‫‪.‬‬ ‫ل ا‪‎‬وا‪‎‬‬ ‫ر‪‎.‬‬ ‫دانا‬ ‫ادا‬ ‫‪:‬‬ ‫ش‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ ٨‬ر‪‎.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫نام ل‪‎‬‬ ‫زا‪‎‬‬ ‫الا‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫تمرالثاا ‪:0‬‬ ‫) آل ‪.‬قت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫تتتري‬ ‫‪ ٠ .٤٠‬ه‪٥ ‎‬‬ ‫منشورات موقع بصيرة الإلكتروني‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬ه ‪. .‬ڵ‬ ‫_‬ ‫ى‬ ‫التتحةآارك‬ ‫‪ ٤٣٦‬۔ه‪ ‎١‬م‪‎٥١.٢‬‬ ‫للتواصل وطلب الكميات‬ ‫‪٩٨١٧٧٧٨٩‬‬ ‫‏‪/ ٩٥١٠٥‬‬ ‫(‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪\\ ٦٧‬‬ ‫‪١٧‎‬؛‬ ‫ا ) ‏‪٩٦٨١‬‬ ‫رد‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫<‬ ‫ار‬ ‫سرا‬ ‫“‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٠٩٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ٠‬س‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫__ ا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏&‬ ‫القستمالثابى ‪ :‬تحجقيقالمقن‬ ‫لاترتيتتازلتار؛‬ ‫‪7‬‬ ‫أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراه بعنوان‪:‬‬ ‫سبوغ النعم‬ ‫مختصر اليسيوي المسمى‪:‬‬ ‫للعلامة الشيخ أبي الحسن علي بن محمد البسيوي (ت‪:‬ق ‪٤‬ه)‏‬ ‫تحقيق ودراسة مقارنة بين المذهب الإباضي والمذهب المالكي بالغرب الإسلامي‬ ‫(رسالة الشيخ ابن أبي زيد القيرواني (ت‪٣٨٦ :‬ه)‏ نموذجاً)‪.‬‬ ‫نوقشت بالمملكة المغربية بجامعة سيدي محمد بن عبدالله ۔ سايس مدينة فاس‬ ‫تحت إشراف الأستاذ الدكتور حميد لحمر‬ ‫‪ ١٤٢٨‬ه‪٢٣٤١‬۔‪ / ‎‬م‪١١٠٢‬۔‪‎٧٠٠٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٨‬جم‬ ‫ب‪٢‬؟!؛ا‪/‬‏‬ ‫ذا‬ ‫‪٨3‬‬ ‫‏‪١‬آاغجااتا‬ ‫لكرنمستا‬ ‫‏(‪ )١‬باب في تغليم المم‬ ‫‏(‪ )٢‬باب في ذكر ما لا غ جهل‬ ‫‏(‪ )٢‬باب في معرفة التوجيد‬ ‫‪ )0‬اب في زفر العالمي أقم لل بقا على عباده‬ ‫‏(‪ )٥‬باب في الإشلام قَِئماله‬ ‫‏(‪ )٦‬باب في القرايض‬ ‫‏(‪ )٧‬تاب في القراض ابي إذا ام بها البغض أجر عمن لم يقم [يها]‬ ‫‏)‪ (٨‬باب في الجهاد‬ ‫‏(‪ )٩‬باب في تغليم القرآن اليل‬ ‫‏(‪ )١٠‬با في الأغر بالقيام بالينط‬ ‫‏(‪ )١١‬اب في ما يجب من القرائض المفروضة على القبر في تنفيه‬ ‫‏(‪ )١٢‬باب في شتن الإنسان‬ ‫‏(‪ )١٣‬باب في فرائض الصلاة‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪... ٨‬‬ ‫ر‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‏(‪ )١٤‬باب في الم بالوقت والية والؤضوء‬ ‫‏(‪ )١٥‬باب في الطهارة ‪......‬‬ ‫طياز‪:‬‬ ‫‏(‪ )١٦‬بات في ذكر ما ض‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‏(‪ )١٧‬باب في ذكر الشل من الْجَتابة‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫وأحكامه‬ ‫() باب في التيمم‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫‏(‪ )١٩‬باب في ذقر لبس التياب ند غل الصلاة‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‏(‪ )٢٠‬باب في ذكر الصلاة عَلى البقعة الطاههزة‬ ‫‪٨٣‬‬ ‫‏(‪ )٢١‬باب في ذكر ما لا يصلي به الزجل‬ ‫‪٨٤‬‬ ‫‏‪ )٢٢‬با في وقر نفع على المصلي صلاة‬ ‫‏(‪ )٢٣‬باب في ذكر الانتصاب في القيام للصلاة والنية لفغل الصلاة‬ ‫واسيقبال القبلة‬ ‫‏(‪ )٢٤‬باب في ما يقطع المصلي صَلائة‬ ‫‏(‪ )٢٥‬باب في الأذان والإقامة‬ ‫‏(‪ )٢٦‬باب في ذكر الئؤجيه‬ ‫‏(‪ )٢٧‬باب في الإحرام‬ ‫‪١١١‬‬ ‫‏(‪ )٢٨‬باب في الاعادة‬ ‫‪١١٣‬‬ ‫‏(‪ )٢٩‬باب في ذكر القراءة في الصلاة‬ ‫‪١١٧‬‬ ‫‏(‪ )٣٠‬باب في ذكر الؤفوع والسجود‬ ‫‪١٢١‬‬ ‫‏(‪ )٣١‬باب ذكر الشجود في الصلاة‬ ‫‪١٢٥‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬تاب نف النيات والتو‬ ‫النمرس‬ ‫‪:‬‬ ‫فرم‪...‬‬ ‫‏‪١٣٠‬‬ ‫‏(‪ )٣٣‬باب صلا الْجَماعة‬ ‫‏‪١٤٧‬‬ ‫‏(‪ )٣٤‬باب فى صلاة الْجْمعة‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫‏(‪ )٣٥‬بَاب في صلاة القريض‪,‬‬ ‫‏‪١٥٧‬‬ ‫‏(‪ )٣٦‬باب ذكر لاة المسافر‬ ‫"‪١٦‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫‏(‪ )٣٨‬باب في ذكر صلاة الميذێن‬ ‫آ‪١٧‬‏‬ ‫‏(‪ )٣٩‬باب فى ذكر صلاة الضحى‬ ‫(‪ )٤٠‬باب في ذكر صلاة كشوف الشمس والقمر‪................٤٧١ ‎..‬۔‪..‬۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔ےس۔‬ ‫‪١٧٧‬‬ ‫(‪ )٤١‬باب في ذكر صلاة الْقبام في شرهَرمَضَان‪‎‬‬ ‫‪١٨٠‬‬ ‫(‪ )٤٢‬باب في صلاة الْجَئَازَة‪‎‬‬ ‫‪١٨٤‬‬ ‫(‪ )٤٣‬بَاب في الزكاة‪‎‬‬ ‫‪١٨٧‬‬ ‫(‪ )٤٤‬باب في ترة الززع‪‎‬‬ ‫(‪ )٤٥‬باب في الزكاة في الذراهمر الذهب والزقة م‪‎......‬‬ ‫‪١٩٦‬‬ ‫(‪ )٤٦‬باصبَدفَيقَةالغة‪, ‎‬‬ ‫‪١٩٩‬‬ ‫(‪ )٤٧‬باب في صَدَقَة الإيل‪‎‬‬ ‫‪٢٠٠‬‬ ‫َقَة البقر‪‎‬‬ ‫(‪ )٤٨‬باصبَذفي‬ ‫‪٢٠٢‬‬ ‫(‪ )٤٩‬باب في الجهاد‪‎‬‬ ‫‪٢٠٤‬‬ ‫(‪ )٥٠‬باب في الصصيَايما‪‎‬‬ ‫‪:‬آل‪‎‬‬ ‫(‪ )٥١‬باب في زكاة الفطرة‬ ‫‏(‪ )٥٢‬باب فى ا حَج‬ ‫‪٢٦٣‬‬ ‫(‪ )٥٣‬باب في الدلالة في الْحَة‪‎‬‬ ‫‪٧٣٠‬‬ ‫‪! .!..‬‬ ‫(‪ )٥٤‬باب في ذكر كَمَارة اليمان على من حنت واجبة‪‎‬‬ ‫‪٢٤٧‬‬ ‫(‪ )٥٥‬باب في النذور والاعتكاف‪‎‬‬ ‫‪٢٥١‬‬ ‫(‪ )٥٦‬باب في ذكر وَصِية الأقارب‪‎‬‬ ‫‪٢٥٨‬‬ ‫(‪ )٥٧‬بَابٌ في العطية‪‎‬‬ ‫‪٢٦٢‬‬ ‫(‪ )٥٨‬باب في الْهَدئة وهي ضَزب من ذلك‪‎‬‬ ‫‪٢٦٦‬‬ ‫(‪ )٥٩‬بَاب في ذكر القراض‪‎‬‬ ‫‪٢٦٩‬‬ ‫(‪ )٦٠‬بَابٌ في ميراث الْعصَبَة‪‎‬‬ ‫‪٢٧٢‬‬ ‫(‪ )٦١‬باب في مغرقاةلقريض‪‎‬‬ ‫‪٢٧٩‬‬ ‫(‪ )٦٢‬باب في لراي‪‎‬‬ ‫‪٢٨٦‬‬ ‫(‪ )٦٣‬تاب في أضول و‪‎‬‬ ‫‪٢٨٣..‬‬ ‫(‪ )٦٤‬باب في تا تعول من سة إلى سَبعَة‪‎‬‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫‪..-.‬‬ ‫(‪)٦٥‬‬ ‫(‪ )٦٦‬اب في ما يعول إلى تسعة‪‎‬‬ ‫‪٢٨٧...‬‬ ‫(‪ )٦٧‬بَابٌ في قا تون إلى عَمَرَةٍ‪‎‬‬ ‫(‪ )٦٨‬باب في ما تعول من اتي ععََشَرََر إلى تَلانة عشر س‪‎-‬‬ ‫‪٢٨ 4٩.........‬‬ ‫(‪ )٦٩‬باب فِي ها يعول إلى عحمسة عَشر‪‎‬‬ ‫‪٢ ٩1١ ........‬‬ ‫(‪ )٧٠‬باب في ما يعول إلى سبعة عَشَرَ‪‎‬‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫(‪ )٧١‬باب في ما يكون من أربعة وعشرين ويعول إلى سبعة وعشرين‪‎‬‬ ‫الْمُشْتَركَة‪‎‬‬ ‫في‬ ‫(‪ ()٧٢‬بات‬ ‫‪٢٩٤‬‬ ‫‪...........‬‬ ‫‪3‬‬ ‫النهرس‬ ‫‏(‪ )٧٣‬با في القسمة بن الرئةوالضرب‬ ‫‏(‪ )٧٤‬باب في الاختصار‬ ‫‏(‪ )٧٥‬باب في إذا اجتمع أهل الْماريث فانكسر على جَميمهم‬ ‫أؤ على بغضهم دون تغض إنت تَغمل فيه كما أف لك إن شاء اللة تاى‬ ‫‏(‪ )٧١‬بَاب في الزبا في البێع‬ ‫‏(‪ )٧٧‬بَاب في ةبيم الر‬ ‫‪٣٢٠‬‬ ‫‏(‪ )٧٨‬باب فيما يجل من الصيد والنعام ما تخم من دي‬ ‫‪٣٢٥‬‬ ‫‏(‪ )٧٩‬با في ذكر ما يحرم من النكماح‬ ‫‪٣٣١‬‬ ‫‏(‪ )٨٠‬باب في الئزييج عند الْعَفد‬ ‫‪"٩‬‬ ‫‏(‪ )٨١‬باب في الصداق‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫‏(‪ )٨٦٢‬باب ما يرد به التزويج‬ ‫‪٣٤٦‬‬ ‫‏(‪ )٨٣‬باب في النفقة‬ ‫‪٣٤٨‬‬ ‫‏(‪ )٨٤‬باب في تقَقَة الأزلاد‬ ‫‪٣٤٩‬‬ ‫‏(‪ )٨٥‬باب في تقَقَة العبد‬ ‫‏(‪ )٨‬اب في تنقة المطلة‬ ‫‏(‪ )٨٧‬باب في طلاق الشئة‬ ‫‏(‪ )٨٨‬باب في طلاق البذغة وما أشبة دي‬ ‫‏(‪ )٨٩‬باب فيما يقع به الطاق وما لا يقع‬ ‫‏(‪ )٩٠‬باب في الخَاطِر‬ ‫‏(‪ )٩١‬باب في الطلاق من غَير الزؤج‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‏(‪ )٩٢‬باب في أسماء الطلاق من الصريح والكناية‬ ‫‪٣٧٢‬‬ ‫‏(‪ )٩٣‬باث ذكر الإيلاء‪...‬‬ ‫‪٣٧٤‬‬ ‫‏(‪ )٩٤‬باب في الخيار‪.‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫‏(‪ )٩٥‬باب في الخلع‬ ‫‪٣٧٩‬‬ ‫‏(‪ )٩٦‬باب في رد المطلة‬ ‫‪٣٨٠‬‬ ‫‏(‪ )٩٧‬باب في ر الْمُخْتَلِعَة‬ ‫‪٣ ................................‬‬ ‫(‪ )٩٨‬باب في ذكر العدة في الطلاق والُْلْم وَعَيره‪=- ‎‬‬ ‫‪٣٨٧‬‬ ‫‏(‪ )٩٩‬باب في عة المميتة‬ ‫‪٣٨٨‬‬ ‫‏(‪ )١٠٠‬باب في الطاهر‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫‏(‪ )١٠١‬باث الحلف يالظهار‬ ‫‪٣٩٥‬‬ ‫‏(‪ )١٠١‬تاب في الْمفْقُود‬ ‫‪٣٩٨‬‬ ‫‏(‪ )١٠٣‬باب في الغايب وأخكايه‬ ‫‏(‪ )١٠٤‬باب في الخيض‬ ‫‪٤١٣‬‬ ‫‏(‪ )١٠٥‬باب في الناس‬ ‫‪٤١٨‬‬ ‫‏(‪ )١٠٦‬باب في العتق‪,‬‬ ‫‪٤٦٤‬‬ ‫‏(‪ )١٠٧‬باب في المائة‬ ‫‪٤٢٨‬‬ ‫‏(‪ )١٠٨‬باب في الوديعة‬ ‫‪٤٢٩‬‬ ‫‏(‪ )١٠٩‬باب في العارية‬ ‫‪٤٣٢‬‬ ‫‏(‪ )١١٠‬باب في القطة وما جاء فيها ين الأخاديث‬ ‫‪٤٣٩‬‬ ‫‏(‪ )١١١‬باث فى الضالة‬ ‫ر _‬ ‫الفهرس‬ ‫‪٤٤٢‬‬ ‫‏(‪ )١١١‬باب في الذي الضب‬ ‫‪٤٤٨‬‬ ‫‏(‪ )١١٣‬باب في السارق‬ ‫‪٤٥٢‬‬ ‫‏(‪ )١١٤‬باب في تخريم الباي ما خث غليه ين اتباع زشول ا له هز‬ ‫‪٤٦٢‬‬ ‫(‪٥‬ه‪)١١‬‏ بَابْ في تخليل الطيات‬ ‫‪٤٦٣‬‬ ‫‏(‪ )١١٦‬باب في القذف‬ ‫‪٤٦٦‬‬ ‫‏(‪ )١١٧‬بَاب في حَذ الزاني‬ ‫‪٤٧٠‬‬ ‫‏(‪ )١١٨‬باب في شارب الحمر السكران‬ ‫‪٤٧١‬‬ ‫‏(‪ )١١٩‬باب في الْمُلَاغئة‬ ‫‪٤٧٤‬‬ ‫‏(‪ )١٢٠‬باب في جناية الغد‪ ,‬الصبي‬ ‫‏(‪ )١٢١‬باب في أخذاث الواب وَغَير ديك من الجنايات س‬ ‫‪٤٨٢‬‬ ‫‏(‪ )١٢٢‬باب في أخداث الدواب وَغَير يك‬ ‫‏(‪ )١٢٣‬باب في إِغَائة المظلوم‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ّ ٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬د‬ ‫‪٤٨٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ .:.‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤٨٧‬‬ ‫‏(‪ )١٢٤‬بَاب في ذكر الأخداث في الطؤق [والأؤدية]‬ ‫‪٤٩٢‬‬ ‫‏(‪ )١٢٥‬باب في المشور وهي الْمقاغ‬ ‫‪٤ ٨0‬‬ ‫(‪ )١٢٦‬باب في ها تنازع الناس فيه وفي القضا‪‎‬‬ ‫‪٤٩٦‬‬ ‫‏(‪ )١٢٧‬باب في القبام بأخر اليتيم‬ ‫‏(‪ )١٢٨‬باب في حفر الأفلاج‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٢٩‬باب في الإجازات‬ ‫‏(‪ )١٣٠‬باب في الئغي‬ ‫‏(‪ )١٣١‬باب في عمل الأمال‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪0١٣‬‬ ‫(‪ )١٣٢‬باب في عمل الأزض‪‎‬‬ ‫‪٠٦‬‬ ‫(‪ )١٣٣‬باب في كراء الأزض وما جاء فيها‪‎‬‬ ‫‪٥٢٦‬‬ ‫(‪)١٢٤‬بشابف فعية‪‎‬‬ ‫ال‬ ‫‪٠٢٦‬‬ ‫(‪ )١٣٥‬باب في البنع‪‎‬‬ ‫‪٠٢٩‬‬ ‫(‪ )١٣٦‬باب فى ما لا يجوز من البيوع‪‎‬‬ ‫‪0٣٣ ...!...‬‬ ‫!‪!...‬‬ ‫(‪ )١٣٧‬باب فى ما لا تجوز من النوع الْمَجْهُولة‪‎‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫(‪ )١٢٨‬باب في ما يرد به ن الغيوب‪‎‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫(‪ )١٢٩‬باب في الْمضَاربة‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )١٤.‬تابالفيش قلرف‪‎‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫بابا‪ 6‬في تغليم اتعلم‪‎‬‬ ‫عَن معاذ ن و جلو عن الني ية م۔َؤقُوقا وَمَزفوغا _أنها" قال‪« :‬تَعَلَمُوا‬ ‫وَمُذَاكَرَتَهُ‬ ‫هاا"‪.‬‬ ‫وَطَلَبة عبادة والبخث عنه‬ ‫خَشضييةة‪.‬‬ ‫اليلم قن تََلِيمَهُ لله ح‬ ‫الْحَلَال‬ ‫لأهل هه قرتبَة؛؛ لأنه معالم‬ ‫وبذل‬ ‫غلة صدقه‬ ‫تنبيح‪ .‬ز ووَتَعَلِيمَة لمن لا‬ ‫والحَرامها‪ 0‬وقذ زوي عن النبي قه أنه قال‪« :‬طَلَسبْ اليلم قري يضة عَلّى كر‬ ‫‏(‪ )١‬قليلا عا تغتيذ اللشنة الأض شضطتعخ «الباب» كهذا التؤنيع متلا بخفض ‪ ,‬الماضِع‬ ‫الأخرى‪ 6‬إنما تبذأ ك تؤضوع ب«في ذكر وقذ أنينه في التحقيق اغبماذا على ؤزوده في‬ ‫تقية المسخ الئلاث (ب‪٤٥‬‏ ج‪ .‬د)‪ 6‬وكذلك الشخ الحاسة (ها)ء كما أن المؤلت أشاز إلى هذا‬ ‫المصطلح في غيرمؤضبم من المز‪ .‬قذ غئؤنت الغ الأخرى لهذا الباب د بهتغليم ايلي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من قؤله‪« :‬عن‪ ...‬إلى‪ ...‬أنه ساقطة ين التسخ الثلاث‪ :‬بؤ ج" د‪ .‬وَهمَزوغا قؤئُوفاء ؤزةث‬ ‫فايلتشخّة الأضل ي بالزفع؛ وذذأثبتها تنوية على الحال‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وَرَ ففي الأضل زيادة مغرضة قي‪ :‬وكان فضل الله إيه عليه غظيماء‪ 6‬والنئضجيح من‬ ‫السنخ الئلاث‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬أَخْرَجَه الذْلَمي في الهزةؤسڵ في تاب الّا‪ ،‬عن شعاؤ ن جل‪ ٤١/٢( ‎‬رقم‪٨)٢٢٣٧ ‎:‬‬ ‫وا عبدالبز في تاب «جايع فضل الملم مَزفُوعا عن معاذ ذنن جبل‪ 6)٥٤/١( ‎‬وأو‪‎‬‬ ‫عَنرفي الجلية مَؤوفًا عن معاذ بن جبل‪ .)٢٣٩/١( ‎‬وزاد فيه هؤلاء الئَائَة‪ ...« :‬ناز‪‎‬‬ ‫تيل الْجَئة‪ ،‬الآنيش في الحقة والضاحب في الَوَخدةء المحدث في الْحَلوي‪‎‬‬ ‫ؤالذليل عَلّى الثزاءِ والضزاِ‪ 6‬والسلاغ على الغداء والزي عند الأَخلَاِ‪ 5‬والغرب عند‪‎‬‬ ‫الْغُرتاِ تَزفعالله به فقاما َيَجْعَلهُم في الْخَيْر قَادَ» وق تَكَلْم قاد الحديث في يخبته؛‪= ‎‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪: 0‬‬ ‫تر ‏‪٦٢‬‬ ‫غ‬ ‫عاي شني‪ .‬ميندكر أؤ أنتى حرا كان ؤ عداها" قال‪« :‬اطلبوا اذيلم ول‬ ‫بالصين‪3 .‬ون الملائكة ة لتضع اَجْيحَتَها لطالب ه الذم رضاء لما يَطلْك‪©:‬‬ ‫بستبو ؤزوده من طريق كيئائة نن جبلة قال ان قين‪: :‬ذاب‪ .‬وقال أبو حخايم‪ :‬محلة‬ ‫=‬ ‫هذا الحديث عند انتن‬ ‫الصذق‪ .‬وقال الشعغدي‪ :‬ضمي جداء وقذ تعقب الألنني طق‬ ‫عبدالز والذواليبي فوجدآه زة من طوق كُها ضَميقة ققذ وزد عن انن عبدرالبز ين‬ ‫طريقين‪:‬‬ ‫الأونى‪ :‬بها عبدالزجيم بن زند الْعَمئئ؛ وهو منرو‪ .‬وان عطاء الشئ وَهُو الذغياطي‬ ‫الْبنْقَاوي الْمَفدِسِىئ؛قال الذهبى في «الْمغني»‪ : :‬هكذا‪ .‬منهم‪. ..‬وقال ابر حبان وَغَيِرهُ‪«:‬كَانَ‬ ‫قان ابن عَدي‪َ« :‬انَ تشرق الْحَدريتث»۔‬ ‫تضع م الحَديت»‪.‬‬ ‫والنية‪ :‬بها السيب ن شريك وو موو يضاء ضربأخمد وَتختى ن عجين وأو‬ ‫خيمة على حديثه‪ .‬قال الشاحئى وَغَيزه‪ :‬متزوك الحديشيء‪ .‬نقل القلاس الإجماع على‬ ‫ديك‪.‬‬ ‫ينظر‪ :‬الْجَرخ والتفريز ‏(‪ ))١٦٩/٧‬وميزان الإغبدالر في تفقد الال ‏(‪.)٥٠٦٢/٥‬‬ ‫وا‬ ‫لشيوطليى في جامع الأحاديث ‏(‪ )٢٩٧١‬وسليلة الأحاديث الشجيقة والْمؤضوغة وأنها‬ ‫الشيئ في الأممةئة ‏(‪ .)٤٦٢/١١‬وقذ قال ابن عبدالبز تفشه عئذ نهاية رؤاتته للحديث‪« :‬مكذا‬ ‫ح‬ ‫َدقبيه آبو عبدالله بند بن محمد رفة تزوغا الإستاد الْممذكور؛ وهمؤ حديث حَسَنجاك‬ ‫ولكن يس له إسئاة قوي»‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ففي الشتخ الثلاث‪« .‬شنلم حالم‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه ان م‬ ‫اجة في تاب فضل الْعُلماءِ الحث عَلّى املي عَن آنس ن ميكبدك رقم‪٢٢٤ ‎‬‬ ‫زاد فيه‪« :‬ؤؤا‬ ‫ضضضغ اليذر عنذ غير أليه كَعْقلد ‪ ,‬الخنازير الْجَوهَز واللؤلؤ الذْهَب‪‎2‬‬ ‫(‪ ١٩٥/١٠‬رقم‪ )١١٤٤٩: ‎:‬والأوسط‪‎‬‬ ‫(‪ .)٨١/١‬وَرَواءُ الطبزايئى ؤفي الكبير تقم‪‎‬‬ ‫‪ )٦١١ .٢٢‬من‬ ‫(‪ ٥٨/٦١١‬رقم‪‎.‬‬ ‫(‪١‎ ٩٥/٨‬ازقم‪ .(٨٣٨١ :‬الضير‪‎‬‬ ‫وَرَواُ‪‎‬‬ ‫طُزق شتعنَدَقي‬ ‫آثر تغلى في مشتد شحم ن يصيرين عن آنس‪ ٢٢٣/٥( ‎‬رقم؛‪ »)٢٨٣٧ ‎‬وَرؤاة التي في‪‎‬‬ ‫شعب الإيمان تاب ذكر‬ ‫الحديث ه الذي وَرَةَ في شعب الإيمان عَن أنس ن مايك‪ ,‬د ته‪‎‬‬ ‫‪٢/‬ج(‪ ‎‬ص‪ ٥٤ ‎‬رقم‪ ٦٥ ‎:‬وقذ وَرَ الحديث‬ ‫في الشنخ الئلاث بلفظا «تغليمم المم لم‪‎‬‬ ‫أغئُز فيما بحث على الحديث بهذه الصَيمَةٍ‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أخرج‬ ‫ه الزييغ ن خبيب يي باب د «اليلم طلبه زَنَضْلَهُء عن آنس ن مايك‪ ,‬يضئ صضجبح‬ ‫‏(‪٢٩/١‬‬ ‫باب قَزله ية‪ ,‬۔‬ ‫قم‪ :‬‏‪ )١٩ 0١٨‬ورواه ابن عبدرالبو في «جامغ بيان ؛ العلم ضل‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١‬باب في تعليم اثبذر‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫في‪‎‬‬ ‫«قَمن تَعَلُم الم لله م يجزز منة بابا إلا ازداد في تفييعه تَاضعاء لفه خواء‪‎‬‬ ‫وفي الذين اجتهاذا وَرَغبَةك في نفيه ذُلا' في الناس تو اشا‪ .‬فليكثر من‪‎‬‬ ‫اليو إذا كان على هذه الصّقَة‪ ،‬ومن طَلَب الل للدنيا وَللْحَظوةعند السلطان‪‎‬‬ ‫بالله‪‎‬‬ ‫لم ييَججُؤز مئة بابا إلا ازداد في تشبه عظمة وَعَلى الناس ‪7‬‬ ‫اغيرازاء غ طاعَة الله توانتا‪ ،‬فييك عَنهذا ويذكر حُجًة الله عَلَيهه"'‪‎.‬‬ ‫قان ما يبتدئ بپه المتعلم من الِْلم تعليم القرآن" يروى أذ رجلا جاء‬ ‫علم الْقَرآنَه‪ .‬ثم عاد إله‬ ‫‪3‬‬ ‫إلى النبي هة فقال له‪ : :‬علمني اللع‪ .‬قَقالَ‪« :‬اذْممََبب‬ ‫طَلَث الذم قريضة‏‪ ٤‬على كل شي » ‏(‪ )٢٨١‬البزاز في ششنده «فِيما رؤى محمد بن‬ ‫=د‬ ‫يي بكر عن أبيه بي بكر ‏(‪ ١٥٥/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٩٥‬مين ون سَئد؛ وَإئما دكر أنه ين حديث‬ ‫أبي عاتكة وقال‪ :‬ولا يُذزى من أين هو فليس لهذا الحديث أضل‪ .‬ؤقذ عَكرث نَكَارَ أبي‬ ‫عاتكة على سند هذا الحديث ند كل من العقيلي في الضعفاء ‏(‪ ))٢٣٠/٦٢‬الجرجاني في‬ ‫المايل ‏(‪ ))١٧٧/١‬والذهبي في الميزان ‏(‪ 6)٢٤٥/١‬وغيرهم حئى حكم الألباني ببطلان‬ ‫في السلسلة الشيقة ‏(‪ ١٠٠/١‬زقم‪ :‬‏‪ 6)٤١٦١‬وبؤضيه في ضجيح وضيف الجامع الصفير‬ ‫‏(‪ ٢٦٧٨/٧‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٨٣١‬لكن وروده عند الإمام الربيع كافو في إثبات صحته‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ورة في ب" ج‪ :‬هذ الزياد «ؤالذل بكضر الذال‪ :‬اللين‪ ،‬بالضم‪ :‬الْهَانء‪ ،‬وهي زيادة من‬ ‫النابع تخلو منها الغة الأل والسنة د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أغر جاهلذيلَمئى غن عل ن آبي طالب وفي نهاتته«فليف عَن الْحُجّةعلى نفيه والئذامة‬ ‫الخزي ةتَزم م الْقَيَامَةه ‏(‪ ٤٣٤/٣٠‬رقم‪ :‬‏‪ )٣٠٢‬وأخرجه انن الْججؤزي في الْمؤَضوعات‬ ‫وقال هما حديث مؤضوغ على رول الفك والفهم بهغمز ن شبح قال انن حنا‪ :‬يضع‬ ‫الحديث على القات قال أبر النفح الزي‪ :‬كَذَابَ‪ ،‬وقال الذازئطبئ‪ :‬زوء‬ ‫الْمََضوعات ‏(‪.)١٦٧/١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هذه العبارة ورث مختلقة في الأخ كُلهاء قي الأضل‪ :‬فون ما نأ بهفي النه‬ ‫القُرآن‪ 6...‬زفي ب‪« :‬قأؤل ما ينتدئ بهالمعلم من الذر تعلم الفزآن‪ 6...‬زفي د‪:‬قان‬ ‫ما بدأنا به في المر تغلي لقرآن باب في تع الْقمُزآن‪١»....‬‏ والياز ‏‪ ٤‬التي آتبتها هي‬ ‫رالتشخّة جض جمعا باينلمبازات المحتلة وتحيا ينص المؤلف تنه‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫انة قال له؛ ل ذيك تُمعاد إيه الة ققالَ له غل ديك تُعماد إليه في‬ ‫ور الال‬ ‫أَجْتَبَا كَانَ ؤ ذري‬ ‫ممن ‪ :‬جاءك ب‬ ‫تة‪« :‬اقبل ا‬ ‫الاببعَةة قَقا‬ ‫‪7‬‬ ‫القُرآنَ وَمِل مَعَه ححنث مَالَ؛ لأنه‬ ‫َلَى ما جَاء به حبيبا كَانَ أؤ بَفيضا‪ ،‬وَدَ‬ ‫ََايم الحلال قالْحَاوهه'‪ .‬زوي عن رشولر اللهية" أنه قال‪« :‬حَيؤكم قن‬ ‫علم القرآن وَلمغها"» وز دي عنةية أنة قال‪« :‬هَا القمزآ‘‘ تأ بة اللف‬ ‫مماأدبة الله ما اشتَطَغْته ‪ 6‬وق لقارئ القرآن لكل خزفي منة قشر‬ ‫توا‬ ‫وقذ قال اللتهعالى‪« :‬مَتتَلوا آماللذكر إنكثئر لاتنموي ‪'{“4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫`ُ‬ ‫حَستات»ه“‬ ‫الذر وا آن‬ ‫‪5:‬‬ ‫`ح‬ ‫‏(‪ )١‬خرجة أو حنية في تاب «ؤججوب لزدر الْزآن» غن ابن عباس لها‪ .‬الفقه لقبر‬ ‫‏(‪ ))١٤٢/١‬من غير زياة‪« :‬لأئة معاي الحلال ي الحرام لم أذ له راوا آخر فِيما تخثث‬ ‫‏)‪ (٢‬في ب‪٤‬‏ ج‪« :‬ؤقذ زوي عن النبِي‪ »»...‬وفي د‪ :‬وق زوي عنه‪....‬‬ ‫(‪ )٣‬أخرجه البخاري" باب «خيزكم من تَعَلُم القرآن علمه غن عمان نن عَفَانَ‪١٩١٩/٤( ‎‬‬ ‫رقم‪ .)٤٧٣٩ ‎‬وأبو قاؤة اب «في تواب قراءة الْقزآن»‪ ٧٠/٦٢( ‎‬رقم‪ 6)١٤٥٦٢ ‎:‬والترمذي‪‎‬‬ ‫تاب هما جا في تغليم الفزآنه‪١٧٢/٥( ‎‬رقم‪ .)٢٩٠٧ :‬وفي النشحّة بؤ وج‪ :‬وَرَدث هَذو‪‎‬‬ ‫الماز‪ :‬دزفي تُشسَة‪ :‬أز عَلْمَهُه‪ .‬وهمي رواية عئذ الإتار أخمد من طريق عَلْقمَة ن مَزئَر؛ قال‪‎‬‬ ‫عنها شعيب الأزنؤوط‪ :‬إشتادهُ صضجيح على شزط الشيخين (مشنذ أخمد ن حنبل‪٥٨/١( ‎‬‬ ‫زقم‪ ‎:‬۔))‪٤١٤‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‪ :‬هالقزآن هذا‪....‬‬ ‫(ه) لم أجذ لها الحديث في طرفه لأ عن ێزويه‪ 6‬وأما طرفة الثاني فقذأخرجه حاكي في‬ ‫باب «أخباز في فضائل القزاز ججملةء بتفظ؛ «فإن للة أجركم على لاو‪ :‬كل خزفر عضو‬ ‫خشتات‪ .‬أما ئي لا آفول‪: :‬الم حز كر آيت ولام ؤرميم المشتذر عَلَى الصحيحين‬ ‫‏(‪ ٢٣٨/١‬رقم‪ 7 :‬‏‪ .٦٢٠‬والبيهقي ففي الشتن الصغرى ‏(‪ ٥٤١٤ ١‬رقم ‏‪.)٩٣٨‬‬ ‫‏(‪ )٦‬شور النخل‪ « :‬وباأبسَنَا ين قَنيكَ إ يالا يح إلتمم تنتثرا آمل آلزكر ينكئز لا منت‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫باب في ذكر ما لا بشع جَضئه‪‎‬‬ ‫الذي لا تع يَعُ جهله على كل بالي الحلم" عاقل‪ :‬مغرقة الله تعالى أنه‬ ‫واذ ليس كيفه ش وأنه الالهلذي لاإلة إلا همخوده لا شريك له‪ ،‬وأن‬ ‫حمدا يلة عَنده وَرشولة‪ .‬وأن ما جا به مُحَمذ تقله قَهو حن عند اللها"‪ 6‬وأئه‬ ‫صادق فيما قَالَه مما أمر به ؤ تهى عنة فَمَن أقز ببهذه الْجُمْلَةٍ وَصَدق بها‬ ‫ذ أقر بدين شحَمد يؤ ؤقذ آت يما جَاء بهين عدا" اللهفي الْجُملَّة التي‬ ‫ن هو ر شيئا منها أو‬ ‫أق بها وَصَدقَ يها في الْجُمْلَة من دين محمر تة‪.‬‬ ‫أنكر شيئا ين هذه الْجُمْلَة كَانَ ‪%‬شركاء إن شك في شء من هذه الجملة تم‬ ‫يسعه ذلك وَقَذ قامثعليه الْحُجًة وأتنه بهالرسالة‪.‬‬ ‫والإسلام هو الإشيسلام لأمر الفك والانقياد له بالطاعة فيما أقز به‬ ‫تار‬ ‫جملة الإسلام مما أمر به منأداء القراض وَالْعَمل يالڵازم وترك‬ ‫الله‪.‬‬ ‫مَا أحل‬ ‫َاشتخلان‬ ‫وَتَحُرِيمم مَا حَرمم الش‬ ‫ن الْمَظَالم كُلقاء‬ ‫غن‬‫والانيهاُ غ‬ ‫‏(‪ )١‬في ج‪« :‬خاليم»‪ 6‬ساقطة ين‪ :‬د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪« :‬نَهز الح الغبيرك‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في با" د؛ «علم» وفي ج‪ :‬من الله‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ب‪ :‬زيادة «الْيلم»‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫رر‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫[والإيمان]" هو النضديقبجملة الإشتلام والطاعة لل" والعمل بهاء يما‬ ‫يجب" على العبد" الإيمان به‪ :‬أن يؤمن بالله وملائكته وَكئبه وزشله وَأنْيتائه‬ ‫وا جاغوا بو والبغفث والحساب والجنة والئار‪[ ،‬وَأَن لل توابا لا شبهة‬ ‫وَعقابا لا زيشببهههه عقاب‪ .‬وأن وَغْدَهُ وَوَعِيدَة حي‪ .‬وأنه ل خلف ‪7‬‬ ‫تواب‬ ‫صادقة في كل ما قَالَ]ا‪.‬‬ ‫ولا تبطل وَعِيده و‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الآأضل‪ ،‬الإكمال من النسخ الثلاث‪ .‬وفي د‪ :‬جَعَلَهَا الناي بابا بمفرده بنان‪:‬‬ ‫هبات في الإيغازه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بث د‪ :‬له‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬في الأضل‪« :‬يُوحب» الئضجيخ من التخ الثلاث بؤ ج" د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ها بالنْمَغْقُوفتێن ساقط من التشحّة الأضل‪ .‬الإكمال من ن المخ الثلاث‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫با في مغرفة التؤجيد‪‎‬‬ ‫القبد مغرقة خالقه وأنه الله الذي أخبا وَرَزقة‪ 5‬أنة الراج‬ ‫وَعَلَى‬ ‫[الحذ]ه القر الصم! الْحَئ القيوم لا تأخذه" ستة ولا نوم لم يلذ‬ ‫لم يُولَذؤ عَاليمم سميع بصيرا قادز طيف خبيز الزؤوث [الزحمن الؤحيه؛‪&٨‬‏‬ ‫القزيؤ الحكيم العذل]ا" الزي لا يجوز الغني العليم الميك الجبار‬ ‫المتكبر‪ .‬الزازق الحاق البارئ المصؤزء له الأشماء الحشتىء ليس كمثله‬ ‫شي وهو الشميغ البصيز لا ثذركة الباز وهو يذرك الصا وهو‬ ‫الطيف الحّبيؤ‪ ،‬أخاط يكل شيء علماؤ [وأخصى كل شيء عَدا]‪0'٦‬‏ خلى‬ ‫الْحَلْقَ عَلّى مشيته قإزادته‪ ،‬فهم لما عَلِم منهم شنقادُوَ‪ ،‬وَعَلى ما شاء وأراد‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة ين الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة م‪ :‬ب‪.‬‬ ‫() في الشخ الثلاث‪« :‬ائزي لا تَأخذه‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ليس فِي؛ ‏‪ ٩‬دالرخمن الرحيمه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة ين الأضل ود‪ ،‬والكمال ين بث ج‪.‬‬ ‫‏(‪« )٦‬ؤأخضى كُل شيء عددا ساقطة ين الأضل د والكمال من ب‪٬‬‏ ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫َعْمَلَونُ‪ 6‬وَلا يشبه في يك" ال شيء من خلقه شجيط بحَلْتِهء ولا ُجيط‬ ‫قبه يالأجتار ولا بالصور ولا الألوان‬ ‫به خَلقه‪ ،‬وَلا ثذرئة الزمام و‬ ‫ولا الحركات ولا الشكون ‪ 7‬تاغ ستة ولا تؤم حين قيوغ؛ له ما في‬ ‫الشماوات وَما في الأزضڵ يعلم ما في الأرحام وما في ظلمات البز‬ ‫التبخر‪ .‬وغرف يقذرته ويشتد عَلَيِه آياته ما حَلَقَ الله في ملكوت‬ ‫الشماؤات و قالأزض «وَمَا عَلَفَ أه من كَئَء قن عسي آن يَكْرنَ مر أقترب أبلة‬ ‫>‬ ‫فاي حَديش بعده نوَمثودَ » الأعراف‪ .‬‏‪.]١٨٥‬‬ ‫ً‬ ‫‏(‪ )١‬د‪« :‬عَمَل ذَلِكَ»‪.‬‬ ‫والأضجيح مانلشخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الأضل‪7 :‬‬ ‫)‪(٤‬‬ ‫باب في ذكر النقم انني أنَعنَْمعَمَم النه بها عى عمباده‪‎‬‬ ‫اون نغمة نعمه عليهم‪ :‬أن حَلَقَهم أحياء غير فوات‪ .‬وَخَلَئ لهم الشفع‬ ‫والبصر والقُواة والكلام واللف والشم [والجش]" والذوق لينلمُوا متاع‬ ‫نهم ويَذْكروا النعم واملاك ثم تفضل عليهم بكمال الغفولب فجع له‬ ‫فولا كاملة يعرفون بها الحسن والقيبح" وأوجب عليهم مغرقتة عند كمال‬ ‫ؤ وأن يعلموا أنه عَالفُفم َازئهم‪ .‬وأنه [النة]"' الذي أحيَاهُم‬ ‫قوله‬ ‫أخرجهم من العم إى انؤمجود‪٬‬‏ تم تفضل عنهم بتمام النعغمةأ وازتضى‬ ‫رتل إليهم زسسشلاا شبرين وَمُئذرين]"'& وَأمَرَهُمْ أن‬ ‫لهم الإسلام [ديئا‪3‬‬ ‫تذغوا إى دين الإسلام وأن ؤمئوا أنه عالي وراق مفضل َليَهم؛‬ ‫من بغد أن كائوا لا‬ ‫اتَدأهُمْ بالنعم من قبل أن َستَحِمُوهاك وتل غقو‬ ‫يعقلون شيماء وهداه طريق الإشتلام [وَينتهم الخلال الحرم"‪ :‬وين‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل وين ج" والفن من ب" د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لفظ الجلالة عي كوبر في الئشَة الأضل والإكمان من الصح الئلاث‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‏(‪ )٣‬عا بين الْمغقوقتێن ساقط من الأضلء والكمان من‪ :‬ب‪ ،‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ها ين الْمعْقُوقتَێن ساقط من الأضل‪ 6‬والإكمال من‪ :‬ب‪ ،‬ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫لهم ما ياو وما يَنَقُونَ‪ ،‬قَمَن صدق وَائقى نَجَا‪ ،‬قن خاَت دي ضل‬ ‫ا"‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪,١‬‬ ‫۔‪,‬؟‪.‬۔‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫ن وم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫له‬ ‫۔ ‪.‬وى ولم‪ .‬۔‪.‬ه۔تك ولا‏‪٠‬ه الله ما تتو‪.‬لى‪ ،‬و ‪2‬أل ھا جَهئم وسَاءث مَصيرا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في‪ :‬بث ج‪ :‬زيادة «وعَمي»‪.‬‬ ‫(‪)٥‬‬ ‫باب في الإسلام وَإِكمَاه‪‎‬‬ ‫ثم قمل الله ديت[ةالإشلام]' على شان تبنيه حمد تة فدعا إى‬ ‫الإنلام وأن تترك عبادة الأضتام الأنصاب" ووالم ؤتان والأزلام وأن‬ ‫يقولوا‪ :‬لا إلة إلا اللوإن مُحَمدا زشول الله } ون جميع ما جا بهحى‬ ‫من عند اللى فَكَذُبَ به مُكَذبُون وَصَنق به مُصَدقونَه"' وأنزل اللهعَلَئهِ‬ ‫الجهاة والحدود والأحكام شراع الإشتلام وَبيانَلحلال وَالْحَرام؛ قَدَعا‬ ‫مُجتهذاك وشمر مُجَزدا‪ ،‬حتى أكمل الل ديةؤ وتمت يغممّها"ا‪ .‬ق مبضة اللة‬ ‫إ وقذ أقام الحجة ويانلقرايض‪،‬فصلى اللة وملايكئة عَليه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تلت زياة في‪ :‬ب‪٠‬‏ جؤ دا وليضت في الأضلب ورأينا إنبائها يمناسبة المغنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من‪ :‬ب" ج‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في السنخ الثلا‬ ‫ث‪« :‬فَكَذْبه شكَذبونَ وَصَدقه مُصَدفُونَء۔‬ ‫‏(‪ )٤‬في‪ :‬ب زياد «قلمئا‪.‬‬ ‫)‪(٦‬‬ ‫باب في الفرائض‪‎‬‬ ‫اا‬ ‫بك؟‬ ‫`‬ ‫كد‬ ‫ته‬ ‫‪:],‬‬ ‫_اح‬ ‫ه‬ ‫ل‪.‬‬ ‫‪4 4‬‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫رسا‬ ‫الرايش هي الصلاه والزكائك والصيام والحي‪ .‬واجها‪[ .‬وصىلة'"‬ ‫الأرحام يؤ" الوالدنن‪ ،‬والأشؤ يالمغؤوفي‪ ،‬النهي عن الْمنْكَرؤ قائباغ‬ ‫الحق" وترك الاز‬ ‫تيابي وتخريم المحارم واش خلال الحلال وطاعة ي‬ ‫الْجَلال‪.‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬ساقطة من الأضلب والمال من‪ :‬ب‪٤‬‏ ج‬ ‫‏)‪ (٢‬ساقطة من الأضلب والإتان من‪ :‬ب‪٤‬‏ ج‪ .‬د‪.‬‬ ‫‪(٧‬‬ ‫باب في فرض انتي إذا قام بها التخض‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(بها ]‬ ‫‪:‬جزأ ععَمةَنْ لم ‪:7‬‬ ‫الباقين!"'‪ :‬الجهاد إذا‬ ‫‪2‬أ‪2‬‬‫وأما [القرايض]"' التي إذا قام يها البغض أجر‬ ‫من [الئاس]"‬ ‫ن تركه النجمي‬ ‫قام به البغض أجرا ععَممرن لم ريق مم به‬ ‫كَقروا‪ 6‬وَمَذَيك تعليم الْقزآن والسشتَةء وَتَعْلِر م الملم وَالقرايض‪ ،‬ووَصصَللَااء‬ ‫تؤتى‪ .‬وَنَكنِيئهم‪[ . .‬والصَلاة علَيهم]ا"‪0‬‬ ‫الْجَماعات"' لِلصَلَوات‪ ،‬وَعَشل‬ ‫ؤموازائهم‪ .‬لؤ ترك هذة الفرائض ججميغ الناس كَقرواؤ وإن قام بيك البغض‬ ‫لم يَكْمُروا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل «غن البفض»ء وفي ج‪ :‬هالاقين‪ 6‬وفضلنا عبازة الشحّة‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضلء والكمال من‪ :‬ب‪ ،‬ج د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في‪ :‬ج «عمن م يق بهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من قؤله‪« :‬الجهاد‪ ...‬إلى‪ ...‬به» ساقطة من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة ين الأضل قالإفمال من الخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٦١‬في! ج «الجَمَاعَةِ»‪.‬‬ ‫‏(‪« )٧‬ؤالصلاة عَلَنِهِم» ساقطة ين‪ :‬الأضلء والكمال من‪ :‬ب" ج" د‪.‬‬ ‫ونما يجب الجهاد بالأسباب الْكَامِلَة‪ ،‬وأن يكوئوا يي العدد قنضفد‬ ‫وَالطْعَام‬ ‫ووَالْحُمموَة‘‪6‬‬ ‫ا‬ ‫راع‬ ‫مين َ الْعُدَدو وَالْعُذةه"' و الشتلاح والك‬ ‫الْعَدُؤ‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل ‪ 3 .7‬يِعْتبَؤهذا الباب مؤضولا بازي قبلك ونما وَرَد في التشخَة (د) بابا‬ ‫نقلا‪ .‬وقد اشتخسئثدلك تَظَرا لكثرةة القتائل الواردة فيه عن الْجِهَاد والتأصيل له‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الزاغ‪ :‬الشلاح‪ .‬وقيل‪ :‬همو اسم يجمغ الحيل قالئلاخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ورد في الأخ الثلاث زيادة‪ :‬لة وَجَممها اقف‪ .‬القية وهي قليلة جَمعها وقايا‬ ‫في حديث النبي ية أنه م يضدق اغرآة ن نسائه أفئر من اثنتي عَشْرةأوقئة تشل فسرها‬ ‫مجاهد فقال‪ :‬الأوقئرةمون يزهماء الش شؤون وكائت الأوقية قديما عبارة غن أزتجين‬ ‫دزهما‪ ،‬وهي في عَير الحديث نضفث شذس الؤلؤ وهو مجز مانفي عقر ججغاء وَتَخْتيف‬ ‫باخيلاف ج اضيللاح البلاد‪ .‬وَالْمَفصود في عبازة السيوي ۔لؤ مُلنا بأنها ليتث زيادة من‬ ‫النشا هاولموازنة المالية لإقامة جهاد ئاجح؛ إذ لا تخْقى أن الجهاد يختالج إنى هازئة‬ ‫قالة ضخمة تستهل في ثراء الأسلحة ووتمويل الحزب‪( ..‬لسان العرب ۔ ‏(‪.))٤٠١/١٥‬‬ ‫الحمولة‪ :‬الأئقان‪ .‬وَالْحَمُولة‪ :‬ما أضَاق العمل وَالْحَملَ الحمولة ين الإبل اني تحمل‬ ‫)‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫الأمال عَلَّى ظهورها بفنح الح اا‪٧‬‏ الحولة بض امملْحَاء الأحمال البي تخم عليها‪.‬‬ ‫احدها حمل وأمال ؤ ممول محمولة‪ 5‬وأشا الغز والبغال قلا تذل في الحمولة‬ ‫والخمول الإيوما عليها‪ .‬الحمول‪ 7‬تا يكون على البميرإ قال الليث‪ :‬الحمولة الإبل ‪.‬‬ ‫التي تحمل عليها الأنقان‪( .‬يساَ العرب ۔(‪.))١٧٤/١١‬‏‬ ‫‏‪٢٧‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(ه) باب في الجهاد‬ ‫والعَلوةؤ ما يحمل عَلَي‪ ،‬وما كون فيه‪ ،‬وما فرب الذؤاب والناس فيي‬ ‫الذ الكاملة‪ .‬بهذا يجب قزض الجهاد ليمن أراة جهاة ششرلك أؤ تاغ} أؤ‬ ‫من يجب جهاده قع الإمام والطاعة لَ‪ 5‬من غير بشط الأيدي إى حرام ولا‬ ‫ازتكابر في قيسيرهم مما لا نجل لهم يتخريم [وَلا اشتخلال بدَغوة‬ ‫ضلالر]ا"‪ 6‬ويكون الخارج إلى الجهاد بغد قضَاء دينه الخلاص من تبغاني‬ ‫قإزضَاءِ جيزانو» وصلة أزخامه‪ ،‬قإخكام وَصِيْيء ويز وَالدَيه؛ لأن إنما يريد‬ ‫المؤت في طاعة الله وجهادو أغدا الوا" وشوله لله وفي الفي ورباط الْعَذُؤ‬ ‫قدي كذيك لا تخرج إلا من بغد الخلاص‪.‬‬ ‫ا بقت العَدؤ البلد فلهم أن جاهدوا عن حريم البل ين تخلص"‬ ‫ة‬ ‫‪..‬‬ ‫؟؟‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫ّ‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ھ‬ ‫>‬ ‫َ‬ ‫وأما‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ومن عَلَهِ دين يوصي يه وجاهد عدو داغ غن البلد ؤإن لم تمكنه‬ ‫الوصية لبت الْعدؤ؛ جَاهَد مع أهل البلد‪ .‬وجب عليه الذفغ بالحق قال اللة‬ ‫تعالى‪« :‬تنيأوأ فى حبيلانو آو آَفَحُوا ‪[ "4‬آد عمران‪ .‬‏‪ 0]٠١٦٧‬فها لهقذا“ ولا‬ ‫‏(‪ )١‬العلف ليلئواب‪ ،‬والجغغ لات مثل جبل ؤحتالي‪ 6‬زفي الحديث «ؤتأئئُون علاقهاء وم‬ ‫جمع عفر وهو ما تأكله الماشي الموق العليقة والعلة جميعا‪ :‬الئاقة أو الشا غل‬ ‫يسمن وَلا تزل ليلؤغي‪ .‬والزي يعد للجهاد هي الئاقة لتكون أشد صبرا وَتَحَملا لِمنْقة‬ ‫الشبر‪( .‬لسان العرب ۔ ‏(‪.))٢٥٥/٩‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬سقطت هذه الجبارة من الأضل ؤالملبث من الأسخ الئلاثٹ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «رضا أبون صلة جيزانه‪ 6‬والضجيح من‪ :‬ب" ج‪ .‬لأن بؤ الوالدين سيأتي أيضا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )٤‬في‪ :‬ج الإسلام‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬شور آل عمران‪ ،‬نها كاملة‪ « :‬وعلم آلن اتقوا وقيل قن تاتزا تيرا فى عيلاقرآر آقعوً‬ ‫عس‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ۔و و‬ ‫م‬ ‫‪-.‬‬ ‫۔ر‪.‬‬ ‫‪ .‬؟ے۔‬ ‫۔‪.‬۔‬ ‫؟‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫هم‪.‬‬ ‫‪>٤‬ے۔‪..‬‏ ‪.‬‬ ‫۔ے ى‬ ‫ك بحر‬ ‫حم‬ ‫هم للكفر يَوَمَين أقرب منجم للإيمن نقولورت يأكههم تا لل‬ ‫قالوا لؤ لم قتالا <‬ ‫مے ‪& 2‬‬ ‫ف‪.‬ى مويم ط واحقمتو؟أءعحرلم يمَص‪,‬ا ييَكحَوشوية ‪ 4‬شور۔ے الأْبقرة ۔؛ ۔و ءقال ‏‪ 2١‬ےت۔ع‪%‬الى‪ « :‬۔وَےتي_ثو‏‪٨‬ا { ف ‪.‬ى كيل اقوألنَ‬ ‫يتيلوتكز ولا مَْتَدوا إكت اله لانيث النسشمتيت ؟‪.‬‬ ‫صوب ؟‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مع‪,‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫في‪ :‬ج «نَهنا هُمَاء‪.‬‬ ‫‏‪ (٦١‬في‪ :‬ب «أَوَجَب فهما!‬ ‫مختصرليسووي‬ ‫ش‬ ‫م[ةالْحُجًة]ا" لا من قا‬ ‫يكون الجهاذه' ؤالننغ ‪ ,‬إلا ند‬ ‫ُتِلَ وَلا دَغوة لهه قن‬ ‫عَلَِهِ الحجه فردها لا دغوة له من قاتت‬ ‫حَاب التامين فوت حتى يفي إلى أشر الك ومن قتل المشلمين ئَتلَ{ و‬ ‫`‬ ‫‪5‬‬ ‫قتلهم على دينهم فُيلَؤ ومن قت المسلمين [بنغيه على دينهم ؤ بيعته]' ‪:‬‬ ‫دلالت هتل‪ .‬وقاد البغاةيقتل‪ .‬ولا دَغوة له إدا قتل أحد الفمشلمين‘‪ .‬وإذا‬ ‫نهَرَم البقا إى ؤفئة فيل برهم ) وأي على جريجهمْ‪ .‬حنىى نُؤمَنَ عادتهم‪.‬‬ ‫قا اشوا إلى عن فتة وأين منهم ألا زوا نم يُفتل مويه ولم يجز‬ ‫عَلّى جَريجوم‪ .‬إلا معنلم أنه قتل أحدا من الفشلمين فإنه يفتن‪ .‬ولا يُسْتَحَن‬ ‫ولا شئ‬ ‫من البغاة شي غَيؤ قَنْلِهمْ؛ حنى يَفِيئوا إلى أشر الله كَمَا ‪:‬‬ ‫[عَليهم]" ولا عَنيمة مال‪.‬‬ ‫جوش" يُقَاتَلُونَ‬ ‫وأنا أهل الشرك فنهم قشمان؛ اليهود والنصارى‪.‬‬ ‫وا ئشبى دَرَارِيُهُم‬ ‫في حال ي حزبه محَئّى يُقوا بالحِزة‪ ،‬وتصسيزوا ذمة أز‬ ‫وَئغْتَم أَفالَهُم؛ وديك حَلان في حَال مُحَاربَتهم؛ وإن أقوا بالجزية وطلبوا‬ ‫ح‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساتطة ين الأضلء والإكمان من الخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة من الأضلب الإكمال من ن اللضع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪« (٤‬ببفيه عَلَى دينهم ؤ بيعته» ساقطة من ¡ الأضل‪ .‬الإكمال من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في‪ :‬بؤ ج «إدا كائوا قذ قتلوا الفشلمين»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في‪ :‬بؤ ج «كما أمر الله‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ساقطة من الأضل" والإكمال من‪ :‬ب‪ .‬ج‪ .‬وَهَذه الجاز تكفي ليلزذ على من اهم الإباضية‬ ‫بأئهم تتلون من ¡ مخالفيه الللاخ قالكزاعا‪.‬ع‪ .‬للأسف الشديد ‪ ,‬فإن هذه العبارة تهم تائها‬ ‫عن الشهرشتانێ والْبفْذادى إنى ؤفتنا الحاضر دونأن تتعوض للئفد النفجيص‪ ,‬من قتل‬ ‫كاب الضر كأبي زهرة وَغَيرهؤ قإئما نقلت هكذا تفلا يفد المنهجية المية في البخث‬ ‫والمؤضوعئة في الكتابة‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )٨‬ناب في الجهاد‪‎‬‬ ‫ح والأمان فبل منهم'ء ولا غم أموالهم ولا شتى دَرَاريُهم‪ .‬في خال‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬۔‬ ‫۔‬ ‫‏۔‪٠‬اء‪ ,‬‏‪٠‬‬ ‫‪٨0‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫إقايه ‪.‬م‬ ‫وَلا يجل ط‬ ‫لا نجل نكاح نساهم‬ ‫وَسَبي ذَرَارِنهم ا‬ ‫عَنِييممةه أمواله‬ ‫بتزويج‪ .‬ولا ملك يمين حَئى يُشلمواء ودا ضازوا ضلحا وأغطؤا الجزية؛‬ ‫حل نساء أهل الكتاب بتزويج وَلا يجل سباء بغد الصلح ولا يجل تزويج‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٩15‬‬ ‫د ؟‬ ‫‪.-‬‬ ‫إ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٩‬ه‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫؟س۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪, [.‬و‬ ‫۔‪٥,‬‏‬ ‫إمايهم‪.‬‬ ‫وأما الْمججوش فلا يجل تزويج نسائهم؛ لأن اللة حزم المشرقات جملا‪.‬‬ ‫ؤإغطا‬ ‫]"‬ ‫[وا( ‪2‬ا‬ ‫الم‬ ‫التزويج ئ‬ ‫أغل الكتاب‬ ‫تاء‬ ‫‪-::‬‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫ثم‬ ‫الْحَقَا وهو لوزن‬ ‫وَڵا تسَبئ دَرَارِيْههه‪6‬‬ ‫تزويجمج نسائهم‬ ‫تان من الْعَرَب قا يجل‬ ‫وأما عَبذة ال‬ ‫‪45‬‬ ‫ولا يليه الآخر ولا غرو‬ ‫يله‬ ‫لا ‪:‬ر مئوركے‬ ‫قديثوا آايي‬ ‫تعالى‪} : :‬‬ ‫لقوله‬ ‫ذيك‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫تدر و ه‬ ‫ع‬ ‫يمظوا الجزية‬ ‫حح‬ ‫وترتا الكتب‬ ‫دننَ الحَقَ من از‬ ‫ولا ‪1‬‬ ‫رسوله‬ ‫نظثويت؛ [التربة‪ :‬‏‪.]٢٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في‪ :‬الأضل «أَموالِهمْ» والتضجيح من‪ :‬بث ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب ج‪ « :‬تزويج تاء أغل الكتاب يئزويج؛ َزاة في ده «منذ التذمر والضلع‪..‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة ين الأضل‪ .‬المفتت مين بقية النسخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ها مَذْهب يي الْحَسن تلنذه" وقد اشتدل عليه في الجامع ببقؤل النبي قة‪(:‬لا رق عَلّى‬ ‫عَرَبي)‪ .‬كما ز النبى قة صبي حنن قالا‪« :‬لَؤ كان الاشترقاق جَائزا على العرب لَكَانً‬ ‫فت مَكة وَرَدُها إلى أيدي‬ ‫نما هو شىء ‪ 77‬شبم بغذ يت أخذا من العرب‬ ‫‪1‬‬ ‫أهلها ولم سبهم‪ .‬وهز ذب أيي حنيفةكما حكاه ان تيمية في جوع فتاؤائه والشام‬ ‫في القري إيه ذقب الشرشخيئ في المنشوط‪ .‬أما جمجمههووز الأئة على جواز اشيززفقافهم؛‬ ‫فهو مذهب اليمةتايكر والشانمن في الجديد ؤأخمذ‪ .‬وم التشهوز مةن مَذمب‬ ‫أبي حَنيقةالإباضية استدل هؤلاء بغغموم الآية زيفغل النبي ية يي بني المصطلق‪,‬‬ ‫ؤبيغل الشخابة ؤ في قتال أهل الزذة والمنألة مشهورة في الْمصئفات الففهية‪( .‬ينظَر‬ ‫أخكام المزتذ عند شيخ الإشلار ابن تيمية ۔(‪)٢٢٤/٢‬‏ شزخ النوي على ششلم۔‬ ‫‏(‪ )٢٧/١١‬الْممذؤنة ۔(‪)٥١٦/١‬‏ رؤضة الاليين ۔(‪.))٤٥١/٧١‬‏‬ ‫تت‪.‬‬ ‫ما ولا يقبل منهم مصالحة وَلا هذ إلا الدخول في‬ ‫يُقَووا عَلّى درينهي‬ ‫افهموا [بَغْدَ نول ‪ :.‬بَراءةَ‪ ،‬ومذ كَانَ م منن قبل ذلك‬ ‫‪ .‬ؤ ضرب‬ ‫في خالو الحزب تَغْتَم أموالهم أما إد‬ ‫فبل منهم المهد"‬ ‫السلم لمغئم" أنزائهم؛ ولم ؤغذ ممن خل إتيهم يأتاز‪ .‬جمبع تاو‬ ‫الشرك وَغَيرهم إِا لم يَكوئوا حزبا لم يجل من أه مايهم شيى وَلا سَب‬ ‫أغل‬ ‫ومالهم الَْنِيعَة السبع‪ .‬ولا تحل تزويجيهم عَلّى م‬ ‫أأ‬ ‫ودا كائوا حزبا كان في‬ ‫حال‪.‬‬ ‫والمزنذ نعى إلى الأحول فيما خرج ينهء فانزامتتع فك قن حاب‬ ‫خور ولا يجل منه إلا ما أحل اللة وَزشوله؛ لقوله‪« :‬من دل دينة‬ ‫قافتلوهه؛‘'‪ 6‬وَؤێفت عَما بوى دلك وَإدًا مات المزن قَمالة لولده الصقار‬ ‫الذين ؤلذوا في [خالر]" ازيداي‪ ،‬ون كَانَ مائة حيث كان ششلما قَإن ماله‬ ‫لوله الذين كائوا في بلده وَهمؤ ششلم وماتت ‪ 7‬صِمَاز وَحَلَنَهُم في دار‬ ‫‏(‪ )١‬في بث ج‪« :‬إلا إما الحول‪ ....‬أغتاقهم»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من قؤله‪« :‬تغد نزول‪ ...‬إى‪ .‬الهده شالة ين الأضلء والإكمان من التح الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬اختزنا هتذنم؛ من التُشخّة‪ :‬د‪ .‬بدل «تشرق» الوَارّة في‪ :‬الأضل قب‪ ،‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أخرجه البخاري في كتاب الجهاد‪ :‬باب لا يعذب بعذاب لفيه من طريق‪ ,‬ابن عباس ولما‬ ‫‏(‪ ٥٩/١١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٢٠١٧‬وأو داؤة في الشتن؛ كتاب الخدود‪ :‬اب في حكم لعز‬ ‫‏‪ .)٢٥٥٢‬وان أبي قتيبة ‏(‪ .٥٦٣/٥‬رقم‬ ‫‏(‪ .٢٢٢ /٤‬رقم‪ :‬‏‪ .)٤٣٥٢‬زأاخمذ ‏(‪ .٢٨٦٢ ١‬رقم‬ ‫والنزيذزى ‏(‪ ،٥٩/٤‬رقم ‏‪ .)١٤٥٨‬وقال‪ :‬صجيح حَسن‪ .‬والئتانيل ‏(‪ 0١٠٤/٧‬زقم‬ ‫]‬ ‫‏‪ ٤٠٩‬وان حمان ‏(‪ 0٣٢٧/١٠‬رقم ‏‪ )٤٤٧٥‬وات ماجة ‏(‪ .٨٤٨/٢‬رقم ‏‪ 6)٢٥٣٥‬وَأخْوَجَه‬ ‫أيضا‪::‬ابن الجَاؤود (ص‪0٢١٤‬‏ رقم ‏‪ .)٨٤٣‬قالدارئطنيى ‏(‪ 0١١٣/٣‬رقم ‏‪ .)١٠٨‬وَالَْنهَقيى‬ ‫‏(‪ 0١٩٥/٨‬رقم ‏‪.)١٦٥٩٧‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة ين الأل‪ .‬الإكمال من الضخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬ناب في الجهاد‬ ‫‪7‬‬ ‫كي‬ ‫الإشلام‪ .‬ن كان له مال في [دار]ا' الحزب وَمَال في دار الشرك ومال في‬ ‫بلاد الإشلام‪ :‬قَمَالَهُ ين بلد الحزب لولده من بلد الحزب ومال من بلد‬ ‫الإسلام لولده الصغار من بلد الإشتلام‪ .‬وذ قات وَلا وارث له قَمَاله لأل‬ ‫الْششلمين ولا ترث هة زَؤجَنه المش لمَة وولا أهله‬ ‫دينه من أفل ‪.3‬‬ ‫الْمُشلممونَ؛ له لا توارث المسلم والمشرك" على ما جَاءث به السنَة'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ماتطة ين الأضل والكمال من التح الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل والكمان من ن المخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زدث في الشفع الثلاث الأخرى في هذا التزضع ‪.‬هذه المبارة‪« :‬ؤقيل‪ :‬إن مال المزئذ إذا‬ ‫لم يكن لهارت تنذغ إنى قرابته قلم رذ إثباتها إلا في القامش لِظننا أنها من زياذات‬ ‫الشاخ؛ كه مفحمة بينجملتين كمان بَفضهما؛ «لأنة لا يتوازث المشلم والمشرك‬ ‫وعلى ما جَاث يه السُنْهُء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬يُشيؤ إلى حديث عفو ن شعيب عن أبيه عن جه قال‪ :‬قال زسول ا له تة‪« :‬ليز لقابل‬ ‫شيا قإن تم يكن له ارت يرئة فرب الناس إلبهء وَلا ترث القاتل شيئا» شت النقى‬ ‫الكبرى ۔(‪٢٢٠/٦‬‏ رقم‪ :‬‏‪ )٠‬وأغشرْرَجه أيضا أبو داؤة ‏(‪ 0١٨٩/٤‬رقم ‏‪.)٤٥٦٤‬‬ ‫(‪(٩‬‬ ‫باب في تغليم القزآن والعلم‪‎‬‬ ‫‪..‬‬ ‫اناا‬ ‫‪.‬‬ ‫الخور‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪5 2‬‬ ‫×‪×٢‬‬ ‫جَجميغالناس كَقمَووا‘‪ ،‬وإن قام بليك‬ ‫تع الو القرآن إن ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‎‬و‬ ‫‪ 77‬وَلَمْ يةقم البغض«' أجر عَمَن لم يَقَُمم يبا إذا كان الندي لم يَتَعَلم لم‬ ‫تزتكب شيئا من الحرام وَلَ ‪ 7‬شيئا من القراض ولم يَةتقدم عَلّى ما لا‬ ‫لَم‬ ‫يجوز لهء وَإِنْما يسقط عَمنعَمر لم يقم به بقا من قام بليك إذا [كا]" م‬ ‫ه جهلك © وإنما دَيكَ في تقفل الشريعة‪ ،‬غَيرَ ما لا تسع‬ ‫م قذ ام بغا اتفعة‬ ‫جَهلة‪ ،‬ولا زگوبة‪ ،‬ولا تر لْعَمَل به‪.‬‬ ‫وكذلك مغرقة الله تعالى تف الأشباء عنه لا غ جَهلةث'‪ ،‬والإيمان بالله‬ ‫وملائكته وَكتبه قزشله وما جاغوا" به عنه وَمَغرقَة شوله مُحَمد يتية وما‬ ‫‏(‪ )١‬يغني كفر النغمةإ ومو مصطلح قرآني ونبوي" إلا أن عددا من المارس الأخزئ تَقرث من‬ ‫اله ‪7‬‬ ‫من‬ ‫ج ما ي ‪ .‬مله‬ ‫ب ‪.‬‬ ‫اله عَاطلفة[‬ ‫‪7‬‬ ‫«عغاص‪.‬‬ ‫بدلا منه استعمال‪:‬‬ ‫نضرا‬ ‫الثقيل‪.‬‬ ‫لا ششاعة ني الاشطللي إلا أئ بسبب كمية العالقة الزايذة وقلة الاطلاع‬ ‫‪7‬‬ ‫شمرتكب ه الْكبيرة‪٬‬‏ وذذ بيئنث ديت‬ ‫والثخزي ظئتن هذ ِ المدارش أن الإباضية نرلڵون بر‬ ‫كاملا في تنم الذزاسَة‪.‬‬ ‫(‪٦٢‬؛‏ «‬ ‫البغض» تقطتث في المؤضِغين من «ب»۔‬ ‫() ساقطة ين الأضل والإخمان من الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏‪ ٤ ١‬في‪ :‬ب‪٤‬‏ ج‪ .‬د‪ :‬جهلها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في ا‬ ‫لأضل‪« .‬بان زالتضجيح من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪٢٣٢‬‬ ‫(‪ )١‬باب في تثليم انشزآن واثبذم‪‎‬‬ ‫جَاءَ به غن الله‪ ،‬وَالئواب والعقاب ؤالبغث الحساب والجنة والنار ولا‪‎‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫؛ا۔‪١‬ثا۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔آ‪٢١ ٦‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫»‬ ‫تَسَغ رد شين من ذلك‘ ولا الشك فيه والإيمان به يجب‪.‬‬ ‫شغ جهل أذا القرايض إذا قز بالجملة ما لم يبت بالعمل [بها]"'۔ فإذا‬ ‫وَجَجب عليهالعمل بها لتمسشغة جهل ذَيك‪ ،‬وديك أنه تع جهل الؤضوء‬ ‫امل بالصلاة عا م تخ نثر لنكن خر وف النلةلم ينغة اجهل‬ ‫]""‪ .‬وَعَلَيه الطهارة والصَلَاك قيدا تطهر ثم ك ما ينقض عليهطَهَارئَه‬ ‫طه لم يغعذذًر‬ ‫وَقَذ قست‬ ‫صَلى بعير ؤضوء أأؤُؤا"' م‬ ‫لم دز ز بذي‪ .‬ن‬ ‫بذلك وَلَم يتيستغغةة جَهل ؤركوبه ه[دَلي]'‪ ،‬وَكَذَلِك الصلاة يسعه جهلها ما لم‬ ‫خضر الوفث‪ ،‬قَإدا حضر الوفثا لم يسغه تركها‪ ،‬وَعَلَيه أن يصليها بكمالهاء‬ ‫قإنن ل []!" حتى يموتوَفثها م بتغه جهل ديك ولم يُغذزبذي‪.‬‬ ‫والقلة يسعه جهلهاك قَإا حضرت الصلاة لم سغة إلا أذ يشتفبل اليبلة‪.‬‬ ‫ولش الياب غَيو الطاهرة" يسعه جهلها‪ .‬ذ حَضَرت الصلاة ليمَسَغه أ‬ ‫صلي بثياب نجسة [يلًا من غذر]“‪ 0‬وَكَذَليك ما يِصَئى عَليه يعذر بجهل‬ ‫ذيك فإذا أزاة الصلاة م سغة أن يصلي على عير ما لا تجُو "ا فيه الصلاة‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬فيها» والئضجيح من النُنخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬نبتة من الشخ الثلاث" وآيتث في الأضل‪ .‬وقلنا‪« :‬ليتث في الآأضل» بدل «ساتعلة من‬ ‫الأضل» لأن المغئى يُفهم من دونها‪ ،‬نكئها ثغيلي زياة فايلتؤضييح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل وفي ب‪ 3»« :‬والئضجيح من‪ :‬ج د‪.‬‬ ‫مثبتة من النسخ الئلاث وليث في الأضل‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫في التح اللا‪« .‬ما تخظز فإذا حضرث‪»...‬۔‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫في الأضل‪ :‬يفعل وأئبنتا ما في الشخ الثلاث لائة الأنتب‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫في‪ :‬بؤ ج «ؤلنش الياب الطاهرة عند الضلاةه‪.‬‬ ‫‏(‪)٧‬‬ ‫‏(‪ )٨‬وإلا من غذر «ليتث في الأضل وج‪ .‬ؤالفنث من‪ :‬ب" د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬في‪ :‬ب «ما تَجوزه‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢٤‬‬ ‫في‬ ‫إذ صلى على غير مالا يبث له به الصلاة ولا جو [فبه]" م يسغه ذي‪.‬‬ ‫وميك إدا صلى بما لا يجوز فيهمن اللباس الحزم وَالْحَلي احزر‬ ‫للوجال تسعة جهلها" ما لم يركب وعئد زگويه لا تسع تسعهه جهل ذي‪ .‬ولا‬ ‫عذر يؤگوبه وَلا يغر يترك الحق وكذلك ما تضع به الصلاة مينقَرائفها‬ ‫ما لم يصل وێخضر انوفث‪ ،‬قَإن حاضلروقث قَلَم يصل‬ ‫تا يدها تسع‬ ‫(عيلىن!"ب منايؤ م يغذزبذلت ونممغ وكذيت ؤ م يعلم من القرآن‬ ‫شيئا وَحَضَرت الصلاة لم يسعه إذا [صَلى]“ عر قَراءة‪ 4‬وَإِنْمَا يجزئ غ [فيه]إ"‬ ‫قيام البغض بها ما لم يبل أح يمي مانلْعَمل‪ ،‬مما لا يِسَغتةركة‪.‬‬ ‫وكذلك الزكاة تسعة جهلها" ما لَم تل بملك ما تجب فيه القاه ذ‬ ‫وَعَلَيه ِلْمة وَالْعَمَل بوهدفعه إى ششتجقه‬ ‫"‬ ‫يترك‬ ‫دسعه‬‫جبت عليه لم ي‬ ‫فدا حضر وقث شهر‬ ‫والصيام يسعه [جَهلة]" ما لم خضر الشهر‬ ‫َضانَ لم غ كل الغ عاقل صضجبح قبولا صزؤئة‪ ،‬قَإن جهل دَليك وَتَركَه‬ ‫وإن ريت" ها يفيد صَومَة لم تَسَعْهُ يت وَلَم‬ ‫لم يِغذَز بذلك وَلَم نسغ‬ ‫عَذزبيك‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة مينالأضلء والمني مين بقيةالتح‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬ساقطة من‪ :‬ب‪٤‬‏ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سقطت من الأضل‪ .‬والبث من بقية ة المح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سقطت من ] الأضل ؤالهنبث من تاقيلةشمع‪.‬‬ ‫مكنة من ن الشخ الثلاث ولا تُوججذ‬ ‫في تازة الأضل وفي إثباتها زيادة في تؤضيح لْمَغْتى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سقطت من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬من قله‪« :‬ما لم بتل‪ ...‬إى‪.. .‬ترك ذَلِكَ‪ 2‬ساقطة من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سقطت من ن الأضل الإكمال من ن المخ الثلاث‬ ‫‏(‪ )٩‬في‪ :‬ب‪ ،‬ج «وإن هؤ رَكيِب»‪.‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )١‬نات فب تعليم انقزآن ائبلم‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫وَكَذَلِكَ الحج إ( ''[وج ج‪2‬ب علَيه]"'لْزمَه ‪ 5‬مَلََ مالا في ششههرا"الحَج‪‎.‬‬ ‫ولا تسعة تَركه‪،‬فإن لم فعل حتى يموت ولم يحجولم ; وص لم يُغذز‪‎‬‬ ‫بليك قَإدا دخل في الحج لزمة اياب كل ما لا يجوز له أكله وَلا لبشه ولا‪‎‬‬ ‫غله ولا القل به فإن قَعَلَ م تيتعغه ديك وَلَزمة ما لزمه من الجرام‪ .‬وإن‪‎‬‬ ‫ح‪َ7‬جه]إ‪ 8'٨‬وَاً م تسعغهة ذلك‪‎.‬‬ ‫أت و يفَرَاْض اأ ‪ +‬ج لم يتَتتِم‬ ‫م‬ ‫]!" من جمبع‪‎‬‬ ‫محاَرم اللالهلة شربه أو أكله ؤ فعلة [آز‬ ‫وميك ك‬ ‫الْمَحاري قؤايغ لمن ‪ :‬عْلَمهُ ا قام بهالبغض ما م ‪ :‬شيا من ديك‪‎‬‬ ‫الذي لا يَجُورله[ فإن ريب شيا" ليمِسغه ولم يُغذز‪‎‬‬ ‫يقدم‬ ‫نا ‪,‬س ودماؤها يبتتسعهة جهل حرمتها ما ما‬ ‫وَكَذَلِكَ أ مال ال‬ ‫ها‪:‬‬ ‫هه‬‫شغ‬‫شيئا من ؤ ذَلِكَ بجهل از عذر لم ي‬ ‫من م ذَلِكَ‪ 8‬قَإن فعل‬ ‫شيء‬ ‫بذلك‪.‬‬ ‫وَكَذَليك الْمَيئة الذم وَلَخمُ الخنزير وما حَرم الل تسعة جهل َغْرقته‬ ‫دي" ليمَسغة لم يُغذ‬ ‫ما لم يرقب شيئا ين ديك‪ .‬فذ زيب شيما من‬ ‫‏(‪ )١‬سَقطّت من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سقطت من الأضل والكمال من الس الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الخ الئلاث‪« :‬أشهر»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‪ :‬زياد «ؤإن لم ينو شيئا من فرائض الحح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سقطت من الأضل الإكمال من الئسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سقطت من الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫)‪ (٧‬في ب‪ : :‬شيئا من ئ ديت لم تَسَعه‪« .. ..‬ؤفي ج‪« : :‬شَيئا م تَسَفْهه ذيك‪.... ‎.‬‬ ‫(‪ )٨‬سقطت من‪ :‬ج‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬قَؤلة‪« :‬فإذ زيب شيا ين ديك سَقطّت من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫_‬ ‫‏‪-‬‬ ‫بذي( وَلا تسعه ولاييةة من ريب ما حزم الليهجهل وَلڵا علي ولا ولاية قن‬ ‫ترك ما افترض اللة [عيه]!" بجَهل وَلا عِلْم‪.‬‬ ‫وَكُل ما كان نت مغ جهله ةقَهو كالي وَضفث لك قفي هََا ما يشنَدَلُ به‬ ‫‪.‬ل‪ :‬يسعه جها"الشريعةا"والكتاب إدا قَام بهالبغض‬ ‫عَلّى غيره" ونما قي‬ ‫ما لَم يرقب أؤ يترك فن يب باطلا أؤ ترة قَرضًا أو اشتَحَل حَراماك أ‬ ‫حزم حلالا بجهل أو علم لمه يُغذزؤ ولا يسَغة ولائهعلى ديك [الْعَمل]"'‬ ‫من عليم مئةذَلِكَ [الفغن]"“ ولا تَجُجوزوَلَايئه عَلّعىَلى الجهل ولا اليلم ومن‬ ‫أجل هَذَا قِيلَ‪ :‬إن عَلى الناس [تليم الملمر وأن] يَكوئوا غلَما؛ [لأن هذا‬ ‫ما عَلّى الناس الْعَمَلْ به؛ لنه إنما نير ما لم يترك أؤ يزقت‪.‬‬ ‫ويك تعليم القرايض فِي]" المواريث والأخكار ونقل الشرع‘“"‬ ‫وَممَخحنق البدع‪ .‬يجزئ فيهنفل البغض عن الكلك ما لم تطل الشتر أؤ رر‬ ‫‪77‬‬ ‫وَتَكفِيئهم‬ ‫الْمَؤتى‬ ‫وشل‬ ‫اصبع لَهغ‬ ‫غير‬ ‫ديت‬ ‫العمل‪ .‬‏‪ ٨‬فإن‬ ‫‏(‪ )١‬في ‪َ«: 3‬غرفته بذَليك»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هَفبَنة من الشخ اللاث‪٬‬‏ ولا تُوجَد في عبازة الأضل‪ .‬وفي إثباتها زيادة في تؤضيح الْمَغتى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ج‪«:‬تزء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في النسخ الثلاث‪« :‬نقل الشريعة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪« :‬ما لم‪ .‬والضجيح من السخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬سقطت من الأضل‪ .‬ؤالغنبث من التشّة‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سقطت من الأضل‪ .‬قالفثبث مانلمخ الئلاث‪.‬‬ ‫(ه) هَذه المبارة الة سقطت من ] الأضل‪ .‬والكمان من الشخ الثلاث‬ ‫‏(‪ )٩‬هذه المبارة كاملة سقطت من الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ اللا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬في ج‪« :‬الشرابع»‪.‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪.:.‬‬ ‫(‪ )٩‬ناب في تغبيم انقزآن واثبنمر‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫فر‬ ‫عَلَتِهم]"" وشوازائهم ز ررَكهَه ججميغ الناس [قزوا]ا" وذا قام بغضهم لم‬ ‫يَكمُؤوا‪ ،‬ولَؤ أن قوما ححَضَؤوا ‏‪١‬الْمَيت فَدقَئُوه وَلَم يصلوا عَلَنهِكَقَوا‪ ،‬قن‬ ‫تركوه وَلَم يَذفِئوه ولم يُصَلوا عَلنه ‪ ,‬غزوا بذيته إلا من غيث قا قام‬ ‫بهبغض الئاس سقط عمن لم يَقُم‬ ‫ا قام به‬ ‫ذيك الدان والإقامة" وَصَلَاة الْجَمَاعةء دَلِك على الْكَِاية‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫البغض‪ ,‬من الناس سقط عن الباقين ما لم تعطل صلا الْجَماعةأ فإن ترةه"‬ ‫ة الْجَماغة' [جميغ الئاس]"ؤ لم غدروا بذلك وَكَقَروا‪ ،‬لا الجمعة‬ ‫خيث تجب في الأنصار" قرض لازم ما قام يها أهل الأنصار لم النا‬ ‫سقطت من الأضل‪ .‬الإكمال من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫تقطّت من الأضل‪ .‬والكمان من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫في أضل زياد «َقزواء ؤلم بنها في الْمثن لانها ستكون شغتر‬ ‫في ب‪ :‬زيادة «ؤالشنةه‪.‬‬ ‫من ن المخ الئلاث‪.‬‬ ‫الشجي‬ ‫في الأضلِ «تركت»‬ ‫سقطت من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫سقطت من الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫اليز‪ :‬اجد الأنضارك والمصز‪ :‬الكوره الجدع أنصار وَمْصضزوا المؤيع‪ :‬جَعَلو مضزاء‬ ‫ومصر المكان‪ :‬ضار يضراء قال الليث‪ :‬المضز في لا العب كل كوزة ثقام فبها حو‬ ‫فتم فيها الف ؤالضدقاث من غير مؤامرة لِلْخَلِيفةٍ‪ .‬وقذ تَعذذث آزاُ الْلَمَاءِ ؤ اشتراط‬ ‫المضر في صحة صلاة الْجْمُعةء قاشترطه الأختاث ؤالڵإباضيبة‪ 5‬وهو مذهب النوري" وحكى ان‬ ‫الْمننور نخوة غن عَلِي ;ن أبي طالبيوالحَضن البري وائن سيرين‪.‬وَالئحْمي؛ ديث‪( :‬ل‬ ‫‏‪ .)٥٤٠٥‬وغبذالؤزاق‪,‬‬ ‫‏(‪ .١٧٩/٣‬زقم‬ ‫رجة القى‬ ‫جمعة ولا دتشريق إلا في يضر ر جامع‪.‬‬ ‫‏‪ .١ ٦٨/٢‬زقم ‏‪ 6)٥١٧٧‬ولم يشترطه المالكية الشامية زالخئابلة؛ حديث ابن عباس قال‪« :‬إن‬ ‫أؤل جمعة مججمغت بغد جمعة في تشجد ‪ ,‬سول اللهتة في قشجدر غبدر القيس جوانا من الْبخزنن؛‬ ‫ضجي الناري ۔(‪.٤١٤/٣‬‏ زقم ‏‪ .)٨٤٣‬إلا أن الفشترطين قَذُمُوا مجموعة من التعريفات‬ ‫يليضر؛ فروي عَن يي يوشت أن المضطر ه ما لا يَشسَغُ أب قتشاجده أهله‪ .‬نففرييواية عنه‪ :‬ك‬ ‫تؤيع ته أميز ؤقاضٍ يُنَنَذُ الأحكام ويقيممالْحُذوة‪ .‬غن أبي حَنيقة‪ :‬ك بلذة نها بعث ؤأشاق‪٧‬‏ =‬ ‫‪,‬‬ ‫فت_۔‪-‬۔‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ؤ ترث لم يعدوا بيك‪ .‬وَمَنكَانَ مقيما في البلد الذي ةتجب فيه الْجُمُعَ‬ ‫وَهُو مقيم غير مسافر ولا مريض زولا مذقهور]' ا إنه لياغذ ذرر إلا من غذر قن‬ ‫و‪"٨‬‏ وَقَذ زوي عن ابن عباس أنه مسُثِلَ‬ ‫جتع قَقَذ قيل‪ :‬إنه ي‬ ‫تلات‬ ‫ترك ذي‬ ‫عرنَججل كَانَ لا يُصَلي الْجْمعَة ولا جَمَاعَة فقيل‪ :‬إئهه' قال‪« :‬إئة في الناره'‪.‬‬ ‫وزال لتفع الْمَقايم‪ 6‬وعالم يُزجغ إنه ه في الحوادث‪ .‬زاختلت الإاضية في تَغْريف الْمضر؛‬ ‫=‬ ‫‪ 9‬توشع الآخرون في‬ ‫ورمم تذهب إلى أنه الأنصار الشبع التي مَصرها غمز ن الحطاب ‪:‬‬ ‫تغريفه لتشمل ما يشببةة التغتى الذي اغتبزه الازرق ي الفير‪ .‬وَمِنَئه‪ :‬أن نكون الْمَكَانُ مُنحازا‬ ‫بما فيه ين قرى ومدن وغير ذي‪ .‬لا ختام أهله في قضاء حزايجهم غاليا ن غدوه إنى غيره‬ ‫مين الأتاكين؛ وهذا هو الي عليه القمل الآن (نْظر‪ :‬لبنان القرب‪ ,‬مائة‪ :‬مصر ۔‏(‪ ٨)٢٢!٤‬الحجم‬ ‫الفقة في صلاة الجمعة ۔(‪6)٢٠/١‬‏ الشوط للشرخيي ۔(‪))٤٠/٢‬‏ المجموغ شز خ المهذب ‪-‬‬ ‫‏(‪ .)٥٠٥/٤‬الإشجذكاز ۔(‪)٥٧/٢‬‏ المغني ۔(‪»)٢١٣٢/٤‬‏ بدانة المجتهد ۔(‪.))١٥٩/١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضلء وأنبتتاهما من المخ الثلاث الأغر‬ ‫‏(‪ )٢‬المفضوذ به كفؤ النغمة مما هو مقزز عند الإباضية‪ .‬حوعجة أبي الحسن يلفه‬ ‫‪-‬‬ ‫ہ‬ ‫أيي الْجَغدر الضمري‪: :‬أن شون الله يمة قال‪ :‬من تر تلات مجمع تهاؤنا بها طبع الله على قةلبه‬ ‫)‪ .‬وأبو داؤد‬ ‫‏(‪ .٤٦٤/٣‬رقم ‏‪٧‬‬ ‫‏(‪ .٤٧٩/١‬زقم ‪٥٣‬ه)‏ زأخمذ‬ ‫«أخْرَجه ان أبي شيبة‬ ‫‏(‪ ©.٨٨/٢٣‬زقم‬ ‫‏(‪ .٣٧٣/٢‬رقم ‏‪ (٥٠٠‬وقال‪ :‬حسن قالئتانئ‬ ‫‏(‪ .٢٧ ٧/١‬زقم ‏‪ .)١٠٥٢‬قالترمذزي‬ ‫‏‪ ٩‬وان اة ‏(‪ 0٢٥٧/١‬زقم ‏‪ ))١١٢٥‬وأو غلى ‏(‪ 0١٧٥/٣‬زقم ‏‪ )٠‬والطبرانئ‬ ‫شير‬ ‫‏(‪ .٣٦٥/٢٢‬رقم ‏‪ .)٩١٥‬وَالْحَاكيم ‏(‪ ،٤١٥/١‬زقم ‏‪ )١٠٣٤‬وقال‪ : :‬ضجيح‪.7‬‬ ‫والْبيهتِيى ‏(‪ .٧٢/٣‬رقم ‏‪ )٥٣٦٦‬قان الإتام الشالمي‪« : :‬زفي هَذا إشكان؛ لأن شأن ةقرض‪,‬‬ ‫تبرأ من هه إذا لم تب‪.‬‬ ‫بيت‬ ‫في تَز كه غذل‬ ‫آم تكن‬ ‫ه احدة إ‬ ‫تا‪,‬رقة بم ة‬ ‫العين ‪ ,‬أذ نيك‬ ‫لِما ذذ خصل‬ ‫وَمَنا؛‬ ‫منه تعالى‬ ‫غيرهما ‪5‬‬ ‫ون‬ ‫الْجمعة‬ ‫بضلاة‬ ‫خا‬ ‫وجان بأن ذلك‬ ‫المسائة‪.‬‬ ‫بغد‬ ‫ه بنبب‬ ‫‪:‬ة‬‫ت‬ ‫‪0‬ئ‬‫ش‬ ‫مم‬‫بالشغي إنيها من ً الل‬ ‫وأيضا‪ :‬فالطب؛ غعلى القلب إنما هو غموبةالذنب فلي فبه دلالة غلى أن تارك الْجْمغة مز‬ ‫ؤا‬ ‫جذة أؤ فزتين ‪,‬لا يهلاث؛بان غاية ما فيه أنة إذا تركها ئلائا غوقبها اليقاب الْخاض»۔‬ ‫(يْنْظَز ‪ :‬المغارخ ۔(د‪.))٢٥٧/‬‏‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل ‪«:‬فتميل لذه ةوالتنشجيخ منن الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٤‬أخرة ا‬ ‫‏(‪ ٣٦٧/١‬زقم‪ :‬‏‪ .)٢٦٠٦!:‬وابن أبي‬ ‫رمي‪ .‬باب ما جاء نيمن نشم ذ النذاه فلا يجيبب‬ ‫شيبة‬ ‫‏‪.(٣٤٩٤‬‬ ‫‏(‪ ٣٤٤/١‬زقم‪:‬‬ ‫ني نصئفه‪ .‬من قال‪ :‬إذا ضمع الفنادي فيجب‬ ‫‪(١٠) .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقذ أمر ا له المؤمنين أن يكوئوا قؤامين بانقشطء (على كُل مؤمن أن‬ ‫نوع لله بالقيام بانقشط] شهداء لله وتو عى أنفيهم‪ .‬أر الالذێن‬ ‫والآفريينَ قَعَلَيِهم القيام" بالشهادة بالحى على ما أَوْجَب اللة ديك [عَاما]""‬ ‫قؤيه‪« :‬إَتَتَلَ الصَنْدقبَ عَن صِذقهم ه" [الاحزاب‪ :‬‏‪5]٨‬‬ ‫حيث تبلغ فَذرَئُهُم م‬ ‫ُفهو يأن الصادق عن صذقه‪ ّ 6‬قا للة تعالى‪« :‬ينَ لن ور ولاد كل‬ ‫‪14‬‬ ‫‪٨‬إ۔‪.‬۔‪‎‬‬ ‫۔ ۔ ۔ و م‪: ‎‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫‪ .‬ح‪ .‬ه‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬ح‬ ‫)ل‪‎‬‬ ‫۔ ء ‪+‬‬ ‫‪ > 2‬ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫فواد يقل به‪‎.‬‬ ‫وَبْصَر‬ ‫من كان ل سمع‬ ‫نان كل‬ ‫مسشولا ‪4‬‬ ‫أليك كان عه‬ ‫فءهو ۔تي‪.‬سا ل ع۔دَ(م¡ا جَتى وَعَمِلً وا له أغل‪.‬‬ ‫و اللة أغا ث‪‎‬‬ ‫‪١‬۔‬ ‫۔۔‬ ‫۔ج‬ ‫‏(‪ )١‬ليث في الأضلء والشستاق تصح بذونها لاقجمال الْمفتى‪ ،‬وهي أشبه بالجملة المفترضة‬ ‫ولكنا أَثنتاهما لأثفاق الشخ الثلاث على وجودها‪.‬‬ ‫َ‬ ‫(‪ )٢‬في ج‪ :‬زياده «بالتنط»‪‎.‬‬ ‫)( ليسث في الأضل ويعي المغتى بدونها يضاء لكنها تؤمجودة في المسخ الئلائة ولهذا‬ ‫آيا إثباتها لإفاةتها مغنى جيدا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬شور الأخزاب «لتل الصدقي عَن صِدفِهم رََعَدَ لكي عتائاأليئاه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في‪ :‬بؤ ج‪ :‬زيا «والْكازب عَن كذبه»‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الآية‪ ٣٦ ‎‬من شورة الإشرا‪ ،‬ؤبداينئها قوله تعانى‪ « :‬واقف ما لتر لك يه۔ نه‪...4. ‎‬‬ ‫(‪(١١‬‬ ‫[باب فهي ها تجب من الفزالض انقفزوضة‪‎‬‬ ‫فازا على العبد من القراض في كل حال مبدا في نفيع ألا ينظر‬ ‫مما لا يحل له‪ .‬ولا تشممعع مما لا يجل [لَة]!"'‪ .‬وَلّا َتَكَلْم ما لا ر جو و ه‬ ‫ين الْكَلَام الْمُحَرم على‪ 5‬يرقب شحَرما‪ ،‬ولا تأ حراما في غَێْر اشطزا؛‬ ‫ولا تشرب حراما فإنه لا يجل مال افرئ' إلا ين عحيث أَحَل الن‬ ‫تتهن"‪ :‬و‬ ‫ف ا \‬ ‫مَا طَاَتْ به الأنْفش‬ ‫‏‪ ٧‬ؤ‬ ‫الْمُوَارئَةٍ وال ‪ ) .‬عن التَرَاض‬ ‫وجب بحق مانلْحُموق اتي تجري في الْمُعاتلات‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬فيما تحب فرضه على العبد في تفيه» واختزنا عنؤئة الأخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اڵلة» زيادة في‪ :‬ج فقط‪.‬‬ ‫ساقطة ين الأضلء وفي ب‪« :‬وَلا تشمغ إلا غا لا جل لُ‪ ،‬والضجيح من ج" د‪.‬‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫في ب" ج د‪ :‬وَلا يَتَكَلم بالمخجور من الكلام المحزم‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫في الأضل‪« .‬تحمراء‪ ،‬وَاختَزنًا ما اثقَقت عليه ينة الشتع لنه أعم‪.‬‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫في ب‪٤‬‏ ج‪ .‬د‪ :‬زيادةة «شش لم" وما في (الأضل) أَعَغُ قَمَال الكافر أيضا حزممإلا بحقه‪.‬‬ ‫‏(‪)٦١‬‬ ‫ما عدا المواريث فلا توازت بي نن شام وَكافر‪.‬‬ ‫تكوت‬ ‫الى‪ « :‬يامها أديت ءامئراً لتاأسشذوا آتوتكم تيتكم بالتطل يلة‬ ‫يزر‬ ‫‏)‪(٧‬‬ ‫رة عن تاي تنك وللا تقتلوا نشك! إنَ كقَهانَ يكم رَحيمما ؟ [النساة‪ :‬‏‪.]٦٩‬‬ ‫‏(‪ )٨‬لقزل النبى خة‪« :‬وَلا يجل لانرئخ ينقال آخبهإلا تا أضاء عن طليب تف ولا تليموا‬ ‫ولا تزجغوا من بغي كُفَارًا تضرب فضم رقاب تبغض» رواءُ الْحَاكم في الْمستَذرَك‬ ‫ٍ‬ ‫على الضجيحين؛ كتاب المم ‏(‪ ١٧١/١‬رقم‪)٣١٨ :‬۔‏‬ ‫‪٤١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فنزانض اننثزوضة‪‎‬‬ ‫(‪ )١١‬باب في ما تاجبل ب‬ ‫‪7‬‬ ‫ولا يجل ة اغرئا ا شنيو إلا بازيذا عن الإسلام أؤ زنى بغد إخصان؛ أؤ‬ ‫قزحمح امرأة إلا بتزويج‬ ‫وَغُذوائاا “ ولا يجل‬ ‫يقر تفس تتََععََممُُدٌا ظلا‬ ‫نفس‬ ‫قل‬ ‫عَكَى أي وجه مَلَكَهَا من ؤلجوه الإشلاك"' قصارث لة ما لم‬ ‫أؤ يلكر يم‪.‬‬ ‫تكن ششرئة؛ قَإنْ [دَي عنذنا]" لا يجوز نكاح المشرقات؛ث[ولا يجن]‘"‬ ‫بتزويج ولا ملك يمين إلا ما أحل الله بالئزويج بالمخضتات من ياء أهل‬ ‫ذا كَائوا حزبا فَنِسَاؤهُم حَرَام ‏‪.٧‬‬ ‫انوا سِلْا للْمشلميرة ‪.‬‬ ‫إذا‬ ‫الكتاب«‘'‬ ‫] ازتداة ب مغدد‬ ‫امري ا شر! إلا يإختى تلاث‪ : .‬زنا بد ا‬ ‫هة ‪ :‬هلا تحل دة‬ ‫‏(‪ (١‬يقول النبي‬ ‫‪,:‬‬ ‫‪ 3‬ؤ قر تفسر‪ ,‬بقر حَق يقتل به‪٬‬‏ زؤاه أبو ذاؤة كتاب الذيات؛ باث ل‬ ‫ل‬ ‫على الصحيحَێن" كِبئا‬ ‫تذرزك‬ ‫المش‬ ‫ي‬ ‫‏‪ .(٤٥٠٤‬وَالْحَاك‬ ‫‏(‪ ٢٩٠/٤‬رقم‪:‬‬ ‫بالقفو في الذم‬ ‫‏(‪ ٣٩٠/٤‬رقم‪ :‬‏‪.)٨٠٦٨‬‬ ‫الخدود‬ ‫‏(‪ )٢‬لقويع تنقة‪ « :‬وليم هم لفهم حَئلوةً‪٥‬‏ إلَاعَلم نديم آز نا متكت أمنهم قإتثم عب‬ ‫قوله جَل وعلا‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬‏]‪٧‬۔‬ ‫دلك ألك ههم اَلْمَادوتَ< [المؤيئُون‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬قممنن آتت ك‬ ‫مثومبك‬ ‫تنكم كتب اقرعَبكمْ وأل كم تا ورآه يم آن‬ ‫«وانتخحتث مرآلتتآه إلا مامتكث آت‪.‬‬ ‫تواب تلكم تحمي عر مسحبت‪..‬؛ [النساة‪ :‬‏‪.]٦٢٤‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬ساقطة من الأضل‪ .‬والكمان من ب‪٥‬‏ وه مئتا! زيادة في‪ :‬ج‬ ‫تن مشرركةةوٍ ولو لعبتك‬ ‫يومنك ولة مزية حَ‬ ‫‏(‪ (٤‬لقوله تَعالَلى‪ } :‬ولا تنحوا آلْمُركدن ح‬ ‫ن"‬ ‫حق يؤمنوا لمة مومن عَيتمن مشرد وو جكم أؤتهك يذغوة إل أتار‬ ‫‪1‬‬ ‫<‬ ‫واش توا إل الجنة وَالْمَقَضَةٍ بإذنه ووت عايه۔ يناير لمَنَهُم يتَدَكودَ ‪[ 4‬البقرة‪]٢٢١ :‬۔‏‬ ‫۔ ح‬ ‫‪.‬ه‪,‬‬ ‫۔‪2‬ے؟‬ ‫ح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة من الأضلِ د‪ ،‬والكمان مين ب‪٤‬‏ ج‪.‬‬ ‫وَأَنتصَتت‬ ‫‏(‪ )٦‬لقوله جك « اليم أل نك النت وَلعَام ألين أوئوا الكت جز لك وََلمَامكم حل ق‬ ‫منألمت فقصت من ألب أوثا لكتب ين قبلكم إت عاتيتموكم لَجورَهنَ شخصي عَيرَ منهجي‬ ‫ولا مُتَخزى َحْدَان وومينَكُمُز يالإيتن كدذ حَبظ عَمَلهُ وهو في الآية نكيرت ‪[ 4‬المائدة‪ :‬‏‪.]٥‬‬ ‫‏(‪ )٧‬هذا همز زأي الإباضية‪ .‬وهو مذهب سعيد بن الفيبر ؤغبيد اللهنن عبدالله نن غثبة بن‬ ‫تشغود وغزوة زبن الأنتر‪ .‬وقال ار عبدالبر‪« :‬ؤائقق مالك وأبو حبيقةالشافعي أن نا‬ ‫الْزبيات في قار الحزب حلاك‪ .‬إلاأنهم يكرهون ذي من أجل الو النساء (الاشيذكاز‬ ‫۔ (‪٩٧/٥‬ع)‏ المذؤنة ‏(‪ .)٢١٩/٢‬الأم ‏(‪ 6)٢٦٦/٤‬قإلى ذيك ذب الحئابلة أيضا كما في‬ ‫المغني ‏(‪ )٥٠٠/١‬وحاشية الززض الممزبع ‏(‪.))٢٠٥/٦‬‬ ‫قفي الإنتان عشؤ شتن‪ :‬عَمس في الزأس‪ ،‬وَعَمس في البدن‬ ‫اللواتي ي الزأس؛ قزق الشغرء وَالْمَضمضَ والاشينتاق‪ .‬وأد‬ ‫الشارب والسواك‪ .‬اللواتي في البدن‪ :‬قلم الأظافر‪ .‬وتثئف شغ‬ ‫الإنلّين وَحَلق العاتةء وَالْخِتان للزجل وللنساء مَكْوممة'۔‬ ‫‏(‪ )١‬هذه الْمسأن أثيزث بشك يل قايع في الْقضر الخدريث؛ َتَدَحلّٹ فيها منظمات حفوقة عِذة‬ ‫اغتبرث ختان المرأة إهانة انتهاكا لِلحُمُوقي‪ ،‬وق تَقَاغلَت قم مهذا الصيف دول العالم‬ ‫الإسلامي إنى الحذ الذي أمر بفهم بمنع تاه زشمياء والمسألة مقارةأيضا ف كب‬ ‫الفْقََاءِ قديما ;حيث اختلفوا في حكر الختان على أوار‪ :‬القؤأ الأول‪ :‬نقب‬ ‫ؤالْمايكية ومو وجةشا عنذ الشافنييةه ورؤائة عن أحمد‪ : :‬إلى أن الختان شئة في حَق‬ ‫الرجال‪ ,‬ونش بؤاحبر‪ .‬وَهُؤ من الفطرة وين شعائر الإشلاى قلو اججتمعع أمل بلدة على‬ ‫عئذ الْمايكِية‪ ،‬وعند‬ ‫تركيه حَارَبَتهُهمم الإمامة كما لؤ تروا الأذان‪..‬وهم نذوب في حَق لع‬ ‫بشئة‪ ،‬زفي قؤلر عند الْحنَفِية‪ :‬إنه‬ ‫ولت‬ ‫الْحََِيْق والحنابلة في رواية يعتبر تائها كة‬ ‫شسئةة في حَقهن كَذَلكَؤ في البث‪ .‬آ‪ :‬منح‪ .‬واستدلوا للشنية بحديث انن عباس لها‬ ‫بحديث أيي هريرة مزفوغا‪ :‬دفش س‬ ‫مزوغا‪« :‬الْختا شة لرجال مَكرْمَة للتاء»‬ ‫الفطرة‪ :‬الختان‪ .‬ؤالاشيخدا وتنئف الإبط وتقليم الأظقار وقص الارب‪ .‬وق فر‬ ‫الان في الحديث هيقص الشارب غيرك وليز دي واجبا‪ .‬يما يذل على عََمر الؤجوب‬ ‫يت أن الختان قطع جزه منالخد انيذاَ لم ين واجنا بالشزع قاشا على فض‬ ‫‪,‬‬ ‫‪9‬‬ ‫تين الإنضان‪‎‬‬ ‫(‪ )١٢‬باشت ه‬ ‫‏‪٠ .٠‬‬ ‫ء‬ ‫والاسينجَاُ [بالماء]" ين البؤل والمايط"‪ 6‬فأنا الختان الاستنجاء‪‎‬‬ ‫ألْحَقُوا"' ذَلِكَ بالْقَرائض‪‎.‬‬ ‫الأظلقار‪ .‬القول الئاني‪ :‬ذب الشافية الحابل وه مُفتضى قؤل شخئون ز ين المالكية‪:‬‬ ‫۔‬ ‫إلى آن الختان احب على الرَجَال والتاء‪ .‬واستدلوا يلؤجوب بقؤله تعانى‪ « :‬ثم زيتا‬ ‫إلك أن اأةغ همِلَةً إتي حَنِيماه" قذ جاء في خديث أي هُرَيْرة وجهه قال‪ :‬قال رسول الله ‪ :‬ه‬ ‫«اختَتنَ إبراهيم اليي تة وهو ابن تَمَانينَ سنة ة بالقدوم أننا باثباع إبراهيم تة نر‬ ‫بفغل تلك ال و ر التي كَانَ يفعلها فكا من شزعئا‪ .‬زة في الحديث كذلك‪ :‬ا ك‬ ‫شعر الكفر واختبن»قالوا‪ :‬ولأن الختان ؤ لم يكن وابا لما جاز كشف العؤزة من أجلى‬ ‫ولما جَاز نظ المان يها وَكِلاهمما حَرام؛ ومن أدلة الؤمجوب كذلك أن الختان ين عار‬ ‫المين" فَكَان واجبا سابرثر شمارهم‪. :‬زفي قزله ه ‪«:‬إدًا التقى الختانان وجبالن‬ ‫دليل غلى أن النساءيَكخنْتَبئ؛ ولآ هتاة فضلة فَوَجإَجزبالتها قالؤججل۔ ومن الألة على‬ ‫الوجوب أن بقاع القلة ت تخخبغش النجاسة ونغ صحة ة الصلاة قتَجِب إزالتها‪.‬‬ ‫لقول الليث‪ .‬أنه كومة في حق التاء ول بؤاجبب شو رأي الإناضيةه وهذا القزن‬ ‫ض عله ان قدامة في المغييء وهو أن الختان واب على الزجالي؛ كومة في حق‬ ‫لنساء وليز بؤاجبر عليهن‪( .‬ينظر‪ :‬الفقه الإشلامئ وأدلة ‏(‪ 6)٤٠٥/١‬إعانة الطالبين‬ ‫‏(‪.)١٧٤/٤‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ن الأضل والكمان من النتح الثلاث‪.‬‬ ‫() روى الإمام الزبيغ عن أبي هريرة طل قال‪ :‬زشول اللهته عشر شتن في الإننانز؛ عس في‬ ‫الزأس فش في الجد فاللاتي ففي الزأس قزق ‪ .‬ش الشارب الشوا‬ ‫الأطار الإستٍخذا‬ ‫وَالْقضْمَضة والاشبنشاق‪ .‬الاتي في السد تثئت بطن وتقليم‬ ‫وَالْخْتَان والاشينجَاء‪ .‬ششئذ الؤبيع‪ ،‬اب ) ‏(‪ .- ١‬زقم‪ :‬‏‪ 0)٧١٩‬وَزؤا؛ كذلك‬ ‫النقى في الشنن الكمبزى قعماختلافر في اللْفظ} كاب الطهارة‪: .‬اب الشئة في الأخذ ين‬ ‫الأظقار ‏(‪ ١٤٩/١‬رقم‪ :‬‏‪.)٧٠٥‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في قبَقِةيةٍ التح‪« : :‬أَلْحَقَ»‪.‬‬ ‫(‪)١٢‬‬ ‫باب في قزائض الضلاة‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لنا‪,‬‬ ‫ع‪:‬‬ ‫ز‬ ‫(؟ ‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫[[‬ ‫نحر‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪1 :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫والراي في الضلاة تخش وانها" الطهى قالعضؤ""والمغي‪.‬‬ ‫والماء الآخرَ‪ ،‬وصلاة الْقَجْر‪ .‬الشتَن في الصلاة فش صلوات‪ :‬اوثق‬ ‫وَرَكَعَتَان بغد المغربي وَرَكَعَتَان قتل صلاة ة الْقَجْر وَصَلَاة ايدينك وَصَلَاة‬ ‫ثا ضلاة لوثر" الجنازة‪ .‬فذذ ألْحفرَ يالْقَرَايض‪ ،‬عر أن صلاة‬ ‫"‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« .‬قرانض»‪ .‬والمنبث من بقايةلسغ؛ لانة الأنتب للسياق‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‘ ج‪ :‬زياد هوَصَلَاك۔‬ ‫‏(‪ )٢‬مذهب أبي اكشن أن الونر شئة واجبة وائل عليه بأية فلة وعقلية من بنيها قؤن‬ ‫النبي قة‪« :‬ختم اللة صلاتكم بصلاة ضادسة زيادة لَكم على أغماِكم»‪ .‬وقال قلة‪« :‬زادكُم الله‬ ‫صلاة تادتة وهي يز لَكُم مين حمر الئتى وهي صلاة و» (ين مراسيل جابر بن زێر‬ ‫في ششئد د الإتامر البيع ‏(‪ ٨٣/١‬رقم‪ :‬؟‪)١٩‬‏ زوي بألفاظ مُخَْلفةٍ ئ أخمد والذارئطبي)‪.‬‬ ‫وين الأدلة العقلية أنه قلة أمر بيغلها‪ .‬وأَجْرامَا ُجرى المثوبة في الزول من غلى دائێي‬ ‫لعلم أئها مفارقة‬ ‫طوع‪ .‬وأئها من الاجتات‪ .‬وقذ ؤضعث رَكَعائة على نظائر القَزض‪ ,‬ل‬ ‫على مقار التف وآفرة له من الزفت ما َكَرهُ من بغد صلاة الياء الآخرة وقذأضِيت‬ ‫إلى المماء كإضافة قرض لاجنر به في الحكم‪( .‬جامغ أيي الْحَستن البسيويٌ ۔ ‏(‪.))٣٥٦/١‬‬ ‫وَعَذا هؤ قؤن جاير ن زير ومحمد ن حبوب وَعَيرهم‪ 5‬نسبه أبو ستة إنى الأكتر من‬ ‫الإباضية‪ .‬وهو قؤن أبي حَنيفةة إلا أن الأخئات يفرقون ;تي‬ ‫انلواجب والقزض قانمشانلة‬ ‫مشهورة في الأضول ؤقذ جرى مجراهمغالإتاضِيةالقائلون بالؤمجومبر أيضا‪.‬‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )١٢‬باب في فرائض‪ ,‬الضلاة‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪‎‬كي‪٦‬‬ ‫ومنهم من قال‪ :‬إنه غيز اجب فإنما همؤ شئة مؤذ ؤاختاز أئو حمد وصححه الشي‬ ‫=‬ ‫عايز من الإباضية وعنه الشامية والمالكية‪ .‬اختج القانو بدم ؤجوبه بقؤله تعانى‪:‬‬ ‫[البقرة‪]٢٣٨ :‬؛‏ إذ الوسطى لا‬ ‫«علفظلوا عَل التوت وَالعستوة الؤضط رموا يتهيتي‬ ‫تكون إلا إذا كان قبلها غذذ شتا ليما غذا ونشميئها منوطة إذ هي بين شقين‬ ‫ششتوتنن وبقؤله قة لمعاذ بن جبل دله لما بعته إلى اتقن‪« : :‬اذغهم إتى شهادة أن لا إلة‬ ‫وأن مُحَمَدًا عده ورسول قإن هم جابو تعينهم أن اللة‬ ‫إلا النه خده لا تري‬ ‫افترض عَلَيهم حمس صلوات ني كل تر َلَيلةِء وذم يذكر الؤئر‪.‬‬ ‫وَيما زري أنه قال فثلا في ححَججُةة الوقاع‪ , :‬أها الاس لا دني فندي‪ .‬ولا أمة بغدَغدكم‬ ‫حَمفتكُم‪ .‬وآذوا زكاة أنوايكم طيبة بها‬ ‫قاغبْدوا اللة رَيَكُم‪ .‬ووش ‪7 77‬‬ ‫آنشنكم‪ .‬أيوا ولاة أوركم تَذْغُلوا جَنَة رَبْكُم‪.‬‬ ‫قفله‪« :‬إن اللة افترض عليهم خفض ضلَواتد‪ 6‬قوله‪ :‬دؤضلوا فكم يذل على أن‬ ‫القرايض حمس‪.‬‬ ‫قال ات حبان‪ :‬وكان بغث شغاذ قبل وفاته خلا بأيام سيرة زفي شوطا مالك‪« :‬أئه جلئاؤفي‬ ‫قبل أن نقدم معاة مانلنيء وزو‪« :‬أئه يملا قام بهم في رمضان فصلى تماني ركعات‬ ‫ووتر م انتظووة من القابَة فلم يخرجإليهم؛ فسألوه قال‪ :‬ديث أن يكتب عليكم‬ ‫الوئزه اعن ان غمز‪« :‬آنه نجل كان بونز على التجيره‪ 6‬وزي أنه يما قال‪َ« :‬لات هُنَ عَلَي‬ ‫فريضة وَهُنَ لكم تطوا‪ :‬قتام " قالونزه وبما زوي أن النبي قلة صلاها على الؤاحلة‬ ‫قتُقاس على الئافلَة‪.‬‬ ‫وَسشَبب اخيلافهع‪: :‬الأحاديث المتعارضة‪ .‬فمن زأى أن الزيادة هي نغ ولم تفو منده هذه‬ ‫الأحاديث قووة تنل بها أن تكون تايخة لتلك الأحاديث الثابتة المشهورة رَجُح تلت‬ ‫الأخاديت وأيضا فَإئة تبت من قله تَعمالى في حديث الإشز راء «أئة لا يذن لون‪7‬‬ ‫ظاهره أنة لا ا يها ولا ينقض منهاا وإذ كان هو في الثفصان أظهر والسب ليش‬ ‫تَذخُله الش‪ .‬و من بلغت عندة فو هذه الأخبار التي افقضت الزيادة على الخس إلى‬ ‫المصير إنى هذه الزيادة لا سِيْما إن كان يمن يرى أن الزياة لا‬ ‫ؤة توجب العمل ي‬ ‫توجب نَشغمًاء كن ليس هذا من رأي‪ ,‬أيي حنيفة‪.‬‬ ‫قال أبو ستة‪ :‬وتمر الخلاف تظهز في تارك هل يَكْمُو وَتلْزهاهلكفارة أو لا؟ والحق أئه تم‬ ‫قل أح كفره إلا قر النغمة كما يعبر باهلإتاضِي‪ 5‬الْتفضوؤ به القاصي وَعَلى هذا =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ر‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الجناة إذا قام [بها]" البغض أجرا عمن لم يَمُم [بها‪ ،‬وهي]' تحب على‬ ‫الكمابة في البغض وما بقي ين شتن الصلاة غير ما ذكزنا" شتن تفل‪.‬‬ ‫والقرض‪ :‬الذي لا تقوم الصلاة إلا به ولا ثبتى إلا غليه وبه تيم‪.‬‬ ‫‪ -‬ض أبو الخشن في جايمي أما الأختاث فيقول الشرحي‪ :‬هير أن نجوب الوثر قت‬ ‫بليل شوجبر للقمل غير موجب علم الْين؛ فلهذا لا كفو جاده وئخط زثبئه بسائر‬ ‫الْمَكُتوبات‪ 5‬فلا تى قزضا مطلقا‪ .‬أما القرض فخحّمس صلوات كما دَكَزوا من الآئار فيه‬ ‫والقزق تين القرض والواجبات ظاهر عنذنا‪٧‬‏ المسألة طويلة نكتفي منها بهذا القذر من‬ ‫الإختلاف في الْحُكر ألة الْمَحْتَلفِين‪ 6‬مقتضى مذهب أبي الحسن سنية انوثر! لقوله في‬ ‫الأعادي الي اختج بقا قان العبيكان لا يؤخذ بهما حث تعيخ أنة أزئر عل‬ ‫الزاحلَةه‪ 6‬وذ تبت صلاة النبي يمة على الؤاحلة عنذ جمهور الْمُحَدثين‪( .‬بذابة المجتهد‬ ‫نهاية المفتصيد ۔(‪)٧٨/١‬‏ معارج القال ۔ (‪)٢٠٢/٤‬ء‏ التنشوط للشزخيئ ۔ ‏(‪»)٢٨٥/١‬‬ ‫جاميغ أبي الحسن البسيوي ۔ ‏(‪ ))٢٩٤/١‬المجموع شزغ المهذب (‪)١١/٤‬۔‏ المغني ۔‬ ‫‏(‪.))١٤٦/٢‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ .‬د‪« :‬بليك»‪ ،‬والفنبث من‪ :‬ب‪ ،‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪ )٣‬في ب‪ :‬تن يه زفي ج‪ .‬د دؤهه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« :‬ؤالفزانض» التضجيح من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬هذا تطبيق لقادة من القواد الأصولية المهمة البي انبنى عيها فة كييز وهي (ما لا نت‬ ‫الديب إلا به هز واجب وهي ليتسث غلى إطلاقها‪ .‬إنما ضع الأولون شؤوطا‬ ‫لطبيقها‪ 6‬فما لا يي الزاب إلا به ينقي يسمين‪.‬‬ ‫أشبابي والياء مواني‪ .‬فهذه ليتث‬ ‫‏‪ ١‬ما لا تيم المجرب إلا ب شروط الؤجرب‬ ‫واجبة باثفاقر؛ مإفساك المكلف عن إنقاقر ماه حَئى تحول عليه الخؤل‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ ما لا فكن عَفلا ز شرغا أز غادة أن فْعَلَ الواجب تاما إلا بغل‪ .‬وها يقيم أَنْضًا‬ ‫ا عا ليي بمقدور فكلف كشر اليد في انؤضوه إذا نذر لِفطم نخوي وكالؤفوع‬ ‫والجود إذا تمذز لينس في ظهره نخر ذي‪ .‬فهذا خارج غن القادة نذ مجنهود‬ ‫َ‬ ‫الأضولتين‪ .‬وحكى الآمدي اللات عند تغضهم‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫(‪ )١٢‬ناب هي قزائض الضلاة‪‎‬‬ ‫الْعَمَل بشبع خصال‪ :‬؛ الم بالوقت والنية والطهارَ} بش‬ ‫ضل‬ ‫الئياب الطاهرة والصلاة عَلى البقعة الطاهرة‪ ،‬والائصَاث للصلاة استقبال‬ ‫القبله فهذا لا تيمالصلاة إلا به‪ .‬والقرائش" يي الصلاة‪ :‬تكبيرة الإحرام‬ ‫والقراء في حال التا ؤالفوغ والسجود وَالْقعُوذ‪ .‬ما ا في الصلاة‬ ‫في [غَئْر]"" ههذه المافيع تَعْدَما ذَكَرت فرضها" فهو شتن والذان ‪ :7‬عَلَى‬ ‫الجي سنة ‪ ،‬الاستعادة شئة ئ القراءة في الصّلاق‬ ‫الكفاية والإقامة شن‬ ‫الشبخ شئة في الؤقوع يَقُول‘‪ :‬سبحان رَبي العظيم وفي الشجود سنة‬ ‫ي غشل جمبع اللؤب الزي أضانئة نجاسة ولا يذري‬ ‫‪.-‬‬ ‫ب ۔ ماهو مقذوز‬ ‫=‬ ‫مزنيقها‪ ،‬ؤالؤضوء للصلاة تها‪ .‬وهذا ينقي أيضا يمين‪.‬‬ ‫أ ما وَرَدَ في إيجابه نص مُستتِلٌ كالؤضوء والية بلضلاة وهذا واحب بائقاق؛ لم ينقز‬ ‫في الخصال الشبع الآتية‪.‬‬ ‫عَن ن أخ فيه خلات وَعَددَها امل‬ ‫ب ۔ ما م ترذ فيه بخُضوصه دليل شيل وهذا همز توضع النزاع؛ وهو الي قال تنفض‬ ‫العلماء فيه‪ :‬لا سميه ابا قن وجب فعله تبغا‪.‬‬ ‫ومن الأدلة على هذه القاعدة حديث أيي تعميد الْحُذريٌ قان‪ :‬لما بلع الثرى يجه عام الح‬ ‫ماولظهران انتا لقاء الْعَذؤق فأترنا بالمطر قَأفطَرنا أجمغون‪ .‬أخرجة الئَرمذي‪ ،‬كتاب‬ ‫‏‪ )٦٨٤‬وقال‪ :‬هذا حديث حَسَنصجيح‪.‬‬ ‫الجهاد ‏(‪ ١٩٨/٤‬رقم‪:‬‬ ‫الط ليلضايمالمسافر مباح؛ ولكن لما كان الجهاد وه واحب ۔لا تيمإلا بالفطر خئى‬ ‫تَقَؤؤا على الجهاد أتهم م النبي ية بالإفطار‪ .‬قصاز النيطؤ ؤابا؛ لأن ما لا زيتممالاب إلا‬ ‫به قه اجب‪( .‬يْنْظَ‪ .‬أضون اليه الذي لا نتغمالفقية جهلة ۔(‪)٢٨/١‬‏ أضولن اله على‬ ‫منهج أهل الحديث ‏(‪ ))١٠٦/١‬الإخكام لليد (‪))١٢٢/١‬۔‏‬ ‫نغ التاثر‪« :‬ؤالْقَرض»‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من الأتخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬فى بققيةة التُمخ‪« :‬فَرضةء‪.‬‬ ‫الئلاث؛ «وَهِي»‪.‬‬ ‫‏)‪ (٤‬فوي الس‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫تر ‏‪٢‬‬ ‫ض‬ ‫‏‪٤٨‬‬ ‫تقول‪ :‬شبحاة رئي الأغلى؛ لأنه [زوي]!" أن زشول ا له ته أمر بذيء‬ ‫قن‪ : .‬سمع]الله ليمن حمده وَرَبتا ل الْحَمذ سُئة‪ ،‬والتكييؤ يلزئوع والسجود‬ ‫اليام المود سُتَن في الصلاة والتجياث أكتر القول شئةا"» وقيل‪ :‬قزضّ‪،‬‬ ‫الله ألم‪َ .‬التَسلِيم سنة ولها دتؤابغ نفسي يطول ذكره وَنئيغ شزحة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل «يقال‪ 6‬الباز المنبتة لسخ الئلاث‪٥‬‏ وَمَكذا هو دأب المؤلف مع الأخاديث؛‬ ‫تستَخْدم دري‪ .‬ويز «يقال}۔‬ ‫‏(‪ )٢‬روى الإمام الؤبيغ عن أي غبية عن مجماير ن نهر عن ان عباس عن الثبي تقله قا‪« :‬لما‬ ‫ترن «تََبخ ياسم رَيَكَ اليي ‪ 4‬قال‪ :‬اعَلوقا ني رُكوعكم قلما تزل «عَبج آس رنك‬ ‫الَن؛ قال‪ :‬اجعَلُوما في شجُودِكُم» ششند الؤبيع ۔ ‏(‪ ٩٨/١‬رقم‪٢٠ :‬؟‪6)٢‬‏ زوا بو قاؤة في‬ ‫تيه كتاب الصلاة‪ :‬باب ها يقول الزجل يي ركوع وَشجودء ‏(‪ ٣٢٤/١‬رقم‪ :‬‏‪٨)٨٦٩‬‬ ‫ان مَاجَة كتاب إقامة الصلاة‪ :‬باث الشيح ففي الؤقوع ؤالشجُود ‏(‪ ٢٨٧/١‬رقم‪ :‬‏‪٨)٨٨٧‬‬ ‫الخام في كتاب الصلاة؛ باب الموت في الشلات ‏(‪ ٢٢٥/١‬رقم‪)٨١٨ :‬ء‏ وَالَْيهتئى في‬ ‫الشتن الْكبزى‪ ،‬كتاب الصلاة باب القؤل في الؤقوع ‏(‪ ٨٦/٦٢‬زقم‪ :‬‏‪ ))٢٣٨٨‬وان خُرنمة‬ ‫» ا رقم‪ :‬‏‪ 0)٦٠٠‬وقال الحَاكِم‪ :‬صجيح الإشادة ووافقه الذهبي‪ .‬وَصَحُحة ان خزيمة‬ ‫‏(‪ )٢‬لعل ذيك إى زمن المؤلف وإلا أفر المذهب أنها واجبة عنذ المشارقة والمغاربة كما‬ ‫حَكماه الإقام الثالمئى في المعارج‪ .‬وَهُو مَذْهَب الليث‪ .‬قنحاق‪ .‬قال أبو ستة‪:‬وَالْجُفهوز‬ ‫على أن الثانية هي القريضة ونن الأولى ۔كَما ذكره الشيإشماعيل واح أن حكاية‬ ‫ذاتة‬ ‫شد في‬ ‫ججزيا عَلَى تقل ءه من ابن‬ ‫ال‪ .‬يخ إشماعجيل هو ه في كتابهء قواعد الإشلار كات‬ ‫ؤالئاني‬ ‫المجتهد‪ .‬ؤأما علل أبمةة الْمذَايب الأخرى‪: :‬فقذ قال الشافِعِئ‪ .‬إن التشهد الأزن شة‬ ‫واجب" وقال أو حنينة قالك‪ :‬سنتان‪ .‬وقان أخمد‪:‬الأؤن واحب ويجبر تركة بالشجود‪.‬‬ ‫الثاني قن تبطل الضلاة بريه‪( .‬نظز‪ .‬المقار ‏(‪ ))٦١/٥‬باية المجتهد ‏(‪٨)١٣٦/١‬‬ ‫الإستذگاز ۔(‪)٤٨٦/١‬‏ المغني ۔(‪.))٤٣٠/٢‬‏‬ ‫(‪)١٤‬‬ ‫باب في العلم بانوقت والنية وَانؤضوء‪‎‬‬ ‫ذا حَضَرَ لوف وَجَب على الإنسان لم ي ا‪ .‬ولم يُغذز ترك الصلاة‬ ‫حَئى توتا قَإدَا تبتت العلم بالوقت وَجَب عليه إِثيائها والقيام لأذايها‬ ‫لها‪.‬‬ ‫قراها واغيقاد الية لفغل الصلاة وليام إِيها ‪7‬‬ ‫وَالْقَزض في الطهارة‪ :‬الْمَاغ الطاهؤ‪ 5‬والنية وَغَشل الوجه وغسل الْيَدَێن‬ ‫الضوء‪ :‬ز‬ ‫و[غشن]' الْْققََذدَمَير"' ‪ .‬والسنن في‬ ‫إلى الْمرايق وَقشح الأس‬ ‫ومنح‬ ‫الاسينقاق‬ ‫المضمضة‬ ‫ليَدنن‬ ‫الوضوء ‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬شم الله ‪7‬‬ ‫الاستنجاء ء [َِا كان ب ءه أى]‘‪ 0‬ؤ قَهَلِ حدود د الضوء‪.‬‬ ‫الأذنين‬ ‫ا أراد الؤضوع' قَصَد الصلاة بنِيةِ ئتم دَكَرَ اشم الفه وَغَسَلَ يَدَه تَلائاك‬ ‫ثم اشتَنجَجى إن كَانَ به أذى‪ ،‬تمم بَداً فَتَمَضْمض [ئاا]‪ .‬وَاشت‪َ.‬ن‪ْ%‬شَ۔ق۔َ [ئَلائا]“'‬ ‫ثم عسل وجهه [من الأذن ل الأؤُن]"' تلائا‪ 5‬ثيمديه إتى المرافق ئَلائاك‬ ‫أذنه تَائا‪ .‬وَغَسَلَ قَدَمَهُ إلى‬ ‫قح‬ ‫وَخَلْل أصايعةه'‪ 3‬وَمَسَح رَأسَه تانا‪ .‬ثم َّ‬ ‫‏(‪ )١‬سقطت من الأضل‪ .‬المنبت من بقايةلشخ الئلاث" وهو الزي عليه العمل في المذهب‪.‬‬ ‫«إلى المغبێن»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬زياد‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة ين ن الأضل‪ .‬الغث من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬في ب‪« : :‬الصلاة»‪.‬‬ ‫المثبت من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (٥‬ساقطة من ن الأضل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ساقطة من الأضل‪ .‬ؤالفثبث من النسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل‪ .‬الغث من ن الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬في الأضل‪ .‬زياد «ئَلاا»» ولم بنها في الْمتن؛ لان تخبيز الأصابع لانا م ترذ به شئ‬ ‫والغالب أن ذيك من خطَإ إ الاخ‪ .‬قَاغتَمَذت ها جَاءَ فيى الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٥١‬‬ ‫‏)‪١‬هر ناب في الملهازة‬ ‫الكعبين اناء ويحَلل ضايعوةتامين قذميه؛ ليما زو عن زشول ا له لذ أنه‬ ‫قال‪« :‬خَلَلُوا أصابعكم قبل أن ثعَتَلَ بمسامير منتار" وقال تة‪« :‬ونل‬ ‫لطُون المدام منالتَار وَوَنلٌ للعراقيب ين التاره" وزويَ عبو" أئهقال‪:‬‬ ‫شربوا غينكُمم الما لَعَلها لا ترى تازا حاميةه" وَبْحَلل لحية الشمل‪.‬‬ ‫لكن دستحب‬ ‫وَُْشتَحَتُ أن يُخَلْل لحيته َلَئِسَت اللحية ففي خذود الوضوء‬ ‫(‪ )١‬أَخرَجَة بهذا اللفظ الؤبيغ في مُشئدهء تاب آذاب الؤضوء وقزضء عن انن عباس‪٥٤/١( ‎‬‬ ‫زقم‪ ))٩٠ ‎:‬وَروا الذارَئطبي كتاب الطهازات‪ :‬اب ؤجوبد شل القتقين‪. ‎‬‬ ‫(‪ .٩٥/١‬زقم‪ :‬؟) عن غاية طنا قال‪ :‬ان زشول ا له يمة يتزضأ ويحلل بين أ‪‎‬‬ ‫ونذلُث عبيه نقول‪ :‬خَلْلوا تين أصابيكم لا يُحَلْلْ اللة عاى بينهما بالئار؛ ول‪., ‎‬‬ ‫من الئار‪ 6‬وعبدالرزاق في الْمصئففء كتاب الطهازة‪ :‬تاب شل الزجلين؛ مزسَلا من‪‎‬‬ ‫خدريشو الْحَسن لفظ‪« :‬حَنْوا أصابعك يما قبل أن يُسَلَنَهَا اللة باره‪ ٢٢/١( ‎‬رقم‪)٦٧ ‎:‬‬ ‫يبة في مُضئفه كتاب الطهازات‪ :‬باب تخليل الأصابع‪ .‬مُزسَلا عَن الْحَشن‪‎‬‬ ‫يي‬ ‫وان‬ ‫(‪ ١٩/١‬رقم‪.)٩٥ ‎:‬‬ ‫ذي‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه بهذا اللفظ الزبيغ في شندي باب آداب الوضوء وقزضه غن انن عباس‪٥٤/١( ‎‬‬ ‫زقم‪ )٩٢ ‎:‬وَرَواءُ ششلم كتاب الطهارة‪ .‬تاب ؤجوب غل الرجلين بالهنا‪٢١٤/١( ‎‬‬ ‫رقم‪ ) ٢ ‎:‬عن أبي هريرة دد أنه زأى قوما يتَوضِئُون من المطهرة فقال‪ :‬سبوا الؤضو‪‎‬‬ ‫فإني سمغث أبا القيم قه يول‪« :‬ول لقراقيب منالتاره‪ .‬زالذازطني كما أشزئا في‪‎‬‬ ‫الحديث الذي قبلة‪ .‬وَالْأَغقَابُ‪ :‬جنغ اعقب! همز عظم مؤخر القد والمراد‪ :‬ل‪‎‬‬ ‫لأضحخاب الأغقاب المقصرين في غشلها‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪ :‬وزو عنه جه أئه قال ‪.‬إ‪..‬لخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أخرجه الذننمئى في الفزقؤس عن أبي هريرة نقد بلفظ‪« :‬إذا توائم قأشربوأاعينكم الماء‬ ‫من الؤضهءء ولا تنفضوا آنريئم فإنها مزاريس الشئطَان» ‏(‪ ٢ ٦٥/١‬زقم‪ :‬‏‪٨)١٠٦!٩‬‬ ‫ان حبان في الضعَقاءِ (‪)٢٠٣/١‬ء‏ والحديث َكَلُم فيه نقاد الحديث بما يُوَكذ ضغقة تل‬ ‫حَكَموا بؤضمه يؤزوده من طريق الْبخْتَري بنن عبير الطا يؤ خێيث اهم بأئه نغ‬ ‫‏(‪ .٣٠٣/٦‬رقم ‏‪.)٩٠٢‬‬ ‫الأخاديت‪ ،‬ولهذا اغتبره الألبانى قؤضوغا في الشليلة الشجية‬ ‫(ينظز‪ :‬تهذي الكمال ‏‪ 0٢٥١٤‬الكايل في ضعفاء الرجال ‏‪ ٥٥٧ /٦‬ميزان الإغتذال‪ ,‬في نق‬ ‫الرَجَال ‏‪.)٢/٦٢‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫[ذَلت]'‪ .‬وبالغ في الاستنشاق‪ ,‬ليما زوي أن ر سول الله يلة قاللرجل‪« :‬إذًا‬ ‫اسستنشققفت تأبيغ لا أن تكون صَائماه"'‪.‬‬ ‫قَذَلِتَ يي الوضوء مُؤ كَذَ‪ ،‬تفت محح أذنه [ظَاهِرَمُمما وَبَاطِنَهْما]!"' غلى‬ ‫شةكذ‬ ‫ما [قذ]ا" قيل به‪.‬‬ ‫زقيل‪ :‬من ترك من حدود الؤضوء مَؤضعًا لم يَغيله؛ بعت الله حيات‬ ‫الؤضوء]“'‪ ،‬حتى‬ ‫ما ترك من ‪3‬‬ ‫وَعَقار رب تَنهشته ووب يَلْدَغنَ [قؤضيع]‬ ‫بماء‬ ‫ولا ريتوضأ‬ ‫الْماءُ طَايراء‬ ‫‏‪ . ٠‬وَذَلِك ببَععْددَ أن تكوت‬ ‫بين الناس‬ ‫يقضي‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل‪ .‬قالمثبٹث ين التتخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أَحْرَجة بها اللفظد الؤييغ ببننخبيب في شدو عن ابن عباس عَن النبي تلة قال لقيط ن‬ ‫صبرة‪« :‬إا اشتنتقت فا بيغ إلا ان تكون صَايِمماء باب آذاب الؤضشوه ورضي ‏(‪30٥٤ /١‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ ٠)٩٢‬وأخرجه الخاكيم ععنن عاصر ;بن لقيط بن صَبرة عن أبيه أئه أتى اليي وهلة قَذَكَرَ‬ ‫أشياء فقال له الثبئى مة‪« : :‬أشبغ الؤضو وَعَلْ ‪,‬ل الأصابع‪ .‬قا انتنققت قبالغ إلا آن تكون‬ ‫‏‪ )٥٢٥ ٥٢٣ .٢‬وعبد الؤزاق‬ ‫‏(‪ ٢٤٧/١‬رقم‪:‬‬ ‫صَائمماء الْفشتَذرك على الصحيحين‬ ‫‏(‪ 0٢٦/١‬رقم ‏‪ 6)٧٩‬وان أبي شيبة ‏(‪ .١٨/١‬رقم ‏‪ )٨٤‬وأخمد ‏(‪ ،٢١١/٤‬زقم ‏‪)١٧٨٧٩‬‬ ‫ابو داؤة ‏(‪ ٠٢٥/١‬رقم ‏‪ .)١٤٢‬وَالنزيذي ‏(‪ 0١٥٥/٣‬رقم ‏‪ )٧٨٨‬وقال‪ :‬حسن صجيخ‪،‬‬ ‫والنسائي ‏(‪ .٧٩/١‬زقم ‏‪ 0)١١٤‬وابن ماجة (‪١٥٣/١‬۔‏ رقم ‏‪ ،)٤٤٨‬وا حبان ‏(‪ ٠٢٦٨/٣‬رقم‬ ‫‏‪ )٠٠٧‬والْتنهقي ‏(‪ ٥٥١/١‬زقم ‏‪ .)٢٣٩‬وأخرجه أيضا‪ :‬ابن خزيمة ‏(‪ .٧٨/١‬رقم‪٥٠ :‬ه‪&)١‬‏‬ ‫وان الْجَازود (ص‪٢١‬۔‏ رقم ‏‪ ٨)٨٠‬البزاز ذفايلكبير (‪١٦/١٩‬؟\‏ رقم ‏‪ 6)٤٨٦٢‬وفي‬ ‫الأؤستط ‏(‪ .٢٦٠/٧‬رقم ‏‪.)٧٤٤٦‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل" ق(ب)‪« :‬ظاهرها وباطلتهاء المثبت من ج" د؛ لاثة الأنتب لمتى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة ين زنے] الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة ين ن الأضل‪ .‬ومن د‪ ،‬والفثبث من ب‪٤‬ؤ‏ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سقطت من الأضلي‪ .‬وفي د «من الؤضره؛» الإكمال ين ب ج‪.‬‬ ‫‏)‪ (٧‬لم أذ فِيما بحث من زري هدا الحبر‪.‬‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١٥‬باب في الطُهارة‪‎‬‬ ‫تجس۔ ولا بماء ُضافر ولا شُشتغمل بالؤضوء وَلا غيره مما قذ هليت [فيه]"'‪‎6‬‬ ‫ولا يتوضأ بماء المشركين ولا بآنتتهم؛ ولا تجوز الطهارة يشي عَر الماء‪‎‬‬ ‫مر‪‎‬‬ ‫رسم‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫رر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪ِ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[الطاهر]"' المطلق الذي ذكرة اللة في كتابه «وأنزكَامنَ آسَماء ما طهُورا‪"٢4 ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل والمثبث من النسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأض وين دا والبث مر‪ .‬بؤ وفي ج‪ :‬المطلق الطاهره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬شور الفرقان وهن كامنة «وَمراآي أيل الرئع نف تب يدى يَعََيد وأرَنامن تة‬ ‫مآ تلهو » مة تعَدة في الآزاءِ عند العلماء خؤل لفظة «الطهور» هل هو بمغتى الطاهر‬ ‫ويك يغبي ألا يكون مُطَهزا يي كُل الأخوالي‪ 6‬أم هو بمغتى المطهر وبالثالي تضخ‬ ‫يلطهازة به في كل الأخوالي رأيان دَكَرَهما القْقهَاُ في كنب الف وكان حَديئنًا هذا ؤاجذا‬ ‫من الزايد التي اختج بها القريق الثاني اي يمول بأن الطهور بِمَغئى الْمطَهرإ ؤلتئروض‬ ‫يإيجاز ششتند القريقين في كُل ها‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬الطهور بمغتى الطاهر‪ :‬دع إلى هذا القول الإمام أئر حنية وبغض أضحابه‪ ،‬وحكي‬ ‫أيضا غن الحسن الْبضرِي وسفيان وأبي بكر الأصم ؤائن ذاؤة ؤبتغقض أغل اللغه واحتجوا‬ ‫لذيك يجذة ؤجوه‪:‬‬ ‫! من جهة اللمة‪ :‬وهو أن الطهور على وزن فغولر ين طَهر وهو لازم والفغل إذا نم يكن‬ ‫مُتعَذيا م يكن الفول منه َعَذيا كقولهم‪ :‬تؤم من تام؛ وضخُوك من ضجك فا كان‬ ‫متَعَذيا فالقول منه ذي كقؤلهم‪ :‬قول مين قََلَ‪ 6‬ضؤوب من ضرب‪.‬‬ ‫من جهة الشواهد ققذ قال الله تعالى‪« :‬رَسَمَهُم رَثجم عَرَااطَمُولا؟ (الإناث ‪٢١‬ا‪٨‬‏ وَضَنّة‬ ‫ب‬ ‫بأئه طَهوز إن م يكن هناك ما يتطهر به‪.‬‬ ‫قال جريز‪:‬‬ ‫عذاب الئنايا رِيفُهن طهوز معنا‪ :‬طاهر‪.‬‬ ‫إنى زجح الأمال غيد من الظبا‬ ‫‏‪ - ٢‬الطهر بغى الْمُطَهر‪ :‬وقذ ذب إلى هذا الزأي الأمة قال والشافجيى وأخمذ‪ 5‬حى‬ ‫قا ابن العرب‪« :‬ؤأجمعت الأئة لغة وشريعة على أن ضفت طهور مخْتَسٌ بالماء ولا‬ ‫تغذى إلى سائر المايغات وهي طاهرة فكان افتصازههم بذي على الماء أذن ذليل غلى أن‬ ‫َ‬ ‫الطهور هو الْطَهز‪ ،‬وقد استدل هؤلاء أيضا بمجموعة أدلة منها‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬من جهة اللعةه ك طهور طاهز وليز كُل طاهر طَهوزاء فالطهوز يفنح الطاء الاشم؛‬ ‫وذي الضو والْقوُ‪ ،‬ؤبالضم المصدر وَهَذا همؤ المغؤرفث في اللغه قالة ان الأنباري =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫غر‬ ‫أ‬ ‫رر بس حد مح ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫[الفرقان؛ ‪.‬ه وَقَالَ ‪ « :-‬ا‪1‬لم تَرَ أن ه أنزل‪ -4‬م نَالسَمَء تا تسلكه‪7 ,‬‬ ‫[الزمر‪ :‬‏‪ "١‬وقال‪« . :‬وأنَا ماينفع الناس فيمككثث في الرض ‪[ '"(4‬الرعد‪ :‬‏‪]١٧‬‬ ‫اض ""‬ ‫ذلك كُله طاير مطهر للأنجاس‪ .‬وجو بهه الؤشوث وَالْماء الطاهؤ [لا‬ ‫نجمه شيئا!" إلا ما غلب عله [َعَيرَة عن حالك وكانت النجاسة ظاهرة‬ ‫عَليه]" في َؤنه ز عزفه ؤ طعمه [ ذوقه" ذي ما نجش"{؛؛ لان محم‬ ‫= فبين أن الماء الفن من الشماء طاهز في فيم مطهر لعَتره قن الطهور پئاة مُبالَعة في‬ ‫طاهر وهذه المبالغة افتضث أن يكون طاهرا طرا‪.‬‬ ‫ب ۔‪ :‬ين جهة الشزع‪ :‬بأن لفظة طهور خيث جَاةث في الفزع المراد بها الطهيز من ديت‬ ‫مآ تلهو قرن ‪٤‬هب‏ «رتزلعتتكم يناتسآء آه لطهركم‬ ‫وله قالى‪ :‬راينا‬ ‫يه‪( 4 .‬الاننن‪ .‬‏‪ ]٠١‬فَهَذهِ شقرة لمراد بالأوتى‪ 6‬وقال رسول الله؛هه في الحديث الصضشجيح‪:‬‬ ‫«هو الطهور تاؤه‪ 6‬غلوم أنسهمألوا عن تطهير ماء البخر لا غن طهارته ونؤلا أنه‬ ‫يفهمون منالطهور المطهر نم خصل الْجوابث وقوله يمة‪« :‬طهوز إناء أحدكم إذا ولع فيه‬ ‫ث ‪,‬‬ ‫الع أن تَفيله سباء زؤاُ ششلم من بانة أبي هريرةأي‪ :‬مطهرة قولة تة‪« :‬‬ ‫الآرض جدا وَطَهوراك‪ 6‬ؤالمراذ طهر‪ .‬بكزنها مطهرة اختضث هذه الأمة لا يكمؤنها‬ ‫طاهرة‪( 6‬ئنظز‪ :‬ققز فتح القدير ‏‪ ٨٨/١‬انبخؤ الزاين ‏‪ .٧٠/١‬أحكام القرآن لانن العربي‬ ‫‏‪ ٣‬المجموغ ‏‪.)١٢٨/١‬‬ ‫‏‪ ٣‬تفييز القرطبي‬ ‫‏(‪ (١‬شرورة الق وَتَتاثقا‪ « :‬أتم تَرأَن أَنَهَ أن مرَالتتماء آه تََنكهُ يتبع ف الكَضِ ثش يخي به۔‬ ‫ا نما أندم توبغ كتيه تضتا نر تلة‪.‬ملما إ ى ديكتزكرى يأولى الأنتي ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٢‬شوز الزغد‪« .‬لأنا آلزيذ تذكث ججقته وأما مايقع أنس قتتكك ف الأنين كتي يضر أنته‬ ‫‪1‬‬ ‫آلأنالً ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ييت في ايش الأضل بخط شتيفي وم متأييد ذيك من الخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ما بينالمغفوفتين تانعلة من الأض‪ .‬ؤاغثبث من الئسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة منن الأضل‪ .‬ؤالغثنث منالضخ الثلاث‬ ‫‏(‪ )٦‬بدليل قؤله يمة‪« :‬الما؛ ط‬ ‫هور لا يتجه إلا ما فبرزز نوتة ؤ طعمة أؤ رَاِحَتَء رواه الؤبيغ في‬ ‫شبه عزان تجاسي‬ ‫‏‪ ٧١٠١١‬زقم‪ ): .‬لبنتي ففي السئن البرى عن أيي أمامة‬ ‫‏(‪ ٢٦٠/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١١٦٠‬قالذازئطبيي في شنه ‏(‪ ٢٨/١‬رقم‪ :‬‏‪.)٣‬‬ ‫‏(‪ )١٥‬بات في الظهارة‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ذيك عَلَى الكغلب‪ .‬وما جرى عله اشم ماء مطلق قَطَاهو'‪ .‬وقادختلف‬ ‫ولم نذكر ذلك""'۔۔ الماء إذا صار في حَالر قذ‬ ‫الناش في أضاف الماء‬ ‫حم عَلنهِ يالنْجَاسةء قرا أخدت فيه" حكم يوجب طهارة بما قالوا بهمن‬ ‫تزح البث ؤ شيل أُؤ ما تريل حكم النجاسة يزج إنتى حكيه الأؤل‬ ‫طاهرا')‪ .‬وذا كانا رنزح كله فزع غوَجَاء من العيون ماء آخؤ طهره‪..‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بقية النسخ‪« :‬فهز طازه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه العبارة فىيَ المي الثلاث «ولم تذئز ذَي» وواضح أنها صلة‪ .‬قبختب مواضيع‬ ‫كَِيرة في الكتاب فَإن المؤلت كثيرا ما يَذْكز تزقة يمؤاضع التفصيل الخلاف بصيقة نا‬ ‫الاعلي دتَخؤ‪« :‬وتركتا الإخجتلات»ء «وَتَركتا ما اَلَمُوا نيه من جميع ذَلِكَ» «وقذ قيل في‬ ‫ديت بالاختلاف وَتَركئاُء وهكذا‪ .‬لذي فإن عبارة الأصل هي الصواب‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬في الأضل‪« :‬فَإدا أخدت مئةء‪ ،‬زالتضجيح من المخ الثلاث‪` ‎.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من‪ :‬بؤ ج؛ أي‪ :‬يزجغ إى حكمه الأؤل طاهرا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في بث د‪ :‬زياد داما‪ :‬إذا كان قليلا‪ »...‬زأشا في (ج)‪َ« :‬إًا كان قليلا‪...‬ء وما في اضل‬ ‫آننب للساق والحكم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الأضل‪« :‬طاهر‪ 6‬والتضجيح مانلثسخ الئلاث‬ ‫)‪(١٦‬‬ ‫باب في ذكر ما بنقض الطهازة‪‎‬‬ ‫واي َنئض الطهازةالؤضوء [ؤالصْلاة]"' هو كل ما عَرج من الإنسان‬ ‫من جَوفه من مجرى القا وَمَا خ}رج من فيهمن د ‏‪ (٢‬أو ةقيء و عاف من‬ ‫الزأس انقلضؤضوء وَكل ما حَرج من الفج من ¡طوبة من ماء ؤ تؤلر أؤ‬ ‫يغر" أو غَائِط أ دم أو عَذرة أؤ جَتابةأ قذي از ذي أ دَابَةٍأؤ ريح‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الآضْل‪ .‬والإفمال من الس الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا يرى المالكية ؤججوب إعادة الؤضوء من الذى انة ينتفم لا ينقض الؤضوءة وكذيت‬ ‫الؤعاثث قال ابعبدالبز في الإشتذكار‪«::‬أا تذهب أغل المدينة فقال تالي‪ :‬النو عدنا‬ ‫ولا ز توضأ إلا من‬ ‫لا زوا مينعاف ولا قي ولا قبح ولا دم ييل من السب‬ ‫أن‬ ‫حذث تخرج من ن ذك ؤ ذدبر از ت زي ها قوله يي شطبه وَعَلَيه جماعة أضحابه‪ .‬وكَذيت‬ ‫الأم عِئنَه نخج من الدبر لاو ؤضوة يي ولا ؤؤضوء عجننه ة إلا في الْمغتاذات ‏‪ ٤‬من الخارج‬ ‫من المحْوجين‪.. ..‬قال مايك‪ :‬لا تعا الصلاة من تييير ر الذ في وفت ولا غيره وَئُعَا من‬ ‫يير البؤر والغائط المذي المن‪ .‬قال مالك‪ :‬ومن زأى في تؤبه دما يسيرا وهو في‬ ‫قضى زفي الذ الكثير َنزغهتستأنفثالصلاة فإن آه بغد فراغه أعاد ا دام في‬ ‫الشا‪:‬‬ ‫الوف وذلك البؤل والؤجيغ المذي والمني وخز ‪:‬الطير الجي تأكل الجيت يمي ما كان‬ ‫في الؤفت تن صَلى؛ ن لم لم بالثججاشة ة إلا بغذ الزفت تنم ييذؤ وم تَعَمُدَ الصلاة‬ ‫بالتجّانة أعاد أبداه الإشجذكاز ‏(‪.(٣٣٥ .٢٣٠/١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين ن الأضل‪ .‬الإكمال من ن الشنع الئلاث‪.‬‬ ‫‪0٧‬‬ ‫(‪ )١٦١‬با هي كر ما نقض المهارة‪‎‬‬ ‫ادة الْعَزفر أؤ ضؤتو فن ذلك يَنض الؤضوة وكل ما خرج من البدن من‪‎‬‬ ‫الذ تَنْض الوضوء وَما وق فيي البدن من النجاسة من ن الإنتان ا غَيْره‪‎‬‬ ‫تنقض الؤضوءء وكل ما تَكَلْم به من ن ففر الفوج والذرة" بأفبح أسمائها‪‎‬‬ ‫َذَفَهمْ‬ ‫ل‬ ‫شت ببهه أحدا انتقض ؤضوغة وكل من ش شتتمم المسلمين آر ااغنةتابهة‬ ‫ؤ كذب أؤ لَعَنَ مؤمئا‪ ،‬أو ةقبح من لا تجيء أؤ لعن قن لا تشتجق‪ ،‬أو‬ ‫يزور ز شيء من الفجور انتقض ؤضوغ؛‪.‬ولا نفض ؤضوة؛ غيبة‬ ‫م‬ ‫لمتافق‪ .‬ومن لَعَن من يلاستحق من الذؤاب والأطمالر انتقض ؤضوء} قن‬ ‫ومن نَظَر أنان النساء هتَعَمْدًا‬ ‫دَخَلَ منازل الناس بعير إذن تضر ضو‬ ‫انتقض ؤضوءغة‪ ،‬ومن نظر الْمَحَارم الفروع انتقض ؤضوغة‪ ،‬وأما الأم فإن‬ ‫النظر إى بدنها لا ينقض الؤضوء إلا الفرج‪ .‬وكذلك من نظر أذان النساء‬ ‫اللاتي يَتبَجن وَيْحَاليَ الرجال لا ينقض ؤضوغُ حى ينظر الْقْج‪ ،‬ومن‬ ‫تَظَر تى فزج الصّيي لا ينقض فشر أما الْجَارية قمن تَظَر فرجها اقض‬ ‫لقُوورج كلها ينقض الؤضوءً كأن تش فَزججة أؤ فرج غيره‬ ‫ؤضوغ‪ 5‬وش‬ ‫نقض ؤضوغه"'‪ 6‬إلا ن الدواب فلا نقض ديك ؤضوء؛‪ 5‬ومن مس نجاسة‬ ‫يابسة لم ينتقض عليه ؤضوغهً إلا الميتة‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لا ريرن‪:‬خُش حَيًا ولا مَتِئًاء'"'‪ 6‬وَاختَلَُ‬ ‫الحديث‪ : :‬دان الثؤينَ‬ ‫جَاءَ فِي‬ ‫وق‬ ‫(‪ )١‬هي فا تَخْؤمج من الإنسان من فضلات‪ .‬وتسمى الجراء (نظز يسَان القرب‪ ‎‬۔(‪.)٦٤/١‬‬ ‫والئمَايض المعنوية لا تنقض الؤضوع عند المالكية كما هو المشهوز عند المذاهب الأزبعة‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من قؤله‪« :‬مأن مش‪ ...‬إلى‪ ...‬ؤضوغ؛» ساي من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الحديث أخرجه البخَاري بتفظ «المشلم لا ينجم حيا وَلا ميناء كتاب الفتل‪ :‬باب عرق‬ ‫الجنب وأن المسلم لا يَنج}ُش ‏(‪ ١٠٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٢٧٩‬ومنذ ملم «الفشيم لا ينجُش» تاب‬ ‫الْحَيْض‪::‬باب الذليل " أن الششلم لا تينجس ‏(‪ ٢٨٢/١‬رقم‪ :‬‏‪ )١‬أما لفظ‪7‬‬ ‫لم أذ فيما بحث من كُثبر الشتن ؤالضحاح إلا بنفظ «المؤين لا يَنجز» فقذ من غير =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ر ‏‪٦‬‬ ‫ك _‬ ‫‏‪٥٨‬‬ ‫في مس الميت الولي‪ ،‬وَأحَبُإلي نأن لا ينقض الؤضوغ من مسه إلا إن متش‬ ‫وكل دابة لا‬ ‫الضْفع«{' لا ريدمض الْؤضو‬ ‫منهه أذى‪ . .‬وَذَ م السمك [ؤالكبد]ا'‬ ‫نها فلا تنقض ؤضوة من مشهاء ى ولا نجس ما وقت ث فيه وَلا ما ماث‬ ‫ني‪ .‬وَلا تأس بدر البغوض حَتى تصير كالظقُر عَلَّى قزل ووَالقَملُ ذَزفَه‬ ‫نجشء وَمَيتئه نجسة ودم نَجس‪ ،‬قَإن قات في الطعام أو الْمَاِ أفسَدَه‪ ،‬وَدََ‪,‬زئَثهمُ‬ ‫نجس ينقض الؤضوةإدا قشة الإنتافا ولا بأس به في التيابيث ون قات‬ ‫يهاع نها ذ قات فيها وهي رطبة غيل تؤضعُها‬ ‫ما اللضّمح""' واتزان والحلم" يينقض الؤضوء‪ ،‬وَكُلُ دم‪ .‬ستافح من‬ ‫كل ححميي يَننْمض الؤضشوة إلا الشَمكت‪ ،‬وَدَ م الأزقاج والفروق المذبحة ‪7‬‬ ‫الذبيحةحة ينقض الوضوع لمن مَشةءوفحاصة‪'١‬‏ اللخم والكبد لا ينقض إذا‬ ‫«حيا ولا تيا أخرجه انن أبي شيبة ‏(‪ 0١٥٩/١‬رقم ‏‪ »)١٨٢٦‬وأخمد ‏(‪ 0٢٨٤/٥‬زقم‬ ‫=‬ ‫‏‪ ) ٢‬وشل ‏(‪ ٢٨٢/١‬زقم ‏‪ .)٢٧٢‬أبو ذاؤة ‏(‪ 6٥٩/١‬رقم ‏‪ ))٢٣٠‬الساني ‏(‪٠١٤ ٥/١‬‬ ‫زقم ‏‪ )٢٦‬ان تاجه ‏(‪ 0١٧٨/١‬رقم ‏‪ 6)٥٣٥‬ان حبان ‏(‪ .٢٠٤/٤‬رقم ‏‪ 6))١٢٦٩‬وَأخْرَمجه‬ ‫أيضا‪ :‬البزاز ‏(‪ \٣٠٠/٧‬زقم ‏‪.)٢٨٩٦‬‬ ‫هذه زياة في الخّة ج فقذ‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫لم يرذ في الخ الثلاث‪« :‬الضفذغ؛‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫الضْمُجة‪ :‬دونية منْبنة الزائخة تلنغ؛ قالجغغ ضَمج (لسان الزب‪ ‎:‬۔)‪٦/٥١٢‬‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫القزدان ؤاجذ المزد هز‪ :‬ذؤنبة تقض الإبل (لسان الغرب‪.)٢٤٨/٢ ‎:‬‬ ‫(‪)٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الحلمة‪ :‬ونة تكون تينجلد الشاة الأغنى جلدها الأشقل؛ وقيل الحَلَعَةُ ودة مغ في‬ ‫الجلد فتأئلكء والجنغ بن ذي كُلهحَلَم (لسان القرب‪ :‬‏‪.)١٤٧/١٦‬‬ ‫)( عَكذا يي الأضل‪ .‬أما في اللع الثلاث فَوَرَدث «رخاضةء وموخط لأن الْمَقصوة‬ ‫الاشيئناُ وليز التأكيذ‪ .‬ؤالقخض‪ :‬البخث غن الشي وذ خص عنة ين تاب قطع‬ ‫ونفض وافتحض بمَغئى‪ .‬المغنى الي يريه المؤلف هو الذماُ المؤجودة ففيي اللْخم‬ ‫الزوق بغد غل الْمَذْبَحَة فينذقا تفخضها الإنسان بيدو لا بد من ملامسة الذم حيتينر‪.‬‬ ‫اللة أغل‪ .‬شختاز الصحاح (ص‪.)٥١٧‬‏‬ ‫‪0٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١٦‬باب في ذكر ما يَتعض الظهارة‪‎‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫رر‪٦ ‎‬‬ ‫جمبع‪‎‬‬ ‫غَسَلَ المذبحح( وَدَزق) الطير الْوَخحششِئ الذي هو ضد لا بأس بهمن‬ ‫ذَلِكَ وكل طَير قذ جَاء الئهي ععن أزا" لحمه من ذوات الْمَخَالب من الطير‪‎‬‬ ‫طرحهم نجس ينقض الؤضو ؤشؤؤكلن الشجاع وطرحها تحس ينقض‪‎‬‬ ‫الوضوء وطر الذجاج تش‪ .‬ولا بأس بشؤره»والحمام الأهلي مثل‪‎‬‬ ‫الْحَقم' لا بأس بشؤره وطرحه تجش‪ ،‬وطرح الأدله تجش والأاي‪‎.‬‬ ‫والأماحي© والخيارت وَالْخُناز' تجش طَزحة‪ 5‬ؤشؤزه تش" ؤشؤز القار‪‎‬‬ ‫شء ولا بأس بشؤرالشئؤر وَلا بأس بشؤ ذرر الأنتام وبغرها‪ ،‬وأما تؤن‪‎‬‬ ‫الأمام ةفتجش‪ 7 ،‬في كرشهاه' ين قزث نشأ وما تَحَلْصض من الكرش"‪‎‬‬ ‫إنى الكَمعاءِ والحواا ذيك طاهز ولا أن بك ل"" الجمال طاهز‪ .‬وما‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬في النسخ الثلاث‪ ..« :‬غلت الْمَذْبحَده‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لذَزق) دَزق الطائر‪ :‬حزؤهء ذرق الطايز َذزق وتذرق نَزقا وأذزق‪ :‬عَذَق بسلجه وَذَزق‪.‬‬ ‫وَقَذ يُشتَعاز في الشبع الغلب‪( .‬لسَان العزب ‏(‪.))١٠٨/١٠‬‬ ‫َ‬ ‫(‪ )٣‬ب‪ :‬كل‪‎.‬‬ ‫‏)‪ (٤‬تغني‪ :‬زه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في ب‪ :‬وسؤز السباع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في ب‪« :‬ؤشؤز الذواب مَهموز‪ .‬ؤشؤؤ البلب غَيز تهموزه‪ 6‬هو إفْحَام من الاخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الْحَفم‪ :‬ضَزب من الطير يشبة الحمام وقيل هو الْحَمام؛ لعة يمانية‪ .‬واْحقيمانز مؤغؤ‬ ‫العينين مما يلي الصذغين (لسَان العزب (‪))١٤٠/١٢‬۔‏‬ ‫(ه) ب‪ :‬الأجذلي د‪ :‬الأجذاي والجدل‪ .‬الصفر صفة عَالةه أضل من الججذل الزي هو الشدة‬ ‫(لِسَان العرب ‏‪.)١٠٣/١١‬‬ ‫‏(‪ )٩‬في الأضل‪«: .‬الْحُبا‪ ،‬وفي ب‪« :‬الْحئاك‪ ،‬في د‪ :‬هالْخُئاز‪ 6‬واغتمذنا هنا على الثشمّة «ج»‬ ‫‏‪.)٣٢٤٧/٥‬‬ ‫وَالُْئَاز‪ :‬الْوَزَغْ وه همئ التي يقال لها سامم رض (لسان الزب‬ ‫‏(‪ )١٠‬د‪« :‬كزوثيهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ (١١‬في المخ الثلاث‪ :‬زيادة (من الأنعام‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢١‬د‪« :‬سَلغء‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫ضَريئه ` بأذنَابها ما لاقى البل تجسش‪ ،‬وا وقع في الأنغام والاب من‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫‪..‬‬ ‫تات منها أز من عَيْرِهَا في أفوايها أو عَلّى ظهورها أو في وبها او‬ ‫ضزوع أو في لها ؤ دبرها كائنا ما كان من نَجَاسة عنذ بغض الْمُقَهَاءِ إدا‬ ‫ؤ غابت مقدار‬ ‫تيسر ؤ" قب أؤ تَمَزعث به في التراب تيس و"قث‬ ‫ما ك وَتَشْرب؛ ولم" ي ر أت ذلك في النّجَاسَةً فَقذ و قع عليه حكم الطهارة‬ ‫وليانجم ما أضابتث"‪ 5‬وَلا ما مَشئة‪ .‬وأغا الوابث ننام عندنا طاهرة‬ ‫كلها‪ .‬ذي أشؤازماك وأنشواؤ السشبتاع [كنها نجِتةإلا السئوز]“‪.‬‬ ‫مب وا ‏‪ ١‬إنسانا يزطوبة‬ ‫من م طوبة ًتشوه ‪ [ 6‬وإن‬ ‫ه‬ ‫مَشُووه‬ ‫أهل الذْمَةٍ ما ممَ‬ ‫حكر ما لْحَتْهُم من الشزك ولا يصلى‬ ‫وَثْنَاببْهههم نجس‬ ‫‪.‬‬ ‫تنجَجْشوة]“‬ ‫نتابهن ولا ينتفعمبآبنآتنتتهتمه_ما إلا ماعلاضطرار بَغغددَ أن فتل بالْمَاءِ‬ ‫ويطهر"‪ .‬والآنية التي تنئيفث الما إذا تجسمت ن مجل فيها الما الطاهؤ حنى‬ ‫خل الما مداخل الماء اليس‪ .‬ثيمكقى ويغسلوقذ طَهَرث‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬د‪« :‬ضرتث»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ج‪ :‬ؤ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬ب‪ :‬أؤ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ب‪ :‬ولا‪.‬‬ ‫اابث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ب‪ :‬ولا ب‪:‬نجل ما أصاب ج‪ .‬ولا تآنجض م‬ ‫زم خنأ لان أشزاز الشباع ز جنة‪.‬‬ ‫أضل‪« .‬أشزازها ؤأشؤاز =‬ ‫‏(‪ )٦١‬في‬ ‫‏(‪ )٧‬ساقطة ين الأضل‪ .‬والإفمال ينالشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬ساقطة من ن الأضل‪ .‬الإكمال من الضخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬د‪« :‬يائهم‪.‬‬ ‫(‪)١٠‬في‏ الأضل‪« :‬أز تهز‪ .‬ؤالضجيح من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫(‪(١٧‬‬ ‫باب في ذكر السل من الجنابة‪‎‬‬ ‫قرض في كتاب اللهعَز وجل" وَلا عذر ين جهلة‬ ‫من الْجتاببةة‬ ‫ا والهلش‬ ‫بغد أن دتصيبه الْجَناة تحضره الصلا قَإنْأصابته جنابة حضرثة‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫قال‬ ‫‪4‬كفارة‬ ‫ل‬ ‫وَعَلَئهه التوبةة والبل‬ ‫غُسل لم نيُهععذُدذز‬ ‫قَصَلى بعر‬ ‫‪:‬‬ ‫[المائدة‪ .‬‏‪ ]٦‬مغناة قاتلوا بالما‪.‬‬ ‫اللة تعالى‪ « :‬ونعم جنبا ‪.‬‬ ‫إذا اة الْجئب الشل بدا فغسل يدي ثم عسل مؤضع النجاسة ت‬ ‫توض ؤضوء الصلاة تم غسل رأه يَميئا ومالا‪ .‬ووجهه وحلقة ونقه"‬ ‫ثمفيل يديه الفتى وما يلي ديك من بدنه يمده الينرى وما لي دَلك‬ ‫من بَدنو‪ ،‬ظهره ضذره‪ ،‬ونيل رجليه اي‪ :‬م اليشرى]" والغ في‬ ‫الْغُشل‪ ،‬قَإنه قيل‪ :‬تخت كل شغرة جنابة يغني الجسد‪ :‬يَعُمة الغسل‪ .‬وغسل‬ ‫الْجََابَة والحيض سواء فيفي الحكي ‪ 6‬إلا أن الحائض ئؤمز بجميل الْعشل«‪.‬‬ ‫بؤ ج‪« :‬تخضر۔‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫في د‪ :‬زيادة «ئم تفي يَميئًا شماله‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫ساقطة ين الأضل‪ ،‬ؤين ض الإكمال من ب‪ ،‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫هذه العبار وردت في النسخ الثلاث‪« :‬إلا أن الحائض ئؤمر بحمل الخسل»‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫رر‬ ‫‏‪:٦٢‬‬ ‫ولا بأسأن بغل الزجل وافرآئة من إاِ احب يََتَازَعَان الما من الْوعايء‬ ‫وقذ زوي عن عانة ؤؤن أنها قان‪ :‬اغتسلت أنا وشون لله يلة بصَاعَين‬ ‫يضف من ما ين زا اجد كُلُ واحد ما يقول لصاحيه' م بق ليه‪&'٨‬‏‬ ‫وشو‪َ .‬يْضًا الْقَلِير كافر وَلا حَير‬ ‫َعَلَّى هذا يجزئ غالماء القليل للنشل‪.‬‬ ‫فى الشرف في يك وَلا بأس يشؤر الحائض وَالْجُئبد وما مسا ين طب‬ ‫ز تاسي‪ .‬ولا بأس يشؤيمعا من التاء للوضوء والشرابر؛ لهما ليز يَنجض‬ ‫منهما إلا تؤيغ النجاسة" من الجنابة والحَێض وسايز البدن طَاز‪ .‬ولا‬ ‫تأ بما مشا ين زبر وايس وأما قولهم‪ :‬لا يتوضأ بضل ماء المزأ‬ ‫ذيك ما قطر ين فضل وضونها مما لاقى البَدنؤ قَذَيك هو اقض وَدَيك ماغ‬ ‫شستغمل فلا يتوشأ په‪ ،‬وأما انما الزي فايلوعاء لم خيله ليلؤضوء لا‬ ‫تل بي نوب لجب والخايض طاهزا" وريفها طاهز وعرفها طاهز"'‪.‬‬ ‫ولا باسبمئاؤمة الحايض؛ ما لم يقرب الزج‪ .‬فإن جماع الحايض فيالمزج‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬من دون «ليضاحبهه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زؤاة أخمك‪ 5‬منن غايتةؤؤا۔(‪١١٤/٥٠‬رقم‪:‬‏ ‪٢٤٥٨‬؟)‏ والطبراني في المغجم الأزتط ۔‬ ‫‏(‪ ٢ ٩٧/١‬رقم‪: :‬‏‪ (٤٩٦‬وورد عئذ البخاري وششلم ببلفظ‬ ‫‏(‪ ٧٧/٤‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٦٥٩‬الضير‬ ‫آخر فهز عذ البخاري «كنث أغتيل آتا البى تة من إناء احد تَخْتيف أيدينا فِيه» باب‬ ‫هل يذخل الْجُنْب يد في الإنا قب أن ذيلها إذا م يكن على يدهقذر غيز الجتابة‬ ‫عند شير «كنث أغتيل أنا وزشول الله قة من‬ ‫‏(‪ ٤٣٦/١‬زقم‪ :‬‏‪ .)٢٥٣‬وله ألفاظ أخرى‪.‬‬ ‫شل الزجل‬ ‫إناء زاجد نحن جنبا «باب القذر الفت تحب من الماء" في غل الْجَنَابَةٍة‬ ‫والمرأة في إنا ؤاجلر في حَالَةٍواحدة وشل احدهما بفضل الآخر ‏(‪ ٢٠١/٦‬رقم‪ :‬‏‪.)٤٨٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضلٍ «لائهما ليسا بنين إلا تؤنيع الجتابةه‪ 6‬الغث من السخ الثلاث‪ .‬لانة‬ ‫أعم للْجَئابةٍة الحيض‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من قزله‪ :‬دولا تس يشؤرهما‪ ...‬إلى‪ ...‬ينزطلبو ويابس» ساقطة من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪« .‬لا بأسطاهز» زالخثبث ين الخ الثلاث‪ .‬لانة يجري مجرى السياق‪.‬‬ ‫‏)‪« (٦١‬وَريفُهما وَعَرثْهُناء سَاقطَةٌ من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١٧‬ناب ي كر الشل من الجتابة‪‎‬‬ ‫في حال الْحَيض حَرام حزم ومن دَخَل نهرا وبدأ بالسل" قب الؤضوء‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪= .‬۔‪ ,‬ه‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ٍِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬۔۔‪,‬۔ ے‬ ‫‪٤.٤‬‬ ‫‏ٍ‪2‬‬ ‫قلا بأس به وأجزأك ومن دَخَل نهرا له حركة ؤ مؤج فضربه نطقه أجزأه؛ إذا‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬۔‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬ ‫ے‪.‬‬ ‫‪"..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫ً‬ ‫‏‪> ,‬‬ ‫كان ننه فى دليت الْغْشلَء ومن وقت في غَێشثر لِلْغشل حَئى يُتظقة أججزأةُ‪ ،‬ودا‬ ‫۔عهم ا‏‪٠١‬لما ب ‪-‬دن‪ -.‬ا‪٩٦‬لْجُئب كلهره كأ‪.‬ج‪.‬رأ‏‪ ٤‬مرة ۔۔‪,¡,‬واح ‪2‬ة‪ 32‬۔وا‏‪٨٢‬لمأشوؤ به تَزلائا‪ .‬ؤمن ‏‪ ٥‬كحا‘ن به‬ ‫جراح۔ة‪ 3‬أهؤ ج۔۔ا‪,‬ءي‪,‬ز ۔وخ۔‪,‬ا‪.‬۔ف إنبي؟ صغ‪.‬سلة‏‪ ٨‬أ؟ن ۔ي؟ز‪2‬د¡ا‪2‬د علي‏‪,٠1‬ه َعس۔َمل‪ َ2‬ح‪.‬نى إذ(؟ا ۔و_صلة‏‪ ٨1‬أ‪٠٤‬جرى‬ ‫الما حؤلة سَواءَ‪ ،‬ومن كان جنبا قلم يَغلم بجَتابته وصلى ثم علم" غزل‬ ‫ِ‬ ‫‌‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1٠‬‬ ‫‪٦1‬‬ ‫‪-‬ح‪>١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫م‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫ثم أبدل ما صلى يعير شل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ :‬زيادة دحان الخێيض»" وهي زيادة تيد التكرار لا عَيْر لذيك أبنا ما افضَرث‬ ‫عليه النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في ج‪« :‬وَقن دَخَا] نهرا له وَنَو ى يه السل او بدأ بالُْشل‪.»...‬‬ ‫م‬ ‫‏)‪ (٣‬في ج‪ :‬زيادة «بَعدً الصْلاة»‪.‬‬ ‫والتيمم قرض في كتاب الله اي‪ .‬ئ عَدَم الهماء للطهازة والصَلاةه'‬ ‫ترص يح ؤ عل‬ ‫هزواوإأنكنتم‬ ‫جئحتببًا‬ ‫قال الله تعالى‪ « :‬وإنك‪:‬‬ ‫اجاب بةةہ‬ ‫‪7‬ست الة ةكم تجدوا مه قتََمَمُو‬ ‫سقر آؤ جه أحد منكم م آلتآبل ‪7‬لم‬ ‫ينة ما يريد أله لجل‬ ‫ا‬ ‫صَيبدا تلا حوا بوجوه‬ ‫عتتكم ينحرج "" مَغئاُ ين ضيق‪ ,‬والم‪ :‬هو العمد والقصد إلى‬ ‫الأزضؤ وَالصميد‪ :‬هو ما صيد على وجع الأرض ين الترابي والطيب‪ :‬هو‬ ‫الخلان الطايز «قامححوا وجوهكم وأيريكم » يضرب بينه الأزض‬ ‫ثم يَزقغهما قينسحبهما وجهه مرة واحدة جمبع الجي‪ .‬ثم يَردُهُما إى‬ ‫اراب ضربةأخرى" يفسح يها" كفيه إى الؤشمَين؛ ما ظهر ما بَضََ‪ ،‬وَلا‬ ‫‏(‪ )١‬ليس في ج‪« :‬زالضلاةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الآي ن شوزة المابذة زنطها كاملة‪ :‬بثها تيب امنوا إدا تشم إل الصَترة قاغيئوا‬ ‫وجو م وأنديكم إل المرفق وأمحخوا بيكم وأتمتكثم رق آلكَمبتن َإنكنتم جثبا‬ ‫‪ ..‬تإنكنئم تهت آ ع سقر آو جلهأمة ينكم مِةىَ آلتي آو مم الفتاة نم تجذوا ماه‬ ‫تن‬ ‫قتََتمُوا صييدا ليبا نأمسحوا يؤجوهيكم وأيريكم ين ما بريدأه يصل ‪:‬‬ ‫حَرج ولكن ثري لطَهَرَكُم وَلسيمَ ته عتنكم تتحكم تنكبور ه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هكذا في الأضلِ إشارة إلى الضربة‪ 6‬أما في الغ الثلاث‪« :‬بهما» إشارة إلى اليدين‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫(‪ )١٨‬نا في الثيم وأخكابه‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫كي‪‎‬‬ ‫تزيد على قَلك‪ ،‬وتيم واحذ يُجزئة عن الْجَئابة والصلاة ا توى بهما‪‎‬‬ ‫ذي'‪ ،‬وإن تيمم ليلؤضوء' تَيمُما للفشل تَيعُماء كان ذي أفضل لة ذ‪‎‬‬ ‫حج الزجل حيث لا يجد ماء في شقرا فإنه إدا حضرت الصلاة و‪‎‬‬ ‫ؤ وَجَد الماء بغد أن صلى قا بدل‪‎‬‬ ‫الْما قَإن لم يجذ ماء نتتييمممم وَأجْرَأف‬ ‫تطلب ثعمَلِمم‪‎‬‬ ‫ؤ ةقريبا منة و‬ ‫عَلَيهِ في الصلاة وإن كان الما في زخله'‬ ‫أعاد الصلاة بالما‪‎.‬‬ ‫قن كان معة ما لِطعايءِ وشرابه‪ ،‬فليس عله أن نوضا منهك إذا كان‪‎‬‬ ‫يخاف النَفصَان عن طعامهشرابه إذا توض» إلا أن يلم أن فيه فضلَة‪ 6‬ز‪‎‬‬ ‫قد اشتَمْتى عنة‪ .‬والتيمم الواد يجرئزةه يجمبع الضْلاتين ذيك إذا كان‪‎‬‬ ‫يونا جميا فإنرأى ماء وَقذ دتم قبل أن يصلي انتقض تَيَمُمهك وإن‪‎‬‬ ‫رآه بغد أن صلى وقذ طلبة لم تجذ شيئا قلا بدل عليه ومن كان‪‎‬‬ ‫ولا يَذْهَبث يَطل_'‪‎‬‬ ‫ما يمه‬ ‫وليس مَعَه ما ولا ّ‬ ‫ي سقر‬ ‫‪,‬‬ ‫الْماء‪ ،‬ون كَانَ الما قريبا منة قذر ما لا يغوئة[عن أضحايد]"" ذذهب إلي‪‎‬‬ ‫قن كان تجيدا قذر هياِعوئهغن طريق ‪ 7‬شئ عَلى أضحابه في الاب‪‎‬‬ ‫إليك تَيعمم وضل وَكُل من لم يجد الماء ولم يكن بالرب منة في سَقَري؛‪‎‬‬ ‫أؤ غَيره‪ ،‬فإنه يُجزئة الصّميد وَكُلُ من اتت به علة منوية يغني مقِيمة‪ ،‬ؤ‪‎‬‬ ‫‏(‪ (١‬في ب‪6٤‬‏ ج‪« :‬ذيلت لهما‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪« :‬للصْلاة»‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في ب‪٤‬‏ ج‪ :‬رججلله‬ ‫‏(‪ )٤‬في بؤ ج‪ : :‬زياة اهئيتوضاء۔‬ ‫‏)‪ (٥‬في ج‪ :‬زيادة «وَصَلى»‪.‬‬ ‫‏(‪« )٦‬يطلئة» ساقطة من‪ :‬ج‬ ‫‏(‪« )٧‬عن أضحخابه ساقطة مين الأضل" وفي ج؛ «ما لا مُوئه أضحائةء والفئث من ب‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫تر‪٢ ‎‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫جراحة مؤذية ؤ مرض يُخَاث منه عليه إ مشة الماء أن تزداد به عِلئة‘'؛‬ ‫يَم؛ ولا تيل إذا خاف عله الزيادة وكل صحيح أؤ مريض شتافر أو‬ ‫ق أصابته جنابة حضرة الصلا خافتعلى تقبع الهلا من بُؤودة‬ ‫الماء أو علة مصيبة ؤذي بهإلى الفيء فإنه يتيم بالراب وَلا خالو‬ ‫بنفسه إلى الهلاك‪.‬‬ ‫وذ زوي أن قؤما سلوا مَجذوزا لَهم پالْماِ قات‪ .‬آ قَومًا علتوا‬ ‫‪.‬‬ ‫رجلا كان به مجز فك قَماتَ‪ ،‬قووي عن النري قة أنه قال‪« :‬قَتلوة قتلهم الن‬ ‫إنما كان جزئه التيمم" وكذلك ما زوي عن عمرو نن القاص أنه صابئة‬ ‫اْجَنَاب في غزوة لني ية وَكَان أميرا عليها تقم قَصَى‪ ،‬فَلَمما يم إى‬ ‫النبئ جه أخبرهأضحائةءفقال‪ :‬من أين عبدت تا غفمؤو؟ أو من أين لت‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضلء في د‪«:‬أن يزذاة عَليبه‪ 6‬زالفمنبث من ب" ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زؤا أو اؤة في الشتن عن جابر طه في يتابر الطهارة‪: :‬باب و المجؤوح تَتَيغم ‏(‪١٣٦٢/١‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )٦:‬ونصه «عَنجاي قال‪ :‬عحزجتا في سَفقرر فأصاب رَجُلا ي ئاحاَجَزفَشَجُه في زأيه‬ ‫امختم فسأل أضحابة فقال‪ :‬هل تجدون لي ؤخصة في التيمم قالوا‪ :‬ما نجد للت ؤخصة‬ ‫وآنت تفز على الماء انتل فمات فلما قرنا غنى النبي تة أخبر بذي فقال‪« :‬قَتثو؛‬ ‫قتنهع اللة آلا سألوا إذ تم يَغْلَموا فإنما شقاء المري الشؤال إما كان تكفيه أن يقم‬ ‫وَيَغِرء‪ .‬وزؤاه ابن ماجه عن انن غفاس طة في كتاب الطهازة؛ تاب القجؤوحع تصيبه‬ ‫الجنان فخاف غلى تفبه إن اغتختل ‏(‪ ١٨٩/١‬رقم‪ : :‬‏‪ ) ٦‬وما أورده الموف قريب من‬ ‫لفظالزببم شزشلا عن جابر بن زيد حف قال‪« :‬ؤبلفني عن قوم قات بحَضرتهم مجذوز‬ ‫قَقِيل للبي تة إنه أي بالنشر كما ترى كفر عَلَنِهه الْجْذَرِي قات فقال النبى كلة‪« :‬قتلو؛‬ ‫تتهم‬ ‫لل مادا علهم ؤ أتو يلكَيتمم» شننذ الزييع‪ .‬كتاب الطهازق تاب الزجر عن غشل‬ ‫القريض‪ ,‬‏(‪ ٧٧/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٧٤‬روا أيضا عبذالؤزاقر ‏(‪ ٠٢٢!٣/١‬تقم ‏‪ )٦٧‬وأحمد‬ ‫‏!‪ )١١٤٧‬والْحَاكي (‪٢٨٥/١‬۔‏ رقم‬ ‫‪6‬‬ ‫‏(‪ .٢٣٠/١‬زقم ‏‪ .)٢٠٥٧‬الطتزاييى ‏(‪ .١٩٤/١١‬زقم‬ ‫‏(‪ ،٢١٠/١‬رقم‬ ‫‏(‪ )٢٨٨/٨‬والذارمئى‬ ‫‏‪ .٠‬وأخرجه أيضا‪ : :‬الضاري في الئاريخ ¡ الَيير‬ ‫(‪٢٢٧/١‬۔‏ زقم ‏‪ .)١٠١٥‬والدارقطني ‏(‪.)١٩٠/١‬‬ ‫‏‪ .)٥٢‬انهت‬ ‫‪2٦٧‬‬ ‫‪‎‬‬‫‪..‬‬ ‫رز‬ ‫(‪ )١٨‬باب في التيم وأخقابه‪‎‬‬ ‫ذل ؟ قال‪ : .‬يا زشول الله وَجذث اللة تعالى يقول في كتابه‪« :‬لا َقَشلوًَ‪‎‬‬ ‫نص ك ألكهان يكم رَحِييما »" [الناء‪ ]٢٩ ‎‬تسم النبى تة لم ينكز ديك‪‎‬‬ ‫عَيه'‪ ،‬وكذلك كل من كانث به علة أؤ جراحة ثؤذيه منوية ؤ غات عَلّى‪‎‬‬ ‫تفسه الهلاك من شِذة الماء والزي التيمم له كافيء لا أن يكون في مؤضيه‪‎‬‬ ‫يفرز عَلّى أن يسمن له ما قتى دَليك‪ ،‬ويل بالما مَنخُوئا‪ ،‬وإن ل‪‎‬‬ ‫يكن ديك فَالئييمُم له قاف‪‎.‬‬ ‫فتبع الماء لانى‪‎‬‬ ‫ومجننب ولم يجذ ما إلا قرى اشئرىء إلا أن‬ ‫وَقذ زوي أن رَجُلا‪‎‬‬ ‫تهمم الصضجيد وَالتيَعُم لِلْجئب ووالخايض‪ ,‬اذ‬ ‫إن‬ ‫نا نيب عن الْماء‪‎‬‬ ‫عار‪.‬ش"ول الله يلة وهو عدي ب ححاار! لطائيؤ فقال‪:‬‬ ‫إلى سينِينه"ء وَقَذ‪‎‬‬ ‫وَمَعَنا الَهلونَ‪ ،‬تقال‪« :‬الصَميد كافر ما لم تجد الما وو‬ ‫زوي أنة تة قال لأبي دز تنه ؤ ميرو‪« :‬الصميد الطي كافرول إى عشر‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬شور النساء وهي قايلة‪ « :‬يَايْهَا ؟ازي عَامَئوا ا اكلوا آمونكم تبتحكم بالنيل إل أن‬ ‫تكوت ترة عَن ترى تنك ولتاقتلوا آن ة ‪ :‬كان يكم رَحيئا؛‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بها اللفظ رواة الزبيغ بن حپيبر في مُشنده عن ان غباس وه كتاب الطهارة‪ .‬تاب الزجر‬ ‫عن غل المريض ‏(‪ ٧٦ ١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١٧٢‬وَزؤاة غب الؤزاق في مصنفه غن أبي أمامة ن‬ ‫تهل بن حنيفو وعبدالله نن عمرو بن القاص بلفظ قريسبر دون أن يذكر فيه نض الآية‬ ‫ولك في كتاب الطهارة‪ .‬تاب الزجل ت‪ُ.‬ص تصيبيهة الجنابة في أرض بارق ‏(‪ ٢٢٦/١‬رقم‪ :‬‏‪.)٨٧٨‬‬ ‫‏)‪ (٣‬لم أجذ اويا لهذا الحديث ‏‪ ١‬في كب الضخاح والشئن والمشانيد والفئات المغاير‬ ‫ين طريق‪ ,‬أبي هريرة وه قال‪:‬‬ ‫بحثوإنما وَرَد حديث آخؤ منذ الطبراني انهت‬ ‫الي بي‬ ‫قال نو‪ :‬يا زشول الله نكون في الرمال وتكون فيا الحيض وَالْجَابة والناس‪ .‬قال‪:‬‬ ‫«عَلَيكم بالصّميد» أخرجه الطبراني في الْمغجم الط ۔ ‏(‪ ٢٥٥/٦‬رقم‪ :‬‏‪ .)٦٢٣٦‬وَالبَنهتِي‬ ‫‏(‪٣١٠/١‬‬ ‫فايلشتن الْكبرى‪ ،‬ياب الحيض تاب الخابض لا ئووططاأ خئى تطهر فتي‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ .)١٣٨١‬وقذ قالا‪ : :‬م تزو هذا الحديث غن الزهري إلا الْمئئى ;ن الشباح؛ ولا روا‬ ‫عانلمنى إلا حفض قرة بإهبراهيم الشافي‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬رر؟‬ ‫=<‬ ‫جدر الْمَاءَء ون كَانَ مَعَه‬ ‫سنينه" قي هَذا ما يجزئ الميد لكل من لَم‬ ‫امرأئة جاز له ُجَامعنُها‪ ،‬والتّصَعُد بالتراب لَهما جَائزً ما م يجد الما‬ ‫وَالْحَائٍض إدا طهرت من حيضها تَيَقمقث وضلت وَجَائز لَؤجها مُجَامَعنها‬ ‫غد التطهر بالصميد على قؤل بغض المْقَهاِ» وَشَئة آخرون في دلك حَئى‬ ‫تَعْتَيلَ اماه من الْحَيْض والناس كله س " وَالْمُطَلَقهُ إذا حضرت الصلاة‬ ‫وَقَذ طهرت مين آخر حَيِضَة عند انقضاء عِذتها‪ ،‬فتَصَعْدَتثْ بالئرابر‪ .‬قَقَذ قَائَث‬ ‫طلقها اقض عذئُها وحلت للأزواج‪ .‬المستحاضة تَتَيمم يجمع اللاتين‬ ‫‏(‪ )١‬زؤا؛ الزبيغ عن انن عباس لها كتاب الطهارة باب فرض ي الكو ؤالمر الذي وحبة‬ ‫الضوي‬ ‫‏(‪ ٧٥ ١‬رقم‪ :‬‏‪ )٦٨‬واللفظ له‪ ،‬ورا آو داؤة في الشئن قن ن بي دورظنه بلفظ‬ ‫الطب ؤشوُ الفلم وين لم تجد الماء غر سنين" فإذا وَجد الماء فليت الفة ييت‬ ‫بشرتها فإن ذيك خيره كتاب الطهازة‪ :‬اب الجنب يتيم ‏(‪ ٤٠٦٤ ١‬زقم‪ :‬‏‪ )٢٨١‬وأخر‬ ‫‏(‪٠.٦١١/١‬‬ ‫‏‪ .)٢١٤٠٨‬والنريذي‬ ‫‏‪ )٣‬وأخمذ ‏(‪ .١٥٥/٥‬زقم‬ ‫عابلدززاقي (‪٢٣٨/١‬۔‏ رقم‬ ‫زقم ‏‪ )١٢٤‬وقال‪ :‬حسن ضجيح‪ .‬وان جثان ‏(‪ .١٤٠/٤‬رقم ‏‪ ))١٢١٣‬والذازئُطنيى ‏(‪٨)١٨٧/١‬‬ ‫وَالْحَايم (‪٨٤/١‬؟‪0‬‏ زقم ‏‪ )٦٦٢١‬وقال‪: :‬صجيخ‪ .‬والتقي ‏(‪ 0٢١٢/١‬زقم ‪)٩٦١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬هذا قل انن تنغود من الخانة زل و ‪ :‬الزبيع من أضحخَابمًا ورأي تلميذه أبي أيوب‬ ‫قائل ن بوث بنما خالق تلميذ الثاني همحبوب بن الزجيل؛ وهو أيضا رأي محمر ثن‬ ‫الخنين الأختاف وقذ ذب إلى شايق عليه إن فعل ذب مجمهوز الأمة من‬ ‫المذاهب الْمخْتلِةٍةإلى جواز وطيها بغد الثيم وَحُجة المانمين‪ :‬ظاهز قوله تغاتى‪« :‬ولا‬ ‫تقرَوهُمَ عتنقلهن‪ ...‬الآية‪ .‬إن ظاهره يفضي إباحة الإنيان بغد التطهر وَالئطَهُر إنما‬ ‫كون بانماء الطاهر المطهر‪ .‬قال الشي غامزالتغاجين؛ هذا القن يذل على أذ صاحبة لا‬ ‫نول بالقياس‪ .‬قال فَخْو الذين الزاي‪« :‬قَإئْما أنبننا التيمم مقام الاغتسال بدلالة الإجماع‬ ‫إلا الظاهر تقتضي أن لا يجوزفزبائها إلا نذ الاغيتال بالماءه‪.‬‬ ‫زأنا الْمُجَوزون بوطيها بن النشر فنهم قاسوا التطهر من الْحَنض‪ ,‬على الطر من ن الْجتابة‪.‬‬ ‫قال أبو‬ ‫ةذز هه‪:‬شيل زشول الله هة عن الجنب أيَيَعم؟ قان‪« :‬التَيُم طَهُور الغث يم وو‬ ‫د بي ةذ ز الذي ذر الْمُصَئفك‘ قال الإمام السالمي‪.‬‬ ‫ا عثر منبنَ» واختجوا أيضا ‪7‬‬ ‫اصلحْحَبؤ فهز نض في المطلوب ؤالةأل‪ .‬المعارج ‏(‪.)٤٩/٣‬‬ ‫شل‏‪٦٩‬‬ ‫رز‪:7‬‬ ‫)( بات في الثيم وأخكابه‬ ‫لوثر تَيَمُمما اذا وإن أراةث أن تبدل أخدم تيما آخرء وَكَذَيك إن‬ ‫تلت من الاشيحاضة عئد الجَفع للصْلَاتوێنصلت الْجَفع ؤاوثر‪ ،‬قن‬ ‫أةخرى كذلك‪ .‬والتيمم لايجوز بالثراب‬ ‫أرادث أن تبدل اغتسلث أيضا مو‬ ‫بنز ‪.‬‬ ‫النبي‬ ‫كما قال الفه تجارة وتالى «صَميدًا طَيبَا ‪4‬ا [الناء‪ :‬‏‪ ٨]٤٣‬قا‬ ‫طَهوراه"' فلا تفز بغَئر الترابي ولا‬ ‫وَثرائها‬ ‫لي الآزضُ مجدا‬ ‫‪7‬‬ ‫أخرى‪ 6‬ولا به‪.‬‬ ‫وَلَا بتراب قَذ َيَمُم به مرة‬ ‫‪:‬بتراب تجس‪،‬‬ ‫‪ 2.2‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔ي وجوز‬ ‫غير‬ ‫ولا قمح‪ .‬وَلا سسَتبَخ‪ .‬ولا يلح‪ .‬ولا شئ‬ ‫ولا آلج‬ ‫وَبججصض‬ ‫ؤبرقتاد‬ ‫التراب'"‬ ‫‏(‪ )١‬في قوله تغنى‪ « :‬يأيها ألي ةامئوا لا تقربوا الصوة وأسر شكرى حتقمنشوا تمثاولوة ولا‬ ‫جما إلا عارى عيل حتتىى تنتيأوأ رإدكنثم تههتت أز عل ع سدقرازة ج ي آلتآهط أؤ‬ ‫كتم ألتا كتم توا مآ قتَيَتَمرا سيدا ‪ :‬امتخوا وجودكم وآنريكم إد اةع كَادمْر‬ ‫عَنورا‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذا الحديث ورد بهذة روايات فَلَفْظ ند البخاري يتابر الشل والئيشى اب الشر‬ ‫‏(‪ ٢٠٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ ،)٤٣٦‬ؤانن ماجه كتاب الطهازة وَسُنَيها‪ ،‬تاب ما جَا في‬ ‫بالضييد‬ ‫الشب ‏(‪ ١٨٨/١‬رقم‪ :‬‏‪ ))٥٦٥‬وَالبَتْهتِي تاب التيمم بالصميد الطيب (‪٢١٢/١‬زقم‪ :‬‏‪.)٩٥٨‬‬ ‫والترمذي باب ها جَاء أن الأزض كنها مسجد إلا الْمقْبرَة والْحَمام (‪١٣١/٦‬رقم‪ :‬‏‪٨)٢١٧‬‬ ‫وابن أيي شيبة تاب من قال‪ :‬الأزض كلها مشج ‏(‪ ١٦٩/٢‬رقم‪ :‬‏‪ ))٧٧٥٦‬ورواية عن‬ ‫الإتار أخمد ‏(‪ ٣٠١/١‬رقم‪)٢٧٤٦ :‬ء‏ ششند غبدالله نن عباس «ملَث لي الأرض مسجدا‬ ‫وَطَهورا» وَوَرد عند الؤييع تاب الجش ‪ .‬‏(‪٢٨ ١‬رقم‪ :‬‏‪ )١٦٧‬قالذازطنئ‪ ،‬كتاب‬ ‫بلفظ «جيّث لي الأزض‬ ‫الطارق باب الفوج ‏‪ ١‬‏‪٥٧١‬ص زقم‪ :‬‏‪ )١‬ل‬ ‫مَشجنا وتراها طّهقورا» باب الذليل على أن الشمي الطب هُمؤ الراب ‏(‪٢١٣/١‬‬ ‫زقم‪)٩٦٢ :‬ء‏ عنة ششلمر لفظ‪«« :‬وَجُيلث لئا الأزض كنها قشجذا وجمل ئزبتها لتا‬ ‫الأزض طيبة طَهوزا ققتشجدا»ء تاب ؤمجوب الزؤانة غن‬ ‫طَهوزا» ورواية ‪7‬‬ ‫‏(‪ ٢٧١/١‬رقم‪)٥٢٢ :‬ء‏ وعند النقى في رواةة أخرى وابن أبي شيبة ة بفن‬ ‫القات‬ ‫«والتُرَاب طَهورا»‬ ‫‏(‪ )٣‬تعَدُةث آراء العلماء خؤل جواز التيمم بعير التراب إلى مَذهبين؛‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫< ‪١‬‬ ‫المنقب الل‪ :‬وَيمْملَْهله المالكية والأختاف الإمامية‪ .‬وَمؤلاء يرن جواز الئيمم بجميع‬ ‫أنحاء الأزض ين غير الانتضار على الراب تقط وذل في هذا‪« :‬الرَاب الزغل‬ ‫والخضيش الشجز والتل المطبوع نص والاجر‪ .‬قال النوري ؤالأؤزاعئ‪ :‬يجوز‬ ‫بكل ما ان عَلّى الأزض‪ ,‬حَئى الشجر ر الثلج وَالْجَمد‪ .‬نقل الثْقاثرش عن اتن غلَية ؤ‬ ‫كيسان جوازه باليشثك‪َ ,,‬الؤغقران‪١‬‏ وغن إإضحَاق‪ :‬منغه‪ 4‬يالشباخ‪ .‬وَتَجُوز عندهم ‪-‬‬ ‫زالزئل والحجر الأنس انمفشولي والجضڵ والئوزة؛ والززنيع؛‪ .‬الخل قالكنريت‪6‬‬ ‫التوتيا» ؤالطڵين الأخر والأسود والأبيض والخائط الفطين والجص‪ .‬قاليائوت"‪6‬‬ ‫الطين الؤطبة‪.‬‬ ‫الحش والزوج‪ .‬وَالْمَزجان ؤالازضر‪ ,‬الندية‪.‬‬ ‫الرجب الهز‬ ‫هذه تجموغ المواد التي قال بها تغض الْمُجَؤزين ولكن ببهغضهم تشتئبي ين هذه المواد‬ ‫بفضهاء يحتجون لزأيهم هذا بعدم من الأدلة الْغوئة والشرعية‬ ‫ا۔ من جهةاللغة فإن للة تعانى قال في شخكم كتابه‪ « :‬تشا مباطَبَا ‪ 4‬الشديد ه هُتا‬ ‫كما قشره ببغفضض أهل اللغةةكل ما على وجه الأزرض‪٥‬‏ احتجوا يذيت بتفبير الزجاج يلضيد‬ ‫بائ كل ما على جه الأرض وقذ قال‪ :‬لا غنم فيه خلافا بينأهل اللغة قال اللة تعانى‪:‬‬ ‫< والجملة ما عنها صميكا جرا ه؛ أي‪ :‬أرضا غليظة لا ثنبث شيئا وقال تعانى‪« :‬قثتيحَ‬ ‫صَميكَارَلمًا‪٩‬‏ زمنهقؤل ذي الؤمة‪:‬‬ ‫تبابة ي مقام الراس خرطوم‬ ‫كأنه بالشحَى ترتزيي‪ ,‬الميد يه‬ ‫قذ ذكر صاحب أضواء البيان ن تفيير الشميد بؤجه الأرض هُؤ قؤل الخليل ؤانن‬ ‫الأغزابيى أيضا۔‬ ‫ل الأزضش منجا وَطَهُورًاء‪ ،‬زفي رؤابَة‬ ‫ب ۔من جهة ة الشرع قَإن النبي ‪:‬‬ ‫عِنذ شنلم ببلفظة هكُلها «زفي رواي ة أخرى «طَيبةه كما با سابقا‪ .‬وهذا عام في الأرض تا‬ ‫عَلّى وجهها‪ ،‬فول الْجَضاض‪« :‬ؤهو يذل من وجهين غلى ما ذقزنا؛ أحدهما‪ :‬إخبازة أن‬ ‫الأرض طهوزء فكل ما كان من الأزض فهز طهوز بمفتضى الْحَبر‪ ،‬ؤالآخز أن ما جَعَلَه من‬ ‫الزفر شذا هز الزي جعل طهوزا شاي تا ذيز همؤ ين الأرض وهي مَشجذك فيجو‬ ‫التيم بهبحق ن المو زى عزو بنديئار عن شميد بن المسيب عن أبي هزة‪ :‬أن‬ ‫أغزانا نوا النبي قمة فقالوا‪ :‬يا زشول الله ا نكون في هذه الزمال لا تفرز على الما ئلائة‬ ‫‪5‬أشهر آز أزبعة أشنهرێ وفينا الثقسَاُ والخايض وَالْجُئب فقال ثمة‪ :‬عليكم بأزضِكم» قَأَفَادَ‬ ‫بذي جوازه بل شا كان ين ن الأزض لما دََرنا من عموم الآية الخبر أجزنا التيمم‬ ‫بالحجر الحائط لأئة بن الأزض لأئها نتي على أنواع مَُْلقة ولا يخرجها اخيلاث‬ ‫أنواعها من كؤن جَميمهَا صجيذا‪.‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫(‪ )٨‬باب في الثْيثر وأخقابه‪‎‬‬ ‫كف‬ ‫رن‬ ‫الْمذحَب الماني‪ :‬وَئْمَكْله الشانيية الحنابلة الإباضية وغيرهم من آحاد المذاهب الأخرى‬ ‫أيي يوشفت مينالأختافب‪ .‬اختج هؤلاء مجوعة ة أدلةة ين جهةاللة أيضا زين جهة الشزع‪.‬‬ ‫آ ين جهة اللغة قن الضي كما فشرة أهل اللغة ‪ 7‬مشتر بينالتراب ووجه الأزض‬ ‫الطريق كما تقله الأززري عن الْعَب‪ 6‬قتلا يَجُوزحمله على أحد الوجهين إلا بذليل؛‬ ‫ويذ حملة على التراب تفييز ان عباس طله للضميد بأئة خحزث الأزض‪.,‬‬ ‫ب ۔من جهة ة الشزع‪ :‬قؤله تعالى‪« :‬مآمسحوا بؤجويكم رأيريكم نة » وهذا يقتضي أن‬ ‫يفتح بما لغهبار تغلى بغضه بالغضو و(من) هنا للأنميض كما قال الزمخشري فيعين أن‬ ‫تكون في الراب‪ .‬وآيضافَإن قوته تعالى‪َ« :‬تَيَتَمُوا صَميدًا طا ‪ 4‬والطيب هو التراب‬ ‫الفنبث لقؤله تعانى‪« :‬وآنبلذ التيث بع تائه يإذنرزه۔؟ ولا شك أن الججارة لا ئثبث‪.‬‬ ‫ذي رؤانة «ئزبتها» مقيدة يفط‪ ,‬الزؤايات الأخرى‪ .‬غلوم آنه في الأضول يحقن‬ ‫المطلق على الْمُقَيد يقيه إدا احد الشب الحكم! أؤ مخصصة لمنو الأحاديث الأخرى‬ ‫يقول القس الزازي في قموع كل هذا‪« :‬زأما الشامي فإنه اختج يؤجهين؛ الل‪ :‬أن هذه‬ ‫الآية هَهنا مُطْنَقة ولكنها في ورة الْمَائدة مقيدة وهي قة سبحانة‪« :‬فامسحُوأ بؤجويكم‬ ‫أيكم ةينه؛ وَكَلِن (من) للتبييض وقالا ئائى في الصخر الذي ل ترات عَلَيه‪ ،‬فإن‬ ‫قيل إن كَليعة (من) لاببذاءِ العانة قال اجب الكشاف‪« :‬لا تفهمأحد من القزب من قؤلو‬ ‫القائل قتخث برأيه من الذهن ومن الماء وين الراب إلا قغئى الئتعيض مقال‪:‬‬ ‫الإذغان ليلحق أحي من المراء»‪ .‬التاني‪ :‬ما دَكَره الوادي تنه وهو أئه غالى ‪ 7‬في‬ ‫هذه الآية مؤن الشميد طيبا والأرض الطيبة هين التي ئنبث بذليل قوله‪« :‬وألبلذ القيت‬ ‫فيج تائه يإةن ريو‪( .‬الاغرات‪ .‬ها فوجب في التي لا ثنبث أن لا تكون طيبة فكان ملة‪:‬‬ ‫«قَتَيَتَعرا سَمِيدًا طيبا ‪ 4‬أئرا بالنشر ‪,‬بالُراب فقط طاير الأنر للؤجوب فإن قولة‪« :‬صَهيدا‬ ‫طيبا ‪ :‬أغز يإيقاع التيمم بالشميد الطيبي‪ .‬والضييد الطيب هو الأزض التي لا سبعّة فيها‬ ‫ولا شث أن التيم يهذا التراب جائز بالإجماع‪ .‬فوجب حمل الضميد الطب عيه رعاية‬ ‫بقاعيذة الاخبياط لا يما ؤقذ خصص النبئ يجمل الثرات يهزه الصلة تقال‪« :‬جيث لي‬ ‫الآأزضل مَشجدا وراها طَهُورًا» وقال‪« :‬الّراب طهور المسلم إذا م تجد الماءه‪.‬‬ ‫(ينظز‪ :‬عمدة القاري ‏‪ ،١٠/٤‬أضواء البيان ‪٢٥٥/١‬۔‏ ينظر المجموغ ‏‪ ٢٤٦7٢‬الئفييؤ الكبيؤ‬ ‫‏۔)‪(١/١١٢‬۔ المجيط البرهان للإمام برهان الذين ان تازة ۔(‪))١٦٧/١‬‏ الْمَعارج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏(‪.))٤٩/٣‬‬ ‫)‪(١٩‬‬ ‫باب في غو كنص الياب عنة فغل الصلاة‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ولا تكون الياب إلا طَاهرة؛ لقوله تعالى‪« :‬يبن ادم عدوا زِيتَتكُ عند‬ ‫كُز ممسح ‪[ "4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]٢١‬والزينة لا تكون مُشتَقذَرة"'‪ ،‬يَقُول‪ :‬الشوا ثيابكم‬ ‫تشجب وقله لنبيه ية‪ : :‬وه طمر [المدثر ‏‪ ]٤‬ترة بتطهير ثيابو‬ ‫معنند ف‬ ‫]‪:‬نها انت مشُشتَفْذرةه'‪ 3‬وطه ياؤلتاب اجب عَلَى كل من زاد أن‬ ‫إتتش لا عب‬ ‫‪ 7‬تب ج عاد م عدوا زيد تكر عند كر مجر ر وكرا ورا ولا‬ ‫‏(‪ (١‬ونصها كايل‪:‬‬ ‫الترف ‪.4‬‬ ‫يقول‪.....: :‬‬ ‫«ئذ كل تشجلر‪7‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في ب‪٤‬ج‪.‬‏ زيا‬ ‫() من الشغب القل بأن ثياب النبي تة كائث شمننتففذزة قبل البغتة‪ .‬لان ما غم من حاله يجة‬ ‫قب البغتة يذل على أنه تنفى هذه النية الإنهنة شن صغره كما تَحذتث بذيك آيات القرآن‬ ‫الكرم‪ ,‬وقد ادن لة عليم في نؤاطن كثيرة نم تكن فيقا ما يؤ إلى تؤشوع الاقة‬ ‫الجشة التي كان عليها النبى مذ‪ .‬يقول انغناشور‪« :‬ؤلي في القرآن ذكز طهازة الئؤب‬ ‫إلا في هَذم الآية في أخد محابلها مز تأشوز بتزكية فيي والمغتى المركب من الكناني‬ ‫زالمجازي هو الأغلن يإضافة النبؤة عليهه‪.‬‬ ‫وذ تقذذث آزا‪٤‬‏ الفقشرين خؤل المراد طهي الياب في الآيةء الزي غليه أكترهم أنها‬ ‫مجاز في الطهازة الموية كما حكاه ان العربي ذب بَغْضهمإى أئهَا التاب الجضتة‬ ‫ؤؤ تفييز ان بيرين ابن زيد وافهم عيه ء الطبري الشنقيطي ففي أضواء البيان‪ ,‬ين‬ ‫هُتا اشَذَل الإمام قالي في إحدى الزؤاات عننه والإمام الشابي بهذه الآية على ؤججوب =‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.:. ,,/‬‬ ‫)( بات في ذكر لنس الياس جند بل الشلاق__‬ ‫‪-‬‬ ‫ترن؛‬ ‫يصلي ولا يجوز الصلاة" پثيابر تجسة إلا إدا لم يجذ ثيابا طاهرة‪ ،‬وَتَطڵهيؤ‬ ‫طَهَارزت‬ ‫وَجَائزٌ قبو‬ ‫بماء تجس‪.‬‬ ‫إلا بالْمَاءِ الطاهر‪ .‬ولا يطه‬ ‫يكون‬ ‫التياب ل‬ ‫مِمُن يغرف بعَشل النْججاشات" أ قذ غلِم منهدَيكَ‪ 5‬من ¡ أغل الإسلام يقبل‬ ‫إذا زأى عَلَيها أتَر المسالة وذهاب عَتْن النجاسة قَبل دلك من تيل‬ ‫النجاسة وغسل النجاسة من التياب تلات عَركات وقذ طَهرَ‪ ،‬إلا أن يكون‬ ‫عَينالنجاسة قَامة‪ ،‬وَلَم تذهببالئلاث؛ فَحَئى تخرج النجاسة من الئؤبي‬ ‫هي عَلَى وجهين‪:‬إما أن تذهب العن بالئلاث‪ ،‬أو ثفت حئى تذهب م‬ ‫ياد ۔(‪)٢‬‏‬ ‫الطهاة ين النجاسات تَما قل المصنف رفة‪( .‬ئنظَو‪ .‬آخكام القرآن للكيا المراس‬ ‫=‬ ‫۔(‪)٣٢/٥‬‏ البخز المجيط ‏(‪ .)٢٨٧/١٠‬تمييز د رن ۔ ‏(‪ .)١٢/٢٣‬القشث البا ۔‬ ‫‏(‪ .)٦٩/١٠‬أخكام القزآن لابن العزبي ‏(‪ ))٤٧٨/٧‬البخؤ المديد (‪)٤٤٦/٦‬ء‏ التخريز‬ ‫‏(‪ )٢٧٧/٢٩‬أضواء البيان ؛ ففي إيضاح القرآن يالفزآن ۔(‪))٣٦١/٨‬۔‏‬ ‫ؤالتنويز‬ ‫‏(‪ )١‬الصلاة‪ :‬ساقطة من الأضل‪ .‬الغيث من بقايلةسنخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يلاحظ هنا غى التعبد في اغيبار المذد وديك لا يتأئى إلا من القائلين بالتعب بالقياس‪.‬‬ ‫وهو مَذهب الشيخ بي الْحَسَن رتلفه كما ض على ذيك في جاميه عنذما قال‪« :‬لأن جملة‬ ‫ما تَعَبْدَ اللة يه ععباذه في كيتابيش ؤفي شة نبيه‪٢‬‏ ومن القتاس عَلَنهماء قإلا فنه ز ميرذ في‬ ‫الشئة الأغز بالثلاث حال غسل الياب إلا قتاشا على غشل اليد غ الإستيقاظ من الثور‬ ‫نول الإمام الشالمئ تنه‪« :‬قيل لأبي شخشد‪ :‬قذ قيل‪ :‬إن ض الماء يجزئ إذا زالت‬ ‫عن؟ !قال‪ :‬يصك الماء تانا بالحبر المزوي" وأراة بالحبر الْمزوِي حديث اين عباس‬ ‫قال‪ :‬قال زشول الله قملة‪ : :‬ا استَنْقَظّ أحدكم مين تؤمه نا يفيس يَدَه في الانا حنى يَفيلَها‬ ‫لائا»‪.‬‬ ‫وجه الإستذلال به‪ :‬أئة تة حدة الثلات في غشل ندر المشتيتبظ بن تؤمه‪ 6‬ولولا أن الثلائة‬ ‫تشزوطة في طهارة الأنجاس ما كان لهذا التحديد مَغئى‪ .‬وقيل‪ :‬إن العدة عير شغتبر في‬ ‫ديث وإنما المغتبز اطمثنائة الئفس بزوال النجس وَهَذا الأخجيز هو الزي رَجُحَة الشالميْ‬ ‫وانتصر لها وهو محصلة القول عنة المصفر يننفه‪( .‬نظز‪ :‬ج;ابغ البسيوي ‏‪.١٥٤ /١‬‬ ‫الْمقارج ‏(‪ )٩٠/٣‬المعارج ۔ (‪))٢٦٧/١‬۔‏‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫‏‪٧٤‬‬ ‫‏=‬ ‫ولا تَجُوز الصلاة بالؤب النجس قن صلى پَؤبر نجس ولم يَعْلَم‬ ‫أعاد صلاته إذا علم وإنرأى في تؤبه نجاة وم يعل متى وقعت فيه‬ ‫وذ صَلى به‪ ،‬فإنه على الاخبياط يبدل صلاة رتزؤرم وَلَيلَةها'‪ ،‬وأما في الحكم‬ ‫قل لثه إڵا حين عَلمإ وفي الْجَنَابة ين آخر ؤة نامها‪ ،‬وَالْعَذرة ين آخر‬ ‫َعْدَةٍ قَعَدَهَا‪ ،‬والذم بتَخذث بكل حال لا نزه حنى يعلمه أنه كان في التوب‬ ‫قبل الصلاة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ج‪« :‬نجانة تؤلبه‪.‬‬ ‫() الاخبباط فانة من القزايد الشرعية ؤقد اغتبرها الشرخيئ أضلا من أضول الشزع الحنيفب‬ ‫وثلة فقل الشاطبي! الشبكي وغؤفها بقزله‪« :‬الاخبباط أن نجعل المنوم كَالْمؤججود‬ ‫الْمؤهوم كالمُحمُق‪ ,‬ؤما يرى غلى بغض الؤجوه لا يرى إلا على كُلهاء‪ .‬وهي قادة أئازث‬ ‫جملة من الإشكالات في القديم الحديث قفي القديم قال بفض المحققين بأن «الأوتوئة‬ ‫الأفضلية إنما يكو حيث شغ ابنة‪ .‬وإذا اخلقت الأئ على قؤلين؛ قؤل بانج وقؤل‬ ‫الخرب قاختاط البرئ لدينه وَجرى في فعله غلى الئرك حذرا ين وَرطات الحزمة لا‬ ‫كون غلة ذي شنة؛ لأن القزل بأن هذا الغل متعلق الثواب من غير عتاب على الترك قؤن‬ ‫لم يقل به أذ فالأيفة تين قاتل بالباحة‪ .‬قائل بالتخرير قمن أين الأفضَلئة «ؤفي الحديث‬ ‫اغتبز الهة الإشتلاميي مجموعة ين الاخبباطات التي ينتبرئ بها تغض العلماءلدينهم خێث‬ ‫كا هذا في القرون الأولى" تم توز الأنز ضبع الأحوطيات فقها يزبط باجل والخزمق‬ ‫ذب المصنف تنه كما هز الفستفرأ ين كثبه أنه ينج إلى الاإخيياط في ير مياما‬ ‫اختل فيهالفقه‪ :‬اخيلاا يجعل من أدلة الفريقين ‪,‬تؤيععاخيمالر صحة فيفضل رنه‬ ‫نشغل ذئةالفكَلفرأ أؤبخليها بناهخبباطك بغد أن يبي لرهأى الفريقين كَما نظهؤ ذيل ;ني‬ ‫الكثير ين المانع يي جايبه‪« :‬إلا ما الق ايه‪ :‬أن ذتة لا يفيدك قأشا ما وقع فبه‬ ‫الاخيلاث قتزئه من الإخبناط د النيه عنه" «فَهَذه آزا زالأضوأ زنى في الاخبياط‪ .‬لأن‬ ‫الطايز طاير حى يغلم أنه ن‪ .‬قاللجز نجش على حكمي «ؤقد الرا فيه أيضا وهذا‬ ‫خروج من الاختلافب حنى يتفقوا ِيقا‬ ‫همز الاإخبياط» «فنخن على الإختياط في الضر‬ ‫تتهم (ينظر‪ :‬جابغ أ بي الخشن السيوي (‪٣٩/١‬؟‪ )٢‬‏(‪٨6)٢٥٤/١( )٢٤٢!١( )٢٣٧/١‬‬ ‫مالقا ‏(‪ )٤١٦/٢‬الأثبا؛ الطائر ۔للإمام تاج الذين الشبكي ‏(‪.)١٢٦/١‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫‪: ٠٠‬‬ ‫(‪ )١١‬تاب في ذكر لنس التباس جند بتل الضلاة‪‎‬‬ ‫بفيه جَتايةه ووب ف م ‪ 6‬وب‪‎‬‬ ‫ً‬ ‫‪٠‬‬ ‫َؤ‬ ‫ز ِ‪2‬‬ ‫مَعَِه‬ ‫ب‪-‬يه‬ ‫بَعَه أئؤ ‏‪ ١‬ب؛ ؛‬ ‫و ممن“ كا ن مَعَه‬ ‫وة"! ك صل ‪:‬يقؤب د الذم إذا ييككنن دَما تشفُوحاء ‪ 6‬ثم‬ ‫بؤل‪ ،‬وَتَؤب فيه‬ ‫الْجَنَابَةٍ‪ .‬ق كَانَ الدم مَسْفُوحا فنه يصلي بالئوب الذي فيه الْجَئَاب ئتمؤب‬ ‫البؤلب تم عذرة تثهم الذم‪ .‬ا كان الئؤبُ فيه هذه النْجَاشاث وليس مَعَه‬ ‫به إذا لم يَجذ عَيْرَه‪.‬‬ ‫إلا هو وَخحذَهُ ر‬ ‫ولا يصلي يتؤبر فيهشغ ششركء ولا شغوأفلته' باليغ؛ ولا شغ بجنبي‬ ‫خجنزير؛ لن كل هذا لا تَجُوز‬ ‫غز حَاێيض‪ .‬ولا شغر قرد‪ .‬وَلّا تغرز‬ ‫شغ‬ ‫ولا ش‬ ‫الصلاة به‪ ،‬شغز الْجُئبد والحايض لا تَجُوز به الصلا قَإا عسل جَازث به‬ ‫الصلا ث'‪ ،‬والصلاة بالتُؤب الشؤجي جَاِزة" وبالْمامة إدا ستر الصْذرَ‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪« :‬غذزة»‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬في ب‪«». ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪ .‬زياتة؛ «كلهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬رَجُلَ افك بين القلف وهو الزي لم يُخْتن‪ .‬والفلقة بالشع‪ :‬الغلة‪ .‬وَقَلَفَهَا الْخَات قا‬ ‫قطها‪ .‬وَالْقَلَفَهُ بالتخريك من الألف (الصّحالحفي الغة ۔ ‏(‪.)٩٢/٢‬‬ ‫‏(‪ )٥‬هذا بناة على القل بأن الخارج ين الجنب والخايض جزء بنك نقول الطب في قزح‬ ‫النيل‪« :‬وَرَجْهة آئة شا انقطع عن البن ضار كَحخايض قائت وجبر مات قبل الشل‬ ‫قيفتلان للخێض أو النقاس وَللْجتابة وغسان يمقت وقيل عزت فقطا كذا الغز‬ ‫فيفتل مرة غلى القول بأن الْجُئب والحائض والئقساة فيلون مزة واحدة ؤمؤتين على‬ ‫القول الاخرء اه‪ .‬وفيه إشكال لأن اغيبازة مجزغا منهما لا يغني أئه تس لأن بَذنَهما‬ ‫طاهران بائفاقر؛ لأن النبين تجة قان يغايقةثنا‪« :‬يتث حَيْضئك في يَدكك" وَلا يذن هذا‬ ‫في تؤضوع الخلاف حخؤل نجاسة شعر الْميتة؛ لأ ذي مؤضوغ آخز‪( .‬ينظز‪ :‬شزح الئيل‬ ‫وشقاء القليل ‏(‪.))٤٦٥/٢‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في ب؛ وجائزة الصلاة بالئؤبو السشؤحي»‪ .‬والشام‪ .‬الطيذتا لشخع؛ العَليظؤ وقيل‪ :‬هو‬ ‫الطْيلَسان الْمُقؤز رينسج كذية‪ .‬وقيل‪ :‬هم طَلَسَانً أَخضَز‪ .‬وَالْمُراُ به هنا هو الذي تضعه‬ ‫الْمجوييئ على " ‪ ,‬أنهم من تنقر بضئيه آنذاك إذ يتحول الخطاب إلى تؤضوع ۔‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫رر‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ظهرك وإذا م يكن إلا هي ووبنسش؛ صلى بها إ كانت ئواري عَورئَة‬ ‫يانلمزة إلى الؤقبق"‪ 6‬وإن ل تكن ئُواريه صلى بالتوب النجس" ولا يُصَلي‬ ‫بؤب ليز على غانقه منة شي إلا أن يُخَالفت بيطنرفيه‪.‬‬ ‫وجائز الصلاة زب المزة زثتاب أمل الصلاة ولا يجوز بزياب أمل‬ ‫الذمة ولا الفرك وكل تؤبر صنعه شفرة أؤ يهوديلَم سل ‪77‬‬ ‫فسل غسل النجاسةء وا عيل الْمَجُوسِئالتوب لم يُصَل فيه حنى يغْسَل&‬ ‫وجائز الصلاة بالقميص الواجي والمر ذصلي بقميص جلباب مار‬ ‫وجازأن تصلي زارها وخذ إذا دَخَلَت فيه‪ 5‬وَلًا تَمَسش بيديها فَجَنها‪ ،‬ولا‬ ‫صلي إلا بخمار‪ .‬ولا تصلي زأشها مَكشُوت‪ ،‬وقذأَجَازوا ديك‪ .‬ويوجد في‬ ‫الأئر م غن مُحَمد بن محبوب أن للمرأة أن تصلي في بيها قزأشها‬ ‫= نَجَاسهع ين غذمهاء حيث قال في الجامع‪ :‬دولا بأسز بالئؤبر الشؤجي أن يُصَلي به‪ ،‬قن‬ ‫عَمله تن لا ينفي النجس فلا يصلي فبهدوال الإمام الشالمئ تتنن؛‪« :‬دزأشا محبوب تك‬ ‫فإن أجاز الصلاة فايلثؤبر الشؤحِي الذي عمله الْمَجُويئبناة على القؤل طهارة‬ ‫المجوس والله أغنم؛ (ينْظَر‪ :‬تاب لعين ۔(‪)١٦٠/٦١‬‏ يبان القرب ۔(‪)٢٠٢/٢‬‏ تام‬ ‫القوس ۔(‪))١٤٣٨/١‬‏ جامغ أبي الْحَسَن البسيوي ۔(‪)٢٥٣/١‬‏ الْمقارمج ۔(‪))٢٣١/٢‬۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪« :‬ين الكبتن إلى الشزةء زفي ج‪« :‬ين الؤقبة إلى الشؤةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بؤ ج‪« :‬غئل النجاسة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪« :‬أؤ جمار»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سَايطة ن ج‪.‬‬ ‫هو‪ :‬شحذ ن مخبوبر ن الزجيل نن صيف بن هبيرة القرشي المخزومي من أهل عمان‬ ‫شغ الفشلمين في زمانه زمنأشهر النماء الحَقمين‪ .‬كان تضرب الْمتل في العلم الزهر‬ ‫التقوى" إليه ضازت النوى في زمانه‪٢‬‏ ؤيندو أئه نأ في أنار الإتامر عشان بن عبدالله‬ ‫م علت وايه زَتن ن الإمام‬ ‫الذي ‪:‬ويع شئة !‪١٩‬هز‏ وَغاضر الإنام الْمُهنا ن جَيفر؛ ث م‬ ‫اللتر ن مايك حيث كان على زأس الماء المايمين للإتام الضلت سنة ‪٢٢٣٧‬ه‪.‬‏ وتقلد‬ ‫من دشيوخه العلامة موسى بن علي الأزرق‪.‬‬ ‫‏‪ ٥١‬هز‬ ‫الْقَضَاء في عصره سنة‬ ‫من تلامذته‬ ‫‪٧٢٧‬‬ ‫‪... : .‬‬ ‫(‪ )١٩‬تاب ي ذكر لنس الياب عند فئل الضلام‪‎‬‬ ‫ة ي لا يَجُو ون تغطية رأيها في الصلاة‬ ‫قَالَ أبو مُحَمدا' ‪ :‬إن‬ ‫تشوفت‬ ‫بَيتِهَا ؤغير بيتها‪.‬‬ ‫واب ‪:‬‬ ‫تجوز الصلا للرجال بێياب الْقَر"' ولا الحرير ولا ز سما" وَلا‬ ‫شذا‪ :‬بئؤبر‬ ‫إلا لِلئسَاءِ‪ ،‬وَجَائزٌ بالْخَرّ الْخَايص©‪٨‬‏ ولا تجوز‬ ‫‪ 7‬ذ‬ ‫انته العلامتان بيز بن شحمد وعبدالله ن شحمد والعلامة عزان ن الصفر وَغَيزهم كبيز‬ ‫وفن في صحار‪( .‬إتخاف الأغيان؛ ‏‪.)١٩١/١‬‬ ‫ؤفي تلفه سنة ‏‪٦٢٦٠‬‬ ‫هو‪ .‬الشغ االعانة الأضويئ‪ .‬عبد ا لهنن محمد بن برقة الليم الهوي وكنيئه‬ ‫أثر حمد مسكه خله الشزح من ولاة بهلا يعُماً وهؤ ين علماء القزن الزابم الهجري‪.‬‬ ‫ؤمن أشياخجاجههلإمام تعيد بن عبدالله بن شحتمدر نن محبوبي والعلامة أبو قالك عشان ب‬ ‫الْضَضِر بن محمد الصَلانئ؛ وأو مزوان‪ .‬تلاميذه‪ :‬أنما الإتام أبو مُحَمُد ر سة في الضزح‬ ‫المغاربة‬ ‫الطلاب‬ ‫تغض‬ ‫على يده‬ ‫قَقَذ درس‬ ‫الْعُمَاننترين ‪ 9‬وَغَيْر الْعُمَاننتين‘‬ ‫وَگانٹث قبلة الطلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫لأن الإمام كان شوسىز الحال ومن تلامذته الْعَلْامة الشي أثر العن البسيوي ۔ ملفتا ‪.‬‬ ‫زين أشهر ملفات د الإمام‪ :‬كتاب الجامع وكتاب الشر حلجايع انن جغففرر الأزكوي‪،‬‬ ‫وكتاب الفدا وَكِتَابُ الموازنة وكتاب المبّدئء وكتاب الثغازفب‪ 6‬وكتاب الإفليد‪( .‬إنخاث‬ ‫الأغێان في تاريخ عُلَمَاءِ عمان ‏‪ /١‬‏۔)‪٦٢٢‬‬ ‫هو ما يُغْمَل منه الإنزنتع ولهذا قال بغضهم‪ :‬القر والإنزحنمتم مثل الجلة ة القيق‪ .‬قفي‬ ‫تاج القزوس؛ القر‪ :‬الإنزنتم‪ .‬وقال المري‪ : .‬هم الي يُسَؤى منةه الإنيسم‪.7 .‬‬ ‫الصحاح‪: :‬أجي شعؤ‪ .‬وجمعه فوز‪ .‬لكن ائن زند في الْجَمهرة نذهب إلى أنه عَربي‬ ‫صجيح‪ .‬يُنظَ‪ .‬نا اتوس ۔(‪)٢٧٨٦/١‬‏ الصحاح في اللغة ۔(‪»)٧٦/٢‬‏ ليسا القرب ‪-‬‬ ‫‏(‪ )٢٩٤/٥‬جهر اللغة ۔(‪.)٤٣/١‬‏‬ ‫الق والإنزنتم بِمغئى واجر وهي الخييد ‪,‬‬ ‫اللحم‪ :‬الوب الحال مانلحَريرش غي لحما لائة نجم فيه الخريز في الحرير؛‬ ‫بخلاف الْحَز لأنه ألجم فيهالْحَر فايلحرير وقيل‪ :‬الْمُلْحَم هو الي سذا حريز وَلْخمئه‬ ‫التوب‪ :‬ببضضعم اللام وننجها‪ :‬أغلا! الشذى‪:‬‬ ‫عَزنأؤ لحمة حريزسنا غزل‪ .‬ولخم‬ ‫شرحالعمدة ۔ ‏(‪ )٢٠٢/١‬اللتان‪ :‬‏(‪.)٥٣٨/١٦١‬‬ ‫أسفل‪ .‬ينظر‪ :‬البيان والتخصيل ‏(‪))٢٩٧/٦٢‬‬ ‫اْحَر تؤعان‪ :‬أَحَدُهما‪ :‬ما ينتج مين ضوفو ونتم‪ .‬ومئةقول بَغضِهم؛ فإذا أغراب يقل في‬ ‫الْخُؤوز‪ .‬قيل‪ :‬ؤقذ لبسة الضحابة واابئون‪ .‬وعلى ها يحمل قؤن من أجاز الصلاة فيو‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫آ‬ ‫"‬ ‫‪ ٠‬س‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏۔‪,‬إ۔ً‪٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏ً‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫فيه تضاويؤ دات الأزؤاح‪ ،‬ولا بئؤب ليس من نبات الأزضؤ نصلي يثؤب‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫الصوف َوال ‪.‬شعر و آلا نج رد ع ِل‪1‬يه'‪ ،‬۔وَج۔َ‪١‬ءا{ئ؟‏ز للأم۔ة۔ أ‪:‬ذ ن؟صلي و؟راش ّها ۔مَحك ‪+‬شوف‪.‬ت‬ ‫‪.‬‬ ‫الصلاة بئؤب‬ ‫عَلَه ولا ةتجوز‬ ‫بارز وَجَائوٌ أن يصلي بالجلي ولا بجد‬ ‫الصلاة بالقاء" وَالْجْيّة ووالقميص‪.‬‬ ‫يكره يئؤبو تصيك""' وَجَائ‬ ‫بيف"‪8‬‬ ‫ّ‬ ‫ؤ بحبل على رقبته‪.‬‬ ‫مبلالؤب الواحد قان لم يصل لوا‬ ‫؟‬ ‫‪ -3‬ب ج‪.‬‬ ‫‏ِ‪٤‬‬ ‫۔ه‬ ‫_ ۔َ‪.‬‬ ‫يه‬ ‫ُ{ إ‪4‬؟ ۔‬ ‫۔‬ ‫‪....,‬‬ ‫‏‪٨4‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬م‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ة‪.‬‬ ‫والنوغ القاني‪ :‬جن ممول كه بالإنرنتم؛ وينه الحديث‪« :‬قؤم ننجلون الخز والحريز»‬ ‫وذا ديث علي‪« :‬نهى غن زكوب الْخَز والجلوس غليه‪ 6‬وعليه يخمل القن بمنع‬ ‫‏(‪.)٢١١/٤‬‬ ‫الصلاة به‪ .‬الْمغارج‬ ‫في‪ :‬ب‪ :‬هلا يصلى عَلئه»‪.‬‬ ‫الف‪ :‬الشتز الؤقين يري ما خلقك قاست ففث فا وزاءة؛ أي‪ :‬أنضزتث وشف عليه توبة‬ ‫نيف شوفا وشنيا يضاء أين‪ :‬زق حئى يرى ما خَلفه‪ .‬وب شف وَشِف؛ أي‪ :‬رقيق‪.‬‬ ‫اغاثة طله غلى كل تؤبر يف غما تخت وقولو‪ :‬هو توب شفا‪( .‬ينْظز‪ :‬كتاب القن‬ ‫۔(‪)٢٢١/٦‬ء‏ ليتا العرب ۔ ‏(‪ ))١٧٩/٩‬تاج النزوس ۔(‪.)٥٩٤٦/١‬‏ القا ئ القبيح من‬ ‫إضدازات مجمع اللغة العريبية القامرة ۔(‪.))٥/١٣‬‏‬ ‫يريد الئئؤب الزقيق إن م تبن منهالجسد فَإئة رقته تف البدن فيظهر منه حجم م الغضا‬ ‫=‬ ‫‪4‬ت‬ ‫فبه ذيك بالصفة كما يف الزجل سلعتة‪ 6‬وفي الحديث عن غمر ههه وفا‪ :‬دولا‬ ‫شوا نتاءئم التالى‪ .‬فإنه إذ لا نيف فإنه نعيفء‪ .‬أخرجه عبذالززاق ‏(‪ ١٦٤/٥‬رقم‬ ‫‏‪ ) ٩٢٥٢٣‬وابن أبي ش‪:‬يبة ‏(‪ 0١٦٤/٥‬رقم ‏‪ ) ٣‬ينظر‪ :‬لسان الْعََب ‏(‪.))٣٥٦/٩‬‬ ‫قت الشي‪:‬ةإذا ضمفت عليه أضابغلت ثسُمئ ببهه لائمار أطرايى قال أبو غبير؛هو القباء‬ ‫الزي فيه شيق من خلف زؤ ى لنشر الويب ‪(:‬القباء)‪ :‬توبيلبش قوق التياب أو القييسر‪,‬‬ ‫عنه ع;ليه‪٢‬‏ في تهذيب اللغة‪« :‬فال تغب‪ :‬آؤل من لبس القاة سُلَيمان نجفه‪ .‬وذي أن‬ ‫كان إذا أذن زأتة ي الثؤب قضت الشياطين استهزاء خبز بذي قبس القاء‪.‬‬ ‫‏(‪.)١٧٠٥/١‬‬ ‫خا الْعَرَبيةٍة ‏(‪ (٢٤٥٨/٦‬القاثوش المجيط‬ ‫(نظَر‪ .‬الضخائ‪ .‬ثالج اللفة‬ ‫‏(‪ )٧١٢/٢‬تهذيب اللغة ۔(‪))٢٢٢/٣‬۔‏‬ ‫تاج الغؤوس‪ ,‬۔(‪)٨٥٤٢/١‬‏ المفجع الوسيط‬ ‫(‪)٢٠‬‬ ‫بباب‪ :‬قي ذكر الصلاة عَلى البقعة الطاهزة‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«‬ ‫‪: :‬ا ‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‪3‬د‬ ‫سا‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ووي عنا" ول ا له هة أئه قال‪« :‬جيلث لي الآرض تنجا وثزابها‬ ‫ا" وَلا تَججوز الصلاة إلا عَلَّى الأرض بالئفقة وما نبتت الأزض‪'"١‬‏‬ ‫‪ :‬حكمها في الاسس والناس على دلك متفقون َاختلقُوا في غر‬ ‫الا " وبهاء فَتَرَكْئا ما اختلفوا فيهمن غير الأرض ونباهاء والصلاة‬ ‫ؤة عَلّى الأزض الطاهرة كُلهاك ما أنباتلأرض من النبات كُله من البقاع‬ ‫الطاهرة‪ .‬إلا ما اشتفتى الؤشول تة من دلك مما لا تَجُوزالصلاة عله‬ ‫بالشئة يضاء لقوله قتلة‪« :‬لا تضل في الْمَنحَرق ولا المجزرة‪ .‬ولا المزبَةه‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪«: :‬أنه‪٢‬‏ والتضجيح من بقية الأخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجه‪.‬‬ ‫‏(‪« )٢‬بالبفعة وما أثبتت الأزض» ساقطة ين ب" ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« :‬بجكُمة ؤالتضجيح من بقية الشخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في ج‪« :‬ؤالاخيلاث في ذيك»۔‬ ‫‏(‪« )٦‬ؤتباتها» ساقطة ين الأضل والمنبث ين ب‪٠‬‏ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬من قؤله‪« :‬إلا ها‪ ...‬إنى‪ ...‬يك» ساقط من ن الأضل‪ .‬المثبت من بقيةة الضخ‪.‬‬ ‫من‬ ‫الشجي‬ ‫‏(‪« )٨‬ولا الْمَجْرَرَة» ساقطة من الآضل‪ .‬وكذلك‪ .‬خروف هلاء في الحديث كلي‬ ‫بقة الخ‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٨.‬‬ ‫تر‬ ‫=‬ ‫ولا لْحَمَام وَلا المقبرة وَلا قان الإيل؛ ولا قارعة الطريقي»'‪ 3‬ولا عَلَى‬ ‫ّ‬ ‫‏(‪ )١‬أخرجه الزبيغ في شُشتده غن ان عباس ثما ليز فيهالْمَزْبلَه‪٤‬‏ تاب الضلاق باب جايع‬ ‫وأخرجه الترمذي في الشئن عن ابن غمر زهاء تاب ها جاء‬ ‫الصلاة ‏(‪ ١٦٦٢/١‬زقم‪ :‬‏‪٩٢٣‬‬ ‫في كراهية ما يصلى إيه وفيه ‏(‪ ١٧٧/٢‬رقم‪)٢٤٦ :‬إ‏ وائن ماجة‪ .‬تاب المواضع اتي تكره‬ ‫فيها الصلا شتن ان مَاجَه ۔ ‏(‪ ٤٥٤/٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)٧٣٨‬ليس في رِوَاِتهما «الْمَئْحَرَة» وَضَغقه‬ ‫الأبايئ عنذ الترمذي وابن ماجة‪ .‬يُنْظَ‪ :‬صجيح ؤضميف شتن انن ماجة ۔(‪٨)٢١٨/٦١‬‏‬ ‫ضيف شتن الترمذي ۔(‪)٣٦/١‬۔‏‬ ‫وقذ جا تضميث الحديث عئذ التزيذي وابن ماجة قَما قال ابن عبدالبز في الثفهيد من‬ ‫كؤنه‪« :‬ائقرة به زند نن جبيرة وَأَنْكَوه علَيه‪ ،‬ولا يغرف هذا الحديث ششئذا إلا من رؤاية‬ ‫ختى نن أير غن زيد ن جَبيزةك ؤقذ كتب الليث ن تغدر إلى عبدالله بن تابع مؤلى انن‬ ‫عر يشأله غن هذا الحديثي فكتب إليه عنذ الله ;ن تاع‪ .‬لا اعلم من حذت يها عن ن ثافعم‬ ‫إلا قذ قال عليه الباطن" (التمهيذ لانن غبدالْبز ‏‪ .)٢٢٦/٥‬غير آن ان تيميةدافع كيرا عن‬ ‫صحة الحديث هفي شزح (الْعْمَة ‏‪ )٤٣٣/٤‬فيطلب من هتاة‪.‬‬ ‫بسبب اختلاف و الناس ِي صخة ة الحديث ‪ .‬وقع الْخلافث يتهم في خة ة الصلاة فى‬ ‫الاع الْمَذكوزةء فقذأطلق غض الْعْلَمَاء جواز الشلاة في كل مكان ولم تشتثن ‪7‬‬ ‫عئذ المالكية وانتصر ل الحافظ ابن عبد ۔الجَو في التمهيد‬ ‫دون آخر وه رأي تهور‬ ‫القرطبي ي الفيير‪ 6‬ؤاشتنوا عَلّى غغموُور هذا الحديث الذي بين آديا‪٠‬‏‬ ‫تلا‬ ‫الا‬ ‫شة أن بغض رؤاياته «جملّت لي الأزض كُلها مَشجدا‪ ..‬الْحَديث» وذهب عد آخز ين‬ ‫العلماء إلى اشئتاء تاين عة بالكرامة وهي‪ :‬الْمقْبََةٌ وَالْمَزْبَلَة وَالْمَجْرَرَة وَالْحَمام‬ ‫ومعان الإيل قارعة الطريق‪ ,‬ققؤق بيت الله العتيق؛ وهم المشهوز عند الأخئاف‬ ‫ؤالشافيية الإباضية وبغض المالكية ؤ قؤل مروي أيضا غن النار قايكر وممن ذَكَر‬ ‫الْكَرَاهمة من المالكية ابن جزي في القوانين اليفهنة ‏(‪ )٢٨/١‬وممن ذَكَر ديك من الأخئاف‬ ‫الشزخحبيى في القوط ‏(‪ ")٢٠٦/١‬وصاحب الحاشية ‏(‪ )٢٧٩/١‬ؤالكاسانئ في البايع‬ ‫‏(‪ 6)١١٥١١‬واشتنتى بغض الأختاف الشلة في الْحَمام حيث أجازه ما قا نظِيفا‪ ،‬وهذا‬ ‫‏‪ ٨)٣٨٠/١‬وبطبيعة الحال قن الْمُكَرهين لِمَظئةٍ‬ ‫قن ضاجب ‏‪ ١‬القيض (حَاشِيَة ان عابدين‬ ‫وجود النجاسة يُجيونها إذا تةشن ازتفاغهاں يقول الإمام اطفيش من الإباضية‪« :‬ؤؤجة المنع‬ ‫النجس‪ .‬ؤأيزث في القاع الطاهرة منها مع الْكَرَامَة» (تزخ‬ ‫تغظيم الشلة ؤغؤفك‬ ‫=‬ ‫النيل ‏‪.)٦٥/١‬‬ ‫‪٨١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ر‪. /.‬ز‬ ‫(‪ )٢٠‬تاب؛ في ذكر الصلاة على البثنة الماهرة‪‎‬‬ ‫تزضع تس وَلا على فراش‪ ,‬تس وَلا عَلى غود وهو غرد الحقب إلا‬ ‫على" ما استوى مع الآزضؤ وَلا عَلّى وسادة ولا يسجد على وسادة"‬ ‫ولا دائق ولا على السقا الصغير ولا‬ ‫ولا يسواك‪ .‬وَلا على ظهر زجل‬ ‫الكبير إلا إذا كان صلا متصلا لا شنقفا"" ولا على الجص ولا الآذجر‬ ‫لأنه محروق بالئار؛ وَلا على الحديد وَلا عَلّى الصفر‪ .‬وَلا عَلى الشبه‪ ،‬ولا‬ ‫الزصَاص وَلا النحاس‪ .‬ولا الذهقبب ولا الفضة ولا الحرير‪ .‬ولا الإنزنتي‬ ‫والقؤل بالكراهية أيضا هو المشهوز عند الشامية كما ذكره الإمام الشافمين في الأ كنه‬ ‫=‬ ‫ذكر المقرة والحمام وَققاطن الإيل‪٠‬‏ الوادي الذي نام فيه الب تة فقط ولم يذكر‬ ‫الْمَجْرَرة والمزبنة ‏(‪ )٩٢/١‬الهيتمئ في المنهج القرير ‏(‪ )٢٥٦/١‬والغزالي في الؤويبيط‬ ‫‏(‪ 6)١٧١/٦‬وفي رؤض الطالبين الْكَرَاممة في هذه المؤاضع كلها إلا الزاِي فالئهي غن‬ ‫الصلاة في الاي عنذة مَخضوض بواد معين؛ وهو الزي نام فيم النبى تة غن صلاة‬ ‫الشبح‪ .‬ئيب هذا القول أيضا للإمام الشافِمي" بخلاف إقام الْحَرَمَين مزالي الذين‬ ‫آيذا الإطلاق (‪٧٧/١‬؟‪)٢‬ء‏ والقول بالكرامة ذَكرَه أيضا أثر إشحئ الشيرازي في الغقذبب‬ ‫ومو قؤن مخك غن الإمام تيكر إذا كان في قارعة الطريق‪ ,‬قان الإيل (المذؤنة‬ ‫‏‪ )١‬وممن قال بالكرامة من المالكية أئو الخشن في كفاية الطايب ‏(‪ )٢٠٧/١‬وَعئذهُ‬ ‫في إعادة الضلاة عى من صلى فيهن قزلان‪ .‬ومنهم قن اشتفتى ذك بالنخريم وهم‬ ‫الختابنة ما تقل ديت غنهم ان ذاتة في الكافي ‏(‪ )١١٠/١‬والمغيي ‏(‪ )٤٠٤/١‬وَعَاتقهم‬ ‫إلا في الْمَْبَرة والحمام وحكى الكراهة آيضا عن الإتام أخمد القول التخريم مقزز‬ ‫ند الختابتة المتأخرين اختج له انن تيمية قييزا في شزح الغفنة ‏(‪ )٤٣٣/٤‬أما‬ ‫الظاهرة قيخضزون التخريم في مَعاطن الإبل الحمام المقبرة‪ .‬أثا المجزرة زالمزبلة‬ ‫وظهر تيت الله الحرام قارعة الطريق وَمَكَان الْحَشفو قيجيزون ذلك من عَير كَراهَة‪ ،‬وقذ‬ ‫زوا حديث المواطن الشبعة والأخاييث التي تنهى عن الصلاة في الثلاث الأخرى‪.‬‬ ‫َ‬ ‫الْفحَلى ‏(‪.)٨٣/٤‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ولا يسجد على وسادَة» ساقطة من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« .‬مئيلاً منقيلعاء والتضجيح من بقية المخ‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ر‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫ولا الجل ولا الشعر‪ .‬ولا السُوفيث ولا الخي ولا الحَز الملح ولا‬ ‫النجَاسَات}{'‬ ‫ومن سَدعثة"' نجاسة في صلاته انتقض وَجَائز الصلاة على الأرض‬ ‫الطاهرة كلها عير" الْمُغْتصَبةء والتياب الحيه" وَالْخُمُولة من الأَطْمة‬ ‫وما" أثبت الأرض" والحب وعلى ظهر البنت جذوع النخل والذغن‬ ‫والعريش‪ ,‬والشرير واختي وَكُل شيء يقمَكن عيه المصلي من الأزض وما‬ ‫أثبتت جائز السلا عليه قع طهارة المؤضع مئه‪ ،‬قَإنْ كان فيه شي عَير‬ ‫طاهر فصلى الفصلي على جايب طاهر جازت لانك وليس كذلك التوب‬ ‫إ صلى بتؤبر فيه نجاسة انتَقضث صلائة وَلا يُصَلي على ظهر الْكَغْبة{ وَلا‬ ‫كنيسة اليهوي‪ 5‬ولا الكنيفيء وَلا على مؤضم تجس إلا المضطؤ جَائز له‪.'١‬‏‬ ‫«عَلّى» بغد «لاه ني كل المقام‪.‬‬ ‫زياد‬ ‫‏(‪ )١‬في باج‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪«: ,‬تزعن زالثتجيح من ب بقَقيِيةة الخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ج‪« :‬غێر المؤاضع»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬فيالثتخ الثلاث زياة‪« : :‬ؤالتره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في بقيةالس الئلاث؛ ديماه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬وإلا المضطر جايز » الة ين الأضل‪ .‬وانفنبث من بقايلةنسخ‪.‬‬ ‫(‪()٢١‬‬ ‫باب‪ :‬في ذكر ها لا نصلي به الزجل‪‎‬‬ ‫وَلا يُصَلي الزجل" بحَاتر حديد ولا شب ولا شفر" ولا ذَمَب وَلا‬ ‫بخرير إلا تؤفع اصبعين‪ .‬وَلا يصلي وَهمؤ حامل نجاسة وَلا ما يِشْعَله غن‬ ‫‏(‪ )١‬في تقية النسخ الئلاث‪« :‬الْمضلي»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لحديث ان عباس «ثما عند الؤبيع‪ :‬قال‪ :‬نهى رشول الله قلة عن الصلاة بالآئك زالشبه‪ 5‬قال‬ ‫الزبيغ؛ «الآئث‪ :‬القضديز‪ .‬ؤالشبة‪ :‬الفرز المرء (‪٣/١‬؟‪١٦‬‏ رقم‪)٢٩٤ :‬۔‏‬ ‫(‪(٢٢‬‬ ‫فضلي صلاته‪‎‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫باب‪ :‬في ذكر ما يقطع‬ ‫‪٠‬‬ ‫قا صلى المصلي على ا قصفث لك ين الياب الطاهرة في البقعة‬ ‫الطاهرة قلْينْصِب بين بينه شئرة م ل يَضوه ها مو بين يَدَنِها'‪ 5‬وقذ زوي‬ ‫طَلْحَة أوجعل طَلْحَة َيْلَتة‪ 4‬و وصلى‪ .‬وَكَانَ مذيرا‬ ‫عانلنبي يقل أنه قال‪7‬‬ ‫پها'‪ ،‬قَإن كان شذيرا ان ترة وإن كَانَ مقبلا تقضر"' لأنة صورة‪ .‬ومن‬ ‫ديك قالوا الشر‪ :‬كَمؤخرة الخل وقيل لائه ‏‪ ٤‬لشباب قَهَذهِ صفة السرة‬ ‫وَقَذ زوي عَن النبي ينة أنه قَالَ‪«:‬مَنْ صلى إلى سسنرةقَتَذن منها‬ ‫بالأخبار‬ ‫‏(‪ )١‬في تقية النسخ الثلاث زيادة‪ :‬همن خليها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم أذ فيغا تحث مرجعا لهو الايه ؤقذ ذرة الإتام السالمي في المقارج على أئة‬ ‫رواية لة لم يذكز مضره فيه‪ .‬التغارغ (‪٦‬ا‪.)١٤٧‬‏‬ ‫() فى ببَقِيةة الشخ الثلاث‪« :‬قإذًا أفل تقض»۔‬ ‫‏(‪ )٤‬فى تقية اللسخ الثلاث‪« : .‬زمن ئ ذلك الشْثرة قالوا تكون كَمؤخرة الزخل»۔‬ ‫‪ :‬التي أشاز إليها الغؤلف كثيرة منها ما خرجه البخاري عن عبدالعزيز بن أبي خام عن‬ ‫‏)‪(٥‬‬ ‫أبي هغن سهل قال‪ :‬كان بن صلى شول اللهمة وبين الجدار َمؤالشات ‏(‪ ١٨٨/١‬رقم‪ :‬‏‪)٤٧٤‬‬ ‫بن طلحة عَن أبيه قال‪ :‬قال رشو‬ ‫وما أخرجه منبم عَن ‪7‬‬ ‫الله كلة‪« : :‬إًا وَضع عَ اَحَدُكُم ببيننن‬ ‫يَدنهمل‬ ‫مؤجرة الخل ئر ولا يبالقن م وراء دَلكَ‪ 2‬‏(‪ ٥٤/٦‬زقم‪ :‬‏‪ ٠)١١٣٩‬وعن غزوة عن‬ ‫غابة أنها فال‪ :‬شيل زشول ا له له غن شنرة المصلي فقال‪ :‬دين ئؤنيزة الخل‪ .‬ضجي شنلر‬ ‫۔‬ ‫‪ -‬م‪٥٥/٢(-‬‏ زقم‪ :‬‏‪ )١١٤١‬من ذلك أيضا ما أخرجه البخاري عن ان آبي ججخيقة قال شمغث‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫(‪ )٢٢‬با‪ :‬ي ذكر ما بقطع على انفصلي صلاته‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫‪;2‬؛۔‪‎‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ذ۔ ۔هے۔۔‪‎‬‬ ‫۔‪ .‬ل‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪٤‬‬ ‫شيئا ببين‪‎‬‬ ‫اللششَێيطَاانمُبيته وَبِيتها»“' زوقيل!" إننهقهال‪« :‬مَن صلى فليَجعَل‬ ‫للا يَمُو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طع اش‪‎:‬‬ ‫ه ثم لياضره ما مَو امامة" مذ قِيلَ هذا تلا يمر به شن‬ ‫ً‬ ‫ح‪.‬‬ ‫أبي قال‪« :‬خَرج علينا زشول الله قفة بالهاحزة فأتي بؤشو؛ فتزضأ فضَلى بنا الهز والفر وتين‬ ‫=‬ ‫ينه عزة ؤالمزأة زالجماز نغشون من وزانها» ‏(‪ ١٨٨/١‬زفم ‏‪ )٤٧٧‬وغن ئانع غن عبدالله‪ :‬دن‬ ‫النبي تة كان يركز له الحزب فضلي إيها» ‏(‪ ١٨٨ ١‬قم ‏‪ ٥‬وما أخرجه النسان أيضا غن‬ ‫عبدالله بن غمز‪« :‬أن زشول الله لة دخل الكعبة مو وأسامة ن زيي ؤبتلان وعما بنطلحة‬ ‫الْحجَبئ قَأغلَها عَلَيه‪ ،‬قا عبذ الله ن عمر‪ :‬قسألث بلالا جين خرج‪ :‬ماذا ضنغ زشول الله خة؟‬ ‫قال‪ :‬قل عَممودا عن يساره وَعَمُوذێن عن مينه وَئلَائة أمة ؤزاءُ وكان البث يَزميز غلى مئة‬ ‫أغمدة؛ ثصملى وَجَعل بيته ين الجدار خا ين لائة أنزع؛ سنن النسان ‏(‪ ٦١٢/٢‬رقم‪ :‬‏‪.)٧!٩‬‬ ‫‏(‪ )١‬أخرجه ان حبان في ضصجيجه عن عبدالؤحمن بن أبي ستعيد‪ ,‬الشُذري غن أبيه باب ذكر‬ ‫الأمر بالذئؤ يانلشرة إدا صلى إليها ‏(‪ ١٢٥/٦‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٢٧٢‬وأخرجه الطبراني في زضعێن‬ ‫الأون عن تايم نن جبير بن ‪ ,‬مطر عن أبيه ‏(‪ .٢٠٤/٦‬زقم ‏‪ ))٦٠١٤‬والئاني ين حديث‬ ‫نايع بن جبير عن ن سهل تن أبي حمة ‏(‪ {٩٨/٦‬رفم ‏‪ )٥٦٦٤‬ولفظ فبيقية كثب الشتن‪« :‬إا‬ ‫آبو ذاؤة‬ ‫منهاء لا فطلع الشيطان عليه ضلائة» "‪7‬‬ ‫صلى أحدكم إلى ثشئرة لذ‬ ‫۔(‪٣٤٩/٢‬‏ رقم‪)٥٩٦ :‬ء‏ وَالْبَْهَتى فايلشتن الصغرى ‏(‪ ٥٢١/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٩٥٦‬انساني ففي‬ ‫‏(‪ ١٩٦/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )٧٤٠‬وأخمد في المشد ۔ ‏(‪ ٣١٧/٣٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٥٥٠٨‬ان أبي شيبة‬ ‫الشئن‬ ‫‏(‪ ٢٤٩/١‬رقم‪٨٧٤ :‬؟‪،)٢‬‏ وان خُزَيمة ‏(‪ 0١٠/٦‬رقم ‪٠٣‬ه‪)٨‬‏ وان حبان ‏(‪ 0١٣٦/٦‬زقم ‏‪)٢٣٧٢‬‬ ‫ن فايع (‪٦٩/١‬؟‪)٢‬‏ وَالْحَاكِم ‏(‪ 0٢٨١/١‬رقم ‏‪ ))٩٢٢‬وقال‪ :‬ضجيح على شزط الشيخين‬ ‫ووافقه الذي‪ .‬الطبراني ‏(‪ .٩٨/٦‬رقم‪ :‬‏‪ )٥٦٦٤‬والبيهقي ‏(‪ 0٢٧٦٢/٢‬زقم ‪)٢٢٨٩‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في تبقية الشمع الئلاث زياد‪« :‬أَيضًاء۔‬ ‫‏(‪ )٣‬أَخرَجةة ششلم عن موسى نن طلحة عن أبيه قال‪« :‬كئا صلي زالذواث تمو بين أديا‪.‬‬ ‫فَذَكزتا ديك لوشول الله وجة قال‪ :‬مل مؤخرة الزخل نكون تن يدي أحدكم ثتم لا نضرة‬ ‫وأخرجه‬ ‫‏‪))٠‬‬ ‫ما مو تبين يَدَيهه‪ .‬تاب الصلاة باب شئرة ة الفصضلي‪ 6‬‏(‪ ٥٥/٦‬زقم‪:‬‬ ‫الطتالييئ ‏(‪ ،٣١‬زقم ‪)٢٣١‬ء‏ وعبد نن حميد ‏(‪ ،٦٤‬رقم ‏‪ 0)١٠٠‬وان جبان ‏(‪ 0١٤١/٦‬زقم‬ ‫‏‪ .(٢٧٩‬وغض ننا الحديث عند هؤلاء‪ :‬لتضع أحدكم بين يديه مثل مؤجرة الخل ثم‬ ‫بين يديه‪.‬‬ ‫ها مر‬ ‫لا نضه‬ ‫‏(‪ )٤‬في تقبقييةة المسخ ‏‪١‬الثلاث‪« :‬قذن هَذا على أن لا بأذ من شيء يَفطغ الصضلاةء۔‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫فرہ‪٦‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫وقذ قيل إنه قال‪« :‬إن لم يكن ششئررة قَلييخْطً خطاء فَهَذَا مزتؤضغ"! السرة‬ ‫ون‬ ‫ل‬ ‫قَهَوَ سرة‬ ‫بستو‬ ‫قَمَنم صلى إلى شئ‬ ‫عَلَّى ما تَئَاممى إيتا‬ ‫فصلي‬ ‫‪٠‬‬ ‫ينوو سترة‪ . .‬ون وَضَ مع خشبة ة أو غودا أو شيئا لا يُواريه [لَم ينوه سسَسَتتَررََرَة]"'‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‪‎.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪::‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫الحديث‪« : :‬إِا صلى أعدكم فلل تلقاء وجور شيئا فإن تم تجذ شيئا قلينيب‬ ‫‏(‪ )١‬ن‬ ‫قضاء فإن لم كمن معة غضا يخطط بين دنه خطا ثم لا تض ما موأقامةء‪ .‬أخرجه‬ ‫‏‪ )٥٩١‬وابن ماجة غن‬ ‫أثر ذاؤد في الفتن باب الخط إذا م يجذ غضا ‏(‪ ٣٤٠/٦٢‬رقم‪:‬‬ ‫آبي هزة أيضا‪ .‬كتاب إقامة الصلاة قالشئة فيهاء باب ها ێيشئز الْمُصَلي (‪٢٠٣/١‬س‏ زقم‬ ‫‏‪ )٤٣‬وعزا الْبنْهتِنى في مغرقة السن الآئار ‏(‪ 0١٩١/٣‬زقم ‏‪ )٤٢٢٦‬يلشانمئ‪ .‬وقال‬ ‫طلي‪ :‬وإنما تو ق ت الشافي في صِحُة ة الحديث لإختلاف الؤؤاة غلى‬ ‫حكاية عن‬ ‫إشمايل ننأمية في أبي حمد نن عفرو بن محزث فقيل هكذا‪ .‬وقيل غن أبي فرو بن‬ ‫‏‪ )٢٢٦‬وأخقذ‬ ‫حرث غن ي وقيل غير قي‪ .‬ؤأغرجة عبذالززاقر ‏(‪ 0١٦/٦‬زقم‬ ‫(‪٤٩/٦‬؟‪،‬‏ زقم ‏‪ .)٧٣٨٦‬وَالْيهَتَيى ‏(‪ .٦٧٠/٢‬زقم ‏‪ )٢٢٧٨‬وان حبان ‏(‪ ٠١!٥/٦‬رقم‬ ‫‏‪ .)٦١‬والحديث فيه كلام نذ قا ققَذ ساق أبو ذاؤة سند الحديث تم قال‪ :‬قال سُفْيَانُ؛‬ ‫لم نجذ شيا نشد به ها الحديث ولم يجئ إلا ين هذا الوجه‪ .‬قا (ان المدينين)‪ :‬فلث‬ ‫لشفيان‪ :‬إنهم يَخْتَلفُون فيي فتفَكر صاعة تقمان‪ :‬ما أخفظ إلا أبا محمد نن عمرو‪ .‬قال‬ ‫الشيخ أبا شخمدر حى‬ ‫سفيان‪ :‬قدم هَاهمتا وجل بعدما قات إشماعيل بن أية ‪57‬‬ ‫وجده فأنة عنةفَخُلْطَ عليه‪ .‬وقال الحافظ في التلخيص ‏(‪ )٢٨٦٢/١‬بغد ذكره له‪ .‬وأخرجه‬ ‫في القري خم وأبو داؤد وابن ماجة وان جبان وَالْبيهتئ‪ .‬وَصَمُحَ ‏ة‪ ٤‬أخمد‬ ‫ش‬ ‫انلمديني فيما نقله انعبدرالبز في الإشجذقار أشار إنى ضغفه شفْيَان ان‬ ‫ضصغفث‪.‬‬ ‫نادو‬ ‫‏(‪ :)٤٥١/٢‬في‬ ‫وقال البغوي في شزح الشئة‬ ‫البغوي ‪75‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وفال الْبهتِي؛ قال شفان‪ :‬كا إشمايل إذا حذت بها الحديث يول‪ :‬ععنذكم شي‬ ‫تشدوئه به؟‪ ...‬تم قال البهي في آخره‪ :‬ولا تأسز به في مثل هذا الحكم إن شاء اللة تقاتى‬ ‫وبه الثزفيق‪ .‬والحديث ضعفه الشيغ الألبانى أيضا في كثبه المشهورة‪( .‬ينظر‪ :‬ضجيح‬ ‫ؤضييفث شتن انن ماجة ۔(‪٨)٤٤٣/٢‬‏ تجبع ‪ 7‬ت الجامع الصفير ۔ ‏(‪ )٢٩/٥‬جي‬ ‫وضيف سنن آبي ذاؤة ۔(‪.)١٨٩/٢‬‏ مجموغة الحديث على أبزاب الفه ۔ ‏(‪.))٥١٩/١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بَقِيةٍة المخ الثلاث «ثمزء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« .‬لا نوا أن لهشهنرةء زالئشجيخ من بقايةللسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫( نات‪ :‬في ذكر ما تفظغ عنى الفصلي صلاقة _ ‪:.:.:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬يضر‬ ‫لم‬ ‫سترة‬ ‫گان‬ ‫قذًا‬ ‫والئلةه أعلم‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ستره ة‬ ‫ث‬ ‫أنه‬ ‫حَئى ينوي‬ ‫‪.‬رة‬ ‫ست‬ ‫يكن لله‬ ‫لم‬ ‫ے ‪2‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫ازا از‬ ‫ما مو بَينَ يدي" كَاثئا ما كان؛' إلا الْكنيتا"'‪ ،‬قَقَذ قالوا‪ :‬شثرتان ذ‬ ‫حُضاران وَعِمَامَتان''_' ؤ تبان بَيْنَهَما فُوجَة ذيك عندي أن ث سرة ة المنيف‬ ‫شئره‪ 5‬وَسشنرة الْصَلي سُئرةء وَبَيْنَهُمَا الْفْرْجَه الَْارِجَة من ذلك الذي‬ ‫يَنَهَما_'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بقايةلشتخ اللاث زيادة «الْمصَلي»۔‬ ‫‏)‪ (٢‬ني بب زياة «ين خلف الشثرةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المفضوذ به بيث الخلاء أضل الكنيف اللثؤ‪ .‬وين شمَي المزحاض نيفا وهو الذي‬ ‫تفضى فيه حاج الإنتان كأنه كنت في أشر الئزاجي" وَكله زاجع إنى الشثي والجغغ‬ ‫ئ‪( .‬يُنظز‪ :‬يان العقرب ‏(‪ )٢٠٨/٩‬تاج التزوس ‏(‪ )٦١٠٦/١‬المنجم الؤصيط ۔‬ ‫‏(‪.))٨٠١/٦‬‬ ‫‏(‪ )٤‬فى بقييةة النسخ الثلاث‪« :‬غَمايانه‪٨‬‏ ؤ«جدازان» ساقطة ين د‪.‬‬ ‫‏)‪« (٥‬ثزةه ساقطة من ح‪-‬‬ ‫‏(‪ )٦‬لابد أن يوضع في الاغيبار ما آلث إليه خال بيوت الْحَلاءِ في هذا الزقانز ين حضن‬ ‫الضنقة وانجزص غلى إغام أي أثر للْجَاسة} حئى ضار من متطلبات البنا الضاري أن‬ ‫يكون في غُزف تؤيه دورات غاطة لميا‪ .‬بعكس القن الماني كما كان علبه الؤضغ‬ ‫زمن الموفي حيث تظل النْجَاسَة قايمة لين أور الزيح؛ ؛ زمن ه ها تطلب الزض غغ المزي من‬ ‫التشدد في إبعاده عن قبلة الفصلي يفون الإمام الشاليمي فة‪« :‬وخايل المقام‪ :‬أنهم‬ ‫شدوا في الْكَنيفو ها لم يشدوا في غيره أخوال‪ ,‬منها‪ :‬غلظ الئججاسةء وَئفرة النفس غنه‬ ‫الويشى بريجه غلى المصلي وتأذي الملاية من فُزب‪.‬أ ؤكؤئ قاما لا ول بخلاف‬ ‫سائر الْممزات فَإئها تمو في لَخظةء وَكَؤُ اقبال المصلي إا؛ لا يون غاليا إلا غن‬ ‫تعمد؛ فاتختئوا له لأجل ذي سترتين؛ على آن الشارع لم تأمز إلا برة وانة في‬ ‫اغتبر الأضل‬ ‫مطلق القاطم؛ الزياد‪ :‬اشتخصان‪ .‬والقال بالشئرة الواجذة ني و‬ ‫فتر الإشبخسمان‪ .‬والقاتل بنظير الشئرة في حقه أفتر ين غيره نظر إى غلظ النجاسة‬ ‫شتخسن تغْلِيظ الشات شراعاة لِلْمتاسبةء وقضاء لحق الاخبياط‪ ،‬اللةلة أعلم‪( .‬الْفغارج ‪-‬‬ ‫‏(‪.))١٥١/٦‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٨٨‬‬ ‫ترر‪٢‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫إذ لم تكن شنوف نو شيء مغ نفعا" على المصلي في أق من‬ ‫خَفسة عشر ذراعا قطع عَلي‪ 6‬وإن كان عفسة مر ذذراعا إنى أفر لم‬ ‫يقطع" وَكَذَلي الكنيف إذا كان بينه وبن" المصلي ححمسة عَمشَر ذراعا لم‬ ‫نفطغ عَلَيؤ يفط على المصلي صلاته في أقل ين فشة عَشّر ذراعا‬ ‫المنيف والمشرك وَالْحَائضّ وَالْجئبُ والآققف البالغ والميتة والذم‬ ‫ؤالْخنزيو‪ 6‬والتر َالكَلبْ‪ ،‬وجميغمالسباع! إلا السئَؤؤ قَإئئة لا يقطع‪.‬‬ ‫َاختلمُوا في النجاسة مثل العذبة الواحدة والتؤلك قال قوم‪ :‬خفشتة عَمَرَ‬ ‫زا ه وقال آخرون‪ :‬ئلائة أذؤع‪ .‬القوز إَِا كانت في قبلة الفصلي والطريق‬ ‫ؤالنه جاري‪ .‬الاز الَمَتُوةه فقطع حَكَذَا أيضَا‪ ،‬وقذ قيل أن النهر‬ ‫أنه ترة وذي الطري" وقالوا‪ :‬إذا حقق الماء أؤ علا ئَلائة‬ ‫لا‪.‬‬ ‫أنتا لم ز ولم تفطع‪.‬‬ ‫تكرهالصلاة خلفت الاى ؤ قم يَتَحَذْثُونَ فذا المصلي أؤ في قبلته‬ ‫ضوت وَلا تضؤ المصلي مامز بين ينه مين مجي الناس الطاهرين‬ ‫يدي المصلي لم‬ ‫الذوات والأنعام" إإلا أن الناس لا م وابن‬ ‫البا‬ ‫جلزهم لِحَبر زوي عَنزشول اللهيه أنه قا‪« :‬لو غنم المار بين يَدَي‬ ‫‏(‪ )١‬في ب زيادة‪« :‬الْمصَلى»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في تقية النسخ الثلاثءزادة‪« :‬عَليهه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل ه«ؤبيتةك من غير الفصلي" والئضجيح من أجل التوضيح من تقايةلمخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في بؤ ج‪ :‬زياد‪« :‬إلى ها أفتزه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأاضل‪«: .‬لخم الجزيره الجي من بقيةالشخ‪.‬‬ ‫() في بقيةالشخ الثلاث زياة‪« .‬لا يفطَء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬في ج‪ 6‬د زياة‪ :‬ها لم مشوه يتجاسةه‪ 6‬زفي ب‪« :‬ما م يمشوفه‪.‬‬ ‫ك‪٨٩‬‬ ‫(‪ )٢‬ناب‪ :‬في ذكر ما تقط على الفصلي صلاته‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫الفصلي ما عبو لانتَرَُ وتو لى أزتمين خَريقاهم وأما ماكا عن مين‬ ‫الفصلي ؤ عن شماله من النجاسة أو الْمزأة الخايض أر الْججئب ‪ ,‬ز عةير‬ ‫ذيكَ؛ لم يُفيِذ عَلَيه حنى يَمَسة‪.‬‬ ‫رة لمن يصلي خلقةش ولا يقطع على ما م نين يده تا تقطع‬ ‫والإمام‬ ‫‪ .‬الفصلي حَئى يُجَاور قا الإمام ذا كموَلْبْ كام الإتام َقَطَع عَلَنهِ‬ ‫نتقضّث صلائة وصلاة م صلى مَعَة‪ 5‬وإن مخؤلفت الإمام في الصف الأؤل‬ ‫رلىهم من‬ ‫يع‬ ‫َفطغ‬‫غم ت‬ ‫حنى يُجَاور قفا الإمام قطع على من مز تين يَدَنه‪ ،‬وَلَ‬ ‫الماني قطع على عن َؤ عليهم ولم َضز‬ ‫الصفوفف‪ ،‬وإن ؤ فذا الس‬ ‫الإماع وَلا الشفت الؤلَ‪ .‬ودا املؤْكَلْبْ دام الإمام عَلَى شزفة الجدار ‪ ,‬لم‬ ‫يفطغ عليه حنى تشتفرغ الجدار فإن استفرغ السرة قطع عَليهم"‪ 6‬واللة أعلم‬ ‫ذيك وَكَذَليك قالوا فيه‬ ‫‏(‪ )١‬أَخْرَجة ليغ في مُشنده بلفظ‪« :‬لَؤ يعلم الماربن ييذي المصلي مادا عليه توقت أزبمين غخيزا‬ ‫ل من ئ أن يَتممموو بين يَدَنه» ؤني لفظ آخر‪ :‬هل َغْلَم المار تين يدي الفضلي ماذا عَلَنءه لوقت إلى‬ ‫الخضره كتاب الصلاة باب الجاز بين يدي المصلي ‏(‪( )١٠٢ ،١٠٦/١‬زقم‪ :‬‏‪٨)٢٤٦٢ .٢٤١‬‬ ‫وأخرجه مابك في المطا‪ ،‬كتاب قطر الضلاق باب لا يَغؤ أحد بين يي الفصلي ‏(‪١٥٤/١‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )٣٤‬والبخاري‪ .‬تاب إِئر المار بين يدي الفضلي ‏(‪ ٥٨٤/١‬زقم‪ :‬‏‪ 6)٥١٠‬وَششلم؛ تاب‬ ‫الضلاة‪ :‬باب منم الماز بين ذي المضني" ‏(‪ ٣٦٣/١‬زقم‪ :‬‏‪ 6)٥٠٧/٢٦١‬ؤأبو داؤة‪ :‬تاب‬ ‫الشلة‪ :‬اب الهي عانلمزور بن يدي المصلي‪ .‬‏(‪ ٤٤٩/١‬زقم‪ :‬‏‪ )٧٠١‬والئرمذي كتاب‬ ‫الشلاة‪ :‬باب كراهية الزور ن ذي المصلي‪ ،‬‏(‪ ٢١٠/١‬زقم ‏‪ ))٢٢٥‬واللتان‪ :‬تاب القبلة‪:‬‬ ‫تاب الممؤور بن يدي الْمُصلي‪ ،‬‏‪ ٦٦/٢‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٥٦‬وان ماجة‪ :‬كتاب الصلاة‪ :‬باب المزور بين‬ ‫يدي الفصلي (‪٢٠٤/١‬۔‏ رقم ‏‪ )٩٤٥‬كلهم بتفظ‪« :‬لز يعم الماز تين يدي المصلي ماذا عليه‬ ‫في ذيك لكان أن يفت أزبمين غيزا له من أن يغو بين بذي‪.‬‬ ‫وأما ما أورده المَْث قَلَم أذ فيما بحث من يزويه بهذا اللفظ‪ .‬زانة غم‪.‬‬ ‫م تشتفرغه لم قطع‪ .‬وهو‬ ‫بقي منة قذز إضبع‬ ‫‏)‪ (٢‬اسيفزاغ الجدار تكون اسْتَفراغا كايلاًڵ ؤ‬ ‫مفداؤ القضا الجي تَكُون شثرة‪ .‬نظ الإيضاح لعام الشماخي(‪.))٤٢٥/١‬‏‬ ‫)‪(٢٢‬‬ ‫باب‪ :‬في ذكر الانتضاب في القيام للصلاة‪‎‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫ة ‪ ٠٠٠‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪,. ٥‬٭۔‬ ‫۔ى‬ ‫‪++‬‬ ‫ّ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪7‬‬ ‫والننييةة للففععلل الصلاة ‏‪ ٥‬واوساستتققبباالل ا القبلة‬ ‫قا أراة الفضلي القيام لصلاة استوى قائما‪ ،‬توى أن يصلي قزضا أؤ‬ ‫تفلاؤ واسفل القبلة لقوله تعانى‪« :‬رَفَوموأ يه تت "" (البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٨‬قيل‪:‬‬ ‫نه «دانمين؛‪ ،‬وَقِيلَ‪« :‬مُطيجين»‪ ،‬وقيل‪« :‬تَاثِيين» وَكُلهُ واء وَصَوَاب‪.‬‬ ‫الأغمال بالئنا واشيثبال القبلة قرض لقؤل الله تعانى‪« :‬مَوَلٍ وجهت‬ ‫تر المجد الحرام "" (ابنرة‪ :‬‏‪ ]6١٤٤‬فهذا لا تقوغ السلا إلا بك [وَلا ثبتى‬ ‫إلا عليه فإن قام على عَير طهارة بلا غذر له لا تلاة لَه‪ ،‬وإن تَحَؤن‬ ‫بوجهه إى عير القبلة متعمدا فلا صلاة لش وذ لم ينو أنه صلي القريضة‬ ‫فلا تعي ء حنى يكون ما وصفا ين ذيك‪ .‬ومن استقبل عَير القبلة اسيا أز‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الباب في الثصخة الأل اميذاذ للذي قبله‪ .‬واغتَمذت في التبويب ما عليه الت‬ ‫الثلاث لأئة الأفضل ني التفصيل‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ونصها‪« :‬عنفظوا عل التوت والعسكرة النط رَمُوا يق تييب‪4. ‎‬‬ ‫ونصها‪ « :‬قد زى تقل وجهك ف الحاء فَلَلتّف فله ترَصَهها قر وهتك عَنَلرَ انتنجد‬ ‫{‪1‬۔‪.‬‬ ‫ے‪,٠‬۔‏‬ ‫۔ ‪.‬م س‬ ‫ما ي۔ك‬ ‫رصي ‪2‬ء م‬ ‫عه‬ ‫‏‪ .٨‬مي ۔رطررم‬ ‫۔۔‬ ‫به ‪ ,‬۔م‪4+‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫آ؟لح‪َ,‬ادًح ۔ي۔۔عيد متاك‪,‬صنئ هر‪ .‬قصو۔ل‪4‬و‪.‬ا جو ‪.‬كم م‪5‬ظل‪7‬ة‪ 4‬ق"د ألذي أوؤا ۔أ‪.‬نس۔كتبس ‪..‬بعےمود أنه رهألحق من رَبَهم وا‬ ‫لله يم عت تنمو ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإكمال من الأسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫(‪ )٦٢‬باب‪ :‬في كر الانتصاب في انيام بلشلاة‪٠.١ . __ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عَئها فَصَلَائه جايزة ومن رتحََحكَريَر عَن القبلة‬ ‫هو رَاثِ‬ ‫توى القلة وَتَحَرا‬ ‫صلائ‪ 5‬قَإن علم ياليبلَة ۔ ذ صلى هبفض صلاته ۔‬ ‫َنَحَواهما وصلى عا‬ ‫تَحَولَ إلى القبلة واشئدار إليها فلا تنقض ضلائةء ‪ ,‬لم غم القبلةة ألمه‬ ‫قة قبل قوله وصلى إى دَلكَ‪ ،‬ون أَغْلَمة يؤ يِقَةو م يككنن حجة له‪ ،‬وَعَلَنه‬ ‫حوي ِلتِبلَةؤ وَلا يقبل في القبلة زوالم بالوقت إلا الئقةة‪ .‬الوو أمنا‬ ‫عَلّى ما ائتمئوا عَلَتهِ في علم انوفته"'‪ .‬وينوي بصلايع أن يؤذي فريضة إذا‬ ‫صلى بصلاة الإمام كان قزضه يصلاة الإمام أؤ بضلاة الْجَماعَة} ودا كان‬ ‫‪ 7‬وى أن يصلي القريضصة‪ ،‬وإن توى القريضة أحرم تم سها عنها ثم كر‬ ‫ما" إلى حكم القريضة ويفضي على صلاته ولا تقض عليه فيما‬ ‫‪ .‬في نيته‪ .‬والنية ضلب العملل'‪ 6‬قب على القبر إحكام النية‬ ‫الفن‬ ‫‏(‪ )١‬ورة في الماء على المؤذنين وآئهم أمنا‪ :‬عدة أحاديث منها‪ :‬تا زوا ابتي في‬ ‫الكبرى عَن الخشن ن النبي يتجة قال‪« :‬الْمؤَدئُونَ أمناء الفنلمين على صلاتهم َحَاجنَم»‬ ‫التي ‏(‪ ،٤٢٦/١‬رقم ‏‪.)١٨٥٠‬‬ ‫وما رواة الطبراني الهيم غن إبراهيم ن أبي محذور غن أبيه غن جَذه غن أبي‬ ‫محورة قا‪ :‬قال زشول الله تلة‪« :‬المُوذنُون أمتا‪٥‬‏ الفشلمين على طره قشحُورهم؛‪.‬‬ ‫الطبراني ‏(‪ ،!٧٦/٧‬زقم ‏‪ .)٦٧٤٣‬قا الهيتميل ‏(‪:)٢/٢‬إشناه حسن‪.‬‬ ‫وما وا غند الززاقو وان خزيمة عن أبي هريرة حله أن النبي ته فال‪« :‬المؤذئون أمنا‬ ‫والآيقة ضمنا‪ .‬أزشد انه اليمة وَعَقَر لِلْمُوَذْنين‪ .‬غبذالوزاق ‏(‪ ،٤٧٧/١‬رقم ‏‪.)١٨٣٩‬‬ ‫‪.)١‬‬ ‫‏(‪ .١٦/٣‬رقم ‏‪١‬‬ ‫وان خُرَييمَة‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪َ« :‬رَجَع»‪ 6‬الشجي من الضخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رؤى الإمام الزبيغ في ششئده عن انن غباس ظلما أن الين يمة قال‪« :‬إنّما الما بالنيات‬ ‫ونما لكل اغريغ ما توىء ‏(‪ ٢٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)١‬روى البخاري ؤشضلم وغيرهما عن غمر نهد‬ ‫أن النبي تة قال‪« :‬إنما الأمان بالنيات ونما ِكُلٌ افرغ ما توى" قمن كانث هجزئة إى‬ ‫للهقإتى شوله قَهجْرئة إلى ا له قإنى شوله‪ 6‬وقن كائٹ جرئ إلى دنيا يصيبها أر امرأ‪:‬‬ ‫يَتَرَوَجُها فَهجرئةإتى ما هَاجَر إلبهء‪ .‬أخرجه قال في رواة محمد ن الْحَسن (ص‪.٢٢٨‬‏‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٩٢‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏_‬ ‫واشيقبان القبلة لدا الواجب والقيام شطليعا للهفي أدَاءِ ما افرض عليه من‬ ‫كله‪.‬‬ ‫العث‬ ‫للف والتواضع فيها ‪1‬تر‬ ‫والقيام والخشوع‬ ‫الصلاة‬ ‫ولا‬ ‫‪-‬‬ ‫مين ثيابهء ولا ج;جسَسدو ه ولا لحي‪.‬ته‬ ‫بشيء‬ ‫وَلا رتعب ثث الفصلي‬ ‫تَظَرَهُ إلى‬ ‫‏‪ . ١‬ولا تَزقَعم‬ ‫أصابة‬ ‫ينقع‬ ‫‪:7‬‬ ‫رأسي‬ ‫أمام‬ ‫الماء‬ ‫تقر أتام شجوده ويزيل ينه إزتاللا فيي قيايه"‬ ‫رقم ‏‪ .٩٨٣‬وأخمد ‏(‪ .٢٥/١‬زقم ‏‪ .)١٦٨‬والبخاري ‏(‪ ‘٣/١‬رقم ‏‪ 5)١‬وَمئلم ‏(‪ 0١٥١٥/٣‬زقم‬ ‫=‬ ‫النسائي‬ ‫‏‪&)٢٢٠١‬‬ ‫‏(‪ .٦٦٦/٦‬رقم‬ ‫وأبو داؤة‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‏(‪ .١٧٩/٤‬رقم‬ ‫‏‪ (١٩٠٧‬والترمذي‬ ‫‏‪ ) ٤٧‬وا ماجة ‏(‪ ،١٤١٣/٦‬زقم ‪)٤٢٢٧‬۔‏ وَغَيزهمم كيو وقذ قال‬ ‫‏(‪ .١٥٨/١‬زقم‬ ‫اللْختَوي في تزج على شوطا الإتار قايكر برؤاية شحَمد ن الحسن‪ :‬دوَهَذا الحديث لم‬ ‫غ عن ول له إلا غن مر ولا غن غم إلا ين‬ ‫تع إلا من هذا الطريرالقزدا قن‬ ‫رؤانة علقمة! ولا غن علقمة إلا ين نرؤاتة التيمي" وَلا عن بؤانيع إلا من راية تحتى‪.‬‬ ‫قاز مشهورا فزؤاة أكو من مائكتتين إنتان وَقّذ ورث لهم متابعات لا تخلو‬ ‫انتر عنه‬ ‫أسانيذغم عن شي كما حَئْقه الحافظ في «تزح النْخْبَةء وغيره" وواضح جا أن الإمام‬ ‫الكوي لم تطيع على رقاتته عنذ الإتام الزببع من طريق‪ ,‬ابن عباس بسبب ؛ عَدَمر اشتهار‬ ‫المشد عنذ القداس الأخرى آنذاك (نظز الموطأ رواية شحمد ن الحسن ‏(‪.))٤٩١/٣‬‬ ‫وقد اشتهر عجنذ النماء أئز هذا الحديث على الؤغم ن كؤنه زة من طريق آحاِيٌ لكونه‬ ‫تَعَلْن ‪ :‬اليات ومقاصد الإنسان القلبية‪ .‬قال الإمام الشالمئ تنه‪« :‬ؤمن هُتا عظموا‬ ‫هذا الحديث فقالوا أنه انة من فوايد الإشتلام حتى قيل فيه أئ ثلث اذملم قيل زبغه‬ ‫وقيل مغ شز المشد (‪)١٢/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬ولا ينغ تين أضابيب؛ انجي من ن الشم الثلاث‪ .‬وسيأتي النغريفث به‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذ الالة تين فيها الإنابيةمع المايكبة على المشهور من تذهبهم؛ قإذ كان الإمام‬ ‫مابك زؤى القبض في شؤطبه إلا أثه نم يعمل بذلك كما هم المشهوؤ غنةؤ والمؤن بالشذل‬ ‫قن الليث ;بن شغدر أضاء زالأززاعمي معالثخبير‪ ،‬وطائفة كهيزة من العلماء استفصيئاها قبل‬ ‫في رؤاية ان ‪ ,‬الايسر عِنْذهُ‬ ‫دت في اللزاتة قال ان عبد الب ني الإشتذكار‪َ« .‬قب تال‬ ‫إلى إزشال اليذێن في الشلاة‪ .‬زهو قول الليث ‪ :‬ن صعده‪ .‬قال اانلقايم؛ قال مالك في‬ ‫وضم اذن إخذاهمما غلى الأخرى ني الضلاة‪ :‬إنما يفعل ديت في النوافل من طول المام‪- .‬‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫(‪ )٢٢‬باب‪ :‬في كر الإنتضاب في اليام للصلاة‪‎‬‬ ‫ولا تزو ولا ي ‪.‬س۔‪‎‬تمع ‪ "(٨‬كلام عَيره‪ ،‬ولا يض يُضذفي لاستماع عثين وَلا زغر‬ ‫ولا صاح‪ .‬ولا يت ؤوَلا يَحُل إزار إلا ن تجي فَيَشْذهؤولا يهنت ولا بحل‬ ‫عِمَامَنَه إلا أن ترتخئ فَيَشدُها مَكَانَها‪ ،‬وإن وقعت عَلَى وجهه عَدَلَهاك إن‬ ‫وع رداؤه أَحَذَء ق تَبَاعَدَ عنة اشتمل ازا‪ :‬إ خافت عليه أن يشرق ذ‬ ‫تحمله الزي فذ تببااعد عليه أَخَدَ الرداء وانتا صلاته إلا أن تكون تخو‬ ‫مطوة ؤ حُطوتين أخَذهُ ونتى على لاي ونحب رجليه خبا لا يَزفعُهما‬ ‫في خَطوو‪ 6‬من رقع قدميه في الصلاة نقض صلائه‪ ،‬وإن تزاد في الئاؤب‬ ‫انتقض ث ضلائك ون قَهقَْقةة انتقض ؤضرؤه‬ ‫صلائك‪ .‬وإن ضحكت‬ ‫اتقضث‬ ‫قال‪ :‬تركة احب إلي‪ .‬وقال الليث‪ :‬ذل اليدين في الصلاة أحب إليإلا أن يطول المام‬ ‫=‬ ‫م ف عن قالار أنه‬ ‫قا بأ شس أن يض مع الْْمتى عَلَى الشرى‪ .‬وَرَرَى اببن تابع وعد الْمَِك د و‬ ‫قان ئوضتغاليفتى على الشرى في الصلاة في القريضة والئافلة‪ .‬قان‪ :‬لا بأس بذبك‪ .‬قان‬ ‫أر غمز «همؤ قؤن الْمَدَنتِين من أضحابي وقال الأؤزامي‪ .‬من شاء فَعَلَ ؤقن شاة ترك ؤهمؤ‬ ‫غم كَئْرة النزال والخلاف ِي هَذء التأنة إللا أنها لا تغدو كؤنها شئة‬ ‫قؤون عَطاء» اه‬ ‫مستحبة عند القائلين بها‪ .‬وكو هؤلاء الائمة وهم المؤشيون الأوائل للك الشني‬ ‫تلفون في القبض أو يغتبروته ين ضؤر التخيير في الصلاة لا يدغ مبرزا للْجَلبةالتي‬ ‫ِقُومبها بعض المتعصبين ضد المذاهب التي لا ترى القبض‪( .‬ينْظَر‪ :‬الاشبذكاز (‪)٢٩١/٢‬۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪« :‬يَنتاح» تاغ يمغئى صَاعَ؛ أي‪ : :‬اشتقع كما وَرَد في لاوس‪ .‬قد اشتخذقها‬ ‫الئبئى تة في قوله‪« :‬ؤما من دَابةٍ ز إلا وهي شييحّة تؤمم الْجْممعة من جين ي ضب حتى تطلع‬ ‫الشُمس» زوا أبو ذاؤة ‏(‪ ٢٣٨/٣‬رقم ‪)٨٨٢‬ء‏ قال العين في شزحه لها الحديث‪« :‬قزلة‬ ‫«شيِيخَة» من َاغ‪ .‬قأضاع واع بِمغئى واجن ‏‪ ٤‬أي ششتمعة مفبلة على دَليك‪ ،‬وقيل‪:‬‬ ‫ششتمعقة ششنقة‪ .‬لكن الغ والمصدر منها لا يتصضزث عَلّى؛ اشتاغ استيحاء وإنما شا‬ ‫الشي يخ سَيمًا وَسَيمًانا‪ ،‬والذي استعمله النايخ وزن ششتَخْذم في اللهجة العمانية‬ ‫(‪)٢٢٦/١‬ء‏ لسا العرب ۔(‪٨)٢٧/٣‬‏‬ ‫مقولهم‪ :‬يشتاث أي ينو (ينظو‪::‬القاشوش الممجيط‬ ‫تاج القووس ۔(‪)١٨١٨/١‬ء‏ غشزح أبي داؤد لِلغيني ۔(‪))٢٦٦٢/٤‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪ :‬أعد الزذاء في صَلاتهء والضجيح منالمخ الئلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٩٤‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫وَلا تبك أضابعه وَيلانقع" مقَاصِلَة ولا أضابعة في الصاق‬ ‫وضلائ‬ ‫ون قطع شعرة من بدنه أ خيبه مُتَعَمْدذا انقضت صلائة‪ ،‬وإن وقع في عَيْنَنه‬ ‫دي‪ .‬ون آذا شيء من بدنه‬ ‫‪7‬شغ أو في شمعه ما تَشعَلَه عَن مصلاته اخ‬ ‫شعلة حك ديك عنةؤ إن وعقعليه شي يخافأن يَلْدعَهُ صرقة عن تفي‬ ‫ون مسح نايا او ذُبَابا ععنهة غ تظضر زهة ل خحات أن يَشعَلَه‪ ،‬وإن وقع عله‬ ‫‏(‪ )١‬هذا رأي الإباضية والأختافي‪ .‬احتجوا في ذل بما روا أبو العالية‪ :‬أن زون الله ية كان‬ ‫يصَليا فجاة ضريز قتزذى في بنر جك القوم فأمر النبى قة الزين ضجكروا أن يميذوا‬ ‫الؤشوة والصلاة‪ .‬زة الذارثطني فايلفتن‪ :‬‏(‪ ١٦٢/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٦‬وَهُو حديث تَكَلُموا فيه‬ ‫الثوري‪ .‬بنما ذقت المالكية‬ ‫كثيزا من حيث إزسالة‪ .‬مو رأي الختن الحمي‬ ‫ؤالجمهوز إنتى أ الشجك ينفض الصلاة ولا ينقض الؤضوء يقول ابن أبي زن في‬ ‫از‬ ‫قام تَماذى‬ ‫الرسالة‪«: :‬وَمَن ضجك في الشاة أَعَادَما ولم ئُيدالؤضوة وإن كان م‬ ‫يقول ان زشد‪ :‬دز ذ الججفهوز هَذا الحديث لكونه شو‬ ‫ولا شيء عليه في الشم‬ ‫مخالفيه للأول‪ ,‬وهو أن يكون شية ما نقض الطهارة في الصلاة ولا يَنُضها في غير‬ ‫‏(‪ .)٤٠/١‬بداية‬ ‫الشلاة وق شزشل ضيع ينظر‪ :‬رتالة ائن بي زيد القيرواني‬ ‫الفجتهد‪,‬۔(‪)٤٠/١‬ء‏ المغني ۔(‪)٢٠٤/١‬۔‏ المبشوط للشزخيئ ۔(‪)٢١٤/١‬۔‏‬ ‫‏)‪ (٢‬الئفغ ًلهمعان كثيرة كَما عَذدها ابن منظور ي الفائوس والزبيدي في الئاجٍ‪ .‬وائزذي يعنينا‬ ‫هنا هو أن أحد مانيها‪ :‬ازتفاغ الشؤت وتتائغ حى شمي الراح بالنفع‪ . .‬قال في الئاج؛‬ ‫ونفع الصوت‪ :‬ازنقفغ؛ وَأنمَدَ الجوهري للبي‪:‬‬ ‫وزجل‪.‬‬ ‫جزس‬ ‫ذات‬ ‫يخيبوقا‬ ‫ضابق‬ ‫غ شزاح‬ ‫فمتى بنق غ‬ ‫أن‪ :‬قتى يزتيغ؛ والتبغ‪ :‬الصراخ‪.‬‬ ‫زفي الضان نقع الضار بصوته ينقع موغا وَأثقَعَه كلاهما تابعة وأذامة‪.‬‬ ‫وقال ابن مزيد‪ :‬الغ‪ :‬ضوت النعامة‪.‬‬ ‫وقد ن في المجيط على أن من ةمغنى النفع‪ :‬الشؤث‪.‬‬ ‫ين خلال هذه المعاني فإن الزي يغنيه المؤلف هنا هو فَزقَعهُ‪ 4‬الأصايم أوي القال لأنها‬ ‫تحدث صَؤئًا شتتابغا‪ 6‬ؤقذ لا نكون فتتابعاء والمهم فيه أئه خدث صؤئا‪٧‬‏ من هُئا ضمى‬ ‫الْعْمانئيون إطلاق الثار بب (الئيم)‪( .‬ئُنْظَر‪ .‬ليسا الْعَرَب ۔ ‏(‪ .(٣٥ ٩/٨‬تَاج القوس ‪7‬‬ ‫‏(‪ )٥٥٧٨/٥٥٧٩/١‬الممجيط في اللغة ۔‏(‪.))٢٣/١‬‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫‏)؟‪ (٢‬باب‪ :‬ي ذكر الانتصاب في انام بلضلاة‬ ‫ذى( أَخرَججفا وإن أجحَقت به حيةأؤ عقرب فَتَلَهما إدا حَافَهماء وابئذا؛‬ ‫الصلاة أحث إلي وقذ قيل أئه تني على صلاته وإن أصابة قي ؤ ز‬ ‫في الصلاة انصرفت وَرَماه وَتَوضاً وابتدأ الصلاة وعند أضحابنا أنة ينني عَلّى‬ ‫صلاته ما لم يَبتيذ عَنهاك والانيداُ أحَبُ إلي‪.‬‬ ‫ولا يزقعغ المصلي نظر إلى الماء أمام رأيه فئنقض ضلائ‪ ،‬ق رفع‬ ‫رأسة فذامة قه ناقصةء ولا يَلتَث في الصلاة ااا يرى ما خَلقه‪ ،‬ؤإن القت‬ ‫مينا أؤ شمالا قه تاقصة لأنه جاء اله ألا تت القات التغلبي وَلا نوما‬ ‫[وَلڵا نفترشش‬ ‫ل تيم به الصلاة وهي اضة‪.‬‬ ‫وذي‬ ‫في السجود نَقَرَ اليك‬ ‫ذراعه افتراشش الكملب]"“ وَذَلِكَ مما تكون بههغير تَامْةٍ وهي ناقصة ولا تنفض‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪«: .‬دبانه‪ ،‬الثضجيح من ن الخ التلاث‪ .‬الذتى‪ :‬الجراد قبل أن طيز وقيل الذتى‬ ‫الغل‪ .‬وقيل هو بغد الشزو واحذئهدباة‪ .‬وهمؤ عمنذ أمل عمان‬ ‫غو ما تكون من الجراد‬ ‫حرة طائرة ؤئها أخمز شديدة اللشع‪ .‬وهمؤ شراد المؤلف‪( .‬ئنظر‪ :‬تاز الصحاح‬ ‫(ص‪)٢١٨‬‏ لسان الْعَرَب ‏(‪.))٢٤٨/١٤‬‬ ‫الإكمال من ‪:‬بهية التح‪ .‬ذي لما زوا الإمام الزبيغ غن‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بينن القسَيِن ساقط من الأضل‪.‬‬ ‫في صلاته إفغاء القلبي وأن نر فيها تفز‬ ‫ابن عباس عانلنبي يمة «أئه قى المصلي أن يف‬ ‫الذيك أو لت فيها اليات الغْلَبب‪ ،‬أؤ يفقععد فيها قعود المزد" قال الزبيع‪ :‬إفقا؛ الكلب أذ‬ ‫تفرش ذراعيه ولا يَنْصِبِهماء وَفْعغودالزد أذ قعد على عَقيهِ ؤننصِب قذميه ؤقن فعل شيئا من‬ ‫هذه انؤججوه الأربعة فعليه إعادة الصلاة‪( .‬نْطَر‪ :‬شننذ الؤبيع۔(‪١٠١/١‬رقم‪:‬‏ ‪ :‬‏‪ )٢٣٨‬وما ورة عذ‬ ‫الزببع همؤ عين ما أؤضى بهالني هذ أبا هريرة طه في حديث الطبزايي وابنتي قال ‪-‬‬ ‫أو همزيرة۔؛ ا «أزضاني خليلي صفتي قه بئلاٹ ونهاني عن ئلاش‪ :‬أمزني يرفعني الصُحَى‪،‬‬ ‫هاني إذا سجنث أن أي ِْعَاء‬ ‫أن لا تام إلا على وئر‪ .‬وَصِيام تَلَائَةٍ آثر من كل ت‪.‬‬ ‫القردث ؤ آن أنقر تفر العراب أؤ ألنيت اليات اغلبه الطبرانى في مغجيه الأؤنط ‏(‪٢٦٠٦/٥‬‬ ‫‏‪ .)٢٥٤‬وزؤزاه آيا‬ ‫حريث رقم‪ :‬‏‪ )٥٢٧٥‬وَالَْنْهَتِئ في شتيه الكبرى ‏(‪ ١٦٠/٦‬حريث زقم‪:‬‬ ‫أثو يغلى في ششتدو؛ ‏(‪ ٣٠/٥‬رفم‪ :‬‏‪ »)٢٦١٩‬ونش الؤبيع يميز تين إفما الكلب ومو المزد‪.‬‬ ‫قا الحيل في الغين‪ ,‬والذب يفبي والكلب فمي إفغاة ينل سواة‪ :‬لأن الكل نفمي غلى‬ ‫اشبه وقال الجوهري‪« :‬الإفعاء‪ :‬آن يلق الزجل أليتيه بالأزض ؤينِب سايه ؤنتتائ إى =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫‪77‬‬ ‫تد‬ ‫إفعاء القزد فتكون تاقصة‪ ،‬وَلا تفد على عَقِبنه‬ ‫عليه ولا فمي في ‪-‬‬ ‫كَعَتب الشيطان"‪ .‬ولا يَتَربغ في ضلاته ولا يَجْعَل يده عَلَّى صَذره كَالْمَغْلُولَة‬ ‫ا بشو قل ويذكر انساب‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫يده‬ ‫= ظهره وفان انن القطان أفقى الكلب جلس على أَليتنه ضب فَجذني‪ .‬والزجل جلس تلك‬ ‫الجلة قال النوي‪« :‬ؤالشواب الزي لا مغدل عنه أن الإفعاة نوعان‪ :‬أحدهما أن يلصق أليتنه‬ ‫بالأزض نيب ساقه ه ضع ديه على الأرض قإفعاء الكذب؛ هكذا قشره أبو غبيذة مفمؤ ن‬ ‫لام ؤآخرون من ن أمل اللغة مذا الئؤغ هم الْمَكزوه‬ ‫الى صاحبه أبر غابيلقاييم ن‬ ‫الزي ورد فبهء الني الئزغ الئاني‪::‬أن يجعل أليه على عَقبيه تين الشجدتين؛ وَهَذا همؤ مرا‬ ‫ان غباس بقزله‪ :‬سنةنبيكم ذه‪ .‬اه زلكن ما رة غن ان عباس ظلما يس مح ائفاق‪ 6‬يقو‬ ‫الإتام الشالميى في غيبه على النوع الثاني منالإفعاء قنا قشر هالنووي‪(« :‬ئلث) وهذا أيضا‬ ‫داخل تخت النهي‪ .‬الخامل أن بجميعغيات الإفقاءِ داخلة تخت الئهي" وقذ زى بغض‬ ‫قمنا عن ائن عباس أنه قال في العا غلى الذين تينالشجذتين أنه الشلة قال لطهاؤش‬ ‫إنا لترا جفاء بالزجل؛ فقال ان عباس هي ‪ 7‬ه بنك‪ .‬أخرجه شنيع والنزيذي ؤأببو ذاؤذ ؤقذ‬ ‫روي مغناه غن ائن غمز أيضا ه م ج عنذناء وأجاب عنةالخطاب والمازدي بأن الإفعاة‬ ‫تشرع‪ .‬ولعل ان عباس لم يبلغه الئهن مذا بمي؛ لأ ان عباس هو راوي الئهي عنة‬ ‫الْغضنفر تغني الزبيع ;بن خيبر ۔ؤاختال بعضهم في الغم بينهما فحمل الئهي غلى تغض‪,‬‬ ‫هيئات الفاء ددون تغض؛ وز ضخذي عن ابن عباس َكَانَ هذا الوجة أؤنى© ؤلؤ كان بغض‬ ‫الإناء ن انن عباس ششة لنقله عنهجابز يغني ائن زنلر۔ مع كرة مُحَالَطيهِ له وأخذه غنة‬ ‫فالله أغل بما بزويه قمنا من ذَلِكَ‪( .2‬نظَر‪ :‬ياب العين ‏(‪ .)١٧٦/٢‬مختار الصحاح (ص‪.)٥٦٠‬‏‬ ‫المباح المنير في غريب الشزح م الكبير ۔(‪))٤٥١/٧‬‏ شزح النوي على منشيم۔(‪6)١٩/٥‬‏ قز‬ ‫الفشتد (‪)٤٢٠/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬لحدي عاقة ا قالت‪« :‬كان زشول الله ذ تنتفي الطلة بالتكبير والمراة ب«اتكنة ف تت‬ ‫تشتيت ؟» زقان إذا زك لم يخض رأسة ولم يوؤةولكن بينذيك‪ .‬ؤقان إذا از قم أسنة‬ ‫مانلزفوع لم يشجذ حئى ينوي قايماك قان إذا قزعأتة من الشجذة لم يشجذ حئى شتوي‬ ‫ججايشاء قان ينفون في كل ركعتين النجية كان يفرش رجله الشرى وتنصيبرجله الفتى‪.‬‬ ‫وكان ينقى غن غفبةالشيطان نهى أن يفترش الؤجزُ فيزاغيه افجزائش الشمع‪ .‬وكان يَخْبم‬ ‫الشلاة بالشليم «زفي رؤائة ان مر غن أبي خاير‪ :‬وكان تنهى عن عَقِب الشيطان" رَا؛‬ ‫ملم ني الشجبح ۔(‪٥٧/٣‬‏ زقم‪ :‬‏‪ ٨)٧٦١٨‬والتيهتِ ففايلشتن الْكُبرى؛ ‏(‪ ١٦٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪.)٢٥٧٦‬‬ ‫(‪(٢٤‬‬ ‫باب في ها يقطع الفضلي ضلاتة‪‎‬‬ ‫فصلي أن تفطّع صلاته إدا خافت الضد ل فيء أؤ طَقايى‬ ‫وَالْحَرقيق الشيل الذي يافث منة أز لِصري يقع في شيء بُخَاث أن‬ ‫هيك فيه‪ .‬أؤ أحد وقع في يفر فنه ين الْهَلَكق‪ 6‬أؤ يافث على‬ ‫طعامه إن وقعت فيه دابة تأملة ؤ ليدابة اَعَدَث عنه يَخَّاث أن تَذْهت‬ ‫ذ لتؤبر تَخمئة الزيخ إلى مضيع يخاف ‪ :‬يُشرَقَ؛ وما كان مثل ذي‬ ‫فله أنيقطع ضلاتة‪ ،‬وَيخرر ديت ثم يستأنف الصلاة ليس له قطها لم‬ ‫مَغتى‪ ،‬قال النه تعالى‪« :‬يلا ثإما السل ‪ "4‬لمحمد‪ .‬‏‪ ]٢٣‬وَيَكُون الْعَمَلُ كله‬ ‫يوجه الفي واتا مرضاته واتباع أفرو‪ ،‬خوفا من عقابو؛ وطلبا لقزابى ولا‬ ‫يرائي في صلاته وَلا فى عَمَله‪ ،‬فإن الزيا يخبط الْعَمل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬ؤالصب يَقغ في بنورَئْنقِذُ من الَلَكة» والفنبت من بقايةللتخ لائه‬ ‫الأفضل في التفصيل‪ .‬وزياد ألة آيًا‪.‬‬ ‫(!) شور شحَممر ونطها كاملة‪« :‬يتأيا الي اثنا آيغرا اقوهآيبغوا ارتشرز اثنيتآختتكر _‪.‬‬ ‫والأذان سنة على الكقابةإ والإقامة سنة ثنْبعةفي صلاة القريضةللواحد‬ ‫والْجَمَاعَعةهٌ على الْكفَايَةٍ ديجزئ إقامة الإتار لهم وَالْمُوَذئُوت أمنا والأيئة‬ ‫ضمناء'‪ .‬ولا يجوز الدان" لصلاة ة قبل وَفتِهَا في الصلوات كلها‪ .‬إلا صلاة‬ ‫لتر يما قذ" زوي عن النبي ة أنه قال‪ « :‬بالا دن بظل لوقظ‬ ‫تاتكمم وَبَوةًد اتم ‪ 6‬قَإذًا سسَمغئم أدان انن ر أ تَحَئومر قَصَنوا»‪٨‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬ليما راه غبذالؤزاقر وان حزمة عن أبي هرة نهد أن الثبين يله قال‪ :‬المدون أمته‬ ‫والية ضمنا أزشد انه الآية عقر للُْوذْنينَ» عبذالرزاق ‏(‪ ٥٤٧٧/١‬زقم ‏‪.)١٨٢٩‬‬ ‫ابن خزيمة ‏(‪ .١٦/٣‬زقم ‏‪.)١٥٣١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الأذان ساقطة ينالأضل؛ والملبٹ من بقايةلمخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬فَق ذذ أيز ذَلِك‪....‬ث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لم أذ لفظ المؤلف ايا في كثب الضخاح قالشتن غرقا من كب الحديث التي‬ ‫فظن الآؤن‪« :‬إن بلالا يؤذن بلتل؛ كلوا اشربوا حئى‬ ‫َحَفث‪ 6‬ونما ؤزةالديث‬ ‫تتشمغوا أذان انن أم مَكئومه» أخرجه تاك في العطاء تاب النداء للصلاة‪ :‬اب قذر‬ ‫التحور من الئداء ‏(‪ .٧٤/١‬زقم ‏‪ )١٦١‬وأخمذ ‏(‪ .٩/٢‬زقم ‏‪ )٤٥٥١‬وأخرجه الخَارِي‪.‬‬ ‫كتاب الأذان‪ .‬باب الأن قب الفجر ‏(‪ ٥٢٢٤/١‬زقم ‏‪6)٥٩٧‬ؤششلعء كتاب ؛الصيام‪ :‬اب‬ ‫يان أ الأون في الشؤم َخضل بطرع القر ‏(‪ .٧٦٨/٢‬زقم ‏‪ )١٠٩٦‬كلهم من طريق‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫‪;..‬‬ ‫(‪ )٢٥‬باب‪ :‬ي الأذان والإقامة‪‎‬‬ ‫لخم‬ ‫سر‪:‬‬ ‫وَكَانَ بلان" إدا أذن دَعا زشول اللهقة إنى الصَلاة؛ فإذا قيل له‪ :‬إنهاه"‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫قال‪ :‬الصلاة خَيِو من الئؤ اء ووي أن عَبدَ اللهبنن زيلر زأى في الن‬ ‫شول الله قة فقال‪« :‬عله بلالا وزاد في الإقامةه'‪ ،‬وأن‬ ‫الأَذَانَ =‬ ‫القايم عن عايقة فتا ؤقذ و شختصزا بلفظ‪ :‬هوا واشربوا حئى يؤذن بلاه‪ .‬أخزجه‬ ‫=‬ ‫آو تغلى ‏(‪ .)٢٤٨/٧‬رقم ‏(‪ .)٤٣٨٥‬وان حزمة ‏(‪ ٢١١/١‬زقم ‏‪ )٤٠٦‬من طريق‪ ,‬مشار‪ :‬ن‬ ‫غرو غن بيهه غنها به‪ .‬زرقا‪ :‬الإمام الؤبيغ عز‪ ,‬انن عباس‪ ,‬عن النبي تة قال‪« :‬إذا شغثم‬ ‫بلالا فَكوا»‪ .‬وإذا تتمغئم انن أ مَكْتُور فََمُوا دياب الؤم»‪ :‬باب صؤم يؤ غاز!‬ ‫قالئوافل ‪ / 77‬‏‪ ٠‬رقم ‏‪.)٢١٩‬‬ ‫اللفظ لثاني‪ :‬تا زا السان عن ابن تشعود ت آن الثبين تة قال‪ : :‬د بلالا ثن ن بنبل‬ ‫الْقَجْر ان‬ ‫ليتبة تَائِ م وَييزجع قَايتكم‪ .‬وليز الفجر ان يقول حما ۔ وأشار بِكَئَههل۔كن‬ ‫ثول همكمدا۔ وأشار بالتَبَابتَين‪ 6.‬كتاب الضؤم‪ :‬باب كيف الفجر‪ .‬‏‪ ٣ :٣/٧‬زقم ‏‪.)٢١٤١‬‬ ‫‏(‪ (١‬في ب‪« :‬قإن يقال كَانَ‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬قيل له همؤ‪,‬‬ ‫(‪ )٣‬أخرجه ابن مَاججةا كتاب الأذان قالشئة فيه‪ ،‬اب الشئة في الآذان‪ ٢٣٧/١( ‎‬رقم‪٨)٧١٦١ ‎:‬‬ ‫طريق شعيب‪‎:‬‬ ‫وَالْيهتِئ في الشتن الكبرى" كتاب الصلاة‪ :‬تاب الثثويبو في أدان‪:‬الشبح ين‬ ‫‪:‬قالً‪‎‬‬ ‫عن الزهري عن تعيد بن المسيب د عن بلال فَذَكَرَُ‪ ٤٢٣ ،٤٢٢/١( ‎‬رقم ه‬ ‫البوصيري في ه«الؤايدء‪« :‬إشتادة ثقات إلا أن فيه انقطاغاء سميد بانلمسيب لم تشمع من‪‎‬‬ ‫بلاليهؤ قال آو خام‪ :‬قل من كتبنا غن أضذق لهجة وأ حديئا ينه (لكن) عله اليي‪‎‬‬ ‫في «خلاضبهء بالائقطاع‪ .‬قال‪( :‬لأنْ) ميدا ل ننغغ‪ .‬من بالرب وَهُو الظاهزر؛ فإنه قان‪‎‬‬ ‫ضفيزا منذ قوت بلالي؛ً فإن قؤلو ضعي ستة عفن غشرة مانلهجره وقيل‪ :‬نة شبع‪‎‬‬ ‫عَشْرة‪ ،‬قات بلال سنة عشرين أؤ إخدى وعشرين" فيكون من سميد إذ دا ع;غق منين‪‎‬‬ ‫أؤ أزبع سنين على الأؤلي‪ ،‬تلات أؤ أزبع على الثاني‪‎.‬‬ ‫زوي من طريق آخر شتصيل راه ان الشكن في «شتيه الضحخاحء المأئوزة ين حديث‪‎‬‬ ‫عبدالله ثن زَند؛ عن بلال أيضا‪( .‬ينظَر‪ :‬البذؤ المنيز في تخريج الأخاديث والنار الزاقمة في‪‎‬‬ ‫الشزح الكبير‪ ‎‬۔))‪(٣/٨٥٢‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« .‬ؤزاة فيء ؤالملبث من بقايةللمع‪ .‬والحديث أخرجه القئ فايلشئن‬ ‫الكبرى‪ :‬تاب الصلاة‪ :‬تاب الزجل يذن ويقيم غيره من طريق غنرالشلام نن حزب عن =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ث‬ ‫‪ ٠:‬ا‬ ‫حا‬ ‫لم‬ ‫َشول الثه ية علم ا أم عَكُئُوم الأََانَ والإقامة منتى عفتقى"س وَإِئما أفر‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أبي المس عن عبدالله ن شحمد بن غبدالفه ن زيد عن أييه عن جيا فَذَكَرَة ‏(‪٣٩٩/١‬‬ ‫زقم‪)١٧٣٩ :‬ء‏ رواة ابن عزيمة في الصّجيح كتاب الصلاة‪ :‬تاب الئزجيع في الأذان‬ ‫‏(‪ ٩٦/١‬زقم‪)٢٧٩ :‬۔‏‬ ‫الحديث مؤضيغ خلافر تين الْمُلَمَاء بؤزوده من طريق آخر ولم يُذكز فيه غبية الإقامة‪ 6‬قال‬ ‫الْمتارَقمُوري في تُخقة الأحوذي‪« :‬لت‪ :‬دز تنبية الإقامة في مَذا الحديث غيز مَخمُوظ‬ ‫فإن قذ تفرد به أبو شامة غن أيي الُْميسء وزؤاه عن الشتلام ن خزبر عنة‪ ،‬حديث‬ ‫عَبْددالشلار نن حزب زوا الحكيم َالطْحَاوي في شزح معاني الآثار‪ :‬‏‪- )١٢٤/١‬فلم فز‬ ‫فيه تنبيةالإقامق غن الشلام ن حزب أعلم الْكُوفِين بحديث د أبي الْممێس وأكره عن‬ ‫رواية قال الزيلي في ضب الزاية نقلا عن الِْقِي‪َ :‬قذ زؤاُ غند الشلام ن خزبر عن‬ ‫أبي الفتێ ‪,‬س قلم يذكر فيه تنبيةالإقامة ؤغبذالشتلا م أغل الْكُوفتين بحديث أيي لفنس‬ ‫رشم غنهرؤانةك‪ .‬ا ه (خقة الأحوذي ‏‪.)٤٩٦/١‬‬ ‫الح أن اليهم حَكى هذا الْكَلام غعنن احيي ‏‪٧‬لكن الزنلَِيێن أجابت عنهيقله‪« :‬وعما‬ ‫قاله البيتين غن الخام مايان‪: .‬أَحَدُهُما‪ :‬أن الزاوي إذا كان ثقة يقبل ما ينفرد بي ئو‬ ‫ألشاتة لا شأن غنةء فإنه يقة نتهم‪ .‬شغ جله في الشجيح‪ .‬الزاوي عنةشلَيمَان ن‬ ‫قاؤد الزاي قال ابن أ بي حار فيه‪ :‬صدوق الزاوي عنة عبد الؤخمن بن أبي حَاتٍِ وَغَن‬ ‫غبدرالزخمن آو علي الْحَانظا غنة ه الحاكم وهؤلاء غلام تشاهيز‪ .‬التاني‪ :‬آن آبا أسامة لم‬ ‫فذ بو فإن عبد الشتلام ‪+‬ن خزب الذي قال الْحاكيم‪ :‬إئة زؤا غن بي الفيس لم ێذگئز‬ ‫فيه الإقاتة قذ زؤى هذا الخديت بالإشتاد المذكور وفيه إقامة عبدالله بن زند غ أذان‬ ‫بلالب هذا ززا الحاكم زا أبر خفص بن شاهين ين جهة مخمد بن يير الأضبهانن‬ ‫غن غد رالشتلام ;ن خزبر غن أبي التنس غن عبدالله بن شحَخمد عن عبدالله بن زير غن‬ ‫جين ن أري الأذان تر بلالا فأذن‪ .‬ثم أنز عة اللهبن زيد فأقام وَرَوَى‬ ‫أبيه‪7‬‬ ‫أو فازذ في شنبه‪ :‬حَذنا فمال بأنبي شيبةك نا حماد بن خاي؛ تنا شحم بن عمرو عن‬ ‫محمد ن عبدالله غن غمه غبدالله نن زيب قال‪ :‬آراة الثبيى يمة في الأذان أشياءغتضئغ منها‬ ‫شيئا قال‪ :‬فأر عذ اللهبرن زيلر الأذان في المنا ف تى الئبي تنز فأخبره ۔ قَقالَ‪« :‬أَلْقِه ‏‪٣7‬‬ ‫بلالي» فألقاه غلي فأذن بلاك‪ 6‬فقال غبذ الله‪ :‬آنا زأئهو‪،‬أنا منئث أريئذ قال‪ :‬فيم آنت‪.‬‬ ‫(نضب الزانة لأخاديث الهذانة تعحابب بنايةلأنممي في تخريج الزيني ۔(‪٧٠/١‬؟))۔‏‬ ‫وَلَم‬ ‫رجلا فُذشوا للاخيبار‬ ‫تين عشرين‬ ‫أن حوزة ة الأذان ؤاخئازه من‬ ‫علم‬ ‫أن ت‬ ‫‏‪ (١‬النشهوز‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )٢٥‬بات‪ :‬في الأةان والإقانة‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫الآذان مشعَاويَة“' وَقِيل‪ :‬إن أذان الْجْمُعَة أذان وإقامة وَهَذَا الزي زاوه شخذئا‬ ‫‪,‬‬ ‫اإ۔‬ ‫۔‪.‬۔‬ ‫‏‪.٨‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫‏‪,٥٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔[‪٩٦‬‏‬ ‫ترف‬ ‫۔‬ ‫ه‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔ث‬ ‫؟‪.‬‬ ‫وَقِيل‪ :‬إن‬ ‫لم كن في تامر رَشولو الله يبة ولا في أيام آيي بكر وَغُمَرَ ‪::‬‬ ‫ترذ في مجميسم الزؤايات ذك انن أ عكئور ولكن لا ينغذ أذ يكون من تين المشرين لأنه‬ ‫‪ 3‬المؤذنين زمن النبوي قة كما سبقت ‪ ,‬الإشارة إيه في الحديث السابق‪« :‬فإا سَيغتُمم أذان‬ ‫ائن ‪ ,‬أم مَكَنُور لواء ونش خديثر ؛ يي مدورة كما أخرجه الذارمئل في الشتن؛ كِاب‬ ‫ة أمز حوا من‬ ‫أن زشول اله‬ ‫الصلاة‪ :‬باب الرجيع في الآذان ‏(‪ ٢٩١/١‬زقم‪): :‬‬ ‫عشرين رجلاقأذئوا‪ 6‬فأغجبة صؤث أبي مخوزة فعَلمه الأذان‪ :‬دالةأقبز للأةقبز للةأبر اللة‬ ‫أفنى أشهد أن لا إلة إلا اللة آأشهذ آن لا إلة إلا الأ أشهد أن حمدا زشول الله أشهد أن‬ ‫عَلى الفلاح حي عَلَى الفلاح‪ .‬الله‬ ‫شحَمذا رول الفف حي عَلَى الصلاة حَي عَلّى الصلاة ح‬ ‫قبر اللة أخبر‪ .‬لا إلة إلا لل‪ .‬والإقامة مفتى عفقى»‪ .‬وأخرجه أخمذ ‏(‪ ٤٠١ ٦‬رقم‪ :‬‏‪)٢٧٢٩٣‬‬ ‫‏‪ )٥٠١‬والنسائي فايلمجتبى كتاب‬ ‫ؤأبُو ذاؤذ كتاب الصلاة‪ :‬باب كيف الأذان (‪١٣٦/١‬زقم‪:‬‬ ‫‪ .)٦٢٣‬واب تاجَجةً كتاب الأذان الفئة فيها‪ :‬باب‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫الأذان‪ :‬باث الأذان في الشفر‪.‬‬ ‫الترجيم في الأذان ‏(‪ ٢٣٥/١‬زقم‪ :‬‏‪ )٧٠٨‬وَأَخْرَجَه ائن حبان في ضجيج كتاب الصلاة‪ :‬تاب‬ ‫الأذان‪ :‬قو الأشر بالئزجيع بالأذان فيد قؤلر قن ترممة ‏(‪ ٥٧٥ 6٥٧٤/٤‬رقم‪ :‬‏‪٨)١٦٨٠‬‬ ‫قان خُزَيمة في ضجيجع ‏(‪ ٢٠١ \٢٠٠/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٨٥‬وَالبْهَقِي في الشتن الْكُبرى‪ ،‬كتاب‬ ‫الصلاة باب من قال بتَغنيةٍ قترجبع الآذان ‏(‪ ٤١٦/١‬زقم‪: :‬‏‪.(١٨٦٢‬‬ ‫جميغ النسخ يتنثق على هذه المبازة زانمشهوز أن تبي أميةآفرذوا الإقامة ويز الأذان‬ ‫كما زوي ديت عن مجاهد التخمين‪ .‬قال مُجَاهذ‪ :‬كانالدان والإقامة تثئى متى فلما قام‬ ‫‪ .‬أميةة آفرذوا الإقاتةإ وقال النخييئ‪ :‬آؤن من نق الإقامة شعانش وأئذ ذل أو الزج‬ ‫انلْجَؤزِيٌ كما حكاه الشؤكاني‪ .‬قال‪ :‬قال أبو الفرج ان الْجَؤزي‪« :‬كان الدان والإئامة‬ ‫تؤضوع إفزاد‬ ‫نى مَتْتى‪ ،‬فلما قام بةنو أمييةة فروا الإقامةه‪ .‬ؤقذأمد أو الخشن ن]‬ ‫الإقامة من تلو معاوية في جَاميه عندما قال‪« :‬ؤقذ قيل‪ :‬إن إفراة الإقامة حدت من معاونة‪.‬‬ ‫(نظز‪ :‬تتننققييحح تَححققييوق أحاديث ِالثغليق ‪)٢!٧٩/١‬ء‏ شزحخ قنح القدير ‏(‪ .)٢٤٣/١‬تنپينئ الحقائق‬ ‫) جامع آي العمزر البرة ۔(‪.)٣١٤/١‬‏‬ ‫رى ذي البخارى في الشجيح عن الشايب بن يزيد قال‪ :‬كان الئذاُ تؤممالجمعة أؤلة إذا‬ ‫جلس الإمام على المنبر على غهد النبي هة وأبي بكر غمز ظلها‪ 6‬فلما قان مان فذ‬ ‫ومغر الاس زاة النداء الئايت على الؤراِ‪ 5‬دؤغئة أيض أن اي زاة الأذين الثابت يؤم =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ب‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫الذي رأى الذان رأى أن رَجْلا قام أن تفنى متى حتى أتم الْكَذَاثَ ثم تد‬ ‫‪7.‬‬ ‫ثم‬ ‫الصلاة مرتين‬ ‫هنيهة‪ .‬ث ‪2‬م ةقام أقام الصلاة منتى مَئنى‪ 6‬ثمم قَالَ‪ : :‬قد فاقت‬ ‫شة يُؤمز بها الرَجَال‪ ،‬لا أت لهم ان يُصَلُوا جماعة‬ ‫أتم لأن‪ :‬وال‬ ‫إلا بأذاني؛ ون كاتوا في بَلَد وذ فيو" قَإن الآذان تهم أفضل والمئقرذ جايز‬ ‫له أن يصلى بلا آذان‪ .‬وئْستَحَبُ الأذان في السفر لن لم يكن تسمغ الذان‬ ‫وإذ صلى فلا بأس عليه‪ .‬الإقامة للصلاة شة هتّبعةؤ وإذا قام االإمهام أجر‬ ‫عَمُن صلى خَلق‪ ،‬دا كَانَ الوجل وخد أمر بالإقامةلاتباع السنة ولا إقامة‬ ‫على المزأة؛ ولا ثؤمز‪ ،‬وقيل إنى (أشهذ أن مُحَمدا سول الله) وقيل‪ ":‬ئؤمز‬ ‫بالكل‪.‬‬ ‫= الجمعة عمان بن عفان جين كثر أهل المديتة م يكن للنبي قلة مؤذن غيز واحب وكان‬ ‫التزين وع الجمعة جين يجلس الإمام يغني على المنية كتاب الصلاة‪ :‬باب الأذان يؤ‬ ‫الجمعة وتاب المؤذن الواحد بؤع الجمعة ‏(‪ ٣٠٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ .٨٧٠‬‏۔)‪ ١٧٨‬ورواه أبو قاؤى‬ ‫كتاب الصلاة‪ :‬اب النداء يؤم الجمعة ‏(‪ ٢٨٥/١‬رقم ‏‪ ))١٠٨٧‬وَالَْهتِئ‪ .‬الشتئن الكبرى‪١‬‏‬ ‫كتاب الصلاة‪ :‬تاب وفت الئذاءِ يؤم الْجْمُعة ‏(‪ ١٩٦/٣‬رقم‪ :‬‏‪.)٥٤٧٢‬‬ ‫إنهام الجل عنذ المؤلف يتق قعرواة الإمام أخمد غن معا بن جبل حبه قال‪« :‬جَاء رجل‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫ب‬ ‫منن الأنصار ‪,‬إلى الئبي هة فقال‪ :‬ي زأيث في النزر كأئي ششتيبظ أرى جفا تزن من الشماء‬ ‫منتى ثمم جَلَس‪٠‬‏ ثم أقام‬ ‫عليه برذان أغضران؛ نزل على جذر خاط من المدية فأذن قتى‬ ‫فقال تثنى هَنْئى‪ .‬قال‪ : :‬نغمما زآت" علها بلالا‪ .‬قال‪ :‬قال عُمَر‪: :‬قذ رأێث مل دَيك‘ ولكنة‬ ‫ن حنبل ‏(‪ ٢٣٢/٥‬رفم‪ :‬‏‪ )٢٢٠٨٠‬ولكن رواة الذازئطنين وَالِْهَتئ‪ .‬فيه‬ ‫سبقبي»‪7 .‬‬ ‫تصريحح ببأنة عند الله ن زيد وهذا هو الذي اشتهز ن الْمُحَذثين‪( .‬شتن الدارقطني‪ .‬كتاب‬ ‫الضلاة‪ :‬باب ذفر الإفائة واخيلافر الززايات يها ‏(‪ ٢٤٦٢ /١‬رقم ‏‪ ٠)٢١‬شتن الََْْقِي الكبرى‪.‬‬ ‫كناب الضلاة‪ :‬اب ما زي في تنبية الأذاز زالإقاتة ‏(‪ ٤٢٠/١‬زقم ‏‪.))١٨٢٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬دفيه» ساقطة ين الأضلي‪ .‬والإفغال ين بيائلةلتع‪.‬‬ ‫‏(‪« )٢‬قيل» ساقطة من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عن المالكية آضا في المسألة تلاه أفزال‪ :,‬حسن على الْمَشْهورإ وهو قؤل ابن الايس قا‬ ‫في الجلاب؛ولن على النساء أذان ولا إفاتةء قاله ابن غبدالحكي وقال ان القاسم‪« :‬إن =‬ ‫‪١.٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )٢٥‬تاب‪ :‬في الأذان والإقامة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فمرہ؟‪‎‬‬ ‫ومن ترك الإقامة متَعَمذا كان حَييس الحال اقض المول ويل إن‬ ‫وَتَكُون نَاقِصَة‪ .‬ؤ يُشْدتَحَثُ إذا‬ ‫ضَلَاته تننةتقزض‪ ،‬وفي قؤل آخر أئه لا نفض علن‬ ‫أقام الصلاة ألا يَتَكَلُمَ وَلا تلت ولا يزول عن مقامه وأما يك الن أن‬ ‫إذا أقيمقتت(" الصلاة لم يُخرم حَئى يَلْتت تَميئا شمال" فَإنْما ذلك إذا كان‬ ‫أفْنَ حسن ؤلأاشهتب تايث يالْكَرَاهَة ون كان خَلِيلٌ زى أنهما قزلان؛ لأئه لا يرى‬ ‫=‬ ‫توتالكراهة عن آأشهبڵ والْقؤلان هما اغيماذ القاني في الزسالة‪( .‬ينظز‪ :‬رسالة ابن‬ ‫أبي زند الْقَيرؤانێ (ص‪)٢٥‬ء‏ مَاب الْجَليل لقزح مختصرر الخليل ‏(‪.))١٢٨/٢‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬آن أقيمت الصلاةء والتضجيح من‪ 5 :‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬ورد في الشنة مجفوغة من الأخبار الجي ثفيد البات النبي تة إئى الفصلين خلفه تأئرهم‬ ‫يتشوية الصفوف ؤتغديلهاء من ديك ما رواه أخمد وأبو ذاؤة والبيهقي عن شحمد نن‬ ‫ششيمرنن الشلائب بن غابر صاحب المصورة قال‪ :‬جَلَس إلآينش بمايك‪ ,‬يوما فقال‪:‬‬ ‫حمل تذري لم صنع هذا ه م أشألة عنا فقل‪ :‬لا والله ما آذري لم ضع فقال أنس‪« :‬مان‬ ‫زشول الله ة يضع عليه يمينة ثملتي ليتا فقال‪ :‬اشتؤوا واغدلوا صُفُوفَكُمْء‪ 6‬أخرجه‬ ‫الإمام خمد ‏(‪ ٢٤٧/٢١‬رقم‪ :‬‏‪ ))١٣٦٦٩‬وَأَخْرَجة أبو داؤد كتاب الصلاة‪ :‬تاب تشوية‬ ‫الصفوف‪ .‬‏(‪ ٢٥١/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٦٦٩‬وَالْبيهتئ‪ .‬اب ما نقول في الأن يتشوية الطفوف‬ ‫‏(‪ ٢٦/٢‬رقم ‏‪ .)٢١٦٢٧‬وَهَدا الحديث ضعفهالألبان ليلتين‪« : .‬الأوَى‪: :‬انفاق الأية على‬ ‫تضييف شُضعبم بن تابت والحديث ورد من طريقه‪ .‬والأخزى‪ .‬جهالة خال محمد بن‬ ‫ششلمر تن الشايب‪ .‬قال‪« :‬وَإئما يصحح من ها الحديث الأنز بشوية الموف" وهذا في‬ ‫الكتاب الآخر (زقم ‪»)٦٧٤‬اه‏ (ينظَر‪ :‬ضيف أبي داؤة ‏(‪.))٢٣٠/١‬‬ ‫الحديث الئّاني؛ عن آسر قال‪ :‬كان زشول الله ته إدا أقيتت اللا قام في شصلا؛ ثم أف‬ ‫عَلّى الاس فقال‪« :‬اغدلوا ضفونكم قإني أراكم من خَلفيء خرجة عبد الؤزاق ‏(‪ 6٥٤/٦‬زقم‬ ‫‏‪.)٢ ٤٦٢‬ؤفي رواية البخاري قال آنس نه‪« :‬أقيمت اللا قأثبز عَلينا زشول الله قهة‬ ‫بوجهه فقال‪ :‬أقيموا ضفُوفكم راوا فإئي أراكم ين وزاءِ ظهري كتاب الصْلاة} تاب‬ ‫إقبال الإقامعَلّى الاس عند تشوية الصفوف ‏(‪ ١٢٠/٢‬زقم ‏‪.)٧١٩‬‬ ‫والحديث التالث‪ :‬عن آنسؤ عانلنبي ية قال‪« :‬تؤوا ضِفُوفَكُم؛ تن تنوية الست مين‬ ‫إقامة الصَلاةءء أخرجة ‪ 4‬العاري في الأذان‪ .‬اب إقامة الف من تمام الشلاق ‏(‪١٢٤/٢‬‬ ‫‏(‪ ٢٥١/١‬رقم‪ :‬‏‪.)٦١٦٨‬‬ ‫وأبو داؤ‪ 5‬ففي الصلاة‪ :‬باب تشوية الصفوف‬ ‫رقم‪ :‬‏‪٢٣‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪١٠٤‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫الإمام عايرلزي أقام‪ .‬لأن الإمام قذ يمكن أينقيم لهغيره وأما إذا أقام‬ ‫لنفع فلا يخطو وَلا يَتَكَلم''‪ .‬وهز إا قا اللْمغُةقِيم «حئ على الصلاة أن‬ ‫يَقُومً الناس إنى الضلاة؛ لأن «حَئ عَلَى الشلة ههُو الحث عَلَيها‪«َ ،‬حَئ‬ ‫لقلاح» هو الطق يالزاد‪ .‬ويقول المقيم‪« :‬قذ قامَترالصَّلاة» والئاش في‬ ‫ع‬ ‫حال التمر للصلاة‪ .‬و يسُتشتَحَث ألا يكون الْمُوَذْن والْمُتِيم إلا ثققَةةؤ قَإنْ كان غير‬ ‫قة فلا بأس على من صلى باقة غر الَقة إدا ان الإمام ثقة‪ ،‬ولا يؤذن إلا‬ ‫وهو ازا وَكَذِك لا يقيمإلا وهمطار وإن لم يكن كيك فلا تقض‬ ‫على من صلى معها"‪.‬‬ ‫اه‬ ‫‏) ‪ ( ١‬على سبيل الاستحباب كما ببين المؤلف ر‪71‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪ 7:‬زيادة من‪:‬‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫التؤجيه قَنلَ الإخرام سنة مُوَكْدَة‪ 5‬وقذ أجمع الناس عليها وقيل إنها‬ ‫‪ِ ٠‬‬ ‫‪7‬وقذ بَلَعََا رواية عن شول الله نسقيلدة أ ؟{نه كحا‪‎.‬ن د ‪١‬؟ر(‪)٢‬اه" ‪١‎‬ق۔ام إ‪1٦١‬ى الصلآ‪‎‬اة قال‪‎:‬‬ ‫َ‬ ‫قريضَةؤ‬ ‫ّ‬ ‫ه‪12 ..‬‬ ‫‏‪١‬إ۔ ‪ ,‬۔‬ ‫۔ ‏‪2١‬‬ ‫۔ ۔ے۔‪,‬؟‬ ‫] ك ‪١‬۔‏ ‪12‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ه‪ .‬۔إة ‪ 4‬اا؟ ده‬ ‫سبحَاتت اللهم وبحمدك تباز اسمك وتعالى ج;جذك ولا إلة غيو" وزاد في‬ ‫‏(‪ )١‬يغني به الإباضية وواققهم على ديت الشافمئةش َالْحَنَفيةش ثا المالكي فلين الئؤجية‬ ‫عندهم وابا وَلا شئةا ولديك لم يز إله القيرواني في الضالة‪ .‬واستخباب الئؤجيه همؤ‬ ‫مذهب جمهور الْعُلَماءِ ين الصحابة والئابمين كما حكاه النووي" وإنما اختلَموا في مكانه‬ ‫قب الإحرام أم بغتة‪( .‬ينظقؤ‪ :‬البخو الؤائق ‏(‪ ١)٢٣٢/٢‬رسالة ابن أبي زند القيرواني‬ ‫(ص‪٦‬؟‪)٢‬‏ بداية المجتهد ونهاية الفقتصيِد (ص‪)١٠٦‬۔‏ المجموغ شزح المهذب ‏(‪.))٢٢١/٣‬‬ ‫‏(‪« )٢‬إذاء ساقطة ين الأضل والإكمان من التسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أخْرَجه أبو اؤة‪ :‬كتاب الصلاة‪ :‬تاب من رأى الإشيفتاح بهشبحائك اللهم بحمد‪,‬‬ ‫‏(‪ ٢٠٦/١‬رقم‪ :‬‏‪ ))٧٧٦‬وَالحَاكي في الْمُشتَنْركا كتاب الصلاة‪ :‬تاب دعاء افبتاح الصلاة‬ ‫‏(‪ ٣٦٠/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٨٥٩‬وقال‪ :‬صجيخ الإستاد وَلَم يُحَرَجاه‪ .‬وأخرج انهت في «الشتن‬ ‫الكمبرىء‪ :‬كتاب الصلاة‪ :‬باب الاشيفتاح ‏(‪ ٣٤/٢‬رقم ‏‪ .)٢١٧٨‬وأخرج الترمذي تاب‬ ‫نقاب الصلاة‪ :‬تاب ما يقول عند افيتاح الصلاة ‏(‪ ٩/٢‬زقم‪ :‬‏‪ 6)٢٤٣‬ان ماجة في «شتنوه‬ ‫كتاب إقامة الصلاة ؤالشئة فيها‪ :‬تاب افيتاح الصلاة ‏(‪ ٢٦٤ /١‬رقم ‏‪ 6)٨٠٦‬وان ريمة في‬ ‫ضجيجه ‏(‪ ٢٣٩/١‬رقم ‏‪ )٤٧٠‬من طريق حارة عن عمرة عن عائشة به‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫اا‬ ‫فرہ‪٦‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫الوجيه أضحَائا جية رهيم لى الل على إنراهيموسلم _«وَجَهت‬ ‫هى يرى مطر الكوري والأن حييما وما أني الهلةنييت ‪4‬‬ ‫وئْْتحَث الئؤجيه للمصلي بهذا كله فَإَا أتاملتوجية لم يَتَكَلّم بشيء ولا‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الئزجية أخوة ين شوزة التقاوي() معاخاف البذايةء قذ زة في الحديث عن‬ ‫طىيابب أأ زول الله ية كان إا اذ الصلاة‬ ‫عبيد اللهن أبي داع عن علي ببن أبب‬ ‫المكتوبة قال‪َ« :‬جَُفث وجو للى فر الموات والزض حنيفا مُشلما وا أنا ين‬ ‫‘© إذ لاني نشكي وََخْيايَ ووَمَماتي للهرَب العالمين لا تريك اله وبذلك‬ ‫الذر‬ ‫أيزث وأنا بنن الششلمبن‪ .‬النهم ن الحمد لا إلة إلا أنت شبحات وفية آنت رئتيى وأنا‬ ‫عبدك‪ .‬ظقلَنث فيي قاغترنٹ بذنپي قاغيز لي ذُويي جَميئالا تغفو الأثوت إلا آنت‪.‬‬ ‫اضرفث عي سَيَتَهَا لا تتضرف عني‬ ‫ختن الأخلاق لا تهدي لأخيها لا آنت‬ ‫اهني‬ ‫والخيؤ بيديك‪ .‬والمهدي مَن عميت وأنا بك قلَيكَ‪.‬‬ ‫هديك‬ ‫سَينها إلا آنت‪ 6‬للتبي‬ ‫تبازئت وتعاليت‪ .‬أسوة وأتوب إيك أخرجه أخمد ‏(‪ ،٩٤/١‬رقم ‏‪ »)٧٦٢٩‬ششلم‬ ‫‏‪.)٢٤٢١‬‬ ‫‏(‪ .٤٨٥/٥‬رقم‬ ‫‏(‪ .٥٣٤ ١‬زقم ‏‪ ٨)٧٧١‬ؤأئُر داؤد ‏(‪ ٨0٦٠١/١‬رقم ‏‪ )٠‬والنزيذي‬ ‫النسائي ‏(‪ .١!٩/٢‬زقم ‏‪ )٨٩٧‬وائن خزنة ‏(‪ 0٢٢٥/١‬رقم ‏‪.)٤٦٢‬‬ ‫ِلعْنَماء أنال في آفتل الأذعية الثناء الذي تنتفخ به الصلاة‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ہ«‬ ‫)‬ ‫القول الول‪ :‬تذهب الإقار أختذ الإنجفتاع ب «سبحانك اللهم وبحمدة‪...‬ء فهذا الأزتى‬ ‫عنذ الإتار أخمد لأئه قان‪ :‬ؤ أن رجلا اشتفتخ بغض ما وي عن الين ه قان حسنا‪.‬‬ ‫ؤالإشيفتاح يشبخائت اللهم مذهب الْحَتَنْة أئيضًا‪ 6‬وهو قؤل كثير من أغل الذر قال الإمام‬ ‫الترمذي‪ :‬القمل على هذا عئذأكتر أمل ‪ ,‬امر من الثابمين وغيرهم‪.‬‬ ‫القن القاني‪ .‬قو الإتار الشابي قاتن المنذر زهو الاشيفتاح ب «ؤججهث وجهي‪ .. .‬إَخ؛‬ ‫قئيب إلى علي نن آبي طالبر حجه واختاره الآجري من الحتابلةإ قال الإمام الشامي في‬ ‫كنابه الأم بغد ذكر حديث علي‪« :‬زبهذا كُلهآفول وآشؤ وأ أن يؤتى به كما يزؤى عن‬ ‫زشول اله لة ولا قايز منة شيئاء‪ 6‬لكن قال النوى في العَجغوع‪« .‬إدا كان إماما م ز‬ ‫على قزله وجهث وجهي إلى قؤله وآنا من انفششلمينء إلا أن يكون شنقرةا ؤ إماما لغز‬ ‫قخضورين ورضوا بالثطريل استؤفى حديث علي بكمالوه‪( .‬ئنظز‪ :‬أحاديث الإشتفتاح رواية‬ ‫قنضور بن ولش البهوتي ‏(‪ .(٣٣٥/١‬وانظز منار القاري‬ ‫وراية ۔(‪)٥٨/١‬‏ كشافث القناع‬ ‫‪-‬‬ ‫لحمزة خمر قار (‪)١٥٨/١‬ء‏ قائل الإقامر أخمد رؤاية ابن عبدالله (ص‪،)٧٢٤‬‏ قالإئضات‬ ‫‪١٠٧‬‬ ‫‪::‬‬ ‫(‪ )٦١‬تات‪ :‬في ذكر الئؤجيه‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مر‪‎‬‬ ‫تلتيث إلى شيء غَير الصلاة وما يُقان فيهاؤ ؤأفبل عليها بكل قلبه‪ .‬يما‪‎‬‬ ‫يدل على أن الكلام لا تَجُوز في الضلاة؛ ما زوي عن زشول الله يلة أنه قال‪‎:‬‬ ‫ء من كل‪‎‬‬ ‫ضلائتا ممذه لا يلغ ا ن يتكلم فيهاا ؤ يقال فيها‬ ‫الآدميين" الش مئيؤ والكلام بغير الصلاة لا يجوز فيها وََفطَعُها إلا قز‪‎‬‬ ‫شبحان الله لمغتى صلاته" ومن ترك الئؤجية [متَعَمْدا]' انقضت صلائة‪‎‬‬ ‫تييي قا تقض علَيه‪ ،‬وَقَذ قيل إئة يجيد إدا تييي [الئمؤجية]" كُله‪ ،‬واللة‪‎‬‬ ‫و‬ ‫لم‪.‬‬ ‫(‪ .)٤٢/٢‬بذايع الصتايع (‪٩٩/١‬؟)‪.‬‏ والفقة الإشلامن ‏(‪ .)٦٨٩/١‬التجشوع‬ ‫‏=‪-‬‬ ‫‏(‪ .)٢٢٩-٢٧٨/٣‬زؤضة الطاليين ‏(‪ .)٢٣٩/١‬غانة الترام لابن عبدالهادي ‏(‪ ٨)٩٦٢/٤‬الأم‬ ‫‏(‪.)١٠٦/١‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬زيادة «بشيء»۔‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرجه أخمد ‏(‪ ٠٤٤٧/٥‬رقم ‏‪ ))٢٣٨١٣‬وَششلع‪ :‬تاب الماجد‪ :‬اب تخيم الكلام في‬ ‫الصلاة (‪٣٨١/١‬۔‏ زقم ‪)٢٣٧‬س‏ وأبو داؤد كتاب الصلاة‪ :‬باب تتَذشميت الاطلس في الصلاة‪.‬‬ ‫‏(‪ .٦٢٤٤/١‬رقم ‏‪ )٠‬والئتائئ‪ .‬كِتَاب الشهو‪ :‬تاب ‪ 7‬في الصلاة ‏(‪ ٠١٤/٣‬زقم‬ ‫وغيرهم من طزقر عن ختى بن أبي كثير غن هلال بن أبي ميموئة عن عطا بن‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫تتار عن ن شقاوة بن ‪ ,‬الْحَك ‪.‬قال‪ :‬وبيتا أنا أصلي ت مزشول اللهقة إذ عطس رَجل من‬ ‫أئتاُء ما لكم‬ ‫فَقَلْت‪ :‬وافك‬ ‫بأنضَارهم؛‬ ‫فَحَدَقني القوم‬ ‫الل‬ ‫قفلث لة‪ :‬رخم‬ ‫القوم‬ ‫ُضيئوئني ۔ لكِئي‬ ‫تنظوتَ إلَئ‪ 6‬قال‪ : :‬فضَربَ الفم م بأنديهم عَلَّى آفسَازِمغ قَلَما زأنتهم‬ ‫شكٹك فَلَما انضزت رشول الله هة ذغاني‪ ،‬فأبي همؤ وأي‪: .‬ما زآيث هعَلما قط قبله ولا‬ ‫بغت أختن تعْلِيما منة‪ ،‬والله قا ضرتني© ولا هزني" ولا تبي‪ .‬لكن قال‪ :‬إن ضلاتتا‬ ‫وتلا المُرآن هلم‬ ‫هذه لا تضخ فيها شيء من ن كلام الناس إنما هي التكبيؤ ‪7‬‬ ‫ترذ لَفظَةُء من كام الآذمتين «إلا في أحاديث الزاني الكبير» ينظر‪ :‬الثلخيض الخبيز في‬ ‫تخريج أحاديث الزافمئ الْكَبير ۔ ‏(‪ ٦٦٩/١‬زقم‪ :‬‏‪.)٤٤٦‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في بؤ ج‪« :‬الصّلاة»۔‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من الأضل‪ .‬والكمال من‪ :‬ب" ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة ين الأضل" والكمال من‪ :‬بث ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫ترة‬ ‫د‬ ‫ومن شك في الئوجيه وَقذ جَاوَزَُ ضار ففي حد الإخرار قا تزرج مغ إلى‬ ‫الشك بغد أن خَرج منة‪ ،‬قإن شك فبه هو غغد لم يحخرمقَنه لا يجَاوزه حَئى‬ ‫حكمك ون ليي م ‏‪٣‬التوجيه شيئا فلا تةتقض عَلَنْهء ول إعادة قا دَخَلَ في‬ ‫ةوأمالتوجية يغض ولا يقفولا يعزجعلى أحدا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب ج‪ :‬زادة‪« :‬في الصلاه‪.‬‬ ‫(‪()٢٧‬‬ ‫باب‪ :‬في الإخزام‪‎‬‬ ‫فإذا قام الفصلي للصلاة فَوَمجة توى الصلاة واستقبل القبلة أخر ها‬ ‫ّ‬ ‫وقال‪« :‬اللة أقبؤ»‪ ،‬وهي تكبيرةالإخرام؛ وَإئما صازث تكبيرة الإخرام لأنها‬ ‫‪.‬‬ ‫يخؤمبها ماكان شحَللا قَبلَهَا من النظر وغيره قبل الصلاة‪ .‬وقيل‪ :‬إن‬ ‫ان الصلاة وهي تَكْبِيرَة الانيتاح لما زوي عَن‬ ‫ررةة الإحرام هي‬ ‫تككبي‬ ‫شول الله تة أنه قَالَ في الصلاة‪« :‬تخريمها اليي وتحليلها التَسْليغه‪6‬‬ ‫قَعَقَدَهَا بطَرقَير{‘' ‪ .‬أضل تتَكِرييزةز الإخرام فيا بلغنا من كمتاب الله تالى‬ ‫قولة‪« :‬يَأثما َلَتَذه ه تنز ه وك تكن‪[ 4 :‬المدثر‪١ :‬۔‪]٢‬‏ وهمي تكبيرة الإخزام‬ ‫ث صلائة| لأنها قريضة واحبة‪ 5‬لا تجوز‬ ‫فمن تركها نَاسِيا أو متعمدا‬ ‫الصلاة إلا يها‪ .‬وإن أحرم وَجَاوَزها ثم شك فيها بغد أذ خرج منها إلى‬ ‫‏(‪ .١٢٣/١‬رقم ‏‪ .)١٠٠٦‬وأبو داؤد كتاب الصلاة‪ :‬باث الإتار ُحَدث بفدتا‬ ‫‏(‪ (١‬خرجة أخمد‬ ‫‏‪ )٨‬والنزمذي‪ ،‬كتاب الطهازة؛ باب ان بفتاخ الصلاة الطهو‬ ‫‏(‪ ١٦٧/١‬رقم‬ ‫يَزقفمغ زأتة‬ ‫‏(‪ ،٨/١‬رقم ‏‪ ،)٣‬وانن ماجا كتاب الطهارة‪ :‬باب‪ :‬مفتاح الصلاة الفوز ‏(‪ ١٠١/١‬زقم‬ ‫‏‪ )٢٥‬ؤالذازطيئ‪ ،‬كتاب الصلاة‪ :‬باب‪ :‬تحليل الصلاة الشيم ‏(‪ ٢٧٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١‬وقال‬ ‫الترمذي‪« :‬إئة أصح شَيءِ في هذا الباب أحسنه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪ :‬فعقد طَرفينء‪ ،‬وفي ب‪« :‬فَعَقذها طرفين» والمثبت من ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫نال‬ ‫حد غيرها من القيراءة؛ فأقر القزل أنه يفضي في صلاته ولا يزجع إلى‬ ‫هي الدخول في الصْلاة‪ ،‬فلا يُجَاورْها‬ ‫الشك‪ .‬وقال آخرون‪ :‬تكبيرة ‪2‬‬ ‫حَئى يحكمها‪ .‬وإذ شك فيها أحرم وانئدً الصلاة حَنّى يذل على يقين"‬ ‫وإذ جَاوزها إنى حد ئالشي تم ذكر أنه نسبها إله يبتدئ الصلاة لأنها لا‬ ‫يم إلا بها‪.‬‬ ‫(‪(٢٨‬‬ ‫اذذ‪٢‎‬‬ ‫‪ ٥‬وو ۔‬ ‫الا‪‎‬‬ ‫في‬ ‫باب‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪1‬لمآ‬ ‫ون‬ ‫>ك ر‬ ‫ااا‬ ‫ا!‬ ‫تسررنہ۔ا‬ ‫الاعادة شة في الصلاة [وَيَقرؤها المصلي سا في تفيه]‪ ،‬يَمُول‬ ‫الفصلي‪ :‬أعوذ بالله من الشيطان الجيم‪ .‬وَمقؤضغها عند القراءة ا افتتح‬ ‫وانة"‪ .‬ؤالئارك لها مُتَعَمْدذا تفسدصلائة‪ ،‬والاختلاف بنتهم فيها‪ .‬ون نها‬ ‫ون ذَكَرَ أن نيتها وَقَذ جَاوَرَها اشتّعَاةً من ؤ حَيث ذَكَرَ ‪7‬‬ ‫قا نةتقض علي‬ ‫ر قال يستعيذ إذا قام!" يلمراءة‘‪ ،‬يقول اللهتعالى‪َ« :‬دا قرأت الشان قاسْتيذ‬ ‫م‬ ‫سه م‬ ‫ي‬ ‫مه وممر‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل" وفي ب‪« :‬ئفرأ فيها سا في تفيسهه‪ .‬الغث من‪ :‬ج‪ ،‬د‪ .‬احباب الإستعادة‬ ‫بغد الإخرام قبل القراءة همؤ مذهب جمهور العلماء من الشحخابة ؤالئاهمين فمن بَعْدَهُم؛‬ ‫ومنهمان عمر وأبو هريرة ؤغطاُ أنبي زتاح احن البصري وان بيرين وَالئْحْمي‬ ‫ؤالأززاعئى ؤالئؤرى ئر حبيقةؤشاؤ ؤ أضحَاب الأي زالشافيئ وأخمد وسحق ؤذاؤ‬ ‫والقاري ؤالقايم من الدية‪ .‬وقال مابك‪ :‬لا يتعودأضلا ليخديث «الُْييء ضلائهء‪( .‬ينْظَر‪.‬‬ ‫انتبشوط للشرخيي ‏(‪ .)٢٢/١‬البيان والتخصيل ‏(‪ ))٤٩٦/١‬المجموغ شزخ المهذب‬ ‫‏(‪ )٣٢٥/٣‬تيل الأؤطار (‪))٢١٢/٦‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في بث" ج‪ :‬زياده‪« :‬في الصضلاةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في اللأضل زياد‪« :‬اتعادء والمثبث من بية النسخ‪.‬‬ ‫"‬ ‫(‪ )٤‬في جمبع المخ زيادة‪« :‬استعاة عند المراه‪‎.‬‬ ‫‏‪0٦‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ال‬ ‫ياننه مين ‪:‬مين الجيم ‪[ 4‬النحل‪ .‬‏‪[ ]٩٨‬ون جَهَر]"" بالا‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫عادة في الصلاة‬ ‫عمدا خفث علبه النفضؤ إ جهز نايا فلا نفض عَلَنِ‪ ،‬قإن يمي حَئى‬ ‫قضى الصلاة فَضَلائة جائزة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سَاتِطة ين الأضل‪ .‬والإخمان من الن الثلاث‪.‬‬ ‫(‪)٢٩‬‬ ‫باب‪ :‬في ذكر انقزاغةفي الصلاة‪‎‬‬ ‫فدا قام المصلي للصلاة واهما وأخرمهاء جعل نَظَرَهتخؤ تؤضيع‬ ‫شجُودو وقام منتصبا قع لله يكل قلبو‪ 6‬وأقبل على صلات وقرأ «بنم ‪.‬‬ ‫المن الؤجيم؛ حَئى يل الْحَمْدَ‪ ،‬فإن كانت ضلائة صلاة النهار لم يقرأ‬ ‫فيها إلا الْحَمدَ سِؤا في فيء كان إماما ؤ عير ما ؤ صلى وَخدَ ‪ 5‬قن‬ ‫اتت الصلاة مما يقرأ فيها المرآن قرا ق معالْحَمد سورة أؤ ما تيشر من القرآن‬ ‫أؤ قرا تلات آيات من القرآن وما يفك بلا حد مَخدودء قَإن كان إماما جهر‬ ‫في صلاة الليل يما يَجْهَز فيه‪ ،‬وَقَراً تن علقة الحمد وخذهاء وَلا يجهز في‬ ‫ورة‪ .‬أذ ما تيسر من الْمُرآن سِؤا‬ ‫صلاة النهار‪ .‬وإن كَانَ عَير اقام قرا الْحَمدَ‬ ‫في تفيها بقذر ما يسمع الأذتؤ إلا أن يشك فله أنيبين القراءةعند الش‪.‬‬ ‫ؤ يتفتى الصلاة لا لغير ديت‪ .‬ولا تجوز الصلا ز بقراءة فاتحةالكتاب‬ ‫القبر يما مذ جاء في الكتاب‪ « .‬ود َاتكَ سَبكا من آلمتان وألْمرةات‬ ‫لعظم ‪[ 4‬الحجر‪ :‬‏‪[ ،]٨٧‬قِيلَ‪ :‬ههي ورة الْحَمك{ سسمتيت بليك لأنها ثتة‪:‬كئى في كل‬ ‫ضلاة]‪ 6‬وَقذ وي غن الئيين نلله أنه قال‪« . :‬كُل صلات يُفرأ فيها قَانحَة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الغيث في اللأضل همي «سور الْحَهْدء قَقط‪ ،‬وما بقي مثبت من بقية الشخ‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪١١٤‬‬ ‫«لا صلاة إلا‬ ‫الكتاب تهي خدَاحجב'‪ .‬والْخةاجج ل يكون تاما! وقلن آو‪:‬‬ ‫ه‬ ‫اث‬ ‫ؤيشمر الله الَحممن‬ ‫ه‬ ‫لأے‪-‬‬ ‫ح ا۔ة ‪1‬إ‪-‬۔‪:‬‬ ‫ح‬ ‫۔ا‬ ‫قَهَذا ما يؤكد قراءة فاِحَة الكتاب‬ ‫ا‬ ‫‪-5‬اع‪1 2‬ا‪2-‬‬ ‫بقراءة فاتحة الكتاب""‬ ‫‏(‪ )١‬بهذا اللفظلي أخرجه ان ماجة عن عانة نا قال‪« :‬شيغث رشول الله تة قول‪ :‬هكُلُ صلاة‬ ‫لا يفزأ نيها بأم الكتاب نهي نامج كتاب الضلاق باب القراءة ‪ ٥‬خلت الإمام ‏(‪٧٤/٢‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ )٨٣١‬ولهت في كيتاب الضلاةغن أبي هُرَيرة ننه قال‪ :‬سمغث رسول الله تة يقول‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تاج‪5 .‬ثم هين خداجج» فقال‪ :‬يا أبا‬ ‫«كُل صلاة لا يقرأ فيها بأم الكتابتهي خداجج‪ .‬ثمهي‬ ‫هريرة‪ :‬ئي أكون أخيانا وزاة الإمام ؟قال‪ :‬يا فاريييئ" افزأ بها في تذيت‪ .‬الشتر الكمبزى©‬ ‫باب تعيين القراءة بِفَاتِحَة الكتاب ‏(‪ ٣٨/٦‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢١٩٥:‬وله ألفاظ أخرى منها‪« :‬كُلُ صلاة‬ ‫ُفرأ فيها بأمالمزآز هئ خجناج اخرجه أخمد ‏(‪ .٢٧٥/٦‬زقم ‏‪ 6)٢٦١٣٩٩‬وششلم في‬ ‫كتاب الصلاة‪ :‬باب ؤجوب قراءة الفاتحة ة في كل رَكْعَة ‏(‪ ٩٧/٣‬زقم‪: :‬‏‪ )٩٠٧‬وابن آبي شيبة‬ ‫‏(‪ .٣١٧ /١‬رقم ‏‪ )٠‬وابن ماجد كتاب الصلاة‪ :‬باب القراءة خلت الإمام ‏(‪ .٢٧٤/١‬رقم‬ ‫ففي القراءة خلت الإتام ‏(‪ ،٤٨/١‬رقم ‏‪ .)١‬ومنها‪« :‬كُ صلاة لا يقرأ فيها‬ ‫‏‪ (٨٤٠‬ولهت‬ ‫باحة الكتاب قهئ خداب"‪ 6‬فهي خجذاج غير مام أخخرجة أخمد ‏(‪ ٢٠٤/٢‬رقم ‏‪)٦٩٠٢‬‬ ‫وان قاجة ‏(‪ ٢٧٤/١‬رقم ‪٤١‬ه)‪6‬‏ والنهى ففي القزلة خلفت الإتام ‏(‪ .٤٩/١‬زقم ‪)٩٧‬۔‏‬ ‫ينها‪ :‬دشن ضلى صلاة لم قرأ فيها بأم م القرآن فهن خياج‪ 2‬أخْرَجَه الزبيغ في شنتدي‬ ‫‏‪ )٢٢‬وهنا ألْقَاظ أخرى تَركئا‬ ‫كِتَاث الصلاة‪ :‬تاب في ابتداء الصلاة ‏(‪ ٩٥/١‬زقم‪:‬‬ ‫انتقصاءما؛ لأن فها ضمي زتختالج إتى تبع لما قاله تقاد الحديث فيها‪.‬‬ ‫‪ :5‬أنادي آنه لا صلاة‬ ‫أخرجه أبر داؤ ي الشتن عَن ئ أبي هريرة قال‪« :‬أمرني رَشول الله تة‬ ‫_‬ ‫إلا بقراءة فاتحة الكتاب ما زاده‪ 6‬ياب الصلاة‪ :‬باب من ترك القراءة في صلاته يفاتِحة‬ ‫الكتاب ‏(‪ ٢١٦ ١‬رقم ‪)٨١٨‬ء‏ والترمذي ففي الشننب؛ كتاب الصلاة ‪ :‬اب ها جَاة في تَزك‬ ‫القراءة خلت الإقامر إذا جَهَر الإتام بالهراةةً ‏(‪ ١١٨/٦‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢١٢‬وأخر جه أحم ‏(‪.٤٦٢٨/٦٢‬‬ ‫‏(‪.٥٩/٢‬‬ ‫رقم ‏‪ .)٩٥٦٥‬والحايم (‪٣٦٥/١‬۔‏ زقم ‏‪ )٨٧٢‬وقال‪ : :‬ضجيح حخ لا باز غغي‪ .‬والننقق‬ ‫زقم ‏‪ ). ٧‬وأخرجه أيضا‪ :‬انن حبان ‏(‪ .٩٤/٥‬قم‬ ‫‏‪ )١٧٩١‬كلهم بزيادة‪« :‬قَما زادَء وَائقَق‬ ‫الإتاتان‪ ,‬قايك ؤالؤبيغ على رؤانة الحديث بلفظزاجدر قعزيادة عند الإار تيكر في آخره‬ ‫ولكنهما ين طريقێن مختلفين فمنذ الؤبيم بن طريق آنس نن‪ ,‬مايك طه بلفظ‪ :‬دن صلى‬ ‫صلاة لم يفرأ فيها با القرآن فه داج قال الؤبيغ‪ :‬الخةاج الاية وهمي غيز التمام‬ ‫(تاب‪ :‬في القراءة في الضلاةء ج‪٩٥/١‬‏ رقم ‏‪ )٢٢٢‬وعئذ قالك‪« :‬غن أيي الشايب مؤلى =‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )٦١‬بات‪ :‬في دكر القِراغة في الصلاة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫الزجيم من فاتحةالكتاب وَلا يجوز تزرها يي الصلاةا'‪ .‬وما كَانانً نفرا يه‬ ‫معفاتحة الكتاب سورة ة أخرى فما تشر من الْقزآن‪ ،‬لقول الله تباز ووتعال‪:‬‬ ‫«كاقرةوا ماتكر مناَلقرءان [المزمر‪ :‬‏‪ ]٢٠‬وَتَؤليه‪« :‬تفرةوا ما ير م يوننةأتموا‬ ‫الصَلَزة ‪[ 4‬المزمر‪]٢٠ .‬؛‏ أى‪ :‬أقِيمُوهمًا بِتَمَامهَا في أؤايقا الق عاة في الصلاة‬ ‫همام ‪:‬ثن زهرة يقول‪ :‬سشيغث أبا هريرة يقول‪ :‬شيغث زول الله قه نقول‪ :‬تن ضلى ضلاة‬ ‫‪-‬‬ ‫نم تقرأ فيها بأ م الزان فهي تاجا همي جذا‪ 7 .‬خجذاج غي نما قال‪ :‬نفث‪ :‬يا آبا‬ ‫هُرَئيرة‪ : :‬ئي آخيانا فرن وراء الإعاي قال‪ :‬فََمرَ ز ذزاععي‪ 6‬ثمم قال‪ :‬افزأ بها في تفيك يا‬ ‫فارسِي»‪( .‬المؤطأ ‪ -‬رواية ختى اليثيإ باب القراءة خلت الإتام فيما لا يجهر فيه بالقراءة‬ ‫‏‪ ٨٤١‬رقم ‏‪.))١٨٨‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه من المسائل المشهورة الخلاف بين الأئة الإشتلامئة شن غضر الئابمين وقد استقؤوا‬ ‫فيها غلى ثلاثة قذاههبَ‪:‬‬ ‫الأن‪ :‬أنها آية من كل شورة تجب قزاعثها في الصلاة جهرا فايلْجَهر وا في الئز‪.‬‬ ‫وهذا مذهب الإباضية والشامية قان الخطيب‪ :‬وعليه زا كة والكوفة وَقهاؤمنا‪.‬‬ ‫ان المبارك قالثافِمئ‪ .‬به قال أخمد في راية زبر نؤر؛ أبو غبي واخئلئت قز‬ ‫الامين هم همي آية من كل شوزة؟ أم ي آية ين سورة النفل فَقطم ومن فاتحة الكتاب؟‬ ‫فزوي عنه القؤلان جميعا‪.‬‬ ‫لثاني تفزأ قع أ المزآن في كل ركعة يِؤا وه مذهب أبي حنيفة وَالئرِي‪ ،‬أخمد‬ ‫وعليه الْعَمَلْ عند الْحتابلة‪.‬‬ ‫التَاِث؛ لا تفر في الصلاة ة الْمَكئُوبة جَهرا كانثأؤ بؤا‪ ،‬لا في الفتاح أ المزآن؛ وَلا في‬ ‫غيرها ين الش ورا وهو مذهب مايك‪ .‬قال الخطيب‪ :‬وعليه قمزاةة المدينة والبضزة والشام‬ ‫وَنْقهايهقا والزاي‪ .‬ول انن أبي زيد اليوان‪« :‬قإذ نت في الطبع قرأت جهرا بأ‬ ‫المزآن ا تشتفتخ بيشر اللهالمنمن الؤجيحر في أ القرآن ولا ففي الشورة التي بدها‬ ‫سبب الخلاف في هما آيل إلى شيئين‪ .‬أَحَذَهُما‪ :‬اختلاف الكنار في هذا الباب‪.‬ب‪ .‬التاني‪:‬‬ ‫اخيلائهم همل يشم الل ه الزخمن الحس آية من نفاتحة الكتاب د أم لا؟ وذ فصل أضحاب ز‬ ‫تذقب م حجتهم يما فني عن سزدها هنا‪( .‬ينظر‪ :‬بذاته المجتهد ونهازة امتد ۔‬ ‫‏(‪ )١٠٦/١‬الفارج ۔(‪.)١٩/١‬‏ رسالة ائن آپي ززير القراني ۔(‪)٢٦٢/١‬‏ التجموغ شزخ‬ ‫الفقذب ۔ ‏(‪ .)٢٣٣/٣‬المبشوط ليلشرخيي ۔ ‏(‪ )٢٦/١‬المغني ۔(‪))٢٤٠/٢‬۔‏‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫تلا‏‪١٦‬‬ ‫قرض لا يَيم إلا پها‪ ،‬ومن ترك القراء في الصلاة متعمدا أؤ اسيا قَسَدَث‬ ‫صلائة‪ .‬وإن يي شيئا حئى يجاوز الْحَدُ ثم ذَكَرَ رجع قراه ثم تى عَلّى‬ ‫القراءة من الؤقوع إى حد الجود ولم يقرأ‬ ‫لاه وأنمها‪ ،‬وإن ز‬ ‫قَسَدَث صضلائة و أها‪ .‬ون هُوَ صار في ح الكوع أو السجود تثممم شك‬ ‫أنه لم تقرأه ‪ 8‬تمضي عَلَّى صلاته وَلا تزج مإلى الشك بعد أن جَاوَز الْحَد‬ ‫وخرج منة‪ 5‬وقذ قي إن شك فيها وقفذرغ منها قلا يزرجغتى الملء [إا‬ ‫قان]" متلا‪ « :‬ولا آلتظاآ لن ه" ثثم شت فلا نزع‪ .‬وقد اختَلموا فيه تضاء‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫إن شك في الْحَمْدر و هُوَ في ‪ 7‬الُورة فلا يزجغ لى الشك وَههُوَ أكتر‬ ‫القله فيه قول آعمرا ومن ترك المراء في الصلاة أو الإخرام أؤ ترة ين‬ ‫القراض شيئا متعمدا أؤجهلا أز م يُصَل حنى قات الوقث قَعَليه البدن‬ ‫والكا إ تي حى جَاوَزَه‪ 6‬ولم ذكز حتى فات فَعَلَيهِ البدل‪ .‬وَلا كفارة‬ ‫عَلَيِ ونما تجب الكفارة على تارك الصلاة‪.‬‬ ‫_‬ ‫زن مايك ‪ ,‬الشافي‬ ‫‏(‪ )١‬هذا هو‬ ‫أخمد َإشحَاق ؤآپي ةثور وَدَاؤة قالوا‪ :‬لا صلاة إلا بِقاتِحَة‬ ‫إن تركها عايذا وقر غيرها جزأ غلى‬ ‫الكتاب قان بو حنيفة والثري ر‬ ‫اختلاف‪ ,‬د غن الأززاعمن‪.‬‬ ‫وقال الطبري‪ :‬يفر الفصلي بأمالفزآن في كن رَكعَة فإن ل يفرأغا‬ ‫تم جز إلا منها من المزآن‬ ‫عَدة آيايها وحرونها‪( .‬ينظر‪ :‬رتالة انن أيي ززيد القيرواني ۔‬ ‫‏(‪ )٢٦/١‬الإشتذكاز ۔(‪.))٤٢٩/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضلِ «أَذهاء زالئضجيح مبنقية‬ ‫() هذه الزيادة ين‬ ‫‪ :‬ب‪ ،‬ج‪ .‬زليتث في " وز أين إتباتها زيادة فايلتؤضيح۔‬ ‫الْفاَحَ‪ « .‬ين ألد آنت‬ ‫‪.4‬‬ ‫عتهمعزر آتتفصضوب عتنهز ل آصال‬ ‫‏)‪ (٥‬أي‪ : :‬تزجغ۔‬ ‫(‪(٢٠‬‬ ‫با‪ :‬في ذكر الزكوع والشجود‪‎‬‬ ‫أ ‪1‬‬ ‫س‬ ‫م‪.‬‬ ‫۔ > ‏‪٨ 7٨‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ . .‬۔‬ ‫۔‪..‬۔‬ ‫‏‪[٧‬‬ ‫ا [الحج‪:‬‬ ‫اتحكغوا وا سج ‪2‬دوا ‪4‬‬ ‫عاثوا‬ ‫«يَتأبَهَا الزنوكے‬ ‫الله تعالى‪:‬‬ ‫قال‬ ‫في كيتاب اللوك قَإدًا فرغغ الإنسان من القراءة خو‬ ‫قالزفوع في الصلاة فض‬ ‫الألقبزإ"'& قَإدَا صار في حال الؤقوع ضضع يَدَنهِعَلى‬ ‫راكيعا [بتكبيرة يقول‪:‬‬ ‫في ذلك‬ ‫[ ت‪7‬‬ ‫وَلَم يرفع‬ ‫أس‬ ‫معتدلا‪ .‬وَلَم يُتَكسش‬ ‫ركبتيه وَسَاؤگى ‪7‬‬ ‫استوى للؤوع‪ ،‬وَجَعَل نَظَرَهُ تح قؤضيم شجوده]" ؤشئع تَلَائاء ؤ‬ ‫‪.‬ان‬‫بز ‪ +‬ك‬ ‫عَن ‪7‬‬ ‫زوي‬ ‫وَقَذ‬ ‫عَلَيه“'‪(9 .‬‬ ‫قاد نفض‬ ‫دنقص‬ ‫أؤ‬ ‫وَاد‬ ‫ون‬ ‫پئلائة‬ ‫‏(‪ )١‬ونمافها‪« :‬يَتأبهَا آآييے ءاكئوا تتكغوا واسْجمذراوآنندوا رتَكُم وانصثرا أنكر متحكم‬ ‫تنيغورتے »‪.‬‬ ‫() هذه الزيادة تاقطة من الأضل۔ والمنبث من السخ الثلاث (ب" ج" د)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هذه الزيادة ساقطة ين الأضل والمنبت من التسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« ,‬فلا بَدلَ عَلَيهء الشجي من الشخ الثلاث‪ .‬وقد جعلت هذه النسخ لفظة‬ ‫«المأئوؤ ز به تَلائا» في هذا الموضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬يقول ابن آبي ززند القيروان ففي الرسالة‪« :‬قَإا نمت الشور كَبزت في انجطاطت للفرع‬ ‫فتمكن يذێيك من زقبتيت وئتؤي ظهرة ششتويا‪ .‬ولا تزقرغأسك ولا ئطأطئة‪ .‬تجافي‬ ‫بضبعيت عن جنبي‪ .‬وَتَعغْتقِد الخضوع بذايت بزموعجت وشجوية ولا تذغو في زموعت‪.‬‬ ‫وفل إذ ثيفت سبحان ربي الغيم وَبحَهدو‪ 5‬وآيس في ذي تزقيث قؤلو ولا حذ في الأبن؛‬ ‫رسالة ان أبي زَيدر القيرواني ۔ (‪)٢٧/١‬۔‏‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪١١٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا زع لَؤ ؤضع عَلَى ظهره فذ ينماء لم يَتَحَرؤ& ين اغتاله في‬ ‫ياسم ريياكَ العظيم ‪[ 4‬الواتعة‪ ,‬‏‪ ]٧٤‬قَالَ لأضحابه‪:‬‬ ‫لما تلت ‪ ,‬صح‬ ‫ركوع‬ ‫من شئيها"‘ ‪ .‬فن ترك التشريح في‬ ‫«اعَلُومًا في زكوعكُم»" فتتبيبين ‪7‬‬ ‫زكوعه شتَعَممذا انقضت ضلائةؤ ون كَانَ تاسِيا فلا نقض علي هه حى ينسى (‘‬ ‫النشريح في ك زكوعه‪ .‬وَكَذَلك التكبيز ففي الكوع للصلاة سئة‪ ،‬فمن تركة‬ ‫مُتَعَمَدًا قََدَت ضلائف ون دًسئ يمنئةه شيئا فلا فساد عَلَيها“» حَئى ينسى ذلك‬ ‫فأيكتر زوعه‪٬‬‏ وإذ شك في الخبيزة بغد أن جَاوزها ى التسبيح لم ێزجغ‬ ‫إى الشْك‪ ،‬ون دَكر أنه نها" قالها حيث دَكَرَما‪ ،‬وإن شك في الئشييح في‬ ‫‏‪ (١‬خرجه انن أيي شيبة في شنه من طريق عبدالؤخمن نن أيي لى مزصلا قا‪ :‬ان‬ ‫سول اللهتة زكوغة وشجوده قتامة بغد الزفعة هتقارا‪ .‬قال‪ :‬وكان النبي تة ؤ ؤضيع‬ ‫غر ظهره قح ين عا ما اشتزاق من اشيؤانه جين يزكغ «اب التشويب في الؤقوع‬ ‫قإفقاع الزأس ‏(‪ ١٥٤/٦‬زقم‪ :‬‏‪ .)٢٨٧٢‬وأخرجه الإتام أخمد في ششنده قؤضولا عن‬ ‫عبدالرحمن ن آبي ليلى عن غلي ن ي طاب ۔زع الله وَجهه ۔ ‏(‪ ١٦!٣/١‬رقم‪)٩٩٧ :‬۔‏‬ ‫وَهَذا الحديث وزدبألفاظ مخلفة كلها نفوذإنى تفس الْمغنى‪ 6‬وقذ تعقبها ائن الْملَقَن في‬ ‫البنر‪,‬الفير وَضَعقها لا حديث الطبراني فايلْمفجَم الكبير قا‪ :‬كان النبى قلة ا رقع‬ ‫عَدَلَ ظهرة فلز شب على ظهره ما؟ رده‪ .‬المفجع الْكپيؤ ۔ ‏(‪ ٢٤٢/١٧‬رقم‪ :‬‏‪ )٦٧٤‬ؤقذ‬ ‫وجع الألباني تضيفه لؤزوده من طريق‪ ,‬ختى الجفصيإلا أله قان‪ :‬يمكن أن يقال‪ :‬إئة‬ ‫ضايخ للاشيشهاد به‪ .‬أز إن حرية حصن بغيرها اللهل أعلم‪( .‬ئنظر‪ :‬البذز الميز في تخريج‬ ‫الأخاريث ؛الثار الاقة في الشزح الكبير ۔(‪٩٨/٣‬ه)‪6‬‏ الشليلة الصيحة الْمُجَْذَاتث‬ ‫الكاينة ‏‪ ٩-١‬‏‪(٣١/٤٢١)).‬۔‬ ‫‏(‪ )٢‬سَبَقَ تخريجه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪« :‬فسن بذلك شئة‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضلِ «ينو» والفلم من بقيةالمسخ لائه الأنتب ليذيبازة‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأ‪«: .‬فلا شة عَليء زالفنبث م نن تقايةلشخ لائه الأرت مبارة أيضًا۔‬ ‫‏(‪ )٦١‬في الأضل «سهى» والليث من بقيةالشسخ لاثه الأنسب ليليبازة‪.‬‬ ‫‪١١٨٩‬‬ ‫(‪ )٢٠‬باب‪ :‬ي ٹر الأكوع والسجود‪‎‬‬ ‫طق‪‎‬‬ ‫رر<۔‬ ‫القوع بغد أن جَارَة إلى حَذً لار مين الؤفوع لم ييزجغ"'‪ 6‬ونمضي عَلّى‬ ‫تك في الؤفوع وَقذ صار في الشجود لم يرجع في الشكث‬ ‫صلاته قإن‬ ‫غضي على صلاتى وإن دَكَر أنه م ييسبخ في الؤقوع"' فيتبح حيث ذكر‬ ‫‪ 9‬يزج مإلى الت ولا يفيد ضلاتة بغد أن جَاؤزها إت السجود‪ .‬وأما‬ ‫الزقوغ إذا جَاوَزه إتى السجود ثدغَكَر أئه ‪ :‬تزكغ فإنه يزجغ إنى حذه فيزقغ‬ ‫ؤێئني عَلى صلاته ودا جاور دلك إلى ح نايث قَسَدث ضلائة إذا لم يَزقغ‬ ‫وجَاوَزَه‪ .‬ودا قرع من الؤوع قام وقال‪« :‬سيع الله ليمن حَمِدهه‪ ،‬استوى قاما‬ ‫حنى ترجع كل عضو تى تفصله؛ ثقمال‪ :‬ربنا ل الحَمذا"‪ .‬وهو شئة في‬ ‫الصلاة‪ ،‬ومن ترة سمعشمعالنه يمن حمدة أؤ ربنا تك الحَمذ (متَعَمذا]" إذا‬ ‫لى وَحُدَُ‪ ،‬قَسَدَثن عيا قَإن كان ايا ةقا قَساة عَلَيهِ حنى ينسى دلي‬ ‫فأيكتر زگوعهً تم تفسدصلائةؤ وإن دَكرَهُ وذ ج؛اؤزه قال حيث دَكَره وَقَد‬ ‫اتوا فيه خلفت الإمام؛ قَقالَ قوم يقول‪:‬سمع الله ليمن حمده وقال اخون‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج زيادة «إى الشتء۔‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «الؤكعةه زالغثبث من اللتخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عَدم إثبات الواو في «زبتا ولك الْحَمذه هؤ معتم الإباضية في غمانب زبانزار فتمد المغاربة‬ ‫لكن الذي عليه القمل الآن هو إثبات الواي ؤقذ ؤزذث بؤانا بكلا اللفظين إنما الئرجبغ‬ ‫دلالة الجملة قال مخي الإيضاح تَفلا عن ققارج الآمال إناث الواو هو الْمغتمذ عليي إذ‬ ‫فيه دلالة على مغنى زايد! لأنه يكون الثفديز‪« :‬زئتا اشتجب» أؤ ما قازب ذيك «زل الغده‬ ‫فيكون الكلام شتيلا على مغنى الدعاء مفتى الخبر‪ .‬قال‪ :‬فإذا فعن يإنفاط ااو دل ا أحد‬ ‫هذين‪ .‬قال‪ :‬قإشقاط الوا حكاه ان ُذامة ن الشانيي‪ ,‬قا‪ :‬لأن انواز للْعطفر ؤليز هنا‬ ‫طفت عله‪ .‬قال‪ :‬وعن مالك وأخمد رؤايتاز؛ وفي مؤضوع الزؤايات الوارذة فيها يقول ‪:7‬‬ ‫في المجموع‪« :‬ؤتبت في الأحاديث الضجيحة من رايات كثيزة؛ «زئا لك الْحَغده زفي رؤانات;‬ ‫كَبِيرة؛ «رَبنًا ولك الْحَمدء بازار في رؤاێات داله َبتا ولكالحد وفي رؤانات‪« :‬اللهم زئتا‬ ‫ل الحمذء وَكُلة في الشجيح؛»(‪.‬نظقؤ‪ :‬المغارمج ۔(‪6)٢٦/٥‬‏ المجموغ شزح المهذب ۔ ‏(‪.))٤١٨/٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساطة ين الأضل‪ .‬والفئبث من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫رر‬ ‫لل‬ ‫‏‪١٦٠‬‬ ‫الحمد" وَالْحَمذ لله لا شريك له‪ .‬وإن شك في‬ ‫لدا فولا‪ .‬ويقول‪ :‬ربا ل‬ ‫لللةيمن حَمده أؤ رَبتا لك الْحَمذا"' وذ جَاوَرَه إلى السجود فلا يزجِغ‬ ‫‪ 7‬الشك‪٬‬‏ تم يخ يز‪ :‬إى" السجود وهي شة‪ .‬من تركها عادا‬ ‫قَسَدث صلائة ‪ .‬ني فلا قَساة عَلَيهحى تنسى دلك في أكتر صلاتى‬ ‫وذ شك فيها ممساجد لم يزجغ إلَها‪ ،‬وإن دَكَر أئه تها قذ جَاوَرَها‬ ‫الها حيث ذكرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الخلاف بين أهل مانز قديم في هذه الألة نقول غنه الإمام الشامي‪« :‬ؤإذ ضى خلت الإمام‬ ‫قلي عليه أن قو‪ :‬مضجع اللةيمن حمنهء‪ .‬قال شُحمذ بن المسبح‪ :‬لا تمول ديت ولا تأغز به‬ ‫قفا ول ؤزاة الإمام «رنا لك الخمذه وهو قؤن أيي معاويةة وأهل دنزوى وغيرهم‪ . .‬شيل‬ ‫ئر إنراهيم الإزكري فقال‪ :‬أقول‪: :‬ز «نا لل الْحَمْد»‪ .‬وقاد شبيب يَقُول؛ على الذي خلت الإتامر‬ ‫أن يول‪ :‬سبع الله لن حمدة ونقول‪« :‬زئنا ل الْحَهذه‪ .‬قال أبو معاونة‪ :‬ؤهمؤ قؤن أغل إزكي©‪6‬‬ ‫ولعله ؤ شوشى بن أبي جابرء‪.‬اه ولا خلات عئذ المالكية في أن المصلي خلت الإمام لا‬ ‫نقول سمع عالله يمن حَمذ‪ ،‬وَكَذيك لا يمول الإمام زنا و الحَمدك قان في الرسالة‪« :‬ثم ترفغ‬ ‫زأشك وأنت قان شمع مالله ليمن حمذها ثم تقول‪ :‬اله زنا ولت الحمد إن كنت وَخدذك‪ .‬ولا‬ ‫نقولها الإمام ولا فون التأئوم شمع الة لمن حَمنه\ وقول الهم را ول الحمد وهذا همؤ‬ ‫معتمدالأختاف‪ ,‬ايضاء و قذ أزججع ا زشار تبت الخلاف إلى تقازض حَديقين‪ .‬اَحَدهُمَا‪ :‬خديث‬ ‫آسر‪ ,‬أن البين هة قال‪ : :‬ما جمل الإقام لكوت بمهؤ فإذا رَكَعَ قازكغمواك فإذا رفعقازقموا‪ 6‬قا قال‪:‬‬ ‫سمعاللة ليمن حمده ولوا‪ :‬بنا لك الحمد والحديث اناني‪ :‬خديث ابن غمز «أئه ثة كان إذا‬ ‫افتح الضشلاة رفع يده خذو منكبي‪ 6‬قا زفعزمأسة من الؤفوع رَفَعَهما أيضا ذي وقال‪ :‬شمع‬ ‫لليمن حمه بئا ول الحغذ' فمن رجع مفهوم حديث أنس قال‪ :‬لا يعون الشوم سمع اللة‬ ‫ليمن حَمِدُ‪ ،‬ولا الإمام بنا ت الْحمذك وهو ين باب ذليل الخطاب لأئة جعل حكم القنوت‬ ‫علهبخلاف حكم المنطوق به‪ .‬زفن رجع حديث ان غمر قال‪ :‬يقول الإتام ربنا ت الفذ‬ ‫وجب على المأئوم أن تتبع الإقام في زل‪ :‬سمع للة ليمن حمده لعموم قؤله؛ «إئما مجمل الإتام‬ ‫ليؤنم به‪ 6‬ؤقن جمع تين الحديئين قوق في ذيك نين الإمام لتري‪( .‬ينظؤ‪ :‬رتالَة انن‬ ‫أيي زن الْقيزؤاني ۔(‪»)٢٧/١‬‏ المقارغ ۔ ‏(‪ )٣٢/٥‬بداية المجتهد ؤنهانة الففتيد ۔(‪))١٢٨/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل تقديم زتأجيز تينالمبازتين؛ والنضجيح من الخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في‪ :‬ب «حال»۔‬ ‫(‪(٣١‬‬ ‫باب‪ :‬ذِكز النجود في الصلاة‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وا‬ ‫يح‬ ‫=‬ ‫والسجُود في الصلاة قرض في كيتاب الله تعالى‪ ،‬من تركه اسيا أؤ متعمدا‬ ‫فلا صلاة لَة‪ ،‬قيل هما حذان وذ قيل حَذ واحذا وقال اللة تعالى‪:‬‬ ‫«أرببكغروا! رَأَسَجُدواه« ( [الحج‪ :‬‏‪ .]٧٧‬وَمَن شك في الجود بغد ‪ 5‬جَاوزَه‬ ‫م يزجغؤ قين دَكَر أنه تم ييشجذ وهو في حالو المود فإنه يزجغ إلى حَذه‬ ‫تسجد ون سَجَد"' وشك أنه سَجَد سَجنة أ سَجَْتَين؛ فإنه تزجغ وَيَشجُد‬ ‫حئى لا تشك فيى لأنة لم يجاوز الْحَذ ودا خو سَاجذا من قتايه خز على‬ ‫أطراف أصاييوا"‪َ ،‬ؤضع يَدَيه على كبتن إن نكته ذيك وَقذم رقبتي إى‬ ‫الأزض قبل يديه إن قَدر على ديك فين لم يمكنه قدم يذنه قبل فتنه‬ ‫بلشذر إن أنكتة ديت من الكبر أؤ ليلة قَإًا طرح زقبتيه إى الأزض‬ ‫للشجود جعل يديه حذاء أذئييه تتط ميه على الأرض وضم أضايف‬ ‫وفتح بين مزَقيوف حتى يرى بياض إنك ادل في سُجودو وأنك جَبهتة‬ ‫‏(‪ )١‬تمامه‪« :‬يتأيَها ألذي اكثروا تتكهرا وسْجُذرا وأنغنثوا ريكم وإفصثرا الكن تمتحضم‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫يخوت »‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬قإن لم يَشجُذ تم‪ ...‬والئضجيخ من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «قدميه‪ »...‬والتضشجيخ من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪١٦٢‬‬ ‫فرہ‪٩‬‏‬ ‫وليل‬ ‫من الأزض» من غَير أن يجعل عليها الاغماةك ولكن يَغتيد عَلّى ك‬ ‫طرت أنه الأزض» ويجعل أطرات أصام قدميه على الأرض وَيَسْجُذ عَلّى‬ ‫عَن‬ ‫السبعة الأغضاء‪ :‬الوجيه واليدين الوقتين‪.‬وَالْقَدَمَين‪ ،‬كما جات ‪7‬‬ ‫النبي قنة أن قان‪« .‬أيزث أن أجد على سبعة أغضاء "۔ وهي التي وَصَفْنَامما ۔‬ ‫ولا أكف شَغرا وَلا توبام_‪ .0‬فأما كقثف الشعر قهو أن يكف شعر لتَلّا يقع في‬ ‫الترابي‪ .‬وأما كف الئؤب ه يرقعه عن الأرض دا قَعَدَ وسَجج'‪ 3‬ومن فعل‬ ‫ذي خجفثعليه النقض ثم يسبح في سجوده تَلاا‪ 6‬ييؤمبؤذيك‪ ،‬وَلا نفض‬ ‫عيه إن زاد ؤ قص ومذ زوي عن النبي نجي [أئة قال لَما نزث]‘؛ «مَيّج‬ ‫آسر العله لاعلى‪ .] .‬قال‪« :‬اجعلوقا في جودك فهن سؤ قن‬ ‫‏(‪ )١‬أخرج البخاري‪ :‬كتاب الأذان‪ :‬تاب الشجود على الأنفي ‏(‪ ٢٩٧/٢‬زقم‪١٦ :‬ه‪»)٨‬‏ تاب‬ ‫الآذان‪ :‬ياب لا يكف غراء ‏(‪ ٢٩٩/٢‬رقم‪ :‬‏‪ ٨١٥‬‏ء)‪٦١٨‬ؤ وَمُشلعء كتاب الصلاة‪ :‬باب‬ ‫أغضاء الجرد ‏(‪ ٢٥٤/١‬زقم‪ :‬‏‪ )٠‬وأبو داؤد‪ :‬تاب الصلاة‪ :‬باب أغضاء الشلجود‬ ‫‏(‪ ٢٩٨/١‬زقم‪ :‬‏‪ ))٨٨٩‬والنسائي‪ .‬يِتَاب الإنيقاح‪ :‬باب على كم تجد ‏(‪٢٠٨/٢‬‬ ‫‏(‪٦٢/٦٢‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ ))١٠٩٢‬والترمذي‪ :‬يابن الضلاة‪ .‬باب ها جَاة في الجرد على سبعةأغضاء‬ ‫‏(‪٣٣١/١‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ .)٦٧٢‬ان مَاجَة‪ :‬تاب إقامة الصلاة‪ :‬باب قت الشغر زالئؤب في الصلاة‬ ‫زقم ‏‪ )١٠٤٠‬كلهم مينطرق عن انن عباس ظلها‪.‬‬ ‫() لاؤل مزة تظهز في السمة (ب) زتاتة من الخ فون أن يجيز إلى أها يمت من المن‪,‬‬ ‫تها‪« :‬ؤقال الشيغ أبو شُحَمحدرَمدتل لهفة ا فرنته الجدة قبل طلوع الشفس فمنههمم ععرن يقول‪:‬‬ ‫لا نجد لأئ لا صلة تغذ صلاة الفجر ومه الجدة ين شبب الضلاق ومنهم قن‬ ‫بغد ضلاة ة القَجْر اقض‪ .‬قفيتبخ ولم تشجذ‪ 6‬لاذ اللشْجْتة وانة لا تكون‬ ‫ش ج‬ ‫قول‬ ‫صَلاة‪ 6‬ؤزؤى الئقة غن آبي محمر عبدالله ه ن محمد بن بركة‪ .‬أنه قرةعثَلَهِ اللجنة بغد‬ ‫صلاة القضر وصلاة المجرفتبع زبلنمجذك‪` .. .‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة ن ن الأضل‪ .‬زالإئجاث ين ب‪٥‬‏ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجه‪.‬‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫ٍ‬ ‫(‪ )١‬تباب؛ دز الشجود ي الضلاة‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪‎‬كہ‪٦‬‬ ‫تركها متَعَمَدَا قتدث صلائةه وَلا فتاة عَلى من تركها حئى ينتى ديت‪‎‬‬ ‫وَقذ جاوره لم يزجغ إلى‪‎‬‬ ‫النسبي ح في أكتر صلاتها"‪ .‬وإن شك في النشيي‬ ‫الشك قن دكر أنه ليمسبغ" بغد أن جاؤزه قاله حيث لَكَره‪ .‬والود بين‪‎‬‬ ‫الجنتين‪ ,‬عئى تزجع كُلُ عم تى مفصله غ يسجد بكيزة أخى" ويك‪‎:‬‬ ‫مَ رتركها مُتَعَمَدا‪‎‬‬ ‫شة‬ ‫مع كُل سجدة ة تكبيرة وَيَزقغ رأسة تكية‪ .‬وتل‬ ‫ث صلائةؤ وَلا فتاة على من تسي حَئى ينسى أكتر ذيك في صلاتى‪‎‬‬ ‫ذ ث وقذ جَاوَرَه قلا تزجغ إلى الشك‪ .‬ومن لم يتشجذ عَلى السبعة‪‎‬‬ ‫[الأغضاء]" قَسَدث ضلائةؤ ومن لم تشجذ على جبهته مدتث صلائة إلا من‪‎‬‬ ‫غذب ون لم ييل أنقة من الأزض يكره ‪ 5‬ولا قتاة على صلاتى قن لم‪‎‬‬ ‫> ۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬ي‪َ.‬شْجُ وذ ع‪.‬؟لى ۔ي۔دهيه جفت إ۔دَث‏‪ ٠‬صإلا‪2‬تة‪ ،‬۔وذا۔م۔ن؟‏‪٥‬۔رفع هكلَب‪2‬ت‪َ.‬ئهِ مت‪.‬ع۔َ۔م‪َ.‬ثذا ‏‪. ١‬فى سجوده فسََث‬ ‫ّ‬ ‫َيْزحُضصر‬ ‫‏(‪ )١‬لا ديجيزز الإباضية غير التنييح باللفظ الذي وز في الآية في شجود القزض؛‬ ‫بالدعاء في النفل‪ .‬وهو مذهب سفيان الثؤرِي وأبي حبيقةة الشامي والأؤزاعمي ؤأبي تئؤر‬ ‫وأخمد بن حنبل ‪ .‬بخلاف المالكية الذين لارفننترطوت ذلك‪ .‬جما في الرسالة‪« :‬تمول إذ‬ ‫فيي عملت شوغا فاغنيز لي‪ 6‬ا عير دلك إن‬ ‫ت في سجود سبحانك ربظيلمت‬ ‫شنت وتذغو في الشجود ه إذ شتت‪ .‬وليز لطول دي زفته" في الإشتذكار يول ان‬ ‫عبدالبز‪« :‬قال ار القايرعن مايك‪ : :‬إنه لم يغرفف قؤلَ الناس ففي الفرع شبحَان رئي‬ ‫القظيى ؤفي الشجود شبحان اربيلأغلىں وأنكر ول يَحُذ في الؤقوع غا مؤقتا وا‬ ‫شيحا مفتا‪ ،‬قال أبو غمر‪ :‬إنما قا ديك _ واللة أعلم فزازا من إيجاب الشبيح في‬ ‫الزفوع والشجود‪ ،‬ومن الاقتصار على شبحَان رَ;ي العظيم ف‪:‬في الؤوع وَعَلَى سبحان ري‬ ‫الجود كما اقتصر عليه غيره من العُلَماء ون غب ين الذكر والحجة ته‬ ‫الأغلى ؤفي‬ ‫قرة نت لا رَكَمْئُمقَعَضَمُوا الت قا جَذ تم قَاجْتهدوا ني الدعاء (ينظر‪ :‬رسالة ابن‬ ‫‏(‪.))٤٣١/١‬‬ ‫أيي زند الْقَنروانى ۔(‪.)٢٧/١‬‏ الإشتذقاز‬ ‫‏(‪ )٢‬في بث ج‪« :‬شجودو»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪« :‬يَفْعَلْهء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة ين الأضل الغنبث من‪ :‬ب" ج‪.‬‬ ‫البسيوي‬ ‫تصر‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫‪٦7‬‬ ‫ضلائة‪ ،‬وَاختَلَمُوا ففي الركبتين‪ .‬ومن لم بشجُذ على قدميه [وَيَدَيه]!' قَسَدَث‬ ‫لائه قال اللة عالى‪ « :‬وأ المسد يله كلتاَدَخُوا مَعَ آله أداه [الجن؛ ‏‪]١٨‬‬ ‫فهذه المساجد هي الأغضاء التي وضفث لَك‪ ،‬قمن يلَمسْجُذ عَلَيها قَصَلائة‬ ‫نتقضة غَيز تائةإ ولا يذغى في الجود عَيز الف وَلا زاي في عمله أَحَدا‬ ‫كما قال اللة‪« :‬قنكان خالق ريه لمل عَمَلا صَلحًا ولا يشر بعبادة ريه‬ ‫دا ‪ "4‬الكهف ‏{‪ ]١١‬يغني من حَلْقِه‪ .‬ولا تسجد المصلي على غود وَلا على‬ ‫فراش وَڵا مسواك ولا وسادة وَيَسْجُد على مياَتَمَكنْ عَلَنه ميقا أنبتت الأزض‬ ‫لا غَيْرَ ذيك‪.‬‬ ‫قذًا فع" من السجود وَقَعَد جَعَلَ ظاير قذمه الشمال مما يلي الأزض‪،‬‬ ‫ؤتوزك على فخذه الأنيترؤ وَجَعل ظاهر قدمه الأيمن على باطن قدمه الأيسر‬ ‫أطرات ظاهر رجليه لنى مما يلي الأزض‪ ،‬وَتَورك وَسَجَد وَقعَدَ‬ ‫ج‬ ‫ضايعة وَفَوَقَ‬ ‫مُتَمكئئاواك‪َ،‬جَعَلَ يَدَيِه ِ على فخذيه مما قاصد ركبتي وبسط‬ ‫َنَهما‪ ،‬وجعل نَظَرَة فيما بين يديه سجوده وزكبتيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضر‪ ,‬الإئمان من ن التح الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬وها كامنة‪« :‬ئزبتتآأتابكَرينلكز ه إل أترلمكم ‏‪١‬الشرطةفكان بَتحْوألقاة زب‪ .‬تمل عَمَلا‬ ‫صَيكا لابتي بيناتةرينتاه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأشز ‪« :‬خَزه والتضجيغ من‪ :‬بؤ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬القصد‪:‬‬ ‫الائجاة‪ .‬وقصة له‪ .‬وأفصذني إليه الأمز‪ .‬وهو قشدة وقضذك أئ تجاه وهم‬ ‫م‬ ‫فتى الضؤب فال‪ :‬صاب الشهم نخو المئة نضوب صيبوبة إذا قصد سهم ضايِ أي‬ ‫‪( 7‬يتاب القين ‏(‪ .)١٦٦/٧‬ليسا الغرب ‏(‪.)٣٥٣/٣‬‬ ‫(‪(٣٢‬‬ ‫باب‪ :‬ذكز التحيات وانقغود‪‎‬‬ ‫َالْمُعُودُ قرض فى الصلاة‬ ‫وَهِيَ ش‬ ‫ثم يقرأ التحيات فى الْتَود‬ ‫فان ا لة تعانى‪ « .‬الذب يَذَكو ألله قا وقودا وق جثويهم ه"" د‬ ‫عمران؛ ‏‪ ]١٩١‬قَِدَا قعد للتّحيات قال‪ :‬التحيات الْممتَارقات لله‪ .‬والصلوات‬ ‫والطيبَاتُ‪ 3‬الشتلام عَلى الني وَرَخمَة الله وَبَركائة‪ 5‬السلام"" عَلًَِا وَعَلً‬ ‫عباد الفه الصايجين‪ ،‬أشهد أَن لا إلة إلا الله وحده لا شريك لة‪ .‬وأن"‬ ‫مُحَمْدا عَبده وَرشولة‪ .‬وقذ تمت التحيات‪ .‬وَتَذغو عن الْقراغ يقول‪:‬‬ ‫زنة بالهدى ودين الحَة لثِظهرَه على الذين كله وَلؤ كرة‬ ‫الْفشركوت وأشهد لله بما شهد به لنفي وشهدث له به ملانكئةهء‬ ‫وأشهد أن شحخمذا تلة عبده وشوله تفز ذنبه وللمؤمنين‬ ‫‏(‪ )١‬ونصها كاملة‪ « :‬الي يذكرُوت ألة قما رَفُعُوداوعَق جويه وَيَتَتََوُوة ف عل التو‬ ‫ضربنا ما علقت كدا تولا شبحتك تينا عتابانتر ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« .‬ؤالشلَام» الشجي من‪ :‬بؤ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬في الخ الئلاث‪« :‬وأشهذ»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‪١‬‏ ج‪ :‬زيادة «وَكئُبة ورسله‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪١٦٦‬‬ ‫[ؤالمؤمئات]‪ .‬ويانة النجاة من الئار الأحول في رحمته‪ .‬وَيسَل"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل‪ .‬والإكمال من الضخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬نط التحيات كَما جا فىي الزمالة‪«: :‬التجاث للهالؤاكياثث لله الطيبات الصْلرات ل‬ ‫السلام علي أيها النبي ورحمة الله وبركائش الشلام عليا وعلى عباد الله الضايجين‪ 6‬أشهذ‬ ‫أن لا إلة إلا ا لة زخذه لا شريك له زأشهذ أن شحَمذا عبده رسوله‪ .‬إذ سلمت بغذ هذا‬ ‫أجرك‪ .‬زيما تزيده إن ثييففت‪ :‬وأشهد أن الذي جَاة به شحَمذ حق‪ .‬وأن الْجئة حق وأن الئاز‬ ‫حق « والامة عَايّة لارتفارقه يع من فيالفور » الفم صل غلى شحم وعلى‬ ‫آلر حمد وازحَم شُحَمُذا وآل مُحَمد؛ زبار عَلّى شُحَمدر وَعَلَى آل مُحَمُن قَما صليت‬ ‫زفت ؤبازقت على إنزاهيم وعلى آلوإنزاهيم في القائمين إئك حميد مجيد‪ .‬اللهم‬ ‫صل غلى مَلانكب المقربين وعلى أنييائت الغزشلين" وعلى أغل طاغي آمين‪.‬‬ ‫اللهم اغز لي وايدي وَلأيميتا ليمن سبقنا باڵإيقاز مغفرة عزماء الله إئي أسأئت من‬ ‫منة شُحَمذ نبي‪ .‬الله‬ ‫كل خير سألت منه شحَمذ نبي‪ .‬زأغوذ يت من ن شزز استعاد‬ ‫از لئا ما قضا قا أعُزناؤ قا أشززنا وما أغلتا‪ ،‬وما أنت أعلم به يئاء ربنا آتا في الني‬ ‫حسنة زفي الآجزة حسنة وقنا عَذَاب الارب وأعوذ ب من فتة المحيا والممات" ومن فئة‬ ‫القر من نة القبيح الجاي وين عذاب النار وسوء الْمصِيرثالشلام عليك أيها الثبي‬ ‫وَرَخمَةةالله وَبَركائفه‪ .‬الشلام عَلَينا وَعَلَى عباد الله؛ الصالحين‪ .‬ث مم تمون الشام عَلَنكُم تَشْلِيمة‬ ‫وَرَدث به الروايات وإن كان‬ ‫َاحدة» الق عيه هو إى قؤله‪« :‬غذه ؤزشولةه‪ 6‬فهز !‬ ‫هناك اخيلات في تغض الصيغ في الاشبهلال بالتثُشَهُد؛ والشسلام على النبي كة بصيغة‬ ‫الإتار تايكر في امول ووفيه‬ ‫القاب‪:‬وَرَدَث بهبه تغض الزؤانات عنذ البخاري ا‬ ‫منذ البخار عَنن أبي مَةغْمَر ان‪ .‬شتيغث ان تنغود ‪ 7‬علمني زو الله تتمة وكفي تتديرن‬ ‫كفيه اهد كما تلمني الشوزة من القرآن (الجياث لله‪ ،‬والصلوات والطْبَات‪ .‬الشلام‬ ‫عيت أيها الثبيى رخم الله ؤبركائكء الشتلام عغلينا وعلى عباد اللهء الشالجي‪ .‬أشهد أن لا‬ ‫إلة إلا اللةوأشهذ أن حمدا عبد وزشولة) زم تن ظَهرَانيناؤ فلما قيض فلنا اللام ۔‬ ‫غي على البي قة ‪ -‬لكن في رواية المؤطإ ما أأن ذيت من فغل الصحابة‪ .‬ون‬ ‫والففه‬ ‫الزؤاية‪« :‬ؤخذتني غن الشر عن ايم‪ :‬أن عبد اللهن غمر كا يتشه ذد قَيَقُول؛ ‪:‬‬ ‫النيات لله‪ 5‬الصْلَواث لله الزاكياث لله‪ 5‬السلام على النبي ورحمةةالله ؤبركائة‪ 5‬السلام عَلَيتا‬ ‫غلى عباد لك الشايجي‪ .‬شهذث أن لا إلة إلا‪ ,‬اللثه شهذث أن مُحَمدا زشول الله‪= ...‬‬ ‫‏‪١٢٧‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كر التجيات المود‬ ‫)( تا‪:‬‬ ‫ومن ترة القوة في الصلاة مُتَعَمَدا من عَْر غذر تدث صلائةء وإن‬ ‫ترك قراءة التحيات مُتَعَممدذا قَسَدَث صلائة"'‪ 3‬وإن تسيئ فلا فساد عَلَئي‪٬‬‏ حئى‬ ‫ننتى أكتر من يضف التحيات" وَقَذ قيل‪ :‬إنه إذا قتل إلى الطيبات تع‬ ‫أخدت حَدَنًا فلا فسا عَلَنه في العمد وَلا في الإحداث ولا النسيان ا بل‬ ‫«والطيبات» من القراءة‪.‬‬ ‫التحياث لله هي المنثك للهؤ وَقِيلَ أيضا‪ :‬إنها المذح؛ والمذح هو‬ ‫الْمَجْد\ وَالْمَجْد هو القنا‪ .‬ومن أخدت حَذئا عئذ قراءةالئَجِيات قبل أن‬ ‫والتمَهذ الزي دَكَره ان أبي زيد القيرواني هو الني اختاره الإمام مايك ؤاغتبره تؤتيما من‬ ‫=‬ ‫النبي يمة قال في الاشيذكار؛ «وَلما غم مايت أن الشهد لا يكو إلا تؤينًا غن البن نه‬ ‫اختار تنهد عمرا لأنة كان يِعَلْمة للناس وهو على المنبر من غير ئكير عليه ين أخد من‬ ‫الصحابة} وكائوا شتوافرين في زمان‪ ,,‬وآنة قان يعلم دي من لم يعلمه من الئابمين سائر‬ ‫ن حَضَرَُ من الذاجلين في الذين ونم تأت عن أحد حضرة من الصحابة أئه قال‪ :‬ك‬ ‫كما ضفت‪ .‬وقال أبو حَنيقةوأبو وشفت وَشحَمذ وأبو ر‪ :‬حث الئهد إينا تنهذ‬ ‫وَإضشحَاق ذا‪ .‬وأئا الشابي ‪ -‬ب‬ ‫قشغوم الذي ر وا عن التي ‪::‬‬ ‫الليث بنن تغد ‪ ,‬فذعَبوا إتى تهد ان غباس الذي زؤاة عانلنبي تة‪ .‬قال الشي‬ ‫إشمايلن الجيطالئى‪« :‬وقذ ذهب كثيز مايلنْيفهاءِ إلى الخير فيما ذَكَزنا من النجيات؛ كما‬ ‫ذَهَبوا إى التخيير ني الأذان ؤالكپير عَلّى الججتايز ؤالميذێن غير يت مها تواتر نفله‪.‬‬ ‫قال‪ .‬وهو الواب إن شاء الله‪ .‬رسالة ائن أيي زير القيرواني ۔(‪٧)٢٩/١‬‏ ضجيخ البخاري ۔‬ ‫الا ‏(‪ ٢٣١١/٥‬رقم‪)٥٩١٠ :‬۔‏ الموطأ رواية يختى الليشئ ۔(‪٩١/١‬‏ زقم‪ :‬‏‪٨٢٠٤‬‬ ‫الْمغارمج ۔ ‏(‪ &)٦١٦/٥‬الاخيذاز ‪.‬۔‪ ٤٨٣/١(,‬‏‪.(٤٨٥‬‬ ‫‏(‪ )١‬قال الإمام الشالمئ ئ‪:‬ى«؛آشا تزگها‪ :‬فناقلضلصلاة كان بالقمد أو النشيان؛ لأنها عننا فريضة‪.‬‬ ‫ؤئزك القريضة اقض على العمد ‪ ,‬اليان سواء كان في الجلسة الأولى أر الثانية‪ .‬قا‬ ‫آثر شحم‪ :‬وأجمعوا أن ن تَعَمَدَ الْخُؤوج من الصلاة قبل تمام الهد من غير حدث أن‬ ‫عليه الإغادة»‪ .‬الْمقارمج ۔ ‏(‪.)٦٧/٥‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ني الأضل‪« :‬حئى ينسى أفَتر ذلك في يضف التجياتء والمبازة الفتبتة ين‪ :‬ب ج‪ .‬لاثها‬ ‫الآنتب في الْمغتى‪.‬‬ ‫مختصر اليسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١٧٨‬‬ ‫هل‬ ‫اة علَيهأ قن كان غلف الإمام قلا فتاة عَليه مع الحدث‬ ‫‪ .‬قلا‬ ‫وفد صلائة في ترك الحيات على القمي ولا قساة عليه في النسيان‬ ‫حنى ينسى أَفعَرها‪.‬‬ ‫الليم هو تخليل الصلاة [يلزؤاية الواردة عانلئيي نقه أئه قال‬ ‫«تخريمها التَكْبيؤ وَتَحلينها التَلِيمه']"ء التسليم‪ :‬تخلين الصلاة ‪7‬‬ ‫انصَزفت‪ 6‬وَحَل لك ما كان مُحَزما عَلَيت في الصلاة‪ .‬ومن لَم يسلم هُتَعَمدا‬ ‫من عَير غذر قَقذ قيل‪ :‬تفسد ضلائة‪ .‬والئاسيي والحدث فلا فسا عليهما في‬ ‫‪.‬‬ ‫صَلَاتِهما‪ ،‬اللة أعلم‪.‬‬ ‫ومن نسي التحيات كُلها أَندل‪ ،‬وإن يي الأعز منها في الصلاة نذل‬ ‫‪ :‬ترها شتَعَمذا أبدل‪ ،‬وإن تيسي القل منها لم بديل وقذ قيل‪ :‬من قه‬ ‫رما يقرأ «التجياث» فلا بَدَلَ عَلَيِى إن قرا إلى «والطيباتث» قا بَدَلَ عَليه‪.‬‬ ‫من ترك التحيات فلا كَفاةعليي وعليه البدن‪ .‬الكفارة على من ترك‬ ‫أو الْقُودا متعمدا فَعَلَيه البدأ‬ ‫الأغر أو القراءة أو الؤقوغ‪ .‬أو الجرو‬ ‫‏(‪ )١‬أخرجه الزييغ في شدو كتاب الصلاة‪ :‬باب في انيداِ الضلاة ‏(‪ ٩٥/١‬رقم ‏‪ )٢٢٠‬وأخرجه‬ ‫ان أيي شيبة كتاب الصلوات‪ :‬باب في مفتاح الصلاة ما هو؟ ‏(‪ 0٢٠٨/١‬زقم ‏‪)٢٣٧٩‬‬ ‫ؤأخقذ ‏(‪ ١!٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ ))١٠٧٦‬والذارملإ كتاب الطهارة؛ باب‪ . :‬فشا الضلاة الطهوؤ‬ ‫‏(‪ ١٨٦ ١‬رقم‪: :‬‏‪ .)٦٨٧‬وأو داؤد كتاب الصلاة‪ :‬باب الإتار ُحَذث بعدها تِزفقمغ زأسة‬ ‫‏( ‪ ٤١١‬رقم‪ :‬‏‪ ))٦١١٨‬والترمذي! كا الطهارة‪ :‬تاب أن يفتاح الصلاة ة الطهو ‏(‪ \٣/٢‬رقم‬ ‫أصح شيء في هذا الباب‪ ,‬وأختئ‪ ،‬وان ماجة‪ .‬كتاب الطهارة‪ :‬اب‬ ‫‏‪ )٢٨‬وقال‪« : :‬‬ ‫ملاح الصلاة ة الطهو ‏(‪ ١٠١/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٧٥‬والذازثطيئ‪ .‬كتاب الصْلاة؛ ابتحليل الصلاة‬ ‫الليم ‏(‪ ٢٧٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١‬لينهي فايلشتن الكبرى‪ :‬كتاب الضلاة؛ ابتخليل الصلاة‬ ‫بلشنليم ‏(‪ ٨٥/٦‬زقم‪ :‬‏‪ )٢٣٨٦‬ؤأئُر تغلى ‏(‪ ٤٥٦/١‬رقم ‏‪.)٦١٦١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ها تين المغفوقتين سنط من الأضل‪ .‬والإكمان من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏)؟‪ (٢‬ناب‪ :‬دكر الئجثات وانتو‬ ‫‪-‬‬ ‫رز‬ ‫الكنار ‪ 3‬ومن يي قَقَراً النيات في القيام أؤ قرا القرآن في القعود أ‬ ‫في الأكوع والسجود أؤ كَانَ عليه القائم فَققَععَدَد أو الْفعُوُ تقام زؤسها في‬ ‫لاتيه فَعَلَيهِ سَجْدَتما الشهو أيضا لصلاته‪ .‬وَسَجدَتا الشهو بغد التشليم وويسبح‬ ‫له ‪:‬‬ ‫فيهما كالصلاة‪ .‬ويس م قتشليم الصَلاة؛ وَقذ قيل‪ :‬التشليم أن‬ ‫النبي يلة‪.‬‬ ‫صلاة لا ديتمم زكوعها ولا سثُجُودَها فهي ناقصة وَذَيك سارق‬ ‫مصنلى‬ ‫سيق االلصلاة‪ .‬وممر‪.‬ن صلى صلاة رياء وَسْمعَةٍة لم‬ ‫صلات‪ .‬وأسررق الناس م‬ ‫ةوَيعَلَمُهَا ان شبع سنين‪ .‬وضرب‬ ‫تبلغ صَلَائه تَرَاقِتة‪ .‬وَالصَيِى يؤ‬ ‫عَلَيهَا إدا بَلَع عَشرَ سِنِينَا وَعَأَ‪ 77‬وغسل النجاسات‪ .‬وَْحَذُر الْمَحَارِع‪:‬‬ ‫ماننتهاك أخذ أشوال الناس أفل الْحَرام من الْمَئنّة والدم والأنجاس‬ ‫ون" على ديث لقوله ونك‪« :‬فرا انتس نيو‪ :‬ارا ‪[ "4‬التحريم‪ :‬‏‪ .]٦‬وبالله‬ ‫التوفيق‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل؛ «وَالْكَمارة عنى هن ترك الإحرام والقراءةش الزفوغ‪ .‬الجو‪ .‬أر القوة‪.....‬‬ ‫والفنبث من السنخ الئلاث لأن أي واجد من هذه الذود وحث الكفارة ذ الؤلفو‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬ه«لتنشؤوا»‪.‬‬ ‫امرا فرآانئسكر وأهييكرتالاوردها القاش رَلْجَارة عتنها عتيك‬ ‫() رنشها كاملة‪« :‬يأث و‬ ‫‪7‬‬ ‫ره ري مسور م‬ ‫‪.4‬‬ ‫أمَرَشُم وبفعلون ما بوت‬ ‫يد ا لا يَعَصُوبَ آنه‬ ‫غلاظ‬ ‫(‪(٣٣‬‬ ‫باب‪ :‬ضلاة الْجَمَاعَة‪‎‬‬ ‫]‬ ‫‪2‬لكن‪3.‬‬ ‫مخلاكره‬ ‫ع‬ ‫لال‬ ‫وصلاة الْجَماغة واجبة عَلَى الكفاية ا قام بها البغض سقط عَن التاقير‘‪6‬‬ ‫الْجَمَاعَة‬ ‫فيها وَتَجبكُ الْمُحَافَظَة عَلَيها‪ .‬وقيل‪ : :‬من ؤ حَافَظّ عَلّى صلاة‬ ‫وهي مرعب‬ ‫فَقَذ مل نخر عبادة" وقيل‪ :‬إن ضلاة الْجَماعةتفضل على صلاة الْمُنقرد عحمسا‬ ‫)‪ (١‬هذا همتزشهوز الْمذحب الإباضي وعليه ججنهرزهم‪ .‬لكن الزي عليه القوى في التصور‬ ‫تارة خو أه‪12‬‬ ‫والإمام الشالميى ين اميين‪ .‬القل بأنها فرض كفاية همو رأي جمهور الأشةكما حكاه‬ ‫انن زشد ما عدا الظاهرية الذين قالوا بنَرضِببها على الأغيان؛ وَتشهوز المذهب المايكي‬ ‫أنها شة هغؤقنةه ونصت فزضاء نقول اغببندرالبز‪ :‬دؤغلى هذا أفقر النيفهاِ بالحجاز‬ ‫واذيزاقر الشام كله يقولو إن حضور الصلاة في جماعة فضيلة وسئة مؤكدةلا ينبغي‬ ‫تركها ليث بقزضه‪ .‬الإاضيذكاؤ ۔(‪)١٢٦/٢‬‏ المقارج ۔ ‏(‪ ))٢٠٣/٥‬بداية المجتهد ۔‬ ‫(‪.)١٤١٤!١‬‬ ‫هذا القول مأ وز عن تجيد ن المسيب وقذ ورة مزوغا عن الْعَزايي في هإخياءِ غلو‪‎‬‬ ‫الذين؛ لكن الشبكي تعقبهبقله‪ :‬دخدريث» من ضلى صلاة في جَماعَة ققذ ملا تَحرة عبادة‬ ‫لم لذ مزوغا نما هم من قؤل تعيد تن الْفسيبي روا شحَمذ بن تضر في كتاب‬ ‫لغه تقيا في عد زذيه يما يد عنى طول تاه في‬ ‫الصلاةء‪ .‬اه وذ تان المؤلف‬ ‫اْحَريث؛ وَمَعْلُوم أن البسيري تقم كثيرا عانلعالي المتوفى عام ‪٥٠٥‬ه‏ (يْنْظز‪ :‬إخياُ‬ ‫علو الذين ۔(‪.)١٤٨/١‬‏ تخريجأحاديث د الإخياه ۔ ‏(‪.))٣٨٧/١‬‬ ‫‏‪١٣١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)( باب‪ :‬صلاة الْجَمَاعةٍ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪54‬‬ ‫وشرين دَرَجَة في القضلها‪ .‬والإمام يكون له ين الآجر كأجر مينصلي عَلقه‬ ‫‪ :‬أحسن الصلاة‪ .‬ون أفسَدَ الصلاة"" كان عليه مغ أوزارهم‪ .‬الأيثة ضمناه;"‪٨‬‏‬ ‫قَجذَاع الحديث‪ « : :‬إن سَرَكُم ان كوا صَلَاتَكُم قَقَذَمُوا خبركم فإتنهمهم وودكم‬ ‫‏‪َ ٢‬كمء"‪ 8‬وذ زوي عن رول ا لقله أله قال‪« :‬تؤئكم آفضلكمه""ء فيل‬ ‫َاؤلمْقَوع أفرؤهمم ِلْمُرآن وَأَعْلَمُهم بالسنةه'‪ ،‬فإن اشتوؤا فا سَُهُم‪ ،‬ون اسؤؤا‬ ‫‏(‪ )١‬للحديث الزي روا الزييغ عن أبي عبيدة عن جابر بن زن عن أبي هزيزة عن الئهن فقة أئه‬ ‫قال‪« :‬صضلا الجماعة تفضل عَلى صلاة أحدكم خت بتحفس وشرين دَرَجَةء كتاب‬ ‫الصلاة‪ :‬تاب في صلاة الجماعة وَالْقضَاء في الصلاة ۔ ‏(‪ ٩٣/١‬زقم‪ :‬‏‪ 6)٢١٦‬وَزؤاة أيضا‬ ‫الإمام مايك عن أبي هريرة آن زشول الله هه قال‪« :‬صَلا الْجَماعَة أفضل بن صلاة أحدكم‬ ‫وخ بَفتةٍ وعشرين جزاء‪ .‬موطأ قايكر ‏(‪ ٣٧٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٨٩‬ويلاحظ هنا أيضا تطائن‬ ‫نفطي الإمامين‪ ,‬في ض الحديث وكلاهما أيضا زوي «تتلا الجماعة تفضل صلاة الفذ‬ ‫بتبع وعشرين دَرَجَة» بلفظ متطابق‬ ‫(؟) في الأضل‪« .‬فَسَدَها» والئنضجيخ م المغ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬حبق الإشارة إنى الأحاديث الْمُتَضَمَنَةٍ هذا المفتى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أخرجه الذارَمُطنئى في ُتيه‪ ،‬كتاب الضلاة؛ ‪:‬ب‪:‬اب ذكرر الؤقوع الشجود وما يجزي فيهما‬ ‫‏‪ )١‬والحديث ضبيف كما نص عليهء الذازئطبي نفشه‪ ،‬قال‪ :‬هر الوليد هو‬ ‫‏(‪ ٣٤٦/١‬رقم‪:‬‬ ‫خالد بن إشماجيل ضميت» وليت لأنة زوا عن طريقه وقال الْمفدسئ في خيرة الحفاظ‪:‬‬ ‫هزوا خايد إنشماعيل أبو الؤليد ع انز ججرنيج‪ .‬عن عطا عن أيي هريرة‪ .‬ذا منكر‬ ‫وَخايد ؤصفت بؤضع الحديثء‪َ ،‬ضَعقة يت الألبانى في السيلة الضْميئة‬ ‫بها ن‬ ‫(ئنظز‪ :‬خير الحفاظ ‏(‪ )٤٩٤/١‬سليلة الأحاديث الضّميقة ؤالمؤضوغة زأَنَرها الشيئ في‬ ‫الأمة ۔(‪.)٢٠٥/٤‬‏ الحقيق في أحاديث الخلاف لابن الْجَؤزِي ۔(‪))٤٧٣/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٥‬نض الحخدريشو كَما أخر ججة الطبراني في المجم الكبير‪ :‬قال زشول الله قة‪« : :‬اضطَمُوا‬ ‫وَليتَقَذَنكم يي الصلاة ‪© 77‬قن اللة ضني منَالملائكة ين الناس» ‏(‪٥٦/٢٦٢‬‬ ‫رفم‪ :‬‏‪ .)١٢٣‬قان النبي في «قجمع الؤؤايد» ‏(‪:)٦٤/٢‬فيه أيوب بنمذرك‪ 6‬وهمز قنشوب‬ ‫إئى الكذب‪ .‬امأد الننش اني فقر‪ :‬لمؤلف فيما تحث من الكب‪.‬‬ ‫_۔‬ ‫‪.‬۔‪-‬ج‪2‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫قأفدمُهم هجرها‪ .‬وا كا الناس لا يقلدون دينهم إلا أمل الأمائة؛ فالصلاة‬ ‫نى بألا قلد فيها إلا الئقة لنكون الصلاة علقه أفضل‪ .‬وأما الصلاة علت غير‬ ‫‪17‬‬ ‫القَة قَقَذأجازوهاء [ؤهي في الفضل صلاة المصر خه في تاب الئوابب‬ ‫والأفضل أوى بالتقدير به]"'‪ .‬وقذ قيل‪ :‬إن الزجل أولى بالئَقَدُذم في الصلاة في‬ ‫ِ‬ ‫تى بصذر دابته‬ ‫نال‬ ‫بيي وقذ زوِيَ في ذيك حَبَر عن النبي ‪:‬‬ ‫كَارِهُونَ‪.‬‬ ‫وهم‬ ‫بقوم‬ ‫لِمَن يصلي‬ ‫ا‪ .‬ولا صلاة‬ ‫فيي بيێه»'‬ ‫والصلاة‬ ‫‏(‪ )١‬هذا حديث ثابت غن‪ ,‬اليي بقه أخرج الؤبيع؛ تاب اللاة؛ تاب في الإمامة والجلائة‬ ‫‏(‪ ١ ١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٠٩‬بلفظ‪ :‬هيم القزم أفرؤهم لكتاب اللا فإن كائوا في القزاةة سواء‬ ‫أمهم بالشئ فإن ائوا في الئة سواء فأفدعهم هجرك فإن كائوا في الهجزة سواء‬ ‫‏‪(٦٧٣‬م بلفظي‪:‬اا«َؤُوُأخارلجقوهم شأصفلمه؛م كتاب الفساد‪ :‬ناب من أحق يالإماتة ‏(‪ ٠٤٦٥/١‬زقم‬‫بره‬ ‫لكتاب اللهزأفدشهم قراءة‪ ،‬فإن كائت قزاغئهم شوا‬ ‫فني‬ ‫ؤمهم أفذشهع هجرة‪ .‬فإن كائوا فايلهجرة سواة شه م أبرم سؤ ولا تَؤاشلؤمجن‬ ‫في أهل ولا في لطان‪ .‬ولا تخين على تكرم في بيته إلا آن يأذن تت أؤ بإذنهء وبهذا‬ ‫اللفظأخرج أيضا آخمذ ‏(‪ .١١٨/٤‬رقم ‪)١٧١٠٤‬ء‏ وأبو ذاؤة تاب الصلاة‪ :‬تاب من أحق‬ ‫بالإمامة ‏(‪ .١٥٩/١‬رقم ‏‪ .)٥٨٢‬والتريذي‪ :‬كناب الصلاة‪ :‬باب من أح بالإمامة ‏(‪.٥٤٥٨/١‬‬ ‫رقم ‏‪ )٢٣٥‬والنائي‪ :‬يِتَاب الإمامة‪ :‬باب من أخ بالإماقة ‏(‪ .٧٧/٢‬زقم ‏‪٨)٧٨٠‬‬ ‫ؤانن ماجة‪ :‬تاب إقامة الصلاة‪ :‬باب من أحق بالإماقة ‏(‪ 0٢١٣/١‬رقم ‏‪ )٩٨٠‬وَغَيزهُم‪.‬۔‬ ‫وَوَرَ على ممايش اللشخَّة ب‪« :‬فَإن اضتَزؤا فأنمذخمم خلاه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بن الْمعْقُوقتن ساط من ] الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وهو الخبز الؤارذ في لفظد الإتار منير في الحديث الشابق‪ :‬دولا تؤشن الزجل في أله ولا‬ ‫في سلطاني ولا نجلس على تَكرميه في تيه إلا آن يأذن تلت ؤ يإذنهه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ليها الحديث عدة ألفاظ إبنها ضييفوَنفضها ضجيح‪ .‬وحديث المؤلف تلفه رواء‬ ‫الطبرانيى ففيي الْمُفجم الكَبير‪٬‬‏ في ذكر ين فاطمة زا وفاتها ؤين أخبارقا وَمَناقيها‬ ‫وَكنيتها‪ .‬قال رسول الله؛ه‪« :‬الزجلن أن بصذر دابته وصذر فراشه والصلاة في ‪: :7‬‬ ‫إماما‬ ‫يجمع الئاسز عليي ‏(‪ .٤١٤/٢٢‬زقم ‏‪ .)١٠٢٥‬قال الهيتي‪ :‬فيه الحكم نن عبد‬ ‫الأيلن‪ .‬وهو منر‬ ‫و‪ .‬ضعفهفه الألباني كلي شُشتيدا على كلا الحافظ فيه حيث ا بفيي‬ ‫‪١٣٢‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪ )٢٢‬باب‪ :‬صلاة الجماعة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من؟‪‎‬‬ ‫ولا ضى خلفت الألف البالغ ولا خلت الضبي ولا يؤمالغبذ ولا‬ ‫يكون إماما في الصلاة ولا غَيْرهَا‪ ،‬ولا تلى خلت الأغمىں وفي الأغمى‬ ‫إلى غير عشيرته‪ .‬أو‬ ‫من اسح"‬ ‫ولا يصلى خلف‬ ‫اخيلات في الفيم‬ ‫اذغى إلى غير مايو لِلْحَبَر الوارد عن النبي ذ أنه قال‪« :‬من ادعى" إلى‬ ‫‪ ٨.1‬ا ؛‪,‬ل‪‎-‬فههه"‪ 6‬ول‪.‬ا أحب‪‎‬‬ ‫غيً‪٠‬ر ل‪َ‎‬ييرته أ‪٢‬ؤ تولى غَ‪.٠‬يرر مَومَاو‪‎‬اليه رَغ‪٠‬بة م هنوه ع‪.‬هَنهم َ۔ق‪َ‎‬عَلي ‪.1‬هِ لَغنَة‬ ‫‪-‬‬ ‫السلْيِلة‪« :‬ممذا خديث غَريب‪ 6‬تقود بيياقه هكذا صدقها وهو ان عبدالله الشمير؛ ضييت©‬ ‫=‬ ‫وتابعة الحكم بن عبدالله الألي" مقجمغ الززايد ۔(‪.)٢٠١/٨‬‏ سليلة الأخاديث الصميئَة‬ ‫زانمؤضوغة وَأََرْها الشيئ في الأمة ۔ ‏(‪.)١٢٩/٨‬‬ ‫اللفظ الئاني خرجة الطبرانى أيضا بلفظ‪« :‬الزجل أخى صذر دابته قضذر فراء وأن‬ ‫نؤم في خله وأخرجه آيا الدارمي (‪٧١/٦‬؟س‏ رقم ‪)٢٦٦٦‬۔‏ والبزاز ‏(‪ 0٢٠٨/٨‬زقم‬ ‫‏‪ ). ٠‬والبيهقي ‏(‪ .١٦٥/٣‬زقم ‏‪ .)٥١٠٥‬والذيلّمئ ‏(‪ 0٢٨٥/٦٢‬زقم ‏‪ .)٢٣١٧‬قال الهَيتمي‪.‬‬ ‫وفيه إشحاق بن ختى ن‪ ,‬طلحة ضَغقة أخمد انن ميين البخاري" وثقة تغرب ن‬ ‫شيبة وثقة انرم حبان‪ .‬ويت ترة قام الألباني فيه فتارة يضعه وتارة صححه‪( .‬ينظر‪.‬‬ ‫مَجمغالزوائد ۔(‪0)٢٠٨/٢‬‏ صجيح ضميف الجامم الصفير ‏(‪ ٠)١١٦/١٥‬جي َضميث‬ ‫الجابع الصفير ‏(‪ )٤٤٠/٦‬السيلة الصحيحة المجلدات الكابل ‏‪ ٩-١‬‏‪(٤/٩١٦١)٨‬۔‬ ‫‏(‪ 0)٦٩٠/١‬إزؤا؛‬ ‫‏(‪ ٨)١٢١٦/٤‬الجامغ الصضفيؤ ؤزياذئه‬ ‫الليلة الضجيحَة ۔ مُخْتَصَرة‬ ‫القليل ۔ ‏(‪.))٢٥٧/٢‬‬ ‫‏(‪ )١‬في النسخ الثلاث‪« :‬انتحَى»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في النسخ الثلاث‪« :‬انتخى»‪.‬‬ ‫() ل أد الحديث بهذا اللفظ فيما نحث من كبد الصحاح والشئ غرقا مما لن‬ ‫بتخريج الأخاييسث‪ ،‬ونما زة هذا الحديث بألفاظ عدة يها حديث أنس بن مايك ئذ‬ ‫أبي ذاؤة قال‪ :‬صمغث رسول الله تلة يمول‪« :‬تن اذغى إلى غير أبيهأر اتنمى إنى غير ماليه‬ ‫فعَلَيه لة الله المتتابعة إلى تر الْقَِامَةِه أخرجه أبو داؤد كتاب الأتب‪ .‬باب في الؤجل‬ ‫ينتمي إلى غَير مواليه ‏(‪ ٣٣٠/٤‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٥١١٥‬وان حبان في كتاب الإختان ذكر إيجاب‬ ‫غنة الله جل وعلا وَملايكته على الفايل العلن اللذنْن تقذم ذفزنا لَهما (‪١٦١/٦‬زقم‏‬ ‫وان مَاججة‪ ،‬كتاب الحدود‪ :‬باب من اذغى إى أبيه ؤ تولى غير مواليف خديث‬ ‫‏‪١٧‬‬ ‫‏(‪ ١١١/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٦٠٩‬من حديث ابن عباس‪ .‬وفي إشتاد ابن ماجة ابن أبي الضيق عن =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫غ‬ ‫ذ يصلى علت من في يدهالحَرا؛ ولا خلت من تأوي إلى قزج حرا ولا‬ ‫خلفت شارب عمر مذمن عَلَيه؛ ولا غلت شكران‪ .‬وتكره الصلاة خلت‬ ‫الْمُحّئش' والي المبوب إلا يعن ه ملهم‪ .‬الصلاة علت أغل‬ ‫الخلاف يدين المشلمين من ن أفل القبلة جَاِزةٌ إدا صَلَوهًا في وقتها لم يكن‬ ‫فيها ما َنتْضهَا في قؤل الْمشلمِينَ‪ .‬وَلا يصلى خلفت من يَقْئث في الصلاة إذا‬ ‫خلف ممن يَيةقوله" في الصلاة ولا الضالين «آمِينَ»© ون‬ ‫غم ذيك مله و‬ ‫علمت أنة يول ولا الشالية «آمين» قلا يصلى حلقة" لأن ذي‬ ‫غبدالله ن عَفْمانَ ن ر شقي قا البوصيري‪ :‬هذا إشتاة فيه مقال" ان أيي الضيق اشعة‪:‬‬ ‫=‬ ‫شُحَمذ بن أبي الضيق؛ لم آز تن جرحك ولا قن وق باقي رجال الإستاد على شزط‬ ‫شنب اه (مطتاح الزجاجة ‏‪ 6)٢٢٥/٢‬ورواه الزبيغ بن حبيب شزسلا غن جابر ن زند هن‬ ‫‏(‪ ٣٧٢!١‬رقم ‏‪.)٩٧٨‬‬ ‫وأخرجه البخاري وششلم بلفظ‪« :‬المدريتة حرم ما تن عير إى زي فَمَن أخدت فيها حَذئا‬ ‫ؤ آوى مخدئا فذه لغة اللهوالْمَلايكة والناس أَجممينء لا يقبل اللمةنة يؤعالقيامة صزفا‬ ‫ولا عذلا وَذِئة الْمنيمين واحدة شقى بها أذاهم ومن اذغى إنتى غير أبيه أو انتقى إنتى‬ ‫غيرمؤاليه فعليه لغة اللهالملاية والاس أجممين لا فبل اللة منه يؤم القيامة صَزفا ولا‬ ‫عذلاء۔ أخرجه البخارى في كيتاب ‪ ,‬الحمص‪ : :‬اب ذمةالفشلمين وحؤازهم واحنة يشقى بها‬ ‫أذنامم ‏(‪ ١١٥٧/‬رقم ‏‪ 6)٢٠٠١‬ششلع‪ .‬كتاب الحج‪ :‬تاب فضل المديتة غا الئبن قة‬ ‫فيها يالَْرقة ‏(‪ ١١٥/٤‬رقم ‏‪.)٢٢٩٢‬‬ ‫‏ا‪ (١‬في بث ج‪« :‬المقيب» زقذ َثث أغلب الشمع الاقة على هذا الخطا‪.‬‬ ‫هي الأنسب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الآضِ «يَفْر‘ وَالْكَلِمَة النبتة من بقية النسخ‬ ‫‏(‪ )٣‬هذا رأي آيايلخشن‪ .‬وقذ خالقه فيه لجمهوز الإباضية فأجازوا الصلاة غلت من يَقُول؛‬ ‫الحديث‬ ‫آمين لأنهم فتأزر لأخابيث وَرَتث في هذا الشأن ن رَآهما الإباضية مَنشوخَة بت‬ ‫الي أورده المؤلف‪ .‬آما النوت ففذ قان الإمام الشالمين‪« :‬ؤالمنألة قح زأي‪ .‬ققبت عند‬ ‫أضحَابينناا اللشغ؛ ‪ 3‬فأخذوا بوهلم يقطعوا غذز من لم تيس عمهدَلِك؛ قَإذًا صلى المصلي‬ ‫قراة من لا يعلمأه نفث في الضلاة فقت فلا إعادة عنيه؛ لأن صلاته قد انققذث معك‬ ‫قللإتام رأية فيما تجوز فيه الرأي‪ .‬فصاز المأشوم بغد الأحول قع الإمام في حكم قن =‬ ‫‪١٣٥‬‬ ‫‪...‬‬ ‫(‪ )٦‬بابه صلاة انجَمَاعَة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من‪٦ ‎‬‬ ‫[لام]' يفيد الصلاة لما زوي عن النبي غله أنه قال‪« :‬ضلائنا مَذه لا‬ ‫بالله الئؤفيق‬ ‫يها شن من كلام الآدميين"‬ ‫تضل‬ ‫ولا يصلي القا القاني ولا البادي بالحاضر‪ .‬ولا الفتافز بالغقيى‬ ‫ولا الْفشتمل بالمزتدي‪ ،‬ولا الْمُتَيَمم بالمتوضئ هين أجل أن الأفضل في‬ ‫وفي هذا اختلاف أضاء وَقذذأَججاوا ديك إلا‬ ‫الْهَئَةٍ وواللباس ألى ‪.‬‬ ‫الْقَاعِدَ القار فإنه لياَجُوؤه'‪ .‬العراة جائز هم أن يُصَلُوا جَماعة‪ ،‬وكون‬ ‫‪7‬‬ ‫}‪.‬‬ ‫او ز دا‬ ‫مُعُودا وَُؤازون أَنفُسَهُم بشجر‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫صف‬‫اللة‬ ‫في ووسط‬ ‫مائه‬ ‫في‬ ‫ضَلَاةً واحد‬ ‫مقشجدث ولا يصلي في مقشجدر احل‬ ‫ولا تجوز إتاقان في‬ ‫عة بد جَمَاعَة ة في تؤضع واحد‪ .‬حيث‬ ‫ولا جما م‬ ‫زفت [ؤاحدر]{' جماعَتان‬ ‫تجوز الصلاة خلت الإمام الأؤك قَإدًا أيت الصلاة لم يَججُز لأحد أن صلي‬ ‫في المشجد وَحدَه حَئى تَنقَضِيَ صلاة الْجَمَاعَة‪.‬‬ ‫يلزمه اتباغه في تلت الضلاة‪ ،‬وأما إن عيم أنة تفئث فلا يذل في الصلاة معه! بيليه أئة‬ ‫=‬ ‫فعل ما تنُضها في رأي الْمشلِمِينَ واللة‪ .,‬ظ‪ .‬المعارج ‏(‪ 6)١!٢٠/٥‬وقد انتفضى‬ ‫صاحب رسالة «الحق الميين» أقال الإباضية في إجَازة الصلاة علت من يقول «آبين؛‬ ‫تتوصل إلى أنه رأي جمهور الإباضية (الحق الغبين‪ 9‬شحم الشالم))۔‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الاصل والإكمال من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫(؟) سبق تَخْرِيجُه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الزي عليع أقر عُلَمَاءِ عمان مُرَ عدم جواز صلاة القار ‪ ,‬بالماي وَنَقب آخرون من‬ ‫الإباضية إلى الجواز ومنهم إتاضيةحزاضاة وحصر الإمام جابز الجواز فقط غلت أمة‬ ‫المذل وهم الذي رَجُحَه الشماخي من الْمَعاربة ما المالكية فلا تي نتهم أيضا زا‬ ‫أن صلاة النبي ية انث خاضة به‪ .‬المقار ‏(‪ )٢٤٩/٥‬قز الْمنتد ‏‪.)٤٢٥/١( ٢+١‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في المخ الئلاث‪« :‬ويرون عَلّى آنفيه مم شَجَرا ؤ لاك‪.‬‬ ‫‏)‪ (٥‬في بؤ ج‪« :‬لمتشجدر واحد إِمَامان»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬زيادة من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ن‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫ر‬ ‫طا‬ ‫مدنخل المشحد والإمام يصلي فَليذحل معة وَلا بفؤ من الصْلاةأ قَإن‬ ‫‪ 7‬ق صلى جَعَلَهَا بدلا من ( صَلَاةٍ اتقى قن جَعَلَهَا تَافِلَةً جَائِزّ بالسنة‪ .‬ون‬ ‫الصلاة وليش وَڵا يسعى ؤ‬ ‫جَاء إلى الصلاة والإمام يصصللىي َقَذذر‬ ‫ما ذز‪ 5‬وَيفضي«' تا اة وسب ببهه الإمام لاتنفض من دَليك وا يزيده‬ ‫ومن أذزك الؤفوع قذأذزك الصلاة للْحَبر المزوي عن الئبين ينة أنه قال‪:‬‬ ‫«مَنأَذْرَك الكوع ققَذ ذر [الصّلاة]"“""‪.‬‬ ‫‪44‬‬ ‫من لى بصلاة الإمام فليكن تابعا له في كل صلاته وَلا يايمه وإن‬ ‫‏(‪ )١‬في التسع الثلاث‪« :‬وَلْئئدل»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساتطة من ن الأضل‪ .‬الإكمال من السخ الثلاث‪.‬‬ ‫خفتها‪.‬ا ننا د يي بألفانر‬ ‫‏)‪ (٣‬م أذ همذاا الفظ ا زينا في شي من كب الحديث ه التي‬ ‫لا فذ بێلت الؤكعق وقذ نمو هذا أحد القاني‬ ‫بخلاف قن ‪ ,7‬في الجود "‬ ‫المزاذة للمؤلف إلا أن مذهبه عدم شوط القاتحة والزاءة غن المشتذرك كما ن على‬ ‫ديت في الجايع (‪)٢٣٥/١‬۔‏ وين تلت الألقاظ قا رؤوا الإمام مايل في الموطأ برواية‬ ‫محمد ن الختن الشيباني قال‪ :‬أخبرنا مايك‪ .‬أخبرنا ان شهاب عن أبي سلمة ابن‬ ‫غبدرالزخمن عن ن أيي هريرة أ زشول الله هة قال‪« :‬قن أدرك ن الصلاة ركعة قَقذآذر‬ ‫الصلاة قان شخغذ ن الخشن‪ :‬وبهذاتأ‪ .‬وممؤ فؤل أيي حبيفة تنننه (الموطا رؤان‬ ‫محمد ن الحسن ۔(‪٢١٠/١‬‏ رقم ‏‪.)١٢٢‬‬ ‫‪ -‬النه النّاني‪ .‬حديث أيي هُرَيزة ننه مزفُوغا‪ً« :‬ا جنئمالصلاة ونحن شجو‪ 3‬فَاسجُدوا‬ ‫ولا تعدوا شيئا‪ .‬ومن أدر الركعة نقدآذرة الصلاه خرجة أبو داؤة ‏(‪ .٢٣٦/١‬رقم‬ ‫‏‪ (٨٩٢‬الخيم ‏(‪ .٤٠٧/١‬رقم ‏‪ )١٠١٦‬وقال‪ :‬تجي" وقال الذهبي‪ :‬ضجيخ ‪َ .‬البنَهَتى‬ ‫‏‪) ١٠٦١‬‬ ‫‏(‪ .٢٧٣ ١‬زقم‬ ‫‏‪ .)٢٤٠٧‬خرجة آيضا الذُنِلَمِئ‬ ‫‏(‪ .٨٩/٦‬زقم‬ ‫‪77‬ائر خيمة‬ ‫‏‪.)١٦١٦٢‬‬ ‫‏(‪ ٥٨- ٥٧/٣‬رقم‬ ‫۔ واللفظ التالث‪ :‬خديث انن معو يه مزرغا‪« :‬من ذرة الركعة َقَذ آذرَ الصلاة ومن‬ ‫‏(‪ 0٢٨١/٢‬رقم‬ ‫قات الأنوغ قتلا يفت بالشجودء أخرجه عبذالؤزاق في صفه شقا‬ ‫‏‪ ). ١‬‏‪(٢/١٨٢.‬ق رقم ‏‪.)٢٣٧٢‬‬ ‫‏‪١٣٧‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫)( باب‪ :‬صلاة الجَمَاعَة‬ ‫وَرَقْع مَعَه‬ ‫‪7‬‬ ‫مَعَه وَحَقضص‬ ‫‪ 5‬تَعَمَدَ وإن سجد‬ ‫سابقة قا صلاة ه‬ ‫َ‪ ٨2‬ناقصة غيؤ تامة وقذ زوي عن النبي تل أئة قال‪« :‬إئما جيل الإقامه"‬ ‫ه‬ ‫ا سَجَدَ قَاسجُذواه فعلى‬ ‫لوت به‪ .‬قََِا قرا قآنصئواء ودا رَكَع قَازكَواء‬ ‫هذا يكون تبعا للإمام ‪ -‬قوله‪« :‬قَإدا قر قأنصِنُواه"‪ 6‬وذلك خَاصٌ في قراءة‬ ‫الشورة ليس في قراءة الحمد لأن على المأئوم قراءة الحمد علف الإمام‬ ‫‏(‪ )١‬في ب" ج‪ :‬زيادة «إقاماء۔‬ ‫‏(‪ )٢‬نض الحديث كَما زؤاُ آبو هريرة نه‪« :‬إئما مجمل الإمام ليؤتم به‪ ،‬فإذا جز فكبزواء وإذا‬ ‫ركع فازوا وذا فع قازقمواؤ قا قا شيع اللة يمن حمده ففولوا اللهم ربنا لك‬ ‫الْحَغدك ذا سجد فاشجُدواء وَإذًا صلى جالسا فصلوا جلوسا أَجمَعون‪ 6‬أخرجه البخاري‬ ‫في كتاب الأذان‪ .‬تاب إقامة الش من تمام الشلاة ‏(‪ 0٢٥٧/١‬زقم ‏‪ 6)٧٠٠‬زششلع‪ .‬كتاب‬ ‫الضلاة‪ :‬باث ايما انمأشوم بالإتامر ‏(‪ .٣٠٨ ١‬زقم ‏‪ ))٤١١‬وأبو داؤد كتاب الصلاة‪ :‬اب‬ ‫‪ 12‬يصلي من غود حديث ‏(‪ .١٦٤/١‬رقم ‏‪ 6)٦٠١‬والئسائيي‪ 6‬كتاب الافيتاح؛ باب قؤله‪:‬‬ ‫«رَبنا ولت الْحَمذه‪ .‬‏(‪ .٨٣/٢‬رقم ‪)٧٩٤‬ا‏ وانن ماجة‪ .‬كتاب الصلاة ‪ :‬باب إذ قرا الإتام‬ ‫‏‪ )١٨‬وأخقذ ‏(‪ .١١٠/٣‬رقم ‏‪ )١٢٠٩٥‬من ‪ :‬طؤفم عن ن أيي هُرَيرة‪.‬‬ ‫قأنصيشوا (‪٣٩٦٢/١‬۔‏ رقم‬ ‫للحديث شاهد من حديث أئس؛ أخْرَجه مالي" كتاب صلاة الجماعة‪ :‬تاب صلاة الإمام‬ ‫وه جَايش (‪١٣٥/١‬۔‏ رقم ‏‪ )٣٢٠٤‬والؤبيغ نن حبيبو في كتاب الضلاةء تاب في القعود في‬ ‫الصلاة الجات ‏(‪ ١٠٢/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٤٠‬والبخاري كتاب الآذان‪ :‬باب إيجاب الكبير‬ ‫وافيتاح الصلا‪ :‬‏‪ ٦٢١ ٦7٦‬زقم‪ :‬‏‪ .»٣٣٩/٢« .)٢٣٣ ٢‬زفي يتاب الأذان تا نهري‬ ‫‏(‪ ٦٨٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)٨٠٥‬ومسلم ‏(‪ ٣٠٨/١‬زقم‪ :‬‏‪ (٤١١!٧٧:‬لهم‬ ‫بالتكبير جين تسجد خديث‬ ‫غن أنس بن مايك قالا قط زشول ا له ه ين فرس فَجُجش شيغه‬ ‫ن طريق‪1 ,‬‬ ‫الأيمن فَذَخلتا عليه نو فحَضَرئة الصلاة فصلى قاعذا فصلا وذاك لما قضى الضلاة‬ ‫قال‪ :‬إنما جمل الإمام ليؤتمم بهؤ قا كَبَر فَحَبووا قإا ر قازكَغواء قا ف ازقئواء قا‬ ‫قال مح الةن حَمِدَه قَمُولُوا رَبنا لل الْحَمدا وإذا سَجَد اجود قا صلى قاعدا‬ ‫صلوا تُغُوذا‬ ‫‪( .77‬ب) هذه الزيادة‪« :‬قيجب الإنضاث لقؤل الله‪ « :‬وَإِةًا ريت الشاة‬ ‫() ورث في‬ ‫قاستيغوا هتهآنيمثوا لعلكم رعود » والإنضاث‪ :‬هو الإشتماغ لقراءة الإمام‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫تر ‪.‬‬ ‫هلل‏‪٢٨‬‬ ‫ليلززاية عانلني نة أنه قال‪« :‬لا تفرموا حَلفي إلا بقَاحة الكتاب'» "‬ ‫«وَكل صلاة لا يفرأ فيها قايحة الكتاب قه خداجج" فَجَائ القراء‬ ‫الإمام بفَابحة الكتاب ولا يجوزأن يفر لف الإمام عَرهَاء لما قذ زوي‪1‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬وإلا فاتخة الكتاب ودماء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ورة مذا الحديث بألفاظ عدة منها‪ :‬حديث أيي قتادة «أتفزون لي؟ فل تفعلوا إلا بأم‬ ‫المرآزه‪ 6‬أخرجه أم (‪٢٠٨/٥‬س‏ زقم ‏‪ )٢٢٦٧٨‬قال الهينميل ‏(‪« :)١١١/٦‬فيء زجل ل يسم‪.‬‬ ‫أخرجه عبد نن حمن (ص‪٥٢٥‬‏ زقم ‏‪ ))١٨٨‬والبي ‏(‪ 0١٦٦/٦١‬رقم ‏‪ .)٢٧٥٣‬وأخرجه أيضا‪:‬‬ ‫ان آبي شيبة وع‪ :‬ن تنيمع؛ ؤأئُر يغلى في تتانيدهم كما في إتحاف الخيرة للجوصِيريّ‬ ‫‪ )١٥٥٦ .١٩٥٧‬وقال‪ :‬هَذَا إستاد رجاله قاتت إلا أنه منقطع‪.‬‬ ‫‏(‪ ٢٢٢/٢‬زقم ‏‪٩‬‬ ‫ؤ ليقرأ احدكم بقَاتِحَةة الكتاب‬ ‫وينها عديث ن آنس حد «أتفزرثون خلى وآنا أفرأ؟ فلا تفعلوا ذاك‬ ‫‏‪ )٤٤‬وأخرجه أيضا‪ :‬الذازئطبيى ‏(‪(٣٤٠/١‬‬ ‫في تفبه يؤا أخرجه ان جبان ‏(‪ {١٥٦/٥‬زقم‬ ‫وأبو غلى ‏(‪ .١٨٧/٥‬رقم ‪٨٠٥‬؟‪.)٢‬‏ الطبراني في الأتط ‏(‪ .١٢٤/٣‬رقم ‏‪ .)٢٦٨٠‬قال الهيتي‬ ‫‏(‪«:)١١٠/٦‬رجالة يقاته‪ .‬وأخرج أيضا‪: :‬البيهقي في القراة خلت الإمام (ص‪.٧٢٢‬‏ رقم ‏‪)١٤٠‬‬ ‫الضياء ‏(‪ ٢٢١/٦‬زقم ‏‪ ))٢٢٤٨‬وقال‪« :‬رجالة ثقات زالضواب أئة سله‪.‬‬ ‫وينها حديث آنس حغه أيضا ؤئنضهة‪« :‬أنفزةون في ضَلانگم والإمام يفرأ؟ لا تفعلوا دائم‬ ‫ليقرأ أخذئم بفايحة الكتاب في نفيها أخرج أبر يغنى ‏(‪ ٠.١٨٧/٥‬رقم ‏‪.(٢٨٠٥‬‬ ‫الطبراني في الأزتش ط ‏(‪ .١!٤/٣‬زقم ‏‪ .)٢٦٨٠‬قال الهيثييئ ‏(‪:)١١٠/٢‬ر «جالة ثقات»‪.‬‬ ‫وأخرجه التيهقيى ‏(‪ .١٦٦/٦‬زقم ‏‪ )٢٢٥٠‬وان بان ‏(‪ ٠.١٥٦/٥‬تقم ‏‪ )٨٤٤‬وَالْبنَْقِئ‬ ‫آتا في القراءة خلت الإنار (ص‪٧٢‬‏ رقم ‏‪ )١٤٠‬وقال‪ :‬اختج به البخاري في جملة‬ ‫‏(‪ )١٧٥/١٣‬والضياء‬ ‫خرجة الخطيب‬ ‫الإتام‪.‬‬ ‫اختج به في يتاب القراءة غلت‬ ‫ما‬ ‫(‪٢٣١/‬۔‏ زقم ‏‪.)٢٢٤٨‬‬ ‫بنها خريث غبادة نن الشات كما رؤاة ان عساكير‪ .‬ونة «إذا قر الإمام قلا يفرن أحد‬ ‫منكم معهإلابأ القرآن ‏(‪ .)٤٥٢/٤٥‬حديث ابن الشايت نهد رَواُ الزبيغ ن حپيبو‬ ‫قلما‬ ‫اللهتلز صلاة الْعَذَاةٍ فَتَلّث عَلَئهءِ القراء‬ ‫مُنقَيلعَا بهذا اللفظ‪« : .‬قَالَ‪ : :‬صلى بنا شو‬ ‫انصرفت قال‪ :‬لعلكم ‪:‬تفرؤون غلف إماميكم؟ قا‪ .‬فلنا‪ :‬أجن‪ .‬قال‪ .‬لا تفعلوا إلا بأمالفزآن؛‬ ‫فئه لا صلاة إلا بها كتاب الصلاةء‪ :‬باب في انبذا الشاة ‏(‪ ٩٧/١‬رقم‪)٢٢٦ :‬۔‏‬ ‫سبق تخريجه‪.‬‬ ‫()‬ ‫‏‪١٣٨٩‬‬ ‫)"( باب‪ :‬صلاة الجَمَاعة‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٨‬رك‬ ‫شول الله يقة تهى الؤججل الذي قرا خلقة السورة ة منالْمَزآنإ وَقَالَ‪« :‬لا تَغْرغو‬ ‫‏‪ ٣‬إلا بِقَاتِحَةالكتاب‪ .‬وقال اللتهعالى‪ « :‬وَلِدَا تر آلْشنهَا تَاسَسَمغُوأ‬ ‫‏‪.]٢٠٤‬‬ ‫ترو ننَ _ [الأعراف‪:‬‬ ‫لله ماذنىثوا له <‬ ‫والصلاة ة خيو مؤضوعغ‪[ .‬وَصَلاة الْجَمَاعَة خير من ‪ :‬صلاة المنفرد وَحنَه]‬ ‫قذ قيل‪ : :‬لا يحافظ عَلَّى الصلاة في الْجَمَاعَعةٍ مافي‪ .‬وَعَلَامَة ةٌ ما بيتنا وبن‬ ‫قا صلاة للَه ؤ ققَذذ قيل‬ ‫النداء فلم يجب‬ ‫شمع‬ ‫الْمُتَاففةققَِيينَن تركهم الصلاة اومن‬ ‫إن رَشول الله قتلة لم يغدر ان أ مَكَتُور في الخف ِ ع صلاة الْجَمَاعةا'‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأل والإكمال من الأسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرجه مشلم في تاب المساجد‪ :‬باب إتيان المنجد على من سمع الئذاةء عن أبي هزنزة‬ ‫أن رجلا أغمى قال‪ :‬يا زشول الله‪ ،‬ليس لي قائد يقودني إلى المشد‪ .‬فسأن زشول لله هة‬ ‫آن يرخص له فيصلي في تيبي فرض لف لما ولى دغا؛ فقال‪« :‬مل تشمغ الندا‬ ‫يالصَلاة؟» قان‪ :‬تعم‪ .‬قان‪« :‬قأب» ‏(‪ ٤٥٦/١‬زقم‪ :‬‏‪ ))٦٥٣/٢٥٥‬وهو عن النتائي‪ 6‬كتاب‬ ‫الإقامة‪ :‬تاب الحافة على الصلوات حيث يتاةى بهن (‪ /‬‏‪ ٢٩٧‬زقم‪ :‬‏‪ 6)٩٢٢‬والبيهقي‬ ‫‏(‪ ٨٦٢٨/١‬زقم‪ :‬‏‪ .)٨٠٨‬وأبو داؤة ‏(‪٢١٦/١‬‬ ‫‏(‪ ٥٨/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )٥١٤٧‬وأخرجه ابن آبي شيبة‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ .)٥٥٦‬من ن طؤقو عن شفيانَ‪ ،‬عن غبدالؤخمن بن عابس عن عندالؤخمن ن‬ ‫أبي ليلى‪ 6‬عمن ابن م مَكَئور قال‪ :‬يا زشول الله إن المدينة كثير الام السباع فقال‬ ‫البى لا‪« :‬أنشنمغ ح۔َئ على الصلاة حي عَلَّى الفلاحء؟ قال‪ :‬نَعَم؛ قال‪« :‬فْحَئ هَلاه۔‬ ‫وَصَحُحه الْحَاكم ‏(‪ ٣٧٥/١‬رقم ‏‪ )٩٠٢‬ووافقه الذهبئ‪.‬‬ ‫وأشا الحديث الذي فيه‪« :‬لا أجد لك زخصةء فَأخْرَجه أبو ذازذأ يتاب الصلاة‪ :‬تاب‬ ‫الشديد في تزك الْجَماعة ‏(‪ ٣٧٤/١‬رقم ‏‪ ))٥٥٢‬وابن ماجة كتاب المساجد‪ :‬اب الغليظ‬ ‫في التَحَلف عن الْجَمَاغة ‏(‪ ٢٦٠/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٧٩٢‬وَالْحَاكيع؛ ياب الصلاة‪ :‬باب تأيد ضلاة‬ ‫الْجَمَاعَةٍ ‏(‪ ٣٧٥/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٩٠٣‬وَالْبنْهَقئ‪ ،‬كتاب الصلاة‪ :‬تاب حضور الْجَماغة ين تمع‬ ‫الناس من حديث عَمرو بن ‪ ,‬أم كور قال‪ :‬مُلث‪ :‬يا زشول الله أنا ا ضَريزشايغ الذار‪ 6‬لي‬ ‫قانذ لا نازمني‪ ،‬فن تجد لي زخصة أن أصلي في بێتي؟ قال‪ « :‬أتشمغئالنداة؟ء قال‪ :‬نعم‪.‬‬ ‫(خصصةة\ ‏(‪ ٥٨/٣‬رقم‪ :‬‏‪.)٥١٤٨‬‬ ‫قال‪« :‬مَا اجد ل‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪١٤٠‬‬ ‫فر؛‬ ‫وَكَانَ أمى‪ .‬وليز عَلى النساء والصبيان جَماعة‪ ،‬وَلا تَجُوزُ صلاة الْجَماعة‬ ‫إلا ضفوفاء كما زوي عن النبى تة أنه قال‪« :‬رَاصوا بين صفُوفِكُم وَحاذوا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬۔‏‬ ‫ه‬ ‫سن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪,:‬‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‪ -‬أ‪.‬يضاإ ميزنة‪ « :‬رلا ےت۔َ؟خ!ْ۔تَلفُوا ‪7‬خ‪1‬الف النه بَينَ قُثوبكغه؛"'‪.‬‬ ‫‏‪٠١,‬‬ ‫بال۔أغ‪,‬ت۔اق»"‬ ‫زنص الحديث كما زة عنذ اللائي ين حديث أنس ثن قابكر نه «زاشوا ضفوفكم‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫اروا بينها خاوا بالأغتاق فوائزي نفش محمد بيده إني لأرى الشياطين تَذخُن من‬ ‫خلل الضف تائها الحث كتاب الإمامة باب حاَثلإمام عَلَى رص الصفوف وَالْمقاربة‬ ‫تيتها في شتن التُسائن _ بأحكام الألبان ۔(‪٩٦/٢‬‏ رقم‪ :‬‏‪ )٨١٥‬وقال الألباني‪ :‬ضجيح‪.‬‬ ‫وذا الحديث أيضا وزد بألفاظ مختلفة آير بيتها تفظ المؤلف تتنغة منها‪:‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫حديث النعمان نن بيير قال‪« :‬أفْبلَ زشول اله بة على الاس بؤجهه فقال‪« :‬آقيخوا‬ ‫ضفوفكم تانا ۔ والله تين شفوفمم ؤ لَيِحَالمَنَ الن بَيتنويكمم» قال‪ :‬قريت الجن‬ ‫تشوية‬ ‫لق تغته بكَغب صاحبه ؤتنكبه يمنكبه» أَخرَجَة أبو داؤد كِتَاب الضلاة‪ ،‬باث‬ ‫‏(‪ ٨٣-٨٦٢/١‬رقم‪ :‬‏‪٨6)١٦٠‬‬ ‫الصفوف (‪٤٣١/١‬۔‪٤٣٢‬‏ زقم‪: :‬‏‪ )٦٦٢‬واللفظ ل‪ .‬وان خزيمة‬ ‫‏‪ .)١٨٤٥٢٣‬والبنت‪ .‬كاب‬ ‫‏(‪ ٢٧٦/٤‬زقم‪:‬‬ ‫‏(‪ ٤٦٤/٣‬رقم‪ :‬‏‪) ٦٧‬وأخمد‬ ‫زان جان‬ ‫الصلاة‪ :‬باب إقامة الفُوفر ‏(‪ ٧٦/١‬زقم‪ :‬‏‪ )٢٦٠‬كلهم من طريق‪ ,‬أبي القايم الجدلي به‪.‬‬ ‫علقه الْحَاري في صجيجه ‏(‪ )٢١١/٢‬زقم‪ :‬تاب الأذان‪ :‬تاب إلزاق المنكب بالمنكب‬ ‫والقدم القذر في الشفت غن المان‪.‬‬ ‫۔ حديث ا تعود نه «استؤوا ولا تلقوا تختيف قلوبكم ونتيتبى منكم أولو‬ ‫الأخلام الهى‪ .‬دثم الذين لونهم ثعمَ الذين َلُونهم»‪ .‬أخرجه ششليمع ‏(‪ ٣٢٣/١‬رقم‪ :‬‏‪)٤٣٢‬‬ ‫‏(‪ ١٦٦/٤‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٧١٤٣‬أخرجهاتن أيي شيبة‬ ‫ؤائن حبان ‏(‪ ٥٤٥/٥‬زقم‪ :‬‏‪ ٨)٢١٧٢‬واخي‬ ‫‏(‪ ٣٠٨/١‬زقم‪ :‬‏‪.)٢٥٦٢٧‬‬ ‫حديث ان تنغود أضاء ؤنطة‪« :‬لتلينى منكم أولو الأخلام والئهى‪ ،‬فاملذين يلونهم ثم‬ ‫وتهم ولا تَتَلفُو؛ فتختيت وبكم وإياكم ميقات لأسواق‪ .‬شُشيم ‏(‪.. ١‬‬ ‫انين‬ ‫‏‪ .)٨٨١‬وانن ماجة‬ ‫‏‪ )٢‬وأو قاؤة ‏(‪ ١٨٠/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٦٧٤‬والتاني ‏(‪ ٢٨٦/١‬رقم‬ ‫رقم‬ ‫‏(‪ 6٥٤٥/٥‬رقم‬ ‫‏‪ )٤٣٣‬واب حبان‬ ‫‏(‪ ٣١٦٢!١‬زقم ‏‪ )٦‬وأخرجة أخمذ ‏(‪ .٤٥٧ ١‬زقم‬ ‫‏‪ )٢١٥٠‬وقال‪:‬‬ ‫‏‪ ) ٢‬الطبزاييي ‏(‪ .٨٨/١٠‬زقم ‪)١٠٠٤١‬ء‏ الحايم ‏(‪ .١٠/٢‬زقم‬ ‫ضجيح على شزط الشيخين‪ .‬وأخرج أيضا المذي ‏(‪ ٥٤٤٠/١‬رقم ‏‪ ))٢٢٨‬وقال‪ :‬حسن‬ ‫‪-‬ب ضجيح غريب‪.‬‬ ‫‏‪١٤١‬‬ ‫)( باب‪ :‬صلاة الجَمَاعة‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‏۔‪٨‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عين‪.‬‬ ‫؟‬ ‫۔ ‪ %,‬ج‬ ‫|‬ ‫ه‪[ .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إ۔‬ ‫۔۔‬ ‫إ عُمَرَ بن الخطاب زه كان يساوي بَيِنَ الشفوفر وَيَضْربُ‬ ‫وق‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫‪ , -‬۔ھ‬ ‫۔ ء ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حَئى يستووا'‬ ‫با ‪1‬‬ ‫عَرَاقِيبهم‬ ‫الصف المقدم من الرجال أفضَل‪ ،‬الصف المؤخر من النساء أفضل‬ ‫والمبايز في الص الأول كَالْمقحُط بذيه ي سيل اللها"‪ ،‬قيل انتن‬ ‫عطوة في الأزرض خطوة يشد يها الزجل فُزْجَة في الصَلاة‪ ،‬وخطوة يس‬ ‫صَما في الجهاد في سپيل الل‪ 6‬وَالْماشي إلى المشيد له يكل حُطوة حسنات‬ ‫وَدَرَجَات وقيل الانيظاز من الصلاة إى الصلاة كَفارَة ما يَينَهُما‪ .‬ؤالْمتاجذ‬ ‫بوث الله في أزفىه وَزؤاها همهم زؤازه‪ ،‬الؤبط هو الانا من الصلاة إلى‬ ‫الصلاة وقذ سئ" رشول الله تلة صلاة الْجَمَاعَة حث عَلَيهاء وَلّم يَزَ عَلَّى‬ ‫فغلها حنى مات قالة‪.‬‬ ‫فدا ا رَججلان صلا ججماعة ليما وي عن رشول الله يتهة أنه قال‪« :‬همذان‬ ‫جَماعةه‘‪ ،‬وَإِذًا صلى اثنان ضفت المأموم عن مين ‪ 127‬ن كان رجل‬ ‫ًّ‬ ‫‏(‪ )١‬لم أذ فيما تحث من يشيد هذو الزؤانة آؤ حى تحكيها وى ها ورة في إخياء علو‬ ‫الذين من أن بلالا نه ان يوي الصفوف ونضرب عراقِينهم بالذزة؛ وقذ ذكر الشبكي‬ ‫في تَغقيبه على الإخياءِ بأئه تم يجذ قن تزييهه ومثلة الحافظ المزاقي‪ .‬ولا شك أن العالي‬ ‫كان أخا عن أبيالحسن مما يدل غلى ؤجود قصر سابق‪ ,‬أ منه أو الحصن وبعده‬ ‫الغزال إلأائه نم يقع بين أيدينا والله أغلّع‪ .‬نظر‪ .‬إخياء لوم الذين ومعه تخريمج الحافظ‬ ‫المزاقيێ ۔ (‪))٣٧٣/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬لم أجذ له أضلا فيما تخثث‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪« :‬وقذ أمر‪ ...‬بصلاة الْجَماعةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الحديث بهذه الصيغة رواة أخمد في ششتده عن أبي أمامة‪ :‬أن الثبين تة زأى زجلاً يصلي‪.‬‬ ‫قا‪ :‬ألا رَجل يتصدق على هذا يصلي مق؟! قام جل فصلى معة فقال زشول ا له قة‪:‬‬ ‫هذان جَمَاعَةه ‏(‪ ٢٥٤/٥‬رقم‪ .‬‏‪ ٠)٢٢٢٤٣‬قال فيه شعيب الأرنؤوط‪ :‬ضجيحلِعَنره‪ 6‬وَهَذًا‬ ‫إشناذ ضمي جذاؤ وقال عنة القيئيئ‪ :‬رواة أحم والطبرانئ‪ .‬له الطرق كلها ضمينةً =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪١٤٢‬‬ ‫نغ‬ ‫امزأتاز ضف الؤججل عن يمين الإمام وانمزأئانز علت ديت الإمام فإن كان‬ ‫رجلان امرأتان ضف الزجلان غلف الإقام والمزأتانز غ;ذفت الؤجلين‬ ‫[غزف الذيك]"‪ 6‬فذ كان رجل وامرأة كان الزجل على قؤل غلف الإمام‬ ‫ؤالمزأه خلت الزجل‪ .‬والزي أختازه‪ :‬أن يضف الوجل عن يمين الإمام‬ ‫المزة حيث شاءث؛ لأنها لا ضف عليها على قَؤلر ولا جماعة عَلَيها‪ .‬قإدًا‬ ‫صلى رَجل واح وقام فلا يجاوز شجُودة منكب الإتام وَيَمُوم قَصْدَهُ‬ ‫متأخرا قَليلاؤ ويكون تابعا له زأتاع رجه عند ضعي الإمام عن يمين‬ ‫الإتام فإن ساواة في الجود فلا تقض عَليه‪ ،‬وَإًا صلى رَجَل وامرأئة قلا‬ ‫‪ .‬شجُوغا مَنكِبني وتقوم متأخرة عنة‪ ،‬وأما المزة الأجنبية قَلا يجوز‬ ‫‪---.‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ضَلَائها‬ ‫خلفت الججنبى وَحْدَهاء لن ذَليكَ مَغصية ة‪ .‬قَلَا تجوز‬ ‫أن تصلى‬ ‫امرأة عند قير ذي مَخْرَر منها قن اليْطَانَ‬ ‫خر‬ ‫‏‪ ٨‬الزشول ز ‪» :‬‬ ‫اَحَدُهُما ؤ قال تَالنَهُماء""'‪.‬‬ ‫بيقموقوؤرم قَليفتصِذ‬ ‫وَقن ‪ :‬صلى‬ ‫خذو‬ ‫من القرآن غير‬ ‫ويقرأ الإمام ما بتيتشر‬ ‫(تجتغ الزايد ۔(‪))١٧٢/٢‬‏ وقال اللجان‪« :‬واللاضة أن الحديث ضمي من جميع‬ ‫ِ‬ ‫طه يت فيها تا يقي غضة تغضا لذة ضغفها ججمييهاك وَحَرها المزيل" قلو وَجَذئا‬ ‫في دلك المؤشول تا فيه تغث يسيز لحهكمنا بمُؤته‪( »...‬إزؤاء العليل ‏(‪ .))٢٥٠/٢‬وقذ‬ ‫وَرَد ما يؤيد غنى الحديث ؛ عن آبي قلابة غن مايك د ; نو الخونرٹ‪ .‬عن النبي تة قال‪« :‬إا‬ ‫حضرت الصلا فأذا وأما هثم ليؤْمَكْما أكبَوكماه أخرجاهلبخاري في ضجيجء كتاب‬ ‫الجماعة والإماتة‪ ,‬باب‪ :‬اثنان نما قزقَهما جماعة ‏(‪ ٢٣٤/١‬رقم‪ :‬‏‪.)٦١٦٢٧‬‬ ‫اما‪,‬منن الضخم الثلاش؛ لانها ئغيلي الْمَغى توضيحا أكتر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرجه أخمد في ششئدء بلفظ‪« :‬لا خون أحكم بامرأة فإن الشيطان تَالتَهمما‪ ،‬قن سؤنة‬ ‫حخَتنثةشانه تنه فز غؤمنهه قال شعيب الأزتؤوط في الئغليق‪« :‬إستاُ؛ صجيح" رجاله‬ ‫ثقات رجال الشيخين ‏(‪ ١٨/١‬زقم‪ :‬‏‪ .)١١٤‬وأخرجه ان حبان في كتاب الْحَظر والإباحق‬ ‫‏(‪ ٩٩/١١‬رقم‪ :‬‏‪ )٥٥٨٦‬وقال أيضا يه شعيب الأزتؤوط‪ :‬إشتاذة صجيح على شزطهما‪.‬‬ ‫‏‪١:٤٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)( باب‪ :‬صلا الجَمَاعَةٍ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫ووي عن النبى تتبة أنه كان أعث الئاس لا أم الناس وأثبت الناس‬ ‫و‬ ‫للئنفسِهه ذا صلى وحدها‪ .‬وقيل‪ :‬ن رجلا صلى خلفت معاذ بن جبل قسم وباذز‬ ‫الزجل فْخَرَجَ عَجْلاناؤ قَقالَ‪ :‬دلك مُنَافِقَ‪ .‬قبل ذلك رَشولً الله ينة اشتد عَلَيه‪6‬‬ ‫وقال‪« :‬يا معاذ أكون قئانا؟ تن صلى بقوم فليصل بهم صلاة أضعَفهة"‬ ‫الناس صلاة في تمام‪.‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫‏(‪ )١‬أَخْرجَجةه شليم عن أنس‬ ‫كتاب الصلاة‪ :‬باث أشر الأمةبتخفيف الصلاة في تمار ‏(‪ ٤٤/٢‬رقم‪ :‬‏‪ )١٠٨١‬والتريذي‪.‬‬ ‫‏‪ )٠‬وقال‪ :‬وَهَا‬ ‫كتاب الصلاة‪ :‬تاب ها جاء إذا أم أحدكم الاس فَلْيخَنْف ‏(‪ ٤٠٠/١‬رقم‪:‬‬ ‫الصلاة ما لا يَنفضها‪ :‬باب‬ ‫خديث حَسن صجيخء والتسانئ‪ .‬كتاب الشهو‪ .‬ذقز ما نغ‬ ‫‏‪ ٢١١‬رقم‪ :‬‏‪ )٦٠٩‬كلهم عَن آنس بن قالك نه ‏‪ ٠‬وَزؤى‬ ‫تخفيف الصلاةةفي تمام؛ شتن )‬ ‫الإمام ‪ 3‬في ششتد الأنصار عن ن أيي وايد قال‪ :‬كان زشول الله ية أخث الناس‪ ,‬صلاة‬ ‫قال شع الأزنؤوط؛‬ ‫على الاس وأطول الئاس صلاة على تفيه ‏(‪ ٢١٨/٥‬رقم‪ :‬‏‪٠‬‬ ‫صجيخ لعَنِره‪ ،‬وهدا إشناة حصن" وَالْيَْتِى في الشتن الْكبري‪ ،‬كتاب الصلاة‪ :‬تاب الؤجل‬ ‫يصلي لتفييع فيطيل ما تاء ‏(‪ ١١٨/٣‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٥٤٨٥‬والطبراني في المعجم الكبير‪ :‬اب‬ ‫الحاء ‏(‪ ٢٥٠/٣‬رقم‪ :‬‏‪.)٣٣١٠‬‬ ‫(‪ )٢‬تفظ المؤلف لم أنة إلا في يتاب إنخاف الجيزة المقرة‪ ‎‬للموصيري۔(‪٨٥/٦١‬‬ ‫زقم‪ ))١٠٨٦ ‎:‬وفي كنز العمال في شتن الأفوال والآفقالر كتاب الصلا من قسم الأفعالر‪‎:‬‬ ‫اب إيجاز الصلاة ۔‪ ٢٧٠/٨( ‎‬رقم‪ .)٢٢٨٧٢ ‎:‬والمشهوز أن قزنة ة‪« :‬ضَلً بأضحابق‪‎‬‬ ‫صلة أضْعَفِهم؛ قة يهم الصَّميت والمريض وذا الْحَاجَةء قاله غنما نن أبي القاص‪ ,‬كما‪‎‬‬ ‫أخرجه ماي‪ ١٣٤/١( ‎‬رقم‪)٣٠١ :‬ء وأخمد‪ ٤٨٦/٢( ‎‬رقم‪ )١٠٢١١ ‎:‬والبخاري‪٢٤٨/١( ‎‬‬ ‫(‪ ٣٤١/١‬رقم‪ .٤٦٧ ‎:‬وأبو داؤد‪ ٢١١/١( ‎‬رقم‪ &)٧٩٤ ‎:‬والثاني‪‎‬‬ ‫‪ )٦٧١‬وَششلم‪‎‬‬ ‫زقم‪‎:‬‬ ‫(‪ ٩٤/٢‬رقم‪ .)٨٢٢٣ ‎:‬وان ان‪ ٥٠٨/٥( ‎‬زقم‪ .)٢١٣٦ ‎:‬أشا حديث معاذ فقذ أخرجه‪‎‬‬ ‫البخاري في كابر الْجَمَاعة والإمامة‪ :‬باب م شكا إمامة إذا طول‪٩٤٦ ١ ‎‬ا‪ ‎‬زقم‪(٦٧٢ . ‎:‬‬ ‫ولم واللفظ له غن ججاير زيه قال‪ :‬كان معاد يصلي م النبي هز دن مم تأتى ةيؤم قوم‪‎‬‬ ‫‪ ٣‬ليلة مع النرن هة الياء ثم أتى قؤمة فَأشهم فافتتح بشوزة البقرة فانز رَجُل‪‎‬‬ ‫ثصملى وَخته وانصرت‪ ،‬قالوا نه‪ :‬أنائفت يا لان‪ .‬قال‪ :‬لا واله زلآتتن‪‎‬‬ ‫ي‬ ‫شول الله هة فقأخپرئة‪ .‬فأتى رشول الله يمة قال‪ :‬يا زشول الله ا أضحَاب تواضع" نمل‬ ‫بهار‪ .‬قن معادا صَلى مَقمت الماء ثم آتى فافتتح بشور ة البقرة‪ .‬فَأفب ز سول الله هة =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫؟‪٢‬رف‪‎‬‬ ‫شول الله يمة قرا في صلاة ة الفجر في الركعة الآخرة ب«مُل هم النه أحذّه»'‪،‬‬ ‫على معاذ قا‪« :‬يا شاذ أفا أنت؟ افرأ بكذا افرأ بكذاء‪ .‬قال شفيان‪ :‬قل ليعمغرو‪ :‬إ‬ ‫أبا النير حذنا عن جابر أنه قال‪« :‬افرأ والشمس وضحاها‪ .‬الصحى‪ .‬الأل إذا نقى‪.‬‬ ‫وشبح ام زك الأغىء‪ .‬فقال عمرو‪ :‬ئخؤ هذا‪« .‬كتاب الصلاةه‪ :‬تاب القراءة في الماء‬ ‫‏(‪ ٤١/٢‬رقم‪ :‬‏‪.)١٠٦٨‬‬ ‫المؤلف ليس هما مؤضعةا وإنما يت حديث‬ ‫حديث‪ ,‬الثبين ‪:‬‬ ‫ن‬ ‫آخ ورد في هَُاسَبةٍ أخرى‪ .‬لكن عادة آبي الةختن ته الخلط تين الْمتون‪ ،‬قال الزيلي‬ ‫في الذزائة‪ :‬دخديث قن أم قزما فصل بهمصلاة أضغنهيم فإن فيهم المريض والكبيز ؤذا‬ ‫الْحَاجَة‪ .‬لم أذ بها اللفظ‪ .‬نايلصْجيحَين عن ن أبي هُرَيرة زفعة‪« :‬ا لى أحدكم يلئاس‬ ‫تليف فإن فيهمالشميت الشقي الكييزكؤ وفي لفظليغشلم‪« :‬والمريض»» وفي لفظ له‪:‬‬ ‫القريض دا الحاجة وأخرجها عَن ن بي تشغود نحوه في‬ ‫هالصضغيز القير والضميت‬ ‫قضةء ؤغن جابر قال‪ :‬صلى فعاد لأضحابه القاء فطؤن عليهم‪ ...‬إلخ مئْقق عليي ولأبي‬ ‫ذاؤة من حريث د خز نن أبي كغبر في طة شعاز فقال النبي يمة‪ :‬لا تكن فثانا‪ .‬الحديث‪.‬‬ ‫وغن عمان بن أيي الماص قال‪ :‬آجز ما غهذ إي زشول الله قة‪ :‬إذا أقفت قزما نجف بهم‬ ‫الشله وفي رؤاتة‪« :‬قإن فيهم الكبير والشميتث وإن فيهم دا الْحَاجَةء وإذا صلى أحدكم‬ ‫خده فتصل كيت شاع أخرجه شنلم‪( .‬الذزاية في تخريج أحاديث الهذاية ۔ (‪))١٦٩/١‬۔‏‬ ‫هذا الحديث أخرجه الإمام أخمد والبيهتين وانن آبي شيبة وغد الززاق من طق مخْتَلئَةٍ‬ ‫‪(١‬‬ ‫ب‬ ‫من آن اللي هذ رأ في صلاة الفجر في الزققة الأولى بهكهيعص»» وفي الزقعة الآخرة‬ ‫ب«ئن هو ال أخذه‪ .‬أما الهذث من تخفيف النبي يمة للقراءة فهز كما ذكر المؤلف ونة‬ ‫وفيما يلي بغض هذه الزؤايات المفصلة لك هذا‪:‬‬ ‫‪ -‬أخرج الإمام أخمد عن أنس قال‪« :‬تينقا زشول الله تة يصلي إذ شمع بكاء ضي فتجؤز‬ ‫في صلايي فظنئا أنه إنما خفت من أجل الضبي أن أئه كاتتث في الصلاة ‏(‪٦٢٠٥/٣‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ 6)١٢١٥٤‬قال شعيب الأزنؤرط‪ :‬إضتائة صجيح على شزط الشيحَين؛ وأخرجه ۔‬ ‫الي في شعب الإيماز۔(‪٤٧٧/٧‬‏ رقم‪ :‬‏‪ 6)١١٠٥٥‬وأبو يغلى في ششسئدو ‏(‪٢٨٣/٦‬‬ ‫تين سليم أشد‪: :‬إشتاذة ضمي‪.‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ )٢٧٢٥‬وقال مُحَقَفة‬ ‫ؤالزؤاية الثانية منذأخمذ عن ن أنس ئن قايكر ده أيضا ‪ :‬أن زشول الله تة جوز ات ذر‬ ‫في صلاة الفجر فقيل‪ :‬ا زشول اللوه ليم تَجؤزت؟ قال‪ :‬دسيغث بكما صبي قَظَتثث أن أه‬ ‫مَعَتا تصلي‪ .‬فأزذث أن أفرغ نه أئشةه ‏(‪ ٢٥٧/٢‬زقم‪ :‬‏‪.)١٢٧٦٦‬‬ ‫)( باب! صلاه الجَماعة‬ ‫‏‪١٤٥‬‬ ‫كري‬ ‫صلى عبادلؤخمن ن عؤفو يؤم طين غمز وؤثها' بالناسضل الفجر‬ ‫بالمُعؤدَتێن{“"& وَقَذ قال اللهما فيه شفا ففروا متاسَرَ مانلغه ان ‪[ 4‬المزمل؛ ‏‪.]٢٠‬‬ ‫ًُ‬ ‫ير‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عمو‬ ‫‪ :‬لبس الإمام في الصَلَاتَين قميصا زارا فهو جَانز‪ ،‬قإزازا رداع فهو جايز‬ ‫وَيعْقِدُ التكّةا"'‪ 8‬وَسَراوِيلً وبيضاء‪ .‬ورداء ؤ قميصا‬ ‫ذيك‪.‬‬ ‫سَرَاوِيلَ ورداء جا‬ ‫وذ علن عيه شعيب الأزنؤوط بقؤله‪ :‬إشادة من جهة حميد تابت ضجيخ على شزط‬ ‫ء‬ ‫الشيخين‪ .‬وأما من جهة عَلِي بن زند ۔وهو ابرم ججذغان ۔فضي‪.‬‬ ‫شرع ان آبي شيبة رؤايتين في ها الشان آيا الأولى‪ :‬علي نن فيسر ال‪ :‬قال‬ ‫شول الله تة‪( :‬إئي أش مع بكا الصبي خلفي فاخفف شفقة أن أنين أئة) ‏(‪٥٠٧/١‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪.(٣‬‬ ‫والان غن انن سابط‪ :‬أن زشول الله هة قرا في الؤقعة الأونى بشورة نخؤا من سبين آبه‬ ‫قال‪« :‬فقرآً في الئانتة باث آيات ‏(‪ ٥٠٧/١‬رقم‪ :‬‏‪.)٤‬‬ ‫نتبع بكاء ‪7‬‬ ‫ؤأخزج غبذالززاقر في شنيع رواية أخرى غن أبي تعيد الْحُذرِيٌ قال‪ :‬ضلى بنا‬ ‫زشول الفه تلة صلاة الشبح فقر شورَتَێن من أفر سور الفضل‪ .‬فيز ذي له فقال‪« :‬إئي‬ ‫سشميغث بكاء صبي في شؤخر الطفوف فأخبئث أن تفزغ إذنه أمه ال اجنريج‪ .‬قرا إنا‬ ‫اغطيئا الْكَوئر» تَؤمَز‪ .‬‏(‪ ٣٦٤/٦‬رقم‪ :‬‏‪.)٢٧٦٢١‬‬ ‫‏(‪ )١‬أي رضي اللة غن غدوالزحمن وَغمَر‪.‬‬ ‫() صلاة غبدالزخمن بن عؤفو نه بالناس وع طين غمز مشهورة في كثب الخدين أخرجها‬ ‫الإنام تاب ني الموطإ برواية ێختى الشي ‏(‪ ٣٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٨٦‬وابن أبي شيبة ‏(‪0٦٦٢٦/٦٢‬‬ ‫‏(‪ .١٣٠/٨‬زقم ‏‪ .)٨١٨١‬قال التمي ‏(‪:)٢٩٥/١‬‬ ‫زقم ‏‪ .)٨٣٨٨‬ؤالطبزانئ في الأؤقتط‬ ‫«رجائ رجال الشجيحء "اه وليل فيها أئة قراالمعوذتين قئما الزؤانة المشهور هي‬ ‫رؤاية عقبة بن عامر غؤد أنه صلى معالئبي ثة البح في سفر‪ .‬نقرأ فيها بالْمُعؤذتين؛‬ ‫الشتن الْكُبزى‪ 6‬ييتَاب انيتاح الصلاة‪ :‬باب القراءة فيالبح‬ ‫أخرجها اللنتائئ في‬ ‫بالُْعؤذتێن ‏(‪ ٣٣٠/١‬زقم‪ :‬‏‪ )١٠٢٤‬وَالحايم‪ .‬كتاب الإمامة والجماعة‪ :‬باث التأمين‬ ‫الفنتذزك ۔(‪٣٦٦/١‬‏ رقم‪ :‬‏‪.)٨٧٧‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التْكه‪ :‬رباط الشراويل‪ .‬قال ابدريد‪ .‬لا خشبها إلا خيلا وإن كَائوا تكلموا بها قديما‪.‬‬ ‫جمهرة اللغة ‏(‪ .)١٥/١‬لسان القرب ‏(‪.)٤٠٦/١٠‬‬ ‫مختصرانبسيوي‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫أو إزازا ؤ عمامة وجبة عمامةأؤ جبة وَللاا تؤم يباالقاء" وَلا يالقميص وحد‬ ‫‪:‬‬ ‫وب‬ ‫ولا‬ ‫يفك‬ ‫نشف ولا‬ ‫ولا بالشراويل وحده ولا ببر رقيق ولا يئؤب‬ ‫الْحَرِير وَلًا القز ‪:‬‬ ‫ع‬ ‫حرير ‪ :‬بوبر حر بالحرير‪ .‬ولا قز ولا به‬ ‫يؤم التيمم منن اجابة بالْمتََمم من عَير الجتابةك وَجَائز أن يصلي أخذ‬ ‫القاري ا‬ ‫‪ ،‬وَالْجُُبُ بالْجئبة‬ ‫بغضهم ينفض! الْمتتَتَهُ باعت‬ ‫مشيل بالفشتمل‪ .‬والأغمى بالأغمى‪ .‬العند بالقبدب وَالْمقيد يالمقێب‬ ‫الحصي بالحي" يصلي كُل واجر بمن هو مل وكن هؤلا جايز تهم أن‬ ‫يصلوا خلفت التقَةة الكامل من التتاب واللباس‪ .‬لأن الأفضل أتى بالقدم‪ .‬وَلا‬ ‫يؤم الضبي ولا المزأةك وللمرأةأن تؤم بالنافلةء وتكون شطا ين ضف النساء‬ ‫ولا تؤم الؤجان""؛‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تَغريفة في ابر‪(:‬في ذِقر الصلاةعلى البقعة الطارة)‪.‬‬ ‫زانه أعم‪.‬‬ ‫من ن المخ الثلاثي‬ ‫في الأضلٍ «الزججل» زالغنبث‬ ‫[ق‪]8‬‬ ‫)‪(٢٤‬‬ ‫باب‪ :‬في ضلاة الْجَمعة‪‎‬‬ ‫«»‬ ‫حص<‬ ‫ا!ا]‬ ‫تج‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:4 .‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‏‪4٨‬‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫لكنت‬ ‫وَئُصَلى الْجُمعَة في الأنصار الشبعة علت كُل باز وفاجر؛ لأنها زاجبة‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏ّ‬ ‫هناي ولا تُوجَذ إلا في دلي المؤضع في ذلك الؤفت‪ ،‬وهي عنذهم اجبنف‬ ‫وذ صلى الممشلموة حلفت الججبايرة الجمعة‪ .‬وَالْجُمعة لا تكون مجمعة إلا‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ً‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫بالحُطبة‪ ،‬والإمام والجهر يالْقُزآن مما تيسر‪ .‬وا حضر ؤفث صلاة الجمعة‬ ‫ووي للصلاة حرم البيغ والشراء وَوَججبث تسلا الجمعة‪ .‬ويكون الذان‬ ‫متصلا بالخُطبة‪ ،‬وَالخُطبة متصلة بالإقامة والإقامة متصلة بالصلاةء والقراء‬ ‫فيها جَهراك وهي رَكعَتَان‪ ،‬وَيْسَلم وَيَذغو بما فتح الة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ٍ‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وين ستن الْجُمعة الشل وَالْبخُوز والغد إنى الجمعة والإناث عند‬ ‫‪. .٠‬‬ ‫الخطبة حنى تنقض الصلاة‪ ،‬وم لَعا ولم يُنصيث فلا مجمعة لها‪ ،‬ولا لمعة‬ ‫‏(‪ )١‬وَرذث تَلاث رؤايات مشهورة في مؤضوع الإنصات أئناة خطبة الإمام‬ ‫الأوتى‪ :‬عن آبي هريرة آن زشول الله يه قال‪« :‬إذا تلت لصاحب يؤم الجمعة‪ :‬أنت‬ ‫الإمام تخْطب‪ ،‬فقذ لغوت»‪ .‬خرجة مايك في الموطأ‪ ,‬كتاب الجمعة‪ :‬باب الإنصات يؤ‬ ‫الجمعة ‏(‪ ،١٠٣/١‬رقم ‏‪ ))٢٣٢‬وَالبْخَاري في الجمعة‪ :‬تاب الإنصات يزعم الجمعة ‏(‪0٣١٦/١‬‬ ‫زقم ‏‪ 6)٨٩٢‬ومسلم كتاب الجُمعة‪ :‬تاب الإنصات يؤم الجمعة ‏(‪ ٥٥٨٢/٦‬رفم ‏‪ »)٨١‬أر‬ ‫ذاؤة في الصلاة‪ :‬باب الكلام الإمام تخطب ‏(‪ 0٦٩٠/١‬زقم ؟‪)١١١‬‏ والترمذي كتاب‬ ‫الشلاة‪ :‬باب ما جاء في كراهية الكلأ الإمام تخطب ‏(‪ ٤٣٣/١‬زقم‪ :‬‏‪ )١١١٤‬قالنتائن! =‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١٤٨‬‬ ‫كي؟‬ ‫‪7‬‬ ‫إلا أن حضروا‬ ‫ولا اشرق ولا عَبن ولا صبي‬ ‫عَلًى شتاير‪ .‬ولا مريض‬ ‫ذي فجاز نهم أن يُصَنُوا بصلاة ة الإقار ولا كون المسافر إماما ففي صلاة‬ ‫عَلَئْهِ أن توى‬ ‫الْجْمعَة لمه ل قرض عَلَيه فيهاا ولا يجوزز لمن ل قرض‬ ‫يِمَامَتههِ فريضة ة لِممن ؤوَجَبث عله ه قريضة والغقيم آزتنى بالصلاة ة في ذيك‪.‬‬ ‫تكَلم في الْجْمُعَة والإمام‬ ‫والواجب أن يتَقَدُم لأن في الْجْمُقة‪ .‬وَمَن‬ ‫تخطب فَعَلى قول أئه بزر من المنجد ثم يزجغ فَيتدئ الصلاة وقذ أبطل‬ ‫ما كان عَمِلَه قل ذلك ة لَعَا ِي الْجُممقة وَقِيلَ‪ :‬قن لا قلا جمعة له وَقَذ‬ ‫قي‪ .‬قَذَليكتَ حَظة منها‪.‬‬ ‫قيل‪ :‬خضر الْجُمعة تلانثة‪ 5‬قَرَمجل يحضرها لغو‬ ‫وَرَجُل يحضرها بدعاء فذلك رجل سأل رَبفهإن شنا غطاه ون شاء مَنّعَ‬ ‫وَرَجُل يحضرها بسكون ؤإنضات فَذليت مود حَقها‪.'١‬‏‬ ‫‏(‪ ١٨٨/٣‬رقم‪ :‬‏‪ ٨)١٥٧٧‬كنهم ين طريق‬ ‫كاب الجُْممعة‪ :‬باث الإنصات لِلْخُطبةٍةيع الجمعة‬ ‫=‬ ‫يي الزناد عن ي الأغر عن أبي هريرة نهد‪ .‬وله طريقآخؤ عمئذ مولاه عن سميد ن الْمتيبر‬ ‫عن أبي هريرة‪.‬‬ ‫ولاة‪ .‬لأي داؤة يضن حصن من حديث عبدالله ن عمرو ن القاص مَزفُوغا‪ ...« :‬ومن‬ ‫لقا وتعطى رقاب الماس كانت لة ظهزه ‏(‪ .٩٥/١‬زقم ‏‪ .)٢٤٧‬البهي ‏(‪ 0٢٢١/٣‬زقم‬ ‫‏‪ .) ٩‬وصحة ان عُزَمة ‏(‪ ١٥٦٠/٢‬زقم‪)١٨١٠ :‬۔‏ وقال الألباني في تغْلِيقِه على ضجيح‬ ‫ان خزيمة‪ :‬حسن‪.‬‬ ‫ؤالئالقة‪ .‬لخم غن عَلي رفعه‪« :‬تن قال‪ :‬ضيء فقذ تَحَلْم؛ؤ قن تكلم فلا مجمعة لُ» ‏(‪.٩٢/١‬‬ ‫‏‪ )١٠٥١‬والبيهقي‬ ‫رقم ‏‪ .)٧١٩‬وَهمؤ خدريث طويل‪ .‬وأخرجه أيضا أو داؤة ‏(‪ ،٢٧٦/١‬رقم‬ ‫(‪٢٠/٣‬؟۔‏ رقم ‏‪ )٥٦٦٥‬وضعفه الألبانى (تنظؤ‪ :‬ضجيح وضميث شتن أبي داؤة ۔(‪&)٥١/٣‬‏‬ ‫ضميف الثزغيبو والترهيب ۔(‪.))١١٠/١‬‏‬ ‫قَالَ ‪5‬شعيب‪.‬‬ ‫جدي‬ ‫أبيه‪ 4‬غن‬ ‫شعةێب م عن‬ ‫عَفرو ن‬ ‫‏‪ (٦٧٠١‬عن‬ ‫‏(‪ ١٨١!/٢١‬زقم‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫اخرجه‬ ‫)‬ ‫‪_-‬‬ ‫س‬ ‫الأزنؤوط‪ :‬حَ}سرٌ‬ ‫وأخرج غند لوق غن عل قال‪« :‬الئاش في الجمعة لات‪ :‬رَججل شهذها يشكون ووقار‬ ‫قإئضا وبك الي يفق له ما تين الجفعتينز‪ .‬قان‪ :‬حبث فال‪ :‬زياة ئلأئة أيام‪ .‬قان‪ :‬۔‬ ‫‏‪١٤٩‬‬ ‫‪..‬‬ ‫(ا؟) باب‪ :‬في صلاة الجمعة‬ ‫‪7‬‬ ‫فري‬ ‫ولا تكون الجمعة إلا في الأنصار وعن أمة المذل وحيث قام‬ ‫الحدود ما لم يكن إمام عَذل صلوا أززعما حَتّى يكون إمام عَذلَ‪ 6‬ؤ ي‬ ‫الضر الذي تجب فيه الجمعة‪ .‬والْخُطبة ليس هي من الصْلاةء ولكن الْحُطْبة‬ ‫من شرط الْجُمعةء لأنها لا تكون إلا بخُطبة كما جاءت الشئ [قَال اللة‬ ‫[الجمغة‪ :‬‏‪ .]١٠‬وَمَن فَسَدَث‬ ‫تعاى]' « قَِدَا ‪ 7.7‬آلصَلَزة انمنتَشثوا فى الأرز‬ ‫عَلَيه صلاة الجمعة في الوقت تها أبغا صلاة الظهر وإن عَلِم نقضيها بَغدَ‬ ‫النت أبدل ضلاة الْجْمُعَة التي كَاَٹ فَسَدَث علَيه‪ ،‬ومن فَسَدَث عليه صلاة‬ ‫الْجْمعَة لم يصلها في جماعة أخرى‪.‬‬ ‫أحكام عَامُة‪٠‬‏‬ ‫ومن قسدث عليه صلاة أنَدَلَها في الوقت جَماعةء[ؤإن شك فيها لم يصلها‬ ‫جَماعة]"‪ ،‬إن ل ز ئ قسدث عليه إلا بغد القت لم يُصَلها جَماعة} قن‬ ‫نبي صلاة حنى قات وَفنُهَا ثدمَكَرَها فله أن يصليها جماعة بشئة زول الله نتبزا"ء‬ ‫=‪ -‬وشاهد شهتها بلغ فذاك حظه منهاء ورجل صلى تغذ موج الامام تبعت بسئة إذ شاه‬ ‫أغطا إذ شاء مَنعةء‪ .‬مضئث عبدالؤزاقي كتاب الجمعة‪ :‬باب جلوس الناس‪ ,‬جين يَخْؤج‬ ‫الإمام ‏(‪ ٢١٠/٣‬رقم‪ :‬‏‪.)٥٣٦٥‬‬ ‫‏(‪ )١‬فا بين المغقوقتێن إضافة من عندي ليتث في الأضِ ولا اللشخ الئلاث! ومذ أضفها‬ ‫لفضل تين الآية وبين قؤله‪« :‬الشئةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عا بينالمغوقتين ساطة من الأضلء والإكمان من النسخ الئلاث‪.‬‬ ‫)( أخرج البخاري في كتاب مؤاقيت الصلاة‪ :‬باب الأذان بغد نقاب الوقت (‪٩/٦‬ل ‏‪٨٠‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ 5)٥٩٥‬رَششلم في كتاب القتاحد ‪ ,‬ؤتزايع الضلاة‪ :‬باب فضاء الصلاة القَائئةٍ‬ ‫واللفظ له ۔في تاب الصلاة‪ :‬باب من تام عن‬ ‫‪ ٦٨١‬وأبو داؤد‬ ‫‏(‪ ١٩٧/٣‬رقم‪ :‬‏‪١‬‬ ‫‏(‪ ١٦ ٠/١‬رقم؛ ‏‪ )٤٣٩‬عن أبي قتادةأن النبي ية كان في سقر ته فمال‬ ‫الصلاة أؤ نيتها‬ ‫زشول الله تة وملث معة قَقالَ‪ :‬انظر‪ .‬قلت‪ :‬هذا رايا هذان زاينان؛ هؤلاء تَلائَة خئى ۔‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫َ‬ ‫‏‪١٥٠٠‬‬ ‫وذل من تام عَن ضلاة حَنى قات وَفنها جَازَ له أن يُصليهااا' جماعة والله‬ ‫َ‬ ‫"‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫ً‪21‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔¡۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫أعلم‪.‬‬ ‫۔وَ ‏‪٠‬فنهاء‬ ‫‪.‬‬ ‫وَمَنه‪ :‬تييئ صلااة أءؤ ةن‪١‬ا۔م‏ ع؟!نه۔ا¡ ف‪:‬إنة يصل ؟يها إذآ؛ا آذحكره۔ا'& قَإن ي‬ ‫ن أخرها لم يَجُز لَه‪ ،‬وقذ قيل‪ :‬عليه الْكَفارَُء ون كاتت فَسَدث عليه من‬ ‫۔‪2‬‬ ‫‪.‬۔؟‪.,‬۔‬ ‫؟۔‪,‬د۔‬ ‫۔هو‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫؟‪,‬۔ ‪4‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ے‬ ‫‪,‬‬ ‫؟‬ ‫‪..‬‬ ‫عَلێه‪.‬‬ ‫غد أن صلاها قهئ دَيْن عله مَتى أبدَلهَا سقط عنه أداها‪ ،‬ولا كفارة‬ ‫ومن قسدث عليه صلاة فى سقر فَذَكَرَها فى الحضر أبْدَلَهَا صلاة الشقر‬ ‫َحيث بجانق ‪.‬۔ضت ه ع۔ل؟يه ‪.‬في الشقّر ‪7‬كذي يندل‪:‬هاؤ وإن هانقضت علِيه صل ّاة فى‬ ‫الْحَضَر فَلَمْ يذكرها حنى صار في حد الشقر فإنة يدها صلاة الحضر‪ .‬لائه‬ ‫قذ لرقة ديك في الحضر وإن تييئ صلاة في الشقر قَذَكَرَهَا فى الحضر‬ ‫صلاها تَماما‪ ،‬إذ ئييها في الْحَضر فَذَكَرَها في السْقر صلاها صلاة الشقر‪.‬‬ ‫صزئا تبعة فقال‪ :‬حفظوا عيتا صلاتنا يغني صلاة الْقَجْر فضرب على آذانهم فما‬ ‫=‬ ‫أفهم إلا خز الفسؤ فقاشوا فازوا هُتيةً تم نزلوا قضوا‪ .‬وآن بلا فصلوا ركعتي‬ ‫الجر ثم صلوا القَجْز‪ 5‬وزكبوا‪ 6‬تقال بغضهم لتغض؛ قذ فزطتا في ضلاينا‪ .‬فقال النبي يمة‪:‬‬ ‫«إئ لا تفريط في الئؤى إنما الثفريط في اليقَظَةإ إذا سها أحدكم عن ضلاة فصلها جين‬ ‫يذكرها‪ .‬وين القد وفت‪ .‬أما ن العاري وششلم فهما طويلان فكن الؤلجوغ إليهما‬ ‫في مظائهما فيهما قوايذ أخلاقية جمة‪.‬‬ ‫في الأضل‪« :‬قليصنها قالتضجيخ من المخ الثلاث لان صلاة الْجَماعة ليث واجبة‬ ‫‏(‪ )٦‬أخرج البخاري‪ .‬كتاب مواقيت الصلاة‪ :‬باب من يي صلاة ‏(‪ ٢١٥/١‬زقم‪ :‬‏‪ 6)٥٧٦٢‬ومشي‬ ‫كتاب المساجد‪ .‬تاب فضاء الشاة الاية ‏(‪ ،٤٧٧/١‬رقم ‪)٦٨٤‬ء‏ والتزيذي" كتاب الصلاة‪:‬‬ ‫باب ها جَاة في الؤججل ضى ‏(‪ ٣٣٥/١‬زقم‪ :‬‏‪ )١٧٨‬وَغيزهم من حديث أنس بن ميكر قال‪:‬‬ ‫فا زشول الله ته‪« :‬تن نييي صلاة فصلها إا ذَكَرها لا تازة تها إلا ذيت»‪ .‬وأخرجه‬ ‫ششلم في رؤانة أخرى في كتاب المساجد‪ :‬باب تضاء الصلاة الفائتة ‏(‪ ٤٧٧/١‬رقم‪ :‬‏‪٨)٢١٦‬‬ ‫بلفظ‪« :‬إا زق أخذكم عن الصلاة ؤ غفل عنها فضلها إذا دَكَرها؛ فإن اللة تقاتى يقول‪:‬‬ ‫«رآقي الشكرة يزر »‪.‬‬ ‫‏‪١٥١‬‬ ‫‪...‬‬ ‫(!؟) باب! في صلاة الْجْمُمة‬ ‫‪7‬‬ ‫فرہ؛‬ ‫[لَن ذي وَفتها]"‪ ،‬ومن أمي عَلَيهيي الصلاة وَقذ حضر وَفئها فإن انتة‬ ‫ضلامما وإن أغمئ عليه أو يجن في صلاة قبل وفيها حشى يحظر الؤفث‬ ‫فات فإنه لا يْرَمُة من حيث الؤجوبث ت أذ يصلي إذا انتبة[ ولم أز‬ ‫ذيك لازما ه؛ للأنهنه لم يخاطب إلا في حال ي الفل‪ .‬ولا قَلَم عَلّى ضايع القفل‬ ‫[وَلا بدل]!"'‪ .‬من صلى صلاة تاقصة لا يتيمحدودها ولا قرايضها‪ ،‬جاهلا‬ ‫لذلك أؤ متعمدا كان دللت عملا لا بُكَاب عَلَيه‪ ،‬ولا بدل عَلَيه إن تات وإن‬ ‫ترك شيئا ين الحدود أَبدلَها‪ ،‬تن صلى بلا طهارة ولا تيثمم أبذل الصلاة إذا‬ ‫وج الماء قن كَانَ وادا للماء أ التراب وترك ديك وصلى لَزمنه الصلا‬ ‫وَكفازئها‪ .‬والمسافؤ إدا لم يجد الماء ويعم وَصَلى تُم وَجَد الماء فلا بدل‬ ‫علي وَمَنْكَانَ حيث لا يجد ما ولا رانا ولى د إذا وَجَد الماء وقيل‬ ‫لا بدل عَلَيه وهو اختياز الشد خ أبي مُحَمدا"' رنه‬ ‫ومن صلى لئيم يقر مين زا أؤ من مرض أو جدري" ؤ جراحة‬ ‫تا كائت‪ ،‬ثم قوي وصح فلا بدل علني ومن صلى في ماء أؤ طين قائما‬ ‫يغذرل ثم قَدرَ بغد ديت فلا بدل علي‪ .‬قن صلى غزبائا لعدم النيابي‪ .‬ثم‬ ‫لا بدل عَليه‪ ،‬إلا أن يجد في وفت الصلاة فإنه يبدل الصلاة‬ ‫وَجَدَ ي‬ ‫بالئيابي‪ 9‬وَمَن صلى قاعدا لعغذر من مَرَضٍ أ في بخر وما يفك عذره تم‬ ‫غد قراه فلا يدل عليي وَهمَنن صلى قاعدا لمرض أؤ لليللةة بتغغضض صلاته‬ ‫قدر‬ ‫وَجَد فُوة قإئةيبتدئ أؤن ضَلايه قائما بتمامهاء قن صلاها قائما هثم ضغفت‬ ‫ج‬ ‫‪ .‬ء‪:‬‬ ‫ساتطة ين الأضلء والكمال من التسخ الئلاث‪.‬‬ ‫()‬ ‫ساقطة من الأضل‪ .‬والكمان من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫تَقَدُم الئغريك به‪ .‬وَحَذًا الشطر والزي قَبله والذي بغد في الفقرة الثانية فطوغ من الشحَّة‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫الأضل بسببد الرمة‪.‬‬ ‫ساقطة ين ن الضر‪ .‬في ب" ج «ؤ قاماء‪ 6‬التضجيخ من‪ :‬د‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫فنا‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫نة يم ما بتم اعداء ولا ايذاء عَلَ؛ ون صلى بالإيماءِ قاما أو قاعدا من‬ ‫جهة التقية ؤ لِخَؤفر جاز لوهلا بدل علَي‪ ،‬قان أمن في الوقت أبدل صلاتك‬ ‫ومن صلى بالتكبير في الْمََض ؤ في الْمَؤفر أؤ في الحزب أؤ كان هارنا‬ ‫غايا مطلوبا على ديه قلا بدل علبه غ دَليك‪ 6‬فإن قدر أن يصلي في وفت‬ ‫الصلاة وأين من ديك الخوف في الوفتي‪ .‬فَأحَتُ إل" أن يبل الصلاة في‬ ‫الوقت ولا بدل عليه بغد الوقت وَتن ن لَم يجدر الْمَاَ يفشل الْجَتَابَبةةٍ إلا‬ ‫يَمتيم فإنه يلزمهالبدن لتل الصّلاي‬ ‫ما يُجْزئه للوضوء نوضا وصلى وَل‬ ‫الجت فلا بَدَلَ عَلَنِهِمَا ‪ 5‬صَنيا بالنشر‬ ‫قن يعم قا بدل عَلَيه‪ .‬والحائض‬ ‫من الْجَنَابَةة وَالْحَێيض عين عَدَم الْماِ‪ ،‬وإن وَجَدا الماء بغد أن صلا في الققت‬ ‫لم لهما في الحكم بدلا ليلزؤاية عن النبي تنه آه قال‪« :‬الَيعم" كاف‪,‬‬ ‫يمن لم يجد الما قا وَجَذت الماء تأشيشةه جلدا" عليهما الغشرة‪٨‬‏‬ ‫ولا بدل عَلَيهما بغد دل يَلْرَم قإذ ألا في الوقت قإئي أحب هما ذذي‬ ‫بلا حكم ئي عَلَيهماء وَلا بَدلَ عَلَيِهمَا بغد انقضاء الوقت‪ .‬قصنَلى بؤ‬ ‫‏(‪ )١‬في ب" ج‪« :‬قاجثآن نبل‪.‬‬ ‫التيمم‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬لرؤاية غن النبي ‪:‬‬ ‫(‪ )٢‬أَخْرَجَة الزبيغ في كتاب الصلاة‪ :‬تاب قرض التيشر زالغذر الذي يوجبه‪ ٧٥/١( ‎‬رقم‪)١٦٨ ‎:‬‬ ‫عن انن عباس‪ ,‬قال‪ :‬قان‪ :‬زشول ا له هة يؤما لأبي دز دهه‪« :‬الضميد الطي يكفي وز إلى‪‎‬‬ ‫مينين‪ ،‬فإذا وَجُذت القاه فأشيش به جلذكء‪ .‬وأخْرَجَة أر ذاؤة (‪٢٣٥/١‬۔‪ ٢٣٦‬رقم‪ ‎‬؛)‪٢٣٢‬‬ ‫كتاب الطهارة‪ :‬اب الْجئب يتيم والترمذي كتاب الطهارة‪ :‬باث ها جاء في الثيهم للْجْئب‪‎‬‬ ‫إذا لم تجد الماء (‪-٢١١/١‬؟{‪ ٢١‬رقم‪ .)١٢٤ ‎:‬النائي‪ :‬ك يتاب الطهارة‪ .‬باب الصلوات‪‎‬‬ ‫تلين ليس عجنذه‪« :‬قإذا وجد الماء فلييشة بشرته‪ ١٧١/١( ‎‬رقم‪.)٣٢٢ ‎:‬‬ ‫يمن لم جدر الْمَا نين كثِيزة‪١٨٧/١( ‎‬‬ ‫ؤالذازطيئ‪ .‬كتاب الطهارة تاب في جواز الثيغم‬ ‫زقم‪ )٤ 0٣ ‎‬زغيزهم‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬كتب عَلّى ايش ب‪ :‬لائه قريضة على كل ملم‪.‬‬ ‫‪١٥٢٣‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫(!‪ )٢‬تاب‪ :‬ي صلاة الجمعة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كمي‪‎‬‬ ‫نجس أؤ مجبر إَِا م ييجذ غيرة جاز لوهلا بدل عله بغد دلك‪ .‬من كَانً به‪‎‬‬ ‫وَعَلَيهِ جبايز وَهُو اج للماء قوض ولم يَمش بالماء الجباير وَلا‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حةة لخوف االلْمَاءِ جَا لدهَيك‪ ،‬قَإن صلى بذي وا م يَتَيَمَمْ يحال الْجَبَائر‪‎‬‬ ‫والتيمم نما هو‪‎‬‬ ‫علَئب لبه قَذ صَلى بالا‬ ‫بنل‬ ‫قةنا‬ ‫الجار حَ‬ ‫وئة ‪:‬فرغت‬ ‫بدل عند الْعَدَم لما وَقَذتَوضاً وهو منزلة الْمَغذوم من الأَغضَاء اللة علم‪‎.‬‬ ‫له العم في ذيك اخيياطا‪ ،‬والذي يوجب الئََعُم إذا قعت الجارح لمة‪‎‬‬ ‫لزمه البدل‪‎.‬‬ ‫الزي يُقصىز الصلاة في تؤييعم التمام لزمه [الْبدن]" والكفار والذي‪‎‬‬ ‫تم في قؤضع الشقر يندن بلا كفارةعَلَيه في دي‪ .‬والئايم عن الصلاة‪‎‬‬ ‫زالاييي]" لها يَلْرَماهلبدن فايلوقت وبغد الوقت إذا ذكرها ضَلاما ولا‪‎‬‬ ‫كفارة علته‪ .‬والزي يصلي صلاة كَاسِده أؤ يةبؤر غير طاهر او به نَجَاسَةٌ في‪‎‬‬ ‫بذني أؤ صلى عَلى تؤضع تس ولا يذري ثعملم أبذل تت الصلاة ولا‪‎‬‬ ‫أ"" بالأؤل‪‎‬‬ ‫كفارة عَلَي‪ ،‬وَيؤمؤ يالئغفجيل ففي الْبَدَلء في تقام [ؤاجدر إن قدر‬ ‫فالؤل‪ .‬وم ترة الصلاة عَمدا أؤ لشكر از شيان قَذَكَرَ ولم يُصَل قَصَلّى‪‎‬‬ ‫فيرما؛ فكل صلاة صلاها لم تعييخ له حمى يصلى تل الصلاة التي ترة أو‪‎‬‬ ‫يي‪[ ،‬تم ثفبث لة]‘‪ 3‬ولؤ طان عَلَنه من دلك الزمان لَلَزمة بدل ا جمبع‪‎‬‬ ‫تلك الصلاة لها‪ .‬قَكُلُ صلاة فانة لعلة من العلل بغدأن صلاها تم عَلِم‪‎‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫فعليه بدنُهاؤ وإن ليمبدي ذيك وصلى غيرها من الصلوات الحاضرة جازله‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬الئْمامم» وتجي من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪«: .‬دؤالشاي» والمثبث مينعبارة اللتخ الثلاث‪ .‬لأنها الموايقة للْمفصضود‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل؛ «ي مقام يبدأ بالأؤل فالأؤليه‪ 6‬في بؤ ج" د‪ :‬دفي مقارإ إن قذر بذا الأؤن‬ ‫قالؤن»‪ .‬والذي أنبنتاة من (ه) لكنة أكتر توضيحا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل وفي بث د‪« :‬لم تثبث له الشجي من ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٥٤‬‬ ‫ر ‏‪٨٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قا صلى ولا بدل ليف لأئه قذ صَلاهاء وإنما ه قايتة يعينها يتب أؤ‬ ‫للة نيلها سواة كالذيزراإ'نى غير حمخدويا واللة غنم‬ ‫توكَههااؤ ولا تضل‬ ‫ه‬ ‫الصلاة ة التي لا يسع عه‬ ‫فايض‬ ‫من‬ ‫شيئا‬ ‫يجهل‬ ‫والي‬ ‫الصلاة إلا بها؛ ةثم صلى عَلّى ديت فَإنة َيومه البدن والكفار وَلا يغدر‬ ‫يالْجَغل يوقوب دي"" ولا تركه‬ ‫‪56‬‬ ‫في الشنع الألاث؛ زياذة دانيه‪.‬‬ ‫في بؤ ج «بجهل زثرب ذبك‪..‬‬ ‫‪'.,‬‬ ‫(‪)٢٥‬‬ ‫باب‪ :‬في ضلاة القريض‪‎‬‬ ‫والمريض يصلي كَما أَمكَئة‪ ،‬وَلا يكلف الله تشا إلا ؤشعهاء فإن قدر‬ ‫المريض أن يصلي قَائيما صلى قَائِمما وَسَجَدَ‪ ،‬وإن كَانَ لا يَقدؤ أن يصلي قائما‬ ‫صلى قاعا‪ ،‬وإن كَانَ يقديؤ أن يَشجُد سَجَدا'‪ ،‬قان لم فيز وصلى عَلّى‬ ‫فزائيه صلى عليه وأؤماً للشجود قيلؤموعإ قان كان فراشة طاهزا صلى عليي‬ ‫إذ كان نجسا ويقيؤ أن يجعل عليه شيئا يصلي عليه طاهرا مثل خصير‬ ‫ؤضع له‪ ،‬فإن لم يقديز لى على فراشِف؛ وإن كان غير طاهر أزتاً للصلاة‪.‬‬ ‫قن كان يَقديز أن يلبس ثيابا طاهرة فلا يُصلي بالتتاب النجسة وإذ لم يفرز‬ ‫أذ يُجرذا"" ثبابة يلبس ثيابا عَيْرَها لذة الحركة والتخؤي أو لثقل المله أؤ‬ ‫لمنئى عَير ديت صلى يثيابع التي عَلَيهؤ وإن كائت غير طاهرة فإن كان‬ ‫يفز أن يَتوضاً يالماءِ تَوضًاك وإن لم تيفيز وَكَان عند تن يضئ ين جاريته‬ ‫ز زوجيه َضؤوه بالماء شره ونيته‪ ،‬وإن لم يمكنه دي تصعد بالتراب قإن‬ ‫لم يمكنه الصيد يتفيوء صَعَده الراب من حضر من أهله أ غيرهم‪ .‬ون‬ ‫‏(‪ )١‬في الشخ الثلاث‪« :‬ؤإن قان يقدز آن يصل إلى المشجد أر المصلى فعليه ذ يضجذه۔‬ ‫‏)‪ (٢‬في ب «يخرج»‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ط‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كان به نجاسة فَقَدَر أن نجي وََتَوضَاً فعل ديك وإن لم يفرز ثوضئه‬ ‫به‪ .‬ون م تكن له زؤعمة [أؤ جارةة" لم تكن له أن يَتَعَوَى لِغَْرَها‬ ‫وَتَصَعَدَ بالتراب وضَلْىك وإنأمكنة أنيقظ ؤضوءة من صلاة إِلَى صلاة‬ ‫توضأ منذ كل صلة إن قذر قين لم تيُممككِننةة وَاشتَدُث‬ ‫ك وين لم فكن‬ ‫عليه الحَرَكَةُ في الؤضوء ليقل العلة تصعد بالتراب وَصَئى قَإن قدر أن‬ ‫اة في وَفيهَا صلاها ذفي وفيها على ما يفكئه إن لم يُنكنة‬ ‫صصليلكل‬ ‫إن لم يفيز أن يَحظ الؤشوع ولا يََوضَاً لكل صلاة جار ته أن يجمع‬ ‫ذي‬ ‫الصَلَادَءتين ياما عَلّى قؤل من زأى ديك قَإن قَنَرَ أن يُصَلي قَائْمَا صلى‬ ‫قَائِمما‪ ،‬ون لم نفدز أن يصلي قائما صلى قاعذاء قن لم يققددز أن يصلي قاعدا‬ ‫صلى نَائِما على جنبهششتفبل القنلَة‪ ،‬وإن لم يقديز أن تَحؤل إلى اللة‬ ‫فَحَيث كان فقم وَجه اللى ون لم ينفدز أن صلي تائِا على جنببىى صلى‬ ‫مُنتَلْقا عَلَى ظهره'‪ ،‬واستقبل بؤجهه القلة وكانت رجلاه مما ‏‪ ٣‬القلة‬ ‫وخد ‏‪ ٤‬واختَاج إلى من يُحَفَظُ عَلَئه حفظ عَلَنه‬ ‫يدزصأنلى‬ ‫وَضَلى‪ .‬إن لم يق‬ ‫ضلاته‪ ،‬وإن كان لا يفيؤ أن يُحَفظ عليه ولا يفهم ما توش ولا ما يصلي وَلا‬ ‫نققيؤ وصار في حالر لا قدز عَلى الصلاة بر عحفس تكييزا تت لكل صلا‬ ‫ع الصلاتێن‬ ‫ويلوئر خمس تكبيزات أضاء وقذأجاز تة ببغغضض أن تجت ح‬ ‫تيك إن قَدَر أن يكبر ففي ونت كل صلاة ليوقيها‪ ،‬كان‬ ‫التخيير‪ .‬ولا أ‬ ‫حب إن من الجفع‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل‪ .‬والإكمال من الضخ الثلاث‪.‬‬ ‫هنا‪.:‬‬ ‫ب‪٤‬ج‏‬ ‫في‪:‬‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫(‪)٣٦‬‬ ‫باب‪ :‬ذكز صلاة الْفشافر"‪‎‬‬ ‫)!}‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫لاا‪,‬‬ ‫ق‬ ‫المح‬ ‫‪5‬‬ ‫انآ‬ ‫سا‬ ‫السر‬ ‫في حد‬ ‫ضار‬ ‫قا‬ ‫قَزسَخَين‪.‬‬ ‫يتعدى‬ ‫نزل‬ ‫من ن‬ ‫خرج‬ ‫شتافر‬ ‫وكل‬ ‫َجَاوز فيهالْعُمران صلى صلاة السفر حتى يَزحِع‪ ،‬وذا رَجَع فعهوَلّى صلاة‬ ‫الشقر حَئى يذحل في عمران بلو"‪ .‬والعمران هو ائصال النخل والمتازلب‬ ‫فأما الززاعةفلا يُلتَقث إِليها‪ ،‬وقذ زوي عن رَشول الله يةأئه كان إذا خرج‬ ‫من الْممديئة ۔ حاجا أؤ غازيا ۔ صلى صلاة الشقر '‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ها الاب والأبواب المانية الجي بَغده‪ ،‬اشتذرك تاغ الأضل فكتبها في نهاية التنحي‬ ‫ؤآئبنتاهَا هنا اغيماذا على الضخ الثلاث‪ .‬ولأن تؤضتها هُتا في الأضل أئا في اللشنَة‬ ‫(ه) فهذا الباب ساقط بأمله‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في‪ :‬ب‪ 6‬ج «بلدو»‪.‬‬ ‫من بيرت‬ ‫ت‬ ‫() جام في الْموطا‪« :‬قان مابك‪ :‬لا يُقصىز الذي يريد الشقر الشلاة حى‬ ‫القرية! ولا يتم حى يذل أؤل بيوت الزينة ؤ قاب ذَيء الموطأ رؤاية نختى اللي‬ ‫۔(‪١‬ا‪.)١٤٨‬‏‬ ‫‏(‪ )٤‬أخرج أبر داؤة عن عمران ئن حضين قال غَزؤث معزشول ا لهقه ؤشهذث معهالفنخ؛‬ ‫فاقام بمكة ماني غرة ليلة لا يصلي إلا رعتين؛ ويقول‪« :‬تا أهن البلد‪,‬ضلوا أربعا فنا‬ ‫أخرجه الشافي‬ ‫‏‪ .)١٢٣١‬كِتَابْ الصلاة‪ :‬باب متى وت مم الشاق‬ ‫‏(‪ ٤٧٥/١‬رقم‪:‬‬ ‫قوم سفره‬ ‫كما في «تزح معاني الآتارء‪ ،‬كتاب الصلاة‪ :‬تاب الشفر الذي نفصز في مئله الصلاة بلا‬ ‫‏(‪ ٤١٧/٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٥٧٧‬والترمذي" كِتَاب أبواب الشقر‪ :‬باب ما جَاَ في التقصير ففي =‬ ‫خؤفر‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪١٥٨‬‬ ‫مرہ‪٩‬‏‬ ‫رَكَعات‪٥‬‏ في‬ ‫إنها تات‬ ‫[َصَلاة الشقر]! ؛ رَكَعَتَان إلا صلاة التغرب‬ ‫الْحَضَر الشقر لا فصان فيها‪ .‬ؤالشستافز قرأ في الصلاة يما يقرأ المقيم‪.‬‬ ‫ولا يجوز ينا أن يصلي صلاة الْحَضَر وهو مسَافز قَإن صلى في السفر‬ ‫تقاقا"" زعب رَقَعات‪ ،‬فَعَلَيه البَدل‪ ،‬لأن القرض فى الشقر عَلَيه رَكْعَتان فى‬ ‫وَمَن تسي صلاة‬ ‫الآخرقي‬ ‫وَصَلاة الْفَجْر وَصَلاة الشا‬ ‫الظهروالقيد‬ ‫صلاة‬ ‫الشفر ‏(‪ ٤٣٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)٥٤٥:‬وقال‪::‬خشن ضجيح‪ . .‬وأخرجه ا خْزَيْمَةة ‏(‪ ٧٠/٣‬رقم‪ :‬‏‪.)١٦٣٤‬‬ ‫وأخرج الْننهقَي ‏(‪ 0١٦٥/٣‬زقم ‏‪ )٥٢٢٨‬غن جابر ن زند‪ :‬أأ ابن عجاس‪ ,‬كان يجمع بين‬ ‫اللاتين في الشقر ونقول‪ : :‬هئ االشئة‪ .‬وأخرج الإمام تاي عن زيد ;نن أسلم عن أبيه‪ :‬أن‬ ‫غمر بنالَْطابٍ د صلى لاس بمكة ركعتين‪ .‬ف‏‪٢‬لما اصرت قال‪ :‬يا أهمل مكة أتموا صلاتكم فإا‬ ‫قوم سفر تضملى غمز ركعتين بمى‪ 6‬ولم يبلغنا أنه قان لَهم شيا‪ .‬شيل تاي غن ن أغل مكة‬ ‫كيت ضلائهم بغرفة أرفعتان أم أزبغ؟ وكيف بأميرر الج إن كان من أهل مكة أصلي الهز‬ ‫وَكێفت صلاة أمل مكة في إفاتتهم؟ فقال قايك‪ : :‬صلي‬ ‫وَالْغضر بقمزفةة أزتع غات ؤ ب‬ ‫أغل كة بعر يئى ما أفاشوا بهما زفعتين ركعتين ُفيزوة الضلاة حتى يزجغوا إتى مكة‬ ‫قال‪ :‬ؤأييز الحاج أيضا إذا كا من ن أغل مكة قصر الصلاة بعرفةفة آثام منى" قإن كانأخد‬ ‫‪ 7‬بمنى مقيما بها فإن ذيك يم الضلاة بمئى‪ 6‬إذ كان أخذ ساكنا يغزقة مقيما يها فإن‬ ‫نايملضلاة بها أيضا‪( .‬ينظز‪ :‬الموطأ رواة ختى الغين ۔ ‏(‪ ٤٠٦/١‬رقم‪))٩٠٤ :‬۔‏‬ ‫في ‪ .... .‬صلى صلاة الشقر ركعتين إلا المفر والتضجيخ منالضخ الثلاث‪.‬‬ ‫ساقطة من‪ :‬ب ج‪.‬‬ ‫ليما زؤاه الإمام الزبيغ غن غاية وا أنها قالت‪« :‬مرقت الصلاة ركعتين في الحضر والشق‬ ‫فايو صلاة الشفر زيد في ضَلاة الخضر» ششنذ الؤبيع؛ با في قزض الطلاة في الحضر‬ ‫الشفر ‏(‪ ٨١/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١٨٦‬وزؤى عند الؤزاق عن غبدالؤزاق غن انن جرنج قال‪ :‬سأل حمي‬ ‫الضمري ان عباس قفال‪ :‬إئي أتايق أتأنيزالشلاة في الشقر أ أيمها؟ فقال انن عباس‪,‬‬ ‫ليز فصزهاء نكن مائها‪ .‬شة النبي هة‪ ،‬خرجزشول الله ته آمنا لا يَحّاف إلا للة‬ ‫ضى انتين حى رجع‪ .‬ث خرجأبو بكر لا تخاف إلا اللةا فصلى ركعتين حتى رجع" ثم‬ ‫خَرج غمز آمنا لا خاف إلا للةا فتلى انتين حئى رجع‪ .‬تفمعل دي عمان تلك إقازته ذ‬ ‫شرق زثمصلاها أزبعا ثمأخذ بها بثأونة‪ .‬قال ان جريج‪ :‬لمني أئه أؤفى أربعا بمئى‬ ‫مأنجل أن أغرابيا اتا في تجد اليف بئى‪« :‬يا يير المؤمنين ما زلنث أعني ۔‬ ‫‪١٥٩‬‬ ‫(‪ )٦‬باب‪ :‬كرز صلاة الفشار‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫من؟‪‎‬‬ ‫ؤ نام عَنها وهو في بلده فَذَكَرَهَا في سَقره صلاها صلاة السفر رَكعَتَْنإ قإن‪‎‬‬ ‫سدث عليه صلاة في بلده فأراد أن يندلَها في سفره أَنَدَلَها كما زمنه تقااء‪‎‬‬ ‫ق قَسَدث عليه صلاة في سَقَره قأراة أن بدلها في بلده صلاها صلاة الشفر‪‎‬‬ ‫في بلدي ون ام عن صلاة أؤ نسبها في سف فَذكَر ذي وذ ضار في بلو‪‎‬‬ ‫بدلها تماما صلاة المقيم للخبر الوارد عن رشول اللهيقة أئه قال‪« :‬قن تام‪‎‬‬ ‫عَن صلاة ؤ تيييهاء قَلئِصَنَّها ا ذكرها قَإةً ليك وفٹهاء فردا كان دي‪‎‬‬ ‫فها صلاها في وفيها كما لعنة ركعتين" أؤ أزبع رَكَعاتشتافرا كان أؤ‪‎‬‬ ‫أن‪‎‬‬ ‫إهلى قفت أو إلى أن تَخْزج‪ .‬تأ‬ ‫مقيما‪ .‬وكل شتافر في بل لايشو في‬ ‫صلي كل صلاة في وفيها‪ ،‬ولا أحث أن يجمع في هذا المكان ولكن كل‪‎‬‬ ‫صلاة في وقتها صلاة المسافر‪‎.‬‬ ‫وَقَذ زع الئاش في صلاة الْمُسَافِر قَسَماهَا قوم قَضَرا‪ ،‬وَسَماها آخَزون؛"‪‎‬‬ ‫ب‬ ‫تمَاما‪ ،‬وَائَمَمُوا جَمِيعًا عَلى أنها رَقعَتَان الاع يهن‪:‬هم في ‪ 7‬الآية قا‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لل تبارك وتعغاتى‪ « :‬يلا حتم فىالرض لت عَتكر جتائم أن تروا‪‎‬‬ ‫قصروا ين‬ ‫‪ 7‬ضارب في‪‎‬‬ ‫الكرة ‪[ "4‬النء‪ ٨]١٠١ ‎:‬والضرب هو السي القز ‪7‬‬ ‫يجب اشاملسفر صَلى صلاة السفر قَضْراء وَبيَان‪٢7 ‎‬‬ ‫الأرض شسافق حيث‬ ‫متا مح أن لمنصاا مل الصَنَزة ت خفمنغم آن‬ ‫<<‬ ‫«كله‬ ‫الغراد؛ قولة‬ ‫نذل عل‬ ‫‏‪ ٠‬ركعتين شن زآيثت عام الأؤلر صَلَيتهَا ركعتين‪ .‬فَحَضِي غنما أن يظن جهان الناس أن الضلاة‬ ‫‏(‪ \0٥١٨/٢‬رقم ‏‪.)٤٢٧٧‬‬ ‫َكعَان؛ إنما كان أَؤفَاهَا بمئى»۔ ‪ .‬خر جججهة عابدلززاق‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تَخْرِيج؛ة‪.‬‬ ‫التتخ الئلاث‪.‬‬ ‫التنضجبحخ من‬ ‫الأضل‪« : :‬رَكَعَتَان»‬ ‫‏)‪ (٢‬ني‬ ‫‏)‪ (٣‬في‪ :‬بؤ ج قم‪:‬‬ ‫‪:‬كلير عَتتكر جنا ا آن نعصوا مِنَالسوة إن خفغم آهآن فينكم ألن كفروا أ‬ ‫لات‬ ‫‏)‪ (٤‬ونشها « يدا طََبم م ق‬ ‫ثنا‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(2‬‬ ‫كَفر ت اثرا تر عَدُكا مينا‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫نا‬ ‫قيتكم ايت تروا ‪ 46‬فهذا نما يكون القضز ماعلْحّؤفي‪ .‬وَهُؤ لا الحزبي‬ ‫فهمتَأَمَمَتلََمُمْ‬ ‫آو الآيةيد على دَلكا لقؤيعه تعالى‪:‬ا‬ ‫العزة ‪ 4‬انه‪١٠٢ :‬ا'‏ إنى مار الآية‪ .‬يذل على أن القر في الحزبي وأن‬ ‫صلاة الشقر هي رَكعتان ير قصر وأن الصلاة تَزلَ فرضها مُجُملا قَبَيتها‬ ‫الْحَضَر‪ .‬وَصَلَاة القر‬ ‫شول اللهيلة وَعَوَفت [أمتة]إ!""ضلاة السفر م صلاة‬ ‫من صلاة الأغيا‪ ،‬والشتن‪ ،‬وضلاة الجمعة وصلاة الْخَؤفيه'‪،‬وَلَؤلا هبائه‬ ‫شول الله ه ما كان للناس إلى مغرقةة دلي سبيل‪ .‬وَذَكَر قومأن أل ةفرض‬ ‫الصلاة ر كَعَتان(ث_‪ 5‬قلما هَاجَر رشول اللهقة إلى الْمَدِيئَةٍ زيد في صلاة الظهر‬ ‫رَكَعَاتٍ للْمقبي‬ ‫الياء الآخرة رَكعَتَان‪ ،‬قَصَازث كل واحدة زع‬ ‫والعصر‬ ‫وكأن الصلاة الأولى تركبتحالها يلفسار إلا صلاة الجر وَالْمغرب؛ لا‬ ‫فص فيهما ولا زيادة في الْحَضَر ولا في السَفر‪ .‬الزي يختمم بالآية أن صلاة‬ ‫الشتافر قَضز تخت مع ما َقَدُم من الآية ان رجلا سأل عُمَرَ بن‬ ‫الخطاب طه" قَقَالَ؛ يا أميز لغؤينين‪ .‬لم جاز قضز الصلاة في المن واللة‬ ‫إن خخف آن يفيتَكم ألذ كعَروا ء فقال غمز نن‬ ‫تبارك وَتَعَاَى يول‪:‬‬ ‫عجبت منة؛ قَسألث رشول الله قة عن دلك‬ ‫الحطاب ورا‪ :‬قز عجز ث ر‬ ‫)( النساء زنطها كاملة‪« :‬وإةا كنت فيمتأتَنتَ تهاملسترة قلتم طآيكة يتهم ممتك وَليأعُذواً‬ ‫وا َمَكَ‬ ‫ل سا‬ ‫تحتهم قا َجَدوا ليكونوا من رآهم ولتآتِطآبتَة ‪::‬‬ ‫ولدوا ذم ولتيعهم وةألي كتزرا ز نوت عن توام تاتنيتك تيأو علك‬ ‫تله وحدة و‬ ‫لاججتااععَتتكم إنكاة يكما آى تن تَظر آؤ كنتم تتمررصيح آن تَتسَتعُومَاواشيحتكة‬ ‫َمُذُوا دركم يةالقة عد نكهرم عدتها ‪.4‬‬ ‫)‪ (٢‬زيادة من‪. ‎:‬ج‪٤‬ب‬ ‫‏(‪ )٣‬في‪ :‬ب" ج الحزب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪َ«: .‬فعتين؛ والضجيح من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪« ()٥‬التزضِيَة» ساقطة مين ب‪٤‬‏ ج‪.‬‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫(‪ )٦‬ناب‪ :‬ك صلاة الفشار‪‎‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏‪٦‬ہرم‬ ‫قال‪« :‬صَدَقَة تصدق النه بها عَلّى المؤبنينَ قابلوا صَدَقتة‘‘‪ .‬قي هذ‬ ‫الأخبار ما يَذُن عَلى ائَقَاقِهم عَلّى أن صلاة الشقر!" رَكْعَتَان؛ فمن صلى في‬ ‫سفره أزبعماؤ قَقذ خافت الكتاب والسُئة وَعَلَيه البدل'‪ ،‬وفيما بيا قساذ لقول‬ ‫من أجاز للمسافر ازا‬ ‫(‪ )١‬أَخْرَجه انن آبي شيبة‪ ،‬تاب من كان فيز الصلاة‪ .٢٠٣/٢( ‎‬رقم‪ .)٨١٥٩ ‎‬وأخقذ‪.٦٥٢ ١( ‎‬‬ ‫رقم‪ )١٧٤ ‎‬ومنع كتاب صلاة المُسافرين؛ باب ضلاة المسافرين زقضرها‪ ٠٤٧٨/١( ‎‬زقم‪‎‬‬ ‫‪ ٦‬وأبو داؤد كتاب الصلاة‪ :‬تاب صلاة المسافر‪ 0٢/٦٢( ‎‬زقم‪ ))١١٩٩ ‎‬والترمذي‪ :‬كتاب‪‎‬‬ ‫(‪ ٣٠٩/٤‬رقم‪ .)٥٠٢٥ ‎:‬وقال‪ :‬حديث حمن ضجيح‪ .‬زالنصاني تاب تفصير‪‎‬‬ ‫الثفيير‪‎‬‬ ‫الصلاة ففي الشقر‪ ،١١٦/٣( ‎‬رقم‪ ))١٤٣٣ ‎‬وابن مَاجَةا كتاب إقامة الصلاة‪ :‬تاب تفير‪‎‬‬ ‫الصلاة في الشقر‪ ٣٣٩/١( ‎‬رقم‪ )١٠٦٥ ‎‬وَزؤى الزبيغ مايك بلفظواجد‪ :‬أن رجلا سأل‪‎‬‬ ‫عبد الفة بن غمر فقال له‪ :‬يا أبا عبدالؤخمن؛ إئا نجد ضلاة الموف صلاة الحضر في‪‎‬‬ ‫المزآن قلا نجذ صلاة الشقر !فقال له عَبذ الله بن عمر‪«:‬يا هذا وعنذ مالكر‪ :‬يا انن أجي‪- ‎‬‬ ‫إن الثة قذ بعث إلينا مُحَمذا ولا نغم شيا وإنما تفعل كما زأيتاه يفعَلء‪( .‬نْظَر‪ :‬ششنذ الزبيع‪‎‬‬ ‫‪(١/٢٨‬۔‪ ‎‬رقم‪ ))١٨٧ ‎:‬الموطأ رواية يختى الني ۔‪ ١٤٥/١( ‎‬رقم‪.))٢٣٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في‪ :‬بؤ ج «المتافره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذا هو مذهب عدد من الصحابة هن كان مشغود‪ .‬وابن عباس وعمر وان عمرا فعن‬ ‫ان تسود قال‪« :‬قن صَلى في الشفر زعما أغا الصضلاء أخرجه عب الززاقو ‏(‪ .٥٦١١/٦‬زقم‬ ‫‏‪ )٤٤٦‬وغن انن غمز قال‪« :‬صلاة الشقر ركعتان قن ترك الشئة فقذ ققرء أخرجه أبو عير‬ ‫‏(‪ .)١٨٦/٧١‬غن ئ أبي هونر قال‪« : :‬المتم الصلاة فايلشفر قالْمفر فايلخضره‪ .‬أجج‬ ‫الغفنليئ (‪.١٦٢/٢‬۔‏ تَزجَمة ‏‪ ١١٥٣‬غمر ن سعيد ؤالذنَمئ ‏(‪ ١ ٩٦/٤‬زقم ‏‪.)٦٦٠٥‬‬ ‫وا الْجَؤزي يي الملل الْمتتاهية ‏(‪ .٤٤٣/١‬رقم ‏‪ )٧٥٦‬وعن غمز قال‪« :‬ضَلاة الشقر‬ ‫زقعتاز وضل الصحى ركعتان وصل الفطر فتان تمام ين عَير ضر على يتان‬ ‫محمد تة ؤقذ خاب من افترى»‪ .‬أخْرَجَه الطيايييئى (ص‪٢٠‬س‏ زقم ‏‪ ))١٢٦‬وأخمد ‏(‪،٢٧/١‬‬ ‫زقم ‏‪ )٢٥٧‬قالئتاني (‪١١١/٣‬۔‏ رقم ‏‪ 6)١٤٢٠‬وابنماجة ‏(‪ ٣٣٨/١‬رقم ‏‪ ))١٠٦٤‬زأبو يغلى‬ ‫‏‪ )١٤٢٥‬وان حبان ‏(‪ ٢٢/٧١‬رقم ‏‪٨)٢٧٨٢‬‬ ‫‏(‪ ٣٤٠/٦‬رقم‬ ‫‏(‪ !٠٧٧١‬رقم ‪٤١‬؟‪.)٢‬‏ وابن خزيمة‬ ‫وأو عير في الجلية ‏(‪ ،)١٨٧/٧‬والضياء ‏(‪ ٣٨٧/١‬رقم ‏‪ )٢٦٩‬وقال‪ :‬شاذة ضجيح‪.‬‬ ‫(‪(٣٧‬‬ ‫باب‪ :‬في ذكر ضلاة انفع في السفر‪‎‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫”‬ ‫!‬ ‫=‬ ‫"ك‪.‬‬ ‫<<‬ ‫الغل ملنا‬ ‫المغ هي سنة أمائها النا" في إحياء شتن الإسلام أعظم التواب"‪.‬‬ ‫فسافر الشائر أ يجمع السلاتين في آول الفت أؤ آخرو'؛ إدا نوى‬ ‫الجمع عنذ حضور الأوتى‪ ،‬لما زوي عن رشول الله تتلة أنه كَانَ إدا حضَرئة‬ ‫الصلاة وهو از لم زحل حى اصلي‪ .‬قا رحل ازتحل قبل الوقت أخر‬ ‫الأولى إى الآخرة وجمع بَيهما"» وقذ زوي أنه كان فر في الشقر وَيَجْمغ‬ ‫‏(‪ )١‬عن ابن عباس قال‪« :‬قا زشول اللهقل يجمغ بينالضلاتين في الشفر تين المغرب‬ ‫‏(‪ ،٢٤٠/١‬زقم‬ ‫‏(‪"0٦١٧/١‬زقم ‏‪ )١٨٧٤‬وان ماجة‬ ‫وامناء والظهر الضر‪ .‬أخرجه‪ :‬مذ‬ ‫‏‪.)١١٣٢٦‬‬ ‫‏(‪ .0١٤٩/١١‬رقم‬ ‫وعبد الززاق ‏(‪ .٥٤٨/٢‬رقم ‏‪ .)٤٤٠٤‬الطبراني‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في‪ :‬ب ج «زآخجرو»‪ 6‬وفي‪ :‬د « في آخرهء‪.‬‬ ‫قال‪« :‬قان النبيل ة‬ ‫‏(‪ )٣‬رََى البخاري في كتاب‪ ,‬نواب ةتفير الصلاة‪ :‬عن ن آنس ببن مايك ط‬ ‫إذا ازتحَل فيل أن دتيغمالغش أغر الظهر إى ققت الضر‪ . .‬ثم يجت غغتَيِنهماؤ قَإدًا ات‬ ‫صلى الظهز أثميس‪ .‬صجيخ البخاري ا يُؤغز الظهر إنى القضر إذا ازتخل قبل أذ‬ ‫شيم في كتاب صلاة المسافرين‪ :‬باب جواز‬ ‫‏‪ (١٠٦٠‬أخرجه‬ ‫تري مغ الغش ‏(‪ ٣٧٤/١‬زقم‪:‬‬ ‫الْجَئم تيناللاتين في الشقر ‏(‪ ١٥٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪.)١٦٥٩‬وعن ابن عباس قان‪ :‬ألا أخبركم‬ ‫عن صلاة ةزشول اللههة في الشفر ‪:‬كان إذا ات الشمس في منزله جمع بين الظهر‬ ‫الضر قب ن زق فإذا م تزغله في منزله ساز حَئى إذا انت القصؤ نزل فجمع بين‬ ‫غبيتها وبين الْيماء‪.‬ؤ قا لم تجن =‬ ‫الظهر قصرك قإذا خانت القَفرب ‪3‬‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٦٢‬ناب‪ :‬في كر صلاة الجفع ضي الشقر‪‎‬‬ ‫ا سار‪ .‬وأنه قذ جمع الصلاتاينلصماء والمغرب" وأنه قذ جَمع الصلاة‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫۔‪.‬ر‬ ‫۔‬ ‫‏(‪,)٤‬‬ ‫‪ .‬وَجَممَع في عَرقات‪ 6‬ووَائَقَاق الأمة عَلّى إِجَازةٍ‬ ‫مئى‬ ‫ي غزوة تبوك ‪ .‬وي‬ ‫له في منزله بؤ حَئى إدا حاتت اليشاءُ نزل فجمع بينهما «آخرجة عبذالززاقب» في‬ ‫=‬ ‫مصنفه ‏(‪ .٥ ٤٨/٦‬زقم ‏‪.)٤ ٤٠٥‬وفي بدانة المجتهد يقول ان زشدر مفصلا اختلاف الْعُلَماء‬ ‫في شوزة الْجَفع؛ «قمنهم من رأى الاخبياز ن تور الصلا الأولى صلى قعالانيق‬ ‫ينه م‬ ‫إذ جمعا قا ني ؤ وقت الأوتى جاز وهي إخدتى الزؤايتين عن قالك‬ ‫شؤى تينالأهرين؛أغبي أن يقذع الآخرة إى وفت الأولى ؤ تغكسز الأئر‪ 6‬وهز مذهب‬ ‫الشافمئ‪ ،‬وهي رواية‪ 4‬آهل المدية عن تايكر؛ ؤالأوئى بانة انن القابم عنة‪ 6‬فإنما كان‬ ‫الاغيياز عند قايكر هذا الئوغ ين الجمع لآنه الثابث ين حديث آنس» بنان المجتهد‬ ‫(‪)١٤٦/١‬۔‏‬ ‫نهاية القصيد‬ ‫الإفراد أنتا الإقامة في الشقر دل عليه حديث إقامة النبي له بمكة نَمانن عشرة ليلة لا‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫_‬ ‫صلي إلا رَقَعَتين كما سبق تخريجه‪ .‬آشا جفغ النبي نقه إذا جد في الشير نقذ زقى‬ ‫البخارى عَن ن عالر عَن أبيه قال‪« :‬كَان الئبئى تة تَجْمغ بين ن الربو والتاء إذا ج به‬ ‫الشيؤه‪٬‬‏ ورؤى كي عن ابن عباس ؤثها قال‪« :‬كان رسول اللية َخمغ ين صلاة الطهر‬ ‫القشره ضجيح خالبخاري" كتاب أبواب ةتقصير الصلاة‪:‬باب الغم في الشقر بين‬ ‫الْففوب والياء ‏(‪ ٣٧٣/١‬رقم‪ :‬‏‪.)١٠٥٥‬‬ ‫‏(‪« )٢‬وأئة قذ جمع اللاتيانلمغرب واليشماءءء ليتث مؤلجوذة في النيم! الثلاث الأخرى‪.‬‬ ‫() رَوَى سلم عن ان عباس‪ :‬أن رَشول الله ية جمع بين الصلاة في سفرة صَاقَرها في غَزْوةٍ‬ ‫تبوك فجمع بنن الظهر ؤالْقضر والمغرب والماء‪ .‬قال سميد‪ :‬ث لائن غباس؛ ما حمله‬ ‫على دَل؟ قال‪ :‬أزاة أن لا خرج ج أمشتتة‪ .‬ضجيحمل كاب ضلاة الْمُسَافرين‪ :‬باب الْجغم‬ ‫والأخاديث عنذ ششلم في الجفع بن‬ ‫‏‪٦٤‬‬ ‫‏(‪ ١١/٦‬رقم‪:‬‬ ‫ين السلاتين في الحضر‬ ‫الصلاتين في عَزوة تبوك وَردث أيضا من طؤق معاذ بن جبل طه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لم أجذ ما يذل على أن البين تلة جَمع في مئى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬عن ان مشغود قال‪« :‬ما زأيث النبى ة صلى صلاة قط إلا لبؤفجهاء إلأانه ج;مع بينالظهر‬ ‫والقضر بعرفة والْمغو والعشاء‪:‬ة بجمع‪ .‬وصلى الْقَجر يؤمين قبل فيهاء‪ .‬أخرججهة‬ ‫عبدالززاقيإ كتاب الصلاة‪ :‬تاب من يي صلاة الحضر وَالْجَمع بن اللاتين في الئق‬ ‫‏‪). ٤٤٦٢٠‬‬ ‫‏(‪ .٥ ١/٢‬رقم‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫‪71‬‬ ‫تا‬ ‫المزدلفة وَبجفم' ‪ 3‬وَمِئى‪ .‬وفي إجماعهم هذا ةخض‬ ‫جع‬‫الجف‬ ‫أطل الجمع‪ .‬وَقذ أَجَازوا الجمع للمسافر وَالْمُسْتَحَاضةء ولمن به‬ ‫من‬ ‫مؤذية لا ريرا ذشها‪ ،‬والمنطُون والمريض التقيل يحال الْمَمة وفي‬ ‫‪7‬‬ ‫الوم المير‪ .‬وفي الشحاب إدا عمى الؤقث‪ ،‬فها" كنه قاذ أجاز الفقهاء‬ ‫الجمع فيها"‪ .‬ؤ صلى المضني [الصلاة]' في أقَاتها وهعوَير جاجد‪,‬‬ ‫جف ف في هَذِه القاع ؤ وَلڵا يخط من قَعَلَ ديك كات" جَائرا له‪ ،‬قَإًا‬ ‫قَذَأذ بشئة ة وَقَزرض؛ لن القرض صلاة الشقر‬ ‫جمع ؤوأحد "‪.‬‬ ‫والسنة الْجَفغ فىي‬ ‫() هَكَذًا في مجميم الخ ولعلهخطأ ين الشاخ لان المزدلفة هي تفشها جمع‪ .‬قال ان‬ ‫شرفي أن كانة هذا الإجماع‪: .‬أجمعوا غلى أن الجمع بتين الظهر والقصر في وقت‬ ‫اليتاء بالْمزدَلَةٍ أيضا في قفت الياء شةأيضا‪.‬‬ ‫بعرفة شة وبين القرب‬ ‫ا‬ ‫واختلفوا ففي الْجَفع في غير هێن المكائن فأجازه الْجُمهرؤ على اختلافوبينهم في‬ ‫القؤاضضع اتي َجُور فيها من التي لا نجو ومنعةآبو حنيقةوأضحائة يإطلاقر» يذان‬ ‫المجتهد نهاية الففتيد۔(‪6)١٤٥/١٤٤/١‬‏ ليست متى داخلة في هذا الإجماع‪ .‬فإنما مؤ‬ ‫مَذمَب أمل غمانر في القري وقد اشقر الزأي عنذالمتأخرين عدم اشتخباب الجمع في‬ ‫منى افيذاة بزشول اللهقلة‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في الأضل‪ .‬ما كُلُه زفي بؤ ج‪« :‬زفي هذا كله وفي د‪« :‬ؤفي كن هذاء والمنبث من‬ ‫(ه) لأئة الأفضل للغويا‪.‬‬ ‫نفساني قإئتاتها عير الفشار م خن أصحاب الغدار الشالنَق‬ ‫‏(‪ )٣‬يَشْمَل ها قضر الؤتميات‬ ‫وكل تنله غذز بخ له الجفع جاز له الجغغ بينالؤتامئات في وقت واب يقول الإمام‬ ‫الشالمئ‪: :‬دؤفي فاما اب الشلس‪٥‬‏ والجرب الذي لم ينقبلغ ؤ والنون وغير‬ ‫ذي‪ .‬وكانت الصحابة مغ كثيزا لأجل المطر‪ .‬كان غمز وأبو لمة بن عبدرالزخمن‬ ‫الما‪.‬‬ ‫وابن عمر يفعلونه ويقولون‪: :‬ين الشئة إذا كان يَزممميليز أن يُجْمع بن التغريب‬ ‫‪ 7‬الظهر والْعضر الله أعلم»‪ . .‬الفارج ۔_(‪.)٥٠٠/٥‬‏‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة ين ن الأضل‪ .‬والكمال من الع الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٥‬في ببهية اللع الثلاث‪ : .‬كان ذَلِكَء‪.‬‬ ‫‏‪٦٦٥‬‬ ‫‏ا‪ (٢‬باب‪ :‬في كر ضلاة الجَغم ي الشقر‬ ‫‪_-‬‬ ‫عري؟‬ ‫للمسافر أن يجمع إذا حرج من حذ الْقَزسَحَين" فإن جاوز عمران بلده‬ ‫فله أن يجمع‪ .‬كلي جائز له الجمع إلى أن يَذحُلَ عمران بلَد‪ ،‬وجلوجمجمعع تُم‬ ‫دَخَلَ بَلَدَهُ في وقت الأوتى لا ‪ 7‬ششيئئ"'‪ 5‬ازي آم بهأختاه‪:, :7 :‬‬ ‫جا ششافز يريد بلده إدا كان يطمع بالأول في و فت الأوئى م يَجْمغ‬ ‫حى يصل في البث وإن كَانَ يخاف قزتت الأولى صلى الأوڵى‪ ،‬وأخر‬ ‫صلاة الآخرة حنى يُصَلَيهَا في بَلَدو‪ ،‬وإذ جمع فلا بأه"‪.‬‬ ‫[والفسافؤ إدا خ}رج من بلده وقذ حضرت الصلاة تم يصلن]" قأزاة‬ ‫‏(‪ )١‬هذا همو تذهب الإباضية‪ .‬وهي انة تقر بائت عمر كيو مراء لغو في خذ الئفر‬ ‫خمسة مايت‪:‬‬ ‫قله أن تقصر الصلاة وَهُؤ قؤل مالك _ ن أنسب‬ ‫صتيِيرة ة أَزبعَة بؤ‬ ‫اَحَذهَا‪ :‬أن الشتافر‬ ‫والشاي ابن حنبل وإسحاق‪.‬‬ ‫تانيها قؤل الحختن البصري والزهري وهو‪ :‬أنه فيز الصلاة في سفره يؤمن‪ .‬وم يذكر‬ ‫الأشيال‪.‬‬ ‫والها‪ :‬أن تقصر الصلاةفي ميرة ر تام‪.‬‬ ‫وَرَابغها‪ . :‬ة منن ساق لانا قصَرَ‪ ،‬ومو قول الُؤري قآبو حنيفة زان الحين‪ .‬وقال‬ ‫أبو حنيفة‪ :‬لانة ة أيام وَليَالكَهَا ييتضر الإبل ‪.7‬شي الأقدام‪.‬‬ ‫ا نقصىؤ ما بينة وبين فشة فراخ‪ .‬ذلك تحفة غز‬ ‫َخايشها‪ :‬قزن الأزاعجي‪7‬‬ ‫ميلا‪ .‬ووي عنهقؤل آخز‪ :‬وهو أنه يَقصي‪٫‬ؤ‏ تييزة ير تام حكاه ان المنذر غنه وَعَنعائة‬ ‫الْعُلْمَا‪ .‬وقال‪: :‬وبه تأخذ‪.‬‬ ‫وسادشها‪ :‬قول أهل الظاهر‪ ،‬وهو أنه يفز في كُل سفر مَخُوفر قر ؤ غذ من غير تفدير‬ ‫مسافة‪( .‬ئنظز‪ :‬المغاري ‏(‪ )٤٦١/٥‬بداية المجتهد ۔(‪)١٦٧/١‬‏ الفخلى ۔(‪٤٤/٦‬؟‪٨)٢‬‏‬ ‫شزخ اليل وشقاء القبيل (‪))١٩!٤‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في بقية النسخ الئلاث زيادة؛ «كان قذ صلى ولم يله شيش‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب©‪ 6‬ج زيادة‪« :‬ؤإن صلاها فلا بأسز»۔‬ ‫ث في الأضل بهذه الصيغة‪« :‬زالمتافر جم إذا حضرت الصلاة في ببي‬ ‫‏(‪ )٤‬هذه المبارة‬ ‫ق خرج لم يُصَل‪ »...‬والتصشجيخ من بقايةلضخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪0٦٦‬‬ ‫فرہ‪٨٢‬‏‬ ‫الصلاة وَقذ خرج ين عمران بَلَِي‪٨‬‏ وَكَانَ الوقت ذ حضر قبل خحؤوجه؛ قأث‬ ‫ه أن‬ ‫أن يصلي تك الصلاة كَما زمنه في البندر صلاة المقيم ولا أ‬ ‫تجمع في ها المكان ولا أحث له أن يُوَحُرَها ومقذ منة في البل حنى‬ ‫يفوت الوفث وَيَجمع ومنالفْقَهَاءِمن قذأجاز ة أينجمع وأن يصلي‬ ‫صلاة المسافر" ؤ حضرت الأولى في البل وقال قؤع سلي الأولى‬ ‫تماما وََجْجممَمعُ إتها النازية قَضْرا‪ ،‬واختاري ألا يجمع في هذا الْمَكَان‪ ،‬ولكن‬ ‫ُصَلي الرز نفي وفيها كما يمنة في البل صلة اليبى ويؤخر الآخرة إلى‬ ‫ليها صلاة المسافر‪ .‬والي قدم ين سَقره وتحضر الصلاة في‬ ‫وقتها و‬ ‫الشقر ‪ 7‬يصل حَئى دَخَل الْبلَدَ؛ قَإن دخل البلَدَ في وقت الصلاة صلاها‬ ‫صلاة الْمقيم"'‪ ،‬ون لم يُصَل في الشقر حَئى دَخَل البلد وَقذ قات الوقث؛‬ ‫فلا آمر ع من الكفارة لن هذا تر الصلاة حتى قات الوقث‪.‬‬ ‫وَممنن صلى بالسميد عئذ عَدر الْمَا ِ ةثموَجَدَ الما في وقت الصلاة فَقَذ‬ ‫جَازث ضلائة وَلًا إعادة عَلَنه؛ إلأ ان تكون لم تطلب الْماءً أ كَانَ الما في‬ ‫خله أو قريبا من فصلى بالضميد ثم عليم پانما؛ َعَذيه الؤشوء والصلاة‪ .‬جايز‬ ‫للمسافر أن يصلي بالسميد الطيبه تام يجد الماة‪ ،‬وَلؤ تطاول ديك عليه حى‬ ‫يجد الما وليس على المسافر جمعة ولا جماعة إلا أذ خضر ديك فيصلي‪.‬‬ ‫للمسافر أن يصلي بصلاة المقيم في الجماعة بائقاق ولا خلات بيتهم‬ ‫خلفت المسافر‪ .‬والآخترا' م يجزدَي؛‬ ‫والاخيلاف بينهم في صلاة القيم‬ ‫‏(‪ )١‬تنفق بقية اللسخ على لفظ‪« :‬الشقر»‪ 6‬ولكنها تثق مع الأضل في هذا المصطلح في اليباز;‬ ‫الثالة في نزله‪« :‬ويؤغو الأخجرة إى ؤفجها يصليها صلاة المسافره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪« :‬ؤقذ حضر زفثالصلا وفي (د) من غير‪« .‬قإن دَخل البلده‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪« : :‬قالكثيز منهم وفي ج‪« :‬ؤالكثير منه" وفي د‪« :‬ؤالأفتز منهُم»‪.‬‬ ‫‪١٦٧‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )٦‬باب‪ :‬في كر صلاة الفم جي الشقر‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫يا‬ ‫لن المسافر لا جماعة عَلَيه‪ ،‬والجماعة مئتةطع وضلائة أنقض من صلاة‬ ‫المقويمَالْمقِيم' أوتى بالفديو قين هذا م يُجز صاحب هذا الزأي صلاة‬ ‫علت المسافره'‪ .‬الماز إذا صلى بالصجيد ولم تجد الماء‬ ‫‪7‬‬ ‫ؤ كَانَ به نَجَاسَة ثم وَجَد الما في وثقت‬ ‫اللفشل]‪ ":‬من الْجَتَابة ووالحيض‬ ‫الصلاة لا إعادة عَلَيه في صلاته؛ إلا أن يكون الْماء ةقريبا منة ولم تطلب‬ ‫فذ مُْنا في ديك‪ .‬وَكُلُ من صلى بالصميد صلاة فسدث علبه لوجه يلزمه‬ ‫دهاك كان مسافرا أؤ مُقِيمما أؤ تريضا أؤ خاضا دتذمَكَر سادها بحضرة الماء‬ ‫ى‪ .‬وكل ‪ .‬او [شسافر]""‬ ‫جدر الْماَ تيم و‬ ‫أبد ذيك الؤضوءء ون لم‬ ‫أؤ واد للْماءِ في حالو ين الأخوال وصلى بالؤضوء صلاة يلزمه بدها ين‬ ‫نساي ۔ [انَ مسافرا أ مقيما ؤ مريضا أ حَاضا]“'۔۔ تم دكر دَلكَ ؤأراة‬ ‫البدل وَهمو لا ييجذ الْماء؛ أَجْرَأة التيَتمغ وَنَتَصَعدُ ويصلي‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« .‬الثلازم»‪ ،‬وفي ب‪« :‬اللاثم»‪ .‬قفي ج‪ : :‬الأتم»‪ .‬زفي شمة ضحُحث عليها‬ ‫همىي التي اختَزنَاهما يمتن‪ .‬وَكَذَي هي في الشغَة ه‬‫اللمة حج‪« : :‬ؤالغقي»‪ .‬و ه‬ ‫‏(‪ )٢‬ليس هدا إِجماغا في الْتذغب كما قال أبو بكر الكندي صاحب الْممصئفي لان اي عليه‬ ‫الْعَمَل الجواز أما البسيوي فيجيؤ ذي إذا كان تفديم الإمام قضيه وعلبه‪ 6‬وعلى هذا‬ ‫القزل آو عثمان ين الإباضية وعليه المالكية يضاء خيث كرهوا ديك إلا أن كون إماما‬ ‫فاضلا بصلاة النبي يمة بأمل مكة أما بقية المذاهب فيجوز عندهم دك مع أفضلية صلاة‬ ‫المقيم يالشسافرؤ وَقذ منع الْحَنفئة صلاة المقيم بالمسار في القوايت؛ لأن قرضهما حيئيذ‬ ‫مختل‪( .‬ينظر‪ :‬المنوط للشزخيي (‪)٤٤٧/١‬ء‏ جامغ أبي الحسن البسيري ‪ -‬الجزث الأؤن‬ ‫[‪]٣٣٩/١‬ء‏ الْكَؤكب الدزي (‪٤/٤‬ه)‪6‬‏ قزح مختصر غليل ۔ ث ‏(‪ )٦٢/٢‬الفقة الإشلامي‬ ‫آدلئه ‏(‪.))٤٩٠/٦‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل والكمان من بقية التح‪.‬‬ ‫() ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من بقايةلمخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ما تينالْمغوقتين تاقطً من ن الأضل‪ .‬الإكمال من بقيةالتح الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫مط‬ ‫‏‪١٦٨‬‬ ‫وإذا صلى المشافؤ صلاة القر رَكْعَتَن في سَقَر فَدَحَل بَلَدهُ قَإذا هو قذ‬ ‫صلى صلاة قايتة أو نجاسة ولَزمه البَذل‪ ،‬إن كان ذكر دلك في فت‬ ‫الصلاة صلى القزض الذي فسد عليه في البلد يالتمامه' ون كَانَ قذ فات‬ ‫اوفث وَدَخَل إلى بلده ذكر قناة الصلاة َقذ كا صلى صلاة السشقر؛ أيدها‬ ‫كان في بلدي وَكَذَيت القيم دا ذَكَرَ ففى الوقت‬ ‫بعد الوقت صلاة الثقَرٍ ق‬ ‫[يندل قرض وبعد قؤت الوقت دن تلت الصلاة اتي قَسدَث علبه"‬ ‫وَكَذَيكَ من صلى قاذا صلاة قاسية فَذَكَر ي وهو يفدز عَلى القيام أدل‬ ‫ذيك قيامك من صلى قائما تمكر قا صلاته وهو لا يَقيؤ عَلى القيام ين‬ ‫ترض ؤ عِلةة ؤ في السفينة أبذل دي قاعدا كما أمكنة ولا يكلف اللة نفسا‬ ‫إلا ؤسعها وتنألة التوفيق والسداد‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب" ج «صلى الفرض الزي عليه زقذ نتدث صلائك وصلى في البلد بالتمام‪ .‬زفي‬ ‫(د) في آخر العبارة زيادة‪«:.‬ؤقذ قَسدَث بنما‪.‬‬ ‫الصلاة التي‬ ‫الوقت ثم يبن‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بين] الوقتين وز ني الأضل‪« : .‬يؤذي فرضه بغد قوت‬ ‫‪.‬‬ ‫َتدث» زالضجيح من بقة ة الشمع الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫في بؤ ج‪« :‬الئزنين للزشاده‪ .‬ؤفي د‪« :‬الئؤفِيقَ قالؤشاة»‪.‬‬ ‫(‪(٢٨‬‬ ‫بباب‪ :‬في ذكر صلاة العيذنين‪‎‬‬ ‫وصلا اليدين تة معمول بها عَلى الكقاية؛ وَمُرَغُب فيها‪ ،‬وتر‬ ‫بأفضل اللباس ليمن أمكنة ديك وَتَبؤز النساغ والعبيد والصبيان" وَئستَحَبُ‬ ‫ذيك ين غير لازم على العييد وَلا الصبيان في" دَلكَ‪ ،‬وهي فضيلة ليمن‬ ‫ؤزقها‪ .‬قال النة تبارك وتعالى في صلاة الفطر‪« :‬قَد أح مَتنرقى ه وتكرئن‬ ‫ريو قص ‪ 4‬الاعلى‪ :‬‏‪ ]١٥ .٠٤‬فَجَعَلَهم مفليجين في إخراج رَكاقا' الفطر‪ ،‬ئ‬ ‫الصْلاة‪ ،‬وَكَذّيت صلاة الأضحى قال اة تجارة وتعالى‪ « :‬مَصَلَ لربك‬ ‫[الكوثر‪ :‬‏‪ ]٢‬قم الصلاة‬ ‫و»‬ ‫قَئلَ النخر‪ .‬وقيل‪ :‬إن متن الآيتين تا‬ ‫طفويك صحلة‪ :‬االلممدةين‪.‬وك وكَيْؤمز بالتكبير يؤم الميد لقؤل ا له تعالى‪:‬‬ ‫ما حَدَنكم ‪[ "4‬البترة‪٥ :‬ه‪٨]١٨‬‏‬ ‫أنته عَلر‬ ‫روا‬ ‫َقذ قال انة تاتى‪« :‬وآنحكرزوا آله ض أيام تَمَدولاتِ ‪[ '4‬البقرة‪ :‬‏‪]٢٠٢‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بقية الشتخ الئلاث زيادة‪« :‬البزوز في ديه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بقية الع الئلاث‪« :‬صَدَقَة»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬وَتمائها‪« :‬وََمََكم تنگزوے ه‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ونطها كاملة‪« :‬وآذنگروا الله فه آيكام مندور قمن تَمَجَل فيتو تلا إنم عه وتن تلم‬ ‫قلع عتب يتي اع وَاتغرا قة واغكنوا تظم بنه ترة ‪.4‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٨‬م‬ ‫‪ 24‬إح‬ ‫(‬ ‫د‬ ‫‪«- -‬‬ ‫مختصر السمي‬ ‫تر‬ ‫د‬ ‫‏‪١٧٠‬‬ ‫وفان‪« :‬ف أيَام تَسَلُوتت‪( "!4‬الحج‪٢٧ .‬۔‪٩‬؟]‪.‬‏ وَئْشتَحَتُ التكبيرعن رؤية‬ ‫هلال‪ ,‬طرأ تؤم الطر عند الخُؤوج إنى الصلاة وَالتْكييز أيضا في يؤم‬ ‫اننْخ‪ ،‬وعند الأح‪ .‬وأيام النشريق؛ فهذا مما تشَحَب‪ ،‬لن التخيير أيام‬ ‫التشريق‪ ,‬شة وَفَضِيلة‪ .‬قا خرجالناس إنى صلاة العيد حَرَجوا وَعَلَنْهغْ‬ ‫ه القاش قَإدًا أراذوا الصلاة قَلْيْقَذَهُوا افضلهم في دييننهه وَأَعَلَمَهُم ‪7‬‬ ‫نبيه تتية وأفرم لكتاب الفى دَيك أزقى صلاتهم فإذا قضى الصلاة كاتت‬ ‫الخطبة الزغب تى ال‪.‬‬ ‫ويؤم الفطر يسمى يؤم الْجَاة‪ .‬قَإًِا قا الإمام للصلاة قا واستقبل القبله‬ ‫وأزاة الصلاة ونوى ديك أذا يشئة صلاة الميد طاعة للهوشوله إماما ليمن‬ ‫صلي عَلْقَه بصلاتهؤ يشتَحَبدلك ثم وَجةوأخر قإنأراة أن كبر تلاات‬ ‫`ح‬ ‫عَشْرَةت"َ'كُبيرةً كَبْر بغعد الإحرام غا ثم اشتَعماذذ وَقَراً وَرَكع وَسَجَدا ثمقا‬ ‫فاو وقع بتَكْيرة أخرى" فا قام ين‬ ‫را ذا فرغ من المراة كبر‬ ‫الكوع وَرَفع رأسة قال‪ :‬ا سب مع الله لمن حمدة ربنا ك الْحَم كبر ق‪:‬‬ ‫سجد ينَكپيزة‪ 6‬وقضى وَتمُث صلاة بغادلئجيات والتشليم‪ 0‬و‬ ‫)( نها‪ « :‬يتمئرا متع تمم وينكتزا تنم تقر ف أيار تَشثوميعل ما ر‬ ‫تة آل مذتالت لية ‏‪ ٥‬كة يقشر نكته ويرش‬ ‫&ا‬ ‫‏(‪ )٢‬في ‪« : :‬غشر‪ ..‬زفي ب «بئلائة عشره ؤالئنضجيخ من ج‪.‬‬ ‫رأسا ساقطة من ب بقَقِييةٍة المخ‪.‬‬ ‫‏)‪« (٣‬وزف‬ ‫َ‬ ‫(‪ )٤‬في ب زتانة‪« .‬أخرى»‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪« :‬زئسلغ؛ المثبت من بية اللسع‪ .‬لاثة النت في المغتى‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪ (١‬ني ج‪ « :‬نما القراءة في الزكعتين‪...‬ء‪‎.‬‬ ‫‪١٦٧١‬‬ ‫(‪ )٢٨‬باب‪ :‬ي ذكر صلاة ائبيذين‪‎‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫الْحَمْدَ ؤشورة في الصلاة‪ .‬إن أراة أن يكبر إخذى عشرة" تكبيرة كبر بغد‬ ‫تكبيرة الإحرام سيما تم قروارع وسجد ثمقام قرأه فدا فرغ مانلقراءة‬ ‫كئز فشا وقضى صفاته ون أراد أن يكبر يشغا كبر بغد تكبيرة الإخرام‬ ‫رباك وقر وَرَكَع وسجد وقام وقراه فدا قرع من القراءة كبر عما قضى‬ ‫صلاة‪ .‬وإن أراد أن يكبر َبعا كبر بغد تكبيرة الإخرام أزبئاء ثم قر وَرَكَع‬ ‫وَسَجَد وقاع قَقَرً فدا قع من القراءة كبر تانا وأن صلاته‪.‬فَهََا في صلاة‬ ‫الأغا‪ .‬وما هو جايز في قولو" أهل عمان ون قن خَالقَه‪.‬‬ ‫من لم يُصَل مع الإمام فصلى وخنه أؤ في بيته صلى رَفْعَتين بلا تكبير‬ ‫صلاة الميد على قؤل تخفض القَقهَاء‪ .‬وإن زاد الإمام في التكبير أؤ نقص فلا‬ ‫تقض عَلَيه؛ لآن اة الميد شة وقذ قيل‪ :‬إن عليه النقض في الزيادة‬ ‫والنفصضان وَقَالَ آعرزون‪ :‬إن عله الئقض في التفصان ولا تنفض عليه في‬ ‫الزَيَادَةٍ‪.‬‬ ‫لموا بالهلال إلا خة الزوال أخزوا البزوز إنتى العب وَقَال‬ ‫قا نم‬ ‫آخَونَ‪ :‬ينو همَتى عَلِمُوا۔‪ .‬إذا سَسببَققَ الإمام الْعصَليَ بشيء من صلاة الميد‬ ‫ا سَلُم الإمام أبدل ما سبقه به‪ ،‬وإن ائقضث عَلَنِهم صلاة الجيد صَلَوهَا في‬ ‫الؤفت جماعة وَلا يْصَلُوهَا بغاغددلوقت جَماعغة يصلي ك احد خده‬ ‫فإن انتقضث صلاة الإمام ذم عَيِره لكم بهم؛وإن دَكر بغد أن قضى الصلاة‬ ‫لم يكن عَلَيهم بدن‪ .‬وأندل الإمام صلاته‪ .‬ويقطع صلاة الميد ما نقطّغ صلاة‬ ‫الْقَريضّة'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬أحَد عَمْرَ‪ ،‬وفي ب‪« :‬أَحَد عَشَزء‪ ،‬وفي د‪« :‬إخدى عَمْره‪ ،‬زالئضجيخ من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بؤ ج زيادة «أهل الحق من‪...‬ء‬ ‫‏(‪ )٣‬في د «صَلَوات القزايض»‪.‬‬ ‫(‪)٢٩‬‬ ‫باب‪ :‬في ذكر ضلاة الضتى‪‎‬‬ ‫وصلاة الضحى هي صلاة الأؤابِينَ وهي صلاة قَضِيلة'‪ ،‬أقلها رَفعَتَان‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٤٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫قَذرَ زفح إلى ‪:‬‬ ‫وَوَقتُها عِئْدَما توتةتيغ الشمش‬ ‫لاقت من ذَلِك أفضل‬ ‫ح‬ ‫‏=‪٠ .‬‬ ‫ينتف النهار وأفضل ديك إذا زيضت الفصال عَلَى ما قَائوا‪ ،‬واول‪:‬‬ ‫أفضل ذلك الوقث الذي يكون فيه العند" أشد تَشَاطا قإقبالاً إلى الصلاة أي‬ ‫شاعة كانت‪ .‬قال اللهتعانى‪« :‬نًا سترا نبال مَعَه يحن العشى وَالْإشرَاقِ ‪4‬‬ ‫مءمسمر‬ ‫رر _ ‪ .‬م‬ ‫۔سو‬ ‫م‬ ‫ي‪.‬‬ ‫[ص‪ :‬‏‪ .]١٨‬ووي عن ائن عباس أنه قال‪ :‬ما ظئنث أن لصلاة الصحى أفضَيلة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حتم‬ ‫سن‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏ُِ‬ ‫حنى أتيث على هذه الآية "‪ 3‬ؤقذ زوي عن زشول الله قة انة صلى يؤم فتح‬ ‫ِ‪٥‬‬ ‫‏(‪ )١‬في التسح الئلاث‪« :‬زهي سئة وفضيلة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« .‬إلى أن يكون القبذ‪ »...‬زانمنبث يما اثفقث عليه السخ الثلاث‪ .‬وهو الأفضل‬ ‫لعبير عن شراد المصفر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬اختلفتوالزؤاياث عن انن عجاس زها في هذا المؤضوع يبنين شثبت لإفزاره بصلاة الضحى‬ ‫وبين تافب؛ وَمداز الزؤايات ثقصضل حقيقة لقانه بأم هانئ خؤن مصلا الضحى‪ .‬فتأتي رؤانة‬ ‫الحكير شبت افبناعغة بشئيتها من خلال لقائه ؛ بأم هانرع‪ .‬تفو الزؤاية؛ أن ان عباس كات لا‬ ‫يصلي الضحى حئى أعلا‪ :‬على أ هانم!قفذث لها _عبد اللهبن الحارث _ آخيري ان‬ ‫غباس بما أخبزتينا بها فقالت أ هانئ‪ :‬دخل زشول الله يمه في بتيتي فصلى صلاة الضحى‬ ‫تَمان ركعات‪ .‬فخرج انن عغجاس وهو يقول‪ :‬لقذ قزأث ها تين اللحن‪ ,‬فما غرفث صلاة‬ ‫الإشراق إلا الشاعة «مَننحَن بالى والإنري ‪4‬ثم م قَالَ ان عباس‪ :‬هذه صلا الإشراق ‏(‪ ٥٩/٤‬۔‬ ‫‪١٧٢‬‬ ‫(‪ )١‬تاب‪ :‬في كر صلاة الشى‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫مكة [ضخوةالئهار]"' رَكْعَتَن ؤ أ زبعا ۔الشك مئي ۔فصازث سنة شتبعة‪‎‬‬ ‫ولِلفصَلي من القضل دَرَجَات لا يعلمها إلا الله رب العالمين‪‎.‬‬ ‫= زقم‪ :‬‏‪ .)٦٨٧٣‬هذه الزؤاية أخرجها أيضا ان زامؤنه ‏(‪ ١٩/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )٤‬لكن في إشناد‪,‬‬ ‫تزيد بن أبي زيا؛ وَهمؤ ضويفت‪ ،‬والحديث ضعفه أيضا الْهَيميى في بانة الطبراني! حيث‬ ‫قال ي مجمع الؤايد؛ راه الطبراني في الشط‪ .‬وفيه أئو نر الهذلي وهمز ضميت‪،‬‬ ‫عبد الؤزاق رؤائةة أخرى عَن عطاء‬ ‫‏‪ .)١١٣٠٥‬وأخر‬ ‫جمغ الزؤاند ۔(‪٢١٩/٧١‬‏ رقم‪:‬‬ ‫الخراضاني قال‪ :‬قال ان عباس‪ :‬لم يزل في تفي من صلاة ة الحى شي حئقىرأ‪:‬‬ ‫«ؤتغمرزنا الجبال معه ُتبْخن بالْغيي زالإشراق» ثصئف شصثثف غبدرالؤزاق ۔ ‏(‪٧٩/٣‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ .)٤٨٧٠‬لكثة تعبها برؤايةأخرى أيضا تنجهإى الثفي‪ :‬غن ليمان الأخؤل أئ‬ ‫شيع عطاء الْحُرَاتاني يقول لطاؤوس؛ إن ان غباس يقول صلاة الشحى في الْقُزآن ولكن‬ ‫لا نوض عليها إلا غاێض‪ .‬ثم قر «يُبََحََلة النتن ‪ .4‬قال طاؤوس‪ :‬والله تا ضَلاقا‬ ‫ان عباس حَئى مات إلا أن توت بالبت‪( .‬فصئف غبدالؤزاق ۔ ‏(‪ ٧٩/٣‬رقم‪ :‬‏‪٨)٤٨٧١‬‬ ‫أخرج الحميدي عن عبدالله نن الحارث قال‪ :‬فَحذث بهائن عباس فقال‪ :‬إذ كن لأم‬ ‫على هذه الآية «يحن المنى يالإنراي » فأول‪ :‬أي صلاة الإشراق فهذه ضلاة الإشراق‪.‬‬ ‫ششنذ الْحُميدي ‏‪ ٠١ ٢‬رقم ‏‪ .)٢٥٣‬وَهَا الإضيلراب في صد الزؤانات وطرائق نفيها‬ ‫عنباس ها‪` © .‬‬ ‫قإنبانها لا غيلي طمأنيئة بشنية صلاة الضحى في زاي ان‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإكمال مين بقبة المخ‪.‬‬ ‫(‪(٤٠‬‬ ‫باب‪ :‬في ذكر صلاة كشوف الشفس والقمر‪‎‬‬ ‫اد‪‎‬‬ ‫‪2‬لن‪3.‬‬ ‫ل‪7 :‬‬ ‫ووي عن الزشول ية أن الشفسز الْكَسَقت يوم ممؤت إِنراهيم‪ ،‬قَقَالَ الناس‪:‬‬ ‫ييت الف لعؤت إبراهيم‪ :‬قب ي زول الل ه فقام ولى رَقعتيزر‬ ‫جَماعة‪ ،‬وَأطَالَ فيهما التام والقراءةقَلما قضى الصلاة" حطب الناس فَحَمد‬ ‫‏‪ ٣‬وأئئى عَلَيب تقمال‪« :‬يا أيها لنَاسُ إن الشمس والقمر آيتان مينآيات ل لا‬ ‫منخَلقه‪ ،‬وكن ذكر بذي حبات قا رأي دي فصلوا‬ ‫ينقيقان ل‬ ‫قاذغوا اللة وازغَبوا إنه" إى أن ينجلي مشن أيهما انكمتفت"'ه‪ 6‬مغتى‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضلِ زيادة‪« :‬آز قيز الضلاةهء ؤقذزآينا إنبات ما اتفقثعليه الشتغ الئقاث نقط‪:‬‬ ‫ذيك هو المغئى ائذي واين المزوري في هذه الحادة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فايلثسخ الثلاث «ؤازغبوا إنى الله‪ ...‬فقط من غير «قاذغوا اللةڵ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪ُ«: .‬شقَائهماء وما أثبثنا؛ من‪ :‬ب‪ 6‬ج‪٥‬‏ د لكنها فرت إنى الزؤايةكما في كثب‬ ‫الصحاح‪.‬‬ ‫() لم أذ لفظ المؤلف إلا جنذ انز عزيمة في ضجيج وائن المنذر في الأؤتط عن انن‬ ‫قعود قال‪ :‬انقتنت الشمس في عهد زشول الله تلة فقال الا‪ :‬إنما انكَسَقت ليمؤت‬ ‫إنزاهيم‪..‬فقام زشول اللهه فخطب ت الثا قا‪«: :‬ن الشمس والقمر آيتان من آيات الله فذا‬ ‫رأيتم ذيك فاخمذوا اللة وَكبزوا سبحوا ضلوا حئى ينجلي كشوف أيهما انمستت‪ .‬قال‪ :‬ثم‬ ‫تل زشول الله ته فصلى ‪ .‬ضجيح ابن خزيمة تاب الصلاة‪ ،‬تاب الْخُطبة على‬ ‫المنبر الضر بالشبيح والخبير الكير معالصلاة عنذ الكشوف تى أن يَنْجَلي‪ .‬۔‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )!٠‬بابه ي دكر صلاة كشوف الشفس والقمر‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كري‬ ‫الزؤايةلي الإستاذ بعيبه‪ .‬اتت الاس في دَلكء فمنهم من قال‪ :‬إن كليهما‬ ‫جماغة"ا‪.‬‬ ‫ؤالشهش‬ ‫قوم‪ : :‬الْقَمَر فرادى‬ ‫وان‬ ‫صلى جَماعقة‬ ‫‏(‪ ٣٠٩/٢‬رقم‪ :‬‏‪ »)١٢٧١‬الشط لابن النذر ۔(‪٤٦٥/٨‬‏ زقم‪٨١٩ :‬؟)‏ وقذ علق الألتانيى‬ ‫ه‬ ‫على رؤاية انن خُزَيمة يقله‪ :‬إسناده ضمي‪ .‬ورة للحديث لفظ آخؤ كما أخْرَجه البخاري‪.‬‬ ‫‏‪ .)٩٩٢‬ؤالئنائئل‪ 6‬كاب‬ ‫الْقمٍَ؛ ‏(‪ .٢٥٣ ١‬زقم‬ ‫كتاب الكشوف‪ : :‬تاب الصلاة ة نفي كشوف‬ ‫الكشوف‪ :‬باب تؤغ من صلاة الكشوف ‏(‪ .١٥٩٦/٣‬رقم ‏‪ .)١٥٠٦‬والطتاليئف؛ ياب الصلاة‪:‬‬ ‫باب‪ :‬صلاة الكشوف ركعتان ‏(‪ ١٤٨/١‬رقم‪)٧١٦ :‬ء‏ والازئطنيلش كتاب الميذێن؛ باب صِقَةٍ‬ ‫ضلاة الشوف ‏(‪ ٦٤/٢‬زقم‪ :‬‏‪ )٨‬وغيرهم من طريق أبي بكرة ؤ قال‪ :‬انقتقت الشفش؛‬ ‫في لفظ‪« :‬خحقت الشفش على غهد النبي مة فخرج يؤ راء حئى انتهى إلى المنجد‪,‬‬ ‫تاب الئاس إليه فصلى بهم ركعتين فانجلّت الهش فقال‪ :‬هن الشُز وَالْقَمر آيتان من‬ ‫آيات الل‪ ،‬إنهما لا خس قان يمؤت أحب فإذا كان دلك فصلوا اذغرا حَئى نيت‬ ‫ما بِكم»‪ .‬ؤالخدريث وَرَة من طريق اتن نعود وجابر ن عبداله‪ 6‬قانن عمرا الميزة ن‬ ‫شغبةإ وأبي هريرة زهدؤ وقذ تركنا الإحالة يها كفاية ما خرجنا‪.‬‬ ‫‏‪ : (١‬أذ خلافا في صلاة كسوف الشقس جماعة إلا جنذ أضحابنا ين أهل عمان كما خكا؛‬ ‫المؤلف تنه وإلا فإنالأمة شجمعة على استخباب صلاتها جماعة كما حكاه ان غبدالبز‬ ‫ما حكاه الإتام‬ ‫وعلى هذا قلا ث‬ ‫قاقامة وان زشر‬ ‫ا‬ ‫قان المنذر وابن خزي‬ ‫الثالمي عن أيي حنيفة منئأئه قال بصَلاتها نُراتى‪ .‬قَِنْما اختلفوا في كشوف القعر‪ :‬فذهب‬ ‫الشافمئ إلى أنهيصلى له في جَماغَة؛ وَعَلّى تخو ما يصلى في شوفو الس" وبه قال‬ ‫أخمد داؤد قإضحاق وأبو ئؤر والطبري ؤساز أهل الحديث في تشوف القرش ومو قل‬ ‫الحسن قإنراهيم وغطاء‪ .‬وذهب مالي وأثر حبيقة الليث بن تغدر إلى أئه لا يصلى له في‬ ‫جَماعة‪ ،‬واتحَبوا آن صلي التا له آفذادًا ركعتين كسائرالصلوات الئافلة‪ .‬قال ابن زشج‪,‬‬ ‫وسبب اختلافهم‪ : :‬اخيلائهم في هتفهورم قؤله لا‪ :‬هزل الشمس القعر آيتان مينآيات الله لا‬ ‫رَأَنمتُئووهُما قاذغوا اللة وَصَلُوا حَنّى يكتف تا بك‬ ‫يخسقان ليقؤت احد‪ ,‬ولا لحياته ق‬ ‫وَتَصَدَّتواه‪ .‬خوج هه البخارى وششلم‪ .‬قَمَن فهم هَاهُنا من ] الأمر بالصلاة فيهما عنى واجا‪6‬‬ ‫وهي الصفة التي فَعَلَهَا في كشوف الشمس؛ رأى الصلاة فيها في جماعة‪ .‬من فهم من‬ ‫زانه قال‪:‬‬ ‫ذيك مغنى مختلفا لأنة لم يرو عنة يا آئة صلى في كشوف القمرقع كثرة‬ ‫اء (يْنْظر‪= :‬‬ ‫يي الثالة‬ ‫المفهوم من ديت أق ما لا ينطلق عليه اشم صلاة ؤفي الشزع؛‬ ‫مختصر الجسيوي‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫‏‪٩٦٢‬‬ ‫وفي آثار ‪ ,‬أفل غمان؛ أن الْقَمَرَ يصلى جَماعةا' إذا أِيت‘ والشمس فرادى إذا‬ ‫أصيتث‪ .‬ؤأقُول‪ :‬نها آيتان من آيات الله كما قال الحَديث""‘‪ ،‬وصلاة الجماعة‬ ‫عند كُسشوفهما جَائِوَة وسنة ة وفضيلة‪.‬‬ ‫المنشوط للشزخيئ ۔ ‏(‪ ))١٢٨/٢‬الإاشتذقاز ۔ ‏(‪ .)٤١٧/٦‬المجمموغ شزغخ المهذب ۔‬ ‫=‬ ‫‏(‪ ))٣٠٩/٤‬بداية المجتهد ونهاية المفتصد ۔‬ ‫‏(‪ )٤٧/٥‬المحلى ۔(‪)٩٦/٥‬ء‏ المني‬ ‫‏(‪ ))١٧٩/١‬المعار ۔(‪.))١٩٦/٦١‬‏‬ ‫شوف‬ ‫وي ذلك غن ائن تخبوبب وأبي قَحْطَانِ وصالح بن ‪ ,‬الَضاح‪ .‬قالوا‪ :‬تصلى في‬ ‫_‬ ‫(‪١‬‬ ‫لْقَمَر جَمَاعَة‪( .‬الْمَعَارِجج ‏_(‪ .))١٩٦/٦‬والي عَلَئه الْعَمَل عن‬ ‫في شوف‬ ‫الشفس فرادى‬ ‫أغل عمان الآن همؤ ما زجُحَة‪ 4‬المؤلف كرنه من صَلَاتِهما جماعة دون التفريق بن شوف‬ ‫وشوف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في‪ :‬بؤ ج هكما جَاة عن البي يقله في الحديثي وفي د‪«:‬كَما قَالَ في الحديث عن‬ ‫زشول الله تقية‪.‬‬ ‫(‪(٤١‬‬ ‫باب‪ :‬في ذكر صلاة القيام في شهر رمضان‪‎‬‬ ‫جاءت الزواية عن زشول الله أنة برز في أؤل ليلة من شهر رَمَضَانَ‬ ‫قَلَما كان الليلة الئانية لم بوز وَبَرَزَ في الليلة الأخرى‪.‬‬ ‫قَصَلى بالئاس«‬ ‫روي نه قال‪« :‬آً م يَمْتَغي مِنَ الوز الكن للا أنن أشق عَلَى أتي ‪5‬‬ ‫هذه ""'‪.‬‬ ‫قال«‪:‬لا أأش‬ ‫و أأنة‬ ‫مئي ‪ -‬في ذلك‬ ‫‪ :‬تتخذوا شنَة» ۔ الشك‬ ‫‏(‪ )١‬دفي بقية النسخ الئلاث‪« :‬فضصَلى وضلى الاس عَلقهه‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرج مايك في تاب الصلاة في رَمقضان‪ ،‬باب التزغيب في الصلاة في رمضان‪١١٣/١( ‎‬‬ ‫زقم‪ ))١ ‎‬والبخاري‪ .‬كتاب التهجد‪ :‬باب تخريض النبي ه على قام الأيل‪ '٢١٣/١( ‎‬زقم‪‎‬‬ ‫‪ )٨٦‬وَششلم كتاب صلاة المسافرين‪ :‬باب الترغيب في قيام الليل (‪٥٦٤/١‬ؤ زقم‪‎‬‬ ‫‪ )٦١‬وأبو داؤد‪ .‬كتاب الصلاة‪ :‬تاب في قيام شهر قضا (‪٤٣٦/١‬۔‪ ٤٣٧‬زقم‪٨)١٣٧٢ ‎:‬‬ ‫التاني" تاب قيام الليل‪ :‬باب قيام شهر رَتضان‪ ٢٠٢/٣( ‎‬زقم‪ .)١٦٠٤ ‎:‬وأخذ‪‎‬‬ ‫(‪ ٣٣٩-٢٣٨/٢‬رقم‪.)٢٢٠٧ ‎:‬‬ ‫‪ .١٨٣‬ء)‪ ‎٢٣٢‬وابن خُرَنْمقة‪‎‬‬ ‫‪٤١٨٢‬‬ ‫‪.١٧٧‬‬ ‫(‪.١٦٩/٦‬‬ ‫فان ثان‪ ،٢٨٦/٦( ‎‬رقم‪ )٢٥٤٥ ‎‬كلهم ين طريق الفري عن عُزؤة غن عايقة أن‪‎‬‬ ‫زشول الله ة صلى في المجد دات ليلةقَصَلى بصلات ناس تمصلى من القابلة فكثر‪‎‬‬ ‫الثاش؛ ثم جتمَعوا ممانلليلة الالئة ة و الؤايعة فم يخرجإنهم رشو الله هله فلما أصبع‪‎‬‬ ‫ھ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أن يقرض‬ ‫تمفتغني من الحُؤرج إنكم إلا آي غيث‬ ‫الزي ص تَنَتغعْشئم قم‬ ‫قال‪« :‬قذ ريث‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪.:‬‬ ‫‏‪١٧٨‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫وَكَان يُصَلي فرادى في شهر رَقضات‪ ،‬والفشلموة على دي'‪ ،‬من غير أن‪‎‬‬ ‫ول الله يه وكان في أيام مو زر‪‎‬‬ ‫يَْعَلَ عَلَييهم ذيك مُوكنا‪ 6‬قلما قات ز‬ ‫الحطاب [نه]" شاورأضحابة في أن يصلوا القيام جماعة وأمرأيا أن‪‎‬‬ ‫يصلي بهم في تجد زشول اللهتلة فَكَائوا على ديه'‪ ،‬فمضى أمرا متبعا‪‎‬‬ ‫وَمنبا‪ 5‬وفضلا مجتمعا عَليو‪ .‬وأضلة" عغ;خفس تزويحات‪ ،‬ومن صلى أقل‪‎‬‬ ‫قَجَاِز‪ .‬ون زا كان أفضل وَكُلْما صلى الإنتان أفر كان أعظم أجري‪‎‬‬ ‫زدوي عن رشولو اللهتة أنه قال‪« :‬الصَلاة حيو تؤضوع‪‎‬‬ ‫أحط يوزروه"‪ .‬و وَققَذ‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬والفشلمين» زفي بؤ ج؛ «ؤالفش ليمون من غير أن يَجعل‪...‬ء‪ 6‬والغثبث من‬ ‫(د) إذ ائٹ غيز واضحة في الْمَخْطُوطء لكنها الأقرب للغبير عن المراد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل‪ .‬والكمال من بقية ة المخ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه ماي في المطل كِتاب الصلاةفي رَعَضَان‪ :‬باب ما جا في قيام رَقضَان‪١١٥/١( ‎‬‬ ‫زقم‪ 6)٤ ‎:‬قان أيي شيبة في مصنفه‪ ١٦٦/٢( ‎‬رقم‪ )٧٦٧١ ‎:‬وَالَْيهَتِي في الشئن الكمبزى‪‎،‬‬ ‫كتاب الصلاة‪ .‬باب ما زوي في عدد رَكَقات التمر في رَمَضَان‪ ٤٩٦/٦٢( ‎‬رقم‪.)٤٣٩٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في يَقِئةٍة الخ الئلاث؛ ‪« :‬يَجتيع»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في بَقِيةٍة الشمع الثلاث‪« :‬زآفضلةء‪.‬‬ ‫‏‪ , (١‬ؤ آيي ززير فايلالة‪ :‬قن قام رمضان إيمانا قاخيتابا غير له ما تقدم من ذنبه‬ ‫و فت فيه بقا تبشر فذيت مرجؤفضلة وتكفير الأئوب به والقيام فيه في قتاجد‬ ‫الْجَماغات ‪ +‬يلقا ومن شاء قام في بيتهوهو أخت لمن قويت نيئة خده وكان الشلف‬ ‫الضال وشون فيهُ في القتاد ربعشرين رَفعة‪ ،‬ثممونون بقلا‪ 5‬وََفصِلُو تن الشفع‬ ‫ؤاؤئرر بسلام ثمصَلؤا بغد ديت ما ولالي رقعة غير الشفع والوئر‪ .‬وكل ديت وايغ‪.‬‬ ‫ضلم من كل زفغتين‪ ,‬قالت عايشة نا‪ :‬ما زاد ز ول لله في وتفتان ولا في فير‪,‬‬ ‫على انتن عشرة زمعة بعدها الونه‪ .‬شالة ان ‪ .‬زد القيزؤانێن ۔(‪ ،٦٦٢/١‬‏‪ 6)٦٢٣‬قو‬ ‫«زأخط لرزره» ساقطة من اللنخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪1٧٩‬‬ ‫(‪ )٤١‬تا‪ :‬جي ذكر صلاة التِيام في شهر رَمضان‪‎‬‬ ‫فمن شاء قَلينتَقْللْ وَمَن شتاء قليشتكيزه' وقذ ذكر الله" تَعمالى فى كتابه‪‎‬‬ ‫سو‬ ‫ر۔‬ ‫رة‬ ‫رمح‬ ‫س‬ ‫مم ۔ ء س‬ ‫م‬ ‫ے۔ء۔‬ ‫ح‪,‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫۔؟۔‬ ‫‪-‬‬ ‫فقال‪« :‬وَأم المَنزة يت الصوة تَنعن عي انتحصاء وانشكر وتذكر‬ ‫مو احب" [النكبرت‪ .‬‏‪ .]٤٥‬قَإن دَكَزتَه في الصلاة دَكَرك بحَير‪ ،‬كان ذكر الله‬ ‫ً‬ ‫بالضَير أفضَلَ من ذكرة إئاة ففي الصلاة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أخرجه آحمد ‏(‪ ١٧٩ .١٧٨/٥‬رقم‪ :‬‏‪ .٢١٥٨٦‬‏)؟‪ ٢٩٥١‬والبزاز في تشفر الأشتار؛ ياب‬ ‫ايتام خلوة العالم ‏(‪ ٩٣/١‬رقم ‪)١٦٠‬ء‏ وان حان ‏(‪ ٧١-٧٦/٦‬زقم ‏‪ 6)٢٦١‬وَعَزا؛ النم‬ ‫في (قجمع الزايد ‏‪ )٢١٩/٤‬لان قاجة مختصرا وَلِلطبزاني وقال‪« :‬فيع إنزاهي نى‬ ‫هشام ن ختى الشتانيء وفه انن ثانك وضعف أبو خابر زأبر ززعةاه وأخزجه‬ ‫مُْتَصَرا ابرم ماجة كتاب الهدر‪ :‬باب الع والقى ‏(‪ ١٤١٠/٢‬زقم‪ :‬‏‪ )٤٢١٨‬من طريق‬ ‫القاسم نن شحمدر المصري عن أيي إذريس الْحَؤلاني عن أبي درء فذكره‪ .‬قال في «الززاي‪:‬‬ ‫«في إشتاده القايم ن شحَمد المصري" وهو ضمي‪ .‬وقال «البوييري» في (مضباح‬ ‫الزجاج ‏‪ :)٢٠٠/٢٣‬هذا إشتاة ضمي لضعف القايم ن شحمد الماي المصري‪ .‬اف‬ ‫وأخرجه الطبزاييئ في الأؤتشط ‏(‪ ،٨٤/١‬رقم ‏‪ )٢٤٣‬قال الهيتميى في مجمع الزؤاير‬ ‫‏(‪« :)٢٤٩/٢‬فيع عبد المنمم نن بيير‪ .‬وهو ضميت»‪ .‬وقال عنة الألبانى في الئزغيب‬ ‫الثزهيبر‪ :‬خشن لِعَيره (صجيح الترغيب والرهيب ۔(‪»)٩٣/١‬‏ ؤحخشئه مزة في ضجيح‬ ‫ؤضييف الجامع الضير ۔(‪.))٣٩/١٦‬‏ للحديث صِيمتان الأرتى عن آبي هريرة «الضلاة‬ ‫خير تؤضوع‪ .‬فَعَن اشتطاع ن يتكبر قليشتكيرك الانية ن الخضر‪« :‬الضلاة حير‬ ‫تؤضوع فمن شا أقل قن شاء اشتَكَترء‪ ،‬وفي بقية الخ الثلاث (ب" ج د) وة‬ ‫الحديث‪« ...‬فمن شاء فَلْْقَلِؤ ومن شاء فَليكيره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بقية الشخ الثلاث‪« :‬ؤمع دلك فَقَذ‪»....‬۔‬ ‫‏(‪ )٢‬ن الآية املة ين شوزة العنكبوت‪ « :‬اتل تا أيي يق ياكلكتب رأة‬ ‫القوة تَنكن عيب انقحصاء ونشكر وكر آمر اة وهيت تمو ه‪.‬‬ ‫)‪(٤٢‬‬ ‫باب‪ :‬في ضلاة الجنازة‪‎‬‬ ‫وَصَلا الْجَتَازةِ قاجبة على من حَضر الْمَيت‪ ،‬وهي عَلى الْكِمَايةِ‪ 9‬قَإدا قام‬ ‫نبغض أججررا عن الباقين‪ .‬وإذا ترك ديك جَميغالناس كَقؤوا‪ ،‬وقذ وي‬ ‫‏‪ ١‬زول تة أنه قال داغيلوا اكم‪ .‬وصلوا على مؤتاكم»' قَوَاججبئتاغ‬ ‫شره ولو تركوا دلي كائوا غصة لهشوله‪ .‬وهي أر غ تخبيزا‪ .:‬صلى‬ ‫عَلى الباز والقار ممين أمل الِبلَة} [ثفرأ فيها الْحَمد مزتين بعد الؤجيه‬ ‫الإخرا وجه كَتَؤجيه الصلاة أؤ يقول‪ :‬سبْحَان اللهه الحد لل ه ولا إلة إلا‬ ‫الك ثم رم ‪ .‬يفرأ الْحَمْدَ مزةتم كب مزة ثمم يقرأ الْحَمد تانية تمم كب‬ ‫الآخر والظاهر والباطن وَهُو‬ ‫التَالئَة‪ .‬م يحخممدد اللة فتقول‪ :‬الْحَمذ لله الل‬ ‫يك شئ عَلِيغ ‪3‬الحمد للهالزي يميثالأخياع ويخيي الْمؤتى ويبعث من‬ ‫فايلقبور الْحَمد لله الذي ملم‪:‬ه القبذأ قيه الؤججعى وله الْحَمد في الآخرة‬ ‫تلي على النبي تتمة نذغو للمؤمنين‬ ‫الأولى‪ .‬ئ م تشتغفيؤ ليذنبه‬ ‫البيغ ن ئ ريبد في شلستده شنْقيلعا من طريق انن عباس قال‪ :‬لا نبي ذ تخبز‬ ‫‏(‪ (١‬خوجه‬ ‫جن فيو ترينظهراتي أهو وقال ل‪ :‬داغيلوا موتاكم فج غسل الميت على قن‬ ‫‏(‪ ١٩٣/١‬رقم‪ :‬‏‪.)٤٧٦:‬‬ ‫حضرة ؛ لقوله نجج ‪ .‬مشتد الزبيع؛ كاب الْجَتاِز‪ : .‬باب الْكَقَن والفشل‬ ‫‏‪١٨١‬‬ ‫(آا) ناب‪ :‬ي صلاة الجَتَارَة‬ ‫التارت‪ .‬زثم يذغو للميت إن كَانَ من الآلياء أؤ يَمُول؛ «ربَنَا وسعت‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫ل‬‫رقه م عََابَ‬ ‫تابوا واتبعوا سك‬ ‫نسمة وَعِلَمًا عللي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫جَتَنت عَذَنِ الى وََدتهَم‪1‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫[غافر‪٧١ :‬۔‪٨]٨‬‏ إلى مار! الآيات‬ ‫قن سَلْم الله علي تم‬ ‫ثم يُكَبؤ الزايعة‪ ،‬تميسلم عَلى رشول اللهقة‬ ‫‪7‬‬ ‫يُسَلَم؛ يَضقح بؤجهه يَميئا وشمالا" وَيُصَلي على الباز والقار من‪7‬‬ ‫القبلة!" ويكره الْكَلَام عند حمل الميت خلت الجئازة إلا بذكر الفه وجين‬ ‫‪ -‬في قره حنى يُذقَن‪ ،‬إلا ما كان من الكلام في أفر دفن المێت‪.‬‬ ‫ينصرف بإذن ؤليائها‪ ،‬أؤ نفذ‬ ‫عَلّى جَتَازة وأراد أن تصرفت‬ ‫مصلى‬ ‫يَقُومم حينما يوضعمم ليث ذفي القر‬ ‫وي أن النبي ‪::‬‬ ‫وَقَذ‬ ‫عو يذن‪.‬‬ ‫م َعَدَ في آخر الزمان عند قضع الْمَييت في القبر"‪ .‬وَيْكْره الشئ فذاع‬ ‫مود بو‪.‬‬ ‫عزلة بحد يندرر‬ ‫‏(‪ )١‬ن هذه الآيات من شوزة غافر‪ :‬هالي‬ ‫وعضو للي ةامنما ربا سينت كل تنم تتمة وعلما فاللي تائرا وأتعوا يين‬ ‫وََدتَهَم ‪ . :7‬ست م نن تابآبهم تأَكجهم‬ ‫‏‪ ٥‬ربا تنهمر جَتت عَذنِ‪1‬‬ ‫بام‬ ‫فهمم‬ ‫قذر‬‫وََن تن التا تِيَومهنر قد‬ ‫ر فهم التيتان‬ ‫©‬ ‫غ إإَِكَ ا‪ - :‬التين الحكيم‬ ‫ورمت‬ ‫ودلت هو المور المي‬ ‫فايلرسالة‪« :‬ؤاكپيز على الجنازة أ زع م تكبيزاتو يزفغ ينه في‬ ‫‏(‪ )٢‬قال ان آبي زند ‪:‬‬ ‫شاء‬ ‫أولاههنئ‪ .‬قإذ زع في كر َكَِيزة فا باس قن تاء دغا بغد الأ زتع ثم تلم ‪ 8‬ق‬ ‫سلم بغ الزابعة مَكائه‪ 6‬ويقف الإمام فايلزجل عنة وتي وفي المرأة عنذ قنكبيهاء‬ ‫الشام من الصلاة غلى الْجَتائز تشليمة واحد فية ليلإتام والتأئوم «رسالة ائن أبي زند‬ ‫القيرواني ‏(‪.)٥٥/١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ما تين الْمَغمُوفتين من قؤله «ؤتقرأ فيها الحمد‪ ....‬إلى‪ ....‬من أهل القبله سات من الأضل؛‬ ‫وقد اتفقت النسخ الئلاث غلى إيزاده فأقملتاة منها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أخرجه ملم كتاب الْجَتايز؛ تاب تضخ القيام للْجَتَازة ‏(‪ ١٦١/٦‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٩٦٢/٨٢‬وأبو‬ ‫ذاؤد‪ 5‬كتاب الجنائز‪ .‬باب القيام ِنْجَتازة ‏(‪ ٥١٩/٣‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٢١٧٥‬التريث كتاب الْجئاێز‪.‬‬ ‫باب تزك التام للْجَتَازة ‏(‪ ٢٥٤/٢‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١٠٤٩‬والئسائئ‪ ،‬كتاب الْجَنَائز‪ :‬تاب الؤخصة في =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪١٨٢‬‬ ‫فہ‪٦‬‏‬ ‫الجنازة إلا ليمن يُريذ حَملَهَا‪ ،‬المني حَلقها أفضل والشتئة حما جوانب‬ ‫ثم تطغ إن ثيغت‬ ‫السري رر الزع‬ ‫وفي قل أفل غمان أن الصلاة غلى الميت" للأزياء [قهم]"" أؤلى‬ ‫د فنئهه إلى الؤلياء ولا‬ ‫عَاَيها"'‪ 0‬وَكَذَليك‬ ‫بالصلاة ة عَلَنيهم؛ از نأمرون متن ¡ يصلي‬ ‫لِمن‬ ‫إِئْما هي‬ ‫ّؤ قيال بَغضْهُه‘‪:٫‬‏ إن الصلاة‬ ‫سِيْمَا الْحُرمَة' ِئْما يَذفنها الأولياء‬ ‫؟نه‪ .‬أؤلياء >‪.‬لم ‪.‬يكن ‪ .‬ب«د أن‬ ‫؟‪٠‬‏‬ ‫حضر الميت يأئزون من يصلي بهم [َإدًا‪ ,‬؟‪.‬لم ۔يثك‬ ‫أن‬ ‫الْمَت مَن تحضره‪ .‬ولا أحث‬ ‫يقدموا مقرن يصلي بهيم]“' ولا ببد أن يذن‬ ‫تُصَلى عَلَئهِ يئؤب تجس‪ .‬ول تقم عند ؤجود الْمَاِ‪ ،‬وَقَذ رَحص بَغضْهم أنه‬ ‫إذا نتج توبه ولم يذر نجاسة حَئى تحضر الصلاةأئة يصلي يذَلك‪ ،‬وأشا‬ ‫صن خوج من بيته يتوبر تجس يصلي به قا" وَقَذ رَخضوا له إدا انتقضث‬ ‫له‬ ‫هازئ‪ 5‬دا ات فَؤتَ الْجَتَارَة أن يَتيتمم بالتراب وَيصَلىَ‪ .‬وَقَالَ قَؤع‪:‬ذا قان‬ ‫وابن ماجة‪ .‬كتاب الْجَتايز‪ :‬باب المام لِلْجَنَازَة‬ ‫ترك الام لِلْجَتَازَة ‏(‪ ٧٧/٤‬رقم‪ :‬‏‪٩‬‬ ‫=‬ ‫‏(‪ ٤٩٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ ))١٥٤٤‬ابن آي شيبة‪ .‬كتاب الْجَتايز‪ :‬باب لا لش حتى توضع ‏(‪٣٠٩/٣‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )٨٢/١‬أن تاع بن جوبيارل۔لفظ لمشلمر۔أخبره أن مشغوة بن الحكم الأنصاري‬ ‫أخبره آنه ضيع عل نن ‪ 77‬طالب يول في شأن الجنايز‪« :‬إذ زشول الله هة قام تم قعده‪.‬‬ ‫وأخرج أخمد ‏(‪ ‘٨٦/١‬زقم ‏‪ )٦٢٢‬عن علي قان‪« :‬كان زشول الله تتمة يأشز يالقيام في الْجَتازة‬ ‫ثم جَلسز بغد ي وأمرنا بالجوس»۔‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« .‬أن الصلاة على الأزلتاء همم ألى‪ ...‬إِلخء‪ 6‬زالمنبث من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل وجميع اللسخ (مم) تأنفتا نها الفاة لتكون آنسفي الكلام‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪ : .‬غليوم‪ .‬والتضجيع ءين اللمع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أي المزأ ولعله عبر بازمة ها يمكان الحتة ابي تكون عليها المزأُ حال مؤتهاء حئى‬ ‫لا ننتشهل غي أزخابها حملها ودننها ظنا منمنههمم أن حُزمتها قد انتهت عند القؤت‪ .‬في‬ ‫الشخة د‪« :‬لا يما بالحزمةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في ب‪ :‬قزم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬ها بين المغفوقتين ساي من الأضل‪ .‬والإكمان من الشخ الئلاثٹ‪.‬‬ ‫‏‪١٨٣‬‬ ‫‪:,.‬‬ ‫‏)ا‪ (٢‬ناب‪ :‬ي صلاة اثجَتازة‬ ‫‪-‬‬ ‫منذ‬ ‫يَتَيَمَمَ و إن قات الؤوقثث‪ 6‬لأن مَ م صلى قَق ذَذ أجر‬ ‫الْمَاُ بالشزب ليس له‬ ‫يضيق بها الْقَرطَا؛ وَالْحَمْد لله لا ‪7‬‬ ‫من ‪.7‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫عَمُن ¡ لم يصل‪.‬‬ ‫ل آتنا به هو حسبنا ونغم الوكيل‪.‬‬ ‫)‪(٤٢‬‬ ‫باب‪ :‬في الزكاة‪‎‬‬ ‫قا اللة تعالى‪ « :‬وَأمِيمُوا الصَكوةً وعاؤا آلوكوة ‪ 46‬البقرة إ وقال‪« :‬وءاثوا‬ ‫‪1771‬‬ ‫حَقَه يوم حادي »" الاند ‏‪ )]6٤١‬وقَذ بين زشول الله ية الزكاة فيما قنة‬ ‫السماء ؤالأنهازل وما سقي بإلذلاءس وَبيْنها في الثمار فِيما يَجب‪ ،‬ومما تَجبه&‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫ة‬ ‫حد‪,‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ًُ‬ ‫ّ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حم سه '؟۔‬ ‫ع ۔‬ ‫>‬ ‫ى‬ ‫۔بے۔۔‪.‬و‬ ‫ى‬ ‫‪.‬و‬ ‫۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬وقذ زذث في سور عة أيضا‪.‬‬ ‫>۔>‬ ‫رور ‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ؤنطها كاملة‪ « :‬وَهُو اترئآنتآ جت تركن وعبر مَتوعي ونخل والر تينا تكله‬ ‫وأالزوت و ‪7‬اتا تيما روبتمرر وست سريو كثوا ين تروه إةآ آمَرَ وَءاثوا ح سَ‪2‬قَه ي‪.‬ومه‬ ‫صاي ول شرئزأ كه ل يب انترزت ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أخرج سم كتاب الزكاة‪ :‬تاب ما فيه الغز أؤ نضف العشر ‏(‪ ٦٧٥/٦٢‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٩٨١‬وأبو‬ ‫داؤد‪ .‬كتاب الزكاة‪ :‬باب صدقة الززع ‏(‪ ٥٠٦٢/١‬رقم‪ :‬‏‪ )١٥٩٧‬من طريق عمار بن الحارث‪.‬‬ ‫عن الزبير أنه سمع جَابزا يذكز آن زشول الله قمة يقول‪« :‬فيما سقت الأنهاز والتون الغشوزه‬ ‫وفيما شقي بالشانية يضف الشره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬يستفاد ذلك من حديث أيي بزة عن أبي شوى ومعاذ جين بَعَتهما البي هه إى اليتنر‬ ‫يُعَلْمان الناس أغر دينهم‪« :‬لا تأخذوا الصدقة إلا من هذه الأربعة‪ :‬الجير والجئطة والزبيب‪:‬‬ ‫والتفرء‪ 6‬أخرج الازفطبيل؛ كتاب الزقاة‪ :‬باب ليس في الْحُضروات صدقة ‏(‪٩٨/٦‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ .)١٥‬والحاكم كتاب الزكاة ‏(‪ ٥٥٨/١‬زقم‪ :‬‏‪ 6)١٤٥٧‬وَصَحُحَة وافقه الذهبى‪.‬‬ ‫البهي في الشنن الكبرى كتاب الزقاز‪ :‬باب لا ثؤخذ ضذقة شين من الشجر غيز النخل‬ ‫في «قغرقة الشتن والآثار كتاب الزكاة اب ها يؤخذ‬ ‫ؤاليئب ‏(‪ ١٢٥/٤‬وقم‪ .‬‏‪٤٢‬‬ ‫من الأشجار ‏(‪ ٢٧٧/٣‬زقم‪ :‬‏‪ )٢٣٢٥‬وصححه الحاكم‪.‬‬ ‫‏‪١٨٥‬‬ ‫)!( باب‪ :‬في الزكاة‬ ‫‪2‬‬ ‫‏؟‪٦‬ہرك‬ ‫وفيما لا تحب يه" قؤخجوبها في التمرة ما أنبت الأزض من النفر والزبيب‬ ‫البز الشعير والشُلت؛"" الذر ة وَقذ قيل‪ :‬إن السشلت هؤ جميغ الحبوب"‬ ‫وقيل‪ :‬هو الشجيؤ الأَفشَر‪ ،‬فمن قَالَ‪ :‬إن الست هو ج ميغ الحبوب الزكاة في‬ ‫جيب الحبوب المأكولة كلهاا مما سقت الشماء‪ :‬والآقاز الزؤاجز‬ ‫لاء قيما سَقَنة الشماغ والئهز العشر في تَمرَيهتام“ وما شقى بالداء‬ ‫تَام‪١‬ا‪.‬‏‬ ‫في‬ ‫العشر‬ ‫نشف‬ ‫يجر ولا دنهر قالفشؤ في اث ممُررَتتِهاا تام‪ .‬قذًا بلت‬ ‫وكل تخل لا متشرب‬ ‫يلة و هو َلَاتونَ جريا‪ .‬قالغشو فذ ؤ جج;جىب فيما‬ ‫يبصاع النبي‬ ‫الثمرة د لَاممائة ضاع‬ ‫‏(‪ )١‬في ب زيادة‪« :‬قالزقاء في جميع الحبوبه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الشلث قيل‪ :‬ضزب من الشجير نيس له قش وتكون في الغور والحجاز كما غزة الخليل‪.‬‬ ‫قان ان فارس‪ :‬ضَزب منه رقيق الضر صغاز الحب‪ .‬وفال الأزهري‪ :‬حب تين الْجنطة‬ ‫الشمي ولا يشر له تشر الشجير فهو كانجنطة في قلاسته زقالشجير في طبيه وزودت‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫زفي القاغوس‪ :‬الشلث بالضم‪ :‬الشمي ؤ ضَزب منه أر الخايض من‪( .‬ينظز كتاب الغين‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏(‪ .)١٩٢/١‬المضباح المنيز‬ ‫‏‪(٧/٧٣٢).‬۔ الممجيط في اللغة ۔‏(‪ ))٢٥٥/٢‬القاشوس المجيط‬ ‫‏)‪.(٢٨٣1٤‬‬ ‫في غريب الشزح الكير‬ ‫‏(‪ )٣‬في ج زيا‪« :‬المأمول كلها‪ .‬في د‪«:‬المأئمولةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قال ائن أيي زيد في الزسالة‪« :‬وَلا زكاة من الْحَب والتمر في أقل من خفتة أزشق؛ذي‬ ‫سئ قفزة ئ فيز‪ .‬الوشق سِسُونَ ضاعا بصاع البي يتجة زهو أزبع أنذام بغذهثلا‪.‬‬ ‫الد زالشبيز والثلث في الزكاة فإذا اجتمع من ججميبها خفة ‪ 4‬أشقر فلز‬ ‫‪77‬‬ ‫غأضاف القطنية‪ .‬وَكَذيت تُجمغ اضاف الئغر؛ وَكَذلِك أضنافث الزبيب‬ ‫ذلك وَكَذليت د م م‬ ‫والأزز قالذخن الذرة كل واجد نها صنت لا يضم إلى الآخر في الزقا» رتالة ابن‬ ‫‏(‪.)٦١٥/١‬‬ ‫آبي زيد القيروان‬ ‫‏(‪ )٥‬في ب‪« :‬في تمرة تائم‪ 6‬وفي ج‪ :‬نمره تائةه‪ 6‬في د‪ :‬نمرة تمام؛‪.‬‬ ‫() زلة‪« :‬في تره تام ساقطة من الأسخ الثلاث الأخرى‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٨٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫سقت الشماء والأنهاز'‪ 3‬والؤجز الدلاء يضف العشر فَهَذَا الْمِقْداؤ يجب‪‎‬‬ ‫مئة قرض الزكاة‪ .‬ويدل عَلّى ديك ها زوي ع رشول الله قلة أنه قال‪« :‬ليس‪‎‬‬ ‫فيما دُونَ عَمسَة أؤسُق صَدَقه" وَالَْسق سِتُونَ ضاغا قَذَليك تَلَاثمائةه"'‪‎.‬‬ ‫الصدقة في تمرة النخل إذا تيس بهوصار تَمزا َجَجبث فيه الصدقة‪5‬ولا‪‎‬‬ ‫صدقة في الشر والؤطبو حى يصير ثراء وما أكل الئاش من تَخْلهم زطبا‪‎‬‬ ‫شرا فلا زكاة فيهؤ وَلا زكاة في الْحَشّفووَلا في البشر‪ .‬إلا أن‪ ,‬ؤ‪‎‬‬ ‫ه "ا قيه الصدقة‪ .‬ومأنطئى ماله فأكل الْمَطن طا شرا ففيه الزكاة‪‎‬‬ ‫ُتخرج منه‪ .‬قن أنى‪ .‬ماله ق عرفتالتمر أخرج تَمراك وإن لم غروف اخوج‪‎‬‬ ‫مثل التمر ففي الْكَێل‪‎.‬‬ ‫عََثشرَةة دزهَمَا‪ 5‬والزبيب‬ ‫الدامر من كل‬ ‫من‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪« :‬فيما شقة الشماء الأنهاز لغو تاء زفي ج «فالغشز قذ وَججب عليه في‪ ,‬تا‬ ‫قنة الشماة ؤالئهز الْمشرء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرجه الْبِغَارِي‪ 6‬كتاب الؤقاة‪ :‬تاب زكا‪ :‬الزرق ‏(‪ ٥٠٩/٦٢‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١٣٤٠‬قششلع كتاب‬ ‫كتاب الزكاة‪ :‬باب ما تجب فيه الزكاة ‏(‪٦٢٠٨/٦‬‬ ‫القاء ‏(‪ ٦٧٤/٦‬رقم‪ : .‬‏‪ ))٩٧٩/٥١‬وأبو داؤد‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ ))١٥٥٨‬والترمي‪ 6‬كتاب الزقاة‪ :‬تاب ما جاء في صدقة الزع قالثهر والحبوب‬ ‫‏(‪ ٦٩/٢‬رقم‪ :‬‏‪ ))٦٢٢‬وائن ماجة كتاب الزكاة‪ :‬اب ها تجب فيه الزكاة ين الأموال ‏(‪٥٧١/١‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )١٧٩٣‬ومايا كتاب الزكاة‪ :‬باب ها تحب فيه الزكاءُ ‏(‪ ٢٤٥ ،٦٢٤٤/١‬رقم؛ ‏‪٨)٢‬‬ ‫وَغَنزهم من حديث أبي تعيد الْخُذرِي‪ ،‬وفيه أيضا‪« :‬ليز فيما دون خمس واق صدقة‬ ‫لنس فيما ون حمس دَؤد صذفةك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في د زيادة‪« :‬ضاع»‪.‬‬ ‫‪ )0‬في بالر بل ج طقد‪.‬‬ ‫)‪(٤٤‬‬ ‫باب‪ :‬في تهزة الززع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ ٥٠‬۔ ‪5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ّ‬ ‫ونَمرَةُ الززع إذا بلخ فتة أؤشق؛ والوشق سِسمُون ضاعغا‪ ،‬فذلك‬ ‫اع وَجَبث فيه الصدقة عَلّى من كان له دلي‪ .‬وإن كان له شر ‪:‬‬ ‫نَلائمائقةة‬ ‫من ‪ :‬جملتها الزكاة وخرج‬ ‫في الرَرَاعَةٍ او في تخل وَجَبت فيها الصدق تة أخر‬ ‫اللا‪.‬‬ ‫سققيي النهرٍ‪َ ،‬نضفتت العشر في سقي الزجر‬ ‫في س‬ ‫واحدا‬ ‫غُذشر‬ ‫من كل‬ ‫من كل غفشررنن واحدان‪.‬ا‪ .‬خوج الزكاة بل جميع الإجازات من الْجُملَّةلا""ء‬ ‫عَلّى‬ ‫وَجَبت فيه الزكاة ةكان‬ ‫رززع مُُششتتَرك‪.‬‬ ‫ا‬ ‫قؤى‬ ‫بين‬ ‫شُشتَر‬ ‫وكلل أرض‬ ‫م لصاحب د الزع وَالتَمَرَةٍ فاِيلزكاة‪ ،‬وإذا لمتجب م مئنة لم‬ ‫لجمبع‪" .‬‬ ‫زر العامل‪ .‬ن كَانَ بغض الشركاء يجبث عله ‪ 7‬ززع له آخر اذ الزكاة‬ ‫إذا حَمَلَه على حصته من مَذا؛ أخرج الزكاة من ززاعغجه ومن الزي له من‬ ‫وَالْعَامل تبع له في حصته من الزكاة في‬ ‫تغض‬ ‫الشركة وَحَمَلَ بَغضة عَاً‬ ‫‏(‪ )١‬نقل ان الْمُئذرر الإجماع على أن القش يسون ضاغا‪( .‬ينظقز‪ :‬اأبذز المنيز في تخريج‬ ‫الأخاديثر والآثار الواقعة في الشزح الكبير ۔(‪.))٥٢٦/٥‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬ها تن ن المغفوقتتن ساقط من ] الأضل‪ .‬والإثمال من بقئةة اللسخ؛ إ‏‪٠‬لا أن في (د) زيادة‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫كلها‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‏‪١٨٨‬‬ ‫ذ‬ ‫زَةعع أرضا يعَيرو قالزقاة عَلَنه فيها في زراعته‪ ،‬ون امتّح'' آزتا‬ ‫ويك‪ .‬ون‬ ‫وزرع الزكاة إدا وَججبث في زراغيو"ك قن ارى أزضًا وَزَرَ ما عةَلنِهِ‬ ‫الأزض‬ ‫صاحبك‬ ‫زِرَاعَتِهٍ عل‬ ‫ولا تحمل‬ ‫‏(‪ )١‬في تقايةلشمع اللا‪« :‬انتنعه‪.‬‬ ‫ني زراعتهِ»۔‬ ‫‏)‪ (٢‬في ب‪٤‬‏ ج د‪« :‬فالزقاة عَلَئهِ إذا وَجَبث فيها‬ ‫(‪)٤٥‬‬ ‫باب‪ .‬في الزكاة في الزاهم والذهب والزقة‪‎‬‬ ‫وفي الرقة(" من الذهب والفضة ؤ بهغ الغش من ك أربعين دِزهَما دزهَم‪.‬‬ ‫ين كل أزبمين ديئازا دياز‪ .‬الماز الذي تجب فيع الزكاه في دَلِكَ من‬ ‫الذب إَا بَلَخَ عشرين مثقالا قيه يضف مقال ليز فيما ون عشرين‬ ‫مثقالا شيء‪ ،‬حَئى تيم عشرين مغقالا‪ ،‬ويحول علها اْحَل عند صاحبها شذ‬ ‫َلكَها ثم يرج منها نضفت مثقال" وفي أزبعة تتايلَ غز مثقال وفي‬ ‫ينقاڵا [مثقا واح]!"‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قيها‬ ‫حَؤل‪،‬‬ ‫عَلَها‬ ‫وَحَالَ‬ ‫دزهقم‬ ‫ماتت‬ ‫بَلََتث‬ ‫الذُرَار إدا‬ ‫وَصَدَقَه‬ ‫درام وفي الأزتمين دزهَمما دزهَم وليز فيما ون الماقتين شي حى تم‬ ‫‪:‬ونحول [ع[آ‪٠‬ل‏يها]' ال؟ح‪َ.‬ؤن‪ .‬۔وَ۔مَن ‏‪ ٥‬كحا‪,‬ن۔ مَ إع۔ھَه ۔ذ۔هب وَفِضّ‪7‬ة حَمَلَ بعغضضة عَلّى بعض‬ ‫‏(‪ )١‬الرقة مي الذزاهم المضروبةمن الفضةء وَئطلَئ وَيراذ بها الْضَة‪ 5‬وفي الحديث‪« :‬في الزقة‬ ‫بغا ز شره‪ 6‬في حديش آخر‪« :‬عَقَؤث لكم عَن صدقة ة الحيل ؤالزقيق فهائرا صدفة الزة»‬ ‫يريدد الفضة والدراهم المضروبة‪( .‬ينْظَو‪ .‬لسان الْعَررَبٍ ۔(‪.))٣٧٤/١٠‬‏‬ ‫() في بقايةلتح الئلاث زيادة‪ :‬دويس فيما زاة شيء حئى بزيد إى أزقة متاقيل»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من ن الأضل‪ .‬والكمال ين ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سطة ين الأصل" والكمال من بقية النسخ زيادة في التوضيح‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫نذل‬ ‫في الصشزفه؛ وأخرج الزكاة ين غد الشزف من الذب ما يجب في ومن‬ ‫الفضة ما يجب فيها وَيَنظؤ صزف دَليك إذا حمل على القر للصَدَقَة‪ .‬وه‬ ‫دَحَلَ شهرة الذي يزكي فيه ذزامة وقد اشتماة درام أغرى حَمَلَها عنها‬ ‫[في الصزفيخ]'‪ .‬وإذا اشتقاة وقذ أخرج الزكاة لم يَلْرَنة في القائدة شيئ‬ ‫حَئى يحول [علبها]"' الحَؤل‪ ،‬ويذل الشه الي كان يرقي فيه ثم يحملها‬ ‫قن كَانَ عه درام يُزَكيها فَذَهَب أَكَتَرها‪ ،‬وبقي ما لا تجب فيه الزكا‬ ‫۔ ۔)‪(٣‬‏‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫ه قا‬ ‫ه‬‫‪.‬‬‫انقضى ش‬ ‫إن‬ ‫وَكَائَهَا‪.‬‬ ‫أخرج‬ ‫شهره‬ ‫غول‬ ‫دَرَاهم قع‬ ‫استفاد‬ ‫ثمم‬ ‫عَلَئِهحَئى يحول الْحَؤل ووَيذخُلَ شهره ويخرج الزقاة‪ .‬وَمَن استفاد قائدة قلا‬ ‫رزوِيَ عَن‬ ‫له‬ ‫مذ مَلَكَة"'؛‬ ‫الْحَؤلأ‬ ‫[عَلَّى يت]"'‬ ‫خول‬ ‫َكَاةً عَلَئْ ‪4‬هِ حنى‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل؛‪ .‬الإكمال من بقبقبيةة النسخ زيادة فايلئؤضيح۔‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من اضل‪ .‬والقتال ميينن ببية الشخ زيادة ف ي التزصع‬ ‫(‪ )٢‬في الأضل‪«: .‬بَعمذء والْمثبث من ببهقيية الشخ‪+: ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من ] الأضل‪ .‬الإكمال من بقايةلشخ زياة ؤفي التؤضيع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬أجمعوا على أ المال إذا كان أق من نصاب ؤاسئنيد إليه مال ين غير رنجه يكمل من‬ ‫مَجْموعهما نصاب أنه يستقبل ب هه الحَؤن بن تر كمل‪ .‬وَاختَلَمُوا إد اشتقاة مالا وعئده‬ ‫ماركة فندم‬ ‫نصاب مال‪ ,‬آخر قذ حال عليه الخؤلا فَلعْلْماءفي المسألة رأيان‪ .‬الأؤن‪.‬‬ ‫يُزئى المشتفاذ إذ كان نصاب يحوي ولا ضم إلى المال الذي وجبث فيهالزقا‪ 5‬وبهذا‬ ‫القل ي الفوايد قال الثامنوةالحتابلة والظارن‪ .‬هو رأي آبي عالكر وابن برقة‬ ‫وتلميذه أيي الخشن ۔ المؤلف ۔ من الإباضية‪ .‬الماني‪ :‬لأيي حنية وأصحابه وجمهور‬ ‫الإباضية والثؤري" فينذهُم أن القرابد كُها ئى بحؤل الأضل إدا كان الأضن يصاب‬ ‫وذي الزنح عنهم ؤسبب خلاهم كما يول انن زشد‪« :‬خمل حكمة حكم المال انار‬ ‫عليه آم حكمة حكم عال‪ ,‬م رذ على الر آخر؟ قمن قال‪ :‬حكمة حكم عال م يرذ على‬ ‫مالو آخر أغني تالا فيه زكاة قال؛ لا زكاة في القائذة؛ قن جَعل حكمه حكم الؤارد عَلَي‬ ‫زأئه مال واحذك قال‪ :‬إذا كان في الزارد عليه الزقاة بكمؤيع نصابا اغير خؤلة بحخؤل المال =‬ ‫‏‪١٦٩١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏)ا‪ (٥‬اب‪ :‬ي الزكاة في الرام الشقب والرقة‬ ‫رسول الله تقاة أنه قال‪« :‬لا وَكَاةً في مال حَئى تحول عَاَيهه الحَؤل' وؤ‬ ‫لمعاذ بن جبل‪« :‬انتظز يأزتاب الأموال حؤلا تم خذ منهم ها أمزئك به»‪ .‬من‬ ‫كَانَ له مال غائب عنة تم وَجَده؛ ه رع بن قاف لغا معني متنلك‬ ‫البين كَانَ المال غاێبا في الأرض أو الج غاتما عمَناله فَكُلهُ شوا‬ ‫وخريج ليما قضى‪.‬‬ ‫زالزقاة في مالو البالغ" والصيي" واليتيم إذا وجبت فيه الضقة‪.‬‬ ‫الوارد عَلَيهء‪( .‬ينظَز؛ بداية المجتهد ‏‪ ))١٩٨/١‬المعارج ‏(‪ .)١١٠/٨‬المنشوط للشزخيئ ۔‬ ‫ه‬ ‫‏(‪ .)٤٨/٣‬المجموغ شزح المهذب ‏(‪ .)٢٦٤/٥‬المغني ۔ ‏(‪ .)١٧٧/٥‬المحلى (‪٧٦/٥‬؟))‏‬ ‫رسالة انن آبي زند الفيران ۔(‪.)٦١٦/١‬‏‬ ‫ا‪ ٥٥٧١/١( ‎‬رقم‪٨)١٧٩٦ ‎‬‬ ‫ان ماجة كتاب الزكاة‪ :‬اب من اشتفاة مالا عن عَاقَة‬ ‫(‪ (١‬ج‬ ‫جه الْهتِي في الشتن الْكبرى" كتاب الزقاة‪ :‬اب لا زكاة في عال حئى يخول عله‬ ‫عون عن عايةؤؤتا‪ ،‬مرة عن علي ن أبي طليبر۔ كوع ا لة وجهه ومرة غن انن‬ ‫غمر زهن ‏(‪ ٩٥/٤‬رقم‪ :‬‏‪ ٥٥/٤( .)٢٥٦٢٤‬رقم‪ :‬‏‪ ٢/٤( )٧٥٦٢٢‬زقم‪ : :‬‏‪ »)٥٦٨‬الذازئطيى‪.‬‬ ‫كتاب الزكاة‪ :‬باب ؤجوب الزكاة بالخؤل ‏(‪ ٩٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪ ..)١‬حديث عانة ضعفه ان حجر‬ ‫في الدراية لأن فيه حارة بن محمد وهم ضمي الدراية في تخريج أخاديثر الهذانة ۔‬ ‫‏(‪ .))٢٤٨/١‬لكن الألبانين صححه في بؤاية انن ماجَة والترمذي أيضا (ضجيح ؤضميث‬ ‫شتن انن ماجة ۔(‪٢٩٦/٤‬‏ رقم‪ :‬‏!‪ )١٧٩‬صحيح ضيف شتن الترمذي ‏(‪١٢١/٦٢‬‬ ‫زقم؛ ‏‪ »)٦١٣١‬أما رؤاية الذارَمُطني قالأصح أنها ؤئوقة عَلَى ان غمر كَما ض غلى ذيك‬ ‫ديت عن الذازثطنئ تفيِه‪ ،‬وذ روا الإمام قالك مَؤفوفا عَلّى ان‬ ‫ابن حجر يضاء وَحكمى‬ ‫غمز (انموطا ‪ -‬رؤاتة ێختى الين _۔(‪٢٤٦/١‬‏ رقم‪ .‬‏‪.))٥٨٦‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل؛ «العايبيهؤ وما تثق علبه باقيلةنسخ البايغْ؛ ولعل وجوة«الضبي» قريئة على‬ ‫نن العراة بهن }لأن الغايت ذكر قب ذيك في الشطر اي قبله ولبذيت أئبثتا ما ائقَث‬ ‫‏(‪ )٣٢‬اختلفوا في زكاة عال الصيين إنى أزبأعمةوال‪ ,‬القو الؤن‪ :‬تحب الزكاء في أموالهم وبه‬ ‫وَماليك؛ قالشاويل‪ .‬ؤالئؤري‪ .‬وأخنك‬ ‫من الصحابة‬ ‫غمر وَججاير وغاية‬ ‫قال عَلِي وان‬ ‫‪4‬‬ ‫وبه قال =‬ ‫الظاهرية كما حكا؛ ابن خز‬ ‫قأبُو تر‪ .‬وغيرهم من ُقهاِ الأنصار‪.‬‬ ‫يشح‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‏‪١٩٢‬‬ ‫كرہ‪١‬‏‬ ‫الصَدَتَهُ ‪ 2‬لا صِدَئَة‬ ‫فيه‬ ‫تجري‬ ‫كات‬ ‫مالا‬ ‫ورث‬ ‫عَنه‪ . .‬وَمَن‬ ‫التو يخرج‬ ‫ووي‬ ‫فيه حَئى يخول عليه الْحَؤل هند ملكه إدا قانث تجب فيه الزكاة‪ .‬وإن كان له‬ ‫يُقَوَم ما كان مَعه‬ ‫تع يخرج منة‪ .‬والتاج‬ ‫جه‬ ‫في ج‬ ‫ختى تجب عله‬ ‫كا‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫وخرج‬ ‫تجاري‬ ‫والتمر الذي‬ ‫ةيةوالعروض‪ ,‬ومن الحب‬ ‫قم‬ ‫من الأ‬ ‫ؤيقؤم ذلك قيمةة َسَطَاء وقد قبل‪ :‬يُقَوم يسِغر يؤمه‪ 4‬تثم خريج رَكَاتَهُ‪ .‬وَمَن كا‬ ‫ه‬ ‫۔«۔‪.‬‬ ‫ه تال قيه له قين على الناس حال أخرج زكاة ينه مع مايو‪ .‬إلا أن يكون‬ ‫يخرع زكاته و‬ ‫ث‬ ‫لن على تن لا زجر أز على نقلي‪ ، ,‬فَحَتى زةية‬ ‫انلذي نة على الناس إلى أججل؛ قَإدَا حل وقبضة"أخرج رَكَانَه‬ ‫جابز بن زيد وان ييرين غطا ومجاهد وربيعةقالحَن بن صالح ان أبي للى‬ ‫=‬ ‫عن ان قشغود والثري‬ ‫العنبري ان غييتةؤإشحاق وأبو غبيد وأبو ةتؤرإ خى‬ ‫الأؤزامي أنهم قالوا‪ :‬تجبالزقا ولا نحري حنى ينل الصبي وفيق الْمَغئوه‪ .‬القو‬ ‫الخشن ‪3‬‬ ‫التاني‪ :‬ليز في مال ليتي صدقةأضلا ؤبه قال الثخْمئ‪.‬‬ ‫النابمين‪ .‬القول التالث‪ :‬فوفوا تينعا خرج الأزضؤ وبين ها لا تخرجه‪ .‬فقالوا‪ :‬عليه الزقاة‬ ‫فيما تخرجه الأزضؤ وليس عليه زكاة فيما غذا ذيك من الماشية والناض‪ ،‬والغزوض‬ ‫غير ذل‪ .‬وهو أبو حنيفة‪ .‬وأضحائة‪ .‬القول الزابغ‪ :‬قَؤفُوا بين الئاض وغيره‪ .‬فقالوا‪ :‬عنه‬ ‫الزكاة إلا في الا‪ .‬وسبب اخيلانهم كما نقول الإمام الشالميل ۔ممؤ اخيلائهم في‬ ‫للفْقراء على‬ ‫مرر الزقاة الشزعئة‪ .‬هل همي عبادة كالصلاة وَالصَيَام؟ أم هي حق اجت‬ ‫الأغبياء؟ ؟قمن قال‪ :‬إنها عبادة} اشترط فيها البئغ ومن قال‪ :‬إنها حق واجب للفْقراء‬ ‫شا قشن فوق بن‬ ‫بلوضا مين غيره‪. .‬‬ ‫ؤالتشاكين في أموال الآغيتاي لم يغتبزفي ي‬ ‫ما خرجة الأرض أؤ لا تُضْرجة‪ :‬وبين الْحَفيئؤ والظاهر‪ .‬فلا ألم لَه ششتنئذا في هذا‬ ‫‏(‪ ))٦٧/١‬الكافي في فقع ائن حنبل‬ ‫الوفت؛ ينظر‪ :‬شالة ان أيي زند القيزؤايي‬ ‫‏‪١٦٢١‬‬ ‫(‪٨١/١‬؟)‪.‬‏ قشاف القناع ‏(‪ .)١٦٩/١‬التجغوغ ‏(‪ )٢٩٤/٥‬المنوط للشزخيي‬ ‫المغني ‏(‪ .)٢٥٦/٦٢‬الحلى ۔(‪))٥٦/١١‬‏ المقار ۔(‪))٤٥/٨‬۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ .‬دفئ والُضشجيح من تبقبية السنع ومن الجامع يضاء والقبض رأي الماليكية‬ ‫كما سيني إن شاء اللة‪( .‬ينظَر؛ جامع أبايلحسن البسيوي (‪))٤٠٣/١‬۔‏‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫(‪ )1٥‬باب؛ في الزكاة في الزام والذهب والرقة‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫وكذلك [الشلث]!" إدا قبضة أخرج زكاته‪ .‬قن كان معه قزاهم كان يُزكيها‪‎‬‬ ‫ونحمل دَيْئا غل دليت فلا رَكاة عَليه في دلك‪ .‬ون كان له ذزاهم وَعَليه دين‪‎‬‬ ‫الزاغ تفضل عَلى الذين؛ أخرج زكاة ما يفضل عن الذين إذا كان تحب‪‎‬‬ ‫فيه‪َ 6‬قذ قيل يُرَكيه ولا يُزقغالذين"‪‎.‬‬ ‫لزايادة وَلا ئفضانَ‪ ،‬ومن قدم مانلغرباء‪‎‬‬ ‫وَزَكاهُ البخر كَرَكاة البور سواء‬ ‫بتجارة وَقَعَدَ يبي ق‪َ،‬إا حال الْحَؤل [أخّث]" ممنه الصْدقَة‪ 8‬ومن قيم يمال‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫`‬ ‫زوانقال‪ :‬إ‪‎‬‬ ‫زت‬ ‫من‪ :‬البخر قَشيل عن الزكاة قَإنْ قو بها أّث م‬ ‫أخرجها في شهر دَكَره قبل مُذومه إنى بلد الإسلام لئمؤخذ منه زة‪, : ‎‬‬ ‫قا‪ :‬إن اللؤلؤ الذي معه لُقطةء أيالمتاع أخرج من شَجَرةفلا زكاة إلا بغذ‪‎‬‬ ‫الحخؤل‪ .‬وَمَن سثِلَ عن الزكاة ؤ ا تهم ققذ قيل يخيف وَقَون إنه مم أمنا فيها‪.‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫!ا قا قدم أهمل الحزب جارة أذ منهم مثل ما يأخذ" مانلفشلمين‬ ‫‏(‪ )١‬ماقطة ين الأضل والكمال من بي يةة المخ‪.‬‬ ‫الإتضابضةِيةأن تكون على وفي وَملي؛ ي‪ :‬يكون المدي زيا‬ ‫‏(‪ )٢‬يشترط فِي زَكَاةٍ الذێن‪7 ,‬‬ ‫مؤديا لما عله مين ةێن‪ .‬وَمَلِيا له من ] انقال قا يودي بهالذين‪ ،‬وقال انن أبي ززر الوان‬ ‫في تفصيل زكاة الذين‪ ,‬عند المالكية‪« :‬دؤقن لهقال تجب فيهالزقاة وعليه دين مثلة أيؤنصضة‬ ‫عن مقدار مالو الزقاءة فا زكاة عَليه‪ ،‬إلا أ يكون عنذه يما لا يزفى من غؤوض شفتناة أز‬ ‫زقيق ؤ حيوان مفتناةأؤ عقار ؤ ريع ما فيه وفاة يدينه فيك ما بيده ين المالك فإذ نم تفو‬ ‫غزوظة بدينه حب تقية دنه فيقاً بيدوؤ فإن بتي بغد ذلك ها فيه الزقاة زكاء وَلا نشيط‬ ‫الذين زكاة حبولا تمر ولا ماشية وَلا زكاة عليه في دن حمى يفبضةء ؤإن أقام أغزاما‬ ‫فإنما يرَكيه لار واحد بغد قبضه وكذلك العرض حنى تبيعه إن كان الذين أ الْقرَض‬ ‫من ميزاش؛ قليشتفبل حؤلا بما يفض مئة» رسالة انن ‪ ,‬آبي ززيد القيرواني ۔(‪.)٦٧/١‬‏‬ ‫() في الأضل‪« :‬أخرج من الضذقةءء والمنبث من بقيةالمسخ لائه الأنتب للفغئى‪.‬‬ ‫() في (ه) جعل لهذه الْقَفرة إنى نهاية الباب غنؤائا آغر أشماة؛ «باب الجزيةه‪.‬‬ ‫‏)‪ (٥‬ففي بببقييةة المسخ الئلاث‪« :‬يَأخذونَ‪.2‬‬ ‫مختصر البحيوي‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫ن‬ ‫‏‪١٤٤‬‬ ‫إدا شوا إليهم‪ .‬ولا صدقة في أنال ‪ ,‬أغل الذمة ولا النصارى الغرب منهغ؛‬ ‫فإنه يُؤحَذبنمنههم الْحُُس وههو الضغف مما يؤخذ من الْممسْلِمِين وأما التو‬ ‫وَالتَصَارزى تؤخذ منه مم الجزية «عَن ييَرٍ وهم وروك »" التربة‪ .‬‏‪ ٨)٢٩‬كَما‬ ‫قال التلةعَالى‪ ،‬تن أغطى شما عن [زو]" فهو عَن يد مُذَل بهاك وَإِئما تجب‬ ‫الجزية عَلّى ليفين ممن الرجالي في كل سنة عَلّى كل حَالعر دينارا وَقذ قال‬ ‫أضحائنا إنه يُؤخَد منهم في كل شر الذهقَانه" أربعة دراع" والقوط‬ ‫زمان ودون ه يزقع! ولا تحد الجزيه من امرأة وَلَا مشكين ولا‬ ‫صبي‪ .‬ولا صَدَقَة في أ مالهم‪.‬‬ ‫ولا صَدقَة في الوافي والصْوافي‪ :‬قا عَنْم المسلمون منه" المشركين‬ ‫في مايهم يَأكنَه الن ولين ‏‪٢‬‬ ‫وَافتتَحُوهء اْتَصمَوه بالشنف وجعَلوة‬ ‫من تغدم‪ .‬مثل‪ :‬الأماز وفارس الشوا وَصَوافي عمان‪ .‬قَذَلك كُله قيء‬ ‫ونما شمي فَيئا لأنه زججع إننهم؛ وسمي صوافي لأنه صَقًا لَهُم طا‬ ‫فيه شبهة ولا كَدَزا وإنما شمي غنيمةلأنهم رخوة من مال المر ك‪ِ.‬ين‪. 6:‬‬ ‫الزع يسقى غُنماؤ وَالْعَنِيعَة‪ :‬الزنح في حخرب«' العدو حَلالا‪ ،‬وأما ما عَيموا‬ ‫ماثوك باقه وبلاألتزم الآخر ولا محرثوت ما حرم اته‬ ‫نيكز ل‬‫‏(‪ )١‬ونضها قايلة‪ « :‬تيثرا أر‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪.. +‬‬ ‫‪15‬‬ ‫۔ ‪]2‬۔ه۔‬ ‫م‬ ‫۔مرو ثو‬ ‫«وهم‬ ‫ين‬ ‫يُمظوا الجزية عن‬ ‫أوتزا الحكِتَتت حق‬ ‫الزركت‬ ‫ولا يربؤرے ب دن الحَقَ س‬ ‫ورسوله‬ ‫»‪.‬‬ ‫وه‬ ‫ص‪,‬ف ھ‬ ‫ص‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من بقية الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫وهو الما هتا‪ ،‬وطن‬ ‫‏(‪ )٢‬الذغقا بالنقر روالضم‪ :‬الفي غلى النوف مع جدة النا‬ ‫أيضا غلى‪ : :‬زعميعر قلاجي العجم وورئيس‪ ,‬الإفليي وَهُو لفظ مُعؤب(ينظَر‪ :‬القوس الممجيط‬ ‫۔(‪.))١٥٤٦/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب ج‪ :‬زينة‪« :‬أنزال»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في با «فيأ نهم زفي ج‪« .‬ناتنا لهم قفي د «غثما لهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬في تقية اللسخ الثلاث‪« :‬لانهم غبمو في حزب الغذؤ خلاله‪.‬‬ ‫‏‪١٩٥‬‬ ‫‏)ا‪ (٥‬تات‪ :‬في الزكاة‪ :‬ي الرام والشق لفش ر‬ ‫في الحزب وَقَتمو بيتهم من الْعََايم فإنه يخرج حُمشة الزي جعله اللة فيي‬ ‫؟‬ ‫م فسم الاقي‪ :‬ليلقايس سهمانن؛ للزاسل" تهم‪ .‬والحمل الي جعلة لة‬ ‫‪>.‬‬ ‫له ؤيلزشول وذي القزتى واليتاقى والمساكين [وائن السبيل" فسم‬ ‫عليهم وَإدَا لم يَكووا قُؤاما يالتقشط دفع في اليتاقى والمساكين وانن‬ ‫الشبيل‪ .‬وذا كَائوا ماما بالقسط أحَدُوا سهم الله وسهم الزشول وذي الفزتى‪،‬‬ ‫وَقَسَموا الباقي كَما دَكَر الل‪ ،‬يقسم عَلى اتين عَمَرَ سَهماء لله ؤللزشول يي‬ ‫الفتى تلاتة أشهى ؤيليتامى تلا أنهي وللمتاكين ئلائة أنهي ولانن‬ ‫الشبيل تَلَائَة أنهم‪.‬‬ ‫والصدقة للفقراء المساكين والعاملين عيها والمؤلقة فوه زفي‬ ‫الزاب وَالْعَارمين في شيل الله وان الشييل“& فهؤلاء مؤضغ الصدقة‬ ‫فمن أخرج زكاته قَدَقَعَها في أحد هذه الؤججوه برئ منها‪ ،‬وإن وَجَد جَميعَهُم‬ ‫وَأَغطَاهُم قله دَيت‪ ،‬ون كات إماما" دفعت إليه وهم العاملون عليها‪ .‬والفقراء‬ ‫وَالْمَسَاكِير كلهم ُقرا‪ ،‬وَالْعَارِمُونَ‪ :‬همم أضحاث الديون وقيل الْعَارِثونً همم‬ ‫الكاتيون وَالْمُوَلْقَة قلوبهم كائوا قوما من قادة القرب أغطوا من الصدقة‬ ‫ليتَألْموا إى الإشلاى في سبيل الله‪ :‬في الجهاد في سبيل اللهك وان السبيل‪:‬‬ ‫الْمُسَاؤز قَهَؤلَا لَهَمُ الصدقة‪.‬‬ ‫في الأضل‪« .‬الزجل» والئضجيخ من بقية المخ‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫ساقطة من الأضل‪ .‬والكمال من بقية الشخ‪.‬‬ ‫‏(‪)٦٢‬‬ ‫لقوله تغانى جل شائة‪« :‬إتَما التَدَكث الشقراء والمسكين رالصيملي عتتها وانملقة نثرئهم وفى‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫الزقاب يآلتربية رف حييل لق وان اميل تركة ت انه ونقه عي حية ؛‬ ‫[الئوبة‪ :‬‏‪( ٧]٦٠‬انن الشبيل) ساقطة من الأضل الإكمال من بقية الشم‪.‬‬ ‫في بؤ ج د‪« :‬إتام»‪.‬‬ ‫()‬ ‫«ر“! <‬ ‫‪ )> 5‬ج‬ ‫آل ‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫وَصَدَقَة القت في كل أزبمين شاة شاة ا حال عَلَيهَا الْحَؤل عند صاحبهاء‬ ‫م لا شي في زيادتها حئى ة ياقة وعشرين شاةً قَِدَا زَادةث واحدة قيها‬ ‫شائان دثملا شي في زيادتها [حتى تع!" ماتت شَاةٍ‪ ،‬قَإًا زادت واحدة‬ ‫فيها لاث شياي م لا شي في زياةيها‪ ،‬حنى تبلع أزبعمائة شاق" ثم في‬ ‫‏(‪ )١‬سائطلة من الأضل‪ .‬الإئمان من اللنع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عن المالكية حئى تبلغ مائة يول القيرؤانئى في الزتالة‪ :‬دولا زكاة افليْعَتَم حى‬ ‫تبغ أزتمين ضاء فإذا بنتها نبيها شاة جذغة أؤ تيية إلى عشرين وَماتة؛ قا بغت إخدتى‬ ‫وعشرين زماتة نفيها شاتان إلى ماتتشاي قَإدا زاتث واحدة قيها تلات غبياءإنى تلاثمائق‬ ‫فما زاد في كل مائة شاة‪ .‬رسالة ان آبي زيد الْقزواني ۔ ‏(‪ ))٢٠/١‬وقد اشتقضى اللات‬ ‫في ما زاة على ليأتين سماحة شيخنا الخليلي ح ‪-‬فيظة اللة ۔ في كتابه زََاهُذ الأنغا وَخَلْصض‬ ‫إنى أأ الزاخ همؤ ما ذب إليه أبو الحصن تتللفهه ومو رأي جمهور العلماء وَهَذا تش‬ ‫كلايه‪« :‬رلا خلاف أ النصاب فيها ۔ أي العم _ آزبغو شاء قيس فيما دون أزبجين‬ ‫شيث بالإجماع فإن بلفت أزنمين تهيها شاة واحدة} وليت فيما زاة على الأزتجين إلى‬ ‫مائة عشرين شين غيز الشاة فإذا وضَلث إلى مائة قإخذى وعشرين نفيها قاتان‪ 6‬ليز‬ ‫فِيما زاة على ذ يلشي زان حئى تصل مائتين‪ .‬قَإذا زاةث ؤاجذة يها ئَتاث شياب وَلا‬ ‫ثم في كل مائة شاة‬ ‫يجبعلى ديت فرض زانذ حنى تصل أزبعمائق ففيها أزبغ ششيا‬ ‫وقيل بل تجب في ئلأێمائةاحدة أزتغ شِياء؛ تم في كل مائة شاء وَلا يجب فرض آغز ۔‬ ‫(‪ )!١‬باب‪ :‬ي صدقة القت‪‎‬‬ ‫فخ‪١٩٧‬م‬ ‫رر‪:‬‬ ‫كل مائة شاة شاة‪ .‬ولا تُؤحَُ جَزتا ولا مرقة ة ولا مهولة ولا سَخْل ولا‬ ‫تؤخذ كَرَاثيمم ال موال ولا شزفيعة ولا عَلِيقةا وَلڵًا خل الى ويؤخذ الط‬ ‫النضفت‪ .‬ثم يَخْتاز ين النضفد‬ ‫من ذلك وتضدغ زنضقين‪6‬؛ فيختاؤ ب ال‬ ‫الذي له [في زمانا ها‬ ‫ختى تشوفي‬ ‫شاة‬ ‫وََخْتَار ‪7‬‬ ‫الآخر تف‬ ‫= فيما زاة على دللت حَئى تصل حمسياَةء وعندي تكون فيها فش ثيايأ ؤالق الأؤن همز‬ ‫الزي عليه فز الْعُلَماء؛ قهؤ قؤل الْحَتنية والمالكية الشافيبة زالختابنة والظاهرية‬ ‫الزيدية‪ .‬وبه قال أضخائتا الإباضِيةء۔‬ ‫وأما الرأي التاني‪ :‬فهو رأي لتفض أضحابناء ومو قؤل الإمامية كما ذكره الطويصئى‬ ‫والميلان‪ .‬كن الركن قان على زيي‪ .‬ؤأئة يييز إنى اختلاف عنهم‪ .‬وفي نب‬ ‫الْحَتابلَة ما يذل على أن هذا القل عن أحمد وهو قزل الحيين الحسن ن ضالبح‪ .‬فيا‬ ‫قو تاي‪ :‬وهو أنها إذا بلت تلامائةوزاجنة ففيها أزبغشيا قَإا بلت أزبمائة ؤاجذة‬ ‫فَحَمسش‪ 6‬وهو منموبإلى النْخَيي وَالْحَسَن ن ضابح ‏‪ ٢‬وظاهر كلام المحقق الْحَلِيلي‬ ‫ج‬ ‫نه قؤن في المذهب‪..‬‬ ‫قونل رابع‪ .‬آن ي أَزبمائة واحدة حمن شاي زفي عحفييائة واجة يٹ شياب‬ ‫زناة المُعْتبِرَة إنما هئ مائة قاملةش وهو رواية عن أخمد‪ .‬وقل عايش‪ :‬وهو أئه لا شئ‬ ‫إن زاتت على الماتتين حَئى تصل ماين زأزتمين ففيها تلاث ياي إى ئلاثمائة وأمين‬ ‫يس يثبٹهذا الحديث عن‬ ‫نفيها أزتغ شياإ وق تحكي عن معان ده‪ .‬قال اابنلمنذير‪:‬‬ ‫شغاؤ نن ججبل الأن الشعبي روى عنة وهو لم يَلقة‪ .‬والقولالأؤن مو أضُهاء ودليل‬ ‫ما دَكزئاُ من حديث آنس‪ .‬وَنخؤه قا في حديث انن غمز ؤلها‪ 6‬وذ جا أفز ؤضشوحا في‬ ‫رواية للْبيهتى وغيره من طريق‪ ,‬انن غمر نها‪« :‬فإذا كان ماتتێن شاة فيها ثلاث نيا‬ ‫حنى تبغ تائماتي قَإدا زادتتث عى لاثماتة قلي فيها إلا ثلاث شيا حئى تبلغ أربعمائة‬ ‫شاف فإذا بلت ففيها أزبغ شياي م في كل مائة شا منظم الأفرال الأخرى ‪ :‬ذ‬ ‫ما يشتد بهلَها‪ 6‬وإنما اشنُدن يلقؤل الثاني يالقتاس عَلّى تغيرر القزض بؤاجذي ؤأيت‬ ‫بأئه لا قاس في المقادير‪ .‬ز شلم فهو مزذوةبالنص والإجماع‪( .‬نظر‪ :‬زكا ‪.+‬‬ ‫أخمد بنن حمد الْخَليلي (ص‪))١٢٥‬۔‏‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫حهاد‬ ‫غى ما بتاء والأفضل انضَل]'‪ .‬وإنأغطَّى رَب[الْعَئَما"" برأيه قا شاة‬ ‫أذ منه‪ .‬العم إدا اتث مجتمعة في الْحَلْب الْقزقى المربط أخذت‬ ‫الصدقة منها عَلَى جَميمهم‪ ، .‬وق قيل إن الاجتماع نما هُوَ اججتماغ الملك‬ ‫مل الضأن همع الع‬ ‫ؤاليبازة المنبتة همي عباز‬ ‫‏(‪ )١‬ورث في الأضلِ بهذه الصيغة‪« :‬زأشا زَمَائنا الأضلُ آنضتل‬ ‫للْنفضرد‪.‬‬ ‫أزقغ‬ ‫هي‬ ‫الثلاث‪.‬‬ ‫الشمع‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأض‪ : .‬اماه التضجيح من بقيةالشسخ؛ إذ الْمفضود الْعْتَم‪.‬‬ ‫وأما صدقةالإيل قَإدًا حال عَلَيها حؤل عند صاحبها قي الخس شا‬ ‫تع شيا‬ ‫عَشرة ة تَلاث شيا‪ .‬ؤفي المشين‬ ‫وفي القشر شاتان وفي حمس‬ ‫زفي فس" وعشرين قَريضة انتة مخاض وفي سيث وَئَلالين انلتةبون؛ زفي‬ ‫وَسَبْمِين ائِتَتَا بون‬ ‫وفي ست‬ ‫وَسِئينَ جذع‬ ‫وَفي إخدتى‬ ‫حقد‬ ‫وَأَربَِير‬ ‫ست‬ ‫فتان‪ .‬في عشرين ومائة لائه بتاث لبون [وقذقيل في‬ ‫في إحدى وتشير‬ ‫إخذى عشرين ومائة تلاتة تا لبونلا""‪ ،‬وفي تَلانين ومائة ابنتا لجون وجفةه‬ ‫ني أزتعين ومائة حقتَان وابنه تبون وفى حَميِين ومائة تلاتة حف"‪ .‬وفي‬ ‫في َلَاثِمائَةٍ بث‬ ‫في ماَتتَيي‪٠‬‏ن وَنحمفيين خشش حقق‬ ‫حقق‬ ‫ماتتتَني‪٠‬‏ن از بغ‬ ‫حقفو فعلى هَذَا بَغدَ أن تنل مائة وَعِشْرِينيكون في الأزبجين ابلنةبون؛ في‬ ‫الحَغْمنَ حقةا!‪ 3‬ليس في العوامل صدقلةأئة يس في المنق به صدقة"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ججميغ الأزقار في الأضل في (د) مؤئقة‪ ،‬التنضجيخ من بؤ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ما بايلنْمغفوفتبن سات من الاضلي الإكمال من بقيةالنسخ‪.‬‬ ‫)‪ (٣‬في ب‪:‬بقميكة الشخ الئلاث‪« ,‬حَقايقَ‪٤3‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬نفش هذا التفيير عئد المالكية كما نص عليه انن آبي ززيد في الرشتالة ‏(‪ 6)٦٩/١‬وبنث‬ ‫على‬ ‫الجقَة‪ :‬مي التي تضل‬ ‫ويئٹث ت اللجون؛ ينثث تَاث ج سنين‬ ‫الْمَخَاض؛ بنث ستين‪.‬‬ ‫سبين‪.‬‬ ‫وَهيَ بنٹ ثث أزبع سِنِين‪ ،‬وَالْجََعَةُ‪ :‬بنٹ خس‬ ‫ظهرها الجمل وَيَطْرْفُها الفخ‬ ‫(ه) لأنة ليس في العنق به صَدَقَةء ساقطة ين ب‪.‬‬ ‫)‪(٤٨‬‬ ‫باب‪ :‬في صدقة البقر‪‎‬‬ ‫وصدقه البقر عند أضخابنا ين صدقة الإبل في العدد والمقدار يجب‬ ‫ذي حذو النخل النفل‪ .‬لا زيادة في ديت ولا ئقصان‪ .0‬وليت في الْجَازة‬ ‫منها صدقة وَلا في الزوار صَدقة؛ إذا كان مع واجد أربع بَقرات وعئذ‬ ‫احد بقرة له فيها بْع‪ ،‬وقع م الآخر از بع بَقرات ةقَعَلَيهمَاكل احد شا‬ ‫َ‬ ‫قائم‬ ‫كَان‬ ‫قَِدا‬ ‫الخمس‪.‬‬ ‫تَمَام‬ ‫من ن‬ ‫حصته‬ ‫فصان‬ ‫بقَذر‬ ‫واجد‬ ‫وببشقط عَنْهْمَا كل‬ ‫‏(‪ )١‬لم يثبت في زكاة البقر منذ الإباضية ن معين‪ .‬يذيك كئرث فيه الأوان بين علماء الأنة‬ ‫الإسلامية فعند المالكية والجفهور تقييم آغؤ زكاة البقر يظهر في ض ابن أيي زن‬ ‫القيرواني‪« .‬زلا زكاة يانلبر في أفل ين ئلانين‪ 5‬فإذا بنها قهيها ئبيععجل جذع فذ‬ ‫ولا تؤخذ إلا أنتى وهي بثٹ‬ ‫زنى سنين‪ .‬ثمم كذلك حى تبلغ أزتمين فتكون فيها هيئ‬ ‫آزتع نين وهي ثنية فما زاد قفي كُل زيين شيئةؤ وفي كل تَلاثين تبيغء‪ ،‬ؤقؤن الإباضية‬ ‫هم قؤل غمر ن الحطاب وجابر نن غبداله غمر بن عبدالؤخمن تن خَلْدة‪ 6‬ان‬ ‫المسيب‪ .‬الزهري كَما حكا‪ :‬عنهممان خزم ورحة‪ .‬وحكى ابن المنذر تفسِيمما شْتلفا‬ ‫أيضا عن حماد ن أبي سليمان ك والْحَكَم ; بنن غبيئةؤ وقال طاقة‪ :‬لا زكاة في ل ن‬ ‫خمبين من البقر يقول انن زشد‪:‬وسبب اختلافهم في النصاب‪ :‬أن حديث معاذ غَيو مثفق‬ ‫عَلَى صخته‪( .‬ينظز‪ :‬رسالة ان آبي ززيد القرؤاني ۔(‪)٧٠/١‬‏ المعارج ‏(‪ ٨)٢٣٤/٨‬المحلى‬ ‫‏(‪ .)٥/٦‬بداية الْمُجتهر ونهاية المفتد ۔ ‏(‪.))٢١٩/١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫)! بابه بي صدفة البقر‬ ‫بالحق" قذ حمى البلاة ستة من الجور أحَ زكاة" الماشية‪ .‬وليز له قبل‬ ‫َذًي۔ إل‏‪٠‬ا أن ‪ ٠‬۔ي»شاء ظ۔ أ؟‪.‬زبابهاؤ قمي ‏‪٠‬غ آطى ما ي‏‪٨‬ما ول‪.1‬ه أ‪٤‬ن يأخد الصدقة ا اختاج‬ ‫إليها في جهاد العَذؤ وفي عر الذؤلة‪.‬‬ ‫‏)‪ (١‬في د‪« :‬بالتنطء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في تقية الشخ‪« :‬ضدقة الْماشِية»‪.‬‬ ‫][ د‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪٧‬‬ ‫والجهاد نما يجببالذرة" والغذة والشباب الكاملة من العد في‪‎‬‬ ‫الرجال والشتلاع والكراع وَالْحُمُولة وَالْعُلوقة الاوقييةة والطعام وَالْمَاي ه‪‎‬‬ ‫كَائوا يضف الْعَذؤلَزمهم الجهاد وَلا يْرم"" ففي أقل مينهَذا إلا قن طلب‪‎‬‬ ‫الؤويسيلةه‪ ،‬قله قضَل ديك‪ .‬فإذا أراة الجهاة قضى دَيتةوأؤصضى يؤضايا‪‎‬‬ ‫وَتَخَلْص من تبغاه‪ .‬وبؤأَبونه‪ .‬وأما الذقاغ قَإًا جاء العمذؤ إلى البل يريد‪‎‬‬ ‫اشتباحته قنة ن يجاهد وو لم يكن معة مايقضي ديت فعليه أن يذقع العذؤ‪‎‬‬ ‫وقال اللة تعالى‪« :‬كَْتِتوأ قى ميلاقوآو آآدَمَحُوأ‪[ "٨4 ‎‬آل عمران‪ ‎:‬۔]‪٧٦١‬‬ ‫وقتال أهل البغي بغد الذغوة إى الْحَق وإقامة الحجة عَلَنِهمْ ومن قاقث‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من بقايةلتح‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬في بؤ ج‪« : :‬وڵا لْزمُهم‪‎.«.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬في بقييةة التح الئلاث؛ ‪« ::‬إلڵا من ن طلب وسيلة‪‎.‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏(‪ )٤‬شورة آل عمران‪ 6‬ؤنطها كاملة‪ « :‬وقم ي تشأ ريال قسم تااللاوا تنتثوا فى عيل اقوآر آدفعوا‬ ‫قالوا لو تعم قتالا لَكتَسنتكُم ه مم للنَفْرِ بومين زن منهمللإيكن ؤ تثوأؤفرت يأفركيهم تا ت‬ ‫في فُلوبمخواق أعم يا بكثرة ‪ 4‬شوز البقرة‪ .‬وفال تعانى‪ « :‬وَقيثوا يي كييلاقألني‬ ‫ه‪..‬‬ ‫يذب رولامتتذتأيبت له لا شيث انتر‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫)!( تاب‪ :‬في انتجها‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏‪٦‬يرف‬ ‫ؤ وَلا يُجَاز على جَريجهم في الحزب‪ 6‬وذا وَلؤا‬ ‫عَلَيه الْحُجّه قا غو‬ ‫ملزمين إى فتة جَاؤعلى جمريجه ه!" قلقا انزشوا إلى عيم فئة ؤأين ين‬ ‫عَاودتهم ليمنبغ ا موليهم‪ .‬وَلَم يُجَزبز قى جَريجهم وتلاغْتمنأمموالهم وَلا‬ ‫تى َرَارِيُهم‪ .‬وا أهمل الشرك فَيججاز عَلى ججريجهم وَعْنَمم آدز هم وئنبى‬ ‫فراره‪ .‬من بغد الدعاء إنى الإشتلاى إلا العرب فلا هيل عَلَييهم‪ ،‬وَجازز‬ ‫غنيمةأموايهم‪ .‬ومن قتل أحدا ين الفشلمين فتل يبيه أؤ بدلالي وفان‬ ‫العا يت‪[ .‬ولا دغوة لة]!""‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الشخ الئاث‪« :‬وئجاز على جَريجهم؛ وهو عط لان الحكم في أفل ب من‬ ‫النت لمين هو ما قالة الفصئف لقزله هة لنز تشغود؛ «يا ابق أم غن ما حكم من بة‬ ‫بأنميء؟ قا‪ .‬اللة وزشولة أَغلَم؛ قفا زول ا لهتة‪ :‬دا ينبع مذيزمم‪ .‬ولا يجهز ‪:‬‬ ‫اله في الشتن الكمبرى‪ 6‬يتاب تار أغل البغي‬ ‫جَريجهم‪ .‬ولا يقتل سيرهم‪ .‬أخْرَجَه‬ ‫باب أغر البغي إدا قاءوا لم ينغ شذبزهمم‪/٨( ..‬؟‪١٨٢‬‏ رقم‪ :‬‏‪ 6)١٧٢٠٦‬والحديث نَكَلُم فيه‬ ‫الثفاذ بالضشغفر ين جهة كوتر بن حكيم قال البهي‪ :‬تفزة به قؤتز ن حكيم وم‬ ‫ضمي وقال ان عَدئ؛ هما الحديث غي مَحفُوظإ وقال انن حجر‪ :‬في إشتاده كؤئز نن‬ ‫حكيم وقذ قان البخاري‪ :‬إنه مترو‪ .‬تكن مع ديفتإن العمل عليه عئذ الإباضية‪( .‬ينطره‬ ‫‏(‪ .)١٢٥/٤‬تنقج الطالبين ‏(‪٨)٥٩/٧١‬‬ ‫تلخيض الحبير في تخريج أخاديٹ ه الفي ‪7‬‬ ‫شزح الئيل وَشِقاُغ العليل إباضية ‏(‪.()٤٢٦/٦٢٨‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من قؤله‪« :‬قإَا ولوا‪ ...‬إلى‪ :‬ججريجهم» سقطت من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يبت في عايش الأضل‪ .‬وعايش ب" وفي ج‪ .‬ه وج في أضل العنز‪.‬‬ ‫(‪(٥٠‬‬ ‫ا لضصَيَا م‪‎‬‬ ‫با ب ‪ :‬في‬ ‫‪.‬‬ ‫ر ‪:‬‬ ‫اماطجها‬ ‫‪945‬‬ ‫رااح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‪,‬عنوههلتا‬ ‫اتا‬ ‫ريض الصيام‪ :‬الم بالشهر والنية يلصؤع والإشساك عَن الطعام‬ ‫الشراب والإشتاك عن الجماع في الصؤى وايمان طزق الشهر‬ ‫المفترض ضؤغة‪ .‬ثم اياب ها يفيد الصؤعء فإنه تلقي عَن سول الله يمة‬ ‫أنه قال‪« :‬تن لم يذغ غل المنكر وقل الور‘' [ قال‪« :‬عَمَلَ المعاصي‬ ‫الشك مئي في إحدى الروايتين في الْحَبَر]"' «قَليس لله حاجة أن يَدَع ل‬ ‫طَعَامَة وشرابه" فكل فغل المنار وقول الور إيذفيد الصَوع‪ ،‬وَهَا يشتمل‬ ‫‏(‪ )١‬في د‪ :‬هقن لم يذغ قول الور غل المنكر‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بين المغفوقتين لم ترذ في الأضل‪ .‬إنما أضئئهُ من بقيةة الشتخ لانفاتها على إيراد‪.‬‬ ‫‏‪ .)٥٧١٠‬ؤأئُر‬ ‫‏(‪ .٢٢٥٦/٥‬رقم‬ ‫‏)‪ (٣‬أخرجه اخري في الضؤر؛ باب من لم يذغ ققؤلَ الزور‬ ‫باب‬ ‫في الشؤم‪:‬‬ ‫‏‪ .(٢٣٦٢‬والترمذي‬ ‫‏(‪ .٣٠٧/٢‬زقم‬ ‫الغيبة للصائم‬ ‫في الصيام‪ :‬تاب‬ ‫داؤ‬ ‫ما جاء في الشريد في الفية للصائم باب ها جَاة في الفية والؤقث للصايم ‏(‪ ،٨٧/٣‬رقم‬ ‫‏(‪ ٤٥٢/٢‬زقم‪ :‬‏‪ .)٩٨٣٨‬قال شعيب الأزتؤوط‪ :‬إسناده‬ ‫‏‪ ) ٠٧‬وقال‪ :‬خشن ضجيح‪ .‬أحم‬ ‫اللفظ‬ ‫عن‬ ‫الضام ييُتَرَهة صيامه‬ ‫باب‬ ‫الصيام‪:‬‬ ‫في‬ ‫والنهي‬ ‫الشيخين‪.‬‬ ‫ح على شرط‬ ‫صجي خ‬ ‫‏‪ )٢٤٨٠‬وابن ماجة‪ .‬كتاب‬ ‫والْفشائمَة ‏(‪ ٢٧٠/٤‬رقم‪ :‬‏‪ )٨٠٩٥‬وان حبان ‏(‪ ،٢٥٦/٨‬رقم‬ ‫الضار باب ما جاء في الفينة ؤالزقثر يلضايمر ‏(‪ ٢٠٤/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )١٦٧٩‬ين طريق‪ ,‬ابن‬ ‫خرجة النتائئ ففيي‬ ‫المقري عَن أبيه‪ 4‬عن أبي هريرة مزفوغا به‪. .‬‬ ‫أيي ‪ .:‬حَدئتا‪"77 :‬‬ ‫الكرى (‪٢٣٨/٢‬۔‏ زقم ‏‪ )٣٢٤٦‬من طريق‪ ,‬انن أبي زثبر عن اتن شهاب عن عبدالله بن =‬ ‫‪٢٠٥‬‬ ‫(‪ )٥٠‬باب؛ ي الصيام‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فہ؟‪‎‬‬ ‫ك لى كثير من دَيك‪ ،‬ألا [ترى]" أن الكذب والغيبيةُفطلرانز الضائم؟ لأن‪‎‬‬ ‫من قؤل و الزور والمعاصي الْمحَزمةء وَك شحَرم أؤ قول زور ا غل‪‎‬‬ ‫فجور من المناير يَنضُ الصؤمَا"‪.‬‬ ‫وَممَنن أشاع شيئا في حَلْقِه متَعَمدا‪ ،‬أؤ أكَز متعَمداء أو شرب ُتَعَمْدا‪ 6‬أ‬ ‫جَامَع متعَمَدَا‪ ،‬أو الشتهى امرأة حنى قذفت الجنابة متَعَمدا‪ ،‬على الغي في‬ ‫الصوم وَمَدمَة بذيك قَقذ فتة ضؤقة' وعليه بدن الشهر وَالْكَمازة صؤغ‬ ‫شهرين" من كذب أو اغتاب ششلما أؤ قذفت شخضئا ؤ مؤمنا أو شتم‬ ‫غلبة نن ضعَير عن أبي هُرنزة‪ .‬وأخرجه عبذالؤزاق ‏(‪ ١٩٣/٤‬برقم‪ :‬‏‪ )٤٢٥٥‬غن ائن جزنجم‬ ‫ه‬ ‫قان‪ :‬خذثث عأننس بن قايكر أنه قال‪ :‬قال زشول الله تلة‪« :‬قن لم تدغ‪...‬ء فذكره‪ .‬زفي‬ ‫رؤانة النائي وَالْبنْهَتِي‪ ،‬وابن ماجة زتاذة‪« :‬ؤالجَهلء‪.‬‬ ‫ولة شاهد من حديث آنس؛ أخرجه الطبراني في الصفير ‏(‪ ٢٨٦/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٤٧٢‬زالزط‬ ‫‏!‪ )٣٦٢‬من ن طريق‪ ,‬عبدالله ‪ 4‬بن غمر الخطابي حَدتناء غبذ المجيد ن‬ ‫‏(‪ ٦0٥/٤‬رقم‪:‬‬ ‫عبدالعزيز تن أبي رؤا عن ابن ججرنج عن تابت البتاني غن أسر بن قايكر رفقه‪« :‬قن لم‬ ‫يدع الْخَنًا والكذب فا حَاجمة لله غز وَجَل في أن يذغطعامه وشرابه" قال الَزانى‪ :‬لم‬ ‫زيه عن ان جريج إلا عبد المجيد فود به عبدالله نن مر الْحَطاب‪ ،‬وقال القيمي في‬ ‫‏(‪ ) ١٧٤/٣‬رواه الطبزانيئ في «الصْير» زهالأؤتط وفيه قن تم أغرفة‪ .‬قان‬ ‫التختقع‬ ‫الألباني‪ :‬حسن لعَتره (صجيخ الترغيب والئزهيب ۔(‪٢٦١/١‬‏ زقم‪ :‬‏‪ 6)١٠٨٠‬له شاذ آخ‬ ‫عند الذيلمين في اليزةؤس ‏(‪ ٢٤٢/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )٨٠٧٥‬عن انن مشغوده يقول اللة عز وَجَل؛ «من‬ ‫م تشم ججؤارحة عن مخارمي فلا حاجة لي في أن يذغ طعاقة شراتة ين أجلبيء‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل‪ .‬والكمان من ت بقَيقئةة اللمع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذا أي الإباضية بخلاف غيرهم حيث لا يرزن نفض الصور بالْفغايي الْمَغتوئة‪ .‬قال ا‬ ‫عبدالبز‪« :‬ؤقذيت من اغتات أز شهد زورا أو منزا لم ئؤمز بأن يذغ صيامه ولكنه ؤ‬ ‫باجيتاب ذيك ليتيم ته آجؤ ضؤمهء‪ .‬وممن افق الإباضية عى بطلان الضم بالتقامي‬ ‫المعوية ان حزم في المحلىؤ ؤاشتنكز أن توجة الأخاديث إلى بطلان الأجر ذون الصضؤم‪.‬‬ ‫الإسيذقاز ‏(‪ )٣٧٤/٣‬المحلى (‪)١٧٨/٦‬۔‏‬ ‫في د‪« :‬قَََ صَؤمةه‪.‬‬ ‫«صَزمة» ساقطة من ج‬ ‫()‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢٠٦‬‬ ‫فرہ‪٨٦‬‏‬ ‫تَظَرَ‬ ‫ل" ؛ ‪ .‬ن‬ ‫وَذَلِكَ أحث‬ ‫الي‬ ‫المؤمنين فقد‪ ,‬انتقض عََيه‪ ِ4‬صَؤم ذي‬ ‫او‬ ‫الْمُحَرع از عَمِلَ الْمَعَاِي انتقض صَؤم تؤمه ذي‪ .‬وَممَرنُ تَقَياً أو ‪:75‬‬ ‫قَطَرَ في أذني انتقض صومه وَيْدل صوم يێؤؤمه‪ ،‬إن اتقن في دبره أو رد‬ ‫فئه متَعَمُدًاأفسد عَلَته قا قضى من ضؤيه وَقِيلَ في الذي تَقَياً تم ره عاما‬ ‫العطش قَشَرب قذر ما يُئجيه"‬ ‫أن عَلَيهه الْكَمارة‪ .‬وَمَن خافت عَلَى فيه‪7‬‬ ‫أبدل ؤمةؤ قإن تعمد قزاة على أفقر مما ينجيه قَتد ؤ وَعَلَ الْكَفَار‬ ‫ون تعَمْدأفطر بقا شرب ها يُنجيه؛ كان آما مع البدل وَالْكَمْارة‪ .‬ؤقن‬ ‫عبث بذكره حَئى أتى متعمدا لزمة البدن وَالْكَارة‪ .‬وإن عَلبه القي فلا‬ ‫ديك‬ ‫شي عَلَنهِ قا ‪ :‬تزجغغ ومن تي فأكل ؤ شرب أؤ جامعأدن يؤمة‬ ‫لأنه م تَتَععَممدَذ‬ ‫الماء في حَلْقِهِ‬ ‫دخل‬ ‫لقَرِييضضضهةَة قبل وقتها‪.‬‬ ‫وَتن توضاً لنَافِلَةٍ او تترضا‬ ‫يدل يؤَؤتة‪.‬وإن توضأ لصلاة الفريضة وقذ دخله" ووها فلا بَدَلَ عَلَنه إذا‬ ‫ل الْماُ في حَلقه؛ حنى يَتَعَمَد‪.‬ومن أضابئة الْجَتابة في النهار ‪,‬فقام قَغَسَل‬ ‫مضى عَلَن‪4‬ه من‬ ‫ما مَ‬ ‫ون تتاتى شيئا لِعَير عِلة'‪ 0‬انتقض‬ ‫من جينه قا بََلً علي‬ ‫أو مَاءِ‬ ‫وإن كَانَ توانيه لوب ‪:7‬‬ ‫وووتانيه عنه يغيرو‬ ‫إهماله الشل‬ ‫صومه؛‬ ‫في ب‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪«: .‬انتقض عليه ضؤغع ذيك اليوم أؤ أحب المحرم وفعل الْمغاصِي‪»....‬‬ ‫ديت ليم‬ ‫أخ إلَي‪٠‬‏ وفي د‪« :‬انتقض عَلَتِه ضصؤؤشة‬ ‫«فَقد انتقض عليه ‏‪ ٨‬ضؤغم م ديت ال‬ ‫أب إن نظر إلَى‪....‬ء زفي ه انتقض عليه ضؤفغة دلت اليم ويك أحث إلي إذ‬ ‫نظر‪..‬ء‪ .‬والضجيخ من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بث ج‪« :‬ما يخي به نفس» زفي د‪« :‬ما خي تفسة‘ء ومثل دلك في الْكَلمات المماثلة‬ ‫في الشطرين التالين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في جا د‪ :‬داه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في بية الشخ الثلاث‪« :‬ؤإن توانا مي غير أخر غضله‪....‬ه‪.‬‬ ‫‏‪٢٠٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏)ه‪ (٠‬تاب‪ :‬ي الصيام‬ ‫‪7‬‬ ‫منذ‬ ‫يسخن له إن كان بزا شديذا‪ 6‬ؤ تخطى إلى مؤرد هو أسحَن أستر هز في‬ ‫اة عليه في صَؤمهء وإن تَكَلْم هز تاز أؤ وذ السلام فلا‬ ‫أثر التُشل‪ ،‬ولا‬ ‫تى‬ ‫بد عَلَي‪ 6‬وإن توائى خدت‪ :‬ونة عر الشل بالكل فتة ملي‬ ‫يصنؤيه‪ .‬وإن أصابة الْجَتَابَة في الل تام بَتغةد ن غلم بها حئى أخ‪.‬‬ ‫فسد عليه ما قضى من ضؤمي ن تام على أنه يَقُوم قبل الشبح فذهب به‬ ‫النوم حتى أصبع آبدل يومك فإن قام في اللتر قأذركه الطبع قبل أذ غيل‬ ‫لن يزؤمة إدا تم يات لن الزواية[عن النبي قة أنه قان]‪« :0‬من أضع‬ ‫بح مفطلراه"'‪ .‬ومأنصابةالمذي فلا شين عَلَبو‘ قن قبل ارأتة فلا‬ ‫‏(‪ )١‬ما بين المغوفتين لم ييرذ في الأضلء والكمال من بمقيية الشمع‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرة الؤييغؤ كتاب الصيام‪ :‬تاب ها فططؤ الضام وفت الإفطار الشور‪١٦٩/١( ‎‬‬ ‫زقم‪ ٠)٣١٥ ‎:‬ومالي في الموطأ رؤانة تحيى الليثي‪ ٢٩٠/١( ‎‬رقم‪ ))٦٢٩ ‎:‬كتاب الصيام‪‎.‬‬ ‫باب ما جاء في صيام الزي يُضبح جنبا في رَقضان‪ ٢٩٠/١( ‎‬رقم‪ )٦٣٩ ‎:‬والبخاري" ياب‪‎‬‬ ‫الصيام‪ :‬اب الضام ييضبح جسما‪ ١٤٣/٤( ‎‬رقم‪ 0)١٩٢٦ ‎:‬ومسلم كتاب اليام‪ :‬باب صِحة‪‎‬‬ ‫صَزم ‪:‬من طن عليه الجو وهو جنب‪ ١٢٧/٣( ‎‬زقم؛‪ )٢٦٤٥ ‎‬عن أيي هريرة طه‪ .‬والمنأنة‪‎‬‬ ‫خلافية فالْجمهوز على أن هذا الحديث عنئوخ‪َ .‬قذزة الإتام مايك في الْموطا مراجعة‪‎‬‬ ‫أبي هُرَيرة ين قيل غبدالؤخمن ن الارث وَمَزان نن الحكي ‪3‬قال ابن أبي زير في‪‎‬‬ ‫الزتالة؛ «وَلا يَقوب الصائم النسا بطء ولا مباشرة وَلا قبلة للذةفي تهار رَقضَان وَلا‪‎‬‬ ‫بخرم ديت عليه في ليله‪ ،‬ولا بأسس أن ضبع جتجا ماننؤط؛» وقال في تؤفيم آخره «ؤقن‪‎‬‬ ‫أضبع منجا ولم يتطهز أر اشرا عايض‪ :7‬قبل الفجرقلم فتيل إلا بغد الفجر‪‎‬‬ ‫جنا هصو م دليت الر ولا تجُوز‪ »...‬رسالة انن آبي زند القراني‪ ‎‬۔(‪ )٦٢ .٦٠/١‬بينما‪‎‬‬ ‫نَرَى الإباضية عن ذي‪ .‬قخدريثث أيي هُريرةتاغل لمة وما كان شاغلا ليلذمة ة فَهَ‪‎‬‬ ‫‪ ٨‬وأيضا قن خريت ت آپي هريرة يذن على عدم صحة الصبار على أئ‪‎‬‬ ‫مقدم في ال‪‎‬‬ ‫يحوم أن يعمد الإنسان أن يُضبح على جنابة والحديث الثاني يذل على الإباحة زما ذ‪‎‬‬ ‫على التخريم أ على الؤجوب؛ مُقذم على ها دل على الإباحة فهو إذن في حكم الثاييخ‪‎‬‬ ‫للحديث السابق۔‪‎‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢4٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫شي عَليو'‪ .‬ويكره له أن يخ ضؤمة‪ .‬ون حَرججثمئة ججئابةعَلى غن‬ ‫عمر قَقَسَلَ من جيبوا" فلا شي علَيهؤ فيها قول غي هذا‪.‬‬ ‫وَجَاز للصائم أن يكيل الدقيق ويشفي التُراب‪ ،‬وَيَذُوقَ الشيء لتغرت‬ ‫حلوه ين مالجه‪ ،‬ونخؤ ها فلا قناة عَلَنه في ضؤمه؛ إذا لم يَسِغة ماعلزيقر‬ ‫في حلقه إَِا داق الشي ويلف عَلَى فيه يئؤبر عنة شفي التراب وكل‬ ‫الدقيق تن دَخَل في حلقه ذباب أؤ دابة و ‪:‬تخؤها عَلّى حَذ الْعَلَبة لا‬ ‫تفض عَلَِأ وإن تعمد قتلا تأمنعليه الكفارة‪ .‬والمريض لذا لم تفز عَلّى‬ ‫الصيام ونم يفديز يأن ما يلة إى الأيل وَعَات زياة الملة في الصوم‬ ‫احتاج إى معالجة الذواء؛ قلة أن يفطر ويفضي إذا صح‪ .‬ويؤم بالنغجيل‬ ‫في اليك إدا أراة ن فير توى الإفطار ين اللتل‪ ،‬قَإن أفطر في النهار بلا‬ ‫نية في البل فسد عَلَه ما قضى من صومه وإن مَاتَ في مَرفىه قا شي‬ ‫عَلي؛ ولا على ورتيه من البتلں إلا أن يوصي بيك قَهؤ من ماله‪ ،‬وَعَلَنِهمْ‬ ‫‪ :‬نشروا عن‪ .‬والري على إفطار خى يقوى على الصيام قين غ‬ ‫وبقي صحيحا بغد شهر رمضان تُممقات بَعْدَ ديك فَعَلَيه الْقَضَاءُ‪ ،‬ويوصي بى‬ ‫أؤضى به‪.‬‬ ‫ويقضى عئه‪5‬‬ ‫‏ِ‪. ٤‬ه‬ ‫وانمزاه الحامل التي تخاف عَلَى وَلَدها فلها أن فطر وتقضي ديك‬ ‫وذهب‬ ‫ع‬ ‫خ;َاقث على وَلَدِهَا ال ُ‬ ‫وَالْم ‪ُ.‬زض۔ِعهُ)‪5 (7‬‬ ‫بها قلها أن تفطر‬ ‫المزم مع والحال‬ ‫ذرة القريض‬ ‫ونة تقضي‪ .‬وإن‬ ‫شه هرو رَرَقتضات التاني وَلَم‬ ‫بقي الشخ‪« :‬فلا نفض عليهء‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫في الأضل‪« .‬جئابته» ؤالفنبث من اللمع الأخرى مجتمعة‪.‬لائ الآب إلى المراد‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫في بقيةالشخ الثلاث‪ :‬هالغزيغ؛‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫في بقيةالأسخ الثلاث زيادة‪٬. ‎:‬كيهن«‬ ‫(‪)٤‬‬ ‫‏‪٢٠٨‬‬ ‫‏)ه‪ (٠‬بات! في الصيام‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫يفضوا بدل الشهر الؤل؛ فهم يصوشون الشهر الذي حَضَر وَيْطِمُون غن‬ ‫الماضي كل يتؤذم مشكيئا‪ ،‬وَإدًا قفى ششهنزه رَمضَان الذي هم فيبهدلوا الأن‬ ‫عَلَيه كَذليكت‬ ‫ياء ن اقام الْقريض عَلَى مَرفه في الشهر الناي فلاد‬ ‫وذ صح بغد ديك ضام عن الؤل دثاملتاني‪ ،‬وَلا طعم عَليو‘ وكذلك كل ن‬ ‫لزمه الصم قَلَم بدلة حى يحضر الشهز التاني‪ ،‬فإنه يصوغ الذي حَضَرَ‬ ‫وئْطْيم عن القاضي‪.‬‬ ‫المُسافز [جَايً]" لاهلإفطَاز في سفره إذا خَرَشجمافزا سفرا يتعدى فيه‬ ‫فنار‬ ‫فََسَخَيِن‪ .‬قه مُسافز وله ان يفطر ؤالْمفشافز إذا أراد أن يفطر نوى‬ ‫بن الل ؤأ شضببحح عَلى [الإفطار]"“ قان أفطر الششافز من غير نيئةفي الل‬ ‫في الشقر تت عَلَنه ما قضى من ضؤيي ن هو نوى السفر نوى لنز‬ ‫وأن ضبع هفطزا‪ ،‬ولم يَخْؤج حتى أضبح؛ فإنه فشد عليه ققاضى‬ ‫صؤي حيث أضبع في البلد على نئ ة الإنكار‪ :‬ويس لة أن ينوي لن‬ ‫حى يَخؤج من غمران بلده قبل الشبح ولا يفطلؤ في البد‪ .‬وإن أفطر‬ ‫الفايز في قره تم رَججع إلى بلوك ثم سائر ثم أفطر جاز له ونما عليه‬ ‫ما أفطَر‪ 6‬ولو سافر مرارا في شهر رمضان‪ .‬وَإدَا أفطر ففي سفره تم ضام في‬ ‫تقره ثُأمفطر في سَقره كَانَ عَلَيهِ بدل ما أفطر وما صام في سفره الزي أعقبه‬ ‫الإفطاز فايلشقر‪ .‬قن أفطر في السفر ثم ضام في السفر حئأىتم الهز‬ ‫لم بزة إلا بدن ما أفطر لن صتؤميَلغمفْبه إفطَاز وقذ ترقث الاختلات‬ ‫في هذا الغى‪ .‬وإن أفطر الشانز تمقات في سفره لم يَلزنه شي ون‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل‪ .‬ؤالإقمال من جميم التح الأخرى (ب" ج" د)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين ¡ الأضل والإتمان ين بجميع الشخ الأخرى (ب" ج" د)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذا لفظ بقية الشخ‪ .‬ولفظ الأضل‪« :‬سَقرهه‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٧٠‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫مي‬ ‫‪37‬‬ ‫مات كَانَ عَلَيه بدن ما فطرة ؤ كان شين" من الأنام‬ ‫مع ‪7‬‬ ‫التى أفطر فيها كان عليه البدل الزي علي وعليه أن يوصى ب وَعَلى وَرَنَتِه‬ ‫أن تتضوغوا عنه كل اجد منهم بقذر ميراثه منك إنه" أَطعَمموا عنه ن ماله‬ ‫قَجَائِز وإن لم وص ‪ ,‬لم يحكم عَلَنِهم‪ .‬وََصُوموَ صَؤما مُتَتايعا‪ 3‬قَإن فسد‬ ‫على خيم زتؤ مه انتفض ضؤمة صوغ ن ن سام زقبله لأنة صوم اناء‬ ‫‪ 21‬عن الصيام نغ غن‪ 7‬ل تفدرزز أ يصام عنك ومن ضام من‬ ‫الصبيان يزأبه ز برأي أبيهفَجَائز‪ ،‬إن قطرة أحد من أزحامه بغدأن ضاع‬ ‫لزم ذيك الني ة ر وَأَطْعَم عع عنه‪ .‬قا لم الصبي في شهر رَمَضَاتً ولم يكن‬ ‫اما فإن عليه أن يوم ما تقى ندل ما مضى من ديك لأنه قرض‬ ‫اجدك وَكَذيك المشرك عليه انيل إدا أشلم ۔ لأنة قرض واح ۔ وترقث‬ ‫الاختلاف في دلك‪.‬‬ ‫ونايضتفيلؤ أيا عيفيها ونفغيي إذا طَهرث وئؤمزيتغجيل القضا‬ ‫ل من أفطر للعيلةمن دلك" ون أغر فذة من أنام أخر عَتِر مَحَذُودَة‪ .‬وَئُْمَز‬ ‫ض يالأخرف» يؤمها إدا جَاعقا الحيض وئفييك عن الأمل َقبِيَقةة يؤمها‬ ‫د «شيئاء‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في ج‬ ‫‏(‪ )٢‬لَْظ الس الثلاث‪ .‬هون ذ أتى علوم أن يطْيمُوا‪...‬ء۔‬ ‫‏‪ !٣‬هذا بناة‬ ‫على الؤلر پأأذ زَضَانَ فريضة واجد وهم رأي أيي الخشن وََغحَهه انشيغ‬ ‫الْتَضْب في شح‬ ‫اليس ؤ انني علبه الفنى في عضرئا هو أن كر نمر قَريضَة۔۔نضر‪ :‬تزغ‬ ‫ضبة ر‪٦‬ا‪٢٥٠‬ا)‪.‬‏‬ ‫لفي ‪.‬‬ ‫الزر وم‬ ‫‪.‬‬ ‫نغ لاسي‪ :‬دآن‬ ‫في‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كر‪ .‬زززة ف خمامش السنة ب؛ دؤئُومز ‪:‬أن لا تكن وهم‬ ‫ذو أن ا بق الفامش مُؤ اي‬ ‫نع اأخزى‪..‬‬ ‫تابت يؤ ضر و‬ ‫جرى عَلَنه لتيخُو‬ ‫في الشم الينا عز‬ ‫ة‪ .‬زهو فشل بخ لأن التغريز بالأش فيه نظر‪ .‬كن أمرها بالإنتاك ۔‬ ‫‪٢١‬‬ ‫(‪ )٥٠‬باب‪ :‬ي الصيام‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٦‬‬ ‫إدا اغتسل من الْحَێْض‪ ،‬إن أكلت لم يَلزهها شء وَكَذيك المساذ و لنز‬ ‫باإشساك بَققيِةية يؤمه في بَلَوا"'‪ ،‬وإنن أكل لم ترم شي ثلأن دلك يؤ‬ ‫بدله‪.‬‬ ‫وكرة صومغ يذم الشت إلا ليمن كان يصوم مقنَبل‪ 5‬وَقَذ جاء الحديث‪:‬‬ ‫«ضوئوا لؤؤيةالهلال وآفطؤوا لؤؤيبه إدا غمي عليكم أكملوا" المئة ئلاثين‬ ‫بما‪ .‬وَيؤمز [الئاش] يالڵإشساك عن الأخ في يوم الشك إل الضحخى«'‬ ‫فإذ صحمالْحَبَو أم تَمموا الصيام ون لم تعي الحب رواء ويسصناام يقؤل اجن‬ ‫تتواليا"‪6‬‬ ‫و شهرة‪ .‬ا‬ ‫تككنن‬ ‫م ت‬ ‫عَذلو إن‬ ‫إلا ‪.7‬‬ ‫ولا يفط‬ ‫ام عليها إخماغا فكيت يُشتخف أو ئؤمزبالإتاك !‪ .‬ولا بذ أذ‬ ‫أيضا فيه نظر لائه لا‬ ‫=‬ ‫تتر نتى المجتمع تقَاقَة الغذر للمرة إذ لا حياة في الذين‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في ج د زيادة‪ :‬دئؤمر أن لا تأئز»۔‬ ‫(‪ )٢‬في بية الخ الئلاث‪ « :‬يؤمر آن لا يان من ليو‪.... ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في بقية الخ الئلاث؛ «فأيمو‬ ‫باب الئفي عن يار الجيذين ويم الشك‪١٢٣١/١( ‎‬‬ ‫)‪ " (٤‬الزبييعغ" كتاب ا‬ ‫زقم‪ )٣٢٢ ‎:‬غن أيي سميد الحُذريٌ قة‪ .‬وأخرجه مالك في الْممطا ۔ بؤانة ختى الليثي‪‎.‬‬ ‫كتاب الصيام تاب ما جَاَ في ؤؤية الهلال يلضشؤم والفطررفي رقضَان من طريق تاع عن‪‎‬‬ ‫ان عمر ؤأخْرَجه أيضا غن انن عباس ولما بألفاظمقاربة‪ !٨٧ ١( ‎‬زقم‪٢٨٧/١( 6)٦٢٠ ‎‬‬ ‫زقم‪ :‬؟‪ ))٦١٣‬وَأَخْرَججة البخاري" كتاب الشؤم‪ :‬تاب هل يقال‪ :‬تضان أز شهز زقضان‪‎‬‬ ‫(‪ ٦٧٤/٦‬رقم ‪)١٨١٠‬ء وَمُشلع‪ .‬كتاب الصيام‪ :‬باب ؤججوب ضؤم رَقضان لزؤية الهلال‪‎‬‬ ‫‪ ٨)١٠٨١‬والنسائي ؤ كتاب الصيام‪ :‬باب ذكر الإختلاف على الزهري في هَذا‪‎‬‬ ‫(!‪ .٧٦٦/‬رقم‪‎‬‬ ‫ان ماجة كتاب الصيام‪ :‬باب ما جَاة في «ضوثوا ليؤؤيت‪‎‬‬ ‫الحديث‪ ،0١٢٥/٤( ‎‬قم «‬ ‫زآفيلزوا يوؤيته‪ ٥٢٩/١( ‎‬رقم‪ .)١٦٥٤ ‎:‬وأخمذ‪ ٤٣٠/٦٢( ‎‬زقم‪ )٩٥٥٢ ‎‬عن أبي هريرة زن‪‎.‬‬ ‫(ه) ساقطة من الأضل‪ .‬قالإفمان من بقايةلأخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬بقالخ‪« :‬إتى وفت الضحى»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬في بقية الخ الثلاث؛ هالشهر فتيهوائز الحره‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫اللقا‬ ‫فر‪٦‬‏‬ ‫لكي ناز الناس‪ ,‬من المخرج" َقذ قيل [في الحديث]؛‪« :‬أئه أجا النبي‬ ‫شول الله لذ شهادة ا‪:‬تن عَلَّى الصور والإفطار»"‪ .0‬وليس لهم أن يُفطلووا‬ ‫لتر الذي‬ ‫يقؤلر واجد إدا ضاموا بقؤل شاهر عَذلر ضاموا تَلاثين يؤمهغاير‬ ‫شهد به العذل إن لم تكن زؤية أ ؤ شهرة وإن أقرا‪ :‬على التَلاثين بقؤل‬ ‫واحر أفطووا شهادة واجر‪.‬‬ ‫ومن أكل يؤم الشك تم ضاخلخبز فعلته أذ فييك عن ا لأئل‪ .‬ون‬ ‫بغد الصحة على لأ َعَلَيهالْكَفَارَة ومن ضام يؤمالشلك ثم ضخ‬ ‫امة‬ ‫وَقَالَ آَخَون يبدل لكنه‬ ‫قَقَذ قيل ييت مم للهأ وقف‬ ‫في ذيك لي‬ ‫"‬ ‫على الشك‪ ،‬وإن ضخ في الشهر فعَلَيهِ البدن [في ديك القول]ه" لأنة صامه‬ ‫في الشك‪ ،‬ون ضخ الحبر بغد انقضاء الشهر وقذ حَرج ين القريضة م‬ ‫لنه البدل ؤقذ قييلدة غلى كر حال لأنه امة على الشكت والزي‬ ‫نتظَرام ين يؤم الشك م ضاخلْحَبؤ وأتم الصيام قالوا لا بَدَلَ عَليه} ؤقذ‬ ‫قيل يبدل لأنه لم يفيد ‪ .7‬عَلى يقين لقزض الضؤم من الشهر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من ن الأضل‪ .‬الكمان من النخ الثلاث‪ .‬وفيها أنْضًا «الوسشون» بدل «الئيئ»‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرج النسائي فايلشنن الكبرى في كتاب الصيام‪ :‬تاب قبول شهادة الؤجل الواحد‪٦٩/٢( ‎‬‬ ‫زقم‪ ): :‬وأخمد‪ ٣٢١/٤( ‎‬زقم‪ ): :‬عن عبدالؤخمن بن زند بن الخطاب أئه‪‎‬‬ ‫خطب الناس في النزر اللذي يقف فه قَقال؛ ألا ئي ج;التث أضحاب رَشول الله لأ‪‎‬‬ ‫آفطلؤوا لؤي تهه‪ ،.‬وانتكوا‪‎‬‬ ‫وسائه قأئهغ حَذوني أن رَشول الله يمة قال‪ « : :‬صوموا لزؤتته‬ ‫لها فإن غمعَليكم قأيموا تلاثين بمال قإن شهد شاهيدان قوموا وأفيلزواك۔‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإفمال من بقية التح‪.‬‬ ‫من المسخ الثلاث‪.‬‬ ‫الجي‬ ‫في الأضل‪ :‬نزه‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬القضا هو الزي زض عليه ان أبي ززيد في الزسالة؛ يقول‪« :‬وَلا يصام يؤمالشك ليختاط‬ ‫صوممهه تَطَوْغا‬ ‫شاء‬ ‫لمن‬ ‫إذ وافقه من ‪ .‬رَقَضَانَ‘‬ ‫لم ييجري‬ ‫قن ‪ .‬صامه كذلك‬ ‫به من رَقَضَان‪.‬‬ ‫من م رَمَضَانً لم يجر‬ ‫‪1‬‬ ‫تشرب ثثمم تتببين له أن ذبت‬ ‫فلم تائز وم‬ ‫وَقن ن أضبع‬ ‫فعل‪.‬‬ ‫أن‬ ‫وليذيك غن الأقل في ميته وتقضِيهء رسالة ان آبي زيد القيرواني ۔(‪.)٥٩/١‬‏‬ ‫‏‪٢١٢‬‬ ‫(‪-‬ه) با‪ :‬ي الصيام‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ومن رأى هلال شؤالر يالئهار يؤم تلاثين‪ ،‬فيز له أن يأن حنى يجيء‬ ‫اليلؤ قؤن أكل قَعَلَيه بدن ها مضى من ضؤمع‪ .‬فالوا ندل يؤم إن‬ ‫اغتمذ على الأكل متعمدا م نن يتؤمم تلاثين من شهر رَقضَان‪ ،‬ضخ الخبز أن‬ ‫ذيك اليو كَان يؤمالفطر تة الكارة وَقذ قيل إنه لا كفارة عليه أراة شيا‬ ‫له أن يُظهز ذيك فَيَفتَدِئ‬ ‫قله أن يفطر ولت‬ ‫أى لال شؤ‬ ‫غي عَنهُ‪ .‬ومن‬ ‫بغيرك وإن أظهر كان مُْطناء وَلَم آمن عَلَيْهِ‬ ‫بغهيره إلا أن تصيح‪,‬‬ ‫الضمان إن أكن أحد يقؤله‪ .‬وتحب الأل تياؤملفطر قبل البؤوز ‪:‬‬ ‫ما" وَيُصَذً يقبل صلاة الفطر وغد‬ ‫الفصَلڵى‪ ،‬وَلَؤ شيئا يرا تؤشرب‬ ‫ما شا من دليت"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بقية الشنخ الئلاث‪« :‬اغتَمَد مُتَعمَدا‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الأضل‪« :‬ؤلؤ بشي وتشرب ماء المنيث المصحح من المح الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ززى الرمي في يتاب الذين‪ :‬باب الأقل يز الطر قبل الخزر ‏(‪ )٩٦/٢‬غن يزن نن‬ ‫الخصيب قال‪ :‬كان النبي تتجة لا يزج يؤمالفطر حى يطمع‪ .‬ولا يطعم يؤمالأضحى حئى يُصَلي»‪.‬‬ ‫قال الترمذي‪« :‬ؤفي التاب عن علي زأتپ وحديث برية ن حُصيبر الأسلمي حديث غَِيب‪6‬‬ ‫وقال شُحَمد‪ :‬لا أغرفث تواب بن غثبة غير هذا الحديث وقد اتحب فو من أفل ‪ ,‬الل أن لا‬ ‫زج يؤم الفطر حَئى يطعم شيما وَشتَحَبله أن يفطلز على تمر ولا يطعم يؤمالأضخى خئى‬ ‫كتاب الجيدين‪ :‬تاب لا تحج يؤم الفطر حئى يطعم ‏(‪٤٢٣/١‬‬ ‫يزجِ» اه وأخرجه الاليع‪.‬‬ ‫ضجيحالإشتاد وم يُحَرْجَاُه صححه الذخبئ‪.‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )١٠٨٨‬وقال‪ :‬هذا حديث‬ ‫‏(‪ )٢١٣/١‬أئة شمع ان عباس يَقُولُ‪« :‬إن اتطغئم أن لا فذ‬ ‫وأخرج أحمد من طريق‪ ,‬عطاء‬ ‫فليفعلء‪ ،‬قال‪ :‬فلم آذغآن آن قب أن أغذؤ منذ شمغث ديت‬ ‫احدكم يؤؤمالفطر حنى يطعم‬ ‫من ابن غباس‪ .‬قآك من طرف الصريق قةة الأكلة ‪ .‬أشرت اللبن أ الْماءء قلت‪: :‬فعلام يؤزن‬ ‫هذا؟ قال شمعة‪:‬أظن غىعَن النبي ية قال‪ :‬كانوا لا يخرجون حى يمن الضحَاُ فيقولون‪:‬‬ ‫طعم لئلا نجل عن صلاتنا‪ .‬قال شعيت الأزتؤوط‪: :‬إستاذة صجيحعلى شزط الشيخين‪.‬‬ ‫قان ابن آبي زيد في الرسالة‪« :‬وێشتحث النط فيه قب المذؤ إلى الفضلى زيت ذلك في‬ ‫الأضحى‪ .‬وَئشتَحَب في الجيدين أن غضي من طري‪ ,‬قنزجع من أغزى» بسالة اننز‬ ‫أيي زد القيروان ۔(‪)٧٢/١‬۔‏‬ ‫(‪()٥١‬‬ ‫باب‪ :‬في زكاة الفطرة‬ ‫(«‬ ‫نب‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪,‬‬ ‫> ‪<=:).`١‬‬ ‫ج‬ ‫&‬ ‫ج‪\7:‬ا>‪‎‬‬ ‫وَئشتَحَب إخراج الفطرة غَذاة الطر قبل الْحُزورج إتى الممصلى‪ ،‬ومن رأى‬ ‫;‬ ‫‪:‬‬ ‫مانلفقراء شختاجا فَقَذمها إتيهم فجاز‪ .‬ويخرجها لني وَيَأخُذها الْقَقِيؤ‬ ‫وهي ضاع ين طعام [ؤ صاغ ين حَب]«‪ ،‬أؤ ضاع من تمر أؤ ما كان مغل‬ ‫‏‪ ٢‬ويخرج الْمزث عن‬ ‫قتاشا عليه مثل الزبيب التين"‪ .‬وخرج كل مما‬ ‫تنفيه وعن زوجته وَعَمن يمون من أؤلادهِ قعپيدوه‘‪ .‬ونما تحب على من‬ ‫‏(‪ )١‬ساطلة ين الأضل‪ .‬الإكمال من بقية اضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في اللتع الثلاث ب «اللن»‪٢‬‏ آفي هد «البُزه‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬أخرج الؤبيغ في كتاب النضاب والصدقة‪ :‬تاب النصاب ‏(‪ ١٢٦/١‬زقم‪ :‬‏‪ )٣٣٣‬عن عَائقة أم‬ ‫المؤينين ونا قالث‪« :‬تن رشول ا له هة زكاة الطر على الحر ؤالقبد والذكر والأنثى‬ ‫الصفير والكبير اغا من تمر ز ضاغا ين زبيب ؤ بز ؤ شمير أؤ من أفط»۔‬ ‫لة قرض زكاة الفطر من رَمَضَان‬ ‫وأخرج قالك عَن ايع غن عبدالله نن عُمَرَ‪ : :‬أن رول الله‬ ‫من غر أؤ صاغا من شمير على كلن عخو أؤ عن ذكر أؤ أنتى من‬ ‫على الاسر صاغ‬ ‫المشلمين» المزطا ۔ رؤانة نختى اللي ۔(‪٢٨٤/١‬‏ رقم‪ :‬‏‪ )٦٢٦‬ومن هذا الطريق‪ ,‬أخرجه‬ ‫اْخَارِيُ‪ ،‬تاب الزكاة‪ :‬ناب صدقة الطر على القد وعر من المشلمين ‏(‪٣٦٩/٣‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )١٥٠٤‬زششلع؛ كتاب الزكاة‪ :‬تا زقاة الطر على المسلمين من التمر والشمير‬ ‫(‪ ٦٨/٣‬زقم‪.)٢٣٢٥ ‎:‬‬ ‫تلفا‬ ‫‏(‪ )٥٥‬باب‪ :‬ي زكاة الِظرَة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أيسر يها وقدر عَلَيها يلا دين يَتَحَمَئُة عَليهاء ويلاضؤا" فيها مبال فيما‬ ‫والفطرة واجب إخراجها على الغني َڵا‬ ‫يشتَفبل‪ ،‬وقيل في يؤمه واللةه أغل‬ ‫ذر ه في تزكها‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪5‬‬ ‫)‪ (١‬ي ب ‪ .‬د «يضَا ر‪ .‬آما في ج قَسَاِطَة‪. ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لالله تعانى‪« :‬وَير عل السحج البيت من استطاع يكه ميلا وَمنكَقَ‬ ‫صدم‬ ‫إس‬ ‫ج‬ ‫‪.-‬‬ ‫سطا‬ ‫س‬ ‫‪,2‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔ ے‬ ‫ّ‬ ‫اله‬ ‫‪ ,‬أله ع عانَلمَلميَ»‪ '4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ٨]٦٧‬وَقَرايض الحج التي ل يتم إلا بها‬ ‫بالإجماع عَلَيها مانلمسلمين بلا اختلاف فيها‪ ،‬قع ما دلت عَلَيه السنة ونطق‬ ‫الْكتَابث أولها‪ :‬لإخزام الموف بعرقات‪ 7 .‬ة البێ دت الحََا يؤم الخ‬ ‫تعد الذبح قه قرايض متقن عَليها‪ ،‬من قات حصلة منها قلا حجج له ؤ‬ ‫أَتدَهًا يما فشد به الحم فسد حَجّة‪ ،‬وهي قواعد الْحَج التي خز ‪,‬‬ ‫عائل الْحَج{ من كُل ما م في الإخرام من أخدت فيه‪.‬‬ ‫وأما العمر قال قَوم؛ إنها فريضة‪ .‬وقال قوم‪ :‬هي من شؤوط الحج"‬ ‫وهي في أشهر الحج منعة[ قن اعتمر في أشهر الحج كان مُتَمَنّا‪ ،‬ون‬ ‫كانت في غَْر أشر الحج كانت تائة‪ 5‬الإحرام فيها واجب كالإخرام في‬ ‫الْحَج‪ ،‬والطواف بالبيت‪ .‬الشغي والإخلاي والحلق‪ .‬التلبية في الإخزام‬ ‫كما ض على ذلك الْقَيروانئ فايلرسالة (رسالة‬ ‫)) عن التالية ث ‪ :7‬مزة في‪7‬‬ ‫اني‬ ‫۔ ‏(‪.))٧٨/١‬‬ ‫ان آبي زيد القيرو‬ ‫‏‪٢٦١٧‬‬ ‫‏)ه‪ (١‬باب‪ :‬في الع‬ ‫فر‬ ‫شئةً والنية قرض في الأغمال كلها في قرايض الحجم والطزاث لزيارة‬ ‫البێته قزض‪ .‬الشيح وَالتكپيز الي يقال في الطْاف شئ ؤالذغا;‬ ‫ئئة ويإجماع؛‬ ‫شش‬‫مُشتَحَبو‪،‬الؤئوف بعَرقات قرض والغاء فيه والذكر فيه لله‬ ‫هو شي‪ :‬غير مخدودء الإفاضة من عرفات بغادلعوبد سنة قمن أفاض‬ ‫قبل الغؤوب لميم حَججه؛ لأن انؤثوت إلى الليل قزض‘ قالإقاضتة ‪7‬‬ ‫ؤالؤئوفث عند المشعر العزام شنا والذكز عند المشعر ر الحرام ‪ :7‬وال‬ ‫قوم ضل‪ .‬والإقاضَة قبل طوع الشمس عئد التشعر الحرار شئة‪ 5‬ون‬ ‫تَحَلْفَ ‪-‬حى تطع الشمس لزمة الْجَزاء دم ورَضي الجمار شئة‪ ،‬تن لم ز‬ ‫جَمرة الْعَقبَة يؤاملخر لزمه دم‪ .‬والأن سئ والحلق سؤ ومن حَلَق قبل‬ ‫الأح لزمه دم‪ .‬ومن حَلَقَ قبل أن يزمي جمرة العقبة لزمه م لان كل من‬ ‫حلق قبل أن يجل من إخرامه لت د حلو حى يزمي جرة العقبة"‬ ‫ذب ويخلق تُيمجل" تُم يزور ويؤم يتفجيل الزيازة يؤم النخر لِلفريضة‬ ‫‏(‪ )١‬في بقية التخ الئلاث زيادة‪« :‬قالية احبه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يرى الإباضية ؤمججوت الترتيب تين هذه القتايكي فالزنئ أؤلاً ثم الأذنغ ثاملخلق‪.‬‬ ‫وَنحمِلُون أخاديت «افقلن ولا حَرَج» على من قَعَل دل ناسِيا‪ ،‬وه ز ‪ 7‬حنيفةأيضا‬ ‫وَخَالقة ضاحبائك آشا المالكية فإن عندهم الؤخصة فيمن حلق قبل الهذي؛ فمن حلق قبل‬ ‫أذ تذبع فلا شيء عليه زكذي إن ذبخ قبل أن يزمي يجزئ ولا شيء عليه لأن الهذي فذ‬ ‫بن مجل‪ .‬ذي يؤم النخر كما لؤ تحز المغتيؤ مكة هذا شائة قبل أن طرت غمزت‪.‬‬ ‫أما تن طات طوات الإفاضة قبل آن يزمي الجفرة يؤم الخر أنه يزمي تميخلق زأت‪ 4‬هم‬ ‫يجي الطا‪ .‬وذهبالشافمئى وأبو زر وأخذ نحنبل قإشحاق داؤد زالطبري أئه لا‬ ‫شعيلى عن حلق قبل أن يزمي ولا غلى من قدم شيتا ؤ أعزه من زفي ؤ نخر أز جلاق‪,‬‬ ‫‏(‪ ))٧٢/٤‬الإسبذكاز ۔(‪٨)٢٩٤/٤‬‏‬ ‫أز طاف مما يفعل يومالنخر‪( .‬المنشوط للشرخيي‬ ‫المجموع شرح المهذب ۔ ‏(‪ ))١٩٥/٨‬المغني ۔(‪))٢١١/٧‬۔‏‬ ‫‏(‪« )٣‬جمرة العقبة‪ ,‬ساقطة من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‏‪٢١٨‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ا زار قَإذًا ذب وَحَلَقَ قَقَذ حَل من إحرامه‪‎‬‬ ‫ونذ أغر ذيك لم زئه شي‬ ‫له الْحَلَال ل النسا وَالصِيدَ‪ ،‬حَئى يزور البيت‪‎.‬‬ ‫ت وَهُمؤ مُخْرم قَقَذ فتر حَجُةف قد وار وَطافت بالبێت‪‎‬‬ ‫وَمَنْ جَاقع في‬ ‫الغي بن الصق وَالْمَزوة شئة‪‎‬‬ ‫ورع خ}رج وسعى بينالصفا المزة‬ ‫والدعاء عَلّى القا الموز يستحب" ومن ترك الشغيَ لزمه دم‪ ،‬ومن لم يزز‪‎‬‬ ‫طئ النساء فَسَدَ حَجُّه‪ ،‬ولا حَجمم له‪ .‬والْوَاغ سنة وَمَن لم يُوَغ لزمه دم وَمَن‪‎‬‬ ‫بات بمكة ليالي يئى ‪:‬غد الزيارة لزمة دم في كُل ليل إذا تام ليلة م الْجَزَاءُ‪‎‬‬ ‫سر ے س إ م‬ ‫‪2‬‬ ‫ووا م‬ ‫ور‬ ‫ے۔‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫و«الْحَج أشهر مَمَنُومث كمن وشنى فوك الج فلا رَمَكَ ولا شوك‬ ‫قا‬ ‫الْحَة م أخرة بع‪.‬‬ ‫جدال ق الحح ‪[ "4‬البترة‪ :‬‏‪ ٨]١٩٧‬قَمَنْ قرض فيو "ن‬ ‫مَعغصِيَة اللف‬ ‫الفسوق‬ ‫ولا فُشوق‪.‬‬ ‫جَامقع قَسََ ‪3‬‬ ‫وَهُو الجتاغ؛ قن‬ ‫رَقَتَ‬ ‫فَمَن غضى اللة في الحججمما يلزمهالْجَزاءُ لَزم‪ ،‬قن عصاة وَقَتئ بشيء‬ ‫تَلزئه فيه فساد اأ حجمثل الجماع قت حَجُ ولا جدال في ا حَج‪ 6‬وَهُو‬ ‫‪ 2‬ه‬ ‫ما يَلْزم فيه الْجَرَاف‬ ‫الخصَام؛ ةفمن خاصم وَجَادَلَ يالاططل‪ ،‬قَعَلَيهِ الجَراُ وك‬ ‫فما كان في قرض الإخرام لأئه قرض؛ يجب به الْحَج‪.‬‬ ‫ليدر لا نمش الطيب ولا يتَطَتب بذهن وَلا غيرو مما فيهعزف‬ ‫|‬ ‫قميصا ولا عِمَامَة' وولا‬ ‫لبس‬ ‫د م‪.‬ؤ ولا‬ ‫الْجَرَاُ ليك‬ ‫قَإن قَعَلَ زت‬ ‫طيب‬ ‫م‬ ‫‪.2‬‬ ‫؟۔‬‫‪:2‬‬ ‫ے‬ ‫م‪ 2224‬سير‬ ‫۔‪ .‬۔‪.‬و‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫ے‬ ‫۔۔۔إه«۔‬ ‫‏(‪ )١‬وَتَمَامُها‪« :‬وَما تفعلوا من حتر تنه أق وَصرَرَذوا تإك حَإارلزاد ألتو وَأتَون تتأزلي‬ ‫الأنتب ‪.‬‬ ‫والكِمام بالقشر‪ :‬ججَمفعُغ كُمة وهي هالقلانشء‪ .‬وقال‬ ‫‏(‪ )٢‬فففويي التسع الثلاث زيادة‪« .‬رڵا كم‬ ‫الزج‬ ‫رع‬ ‫اج في قؤله‪ « :‬والنحل دا الكنار ه‪ .‬قال‪ :‬ى بالأذغام ماه غطى‪ .‬وكل شَجَرة‬ ‫تا همؤ شكَئم فهي دات أنمار أكمام النخلة‪ :‬قا غطى جُمارها ين الشعفم والليف‬ ‫الجذع‪ .‬ك‬ ‫ل ما آخرجنة النخلة فالطْلعة مها نشرها‪ .‬ومن هذا قيل للقلننشوة كنة‪.‬لأنها‬ ‫غطي الزأ‪ ،‬وآه غان لذنهم كم خاطة مطرزة بذؤايز صَفِيرة جذا وبألزاز ملة‬ ‫‏‪٢٨١٦‬‬ ‫‏)ه‪ (٢‬باب‪ :‬ضي الحح‬ ‫‪7‬‬ ‫مہ؟‬ ‫طي رأسة ولا يعتد عَلى نفيع عقدا بخيط وَلا بوبر فإن فعل شيئا من‬ ‫ذلك مُتَعَمْدا لزمة الجراء دَم‪ ،‬إن تم يُخرم من الميقات حنى يُجَازه أخر‬ ‫حيث دكر ؤ ين الحرم ولعه لترلد الإخرام ين الميقات َ؛ إذ غلى‬ ‫غرز َرأسة لزمه دم إن اضطاد ا أكل لخم صيل‪ ,‬أ قتل صيدا ففي اْحَرمٍ‬ ‫الْجَرَاغ إدا فَعَلَه‪ ،‬قإن غطى زأسَة خطأ أ لبس خطأ‬ ‫ششئن من دي‬ ‫لزمه للكلك‬ ‫عَلع ذي ؤلى‪ ،‬ون دام يؤها لزمة دم عَلّى الْحَطَلء وإن جاء المخرم عَذؤ‬ ‫وبس آلة حزبه وَقدا يذم ون ليس القا لزمة دَم‪ ،‬إن ليس الحرير زت دم‬ ‫زفي لس الحلي دع إلا الْحَاتَم‪.‬وإن قطع تفسة لزمة دم إن قيلع قأذقى‬ ‫قفي الم دَم؛ إن تتت شَغره فمشكِين‪ ،‬في‬ ‫آرت دَم‪ ،‬ون قطع غَيرَ قا‬ ‫نتن قيشكيتانزا"‪ ،‬وفي تلا شعرات إى ما أفقر ةم؛قين حلق َم؛ وإن‬ ‫قصر دم ون قطع ظفْرا لَزِمة يشكِينَ‪ 6‬في فرن يشكيئان؛ وفي تَلائة‬ ‫أظفار ر دم‪. .‬إن ترك الهزولة بَيِنَ الصَقا وَالْمزوَة لزمه دَم‪ ،‬ون قطع شيئا من‬ ‫شجر الْحَرم لزمه الْجَرَاء يما تخم يه الْحَاكيمان من مثل ذلك فيما يَحكُمان‬ ‫عله فيه ين قيمة ذلك وإن قَتَلَ شيئا من الصيديَحكُم عليه دوا عَذل جراء‬ ‫مثل قا ل ممن الع تحكم عَلَيه قيمة مثل قل أؤ كَئر‪ ،‬مما يرى الحختان‪,‬‬ ‫وأكره بدنة ا وأقل إطعام يشكين قَهََا ذفي الشُجَر والصيد‪ .‬وكل قن تل شيا‬ ‫فايلْحَرم لزمه" الْجَرَاء إللاالقَأرَةُ وانجنأ والعاب والكلب الْعَمول والحية‬ ‫الموف ر ننه دلل عَلَى قدم هذا اللباس ‪ .7‬الْعْمانئين وزي‬ ‫النجوم‪7 .‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫مجلوبا من زقر إفريقا كما يظن البغض‪( .‬نظز‪ :‬تهذيب اللمة ۔(‪)٢١١/٣‬ء‏ زمن هذا قيل‬ ‫بنشوة كمةلأنها تعطي الؤأس‪ .‬لسان العرب ‏(‪ )٥٢٦/١١‬تاج الغزوس ۔(‪.))١٥٥٥/١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬مشكيتين» والئضجيح مين ب‪٠‬‏ ج‪.‬‬ ‫(؟) في الشخ الئلاث «قعَلَيهء‪.‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‪77‬‬ ‫نظقف‬ ‫والعرب فإن غؤلاء لا جزاء على مقنتله" فاينجل ولا في الْحََيٍ‬ ‫الْجَرَادَةٍ محكومة وَقِيل تتَمْرة وي الذرة‬ ‫وويقتل ل شمؤزز لأنضهَارات ي‬ ‫قمة أؤ قبضة منن طتام قفي الْقَمْلَة حَبة أؤ تمرة" وما أطمع عنها خ خبز‬ ‫منها‪ .‬في الحمة" دَانقانا" وفي الضب صاع [وَقيلَ ج;ذ ي] ‪ 5‬وفي الذ‬ ‫بش‪ .‬في الزب سَخْلةك ؤفي الظبي شتاءا وفي الْحَمَامَة شاة‪ ،‬وي ‪7‬‬ ‫قَرة‪ ،‬في الجمار جزور‪ ،‬وفي النعامة بقرة [أؤ جَزور]“'‪ ،‬وَفِي بيض النعامة‬ ‫يضف دزهمي في ولد النعامة ولد جزور مثل وفي ولد الجمار لذ جزور‬ ‫مئلة‪ .‬في تيض الْحَمَامَةٍ يشث دزقي وذلك كل تَزَحِغم إِلَى الْحُكُومة‪.‬‬ ‫العود دزهَمْ‪ .‬وفي‬ ‫وففيى‬ ‫ججرُوز‬ ‫الوحة‬ ‫في‬ ‫الشجر شاة‬ ‫وفي الْجَزْلَةٍ م‬ ‫‪.‬‬ ‫الشجر‬ ‫ني الْوَرَ قة [طغم]"' يمشكين‏‪ ٤‬وَََا ي‬ ‫قضيب صفير نفث دزق‬ ‫قَِئْما هذا إلى ححكُومَة الْعَذلين‪.‬‬ ‫حكومة‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ .‬قتلهم‪ ,‬والبث من المخ الثلاث الأخزى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪َ« :‬مَرةء زالثضجيح مانلئسخ الأخرى‪.‬‬ ‫() النم‪: :‬غ دفر الجفغ رخم ؤزخمطايرة ضخمة بيضاء تأثمن الجيتث ولا تضطادء قا‬ ‫نها الأئوق‪ .‬يقال في متل للعرب‪ :‬أبعد من تنض‪ ,‬لوق‪ .‬وربما خالط لؤنها الاخيتاش‪.‬‬ ‫أم رسالة وأم‬ ‫تغني التقط الصغار لا ثرى‪ ،‬والحمة بيطر الُْقاببإ قئتمى أم غران‬ ‫الراح النقانق‪ .‬ولا دتيي ثث إلا في أرفع‬ ‫فنس وحفصة‪.‬ة‪٧‬‏ وأم عجيبة ؤالذگز منها الغذشل‪.‬‬ ‫تؤيع تفز عَليه‪ ،‬ويقال‪« :‬قمذت الحمة وجلست‪( .‬ينظؤ‪ :‬شُخْتاز الصحاح ‏(‪٨)٢٦١٧/١‬‬ ‫الفحص لابن بينة ۔(‪))٢٤٤/٢‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« .‬قانقين؛ زالشجيح من النتح الثلاث‪ .‬ؤالذانق والذاتمن الأززان‪ ،‬وزبما قيل‪:‬‬ ‫ذاناق‪ 6‬كَما قالوا للذزهم دِزهَام؛ وهمؤ شذش الذزمي قز الذان آيا بميزاطين‪( .‬يصان‬ ‫العرب ۔(‪)١٠٥/١٠‬‏ مُختاز الصحاح ۔(‪.)٥٦٠/١‬‏ المغرب في تزدتيب المغرب ‏(‪.))٢٥٧!٢‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ليتث هذه الزياد إلا في ج فقط‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ساقطة من ئ الأضل‪ .‬الإكمال ين الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫لقفا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )٥٦‬اب‪ :‬ي الحج‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫يع‪.‬‬ ‫ماله لا‬ ‫وَجَائِوٌ لمخيم أن يحرم م يهميان دراهم في حَقوَيْهه وخر‬ ‫المتع إذا لم ييجذ هَذيا صام تَلَائَلة أيا في الْحَج‪ .‬وَسَبعَة إذا رَجَع تل‬ ‫هي‬ ‫عشرة كامِلة‪ ،‬تَلائَة في السْفَر‪ ،‬وسبعة بغد رجوعه والأيام لمن‬ ‫أيام التشريق والأيام الْمَغْتُومقاث هن أيضا في العشر‪ .‬يَوم غرفة[ ويؤم التخر‬ ‫وأيام التشريق لن ديت موب [فيع] أن يَذكزوا اشم اللهفي أيام‬ ‫مَغلوقات عَلَّى ها زقم من بهيمة ة الأنعام" ةفهي لى الأح‪ .‬وَالْمَغْدُوداتث‬ ‫م الحمار في متى قمن تعجل في يؤمين فلا إئم عليك ومن تأخر فلا نم‬ ‫هُما على إخرامهما‪ .‬ولا ييننقضقض‬ ‫غليه لمن ائقى"'‪ .‬ووَالْحَاضئض اجب‬ ‫الْمَخْرم التوب اليس وَيَسَتبدل ثيابا عَيْرَها‪ ،‬الحائض تفعل ما بنتا‬ ‫ويلي‬ ‫العا إلا الطوات بالبيت حَتّى تَطهَر‪ ،‬ع تطوث طَوافا اذا لِحَجها‬ ‫ورقاء [ؤ]"ايجزيها دلك وفي تغض الحديث أن من طات بالبيت من‬ ‫الخرمي ققذ أحل مين إخرامه‪ ،‬قالنمخضوز إذا م يل إلى الحج بعت‬ ‫ما اشتيسر مانلهذي وَئنْحَز عنة ثم يجل هو من إخرايه؛ يحج من قابل‪.‬‬ ‫والصيام‬ ‫من ه أيه قَفذيَة من ن صيام أو صَدَقَقةةٍ أ شك‪.‬‬ ‫من كان ه ‪1‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه الزيادة في ب فَقط‪ 3‬وهي جَيذةلتتيح المفتى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لقوله تعانى في سورة الْحَج‪ « :‬لتنهَدوأ متي تمم وتذكروا آتعآر ف أيار تشثوتن‬ ‫ممرا آتآبر آلتَقرَ ‪.4‬‬ ‫لأني حلوا يتها‬ ‫عل تا نَتَكَهم تن هيمة‬ ‫() لقؤله تعماتى في سورة البقرة «واذنكروا الله ي أيام ممدود فمن ن تين كلام‬ ‫عليه وَمتنأمر قا يف عتيد يمن اه واتغا قوةاغكنوا اتسم بنه غترة ‪.4‬‬ ‫زا ين عندي‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« :‬لكُجزيها'" ؤني ج تاتطةا في ب" د؛ «يجزيهاء وذأضفث‬ ‫لتبيين المراد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬لقي تعانى في ورة البقرة‪ « :‬تأيئرا نف تانشنرة يفؤنإن الخيزم قارمن نفدي ولتيرا‬ ‫صدقة از ل كَإآ‬ ‫تل المنى تلة قَنكَانَ منكم كريتا ا بود ‪ 5‬من تيه تيذية ن مام‬ ‫رو ر‬ ‫م م ف تت مالشبة إل تنج تتا انتر متالتذئ فن آم تهذ قيام تتمة آر ف نفج رَمَسَةإذا يمعة ية‬ ‫حار التتهدالناة وتَعرا لة واعلموا أنَ قه عديد آليتاب‪.4‬‬ ‫عَتَرة عايز <‬ ‫مختصر البعبوي‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫غر‪٦‬؛‏‬ ‫اة أيام ر سئ ار والصدقة طعم سِئّةإلى عَشَرة مساكين‪ .‬الشك شاة‬ ‫آ‪5‬‬ ‫كان به هو ام يُؤذ يه في زأييه حَلَقَ ووَقَدَى ديت كَما تُلنا‪ ،‬وَمَسَائِل اأ ح‬ ‫م‬‫‪‎‬؛‪٠‬ها‬ ‫خم من هذا قاختصزنا هَذا ويالله التؤنِيئ!'‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ّ‬ ‫‏(‪ )١‬ورد في ختام هذا الباب في الكشتة الأضل‪ : .‬فسائل الحج أكتر ين هذا لكن اختزند‬ ‫الالة غ نكثبها ضي هذا الباب‪ ,.‬ولا يَنزم إلا خيرولا غيز دَي»‪ .‬لكن هذه المبازة من‬ ‫زياة الثايخ؛ لأنه انتذزك في نهانة الشخة فكتب باب الذلالة في الحج" ممحَتَم بهذه‬ ‫المبازة‪« .‬ؤترئٹث فيهزيادة قائل لم أقثبها لضيق اؤقت‪ 6.‬وهي أيا موجودة في الباب‬ ‫الأول مينباب الْحَج‪ .‬ؤالحغذ للهرب الْعالمين»‪.‬‬ ‫(‪)٥٢‬‬ ‫باب‪ :‬في الذنانة في التج‪‎‬‬ ‫الْحَمْد لله الذي قرض الْقَرايض‪ ،‬وعظم فريضة الحج فقال‪« :‬وَيق عَلَ‬ ‫التاي حج البتيت من تشتطاع يكه ييل ومكمر قبة ألله عي عن التلميةه‘'‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪ .]٩٧‬فودا أرذت الحج فَكَمُز أيمانك وأزف ينذر وافض‬ ‫ذيك وَتَحَلْض من تبعات وصى أزحام‪ ،‬واغيب على من وَجَد عَلَيك‬ ‫بن جيرانك خوت وَوَسغ من رايك ليتييع خُلقْلك‪ ،‬فإذا وقفت زاجلئت‬ ‫أرذت الْحُزوج‪ ،‬فصل رَكعَتَْن في عنزي وفل‪ :‬اللهم إ افترضت الح‬ ‫وأمرت يه‪ ،‬فَاجعَلني ممن استجاب لَك{ وَاجعلني ين وفية اي رضيت‬ ‫ازتضيت وَكئيت وَسَمميتؤ فَدًا أرذت أن تزگب رَاحلَتلك‪ ،‬فسلم على أهلك‬ ‫ودهم وأظهر تهم الشْقَقةؤ فإذا ركبت فقل‪ :‬اللة أقبز الله أمبر للة أخبر الهم‬ ‫أنت الصاحب في الشقر وَالحَليقَة ي الأهل والمال [والوتد]" النه‬ ‫‏(‪ )١‬الاية مين سورة آل عمران وتطها كاملة‪ « :‬هه ‪٤‬ايث‏ تت تَقَامإرَهِير ومن دَحَلَةء كان “امئا وير‬ ‫ے‬ ‫مرمر‬ ‫ى‬ ‫ء رت۔‬ ‫۔‬‫بط‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫۔۔۔ «‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪12‬‬ ‫ح¡‬ ‫۔؟‬ ‫‪..‬۔‪,‬ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ترةت قهيعييعنة‪.4‬‬ ‫عقاتي حج التمنشيتتنطاع تله هيلا وامكنر ق‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإكمال من النسخ الثلاث‪ .‬خرج سلم في كتابر الحج‪ :‬تاب ما نون‬ ‫إذا ريب إنى سفر الْحَجج وغيره ‏(‪ ١٠٤/٤‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٣٣٩‬من طريق آبي الأبر أن عليا الأزدي‬ ‫أخبره آن ان عمر علمهم أن زشول الله يتهة كان إذا اشتوى على ميره خارجا إى سقر كَبز‬ ‫قلنا تم قال‪« :‬شبحات الذى سمر لنا هذا ما كُئا ة ثفرنين قا إى ربا لَمنقلِبون اللهم ا =‬ ‫مختصر ‪1‬البسيوي‬ ‫‏‪٢٦٢٤‬‬ ‫‪٦‬رف‪‎‬‬ ‫اضحَبنا في سَقَرناه واخلفت في أهلا بخشب ضنييت‪ ،‬وفل‪ :‬اللهم أنت ممي‬ ‫في قري" وآنت مخعَلقك أينما كائواء قاخحقظني في سَقَرِي واخلفني في‬ ‫‏‪ ٧٣‬الحمد لله الذي هدانا للإشلام وَعَلْمَتَا القرآن ومن‬ ‫أهلي‪ .‬فإذا يسصزت‬ ‫عَلِنا نبينا شحم عليه أفضل الصلاة السلام قيدا يبت فقل‪ :‬الْحَمد لله‬ ‫لني حملنا في البز والبر وزنا ين الطيتات} وفضلا عَلى كير يشن‬ ‫خلق تفضيلا‪ .‬شبحان الذي سمر لنا هذا وما كنا لمهُفرِنِين‪ ،‬وَإئًا إى بنا‬ ‫لمنقلبو"'‪ ،‬والحمد للهرب الْعَالَمِينَ‪ ،‬قا صَعَذت شرفا فَكَبز‪ ،‬وإذا هبطت‬ ‫تبغ‪ .‬وقال قومم‪ :‬ا هبطت قَاخمد اللة ودا تَرَلت منزلا فقل‪ :‬الْحَمد للهب الذي‬ ‫عا سالمين الله رببنائا أنزلنا منزلا مباركا آنت حييؤز الْمنزلين‪ ،‬اللهم اززفنا‬ ‫بركة منزلا هَذَاك ؤاضرت عا شزة وبأس وبها" قَإدَا قدها من منزل إنى‬ ‫منزل أدين لنا ما هو ميوزمنة‪.‬ؤليخشن خلق لفيت‪ .‬وَوَشغ من راد‬ ‫ما قَذزتَ عَلَيهِ شيع خ غلقك‪.‬‬ ‫تنألت في سفرنا هذا البز قالثفؤى زمن القمل ما ترضى اللهم مؤن عليا سفنا هذا اطر‬ ‫=‬ ‫عئا غد اللهم أنت الشاحب في الشفر الخليقة في الأهل النهم ئي أغو ب من وغناء‬ ‫الشقر وكآبة الْمنظر وشو المنقب في المال ء زالأمل» والحديث أيضا من بلاغات الإمام‬ ‫قايكر في المؤطا‪ :‬باب ما ئؤمز به ين الكلام في الشقر ‏(‪ ١٤٢٤/٥‬رقم‪ :‬‏‪.)٢٥٨٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لملك وول‬ ‫لَ تكر من‬ ‫عَل‬ ‫كنا وَرذ في سورة ة الخزف‪ } : :‬وألى حَلَقَ آلأنتحَ كلها وَجَع‬ ‫‏(‪ (١‬ويت‬ ‫‪:2‬‬ ‫مكوة ‏‪ ٥‬لتنتَوا غطىهريي‪ .‬ثتمنكزيا يمةريكم إا وتتم عتبه ‪¡ 7‬سبح الزى‬ ‫لسمو ؛_۔‬ ‫حتا له‪ : ,‬فيز نَ ‏‪ ٥‬كانة! اك ر‬ ‫َدا‪7‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وبا‪ :‬التا تموز الاونه وهو أيضا كل قرض عام تول‪ :‬أصاب أهمل الْكَورة المام باء‬ ‫(تؤبؤ] وباء ذ كَرث‬ ‫أزض ؤيئةة ا كر مرضها وقد اثشتزبأئها‪َ ..‬قذ وبث‬ ‫شديد‬ ‫(‪)٢٤٨/١‬س‏ القاثوس الممجيط ۔‬ ‫أنراضها (نظقز‪ :‬تاب الغين ۔ ‏(‪ )٤١٨/٨‬تاج الْقؤوس‬ ‫‏(‪ ٦٩/‬فضل الار))‪.‬‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫(‪ )٥٢‬باب‪ :‬ي الدلالة هبي الحج‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عري‪‎‬‬ ‫الحرام‪:‬‬ ‫قَإن استطعت أن دتدع الْمَنزلَ بركعتين قَافعَلا قا انتهيت إلى المواقيت‬ ‫التي وَوَتَتتَههَاَا زشول الله قلة‪ .‬وهي‪ : :‬و الْحُلَيفَةا' لأهل المديئة‪ ،‬ومع لال‬ ‫لَمنؤ اختة لأمل ‪ ,‬الشا وقرن لأهل تجب وذات عزة لأهل الرقه"‪.‬‬ ‫قا بلفت إى أحد هذه المواقيت وأرذت أن هتحرم فاذن يدهن لا طي‬ ‫فيفث من ن ح}ل ؤ زيت أؤ ما أشبه دثامغتيل بيذر ز خطميق' إنن أمكن‬ ‫بتموبحيرامك تَؤبَين ججديدين لم يكونا‬ ‫ذيت وإلا أَجْرَأك الؤضو د م ل‬ ‫لشا‪ ،‬أؤ ميلين شذ غيلا م لسا‪ .‬وَئشتَحَب ديت وَإلا أجرأ وخر‬ ‫يابت اليي عليك تمصلا ركعتين إن لم تكن قذ حَضَزتصلاة م‬ ‫إذا سلمت وأرذت الإخرامَ‪ ،‬إن أرذت أذن تخرع بعمرة فَمُل بغد أن تسلم من‬ ‫صَلاييك وَتَعْقِدَ النية على ما تريك أن تَهعْقَدَ عَليع الإخرام‪ .‬قتفول ليت اللهم‬ ‫لبيك لبيت لا شريك لت لبيت‪ .‬إذ اْحَمْد والنغمة للت والملت لا شريت‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج‪ :‬هالحُلَيقَهك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬أخرج مايك عننانع عن غندالله نن غمز أن زول اللهتة قا‪ :‬هل ا أفل! الْمدينة بن ذي‬ ‫الحليفة وهل أمن الشام ين الجخفة ونهل أهز نجد ين قرن قال عبد الله بن غَمربلني آن‬ ‫زشول ا له بقه قال ونهل أه اليمن من لتم‪ .‬انمزطأ بؤانة نخيى اللنين ۔(‪٢٢٠/١‬‏‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ )٧٢٤‬كتاب الحج‪ : :‬باب مَؤاقيث الإهلالي ومن طريق و تاع أخزجة البخاري‪ .‬كنا الج‪:‬‬ ‫باب ميقاث أغل المدينة ولا هوا قل ذي الخليقة ‏(‪ ٦١١/١‬زقم‪ :‬‏‪ )١٣٣‬زمن طريق‪ ,‬قالك أخرجه‬ ‫شلع كتاب الْحَج‪ : .‬باب مؤاقيث الحج وَالْمُمزة ‏(‪ ٦/٤‬زقم‪ :‬‏‪ ))٢٨٦٢‬ؤفي رواة الطبراني في‬ ‫المبيؤ ۔(‪١٤/١١‬‏ زقم‪٨٦: :‬ا)‏ وقلبك ؤزة في ششئد‬ ‫الْمُغجغ‬ ‫القير ر «يَنَمَلَم ‪ 6‬غنم‬ ‫الشامي في كيتابر الحج‪ :‬قؤاقيث الحح والعمرة الزمان والمكانة (ص‪٨١٦‬‏ زقم‪)٧٦١ :‬۔‏‬ ‫(‪ )٣‬الخطمئ والحَطمئ ضزب من الثبات يفشل به الزأش (ينظز‪ :‬لسا العب‪(٢١/٦٨١)٨ ‎‬۔‬ ‫مُختاز الصحاح ۔‪))٤٨٨/١( ‎‬۔‬ ‫) في بج‪ :‬تليه‪.‬‬ ‫مختصر البصيوي‬ ‫‪.77‬‬ ‫طا‬ ‫‏‪٢٦٦‬‬ ‫لَكَ‪ ،‬لبيك بعمرة [ بحَجة]" تماشها وَبلَاغُها عَلَيت‪ .‬تمون ديك في مقايث‬ ‫قتَزََثبرَاحلَتك قت تلبي‪ ،‬قَدَا اشتوث' بك‬ ‫تلات قرات ثم ت‬ ‫رحلت فَمل كَما وضفث لَك زن مزة من التخميد والتكبير والتاء غلى الله‬ ‫تعالى ونقول‪ :‬سُبحَانً الذي سحر لا هما وما‪ :‬كنا لَه مُقرِنِينَ‪ ،‬قنا إلى ربنا‬ ‫لَمُنقلونؤ تول ديك وآنت معديت ئلبي ئلبي بالأشحار ئلبي إذا طلع‬ ‫الجز ئلبي وآنت عَلى عن ش‪ ..‬وذ قيل ئلبي وأنت مجئ واجتيب في‬ ‫إخراي شيان النساء وَالْحُلِي ولباسلحرير‪ ،‬ولبس الياب الْمضْبوعة‬ ‫بالوزسرا" الزغقران المصبوغ بالشوزانزا غير الملون واجتيب الطي‬ ‫ولا تلبش في إخرايت السراويل ولا قميصا ولا عمامة وَلا كُمة‪ ،‬ولا الْحُفْين؛‬ ‫ولا بأسپالتغتين‪ .‬ولا يلبس المحرم شيئا ينغ عنة إدا قات‪ ،‬وَيْكره لبس‬ ‫الحَاتِم؛ وبغض لم ير الخام بأشا‪ ،‬وإن تبنت شيما ين ديك لزمت الْجزاث‬ ‫واجتنب الصيد ولا تصِذ وأنت شخرغ قين ديك حرام على الْممخرمين‪3 .‬‬ ‫ائنلنخصميد ويلاقطع شيئا من شجر الحرم ولا يقطع التلبية حَئى‬ ‫تأ‬ ‫قدم مكة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإكمال من التح الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بقية الخ‪ :‬سارث»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الؤزس‪ :‬تبات قالشنير يز إلا باليمن يزغ قينقى عشرين ستة ة ناع ينتف طلاة وللبهن‬ ‫يُززغ في عمان أنتا وَهُو مراد للمؤلف‪.‬‬ ‫وَهُؤ تبتت أضف‬ ‫شزبا تتخذ منهالعمرة ‪1‬‬ ‫وقيل‪ :‬الززش شي أضفو ينل الطعم خع عَلى الؤقثو بين آجر الصيف أؤل الشتاء إذا‬ ‫(‪)٧٢٤٧/١‬ا‏ كتاب العن ۔(‪.)٢٩١/٧‬‏ ليستا‬ ‫أصاب الثوب لؤئة‪( .‬ينْظَر‪ :‬القاشوش الممجيط‬ ‫العرب ۔(‪ ٤/٦١‬‏‪ )٢٥‬الصحاح ا اللغةة صحاح المربية ‏(‪.))٩٨٨/٣‬‬ ‫في ب‪ 6‬ج‪« :‬زانعفئ والشوزان بالضم‪ :‬الێزيهم أو الصفو يُنظزؤ ومنة ؤ ششؤز‬ ‫)‬ ‫_‬ ‫ہ‬ ‫كمقر أي هتطصبووغ بالعصر‪ :‬لسان العقرب ۔ (‪٣٥/١٣‬؟‪))٢‬‏ القاثوسش المحيط ۔ ‏(‪)١٥٦٠/١‬‬ ‫تاج القزرس ۔(‪.)٣٠٣٧/١‬‏‬ ‫‏‪٢٦٧‬‬ ‫‏)ه‪ (٢‬باب‪ :‬ي الدلاتة ي انحَج‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫الطواف ‪:‬‬ ‫فإذا قرشت مَكةا ووقفت على باب المسجد وَنَظَرت إلى الكغبق‬ ‫۔ه ‪4‬‬ ‫‪ .,,‬ے۔؟ ۔‬ ‫‏‪2١‬‬ ‫‏‪ ١-‬ء‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫¡۔‬ ‫؟‬ ‫؟‪ :‬ه‪.‬‬ ‫ذ۔‪.‬۔‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫۔‬ ‫ح ۔‬ ‫؟‪..‬‬ ‫أفنت عن التَليِيَةِء بعد أن تنظر لتفييت مَؤضعا تنزل فيه‪ ،‬فإذا نزلت منزل‬ ‫أزتت البيت قاغتييلح إن أمكَتت ذلك وإلا أجرأ الؤضوُا فإذا آتێت‬ ‫‪,,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2٤‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪!٤‬؛‪-‬‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫َ‬ ‫؟‬ ‫‪77‬‬ ‫البيت ونظرت إلى الكغبة قَمَل؛ اللة أقبز الله أقبز اللة أقبل اللهم زذ بيت هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫گَ‬ ‫ه‬ ‫؟‪ ..‬۔ ے‪,2‬؛‪٠‬‏‬ ‫‪.‬۔‬ ‫ذ‬ ‫۔ے‬ ‫[‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫شرفاء وَتَعغْظِيما وَتَكْرِيما ومهابةؤ وزذ ين عظمه شرفه وَكريو يغن حَجًه‬ ‫وَاغتمره‪ ،‬تَكْرِيما وَإِيمَانا وبؤا من عبادة الصاليجين!ا‪ .‬فإذا وقفت على الباب‬ ‫زأزذت الدخول قمل‪ :‬اللهم آنت السلام‪ .‬ومنك السلام وليك يزجغ السلام‬ ‫؟‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٢1‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٢1‬‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫؟ ه‬ ‫ينا بالشام وأذخلتا دار الشتلام"ء فدا قصذت ماضيا إلى التێت آنت‬ ‫تفثيىع فقل‪ :‬النه أكبر النة أكبؤ الله أكبر اللهم إن البلد بلدك والبيت بَيئك‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬و‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫جئث أطلب رضاة‪ ،‬وَإِثْمَامم طَاعَتِكَ‪ ،‬شبعا لأمرك‪ ،‬راضيا بذزتك‪ ،‬أشألت‬ ‫‪,‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-,‬۔‬ ‫‪,‬ذ‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الققالمِصيرير‪ ،‬وواأدذعغووة دعاء الخَائيفمو الْمشتجيجرك المضطر إ‪.‬لَكَ‪،‬‬ ‫بايس‬ ‫تشأنة البايس‬ ‫لأشركة الْخَايف من عذابك‪ ،‬المشفق من غقُوبَتِكَ‪ ،‬أن تَستَفْبلَن‬ ‫الفنتشلم‬ ‫‏(‪ )١‬عن ان جريج‪ :‬آن النبي هة ات إا زأى البيت رقع يديه وقال‪« :‬اللهم زذ هذا البيت‬ ‫ريفا تعظيما وَتَكَرِيما ومهابة وزذ من شرفه كريه يئن حجه وَاغتمة شريفا تكريما‬ ‫عليما وبؤاء‪ .‬هذا شنقيلع‪ .‬أخرجه البَنهتِي في الكبرى" كتاب الْحَج؛ تاب الْقزل منذ ؤؤية‬ ‫التيت‪ ،‬من طريق النوري عن آبي سمير الشامي عن مكحول شزسلا ‏(‪ ٧٣/٥‬رقم‪ :‬‏‪٨)٩٤٨٠‬‬ ‫وابن آبي شيبة ‏(‪ ٣٦٥/١٠‬زقم‪ :‬‏‪ )٢٠٦٢٤٠‬وهو حديث مغْضِل كما يقول الزيلعي (ئنضب‬ ‫الزاية لأحاديث الهداية (‪)٣٧/٢‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرج الْبَنْهَتِيى في الشتن الكبرى ‏(‪ ٧٣/٥‬رقم‪ :‬‏‪ ٠)٩٤٨٣‬كتاب الحجج‪ :‬باب القول عنذ ؤؤية‬ ‫اتت من طريق انن عيينة عن إبراهيم تن طريف عن حميد ن غو شمع ابن المسيب‪:‬‬ ‫مول‪ :‬سمعت غمر به يقول إذا زأى البيت‪ :‬هالنَهم آنت السلام ومن الشلام فينا زبتا‬ ‫بالشلام۔ قال الْتِهَقِئ‪ :‬قال القاش‪ :‬قلت ليختى‪ :‬هن إنراهيم ن طريف هذا؟ قال‪ :‬تمام‪.‬‬ ‫لث‪ :‬قمن حميد بم يعقوب هذا؟ قال‪ :‬روى عغئة تحتى بن سميد الأنصاري‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫بقيم غفو‪ ،‬وأن َجُوة لي بمَنْرزيك وأن جيتني عَلّى أدَاءِ قرضلة«' ثم‬ ‫تحمد ا لة وئسبحة نهل وتكبر وصلي على شحمدر الني ته و‬ ‫ذنبك وللمؤمنين والمؤمنات‪.‬‬ ‫قا أتيتالْحَجَر فقل‪ :‬اللهم كَكرث دوبي" وضعفت عملي" قاغيز لي‬ ‫ذُئوبي‪ 6‬وتقبل تؤبتتي‪ 6،‬وأني غرتي‪ ،‬وتجاوز عَن عحطيئتي‪ ،‬وَحط عن وزري‪.‬‬ ‫قا أتيتإى لْحَجر لتشتلمة قمن‪ :‬اللهم إليك تتطث يدي" وفيما عئذك‬ ‫عظمت رَغْبغَةب يى‘ فاجعل جَائِرتي فَكَاك رَقبتي‪ ،‬واشيذني في دنياي‪ .‬ؤآخجرتي‪.‬‬ ‫م ق ت جي اا الحج‪ .‬ثم تَحْمَد اللة وهل تسبح وَئكيز من قولو‪ :‬لا خؤل‬ ‫وة إلا باللهالعلي تش تصلي على النبي مُحَمدر فة وَتَشتَغْنز لذنب‬ ‫والمؤمنات‪ .‬ثم تأخد في الطواف‪ .‬فدا رذت الطوات ‪:‬قَلْذ يؤقن‬ ‫‪:‬‬ ‫الْحَجَر قليلا قذر ما لا ترى البات ثمتأ في الطواف عر يمين‪ ،‬وتمول‬ ‫عند ركن الحجر‪ :‬اللة أقبز اللة أفي النة أقبز‪ ،‬النهم إئي أسأت إيمانا بك‬ ‫تصديقا بكتاب‪ : .‬بهديك‪ .‬وائباغا شيت وشئة تبيت محمد قة ثم‬ ‫تمشي في الوافي" وآنت تقول‪ :‬سبحان افك والْحَمذ لله‪ ،‬ولا إلة إلا اللة‪ ،‬واللة‬ ‫‏(‪ )١‬في الس الثلاث‪« :‬قرايضشت‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬هذا الذي درج عليه شقذشو الإباضية وهم قؤن ان غغئاس في أشهر الأفوا وعطاء‬ ‫طاؤس وَمُجَاهذ والحسن ؤشالم والقايمم تعيد بن مجبير؛ وهو الْمشئ في الأشواط‬ ‫السبعة كلها ين ون تخصيص الثلائة الأوتى بالزغلش واغتبزوا زفل الئيي كة بغد غار‬ ‫الحديبية للة شعية وهي إظهاز القرة ينفش ركين" ودب غيزهمم إنى أنه شئةء وهو مايك‬ ‫الشابي وأو ح ءنيفةقإشحاق وأخمد زآبو تور والظاهرية وحكى ابن عبدالبز الجت‬ ‫على اشتخباب فله ه لابي قَِئْما النختاث في سئيت‪ 5‬وليس عئذ الْمَالكِية خلات في سنته‬ ‫خلافا ليما قاله ان زشد وإنما الخلاف مند في من ترك الؤشل ها الذي يلزم‪ .‬وعلى‬ ‫هَذا قالخلاف مؤججوةذ ولين كما قال أيضا ان ذاتة‪ :‬لا تغل خلافا فيه‪ .‬وفايلؤئل يقول‬ ‫ان يي ززي الزان‪« :‬ئميطوف والبث على حاره سبعة أطؤافي تقانة خببا ثم أبق ۔‬ ‫‏‪٢٢٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)ه‪ (٢‬باب‪ :‬هي الدلاتة جي الحج‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٦‬ہرف‬ ‫قب ولا خول ولا مة إلا ياللهالْعَلِي ظبى ©وصلى اللعهَلَّى سيدنا مُحَمّر‬ ‫لني وآل وَسَلُم تشليماء قَإدا قصذت الباب فَمُل؛ اللهأقبز اللة أخبر للة أنبى‬ ‫اللهم رَبااغيز لنا دُئوبتاك قا شحأَنفُسَناء اجعلنا من المفلجين ثم فيي‬ ‫وأنتت تمون‪ :‬حان النك والحمد لل ولا لة إلا اللةك واللةأقبن ولا خو وَلڵا‬ ‫وسلم‪ .‬وَلڵًا‬ ‫وة إلا يالله الْعَلِ القظي وَصَلڵى اللة على شحمدر النبي وآله‬ ‫ئذخجل الحجر في شيء من طواف‪ .‬قوا قَصَذت الميزاب ا لله أكبو اللة‬ ‫أكبر الألةقبؤ الهة إي أأسأل الزحاَعةةند الْقؤت والعفو عند الحساب‬ ‫ثىي أنت تقول‪ :‬سبحان الله والحَغد لله ولا إلة‬ ‫فمئ‬ ‫وَالتجَاة من العذاب هثم تَ‬ ‫اللة عَلَّى‬ ‫إلا الله وانة أقبى ولا ‪-‬حخؤلً ول وة إلا بالله الْعَلِي لعظيم ض‬ ‫محمر اليي وآله وسلم‪ .‬قَإا أتيتإلى الؤقن الماني ل‪ :‬الله أمبر اللة أقبز‬ ‫‪,.‬‬ ‫للة أكَبو‪ 5‬رَبتا"' آيا في الدنيا حست وفي الآخرة حَسئة[ وقنا برخميت غذاب‬ ‫إن قَدَزت عَلى دلك _ وانشستخخةة ولا تثُؤذ حداء‬ ‫استلمر الؤقنَ اليمان‬ ‫النار‬ ‫‪٠‬‬ ‫اللة ‪ .‬كب ولا‬ ‫أنت تقول‪ :‬سبحان الذىف والحمد للف ولا لة ة‬ ‫ثم تمشي‬ ‫` ‪:‬‬ ‫حَؤل ولا قوة إلا يالله العلي الع يي وصلى اللة على سسيدنا مُحَمدر البي وآله‬ ‫سلم‪ .‬ىقا وضلت إلى كن الحَجرَ قَاتلِئة‪ .‬قالا فكبر جبال ‪ .‬ؤذ أحدا‬ ‫ثقمن" عند الحجر‪ :‬الأفهقبؤ النة أخبر الفهأقبز اللهم إئي أسأ إتيمانا بش‬ ‫= ميا ؤێشتلم كلما مؤ به كما دَكزا وكبز ولا بشتم الؤفن ليان بفيه ولكن بيده‬ ‫َضَغها على فيه من غير تقبيل فدا تمطواقه زقع عند المقام رَفعَتين م اشتم الْحجَرَ ُ‬ ‫قز تم خوج إلى الضقا قييفث عله يلذغاءء (ينظَر‪ :‬التبشوط للشزححيي ‏(‪ ))١٧/٤‬بدانة‬ ‫الْمجتهد ۔ ‏(‪ .)٣٤٠/١‬رسالة ابن أبي زيد القيرواني ۔(‪")٧٤/١‬‏ المحلى ‏(‪ ))٩٦/٧‬المغني‬ ‫۔(‪.)٧٩/٧‬‏ المجموع شز إاحلمهذب ۔(‪.))٥٩/٨‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬في ب“‪ 6‬ج‪ : :‬زَيَادَةٌ «النْهم»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬تئُوله‪ ،‬وفي ج‪:‬هنقول عند زقن الحجه‪.‬‬ ‫مختصر البصيجي‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫وَتضديقا بكتايك‪ ،‬وفا يمه وَائبَاعا لشنيك‪ ،‬وَشئة نبيك شحمد زة‪.‬‬ ‫تفعل ذي" سبع تطويفات قَإدا أنقفت سبعة أشواط من الْحَجر إى الْحَجر‪.‬‬ ‫عرجت من الطوافي‪ ،‬وأت رزم اشرب من مائها" وشب على رأيك‬ ‫ئي أشألت إيمانا تامما‪ ،‬وَيَقِيئًا تابئا‪ 5‬وَديئا قَيَمَا‪ .‬وَعِلْما نافعا‪.‬‬ ‫الْما وَفُل‪ :‬الله‬ ‫وَعَمَلا صالحا وَرزفًا حلالا اسعاء شقا ين كُلَ دَاِ‪ 5‬تم صل رَكَعَتين‬ ‫علت عقام إبراهيم أؤ حيث ما أمكن من المشجد قَإَِا قضيت الزقعتين‬ ‫أت زقن الْحَجَر وَئُم حتال‪ ،‬امد اللة وَسَبحه وَهَلَل وكبز وأنن عَلَيه وضل‬ ‫على شحَمدر له استفز لذنب وللمؤمنين والمؤمنات" ونشأة حَوايِجت‬ ‫لدنياك وآخري‪ ،‬ولا طل‪.‬‬ ‫السعي بَنْنَ الصفا وَالْممزوة‪.‬‬ ‫م انهض!" إنى الصفا من تاب السقا ۔ وهو بين الأشطُواتتين المذهبتين‬ ‫وفل‪ :‬اللهم افتخ تا واب رَخميتاء قَإا أتيت الصفاء قاضعَد عليه قذر‬ ‫ما قابل الكعبة ۔ ولا تعْلُون عليها ۔ وَقَالَ قوم مقدار حمس َرَجات ثم فل‪:‬‬ ‫للة أقبز انة أمبر اللة نبر لا رنة إلا اللأ والف أقبز مبيراء والحمد لله حمدا‬ ‫كِيزاؤ وسبحان الله بكرة وأصِيلا‪ ،‬والحمد لله حمدا كثيزاء لا إلة إلا الل‪ ،‬واللة‬ ‫أقبز عَلَى ها هدانا لانا الحمد لله على ما أغطَاناؤ لا إلة إلا اللة وحده لا‬ ‫شريك لها لة الملك وله الْحَمذ‪ ،‬يُخيي وَيميث‘ وَهُو حي لا يَمُوتُث بيد‪,‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج‪ :‬فافعل دَليك‪...‬ء‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬لم يرذ ماء زمزم والشزب منة عنذ ائن أبي زيد‪ .‬رسالة ان أبي زيد الْقيرواني‪(١/٤٧). ‎‬۔‬ ‫(‪ )٣‬في الخ الثلاث‪« :‬اعض‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل زياة‪« :‬ؤآذيلتا فيها! قلم أنجقها بامن لان الوارة في الشئة هو ما ائققت عليه‬ ‫الن الئقاث‪.‬‬ ‫أقنقا‬ ‫‪.‬‬ ‫)( باب‪ :‬هي الدلانة هي انخج‬ ‫‪7‬‬ ‫مين؟‬ ‫حيز كلة"‪ .‬وهو عَلّى كل شقيدير لا إلهإةلإالا ال ولا تغب إلا إئاها لا إلة‬ ‫إلا اللة إلها ادا‪ ،‬ونحن له مسلمون لا إِنإَةلا اللة إلها واجذاء زنخن له‬ ‫عغابدُونَ‪ 3‬لا إلة إلا الإفِةلَها اناء وَنَخنْ ه مُْيضون‪ .‬لا إلة إلا اللة إلها‬ ‫اداء فردا صَمَدا أبَدريا‪ 5‬بديعا مُبْتَدِعًا‪ 6‬لم َئُخذ بنا صاحبة وَلا ولذا‪ ،‬لا إلة‬ ‫إلا اللةك أهل التهليل والتحميد وَالتَئًاء الْحَسَن المجيد لا إلة إلا اللا ولا نعيد‬ ‫إلا إئا‪ ،‬لا إلة إلا اللى شخصي له الذينا ولو كرة الكايزون لا إلة إلا الله‬ ‫مخلصين له الذين" وَلَؤ كرة الكافزوتَ لا إلة إلا اللة خذه صدق وغد‬ ‫ونصر عَبْدَهُ وعر الخراب وَحَنَة‪ ،‬تمتصلي عَلى محمد النبي قة استفز‬ ‫يذنب وللمؤمنين والمؤمنات‪ .‬م تمول‪ : :‬اللهم استعملنا بشئة نبينا ُحَمد قلة‪.‬‬ ‫نونا قى ملَيه‪ .‬وأذا من الفتن ما ظهر منها وما تن‪ .‬تفو ديك‬ ‫تلات مزات ۔ ثم تَنحَدؤ من الصا قاصدا إلى المزوة} تفي وأنت ته‬ ‫اللهم اجعل هدا المشي مارة لكل تفشى كرهته مئي؛ فلا أتيت العَلَم‬ ‫هَزؤلت بين الْعَلَمَتْن أنت تَقُول‪ :‬رَبٌ اغنيز ؤازحم وتجاوز عما تَعْلم؛ ؤاهينا‬ ‫الطريق الأقوم‪ ،‬إنت آنت الو الكرم‪ .‬آنت الزبث وآنت الْحَكَم الله‬ ‫جا من الئار؛ سِراعا المين ولا تُخْنا يؤم الذين؛ فا أئيت العلم الذي‬ ‫لي المزقة‪ ،‬شكت عَن الهَزولَةِ} وَمَقيت إلى المزة ولت كقزيك حين‬ ‫هبطت من الصقا‪ ،‬قَإدًا أتيت المروة قَاضعَذذ عليها بقذر ما تقابل الْكَغْبة ث‬ ‫تذغو مثل دُعاي عَلَى الصقا‪ ،‬تقول دلك تلات مرات في كل شزط‪ .‬تقول‬ ‫سبعة أشواط تبدأ بالصْفًا‬ ‫على الصقا تلات مرات ديك الذعاء‪ ،‬قَإذًا قفت‬ ‫وتختم بالمزوة وانحخدزت من المزة وحلفت رأشك ققذأخلَلت من‬ ‫مريت‪ .‬وقذ حل لك الخلال كلة إلا الصيد في الحرم فإنه خزام على‬ ‫الْفجلين والممخرمين ۔‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬كلة‪ .‬نم ترذ فايلمخ الئقاث‪ .‬وَلعَنْها زياة في الأضل‪.‬‬ ‫مختصر البصيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.... :١‬‬ ‫ف‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫يوم التنوية ‪:‬‬ ‫ذا ان يؤم النزرية" وأزذت الإخرام بالحج‪ .‬قاذن رأتكت بدهن لا‬ ‫طيب في‪: .‬ثم اغتيل إنأنكتت دي وإلا أ‪:‬ججزك الؤضوُ تمالش تؤب‬ ‫إحرام ثم اذنبتالبنت قطف به سبعة أشواط‪ ،‬قَصَل رَكعَتَين لإخرايت‪.‬‬ ‫وز الفقهاء يقولون‪ :‬خر من المسجد الذي يُقان لة مسجد الجن وقال‬ ‫قتشجد الْحَرَس"‪٥‬‏ قَصَل رَكْعَتَن نما أفكمتت فعملت قَجَائِز ثُم تَمُول بَعْذما‬ ‫تسلم من الرَقعَتين‪ :‬لبيت اللهم تبيت‪ .‬ئي لا شريت لك لبيك إنالحمد‬ ‫النغمة لت الملت لا شريك لت‪ .‬لبي بحَجًة تَمَامها وباعها عَلَيك‪ .‬تقول‬ ‫يك تلات مزاتء ثم تقوم من مَجْليك ۔ متجاوزا إى متى ‪-‬وأنت تقول‪:‬‬ ‫اللهم إيت قضذثث وإياك أرذت‪ ،‬قاغطني شؤليث وَيسّزلي أمري" قَإدَا أيت‬ ‫إلى منى قَقن‪ :‬اللهم ممذه مئىؤ وهي مما دلت عليه من المايك‪ .‬فا‬ ‫عل فيها وفي غَرما‪ ،‬بما متنت به على أؤلياي‪ ،‬وأهمل طَاعي‪ ،‬وصل فبها‬ ‫خفض صلوات! صلاة الظهر ؤالقضر وصلاة المغرب وصلاة الماء الآخرة‬ ‫وصلاة الفجر‪.‬‬ ‫عَرَفَات‪.‬‬ ‫قَقف حنى تطع الشفش؛‬ ‫ثماض إنى عَرقات‪ 5‬فإذا فت إنى ُحخسر‬ ‫ولا تجاوز منى إلا بغد طوع الشمس قَإذًا طَلَعَتٍدالمش قاغض إلى‬ ‫عرفات وآنت في دلك ئلبي" ولا تقطع التلييَةأ إدا أتيت عَرَقات فانز بهاء‬ ‫َاضرث عَئي‬ ‫قَاخجمغ لي فيها جَوام مع الْخَنر كل‬ ‫وفل‪ : :‬ا ل م هذ ه عرفات‬ ‫‏(‪ )١‬في النسخ الثلاث‪« :‬المذاه‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)( باب‪ :‬في الدلاتة جي الحج‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢٦‬ہرفم‬ ‫وأهل طَاعَيَكَ‘ وَاغمذهه'‬ ‫وَعَرفني فِيهَا ما عَزفتت أؤلياء‬ ‫كل‬ ‫فيها جوام مع الش‬ ‫إن أشكك دلي ۔فَإنه‬ ‫يها وانزل يها‪ .‬قَِدَا زالت الشمش قاغتييل بالماء‬ ‫ضل صلة الظهر والقضر مع الإقا۔ إن‬ ‫تحث ويلا أجزاة الؤضو تم‬ ‫كنت ذلك تێث‪١‬ا‏ خلفت الإتام او عَن تمينه ۔ دا قضيت الصلاة نقف م‬ ‫الناس قاذغ ب يما قت اللة لَكَ‪ ،‬وَاجتهذ في الدعاء وَالْمَسألَةه ؤاذغ مل عاي‬ ‫له ل‬ ‫ل إلة إلا اللة وحده ‪ :‬لا شريك‬ ‫ؤل‬‫قَو‬‫وأمر ي "ن قَ‬ ‫عَلّى الصفا وَالْمزوة‪.‬‬ ‫يدرو الْضَيْل وه عَلّى‬ ‫الغث وله الْحَمْد يخيي وئثميث وَُو حي ل يغوث‬ ‫وَاسْتَعْفِز‬ ‫كل شيء قدي وَصَلَى النه عَلَّى سيدنا مُحَمد النبي وآله وتل‬ ‫ذنبك وللمؤمنين والمؤمنات وتشألة حَوَايجك كلهاؤ زأفيز ين المشألة‬ ‫والدعاء حنى تَغرب الششسش ويجب الإفطاز‪.‬‬ ‫مُزدَلمَة‪.‬‬ ‫ي الحا وأنت تمول‪ :‬اللهم إيك أفضث‬ ‫‪-‬‬ ‫أتيتت جَمُمًا‬ ‫قا‬ ‫عَذَابكَ أشقَفث‬ ‫وَمن‬ ‫ارذث‪.‬‬ ‫وَمِما عندة‬ ‫قَصصَذث‬ ‫إياك‬ ‫عني فيها‬ ‫قاضرف‬ ‫غ لي فِيهَا جَجوايعع الْحَْر كلو‬ ‫قاجم م‬ ‫بجمع‬ ‫منو‬ ‫قفل‪ :‬ا د‬ ‫طَاعَتَك‪ .‬ؤائزن بها‬ ‫وأهل‬ ‫وَعَرفني فِيهَا ما عَرَفتت أؤلياء‬ ‫كل‬ ‫جوامع الو‬ ‫ؤبت مع الئاسس وَهَيئغ منها سمين حصاة مل حصى الْعَذْف وتلك فذا‬ ‫عند المشعر الحرام قاذغ يل دعائك عَلّى‬ ‫يف‬ ‫طَلَع الْقَجز قَصَل يعَلَس تُم‬ ‫وَصَل على مُْحَم‪,‬د النبي بز‪ .‬وَاستَغْفْز‬ ‫عَلَئْ‬ ‫الصا وَالْمَؤو ي واحمد الله ا‬ ‫لنك‪ .‬وللمؤمنين والمؤمنات‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪َ« :‬نفْعدذء‪ 6‬والئضجيح من الضخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (٢‬في بؤ ج‪« :‬تصِفك»‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢٣٤‬‬ ‫فر ؟‬ ‫م ُ‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫جمره العقبة ‪:‬‬ ‫ولا تقطع‬ ‫تلبي‬ ‫ذيك‬ ‫في‬ ‫وآنت‬ ‫قبل طلوع الشمس‬ ‫‪4‬م أفض من جمع‬ ‫التلبية عحَئى تأتيي جمرة الْعَقبةء قإا أيت جمرة الْعَقبة} أخيك عن الئلبيةه‬ ‫الآخرة ؤالأوتى؛‬ ‫في‬ ‫وَعَافؤزي‬ ‫بالهتى‪ ،‬وقني لوى‪.‬‬ ‫اغزني‬ ‫النم‬ ‫و‬ ‫تأتيها من بطن الواي" ُم م تزميها يسم حَصيات‪ ،‬وَئْكبز مع كل حصاة‪ :‬اللة‬ ‫أقبؤ اللة أقبز اللة أقبز لا ف إلا اللة واللة أخبر في آخر حصاة تَقُولَ‪ :‬ولله‬ ‫حَصياتي ‏‪ ٠‬وأئت أخضى‬ ‫فرغت من" رميها قفل‪ :‬‏‪ ١‬ل م ممشذها'‬ ‫الْحَمْد ‪5‬‬ ‫يلي‪ .‬قأثنيى عَلَيِهنْ‬ ‫الآخرة ذُخوا‬ ‫ععى ي‪ ‘.‬وَاجعلهر في‬ ‫فتقبل‬ ‫لهن ئي‪.‬‬ ‫عندما إذا‬ ‫ولا ‪7‬‬ ‫جئت‬ ‫وَرضوائتك‪ .‬ثمم انصرفت عَنْهَا من حيث‬ ‫غفزائ‬ ‫ذبح المذي والحلق‪.‬‬ ‫عذ من‬ ‫ثم ات نزل فاذيخ ذييحتلت ثم اخليق زأستت وَقَلْم قار‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬۔‬ ‫وا‬ ‫يشتَحب‬ ‫قلت‬ ‫ررَكعَتير‪7 .‬تم ذبخت‬ ‫ئت‬ ‫صلي‬‫آنت ص‬ ‫ق‬ ‫عِفَاء"' رلخحييتت‪.‬‬ ‫تَخَلضت"' ين ذبيحَتيكت‪ ،‬وفرقت منها‬ ‫يؤاجبر صلاة الميد بمئى‪ ،‬ن‬ ‫ققذ حل لت الحلا‬ ‫ما أشكَنك‪ .‬وَحَلَفت وأخذت شغرك وقلت أطار‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫كل إلا النساء والصيد حئى توز البێت‪ ،‬وفضل دَيك أغجَلة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في التسخ الئلاث‪« :‬مؤلاء»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الثسخ الثلاث‪« :‬عفاء۔‬ ‫‏(‪ )٢‬في بؤ ج‪« :‬قزغثث‪.‬‬ ‫‪٢٣٥‬‬ ‫(‪ )٥٢‬باب‪ِ :‬ي الدلالة ي احم‪‎‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫الإفاضة‪: ‎‬‬ ‫طواف‬ ‫قاض إتى البيت للزيازي فدا أتيت البيت فمن‪ :‬اللهم أني" على‬ ‫شكي‪ .‬وتقبل مِئى‪ ،‬وسلمة لي‪ ،‬فَإدا أرذت الطواف بالبيت‪ ،‬قز كَما لت‬ ‫‪ 2.‬۔ ؟ ۔‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ؟¡‪.‬۔‬ ‫۔‪١‬۔۔‏ ؟‬ ‫‪.٥2‬۔۔إ‪%‬‏ ‪ .‬۔؟آ‬ ‫‪.‬‬ ‫نم بررت‬ ‫الدعا‬ ‫من التكبير‬ ‫بي العمرة‬ ‫مَا وصمت لك‬ ‫بي عمرتيت على‬ ‫إلى الصقا [من باب الصقا]؛"‘‪ ،‬وَقَعَلت كَما وضفث لَك في العمرة قَإذًا‬ ‫قزغت من الشغي قَقذ حَل لك الحلال كلة من النا وغيرة من اللباس‬ ‫‪.‬‬ ‫َِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7 «..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠.‬ذ۔‏‬ ‫‪,2‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والطليبي‪ 5‬لا صيد الحرم فإنه حرام على المحجلين والمخرمينَ‪ 6‬فا أزذت‬ ‫الخُووج إنى متى بغد الزيارة أحَذت ها تختامج إيه من منزيك‘ من تاب‪,‬‬ ‫وطعام اخؤج إى مئى‪ ،‬ولا تيث يمكة‪.‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ايام التشريق‪:‬‬ ‫َاقئذ بمنى أيام التشريق قَقذ حَل لت الحلال كله‪ ،‬فاقم بها ئلائة أنام‬ ‫‪2‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔۔‬ ‫؟‬ ‫[‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪%‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠.٤‬‬ ‫بَغدَ يم النخر أيام التشريق وترمي الجمار بَعْدَما تول الشمس ولا ترم‬ ‫الجمار إلا وآنت طار عَلَى ؤضوءا وَيْسْتَحَب دَلك‪ ،‬قابذأ بالجَمرة التي تلى‬ ‫فرغت من‬ ‫تكبيرة قا‬ ‫ححَصيات"‪٥‬‏ وتكبر مم ك‬ ‫يتتبع‬ ‫قازمها ي‬ ‫لمشرق""'‪.‬‬ ‫ا م‬ ‫زفيها‪ ،‬تقَذَمهَا استقبل البێت‪ ،‬واذغ متل دعائك على الصا المزة وَتفعل‬ ‫وليك تلات مزات‪ ،‬تم اض إلى الجمرة الؤطىء فاجعلها على يمين‪.‬‬ ‫ؤازيها يتبع حصيات وكبز مع كل حصاة تَكَبيرة‪ ،‬فإذا قرغت من رفيهاء‬ ‫‏(‪ )١‬في الخ الأخرى‪« :‬اللهم قذ أعنتني»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سانطة من الأضل والكمان من الثسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬الشرقء‪ ،‬والمنبث من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫كر؟‬ ‫تنذنها على‬ ‫يسار عند اأ مَيييل ‏‪ ٧‬واذغ كما وَضَقث لك عند الأوتى‪ 6‬ثم‬ ‫ات جرة العقبة قازمها من بطن الوادي" وئكبز مع‬ ‫كل حصاة تخير ا‬ ‫‪‎‬‬‫؟‪٠‬‬ ‫عندها إذا رَمَيِتَهَا‪6‬‬ ‫فرغت من رَفيها فانصرف من ؤ‪٠‬‏ ح۔‪.‬خێ ‪.‬ث جئت وَلَا تف‬ ‫تفعل دلك أيام الننشريق‪ ،‬قَإا فرغت من رشي يؤم التالت أؤ يؤم لثاني‪ .‬إن‬ ‫‪٠‬‬ ‫أرذت أن فجل في يؤقين؛ ؤخ معالئاس إلى مَكة أم فيها ما با لك‪.‬‬ ‫وأكثر ممن الطواف‪.‬‬ ‫طواف انؤد اع‬ ‫سبعة أشواطء ثنغ عل‬ ‫فذا أرذت أن ترجع إلى بلادك قطف بالبيت‬ ‫َكعَتئن؛ ثم انت زمزم قاشرب من مائهاك َضبً عَلّى زيت‪ .‬ومل ما و‬ ‫ل عند المرة وَكَذيت تَفْعَل عند الزيازةمن الدعاء تُمازجغ فيف بين‬ ‫التاب وهوبانلحجر الأسود قاغتمذ بي الفتى على أسْكُمّة"' الباب حيث‬ ‫تبلغ يدك اليغتى‪ 6‬دك الشرى قابضةأتار الْكَعْبةِ تم ألق بطئ جذار‬ ‫الْكَغْبق‪ 6‬فاذغ ولا فقمياها واذغ بما فتح اللةتلت ين الدعاء وفل عئذ‬ ‫ديك‪ :‬اللهم لَك حَجَجناء وبك آمئاؤ وت أشلَهتا‪ ،‬وَعَلَك وتاه وبك‬ ‫وقتا وإياك دعنا فتقبل نشكنا‪ ،‬واغيز ذُنوبتا‪ ،‬استعملنا بطَاعبت‪ ،‬اللهم إنا‬ ‫تتشَؤدغك دينا وإيمانا زائرنا‪ .‬وخام أمَغْمَالنًا‪ ،‬وَصَل على شحَمدر قة‬ ‫لغذرك‪ :‬رَجَاعقم المخطوط خطَايامغ‪ .‬الْمَمْحُو‬ ‫النم اقلها منقلب‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ ,‬تاز النبيل الغنبث من السنخ الئلاثٹ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الأشعة ‪:‬عتبة البابر‪ .‬التي يُوطا لبهاء ويقال‪ :‬أكمة الباب وأشكبة الباب أنكوفة‬ ‫الباب؛ الشاي أغلا ني دوز فيه الضانويؤ ؤالشانز آق طرف الباب الي نذوز‬ ‫غلاة‪( .‬ينظقز‪ :‬تهذيب اللمة ‏(‪ .)٢٣٢/٣‬جمهرة اللغة ۔ ‏(‪ ٠)٤٧٢/١‬يسا العرب ۔‬ ‫‏(‪.))١٥٦/٩‬‬ ‫‪٢٣٧‬‬ ‫‪- :.‬‬ ‫(‪ )٥٢‬باب‪ :‬ي الدلالة ي انحَح‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫من لا تغصي لبكعدها أمراء وَلا يحمل‪‎‬‬ ‫سَيَائُهاملمطهرة فلُوئهم‪،‬‬ ‫‪.‬كرة لسانه وزيت ‪ .‬نَقَسَه‪ ،‬ؤأذنفت‪‎‬‬ ‫لك وزراؤ شنقيب من بيو ب‬ ‫انأتتك حملتني عَلّى‪‎‬‬ ‫من مَخَائمكت عيتة‪ .‬اللهم إئي عبدة ان عبر‬ ‫دابئێيك وَسيزتني في يلاية حنى أد تني حَرَممَكك ووأنتك‘ قَقذ رَجَجؤث‪‎‬‬ ‫بشن ظني أن تكون قذ عَقزت ليي قَإن نت قذ عَقَرتلي فازذذ ئي‪‎‬‬ ‫رضاء وَقَرنيي إليك زُلَقى© وإن كنت لم تَغز ليي فاهئن الآن عَلَي‪ :5 .‬أن‪‎‬‬ ‫بني ييت الحرام فهذا أوان انصِرافيز غَيز اب عنك وَلا عَن بيت‪‎‬‬ ‫أبد عَ‬ ‫ولا مشتبدن بت ولا يبيبك‪ .‬اللهم لا تَجْعَل هذا آخر العقد مئي‪: ‎‬‬ ‫اغير لي قازحَمني إنك آنت أز حم الزاجمين" ولا نغ حملك‪‎‬‬ ‫حواي‬ ‫عي اله قَإَا فذهعتيي إلى أهلي قَائنيني مونتي وَمتونة عحيالي‪ ،‬وَمتو‪‎‬‬ ‫خَلقكق‪،‬إئت أذنت ؤ بعت مئي‪ .‬اللهم ئي أعوذ ب من وَغئاءِ السفر‪‎.‬‬ ‫وكآبة المنقب في الآأخل والمال والولد تَاثيوت آيو غابون لربنا‪‎‬‬ ‫امون وإلى رَبتا رَاغبُوَ‪ ،‬واا إى ربلاَمنقلبون‪‎.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ثمم اخؤج إذا وَذغت‪ .‬وَلَا ةتب مغ ولا دًتشتر بعد الوداع؛ ؤ تمو زنت محزون‬ ‫على فراق الَتێت‪ ،‬والله أعلم بالصّواب‪..‬‬ ‫)‪(٥٤‬‬ ‫حننت وَاجبَة‪‎‬‬ ‫باب في ذكر كَفازة اليمان علن مَنْ ح‬ ‫‪1٨‬‬ ‫«تحكاا‬ ‫تهي‬ ‫هانا‬ ‫‪2,‬‬ ‫وَكَفَارَة الأيمان على منحلفت وَحَيث واجبة وَهِيَ الْتَمِير اتي ذَكَرَهَا‬ ‫الل في سورة الْمَائِدَةٍةلِكُلَ يمين! "‪ .‬واليمين همي الحليف يالله‪ ،‬وَالْقَسَم الألة‬ ‫بالحلف باللف والك تال وَلًا والك وَبَلَى والل‪٬‬‏ وَرَبي وَرَبك‪ ،‬ورب‬ ‫الكَغْبة وربالشماي‪ ،‬ورب الأزضي [قإي وَرئي]"“ ورب المرآه قفي كل‬ ‫قا ذَكَر اللة حَالفما بهقَهَو يمينه"‪ .‬وذا حنت لزمة الْكَفَارَة‪ .‬وم حَلَفت عَلى‬ ‫‏‪ (١١‬م قوله تعانى‪ « :‬لاانكم امةينو ف آتتيكم وتكن اكم يما عَقَدئماْلأينسكترنة‪:‬‬ ‫كام عَتَرة مسكي ينارس ما نلمثو آهييكم آزكتوثهنرآو تري رقبةقمن لة هذ قيام‬ ‫سنك مكتي يبن آنه لكم ءابنيم۔ لتنَكُر‬ ‫ذك كسرة أتتيكُم إدا حشم وآحقظوة‬ ‫تَلنعَةٍ ‪1‬‬ ‫تشكرون ‪[ 4‬الماتدة ‏‪.]٨٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساطة ين الأضل والإئمال من ب‪٠‬‏ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يُقرقُ الماتريدية تين الخلف بصقات الذات وصفات الغل‪ .‬قين انيقاة اليمين على قن‬ ‫حلت بصفقة الذات كَالْقذزة والعظمة والية والجلال لكننا‪ .‬آ أتا الْحَلث بضقات ايفل‬ ‫كالؤخمةالقبو لا يكو يِميئا‪ 6‬قالوا صِقاث الذات ما لا يجوز أن يُوضفت بضِذو‬ ‫كَالْمْذْرَة؛ واث الغل ما تجوزأن وضف ضده يقال رجم فلانا ا ونم يرحم فااء‬ ‫وغضب على فلان ورضي غن فلان‪ .‬غيز أذ الشزعحيئ يرى أئه لا تقيم التفريق ني‬ ‫صفات الذات الغل في الحَلفي‪ 5‬ولكن مر يت إى الزفر «قَما عازف الناس الحَلت‬ ‫ن يَمِيئًا‪ 6‬قا لم يَعَاعازف الخلف به لا نكون يمينا‪ .‬والحلف بِمُذرة الله تعالى كبرنا‬ ‫‏‪٢٣٩‬‬ ‫‏)‪٥‬ا( باب ي ذكر عَمارة الأيمان عنى من خي واجبة‬ ‫‪7‬‬ ‫‏؟‪٢‬ہرم‬ ‫حث حى أله كلك ومن حلت على عير‬ ‫ي لم‬ ‫كل فأكل منة‬ ‫أ لا‬‫يدود‬‫مخ‬ ‫تخدود لا يأكله فأكل منة حَنت‘ ومن حلفت على غير مخذود جاز لة أن‬ ‫يبذلها‪.‬‬ ‫ل تيي مغ قاع حنت وَمَنحَلَف لا بادل قبال حَنت{ قن‬ ‫حنلفت‬ ‫وَمَ‬ ‫حت لا يشرب قمر حيت أؤ لا يذوق [ئذاقله" أو لا يأئز أكن‪ .‬ؤ لا‬ ‫فعل فقل حبت‘ ومن حلت على فغل شيء لا يفعله فعله مما له فبه‬ ‫النواب قَليكَمز عن يمينه‪ ،‬وَلا يَعْتَل ياليمين‪ .‬ومن حَلَفت بالحجج أ النشي‬ ‫إلى تيت الله اْحَرَاٍ ؤ حلت بالصدقة‪ .‬أو المنق؛ أ الضار أر السلا ل‬ ‫الاغتكماف‪ .‬أو الْعَهد‪ ،‬تتمُمم ححنت لزمة ما جَعَلَ ين م ذلك عَلّى نفيه كُله‪ .‬ؤ‬ ‫‪ 7‬قبح اللة وجهة أؤ مَقَته اللش أؤ أذخَلَة اللة ‪ 7‬في‬ ‫قال‪ :‬لَعَنّه الل أؤ ‪1‬‬ ‫الجرة أؤ في تار جَهئم فَحَنت‪ ،‬إدا حَلَف بهه لَزمَنهه كَمَارَةٌ مين مُزسَلَةا وَقَذ‬ ‫قيل معَلْظة‪ .‬من قال‪ :‬هم شغرة بالك أو يهوديأؤ رائ ؤ من طل‬ ‫المشركين‪ .‬أ من الْمتافقِين &‪ .‬أو ين الكافرين‪ .‬أؤ ين الظالمينَ‪ ،‬أؤعبد‬ ‫الجمجمة أيؤعيد النار أ الشيَاطِينَ‪ .‬إ حَلَفه' تم ححننثث‬ ‫الشمس وَالْقَمَرَ‬ ‫لزمة كفار [تمين مُعَلْظَةِ]'۔‬ ‫وَعَظَمَتِه مُتَقارفت فيما بين الاس‪ .‬زبرخميه وغضبه غير شتقازفر فلهذا لم يجعل قلة‬ ‫=‬ ‫‏(‪ ٠٢!٢٧/٨‬‏۔))‪٨٢٢‬‬ ‫وم الله) ميناء‪( .‬يُنْظلَره القوط للشزحيئ‬ ‫‏(‪ )١‬في ببهقيية المخ الثلاث «بديلهه‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬اة من ن الأضلِ الكمان ين ب‪٥‬‏ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هَذههي لفظة الأضل‪ .‬أما الغ الئاث الأخرى فقد ائقفت على «فعنه‪ 6‬وعبارةالأضلِ‬ ‫أضوب؛ لأن الْمثضوة الحلف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ التا الخالف بهذه الضوزة لي عليه شيم‬ ‫ند الماليكِية‪ .‬يقول في الرسالة‪« :‬ؤشن قال أشرقث باللهأز ه هوديأؤ نصراني إذ فقل‬ ‫غةير الاستغفار‪ ,‬رسال ابن آبي ززن القنرزانئ ۔(‪ \٨٧/١‬‏‪.)٨٨‬‬ ‫كَذا‪ ،‬قنا شي ةعَلَيه ولا يَلَرَشمه‬ ‫مختصر البسيوجي‬ ‫ترة‬ ‫ننغ‬ ‫واليمين إنما مغ على الأسماء في لفظ الحالفء وَلَؤ توى اليمين ولم‬ ‫يخلف‪ .‬لم يكن يميئا‪ 6‬قإن قال أفتمث يميئا بالف ؤ عَلِئ يمين بالله لا‬ ‫ققللثأ أفوعَلن ثم حيث لَزمنة الكفارة وعليه اليمين" ومن [حخل]إ"‬ ‫على طَعَام لا ن من أكل ينة" حنت ومن حَلّفت عَلّى شيء مَخدود لا‬ ‫يأكُلة؛ ر يختث حَئى يأكله كلة‪ .‬ولا تختث من حلفت لا يَأك البشر؛ فأكل‬ ‫الطب‪ .‬من حلفت لا يأن الؤطب؛ از النمر‪ .‬ومن حلفت لا يأكل الثفر؛‬ ‫فأكل الن وَالْخَن» لأن هَذا اسمة غيز اشم هذا‪ .‬قن حلفت لا يأكل بنر‬ ‫نخلة أو شيما مخدوذا؛ لم يأن طب تلت النخلة وَلا تَمرَها‪ ،‬ولا نسها ولا‬ ‫حَلهاء وكذلك إذا كان تغزا مخدودا لم يأن دنسةه ولا خلة‪ .‬دا حلف لا‬ ‫أر مال لان و ين مال لان؛ قران ديت المان تى الخايف‪ ،‬أؤ إلى‬ ‫غيره فأكل منه لم بختث لأنه قذ زال وليز ذي المال مال فلان‪ .‬وإن‬ ‫حلف عَلّى شيء دمخدود مينمال فلان لا يأكل منة‪ 5‬قرا دي إنى الخايفي؛‬ ‫ؤ إى عَيره‪ ،‬فأكل منه حنت‬ ‫ون حلفت لا يشرب النبيدَ؛ فأكل الخل لم يَختث‪ ،.‬وإن حلفت لا يشرب‬ ‫اللن؛ فأكل منهبالخبز حيت‪ .0‬وإن حَلَفت لا ‪ 7‬السمن؛ أَكَلَ اللبن‪ .‬إن‬ ‫‏(‪ )١‬في ج زيادة «عَليوه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬في السم الأخرى هم حبت فعليه اليمينء وليس فيها «لزمنة الكاره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساطة ين الآأضل‪ .‬والكمان بن ] الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٤‬في الشخ الأخرى زيادةدز من بديلِه» فَأثبثتاما في الهامش وليس في المثن؛ لائها‬ ‫تتضمن حكما تختاج إلى مزيد تخش‪ .‬للأن الدين ليس هو الطعام انمخلوت عليه بعينه‬ ‫و ‪ ,.‬في المسائل الالية تؤضيخ ذيك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬عبار الأضل هؤمن خلفت لا تأمن الطب فأن التْمر‪ ،‬قن حلت لا تأئن الغر فأقن‬ ‫البشر والخل البث مما ائققث عَلَنه ه الشخ الئناث‘ وَهُؤ أضبط لِلْمَغئى‪.‬‬ ‫اللبن =‬ ‫ؤالغثێبث هي عبارة ب وج «َمتن ‪ 0‬حلفت لا تشرب‬ ‫هُتا اضطراب عذ الشا‬ ‫‏)‪ (٦‬ون‬ ‫‪٦٢٤١‬‬ ‫(اه) باب ي ذكر كَشارة الآيعان عى ممن حنث واجبة ‏‪,. ,٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫من؟‬ ‫حلفت لا يَأكر اللَبنَ؛ أكل الشمن‪ .‬وإن حلف لا يَأكُ لبنا مخدوداء أؤ لبن‬ ‫ة مخدوة؛ تم يأن سمتها‪ .‬قإذ عت لا يئن ننها؛ تم بأن لبنه‬ ‫لآن مذا لا يتخلص بغضّه من تغض واليمين واقعة عَلن‪٢‬‏ وهم منه خارج‪.‬‬ ‫قإذ حلفت لا يأمن الأ خم؛ أكل الشحم الخالي من اللخم‪ .‬إن علت لا‬ ‫يأن الشخم؛ أكل الحم الخَايص من الشُخم‪ .‬ون حلت لا يَأك لخم شاة‬ ‫من اللخم تحج‪ .‬وإن كان محدودا‬ ‫مَحْدودَة؛ لم تأمن شَخمها‪ .‬لأن الشخ‬ ‫حنت‪ .‬وا حلت لا يأكل الشجير؛ قَأكَل بز بز فيه شميز حنث‪ .‬إن حلت‬ ‫لتاأمن خبر هشير؛ تان شنزا يه تعز ن ين ث‪ .‬قا خلت لا يأكل البز؛‬ ‫ان خبز ذرة ه حيت‪ .‬وإن حلفت لا يأكل بز بؤ؛ فأكل عُبرَ ذرة فيه بؤ‬ ‫العدة اذشتَرى بانا فيه ح[ديذ لم خئث‪.‬‬ ‫م خحننتث‪ .‬وإذ علت لا تري‬ ‫ن هذا غَيز ديت‪ .‬وإن حلفت لا يأكل اللْخم؛ فأكل الطر من الشمك لم‬ ‫يخنث‪ .‬وإن حَلَفت لا يشتري الْحَّب؛ فاشترى دارا فيها خشب لم تختث‬ ‫لأنه اشترى الدار‪ .‬ون حَلَّفت لا يشتري النوى؛ فاشترى تمرا فيه ئؤى لم‬ ‫تخئث‪ .‬لأنه اشترى التمر تم يقصذ إى النوى في ذيك‪ .‬وإن حلف لا‬ ‫تخحتنث" لأنه اشترى البز‪ .‬إن حلفت‬ ‫تري الشميزر؛ فاشترى زا فيه ششميز لم ي‬ ‫‏‪ ٢‬نأ شيما ولا يَذُوقُ؛ فأكل شيما قع عَلَبه ام أقل ؤ ذوق حيت‪ .‬وإن‬ ‫حلت لا يَأكن العيش؛ فأكل شيما مما عاشه" به حنتا لأن كل شيء عاش‬ ‫أكن غا تكون تناغم حبت‪ .‬زين‬ ‫ام‬ ‫عأكل‬ ‫لفتطلا ي‬ ‫ا حل‬ ‫به‪ .‬قن‬ ‫خانت في ديت من خَالَت فهذا قَؤلتا إدا أكل منة‪ .‬لأن اللة تعالى يقول‪:‬‬ ‫‪ 6‬وفي (د) ومن حلفت لا يشرب اللين أكل منة بالحبر لم يخئث‬ ‫فأن منه يالحب‬ ‫‪.‬‬ ‫أشا في الأضل‪ ,‬همن حلت لا يشرباللبن فأكل منهالْجْبن حَيتكس وهي مستقيمةأيضا‬ ‫فايلمفتى" لكن الحديث يه إى حقيقةاللبن وهو سائن‪ .‬وليك أنبننا مبازة ب" ج‪.‬‬ ‫‏)‪ (١‬عا بؤ ج «فَكُل شيء أم مما عاش به حنته‪.‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‏‪٢٤٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ولايمه" الام‪ :‬ث‪]٠‬‏ وقوله قك‪« :‬يمانتليتكر لوت الر ه"' ا[الاسان‬ ‫«ييم‬ ‫طأطهع بطيا ز قئاء آو نيفا مذ أطمع‪ .‬وَقَؤلهُتعالى‪« :‬لن ت سيل‬ ‫‏‪ ٩‬ل‬ ‫رك يرج لنا متا تنيثالشى من تقلها وةوقم‬ ‫حدر كأذغ تنا‬ ‫لكام‬ ‫وََديكا‪ "4‬البتر ‪٦٠١‬ا‏ قَقذ قصد تى أن ك مهذاا الطا ‪7‬‬ ‫تها‬ ‫وإما وقع علته اشم الطعام أطعم طَعَاما‪ ،‬واللةأعلم‪ .‬ون كائقوالوا‬ ‫غير هذا‪.‬‬ ‫ن حلفت لا يكلم إنسائا؛ فأرسل إليه وَكَلْمَة الزشون حنت إدا غ إللئه‬ ‫ؤ قَإن حلفت لا يِكَلمة؛ فَكَتَبَ إليه كَتابا‪ ،‬إذا بلعه الْكِتاب قرا حزنث‬ ‫‪ .‬ضمن كلامة‪ .‬وإن حلف لا يِكَلّم فلانا وَفُلانا؛ فَكَلّم احدا لم يخئث‬ ‫حتى يِكَلْمَهُمَا جَميعا‪ .‬وإن حلفت لا يِكَلَم فُلائا أؤ فتانا؛ فَكَلّم من كل منهما‬ ‫حيت‪ .‬وإن حلت لا يكلم الزجا؛ فكلم واحدا حيث‪ .‬وإن حلفت لا يَذخل‬ ‫يتا'؛ قأذخجل فيهكراء أؤ دخل اسيا حيت لأن الحنث فع فنمي شيان‪,‬‬ ‫ولا ن مم عليه في ديك‪ .‬وإن حلفت لا يَذحُل بيئا؛ قَدَحَل فيه حنث ا‪ .‬و‬ ‫‏‪ (١‬الة كَايلَة‪ « :‬ئ د ل ه و فاطر التوت والك ومويتيم ولا يلعَة مز يقأيرت أن‬ ‫سة‪ 7‬ولا ت ت مر انننركتة ‪.‬‬ ‫أكوَلَ‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪« : 7 (٢‬لا ز‪.‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ماشا‪« :‬وصيبا تال آتشتنيذرك الزى هُرَ آنت لنى هرعَتً اميطوا يضكا تة‬ ‫تم تساأنثظ وشريت تنهد الزلة وانتتكنة ربآثر يتتبر ن آمه اي بأتهنز اا‬ ‫تكفيك بسن اقوتيقك اتين يتألق ديك با عصوا كارا يتتذوك ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في د «بلذاه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬وقع هنأايضا اضطراب عئذ الاخ فاليبازة المنبتة هي عبار الأضل‪ .‬آئا (ب) قيها «زإن‬ ‫حلف لا تذل بيا فأدخل فبه حبت‪.‬أكتر القؤل لا يختث إدا أذخجن قَزهما» في ج (ج)‬ ‫فيه‬ ‫لا يذخن بيتا أذخج‬ ‫حلت‬ ‫«ؤن حَلَفت لا يذخل بينا أذل نيه حبت وفي (د) «‬ ‫لتمخئث۔‪ .‬زقذ مؤث معنا المسألة الشابقةأنه تخنث حتى وَلؤ أذخجل زها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(اه) تاب في ذكر مَمَارَة الأيمان على ممن حنية لر ‪:‬‬ ‫حلفت لا يَذخُل الشوقَ؛ قَمَر فيه حيت‪ .‬ون حلفت لا يذهب إلى الشوق؛‬ ‫خرج مع جَتازة قمر في الشوق لم يخئث‪ .‬إن حلفت لا أيي الشوق؛ فتز‬ ‫عَلى جَتَارَةٍ فَدَخَلَ الشوق حيت لأنه أتاه‪ .‬قن حلف لا يحل بيت فلان؛‬ ‫فدخل منة رأشة آؤ بغضة حيت لأنه ذ دَخل البيت‪ .‬وإن حلت لا يأثم هذا‬ ‫الطعام انمخدوة؛ فأكل غضة لم يَختث‪ ،‬حتى يأكله كُل‪ 6‬وكذلك كل مخذود‪.‬‬ ‫إذ حلفت لا تبيع هذا الْعَبدَ؛ قبال به يت‪ .‬وإن حلف لا تبيغة قمتى أؤججبه‬ ‫على المشتري حَيتؤ وإن لم يقبل المشتري لأئه قذ باعة‪ .‬قرن حلت لا‬ ‫لبس غزل اهرآيه؛ قإن ليس من غَزلها شيئا عنت‪ .‬إذ حلت لا يلبس من‬ ‫ا عزلها تؤبا؛ ليس تؤبا فيه ين غَزلها‪ ،‬لم ێختث حئى يلبت توبا من غزلها‬ ‫ذإذ أغطّت من عَرَل لها قَإن دي من غزلهاء إلا أن تخلفت مما تغزل بيها‪.‬‬ ‫إذ حلت لا يأكل عُبر اهرآته؛ َعَجَئّث‪ ،‬وحث وطرح الحبر في الئنور‬ ‫غيرها" فأكل حنت‪ ،‬قَإن عَجَتت وَحَبر غيرها قأك منه لم نخئثث لائها م‬ ‫نيزك والذي عَبَرَ عنهما‪ .‬قإن حلفت لا يأن تخما؛ فأن مَرقا بخبز‬ ‫قطبوخ؛ خمر حيت لأن ديت لا يخلو من الأخم‪ .‬وإن حلفت لا يأئن تخم‬ ‫الآنغام؛ قأكلَ تخم الطير لم بختث‪ .‬وإن حلف لا يَذْممثب إلى دار لان؛‬ ‫انقل ذاهبا تى دار فان حيت‪ ،‬لأن الانقلاب تهاب‪ .‬وإن حلفت لا يفضي‬ ‫إلى فلان؛ خطى خطوات ماضيا إيه حنت‪ .‬إن حلفت لا يَخْؤج إنى قربة"‬ ‫لائة؛ قَإدَا عرج من البيت حَارِجا إى قَزنة فلاتة حَيت‪ ،‬وإن لم يصل" وإن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫‏(‪ )١‬أي غَيز اغرأيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في د «مَطْبْوخًا» صِقَة يمزق‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في د «داز»‪.‬‬ ‫مختصر البصيوي‬ ‫مرن‪2‬ة‬ ‫‏‪٢٤٤‬‬ ‫غا‬ ‫ق قال أفسفث ياللهقوي يمينك إن قال حَلفث فليس بيمين‪ .‬والأيمان‬ ‫كنها كَفازئها ما دَكَر اللة تعالى في كتابها‪ .‬إلا أن غضا قذأوجب التَغْلِيظ‬ ‫عَلّى من حلت باللغة والْقبحَة‪ ،‬وما ثوب الخط من الله بالوك ومه‬ ‫وما يَنفيه‪ ،‬ونتي به الإنسان يمن الإسلام‪.‬‬ ‫وَالتفْلِيظ‪ :‬تؤم شهرين! أو إطعام ستين مسكِيئا‪ ،‬ؤ عنق رَقبة‪ .‬والمزسن‪.‬‬ ‫لتم عشر مساكين‪ .‬ؤ يِوئهم أؤ تخريؤ رقبة مؤمنة" قمن لم يجذ‬ ‫كلَاانَةةٍ أيام والأيمان أكتر ين هذا لو استَفْصَينًا عَلَيهَا لَطَالَ بها الكتاب‬ ‫‪ 9‬قازيه""‪.‬‬ ‫بصَدقة ماله َحنت؛ أخرج عَشَرة لأن لصقة إنما هي‬ ‫من حَلَفت‬ ‫الفشؤا‪ .‬ومحنَلّفت بصَدَقَة ماله وَحَت وَلَه مَالَ؛ أخرج ع عََشَمرَة‪.‬ر وإن حَلَفت‬ ‫كفو تمينه على قولي وإن‬ ‫وه قال وحيت ولا مال لة؛ فلا غشر عله‬ ‫عَلَى جميع‬ ‫حَلَفت‬ ‫ون‬ ‫عشرة‬ ‫"‬ ‫أخرج‬ ‫غث‬‫جعل مَالَهُ كله صَدَقَة توُمم حن‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫حتى تيَابئهه التي ع‬ ‫مشذُلكه‬ ‫عَلَيهِ اشم‬ ‫هما غ‬ ‫جميع‬ ‫[غشر]"‬ ‫أخرج‬ ‫ذه‬ ‫بدنه‪ .‬والذي يخيف بصَدقَة ماله لا بغشر ثيابه وَتَذقَع له ديناةلذي علف إن‬ ‫حَلَفت بث ماله صَدقَة؛ كان ك دلك صَدَقَة‪ .‬وإن حَلَّفت بنضفم ماله رَججع‬ ‫‏(‪ )١‬سبق الإشارة إيه في شوزة المادة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ه«مؤينةكه ساقطة ين الشخ الثلاث‪ .‬اشتراط الإيمان في الؤقبة همؤ مذهب الشبع‬ ‫أيي الحسن كما ض عليه في الجامع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬ؤملها قاريقا» والمنبث هو باز اللسخ الثلاث" لان الضمير غو إلى أفزب‬ ‫مذكور‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬تَكَززث هذه الجبارة في «ب» هزتێن‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة ين الأضل؛ الإكمال من الضخ الثلاث‬ ‫‪٢‬‬ ‫)( تاب في ذكر كَمارة الأيمان على ممن حت واجبة ‏‪: . ٠‬‬ ‫إلى غشره كما قالوا‪ .‬ون حت بالحلال عليه حرام؟ والحرام له حلال ثم‬ ‫‏‪.‬إ‪٤,‬فهي ‪-‬يمي ٭ن م ‪.‬ر‪.‬س‪.‬ال"ة‬ ‫‏‪.٨‬۔‬ ‫ا اللمله نم‏‪ ٥‬خنث‬ ‫ححالزفتت ب‪٦:,‬ع‪١‬ر‏هد‬ ‫‏)‪2(١‬دآ۔‪ . ..‬جحهؤهم ان‪١‬‏‬ ‫‪-‬يمين‏‪ ٨‬مُزسلة‬ ‫ن‪,‬ث مف‪1٤‬ع‪٠2‬ل‪,‬‏يه‬ ‫ح‪.‬ه‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٨٢‬۔ه‬ ‫‏‪٨.٦‬‬ ‫ب‪٢‬أ۔ع‬ ‫‏‪ ٠‬۔‪1‬۔۔‬ ‫‏‪ .3.٥2‬۔‬ ‫۔وقا ‪2‬ل ‪.‬ه‬ ‫اشيا‬ ‫الحج‪ .‬وَمَن حلفت با َ ‪:‬‬ ‫لزمة‬ ‫وَمقن حلفت بالحَج؛‬ ‫مُغلظة‬ ‫م‬ ‫۔و۔‪.‬‬ ‫۔ «د‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫ثم حَنت؛ ريب ؤأح;ح' آخَر معه يَحُجُان راكبين!" أؤ تح مزتێن‪ .‬إن آم‬ ‫ا{‪()٤‬‏‬ ‫‏‪ ٠-‬۔‪.‬ه‪.‬ه‬ ‫يقدر يمشي‬ ‫قن جَعَل ماله صدقة على الشياطين‪ .‬والغيتاءِ‪ ،‬والفضاء والمردق‬ ‫والمماليك‪َ .‬الجِن؛ أخرج غشر ماله لُْقراِ‪ .‬وقذ قيل في الشياطين والُْصاة‬ ‫والأغنياء لا شي عَلَيه‪ .‬ومن حلت بالحج وقال‪ :‬كُلْما غش رجع ؤشرت‬ ‫بن غمانز َعَليهِ الحي" ويهدي بَدئة‪.‬‬ ‫الأيمان ه‪ ,.‬مع‪.‬ذل۔ق؟۔ة۔ يا‪¡,‬؟‪٩‬‏لجنهثر‪ِ .‬ومن اشتعئى ‪.‬في ۔يمينه هَ‪7‬د‪7‬م المين ّ" ؤالإشت‪:‬ا؛‬ ‫‪--.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬دفي نسمة قال قوم معَلْظةًء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬ؤحَج» والعبث من المخ الئلاث لأن المقصود هُو فا يَلْزئه نفله مما يرث‬ ‫على حَلفو‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل‪« :‬زابان» والبث من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫() لدى ائن أبي زيد تفصيل آخر في كيفية الحج تشيا فقال‪« :‬ؤتن خلت بالشي إلى نكة‬ ‫فخبتك فعلي المشي من مؤيغ حلبي فليغشر إذ شاء في حج أؤ غمرة فإن عَجَز غن‬ ‫المشي زيب تم ترجع انية إن قدر فيفي أمابن زكوبي فإن غلم أنه لا يفيز قعد زأغدى‪.‬‬ ‫قال عطاء‪ :‬لا يزجغ تانتةؤ وإن قَدَر وَيْجزئة الهذي‪ 6‬قإذا ان ضزوزة جعل ذل ني غفزة؛‬ ‫فإذا طات وسعى وقصر أحرم من مَكة بقريضةء وكا متَمَنعاء الخلاق في غير هذا أفضل‪.‬‬ ‫قإنْما ْشتحَث له الفصييز في هذا اشينقا؛ للشغث في الحجم ومن نذر شيا إنى المدينة أز‬ ‫إنى تيت المقدس أَتاهمما زاكيبا إذ نوى الصلاة بغت جتنهما وإلا فلا شي عَلَنه‪ ،‬زأشا غبز‬ ‫هذه الئلاة المساجد فلا يأتيها قاضيا ولا زاكيبا لصلاة نرها ليصل بمؤضمها من نذز‬ ‫رتاطا بقؤضيم من الثغور ذي عليه آن يأتيةء‪ .‬بشالة ابن أبي زيد القَيرؤاني ۔(‪.٨٨/١‬‏‬ ‫‏‪.)٨٩‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪٢٤٦‬‬ ‫ك‬ ‫قول عَلّى أثر المين متصلا‪ : :‬ن شاء الك وإن مَذم الاسيفتاءقبل اليمين‬ ‫عه نهتم" اليمين قإذ قطع بين ديك يشكوت أؤ كلام يتَمنمغة‬ ‫الاستفتاء"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ :‬هانهذه ؤفي ب‪٥‬‏ ج‪ :‬هانهذتتء‪ .‬الْغنث من؛ د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الاشينناُ جند الإباضية والمالكية تهدم اليمين إن قان شتاء فول في الرسالة‪« :‬ؤفن‬ ‫اشتفتى فلا كفارة عليه إذا قصذ الاشبنتا وقال إن شاء اللة وصلها بيمينه قبل آذ ضفت‬ ‫قالا نم ينفغة ذي «رسالة انن أيي زيد القيروان ۔(‪6)٨٦/١‬‏ وقال الشامي‪ :‬لا بأس ببتهنا‬ ‫بالشكتة الخفية سكتة الزجل لذكر أو يلتف آو لانقطاع الضؤتي‪ .‬وقال قوم من‬ ‫النابمين يجوز للخالف الإشيئناُ ما م يقم ين مجلي وكان انن عجاس يرى أئه له‬ ‫الإسيثناء أبذا على عا ذيز منة متى ها دكر‪( .‬نظَر‪ :‬بذاية المجتهد (‪))٤١٦٤/١‬۔‏‬ ‫(‪)٥٥‬‬ ‫بباب في النذور والاعتكاف‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬‫رر‪‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ر ‪1‬‬ ‫‏‪٨5‬‬ ‫لكلهنا‬ ‫قال النه تَعَاتى‪ « :‬مشت روان راكان ع ما؟ االإنسان‪ :‬‏‪[ !٧‬أ ي‬ ‫منتشرا]ه"» وَالئذؤ الواجب ها كان طاعة لف [ولم يكن مغصية فه"'‪ 6‬لأنه لا‬ ‫ذر في تغصبة الهه ولا فبما لا يغيث ان آم‪ .‬وعن ر ضيء ءيريد به فز‬ ‫`م‬ ‫ح‪‎.‬‬ ‫ل م عه ذي فعله الوفا وذي مثل أن ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ -.‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫صلاة أؤ أطْعقفث الْمَسَاكِين‪ ،‬أتؤَقَتوقربإتلى الل ه يصوم از بحج أ اغيَكما‬ ‫أر ما تكون ه مطيعا لله‪ ،‬قَِدًا عل النه له دَيك‪َ ،‬عَلَيه الوقا؛‪ : :‬بتلك الطاعة‬ ‫الإثمام بها وإن نذر أن يُصَليَ في بلد غير بله ؤ يُصَل رَحمه بنفي‪ .‬وَهمؤ‬ ‫قذر كيزانه إى‬ ‫لا فيز أن يصل إى ديت البَلَد‪ ،‬قَإيئةصلي في بلد ‪1‬‬ ‫ذي البد قيغطيه الْققَراءَ‪ ،‬وأحبأن يكفر تذره ولا خز ين الإختلاف‪.‬‬ ‫ومن نذر أن يصلي في مائة مجد فَلَم يلغ‪ .‬فقذ قيل بخط مائة منجد‬ ‫ويصلي فيه مائتي رَكعَة‪ .‬ن نذرت امرأة أنتحجماشية حايرة عن رأيها‬ ‫تحج أخرى مها‪.‬ا وتذوية أيها لا يلزمها به‬ ‫غط رأسها وَتَحُمج رابة‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الآأضل والامان من ب‪ 3‬د‪ .‬أشا ج قورة فيها «أز شنتيزاه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل والكمان من التسخ الئلاث‪.‬‬ ‫مختصر البصيوي‬ ‫‏‪٢٤٨‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫شي لأنها لؤ أخرجت رأسها مكشوفا" كاتث عاصية‪ .‬ولا د في معصية‬ ‫وتصوم ثا‬ ‫مَغصِية‬ ‫قَصَؤمم الل‬ ‫تصوم م تَلَائةة أمام لياليها‪.‬‬ ‫الله‪ ..‬وَمَن تَذذرَ أن‬ ‫أيام ولا شيء عَلَيه في [ئذر]"" صَؤم النبل‪ .‬لهي النبي ية عَن رشا‬ ‫ََرَقنا الإختلات‪.‬‬ ‫ومنمن نذرالصآلبهيانيتصاذلقط غيامر‪.‬ال واؤليطميم اللغابين فهدا تجب عنيه أذا" يطمم‬ ‫‪1‬‬ ‫ساكين ما كانوا صغارا ‪ 5‬كبارا‪ ،‬ولا يم‬ ‫كا‪ .‬لأن ذَلِكَ مَعغصصيةةٌ في اللْغب‪ . .‬وَقن تَذَرَ اه تزج‬ ‫اللعابيرل‘{' ‪0‬‬ ‫من ئ بَلَدو‬ ‫خو‬ ‫'‪ ،‬قا‬ ‫ل آ مغن‬ ‫وكر تَأذْرَهُ إذا حَنت‘ فإن نَذَرَ أنه يخرج م تصل رَحِما‬ ‫له قديرقَعلَء قين لم فيز نظر كيراة وأغطاة القراء‪ .‬وإن نذر أنه يغتكف وفتا‬ ‫‏(‪ )١‬ساقط ين الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساتط من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫() رَزى الؤبيغ في يتاب الصشؤ باب الفي غن ¡ يام الهيذن وم الشت ‏(‪١٣٢/١‬‬ ‫رم‪ :‬‏‪ )٢٢٦‬عن انن عباس قال «تقى الي للة عن الوصال ذ يول الؤجل صَؤع ير‬ ‫وَلَيلَةٍ ونهى غن قثل الصفرد والصرد من الطيوره‪٠‬‏ وَرَرَى مايك في العطا ‪-‬رواة ختى‬ ‫اللبني ۔تاب الصيام‪ :‬تا الهي غن الوضال في الضتام ‏(‪ ٣٠٠/١‬رفم ‏‪ )٦٧‬عن اع‬ ‫عن عبدالله بن غمز‪ :‬أن زشول الله قة نهى عن اأوضالي فقالوا‪ :‬يا زشول الله قإئت واصل‪.‬‬ ‫فقال‪ :‬ئي نث تَهيتيكم إئي أطقم قأقىء وين هذا الطريق‪ ,‬أخرجه تجي البخاري‪.‬‬ ‫تاب الشوم‪ :‬باب الوضال ‏(‪ ٦٩٣/٢‬رفم‪ :‬‏‪ )١٨٦١‬شلع" كتاب الصيام‪ :‬باب النهي عن‬ ‫الوصال في الشؤم ‏(‪ ١٢٣/٣‬رفم‪ :‬‏‪5 ٦١٨‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اللمابين‪ :‬لَهجة عمانية مفردها‪ :‬لما‪ :‬أي الفنحخرفث سلوكيا‪.‬‬ ‫مم الْمُقَراء‪ ،»...‬ويسن فيها أف الؤججوب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬هَذءعحبازة الأضلِ أما في المخ الثلاث «فَهذا‬ ‫‏(‪ )٦١‬فيالخ الثلاث زياة قيد هين الكبار» لم أبنها في المثن؛ لان تؤصيفت الئذر بأئة ننز‬ ‫في مغصية لا يجوز إنقاذ في ئ الكبار والصِمًار مَعا‬ ‫‏(‪ )٧‬في الأضل «يفعنى لقى والتضجيخ من اللتخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪٢٤٩‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫(‪ )٥٥‬باب في التذور والاعتكاف‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫وَيذخلن الْمَشجد قبرل{» طلوع الْقَجُر‬ ‫لزمه ذي‬ ‫مَغروفي‪،‬‬ ‫مَشجدر‬ ‫مَغزوفا في‬ ‫ا كَانَ أياما معوقات" وإن قال‪ :‬شهر دَخَل المشجد قبل غروب الشفسر‬ ‫خوي من الْمغْتَكَ هف إذا أنه بعد غروب‬ ‫من الشهر‪6‬‬ ‫للا َمُوئه شي‬ ‫الخس لأنة قذ قضاة‪ .‬ولا تكون الاغيكافر إلا ببضزؤ" ؤوالْمُغتكف يَكُونُ‬ ‫في النشنجد مُقيما اليل وَالئَهَار } لن الاغتكماف لوغ لْمَكَان والإقامة فيه‬ ‫ولا خز المغتكثه" لا لتل أؤ عَايطأز طَعَا تأتي به تأئل؛ في الشجب‬ ‫ولا يَتَحَدْث في غير قؤضيم اغتكافه]!!'‪ 8‬وخز ج إلى‬ ‫‪ 23‬يرب مع ولا يشتري‬ ‫منزله للبول والغائط‪ .‬وَلطَعايع يأتي به‪ ،‬ولا ششتأنشا يخدين وإن مز‬ ‫ولا ُغرج إلى غير ذَليِكَ‬ ‫قَسَلَمَ عَلَێِهِ قَلْيردُ عَلَئهِ الشتَلام‬ ‫قلقة احد‬ ‫لشو‬ ‫ولا يَتجَاوز تى مؤرد عر الذي عندُ‪ ،‬ولا [إنى خلاء]' أبعد من دلك فإن‬ ‫فعل أز تخطى أو تَحَذتأو اشتعل بِعَير مغْتكه في ئُزوزه انتقض علبه‬ ‫تأمر‬ ‫في مؤضع !اغتَكَانِه بما ل إثم‪7‬‬ ‫اغتكمافئة وَجَا ز له أن ‪:‬‬ ‫كات له ضضَييععَةة عَمل وَيُؤْمَر أينَشْتَفِلَ يذكر الن لن الإغتمات‬ ‫نما هو ليذكر الله فى بيوته‪ .‬وَقَذ قالوا تموَعُو دا"‏"‪ "٨‬القريض ولا نفذ عنده ولا‬ ‫‏(‪ )١‬في ب «من»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وهو رأي المالكية يضاء قال في الرسالة‪« :‬ؤالإغيكاث من توافر الْحَبر والئوف الملازتك‬ ‫ابن‬ ‫ولا اغكَّات إلا بتامر ولا تكون إلا مُتَتَابِعَا ولا نكون إلا في التتاجدء‪7 .‬‬ ‫آبي ززد القيرواني ۔(‪.)٦١٣/١‬‏‬ ‫() فيالشخ الثلاث «من الْمُغتَكَفره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ما بين الْمَعْقُوفتن ساقط من الأضل والإكمان منام الأخرى‪.‬‬ ‫(ه) في الأضل‪« :‬ولا ششتأييين حديثه‪ .‬والغنبث من بقايلةلسخ؛ لان الحديث عن المفزد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ساقط من الأضل‪ .‬والكمان من الثلاث‬ ‫‏(‪ )٧‬في الأضل وفي ب «ميدذ» وفي ج دَعوذ‪ ،‬وفي د القذى وقذ وزذ تضجيح للفْظَتَين في بؤ زج‬ ‫قزق كل منهما بخشب مقابلة الشمع ئذ الئابخ؛ لكن في أضل ب ئييذ‪ 66‬زفي أضل ج «يغوذه‪.‬‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫عن‬ ‫‏‪٢٥٠‬‬ ‫َذحُل بينا شقاء ويخرج إى الجنازة الي [لي]!" الصلاة عَنَيها‪ ،‬واللة أ‬ ‫بذليك‪ ،‬وَاخَلَمُوا في المعتكف قال قَوم‪ :‬لا يجوز إلا في المشجد الحزام‬ ‫وَقَالَ قوم‪ :‬في المسجد الحرام وفي تشد زشول الله ية وقال آخرون‪ :‬في‬ ‫المساجد التي يصلي فبها الْجَمَاعَاتث جان الاغيكاف فيها ليمن نَذَر بذي‪.‬‬ ‫والنذؤ في المغصِية لا بئى بأ والاختلاف في الْكَمارة له [والة ألّم]"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سانطة ين الأضل‪ .‬والخال من الثسخ الئلاث‪.‬‬ ‫ث في (د) نقط‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة‬ ‫(‪)٥٦‬‬ ‫با في ذكر وصية الأقارب‪‎‬‬ ‫آ‬ ‫واا وصية الأفريين قال اللة تعانى‪« :‬إن ترق حَنا ألوية للولدَنن‬ ‫‪-‬‬ ‫يَلْمَتَُوفي" حتا عَلَ المتقي »" [البقرة‪ :‬‏‪ ٨]١٨٠‬قَأؤج;جب الله ونك دليت‬ ‫لاذ‬ ‫على تن كان له مان وحلت عيرا ۔ آن ومي لأقارب واحب عليه ذيك‬ ‫إن تركه هتعَممدَا لم يُغذز يديك وليس لة أن يجوز" في وَصِييه‪ ،‬ولا يجاوز‬ ‫في وصيته التَلت‪ ،‬لن الرواية عن اليي قة حين سأله سَغْد أن يوصي بماله‬ ‫كُله قال‪« :‬لاؤ قَالَ قبالنضف؟ قال‪ :‬لاؤ قال‪ :‬فَالتلْث‪ :‬قال‪ :‬التث‪ ،‬وَالئثْ‬ ‫يزه"' فجاز له النت وتم يجز له أفر منة‪ .‬وفي خبر آخر قال ية‪« :‬ج;قل‬ ‫الل ت أموالكم عند المؤسي" زيادة في مالكم واذا لكمه‪.‬‬ ‫(‪ )١‬وبتايئها « كێتب عَتكُم رة‪ ١‬حَصَرَأََدَكُم الموت‪...4. ‎‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في ب «يِجُررُ»‪ .‬وفي د «يجاوزه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أخْرَجَة الؤپيغع‪ .‬كتاب الأيمان والدور‪ :‬باب الوصية ‏(‪ ٢٦٥/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٦٨٠‬ومالك انمزطا ۔‬ ‫رؤاية يحيى اللَيثِي‪ ،‬تاب الوصية‪ :‬اب الوصية في اكث لا تتقذى ‏(‪ ٧٦٢/٦‬زقم‪ :‬‏‪)١٤٥٦‬‬ ‫والبخاري كتاب الوصايا‪ :‬باب أن يترك وزتتة أغياة خير من أن يَتَكَفْفوا الناس ‏(‪١٠٠٦/٢‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ .)٢٥٩١‬ومسلم‪ .‬كتاب الوصية‪ :‬اب الوصية بالثئئث ‏(‪ ٧١/٥‬رقم‪)٤٢٩٦ :‬۔‏‬ ‫() في اللأضل «الوفاءُه والضجيح ‪ -‬حَشب نَض الزواية ۔ من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫(ه) أخرة البيهقي في الشتن الكبرى كِتَاب الؤضايا‪ :‬باب الصيغ بالثلث ‏(‪ ٢٦٩/٦‬۔‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫|‬ ‫‏‪٥‬آ‬ ‫منذ‬ ‫أبدا لْحَبر الوارد عَن اليي ية «لا و صيَةة لوارضه"‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وإن رَاد في وَصِيته‬ ‫ّ ؛ منمماله لأحد ‪,‬من وَرنتو' لم ينبت ل‬ ‫قمن ‪2‬‬ ‫عَن التُلْث وول حية ة م تيجَجُزله ديت أيضا"‪ .‬و الويب ‏‪ ٤‬إِنْمَا هي لله فيما أمر‬ ‫اة كان‬ ‫مما قَذ تى عَنهة الزشوأ‬ ‫وَلزشوله طاعة للف قا دَخَلَ فيها شي‬ ‫مغصية إنماء وجار فايلْوَصِيةقلين اللة صاحب الوصية‪.‬قَإدًا أوصى لتغض‬ ‫أراه بوصية وئرك بعضهم كائت الوصية يمن أؤضى لة بها‪ ،‬قإن أؤضى له‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ )١٢٦٩٤٧‬المعجاملخبيز ۔(‪١٩٨/٤‬‏ زقم‪ :‬‏‪ 6)٤١٢٩‬وعبد الؤزاقي كتاب الوصايا‪ :‬باب‬ ‫=‬ ‫خخشتهه الألباني في عدد من كتبه ينظر‪ :‬جي‬ ‫في ؤججوب الوصية ‏(‪ ٥٥/٩‬زقم‪ :‬‏‪)١٦١٣٢٥‬‬ ‫‏(‪ ))٢٧/٦‬ليس في تض ال‪ ..‬عنذ‬ ‫ضبيف الجايغ الميز (‪)٤٨/٧‬ء‏ إزاء القليل‬ ‫هؤلا عبازة «ؤزاذا لكم‪.‬‬ ‫(‪ )١‬أَخْرَججة الزيغ في تاب القزاريث‪ ٢٦١/١( ‎‬زقم‪ )٦٦7 ‎:‬وفي باب الوصية‪٢٦٤/١( ‎‬‬ ‫زقم‪ )٦٧٦ ‎:‬عن ائن عباس ظلا‪‎.‬‬ ‫(‪ ٣٢١/٣‬رقم‪ )٢٥٦٧ ‎:‬وَصَحُحة‪‎‬‬ ‫أبو داؤد‪،‬كتاب الوضايا‪ :‬باب الْصِية‪7‎‬‬ ‫وأخرجه‬ ‫الألباني‪ .‬والزي كتاب الؤضايا‪ :‬تاب لا صِية لؤارث‪ ٤٣٣/٤( ‎‬رقم‪ )٢١٦٠ ‎:‬وقال حَسنٌ‪‎‬‬ ‫صجيخ‪ .‬ان تاجة كتاب الؤضايا‪ :‬تاب لا ية يوارث‪ ٩٠٥/٦٢( ‎‬رقم‪٧١٢ :‬؟) وأخقذ‪‎‬‬ ‫(‪ ١٨٦/٤‬رقم‪ )١٧٦٩٩ ‎:‬قال شعيب الأرئ ‪ .1‬صجيخ لغيره وهذا إشتاة ضميفت لضغف‪‎,‬‬ ‫يثر‪ .‬اه وفيه أيضا تهز بن خؤتبي ؤقذ وزد عنة الإمام أخمد من طوق فتغذذة‪‎‬‬ ‫وَالْنهتئى في الشتز الشمرى" كتاب الوصايا‪ :‬باب نسغ الوصية للوايتێن‪٦٢٩/٦( ‎‬‬ ‫زقم‪٢٧٨ :‬؟) كلهم من إشماجيل بنعياش عن شرخبيل ن ششل عن أيي أمامة الاهلي‪‎‬‬ ‫قال‪ :‬سمغث رول اللهقلة قول في خطبه عام حَجة الداع‪« :‬إنً اللة تجارة وتعالى نذ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غطى كُلَ ذي حَحقه فلا وصية لؤارٹه‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «لقزابته يغني ؤزائة» اخ أئها ين تفيير الئايخ وفي ب هؤزائة» ؤفي د‬ ‫«ارئ‪ .‬الشجي من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬رأي الجمهور يح إذا أجازه الوز‪ .‬وهز الزي ئض عليه ان آبي زيد في الصالة أيضا‪:‬‬ ‫«وَلا وصية يوارش؛ والزضايا خارجة ين اللث وَيْرد ما اة عليه إلا أن يُجِيزه الرز‬ ‫رسالة انن بي زيد القيرواني ۔(‪.)١١٣/١‬‏ الإستذكاؤ (‪)٢٦٧/٧‬۔‏‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫)( ناب في ذكر وصية الأقايب‬ ‫‪7‬‬ ‫فر‬ ‫مَعَهم له‬ ‫مُجْمَلا‪ 6.‬لم ذل‬ ‫صِيّة مخصوصة قَأؤصضى يلأفربين ئ‬ ‫ل شُنقَرداء ولهم مُجْمَلاں وَقذأوصى له خاضة ولا شيء ة ل ولك‬ ‫"‬ ‫ما أؤضى لة يه‪ ،‬وَتَركنا ما اختَلَمُوا فيه من ججميم ذيك‪.‬‬ ‫ومن أؤضى لأخواله وأغمامه كات عندنا بينهم بالشويةه'س وقذ قيل‬ ‫يلأفرپين وَالمُقراءِ كان‬ ‫يلأغتام !"‬ ‫بلأفربين اللتان وَللُْقَراءِ النَث‪ ،‬ومن أؤضى للفقراء والأفربين والأيمان‬ ‫كان لأنمانه الَدث وَللمُقَراءِ النئث‪ ،‬وللآفربين الثلث! ويجمع ما زيين‬ ‫القراء ئثم يكون يلآفريي حن تا دلك عَلّى قولي قن أفضى يلأفربين‬ ‫صِية مفردة [وَللْمُقَرَاِ بوصِصتِةة مفْردَة]!" كَانَ للقراء ما أزضى لهم بي‬ ‫للقراء وَلَم وص للأفربين‬ ‫غ بهه ومن أوصى‬ ‫تا أؤضى‬ ‫‪7‬‬ ‫بشي‪ .‬دَخَلوا عَلَيِهم يالتلَن قَأحَذوا مَعَهُم وكان للفقراء النلْث‘ وللأفريين‬ ‫&‬‫كا الومصِيةا" ومن أؤصضى يلأفرپين وَعَلَه دين تشتَغْرق ماله كله وَلَمْ يبق‬ ‫ينه شيئ يلوارٹ فإن النورةيأخذون تلت تلك الوية إن بتقتث‬ ‫`‬‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫&‬ ‫الدين؛ وَلا يثبت لينموصِي لهم إلا تلت مابقي غالأن ذ م ر‬ ‫وَحَازَهَا أضحاث الحقوق قن الورئةتة تا‪ .‬أيا لتكن من ذلك‪.‬‬ ‫‪: 6‬‬ ‫ترة ذيك أضحاثث الْحُقُوق من عندهم لمن أؤدضى لَهم بها لم يَذخل مَعَهم‬ ‫ه‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل؛ «كانت عندنا لهم يالشوئةء والمئبث من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬ساقطة من ] الآضل‪ .‬والكمان من ن الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪ ,‬هذا هم رأى جاير بن زند ‪ -‬وَعَلَيه الإبضايضهية ۔ ورأي الْحَتن النصري ؤسجيد ن ن الفتيب؛‬ ‫الشافي وأبو حنيفةة أضحَائهم ؤالئؤرێ‬ ‫بية الأيئمةفيقول ابرم غبدالبو؛ «قالَ قايكث‬ ‫وأخمد بنحنبل‪ :‬من أؤضى عير قرابته وترك قزاتتة شختاجين فينش ما ضنع؛‬ ‫‪:‬‬ ‫غلة مع يك ماض جَائز لكل من أؤضى له من غبي وََقِير قريب ؤنميد ششيم ؤقايز‪.‬‬ ‫الإسيذقاز ‏(‪.)٢٦٥/٧‬‬ ‫مختصر البحيجي‬ ‫‪3‬‬ ‫فنيهه‬ ‫ترث‬ ‫قريب ا‬ ‫يلأفريين أَخَذَ ےكل‬ ‫مُجملا تركوه‬ ‫كان‬ ‫غََرهمُم‪ .‬ون‬ ‫وَالْور تةه أيضا لم يَرئُو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫۔ ث‬ ‫‪:‬‬ ‫الصّذقة‬ ‫والوصية في‬ ‫من الثلث‪.‬‬ ‫وَالْوَصِية في اليثق‪ ,‬جَائِزة‪ .‬وتخرج‬ ‫الغزف‬ ‫وجميع‬ ‫والرباط‬ ‫الجهاد‬ ‫الشيل‬ ‫قالشدو‪,‬‬ ‫الع‬ ‫والأيمان‬ ‫وَللأَختبتِينَ كل ذيك جائز من التَلثي ولا تجاوز الثلث بشئ‪.‬‬ ‫[ؤللأفربين]'‬ ‫ن رع من ‪ 7‬كان لكل ما أؤضى له بى قإن تم يتخرج من التْلْش؛‬ ‫عن كل صنف مما أؤضى لهم بهه قذر ما تقص من دلك بالحصة وإذ‬ ‫‪ :‬عَشْرا قَعَشْرا أو زُبعًا قباء إنما تَنئْض باسط والحساب‪.‬‬ ‫ديك على تقيه في‬ ‫اليثى في الوصية منالتل ثوإلا أن يكون قب‬ ‫صحته فإنه ين جُملَة"' مالك قن رقب"' عبدا على الوَرَتَة في المرض‬ ‫بوصية ‪:‬لجزلمزقب عليه شيع‪ .‬ة‪ .‬والْخذمة ايلْوَرَةواتق إذا قات‬ ‫المرقب علبه جائز [قدا أوصى لقَرَابته ‪ 77‬بوصية تضل إلى‬ ‫مغرقيها وبلوغ اليم بهاء فهي تايتة يمن فضى تة بقا‪ .‬قا ضى‬ ‫ء لا وقت عليه ولا وضل إنى مغرقيه تيمجز ديك والوصية للخغل‬ ‫جايزة‪ .‬ولا تجوز الوصية لعند من سيدو لأن ذي مان يرجع للْورئَة‪ ،‬وَلا‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأ‪ .‬الإكمال ين الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضلِ «جهَة» زالتْشجيخ من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يقال اززقبث فلانا ذازا وآغمزئةدازا إذا أغطَيئة إياهما يها الشرط" فهو شزقب وأنا شرب‬ ‫والؤقبى‪ :‬أذ يغلي الإننا لإنسان دازا ؤ أرضا فأيهما مات رجع ديك المان إلى زئيب‬ ‫وهي من المراقبة‪ .‬شميث بذلك لأن ك واجد منهما يراقب مَؤت صاحبه‪ .‬وقيل‪ :‬الؤفتى‬ ‫أن تجعل المنزل لفلان ‪ :7‬فإن ات سكتة فُلَانَؤ فكل واجر منهما يرقب قؤت ضاجبه‬ ‫ؤقذ أزقية الؤفتى‪ .‬لسا العزب (‪)٤٦٢٤/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٤‬ها بين المغفوقتين شاط ين الأضل‪ .‬والكمان من الأخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫)( باب في ذكر وَصِئة الأقارب‬ ‫له بوصيةمبعد موته تبنتله‬ ‫رصي لؤارشي' وإنأنَغتَقَهُ ؤفي الموت أى‬ ‫الْوَصِيَة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ودا أوصى لقراتته بوصية تبت ديك وَاختلمُوا فيهإذا قال قذأوضيث‬ ‫يلأفربي حَئى قول‪ :‬قذآؤضيث لقراتتي‪ ،‬وإذا وصى للأفزيين بوصية كائن‬ ‫على ما عرفا في بيخض القول ت‪ :‬نهم بالسوئةء وكتر قول أضحابنا أنها نفسن‬ ‫جات ؤ ز‪:‬آعمةباء ويكون انقطاعها عن دانقر نضفي‬ ‫دَرَجَات عَلّى أزتع‬ ‫‪:‬ثمالأجداد ئالأخوة غ بنو الإخوة تم الأغمام‬ ‫أون الأفريين ول الو‬ ‫الخوال‪ ،‬قَإذًا اجتمعوا قسمت بينتههمم ووكون انقطَاغهَا نكفاانزر َنضفو وإن‬ ‫َئيلغت إلى‬ ‫رَجَعت إلى الدرجة‬ ‫لم يِلْحَق [كُ]"' الدرجةة‬ ‫نضفو دزهم ن كروا في الْعَدَد وَبلََت الرا ه دانقاء قيلت عَلّى‬ ‫ذلك وَيَأحذُ ولد الولد تَمَانِة أشهر ىوالأجداد أزبَعَة شهم والإخوة سهمين!‬ ‫وأولادهم سَهما ون سَقَوا‪ ،‬فكل دَرَجَتةَأحدُ ضفت ما‪ :.‬آباؤهم وأحد‬ ‫المم ضفت ما ‪ :‬آخز واحد ين ولد الإخوق وأ الخَال يضف ما بأخد‬ ‫الني للذمور الإناث سواء في تاب الوصية ويأخذ ان العم نضت‬ ‫ما أحد أبو وان الخال تضفت ما يأخد أبوة حنى تفزغ الزام كيك‬ ‫عندهم‪ .‬قَإن درع ولد الولد أخذ الْجَدُ ون غدع الْجَد وَكَانَ ولد الولّد' وأخ؛‬ ‫ّ‬ ‫مَكَانَ الجد واقام في دلت عنهم مقامي فإن غرم الْجَدُ‬ ‫فخد‬ ‫قام الأ‬ ‫ا‬ ‫واول وَكَانَ أخ؛ اد الأ تُمم الْعَ م والحاء قإ كان الغ وألاذه؛ أخذ‬ ‫الأ ثأمولائف ن لم يكن إلا أغعمامم أخوان أَعَذً الأغمام التلنێن والأخوان‬ ‫‏(‪ )١‬في الخ اللاش‪ :‬زيادة دولا لعبد ارت» وهي مين تضؤف الشاخ كما ينذو لان العند‬ ‫لا ترث‪َ .‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل والكمان من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪٧‬‏ ج‪ .‬د «ولذ ولده‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫الَلثؤ وَعَلى القول الأول يأخذ الخَال منضفم ها يَأحد الْعَم‪ ،‬وولد الخال‪‎‬‬ ‫كنضف ما يأخذ الخَال‪ ،‬ولد العم كنضفم ما يأخد العم وعم الأب يضف‪‎‬‬ ‫ما أذ آجؤ واجد مين لد الع كيك أخوان الأموأغمام الآب أخوال‪‎‬‬ ‫كلهم أمام في الوصِية سؤاكوأخوان الأم أمامها نهم أوال في الصبة‪‎‬‬ ‫عَ مم أ عممموان خال قام ابرم اأ عَم مَقام بي ءه وأخذ‪‎‬‬ ‫وإن كَانَ خال ‪7‬‬ ‫سَواء‬ ‫تاز هع أبيه‪ ،‬وقال‪‎‬‬ ‫[وَكَذيت ان الحَال ة‪:‬‬ ‫سهم أبيه‬ ‫او يَمُوممقام أبيه وتأخذ سه سمهم تفيىه أن لؤ كا أبوة حَيا]ا"'‪‎.‬‬ ‫وانتا إ لم رومية شى وتد من الوين ولوك قن ه‪‎‬‬ ‫وَمَنولد‪, ‎‬‬ ‫َذحُلُونَ في الْوصِبة وإن مات قبل القشمة لم يذل ت‬ ‫فنر الوصية تُقمات فَلَهئُ تهمه يذق إى وَرَتيما" والعاب من القضر‪‎‬‬ ‫جميغ الؤضانا ل‪‎‬‬ ‫حيث لا ترجى ‪[ :7‬‬ ‫جاوؤ الثتَ‪ .‬وَلا وصية لؤارث و يعبر من سيدي‪ .‬ذالتند مرن غير سيده‪‎‬‬ ‫جائز له الوَصِية‪‎‬‬ ‫وئفسم الوي نبي على القزانة بالشويةف على قول من قال يها هز‪‎‬‬ ‫‪ 7‬ومن أؤضى لة تمرة تخْلَةٍمَغْلومَقِ وفيها تَمَرة قَإنما له تلت التمر‪‎‬‬ ‫حَئى يتبين له غو ذيك‪ .‬إن أؤضى له بعمرة تَخْلَةٍ وَلا تَمَرةً فيها قله ئمرئها‪‎‬‬ ‫ما دَاقٹ‪ ،‬وَمَنْ أزضى له ينخْلَةٍبعينها فهي له وَتَمَرَتُها‪ .‬إلا ن تكون [تَمَر]"‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل «نفشة ؤ كان أبوة حياء هي عبار المنألة الالية كما في النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأل‪ .‬والإفمان من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هكذا في الأضل؛ في (د)‪ 6‬أئا في (بؤ ج) فقذ ورث هذه الزيادة «ؤأفتز القل أئه ل‬ ‫وهو التغمول به»‪.‬‬ ‫سهم ل‬ ‫‏(‪ )٤‬ساتطلة ين الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ الئلاثٹ‪.‬‬ ‫به‬ ‫)( باب هي قر وصية الأقارب‬ ‫_‬ ‫في‬ ‫رز العر للرئة‪ .‬تن أزضى له بنخْلَةٍ‬ ‫النَخْلَةٍ قذ وَجَمت حصَادهاء وقطع‬ ‫غمرعيعنةة وهي في المالكؤ لتامرة له حى يسلمها إنه الوصي‪ .‬أو الرئة‬ ‫ون ضى له بي في ر وقال بحق ولم يبينن ذَلك‪ ،‬فذلك ضمي‬ ‫وا ييثبتقن قال دبحَق عَلَئله فذلك قضاء في الْمَرَض ضميفتأضاء‬ ‫ؤللوزئة الخيار إن شاغوا موه ليمن أؤضىى له بهؤ وإذ شاغوا أطر‪ :‬قِيمَنَه‬ ‫برأي المذولي وَأَحَُوا دَليكَ‪ ،‬وإن أوصى له وقال بحق له فذلك إفراز به‬ ‫الإفراز تابت لمن أقَو له يه ولا ييننققضض الإفراز و رَجْعة لمن قو فِيما ‏‪٣‬‬ ‫إن أقو يوارث تبت له دَيك‪ ،‬وليز على من أفر له قيء إخراز‪ 5‬وذ تت‬ ‫له ذيك والإفراز للسفير والكبير جائز يمن كات يمكن له أن تهلك إذا أقر‬ ‫دا كان الإفراز مَغْلُومًا تبت‪ .‬ن كان الإفراز لا يُغرف فَذيك ليس‬ ‫له تبت‪.‬‬ ‫بشَيِ‪ ،‬والإفراؤ في المال الْمُشئَرك جَاِز‪ 5‬وفي كل القاع تابت‪ ،‬والإفراز‬ ‫بالنصيب نايت قبالشهر قانجضة الأضول والغزوض كُلُ يك جايز وا‬ ‫تجوز الإفراز لحمل في بطن أه ولا لما لا يعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬مزة الثانية هتا يتَذَل الثايصغ بالإضافة في المن في السخَة (ب) لِئه هذه المزة قاز‬ ‫إنى جوعه‪ .‬لم يز إلى بداية ذحوله‪ ،‬ونص ما أضافة‪ :‬دزحفظ ذيقُ عن وشى بن‪,‬‬ ‫علي الشير أنه قال‪ :‬زوي عن أبي إنزاهيم قال‪ :‬أثبث ما نكون في الوية أن نون‬ ‫انفوي للفوضى له بحَقؤ رجع إلى الجابع‪ .‬والملاحظ هُتا ئ سماه جَامعاء نما ماه‬ ‫في نهايةاللشسة «شختصز البشيويء‪٬‬‏ وفد تكون هذه إضافة قديمة من غيره‪ . .‬غيل ذي‬ ‫خةةكتيث عام‬ ‫ورة في الشخّة (ج)ء ولم ترذديك في الثشحَة (د)‪ 6‬أما في (ه) وهي‬ ‫‏‪ ٤‬ه فقذ أورد هَذه الإضافة أيضا لكن دون أذ ئييز إلى الجوع في نهاية المبازق‬ ‫وهذا من يمن الأسباب اليي آذعَلّث ضوض الئشاخ في مئون المصنفين" واللة المستعان‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪:‬‬ ‫كر العطايا لا تجوزز للبالغين إلا ياڵإخراز وَما لم د يخُخرز قَلِلُْغطي‬ ‫الزعَةء وإن مات ولم يُخرزما أغطى" قلي لِورَتيه رجعة لان الأضلً لا‬ ‫تبث إلا ين طريق ‪ ,‬الإخران ون مات الذي أغطَاءُ و َنَم ێزجغ' ليمكن‬ ‫الن‪:‬‬ ‫لورئته رَججعَة‪ ،‬اللةلة أعلم‪ .‬والعطية للقريب والجيد [ؤالأخئيبيى]"'©‬ ‫والود‪ ,‬وغيرهم جائرة تابةه إذا أخو المعيلي ما غطى" وَإن ‪ُ .‬خرز فلمن‬ ‫أغطى أن زع ما لم يخرز عَلَيأ قا أخيز عَلَيهِ ليمجُجز ز لرهَجعَة‪ ،‬وم‬ ‫الزاجع في قييهإ لأن الْحََرَ وَرزةَ ‪«: .‬الزاجغ في ههبته كالكلب‏‪ ٤‬يقي ثم‬ ‫ييزجغ في قده أؤ قالزاجع في قييم وَقَؤن أن الزاجع في هبه كالزاجم في‬ ‫(‪ )١‬في الأضل‪« .‬قَإذ قات الذي أغطّى وم تزجغ نيس ليؤزتيع رَجعَة» زفي‪7 ‎‬‬ ‫يؤتيه حَجُةء ؤالفنتجث لججممع بينهما تويا للقغتى الضجيح‪ .‬وَهَذا أئْضًا رأي المالكية‪ .‬قال‪‎‬‬ ‫فايلزتالة‪ :‬دفن وب هبةفلم يُجزها الموهوب له حتى مرض الواب أؤ أفل فل‪‎‬‬ ‫له جيتيذ قبضها ؤ تات الموهوب لة كان لؤزتيه المام يها على الزاهب الصجيع؛‪‎.‬‬ ‫رسال ابن آبي ززيد القيرؤانن‪ ‎‬۔)‪٨١١‬سص(‬ ‫‏(‪ )٢‬ساتيلة ين اللأضل‪ .‬والإمان من ن الس الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أخرجه الزبيغا كتاب الجهاد‪ :‬تاب الْحَيل عن أبي سميد الخدري في حديث طريل آجز؛؛ ۔‬ ‫‪٢٥٩‬‬ ‫(‪ )٥٧‬تاب في انقطلثة‪‎‬‬ ‫‏‪٦‬ہرك‬ ‫اؤ تشتمل فيه از‬ ‫‪-‬حَرام]' '‪ .‬ؤالإخراز أن زيه إلى قام‬ ‫قيد [وَالْقَى‬ ‫أؤ ريشرط غوضا"' أؤ شيئا مما يَعْلَم قبضة له بوهَحَرَه إئاُ عن‬ ‫"‬ ‫هاه َقذخرز‬ ‫جبه إلا الزَؤجَين‪ ،‬قَِنَهما إدا أغطى أحَدُهُما الآخر عطلئة‬ ‫‪ :7‬جزئها عَن القبض وَلا إحراز عليهما عير الولي وَلا زجعة‬ ‫لأحدهما بة أن يقبل الآخؤ ما أغطا وإنأغطى أحدهما الآخر شيئا في‬ ‫قرن القماد‪ ..‬ذكر الحديث ‏(‪ ١٨٧/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٤٦٢‬وقايك في الموطاإ!‪-‬بؤانة تختى‬ ‫ِ‬ ‫اللي ‪ 0-‬كتاب الزكاة‪ :‬اب اشيرزاء الصدقةوالعود فيها ‏(‪ ٢٨٢/١‬زقم‪ :‬‏‪ )٦١٢٢‬غن غمز نن‬ ‫الغاب ه وَالخَارِي‪ ،‬كيتا الهة فضلها‪ :‬باب هبةالزجل لامرأبه والمرآة يززجها‬ ‫(‪٦‬ا‪٢٥٥٨‬‏ زقم؛ ‏‪ )٦٥٧٤ ٤‬ومسلم‪ .‬كتاب الهبات‪ :‬اب تحريم الالجوع في الصدقة الهبة بغد‬ ‫‏(‪ ٦٤/٥‬زقم‪ :‬‏‪ )٤٢٦١‬كلاهما غن ابن غباس طؤها‪٢‬‏‬ ‫ذ صقل‬ ‫القنض‪ ,‬إلا ما وَمَبة لولده‬ ‫الترمذي‪ .‬كتابا الولاء والهبة‪ :‬اب كراهية الؤجوع في الهبة غن ابن غمز ظما ‏(‪٤٤١/٤‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )٢١٣١‬وصحة الألباني" وابنماجة‪ .‬كتاب الهبات‪ :‬باب الجوع في الهبة غن‬ ‫عمر ن الخطاب طه ‏(‪ ٧٩٧/٢‬رقم‪٣٨٦ :‬؟‪)٢‬‏ وقال الألباني‪ :‬ضجيح ان حبان كاب‬ ‫الهبة‪ :‬تاب الؤمجوع في الهبة ‏(‪ ٥٢٦/١١‬رقم‪١٢٥ :‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل والإكمان من الخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضلِ «يزشع» والئضجيخ ين الأخ الئلاث‪ .‬هي بن ضفت الأزض أزنيمها‬ ‫َضماء إذا أنزئها يلززع أو غيروؤ وقذ ذكر في الجمهرة واللسان أئها عة يمانثة‪ ..‬وزضم به‬ ‫الأزض‪ .‬إذا جلد به ء الأزض‪( .‬ينْظَر؛ الصحاح في اللة ۔(‪٨)٢٥٧/١‬‏ لقاشوش الجي ‪.‬‬ ‫جَمهَرةاللغة ۔(‪6)٤١١/١‬‏ يتان القرب ۔(‪))٢٤٣/١٦٢‬‏ وهكذا ننتغملها أغل‬ ‫‏(‪)١٤٣٩/١‬‬ ‫عمان يُطِْقُوئه على إنارة الأزض حزنها للؤزع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬شرط شرط ويشرط شزطا إذا بَزَعْ؛ المغر امبضغ قامشزاط مثله زالشزط بزغ الحجار‬ ‫بالمشرط‪ ،‬الزع‪ :‬الشزط الضشييثؤ واليشراط وانمشرطة الآلة اجي يشرط بها‪٧‬‏ والثزط‬ ‫أضل الشئ‪ .‬وبه شمي شرط الحجام‪ .‬نظر‪( :‬يتاث القين ۔(‪6)٢٢٤/٦‬‏ جغهر اللة ۔‬ ‫‏(‪ .)٨٦٩/١‬لسا العرب (‪٢٩/٧‬؟))‏ وأ عمان يشمون‬ ‫‏(‪ .)٣٩٦/١‬القاشوسش المحيط‬ ‫من يقطع عفت النخيل من أضولها بحيث ينقي قط ما تثبٹ عليه القدم «شزطء ؤاضغ‬ ‫القعيل‪ :‬شارط‪ ،‬وفي المبالغة‪ :‬شاط‪.‬‬ ‫مختصر البسيوجي‬ ‫‏‪٦٢٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫الصخّة فَرده عَلَيه‪ ٨‎‬في الصحة‪ .‬أو ففي الََْض قَقَذ تيل إنه جائز قانظز في‪‎‬‬ ‫ذيك‪‎.‬‬ ‫الضبي إذا أغطى فلا إخراز عَلَيهفيما أغطىس وَكَ مأنغطَى الصبي‬ ‫شيئا تبت لة‪ 5‬وإن قات كان لوَرتته‪ ،‬إلا أن بلع الْحُئُم قا يحرر" ما أغطى‪6‬‬ ‫ذ قيل‪ :‬إئه إن بل ولم يُخرزؤ وقذ علم بذي فَلَم يُخرز فرجع من أغطا؛؛‬ ‫قالهلزجعة في‪ .‬إلا الوايد خ‪ :‬قَإن عَطِتهُ لونه الصفير عندهم لا تجوز‬ ‫عر‪ ,‬لم تيببثث‬ ‫أخر في‬ ‫ؤ‬ ‫بن ‪4‬ه ولا نَخُلَهُ ولا ريبث له من ‪ :‬ذَلكَ شي‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫حَئى ينل ‪ 6‬قن بلع ووَأغطَا ثم أحرز ةتبت وإن لم يُخرز لميثبت نهديك‪.‬‬ ‫ولم ييزرج مع عَلَيهِ؛ قله ذلك‬ ‫وأحرز له ا لاب‬ ‫اللصشبي‬ ‫وإن أَغطَاهُ في صِغَره ذ‬ ‫وأما البيغ فإذا غطاه أبوة عط قأخرز؛ تبت لهدليت يالإخراز‪ .‬وذ قالوا إن‬ ‫ها‪ .‬وهي‬ ‫رَجعَة‬ ‫قا‬ ‫أما الوالدة‬ ‫البَالفِين‪،‬‬ ‫يرج مع فيما غطى الاد‬ ‫يلأب ‪5‬‬ ‫كَعَِرِها من الاس" إذا خرز البليغ ‪:‬‬ ‫إخراز عَلَيه‪ ،‬فإنأغطوه' البايع أبوة شيما قأخرزه‪ 5‬ثُهم غطى عند موته للصغار‬ ‫مثل ما أفضى ابالي ‪ .‬ؤ بدلا منة تبت لهم مَا أغطؤه عَلَى أخيهم ي ذَلكَ‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضلِ «لا جر والتضجيح من الضخ الثلاث‪.‬‬ ‫() «أغطى» ساقطة ين الأل وانئنبث من‪:‬ن‪ :‬اللع الثلاث‪ .‬وتفصيل هذه المسائل في الفقه‬ ‫في ض ائن عبد البز في الاشتذقار‪ .‬حيث قال‪«:‬فَذَهب مالت أتو أغل‬ ‫المبكي فتنضي‬ ‫المدينة إتى أن يلأب أن تفتصز ما ومب لاننى ‪ 7‬ذي عندهم يغير الأب إلا أ الأم‬ ‫عنذخمم إدا ؤقبث لانيها شيتا زخم أيتام نم تزجغ في هبتها لأنها في مَغتى الصدقة‬ ‫جينين قإن لم يَكوئوا أياما! وكان أئوهمم حَيا؛ كان لها أن ةتَزحِعفيما وَهَبنهُ لِولَدِها‪ ،‬هذا‬ ‫هو الأشهز عن مايفر وقذ زوي عنأنها لا ترجغ أضل وتم ختيف غن مايكر أن الجذ‬ ‫ل نزع فيما وهب لإبن انبي وذي تم يخيف قؤن مايك ؤأضحابع أن الونة إذا‬ ‫وهب له أبوه هبة ثم اتخذت الولد دينا دايتة الناس عليه من أجل الهبة أو نكع ل‬ ‫يكن يلأب ۔ جينين ۔ الؤمجرغ في شيء ين هبته ليؤدء‪ .‬الإشذكاؤ (‪)٢٢٩/٧‬۔‏‬ ‫لآها‬ ‫‏(‪ )٥٧‬تاب ي العملية‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫لذي أغطَوة وَلا يثبت على عَيرهِ مالنْوَرَنَة‪ ،‬وَقذ قيل إن له الخباز إِا أغطى‬ ‫إخوته مئلة‪ ،‬فإن شاء أتمديت لَهم؛ وإذ شاء خَلَط ما أغطى إلى ما أى‬ ‫إغخوت‪ 5‬قسم ديك يَيِنَهم‪.‬‬ ‫وك من أغطَّى عَطيّة في الصحة من ماله ليمن لا إحراز عَلَنوإ ققذ تبت‬ ‫له يت‪ .‬مغن أن يغطى ففاىلضَرا أؤ ففي التا الجهاد وَالمُقَراء وان السبيل‬ ‫السبيل ومن ؤ ل ق م عَلَيْهِ‬ ‫الطرق‬ ‫استاد ‪ :‬وفي إضلاح‬ ‫وَِي‬ ‫ؤفي سيل الي‬ ‫إخزاز ممن تجوز له العملية قربة إنى الله قلا إحراز عليه في دَلك‪ ،‬والل أْلَم‬ ‫وذ تبت لة ما أغطَى من ديا قَهََا ما يأتي على العطايا‪ .‬والهنة عيلة أيضا‪.‬‬ ‫(‪(٥٨‬‬ ‫باب في الهدية وهن ضزب من ذبت‪‎‬‬ ‫ية‪« :‬تهَادوا تحابود‬ ‫والهدنة تبت بالشئة المموجَبةء ولديك قَؤأ الؤشول‬ ‫قة الهدية نذهب الخيمة وئفيث الْمَوَدَةه""ء ون الديةة تجلب الشخ‬ ‫والبصر" وإن زشول الله ية قذ قيل الْهَدئةؤ وَكاتت له حلالا والصدقة عَلَنه‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل «الشخناث زفي المح الثلاث الأخرى «الشجيمةهء وقذأتبثها لائه تطابق لفظ‬ ‫الزؤاية عِنذ الطبراني‪ .‬وإن كانت الثانية «الشخئاء تطابق رؤايةةانموطا إلا أن ألفاظ بقية‬ ‫تتلف‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫)‪ (٢‬قريتا ين هذه الضيعة لخيمة الطبراني فيي المجر الأؤزتط ۔(‪ ٦/٢‬‏‪ ١٤‬رقم‪ .‬‏‪ )١٦٦:‬عَن‬ ‫آنس دثن قايكر د ديا تفتر الأنصار تهادوا فإن الهدية تشل الشجيمة زئورث المئة‬ ‫وَضَغقة هيتم ني تجمع الزايد ‏(‪ )٢٥٩/٤‬لأن فيه عاي بن شرنح وهم ضمي‪.‬وأئا‬ ‫‏‪ (٥٩٤‬فو‬ ‫قؤلة ة «تهادوا تَحَابرا» فقذذ خرجة الْخَارِي في الأذب ‪ .‬الْمُفردٍ (‪١‬ا‪ ٠٨‬‏‪ .٢٦‬زقم‬ ‫يغلى ‏(‪ .٩/١‬زقم ‏‪ .)٦١٤٨‬ولهت‪ .‬كَِاب الهبات‪ :‬تاب الثخريض عَلَى الهبة والْهَدئة‬ ‫‏‪ ٨)٦٥٧‬لهم من ن طريقر ضمار عَن وشى بن‬ ‫‏(‪ ١٦٩/٦‬رقم‬ ‫والفضاي في ششندر ‪ ,‬التهاب‬ ‫وزان عن أبي هريرة مزوعا‪ .‬وورد عند قالك في المؤطإ ‪-‬رواية ختى الليث ۔تاب حنن‬ ‫الحلق‪: ,‬باب ما جاء في المهاجرة ‏(‪ ٩٠٨/٢‬زقم؛ ‏‪) ٧‬عن عَطَاءِ بن أبي شل غبدرالل‬ ‫َتَهَاذوا تحابوا ونذهب الختام‪.‬‬ ‫شون الله ل‪« :‬تصَاقَحُوا تذهب الغل‬ ‫الْحَرَسَاني قال‪ :‬قال‬ ‫ازي يظهر من كلار؛ المؤذفر أن هَذا الش حديث نبوي وإن لمتشيذه ليِئني لم أجذ له‬ ‫‪.‬‬ ‫أصلا فيما بحث‪ .‬ؤقذأورد الخمري في كتابهبع الأبرار ‏(‪ )٤٨٣/١‬على أئَه حديث‬ ‫أنضا ولكن بذون نب وأؤزدَة أيضا ك ن القصي في تنقج الطالبين ‏(‪٨)١٥٧/١٧‬‬ ‫قالإتام الطب في شزح النيل ‏(‪ )٢٤٧/٦٢٢‬ولم يييزا إنى هن أخرجه كعادة الفقهاء‪.‬‬ ‫‏"‪٢٦‬‬ ‫)( ناب ي انهبثة ومن زت من ذبت‬ ‫_‬ ‫عي‬ ‫حراما" وإنهأَيضًا قذأهدى إلى النجاشي وقذ مات‘ وقذ رَججعت الهدية‬ ‫إلى النبي تة "'‪ .‬وقد اختَلقوا في هَذا المغتى [أي فضول الهدنة من عنذ قن‬ ‫أَهْدَاهما]"‪ 0‬وَمُتفِتُوتَ عَلَهِ بأن المدية إدا قبضها من أههديإتله فلا زجعة له‬ ‫فيهاؤ وهي له‪ .‬والاختلاف بيتهم إدا م تصله قات وفال فقَوؤم هي ‪7‬‬ ‫وقال آخَؤون هيئ مزودة إلى من أهدَى‪ ،‬هدة البن يمة نما اختلائهم في‬ ‫الحبر وتأويل‪ .‬إن كل هدية فصلت من عند المهدي؛ فهن يلمهى إلي إن‬ ‫تات فهي لِوَرَتَي‪ .‬وَقَال قَؤعم إدا قات فهي ر‪ .‬وَاخْتَلقُوا في ُضولهاء قَقالَ‬ ‫زع‪ :‬إن ضصولها زوجها ين يد من أغلى وقال آخزون‪ :‬ولها قنضض‬ ‫المغطى إِياعَاء والأشبة أن ولها‪ :‬قبضة أؤقنض شوله‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أخرج البخاري في كتاب الهبة وفضلها‪ :‬اب المكافاةفي الهبة ‏(‪ ٩١٣/١‬رقم‪ .‬‏‪ )٢٤٤٥‬غن‬ ‫غابة ؤؤتا قات‪ :‬تات زشول الله تتمة يقبل المدية ثيب عليها «ؤعنذ أيي داؤة ‏(‪)٢٩٦/٤‬‬ ‫ان جثات ‏(‪ 0)٢٩٣/١٤‬وأخمد ‏(‪ ٣٥٩/٢‬زقم‪ :‬‏‪ )٨٦٩٩‬عن أبي هريرة قال كان‬ ‫زشول الله مة فبل الهدية ولا يأئر الضذقة‪ .‬ونذأحم «ولا يقبل الدفة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرج انئ حبان في كتاب الهبة ‏(‪ ٥١٥/١١‬رقم‪١١٤ .‬ه)‏ عن أم لمة قال‪ :‬لما ئزؤمجني‬ ‫يلالاذذ تات‬ ‫زون ااهلله تهد ال‪ .‬ئي ققذذآهمدذزيث إى النجاشيحلة وأواني ب ينكو‬ ‫فدفع النيى ‪ .‬إنى كل غرامم‪:‬ن منتالئه أوقية بك‪ ,‬ودفع الْحُلة قضاز‬ ‫الهد‬ ‫زت‬ ‫البنك إنى أم سَلَمة قا شعيب الأزتؤوط‪:‬إشنادة ميت‪.‬‬ ‫قال الهينمئ ني َجقم الززاو ‏(‪« :)١٤٨/٤‬نيه‬ ‫وأخرجه أخمد ‏(‪ ٥٤٠٤/٦‬زقم ‏‪٧‬‬ ‫م خبنالدر الزنجي وَئقهُ اين ميين وغيرك َضعقة جَماعة‪ 8‬وأم وشى بن غقبةلم‬ ‫أغرنها ونقيةرجاله رجال الجي اه ومئله قال شعيبالأزنؤوط في تغليه على مشن‬ ‫الإمام خم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضر وفي ج «وفصول الهدية» ؤفي ب ووَنُضول الهدية‪ ,‬زي ج وفصول الهدية‬ ‫أهذاهماء والتصحيح من عندي مجمعا تينعبازات اللشخ تويا للمزاد‪ ,‬وياتي تفصيل‬ ‫الخلاف في المسائل التالية‪.‬‬ ‫مختصر البسبوي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٦٤‬‬ ‫‪٦7‬‬ ‫الهدية جَائَةتين الجيران والأرحام والإخوان وَالأَجْتَبتِينَ وَكُل من‬ ‫هدى إلَئه صلة أؤ صداقة جائرة طيبة‪ ،‬إلا الزشوة والية وَالْمَعئونة ‪.‬‬ ‫جاُلاور الهدية فيه‪ .‬و كرة الحاكم قبو‬ ‫ز زشوة في مكر ىتقنَ هذ‬ ‫ظ‬ ‫الْهَئْة من الغباء لصضزف الطمع‪ .‬ولا تقول حَاتاه حتى يأخذ ز شوة للحكم‬ ‫قَذَلِكَ وامه ون كان لنَقِيَةه' لم يجز وَجَانرً له قبول الهدية من عند من كان‬ ‫عودا" هاديه من الإانو والأضتا‪:‬اء الزام قل ‪ 5‬يكون حَاكِما‪ ،‬وشن‬ ‫رَحَمر قَجَائِوً وَمُتَاب وممن أتى هدية لغى‬ ‫صلة‬ ‫هديةلِمكائأة أو‬ ‫ق‬ ‫أقر منهاؤ فيت لا يضاعفله الأجر عند الل‪ ،‬ونما تضميفث الهديةأن يكون‬ ‫كربة لله ك‪ .‬وذ الوا قوة تعانى‪ « :‬ومآ عَاتَنَشّم تن رَمًا الما ف آمول التاي‬ ‫""" الروم‪ .‬‏‪ !٢٩‬قالوا هن من أغطى غيلة ليغطى أفقر منها"‪.‬‬ ‫لا روا عند‬ ‫الهدية ه ين الناس البارمنهم والْقاجر‪ ،‬وبن الْعَني منهم وَالْققِير جَاِزة إذا‬ ‫قَصَد المهدي بها ايغا وجه الفى المكافأة لتَجزية بإخسانه معنها‪.‬‬ ‫قن أهدى ين تاله يشلطان وقع شرهم يماله وكسر تت زكتهم عنا‬ ‫بَي؛ جايز له ذي [ؤإذ أغطاهم مَحًاقة شزهم جَائز ة]“ ولا إثم عَلنه‬ ‫في دلك وكل الممكاقآت في الهدايا وَالْعَطَايا جَازة تن بجميع الناس‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضلِ «لنفيه» التضجيع ‪,‬ن الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هكذا في مجميع لسع ‏‪ ٤‬أي تو‬ ‫‏(‪ )٢‬وتمام الآية‪« :‬ومآ الشر من ر‪ :‬ثيذوت وةاللهتأؤتهك همالشيشة ه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من قؤله‪« :‬ؤقالوا‪ ...‬إلى‪ ...‬منها» ساقطة من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫وتفييز الآية بهذا المفتى هو الي دم إليه الطبري في النفير وَحَكاة عن ابن عباس؛‬ ‫نير‪.‬‬ ‫وَمجاير الضحاك وقناة وعكرمة ومُحَمد بن تغب قالشغيئ‪ .‬وَسَعيد نن‬ ‫(ينظ‪ :‬تفبيز الطبري ۔(‪ ٤/٢٠‬‏‪.))١٠٥ 0١٠‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ها تئن الْعنتُوقتير ساقط من ن الأضل‪ .‬قالإكمان من ججميع المخ النلاث۔‬ ‫‏‪"٥‬‬ ‫‏)ه‪ (٨‬باب في الهَبثة وهي صَزب من دبت‬ ‫‪7‬‬ ‫فري‬ ‫والواير ولايه وَعَيرهم؛ إلا أذ ثرية به الوايذ أن مفضل أحد تنبه عى‬ ‫الآخر‪ .‬من غير استحقاق‪ .‬قن دي لا يجوز له فيما فَعل{ حئى سوي يتهم‬ ‫في العطلقه كما قان الحاكم العايل‪ « :‬يؤصيكه اه فآؤتد للمذكر مثل‬ ‫الْقختى وَالْمَمَاتت‪..‬‬ ‫حَّل الأبن ‪[ 4‬النساء؛ ‏‪ ]١١‬في‬ ‫(‪ )١‬أخرج ششلم في كتاب الهبات‪ :‬تاب كرامة تفضيل تقض الأزلاد في الهبة‪٥٦ ‎‬ا‪(٥‬‬ ‫زقم‪ )٤٢٦٢ ‎:‬عَن التغْمان بن تير قال‪ :‬أنى ببي أبي إنى رشول اللهقه‪ .‬فقال‪ :‬إني نخلث‪‎‬‬ ‫انني حدا غلاما‪ .‬فقال‪« : :‬أكُ بني تخلت‪ .‬قال‪ :‬لا‪ .‬قال‪« :‬فازذهه‪ .‬عنة عمنذ أبي داؤد‪‎‬‬ ‫كتاب الإجارة‪ .‬باب في الزجل يضل بغض ولدرو يفي الخل‪ ٣١٦/٣( ‎‬رقم‪ )٢٥٤٤ ‎:‬قال‪‎:‬‬ ‫آنخلني أبي خلا ۔قال إشضماعيل بنن شال من بين القزم خلة غُلَاما له ۔قال‪ :‬فقالت له‪‎‬‬ ‫أئي عمرة ينثرواحة‪ :‬إيت رسول الذه قة فأشهنه فأتى النبى ة فأشهده! فذكر يت لة‪‎.‬‬ ‫فقال‪ :‬إني نحلث انني المان خلا‪ ،‬إن غرة سألني أن أشهدك على يت‪ .‬قال‪ :‬فقال‪‎:‬‬ ‫دلت ون واه‪ .‬قان‪ :‬مُلث تعم‪ .‬قال‪« :‬فَكنهم أغطيت مثن ما أغطيت الثفماذك؟ فال‪١ ‎:‬ال‬ ‫قال‪ :‬فقال بغض هؤلاء الْمحَدثينَ؛ «هَذَا ججؤزه‪ .‬وقال بَغْضْهُم؛‪«٨ ‎‬هَذا تَلْجئةة فأشهذ عَلّى هذا‪‎‬‬ ‫غيريء‪ .‬قال شفير في حديثه‪« :‬آليس تشوك أن يكوئوا ت في البز الطفو واةه‪ .‬قال‪‎:‬‬ ‫نقم‪ .‬قال‪« :‬قأشهذ عَلَّى هذا غَێري»۔ ذكر شجَالذ في خديثه‪ 7 :‬لهم عليت من الحق أن‪‎‬‬ ‫تغل بينهم كما أن تلت عنيهم من الحق أن تبوء‪ .‬قال أبو قاؤة في حديث الهي‪ :‬ا‪‎‬‬ ‫بغضهم‪« :‬أكل تنيتء‪ .‬وقال بعضهم‪« :‬ولةء‪ .‬وقال ابن أبي خال غن الشغب فيه‪« :‬أل‪‎‬‬ ‫بلو سواء‪ .‬وقال آبو الضحى عن انما نن تشير «أت ونذ غيزفه‪ .‬اه صححه الألباني‪‎.‬‬ ‫(‪)٥٩‬‬ ‫با في ذخر الفرائض‪‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ت‬ ‫وأما القراض تَإن الأب له لشدئش ت عع االلأزلاي‪ .‬له ها أبقتالفرائض‬ ‫ماعلولي قن لم يكن‬ ‫بالقصبة إذا ل يكن له ولد دَكَر‪ .‬والجد له‬ ‫لذ فله قا بقى بغد القراض بالقصبة ولا يرث ‪ 77‬تع الأب شيئاء ولا‬ ‫يرث إو مه مالْجَذ الآب شيا‪ .‬ميراث الأم "‪ 7‬ا م يكنون ولا‬ ‫أخوان قلها التَُث وإن كَانَ ولد أخوان قصاعدا قَلَهَا الدس‪ .‬وميزات الْجَذة‬ ‫الشذش لا زا عليه شيئا إن كائت الْجَذات أكتر من احدة قلين لهن إلا‬ ‫السُدش\ ولا يذن عَلَنأ ولا ميزات لَهن ماعلأم‪ .‬ميراث الزؤج الئّضفث إذا‬ ‫م يكن ونذ ولا ولد وتب فإذ كان لهن ونذ فله الؤبغ‪ .‬ولا يزاد عى قي‬ ‫كان لو منة ؤ ين غيري كان ذكرا ؤ أنقى قيس لة يلا الؤئغ‪ .‬وميزات‬ ‫الزَؤجة الؤغ إذا م يكن له ونذأ قَإن كات له ند منها أؤ ين عَيِرهَا كا لها‬ ‫التمر‪ . .‬الإخوة يلأم يلواجد الششڵ قؤن كات أخوان لكن واجر‬ ‫منهما الشذش وإن كائوا أكتر من دلك فهم شركا في التث وَلا يرثون م‬ ‫أبو ولا جد ولا ولد ولا وتد ول‪ :‬ذكرا ولا أنقى‪ .‬ميراث الولاد إنا‬ ‫جتَمَعواء للْذقر مثل حظ الأنقيينإ وإن كان دَكَرا كان عصبة فله ما أبقت‬ ‫‏‪ ٣‬ممن يؤ وذ كانت ابئة واحدة كان لها النك" قن كائتا ابنتين‬ ‫‏‪٧٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(ه) باب ي ذكر القراض‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢‬رف‬ ‫أؤ أكتر ات لهن التُلتان؛ لا يذن على اللتين شيماء فإن كانت ابئة واحدة‬ ‫ابننةه ابن كَانَ للابتة الئّضشف‘ والشذسش لانة الانن؛ إن كانتا ابنتي ابن لم‬ ‫نكن لَهما إلا الشذشس مع لبنت هالْوَانَة وإن كن أفقر فلز لهرة إلا‬ ‫الشذشڵ قَإنْ كان أسفل منهن ابننهة ابن ان لم يكن لها شيا قَإن كان مها‬ ‫أخ‪ ،‬كان ما بقي بغد الينتي‪ ،‬بات داانر ته لأخيليلذكر مل خظ الأنتێن‬ ‫ذ‬ ‫‪.‬تتن شيئا‪ ،‬حتى يكون مَهر‬ ‫إن كَانَ ابنتان وَبَتات ان ن يرن مع نالا‬ ‫ولهن! لالذلكرأمننتحظيێن‬ ‫أأقر منهن ان أع قرد علته ما تي‬ ‫‪ -..‬ما بقِيَؤ ق كاتا‬ ‫إ كان ابنةوأخت لأب كان ليلانتة الشك‬ ‫انتن كان لَهما اكان‪ .‬للأخت ما بق‪ 6‬وإن كانتا انبتنتتيرين وأخت لأب وأم"‬ ‫لأب«' كَانَ ما بقي بغد ميزا النتن من الكن يلأخت للأب‬ ‫أت‬ ‫والأم ولا شع والأخت يلهبه [قإن كان ماعلابنة أخت لاب وأم أحث‬ ‫وأ لأبي كَانَ لانة النّضفكث وَما بة"‪ :‬يلأب ‪ ,‬والأم ولا شيء للأخ‬ ‫والأخت من الأبرث» قؤإن لم يكن ‪:1‬خوأخت لاب وأم وكانأخت لاب أ‬ ‫أخوة وأخوات لب كَان لهم ما بقي بغد ميراث الابنةأ وَكائوا همم القصبة‬ ‫قاموا في دَليك قاع الأخوات للأ ا‪. :‬‬ ‫ميراث الإخوة من الآب والأم للذكر منن حظ الأنين إذا اجتمغوا‬ ‫ولا ترث الإخوة من الآب تهم شيقا‪ ،‬والإخوة من الأم ورة معهم فإن لع‬ ‫يكن إغوة لبو وَأمإ وَكَانَ إخوة أبركائوا فايلميراث مثل الإخوة لاب‬ ‫والأم اشوا في ديت مَقَامَهم قين كا أخث فها النضف وإن كا‬ ‫تغبي الأخت الشقيقة‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫في الأضل‪ :‬زيادة «آح لاب‪ .‬التصحيح من بقية الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫(؟)‬ ‫في ب‪٥‬‏ ج‪ :‬ولم ترث الأخث لاب مقها شيا‪.‬‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫ما بن ن الوقتين ساقط من ] الأضل‪ .‬والمنبث مانلئسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫ة‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫التين فتهما الكتان قإن كانت أخت لأب وأم وأخت لأبر؛ كا يلأخت من‬ ‫الأب والأم النضفثث ويلأخت من الأب الشدش تكملة الَلكَێن؛ وإن كانتا‬ ‫أختين لأب وأم وأختان لأبي كا للأختين ين الأب والأم التلكان؛ لا‬ ‫ترث الأختاز ين الأب معهما شيئا إلا أن يكون مَعَهما أح قير عليهما‬ ‫ما بَقيَ‪ ،‬لذكر مل حظ الأْيين‪.‬‬ ‫)‪(٦٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪\١١‬‬ ‫بَة‪‎‬‬ ‫اا‬ ‫ميزات‬ ‫فى‬ ‫باب‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫اكك‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪>©;:‬‬ ‫أوهم انوتذ الذكر تم ولد انوتذث ثاملأب تاملجك‪ 5‬ثم الأح لم‬ ‫لأب ئُم‬ ‫‪71‬ثم انن الأخ‬ ‫يزآب‪:‬‬ ‫يذب‪ .‬هنمم ان ا‬ ‫والأب‪ .0‬دثم الأ‬ ‫الْعَه للذب ‪ ,‬الأم تثم ابنالْعَه‬ ‫ث‪4‬م الْعَم يلةب۔ هثم م اانبنمن‬ ‫العم لعاب ‪7‬‬ ‫تم ع‪2‬م الأب يلآب والأم دثم عءَم الأب يلةآب‪.‬‬ ‫ل ب‬ ‫روث معاهلب إلا الدس‪:‬‬ ‫قالإبر لا ارث معة ان الان‪ ،‬وان الابنلا‬ ‫الأب لا يرث معة الجد شيتا‪ ،‬والغ لا يرث معالأب ولا معالْجَد شيئاا"ء‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الباب في الستة الأضل اميداة للذي قبلك واختزنا هنا تجريب المخ الئلاك؛ لأئة‬ ‫الأفضل فايلتفصيل‪.‬‬ ‫(؟) يغني ال الشمِيقَ‪ ،‬ولفظ «شَئاء ني كل المسائل الْقَادِمةٍ ساقطة ين ب" والكمال من ج‪.‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫ث ائن عباس وأئو‬ ‫‏(‪ )٣٢‬الْجَد ند الإباضية يخجب الأخوة قه وم مقام الأب! وهو‬ ‫بكر ظلما وأبو حنيقة‪،‬وأبو ةقؤر؛ وَالْمزني" وان شزێج من أضحاب الشافي" وذاؤة‪ .‬ذهب‬ ‫على أنيي طايبر وزد ن تابتي‪ 5‬وان تشغود خالة والمالكية والشامية إلى لا نخجبه‬ ‫إلأانهم اختَلَمُوا في كيفية ذي‪ .‬واني عليه المالكة هو ما فضله ان أبي زند في الزسالة‬ ‫بقؤله‪« :‬ؤميزاث الجن إذا انقرة له القال نه قععاللد الذكر أز معولد اللد الذكر‬ ‫الشذسشء فإن شركه أخذ من أهل السهام غيؤ الإخوة والأغوات فليفض له بالشئسإ فإن ۔‬ ‫مختصر البعيجي‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‏‪٢٠‬‬ ‫والغ للأب لا يرث مع الأخ يلأب ‪ ,‬والأم شَيا‪ ،‬وَكَذَليت ولائم‪ .‬وابر الأخ‬ ‫‪٠‬‬ ‫يلأب والأم لا يرث مع الأخ يلأب ياء وان العم لا يرث مع العم كل‬ ‫من كان أفرب كان أتى يالميزاث كله‪.‬‬ ‫والخُنتى له نفث ميراث ذكر ونصف ميراث أنقى وَالعزقى والهذما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪ً2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫۔‪.‬ب۔‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ا۔ئپا۔ ‪2‬‬ ‫)۔‬ ‫۔؛‪٧‬‏‬ ‫‪, .‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫من الآخر‪.‬‬ ‫مال الآخر‪ .‬ولا يرث مما ورث‬ ‫واجد من ضلب‬ ‫يرث كل‬ ‫ولا فرييضضضَة' ‪ 0‬ولا‬ ‫عصبة‬ ‫تهم‬ ‫لم تكن‬ ‫‪5‬‬ ‫لهم‬ ‫جا‬ ‫ؤميزاث از‬ ‫يضَة أؤ يرث بعَصَبَةٍ‪ .‬قد عدم أل الميراث{ فالزم مَن‬ ‫تون مع من‬ ‫‪1‬‬ ‫كالقَرَايض‪ ،‬وؤَعَاً قل عَلّى ميراث الآباء وَهُو التنزيل‪.‬‬ ‫كان أقفرت كان ‪:‬‬ ‫وقول ي بمنزلة القصبات‪ .‬والمالي لا َرتو شيئا في قَؤل ضحايا ممن‬ ‫= تقي شي من المال كان لش إذ قان مع أهل التهام إخوة فَالْجَد مخير في تلائة زج‬ ‫يأخذ أي ديت أفضل لة‪ :‬ثا ثقاتمة الإخوة ؤ الشذش من زأس نعال ؤ تُث ما بن؛‬ ‫فإن ل تكن قغة غب الإخغزوةقهؤ قايم ا وأخونن أؤ عَذلُهما آزبأغخوات فإن زائوا‬ ‫فله الللث‪٠‬‏ فهو نرثث الت قع اخو إلا أن تكون المقامةأفضل لة‪ .‬رشاللة ابن‬ ‫آبي زير القيززاني ۔(‪)١٤٤/١‬‏ (ينظز أيضا بناية المجتهد ونهاية المفتصد ۔(‪.))٦٧٦/١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬غذة الشتوي الأزخاع في كتاببهه الباع تقال‪« :‬ؤاغلم أنه لا يرث أحد من تبي البناتذكر‬ ‫ولا أنتى‪ .‬ولا أحد من تني الأخوات ولا بتات الإخوة‪ .‬ولا ترث انن أخ الامو؛لا الم‬ ‫آو الاب لأئه‪ 6‬ولا الئئاث‘ ولا انخال‪ ،‬ولا الخالاثث ولا انجذ أبو الأم ولا الْجَذة أم‬ ‫الشانيئ إلى أنه لا‬ ‫الآب اه زني تؤريٹه مخجلا قذقت زنذ ب نابتجضن وَمَاي‬ ‫ميراث لهم‪ .‬وَذَقب حائزؤالصحابة وفقهاء العراق والكوفة والنصرة وَجَمَاغة العلماءج من‬ ‫ساير الافاق إلى تؤرٹهم‪ .‬والذين قالوا بتؤرييهم اختلفوا في قة ة ئريثهم؛ فذهب‬ ‫آئو حنيفة وأضحائة إنى تؤريٹهم على تززتيبد القصبات" وذهب شانز قن ورتهغ إلى‬ ‫الثثيل‪: :‬لمو أن نزل ك من أذتى بينههم بزي سفر ؤ عَصَبَةٍة بمنزلة العتب الذي أذى به‪.‬‬ ‫قول ان أبي ززير في الزتالة‪ :‬ولا يرث من ذوي الأزحام ‪:3‬‬ ‫رصالة انن أبي زيد القيززايي ۔(‪)١٤٥/١‬‏ ينظ أيضا‪( :‬جامغ أيي اللحن الشتوي ۔‬ ‫‏(‪ )٢١٠/٢‬بداية المجتهد ونهاية الففتيِد ۔(‪))٦٧١/١‬۔‏‬ ‫لقاها‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦٠‬تاب ي ميراث القصبة‬ ‫‪-‬‬ ‫كمرہ؟‬ ‫أَغْتَقَهُمْ ؤ أَغْتَقوه' وَلا يَتَوَازتُ بالجنس إلا الزنج الهند والْحَبمَةُ والثوب‪.‬‬ ‫ميراث المجوس يالأزحامر وَالْقَيرضيَضةَة كميراث أهل ي الإسلام إن كان واع‬ ‫له زَؤجَةٌ هي أخئة أؤ ه أو ائئة قَإنْهَا ةترثثا لأنها أغث از أم أ انه و‬ ‫ترث من قتل الزؤجِية" شيما‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬يرث الموالي عند المالكية ويرون أنهم أحق من الأزخام إذا انقذوا بالميرا يقول في‬ ‫الرشالة‪ :‬ترث المؤلى الأغلى إذا انقرة بجميع المال قان رمل أو امزأقف فإن كان معه‬ ‫أغل سهم كان موتى ما بقي بغد أهل الهام وَلا يرث المؤلى مع القصبة وهز أخ من‬ ‫ذوي الزحام الذين لا سهم لهم في كتاب الله عز وَجَلء رسالة ائن أبي زي الْقَرزاني ۔‬ ‫‏(‪.)١٤٥/١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «الزؤجَة» المثبت من‪ :‬ب‪ .‬والحديث عن تاؤث المجوس‪.‬‬ ‫‪(٦١‬‬ ‫باب في مغرقة انقَزائقض‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪!95‬‬ ‫ف‬ ‫‪3‬‬ ‫>‬ ‫تطل‬ ‫إدا قات الزجل وترك بنيه رجالا ونساء فَلِلذكر من حظ الأنْميێن‪ ،‬ق‬ ‫ترك انتتيه من دي أؤ أفر نتاء ليس ممَععههرةن ذكوان قله اللان ل زة‬ ‫`‪2‬‬ ‫عَلَيهِ ولا يضن‪ .‬فإن ترك ابنته يضلبه ليس معها دَكَر فَلَهَا النَضثؤ لا ثُزا‬ ‫عَلَيهِ ولا تنقض وولد الائن بمنزلة لد الصلب إذا لم يكن ولد ضلبر‪.‬‬ ‫وجل مات وََرك بنيهرجالا ونساء قَالمان بيتهم للذكر مثل حظ الأئتتێن‬ ‫ن رك ابنتي انتة أؤ أفر ليس معة ذَكَر قَلَهن التُلْمان قَإن ترك انة اننه ر ر‬ ‫معها دَكَز قَلَهَا النضث© قَإن لم تكن لِلْمَێت ولد يضلبى ولا ولد ابن وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‌ ول‬ ‫فاهم‬ ‫مَا َصَفث ت‬ ‫عَلّى‬ ‫يجري‬ ‫ذيك‬ ‫فإن كل‬ ‫ابن‬ ‫لذ ان‬ ‫له‬ ‫إذ ترك ابنته يضلبه انتة ابي قلانتيه لضلبه التنضف ولابة ائنه‬ ‫رور‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الغلغا ن‪.‬‬ ‫بنت ه لضلبه‬ ‫ابێه‬ ‫وابنة‬ ‫صلبه‬ ‫وإن ترك ابنته‬ ‫تَمَام القن‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تمام للنين؛ قَإنْ كان ماعبنة‬ ‫بى للغصبة ولا شيء ى لبنة الانن ‪7‬‬ ‫" ‪:‬ن ائن ‪ ,‬أخ هاء كان مابقي بغادلتُكتن لانن ابن الابن وَرَدُ ‪ 7‬انة‬ ‫ثلا‬ ‫ترك‬ ‫قن‬ ‫وَلَهَا التل ث‪،‬‬ ‫اللتان‬ ‫له‬ ‫يدرو‪ .‬فيكو‬ ‫مما في‬ ‫بةقى‬ ‫ما ب‬ ‫الان نن ث‬ ‫لبتات الابن قَإن كان‬ ‫تان ؤ أفر وبات ائن‪ ،‬قلِلْبنات اللان ولا ه‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )١١‬باب ي مغرقة القزانض‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬كري‪٦‬‬ ‫ابناةلصلب واحدة وبات الابن أكتر قلابة الشلب النضث‘ ولات الانن‪‎‬‬ ‫لا يزذت عَلَيهِ ولؤ كَغَنَؤ وما بقي للعبة‪ .‬إن ترك ابنة انتة ابن‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بة ان انن معها أح قلانتة الصلب النصف ولابناةلانن الدس تحملة‪‎‬‬ ‫وما بقي قلائن ان الائنغ يزرهد على أخبم ليلذكر منن حظ الأنتينن‪‎‬‬ ‫ي‬ ‫للدم لَّغ ترث شيئاؤ لأن الابنة وابانةلان قد استَكملَا اين‪ :‬فإن ترك‪‎‬‬ ‫انتن وابنة ابن وابنة ان انن‪٣ ‎‬ان ابن ان كان للابنتين اللان وما‪‎‬‬ ‫م حظ‪‎‬‬ ‫بقي لئن اتن الابن الاسم‪ ,‬ك يو قلى أاختهه غلى عمته‪7‬‬ ‫ا قين‪ ،‬ولولا ه غ ئوث شيئا‪ .‬فإن ترك ابنة وابنة ابن وبنات ابن ابن‪‎‬‬ ‫أقل من دَليك‪ ،‬ة تة النضثث وَمَا بَتةقي فلانن الابن؛ ولا ششليبنات انن‪‎‬‬ ‫الابن الأشقل‪ .‬لأ اة الابن يُرَدُ عل من بحَذاُ‪ 5‬وعلى من فَقه‪ ،‬وَلا يرد‪‎‬‬ ‫على قن كان أش قَلَ منة‪ .‬قن ترك اانبن وابن ابن ابن المال لانن الانن‪‎‬‬ ‫دون الذي أقل منك قافهم م ما فزت لَكَ‪‎.‬‬ ‫واغلم أن الزؤج ليس له إلا الؤبع‪ ،‬ماعلول وقع ولد الول ذكرا كان أو‬ ‫أئتى‪ 6‬قن نم يكن لرَؤجَته وَلَذ ولا ولد ول دَكَرا ولا أنى قله الّضفك‪٠‬‏‬ ‫َكَذيك الزوجة ليس لها إلا التمر ماعلود ولد الائن؛ فإن لم يكن للمنت‬ ‫ول ولا ولد ابن قنَهَا الؤبغ‪.‬‬ ‫الباقي‬ ‫لابنته الضشفك‘‬ ‫رَجَل مات وتر رَوجَتَه وابتتهة‪ ،‬قَلِلرَوجَة الم‬ ‫ولإنئة الإ‬ ‫اله‬ ‫للقبة‪ .‬وَكَذيت إن ترك زوجتة وابتة ابن قَلِلروجَة‬ ‫النضثث والباقي للقصة‪ .‬وَكذيك إن ماتت اغرق ترث زَجها زه‬ ‫وانتهاك قيس ليلزؤج يلا الؤئع‪ .‬وكي ؤ تركت رَؤجها وائة انيهاء قللزؤج‬ ‫الؤئغ‪،‬لانة الانن الئضفث والباقي لِلْعصَبة‪ ،‬وَكذَلك إن ماتت امرأة ؤترقث‬ ‫وجها وَابْتَتَها انتة ابيها قللزؤج ¡ الؤفغ وللابنةة أو انتة الائن الَضشفك‪٥‬‏‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٧٤‬‬ ‫لْعصبة‪ ،‬واغلّم أن الأبونن لَهما الدش مع الولد لكل واجد ه‬ ‫الباقي‬ ‫السد‪..‬‬ ‫رجل عات وترك أبنه ابنك فلأتونه المسا وما بقي قللانن؛ وكذب‬ ‫إن كان له أبان زانابن فيل دلك‬ ‫رجل مات وترك زْجَته وأبؤته وانتتة قللابتاةلنضف ولأبونه‬ ‫وَللزَججَة المهره من أَزبَعَةٍ عفرين‪.‬‬ ‫السان لكل واخد منهما الدس‬ ‫وهو للأب مم السُذش‪ .‬الذي قَرَضَة ال ‪6‬ن لن الآب عصبة‬ ‫وَبقِي منها سَهم‬ ‫قله ما قي" وكذلك ولد الانن عَلّى هذه الصقة‪.‬‬ ‫بوني وابنة ابنه‪ .‬لبنه لكل واجر منهما الشذسش؛‬ ‫رَجَل مَاتَ وَتَرك‬ ‫ولإنتة الانن النضث وما بقي يلبي لأنه عصبة‪ .‬وَكَذيت لؤ ترك ابئة انن‬ ‫ان وأبنه فلانة انن انن ائنه النك" وَلأُمَه الشذش وما بقي قلبيه لأئه‬ ‫قافه‪.‬‬ ‫عصبة‬ ‫واغلّم أن الْجَذد بمنزلة الأبب‪ ،‬وتجب ها يخجب الب وهو بمنزلة‬ ‫الأب إدا لم يكن أب‪ ،‬إلا ي قَريضَتێن وَهُما الزؤجَة زالأبوان‪ .‬قن قات‬ ‫ما يبقى ‪ ،‬وَما بقي‬ ‫للأ ثلث‬ ‫قلل و جَة الؤبغغ‪.‬‬ ‫رَجَل وترك ؤ جَتَف وأني‬ ‫قلب‪ .‬وَكَذَِك إن ماتت و امرأته وَتَرقث زَؤْجَها وأ بَوَنْها قيلزؤج ]‬ ‫هَذو‪ .‬قان ترك رجل‬ ‫ي‬ ‫الباقي‪ ،‬وقد اتلف‬ ‫ولأئها ثلث ما ببةقي للاب‬ ‫ث كاملا‪ .‬وما بقي‬ ‫زَوجَتة وَجَده ل آيه ؤأشة فَللزؤجة الؤبعغ‪ ،‬ولأ الت‬ ‫لنْجذ‪ .‬وَكَذيك إن ماتت ارأة توق زَؤجَها‪ ،‬وأمهَا‪ ،‬وجدها فلِززجها‬ ‫النث ولأمها ال كاملا بغد الؤبم؛ وما بقي فَِلْجَدء وَقد اتوا في‬ ‫هذي إلا أن أكتر الناس على القول الأول‪.‬‬ ‫‪٢0‬‬ ‫(‪ ١‬بات في مغرقة القزايضي‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫فر‪‎‬‬ ‫ولا جَذة ممعه أ‪َ .‬اغلّم أن الْجَد لا‪‎‬‬ ‫واعلم أنه لا يرث جد مع ‪7‬‬ ‫جبه إلا الآب وانجذة لا حجبها إلاالأم واغتم أن الإخوة من الأب‪‎‬‬ ‫والأم والإخوة من الأب والإخوة من الأم لا يرثون مع الانن؛ ولا مع انن‪‎‬‬ ‫الاننؤ وَلا ترو قع م الأبي ولا معالْجَذ‪ ،‬فاهم ديك وقد اختلقُوا في‪‎‬‬ ‫هدو‪‎.‬‬ ‫واعلم أنه لا يرث آح من الإخوةيلأم معالوب ولا موعلد الل ذكرا‪‎‬‬ ‫أن رَجُلا مات‪‎‬‬ ‫كان ؤ أننى‪ 6‬ولا معم الآب ولا ق مع الْجَد فانهم ذيك‪ .‬و‬ ‫لأم لكان المال كله لابئة الانن‪‎.‬‬ ‫غ ووة‬ ‫ولم يخلف من الْورَئإةلا انة انن‬ ‫واغم أن الأم تيس لها ماعلولد إلا الذ‪َ .‬كَرا كان ؤ أنقىں وَكَذَلِ‬ ‫ليز لها مع ولد الانن إلا الشذش‪ .‬ذَكَرا كانأؤ أى‪.‬‬ ‫قات وَحَلّفت انتة وأمقكلأئه الشذسڵ ولابنته النْضفكث وَما بقي‬ ‫‪.7‬‬ ‫فلهولعصَبة‪ .‬وَكَذليت إن كاتت م وَابْتَة اتن؛ وابن ائن ان فعلى ما َصَفث‬ ‫لك‪ .‬رَججل مات وَتَركة أَحَوێن لأب وأم وأما قله اسس وما بقي قلأخوته‬ ‫أخون ‪ ,‬لأ وأئاك قلإخوته‬ ‫رَج;جل مات وَتَر عون لأب ‪7‬‬ ‫من يبه‪7‬‬ ‫لأنه التث‪ ،‬لأمه الدش وما بق لأخوته لأ وأبيه‪ .‬رجل ات وتر‬ ‫الباقي لِلعصَبة‪.‬‬ ‫لأخيه لأبيه اللان‬ ‫أختنهه لأبيه وأشثة ى قلمه الشد‪.‬‬ ‫وتر أختينلأب وأم وأمة‪،‬قلأئه الشئش وللأختين التلقان‬ ‫رجل عات‬ ‫بقي دش لْعَصَبة ذ لم يكن عصبة رَجَع عليهم‪ .‬رجل مات وترك أخْتين‬ ‫لأ وأئة وأتاة‪ 3‬قلأمه الشئذشأ وما بقي للأب ولا شيء يلأختين ين ‪:17‬‬ ‫لأن الأخوةلا روت معالأبر شيئاء وَخجِيون الأم عن الش رجل تات‬ ‫ترة أبونه وأختينلأب وأم‪ .‬قيلأم الدش وحجبها عن الثلث الأختان‬ ‫مختصر البعيجي‬ ‫ترة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشفا‬ ‫اغلم أن اخون ما فوقهما والأختان فما فوقهما يخجبون الأم عنز‬ ‫ؤ ولا يرثون معالأب شيئا وذي يخجبون الأم عن التأثر مع الْجَذ‬ ‫ولا يرثون معه شيما‪.‬‬ ‫رجل مات وترك أَحَونه لأبيه أأ وأمه وجده أبا آييه‪ ،‬قلمه الشدش‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وَلَم روا معم الْجَد تذئا‪.‬‬ ‫الأ عَن انْث‬ ‫حَجَبَ الإخؤو‬ ‫قَلِجَدي‪.‬‬ ‫‪71‬‬ ‫كما لا رتونً قعمالآب شيئا‪ .‬ألا ترى لَؤ أن رَجُلا مات‪ 7 .‬ان ابن انن‬ ‫انن خو لأب د ؤأم كان المال لابن الابن القل يقوم مقام ابن الصلب‬ ‫وَكَذَلك لؤ ترك اين ائن انن زأبا كان للأب الشدش وما بقي قلانن الانن‬ ‫الأنقل‪ .‬يَمُومممقام ابن الصلب وَكَذَليك الْجَد يقوم تقام الآب وإن علا‪.‬‬ ‫اغلّم أن الأح الواحد لا يخجب الأم عَن الَُثيء وَلا حجبها إلا اثنان‬ ‫أبي فعلام الَُلث لا يَحجبها عنه‬ ‫لأم‬ ‫فصاعدا۔ رَجل قات وترك تا وأ‬ ‫ويلأخ ما بقي‪ 6‬فانهم ذيك‬ ‫الغ الواح‬ ‫اغلَم أن الإخوة بمنزلة الْبنِينَ‪ ،‬إذا نم تن للميت بنوت دور ولا إناث‬ ‫ولا بئو تنين"ولا أبر ولا جدك إلاأنهم لا يجبون الزج عن النصفي وَلا‬ ‫قَالْمال‬ ‫تَخجبون الزوجة عَن الؤئع‪ .‬رَهججل مات وَتَرَك ش ‪ 7‬ز ذأنواسر لأب ‪7‬‬ ‫ته لأييو‪ .‬رجالا نتاء‬ ‫يهم ليلك مغ حظ أكين‪ .‬رَجُل مات وتر‬ ‫الما يتهم للذكر مز حظ الأئقتتننن قذًا كَانَ ته أختان لأبيه كان لَهما‬ ‫الغلمان تَاماءاه إذ خلت أغتة لييه كان ها الئنشث‪.‬‬ ‫دم‬ ‫من ة ولا من غيره‬ ‫هه لذ‬ ‫ججيَت‬ ‫لِوَو‬ ‫م يئن‬ ‫أن الزوج له النضفك‘ ‪5‬‬ ‫‪ .‬وال‬ ‫فاعله ذلك‪.‬‬ ‫كان ها لذ منه أ من غيره كَانَ أله الغ م ‏‪ ٠‬وكذلك المرأ‬ ‫ان‪3‬‬ ‫له ولد منها أؤ ين غَيرها‪ ،‬قَإِدا ككاان له و‬ ‫ن‬ ‫ك لم‬ ‫يع إذا‬ ‫وأنها تروث مئة الؤب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٢٧٧‬‬ ‫تر‬ ‫)( باب ي مَفرفة القراض‬ ‫يها ؤ من عَيِرهَا فلها التم‪ .‬رجل عات وترك أخته لأبيه زأئي وأخته لأبيه‬ ‫فلأخته لأبيه وأمه التضث ولأخيه لأبيه الدس تكملة الكن وما ن‬ ‫فَِلْعَصَبَة‪ .‬وإن ترة أخته لبيه وأى أزبع أخوات لأبي فيلأغت من ‪:7‬‬ ‫وات ين الأب الدس تَكَمِلة التلين؛ ما تقي‬ ‫والأم النتضشك‪٥‬‏‬ ‫قللْمصبة‪ .‬قإن ترةأختين لأب وأم وأخوات لأب قلأختين من الأب الأم‬ ‫للأخوات من الأب‪ .‬فإن كان م‬ ‫ولا شيء‬ ‫‪:7‬‬ ‫اللان وَما بقي‬ ‫الأغوات يملاب أح لهن‪ .‬كان لهم ها بقِي‪ ،‬ير عليهن للذكر مثل حظ‬ ‫لأنتتێن وللا هو لم ترف شيئا‪ .‬وج قات وترك أغا لأب وأم أغا‬ ‫وأغتا لأب قلأخيه لأييه أش الضث‪ .‬وما بقي قيلأخ والأخت من الأبي‪.‬‬ ‫للذكر مثل حظ الأ‪٢‬نتيين‪ ،‬قَافْهم ما وضفث لك‪.‬‬ ‫‪ .‬واغم أن اخوات ياب ‪ :‬والأخوات للأب يكن عصبة قع‬ ‫بتات ومع بتات الان‪ .‬فأما الإخوة من الأم قتلا يرو معالود ولا ‪7‬‬ ‫د شيما أبذا'‪ .‬رَجُل مات وترك ابنته وأختة لأبيه ون قلابتته الْضشث‘‬ ‫لأخته لييه وأمه الئنضفثا لأنها عصبة‪ .‬زجل مات ورك ابنته وأتة لبيه‬ ‫ولا شي‬ ‫زأئي وَأَخَاهُ لييه فاتته النضفثث وما ببةى لأخته لأبيه‪:‬‬ ‫لأجيه من الأب‪ .‬رَججل مات وَتَرك اببتئتةه ووأخ لأبيه وأئي وأخاه لأئه فلانتته‬ ‫النشفث‘ وما بقى لأخته لييه ‪ 1‬ولا شيء للأخ من الأم‪ .‬فإن ترك ابتتة‬ ‫إخوتهرجالا ‪ ,7‬قلانتيه النضثث والباقي بيتهم للذكر مثل حظ الأنقيين‪.‬‬ ‫رَجُل مات وَتَرة ابنته وابة اني وأختة لييه ؤأئي قلابتته الشك زلازتة‬ ‫انه الدس تَكمِلَة التكتن‪ .‬وما بقى قَلأخيه لأبيه وأ بالقصبة‪ .‬رِجُل ماتت‬ ‫إخوةته لأبيه رجالا ؤنساء‬ ‫ترك ابنتي بتات ابني وأخاه لأي زأئي‬ ‫‏)‪« (١‬أبَداء ساقطة من ب‪.‬‬ ‫مختصر البحيبي‬ ‫‪77‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٢٧٨‬‬ ‫أمه‪ .‬رَجُلَ مات وَتَرة ابنته وابئنةة ائن؛‬ ‫لاتيه النُلكَان‪٢‬‏ وَمَا بق لأخيه لأبيه‬ ‫قلانتته النضفث‪ ،‬ولابئة انه السُذسش؛‬ ‫وَابئة ابن ابن اقل وأخا لأب ‪7‬‬ ‫تكملة التلتين‪ .‬وما بققىلأخيه لأمه زأبيىه وسط ما ورا دلك‪ .‬رَجُل قات‬ ‫وترك جَدقنةه أم أبيه وأباه فَلِجَذتِهالشذش‪ .‬وما بقي قلبيه‬ ‫ّ‬ ‫والتالقة لي لهن إلا الشئس‪ .‬واغنم أنه إن تر‬ ‫أن الْجَذة الثانية‬ ‫‪7‬‬ ‫مدته أم أم أني وجنت ‪7‬أ أيي أم وَجدتهأم يي أبيي‪ .‬وجدته أم أم أبيد‬ ‫جَذة ةٌ دونَههن ولا أم‪.‬‬ ‫السُدذش بأَزين‪ 6‬إذا لَؤ تكن‬ ‫قن‬ ‫واغلَم أن الْجَذاتإدا استون فهن سوا في الشئس؛ قن قورب بَغضُهن‬ ‫من تغض اذ السُذس منهن أفْرنهر & وَقَذ قيل في ديت مؤن آخ‪ :‬أن الجدة‬ ‫من قتل الأ ا اتث أفرزت من الْجَذة التي من قبل الأب كان الشد‬ ‫لجة منقبل الأم وإن كاتت الجده ين قتل الآب د أوب كان الدس‬ ‫هما جَميعا‪ ،‬وبالقؤل الآؤل تأ‪َ .‬قَذ قال قَوع‪ :‬لا يرث من الجذات إلا‬ ‫ولا‬ ‫أم ابي ايي الهاي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬القايكيب‬ ‫وأ أ‬ ‫الهايكي‬ ‫وَهُن‪ :‬أ أ أ‬ ‫تلات‬ ‫ميزات مذ‪ :‬ةالتي هئ أمم أبي أم انقايك شتا تأخد بذَلي‪ ،‬بل الْجذاتث‬ ‫قالسُذس بينهن سواء‪.‬‬ ‫الأزبغ إذا استون‬ ‫(‪)٦٢‬‬ ‫قاب في الفيض"‪‎‬‬ ‫ة‬ ‫اتاح‬ ‫‪32‬‬ ‫ح‪>2:‬‬ ‫<‬ ‫للزنا‬ ‫الم أن القصبة يرثه" الأقرب قَالَفْوب‪ ،‬فإن اشتوؤا ؤ كان بتغضهم‬ ‫لب ين تغض كَانَ المانلففيهم تاماك وون المصبات وأقرنهم الانن‪ ،‬ثم‬ ‫الائن قن سَقَلَ ‪:‬تاملبث ثمالجد وإن علا ثاملأع من الأب قام‬ ‫الأم ‪3‬ثم ابن الأخ من الأبي تم‬ ‫ئم الأ ن الآب‪ .‬هثم اببنن الآ ين الأب‬ ‫ار ان والأخ ين الأب كيت ما تتاسلواء ثاملعم منالأب والأم ئل‬ ‫من الأبي ثمابن العم ين الأب والأم ئغ اائنلعم ين الأب كذيت‬ ‫ما تتاشلوا تم عاملآب يلأب ‪ ,‬والأم ثم عم‪ 7‬يلأبه"' هم على يك‬ ‫ما تَتَاسَنوا‪.‬‬ ‫واعلم أنة لا يكون من النساء عصبة‪ .‬إلا العوا من الأب والأم‬ ‫الأغوات من الأبي إدا تم يكن آعموات لأب وأم فإنهن يكن عصبة مع‬ ‫() من هذا الباب إنى نهاية أبواب الميراث ساقطة من الأضل فائبُها ين الثسخ الثلاث (ب‪١‬‏‬ ‫ح‪ .‬د)‪.‬‬ ‫(!) في ج" د‪:‬ترث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من قؤله «ئم عاملآب إلى يلأب» ساقط من ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫مره‬ ‫بأجيهن‬ ‫فيكرم عَعصبة‬ ‫ديت قا‪ .‬إلا أن يكون ممََعَعهَُهن أح‪.‬‬ ‫البتات‪ .‬قاما مَماا سى‬ ‫الباب‪.‬‬ ‫لك من ؤ ها‬ ‫صفث‬ ‫فانهم مَاا ؤ َ‬ ‫أنقى‪ ،‬ولا من تنى‬ ‫وَاغلَم أنه لا يرث أحد من ببننىى البتات‪ .‬فرا كَانَ ا‬ ‫الأخوات ولا بتاث الأخ يلأب ‪ :‬ولا يرث ان الأخ يلم‪ .‬ولا العم ‪:‬‬ ‫الأب للأم ولا الممات وَلا الخَالاث‪ ،‬ولا الَخوانش وَلا يرث الجد أب الأ‬ ‫إلا أنه قذ قال تغض المشلمين‪ :‬إنه إدا لم يب من الجاد أخذ إلا الْجَد أبا‬ ‫الأمأغلى الشدس فأما أضحَائتا وعم قا يغطَونة شيتا‪ .‬ولا يرث العشره‬ ‫اأ ممشلم‪ ،‬ولا الشيم المشركة ولا يَخججكب من ‪ :‬لا يرث الميزات منهم‬ ‫ل‬ ‫وَكَذَلِكَ ‪.‬‬ ‫العودي‬ ‫يرث التهوذ التصازى© وَلَا ‪7‬‬ ‫ترث‪. .‬و‬ ‫ارثه من‬ ‫موت‬ ‫‪7‬‬ ‫أؤ نصراني‪.‬‬ ‫يهودي‬ ‫تم‬ ‫ولا تحجب‪ .‬فن إن‬ ‫ترث‬ ‫إن اتت له فريضة أ‬ ‫فريضة‬ ‫الْفشلمين قبل أأن ريقسم المال قنة يرث‬ ‫قَإن عتق‬ ‫ولا يحجب‪.‬‬ ‫لا ترث‬ ‫كَذَلِك الْمَملوك‬ ‫اتت له عصبة‬ ‫بععَصصَببَةةٍ إن‬ ‫بغد مؤت ولي له حز ‪ 7 :‬ينم امال فإنه يرثه يقريضة إن كائٹ له‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫‪:‬ثم عت‪ِ+‬قَ ا أند ‏‪ ٠‬أر‬ ‫الماكا‬ ‫وة ايم‬ ‫صب‬‫إن كَائَث له ععص‬ ‫‪َ 7‬‬ ‫او به‬ ‫فريضة‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫زج‬ ‫أشلم الذمي فلا شيع لَه‪ ،‬إدا يع الما فقذ دَهب‪ ،‬إلا‬ ‫يذرقان قسم المال أؤ لم يُقتم‬ ‫ؤ أن رجلا مات وهو ملم‪ .‬وترك زَؤجته يهودية ؤ نضرانئةء قَألَمت‬ ‫المال ‪ :‬تكن لها شيث وذي إن مات رَهجل وله زوجة‬ ‫قبل أن‪,‬‬ ‫ملوكة تم غ‬ ‫يقث قبل أن فسم المال‪ ،‬فلا شي تهاؤ وذي لَؤ ماتت امرة‬ ‫حشزئه‪ .‬وتر زَؤجها نلرك‪ .‬تم غيالزج قبل أن يفسم المال لم يكن له‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫ُ‬ ‫۔‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔۔‬ ‫‪ 1‬ے‬ ‫ِ‬ ‫حز وَتَرك ابنته حرة ؤاشه خزق‬ ‫رَجُل مات وَتَرك زؤجَنة مملوكة ؤ‬ ‫‪٢٨١‬‬ ‫(‪ )٢٢‬ناب ي القزايض‪‎,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫هغتقت الزج ؤالأخث‬ ‫‪.‬‬ ‫أختة لأبيه وأنمهه مَمْلُوكَةة‪‎‬‬ ‫وَأَخَاُ لأبيه حوا‬ ‫‪ 77‬لابنته‪٥ ‎‬كفضشئلا‬ ‫لأب والأم قبل ن ‪:‬يقسم الميراثا قَإنه لا ميزا‬ ‫للأم الدش‪ .‬وما تبقى فيلأخت من الأب والأم لأنها غيقث قبل أن نفس‪‎‬‬ ‫المالك قإذ يم المان قبل أن ثتعنتتقن الأخت‪ .‬كان للانتة الئضفث وللأ‪‎‬‬ ‫الدش وما يبقى قيلآخ من الأب فانهم دي‪‎‬‬ ‫اغلّم أن المؤتى إدا أغتقَ غلامة‪ ،‬تُمقات الْعَْامإ م ترث المؤنى شيئاك‪‎‬‬ ‫وأما العند الذي أغتتق ثم مات قالة ‪ :2‬وَرتَتِوؤ على كتاب اللهشئة نبيه قلة‪‎‬‬ ‫جمه فإن لم يكن له ‪ ,‬فه‪‎‬‬ ‫عَصَبَة‬ ‫إن ل يكن تة وا ‪1‬‬ ‫والهب‪ ,‬عَنؤ وَكَذَلِك كقلێتر‪‎‬‬ ‫ليجنيه‪ ،‬فإن ليمُقذز ه على جنس فَمَ‬ ‫ح ا عَبدْداًاءء ولم يكن لوهارث وَلا عصبة ولا حم فمال صة‪" ‎‬‬ ‫إلا الْعَدَ الممولة قَمَاله ليمؤلاُ‪ ،‬حَئى يعتق وَالْمُغتق ا لم يكن له ارث‪‎‬‬ ‫۔‪“7‬۔‬ ‫ر‬ ‫اغَم آن كلن فريضة فيها نضت‪ ،‬فهي من افتين وكل فريضة فيها ث‬ ‫فتهيَلينَانةء وكل فريضة فيها زب ؤنضفت فهي ين أزبعق وَكُل فريضة‬ ‫فيها سدس فهي ين سقا وأقصى ما دتول إلى عَشرةء وهي إذا كان فيها‬ ‫وَتْلتَان‪ 5‬أؤ سدس ونضف وثلث‬ ‫نضفت وَسذش؛ ؤ شذس وثلث أؤ دس‬ ‫ولان فكل هَا أضلة من سِنة‪ ،‬وربما قذ عَالت السنة إى سبعة قالى تَماننة‬ ‫وَزيْما لم تغل السن وكر‬ ‫وَتِشعَة وَعَشرَة‪ .‬وهو أفضى ما تو إله الت‬ ‫فريضة فيها ثمن ونضفت۔ از ثمن وَمَا بقي قشممهه قأضلهقام من تَمانيق ‪7‬‬ ‫ولتل‪.‬ن قَأضلها ين‬ ‫يضَة فيها سدس وبع" ؤ ذس وَئلْت‪ ،‬وبع" أؤ ؤ‬ ‫‪ 3‬عَمَرَؤ وأقصى ها تغون إى سببععةة عشر وَكُلُ قريضَة فيها تمن نفك‬ ‫وَتَغول‬ ‫وَعِشْرِين‬ ‫فضلها من بج‬ ‫أؤ تثمر و ثثُللكثثُ©‪ ،‬أؤ ثُلُكلَتاان ز وغن‬ ‫وَشدش‪.‬‬ ‫إلى سَبْعَةٍة وشرين وربما لم تحل‪.‬‬ ‫) (‬ ‫باب في هَا يعول من دقة إنى ستببععةة‬ ‫انرآة ماث وتركت رَؤجها وأختها لأبيها أشها"‪ 6‬وأختها لأمها‪ ،‬فأضلها‬ ‫بن يئة؛ وَتَعُول إى سَبعَةءليزؤجها النضف ئلائةشلأخيها لأمها الذ‬ ‫سهم ولأخيها لأبيها وأمها الضفث لان ةة قَذَلِكَ سبعة‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬زأئف قلأختنه لأبيه‬ ‫أخته‬ ‫رَج;جل مَاتَ ووك أخْتنه لأبيه أه‬ ‫وأمه النان‪ :‬أَزبععَة أنهر | لأخته لأمه التُلث‪ :‬سهمان لأمه الشذش‪ :‬سهغ؛‬ ‫أها من ستة وحول إلى سة‬ ‫و‬ ‫‏(‪" ٦‬‬ ‫وَأََوَنِهِ له‬ ‫وأخته لأييه‬ ‫لأبيه وأي‬ ‫وَتَرَة أخته‬ ‫رَج;جل مات‬ ‫لأخته لييه الدس‪ : :‬تهم ‪:‬‬ ‫أمه‪ .‬التضفث‪ :‬نلائًة‪5‬‬ ‫قلأغجه لأبيه‬ ‫الكن ولحَؤيه لأمه الثلث‪ :‬شهمان‪ .‬لأمه الدش‪ :‬سهع؛ فذلك سبعة‪.‬‬ ‫انة اتت وتركت رَؤجها وأختيها لأبيها قلزؤجها الئضف‪ :‬لل‬ ‫ولأغتيها لآييها التلكان؛ أربعةأضلها من سة وتمول إسلَىبعة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬يفي‪ :‬شقيق‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪ :‬أختيه لأمه‪.‬‬ ‫(‪)٦٥‬‬ ‫كَمَانِيَةٍ‪‎‬‬ ‫باب في ها يعول إتى‬ ‫ص‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ل‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫<‬ ‫‪:1 ٢‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اتا‬ ‫حتا‬ ‫امرة ماث ترث زوجها وأمها وأختها لأبيها وأئهاؤ وأختها لأمها‪ .‬قلأئها‬ ‫الشذش‪ :‬سهم ولزؤجها الئضفث‪ :‬تلائةك ولأخيها لأييها وأمها النضث‪ .‬نلائة‬ ‫ولأغبها لأمها الشذش‪ :‬سهع‪ .‬فذيت مانية أضلها من ستة‪ .‬وَتغمول إى نَمانتة‪.‬‬ ‫اخرة تات وَتَركث زؤجهاؤ أها وأختها لأبيها وأتهاء وأختها لأبيها‪.‬‬ ‫لزوجها النصف تلائة‪ 5‬لأمها الشذش‪ :‬سهغ ولأختها لأبيها وأمها النضفث‪:‬‬ ‫ئلاقةش ولأخها لأبيها الشذش‪ :‬سهم تكملة التَلتَين؛ أضلها من سِئةغون‬ ‫إلى ثمانية‪.‬‬ ‫امرأة اتت وَتَرقث زَوجَها‪ ،‬وأشهاء أختها لأبيهاك وأختهالأنها‪ .‬قَلَِوجها‬ ‫النضث‪ :‬تلائهة ولاني الشذش‪ :‬سهع‪ .‬ولأخيها لأبيها النضفث‪ :‬تلاتة‪ .‬ولأخيها‬ ‫لأمها الشذش؛ سهم أضلها من سة وتمول إلى ثمانية‪.‬‬ ‫امرة تاث وتركت رَجهاء وأختها لأبيها وأمها‪ ،‬وأختها لبيها‪ ،‬وأختها‬ ‫لأمها‪ ،‬قيزؤجها النضف‪ :‬تلاتة ولأخها لأبيها وأنها النضث‪ :‬ئلائة وابي‬ ‫لأبيها الشئش‪ :‬سهم تكملة التلقين‪ .‬ولأخيها لأمها الُذش‪ :‬سهم أضلها من‬ ‫سنة وَتَتهخون إلى تَمَانِيةٍ‪.‬‬ ‫)‪(٦٦‬‬ ‫‪‎‬‬‫سع ۔ة ‪.‬ه‪‎‬‬ ‫ت ‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫اإت‬ ‫ل‬ ‫ها بو‬ ‫في‬ ‫با ب‬ ‫اترأة ماث وَتَوقث رَوججها وأختيها لأبيها وأنها وأختيها لأنا‪.‬‬ ‫يزوجها التضشث‪ :‬تلاقة‪،‬ولأختيها لأبيها وأمها اللان‪ .‬أربعة؛ ولأختيها لأمها‬ ‫الثلث‪ :‬سَهمان‪ ،‬أضنها من سنة وَتَعُول إلى تسعة‪.‬‬ ‫اغزأة ماتت وتركت رَؤجها‪ ،‬وأختها لأييها وأمها‪ ،‬وأختيها لأمها‪ .‬وأختها‬ ‫لأبيها‪ .‬يزوجها التف‪ :‬تلائة ولأغيها لأبيها وأنها النضث‪ .‬لائة‪ .‬لأختها‬ ‫لأبيها النذش‪ :‬هع تكملة اللتين ؤلأختيها لأمها الثلث‪ :‬سهمان أضلها‬ ‫بن سة وَتَمُول إلى تِشعَة‬ ‫مرآة قات وتركتزَؤجهاء وأمها وأختها لأبيها وأئهاء وأغتها لأبيها‬ ‫وأختها لأمهاء قَزؤجها النضفث‪ :‬تلائة‪ 5‬ولأخيها لأمها الشذش‪ :‬سه ولأثها‬ ‫‪ 7‬السذُس‪.‬‬ ‫الشد‪ :‬سهم ‪+‬‬ ‫أضنهَا من م سنة ؤ حتمعول إلى تسعة‪.‬‬ ‫التُلْكَير‪٠‬‏ن‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪:7‬‬ ‫سه‪7‬م‬ ‫ماتت وَتَرَكث زوجها وأختها لأبيها وأتهاء وأختيها لأنها"‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏)‪ (١‬ني دك ج‪ :‬أختها لأمها‪.‬‬ ‫‪٢٨٦‬‬ ‫"‪1‬زؤج ا ؟ل!‪..‬ض‪.‬هف‪.‬ث‪ :‬ثلاثاة‪ .‬۔وَلا‪2‬خ‪.‬تَ‪2‬يها ل يأأ۔م۔؛ها الثثلث‪ :‬سته ‪.‬م۔ا ‪.‬۔(‪)1‬ن ‪ .‬۔ له‬ ‫ولاختها‬ ‫وأمها ‪ .‬فلل‬ ‫‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ّ 1‬‬ ‫ّ‬ ‫ة‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤ .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وَتََتُول ‪/‬‬ ‫؟ض‪.‬لها من ‏‪ ٠‬ستة‬ ‫أ‬ ‫لأمها الشُذسش‪ :‬سَهُم‪.‬‬ ‫ثلاثة"'‪8‬‬ ‫لأبيها وأمها التضث‪:‬‬ ‫إلى تِسعَة‪.‬‬ ‫التكملة من حج د‪.‬‬ ‫‏)‪« (١‬أمهاك ساقطة من ب‪.‬‬ ‫() في ج‪ .‬د‪ :‬لأخيها لأنها الشذسش" سهع‪.‬‬ ‫‏(‪« )٣‬ؤلأخيها لأبيها وأنها النضفث‪ :‬لائه شاتطة ين د‪.‬‬ ‫(‪(٦٧‬‬ ‫غول إنى ععنشزة‪‎‬‬ ‫باب في ها‬ ‫اغزآةٌ ماث وتركت رَؤجهاس وأشهاؤ وأختيها لأبيها وأتهاء وأختيها لأئها‪.‬‬ ‫فيزؤجها التضث‪ :‬تَلائة ونتي لأبيها وأمها اللتان‪ :‬أزبعة‪ .‬ولأختيها لأئها‬ ‫الت‪ :‬شهمان لأمها الدش‪ :‬سهم‪ .‬أضلها من سنة وول إلى عمرة‬ ‫امرأة ماتت وَتَرَكقتكثرَؤجهاء وَجَذتهاك وأختها لأييها وأئهاء وأختها لأبيك‬ ‫زأختيها لأمها‪ ،‬فَيزؤجها الئنضث‪ :‬تلائةأ ويجذتها لشئش هع ولأخيها‬ ‫لأخيها لأبيها الشدش‪ :‬هع‪.‬تكملة التلكين؛‬ ‫لأبيها أئها النصف‪ :‬تلائة‪.‬‬ ‫ولأختيها لأمها التَث‪ :‬سَهمان أضنها من سِئة وَتَعون ل عَشَرَة‪.‬‬ ‫امرأة ماتت وَتَرقث رَوجَهاء وجنتها‪ ،‬وأختيها لأبيها وأئهاء وأختها‬ ‫لأئقاء قَلزؤجها النضفث‪ :‬تلائة وَلِجَدتها الشدئش‪ :‬سهم ولأختيها لأبيها‬ ‫زأثها اللتان‪ :‬أربعأةسهم ولأختيها لأمها الثلث‪ :‬سهما أضلها من سيئة‬ ‫نعول إلى عَشَرَةٍ‪.‬‬ ‫(‪)٦٨‬‬ ‫باب في ها غول من اثنن عَشَر إتى تلاتة عَشز‪‎‬‬ ‫َجُل مات وترك رَوته‪ 5‬وأخته لأييه وأمي وأخته لأمه‪ ،‬أضنها من انت‬ ‫عَشَر؛ فللزؤجة الؤبع‪ .‬تلاتوةيلأختين لب والأع اللتان‪ .‬ماني اة ولاو‬ ‫لأمه المش‪ :‬سهمان أضلها من اثنين عَمَ تون إلى تَلائة عَقَرَ‬ ‫قلِلرَاْجةلؤبغ‪ :‬ئلا‬ ‫رجل مات وترك زوجت وأختيه لأبيه ؤأئي و ه‪.‬‬ ‫ا ‪ :7‬ين‬ ‫وأمه الملة ا‬ ‫ولان الشذش‪ :‬شهمافن اختيه ‪:‬‬ ‫ثن عَشَرا وَتَعمول إنى ئلائة عشر‬ ‫رَججل مات وتركرَوجَنَ وَأشْتئهِ لأبيه وأي وأخته لأئي قَلِلرَوججََةة الزيغ‪:‬‬ ‫سهمان‬ ‫لأخته لأئه الدس‪:‬‬ ‫لأختي‪ :‬لأبيهه وأئهِ الكان‪ .‬تمانية‬ ‫قلانئةة‬ ‫أضلها من ائتي عَمَرا تمول إلى تلائة عَمَرَ‬ ‫رجل مات وترك جمة وأمة ؤأئَة ليه وأتى وأخته لأم فزوجه‬ ‫لأخيه‬ ‫لأخته لييه وأمه النضف‪ :‬سيئة‬ ‫البْ مغ‪ :‬تَلانَةث لأمه السُدذش‪ :‬سهمان‬ ‫‪ :‬الشذش‪ :‬سهما أضلها من انتي عَمَرَ‪ ،‬تمول إلى ئلائة عَشَر‪.‬‬ ‫(‪)٦٩‬‬ ‫باب قي ها يعول إنى خفة عش‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪:.‬‬ ‫ت! وأختيه لأبيه وأئى وأخته لأئو‪ 5‬لزوجته‬ ‫بما‬ ‫`‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠.٠‬‬ ‫`‬ ‫ها‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫ها‬ ‫ما‬ ‫؛ ها‬ ‫‏اب‪٠‬‬ ‫الزع‪ :‬تلاتة شهي ولأمه الشئش‪ :‬سهمانب ولأختيه لأبيه وأئه اللان‪ :‬مانت‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫>‬ ‫مرا‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫أنفي لأخيه لأمه الدش‪ :‬تشهمان أضلها من ائت عشر وَتغول إلى‬ ‫‪-‬۔ د‪%‬‬ ‫َ‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪..,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫‪.‬۔‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫رَجُل مَات وَتَرك زؤْجَنَة وَجَدته وأخته لأبيه زأئى وأخته لأبيه ؤأخئَه‬ ‫‪,‬‬ ‫ً‬ ‫م‬ ‫سص‬ ‫‪.‬‬ ‫ً‬ ‫لأ قَالزَجَة لها الؤبع‪ :‬تََانَةأ جذيه الشذدش‪ :‬سهمان لأخته لأبيه ؤأئ‬ ‫النشث‪ :‬تش ولأخته لآييه الشذش‪ :‬سهما تكملة التلقين‪ .‬لأخت لأئه‬ ‫‪.:‬ثني عَآشرَ ۔ةو{تمول( إ‪1‬لى ۔خ‪.4‬م‪.‬سة ع‪%‬شر‪.‬‬ ‫ال‪:‬دس‪ :‬س۔‪َ٠‬۔ه‪1‬م‪.‬ا‏ن ‪ .‬أ‪1‬ض‪.‬۔لها من‬ ‫ِرجل مات ۔و۔ترك ‏‪ 2١‬ز‪٠2‬و ۔ج۔ة وأئةش وأختيه لآبيه‪ ،‬وأخته لأم فَلِلزَوجة الؤبغ‪:‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪77‬‬ ‫تلا أنه يلم الشذش‪ :‬سهما وللأختين يلأب التلتان؛ ئمانتة أنهى‬ ‫لأخي لأمه الشئش‪ :‬سهمان؛ أضلها مز التي عقر ونغول لى فمة قر‪.‬‬ ‫امرة ماتت َتَرمت رَؤجَهاء وأبؤنها‪ 5‬وابتتبهاء قللزؤج الؤبغ‪ :‬تلاتة أنهر‬ ‫للأ۔‪5‬إا۔۔بو ‏‪٠‬ێن السان‪ .:‬أ؟َ‪.‬زب۔َ‪.‬ع۔‪2‬ة ‏‪٤‬أشهى وَلابَت‪-‬يها ا رللتان‪َ :‬ماني ؟شهي أضل ‪.‬ها من‬ ‫۔> ‪.‬۔ھ‬ ‫‪.ِ24‬‬ ‫ل‪,:ْ .‬‬ ‫لني عَشر وتمول إلى خمسة عَشَرَ‪.‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‏‪٢٩٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫امرأة ماث وتر زَوجَهاؤ أها وجها أبا أبيهاؤ وابنتها وابتة اننهاء‬ ‫قيلزؤج الؤغ؛ ة ل ننهي ولأئها الدش‪ :‬سشهمان‪ 3‬وَلجَدّها الشد‪:‬‬ ‫سهمان ولإبتيها الئّضفث‪ :‬سؤ ولاننة انيها السُذش‪ :‬سهمان تكمله التنين‬ ‫أضلها من اتي عَشَرَ‪ ،‬وَتغول إلى خمسة عَشَّرَ‪.‬‬ ‫(‪)٧٠‬‬ ‫باب في ها غول إنى بقة عَشز‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫إس‬ ‫ّ‬ ‫رَجَدنف‬ ‫رَجَل مات وتر رَوجَتَةا واختيه لأبيه وامه‪ ،‬واخته لأئ‬ ‫ؤلأختنه لأبيه ؤأئه لُتان‪:‬‬ ‫وَلِرَؤجَته الزنغ ‪ :‬تانة‬ ‫فَلِجَدتِ ءه الدش‪ : :‬سهمان‬ ‫ربَععَةةا أضلها ممن اي عَشر تعول إلى سسببععةة‬ ‫لأخته لأمه التَلْثُ‪:‬‬ ‫نمانيةه‬ ‫رجل تات وترك زَوجته‪ 3‬وجذته‪ 5‬وأختيه لأبييء وأختي لأمه فَلرَوجيه‬ ‫ً‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ّ‬ ‫ليغ‪ :‬تائه أسهم وَلجَذيه الدش‪ :‬شهمان لأختي لأبيه اللتان ئماننة‬ ‫إلى‬ ‫تمول‬ ‫اتي عشر‬ ‫أضلها ممنن‬ ‫ةٌ أشهى‬ ‫عَة‬ ‫أَزَ بَع‬ ‫القلت‪:‬‬ ‫لامه‬ ‫‪.,‬‬ ‫أنه‬ ‫سَبعة عشر قَافهم مَا قَشرت لَكَ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪%‬‬ ‫‪..‬۔۔‬ ‫(‪)٧١‬‬ ‫في مَا بكون من أزقةة وعشرين‪‎‬‬ ‫نول إتسبعة وعشرين‬ ‫‪٥‬‬ ‫َ‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫رَججل مات وترك زَوجتة‪ 3‬وأبوني وانتتيه‪ ،‬قَلِزَجيه المَمره؛ تلاتتهه نهر‬ ‫ولبونه الشذسان‪ :‬تَمانِت‪ 4‬نهم" ؤللانتتين اللان‪ :‬سِئّة عشر سهما أضلها‬ ‫من أَزبَعَة شرين وَتَعُول إلى سَبْعةة عشرية‪.‬‬ ‫جات‪ .‬تلات جَذات‪ .‬وَججذا أبا أبيه‪ ،‬وابنته‬ ‫رجل قات وَتَرَك أزبع‬ ‫وانة ائن قَليلزؤجات الن تلائةو‪َ9‬للْجذات السُّدس‪ :‬أَزبعَةو‪َ،‬لِلْجَد السُذش‪:‬‬ ‫أزبع ولانتيه النضفث‪ :‬اثنين عَشَرَ‪ ،‬ولانتة الانن السد‪ :‬أَزبَعَة أنهي تكمل‬ ‫التُلكَنێن؛ أضلها من أربعة و وَعِشْرِين‪ ،‬وَتَغول إنى سبعة وعشرين‪.‬‬ ‫رَجُل مات وترك روجته‪ .‬واه وَجَذتة أغ يف وابنة ابن وَانئة انن انن‬ ‫أقل منها‪ ،‬قَلِلرَوجاَةلتمر‪ :‬لانةته أنهي ى لأبيه الشُذسش أَزبَععَه نهي وَلِجَدته‬ ‫أ أبيههالسدس أَربَعَة أنهر ‪.‬لابنة الاتن الّضث‪ :‬اثنا عَشَر سهماء لانة ان‬ ‫الانن الأقل الشذش‪ :‬أزبعة تكملة التلقين‪ .‬أضئها من أزبعمة وعشرين تغون‬ ‫إلى سَبعَةٍ وَعِشْرِين‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب" ج" ولأبنه اكث تَمانة أنهم‪ .‬والضجيح من د‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫(‪ )٧١‬في ما يكون من أزبئةٍ ؤيجشرين‬ ‫رَججل مات وَتَرك زَوجَتهك وابتتء وَئاتَ بتات انن؛ وأزبع جذا‪ .‬وأبائه‬ ‫زوجيه التمن‪ :‬تلائةأ وَللجذات الشد‪ :‬أزبعة[ وللأب الشذس‪ :‬أزبقة‬ ‫للانتة الئضف اتين عَشَرَ‪ ،‬وَلبتات الابن الشذش أزبعة تكملة التنين أضلها‬ ‫ن أربعة شرين تمول إى سبعة وَعشْرينَ فاهم ما ترث ل‪.‬‬ ‫وَاغلَم أن الأضول التي تَغول من هذه المائة الأضول كُلْما كان أضة من‬ ‫سِئة تعول إلى سَبْعَةٍ وإلى تانية قى تسعة وإلى عَمَرة وهو أفضى ما تمول‬ ‫إيه الستة وَزْئما لم تعلن‪ .‬الأ الماني ما كان من اتي عَمَز وو يو‬ ‫إلى تلائة عَشَر وإلى محمسة عَمَر وَهُو أفضى ما يول إله الائتا عَمَر‪ 6‬وربما‬ ‫} والأض الئايث ما كان من أربعة وعشرين وهو يعول إلى سبعة‬ ‫وشرين‪ .‬وربما لم تَعل [قَافهم ما قرت لك من أراب الغؤل]"'‪.‬‬ ‫ث في؛ د‪ ،‬ققط‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه الزيادة‬ ‫وهي امرأة ماتت وَتَرقث روجها وأشهاء وإخوتها لأبيها ؤأتها‪ ،‬إخوتها‬ ‫النضث‪ :‬لائة‪ 5‬وَهَذه أضلها من سنة‪ .‬ولأمها الدش‪ :‬سهم‪:‬‬ ‫‪ :‬فزوجها‬ ‫التث‪ :‬شهمان؛ كَمَلَتالقَريضَة‪ ،‬والإخوة من الأبد والأم‬ ‫غوتها لأمها‬ ‫ينين المالر شيئ قيزجغ الإخوة من الآب د الام عءلو"‬ ‫فهم عصبة ولم‬ ‫في ليهم‪ .‬لآنه إخوةلأم يكون لهم الثث بيتهم سَو‬ ‫الإخوة من الأم‬ ‫اغرة ماث وَترمث زؤجهاء وأشها‪ ،‬إخوتها لأمها رجالا نساء‪ 5‬قإخوتها‬ ‫لأبيها وأثها رجالا نساء‪ .‬فيزؤجها التضث‪ .‬تلائةش ولأمها الشئش؛ تهئ‬ ‫ولإخوتها لأمها الْث‪ :‬سهمان وتم يبلقلأخوة ين الآب الأم شيا قيزجغ‬ ‫الإخوة من الأب الأم عاتلىإخوة من الأم في لهم‪ .‬فيفيموته تنتهم‬ ‫سواء‪ 5‬لا يفضل فيه دَكَر على أنقى‪.‬‬ ‫امرأة اتت وَترقٹ زوجها وأشها‪ ،‬أخوين وأغتا لأم وأخؤين وأغتا‬ ‫ٌ‬ ‫‪47‬‬ ‫والأخت‬ ‫وَلِلَخَوێن‬ ‫سَهم‪.‬‬ ‫الدس‪:‬‬ ‫يلم‬ ‫ثلاثة‪.‬‬ ‫النّصضفث؛‪:‬‬ ‫‪ 5‬قيلزؤوج‬ ‫لأب ‪7‬‬ ‫‏) ‪ )١‬في ب‘ ج‪« :‬إلى»‪ .‬ؤالئنضجيخ من د‪.‬‬ ‫‏‪٢٩٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)( باب في المُشتَرَئة‬ ‫‪-‬‬ ‫فر؟‬ ‫من الأ الثلث‪ :‬سهمان يُشركهم فيها الوان والأخث من الأب والأم فلا‬ ‫نقيم بَينَهم‪ 3‬قانظز كم عَدَدُهم َعََدهُم سِئة‪ ،‬وما في أيديهم مانز‪ ,‬وافق‬ ‫اضربه في‬ ‫نضفت عددهم وَهُؤ تَلائةة‬ ‫مَا في أيديهم عَدَدَهم يالإنضاف‪ .‬فش‬ ‫أضل الْقَريضَة وهى سئّةء قَذَلي تمانية عَمَر منة ميحالقريضة فإذاأرذت أن‬ ‫غطي كل واحر تصيبة قازجغ إلى أضل القريضة وهي سة فكل ما كان له‬ ‫شي منها قاضرنة فيما ضرتث فايلهْقَرِيضَة‪ ،‬وه لانة‪ .‬فللزؤج النْضث‬ ‫وهو تَلائة مضروبة في تَلَانَةٍ قل تشعةة يلم الشدش واحد مر سِئة‬ ‫النان مضروبا في‬ ‫مضروب في تَلَائَةٍفذلك تَلائة‪ .‬للإخوة من ل اال‬ ‫از نتونز‬ ‫أخت لأ وأعوان ن ؤأخثت لأب‬ ‫ستة‪ .‬وَهُم اخوان‬ ‫لانة ذل‬ ‫ه اله بين الإخوةعلى عددهم لكل واجر منهم سهم فانهم تا‬ ‫ك [ؤتدبرة إن شاع اللة]‘‪.0‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من؛ د‪.‬‬ ‫(‪(٧٣‬‬ ‫باب في النقمة بين الْوَزتة وَالضّزب‪‎‬‬ ‫رَجل مات وترك أت‪ 5‬أربعة تنين وأزةبع بتات‪ .‬أضلها من سِئة ة نهي‬ ‫يلم الدش‪ :‬سَهع تبقى ححفسة؛ شهرت تن ال‪ .‬الباث للذكر مثل حظ‬ ‫لأن البين الذكور أَزبَعَةٌ تَكُون لهم تَماني ا‬ ‫انتين وهم اثاتا عر‬ ‫بتات لهن أزبع فذلك اثتي عَرًَ قاضرب الاثتي عَشَرَ في أضل الْقَريضَة‬ ‫وهي سة قَذَلك اتا سنون سهماں قَإذًا أزذت أن تغطي كل واجد من‬ ‫الوَرَئَّة تصيبك قازجإغلى أضل الْقَرِيضَة‪ ،‬وهي سِئةة للأم من السنة سَهم ؤهؤ‬ ‫الشدسس واح مَضزوبفيما ضرتت فيه القريضة‪ .‬قَذَلك انا عَشَرَ وللننين‬ ‫سة مضروبة فيما ضرث فيه الْقَرِيضَة وهو اثتا عَشَرَ{ فذلك سِمُوتَا قَإذا‬ ‫أردت أن تعلم كم لكل ابن وكم لكل ابنةء فارجع إلى اصل الفريضة وَهُؤ‬ ‫ية‪.‬قأغط الأم سها سهما‪ .‬فى عحفسة أسهم فهو نصيب الْجَارنة‬ ‫وَلْعْلام ضغفثدَلِك وهو عمرة قافهم دلك‬ ‫رَجُل مات وترك أثفه ولاة تنين" ولات بتاتإ أصلها من سة‪ :‬للأ‬ ‫الدش‪ :‬سهم تبقى عَمسة بين الين البتات وَهُم تيِشسعتَة أشهر أ‪3‬‬ ‫قَذَلِكَ أر ببَععَةة‬ ‫ي القَرِيضَة‪ ،‬وَهِيَ سن‬ ‫بينهم قاضرب عَذَددَ أنهمهم وهي تشع‬ ‫‏‪٩٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)( باب في التشمة بين الرنة والشزب‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫سهما قَِدَا زدت أن تملئ كل واجد تصيبه قازجغ إلى أضل‬ ‫فشو‬ ‫الأم منها الشدذش؛ سماء مضروبا فيما ضرنت فيه‬ ‫القريضة هئ ستة‪.‬قط‬ ‫القريضة وهو تسعة فذلك تشعة وَللنين والبنات خ]مسة من سئة مضزوبة‬ ‫‪ .‬تِسعَة ديت ححمسة وأَزبموتَ قَإذًا وذ أن تعلم كم ينقى لكل ابن ولكن‬ ‫دليت‬ ‫التنين‪ .‬قا‬ ‫ستةة قَانظ كم تصيب‬ ‫بثنهة قازجغ إلى أضل الْقَرِيضضََةة هئ‬ ‫ُ جَاريَيةٍة ذلتلار ضِغ ثف ديت‪ .‬للام عَمَرَة وَلِلجَارِية عفسة‪.‬‬ ‫`‪:-‬‬ ‫من ‪7‬‬ ‫واح‬ ‫قيام السد‪:‬‬ ‫تِنِين‪ ،‬ؤأزبع بتات‬ ‫نفسة‬ ‫أمه‬ ‫رك‬ ‫بين البنين والبتات‪ .‬وَعَدَُ سهامهم ربعة عشر وينهم خمسة‬ ‫خمسة‬ ‫لابتقيم بيتهم قارب عدة يهامهم في أضل القريضة وهي ينةوغذذغا‬ ‫زنقة عر ذيك أزبعة وَنَمائوة سهما لا تصح من أف من هذا"'‪ .‬قرة‬ ‫أرذت أن تخيلي الأنصسبة قازجغ إلى أضل الْقرِيضَةا وهي سيئة‪ .‬للأم ينها‬ ‫الشدش سهم مضروب فيما ضربث فياهلقريض وهو أزبعة عشرا فَذَلِكَ‬ ‫أزقة عشر للت ضَرنتسهما في أربعة عشر فإذا زدت أن علم تيت‬ ‫كل انن؛ وكل انئةأ قازجغ إلى تصيبهم من القريضة وهو الخمسة التتييت‬ ‫الأ فَأغط لكل جارييعةَمسة‪ ،‬قَذَليك لكل جارية للعام ضغفث‬ ‫بغد سدس‬ ‫ذيك وَهُوَ عَشَرة أنهم‪.‬‬ ‫رجل مات وَتَرَك زوجتةوَأَزبَعة بَنِين‪ ،‬أزتمعبتات أضلها مثنمانية‬ ‫لأن فيها تمما‪ ،‬قَللزَؤجاةلمم‪ :‬واحذك يبقى سبعة باينلبنين والبنات وهم‬ ‫عنز سهماء لا نقسم يتهم قَاضرب عَدَة هاو وهي الا عشر في ‏‪٣‬‬ ‫القريضة‪ ،‬وهي تَمانيةؤ فذلك سئة وعون سهماء قأغط الزوجاةلتمن سهماء‬ ‫من هَد ا‪ .‬وا لغنبث من د‪.‬‬ ‫أق‬ ‫‏)‪ (١‬في ب ؛ لا تح‬ ‫مختصرالبسيجي‬ ‫‪7‬‬ ‫ش‏‪٥‬‬ ‫قن أرذت أن تغطي الأنيبةة قازججغ إلى أضل الْقَرِ ضيَضةٍَة وهي تَمَانيةء فَأغط‬ ‫الزوجة منها الثمن سَهماء تضزونا فيما ضرتت فيه القريه وهي اثنا عشر‬ ‫فذلك اا عشر يبقى أَزبعة وَتَمَائُود بينالبنين البتات‪ ،‬فإن أزذت ‪:‬‬ ‫تغروت كم يقلغكل انن وكم لكل بنت فازجغ إتى تصيب البنين والبنات‪3‬‬ ‫وهي تَمَازة نصيبهم منها سب سبتعةة فانيا الجارية وَالْعْلَام له ضيغفثدَلِكَ‘‬ ‫وهو أربعة عشر فتا فاهم‬ ‫امرأة قاقت رك زوجها وَئَائة تنين" وانتتين‪ ،‬أضلها من أربلعةلزؤج‬ ‫الزع‪: :‬سهم تبقى تَلائة بايلنبنين والبنات وَمُم قَمَانتَة شهلا تقييم بَنْنَهُم؛‬ ‫قَاضرب عَدَد يهامهغ ذفي الْقَريضَة وهي زبة وَعَدَدُهُم تَمانيةء قلي اان‬ ‫وَئَلَاثونّ سهماء فإنرذت أن غطي كل واحر تصيبة‪ ،‬قازجغ إلى أضل‬ ‫القريضة وهي أربعة قأغط الزوج منها الع‪ :‬واحدا مَضؤوبا فِيما شرتث ففييه‬ ‫القريضة وهي تَمَانة‪ ،‬قواد مَضزوب في ثمانية قَذَليك ثمانية وهو نصيب‬ ‫الزج‪ .‬ؤللبنير البتات تلائة مضزوبة في ثمانية قَذَليك أَزبَعة وشزوت ‪7‬‬ ‫أرذت أن َغْلَم كم تنقى لكل ابن انتةتة قازجغ إتى أضل القريضة وهي أزبعة‬ ‫فظ كم لَهم منها؟ وَكَان هم منها تَلائةك فهو كل جاريةولكن غلام ضىغف‬ ‫يك‪ .‬وهو سيئة‪ .‬فانهم ما دز لَك‪.‬‬ ‫امرأة ماث وَتَرمث روجها وأبونها‪ 5‬وَتَلائة بنين‪ .‬وَتلات بتات‪ ،‬أضلها‬ ‫لانة ؤللأبؤنن‬ ‫من انتين عشرا لأن فِيها زبْعا وستين ليلزؤج الؤئغغ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج‪ :‬الأنصباث‪ ،‬وفي د‪ :‬الأنصاب‪ .‬والفنبث من ه‬ ‫‏)‪ (٢‬ني د‪ :‬وَرَدَث هذه ه الزيادة ! «فافيغ بيتهمهم أَزبَعَة وَتمَائوّ سهما للؤججل سَهمَان‪ .‬وَلِلْجَارية‬ ‫انم‬ ‫سهم‪ .‬يكن للْجَاريةٍ تبنة ‪ 6‬وللا أزقة عشر ضِغفت دليت وهيت أَزبَعَة عَشرَ سَهماء‬ ‫لم أبنها ففي المتن‪.‬‬ ‫دَلِك» وهي زيادة ئؤضيجية وما في ب‘ؤ ج قاف ج لؤضييح؛ ييت‬ ‫‏‪٢٩٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)( باب في القشة بين الوَرََةٍ والمشزب‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏‪٦‬ہرف‬ ‫السان‪ :‬أربعة تقى خمسة بينالبنين البتات د وهم تلشغةع ليانقبم بينهم‬ ‫اضرب عَدَدَ سهام البنين [والبتّات]'‘ وهم تسعة في أضل القريضةضة وهمي انا‬ ‫عشرا قَذليك مائة وتانية فإن أرذت أن غطى كل واجد نصية فاز إلى‬ ‫أضل القريضة‪ .‬وهي اتا عمر للزؤج منها الؤبع‪ :‬لائة تضزوبة في تشعة‬ ‫وهو نصيب الزؤج‪ ،‬ؤيلأبؤنن لكل واجر ‪.‬‬ ‫فذلك سبعة وشؤون‬ ‫الدش‪ :‬سَهمان‪ ،‬متضزوبان في تشعةء فذلك تَمانية عَشَرَ‪ ،‬لكل واجر‬ ‫ماية قر وينييين البتات عَمسَة أشهر من الت عر متضزونة في ستة‬ ‫فذيت ع;مسة وآَزمموتا فدا أرذت أن تَعْلَم كم ينقى لكل ابن وانتفيانظر‬ ‫صيتهم ن أضل القريضةء كم هو ونصِيبهم من أضل القريضة عفسة بين‬ ‫البنين البتات من اثتن عَقَر سهما قاذقغ إى كل جارية عفسة‪ .‬وللئلام‬ ‫ضيغفث دَيك وهي عَمَرَة‪ 9‬فانهم‪.‬‬ ‫فإن تَرقت روجها وأبونيها وابنة وابن فاضل القريضة ين الن عر‬ ‫ِ‬ ‫للزوج الؤبغ غ‪ :‬تَلانَوةلؤلآبؤێين السان‪ :‬أربعة تبقى حَمسة أشهم تينالانن‬ ‫والابتق لا ينقي بينهما قاضرب عدة سهامهم وهي ئلائةا في أضل القريضة‬ ‫وهي اا عشرا قَذَليكت سِئة وَتَلَائُوَ سَهما‪ ،‬وَإنما تضرب أبدا عَذَدُالذين‬ ‫انْكَسَرَ عَلَِهم في أضل القريضة وأما الذين صَحُث مهامهم فلا تضرب فيهم‬ ‫القريضسة أبداء فاهم دَلكَ‪ .‬قن أرذت أن تغلي كل اجد تصيبةؤ فازجغ إلى‬ ‫أضل القريضة وهي اا عر قأغط الزؤج منها الزع‪ :‬ئلائةث مضروبة فيما‬ ‫ضربت فيه الْقَرِيضَة وهي تلائة قَذي تسعة‪.‬وللأب سهمان من ات عَشَرَ‬ ‫تضروبان في تلاتة فليت سئةؤ ويلأم آيضا مل ذَلكَ‪ ،‬وللانن الابئة خفسة‬ ‫بن العتَيشَرَ‪ ،‬مضؤوبة في تَلائة فذلك خمسة عشرا فإن أزذت أن تَغلَم ك‬ ‫ججميع المخ َالْمقام تقتضي إثباتها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة م‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫‪..‬‬ ‫للان والابتة فانظر تصِيهما من أضل القريضة هي عَمسَة فَهو يبث‬ ‫الْجَارية‪ .‬وَللعْلَام ضِغفث دَلك وهو عَشَرَةً‪.‬‬ ‫أضنها من م أَزبَعَةٍ عشرين‪.‬‬ ‫رجل مات وَتَركً رَوجَنَة وأبي يهَه‪ ،‬وابئا وابن‬ ‫لن فيها ثمنا سشدُتێن! قلِلرَوْجَاةلمم ئلائة ؤيلأبوێن الشذستانز تماننة‬ ‫لا ينقسم تن الابن والابنة وهما تلائتةأ أسهر اضرب‬ ‫ت‪.‬بقى تلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫عَهشَرَ ۔‬ ‫تلاتة‬ ‫فذلك ائئان وسبعون سهما‪.‬‬ ‫لائه في أضل الْقَيرضيَضَةة وهي أَزبَعة قعشروت‬ ‫قا رذت أن تغطي كل واجد تصيبك قازجغ إلى أضل لقرية وهي أربعة‬ ‫لانة مضروبة في تَلَاَةٍ‪ ،‬فيك تشع‬ ‫وعشرون سهما فَلِلزَؤجَةة الت‬ ‫ؤللأبؤێن الشذتان تَمَازنة مَضَروبة ي تلاتة قَذَيت أَزبَعَة وَعِشْرون سهما‬ ‫ؤيلانن الابنة تلائة عشر سشهماء مَضؤوبة في تَلَاَةِ‪ ،‬قَذَليك تسعة وَئَلائوةً‬ ‫سَهماں قَإدًا رذت أن َعْلَم كم تصيب الابئةالانن‪ ،‬فازجغ إلى أضل القريضة‬ ‫من تصيبها نصيب أخيها ووَههُو تلائة عر سهما قَهو تصيب الجارية‬ ‫للغلام ضغف دلك وَهُؤ سنة وعشرون سهما‪.‬‬ ‫الممغثبث من ج‬ ‫الابنة"‪ .‬وفي د‪« :‬وللابنة»‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في ب‪« :‬ؤللانن‬ ‫(‪(٧٤‬‬ ‫بات في الاختصار‪‎‬‬ ‫امرأة ماتت وَتَرَقت رَوجَهَا وَائنَين‪ ،‬وَانَتێن‪ .‬أضلها من زع لأن فيها‬ ‫باك ليلزؤج الؤغ ؛ مهم‪ .‬تبقى تلاتة بير ن الانين الانين!وعدد سهامهم‬ ‫ا لا ينتنقييم بينهم‪ .‬قالظز إلى عددهم وَما في أأيديهم فما واق‬ ‫ستة جب ك‬ ‫أيديهم من شين‪ .‬فَحُذ من عددهم واضرن في أضل القريضة‬ ‫عَدَدُهُم ما‬ ‫وَعَدَدُ أشهيهم سِئة‪5‬لن للذكر سَهمان ؤللأئتى ه نصيبهم لائةه واف‬ ‫عَدَدُهُم ما في آي يالأئقات‪ .‬لأن لمهايفر ثلا ولما في نديه لت‬ ‫وَئُلها سَهمان اضرب سَهمَئن في و‬ ‫وَعَدَدُهُم ‪:7‬‬ ‫فذ ثلث ‪..‬‬ ‫أربعة فليت تمانية فأغطلالزوج منها سهماء تضزوا في انتن‬ ‫القريضةضة وهو‬ ‫تبقى سنةه شهم بين الانتين والانتتينيكن غلام سسَههَمَئينن‬ ‫هيا‬ ‫ذلك‬ ‫ولكل جارية سهم‪ .‬قَافْهم‪.‬‬ ‫إ تركت رَوجَها َئائة نين‪ .‬تلات بتات أضلها من أَزبعلة}لزوج‬ ‫‪,‬‬ ‫الؤئغ؛ سهم تبقى تلاتة بين البنين البتات وهم ێشعَة ؛ نهي لاينقي‬ ‫علم‪ .‬ا قَانظز إلى عددهم ت في أنديهم مما يبقى قَإن تجذه إن شاء اله‬ ‫يئن بالأئتاث لن للئَلانة ثلاث للسعة نُلئا‪ 5‬فخذ تت التسعة ئلائف‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢٠٢‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ضربه في أضل القريضة وهي أزبَعة قي اثتا عَمَر‪ ،‬قَإن أرذت أن تغلي‬ ‫‪ .‬تصيبها قازجغ إى أضل القريضة وهي أزبعمةء ليلزؤج منها الؤئغ‪:‬‬ ‫سهم واحد مَضروب في تَلَانَة قَذي ثلاث للتنين والبنات تَلائة مضروبة‬ ‫جَارِيَةٍ سَهع‪.‬‬ ‫غلا سَهمان ولك‬ ‫نقيم تينَهَم؛ لك‬ ‫في تلاتة‪ .‬قَذَلِكَ تشع‬ ‫ّ‬ ‫قن تركت وجهاء وأزبعة تنين‪ ،‬وأربعبع تتات‪ ،‬أضلها من أزبتق يلج‬ ‫البْعغ ‪:‬سهم واحذا يبقى تَلائةه شهي بَياِنَلبنين والبتات‪ .‬وهي تَلَائتَه أشهى‬ ‫وَهُم انتا عَشَرَ سهما وَوَاققَ عَدَدُهُم ما في أيديهم بالأئلاث‪ .‬فذ ثلث عد‬ ‫سهامهم وهو أزبعة قاضرب أبة ففي أربعة فذلك سيئة عَمَرَ سَهماء قَإن‬ ‫أرذت أن تلم كم ليلزؤج‪ .‬قازجغ إى أضل القريضة ومي أَزبَعَة‪ ،‬قأغط‬ ‫الزوج منها سَهماء تون في اربعة فذلك أزبعةء تقى اثنا عشر سَهماء بين‬ ‫البنين والبنات وهم افعتاَقَر نقيم بيتهم لكن لدم سه همان؛ ولكل جارة‬ ‫سهم‪.‬‬ ‫جن عات توك أنا وآزنتة تين‪ ,‬انتين‪ ,‬القريضة من سة‪ .‬للم‬ ‫الشذسش سهمماد وَيَبقى عحفسة بينالتنين البا وهم عَشَرَةٌ شهر لا‬ ‫تنقيم يتهم‪ .‬قانظز ما في أيديهم وَهُؤ حَ;فسةً وافق عَدَدُهُم بالأخماس‪.‬‬ ‫وَعَدَدُهُم عَمْرَة‪ ،‬فَلِعَدَدهم حُمُس ولما في أيديهم خُممسش‪ ،‬فَخُذ خمس عددهم‬ ‫سهمين قاضرنة في سِئة فذلك اثتا عمر سهماء فإنأرذت أن غطي كن‬ ‫واجد صيتة قازجغ إلى أضل الْقريضَة‪ ،‬وهي سيئةقأغط الأم الشئسز‪:‬‬ ‫سهما مزون في انتن قَذَلك انانإ للبنين البتات عحمسة مضروبة في‬ ‫اثتێن؛ قَذَلِكَ عَشَرة فه شم تَيِنَهُم‪.‬‬ ‫يلم‬ ‫اضلها من ‪7‬‬ ‫رَجُل مات وَتَرك أم وخمسة بَنِينَ‪ ،‬وتخفغسش بتات‬ ‫البتات‪٥‬‏ وَهُم تحمسة عَشَرَ لا ينقسم‬ ‫! خمسة بين البنين‬ ‫السُدذش‪ :‬اذ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫(‪ )٨١‬نات في الخضار‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫فري‪‎‬‬ ‫زز عددهم تلائَذ‬ ‫بينهم‪َ .‬لِعَدَدهم خهم هُس هش ‏(‪ )١‬ى وَلِمَا في أندنهم خُمُسش‪ .‬فْخُذ خمس‬ ‫اضرنة في سيئة فذلك ماية ععَشمَّرر للم الشئسز اذ من نة؛ مضزوب‬ ‫تبقى عممسة عشر بتن البنين البتات‪ ، .‬وهم خمسة‬ ‫في تَلائَق فيت تلا‬ ‫عر سَهماؤ ينقي بنتهم لكن غلام تهمان وي جارة شه‪.‬‬ ‫وجل مات وترك أمه وَعَشَرَ بنين وَعَشْر بتات أضل القريضة من مئة‬ ‫للأم الدش‪ :‬هع تبقى عمسة تين البنين والبتات؛ وهم لاون سهمك‬ ‫دييم‬ ‫يديه يالأخماس ي عددهم ححمسس ولما في‬ ‫واقفي عََدُهُم ما ي‬ ‫مشا فَخُذ حمس عدد سهامهم وَهُو سِئة قَاضرنة في أضل القريضة هو‬ ‫يئةش قي سيئة وَتَلائوت‪ ،‬فإن أرذت أن غطي تصيب الأم ازجغ إنى أضل‬ ‫بج وه ية قأغط الأم منها سهما‪ ،‬مضزوبا في سئ فذلك بيئة‬ ‫ب يةنقى تاتو سَهما‪ ،‬لكل غار سهمان ولكل جَارية سَهم‪.‬‬ ‫رجل مات وترك أمك وَعََرة نين تشع بنات أها ين سئ للأم‬ ‫الئذش سهم‪ .‬تبقى عحمسة بينانين والبنات ‪ ،‬وهم عة عشرون سَهما‪ ،‬لا‬ ‫اضرب ا عددهم وهم تشع عشرون‬ ‫نقيم بينهم‪ .‬ولا يوافق عََدَهُم يشي‪.‬‬ ‫في أضل القريضة وهي ستة قَذَيك مائة وأربعة وسبعون سهماء لا نصح من‬ ‫أقل ين هَذا‪ ،‬قؤإن أزذت أن تغطي الأم تميىيبها‪ 5‬ازجغ إى أضل القريضة‬ ‫وهو سِئة‪ ،‬لَهَا سَهم مضروب في تسعة وَعشْرين‪ ،‬فذلك تسعة وعشرون سهماك‬ ‫رذت أن علم كم ريقمغ لكل ائن؛ وَكَم‬ ‫ة وَأَزربون سَهماء قن‬ ‫بئى مائة ‪7‬‬ ‫نقلغكل اننةإ قانظز إنى تصيبهم ين أضل لقريفنة وهو حَفسةش هز نصيب‬ ‫ز جَارية‪ ،‬وَللْعُلَام ضِغف دلك عَمَرَُا فانهم ما شر ل‪.‬‬ ‫الإكمال من د‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬ساقطة من بج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢٣٠٤‬‬ ‫كري؟‬ ‫شبع ;ي ت‪ .‬أضلها من ئ تمَانِتق‬ ‫وَصتبعَة بنِينث‬ ‫زَوجَنَ‬ ‫رَججل مَات وتر‬ ‫لِلوججََةة التمر‪ :‬وا جذ تبقى سَبْعَة بين الْبنِينَ والات‪ .‬وَهُم واذ وَعِشؤون" لا‬ ‫ح‬ ‫نقيم َْنههمم؛ وَوَاقعَقََدَدُهُم ما في أيديهم يالأشباع‪ .‬لن لِعَدَدهم سبعا وَما في‬ ‫أيديهم سبعا فَحُذ شبع عددهم لانة اضضرربةفي أضل الْقَريضَة وَهيَ تَمانتة‬ ‫فذلك أربعة شوو سهماء قَإنأرذت أن عطي الوجة نَصِيبها‪ ،‬قائظز كم لها‬ ‫في أضل الْقَِيضة وَهُؤ سهم مضروب في لانة‪ .‬ذيك تلاتة ينقى واجذ‬ ‫شؤون سهما ينقيم بنهم لِكُل غلام سهمان ولكل جارية ت‬ ‫رَجُلْ مات وترك رَوْجَته وأربعةة عشر اننا‪ .‬أربع عشر ابنة‪ ،‬أضلها من‬ ‫ماني للزوجاةلتمر‪ :‬تهم تبقى صَبعَة بنن التين والبتات‪ .‬وَهُمم اثنان‬ ‫أبون سَهماؤ لَهم سنع وما في أيديهم سَبع فَحُذ شبع سهامه‪ .‬وهو مينة‬ ‫فاضرنة في أضل القريضة وهي تَمَانتة‪ .‬فذلك تانيةوأربعون سهما للزوجة‬ ‫الر سهم‪ :‬من ثمانية ضروب في سئة فذلك ستة تبقى اثنان وون‬ ‫سهما على عددهم لكل غلام سهمانب ولكل جارية سَهعإ قافهم ذي‬ ‫رَجُل مات وتر ك أنك وَزؤجَن‪ 5‬تبعة إخوة سنع أخوات أضلها من‬ ‫اثنين عشر للزوجاةلؤبغ‪ :‬تلاائة‪ 5‬يلم الشذش‪ :‬سشهمانء تبقى سَبنععََةة أنهر‬ ‫تين الأ ووةالأخوات‪ .‬وَهُم واح وَعشرونَ سَهمماء هم سبع ؤ في أندي‬ ‫سبع عددهم وَهُوَ لانة قاضرنة ِي نت عَشَرَ ذيك سنة وَتَلَائُون‬ ‫سم ‪5‬‬ ‫سَهماء للزوجاةلؤئع‪ :‬تلا أنهي من ائتن عمرا مَضؤوبة في تلَائَةٍ قَذيك‬ ‫تسعة وللأم سهما مضزوبان في تَلَاتَةِ فذلك ستة ينقى واحد وعشرون‬ ‫للإخوة والأخوات‪ .‬وهم" واذ وعشزوة سهماء للذكر من حظ الأنيين‪.‬‬ ‫للذكر سَهمان ؤيلأئتى سَهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين ب" ج والكمال من د‪.‬‬ ‫‏‪٢٠٥‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‏)‪٢‬ا( باب ي الاختصار‬ ‫‪-‬‬ ‫من؟‬ ‫ولات عشرة ابنة‬ ‫رجل مات وَتَرة زَؤجَنَك وابنني‪ ,‬وئلائة عر‬ ‫أضلها أزبعة وعشرون لأن فيها سين وَئئًا للؤؤجةة ‪ :‬لانة ؤللأبؤنن‬ ‫ذلك تَمانية تبقى تَلائَة عشر سَهماا بين‬ ‫كل وار منهما الدش‪ : :‬از بع‬ ‫عشرين َللبتات لانة عَشَر سَهماء‬ ‫تنشعَة ووَتلاثين سَهماك لن للبنين سنة‬ ‫افة تصيب عَدَدهم يالَجرَاءِ‪ ،‬من كل تَلائة عشر مجز ؤاجذك فخذ جزء‬ ‫تشعة َئلاثين‪ ،‬من كل تلائة عَمَرَ واحذك فَذَيك ئلائةاضرب ئلائة في أزبعة‬ ‫قَلِلوَوْججََة التمر‪ : :‬لائقة من أربعة عشرين‪.‬‬ ‫ائتان وَسَبِعوت‬ ‫قلت‬ ‫وشرين‬ ‫ويلابؤێنز تَمَاِية مضروبة في لانة فذلك‬ ‫مضروبة ي تَلَاتَةٍ قَذَلِتَ تشعَة‬ ‫أربعة وَعشروتا لكل واحد اثنا عََرَ سهما ولبني والبنات ئلائة عَشَرَ‬ ‫سَهما‪ ،‬مضروبة في رتأ فذلك تسعة وَئَلَاثون‪ ،‬شنقيمة بيتهم لكن زجل‬ ‫سهمان؛ وَلِكُل جَاريَة سَهع‪.‬‬ ‫فإن ترة رَججلَ زَؤجَتة‪ 3‬وأنه وَسَبعَةعشر ابنا‪٧‬‏ سبع عشرة ابئةا أضلها‬ ‫من أربعة وعشرين سهما للزوجاةلتمن‪ :‬ئلائةشوللأم الدس‪ :‬أربعة تبقى‬ ‫سبعة عشر بينالبنين والبتات‪ .‬وَهُم احد وَعَممشون سَهماء واف عَدَذهُم‬ ‫ما في أيديهم يالأجزا‪ .‬من كل سبعة عَضَر جزغا جز فخذ جزغا‪ :‬اجا‬ ‫بينك قلة من كل ستة عمو واح مفنؤوتا في أل القريةة ومو‬ ‫قَذليك ائتان وسبعون للزوجة التمن لانة من م اأزَز بَعَةةٍ‬ ‫أربععةةة عشرون‬ ‫شرين مضروبة في تَلائَةِ قَذَيك تسعةللأ السُذش‪ :‬أزبعةث تضزوبة في‬ ‫اة فذلك اثنا عشر يبقى واحد وَعَمشون بثنالبنين والبناتث للذكر‬ ‫سهمان ؤللأنقى سَهع‪.‬‬ ‫(‪)٧٥‬‬ ‫إذا خاجَتتةمع أضل انفواربيثث فانكشز عنى جميعهم‪‎‬‬ ‫ت‬ ‫ذ بغضجم دون بغض فإنك تغل فيد كما أصفق نت‪‎‬‬ ‫‏‪ ٠‬جهه‬ ‫إن شاء اته تعانى‪‎‬‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫جاها!‬ ‫زداو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬الامكملاتل[‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رجل مات وترك زع زَجات‪ 5‬ث جات‪ .‬وأزبعا عشرين أنت‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪,‬‬ ‫‏"‪٨‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ة ‏‪,0.٤‬‬ ‫‪.‬۔‪٠‬‏‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫بغا‬ ‫عمَشَرَ؛ لآن فِيهَا‬ ‫من اث‪::‬ن‪.‬ي‬ ‫الفريضة‬ ‫أضل‬ ‫وأم وَسِت عشرة أخئًا لم‬ ‫لاب‬ ‫وَللجَذات‬ ‫بينهن‪.‬‬ ‫آلا كيم‬ ‫أربع‬ ‫الزنمغ‪ :‬تا ثة‪ .‬وهن‬ ‫لِلؤجَات‬ ‫وَسشُسًشا‬ ‫خوات ليلةآب د والأم الملكان‪.‬‬ ‫لا ينقسم بينههن‪.‬‬ ‫السُذش‪ :‬سَهمان‪ 6‬وهن ت‬ ‫تَمانية وَهُن زع وَعِشْوون لا تقييم بَيننِتهَنه‪.‬ن للأخوات للأم اكلت‪ :‬أَزبَععَةةٌ‬ ‫تول إلى‬ ‫انتي عَشَرَ‬ ‫من‬ ‫القريضة‬ ‫يتهن‪ . ,‬أضل‬ ‫عَشْرَة‪ ،‬ألا تقيم‬ ‫ست‬ ‫وهن‬ ‫لا ينقسم بينهن‪ .‬وَلَا يوافق‬ ‫قَللرَؤججات الزبغم‪ :‬تَلانة‪ .‬هن زع‬ ‫سَبْعَة عر‬ ‫جَذات‬ ‫سِث‬ ‫وَهُن‬ ‫وَلِلْجَذات السُدسُ‪ :‬سَهمان‬ ‫ما في أيديهن بشئ‬ ‫‪7‬‬ ‫فهن ‪ :‬بالأئضصافي له يضف وفي أيريهن نضفثث فَخُذ نضفت عَددهن‬ ‫سهما‬ ‫للأب والأم اللعان‪ .‬تَمَانة وَهُن اأزَزَببَععَقَةةٌة َعضشرو‬ ‫لا ا للغات‬ ‫عَدَدهن تَلائَةؤ قئلائة‬ ‫يديه دثمنافكم‬ ‫مقهنر بالأمان فهن ث‪َ:‬من‪ ،‬وفي‬ ‫وهن‬ ‫الكُلث‪ :‬أربع‬ ‫للأخوات من الأ‬ ‫الجات ‪.‬‬ ‫عَن تَلَانَةٍ ۔ زنضفث‬ ‫ر‬ ‫بع‪ .‬فَُذ ؤ‬ ‫وَهَا في أيديهن‬ ‫زع‬ ‫لهن‬ ‫وَوَافْققََ عَذَدَهُنُ بالز باعاع‬ ‫عَشرة‬ ‫ست‬ ‫اضرب ربعة‬ ‫لن الزوجات زع‪.‬‬ ‫عَن از ‪7‬‬ ‫قَأَربَعَةٌ تجزئ‬ ‫عَدَدهن أع‬ ‫عَشَرَ فى أضل القَريضَة يعَؤلهَا‪ ،‬هئ‬ ‫ث‬ ‫ر‬ ‫في لان ةة قَذَليكَ انا عَشَرَ‬ ‫‪٢٠٧‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫(‪ )٢‬با ي إدا اجتمع أمن اتمواريت‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫سبعة عمر فذلك مائتان وأزبعة منها تصيح فَرِيضَتُهن‪ ،‬فإذا أزاتث أن تغطي‬ ‫ل واحدة حَقة‪ ،‬قازجغ إلى أضل القريضة بعمؤلها‪ ،‬قمن كان ل يها دشئ‬ ‫عة‬ ‫اننة في ان تي‪ .‬فع خ تهز حن‪ :‬لِلزجَات الغ‪ : :‬لائه‬ ‫عشر مَضْروبة في اْ تونتَئ عَشَرَ قَذَلِك سِئة وَئَلَائُون سَهما‪ ،‬وهن ‪ :‬ز‬ ‫واحدة تِششععة شهي ؛ قللمناتر سَهمان مَضؤوبان في تن ععشمرر فذلكتأَزبَعَةٌ‬ ‫وعشرون سهماء وَهُن سيث جات لكل وانة منهن أرزبنعتة أشهر‬ ‫ؤيلأغوات يلةب والأم اللتان‪ :‬تَمانية مضزونة في اتي عر ذيك ة‬ ‫وعشرون أغا لكل واحدة منهن أزبععة أنهي‬ ‫شون سَهما‪ ،‬وهن أَزةبح‬ ‫للأخوات يلأم التُْث‪7 :‬بعة زوي في اي عَمَرا فذلك نَمانيةة وأو‪:‬‬ ‫واحدة م ننهره"ن تَلَائَةٌ فاهم ما دَكَزث لك‪.‬‬ ‫لك‬ ‫وهن سِث عَشْرَة‬ ‫(‪)٧٦‬‬ ‫باب في الزبا في البنج‪‎‬‬ ‫ؤالزا قذ حزمه ا لة تعالى في يتايو‪ ،‬وشوله [يقة]" في شئتهإ أجمع‬ ‫المسلمون على تخريمه قال اللة تبارك وَتَعاتى"؛‪ :‬وال أه الْمَيّع وَحَرَم‬ ‫الربا ‪[ "4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٧٥‬وهاولريادة فىي الْحَق دا كان عَلَيه حأوَجْلَه عَلَئهِإلى‬ ‫أجل آخر وأضعقة عَلَى وَهَدَا حَرَا؛ ويز تة إلا ز ش مالهؤ وَقذ قال الله‬ ‫تبارك وتغاتى؛ «وين تبشر قتحضم نموش آتؤيكم لا موي ولا‬ ‫‪[ "4‬البقرة ‏‪ .]٢٧٩ .٢٧٨‬وَحَوَم رسول الله قتلة الزبا وَهُوَ الريادة‬ ‫نورت‬ ‫وَالقَاضل في البيم ين جنس واجد إنى أجل‪ .‬ديت قلة غختهذ‪« :‬الأمَك‬ ‫‏(‪ )١‬الطلا من النغ الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٦٢‬ت الأضلِ آؤزة آؤلا مذ الآية‪« :‬وينتنثر قتحظم زموش آتويگم ‪ ..‬وَمَحلها لاحقا كنا‬ ‫من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫النجي‬ ‫سسياتي‪.‬‬ ‫كلو الربا لا يَتُومُود إلا كَمَا يقو‬ ‫‏)‪ (٣‬شور ه الغزة نها قايلة‪« :‬آآزيت‬ ‫متل البوَاَحَلَ آأاهلسيح وَححَرَ التؤأ قن جا ة‬ ‫نمن المي ديق أتهمقالوا إنما الم‬ ‫‪.‬‬ ‫م آتا‬ ‫‪.‬س‪,‬‬ ‫۔۔ ‪.‬‬ ‫"‬ ‫ته‪.‬‬ ‫عادد تأتيك آ صحلب التار هم يما حيذوك‬ ‫‪ ,‬يوه كأنتهَن كله‪ .‬ما سَلَفَ وار ُ ‏‪ ٥‬إلا رومت‬ ‫تن‬ ‫عاممناا اتوا ‪1‬‬ ‫الشورة‪ « :‬تآنها الديك‬ ‫في‬ ‫خييير الزبا كَما وَرَ‬ ‫ونصش آياتد‬ ‫البقرة‬ ‫شورة‬ ‫‏(‪(٤‬‬ ‫تننشثرر قَذنَتكم‬ ‫ن آألق ووَررَسُولرٹ‪7‬‬ ‫© تن آلمم تنمو كدنا يحَرن‬ ‫ابي ن ات إنكنثم ؤ من‬ ‫وَدَروا‬ ‫‪2‬‬ ‫م ‪2‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫شر ےت »‪.‬‬ ‫تَظهمُو ولا‬ ‫رنوش أمور‬ ‫‏‪٢٠٩‬‬ ‫)( باب ي الزبا ي البنع‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٦‬ہك‬ ‫بالذهب وَالصَة بالفضة‪ .‬والبر بالئز‪ 6‬الميز بالشمير والتمر بالنشر‬ ‫ولع بانملع‪. .‬سواء بتواء زينا بمنل‪ .‬قَمَنْ واد وازداة قَقَذذُ أزتىه'‪.‬‬ ‫ائقنَ النا على أن هذه الأجناس مُحَرمة بغضها ينفض إلى أجل إلا ملا‬ ‫" َاختَلموا فيها إدا كاتت يدا بتب [قَجَاز أضحائتا دي إذا كان يدا‬ ‫پيذ"' وم يجز ذيك الْكَفتَر من غيرهم‪ .‬والضزف جايز عندهم أيضا بذا بند‪,‬‬ ‫ويثلا يمثل وزياد‪ .‬وَلا يَجُوريتأجير‪ ،‬حجتهم عن ان عباس أئ أجاز ذيل‬ ‫يت الْحَبَر"' أن أسامة بن زير سأل زشول اللهيلة عن‬ ‫في‬ ‫يا بيب تن‬ ‫ذي فأجازه يدا يير! وَلا يجوز يتأجير لفي الأؤلب وَالُْحَالمُونً نه‬ ‫‏(‪ )١‬أخرة في مُشلم؛ كتاب المساقاة‪ .‬باب الصزف زنبع الأب هبالؤرقو نفذا عن غبادةً بن‬ ‫‏(‪ ٤٣/٥‬رقم‪ : :‬‏‪ )٤١٤٥‬وأخرجه أيضا غن أبي شيد الْحُذري نهد ‏(‪٤٤/٥‬‬ ‫الشامت ؤ‬ ‫تا‬ ‫الغغيلي فيه شوا‪ :‬غن عبادة النضايت؛ ب أخرجه‬ ‫رقم‪ : :‬‏‪ )٤١٤٨‬وزاد فيه «الآذ‬ ‫الترمذي في كيتاب الجوع‪: :‬تاب ما جا أن الجئطة بالجنطة بثلا بيل كراهية التفاضل ف فيه‬ ‫‏(‪ ٥٤١/٣‬رقم‪ :‬‏‪ ))١٢٤٠‬والدارَتْطنئ في كتاب ه البيوع ‏(‪ ١٥٥/٧‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٨٩٦‬ؤالؤبيغ منقطلعا‬ ‫‏(‪ ٢٣٠ .٢٢٩/١‬رقم‪ : :‬‏‪ )٥٧٧‬وأخرجه الزبيغ في كتاب‪ ,‬د البيوع‪::‬باب في الزبا والائيتاخ‬ ‫والفشن عن انن عباس ثها‪ ،‬وفي آخره «يذ بيد! وليس فيه«ؤمثلا بمثل فمن زاة وازذاة‬ ‫‏(‪ ٢٢٨/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٥٤‬وللحديث أطرات وَصِبع مٌ أخزى عئلذدذ البخاري وغير‪.‬‬ ‫فقذذ آزتى»‬ ‫ؤطرات أخرى كثيرةأيضا عئذ أضحاب الصحاح والشتن؛ يها ما أخرجه مال زمن‬ ‫النقب‬ ‫سميد الْحُذريّ‪: :‬أن زشول الله هة قال‪« :‬لا تپيعؤا الذم‬ ‫طريقه البخاري عن آ‬ ‫إلا‪ .‬منا يمغل وَلا ئثيغُوا تفضها عَلّى بغض ولا تبيغوا الورق بالورق إلا مثلا بمنل وَڵا‬ ‫ما بفضها على تغض‪ .‬ولا تييموا ينها شنا قانا باجزه (نظرا العطا ۔ رزان يخيى‬ ‫الل ۔(‪٦٢٢/٦٢‬‏ رقم‪ :‬‏‪4 ١٦٩٩‬ضجيخالبخاري ‏(‪ ٧٦١/٦‬رقم‪ :‬‏‪.)٢٠٦٨‬‬ ‫)( من قوله‪« :‬قأجاز‪ ..‬إلئ ‪ ...‬ي» ساقطة من الأضل والفثبث من الخ الئلاث‪.‬‬ ‫وفلة «يذا يد» أي لا تصح الزياد إذا كان مؤجل‪ .‬ويع إذا كائٹ ذا بير؛ للأن أضخابت‬ ‫تَخصِزوت البا في السيئة وَهَذا بخلاف ما عليه الْجمهوز‪.‬‬ ‫)‪ (٣‬في التج الئتاث « تأؤن في دليت خبر أن‪.... ‎.‬‬ ‫ثن زند زها أخرجه ملم في كتاب الفسافاة‪ :‬باب بع الطعام يثلاً بمنل =‬ ‫)( حديث أسامة‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫أجَاوا البيع في الزيادي ا اختل الجنسان ولم يُجيزوا النقاضل من جنس‬ ‫إلا ملا يمل" وذي عند أضحاينا جَائز يالئفدب ويدا يي ولا يجوز يتأجير‬ ‫وَجَاءَ النهي في السنة الأضتاف المكينة وَالْممؤونة‪ ،‬فكن ماكان يما يِكَال؛‬ ‫وما يوزن يما وزنا لا يجوز تنيغتةأجير‪ .‬ولا يتى أجل يلا مثلا بمن‬ ‫وبيعه ينفد جاز مثلا بمثل وزيادة على ها ائَققَ عليه المتبايغان‪ .‬فهذا س‬ ‫أضل آخ أن ما أنبتت ِ الأرض يما نبتت‬ ‫يشتمل على كل مؤون وميل‪.‬‬ ‫لا يجوز واح بمئله إلا يدا بيب ‪ :‬جو پتانيي ر ولا إنى أجل إلا مثلا‬ ‫أضافي نبات‬ ‫وَتَشْتَملُ عَلَى ك‬ ‫لأرض‪.‬‬ ‫‪-‬تت‬‫نب‬ ‫بمثل؛ لن التي وَةًقع عَلّى ما‬ ‫ما ييككَال‬ ‫وَوَجة آخز أن ك‬ ‫الأزض‘‪ ،‬مما يقتاتث [يه]_' و ذخر وغير ذيك‪.‬‬ ‫‏(‪ ٥٠/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )٤١٧٤‬أن زشول الل ته قال‪« :‬لا ربا فيما كان يدا بيده‪ .‬وأخرجه أخت‬ ‫ه‬ ‫‏(‪ ٢٠٠/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )٢١٧٩١‬قال شعيب الأزتؤوط‪ :‬إستاد تصجيخ عَلّى شزط الشْيحَن ين جهة‬ ‫عفان وعلى شزط شُنلربن جهة تِختى بن إشحاق‪ .‬وَبرؤانة أنامة اختي ابن عباس ‪.3‬‬ ‫على انن غمر ولها في راية ابن حبان ‏(‪ ٣٩٧/١١‬رقم‪ : :‬‏‪ )٥٠٢٣‬عن ابن أبي مليكة قال‪ :‬جا‪:‬‬ ‫ٹهم م أشامة؟ قال‪ :‬فَقالَ ان غمز‪ :‬لا‪ ،‬قال‪ :‬فإله‬ ‫ابن عباس إلى ائن غمر فسلم عليه فقال‪ :‬تهمل‬ ‫حَذنني أذ زشول الله حج قال‪( :‬لا ربا إلا ني اَييئة) قال أبو خاتم‪« .‬مَغئى هَذَا الْخَبر ا‬ ‫الأشياء إذا بيقثبجنيها من الشئة المذكورة في الْحَبَر وَبَنِنَهما ضل يكون رياء قإذا‬ ‫بيغث بغميأيررجابها وبينها فضل كان يت جانا إذا كان يدا بيب قا كان ديك نييئةقان‬ ‫ربا‪ .‬قال شعيبالأزنؤوط‪ :‬خدي ضجيح‪.‬‬ ‫وله تشاهد آخز من حديث البراء ن غازبر وزيد نن زقم زنا عند البخاري كتاب الترع ه‬ ‫عن آبي المنهال تقول‪ :‬سألث البزاة نعازب‬ ‫تا التجازة في البز ‏(‪ ٧٢٦/٦‬رقم‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫ا له لة‬ ‫عَن الضزفب" فقالا‪ :‬كُئا تاحزنن على عهد زشولو الله تله قسألتا رَشول‬ ‫وزيد بن و‬ ‫غن الضزفر فقال‪( :‬إذ كان يدا بير قا بأس إن كان نسا قا تضئح)‪.‬‬ ‫من قزله‪ :‬دحجُنهم عن‪ ...‬إلى‪ :‬ذا بنه شاط من دا ؤاغتبز حديث أسامة هو الحجة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة في الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٣١١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)( باب في الزبا ي البتع‬ ‫‪-‬‬ ‫فرہ؟‬ ‫من الطعام يما كان من المام لا يجوز بيغ بغض ينفض إلى أجل‬ ‫وزيادة إڵا ملا يمل‪ ،‬وَجَائز يدا يير غضة يبغض وزيادة على ما القفا غلبه‬ ‫فها يشتمل عَلى كل ميل موزون وَمفتات وغير ففتات؛ وَطَعَار وغير‬ ‫طعام ونبات الأرض وَعَير تبات الأزض [ق]"' لا يَجوؤ إلى أجل وزياة‪.‬‬ ‫النقد جَاثِر فيه الت بالزيادق إلا الاهم والذنانيز ن تع م ذلك كُله‬ ‫بها إنى أجل جايز‪ .‬بتقدر وتأخير على ما ائققَا علن وذ جبا ارث عن‬ ‫ويز‬ ‫‏‪ ٦‬فقد تجوز ر ذَلِكَ بَذا بيد‪ .‬ولا‬ ‫بيد ("‬ ‫بَعِيرا يِتَمِيرێن‪ .‬يَذا‬ ‫‪7‬شتَرى‬ ‫النبى يخ ‪ :‬ئ‬ ‫‏(‪ )١‬في الآضلِ هان ما كان ين طَعَام بما كان ين طعام والضجيح من الضخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬اطة ين الأضل ق(د)إ والكمان من ب‪٠‬‏ ج‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬أَحَرَجَه الزبيغ في كيتابر الجوع‪ :‬تاب في الزبا الائيتاح الشل‪ ٢٢٨/١( ‎‬رقم‪.)٥٧١ ‎:‬‬ ‫غن ائن عباس عن النبوي تة قال إدا اختتت الجنسان فييوا كنت شنثم إلا ما نهينكم عنه‪‎‬‬ ‫وعنه أيضا نجل أنه ابتاع تميزا بتميرێن وأجاز بيع غب بعدين إلا أن هذا يذا يت‪‎.‬‬ ‫وله شاذ آخؤ عند مايك في المؤطا _ رؤاة محمد بن الحضن كتاب البيوع في النجازات‪‎‬‬ ‫والشم‪ :‬باب بيم الْحَتِؤانز‪ ٢٢١/٣( ‎‬رقم‪ ))٨٠١ ‎:‬غن غلي نن أيي طايبر كرم اللة زجهه‪- ‎‬‬ ‫آنه نقى عن تێم البجير يالبميزنن إنى أجل والاة بالشاتين إنى أجل‪ .‬ونفت غن الئبن قة‪‎:‬‬ ‫نهى عن تێع الحيوان يالحيؤان تييئة‪‎.‬‬ ‫له شاهيد عن آبي داؤد كتاب الجوع‪ :‬باب في الؤخصة في تبع الْحَيَزان بالْحَيؤان‪٦٢٥٦/٣( ‎‬‬ ‫رقم‪ )٣٣٥٩ ‎:‬والذارئطيي‪ ،‬كتاب البيوع‪ ٢٥٩/٧( ‎‬قم‪ )٢٠٩٦ ‎:‬زالخاكيم في كتاب والنجوع‪‎‬‬ ‫‪ )٢٣٤٠‬عن عبدالله نن عَمرو أل زشول اللهتة أمره أن يجهز جيشا نننذت‪‎‬‬ ‫(!‪ ٦٥/‬رقم‪‎:‬‬ ‫الإبن فأمره أن يأخذ في قاصر‪ ,‬الصدقة فكان أذ التميز بالتميزنن إلى إبل الصفة‪ .‬قا‪‎‬‬ ‫الحَاكِم هذا حديث تجيخعلى شزط ششلم ولم يخحرزجها وؤائقة الذهبي‪ .‬لكن ضغفة‪‎‬‬ ‫انن القطان كَما حكاه الزيلجيئ في تصب الؤاية‪ )٤٧/٤( ‎‬بستبر اضطراب إشادو؛ زضغة‪‎‬‬ ‫الألباني ذيك في تَعَلِيقه على شتن أيي داؤد‪‎.‬‬ ‫«ؤبيغ المير بالمِيرێن همؤ مذهب الإمام تايكر إذا كان بينهما اضل في تَجابة أو رخلة‪‎:‬‬ ‫قال في المؤطا‪ :‬الأهز المجتمع عليه عندنا آنه لا بأس باجمل بالْجمل مثله زياة قزايم‪‎‬‬ ‫الجمل‪ ,‬باجمل مثله وزيادة تراهيم؛ الْجَغ بالتل يذا بتلر زالئزامم‪. ‎‬‬ ‫يذا بين ولا تاش‬ ‫مختصر البسيبي‬ ‫‪٢١٢‬‬ ‫رر‬ ‫جوز بتأجير‪ .‬قَقذ صح أن الزتا ي الزيادة إى أجل‪ .‬وذ جَاء في الحديث‬ ‫عِنْدَهُ قَتَظَرَ قَلَم يَرَ شيئا‪ .‬قَطَلَب إلى‬ ‫جورا ينفر‪ .‬ورى ان ذي‬ ‫اشعرى‬ ‫أنه‬ ‫فيجوز أن‬ ‫قَاقتَرض وَتمّضا‬ ‫واغذراة('‪.‬‬ ‫نظره إلى الجاد فقال‪:‬‬ ‫البايع ان‬ ‫كون مما يُخَصُ به الأجي وز؛ لأنة تمنة يس هتايلت زيادة قَيلْحَقَ فيه رنك‬ ‫والله لم‪.‬‬ ‫هَذو الآأشضيياا‪.‬‬ ‫وقد ‪ ,‬اختَلَمُوا فيه وفي ك‬ ‫هو مما لم دتنبت ي الأزض‘ؤ‬ ‫إلى أجل قال‪ :‬ولا خير ففيى الجمل‪ ,‬باجمل مله وزيادة رام؛ الرام نقدا وَالْجَمَل إلى‬ ‫أجل‪ 9‬قينأحزت الج ؤالذزاهم لا خيز في ديك أضاء قان مايك‪ :‬وَلا باس أذ ينتاغ‬ ‫النمير النجيب الجينز ز بالأنزة يانلحمولة ين عاشة الإبل" وإن كانت من نغر‬ ‫واحدة قلا بأس أن يشتري منها انتين بؤاجد إلى أجل إذا اختلفت قبانَ اخبلائها‪ ،‬إن أشبة‬ ‫بغضها بغضا واختلقث أجناشها أؤ م تخيف قَلا يؤخذ منها اثتێن بؤاجد إلى أجل‪ .‬قال‬ ‫تاي‪ :‬ؤتفييؤ ما كرة ين دلك أن يُؤغ}ذ ليز بالبميزێن ليس بينهما تَقاضل في َجَابَةٍولا‬ ‫خلة فإذا مان هذا على تا وصفث لك فلا يشترى مئةاثتين باجر إنى أجلب لا تأ أ‬ ‫تبيغم تا اشتريت منها قبل أن تشتؤنيه من غير الزي اشتريته منةإذا انتقذت تَمَتةؤ قال مايك‪:‬‬ ‫وَمَن‪ :‬سَلت في شيء مامنلنْحَيؤان إلى جل ششمى فؤصق هة وَحَلاه وَنَقَدَ تمن فذلك جانو‬ ‫وه لازم للبايع المتاع على ما وَضَقَا جليا‪ .‬ولم يزن دلي من ن عمل الناس الججاێزز بنتهم‬ ‫ذو ننا‪( .‬الموطأ ۔رؤانة يخيئ الليثي ‏(‪.)٦٥٢/٢‬وينظر‬ ‫ازي لم يزن عليه أف‬ ‫أيضا‪ :‬الكافي لانن غبدر البز شغ الجامع (ص‪))٢١٨‬۔‏‬ ‫رين‬ ‫‏(‪ ٣٧٣٧/٦‬رقم "« !) عن غان غة ا ننه هذا‬ ‫وه ا الع في كيةتاب با‬ ‫انتهت في‬ ‫«اغذرا‪ . :‬ننماا نا‪ .‬ر‬ ‫يرج له أعد هم ترذ في بؤائة اناك‬ ‫‏‪ .٢‬وأحن‬ ‫‏(‪ ٢٠/٦‬رقم‪:‬‬ ‫الفتن الْكبزى‪ 6‬كاب الترع‪ :‬باب جواز النمر الحال‬ ‫‏(‪ ٢٦٨/٦‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٦٣٥٥‬قان الأزتؤوط‪ :‬إشتادُُ حضن من أجل ان إشحاق‪ .‬صححه‬ ‫الألبان في السلسلة الصحيحة ‏(‪ ١٧٦/٦‬رقم‪ :‬‏‪.)٢٦٧٧‬‬ ‫(‪(٧٧‬‬ ‫با في فع انقز"‪‎‬‬ ‫وَبَتيْيعُغ الْعَوَر كله لا يَجُور؛ ؛ يلغي ع دَلِكَ‘ وَبَيْهُغ الغرر‪ : :‬الحث في سنبل‬ ‫‪ 77‬في‪ ,‬الظروف«' وَالْحَتُ في الْجَواليق"' قاخجلة لا علم ‪[ 6‬ؤالشمك ففيفي‬ ‫البخر‪ .‬اللؤلؤ في صَدَفِه]ا'‘‪ ،‬وَاللَبرُ في ضزع الشاة‪٬‬‏ والشحم في الشاة قبل‬ ‫ن دتذبح‪ .‬كل هذا من الَْرَر‪ .‬وَالْمَجْهولاث التي لاتنثث‘‪ 6‬بيغ جمبع‬ ‫المفوشات كل قاس‪ .‬وبث الي فيه الْعَتْبْ مزود ذ البتع إذا غم بالقێبب‪6‬‬ ‫[قإذ لم يَزذة المشتري على البائع يالعَبي؛ ولم يَعْلَمْ به عئى حذت بهغيب‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الباب اميذاة للذي قبله في اللمة الأضل‪ .‬يما عغثون له في ج ب باب الهي في‬ ‫البير ‪..‬‬ ‫الطروث مردة قز‪ .‬والظزت‪ :‬وعاُ ك شيا حئى إ الأتريسق ظزت ليما في؛ زنقزث‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫<‬ ‫الشيء وعاؤه‪ ،‬والجمع ظزوت وينئة ظروف الأزيتة والأشكئة‪( .‬ئنظر‪ :‬يتان القرب‬ ‫‏(‪ ٤٠٧/١‬باب‪ :‬الظاء))‪.‬‬ ‫‏(‪ ٢٢٨/٩‬مادة‪ :‬ظرف)‪ ،‬شختاز الصحاح‬ ‫‏(‪ )٣‬الجؤايق والجان يشر اللام وفتجها‪ :‬وعاء تغزو يؤضغ فيه الحب‪ .‬انظر‪ :‬ليسا‬ ‫الرب ۔ (‪٢٦/١٠‬ے‏ مادة‪ :‬جلق) وَكَذي شختاز الصحاح ۔(‪))١١٩/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٤‬ها بين المغفوفتين ساقط من الأضل‪ .‬والإكمان من نسغ الثلاث‪ .‬مع زيادة «الْجَزَز في‬ ‫الأزض والبصل داخل في الأزض» ولم ترذ هذه الزيادة في الايع‪ .‬لعنها من زياذة‬ ‫الشاخ ولذلك لم أثيثها في الأضل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل «مزدوة البيم بالعيبيه والضجيح من الخ الثلاش؛ لان المم شزط في الزذ‪.‬‬ ‫مختصر البسمجي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‏‪٤‬‬ ‫آخر لم يَزذه پالقێبد إلى قن اشترى منة‪ ،‬حَئى يحَلْصَه من ديك العيب]"'‬ ‫وَقَذ جاع النهي ععن بياعلتمرة ةقبل أن تَزهمو وئغرفت ألوائها"ء وهي هرة‬ ‫النخل‪ .‬لا يجوزؤ تتٹها حئى فصيح وَئغرت يأآنوايهاء وَلا يَجُو تنغ ما‬ ‫شبكة الصياد ولا تێغ ما ليز تمع من كل بع‬ ‫والملامسة"كوحبل الْحَبَلّة! ولا يَجُوز شزطان‬ ‫ولا يجوز بيغ المنابذة‬ ‫‏(‪ )١‬ائفقته الغ الثلاث على هذه اذيبازة‪ ،‬أشا في الأضل ققذ ورد بمبارة أخرى وهي «إلا تنز‬ ‫‪-...‬‬ ‫ه‬ ‫اشتَزى ثم اخدت مع عغێبر د لم تر حَئى يُخَلْصَة من دَلِكَ» واضح أن الْكَلَام غير مكتمل‪,‬‬ ‫بهذه الشوزة‪ .‬فأنبثتا ما انققث عليه الس الأخرى‪.‬‬ ‫‏(‪ ٢٢٤/١‬رقم‪ :‬‏‪ ))٥٥٨‬ومالك في‬ ‫‏(‪ )٢‬أَخْرجة الزبيغ‪ 6‬كتاب لموع‪ :‬باب ما ينهى غنة من البيوع‬ ‫الموطإ ۔ بؤاة ختى اللين ‪ ،-‬كتاب البئوع؛ اب النهي عن بيع القمار حئى ينذؤ صلاها‬ ‫‏(‪ ٦١٨/٦‬رقم‪ :‬‏‪ )١٢٨١‬وَالبْخَارِي‪ 5‬كتاب الجوع‪: :‬باب إذا تاغ المار قب آن يذق ضلاخها‬ ‫‏(‪ ٧٦٦/٦‬رقم‪ :‬‏‪ ))٢٠٨٦‬ومل‪ .‬كتاب المساقاة‪ :‬تاب وضم الْجَوابح ‏(‪ ٢٩/٥‬رقم؛ ‏‪»)٤٠٦١‬‬ ‫‏‪«٣٢٢‬‬ ‫‏(‪ ٦٢٦٠/٣‬رقم‬ ‫ئر داؤد كتاب البيوع‪ :‬باب في تبع التمار قبق أن تيد صلاها‬ ‫وأخمد ‏(‪ ٣١٩/٣‬رقم‪ :‬‏‪ &)١٤٤٧٨‬والبيهقي ففي الطغْرى‪٥‬‏ كِتَاب الترع‪ :‬باب القت الذي‬ ‫تج فيهه تعغالشمار ‏(‪ ٨٦/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )١٨٨٠‬عن ن آنس بن قالكر طه قال‪« :‬نهى النبيل ة غن‬ ‫بم التمار حئى تزهو قتل لة‪ :‬يا زشول اللأ ما تزهمو؟ قال‪ :‬تَحَمَر‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حََذا في الأضل" ولكن في الشخ الثلاث ث هذه الزياةة؛ «ؤتيغ ئالمتابذة؛ ؤ أن‬ ‫تبقا على أنه إذا نب كل قاد منهما إنى صاحبه وَجاَبلبيغ فهذا لا يجوز والملاقتة‪:‬‬ ‫بيتنغغه في تؤضع ممر ويقول‪ :‬إذا لَمشئة فقذ‬ ‫ھؤ ‪ 5‬تمول إذا لَمشئه فقد وجت البيغ‪ .‬ؤ‬ ‫وَججت الْبتع؛ فهذا لا يجوز وهي زيادة شفيذة في الغريف‪ .‬تم أثبتها في الأضلر لطي‬ ‫آنها مينزياقات الشاغ؛ ؛لأن المبازة متوالية في تغديد أضاف ئيو ع القر فيكو للت‬ ‫الثغريفث مغترضا إنى حد نسيان بداية الكلام‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أخرج الؤبيغ في كتاب‪ ,‬د النوع ‪ :‬تاب ما نقى غنة من التبرع ‏(‪ ٢٢٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٥٥٧‬عن ائن‬ ‫عباس ظلا أنه قله نهى عن تبع الملامسة والمتابذة وعن تيم حبل الْحَبلَة‪٢‬؛‏ عن اللاب‬ ‫المضامين‪ .‬قال الزيغ‪ :‬الفلاقتغ أن نمش الوجل طرت الئؤب ولا ينشره‪ .‬ولا علم‬ ‫عا فيه قيَلْزشه البيغ‪ .‬والمتابذة؛ أن يزمي الزجل توبةللاخر ويزمي له الآخز تؤبه‪ 5‬وذم بنظز =‬ ‫‪0‬‬ ‫)( باب في بيع القَرَر‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ولا بيعا في بيعة ولا يأخد ربحع ماالم بضم"‪ .‬وَلا بنغ‪‎‬‬ ‫في البيع"‬ ‫تع‪ .‬وَلا هبيمغ الذين ‪:‬حَئى يقبض ‪ .‬ولا فضى الذين‪‎‬‬ ‫عند‬ ‫الْحَيَوان حَئى خضر‬ ‫ان غت وزئا قل ‪ 7‬جُزَافًا‪ ،‬وما انتشتكيلا قلا تأخذ وزنا‪‎‬‬ ‫بالذێرا"‪ ،‬قا‬ ‫كل اجد منهما ؤ صاحبحهبه‪ .‬خبل الْحبَلَة؛ وهحوبل ما في بطن الئاقة زالملاقيح تا في‬ ‫ظهرر الفحولي‪ 6‬المضامين ما في بطون الإناث‪.‬‬ ‫وحديث النفي ن تيم حبل الحبة أخرجه قالك غن ابن غمز ظلما في الْمطإ۔ رؤاية‬ ‫ختى الأييئ ‪-‬كتاب البيوع‪ :‬باب ما لا تجوز ين تيم لْحَيَزان ‏(‪ ٦٥٣/٢‬رقم؛ ‏‪٨)١٢٣٣‬‬ ‫خوج حديث الهي غن بتيم الملاقتة وَالْعْنابذة عن بي هُرَيرة ند في تاب العلاقة‬ ‫لِمَفنى المنابذة وَالْمُلَافتة؛ هني‬ ‫‏‪ ) 1 ٤٦‬قال قالك بد شرحه‬ ‫‏(‪ ٦٦٦/٢‬رقم‪:‬‬ ‫وَالْمُتَابْذَةٍ‬ ‫الشاج المذزج في حرايه‪ ،‬أو الئؤب القبطى المذزج في طيه؛ إنه لا تَجُو بيغهما خئى‬ ‫واهما‪ .‬ودي أن بَيتَهما ين تبع الإ وهو ين الشلاقتة‪.‬‬ ‫ينَرا‪ ،‬وينظر إلى ما في‬ ‫قا قالي‪ :‬وَبتغمالآغدال عَلَى البزئاقج مُمّايت لتبم الشاج في حزابه ؤالئوب في طيه‬ ‫تا أشبة ذي فوق بين ديت الأن المغغون بهمغرقة ذك ي ضذور الناس‪ .‬وما‬ ‫قضى من عَمل المإضين فيهوأنه م يزن من نوع الئاس الخانز والتجارة بينهم التي لا‬ ‫تر بها بأشا؛ لأن بايعلأغدال على البزامج على غَير نغم لا يرا بهالقزز‪٠‬‏ لي‬ ‫ششبلهملاتسة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‏(‪ )١‬في الأل «ولا شزطً في تع» وقد ائفقت التسغ الثلاث على «شزطان فأئبنناة؛ لان عبازة‬ ‫المؤلف في الجامع توده‪( .‬ئنظر؛ جامغ البسيوي ‏‪.)٢٦٥ 0٢٠٠/٢‬‬ ‫)‪ (٢‬أخرج أ بو داؤد ففي كتاب الإجارة‪: :‬تاب في الزجل تبي غغ ما ليس جنذه‪ ٢٠٣/٣( ‎‬رفم‪)٣٥٠٦ ‎:‬‬ ‫اب ما جاء في كراهية تيم ما ن‪‎‬‬ ‫قال الألباني‪ :‬ححتن صحيح والتزيذي" كتاب لو‪:‬‬ ‫‪ )٦١٧١‬ؤخشنه شعيب الأزتؤوط‪‎،‬‬ ‫ند‪ .‬وقال‪ :‬حصن جيء وأخمد‪ ١٧٨/٦( ‎‬رقم‪‎:‬‬ ‫زشول اللهقه‪« :‬لا يجل سلف وبيع‪‎‬‬ ‫رقم؛‪ )١٢٣٤ ‎‬عن غبدالله نن عمرو قا‪ :‬قان‬ ‫ر‬ ‫آير مندة‪.‬‬ ‫شزطان في بع‪ .‬ولا رنخما لم تضمن ولا تبغتا‬ ‫الهي غن تبع الذين بالذين‪٦٩٠1/٥( ‎‬‬ ‫التى في الكبرى تاب الغ‪7 :‬‬ ‫)‪« (٣‬‬ ‫والصغرى‪ :‬باب ما لا ربا فيء وَكُل تا غدا الذب ؤالؤرق وَالَطَعرم‬ ‫رقم‪ :‬‏‪٤٦‬‬ ‫‏(‪ ٦٥/٥‬رقم‪ :‬‏‪ ،)١٨٦٣‬والذارَمُطنى؛ كتاب البيوع ‏(‪ ٣٦٨/٧‬رقم‪ :‬‏‪ )٢١٠٥‬والحاكم‪ .‬كتاب‬ ‫الجوع‪ :‬باب الهي عن تع الْكالئع ‏(‪ ٦٥/٦‬رقم‪ :‬‏‪ (٢٣٤٦‬وقال‪ :‬ضجيح على شزط فئلم‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫اف‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫ولا جزاا‪ ،‬ما انتغتعددا فلا تأحذ وزنا ولا كيلا ولا جوَافَاء وَجَائِ البن‬ ‫بالذزايمر جَرَاقا بجُرافي وكيلا وَوَزناك شتا ومةا‪ .‬وَإِدَا عرف البايغ‬ ‫غاب عنهما ؤ وَكُُ شحز بايع‬ ‫والمشتري ما يَتَبَاَعَان عَلَيه فَقذ تبت ت وإنه‬ ‫[عاقل]" م ُممَييزز تجري عَايه الأخكَام من ذَكَر وأنى قَبنِعهإذا باع اشترى‬ ‫جَائٌ عَلَێه؛ ل كان التايغ واشتري عَارِقَين يما تَبايعَا عَلَيِو كان المبتاغ""‬ ‫حاضرا ؤ غاتبا‪ ،‬قَالْبنغ تابت [لا تنتقض]" إلا أن يوجد العاب مَعَيرا أز‬ ‫ناقصا ؤ زَائذا عَما كانا عَرقا؛ قَلَهَمَا ن َنْعُضَاهة‪.‬‬ ‫البيغ بيعان؛ تبغ بنقد وتبعخ بتأجير‪ .‬بع النق دد مجاز الرا‬ ‫ؤبالغؤوض بغضة ببغفضأ كيما اتَقَقَا عليه في البيع عند حضور الشيء‬ ‫الذي يتبايقاز فيء ولا يختلف في ديك وإنما الاختلاف عندهم في‬ ‫وؤانقة الذهبييؤ غن انن غمر ظلها‪ :‬أن النبي ه نقئ عن تيم المائع بالكالئ «وهؤ بيغ‬ ‫=‬ ‫الذين بالذننء‪ .‬زفي صحة الحديث كلام طويل دَكَرَه الأنبانيى في إزاء القليل (‪٢٢/٥‬؟‪٨)٢‬‏‬ ‫قال الشايجي أهمل الحديث يُوَهَئُونَ هذا الحديث‪ .‬وقال الإمام أخمد‪ّ« :‬نض في هذا حديث‬ ‫تي‪ .‬نكن إجماغ الناس على أئة لا تجوز تيغ دين يدين ينظر‪ :‬تلخيض الحبيرفي‬ ‫تخريج أحاديث الزامي الكبير ۔ ‏(‪ .)٧١/٣‬قال في الرسالة‪« :‬ولا يجوؤ ين ين‪ .‬وتانجيز‬ ‫زأس القال بقزط إتى َحَل الشلمر ؤ تا بغد من الفذة من دَيت‪ ،‬وَلا يجوز نغ دن في‬ ‫دن وَهمز أن يكون لك شي في ذمته فتفستخّه في شيء آخر لا تَتَعَجْلهُء رسال انن أبي ززند‬ ‫القيروان ۔(‪)١٠٨/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬قال في شزح الرسالة‪« .‬زالخايل آن التبز والحلي المقشر وذا المشكموة المتغاتل به‬ ‫وزنا فقط نجو بيئة ججزافا‪ 6‬الوش الجد قالئقدء‪ .‬القية القاني على رسالة انن‬ ‫آبي زي الْقنْزؤاني ۔(‪.)٧٦/٦‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في الشخ الثلاث‪« :‬ؤ»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساتل من الأضل‪ .‬واإنمان من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ج" د هالمتاغ}‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساط ين الأضل الإكمال من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫(‪ )٨٢‬تاب في تخم الزر‪‎‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫القاب‪ .‬وَبَتِع اليمة فمنه ما تجوز ومئةما لا تجوز وَكُُ دل ت م‪‎‬‬ ‫الْمغرقة به يالئزاهمر الدنانير جايز بتفد بتأجير على الأجرة‪.: ‎‬‬ ‫والشلف وما شبة دي‪ .‬إلا الْحَتَوانَا فلا يَجُوز بێغة حئى يحضر وَيؤقت‪‎‬‬ ‫إلا في السلف عَلَى صِفَةة معلومة فإن ذَلكَ عندهم في‪‎‬‬ ‫عنده وقت البييم«‬ ‫لش‪ ,‬از‪‎.‬‬ ‫الشلف جاز في كل ماكان مَؤلجودا في أيدي الناس من الأمة‪‎‬‬ ‫جمبع المزوض مما يُوجج‪‎‬‬ ‫والمتاع والدواب والرقيق والصفر والضاص؛‬ ‫ولا تنقيلعغ من يري الئاس؛ دا كَانَ ُغفرث بصف ةة مَعْلُومَةٍ وجنس مَغزوفو‪‎‬‬ ‫معلوم وجنس مَغزوفر وصفة ة من‪‎‬‬ ‫فما كَانَ من الواب والزقيق ققلى ن‬ ‫ل معلوما"‪ .‬وَقا كان من أؤضاف ما يُفرفث بالطول‪‎‬‬ ‫الدواب مَعْروقَ قةٍَةٍ وأج ي‬ ‫الزع وَالصَّقَة؛ قيذزع وَصِنَةٍلورقة وأجلو علوي وما مان من‪‎‬‬ ‫والقزض‬ ‫الأمتعة مما يُغرث يالْكێل والوزن؛ يكل أ وزن تغزوفر مين صنف غوف‪‎‬‬ ‫بالوزن‪‎‬‬ ‫أجل محدود وها كَانَ من م الأَطْمِ مَةة فالكل مما يكل‬ ‫مؤجود ‪:‬‬ ‫يما يوزن ين شيء َغْلُوم مَغزوفو يسمى به" ووصف بمال‪ ,‬ؤ يزن‬ ‫َقَد اتفقا عَلَهِ من عَدد د الأيام والشهور والأواقلاْتمَعغْلُومة‬ ‫إنى أجَل مغْلُوم‬ ‫هما في المدة‪.‬‬ ‫مدة الل؟‪.‬ف تَل‏‪َ1٤‬ائَة أ‪71‬يام وما راد قَجَائزً‪ 5‬ولا يجوز الشلف إلا‬ ‫ء‬ ‫وأقل‬ ‫‏(‪ )١‬في د «ؤيوقف عند عقدة ة التێع إلا في الشلف ه جايز‪ .. .‬زالشلف‪ .. .‬في ه «ؤيوقف عنئذ‬ ‫عفة ة التێع إلا في السلف ‪.....‬ء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في د «إلّى اجل‪ ,‬مَغلوم»۔‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل سميا‪ .‬وفي ب‪ 6‬ج «ؤعَقر يسمى بهء‪ .‬ؤاختزنا جبارة (د) لأثها الأضع‪.‬‬ ‫‏)‪ (٤‬في الأضلٍ «مَحدود» قالغثبث ما اتفقتعليه ء اللتغ الئلاث؛ لانه المْعَبؤ الأزضخ عَن‬ ‫حَقِيقَةٍ المقصود‪.‬‬ ‫‪‎‬مرہ‪٦‬‬ ‫يالأزاهمر والتاني‪ .‬ويكون دلك حَاضرا مع عقدة الشلف من الزاهر‬ ‫مَغْلُو ‪ .‬أضل‬ ‫اجل‬ ‫إلى‬ ‫َعْلُو‬ ‫وَزن‬ ‫ؤ‬ ‫يكل‬ ‫ؤ‬ ‫غلوم‬ ‫ؤالتانير‪ 5‬ببةشيء‬ ‫ذلك الزواية عانلنبي ية أنة قال‪« :‬مأنسلم قَلينيم في شيء َغلور ن‬ ‫الدراهم في‬ ‫نفر تلوم إلى اجل تنثوم؛ ‏‪ . .١‬ووَالشلَمُ هو‪ :‬تلي‬ ‫اذلفنك هذه‬ ‫الشلف" الي قذ تهت بالسئة‪ .‬وَيَقولُ في الشلم‪ :‬قذ‬ ‫الرام بكذا قنا‪ .‬ين جنس ذا وَكَا‪ .‬وكيل كَا وَكَا ؤ وزن كذا‬ ‫وَكَا مما سميا" عند الشلفي' مَحَل هَدا السلفي إى شهركَا وَكَذَء‬ ‫ؤ يؤم كا وكذا من هذه الستة قا قال‪ ::‬ذ قَيللث‪ ،‬ةتبتعَليهِ الشلف‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.-‬‬ ‫ؤإن قال‪ :‬قذ أشلَفْئت هذه الاهم كلندزهمم منها كا وَكَذًا قفيزا‬ ‫‏(‪ )١‬أَْرَجه البخاري" كتاب الشم‪ .‬اب في زن مَعْلُوم ‏(‪ ٧٨١/٦‬رقم‪ :‬‏‪ ))٢١٢٥‬وَمسْلِم‪ .‬ياب‬ ‫المساقاة‪ :‬باب الشر ‏(‪ ٥٥/٥‬رقم‪ :‬‏‪ ))٤٢٠٢‬وأبو داؤد كتاب البيوع ؤالجازات؛ باب في‬ ‫‏‪ .٦٠٣-٦٠٦/٣‬كتاب البرع‪ :‬باب فا جَاة‪.‬‬ ‫‏(‪ ٢٩٦/٣‬رقم‪)٢٤٦٥ :‬ء‏ وَالزيذى‬ ‫الشلف‬ ‫الشلف في القار والتر ‏(‪ ٦٠٦/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )١٣١١‬وقال‪ :‬حصن صجيح‪ ،‬الساني كا‬ ‫الميرع‪::‬اب الشلف في التمار ‏(‪ ٤٠/٤‬رقم‪ :‬‏‪ ٠)٦٢٠٩‬وابنماجة ياب اجازات‪7 .‬‬ ‫الشلف في ن غلو ‏(‪ ٥٥/٧‬رقم‪٢٧١ :‬؟‪)٢‬‏ وان الجازود باب في الشم ‏(‪٢!٠٩-٦٢٠٨‬‬ ‫‏(‪ ٣٣٧/٢‬رقم‪)٦٥٨٢ :‬؛‏‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ .٦١٤‬‏‪٥١٦)٠‬و والذارميل كتاب البيوع‪ :‬باب في الشلف‬ ‫ؤالذازئطيئ ‏(‪ 6)٢/٣‬كتاب التيوع ‏(‪ ٤/٣‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٥‬وَالْحُمَ دي ‏(‪ ٢٣٧/١‬رقم‪ :‬‏‪)٥١٠‬‬ ‫ؤالشانييل في ششتده ‏(‪ ١٦١١/٢‬رفم‪ :‬‏‪ )٥٥٧‬وَالْبنهَقِي في الكبزى‪٥‬‏ كيتاب البيوع‪ :‬ناب لا‬ ‫يجوز الشلف حنى تذفع الششيف تمن ما شلت فيه ‏(‪ ٢٤/٦‬رقم‪)١١٤٣٩ :‬۔‏ والطبراني في‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫المنجم الكبير ۔(‪١٣٠/١١‬‏ رقم‪ :‬‏‪ )١١٢٦٢‬كلهم بلفظ‪« :‬تن سلفت‪ ...‬إلخ»۔‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «تشليم الذزاهم في الشلَفر» والثضجيح من التح الئلاثؤ كَما ئ على ذيك‬ ‫بنفس اليبازة في الجامع‪ .‬ينظر‪ :‬جامع البسيوي ‏(‪.)٢٠٦٢/٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪ :‬وكدا بما نشتيل عليه الشلف محن هذا الشلفث»» وفي ج‪« :‬مما يشتمل عله‬ ‫الشلَث‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضلِ «الشاً ندل الثلث ؤالتضجيح من الشخ الئلاث‪« .‬ؤكذا مما يشتمل علبه‬ ‫الشلف مَحَل هَذا الثلَفيه‪.‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القَرَر‪‎‬‬ ‫تبيع‬ ‫(‪ )٢‬باب‬ ‫شعيرا مَحَل هَذا الْحَق عَلَنكَ عة شهر كا وكذا‪‎‬‬ ‫كوا ( يو! ؤ ذرةؤ‬ ‫‪ :‬هَذه السنة فَجَائِزٌ هدا‪‎.‬‬ ‫عتانا سبعة أنما‬ ‫‏(‪ )١‬المكوك اشع للْمخيالر‪ :‬وهم صاغ ؤنضفت وهو ثلاث كيلْجات و اليل‬ ‫الأو فيئهة‪ ::‬إشتاز ؤ كا إشتار؛ لنز‪: :‬أربعة‬ ‫مَن‪ ،‬وَالمَن؛‪ :‬رطلان الرطل‪ :‬اثتتا ععششررة أوقية‬ ‫والمنقان‪ :‬يزهم وئلائة شجاع يزغ الزهم‪ :‬مية دَوانق" والذان‪:‬‬ ‫ماقيل نص‬ ‫قيراطان قالقِيراط؛‪ :‬طشوجَان قالطشوج‪ :‬حبتان‪ .‬وَالْحَبه‪ :‬شذش ثمن ‪ ,‬يزف وَهُؤ جزء من‬ ‫َمانة زأزتمين جزا من دزحمم وَقيل؛ هُؤ اشم مكيال تختلف مقدازة باخجلاف‪ ,‬اضطللاح‬ ‫الناس عليه في البلاد‪( .‬ينظَز‪ :‬سان العزب ۔(‪))٤٩٠/١٠‬۔‏‬ ‫(‪(٧٨‬‬ ‫باب فيما يجل من الصيد والأنعام‪‎‬‬ ‫وما يَخرم من ذب‪‎‬‬ ‫ع‬ ‫۔۔‬ ‫آ۔‪١‬۔إ‪12‬۔ے۔۔‪.‬‏‬ ‫إ‪٢‬؟‪_٠‬‏‬ ‫۔عح‬ ‫‪ . 2‬۔¡‪,‬‬ ‫۔ الغ ره غ ۔؛ ۔كا‪٨‬‏ كح‪,‬‬ ‫كر ار‬ ‫بعد الذبح لها التذكية‪ .‬مم‬ ‫لخويهَا‪.‬‬ ‫والائمام كلها حلال ال‬ ‫الله علها حل ليلمجل والمحرم ولا يحرم منها شين إلا المتة والذم منهك‬ ‫وبؤلها‪ ،‬هي حية أؤ ميتة‪.‬‬ ‫والنعام هي المانية الأزؤاج الجي فيها الصدقة ويضحي بها‪ ،‬نهري‬ ‫إى مكة‪ .‬وهي الجزاء من قل الصيد لا غَيؤها؛ وهي الإبل والبقر الضأن‬ ‫وَالعَتَع" لا غير يت" هذه النعام المباح أكن لحومها في كل حال‪ .‬وَحَرا‬ ‫أل المية والذم تخم الخنزير إلا ما اضطز إيه؛ قَحَلال لة في خال‬ ‫الاضطرار أن يأكل قذر ما يله نجيواك‪ ،‬وَجَاء النهي عَن رسول الله ية عن‬ ‫‏(‪ )١‬في اللتع الثلاث زياد‪ :‬دما في كزوثشها ين القزث»‪ ،‬وهي من زيادات الُشاخ؛ لانه فال‬ ‫في الجامع‪« :‬ؤأما الأببحة؛ فإذا غتل المذبحة والأؤذاج ققذ طهر نَخمهاء إلا اقرت زنا‬ ‫»‪ .‬جامغ أبي الخشن‬ ‫أصابت ين اللخم نجس‪ .‬وقذ قان بتغضهع‪ :‬إن د الغؤوقو‬ ‫البسيوي ‏(‪.)٢٤٦/١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬دؤهئ الإي والبقر المغر زالضأنه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬إلى غير يكه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في المخ الثلاث‪« :‬يُخييه»‪.‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )٢٨‬تاب فيما يجل من الشير والأنام‪‎‬‬ ‫أفل كل ذي تابو من الشجاع ومخبر من الطبره"‪٨‬‏ ن سم حزاما" أف‬ ‫خيه ليها الْحَبر‪ .‬إلا ما قام بهذا دليله في أئة جايز وحرام أفل كل ي‬ ‫مخلب من الطير ليها الْحَبرٍ‪ .‬وغرف ذلك من جهة ما تفو به‪ .‬أما الشباغ‬ ‫المحزم أكن لُحومها؛ فهي التي تأكل ذوا بالأنجاس والميتة ولا ترعى‬ ‫المْجَر؛ فهي مُحَزم اف لُحومها‪ ،‬وَكَذّليك الطير الذي إنما غذاؤه آل الجنف‬ ‫والْأئْججاس الدود وَالْمَيتَةٍ والذم ولا يزغى الشجر وحمل بمخلبه [فف‬ ‫محرم أفل حومها]ه""‪ .‬وَحَرامؤ أقل خم الخمير لأخييق‪ .‬ي النبي ة عن‬ ‫حنى تصح أنه تهين دبس قال التلعانى‪« :‬ومآ ءاتنكم التَثول َحُْدُو‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪ .‬أ‬ ‫رر‬ ‫ذي‬ ‫() أَخْرَجَ الؤبيغ‪ .‬اب أبد الطعام الشراب ‏(‪ ١{٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٢٨٧‬زششلم كتاب الضيد‬ ‫الذبيح‪ .‬باب تحرير أقل كل ذي ناب من ن الباع ‏(‪ ٦٠/٦‬رقم‪ :‬‏‪ )٥١٠٣‬ؤابؤ داؤذ‪ 8‬كتاب‬ ‫‏(‪ ٤١٨/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٨٠٥‬زصَحُحَة الألبانئ‪ .‬ؤأخمذ‬ ‫الأمة‪ :‬باب الئهي غن ن آل التباع‬ ‫شنب رجالة ثقات‬ ‫‏(‪ ٢٤٤/١‬رقم‪ :‬‏‪ ) ٢‬قال شعيباللأزتؤوط‪: :‬إسناده ضجيحخ‪7‬‬ ‫رجال الشيخين عير ميمون بن مهزان فين رجال‪ ,‬ششلم؛ وان َاجَةء كناب الضيد‪ :‬باب‬ ‫أقل كن ذي تابر من الشجاع ‏(‪ ١٠٧٧/٦٢‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٢٣٤‬وابن جبان كتاب الأطْممة‪ :‬نا‬ ‫‏‪ )٠‬تال شعيب الأزنؤوط‪:‬‬ ‫عا تجوزأكله وما لا تجوز عَن ان عباس ‏(‪ ٨٥/١٦‬رقم‪:‬‬ ‫إشئادة صجيخ‪ ،‬كلهم عَن ان عباس ههه والترمذي في كتاب الأطمة‪ :‬ما جاء في كراهية‬ ‫أخرجه‬ ‫كل ذي تاب ذي مخلب عن جابر هه ‏(‪ ٧٣/٤‬رقم‪ :‬‏‪ )١٤٧٨‬وقال‪ :‬حسن غريب‬ ‫مايك في الْموطإ ‪ -‬رواة تَختى الني ‪ ،-‬كتاب الضيد؛ باب تخريم أقل كُل ذي ئابر من‬ ‫الشتاع‪ ،‬‏(‪ ٤٩٦/٢‬رقم‪ :‬‏‪ )١٠٥٩‬وليس في رواته «ؤكل ذي مخلب من الطير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الأضل‪ .‬وَيْكُرهء والْمثبث من الخ الئلا؛ لائة المان للسياق‪ .‬هكذا أيضا اليبازة‬ ‫في الجامع‪ .‬ينظر ججامغ البسيوي ‏(‪.)٢٥٩/٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة مانلأضل الكمان من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الآضل «وَئْكْرَةه‪ .‬والئنضجيح من الشخ اللاث ويدل علبه فؤله «خئى نغ أنه نهي‬ ‫أتب»‪.‬‬ ‫(ه) أخرجه الزبيغ‪ ،‬جايغ الصدقة و العا باب أتب ‪ ,‬الطعام الزاب ‏(‪ ١٥٣/١‬رقم‪ :‬‏‪)٣٨٨‬‬ ‫تاي في المقط‪ - 1‬رواية ێخيى اللْيثي‪ ،‬كتاب النكاح‪ :‬باب يكاح الغة ‏(‪= ٥٤٦٢/٦‬‬ ‫مختصر البسيوني‬ ‫!‬ ‫فرہ‪٩٦‬‏‬ ‫انكم عَانَهنُتهوا ه" الحشر‪ .‬‏‪[ ]٧‬قَما دنهي عنه قَهوَ حَرام]“'& وَلڵا يجل ين‬ ‫الميتة إلا الْجَراُ قالشمث بالشئةه' والائقات من الناس على دَلك‘ ولا‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ )١١٢٩‬والبخاري" كاب ‪ .-‬باب غزوة خيبر ‏(‪ ١٥٤ ٤/٤‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٩٧٩‬زشنيع؛‬ ‫=‬ ‫كتاب الشيد والذبائح‪ :‬باب تخيأمقل تخم الحمر الإئيية ‏(‪ ٦٣/١‬رقم‪ :‬‏‪)٥١١٦‬‬ ‫ان ماج‪ .‬كتاب النكاح باب ‪ 7‬غن نكاح الْمْعة‪ .‬‏(‪ ١٨١/٦‬رقم؛ ‏‪ )٢٠٣٧‬كلهم غن‬ ‫غلي ن أبي طايبر كَؤم الله جهه قال‪« :‬نهى رسول الله عةن معة النساءيؤع غخيبز‬ ‫وَغن ن أفل لحوم الحمر الإئيية‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ونش الآية كاملة‪ « :‬تا أقاة آنه علرويه‪ .‬من ممل الشين فيلهتنول ولزى الشرقوآلتتن ن والْصسككين‬ ‫وآنن آلتبيلك ةليكن دولة ب القتيبة يك يآ ات التثرل تحذو وَمَائمَتكُم عَنهُ انتهوا وتقرا‬ ‫آتاه عَييذآليتاب ؟‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادةأنينتاما من دا أشا بث ج فقذ وَزَدث هَكَذًا «وما هي عنه حَرَام»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرجه الزبيغ‪ 5‬يتاب الأخكا‪ :‬باث الأتانحع ‏(‪ ٢٤٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٦١٨‬غن ان غجاس غن‬ ‫اليي تلة قال‪« :‬أأَث نئم يتتان وَدقان؛ المان الجراد والسمك‪ .‬والذمان الكبد‬ ‫وَالطْحَال!؛ أخرجه الشافعي في ششتده كتاب الصيد والذتايح ‏(‪ ١٧٣/٦٢‬رقم؛ ‏‪)٦٠٧‬‬ ‫وأخمد ‏(‪ 0٩٧/٢‬رقم ‏‪ ))٥٧٢٢‬وابن مَاجَة‪ ،‬تاب الأطيمة‪ :‬باب الْكَب د الطحال ‏(‪0١١٠٦٢/٦٢‬‬ ‫رقم ‏‪ .)٢٣١٤‬والذازئُطييل‪ .‬باب الضي قالأتايح اليمة ‏(‪ ٢٧٢/٤‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٥‬والبيهقي‬ ‫في الكبرى من طريق الخلي كتاب الطهارة‪ :‬باب الخوث يموت في الماء والجراد‬ ‫‏(‪ ٢٥٤/١‬رقم‪ :‬‏‪ ))١٢٤١‬وقال البيهقي‪ :‬زوي مَؤفُوفا على ابن غمر وهو الصّجيخ" وغن ب‬ ‫حمير في الفنتحّب ‏(‪ ٢٦٠‬رقم ‏‪ )٠‬كلهم من حديث عبدالخمن ن يزيد ن أسلم غن‬ ‫في «الزؤايد»‪ :‬هذا إسناد‬ ‫أيه عن ابن غمز قا‪ :‬قال زشول الله لله فذكر‪ .‬قال البوصيري‬ ‫حبان في هالمجزوجين؛‬ ‫فيه عبذالؤخمن بن تزيد ن أسلم وهمؤ ضمي‪ .‬اه وأخرجه ابن‬ ‫يعلم حئى ر ديك ني‬ ‫فليب الأخباز وهم لا‬ ‫‏‪ (٥٨0‬وأَعَلَهُ بقندالؤخمن؛ وقال‪ :‬كا ممن‬ ‫حقا أخمد بانلفى‬ ‫يؤانة فاملمزاييل قإشتادهِ الموف اشتحق الئرة‪ .‬وقال‪:‬‬ ‫بوغلى قال‪ :‬سيفث تحتى بن قين يول‪« :‬عبذالزخمن؛ ؤأتامة وَعَد اللهبئو يزيد نن‬ ‫وثقه أخمد ن حَنبل؛ ؤيذي صَحُحَةه الألباني في راية أخمد‬ ‫لكن‬ ‫‪.».‬‬ ‫اسلم ليشوا‬ ‫ؤائن قاجة ‪ :..‬لق‪ :‬ض الزانة لأحاديث الهداية ‏(‪ 6)٢٠٢/٤‬مُخْئضز إزؤاه‬ ‫العليل ۔(‪٥٠٣/١‬‏ رقم؛ ‏‪ )٢٥٢٦‬وَضصجيح وضيف سن ان مَاجَة ۔ ‏(‪ ٣١٤/٧‬رقم؛ ‏‪.)٢٢١٤‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫الأنتام‪‎‬‬ ‫الشير د‬ ‫(‪ )٨‬باب فيما تجن من ح‬ ‫‪٦‬‬ ‫مَيتَة لا دمم لَهَا إذا وو قققعتت في ماء و طَعَا لم‬ ‫وك‬ ‫فيه‬ ‫ما و ققعت‬ ‫تنج‬ ‫شا الصيد كنه فخلال أكل خيه باغلدنَذكية لة؛ إذا ؤجذ حيا‪ .‬قإذا‬ ‫اضطَادَُ جارحة قَذَكَرَ اشم الله عَلَيهِمن سهر أؤ كلبي صيد وَما كان مثلة‬ ‫يما ُضطادُ ي‪ .‬فَذَكَرَ اشماملله عَلَيهِوأَزسَلَه أكل ما أئت عَلَيهمن الصيد‬ ‫قَإن أكل‬ ‫ن كان حيا دَبحَة وإن أذْركَة وَقذ قات وَهُو قفشوك أكل‬ ‫الكلب منه شيتا قبل آن يَأَحُذُ‪ ،‬ولم يكن شفيىكا لم يكن حئى ئذزك‬ ‫ذكائك وإن وَجَدة حيا م مات في يدوقبل أن يذبح تم بأئز منه لأئة‬ ‫ميتة شحَرمة"'‪ .‬والصيد من الؤححوش كلها اليي يجوز أفل لحومها! ه‬ ‫التي يكون غذاؤها الجو وما نبتت الأزض‘ قالأتئام لتي ترعى‪.‬‬ ‫والصيد ين الطر كله الذي يَجُوز أكل خيه هم الضي الذي يأكل الْحَب‬ ‫وزى بذور الشجر في اوى وَالقَقَار‪ ،‬والحث غذاؤف ولا يأكل الميتة‪.‬‬ ‫وأما ما بين دَليك من الهوام قا أِْثث كل خيه أضاء وما كَانَ من الهام‬ ‫بن جنس الشجاع لم ييََجُؤ أق تخمعه أيضا كالأامحاة"' الحية"‬ ‫‏(‪ )١‬أفل الصيد بغد أن نظ آنقاصة تخت أنياب الجارح غي جايز عجنذ الإباضية زالمايكيةء فا‬ ‫في الرسالة‪« :‬وَكّل ما قتله ذي المعلم آؤ تازة المعلم جائز أفل إذا أرسلته غليه زكذيت‬ ‫عا آنت الجوارح مقاتله قبل ُذزيك على ذكاه ما أذزقنغ بن إنفانما مقاتله م يؤئن‬ ‫إلا بذَاي وك عا صذته بتهمت أؤ زهجك فكلة‪ ،‬فإن أنزئت ذكائه فذكة‪ 5‬إ قات بنفيه‬ ‫فَكُله إذا قتله سهممت ها لم تبث عئك‪ ،‬وقيل‪ :‬إنما ذيك فيما تات غنت ميما قتلن الجوارح‪.‬‬ ‫شا الشهم يوجد في مقاتله قنا باس بأقلهء‪ .‬رسالة ائن أبي زير الْقرؤاني ۔(‪)٨٢/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬تؤع مين الزواحف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا بأابسأقل الحية اقلعْكَراهمة ند الإتار قايلكر مغ شزط تذكيتها قال في الإاشجذقار‪:‬‬ ‫«قا ماي ‪ -‬قإئي لاخر‪ :‬أقل الفأرة الحية والقفرب من غير أن أراه حراما‪ .‬قال‪ :‬فن‬ ‫أكل حية فلا يَأنها حتى يُذَكيها «الاشيذقاز ۔(‪.)١٥٥/٤‬‏‬ ‫مختصرالبسيي‬ ‫رر‬ ‫غات‬ ‫ما أشبة دي''‪ .‬وأما طَيؤ البخر الي يَغْذُو بالشمكو ويزعى الماء فأكل‬ ‫جان بغد التذكية ة لأنه غذاؤه من الميتة الخلالي وَيَميش في الماء إلا‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪,‬‬ ‫ال‪ .‬ث ع‪ ,‬‏‪٠1‬‬ ‫‪.:.‬۔ ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الغراب من ديك فلا يجوز آفن تخيم لأئه ذو مختبر" تخم صيد [البزإ!"‬ ‫أه‬ ‫۔ب‬ ‫؟ ‏‪ ٠‬۔ ‪ .,‬آ‪,‬۔و‬ ‫م‬ ‫۔ ‏‪ ٩‬۔‬ ‫‪ ٠‬۔م؟۔‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‪,.‬‬ ‫۔‪٠,.‬‏‪1‬‬ ‫ع‬ ‫كله حَرَام على المحرم في الجل وَالحَرَم ولا يجل له أن يضطاده ولا تئن‬ ‫خم صيد حئى يجل من إحرام ولا يأكل الضي في الْحَرم قإن كان ذ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١-‬ى‪ « :‬و۔حهز۔م۔ ‪ 2‬عَلتكم ُ ‪ 6‬صَنْد‬ ‫أ‏‪5‬حل ‪ .‬ين ‪ ٠‬إحر‪٠١‬امه حتُِى َيَخْ‪5‬ؤجّ من ‪ .‬ا؟لحَرَم حقال }‪ -‬الل‪.‬ةه مال‬ ‫‪[ (4‬المائدة‪ :‬‏‪.]٩٦‬‬ ‫المر م فنشر ح‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج‪ .‬د هان ين دي الجنس»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬القزن بتخرير اغراب هو مَذْهَبٍ الإباضية الحنفية الشافية والْحَتايلَةٍ الظاهمرِية؛ وذهب‬ ‫الإتام عاي إلى حليبه ما حكاه انن عبدالبز في الاشيذكار؛ «قال ان هبر‪ :‬قشألث‬ ‫عايكا عن آل الغراب الجأ لث له‪ :‬إن زشول الله قة سَماهما قاِقين‪ .‬وأمر الفخر‬ ‫بقئلهما‪ .‬قا‪ :‬تم أذرك أحدا ينهى عن أفْلهما‪ .‬قال‪ :‬ولا بأس بأكيهما‪ .‬قال‪ :‬قإئي لأمره أئن‬ ‫الفارة والحية والمغرب من غير أن أراه حزاما‪( .‬ينظز؛ الشوط للشرزخيي ‏(‪٨)!٠٨/١١‬‬ ‫انمجموغ شرح المهذب ۔ ‏(‪ 6)١٦/٩‬المفني ۔ ‏(‪ ))٣٩١/٢١‬المحلى ‏(‪ ))٤٠٣/٧‬الإشبذئاز‬ ‫۔ ‏(‪.)١٥٥/٤‬‬ ‫)( ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫في ب زياد‪ :‬دين ذلك‪..‬‬ ‫ؤنها كامنة «أل لكم عنيد آنبتتر ومائة‪ .‬متا لكم وَلكتانة وَمزم عتتكُم عميد التر ماؤنتز‬ ‫__‬ ‫آو‬ ‫)‬ ‫حرا واتفرا لة ايفرت ختزرت ‪.4‬‬ ‫(‪)٧٩‬‬ ‫باب في ذكر ها يَخزم من النكاح‪‎‬‬ ‫حرا تزويج الأمهات وأمهاهن وإذ علو والبنابتناتهن قإن‬ ‫سَفْلنَؤ بتات الان قن سَمُلْنَ والعَواتبناتهن وإذ سَفْلن‪ 6‬بتات الأغ‬ ‫من دَليك‘ وبات الأخت هون بحن وَالْعَقات وَالخَالاث حرام‬ ‫‪ 1‬مل‬ ‫نسشايكم‬ ‫عنكم وَأَخَوائكم ممين الؤضاعة أها‬ ‫ؤوأشهائمم الاي ا‬ ‫وَأمَهائه رة قا عَلَوتَ وَبَنَائُهن"‪ 5‬وإن فلن وبنا بنيه وإن صَفُلرةه‪6‬‬ ‫والأخوات من الضاعة وَما ‪ :7‬قن سَفَلْنَ‪ ،‬وَما لذ [وَتَخُرم ينالزضاع‬ ‫قا حزم من التسبب وأمها نسائكم ق الزَؤجحَةَرَام وما علا من ذيك‬ ‫الزاب التي دخل يأَمَهَاتِهن حَرَام تَزوِيجُهنوما وَلَذنً وإذ سف]"'؛ ق‬ ‫لم يذن يأئها قَحَلَان تزويجها تائها ايضاء نساء الياء حرام على الآباء‬ ‫سيضم الت من آصَتنيگكُم ‪[ 4‬الناء‪ :‬‏‪٧]٦٢‬‬ ‫ايل‬‫ات‬ ‫قال اللةه تَعَالَى‪«: :‬وحع‬ ‫ةاكآؤكم تيآلتصآء ‪ 4‬اناء ‏‪ ٢٢‬فحرام امرة‬ ‫‪7‬‬ ‫« ولا تتكخوا ما‬ ‫الأبر عَلى الان أبدا قإذ تم يَذحن بهاء وحرام أن يجمع تين أختي في‬ ‫الزيج‪ .‬وَلا في ملكر اليمين في النكاح‪ .‬وَحَرام نكاح الممخصتات من النساء‬ ‫‏(‪ )١‬في الأض «سَمُنُواء والتشجيع من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بينالمغفوقتێن ساقط من الأضل؛ والإكمان مما اثققث علته اللسغ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪: 7‬‬ ‫ا‪2‬ها‬ ‫ئر ر تزويج‪ .‬إلا ما ملكت أَيْمَائْكم يالمزويج‪ ،‬وبإِلئستري مما ملكت اليمين‬ ‫وما وراء هَذَا حلال تزويجه‪4‬ليمن أراة التزويج والإخصان عَيِر شسافجينا ولا‬ ‫متخذي أَخْدَانمن الزناا_'& وَحَرام أن يَتَرَؤ ج المزأة عَلّى عَمْبها وخالتها"‪.‬‬ ‫وأما ما يجل مانلتزويج كل امرأة حرة عَفِيمَةٍ لا بغل لها‪ ،‬وَلا هي في‬ ‫عدة ين زَؤج [وَلًا حامل]"'‪ 0‬هي شخصتة غو معلنة پالزنا‪ 6‬فنكاحها جا‬ ‫ذ ائققا على يك وَرَضِينه من عَير إقراء لها من الول ولا الذي يريدأذ‬ ‫وجهاء قإنكرهها أحد ولم تكن راضية لم يجز دلك وَكَانَ حَراما‪ .‬وَحَلان‬ ‫تزويج الأمة والولايدر برأي أزبابهن‪ .‬وَحَرَاميالزتا في كل خالو‪ .‬وَحَرامم كالح‬ ‫الأناة في كل حال ذا علم دلك منهم؛'‪[ .‬وَحَلال]' نكاح نساء أغل الكتاب‬ ‫وَحَرَام ذلك بالشقاح‪ .‬ولا يجل عندنا نا يلا شهري وإن شهدوا بغد‬ ‫ديا‪ .‬وَحَرام عندنا تزويجالْمنعة لأن النهي وَرَة فيها' و‪َ،‬حَرَام التزويج‬ ‫‏(‪ )١‬الأضل في ذيك كله الاناث ‏‪ ٢٤ 0٢٢ .٢٢‬من سورة النساء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬دليل ذلك ما زؤاة الزبيغ في مُشتدوأ كتاب النكماح‪ :‬باب ها يجوز من ن النكاح وما لا يجوز‬ ‫(‪١‬ا‪)٥١٧:!٠٨‬‏ غن يي هريرة غانلثبين هة قال‪« :‬لا يجخمتعغ بين المزة وَعَميها‪ ،‬ولا ببن‬ ‫كيتا النكاح‪ .‬باب ما لا‬ ‫المزة وَخاليهاء أخرجه تال في العطا ‪ -‬رؤاية يَختى ال‬ ‫يُجمغ بيته من النتا ‏(‪ ٥٣٦/٦‬رقم‪ :‬‏‪.)١١٠٨‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ها تين التغوقتين ساقط ين الأضل" والكمال ين‪ :‬ب‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪ .‬إذا غل بنها ديت والفنبث من‪ :‬ب" د؛ لأنة تشم الؤججن والمرة‪ .‬في ج‬ ‫إذا علم منهم ذلك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪َ«: :‬حَزا» وَهُؤ تضجيفت‪ ،‬والتضويب من ببهتية الستر ‪,‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في شمةة وبث عليها اللشعَة (ج)‪ :‬دون أشهد بغد دَيت»‪ .‬وببن ترط المالكية الإشهاة‬ ‫أيضا لكنه فكن أن يكون بغد القق‪7‬؛ يون في الرتالة‪« :‬لا نكاخ إلا يلي ؤضداف‬ ‫شاهدي عغذلر فإن م ێشهذا في العقد فلا تبني بها حتى يشهداء رتالة انن أيي زيد‬ ‫القيزؤانن ۔(‪)٨٩/١‬۔‏‬ ‫تاي‬ ‫مَا أخرجه‬ ‫تخريمه‬ ‫ودليل‬ ‫جايق‬ ‫نه عنذهم‬ ‫‪ ١‬د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬هذا يإجماع الأمةة تا غذا النيعة الإمامية‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬باب ي ذكر ما يخزم من النكاح‪‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫تجلة للفطَلق‪“_١‬‏ حرام التزويج في المئة وحرام امانه في العدة‬ ‫تنقي االعدة‪ .‬وَيْكْرهُ تًتزوي جج الشريرة‬ ‫أجَلَة‬ ‫الكتاب‬ ‫بل‬ ‫بالنزويج حنى‬ ‫رريمر إلا أن يَكُونَ بلا ولي ولا شهود ذيك حَرَام تزويجه أبذا‪.‬‬ ‫تاختخ‬‫كراهية پل‬ ‫ب‪.‬ي‪.‬نهةه' ‪ ّ .‬أما البالغ إذا‬ ‫ليه ‪.‬‬ ‫لا ر‪7‬‬ ‫ت ٍ ‪2 7 .‬‬ ‫ب‬ ‫الصغار‬ ‫تزويج‪١‬‏‬ ‫في المؤطا ۔ رواية ێختى الليثي ۔ كتاب النكاح‪ .‬تاب نكاح المنغة ‏(‪ ٥٤٢/٢‬رقم‪ :‬‏‪٨)١١!٩‬‬ ‫البخاري" كتاب الْمَقازي‪ :‬باب غزوة حيز ‏(‪ ١٥٤ ٤/٤‬رقم‪ :‬‏‪ .)٩:‬ئشلع؛ كتاب‬ ‫النكاح‪ ,‬تاب يماح المثعة وبيان آنه أييخ ثم يع أمبيخ ثم يخ واستقر نخريغة إلى تذم‬ ‫التامة ‏(‪ ١٢٤/٤‬رقم‪ :‬‏‪ )٣٤٩٩‬والترمذي ‏‪ ٤٢٩/٣‬كتاب النكاح‪ :‬باب تخيم نكاح الفنقةق‬ ‫‏(‪ ٤٢٩/٢‬رقم‪ :‬‏‪ )١١!١‬وقال‪ :‬حسن صجيح" وان ماججةأ كتاب النكاح‪ :‬باب الهي عن‬ ‫يگاح المتعة ‏(‪ ٦٢٣٠/١‬رقم‪ :‬‏‪ ١٩٦١‬عن الزهري عَن عبدالله الحضن انتن محمد بن عليي‬ ‫غن أبيهما غن علن بن آيي طالب آن زشول ا له لة هي غن منة النساء يؤم خيبر غن‬ ‫أقل ‪ ,‬لخؤر احمر الإنيية‪.‬‬ ‫لا لات في حزمة هذا الثؤع من ن النكاح نَقَذ وَرذث عذأخابيث في النهي غنا غيزيز أن‬ ‫الْملَماةاختلَمُوا يع إدا وقع هل يحلل المزة يززجها الأول أم لا؟ نقب الإباضية‬ ‫الختايل؛ وأو وشفت من الأخنافر والري والأززاي والليث إنى أئة لا‬ ‫‪4‬‬ ‫ُجئهاء ذب الشامي رواية عن النوري والأؤزاين وذاؤذ وإنزاهيم الحمي قالت‬ ‫البري إنى أنة يُجنها إذا نم تقصد التخلي‪ .‬وَذعَب أبو حنيفة ؤرؤاة غن أبي رشفت إلى‬ ‫ه جلها تة الخليل ؤ تم يفمذ‪( .‬ئنظقر‪ :‬شزخ التيل قا العليل ‏(‪»»٢٧٥/١٣‬‬ ‫التنشوط للشزخييي ۔ (‪)١٦/٦‬ء‏ الإاشيذقاز ‏(‪ )٤٤٩/٥‬المخغوغ شزخ المهذب‬ ‫‏(‪ ))٢٨٥/١٧‬المغني ‏(‪ ))٢٦١/١٥‬بداية المجتهد ۔(‪)٨٧/٢‬‏ المحلى ۔(‪.))٢٥٠/١١‬‏‬ ‫فيالص اللاش‪« :‬وحرا تزويج‪ ... .‬ولم أنها في الأضل؛ لائه يمضزخبتخريم وبك في‬ ‫الخابع قإئما أزقة إتى حال بلُوغهما‪ 6‬قال‪« :‬فأئا تزويجالصبيان الصغار تغضهم من تغض‬ ‫هز غير تايتو حى يوه بغد بلوغهم فأما إذا قان أحذهما بالا تعليه ما لزم نفسةكان‬ ‫الْجِتاز ِلصضبي منهما إدا لع‪ .‬ولا ينبضي أن د] ج التيعةك‪ .‬جايغ آبي الْحَتَن البسيوي ‏(‪.)٤٢/٢‬‬ ‫في الئتخ اللاث‪ :‬وَرَدث مقارنة الن بنسخ نةة أخرى قالثالي «زفي شة‪ :‬ولا يبث عليهم‬ ‫ولا لَهم‪ 6.‬تكن النسخة (ه) جَعَلَت المقابلة داخل المثن بس المسخ الثلاث التي كتبها‬ ‫صاحبها قؤقَ تص الْمَتن‪،‬۔ وفي د زياة‪ :‬هؤلا بثبث عليهم ولا نقيم نيتهم‪.‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‪.‬ذر ‪..:‬‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫تَايت عَلَتِ وَمُراعغى‬ ‫عَقَدَ نِكَاحًا وأَؤْججَجبََهبُبهة على تفييه بصَبيةٍة يزأي وَلَيهَا فيت‬ ‫تنقتضقض‪ © ،‬فإن كَان‬ ‫م رتز ض‬ ‫به لوغ الصبية وَرضَامًا قَإن رَضِىٹ تم ذيك‪ .‬ون‬ ‫قذ جاز بها أحث صداقها منك وَخَرججثبلا طلاق‪.‬‬ ‫ولا يجوز [تزييج]" اخرأة لها زوج غائب لا شاذ ون غاب وطالت‬ ‫مؤئة‪.‬‬ ‫الْمْذة فخئى مخ‬ ‫الْعِذة وتَعْتَ"'‪ .‬ولا يَجُو‬ ‫نقضي‬ ‫ت‪٠‬زويجم امرأة مفقود‪ .‬حتى‬ ‫‪‎‬ث([‪)٦‬‬ ‫لا ‪_-‬تح‬ ‫تزو مالمشركات من غير أغل الكتابي‪ 5‬وَلا يجوز تزويج إماء أغل الكتاب‬ ‫ولا يجوز أنيقد نكاح على مَجَئونةوَلا مَغْلُوةعلى عَقَلِهَا ولا مَعْئُوهة ولا‬ ‫منزوعة الغفل في ديك الحالي حَئّى تفيق أؤ تَضحُو وترضى ولا يجوز‬ ‫تزويجالزجل بخمايسة وَعئده ت ولا يجوز لهإا طَلىَ الزايعة أن َتَزوج‬ ‫طَلّقَ زوجته لم يجز له تزويمج أخيها عَئى‬ ‫حى تَنقضِي عدة التي طَلَقَؤ ون‬ ‫تنقضي عدها ينهثم يتزوج شف‪ :‬قن كاتت امرأة فقوة لم زع‬ ‫ولا يَجُوزله أن ينكح جاريته‬ ‫بالأخت حَتى ينقضي أجل القد ين أخيها‬ ‫التي قذ نك أنهاؤ وَلا بناتها ما سَفْلْن ولا الأمهات ‪ 7‬عَلَنَ‪ ،‬ولا تجوز له‬ ‫‏(‪ )١‬ساقط من الأضل؛ والإثمان من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬في المخ الثلاش؛ «ولا يجوزه‪- . ‎.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬فيي الأضل «حثى ينقضي الفقد وَئعْلَمء‪ ،‬قالمثبث من الشخ الثقا؛ لأنة الأفرب إلى‬ ‫تقود الْممولفي قال قي الجامع‪« :‬شئة المود عثةأصحابنا آزبغ يصنين؛لأن‬ ‫الإاخيلادت في مثل هَذا‪ ،‬قَذًا ج;اؤز أزتع سنين م شذ تؤم فقد أماتةأهله ققشخوا مال‬ ‫وطلق الولي زج! قاغتذث أزبعة أشهر وَعَشرا تم تتزوج‪ .‬جايغ أيي الْحَسَن البسيري‬ ‫‏(‪.)١٧٨/٦٢‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضِ «حئى تنقضي امد أينخيها قالئض المفبث ين ج" أما (ب) قوزة هكذا‬ ‫«حَئى ينقضي القد من نأشتهاء ومثلة (د)‪.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )٧١‬تاب ي ذكر ما بخرم من النكاح‪‎‬‬ ‫=‬ ‫مين؟‬ ‫أن تنكح أختها حَئى يملك فَزجَها غغييررهه بتزويج ؤ هيبة أو ملك أز تع‪ .‬ومن‬ ‫زنى برجل تم يجز ه أن يَتَرَؤج بأحد‪ ,‬من ‪ :‬أثهازه وإن عَلَونَ ولا بناتهه وإن‬ ‫فلنا‪ .‬من مش قزج امرأة ؤ تَظَر إله عمدا لم يجزله أن يعزؤجبها ولا‬ ‫بأسز بالخطا من غير عَمد'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل «أمهاته ؤبتاته إذ سَفُلْنء والمنبث هو باز (ب‪ ،‬ج) لاثة أختر تفصيلا للمزاد‪.‬‬ ‫فالأشهاث َعْلون البتات يَسْفُلن‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يتمددأضحَائا في هذه المشأنة كثيزا پائبايهم أفضى تَرَجات الاخبناط في منع الاليقاه‬ ‫تين تن تسلك هذه المصايك المشيئة وتسمح ليغزانره أذ تتنفس في الجهال الأغراض حئى‬ ‫ؤنز بالم أو الْمقذعات" وقذ كان آبو غبيذة تنه أذ علماء الضذر الأؤل اخبباطا في‬ ‫هذاء قال محبوب‪ :‬أخبرني المليح بن خشان‪ :‬أئه دخل مع جَماغة إلى أبي غبيذ فيهم‬ ‫الفضل‪.‬‬ ‫قاان العلي‪ :‬سألنا آبا عبيدة عن زجل‪ ,‬دخل على امرأة نايمة فوضع يده غلى فزجها ين‬ ‫تخت القيابي قانتبهت المزأة‪ 5‬قَقضبث وشئمتث زأنكرث إنكاز الحزب هز نه أذ‬ ‫َتَزَؤجَها؟‬ ‫قال أبو عبيدة‪ :‬لا يَتَرَؤججها۔‬ ‫قال اعلي‪: :‬فتكَئنا ونم تشألة آخذ ممائه ليم ومن أن ذيك؟ حئاىستأذن عليه آبو د وح‬ ‫ضاليح ن وح الذهان‪ .‬فدخل على أبي عبيدة‪ .‬غم غضا تفضا أيكم نسان أبناو ئح غن‬ ‫هذه المسألة؟‬ ‫فقال الفضل ن جنذب‪ :‬أنا أسأله عنها‪ .‬نسأة‪.‬‬ ‫فقال أبو د وح‪: :‬يَتَزَوججها‪ ،‬ويهب لها ماله إن شاء‪.‬‬ ‫قال آبو عبيدة‪ :‬لا يَتَزَؤججها‪.‬‬ ‫ال آبو دنوح‪: :‬بلى يَتَزؤججها (مؤتين ؤ تلاا) فأخذ يتراذان القل‪.‬‬ ‫ثم قال أبو ئ وح‪: :‬يا أبا بندة‪ .‬حمل كنت تغرف حيانالأغزج؟‬ ‫ن‪ : :‬نَعَم‪.‬‬ ‫قال أبو د وح‪ :‬إن حيان أخبرني عن جابر‪ :‬أئه قال‪ :‬يتزَوججهاء ونهبلها ماله إ شاء‪.‬‬ ‫فقال أبو دنوح‪ :‬يا ماشر الشباب‪ .‬م أنهم أن توني عن شئ ؤأبو غبيذةً خاضز‪.‬‬ ‫‏(‪ .)٢٣/١٤‬ليش عن المالكية حَرَج في =‬ ‫صدق أبو عبيدة‪ :‬هيئ الممؤوج‪َ( . .‬نهج الطالبيين ۔‬ ‫مختصرالبسمجي‬ ‫‪.77‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ومن زنى بافرأة تم يجز له تزويجُها‪ ،‬وَلا يجوز لانيه' ولا لانز ‪7‬ن‬ ‫تَزوِيجُها‪ ،‬وما لدث جا لابنه ولا يجوز له هو‪ .‬ومننظر إى قزج صبية‬ ‫قَقذ قيل‪ :‬لا يحرم عليه تزوِيجُها‪ ،‬وومن تَظَر قزج ابنتهلم تخزم (عيه أمها ا‬ ‫أن يكون بشهوة‪ .‬ومن نظر قزج امرأة أبيه لم ضو ديك الآت‪ .‬ولا أي‬ ‫ويع الجعل" والجم؛ لاذ ذي تعذر مغرقة الؤضتى منهما فكيت غنم‬ ‫تو التزويج وهم ل يُغزف منهم رَضّى ولا قبول في ديت"‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫؟‪.‬‬ ‫وع الزج عن نا بها غد الاشيبزاء‪ 6‬قال في المدونة‪« :‬فلث‪ :‬أفيتَزوج الزجل المرة‬ ‫أن‬ ‫۔‬ ‫التي قذ ازى بها هموتفشة في قول قايكر؟ قال‪ :‬دتعم‪ .‬بغد الاشتبراءِ من الماء القاسصد‪.‬‬ ‫‪ِ٢‬ين‪.)١‬‏‬ ‫‪١‬ئلْق‬ ‫‏(‪ ))١٩٧/٦‬ال‬ ‫(المذؤتة ۔(‪/١‬‬ ‫‏(‪ )١‬ورة في الثصغ (ب) و(د) ثقابلة الئض بئصخ أخرى جاء فيها «ولا تجوز لابي وا‬ ‫لابنه‪.».....‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضلِ «العجمة» والتضجيغ من بج‪.‬‬ ‫قوقق القبول والإيجابب‬ ‫أي غريب من آبي الْحَسَن تلفه دَقَعة إيه شِذة الإخبياط فتيح تقَححَمَُ‬ ‫‏(‪ )٣‬ها‬ ‫زغأمئه ؤ تذبر قبول البكر ۔ كما سيأتي لاحقا لَوَجَد أن الصمت كافر ليمغرفة موائقبهد‬ ‫قالإشار من الأنكر وَالتَكْماء أفقر ضوحا من الضمت‪ .‬وفي العصر الحديث ‪ ,‬أضع ‪:‬‬ ‫الشريحة من الْمجْتقم لة خاضة يعزو بها عن كل ها يُريذون تماما قالئاطِقِين شسئى‬ ‫الإشارة‪.‬‬ ‫)‪(٨٠‬‬ ‫با في التزويج عمن لعق‪‎‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫لهنا‬ ‫‪3‬‬ ‫لس لولي امرأة أن يَتتََووجها إلا برضاها رأيها ‪ ..‬ؤرضى البك سْكُوئها‪.‬‬ ‫ولا يجوزتة أن يخيل المزأة فيى التزويج عَلَى‬ ‫الب تعلم لسانها‬ ‫زج قرضى‬ ‫الكراهية إدا كرمته" وَلا يجوز التزويج إلا يولي شاذين!"‬ ‫المرأة وقبول الزؤج وَصَداق ششمى عئد دَيك؛ لأنه لا نجو اشتتاح فرج‬ ‫بعر عوض ولا رضى في الئزويج‪ .‬ودا قع الئزويج على ما صفا تيت ت‬ ‫وإن عَقَدَ الولي نكاحا عَلّى عَير داق ششمى مع البيئة ةالزؤج' ورضى‬ ‫‏(‪ )١‬ليما زوا الؤبيغ ‏(‪ ٢٠٦/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٥١١‬غن انن عباس لنا قان قان زشول لله هة‪ :‬دالأيم أح‬ ‫فيها ين وَلَيها‪ ،‬واليك تُستَأتَن في تفيها وَإذئها شمائهاء‪ .‬لكن المالكة لا برز على‬ ‫الأب اشيئدَان انتيهايكر ففايلئزويج؛ َإِئما ذيك ندعم عائذ إنى الؤصي واللي غير‬ ‫الأب‪ .‬قال في الالة‪« :‬ؤيلآب إنكاح ابتيه البكر بعير إِذنها قإذ بل إذ شاة شاؤزما‬ ‫وأنا غيؤ الآب ي البكر وصل ؤ عَيزة قتلا يزوجها حئى تبلغ تأذن وإذئها ضمائهاء‪.‬‬ ‫رسالة انن أبي زند القيروان (ص‪.)٨٩‬‏‬ ‫(؟) دليل دلت ما رواء الؤبيغ في شُشتده ‏(‪ ٢٠٦/١‬رقم؛ ‏‪ )٥١٦‬غن عايقّة ولا قات‪ :‬كانت‬ ‫خنساء بنث خذام الأنصارية زَؤجها أوما وهي ثيبفكرت ذلك" فأنتإلى زول له ه‬ ‫قأخبرنة قر ياها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ج زيادة‪« :‬دَوي عذله۔‬ ‫‏(‪ )٤‬هكذا في ججميم النسخ‪ .‬ولعله اللفظ الصحيح‪« :‬الشهرد» حتى تكتمل اركان القفد‪.‬‬ ‫مختصر البسبجي‬ ‫ترة‬ ‫ف‏‪٦‬‬ ‫المرأ تع جاز الزوج بالمزأة قلها صداق مثلها ين النساء‪ .‬وَكُلامرأة لها‬ ‫لين فلا يجوز تزويجُها عندنا إلا بأه وَلَيِها ؤ وكاله إن كان حاضرا في‬ ‫البر أو حيث تتاله الحج يختم غليه أن يزوجأو يأمر من يزوج عنة للخبر‬ ‫الوارد ه لا يَجُوز تزويج اشرأة إلا يؤلي وشاهدين‪ .0‬قفي قَؤلم آخَر في‬ ‫الصداق عَلَّى ما تراضى عليه الأَهلونّ"'& قَإن اممتتعع الولى ولم يَتةفرز عَلَيهجاز‬ ‫ها أن تتزوج بلا رأيه لأنه مَتَعَهَا حَقا يجببلها‪ ،‬قَلَهَا أخذه حيث قَدَرثا وإذ‬ ‫كان قامع البخر حيث لا تبلغه الحجة فنها أن تَتَرَؤجَ يلا رأي‪ .‬يُرَوجُها‬ ‫الْحَايم إن لم يكن فَجَماعَة المسلمين وَقَذ قيل‪ :‬السْلْطَانْ ولي من لا ولي‬ ‫‏(‪ ٢٨٦/٩‬رقم‪ : :‬‏‪ )٤٠٧٥‬عن عايقة أن‬ ‫‏(‪ )١‬خرجة انحبان في ينتاب النكاح‪ :‬تاب الؤيي‬ ‫اج إلا ليي وشادي عَذلو قا كمان يننكاح على غير دلك نه‬ ‫رسول الله يمة قال‪« :‬لا‬ ‫تار‪ .‬ى قَإن تَتَاجَووا قالفلطان ولى تن لا ولي لة قال أبو خاتم‪ :‬لم قل أخذ في خبر‬ ‫جريح غن سليمان ن وشى عن الهي قوله‪( :‬ؤتاهمدي غذلو) إلا تلاتة أنفس‪ :‬سمي نن‬ ‫ختى الأتي عن حفص ن غياثي‪ ،‬وعبد الله بن عبد الوهاب الحَجييئ عن خالد ننز‬ ‫الحارث وعند الؤخمن بن يُوئس الؤفي عن عيسى بن يُوئز" وَلا تع في ففر الشاهذين‬ ‫غيز هذا الْحَبر‪.‬‬ ‫وأخرجة الذارَثطبي عن انن عباس ‏(‪ ٣٣٤/٨‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٢٥٦٧‬قان تشغود ‏(‪٢٤٤/٨‬‬ ‫رقم‪)٢٥٧٧ :‬ء‏ وان غمر ‏(‪ ٣٤٥/٨‬رقم‪ :‬‏‪ ٥)٣٥٧٨‬عامة ‏(‪ ٣٤٧/٨‬رقم‪)٢٥٨٠ :‬۔‏ زبي الة‬ ‫عَنهُم أجمجين‪ .‬وَقَذ وَرَد في نسخ نةة الأضل زيادة «وَبيِنَة»‬ ‫() ن الحديث عن انن عباس فلها منذ الذازئطيي" كتاب النكاح‪ :‬تاب انته ‏)‪٢٤٤٣‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ )١٠‬قال‪ :‬قال زشول الله ة‪« :‬أنكحُوا الآياقى‪ .‬اناء قيل‪ :‬ما القلاييقة بينهم نا‬ ‫زشول الله؟ قال‪ :‬ما تراضى علبه الْآَهْلُونَ ولو قَضِيب منآرَاك» وأخرجه البنْهَتِي في الشنن‬ ‫الْكبرى‪ .‬كتاب الصاق‪ :‬باب ما يجوز أن تكون هزا ‏(‪ ٢٣٩/٧‬رقم‪ :‬‏‪ )١!٤٧٦٩‬وضعف‬ ‫وقال الزلمي‪ :‬ومو مغول بمحمد بن عبدالؤخمن الَْيلَمانيؤ قال ابن القطان‪ :‬قال‬ ‫البخاري‪ :‬شنكَؤ الحديثي وَزوا أبر داؤد في «المزاييل» عن غبدرالؤخمن بن الماني عن‬ ‫البي لة نحرهقال ان القطان ‪:‬قع إزتساله فيه عد الزخممنن أبو محمد لم تنبت غذال‪.‬‬ ‫‏(‪.))٢٠٠/٣‬‬ ‫وَهُو ظاهز الشغف‪( .‬تضب الراية لأحاديث اهانة‬ ‫نقف‬ ‫)( باب في الثزويج جند ائنقد‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫له فزوجها‪ .‬ن جَهلَث وجهل الزؤيج وَتَزؤج بها عند غير ولي من لقرابة‬ ‫ولم يشز عليي وَجَازَ الزج بالمزأة وَرَضيث بالئزريج وَكَانَ كُمُؤا؛ قي فيي‬ ‫من ذيك حَرَجوَلا تنممعَلى الفراق بينهما لحال ما اتَلمُوا فبه بَينهم"‪٨‬‏‬ ‫ذ لم يَجُز الزؤج أمروا أن يأئوا الأمر ؤفي التزويج لى وجهه وأ للولي‪.‬‬ ‫يؤمر بتزويجها وَيجْبر على دلك إن قدر عليي قإن امتنع زوجج الْحَاكيم از‬ ‫رجل من جماعق"' الممشلمين‪ .‬قأهوهه" جَإئ لها بغد ايناع للي‪.‬‬ ‫وإذ كاتت يبا ولت من روجها فذلك أيضا خلت فيه ۔ قي يي‬ ‫بنهشئنه؛‪ 6‬حنى يكون برأي الولي" فإنما نها الولاية أن تختاز من ئريذ أن‬ ‫وج به‪ ،‬وَالْعَقْدذ إلى الآؤلياءِ أحث إلى في البك والئيبي‪ 5‬قن زوجت الثيب‬ ‫وجاز الزؤج قإئي لا أق على الفراقي} وفي تفيي ينه ت وأحب إذ لم‬ ‫جز أن يُجذة النكاح بأ الولي‪ .‬قَِنْما الولاية أن تَخْتَارَ من تُريذ أن تتزوج‬ ‫به‪ 6‬والعقد إى اولياء أحث إلئ في البكر قالئيب‪.‬‬ ‫وشى تن علي ين م أضحايتا شراغاة للخلاف الؤارد في القشأنة عن‬ ‫‏(‪ )١‬هذا هُو مذهب‬ ‫أبي خنيقة حيث لا تشترط انؤلي‪١‬‏ لَكِئها إن ترزَؤجَث من غير كفء قلآزليانها الإغيزاض‪.‬‬ ‫ؤ أيضا ذب الإتار‬ ‫دا‪:‬ؤد الظاهري أيضا في الثيبي‪ ،‬وخالفه ان حزم!‬ ‫وَهُو‬ ‫قايكر في «الدنينَةِه" أما مجمههووزؤ الإباضضييةة والمالكية فإن هذا الغ من ن النكاح بُفتغ دخل‬ ‫بها از لم يذن قا في الْمذؤن«ة‪:‬ئُلث‪ :‬آزآت لو أن امرة زَؤْجثتفسها ولم تتلف‬ ‫عنها من يُزَؤلججها‪ ،‬فَزَؤججث تفسها بغير أفر الأؤلاء هي يئن لا غطت لها أز هي ممن‬ ‫الخطب لها؟ قال‪ :‬قال قاي‪ :‬لا يقو هذا النا أبدا على حال وإذ تطال ؤؤلذث منه‬ ‫آؤلاذا؛ لأنها هي عقد ث غقتة النكاح فلا يجوز بك على خاله‪ .‬المذؤنة ۔(‪٨)١١٩/٦‬‏‬ ‫التنشوط للشزخيي ۔ ‏(‪ )١٦/٥‬الحنى ‏(‪.)٤٥٧/٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬من غَير «جماعة»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪« :‬يأئرقاء۔‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‘ ج‪« :‬حَرَج»‪.‬‬ ‫مختصر البحجي‬ ‫‏‪٢٤‬‬ ‫‪٦٩‬ہرك‪‎‬‬ ‫ون زَؤجها الولى ول ترض فرق بَيتَهماء وإن رَوَجَها الول يلا رأيها‬ ‫قلعها قرضيث جَاز دي عَلَيها وَلها‪ ،‬ون رَوَجَهَا الولي ولم يَغْلّم منها‬ ‫رضى ولا كراهية‪ .‬وَدَعَل الزؤمج يهاء قأجازئعةلى فيها برضاها جاز‬ ‫ي عليها‪ .‬وين زوجها الي ولم تَعْلَم وََلَعَهَا وم يكمن يرأيها قلم نمغ‬ ‫منها رضى ولا كَراهَة‪ ،‬قَلَمما آراة الْجَوازَ عَيرث وَقاّت لم أكن رفيث‬ ‫فهي على التغيير حنى يلم رضاها‪[ .‬قَإن كاتث يبا قيلشتانها نم‬ ‫قن سكتت بغد‬ ‫واليك تعلم ويقال لها‪ :‬شكوئك رضاك‬ ‫‪,‬‬ ‫تبت عَلَبْها‪ ،‬ولو يرث بَغعَدَ هذا ا م يقبل منها قَقذ تبت العقد قا‬ ‫وَلَم تُغَييِهز م يو ذيت؛ لأ هذا قذ برة‬ ‫بنهب‬ ‫‏(‪ )١‬ما بين الْمغفوقتين سان من الأضل‪ .‬والكمال مما اثقفث عليه النسخ الئناث‬ ‫‏(‪ )٢‬النبيه على تؤضوع ) غلام البكر يأ شكونها رضا فقة جي لان البكر قذ لا يخطر ببالها‬ ‫أن شكوتها علاقة الزضا لتذاجي الئشييات في بنت اللحظة ققذ يكون الشكموت من ن أجل‬ ‫التفكير بل قذ تظن بأن ضمتها دلالة على زفضها وَخاة المرأة الغقضرئة حيث تَغيزت‬ ‫المقاهي وتبدلت الأغراث‪ .‬ويذيت كان الْعلّما؛غ كالإتار تيكر وَغَتِره يؤ ضرورة إغلايها‬ ‫بالغزفي الشزعي في الشكوت يمون في الممدؤنة‪« :‬مُلث‪ :‬آزآيت الكر إن قال تها‪ :‬آنا‬ ‫أززجك‪ ,‬من لان قَسكَتّثا فَزؤجها زلئها» آكو هذا رضا منها بما تصَتًع الوليي؟ قال‪ :‬قال‬ ‫مايك‪ :‬دنعم هذا من البكر رضا‪ .‬وليك سمغث من قالك‪ .‬قال حنون‪ :‬وقال غيره من‬ ‫ؤواة مالك‪ ::‬ذيك إذا كانت غنم أذ شكوتها رضا مُلث‪ :‬قالثيب أكون إذئها شكوئها؟‬ ‫قا‪ :‬لا‪ .‬إلا أذ تَكَلُم وتنتغبفت الولي على إنكاجها‪ .‬مُلث‪ :‬أتخقظه عن مايكر؟ قان ننه‬ ‫هذا قؤن ايكر‪.‬‬ ‫قلت‪ :‬أزآيت اليت إذا قا نها والدها‪ :‬إئي مزؤمجك ين فلان‪ .‬فَسكَتث فذهب الأب فَزَؤجها‬ ‫من ذل الؤججلء أيكُو سكوئها ذيك تفويضا منها إنى الأب في إنكاجها من ذيك ‪:‬‬ ‫أم لا؟ قان‪ :‬تأويل الحديث والأيأحق بتفيهاء أن شكوتها لا يكو رضا «ؤاڵبز تتتا‬ ‫في تشيهاء قإذئها ضمائها أ الكوت إما يكون جائز فايلبكر إن قال الول‪ :‬‏‪٨‬‬ ‫مُزؤججك من فلان‪ .‬فَسَكَتّثث دثم ذب فَرَوْجَها منه فَأنمقوثث أن التزويج لازم تها ولا نقها‬ ‫‏(‪.)١٠٢/٢‬‬ ‫إنكارها بغد شكوتهاء ذيك قان ماي في البكر على ها أخبزئلت»‪ .‬المذؤئة‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(ه) باب ي الثزويج عند النقر‬ ‫‪-‬‬ ‫فة‬ ‫ن المزة وهي في تفيها راضية قَلَو لم ترض لَعَيَرَث قَلك‪ ،‬قين رَوْجها‬ ‫لان برجلين في وَقتو واحد أؤ واحد بغد واحب فَالتزويج لمن زضِێث‬ ‫به ألا نهما‪ ،‬قن رضيت بهما جَميعا؛ فالئزرييج‪ .‬الأن ه التزويج‪.‬‬ ‫الغز قاي وإن رَضيث بهما جميعا والعقد في وفت ؤاجد؛ فَالعَفدَان‬ ‫فايذان حَئى تَزضى بواح ثُم يَتَرَؤمج بها تانية‪ .‬إن زوجت صبية يزجل‬ ‫فلما لقت عَيرث كان لها التغييؤ‪ .‬قن زُؤججث أمة برجل فلما أغيقت‬ ‫عَيْرث فلها التغييؤ‪.‬‬ ‫ا زوجت امرأة يرججل على صداقر أقل ين ضناتها فلا بلغها لم‬ ‫م‬ ‫نزض إلا بالضداقر الذي تها؛[قنها قي]"'ء إذ شاء أن يم نها الضداقه"‬ ‫إذ شا أن يغلي ضفت الصداق الذي عقد لها وَئُخْرججها‪ ،‬ؤإذ زُؤجث على‬ ‫صَداق و أقل من صداها قَأَججاّت الزؤججعمَلَى تفيها‪ ،‬قَلَما بَلعَهَا ديك أجازت‬ ‫التزويج ولم ترض يالصداقر قلي لها إلا ما قرض الولي وكان يجبعليها‬ ‫أذ لا ثبيح نفسها حَئى تَعْلَم كم صدافهاء وَدغواها بغد الجواز أنها لم تَعْلَم‬ ‫لا ذ ولا جوز على الزؤج ذي‪.‬‬ ‫إذ زَوجَها وليها قلما بلغها التزويج قالث‪ :‬لا أرضىء م الت‪ :‬زضيث‪.‬‬ ‫غبن يت‪ .‬واتسع التزويج‪ .‬عنى يكون الزى باثؤؤج بغير تنير له‬ ‫ق زوجرَجُل ولدا له وَضَمن بالصدق فمات الانكان الضداق على الأبر‬ ‫فإن قات الب كَانَ الصداقة في ماله‪ ،‬ون زوج ابتونههقبل بالصضداقب} قلما لم‬ ‫الشيئ لم يزضأ كان على الآب جملة الصّةاقر؛ ن كان الشيئ قذ جاز‬ ‫‏(‪ )١‬اغتبزت النسخ اللات الْققَرات المالية تانا ششتقلا يغنؤان «باب الصداق في الئزريج»‪.‬‬ ‫(!) ساقطة ين الأضل الإكمال من التسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هالصداقَ» سَاِطَة من الأضل‪ .‬قالْمثبث من‪ :‬ب‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫ذ‬ ‫‪7‬‬ ‫آ‪2‬ه‬ ‫بالمز ق ن لم تكن جاز قدقنضف الصداق‪ .‬ون ذَججَ ابنه ولم تضمن بشَيْ‪6‬‬ ‫ولم يَزض الابن فذلك التزويج قاس ولم أر على الب شَيئًا‪ ،‬والللةه ألم‬ ‫اسأل عََن دَليك'ا‪.‬‬ ‫ومن تزوج على رجل برأيه" قلما بلع زضي؛ تبت ديك لوهَعَلَِه‪١‬‏ ؤإذ‬ ‫تَرَؤجَ عَلَئه بلا رأيه قَبَلَغَهُ قَرَضِئ دتبتعليه أَنْضًاء قَإن بلعه قَقالَ‪ :‬زضضيث‬ ‫تميت دَيكت التزويج لأنه نم يأشرة ولم بيم لة‬ ‫يالئزوبج ولم أزض بالصاق ل‬ ‫ما قَعَلَؤ قن أمره أن ترج عيه بصداقر مَغْلُوم فتَرَؤج عليه عَلّى صدا‬ ‫معلوم قال‪ :‬ريث بالتزويج وَلا أزضى بالضداق؛ تبت عليه ولم يقبل منة‬ ‫ذلك وإن أمره أن ترو عله بصَداق ي مَعْلُوم قتَزَؤج عَليع بأكعر؛ لم يجز‬ ‫عَلَى الزج أكو مما أمره بو وَعَلَى الْمُتَرَوج ما قَعَلَ وَزَاد عَلّى نفيع واللة‬ ‫أعلم بيت‪ .‬وقذ خافت أمره ولا را ؤ وَقَذ خ}رج ين الوكالة حين زاد‬ ‫ولم يجز فعل فانظر في ديك‪.‬‬ ‫وأهل الإنلام فاء ة تغضهم لغض من العرب الأخرار قال الله تعالى‪:‬‬ ‫<وََلمُومنوتوَالمُومتث بتم ليآه بتي """ (التربة‪ .‬‏‪ ]٧١‬ووي عن النبي ة‬ ‫أنه قال‪«[ :‬الششلمون تتكاقا دماؤهم وأنوالهم»]" والتكَائؤ هو التتاري‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪« :‬وسل عنهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أي وكيلا عنة في تزؤحه من المزأة التي يريد‪.‬‬ ‫‪7‬نَهَوْتَ عَن انشكر‬ ‫لَمَمَرُوفي ور َ‬ ‫تارت‬ ‫تائها } والمؤمن ن والمؤمتثث بتم آليآ؛ ئ‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫تنقيشوے الشترة رنؤؤت الوكرة ليفوك اتوهشوله‪ :‬أنته تنه اة ية أله يير‬ ‫حكغ »‪.‬‬ ‫() هذا الحديث ساقط من الأضل‪ .‬قَأثتتاه ين اللتخ الثلاث الأخرى‪ .‬وقد انقرة يإخزاه‬ ‫هذا اللفظاابن ماجة في الشتئن في تاب الذات‪ :‬‏(‪ ٨٩٥/٦‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٦٨٥‬وقال الألبانى‪,‬‬ ‫جَجذه قال‪ :‬قال =‬ ‫صجيح‪ . .‬ونصه عِئذ ابن ماجه عَن عمرو بن شعَێبم عَن ئ أبيه‪ 4‬عن‬ ‫حسن‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪::...‬‬ ‫)( تاب في التزويج عند القش‬ ‫ر‬ ‫وي عنه يخ أنه قال‪« :‬إدًا أتاكم من تَزضَونَ دينه وأمانته فزوجوه [‬ ‫ن فتة في الزض وَتَسَا گييزه'‪َ .‬عَلَّى هذا ليارد يكامح أحد ممن تَزَؤ ع‬ ‫من أغ ‪,‬لالإسلام إدا اتت من جنيه‪.‬‬ ‫زشول الله تة‪« :‬يد المسلمين على من سواهم‪ .‬نتكاقا دماؤه وأموالهم‪ .‬يجيز على‬ ‫الششلمين أذتاهمم وَترُ عَلى المشلمين أذناهُم‪ .‬ور عَلى المسلمين أفضَاهمء‪ .‬أخرجه‬ ‫الزييغ ضمن خديثر طويل في كتاب الأيمان والنذور‪ :‬باب الذيات زالقفل غن انن‬ ‫غباس ظلها ‏(‪ ٢٥٩/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٦٦٣‬وليس فيه عطث الأمال على الذما‪ 6‬وإنما قال‪« :‬زأنوائه‬ ‫تينهم حَرَام» وأخرجه أخمد ‏(‪ ٢١٥/٢‬رقم‪ :‬‏‪ ))٢٠١٢‬وأبو داؤد كتاب الذيات؛ باب أياذ‬ ‫‏‪ ٤٤٥٣٠‬والنسائي ‏(‪ )١٩/٨‬كتاب القسامة‪ :‬باب القد بين‬ ‫الْمُسْلي يالكافر ‏(‪ 0١٨ ٠/٤‬رقم‬ ‫الأخرار والمماليك في الئفس ‏(‪ 0١٩/٨‬رقم ‪)٤٧٣٤‬ء‏ وَالبنهَقَي ‏(‪ .٢٩/٨‬رقم ‏‪)١٥٦٨٨‬‬ ‫‏(‪ \١٥٣/٦‬رقم ‏‪ .)٢٦٢٣‬وقال‪ :‬ضجبخ على شزط الشبخّبن لم‬ ‫الحاكم‪ .‬تاب قشر القي‬ ‫يُخَرَجَاهُ ووافقه الذهبى‪ .‬ويس لدى هؤلاء جَميغا «أَمزالْهم»‪.‬‬ ‫) ‪ ( ١‬الحديث أَخْرَجاَةلترمذي مزة شزسلاً في كتاب النكاح‪: :‬تاب ها جاء إذا جاءكم فن ترضؤن‬ ‫‏‪ )١٠٨٤‬من طريق‪ ,‬عَبْد الخميد ببن سليمان عن انن عجلان عَن‬ ‫‏(‪ .٣٩٤/٣‬رقم‬ ‫دين هة قَرَوَججوه‬ ‫انن وثيمة النصري عن أبي هريرةبلفظ «إا خطب إليكم‪ ...‬الديث وقال‪ :‬خديث‬ ‫أبي هُرَرة قذ خويت عبدالحميد بشليماتَ في هذا الحديث ؤزؤاه الليث ;ب شغل غن‬ ‫انن عجلان عن ن أبي هُرَيرة عانلنبي تة مرسل قال الترمذي‪ :‬قال محمد‪ :‬زحديث الليث‬ ‫أشبه ولم يغذ حديث عبدالحميد محفوظا‪ .‬مة أخرجه تؤضولا ‏(‪ 0٢٩٥/٢‬رقم ‏‪)١٠٨٥‬‬ ‫من طريق‪ ,‬عبدالله ن شليم بن هزم عن شحم وضمير انتن عبير عن أبي حام الغني‪,‬‬ ‫قال‪ :‬همذا حديث حسن غريب" وأو حاتم المزن له شخبة ولا نغرف له عن الئبي ه‬ ‫غير هذا الحديث‪.‬‬ ‫خرجة ان مَاجَة‪ ،‬كتاب النكاح‪ : :‬ا الأَكاء عَن أبي هريرة هه ‏(‪ ١٠٥/٦‬رقم‪ :‬‏‪٨)١٩٥٧‬‬ ‫والحاكم في كتاب النكاح ‏(‪ .١٧٩/٢‬رقم ‏‪ )٢٦٩٥‬ءعَن أبي هُريزةلك قال‪ : :‬ضجي‬ ‫ليمان أغا فليح‪ .‬‏‪٨‬قال أبو ذاؤة‪ :‬قان غير‬ ‫الإستاد‪ .‬وَنعَقبة الأهبيلبأن فيه عبد الحميد ن‬ ‫ثقة وََثيمة لا يغرف‪.‬‬ ‫أخرجه الطبراني فيي الغجر الأؤزشط ‏(‪ ١٤١/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٤٤٦‬غن أبي هزنزة ند وقال‪ :‬لم‬ ‫تزو هذا الحديث عن ان عجلان إلا عبد الحميد بن سليمان‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫والحديث أَعَله ان القطا يإزتاله ضمت زؤائة‪ .‬وقال القئ في ذخيرة الحفاظ‬ ‫‏(‪« :)٢٦٦/١‬زاُ عماز نن مطر الؤهاوي‪ :‬غن مايك نن آنس عن تافيعؤ عن انن غمز‪.‬‬ ‫وَعَماز هما ضميتؤ والحديث اعمل‪ .‬وَرواة غن الحميد بن شليمات ‪ :‬عن محمدبن‬ ‫عَجلان‪ 5‬عن ان وثيمةالكشري" غن أبي هرة‪ .‬غند الميد هذا ؤ أخو لح ‏‪ ٢‬يز‬ ‫بيئه في الدي اه إلا أن الألبانواقن الزيني على تخيينه في رواية أبي خار‬ ‫‏(‪ :)٢٦١٦/٦‬ولعن‬ ‫‪:‬‬ ‫المزني بضَميمة خدريث ه بي هريرة زه حيث قَالَ ي إزاء الفێيل‬ ‫تخيين الترمذي المذكور إِئما هو باغبتار وايد وَعُصوضا حديث أبي هُرَيرة لا فإن‬ ‫هَذا الإشتاة لا يحتمل التخبين لأن ُحَمذا َسَميدا انتن غبي تجهولانء اه‪.‬‬ ‫ملاحظة‪ :‬لم أذ لفظ «أماتتة» الوارة في حديث المصئف نغ إلا عند العَزَالي في كتابه‬ ‫لفظ‪« :‬قن تزرضؤة ديئة وخلقه‘»‬ ‫إحياء علوم الذين قإلا فإن الزؤابات كلها تتعلى‬ ‫وَدِيئه»‪.‬‬ ‫وَبغضها‪7 :‬‬ ‫(‪(٨١‬‬ ‫باب في الصّاق‪" ‎‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)<‬ ‫<>‬ ‫قد اختَلَمُوا ففى أقل الصداق اي نقول بع‪ :‬إن أقل الصداق‬ ‫ما ‪ .,‬به القطع"‪ : :‬ؤبدعيتار؛ لان اليد ئفطع على زم ديتاب فأقل دنا‬ ‫ما ائقَقُوا عَلَنه‬ ‫ذيك والاختلاف فيه تَثِيز وَضمةُا وقذ ترقث ذرف وأك‬ ‫[زبدغيئار]!"'‪ .‬والئزوي عَلَى الصدقات المجهولة كلها جائز بالقدر والعري‬ ‫والئخْل‪ ،‬وما ذكر مع التزويج يبث به ولها الوشط من دلك‪ .‬وكل من لم‬ ‫)‪ (١‬في الأضل‪« :‬قا شفيك بهالضم والتضجيغ من الشخ الثلاث مُجْتيعة؛ لان الغؤلت‬ ‫يَتَحَدُت عن قياس أر الْمهر يما يوجبب قطع ال ‪,‬في الشرفة‪.‬‬ ‫ساقطة من الأضل‪ .‬والكمان من المخ الثلاث مثقة‪ .‬وقد اختلفت العُلّماه فأيفل الصداق‬ ‫_‬ ‫<‪-‬‬ ‫واي عليه الإباضية والمالكية والحنفية نر الصداق ما فل به ذ الشارق؛ إلا أ‬ ‫قا تقطع به ت الشارق عند مالكر زيغديتار أو ئلائة ذامع؛ ؤعئذ أبي حنيفةديناز ؤ عذ‬ ‫دام فإن آضدقها دون العشرة درام‪ .‬قال أبو حنيفةؤأئو وشفت ومحمد‪ :‬كمت الضرة‪.‬‬ ‫قال فز‪ :‬تسقط المسمى ويجب مهز المثل‪ .‬وقال انن شبزعة‪ :‬أفل فتة قامع وفال‬ ‫قب الحنابلة‬ ‫دزهما‪.‬‬ ‫جبير‪ :‬أقله مشوت‬ ‫درهما وَقَالَ سميد بن‬ ‫‪:5‬‬ ‫النْخَعِئ‪ : :‬أقَن‬ ‫إنى أ التزويج جَاز بأي ت تؤع كان مينالْمالي‪٨‬‏ وبما و النصاب قإذ قان‪ :‬له علئ قا‬ ‫عظيم ؤ كير أؤ جلين‪ .‬أؤ يلير جاز تفييزه بالقليل الكيي‪ .‬كما ؤ قال‪ 7 :‬لم يزذ‬ ‫عليه‪ .‬وذهب ان حزر إى أن الصداق ليز له ‪ 7‬ؤنجوز بكل قا نصحمتملكه كاذغذب‬ ‫ؤالشئؤر وغيره‪( .‬ينظر‪ :‬النمجموغ حز المهذب ۔ ‏(‪ )٢٢٦/١٦‬الاشجذقاز ۔(‪.)٤١٤٠/٥‬‏‬ ‫المغني ۔ ‏(‪ ))٤٣٦/١٠‬الْمُحَلى ۔ ‏(‪.)٤٩٤/٩‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫تر ‏‪٦‬‬ ‫ا‏‪٢٤٠‬‬ ‫رجعت إلى ضاق ي المثل‪ .‬ون تَرَوَجَجتٹ"' عَلّى يزهر ؤ وديئاره'‬ ‫تم اصاد‬ ‫فجالزه غلى حَئآل جاش وإن كان عاجلا قَجَائز‪ .‬فودا تَزَؤجَجث" على‬ ‫صَداق [كثير]"" إن جَارَ بها؛ فإن تم تقدز فأقل من دَيكث فإن لدث فألف‬ ‫ون م تليذ فأقر من ديك ولم يكن لهذه الشروط حَةد؛ فيت يزجغ ‪:‬‬ ‫صَداق المثل عندي" واللةنه أعلم‪ .‬ودا تَرَجَها على صَداقر ن جَارَ بها ليمفر‬ ‫َعَلَنِهِ الصداق؛ لأن الْعَجر إنما جَاء من قن روعجَلَى ضاق‪ ,‬وَلَم يتم‬ ‫احلا ولا آلا فهو عاجل وإن كَانَ لها سنة فهي عَلّى سئة نسائها‪ 5‬إن تان‬ ‫تيا قَالصْداق عاجل‪.‬‬ ‫وي ليزجل أن يتوكل ليزمجله' في تزويج امرأة لا يعلم أنه ولها إذ‬ ‫تزج الدي نذمي آله وكيل بلا ص فقذ قال بنهم‪ :‬إله يشهدون على‬ ‫ماي ولا‬ ‫الف وإنه ذ ُؤج‪ ،‬وَنِشْهدُونَ عَلّى المتوج بما أقر به الصداق‬ ‫يشهدون أنه ززؤجلها حى خ خ أنه ولي آ وَكِيل ممنولي تم يَشْهَدُونَ على‬ ‫نفيها عَفْد‬ ‫الحكم ولا تعتدنود اذ‬ ‫التزويج أنه زج‪ .‬وقذ تزوج بجواز في‬ ‫النكاح وَلا لأحد من بتاها ولا أخَواتها‪ ،‬وإذ كاتت وَصِية في تزويج تشيها‬ ‫ؤ وكيلة في تزويج غَيرها أمرث من يزوج من الرجال يالزشم الذي مجمل‬ ‫تها من الوصاية في ديك [والوكالَة]" ا غيم ديك وضخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج‪ :‬تزوج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الشخ الثلاث‪« :‬قرايم ودنانيز‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪ :‬تَزؤج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة ين الأضل ين ب" والكمال من‪ :‬ج" د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل «ليس ليلؤجل أذ وكيل الزجل في‪ ...‬والتضجيخ من الس الثلاث هثيقة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سايطة ين ] الأضل وين ب" والكمال من الشتخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٢٤١‬‬ ‫‏)ه‪ ١‬باب ي الشداق‬ ‫_‬ ‫‪‎‬عرہ‪٦‬‬ ‫وكل من ترَؤج امرأة ثم طَلقَهَا قبل الأحول يها عله انضث]"' الصداق‬ ‫إلا أن تمو عنه وتنوك هه" فإن نظر الزج ؤ شه م طلق فقذ وجب عليه‬ ‫الصداق بالنظر وامه" لأنها زؤجئة‪ ،‬ومن تَزَوج امرأة م أغل عليها بابا» ؤ‬ ‫رى عليها سيثزا قَقذ وجب عله في الحكم الضداق إلا أذ صدقه ونقول إئة‬ ‫لم يمشها ولا نظر إيوا فإنها تصدق في الصداق وليز لها إلا الئضث‪.‬‬ ‫من مَسش قزج امرأة كرها آؤ طر إتبع فإني آخذ يقؤل من فال‪ :‬إ عليه‬ ‫الوبة[ قن رَتى بها كَزها لزمة الصداق بالوطء لها‪ ،‬وإذ كائت أمة قلها الغف‬ ‫في الفطَاوَعَةك وفي الإكراه يبا" دلي ليمؤلاماء وتحل منة إذنه‪ .‬ؤقن‬ ‫زوج امرأة وَنَظَرَ إتى قزجها في الئار‪ ،‬أؤ في الما‪ ،‬أؤ في الأل وما نكون به‬ ‫شستَميعا تم طلقها قَلَها الصداق"'‪ .‬ومن تَزَؤْج امرأة على أنها بز فإذا هن‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل ومن ب‪ ،‬والكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫() هذا الزي اشتقؤ عنيه زأي الإباضية‪ ،‬وهو أن العفو الوارة ي قزله تعالى‪« :‬إلا أن تنؤرت‬ ‫آيتمُوأآيى » يقصد به الزج والزؤجَش ويس اللي" قا في شزح النيل‪ :‬دؤهو اي ‪-‬‬ ‫الزوج بيده عقدة النكاح عنذنا‪ 6‬عند مز طمن‪ .‬وعئذ المالكية التفريق نين البخر‬ ‫زالئيبي يتضح ديك في قؤل ائن أبي زيد القراني‪ :‬المطلقة قبل الهنا نها نضث‬ ‫الصداق إلا أن تمو عنة همي إن اتت ثيبا إن كات بكرا فذ إلى أبيها بشالة انن‬ ‫أيي زيد القيرواني ‏(‪ 6)٩٤/١‬شزح النيل وشفاء القليل (‪)٢٦٥/١٠‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬ققذ وجب عليه الصداق في الحكم إلا أن صدقة وتقول إئه نم يقشها ولا نقر‬ ‫إيه‪ .‬زازي يبذؤ أئه اتَلَطً على الناسخ هَذه المسألة مع التي بَغذها‪.‬‬ ‫(‪ )4‬هذه انتشأنة ساقطة ين (ب‪ ،‬ج)‪ ،‬وهي من المسائل التي جرت الفنوى على خلاها في‬ ‫النذمبي قَالْحَلوة ومش الزج ما لم يكن إيلاج لا يوجب إلا نضف المهر‪ .‬نظر‪ :‬شزغ‬ ‫اليل وشقاء العليل ‏(‪ )٢٦٥/١٠‬منهج الطاليين ۔(‪)٢٩١/١٤‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٥‬في التتخ الثلاث «ويحسب»۔‬ ‫‏(‪ )٦‬المشهور في اْمذخب آن تها يضف الصاقي ولا أذري إذا قا ذا غط ين الششاخ أز همز‬ ‫رأي أيي الحسن لغه‪ .‬ولكن في الجابع قزق تين النظر في الئار؛ ؤاليلث وظل الماء؛ ۔‬ ‫مختصر البسيبي‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٤٢‬‬ ‫رر‬ ‫‪_-‬‬ ‫يي فها الصداق وه رَؤجئة إلا أن يعلم أن صداق القيب من نسانها أف‬ ‫من ضاق الْبكرؤ فإنها ترجغ إلى ضاق التيبه من نسَائها الثيبات‪ .‬ؤقن‬ ‫تزؤج امرأة على أئه لا جماع فيه أؤ عَلى أنها لا يُجَاغها يأن ين انهاء‬ ‫ثم أراد أن يُجَامئها أؤ وَجَد الذي لا جماع فيه نقاطا وَجَامَعهاء فن ذيك‬ ‫َهما جايز والشرط بالش وتزجغ المزة في صداها إى صداق مفليها أز‬ ‫صَدقات نسائها‪.ٍ0‬‬ ‫قَالئْظؤ في النارر يحرم وفي التل ول الماء لا يُحَرم‪ .‬ينظر‪ :‬جامع أيي فر (‪٦/١‬ه)»‏‬ ‫۔‬ ‫منهجالطاليين وبلاغ الزاغيين للشيغ حمي بن سعيد الشْفصِئ الؤستاقيى ‏(‪»)٢٦/١٤‬‬ ‫جَامغ آبي الْحَسَن البسيوي (‪)٢٣/٦٢‬۔‪.‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬في ب؛ وإلى صدقات مثلها ز صذقات نسانهاء‪ .‬وهذه القفر واجي قَبلَها صاقطة من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫ها البات في الذي بَعْده منثورا‪.‬‬ ‫وذي بسبب خطا الاخ حيث أذ‬ ‫(‪(٨٢‬‬ ‫بباب ها يرد به التزوبج‪‎‬‬ ‫آل‪.‬‬ ‫بالجر‬ ‫ههلتا‬ ‫‪!!,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫"؟‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلا"‬ ‫المجنونة وَالمَجذوقتة‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫وَمِما يرد به الزوي‬ ‫البرضاة‪ .‬والتَخْمّا‪.'٨‬‏ إدا كان ديت بها قبل التزويج ولم علم فلما اطلع‬ ‫ا لم يَجُز بهاء فإن كان قذ‬ ‫على ديك كَرهها؛ قَإن له ديك وَتَخْزجج لا صاق‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫عَ۔لِ۔م يها۔‪١‬۔و‪َ2‬جت‪َ٥‬‏رَوْ۔ج۔َإه¡ا ۔ع‪1‬؟‪1‬لى ع ؟لم م ‏‪.٠‬نة يذيك‪ 11‬ال‪46:‬ذي بها‪,‬أ ثوم حكرهه۔ذا۔‪,‬ذأ۔ز‪٤‬اًة‪.‬ا۔أ!نه‏ خ ؟رجها‬ ‫)‪ (١‬عَفلَت المزة عَفلاً قهي عفا وَعَفيلَت الناة‪ 5‬والعلة الاشغ؛ والقفز والعلة بالنخريك‬ ‫فيهما‪ :‬شي َخْزجج في تل النساء حياء الاقة شيبه الأنزة اجي ليلزجال‪ ,‬في الحُضية‪ .‬ال‬ ‫في السان‪ :‬حكى الأزهري عن ان الأغراب‪ :‬القفل‪ :‬تباث لخم يثبت في قبل المرأة ؤمز‬ ‫القرن‪ .‬قال آبو غرو الشيباني‪ :‬القفل‪ :‬شيع شذؤز يخوج بالفزج قال‪ :‬ولا يكو في‬ ‫الانكار ولا ئُصِيب المرأة إلا بَغمما تلد‪ .‬وقال ان زيد‪ :‬العقل في الزجالر غلظ نحدث في‬ ‫البر في النساء‪ .‬وقيل‪ :‬العفلاه من الام‪ :‬التي تنقلب عنذ الشجك‪ .‬قيل‪ :‬هي لخم في‬ ‫الفرج شبة اليفطلينة الضفيرة‪ .‬وهي هتذلية في فزج المزأي تفنغ الجماع‪ .‬وليز فيها نظافة‪.‬‬ ‫‏(‪ 6)٧٢٣٧/١‬الممجيط في اللعة ۔(‪٨)٩/١‬‏‬ ‫‏(‪ ))٤٥٧/١١‬تاج العؤوس‬ ‫نظ‪ :‬ليان الْعَرَبر‬ ‫منهج الطاليين ۔ ‏(‪.)٢٠٩/١٤‬‬ ‫التزض محرقة‪ :‬تياض تظهر في ظاهر المذن قالأتقى برضا؛‪ .‬ينقز‪ :‬الضحاح ني اللمة ۔‬ ‫‏(‪ .)٣٩/١‬القاشوش الممجيط ۔ ‏(‪ ))٧٩٠/١‬لسا العرب ۔(‪.)٥!٧١‬‏‬ ‫في الخ (ب‪ ،‬ج‪ ،‬د) «والنخشةء۔ خشن الزجل فهو َنخُوش؛ أي‪ :‬تهزول امرة تنحوثة‪.‬‬ ‫لا تخم عليها‪ .‬ياب العين ۔ ‏(‪ )١٧١/٤‬لسان العزب ۔(‪.)٢٥٢/٦‬‏‬ ‫مختصر البسبجي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٤‬‬ ‫‪70‬‬ ‫غن‬ ‫نضفت الصداق" إن تَرَوجَها وَلّم يَعْلّم أن بها شَيًا مما ‪:‬‬ ‫فله ديك يغطيها‬ ‫به حنى جَازً بها ثم اطلع عليه فقَذ لمة بغادلجواز ن ن أناة ‪:‬ترقها فله‬ ‫ذي ولها الصداق بما تال منها‪ ،‬إن كات سأل عن ديك فَكَيَمنة‪ 5‬أسوأل‬ ‫وليها فَكَنَمَه‪ ،‬فلما جاز بها اطتع عَلى الْعَيبد؛ قن كات هي التي كَتَمنة‬ ‫وَغَئه فلا ضاق عَلَيه‪ ،‬وإن كَان وَليها كَتَمَة وَغَرَه قَلَهَا الصداق عَلَيِو‪٧‬‏ ؤێزجغ‬ ‫ز غلى ن غمؤةه وإذ كا ساله فانه لا رض فاشن ولا خشن فيهاء و‬ ‫جذَام؛ ولا جئوتَ‪ ،‬ولا عَقلَ‪ ،‬تروع تم عَلِم؛ قَإن رضي فقاهفيرأئةهء وإن‬ ‫كرة فَأخرجها فعَلَيهِ الصداق لها ێزجغ م على من عزهمن الأولياء‪.‬‬ ‫وذي المرأة تها ين ها ليلؤجل إدا كان بهشيع من دَيك؛ فَلَها ردهإذ‬ ‫كرهته قبل الجواز وَبَاعدَلجواز إن شاءث تتببررأأ تخريج بلا ضاق‪ .‬وأثا‬ ‫الزنقاء إذا كان يها عامة أؤ معالجة قتؤجُل في علاج تفييها سَئة؛ فإن‬ ‫أضلَحث نفسها فهي زوجة وتبث معة وإن لم يكمن فيها معالجة أؤلم‬ ‫عليج نفسها وأراد أن يُخْرجَها بعد دَليت؛ فإن ديت له تخم يلا صَداق ولا‬ ‫وطء‬ ‫شيء ةعَلَئِهِ فيما قش من فرجها أؤ تَظَر؛ لأن اللة اتت منها وَالْمَنْعُ‬ ‫منها لقب الي بها فلم لزمهداق‪ .‬والزوج التين أيضا منها يز في‬ ‫التزويج بغدأن يمدد سَتة؛ قَإن قَدَر في السنة على مُجَامَعَتها فقهي امرأئ ق‬ ‫عَجَرَوَلَم يفرز حَرجَث مئةولها صَدَائُها إن كان ماسلزج ؤ تَظَر إتيه؛ لأن‬ ‫الْعَێب جا ينة وَلَم يكن منهاؤ وإن عَجُل فَطَلقَهَا قبل الشتة فنها الصداق‬ ‫قن لم يمس القزج وَلا نظر إيه ثم طَلْقَهَا قلها نفث الصداق وَكَذَلك إن‬ ‫‏(‪ )١‬أي قبل أن يجوز بها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في د‪ ،‬ه زياده «الصداق»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في بقية النسخ‪« :‬زَزْجَنه‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)( تاب ما يرد به الئزويج‬ ‫‪-‬‬ ‫مرن‪٩٦‬‏‬ ‫عجل رؤي النقاء قَطَلْقَ قي المدة قلها نضفث الصداق إن مات أحَدهما في‬ ‫تهنا الْمِيرا\ وَإن كان الزج جاز بَرَؤجَته صرة واحدة ثم ذب‬ ‫لخمدذةه‬ ‫نَفْقَتِهَا ولم‬ ‫ع‪.‬جَرَج عَ "«ن‬ ‫قن‬ ‫قراتها وَعَليه التَققَ"‬ ‫عَلَيه‬ ‫يُخكم‬ ‫عننهة لم‬ ‫عَلَى رَوْجته من الإغتار قَطَلبت دٍ العزو منة محكم عليه أن‬ ‫‪7‬‬ ‫صداها وإن لم يجذ كَانَ دَيئا عليه وَئؤديه ذ قَذَرَ‪ ،‬ون‬ ‫جَجها و غطيها‬ ‫رغبت في المقام معة على الجوع فذلك بها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ج زيادة‪« :‬ؤالكمشوء‪ .‬لكِئها إن زقمث أمرها للقضاء فيز من المغول‪ ,‬أن نمنع حفها‬ ‫الزعم للأن رَؤجها لا يشتطيع؛ ن يت للززج حى فَلِمَادًا خر منه المرأة!‬ ‫)‪(٨٣‬‬ ‫‪)١‬‬ ‫‪ ١‬ء ه‪‎..‬‬ ‫ف‪‎‬‬ ‫با ب‬ ‫‪7‬‬ ‫وإنما يخكم على الزجل في تَقَقَةِزَجَيه متى جار يها أؤ أجابنة إلى أ‬ ‫خو بها فكرت ذحين ايك لونةوإذا مزة تم تلؤعككقا طلي الة‬ ‫وطلب الجواز قَاشمَتعت عن دَليك حَئى ويها عاجل الصداق فذلك لها‪ ،‬إ‬ ‫تأخر وم يود ذَلكَ؛ شذ في ن مدة قَذرَ ما يرى الحايم فإن انقضت‬ ‫لمة وولم يوودطلبت الئتقة محكم علييهه بَغد الْممذة يالئقَقَةِؤ وَيْمِدَدُ في دَلِكً‬ ‫وَعَلَيه الئنَقَُ لها في ديت ر‬ ‫ونتقفَققةَهُ المزأة عَلَى زوجها الوسط م دلك تََةقَقَة شاري" رز بع ضلع من‬ ‫‪ 7‬لكن يؤم ومن تغرا"ك وفي وقت البز بؤ‪٨‬‏ قفي وقت الدرة ذرق وإذ‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الباب ساقط من الأضل المثجث من الصح الئلاثإ ؤاغتمذنا (ب) كأضل‪ .‬ففابلناما‬ ‫فقرة بابا ششتلا‬ ‫ب(ج‪ .‬د) ولَكِئنًا اغتَمذنا ي الأريب عَلَى (د) لأن (ب) و(ج) جَعَلَتّا لك‬ ‫مثل «باب فرض الكسوة والمؤن ليلمزأه‪« 6‬باث نَقَقاةلأمة على سَيدهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فيالأضل (ب) وفي (د)‪« :‬شارء والئضجبح من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المن المنا‪ :‬وممق رطتلان ؤالجغغ أنان وجَهغالما ماث قال ان ينة‪ :‬المن كيلأز‬ ‫ميزان والجغغ أمنا‪ .‬لتان القزب ‏(‪ .)٤١٥/١٣‬وفي القصر الحديث يقدرالْمنُ بأزبعة‬ ‫كيلو حراتات‪.‬‬ ‫‪٢٤٧‬‬ ‫(‪ )٨٢‬باب في الثقة‪‎‬‬ ‫فر‪٨٢ ‎‬‬ ‫ممن يأكل البز بذا فنها البز والأدملكل شهر من دزهمين إلى ئلائة‬ ‫إخضاز كل‬ ‫لأتيفا وَُهْيهَا على ها برى الْحَاغ لها م ميك‬ ‫‪7‬‬ ‫قا ختام إله ن الماء للراب والضوء وَلِمُشلها وغسل ثبابها وَمعَالْجَة‬ ‫أفيه‪٧‬‏ وما‬ ‫فيه طعَاشهَا وَما ت‬ ‫په طَعَامَهَا‪ 6‬وَمَا يكو‬ ‫طَامها‪ 6‬وَمَا تعالي‬ ‫تشرب بهين النِيةِك وما تغتسل بهوما يكون فيه الما‪ :‬لِقشل ثيابها‪ .‬زالئكن‬ ‫الؤاق لها لا مَضَوة عَلَها فيه وحيث تأنش فبه ؤ ؤايشها'‪ .‬ؤێخيث‬ ‫لَهَا وتو الْمضَوة لها‪ .‬وا يُضَارها في نفيها ولا في قالها‪ 6‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫بمنعها الذاخجلَ عَلَتِهَا من الؤحمر والجار وَالْحَدم واللا والأزخام؛ ‪:‬‬ ‫ذغون كل أوتيت عنيها إلا مَينعلم أنه فيذك ويحفز لها ايما إ كائن‬ ‫يئن يُخْدَم‪ .‬وَنَقَقَة نادوا أ‪َ:‬نضًا عَلَيهمَعَها‪ ،‬وَنفَقَةُ أَوَلَادِما مَعَهَاك إن تاءث‬ ‫أذ يحضرها طعاما مَعمولا ماتتبع وَيْجزئها فَذَيكت از إن أحث‬ ‫تولى طَعَامَهَا قَذَلكَ ‪ :7‬وإنأبتفعليه إخضاز دَيكَ‪ ،‬عليه الْكمشر لها‬ ‫يكر سَنَةٍ سِته أهتواب قميصان وجلبابان قَرَار ؤخجتاؤ عَلّى قذر كشؤة مثلها‬ ‫ين يسائها وَقَذرِهًا‪.‬‬ ‫ونفقة الةعلى سَيدهاء وإن كَانَ لها زوجوَعَلامما مؤلاها له الليل‬ ‫الئهاز قَعَلَى الزج النقَقَةك وإن حبسها الليل والئهاز على السيد الئمقَة ؤ‬ ‫حبسها بالنهار وَخَلَاها باليل قَعَلّى الْمؤلى الئقَقة بالئهار؛ وعلى الزج النفق‬ ‫ولك شبر دِزهَمان لأدمها"'‪6‬‬ ‫تم رر وَزبْغ صاع ح‬ ‫بالليل‪ .‬وَنَقَقهَة الأمة م‬ ‫والكسوة على الْممؤلى تَؤب‪ ،‬وعلى الزؤج تلائة أثواب‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة وبث عليها الثشغة (ج) زياذة ث‪« :‬بتفييه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من قؤله «ؤتر الْمَضَوة‪ ...‬إى‪ ...‬الياء ساقط من د‪.‬‬ ‫د‪« :‬دزهَمان آدم»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‬ ‫(‪(٨٤‬‬ ‫با في نفقة الأولاد‪‎‬‬ ‫ونقهالأولاد" على أيهم‪َ .‬نَقَقَشُهمْ وَكنْوئُهم وتؤوتئهم ممكااَانَ الْغِلْمَان‬ ‫في حال الصغر فإذا بلغوا لم ل الة تهم شيء ة إلا الجاريةق‪َ.‬عَلّى الأبر‬ ‫الثقة ما متؤجج‪ .‬قَإًا ترَؤَججث لم يَنرههتها تقَقة لا ن طن فتزجع إلى‬ ‫الأب فعليه النقق‪ ،‬وإن لم ترجغ إتى الأب لم يَلْرَنة لها نفقة‪ .‬وََقَقَهُ الصفير‬ ‫في حال ي الطقُوليْة ‪ 5‬قاتث أمه مطلقة أؤ رَوجَةأيضا"" تلت نَتقَقَة إذا فيلم‬ ‫وفضلا عن الزضتاع حتى تبلع خمسة أشار‪ ،‬تم لَه يضف النقمة حتى يصبر‬ ‫يذن في دَليك قَؤن آخز‪[ :‬ؤهز‬ ‫إى سة أشار ثميكون لهثلا القمة حع‬ ‫أنة زاجع]!" إنى نظر الغذول فيه بغدام ذيت؛ لأن الأخوال بتهم تختلف‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب" د‪ :‬هالبنين}‪.‬‬ ‫‏(‪« )٢‬أنضاء ليسث في لنے] الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في مجمبع الخر ما عَذا الأضل‪«: .‬ؤقؤل‪ ...‬إلى‪ :‬تظم المدول‪٠...‬‏ َقذأضافت الثشخة الأضل‬ ‫«آخرء إلا أن الْمَغئى يێختاج إنى تازة تؤضيجية أخرى وهي اليي أضَفئاهما ين عندنا نين‬ ‫المعوقين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الشنخ الئلاث‪« :‬عنذه‪.‬‬ ‫ٍ >‬ ‫شاري‬ ‫رتهَقَقَة‬ ‫مَؤ‬ ‫و نفق‪-‬ة العب ‪.‬د على‬ ‫شمير‬ ‫رة از‬ ‫ح;ب‬ ‫ضاع‬ ‫وؤنع‬ ‫ودنرفقةلكزنوجةزي العأوبد عللطىم معؤلئاىة لهضابعالفقبهطنة وإنف ايتلتةالو مجنةالنحخزةر يفلى التئنة‬ ‫من‬ ‫على قز‬ ‫عَلى الْممؤلَى من تَقَقَةٍة آزلاد رَوجَة العمبدر شي سوا كانت حزة‬ ‫النققة‪.‬وليس‬ ‫د<۔ڵ‪2‬‬ ‫أمملوكة؛ لأن انولد لأمه تيس للعبد فيحهكم ون لم نق‪ ,‬المؤى على‬ ‫زوجة عبده ماتت النَققهُ في رقبة العند تاغ بها ويغطي الزؤجة ويرد على‬ ‫اللى ما قضَل«'‪ 3‬وإن باعة وَرَضِي المشتري فَعَلى المشتري النمقَة ضَدائها‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الزأيْ غاية في الغرابة وإنما أنج القهاة إليه هو أن العبد عنذ الأضولئين خضع‬ ‫لقباس الشبه‪ :‬وهو القزغ المتردد بين أضلين فيحق بأئترمما شبها‪ .‬فالقبذ هل لحقن‬ ‫باجمل لاشترايهما في الملكر‪ 5‬ؤ بالزجل الحز لإشترابهما في الإنسانئة؟ فالغنذ له‬ ‫ؤضقان‪ :‬الإنتانئة كؤئة مَملوگاء فأيهما كان أفر تبها يلحق بم فهز من ئاجة النزف‬ ‫قفلوي‪،‬لخئُ باوقات فتصرف فيه كما تزف في المقلوقات الأغر‪ .‬غز ن‬ ‫ضو‬ ‫ناجية الإنتاننئئة؛ة شكَلئفث باغ‪..‬له ؤصاث الإنتان من القفل والتكليف والبلوغ‬ ‫الأجر عَلّى الطاع ةة حولو الإن على !الْمَغصِية فلحق بأقترما شبها بي زالصْجيخ ‪:‬‬ ‫لحق بانخز؛ لأئه به أشبة‪ .‬نظ‪ :‬شزخ الورقات في أضول الفقه ۔شحمد الحسن الذذو‬ ‫ه‏‪ُ٨‬ا عنما پتازم أدر القفة أن يُْتقا جميعا ليؤشما حياة‬ ‫‏(‪ .)٨/٥‬وَكَانَ الأنض‬ ‫الشنقيطي‬ ‫ففيه من الإيذاء للنفس ما فيه‪.‬‬ ‫الصورة‬ ‫آما قصها بهذه‬ ‫هانئة‬ ‫مستقلة‬ ‫مختصر البحيوي‬ ‫ترة‬ ‫ن‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫عَلَى البايع في التمن الذي باعَة؛ إلا أن يشترط ديت على الممشتري‪ ،‬وإن شا‪:‬‬ ‫المشتري طلق الأمة من البد ولا نفقة عَلَنه‪ ،‬والصْداق على البايع ن‬ ‫بيعت الأمة قَعَلَّى الزؤج الَققَة ما اتٹ رَوجَئَه دا خَلَاهَا مؤلاها لزؤجها كما‬ ‫وَصَفَا في أؤل المسألة إذا زفي يذَيك ون حَمَلها تى بلد آخر جَار له إذا‬ ‫عرض عَلَى الزؤج الْخُلع فأبى ؛ قَعَلّى قول يَلْرَم الزج ج; الفقد والذي تأخذ به‬ ‫ديت‪.‬‬ ‫أنه لا يلزمه في الحكم إلا أن يخليها لقةَيلرَمَة في ع‬ ‫ون‪7‬ة ‪2‬‬ ‫مطلعة‬ ‫قمة الْمطَلْقَةٍ لِلشئة في الطلاق الذي مليك فيهرَجْعَنها لازم‬ ‫تنقضي‬ ‫في عدة منه حى‬ ‫إذا گاتث‬ ‫ير‬ ‫لكل‬ ‫حبک‬ ‫‪ :‬تَر]‪١‬‏ ( وَؤئع صاع‬ ‫فققةة على الفطن‬ ‫عَلَنهلَهَا في العدة حَئى تنقضي الذ‪ .‬و‬ ‫‪ .‬الكى‬ ‫الْمطلْقَة م " رنيتت مطَلتها فلا‬ ‫عرجت‬ ‫قا‬ ‫الئقتاث ولا الْمَْتَلِعَةِ‬ ‫ف لي طلاق‬ ‫بزآن از لعان ا‬ ‫بائ‪.‬ن منه يِحُزمَةة از طلاق ا‬ ‫ولا نَةَققَةَ عَلَهِ يكر‬ ‫نفقةة لها‬ ‫ب‪-‬‬ ‫حايل غلى‬ ‫صا إلا الحامل فإن النفقة لك‬ ‫غير ذيك‪ .‬ولا نفقة لِلْمُمِيتة‬ ‫ززجها أؤ مُطَلَقها‪ ،‬ؤ عَلَى تزويج بعَلَط از وطء بخَطَإ لها الئققة إلا الغميئة‬ ‫ن‪:‬ف‪+‬قة تَهاا"'‪.‬‬ ‫‪ .‬والفقة لكل امرأة مرضعة اتث رَوجَةأؤ ه ‪5‬لها في حالو الضضاع‬ ‫لنقل وقذ قالوا لنطَلْقَةٍ ربابة" رضاعها أجرة لكن شهر دزهمان إنى نلائة‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل قالإمان من المخ الئلاث‪.‬‬ ‫() في الشخ الثلاث؛ «قلا تققة ينميتة على زؤجهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضلر؛ «زيادةى والئضجيح من الشخ الثلاث‪ .‬والزبابة بالشر القيام على الش‪,‬‬ ‫يإضلاحه وتزبيت ؤالؤبيتة‪ :‬الحاضنة‪ .‬وَرَبتنة وربة‪ :‬حضئئة‪ .‬كناب القن ‏(‪ .)٢٥٧/٨‬لتا‬ ‫العرب ‏(‪(. ١٠/١‬‬ ‫مختصر البسيمي‬ ‫»‬ ‫تر‬ ‫ێ‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫دام أفر قي‪ .‬وزأيه' أن لها التقَقة‪ .‬وأما عَيز الوايذة قمن يزضغ بالأجرة‬ ‫َلَهَا الأجر على ما يكون إنأخحتن أرق غطى أجرة ترضى المرأة بها‬ ‫من نَقَقَةة الؤضاع وقذ نيل‬ ‫بيك‪ .‬وَعَلى الوارث إدا قات الأب مثل ديك‬ ‫ارت الصّبي‪ ،‬والذي أذا نظري أن الوارث هُو وارث مال الهايك الزي كان‬ ‫عليه النققَه يي الؤضاعء قلما تات رجع ديك إى وارث المال وهو الولد‬ ‫النة تُرضعةه" فطلبت القفة‬ ‫الذي ورث أباه" وذلك أنه إدا كان يتيما لة‬ ‫إنما يفرض لها في مال وَلَدهاء وَلا يفرض على عَير ولدها من وَرَئه وينو‬ ‫مَالَةك والله أل‪.‬‬ ‫في ماله يكون مع وايذته هي أؤلى به قن دهب الوالدان‬ ‫ََققَةُ اليتيم‬ ‫َالْجَذَات أؤذي ب وَالْجَدةُ أ ‪ 7‬زى به من الْجَذة أ الأم في الحكي‬ ‫والإخوة أؤتى به من الأغماي الغمام أى به من الخوار‪ .‬وَقَذ قيل‬ ‫بالحالات‪ .‬وإن لم يكن أحد من هَؤلَاءِ جَعَلَه الحاكم حيث يَأمَنعليه وعلى‬ ‫ماله ؤ بأجر قإن ائقق" من سمينا من أزحامه حيث كان أضلع له إى‬ ‫أن يعقل لخيار‪ .‬فَحيث اغتاز كان‪ .‬وميك الأم أؤتى بالولد من الأب في‬ ‫حال الصغر حتى يَعْقيلَ الخيار قَحَيث اختاز بخغدة ذلك كَانَ‪ ،‬وَعَلَى الوالده"‬ ‫لى يها‬ ‫في الْحَالَِن عا يَلْزَمهله من النقَقَة والكسوة إلا الجاريةق‪َِ.‬ن الأ‬ ‫‏(‪ )١‬في د‪« :‬ؤزأيئاه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪« :‬الذي ورث أبا مال أبيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل‪ :‬دا كان يقيم له وايذة شزفيعةء والمنبث هؤ عبارة اللتخ الثلاث (ب" ج‪ .‬د)‬ ‫لأنها أفر تزضيحا لِلْمغى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الضخ الثلاث؛ «أَنقنَ}‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪« .‬الزارٹ» ؤالتششجيخ من ن الشخ الئتاثه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬أي أزلى بها في الحضانة وليس الفقة‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)( تاب في نفقة الفطَثمةٍ‬ ‫فإن اختارث أباها إلا أن تكون أمها متهمة في نفيها أؤ عندها ين الرجال‬ ‫من زؤج ؤ أخد لا يؤمن على الْجَاريةء فإن الأ آى بها من الأم على‬ ‫هذه الصمة‪ .‬وَكشوَةُ الصبي تَؤب‘ وفي الصَعَر قميص ودئاز يكنه غن البزد‬ ‫الخل والأنقى قَميصس إدا صارت امرأة قرعة أثواب‪‎.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬۔‬ ‫‪.‬م‪‎‬‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل؛ «الشزط واليبارة المثبتة ما ائققث عله اللص اللاث؛ لان الخدري غن‬ ‫ائة‪.‬‬ ‫وشف معن في المزأة بها يكو الأب أؤتى منها بالخض‬ ‫(‪)٨٧‬‬ ‫باب في طلاق الشنة‪‎‬‬ ‫وأما طلاق الشئة فذ قال النه تعالى‪« :‬ياثها ال لدا لم آلزا‬ ‫فطْقوهُنَ ليتم أمضوا المدة ‪ '"4‬السلق‪ :‬‏‪ ]١‬غي لطهرهِن‪ .‬فإذا أراد‬ ‫‪ ,‬؟‬ ‫ح‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫><‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔َه ۔‬ ‫۔¡‬ ‫۔‪..‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫؟‪.‬‬ ‫إه۔‬ ‫۔ع‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫‪21‬‬ ‫الز‬ ‫جل أن تُطلو َ زؤجَتَه طلقها وَاجذة بعذ أن تطهر من حيضها قبل أن يجامع‬ ‫ثم تكون في بنيه نققيه ولا يخرجهاء ولا يخؤجن إلا ن تأتين بقا;‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مين يغنى من شَنْمَةٍ ؤ قَذْقَةٍ أؤ زنا" قَإن كات ديت قَلَة إخراججهاء فإن أزاة‬ ‫مراجعتها في الية راجعها يادي عغذل ما لم تنقض العدة وَتَكُون معه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪٠‬۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫>‬ ‫ك‬ ‫ّ‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫على ها بقى من الطلاق‪ .‬وَيَذخُنه' عَلَنها يإذن‪ 6‬وليس لة أن يَمَسش فرجها ولا‬ ‫نظر إنه حئى يُراعها نشهد على هُراجَعتها‪ ،‬ولا بأس أن بيا في تێت‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫ة‬ ‫۔آ‪٩‬۔‏‬ ‫۔۔۔۔‪¡١‬‏‬ ‫۔؟‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٩٢‬‬ ‫۔۔۔ه‬ ‫۔‬ ‫إ‪.‬‬ ‫۔ه‪.‬إ۔‬ ‫واب ما لم تين منة بئلاث تطليقات أؤ فذيَقِ حتى تنقضي العد‪ .‬زإن‬ ‫انقضت الذ ولم ييشهذ على رَجعتها باث بالذة حلت للزواج‪ .‬زإز‬ ‫‏(‪ )١‬وتماها‪« :‬واتفرا آنه رتطم لا يوشك ين بيوته ولا تنحت يلا أن بأبن يكمتز‬ ‫۔‪,‬۔‬ ‫صوم‬ ‫ه‪.‬‬ ‫مع‪,‬‬ ‫۔۔>‬ ‫۔‪.‬‬ ‫وا ‪,‬‬ ‫‪ ..‬إ‬ ‫۔۔۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫ّ‬ ‫۔۔رے‬ ‫۔۔‬ ‫يع‬ ‫»‪.‬‬ ‫تفسة لا تدرى لمل أمه تحث بمد ذك‬ ‫شينة وتلف خذو ألو وَمن يمد حثوة الق تَتَذ ظلم‬ ‫ههوؤ الأصصشح؛ لأ لأنة فقششرر ال الهمئة‬ ‫وومماا فىفي الأضلضل‬ ‫آنشا ‏‪ ٩‬وقودقذ ووََززذذثت فىفي انلتشنخخ الئلاثث كامكاملة‪.‬لة‬ ‫بالطهر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في د‪« :‬يغبي يهزك ذ وقع ليلئايخ هنا خلط في المسائل‪ .‬ينظر الْمَخْطُوط ص ‏‪.١٤٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في د‪« :‬وقيل ديك لا يذخغن عليها لا يإذن»۔‬ ‫‏‪٢٥٥‬‬ ‫‏)‪٨‬ه( باب ِي طلاق‪ ,‬السشُثة‬ ‫‪٦‬‬ ‫قا على الجعة كان خاطلبا مع الْحُطاب يتزويج جديد ولي شاهدين‪‎‬‬ ‫َ‬ ‫َصَداق‪‎.‬‬ ‫الَمَخْتَلعة له مراجعها شاهدين في الة إذا ائتققا برأيها‪‎‬‬ ‫وميك‬ ‫رضاها ون م يُراجغها حَمُى تنقضي الحدة لمتَجُز له إلا كام ج;ديد'‪‎.‬‬ ‫قا كان الطلاق بانا قتلا شتى لها وَلا نفقة ولا مُرَاجَعَة بينهما حنى تنكح‪‎‬‬ ‫زَوجًا غَيِرَه‪ .‬وَكَذَليت الْمُخْتَلِعَة إذا باتت بالثلاث وتم يكن ل مُرَاجَعَتُها حنى‪‎‬‬ ‫تنكح وجا غيرا والْممختارة' متن ديل‪ .‬وإذا قال لرَجيه‪ :‬أنت طالق ؤ‪‎‬‬ ‫نكن جاز يها طلقت من جين ما قرع من كلامه‪ .‬ؤغلث اللأزقاج ولا عِذة‪‎‬‬ ‫عليها‪ .‬وإذا قال لِرَؤججتجتعه‪ :‬آنت طالق تَلائا‪،‬ؤ وَلَم كن جاز بها بات بواحدة‪‎‬‬ ‫وات التَطلِيقَتَان الباقيتان فِيما لا يمكث وَجَار له أن تزرع م إليها ينكاح‪‎‬‬ ‫ج;ديد وولي وشاهد ێن ورضى المرأة وَصَداق‪ .‬قا قال‪ :‬أنتهطالق يلشنة ولم‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬في تقية المسخ‪«:‬من»۔‬ ‫‏(‪ )٦‬هذا بناة على القل بآ الخلع طلاق‪ ،‬وأنه رَجمي أيضا وهو زأيْ جفهور الإتايية زينه‬ ‫تن قال بأئة ‪ -‬وهو قؤل اتن عباس وأبي الشغئاء جابر ن زي وسوي نن الفسيبد‬ ‫قبيصة بن دُؤێبر وَمُججاهدر‬ ‫الشغيي وإبراهيم تعيد بن جبير‬ ‫وَالْحَسَن وَعَطَاء وشرنح‬ ‫أبي سلمة ومحول والزهري طاؤس وعكرمة‪ .‬وبه قال أخمد ‪:‬بنحنبل فإشخاق بن‬ ‫اهوه وأو تور داؤد‪ .‬وذهب جمع آخؤ من العلماء‪ :‬مالك والشافميي وأب حنيفةإلى أئه‬ ‫طلاق بان واشترطوا فيه النية؛ أي‪ :‬ينوي به طَلاقا اجذاء قال في الرسالة والخلع طللق‬ ‫لراجعة فيها إن لميشم مطَلاا إذا أغطنة شيا فَحَلَعَها به من تفيهء ومال الإمام الشامي‬ ‫إتى أن الخلع طلاق بان قتلا تصح فيه الزذ إلا بتزويج ججدريد‪ .‬ينقز‪( :‬الْممذؤنة الشغزى‬ ‫‏(‪ »)٢٣٨/١‬ججواباث الإمام ور الذين عبدالله نن محميد الشالمين۔(‪6)٧/٢٩‬‏ رسالة انن‬ ‫المهذب‪ ,‬۔(‪)٢١/١٧‬‏‬ ‫(‪)٩٤/١‬ء‏ الاشتذكاز ‏(‪ 6)٨١/٦‬المجموع شز‬ ‫آبي زند المواني‬ ‫المغني ۔(‪)١٠٩/١٦‬۔‏ الْكَوقَب الدزي ۔ ‏(‪.))٧٨/٧‬‬ ‫(؟) في الأصل وفي (د)‪« :‬والْمُخْتاز‪ .‬والضجيح من ب‪٠‬‏ ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥٦‬‬ ‫‪٨‬ہرف‪‎‬‬ ‫كن جَاز بها؛ قَإا خاضت حَنضة وَطَهَرث طلقت وباتت منها وإن كان ئ‬ ‫جاز بها وقال‪ :‬آنت طالق ليلشُتة؛ قَإدا طَهرث من حيضها طلقت وَجَاز له‬ ‫مُرَاجَعُها بغد ذي شادن ما لم تنقض الْذةٌ أو رتبين منةباث تَطلِيقات‬ ‫ه‪ .‬ودا قال لزوجته الضفيرة‪:‬‬ ‫أو فذية" قَلا رجعة إليها حتى تنكح رَجًا‬ ‫طلقت إذا هن الها‪ .‬وفان قومم‪ ::‬إدا خلا شهر طَلقث‪ 6‬فإن‬ ‫أنتم طالق شة‬ ‫كائٹ ممن لا تجيض وقال‪ :‬أنت ط‏‪٫‬الق للسنة فإذا عمل الهان طلقت أؤ خلا‬ ‫شهر طلقت على ها فُلنا‪ ،‬وإن كات حاملا قَقالَ‪ :‬أنت طاق للسنة طلقت من‬ ‫حينها بلا اختلاف في ديت من أخد" قَهََا طلاق السنة‪.‬‬ ‫الضراز‪ :‬أن يُطَلّقَ احدة تم إَِا دنا انيضا؛‬ ‫ليس له أن بططللةقها فرارا‪.‬‬ ‫العدة راجَجغهقاء ‪:‬تم طل أخرى لتضَازمما وَيَمْتَعَهَا من الأزواج‪ .‬قَهَذا حرام‬ ‫مننهه‬ ‫واغتذاء‬ ‫‏(‪ )١‬الأضل ؤجميغ السخ تتفق على هذه المبازة «أؤ فذية يتلاث» ولا مغتى لة‪ .‬وهو لا شك‬ ‫ين خطا اللشاخ‪.‬‬ ‫تين حملها طلاق شة‬ ‫‏(‪ )٢‬هكذا أيضا قال ان عبدالبز‪« :‬لا نغم لافا آن طلاق الحامل إدا‬ ‫إذا طلقها واجتة إن الحمل كله مؤضغ للطلاقيء قال انن أبي ذئب‪ :7 :‬الهر غعرن‬ ‫يؤ فقال‪ :‬حملها كُله وفت لطلاها م تَخْتَلمُوا في يع‪ .‬والحقيقة أن المشأنة نبها‬ ‫جلات؛ فالختابنة لا زن طلاق الحامل واقعا يي هذه الحَالة} يقول ابن مُذاهة‪« :‬ؤقذلك‬ ‫إن اشتبان حَملهاء ا لم يقغمأضاء إلا على قول من جَعَلَ طلاق الحامل طاق شئةء لإله‬ ‫ينبغي أن يَقَعَ؛ليؤلجود الصفة كما ؤ خاضثت ثممطَهَرث»‪ .‬الإسيذقاز ۔ ‏(‪ 6)١٢٩/٦‬الفني‬ ‫۔(‪.)٢٢١/١٦‬‏‬ ‫‪ 7‬طَنْقَهَا يذبذعة أو جاهلية طَلَقث أيضًاء وذي أنة إذا قال‪ :‬أنت طال‬ ‫تين بكَلمَة واحدة‪ .‬أؤ قال‪ :‬آنت دطالق لانا لا يول يلشئة وَلا عبرها ولا‬ ‫التين ؤ قال‪ :‬أنت‬ ‫فد طريا قَذَلِكتَ يذعة [قَذًا قال جاهلئة‪ .‬ت ‪7‬‬ ‫طالق تَلَائا فذلك بذ عَةّ]"‘‪ ،‬أؤ قال‪ :‬آنت طالق عشرا أؤ قال‪ :‬أنت طالق ألفه‬ ‫أ ماتةش فإنها تبين ولا سكنى عَلَيهولا تَقَقَة ويكون ظالما نها زلتذبه إلا في‬ ‫قله‪ :‬آنت ‪ .‬طال انْتَتَتِن قَلَه الرجعة ولها السكنى حنى تنقضي المدة‪ .‬ذا قال‪:‬‬ ‫أنته طالق مل تيێتو أ مل قفيز أو مل الذنيا‪ ،‬فذلك احنة ما لم يرذأفتر‬ ‫ين ديك‪ .‬وإن قال‪ :‬آنت طَايق عَدَد النجوم بائت بلاش والباقي عَلَئه أؤزازق‬ ‫فإن قا‪ :‬آنت طاق عَدَة الؤشل وورق الشجر زبد البخر فإنها تهين بئلاٹ‬ ‫وإذا قال‪ :‬أنتر طاق أكبر الطلاق ؤ أغظمة أو أضعَره أو حمه أو أشده أو‬ ‫أنبه فإنها وانة‪ .‬وإن قال‪ :‬أنت طالق أكتر الطلاق هما انتتان؛ وإن قال‪:‬‬ ‫أنتر طاق كل الطلاق هي تَلَات‪ ،‬والله أَغلَم؛ ؤفيه اخجلات وسل عن ذيك‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الاب في الأصل امياة للذي قبلة قَأثبثتا قا في السخ الئلاث في اغيباره بانا ششتيلا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بين المغفوفتين ساقط من الأصل وَالمنبث من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البعيجي‬ ‫‏‪٢٥٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ن قال‪ :‬أنت طالق ما شنرقتو الشمس وما غربت فهى واحذة‪ ،‬ؤإن قال‪:‬‬ ‫أنتر طاق إدا شرقتر الشمس وَإَا غربت فَهما اثنتان‪ .‬وإن قال‪ :‬عنذ شروق‬ ‫المس وعند غروبها وي اذنتتانؤ وَزدًا طلعت الشمس طلقت واحة فإذا‬ ‫غرتث طَلقث أغرى قصار انتين‪ .‬وإن قال‪ :‬آنت طايق كلما شرقت الشغف‬ ‫وكلما غربت فإنها تطلق تانا ‪ 1‬تلت الأؤقات]' تتبغ بَغضها غضا‪ .‬وإذ‬ ‫قال‪ :‬آنت طالق كُلْما طَلقْتك‪ ،‬قَإدَا طلقها واحدة َإئها لله اتين‪ .‬وذ فيل‬ ‫انا‪ .‬وإن قال‪ :‬أنت طاق كلما وقع عَلَيك د طَلاقي [قَطَنْقَهَا وواحلا" طلقت‬ ‫لاا‪ .‬وإن قال‪ :‬آنت طايئ تطليق قَبلَ تَطلِيقَةٍقالوا‪ :‬احتَة‪ .‬ون قال‪5 : :‬‬ ‫طالق تطليق قَبلَهَا تطلِيقَة هي اثتتان؛ وَكَذيك إن قَالَ بَعْدَهَا تَطلِيقة‪ .‬وإن قال‬ ‫آنت طَالِق الع وغدا [طَلَقت اليم وغَذا]"' حشو‪ .‬وإن قال‪ :‬أنت ط‏‪َ٫‬اليق إذا‬ ‫جَاَ غَذَ‪ ،‬طلقت غذا جين تطلع الْقَجر‪ ،‬وإن قال‪ :‬أنت طالق أنس ذا جَا عذ‬ ‫طلقت من حينها‪ .‬وإن قال‪ :‬آنت طالق إدا همز انولان ط طلقت دا هَل الهلال‬ ‫قإن قال‪ :‬آنت طاق إذ كلفت زَنذا عفراء قا تطلق حَئى تُكَلْمَهما جميعا‪.‬‬ ‫قن قال‪ :‬أنت طالق إن كلمت زنا ؤ عفراء فَكَلْمث أحَدَهُما طَلَهَت‪ .‬ذ‬ ‫قال‪ :‬إن حدثت بها الحديث الذي ا خبزئكر به أحدا فأنت طَالِق‪ ،‬فَحَدنّت‬ ‫صبيا طَلَقت‪ .‬وإذ قال‪ :‬إن حذفت به قت طالق‪ .‬فَحَدتًّت يبغضه وَلَم تحدث‬ ‫به كُلع؛ لم تطلق حئى حذت به كلة‪ .‬وإن قال‪ :‬إن دخلت بێت فلان فأنت‬ ‫طالق فدخل منها شيء ‪:‬طَلَقث؛ لن الطلاق لاية َتَجَرْأ ون دَخَلّت تَاسِية‬ ‫طلق وإنأذخَث كَزها لم تَطلْق‪ ،‬وقذ قيل تطلق‪ .‬وإن قال‪ :‬إن دخلت بيت‬ ‫فلان فأنت طالق هي فيه داخلة فإنها إن م تخؤج منة عند فراغ كلامه‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل الإكمال من الصح الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل الإكمال من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة ين ن الأضل الإكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٥٩‬‬ ‫له تاب في طلاق‪ ,‬البذعغة وَما أشبة دليت‬ ‫‏‪٦‬ہرم‬ ‫طلقت‪ .‬وإن قال‪ :‬إن أملت هذا الْخْبز قأنت طَايق‪ ،‬وهو ُبزمخذوذ فأن‬ ‫تأكله كلة وإكنان الخبز ميز مخذو وقع غليها‬ ‫غضة لم تطلق حتى‬ ‫طلاق‪ .‬إن قال‪ :‬إن شرنت الماء الذي في ها الوز فأنت طالق‪ ،‬فتربن‬ ‫تضهطلملق حتى تشرتة كله‪ .‬قن قال إن م تشربي الماء الي في هذا‬‫بغ‬ ‫الوز للا ما فِيه‪ ،‬قَإنْها تطل لأئهحلف على تو‬ ‫الوز فأنت طاق‬ ‫ؤ كَانَ فيه ما قجاءث تشرئة فلم تجذه شيما أؤسبقها إنه من شز‬ ‫طلقت‪ .‬وإن قال‪ :‬إن لم تشربي الماء الذي في هذا الكوز وهم لا ‪7‬‬ ‫تا في الكوز ما ولا عَيرة فإنها تطل؛ لأنه حلت على غيب وأما التيب‬ ‫ه‬ ‫كلها حنث‪ .‬قين ا‪ .‬إن كاان‪ .‬ماا في ذه الواليزر بزؤا فأنت د طن وج يها‬ ‫‪:‬‬ ‫ل أن‬ ‫فة إن ع‬ ‫و كيا علت عليا و‬ ‫‪7‬‬ ‫انقلبت إلى أمها ذاهبة" طلقت وإن لم تصل‪ .‬إذ قال‪ :‬عإذرجت إلى‬ ‫أند أنت طالق قَخَرَججتإلى أمها مينباب الدار ئُريذ خارجة!" إلى أمها‬ ‫طَلقث‪ .‬ون قَالَ‪ :‬إن مضيت إلى أمك فأنت طايع فَحَطّث خطزات ماضية‬ ‫ء‬ ‫قال‪ :‬ن حَرَجت من منزلي بعيرر أشري فأنت‬ ‫طلق لأن المضئ ذََاب‪ ..‬و‬ ‫;‬ ‫طابق‪ ،‬قَحَرَجَجت من غير أن يأمرها وبلا فره طلقت‪ .‬فإن قال‪ :‬إذ عرجت‬ ‫بقر علمي قآنت طالق قن حَرَججثوهو يَراما لم تطق حتى تَخْؤج وهو لا‬ ‫َغلم بها‪ .‬قن قال‪ :‬إن عرجت بعير إذني قآنست طالق" فَحَرَجَث وهو يزلما‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬ون كان في هَذِ الوايت بو فأنت طاله‪.‬‬ ‫قماضية‬ ‫‪ -‬ث خطوات‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج! «‬ ‫() هكذا في الاصل وج" ود‪ ،‬اذ في ب‪« :‬فَحَرَجث إلى أمها ين باب الذار خارجة إلى أنها‬ ‫والمقصود من المبارة هو قضذها في الخروج إلى أمها خاصة‪.‬‬ ‫مختصر البسبوي‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫طَلَقث حى بأذن نهاؤ فإن أن نها مزة وخرجت فَقذ أذن تها فلا تطلق إذا‬ ‫حَرَججت واللة ‪ :‬بيك‪.‬‬ ‫وذا قال لزوجته‪ :‬إذا َذأثك ده بكلام قأنت طَالق‪ ،‬فقالت المزأة‪ :‬إن بدأئ‬ ‫بكلام قعبيدي آخرا‪َ .‬كَلْمَهَا تمكَلْمَنه فلا ق طلاق ولا عِتاق؛ لأئها جين‬ ‫لذة‪: .‬ثممكَنْمها وَقذ بَتأئه قلا ق م طلاق‪.‬‬ ‫حَلَقتث بالوشق بذأئه بالكلام‬ ‫وَكَلْمَنه من بغد أن كَلَمَهَا تانيةؤ وقبذدأها أيضا قَلَمْ يعتق عيدها وإن قال‬ ‫وجبه جاريته‪ :‬إن قتَحْئُما هذا الباب فأنت طالق وهي حرة‪ .‬ولم يكن ب‬ ‫من فتح! الاب قوم جاريته لِرَؤجَته وفتحت الجارية البات وليست لة فلم‬ ‫تَعَق‪٧‬‏ ولم تَتذفتح الزوج البات قَلَم تَطلق‪ ،‬وَسَلمتا جَميعا‪ .‬قَإن قال‪ :‬إذ كان‬ ‫ما في بطيك عقم قأنت ِطالق مَزة‪ ،‬وإن كَانَ ما في بطنك جارييفةأنت طالق‬ ‫ث غلاما جارية أنها لا تطلي‪ ،‬فإن قال‪ :‬إن كان في بطيك غلام‬ ‫انتن‪.‬‬ ‫آنت طاق وانة‪ .‬وإن كان في طيك جارية أنت طايق اثنتين‪[.‬قََلَدتْ‬ ‫غلاما وَجارية طلقت تَلائا‪ .‬قإن قال‪ :‬إن ولتذت غلاما قأنت طالق واحد ون‬ ‫تذت جارية فأنت طالق التتين]“_ قَولَدث غلاما وَجَارية لم تذر أيهما ؤلذ‬ ‫قبل صاحبه فإن في الإختياط أن تطلق انتين وتقضي العدة يالولد الثاني‬ ‫ولا يقع به طلاق‪.‬‬ ‫إن قال‪ :‬هي طالق إن لي عزلها فليس ئؤبا فيه من ‪ 2‬طَلَقت‪ ،‬وإن‬ ‫قال‪ :‬مي طالق إن بز توبا ين عَزْلهَا فلا تطلق حتى يلبس توبا ين عزلها‪.‬‬ ‫قن قال‪ :‬هئ طالق إنأكل ين مالها طعاما وهبت تة ديك فأكل فيك‬ ‫‏(‪ )١‬عا تينالمغوقتين سابط من الأضل ومن ‪(:‬ب) ومن (د) بحيث قان جواب المسألة الأولى‬ ‫ؤ جواب الفشأنة الثانية مو خطا من الاخ‪ .‬إلا أ انمشأنلة الأوتى ساقطة من د)‬ ‫أيضا‪ .‬الشجي مين‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‪"1‬‬ ‫(هه) با جي طلاق‪ ,‬انيذعغة وما أشبة ذايلت‬ ‫‪-‬‬ ‫فر‬ ‫طَايئ إذ أكل من‬ ‫من الطلاق‪ .‬فإن قال‪:‬‬ ‫طعامه وليس يَةق عَلَيه شي‬ ‫عزاء قَعَجَئت وَحَبرَث وأغطّث من طرح لها في التنور أكن منة إن‬ ‫الطلاق واقع عليها‪ .‬قن قال‪ :‬آنت طالق إذ م ترذي الدراهم التي أغذتيها؛‬ ‫شيما قَلا يقع عَلَيها طَلاق‪ ،‬والله أم وقذ حلت على ما لا‬ ‫ولم تكن ث‬ ‫وإن كاتث أخدت ِ الدراهم قَرنها لم بقع الطلاق‪ .‬قن قال‪:‬‬ ‫‪ 7‬عَلَى ‪5‬‬ ‫طتوالق إن كلفت الوجَال فَكَلمث رَجلا طلق لأن كلامها يلزمجل يَقغ في‬ ‫أنها قذ كلمت الرجال وإن قال‪ :‬أنت طالق إن بخت هَذه الشا‬ ‫"‬ ‫الشا قذ بحث طَلَقتث‪ ،‬ومن حَلّفت على غيب أؤ على ما لا تفز على غله‬ ‫بال ذ الفلق يقغه"؛‬ ‫قا حلفت إن لم تفهم الجبل أؤ تضعذا" إلى السما وأن هذا كلام‬ ‫لان وأن البخر عكاتة‪ ،‬قَهَذَا يوحث الطلاق ليمن حلف به‪ .‬وإن حلف لا‬ ‫ذل البيوت فَدَخَل البات والخبية قه بيوتواللة ألم‪ .‬ؤقذ مى الة‬ ‫بايتلعنكبوت بيتا والقبة اجي ليلبذاة تليَتهم؛ وإذ حلفت بطلاقها ألا تأتي‬ ‫‏‪ ٣‬فدخلت عَلى أمها قي بنها تامما" طلقت‪ .‬وإن حلفت بطَلاقها ا‬ ‫تذهب إلى مأتم أت أمها وفي يها ميت فرجعت لم تطق لأنها لم تذم‬ ‫إلى مأ ‪ :‬ذَهَبَت تى لعهد ن حلفت لا يخضو لأجيه زنا ولا قرا‬ ‫وحضر جَتازته لم تحث‪ .‬إن حلت لا يأوي على أهله أنام‬ ‫فَمَاتَ و‬ ‫بالئهار حَنَتَ{ وَطَلَقت رَؤجَئُه إن حَلَفت بالطلاق وإن حَلَف بطلاق زوجته لا‬ ‫نكن هذا البيت قبات فيه ؤ جاقع رَوجَته طلقت لأن البل سَكَن وَالزؤجة‬ ‫‏(‪ )١‬هذه قاعيذةٌ في الطلاق تضذق على لجزئياتها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪« :‬ينيف‪ ....‬تَصضغذ»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في النسخ الئلاث‪« :‬مێت»‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫ترر‪٦‬‏‬ ‫ل‏‪٢٢‬‬ ‫تكن‪ .‬قن حلت بالطلاق فقال‪ :‬إذ تاء النه متصلا بلفظ الطلاق لم ينغ‬ ‫الإناء ‪ :‬ولم ينههلدرم الطلاق؛ لأن الاشتْتايهدم الأيمان ولا تهدم الطلاق‪.‬‬ ‫اية إن شاء الله وقع الطلاق ولم يَنقغه الاشيثتا‪ .'+‬ؤإن قال‪:‬‬ ‫قال‪ :‬هي‬ ‫`‪:.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫نطتالق إن دخلت تيت فلان إلا أذ يشاء الله تقع الاسيثتاغوم تطلق"‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ون قال لزوجته‪ :‬أنتو طال ن فعلت كا وَكَداء ققالَت‪ :‬إنها قذ فعلت وف‬ ‫‏(‪ )١‬عدم الاغيذاد بالإشيئتاِ في الطلاق هو مذهب الإباضية والمالكية والشامية‪ .‬ؤالمثهرز‬ ‫فتاتكم والري‪ .‬والليث‪.‬‬ ‫منذ الحالة و ا سميد بنن المسيب الن تخون‬ ‫قال طاؤس؛ك‪ 6‬والكم"‪ .‬وسببك الخلاف تنا تون ائزة وشد‪ « .‬يتعلق الإشيثنا ‪: :‬‬ ‫الحاضرة الواعة كتَعَلقِه بالأنتال المستقبلة ؤ لا علي؟ ديت أن الطلاق هو فغن خاير‬ ‫فمن قال‪ :‬لا يعلن ب قان‪ :‬لا يُؤئز الاشينتاُ ؤلا اشيراط الميتة في الطلاقي‪ 6‬من قال‪:‬‬ ‫عَلْن بو قال‪ :‬يؤثر في وأما إن علق الطلاق بعشيقة من ثمج مَشِيتئهويتوصل إلى عليها‬ ‫قا خججلات في مذهب مايك أن الطلاق يقفعلى اخيار الذي علق الطلاق بيئه‪.‬‬ ‫هنا مجموعة من الآثار تعلق بها كل طرف لا ييغ تَحْقِيقتا لاتيعابها‪( .‬نظز‪ :‬المجغوغ‬ ‫شزخالمهذب ۔(‪))١٤٩/١٧‬‏ بداية المجتهد ۔(‪)٧٩/٦٢‬‏ الشوط يلشرخيي ۔ (‪٩٧/٣٠‬؟)»‏‬ ‫المغني ۔(‪))٤٣٠/١٦‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬تَؤضيخ الاشينتاء في هذه المسألة جا في نهج الطاليين ‏(‪« :)١٦١/١٥‬إن قال‪ :‬آنت طالق‬ ‫إذ دخلت داز زيب إلا أن يشاء الك ققذ قيل‪ :‬إن ديت اسيثتاء‪ .‬ثمبقؤله اشبئتاة‪ :‬إذ دخلت‬ ‫قاز زند‪ .‬قولة‪ :‬إلا ن تاء اللة اشيفتاة في قؤله‪ :‬إذ دخلت دار زَنيب إلا أن يشاء الة أذ‬ ‫تذغلي داز زيد وكان اسيئناؤة بقؤله‪ :‬إذ تغلت داز زن اسبثتاة من الطاق وقزلة إلا أذ‬ ‫ماء الا اسيثناة ين قولهء ذاز زيد‪ .‬قإن قا‪ :‬آنت طابق إلا آن يشاء الل إن دَخلت از زند‬ ‫إن شاء اللة كان ديك مما نجري فبه الاخيلاث فقؤن‪ :‬تطلق من جيبهاء دَخلث‪ .‬أز لم‬ ‫تذخُن‪ .‬وقؤن‪ :‬لا تذخن نى تذل دار زَند؛ تتمطلق من حين ها تدخل داره‪ .‬قله‪ :‬أنت‬ ‫طالق" إن دخلت داز زيد دثم مشاة الله قان دلت اشجثتاة وَلا تطلق حنى تَذخُل داز زب مل لا‬ ‫نقعمالاسئنا‪ .‬قن قال‪ :‬آنت طالق إن شنت إن دخلت دار زند فإن شاةث في مَجليها ثم‬ ‫ؤ خلت‬ ‫دَحَلّث طلفثث‪ 6‬قإن م تا في مجلسها حى فارقن‪ 5‬خرجالطلاق من يدها‪،‬‬ ‫ار زده‪ .‬تنهج الطالبين ‏(‪.)١٥٤/١٥‬‬ ‫"‬ ‫(هه) بات ي طلاق البذعة وَما أشبة ديت‬ ‫‪-‬‬ ‫فرة؛‬ ‫الطلاق بهذا؛ لأن المؤن قولها في ديت" قإن قال لزؤجيه‪ :‬أنت طالق إن‬ ‫فعلت أنا كا كَا قَقَعَلَ طَلقت‪ ،‬قان لم يَفعنؤ فقانث هي‪ :‬ئ قذ عن لم‬ ‫طالق ن فَعلَ زند كذا وَكَذك‬ ‫ن قال‪ :‬هي‬ ‫فبل قولها عَلَيهؤ وَعَليه اليمين‪.‬‬ ‫فقال زند‪ :‬إِئه قَعَلَؤ لم يقبل ديك إلا بالصحة‪ .‬ودا قال لزؤجيه‪ :‬أنته طالق إن‬ ‫فعلت كا وَكَدا قه رَوْجَنه حَنى تَفْعَلَؤ وإن شه عليه خجلان ‪ ,‬بحق فَحَلفت‬ ‫بالطلاق أهنا‪ .‬شيتا عَلَِهِزوزا لم تطلق في الحخم؛ لأئه خت على لمه‬ ‫إن قالت له‪ :‬يا انانلزانية فقال‪ :‬إ كاتث أئه زانية فهي طالق‪ .‬فلا بقع‬ ‫الطلاق ع ‪ :‬آنها زانية ماعلناس وإن قات له‪ :‬يا سل قال‪ :‬إ ئئخ‬ ‫بفلة قآنت طالق‪ .‬قَإن كَاتَ كافرا" قفههسوِفْلَة طلقت‪ .‬وإن قعزلى نساء وقال‪:‬‬ ‫إخدائن طالق وَفِيهن له امرأة طلقت‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هناك من المالكية من يفرق بينأذ تخيف على غل غزو از على غل نبه أؤ على غير‬ ‫الوجة فتقول‪ :‬إن قال لاهرآيه‪ :‬إن عرجت منالذار ؤكلفت رجلا أو فقلت كافأنتطالق‬ ‫فلا تقعم عَلَيهِ الطلاق بعلها يت ون حلفت عَلَى غل تفييه ؤ غقييرر انزأبه وَحَئْثْ لزته‬ ‫الطلاق" وهذا قول أشهب بن عبدالعزيز ومحله من الفه والذم يز عاف وتأخذ هذا‪ :‬أذ‬ ‫المرآة إذا قعت ديت لئَطَلْنَ نفسها لم يقع به الطلاق شعاقبة لها بتتيض قضدفاء وهذا جار‬ ‫على أضول مايك‪ ,‬وأخمد ومن وَاَقَهما في شعاقبة الفاز من الوريث الزكاة وقاتل موزني‬ ‫زالئوي ل‪ 5‬ومن دَبْرَهُ بتقيض قَضدو‪ .‬هذا من الفه القميق لا سِبما وهو لم رذطلائها‬ ‫إنما أراة حظها ؤ منعها زان لا تتعرض لما يؤذيه؛ فكيف يكون غله سببا لأغظم أذا؛ زم‬ ‫م يتَمَلَكها ذي بالئؤييل والخيار ‏‪ ٢‬كا اللة إناه بالقشخ؛ فكيت تكون الزفة إليها إ‬ ‫قازقنة بمججؤد حظها وتنيها؛ والحقيقةأن مذا فة جيد منذ‬ ‫شاث أقاتمتث معه ون شاءث‬ ‫ز ‪:‬بتَححَتئه الثقف؛ ‪ 7‬ذه النظرة المتعمقة لأذى ذي إلى حل الكثير من‬ ‫الثظر قالا‪.‬‬ ‫الفشكلات بسبب هذا الئوع من التهديد الفشتير لزجة‪ .‬هكذا قراث لبعض الباحثين‬ ‫المعاصرين ول ذك الكن مصدر هذا التحليل ومن قال به يُنْظَر؛ القواية الذؤاني ‏(‪.)٩٩٢/٢‬‬ ‫)!( المفضود به هنا كفؤ النَغمة‪ ،‬ونيس كفر الملة؛ لان الأجيز لا تصيح له الزؤامج ين الفشلمة‬ ‫أضلا‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫نغهطا‬ ‫ن قاال‪ :‬يا طوابق طلقت أضاء وإن تعلقت يع وقالت‪ :‬طلفني" فأخذ‬ ‫بقر شاه ققَالَ؛ آنت طالق طلقت زَوجَمه حمى يقول‪ :‬أنتر طالق يا شا ولا‬ ‫تاب‬ ‫قولة إنه أراة الشاة حنى يقول‪ :‬أنت يا شاة طالق‪ .‬ودا كاتت‬ ‫‪.‬‬ ‫تخاطبه‬ ‫الطاق فقال‪ :‬أنت طالق طلقت وَلؤ لم يم باشمها‪ ،‬ورة لم تكن‬ ‫الْحُكُم‪.‬‬ ‫فقال‪ :‬آنت طالق قَقَالَت‪ :‬أنت طَلْْتني‪ ،‬فقال‪ :‬لاؤ كان الْقَن قَؤله في‬ ‫قال‪ :‬لم‬ ‫ون قال‪ :‬أ عَمفررو طالق ما كَانَ كا وَكَا‪ ،‬وَقَذ كان ديك طلقت‪ .‬قن‬ ‫ظ‬ ‫فر دعي‪ .‬ذ غن ئ لذ الكم توجه إى الزوجة‪ .‬قي قال؛ أ‬ ‫ع‬ ‫طالق ن فعلت كا وَكَذا؛ فن الطلاق يةيقع وَلئصص ها استاء‪ .‬قن قال‪ :‬أ‬ ‫طالق إن قضيت عمروا قَإن الطلاق يَقَع‪ ،‬وسل عَنهَذيين«‪.0‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬زايدة بعد ممن‪« :‬وإن قال إن طلقت وإن قال أنها لم تطلق حتى يفعل ذلك‬ ‫«وني ج‪ ....‬أنه لم يطلق حتى يفعل ذلك»‪.‬‬ ‫(‪)٨٩‬‬ ‫باب فيها يقع به الصاقوما لا يقع"‪‎‬‬ ‫وطلاق الحكاية وَالْحَبر عن غيره لا يجب به الطلاء وديك إذا قال‬ ‫زوجيه‪ :‬عمو طل رَؤجتة !! فقالت‪ :‬كيت قال لها؟ قال نت طالق لم‬ ‫فيه الطلاق‪ 9‬وَهُؤ يقرأ الكئات ونقول‪ : :‬امرأئة‬‫حة فق ن قرا يتاتا يُذكز فيه‬ ‫طالق يقر حبر الكتاب لم تَطْلق‪ ،‬وا قال‪ :‬ماذا علن ؤ دهن إنى أهلك‬ ‫ملت‪ } :‬طَلْفتْك تانا م تطل" وَإدَا قال‪َ :‬قذ أفضنيني أئس حئى أرذث‬ ‫أن آول‪ :‬آنت طالق تممن اللة عل قا يق الطلاق علي ؤ قال ؤ فل‬ ‫أم غفرو طالق نكات ديك إلي ولكن لا أفول ب لميقمالطلاق‪ ،‬ونؤ ال‪:‬‬ ‫عبذالله قَالَ هند رَؤججته‪ :‬أنت طالق تانا م َلئنهه طلاق‘ وما كان مثل هذه‬ ‫الحكايات قَلا طلاق حَئى غم عَلَى الطتلاقم‪ .‬قن طلق زوجته" ثم حلت‬ ‫بطَلاها لَحقَهَا الطْلاق؛ لأن الطلاق تتبع الطلاق ما كاتت المزة في المدة‪.‬‬ ‫ومن أجيز على طلاق زَؤججيه حئى طلقها مائة الشرب أر القر م تطل‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬غان هذا‬ ‫الباب في (د)‪« :‬بَاب طلاق الجكابقه‪.‬‬ ‫() «انلثللاائثاي‪ .‬ساقطة من الأضل الإكمال من المخ الثلاث‪ .‬وهم نطلق صانطة من الثنع‬ ‫‏)‪ (٣‬في ب ج‪« :‬ارأنَهء‪.‬‬ ‫مختصرالبعيون‬ ‫‏‪"٦‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ون طلق اسيا طَنَقث‪ 6،‬ومن غلط لم يَلْزئه في الحكم ولا بيته وبين ا له؛‬ ‫لأنه لا علَطَ على شئيم‪ .‬ومن رأى في التام أنه طَلّقَ زَؤجته ل يلْزنه شي؛‬ ‫حنى تَطلقؤ ؤ ض عليها زؤياة لم يلحقه طلاق؛ لن الأشياء على الفغل‬ ‫والعزم في النيات والمقاصد إليها‪.0‬‬ ‫(‪ (١‬في بؤ ج‪« :‬لها»‪. ‎‬‬ ‫(‪(٩٠‬‬ ‫باب في الخاطر‪‎‬‬ ‫تن خَطَر بباله أنة طلق زوجتة تم تَطلق‪ ،‬ؤ قال نه الخاطر‪ :‬متى‬ ‫أو هممشيت أؤ صليت أؤ تَحَز تقت أؤ يفت أؤ قفت أؤ خو البف"‬ ‫لت‬ ‫ؤ قال له‬ ‫أر الزنالح زعلت الطلاق‪ .‬م يكن بذي طلاق ولا يلزمه طلاق‪.‬‬ ‫الخاطر‪ :‬متى دَكمزت شيئا ين هذا لَزمك الطلاق لم يكن ذيك شيئا" ولا‬ ‫لحقه طلاق‪ ،‬وَإن كان سسببح للة آؤ كبر آو علل لل أز عظع عطر يله‬ ‫الطلاق لم تكن دي شيء وإن صبع الل أؤ حمه وترى بذلك طلائا غ‬ ‫زه طلاق‬ ‫‏(‪ )١‬في الاصل «أؤ تحؤل الؤشل» وفي ب‪ :‬واو تحرك الُقل» والمثبت من ج لمناسبة الحركة‬ ‫للرياح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في بقية النسخ «بشَي‪..‬‬ ‫(‪(٩١‬‬ ‫باب في الطلاق من غير الؤؤج""‪‎‬‬ ‫من حَلَفت بطلاق زَوْجَيه على يشل د م حَالَمهاء تم فعل ثم زذغا لم‬ ‫تحفه طلاق‪ .‬ومن جعل طلاق زوءجَته في يدها قَطَلمث تها في حينها في‬ ‫مقامها طلقت" ن لم تطلق حَئى يفترقا ين مَجليهما لم تطلق عند الأخت‬ ‫من أضحابناء وقذ حرج الطلاق ين يقاه"‪ .‬وإن جَعَلَ طلاقها بيد رَجل لم‬ ‫من يدي‪ .‬إلا أن يكون جَعَلَه فييده بخ‬ ‫ِعه‬ ‫جتى‬ ‫َح‬ ‫َقزمنتيده‬ ‫يطلا‬ ‫خؤج ال‬ ‫قيس له فيه زجعة حَئى يودي الحق قَإدا جَعَلَ طلاقها يدها قَطَلْقت تفتها‬ ‫باتت مئه عِنذه ء م تكن لة إبها رجعة حتى تلح زوما خير‪ :‬وإن طَلَقها‬ ‫متين منهه يالئلاث؛‬ ‫الوكيل وَكَان بايا بينهما شيع من الطلاق قله الوَجعَة إن‬ ‫ويز للوكيل أن يطلق إلا كما يجعل لة‪ .‬والواحد من المرأة عندهم‬ ‫كالتلاث من الزج‪ .‬وبينا ؤإذ جَعَل طلاقها بيدها إنى هلالر شهر كان في‬ ‫يدها إنى ديك فمتى رأت الهلال فَلَم تطلق تفتها حرج ديك من يدما‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل في (د) و(ه) هذا الباب مصل بالذي تَبلَُ‪٨‬‏ وفي‪ :‬ب‪٤‬ج‏ «باب من غب‬ ‫الْخَاطِر» فَوَججذت من الأنتببإثبات الباب أغلا ليتناتب هعالمسائل الؤارذة فه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬قإث كان بحق لم نخرج الطلاق» وَمكائها في المسألة التالية‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١١‬تات في الطلاق‪ ,‬من عير الؤؤج‪‎‬‬ ‫=‬ ‫‏‪٦‬ہم‬ ‫منذضحايا أن تابعلطلاق جائز لغير المزأ ولا تطق عئى يطلقها‬ ‫ينمز ةفَجَائِرَويقع الحُلع؛ لأنه فذة التَمَن؛ عندهم‬ ‫المشتري‪ .‬وذا كان ‪7‬‬ ‫في‬ ‫الْمُزتَهنْ أ ‪,‬الزج قع ‪517‬‬ ‫‪ :‬الن في الطلاق جَانِز‪ ،‬قلذًا ط‬ ‫فيي من رهن الطلاق(‪.‬‬ ‫الباز كالئالي‪« :‬ؤنذهُم آن‬ ‫ما في (ب) و(ج) قجَاث مذ‬ ‫‏(‪ )١‬هَكا في الأضل‪ .‬وفي (د)‬ ‫الزهنَ في الطلاق جَاز‪ 5‬وفي تفي من رهن الطلاقوؤ قإذا طَنَق المزنهن أر الزؤج زفغ‬ ‫الطلاق» ‪.‬‬ ‫إدا قال الزجل لزَؤجيه‪ :‬أنت طالق فذ صَرح وبت الْحُكُعَ وإذ قال‬ ‫جيه‪ :‬ذ سؤخئك أؤ قذ قارفئك وأراة يه الطلاق وقع الطلاق" وإن كان‬ ‫يت القؤن مطلقاؤ قال قَؤع إنه مثل الطلاق وَقَذ قال الل تعالى‪:‬‬ ‫«تأتيكزهر ينف آؤ سَرْهُن يَتروفي »" (ابقرة‪ :‬‏‪ )٢٢١‬منهم من لم‬ ‫وب دَليك‪ ،‬وطلاق الكتاية مل قؤيه‪ :‬اذيي واشتبري وَتََاعَي عغئي‬ ‫قاغتذي وَتزؤجي والحي أهلك أؤ أنت مني بريئة ؤ خلية وَحَبلك عَلّى‬ ‫غَاربك وَنَخؤ هَذا هو الزي يريد به الطلاق وَيْكتى عن ذِكرهء قَإًا أراة به‬ ‫الطلاق وقعؤ قان لم يُرذ به الطلاق فقد اختلَمُوا فيه"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ومي كاينة‪ « :‬وإذا عَلَفغ الآه متن أنهن قانيكزهرك ينوف آؤ سره بوز ولا‬ ‫شيك يرا دوا ون تنمل دي قَقَذ تر نفسة ولا تدا ةاتىي تقو هزا وأذكؤاينتت‬ ‫الق عَتَكم وما زل عيكم ين انكتب والصكمة يفكر يه واتضا اللة واغلموا أن ألئة بك تن‪,‬‬ ‫عه ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يَغتبؤ الإباضية النية في هذه الأتفاظ فإن تواها لانا هن لاا وإن نَواما احنة نه‬ ‫وانة رَجمنة‪ ،‬وبهذا القؤن قال الشافييق قتادة َالْحَسَن قالشغيئن وجماعة وهو أخذ‬ ‫قؤنن مايك كما حكاه ان عبدالبر وبهذا القؤل أيضا قان أبو حبيقة إلا أنه اغتبرها بائتة‬ ‫ليست رَجمية‪ 5‬قإن أزاة بقزله ذيك تلانا نه تلت إن أزاة النتن قهين واحدة بابنة زإن ۔‬ ‫‪٣‬‬ ‫(‪ )١١‬باب في أشما الشاق من الشريع وانكتانة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مسن‬ ‫أزاد واحدة قو تاينة‪ 5‬قن لم يذ طَلافا قيس بيئيا وكذيت قال أضحائ إلا زفر فإنة‬ ‫=‬ ‫قان‪ :‬إنأراة اثنتين فهما انتا‪ .‬ذقت الإمام تاي إنى أنها تخضع لية إذ ترى الطلاق‬ ‫عَدد ل هي تات مباشرة في الْمذخول بها" قال في الزمالة‪« :‬زإذ قال برييةة أز‬ ‫لا اغباز‬ ‫خلية أؤ حرام ؤ حَبلكر عَلَى غاربك فهي تلات في التي دَخَلَ بهاء ووي في التي لم‬ ‫تَذحُن بهاء قى هدا القؤلر تال الإتام أخمد إلأانه تحرممن الفنا به‪ .‬ينظر‪ :‬المخغوع‬ ‫للشرخيي ۔(‪»)١٢٠/٦‬‏‬ ‫شزخ المهذب ۔(‪))١٠١/١٧‬‏ الإاشيذقاز ۔(‪)١٥/٦‬‏ ال‬ ‫الففيي ۔ (‪)٢٥٧/١٦‬س‏ بداية المجتهد ‏(‪ .)٧٦/٢‬الكب الدزي ‏(‪ )٢٥٥/٣‬شزخ التيل‬ ‫رَشِقاُ العليل (‪))٤٦١٤!١٤‬۔‏‬ ‫(‪(٩٣‬‬ ‫باب ذكر الإببلاء‪‎‬‬ ‫والإيلاُ هو الألة يايمين أن تخيف الرجل يطاق‪ ,‬زؤجته على فغل؛‬ ‫وديك مثل قله‪ :‬إن جَامَغئك أنت طايق‪ ،‬قن جَامَعها [قأشضى]" حزمت‬ ‫عَلَيهأ وإن طعن بقذر ما يلتقي الختاتان ثمتع [طلقمقت]!"' ولة مُرَاجَعَئهاء وإن‬ ‫تَرَكَهَا حَئى تَمُضِي أأَزربَععَةه أشهر اتت منه پالإيلاء‪ ،‬إدا قال‪ :‬إن لم أخؤخ إلى‬ ‫بلد فلاتة فأنت طايق فلم تخرج حنى مضت أَزبَعة أشهر باتت يالإيلا‪ ،‬قإذ‬ ‫قربها قبل أن تخؤج حزمت عليه ما كان مثلة‪.‬‬ ‫ا لم أطلْفك‬ ‫وحروف الإيلاءِ هي إنك وإن تم وإَا'‪ ،‬ولا لم كَقوله‪:‬‬ ‫فأنت طالق" قن لم يطَلفْهَا حَئى تمضي آأزَزبعَعة أشهر باتت مئهيالإيلاء وإن‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل قالإفمال من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من ن الأضل والإئمان من الشخ الئلاث‪ ،‬في (ه) وَرَدث هذه ه الزيذةه «زائذي‬ ‫عندي إن قربها قتل أن دتمضي أَزبَعَةُ أشهر حَزمثعليه‪ ،‬قا قال‪ :‬إ م أجايغككر فأنتم‬ ‫طالق فتركها أربعة أشهر‪ .‬تات بالياء‪ .‬واضح أنها من زيادة الئاِخ؛ ؛لأن قؤن الغؤئد‪,‬‬ ‫قذ تقدم في حكرجماعها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬ني الأضل‪« :‬تإذ قالنضجيخ منالشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫)( باب كر الإيلاء‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٨‬ہرف‬ ‫وها خؤمت علي ودا قال‪ :‬إن لم [يفذم]' زنذ فأنت طالق فإذا م فم‬ ‫زيد حنى تَمضِئ أأزربعة أشهر باتت باإليلاء ولا يطأ وقوله‪ .‬إن قدم زي فأنت‬ ‫طَالِقؤ فذ قيل‪ :‬إئة لا تطأ لأنه فدكين" أن يطأ َقذ قدم زنذ فيكون قذ وملئ‬ ‫خراما‪ .‬قا قال إن لم يجئ عَمزو من سقرو آنت طالق فإنه لا يطأ قإذا لم‬ ‫بجئ عَمْرو حَنى تَمضي أربَعَةة أشهر بائت بالإيلا‪ .‬قوله إ لم تذخل الذاز‬ ‫فأنت طالق فَهووَ لا يطأ وإن لم تذخجل الذاز إلى أرببعة أشهر باتت بالإيلا‬ ‫وقلة‪ :‬إذ م ت‪ :‬هذا الطعام فأنت طالق فهو لا يط‪٨‬‏ فإن لم تأئز ها‬ ‫تات بالإيلاؤ وهي نطليقَة؛ تجن يلأزو اج‬ ‫‪7‬‬‫الطعام حَنى تَمضِئ أَزبَعَة‬ ‫بن يَؤمها‪ ،‬وَيَكُون هُؤ خاطلبا في الخطاب كغيره [قإذ رَجَعثإلَئه‪٢‬‏ قبلي‬ ‫زَشاهدين وَصَداق‪ .,‬وإن وطئ فيما يلم الإيلاة خؤقث علب وأما إذا قال‪:‬‬ ‫أنو بيدك ريد الطلاق فطَلقت تفسها فهو من قؤله؛ طلافكر پيبلا"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل قالإمال من التح الئلاث‪.‬‬ ‫(؟) ما بين الْمَغقوقتێن ساقط من الأضل الإكمال من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫ؤأشا الْجياز فإذا خيرها بيه وب[ينتفييها]' فقال لها‪ :‬اختاريني‬ ‫اختاري نفسك قَاختازث تفسشها طلقت‪ .‬وَقَذ قال قَوم لا تطق حَئى يريد به‬ ‫ؤ أشكي قاختازث أباها ز أنها‬ ‫الطلاق‪ .‬ن قال‪ :‬اختاريني أو اختاري باك‬ ‫ل تطلق عَلَنِهِحى يي به الطلاق‪ ،‬إن اختارثفةلا طلاق‪ .‬قات عائمةوفا‪:‬‬ ‫الْخِيار ينل‪.‬‬ ‫من‬ ‫طَلَاقا‪ .‬وَمَا كات‬ ‫فاختر تا" ‪ ،‬قَلَم يَرَ ذي‬ ‫تا رَسون الله ‪:‬‬ ‫فمنهم من قال تطليقة باينةك ومنهم من قال جوية"‪.‬‬ ‫وقد اتَلَمُوا في ذ‬ ‫‏(‪ )١‬بين المففوقتين ساقط من الأضلي والأيمان من اللسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أَخرَجاَلةْثِخَارِي‪ ،‬كتاب الطلاق‪ :‬باث ن خير أزواج ‏(‪ ٢٠١٥/٥‬رقم‪ :‬‏‪ ،)٤٩٦٦‬وششلم في‬ ‫الشجيح؛ ‪،‬كتاب الطلاق‪ :‬اب بيان أن دتخييز امرأه لا يكون طَلائا ‏(‪ ١٨٦/٤‬رقم‪ :‬‏‪٨)٢٧٥٧‬‬ ‫الرمزي‪ .‬كتاب الطلاق‪ :‬باب ما جَاة في الخيار ‏(‪ ٤٧٤/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )١١٧٩‬وأبو داؤد كتاب‬ ‫الطلاق‪ :‬باب الْخِيار ‏(‪ ٢٣٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٢٠٥‬بن طريق الغبي غن مشزوق عن عائقةوا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬طلاق الخيار عنذ الإباضية والشامية طلاق رَجْممقإَا وث به احنة وبان إذا ئؤث‬ ‫تَلَاناء ومثلة قال الحنابلة كما يي المغني" وعند المايكية لا يخضع للنية هو لاا إنا‬ ‫اختازث تفسشهاء جنذ آبي حنيفة واحدة بابتة‪ 5‬والخلاف متا كَالْجلاف في ألفاظ الكنانة‬ ‫الشابق‪( .‬نظر‪ :‬المغني ۔(‪.)٢٨٩/١٦١‬‏ القنبشوط للشرخيي ۔ ‏(‪ )٢٨٠/٦‬باية المجتهد ۔‬ ‫‏(‪ )٧١/٢‬الْموطإ ‪ -‬رواية شحمد بن الْحَسَن ‏(‪.))٥٠١/٦٢‬‬ ‫وأما الخلع قَهْوالنيذية‪ ،‬وهو أن نخت المزآهُ شيء من مالهاء ؤقذ قيل‬ ‫إن حبيبة ينت عبدالله بن أي أو ابنة سهيل" زوجة تابت بن قيس بن شماس‬ ‫(‪ )١‬هذا نِشيَانً ؤ قع للمؤلف تتلفنه ووقع له مثلة في الججايم؛ نإلا فهما خيينة بن سهل‪7 ‎‬‬ ‫عدال‪ .‬تؤضييخالمشألة كالثالي‪ :‬حبيبة بنك هل ننتغلبة بن الخار ن زيد بن تعبة نن‪‎‬‬ ‫عمرة بنث مشعود؛ اختلف من‪‎‬‬ ‫عذ بن قالك بن النجار الأنصارية أغث عينة شقيقها ‪1‬‬ ‫ثابت نن قيس كما تذكؤ الزؤايات} وزوثعنها عفر وجائزأذ نكون هي وجميلة بنثأميان‪‎‬‬ ‫سلول اتلَعتا من تابت جَميما كما رح ان حجر‪ .‬وهو ما جمعة الفضئف تلفه ؤقذ ؤزذ منذ‪‎‬‬ ‫أضحاب الصحاح والشتن حخديتان‪ ,‬عن امرأة تابتو أَحَذهما حبيبة بنت تهل أخرجه مالك" ينا‪‎‬‬ ‫الطلاق‪ :‬باب ما جا ففي الْخُلْع عن عمرة بنت غندالزخحقن‪ ٨4٠٩/٤( ‎‬رفم‪1 :‬ه‪ 6)٢٠‬زمن طريق‪‎‬‬ ‫قالك أيضا أخرة أبو ذاؤد في شيء كناب الطلاق‪ :‬اب الخلع‪ !٢٣٦/٢( ‎‬رقم‪ )٢!٢٩ ‎:‬صححه‪‎‬‬ ‫الأنبانيل‪ ،‬وأخمد‪ ٤٣٣/١ ‎‬رقم‪ )٢٢٤٨٤ ‎:‬صححه الوطء اللائيفي المجتبى‪ .‬ياب‪‎‬‬ ‫الطلاق‪ :‬باب ها جاء فىي الخلع‪ ١ 1٩١ ( ‎‬رقم‪ ٨)٢٤٦٦ ‎:‬أخوية ا حبان‪ 5‬كناب الطلاق‪ :‬با‪‎‬‬ ‫ابت ئن فيسر ن شفاس؛ زأ‪‎‬‬ ‫الحلم‪١١٠/١٠( ‎‬رقم‪ .)٤٢٨٠ :‬ونة عند قالكر‪« :‬أئها قائث خت‬ ‫زشول ا له لله حَرج إى الشبح فوجد خهيية بنت سهل ند نابه في العن قفا لها زشول اف هة‪‎:‬‬ ‫تن هذيو؟ فقالت‪ :‬نا حبيبة ينث سهل يا زشول الله‪ .‬قان‪ :‬تا شأئك؟ قاٹ؛ لا أنا ولا ناب ن فيس‪‎,‬‬ ‫لؤجها‪ ،‬قَلَمما ج؛اء زؤجُها اب ن قيس قال لهزشول الهقة‪ :‬هنو هينة بث سهل ذ كر‪‎‬‬ ‫قا شاة النه أن تذكر‪ .‬ققالَث ححَبيبتة‪ :‬يا َشول الله ك قا أغطاني عندي‪ .‬تال زشول للهلذ لئابت بن‪‎‬‬ ‫فيس‪ :‬غذ منها‪ .‬فأخذ منها وجلت في تيت أهليهاء‪‎.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫قفا‬ ‫فرہ‪٦‬‏‬ ‫ها‬ ‫ل‪: :‬‬ ‫الأنصاري اختَلَعت إليه في أيام النبي ننتهه‪ ،‬فجار لهأخذ‬ ‫شلع ‪2‬‬ ‫والاغز جميلة وقد اغثيت فيها هل هي جميلة بنث أي اننز سلول أخث عندالله بن أني أ هي‬ ‫=‬ ‫جميلة بنث عبدالله بن أبي‪ 6‬وجميلة بن أبي الْخَززحئة أخث عبدالله ثن أني انن ون زى‬ ‫عنها ان عباس وعند اللهنين زاحم ائٹث قبل تابت عِئذ حنظلة بأنبي غامر غييل الملاكة ثم‬ ‫تزوجها بغد ثابت مابك ن ن اللخئم ث تزؤجها بغذه خبيب بن‪ :‬إشافةة وقيل همي جميلة بن‬ ‫عبدالله ؤاغتبزه أبو د غير وهمام ومل ان الأثيرإ لكن ابن حجر اغتبرهما انتين اختلفت د الأرنى‬ ‫أخث غبدراكه والثانية انة قال‪« :‬تل الصواب أنهما انتتان؛ وذ ابت نن قيس ذ بم عمتها‬ ‫فَاخل منك ثم تزوج هذه قفازققا وينو أن ان حجر أفر غلى تابت من الفختلغات‬ ‫زالففارقات‪٫‬‏ فهي ترجمة حبيبة فال‪ :‬جايز أن تكون هي وجميلة بنث أن ابن سلول اخئلغنا من‬ ‫تانر جَميغاء زخديث جميلة أخرجه العاري" تاب الطلاقر؛ اب الخُلع وَكَيفية الطلاق فيي غن‬ ‫ان عباس ظلا ‏(‪ ٦٠٦1١/٥‬رقم‪ :‬‏‪ .)٤٩٧١‬ولم يصرخ فيه بجَمينة ولا غيزهاك لكن الضريح جاة ني‬ ‫راية الطبراني في الكبير غن انن عباس ؤلما ‏(‪ ٢١١/٢٤‬رقم‪ :‬‏‪ )٥٤١‬ونطه عئذ البخاري «أن اغرأة‬ ‫عَلَنِ ءه في حلف ولا دين‬ ‫ابت ن قيس أنته البن ة قَقالَٹ‪ .‬يا رَشول الله ابٹث بن نس ما غ‬ ‫ؤلكئي أمزة الكفر في الإنلار‪ .‬فقال زرشول الله ية‪( :‬آتذينَعَلَيه حَديقتة؟)‪ .‬قالت‪: :‬نَعَم؛ فال‬ ‫زشول الههذ‪« :‬اقبل الحديقوةطلقها تطلِيقَةه‪( .‬ينظز‪ :‬الإضابة في تخييز الخانة ۔(‪٧٦/٧‬ه»‏‬ ‫‏(‪ .)٥٥٦/١‬أش الماة۔(‪)١٢٢٥/١‬ء‏ مغرقة الحانة لأيي ُغير الأضبهاني ‏(‪ ))٦/٢٢‬جامع‬ ‫أبي الحسن البسيوي (‪))١٤٣/٦‬۔‏‬ ‫ؤئايث بن قيسي نن شماس بن هير نن‪ ,‬قايكر نن اشيئا القس ويكنى أبا أخمد وقيل‪ :‬أنا‬ ‫غبدرالزخمن؛ كان ثابت طليت الأنصار وخطيب الثبي نة كَما قا خشان شاعره وقذ قرنا‬ ‫ذبت فبل وتشهدد أخذا ما بَفذَها فيل تؤم م الْتَمَامَة في خلافة أبي بكر شهيدا‪ .‬وله مزاێف‬ ‫شجَاغة في الإسلام وهو الوجيد الذي اغئبزث صين بغذ مؤته عنذما استشهد يؤعاليمامة زا‪:‬‬ ‫أخذ الششلمين في المنار مول له‪ :‬ئي أوصيت بوصية فإاك أن تمول‪ :‬هما حلم فتضَبعه؛ إني‬ ‫نما فيل أع دزجي لان ومنزلة في أفضى الناس وعنذ بايه فرس تَستَن فكذفا على الذزع‬ ‫بقة وفزقها زحل فانت غايذا قفز فَليأعُذها ليقل لأبي بكر إن عَلَئ من الذين كذا زكذا‬ ‫وفلان عتيقفاضتيقظ الوجل ئر خايذا فأخبره قبقثت إى النزع فأتي بها وخذث أنا بكم‬ ‫ذ القابة ۔(‪)١٤٤/١‬ء‏ الإصابةفي تغييز الضحابة ۔(‪٩٥/١‬ع))‪.‬‏‬ ‫بؤؤاه فأجاز صبته‪(.‬ينظر؛‬ ‫‪٢‬‬ ‫(‪ )٦٥‬ناب بي الحل‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬كرہ‪٦‬‬ ‫والخُذغ لا تكون إلا بفِذية‪ 5‬هي تَطْليقة احدة تبين بها وليز له‬ ‫مما اختَلعت منة تيا"‪ .‬وَقَذ قيل يزاد‬ ‫جتني إلا يرأيهاا'& ولا ينقص‬ ‫ينقضء ويدا أنرأت المرأة وجها من حَمها‪ ،‬أبر نها نفسها بتلية فقذ‬ ‫وقع البر َنتَهما‪ ،‬وَعِدئها كدة الْمُطَلْقةإ وَلا ا كنى َها ونلافقة‪ .‬وإذا قَعَدَ‬ ‫للع أراده وَقَصَرا عن الكلام فققذذ قالوا إنه برآن‪ .‬وإذا قالت المرأة"‪ :‬قذ‬ ‫أنرأئه من حقي ماا أبرأ لي تَفييي‘ تقال ق أنرأْ لك تفسكب فذ وف‬ ‫‪ .‬خ‬ ‫‪393‬‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫قذ قبلٹ‪ .‬قَقَالَ بعضهم‪ :‬قَوذقع البرآنُا وقال آخرون‪ :‬لا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫` ‪.-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بُرآنَ‪ .‬و ‪ :‬قال‪ :‬قبلث حَقك ولا أنرئ كر تفتك لم قع البرآنُ‪ 6‬والحق‬ ‫ح‬ ‫عَلَيهؤ وإن قَالَت‪ :‬قذ أبرأئلت من حقي ما أبرأت لي فيي‪ .‬قَقالَ‪ :‬نعم لم ع‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫فتك ‪ 7‬ترثقث من حقك ‪ 1‬ماا من ئ حَقَد؛‪َ :‬قغ لآن حتى بربه‬ ‫َانة؛ لأن قَؤً ه يَغتضي منها جوابا‪ .‬ون قَععَدداا يذم قال‪ :‬قأذنرأئ من‬ ‫حَقي‪ ،‬قَقالَ‪ :‬ق ذذ أبرأ لك نفسك‪ ,‬د وقع م الآن‬ ‫ا‪:‬برأئُك ‪7‬‬ ‫حَفي‪ 6‬قَقالَ‪ :‬ق‬ ‫نينهماء قَإن قات‪ :‬قذ أبرأئت تفييي۔ فقال؛ آنت طيئ ئلائا طلقت الحق‬ ‫عليه‪٢‬‏ قإن قال‪ :‬قذ أبرأت لك تفتك‪ ,‬بالطلاق قهز لع‪ .‬وإن قال‪ :‬قذ أبرأث‬ ‫لك نفسك بِتَطلِيقَة قَهَوَ خنع؛ وإن قال‪ :‬قذ أبرأ لك تفك بئلاث تطليات‬ ‫كاخنلا بانا لا رَجعة فيهإلا بَغدَ زوج قن أبرأ لها نفسها على شزط م‬ ‫‏(‪ )١‬وهو أيضا رأ الماركئة‪ .‬قال في الصالة‪« :‬زالْخُلغ طلقة لا زجعة يها إلا ينكاح جدير‬ ‫يدر القيروان ۔(‪)٩٧/١‬ء‏ وقذ ذ ضخت االلات في المنألة سابفا‪.‬‬ ‫برِضَاماء رسالة ابن آبي‬ ‫‏)‪ (٦٢‬في الشخ الئناث زيادة «ونُرَاد»‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫رنه‬ ‫«آئه ذ‬ ‫«لهُ» وفي ج‪:‬‬ ‫في ب‪:‬‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫مختصر البعيجي‬ ‫‪7‬‬ ‫ط‬ ‫‏‪٢٧٨‬‬ ‫الشروط المنتقضة لم يثبت علياء مثل ما شرط" عَلَنِهَا ؤفي البزار اة‬ ‫وَلَدِهَا وَرَضَاعة سَئَتێن‪1 .‬ؤيَقبل"' يما في بطيها وَأشتَال هاء قن هذا لياثبٹ‬ ‫لن هَذَا مجهول الي البرآن بأكْتر من الحق مُخْتَت فيه‪ ،‬وَأَكْعو قلع‬ ‫أضحايتا لا يثيثله الزياةة في الحق وَإدَا برا تها نفسها على أن لا نخؤع‬ ‫ولا تتزوج‪ .‬فإن هَذا لا يثبث‬ ‫ئرآن الضينة لا يبث عيها والحق لها‪ ،‬ويلزم الزؤج من ذي ها ألزم‬ ‫نفسة من أجل الطلاق" وإن قال‪ :‬قذأبرأ لها تفسها وآبرأئها بالطلاق؛ فقذ‬ ‫‪ :‬الطلاق والحق عَلَي‪ ،‬وإكنَانَ قال‪ :‬قذ أبرأث لها تها إن ترقثث فإذا‬ ‫تت أؤ متى ترقٹ من حَقها؛ لا يَقغ بُرآن حنى تبل وَئياملآ ؤ تنقض‬ ‫ئثي‪:‬م التزويج اد غيره وَنفييته فالحكم ِي ديت لنها إلى حد بلوغها‬ ‫لها التغييز في ‪ :.‬البز بغد المغ‪ .‬وإن ضَمن لضهامن‬ ‫مفر‬ ‫في الْحَكم؛ وَقَعَ الطلاق‪ ،‬وَالْحَق علبه‬ ‫بما لزمة وأبراً لها تفسها بر‬ ‫لِلرؤجَة © وَنزجغ هؤ ب هه عَلَّى من ضَمر ] تة ييت ‪ .‬يأخذ مئة كَمما ضَمن والله‬ ‫ء‬ ‫‏(‪ (١‬في د‪َ«:‬شنْشةترك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل ‪«,‬وتغبلء والئضجيح من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل‪«: .‬ين فغل الشذاقرء‪ 6‬قالئشجيح من السنخ الئلاث مجتمعة‪.‬‬ ‫أكتر القول أن رد المطلقة وَالْمتبرية وَالْمُخْتَلعة واء في لفظ‬ ‫المراجعة‪ .‬وَالْمُطَلْقَةُ ترد و كرهمت وَالْمختَلعة لا ترد إلا يرأيها‪ .‬فإذا أزاة زذ‬ ‫المطلقة وَمرَاجَعَيهَا ردها مادي غذلي ولفظ الزذ أن يول‪ :‬اشهذوا أئي ذ‬ ‫رَدَذت رَوجَتي فلانة بن تت فان بحَقَها وما بقي من ؛طَلاتيها‪ 6‬فذلك جَائق قن‬ ‫قذ رَدَذئها وَرَاجَعَئها بحَقَها عَلّى مباقي ين طَلَاقِهَا فَذَلِكَ جَائز ون‬ ‫‪3‬‬ ‫ذ رَدَذتها عَلّى ما كنا عَلَيه م ]ن الوحجةبة فذلك جال إن قال‪ :‬اشهذوا‬ ‫ني قذ رَاجَعنّها عَلّى مباَقِي من م طَلَاِهَا‪ .‬وَلَم ذكر الْحَق قَذَلِفَ جائز وَقَذ‬ ‫ه‪:‬‬ ‫‪ ::‬إنه إدا ذَكَرَ الْحَو ئ ‪ .‬المراجعة لَزمَه‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‏(‪ )١‬في الشخ الئلاث زيادة «في باب‪.»..‬‬ ‫)‪(٩٧‬‬ ‫۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫۔ مه‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫التمختخلحعة‬ ‫د‬ ‫أما الْمُخْتلعَة قا قَالَ‪ :‬اشهدوا آئي قذ رَدَذتها بحَقها عَلى ما بقي من‬ ‫ے‬ ‫۔‬ ‫طلاقها! جائز إذا رضيث بيكت‪ .‬وَإًا قال‪ :‬قذ رَدَذتُها وَرَاجَعْتُها عَلّى ذاتها‬ ‫بما بتي من ‪ :‬طلاقها قاذيك جائز [برأيه]"' وَرضَاها في دَليكَ‪ ،‬وفي قؤل آخر‬ ‫في رَدذ الْمُخْلِعَة يقول‪ :‬اشهدوا آئي قَذ رَدَذت عَلّى فلاتة بنت فُلان مالها‬ ‫الذي اختَلعقتث إِلَي مئة وقذ رَجَعغثعَلَيها ي تفيبها بيك‪ .‬وقول همي‪:‬‬ ‫م‬ ‫۔ ‪-‬‬ ‫من الصَداق‪٨‬‏ وَقذ رَدَذث نفسي إلئيهه على‬ ‫ئي قَذ قبلث ما رَذهه عَلَ‬ ‫اشهدوا‬ ‫ذيك وإن قال‪ :‬قذ رَذذت عليها حقها ؤ قال‪ :‬صداقها الذي اختَلّعث إلى من‬ ‫أؤ قال‪ :‬الزي تريت إلى منة أر الزي أترأثيي منة وَقذ رَجَغث عليها في‬ ‫تفيها بذيك؛ فَذَلكَ جَاز في د الآن والؤن أزققَيو بالمزأة عند المراجعة‬ ‫وَاللظ يَخْتَيف المغنى والمراد فيهاح‪.‬‬ ‫تزاد الْمتبزنة وَلوالا تنقض وَالمُطَلقَة جائز أن تر بلا حق ئبما ائَمَقَا عليه‪.‬‬ ‫وانشكلئة ‪:‬تر إن مرقت وَالْمخْتَلِعة لا تكون المراجعمةة إلا يرأيها‪ .‬وإن‬ ‫‏(‪ )١‬هذا البابتكملة للزي قبلة في جميع الشسخ؛ وقذ زأيث تَقسِيمَةمفيدا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأل الإكمال من ن المخ الئلاث‪.‬‬ ‫‪٢٨١‬‬ ‫(‪ )١٧‬تاب في زد المُحْئيقة‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حَضَرث فَجَائِز وإن غابت ألمها الشاهدان بالزذ من الحلم والطلاق‪ .‬وإن‬ ‫كان الطلاق بلا عمها جاز له أن يُراجعها بلا علماء وإن كاانلطلاق بيليها‬ ‫لم يكن بد لها من أ تَعْلَم بالمراجعة شاهدين بحضرنها أ يُعزفانها‪.‬‬ ‫والخلع لا يَجُور إلا بزأيها حضرتها مع الشاهذين أؤ يعرفها الشاهدان‬ ‫من بعدك تقبل ما ؤ عليها من الصداقيك وليز لها أن ثجيزه"" على نفيها‬ ‫ين غير ن تَعَلّم المراجعة من البينة ولا قبل قؤله في ذي ولا يصذق"ء‬ ‫وإن جهلت ووطنه نفسها على أئه قذ راجعها تضديفا له؛ فعليها أذ تغترة‬ ‫غزت دي من البينة فإن أخضر البيئة وأزعحث!" أن الزد كَانً في المدة‬ ‫قبل الوطء كاتث زَؤجم‪ 3‬وإن لم يؤرخ الشاهدان دك إن الفراق" واع‬ ‫عيها؛ لن يت لا يجوز تصديقه فيه‪ ،‬وإن قات الشهود لم يقبل منه إلا أن‬ ‫تأتي اممي عذلر يشهدان أنه كان رَذها مع تيت يمون بأشمانهم قبل‬ ‫لْطِْ‪ ،‬قن طَلقَهَا تم أشهد عَلى رَجعبها ولم يُغيفها وتركها وغاب عنها ولم‬ ‫يها الشاهدان يالزذ حتى تنقضي المدة ققذ بائ منك‪ .‬إلا أن أني بايد‬ ‫عذر يَشْهَدان أن الزد كان في الْعدة وَئوَرَخان ذيك‪ ،‬ؤإن لم يعلمها الشامذان‬ ‫حئى انقضت العدة وتزوجت ثُم قام الشاهدان بمَهادتهما لم ثقب شهادئهما‬ ‫وقذ تبت التَزَؤج اليز ولؤ كانا عذلين أؤ غذولأ" لم يفرق بيتها وبين‬ ‫‏(‪ )١‬في د‪« :‬تْخْيره»‪.‬‬ ‫الشخ الثلاث‪« :‬وَلا تُصَذئَهه‪.‬‬ ‫في‬ ‫()‬ ‫الأضل‪« ,‬وأَؤججب»‪ .‬وعبارة الشخ الثلاث تتواق مغ مضمون الْجُملَة الثالية‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫الأضل‪:‬؛ «قإن م يَزد الشاهذان بذلك" والئشجيخ من الأسخ الثلاث‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫المخ الئقاث‪« :‬زأيثء‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫الأصل‪ :‬هالزؤج الاء وفي ج؛ هالزؤيج الأخيزه‪ ،‬زما أثبننا ين الخّة ب‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫الأاضل‪« :‬أؤ غير عَذلَيني‪ 6‬واش تهنا عبازة الخ الئلاش؛ لان غبز المذنين لا ثقب ه‬ ‫في‬ ‫‏(‪)٧‬‬ ‫مختصر البعيبي‬ ‫‏‪٢٨٢‬‬ ‫زوجها بغد أن طَلَقث وانقضت الد وََزؤبجت عَلَى الكتاب والش ئة‪ ،‬ولا‬ ‫۔‪٠‬‏‬ ‫أ‏‪.٤‬رى ل‪,‬ه آن‪ ٠‬ذي‪..‬نظر إ ؟لى ‪.3‬فرجها۔؛‪.[12١‬ق‪١‬ب۔ل‏ مُراج۔َ۔ع۔تّها]!' لأنةء ۔قذ ‏‪ ٠‬ف؟َ۔عَ‪,‬ل۔َ ف‪٠.‬غبل‪4‬اذ۔‪{.‬يهمهت‏غه غن‬ ‫ذيك وهو الطلاق الزي يُحزهها‪.‬‬ ‫=‪ -‬شَهادَئهما من تاب أؤنى© والمؤلف أراة هُتا كرة المبررات لقبول الشهادة حيث لا ننفغ‬ ‫بغد قات الأوان‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬عا بين المنفوفتين تاط من الأضل‪ 6‬الإكمال من التسح الئلاث‪.‬‬ ‫(‪(٩٨‬‬ ‫باب في غو انعذة في الطلاق وانكنج وغيره‪‎‬‬ ‫قَالَ اللهة تعالى‪ « :‬وَالْمطلَمَلب يت ن يشين‪ :‬ة فرو ولا يل كين‬ ‫۔‬ ‫جموج‬ ‫مي‪.‬‬ ‫و‬ ‫ے۔۔‬ ‫آن يكمن‬ ‫معاَلَعَ أله فض آَعَامهنَ إنكم يؤمن يالله وأليزورالآخره‪[ 6‬البترة‪ :‬‏‪]٢٢٨‬‬ ‫من انقضاء العدة بالولي وَالْمُطََقَة انة ل اتين ‪ ,‬أهؤتَلائا]!"‪ 3‬وَالْمخْتلع‬ ‫مانلزؤج يالفذية إدا قاتث ممن تجيض‪ .‬فمها ات حتض تامة" أمَاُ‬ ‫ح۔ََ‪.‬ييْ‪.‬ضض۔ة۔َة تَلائَتةه ياي وهي‬ ‫كل‬ ‫إئها‬ ‫مُصَدقَة ة في انقضاء العدة ة في ذلك ا ا تال‬ ‫ق‬ ‫د انقضت عذثها ضقت ويل قؤهاء إذا عَلا نها شهز‪ .‬وأل ما فالوا‪ :‬ية‬ ‫ما قالوا‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يغزو‬ ‫طا ونتلايؤمحخهايضعلىقَذَألنكهَا تاشعتَة حوائعضشروفنعش يومطاَ‪.‬ازوَقَذولقايلت‪ :‬تحتشاعشزَةعٌةش‬ ‫بؤما؛ لأن الأفراع هاها الأطهال عضو طاهز وَئَلاث حَاض{ وعز طئا‪:‬هز‬ ‫‏(‪ )١‬وتمام الانة‪« .‬وَيتونهم آرت ي دلك إن ألأدراإضكحا وق مثلألى علهم أنتون وز‬ ‫عَتهة ر واه عَي حك ‪.4‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سَاتطَة من ت الأضلب الإكمال من الخ الثلاث اق‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رأي الماليكية في الأمراء أنها الأطهاز زالتتألة تشهر الخلاف قال في الزالة‬ ‫دؤالأفرا ي الأطهاز تي ‪:‬تيينن المين رسالة ان أبي زير القراني ۔(‪)٩٨/١‬۔‏‬ ‫لغة ة مزون يزما»‪.‬‬ ‫وماي زفي ج‪ 7 :‬ز أ‬ ‫ما قالوا‪ :‬شههرا ؤتشعة وغزو‬ ‫‏)‪ (٤‬في ب‪« :‬أقَ‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‪3‬‬ ‫فرہ‪٦١‬‏‬ ‫تلات حَايض‪ ،‬وَعَشْر طاهر وتلا حَايض فَذَليك يِسعَة وَتَلَائُونً يَؤما‪ ،‬ها‬ ‫‪ .‬ما تصدق فيه المزة يي القضاء الية فايلحيض‪ .‬وَإدًا قال إنها ئذ‬ ‫يل مها في ذلك‪ .‬وإن اشتم بها‬ ‫ضث تلات حَيضات وانقضت عدنه‬ ‫ع نا تلى تو ماتكعتندا لانة أشهر‪ .‬على أن في كن شه‬ ‫حَيْضَةء وقذ قيل أكتر أيضا تقعد على ما قالوا‪ .‬اي يمول تَلائةأشهر ر تحتج‬ ‫بقل الله تعانى‪«:‬إن أزتننر قَدَثهْنَ تَلنتَة هر ‪[ "4‬الطسلاق‪ .‬‏‪ ،]٤‬ون كائّت‬ ‫من الْتجيض و جارية لم تجض فعدة كل واحذ;‬ ‫المر قذ برث ‪7‬‬ ‫ئتلاتئهة أشهر كَما قال الله تعالى‪ « : :‬وألى بين مِنَالمحيض مين ايكر‬ ‫أتش َدَمةَ ثكنة لآمشهر والتي كر ييضَ ‪ .4‬قاتم هما كل واحدة لائه‬ ‫أشهر التي قذأيست من الْمجيض من الكبر تلاتة أشهر والصغير التي لم‬ ‫تحض تللااتة أشهر والحامل عنها أن تضضعع حَملهَاء وَهُو أجلها في الِْذة؛‬ ‫‪َ,‬صَمَنَ حمَلَمَنَ ‪ 40‬فهذه إذا قضغت‬ ‫قَالَ اللةتاى‪«< :‬رأزتث الكمال لَجَلهنَ أن دي‬ ‫نقضت عنها‪ .‬وهي مُصَدقَةٌ ففي ذي ومتى قَالَث إنها انقضت عِذئها بنفط‬ ‫‪ 7‬قولها ؤ ولد فبل قولها‪ .‬قا قضغث سشقطا بين الْحَلقء فقد انقضت‬ ‫يقضع ما في بيها من الول الحمل الذي كان بها‪ .‬والمرأة التي لم‬ ‫ئها‬ ‫وهن امرة ث طَلَقث‪ 6‬فإنها في الاخبباط تفد ستةك سعة أش فهررلْحمل‬ ‫تحض‬ ‫أشهر للمذة؛ لتخرج من الشبهة لأنها امرأةلم تحض وأنا الصفير‬ ‫تلاتة‬ ‫أشهر‪ .‬وذا اتت امرأة ممن تجيض ‪ :‬مطَنَقث"" فإنها نبغالجنض‬ ‫لانة ة‬ ‫تَتََؤ مج‪ .‬قان لم تحض م‬ ‫حيض ثم‬ ‫تات‬ ‫وَتَفْعُذ عَن ‪ ,‬التزويج عنى تجيض‬ ‫من‬ ‫اللائي تشن‬ ‫النساء‬ ‫حد‬ ‫في‬ ‫حتى تصير‬ ‫وَلَم تَغعنْتدَذ بالشهور‬ ‫الذه‬ ‫تنقض‬ ‫ثمة تَتنتَة شمر واتي ترين‬ ‫‏(‪ )١‬والآية كاملة‪ « :‬ولى بَيتنَينَلْمَيضِ ين ابكر ين أرتن‬ ‫ررااه‪.‬‬ ‫ألت امال أمن أن بضعن حلمة وَمَن ‪4‬بق له محجحَل ل منن آتروه‬ ‫دؤلم دتجض»‪ .‬قلي هذا محلها‪ .‬إِنْما هو خطأ مُتناقَرَ من الثشاخ‪.‬‬ ‫‏(‪ (٢‬في الشخ الثلاث زياد‬ ‫‏‪٨٥‬‬ ‫(ها) باب في كر انية ي الطلاق‪ ,‬والخلع وَغبوو_‪.‬‬ ‫الفجيض وَإياشهن أن تصير مانلكبر في الحال التي لا نجيضمثلها"‬ ‫سَئة‬ ‫قد اختَلَموا في ها الْمَغتى‪ ،‬وَأُول‪: :‬إذا بلت من الكبر ‪ .‬س‬ ‫ا‪`.‬‬ ‫نجض أه وانها ققذ آيت من المجيضر ونت الشهور َلدَائَة‬ ‫‪+ ٠١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الْقَضَثتث عدتها وو‬ ‫قىضي نها‪.‬‬ ‫ن حم‬ ‫المطلقة لا تؤجج من بيتها ولا تبيث فيتغيره‬ ‫وَعَلى الزؤج المطلق ها القفة ما ذامث في المئة ولا يجل له أن يخرجها‬ ‫‏(‪ )١‬في هذه المسألة خلات يفرضه الشث في براءة الؤجم ين الفل وتأصيل القل نيها‬ ‫مصدره الإشبخصاف‪ .‬فَقذ قال فتز الْعلَماءِ من أضحابنا وغيرهم لا تنقضي عنها إلا إذ‬ ‫الإياس قتغتذ بلائة أشهر‪ .‬زيب هذا الفل إى‬ ‫جاء بكلا حيات أو تبلع ي‬ ‫عثمان وعلي زند بن تايتو وعبدالله بن تشغوم وعطاء الشافي في الجدير زأضخابر‬ ‫الأي! وهم قؤل جابر ن زد وعطاء وطاؤس والغربي والري وَالئحْمي وأبي الزناد‬ ‫ؤالشُؤري وأبي عبيد‪ .‬ؤقان آخرون إ التلائة الأشهر عدة ليي لا تجيض بغذ قا كانث‬ ‫تجيش ما أنها عئة الكبيرة التى لم تحض وأنرائها يحضن‪ .‬وزويّ عن غمز أذ الشائة‬ ‫التي كانت تجيض فازتقع حيضها؛ وطلق وم حض‪ :‬تترئص تسعة أشهر نإن لم نجض‬ ‫اغتذث بَلائة أشهرر وَعَن ابن عباس أنها تعتد سنةومَغْاهما ؤاجذ‪ 6‬ؤغن الحسن في رؤابة‬ ‫ترض ستة فإن نم تجض اغتذث تلاقة أشهر‪ .‬وفي قؤلر تغتذ يشعة أشهر لرينة الحفل ثم‬ ‫فان تابلك والثاني‬ ‫لانة أشهر ينخيض وَمُو قؤل جَجايرومسلم غمر ن نن الخطاب‪:7‬‬ ‫ال إليه الإتام الشالمي يي أجوبته‪ .‬فول نفذ‬ ‫في أخد قزتيع وأخمد وأهمل اليزاقو‬ ‫ستنين لأن الوند يلحق إنى سنتين م تغتد تلائةأشهر‪ .‬ولا شك أن جهالة تا في الزجم نذ‬ ‫زالت في هذا القصر بالكشف العلمي الذقيق قالإخيتازات المجهرية إفرازات المرأة فلم‬ ‫أذشؤ الحمل مجهولا‪ .‬وعلى العلماءالمعاصرين بحث هذه القضية باستحضار هذا‬ ‫التطور العلمي المذهل‪ .‬لأنه سيكون مؤثرا على الحكم المبني على الاستحسان‬ ‫والاحتياط‪ .‬ينظر‪ :‬زح النيل شقا العليل ‏(‪ .)٤٠١/١٣‬جوابا الشبخ الشالمن‪-‬‬ ‫‏(‪ .)٢٣/٤٤‬المجغوغ شرخ المهذب‪ :‬‏(‪ )١٣٩/١٨‬المغني ۔(‪)!٢٤/١٧‬‏ الإشيذكاز ۔‬ ‫‏(‪ )١٧٤/٦‬بداية المجتهد ۔(‪))٩٦٢/٢‬۔‏‬ ‫مختصر البسببي‬ ‫‏‪٨٨٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫من بييها إلا أن تأتي بقاجقة فبيتئةي} الجش هي‪ :‬الزنى وَالْقذفث'ٍ‬ ‫غاب(" ُم مها وتركها‪ .‬ين ماليه باحلروحية ولم تَغْلَم حنى‬ ‫ب‪...‬‬ ‫م نها طلائة‬ ‫لقو مز اليتا‪ :‬الْعِدة؛ قا‬ ‫لهؤ وعليها أن تغتد ئلائة حيض من وقت ما صح مَغها ‪0‬خَبؤ الطلاقي‪ 6‬حَئى‬ ‫ؤ خاضتتلات حيضات لم تنقض بهن المذة‬ ‫‏‪ ٠‬هه‬ ‫ذيك يقصد ونية‬ ‫ا‬ ‫حنى تشتأنت ذلك بقضدر‪.‬‬ ‫والمطلق تلبش ما شاءث من التياب وَتتَطَتب وتلبش من الخلي‬ ‫والحرير في الة جَاز ولا حَرَج عَلَيهَا‪ ،‬ولا تخرج من بيتها حَئى تَنقَضِي‬ ‫الذَةُ‪ ،‬وَلا يجل لها أن واعد في التزويج وهي في حَال عديها حَئى تنقضي‬ ‫الذه قن واعَدَث' أحدا في عِّتها لم جل ته أخذها ولا يحل لَها‪ ،‬وإن‬ ‫َرَجَها أح في الحدة فُوَقَ تها ولا يَجْتَمِعان أبداه ومذ كرة أَضحَائنا‬ ‫حَرم اللهة تَعَالّى عقد‬ ‫النغريض للْمُْطَلقَةٍ يي العدة حَنى تَنْقَضِيَ عنها‪ .‬وق‬ ‫النكاح في المئة لقؤيه تعالى‪« :‬يلا تََزمُوا عقدة التاج ححقي يبل‬ ‫آلكتث أَجَلَم‪[ '4‬البقرة‪ :‬‏‪.)٢٢٥‬‬ ‫في الأضل زياتة؛ «زالشتمه وهذه اللفظة تخلو منها الشخ الثلاث‪ .‬ولا أظن نها من زل‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫يي الختن؛ لأن النم لا يعد من الفواحش الموجبة لإخراج المزة قإئما عد من اخلشفزل‪,‬‬ ‫في الأضل‪« :‬عادء‪٨‬‏ زفي بؤ د‪« :‬غا» الشجي من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫في الأضل‪« :‬تلبش قا شاةث من الياب والطيب َالْحَرِير والْحُلِي» وَالْمنێث من اللتغ‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫الثلاث‪.‬‬ ‫ث‪ .‬والغنبث لفظ (د)‪ .‬لأنة الموافق لفظ الآية‪.‬‬ ‫في الأضل‪ :‬دوعدث» وفي ب" ج‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫تنشر ف آنشيكم؛ ع أق‬ ‫‏(‪ )٥‬ونصها كايلا‪ « .‬ولاجتاع عَلتكُم فيما عَرَضسم به۔ ينخظلبَةالآءآو و‬ ‫تَْرَمُوا غُقْدَةً‬ ‫أتَكم سَتَذ تهت وليكن ل مَاعذوكُنَ مدا ‪ 1‬ة آن تَمُولوا كولا مَمَعُوكاً ق‬ ‫اك حقيبل أنككث أبل واغتموا أن قة يتم عا فاضنشيكم كَاحدَرُوة واعلموا أن للة‬ ‫عَشرعَدء ‪.4‬‬ ‫(‪)٩٩‬‬ ‫‪,‬‬ ‫تة‪‎‬‬ ‫ّ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫عمدة‬ ‫في‬ ‫باب‬ ‫وَعِذة الْممِيتة أَزبَععَةة أشهر وشراء إذا قات زوجها ترئصث عن القزييجم‬ ‫ربعة أشهر وَعشرا‪ ،‬ولها البو جَائ]"‪ 6‬وليز لها أن س ثياب الص‬ ‫‪:7‬‬ ‫تامس الطيبا"" ولا الخل‬ ‫وَالزَغقران‪ .‬وَلا يصبغ ششبع بالشوزان؛ ول‬ ‫ثياب الحرير ليئة إلا أذ يكون من ضرورة‪ ,‬ولا تمتجل بالإئيد‬ ‫وللاا ش‬ ‫يالذواِؤ وَلا يجل تها آن تأئ من قالو الميت شاء لأئه جين تات‬ ‫ضَمئث لَهم؛ تبت‬ ‫بجَهَالَةٍ ؤ خطا أو عَلَط‬ ‫ان ماله إى الْوَرئةء إن أقل‬ ‫ذيك من ميراثا من الزؤج‪ .‬قَإن كات حايل فلا نفقة نها أيضا إلا في‬ ‫جضبهاء فإن نم يكن تها حطة لم أن من الر وزئة الهالك شيئاء ولله أعلم‪.‬‬ ‫ون كان رَوجُها غائبا جاءها خبز مؤته وقذ خلا من الأيام مااتلة تنقضِى الْعذ‬ ‫تن أَزبَعَة‬ ‫فإنها تَستَأزفث الْحِذة يقض ;‪ ,‬وتَربُصٍ ونية وَتَعَبُلر من الل‪,‬ه في ذيك‬ ‫أشهر وَعَشرا‪ ،‬هذا الي اختار هاء وقذ قيل‪ :‬إن عذتها تنقضي بمزور الأنام‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذا التاب في الأصل مزضول بالذي قبلة واغتمذنا في التبويب ما غليه المغ الثلاث‪.‬‬ ‫لآنه الأقرب إلى الفصيل ؤالثجزيء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة في الشتع الثلاث جَيدة لتوييح الْمَغتى" وإن كان نبحبذونها‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في ب‪« :‬الْقطليب»‪.‬‬ ‫(‪(١٠٠‬‬ ‫باب في المظاهر‪‎‬‬ ‫وأجل الظهار أربعة أشهر كَأجل الإيلاِ‪ ،‬لنه يجري مجرى اليمين" قال‬ ‫اله تعانى‪ « :‬لدن يظَهئوة من بهم ثم دولما الوا ه يودون‪ :‬لجماع‬ ‫الزؤجَات؛ « متحرر رَقَبَةٍ من قتل أن مسماه" المجادة‪ .‬‏‪ ]٢‬ين قبل أن يجامع‬ ‫« سن ل تيتذام ترن مُتتَايعن ين كتل آن يما قمن ترمييع يعم‬ ‫ستين متكا دلك لثؤمثوا يالله وَرَمُوله۔ ‪[ "4‬المجاددة‪ ]! :‬قيدا قال الزجل‬ ‫زوجيه هي عليه ظهر أفه حزم عَليه َطؤْهَا‪ ،‬وكان مُظاهزا منها حَئى يِكْز‬ ‫يالمق؛ قَإن لم يجد العتق ولم فيز على شرائها" لقلة ما في يده صا‬ ‫شهرين هتتابعين؛ فإن تم ستيم الصؤع من كبر ؤ علة ؤ مرض أؤ ما يَهنعة‬ ‫من العجز من اشتطاغته الصوم أطعم ستين مشكيئا كَمارة يظهار نه‪,‬‬ ‫الثلاث كَمَارَة الظهار‪ .‬وقيل‪ :‬يبدأ بالؤل قالؤل كما قال اللة تَعالى‪ ،‬لس‬ ‫مخير وَلا يجزئة الشؤم إذا قدر على اليثقب ولا يطْمم مع القذرة عَلّى‬ ‫(‪ )١‬وتمامها‪« :‬قيكر ثرَظوكيه؟ وانة يما تنثر غي‪4. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬وتمام الآية‪« :‬رَرَشوه؛ وبنت خئو امَوويلكين عَداث ألمه‪‎.‬‬ ‫شراه‪.‬‬ ‫‏‪ (٣‬في ب‪:‬‬ ‫‪٢٨٩‬‬ ‫(‪ )١٠٠‬ات في المظاهر‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قَعَلَ لم رَينقنَفغْعهُه ‪4‬‬ ‫ولا يغلو‬ ‫الصسؤم! ‏‪ (١١‬ؤ وإن‬ ‫يالْجَهالَة فيه إن ريب شيئا من ذيك‬ ‫حَئى با الأمركَما دَكَر الله‬ ‫قَإدَا كمر جَاز له مُجَامعةزوجي وإن جامعقبل أن يكفر زمن‬ ‫أبدا قن آم يكفر حنى تمضي أزبعأةشهر باتث ينة بالظهار وحل‬ ‫للأزواج من يؤمها حينها وَكَانَ غَاطِبا في الخطابي وَعَليه الْكَمار ظهار‪,‬‬ ‫هو عَلَيِ‪٬‬‏ ولا ؤ فت عليه أيضا في الكنازة‬ ‫إ ن تَوَوجَها تانية لنه ةقو ين شيء‬ ‫بعد انقضاء اجل الظهار ؤؤجوب الجنث عليه‪ .‬ؤإننأغغمق المظايز رقبة مؤيئة‬ ‫مصدقة يتؤجيد الله قَذَيك المأشوؤ به‪ ،‬وغن رقبة باعة تفرز على النقب‬ ‫لتفيهاء قَإنأعتق أغور بِعَين واحدة قَقذ أجاز بفض دي وقال آغ‪,‬‬ ‫حَئى تَكونَ رَقَبة مؤمنة سليمة الجوارح تفرز عَلّى الْقمقتب وذ ‪:‬‬ ‫نهم نق يهودية أؤ ترانية} وفي تفييي مننلك ولا أحث إلا ر‬ ‫شيمة قضذلت الْحَفسَ‪ ،‬وإذ أت صبيا عالة حيَئىبلع ولا يجوز له منن‬ ‫زين ولا اقص الجوارح عَن القهار‪ ,‬الله أعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪« :‬ولا يجزيه الشؤم إدا وجد الين ولا الإطعام قع الذرة عى الضم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم يُلْرمة المالكية والحنفية والشانمئية الحابل الظاهرية پأفمر من الئزنة الاشيغفار‬ ‫يكونه أتى شخؤما‪ ،‬وليس عيع كفارة أخزى إلا التي وجبت عيع أؤلام وأجاز الظاهرية‬ ‫احتاينة الوطء قبل الكفير بالإطعام؛ قال في الزضالة‪« :‬ولا يوما في ليلر أز نها حئى‬ ‫تنقضي الكَفارك فإن فعل ذيك فليب إنى ا له غز وَجَلء فإن كان ؤطؤ بغد أن فق بفض‬ ‫الْكَمُارَةٍ طعام ؤ صؤر قلينترفها‪ .‬رسالة انن آبي زند القراني ۔(‪)٢٦/١‬‏ ينظر‪ :‬النجغوغ‬ ‫شزخ المهذب ۔ ‏(‪ )٢٣٦/١٧‬الاشبذكاز ‏(‪ 6)٥٢/١‬الغني ۔ ‏(‪ )٢٠٠/١٧‬بداية المجتهد ۔‬ ‫‏(‪ .)١١٤/٦٢‬شز الثێل وَشِقًاء العليل ‏(‪.)٣١٨/١٦‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من هؤلاء المالكيةش قال فايلرسالة‪ :‬دولا بأس يثاقلأغر في الظهار ولد الزنى ويجزئ‬ ‫الصفِيؤ‪ ،‬ومن صلى وَضَام أع إلتناء‪ .‬رشالة ان أبي زز القيرواني ۔(‪)٩٧٢/١‬۔‏‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫قن لم يجد المظاهر عثقا فصام شهرين هَُتابعين فإن بنا ن الشهزنن‬ ‫الأؤلين ولم قرط قائتقضٍِ عَلَنهِصؤشة يمزض‪ ,‬ؤ جنابة أدن ديت‪ .‬لأئه قذ‬ ‫ضام وَلَم يقَرط‪ ،‬قان قَزط ولم يضم حَنى انقضى الشهران الأؤلان تم أذ‬ ‫فايلصؤم قضا الحين وَبَقِي عليه يوم ؤ شيع فأَتنه سرقة" إن‬ ‫انتقض ؤةلم أر له البد في الشهر الْخَامس« وا لله أعلم [ؤأخاف أن‬ ‫تتوت‪ ،‬وإن لم يضم وَكان يَقدؤ عَلّى الصوم وانى حمى إَا تقارب الؤفث‬ ‫خاف القؤت]" أراد أن يُطيم وهو يَقدؤ ععلى الصر تم يُجزانةلإطقام‬ ‫ؤفاتئة‪ 5‬نما يجزئ الإطعام يمن لم يشتيلم الصوم‪ .‬قَإذا لم يتيم الزم‬ ‫م شذر‬ ‫أطعم سِنّينَ مشكيئا التين غداة وعاء أؤ أكلة بغأدلة ولا‬ ‫ولا عداك وإنأطعم عبدا لم يجزثة وعليه أن يطم أخرازاء ن الم غذا‬ ‫و الم يَعْلَم ت‪.‬م عَلِم به طعم حا مَكَانَه وإن لم يُطيم خحووا مَكانة وَجَامَممع امرأته‬ ‫حرمث عليه‪ ،‬لأئَة لم يُطيم ستين يشكيئا كَما قال الله عاى‪ [5 6‬قَذأنقص‬ ‫واحدا وليس الْعَنْذ مشكبيئاء دلك مال وَطْغْم الْمال'‘ لا يجزئ عَن الظهار‪.‬‬ ‫ا أطعم سمين مشكينا أكلة احدة ثم عَجْل فجاماعمرأة قبل أن يطمع‬ ‫انتة يئس ها قَعَلَ ولا ةخم عَلَتهإذا عَادَ اَطْعَمَهُم ينو أكلة أخرى؛ فقذ‬ ‫أطعم سنين يشكيئا ولم تخزم عليه قن غابوا أؤ قات أحد منهم ولم‬ ‫يُطينهم تانية [حَومئ]" عَلَيهوالله أعلم‪ .‬وفي الكَكْلَة الواحِددَةٍ في تَخريمها‬ ‫‏(‪ )١‬سايطة ين الأضل؛ والإكمان من الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه عبارة الشخة (د) أما الأضل ق(ب" ج) قَوَرذث لم أر عليه البدل في الخايس‪ .‬زد‬ ‫اخترت عبازة (ج) لأئها الأخر تؤضيحا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ما بين المَغقُوقتين ساط ين الأل الإكمال من الصح الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« :‬ذَليك طغم والمال لا يجزي عن الظهارء ؤالتصجيح من التسخ الئلاثٹ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫(ه) ساقطة من الأضل والإقما من الأخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )٠٠‬ات جي انظار‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٦‬ہف‬ ‫اختلات‪ ،‬وقذ قال قَوم تحرم‪ .‬قا قال الزجل لزوجته هي عليه كظهر أئه فهز‬ ‫فلهاز لا اخيلات فيف ولا ربيههاا حنى يُكَفْرَ‪ ،‬فإن قال لزوجته هئ عليه كظهر‬ ‫قن يحرم عَلَيهِ نكا فهو ظلها ومثل ذي لؤ قال‪ :‬هي علبه كظهر أخجه أز‬ ‫قيء أ خاله ازا بنيه ؤ جَذتيء أؤ هي عليه تظهر‬ ‫كَظَهر أ“ق" أو كظهر‬ ‫مجوسية أؤ أزواج النبي تقةس أؤ كظهر جل كان ظهازاك أو قال‪ :‬هي عَلَنه‬ ‫كظهر الواب أو البهائم ‏‪ ٢‬إذا ذكر الظهر كان ظهازاء أؤ قال‪ :‬هى عليه تظهر‬ ‫من يحرم عَليه نكَاعحةه أبدا كان هذا كلة هارا"‪ .‬وإذ قا هي عليه قة‬ ‫ل شيلحم تج ها ولا ها‪.‬‬ ‫هذه الْمَجُوسِية لم يكن ظهازا؛ لنه فك أذ‬ ‫قنال‪ :‬هي عَلَيه كزوجة أنجيه م ين نلهازا لأن يك يغكن أذ قارئها‬ ‫وع بها لا ظهار وإن قال‪ :‬ه علبه تأفه أكؤأخيه أؤكن من‬ ‫أخوه‬ ‫ة ولم يقمن كظهر أعحدهغ‪ .‬إن الاخيلاف بيتهم فيك واي‬ ‫يحرم عله نكَاحه‬ ‫آفول به‪ :‬إنه لا يكون ظلهازا إنما هو كمن عزم زوجته على فبم تقوله‪ :‬هي‬ ‫عليه حَرام وقوله‪ :‬هي عليه أخيه وأمه كُله عندنا سواء وعليه [كفاز]ه"‬ ‫ٍ‬ ‫(‪ )١‬في الأضل زياد «أييه» وَلَعَله من خطا الئيخ؛ لن الحديث عن ظهور النساء‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ديت خلات ن حالْعُلماء‪ ،‬والي ذَمب إنه المالكية هو أن الظهار واع بكل ذات‬ ‫شحَزم ين الؤضاع ؤئييت قاشا على الأم؛ ؤاختلوا في الأجنبية برؤايتين غن نايك‬ ‫الأخرى طلاق وذهب الئؤرِي الأؤزاعئى الحسن بن حَي أبو خنيفة‬ ‫أَحَدُهُما ظهار‬ ‫وأضحَانة إنى أنة من قال لارآيه؛ أنت مئي كظهر أخبي أؤ ذات‪,‬شخزم منه ق غزاة لا‬ ‫نجل لأهبدا فهو مظامز‪ .‬قان قال‪ :‬كظهر لانة غير ذات و خو م يكن شظاهزا غن‪,‬‬ ‫الشامي روايتان‪ :‬احدهما أن الظهار لا يح إلالا بالأم وهاء وهو قؤل داؤةش الاخ و م‬ ‫تي بذات الْمَحَارم من السب ء والؤضاع؛ قال النووي‪ :‬وهمؤ الشجيح؛ ! لأنها خز‬ ‫يالْقرابة عَلَى الثابيد‪ .‬وقال أخمد قإشحاق الظهاز بكل ذا وت مَخْرَم‪ .‬الإنتذكاز ۔(‪.)٥٥/٦‬‏‬ ‫المجمرغ شززحالمهذب ‏(‪ .)٢٤٣/١٧‬العبشوط للشرشيئ ۔(‪)٤١٤/٦١‬۔‏‬ ‫والإكمان من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة من ‪7‬‬ ‫مختصر البحيوي‬ ‫‏‪4٢‬‬ ‫فر ‪٩‬؛‏‬ ‫تمين مرسلة وَلا يلزمه ظهاز في ي‪ .‬قان قال لزوجته‪ :‬آنت كأمي أؤ أختي‬ ‫أر انتي أؤ أجي فإن ديك لا يكون ظهاراء ولا يلزمه يمين ولا غير دي‪.‬‬ ‫لأن ديت تزف أن يكون أمه عنده افيلمنزلة كَحَقها وَقَذرهاء ؤكو‬ ‫عند كأن في اليز من نها إيجاب الحق وقذر امثلة واخيتاب الحق فلا‬ ‫عَلَنه حنى يريد به غر ي‪.‬‬ ‫شي‬ ‫‏(‪ )١‬هذا م الكناية عنة المايكية والأختاف زالشافمية ؤالختابنق وزج معناه أيضا عنذ‬ ‫الإباضيةفإذ اشيغمال ألفاظالرامة والزقير ۔ أنت عَلىكأمي أؤ مثل أتي _تعوذ إلى‬ ‫النة؛ فإن تؤى بهالظهاز فه ظهازش ؤ توى بهالكرامة القير آز أنها مثلة في الكبر أ‬ ‫الصفةا فنيس بظلهار‪ .‬نكن هنا قؤن آخؤأ وهو أئة إذا أطل وم يظهز من القرائن شي‪:‬‬ ‫فه ضريح في الظهار عنذ قايكر ومحمد بن الحضن من الأختافر كما حكا ابن ذائة‪.‬‬ ‫النشوط ‏(‪ )٢٤١/٨‬الففة الإشلامئ وأيلكة ‏(‪ .)٥٦٥/٩‬البيان زالتخصيل (‪٧١/٦١‬؟‪»٢‬‏‬ ‫انمجموغ شزخ المهذب (‪)٢٤٧/١٧‬۔‏ المغني (‪)١٨٨/١٧‬۔‏‬ ‫(‪()١٠١‬‬ ‫باب الخلف بالضهار'‪‎‬‬ ‫ق قال لزوجه‪ :‬إن قعلث كذا وكذا فهي عليه كظهر أئه فلا حمه ظهاز‬ ‫حَنى يَفعَلَ هو ديك وإن عني لها إ فعلت هي كا كذا نهي عليه كظهر‬ ‫أه فلا هار عليه حى تفغن هي دكا ولا تلزمه حزمة ولا إيلاة ولا ئبين‬ ‫منة حَتى يختت ولا كفارة عليه حى يفعل‪ .‬وتلالزمهالمارة إلا بغ‬ ‫لأن الظهار يملفه حَيئىفعل أؤ‬ ‫حبنش‬ ‫لفر ق‬ ‫ان ك‬‫الحنث ويلُاجزئة إ‬ ‫فت هي ما عت بالظهر على ؤ غله‪ .‬فإن قال‪ :‬إذ غ أفعل كذا وكذا نهي‬ ‫عليه ظهر أمه‪ ،‬فإنه ليس له أن يقربها حَئى يفعل‪ .‬إن لم يفعل عثى تفضي‬ ‫َزبَعَةُ أشهر باتت مئهه يالظهار‪ ,‬وَكَذليك إن تال لها‪ :‬إذ لم تفعلي كذا وذا‬ ‫فهي عليه كظهر أمه نم تفعل حئى تفضي أربعة أشهر فإنها تهين من‬ ‫بالظهَار؛ وإن قوبها قبل أن تفعل حعث عليه أبداء وإنما تلزمهالكفارة في‬ ‫اة‬ ‫هذا إدا لم ييقع الغل ممنن ولا منها حئى تفضي از‪ :‬ب‪7‬ع أشهر وتبين" قإ‬ ‫مُرَاجَعَتَهَا لزمة الْكَفارة [لأنه قفو من شيء لزمة]" قَإن أزاة شُراجَعَتَها كَمُر‬ ‫‏(‪ )١‬هَكَذا في الأضل اغتبرة بابا بمفزده‪ ،‬ثا في (ب‪ ،‬ج) فإن الْكَلَام مؤضول بالباب اي قبلة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل والكمال من الس الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البحيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫غ‪4‬‬ ‫مارةالظهار ولا وفت عَليو""‪ ،‬وَقذ قيل في ديك بالاختلاف وَترَكئاة‪ .‬ق‬ ‫قَعَلَ ما حلفت عليه بالظهار فييهه أ قَعَلَت هي دَلك قَقَذ بو وَلا كفارة عَلَيهإ وله‬ ‫طؤما إدا فعل قبل أن تبينبالأزبعاةلأشهر ولم يكمن وطئ قبل الفغلء لأئة‬ ‫لاتجوز نة أن يَطَأما قبل أن يفعل ما قَالَ‪ ،‬قَإن لم فقل لاينقع إن كفر‬ ‫وترك الفعل لأن اليمين بالظهار شعَلْقة عَلّى فِغل لزمة فايهلإيلاث وما كان‬ ‫مز هذه الأشياء التي قذمُثلك فيها فهي نخؤ ها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬وهو قَؤل مابك آيضا وأخمد غطَا‪ 6‬والحسن والزهري" والحي‪ .‬وأبي غبيد أخذ‬ ‫قؤتي الشافي وبه قان الأختاث‪ .‬وقال الشافييف في قؤله الآخر‪ :‬إدا ظاهر من امرأه ثغ‬ ‫أثبعها الطلاق مكانة قط الظهاز عنة لأنةتيس بعايب؛ فإن لم يفعل فإنة عان والكفاز؛‬ ‫غلي وسواء طلقها بغذ أؤ م يُطلَ؛ فإن قان طلائه لها زجيا وَراجَغها في المدة فقلب‬ ‫الْكَفْار‪ ،‬وبه قال قتادة أيضًا۔ وفان عما البن‪ :‬عيه الكفارة أبذا راجعها أؤ م يراجغها‬ ‫اخى طلاة أؤ دتشقه بالظهار‪ .‬قان الأختاث‪ :‬الظهاز زاجع عليه إن نَكَحها بغد الئلاث‬ ‫بغد الزواج‪ .‬يُنظؤ‪ :‬الإشيذكاز ۔ ‏(‪ )٥٨/٦‬المبشوط ليلشزخيي ‏(‪ .)٤١٧/٦١‬المخغرغ‬ ‫شرخ المهذب ۔ (‪)٢٦٦٢/١٧‬۔‏ المغني ‏(‪.)٢١١/١٧‬‬ ‫والمقود هو الذي ي أئه كان في ضف الحزب تُمينجلي ولا ُذزى‬ ‫الذي يَكُون في الشفيئة ة فتنكيز تُم لا يلم أحي أم‬ ‫قات أؤ حي ؤ قَتلَ‪،‬‬ ‫الي يحمله السيل‪ .‬أؤ [يَحملة]"'‬ ‫والذي يكون في الحريق‬ ‫غرق أ مات‬ ‫زبسغنين وماله له هو عَلّى حُكَمر‬ ‫ل‬ ‫الْحيَاق ارت يك من مات من وَرَيه حئى ينقضي أجل قَفدي‪ 6‬وهم وارث‬ ‫مالعْورَتَةِؤ وَنَمَقَة زَؤْجَته وعحتاله من ماله إلى هذة أزتع سنين‪ .‬يس ليؤارثه‬ ‫في الأزتع السنين في عاليه حجة ولا مَذخل؛ قا انقضت الأزتاغلشنين أمائة‬ ‫ِ‪(٦) ١ . ٤‬‬ ‫رَوجَنّك وَاغتَذْتْ أ بعة أشهر وَعَشرا!"‪ 0‬وباتت‬ ‫وَقَسَموا مَالَه ‪7‬‬ ‫أهله‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأصل الإكمال من الئسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬القد هو انقطاغ خبر الإنتان مع إمكان الكشف عنه‪ ،‬والْمففوذ من انقطع خبرة قع إشكان‬ ‫القفر عنة‪ .‬فخرج الأسز والأييؤ بانقطاع الحبر‪ .‬لأن الأيسيز معلم الْحَبَر ؤيإنكاز‬ ‫الكشف عنة فايلخنس؛ والْمخبوش الذي لا يطاق الكف غنه فإنه لا كم لهبكر‬ ‫الْمَففود‪ ،‬وقذ وق ‪ .‬تشألة ة ززوجة ةالمفقود لات بينالضحابة وؤن‪ 6‬فتذهب غمر‬ ‫وَعتْمانأنها تتزئض أزبعسنين هث متَغنؤ فإنى هذا ذهب الإباضية والمالكية الابلة‬ ‫إلا آنه تكرة بع فيمن تكون عينة ظاوما الهلاك‪ .‬وبه قال الليث زالشانمي في‬ ‫القديم‪ .‬قال ان آبي زير فايلزضالة؛ «ؤالتففود يضربله أجل أزبم نين من ؤم تزنغ =‬ ‫مختصر البحبوي‬ ‫‏‪٤٦‬‬ ‫كي‪٦‬‏‬ ‫_‬ ‫قة لها في عِذة ز بَععَةة الأشهر [لَن تلت عنة مميتة لتاَقَقة فيها]""‪.‬‬ ‫ودا انقضت الأزبعة الأشهر والقشو فلها أن تتَرَوج‪ ،‬وإن تم يُطَلفها الأزليا؛‬ ‫قَالْحَاك وَلا ‪ .‬إلا بغد الطلاق وانقضاء الية كَمما وصفاء ولها بغد‬ ‫عَلَهِ‬ ‫ذيك صداها في ماله إن كان تها ع‬ ‫تع السنين واععمةزأشهر وَعَشْرَة أثار‬ ‫وإن تَرَوجَمت امرأة الْمفْقود بغد‬ ‫وذم طن فقر اختلثوا فايليراقه تيتهعا‪[ .‬قالَ قوم‪ :‬لا يوق تيتهما‪ 5‬وينهغ‬ ‫من قَزق]!"‪ ،‬في تَفيِي من الفراقي‪ ،‬وَلًا أقدم عَلَيه ‪ :‬ديت طلاق لا يوجث‬ ‫حكما لو قدم لم يقغ مؤقعه‪ ،‬وذ مات لم يختج إتى طلاقرا"'‪ .‬قَإن قي‬ ‫المفقود وقذ تَرَؤجَجت رَؤجئةفإنها تعتزلالزؤج الأخير من جين ما عيمث‬ ‫ذيك وينتهي الكشف عنها تم تغند مدة المێت‪ ،‬ئُم تزج إن شاءث‪ ،‬ولا يُوزث ماله نى‬ ‫=‬ ‫تأتي عليه من الزقانز قالا ميغإنى مثليعء‪ .‬وذهب الإقام علي كوع الله زجه۔‬ ‫قان تسود إلى أنها أ زؤجته ۔ لا يضرب تها أجن أزتع بيبين ولا أقن ولا أفتر زآها‬ ‫لا ثنق حى تصح مؤئة وتَشتَجق ميزائة‪ .‬وإلى ذا ذقب الشغيئ وجابؤ بن زيد‬ ‫ؤائن سيرين والحكم وَحَماذ وان شبزمة وانن أيي ليلى والؤريى وأبو حبيقةوأبو قلابة‬ ‫الحمي وأبو عبيد الشامي في الْججديد‪ ،‬وَيَرؤنأنها افرآة انثييث فلتضيز حى يشتبين‬ ‫تت أؤ طلاق‪ .‬ونما هذا الخلاف ؤججوذ تغض الآئار عن الصحابة ايت في صِخبها‬ ‫كحديث الذي اختطَفئة الجن في زمن غمر ده ويزجغ اتن ؤشد الجلات إلى معارضة‬ ‫اشيطخاب الحال لناس‪ .‬ذي أن استصحاب الحال وثب أن لا تنحل ضمة إلا‬ ‫بتؤت أؤ طلاق‪ ,‬حى يدل الذليل على غير ديؤ وأما القتاش فهو تشي الضرر اللاجن‬ ‫ها من غيبته بالإيلاِ الئ؛ يكون لها الخياز كما يكون في هذين‪ .‬ينظر‪ :‬شرخ الثبل‬ ‫وشقا القليل ‏(‪ 6)١٧٨/١٢‬رسالة انن أبي زيد الْقَيزؤانن ‏(‪ 0)٩٥/١‬المشوط ليلشزحبي ۔‬ ‫‏(‪ )٦٠/١١‬الإشتذقاز ۔(‪٠/٦‬؟‪.)١٢٣‬‏ الُفني ۔(‪)٤٧٩/١٧‬‏ بداية الْممجتهد ۔ ‏(‪.)٥٦٢/٢‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضلب الإكمال من ن الشتخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإكمال من الشمع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ورد في (ب" ج) هذه الزيادة‪ :‬دوالي يطل زوجة المفقود لا يجوز لتهزويجهاء‪.‬‬ ‫‪٢٦٧‬‬ ‫(‪ )١٠٢‬بات ي اننثقود‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مر‪‎‬‬ ‫حياة الأؤل‪ .‬قا قدم المَففوذا كان له الجاز إذ شاء زؤجته‪ ،‬فهى امرأئة‬ ‫عَلّى النكاح الأزل لا‪ :3‬حَئى تعتد من وطء الأخير‪ .‬قن كات حاملا‬ ‫حى تضع ثم بعد دلك لمهُجَامَعئها‪ ،‬وإذ م يَخْتَرها واختار الصداق فلة‬ ‫أقر الصْدَاقَێن‪ ،‬ونما له الخياؤ بينها وتين أقل الصدَاقَين اي عَلَيه‪ ،‬أو الذي‬ ‫من عند الأجيره‪ 6‬فأخذه ذا لم يُرذها وتكون معزؤجها الأخير‪ .‬وَلا عدة‬ ‫عَلَيها منةإذا لم يَدخْتَرها الْمَفقُودُ‪ ،‬واللةه أعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضلر‪ ,‬عيبعوبر دايما ب الآخره‪ .‬وأثبننا ما انفقت عليه الغ الئلاث؛ لانه الآننبلمراد‬ ‫الموفي‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:٨٦‬‬ ‫‪<٨‬‬ ‫«‬ ‫<‬ ‫وأما العاب‪ :‬قَإئه قن غاب وَلَم يُذر أين تَوَججةوَلا ما ان ين سته قن‬ ‫يصح مؤتة ولَؤ تطاول ديت" وَقذ قيل نه‬ ‫ديت غَايت أبدا حى‬ ‫بالاختلاف‪ .‬وأقر الاختلاف فيه مُذه مائة ستة وَمَاله في يد اولاده وَزَوَجَته‬ ‫تاون منه حنى يصح مؤئ‪ ،‬وإن غابت ولم يُذر حيت هُو م م مَيِث وقذ خلا‬ ‫‪٠‬‬‫ا‬ ‫تة منذ مدة ديك‪ .‬أَمَا تَههُ ووارثتة وقسم ماله‬ ‫له يائ ستة أؤ ما وَعثشزو‬ ‫"ع‬ ‫قاغتذث رَؤْجَئة واللة أعلم‪ .‬وأحب إلَئ أنه في الحياة حنى تصح مؤئة‪.‬‬ ‫فمال‬ ‫رَججل؛‬ ‫يد‬ ‫في‬ ‫مان‬ ‫تَوجج ةة وَلَه‬ ‫أن‬ ‫ذر‬ ‫اثراء ة وَلَم‬ ‫بَ رَج؛جل أو‬ ‫غا ب‬ ‫دا‬ ‫في يد ن هو في يده حتى تصح مؤئةؤ وإن كان في يد بنيه وَرَوجَيه فَكَذَلك‬ ‫‏(‪ )١‬في المح الثلاث‪« :‬فإن ذي غايب حئى يخ مؤئة أبداه‪.‬‬ ‫به‬ ‫ضى‬ ‫قه ۔‬ ‫‏(‪ )٢‬وَهَدا قضاء غمر غثمان في حادئتێن مفْتَرقتين؛ وذوي أن عليا كَزع الله وجه‬ ‫أضاء بخلاف ما اشهر عنةؤ ولعله إفضاة لاجبهاد تن تبقه كما يمون ان غالب‪ .‬أما‬ ‫أحاب المذب الثاني فهم لبوا بحاجة إى هذا القزلو لحكمهم بئرئص‪ ,‬التزأة ى‬ ‫المؤت في الْعَابب؛ وهذا تكليف للمزأة بالغيسير‪ .‬أما تخديذ الشتوات بالتشمين والمائة‬ ‫ؤالماتة العشرين فهز اخيياط مفؤ بمصلحة المرة‪ .‬للاشويرادة ينظر‪ :‬الاشيذكاز ۔‬ ‫‏(‪ »)١٢٢/٦‬العبشوط للشرخيي ۔(‪.)٦٠/١١‬‏ شزخ النيل وشقاء العليل ‏(‪.)١٧٨/١٦‬‬ ‫ا ظ‪٢٩٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١٠٢‬تبات ي الفايب وأخمابه‪‎‬‬ ‫سا‬ ‫تر‬ ‫و في أيهم حئى يخ مؤئةك المونة التي عليه في المالر تجري على تن‬ ‫له عَلَيه نَقَقَة أ ؤ مونة‪ .‬ووصايا لا ثؤذى حنى تصح أنه ماتا وتنفذ ميه‬ ‫ماله دبعد الصحة ون كان ماله آم تكن بيد حدهيه واع فيه الْوَزئَهُ‬ ‫‪7‬‬ ‫ولا زوجة له ولا نونة فيه ولا وصية لأخر ولا حقوق لازمة فأحب إلأن‬ ‫يضمن ديت المان وو وتكون في أنديهم ضمانا عمى يع مؤئة وهم‬ ‫ضمنا فيه‪ .‬وإأنقام الإمام للمال وكيلا قبضة الوكيل وكان في يدو له مائة‬ ‫حنى يقدم ؤ صح مؤئة‪ ،‬وإذ م يغرض له الحاكم أَعَذه الوزئة هز يوم‬ ‫ضمان هش وم ضمنا فيه شوا بأمتاء إلا أذ شهدوا على نفيهم أن هَذًا‬ ‫تان لان القايب تخقيث لة فبه ونفبشة حفظا لة وههو أمانة له عنذئاء لا‬ ‫تأ منه تيما حئى يقد فإنة على دلك إذا م بشو إلا على وجها"‬ ‫كان ما خلفت دراهم‬ ‫الأمانة قَهُم أمناء فيه وَمَنْ أخذ مئهشيئا ضَمنتة‪ .‬ق‬ ‫ودتانير كان ديك أمانة لة فإن كان حاكما أؤ قؤاما بالحق كان ذلك يلقى في‬ ‫تيتو المالي وإن كان ديك في يد أحد ين الفشلميرة"' كان مائة في يد‬ ‫حَضشريا إلى أن تصح مؤتة ؤويي لذي هو فِييده له بوا ون‬ ‫ه ۔ ‪,‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫وَصِي أمين إلى أن تصح مموو تتهؤ واللله أعلم ووبهه التوفيق‬ ‫الثلاث‪« :‬حَ‪.‬‬ ‫‏)‪ (١‬ي الخ‬ ‫‏(‪ )٢‬في النسخ الثلاث‪ :‬دالئاس»۔‬ ‫(‪(١٠٤‬‬ ‫باب في انخنيض‪‎‬‬ ‫قال الن تعالى‪ « :‬وَينتَتوتلك عن المحيض قل هو أذى فعملوا آلت فى‬ ‫المحيض ولا ترهن حَيّ يهز ها" (ابقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٢‬فلا يحل مجَامَعَة امرأه في‬ ‫المجيض لينهي ا له عن دكا ققذ أجمعت الأمة وَجَاء النهي عن رشول ا له لة‬ ‫مع ما نَطَقَ به الوحي في كتاب الله في النهي عن وطء الحائض وأن الؤامئ‬ ‫في القجيض قذ وطئ حَراما عَلَئهِ وَقَعَلَ ما لا يجل تة وأنه قذ ريب ذنبا‬ ‫عَظِيما قذ تها ا لة شوله عن زگوبه‪ 5‬وأجمع المسلمون عَلى تخريمه وأ‬ ‫الزكي لذيك عاصر ليربه شمال لسئة تبيه ية‪.‬‬ ‫م اختلفوا غ هَذا الإجماع في تخريم الزوجة على زَؤجهاء هل تحز‬ ‫عَليهِ إذا علها في الحَنضؤ فَحَزمها قوم ولم يحرمها آخؤوت؛"'‪ ،‬وقالوا يكفر‬ ‫() وتمام الآية‪« :‬يهرة تدا مهنة تأؤفرك من حنث أمركم قذرة لله ي الوب وتجيالتنهيت؛‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا جلات نين المذاهب الأزبعة أها لا تخرم علي‪ .‬وم مذهب أبي ئوح من الإناضِة‬ ‫المتقذمين‪ .‬قال انن شد‪« :‬اختّت المُقهاث في الزي تأتي امرأته وهي اض فقال قالك‬ ‫الشافي ؤآبو حنيفة‪ :‬نشتغز اللة ولا شيء عليه‪ .‬وقال أخمذ ن حنبل‪ :‬يَتَصَدق بديئار از‬ ‫بنصف ديتار‪ .‬وقالت فزقة ين أهل الحديث‪ :‬إذ وطئ في الذم فعَلَيهِ ديئاز ؤإن وطئ في‬ ‫انقطاع الذم قنضف ديئارء‪ .‬بذاية المجتهد ۔(‪.)٥٩/١‬‏‬ ‫‪٤٠١‬‬ ‫(‪ )١٠٤‬باابلخيئض‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬كي‪٦‬‬ ‫عن مَغصِتهِ وَفغلِهِ ولا تحرم عَلِه{ وقت آخزون ل لوا لم حمو‬ ‫ووأقر الهاء من أغل عما على حكم تخربيها على زؤجها ورأينا ‪:‬‬ ‫بقؤل من ن قال بالفرقة بينهما" وأن الحزمة واقعة عَلَ لتعذيهِ لهي الفهتاى‬ ‫ب إباحيه لمهما قذ حفر عليه بؤفسيا‪ 6‬المال المحلل في وفت إلى‬ ‫مدي تبا يصاحبه مُحَزْم عليه قب يك أخذه فَعَجُل فأخذ في حال الْمدة‬ ‫‏(‪ )١‬مذهب ُقهَاِ عمان في هذه المشألَة قالثالي‪:‬‬ ‫الق يخزميها إدا رز من الغل هؤ قل صمام نن الشايب‪ .‬القل بخزمها من تة‬ ‫واحة هو قؤل أبي عبدالله وأبي الحؤاري‪ 6‬وحمد نن الْحشن؛ وسليمان نن عثمان قال‬ ‫في القاعد‪ :‬وَهُؤ مذهب العمانئين‪.‬‬ ‫قال جابو ن زند‪ :‬لا أحللها ولا أخزشها وأحب إنئ أذ بفارقها‪ 6‬وبه فال أبو غبيذة‬ ‫والؤوف مذهب الؤييع ومخبوبر وأخذ به شرى بن علي وغيره من نقاء الممانتين؛‬ ‫ونسبة محمد نن جعفر إنى أقر الفقهاء زأضحاينا‪.‬‬ ‫قا آبو عبيدة‪ :‬لا أحللها ولا أخزشها عليه إل متنذ يحذود الله وأحب إلي فزائها ثم لا‬ ‫تر إتيها أبداء ون تَكَحث زوجا غيرة ثطمَلقهاء ؤ تات عنها لما أضاب منها‪( .‬نظر‪:‬‬ ‫شزخ اليل وشفاء العليل إتاضية ۔(‪»)٤٩/٢‬‏ شر خالجامع الشجيح لنور الذين الشاليين‬ ‫۔_(‪.)٢٥٩/١‬‏‬ ‫‏(‪ ٨)١٨٠/١‬الإيضا (جح‪)١‬‏ قاب الماخ‬ ‫(‪)١٦٢/٤‬ء‏ مُشتذ البيع ن خبيب‬ ‫مؤشوغة آثار الإمام جابر ن زيد اليقهية لإبراهيم بولرواح ۔(‪٧٨/٢‬؟))‏‬ ‫‏(‪ )٢‬فايلتخمر الثلاث «قرآينا الأخذ بقؤلر من أجب المُزقة‪...‬ه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬القؤن بالتخرير ليس مما اشتقؤ عليه القوى عند الإباضية فول سماح الشيح أحقد نن‬ ‫حمد الْحَلِيل المفتي العام لسلطنة عمان‪« :‬الأفوال المؤجوة غن الشلف في هذه المسألة‬ ‫لا تتعدى قوا يُن؛ أوَلْهتا‪ :‬أن المرأة نخزم عَلّى منئتى دلك منها حزمةةأبدية! لِمخَالَفَتِه‬ ‫حكم الله ع وَجَل‪ 5‬قشذوذو عءَن الفطرة يلقا بوز الحياة في أرض ي عقر غَير صالحة‬ ‫لينخزث وهذا القول مبني على الإيالة في حياة الأثة شتم من قامذة سذ الذزانع على‬ ‫أغل الْقَسَاد‪.‬‬ ‫وتانيهما‪ .‬عدم حزميها عيم لعدم الذليل لبهاء ؤقذ تبت زؤاجه بها بكر زبي فلا‬ ‫يقع توت ةة إلا حكم زعي آخ‪ .‬وهذا الق أرخ عندي ألم ين الْحَطَرِه‪ .‬قتازى‬ ‫سماحة الشيخ الْحَلِيلي ۔(‪)٩/٢‬۔‏‬ ‫مختصر البسيون‬ ‫‪77‬‬ ‫ك‏‪٢‬‬ ‫المخضوزة فأخذ حراما عَلَنهوجب عليع تزئة حرم عَلَيه أخذه لأ مثل‬ ‫إقلى أجل قَأحَذَه قب محله وقاتل ولع الزي يرئ‪ 5‬وآخذ الفيء‬ ‫مَن له حَ‬ ‫قبل قسمي وَغَال الغنيمة قبل أن هتشم وكذلك الْمْتَرَؤ بج بامرأة في عدتها‬ ‫فَحَرمثعليه‪ ،‬ول‬ ‫يُجَامعهَا في حال ديكتا وَقَذ تنهى الله تعالى عن ديك‬ ‫صبر إى أنتنقضي العدة لَحَلت ة بالتزويج وَكَذَيت وطء الجاريقةبل‬ ‫أذ تبرئ ونؤ بر ن له وطؤها" فلما عجم وع عليه فزجالجاريه‬ ‫وحرم عليه تزويمج المزة وَقَرجُها في العدة فَكَذَي الي وطئ في الخنض‪,‬‬ ‫لزم علم قذ عج في النفي فوطئ قبل أذ اح لهعلى الم قزم‬ ‫حراما يفق بْتهما‪ ،‬وقياس الفروج بالمروج أشبة المان بالمال شبهه" ولز‬ ‫أذنا الكمار لَطَالَ به الكتاب‘ َلَكِئا لم ئرذ أن تجعل في ها الكتاب حُجَجًا‬ ‫ولا شئ! ولا إتازا‪ 6‬وَإِنْما جَعَلنًا نكتب المسائز' مَجموعة يلشزغة‬ ‫الْمُتَعَلّم لها‪.‬‬ ‫خزويجج الذم ممن المرأة في أيا أفرانها‪ .‬وَهُوَ دم‬ ‫أذى وه‬ ‫ه‬ ‫وَالْقجيض‬ ‫نتن أي عش ( لا تكاد تَخزي من الئؤب‪٥‬‏‬ ‫تخين ئ ل رائححةة وولن يغرف بي أسو‬ ‫‏(‪ )١‬في الشخ الثلاث‪« :‬انتظر»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الشخ اللاش‪« :‬قرجهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في السخح الثان «وانملك بالملك أبة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‪ :‬ميا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة من الأضل‪ .‬البث من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫ة‪ ...‬إذخ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ح‪‎.‬‬ ‫عائل‬ ‫ولمس‬ ‫مت ا‬ ‫مفاجنم‬ ‫لل‬‫اإئما‬ ‫‏(‪ )٦‬في ب‪ :‬وَ‬ ‫‏(‪ )٧‬في الأضل‪ :‬شسَئن‪.‬والغنبث من؛ ب" وَمغتاة القايد جَاة في السان‪ ,‬الأشوالإش والأش‬ ‫الإنتاذ تين الناس أس بيتهم تؤش أساء ورجل شاش نام مف ميُفِيىذذ‪ .‬لسان العرب ۔(‪٨)٦/٦‬‏‬ ‫ؤقال الإمام الشالمئ‪.‬‬ ‫وَجَاء في الحديث أئة أي‪ ....‬أي‪ :‬نتن الزيح خيي نجس‪ .‬جَؤهؤ النظام ۔ ‏(‪.)٧٨/٢‬‬ ‫‏(‪ )١٠٤‬تات في العَثض‬ ‫=‬ ‫كرہ‪٢‬؟‏‬ ‫خمر رقيق‬ ‫عند النساء من سائ رر الذم وَذَم الاشتحَاض ةة دم مزق‬ ‫لنه‬ ‫ممَفرؤوت‬ ‫عن لَؤن ذ الْحَْض‪ .‬والْكُذْرَة الصفرة ليستا من‬ ‫و ؟نه‬‫لمَي‬ ‫لا رايحة له‪ 5‬متَ‬ ‫منه‪ .‬والسب‬ ‫داء في الزجرنخر‬ ‫وليك‬ ‫الاشتَِحاذ ضَة‬ ‫ولا من‬ ‫الْحَْض‬ ‫على المرأة العاقلة الْمُتَعبَدَة أتنميز بأينخزال دم الْحَێض من دَم الاستحاضة‬ ‫والكرة الصفرة وَلا ئهمل ‪:‬مرمماء وَلا تجعل الحيض اشبَخاضة و‬ ‫الاشتحخاضضةة حَيضًاء وَلا الْكُذرةة حَيضا وَتَعْقِلَ ليك وَئْمَيِرَه‪ : .‬من‬ ‫المزة التي تجيض هي الأَؤقات‪ ،‬فز القول أن الأفرا هوالحيض وقان‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪..‬‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ِِ‬ ‫اخون‪ :‬بتل القز هو الطهزا"‪ 6‬ومذ قيل‪ :‬إن زشول الله ة ضمى الحيض‬ ‫فُوة"'‪ 3‬ودي أحث إلَئ‪ .‬إدا انتَنَأ المرأ ةالذم في حال بلوغها في أؤل‬ ‫قردة و أن َبقها حيض قال أثر سميد ره‪« : :‬الي عرفنا من ن أف‬ ‫‏(‪ )١‬تغني إذا جَاةث‬ ‫قول أضحاينا‪ .‬أن الشفرة لا تكون حَيضًا حئى يَتقذُتها الذم في أيا الْحَْضي نقذ قيل إذا‬ ‫كانت عادتها تأتيها الصفرة في كل فُزِ وكان ذي حيضَاؤ ؤقذ قيل إنها خاي على كُ‬ ‫ا ج;اءث في آبا الْحَيْض‪ .‬القؤن الآؤن أخ إنيناه‪ .‬وقال أبو عبدالله حم ب‬ ‫حال‪،‬‬ ‫توب‪ ,‬تنه‪« :‬إِئها إدا اتت في مجيء مجينيها فهز حيض عليها ما على الخايض‪,,‬‬ ‫منهج الطاليين ۔ ‏(‪ )٢٦٨/٣‬الْكَوكب الدزي ۔(‪)١٨٢!١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في هذه المسألة خجلا تشهوز سببه ‪ ,‬الاشبزاكد في لفظ الْزءء الجلاث مشهرز بين‬ ‫الضحابة ؤ ئ تبعهم علما الأمة بغد دي في هذا اللافي وفائدة الخلاف‪ :‬هو أ من‬ ‫أنها إذا دخلت الؤجمية عِنذة في الْحَيضَة الثالة لم يكن ليلزؤج‬ ‫رأى أَئها‪١‬‏ أيار‪:‬‬ ‫تن مزأى أئها الْحَنْض أم تجل عجنذه حخئى تنقضي الحية‬ ‫عَلَيها زجعة‪ ،‬وخلت يلأزواج‬ ‫التالق‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أَخْرَاجلةطبزانئيى في ششند الشاميين ‏(‪ ٢٥٤/٣‬زقم‪ :‬‏‪ )٢٤٥٥‬والذازئطڵنيى‪ .‬كتاب الطلاق‬ ‫والخلع والإيلا وغير ه ‏(‪ ٢١/٤‬زقم ‏‪ )٤‬والْبنهتى فايلكمبزى‪ 6‬كتاب الخلع الطلاق‪.‬‬ ‫باب الاختيار ‪ ,‬للؤؤزج أن لا يطلع إلا واحة ‏(‪ ٣٣٠/٧١‬زقم‪ :‬‏‪ )١٥٣٣٤‬مبنن طرية‪ ,‬شعيب بن‬ ‫زق أن عطا الحاني حقهعن الحصن قال‪ :‬حَذفتا غنذ الله بن غمز‪ :‬نهة طن ارأتَه‬ ‫تطليقة وهي حاء تممزاد أن يثبغها بتطليقتنن أخزنين منذ المزين الباقنتن‪ .‬فن ذبت‬ ‫رول الله خلة فقال‪ :‬ديا ابن عمر قا هَكذا أمرك الل عَمً وَجََ ذأخطأت الة الشنة آن‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬غ‬ ‫ما جَاءمما جين بلت فذلك حيض حنى تعلم أنه غيؤ ديك وأئة دا قذ‬ ‫حدت بها‪ .‬قَإدَا جاء الْمْنتدة الحيض تركت له الصلاةالصوم واست زوجها‬ ‫القشر وَطَهَرث؛‬ ‫عوَنطيها‪ ،‬ما كان دلك الذم بها‪ ،‬فإن انقطع عَنها الذمقل‬ ‫اتسلّث وَصَلث صامت وَحَلّث لرَؤجها‪ ،‬ضار ديت عَاةة لها‪ ،‬وفت‬ ‫ام في الناي أُؤ ر قص قوفٹها‬ ‫ابيذاها‪ ،‬قن دَاممقتث عَلّى ديت قَذليك وقتها‪ .‬ن‬ ‫همو الن" وأنا إن تقص عن دَلِك؛ قَِذًا طهرت الطهر البَتِنَ فلا يجوز تها إلا‬ ‫أن تيل وَئُصلي‪ ،‬قَإن زاة على وَقتها ذي الأؤل تَظَرث فيه يومتاا ؤ يلة‬ ‫إن انقطع اغتسل وَصَلّث ولا بَدَلَ عَلَيهَا في اليؤي ون داع عَلّى دَلِك بغد‬ ‫انتظارها يؤما أو ليلة اغتَسلّت وَصَلت وَكاتت مُشتحاضة فيما ينقى من الأيام‬ ‫التي مَد بها الذم وين ضلاة دليت اليي وَعِئْد بغض أضحَابنًا‪ :‬تبن إلا‬ ‫صلاة يَؤم‪ 0‬قوي على هَذا‪ ،‬حتى تزين أؤ تنص وتجيض لانا بالأؤل على‬ ‫تلقت‬ ‫خال واجد ثم في الرايعة يزج م دليت الْؤقئث الناي وقنا تها‪ .‬وإن‬ ‫تنتفبل الطهر تطل لكل مزه تطلِيقةؤ قا‪ :‬فأنرني زول الله تة فَراجَغئها ثقمال‪« :‬إذا‬ ‫‪-‬‬ ‫مَمُلث؛ يا رسول الله‪ :‬آت" نز طَلفثها‬ ‫هي خاضث هثم طهزث فَطَلق عند ذيك أؤ نيت‬ ‫تانا أمان لي أن أزاجغها قالَ؛ «إذا بانث منت وماتت مغصيةء قال البَيهتئ‪ :‬أنى غطاه‬ ‫الْخراشانيى في هذا الحديث بزيادات لم اخ عَلَتِهَا هو ضميف وعطاء ه ان أيي نر‬ ‫يهممكِيزاؤ ويرسل ولش‪ .‬مُلث‪ :‬ؤقذ عنغتة‪.‬‬ ‫آبو مان الْحُرَاسَانێ قال الحافظ‪: :‬دوق‬ ‫وشعيب بن زق هز النامي أبو شيبة الْمفيييي‪ ،‬قال الحافظ‪« :‬صدوق يُخطلواه‪( .‬نظر‪:‬‬ ‫الراية في تخريج أحاديث الهداية ۔(‪)٦٩/٢‬‏ ليلة الأخاديث الضيقة والموضوعة‬ ‫وَأَئرها الشتئ في الأشة ۔ ‏(‪.))٣٥١!٤‬‬ ‫من ن الشخ الثاث‪ .‬قال في الجامع‪ :‬دالي نقر‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪«: :‬تُبذل صلاة نم والتضجي‬ ‫إن أقله يؤموليلة يُلرمها بذل الأبر‪ ,‬لتي انتظَررث فيها ال‪ .‬ودام بها غلى حيضها فئبذله‬ ‫إلا صلاة يذم وَلَيِلَ؛ وَهَذا قول فيه غشورةءقالآخؤ رفق بهن"وقال قوم‪ :‬إن التي ترى الذم‬ ‫يَؤما ؤ يؤقين وكان دلي غادة فهز حيضء‪ .‬جامع أيي الحسن البسيوي (‪)٨٩/٢‬۔‏‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١٠٤‬باب بي الحَنض‪‎‬‬ ‫ترها‪‎‬‬ ‫ؤقائها قوفئها هو الأؤن كما وضفث لك حئى تتخؤل عنةإلى ئلائةأفراء أ‪‎‬‬ ‫ئلاث حيض ثم يصير وَفْتا لها‪‎.‬‬ ‫ون جاء الْمبْتَدتة الذم قَاشتَمر بها ودام بها حئى يُجايز القشر إلى‪‎‬‬ ‫الحمة عمرا تركت له الصلاة والصوم وامتنع روجها عن وطيها‪ .‬ؤكائث‪‎‬‬ ‫حايضا في الم حى تبلع ع;مسة عشر يؤماء فإن انقطع عنها كان ذيك وفا‪‎‬‬ ‫لها في الْحَفسة عَمَر يوما ؤ أقل هز نها وفت‪ 6‬إن جاؤز حفنة عمر زما‪‎‬‬ ‫لم يكن حيض بغد الخمسة عَمَر يَوماء كان ليك وفتها ولا تجاوزه بالإجماع‪‎‬‬ ‫ذ كان أقن آوانقطع كان فتمد فين القطع في الثاني يذن يك تهز وهاء‪‎‬‬ ‫قن انقطع فأيقل من ديك غسلت وصلت وكائٹ صلي بالطهازقف فإن داع‪‎‬‬ ‫بها اا عَلَى آق من ذلك رَججعتإليها فإن لم يت فوفئها هو الأؤن‪‎‬‬ ‫ع;شسة عَقر يَؤماء حَئى يدوم الئاني على ئَلائةة أقراء ثم تتَحَؤل إليه‪ ،‬قإن‪‎‬‬ ‫جَاعما في الابتداء قدام بها الذم أكتر ين خ;فسة عشر يَؤما [ف لها أن‪‎‬‬ ‫تنوكة الصلاة أقر ين عَمسة عَشَر يؤها]ا"‪ 6‬تسل تصلي ؤتصيز ششتخاضة‪‎‬‬ ‫ؤ تطاول حَئى فج اللة عَنْهَا أؤ تعلم بتقين‪‎‬‬ ‫وَتُصَلي ما دَامم يها الذم‬ ‫‪ :‬د حيض قذ رَاجَعَها في هدة الأيام لبذل الصلاة في الحيض‪. ‎‬‬ ‫نها أن دتوك الصلاة المفروضة يقين عَلى شبهة ذم عرض لها لم نيتقير‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه مين المسائل اليي غات فيها المؤلف ينف ما عليه العمل عذ الإاضِيةء وهز مذهب‬ ‫بي شعاية وَجَمَاعَة من أهمل خزاصان من الإباضية وبه قان الشامي‪ .‬ؤئي إلى علي نن‬ ‫أبي طاب‪ .‬وَعَطَاء ببن أبي زتاح الأززامي وَئُها أغل المدينة ؤالزؤانة المشهور غن‬ ‫تيكر‪ .‬وهو قَؤن؛ وأخمد وإسحاق‪ .‬وذهب الإباضية زالأخئاف وغيرهم إلى أن أكئرة عشرة‬ ‫‏(‪ )٢!٢١/٣‬الإشيذكاز ۔ ‏(‪٨)٢٤٨/١‬‬ ‫أيام‪ .‬الْمَقارمج ۔ ‏(‪ .)٢٧٩/٢‬القبشوط للشزخيي‬ ‫المغني (‪)٤٨/٢‬ا‏ بداية المجتهد ۔(‪.)٥٠/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بين المغقوقتێن ساقط من الأضل الإكمال من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البعيجي‬ ‫رة‬ ‫ت‏‪٤٦‬‬ ‫قذ عَاودَها‪ ،‬قهي أبدا تَغْتَييل صلي حَئى يفرج اللة ما يها من الجلة العارضة‬ ‫ها‪ .‬دا دام الحيض أكتر ين حَمسة عَشَرَ يوما في الابتداء منها في الْحَمْسَة‬ ‫عقر ‪ ,‬يؤما لأن ديك أكو الخنض ولم تنتظر بعَدغده شيا قَتَعْنّد لهؤوليز لها‬ ‫بغد ديك ايظا ودا كَانَ ديك أقر الحيض يدام الذمم ولم تترك الصلاة ولم‬ ‫قرط قَلا بدل عَلَها في دَلي‪ ،‬وزياد الذم غد الخفة عَمَر يَؤما علة له لا‬ ‫َقَغ بها مع‪ .‬على أن يَنْرَمَهَا بدن ما ترقث في الحكم وها اللي تُلث‬ ‫تشوغ في القلبد‪ ،‬والأخذ به في الْحُكم واجب وإما قُلث دَليك وأنا ضميت‬ ‫قانظز في ذلك‪.‬‬ ‫أتو الخيض الذي لا يختلف فيه خمسة عَمَّر يؤما_“ وأقل النضر‪ ,‬في‬ ‫عَدَد الأنام تائه أيام ودا جاء المزة الْحَتضُ وَكاتت لها عادة مَغؤوفة في‬ ‫ر الحيض كتر! الصلاة والم‪ .‬قان قضت ت أنفا المغروةة والقط‬ ‫‏‪ ٢‬رَجَعم إنها مثل‬ ‫الله عنها‬ ‫اغتَسَلَتث وَكَاتت مُشتَحَاضة بَغْدَ دَليكَ حتى قز‬ ‫ذي للاا شك فيه بَعغً طهر خمسة عَشَر يَوَما‪ ،‬فإن رَاجَفَهَا‬ ‫ذل من د الحيض‬ ‫ترقت الصلاة‪ .‬ون أشكل‬ ‫لدم ب‪7‬غد طهر خمسة عَشَرَ يما ودتروثث أنه حض‬ ‫ول تغرف ام دم حيض و غيره اتت مُشتحَاضة تَغْتَسل وَئصَلي ولا‬ ‫ع‬ ‫تثر الصلاة على شبهة ولم تتيفن على مجيء الحيض فيه‪ ،‬إذ الحيض‬ ‫مغزوت بلون‪ .‬والصلاة غض‪ .‬الارض في الشبهة لا يترك يهالواجب إلا‬ ‫حيضها" وترقت الصلاة ة ثم اع الذم فَانتظَرَث يَؤما‬ ‫بصحة‪ .‬ون جَاعهاأيام‬ ‫وَلَتْلَهَ ‪:‬ثامنقطع الم فللاا بدل عَلَتيها ي التوم َالنَيلَةٍ لن دلك دَم ‏‪٣7‬‬ ‫‏(‪ )١‬قذ بينا أن فيه اخبلافا كثيرا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬ؤإن جَاعها أيام حينها الحَيض‪»...‬‬ ‫(‪ )١٠٤‬باب في الخێض‪‎,‬‬ ‫‪.٧‬‬ ‫سك‪‎‬‬ ‫تر‬ ‫قن قام يها الذم غ اثبظايا كانت شنتخاضة أبذذت صلة الليلة اليز‪‎‬‬ ‫وذا خاضت المزة م انقطع عنها الأم في أيام حيضها اغتنلّت وضلت ولا‪‎‬‬ ‫تغرك الصلاة بغد أن ترى الطهرء فإن راجعها الذم في أيام خيضتيها تركت‪‎‬‬ ‫الصلاة في الؤجعة حتى تنقضي أيام خيضبها لأن ذي خبضة منقطعة‪ .‬وذا‪‎‬‬ ‫كالاصنلتاة علفيى ادليذكم تجيض وتطهر في أيار حيضتبها ثم تزجع الذم فهي تنوؤ‪‎‬‬ ‫عَدة أيامها في حَيضتهاء وإن دام بغد ديك كانث شنتخاضة‪‎.‬‬ ‫قا جاء امرأة دم الحيض منقطلا وكان أيام حَيضتها أفقر من أيام الطفر‪‎‬‬ ‫كان كلة حَيضًا في وَفيها‪ .‬وإذا زأت المرأة ال في أيام الحيض وَترقت‪‎‬‬ ‫الصلاة والصوم ثم انقطع الدم وبقت فيها كُذرة از فْرة؛ فإنها من الحيض‪‎‬‬ ‫حتى‬ ‫ينقيلع أيامها لن الطهر عنهم هو القا البين الزي لا شبهة فيه ين‪‎‬‬ ‫القَصة؛ قصة الصبح وهو ؤ الهار من ظلمة الأيل المين وإن تبي الئقاه‪‎‬‬ ‫اعتلت وَصَلث وإن كاتث أيامها باقية‪ .‬قا انقضث أياثها المغووقة وزأن‪‎‬‬ ‫الطهر من الذم وبقيت ضفرة ؤ ذرة ؤ بوسة فيس لها أن تنتظر في ذيل‪‎‬‬ ‫َغد انتضَاء أيايهاك إذ الصفرة وَالْكُذرة ليستا يخض فإذا جاءت الصفر‪‎‬‬ ‫والكر قبل الْحَێض فليس هي بحَنض‪ ,‬ولاغشل عليها في ديك ولكن‪‎‬‬ ‫تتوضأ في الصفرة والكُذرة َئصَلي‪‎.‬‬ ‫الحائض مَمئوع رَؤججها عن وطنها في الخضر وا م عن المزة‪‎‬‬ ‫لتي تَعؤدث" تجيض [ولم تغيث]" أمرها ونم تعلم أيام حيضها من أنام‪‎‬‬ ‫طهرهاا تم جَاعها الم وَلا تغرف كم كات تحيض؛ فإنها تفد أفصى ما قالوا‪‎‬‬ ‫إنه ح ‪.‬ي‪.‬ض وهو خمسة عَشَر يَؤما‪ ،‬فإن مد بها الذم بغد ذلك كائث مُشْتحاضة‬ ‫‏(‪ )١‬في الشخ الئلاث‪« :‬غؤدث»‪.‬۔‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقط ين الأضل الإكمال من ب‪ 6‬ج‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫مك‪-‬‬ ‫<‬ ‫امها‪:‬‬ ‫إن اقطع قل خمسة عَشَر يؤما اغتَسَلَث وَصَلّت‪[ ،‬لن هذه لا تغرف‬ ‫وإنما ترك الصلاة اليي يُرَاجِغها الذم ي أنام حيضها قَذليك عندنا حيض‬ ‫منقطلع]_ ك قن راجعها الذم بغد ديك كاتت مُستحاضةً وَلا تذغالصلاة بغد‬ ‫على المرأة إد جَاعها الْحَيْض أن‬ ‫أن رأت‪'١‬‏ الطهر وَسلَث وَصَلث‪ .‬وليس‬ ‫تنتظر الطهر باليل حمى يطب قا طهر في فت الصلاة فَعَلَيها بل‬ ‫تل الصلاة إدا اغتَسَلَتك وَإدًا طهرت بَعْدَ انقضاء الوقت فلا بَدَلَ عَلَيهاك ق‬ ‫جَاعَمما الذم وَقَذ دخل عَلَْهَا َقث الصلاة ما لَؤ قاقث تَوَضِمت وَصَلْث‬ ‫قضت ون قَصرث وَتَواتت حَئى جَاعما الطهو فإنها بدن تلت الصلاة ‪:‬‬ ‫طَهَرث" وإن طَهرَث في نضف ه الليل الأخجير”' أدت ه الوث وا‪ .‬وأقل الطهر‬ ‫خ;فسة عَشر يوما وَأَكْتَوهُ تليف القات عَلّى ها كات عادئها‪ .‬قَإذًا لم‬ ‫تغرف أيام طُهرها' تم جَاءَ الْحَيِضُ بغد حمسة عَشَر يَؤما‪ ،‬قا تبالي قلتتوك‬ ‫الصلاة في أيام حَيِضَتهاؤ ون دام بها الذم بعد ديك وبعغت انقضاء مي‬ ‫اغتَستَلت للعيد! ارث في الذم مُشتحاضتةَغْتييل لكل ضلاتين‬ ‫وَتَجْمَعُهما" بالتمام وصلاة الْقَجْر غشلا"" وَئُصَلي بغل دَليك‪ ،‬حَئئى فرع‬ ‫بنن المغفوقتێن ساقط ين الأضل الإكمال من الشتخ القادث‪ .‬وَقذ وَرَدث هذه الباز‬ ‫‏(‪ )١‬ها‬ ‫الأضل للمنألة الانيق ومو خطأ من الثابخ‪.‬‬ ‫في‬ ‫ب‪« :‬وَلا تذغ الضلاةه إا جاءها الطهز اغتسل ث‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في‬ ‫الأضل‪« :‬الآخر» الشجي من المخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في‬ ‫‏(‪ )٤‬هذا على القؤل بأن اوثز واجب‪.‬‬ ‫يس دليت هرادا لمؤلف‬ ‫‏(‪ )٥‬في بؤ د‪« :‬ؤي شة‪ .‬خيفهاء‪ .‬على سبيل المقابلة قعالخ‪.‬‬ ‫لآن الحديث عن جهالة أنار الطهر‪ .‬شا في الش خَة (ج) قَقَذ جَاءت الْمُقَابلَة هكذا‪« : :‬ؤفي‬ ‫خة‪ :‬طْهْرماء وهاولضجيح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الشخ الثلاث‪« :‬بَينْهُماء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ساقطة ين ب‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫خێيض‪‎‬‬ ‫نتاب‬‫(‪)١٠٤‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬كس‪٢‬؟‬ ‫علةنها‪ .‬ن كات في ضؤمها؛ ضمها جائز وَجائز لِؤجها مُجَامعئها في‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دم الاستحاضة‪ .‬وَلا مغإلا في دم الحيض‪‎.‬‬ ‫وَدَمالاستحاضة‪ : :‬دمم أَحمَو رقيق ل زائِحَة لَه‪ 8‬وهو دم زقر مُتَمَبز عَن دم‪‎‬‬ ‫الخض لأن دعالحيض له زياة ورائحة ولون يغرك به عئذ النساء واللة‪‎‬‬ ‫ألم‪ .‬المستحاضة تغتيل وصلي ما قا بها الذم حئى فرج الله عنها أو‪‎‬‬ ‫ترى حيض" يتقين أنه قذ راجعها بغد انقضاء أيام الطهر"‪ ،‬قإن جَاء الذم‪‎‬‬ ‫تركته الصلاة أيامحيضهاء فإن دام يها بغد ايها المغؤوقة علت وضلت‪‎‬‬ ‫تيقن على‪‎‬‬ ‫وكائت ‪ ,‬ششتخاضتةه ولا تذغالصلاة بغد أنار جَؤازهاا"" حتى‬ ‫ولا تَدَغ الصلاة الْمفؤوضة على الشلك‘ وَقذ زوي عن‪‎‬‬ ‫رجع‬ ‫قذ‬ ‫و لله يتية أنه قال ليلشائلة عن داملاشبحاضة أن لا تثرك الضلاةء فتيل‪‎‬‬ ‫وَئُصَلى لأن ديت عغَيز ذ الْحَيضرء م يجئ الحديث أنه أمرا أن صلي‪‎‬‬ ‫و تتو وَفتاؤ وقيل‪ :‬إنه قال لها‪ :‬هن دلك دم زقي»‪ .‬أو قال‪..« :‬غ‪.‬ؤوقي؛‪‎‬‬ ‫َاختشِي كُزسما وصلي‪ .‬زوي غن بغض أضخاينا أ المزشت‪‎‬‬ ‫ش‬ ‫‏(‪ )١‬في ج‪ :‬زياده «بيئاك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪٧‬‏ ج‪ : :‬قر أيا الطهر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في بث ج‪« :‬بقد د أثار جَاوزنها» وفي د‪« :‬بغدذ أيا جَاؤزنهاه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في بؤ ج‪ :‬م عزق»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬بجمعالمصنف هنا بن لانة أخاديت" أولها‪ :‬ديث فاطمة بنأبي حبيش نذ البخاري‪.‬‬ ‫جاءث إلى النبن ته فقاث؛ يا زشولن ا لهإي امرأة أخاض فلا أهوزان الضلاة؟‬ ‫قال زشول اللهقتهة‪« :‬لا إما دلك مزق قيس بحيض ذا آفب حبضئك قذمي الصلاة‪.‬‬ ‫إذا َذبَتث فاضيبي عَئك د الدم ثم صَليں البحَارِي‪ .‬كاب الؤضو‪: :‬باب غشل الذر ‏(‪٩١/١‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ « ٢٦‬وأخرجه أيضا البيغ في باب الف تخاضة ‏(‪ ٢٢١‬زقم ‏‪ .)٥٥٢‬أما الريث‬ ‫حديث عانة إثنا عئذ أبي داؤة قَالَث‪ : :‬إن زشول الله تهة قال‬ ‫التاني‪ « :‬غغزوقي» قَقَذ وقزندة‬ ‫بغد الطهر‪ :‬إننا هن زق ئؤ قال‪« :‬غزوق» كناب الطهازة‪ :‬اب قن =‬ ‫في المزة ترى ما ير‬ ‫مختصرالبسبون‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬نك‬ ‫هُو‪ :‬الفطن وانأةلم‪ .‬فها يوجبعَلَى المستحاضة أن لا تنوك الصلاة‬ ‫َالصَوم‪ ،‬ؤ َصَؤمُها جَائِز ولا ييمتنع منها [زَوجُها]' عند الْمُجَامعة في‬ ‫الاشتحاضة‪ .‬وَالْكُذرة والصفر ذيك ليستا بحخێض‪ ,‬وَلَؤ جَاعنا في وفت‬ ‫ليما زوي عن أم سلمة فج النبي يله أنها قان‪َّ« :‬م نكن نغ‬ ‫ل‬ ‫لْكُذرَة الصفرة في أيام النبي تة حَيضاء"'‪ .‬قَعَلَى ها لنس هما يحض‪ ,‬وَڵا‬ ‫روى أن الفنتخاضةتْتَيل لكل صلا ‏(‪ ٣٦٢/١‬رقم ‏‪ .)٢٥١‬وأخرجه ان ماجه ‏‪٢١٤/٦‬‬ ‫=‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ .٦٣٨‬وأما الحديث الَايث‪ :‬قَإن الحديث تشهوز عن حمة بنت جَجخش ؤثا‪ 5‬لكن‬ ‫آفرت الزؤايات إتى نص الْممولْفو ما را ان آي شيبة غن أيي ماعز‪ .‬قال‪ :‬جاءت اغرأة‬ ‫ت قَالَ‪« ::‬دِي الصَدة أياقك د الخي هم‬ ‫هس فقالت‪ :‬يا زشول اللف ئي اث‬ ‫إنى النبي‬ ‫آائكر؛ ثامفتيلي واختي كزشقاء ؟" بالبنت صلي‪ .‬‏(‪ ٧٦٤ /٣‬رقم‪ :‬‏‪.)١٤٧٤٤‬‬ ‫وما زؤاة عندالززاقو عن الور عن ججاير عن أبي جَغقر قال‪ :‬جاءت اهرأة ‪ :‬النبي ة‬ ‫كشفا‪.‬‬ ‫تِغغذ قاخيي‬ ‫قن‬ ‫ئمزشقا۔‬ ‫«فاختيي‬ ‫قُزئي۔ ‪ .‬قَالَ‪:‬‬ ‫في عير‬ ‫اشتجضث‬ ‫قَقاأَت‪ : :‬إي‬ ‫‏(‪ ٣١١/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)١ ٩٠‬أثا حديث حَمتة فنطة كما‬ ‫ما علكه‬ ‫وشومي َصَلي افي‬ ‫ورة ئذ الإتار خم وانن ماجه عن عمران نن طلحة عن أشفه حمة بنتهججخش أنها‬ ‫الشجيضث على عهد زشول اللهتتمة قأنث رسول الله تتجة ققاَت‪ :‬إني انئجضث حَنضة‬ ‫شديدة‪ .‬قال لها‪ :‬اختيي كمزرشقا‪ .‬قات لة‪ :‬إئة أشد من دَيك‪ ،‬إئي آئمنجا‪ .‬قال‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تَلَجُيي وئجيضِي في كل شهر في عذر الله سِئةة أيام آو ستبعة آيار‪ .‬تامغتيلي ذ تصلي‬ ‫وضومي تلائةعشرين أؤ أزبعة وعشرين‪ .‬وأخري الهز ؤ قذمي العصر واغتيلِي لَهما‬ ‫غشلاء واخري المغرب وَعَجلي الياء‪ ،‬قاتلي لَهما شا‪ .‬وَهَذا أخف الأمرين إلَي;‪.‬‬ ‫الحديث ضَعفة الأزتؤوط عند الإمام امد بينما خشته الألباني عند ابن ماجه‪ .‬انظر‬ ‫‏‪ ٣٨١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٧١٨٨‬صجيح وضيف شتن ان مابه‬ ‫ششتذد أخمد نن حنبل (ج‪٦‬‏ ص‬ ‫‏(‪.))١٩٩/٦١‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساتطة من الأضلء والإكمان من السخ الثلاث‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬آخرجَة البخاري" كتاب الحيض‪ :‬اب الشفرة وَالْكذرة في غير أيام الحيض‪٤٢٦/١( ‎‬‬ ‫زقم‪)٢٢٦ :‬ء وعبد الؤزاقي كتاب الحيض‪ :‬باب الخامل ترى الذم‪‎ ٣١٧/١( ‎‬رقم؛‪.)١٢١٦‬‬ ‫وأبو داؤة يِتَاب الطهارة‪:.‬تاب ففي المزأة ترى الْكذرة والضفرة بشد الطهر‪٢٦١٥ ١( ‎‬‬ ‫زقم‪ ))٢٠٧ ‎:‬والنسائي كتاب الحيض‪ :‬تاب الصفرة وَالْكذرة‪١٨٧-١٨٦/١( ‎‬رقم؛ ‪ 6)٢٢٥‬۔‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )١٠‬باب هي اخضر‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏؟‪٢‬رك‬ ‫اشتحاضةء إذ الاشيحاضة دم زق وذل ليز يدم حض وإما هز قاة‪.‬‬ ‫ؤأثا شا زوي عنة تله في الحايض أنه قال‪« :‬إا فبنت الحَنضَة قدمي لها‬ ‫الصلاة وا أذبرث قاغتيلي وَصَلي»"'‪ ،‬وفي هذا البر م يجعل لِلْحَنض‬ ‫وفا ين عَدد الأيام ِِلةِ ولا كَغرةأ وفي رؤابة أخرى أنه قال نه لالة‪ :‬ها‬ ‫جاءت الحَضة قدي تها الصلاة أيام آفرايكر قَإن مد بك الدم بغددلك‬ ‫تَاغتيلِي واختي كُزسُفا وَصَلي»!"‪ .‬والأفراُ جمع والأيام قذ تخيف‪.‬‬ ‫قَعَلّى هذا فإن كاتت المزة قذ عرقث عَاةة أيامها في الْحَْض كم هي؟ فذا‬ ‫جاما الحيض تركت الصلاة قَإن مد يهباغدذيك اغتسلث وصلت لكل‬ ‫وابن قاجه كتاب الطهازة‪ :‬باب ما جَاة في الحائض ترى بغذ الطرالشفرة والكذزة‬ ‫=‬ ‫‏(‪ ٢١٢ ١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٦٤٧‬عن أم غبلية تا‪ .‬وؤزذ مثله غن عاشة وقنا عنذ ابنتي في الشنن‬ ‫الكبرى‪« :‬أنها قالت ما كا نغ الْكذزة الشفرة شيئا ونحن مع زول الله هه‪ .‬زوي‬ ‫معاة غن عايشة يإشتام أت من دي ‏(‪ ٣٣٧/١‬رفم ‏‪ 6)١٤٩٤‬لم أجذ فيما تخثث رؤائة‬ ‫شماثَة عن أم سلمة ولنا يفز ما ؤزذ المؤلف يتننه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أخرجه الإتام مالك في رواية الليث عن عانة وة في شؤالر فاطمة بنت؛ ج;جخشر‬ ‫يزشول الله لة ‏‪ ٠‬كتاب الطهازة‪ :‬تاب المش تَحاضة ‏(‪ ٦١/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٢٥‬والؤبيغ في بابر‬ ‫الفشتخاضة ‏(‪ ٢٢١‬رقم ‏‪ .)٥٥٢‬وأخرجه البخاري! ياب الحيض‪ :‬باب الإشيحاضة‬ ‫‏(‪ ٤٠٩/١‬‏)‪:٦٠٣‬مقز قئنلم كِتَاب الحيض‪ : :‬باب الْفشتحاضة لها صلاتها‬ ‫) وأو داؤد كتاب الطهازة‪ :‬باب من زؤى أ الْمشتَحاضة تغتبل‬ ‫(‪٢٦٦٢/١‬زقم‪ :‬‏‪٢‬‬ ‫‏(‪ ١٦٨/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٨٢‬ؤالئزيزي أنواب الطهازة؛ باب ما جا في «الْمُشتخاضةه‬ ‫لكن صلاة‬ ‫‏(‪ ٢١٧/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٢٥‬وان قاجه كتاب الطهارة‪ :‬باب ما جاة في الْئشتَخاضة ‏(‪٢٠٣/١‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪.)٦٢١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تَخْرِيجه في حديث قالمة بنت جخشب وذ زد بألا متعددة ؤقذ جمع منها‬ ‫انمؤلث هذا اللفظ‪ ،‬وأقرب شيء إليها رؤانة الذازئطني في الشتن عننعامة قال‪ :‬جَاةث‬ ‫لل إي اخرة أشتحاض فلا أطهز‬ ‫فاطمة ينثآبي حبيش إلى الني هه فقالت‪1 :‬‬ ‫أفأدغ الصلاة؟ فقال دمي الصلة أيام أفزائيك‪ ,‬ثامغقملبي وَصَلَي‪ .‬وإن تمر الدم غلى‬ ‫الخصِير» ستَن الذارَفْطيي‪ .‬كتاب الْحَْض؛ ‏(‪ ٤١٤/٦‬زقم‪)٨٢٤ :‬۔‏‬ ‫مختصرالجموي‬ ‫‪77‬‬ ‫ك‏‪٤١٢‬‬ ‫ضلاتين وَجَمَعَْهما بالتمام فإن أزاقث أن تبديل الصلوات تَطَعا الت‬ ‫أيضاء إن مذ بها الذم لم تقع الصلاة حنى تنقضي أيام الطهر الي غؤدنهاء‬ ‫قن تم تغرفها فحتى يخلو تها من الكام أقل ما قالوا نة أقل الطهر‪ 6‬فإن‬ ‫جَاعا بغد دي دم حيض لا شك فيه تركت الصلاة وإن لم تتَنَفن على‬ ‫خێيض بعينه قذ رَجَع لم يَجُز لها أن تتر الصلاة على الشبهةؤ وعليها إذا دام‬ ‫الذم أن تغل وصلي حَئى يفرج اللة ما بها‪ .‬ودا جاع المزأة الذم في الحمل‬ ‫لم توك الصلاة وَعَليهَا أن تضع مل ما تضع الْمُستَحاضة وَتَغْتَيلَ وَثْصَلي‬ ‫حئى يرج ا له عنها إذ الذم في الحفل تيس بحيض‪ ,‬ولا يقاس ولا‬ ‫‪\ 1‬‬ ‫اشتحاضةء وَذَليك الذم من غيض الزحام‬ ‫ل أن وما تني الأرحام وما رماة وكل شء عنك يمقدار الرمد‬ ‫ها‪ .‬فلا تنك الصلاة وقذ قيل‪ :‬إن رَؤجَها يمتنع منها ما دام يها الدَم‪ ،‬إن‬ ‫كاتت فيي صَؤم أدت أيضا الشوع اخيباطا عندهم" وأما في الحكم فلا‬ ‫يَلْرَمُهَاێ واللة لع‪.‬‬ ‫والنساء حقنها كالخايض في بجميع الأخوالء من تزك الصلاة‬ ‫والطهارة‪ .‬وَيمتيغ الزؤجج عنها في الذم أنم النفاس حى تنقضي‪ .‬قا‬ ‫وضعت الحماة ‪:‬تَرَت الصلاة والصوم أشك زوجها غن وطيها حنى‬ ‫وإن طَهرَث ين دم الناس قبل‬ ‫تنقضي أيام ايها وتطهر من ذ لقا‬ ‫توك الضلاة فدا" أن تترى الطهز‬ ‫أ انقضاء أيامها قَِنَها تَغْتييل وئه‬ ‫عنها حتى تيم ياتها‬ ‫البنَ‪ ،‬وليس ليَؤجها مجَامَعتهاء ؤ ا‬ ‫مَخَاقة أن يراها الذم في أنام الناس‪ .‬وَأَكَْو أيام الاس بعون يؤماء‬ ‫وأمنه ما انقطع الغ" َقذ زوي غن النبي ية أنه قال‪« :‬تفعد المساء أزين‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪٤‬‏ ج‪« :‬حكغ المساء حكم الخاێض» في د حكم‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في ب‪ ،‬د‪« :‬من بَمُد‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬اختلفت الفقهاء في أقل الناس وأكترى قات طاقة‪ .‬إذا وضعت الاي حَفلها قرأ دما‬ ‫فهي فسا‪ .‬وإذا زآت الطهر وعجب عليها الإغبسا والضلاءء وهذا قل الشافي" وقال‬ ‫شحمد ن اخت‪ :‬أقل الئقاس ساعة وبه قان أثر قؤر؛ وحكى أبو ئر عز الشاذجن أنة‬ ‫قان‪ :‬أقل الناس صاع وأخئزه سِمُون يؤقاء وقال الزامي في امرأة لدث لذا فلم ئز‬ ‫عله تشا قليلا وَلا كثيزا‪ ،‬قال‪ :‬تفني وصلي" وبه قال أبو غبي فال شفيان الثوري‪:‬‬ ‫القساء تجيش أزبمين يوما إلا أن ترى الطهر قب ديت‪ .‬ذيك فال أخمذ‪ 6‬قإشحاقء‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫۔‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪‎‬۔؛‪١‬۔‬ ‫‪َ٤‎‬؛ة¡‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫من الدر فلتغئييل‪‎‬‬ ‫إذا امتد بها الدم فإذا جَاء الطهؤ وَطهرتث‬ ‫يؤما»'‪ .‬وذل‬ ‫وقال أبو حنيفة‪:‬أقل الناس خمسة وعشرون يؤماؤ وقال يعقوب‪ :‬آذنى ما تفغذ الفساه أخذ‬ ‫=‬ ‫غر يؤماؤ فيكون أذنى النقاس أفتز من أفصى الحيض‪ ,‬ي يێؤم قإذآت الطهر قب فيك‪.‬‬ ‫حكى ان القاب أن مالكا زع‪ .‬عن التحديد بيتين يوما ؤقال‪ :‬يسأل النسا وهذ‪,‬‬ ‫الأفزان تيسث مببية على حجة ضجيحة ونما هي كما قال ابن المنذر في الأزشط؛‪:‬‬ ‫تحديدات ؤاشيخسائات ل تزج م قابلها فِيما قال إلى حُجْةء وكان الحسن البصري يقول‪:‬‬ ‫إذا رأت الثْقسَاُ ه الطهر بغد عشرين يَؤما فنها طاير لتصل‪ .‬ودلت أن ؤنجوة د الناس هؤ‬ ‫دم الناس‪.‬‬ ‫الغوج لترك الصلا فرا ازتقع الذم اة القزض بحاله كما كان قب ؤجود‬ ‫فيه ضميت‬ ‫أشا رؤايةه أ تلمة فهن من فغل الصحابة زل ؤقذ قال ابن عبدرالبز‪ :‬التحديد‬ ‫إلا من قال‬ ‫لأنه لا نصيإلا بتؤتيقر‪ 5‬ليس في عسأنة أفقر النقاس مؤع لاتباع ؤالئفليد‬ ‫جَامث غن‬ ‫بالأزتيين فهم أضحاب زشول الله تة ولا شّايت لهم منه‪ .‬ؤسائزالأمال‬ ‫غيرهم‪ .‬وَلا تجوز عندنا الخلاث عنهم بيرم لأن إجماع الصحابة عحُججةة على ص‬ ‫بعدهم‪ .‬ؤالنفش تسكن إليهم‪ .‬فأين الْمَهَرَب عنهم دوت سة‪ .‬ستب الخلاف كما يُشخْصضه‬ ‫انن زشد‪ :‬دغشز الؤئوف غلى ديك بالتجربة لاختلاف أخوال النساء في ديك ولأئ ليز‬ ‫هناك شئة يغمل عليها قالخالر في اخيلانهم في أيام انخيض والطهر‪( .‬ئنظز‪ :‬الأزتط لائن‬ ‫المنير ‏(‪ )٩٩/٢‬القنشوط للشيبان ‏(‪ ٠)٢٩٩/٢‬المنشوط للشزخييي ‏(‪ 0)٢٣/٢‬اخيلاثف‬ ‫اليمة العلماء ‏(‪ .)٧٨/١‬المجموغ شرخ المهذب ‏(‪ )٥٤٦٢ .٥٥٢٢/٢‬الاشبذكاز ‏(‪٨)٢٥٤/١‬‬ ‫اليمنانة شزح الهذانة ۔ ‏(‪ .)٢٠٨/١‬بداة المجتهد ۔(‪.))٥٢/١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬فيالخ اللاش‪« :‬الُقسا؛ تَفعئذ‪...‬ه‪ .‬وَهَذا الحديث مزويٌ عن أم سلمة من قؤلها‪ :‬قان‬ ‫كانت التاء على غهد شول االللةه قل تقعد بغد نقاِها أزبمين يؤمها ؤ أزبمين للة زكنا‬ ‫نطليي على ؤلجوهنا الوزس يغني من الكلف أخرجه أئو داؤد في الشئن؛ كتاب الطهازة‬ ‫تاب‪ :‬ها جَاة في وقت الثقتاء ‏(‪ ١٢٢/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢١١‬وصححه الألباني‪ .‬وأخمد ‏(‪٢٠٤/٦١‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )٢٦٦٢٤‬وقال غنة شعيب الآزنووط‪ :‬خت لغيره‪ .‬قالطبزانيل في مغجيه الكم‬ ‫‏(‪ ٣٧٢٣/٢٣‬زقم‪ :‬‏‪ 6٨٨١‬وَرَى الْحَاكيم عن ان غمر قال‪ :‬قال زشول الله لد‪«:‬تنتظؤ اللقسا؛‬ ‫زين ليلة نإذ رات الظفر قل ذَلِكَ فهي طَامز قان جَاوّت الآزتمين تمنه بمنزلة‬ ‫لشنتحاضة ت فتيل نصلي‪. .‬قن علها الدم توضَّآث لكل صلاةه‪ .‬أخرجه الحاكم ‏(‪٠!٨٣/١‬‬ ‫‏(‪ )٢٢١/١‬وقال‪ :‬عزو بنئ الصنين وا غلائة‬ ‫زقم ‏‪ : ٦٥‬أخرة أيضا‪ :‬الذازفطيي‬ ‫ضجيفانز مزوكان‪ .‬ؤانن الْجَؤزي في الملل المتناهية ‏(‪ ٣٨٦/١‬رقم ‏‪ )٦٤٩‬وقال‪ :‬ليز في =‬ ‫التتاس ٍ‬ ‫‏(‪ )١٠٥‬باب فري‬ ‫‏‪٤١٥‬‬ ‫=‬ ‫‏‪٢‬ہرف‬ ‫بأيام ءغي رر ي والْعَرَبه ت‪2‬س‪.‬مي الذ‬ ‫وتصل { وهمي طاهر إذ النقاش دم ‪ 7‬يسث‬ ‫غَئْره ‏‪ ٥‬‏‪ . ٥١‬قا م بالنساء ِ الذم بع دد الزين يوما اغتسل‬ ‫وَجه‬ ‫من‬ ‫نفسا ل‬ ‫وَصَلّث وَصَارَتث ث مل المستحاضة‪ .‬ون انقطع قل الأعين اغتَسَلَثثْ وضلت‬ ‫صامت وَتَم لَهَا صؤمها‪ ،‬فإن دتم الطهز قالصْوم ام قن رَجَع الذم في أنار‬ ‫انتقض ما ضاقت وَعَلَنْهَا بله‪ .‬وَالُقَسَا‪ +‬والحائض لا‬ ‫اها تَرَقت الصلاة‬ ‫يَجُوؤ مُجَامَعَتهماء القو قؤلهما إذا التا ذيك‪ ،‬إن قات الحائض‪ .‬إئي‬ ‫حائض لم تججز شجَامَعَتهماء وإن جامعها فَقذ ؤطلئ حراما" وقامت علن‬ ‫الحجة بقَؤلها‪ ،‬وفرق بينهما‪ .‬وَكَذيك النسا إَا قالت‪ :‬إنها نساء إنها‬ ‫لدث أؤ سَقطّت ل قؤلها‪ .‬وإن قات‪ :‬لم تقض أيام يقاسِهاء فالقول قؤها‬ ‫حى يعلم كذبها‪ .‬وإن قات‪ :‬إنها قذ طَهزث وَعَسلَت وضلت فبل قولها‪ .‬قن‬ ‫سِقطا بين ن الْحَلْق ؤ عِظَاما از‬ ‫ؤ سقطت‬ ‫ؤ طَرَحَحتث)‬ ‫المرأ ة وََضَعقتٹ‬ ‫ولدت‬ ‫مضغة قَعَدَث ل أيام النقاس‪ ،‬وإنألقت دما أو علقة اغتذث عدة الخايض‬ ‫حتى تصحأنه ولد ثتمَ تغعتتد عدة الماسه‪ .‬قا جاء الحامل ال م تنك‬ ‫الولد ورأت الذم لم تترك الصلاة حتى تَزكن‬ ‫الصلاة ون جَاعها ‪.‬‬ ‫وترى الذم على رأس الْوَلَد؛ قَهتاكً تفرك الصلاة وذك يذل على‬ ‫‪:‬‬ ‫هذه الأخاديث ما تصلح‪ 6‬قال الذازفطيئل؛ أو يتلالر تميت" غطا‪ :‬نن عجلان مثزوك‬ ‫=‬ ‫الحدديث؛ وَعَمزو بن الحصين وان غلائة منزوكانن‪ .‬وقذ ضعف أيضا بجميم طرقه الني‬ ‫في ضو الؤاية‪( .‬ينظَز‪ :‬ضب الؤانة لأحاديث الهذانة مع حائيبه بغية الأنممين في تخريج‬ ‫الزيلي (‪)٢٠٥/١‬ء‏ تيل الأوطار ‏(‪.))٢٥٧/١‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ه وإلا من وَجَد غيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في التتخ الثلاث‪« :‬حانضًاء‪.‬‬ ‫‏(‪ « )٢‬طرحت يت في الخ الثلاث وفي ج «أؤضعث»‪ 6‬زفي ب‪« :‬أنفطث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب هالئفَسَاءء‪.‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫جهة ة الولادةه'‪ ،‬و قيل‬ ‫فإنما جَازَ ديت لكن ‪ 7‬دم قاس من‬ ‫لوت‬ ‫خؤوج‬ ‫لت فيه ششببههة فأخذت فيه بالاختياط‪ .‬وَلَمَا مها فيه صلاة حنى تضع ‪:‬‬ ‫ما في بَطْبهَا لان يك مشقة ومذ وضعت بعضة‪ .‬ويدل على أن الْواضعة'‬ ‫لغض ما في بطيها عوج الذم يسمى نساء لأن القرب تسمي الدم نفنا‬ ‫وَحُزوجُه نقاء وقذ زوي عن النبي قة‪« :‬أن امرأة ين غفار حَرجث متهم‬ ‫في عَزوة خيبر لمين المُشلمين‪ ،‬قريبت على تغض رحاله فَجَاءما الْحَێض؛‬ ‫قَائْح}َنَرث ورأت الدم عَلَى حقيبة الؤزخلؤ قَتَضَمَمت وَاشتَخيثٹ من‬ ‫قَقالَت‪ : :‬نَعَم يا زشول اللف‬ ‫نة!قَقَالَ تها‪ : :‬ما لك؟ َعَلَكٍ ئيشدت؟‬ ‫سول الله‬ ‫ققَالَ‪ : :‬أضليجي ما بليا" وازجمي إلى مَزكبكيه'‪ .‬ققذ شماة رشول اللهة‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل «الْزلد» ؤالمثنٹ عبازة الخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬الزضاغة‪ 6‬وفي ج‪« :‬الْوضيعةء‪ .‬وهي من أخطاء الثشاخ‪.‬‬ ‫<‬ ‫‏(‪ )٢‬في با د‪« :‬شأئك»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الحديث أخرجه آبو داؤد في الشئن؛ كتاب الطهارة‪ :‬تاب الاغيتال ين الحيض‬ ‫(‪١٢٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢١٣‬ضعفه الألباني‪ .‬لأنة ؤزة من طريق محمد ن إشخاق وهو مذلز؛‬ ‫ؤقذ عَنْعئة‪ .‬وذل راوية الحديث أمي پئث أبي الضلت لا يغرف حالها‪( .‬يُنْظر‪ :‬ضميث‬ ‫‏‪ .))٢ ٢٠‬قال شعيب‬ ‫‏(‪ ٣٨٠/٦‬رقم‪:‬‬ ‫خرجة أخمد بنئ خبل‬ ‫أبي داؤة ‏(‪.)١٣٣/١‬‬ ‫الزتؤوط‪: :‬إستاد ضيف لِجهالة أمية بنت‪ : ,‬بي الضلت‪ ..‬رواة أيضا الْيهتِئ في الشئن‬ ‫آن تكون الزاوية هي آمنة بنثك أبي الصلت‪.‬‬ ‫‏‪ ))٠‬لكنه زج‬ ‫الْكُبرى ‏(‪ ٤٠٧/٦٢‬زقم‪:‬‬ ‫للغير غن‬ ‫‪7‬‬ ‫ومكن أن يستشهد لْفصئف بحديث د آخر اتَخْذم فيه النبى ‪:‬‬ ‫الْحَتْض‪ ,‬وديك في حديث عايشة زنا منذ إنا مايك والبخار وشل أنها قال‪:‬‬ ‫«خحرجئا قع زشول الله هة لا ‪ :‬إلا الحج حنى جننا سرف فَطمثث فدخل غلي‬ ‫زول الله قله وأنا أبكي‪ .‬فقال‪ :‬عا ئبكيك؟ ُلث‪ :‬والله نودذث أني لم آن خَرَجث الغام ‏‪٨‬‬ ‫ينغ كتبة الن عَتى بتات دم افقلي‬ ‫فقال‪ :‬ما كو لعلك تيشت؟ فُلْث‪ :‬نعم‪ .‬قال‪ :‬هما‬ ‫تا تفتر الخاج عير آن لا تطوفي بالبنت حنى تطهري‪ .. .‬انخديث‪ ..‬قاي برواية البين‪.‬‬ ‫‏(‪ ٥٨/١‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٦٥‬الْجَفغ بنن‬ ‫كتاب الطهارة‪ :‬باب فا يجل للؤجل من امرأته وهي حَاێيضّ‬ ‫الضجيحين الْبخَارِي وَمُئلم ‏(‪ ٧/٤‬زقم‪)٣١٤٦ :‬۔‏‬ ‫‪٧‬‬ ‫(‪ )١٠٥‬باب في التقاس‪‎‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نما همو حَضّ والألهعلم‪َ .‬تَر كث جميع ما اختلفوا فيه في دك‪ .‬من‬ ‫واء‬‫س‬ ‫ترك الصلاة و ومها للفَسَاء وأخذت بهذا‪.‬‬ ‫يؤمر روجالمساء أن لا يمشها" حى تياملأزتمين ليما زوي أن أب‬ ‫قال لها‪ :‬هينا أن نفرت‬ ‫طلحة تَعَوّضتث له رَؤجَنه قبل تمام ل‬ ‫المساء" إلا ب غد تَمَامم الزينه"‪ .‬وَإَا كاتت المزة حاملا نفت س بِغطًا‬ ‫ينا وهي في عدة انقضت عدها لأنه حمل وذ ضغالحمل والمد تنمى‬ ‫يوضع الْحَمل‪ .‬وذا قَالَتو القرأة أنا حائض لم يجز يزؤجها ُجَامتثها‪ .‬زوإن‬ ‫تت غؤدث تَكْذبْة فَجَامَعَهَا بَغْدَ أن أَغْلَمَنْة فََجَذَهما حائضًا؛ قَقذ صَدَقن‪.‬‬ ‫والحكم يوجبالحزمة‪ .‬ولا يجوز ؤطغ الخايضر َالئقَسَاءِ حنى يَطْهَرا من‬ ‫قبل أن يطهرا‬ ‫الحضر والنقاس تيمطْهران بالماء ببغندد الطهر‪ .‬فإن جامع‬ ‫بالما قيه تشديد؛ واختلفوا بغد دلك أيضا في تخريمها‪ .‬وإذا كائت المزأ‬ ‫عَادَتّها أن تجيض في كل تر مرة قَذيك عادئها‪[ ،‬ون كائتٹ في الشهر‬ ‫مرتين قذَيك عادتها ففي الْحَيضص]إث‪ 6‬فإن كاتث عادَنها ذفي الْحَتێض إإنما هم‬ ‫عَادَئُها عَشرا و‬ ‫فإن كا‬ ‫يم واحد قَذَليت عَادَتُها وَحَيِضتُها عَلَّى ما غود‬ ‫أق ؤ قرء وتجيض يالئهار وتطهر باللتل؛ قه عَلَى ديك من خيضبهاك‬ ‫ا طَهرزث غسلت وَصَلٹ‪ ،‬فدا جَاعما الذم بالنهار تركت له الصْلاة حنى‬ ‫رتمقضي أيامم حَيضَتها‪.‬‬ ‫‏)‪ (١‬في الشخ الئتاث‪« :‬أَن لا يَقَرَبهَاء‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في اللتخ الئلاث‪« :‬الئحاء»‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬ل أذ لها الديث أئزا فيما تحث إلا في كثب الهفه الإباضية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تحقيق ها القؤلي‪ 6‬والذي عليه العمل في المذهب غذم الحزمة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬عا ين المغفوقتين ساقط من الأضل الكمان من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫(‪)١٠٦‬‬ ‫ه‪‎..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫بباب‬ ‫رس‪ .‬و‬ ‫هع س سم م‪٥‬‏ سمر ے‬ ‫س‬ ‫قال التلةَعَاَى‪ « :‬فلا أقحم المَتَبَهَ ‏‪ ٥‬وماأدرنك ماالْمَقَنَة ه قَكّ رَكََةٍ؟ زالبلد‬ ‫ال‪« .‬مَنن أعتق رقبة لوجه اللهه تَعَالّى‬ ‫‏‪ ١١‬‏۔]‪٣١‬۔ وَزوِيَ عَن الزشول تقم أن‬ ‫۔ء‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ے‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‏‪ ١‬وَمَنم أَغتَقَ رقبة‬ ‫‪7‬به‬ ‫كانتٹ فهي فذا منَ التتار‪ .‬كل ععضو بنها يمض‬ ‫وَكَانَالْممعْتِن مُؤمئا؛ كائن‬ ‫يوجه الله اتت فدا من الئار إذا كات ؤ‬ ‫(‪ )١‬عادة المؤلف يجمع تين الزؤانتێن في حديث واب قالون‪ :‬أخرجه أخمد‪»١٤٧/٤( ‎‬‬ ‫الطياليئ‪٦٤٣/١( ‎‬زقم‪ 0)١١٩٣ :‬والخايم [‪]٢١١/٦٢‬ء وصحة وزائقة الذي‪ .‬قال‪‎‬‬ ‫التمي في «التختم؛‪ :(٢ ٤٥/٤(. ‎‬زؤاة أخمد قار يغتى والطبزايي ورجاله رجال‪‎‬‬ ‫يضَعفة أخمد‪.‬ونة «من أغتق رقبة مشؤمنة‪ 5‬كَان فاه‪‎‬‬ ‫«الشجيحء خلا يس الْجذَامِي‪ ،‬ؤ‬ ‫من الئار»‪‎.‬‬ ‫والتاني‪ :‬أخرجه البخاري‪ ٥٥٩٩/١١ ‎‬كتاب كفازات الأيمان‪ :‬باب قؤل الله تاتى‪« :‬آو تر‪‎‬‬ ‫رَقَبَِ‪[ 4‬المايذ؛‪ »]٨٩ ‎‬حديث ه‪ .0٦٧١‬قشش لم‪ .١١٤٧/! ‎‬كيتاب اليثق؛ باب تضل القر‪‎‬‬ ‫حديث‪ 5١!٠٠٩/٢٣ ‎‬والثساتئى في الكمبزى‪ .١٦٨/٣ ‎‬كتاب الينق‪ :‬حديث‪ .٤٨٧٥ ‎‬والنزيذي‪‎‬‬ ‫‪ ١٥٤١‬وأخمد‪‎‬‬ ‫الأيمان‪ :‬باب ما جاء في تواب من أغتق رقبة حديث‪‎‬‬ ‫‪ .٩٧٤‬كتاب الثور‬ ‫‪ .٥٦٩ ٤٢٢ .٤٢‬وابن الجازود فايلمنتقى زقم‪ ٦٨ ‎‬والطْحَاوي في شفكل الآثار‪‎‬‬ ‫‪ .٣١١ -١‬والتيهتئى ‪٢٧٣/٦‬۔ والخطيب في تاريخ بغداد ‪٢٢٥/٥‬۔ وَالْبَعَوي في شرج‪‎‬‬ ‫الشئة‪_ ٢٥٦٢/٥ ‎‬يتخقيقنا‪ .‬كلهم ين طريق‪ ,‬شجيد ن مَزجائة عن أبي هُرَيرَ‪« :‬تن أعتق رقبة‪‎‬‬ ‫سليمة أغتق الله يكل غضو بنها غضوا منة من الئارِء‪‎.‬‬ ‫‏‪.0٩‬‬ ‫)( تاب مي انيثق‬ ‫‪7‬‬ ‫ف‬ ‫فاء‪ .‬من أَغتَقَ ضيا ؤ زمئاء عال الصو حَئى يَكُبر"ء َعَالَ الزين حى‬ ‫برا"‪ .‬ون ماتا غطى متهما في عنق آآخره دا كان عَن كفارة لما يجوز‬ ‫مثل يك‪ .‬أشا إدا كَانَ الْمئْق لله جاو تعالى تطوا فمات العتيق ل‬ ‫لزم نأعتطقتهقه شة‪ .‬وإن مات الْمُغق أؤضى له بمؤنته في ال وَقذ قيل‪:‬‬ ‫شيتا يقي ولا كيم إ‬ ‫عَلَنه‪ .‬و من ‪ :‬أعتق ءتباله ليز لهذ‬ ‫لا شي‬ ‫أن يعمل" من تلقاء تفييه من غير آن يأشرة من أغتقة‪٨‬‏ وإن كا الغبذ ممن‬ ‫َعغْمَل بالأجر ة جايز ه أن تل له بالأجرة غيره مانلناسؤ وفيه أخر‬ ‫عِئْفْهه بحكم مينن قئل‬ ‫رن‬ ‫ولا يننققصصهه م ئن أجرته شيئا ومن أع‪+‬تق‬ ‫عطا آ نذر ؤ على مين‪ ,‬حلت بويه ئم عيت؛ فل ل يكه كمن ختن‬ ‫نشيل‪ .‬و من أعتتق جارية‬ ‫لله خ;ايصا‪ ،‬ولة إن عَمل له العند بطلب ‪:‬‬ ‫جاز له أن يَتَرَججها' إذا كان التزويج بصَداقر وَعؤقض؛ ‪ :‬يك حَقٌ تصيز‬ ‫يها ينه‪ ،‬وَيَقغ فيما ضخها وهو أجرة ليفضها وإأذغتقها ليتَؤجها‬ ‫م يحكم عَلَْهَاك وَقذ جاز عِنْمُها واللة ألم‪ .‬وإأنَغتَقَها‬ ‫فكرهت تزويجه‬ ‫وفي بطنها وَلَدَ؛ كان الولد تبعا لها فايليثق ما ل تتضضَغهغاقَبلَ العن ون‬ ‫أغتقها واستفنى ما في طيها من وليه فقذ قيل؛ إذ لعهنتويتة في الولية إذا‬ ‫‏(‪ (١‬في اسح الئلاث؛ ‪« :‬يَنِلْه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في هذا المؤضم تدخل كاب النشخَة (ب) زو غمز ن سميد نن غبدالله القضابي بهذه‬ ‫المبارة‪« :‬قالَ الأي‪ :‬م ألم آن الزمن يبرأ قله أراة التييض‪٠‬‏ فينظر فيه الل ألمه‪.‬‬ ‫وهو تَدَخُلَ وجية إلا آنه صمت النا وهذه ين ششكلات الشا المغاننين‪ .‬إذ بفغلر‬ ‫تطاؤل الزمن تأتي قن يَعْتَبؤ ض الئايخ من المنن؛ وذ وقع هذا كييزا‪.‬‬ ‫‏(‪« )٣‬آخره ساقطة ين المخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في التح الثلاث «المغتنء‪.‬‬ ‫‏)‪ (٥‬في النسخ الثلاث‪ : :‬زيادة «الْعَنذه‪.‬‬ ‫‏)‪ (٦‬في الثتخ الثلاث‪« :‬جَاز لتهزوِيجُها إذا كان الري‪....‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٤٢٠‬‬ ‫جاءث به لأقل من سِئة أشهر‪ .‬وفي تفي من ديك شيع قانظز فيه إ شاء‬ ‫نه‬ ‫‪.‬‬ ‫من أَغتمَتقنَ عبدا بيته وبين شركانو لزمة لهم قيمة ضمهم في ماله على‬ ‫وقذ قيل‪ :‬إ‬ ‫ز وو زمن أ غعتتَققَ حصة لَُ فيي عبد د قر قَعَلَئهِ خاضها‪.‬‬ ‫قذر ‪.‬‬ ‫حضصوئ;‬ ‫في قيمة‬ ‫سقى القد يتفه يلشركاء‬ ‫لم يكن يمن أخت مال‬ ‫قأغطَاهم از حَدَمهم!" يأججرةديك حَئى يُوَفْيهم‪ ،‬ولم أ ريلزم العبد شيء لم‬ ‫يجيه ولا كان من فغله‪ .‬ومن م أأغَتغَتَقىقََ عَبْدا ۔ وللعبد مال ظاهو كَانَ دَلِك المال‬ ‫ليلعب حنى يَستَفنية عن أ غتَقهؤ ون كان المان باطِنًا كان ليمؤلاة إلا أن تستثني‬ ‫ى وقذ قيل‪ :‬إن المال لِلْمؤلى”"‬ ‫المال كله الظاهر والباطن فكان ديكلمة‬ ‫في الامر الان عند اليشق‪ .‬ومأنعتق عبدا كان قلى ل ولقي‪,‬‬ ‫للحديث الذي جاء «أنٌ لحمة الولاء كَلْحمة النسب لا ؛يتاغ ولا يُوهثه"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل وفي ب" د‪ :‬ه‪ ....‬عليه وعليه خلاضةءء زالضجيح من (ج)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪٤‬ج‪:‬‏ ‪« :‬أَحَذ منهم‪ .‬وَهُو خطا من ن النايخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في بث د زياده‪« :‬نِي الْؤججوه كُلهَاء‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬أخرجه محمد بن الحسن الشيباني في «كتاب الولاء كما في «تلخيص الْحبيرء‪)٢١٣/٤( ‎‬‬ ‫ومن طريقه الشافمئى في ششنده كتاب المثق؛ اب المكاتب والولاء‪ ٧٦/٦( ‎‬رقم‪٢٢٧ ‎:‬‬ ‫والخاوغ‪ .‬تاب القرزانض‪ :‬باب‪ :‬الؤلاه لخمة تَلْحمة الئتب‪ ٣٧٩/٤( ‎‬رقم‪»٧٩٩٠ ‎:‬‬ ‫والبيققئ‪ ٢٩٢/١٠( ‎‬رقم‪ :‬كتاب الولاء‪ :‬باب من أغتق عموما لة‪ 5‬كلهم من طري‪‎‬‬ ‫بن إبراهيم عن عبدالله ‪ 4‬ن ديار عن ابن عُمَر به‪‎.‬‬ ‫مُحَمُد ` ثن الْحَسَن الشيتانێ عن عقوب‬ ‫وقال الحَاكيم‪ :‬جي الإسناد‪ .‬وَنَعَقبهالذهبى فَلَم صححه‪ .‬وقال النهى عقب الحديث‪‎‬‬ ‫قال آبو بكر ن زيا الئيتائوري؛ هذا الحديث خطا لأن القات ذم يزؤوُ هكذا وإنما زؤا‪‎‬‬ ‫الحسن مُزسلا ا‪ .‬ه‪‎‬‬ ‫وهذا المسل أَخْرَجة البيهقي في الشتن الكبرىء كتاب الولاء‪ :‬تاب من أغتق مملوكا لة‪‎‬‬ ‫‪ ٩٢١٠١‬رقم‪ .)٢١٩٥٨ ‎:‬قال الألبانيئ في «الإزؤاء‪ :)١١٠/٦( ‎‬قإشتا ها الغزتل‪‎‬‬ ‫ضصجيح" وَهمؤ مشا يقوي المؤضول الذي قبله على ها يقتضيه بخئهم فايلقزايل من‪= ‎‬‬ ‫)( باب في البثق‬ ‫لفه‬ ‫كي‬ ‫مأَنغتَقَ‬ ‫عبدا كان وَلاؤه ليمن أغتقه ليلزؤابة عن النبي لذ‪« :‬نً الولاء ليمن‬ ‫غور الحديثيء قَإن طريق المؤضولر غَيز طريق ‪,‬المزشل ليس فيه رام زاحذ يما في‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ..‬فلا زى وجها للِتخيلتبه يالغزايل‪ .‬تل الوجه أن يفوى أحدهما بالاخر ا‪ .‬ه‬ ‫قدذكر الألباني تبت تضميفم الحديث لملةةؤؤوده ين طريق‪ ,‬صاحبي أبي حنيفة ذ غ‬ ‫يرج لَهما أضحاث الحديث شيئا وَضَعُفَهما غير زار من الأيئة وأَوزدهما الذهبي‬ ‫في التقاء" قال الْبَْهَتئ ععَقةيب الحديث‪« :‬قال أبر بكر بنزيا اليصائوري‪ :‬هذا‬ ‫إنما روا الْحَسَنُ مُزسلاه اه والحق أن هذه‬ ‫الحديث خطأأ لأن القا ‏ت‪ ٫‬لم يزؤوة ‪7‬‬ ‫مشكله آمل الحديث هع الرَجلَين؛ قإلا فهما من اليم ببمكان ; زفبع‪ . .‬وأخرجه ان حبان‪.‬‬ ‫كتاب الجوع‪ .‬باث الع الْمَنْهين غنه ‏(‪ ٣٢٥/١١‬رقم‪ :‬‏‪ )٤٩٥٠‬مينطريق‪ ,‬بشر نن اليد‬ ‫غن يعقوب بن إبراهيم عن غبيد اللهنن غمر عن عبدالله ن ديتار عن ابن غمر‪ .‬قال ان‬ ‫حجر في الراية وَأَخْرَجة الشامي عن محمد ن الحصن غن أبي يوشت به‪ 5‬لكن لم‬ ‫يذكر عبي اللهن غمر في إشتادوء وَأخْرَجه الحاكم من طريق‪ ,‬غرينة غن الشابين عن‬ ‫مُحَمدر غن أبي حنية عن عبدالله ن ديتار واشتغْزبة‪ ،‬قال الذازئطني في امل‪ :‬لا‬ ‫تصح ذكر أبي حَنيقة فيه‪ .‬أخرجه الحاكم أيضا من طريق آبي وشف والبيهقي عن‬ ‫الحامي وقال‪ :‬هَذا اللفظ غز محفوظ والمحفوظ اروا الم الغفير غن غبدراللهبن‬ ‫ديتار بلفظايتهى عن تع اللا وغن هبته‪ ،‬مل أي انن حَجر ۔قذ ذ أخرجه الطتزانيئى في‬ ‫الأؤ سنط من طريق‪ ,‬شحَمد بن زياد غن ختى نن ‪ :2‬غن إشماميل نن أمية غن نابع عن‬ ‫ابن عمر قال الذارَمُطنئى‪ :‬هم ابن زياد فيو وزؤاه يعقوب نن خايب عن تحتى ن‬ ‫شير عَن عبيد الله‪ 4‬ن غُمَرَ عن ن تايم‪ .‬قال للوطني في امل‪ :‬رواء أيوب بنئ سُلَيِمَانَ‬ ‫عن عبد الميز ثن ‪,‬شتلرعَن عبداللهءبن دينار ببلفظ‪« :‬لا يباغ الزلاُ ولا وب ولا‬ ‫وَدَكَرَ الذازرَفطيئ أن شُحَمذ ن إشماعيل القاري رى عن النوري عن‬ ‫يور‬ ‫عبدالله بن ديتار ميثه وتقود بى فذ روى ائن دي من حديث أبي هُزنِرة‪ ،‬فيه‬ ‫تحتى بنأبي أئيسة وهم منو ورؤى الطبراني ين حديث ان أبي أؤنى مثلة فيه‬ ‫عبيد بنن القميسر وَهُو مئرو‪ ،‬وفي تترجمته زه ابعنَدي» اف وفي طرق اْحريث‬ ‫تقاصِي أخرى‪ْ( .‬نْظَر في طليا‪ :‬الذزاية في تخريج أحاديث الهداية ۔(‪٨)١٩٤/٢١‬‏ قجمغ‬ ‫الزايد ۔(‪)٤١٩/٤‬‏ إزؤا؛ القليل ۔(‪.)١١٦/٦‬‏ وقذ نفضل طوق الحديث كُلها الزلمي‬ ‫في تضمو الؤاية ‏(‪.))١٥١/٤‬‬ ‫مختصر البعيون‬ ‫‪77‬‬ ‫ك‏‪٢‬‬ ‫أعتقه ا‪ .‬ومن أعتق جاريةأؤ أمة نها زَؤجفَلَها الخياؤ إذ تشاءعث أقاقث مع‬ ‫الزج ون شاءت خَرجَث منة وَهِيَ ألك يتفيهاء‪.‬وَمَن قال لعبده‪ :‬أنت خ‬ ‫وَعَلَي لي ألف دزمي قلا شيء له عَلَيع؛ وَقعذتق العند‪ .‬وإن قال‪ :‬إذ‬ ‫؟‬ ‫أغطَيتّني آلت يزهر قانت حو‪ .‬فَإنْغطاه أَلْف وزهر عتق‪ .‬وإن قَالَ‪ :‬أنت ع‬ ‫وأغيلني آلت دزهر؛ هق حز وَلا يغطيه شيئا"‪ .‬قين قَاالَ‪ :‬أنت حوواخذمني‬ ‫ستة فإنة حوولا ذمة له عَلَێه‪ .‬وإن قال‪ : :‬إذا حَدَهتَنى سته قأنت حُز؛ فإنه ذا‬ ‫حَدَمَة ستة عتق‪ .‬وإذا قال‪ : :‬حَدَشتني سَتَة؛ ت ت حقوَمات الْمؤلى قل‬ ‫فق‪ .‬قن قال‪ :‬إن‬‫تمام الشتة؛ فَقذ قيل إنه يخدم الوزئة تمام الستة تم يع‬ ‫حققَإن حَدمة العبد ق تى إِلَتهِ طَعَامًا لم يعتق‪ .‬وإنقال‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اشتَخْدَمَة وَغْتِقَ‪ .‬إ‬ ‫فأتاه يها؛ قد‬ ‫ؤ قال لله‪ :‬تاوأني تغلي‬ ‫شقنى فَأتَاهُ بما‬ ‫‪3‬‬ ‫قال‪:‬ذ ن أكلت هما الزغيت أنت حز‪،‬فأكل الؤغميت عبق وإن أكل المولى‬ ‫الزغغيت أؤ تلق ليمعتق‪ .‬ون قال لة‪ :‬إن ضربت قأذنت خو قضي يما ينمى‬ ‫صلفت؛‬ ‫أراد أن رَتهقول‪ :‬آنت‬ ‫عتق أَْصًاء وإن‬ ‫قان أر مَن تضربه‬ ‫به ضربا غغ‪:‬‏‪٠‬تق‪،‬‬ ‫ق‬ ‫عت‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خر‬ ‫ت‬ ‫ال‪:‬‬ ‫ن‬ ‫اللف‬ ‫بَيِنَهُ وَبيْن‬ ‫م‬ ‫عَلَنِه‬ ‫حكم‬ ‫الْعَبْد‬ ‫حاكمة‬ ‫‏(‪ )١‬أخْرَجة مايك في الْموطإ رواية ختى الأي" كتاب الطلاق‪ :‬اب ها جاء في الخيار ع‬ ‫زا ‏(‪ ٥٦٦٢/٢‬رقم‪ :‬‏‪ ))١١٧٠‬الناري‪ .‬تاب الجوع‪: :‬تاب إذا اشترط شزوطا في‬ ‫عايقة‬ ‫تج ‏(‪ .٩٠٣/٢‬زقم ‏‪ )٢٤٢١‬تشيع ‪.‬كتاب المئق؛ تاب إنما اولا من أغتنَ‪.‬‬ ‫البنع ل‬ ‫المكاتب إذا يخت‬ ‫‏(‪ ١١٤٣/٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)١٥٠٤‬وابو داؤد كتاب الق‪- .‬‬ ‫حديث‬ ‫‏(‪ ٢٤٦٦ ٤٥/٤‬رقم‪)٣٩٦٢٩ :‬ء‏ والتريذي‪ .‬كتاب الوصايا‪ :‬باب في الزجل بتَصَذق‬ ‫الكتابة‬ ‫عئذ التؤت ‏(‪ .٥٥٧/٣‬زقم ‏‪ )١٢٥٦‬قا‪ :‬حسن جي‪ .‬قالنسانيئ ‏(‪١٦٤/٦١‬‬ ‫ؤ يعتق‬ ‫مملوك وغيرهم كبيز‪.‬‬ ‫) كتاب الطلاق‪ :‬تاب خيار امة تفتق وزؤجها‬ ‫رقم‪ :‬‏‪١‬‬ ‫(‪ )٢‬في ب‪ :‬زيادة «وڵا شئ‪7 ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل «استَخْدم سَنَةء ؤالتضجيح همن الثمخ الثقاث‪.‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫)( بات في البثق‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٦‬يك‬ ‫ن قال‪ :‬آنت حمززسلا" عتق‪ .‬وإن قال‪ :‬أنت اليوم شت بمفلوك‪١‬‏‬ ‫بالج‪.‬‬ ‫سذأله سائل عن عندي‬ ‫غي‪ :‬ضلمًا لا يخدم ولا يُطيع؛ فز لياغتي‪ 6‬إ‬ ‫فَخَات إن أخبر به غصب مئة؛ فقال‪ :‬هذا زا يغني في تفيه‪ :‬الْيمةا‘؛ لم‬ ‫ِغْتَق‪ ،‬وإن أزسل الْقَؤلَ عتق‪ .‬وإن كاتبالعب عتق جين يكاتئ‪ 5‬جئاتئه‬ ‫من الصدقة ما يؤذي كتابتة التي‬ ‫تا ث الأخرار‪ ،‬وَعَلَيه له النم؛ وةي;غطى‬ ‫تت عَلَيهَا‪ ،‬ولا كو مؤلى لهلأن الولاء ننا تجب بالين‪ ,‬وهذا لم بغت‬ ‫قَِئْما باعة لنفي فهو حو وَولاؤه لفيه ومن كاتب عبده على أن يغطيه في‬ ‫فماذلك جَانِز وهو حؤ "‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كل ستة شي‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪« :‬مزسَل»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل وفي (د)‪« :‬يغبي في تفيه زاليئةء النجيب ين ب" ج‪.‬‬ ‫تتهم وََهَدهم تخون » [المؤزمنون‪ :‬‏‪ .]٨‬وقوله‬ ‫هر‬ ‫قال تعالى‪ 7 :‬ه‬ ‫تعالى‪ « :‬كلود الزى آؤشمن اَمَتَتَة ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٢‬وروي عَن النبي ‪::‬‬ ‫سور‬ ‫أ المائة إلى قن اثْتمَتَكَ ولا تَخُنْ مَن“خان«( '‪ .‬ووَتَال اَْضًا في العارية‬ ‫‏(‪ )١‬أَخرَجة أبو داؤة ففي الييوع‪ :‬اب في الزمجل يأخذ حقه من تخت يده ‏(‪ 0٢٩٠/٣‬زقم‬ ‫‏‪ ٨)١٦١٦٤‬وأخرجه البخاري في التاريخ‬ ‫‏‪ )٥‬والترمذي‪ .‬في البيع ‏(‪ .٥٦٤/٣‬زقم‬ ‫‏‪ ٦٤٢‬فىي البيوع‪: :‬اب في ادا الأقاتة زاجيتاب الجيائة‬ ‫‏(‪ .)٣٦٠/٤‬ؤالذاريي‬ ‫ؤالذازفطنيى في الشرع ‏(‪ ٢٥/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )١٤٢‬والحاكم في كتاب التيجوع ‏(‪ .٥٣/٢‬زقم ‏‪)٢٢٩٦‬‬ ‫‏!‪ )٢١٠٩‬غن‬ ‫‏(‪ .٢٧١/١٠‬رقم‬ ‫وقال‪ :‬صجيخ على شزط شنلر وافقه الذهَبئل‪ 6‬والبنت‬ ‫طلق ن وغار عن شريكر وقيس عن أبي حصين عن أبي صالح عن أبي هريرة رفعه به‪.‬‬ ‫ووي أنتا عن آنس بن قاليكر دهن ‪.‬‬ ‫قال الترمذي‪ :‬حَ}سَن غريب‪ .‬وَصَسُحَة الامم وَوائقه الذهبي‪ .‬وقال ابن آبي خام في علل‬ ‫‏‪ :٣٧٥/١‬سيفث ث بي تقول‪ :‬طلق ن ن غنام همؤ ابن عم حفص‪ ,‬ن غياث وهو كاتب‬ ‫الحديث‬ ‫حفص ن غياث ززى حديًا منكرا غن شريك قيس عن أبي حصين عن أبي ساح عن‬ ‫آبي هريرة عانلنبي وهذ‪ :‬أذ الأمانة‪ ..‬فذكره وقال‪ :‬قال آبي‪ : :‬لم تزو هذا الحديث غَيز‬ ‫قي‬ ‫قال النهي‪ :‬حديث أبي حصين تَفزة به عنةشريك القاضي وقيس نن ‪77‬‬ ‫ضمي‪ .‬شريك لم تحتج بههأفتر أمل ‪ ,‬الِْلْم ببالحديث إنما ذكرة سلم بن ئ الحجاج في‬ ‫الشاهد‪ .‬وقال ان الْججؤزي‘ قَالَ أحمد‪ :‬شريت ويش كائا كثيرا الخط في الحديث‪ .‬وَقَال =‬ ‫‪:٥‬‬ ‫(‪ )١٠٧‬باب ضي الأمانة‪‎‬‬ ‫فر‬ ‫«والعارية شؤذاة»‪ 6‬وقال تعانى‪« :‬إنَتقه أمركم آن نوُوا الكمتتيك أَميهَا؛‬ ‫(الساء؛ ‏‪.]٥٨‬قَوَججبائباغ أشره وَما أَمَرَ بههزشول الله قة من أداء الأماتق فمن‬ ‫ثمن عَلى أمانة عليه حفظها حى يؤذيها إنى أهلها ولا تجوز له تضيعثها؛‬ ‫ضَيعَهَا ضمن‪ ،‬وإن أَثلقَها ضمنها‪ .‬وإن أغارما ضمتها‪ ،‬إنز اشتَغْملها‬ ‫ق‬ ‫ضَمنئهاؤ إن أحد منها شيئا بعير زأي ضاحبهاا"' ضمنها وإن جَعل الأمائة‬ ‫قع غَيْر أمين قضاعث ضمنها وإذ ضاعت الأمانة من يدهوحفظها من غير‬ ‫ضيا بله م َ هضمنش إذ تها جعلها تع‪7‬قة أمين أ تع ن المن ل‬ ‫‪.‬‬ ‫سييلله" [التربة‪ ٬‬‏‪ .]٩١‬وإن كَاتّت معه‬ ‫من م‬ ‫لة عاى‪ > .‬مَا عَللَ الشخينك‬ ‫نضر الؤاية ‏(‪ ))١١٩/٤‬فال ابن القطان‪ :‬والمانغ من تضجيجه أ شريكا‬ ‫= الزلمي في‬ ‫فيهما‪ .‬لكن الألبانيىاشتذزك غلى أبي خاتمر يقؤله‪ :‬لفل وجهه‬ ‫وقيس بنالؤبيع تلت‬ ‫خار غذالئة‪ 1‬فقذأززذه ابئه في والزج الغيل» وحكى غن‬ ‫آن طنقا م يثث عنتذ أبي‬ ‫شيوخي‪ .‬الؤؤاؤ عنا م لم تذكز بيهجزا ولا تعديلا‪ .‬زذيك مما لا ضوفه‬ ‫أبيه أشماء‬ ‫ثما وقد اختج به الإتامم البخارى في صجيجه»۔‬ ‫فقذ نبتت عدالئه بتؤثيق من وق‪ .‬لا‬ ‫الصسُجيحة اغببازا بفجغوع طزته‪ 6‬وصححه في موانع أخى‬ ‫لذلك خشته في الشليلة‬ ‫‏(‪ .)٢٨٦/٥‬الللبلة الصشجيحَة(‪٢/١‬؟‪٧)٤‬‏ ضجيح وميك‬ ‫من كُئبه‪( .‬ينظر‪ :‬إزواء القليل‬ ‫شتن الترمذي ‏(‪.))٢٦٤/٣‬‬ ‫يوع الإجازات‪ :‬اب في تضمين الغارة‪ ٨٢٤/٣( ‎‬زقم‪)٢٥٦٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬أخرجه أبو ؤة كتاب الب‬ ‫اب القارية شؤذاة‪ ٥٦٥/٢( ‎‬زقم‪ ")١٢٦٥ ‎:‬ؤائن ماجه ياب‪‎‬‬ ‫الترمذي كاب البتوع‪: :‬ب‬ ‫(‪ ٨٠٤/٢‬زقم ه‪ «٢ ٤٠٥ ‎‬وغنالؤزاقو‪ .١٧٣/٨( ‎‬زقم‪(١٤٧٦٧. ‎:‬‬ ‫الصدقات‪ :‬باب الْكَنَالَة‪‎‬‬ ‫‪:‬قا‪.‬مة‪‎..‬‬‫ال‪ :‬سيمغقثوأبلا أ‬ ‫شرحبيل بن ش‪:‬‬ ‫كلهم من طريق‪ ,‬إشمايل ن عياش تنا‬ ‫الحديث‪ .‬وال التمي‪ :‬ديث‪7 ‎‬‬ ‫في ه «يلا زأي بهاك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬في ب" ج‪« :‬يلا زأي أهله‬ ‫ر عاللشتاء ولا عل آلمزتى ولا عل ايك لايجثوت نا فترت‬ ‫‏(‪ )٣‬ونشا كامنة‪ « :‬آ‬ ‫حرج إذا تصَحُوا ير ورَسُوؤ‪ .‬ماعق النتميبت منسيل واقه عفر تحبة ‪.4‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٤٦٣٦‬‬ ‫؛‪٦‬ہرف‪‎‬‬ ‫مائة وأراة اخوج قليخيلها معة أؤ يجعلها عئد ثقة‪ .‬وإن لم يَفعل ورقها‬ ‫ضمن دَليك‪ ،‬وإن جاء أحد ليأخذَها قَليمَتَغه منها ن ‪:‬كَانَ يقدر قَإن كَان تركها‬ ‫يلىه‬ ‫فف ع‬ ‫ن خَؤ‬ ‫عَلَى منها من‬ ‫ز‬ ‫ف لا‬ ‫ي كَانَ‬ ‫ت‪7‬ع القذرة ضمنها ليزنها‪ .‬ون‬ ‫ون تركها ضاعت أؤ قذى بها‬ ‫نلمها‬ ‫ماله‬ ‫يبتضمع م‬ ‫عيب علَيها؛ ي‬ ‫تفسه وماله ضمنها‪ .‬قإن افترض منها شيتا فتلقت لم يضمن إلا ما أَحَذَهء إن‬ ‫نْجَرَ بها هي ورنخها لربها ولا شيع لة فيهاء ا أح منها شيئا م يكن له‬ ‫رده فيها حئى يَتَحَلْص من ديت تى ربهالمؤتمن" له‪ .‬إنأنم" إنه‬ ‫الأمانة اثنان قعَاب أحدهما وَجَاء الآخؤ يطلب تم يَذقَغها إليه حنى يَحُضرا‬ ‫جميعاا ؤ يصيح أنه امرة يقبض حضيه أؤ يصحح أنها يلطايب لها‪ .‬وإذ ذقت‬ ‫إيه أمانة أق الذايغ تها أنها لغيرهتم رجع قَطَلََهَاا"" دفعت إلي وأشهد‬ ‫عتَلَتيهه فزار‪ :‬فيها‪ ،‬ون لم يغرف من دفعت إليه رَنبُهَا الي اغترفت له بها‬ ‫قؤات ت دَفَعَهَا المؤتمنإلى الذي دَفَعَهَا إلي وإن مَات م أو ًله بها دفعت‬ ‫مها إل يهي قن تات من سَلمهَا إليه ؤؤفقت إى من أق له يهاء ق‬ ‫إسىلمن‬ ‫ماا جميعا دفعت إلى وَرئة المقر له يها ولا يسلمها إى وَرئَةالذافم لها؛‬ ‫لكأنةاتز بيها لم وإن كانت معة أمانة قَقاب رَبها كاتث في حفظه إلى أن‬ ‫‏‪ "٨‬مَن ي ا إذ ماث سلمت إلى وري‪ .‬إذ خا لنها أ ياتها‬ ‫نت مما‪ .‬يتلف ث ولا ةينقى قليجتهذ في ذلك وَتبِيمها وتحفظ النَمَنَ لربها‪.‬‬ ‫ق د قيل‪ :‬إنه يضمن التمن إن تيت وَقِيل‪ :‬لا ضَمَانً عَلَتِه فيها قَؤل آخ‪ :‬إنه‬ ‫تعوض لها وَينوها بحالها‪ .‬إن دفعت إليه أمانة قمات الذاغ لها وخلفت‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪«: :‬الضامنء والئضجيح منالشخ الئلاث‪.‬‬ ‫() في ب‪٤‬‏ ج‪:‬سلم‬ ‫‏(‪ )٣‬في التخ الثلاث‪« :‬يطلبهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‪« :‬يَجي; رَهاء‪.‬‬ ‫‪‘٢٧‬‬ ‫(‪ )١٠٧‬بات في الامانة‪‎‬‬ ‫رر‬ ‫ورة أيتاما [وبايخين]؛ قَجَاء الْباليمُون من الونة يطلبون الذي لهم ولليتاتى‬ ‫لم يسلمها ليهم حَئى يخظزوا جميعا أؤ ولاهم غ يذغها إنهم وقذ‬ ‫ترئ منهاؤ قإذ سلم إى كل ي ح حة منها على وجه الحق" ترئ منها‬ ‫إن أغطى التايفين أطمع اليتاقى؛ برئ منهاء إن غطى البالغين خت‬ ‫يليتامى والغياب حصصهم قضاعث من يده؛ ضمن ما أسلم إى البالغين‬ ‫منهم حطة الأيتام والأغيابر لأن القشم غير جايزإ وحط الأيتام شبقاة في‬ ‫الذي شم حَئى تصير تهم حصطهم!"‪ .‬ولا ضمان عله لأحد في الذي‬ ‫ا لم يضَيغةء وأشباه هذا في الأمائة‪.‬‬ ‫تلت من يده‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضلء والكمال من السخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في التتخ الئلاث‪« :‬الجواز»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الشخ الثلاث «حَئى يصير إليهم حَمُهمْ;‪.‬‬ ‫الوديعة ميل الأمانة في الحفظ والاخيتاب‪ .‬وَالْوديعَة أمانة ُودعة في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫»‬ ‫‪1‬‬ ‫۔؛‬ ‫۔]‬‫۔؟‬ ‫۔‪2‬‬ ‫ھ‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حفظ من هي في يدو‪ ،‬حنى يَذقَعَها إى ن دَفَعَها إلَيو‪ ،‬وَعَلَيه‪٫‬‏ فظهاء ولا‬ ‫قَرق بن الأمانة والوديعةا‪ .‬واللة أعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في التتخ الثلاث‪ :‬زيادة «مَعنا}‪.‬‬ ‫اور‬ ‫وي عن رشول الله قفة أن قال صفوان نن أمية‪« :‬اربة تضفونة‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ .+‬۔‬ ‫ذد ببن‬ ‫۔ ‏‪ ٠‬۔‬ ‫۔‬ ‫اأ۔‪١‬‏ ۔۔‬ ‫دوقذ دماللة من ‪ .‬يمنع الممااهعون ن‪ ::‬ووههو هماان تططع غ ربهه االأج۔ي۔را‪٨‬ا‏ن ‪.‬من ‪ 4‬العارية‬ ‫شهاده(‪.‬‬ ‫شوَاةه'‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪ )١‬لم يرد الحديث بهذه الصيغة إلا عنة النقي في مغرقة الشئن والآثار‪١١١/١٠( ‎‬‬ ‫زقم‪ .)٢ ‎:‬وقذ آشلفث أن البسيوي عاذئة الجفغ بين الزؤايات في خديٹر زاج ؤذ‪‎‬‬ ‫شاركه في هذا الحدي كل من الغام الشامي كما عند الهي‪ .‬والتالي في الميد‪‎.‬‬ ‫كَما ض على دلك ابن المُلَفن في النذر امبير‪( .‬نظز‪ :‬البذزالمنيو في تخريج الأخاديث‪‎‬‬ ‫ؤالآئار الواقعة في الشزح الكبير‪ .)٢٤٧/٦( ‎‬وهذا الحديث وي في كثب د الن فطين‪‎.‬‬ ‫الآن‪« :‬ب غارة تضغونةءأَغرَجَه أبو قاؤة تاب الكوع‪: :‬اب تضمين العارية‪٣٢١/٣( ‎‬‬ ‫أخرجه الذازئطبيى؛ كِتَاب البيع‪ ٢٩/٣( ‎‬رقم‪.)١٦١ ‎:‬‬ ‫زقم‪ )٣٥٦٤ ‎:‬وَصَسُحَهةه الألبانئ‪.‬‬ ‫وأخرجه القئ‪ .‬كناب العارية‪ : :‬باب‪ : :‬الْغارية مضمونة‪‎‬‬ ‫(‪ ٥٤/٢‬رقم‪٠ ‎:‬‬ ‫ؤانخايم‪‎‬‬ ‫طريق‪ ,‬جعفر بن محمد غن أبيه‪ :‬أن صفوان بن أمية غاز‪‎‬‬ ‫‪ )١٥‬ين‬ ‫(‪ ٨٩/٦‬رقم‪‎:‬‬ ‫رول الله قة سلاحا هي ماو يزغا فقال له‪ :‬أعارتة مضمونة أم غضبا ففان‪‎‬‬ ‫رسول الله تة‪« :‬بل عَارِية تضموتةك‪‎.‬‬ ‫اا الماني قَبنَفظ‪«:‬ل عارية شقاء أخْرَجه أبو ذاؤد‪ ،‬كناب البيوع‪: :‬باب تضمين القارية‪‎‬‬ ‫(‪ ٨٢٦/٣‬زقم‪ )٦ ١٦ ‎:‬والنسائيني الْكُبزى‪٤٠٩/٣( ‎‬زقم‪ .)٥٧٧٦ :‬الذازئطبيلى كناب‪‎‬‬ ‫(‪٣٩/٣‬رقم‪ .)١٥٩ ‎:‬ين طريق حبان بن لال تا همام بن ختى ننا فتادة غن‪‎‬‬ ‫البيوع‪‎‬‬ ‫عن ضفوانً نن يغلى بن أمية قا‪ :‬قا لي زشول الله فمة‪ :‬هذا أنت‪‎‬‬ ‫عطاء بن أيي و‬ ‫ي فَأغيلهمْ تلاثين دزغا وَئلاثين بجيزا فقلت‪ :‬يا زشول الله أغارية مضمونتةة أم غارة‪- ‎‬‬ ‫ث‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‏‪٢٥‬‬ ‫في الأشياء كلها مما ينقع به‪ .‬قمن استعار عَارِية تنتفع بها قَانتَقَع بها ورما‬ ‫ضامنن‪.‬تقانفع بها‬ ‫قىت‬ ‫لا عَئ‬ ‫لم يضمن" قان انتفع بها حبسها عنتربه‬ ‫وَجَعَلهَا في بيته حى يردها إى أهلها وهي في حفظه قضاعَث من غير باع‬ ‫لم يضمك وإن استَعَارها لنتفِع بها في شيء َغْنْوم قَاستَعمَلَها في خلايو؛"‬ ‫إن تيقت أؤ م تتلف ةفهو ضامن ليما ذى" وإن تلفت ضمن القيمة إ‬ ‫قال‪ :‬استغملها وزد ؤ على أنت تود قضاعت؛ فَقذ قيل‪ :‬إنه يضمر ورأي أن‬ ‫لا ضمان علي إل أن تذى فيها ير ما استاز ها لَهؤ فإن اشتَعمَلها بقر‬ ‫َئِغ أمنلها‬ ‫تجَا‬ ‫َهاش؛ فَ‬ ‫يب‬‫اسعارها لتنتفع‬ ‫ما اسعارها له قضاععث ضمن وإن‬ ‫ليما ش تَعْمَل ‪.7‬‬ ‫واسنَعْمَلَهَا في غَيره قَضَاععتث ضَمن قيمتها‪.‬‬ ‫وإن استاز حمارا ليزقب فَحَمَلَ علَيهِ؛ [ضمن إن تيفت]ا"‪ 3‬وإن استعاره‬ ‫يخيل قَريِب؛ ضمن إن تلت‪ .‬وإن استعار مِنجَلا لِيجُزا"' به رَزعا قَشَرَط به‬ ‫اة قال‪« :‬تل عاربة مؤذاءء‪ .‬صححه ابن حبان" وقال ان حزر في المحلى ‏(‪)١٧٣/٩‬‬ ‫=‬ ‫حديث حسن‪:‬ليس في شه مما يززى في القارية خبز يصح غَيزهؤ وقال الخانظ في برغ‬ ‫زوا أخقذ ؤأببو داؤد ؤالئتانيى وَصَحُحَةابرئ حبان اه‬ ‫المرام (ص ‏‪ ١٨٣‬رقم‪): :‬‬ ‫عليه الاإخيلاث ي الأداء والضمائة إذ تغتبرة بغض‬ ‫ؤالإخيلاف في لفظالزؤابتين ب‬ ‫الفقهاء دلينا على أن القاريةط قينمةقيمة إلى وداي وقضمونة فإن شرط المميز الضمان كائث‬ ‫وَعَنه أئقا ممذضمونة ة بكل حال وقال‬ ‫خم‬ ‫قب‬ ‫تضمرتة قالا فهي أتاتنة وه‬ ‫آبو حبيقة‪ :‬لا تضمن إلا إذا فوط فيقا وَحُجْئه‪ :‬ليش غلى المشتهمير غير الغل ضمان‬ ‫ومذهب الإباضية ما ض عليه المؤلف‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في الأضل‪ِ« : :‬ي خلاف من ذَيكَ»» ؤالئلضجيخ من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من ] الأضل‪ .‬واكمال من ن المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل ق(ها‪« :‬ليجُز» وهوغطاء والئضجيح مانلثسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‪٤٢١-‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫(‪ )١-٩‬تات مي القارية‪‎‬‬ ‫تَْلَا؛ قَانْكَسَرَ ضَمن‪ .‬وإن كان لقطع غوص‪ ,‬فَحَشَى ا تلا ضمن‪َ . .‬مَا قان‬ ‫رَبهَا‬ ‫ذا دق العمارية إلى مَن جَاءَ بها ليَرذها إ‬ ‫مثل هذا دا خالفت ضمن‪.‬‬ ‫م يضمن إن تلقت وإذ دفعها إنى ثقة ليذفعها إلى أزبابها قضاغث؛ لم‬ ‫وإن أَغطَامَا لِقَْر هََنن ضمن‪.‬‬ ‫ضمن‬ ‫الْحَشِي‪ :‬النابش من‬ ‫‏(‪ )١‬ة نَخََی؛ ؛ أي‪ :‬ازال بهكب النخل وأنيانها‪ .‬الخي على نميل م‬ ‫التبت (لسَان الْعَرَب ‏‪.)٢٢٨/١٤‬‬ ‫(‪)١١٠‬‬ ‫باب في اللقطة وَمَا جاء قيها من الأحخادبث‪‎‬‬ ‫أون ذيك أن على الفشلم حفظ مالو أخجيع ولا يَغه تضضيغ وهو يفز‬ ‫على حفظء فإن تركة" ضمن ديت‪ .‬وَكَما هي عن إضاعة ماله؛ وإن ضَيعه‬ ‫أيم في ديسك لا كان قايزا عليه‪ .‬وكي مان المفشلم عَلَيه حفظه إذا زه‬ ‫تضيع‪ 6 .‬واقعا في طريق‪ ,‬ؤ قناة ؤ بز أ خر ؤ حَمَلَه سيل أؤ سبع ز‬ ‫لي أؤ دائة؛ فئه عليه حفظة إدا هو قدر على ديك والنقطة إدا مؤ عيها‬ ‫وهي ضائعة فعَلَنه حفظها وَقَبضها من مؤضجهاء ليَحقظَها يزبها اخيسابا‬ ‫للفشلمين فإن عرفت رَبها؛ دَقَعها إذي‪٨‬‏ وإن لم يَغرو' لها ربا فذ ضازث‬ ‫في قبضيه حفظها إلى أن يجد لها رثاء ويعرفها سَئة ؤ يقذر ما يزهو أها‬ ‫تغرز‪ .‬وإن شذا بها ولم يغرف لها رَبا؛ تَصَذق يها عَلَى الْمْقَرَاءِ‪ .‬قَإذَا كاد‬ ‫فيرا أخذ منها م غيرو وإن أحَذَها جاز لةء ولا يجوز لِلعي الانيقاغ بها‪.‬‬ ‫وذ مز على اللقطة وتركها مو يفيز على حفظلها؛ فئة على قؤل تغض‬ ‫الْفْقَهَاءِ يضمَن‪ ،‬وفي قَؤلر آخر لا يضمن حَتَى يَزقَعَها ين مؤضيهاء والأؤن‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل «ودغةء والشجيخ من التح الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في بث‪٤‬‏ ج‪« :‬يَعْلَم»‪.‬‬ ‫خ‬ ‫‏(‪ )١١٠‬با في اللقطة وما جا فيها من الأخاديد‬ ‫‪.‬‬ ‫عَب إلي‪ .‬لن عَلَيه في الأضل حفظ مال أيه المسلم‪ .‬وإن أخذ النظر إلى‬ ‫اللقطة ححنى أَبْصسَرَها غيره ة أخذا ‪ ,‬رَفَعَهَا من مؤضيها؛ فعليه الضمان في‬ ‫قله‪ .‬إل أذ تتم أها تاز ت لى بهاء وأن الدي فذ أعَذغا قذ أغطلما‬ ‫لقةأ ونقول له‪ :‬إنه يَذقَعُهَا إنى أهلها أز‬ ‫لقراء ؤ يكون الملتتِط لها "‬ ‫ُعَرها‪ ،‬قن لم تغتر فقها على الفقراء؛ فهنالك يبرأ منالضمان‪ .‬إن أع‬ ‫امة لفيه عَلّى شتييل التعدي ؤ أخذها على جه الشهو؛ فإنه إن عرفت‬ ‫تها سلمها إيه برأ إن لم يغرف ربها ضمن"فإن فرقها على لقراء‬ ‫إن خير‬ ‫لم إلي‬ ‫" ضى فِي ماله لربها ضمان تا ترتة إن شرت لها زب‬ ‫ه قلة مثلة‪ .‬قن التقط من القط مثل ما لا يرجع إإلنه‬ ‫بيأنجرها واي‬ ‫صاحبة ولا يطلبة؛ ذيك لا ‪:‬س بأخذي دلك مز القضيب والغصا‬ ‫قالشير "" ففى الطريق؛ والسلة والمرة ؤاقِعة على الطريق‪ ,‬وا كان ينلها مما‬ ‫نستدل أن لا يزجغمإ إله صاحبة ولا يَطلْئ‪ 6‬وقن فتة لا دًتخرع ببمثل قَلا‬ ‫ن لقط مل دَلك‪ ،‬مفلَ الشقاء والنخل في طريق‪ ,‬كة حنث لا‬ ‫شئ عَلَى م‬ ‫يزجغمإ إيه ضاحبة‪ 5‬ومن أَحَد ما يطلبة صاحبه ؤيزجغ إه؛ حفظه وغزة‬ ‫وَشَدا به قَإن اغترت سَلْمَه ون آم يُغرف فوقه‪.‬‬ ‫وإن التقط ما لا تكون له أمارة ولا علامة مثل قطعة قايم أود درام‬ ‫لا علامة فيه ِ ولا أمارة‪ .‬وَعَلَاتة القطة وعَاؤما‬ ‫شيئا‬ ‫متفوقا" أ‬ ‫قَذ روي عن شوله لله رتبة أنة قال‪« :‬أمارئها قاضها ‪:,‬‬ ‫;‬ ‫‪٠٩‬‬ ‫كاروههاا »"‪ .‬قَإا جاء بالعلامة التي تغرف بها وَلا يتخزى الإنتان أ‪:‬‬ ‫`ئ‬ ‫(‪ )١‬اليز‪ :‬الرا وَجَمعة أشياز سبوروَسُيور‪ .‬سان الغرب‪.]٢٨٩/٤[ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬تكخوزةه الشجي من التسع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أخرجه الؤبيغ في تاب الأخكام‪ :‬باب اللقطة ‏(‪ ٢٤ ٢‬رقم‪)١١٦ :‬ء‏ ين طربق ابن عباس؛‬ ‫وأخرج ماث كتاب الفضية‪ :‬باب القضاء في القطة (‪٥٧/٢‬ب‏ رقم‪ :‬‏‪ .)١٤٤٤‬والبخاري! =‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٢٤‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫غ‬ ‫الوكَاءِ دفعت لنه همَعَ سكون النفس واتباع السنة‪.‬‬ ‫[يمثل الصمة فِي]!‪ 6‬الوعاء‬ ‫وإن جاء أحد يدعي عير عَلَامَتِهَا وقذ دفعت إلى الأؤل لم يقل مئة‪ .‬ون جَاء‬ ‫فانز ذميان علامتها ويجيتاز يالعلامة؛ لم ئذقع إليهما إلا بالصحة ؤ تاز‬ ‫عَلَيِهَا‪ .‬ون جاء" يعمي اللقطة ولم يجئ بالعلامة تم ئذقغ إنه‪ .‬ومن لقط‬ ‫من منزل قم شيقا؛ ذلك حكمه خه ايد لَهَمْ؛إدا كان أهمل المن فيه‪ ،‬إلا‬ ‫ذ ينكزوا أن ديت ليس لهمْ أؤ يعلم أنه مما لا يملكون فإنه لقطة يشرف‬ ‫ايم غامضة في ز‬ ‫النُقَراءِ بغد تعريفه‪ .‬ومن وَجَد في منزل قر‬ ‫قَذيت لقمة إلا آن يأ‪:‬تأيزاب المنزل بالعلامةالواضحة من الوعاء والوئاء‬ ‫وَالصَقَة‪ .‬وَقَذ يل‪ :‬ههي لآخر من سكن المنزل‪[ .‬وقن لقط من أزض تور‬ ‫قطة فهي قطة ونيس ديت لأزباب الأرض]"‪ ،‬وَمَن لقط [دَفِيئا]""ين أرض‬ ‫قر أو في أضر ةقَلا قَذَلِت لقطه وَممَرَ"ن لقط جَاهِلِتا في أزض ‪ ,‬فور ؤ في‬ ‫أرض فلاة قي يمن لقطه‪ .‬وعلامة الْجَاهلية ن تكوت عليه علامته في‬ ‫الصور وما يغرف به أهل الشرك قَعَلَيه الْحُمُش في الجَاهليئ للمْقَراءِ‪ .‬ولا‬ ‫بأس على من لقط الشتبل من الأزض من الْمُقَراءِ بغت أن يَتْوكة أضحابث‬ ‫ِ‬ ‫كتاب اللقطة‪ :‬اب إذا لم يُوججذ صاحب اللقطة بغد ستة ‏(‪ ‘٨٣٦/٦٢‬رقم ‪)٢٢٤٣‬ء‏ وَمنلم‬ ‫=‬ ‫كتاب اللقَطَة؛ تاب اللقطة ‏(‪ ٠١٢٤ ٦/٢‬زقم ‏‪ »)١٧٢٢‬وأبو تاب اللقطة‪ :‬باب الئغريفذ‬ ‫اللقطة ‏(‪ .١٣٥/٦‬رقم ‏‪ ))١٧٠٤‬والنزيذي‪ 6‬ينتاب الأخكام‪ :‬باب اللقطة ضالة الإبل‬ ‫‏(‪ .٦٥٥/٣‬رقم ‏‪ ١٣٧٢‬كلهم من طريق بشر ن تجي عن زند بن خاي الْجُهَنِي قال‪ :‬؛ يل‬ ‫قن م تُتَرف قاغرف عِتَاصَهَا وَوِكَاءمَا ذثم‬ ‫الله زة عن اللْغَطَةٍ فقال‪« : :‬عَرّفها ستة‬ ‫رشو‬ ‫هه‪ .‬قال الترمذي‪ :‬خديث حسن غريب‪.‬‬ ‫كلها‪ 6‬قإن جا صاحبها تَأَذْمَا‬ ‫‏(‪ )١‬ساتط من ن الأضل والإئنان من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫ه اللْقَطَةُك‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في د «وَمن جاء ذي‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقط من الأضل والكمان من التستخ الثلاث‪.‬‬ ‫الأضلب واإكمان من النسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١0‬تا في النقطة وما جا فيا بن الأخاديد‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪[ 1٤‬اف‪ ,‬ه‪ ٠ ‎‬أبا‪‎ ٠ . ‎‬۔‪٠‬۔‬ ‫أ‪‎‬‬ ‫۔۔؟ \]و | عد تل‬ ‫له‪.‬‬ ‫الازض وَيَذهَبوا عَنه فلا تأ يه‪ .‬وكذلك من لقط من مؤضم الدزس«' من‪‎‬‬ ‫‪[ .١‬من ‪4 ٠.١‬لق ه‪‎‬ط]" الثغر‪‎‬‬ ‫‪77‬حبوب وَكَذلك‬ ‫ال‪١‬فقَرَاءِ ‪.‬ب‪.‬ع۔‪‎‬د أن‪. :٤‬ي؟ذه۔مب'"" ع۔هنهة أ؟ز‪.‬تائه ۔؛‪,‬وه‪ ‎‬ين ال‬ ‫‪٠ .١‬شث۔‪١1.‬؟‪٠١١‬۔۔‪‎‬‬ ‫‪ ,٤‬۔؟ ۔۔؟‪‎.‬‬ ‫آه۔‪‎‬‬ ‫۔۔؟۔ ذ۔‬ ‫‪ ,‬۔‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫النخل وقد حَصذوها‪ ،‬وهذا إذا لم يكن جميع‪‎‬‬ ‫زباب‬ ‫حين يدهب‬ ‫بعد الجاد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬يأ بأ‪ 08) . . ٠ ‎‬ئ ۔« ث إ‪4٨ 4 ‎‬‬ ‫‪ ٠ ٢‬ه‬ ‫‪:‬‬ ‫في التخضرورن لأن المحضونه!' لا يجوز لقط شيء منها‪ .‬ولا تجوز‪‎‬‬ ‫ذل‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٠‬؟‪‎.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لقط السماد من أموال الاس مما تُلْقِيه الدواب ولا [مما]" يطرحه الشي‪‎‬‬ ‫لأن ديت مما يصلح الأزضس ولا يشم به صاحب الأرض وهو مما كسبنة‪‎‬‬ ‫ا‪.‬لا ‪.‬ز ُض ۔‪‎‬ولاً‪ ٩‬۔يجوز ث ‪1‬لقط ‪1‬ة‪ .‬و‪-‬ما ‪.‬لي ِس من‪ .‬ا‪1‬لمرخ‪‎‬ضون من ‪ 7‬ا ‪1‬لمؤا‪.‬ضع الْم‪.1‬غروئة‪‎٤‬‬ ‫بالإباحة الزي لا يَلقطة صاحبه ولا خرج به النفش؛ فلا بأس بأخذه إلا أن‪‎‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫؟‪‎.‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪ ١‬۔‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يكون ريح خارب أؤ طَير؛ فإن ديت لا جوزك ما لم يكن باخا لا يجوز"‪‎.‬‬ ‫ولا تجوز من المخضون‪ .‬والخطب من المباخات جَانز لفطة وخطبة‪ .‬ولا‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫۔‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ّ‬ ‫آه‪‎‬‬ ‫۔؟‪‎٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ّ‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫!‪%١‬‬ ‫‪ ٠ 1٤2‬خه‪‎‬‬ ‫‪٠,‬ذ‪..‬ث‬ ‫۔ ه‪‎‬‬ ‫ه۔ا‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حالة ه‬ ‫‪٤‬‬ ‫إآ{۔إ۔ا۔‪‎,‬‬ ‫ه‬ ‫‪ [ :‬ب"‬ ‫‪-‬ع‬ ‫يجوز من غير الممباحات‪ ،‬فإن كان شيع مباح وشيع ممنوع كان حكم ذيك‪‎‬‬ ‫كله على المنع حنى يصح المالح منها إنما فلث ذي حيث نَغْلّم الإباحة‪‎‬‬ ‫وَحَێث لا يُتَمَانَغ من ذليت‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪,‬‬ ‫لقط ما حَمَلَهُ القل من التمر حيث لا تزجغ إيه صاحبة ولا بطلبة‬ ‫‏(‪ )١‬مسكئ الأغنام والبقر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في جميع الضخ‪« :‬يذهبوا» وهي صحيحة على لعة (أقوني البزنيثس ولكِئني نضلث‬ ‫فاعله‪.‬‬ ‫فضل الغل عن‬ ‫في بقية الأخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة تؤضيجية‬ ‫ذل بقية المسخ‪ .‬تقول‬ ‫الحضون لان الحُضون‪ ».‬وفي‪ :‬ب «المخضون»‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل «في‬ ‫جَؤهَز النظام ‏(‪:)٢/٣‬‬ ‫الإمام الشالمي‬ ‫ونفط الغز من الْمخضون ‪ ...............‬حجر لهتك حزمة المضون لأنة ين جين ها قذ‬ ‫حصنا ‪ ...................‬تعرف منعه لما له بنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة من الأضل والكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬من هنا إلى نهاية الباب غي تجود في الشحّة (ج) يتب عَطَإ الثبخ‪.‬‬ ‫مختصر البعجي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وصيز في حَذ الذهاب من رَبه‪ ،‬تيت؛ لا تأس يأخذ للمُقَراء‪ .‬ما حمله‬ ‫السيول من جذوع الئخل والخطب الذي لا يزجغ إيه رَئه وَيَطبه‪ 5‬ضار في‬ ‫حد التلف وَالذمماب؛ جَائز أخذه وفيه اخيلات‪ ،‬وَكَذيك البخر في لْقَطَتِه‬ ‫اخيلات‪ .‬وما غلِم له ر أؤ له عَلَامَة مما حَمَله الشيل والبخو فع إلى زبه‬ ‫إن علم أؤ شذا بهوَئْعَزفث بهإن كان [لة] علامة‪ .‬وإن لم يَعْلَم ديك فَكَان‬ ‫مما لا يكون في مثله الإتاحة وهو مَالَ؛ شرفت في الْمُقَرَاءِ‪[ .‬وما لم يكن له‬ ‫علاقة ضرف في الْمُقراء]"'‪ ،‬وما كان مما لا تزرجغ إليه صاحبة وَلا يطلبة لا‬ ‫له كثيز القمن؛ قَذيك من المباحات الذي لا يرجع إليها ضاحبها‪ ،‬وَلا بأس‬ ‫بأخذو‪ ،‬وما كان من هذه الأشياء كلها فهي مثل دلك‪.‬‬ ‫والئاز لا تأسبالقتس منها يل رأي أزبايها وهى من المشترك في‬ ‫القبس‪ .‬الاشقا‪, :‬من مالآبار" الأنهار لا تأ بي وَلا يحل منعة ليما نتف‬ ‫به مما لا بد منة‪ .‬ولا يشقى منالهر" للياء ولا ليتضح! البيوت ولا نفي‬ ‫النخيل وَلا الند‪ . ,‬يشل والؤضوء‪ ،‬وغسل الياب وَالنْجَاسَات من‬ ‫الؤبي‪ .‬والشرب والخبز ز قالضج ؤيكئاز" التمرث وسقي الذؤاب وما لا ب‬ ‫‏(‪ )١‬عا بين المغفوقتين ساقط ين الأضل الإكمال من‪ :‬ب" د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬زالطوي»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الهز هنا بمغئى القلْجؤ وسيأتي الثغريفت بهوبأخكامه لاحقا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪«: :‬تشح» في ب‪ :‬هلا تصبح‪ .‬قالتنضجي من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل «إقئازء الشجي من‪ :‬ب‪ .‬والكا‪ :‬والْكَتازاث بالقنح والكِئاز الكنار‪ :‬ئ‬ ‫الثرؤ وقذ كَنوا التمر يكيزوتة كنزا كازا فهو كَنيزٌ وَمَكئوز‪ .‬ؤالكبيز‪ :‬الهو تنز بلشنا‬ ‫في قؤاصز وأوعية الفل الاكيئاز‪ 6‬وَجَاء زَمَن الجاز إدا كوا الغز في الجلال هم ‪:‬‬ ‫لقى جرا أقل الجلة ئر ز بالزجلين حئى يذل بغض في تخفض تمحراب بغذ‬ ‫‏(‪ )٤٠١/٥‬تاج‬ ‫حراب حئى تختبئ الجلة مَكُئُوزة م تحاط بالشزط‪( .‬ينظز‪ :‬ليسا العرب‬ ‫‏(‪.(٣٠ . ١٥‬‬ ‫الغؤوس من ن ججاههر القاشوس‬ ‫لهذا‬ ‫‏(‪ )١١٨‬باب هي القطة وما جا‪ :‬فيها من الأخاديد‬ ‫سس‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫رر‬ ‫منا مثل يت جايز‪ .‬والؤضوء مانلزاجزة" حبث لا يَتمائغ"' الناس بينهغ؛‬ ‫جاز‪ .‬وَلا يجوز حيث المنغ إلا يرأي أهل‪ .‬نر في ه ه الأمور ونَذَبرهما إن‬ ‫شاع النه ويه التوفيق‪.‬‬ ‫إليها‪.‬‬ ‫ج‬ ‫ح‪.‬ث‬ ‫لأخر أن يمنع من الاسْتَقَاِ من الأطواء"' ِ‬ ‫ولا تجوزؤ‬ ‫للأحد ان يذل‬ ‫و ‪.‬‬ ‫ولا في غيره‪ .‬ولا‬ ‫الحصون إا ل برأي أهلها في أأنت‬ ‫يتقيمن الأفلاج إلا برأي أهلها ين] الفايضر‪ 0‬والوشل إلا أن‬ ‫جو أن‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫كوة د‬ ‫لا يَتَمَائغه أهل الب فيما يتهم ولا يضره ر المال إى‬ ‫ماليه؛ فند دلك جائز‪.‬‬ ‫وما قاض من الأجيل" ضار في حذ التف والذهاب من أَهلِو؛ جاؤ‬ ‫الْجَندَل‬ ‫أن يهمنع‬ ‫وزؤ‬ ‫ولا د ‪.5‬‬ ‫به‪.‬‬ ‫الانتقاغ‬ ‫الملع‬ ‫ُ‬ ‫ولا ا‬ ‫الأناروه'‬ ‫من‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬الزؤاخرةء زالثضجيخ من التسع الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ ٠٦٢‬في الأضل‪« :‬يَتمَاتَغو» الئفضجيح من الغ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬الأطوي‪ .‬والطوي‪ :‬الينز المطوية الجاز وجغغ الطوي ال أطزاة لائها في‬ ‫الأضل صة ميل يمغتى تفغولر فلذيك جَمغوه على الأطواء‪( .‬ينظقر‪ :‬يتاب القين ۔‬ ‫(‪)٤٦٦/٧‬ا‏ لسان العب ۔(‪.)١٨/١٥‬‏‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل الفاضل وانمنبث من اللسخ اللا حيث هي الأنسب منتى الفري‪ .‬شن‬ ‫اك لتل‬ ‫تل وشل وفلان‪ .‬سان ز فطر وجل ان فطر ينة لما ب‬ ‫ب(‬ ‫ينا العب ‏‪١‬‬ ‫(نظو ت كا الغين ‪7‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في ب© ج‪ :‬الأجايل‪ .‬الأيل‪: :‬المؤجل إلى زفت كا القين ۔(‪))١٧٨/١‬‏ لسا القز ۔‬ ‫ة الخوض تايم معين‪ .‬غيز آئه فذ لا يكون كايبا قيبيل‬ ‫‏‪ )(١١٨١١٢‬والْعفضرد ‪7‬به‬ ‫البارق والتشجيع ‪:‬من المغ الثلاث‪ .‬والأئازة من الأثر أي‪ .‬أزضّ بها أن فذ‬ ‫‏(‪ )٦١‬في ال‬ ‫كون تغذوما الأعم وقذ لا كو علواه ومها اله‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٤٢٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هل‬ ‫المرو" لان دي لا ضو بالأرض يلا أن يكون ديك ملكا لأناس مغروفين‬ ‫له تَمَن؛ فهم يمنعغونة‪.‬والجنذن شباح أخذه حيث المباح‪ ،‬وحيث يَخزج من‬ ‫الأزض ويزمى به‪ .‬أما حيث يشترى بالدراهم ةفلا يجوز أخذه من مال القني‬ ‫إلا ان ذيك في رواييَةةٍ أن الئاسش شركاء في الْجَندذله" ولك ححييث يكون‬ ‫مباخا لا حيث يحمل إله وَبَاغغ؛؛لأن الْمَحُمُول يالثمن ذ ضار مالا‪.‬‬ ‫واما في الششققييةة غَيز مباح‪ .‬ولا شرب إلايرأي أهله أؤيدلانة؛ لائه‬ ‫جَازَ حَيث هُوَ مباح‪.‬‬ ‫تاغ" ‪7‬‬ ‫ملت وَلَه ةع‬ ‫ومن وَجَد في عال آيه دابةتأكُل‪ 5‬فعليه إخراجُها‪ ،‬قَإن ترها وهو يفدز‬ ‫َعَلَيهِ الضمان في ديك‪ .‬ومن وَجَد لأخيه مالا يتلف فَعَليه تخْليضة فإن تركه‬ ‫ضمن‪ .‬ومن رأى إنسانا يقع في شيء يهلك فيه قَعَلَيه ن يُحَلْصَه منة إذا قد‬ ‫ون تركه بغد القذرة ضمن‪ .‬ومن وقع في حريق يفت عليه الئََك أؤعلى‬ ‫وَغَائئة ين‬ ‫ماله؛ َعَلَى الناس [عاتئة]" ونقاد من دلك بأموال ب‪.‬‬ ‫ذَلكَ‪ ،‬وإن تركوه بغد القذرة ضَمئوة إن ي تت‪ .‬وإن كان يبردبالما لتل ‪:‬‬ ‫وَالْحَريق؛ جاوة دذيك مين الفلج‪.‬ىون مَتَع صاحب الماء دَليك لميجز‬ ‫تظلم شُشلما‪ ،‬وَهُو يقدر ‪ 7‬ينقذه من الظلي ‪ .‬قَعَلَئهِ ديت‪ .‬قن‬ ‫‪3‬‬ ‫وَمَن ‪5‬‬ ‫لم يفعل لم يكن شجيتا على البز وَالتفوى‪ ،‬كَما أَمَر الئة تَعَالّى؛ فعليه الضمان‬ ‫إن تيت أؤ تيت مالة‪ .‬فهذا في حفظ الأموال والأنفس وما يباح من ديك‪.‬‬ ‫والله أغل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الْمَغْوة؛ بلين أخمز يصبغ بهتوب مغر تبوغ بالمفرة المغر‪ :‬الأزض التي نخزغ‬ ‫منها المغر (ينظو جمهرة اللة ۔(‪)٤٣٦٢/١‬‏ لسان العرب ۔ ‏(‪.))١٨١/٥‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم أجذ لهذه الزواية أنزا فيما بخفث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة من ن الأضلب الختان من الشمع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب“‪ :‬زيادة «ؤقا لا يتا في اللْقَطَةِء‪.‬‬ ‫(‪)١١١‬‬ ‫باب في الضالة‪‎‬‬ ‫ومن رأى ضالة يششلم من حيزا اقم والشأز خبث يَحَاف ئلفها؛‬ ‫عله حفظها ته وَلا وها غ وهو يفيؤ غلى فهام ذإن تركها حئى‬ ‫ضبع وهو يفيؤ على جفظلها؛ ضمن يكه لقؤل النبي غله في ضالة القدر‬ ‫«هي ت أؤ لآي ألؤيلذفب؛ا‪ .‬فإذا كاتت الشاة بحيث تلازجغ إلى ربها‬ ‫إلا أن تلت أويأكلها سَبعغ؛؛ حذاء إن غرت بها اما إيه‪٢‬‏ ؤإن لم غرف‬ ‫ية زئهاء وقذ قيل‪ :‬إنها له إذا‬ ‫بها فهي عند في ‪ ,‬حئى تمموتا ؤ‬ ‫م يغر رَبها‪ ،‬والقول الؤن احب إليا أنها أمانة في يده‪ .‬فإن كان عا في‬ ‫علها؛ قله أكل بنها بالعلَف؛ لأن ذي غا وزايع‪ .‬قإذ وج الضالة في‬ ‫البل ؤ ححيث تزجغ إى ربها قواها ليل فإذا أضبع فليترخها لترجع إلى‬ ‫‏(‪ )١‬أَخْرَججة الؤييغ في كيتاب الأخكا‪ :‬تاب القطة ‏(‪ ٢٤٢/١‬زقم‪ :‬‏‪ )٥‬وأخرج ماليا كتاب‬ ‫الأَفْضِيَةٍ‪ :‬باب الْقَضَاء في اللقطة اْعَوطا رؤان ختى الأي (‪٥٧/٦‬ب‏ رقم‪ :‬‏‪.)١٤٤٤‬‬ ‫وَالخارِيث كتاب اللقطة‪ :‬باث ا لم يُوجذ صاحب اللقطة غذ سنة ‏(‪ ٬٨٣٦٧/٢‬زقم‪« :: :‬‬ ‫وأبو ذاؤةا كتاب اللقطة‪ :‬يا‬ ‫وَشُشلع كتاب اللْقَطَةِ باب اللقطة ‏(‪ .١٣٤٦/٣‬زقم‪), :‬‬ ‫الثغريف باللْقطَةٍ ‏(‪ .١٣٥/٢‬رقم ‏‪ )١٧٠٤‬والتريذي ‪٦٥٥/٣‬س‏ ناب الأخكام‪ :‬باب اللْفطّةٍ‬ ‫‏!‪ \٨٣٦/‬كِتاب‬ ‫‪.‬م‪ .‬وابن ماجه‬ ‫جب ح‬ ‫‏‪ ))٢‬وقال‪ :‬حضن‬ ‫‏(‪ ٥ ٥/٣‬رقم‬ ‫ضالة الإيسل‬ ‫وَنَيعة في الحديث القادم‪.‬‬ ‫اللقطة‪ :‬تاب ضالة الإبل ‏(‪ .٨٣٦/٦٢‬زقم‪): :‬‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫دنك‬ ‫بهاء لن مذا شقعازت بينالناس‪ .‬وإذ حسها على ربها في المزضم ائي‬ ‫فز عَلَيها ربها نم يجز له‪.‬‬ ‫ضالة المؤين حيث يجدها أؤ ترجع إيه [قإئها]"اخزقالئار‪ .‬وأما ضال‬ ‫البقر قهن قضاة الإبل‪ ،‬فلا تغوض تها لأنها تفيؤ أن ترة الما وتأئن‬ ‫الشجر وَتَمْفنَععَ نفسها من الشجاع" وم أَحَذَها ةقَهَوَ لَهَا ضامن وهي أيضا‬ ‫خزق النار ولا يَجُوز لأهخذها‪ .‬وضالة الإبل لا يجوز لأةخذها وَلا يأخذها‬ ‫إلا ضالا وقذ زوي عن النبي قه في ضالة الإبل أنة قال يلشائل؛ «ما لد‬ ‫تها! تغها معها حذَاؤمما وسيقاؤها دَغهَا تره الما وتأكل الشجر حتى‬ ‫تجدها رَنهاء" فعلى ها لا تجوز أن أذ‪ .‬وقذ زوي عن غمز نن‬ ‫لخطاب طله أنه قان‪« :‬لا تأوي الضالة إلا اه‪ .‬ديت ينصرف إلى ضالة‬ ‫‏(‪ )١‬ها تين المغفوقتنين إضانة ين جندي ليث مؤجوةة في جميع الئتخ‪ .‬وقذ أرذث بذيك‬ ‫تؤضصيح المغتى‪ :‬أي وي إنى الئار إن أحَذها ليتَمَنْكَهَاء في إشارة للحديث اي تأتي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا بذ من الثفريق‪ ,‬تين أذ يجدها قريبة من الغفران أو بمية غنة‪ .‬لاها ئيتت الإبل في‬ ‫الذفاع عن نفيها‪ .‬وقذ عدها الإمام ماي ضالة القتي‪.‬كما دكر ديك القرافي في الأخيرة‬ ‫أشا ايرن القير فَقذ قال‪« :‬إن كانث يتؤضع يافث عليها فهي بمنزلة الشاة وإذ كان لا‬ ‫الشارق سجان في ؤجُوب‬ ‫التميره؛ قالإبن والبقر عئذ خؤف‬ ‫عَلَيها فهي بمنزلة‬ ‫خاف‬ ‫الإلبقاط‪ .‬أما عنذ الخزف من الجوع أر الباع فَإ الإبل نثر‪( .‬ينظز‪ :‬الذخيزة ‏(‪٨)٩٩/٩‬‬ ‫الاشتذكاز ‏(‪.))٢٥٥/٧‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬هذا الشؤال الئاني للشاتل في الحديث الشابق قيل هو ابن خاير الزاوي‪ 6‬قيل بلال‬ ‫وقيل عمير والذ قالك وقيل ؤسَيذ الجهييئ والذ غفبة‪( .‬الثلخيض الخبيز في تخريج‬ ‫أحاديث الؤافي الكبير ۔(‪.)١٧٦٢/٣‬‏‬ ‫‏(‪ )٤‬هذا الحديث مرفوع‪ .‬أَخْرَجَه أبو داؤد في كتاب اللقطه عن المنذر ن جرير قال‪ :‬كنث مغ‬ ‫جرير بالبوازيجؤ فجاة الزاجي بالبقرؤ وفيها قرة ليث منهاء فقال له جريز؛ ما هذه؟ ! قال‪:‬‬ ‫لَجقث الر ل تذري ليمن هي؟ فقال جمريز؛ أخرجوا فقذ سيغث رسول ا له تله نول‪« :‬ڵا‬ ‫‏(‪ ٧٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪ 0)١٧٢٦٢‬ضخحة الأنبانئ‪ .‬وأخرجه أخمد ‏(‪ ٣٦٠/٤‬۔‬ ‫تأوي االلضًاالة إلاإضاء‪.‬‬ ‫)( باب ِي الصاثة‬ ‫رك‬ ‫الإبل‪ ،‬قز الزشول نيله‪« :‬ضالة الُؤينز عَزق التَاره"'‪ .‬يك في ضالة‬ ‫الإيل وَالْبقَر وَضَالةٍ الفني خيث تصل ضاتها‪.‬‬ ‫مخن من قبضها‬ ‫و شا ضالة القر خيث لا تصل إتيقا ضاحئها؛‬ ‫الننةه أعلم ووببهه التوفيق‬ ‫طَالئهَا‪.‬‬ ‫حتى يَجِدَها‬ ‫‪7‬‬ ‫زقم‪ . :‬‏‪ )١٩٠٧‬وجاء في تغلي‪ ,‬شعيب الأزتؤوط‪: :‬إشناذهُ ضمي‪ .‬لأن فيه الضشاة‬ ‫الْمئذر‪ ،‬قال علئ ن ن المريني‪ : .‬لا يعرفونه ‏‪ ٤‬لم بزر عنه غير أبي حبان‪ .‬وأخرجه ‪::‬‬ ‫الشثتَن الكبرى‪ .‬ياب اللقطة‪ :‬تاب ها يجوز له خذ ‏(‪ ٩٠/٦‬ازقم‪: :‬‏‪ (١٦٤٢٨‬كله عَن‬ ‫المنذر بن جرير قال‪ :‬ث م أبي بالبزازيج بالشؤاد فزاخت البقر فرأى قرةةأنكرها فقال‪:‬‬ ‫ا هذه الْيقرأ؟ قالوا بقرة لَقث بالبر فاتر بها فطرذث حئى تؤازث تمقال سمغث‬ ‫للؤبيع رزان أخزى في باب القلة ة عن‬ ‫رَشول الله ظ تقول‪ : :‬هلا تأوي الضالة إل ضَاله‪.‬‬ ‫المؤين خز قق الَارِ؛‬ ‫ابن عباس ن النبي تة قال‪ :‬لا ييؤوي الضالة إلا ضاأ وقال‪7 :‬‬ ‫‏(‪ ٢٤١‬زقم‪ :‬‏‪.٦١٤‬‬ ‫شا حديث المصنف تنه فتم أجذ فيما حث ح}دينا قؤفوفا على غمز هد في هذا الشأن‬ ‫قنا المؤئوتك عن عبدالله بن غرو كما أَخْرَجة اثر آبي شيبة في صنفه ناب الشرع‬ ‫) غن غبدراللهبن عمرو أن‬ ‫والفضية‪ :‬باب في الغلة ما يصنع بها ‏(‪ ٤١٤/٤‬رقم‪: :‬‬ ‫رجلا قان‪ :‬التقطت دينازا‪ 6‬فقال‪ :‬لا تأوي الضالة إلا ضاء قال‪ :‬فأهزى به الزجل ليزمن به‬ ‫قا‪ :‬لا تفعل‪ .‬قان‪ :‬فما أضتغ ب قال‪ :‬عزف‪ .‬فإن جاء صاحبة قزذه إب‪ 6‬قإلا فتصضذق به‪.‬‬ ‫أخرجه الزبيغ تاب الأخكام تاب اللقطة ششنذ الؤبيم ‏(‪ ٢٤١/١‬زقم‪: :‬‬ ‫الترمذي في تاب الأشربة‪ :‬تاب النهي غن الشزب قَانِما‪ ،‬سنانلترمذي ۔شاير والألباني ‪.‬‬ ‫بها اللفظأخرجه ا ماجه تاب القطة‪:‬‬ ‫‏‪ )١٨٨١‬بلفظ «ضال النشلم؛‬ ‫‏(‪ ٣٠٠/٤‬رقم‪:‬‬ ‫اب ضالة الإبل والبقرو قالقنرتئن ائن قاجه ‏(‪ ٨٣٦/٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٥٠٢‬وَائن حبان‪ ،‬كتاب‬ ‫اللقطة صجيح انن حبان ۔ ث ۔(‪٢٤٩/١١‬‏ زقم‪ :‬‏‪ )٤٨٨٨‬قان حققه الأزنؤوط‪ :‬إشتاذه‬ ‫ضجيحعلى شزط البخاري‪ .‬أخرة النقي (‪١٩١/٦‬ء‏ رقم ‏‪ .)١١٨٥٣‬وأخرجه أيضا‪:‬‬ ‫النسائى في الكبرى ‏(‪ .٤١٤/٣‬زقم ‏‪ ))٥٧٩٠‬والطبزانيق في الأؤتط ‏(‪ ٠١٥٢/٢‬زقم ‪)١٥٤٧‬۔‏‬ ‫(‪)١١٢‬‬ ‫باب في التعدي وَانقّضب‪‎‬‬ ‫ومن تعدى على دابة غيره فَأحَذَها؛ قَإئه ضامن ليت‪ .‬فإن اشتَعمَلها‬ ‫قَعَلَيه الضمان [وَعَلَيه يرا اشيَغمالها]"'‪ .‬وإن تعنى فَأَحَذَها من القزغى‬ ‫اشتَغملها؛ فإنه ضامن هاء لأن المزعى يس مو حفظا لربها" إن تلف‬ ‫ضمن وإن استعملها قَعَلَيهِ يرا اشتغمالها‪[ .‬ؤإن غضبها قَعَلَيهِ فى كلن حال‪,‬‬ ‫رَدُهَا ولا شيع له‪ .‬وإن عصَبهَا فَعَلَنهِ في كل حالو رَذُهاء قن غصبها وقذ‬ ‫نقصت فَعَلَيه يرها أفضل قيمتها يؤ عَصَهاء ون رَاةث فعليه ردها وَلا شي‪:‬‬ ‫عَليه]ا"‪ ،‬ون تلفت وَقَّذ رادث أؤ تقصضث فَعَلَيه يرها أفضل قيمتها يوم‬ ‫عَصَبهَا أؤ يؤم أتثلَفَهَا‪ .‬ون غصب دابة وَزَادث وَتَتَاتَججت؛ فهي وما تتَاتَجَجتث‬ ‫لربها المغصوبة منةؤ ون باغ من الأنْيججة شيئا كان عَلَنه قيمة ذلك وَعَلَنه‬ ‫رَذُها وأولادها‪ .‬إن اشتَهلّت ديك كَانَ عليه أفضل قيمته إدا باع أؤ أكله أز‬ ‫ألق ولا عتاء له ولا عرق في ديك‪ .‬وإن نتجت الذائة أنيجة ‪.‬ث‪2‬م ‪:‬أ‪,‬ث‪.‬يقت‬ ‫‏(‪ )١‬عا تين المغفوفتين سايط ين الأضل والإكمان من الثسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬لان المزغى حفظ لزئها‪ .‬قفي ج لأن المزعى ليس هُو حفظها يزنها»‬ ‫الجي من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عا بين المغفوفتێن تاقط من الأضل" والإكمان من الثسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)( با في السقي ائتضب‬ ‫ي‪......‬‬ ‫الأَنيجَهُ بمؤته؛ فقالوا‪ :‬لا ضمان عليه في الآنبجة [وتغشهم ضمة في‬ ‫لأية" وفي تفبي من ذيلة‪.‬‬ ‫ون عصب دابة وَحَممل عليها حملا‪ .‬فعله كيزاُ اشجغماليها ئذ صبها‬ ‫إى أن يَدها‪ .‬قن كا عَبذا صبه استعمله عله زذُُ وكرا اسيغمايه‪ .‬ؤإن‬ ‫كَانَ اشتَعَلْ منه غلة قَعَلَئِهِ رَُها‪ .‬ؤإن اشتَخْدمة لزمه أجر استخدامه‪ .‬ون‬ ‫تقض عنده فَعَله بغد آن يَزذه ما أنقص منه من حبيه إئاا فإن زاة في اليمة‬ ‫فلا شيء لِلتاِب فبه ولا عرق لطالما"‪ .‬إ كائت جارية فوطئها عيه‬ ‫عَفْرها وَرَدُهَا‪ ،‬ون وَلَدث أؤلادا قَعَلنهِ ردها ور ما لدث ليمؤلاها ازي‬ ‫عصبت منة‪ ،‬ون باعها فطلقها الفشتري فولذث له أؤلاذا فجاء رئها"'؛ فإنه‬ ‫أما ويأخذ من المشتري قيمة أولاده منها [قيمة غبيدراك [ؤنزجغ‬ ‫الفري على التايم الغاصب بما أغطاُ ين تميها وما أد منة ين قيمة‬ ‫ؤلايه]ء وَهَذا كله إذا ضخ دَليك‪.‬‬ ‫ون عصب أزضا قَرَزٍع فيها الززع؛ فالززغ يرب الأزض وَلا عرق‬ ‫للْايب ولا عَتَاءَ& وإن كَانَ بَذَرَهُ؛ قل مل بذر ون كان غرس قَسِيلاا'؛‬ ‫قالتَخُل لرب الأرض ولا شيء غايب من عرق‪ ,‬ولا عا لَهإ وله قيمة‬ ‫صرزمه‪'١‬‏ توم قَسَلَ ل غَيْرَ ذيك‪ .‬قن شاء رَت الأزض أمر بقع صزمه‪ .‬ن‬ ‫ها بين الْمَغقُوقتين ساقط ين الأضل؛ ؤالإكمال من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫«لظالم ساقطة ين‪ :‬ب‪ 6‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫في الأصل «أؤ جَاء بهاء والتشجيع من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫ساقطة ين الأضل والكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬عا بين المغوقتين تاتط ن الأضل؛ الإكمال من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬في الأضل‪« :‬فلَه قبيل" وهز خطأ من الايخ؛ الشجي من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الرامة قا رم من النخل َقَذ يطل الصّرام غلى النخل‪ ,‬تنفيه لآن ضر" قال ابن عينة‪= :‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٤٤‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫كانن اشتغل ممين الخل علْة؛ فقهي لب الأزض ولا ح له في دلي‪ .‬إن‬ ‫عصب ماء سقى به أزضة فَعَلَيه ضمان الما والززع يلأزض‪ .‬وإذ غصب‬ ‫مادا فَعَلَهِ تَمَئه والزراعة يلأزضء ون سَرقَ حَبا قَبَدَرَهُ؛ قالززغ له ؤ‬ ‫قيمة الحب أؤ مله‪ .‬وَقَذ فيل ففي ها‪ :‬إن الزع يس له وَلا لرب ‪7‬‬ ‫وذي ززع قاسي للفقراء‪ .‬و سَرقَ صزها قَعَرَسَة في أزضه قَالنخل لصاحب‪:‬‬ ‫الزم المفلوع ينهش لأنه قايم العين وَلا عرق يعاصبر ولرب النزر الْخَِار‬ ‫إن شاء قلع صزمة‪ ،‬قن شا أَعًَ من قيمة تشتق قِيمتة في الحك تلا‬ ‫وإن غصب‬ ‫بلا أضولب قَإن أتمرتث فَالتْعَ لصاحب ء النخل المقلعة من‬ ‫ُرَة قَغَرَسَها في آزضه؛ فالذُرَ يصاحبها وَتَمَرَئها‪ .،‬ولا شيع لِلْعَاصِب فيه من‬ ‫عَتَاءٍ ولا عَزق لنها تقانة الْعَێن‪ 6‬وَكََا الْكَزم والقط وما كَانَ مثلة‪ .‬وإن‬ ‫عصسب زا وغرس فيها غزسا ين كزم وأشجار فإن دي ليزب الأرض‬ ‫له قيمة شَجَرو يؤمقَسَلَ ذلك في أزف الزججل‪ ،‬وَلا عنا لوهلا زيادة في‬ ‫الأزضڵ وإن شاء ربك الأرض قال له‪:‬اقلَمْ ما تت منهاا"'؛ قَعَلَ ذيك‪.‬‬ ‫قن عصب أزضا وَبتى فيها بنيا الطين من الأرض المغضوبةق'؛ فإن‬ ‫كان‬ ‫فيها ن‬ ‫الأزضرض ‏‪ 0٤‬وَمَا فيها من الينا لرب الأزضؤ ولا عَتَاءَ للاب‬ ‫صَاحب الأزض قال له‪ :‬اقل‬ ‫الأزضة إن شاء‬ ‫الطير من أزض غر صاب‬ ‫ممن اليتا‪ ،‬ون شاء أغطاه قِيمةطين يع بنا‬ ‫ما ل‬ ‫= الصزمة هي طقة من النخل خفيقة‪( .‬يتان العرب ۔ ‏(‪ 6)٢٣٤/١١‬والْعُمانثيون من هذا‬ ‫الاشتقاق يسمون الفيلة‪ :‬صزمة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج‪« :‬ولا لرب الأزضء‪ .‬ولكن في شمة وبنت غليها التشخَة (ج) «البذره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «فيهاء والغْبث من السنخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المفضوبة» ساقطة من‪ :‬ب‪ 6‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« :‬الطين» المثبت من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫)( باب في الثقدي والخشب‬ ‫ا؟‪.‬لذي ۔ق‪.‬ذ ثبت ‪.‬في الذار ب ۔ع‪..‬ي‪.‬نه ۔ي‪.‬ؤ۔م و۔َ‪.‬ض۔ع۔َهه أزه‪ .‬ي‪.‬ؤم ا؟هللحك و ‪.‬له ما غٍرم ولّا عَئاء‬ ‫له فى الذار ولا عَرَقَ" قن شاء صاحب الذار أمر يإخراج ما له فيهاء يت‬ ‫إيه‪ .‬قن سرق عَمَبة فجعلها في ار فقذ قيل‪ :‬إذ لصاحب الحقبة أفضل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫۔‪١‬۔‪.‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪( 1 7٤‬؟‪.‬۔‪١‬۔‏‬ ‫ده‬ ‫ث‬ ‫_‪,‬‬ ‫۔‬ ‫قِيمَتها‪ ،‬وأحب أن له الخيار فيها ي فيمَهاك وإن حفر ينرا في أزض عَيره‬ ‫البق يصاحب الأرض ولا عَتاع له فى دلك ولا عرق‪.‬‬ ‫ون عصب أزضا وَبتى فيها مشجذا؛ فَقَذ قيل‪ :‬يترك المشجذ بحالى‬ ‫وَعَلَيهِ قيمة الأزض لربها‪ ،‬وقذ قيل‪ :‬إن ذيك لا يجوز أن يصلى فيه‪ ،‬ولرب‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠.٤‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫إ۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ُ‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫الأزرض أن يأخذ أزضة وينتبع بها‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏«‪٠‬‬ ‫إأَ‪..‬‬ ‫‪11‬‬ ‫إ‪-‬۔ ‪ .‬۔‪١‬‏ ‪2‬‬ ‫‪.‬۔ ‪ ,‬۔ ۔ذ۔‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫فيها قبرا؛ فإن ذلك القبر يشر بحالي وَعَليه‬ ‫عصب أزضا وَجَعَل‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔ إ۔‬ ‫‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫؟‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لرب الأزض قِيمَة ذلك المقؤضع؛ قد تِيلَ‪ :‬إن لضاجب الأزض أن يزرع‬ ‫أزضة وَيَنتَيع يها ولا ضَرَر في ذل وإن أخرج الميت من القبر لم يجز له‬ ‫[أن يَفعَلَ دَيك]‪.0"٨‬‏ وانة أعلم‪.‬‬ ‫وذ سرق غَزلا قعَمِلَهُ توا فالوب لصاحب الغزل ولا شي يلشارق‪.‬‬ ‫َ‬ ‫{‪٨‬؟‏‬ ‫إ۔‪٠‬۔ا‏‬ ‫۔آ‪٦‬‏‬ ‫أع! ۔؛‬ ‫ث ه‬ ‫۔ه‬ ‫‪:‬‬ ‫ي۔ء‬ ‫؟‬ ‫‪ 2‬ے۔۔۔‪1.‬‬ ‫‪4٨ --‬‬ ‫‏ِ‪:1‬‬ ‫إذ سرق شاة قَذبحها فهي ميتة} فلا يجوز له أكلها‪ ،‬ولا لربها المشزوقة‬ ‫۔ب؟ ً]۔ ‪٤ 2 1‬ذ‪.‬‏ ‪ 4 .‬‏‪ .٨‬آ " ]ً‪2‬ا‪٨‬‏‬ ‫ذبحها‪ .‬وإن قطع لة نمره جين خملٹث فعلته‬ ‫]۔۔۔إ‬ ‫إ‪ .‬۔ا ح \۔ے۔إ ۔ه۔(؟)‬ ‫وَعَلئهِ لربها قِيمَتها يؤم"‬ ‫۔ ]‪,.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫من‬ ‫أفضل قِيممتها‪ ،‬ون سرق رَزغا فَأكَلَّة؛ فعليه قيمه يؤم قطعة‪.‬‬ ‫سرق نَخْلا قَأكل جَذبها'؛ قَعَلَيه أفضل قيمتها‪ .‬تن قلع أقبابت‬ ‫و‬ ‫‏(‪ )١‬في الصخ الثلاث‪« :‬قيمة أزضيه۔‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «ذَيت إن تَعَلَهُه والبث من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬فيي‪ :‬ب «حين۔‬ ‫‏(‪ )٤‬الجَذَب‪ :‬جماز النخل الواحد جَذبة وهن الشخمة نكون في زأس الخلة تقط عنها‬ ‫تؤكل‪( .‬يِتاب العين ‏(‪.)٩٦/٦‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‏‪٤٤٦‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫بهيمة لقيره؛ قَعَلَنهقِيمَتَها وَالْحَد‪ . .‬من ا‬ ‫النخل؛ قَعَلَيهِ الْقِيمة‪ .‬و مَرن تك‬ ‫يقتل رَججل؛ فَعَلَيه الذية والئوبةؤوإن كان الآمر سلطانا أؤ أمر عَبدة أؤ ؤ‬ ‫فعليه‪ 4‬الْقَوک وَمَن رضي يفغل ي طار في ذَليكَ؛ هو ظالم‪ .‬وَمَن أعاد غا‪:‬‬ ‫ضامن‪ .‬ومن أمر بظلم؛ فشهريكك وَليجَتَتبن الظلمة والقصبة ‪-‬‬ ‫الظْلَمَة ومن أعانه أؤ َزرَهُم ؤ وَازرَهُم أؤ رضي يظلمهم إى ثار‪ .‬ةه‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫يجب الظالمين‪ .‬وقال تعانى‪ « :‬ولا تتكنرا ل الي ظَكئوأمتَسَسَكُم التاد‬ ‫‪[ "4‬هرد‪ :‬‏‪ .]١١١‬قنَدَبز دليت إن‬ ‫‏‪.٠‬ت‬ ‫وت‬ ‫تكم من ون ال هه م نن أقييها قثم لا ‪:‬صرو‬ ‫شا الله""‪.‬‬ ‫ومن أكل أشوال اليتاقى ظلما؛ قَِئْما يأكل في بطيه تاا وت‬ ‫يز وَمَأنكل أموال الئاس بالباطل؛ قَقذ أكن حَراما يُخْزيه اللة وَيُضليه‬ ‫أ رَضِي‬ ‫لئار‪ .‬ومن أخذ أشوال الناس‪ .‬ؤ هَدَم منازلهم‪ .‬ؤ أكل أمواله‬ ‫أؤ سمك دماءهم يير حق في تأويل أؤ تعَمت؛ فهو ظالم وَعَلي‬ ‫ا‬ ‫الضَمَانُ‪ ،‬وليس من تأؤن حَلْث لة الأشوال ل من وجه ورأي أئه شطليغ لفل‬ ‫في دَلك‪ ،‬ليفغل عانة ونا تيمنظز خطأه" وقيل‪ :‬إئة تسقط عليه الضمان‬ ‫‪.‬‬ ‫آه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬۔‬ ‫اخزوں‪.‬‬ ‫وصمنه‬ ‫(‪ )١‬وَتَماشها‪ :‬و «ما كم تن شر ألهمنآئييآ‪ :‬ثلا شمروت‪4. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه شخاؤلة ين المؤلف لنه ليلئذكير بعاقنة الذر الظالمين تخذيز ينفشلم من الائجا؛‬ ‫في هذا القتار المظلم‪ .‬تلا فليس لها شتاسبة إلا هَذو‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬يشيز المؤلف هنا إنى خؤوج عايتة ؤؤةا على الإمام علي ۔ وع اللة جهه في مغزكة‬ ‫الْجَمل‪ 6,‬حيث كان ديك تأؤلا منها‪.‬‬ ‫‪1٧‬‬ ‫(‪ )١١٦‬تاب في الندي والخشب‪‎‬‬ ‫وَالمخْتليش"' والطزاز' والسلان‪ ':‬الحار الشارق ضَامئون‪ ،‬وَعلَنهْ‪‎‬‬ ‫قِيمَة ما جوا‪ .‬وَالْعَالُ سارق فمن شرق حبةة فأصر عَلَيْهَا؛ فهو ظالم ضامن‪‎.‬‬ ‫َلَؤ شيئا يسيرا كان خمائنًا وَضامئا لما‪‎‬‬ ‫الوزن والكيل ‪7‬‬ ‫بَحَس في‬ ‫ن‬ ‫عَلَ‪ ،‬وَقذ حزم الله دلك كله‪‎.‬‬ ‫ولا تج ذبيحة الشارق‪ ,‬وَلا الاب وَلا المذي عَلَى قال ‪ 2‬ولا‬ ‫تحل ذبيحة قن ن لم ذكر اشمالله عَلَيهاء ولا ما يخ يغر الله ولا ما بخ من‬ ‫ؤ شمع يُذكمؤ اشمالله عَلّى دلك‪ .‬ومن أكل من الذ كَانَ ظَايا‪ ،‬ولا‬ ‫قَفاهُ‪،‬‬ ‫تتخذوا آيات الله هُؤا‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الخل الأخذ في نُهزة شماتة علته خيشة لنا وعلة إئاة فهز خاي‪٬ ‎‬سالغؤ‬ ‫(شخْتاز الضخاح ‏(‪ .)١٩٦/١‬لسان العزب ۔(‪.)٦٥/٦١‬‏‬ ‫) الطؤاز‪ :‬هو الذي يشق كم الؤجل يشل تا فيو‪٬‬‏ منالطر وهو القطع والشئ‪ .‬المان القبر‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫۔‪.)٤٩٨/٤( ‎‬‬ ‫‏)‪ (٣‬الشل‪ :‬انيزاغ الشيء قإغراجة في بفقب سله تشلة تل ؤاشتلة فانز زسللثة أشلة تل‬ ‫الشلة الشرق وقيل الشرقة الفية وقذسل ييل إشلالا؛ أي‪ :‬ترق يقال في تني فلان‬ ‫سلةؤ ويقال ليلشارقر الشلال‪ ،‬ويقال‪ :‬الحلة تذغوإنى الشل وسل الؤجل أس إذا تزقء‬ ‫لسان العرب ‏(‪.)٢٣٨/١١‬‬ ‫قال الللة عاى‪ « :‬والتتار وألمَارة اقطعوا اهيهما جرا يابا‬ ‫بغض الشرفة‬ ‫تكلا َسنَ أر وأله ع حكيم [الماتدة‪ .‬‏‪ .)٢٨‬ونما عَتَى‬ ‫وَلا قطع‬ ‫دون بغض للروايةة التي جاءث بأنه «لا قطع فِي ة عر وا‬ ‫في طائر‪ ،‬إنما القطع على من سرق من جزز ما يحب باهلْقطْعؤ وهو ؤنغ‬ ‫‪٣‬‬ ‫دينار عَلّى ما ج;ا من الأحاديث‪« :‬أن رسول الله يلة قطع يد السارق في مِجَن‬ ‫‪١‬‬ ‫وَقِيمَنه ؤبعغديئار' ‪ .‬وَهُؤ عند أضحابنا أرببَععَةة قراهم قَإنْما جب قرض‬ ‫‏(‪ )١‬أخرجه َالي‪ ،‬كتاب الحدود‪ :‬باب ما تحب فيه انقطظغ؛ ‏(‪ ٨٣١/٢‬رقم‪ :‬‏‪ ))٢١‬وأبو قاؤن‬ ‫‏(‪ 0١٢٦/٤‬رقم ‏‪ 0)٤٣٨٨‬والتاني" كتاب فطع‬ ‫كتاب الْحُذود‪ :‬باب ما نفع فيه الشارق‬ ‫‏‪ )٠‬زالنزمذي‪.‬‬ ‫الارق‪ :‬تاب القذر الذي إذا تسرقة الشثارق تيلقث يده ‏(‪ .٨٦/٨‬رقم‬ ‫كتاب الحدود‪ :‬تاب ما جاء في كم ئفطغ ي الشارقي ‏(‪ ٥٥٦٢/٤‬رقم ‏‪ ))١٤٤٩‬وان تاج‬ ‫كتاب الخدود‪ :‬تاب حد الشارق ‏(‪ \٨٦٥/٢‬رقم ‏‪ .)٢٥٩٢‬آحمد ‏(‪ ٥٤٦٣/٣‬رقم ‏‪.)١٥٨٤٢‬‬ ‫الكنز هو الْجُماؤ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرجه ماث كتاب الحدود‪ :‬تاب ما يجب فيه القطع ‏(‪ ٨٢١/٢‬رقم! ‏‪ )٢١‬اخ‬ ‫‏[‪ ]]٩٧/١٦‬كتاب الذود‪ :‬باب قؤل الله تعانى‪ « :‬وَألتتارث وارفة قانصعَوا لربها‬ ‫[الْمائذة؛ ‏‪ ٨]٣٨‬جي الئُخَارِي ‏(‪ ٢٤٩٣/٦‬زقم‪ :‬‏‪ .)٦ ٤١١‬ششلم (‪)١٣١٣/٣‬ء‏ كتاب‬ ‫الحدود‪ :‬تاب حد السرقة ت جي ملم ‏(‪ ١١٣/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )٠‬وأبو داؤةأ كتاب الخذود‪.‬‬ ‫باب ما ُفطغ فيه الشارقة‪ُّ .‬شتن أبي داؤة ‏(‪ ٢٣٦/٤‬رقم‪)٤٣٨٧ :‬ا‏ والتسَائئ" كتاب طع ‪.‬‬ ‫)( باب فى الشارق‬ ‫‪٤٤٩‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ا ‪1‬لق ؟طع ي ‪.‬خصال‪ :‬أ‏‪٤‬حدثها ۔ت‪١‬۔ت{؛ا‪٨‬ؤهإن‏ إا‪٦٢‬؟۔‏لمال ۔و¡إ‪“.‬خ‪.‬ر¡ا‪{2‬ج‪٨‬ه‏ م۔ن ¡؟الجزز‪ .‬ال‏‪.٨4‬زي قذ‪ -.‬أ؟خ‪.‬رز۔ه فيه‪.‬‬ ‫الشارق‪ :‬تاب القذر الزي إذا سرقه الشارق ُيلغث يده شتن التاني ‏(‪ ٧٧!٨‬زقم‪ :‬‏‪٨)٤٩١٢‬‬ ‫=‬ ‫النريذي" كتاب الحدود‪ :‬باب ها جاء في كم ئفطغ ند الشارق شتن الترمذي شاير‬ ‫والألباني ۔ ‏(‪ ٥٠/٤‬رقم‪ :‬‏‪ ٨)١٤٤٦‬كله من طريق نابع عن ابن غمز أن زشول اللهمة فطع‬ ‫في مِجَن تَمَئه تلَائ دراهم‪ .‬رَقال الترمذي‪ :‬حديث حَسن ضجيخ‪ . .‬أخرجه الزبيغ؛ كناب‬ ‫الأخكام‪ .‬تاب الضالة ششنذ الزببع ۔(‪٢٤١/١‬‏ زقم‪ :‬‏‪.)٦١١٢‬‬ ‫في رواة الزببع قيمةٌ الجن زبة دام‪ .‬وها الذي قب إنه الإباضية كَمَا أشار‬ ‫المؤلث بنه ‪ .‬الرواي الْمَشهورة كلائة دَراع‪ ،‬وورد عذ الئتائ ئ أن قيمته خفتة ُ درام‬ ‫وَعئدَ الهى في الشتن الصغرى قيمئهدياز از عشر درام‪ .‬إللا أئة ضعفها ‏(‪٨)٢٨٨/٧‬‬ ‫خلات بين العلماء أن القطع في ؤبعدينار لبلزؤانة التي تأتي لاحقا بخؤل النه‪.‬‬ ‫بئعالى اختلاف أغاد الأزاهير اتلف الفقهاء في أف النستاب؛دهعلى قؤلێن‪ :‬أحدهما‪:‬‬ ‫‪ 7‬ئُقَهَاءِ الحجاز عاليكر والشافعي وَغێرهم‪ .‬الاي‪ .‬قل نقها المزاق‪ .‬أما نُقَهَاُ‬ ‫بوا القطع في تَلائة دراهم من الفضة‪ .‬ؤزئع دينار من الهب‪ .‬واتقوا ِيغا‬ ‫الْجججاز‬ ‫قوم به سايزالأشياء انمشزوقة مما عدا الأب والنهضة‪ .‬فقال مالك في المشهور‪ :‬ثقؤم‬ ‫الحديث لانن زشدر۔ «إذا اختلفت الثلائة ذزامم قع‬ ‫يالذزامم لا يالؤئم ديتار أغني‬ ‫الؤئع ديئار لإختلاف الصضزفب‪ .‬مثل أن تَكُون الؤبْغ ديتار في وفت يزخممين وَنْضفًا‪ .‬وال‬ ‫الشافمئ‪ :‬الأضل في تقوي الأشياء هاولؤنع دينار‪ .‬وهو الأضل أيضا يلذزامي فلا نفطغ‬ ‫عنده في الئُلائة دراهم إلا أن تساوي ربعديار‪ .‬وأشا مالي‪ :‬فالذنانيز زالذزام عنذ كل‬ ‫واد منهما معتبر ينفي وذ ززى تغض الَفْداِئين عثة أنه نظر في تفريعر التمزوض إنى‬ ‫الْقَايبر في فود أغل ديت البلَ؛ فإذن كات الغايب الزام ثؤتث بالأزامر؛ وإذ كا‬ ‫الْعَاليبْ الذنانيز فُؤ عبتالؤئم ديتاب وأظن أن في المذهب من يقول إن الؤئغ ديتار قوم‬ ‫يالئلائة دراهم‪ .‬ؤبقؤل الشافمي ففي القويم قال أير دنزر‪ 6‬الأززاعيى َداؤة‪ 5‬بقل قالك‬ ‫القشور قَالَ مذ (أغني‪ : :‬بالثفويمر پالزاهم)‪. .‬وأما نُقَهَا‪ :‬اأمزاق النصاب الذي يجب‬ ‫القطع ف يه مز عندهم عفره قزامم لا توب في أقل ينة‪ .‬وذ قال جماغة منهم ابنى‬ ‫ذ قيل‪ :‬في أزبعة تزامم؛‬ ‫بي لَِلىؤ ان شبزمة‪ :‬لا تطع اليد في أقل من فتة ة فزاع‪.‬‬ ‫وقال عمان لبن‪::‬في دِزهَمَين» اه زتنتا الخلاف هو تفريئ الزؤاية بينالؤبم ديئار؛‬ ‫وَتَلَائتَةٍ الئزاهيم قإلا فن رؤاێنة الزيبع تحل الإشكال‪( .‬نْظَر بذا المجتهد نهاية‬ ‫الْمفتصىد ۔ ‏(‪.))٧٥٧/١‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٤٥٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نك‬ ‫والمقدار الذي ُفطّغ فيه همؤ زنغ ديتار والزفغ إلى الإمام وإن عدم عضلة‬ ‫هَذه الخصال قَلا قطع‪.‬‬ ‫القطع عند ضحايا ين شغ الكف لا غير ديك وَقذ زوي‪ :‬إ‬ ‫لة تؤباؤ قَلَما راد رشون الله ية أن تقطع ع قال‪ :‬ر‬ ‫رَقَ عَلّى سارق رق‬ ‫به»('‪.‬‬ ‫رَشول الله‪ :‬يده حَير من ئئؤبي‪ ،‬قال تلة‪« :‬مَلّا عَقَتَ قبل أن‬ ‫قطع يد ولا عفو بغد الؤفعان إى الإمام‪.‬‬ ‫وصح السرقة بيتة ؤ إِقرَار؛ دا تعاقى الئاش فيما بَننهم؛ لا قطع في‬ ‫ذيك إذا م يزقغ ‪ 77‬إلى الإمام‪ .‬ولا قطع على طوار"" ولقا على شختلس‬ ‫ولا على اين‪ ,‬ولا على مسن عَلٌ من العتاقي ولا على ممن رق من نبت‬ ‫الماليه ولا على من سرق من أشتار الْكَغْبةِأ وَلا عَلَى من سرق أقل من قيمة‬ ‫ؤئع دينار‪ .‬ولا على الْمزأةِ من بيت زَؤجها ولا عَلى الوالد من مال وري‬ ‫والغدر ين مالو سيدي وَلا على من دَخَل يإذن وَلا مُتساكيتنن‪ ،‬وَلا متع ولا‬ ‫غامب‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دَخَل بيتا وَأَخَذَ مئ ‪4‬ه شاة‬ ‫يُفطع‪ .‬قن‬ ‫مَا في ءه لم‬ ‫بيتتاا ثم أخذ‬ ‫وَمقن م لم‬ ‫وَذَبَحَها ي البێت ت‪ :‬قطع‪ .‬لأنه ضمن دَليكَ حين ذبحها‪ .‬ومن تنا المتاع‬ ‫وتم يَذغل فلا قطع عليه‪ .‬وأشا تن قت شة من تؤبر وَلَّم يَطَره وأم‬ ‫‏(‪ (١‬خرجة اناث نئلى في الشتن‪ ،‬كتاب قطع الشارق‪ :‬باب‪::‬الزجل يتَجَاوز يلشارق عن سرقته بغد‬ ‫أن تأت به الإمام ‏(‪ ٦٨/٨‬رقم‪ :‬‏‪ )٤٨٧٨‬والذازفطيي" تاب الحدود واليات وغيرها شئ‬ ‫الذازثطنن ‏(‪ ٢٨٢/٨‬رقم‪)٢٥١٧ :‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬ضزار زالثضجيع من اللتخ التناث‪ .‬والطواز‪ :‬هو الزي تش ثم الزجل‬ ‫وشل ما فيي من الطر وهو القط الشق‪ .‬وَالْقََاث‪ :‬هو الزي تشرق الرام بين أصابه‬ ‫عنذ الند قيقا‪ :‬قففلان دزهماء والخلش‪ :‬هو الأخذ في نُهزةوَشخَاتلَة (يتا الغزب‬ ‫‏‪ ٥٠٠٤‬‏‪٦/٥٦).‬۔‪_٩/٠٩٢‬‬ ‫س‬ ‫سر‬ ‫)( باب في الشارق‬ ‫كث‬ ‫الرام فيلع على ما قالوا‪ .‬ومن قب بينا فدخل أؤ سؤر الجذار؛ فعن‬ ‫قَأَحَذَ الْمَالَ مي‬ ‫ن الجزز؛ فبعع‪ .‬من قت مجمل من عقابه عز به فطلع‪ .‬ومن‬ ‫عقر ملا لم يفطّغ‪ .‬قن غ الخل لم فع‪ . .‬فال ذلك أن القطع على‬ ‫تغض السشزاق دون تغض وهم الذين فنا‪ .‬ق سرق من جزز قيمتهأربعة‬ ‫قطع‪ .‬واللله أعم‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ومن سرق ولع تم تا؛ فإن اللة يتوب علي ولا ضمان عَلنهه في‬ ‫ون ل يكن حاكما وذم قطع تُم‬ ‫الحكم تغاد قطع يده‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬عَلَنه الضمان‪.‬‬ ‫أراد التوبة قَإن عليه ماعلنوبة رد ما سرق‪ .‬وإن كان تلفت َقِيمةذلك‪ .‬والله‬ ‫ؤ ؤ أقر بأخر قديم‪( .‬وئفطع اليمين"‪.‬‬ ‫اعلم‪ .‬ومن أق يالشرقة‬ ‫ميئه» ؤالفنبث من بقيةة الشخ الئناث؛ لان تحديد جهة‬ ‫ويع‬ ‫‏(‪ (١‬في الأضل‪« : :‬قن سرق‬ ‫تأتي في آخر الفقرة‪.‬‬ ‫سَؤت‬ ‫القطع‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه الزيادة تيتث في الأل‪ .‬ونما هي في بقية التح‪.‬‬ ‫(‪(١١٤‬‬ ‫تخريبم الْخ ‏‪َ٠‬ب ۔تائ‪.‬۔‪.‬ث‪‎‬‬ ‫باب في‬ ‫وَها حت عَلَْهمن اتباع زنشىول التم زنة‬ ‫‪7221‬‬ ‫ا‬ ‫قال تعالى في يتابعه‪ « :‬الب يَتيوت الول التالشتم ه" الاعراد‪.‬‬ ‫‏‪ .]١٥٧‬قحث على اتباع رَثشول الله ية فيما ‪ :7‬ونهى‪ .‬قَقالَ‪« :‬يأسُرهُم‬ ‫وتي تهمه آ لطيّبنت وَومحَرَم ‪7‬‬ ‫انلشكر‬ ‫يآلْسَمَُوف وَيَتَمَنهُمم عَ‬ ‫وهو جَميغ‬ ‫آلْحََيتَ ‪ .4‬قائباغ الزشول واجب فيما أمر به من ‪7‬‬ ‫الطاعة لله فيما أمر بهمن الْحَق العذل الل بالحق وَالْقَؤل به‪ ،‬والصّذق‬ ‫عَلى اللهفي الْقؤلأ وَالْعَمل لَه بالحق‪ .‬ونهاهم عن المنكر‪ .‬وَالْمُنكز هز‪:‬‬ ‫جميغ مغصية اللف قمن عصى اللة ازئگت نهيه أؤ ضيع أفرَة فقذ عمل‬ ‫پالْمنكر ووترك الْمغؤوت‪ .‬وجل لهم الطيات‪,‬وهو‪ :‬الْحَلَان الذي أباح لهم‬ ‫القارب من الحلال‪ .‬وَيْحَرَم عليهم‬ ‫مين ججمبع ما أَحَلَهُ الله من المطاعم‬ ‫وشب لحَرا‬ ‫الَّْبَايت وهو‪ .‬جميعخما حَزعممالللهلة عَلَيهم من جميع الحار‬ ‫أفل ي الْحَرَام أقل أوال الناس الباطل" أفل شوال اليتامى ظلما‪ ،‬وَالْمَئئة‬ ‫‏(‪ )١‬وَتَتاشها‪« :‬ازى يجذوتك مَكوبا عند هُم فى الَرَربةٍ والإنيد ياشبهنهم يالَسَمروف صموي۔ن هه‪.‬م‬ ‫عن انشكر رَميل تهد الميتي ‪ :‬عانه الحَتيت ويع عَنهُمتَرَشُم از‬ ‫آلى كات عتنهغ قامييت ءامثرا بي‪ .‬وََرَْره وَتصَسروة ‪ 7‬الشير اتزئ أنزل مَأمَدؤتيك ه‬ ‫اتشنيوت ه‪.‬‬ ‫ترة‬ ‫‏(‪ )١١٤‬تاب فيي تغريتمحريم انحّبائك‬ ‫اننا‬ ‫أخل الرار‬ ‫وخر الختزير‪ .‬فكل هذا من الْخَبايثشو ابي حَوَمها الل‬ ‫ا‬ ‫شزب ه الْحَرام" » وأكل ما حَزم اللة من الْحّبيايشث التي يَعارفُونها بيتهم يما‬ ‫أ كلي مما قذ نهى النبى عنه قة‪«:‬من أفل كل ذي ناب من‬ ‫قَذ جا النهى ع‬ ‫الشباع‪ .‬وَذِي مخلب م من الطْره"'‪ .‬وؤَمَيتّة الهوا م التي لا رتجوز إلا بالنْذكِيق‬ ‫وأل الأنججاس وشزب الحا قشزب الحفر‪ .‬وكل تجر ‪ ,‬حزم خبيتك‬ ‫والبن والغائط خبيث والدم خبيث وَالْميتة عَبيت‪ ،‬ؤشزبالحفر بيث؛‬ ‫ونبيذ الْجَر المشير الذي جاء فيه ه النهي محُرحمز غ;بيث تجسش‪ . .‬ؤأنجاش‬ ‫المشرك ح وَذَبَانِحُهم تَجش مُحَرمم خبيئة وَمُقارقَهفُاةلزنا فعل خبيث ن‪،‬ه وأقل‬ ‫الربا مُحَزرم‪ .‬وَكُنُ ما وقع عليه اشم ششراء فهو نشا وكل نجس خبيث‪.‬‬ ‫وكل ريث شُحَرعو‪َ.‬الْقَواحش مين الخبائثوكل غبيش محرم‪ .‬قال تعالى‪:‬‬ ‫« فل إما حرم رق قويت ارنا وما لن يال تالنن والسى تلا‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫نررا التم ماا ل يزليهو۔ سَلَطًا وأن تَتمّقهولوا عَلَألله ما لا تَعََسُودَ ‪[ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪٢‬‬ ‫ححََروَعم الْحَبات فهذا كُلهُ مين م الْشَبا شؤوث‪ .‬ومن و‪.‬‬ ‫اللة‬ ‫قَذ حزة‬ ‫ها‬ ‫فك‬ ‫الْقواحش من قذف المخصتئات؛ ؛ قذ ةقال قولا خَبيئا تغني مُحَزما‪ .‬الإن عَلّى‬ ‫حَبِيئًا من‬ ‫وَرَكِب‬ ‫الإئم م الْحَرَامم‬ ‫يبت‬ ‫الله قَقَذ ري‬ ‫ققاصِي‬ ‫من ن‬ ‫شيئا‬ ‫رَكيت‬ ‫من‬ ‫‏‪ (١‬هوأفر الحرام قشزب الزار‪ .‬ساطلة من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أخرجه الؤبيغ‪ ،‬باب أذب الطعام والشراب ‏(‪ ١١٣/١‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٨٧‬ومش لم كتاب الضير‬ ‫قالأبايع‪: .‬باب تتخريم أفل كُل ذي ناب من الشجاع وَكُل ذي مخلب من الطب ‏‪٦٠١‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ 8)٥١٣٠‬آو داؤد سنن أبي ةاؤد‪ :‬باب النهي‪ ,‬عن أفل الشباع ‏(‪ ٤١٨/٣‬زقم‪ :‬‏‪٨)٢٨٠٥‬‬ ‫الترمذي‪ .‬كتاب الأطيمة‪ :‬با ما جَاَ في كراهية كل ذي تاب ؤذزِي مخلب ‏(‪٧٣/٤‬‬ ‫رقم‪)١٤٧٨ :‬ا‏ وان ماجَهء كتاب الصيد‪ :‬باب أفل ذي تاب من الشبع ‏(‪١٠٧٧/٦‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ ). ٣٤‬واب حبان‪ 5‬كتاب الأطيمة‪ :‬با ها يجوزأكله زنا لا يجوز صجيحانن‬ ‫حبان ۔ ث ‏(‪ ٨٥/١٦‬رقم‪ :‬‏‪ )٥٢٨٠‬وأحمد ‏(‪ ٢٥٦/٥‬زقم ‏‪.)٢٢٢٠‬‬ ‫ليمبثحج‪:‬زم‪.‬‬ ‫ا‏(‪)٣‬ف‬ ‫مختصر البعيوي‬ ‫‪77:‬‬ ‫‪3‬‏‪٥‬‬ ‫انيغل [القؤلي وقذ قيل الإنهاهنا الْخَّه]_ قمن شرب الْحَمر ققذ شرب‬ ‫محرما ويب خبييئا‪ ،‬وَكَذَلك قن شرب ما تهى عنة الزشول فلله من بيذ‬ ‫الجز والفشكر فقذ زيب غبيما لن الزشول قالة حزمة تقى عئة"؛ هز‬ ‫خبيث حيث حزمة رسول اللهيلة‪ .‬لأئه خؤعالحبات من المطاعم وَالْمتارب‬ ‫والقول كله ه بغير الْحَقَ‪ .‬وَحَرمم الالهلرنا وَحَرمةالؤشول تة ما ظهر منة وما‬ ‫البغي بعر ح‪ 6.‬قالبي كل حَرامم وَفغل‬ ‫بطن فذلك كله من الحبايث‪ .‬ز‬ ‫الخبيث مُحَزم؛ وَحَزم الشزة وَهمو خبيثقذ حزمة التنهَعاتى والزشول يقذف‬ ‫وَالنَقَؤن بعر عر قَذ حَرَمة الله تَعالى‪ ،‬وهو من الخبائث للأن الزشول ‪ّ%‬ة‬ ‫حوع !الْحّايت وحَزع التلةعالى [ي كيتابه]"' الْمَحَارِمَ‪ ،‬قَكُ دَليك حزم‬ ‫خبيث‪ .‬وَقَؤل الزور الفذ وَالْكَذب الْمُتَعَمْد عَلَيهِمن قؤل الزور‪ ،‬كل دلك‬ ‫من الْحَبائث الْمُحَرمة{ وَمُقَار بة الأنججاس بيك قَعَلّى الانسان أن يجتنب كل‬ ‫ما حَرع اللة في أقل ؤ شزب أؤ قؤل أو خس‪ .‬ؤ نظر أو شفع ‪ 5‬ايتام و‬ ‫تحخشس‪ .‬وَعَلَِه الطهارة من جميع الخبائثشو التي حَؤمها الولةَرشولة ية [إذا‬ ‫قاربها]‪.‬‬ ‫وكل تن مس تعا أؤ طوبة مشرك أؤ ميتةزطلبة أو بؤلا أؤ عَذةك ز‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل الإكمال ين‪ :‬ب‪.‬‬ ‫() آغرج شلل في كتاب الأشربة‪ :‬تاب الهي عن الانيباذ في الْمزت والباء انتم والئقير‬ ‫‏(‪ ٩٥/٦‬زقم‪ :‬‏‪ )٥٣٠٢‬عن سميد بن جبير قا‪ :‬سألث ان عمر عن نبيذالْجَزا فقال‪ :‬خ‬ ‫رول الله ته نبيذ الْجَز‪ .‬قأئيث ان عباس فقلت‪ :‬آلا تشمغ ها يقول ابن عمر! قَالَ؛ ؤما‬ ‫نفول؟ ث‪ :‬قال‪ : :‬حر شون الله قله نبيذ الْجَز‪ .‬فقال‪ :‬صدق انن عمر حزم زسول الله قة‬ ‫من الْمَدَرِ‪ .‬وأخرجه أبو داؤد‪.‬‬ ‫نبيذ الْجَر؟ قال‪ : :‬كر شيء يضن‬ ‫نبيذ الْجَر‪ .‬قمت وأي هشء‬ ‫‏(‪ ٣٨٠/٣‬رقم‪ :‬‏‪.)٣٦٩٢‬‬ ‫كَِاث الأشربة‪ :‬باب ا‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة ين الأضل وإنما من الشسع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬كَلِمة غي وَاضِحَة ؤفي الْمَخْطوط‪ .‬قالمنبث من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‪0٥‬‬ ‫(‪ )١١٤‬تاب في تخريم الحان‪‎‬‬ ‫_ ا ف‪‎‬‬ ‫تر _‬ ‫تون كن من له بؤ مما يقعغيها اشم بزل أز دما معا خرج من ذم من أي‪‎‬‬ ‫الْمخارج من الجسد ‪5‬أولر الذر أؤ من الذوات‪ .‬أ ما زيج من الدير‪‎‬‬ ‫والقبل من الْقَْجبَجييِنن«' ين اطوار‪ .‬والطويز من جميع ذيك واجب‪ .‬لان‪‎‬‬ ‫يت خبيث قَذ تجبث غسله والتطهر منة‪‎‬‬ ‫ما لاقاه ديك إلا ما قذ ذر طهازئة فذر على تطهير‪‎‬‬ ‫ولا يَجُوز أ‬ ‫وَمَا وَقَعَ فيه مما لا يقدر على شله من الأشياء المائععة الي قيمقع فيها‪‎‬‬ ‫وَئتجشها مغن البؤل يَقغ فايلشمن ؤ في الماء القليل‪ .‬لت تمقم في‪‎‬‬ ‫ذلك رتجش لا ينتفع بي لأنه لا يجوز ش‪‎‬‬ ‫الذهن والعسل والشمن؛ ك‬ ‫يما حزم اللة وَرَشولة لذ ص النجاسات وما وَتعَ في الزاني من النجانات‪‎‬‬ ‫يجب تَطهيزوةتنظيفه ولا يفرئه أفل ولا شزب عنى فيله ولا يصلي‪‎‬‬ ‫بتس‪ .‬ولا َأئمن ‪ .:‬وما أصاب الأرض والآنية وما أضاب النيات ولائي‪‎‬‬ ‫الأبدان ين النجاسة يجب تطهيزة ين الأنجاس والخبائث المحزمة والذي‪‎‬‬ ‫أرى عليه عسل دي بالما ولا ينتيغ به إلا بغد المسل إذا نكن عنئة‪ .‬ونا‪‎‬‬ ‫صلي عليه حى يطهر إلا أن يجعل على مزضع النجاسة في الأرض شيئا‪‎‬‬ ‫ما يُواري النجاسة وَيَسرْهما وهي يابة مما لا لصق بهشي فوضع حصِيزا‪‎‬‬ ‫ؤ ترابا َصَلى؛ فلا تأسس به‪ .‬ما أصاب الطعام من النجا مما يُذزك عسل‪‎‬‬ ‫غيل وأ‪ .‬وما لا يُذرك غله لم يؤكل ولم ينتفع به‪ .‬وما أضات النجَاسَةً‪‎‬‬ ‫من الشياِ‪ ،‬مل التياب والحمى وما كان ُفذز على غسله ولم يغسل وأراة‪‎‬‬ ‫نت م تبن ئى بعت المفتري أم نجل فيتري بلو زما كلة ين‪‎‬‬ ‫الأطمةة قا تبيغة تجشاء وأشا ما شر بنها يما لا فذر على عمشله فَقَذ‪‎‬‬ ‫حزم لا يجوز ألة ولبانغ ولا أخذ قمه ؤ عرف المشتري‪ .‬وأما‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬الفزوج»‪ .‬والغثبث من الضخ الئان لان المفضوة الحديد‪.‬‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫‪.‬ترة‬ ‫غك‬ ‫مياُذرك عَسله يغسله ثيمأكل ؤ يَبيعغ‪ ،‬فإن تاغ وعرفت المشتري ذي‪ .‬فأخذ‬ ‫بذر وَغَسَلَ وأكل وانتفع إذا كان مما ئذزك طَهَارئة؛ فَجَائِز لَ‪ 5‬مثل‪ :‬اً رم‬ ‫يغسل من دمه قيفتل ويؤكل ومثل‪ :‬توب قيختل ويلبش‪ ،‬ذيك لا‬ ‫يبێمه غد أن يعرف الْمُشْتريَ وأما ما كان ألة تجسا فَجَائِز أن تبيعه قإذ ل‬ ‫يعزف المشتري وذي على انغشتري أن لا قربة يأكل" حئى يطَهزف‬ ‫ويت مثل‪ :‬التنض جاز أن َبِيعَةؤ وإن لم عرف الفري‪ .‬لأنه في الأضل‬ ‫تجسس قَذًا طبخه صار طعاما ولم ييججزز لهأن يَطْبْخّة حنى يَفْيِلة‪ 5‬وجان‬ ‫يمن اشتراه أن يَأكُلَه ولا يغيلة وإن كان الطابخ له لم يَغْسِلْة باعة كان‬ ‫الإنعَلَني وكي إنأطعمة آخر‪ .‬ون عزفت البايغالمشتري عَسَلهُ أكلك‬ ‫وما كَانَ قد انشق وَدَخَلَه [انماء]" وولم يَكن غُسىلَ؛ لم يؤكل لذخول النجَاسَة‬ ‫فيه‪ ،‬وَلَه ‪ .‬بَنغة‪ .‬وأما ما تَتَجُس من الْمَاء القييل وَالْخَل والدهن التمن‬ ‫يُِجَمدذ ‪7‬‬ ‫الوعَاث وما كَانَ من مدلك‬ ‫القتل قَذَليت يراق ‪:7‬‬ ‫المائع‬ ‫جامدا فوقعت فيه نَجَاسةؤ مثل‪ :‬ميتة تقغ في سمن جامد‪ .‬فإنة يلقى ما ؤ‬ ‫[وَيؤكَل ما بقى بلا غل عَن دَليك‪ ،‬وَكَذيك العسل الجامد تلقى المتة وما‬ ‫حَؤلَهَا]!"' ون كَانَ مائغا أريق ديك‪ .‬وما كَانَ من الَْجين يالْماءِ النجس‪.‬‬ ‫ذيك يلقى ولا أرى أن نفع ب به‪ .‬وما جن من النفر يالرَجلَن والماء‬ ‫النجس وَكر فإن دي يلقى وَلا ينغ به لأن ديت لا ييذرك عَسله ولا جو‬ ‫أكله ولا بيعه‪ .‬ما كان من التمر الذي ق به النجاسة وَالْحَب؛ فئه ش‬ ‫يغر [الْحَث]" أؤيجعل يي الْمَاءِ حتى يَذحل الما مداخل النجاسة‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ .‬دولا يشرب»‪٧‬‏ في ب‪َ« :‬أئُل» والتضجيح من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل والكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬ها بين المغوقتين ساقط من الأضل؛ الإكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقط من الأضل‪ 6‬والكمان ين‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )١١٤‬تاب ي تخريم الحباب‪‎‬‬ ‫‪1٥٧‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫الماء ؛‬ ‫وَالتَمُؤ ءد ضث ‪2‬‬ ‫مئل‬ ‫وَمَا كان‬ ‫عَلَْهِ صبا وتل‪.‬‬ ‫وَمَا‬ ‫الْباقلا‬ ‫الأخر‬ ‫خت‬ ‫الْما؛‬ ‫عِندَ طبخه؛ فإنه يكي‬ ‫فيه النجاسة‬ ‫قت‬ ‫النْجَاسَة‬ ‫غشل‬ ‫خيما طاير وَؤكَل أؤ تاغ‪ .‬وما وقع من المية ةفي الصبوغأصاب‬ ‫نجاسة ‪ :‬اجلزانيقاغ بهولا يأخد في ذلك تَمئا ولا يرا‪ :‬يلشنغ؛‬ ‫ر‬ ‫صنع شُشحَحزع‬ ‫ز عَلَيههِ ن بفعل‬ ‫قن ذل‬ ‫وإن كَان النوبُ يطه إن ديت لا زتجوز‬ ‫للشجاغ اآن يَفْفععَلةل‪َ.‬ة وها تَتجْس منالشؤزان وه زق أز في المفصار؛ فئة‬ ‫فسل يا تاءِ ؤنغو الين وَالْقَدَمَن حَئى خوججالجش وَيخْزجالماء منك‬ ‫ى و‪َ:‬ئجْعَُ له الماء يصبغ بهؤ وما وَقع منة في الما من الصبغ ؤئذ‬ ‫الصبغ وصار ماء ونتج فذلك لا بأسربالائيقا به‪ .‬وأما ما نجس‬ ‫غر‬ ‫مل‪ :‬القل والبصل َوَضَلث إليه النجاسة فإنه يغسل ما قنة‬ ‫من ‪7‬‬ ‫من الماء الجر وما وقععليه من النجس" وَيغْسَل ظاهز؛ وكل‪ .‬وقيل‪ :‬لا‬ ‫يؤكل حَئى يشرب بماء ‪ .‬وما كَانَ من الأشجار التي ثتشرببالنْجاسَة‬ ‫ولا تصيب النجاسة التمر؛ فَجَائ أله قا لم يمس التمرة النجاسة إذ قش‬ ‫ينا ين التمرة نجس غيل ظاهرها مل القثاء البازنجان إذا وضل إلى‬ ‫الحمالي" النجاسة غل وأين‪ .‬وأنا الرض إذا أصابها النجاسة فأحب إلى‬ ‫أن لا تطهر لا بالما ذيك رأي‪ 6‬وقذ قيل‪ :‬إذا ضربنها الزي والشمس فذ‬ ‫طهر عندهم‪ .‬وَكَذَليك الدواب ما أصاب ظهورها ضزوغها من النجَاسة؛‬ ‫فاح إل آن طهر ذيك بالماء‪ .‬والأواني طهر بالماء وذ قال أضحابتا‪ :‬إن‬ ‫‏(‪ )١‬الشؤران‪ :‬الْعُصْفُؤ بلغة ة تمير يَقُولُون‪ :‬توب شقتؤز ي‪ :‬عقر‪ .‬وقيل‪ :‬الزان‪ :‬القزطم‪.‬‬ ‫(يئْظَو‪ :‬القاشرش المجيط ۔(‪)١٥٦٠/١‬‏ الْمجيط في اللغة ۔(‪.))١٦١٣/٢‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬الحمل‪ :‬تمر الشجَرة؛ والشر فيه قة مجز حابل وقيل‪ :‬ما ظهر ‪ 7‬عر الشْجَرة هز‬ ‫حمل وما بطن قه حمل وقيل الحمل ماكان في بطن أؤ غلى زأس‪ ,‬شجرة جمعه‬ ‫أخمال‪ .‬لسان القرب ‏(‪.)١٧٤/١١‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫ه‪7‬‬ ‫الأزضإا ذهبت عنها النجاسة أنها تُطَهؤ عير الماء‪ .‬وذي الئغن تصيبها‬ ‫النجاسة تم يمشي بها‪ ،‬تذهب النجاسة من وطيه الأزض أنها تطهزق الشاة‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫يقع ضزغها في التل والذم من تاجها أنها إدا بث يهفي التراب وَئة‬ ‫ث وَلَمَظَئ' ولدها ؤێبس؛ فَقذ طه‬ ‫به فهب دَلِك؛ فَقذ طهز وذا تب ث‬ ‫ثم أكلت‬ ‫تَجَاسة أؤ شربت ‪7‬‬ ‫وَكَذيك إدا [لَمظّ]!' وَلَدَهاء ودا ‪7‬‬ ‫ؤ شربت أؤ غابت بقذر ما تأكُل؛ فإنها تهز‪ .‬قَهَذَا مون ضحايا في الواب‪.‬‬ ‫مع أن [زوا] النواب عندهم كلها طارة وبؤلها كلها تجس من‬ ‫م‬ ‫الباث‪.‬‬ ‫طز الشباع نجس وَسشؤرها‪.‬‬ ‫طز الطير الْمحَؤ ر آذن خ خيهتجش‪.‬‬ ‫الذجَجاج والحفر‬ ‫َيكُره!' ثشؤز الطر الذي لا يجوز أكن أ خيه‪ .‬طز‬ ‫;تج وَلا بأس يشؤره‪ 5‬ؤشؤؤ ؤ الأفاعي التاي والحيات وَالْخُئاز‬ ‫الأخ‬ ‫تجش‪ ،‬شؤز القأر نش وفيه اخيلات‪ .‬وباغزلقأر غو الجذر وَالْعُرَابٍ‬ ‫[والغقاب]"' وما كان [مثّة]" مختل فيي والزي أحث تَركة‪ .‬وَباغلؤْخْئاز‬ ‫الضب واليزئوع [مُخْتّلَ فيه]‪ .‬وَبَبغْغهؤ اضاع إذا جَاءث ممر البز ةتجش ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬التّنَمُظ وَالتَمَطُو‪ :‬الشذؤق‪ .‬واللفظ والئُلمظ‪ :‬الأخذ بالڵتان ما يبقى ففيى القرتغذذ الأخل؛‬ ‫قيل هو نتتنتبغ الطف َالتذؤقي‪ .‬والْمفضود ه لَغق الشاة ولدها بلسانها حتى تيس‪( .‬لتا‬ ‫القزبه ۔ (‪))٤٦١/٧‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬لَمظت الأولى الثانية وزذث في الأضل «لَقصضت» وفي بؤ ج «لَمضت» وَلَعَل ذيك من‬ ‫عطا الأشاخ؛ الصواب ها أنبنتاة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة ين الأضل والمثبث من السمح الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‪ :‬كوة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪ :‬القخم والئضجيخ من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ساقط ين الأضل‪ .‬وفي ب‪ :‬القاف‪ .‬والفت من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ساقط من الأضل قالغنبث من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫كث‬ ‫سر ب‬ ‫)( تات في تخريم انخبائد‬ ‫بأس ببؤلها إذا جاءث من الماء‪ .‬ومية الهوا مالي لا مملها لاينج‬ ‫ننجش‬ ‫كنها وهي مَيَةة إلا أنها لا‬ ‫ولا أح‬ ‫فيه [منماء ولا طع‬ ‫ما وت‬ ‫قا وقعت فيه]ه‪،‘٠‬‏مثل‪ :‬التى العقرب والحساء والجُقل ‪7‬‬ ‫والصزضر"و"'" [والضزاغما" | وَمَا كان لا م م لها من الخشوش ‏‪ ٣‬لاه! ريَنجش‬ ‫ما مات فيه من الهام مما له قم فتز ما قات فيه وه‬ ‫ما قات فيه‪ .‬وك‬ ‫تحش وَيَنجُش ما مئه من جمبع الذب كلها الي لها زنفل ولها دم‪ .‬ميته‬ ‫الْجَراد والسمك كله حلال إلا لعلمه" فَمَيتته حَرَام حنى ذب‪. .‬وكل ما كان‬ ‫من النْجَاس ةهين ين الحّباێث‪ .‬فعلى خو هَذا وضمها فانظر في ذلك إن‬ ‫شاع اللة‪.‬‬ ‫مششوه ه بؤطوبة‬ ‫ؤ‬ ‫الكتاب ‏‪ ٤‬من اليهود ؤالئصَازى نجسة‬ ‫ورطوبة ه أغل‬ ‫الماو ًتَججشوة إلا ا كَان القاء كَثِيزا ل‬ ‫د جشواةا وَما مَسُوه من الؤطوبتات‬ ‫‏(‪ )١‬ما بين الْمَغقوقتين سايط من الأضل ؤالمجث من الضخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بؤ ج‪ :‬الصزص‪ .‬ؤالصسشزضز‪ :‬دُؤنبة تخت الأزض نمي أيام الزبيع؛ وضزاز الأبل‪:‬‬ ‫الْجُذجذ‪( .‬لسان العرب ۔(‪.)٤٥٠/٤‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأصل‪ :‬الاح وفي ب‪ :‬الضزاح وفي ج‪ :‬الشزاخ؛ زالشجيع‪ :‬الصراخ‪ .‬قالشزا‬ ‫‏(‪٨)٢٧٥/١‬‬ ‫الضؤث الشديد ما كان صرح تصرح ضرزاخاء زخة‪( .‬ينظز‪ :‬تاز الحاح‬ ‫يسان العرب (‪)٢٣/٣‬۔‏ وَيطلقه الْعمَاِو بصيغة المبالقة على ززن فغالر غلى ذؤنبة من‬ ‫فصيلة الحضرات‪ .‬تغلق مجر الشمر نتصيخ بضزت عالب ولا تتوئف إلا ئايزا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في اللأضل‪ :‬شوش‪ ,‬وفي ب‪ :‬الخرس‪ .‬ؤفي د‪ :‬الخشوس‪ .‬ؤالمنيث من‪ :‬ج‪ .‬لاها هكذا‬ ‫ترد في مؤلفات الْعُمَانئِين‪ 6‬وَلَقَذ ببحث عن تغناما في كثب اللة نم أجذ تغنى يييؤ‬ ‫يها وَلَعَل المفصوة بها الحضرات‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل في ب‪ :‬هكَماء التْضْجيح من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫(‪ )٦١‬العلم‪ :‬الخفاء ويقال الشلحفا الذكز‪( .‬كتاب العين‪ ‎‬۔)‪(٤/٢٦٢٤‬۔‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تحيي هذاء وهم ين المسائل الي غات فيها أبو الختن تشهوزالمذهب وَُجئه‬ ‫الحديث الذي يأتي‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪77‬‬ ‫نك‏‪٤٦‬‬ ‫إلا‬ ‫سهة‪.‬‬ ‫جلباعلي‬ ‫ن تغ‬ ‫اشلحَئى‬ ‫لاما غلب عليه كذبك ل ينج;ُ‬ ‫يم‬ ‫فِحَهم إذا دَكَزوا انم اللهعَلَيِهَا وفله" وَئُؤْكَل‪ .‬وما أتؤا به من الأخ‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫تحش‪ .‬إلا عا يلي عملة لهم‬ ‫؛ قدي‬ ‫أ‬ ‫يمَسُوه؛ فَذَيت لا ‏‪ ٣‬بي قا موه من الدهن باعوه فَغَؤ جاي وما كان‬ ‫مَسُْوما ولم يشوه فلا بأس بشرايه‪ ،‬ما أذر شلة مما بشوؤهطونة‬ ‫شيل" وقذ اوا صَنعَهم ياب وَئفْسَل عشل النجاسة وفي تفيي من‬ ‫ذيك‪ .‬يتهم لا أحب أذ ‪:‬تعض لها‪ .‬وَقَذ زوي عَن النبي قلة أن رجلا سأله‬ ‫قَقالَ‪ :‬يا زشول الله إنأرضنا أهلها أر الكتابوإنا نَحُتَااُلج إلى دورهم‬ ‫وَآنِتَتهمْ؛ فقال رسول الله يلة‪« :‬لا تَقَرَيُوهًا ما َجَذثُم‪،‬‏‪ ٠‬قَذَا لَم تجدوا غيره ‪ ،‬أ‬ ‫قال‪ :‬لم تجدوا منها بُذَا؛ قَاغِلُوها بالماء ثم اننتَتفيِعئووا»؛"'‪[ .‬وذًا ؤجد من تضبغ‬ ‫‏(‪ )١‬ليز هذا تشهوز المذهب القز بشلها مبني عَلَى القؤل ِنججاَ توم‪ .‬هو مَذْمبْ‬ ‫(‪)٤١١/٧‬۔‏‬ ‫الظاهرية أضاء ولكنهم لا يشترطون غسل ذبيحة الكتاب‪( .‬الْفحَئى‬ ‫‏(‪ )٢‬في نص المؤلف خلط بين حخديئين‪ .‬الون‪ :‬أخرجه البخاري" كتاب الذبائح الضير‪ :‬باب‬ ‫صيد القؤس ‏(‪ ٢٠٩٠/٥‬رقم‪ :‬‏‪ 6)٥١٧٠‬وَمُسَلم كاب الصيد والذبايح‪ :‬تاب الضيد بالكلاب‬ ‫المعلمة ‏(‪ ٥٨/٦‬زقم‪ :‬‏‪ .)٥٠٩٢‬وأخمد ‏(‪ )١٩٤ 0١٩٣/٤‬أخرجه الترمذي" كتاب الضي‬ ‫باب ها يؤكل من صيد الكلب ‏(‪ ٦٤/٤‬رقم‪)١٤٦٤ :‬ء‏ وقال عنة‪ :‬همذا خديث خ;ختن ضجيح‬ ‫ؤانن ماجه كتاب الصيد‪ :‬باب صيد القنب ‏(‪ ١٠٧٠/٢‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٢٠٧‬والبيهقي‪ .‬تاب‬ ‫الضيد ‪ ,‬الاح‪ :‬اب غير المعذر إذا أضاب ضياء وباب من رقى ضيذا ؤ طعنه ‏(‪٤٠٤/٨‬‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )٤٠٠٨‬عن أبتيغلبة الني قا‪ :‬آتيث زشول الله تة قملث‪ :‬يا زشول الله إنا‬ ‫بأزض قوم من أغل الكتابد تأئ من آنتتهمْ أزض ضير؛ أصصِيذ بقؤبي ؤأييذ كلبي‬ ‫الفقر ؤ بكَليي الذي لين بهتذر قأخبزني ها الذي يجل لا من دي؟ قال‪« :‬أمًا قا زت‬ ‫أنكم بأزض ة‪ 7‬ينأفل الكتاب أو من آنتيهم؛ فإن َجَذفُم عَير آنييهم فلا أكرا‬ ‫فيها‪ 6‬قان م تجدوا فاضيلوغا ‪2‬ثم كلوا فيها‪ .‬وأما قا ذَكزت انت بأزض ضيدر؛ فما أضت‬ ‫بقؤسك قاذر انم الله ‪5‬ثم كن‪ .‬وما أصبت بكملذي العذم فاذك رر اشم الله ثُثيَم كن‪ .‬وا‬ ‫أصبت بكملي الني بش معلم أذزقت ذَكَائتَه فَكُل»‪.‬‬ ‫|‬ ‫( نات في خوي اختاه‬ ‫لح‬ ‫ن‬ ‫غير صَبييهم فلا تفر نهم] "‪ .‬وَصَبْنُهُم يثل آنتتهم ماعلاضطرار إى الْحَاجَة‬ ‫بغدأن يَتهذوا في عله جايزه فإن ؤجد عير ت تفرنة‬ ‫والماني‪ :‬أخرجه الكوع ‏‪٥‬كتاب الطهازة الفتذرك على الشجيخين لايم ‏(‪٢٤١٤ ١‬‬ ‫=‬ ‫زقم‪ :‬‏‪ )٥٠٣‬ووانقة الأهبئ‪ 6‬ؤالطبزانى ففي الففجمر البير ۔(‪ ١/٢٢‬‏‪ !٣‬زقم‪ :‬‏‪)٦٠٥‬‬ ‫ابن الجازود في الْمنْقى ‏(‪ ٢٣٠/١‬زقم ‪)٦‬والذارمئ‪6‬‏ كتاب الشير‪ :‬باب في الزب‬ ‫في آنية المشركين ‏(‪ ٣٠٦/٦‬رقم‪ :. :‬‏‪ )٩‬قان مُحَقْفه حين سليم اسد‪ :‬إسنا ضجيح‬ ‫الحديث هق عليه‪ .‬ولين ما قاله ضجيحمملأن الْغثقن عليه الديث الل كما ‪:7‬‬ ‫عن أيي تغلبة الخشبي‪ :‬أئه شأن البي ذ فقال‪ :‬إنابأزض غائة أمل كتاب فكنت تضنغ‬ ‫قَقَالَ‪ :‬دوا قا وَججذئم منها بذا فإذا م تجذوا منها بذا فايِلُوقا بالماء دثم اطْبخُوا۔‬ ‫بآنتتهم؟‬ ‫وأخرجه ان مَاج;ه‪ ،‬كتاب الجهاد‪ : .‬با الأفل في دور الففركين ‏(‪ ٥١/٨‬زقم‪ :‬‏‪.)٢٨٢١‬‬ ‫عَنأبي تَغْلبة الْشُضَني قال ؤلقتة وكلمة قال‪ :‬آنيث زول ا له قمه فسألثة فل يا زول اله‬ ‫قذوز المشركين تطبخ فيها قان لا تَطحُوا فبها ثلث إز اختجتا إنيها فلم نجذ منها بذا فال‬ ‫قحازَضُوها رخضًا حَسئا ت م اطمْحُوا وكلوا‪.‬‬ ‫واخيلافث ألفاظ هَذا الحديث ستب في الخلاف العلماء‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ها تبين المغفرقتين‪ ,‬سانط من الأضل؛ والكمان ين‪ .‬ب‪ .‬أثا في ج قفي آخره «ئلا فزنا‬ ‫وفي د؛ «فلا تَقَرَبوهُ»۔‬ ‫وأما الطيبات فهو كل ما أحله اللة من النكاح في التزويج وملك اليمين‬ ‫الذبائح ين النعام والصيد اي أحل أَكلَه‪ ،‬صيد البخر وَالْجَراد‪ ،‬وإن كان‬ ‫مَيتا فَمَيتة الجراد المك حَلَال طيب‪ .‬وما أسكت الجوارح من الصيد مما‬ ‫ذكر اشغ الله عَلَيوأ وما أحل النه من اليمة والإدام وما لم يجئ فيهتهي‬ ‫قَكُن دلك من الطيبات‪ .‬الارب كُلهَا حلال من كل شراب إلا الحفر‬ ‫الكت وبيد الْجَز‪ .‬وكل تشبيحَمر ششكير فليس ذي من الطيتات‪.‬‬ ‫وَجميغ ها أثبتت الأزض من القا كه قالززع مينالملاك المباح من الطيبات‬ ‫الخلال الطاهر غر النجس ها لم يكن من ‪ 7‬ولا غضب‬ ‫من التمر ‪7‬‬ ‫وَلا تعد على هالو غيره‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬تَحَمر أؤ تنز وفي ج‪« :‬يْحَمز وَئْسَكُره‪ ،‬وفي د‪ :‬وكل نبيذ الْجَز ؤ يسَكرَ‪...‬ء‪.‬‬ ‫‏) ‪( ١١٦‬‬ ‫باب في القذف‬ ‫قال اللة تعالى‪ « :‬وألو المحصت ثم لز يأن بأزمة شقبتليذوهر تني‬ ‫جلدة ولا تثر فم ة أنا وأؤهك همالتقيد ادور‪! .‬ا‪ .‬فكل من قذفت‬ ‫شخصتة أؤ رقى شخصا بالزنا ۔ والإخصانُ ها هنا هز‪ :‬العفة ۔ فَعَلَئهِ الحد‬ ‫يجلد تمانين جَلْتة عقوبةقذفه الفشلمين إلا أذ تأيي عنى ‪ -‬قله‬ ‫ي بأزبعة شهدا‪ :‬رجالا غذولا شهذوا علن وَلا تجوز شهادة النساء ولا‬ ‫القبيد وَلا الصبيان في َلكَ‪ ،‬قن أتى ببنينة أبة شهداء رجالا غذولاك‬ ‫معة في مجلس ي الحك ففي مقار اجد ذرئ عنة الح ن ‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يأت بأزبعمة شهداء عَلّى قَذفه لزتة ازلْحَدُ لتفوز جَلْذَة‪.‬ويضرب بين الزي ‪.‬ن‬ ‫رلاب قزغجه وا‬ ‫ضين و‬ ‫يرجل‬ ‫قوق الضشزب على ججشدوه'ء ولا يمد بين‬ ‫وَجُهه‪.‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫وَمَن قال لرجل‪ :‬يا زان فقيه الْحَذ‪ .‬فإن قال‪ :‬يا زان ابن الزانية فعليه‬ ‫‏(‪ )١‬في ‏‪ ١‬لأصل‪« .‬وَلا يَشْهدواء والئضجيخ من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ ،‬ج‪ .‬د‪ :‬كل ج;سدو‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫غ‬ ‫حَذان‪ 6‬حَ قذفه ء الزجل وحد لقذفه أمة‪ .‬ومن قال لاهرأيه يا قحبه" فلز‬ ‫بذا لأنه ليس بقذف ولكن يُودبث قن قاالن لجل‪ ,‬ياخه" قا حد عله‬ ‫لأن ديك يحتم غير القذف يكون تغل الر‪ .‬ون قال‪ :‬يا مخنث" لم‬ ‫يُحَد؛ لأن النَخْنيت هُو في تغطيف « الشيء ء لينك والحد بُذرأ يالشُبْهات‪ .‬إن‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫خرج‬ ‫من ه ذيك‬ ‫تفييي‬ ‫وفي‬ ‫عَلَئهِ الْحَل‬ ‫قا ل‪ :‬يا لُوطِئْ‪ 6‬قَمئْد دً أضحَاينًا ‪5‬‬ ‫‏(‪ )١‬تحب فحب فُحابا وقخبا‪ :‬ا صعل‪ .‬ويقال أخذه شعال قا‪ .‬والحب‪ :‬شغال الشيخ‪.‬‬ ‫وشمال الكلب من أراض الإيل الْقُحَابْ وهو الشعال‪ .‬يقول ابر رندنر‪ :‬أضل الْفحاب‬ ‫قا الْججؤفب‪ .‬وأخت أن القبة م ديت‪ .‬قال الأزهري‪ :‬قيل للبني قخبةلأنها كائث في‬ ‫الجاهلية تؤذن طلابها بابها هم شعغالها۔ قال ان يسبيده‪ :‬الْقَحْبة الاجرة زأضلها من‬ ‫الشغال أرادوا أئها تشع أؤ تتنخئح تزوش به‪( .‬ينظؤ‪ :‬جمهرةالة ‏(‪ ٠)١١٧/١‬المخضض ۔‬ ‫لان سيذه۔(‪)٤٧٧/١‬‏ لسان العرب ۔ ‏(‪.)٦١٦١/١‬‬ ‫‏)‪ (٢‬التغُ بالثخريك‪ :‬قتاد الأدير في دباغه إذا ترفت وَتقثتث ويقال لا خير في دَبغَةٍ على نَغلَةٍ‪.‬‬ ‫ف الأديم بالكسر تعا فه تغل فتة في الذباغ‪ .‬وزجل تغل وَنَغْل قايد النسب‪ .‬الئفن‬ ‫ند النية والأئقى تغل‪( .‬لساث العزب ۔ ‏(‪.)٦٧٠/١١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الانختاث‪ :‬المي اشو ؤخيت الؤلججن خا قه حيث وَتخَّئت وانخّنت‪ :‬تى وتنشر‪.‬‬ ‫الأنقى حَيتةء خثثث الشي‪ :‬فتحت أي غطفئة فتغطت‪ .‬والفحَئث ين ذلك للييه‬ ‫وَتَكَشرهء وهو الانختاث‪ ،‬قالإشمالْحُئث‪( .‬لسان الْعَرَب ۔ ‏(‪.)١٤٥/٢‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هذا الزي اشتقز رأي الإباضية علي يقول صاجث المصئفب‪ :‬أخمد بن عبدالله الكندي‪.‬‬ ‫«رمن قال لِغنرو؛ يا ويلي لم يكن قاذف إ لأن الإضافة تى لوط نجهه وهو بالمذح أثبء‬ ‫ولا يجب بذلك الحذ الأن نسبته إنى ذيك يحتمل أن تكون نسبة إنى الفغل‪ ،‬آز إنى وط؛‬ ‫فإذا اغثرضت الشبهة سقط الحد عنذها قإتى هذا ذب أضخائتاء وهو رأي الأخئافر أضاء‬ ‫قنة المالكية يحد قال في المذؤتة‪« :‬فلث‪ :‬أزآيت الؤجن يقول ليلوجل‪ :‬يا ول أؤ نا‬ ‫غال عقل وزمر وط؟ قال‪ :‬قان ماي‪ :‬ا قال الوجل الزجل‪ :‬با وطلق‪ .‬جلد خذ اليزية‬ ‫واختلفت الزؤانة عن أخمذا والأشهز لا حذ عليي‪ .‬وعند الشافمية من ألفاظ الكناية عو‬ ‫المهذب (‪)٥١/٢٠‬ا‏ مجم‬ ‫إلى النية‪ .‬الشوط للشزخيي (‪٩‬ا‪.)١٧٨‬‏ الْمجمُوغ تر‬ ‫القواعد القهية الإباضية ‏(‪ .)١٤٥/١‬المذؤتة ‏(‪ )٤٨٦/٤‬الزتالة ‏(‪ )١٢٩/١‬المغني‬ ‫‏(‪.)١٤٥/٢٠‬‬ ‫ث‬ ‫_‬ ‫ہ‬ ‫ر‬ ‫‏(‪ )١١٦‬باب في القذف‬ ‫قين قال‪ :‬أنت تغمن عم قوم لوط ققذ قيل‪ :‬عليه الف واللة أختم‪ .‬وإذا‬ ‫قا‪ .‬آنت انو ؤ يا زايي أو رأيت تزني ؤ أنت ابن زانية فإن هذا ومثلة‬ ‫قذفت يلزم قا‬ ‫له الْحَدؤ قإن قال تا ابن زوا فعليه الخ بجميمهم إذا‬ ‫رفعوا عنة يإفزار وضخ دلك عليه‪َ .‬قذ زي عن زشول ا له يمة‪« :‬جلد الذين‬ ‫َذفُوا عامة ‪ -‬نا‪ .‬وجلد القذف ثمانين جلدك َؤطا تين الشؤطين‪.‬‬ ‫(‪)١١٧‬‬ ‫باب في حد الزاني‪‎‬‬ ‫وأما الزاني قَإئه إذا اغترف يالزنا أزبع مزات حد وأقيم عَنَيهِ الْحَذ‪ 6‬ؤإذ‬ ‫كَانَ بكرا جلدا وإن كان شخصئا زم بالْحجَارة‪ .‬والجلد بكتاب الله تعالى‬ ‫والزج بشئة زشول الله ‪ .0‬وإن قامث على الزاني بيئة أنه زى وشه‬ ‫عليه زبة شهداوأنهم نظروا الْعَؤرَتين تَخْتَلِقَان‪ ،‬فإنه يجلد إدا كان الشهود‬ ‫غذولاه ن كان مُحصئا زم‪ .‬قن كا بكرا جلد مائة جَلْدَقٍ جَلْذا مبرحا‬ ‫لا تأخذهم رأفة في دين اللي وَيَخْلَغ عنه ثيابةش وَيْمَد بين رَجلَين؛ وز غ‬ ‫ضرية عروة رَجُلا‪ .‬كل منهم خمسة أسواط؛‬ ‫تقي الضشزب عن تفي‬ ‫وقيل‪ :‬عشرة كل رجل ععََةمَرَ أشواط وَيزقغ الذي ضربة يَدهُ حَئى يزى‬ ‫تياض إنطّيه‪ .‬ون كان شخصئا جعإ والزجع‪ :‬أن يحقر له حفرة يُذخا فيها‬ ‫‏(‪ )١‬اخرجه ششلع كتاب الخدود‪ :‬اب حذ الزاني ‏(‪ ١١٥/٥‬رقم؛ ‏‪ 6)٤٥٠٩‬وأبو داؤة‪ ،‬كاب‬ ‫الذود‪ :‬تاب في الجم ‏(‪ ،١٤٤/٤‬رقم ‏‪ .)٤٤١٥‬والترمذي" كتاب الحدود‪ :‬باث الزجر‬ ‫على الثيب ‏(‪ ،٤١/٤‬رقم ‏‪ )١٤٣٤‬وقال‪ :‬حسن صجيخ‪ ،‬وان حبان كتاب الخذود؛ اب‬ ‫البَنهتيى [‪]٢١٠/٨‬ء‏ كتاب الحدود‪ :‬باب جلد الانتين‬ ‫الزنا وَحَذه ‏(‪ ٬٢!٧١/١٠‬رقم ‏‪٤٤٥‬‬ ‫فخم اليبء وأخمد ‏(‪ .٢١٣/٥‬رقم ‪٧١٨‬؟‪)٢٢‬ء‏ عن غباة نن الصامت قال‪ :‬قال‬ ‫رشول الله تلة‪« :‬حذوا عني حوا عني قذ جَعلَ الفه لهن سيلا‪ :‬اليكم باليكمر جلد مائةونفي‬ ‫ستة والت بالتێب جلد مائة والرَجم»۔‬ ‫‪1٦٧‬‬ ‫(‪ )١١٧‬باب في حد الزاني‪‎‬‬ ‫‪١٩7‬‬ ‫وَئْكَنّف يداه؛ للا تنطلش [بهما]""» وَيْذخَل في الحفرة إلا زأته وَعئقه‪ .‬م‪‎‬‬ ‫يزمي الشهود ثاملإمام ثاملئاش حَئى يقتل وَيُذْفنَ‪ .‬إن اغترت بالزنًا ماه‪‎‬‬ ‫الإمامم ثاملناش‪« ،‬ليتم عَتَابمما أبنة ينََلْمُوْمنيَ ؟ (انور‪ .]! .‬فإن شهذ عليه‪‎‬‬ ‫الإخصاز جاز ذيك عليي وإنأنكر‪‎‬‬ ‫أَزبَعَة بالزنا مممع الإتار وهاتان‬ ‫حم‪.‬وإن رجع الشهود وقذ جلد أؤ‪‎‬‬ ‫الإخضاة جلِد‪ ،‬وإذ ضحشئخصَن‬ ‫جم كان عَلَنِهم الضْمَاُ‘ وإن رجعوا قبل أن يجلد كائوا قذف وَلَرمَهُمم الح‪‎‬‬ ‫ون رَجَع واحد بغدأن شهدوا جميعا وبت الْبَائُون كان الْحَد على الزاجع‪‎‬‬ ‫وذرئ الحد عن الباقين وعن المشهود لنك وإن شهذ أربعة عير غذول لم‪‎‬‬ ‫تحدوا لأنهم أزبعة وذرئ الحد عمن شهذوا عليك وإن شهد تلائة أر اثنان‪‎‬‬ ‫وشابلةباقي في شهادته جلد من شهذ إذا نم تيشمهادة أزمة علبه‪ .‬لا حد‪‎‬‬ ‫عَلَيه انتان أؤ تلائة‪ 5‬ولا حد عَلّى من لم يفهذ [عليه أزبعةلا""ء‪‎‬‬ ‫شنهد‬ ‫عَلّى همَ‬ ‫ق رَجَع بغض المشهود وقذ قام الْحَدك لَرم من رجع أزش الْحَذ‪ ،‬قن كَانً‪‎‬‬ ‫قزججوها كَانَ الدية‪ .‬ومذ قيل‪ :‬عَلّى الزاجع ببسطه من الذبة ولولا شهادئهم لم‪‎‬‬ ‫تَجز شهادئ‪ 5‬ون رَجَعوا جَميعا لزم كل واجد ينه ؤنغ الذية‪ .‬فإن قالا‪‎:‬‬ ‫تَعَمذنَا الشهادة عللب ‪.‬هه ذ وراء وَقَذ حم كان عَلَنهمْ الْقَوَدُ‪ ،‬والله أعلم‪ .‬قن زج;جع‪‎‬‬ ‫من تشهد بالإخصان وَقبَبتت ن شهد بالزنا مضى الحد‪ .‬وَلا أقول‪ :‬إنهيلزم‪‎‬‬ ‫من شهد بالإخصان شنة؛ لأنهم لم شهدوا عله بخذ فانظر في ذيك‪ .‬قإن‪‎‬‬ ‫الحد‪‎.‬‬ ‫أقَو الزنا هثمرَجَع فيل منةما ليمقَقَعمْ عليه أ‬ ‫الْمفخصض‪ .::‬كل مَنكان له زججوَجَاز يِرَؤجَته فه فيي هَذا المع‪‎‬‬ ‫مشُخصن‪ ،‬وإن أقر بالإخصان أ ؤيذ له أ قاقث علبه بينة هز محصن ق‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل والكمان من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأل‪ .‬وإكمال من اللسخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٤٦٨‬‬ ‫رر‬ ‫ه‬ ‫م قز ولم يكن له ونذث وأنكر لله لم ييخصن" لم يُزجم وجلد الحد‪ .‬والمرأة‬ ‫[حذ]' في الزنا حد الزجل مائة جَلْدَةٍ في قير" ويشد كما قميصها على‬ ‫يدا قتَجْلَد‪ .‬وإن كائنث شخصتة جمت‪ .‬وَقذ قيل‪ :‬إن رسول الله هة أقام الْحَد‬ ‫في الزنا عَلَى خمسة أنفس‪ :‬عَلّى قاز ن مايكر؛ وَعَلى الْتَهودئين وعلى ابئة‬ ‫السلمية" على الْمخزوميةا"‪ .‬وَجَلد الذين قَذَمُوا عَامَة زنا‪.‬‬ ‫قا لم واقع الناس الْحذوة إلى الْحَاكر وَتَعَاقَوا فِيما بنتهم‪ .‬كانن أضل‬ ‫لزم حَذ‪ .‬ولا قام الذود إلا بحضرة الإمام‪ .‬ونن غ يكن الإمام‬ ‫لهم و‪4‬‬ ‫قل خحذوق وإذا لم خضر الإمام اليضر وَكَانَ شاريا ا ؤ محاربا لم تتفر‬ ‫الحدود حَنَى يَملك‪ ،‬وَقذ جاء في الحديث في الزنا أن زشول الله يلة قال‪:‬‬ ‫«أَيها الناس منأ تى ينم شيئا ين هَذه القاذورات قلينتيز يثر اللوك قَإن‬ ‫ظهر لنا صفحَتة؛ أقمنا علبه حَدً الفهه‘'‪ .‬قانتهى الناس عن الإقرار‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل‪ 6‬والكمان من ن الشنيع الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤٣٥/١‬ليتان‬ ‫‏(‪ )٢‬والقنيز الزييل‪ 6‬وقال أبو عمرو‪ :‬الْقَِيؤ الْقَليفك والنجوية (جَمهرة اللغة ۔‬ ‫القرب ۔(‪.))١١٠/٥‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪ :‬ابنة الشلميةه۔ المش هوز أنها العايدي كما أخرجه ملم في كتاب الحدود‪ :‬باب‬ ‫قن اغرت غلى تفيع بالزنا ‏(‪ ١٢٠/٥‬رقم‪ :‬‏‪ )٤٥٢٨‬وزؤاه غيره أضاء وتم أحذ لابتة‬ ‫السلمية ذِقرا فيمن ؤجغوا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬المشهوؤ أن الْمخزومية أقيم عيها حد الشرفة‪ .‬كما أخْرَجة البخاري في كتاب الخدود‪.‬‬ ‫كراهية الشقاعة في الح إذا زع إنى الك لطان ‏(‪ ٢٤٩١/٦‬رقم‪ :‬‏‪ )٦٤٠٦‬وَمُشلع؛ كناب‬ ‫الْحُذود‪ :‬اب قطع الشارق الشريف وَغَيره والهي غن الشماعة ي الحدود ‏(‪١١٤/٥‬‬ ‫‏‪.)٤٥٩٠٥‬‬ ‫رقم‪:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬أخرجه مالك في المزطا بيؤانة الليثي مقطعا عن زند نن ألم تاب الحدود‪ :‬باب‬ ‫ما جَا فيمن اغرت عَلّى تشييع بالزنا ‏(‪ ٨٢٥/٦٢‬رقم‪ :‬‏‪ 6)١٥٠٨‬ومن طريق قايكر أيا‬ ‫‏(‪ ٣٩٩/٧‬رقم‪ :‬‏‪٨)٢٤٩٣‬‬ ‫أخرجة النقي في الشتن الصغْرى‪ ،‬اب قة الشؤط والضشزب‬ ‫الحاكم‪ .‬كتاب الثؤبة والإنابة‪ .‬تؤضولا وَمَزفوعا عمن عبدالله غنمر طزها۔‬ ‫خرجة‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫‏(‪ )١٧‬اب في حد الزاي‬ ‫المشتذرك عَلَى الصشجيخين للخار قع متغليقات الذهب فايلتلخيص‪ ,‬۔(‪٢٧٢!٤‬‏‬ ‫=‬ ‫خديث صجيحعلى شزط الشْيخَێن م يَُرجا‪ 5‬زؤائقه الأبي‬ ‫رقم‪٥ : :‬ه‪.)٧٦١‬‏ قال‪: :‬مذا‬ ‫شزط البخاري قئشلم‪ .‬وعلى هذا فإن ما قالة ان غبدالبز‪ :‬لا‬ ‫في الثلخيص بقوله‪ :‬على‬ ‫أغل هذا الحديث أشيد بؤج من الؤجوه‪ .‬إنما غزاة بذيِك من حديث ايكر قفا حَزرَُ‬ ‫في التلخيص (اللخيض الخبيز في تخريج أحاديث الؤانمي الكبير ۔(‪))١٦٤/٤‬۔‏‬ ‫ان حجر‬ ‫(‪)١١٨‬‬ ‫باب في شارب الحفر والششكزان‪‎‬‬ ‫ہ‬ ‫صمم‬ ‫ج!‬ ‫‪52.‬‬ ‫‪8 .,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الآ‪١‬‏‬ ‫الخر‬ ‫لحرربلٹا‬ ‫وأما تن شرب الحمر قليلا أو كثيرا فعليه الحد تمائوة جَفتة فإذ ل‬ ‫تشكر‪ .‬وَجَلد شارب الحمر أهون من جلد القاف ويفرق الضرب عَلَبى ولا‬ ‫يرى بياض إبطي"' الي يَجْلِده‪ .‬وَجَلْد السكران كَجَلْد شارب الْحَمر إذا سكر‪.‬‬ ‫والشكزا"!‪ :‬هو الي ينزف الْعَفل‪ .‬وَلا يُجْلَد السكران عئد ضحايا حئى تَضحو‪.‬‬ ‫قيل‪ :‬حَئى يصير في ذهاب الغفل ولا يغوث الشواة من البتاض ولا ثا ين‬ ‫ثتاب غيره‪ .‬واللة أعلم‪ .‬والي عندي أن الشكر شكران‪ :‬شكؤ فَهابا كالملى‬ ‫فايلمزة لا تغل ولو فطلع ؤ محرق‪ ،‬وآغز يكون ينة التخليط وفيه بغض‬ ‫التل و‪:‬وهذي وَيَتَكَلُم‪ .‬وحد العبد في الخمر نضفث حذ الحر أزين جلدة‪.‬‬ ‫وفي الزنا جلد القبدالفخصن ميين جَلْدة‪ .‬فهذه الْغقوبة لمن تَعَذى ما حز‬ ‫للة تعالى وازتَكب نهى اللهورسول يهؤث'‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في ب‪٤٥‬‏ ج‪« :‬إبط»‪ .‬وفي ج‪« :‬إنطه»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬الشكْران»۔‬ ‫‏(‪ )٣‬في الشسخ الثلاث‪« : :‬قَسَكر كون من هه ذهاب القفلر»‪.‬‬ ‫جَلْدةه‪.‬‬ ‫فشو‬ ‫‏)‪ (٤‬في ب‪« :‬وَحَد العد ‪,‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل «يْكَفز فيه الفشلمين» الأضجيح ممن الشخ الئناث‪.‬‬ ‫(‪)١١٩‬‬ ‫باب في الْمَلَاعَئة‪‎‬‬ ‫ا تقي « وة ندع لذيك ر خبيلقشخ تتمتةتيه‬ ‫ه ريمة أن لَمْتتَ لله علته إنكادَ من‬ ‫أم مهن لدكار تم ق ته لَسَ ‪7‬‬ ‫الكيي ‪ .. " 4‬ب)‪ .‬وتتششههد المرأة كَذليك‪ ،‬وإذا اذغى الزجل أنه عاين من‬ ‫رَوجَته انا َأَئْكَرتث هي ذي ولميكن ل شهدا على قؤله؛ لانالاي‬ ‫تيِنَهَمَا‪ ،‬فيقوم الزجل بغد الضر إلى سارت ة المشجد‪ ,‬فتضع يه عَلَْهَا‪ ،‬نقول‪:‬‬ ‫«أشهذ بياللهالي لا إلة إلا هو إئي تصادق فيما قذف به فُلائة بنت فلان من‬ ‫الزنا‪ .‬أزبعغ مزات وفي الخامسة‪« :‬عَلَئ لغة ا لهإذ كنك ين الكافيينه‪.‬‬ ‫ويقاوللخايع مثل ديك‪« :‬عَليت لغت الله إذ نت من الكاذبين‪ .‬ونقوم‬ ‫مَقَامَ فتقول‪« : :‬أشهَد بالله الذي ل إلة إلا ه آني َنث بانة وأن‬ ‫"‬ ‫زَؤجي لمن الكاذبين عَلَي في قؤلهه‪ .‬أزتع مرات وفي الخايسة تقول‪« :‬أنْ‬ ‫ضب الله عَلَى إن ان زي" لَمن الصادقين عَلَي ي فؤله"؛ ويقول‬ ‫حاكي‪« .‬غضث ا له عَلَيك إن كان من الضادقينء؛ غم يفرق الحاكيم بينهما‬ ‫ولا تزدعليه شقاء ولا يجتمعان أبذا‪ .‬قإذ قذفها بالزنا ولم يَزفعا أمرهما إى‬ ‫‏(‪« (١‬زَؤجِي» ساقطة من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬أن غضب اللهعَلَيها إن قان منالشايقين» ؤالفثبث من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٤٧٢‬‬ ‫الْحايم فكذب نفسة فهي زؤجته ولا قزق تيتهما وإن زفعا إى الحاير‬ ‫عا ‪:‬ثم ذب تفسة جلد ولا يجتمعان أبدا بشت الْملاعَتةء وَإدَا أكذب‬ ‫تفتسةهه قبل اللملغَةاغنة‪ ،‬قَإنة يجلد ولا ييُقزَوَبقَيِتَهَماء واللة ألم‪ .‬وإن قَذَفَهَا بالزنا‬ ‫وم تزتيعاا' إنى الحاير فإنها تنتبغ منة عئى [يزجع]"'ن قؤلهش إذ كان‬ ‫قن كذب نفته فهي َوجَئّه ولا‬ ‫عندها كاذبا تبيزأث من‪ ،‬وكذبنة ه ف"ي‪7‬‬ ‫اين ينها‬ ‫تحرم عَلَيه ِقَذفه‪ ،‬ون كان صادقا لا يحن له المقام معها بغد أن‬ ‫ديت لأن ن عَاينَ الزنا من زَوجَيه حمت عليه‪ .‬وَكَذَلِت همي إن عَايتتث‬ ‫الزنا وع عَلَهَا‪ ،‬ولم يَسَغْهَا الْمُقَام مَعَة‬ ‫وإن قَذَفَهَا بالزنا وَكَابرَها على تفيبهاا نككذنة في قَؤله في تفيها‪ ،‬وأرجو‬ ‫نها لا تخزم عليم إن كات عندها أنه كَاب‪ ،‬وإن اغتزفت بالزنا عندها فإنها‬ ‫تمتعه تفسها حتى يكذب تفسة‪ .‬قَإن عَلَبها على فيها فَلْتْكَذَبه في تفيهاء‬ ‫ولا تخم عليه في ذوبي ذيك ما م تُعاين منة التا‪ .‬إن ادعت هي أنها‬ ‫ئ ل يقبل منها وم تتحخم عليه حتى يُعَاين نها الزناك و ةتبت على‬ ‫ذَلك؛ قَإن شاء أن يتركها ذيك إله ء في تضديقِها على مَؤلها‪ .‬ا زنا الوجل‬ ‫وَاشتتَر زنا لم تَخرممعلى زوجتبيي ولم خخومعَلَيه حنى تُعَاين منة" له‬ ‫[وَكَذليك هي إن زت لم تَخزم عَلَنه حتى غار منها الزنا]" وَعَلَيهَا أتنمتع‬ ‫وجها حئى تشتنرئ زجمها بقذر الية مانلزنك ولا يجن لها أن أذ منته‬ ‫صَداقا لأنها خانة في قزجها؛ فحَزع الله الصداق عليها‪.‬‬ ‫وَالْمُزتذة عَنٍ الإشتلام تحرم على زَؤجها ولا ضاق لها‪ ،‬ون رَجَعث‬ ‫فتابت اتت رَوجَئه ما لم تتزوج وهي في الازيداد‪ .‬وَكَذَيك إن ازتذ ‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب‪ :‬يُزفعا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساتبطة ين الأضل‪ 6‬والإكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل» منها» والتنجيغ بث ج في د‪ :‬دمنةذَلِكَ»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ها بَثِن المغفوقتێن ساقط من الأضل وإنما من ن الشخ النتاث‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫(‪ )١١٩‬باب في المُلاعنة‪‎‬‬ ‫له‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫إلى الشزك حزم عَلَيها زَوَجُها ما كان في الشزك} فإن انقضت عِذئها قتزؤجث‪‎‬‬ ‫ثم ألم لم يُذرقها‪ .‬ون ل تتَزؤج رجع م إلها إن شَاءث وَتَبتَا على النكاح‪‎‬‬ ‫الأول‪ .‬قَإن كات زج ج أؤ زوجة ي الشك َأسْلَ أحدهما حخَررم عَلَي‪" ‎‬‬ ‫قَإإنن أسْلَم الرج قَبل أن تتروججامرأئة زإدليها طل النكاح الأن ‪!3‬ون أسلم‪‎‬‬ ‫المشرك وله فش نسوة أؤ أقغو فَأَسْلَمَنَ؛ اختاز منهن أزبعا زالخَايت؛ خزام‪‎.‬‬ ‫وقذ زوي أن زشول اللهية «أنة زذ ابنته زفئة إلى القاص ;ن الزبيع غدأن‪‎‬‬ ‫أسلم بَعدَ سَنَةٍعَلّى النكماح الله وكانت هي قأذسلمت قبله وحرم كا‪‎‬‬ ‫المششلمات عَلّى المشرك قلما أنم َذُها إلهه"‪ .‬واللهة ألم‪ .‬وقَذ‪‎‬‬ ‫أضحابتا‪ :‬إن المزتذة لا ضاق لها لأئها أخلت الحزمة [عَلى‪: ‎‬‬ ‫ذي الانية مذ عانت وَرَنث فلا صذاق لها لأنها أذعَلَت الحزمة على‪‎‬‬ ‫تغض القول‪ .‬وإن اشتتر زناهماا" لم يكن لها أن تأخذ صداقه لأنها قذ خائت‪‎.‬‬ ‫‪ 7‬جك أن كل امرأة قَعَلّث معصية فيما بينها نين زوجها حى تف‪‎‬‬ ‫الرقة والحرمة أنها لا تأخذ صذاقها لأنها أدخلت المرقةوالخرمة‪ .‬ولو أئة‪‎‬‬ ‫حلفت بطلاقها ن لا تفعل شيئا ولا توج من منزله يغا لا يجوز تها أن‪‎‬‬ ‫تفعل‪ .‬وَلا تزج‪ .‬قَحَرَجَث وَفَعلث ي وطلق فلا تأخذ ضاقها في تغض‪‎‬‬ ‫قولا وَلا صَدَاقَ لمثل هذي [وقال الْأكْتَر إن نها صدافا]'" واللة ألم‪‎.‬‬ ‫(‪ )١‬أخرجه ان ماجة في كتابالنكاح‪ :‬تابالززجين يشلم أحدهما قبل الآغر‪ ٦١٤٧١ ١( ‎‬رقم‪ ‎:‬۔)‪٩٠٠٢‬‬ ‫وأخمد‪ ٣٥١/١( ‎‬رقم‪ .)٢٢٩٠ ‎:‬وأخرجه غبذالززاف (‪٦٧٢/٧‬ا‪ 0‬رقم‪ ٤٠ ‎‬وابنأبي شة‪‎‬‬ ‫(‪ ٢٨٧/٧‬رقم‪.)٣٢٦١١٤٠ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل الإكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل‪« :‬زناؤهاء‪ 6‬في ج‪« :‬زناؤما» الْئنث من د‪.‬‬ ‫(‪ (٤‬في التسع الثلاث‪« : :‬وَعَلى تغض القول فلا ضاق لمثل هذه‪.... ‎.‬‬ ‫ساقطة من الأضل‪ 6‬الإكمال بن ن الشخ الثلاث‪ .‬وقد اغئبزتث هذه المنأنة بغا خالفت فيه‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫الشخ أبو الحضن ما عليه القتل في المذهبي زالضجيغخ أن ذكرة كقؤل من الأفزالو‬ ‫الْحَاصِىرة يمؤضوع الجزقان من الضذاقب وليز فبه ما يذل على تبنيه‪.‬‬ ‫(‪(١٢٠‬‬ ‫باب في جنَايةانقبد وَالصّبي‪‎‬‬ ‫وَحِناية الصبي خطا كُلقاء وَقَذ قيل‪ :‬إنها على العاقلة والي أرى أئه لا‬ ‫يم العاقلة إلا" ما بَلَم في الية نضت غشر الدية آ خمسا" مانلإبل‪.‬‬ ‫وَلڵا تغل العال أقل من ذَيكَ‪ ،‬ولا غقِل العاقلة ما ججتى الصيىّ من الأخزال‬ ‫وذلك كله عندي في مال الصين يحد مينماله ولا يلزم العاقلة‪.‬‬ ‫ولا تعقل العاقلة بذا ولا عمدا ولا ضلحا [ولا اغيرائا]؛"' ولا مالأ‬ ‫ونما تعقل في الذية من الخطا ما يلغ ما وصفنا"‪ .‬وأقول‪ :‬إن جناية الضبي‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪ : :‬إنما‪ .‬والئضجي بين الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪َ« : :‬حَفسةه وفي د‪« :‬تخفمش» والتضجي من‪ :‬بؤ ج‪ . .‬الزي ذهب لن المؤلف‬ ‫هو قؤن تهور عنذ جفع من الإباضية‪ .‬قال أبو المؤئر‪« :‬جاة القز المجتمع عليه من‬ ‫الفش لمين‪ :‬إنه لا تغل العانة غباء ولا عَمدا‪ 6‬ولا لحاء ‪ 6‬ولا اغيزاقه" ولا مالا! ولا‬ ‫ما كان أقر ين نضفم غشر الذية‪ 5‬وَلا مجزحا دون الممؤضيحةه‪ .‬دمنهج الطاليين ‏(‪.)١٦٠!١٠‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة من الأضل والكمال من ن الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الاغيزاث؛ الإفراز بالقل‪ .‬والعبد‪ :‬هو قثل الزجل عبد غيره‪ .‬مَتِيمئة في مال الجاني غاضة‪.‬‬ ‫المغ هو العمد المغؤوث‪ :‬أن يتعمد الزجل أن يضرب الآخر بقضد منه إليه‪ .‬السلخ‪ :‬همز‬ ‫أن يف الزجل الؤججل عغمذا‪ 6‬أؤ تجرحه عمداء قيضطبح الماني المجنيلعَلَيهإ أو‬ ‫وَرَتَتُهْمَا‪ ،‬على قالو‪ .‬قه الطل‪ .‬وتكون في مال الجاني خاضة‪ .‬ممنههج الطالبين ‏(‪.)١٢١٠١٠‬‬ ‫(‪ )١٢٠‬تاب ي جتاية اق والضبي‪‎‬‬ ‫‪٤٧٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬كر‪٦‬‬ ‫في صِبايَته عَير الذيةمن انيهاك الأمال والزوج يرن ذيك في قاله ولا ئ‬ ‫عَلَيِ وهم أسقط ذلك عن‪ .‬والصبي عنه القلم مزفيغ نلا إثم عنى‬ ‫لكن يكون ممذضمونا في ماله‪ ،‬فإذا بلع فما غل ه تَحَلْص منؤ وما ل يَعْلَم‬ ‫به قا شيء عَليه‪ .‬وعن هاشم" نه قال‪ :‬لا شي عليه في صيانته [وَلا عَليه‬ ‫إذا علم يه حين بلَع]!"" ولا ي ماله‪ .‬وما بلع من الذبة مما يلزم الغافلة قان‬ ‫عَلى الْعَاقِلَةه"'‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪,‬؟۔‬ ‫۔إ۔ے‬ ‫۔‬ ‫وَحِنايَة القيد الصغار الكبار والإناث والذكور كُل ذيك في رقابهم؛‬ ‫‏(‪ (١‬م أتمكن من تخديدي ويوجد ذه أغلار بهذا لاش من علماء الإباضية‪ :‬ماي ن‬ ‫أر المهاجر هايم بانلفقار الْحَضَرميي (ق‪! :‬ها! زأئو‬ ‫الجهر (حي في‪: :‬ها‬ ‫عبدالله هماشيم بن عبدالله الْحُراساني (ق‪! :‬ه)» وأبو الوليد هايم بغنيلان الشيجانيل (حي‬ ‫ني ‪٠٧ :‬ه)‪.‬‏ وغاب الظر أئه هذا الأجيز للرب المكاني تتتهناهف‏‪٥‬هو الشيخ العلامة‬ ‫ا ولوليد هايم بن غيلان الشيجاني (ننبة إنى بيجا إخذى رى سمايل بغماذ) من أبر‬ ‫في رَمانيء ئُؤني في أؤائل القزن الثالث‪ .‬ينظر‪ :‬إنخاث الأغيان مائي‬ ‫عَلَمَاءِ غمان‬ ‫‏(‪ .)١٧٦١‬ودليل أغلار عمَان) لِمَجْموعة باجثين ص‪.١٦١٥‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬ها بالنْمَغْقوفتێن سايط ين الأضل‪ ,‬والكمال من التج الئلاث‪.‬‬ ‫د يت خلاف بين الْمذايبب؛ فائزي أ نقب يه الأخناف همؤ أئه إذا‬ ‫‏)‪ (٣‬في حِنَايَةٍ الصبي وتحدي‬ ‫جنى الصبئى جناية عما آز خطأ نه سوا غمدالضبي وغطَؤه سواة ذي المفثوف‬ ‫‏‪٢7‬شدليك على اعاقة إذا بل مفسيائة يزه‪ .‬غا الإمام تا نفذقال فايلضبي الذي‬ ‫الي لا مان لها إذا جنى أحدهما حنا ون الثأشر؛ إنه ضامن على‬ ‫لا مان له‪ 6‬المزة‬ ‫صيي‪ ،‬والمزآُ في مالها عَاطة إ كان لَهما مالأجذ ينه قإلا نجاة كل ؤاج منهما‬ ‫ال‬ ‫دين عليه ليس على العاقلة منه شيَةولا بُؤخذأبو الشب بقفل جتانة السبي وليز ديت‬ ‫والمشهوز عن الإقامم الثاني ىأن جاية الضبي المغترهءعمدا وخط نخيلها العاقلة‪.‬‬ ‫عَلَيه‪.‬‬ ‫وعند الزيدئة أن جناية الضبي والْمَجْئُون نضموئة بن قالهما؛ لأن ذيت من ن كام الوضع‬ ‫ن ن أختام التكليف‪( .‬نظز‪ :‬المبشوط للشيبانن ‏(‪ /) ٤‬الإئجذاز ‏(‪ »)١٢٩/٨‬الخاري‬ ‫لا م‬ ‫في فقه الشافي ‏(!‪ )٢١٧/١٦‬الشيل الجواز المذن على حداية‪ ,‬الأزهار للشؤقاني‬ ‫(ص ‏‪.)٨ ٩٢٣‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‏‪٦‬‬ ‫ليس عَلى مواليهم أكتر يتنسليم القبة! قن كان مالا أؤ نفسا أؤ تَعَمُذا أز‬ ‫خطأ كان الخياز ليمؤلاك إذ شاء لمه وإن شاء فداه‪ .‬وإنكانتجنائئة‬ ‫[العبذ]" أق من القثل أو أقل من قيمةالزقبة عيه أن يو ي ذذلك‪ .‬وإن‬ ‫ن كاتث جججننناااية العند‬ ‫من التمن‪.‬‬ ‫نقع تبع القبر في الجئاية وتقع له ما ي‬ ‫قنا عَلى [الغهد]!"' يما ند قيمة رقبته ‪ :‬قَتلَ حا عمداء قن الخيار لأؤلاء‬ ‫المفتول إذ شاغوا أَحَذوا العبث ون شماغوا قتَلو‪ ،‬وإن س تاغوه‪ ،‬قن‬ ‫شاءوا استخدموها قَالْخياز لَهم في ذيك‪ .‬وما يلحق مَؤلاة غَير رقبته‪ 6‬ق‬ ‫الفوج قََلِكَ [في]!"' رَقةَابَلةٍْعَبْد‪.‬‬ ‫كَانَ في الأموال‬ ‫‏(‪ )١‬ساقط من الأضل‪ .‬والإكمان من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقط من الأضل والكمان من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقط من الأضل الإكمال من الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫(‪)١٧١‬‬ ‫باب في اخذات الدواب وغير ذلك من الجنايات‪‎‬‬ ‫ة‪‎‬‬ ‫ب‪٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يمح‬ ‫ة‬ ‫۔‪٥٤ ‎‬‬ ‫=‬ ‫آي‬ ‫‪7 .٤‬‬ ‫و‪‎.‬‬ ‫۔ي «‬ ‫وأشا أحداث الذواب فإنها جبازء والجاز هَذز لا لزم فيها شة في‬ ‫ني ولا في الواب إلا ما كان ين ليك مَغزوفا بقل الناس!" وَغيرهِم؛‬ ‫عَقر الواب وتليها‪ .‬قإن أطلقه زئة ضمن ديت لأميه‪ .‬فإذا غرقت الذابة‬ ‫ليك‪ .‬وندم عَلَى صاحبها أطلقها متعمدا فقتلت أ عقر أؤ كسرث‬ ‫ضَمن دَلِك مثلدليت الْجَمَ الأكمول‪ ،‬والنؤز اللوح‪ .‬والْجمااز العود إدا‬ ‫غرت ذلك تُمم أطلقه ضمن فإن أم يكن مَغزوفا بذي م يضمن تا أضابت‬ ‫ين تفس ولا مال وكذلك الكلب العوز إذا ان مغزوفا [باغفلرناس]"‬ ‫ضمنَؤ إن نم يكن مغزوفا بذي نم يضمن قإذ كان الجعل والجماز‬ ‫مزئُوطَين فانطلقا قأصابا ل ضمن ضاحبهما؛ لنه فهما بما يوئئ به‬ ‫هما‪ .‬ؤالْكَلب على صاحبه حفظهم قإذأطلقه ضمن‪ .‬قإنأدخل أخذا منزلة‬ ‫حذره ةياء وإن لم يُحَذزهُ ضمن‪ .‬ما أضَابَ‪ ،‬فإن دخل أحد منزله بغير إذنه‬ ‫َعَقَرَهُ الْكَلْب لم تضمن ديك‪ .‬ومن قاة الأغمى فَلئحَذز ما يلقا فإن لم‬ ‫‏(‪ (١‬في ب‪« :‬أئة قتل الناس‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقط من الأضل‪ ،‬الإكمال من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيجي‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫‏‪٤٧٨‬‬ ‫يُحَذزُ ضمن إدا قع في مفر إ ومن حَفَرَ يقزا في الطريق الأخطرز‬ ‫طريق المسلمين ضَمن ما وقع فيها تت من مالر ؤ فس‪ . .‬ومن حَقَرَ پنزا از‬ ‫زنهرا في عَتْر حَقهِ ضَين ها عطب فيه‪ ،‬وَمَن حَقَرَ ذلك في حَقّه فلا ضَمَان‬ ‫لأخر عَلَي‪ ،‬أؤ وق في ذي أحد لأئة فتل متا هونو جايز لَه‪ .‬وَمحََنقَرَ يرا في‬ ‫منزله فدخل إنسان إليها بلا رأيه قَوَقَعَ فيه فلا شيئع عَلَيوؤ وإن أدخل أخذا‬ ‫في الليل ولا يذِي‪ 6‬أؤ أذل أغمى وَلَم يُحَذزة من دَليك‪ ،‬قَئه إن وقع فيه‬ ‫ضَمنَ‪ .‬والله اعلم‪.‬‬ ‫وإنأطلع صبيا نخلة ؤ عبدا بلا زأي مَؤلاة وَلا أبر الصب قضرع‬ ‫ضمن" قي أطلع بايعا فشرع لم تضمن" قيذ صرع الطاليغ على أحد فقتلةه‬ ‫إن كان الطاليغ رَبٌ المال أر الأجير أر الذاخل بإذن رَب المالي‪ ،‬على الذي‬ ‫صَرَععَلَئهِ الضَمما"'‪ ،‬وإن ادخل يغر [زأي]" رَبالمال لَم تره شيء‬ ‫بهر أخ شتن‪ ,‬وذ ضرع في يثر ملى وجر‬ ‫إن مات الذي ضرع على غعمر‬ ‫رَجُلا آخر و جوز الثاني الاء فإنالأؤن يضم التاني والئاني يضمن الأخير‬ ‫والون لا يضمن له أحد إلا أن كون اليو حَقَرَ رَجُل هُتَعَمدّ في طريق‪ ,‬أو‬ ‫حيث لا يَجُوزلَهإ يضمن الذي حَقر البفر ديت لَغ‪ .‬وإن دَقع رَجُل رجلا‬ ‫الآخر [قَمَتَلَة]‘'‪ 0‬قن الاع ضام لَهما وَڵا ضَمَانَ عَلّى المذفوع‬ ‫ضرع عل‬ ‫الول على الاني لأنة لوب‪ .‬ومن وضع في طريق حَجَرا فعََر ه أحَذه‬ ‫عََو فيهإنسان فوقع على رجل‬ ‫قان الضمان عَلى الذي وضع الْحَجَر‬ ‫قََلَهؤ قَإنْ الذية عَلَّى الي وَضَضمَع الحجر‪ .‬ون قَعَدَ رَجلَ في طريق‪ ,‬المسلمين‬ ‫‏(‪ )١‬في الأل‪« :‬يمنلفرهؤ زفي ج؛ «في ملف المثبت من‪ :‬ب" د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وقع في ب خلط بين هذه المسألة واجي بغذها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقط ين الأضل وبث والكمال من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقط من الأضلء وَالإكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٢١‬باب في أخداب الدواب‬ ‫ك‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫عر بهإنسان فئه يضمن ليمن عقر به فيما أضابة ين فليل أز كثير إلا أن‬ ‫يكون قَعَدَ من عيا فلا يضمن‪ . .‬ومن ضع مَتَاعَهُ فطيريق؛ قإعرن بسهان أؤ‬ ‫تلفت بهمال أؤ تفس‪ ،‬فَإئه يَضْمَن‪.‬الماشيان أيهما صَدمم صاحبة ضمن له‬ ‫قؤئع على أو ضمن عاألماب‬ ‫ما أصابةته قن شرع متا في الريس‬ ‫متاع لِمَن وق عَلَيو؛ ها قع ين ذلك يانلععمَلملَة' وهم يعملون فهغ‬ ‫اهلك وأمر به‪ .‬ز ‪..,‬‬ ‫نعَلَ‬ ‫ه جَ‬ ‫صمتا قَإن أيزوا به قَإنَ ديك على من‬ ‫يب دابةقأضابن‬ ‫ز فإن‬ ‫في طرق الْمشلمينَ ضمن أماصاب القطار بمفذمه‪.‬‬ ‫مقدمها قَقَذ ضمن والْقايذ والزايب والسائق [يَضمَئُون]!"'‪ .‬ن كف" قن‬ ‫كَقح الزايث الذابة قَرَججغفث ا فأضابث بمأخرها فإن ديت فغز‬ ‫لزى طريق‬ ‫الزايبي‪ 5‬وقذ ضمن ما أضاتث من ذلك‪ .‬وممنال له ع ا‬ ‫المسلمين قصرع على أحد لم يضمن قن تذمإيه في ضزفهء َقذ كان‬ ‫خوفا ولم ي ‪:‬ضررفة فوقع على أخر ضمن باغلدتفدمة‪ ،‬وَكَذَلك إ كانت نَحُلة‬ ‫مهالة على طريق‪ ,‬المسلمين أؤ فر قم على ربها فإيضلاجها فلم‬ ‫يضرفها وقمت على أحد فتنه ضمن ما أصاب ذيك‪ 6‬وَكذيك من ألقى في‬ ‫الطريق‪ : ,‬قأضابث مالا أؤ نفسا ضَمن ما أصاب ذَلكَ‪ ،‬قإذ وقعت منها‬ ‫جَمْرة ولم يَعْلَم بها قما أصابت تلك الجمر ضمئة فإن أتى آت فألقى عيها‬ ‫حطبا قأضاتت بلهبها وزيادها؛ فإن ذيك على الذي ألقى الحطب" فإن قع‬ ‫اة عي زا ضع في غذر عة‬ ‫اعنا تل‬ ‫في حَقّه تارا قأضابنث ا‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« :‬يَغمَلهُء‪٠‬‏ والفثبث من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقط مين الأ‪ .‬والكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الممكاقحة‪ :‬مصادقة الجه بالوجه طفاجأةه خة فا وكانة شكافحة زكفاخا لقنه‬ ‫مواجهة‪ .‬وقال الْحَليل؛ غن ثقاَأإ‪ .‬لية تَفحا ومكافحة وكفاخا؛ أي‪ :‬مواجهة (كِتاب‬ ‫‏(‪ .)٦٥/٣‬لسان العزب ۔(‪)٥٧٣/٢‬۔‏‬ ‫العن‬ ‫مختصرالبسيوي‬ ‫تز ‪.‬ل ‏‪٢‬‬ ‫نك‏‪٨‬‬ ‫ازا أصابت ضمن فإن وضع في حَققوه' قَحَمَلَتالزي اللهيب إلى غيره لم‬ ‫يضمن ون ضع في غير حَقه ازا رَاث على الناس وأخرقث أمزالإ‬ ‫وَشَجَرا قَإنَ ضمان ديك [عليه]"'‪ .‬ومن كَان لًه نزل تال" يخاف عَلى هنزل‬ ‫م أ ألبوم أذ سجد الفسلمينء تتقدم عليه في صز فه قل رفة عئى‬ ‫أصاب مالا أؤ أنفس فإنه ضامن‪ .‬ومن ألقى حَجَرا في طريق قَأتى آت و فَأخرع‬ ‫ذيك الْحَجَر وَحَؤلة إلى تؤضيع آخر فأصاب إنسانا فإن الضمان عَلّى الي‬ ‫تقل الْحَجَر‪ .‬وَكَذَيك الشوك من أَلْقاُ في الطري او في عَير حَقه [ضمن]""‬ ‫لمنن ن فيه ما أصابة قَإن [أتى آىت]" فحَؤلة من مؤضمه ديك إلى ا تفيع‬ ‫ن الطري قَق فَإنه تَضْمَن م دَلِكَ لربه ومن قاد قِطارا في الطريق‪ .‬فا تى آت‬ ‫قَقَرَنَه في القطار قن القَائِدَ ضامن يدي‪ .‬له بمنزلة الذافع عَلّى دَلِك‬ ‫ت‬ ‫إلا أن تكوت لم يَغلم بالْجَمل‪.‬ؤقان ديك عَلّى الذي وضع الْجَمَلَ عَلّى‬ ‫ما قالوا به‪ .‬كل من ظَلَم أؤ أمر من تظم أؤ أَعَانَ ظالما قَهو ضام لذي‬ ‫الزي أَعَانَ فيهأؤ أمر ي‪٨‬‏ شريكة في الاثر والضمان‪. .‬ومن رضي بظذر طا‬ ‫كان آثِما‪ ،‬وليس الْمَظْلُوم قالظاير ولا الخطر العايد‪ .‬إلا أن الخطا فيه‬ ‫الضمان وَالْعَمْدُ فيه إم وَضَمَان‪.‬‬ ‫قن تى على عال زجل قَأنلَقه فإنةضامن‪ ،‬قإن أخطاً أو عَلَط فَعَلنه‬ ‫وَمَن أَعَانَ عَلَى ظلم ين قول ‪1‬‬ ‫الضمان لن الطا في الأموال مَضْمُون‬ ‫‪.‬‬ ‫ضمنها مَعْقُورة؛‬ ‫رَججل‬ ‫عَقَرَ دَاَة‬ ‫شي ؟ عَلّى ينه‪ . .‬وَمَن‬ ‫تَلَفت‬ ‫إ‬ ‫‪5‬ثم وَضَمر‬ ‫مال‬ ‫والضجيح من السنخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه والتي قبلها وزدث في الأضل‪: .‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقط من ن الأضل‪ .‬والكمان من الس الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب‪« :‬مَحُوت» وفي ُشحَة مقابلة عَلَها ج‪« :‬بحزفو‪ 6‬وفي د‪ :‬دنوت‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقط ين ن الأضل‪ .‬والكمان من المسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقط من ن الأضل الإكمال من ن الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫(‪ )١٦١‬با ي أحداث الدواب‪‎‬‬ ‫‪٤٨١‬‬ ‫‏‪٩٦‬رف‬ ‫قن كان [لَخمها تمن فعليه يمن قائمة فيما بين فضل قيمتها اليمة‬ ‫وَمَغْقُورَة]!‪ ،‬وما زا قيمتها ضجيحة على قيمتها عوزة ضَمن‪ ،‬ؤإن لم يكن‬ ‫يليها تَمَن ضمن ججميع قيمبهاء والذائة لربها الأؤل عليه اليبام بها زتنثها‬ ‫والصؤف يتخيها‪ .‬وإن بها القايز تها ضمتها كلها لزنهاك فذ حزم عليه‬ ‫فلها‪ .‬وحرم على زنها أها لأم منن في ي إ أذ يما على ذفم القر‬ ‫من بغد عَقرِهاك وَسَلْتها بها لمن عَقرها له بغذأخذ قيمبها فله لحمها‪ .‬ؤإن‬ ‫عَقَرَ جَماعَة دابة ؤقَتَلوها تلوم جَميعاؤ ؤإذ أزاة دهم الخلاص تَخَلْص‬ ‫من ججملهاێ وتيغ' هم أضحابة الذين أغائوه عالىلظلم فيها‪[ ،‬فإن جماغوا"‬ ‫كلهم قَعَلّى كل واحد منمنههم أن يُغطلئ حضت‪ ،‬فإن امتنعوا وقدر زَبُها على أخذ‬ ‫حقه مر ‪ :‬أحرم أَحَذَهُ هن‪ :‬كل له من‪:‬قاله مثل دائه إ عرف المثل أ القيمة‬ ‫كَائَٹث‬ ‫ثلت نمهة جل مُذرِقة فعلت ‪4‬ه تَمَنها‪ .‬ق‬ ‫عَلى ما اختَلَمُوا فيها‪ .‬و‬ ‫غير شذرة اليمة يؤ ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬عا بين المغ فتين لين واضحا في الأل‪ .‬ؤسانبط من‪ :‬ب" واكمال من‪ :‬ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الشتخ الئلاث‪ :‬نبغ‪.‬‬ ‫() ساتطً من ن الأضل الإكمال من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫(‪(١٦٢‬‬ ‫باب في أخداثالواب وَعير لك‪‎‬‬ ‫وأما أحداث الواب قَقذ جات الزواية عانلنبي قتلة أنه قال‪« :‬عَلى‬ ‫أفل الخروث حفظ حزوم بالنَهَار؛ وَعَلَى ‪ 1‬الدَوَابَ حفظ تَوَابهم‬ ‫بالتل ‪ :7 1‬مما لا يلزم أضحَاب الذَوَاب في النهار ما أصاتث من‬ ‫الخزر‪ .‬إلا أن الناس يؤمرون أن خبشوا الذوابً وَيَتَرَاجَرون فيما بينهم‬ ‫الشيم أخو المشير لا ضه ولا يَعُوه‬ ‫لايقع نهم ضَرر في ذلك‪.‬‬ ‫و يدة ولا يمكر بهولا تَخوئةولا يكف وهم البنيان يشد بغضه‬ ‫تائها ما أضابن‬ ‫بَغضًا‪ .‬وَما أصابت الذوات من الخزوث [ياليل]"' ضمن‬ ‫[لرَب الَْزٹ إذا عَلِم]"' يك قَإنأكلت تَمَرا ذ أذرة قله مله إن عزفت‬ ‫إلا ةقِيمَئها‪٨‬‏ ون كان الززغ ضفيزاء‬ ‫امل" وإن ل تغرف ِ المثل لم <‬ ‫كَانَ قيمة دلك ت جَرث عليه الاب فإن حبس الذائة صاحب الحَزث عن‬ ‫‏‪ (١‬م آجذ لهذا الخديشر أضلا فيما بحث والظايو أنة قن لأحد الفقهاء‪ .‬نظر‪ :‬تنه‬ ‫‏(‪.))٢٤٥/١٧‬‬ ‫الطالبين‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقط من الأضل والإكمان من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يضف سطر غيؤ مفهوم يسب الؤطوبةء ؤالفنبث ين‪ :‬ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب‪ :‬لم يكن له قيمئة‪ .‬زفي ج د ايوا الأضل‪.‬‬ ‫)( تا في أحداث الثواب وغير بت‬ ‫النهنا‬ ‫‪٢٨‬ہرف‪‎‬‬ ‫قراها قتلها أز‬ ‫بها لم يجز له وَعَلَيه ضصمائها إن تلفت قإن أئَث حَزئة‬ ‫قوما ضمن كل واحر لصاحبه‪ :‬هَذا ما أحدئّٹ دَائئ‪ 5‬وَهَذًا تا خت فيها‬ ‫من قثليهاؤ وإن تَعَمَد قذبحها؛ نم [نؤكن]"' أيضا لحمها لانها ميتة‪ .‬زالذجاج‬ ‫يؤ مرؤَئُها"' أن خبتة عن روث الناس إذا كانٹ فيذا وإن تركها بغد‬ ‫۔‬ ‫۔و‬ ‫ذَلِكَ ضمن‪ .‬والكلاب لا كانت تبضرالئاس؛ أيز صاحبها بلاه إذ لم‬ ‫فعل تيل ولا ضمان فيها" على مقنتلها إلا مقنتلها في"" جزز احبها‬ ‫وهي تحرش له دَوابة وتخمي له أهنواة فلا يجوز قلها‪ .‬ومن قتل لت صيد‬ ‫ضمن قيمته يوم َقتَلَههؤ قيمة مثل ذيك في الوقت تمنلب و في لفت كَما‬ ‫العدول قيمته من أفل الاضطياد بالكلاب وأَنْمانهَا‪ .‬السئوز لايجو‬ ‫يرى‬ ‫قله وَلا أخذه من ربه بالئعذي!‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫خؤوثوو الاس إذا قان ُفيداء۔‬ ‫خبته‪4‬عن‬ ‫(‪ )١‬ساقط من الأل‪ .‬والإكمان من‪ :‬ب‪‎.‬‬ ‫في التخ الئقاث‪« :‬يُؤمز ربيهه أذ‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫لتوضيح ¡ الغى‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫من‪:‬‬ ‫زيادة‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‏)‪ (٤‬في الأضل‪: :‬دينك" والملُثتببث من‪ :‬ب‪.‬‬ ‫لار‬ ‫للة (ج) زيادات في بيان أنتقان‬ ‫وَقَذ رَرَّتث في ا‬ ‫بؤ ج «بتقذ ‪7‬‬ ‫في‬ ‫‏)‪(٥‬‬ ‫في‬ ‫الثشاخ كما هن العا في ئسخ الكبد قديما‬ ‫السشتانير‪ 6‬وهي في المَالبر ين زياذات‬ ‫عمان‪.‬‬ ‫(‪)١٢٣‬‬ ‫‪(7‬‬ ‫با في إِمَاتَةٍ الْمَضْاً‪‎‬‬ ‫واجب إغائةا"" الْمشتفيثين من الظالمين ليمن يريد ظُلْمَهمْ والمعونة‬ ‫للمسلمين عَلّى من يريد ظُلْمَهُمْ ؤة من اشتَعَاتَ يالفشلمين فَأَغائَة‪ ،‬ون كان‬ ‫الْمفشتَفيث"' بالششلمين في جَؤفر بيتو هجم عَلَهم بلا إذن ب دعذ أن قال‬ ‫نهم‪ :‬افتحوا وإن لم يفتحوا هَجَم عليهم؛ عنى ينصت مغن ظلة وديك منذ‬ ‫الْقَذرَة‪٬‬‏ وحكم ديك واجب عَلَى المام بالحق" وَعَلَى المشلمين الإنكاز‬ ‫لظلم الظالمين ع مالإئكان وإنكار المنكرات عَلَى الذرة في أخوال فا‬ ‫كَانَ باليد وَالْعُقوبة؛ فعلى الْحَاكمر وَالْمَوام بالآخر‪ .‬وَمَا كَانَ بالوغظط والتخويف‬ ‫بيقاب اللهتغائى؛ فعلى كائة الفشلمين بالقؤل ما لم يَتَوا منهم ئقية‪ 6‬قإن‬ ‫يَظهو'‬ ‫‪,‬ن‬ ‫اتقوا نهم قففبيةالقذبيإ قَإن رَجَؤامنمنههم القول قبالقؤلك قَإ‬ ‫أنيهمقبلون ناز بالقلب‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الاب جاء في اللغة الأضل قب باب القذفيث قأخرناة إجماع بقية الشخ على‬ ‫تأجير هُنا‪ ،‬تع ؤجود الماسة أيضا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل «اسْتعَانه زفي (د)‪« :‬إعانه الشجي من ب‪٠‬‏ ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأل‪« :‬المستفيئو‪ 6‬المنبت من السخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في اللمح الثلاث‪« :‬يْطمَعُواك‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٢٢‬تاب مي إغائَةٍ القو‬ ‫ك‬ ‫تر‬ ‫‪:‬‬ ‫ومن أراد اشتباحة حزمة إنسان أو القت ب" وبمزبه من يفدز أن يمنعه‬ ‫وينصره من ديك فَعَليه أن ينقذه يمن يريد طُلْمة‪ .‬قإن جاء ظلمة ريدون‬ ‫استباحة بلد وحريمة فعلى كائة الفمشلمين المحاربة يلابمبن ممن يريد‬ ‫ظلمهم والذفغ لهم بما قدروا عَلَنه بالأنفس السلاح‪ :‬جهادهم واجب‬ ‫عَلَتِهم‪ .‬وإن جاء قوم يريذون ظلم تغض أيضا دون تغض‪ ,‬تلى الناس إغَائه‬ ‫الَْظئْو ممن تري ظلْعَف ولا يَدَغُونَه تظلم وَعَلَيه ممنعغهه وَمُجَاهَدةٌ من تعدى‬ ‫عَلَِي وَمَن اشتَعَات بهمفعليهم إغالئنةه‪ ..‬ؤإن تذاغى' قوم بالقبائل والعشائر‬ ‫أوتيت حلال تاله وَمُقَاتَلَتُهُمْ حَئى يَزجغُوا غن ذلك وَنَكُون دغوئهم في‬ ‫لان فضرب ك أنفه بالشيفي‪ .‬ولا حَق له‬ ‫وَقَذ قيل‪ :‬هن ئقال عِئدً الشارة و"" يا آل‬ ‫لله‪ . .‬وَمَن أظهر الْمَتَايِرَ وَضترب بالزفرر‪2‬م والمزامير‬ ‫حَئى تَكُوه دغتة‬ ‫امامي الإنكا عل تن قر عليه لازم ومن لم تفز عليه فالإنكاز‬ ‫بلساني وإن ليمقدز قيقلبه‪.‬‬ ‫التي لا ضلع إلا ن يتلى بها قتلا ضمان على من‬ ‫وشو المقاهي‬ ‫ي أوعية الفشكرا إلا أن تكون أؤعبيةنتفع بها لغير ذي‪.‬‬ ‫كسرها وك‬ ‫تكَسَر‪ ،‬ون كسرها ضينها‪ ،‬وإظهاز انتبهي من الجا‬ ‫فإئها تكفى ولا‬ ‫وَالْمتَبهات بالمال بالإنكار للذي‪ .‬والإنكاز على من يعل‬ ‫بالنساء‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل‪ ،‬وفي با د هبها‪ 6‬والكمال من ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪ :‬هاا في ب‪« :‬يُراجيءس التضجيح من ج" د‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في ج‪« : :‬عند تار ة الئاس»‪.‬‬ ‫فشى أما الذر فنههن الْقضصى‪ 6‬ذ‬ ‫ج‪ :‬الدهرة» وفي د «الذزة‪ 6‬لم أذ للاهرة ت‬ ‫‏(‪ )٤‬في ب©‬ ‫يسث مما يغنيه الموف‪.‬‬ ‫‏)‪ (٥‬في ب&‪٤‬‏ ج‪ :‬زياد «جَائِرً كَرهاء‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٤٨٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫المفشوشات من الأمتعةو‪.‬أظهر في الأشواق ي الخس في [الوزن]"' الكيل‪.‬‬ ‫المكيال وَالْممازين؛ فكل ديك مُنكَز والڵإنكاز له‪ ] 7‬بالشر واجب‪.‬‬ ‫وَيِتَالَ أهل البني واجب بغدأن ذوا إلى تز بَغيهم قلى الْحَق فإن‬ ‫اشتَتَعوا حَلْ قتالهم وَسَفك دمائهم حَئى يَفِيتوا إلى ‪ :‬الش ز‪ :‬تفي ة اأزز احُهُمْ‬ ‫ؤالإنكاز عَلَنِهم{ ولا تحل منهم غير جهادهم‪ .‬وأموالهم وؤَسسبااؤهُحمَرَام ‪.‬‬ ‫الالام وَؤيَيقَفهُئة‬ ‫جل منههمم سئ ولا غنيمة ة مال‪ .‬وأقا"' الْمُحَاريونَ ممن يقيؤ‬ ‫في مقزضدر في ا طريق المشلمين قَيصِيبو منهم الما الأئوالَ؛ فإن ظفر به‬ ‫أيوا بما أصَابوا من ¡ قطع ؤ قئل‪ .‬ون كائوا تَعَدُؤا في أخذ الأموال إنى‬ ‫الذَمَاءِ قتلوا ؤوقيل‪ :‬يُضلَبواء وقيل‪ :‬إن الصلب في أغل الشزك‪ .‬وإن كائوا لم‬ ‫ئريفوا الذَعما وَإنْمَا أحَذُوا الوان أخذوا وقيطلمعتث أيديهم أجلهم من‬ ‫خلافي‪ ،‬وَيَفْطَعُونَ بالقليل والكثير من دَليك‪ 7 .‬هَرَبُوا طلبوا حتى يخرجوا‬ ‫من أضر ‪ ,‬الإشلام وَيُؤْخَذُونَ يما اضابوا‪ .‬ون حَارَبقوُاوتِلوا قَنْلَا لا قصَاض‬ ‫فيبهنتهم وبن الشفشلمين قان تابوا من قتل أن تفدزوا [عَليهم]!" فب‬ ‫تؤبتهُم‪ .‬اللة عَقُورَ رَحيم‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضلب ؤالإفمال من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بؤ ج‪« :‬ؤقتال الُحاربينك‪ 6‬وفي ج‪« :‬وقثل المخاربين»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬ساقطة من الأضل الإكمال من الشخ الئلاث‪ .‬في هذه الشخ‪« :‬من قبل أن يفز‬ ‫عَلَنهمْ»۔‬ ‫)‪(١٦٤‬‬ ‫باب في ذقر الأخذاث في المرق روالأهدية‪‎":‬‬ ‫من أحدث في طقها" المسلمين إذا كان متعَديا مما يؤذيهم وَتَضو‬ ‫ويم‬ ‫جس أ آلمجؤے أ ێكبش فيها ثرابا‪ ،‬أز‬ ‫بالطؤق من يا يططين اؤ جض‘‪ 6‬ؤ ح‪:‬‬ ‫يُخدرتث فيها حَدئا من حَفر بثر أو ساقية ة أوز نهر‪ .‬ؤ ظفر بجنذلر ؤ حضار‪ ،‬أؤ‬ ‫شيء يكون فيهآذى فلمين ؤ كنيفو بجنب الطريق‪ ,‬أر الممجد يؤذي‬ ‫الشيمي‪ .‬ؤ رغوش فيها غؤوشا" أو بناء ففي‪ .‬أؤ عَماء بين اؤخز‬ ‫فيها حَفْرا وريطويها بجص أو پآجززا فكل ذيك منكر على قن َفعةَلَهك ون‬ ‫اخدت ديك ينو علي وؤمز بر ما أخت‪ .‬ولا يحظر فيها شزئا ولا‬ ‫يوععث انمشلة‪ .‬وَلا يحولها ين تؤضيهاء ولا تجعل فيها ساقية ولا يلقي‬ ‫فيها حجارةولا سؤ ولا أنتعة[ ولا يجوز له أن َجْعَلَهَا دكاكين لتنع ولا‬ ‫۔هي ليتث في الأضل‪_ ,‬لأن الأضل ج;َغلث هذا البا كلهيتحدث‬ ‫‏(‪ )١‬أضفث الأؤدية نا‬ ‫ية بينما أنزذث الشخ الثنات للأزدية بانا شنتلا‪.‬‬ ‫عن الطوق والأود‬ ‫‏(‪ )٦٢‬في ب‪« :‬طريق»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في اشمخ الئلاث‪« :‬غزسًاء۔‬ ‫(‪ )٤‬الشُلاء‪: :‬الشؤقة‪ ،‬والجَفغ شلاة‪ .‬جَغهَرَ اللغة‪ ‎‬۔)‪(١٦/٤٠١‬‬ ‫مختصر البصيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٤٨٨‬‬ ‫شراِ‪ ،‬ولا يتخذها مجايز» ولا يُوعث مَسلكها بكمبس«' تراب وَلا رش ماي‬ ‫ذر وَلَا كَمَا طين ولا‬ ‫ولا مباره' دَوَابُ ولا غزس ي كَزم ولا قرط وَلّا‬ ‫عير ذي‪ .‬وذك كله منك على من قَعَلَة وأم على من فَعَلَه‪ ،‬وَضَامن ليما‬ ‫أخدت قيها وقذ جاءت الزواية غانلنبي تقة أئه قال‪« :‬مَلْثفونً منآى‬ ‫فيها حَدئا‪ 6‬ولا‬ ‫الْثششلمينَ في طزقاتهم همه"‪ .‬وكذلك المساجد لا يحد‬ ‫في جنبها كَنِيفا ئؤذي رائحةالمشجدا ولا بقرب"' متازل الناس ولا‬ ‫تثور ُؤذي الجا وَلا ضررا في الإشلام ولا ضرار وكل الْمَضَا‬ ‫مَضزوقةؤ وَلا يفتح في الطريق بابا يقابل تات جَارو‪ ،‬وَلا في طريق غير جائز‬ ‫ولا خدت تنقى" عَلى المُشلمين في عَر حَقه في نهر يَمؤ فيه ماؤهم‪ .‬إلا‬ ‫أن تكون ساقية جائزة تكون في حَقه وماله‪.‬‬ ‫(" وَلا يحدث في الأودية حَدَئًا يَردُ الماء ولا قبس راب وَلا ظفرا‬ ‫‏(‪ )١‬في الان فذر قاختزنا عبارة الشخ الئلا؛ لان المذس ‪ -‬بالضشع ۔أضئَه الطغام‬ ‫الْمُجْتَمغ‪ .‬جمهرة اللغة (‪)٢٤٣/١‬۔‏‬ ‫‏(‪ )٢‬في بؤ د‪« :‬منازل»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬خرجة الإمام الؤببغ في جزءالأخاديثو المقطوعة التي رواها الإقام جايز بن زيد زه‬ ‫‏(‪ ٣٧٣‬رقم‪ ): :‬وأَخْرَجة الطبراني عن حذيفة بآنييد (‪١٧٩/٣‬۔‏ رقم ‪)٢٠٥٠‬۔‏ قال‬ ‫المنتمي ‏(‪ :)٢٠٤/١‬إشنادة حَسَن‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في بؤ ج‪ :‬هلا يَجُور أن ييخدت‪.»...‬‬ ‫(‪ )٥‬في الشتخ الثلاث‪« :‬ولا جعل في جنبها منيف يؤذي الغشلمين وئؤي‪.... ‎.‬‬ ‫خطأ؛ لان الْحدريت عَن اكتيف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الشخ الثقاث؛ ‪« :‬يَقرَب» وَهُ‬ ‫‏(‪ )٧‬في ج «وَڵا بئر يؤذي الجاره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬ساقطة ي ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬في الأضلوز «شلتقى»‪ 6‬وفي ج‪« :‬مشقا‪ 6‬البث من‪ :‬ب" ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬من هنا يُعَد بابا ششتقلا في الخ الثلاث بعنوان «الأخذاث في الأزديةه‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١٢٤‬تات في ذكر الأخذا في المُؤق (ؤالأزديةا‪‎‬‬ ‫بجندلر ولا جججصض ولا بآجز‪ .‬ولا يُحَؤل مجاري الشيل غن مؤاضيها! لأنها‪‎‬‬ ‫زه الله ليمائه إدا أنزله من سما وليس له أن يَرذ ذيك على أخر وتضرفة‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠ 1‬‬ ‫ٍ‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في الر أَحَد؛ فلا زى أنه تَضوه"‬ ‫صَرَفَه‪ ُ4‬عَلّى غير أحب و‬ ‫‪ 7‬ون‬ ‫‪:‬‬ ‫وي عَن بغض‪ ,‬الْمُقَهَاء أن‬ ‫ية حَدَئا‪٢‬‏ وقد‬ ‫يه أن لا تحدرت في ‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه غدول»‪ .‬فقال‪« :‬لا"' ێؤضى بعَذلهم»‪ .‬وما نت في‬ ‫قِيلَ له‪« :‬إنه ‪3‬‬ ‫‪:‬ع ‪:‬‬ ‫الودية ذيك للقُقراء ون الأغيباِ‪ ،‬ويس للعَني من ذلك شي‪.‬وَجَائز يمن‬ ‫حَمَل من الأودية ثرابا لينتع به ما لا َضنزة فيك قإخرالج الحجر من ديك‪.‬‬ ‫يؤأخذ أحد منها جَصًا أؤ ملح مؤعرة" ؤ ين الشجر الزي لا نفع فيه‬ ‫نقرا ولا له تَمَرَة مثل‪ :‬الأل" والأن والحبرثه' والأخر ما كان هَذا‬ ‫سبيل‪ .‬وأتا هشجز التمار فلا تجوز لأخر قَطغة؛ لأن فيه تمرة ينتفعبها‪ .‬واللة‬ ‫لم وبه لونين‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في با د‪« :‬فلا أرى بهمَضَرةه‪ 6‬ؤفي ج‪«. :‬فلا أرى أن مضرة تضزهء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من دك وفي ب ج‪« :‬نزضى يئن غفله‪.‬‬ ‫(‪.)١٨١!٥‬‬ ‫صبغ بهه وتب شقمغفزز قضبر غغ بالَْعَرة‪ .‬لنا العرب‪‎‬‬ ‫‪ (٣‬المقر وَالْمَغْرَ ة طِين أَحْمؤ يي‬ ‫ةأغصان كثيرة يقاق لا زق لفه ولا يكو أبذا إلا زي أضله ما؟ زكي‬ ‫‏)‪ (٤‬الأتل‪ :‬تبات ل‬ ‫منهالغرابيل‪ .‬الواحد شلة‪ .‬زنخممغاغلأسل يغايلرها‪١‬‏ سعى القنا أسا تشبيها‬ ‫تحد‬ ‫القن ‏(‪.)٢٠١/٧‬زني بغض لَهَجات عانين ;سهى هالؤسل»‪ .‬تاب الغين‬ ‫يطوله‪ .‬كتاب‬ ‫(‪.)٣٠١/٧١‬۔‏‬ ‫(ه) الأن‪ :‬شجر يشبه الطرفاء إلأانه أغظقم منها وأخوه بنها غوذا نع منالأنذاح الطفر الجتاكه‬ ‫يظة يُسؤى منها الأبواب وَغَيرهاء وَؤزفةغل قوق الطاء زفي الحديث أن ينبز‬ ‫درزن غل‬ ‫شولر اللهتتمة كان من أل المابة‪ .‬كتاب القن ‏(‪ )٢٤١/٨‬لا القرب (‪)٩/١١‬۔‏‬ ‫ن‪« :‬وقال أبو خنيقةهالحب شجر الذففىئ أغبر بذل تغضأغراب غماه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬جَاء في اللتا‬ ‫كان ان قريذ يرى أنها لغة يمانية‪ .‬والذفلى‪ :‬شجر فمأزخضؤ حسن الْمَنظر يكون‬ ‫اه وإن‬ ‫‏(‪ .)٢٤٥/١١‬‏ء)‪ (٣١/٤٠١‬جَمهرة اللغة ‏(‪ )١١ ٩/١‬لسا العزب‬ ‫في الأؤدية‪ .‬لتان العرب‬ ‫‏(‪.)١٠٤/١٣‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫نك‪..‬‬ ‫الخل قالززع؛ قَذَيكَ للفقراء‪ ,‬لأن‬ ‫تبت في الأؤديق الشبل من‬ ‫‪ :7‬الل ‪.‬كلها رَاجعَة إلى الْفقَراءِ من الأؤديةية الطوق‪ .‬وَمَا تبت في الطزق‬ ‫قَهو لِلُقَراِ‪ ،‬قا تبت في المقابر" قَذَيكَ راجع إلى الْمُقَرَاِ‪ ،‬وما تبت في‬ ‫المساجد قدي للمساجد وما جمل للشبيل ذيك للمْقَراِ‪ ،‬ما مجمل لانن‬ ‫الشييل ذيك للشسافريي‪ .‬وما مجل في تيل‪ ,‬الله قَذَيك للجهاد في سبيل‬ ‫الفي وَمَا جمل صدقة لله فهو لِلُْقَراِ‪ .‬وما تبت في الأنوات فذلك مباخ لِلعَني‬ ‫وَالقَقيرؤ ويز هو لأخر بعين إلا قن ‪ :‬غن الزى الْمَنئَة وَعَمْرَها وَزَرَعَ؛‬ ‫خياالأزض الْميئة هو‬ ‫قَذَيك لمن عَمرَ‪ .‬وَلَير ليره أخد شَيءِ من عند‪.‬‬ ‫الْماغ إذا عمرها وأضلَحَهَا وَغَمَاها الما قَقذ عَمَرَها؛ لن الحيا هُو الماغ؛‬ ‫لقؤل اللهتعانى‪ « :‬وتل من الماء مآ قني ۔ يهالقنص بمد مَزيهآ؛‬ ‫[الروم‪ :‬‏‪ .]٢٤‬نما هو الْماُ يُئنززله من السماء قثضبح الأزض مُخْضَوة‪ ،‬وقذ جاء‬ ‫عن النبي نقمة‪« :‬أنَ أضم لله قمن أحيى ينها مواتا تهي لغه‪.‬‬ ‫(‪ )١‬أَخْرَجة الْبْهقِئى‪ 6‬كتاب إخياء المات‪ :‬اب لا يترك ذشيق حيه‪ ١٤٣/٦( ‎‬رقم‪١٢١٦٩ ‎:‬‬ ‫عن انن عباس قان‪ :‬قال زشول ا له نقلة‪« :‬شوتان الآزضٍ له وشوله كمنآخيا بنها شيا نهي‪‎‬‬ ‫لة‪ .‬وفال‪ :‬تفرد به معاي نن قام مزفوعا مؤشولا‪ .‬وللحديث‪ ,‬شواهد كَِيزة يطول ذكرها‪‎‬‬ ‫بنها ما أَْرَجة أبو قاؤة في كتاب الحراج‪ :‬تاب ن أخيا مؤائا‪ ١٤٣/٣( ‎‬رقم‪ )٢٠٧٨ ‎:‬غن‪‎‬‬ ‫انأنبي مليكة غن غزوةقال‪« :‬آشهذ آن رشول الله ة قضى أن الأرض آزض الله‪ ،‬والياة‬ ‫عمباُ الله من أخيا موائا قهو أحق ه جَاعنا بهذا عن البي نة الذين جاءوا بالصلزات‬ ‫عنه‪ .‬فذ صمَحُحَتة اللبني في تعليق ه غلى ُشتن أبي ذقااؤة‬ ‫‏(‪ ٧٤٣/٦‬رقم‪ :‬‏‪ )٢٦‬غن‬ ‫كثيرا‪ .‬خرجة مَالك‘ كاب الأقضية‪ ,‬باث الْقَضَاء في عمارة اموات‬ ‫يقام نن غزوة عن أبيه مزشلا‪ .‬قال ان عبد البز في التمهيد ‏(‪ :)٢٨٠/٢٢‬وهدا الحديث‬ ‫شزشل عند جماعة الؤؤاة عن مايك لا يَخْتَلُِونَ في دَيت‪ ،‬واخئثيفت فيه على شار قرؤئه‬ ‫رونة =‬ ‫إن تاء الله‬ ‫غنةطاقة غن أبيه شزتلا ‪ -‬كما روا قالك ؤ همؤ أتضح ما قيل فيه‬ ‫لآ!‬ ‫)( تاب في ذكر الأحداث في المرق (والأوبيةا‬ ‫قم اذى القافي والقار والمزاغيع العبة أنها له كم فين منه إلا بالضخت‪‎‬‬ ‫} ‪٨‬‬ ‫‪٠٤٨٠٢‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إأ۔‪ 22.‬أ ۔|¡‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬إأ۔۔اء‬ ‫۔‪١‬أ۔؟‪1‬۔‬ ‫؟‪.,‬‬ ‫‪ ٠‬اد ۔‬ ‫وَمن كَانَ في يده شي فهو أؤلى به‪‎.‬‬ ‫طاقة غن يتار عن أبيه عن تعيد ن زيدا زؤنه طانقة غن فامر غن وهب ين كيتا‬ ‫‪-‬‬ ‫داله ذ عبدالزخمن ين انم غن مام وم‪:‬‬ ‫عن جابك ورون طة عن هانز‪,‬‬ ‫اخبلات كير‪ ...‬اف أما لفظ المؤلف بهذه الصيئة فتم جه عثذ أخد من الؤؤاة فيما‬ ‫(‪)١٦٥‬‬ ‫باب في الزوم وهي الْمَشا‪‎‬‬ ‫والؤشوم مغؤوقة بالآنار الماره ؤشزع الأنهار ويززعا قتل ي ليمن‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫<‬ ‫ِ‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫¡‪21‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫في يده ويديها لفيه وزرعها وََمَتَعهاء لا مغير له فيها ولا مع عَلَه‪ ،‬ولا‬ ‫َجوؤ لأحد آن تززع فيها إلا يرأيه‪ .‬ومتن أق منها شيء"" في يَده أئ له أز‬ ‫يغيره لم يجز لأحد أن يَتَعَض لذي من عندو‪ .‬ؤالؤموم المشهودة في‬ ‫يدي الناس في القرى والمزارع الجي فيها الأنهاز والكاز' ويذغوتها آئازات‬ ‫تهم‪ .‬وفيها أئز اليمازةا' قبلت زشوغع لأهلها‪ .‬لا يجوز أن ئزتع يلا برأي‬ ‫أهيهاا"' بمنحة ؤ بجواز من أهغليها‪ ،‬وذ أجاز بتغضهم الزراعة فيها بالمئة‬ ‫من الحياة ين هلاء والقوام بها كات ين أهلها ؤ من غيرهم‪ .‬قلا تززغ إلا‬ ‫‏(‪ )١‬في د‪« :‬اليمازات»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪ .‬قفي بؤ ج‪« :‬زئززغ» الثضجيح من د‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬في ب‪« :‬ومن أقر بشيء منهاك۔‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪ :‬دين غيره»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في ب‪ :‬هالآتازك‪.‬‬ ‫في ج‪« :‬اليمازات»‪.‬‬ ‫‏(‪(٦‬‬ ‫‏(‪ )٧‬في ب‪ :‬إلا برأي آزبايهاك‪.‬‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫(‪ )١٢٥‬بات ي الزموم وهب انمشاغ‪‎‬‬ ‫‏‪٦‬ہرف‬ ‫بمنحة من الجهة]' إلا ما كان له شئة يُغرفث بها في الجاهلية ز في الإشلام‬ ‫قالإباح مأنهلها بينهم؛ من شاء ززغ حيث شاء لم يُفئغ ولم يغرض له‬ ‫قلت على شنيها‪.‬‬ ‫ؤالزشومم والئازاث لا تَخْلو من أحد د وجهين ‪ .‬ن تكون أنلائا قوم‬ ‫يون لا تجوزؤ أن دتزرع إلا برأيهم ويم‪:‬نحتهم أؤ باأجرة ن الجميع عَن‬ ‫وفي‬ ‫تراضِيهم‪ ،‬أؤتكون غيز ملك لأحد فجاز يؤ ززغبلا أي أحر في ديك‬ ‫اللة أغل‪ .‬قذ يوجد عَن محمد بن محبوب رتلهأله قال «الؤموم'' قسم في‬ ‫الجاهلية تبت في الإسلام فَعَلّى هذا القؤل عمل أه عمان وأئه غير‬ ‫مؤزوٹو ولا تفشور ولا تاغ ولا يشترى" وأئه لا تنني فبهولا نفيل وَلا‬ ‫يتخذ يدا لأحد دون جميع أله الخباء‪ .‬ومن قات فلا شي لؤزئته إلا‬ ‫قواد من ن أل الزم‪ .‬وبو البتات لا شيء لَهم في يت الزم وأن أغر ويك‬ ‫الزم إى جباة البل وَتنن أوم رزغجَائز لة‪ .‬قن ضَمنَشيئا من ذيك‬ ‫يزاك وكو الإخيلاث في غاني ذَلِكَ‪ .‬وأنا‬ ‫أنوه عَلَى قؤل بأ وق‬ ‫من اذى الموات وما ا عمارة نيه را أو آازا؛ لم يصدق في ذلك إلا‬ ‫بالصحة‪ .‬وَأمًا ما لَم يكن فيهب ولا أنو ماز; فحكم ذي وات‪ .‬والجبال‬ ‫تى‬ ‫لا ملت فيها لأحد وما تبت فيها جاز أخل وتخرجمنها الأشجال‬ ‫منها الكمال وتخرجمنها لْحجَاز؛ والملح وقا اختيج إإنه ينها! إلا قن عمر‬ ‫فيها شيئا ضار له فيها يدا ؤ هو في يدرو تيه لتشيه؛ ميل"" سَاتِيَةٍة أ‬ ‫حَفر عَێن فيه ؤ مَغدن قر اتخذه لتشيبه ثخْرَج يناهلْجَوَاهر وَغَيه‪ ،‬له فيها‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضلء وفي د هالْجَبهةء‪ .‬والتضجبح ين ب" ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في السنخ اللاث‪« .‬الز»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬في ب‪ :‬مل بئا فيه أؤ ساقية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ج‪« :‬مئل باء فيه ؤ ساقيه‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٤٩٤‬‬ ‫مري ‏‪٦‬‬ ‫أن المارة الصنعة فيك لمن عمر وَحَقر وبتى‪ ،‬وليس لأحد مَنعة[ لنس‬ ‫واللة ألم‪.‬‬ ‫نع غيره إذ عمر في غير مؤضيم ‪4‬ه مما لَمْ يُْععََتمهَز هو‬ ‫له أن‬ ‫وَالْمعاين لأهلها على قشميهم وَسَتَتهموَزشيهم الذي قذ سبق ولم يُعيز؛‬ ‫الإسلَام؛ مثل الزوم على ها يجري أمها‬ ‫(‪)١٢٦‬‬ ‫بات في ها تقاغ الناس فيه وفي الفضاز‪‎‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ولحام والمشلمين أن بأئؤوا بضزفر المضاز غن طرق الفشلمين‪.‬‬ ‫والمساجد والأنهار وقرب المتازلي؛ ومال‪ ,‬الأيتام ؤالأغيابي ويقيموا ليك‬ ‫‪....‬‬ ‫۔ه‪.‬د هه‬ ‫۔‪.‬ه و‬ ‫الناس أن يضر بَغضهُم بغضًا‪.‬‬ ‫ولا يترك‬ ‫َقُوم يي‬ ‫م‬ ‫‏(‪ )١‬لم يغتبز هذا اب في كل من التشغّةِ ب" دا إنما همؤ انيذاة يما قبلا أثا الأضل وج فهز‬ ‫تات مُنتتِن" ولكئه ئييز‪.‬‬ ‫(‪)١٢٧‬‬ ‫باب في القيام بأه انتنيم‪‎‬‬ ‫واليتيم إذا لميكن لوهَصىي؛ أقام الحاكم لة وصيا" ثقة في قبض قالي‬ ‫والقيام عَلَيهوَعَلّى هاله‪ ،‬وأخذا" النقمة عَلَيهمن ماله والنظر له في مقصالجه‬ ‫‏‪ ٢‬بأخجرة ولا ة تبغ غولا تضيغ مال‪ .‬قي فريضة لو اجتمع الا‬ ‫تريهابا تنهز‪ :‬قال اللة تعالى‪« :‬وآ تتثوشويامتن ‪ :7‬وما‬ ‫نيه عليكما ‪[ 4‬الناء‪ :‬‏‪ .]١٦٧‬قَالْقَِام ليتاقى يالتيشط‬ ‫اللة يلْوصيئ الولي والوكيل في مُخَالْطَة اليتبي ‪7‬‬ ‫ش‬ ‫وَقَذ‬ ‫‪:.‬‬ ‫للتةعانى‪« :‬كإن تتالظومم قَخَونكم وأنه يعتم الشقية مرَالَمُضليج ‪( 4‬لبغرة‬ ‫عال اليتيم‬ ‫‏‪ .٢٢٠‬علم المفيد في مالو اليتيم من ا[ مص يح له منكم‪ .‬قإضلاخ‬ ‫والقيام به لازم لِمَن لَرته ديت بولاية او وصاية أو وَكَالَةِ قن غم‬ ‫واجب‬ ‫ذلك أقيم ل وكيل ثققةة يقوم بشري ويقال لوكيل‪ :‬قأذقَمنَاكً وكيلا لفلان بن‬ ‫تصالح‬ ‫جهه‬ ‫القيام عَلَئهِ في مَصال ج‬ ‫وفي‬ ‫مال‬ ‫‪.7‬‬ ‫عه‬ ‫لللقعيا‬ ‫لان و اليتيم‬ ‫‏(‪ )١‬في التح الثلاث‪« :‬وكيلا}‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بث د‪« :‬ؤأجرٍ»‪ 6‬وفي ج‪« :‬إجراِ»‪.‬‬ ‫() في الشخ الثلاث‪« :‬قالقيام بالقنط قاحب»‪.‬‬ ‫‪1٩٧‬‬ ‫(‪ )١٨٧‬تات ي انتياحر بأمر النتي‪‎‬‬ ‫‏؛‪٩‬ہرف‬ ‫مايو'‪[ 5‬ون تنظر لَئ]"‪[ 6‬زفي مقامة شركانه‪ 6‬زقبض حصته من‬ ‫الْمََارَكة]ا"' وقبض ماله مما وجب وبك ؤإجزاءِ النقَقة علب ؤتنع‬ ‫ما ترى بَيٍعه مما يختاج إنه في قصالجه‪َ[ .‬إذا ضار وَكِيلا له قبض ماله‬ ‫والنظر لهؤ والنظر في مصالجه]! قإجزاء النقَقَة؛ وقبض الن وحصاد‬ ‫الزَرَاعَةٍ‪ ،‬وَبَتيْيمُغ المفروض والتر وما يَختالج من تع الأضشل في نفقةة اليتيم‬ ‫عَلَيه ين مال ؤالكشوة له على قذر وة يفله‪٢‬‏ إ كان فيزا‬ ‫وَِجْرَاءِ الت‬ ‫فَمتلؤ وإن كا عَنا فَكَذي"ء وإن كان ماله ايغا ضحى لَه‪ 6‬وَائْحَذً له‬ ‫المنحة لبنها‪ .‬قاذ كَانَ ممن يُحْدَمُ؛ اشتخْدم لك إن كان من أل الد‬ ‫‪.‬‬ ‫عَلْمَة وغطى الغه م أجرته عن من مايم]» وخذ له الياب للجيذين إذا‬ ‫طلي له الماء وبززغلله‬ ‫كَانَ الة وايعاء ويضل له أزضبةالشما؛‬ ‫وينظر له ما همو أور‪ .‬قَإن كات الزراعة ‪4‬أقر حظا وأنتى لأضل؛ ززرعله‬ ‫إن كاتت الأجرةأسلم وأئقغ؛ كرى دلت له على النظر والْمَضْلَحَة‪ .‬لس‬ ‫يم للقراء شيا‬ ‫للوكيل ن تهقبَ شيئا ين مال اليتير؛ ‪ ،‬ولا يغطي غير ولا‬ ‫‪ 7‬الواجب من الصدوقةنخرج الزكاة يغيلبها القراة‪ .‬إذ كائت له عله‬ ‫جرة أَحَذَهاء وإن كَانَ فيزا ولا أجرة له ؤاختاجج‪ ،‬وفي مال النت [شعة]؛‬ ‫‏(‪ )١‬في اخ النُلاث‪« :‬بتصالجه ومصالح قالوه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل والإكمان من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ها بينالمغقوقتين ساطة ين الأضلب الإكمال من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ها تينالْمغقُوقتين ساقطة من الأضلب؛ وإكمال منالنسخ الثلاث‪.‬‬ ‫الثلاث‪« ,‬الثْمَرة»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬فى ا‬ ‫العنب هي عناز اللتخ الأخرى؛ لانها أفضل لتجنب التكرار‪.‬‬ ‫ز‬ ‫«نيئلك‬ ‫ب‬‫‏(‪ )٦‬في‬ ‫‏(‪ )٧‬ها بينالْمَغقوقتنن ساتبطة ين الأضل؛ والكمال ن اللسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬في الأضل‪« :‬الْمالَ» زالضجيح من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬ساقطة من الأضل‪ .‬الإكمال من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫‏‪٤٩٨‬‬ ‫أكل بالمغزوفث وقذ قيل‪ :‬القرض وَئْرُ إَِا أتيسَرَ‪ ،‬ويحلل يدا بلَعَ‪ ،‬قإن كان‬ ‫غ قليشتغنفث عن أفل مال اليتيم‪ .‬له أن يزمب َوَابةفي القيام عَلّى مال‬ ‫اليتيم وفي ضيعة اليتيم وةوأككن قضل اللبن ا الم ي تبغ في البَلَدإ وَئَالطه‬ ‫مُخَالَطَةً ضل ليتيم مما يفضل عَليه ولا تززأ وَلَه إذا اختج أذ‪ .‬قا‬ ‫يسر ردوأنققَعَلَنهِ ملة‪ .‬وَلا يذهب" من مال اليتيعر شيئا في غير نف في‬ ‫العاجلة الآجلة‪ . .‬قتييغ ين الْؤوض المار‪ .‬وَلا تبيغ من ن الأضل إلا أن‬ ‫نقص عليه‪ ،‬وله أن فيل له إن كَانَ ديك أضل لَه‪ 5‬وإن استَعغْقف عن القل‬ ‫له في تالر إلا ها يتاغ من‬ ‫كان ألما ولا تشتري لهله تالا‪ .‬ه ذا يدش‬ ‫ن أشكر التمن‪.‬‬ ‫المشاع" ‪ ،‬فن ديت تجب أن يا‬ ‫واليتيم إذا م يكن له تان وكان ممن يغمل يالأجرق اشئغيل وأيم‬ ‫يت‪ .‬ومن كان من الأيام وليس له أحد يَكْمُلهُ وهو قير فَجَعَلَه إنسان عنذث‬ ‫وَاستَغْمَلَة ليما نتي به مثلك وسا وَأنقَقَ عليه ذيك جَانز لة‪ ،‬وأما إن‬ ‫كان اليتيم لا أَحَدَ يَقُومم ببهه ؤقل له ن ن تقوم عَلَنه‪ .‬ون كَانَ اليتيم عن والدته‬ ‫واحتاج تى الْقريضةء فرض لهالقريضة التي تتحق يي ماله على قذر‬ ‫عا يرن دَليك‪ ،‬ومن كان له عَلَيهِ حق دفعه دلك في القريضةبأخر الْحَاكِر‬ ‫والْششلمين‪ .‬ون أطعم ال يتيم يما عليه له ين حق" برئ منهك كان غنيا أؤ‬ ‫تقِيرا‪ ،‬إلا قن كان له في ماه فريفنة يفبضها وكيل لم يطعم ديك الْحَق‬ ‫وَدَقع [إَى الوكيل] فايلقريضة؛ لكلا ينتت مائة من كيلا الوجهين‪ .‬قن‬ ‫الأضل؛ «يَهَب» والئضجيح من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫الأضضلل‪« :‬يقارض»" والئضجيخ منالشخ الئلاث‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫الأضل‪« .‬الْماعم» والنضجيح مانللسخ الثلاث‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫الأضلر في د‪«:‬ييزىء‪٠‬‏ والْمثێث من ب‪٥‬‏ ج‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة من الأضل والكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫(‪ )١٢‬تا في اتيا بأشر النتير‪‎‬‬ ‫تر‬ ‫كَتى التيم بما عَلَيه له من حق برئ من ذلك وأغد القؤلر؛ ذا أبى اليتيغ‬ ‫الكسوة برئ‪ .‬وقال قوم‪ :‬إذا لس برئ صاحب الضمان‪ .‬ولا يسلم ليتيم ماله‬ ‫حنى يؤنس مئة ؤشغها قإيتاش زشدو‪ :‬أن يكون حافطا ليماله مع بلوغه‪ .‬إن‬ ‫أسلم إيه قب آن يؤنس زشئ ؤ قب بلوغ م يبرأ‪ .‬ولا تجوؤ مبايعة اليتيم‬ ‫إلا من طريق الزسالةه إلا أن تُرسِلة واليدئة ز من كفله أن يشتري له اجت‬ ‫جائز للتعاؤفي' يي دَلِك‪ ،‬وبغض لم تر دلك أيضا‪ .‬تن تصدق على‬ ‫التيم فَكََئما مة مالة في صببل الله؛ لأن للة قذ أشر پاليتاتى الصدئة‬ ‫علو في عير مؤضع وَجَعل لهم ئمينا في العَيبمةه وجعل لهم ئعبينا في‬ ‫القيء آيضا؛ يقزيه تعانى‪« :‬تا أف أه عى رشوله۔ من آأملفين ه وللزتول‬ ‫وزى الغر الكى السلكين وآن أيل ؟ السر‪ ..‬وفال وتنال‬ ‫تشم تين كو تأت يو حمص‪ ,‬ولينول ولى الشرق وألم والمسكين‬ ‫كامي الميلي ‪( 4‬لانند‪ .‬‏‪ .)٤١‬فجعل لهم سهما في المزضعين؛ والي رأبئ"‬ ‫أن الذي في القيء لهم هو الشهم الذي من الغنيمة لأن الفي غنيعةه‬ ‫وَالْعَنِيمَة هئ الف في الْمغتى وإن اختلفت اللفظ‪ .‬والذين يأكلون أهوال‬ ‫في بطونهم تازاك وَسَبَضِلَون سَويراء عو بالله من‬ ‫الاقى ظلما نما ألو‬ ‫عَذَاب السير‪.‬‬ ‫بب"" ج‪:‬ج‪« « :‬ببالئُغازنفك»» زاللشجيخ مين‪ :‬د‪.‬‬ ‫فىفي‬ ‫‏(‪ (١‬ف وى از ضشلل‪« :‬بايلائلُقتَقاارزب»ب‪،!6‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪« :‬رآئاُ»‪.‬‬ ‫الواجب على الئاس إضلاح أنهارهم وَحَفر مساتيهم والمساعدة في‬ ‫ذيك فيما بَينَهم؛ قن امتنع من دلك مجير عَلَيه‪ ،‬وَعَلَى كل واجد قذر‬ ‫حصته‪ .‬وعلى القايب والشاهد والمزأة واليتيم أن يُؤعَذ من أموالهم‪ .‬وإذا‬ ‫قاطع جبا البلّرا" عَلّى حفر الأفلاج قَإضلاجهاء وما يخزلج منها من القساد؛‬ ‫فذلك تابت عليهم كلهم‪ .‬ومن طلب أن يحير بحصِيه فله دَلكَ‪ ،‬وليس علبه‬ ‫إلا ديك إذا حَقَر كغيره ين الناس‪ .‬وَعَلّى وكيل اليتيم َالعايب أيضا أن يَذقع‬ ‫مثل ما يلزم في دَلكَ ين إضلاح‪ .‬وأما يتفرخيه"' فلج وزيادة ثقاب فيو" فلا‬ ‫رم إ إلا م م أراد أن يَذخل في ديت‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في السيت الثلاث‪« :‬أهل البلده‪.‬‬ ‫«ؤأشا لقزح»‪.‬‬ ‫جج‪:‬‬ ‫وي‬ ‫لقزح فلج‪... .‬‬ ‫في ب‪ : :‬هيفتح‬ ‫‏) ‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل‪ :‬زيادة دالغذرانه‪ ،‬ولم تبثها لأن النقاب غي الغذران‪.‬‬ ‫(‪()١٢٩‬‬ ‫باب في الإجازات‪‎‬‬ ‫‪ .‬والجار في حَففر الأفلاج قَذ عَيلوا ذلك ودفع كراء إن كان لكل ;‪:‬‬ ‫شي ‪ 2‬مَغْلُوم من الكرا والخذر وَالْمُقَاطَعَة فقذجارو‪ .‬إن كاتت الإجارة‬ ‫مَغْلُومَة ومقدار العَمل مذَجُهرلا اتت الأ رةة لكل بو دشي ‏‪ ٤‬مَْلُوم؛ َقذ‬ ‫الأنهار ؛إن كان لِْحُفار كل ذ شي‬ ‫عَمِلوا بيك‪ . .‬في حَفذرر الأوا؛ قزح‬ ‫مَغْلُوم قَقَذ عَمِلُوا ذيك وإن كان ميفذاز ما يعمل مجهول العمَل؛ لأنه ‏‪ ١‬ذري‬ ‫كم خوج من الطين ولا ما خيو مبناغ فها يانلمجهولات‪ .‬إذ كائت‬ ‫الْمُقَاطَعَهُ عَلى الْحَفر أيواغاا" ين الأزض في غفق ديك وغزضه؛ فذلك‬ ‫مجهول أضاء وَهم عَن مغلوٍ؛ ؛لأنه لا يعلم أكين ولا وغثا"‪ 6‬والفتاممة قذ‬ ‫عملوا بها ون تقضوا دلك فذلك منتق سض لأنه مجهول‪ .‬وَحَفر الْمعَاِن أيضا‬ ‫مجهول وإن كاتت الأ ر للْحَفْر في كُل تر شيء ‪:‬غلو فإن الممل الذي‬ ‫عمله لا يُذرى ما هو وَهُؤ مجهول وذ عملوا بذي ي المتاممة} ويفذاز‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل‪« : :‬تفريج»» الشجي من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٦٢‬في الأضل‪« : :‬حَ رفر أنواع‪ ..‬ؤالئضجبح من ] المح الثلاث‪.‬‬ ‫وفي ج‪« :‬لائه لا يعلم البن لا زغته‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬ألين ولا غ‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪. _ ٥٢‬‬ ‫رر ‏‪٢‬‬ ‫لف‬ ‫لأرض‬ ‫(‪١ {١‬‬ ‫قضوا لائق‪ .‬الأجرة في رَضم‬ ‫وَهُو مَجهول‪ ،‬و‬ ‫عَنَاهِفي ال‬ ‫لِكُل بتؤم أجرة مغلوقتة قاڵأ ج ر علوة وَالْعَمَلُ فيه تجهولا وما يعمل من‬ ‫ذيك‪ .‬وَقذ عَمِلُوا به‪ .‬قن كَانَ همَجْهولا في الْمُتاقَضَة"' له عَناؤه‬ ‫وأجر الحَجا مَجهولَة؛ ه لا ێذري كم شزطة‪ .‬وَلا كم غ ‪ 7‬الد‬ ‫وإنما لة أجرة مثله قذ عَمئُوا بليك وَحَلق الشغرر حجا بشئ َْلوم فذلك‬ ‫َعْلُوم قلك الْعَمل‬ ‫مُنتقض ولها" أجرة بئه ‪ .‬وأجرة الطيّان؛ كل ير بشيئ‬ ‫و ن وله تاشوإن قاطعه على دزع غلو من طول غزض فَإنالأجرة‬ ‫رك وَقَذأَجَازوهاء وَالْعَتاُ فيه لاجير‬ ‫تة والعمل غزو في الأزع ول ال‬ ‫تَشتَيِمة غير مَغْلْوم مقداره‪ .‬وَحَفؤ الأفلاج بحضة مَعْلُومَة فذا همَجهون‬ ‫الرو وَمَتجُههون العوض وَمَجهول المقار وَلا يبث دَليك‪ .‬ومذ عملوا ببهفي‬ ‫‪ :‬اخى" ؤوغيره‪ .‬وَعَمَل الأزض يتصيبر مما خرجمحمنها شنذسٌ أؤ ربع‬ ‫ليك ممَججههول العمل مجهرنالنصيب وَمَجهول ما يتوصل إلي ولا يذزى‬ ‫موضة وَقَذ عملوا يه‪.‬‬ ‫ما خضر يعامل من دَلِكَ‬ ‫ؤشساقاة النخل والشجر يصيب مما يخرج منها‪ ،‬ذيك مجهول مما‬ ‫وضل إليه المايل ين النصيب وقد ائقَقوا على جازي وجات الالشئ من‬ ‫رَشول الله ية في دفع خيبر‪ .‬وَعَمَل المضاربة بالذزاهمر بتصيبو ذي كله‬ ‫‏(‪ )١‬سبق الئغريف بها‪ ،‬وهي إنارة الأزض للزراعة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الل «يْجبزء واختزنا تفظة اللسخ الئنا؛ لآثها الأزضح في تيان الحكم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬ووله عئَاء‪.»...‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الان ‪«:‬الؤحاء الشجي من الشخ الأخرى‪.‬‬ ‫(‪٨٦٢٠/٦‬‬ ‫)‪ (٥‬أخر جه البخاري‪ .‬كتاب الخزث وَالْمُرَازعة‪ :‬باب الْمزازعة بالشطر خو‪‎.‬‬ ‫الر قالززع‪‎‬‬ ‫رقم‪ ))٢٢٠٤ ‎:‬وَمُشلم كتاب المساقاة‪ :‬باب المتاقاة والمعاملة بجزء هن‬ ‫(‪ ٢٧/٥‬رقم‪ )٤٠٤٦ ‎:‬وأبو داؤد تاب البيوع الإجازات‪ :‬تاب في الفتافاق‪ ٢٧٣/٢( ‎‬۔‪‎‬‬ ‫‪0.٢‬‬ ‫(‪ )١٦١‬تات ي الإجازات‪‎‬‬ ‫كث‪‎‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫مجهولا وقد ائقوا على جوازه‪ .‬والأجر في ل ازالززاعغات إذا كانث أزضا‬ ‫لورقة" قزايم ؤ حَبا ق‬ ‫مَحْدُودَة ب يَمَرَة مَغْلُومَةٍ وأشهر مَغْزوئَة في أجر‬ ‫جارو‪ .‬ون كَانَ الْمِقْدَار الذي نغمه ه هرة من ج;ذب الدلاء ؤالزجر ‏"‪٠0‬‬ ‫ؤالزضمر وكم" شيِزذة ذَلِكَ وَهَؤنه‪ ،‬وقذ تبت عنذهم قإذا كات الأجرة في ذل‬ ‫بتييبو قلك مَجْهول وَقَذ عَمِلوا بههفيه المناقصة‪ .‬قن كات أجر وقت‬ ‫الزجر لغير ووففمت خدود الأرض مغزوفةز بجر ‪:‬شهر منلومزةقي مَجهول‬ ‫كله‪ ،‬والع فبه ليمن رَممع نه عايل عئا; غله فيما عمل‪ .‬وإذا كان‬ ‫الجز إى قفت َعْنْوم فلا زياة عَليه‪٢‬‏ وإن لم ُخصد التمرة إذا كائتو الأجرة‬ ‫في أزض يبِعكَهمَرَةةٍ مَعْلُومَةٍ سقى ذلك حى آن حصاده فق انقضى أجل‬ ‫لش‬ ‫ذهعلى زباب‪ .‬إلا إن كان زغب الأجيز؛ فَذَيك بيوض أو أجرة توش‬ ‫‪ :‬عند حصاد التمرة‪ ،‬قَذَِك له فإن أن لم حكم عليي وَكَذَلكَ عامل‬ ‫النخل تصيب إذا أفق كان حصا دلك على أضحاب التمرة جَميعاء الغايل‬ ‫وََيروء إلا أن يكون يَزغب لأن تصيبه قذ كمل بإذزالي" التْمزة؛ فذ شرط‬ ‫عَلَيه‪ ،‬قَذَليك أيضا شزط مجهول إنما علبه فيها ؤإضلاحها بتصيبر حَئى‬ ‫‪..‬‬ ‫َذَليكَ جَاز تابت‪ .‬وكل أجرة‬ ‫مَغْلْوم بأجر َغلُوم؛‬ ‫أجرة في يزر‬ ‫تدر زنة‪ .‬وك‬ ‫‏‪ .)٢٤١٠‬النزيذزئ‪ .‬كتاب التيوع‪: :‬باب ما ذكيز في المزازغة؛ ‏(‪ ٦٦١٦/٣‬رقم‪ :‬‏‪&)١٢٨٢‬‬ ‫رقم‪:‬‬ ‫=‬ ‫وأخمد ‏(‪ ١٧/٦‬رقم‪ :‬‏‪ ))٤٦٦٣‬من حديث انن غمز أ زشول لله هذ‪ :‬عامل أهل غيبر بنط‬ ‫للحديث ألفاظ شَعَذدة في مفطر كب الصحاح ؤالشئن‪.‬‬ ‫ما تخرج من تمر ؤ زززع‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في بؤ ج‪« :‬تزضولة»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪«: :‬الزفع» والئضجيح من الضخ الثلاث‪.‬‬ ‫الغثێث من ن الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الضألض‪:‬ل «وقنز»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عبار ب‪« :‬إن أن يكون زغبالأجيز لذيك يعوض وأجرة يتوضل‪..‬هه منارة ج«‪:‬إن أذ‬ ‫وضل‪...‬‬ ‫تكون ترب الأجيز به قلك العوض الأجر‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪« :‬بلا إذزاكء‪ 6‬زالتضجيح من السخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫ترة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬قن‬ ‫مجهولة العمل ؤ مجهولة الوقت أؤ مجهولة العوض ذيك من الجهالات‪.‬‬ ‫الصباغ الذي يصبغ اليا فَذَيت مجهول وقذ أجَازوة عَلى الْمْتاممة ألا‬ ‫ترى أنه إذا فتنه ضمئة‪ .‬والنشاج الي يَعمَل القوب إذا كان القنا بيزا‬ ‫غلو وَالْقَزل بؤزن غلوم طول الثؤب وعرضة مَغْلُوم قذ تبت عندهم‪.‬‬ ‫والعمل في التوب مجهول ومَجهول في كم يَغملة الأجيؤ وقذ أفبتوهه'‪ .‬قإذا‬ ‫كان بعير وزن غزل ولا مغرقة طول ولا عغزض فذ أيضا مَجُهول" وفي‬ ‫المتناقضة يَنتقض‪ ،‬فإن رَجَع أَحَدهُمما قللهه الزخة‪ .‬وإ ن عَمل ببَغعضا فله عَنَاُ؛‬ ‫وضمن العزل‪ .‬يزد ملة أؤ قيمنه إلى ه‬ ‫ن أفسد الشاج الثؤب ه‪ 7‬عناؤه"‪3‬‬ ‫إن عمل القز ‪ :7‬الْجَهَالَة وَرَضِي صاحب ل الؤبد جاز تعا" إن ليمكن‬ ‫ل اجو مْلُوم قله جز ممغللهيه بزأي غول الصَئعة‪ ،‬وإن اختلفا في العَمَل؛ فالقول‬ ‫زن ففىي المتر قول الصانع‪ .‬والبن‬ ‫فاىلوب ن ‪ ,‬رَبالقؤب"‪٥‬‏‬ ‫الما َينَهما‪ ،‬إذا قال‪ :‬أمرئت أن تَغمَلَ توبا خُمَاسِتاء وقال التشالج‪ :‬أمزتني‬ ‫أن أعمل لك زباعياء قَالْققؤن قو صاحب التوبي وَيَضمَ الْعَزْلَك وإن شاء رب‬ ‫العزل أخذ الئؤب زأغطا؛ هكيرا بائ كما اذعاة‪ .‬وأما عَمَل الشوائة"‬ ‫[بالآجر]" ذيك أيضا مجهولا وَعَمِلوا يه‪[ .‬الزاعي بالأجرة والية يك‬ ‫شهر عن]ا" كل شاة داق جائز وقذ عَملوا بو وهو من المجهول في مَسائة‬ ‫‏(‪ )١‬في الخ الأخرى‪« :‬تبثرة»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الثسخ الأخرى‪« :‬عَمَلةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬الشؤائَة» والنضجيح بين الشخ الثناث‪ .‬والشوافة‪ : :‬من اشتات فلان تشتاف‬ ‫اشتيافا إذا تطَّاؤن ونظرا وتتؤفث إلى الشيء؛ آي‪ :‬تطلغث ؤزآيث نشا يَتَشَؤف من‬ ‫الشطوح أي‪ :‬يَنظزت وََتطاولن‪ .‬لسا القرب ‏(‪.)١٨٤/٩‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من الأضل الإكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ما بين الْمغفوقتێن ساقطة من الأضل‪ 6‬واإمان من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١٢٩‬باب جي الإجازات‪‎‬‬ ‫الزغي فيه‪[ .‬والوكِيل في المال‪ ,‬بالأجرة جَائزا"'ء ذيك قتائة مجهون"‪ .‬وئز‪‎‬‬ ‫عَمِلُوا به‪ .‬والزي يحمل على رأيه شيئا معلوما بالأجرة إلى مؤضع عد‪‎‬‬ ‫ماير له أجرئة‪ 5‬فإن لم قطع له أجرة مفيد‪.‬والذي يصوغ باكرا ذي‪‎‬‬ ‫ومقدار العقل يه الْجَهَال وَقَذ عَمِلُوا به‪ .‬واللذي تخصذ‪‎‬‬ ‫ث المعمول‬ ‫التمرة ي الجاز" ؤالذؤس‪ .‬وحصاد الخل تهون المفذارأ وقذ لوا به‪‎‬‬ ‫وَاَقموا عَلَيهِ عند الْمُتَاشمةء وله عنا مثله فيما تراضصؤا به‪ .‬والذي يباللطين‪‎‬‬ ‫بالْمَاءِ أجرئة مجهولة المقدار ‪ ,‬كم تله من الماء وَمفْذاز ديك وقذ عملوا به‪‎.‬‬ ‫والذي ُ سصؤزؤه‪ 6‬الشب وَيَغم الأنزابت ؤالذوز مجهول المفذار؛ وَقذ أثبتوا‪‎‬‬ ‫الأجرة لهوأغطَؤه ذليك‪ ،‬وإن تتاقضوا فله أجرة يله‪ .‬والمئابي مجهول أيضا‪‎‬‬ ‫مفذاز خطو "" يداه وتعيي' وقذ أنبنوا له أخرئة‪ .‬زتايغ الماء مجهول كم‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قرب الفشتري‪ ،‬وذ أَجَاروا له أججررته'‪ . .‬ؤوالحاج ‪,‬بالأجرة قأذثبتوا له دي‪‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫وإن كَانَ مَجُهولا عاؤْ‪ 5‬وأجَاوا له أجر ته‪ .‬والذي يحما‪ '{\٨‬باكرا مانلْجَمال‪‎‬‬ ‫ثو ا أجرته زيفذو‪‎‬‬ ‫والقار سيئا تغلوما باخ تغلوو إنى تل نلور؛ فذ‬ ‫‏(‪ )١‬ها بن المغفوقتين سايطلة من الأضل» والإكمال من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫َ‬ ‫)‪ (٢‬في ب‪ ٤‬ج‪« : :‬مَجْهُول تامه‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل‪« : :‬التغلري؛ والتضجيغ ين المسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬احراز وَالْجَرَا؛ ؤفت الجز والجزاز جين جر الْعنم؛ زالجزاز الجزارأيضا الخضائ‬ ‫قال‪ :‬أَجؤ النخل زأخصد البو‪ .‬وامنا ؤفثالجزاز ؤالجمزاز‪ :‬أي‪ :‬زمن الضاد ؤصمزار‬ ‫الخل وَأجؤ الخل والبؤ والعَنم؛ أي‪ :‬حان لها أذ جز‪ .‬يتان القرب ‏(‪.)٢١٩/٥‬‬ ‫ِ‬ ‫(‪ )٥‬في النسخ الئلاث‪« :‬يتززه‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الأضل‪« :‬تت;جهول في خطروه وأئبثنا عبازة اللمح الثلاث؛ لأئها الأزضع‪.‬‬ ‫‏)‪ (٧‬في التتخ الثلاث‪« : :‬بَئمهِ»۔‬ ‫يكه‪.‬‬ ‫عمله في‬ ‫د‪« :‬ؤقذذ أغطا عرضة في ذَلِكَ» زفي ب ه‪ ...‬عوض‬ ‫‏(‪ (٨‬في ج‬ ‫‏(‪ )٩‬في الأضل‪« :‬يَغمل» ؤأئبثنا لفظة الشخ الثلاش؛ لأئها تايب مغنى المنأنة‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ترة‬ ‫‏‪٥٠٦‬‬ ‫د‬ ‫الشير النزول مجهول فيذا لم يقاطغه كات نه عئاغ" ميه‪ .‬ؤ[الصانغ]""‬ ‫[والائغ]" وكل من يَعْمَل الأجرة إذا م تشترط له عناء‬ ‫والضباع ‪7‬‬ ‫مَغْلُوماؤ وَلا أجرمةَغلومة يتفقان عَلَيِها قله عا مل وأجرة غله پزأي المول‬ ‫وقال‬ ‫يأنهل يك العمل‪ .‬قان اختلما في الأجرةه فقال الصاغ" لم تقط‬ ‫صاحب العمل‪: :‬قَطَغْتَا أجرا؛ كان على صاب د الْعَمَل البيت وَللصْباغ ‪ 5‬م‬ ‫تكن بَيئتةأ؛جرة مثله‪ .‬البايمعإدا قال‪ :‬أتزني أن أبيع كا وَكَذَا‪ ،‬وقال ر‬ ‫السلعة‪ :‬لم آر بشيء كان عَلَى البايع البينة في دَلكَ‪ .‬وإن قَالَ رَثالسلعة‪:‬‬ ‫أمزئلت أن ةيخ بليزممر وَقَالَ البايع‪ :‬تم تأغمززني يشي‪ .‬كَانَ عَلَى رب السلعة‬ ‫الحمار‬ ‫البينة في ذلك‪ .‬البتة على من يعي اضل وَتَه أجر مله‪ .‬وذي‬ ‫ا قال‪ :‬لم ثقاملغني" وَقَالَ صاحب المتاع‪ :‬قَذ قطعنا أجر كان على صاحب‬ ‫المتاع الة‪ .‬وإن قال الْحَماز‪ :‬مذ قَطَعنَا أجراء وفال صاحب المتاع السلعة‪ :‬ل‬ ‫تقطع أجراء ان على الحمار الْبيتة‪ 5‬قن لم تكن لاهلبينة قأجو مغله‪ .‬وإن قاطعه‬ ‫أن يخيل ته أخمالا إتى بلد ‪ ,‬غلوم يكِراء غلوم عَلى دابةبعينها قَمَاتَت الذائة‬ ‫ل‬ ‫قبل الؤضول أو تت من غَير ضياع منة قله عناه إلى الؤنيع وَليسز له‬ ‫ذلك‪ .‬ؤإن قاطع الحمان أن تخين أه الحفل إى مقزؤضىعم غلوم يكراء ‪7‬‬ ‫عَلّى غير دائبة بغينهفاؤَحَمَلَ ديك فتلقت الذاب؛ قَعَلّى الحمال أن يبي لَه‬ ‫الحمال كيت شهاء اء إى ذلك المع‪ .‬قان لم يفعل فلا شيع لة من الأجرة‪.‬‬ ‫الثلاث‪ :‬ديرا‪.‬‬ ‫في الثسخ‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫الأضل قاإكمان من الشخ الئناث‪.‬‬ ‫ساقطة مر‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫الأضليب قالإكعان من التح الئلاث‪.‬‬ ‫ساقطة من‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫«الصضانغ»" زفي ج‪« :‬الشاثع»‪.‬‬ ‫في ب‪ ،‬د‪:‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪« :‬ئقاطغ والتضجيخ من الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫ك‬ ‫_‬ ‫ر‬ ‫‏(‪ )١٢٩‬باب ي الإجازات‬ ‫قن لم قاطغة على شيء معلوم [بكزاء غلوم!" انت الذانة ز يبث أز‬ ‫إعلى البند وقذ حَمَل تغض ذلك فله الزع في ذلك وَلَه كيرا مثل‬ ‫رَجَ‬ ‫وكذَلت جمي غغ التايم" في المجهرلان له يرا منله‪ .‬قان حمل له إلى الشزق‬ ‫ا إلى العقرب فيك المؤضع مجهول وله أجر يغ‪:‬له وله الزجعة إن لم يخيل‪.‬‬ ‫قاطعه على "‪ :7‬رمَغلرمٍ إنى بم عغلوم م تكن لأحدهما في‬ ‫الحكم رَجعة‪ ،‬وَيجبوؤا" حَئى يحمل لها وإذ لم يكن حاكيع!" بينهما ونم‬ ‫يخمل؛ فما أفول إن عليه ضمانا وال أغلم ۔ لأنه م تخيل شيا‪ .‬وذ حمل ل‬ ‫من الجَؤفيا" إلى توا" بكرا غلوم فلما وضل السر" طرح له الأختال‬ ‫وَاختَلَقاء قَقَالَ صاب الأحمال‪ :‬حَمَلئك إلى توام بشرة دراع وقال‬ ‫الْحَمان“'‪ :‬تن حملتني إى السُز بعمرة دَرام فإن الْقَلَ في الكراِ قز‬ ‫صاحب الأخمالء والقول في المؤضم قؤل الحمال وله ين الأجرة بقذر‬ ‫الكزاءِ من الْججؤفو إلى السو ويسفط عن المحمول له من الكزاء بقذر ما يكو‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأضل الإكمال ين النتح الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في د‪« :‬الصئاع»۔‬ ‫() فيالس اللاش‪« :‬ؤێؤخذه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪« :‬حَكَمء‪ .‬والضجيح مانللنخ الثاث؛ لأن المفضوة وجو طرف الش يقوم‬ ‫بالخير بينهما‪.‬‬ ‫ياموت الحموي‪ :‬الْجَؤث أيضا ج;ؤوف الْحَميلة تؤض مع بأرض‪ ,‬عُمانا فيهء أموت ناقة‬ ‫‏(‪ )٥‬قال‬ ‫لتامة بن لؤي إلى عَزفْجةقاتلها زيها حية ففْحَنهَا قزق بها غلى اقر تامة‬ ‫فَتَهشَنه قَمَاتَ‪ . .‬عج مامللذان ‏(‪.)١٨٨/١‬‬ ‫لذة‬ ‫‏(‪ )٦‬تسمى حالتا «البريمي» وهي البزانة الشمالية الربية لمما‪ ،‬تفغ‪7‬‬ ‫العين الإماراتية‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تسمى حاليا «ولاية عبري» وهي إخذى ولاێات ينطَقة الطازة بلطة عمان‪.‬‬ ‫() في الأضل‪« :‬ضاحب الجماليه زأثبننا عبازة النسخ الثلاثه؛ لانها اع في الحفل‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥٠٨‬‬ ‫مانلسؤ إلى توام‪ .‬وإن حمله من البصرة إلى عمان فَلَما ضل عبهمان تركك‬ ‫َقَذ وصله عمان‪ .‬ون تن إنك إلى بقم تخلو قتله أذ لق إلى عثر له من‬ ‫ذي المؤضع‪ .‬ذي من الْجَهَالة‪ ،‬وَقَذ عَمِلُوا به‪ .‬ومن حَمَلَ مَتَاغا فَجَاء ‪7‬‬ ‫انكسر قَقَالَ‪ :‬قدر انكسر حين توك الجمل أو حين كهضي‪ .‬فاه بذي ب‪ .‬وعل‬ ‫البيه فيما اذغى وإلا غرم‪ .‬ونيذ عملة على بجعل ذغور أؤ على جعار فغامر‪,‬‬ ‫وَلَم يحَذزة؛ قَصضرعَفَعَلَئه الضمان‪ .‬وكل من عَمِلَ بالجر ة تثهم اذى ضياع لْعَمل‬ ‫لم يصدق وَعَلَه البينة وإلا غرم‪.‬‬ ‫والْأُجراغ الذينَعْمَنُونً يأنديهم كلهم جميعا ضَامئُون لما يعغْمَلُوئة إذا تت‬ ‫ؤ اذعزا ضياعة]ه' م يُصَدفوا إلا قا صح من ديك أنه تلت من غير أ‬ ‫ولا يضَيعوة فلا ضمان عَلَهم‪ .‬ودإاذا لَزمَهم الضمان سَقَط عَنهم أخو قذر‬ ‫ا يول فإذا لم بلهفة ضَمَان وَلم يسلموا العمل تلت لم يكن لهم عتاة‪.‬‬ ‫وكل أجير يعمل بالأجرة عملا مَغْلوما قلم يسلمها قلا أجرة له عى يكمل‬ ‫الملا ئسلع إليه الأجرة قان تيدا" من الأجرة كان ديك دَيئا عَلَنهِ خئى‬ ‫يَغمل العمل" فإا عمل استوجب‪ .‬وحث أن يرجع التشاج تى صاحب الؤب؛‬ ‫حَئى يبرئ كُل اجد منهما صاحبة ما ضي له من ديك وَهَذًا في كُل‬ ‫الإجازات‪ .‬ويغطى الأي خرقة قبل أن جت عرقه‪ .‬وذي الشان الي‬ ‫غيل الئياب‪ ،‬فمَجهول دل وقعذَملوا بى ولة أجر م‪:‬مل‪ .‬وإن ادعى تَلفَ‬ ‫التوب ضمن إلا الشات والؤاعمي والحافظ الوكيل‪ .‬فدا ادعؤا أنه تلت لم‬ ‫يَضَمَئواء والْقون قله تمع أيمانهم حثى يعلم أنهم ضيغوا أو أثلقوا؛ لأنهم لا‬ ‫يعملون بأيديهم وإنما همم حفاظ پأغيانه؛ قَلَ لنه عءِندهم ضَمَان‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل‪ .‬الإكمال من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في النسخ الثلاث‪« :‬تَقَدُمء‪.‬‬ ‫قَجذاع ‪ ..‬عَن كيرا الميزان والمكيال إلا أن يعمل بيده‪ .‬ولا يجوز‬ ‫كيرا الكبة" وَالنَائِححَةة وَعَلَنِهما الود‪ .‬وَلا يَثث كيراغ الْمُعَنيَةِ! وَلا من يَلْعث‬ ‫الملاهي‪ .‬وَلا يج;جوورو كيزاء القوافى ولا الكاهن ولا مهر البغي وَلا كيرا‬ ‫الزانية‪ .‬النهي عَن كراء الفتيان‪ ،‬غراب الْقخل‪ ،‬وَعَش سمو التيس‪ ،‬وهو من‬ ‫تأحد عَلّى حماره وَجَمَله قرع أجر ولا ز يك [إل]" أن طلع‬ ‫الواب بالكراِ‪ .‬وَلا يكره جاريته" عَلَى الباء وَهاُولزنا‪ .‬ولا يجوزلأخر‬ ‫أخخذذ الأجر‪ :‬عَلَى مَغصِية‪ 7‬ولا مُعَاوَنَةٍ عَلَّى و ولا تجوز رشوة ولا‬ ‫يةجائر مَحَاقة ظلمه ولا شره ولا عطية لثذقع بها شكره ولا من‬ ‫مَخَاَة شري ومن ديك لمتجز غطلية المرأةيزؤجها ا طلب لأنه سلطان‬ ‫في الئسخ الئلاث‪ :‬هالباكيةه‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫أداة الإشيثتا ساتطة من جمبع الخ‪ .‬وذأضفها من ثمة تعوذ كتابها إنى القزن‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫الزابع عَمَر الهجري‪.‬‬ ‫في الأضل «خادمةء‪ 5‬والئضجيح همن الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫المخ الئلاش؛ لأن دفع المكروه تعترياهلأخكام‬ ‫في الأضل‪« :‬مَكروهما والئضجيح من‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫‪ ١‬لخمسة‪. ‎‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ك‬ ‫مرہ‪٦‬‏‬ ‫ذ عَطلية اللطان يو جَائِرَةٍ وانظز في ذيك [وَنَدبوزه إن شاء ال‪ 6‬وبالله‬ ‫النَؤفيێئ]!‪. ١ ‎‬‬ ‫‏‪ )١١‬زياة من المخ اللاش وهذه انمشأنة تختاج إنى نظ غميقر؛ لان غيلية الزوجة يزوجها‬ ‫آيتث مما يُقاش على هدية الشلطان‪ 6‬إلا أذى ديك إلى الْكَثير من المشكلات في الحيا‬ ‫الزؤحية‪ ،‬ؤتضديؤ الْمشألَةٍ عذ الجواز فيهحرج شديدا ويذيت فإن دغوةالمؤلف إنى‬ ‫««وين ئ ديتك م‬ ‫الثتاث د بهل ده اليبازة؛‬ ‫ي الا‬‫في‬ ‫وَقَذ ورث‬ ‫خاصة‬ ‫َغوة ‪.‬سدينة‬ ‫النظر‬ ‫إلا ما اوه ا‬ ‫لأخهما ررججعغةة إذا قبل ‪9‬‬ ‫لوجين جمانه والقبون منهما شجز‪ .‬ولي‬ ‫طب الزؤج إنى زوجه وأغطثة أن تها الؤجعة لئه شلْطَانً‪ .‬قن غطى السلطان غيلية على‬ ‫حد الثْفْيَةٍ فلا تبث‪.‬وغيلية المجبور أ تثبت ولا تثبث الرشوةوهي الشحث\ والززجة‬ ‫إذا لم تزترجغمفيما أغطث زوجها تثبث له‪ 7 .‬كان طََت إنهاء‪ .‬جَامغ أبي الْحَسَن الشتوي‬ ‫۔ الجز الون ‏(‪.)٤٣١/١‬‬ ‫(‪()١٣١‬‬ ‫با في عمل الأموال‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وأما عَمَل الأشوال قَإنً المساقاة" ذفي النخل والشجر جَاِزَةپالائقاق عَلّى‬ ‫إِجَازَة دّيتا" قَإنْ من أَحَذً مالا مَغؤوقا بجزء من تمرة معلومة قلي ايت‬ ‫كَمَا قَعَلَ ررََسُولن الليه تنز في خَيِبَر‬ ‫وَاهُو]"' الفسااء‬ ‫التَخل‬ ‫ذفي‬ ‫عِئد الجميع‬ ‫‏(‪ )١‬وهي ان تقوميما يختالج إيه الجز من تلقيح وشف وتنظيف الشؤاقي ؤسَفي وَحرَاسَةٍ‬ ‫وَعَير يت‪ .‬ئعرف فقهنا‪ :‬بأنها شعاقذة فم الأشجار إنى من غم فيها على أن المرة‬ ‫بينهما‪ .‬ولها عنذ جميع المذاهب دتعريفا عدة‪:‬‬ ‫فَعَرقها الشامية بأنها‪ :‬قن الشخص‪ ,‬خام ؤ جر عنبر ليمن عهده بنفي؛ تبنة على‬ ‫أن لقههَدَرا معلوما متنقر‬ ‫و المالكيةبأنها‪ :‬عفذ غلى عمل مؤنة الثبات‪ .‬بقذر لا ين غير عليه لا بلفظ تيم أز‬ ‫جازة و مجغل‪.‬‬ ‫الْحَتَفِيهُ أها‪ : :‬قف الشجر إنى منيُضلحًة بجزء من نمره‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عؤفها الحتايلةبأنها‪ :‬ذفغالجل شجره إنى آخر ليقوم بسفيه‪ 6‬وعمل ساير ما يختاج إلي‬ ‫غلوم له من نمره‪.‬‬ ‫يجز‬ ‫ينظر‪ :‬حاشية الباجوري ‪٢٤/٢‬۔‏ الشيئ ‪٧٧/٦‬؟۔‏ الذزز ‏‪ 0٢٢٨/٢‬المطلع ص ‪٢٦٢‬؟س‏ المغني‬ ‫‏‪.٥٥٤/٥‬‬ ‫لانن قدامة‬ ‫‏(‪ )٢‬ينظر‪ :‬بذاية المجتهد ‏(‪.)٢٤٥/٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساقطة من الأضل الإكمال من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥١٢‬‬ ‫فر ‏‪٦‬‬ ‫مثينمارهاا‪ ،‬وََلكَ‬ ‫جين أَحَذَها وَرَذْها عَلى أهلها على الشطر وهو‬ ‫ينا ستة جزء مثنمارها‬ ‫نييهتمهم فيه‪ .‬قَإَِا أذ أح نَخْلا‬ ‫ما لا تنا‬ ‫مَغرزوف تت دليت وَعَلَئْه القيام بشقيها وَصَلاجها حتى نذر التْمَرَُّ فإذا‬ ‫اشتَغْتّت عن الشفي لم َلْرَمه بعد دَلِكَ‘ قن شاء تَرَكَهَا في يده وإن شاء‬ ‫اَحَذَهَا من عند‪ ،‬ولا يخْرجة إلا في قفت الإخراج‪ .‬ودا أذرقت التمرة قَقَد‬ ‫اشتَؤججب حضئة حصاة التمرة منها إلا أن تكون عَلَيهفي ديك شرط‬ ‫والزكاة في جمبع التمرة إدا وجبت فيها عَلّى العامل وَعَنْرو مانلشركاء‪ .‬وإن‬ ‫سقى النخل وَلَم تخيل؛ فَقَّذ قال بغض أضحابئا‪:‬يَدغُهَا في يدروحئىيأكل‬ ‫منها بقذر عاي وإن أَخْرَجَه قَليغطه عتاء‪ ،:‬مذا ما يذن عَلى جهالة ديك‬ ‫العوض الذري تصيز إِلنهؤ ولولا الشئة والائقاق على تجات ديك لميثهث‬ ‫يام‬ ‫للْجَهالَة‪ .‬ون عَملَ وضيع أؤ عاب فله حصئّة فيما قذ تبتله وَعَلَيه‬ ‫بى وتختمعليه أن م عَمَلَه ؤ يأخذ عير ؤ يستأجر غيرة مكانة فإن‬ ‫عمل أؤ أقام غيرة وإلا أذ عليه أجيزا بغد الْحُجًة عليه يرأي الغذول‬ ‫وَاسْتتاعه‪ .‬ون كان تم تخخييلل النخل وَلَم يَعْمَل‪ ،‬قَعَن بَتغذغض أن له عَنَاءَهُ فِيما‬ ‫عَمل وَلَه أن يُخْرجة إذ ضيع‪ .‬فإذن أتى العامل يعامل يه هفي الذمة"‬ ‫المائة يقوم مقامة‪ .‬قيس عَلَنه غَيو ديك‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سَبَقَ تخريجه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فيالتسخ الثلاث‪ :‬الجاي‪.‬‬ ‫وأما عَمَل الزَراعَة في الأزض بتصِيبم منها‪ ،‬ذيك الذي تنازع الئاش‬ ‫فيك َأقلُوا أفقزوك قبغض تبت وبغض جهل الموض وبغض حرم دلك‬ ‫وَاختَلمُوا فيه‪ .‬واكتر من أهل عمان عَلَى إِجَازته إ دَخَل في مالو غوف‪,‬‬ ‫بجزء من تَمَرَة غزوة قن دل عنْدَهُم جائز وإن كان النصيب مجهولا‬ ‫أضاء وبعضهم قال‪ :‬إن ديت لا تجوز لأنه مجهول وأنه لا يُذزى ما تخضل‬ ‫قايل وحب أن يكون له عَتاؤة إن رَجَع أؤ رَجع عليه إلا أن الْحُجًة‬ ‫ليلي تنخث ديت من غَيْر ان آح دَليك عنهم _أن المُسائاةً فايلنخل‬ ‫جَارَة بالسئة والإجماع ون كَانَ اليز مجهولا‪ .‬وَكَذَلِك الرض تجوز‬ ‫لهذه الْحُجْة بالييب‪,‬م وإن كان مجهولا‪ .‬وَحجة أخرى أيضا أن المضاربة‬ ‫پالذرام يالائقاق جائز وهي عناء المضارب فيها واليؤقض مجهول‬ ‫وَجَايِزّ في عَمَل ال مال في التاء ون كان اليوض مجهولا‪ .‬عذ" ن‬ ‫المعاملة في عبر عن تغض أنها الخل والأرض" فإن صح ذلك قفي ويك‬ ‫‏(‪ )١‬في التح الئلاث‪« :‬وجة آخره‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬لم غز عليه فيما بحخثث‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫رر‬ ‫‪53‬‬ ‫ك‬ ‫الخل‪.‬‬ ‫تو ما يعامل عليه أهل عمان في إِجَازة عَمَل الأنوال في الأزض‬ ‫ووم أقل فيما اختَلَموا فيه‪ ،‬إذ القاش يوجبالأخذ به لججريان العلة في‬ ‫تغلولاتها‪ .‬إن تلقا وَقَذ دَخَل فيالعمل وَرضم ولم يخضز ذل‬ ‫اليقض مجهوك إذ لهعتاة وتتغ المان‪ .‬قإذ حضر وَززع[أحب‬ ‫تو" ح حَئى تحصد زَزعَةا وَدَليكَ فِي الزرا عة اني تَنقضي‪ ،‬وأما ‪7‬‬ ‫والفل ؤالبضشل وَما كَانَ مِغْلَه‬ ‫الظل‬ ‫التي تتةبث في الأزض مئل الفطن‬ ‫َكَمَرَة سنة ويبث في يده‪ .‬وإن انقضت السَنَهُه وأخرجه قله حجضئة‪ .‬الخشب‬ ‫إن شاء قلعه قإذ شاء أحد قيمتة‪ ،‬وأما ما تبقى السنين وَيثئيث في الأزضر‬ ‫مثل الْمؤز والأنزخ والخوخ وَالْبَاذِنْجَان والتين ما يبث؛ قَإنهأيضا مجهول‪.‬‬ ‫وإن تركه حئى يأكل عناء[قتبيل دَيك‪ ،‬قن أراد إخراجه فَلْيوفَهِ عتاء]ا"'‬ ‫برأي العغذول‪ .‬ومنهم من قال‪ :‬حنى يأكله ستا قانظز في دَليك‪ .‬والذي لم‬ ‫يجزدلك لم يجز الزراعة في شيء من دلك‪.‬‬ ‫وَالْمفاسَلَةُ في النخل بتصِيبر از أجرة قَيك أيضا مجهولا وقذ بلو‬ ‫يذلكَ‪ ،‬وإن كان ييقوض«' معلوم وسنين مَغزوقة‪ 6‬فقذأثبت بغضهم ديت‬ ‫والعمل فيهفيه مجهولا والتوشل إلى ديك اليوض عَيؤ مَؤقوفو عَلَيه‪ ،‬وَقَذ‬ ‫مذيك مَجهولا‪ .‬والقنية‪'‘٬‬‏ بالتاج غي تابتَة لانه مَجْهول ق‬ ‫َبتوهُؤ وررأو‬ ‫كان بنصيب إى أجل فعلى قول جَائزش وقول‪ ,‬لهرعاية‪ .‬وذا عمل العايل‬ ‫الأزض والنخل والقنية أو الشل عَلّى غير ثشرط د مَغْلوم بلا تصيب مغزوفب؛‬ ‫قل أجرة مةغله وَعَناُ يئيه وَكَذَليك في الْمُضَاربةء إلا أن يئَفِقَا على شيء‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضلء والإكمان من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫() ها بانلمغفوقتين ساطة ين الأل‪ .‬والكمال من الضخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج‪« :‬بجُزه» وفي د‪« :‬بجُزء بيؤض‪.»...‬‬ ‫همن النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫الجي‬ ‫‏(‪ (٤‬في الأضل‪« :‬العسقَة‪٢‬‏‬ ‫(‪ )١٢‬تاب في عمل الأزض‪‎,‬‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫شي‬ ‫تَرَاضيان عَلَيه‪ ،‬واللة أعلم‪ .‬وما أغطاة ورضي قله دلك‪ .‬وإذا اختَلَمَا فله عَناؤه‪.‬‬ ‫وكذلك جويغ الأغمالر ين الإجارات يزجغ إلى عناء المثل ؤ أجرة ايل‪.‬‬ ‫وكذلك في كُل شيء‪ .‬كيك في الصَاقاته" ا م يقع التزويج على شئ‬ ‫غلوم رجع إى ضاق المثل‪ .‬وذي الذي يضطا في البز والر إدا لَغ‬ ‫يكن شيئا مَغْلوما رَجَع إلى عناء المثل‪ .‬والي يسقي الما وَيشقي الثرات‬ ‫ئتهذ يالأجر فكل ديك تزجغ إنى المثل في ديك برأي الغذولي غول‬ ‫الصنعة كُلْهَا‪ .‬والن أغل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في النسخ الئلاث‪« :‬الصضذقات»۔‬ ‫(‪(١ ٢٢‬‬ ‫باب في كزاء الأزض وَمَا جاء فيها‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وهو شيع تتازعالنا فيو وكره" أخذ الأرض بأجرة وَقَعَاَة يما قذ‬ ‫جما من التَتاع فيهاؤ والاخيلاف في أخبار مُخْتَلقَةِ! وقذ جاء فيها أن‬ ‫شول الله يلة‪« :‬نهى عَن المخاترةه""‪ .‬وَقَذ قيل‪ :‬إن رَمجلا من الأنصار قال‪:‬‬ ‫تهاتا زشول الله ية ‪ .‬والْمحَابر؛ قيل‪ :‬إِنَهَا كيرا الأرض‬ ‫حى‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‬ ‫بالأجرة‪ .‬خبز آخرأئة قا «من كانت له أرض فليززغها أو لتمتخها أخاه"‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في الشتع الثلاث‪« :‬وأكْرةه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أَغْرَجه البخاري تاب المساقاة‪ :‬تاب الزجل يكون له مم ؤ زب في حائط أؤ في نخل‬ ‫‏(‪ ٨٣٩/٢‬رقم‪ :‬‏‪ .)٢٢٥٢‬شلع‪ [ .‬كتاب اليوع‪ .‬اب النهي عن الحاقة وَالْمُابَنَةٍ وغن ‪/‬‬ ‫‏(‪٦ ٧/٥‬‬ ‫الْمُخَابرة وتيع التمرة قب بُدُؤ صلاها وغن تيع الْمُعَاومَة وَهُو بيغالتنين‬ ‫رقم‪ :‬‏‪ .)٢٩٨٩‬قأثو داؤد‪ .‬كتاب التوع‪ : :‬باب الْخّابرة ‏(‪ !٧٢ /٣‬رقم‪ : :‬‏‪ .)٣٤٠٦‬والنزيذي‪.‬‬ ‫كِئَاب التيوع‪: :‬باب ها جَاغ فىي النهي عَن الثنيا ‏(‪ ٢٢٥/٥‬رقم‪ : :‬‏‪ )١٣٣٧‬وقال‪ : :‬هذا حديث‬ ‫حَسَن ضجيح غريب من هذا الوجه ين حديث يونس بن غبي عن غطاء عن ن ما |‬ ‫‏(‪ )٣‬آخررَجاَلهْبِخَارِي كتاب الْمزازعة‪ :‬باب ما كان أضحاب الئب تة ياسي بغضهم بَغضًا‬ ‫الزراعة وَالتُمَرة ‏(‪ ٨٢٤/٦‬رقم‪ :‬ه‪٨)٢٢١‬‏ شليم‪ 3 .‬كتاب التيوع‪: :‬با كيرا الأرض ‪ 7‬‏‪٢‬‬ ‫د ‪ :‬‏‪ .)٩٩٨‬أحم ‏(‪ ٣٥٤/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )١٤٨٥٥‬وغيرهم عن أيي هُرَيرة نها ‪،‬وَتَمَام الحديث‪:‬‬ ‫‪ ....‬فإن أى قلينيث أزضةء۔‬ ‫‪٧‬‬ ‫رر‪‎‬‬ ‫(‪ )١٢٢‬تبات ي كيرا الأزض‪ ,‬وما جا يها‬ ‫فها ما جا فيه ما لا يُجيؤالكراء للآزضه‪ .'"١‬وَحَبر آخ‪« :‬أئة تهى عن كراء‪‎‬‬ ‫الأرض‪ ,‬بالحب والرامه""'‪ .‬وَحَبر آعحو ‪ :1‬قَالَ‪« :‬الزؤاغ تلاتة بمنحة أز‪‎‬‬ ‫يأ رَةٍمن ذهب ؤ فضَّة»""'‪ .‬وببعغضض أما بالحب وَقَالَ‪ :‬سواء بقنيز ؤ دزقم‪‎‬‬ ‫وبغض قَالَ‪:‬من زَرَعَأرضا فلا اكريقا يشذس ولا نع‪ .‬وقال آحَزونَ‪ :‬من‪‎‬‬ ‫أزض وشارك فيها قلا يجعل للأزض من تَمَرَتِهَا شيئا‪ .‬قَهذو الأخباز‪‎‬‬ ‫كان له‬ ‫من ئ دَليكَ إن جَاَ فيي قلو قَسَدَ في‪‎‬‬ ‫الْمُتَضَادَُ لا تثُثبث كيرا الأرض في شي‬ ‫الآخر اتيت تركه كل لتلا تذل فيه شبهة‪.‬وأما المنحة قَجَايرَة يالشئة‪‎‬‬ ‫وم يَختلمُوا فيها‪ .‬وأما من يَأعذ النخل والأزض بقباةق فديت ين كراء‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه المبارة بغد الحديث ساقطة ين ب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا تر لهذا الحديث فيما تخئث‪ .‬‏‪ ٤‬وهو يس حَديقا كما ينذو؛ لأن م يَغتيزُ في الْجمابع‬ ‫حَديمًا نما همو قؤل مفهوم من مجموع الأحاديث الْممزوئة عن ان غمر في هذا الشأن من‬ ‫خرجة البَيهتئ في الشتن الْكَبزى ‏(‪ ١٢٥/٦‬رقم‪ :‬‏‪ )١٢٠٨٠‬عن الزهري قال‪ :‬ان‬ ‫حميد بان‬ ‫لفتيب يول‪ :‬يس باشيكراءِ الأرض بالذهب الوزقي بأس‪ .‬وقذ بَلمَا أ‬ ‫زايع بن خريج كان يح}ذثأن عميه ۔وكانا قذ شهدا بذا يحذنان‪ :‬أن زشول الله خة نهى‬ ‫غمر يترك كيرا أزضه‬ ‫عَن كيراِ الأرض فليت مين حديث ه دافع ن خريج كان عبد الله بن‬ ‫قلم تكن‬ ‫يِكَريهَا لا يذهب ولا بورق ولا بشي‪ .‬قَأَحَدَ بذلك من فيا اع أناس و تَرَكَه‬ ‫آخرون‪.‬‬ ‫وما أخرجه الئُتائيئ ففي الكى (‪١٠٣/٣‬رقم‪ :‬‏‪ )٤٦٤٤‬غن ئايع أنه حَدقهقال‪ :‬كان ان غمز‬ ‫خو منهاا قبله أن اع بن خديج يجز عن مذَيكَ‪ ،‬وقال‪ :‬نقى‬ ‫ري أزضة يتفض‪ ,‬ما‬ ‫تال قذ كُئا نري الأزض قبن أن نَغوت رَافِعا ثم وَجَد في تفييه‬ ‫شول الله قلة عن دليت‬ ‫حَئى دَقَعَنا إلى تاع قَقَالَ له عبدالله‪ :‬أضشمغت الب تة نهى غن‬ ‫وة تنه على مَنكِبئ‬ ‫ستمغثٹ الئين تة يقول‪ :‬لا كروا الأرض بشيء‪.‬‬ ‫كيرا الأرض‪,‬؟ قَقالَ رافع‪:‬‬ ‫شاهدا فِيما بحث واللة أعلم‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬لم أذ لهذا الحديث أضلا ر‬ ‫‏)‪ (٤‬القبيل‪ :‬الكفيل‪ .‬يقال‪ :‬فلان قييليي؛ ئ‪ : :‬نيلي‪ .‬وقبيل القوم‪ :‬عَرِيفُهم‪ . .‬ێزؤى‪ :‬قبيله‪ . .‬نحن‬ ‫في قبالة فلان أ جراقته‪ .‬ويقال يي الكَمَالَة‪ :‬قبلت تقبلؤ وفي القين قب تفبل قبلا‪ .‬۔‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥١٨‬‬ ‫رر ‏‪٢‬‬ ‫الأرض الذي لا يجوز‪ .‬وبيع تمرة الخل قبل إذزايها وبيع الغرر الذي لا‬ ‫يُذرى ما تزج ولا ما خصل في يد الْمُتقبل فهذا لا تثخث وهو من تبع‬ ‫الشنِين‪ ،‬وَقذ جَاء النهي عَن تيم السنين وَعَن تتع الْمُعَامَة‪ ،‬وَقذ قيل‪ :‬هي‬ ‫جَمهَرة اللغة ‏(‪ )١٧٤/١‬القنال‪ :‬بيغ إيراد آجل بكَمن عاجل‪ 5‬وهي شجيهة بتم الذين ق‬ ‫=‬ ‫م تكن مطابقة له؛ لأن الإيراة بما كان دَئا في ذي وَؤئما كان غير ذيك" ؤبمغئى آخز‪,‬‬ ‫القتال‪ :‬هي الشماتة في زفر القْقَقَا‪ ،‬هي مثل من تضمن من رَججل ُشتائا فيه أزضض‬ ‫وخلا كل سنة بكذا وكذا زمماء له هو تَمرَة الأرض والنخل ويززع وَيَغمر‪ ،‬فإن هذا لا‬ ‫يجوز‪.‬‬ ‫قالمشهوز أنها رنا على حديث انن غمر حقده‪( :‬القِالاث رتا)۔ وَلَم تزتض كثير من العلماء‬ ‫ذا النظام ؤاغتبزو؛ باطلا عير مشروع‪ .‬ومن ده إى دلي أحدث وأو يوشت‪ ،‬وأو‬ ‫عيب قالماوزديُ وغيرهم‪ .‬قال الماؤزدي‪ :‬قأما تضمين العمال لأنزال القشر‪ .‬والخراج‪.‬‬ ‫قبال لا يعلن به في الشزع حكم‪ .‬قال الإمام القطب‪ :‬وفي تغض كتب المالكة‪ :‬هما تول‬ ‫فيما تاغ في أشواق مضر مما يكون عليهم من القبالات؛ أشتري منة شيئا؟ قان‪ :‬لا وكل‬ ‫شيء كان بقبالة في مضر أؤ سائر البلاد فلا أرى لأحد أن يشتريه وأزاة حراما ألا ترى قؤن‬ ‫ان القيم‪ :‬ويز قذ عَبنث؛ لأنها قذ ضازث قتالا كُلها‪ ،‬قان مابك وأضحَابة‪ :‬لا يكون‬ ‫هذا إلا فع أمير جائر لا ؤ الناس يَفعَلُونَ في مالهم تا شاغوا» مَجَلة مجمع الفه‬ ‫الإسلامي (‪)١٢١/١١‬۔‏ المؤشوغة اليفهية الكمؤنتية ‏(‪ ،)٨١/١١٩‬شرخ النيل وشقاء الغليل‬ ‫‏(‪.(٣٢٨/٣٣‬‬ ‫‏(‪ )١‬السنين‪ :‬بنغ ما تَخْملة الشجرة ستة أؤ أكتر‪ .‬والمعاؤمة‪ :‬تبغ تمر الئخل أو الشجر سنتين از‬ ‫لانا صامدا قب أن تظهر يمازة‪ .‬ؤقذ ورث في النهي غن ذيك بغض الأخاديثي منها‪:‬‬ ‫ما أَخْرَجَه ششلم في كيتاب النوع‪ :‬تاب الهي عن احالة وَالْمُرَابنةٍ وغن الْمُخَابَرة ‪7‬‬ ‫المرة قبل بذؤ ضلاجها وعن تياملعامة وهو تتغ الشنين‪ ،‬عن خاير ن عبدالله قال‪:‬‬ ‫تقى زشول ا له لة عن كيزاِ الأزض وعن تيبها البين وغن تيم العر حتى يعلي‪ .‬وَعَن‬ ‫جابر نن عبدالله أيضا قال‪ :‬تهى رشول الل يلة عن الْمحَاقلَةٍ وَالمزابتة والمقامة وَالْمُخابرة‬ ‫قال أحدهما‪ :‬تيغ البين هي المغاؤقة ‪ -‬وغن اليا وَرَعُص في الْعراا‪ .‬‏(‪١٨/٥‬‬ ‫رقم‪ :‬‏‪١٨/٥( )٣٩٩٦‬رقم‪ .)٢٩٩٤ :‬وَأَخْرَجه أيضا أبو داؤد في الشتن (‪٢٦٦/٣‬رقم‪ :‬‏‪.)٣٣٧٧‬‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫)( باب فِي كيرا الأزض‪ ,‬وما جَاة فيها‬ ‫القَبالَةا وَهَذه القبلة‪ :‬هي من كراء الأزض"‪'"١‬‏ بالأجرةالمنهي عَنها‪ .‬وقذ جا‬ ‫الئهيئ عَن تع ما في بطون ا أنعام وما يي ضزوعها حنى خلب وعن تبع‬ ‫شبكة ‪ ::‬دوَعَن تع القر عن تنع السمكة في البخر وها الذي تأخذ‬ ‫يُوفِإيهلى رَ بب الأزض والنخل‪ 6 .‬لا حج من معاني‬ ‫النَخْلَ بالْقِبالَة بي‬ ‫هَذَا‪ .‬وَجَا النهي عَن بياملتمر حنى يزهو‪ .‬ومن باع المزة و م تخيل كان‬ ‫عر وَأَؤججب في الهي‪ .‬ومن اقرى" أرضا أو‬ ‫أعد في الجَهالة ‪.‬‬ ‫تلا إنى سنين أؤ إنى هذة بالأجرة المقبلة بها قَذلي من كرا الأرض الي‬ ‫جَاء النهي عَن كيرايها‪ ،‬وَعَن تێع ‪ ,‬المُعَاَموةالسنين‪ .‬وَقَذ جَاء النه عَن بع‬ ‫ما ليس مَعَك‪ ،‬ربح ما لم تَضممن ‪ ،9‬والأرض وَتمَرَهَا وَئَمَرَةالخل ‪.,‬‬ ‫ليس عمت وأخذ رنح ما لَم تقبض فَها بتيعع و أجرة يو جَارَة من كل‬ ‫الؤمجوه‪ ،‬وليس لها وجة خرج صحتها عَلَي ف عملت واللة أعلم‪ .‬وَلَعَلَ قذ‬ ‫عاب عني دَليك‪ .‬وَالْإجَارَة في غؤص‪ ,‬اللؤْلُو‪ ،‬وآخذ الشمكي وشبكة الصيب‬ ‫وَالْقئص؛ يت شيع غير َغْلُوى ولا يثبث شي مئ ويلأجير عَنَاؤُ في‬ ‫ولا يثبث النصيب فيه لا اختَلقاء واللؤلؤ لصاحبه وديك تت م عير‬ ‫يؤ‬ ‫غغايب وداخله لا يُدتزى ها يتوصل إليه‪ 0‬ولا أجرة في شيء‬ ‫يلز؛أنه تي‬ ‫‪7٢‬ي ذلك وَنَدَيَره‪ .‬وَطِتاءُ الْماءِ قياضة وششاقائه مجهول غي‬ ‫ف‬ ‫‏‪.‬‬ ‫مَعْلُوم ؤوما يتوصل إليه المطني والمقايض الساقي وَهُؤ في الجهالة وَاقِع‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬يي الأضل‪« :‬الْمُقَابلَهُه الشجي من الشخ الثلاثي والقبال هي الضمائة في غزف‬ ‫التقاء" وهي مل من تضمن من رجل بُشتائاك فيه أزضض ونخل كل ستة بكذا قا‬ ‫دزهمماء له هو تمرةالأزض النخل ي تزرع وَيَععزعكو فإن هذا لا يجوز‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الخ الثلاث‪« :‬الأخرالَ‪َ..‬تَغيي المزارع كَما في عزفي الْغمانتين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في التح الئلاث‪« :‬أَحَذَء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ج‪« :‬منةء‪ 5‬في د‪« :‬فيه»‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫نك‬ ‫‏‪٥٢٠‬‬ ‫المناقصة في ديت واقعة ويجازة يز لازمة‪ .‬قا أيزوا عى ديت فإن‬ ‫لساني" فاين فيتش قن رضي ما غطاه من عوض قلك جائز‪ .‬ؤيتا؛‬ ‫ستة أؤ سسَتَتةَنن أؤ ةتَمَرَة فهذا مني لا يثبث ولا ألم جَهَالَةٌ أكتر من‬ ‫وق‬ ‫هما‪ . .‬وطنا‪ ُ :‬الْمَاءِ إلى مائة ستة لا تجوز إذ تعذر في ديك الْعُم‬ ‫ث فَيطْقى‪ 6‬ويزيد التمن في طِتاوه وهذا ‪7‬‬ ‫ؤ ر ‪:‬‬ ‫ف""‪ 0‬القل‬ ‫جثا‬ ‫يي‪2‬ج_‬ ‫مجهولا الْقَاسِدَة‪ .‬وَبَتيهُ السقار من الْمَاءِ لا يجوز دا لم يكن لِلْماء أضل‪.‬‬ ‫غ الشوم من الما‪ .‬وأما تبهيغ أضول الْماءِ في الم الليلة أ فِي‬ ‫ولا تجوز‬ ‫الْحَوزَة" لمغروةة مين دَؤرة مَغزوقة في بؤر مَغزوفو من عَدَد أيام مَغلُومَة؛‬ ‫من‬ ‫َقَذ عَمِلُوا به ؤ بتوه‪ 5‬وقذرأنئه يُلْحَق في تيم المجهرلات‪ .‬وي ‪:‬‬ ‫ذيك ولا ‪ 7‬فيه شَيئا‪ ،‬وَلا أفد عَلّى ‪:‬تقضي ولا خالف ما قيل فيها قانظز‬ ‫فى ذلك وَنَدَبْره وَنَدَبْر معانيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأنضل‪« :‬الشاقي»‪ 5‬الشجي من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (٢‬في المغ الئلاث؛ ‪ِ« :‬يبش»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في ب" د‪ :‬هالُبوزةه‪ .‬جاء في المان‪ :‬أخبره عبورة أنبا‪ .‬يساأ العرب ‏(‪ .)٢٢٦/٤‬وهي‬ ‫ضض الماء التي يَتَخَابؤ عيها المزارغون؛ أي‪ :‬يعزفون غليها‪ .‬قيخبز كل واجد منهم‬ ‫الآخر عندما يَفزغ من الشفي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في ج‪ :‬زيادة «ولا تجوز بيغالزوم في الماليه‪.‬‬ ‫شر‬ ‫الشفعة واجبة في جميع المشترك ممن له حصة في مالر أؤ‬ ‫يقشقى أؤ طريق‪ ,‬غَيِر جائز ذ شركة بقياس النخل‪ .‬وهي واجبة في ججميع‬ ‫الْمشتَرك من ¡ أضل وَمَاءِ وَحَيَوانن ونخل‪ ,‬وَمَجَاري الأطار «" مانلْبيوت‪٥‬‏‬ ‫التردي" مثل الذي‬ ‫اجتماع الجذوع عَلَى الْجُذران بينب‪ .‬الدارين‪ .‬وي‬ ‫عله ساقية الْمَاءِ في مالوش ف فيي الخبورة من اليو وَالليلَةل ومن كان أؤڵه"'‬ ‫وزن‪ .‬ولا شفعة في الئدا‪ ،‬وعن تغض‬ ‫كَانَ أى‪ .‬ولا شفعة فيما كال‬ ‫الْمُقَهَاء‪ :‬إنه لا شفعة في اقالة! وَلا شفعة في القتاض ‪ 5‬كَانَأضلا بضل‬ ‫‏(‪ (١‬في المع التا‪« :‬الْماء الْمُضَار وَالْمَفضو هنا هي الْمتازيب‪ .‬قال في منهج الطالبين‪:‬‬ ‫و كاتث مجاري ميازيب المنزل عَلّى قالر از أزضب لا تقع م الْمالَ او الآأزض؛ لأن‬ ‫لما للنقال أو الأرض تخرج مخرج المتاع لا التضازء‪ .‬الشقمئ"‪ 6‬تنهقج مج الطالبين‬ ‫‏(‪.)٦٨/١١‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬ةفي الشخ الثلاث‪« :‬الْمضَار»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬فيالمخ الئلاش‪« :‬أفرب» عبار الأضل تتوجه في الشفعة المشتركة كما سيأتي في‬ ‫المسائل القامة قال في منهج الطالبين‪« :‬قإذ كانت الشاقة على رجلين وَكلَاهما شَفِيعاز‬ ‫أيهما سبق كانألى بالشراء‪ .‬ولا يُذرئة الآخو بالشفعة‪ .‬إذا كانأحدهما ه المشتري»‬ ‫منهج الطاليين (‪١١‬ا‪.)٢٥‬‏‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥٢٢‬‬ ‫يأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫فايلصَّوافي' !‪ .‬ولا شفعة لها‪ .‬إن اهشرى على أن لا على الشفبع‬ ‫ولا شفعة‬ ‫الشفعة في النخل إذا‬ ‫له ساقية ووا طريق‪ ,‬فقذ تبت‪ ،‬وَلا شفعة في ذَليكَ‪.‬‬ ‫كاتثقايش‪ ،‬وفي الساقية إذا اتت جَائرَةٌ وكا فيها كان ةة أجايل"'‪ .‬فالا‬ ‫الْمشْتَرا" قيه الشفع وإن كان عَمسَةة أَججايل قلا شفعة‪ .‬وَكَذَلِك الطري‬ ‫به‪.‬‬ ‫اتت غير جَائزَة قله شهف ؟عَونوهؤ وإن اتت عحمسة ة أبواب ةفهو قَايذ ولا ب‬ ‫والشفة لا تطلب باليل‪ .‬و معنَلِم بع ششففععتته ولم طلبها ين جين عَليم‬ ‫ح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٠٨{1‬۔‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪.!-‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫&‬ ‫۔‪.‬۔‬ ‫۔إ۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 1‬م‬ ‫‏‪2 ٩‬‬ ‫ث‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫بطلت ‏‪ ٠‬المم له أن يغْلَمَه الفشتري أ الشاهدان أ أحدهما أؤ ثقة وَقذ‬ ‫قين‪ :‬أ البانغغ‪ .‬إذا ا علم وَهُوَ يُصَلي فريضة فلس لهه أن يصلي تاله حَتى‬ ‫الشفعة لا توت قا قات المشتري أو البايعبطلت الشفعَةه'‪ .‬فذا‬ ‫كانت الشفعة ةشنركاء فاهم سبق لِلَنها ة هز أخ ييهقاام وإن طَلَبوها جَمِيعًا‬ ‫وإن كانت الشفْعَة شَقَعَهَا اجد بغد اجب قالأؤن‬ ‫تت بنينتههم عَلّى ‪:‬‬ ‫أؤتى؛ ‪ 7:‬م يأخذ الةؤن أَعَد الي بغتة إدا طَلَت ين جين بلعه دَلكَ‪ ،‬ثم‬ ‫الئّاني والئاليث‘‪ .‬وَإذًا بيعت الشفْعَةٌ واجد وَلَم يطلب الشفِييهغ ثم بيعغث لاخَر‬ ‫قطَلَتَ فَلَه الشْفْعَة‪ 6‬وا بيعت الشفع ياد بغد اجدر ‪ 7‬يَعْلَم باهلشفيع‬ ‫‏(‪ )١‬سَببَوق الريف بها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وَرة هنا في الأضل هذه المبارة‪«: :‬فلا شفْعَةء والتضجيخ من المخ النئلاش؛ لأن بها الشفعة‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في المخ الثلاث‪« :‬ؤالؤابعة المبثێوعةء‬ ‫‏(‪ )٤‬وَرَدث هنا عبازة يلايخ في السمة المطبوعة هذا نطها‪« :‬وئوجد في الأمر أن الشفعة لا‬ ‫تنط يمؤت البايع وهذا الذي عليه عمل أضحخابناء وهذه المشألة لاحقة بالصساي الئلاث‬ ‫اللواتي ففي الْحَێْض زالقطلبة زالطلاق»‪ .‬والْقَريب آن هَذا النذل جاء فضهمن الْمَثن ون‬ ‫الإتارة إى أئه من كلام الناييخ أؤ خائيسيتهؤ المائل التلاث هي بغا خال فبه‬ ‫أبو الْحَسَن ما عليه العَمَل في المذهب‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٢٤‬تاب في الشفقة‬ ‫تمعلم فله أن يأخذها بأي القق' شاء وليس على الْفشتري ر علة‬ ‫ما اشتعل إلا التمرة التي [قائت مَؤهجوتة حِيئَما]ا"' اشترى المال هى مذركة‬ ‫أحدهما لصاحبه‬ ‫اشرارته شفعة فيما ت‬ ‫قتلك من الشراء‪ .‬وليس ب ن الزوج‬ ‫ولا فيما تاع الانلأييه‪ .‬وَمَا باع الة لانيه نذر" فيه الشفعة وما باغت‬ ‫الأ لولدها ُذرك فيه الشفعة‪ .‬وَالْعَاِب م عمان' لا يُذرك الشفعة إلا الحاج‬ ‫والعَازِيَ‪ ،‬وإن أقام الحاج إلى عاشوراء قَقَذ ل إن الشفعة تَمُوئة‪ .‬وَالْعَاِب‬ ‫من اليضر لذا علم ببيع شفعيه حَرَج من حينه في اياها وإن عاب‬ ‫المشتري فَعََيه ن خوج إيه حتما علم مَؤضمة‪ ،‬وإن توله ولم يغرف أن‬ ‫عاب أشهد عَلى انتزاع شفعَته‪ ،‬أخضر الذرايم وأنه لم يمتغة منأخذا إلا‬ ‫أنه لا ذري أين المشتري ولا أين توارى عنة‪ .‬وإن طلت شفْعَتَه يوجه حَق‬ ‫وأنك العذري آنه لا شفعة له عند فعلى من اذغى الشفعة البيئة قن لم‬ ‫تكن لة بية حنت المشتري أنه الشمرى هذا المال بكا وَكَذا من التمن‪ .‬م‬ ‫علم هذا المذي فيه حما من قبل أن ذي أنة شفعة لَه‪ ،‬وَلا أئه اشتر‬ ‫يدَرَام وَلا غزوضص‪١‬‏ وهو يَعْلَم أنه شفعة لهذا نم بز قن نَكَل عن التمن‬ ‫‏)‪ (١‬في ج‪« : :‬الْمُقُودِه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل في ب ج‪« : :‬إڵا التمرة اشترى المال‪ »...‬وفي د‪« :‬إلا المرة اهي اشترى‬ ‫الْمال‪٧»...‬‏ حيث إن التفقتى بهذه الصيغ غي واضح نقذ أضفث العبارة التي بن‬ ‫الَْغْقُوقتێن ين عندي للؤضيح۔‬ ‫‏)‪ (٣‬ف ي الأضلر‪« :‬ما درك والتضجيخ من الشخ الئلاث‪ .‬إلأانه ورد في ج" د‪ :‬الآب لأبيه»‬ ‫الئضجيخ من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬في الأضل‪« :‬ؤاليتيم وَالْعَاث منئزَمَان‪»...‬‬ ‫ل‪« :‬قإذ لم يزل‪ »..‬الشجي من الشخ الفلاث؛ لأن الحديث عن اخَياءِ‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأض‬ ‫المشتري‪.‬‬ ‫‏)‪ (٦‬في ب‪« :‬عرض»‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫ر‪:‬‬ ‫خ‬ ‫ؤ ردها إى الشفيع‪ ،‬حَلَت واستَوجَجبڵ فإن متعة شفعة بحجة اللة أؤ‬ ‫ظلْمَةٍ ثم در عَلَيها من بَغد؛ أَحَذَمَاك على التمي يمنيها ره ما اشتَعلها؛‬ ‫لأنها وجبت في حينها للشفيع‪ .‬وإن اشترى المشتري بممؤوض‪ ,‬أغطَاة مثلما‬ ‫أغطى إن علم المغل والقيمة وإن اشترى إى أجَل فكذلك‪ .‬وَالْعذة في التمن‬ ‫لان أيام فإن دفع الكم إنى ئلائة أيام ويلا بطلت الشفعة‪ ،‬قين أغطا؛‬ ‫درامة فلم يقبل اختج عله بالششلمين في قبول حقك قن كان حاكما رقع‬ ‫إيه‪ .‬وإن تاتى الشفيغ بطَلَت‪ ،‬وإن لى أحدا فَجَلسز إليه يُحَذئه بَطَلَث‪ ،‬وَقذ‬ ‫فيل‪ :‬إذ لمي المفتري أذا فسلم عليه وقعد يحده أز سلم علبه قبل انيزاع‬ ‫المْفْعَة ققذ قيل‪ :‬إنها تبطل‪ .‬وإن عمر المشتري واشتعل حسب ما عَمرَه يما‬ ‫اشعل القله يالحّراج"‪ ،‬قن عَرم غرامة ؤبتى بتاء وقل تخلاً قله قيمة‬ ‫ذيك يره عَلَنه برأي المَذول إن قاض شيئا منها ثم اشترى الباقي قا‬ ‫شفعة عَلَيه؛ لأنه اشترى مالا قذ ار لَه فيه حق وَالْقَؤن في التمر قَؤن‬ ‫المشتري مع يينهؤ قن شاء الشفيع أَحَ وإن شاء ترك‪ .‬وإن علم بيع شفعته‬ ‫كغ تطلبها م طلبه واخخ أل آم تغقم أله شفيع‪ .‬وقذ غيع بالبيع وم‬ ‫تطب فلا حجة لة‪ .‬ق عيم بتم شفْعَيه وظن التمن كييزا قر الطلب‪ .‬فما‬ ‫علم أنه قليل طلب دَيك؛ لم تكن له حجة وقذ فاتنة‪ .‬وليس لأحد أن يَأدً‬ ‫الشفعة من المشتري لعَنروا إن قَعَلَ كان ظالما وَعَلَيهِ رَدُها والتوبة إى الل‪.‬‬ ‫وايد الضي يطلب له شفعئ وص اليتيم تأخذ له شفعة في الْمُشْتَرك‬ ‫ولا يأخذ من المفشوم"ء والصبي لا يُذركها إدا بلع في المفشوي له الشفع‬ ‫في المشاع إذا لع طل من حينه‪ ،‬وإذ علم وَصِية يبنيها في الاع ولم‬ ‫‏)‪ (١‬في د‪« :‬بالإغرا ج»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأل‪« :‬ولا يأخذ من المقاع» والضجيح من الخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢٢٥‬تاب في المشقة‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫يطلب؛ لم يذركها الصبي إدا بَلَعَؤ وَكَذي الأب دا لم تطلب شفعة ولده‬ ‫وَتَرَككَههاا لم ذرقها ولده إذا لع‪.‬‬ ‫الشفعه هي في الْمُشْتَرك فا يبت الحدود وضرقت الطرق قَلا شفعة‬ ‫يلشيع‪ .‬ومن اشترى شفعة وأخسن [ريه البايع قي يلشفيع‪ .‬لا أ يكو‬ ‫قذ علم أنه شحاباة؛ قيالقِيمة يَأحد الشفعة" وإن غطى أحدا قطعة ين أزض‬ ‫ازا ونَخْلا مكافأة ليوض"' مئه كا إليهإ قن في ديك الشفعة‪ .‬والمرة إدا‬ ‫قات رَوجُها وَقفَضتّث يرام أزضا مينماليه بصداقها قني ديك الشفع إِئما‬ ‫لا شفعة عَلَْهَا في حياة زؤجها‪ ،‬وإذا قَضّثتَخْلا عن صداقر'؛ قلا شفعة في‬ ‫ذيك واللة أغل‪.‬‬ ‫ين الْمَغقوقتين ساقط من الأضل وإكمال من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ما ب‬ ‫‏)‪ (٢‬في ب‪« : :‬أؤ لِيؤوض»‪.‬‬ ‫ضث نَخْلاً لصداق» الضجيح منالتخٍ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الأضل «قب‬ ‫والغ عان لا يعدوا إى ئاليث‪ ::‬تع بتنفقدر ويدا بيد يتفقان عَلَيه‪ ،‬وبع‬ ‫بتأجير بالذزايم والذانير مما يقغ البنغ عليه‪ .‬قبيغ النقد كنة جَائز في‬ ‫ميم الأضتاف كلها‪ .‬في المباغات' الْمغلوقات غير الْمجهولات" لا‬ ‫تقض في ذيك ‪ 5‬كاتث حاضرة مَغروقة والبايمغ و المشتري عَالِمان يما‬ ‫تباعا عَلَو‘ وَهُما رجلان [حزان]" بالا الْحُلُم عاقلان هُمَيزان‪ ،‬يغرقان‬ ‫المتاغات‪ ،‬لا في عَقْلِهما تفطس ولا طفلان وَلا مَملوكان‪ ،‬قَهَذَا البيغ جَائزّ‬ ‫الإماء‬ ‫ممن باع واشترى في الفزوض قالأضول والحيوان القيق‬ ‫يكيل او قزن‪ 6‬أ‬ ‫اريج الطعام التاب والأشئييمقة والإقام كان ال‬ ‫أو عَدَدا بعدد او جافا بجْرَافي‬ ‫كيلا بكيل‪ 5‬أو وزنا بوزن ؤ كَلا بعد‬ ‫ؤ جوَائا بيل ؤ وزن أؤ جزانا بصِفة ؤ جزانا بجنس من الغؤوض‬ ‫الْحَاضِرَة أؤ زنا من دَلكَ يوزن ين الدرامي ؤ كَيلا يززن من الئفد؛ أو‬ ‫جزافا على وزن من الئزاهم أو الأحب وَالْمُقاطَعَة وائقاق البيع على المال‬ ‫العزوف يما اتفقا عَلَته من التمن" فَكُلُ ذيك جايز في الب بالنقد‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ج‪« :‬الْبيتات» زفي د‪« :‬في جمبع الآضتافة»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل؛ والإكمان من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‪0٢٧‬‬ ‫(‪ )١٢٥‬تاب في التنع‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪‎‬تر‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوية وَالْمَغرقة عَلّى الصّقَةء لا ينقض يلا أن يكون فيه عَي أو عوار لا‪‎‬‬ ‫يغرفه الْممشتري‪ ،‬قرد من ذيك‪‎.‬‬ ‫وَجَائزٌ في النقد بَتكميُغ الأضول بالأضول ؤالغؤوض بالئؤوض"ؤ والأضول‪‎‬‬ ‫يالذراهر بعد الْمغرقة جَائرَة‪ .‬بنغ امتد بالعدد‪‎‬‬ ‫يالفزوضؤ ر‬ ‫والْحَيَان يالْحَيؤان بالنفد والحَضرة وَالْمغرقة جَائز‪ .‬وَالْحَيَوَان يالئفد يالذرار‪‎‬‬ ‫بالي‪ ,‬جائز لا خلاف فيه‪ .‬واللحم باللحم والسمك باللحم والدهن بالسمن‪‎‬‬ ‫وَاللَبَرُ ياللن؛ جا ديك كل غضة يتغض لا تلات فِي ديك إ حَضَرَا‪‎‬‬ ‫جميعا‪ .‬والمبتاغ' وما بيع به‪ ،‬وما بيغم مليك يالئقد يالرام وإن لم‪‎‬‬ ‫تخضر الدراهم حرثا فكن ديك جائز لا ينتقضؤ وأشا التأخجيز فك‪‎‬‬ ‫ما مان من الجوع الْمَعْلُومة حضَرثأؤ غابت يالذزاهمر ؤالذتانير جَايرَة إذا‪‎‬‬ ‫كَاتَ البيغم ةوالمشتري عَالِمَئْن بما تباعا عَلَيه يالزوئة ؤ عَلَى الصفة وَالْمَغرقة‪‎‬‬ ‫الْمُْقَذَمَة إدا كات الْمُنتَاغ' "" حَاضِراء وإن غابت الزام مؤ كَانَ الْممنتاغ غَائتيا ۔‪‎‬‬ ‫وذ عليم غ قان لم تخضر الئراهم؛ قين البيع جائز بتأجير إى أجل قريب‪‎:‬‬ ‫أو تجيد‪.‬وَالْتتغ لا ينتتض إلا الْحَيَوانَ قَلا يثبث بَيعها عندالْأَكْقر حنى تحضر‪‎‬‬ ‫عند البيم‪ .‬كَانَ ديك بنتفد أؤ يتأخجير ةتمن‪ . .‬والدراهم الذنانيوزأثمان الأشياء‪‎‬‬ ‫بالام كان يكيل‪‎.‬‬ ‫الش يياا مُعَمَتَاتلها‪ .‬وَجَائز كل ها تباعمالْمتبايعان لَه‬ ‫ؤ بؤززنن ؤ عدد أؤ جرافر أو پتأخير ‪ ,‬پتفب لدا عَرَقاهُ واقفا عَلَيه‪ .‬وَجَائزٌ‪‎‬‬ ‫نغ مجويع الأضشول بجميع الفروض الْمَغْلُومَة لمغؤوقة دا كانا عَالِمَێْن‪‎‬‬ ‫للمال الذي تبايعا عليه وبالغفزوض‪ ,‬الي يَذقَعَانهَا في تَمن الذي بوهَقَع‪‎‬‬ ‫و‬ ‫را أ غائبا إلا الْحَيَوَانَ حتى خضر عنت دلي‪ .‬وَجَائز بع‬ ‫۔ے‬ ‫الم مك كَانَ حاض‬ ‫وفي د‪« :‬الْمَتَاغ}‪.‬‬ ‫«وَالْمتاغ‘‪٠‬‏‬ ‫ج‪:‬‬ ‫ب"‬ ‫في‬ ‫‏(‪( ١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في النسخ الئلاث‪« :‬المجاغ»۔‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥٢٨‬‬ ‫الأضول بالأول وَجَائز تێغ الأضول بما كا يوزن من الطعام وَعَيره‪.‬‬ ‫حاضرا أ غائبا‪ ،‬بتقدر أؤ بتأجير لاتقض جزافا أو عددا ؤ بصِقة‪ ،‬فكل‬ ‫الترع في دَليك جَائرَة غير شنتقضةء ل تنازع فيما قفث لك من دلك إن‬ ‫شاع اللة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بي برر‪ :‬بنقد ؤ إلى جل جَائٌ‪ 5‬ويصاب الذراهعر أن‬ ‫‪7‬‬ ‫الأمستعةة‬ ‫الياب‬ ‫‪ ,‬ا ما شاء من المتاع والطعام‬ ‫يدَزاه ممهه التي انتاع‬ ‫يعترض‬ ‫يضاء‬ ‫أَحُرَهَا فَجَائِو‬ ‫ون‬ ‫جئس‪،‬‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫وتأخذ بدَرامه ماشاء‬ ‫والغمؤوضك‬ ‫ون كانت مؤجلة فإا حَليا"' اغترض بها ما شاء مين كل شئ عَضَرَ‪,‬‬ ‫عاب إدا عَرقة‪ ،‬إلا الْحَيَانَ إذا غابت لا يعترض حيؤائا غاتجا‪ ،‬ولا يعتر‬ ‫من دلك الع الي باعهة يالذزايى تعترض من غيره ما شا‪ ،‬ومن الياب‬ ‫يأخذ بدلا" منة بذزاهمه ها أزاة واتفقا عليه‪ .‬وين الحيوان الحاضرة ما شاء‬ ‫الأولي وَمَذا الْمَغتى قَذ عَم كل ب;تيم يقع به‬ ‫منه بدراهمه والرقيق‬ ‫أع‬ ‫لَكَ‪.‬‬ ‫مما ؤ صفث‬ ‫‪7‬‬ ‫جنس‬ ‫ل‬ ‫إجازتي‬ ‫الب ته‬ ‫‏(‪ )١‬في الشخ الثلاث‪« : :‬باعغ»‪.‬‬ ‫ؤالتضجيخ من ¡ الشخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬نفي الأضل‪« .‬أجلَت‬ ‫الثلاث‪.‬‬ ‫النسخ‬ ‫من‬ ‫ساقطة‬ ‫«بَدلاُ‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫(‪)١٣٦‬‬ ‫باب في ها لا يجوز من انميوعا'‪‎‬‬ ‫تغضه يبغض وجاز بالنفد؛ قَإنه لا‬ ‫‪7‬‬ ‫أ ما لا يجوز من الب‬ ‫الأممتتععةةؤ وَلَا يؤ ديت‬ ‫جميع الأطعمة‬ ‫مؤزون من‬ ‫قؤزون‬ ‫تجوز تنم شي‬ ‫مؤرونا يمؤزون تى أجل يهنةا"' أ ؤ تأخير زيادة! وَجَائِز ذيك بالنقد غضة‬ ‫بتغض على ما اَقَقَا عليه ين دلك مع حَضرته وَالْمَغْرفة يه‪ .‬ولا يَجُور ها يتاغ‬ ‫انلؤوض والأَميِعةعَدَدا يعَديء ولا جزاقا جراف‬ ‫من الطعام ولا عزة ي‬ ‫غضة يبغض إلى أجل وَلَا يتأخجير يزيَادَة‪ ،‬وَجَاي إدا حضر ديك بغضة يبغض‪,‬‬ ‫عَلّى ما اثقَقا عَلَيه‪ .‬ولا يجوز بنغ ما كان يما كان من كن الطعام وَغَيْره‪.‬‬ ‫ولا الغموض ولا الأمتتععةة من المكيل يالمكيل بَغضّة يتبغهغض إلى اجل وَزيَادَةٍ‬ ‫في البئْع؛ وَجَايِزٌ ذلك كنه يدا بير عَلّى ما انقَقَا عَلَيه‪ .‬ولا جو ز تێغم ها أثبتت‬ ‫الأزض بما أنبتث من الطعام وغيره بَغضة يبغض‪ ,‬ين ‪ :3‬يانمكيل‬ ‫والْمؤون يالْمكيل‪ .‬ولا الْمؤزون بالمؤزوف ولا يانمكيل إلى اجل وَزِيَادَةٍ‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأل ها الباب تكملة لتاب انبيعؤ اخترنا تبويب النسخ الثناث؛ لأئة الأفضل في‬ ‫التفصيل‪.‬‬ ‫‏(‪« )٢‬منةء زيادة من د‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥٢٠‬‬ ‫رہ؟‬ ‫في ال بيعؤ وكل دلك في الع بالنقد ‪,‬وَحَضرته بَغضه يبغض جائز مثلا بيتل‬ ‫‪ :‬زتاقة يي أحد النوعين إل الذزاهم والذتانير فإنها أَنْمان الأشياء‪ .‬ومد‬ ‫قوا عَلَى إِجَارَة الع يها إلى أجل في ججييع الأَطْمة وَعَيْرها مما أثبتت‬ ‫‏‪ ٣‬وغير ما أنبتثعلى الوزن والكيل والْعَدَد واشراف جَاِؤ إدا كان‬ ‫الجئش معروفا حَاضرا‪ ،‬جَاز ديك بما قضففث لَك من الدراهم‪.‬‬ ‫ولا يَجُور بيغ الفضة والذقبهب غضة يتغض إلى أجل بالزيادة‪ .‬ولا يجوز‬ ‫الْحَيََان بالْحَيوان إى أجل من جنس اجن‪ .‬و دا اختلفت النجنسان؛ لأن‬ ‫ذي عَاِب‪ ،‬ولا يَجُوز بيغ ‪ :‬وم غايب‪ .‬فبغضة يبغض أَجدؤ أن لا‬ ‫جوز‪ .‬قا كان من جنس واحد لم يجز لأنه ربا في الزيادة؛ قع عَذٍا الغرة‬ ‫وحدوث الملة والعبر فيه‪ ،‬وَجَاز في النقد غغضضةة في تغض ذا افق الجنسان‬ ‫أو اختَلَقَا كان ين جنس واد أ أجناس شىتى؛فلا ضو إذا حَضَر بيع‬ ‫‪ ,‬بذلك‪ . .‬وسواء كَانً واحدا أؤ جُرَافا وزيادة وَيئلا يجلو جاز‬ ‫‪7‬‬ ‫ملين وَدَليكَ يَنقده_'‬ ‫ديك فيى ق زوي أن زشول الله قلة‪«:‬اشترى جَمَلا‬ ‫ذيك بالثقد لا بتأجير وليك يس بربا‪ ،‬ودلك أن تمن الجمل وَقِيمَتة‬ ‫[قِيمة]"' الْجَمَلَتْن اللدن تبادل بهماء وَأَحَذَهما به؛ لأن أجناس ديك تَخْتيف‪.‬‬ ‫‪ :‬تجوز ت السمك بعضه بببهتْذغض إلى أجل وَجَايزٌ بالئفد؛ لن ديت غَائِب‬ ‫يَقَهُغ للم به قا يجوزو تيو فإذا حضر جاز دَليك بالنفد عَلّى ما انَقَقَا‬ ‫عَلَيه‪ .‬ولايجوز ن غغ الخمر يالخم غضة تغض إلى أجل وزيادة وَجَائ ذا‬ ‫بالنق ‪,‬د عَلَى ما اتفقا عَلَئه‪ .‬وَجَائِزٌ ببَيْنمُغ الأخم ببالحب و التمر ‪5‬‬ ‫حَضَر قي‬ ‫حَضَر اللحم بالنفو وبالتأجير إى أجل على ما قذ وقع عليه الائاق‪ ،‬ويكون‬ ‫‏(‪ )١‬سَبَقَ تخريجه‪ .‬وبيان زأي المالكية فيه في باب الزتا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ره‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة ين الأضل‪ 6‬الكمان من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏‪٥٣١‬‬ ‫)( تات في ما لا يجوز من الئنوع‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللخم بوزن ؤ جراف َالتّشؤ يكيل‪ .‬وَالْحَبُ يكَيل؛ ؛لن ديت تمن لة‬ ‫ولأن الْخم يُوزَن وهم ين غير تبات ه الأزضؤ وَالْحَث يُكال من تبات‬ ‫هةة وَلا همؤ ين‬ ‫الأرض‪ .‬ودا كان ديك كله وزنا بوزن بَغغضضة يتفض كرهئ‬ ‫الأجناس التي وةقاعلنهي عنها؛ لأن ديك كلة من تاتد الأرض‪ .‬وَقذ وي‬ ‫حبو يغيث ها العمل أن ر شول الله قة‪«:‬اشترى جَجزوزا يتمر ين عند ا‬ ‫وَيَرَى ان التمر عِنْدَه‪ ،‬نظر قلم يرشيماء قَقالَ ‪ : 7‬هل لك أن تُو‬ ‫إتى الْجُذَاذ؟ يغني تى أن تُذر التمرة الْجَديدةُ قَقالَ الأَغْرَايئ‪ :‬اعذر‬ ‫‪ 5‬وقيل‪ :‬إن امرأة لقنه يك النفر وأزقى‬ ‫قَرَجره أضحَاب رشول الله‬ ‫الأغرايى»ا‪ .‬أن أفرضنة‪ ،‬واللة أغل‪.‬‬ ‫ولا تجوز ت مالذهان بالودك وَلا الودك بالوةك‪ ،‬ولا الدهن بالشمن‪.‬‬ ‫وَلّا مَؤزون يمؤزون بَغضة يبغض وَزِيَادَةٌ إلى أجل وَجَائِز يدا بيد د زياة ففي‬ ‫النق} وَضَزف الدراهم عند أضحابنا [جائز]" يدا بيب پالتأخجير‪ .‬لا يجوز‪.‬‬ ‫الشخ الماث؛‪« :‬قنيه كَراهيةك‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬ي‬ ‫‏(‪ )٢‬سَبَقَ تخريجه في باب الربا في ال‬ ‫ساقطة مينالأضل‪ 6‬والكمال من اسغ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫(‪)١٣٧‬‬ ‫باب في ها لا يجوز من البيوع المجهولة‪‎‬‬ ‫والذي لا يَجُوز بِغة كل ما كان من التيوع الْمَجْهولة التي لا تعْلَم عند‬ ‫البن ولا يعرفها البايغ وَلا المشتري" فإن هذه البيوع المجهولات لا تجوز‬ ‫كلها ا كات من كل تع ونغ كُل ما كان غاتتا عن المفتري لا يَعْلَمُه في‬ ‫لوفت ولا كا عَالما بهين قبل ولا نَظَرَ الجنس ‪:‬منهولا أنصره؛ فلا يثبث‬ ‫بيعه عَلَيه‪ .‬وَبَتِتهُ المجهرلات” هم‪ :‬كل شيء لا يجيط اذيلم بهمن الفري‬ ‫بمغرقته‪ .‬ولا غرف بأنه همجهول عندها فلا ينغ بيغه عليه‪ .‬وَبَبئهيُغ الْعَرَر لا‬ ‫يجوزأضا؛ لأنه عَيو ظاهر وَلا يِغْلَم وَبَتِئغ الْعَوَر يثل لتر وَالْجَرَر فِي‬ ‫لا ينصزه‬ ‫لأزض‪ ,‬وَاْحَب في سنبله والألبان في الضُزوع‪ .‬والتر في ‪5‬‬ ‫وَالؤ في صَدفه‪ ،‬والش مَكو في البخر‪ ،‬وَالْحَب في الْجواليق قَهَذَا هو الْعَرَ‬ ‫ي لا يموؤ تيما عفى ير المفتري وغرفة أؤ تغرفانه مممبغاه ومه"‬ ‫من غطَائه‪ .‬ولا يجوز بياغلتمر حنى تزهمؤ‪ .‬وئغرت بلؤنقا يب عَيها‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل هذا الباب تكملة لتاب البيم‪ ،‬اختزنا تبويب الشصع الثلات؛ لأئه الأفضل في‬ ‫التفصيل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في النسخ الثلاث‪»« :‬‬ ‫!‬ ‫تر‪‎‬‬ ‫(‪ )١٢٧‬بات في ما لا جوز بن البيوع اثنجمُونة‬ ‫صفتها ؤمحمرهاء ويبدو صلاها ؤئؤتن نها الْعَاهَة‪ .‬ويلاجو‪‎‬‬ ‫‪(١‬ء‪9 ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫شحاقلة"ً وَالْحَقَلُ هه‪ :‬الززغ‪ .‬ولا تجوز ببيغ في الأزض باْحَب و‪‎‬‬ ‫بالذزاهم إلا ما كَانَ له صة ة ظاهرة يعلمه المشتري والبيع ليفطع في ونتي‪‎‬‬ ‫مل‪ :‬البقل يجر ين جينفء وورق البصل يقطع وَوَرق الفجل ويغي قإن‪‎‬‬ ‫تَرَقَة في الأرض حنى يزيد فيها قد الْتنْغ بيك كُله؛ لأن كل شيء من‪‎‬‬ ‫البجرع تزيد قاسِذ‪ ،‬وَقَذ يل‪ :‬إن تركه البايغ بطيبة تفيه في الأزض حتى يَقْلَعَه‪‎‬‬ ‫المشتري وَيَخفرهه" جائز لدهيت‪ .‬وأما الْجَزَز والبصل وما كا [من الغرر"‪‎‬‬ ‫إنه لا ة‪ :‬فيه الْمُتامَمَ والبيمعُنتقِض وإن باعة" على ذلك ضمن قيمته‪‎‬‬ ‫ن زاد لَه‪ ،‬وإن تقص كان عل الباي أن ير عليه القفض_'‪‎.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في المخ الئلاث‪« :‬القضح»۔‬ ‫‏(‪ )٢‬والْمَحَاقلة‪ .‬تبئغ الززع فل بذؤ صلا وقيل‪ :‬تبغالززع في شئبله باجئطة‪ ،‬وقيل‪:‬‬ ‫الْمُحَابرةق‬ ‫تصيب ر َعْلُو ببالثلث قالؤنع ؤ آق منمويك أؤ أكتر وهو م‬ ‫الْمُزارعَة على‬ ‫وَقِيل الْمحَاقلَة‪ :‬امتراغ الأزض بالجنطة وَمُو الذي سميه الؤزاغون الْممجازبة‪ 5‬ؤالْممحَاقلة‬ ‫مأخوذة من الحقل القزاح‪ .‬زوي عن ائن مجزنج ال‪ :‬تُلث لغطاء ما الْحَاقلة؟ قال‪:‬‬ ‫هبايغلززع بالقفحك قال الأزهري‪ :‬ن كانمأخوذا من إخقال الززع إذا تعب‬ ‫الْمُحَاقلَة‬ ‫وو غرر‪ .‬جمهرة اللغة ‏(‪ .)٢٨٨/١‬مُختاز الشخاح (ص‪ ١٦٧‬‏‪٠‬‬ ‫فهو بييعغ الززع قبل صلاحه‬ ‫يما الْعَرَب ‏(‪.)١٦٠/١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج د‪« :‬يَجزُه»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة ين الأضل والكمان من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪« : :‬أتْلقَهُه والتنجيع من السنخ الثلاث‪.‬‬ ‫ل‪« :‬ؤإن وقع البيغ عَلّى ها بطن لم نعَيذ إلا غلى المتاقمة‬ ‫‏(‪ )٦‬قال الإمام القطب في شزحالني‬ ‫ن يقلع قيفهر زيا بالتنع؛ وليز معناها أن جيا ق قبلبل القلع كَما لا تقى‪.‬‬ ‫وَمَعْتَامما أ‬ ‫إل ونو كائتر الإجازة قبله شغتبرةلا غتى عنها التبغ قبلها ولم يختبإجازة انية؛ ومازة‬ ‫الغ قتوهُم بغض اغاثة يها أنها نفهمم ان لهما إمضاء عَلَى‬ ‫بغض المشارقة أن لَهَما‬ ‫ه بلا لم وهغوَلَط‪ 6‬تل غناها أن لهما الؤجوغ بترك إظهاره بالقلع وعدم إنجاز التبع‬ ‫خال‬ ‫ضاء؛ بأن يظهر بالقذم»‪ .‬شزخالنبل وشفاء العليل ‏(‪.)٢٢٢/١٤‬‬ ‫يإظهاري وأن لهما إف‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‏‪٥٢٤‬‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫ولا يَجوؤ تبغ المزابئةء وهز‪ :‬تبغزنيلر يزنييَين إى أجل‪ .‬ولا يجوز‬ ‫بنغ تَمرَة النخل يمَكِكييلَلةةمن المر‪ .‬النبيل هو‪ :‬الوعاء الذي يجعل في‪.‬‬ ‫النبيل‪ :‬هو القير الذي يحمل فيه النمو أيضا‪ .‬ولا يجوز بنغ الْمفشوشات‬ ‫كُلها‪ ،‬الشى كلة مزذوة به البيغ والغش هو‪ :‬تَغييؤلَؤن الصورةعَما كائث‬ ‫عَلَيهِلترى حَسئة ينل ن يقصر الياب بالبيض وَالئما وَيُعَيرؤنهاك وينزع'‬ ‫الشاة الْماء لترى سيئة ‪ .‬غيل الحب بالْمَاءِ لتَصْمُو لَؤئة و زيد في الْكَْل‬ ‫وَيَمُزْرَ ويطلع تَمَئ‪ 5‬وَيخْلِط الشمير بالبر لتكَئرؤ وفي حَبالبز بالذرة والدهن‬ ‫الزي بالاق الغفران الْجَيِدبالزي ‪ ،‬والحب القيمر ‪,‬بالجديد‪ .‬فَكُلُ‬ ‫تاين لفضل من ذَيكَ‬ ‫لا تجوز في البيع وَالْبا غ ا‬ ‫غش‬ ‫هذا ‪7‬‬ ‫ذا علم المشتري فل الود‪ .‬وَكَذَلِكَ الْعَتِب الذي يكون في الْحَيَوَان القيق‬ ‫ؤالئياب لا تجوزز كِنْمائه في ذيك‪ .‬مثل‪ :‬العار في الياب‪ .‬والانخراق وَالرقَاقَةٍ‬ ‫لا يجوز كينمائة في يؤ وما كان لا يلم فعليه أن يعلم المشتري" وذي‬ ‫الذي كون ففهي العبد من الور والعێب والزنا الشرقة والإباقى وَالْجئون‬ ‫والملل الْعايضة في البدن التي لا تقو إلا في ؤقتر؛ فعلى الباع أن يُعَرت‬ ‫الْمَشتَريَ‪ ،‬وإن باع ولم يُعزفة ث علم المشتري بالعيب قَلَه رَذهُ‪ ،‬ون رضي‬ ‫بعد أن عَلِم أو استَغْمَلَه بغد علمه بالعيب لزمه التغ‪.‬غون لم يرضى بهوَرَذُ‬ ‫ين جين ما عَلم قله دَليكَ‪ ،‬وإن أخره وَلَم تَشتَغملة بغد علمه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬المُزابتة‪ :‬بايغلؤطب عَلّى ؤزذوس الخل بالنهر كيلا وكذلك كُل تمربيغ عَلّى شجره بتتمرر‬ ‫كَيلا أ ين الين الي هو الذفغ‪ .‬قَِئما نهي غنه؛ لأن التمر بالمر ا جوز ز إلا ‪3‬‬ ‫ولأئه ن م مُجَازَفةٍ من غير قيل ولا وزن ولأن‬ ‫أيهما أتى‬ ‫بمثل‪ .‬فها مَجَهُون لا نغم‬ ‫البعَن إدا قا فبهعَلَى العن اة لمفون أن يتفسخ النبع أراد الْعَاين أن يمضيه فتزابنا»‬ ‫أى دافعا َاختصماء و أحدهما إدا ندم زبن صاحبة عما عقد علي أي دَفَعَه؛ قال ان‬ ‫الأثير‪« :‬كأن كل واجد من المتبايعين زبن صاحبة عن حقه يما يزداذ منة وإنما هن عنها‬ ‫لما قغ فيها من القنن وَالْجَهَالَةء‪ .‬لسان الغرب" ‏(‪.)١٩٥/١٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في النسخ اللات‪« :‬تنجغ»‪.‬‬ ‫(‪()١٣٨‬‬ ‫باب في ما يرد به من العيوب"‪‎‬‬ ‫أما القب في الدواب والحيوان فإنه إن لم يعلمه تم علمه فله رف‬ ‫بغد العلم لَزمة‪ .‬والعيب في النواب‪ :‬الرزكاض والقماض‬ ‫فا غي‬ ‫واليضاض والنطاوحالرباض والذعاؤ وَعَفز الواب والئاس فها في‬ ‫الْجمال ِ والبقر الغيل وَالْحَمير [من الغيوب الظاهرة]"'‪ .‬وَالْمَيابيه" م‬ ‫ان‬ ‫العيوب الغاميضة‪[ .‬والضلغ]" في الدابة ععنَيب‪ .‬إذا لم تأمل التَؤز الئوى‬ ‫عيبا فيه‪ .‬والعيب في الْعَنَر العام فيها ‏‪٣‬تشرب لبنها أو بها جرب أؤ علة‬ ‫غامضة قان أعلمه فاشترى بيلر لزمة ون كََمة ذلك فله أن يؤدد الع إدا‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل هذا الباب تكملة لتاب البنم؛ ؤاختزنا تبويب المخ الئلاث؛ لأنه الآفضن في‬ ‫الفصيل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل‪ .‬زمن ب‪ ،‬ج‪ .‬التكملة من دا إلا أن الايغ جَعل «المتايم» من ضغن‬ ‫الغيوب الظاهرة وَهُ خطا‪.‬‬ ‫اقام جنغ وشم وهم الْكَى يالئا ‪,‬ر يلملاج ا الْعَلامةء قال الجاحظ في كتاب الْحَيوان؛‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫«ال لقوم‪ :‬إنما القتاييم في النعم الائمة كالؤفور في ثتاب د الزان ومتى ازتققتد الزقوم‬ ‫وئيقت القتاييم اختلطت الأشوال إذا اختلط أمكن فيها الذم وَالْمظْتُومء‪ .‬الْحَيوان‬ ‫‏(‪.)١٦١/١‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من الأضل والإئمان من الشخ الئناث‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫د‪7‬‬ ‫علم بالغيب‪ .‬والقصد عَيب في الزقيق من أر الارث لا ما يَُيئُونَ به أولادهم‬ ‫فليس بعَيبي؛ والؤمذ أيضا عنب حنى يغرقه‪ ،‬والحمل في امة الجارية‬ ‫عَێب‪ ،‬والزؤججأيضا عيب في الأمةإدا لم يرض بذيك الفشتريث قل م‬ ‫دثعمَلِم بالعيب لزمة وله أز شالعيب‪ .‬ودا حدت بالدابئة والعن عيب‬ ‫إن لم بوذ أو عدت ه‬ ‫الْمُشتَري فلا يرده حتى يُخحَلْصَه من ديك الغيبي ؤ‬ ‫عَنِب أزش ديك الْعێب‪.‬‬ ‫والبراء ين الغيوب لا تثبث عَلى المشتري عئدنا حَئى يُويقة على القبه‬ ‫تبت البيإغلا أ ترده بغيب عند‬ ‫ؤ عين العيب قا وقع وااجبة البيع‬ ‫أضخاينا‪ ،‬وذلك قَوْلْهم‪ :‬اتقان ما ؟ فرقا افيراق الكلام لا افيراق الأبدان‪.‬‬ ‫وَمَن رَ بيعا من الْحَيوان أو الزقيق بِعَيب فلا ردعَلَته في علةة الهاء وله‬ ‫أن يزع بالتمن على التابع ك‪ .‬وَكَذيك المال إذا استحقفله أن يرجع‬ ‫بالقَمَنٍ وأي يبايع غلة عَلّى الْفشتري؛ لن العلة بالضمان والضمان‬ ‫ما ضمن من صالل اممةالر والبر ن تت في يد تينة‪ .‬وكن من ر البع‬ ‫القايت الذي لا يجوز فإنه يو الْعَلةؤ وقذ قيل‪ :‬لا يو غلت إنما يزد الْعَلَة‬ ‫الابا وَهذا الذي كتنث ل من أضول البيع كلها والتجازات وَعَيْرهاء‬ ‫وفي الأخكا وكل ما يردذ يحكم الجَهالات أ الْعَوَر أو القايد أؤ بتع‬ ‫في الع قَهو داخل فيما قضفث لك‪.‬‬ ‫مهع‬ ‫لح في‬ ‫اصل‬ ‫البغض مما لا ي‬ ‫ولا يجوز تبغ ما لير معك ين كل بيم‪ .‬ديك آنك تبيعحبا ليس‬ ‫مَعَكَ‘ وَدَوابًا ليث معك أؤ سِلعَة ليث مَعل{ مما‬ ‫مَعَك وَثيابا د‬ ‫ليس بسلفر"ا‪ .‬ولا ةتبع الشلف قَقبلنضه؛ لأنة بيغ ما ليس معك‪ ،‬وكل‬ ‫‏(‪ )١‬في با د«‪:‬أؤ لفك ليس معك مما لي بشلفر ولا بيم»‪ ،‬وفي ج‪« :‬أؤ أسلفت ليس‬ ‫مغ مما ليز بسَلفي ولا تيع الشلف‪»...‬‬ ‫‪0٢7‬‬ ‫(‪ )١٢٨‬تات في ما يرد به من الغيوب‪‎‬‬ ‫رر‪٢ ‎‬‬ ‫تا ترجو من الغؤوض والطعام وليس معك فلا تبغه إذ هو ليز عت‪ .‬ومثن‬ ‫دي تقديم الدراهم بالحب و[العظلم]' الياب الواب تعا ويس دَليك‬ ‫تعا وَلا يثبث ديت إلا أن يكو سلما نسله إنى أجل ولا تأخذ رنخ‬ ‫تا تم تضمن من كُل بم ويف ديك لا تبغ ما لم تفيض مما انتفت‬ ‫قارنت وم تفبضه من البايم؛ قا تبغ برنح قبل قبض ين ذيك لا تي‬ ‫الشلت وين حل قبل قبضه من المتسلفيا" وَعَيز ذي من الحقوق لا تينها‬ ‫ولا تأخذ رنحها قبل أن تفبضها‪ .‬وَجَايز بنغ المرابحة في كُل بم مما هم‬ ‫جَايز إذا قبضته وقد اشتريته يكمن‪ ,‬تغلفوي جايز آن عزت المشتري تم‬ ‫شراؤك وئعمزقة كم ربختؤ وتبيعة بذلك مُرابحة في دلك عَلى ها اَقَفْمَا‬ ‫علي ون جَرَزت شغرا ؤ وفا وأرذت بيعها مُرابحة‪ ،‬عزفت الْمُشْتَريَ ديت‬ ‫حتى يأخد بيذم‪.‬‬ ‫إ‬ ‫۔‪-‬ه‬ ‫‪ :‬آ‬ ‫‪.1‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬۔‪4‬‬ ‫ے۔ ‪7‬‬ ‫شجر لؤنه اخضر إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫الإكمال ‏‪ ٥‬من الخ العئ‪.‬لا‪.‬ث‪ .‬وَهُو‪ :‬عصارة‬ ‫‏(‪ (١‬تاقطَة من الأضل‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الْكَذرة‪ .‬كتاب العن ‏(‪.)٣٢٤٦٢/٢‬‬ ‫الئقادث" وهمى أؤضتحح۔‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الل‏‪.‬أضل‪« :‬ا‪.‬لغشلفيَه‪ ،‬وا ‪١‬ليبامارث ال‪:‬مث‪-‬بت‪:‬ة من[= ا اللنخسرخ الثلاث" وهي اوصح‬ ‫(‪)١٣٩‬‬ ‫باب في المضاربة‪‎‬‬ ‫والمضاربة جائزة ولا تجوز إلڵا بالذاه ر الدنانير‪ .‬ودي أن يَذقع الزجل‬ ‫يلزججل [دَراهم]‘' مُضارببةنِنَهُما عَلَى أن صَارَرَقَ اللة فيها من رنح ففههو بينهما‪.‬‬ ‫تضارب ما جيل له ومو أمين‬ ‫عَلّى ججزء يتفقان عليه مند ايك ذيك جاي‬ ‫ة تلت ز بشهوة ل تبيع" يما رأى همن التمن مما هو رنخ‬ ‫لما في ي‬ ‫يع ؤة‬ ‫ونفع له ولضاجبه؛ وخط ونة ] ونتوز ولي وكيف زأى‬ ‫له أن يهبت‘ ولا أن يَتَصَدُقَ ‪,‬م عَيْره‪ 6‬وله أن تَخْزج حيث شاء بتِجَارته‬ ‫وليس‬ ‫إلا أن حجر عنه رَث المالي فلير له أن يتغذى تهية وَلا يخالف ما شرطة عليه‬ ‫فديليت‪ .‬وَ نَقَة المضارب على تفيع إلا أن يجعل له ث المال شيئا من ذيك‬ ‫[مَغلوما قان عليه قله ]" فإن لم يجعل له شيتا نم تأخذ شيئا إذ جَغل‬ ‫ه شيئا مجهولا ليمثبت‪ .‬وليز ليلمضارب رنخ إلباغد آينؤذي رأس المالي‬ ‫قن أَحَذَ منة ونقض أش المال زذذي لرب المالي وإن م يزبوخلم أذ فلا‬ ‫شيء عليه ولا له‪ ،‬إلا أن تكون َتقََقَقةة ججغل له" في ديك فلا رد عليه في النققَق‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة ين الأضل والإكمان من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‏(‪ )٢‬في ج زياتة؛ يشتريه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬ساقطة من الأضل الإكمال من الثسخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬في بقي ةة التمخ‪« :‬جيل له نَقَقَهُه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١٢٩‬باب في المضاربة‪‎‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫فإن ضاع المال سؤرق لم يَضَمَن‪ ،‬وإن ضي ُتَعَمَدَا ضمن‪ .‬وإن جعل للمضارب‪‎‬‬ ‫قة في مُضَاربته لم يَججُز له أذ تبع ولا ‪ :‬تري شيئا لفيه ولا ليعيره ولا يختل‪‎‬‬ ‫في نَمَفَةٍة المضارب‪ :‬تَعَمَل له في ماله بالنَقَقَةِأ وإن لم‪‎‬‬ ‫لِقَيير التضارب لأنه أ‬ ‫تكن له نفقة جا له أن يعمل ليقيره ولةلنفسه إلا أن يشرط علي فردا أجاز نه ديت‪‎‬‬ ‫جاز والله ألم‪ .‬ولبس له أذ تييع لوب العال ولا ل أذ يفتري من وب المار‪‎‬‬ ‫بالذزاهم اتي في الْمُضَارَبة؛لن ديت ماله بماله وَلا يجوز ديك‪ .‬فإذا دَقعَ إى‪‎‬‬ ‫رَبالمال درام من المضاربوةَأحَذَ متاغا ؤ طَعَاما كان ديك المتاغ لب المال‪‎‬‬ ‫وصارت الْمُضَاربة مَتاغا لا تَجُوز فيها المضاربة وتتضح وَكَذيك إن اشترى هو‪‎‬‬ ‫نما بتشتري تيئا له يه حصة وَحصَة الشريك ممَججههوُلوة لا يُعْلَم كم هي‪‎.‬‬ ‫لتفيِه‬ ‫قا يجوزالبيغ فيه" هذه الْجَهالات‪ .‬وَإدًا جاء المشتري الر البايع ششتزييلاً‪‎.‬‬ ‫فقال ه‪ :‬اذقغ لي من القماش كذا وَكَذَا‪ ،‬ومن المقاع والطعام كذا وكَذا‪ ،‬فَدَقَعَ‪‎‬‬ ‫رنيه وذم يقاطلغة على الممن؛ فت على المري إلا ما أع من ذيل ولا تمن‪‎‬‬ ‫عليي ون جَاع إليه ونا آخر فَحَاسبة وَقَوْمَاة قيمة في وفيه يتفقان عليه فجاز إذا‪‎‬‬ ‫سلم إيه التمن في الفيس قين لم يسلم المن في الوفت ومضى من عنده لم‪‎‬‬ ‫تنقَغهما تلت القيم وة عيه مل الزي أع منه حتى يَذقع إيه ديك في وفت‪‎‬‬ ‫الْمحاسبة؛ لأن ك من أح شيا من إنسان يكو عليه مثلة إلا أن َتّْقا في وقته‪‎‬‬ ‫عَلَى قيمة يَذقَعُهَا إنه في الْوقت‪ ،‬وَهَدَا ببيغ ما يس معك مما قذ ضمن لل"‪‎‬‬ ‫مل ن لك يتقة أو ة حية تشييك لا قبل ذي ولا ‪َ :‬عَدَه‪ ،‬والله ألم‪ .‬قا‪‎‬‬ ‫د أش الْمال كان الن هما على ما تقَاطَعَا عليه من دلك‪‎.‬‬ ‫زكاء زأس القالر على زئه يخرجها معتايه‪ .‬وليس على المضارب زكاة في‬ ‫رنح ولا في رأس قال غيره لا أن يأمرو ذيك حتى بيو لابو من الؤن‬ ‫بؤ ج‪ :‬دين" المنبت من د‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في الأضل وفي‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪« :‬لهُ»‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥٤٠‬‬ ‫ك‬ ‫ماتت زقم وتحول عَلَيها حؤل منذ ضارث له هثعمليه القا في ذيك في حصته‬ ‫فإن اتت المضاربة بؤوض ؤ يغا لا يجوزه فانة فَالْمال وربحة لربه‬ ‫مضارب عناؤه؛ لائه ؤ تلف م يضمن وهو فيهأمين‪ .‬والأمير لا ضما ان عله‬ ‫ومن لم لغه ضمان لم يكن له إلا العنا في ديك وإذ أثلَت النجارة ؤضمئهك‬ ‫عله ضمان ما أثلت ولا نع لك وهو ضامن ليزأس ‪ ,‬المالءيده إنى أزبابه إن بقي‬ ‫أؤ تََ‪ ،‬فَقَذ ضمئة والتقصت المضاربة‪ . .‬وَمَنٍ اتجَرَ بمال عنده أمانة أز قال تسر فلا‬ ‫ربح له وهو ضامن لرأس المالي والمال وَرِبْحُه لرئه؛ له منَعَد فيه ون حسبة‬ ‫قرضا فذ ليس بقرض؛ لأن القرض لا يكون إلا من مفروض‪ ,‬وشفتروض وهو آي‬ ‫ضامن خاين ماتت‪ .‬ومن اشترى مالا بمال‪ ,‬مندة لرجل أؤ مائة منه أ مال اليتير‬ ‫ؤ لشريك‪ ,‬فإن ذيك إلى أشخابو المالى والذي أحَذَه يمالهم إ شاءوا أحَذُوه'‬ ‫إن ضشاغوا أَعَذُوا الذي لهم و تَرَكوُ‪،‬ليس هؤ للذي فعل ما لا نجو لَه‪ 5‬قذ قيل‬ ‫في ذيك بالاختلاف وَتَركئه‪ ،‬وَقذ قيل‪ :‬إن المال لأضحاب ي الدراهم وَقيِيل غَيؤ دَلِكَ‪.‬‬ ‫قن تَرَؤج امرأة ودع إليها حَقها كله قبل الجواز" فائْجَرث به تم طلقها‬ ‫إنها تو عليه الننضفت إدا طلقها قل الجواز‪ .‬الناجز تييغ للفنترسره"" بيغ‬ ‫متابيغ للناس" لن عَبنَ الفشتريل حرام‪ .‬ولا تييغ لقد وَلا ي إلا عَلّى‬ ‫جه الزسالة من آباء الصبيان وأولياء الأيتام موالي العبيد فيما تجري به العادة‬ ‫مينالعازف بيتهم في دَليك‪ .‬واللة أعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ب© ج‪« :‬أخَذوا اماله‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقطة من الأضل الإكمال من ¡ الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الاشتزسال إى الإنتان كالاإشينتاس والطمأنيئة قال عَبنالمشتريل إيك راء ؤاشتزتل‬ ‫مم أي‪ :‬انبسط واستأنش‪ .‬والاشيزضال‪ :‬الاشتاش والطمأنينة إى الإنسان وَالقَة به فيعا‬ ‫و‪5‬أصله الكون وَالتبات‪ .‬لسان الْعَرَب ‏(‪.)٢٨١/١١‬‬ ‫‏)‪ :٠ (٤‬ب غَيز واضحة وفي ج د «للممايس»۔‬ ‫والسلف هو‪ :‬أن نسلم إى الْمشتيف شيئا ين الذراهم في جنس من‬ ‫الطعام القغؤوف يكيل ي غلوم مَغزوفو ‪ :‬وزن تعوم! إى أجل غلو ‪5‬‬ ‫يَذقع إذنه شيما من الدراهم مَغْلوما يسن" من الذاب مَغْلُوى وَبصَِة مَعغْووفَةٍ‬ ‫ين سن الَوَاب‪ ،‬وجنس مَغزوفو إى أخجل ‪ ,‬غلوم يتفقان" عَلَيه‪ ،‬وَيذقع إليه‬ ‫شيئا من الرام يشيء من الحديد أو الصفر أ القاص ‪ 5‬الْغؤوض يوزن‬ ‫مَعْلُوم وَصقفةة معلومة ين جنس مَغزوفو إى أجل و غلو ؤ يذق ليه يما‬ ‫يذزع من طول‬ ‫مر الاهو في جنس من الياب المغزوقةا"" ين جنس ‪7‬‬ ‫الشلف جاز في كل شيء من‬ ‫وَعزض بصفة ة علوة إلى أجل ‪ ,‬غلو‬ ‫زع‬ ‫الَْشيَاءِ مما يُوجَد بَيِن أيدي الئاس‪ ،‬ولا ينقطع إذا كان بوزن ا كتل ا‬ ‫أج ‪,‬ل مَعْلُوم ووقبضة أيضا مينالفشتلف في أر القل‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ؤ صة مَغووقَة‬ ‫وقد اختَلَمُوا في شزط القبض واك إن شرط ي كان عندئا متَضا في‬ ‫الشلف‪.‬‬ ‫هين التتخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬في الأصل‪« :‬شَي؛» والئضجيح‬ ‫‏(‪ )٢‬في ب‪ :‬هتَتفِقان»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬في الشتخ الئلاث‪« :‬مَغروقة»‪.‬‬ ‫مختصر البسيوي‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥٤٢‬‬ ‫والسل هر‪ :‬التأجيه" ودفع الذراير في شيء" إى أجل يتفقان عَلَيي‬ ‫وقذ جاءت الرواية أنه «تمن ألم‪© ,‬قَلئيسلِمْ في ششيهه" مَغلَو وََزن معلوم‬ ‫ومن اشترطقبض السلف من مكان ز َغْلوم انتقض‪ .‬وَمَن‬ ‫إتى أجل ‪:7‬‬ ‫شرط من أزض لومة تقض ذلك السلف‪ .‬قن شرط حَمل السلو عَلّى‬ ‫الُْشتيف انتقض الشلف ومن ازتهن في السلف انتقض السلف قَإن لم‬ ‫يكن للسفر أجل انتقض السَلّف‪[ ،‬من شرط في السلف بمكوك فلان أز‬ ‫يمكيال و تغؤوفر نقض السل وإن سلفه ولم يُخضر الدراهم كلها عند عَفد‬ ‫الشلف تةتقض©{‘‪ 6‬ومن أغطى رجلا ليشليف نة الاه" فَأحَدَ ديك تقيه‬ ‫وَححََبَبسسَهه عَلَّى نفيه سلما‪ .‬فلس ذي يسَلَفر و وَهَُ ضامن !ليما تَعَذى في مالو‬ ‫وَمُشتيف بشزط‬ ‫والشلف مُنْتَتِضؤ إذ الشلف لا يكون إلا من‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ :.‬إلا من ذل‬ ‫من لت بجنس من ] الطعام آ غيره قا‬ ‫وَأَجَل _‬ ‫الجنس‪ .‬قن أحَذّ غير ديك الجنس لميجيجزز له ولم تنزأ صاحب الشلف من‬ ‫مئة غير ما ألفته من ديت‬ ‫سلفي وَمَن رَجَعَم إلى رأس ماله فلا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في ج‪« :‬التأجيزه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأضل‪« :‬يّد"‪٧‬‏ الشجي من المخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في الشخ الثلاث‪« :‬ضقزبرء وما في الأضل موافق للوايَة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عبق تخريجه في بابر بيع الغرر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬عبار (جإ د)‪ :‬دؤقن شرط على التلف حفل الشلفر‪...‬ء‪ .‬في ب‪« :‬ؤقن شرط على‬ ‫السلف حمل السلف بقبض السلفيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬عا بين الْمَغقوقتين ساي مين الأضل؛ والإكمال من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫الشخ الئتلاث؛ لأن الحديث عن‬ ‫‏(‪ )٧‬في الأضل‪َ« :‬لفا له على الئاس‪...‬ء‪ 6‬والئشجيح من‬ ‫خؤوج الشلف من يد صاحبه ولي الأداء‪.‬‬ ‫() في الأخ الثلاث‪« :‬أَسلّم»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬في الشخ الئلاث‪ :‬زادة «في أخباره‪.‬‬ ‫‏‪0.٢‬‬ ‫‏(‪ )٤٠‬تبابب فىفي دكركر الشلف ‪.‬‬ ‫‏‪)٠‬‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫وَقَذأجار ديت من أَجَارَُ [والزههن في تفس الشلف يَنئض اللفت ث ولا‬ ‫بأسبالكفيل]ا‪ .‬والكيل في السلف بالحق عند مَحَله جاز والكفي‬ ‫أحد رَهئًا يما ضمن مانلْحَق ون ضاع الزهم بالحَق؛ فَالْحَق‬ ‫[جَانز]" أن‬ ‫عَلّى المششلفف؛ لن الزمن لم يكن فيي يد صاحب ٍ الحق فتذهب بما فيه‬ ‫طلة صاحب الْحَق فاى ديت من‬ ‫وَمَن لزمه من الْكُقَلَاءِ ضمان في ح‬ ‫عنده فذلك جَائزً ولة أن يزجع ويأخذ ممن ضمن عليه مِغْلَما غطى عن‬ ‫‏‪ ٣‬الشمين قَدَقَعَ ليه اْحَئ فَاتْجَرَ‬ ‫إلى‬ ‫قن جَاَ صاحب السلف الذي عَلَنه‬ ‫يه وَزاة في يَدَنه‪ ،‬أؤ قع إيه عَئَما قَتَتاتججث أَنيجَة قرن ديك للذي عَلَنه‬ ‫الحق ما م تصر الحق إلى المشلفو؛ لأن الضّمين؛" إنما هو تايغ وَلا رنح‬ ‫ؤ والذي له السلف ليس له زيادة قبل قبضه وَقذ قيل بالاختلاف‪.‬‬ ‫تبغ السلو قبل قبضه ولا قبل محله ولا تؤليئة ولا قبضه من‬ ‫ولا يجل‬ ‫يجل أَجَُة فإذا حل قبضة‪ .‬وكل حَق من سلفر د ز غيره لى‬ ‫صاحبه حنى‬ ‫أَجله‪ ،‬وليس ليصاحبع أَخه حنى يحل أجله وَيقبضة قَإن حل‬ ‫اجل ةفهو إى‬ ‫جايز إلا ا قات وَعَلَيه حق إلى أجل فةققذ حَُ الأجل بت‬ ‫الج أخذه‬ ‫لوَرئته إلا ما قضَلَ من الذينن؛‬ ‫الْمت؛ لن الْمالَ تزو في الذين يس‬ ‫قؤثالذي عليه الذين" قادنقضى ملكة‪ .‬والمال ليس بملك لأضحاب‬ ‫نرد إلا بعدأن يُقبضء والرئة ممتوغوت‪ ،‬قَهتاي ملنا يجل وَجَانز قبضه‬ ‫ِ‬ ‫بمقؤوت الْمَيّت‪ ،‬وَقَذ قيل في الشلف بالاختلاف‪ .‬وَقذ قيل‪ :‬يبقييهي اذورت له‬ ‫ساقط من الأضل والإقمان من النسخ الئلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ها بنن الْمَغْمُوقتَنن‬ ‫‏(‪ )٢‬ساقط من الآضل؛ الإفمان من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫ج‪« : :‬الْمُتَسَلْف»‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في ب‬ ‫‏(‪ )٤‬في الأضل‪«. :‬الضّمانَ والئضجيح من الشخ الثلاث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في الأضل‪«: :‬الْحَقء‪ .‬والمنبث من النسخ الثلاث‪.‬‬ ‫مختصر السيوي‬ ‫ترة‬ ‫غ ‏‪٥0‬‬ ‫كَفِيلا مليا ئشلمُه إلى جله ثتم يقبض الْوَرئة الْمَالَؤ وَمَنْ قات وله ما عَلّى‬ ‫الناس إى أجل لم يكن لِلْورئة م حنى يجل أجلة؛ لأن يك تخؤن إليه‬ ‫والحق لهم إى المدة‪ .‬قن كان عليه دين قَضَمن له ضامن" تهم أبرأ‬ ‫الْمَضمون عنةالذي له الْحَا وأبى الضامن" فمات الضامن لم يزجغ حَقهِ‬ ‫على من أبرأ بشيء من دَليكَ‪ ،‬ون لم بره رجع بحَه على الذي عليه له‬ ‫الْحَق [إلا أن يكون بايعه على أن الْحَق عَلَّى الضامن‪ .‬فَكَان أضل لمبايعة‬ ‫على دلك فليس له أن زج ‪:‬بحقه على المشتري" والى على الضامن‪.‬‬ ‫وأما الحوالة‪ :‬فإنه إدا حول حَقالي لعهَلَّى رجل إلى زجل آخر پائقاق‬ ‫لتس ه أن زج‬ ‫مِنْهما قَقَبلَ ل بے؛ قَقَذ حَوَلَ الحد عَلَّى من قبل ل ب‬ ‫على الذي كان عليه تة الحا! لأن الحوالة أخوة اشمها من حخؤلث‬ ‫الشيءَ‪ ،‬وا تَحَؤلَ ما كان عَلَيه إى غيره لم يزجغ في الحكم عدنا عَلّى‬ ‫خَضيه بشي وَالْحَق على من تَحَول عَلي‪ ،‬وبالله التوفيئ]"'‪.‬‬ ‫تم بحمد الله‪.‬‬ ‫ل ضامنه‪.‬‬ ‫‏)‪ (١‬في التح الثلاث‪.7 :‬‬ ‫‏(‪ (٢‬في د‪ :‬عَلَى الذي كان عَلَهِ أضل الْحَقه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ها تين المغفوقتين ساقط من الأضلؤ والكمال من المخ الثلاث‪.‬‬