‫نانتتالنتة التينة الحلة‬ ‫عسنن مالح اكن النولالويينا۔‬ ‫( رحمة ائه اال )‬ ‫الطبحَذالاول‬ ‫‪] ١٤‬؟‪‎/٢٣٠٠‬‬ ‫‪.....=....---1 ]...‬۔‪٠٠...3‬‏ [بين؛بر‪::‬صو‪::::::::::‬م ‪,.‬إجر‪×:‬ز‪:1"٦٦:‬ر‪"=-::::‬‏‬ ‫‪......‬‬ ‫‪....... ......‬۔‬ ‫ل‬ ‫‪:...:‬‬ ‫|م"‬ ‫‪'٠ |3:‬إا‪=::‬لا‪:::-::‬ل‬ ‫‪::::::::‬؛‪]:7:":‬ل ‪ ]| :‬‏‪21٨9١‬‬ ‫‏‪1.١3‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪]1٦‬‬ ‫كر خ‪]::":::::::‬لث‪|| :‬م]} ‪-‬‬‫‪|:‬‬ ‫ا‬ ‫‪::::‬‬ ‫‪:::‬‬ ‫]‬ ‫‪ :‬لنا لعن‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫ال‬ ‫ماج‬ ‫الت الذ ح لتيتيه اللكمة‬ ‫ا‬ ‫ريي ججطر‬ ‫ا‬ ‫باركي بارما‬ ‫ال انتن المواي الزوينا۔‬ ‫عس‬ ‫ميلبن‬ ‫|‬ ‫ايلاج‬ ‫‏‪ ٦٧‬رحمه اش الا )‬ ‫لنخو نخهار ل ‪.‬‬ ‫متا نى ن‪:‬‬ ‫‏‪٠١‬ن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪:٨‬‬ ‫‪2:‬‬ ‫الطظبحَذالاول‬ ‫ث‪,‬‬ ‫م؟‪‎/٣..‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪>:‬۔‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حربا‬ ‫؟‬ ‫‪.‬ل‪٣‬ن؟‪:-‬‏‬ ‫“زاة‪:‬نبدز‪:‬نخء‬ ‫"لسن‬ ‫حب‪:::‬‬ ‫لص‬ ‫‪1‬‬ ‫؛ ‪ ,‬ت‬ ‫ل ازا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.٦٠٦٨1‬‬ ‫انه‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫لر‪2‬رز‪2‬ل‪1‬اك ‪.‬ت‪٢‬أ` `إلنوا مريرادد‬ ‫‏‪٦1‬۔‬ ‫`‬ ‫‪ .‬تا‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫مك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:::‬‬ ‫‪9٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪[::‬‬ ‫‪:9٢1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪]::.‬‬ ‫‪ ]| : [=:::‬‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ :‬ور‬ ‫ش‬ ‫‪::‬‬ ‫خة‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫متى (لستار فص فزرك (لمدطاه‬ ‫ا للغورن للر‬ ‫ا‬ ‫۔آ‬ ‫ح‬ ‫الا‪9‬‬‫ى‬ ‫اال‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫صس‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪-‬د‬ ‫&‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫كنالسمملالبز‬ ‫كدنا‬ ‫‪.‬‬ ‫سمته‬ ‫‪.2‬‬ ‫لإنركلهزمللرواحرله‬ ‫جدامه ننحتروعزيج ز‬ ‫نزردوماعإ‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ؤ‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ز‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫لميجا النزال‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫تعنددد‬ ‫بويمين وإوعز‬ ‫تاءالةنبا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ً‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫مًا ومهر‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه العالمويالرز‬ ‫ين مننلك‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫آ‬ ‫آ‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ض‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ز‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫تمر ىبهاا إمناعصطلب‬ ‫المخطوط‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫_ ‪_ ٥‬‬ ‫نزاتمزيلرباحن والاختلاف ونبه ٭ نت‬ ‫االلنامبكنزجوإلوغابتصزبىابريحز‬ ‫وكان ناز تمامنميبغديورالارجآرساءنكطلا‬ ‫الشاء‪.‬إلتامنوقرمضتصروزريمبن ‪57‬‬ ‫الشارسرعش ؤو‪(9‬جياذىالإضرسند(‪ %‬‏‪.١ ١١‬‬ ‫والان ندنعنتلدبومالاحنخاميساىزسات‪:‬‬ ‫رجلوقدمصت ‪ ,:‬ست واربجسن(تبغن والقسم‬ ‫الرس عر ‪.‬يعلويد افلتلق‌النذعبدهالمرضً‬ ‫عايسبىوابتنحوتلهدالصَقّافى ثة بيده"‬ ‫ياؤاقئاعظاببتخاذارأيت‪ .‬لابب‪.:.‬‬ ‫‪ :‬اصلح لمااخطوبه‪+‬واسترلبعضموابم ‏‪:٠‬‬ ‫ب امونجريلالرا‪:‬لصسنجزياثخابو ‪.:‬‬ ‫صورة الصفحة الأخيرة من المخطوط‬ ‫‪- ٦‬‬ ‫هكذا كانت عمان ‘ تزخر بالغلماء العباقرة ‪ 0‬في كتير من‬ ‫الفنون ‪.‬‬ ‫وفن ‪ 0‬بل علم الأشكال الرملية المترتبة على البروج ‪ 0‬برز‬ ‫فيه العلمة الثقة } الثبت ‪ /‬عيسئ بن صالح أبو محمد الصوافي ‪.‬‬ ‫في كتابه ‪ :‬مستهل الحقائق السُتركب على الدقانق " ‪ .‬مشاعل‬ ‫نورانية ‪ 0‬مستلهمة من الفيض الأعظم ‪ ،‬الذي غمر بإاشعاعه‬ ‫قلوب الغلماء العاملين ‪ 0‬وما تلك الإشارات ‪ 0‬وجوامع العبارات ‪.‬‬ ‫إلا إلهامات ربانية ‪ 0‬من لدن الحكيم العليم ‪.‬‬ ‫لأن النتانج المستقبلية ‪ 0‬لا يعلمها إلآ هو ؛ وما جاء صادقا‬ ‫من هذه الغلوم ‪ 0‬هي نتانج قدرها الله ۔ سابقا ۔ في علمه ؛ ومن‬ ‫علمه ۔ جل شأنه ۔ أفاض على قلوب الغلماء العارفين فيضاآ ‪،‬‬ ‫إستخرجوا منه ما ألفوه وصنفوه من هذا العلم ‪.‬‬ ‫كانت بمكتبتنا نسخة من ‪ " :‬مستهل الحقانق "" ‪ 0‬فحاولنا‬ ‫جاهدين في العثور على نسخة غيرها ‪ 0‬فلم نوفق ؛ فكتبناها مرة‬ ‫‪_ ٩‬‬ ‫أخرى ‪ 0‬وقمنا بمراجعتها ‪ .‬وتصحيح ما وفقنا الله إليه ‪ .‬حسب‬ ‫فلما رأينا أن الدخول في ضوابط هذا الكتاب ‪ .‬يحتاج إلى‬ ‫مفتاح ‪ 0‬عهدنا إلى الولد البار ‪ /‬الشيخ مهنا بن خلفان بن عثمان‬ ‫الخروصي ‪ 0‬بتبين الدليل ؛ فقام ۔ مشكورا ۔ بكتابة المفتا ح ‪ .‬فجاء‬ ‫مبينا بايضاح ‪ ،‬ما يطلبه الطالب من هذا العلم ‪.‬‬ ‫فلا غرو ‪ ،‬فالشيخ مهنا متمكن من هذا العلم ‪ 0‬تسلسل إليه من‬ ‫أبانه ‪ 0‬وأجداده ‪ 0‬وأجدادهم ‪ 0‬غارفين لا مُرتشفين ‪ 0‬من بحر العلم‬ ‫الأعظم ‪ ،‬العلمة الكبير ‪ /‬الشيخ جاعد بن خميس الخروصي‬ ‫( نور الله ضريحه ) ‪.‬‬ ‫وما توفيقي إلا بالله ‪ 0‬عليه توكلت وإليه أنيب {©‪.‬‬ ‫محمد بن أحمد بن سعود آلبوسعيد ي‬ ‫حرر في ‪ /! :‬ربيع الآخر‪١٤٢٤/‬ه‏ ‪.‬‬ ‫الحمد لله حق حمده ‪ .‬والشكر والثناء له ‪ 0‬على مزيد فضله‬ ‫ورفد ه ‪ 0‬والصلاة و السلام على من لا نبي من بعده ‪ 0‬و على آله‬ ‫وصحبه ‪ .‬وأهل حزبه وجنده ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وبعد‬ ‫‪٠‬‬ ‫فنظرا إلى كتاب ‪ " :‬مستهل الحقائق المْتركب على الدقائق " ‪.‬‬ ‫تأليف العلمة الشيخ عيسى بن صالح الصوافي النزوي ؛ والذي‬ ‫قام بإبرازه ونشره ‪ 0‬معالي السيد المجتهد ‪ /‬محمد بن أحمد بن‬ ‫سعود آلبوسعيدي ‘ إجتهادا منه بأن تشرق شمس هذا الكتاب‬ ‫على آفاق الكون ‪ 8‬إحياءآ للتراث الغماني ‘ ورعاية من ناشره ‪.‬‬ ‫بأن يثري المكتبات العلمية ‪ 0‬بمتذل هذه المكنونات من درر‬ ‫المعارف ‪ 3‬التي طالما خباها الزمان بين طيات أيامه وعصوره ‪.‬‬ ‫فقد شاء الله أن يفتح قلوب غلماء هذه الأمة } بنفحات الغلوم‬ ‫والخسرار الربانية ‪ 0‬الدالة على وحدانية الله وقدرته ‪ 0‬وتفضيل‬ ‫الديلم على الجهل ‪.‬‬ ‫‪- ١٣‬‬ ‫وقد أدرك معاليه ‪ 0‬أن الكتاب المشار إليه ‪ 0‬لا بد وأن يكون قد‬ ‫مازجه النقص في أوله ‪ 0‬عن ذكر بيان مدخل هذا الكتاب ‪ ،‬وفقدان‬ ‫سلم الوصول إلى غايته ‪ 0‬حيث كان بين المقدمة والقول الأول‬ ‫منه ‪ 0‬ما يشوبه من خلل في تمهيد الكتاب ‪ 0‬للعبور إلى تيار ما‬ ‫حواه من لجج المعاني ‪.‬‬ ‫والحاذق الفطن ‪ 0‬يدرك هذه الفجوة ‪ 0‬بين مُسمى الكتاب وما‬ ‫جاء في مقدمته ‪ 0‬بأنه مبني ومركب على الدقائق ‘ وهي جزء من‬ ‫الزمن للهيئة الفلكية } كما هو المعلوم والمشهور عند أرباب هذا‬ ‫الفن ‪ 0‬بأن كل أربع دقائق ‪ :‬درجة ؛ وكل ثلاث عشرة درجة ‪:‬‬ ‫منزلة ؛ وكل ثلاثنين درجة ‪ :‬برجا قمري ‪ 0‬يقطعها القمر في يومين‬ ‫وثلث يوم ‪ 0‬حيث أن البرج الواحد يساوي منزلتان وثلث منزلة ‪.‬‬ ‫ولما أن هذه الروج تنزلها الكواكب السبعة ‪ 3‬إبتداء من زحل‬ ‫إلى القمر ‪ 0‬فهي تتفاوت في سيرها بإختلاف أبعادها ‪ 0‬في قطعها‬ ‫للبُروج الإثني عشر ‪ ،‬وإقامة كل منها في البرج الواحد ‪.‬‬ ‫فزحل ۔ مثلا ۔ يقيم في البر ج الواحد ‪ :‬سنتين ونصف سنة ‪.‬‬ ‫ويقطع الفلك في ‪ :‬ثلاثين سنة شمسية ؛ وكالقمر ‪ }.‬فإنه يقيم في‬ ‫البرج ‪ :‬يومين وثلث يوم ‪ 0‬ويقطع الفلك في ‪ :‬تسعة وعشرين‬ ‫‪- ١٤‬‬ ‫يوما وربع يوم ؛ وكالشنمس ۔ وهي وسط الفلك ۔ فإنها تقيم في‬ ‫الر ج ‪ :‬شهرا واحدا ‪ 0‬وتقطع الفلك في ‪ :‬سنة واحدة ‪ 0‬مدة ‪:‬‬ ‫ثلاثمائة وأربعة وستين يوما وربع يوم ‪.‬‬ ‫والعامة الصوافي ‪ 0‬وضع كتابه هذا على الأشكال الرملية ‪.‬‬ ‫الستة عشر شكلا ‪ 0‬وربطها بالكواكب السبعة ‪ 0‬وضبطها بساعات‬ ‫اليوم والليلة ‪ 0‬وقسم الساعة عشرين جزء ‪ 0‬كل جزء ثلاث‬ ‫دقانق ‪ 0‬لعشرين سؤال ‪ 0‬ووضع الجواب لمن يسأل في ذلك الوقت‬ ‫من أجزاء الساعة ‪ 0‬التي يصدر في وقتها سؤال السائل ؛ فيجب‬ ‫أن يكون في المقدمة جدول الساعات الإثني عشر لليوم والليلة ©‬ ‫إبتداءا من صباح يوم السبت المنسوبة إلى زحل ‪.‬‬ ‫ومن هنا ينبعث داعي الفهم ‪ 0‬إلى أن مراد الشيخ المُضصنف‬ ‫كما وقع في حدس الناشر ‘} صاحب المعالي ‘ أن الكتاب لا يخلو‬ ‫من نقص وخلل ‪ 0‬وقد يكون السبب خطا الناسخ ‪ ،‬أو فقد الخثوراق‬ ‫الأولى ‪ ،‬المحتوية على مقدمة الكتاب ‪ 0‬التي هي جزء من أصوله ‪.‬‬ ‫المبني عليها مادة هذا الفن ؛ وإلا } فلا يمكن أن نقول تمويها من‬ ‫المؤلف « لنلا يصل إليه الطالب ‪ .‬ويستفيد منه الراغب ‪ .‬لنه‬ ‫نقض لعهد الغلماء للعلم ‏‪ ٠‬بأن يبينونه ولا يكتمونه & والله أعلم‬ ‫وأحكم ‪.‬‬ ‫‪_ ١٥‬‬ ‫وعندما أصر معالي السيد ‪ 0‬بأن تظهر حقيقة هذا الكتاب ‏‪٠‬‬ ‫على ما هو عليه ‪ 0‬أجرينا فرسان السباق في ميدان اللحاق ‪.‬‬ ‫إمتثالا لما أومي إليه ‪ ،‬وأشار إلينا به عليه ‪.‬‬ ‫فنقول ‪ :‬أنه إذا أراد السائل الدخول في مضمار هذا الفن ‏‪٠‬‬ ‫عليه أن يكون ملما بالجدول الزمني ‪ 0‬لبيان ساعات الليل والنهار ه‬ ‫وأن يحيط بحدود الساعات الزمنية بكل دقيقة منها ‪ .‬عند دخول‬ ‫كل ساعة والخروج منها ‪ 0‬ليتمكن من تقسيم الساعة إلى عشرين‬ ‫جزءا زمنيا ‪ 0‬بما يساوي كل جزء ثلاث دقائق ‪.‬‬ ‫ومن هنالك ‪ 0‬يعلم أن حكم كل جزء من أجزاء الساعة ء‬ ‫يختلف عن الجزع الثاني ‘ ولابد ۔ أيضا ۔ من معرفة الذشكال‬ ‫الرملية ‪ 0‬باسمائها ‪ 0‬وأوصافها ‪ 0‬وأحكامها ‪ .‬وتسكينها ‪.‬‬ ‫وطبائعها ‪ 0‬وعناصرها } وسعدها ‪ 0‬ونحسها ‪ ،‬إلى ما لا غاية لها‬ ‫من الأحكام ‪ .‬التي وضعها غلماء هذا الفن ‏‪ ٠0‬عن خصانص هذه‬ ‫الأشكال ‪ 0‬وربطها بالفلك العلوي ‪ 0‬والفلك السفلي ‪.‬‬ ‫فأما الفلك العلوي ‪ :‬فهو نسبتها إلى الكواكب ‪ .‬والبرو ج ء‬ ‫والمنازل ‪ 0‬من الهيئة الفلكية ؛ وأما الفلك السفلي ‪ :‬فهو علاقتها ‪.‬‬ ‫وإرتباطها بالأيام السبع ‪ 0‬وساعاتها ‪ 0‬وبالبقاع ‪ 0‬ونسبتها إلى‬ ‫‏‪- ١٦‬۔‬ ‫‪ ،‬والأعداد ‪ .‬والألوان ‪.‬‬ ‫الحيوان ‪ 0‬والنبات ‪ 0‬والحروف‬ ‫وقد بُني هذا الفن الزيرجي ‘‪ 0‬على كتير من المواد الكونية‬ ‫وعلاقته بها ‪ 0‬إمتزاجا ماديا وغنصريا ‪ 0‬فاستخرجوا من ذلك‬ ‫غوامض الحقائق ‪ 0‬ودقائق الرقائق ‪ 0‬وتفاوتت فيه درجات‬ ‫الأفهام ‪ 0‬من ذوي الألباب والأحلام ‪ 0‬فبلغ بعضهم الغاية ‪ 0‬التي لا‬ ‫يدركها من سواهم من الأنام ‪.‬‬ ‫فبتفاضل درجات أهل العلم بين فن وآخر من أنواع العوم ‪.‬‬ ‫تتفاوت أصناف المؤلفات بين سابق ولاحق ‪ 0‬وغامض وواضح ؛‬ ‫ولما أنه من المعلوم ‪ 0‬أن علم الضمير المبني على الأشكال‬ ‫الرملية ‪ 0‬والنقطة الشكلية ‪ 0‬وعلى الحروف الزيرجية ‪ .‬والهينة‬ ‫الفلكية ‪ ،‬والأرقام العددية ‪ 0‬والعناصر الطبيعية ‪ ،‬مرتبطة بها ‪.‬‬ ‫ومُمتزجة بسببها ‪ 0‬ولا يغني بعضها دون الآخر ‪ 0‬كان ذلك هو‬ ‫السبب الوحيد ‪ ،‬الذي طوح بالطالب والراغب ‪ 0‬عن حقيقة‬ ‫الوصول ‘ وإدراك المأمول ‪ ،‬والله على ما نقول وكيل ‪.‬‬ ‫وهذا هو بيان الجداول الزمنية للساعات اليومية ‪ 0‬ونسبتها ‪.‬‬ ‫وعلاقتها بالفلك ‪ 0‬والهيئة الإجرامية ‪ 0‬مع بيان صور الأشكال‬ ‫ونسبتها ‪ 0‬وما يتعلق بها من ضروريات هذا الفن ‪ 0‬ماديا ‪.‬‬ ‫‪- ١٧‬‬ ‫لابد من معرفته “ و النظر إليها‬ ‫} و عنصرياً ‘ وذ لك مما‬ ‫وكوني‬ ‫بإمعان وإتقان ‪ 0‬لزاما لمن رغب إلى الوصول بهذه المادة‬ ‫العلمية } والله الموفق ‪.‬‬ ‫تنبيه للقارئ ‪:‬‬ ‫بأن الشيخ المؤلف ‪ /‬الصوافي (رحمه الله) ‪ 0‬قد إستخدم‬ ‫الجناس اللفظي ‪ 0‬وبعض الكلمات الغريبة ‪ 0‬في شرح المقالات ‪.‬‬ ‫في أبواب دلل الأشكال الرملية ‪ 0‬وكثيرا ما تكرر ذلك في عباراته‬ ‫للوصف والنعوت ‘ لما يدل عليه ذلك الشكل ‪ 0‬بكلمات لغوية‬ ‫غريبة ‪ 0‬لا تخلو من تكلف لمُطابقة المعنى ‪.‬‬ ‫وعند السبر العميق ‪ 0‬والإمعان عن حقيقة معاني التحقيق ‪.‬‬ ‫تجد تلك الكلمات ‪ .‬لا يبعد أن يكون تمويه من الشيخ ‘ عن‬ ‫حصول البغية للجاهل ‪ 0‬بحيث يكون إدراكها محصورا للقالم‬ ‫الناهل ‪ 0‬وهذه هي طريقة أصحاب هذا الفن ‪ 0‬يدفعون بالمْغفل إلى‬ ‫الخطا ‪ 0‬ويتباعدون عن إزاحة الحجاب والغطا ‪ ،‬إل لمن كان له‬ ‫فهم صائب ‪ 0‬وعقل ثاقب ؛ ومن الله التوفيق والإسعاد ‪ 0‬لمن مَن‬ ‫عليه بالفهم من سائر العباد ‪.‬‬ ‫ماكحألا‬ ‫توعنلا‬ ‫مسإلا ةفصلاو‬ ‫]ا ‪١ - -‬۔ا‏ ‪١-‬ا‪١‬ا‏‬ ‫ةايحلاو ‘‬ ‫حورلاو ‘‬ ‫سفنلا‪.‬‬ ‫لدتعم ةماقلا ‪ 0‬ريصق قنغلا { ليلق ةيحللا ‪ 0‬رفصأ نوللا ‪،‬‬ ‫ولح مالكلا ‪ 0‬نسح رعشلا نينيعلاو ‪ 9‬داوس هنيع رثكأ نم رمغلاو ‪ ،‬ءادتبإلاو يف رومألا ‪.‬‬ ‫جسوك‬ ‫ةلدوج ‘‬ ‫هبكوك ‪ :‬خيرملا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫اهضايب { ريثك حرفلا نسح ةروصلا ‘ بحي وهللا‬ ‫( ط ‘ ذ ) ؛ ‏‪:(١).‬هددع‬ ‫برطلاو ‪ ،‬قشعي ءاسنلا ‪ .‬ليلق بنجتلا نع ايالبلا ‪.‬‬ ‫عيبلاو‪.‬‬ ‫بساكملاو ‘‬ ‫لاملا ‘‬ ‫ضيبأ ‪ ،‬لماك ةقلخلا لقعلاو ‪ 0‬ميظع ردصلا ‪ 0‬رودم‬ ‫ناوعألاو ‘‬ ‫ارنلاو ء ‪.‬‬ ‫هجولا ‪ 0‬حيلم نينيعلا ‪ 0‬حمس فكلا ‪ 0‬نسح ةروصلا ‏‪٥‬‬ ‫نايحألا ‪ {0‬كحاضلا‬ ‫فرصتلاو يف ضبقلا طسبلاو ‪.‬‬ ‫ظيلغ ةبنرألا ‪ 0‬بحاص ةباتك ‪ .‬ةنيزو ‪ 7‬لكشو نسح }‬ ‫( دعس )‬ ‫هبكوك ‪ :‬يرتشملا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫بحاص حرف ؛ كحضو ‘ دوجو ‪ 0‬مركو ‪ 6‬بيط سفنلا ‪8‬‬ ‫( ‪.‬أ ف ؛) ‏‪:(٢).‬هددع‬ ‫نسح قلخلا مسجلاو ‪ .‬ضيرع ةيحللا ‪ .‬بحاص يار ‪.‬‬ ‫۔‪- ١٩١ ‎‬‬ ‫ريبدتو ‪ .‬لقعو ‪ 6‬راقوو ‪ 0‬نيدو ‪ 0‬نوكسو ‘ ‪.‬ةفعو‬ ‫قدصو ‘ لامتحاو { لضفو { بغري يف ءاسنلا ناسحلا ‪.‬‬ ‫ةوخإلا { ءاقدصألاو ‪ 0‬ةكرحلاو ‪.‬‬ ‫لماك ةروصلا دقلاو ‪ 0‬رفصأ نوللا ؛ ليقو ‪ :‬ضيبأ ‪ 0‬نسح‬ ‫رفسلاو ‪ .‬ايادهلاو ‪ 0‬مانملاو ‪.‬‬ ‫قلخلا مسجلاو ‪ 0‬ولح ثيدحلا ‪ 0‬رودم هجولا ‘ ريغص‬ ‫‪٠2٠‬‬ ‫ةبتع ةلخاد ه‬ ‫هبكوك ‪ :‬يرتشملا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫فنألا ‪ 0‬دوسأ نينيعلا ‪ 0‬نسح فكلا عباصألاو ‪ ،‬ريصق‬ ‫‪٠‬‬ ‫ةيار حرف‬ ‫ث ( ؛ هددع م ‏)‪. (٦‬‬ ‫) ز‬ ‫نيدعاسلا ‪ ،‬ريبك سأرلا ‪ ،‬ريثك رعشلا ‪ 0‬حيلم ايانثلا ؛ يف‬ ‫‪٠‬‬ ‫( دعس )‬ ‫ههجو ةماش ‪ ،‬وأ ةمالع ‪ 6‬عساو ةهبجلا ‪ .‬ليوط قنعلا ‪3‬‬ ‫ريبك ةيحللا ‪ 0‬نسح ةينلا ‪ 0‬لقاع ‘ ملكتم ‪ .‬نسح‬ ‫ةدهاشملا ‪ .‬بطر مسجلا ‪.‬‬ ‫ماكحألا‬ ‫توعنلا‬ ‫‪:‬‬ ‫مسإلا ةفصلاو‬ ‫ةبقاعلا { ءابألاو ‪ 0‬تاهمألاو {‬ ‫ضيبأ ‘ وأ رفصأ نوللا ‪ 0‬نسح ةروصلا { ريبك سأرلا ة‬ ‫ةعارزلاو ‪. .‬تاراقعلاو‬ ‫رودم هجولا { دوسأ نينيعلا ‪ 0‬عساو ةقدحلا ‪ .‬ليوط‬ ‫| ا‪-‬‬ ‫ةمعطألاو { ءانبلاو ‪ .‬نئافدلاو ه‬ ‫رعشلا ‪ 0‬نورقم نيبجاحلا ‘ لدتعم ةماقلا { ريبك ةيحللا ‪.‬‬ ‫( دعس جزتمُْم )‬ ‫رهاط قالخألا ‘ ءيلتمُم مسجلا ‪ .‬بيط ندبلا ‪ .‬بحاص‬ ‫ا‬ ‫نوزخملاو ‪ .‬نونكملاو ‪.‬‬ ‫رحسلاو ‪ .‬ننئادملاو ‪ 0‬نوصحلاو ‪.‬‬ ‫ةسائر ‪ ،‬ةداعسو ‪ 0‬ريبدتو ‪ 0‬امبرو نوكي ايلوتسم ىلع‬ ‫هبكوك ‪ :‬رمقلا ؛ هفورحو ‪ ( :‬د ‪.‬‬ ‫ةهج ‪ 0‬وهو لجر قلعتي ةدابعلاب ‪ .‬مزاليو اهيلع ‪ .‬ىلعو‬ ‫ر ) ؛ هددع ‏‪.)١٠(:‬‬ ‫ةراهطلا ‪ 0‬ةءارقلاو ‪ 0‬ةالصلاو ‪.‬‬ ‫دالوألا { حارفألاو { سارعألاو ‪8‬‬ ‫ريغص مفلا ‪ 0‬حيلم نينيعلا مسجلاو ‪ 0‬ميرك نساحملا ى وذ‬ ‫‪.‬‬ ‫ةماق ةيوتسم { ريذك ةفرحلا ‪ ،‬ضيبأ وأ قرزأ ‪ .‬برشم مئالولاو ‪ ،‬رابخألاو ‘ سبالملاو ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫يقن دخلا‬ ‫ةرمحب ‪ 0‬لهس دايقنإلا ‪ 0‬بحي وهللا ءاسنلاو ؛ بحاص هبكوك ‪ :‬ةرهزلا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫( دعس )‬ ‫‪٠‬‬ ‫ركم ‪ 0‬ةعيدخو ‪ 0‬ةميمنو ‪ 0‬امبرو ناك فيفخ ضراوعلا ‪ .‬ض( ‪) ،‬ي ؛ هددع ‪ :‬‏(‪. )١٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ديبعلا ‪ 0‬ءامإلاو ‪ 0‬ةلاضلاو ‪8‬‬ ‫لدي ىلع هنأ رمسأ نوللا } حبصأ هجولا ‪ .‬ليوط هجولا‬ ‫۔ ۔ ‪| -‬‬ ‫ضارمألاو ‘ ةقرسلاو ‪ .‬ةمهتلاو ‪8‬‬ ‫قنفغلاو ‪ ،‬ليوط قنغلا فنألاو ‪ 0‬قيقر ءاضعألا ‪ .‬ريغص‬ ‫ةبتع ةجراخ‬ ‫سأرلا ‘ ظيلغ ةفشلا ‪ 0‬شمنأ هجولا دسجلاو { صقان مومهلاو ‘ قبالاو ‪ 0‬باودلاو ‪.‬‬ ‫( سحن )‬ ‫هبكوك ‪ :‬بنذلا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫ةقلخلا ‪ .‬ليلق ءافولا ‪.‬‬ ‫( ‘ح ؛)خ هددع ‏‪.)٢١(:‬‬ ‫ماكحألا‬ ‫توصحنلا‬ ‫جاوزألا ‪ 4‬ةكرشلاو ‪ 0‬نامضلاو ‏‪9٥‬‬ ‫رمحأ نوللا ‘ هيرك رظنملا ‪ ،‬عيدر ةلباقملا ‘ هيفس‬ ‫قوقحلاو ‪ ،0‬و تاعزانملا ‘‬ ‫ناسللا ‪ ،‬يروهج توصلا ‪ 8‬ظيلغ نيقاسلا ‪ 9‬ديدش بلقلا ‪.‬‬ ‫|[ ‪ -‬ا ا‬ ‫دادضألاو ‪ 0‬قراسلاو ‪ 8‬نيرقلاو ‪.‬‬ ‫ريثك ةعاجشلا ‪ .‬عيرج ا ءيلتمُم مسجلا ‪ .‬نوهي هيلع‬ ‫ةرشابم ءايشألا ‪ .‬كافس ءامدلا ‪ .‬ضيرع ردصلا ‪ ،‬ريثك هبكوك ‪ :‬خيرملا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫( ج قا ؛) ‪:‬هددع ‏)‪. (٢ ٨‬‬ ‫ةكرحلا ‪ .‬يف ههجو فلك ‘ ليلق نيدلا ءايحلاو ‪ 0‬بكتري‬ ‫مارحلا ؛ لهاج { قمحأ ‪.‬‬ ‫توملا ‪ 0‬فوخلاو ‪ 0‬بئاصملاو ‪.‬‬ ‫دوسأ نوللا ‪ ،‬وأ رمسأ ‘\ ريبك سارضألا ‪ .‬جمس‬ ‫روبقلاو ا ‪.‬فوهكلاو‬ ‫ةروصلا ‪ 0‬يف ههجو رثأ ‪ 0‬وأ ةجش ‪ 0‬ليوط ةماقلا { دوسأ‬ ‫ثيراوملاو ‪ ،‬مدلاو ‪ ،‬دويقلاو ‏‪٥‬‬ ‫نينيعلا ‪ 0‬هرعش ططق ‪ 6‬فيفخ نيضراعلا ‪ 0‬ليوط‬ ‫‪_ ٢١‬‬ ‫نيدعاسلا نيعارذلاو ؛ ليقو ‪ :‬هسكع ‪ 0‬ضيرع ردصلا ‪ .‬لكو هوركم يف لاملا سفنلاو ‪.‬‬ ‫هبكوك ‪ :‬لحز ؛ هفورحو ‪ ( :‬ب ‏‪٥‬‬ ‫يدر ء لصألا ‪ 8‬دساف نيدلا ‪ 0‬بحاص بذك ى ركمو ‪.‬‬ ‫ص ) ؛ هددع ‪ :‬‏(‪.)٣٦‬‬ ‫داسفو ‪ .‬بحي مارحلا ‪ 0‬بكتريو ماثآلا ‪.‬‬ ‫رافسألا ةديعبلا جحلاك ‪.‬‬ ‫لجر ليلج ردقلا ‪ 0‬فيرش سفنلا ‘ وذ ءايح مارتحإو ‪9‬‬ ‫بئاغلاو ‪ 0‬تامانملاو ‏‪ .٠‬بلطو‬ ‫روسج \ ددسُم يأرلا } بعص دايقنإلا ‪ 0‬ال لبقي ةروشملا ‘‬ ‫ةرصن ةجراخ‬ ‫هل ةوطس ةوقو { رمسأ نوللا ‪ 0‬قرزأ نينيعلا ‪ 0‬ليمج ملعلا ‪ 0‬نآرقلاو ‪ 0‬ركفتلاو يف‬ ‫‪-‬۔ ‪ -‬ا‬ ‫( دعس )‬ ‫تاقولخملا ‪ 0‬لكو رمأ ينيد ‪.‬‬ ‫هجولا ‪ ،‬ليوط رعشلا ‪ 0‬ليوط ةماقلا ‪ 0‬نسح قلخلا ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫هبكوك ‪ :‬سمنلا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫( ه ‪ 0‬ش ) ؛ هددع ‪ :‬‏(‪. )٤٥‬‬ ‫ماكحألا‬ ‫توعنلا‬ ‫مسإلا ةفصلاو‬ ‫ناطلسلا { ةيالولاو ‪ 0‬لاصتإلاو‬ ‫رمسأ نوللا ‪ 0‬ريغص نينيعلا ‪ 0.‬ليقن يشملا ‪ 4‬عمجي نيب‬ ‫|‪-‬‬ ‫كولملاب ‪ ،‬بابسألاو ‪ ،‬شاعملاو ‪،9‬‬ ‫هيلجر يف هيشم ‘ ريصق ‘ سباي دلجلا ‪ 0‬ليوط نقذلا ‏‪٥‬‬ ‫ةلقع { فاقنشلا‬ ‫قزرلاو ‪ 6‬امو هلاني ناسنإلا يف‬ ‫نورقم‬ ‫دعجأ ‘‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رعش‬ ‫ريتك رعشلا ‘‬ ‫ظيلغ ةفشلا ‏‪٥‬‬ ‫هزع ‪ ،‬هفرشو ‪.‬‬ ‫يف ههجو ةمالع ‪ .‬وأ رثأ‬ ‫نيبجاحلا ‪ ،0‬ريصق نيعارذلا ‏‪٠‬‬ ‫‪- 1١‬‬ ‫هبكوك ‪ :‬لحز ؛ هفرحو ‪ :‬ن( ) ؛‬ ‫ريثك ثبخلا ‏‪٥‬‬ ‫ةبرض ‪ .‬ليوط هجولا ‘\ لدتعم ةماقلا‬ ‫هددع ‪ :‬‏)‪. (٥ ٥‬‬ ‫دوقح ‘ متاك رسلا ‪ .‬ليلد ىلع لك صقان ‪ 6‬و ىلع لك‬ ‫روعأ { وأ ىمعأ ‪ ،‬لكو نم هيرتعت ضراوعلا ‪.‬‬ ‫اجرلا ‪ ،‬لامألاو ‪ 0‬باحصألاو ‪.‬‬ ‫رفصأ نوللا ‘ ليوط ةماقلا ‪ 0‬ليحن مسجلا { ىنقآ فنألا ‪،‬‬ ‫ءاقدصألاو ‘ ناوخإلاو ‘ اعدلاو ‘‬ ‫ولح ثيدحلا ةراشإلاو ‪ .‬حيصف قطنملا ‪ 4‬دوسأ رعشلا }‬ ‫ا ۔‬ ‫عامتجإ‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪.‬۔‪‎‬‬ ‫( دعس )‬ ‫ةداعسلاو } ءاخرلاو ‪.‬‬ ‫يف هدخ ةماش وأ ةمالع ‪ .‬نورقم نيبجاحلا ‏‪ ٥‬قرفأ‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هبكوك ‪ :‬دراطع ؛ ‪:‬هفرحو‬ ‫اياننلا ‪ 9‬قيقر نيقاسلا { ليلق رعشلا ‪ 0‬يكز ‪ 4‬نطف ‏‪ ٨‬قلعم‬ ‫‪-‬‬ ‫هبلق مكحلاب ‪ 0‬عئانصلاو ‪ 0‬وذ مهف ‪ 0‬رمتسيال ىلع ةلاح ‪.‬‬ ‫|‬ ‫) س ( ؛ هددع ‪ ) .‬‏‪. (٦ ٦‬‬ ‫لمعي لك ام هأر نم عئانصلا ةسيفنلا ‪.‬‬ ‫ءادعألا ‪ .‬ءاقشلاو ‪ .‬بعتلاو ‏‪٥‬‬ ‫قيقر مسجلا ‪ 4‬ريبك‬ ‫رشاعُملا ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫بيط‬ ‫نسح ةماقلا ‏‪٥‬‬ ‫سارلا ‪ ،‬يوتسم هجولا ‪ ،‬ريبك ةيحللا ‪ .‬بحي نساحم‬ ‫|‬ ‫نوجسلاو ‪ 0‬برحلاو ‪ ،‬لتقلاو ‪.‬‬ ‫رصنة د ةلخا‬ ‫‪١٢‬‬ ‫اينذلا اهتنيزو ‪ 0‬بحي اسنلا { ليلق ةنايخلا } ريثك ةنامألا ‏‪٨‬‬ ‫|‬ ‫نم‬ ‫داسحلاو ‘ جورخلاو‬ ‫( دعس )‬ ‫لزانملا ‪ ،0‬تتشتلاو ‪ ،‬نويدلاو ‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يف هردص وأ هدخ ةماش ‪.‬‬ ‫) ق لقع حجار ‘‬ ‫بحاص رتحإما‬ ‫باودلاو رابكلا ‪.‬‬ ‫وأ ةمالع ‪ .‬هنول رمسأ ؛ ليقو ‪ :‬رفصأ ‪ ،‬وذ سفن ةريبك ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫هبكوك ‪ :‬ةرهزلا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫( و ‪ 0‬ت ) ؛ هددع ‪ :‬‏(‪. )٧٨‬‬ ‫ماكحألا‬ ‫توعنلا‬ ‫لكشلا‬ ‫‏‪ ١‬مسإل و ةفصلا‬ ‫لئاسلا هدصقمو ‪ 0‬امو وه هيف ‪.‬‬ ‫رفصأ نوللا ‘ وأرمسأ ةرفصب ‪ ،‬قيقر قاسلا { ليوط‬ ‫قيرط‬ ‫‪-4 - - 2‬‬ ‫هفرحو‪:‬‬ ‫هبكوك ‪ :‬رمقلا ؛‬ ‫ةماقلا ‏‪ ٨‬قيقر مسجلا { فيحن ‏‪ ٥‬جلفم نانسالا ‪ 0‬ريغص‬ ‫‪١٣‬‬ ‫( ع ؛) ‪:‬هددع ‏(‪. (٦ ١‬‬ ‫سأرلا ؛ ليقو ‪ :‬ةطسوتم { رفصأ ةيحللا ‪ .‬فيفخ‬ ‫دعس( )جزتمُم‬ ‫يف ههجو رثأ وأ ةماش ‏‪ ٥‬عونم‬ ‫فيفع ليذلا ‘‬ ‫نيضراعلا ‏‪.٠‬‬ ‫مالكلا ‪ 6‬عيرس ةكرحلا ‘ موديال ىلع هتلاح ‪ 3‬ليلق رعشلا }‬ ‫ريبك فنألا ‪.‬‬ ‫لوؤسملا هنع ‪ 0‬امو لدي هنع‬ ‫رفصأ نوللا ‪ .‬ليوط هجولا ‪ 6‬صقان ةقلخلا ‪ .‬هيرك‬ ‫|۔ ا ‪-‬ا‬ ‫نم امسألا ء او ايشأل ‪7‬‬ ‫رظنملا ‪ 0‬ريبك سأرلا ‪ ‘0‬عساو نيفكلا ‪ 0‬يف ههجو لاخ ‪.‬‬ ‫ضبق جراخ‬ ‫‪١٤‬‬ ‫هبكوك ‪ :‬سأرلا ؛ ‪:‬هفورحو‬ ‫وأ ةماش { وأ شمن ‪ ،‬يفو هينيع رارمحإ ؛ ليقو ‪ :‬هنول‬ ‫( ل ‪ 0‬غ ) ؛ هددع ‏‪.)١٠٥(:‬‬ ‫قورع‬ ‫بدحأ ‪.‬‬ ‫ينحنم رهظلا ‘‬ ‫رفصأ ‪ 4‬جزتمُم ةرمحب }‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫ههجو ةرهاظ ‘ دسفم ‪ .‬ليلق نيدلا { يفههجو ةمالع ‪.‬‬ ‫مكاحلا ىلع لئاسملا ‪ .‬ليلدلاو‬ ‫ىلع ههجو رذنأ ‘ يردجلاك هوحنو ‏‪ ٨6‬مدأ‬ ‫رفصأ نوللا ‏‪9٠‬‬ ‫ىلع لئاسلا لوؤسملاو هنع ‪.‬‬ ‫نوللا { يقن ةهبجلا ‪ 0‬ههجو ليوط ‪ ،‬وهفنأ كلذك ‪ .‬فيفخ‬ ‫|ااا‬ ‫ةعامجلا‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫محللا ضراوعلاو ‘ ليوط ةماقلا ايانتلاو ‪ 0‬امبر هتوص هبكوك ‪ :‬دراطع ؛ هفرح ‪ ( :‬م ) ؛‬ ‫سحن( )جزتمُم‬ ‫بحاص ةسدنه ‘ ركفو { ريبدتو { سرامي ملع‬ ‫هددع ‪ ( :‬‏‪. )١ ٢٠‬‬ ‫نسح ‘‬ ‫ا‬ ‫قلعتم هبلق‬ ‫علاطو بتك هقفلا {‬ ‫يعديو ةفرعملا ئ‬ ‫طخلا ©‬ ‫مولغلاب ‪ 0‬سوكنم سأرلا اذإ ىشم ‪.‬‬ ‫عوبرم ةماقلا ‪ .‬رودم هجولا ‪ 0‬نورقم نيبجاحلا { بطر ةبقاع ةبقاعلا ‪ 0‬امو لوؤي هيلإ‬ ‫ا ‪ -‬ا ‪-‬‬ ‫رمأ ةلئسملا ‪.‬‬ ‫يف ههجو تامالع‬ ‫رفصأ نوللا ‪.‬‬ ‫مسجلا ‪ 4‬بحي رخافملا ‘‬ ‫ضبق لخاد‬ ‫‪١٦‬‬ ‫هبكوك ‪ :‬سمشلا ؛ هفورحو ‪:‬‬ ‫لاخلاك ‪.‬‬ ‫( دعس )‬ ‫( ك ‪ .‬ظ ) ؛ هددع ‏‪.)١٣٦(:‬‬ ‫جدول أسماء أرباب الساعات الفلكية ‪:‬‬ ‫ليلة‬ ‫ليلة‬ ‫ليلة‬ ‫ليلة‬ ‫ليله‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ساعات‬ ‫الأربعاء |‬ ‫الثلاثاء‬ ‫الإثنين‬ ‫الأحد‬ ‫السبت‬ ‫‪-‬‬ ‫الجمعة‬ ‫الليل‬ ‫نهار‬ ‫نهار‬ ‫نهار‬ ‫نهار‬ ‫نهار‬ ‫ساعات‬ ‫الجمعة‬ ‫الإثنين‬ ‫م‬ ‫‏‪ ١‬لذربعا ء‬ ‫الثلاثاء‬ ‫النهار‬ ‫زهرة‬ ‫م‬ ‫مشنر ي‬ ‫قمر‬ ‫عطارد‬ ‫زحل‬ ‫قمر‬ ‫مشتر ي‬ ‫م‬ ‫زحل‬ ‫‌‬ ‫مشتر ي‬ ‫‪٥‬‬ ‫تمے‬ ‫>‬ ‫<‬ ‫هر‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫ه‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫وإليك ۔ أيها القارئ ۔ هذا البيت المتضمن الكواكب السبعة ‪.‬‬ ‫وبه تعرف توالي الساعات المنسوبة إليها من نهار كل يوم‬ ‫وليلته ‪:‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫أقمار‬ ‫بعطارد‬ ‫فتزاهرت‬ ‫شمسه‬ ‫زحل شرى مريخه من‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫وهكذا تنتهي كل سبع ساعات ‪ ،‬فالثنامنة هي الخولى من‬ ‫ساعات كل نهار وليلة ‪ 0‬حيث أن النهار إثنتا عشرة ساعة ‪.‬‬ ‫والليل مثله ‪ ،‬فمثلا ‪ :‬نهار السبت ‪ ،‬أول نهاره ‪ :‬ساعة زحل ؛‬ ‫والساعة الثانية ‪ :‬المشتري ؛ والثالثة ‪ :‬المريخ ؛ والرابعة ‪:‬‬ ‫النمس ‪ ،‬وهكذا الساعة التامنة من نهار السبت ‪ :‬تكون زحل ؛‬ ‫والتاسعة ‪ :‬المشتري ؛ والعاشرة ‪ :‬المريخ ؛ والحادي عشر ‪:‬‬ ‫النمس ؛والتاني عشر ‪:‬الزهرة ‪ 0‬وبذلك تمت ساعات نهار‬ ‫السبت ؛ وتأخذ توالي الساعات من البيت المذكور ‪ .‬نهارا أو ليلا ‪.‬‬ ‫وتأخذ ساعات الأوائل للنهار والليل من الجدول ‪.‬‬ ‫عن ضمير السائل ‪.‬تأوكشف عن‬ ‫شف‬ ‫كت أن‬ ‫ت أرد‬ ‫فمثلا ‪ :‬لو‬ ‫حال خفي عليك أمره ‪ 3‬لك أو لغيرك ‪ 0‬وأردت البيان عن ذلك من‬ ‫هذا الكتاب ‪ 0‬فالطريقة كالآتي ‪:‬‬ ‫فاول ‪ :‬لاد من الإبتهال إلى الله ‪ 0‬بالآيات ‪ 0‬والسماء‬ ‫المعهودة ‪ 0‬للكشف والبيان ‪ 0‬مع الورد والنية ‪0‬للغرض المطلوب‬ ‫۔ كما ورد في كتب الزيارج ‘ وكتب الرمل ۔ وضرب الفال ‪.‬‬ ‫والإستخارات المنامية ‪ .‬أو الكشف بالآيات القرآنية ‪.‬‬ ‫وهنا يجب عليك في الخطوة الثانية ‪ :‬أن تضرب بالقلم تختا‬ ‫‪_ ٢٥‬‬ ‫رمليا ‪ 0‬يتألف من ستة عشر ثقطة ‪ ،‬وأن تكون أربعة سطور }‬ ‫وتمزج كل نقطتين خطا واحدا ‪ 0‬وهذا بغير عدد مقصود في وضع‬ ‫النقاط ‪ 0‬بل بالتحري فقط ‪ 8‬والسر كل السر في وضع النقاط ه‬ ‫وعندما يتم مزج السطر الول ‪ 0‬تعرف ما بقي في آخره من‬ ‫الشمال ‪ 0‬هل كان الباقي ثقطة واحدة أم نقطتان ‘ وترسمها أمامه ؛‬ ‫وهكذا تفعل بالسطر الثاني ‪ 0‬والثالث ‪ 0‬والرابع ‪ 0‬فيتم عندك شكلا‬ ‫رمليا متولدآ من أواخر تلك السطور الأربعة ‪.‬‬ ‫أما مز ج نقاط السطور ‪ :‬فيبدأ من اليمين ؛ وأما العمل بمزج‬ ‫السطور ‪ :‬فيبدأ من الذعلى ؛ وكذلك وضع نقاط الشكل الرملي‬ ‫المتولد من السطور ‪ :‬يبدأ من الأعلى ‪ 0‬وينتهي بالسطر المسفل ة‬ ‫ويكون للشكل أربعة أركان ‪ :‬رأس ‪ 0‬وصدر ‪ ،‬وبطن ‘ وأرجل ‪3‬‬ ‫على هينة الرجل القائم ؛ فالرأس ‪ :‬ناره ؛ والصدر ‪ :‬ترابه ؛‬ ‫والهواء ‪ :‬بطنه ؛ والماء ‪ :‬رجلاه ‪.‬‬ ‫] ‪ .‬وأقلها‬ ‫فأكثر الذشكال ثمان نقاط ‪ ،‬وهو ‪ :‬الجماعة [ =‬ ‫أربعة نقاط ‪ ،‬وهو ‪ :‬الطريق [ ‪ 0 ] :‬وما بين العددين هي بقية‬ ‫المشكال الستة عشر ‪ ،‬بالتغاير بينهن ؛ وعدد نقاط أشكال الرمل‬ ‫‪ .‬ولذلك قالو ا ‪ :‬أن عاقبة‬ ‫الستة العشسر ‪ .‬تبلغ ستا وتسعين نقطة‬ ‫‏_ ‪ ٢٦‬۔‬ ‫الخمر لا ينظر إليه من ضرب الرمل أكثر من مدة ثلاتة أشهر ‪ 0‬بما‬ ‫تساوي أيامها عدد نقاطه ‪.‬‬ ‫وإليك ۔ أيها القارئ ۔ أهم البيانات الضرورية ‘ موضحة في‬ ‫جدول الأشكال الرملية ‪ 0‬بأسمائها ‪ 0‬ونعوتها ‪ 0‬وأحكامها ‪ 0‬ومن‬ ‫هنا تربط بين الشكل والساعة الزمنية ‪ 0‬وتطلبه من محله من هذا‬ ‫الكتاب ‪ 0‬وذلك من الباب الأول ‪ 0‬من القول على الكوكب المنسوب‬ ‫إليه الساعة المعلومة لديك ‪ 0‬في زمان سؤالك ‪ 0‬فيكشف لك القول‬ ‫عن ضميرك ‪ ،‬ويكون لك في الساعة الواحدة عشرون جوابا ‪3‬‬ ‫حسب أجزاء الدقانق ‪ 0‬من ساعة سؤالك المْجزنة كل ثلاث دقانق‬ ‫قسم من تلك الساعة ‪ 0‬ولكل جزء جواب ‘‪ 0‬وهذه الأجوبة من‬ ‫القول الأول على الكواكب ‪ ،‬مرتبطة بأحكام الشكل الذي تعتمد‬ ‫عليه ‪ 0‬لإستخراج الجواب في ساعات ذلك الكوكب المشار إليه ‪.‬‬ ‫أما الباب الأول ‪ :‬فقد جاء بعد تفصيل السؤال والجواب ى الذي‬ ‫أورده في القول الأول ‪ 0‬المحتوي على أحكام السبعة الكواكب‬ ‫السيارة ‪ 0‬من زحل إلى القمر ‪ ،‬معنونا بسبعة أقوال تفصيلا‬ ‫للقول الأول ‘ الذي صدر به كتابه بعد المقدمة ‪.‬‬ ‫أما الباب الخول الذي يلي في ترتيبه القول الغول ‪ 0‬وكان‬ ‫‪- ٢٧‬‬ ‫عنوان هذا الباب ‪ 0‬في ذكر دلائل الخمشكال ‪ 0‬وتكلم أولآ عن شكل‬ ‫] ‪ 0‬وذكر جميع أحكامه ودلانله ‪ .‬وهكذا إلى أن‬ ‫الجماعة [ =‬ ‫أنهى القول عن ستة عشر شكلا ؛ وآخر شكل منها ‪ ،‬الذي هو في‬ ‫الباب السادس عشر ‪ ،‬شكل عتبة خارجة [ ‪ 0 ] :‬ولم يذكر‬ ‫أسماء الأشكال في أبوابها ؛ وبالرغم فإنه ذكر حكمه ‪ 0‬وصورته ‪.‬‬ ‫إلا أنه ذكر أسمائها بالعربية والبربرية في الباب الثاني من هذا‬ ‫الكتاب ‪ 0‬وحقها أن تكون في صدر الكتاب ‪.‬‬ ‫ولهذا ۔ فإننا نميل إلى فقدان جزء مُهم من الكتاب ‘ مما عليه‬ ‫المعول ‘ من أصول هذا الفن ‪ 0‬وثقد مَا هُوَ الذحق والأجدر أن‬ ‫يصدر به الكتاب ‪ 0‬وكان ذلك يسهل على القار ئ معرفة الخسس‬ ‫البيانية ‪ 0‬التي توصل القارئ إلى ثمرات هذا العلم من هذا الثتاب ‪.‬‬ ‫وقد ذكر المؤلف في الباب الثاني من هذا الكتاب ۔ وهو آخر‬ ‫أبوابه ۔ أحكاما مستقلة بذاتها ‪ 0‬مما يساعد الطالب على الإحاطة‬ ‫باحكام الأشكال ‪ 3‬ودلانلها ‪ 0‬وإرتباطها بالفلك ‪ 9‬بحيث لا يمكن‬ ‫التجاهل عنه ‪ 0‬ولا الإهمال عن معرفته ‪ 0‬فعلى كل من إشتغل بهذا‬ ‫الفن ‪ 0‬أن يدرك حقيقة هذا الباب ‪ 0‬من هذا الكتاب ‪ 0‬وأن يتفادى‬ ‫أخطاء النسخ أو الطبع ‪ 0‬مما يزيد وينقص في نقاط الخشكال ۔‬ ‫‏‪- ٢٨‬۔‬ ‫حيث ضبطها المؤلف بالعدد لكل شكل ؛ وليت كان هذا الباب في‬ ‫مقدمة الكتاب ‪.‬‬ ‫وإني أنبه القارئ ‪ ،‬إن أراد الدخول إلى هذا اليتاب ‪ ،‬واحتاج‬ ‫إلى معرفة دقائق الساعات الزمنية ‪ ،‬بعدما عرف نسبتها إلى‬ ‫الكواكب الفلكية ‪ 0‬أن يستعين بجداول التقاويم السنوية ‪ .‬للمقارنة‬ ‫بين الساعات الفلكية والساعات الزمنية ‪ 0‬وذلك من معرفة مطالع‬ ‫الننمس وغروبها يوميا على مدار السنة ‪ 0‬حيث يزيد الليل‬ ‫وينقص ‪ ،‬وكذلك النهار متله ‪ 0‬حسب الفصول الأربعة ‪ 0‬وتقلب‬ ‫المطالع والمغارب ‪ 0‬والتفاوت في ذلك بين الفصول الأربعة ‪.‬‬ ‫وبين الأقاليم السبعة ‪ .‬وإختلاف خطوط الطول والعرض ‪ ،‬لما‬ ‫يعرض عليها من النقص والزيادة ‪ 0‬وهذه دراسة فلكية زمنية ‪.‬‬ ‫كتبت فيها الصحف ‪ .‬والتقاويم ‪ 0‬والمجلات الفلكية ‪ .‬للمقارنة‬ ‫الزمنية ‪ 0‬وبيان المطالع والمغارب ‪ ،‬والتوفيق بين التوقيت‬ ‫الغفروبي والشمسي ‘ مما إعتنى به أهل الأرصاد ‪ 0‬والجغراقيون ة‬ ‫وثاب علم البحار ‪ 0‬وغيرهم ؛ وأفضل كتاب عرفته في هذا‬ ‫المضمار ‘ هو كتاب ‪ " :‬تقويم القرون لمقابلة التواريخ الهجرية‬ ‫والميلادية خلال عشرين قرنا "" ‪ .‬وفيه المزيد من التفاصيل‬ ‫الهمة ‪ 0‬لما يتعلق بالتواريخ الزمنية ‪ 0‬من الدقيقة إلى السنة ‪3‬‬ ‫‪.- ٢٩‬‬ ‫لمؤلفه ‪ /‬صالح محمد العجيري ۔ منشورات ذات السلاسل‬ ‫( الكويت ) ‪.‬‬ ‫التصدير على‬ ‫وبذلك ‪ 4‬نختتم القول على ما أردنا بيانه ‪ 4‬من‬ ‫هذا الكتاب ‪ 0‬وإلقاء الضوء على مقدمته ‪ 0‬وتسهيل المدخل‬ ‫لقارنه ‪.‬‬ ‫والله الموفق والمْعين ك‪.‬‬ ‫بقلم عبد مولاه‬ ‫مهنا بن خلفان بن عثمان الخروصي بيده‬ ‫الحمد لله الأول والآخر ‪ ،‬الأزل الدانم ‪ 0‬في ملكوته وملكه‬ ‫لايزل ‪ ،‬القائم بوحدانيته فتوحد (تنك) ‪ 0‬لا شريك له في ملكه ‪.‬‬ ‫ولا أحد له مثل ‪ 0‬تعزز في عجز عجزه ‘ فاعتز عن الدول ‪ ،‬فانفرد‬ ‫بإنفراده ‪ 0‬وعلم ما دب في اكفهرار ديجور الدجا ‪ 0‬الأليل المحيط‬ ‫بعلم العالم ‪ 0‬فعلم عمل العالم ‪ 0‬فعنده الماضي وما قبل ‪ [ .‬خلق‬ ‫السماوات والأرض في ستة أيام ع ”©‪ [ 0 0‬وأوحى في كل سماء‬ ‫أمرها { () ‪ 0‬فذلك كله لعباده متل ‪ } 0‬ولقد زينا السماء الدنيا‬ ‫بمصابيح وجعلناها رجوما { {‪ ‘ 0‬وأضمر بها غلوما ‘ فمنهم من‬ ‫إهتدى ‪ 0‬وأكثرهم إفتشسل ‪ ،‬فلما علم الجاهلون بما إختص به‬ ‫العَالِمُون ‪ 0‬قالوا ‪ :‬لو شاء لنا ربنا ذلك لجعل ؟ فاظهر للغلماء‬ ‫المجتهدين ‪ 0‬من تلك السرانر المضمونة ‪ .‬والدرر المكنونة ء‬ ‫لتهتدي بها إلى منافع ومطالب ‪ 0‬وتقضي بها حوانج ومارب ‪.‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫به الغلما ء المتقدمون‬ ‫فها أنا أتكلم ‪ .‬ببعص ما نطقت‬ ‫‪ ٣ :‬؛ سورة هود‪ ٧١ : ‎‬؛ سورة الحديد‪. ٤ : ‎‬‬ ‫‪ ٥٤1٤ :‬؛ سورة يونس‪‎‬‬ ‫(‪ (١‬سورة الاعراف‪‎‬‬ ‫‪.١٢١:‬‬ ‫)‪ (٢‬سورة فصلت‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة الملك‪. ٥ : ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫_‬ ‫والطالبون الصادقون ‪ 0‬حين إنقرض رسمه من ساحاتهم ‪ 0‬وعدم‬ ‫نؤيه من محلتهم ‪ .‬اختصرت فيه مخافة ا لإطالة في التفسير ‏‪٠‬‬ ‫والعاقل يكفيه منه اليسير ‪ ،‬والله الموفق للتيسير ‪.‬‬ ‫فأول ما أتكلم به في كتاب ‪:‬‬ ‫[ م‪,‬سهل الححتقاانئئةق الاملةتز ككبب محالى الدلاقائق‏‪] "٩‬‬ ‫قد جعلته سبعة أقوال ‪ ،‬لكل نجم قولا ‪ 0‬وهن سبعة نجوم ‪:‬‬ ‫زهر العطارد إذ تناها بالقمر‬ ‫زحل إشترى المريخ من شمس الهنا‬ ‫‪ .‬فلكل قسىم ثلاث د قانق ‘‬ ‫قسما‬ ‫ثم جعلت لكل قول عشرين‬ ‫‏‪ ٠‬فربما‬ ‫لجمة تبيان‬ ‫و على ذلك كل نجم و الفتى العاقل لا يحتا ح‬ ‫‪ .‬فينبغي أن‬ ‫جاء السائل بمسنلة ‘ لم تكن في الكتب محصورة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ونحسه‬ ‫ينظر القسم الذ ي فيه ‘ إتفق السوال إلى طبانعه‬ ‫‪ .‬ورفد ه ‪ 0‬وبخله ه وسطه ‪ .‬وقسنطه ‪.‬‬ ‫‪ .‬ومنعه ‪ 0‬وصلته‬ ‫وسعده‬ ‫وما يؤل إليه أمره { فالحكم عليه ‪.‬‬ ‫فابتدي بالكلام على أولهم ‘ وهو ‪ :‬زحل ‪ 8‬إلى آخرهم ‘ وهو ‪:‬‬ ‫القمر } ثم يأتي بعد ذلك ستة عشر بابا لأشكال ‏‪ ١‬لأقسام ‪ .‬بما هي‬ ‫عليه ‪ 0‬وما لها من صور ‪ 0‬وحروف ‘ ونواحي ‪ 0‬مع رياح ‪ 0‬وما‬ ‫‪- ٣٢‬‬ ‫تدل عليه ‪ 0‬ثم يأتي بعد ذلك ستة عشر بابا أخرى لأسمانها ‪ .‬وما‬ ‫تولدت منه ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وسلم تسليما كثير آ ‪.‬‬ ‫‪ .‬و آله ‪ 0‬وصحبه‬ ‫وصلى الله على محمد‬ ‫_ ‪- ٣٣‬‬ ‫الخلل‪‎‬‬ ‫‪٦ ١١ ١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ٠‬س‪‎‬‬ ‫الفرن النزل‪‎‬‬ ‫نوك مالج النظار الشرر زمل‪‎‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الخول‪= [ ‎‬‬ ‫هذا يدل على صعبة الأمور المسدودة المعقودة ‪ 0‬وقلة الفرح‪‎‬‬ ‫والطرب ‪ ،‬وتتابع الترح والنصب ‘ وإن كان مسافر ‪ .‬فبعيد‪‎‬‬ ‫الرجوع ‪ ،‬إلآ أنه حي ‪ 0‬وربما كان أسيرا أو مسجون ‪ 8‬إذ هو شكل‪‎‬‬ ‫الكل ‪ 0‬وربما دل على أناس كالبربرة والسودان ‪ 0‬ومغاني جبال ه‪‎‬‬ ‫وبحار وحشة ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم الثاني ]‬ ‫هذا ضد للأول في مُجالسته ‪ 0‬لأن النقطتين المتوسطتين فيه‬ ‫تكون بالثول عليا وسفلى ‪ 0‬وهذا يدل على الألفة واإتصال ‪.‬‬ ‫وجمع الشمل ‪ 0‬وأمان من الفقر ‪ ،‬والغانب يؤوب ‪ ،‬أو يسمع خبره‬ ‫عاجلا ‪ 0‬واجتماع بمال } كان معلوما أو مجهولا } فهو يتصل به ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٥ .‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثالث [ =‬ ‫الإخوان ‪ ،‬والأقارب ‪.‬‬ ‫هذا نحس أسود ‪ 0‬يدل على فساد‬ ‫والنساء ‪ 0‬وتغيرهم ‪ 0‬وربما كان قليل ذات اليد ‪ 0‬أو قد خرج من‬ ‫يده مال ‪ 0‬فاهتم عليه ‪ ،‬أو غائب ذهب عنه ‪ .‬بعيد الرجوع لا‬ ‫يؤوب ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫_‬ ‫القسم الرابع }‬ ‫ضد الذي قبله ‪ 0‬لإن مفردته تكون أسفل الغول وذا بعلياه ‪.‬‬ ‫‪ 0‬يدل على خسن‬ ‫‪ .‬ومفاعله‬ ‫‪ 0‬ومعامله‬ ‫فقضده في مجانسه‬ ‫العاقبة ‪ 0‬وتمام الأمور ‪ 0‬وإن كان السؤال عن الخباء وما شاكلهم ‪.‬‬ ‫هل يتصل بهم ‪ 0‬يكون ذلك ‪ 0‬ولايدل إل على حياة } وعيش ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ويتم له ذلك ‪.‬‬ ‫وغناء ‪ 0‬وخصب‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫القسم الخامس ]‬ ‫‘‬ ‫هذا كمن تقدمه ‪ .‬يدل على السرور } والفرح ‪ .‬والفرج‬ ‫أو إرسال لخطبة ‪ .‬أو‬ ‫و الخير } وا لأمان ‪ 6‬و الصلح & و عقد نكا ح‪.‬‬ ‫تهنئة مولود صالح ‪.‬‬ ‫‪- ٣٦‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[‬ ‫القسم الساد س‬ ‫‘ أو د ابة ‪.‬‬ ‫عظيم ‪ .‬يدل على تليفة ‪ 0‬وخسار ة مال‬ ‫هذ ا نحس‬ ‫أو ناصية تموت له ‪ 0‬أو لصوص ‘ والمريض يزول مرضه سرعا‬ ‫بموت أو حياة ‪.‬‬ ‫القسم السابع [ ‪: ] :‬‬ ‫يدل على فراش محمول ‘ دليل الفراش لا تناظر الوجوه ‪،‬‬ ‫وتخاصم بين أهل بيته ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫القسم النامن‬ ‫هذا يدل على البكاء ‪ 0‬والصياح ‘ والصراخ ‪ ،‬والرنة ‪.‬‬ ‫والعويل ‪ 0‬والأخبار الواردة الفاسدة ‪ 0‬تأتي من موضع آخر‬ ‫بالمصاب ‪ ،‬وموت الأحباب ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫القسم التاسع ]‬ ‫هذا يدل على سفر الخوف ‪ .‬إلا أنه يفيء فيه ‪ 0‬وربما دل على‬ ‫منامات مخيفة ‪ .‬أو مطالعة من قبل كلام قبيح ‪ 6‬و هوال كبار ‪.‬‬ ‫_ ‪- ٣٧‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫القسم العاشر ]‬ ‫‏‪ ٠٨‬ومطالبة من‬ ‫‪ 0،‬وحزن‬ ‫كمن تقدم ‪ 0‬بل يدل هنا على خوف‬ ‫ملوك ‪ ،‬وأشراف ‪ 0‬وأكابر ‪ 0‬وربما كان السانل خادم الملك ‪ 0‬فعزل‬ ‫أو يرفع عنه أمر ‪.‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫القسم الحاد ي عشر | =‬ ‫هذا هنا يدل على حصول رجاء ‘ والظفر بالنساء ‪ 0‬ونيل‬ ‫الفواند من الأصدقاء ‪ 0‬والإخوان ‪ 0‬والأصحاب ‏‪ 0٠‬مع فكر يسير ‪.‬‬ ‫وإهتمام بتلك الأسباب ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسىم الناني عشر ]‬ ‫ما‬ ‫هذا مُمتز ج ‪ 0‬يدل هنا على سلامة من الخوف ‪ 0‬ومن جميع‬ ‫يكرهه ؛ ومن عدو ‪ 0‬إن كان له بعد ‪ 0‬أن يشرف على الهلاك ‪.‬‬ ‫ويكون ظافرآ بعدوه ‪ 0‬وسفر بعد النصب ۔ بالبر لا بالبحر ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫=‬ ‫القسىم النالث عشر ]‬ ‫السوال‬ ‫على حالها ‪ .‬وربما كان‬ ‫الإخوان‬ ‫على بقاء‬ ‫هذا يدل‬ ‫عن زواج إمرأة كبيرة السن ‘ أو سوداء اللون ‪ 0‬لا خير ولا بركة‬ ‫‏_ ‪ ٣٨‬۔‬ ‫القسم الرابع عشر [ ‪: ] :‬‬ ‫‪ .‬وخراب‬ ‫العاقبة ‪ 0‬وتلاف مواريث‬ ‫ذ ا هنا يدل على سوء‬ ‫العمارات ‪ ،‬والبعد عن الوالدين أو شكلهم ‪ 0‬وقلة الإهتمام بهم ‪.‬‬ ‫وخراب الثمار والزروع ‪.‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عشر ]‬ ‫القسىم الخامس‬ ‫هنا ذا يدل على الخيانة من الزوجة ‪ 0‬وفسادها ‪ 0‬وقلة حرتتها‬ ‫مع بعلها ‪ 0‬وخيانتها نفسها ‪ 0‬وفي فراشها ‪ 0‬وقبح الولد ‪ 0‬وذهاب‬ ‫ذات اليد ‪ 0‬وترادف مدد الحزن في ذلك ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم السادس عشر [‬ ‫هنا ذا يدل على إجتماع بعبيد ‪ 0‬إن كان سأل عنهم ‪ .‬أو إجتماع‬ ‫ذلك اليه [ بل هو دليل‬ ‫بالتلانذف ‘ والضالة ‘ والسرقة [ ورجوع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬جما للاليم ‪ 0‬والمقصود‬ ‫ردي‬ ‫‪ .‬ونعش‬ ‫مريض‬ ‫على سرير‬ ‫والجوار طيبات به للسفر ‪.‬‬ ‫القسم السابع عشر [ = ] ‪:‬‬ ‫} لأنه ثابت ‪ 0‬فمن‬ ‫سعد كبير ‪ .‬بل‪ :‬هنا يدل على نعاء المريض‬ ‫‪. ٣٩‬‬ ‫ذلك دل على زوال۔ المريض ‪ 8‬بعد إنقضاء مدته ‪ 0‬ويدل على كل‬ ‫‪ .‬و النعمة‬ ‫الزو ‏‪ ١‬ح‬ ‫حال‬ ‫‪ .‬وصلاح‬ ‫المآرب‬ ‫‏‪ ٠‬وبلوغ‬ ‫جنس سعيد‬ ‫القادمة ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫القسم النامن عشر }‬ ‫هذا سعد هنا ‪ 0‬يدل على خوف من المريض ‪ ،‬لأنه ردي له ع‬ ‫يطول ألمه به ‪ 0‬وما بقي فهو طيب ‘ إلا للسير ‪ 0‬والمسجون ء‬ ‫يطول سجنه وأسره ‪.‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫}‬ ‫القسم التاسع عشر‬ ‫هنا ذا يدل على سفر مزعج ‪ 0‬في بر أو بحر ‪ 0‬خانف وجل { لا‬ ‫ينال فيه منفعة ‪ 0‬ومنامات مُفزعة ‪ 0‬وتفريط في الدين ‪ 0‬وقلة‬ ‫النظر في الغلوم الدينية ‪.‬‬ ‫القسم العشرون [ _‪: ] :‬‬ ‫هذا سعد هنا ‪ 0‬يدل على الملوك ‪ 0‬والتوصل بهم ‪ 0‬ونيل المراد‬ ‫أمر هم ‪ .‬وسلكها في‬ ‫منهم ‪ 6‬و السعد المقبل عليهم ‘ وصلاح‬ ‫الإبستقامة ‪ 0‬وتدل على نساء الملوك المرتفعات ى والأكابر ء‬ ‫والإتصال بخدمتهن ‪ 0‬وينال منهن خيرا وفضلا ‘ ورزقا حسنا ‪.‬‬ ‫‪- ٤٠‬‬ ‫وربما كانت دابة يتصل بها ‪ 0‬وتحصل بيده دابة أنتى { أو مطية‬ ‫أننى ‪ 0‬أو مُسومة من الخيل الشهب ‘ والملونة من الخوان‬ ‫الجميلة ؛ ويدل ۔ أيضا ۔ على راية الملوك المعقودة ‪ 0‬والعساكر‬ ‫المؤيدة المنصورة ‪ .‬والجوار باللج ‪ 0‬ظافرة غانمة ‪ 0‬وإصلاح‬ ‫أحوال الملوك ‪ ،‬وإكرام الناس ‪ ،‬والسعد المقبل ‪ 0‬والخصب ‪.‬‬ ‫والرخص ‪ ،‬والولد الصالح ‪ 0‬والخاتمة الطيبة ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪- ٤١‬‬ ‫القول الماز‬ ‫زائماح اعر الزرير رالرق الماطر المشترى‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم الأول [‬ ‫هذا سعد هنا ‪ 0‬يدل على طول الغمر ‪ ،‬والنعم ‪ 0‬وحسن العاقبة ‪.‬‬ ‫وجزيل الخير ‪ 0‬ولبته ‪ 0‬وربما سأل السانل عن غانب غاب عنه ۔‬ ‫ع‬ ‫يفي‬ ‫ملح‬‫جو صا‬‫لتمقر عينيه به ‪ 0‬أو عحنركة في بحر ‪ 0‬وه‬ ‫الأمور ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسىم الناني [‬ ‫ضد لمن قبله ‪ 0‬في المُجالسة ‪ ،‬والمُجانسة ‪ ،‬والمعاملة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وقلة منفعة بكل ما‬ ‫و المفاعلة ؛ وهنا يدل على تليفة ‪ 0‬وخسارة‬ ‫شاء ‪ 0‬وإهتمام بمال خر ج ‪ 0‬وقليل يرجع بدلا ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثالث [ =‬ ‫هذا هنا يدل على إجتماع برجل كبير ‪ 0‬كقاض ‪ 8‬أو أمير ‪ ،‬أو‬ ‫كبير قوم } والمنفعة المتصلة بغيره إليه ‪ 0‬وجميع ما يأمله يناله‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫_ ‪- ٤٣‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫القسم الرابع‬ ‫قبله ‪ .‬بمْجالسة ‘ ومُجاننسة ‪ .‬ومعاملة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫اصد‬ ‫هذ‬ ‫ومُْفاعلة ؛ وهنا يدل على فساد الزرع » والدور ‪ 0‬والمواريتةه‬ ‫القديمة الفاسدة ‪ 0‬مع غضب الأباء ‪ 0‬أو شكهم ‪ 0‬والقرابات ء‬ ‫والإهتمام بفعل الزوجات ‪ 0‬وفساد العاقبة ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫}‬ ‫القسم الخامس‬ ‫مرض‬ ‫على قلة الولد ‪ 0‬وا لإهتمام بأحد هم من‬ ‫هنا ذا يدل‬ ‫يصيبه ‪ 0‬وإن كان السؤال عن ولد غائب ‪ 0‬فيخاف عليه ؛ ويدل‬ ‫على الأخبار المتقلبة ‪ 0‬المنقولة من مكان بعيد ‪ .‬والرسل الكاذبة }‬ ‫والمخادعة ‪ ،‬والئتب الواردة من مكان ‪ .‬أو يكتبها هو غير‬ ‫صحيح ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫]‬ ‫القسم السادس‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬أو تتلف عليه‬ ‫هذا كمن تقدم ‪ 0‬بل هنا يدل على تليفة تلفت‬ ‫لم‬ ‫وتكون دابة ‪ 0‬أو مال ‪ ،‬ويصعب رجوع ذلك ‪ 0‬وهو سالم للأليم‬ ‫۔‬ ‫بعد التعب ‪ 0‬والمسجون والسير يتخلصا بعد الممضة والنصب‬ ‫والفلك لا تماري بحجب ‪.‬‬ ‫۔_‪. ٤٤ ‎‬‬ ‫القسم السابع [ = ] ‪:‬‬ ‫هذا ضد لمن تقدمه ‪ 0‬في المْجالسة ‪ 0‬والمُجانسة ‪ 0‬بل هنا يدل‬ ‫على جمع الناس في أمور يخافونها أن تحيل ؛ ويدل على إشتغال‬ ‫قلب من قبل النساء ‪ 0‬وربما كان السؤال عن فساد إمرأة يتهمونها‬ ‫بحمل وفساد ‪ 0‬فهو صحيح ؛ ويدل على المسفار مع الحركات ‪.‬‬ ‫وإجتماع الناس في الأسواق الكبار ؛ ويدل على إجتماع قوم‬ ‫المْتلصصين ‘ والمُستحرمين في الطرق ‪ 0‬ويدل على الأمطار‬ ‫وكثرتها ‪ 0‬وعلى سفر فيه فزع ‪ 0‬ويدل على البحر المالح ‪ 0‬وعلى‬ ‫قلوع العدو في البحر ‪ 0‬وعلى الخوف من الأمور التي تأتي بغتة ‪%‬‬ ‫وعلى جمع أخذ مال ‪ ،‬وفساد قوافل ‘ وكل أمر تقيل ‪.‬‬ ‫القسم الثامن [ ‪: ] -‬‬ ‫هذا هنا يدل على خوف على السقيم ‪ 0‬وأخبار واردة مترددة ‪.‬‬ ‫لثاابتة ‪ 0‬وفتنة لم يفشى أمرها ‪ ،‬ويدل على قضاء الحوائج ‪.‬‬ ‫وقدوم الغانب ‪ 0‬وكل أمر به هنا مُتعسر قليل ‪.‬‬ ‫القسم التاسع [ ‪: ] -:‬‬ ‫۔ يفتح عليه فيه ‪ 0‬وينال‬ ‫هذ ا هنا يدل على سفر محمود فاضل‬ ‫‪_ ٤٥‬‬ ‫منه مالا ‪ 0‬ويدل في جميع الأحوال طيب هنا { لأنه ربح في السفر ‪.‬‬ ‫وخير وفضل ‪ ،‬وفيه تغرب في البحر والبر؛ وهو قلوع في البحر‬ ‫سالم ‪ 0‬وفي البر رايات معقودة ‪ 0‬لديها النصر والظفر قادم ؛‬ ‫وربما دل على منامات حسنة ‪ 0‬تدل على خير وفضل ‪ 0‬وهو دليل‬ ‫العباد ‪ 0‬والزهاد ‪ 0‬وأهل العلم الأجل ‪ 0‬وغيرهم من أهل الدين ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫_"‬ ‫القسم العاشر (‬ ‫إليهم ‪.‬‬ ‫هذ ا كمن تقدمه ‪ .‬بل هنا يدل على الملوك ‪ 0‬والتوصل‬ ‫ونيل المأمول منهم ‪ 0‬والسعد المقبل عليهم ‪ 0‬والعز الشامل ‪.‬‬ ‫والفضل الكامل ‪ 0‬ويدل على نساء الملوك ‘ مرتفعات العناصر ©‬ ‫وبقية الأكابر } والإتصال بخدمتهن ‪ 0‬ورزقا يناله حسنا منهن ‪.‬‬ ‫وربما تحصل في يده دابة أننى ‘ ويدل على رايات الملوك‬ ‫المعقودة المنصورة ‘ وعساكر مؤيدة محبورة ‪ .‬والفلك في البحر ‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصعلوك‬ ‫ا‬ ‫النااس‬ ‫‘ وأكرم‬ ‫الملوك‬ ‫أحوال‬ ‫ظافر غانم ‘ وإصلاح‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الحادي عشر ( =‬ ‫‪ .‬واذخلاء ‪.‬‬ ‫هنا ذا دال على إنقلاب أحوال الأصحاب‬ ‫‏‪ ٠‬حتى يظهر‬ ‫صدقا ء ‪ .‬وا لأحباب ‪ 0‬وإدخال النميمة بين النااس‬ ‫وا‬ ‫أنه صحيح ‪ .‬وهو مفسد ‪ 0‬فمنه الأياس ‪ ،‬وذا ضره من نفعه أكثر ‪.‬‬ ‫‪- ٤٦‬‬ ‫فإنه بذلك أخبر ‪ 0‬وربما كانت له صورة حسنة ‪ 0‬مع نغمة فتنة ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫القسم الثاني عشر ]‬ ‫هذا هنا يدل على قوة الأعداء ‪ .‬وكثرة المحنة والشقاء ‪ .‬وأهل‬ ‫السجن ‪ ،‬والأرذال ‪ 0‬ويدل على القوافل المشدودة بالذحمال ‪.‬‬ ‫والدواب الكبار كالجمال ‪ 0‬والبغال ‪ 0‬والطير الكبير كالنعام ‪.‬‬ ‫والنسور مع الر خ والأجدال ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثالت عشر [ =‬ ‫هذا كمن تقدمه ‪ .‬بل هنا يدل على بقاء الإخوان والخلان ‪.‬‬ ‫على حالها مرً الزمان ‪ 0‬وربما كان السؤال عن زواج إمرأة كبيرة‬ ‫السن ‪ ،‬ليس لها من مكتها سن ‪ ،‬أو سوداء اللون ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الرابع عشر [ =‬ ‫كمن تقدمه ‪ 0‬بل هنا يدل على منهج أرث له ‪ 0‬وإهتمام من قبل‬ ‫الأباء } أو شكلهم ‪ 0‬وربما كان السائل لأمر يرجوه ‘ إلا أنه‬ ‫‪ .‬أو في‬ ‫عبد‬ ‫يناله ‪ .‬ويدل على اإاعتراص في الحوانج كلها ‪ ،‬من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬والقصور‬ ‫الدور ‪ .‬والعقارات‬ ‫على خراب‬ ‫أصله عبودية ‪ .4‬ويدل‬ ‫والآثار ‪ ،‬والزروع ‘ وكل ما هو ربوبه منفوع ‪.‬‬ ‫‏‪- ٤٧‬۔‬ ‫| ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫القسم الخامس عشر ]‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬في حكم أمره ‘ إلا أنه هنا دال على زواج‬ ‫قريب ‪ 0‬وكتاب وارد من حبيب ‪ 0‬وربما كان السؤال عن ولد ‪ 0‬هل‬ ‫يكون له ؟ أو ولد غائب عنه ‪ ،‬فيتصل بالجميع { إلا آخر المسئلة‬ ‫بعد مدة ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫عشر ]‬ ‫القسم السادس‬ ‫هنا ذا دال على جماعة مشدودة معقودة ‪ 0‬أو تسعى في‬ ‫مشدود معقود ‏‪ ٠0‬وتكون خيل طارقة في مواضع زاهقة ‪ .‬تريد‬ ‫لأمور وابقة ‪ 0‬فتفتضح ‪ 0‬وربما كانت قوافل مشدودة ‪ ،‬أو دواب‬ ‫تتبع بعضها بعضا { أو جماعة مخالفين بغضا ‘ وكذلك هم‬ ‫فازعون ما لايرضى ‘ أو جماعة على جنائز ‪ 0‬أو مقابر ‪ ،‬أو‬ ‫قتلى ‪ 0‬أو أسرى ‘‪ ،‬يريدوا صلاح حالهم الغابر } أو خروج السائل‬ ‫في الطرقات ‪ 0‬على حين من الغفلات ‪ 0‬فانتهج في الفلوات ‪ 0‬ويدل‬ ‫على طلاق إمرأة ‪ 0‬وزواج أخرى ‪ ،‬يروم السائل ذلك ‪ 0‬بلا إفترى‬ ‫فترا ‪ 0‬أي ‪ :‬له فتراى لأفترى ‪ 0‬أو على بيع جنس ى ولغيره‬ ‫إشترى ‪ 0‬ويدل على إختلاف الأراء ‪ 0‬والندم بعد الفعل ‪.‬‬ ‫والإجتراء ‪ 0‬ويدل على سرقة سرقت ‪ ،‬أو تليفت سقطت ‪ ،‬أو‬ ‫۔‪- ٤٨ ‎‬‬ ‫ضالة ذهبت ‪ ،‬فلا ترى إلا بعد إياس ‪ 0‬لو هو يسمع ويرى ‪ 0‬ويدل‬ ‫على قدوم غانب ى أو يسمع له خبرا ‪ 0‬وهو جيد للحامل ‪.‬‬ ‫والذسير ‪ 0‬والمسجون ‪ ،‬والسقيم لا يبرأ ‪.‬‬ ‫]‪:‬‬ ‫=‬ ‫القسم السابع عشر }‬ ‫هذا كمن تقدمه ‪ 0‬بل هنا يدل على أمور محمودة جميلة ‪ .‬مع‬ ‫إتلاف قوم في الأعياد والأفراح الحميدة ‪ 0‬لرجل كبير ‘ أو جارية‬ ‫غانية جليلة ‪ 0‬أو كتب ترد بالسرور من الملك ‪ ،‬والفتح الذي يسر‬ ‫به كل من وعى له ‪ 0‬وهنا هو جميل جيد ‪ 0‬لاسيما لمُسافر بلجج‬ ‫طويلة ‪ ،‬أو ببر بفلاء هميلة ‪ .‬وعلى سلامة بريح الموصلة ليست‬ ‫بعليلة ‪ 0‬وقلة العاهات ‘ أو سفر كثير في البحر ‘ وقد أصابهم‬ ‫ريج ‪ ،‬فتمهل صاح تستريح ‪ ،‬وأمر هذا القسم عسر ‪ .‬لا يتم إلا‬ ‫بعد النصب ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫[‬ ‫القسم الثامن عشر‬ ‫هذا كمن تقدمه ‪ 0‬بل هنا يدل على الأسفار والحركة ‪ 0‬في البر‬ ‫والبحر ‪ 0‬والسلامة من الهلكة ‪ 0‬وربما نال السائل هم وشغل ‪ ،‬أو‬ ‫فزع في الكل } وهو دليل الأمطار الغزيرة ‪ 0‬والسيول الهميرة ‪.‬‬ ‫ى والمياه الكثيرة ‪ 0‬والأنهار الخطيرة ‪ 0‬وسفر البحر‬ ‫و الخصب‬ ‫‏‪ ٤٩‬۔‬ ‫۔‬ ‫الخضم ‪ ،‬وقلة الأخذ والتم ‪ 0‬وإن كان السؤال عن مسافر ‪ }.‬فهو‬ ‫في حال السلامة ظافر ‪ 0‬وإن كان عن حامل ‪ .‬فتخلصها حاصل ‪.‬‬ ‫وإن كانت تليفة } فعودها فاصل ‪ 0‬وربما دفنت على ماء ‪ ،‬أو‬ ‫قريب جداول ‪ 0‬ويدل على إمرأة عاهر {‪ 0‬أمرها شامل ‪ 0‬نم جملة‬ ‫حكمه هنا بطي التناول ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫القسم التاسع عشر‬ ‫هنا ذ ا دال على إعارة الحلي وتلافه ‪ .‬والإهتمام بأأسلافه ‪.‬‬ ‫وعلى حضور الخود والأعراس ‘ وربما شهرت إمرأة بالزنا بين‬ ‫النااس ‪ 0‬وربما كانت غادة تخاصم بعلها ‪ 0‬وتقبض منه مالا ‪ 0‬أو‬ ‫يقبضه منها ‪ 0‬وهنا جميع أمره كدراً ‪ 0‬وحكمه نكد عسرآ ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫]‬ ‫القسىم العتسرون‬ ‫‘‬ ‫‪ .‬والصبيان‬ ‫على إاتتبان بالنسا‬ ‫تقدم ‘ بل هنا يدل‬ ‫هذ ا كمن‬ ‫ة‪ .‬وتجتمع‬ ‫تعم الناس‬ ‫‪ 0‬و أفر ‏‪ ١‬ح‬ ‫و على بيص مسلولة من الغمدان‬ ‫‘ وعلى أموال ‪ .‬وهدايا واقعات العطايا ‘‬ ‫فيه طبقات الناس أجناس‬ ‫فضة صافية ‘ أو ما يعمل منها ‪ 0‬و أمر ه هنا‬ ‫ورسل أتيه ‪ 0‬ومعدن‬ ‫الهنا ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫سريع‬ ‫‪91.‬‬ ‫القرل (تال‬ ‫جل النمر الاف رواملت (لقاف ررفر السر‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الذول [ _‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على حركة وسفر ‪ 0‬ويخرج من ضيق إلى سعة‬ ‫وظفر ‪ 0‬وربما ضاق على السائل حاله ‪ 0‬فإلى فرج قريب مآله ‪.‬‬ ‫ودليل على حركة ‪ 0‬تكون له فيها بركة ‪ 0‬ويدل على رجاء مال ‪.‬‬ ‫فعاجل له ينال { أو على غائب به يتصل ‘ أو يسمع له خبر سعد‬ ‫لم ينفصل ‪ .‬وهو دليل نقل الأخبار الحسنة ‪ 0‬وإسماعها أقرب من‬ ‫سنة ‪ ،‬لو له ألف سنة ‪.‬‬ ‫القسم الثاني [ > ] ‪:‬‬ ‫ضد هذا لاذول ‘ بالمْجالسة ‪ 0‬وأسعد بالمْلابسة } هنا يدل على‬ ‫إقبال ‪ 0‬وفائدة لها السائل ينال ‘ وهو صالح لما قبضه ‘ أو يقبضه‬ ‫من المال ‪ ،‬ونعم به في كل حال ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثالث [ ‪1‬‬ ‫هنا ذا دال على ثراء بيد صديق ‘ أو يرجوه في إحدى‬ ‫‏‪ ٥١‬۔‬ ‫الطريق ‪ 0‬فيناله على تحقيق ‪ 0‬ويدل على الأصدقاء والأقرباء ‪ ،‬لا‬ ‫على شكل الأباء ‪ 0‬وهنا يدل على قلة الحركة ‪ .‬وثبات الأمور ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‘ والغبطة < والسرور‬ ‫{} والفرح‬ ‫على حال السعد‬ ‫القسم الرابع [ =" ] ‪:‬‬ ‫الخمور ‪ 0‬هنا دال على سخط‬ ‫يع‬ ‫جلهمفي‬‫هذا ضد لمن قب‬ ‫الأباء ‪ 4‬ومن كهم يصير ‪ ،‬وعلى العاقبة الفاسدة ‪ 0‬وقلة الفائدة ‪.‬‬ ‫مع خراب الدار ‪ 0‬والزرع والعقار ‪ .‬والدفانن ذوات الإندثار ‪ ،‬ما‬ ‫ضار ‪.‬‬ ‫ضمهطرار‬ ‫لعأحك‬‫لمي‬ ‫شان ‪ 0‬فج‬ ‫القسم الخامس [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على من يريد الإتصال بشيعء ‪ .‬يدخل في المنافع‬ ‫والأرزاق ‪ 0‬فهو لذلك سلم راق راق ‪ 0‬في ربح التجارة والمال ه‬ ‫من بعيد المواضع ساق ؤ أو أنه يشتري شينا ينال به قائدة ‪.‬‬ ‫تقربه الأماق ‪ 0‬وللهبة من يد رجل كبير { أو إمرأة كبيرة تأتيه ‪.‬‬ ‫بلا تقديم ساق ‪ 0‬وعلى دابة تدخل بيده فلها تاق ‪ 0‬أو ناصية أو‬ ‫عبد ‪ 0‬فذلك خير إرتقاق ‘ وجميع ما يريد أن يعمله هنا من‬ ‫قوبفيضه ‪ ،‬ولذلك وفاق ‪ 0‬وإن كان عن مريض ‪،‬‬ ‫إتصال ‪ 0‬فه‬ ‫فهو له راق ‪ 0‬بعد ما خيف عليه الفراق ‪ 0‬لكثرة إبطاء برنه‬ ‫۔‪_ ٥٢ ‎‬‬ ‫والشقاق ‪ ،‬ودليل الزواجة إن أرادوا التلاق ‪ 0‬والتلفة ‪ 0‬والضالة ‪،‬‬ ‫والهارب ‪ ،‬والغانب ‪ 0‬جميع له قد ساق ‪.‬‬ ‫القسم السادس [ = ] ‪:‬‬ ‫كمن تقدم ‪ 0‬بل هنا يدل على خروج شيع من اليد ‪ 0‬وهو‬ ‫راجع لم ينفد ‪ 0‬وربما دل على من يمنع شيع فعليه يندم ‘ وهو‬ ‫هنا للإجتماع بما يريد ينعم ‘ويدل على ظفر بعدو لو كان عرمرم ‪.‬‬ ‫ومطالبة من عدد لتاتكتم ‪ 0‬ويدل على مال موصول بأمانة ‪ .‬وهو‬ ‫مربوط حتى صاحب له يأتم ‪ 0‬ويدل على فضل داخل في الملك من‬ ‫تجارة ‪ 0‬أو صناعة ‪ 0‬فقد تم ‪ 0‬ويدل على سفر يريده السائل في‬ ‫قلزم ‪ 0‬وهو صالح لمن له تقدم ‪ 0‬والأسير والمسجون يتخلص لو‬ ‫لم يعلم ‪ 0‬والسقيم يبرأ ويتخدم ‪ 0‬إلا أن الكل بطي في أمره ‪.‬‬ ‫وللحامل سلم ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫القسم السابع ]‬ ‫هنا ذا دال على جماعة مشدودة ‪ 0‬و أمم معقودة ‪ 0‬أو تسعى في‬ ‫۔‬ ‫ه في أماكن مخيفة متلوده‬ ‫‪ 0‬و عاديات مورودة‬ ‫غير مسعودة‬ ‫ذلك‬ ‫تريد أمر وتفتضح ‪ ،‬وربما عير أو خلف دواب تجتنح ‪ ،‬أو جماعة‬ ‫‪ .‬أو‬ ‫تنتطح ‪ 0‬وهي مفز عة تلتمح ‘ أو ماضية قي أمر غير سمح‬ ‫_ ‪_ ٥٣‬‬ ‫سفر في بحر طفح ‪ ،‬قد أصابهم ريح ‪ 0‬وضاق بهم الفسيح ‪ ،‬أو‬ ‫قوم على جنانز تصيح ‪ ،‬أو قتلى ‪ ،‬بل دم يسيح ‪ ،‬أو أسرى بيد‬ ‫شحيح ‪ 0‬ويريدوا صلاح حالهم ‪ 0‬فالكل غير مليح ‪ ،‬أو قوم تريد‬ ‫مال مدفون ‘ بجبل أو قريب ماء مصون ‪ .‬وهو تقيل في كل أمر‬ ‫يكون ؤ لأنه دليل الخوف هنا ‪ 0‬والفزع والحزون ‪ ،‬فلا يدل إلآ على‬ ‫التعسر والمنع ‪ 0‬لكي به تشعرون ‪.‬‬ ‫القسم الثامن [ == ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على البكاء ‪ 0‬والصياح ‪ ،‬والأخبار غير الصحاح ‪.‬‬ ‫التي تأتي من مكان ناني بالمصائب ‘ وموت الأحباب ‘ والغلاء ‪8‬‬ ‫والأتراح ‪ 0‬مع قلة الأمطار ‘ وخراب المدن ‪ 0‬مع فساد أهلها‬ ‫والشحاح ‪ 0‬وتخاصم بينهم ‪ .‬ووقوع الفتن والكشاح ‪ 0‬وكل أمر به‬ ‫ليس به فلاح ‪.‬‬ ‫القسم التاسع [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على العاقة عن السفر ‪ 0‬وخسارة المتجر ‪ .‬وقوة‬ ‫الدين المشهر ‪ 0‬وعلى سفر بطي ‪ 0‬مع جمال وعير { ومنامات‬ ‫مُفزعة ‪ 0‬تدل على التلانف والمهالك ‪ 0‬وهرب القنون وكل ضير ‪.‬‬ ‫مع السقم الدموي الأضر ‪.‬‬ ‫‪_ ٥٤‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسىم العاشر ]‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬وهنا يدل على سفر إلى سلطان ‪ 0‬ومطلب‬ ‫منه الإعان ‪ 0‬واتصال بذي ديوان ‪ ،‬فلا بد من الإمكان ‘‪ 0‬لأنه هنا‬ ‫دليل الإقبال ‪ 0‬والخير الرعان ‪ 0‬وثم إذا قضى البعض منع ما كان ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسىم الحاد ي عشر [| _‬ ‫هنا ذا دال على صلح يرتجيه يكن ‪ 0‬ومحبة الإخوان ‪ 0‬وما‬ ‫يقربه إلى قلوبهم وتوددهم ‪ 0‬واتصال برجاء وطمع ‪ 0‬وكل ما‬ ‫يرتجيه يقع ‪ 0‬بل به خدع يسير أجذع ‪ 0‬واتصال بإمرة ‪ .‬أو‬ ‫‪.‬‬ ‫‘ أو نسانهم ‪ .‬فاسمع مسمع‬ ‫قوم‬ ‫رزوس‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫القسم الثاني عشر ]‬ ‫هنا ذا دال على السلامة من الخوف والجزع ‪ 0‬مع جميع ما‬ ‫يكرهه ويفزع ‪ 0‬ويكون ظافرآ بيلندده أجمع ‪ 0‬ويدل على التقلب‬ ‫والسرع المهلع ‪ ،‬والخروج في الأمور بسرعة ‪ 0‬والنجاة من‬ ‫الشدة في أسرع ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫القسم الالف عشر ]‬ ‫‪.‬‬ ‫ومخاسره‬ ‫صديق‬ ‫على زوال‬ ‫‪ 0‬وهنا يدل‬ ‫تقدم‬ ‫هذ ا كمن‬ ‫‪_ ٥٥‬‬ ‫_‬ ‫وانقلابة عدو ومكابرة‪ .‬وكأنهم من أقربانه ‪ .‬وأصحابه‪.‬‬ ‫والمصاهره ‘ والحركة إلى شيء ضر به دنيا وآخرة ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫=‬ ‫القسىم الرابع عشر ]‬ ‫‪ 0‬ونيل الفضل‬ ‫هنا ذا دال على صلاح بيت البا ء وشكههم‬ ‫والرضا منهم ‪ 0‬ويكون عواقبه مباركة صالحة ‪ .‬وأوقاته مُعتدلة‬ ‫فالحه ‪ 0‬وحاجاته وما ذهب إليه كلها ناجحة ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫| =‬ ‫القسم الخامس عشر‬ ‫هذا كمن تقدم ‪ 0‬بل هنا يدل على سرور الأبناء والمرابحات ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وإن كان لزوا ج ‪ .‬فنعم الصفات‬ ‫و على اتصال بغوان مرتفعات‬ ‫والولد به هنا خيرات ‪ 0‬وربما يرزق منها ولد ‪ 4‬فيكتسب النجحات ء‬ ‫وتب تصله من جهة الخردات ‏‪ ٠‬أو دفينة موصولة بالغيطات ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫_‬ ‫عشر }‬ ‫القسم الساد س‬ ‫هنا ذا دال على الأسفار ‪ 0‬والحركات الظفار ‪ 0‬وتألب الملا في‬ ‫الأسواق مع الكبار ‪ 0‬وعلى إجتماع المتسوقين والسُستحرمين ‪.‬‬ ‫في السبل جهار ‪ 0‬ويدل هنا على كترة الأمطار ‪ 0‬وعلى سفر به‬ ‫فزع ‪ 0‬وعلى المالح من قلازم البحار ‪ 0‬وعلى قلوع العدو في‬ ‫‏_ ‪ ٥٦‬۔‬ ‫البحر الضار ‪ 0‬وعلى الخوف في الأمور التي تأتي بغير إختبار ‪.‬‬ ‫وعلى تألب أخذ مال ‪ 0‬وفساد عير ‪ 0‬وقبح معاملة له هنا في‬ ‫الإعتبار ‪.‬‬ ‫القسم السابع عشر [ ‪: ] :‬‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪0‬في جميع الحكم ‘ إل أنه هنا يدل على‬ ‫الفزع في البحر ‪ ،‬والأمر الثقيل ‪ 4‬وهنا ذا علامة الخوف على‬ ‫فرر } ونعش يظهر ‪ 0‬وميت يطهر ‪ 0‬وربما‬ ‫ح قب‬ ‫الأليم } لأن‬ ‫يه به‬ ‫دل على خوف من الأمطار الثقيلة ‪ .‬وسيول غزيرة ‪ 0‬وربما كان‬ ‫دليل العساكر من الأعداء ‪ 0‬وهو هنا تقيل على الحامل ‪ 0‬وخوف‬ ‫عنه السائل ‪ 0‬وربما دل على الكتب والرسائل ‪.‬‬ ‫أال‬ ‫سع م‬‫يجمي‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬أو غيرهم ‪.‬‬ ‫وجماعة إجتمعت للفساد الباطل ‘ أما لصوص‬ ‫وخوف في الطريق ‪ ،‬وإن كانت المسنلة عن قبض تليفة ‪ .‬أو‬ ‫مال ‘ أو ضالة }فهو يقبض بعد خروج في الطريق ‪ .‬وإن كان‬ ‫مالا ‪0‬يسلم في الطريق ‘ وتكون النفس مشغولة عليه ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫القسم النامن عشر ]‬ ‫‪ 0‬و الحركة في البرور‬ ‫على ‏‪ ١‬اسفار‬ ‫قبله ‪ .‬بل هنا يدل‬ ‫هذ ا كمن‬ ‫والإبحار ‪ 0‬والسلامة من جميع المضار ‪ 0‬وربما دل على هم ‪ 0‬أو‬ ‫‪_ ٥١٧‬‬ ‫_‬ ‫شغل ‪ ،‬أو فزع ‘ أو غير ذلك ‪ ،‬يناله السائل ‪ 0‬ويدل هنا على‬ ‫الأمطار الغزيرة ‪ 0‬والسيول ‪ 0‬والخصب ‘ والمياه الكثيرة ‪.‬‬ ‫والأنهار ‪ 0‬وسفر البحر ‪ ،‬وقلة الأخذ ‪ 0‬وإن كان السؤال عن‬ ‫مسافر ‪ 0‬فهو في حال السلامة ‪ 0‬وإن كان عن حامل تتخلص من‬ ‫حملها بغير إقامة ‪ 0‬وإن كان عن تليفة ففيها الندامة ‪ 0‬ولا مرجعة‬ ‫لها إلى يوم القيامة ‪ 0‬وربما دل على ماء ‪ 0‬أو قريب منه ‪ 0،‬وهو‬ ‫هنا بعيد النوال ‘ في جميع السؤال ‪.‬‬ ‫القسم التاسع عشر [ = ] ‪:‬‬ ‫هذا هنا يدل على الخصب والصلاح {‪ 0‬وسفر البحر مع السلامة‬ ‫والنجاح ‪ ،‬وفي البر نعم الفلاح ‪ 0‬والبحر به كثرة الأرياح ‪ 0‬وربما‬ ‫كان السفر فيه عسكر وصفاح ‪ 0‬ورايات معقودة ‪ 0‬وشاكين‬ ‫السلاح ‪ ،‬وهنا دال على الجياد الطارقة ‪ 0‬وصلاح أحوال الملوك‬ ‫صادقة ‪ 0‬وربما سنل عن إمرأة خرجت عن يديه ‪ .‬فهي راجعة‬ ‫إليه ‪ 0‬وإن كان يريد به الزواج ‪ 0،‬فهو لذلك دليل ومنهاج ‪ 0‬وسعد‬ ‫واضح وهاج ‪ 0‬وهنا يدل على الحركة القريبة ‪ ،‬والأسفار الأريبة ‪:‬‬ ‫والأرياح الداخلة ‪ 0‬والخيرات المتواصلة ‪ ،‬والفواند القابلة ‪.‬‬ ‫وسلامة الغانب ‪ ،‬وفك الأسير والمسجون من المصانب ‪ ،‬وقدوم‬ ‫‪_ ٥٨‬‬ ‫أخبار الذاهب ‪ 0‬وصلاح أحواله بالغانب ‪ 0‬وبحث الأبار ‪ 0‬وظهور‬ ‫المياه بها الغزار ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم العترون [ =‬ ‫هذا كمن تقدمه ‪ 0‬بل هنا يدل على إجتماع الملوك والخمشراف ۔‬ ‫وكرام الناس كعبد مناف ‪ 0‬وذوو الحكم ‪ 0‬وأولي الأمر والأعراف ‪3‬‬ ‫لعقد ‪ 0‬أو مصالح الأمور ‘ التي بها الإختلاف ‪ 0‬وربما كانت‬ ‫مُجتمة عساكر ذوا بأس ‪ 0‬إصلاح أمور الناس ‪ ،‬والذب عن‬ ‫دورهم في القياس ‪ 0‬وهو هنا دليل الخصب والأمطار ‪ .‬وكثرة‬ ‫المياه والأنهار ‪ 0‬وبحث الأبار ‪ 0‬وهو ۔ أيضآ ۔ هنا إصلاح الأحوال ‪.‬‬ ‫وبلوغ الأمال ‏‪ ٠0‬لذوي الكمال ‪ 0‬وأخبار سارة واردة ‪ 0‬تدل على‬ ‫مملكة راشدة ‪ 0‬وهنا يدل على كلام تتعاطاه الناس ‪ ،‬ويتحدثون‬ ‫به ‪ .‬لخوف أمر يجري ببعضهم ‪ 0‬ولم يك ضار بهم ‘ من حاكم‬ ‫يحكم به ‪ 0‬أو حادث يحدث به ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫المر الرا بر‬ ‫النمر الروي القي حمال وجہ العير رر الريو‬ ‫القسم الذول [ _" ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على البكاء والصياح ‪ ،‬والدم والقتل المرتاح ‪.‬‬ ‫ة وقلة الثمان به تاح ‪ 0‬وربما كان السؤال عن‬ ‫والفزع ‪ 4‬والخوف‬ ‫‪ .‬أو هو خار ح عن يد ه ‪ .‬فلا‬ ‫‏‪ ٠٥‬أو عليه قد ضاع‬ ‫أمر مال مسروق‬ ‫فيه إنتفاع ‪ 0‬ولا لصاحبه به إرتجاع ‪.‬‬ ‫القسم الثاني [ == ] ‪:‬‬ ‫‪ 0‬بل‬ ‫‏‪ ٠‬في كل ما يتأول‬ ‫ا لذول ‪ .‬وحكمه عنه يتحول‬ ‫هذا ضد‬ ‫هنا دال على إكتساب المال وقبضه ‪ ،‬والحلال أكثر فرضه ‪ .‬وله‬ ‫هنا الرزق الواسع ‪ 0‬والفضل المتدافع ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثالث [ ش‬ ‫لها ‪.‬‬ ‫‪ ،‬يتقلب بالعداوة ‪ 0‬ويحفر‬ ‫هنا ذ ا دال على صديق خنون‬ ‫علن ‪ .‬أو‬ ‫ما‬ ‫أنه بيد ئ جهلا ‪ .‬وبجوفقه خلاف‬ ‫ك ان‬ ‫غير مأمون‬ ‫على أن السانل كثير الأعداء ‪ 0‬وأجزلهم القرابة والخأصهار ‪ .‬فلا‬ ‫‪- ٦١‬‬ ‫تزول أبدا } وكل أمر به قبيح جدآ ‪.‬‬ ‫القسم الرابع [ ‪: ] 7-‬‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬في جميع فعله ‪ 0‬وهنا دال على الزيارة‬ ‫المتصلة ‪ 3‬والعاقبة الحسنة ‪ 0‬مع النساء لا منفصلة ‏‪ ٠0‬وربما كان‬ ‫وارث النساء ‪ }.‬أو عن خصام مع ذات كسا ‪ 0‬أو بسبب صبي ‪ ،‬أو‬ ‫ملك ‘ والكل منه نجي ‘ لأنه قريب التناوش للشيء ‪.‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫}‬ ‫القسم الخامس‬ ‫‪ .‬لا‬ ‫ملا‬ ‫‪ .‬واعتراص‬ ‫على زواج فيه شغل الصدور‬ ‫هنا ذا دال‬ ‫يريد إتبات الأمور ‪ 0‬ودخول فتى رقوقية في حسبه { واهتمام‬ ‫بولد ‪ 0‬لا ربحا بكسبه ‪ 0‬وكان ذا قليل الولد أينما تجد ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫_‬ ‫}‬ ‫القسم السادس‬ ‫هذا كمن تقدمه ‘ بل هنا دال على شر من المرض‬ ‫والوسوسة ‪ 0‬وقلة راحة النفس في الهم مندلسه ‪ 0‬ويصح له‬ ‫الخوف ‪ ،‬لأنه برؤ بعد شدة ‪ 0‬مع التلفة والضالة ‪ 0‬تفيء بعد مدة ‪.‬‬ ‫وتلاف ذلك أقرب من وجده ‪ 0‬وأما المقصود والمأسور ‪.‬‬ ‫تخلصهما أسرع ‪ ،‬والسفينة صالحة بعد ما تتوجع ‪.‬‬ ‫_ ‪. ٦٢‬‬ ‫القسم السابع [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على إثتبان ثبانة مشدودة معقودة ‪ 0‬أو تسعى في‬ ‫ذلك ‪ ،‬وجياد طارقة { تريد فادح ‘ فلا يكن لها صالح ‪ 0‬أو عيس‬ ‫هادية ‪ 3‬أو دواب تتبع بعضها خلفا ‘ أو قوم مأاسورون ‪ ،‬أو هم‬ ‫مسجونون ‘ وتريد صلاح حالها ‪ 0‬أو ضرَة خالفت ‘ أو سفر كثير‬ ‫بخضم ‘ وقد أصابهم ريح فحل بهم هم ‪ 0‬أو جماعة على جنائز ‪.‬‬ ‫أو مقابر ‪ ،‬أو قتلى دمهم غاير ‪ ،‬أو قوم تريد طلب مال مخفي‬ ‫بجبل ‪ 0‬أو قرب ماء ‪ 0‬فلا يوجد حتما ‘ أو غادة ‪ 0‬إختصم لشأنها ‪.‬‬ ‫وكل ذلك أمر عظيم ‪ 0‬تخليصه شكل جسيم ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم النامن ] _‬ ‫هنا ذا دال على خبر قادم من غانب ‪ 0‬وسعد متواضب ى وإن‬ ‫كان السؤال عن خبر يأت عن فتى ‘ أنه قد مات ‪ .‬فذاك هو‬ ‫إمقات ‪ 0‬ويدل هنا على الأمن من المخاوف ‪ .‬ورد التلايف ‪ .‬وهو‬ ‫المسا عر ة ‪.‬‬ ‫الديار النافرة ‪ 0‬ورخص‬ ‫المْعاشر ة ‪ 0‬وخصب‬ ‫حسن‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫_‬ ‫القسم التاسع ]‬ ‫هنا ذا دال على العاقة عن السفر ‪ ،‬والدين الذي يظهر ‏‪ 0٠‬وعلى‬ ‫_ ‪- ٦٣‬‬ ‫؛‬ ‫‏‪ ٠‬أو عبس محملات‬ ‫مع جمال مشدود ات‬ ‫‪ -‬أيضا ‪ -‬سفر بطي‬ ‫‪ .‬تدل على ‏‪ ١‬لآلام ‘‬ ‫وربما دل على منام مهول ‪ 4‬وطيف ذهول‬ ‫والتلفة والإهتمام ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم العاشر [‬ ‫هذا ضد من قبله ‪ 0‬في المحاكمة ‪ 0‬والمعاملة } والمُصائرة مع‬ ‫الفاعله ؛ هنا دال على سفر إلى ملك ‘ أو مال إتصل بملك ‪.‬‬ ‫فيتيسر ذلك ‘ لأنه هنا يدل على إقبال تال ‪ 0‬وخير ومال مآل ‪ 0‬بل‬ ‫أن به تخصم قل حال ‪ 0‬وهذا هو يقضي البعض ‘ ويترك ما بقي‬ ‫من السؤال ‪.‬‬ ‫القسم الحادي عشر [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على كمال السعادة ‪ 0‬والفضائل المتقادة ‪ 0‬وإرسال‬ ‫الأموال وسلامتها ‪ 0‬إن كان السؤال عنها ‪ 0‬وكثرت الأصحاب‬ ‫وإزديادها ‪ 0‬والسعادة التامة عندها ‪ 0‬وينال على يديها الفضل‬ ‫والخير ‪ 0‬وحسن العاقبة ‪ ،‬وإزالة الضير ‪ 0‬وربما دل على زواج‬ ‫بغادة صالحة ‪ 0‬تقية زكية ‪ ،‬فالحه ‪ 0‬أو ولد صالح ‪ 0‬أو يرزق من‬ ‫إمرأة رزقا طافح ‪.‬‬ ‫‪.. ٦٤‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫[‬ ‫القسىم الثاني عشر‬ ‫هنا ذا دال على مطالبة أعداء ‪ 0‬وخوفا منهم أبدا ‪ .‬وعز ما‬ ‫طلبه الطالب ‪ ،‬والتعسر في جميع ما سنل مدا ‪.‬‬ ‫القسم الثالث عشر [ ‪: ] :‬‬ ‫الطظالب ‘‬ ‫على نيل جميع مأرب‬ ‫ة بل هنا دال‬ ‫هذا كمن تقدمه‬ ‫كإجتماع بصديق ‪ 8‬أو زواج ‪ 0‬إن كان يسئل عن ذلك المنهاج‬ ‫الوهاج هاج ‪ 0‬وجميع الحركات وما له راج ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫=۔‬ ‫[‬ ‫القسم الرابع عشر‬ ‫هنا ذا دال على سخط الأباء أو شكهم ‪ 0‬والخروج عنهم ‪.‬‬ ‫وفساد حالهم ‪ 0‬وذهاب أموالهم ‪ 0‬مع العاقبة الفاسدة ‪ .‬تم هنا له‬ ‫<‬ ‫} وسمو ع الصحة والدمار‬ ‫‘ والعقار‬ ‫‘ والزرع‬ ‫الديار‬ ‫خراب‬ ‫والصحبة مع الناس خسار ‪ .‬والفتن مع المحن ‪ 0‬رحاها عليه‬ ‫تدار ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫]‬ ‫عشر‬ ‫القسم الخامس‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬في فعله مع حكمه و عمله ؛ هذا هنا يدل‬ ‫_ ‪_ ٦٥‬‬ ‫على صلح مع زوجة ‪ 0‬أو مال يبلغه على يدي نعجه ‪ 8‬أو أولاد تتم‬ ‫له بهم كل حجة ‪ 3‬أو دفينة يرتجيها ‘ فهي نعم ‪ 0‬فاقع مع يقق‬ ‫مدبجة ‪ 0‬بل هو للمريض قبض روح ‘ والمسير والمسجون ليس‬ ‫لها فتوح ‪ ،‬ويدل على ولد صالج ‪ ،‬قابل ممنوح ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫[| =‬ ‫القسم السادس عشر‬ ‫هنا ذا دال على إلتقاء جمعان ‪ 0‬قد قدموا بسنين السنان ‪.‬‬ ‫وفرند مخدم الشفرتان ‪ 0‬وهم منتظرون الطعان ‪ 0‬بينهم شننان ء‬ ‫ودون ذلك السلم بينهم كان } وعلى خصام فتيان } وشهود بينهم ‪،‬‬ ‫وشر وإفتتان ‪ 0‬فيقع الصلح بينهم إعلان ‪ 0‬وربما كان الشر بين‬ ‫أهل وآل ‪ 0‬وقرابة وخلان ‪ 0‬وأيضا على أخبار ‪ 0‬تتقلب أطوار ء‬ ‫فتصل إلى حاكم ذو إقتدار } أو فتى كبيرا من الأخيار ‘ فيقع‬ ‫الخوف في الأسرار ‪ 0‬وإنما هو مُمتزج بجميع الأسرار ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫القسم السابع عشر ]‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 4‬بل هنا يدل على إختلاف بين الإثنين‬ ‫‪ 6‬و السفر في لجج ‏‪ ١‬لمو ‏‪ ١‬ح‬ ‫و النبات ‪ 0‬وربما دل على الحركات‬ ‫المعزرات ‪ 0‬والأمان من المخاوف والغيلة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦١٦‬۔‬ ‫۔‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثامن عشر [ =‬ ‫هذا كمن تقدماه ‪ 0‬بل هنا يدل على إثتبان ثبنة برجل © على‬ ‫رأي { أو عقد أمر يتولاه ‪ 0‬أو خوف داهم ‪ ،‬أو أخبار تتردد تغشاه ‪.‬‬ ‫أو منامات هائلة ‪ 6‬تدل على طارقة تغنم ‪ .‬أو عدو طمطم ‪ ،‬في لج‬ ‫قلزم ‪ 0‬أو أخبار سوء تغم ‘ كصياح ‪ 0‬وصراخ ‪ 0‬ونزاع ‪ 0‬وهلاك‬ ‫ايتم ‪ 0‬ويدل على مواريت التلاد ‏‪ ٠‬والخصام ‪ 0‬والحركات النكاد ‪.‬‬ ‫والأراض الصلاد ‪ 0‬وطلب الدفانن بالإجتهاد ‪ 0‬من غير أوتجاد ‪.‬‬ ‫والمعادن المجاد ‪ 0‬وكل أمر به ليس له إنتلاد ‪.‬‬ ‫القسم التاسع عشر [ ‪: ] -‬‬ ‫هنا ذا دال على الخرو ج لجميلة الأسفار ‪ 0‬مع الإنتقال من دار‬ ‫لدار ‪ 0‬والحركة من إقتار لا يسار ‪ }.‬وإعسار لا يسار ‪ 0‬وربما دل‬ ‫على فرح القلب والأسرار ‪ 0‬وخير قابل بلا إكدار وإنكار } وله‬ ‫يتألف ما يسر به من الناس الذخيار ‪ 0‬رجال أو عذار ‪ 0‬والملوك‬ ‫والأشراف الكبار ‪ .‬وينال على أيديهم فضلا سار ‪ 0‬وربما كان سفر‬ ‫بنطمطم خضم قلازم دياما البحار ‪ 9‬ويدل على ما خرج من الملك ه‬ ‫أو يريد يخرجه عنه ببيع وإظهار ‪ 0‬وهو مسعود بما شاء وأشار ‪.‬‬ ‫وربما دل على تلفة ‪ 0‬أو شيع فار ‘‪ 0‬وقد تهمت بها ذات الخمار ‪.‬‬ ‫‏‪- ٦٧١‬۔‬ ‫۔‬ ‫أو تكون مبشرة بها أوان الإظهار ‪ 0‬ويدل هنا على سفر بعد‬ ‫إستحجار ‪ 9‬إلا أن يكون فيه ‘ وقد عبًا الأسفار ‪ 0‬وهو في كل أمر‬ ‫حسن بلا إكدار ‪ 0‬أو دفينة تظهر إظطهار ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫]‬ ‫القسم العتسرون‬ ‫‪ .‬في من تقدمه ‏‪٠٥‬‬ ‫‏‪ ١‬وحكمه هذا كما رسمه‬ ‫هذ ا كمن تقدمه‬ ‫فالتمسه ولا تتسأمه ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫_ ‪- ٦٨‬‬ ‫القول (خاسر‬ ‫النمر الن رور اليها اسال رالع را لال رهر الرؤرز‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الأول [ ‪-‬‬ ‫هنا ذا دال على سعد حاضر ‘ ورزق مبادر ‪ 0‬وربما كان‬ ‫السؤال عن العواذر ‪ 0‬أو رجل من الأخائر ‪ 0‬أو راية صاحبها‬ ‫ظافر ‪ 0‬إلآ أن تكون على السائل المباشر ‪ 0‬ويدل على الجمال‬ ‫والخيل ‘ عالية العناصر ‪ ،‬ودفينة ما لها حاضر ‘‪ 0‬فاقدم وباشر ‪.‬‬ ‫ومرض نافر ‪ 0‬وهو سعد كامل غير قاصر ‘ سريع النوال لأولي‬ ‫البصائر ‪.‬‬ ‫القسم الثاني [ ‪: ] .‬‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬في المُجالسة ‪ 8‬إلا في المُجانسة ‪ 0‬وهنا‬ ‫دال على سؤال عن مال غانب ‪ 0‬أيتصل به فهو جالب ى أو رزق‬ ‫يناله فله صاحب ‪ ،‬أو عن شيء خرج من يده ‪ 0‬هل يرجع إليه ‪ ،‬أم‬ ‫هو ذاهب ‘ أو دفينة فتسمر وواضب ‘ ولكل شيء فهو مقارب ‪.‬‬ ‫لو هو بالمشارق { أو المغارب ‪.‬‬ ‫‪- ٦٩‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫=‬ ‫القسىم الالف [‬ ‫هنا ذا دال على سؤال عن صبي ‪ 8‬أو غيد ذات ساق ملي { هل‬ ‫على الحركة السعيد ة } و العز‬ ‫يتصل بهما ‘ فنعم الوفي ‪ .‬ويدل‬ ‫‪ .‬وكل‬ ‫‏‪ ١‬لخصهار‬ ‫‪ .‬وفر ح ‏‪ ١‬خو ان ‪ 0‬وا لأقربا ء ‪.‬مع‬ ‫السرمد ي‬ ‫ذكي ‪.‬‬ ‫القسم الرابع [ ‪: ] -‬‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬في المُجالسة والمْجانسة مع المعاملة ‪.‬‬ ‫والمأمر ‪ ،‬والمناهي ‪ ،‬والمُفاعله ؛ وهنا يدل على التبذير مع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ .‬وللعاقبة أقبح ناف‬ ‫‏‪ ٥‬فهو تلاف‬ ‫‪ 4‬وللكسب والمو الريث‬ ‫الاسر اف‬ ‫والخصام بين الأهل ‪ 0‬ومن بهم‬ ‫ودثار الدار ‪ 0‬والزرع والعقار‬ ‫الإتلاف ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫_‬ ‫القسم الخامس ]‬ ‫‘ أو‬ ‫في خطبة ففلاح‬ ‫‘ أو ارسال‬ ‫هنا ذا د ال على عقد نكاح‬ ‫أو دفينة‬ ‫و أفر ‏‪ ١‬ح‪.‬‬ ‫أو على سرور‬ ‫‪ .‬ولد رو ) ح‪.‬‬ ‫تهننة مولود‬ ‫‪.‬‬ ‫الأتراح‬ ‫فضة ‘ تزول‬ ‫القسم السادس [ = ] ‪:‬‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬في كل حال ‪ ،‬هنا يدل على آليم } يبلغ به‬ ‫الغايه ‪ 0‬وربما يصير إلى النهاية ‪ 0‬ويموت فهو آية ‘ وعلى‬ ‫الضالة ‪ ،‬والآبق ‪ 0‬لا لهم أوابه ‪ 0‬والأسير والمسجون ‘ لا خلاص‬ ‫لهم ولانجاية } والدفينة حاضرة ‪ 0‬بل لا لها إنتهايه ‪.‬‬ ‫القسم السابع [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على النقل والإدبار ‪ 0‬والسجن ‪ .‬والخوف ‪.‬‬ ‫والإنحصار { ودليل الخدم ‪ 0‬والعبيد ‘ والأرذال ‪ 0‬والمخنثين ‪.‬‬ ‫وخدمة النيران ‪ 0‬والظلمة مع الأشرار ‪ 0‬والأذرجاف ‪ 0‬والفساد ‪.‬‬ ‫وقلة الأمطار ‪ 0‬وبعد السفر ‪ .‬وخوف الطرق ‪ 0‬في الفيافي‬ ‫والقفار ‪ .‬مع لجج لجاج الديماعء الزخار ۔ وقلة الفواند للتجار ‪.‬‬ ‫وكثرت التعب والأكدار ‪ 0‬وقلة رجاء التليفة ‪ 0‬مع بطو الأمور‬ ‫والأقتار ‪ 0‬والخوف على الحامل من الإعسار ‪ 0‬مع الخوف على‬ ‫المريض أن يبينه البين ‪ 0‬وينوبه الحين ‘ فلا إنكار ‪ 0‬والأسير مع‬ ‫المسجون ‘ لا يتخلصا فلا تمار ‪ .‬والموت بكل بؤس ‪ 0‬وضيق‬ ‫واحسار ‪ 0‬وقلة الفرح والإفتقار ‪ 0‬والغانب والضالة ‪ .‬تبقى في‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرار ‘ والسفر والبيع } فلك فيه الاخذ الر ‪ ،‬وفي الند واإدخال‬ ‫لك به الإنتصار ‪.‬‬ ‫‪- ٧١‬‬ ‫القسم الثامن [ ‪: ] :‬‬ ‫هنا ذا دال على السلامة من كل شدة ‪ 0‬وخبر سار يرد في‬ ‫أقرب مدة ‪ 0‬وإن كان غائب ‪ 0‬يخاف عليه أن يقصمه الموت حده ه‬ ‫فهو يرجع سالما ‪ 0‬ولا يصيبه ما قد أمده ‪ 0‬ولابد من الإجتماع به‬ ‫لولا تعده ‪ 0‬ورخص بلاد الغانب وسعده ‪ .‬ودفينه مدبجة موجده ‪3‬‬ ‫وهو طيب في جميع الأمور ‪ 0‬وقد بلغ بها من السعد حده ۔ إلآ أنه‬ ‫هنا ذا دال على سفر في بحر ‪ 8‬أو عير بها الحادي يزجر ‪.‬‬ ‫يقع التخاصم بينهم‬ ‫بمحصر ‘ ويخاف‬ ‫على تألب الناس‬ ‫ويدل‬ ‫والشر ‘ وعلى منامات كذب { أضغاث لا تذكر ‪.‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫القسىم العاشر‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 4‬يدل هنا على ثبات عند ملك مظفر ‘ وعلى‬ ‫وجود المعاش فلا تتدبر ‪ ،‬والدوام في الشغل الذي به تشهر ء‬ ‫وحياة الأم ‪ 0‬أو من لها شكل يذكر ‪ 0‬وعلى كتب العهود والوثائق ه‬ ‫فهو به هنا يسطر ‪.‬‬ ‫_ ‪- ٧٢‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫القسم الحاد ي عشر ]‬ ‫هنا ذا دال على الصلح بين الإخوان ‪ 0‬وتأكيد صحبة بلا‬ ‫إميان ‪ 0‬وحسن معاش وأمان ‪ 0‬وصفاء مودة بين الخلان ‪ 0‬وقضاء‬ ‫حوانج بالإمكان ‪ 0‬والمحبة المفرطة بلا توان ‪ 0‬والدفينة بعد مشقة‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫تبان‬ ‫لا‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫القسم الثاني عشر ]‬ ‫العدو‬ ‫‘ مع النجاة من‬ ‫الخوف‬ ‫هنا ذا دال على السلامة من‬ ‫‪.‬‬ ‫والزيف ‪ 0‬بعد المشقة والكلف ‪ 0‬ويكون ظافرآً بعدوه ونيف‬ ‫وتخلص من كل مكيدة وشدة ‪ 0‬بعد تالف الف ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم الثالث عشر [‬ ‫هنا ذا دال على تالف بجميع سؤاله ‪ 0‬كإجتماع بصديق مال‬ ‫بماله ز أو بزواج فبكماله ‪ 0‬وكل أمر هنا إلى السعد مأله ‪.‬‬ ‫القسم الرابع عشر [ = ] ‪:‬‬ ‫المواريث‬ ‫مع‬ ‫الزرع والعقارات‬ ‫هنا ذ ا دال على فساد‬ ‫التليدات والغضب ‘ وفساد اذهل والمتبعات ‪ 0‬وخصم جميع‬ ‫المبتدأت ‪ 0‬مع المقضيات ‪ ،‬والعواقب مفسدات ‪.‬‬ ‫_ ‪- ٧٣‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫عشر )‬ ‫القسىم الخامس‬ ‫هنا ذا دال على خطبة النساء الأشراف ‪ ،‬أو خبر يأتيه منهن‬ ‫بالإتلاف ‪ ،‬أو خبر من موضع وارد ناف ‪ ،‬أو رجاء مولود ‪ 0‬وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫سقوطه خاف ‪ ،‬ودفينة موجودة بيضاء ‪ 0‬على ماء عذب شاف‬ ‫] ‪:‬‬ ‫_‬ ‫القسم السادس عشر [‬ ‫هنا ذا دال على شر من الأليم ‪ 0‬ويخاف عليه فراق الحميم ‪.‬‬ ‫وعلى غرتاء حامل ‪ 0‬يخاف عليها تسليم ‘ لأنه هنا دال على‬ ‫الخوف العميم ‪ 0‬وهلاك السليم ‪ 0‬بل إنه هنا يفك السير‬ ‫والمسجون القديم ‪ 0‬بعد التعب والنصب الذميم ‪ 0‬ويدل على الموت‬ ‫والجدث ‪ 0‬والدين ‪ 0‬وضرب القضيب ؤ والقيد } والمسر ‪ ،‬والقصد ء‬ ‫والتكليم ‪ 0‬وعلى دابة واقفة ‘ مربوطة بتسنيم ‪ 0‬وعلى صرة‬ ‫مجتمعة ‪ ،‬تريد تمام أمر فمقيم ‪ 0‬وعلى أشغال ثقيلة وتهظيم ه‬ ‫وعلى سفر في البر ‪ 0‬مع رفقة ذات دواب وهيم { أو بموج بحار ‪.‬‬ ‫ذات إضطراب وتهشيم ‪ 0‬وعلى من يروم إتصالاً ‪ 0‬بذات خال ريم ۔‬ ‫أو مراجعة حامل بغلام عليم ‪ 0‬أو عن آليم ‪ 0‬هل يفيق ‘‪ 0‬كيف وهو‬ ‫سقيم ‘ أو مسافر { هل يأتي بلا توان ‪ 0‬كيف وهو مقيم ‪ ،‬أو‬ ‫ضالة ‪ ،‬أو آبق ‪ 0‬ففي علم العليم ‪ 0‬والمسافر سالم ‪ .‬بل رجوعه‬ ‫بحكم الحكيم ‪ 0‬وكل أمر به فهيم ‪ {.‬فيه فهو سقيم ‪.‬‬ ‫۔‪- ٧٤ ‎‬‬ ‫القسم السابع عشر [ ‪: ] ==-‬‬ ‫هنا ذا دال على الئمتب وشرانها ‪ 0‬والمحبة لها ‪ 0‬وكتابتها ‪.‬‬ ‫وقابض الخراجات ‘ والمتصرفين بها ‪ .‬وأهل الحذق بالطب‬ ‫بأكمالها ‪ 0‬وعلم الدقيق ‪ 0‬كالنجوم وشكلها ‪ 0‬وعلى إتصال بذات‬ ‫أخمارها ‪ 0‬والزواج الفاسد كعشارها ‪ 0‬وسفر بأبحر في أمواجها ‪.‬‬ ‫والنجاة من هلكاتها ‪ 0‬بعد المشقة من آفاتها ‪ .‬والمقام بها‬ ‫ودركاتها ‪ 0‬وقلة الريح في غطمطماتها ‪ 0‬والتجارة مع بربرها‬ ‫ويهوديها ‪ 0‬ثم سودانها ‪ 0‬وشراء عبيد وإماء منها ‪ 0‬ويدل هنا‬ ‫على الثبات في الأمور وإبطانها ‪ 0‬وطلب معادن وكنوز وشبهاتها ‪.‬‬ ‫فهذه بذاك دلالاتها ‪ 0‬وبشارة بتليفة يبشر بها أسمر أو أسود على‬ ‫ذاتها ‪ 0‬ورجوع التليفة ‪ 0‬والضالة ‪ 0‬وجميع ما يدل أيسر ميسر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حاجاتها‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫السم النامن عشر ]‬ ‫يخر ج‬ ‫شيء‬ ‫هنا ذا دال على الفوائد ‪ 0‬ونيل المقاصد ‪ 0‬وعلى‬ ‫من اليد ‪ ،‬أو هو نافد ‪ 0‬فيجب التحفظ عليه ‪ .‬قذلك زايد ‪ .‬والظفر‬ ‫بكل كاشح وحاقد ‪ 0‬وقضي الحوانج عند الآسائد ‪ 0‬والخأراشد ‪.‬‬ ‫‪ .‬يرجى‬ ‫‪ 6‬و على تلفة‬ ‫عائد‬ ‫و على ضياع د ابة ‪ 0‬وإخراجها‬ ‫‪_ ٧٥‬‬ ‫_‬ ‫رجوعها ‘ وهارب إليك قاصد ‪ 0‬وعلى طلب سفر ‪ .‬وحركة على‬ ‫ترادد ‪ 0‬وطلب مال ليس به شاهد ‪ 0‬ويدل على حصول مارب‬ ‫وفواند ‪ 4‬مع غانية يتزوجها ‪ 0‬ويكون أحدهما لما له حاصل ء‬ ‫بخيل لجز ‪ 3‬لا يخرج للوافد خردلة والرافد ‪ ،‬وكل أمر به بعد‬ ‫مشقة وتعب وارد ‪.‬‬ ‫القسم التاسع عشر [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على خروج شيع من اليد وهو راجع ى وربما دل‬ ‫{‪ ،‬وقلبه لأجله واجع ‪ 0‬وهو جيد لإتلاف بما‬ ‫على من ضيع شيع‬ ‫على ظفر بعدد متجامع ‪ .‬أو مطالبة من ملا‬ ‫هو به طامع ‪ ،‬ويدل‬ ‫مال موصول بأمانة ‘ متروك لصاحبه غير‬ ‫واسع ‪ 0‬ويدل على‬ ‫فضل داخل في الملك ‪ 0‬من تجارة ‪ 0‬أو من‬ ‫ضائع ‪ 0‬ويدل على‬ ‫هو هنا صانع ‪،‬ويدل على سفر يريده السائل‬ ‫صناعة يرجوه ‪ ،‬إذ‬ ‫الطامع ‪ 0‬وهو صالح هنا للأسير ‪ ،‬والسقيم ‪ 0‬والمقصود ‘ إل أن‬ ‫خلاصهم شاسع ‘ وربما نالهم مع الحامل شدة ‪ 0‬وأمر فاضع ‪.‬‬ ‫القسم العثىرون [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذ ا دال على تالب تبان ‏‪ ٥‬في أمر مشدود معقود به كان ‪ ،‬أو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‘]ولايكون لها إمكان‬ ‫أمر‬ ‫)تريد‬ ‫المكان‬ ‫طارقات‬ ‫مسومات‬ ‫۔‪- ٧٦ ‎‬‬ ‫وربما كانت عير ودواب خلف وإتان ‪ ،‬أو جماعة خالفت ‪ ،‬أو‬ ‫ماشية ‪ 3‬في أمر بلا هوان ‪ ،‬أو سفر ببحر ‪ 0‬وقد أصابهم ريح ۔‬ ‫فقلوبهم من الخوف بها خففان ‪ 0‬أو قوم على حدباء أو جدثان ‪.‬‬ ‫أو قتلى بأنهم الحدثان ‪ 0‬أو قوم يرومون فك أسير ‘ أو مقصود‬ ‫يهان ‪ 0‬أو ملأ طالب ثراء } مدفون على ماء عذب ‪ ،‬أو بحر ‪ ،‬أو‬ ‫رواسب رعان ‪ ،‬ولا ينالوا ذلك ‪ ،‬لو هلك منهم كل قتى وإنسان ‪.‬‬ ‫وربما كانت المسنلة ‪ 4‬عن رجل كبير الشان ‘ لا به شننان ‪ ،‬أو‬ ‫ملك يخاف منه الهوان ‪ 0‬أو يرجوه بالإمكان ‪ 0‬وهو متردد ‪ ،‬لا‬ ‫يدري أي شيع أوشان ‪ 0‬وأحسن التوقف عن جميع الأمور ‪ .‬لأنه‬ ‫هنا ثقبل ضعيف مُخيف بكل أن آن ‪ ،‬لا يؤل أمره ‪ ،‬إل على مر‬ ‫الزمان ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‏‪- ٧١٧١‬۔‬ ‫الفول الماو‬ ‫النمر (فر راخاكر النقر رالطبيب الوز رفو بجمطارو‬ ‫] ‪:‬‬ ‫النسم الأول [ ‏‪٠‬‬ ‫هنا ذا دال على الألفة والإتصال ‪ ،‬وإجتماع الشمل والإقبال ه‬ ‫وأمان من الإقتار والأعدال ؛ ويدل على إجتماع بغانب قد آل ‪ ،‬أو‬ ‫إسماع بأخباره بالحال ‪ 0‬ويدل على إتلاف بما عليه السؤال ‪ ،‬وبما‬ ‫يريد من غائب ‘ أو مال إليه مال ‪ 0‬وما يسأل عنه جميعا فإليه‬ ‫المآل ‪.‬‬ ‫القسم الثاني [ = ] ‪:‬‬ ‫هنايدل على قبض‬ ‫هذ ا ضد لمن قبله ‪ .‬في الإبىتخر اج ‪ .‬بل‬ ‫مال بغير إلجاج ‪ 0‬والظفر والقبض لكل حاج ‪ 0‬والدخول فيه خير‬ ‫من الإخراج ‪ 0‬فلا تك في أمره راج مراج ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثالث [ =‬ ‫هناذ ا دال على صديق فسد عليه ‪ ،‬أو يريد الرجوع إلى‬ ‫صديق زهق لديه ‪ .‬وفساد الحركة وتقلها عليه ‪ 0‬وعداوة الأهل‬ ‫‪- ٧٩‬‬ ‫والأقرباء والأصهار إليه ‪ 0‬ولا يتفقوا إلآ بعد مدة لثقلة يديه ‪9‬‬ ‫والدفينة لا تخرج إليه ‪ 0‬وجميع أموره فاسدة عليه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫القسىم الرابع }‬ ‫هذا ضد لمن قبله في الحكم والتألب ‪ 0‬هنا دال على فقد الأباء‬ ‫‘‬ ‫المنازل وا أوطان‬ ‫‪ 0‬و البعد عن‬ ‫وشكلهم ‪ 6‬و عنهم التقرب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى والدور‬ ‫الزروع ‪ 4‬وعمارة الأوطان‬ ‫والتنكب ‪ 0‬وصحة‬ ‫والتكسب ‘ والدفينة ليست فهنا عنها يجب التأدب ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم الخامس [‬ ‫هنا ذا دال على زواج قريب ‪ 0‬وربما دل على الولد ه‬ ‫والقرابات ‪ ،‬وكل قتى أريب ‪ 0‬من بني العم والعشيرة ‪ 0‬ومن هو‬ ‫حسيب نسيب ‘ وقدوم الرسل والكتب ‪ 0‬ومن هو مغيب ‪ .‬وهو‬ ‫لجميع ذلك فرج قريب ‪ ،‬وأكليد منيب ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫القسم الساد س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هذ ا كمن تقدمه ‪ .‬بل هنا يدل على إتلاف بتلانف و عبيد‬ ‫ورجوعها إليه غير بعيد ‪ 0‬وهنا دليل سرير جهيد ‪ 0‬ونعش‬ ‫وتلحيد ‪ 0‬وهو ردي للسقيم شديد ‪ 0‬وكذلك الأسير والمسجون ‪.‬‬ ‫‪- ٨٠‬‬ ‫و الضالة } وا لابق ‪.‬‬ ‫‪ 0‬ويرد التلفة‬ ‫أمرهم لا يبيد ‪ 0‬كل يوم جديد‬ ‫لمن يريد } فافهم أمره تكن مريد ‪.‬‬ ‫لقسم السابع [ = ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على خروج فراش ‪ 8‬أو مهاجرة الزوجة ‪ ،‬أو‬ ‫إشتغال قلب من قبل الخود ‪ 0‬وربما كان السؤال عن أمر مفسود ‪3‬‬ ‫من أمرأة يتهمونها بحمل مولود ‪ 0‬وهو صحيح موجود ‪ ،‬ويدل‬ ‫على إلتقاء جنود ‪ 0‬ويكون الصلح بينهم مورود ‪ 0.‬وقعودهم‬ ‫يننظرون الحرب على المجهود ‘ ولا يتفق لهم ولا ماكود ‪ 0‬ويدل‬ ‫على خصام قوم ‘ وشر مع شهود ‪ 0‬والصلح يكون بينهم مسدود ۔‬ ‫وربما كان الشر بين أهل و عيال ‪ 0‬وقرابة وجدود ‪ 0‬كعاد وثمود ه‬ ‫مع صالح وهود ‘ وإبراهيم ونمرود ‘ وذو العصى مع ذي‬ ‫العمود ‪ 0‬وكطالوت بداوود ‪ 0‬والمسيح مع اليهود ‪ 0‬وربما كانت‬ ‫أخبار كاذبة كربوبية ذي الوقود ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم الثامن [‬ ‫‪.‬‬ ‫هنا ذ ا دال على نعش قريب ‪ ،‬وأخبار تتردد بكل أمر عجيب‬ ‫فاحكم أنها في شك مريب ‪ ،‬وغائبا يفرح بالمنيب ‪.‬‬ ‫‪- ٨١‬‬ ‫القسم التاسع [ ‪: ] "+‬‬ ‫هنا ذا دال على المخوفة البعيدة الأسفار ‘ في لجج مواج‬ ‫وأقفار ‪ ،‬والفزع والخوف والإذعار ‪ 0‬والقراضيب الخارجة عليهم‬ ‫جهار ‪ 0‬وفساد الدين وقلة الرجوع إلى المحمدية في جميع‬ ‫الأمصار ‪ ،‬واتبعاع المذاهب الفاسدة ‘ كاليهود والنصار‪.‬‬ ‫والمنامات المخوفة الهانلة ‪ .‬تدل على الفرار ‪ 0‬وربما دل على‬ ‫حرق يقع في الديارؤ والفساد والفتن مع الملوك والقبانل‬ ‫والكبار ‪ 0‬وقلة الإتفاق ‪ 0‬وكثرة الأشرار ‪ 0‬والأخبار الموجعة‬ ‫الفادحة المؤذنة للدمار ‪ 0‬والنميمة والخوف بين العامة والإقتار ‏‪٠‬‬ ‫فاحذر أمره فهو كحامية نار ‪.‬‬ ‫القسم العاشر [ == ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على الحرب والقتال بين الملوك ‪ 0‬والخوف منهم ‪8‬‬ ‫وخيانتهم في كل حال ‪ 0‬وإحداتهم الحوادث الذميمة مع الإنكال ‪.‬‬ ‫وقتل القراضب ‘ وطلبهم في التهام والجبال ‪ 0‬والإنتقام منهم‬ ‫كلال ‪ .‬والعاهات الواقعة والصواعق والزلزال ‪ 0‬والأخبار الكاذبة‬ ‫ليست بحال ‪ ،‬وقلة النظر إلى الناس والإمسترذال ‪ 0‬والتسليط‬ ‫بعضهم ببعض ‘ وإختلاط الحرام مع الحلال ‪ 0‬وربما دل على موت‬ ‫۔‪_ ٨٢ ‎‬‬ ‫الملوك والأشراف والأبدال ‪ 0‬أو موت فتى أمير قوم على مآل آل ‏‪٥‬‬ ‫وفيه إنتصال صاف فصال ‪ .‬يقد القد والقذال ‪ 0‬فاحذر فأمره قد‬ ‫هال فهال ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسىم الحادي عشر ]‬ ‫هنا ذا دال على صديق شمله به يلتم ‪ 0‬وسفر جيد له قد يتم ‘‬ ‫وهو هنا دليل إقبال تقدم ‪ 0‬وخبر يأتم ‪ 0‬وقضاء مآرب تغنم ه‬ ‫وغانب آب بخير مقدم ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫القسىم الناني عشر ]‬ ‫هنا ذا دال على السلامة من الخوف ‪ .‬والنجاة من عدو‬ ‫بعدو به قد‬ ‫ظافر‬ ‫‪ 0‬ويكون‬ ‫أشرف‬ ‫أن هلاكه قد‬ ‫)يعد‬ ‫أأسرف‬ ‫تكلف ‪ 0‬ويدل هنا على خسارة في المال المؤلف ‪ 8‬إلا إذا كان‬ ‫السؤال عن مال خرج من اليد واتلف ‪ ،‬فيدل على أن به يتألف ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد أيام تتخلف‬ ‫] ‪:‬‬ ‫[‬ ‫القنسىم الثالث عشر‬ ‫‪ .‬ومخاسرة‬ ‫على زوال صديق‬ ‫يدل‬ ‫هذ ا كمن تقدمه ‪ .‬بل هنا‬ ‫رفيق ‪ 0‬وإنقلابة عدو عليه على تحقيق ‪ 0‬ومُخاصمة أهل وأقارب‬ ‫۔‪- ٨٣ ‎‬‬ ‫وأصهار وشفيق ‪ 0‬وبطو حركة وليس لها توفيق ‘{ وسرعة التقلب‬ ‫في كل أمر عميق ‪.‬‬ ‫القسم الرابع عشر [ ‪: ] .‬‬ ‫هذا كمن قدمه ‘ بل هنا يدل على فقد الأباء وشكلهم ‪.‬‬ ‫والتغرب إلى مكان ناع عنهم ‪ 0‬والبعد عن المنازل والأوطان إلى‬ ‫أقصى مكان ‘ أو خروج من موضع إلى آخر إعلان ‪ 0‬وصحة‬ ‫الزرع ‪ 0‬والديار ‪ 0‬والعقار ‪ ،‬والأمان ‪ 0‬إلا أنه سريع الإنقلاب إلى‬ ‫حال ثان ‪.‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عشر ]‬ ‫القسم الخامس‬ ‫هنا ذا دال على ولد وابنة يسأل عنهما ‪ 0‬هل يبقى سعدآ لهما ‪.‬‬ ‫فقد رقي مراقي الأعزل في السما ‪ 0‬وعن زواج هل له إنتما ‪ 0‬فعز‪٫‬‏‬ ‫أو‬ ‫خارجة اليه ‪ .‬أو منه تسما‪.‬‬ ‫بذلك أ عز وأنما ‪ .‬أو طروس‬ ‫رسولا منه أو إليه سما ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫]‬ ‫عشر‬ ‫القسم السادس‬ ‫‏‪ ٠‬أو آبق ْ‬ ‫هذ ا كمن تقدمه ‪ 0‬بل هنا يدل على تليفة ‘ أو غائب‬ ‫أو ضالة خرجت عليه ‪ ،‬أو أنه خارج عن يده خارق ‏‪ ٠‬هل يتصل‬ ‫۔‪- ٨٤ ‎‬‬ ‫به ‪ 3‬فنعم السانق ‪ 0‬وإن كان عن سقيم ‪ 0‬فلشفاء مرافق ‪ 0‬وللخير‬ ‫لاحق ‪ 0‬بغير أيام تتلاصق ‪ 0‬مع جميع أموره هنا ‪ 0‬كل يفيق فوق‬ ‫الفائق ‪.‬‬ ‫القسم السابع عشر [ س ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على الحركات ‪ ،‬والخسفار الوفاق ‪ 0‬وتألب الناس‬ ‫لللسواق ‪ 0‬مع تألفهم كالمُستحرمين والإستسواق ‪ 0‬في جميع‬ ‫المسالك والمضاق ؛ وهنا يدل على الأمطار الخراق ‪ 0‬وعلى سفر‬ ‫به فزع وإختفاق ‪ 0‬وعلى هنا البحر المالح المواج الأجاج الغراق ‪.‬‬ ‫وعلى قلوع العدو بالبحر بكل مشاق ‪ 0‬وعلى الخوف من الأمور‬ ‫التي بغتة تساق ‪ 0‬ويدل هنا على أخذ مال وساق ‪ 0‬وفساد عيس‬ ‫نياق ‪ 0‬وهو منع لجميع الأمور ‪ 0‬ليس له بها وفاق { ما خلا‬ ‫الخوف والفزع والشقاق ‪ 0‬فافهم تكن واق واق ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثامن عشر [ =‬ ‫هذا كمن تقدم ‪ 0‬بل هنا ذا يدل على المحمودة من الأمطار ‪.‬‬ ‫والخصب في كل الأقطار ‪ .‬والخروج في النزهات للإستبشار ‪.‬‬ ‫وتآلف قوم على فرح ‪ 0‬وطرب ‪ ،‬وعمار ‪ ،‬والأخبار السارة ‪.‬‬ ‫والنتب الآتية الحين ‪ 0‬بكل علم سار ؛ ويدل هنا على أفراح‬ ‫_ ‪- ٨٥‬‬ ‫وابتشار ‪ 0‬وإيقاع اللهو والطرب والأعراس جهار ‪ ،‬وتالب الفتيان‬ ‫مع الخرد العذار ‪ 0‬مع جملة فرح وأسرار { وهو محمود هنالكل‬ ‫ما أشار ‪ 0‬وربما سأل عن نفسه ‪ ،‬فلا فيه أكتدار } ودليل هنا على‬ ‫سفر عاجل ‪ 0‬ينال فيه خير وبركة ‪ ،‬تدفع عنه لم أمم الإقتار ‪.‬‬ ‫وتجارة ينال بها سعادة وإقرار { أو صناعة له فيها معاشا حسنا‬ ‫قد يدار ‪ 0‬وهو هنا طيب ‪ ،‬وفيه الإنتصار ‪ 0‬على كل ما أشار ‪.‬‬ ‫القسم التاسع عشر [ ‪: ] .‬‬ ‫هنا ذا دال على إستداد الأمور ‪ ،‬وقلة إنقضانها { إلا بعد قطع‬ ‫اياس ‘ بمرور الليالي والشهور ‪ 0‬ويدل هنا على مسجون ‪.‬‬ ‫وموثوق ‪ 0‬ومأسور ‪ ،‬مع مطالبة الملك الذي عليه التاج يدور ‪.‬‬ ‫وربما دل هنا على سفر في لجج بحور ‘ لا بتهايم ووعور ‪ ،‬لا‬ ‫خير فيه ولا سرور ‪ 0‬وربما كان سرير أليم ‪ 0‬ووثاق أسير ‪.‬‬ ‫وجنازة عليها الملأ يمور ‪ 0‬ويدل هنا على قوم بينهم تقع‬ ‫المنازعة ‪ 0‬والعداوة والشرور ‪ .‬وعداوة المُتعادين الماشين‬ ‫بالنميمة بين الناس والفجور ‪ ،‬ولكن لابد أن يكون الغائب به‬ ‫حضور { والعداوة به تعود وتفور ‪ 0‬وجميع أموره ما يريده‬ ‫السانل بعد دوران عصور ‪ .‬ويدل هنا على إجتباس المآرب‬ ‫‏‪- ٨٦‬۔‬ ‫والمطالب ‪ 0‬وتضييق المذاهب ‪ ،‬لا له من نفور ‪ .‬وأخبار القانب ‪.‬‬ ‫وإطلاق المسير والمقصور ‪ ،‬يكون ذلك بعد إنقضاء شهور ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم العتىسرون [‬ ‫‘‬ ‫على ما قبله ‪ 0‬فالتمسه فيه تجده صريحا صحيحا‬ ‫هنا ذ ا دال‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫۔‪- ٨٧ ‎‬‬ ‫المول الما ب‬ ‫فوم‬ ‫ل د‬ ‫اي رع‬ ‫هل النمر الزير المسرح لأمره بأ رد‬ ‫القسم الأول [ ‪: ] :‬‬ ‫هنا ذا دال على السفر القريب ‪ ،‬أو سؤال عن من بالمغيب ‪،‬‬ ‫بعيد إلى المنيب ‪ 0‬وربما يريد الحركة من موضعه لطلب نصيب ‪.‬‬ ‫ويدل هنا على سفر بالخبت والكثيب ‪ 0‬والسفر الحسن به الخير‬ ‫منيب ‘ بل هنا يدل على الصياح ‪ ،‬والنياح ‪ 0‬والنحيب ‪ 0‬وقطاع‬ ‫النسسيب ‪ 0‬وقلة السلامة في النهج ‪ 0‬فانهج عنه كيلا تخيب ى وإن‬ ‫كان السفر في البحر الغضيب ‪ 8‬فهنا دال على الرياح العاصفة ‪.‬‬ ‫وشدة الهوى ‪ 0‬والتعذيب ‪ 0‬وهو في كل أمر مهم له به نصيب ‪.‬‬ ‫فعنه ‪ [ :‬نصر من الله وفتح قريب { ‏‪. 6١‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫القسم التاني‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‪ 0‬في المُجالسة مع المجانسة ‪ .‬ويدل هنا‬ ‫على إهتمام من قبل مال مال ‪ ،‬قد خر ج من يده ‪ 0‬فلا له مآل ‪ ،‬أو‬ ‫ذلك كل أمر ه هنا كسر اب‬ ‫‪ 0‬ومع‬ ‫عن دفينة ‘ ففي حصولها المحال‬ ‫آل ‪ 9‬فيتندم من آل ‪.‬‬ ‫‪. ١٣ :‬‬ ‫)‪ (١‬سورة الصف‪‎‬‬ ‫‪- ٨٩‬‬ ‫القسم الثالث [ == ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على كتاب ‪ ،‬يرد إليه من الأحباب ‪ .‬أو هو له من‬ ‫ى أو‬ ‫ى أو صديق يرومه‬ ‫الكتاب ‘ أو له أو عليه بعض نصاب‬ ‫‪ .‬أو إتصال‬ ‫ببحر زخار له إضطراب‬ ‫‘ أو سفر‬ ‫‏‪ ١‬لأصحاب‬ ‫بعص‬ ‫بأحد الإخوان والخقراب ‪ ،‬وله في ذلك صلاح وأسباب ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫القسم الر ابع ]‬ ‫هذا ضد لمن قبله ‘ في جميع الذحوال ‪ ،‬والمُجالسة‬ ‫والمْجانسة والأفعال ‪ 0‬ويدل هنا على سوء العاقبة وقلة الإقبال ء‬ ‫وربما هنا دل على خوف يقع في المنازل وزلزال ‪ 0‬ويقع بين‬ ‫أهلها شر وفتنة وقتال ‪ 0‬وربما هنا بها يصل منصل صلصال‬ ‫فصال ‘ يقد به قد مقدام من صال ‪ 0‬ويخضب هنا به من نجيعه‬ ‫اللمة والقدال ‪ 0‬وتخرب هنا كل دار غال ‪ .‬وقصر عال ‪.‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫ش;؛‬ ‫القسىم الخامس (‬ ‫هذا كمن تقدمه في الفعال ‪ ،‬من عظم الكد والنكد مع النكال ه‬ ‫وهنا يدل على قلة الولد والعيال ‪ 0‬وزواج عسر لا ينال ‪ 0‬وأخذ‬ ‫‪ .‬أو أخبار‬ ‫عال‬ ‫النفس بسقم ‘ أو بخدا ع ‪ .‬أو سقوط من مكان‬ ‫۔‪- ٩٠١ ‎‬‬ ‫سوء تقدم وتتغال ‪.‬‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫_‬ ‫]‬ ‫القسم السادس‬ ‫هنا ذا دال على تليفة ضاعت ‪ ،‬أو ضالت عنها سأل فقد فاتت‬ ‫ى أو أليم خيف‬ ‫أو مال يرجوا قبضه ى أو زواج هنا أقرب دحضه‬ ‫فحكمه‬ ‫ما تقدم‬ ‫رفضه ‪ 0‬وجميع‬ ‫خير لك‬ ‫۔{ وسفر‬ ‫عليه مرضه‬ ‫أجزل وأجدر نقضه ‪.‬‬ ‫القسم السابع [ = ] ‪:‬‬ ‫إمانه وعبيده ‪ ،‬أو‬ ‫الملك على بعض‬ ‫هنا ذا دال على غضب‬ ‫خدمه مع جنوده ‪ 0‬ويدل هنا على نفاس عذراء ‪ 0‬أو خوف من‬ ‫ملك له ذكرا ‪ 0‬أو خادم ملك لا يعصى له أمرا ‪ 0‬ويدل هنا على‬ ‫إعارة الثياب ‪ 0‬مع الحلية الزهراء ‪ 0‬ويدل هنا على إتصال بإمرأة‬ ‫عاهر ‪ 0‬ويدل على الفساد ‪ 0‬وإرتكاب الكبائر ‪ 0‬ويدل هنا على‬ ‫رجوع غادة إلى بعلها ‪ 0‬بعد طلاق ظاهر ‪ .‬وعلى الدم المحمود‬ ‫النافر ‪ 0‬كفصاد وإخراج دم ثانر ‪ 0‬ويدل على كل فرج من الفتيان ‪3‬‬ ‫والبيض القواصر ‪ 0‬وعلى إتصال بمحبوب جابر ‪ ،‬وإتتبان صرة‬ ‫على نهل سلاف غابر ‪ .‬أو فسق وتهمة إمرأة بالقبح تباشر ‪.‬‬ ‫وأمره هنا كله ردي ‪ 4‬لياتم له الصلاح ‪ 0‬بل للفساد خافر ‪.‬‬ ‫‪- ٩١‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الثامن [ =‬ ‫هنا ذا دال على إرث يتصل به جهار ‪ 0‬أو كسب عقار مع‬ ‫الصنايع والديار ‪ 0‬وربما يريد غوان عذار ‪ ،‬فيبلغ ذلك بإقتدار ‪.‬‬ ‫وهو هنا صالح للبناء والعمار ‪ .‬مع الحاد البناء للمنازل ‪ ،‬وبحث‬ ‫الذبار ‪ 0‬وطلب الدفانن { وتتبع خضم سانغ الأنهار ‪ 0‬والغائب آب ‪8‬‬ ‫)‬ ‫أو تقدم له أخبار ‪.‬‬ ‫القسم التاسع [ “= ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على مخوفة الأسفار } في الفيافي والقفار ‘ مع‬ ‫السهولة والأوعار ‪ 0‬أو بخضم غطمطم لجج أجاج رجراج البحار ‪.‬‬ ‫وكثرت القراصنة في جميع الذقطار ‪ 0‬وفساد الدين المحمدي ‪.‬‬ ‫وعنه الفرار ‪ 0‬واتباع المذاهب الباطظة ‪ 0‬كالمجوس وعباد النار ‪.‬‬ ‫وغير ذلك من الكنود الكفار ‪ 0‬والمنامات الهائلة ذات الخذعار ‪.‬‬ ‫تدل على كل أمر مخوف مفزع ذعار ‘ ويدل هنا على حرانق تقع‬ ‫في المدانن والديار ‪ 0‬والفساد من الظلمة والفجار ‪ .‬والفتنة من‬ ‫الملوك والقبائل ‪ 0‬وقلة الإتفاق على الأراء والأشرار ‪ ،‬والأخبار‬ ‫الموجعة ‪ 0‬والخوف بين العامة التام الغمار ‪ 0‬والخاتمة المؤتلية‬ ‫للدمار { فاحذر فقد أتتك عنه الإنذار ‪.‬‬ ‫۔‪- ٩٢ ‎‬‬ ‫لقسم العاشر ر ‪: ] -‬‬ ‫هنا ذا دال على الثبات عند الملوك ‪ 0‬مع وجود المعاش لكل‬ ‫مملي وصعلوك ‪ ،‬والدوام في كل شغل مسلوك ‪ ،‬وحياة الأم ‪ ،‬أو‬ ‫من لها شكل غير فكوك ‪ ،‬وربما كان السؤال عن ذلك بلا شكوك ‪.‬‬ ‫ويدل هنا على كتب العهد والوثانق ‪ 0‬في كل خير مع الصكوك ‪.‬‬ ‫وتقريب الرجاء مع الطمع ‪ ،‬فكل أمر به غير مهتوك ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫القسم الحادي عشر‬ ‫هنا ذا دال على الصلح والأمان ‪ 0‬بين الخصحاب والإخوان ‪.‬‬ ‫وربما دل هنا على صلح بعض شيء ‪ 0‬من كل ما كان كان ‪ 0‬مع‬ ‫خوف منه بغير إتمان ‪ .‬وهو غالب على أعدانه بكل مكان ‪.‬‬ ‫وجالب الطمع حيث كان وآن ‪ 0‬ويتم رجانه في الخير مع كل‬ ‫إحسان ‪ 0‬وحسن المعاشرة مع الأصدقاء والخلان ‪ 0‬وربما يريد‬ ‫الزواج بذات خال خد ملحة خود خدلجة لهفا هيفا اسجلية‬ ‫البنان ‪ 0‬فينال ذلك بلا توان وان ‪ 0‬وربما يرزق ولد خير الغلمان ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسىم الثاني عشر ]‬ ‫هنا ذا دال على خسارة في المال ‘ إل أن يكون عن يده قد‬ ‫_ ‪- ٩٣‬‬ ‫مال ‪ 0‬فلابد أن له قد ينال ‪ 0‬بعد إنقطاع أيام وليال ‘ وهنا سلامة‬ ‫من المخاوف والأوجال ‪ .‬بعد المشقة والنكال ‪ 0‬ويكون ظافرا‬ ‫بعدوه الختال ‪ 0‬ويدل هنا على التقلب من حال إلى حال ‪ 0‬وسرعة‬ ‫الخروج في الأمور السهال والعضال ‪ 0‬ولا ينال إلآ بعد تعب‬ ‫ونصب ووبال بال ‪ 0‬والنجاة من الشدة بعد إنفصال حرام وحلال ‪.‬‬ ‫وانقلاب من ظل إلى ضلال ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثالن عشر [‬ ‫هنا ذا دال على جميع ما يريده بالإجتماع ‪ 0‬وإتصال بصديق‬ ‫‘‬ ‫‘ أو ببر قعقا ع‬ ‫طام‬ ‫ببحر‬ ‫‘ وسفر جيد‬ ‫منها لإنتفا ع‬ ‫يرجى‬ ‫وتحركات يكون له بها إرتفاع ‪ ،‬بل هو هنا منيف الإيقاع ‪.‬‬ ‫القسم الرابع عشر [ == ] ‪:‬‬ ‫هنا ذا دال على إكتساب الأرض المعروفة ‪ .‬والعقارات‬ ‫المألوفة ‪ ،‬والأراضي المعروشة الموصوفة ‪ 0‬ومواضع الميا‬ ‫القديمة المأاروته ‪ 0‬والعاقبة الحسنة العالية المنوفة ‏‪ ٠‬ولجميع م‬ ‫يطلبه الطالب مكلوفة ‪ 0‬وإكتساب الإخوان الذين ينتفع بهم في كل‬ ‫مخوفة ‪ 0‬وإقبال السعادة الكلية ‪ 0‬ونيل الرجاء مع كل حاجة فيه‬ ‫رؤوفه ‪ 0‬تأتي بسرعة غير موقوفة ‪ ،‬والدفينة حاضرة قريب ماء ‪.‬‬ ‫‪- ٩٤‬‬ ‫وإليها إرتحلت الإيلاف الخأضياف الآلاف الألفاف الآناف لنلاف‬ ‫شتاء ومصيفة ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم الخامس عشر [‬ ‫هنا ذا دال على تليفة راجعه ‪ ،‬أو آبق ‪ ،‬أو دابة ‪ 0‬أو ضالة {‬ ‫ففي الشبك واقعة بعد إياس النفس ‪ .‬حتى لم تكن بها طامعه ‪.‬‬ ‫وتخاصم الزوجين ‪ 0‬وقبح سيرة الولد ‪ 0‬والرسل ‘ والمنازعة ‪3‬‬ ‫ويدل هنا على طلب الأعداء الشاسعة ‪ .‬والظفر بهم بعد مفاضحة‬ ‫ومفاضعة ‪ 0‬ويدل هنا على الخوف من الملوك ‪ 0‬من قراها‬ ‫واسعة ‪ 0‬والمطالبة الواقعة ‪ 0‬وقلت الأمان ‪ .‬والقراضيب القاطعة ‏‪٠‬‬ ‫ولابد من السفر بعد تو ئ ‪ 0‬مع إثبان غير نافعة ‪ 0‬وهو هنا دليل‬ ‫الأبجر المظلمة المْتدافعة ‪ 0‬مع الرياح العواصف النازعة ‪.‬‬ ‫والخوف من الأعداء ‪ 0‬وقلت النجاة } فخير لك لي بالمتابعة ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫عشر | ([ =‬ ‫القسم السادس‬ ‫واقفة مربوطة ‪ 4‬وعلى قوم إجتمعوا‬ ‫هنا ذا دال على دواب‬ ‫على تمام أمور وعنهم منوطه ‪ .‬وعلى أشغال ثقيلة لإنتفاع بها‬ ‫وهي متبوطة ‘ وعلى سفر في بحر وبر مع ثبنة كثيرة ‪ 0‬بل هي‬ ‫‪_ ٩٥‬‬ ‫قنوطه ‪ ،‬وهنا على من يريد إتصال بإمرأة نافر عنها بأيا محوطة ه‬ ‫أو مراجعة إمرأة حبلى ‪ ،‬فبعد مشقة ملوطه ‪ ،‬والضالة والآبق مع‬ ‫الغائب إيابهم غير مهوطه ‪ 8‬والمسافر سالما بعد مهمة ملمة } مع‬ ‫مضاضة مشطوطه ‪ ،‬وكل أمر به هنا بعد مشقة وبالهم مخلوطه ‪.‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم السابع عشر [ ‪7‬‬ ‫هنا ذا دال على الكتب وشرانها ‪ 0‬والمحبة لها مع منالها ‪.‬‬ ‫ويدل هنا على أهل العلم الدقيق ‪ 0‬كالنجوم ومقاماتها ‪ 0‬وعلى‬ ‫إتصال بالغانيات وكراماتها ‪ 0‬والزواجة الفاسدة مع إشتباهاتها ‪.‬‬ ‫وعلى سفر في لجج البحار وإزدخاراتها ‪ 0‬والنجاة منها‬ ‫وكرباتها ‪ 0‬بعد مشقة من حالاتها ‪ 0‬و القعود بخضماتها ‪ 0‬والتجارة‬ ‫مع البربر ‪ 0‬واليهود ‪ 0‬والسودان ‪ 0‬وشراء العبيد منها وإماتها ‪.‬‬ ‫وطلب معادن وكنوز وصفاتها ‪ 0‬ولاينال جميعا ‪ 8‬إلا أن يرى‬ ‫نصباتها ‪ 0‬فاعلم هنا فقد أتتك علاماتها بهاماتها ‪.‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫القسم النامن عشر ]‬ ‫خرج من‬ ‫‏‪ ٠‬وعلى شيء‬ ‫هنا ذ ا دال على الفوائد ونيل المراد‬ ‫عليه التحفظ للسد اد " و الظفر‬ ‫اليد } أو ياتي عليه النفاد ‪ 0‬ويجب‬ ‫بالعدو لو هو كان أعداد ‪ 0‬مع قضاء المآرب عند الغظماء وقدماء‬ ‫‏_ ‪- ٩٦‬۔‬ ‫البلاد ‪ 0‬وعلى ضياع دابة ‪ 0‬وإخراجها بكل واد ‪ 0‬وعلى تلفة يرجى‬ ‫أن إليه تعاد ‪ 0‬فذلك بعد مدة وإبعاد عاد ‪ 0‬واتصال بأملود ‪ 0‬أو أمة‬ ‫لم تدلهم بكثرة السواد ‪ 0‬مع أن يكون أحدهما لجز شحيح ‪ .‬حتى‬ ‫أن على الزاد زاد ‪ 0‬وربما لا يخرج شينا إلآ بعد النكاد ‪ 0‬وكل ما دل‬ ‫عليه هنا فلابد له من نزاعة ‪ 0‬ومخاصمة ‪ 0‬وكثرت الفساد ‪ 0‬لقبح‬ ‫طبعه في الإيجاد ‪.‬‬ ‫القسم التاسع عشر [ _ ] ‪:‬‬ ‫هذا ضد لمن تقدمه ‪ ،‬وهنا هذا يدل على الصلاح بعد الدثار ‪.‬‬ ‫وغناء بعد إقتار ‪ 0‬ورجوع الضالة ‪ ،‬والتلفة } والسرقة ‪ 0‬مع من‬ ‫هو فار ‪ 0‬وسن العاقبة بعد الفساد والإضطرار ‪ 0‬هذا هنا كله إذا‬ ‫كان به أول وقت سار ‪ .‬وأما آخر فخكمه هنا قد بار فبار ‪ ،‬فيدل‬ ‫على الديون ‪ 0‬مع المطالبة الثقيلة والأوزار ‪ 0‬من الأعداء‬ ‫والحكام ‪ ،‬الذي لهم به إقتدار ‪ 0‬وغرم مال مكترث ‪ 0‬عليه قد غار‬ ‫فغار ‪ 0‬وفساد حال الإخوان ‪ 0‬والأصحاب ى والخصهار ‪ .‬وفساد‬ ‫الزروع والمواشي والديار ‪ 0‬مع المشاجرة المواضبة ‪ 0‬ليس لها‬ ‫إافتتار ‪ :‬مع جميع ما يريد به الإتصال صال فصار ‪ .‬إل بعد مدة‬ ‫تبيد وإعمار ‪ 0‬وأكثر حكمه هنا لا يحل ‪ 0‬وله بذلك الحكم إجدار ‪.‬‬ ‫فالله هو الواحد القهار } كي تعي به ذوي الأبصار ‪.‬‬ ‫‪- ٩٧١‬‬ ‫] ‪:‬‬ ‫القسم العشرون [ _‬ ‫هنا ذا دال على من يسأل عن سفر وهو لا يريد } أو هو خانف‬ ‫منه خوف شديد ‪ ،‬فالتبات خير من الحركة ‪ 0‬كي لا يبيد } وإن كان‬ ‫له مال فيقبضه ‘ لأنه دلانل القبض هنا من بعيد ‪ 0‬وهو صالح‬ ‫لقدوم المسافر ‪ 0‬وإسماع أخباره على تأكيد ‪ 0‬وربما كان على‬ ‫الليم خوف وكيد ‪ 0‬ويكون السقيم صبي ‘ غير ذوا حلم رشيد ‪ ،‬أو‬ ‫خدلجة غانية غيد ‪ 0‬وربما يبري والأحزان تبيد ‪ 0‬وعلى تلفة ‪ 0‬أو‬ ‫تهمة بها عجوز قندفير كأم يزيد ‪ 0‬فخذ ما تهمت به كي لا تحيد ه‬ ‫وهنا يدل على الهم والغم } والفزع والتنكيد ‪ ،‬وتنجلي بعد أيام لها‬ ‫تعديد } وللبناء هنا للقصور لا تشيد ‏‪ ٠0‬ويدل هنا على أسير ى أو‬ ‫مسجون بقصيد { وعاقبته إلى الفرج ‘ والهم جميعآ له كنيد ‪.‬‬ ‫فافهم تكن حاذقاً ‪ 0‬وردد عقلك أي به ترديد ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬۔‪- ٩٨ ‎‬‬ ‫واعلم ‪ 0‬وفقنا الله وإياك على سواء السبيل ‪.‬‬ ‫وهدانا إلى كل خير ‪ ،‬أنه هو عاطي كل جزيل ‪ ،‬أنا قد‬ ‫تكلمنا في أقسام تلك الأقوال ‪ 0‬الذي ينول إليها النظر‬ ‫في السؤال ‪.‬‬ ‫والآن آن لنا أن نتكلم على دلانل الأشكال ‪.‬‬ ‫حلل‬ ‫بما أمكن أن تنحل به‬ ‫بها بعض المقال‬ ‫وأوضح‬ ‫ولد‬ ‫الله النوال ‪ 0‬يوم لا ينفع‬ ‫‪ 0‬أرجوا بذلك من‬ ‫الإجلال‬ ‫يوم‬ ‫عشيرة ‪ 0‬ولا عيال ‪[ ،‬‬ ‫‪ 0‬ولا أهل ‪ 0‬ولا‬ ‫ولامال‬ ‫لها‬ ‫نفسها { `‪ 0 0‬وأنا يجدي‬ ‫نفس تجادل عن‬ ‫تأتي كل‬ ‫الجدال ‪.‬‬ ‫وأيها المتأمل لهذه اللنئال ‪ 0‬نسألك أن تدعي لنا‬ ‫السؤال ‪ 0‬وصلى الله على‬ ‫بالمغفرة من الله ‪ 0‬وحسن‬ ‫محمد المفضال ۔ وآله ‪ 0‬وصحبه ‪ .‬أكرم صحب وآل ‪.‬‬ ‫‪. ١١١‬‬ ‫(‪ )١‬سورة النحل‪: ‎‬‬ ‫_ ‪- ٩٩‬‬ ‫البان (لتزل‬ ‫_‬ ‫ز وتلرائل هزا المتل ‏‪١‬‬ ‫ثقيل ‪ ،‬مُمتزج ‪ 0‬ملون بابيض ‪ ،‬وأسود ‘ وأخضر ‪ ،‬ثابت ‪.‬‬ ‫ممتباعد جم ‘ عدد زوج ‪ ،‬جند ‪ 0‬مال ‘ ملك ‘ سفر ‘ جلوس ‏‪٥‬‬ ‫بحر ‪ ،‬بر ‪ ،‬جبل ‘ صخر ‪ ،‬ماشية { إبل ‪ ،‬خيل { طيور ‪ ،‬كبار‬ ‫جماعات ‪ ،‬قبانل ‪ ،‬شعوب ‪ 0‬خوف ‪ ،‬أمان ‘ إقبال ‪ ،‬إدبار ‪ 0‬حار ‪.‬‬ ‫قاتل ‪ 0‬خير ‪ 0‬خبر سار ‘ ضار ‪ ،‬قدوم ‘ مسير ‘ متفق ‪ 0‬طالب‬ ‫المال » حريص ‪ 0‬حامض ‪ 8‬يدل على الخمور البطية ى المتوانية ‪.‬‬ ‫المتقلبة مع الأزمان ‪ 0‬المنتظرة التي يقع عليها الإياس ‪ 0‬وتأتي‬ ‫بعد حين من الأحيان ؛ وهو أيضآ يدل على لقاء الجماعات‬ ‫العظيمة ‪ 0‬والتقاء الجمعان ‪ .‬والبقاء له على الخير والشر‬ ‫بالتوان { بالدلالات القوية الأركان ‪ 0‬وتدل على تثقل الأمور‬ ‫وإبطانها ‪ 0‬والمماطلة بها ‪ 0‬لكل شيء كان كان ‪ 0‬ويكون له‬ ‫الأشياء بالإستنناء ‪ 0‬وبطو قضاء المآرب ‪ 0‬من كل إنسان على‬ ‫هذه الشروط والإفتتان ‪ 0‬بل إنه يدل على إثتبان الإثبان في أمور‬ ‫يخافونها ‪ 0‬أن يحيل بها الشننان ‪ 0‬وأكثر الدلالات له على الفزع ‏‪١‬‬ ‫والخوف مع الإمتحان ‪ 8‬إلا أنه يدل على حسن العاقبة ‪ 0‬في جميع‬ ‫‏‪- ١٠١‬‬ ‫ما كان } وطول الحياة له لا تبان ‪ 0‬ولايدل على ميت بان به البين‬ ‫فبان ؛ وله من المواضع ‪ :‬أعالي الجبال السامية الرعان ‪ 0‬مع‬ ‫الهفقات المرتفعة ‪ 0‬والأفياض ‪ ،‬والأماكن الموحشة المفزعة بكل‬ ‫مكان ؛ ومن الدواب ‪ :‬الفيلة ‪ 0‬والدواب العظيمة الجثمان ؛ ويدل‬ ‫في البحار المتحركة بالرياح العاصفة ‪ ،‬والأفلاك الشنان ‪ 0‬وعلى‬ ‫أهوال البحر ‪ 0‬وجملة العدو به ‪ 0‬مع الحرب به في إلتقاء‬ ‫الجندان ‪ ،‬والمنازعة والمُخاصمة ‪ ،‬ومع المواريث ‪ .‬وقلة الحق ه‬ ‫والجور ‪ 0‬والظلم ‪ 0‬والعدوان ؛ وله من الناس ‪ :‬الغظماء ى لا‬ ‫السلطان ‪ ،‬والكبر ‪ 0‬والتجبر ‪ 0‬وقلة النظر في الأمور الجميلة ى‬ ‫العامة من الكساد ء‬ ‫والغرة ‪ 0‬والشح ‪ ،‬والطغيان ‪ 0‬وكثرة شكوك‬ ‫والفساد ‪ 0‬والنقصان ‪ ،‬بل به كثرة الأرباح والفوائد ‪ 0‬الدرهم‬ ‫بإثننان ‪ 0‬وتألب الأرذال من الناس ‪ 0‬في أخذ أعراض الكرام‬ ‫والطعان ‪ ،‬والأماكن الثقيلة ‪ 0‬والرياح جمة الإنتان ‪ 0‬وتدل على‬ ‫قلة السفر { إل في الأوقات البعيدة الخزمان ‪ 0‬وتدل على الربط‬ ‫والعقد ‪ 0‬والسحر والخفقان ‪ 0‬مع قلة الفضل والمعيشة ‪ .‬وإختلاف‬ ‫الزوجان ؛ ولها من الحروف ‪ ( :‬ص ‪ ،‬أ ) ؛ وله من المطاعم ‪:‬‬ ‫الحامض ؛ ومن الرياح ‪ :‬دبور الأركان ؛ ومن الجهات ‪ :‬الشمال‪.‬‬ ‫الباردة الطوفان ؛ ومن الصور ‪ :‬الأسمر طويل القد الملأن ‪.‬‬ ‫‪_ ١.. ٢‬‬ ‫واسع المنكبين ‪ 0‬غليظ الشفتان ‪ 0‬ثقيل الدم ‪ 0‬قليل التسلي ‪ ،‬كثير‬ ‫الأحزان ‪ 0‬ملتزم لموضع واحد ‪ ،‬قليل التقلب ‘ قليل المعرفة في‬ ‫الأديان ‪ 0‬ما خلا الخصام والجدلان ‪ 0‬طماع بما في يد غيره ‪.‬‬ ‫مفسد ‪ 0‬غضبان ‪ 0‬كذوب في جميع ما فاه به فاه ودنه دان ‪ 0‬حذور‬ ‫في الأمور بكل أوان ‘ وله المصارعة والضراب والطعان ‪ .‬كتوم‬ ‫السر ‪ ،‬ممتد الرأس ‪ ،‬غائر العينان ‪ 0‬يحب الظلم وإن لم يفعله ‪.‬‬ ‫كان قليل الغيرة للغوان ‪ 0‬يلحق ما يريد بالصبر والإليان ‪ 0‬ورب ما‬ ‫مال إلى الحب ‪ ،‬وأكتر وده الذأسمر ‪ 0‬من الغيد والوصائنف { مع‬ ‫الغلمان ‪ 0‬قليل الشهوة للنكاح مع النسوان « يريد الخلوة بنفسه ‪3‬‬ ‫والتفرد برأيه عن كل إنسان ‪ 0‬وربما كان كثير الطلب لدفانن‬ ‫الاولين ‪ ،‬ولا يجد لها بيان ‪ 0‬وليس ذلك بالعموم ‪ 0‬بل بالذعيان ‪.‬‬ ‫وهو مُمتزج بالسعد والنحس ‘ له من كل واحد سهمان ؛ ويدل‬ ‫على الأطعمة كالشعير ‪ 0‬ومما يغلب عليه البياض والحمرة ‪.‬‬ ‫كالعدس والفول ‘ وما أشكه البذران ‪ 0‬وعلى البذور الحريفة ه‬ ‫كالخذردل والباذنجان ‪ 0‬مع كل شيع قليل الرانحة الحارة ‪ 0‬ما علا‬ ‫على الطبقتان ‪ 0‬وعلى الشجر العظيم الطويل بالبرية ‪ 0‬والهذملة ‪.‬‬ ‫والجبال الجرد الرعان ؛ ودفينته ‪ :‬بجبل ‪ 4‬أو قريب من الماء ‪ ،‬لا‬ ‫توجد طول الزمان ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة السوداء ‪ .‬ولابد من‬ ‫‪- ١٠٣‬‬ ‫‏‪ ٠‬أو أرز ‪ 0‬ويفعل بموضع‬ ‫‪ .‬أو زبيب‬ ‫‪ :‬ذهب‬ ‫؛ وصدقته‬ ‫خفقان‬ ‫؛‬ ‫للناس به إتنتبان ؛ وذبيحته ‪ :‬شي ء أبيض لا به صنفان‬ ‫وسورته ‪ :‬سورة الإنفطار بلا إميان ‪.‬‬ ‫‪_ ١٠٤‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫الباس( ناز‬ ‫ز ؤولائل ضرما تبلہ ومر هز التل (‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪2‬‬ ‫مُمتزج إمتزاجا كثيرآ ‪ 0‬بياضه أكثر من سواده ‪ 0‬سعده أكثر‬ ‫‘ خارج ‪ .‬تام ‪.‬‬ ‫من نحسه ‪ ،‬متحرك ‘ ثابت ‪ 0‬طالب ‪ 0‬مريض‬ ‫مُؤنف ‘ صامت & منقلب ‪ 0‬مربوط ‘ هابط ‪ ،‬قائم ‪ ،‬قاعد { مسافر ‪.‬‬ ‫بر ‪ 4‬بحر ‪ 0‬دواب ‪ 0‬قوافل ‪ 0‬خيل طارقه ‪ ،‬فزع ‪ 0‬أمان ‘ معجل ‪.‬‬ ‫مُسرع ‘ غير تام ‏‪ ٠0‬غضوب ‪ 0‬ضاحك ‘ راجع ‪ ،‬مفسد ‪ 0‬صادق ‪.‬‬ ‫‘ طرق ‘ عالم ‪ 0‬واصل ‪ ،‬مال ‪ 0‬نكاح ‪ ،‬عاشق ‪.‬‬ ‫كاذب ‘ صحوب‬ ‫‪ 0‬والإضطراب ‪ 0،‬وسرع الحركة‬ ‫دال على الحركة ‪ 0‬والنصر القريب‬ ‫وقلة المْبالات بالأشياء ‪ 0‬ولها‬ ‫بكل نسيب ‪ .‬والطيش ‪ ،‬والعجلة ‪0‬‬ ‫واحد بلا تكذيب ‪ 0‬ويدل على‬ ‫غير رقيب ‪ ،‬وقلة الثبات على أمر‬ ‫‪ 0‬صاحبه حذور ‪ 0‬يسمح ببعض‬ ‫المتسوقين ‪ 0‬والسياحة ‪ 0‬والمغيب‬ ‫الأشياء ‪ 0‬وفي الكثر الظن به يخيب ‪ 0‬طانشاآ في الخمور ‪ .‬لا‬ ‫يصبر على أمر واحد ‪ 0‬له في الكل تكليب ‪ 0‬واضح السر للإفشاء‬ ‫صحيب كثير الشهوة للنكاح الريب ‪ 0‬فزاع ‪ 0‬خائف ‪ 0‬هلوع ‪.‬‬ ‫غير صبور لكل ما ينيب ‪ ،‬يحب الأمور التي يراها ‪ ،‬فإذا ظفر بها‬ ‫تركها ‪ .‬حيث لها غير مصيب ‪ 8‬وربما مال لحب الغلمان ۔ إل أنه‬ ‫_ ‪_ ١.٥‬‬ ‫يحب الأمر الصالح ‪ 0‬والحق راجع إليه ‪ 0‬فتئ نجيب ‪ .‬يحب‬ ‫الإنتقال ‪ 0‬والمشي { والنزهات ‪ 0‬من أماكن المياه ‪ 0‬والموضع‬ ‫النزيه الخصيب ‘ والطرق النزهة ‪ 0‬مع الضحك والفرح ‪ 0‬وكل‬ ‫شيء عجيب ؛ له من الأقاليم ‪ :‬بلاد البربر } والسواحل ‪ 0‬والماء ‪.‬‬ ‫والجزائر ‪ 0‬والمواضع التي للماء فيها ركة ونصيب ‪ 8‬والموضع‬ ‫البسيط الرحيب ؛ وله من الرياح ‪ :‬الشرقية القوية ‘ لا‬ ‫المغيب ؛ وله من الجهات ‪ :‬القبلة ‪ 0‬والمغيب ؛ وله من الحروف ‪:‬‬ ‫( و ‪ 0‬ب ) ؛ ومن صور الناس ‪ :‬أبيض إلى صفرة ‪ 0‬طويل القامة ‪.‬‬ ‫قليل الشعر ‪ 0‬رقيق الخلقة ‪ .‬خفيف العارضين ‪ 0‬ضحوك ه‬ ‫صحوب ‘ أديب ‪ 8‬إذا طلب العلم أفاد به ‪ 0‬وكان أريب ‪ 0،‬يطلب‬ ‫الرزق ‪ 0‬حريص على البضاعات بها ‪ 0‬لا يخيب له من الصنائع ‪.‬‬ ‫الحراثة وطلب المياه ‪ 0‬والأشجار ‪ ،‬والأمطار الغزيرة ‪ 0‬كثيرة‬ ‫البرق والرعد ‪ 0‬والسيل السكيب ‪ 0‬وربما لا يقف المال في يده ‏‪٥‬‬ ‫يخرج عنه في أقل الأشياء ‪ 0‬كثير التلانف للإصابة ‪ 0‬قريب ‪ 8‬لا‬ ‫يتجنب الحرام ‪ 0‬ويبحث في طلب الإخوان ‪ 0‬وكل صحيب ماأكول‬ ‫باللسان ‪ 0‬ليس له منها طبيب ‪ 8‬كثير الغفيرة لذوات الكف‬ ‫الخضيب ‘ كثير الكد ‪ 0‬قاسم بالسميع المجيب ‪ 0‬يتزوج كثيرا من‬ ‫الخود ‪ 0‬قليل الولد ‪ 0‬سريع في التقليب ؛ وأمراضه ‪ :‬أبدآ لا يرجى‬ ‫‏‪- ١٠٦‬۔‬ ‫لها من مغيب ‪ 0‬من قبل رياح تعتريه في جوفه ‪ ،‬وآخر في رأسه ه‬ ‫تصيب ‪ 0‬سريع المرض ‪ ،‬مبدل النفس ‪ ،‬لا متكبر ‪ ،‬ولا مُتجبر { له‬ ‫صدر رحيب ‘ له البنات ‪ 0‬ويسعد في الحركات آخر عمره ‪ 0‬خير‬ ‫من أوله ‪ 0‬ليس لذلك تكذيب ‪ 0‬ويدل من الأطعمة كالشعير } ومما‬ ‫ينقلب إلى بياض وصفرة ‪ ،‬وله في الحمرة نصيب ‪ 8‬بمنزلة الفول‬ ‫والعدس ‪ ،‬وما له في الجنس حسيب ‘ وله من الفواكه العطرة ‪.‬‬ ‫بمنزلة التفاح والرمان مُجملا ‪ 0‬والإترنج مع الحبوب من الذرة ‪.‬‬ ‫وأنواع ما كبر منها وما صغر ‪ ،‬بل الجليل لها أجل ‪ 0‬وبحالها‬ ‫رحيب ‪ 0‬وعلى المياه العظيمة ‘ والأنهار الخضمة ‪ ،‬والموضع‬ ‫الخصيب ؛ وخبيته ‪ :‬بالماء ‪ 0‬أو هي منه قريب ‪ 8‬لا توجد أبدا بلا‬ ‫تكذيب ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة الدم ‪ 0‬فإن إفتصد ‘ أو إحتجم‬ ‫‪ :‬خرز مختلط ‘ أو فولاذ ‪ 0‬أو رمح ‪ ،‬أو ثوب‬ ‫يصيب ؛ وصدقته‬ ‫‪ ،‬أو نشاب نشيب ‪ .‬وتفعل صدقته بمنهج‬ ‫أبيض ‪ ،‬أو خبز‬ ‫‪ :‬شيء أبيض ‪ ،‬ككبش & أو تيس ‘ وما بالشكل‬ ‫ونسيب ؛ وذبيحته‬ ‫‪ :‬سورة البلد ‪ ،‬والقدر ‪ ،‬والإنشراح ى والله‬ ‫نسيب ؛ وسورته‬ ‫سريع مجيب ‪.‬‬ ‫‏‪٢2:02‬‬ ‫جر‬ ‫‪8‬‬ ‫ج‬ ‫‪- ١٠٧‬‬ ‫الباب (لال‬ ‫‪ 9‬وززئل هزا التل [ ‪] :‬‬ ‫عذب ‪ .‬ملون ‘ لطيف ‪ ،‬ذكي الرانحة ‪ ،‬محب ‪ ،‬كاتب ‪ 0‬حاسد ‪.‬‬ ‫غالم ‪ 0‬مسجون ‪ ،‬أسير ‪ ،‬أليم ‪ 4‬حي ‪ 0‬مسافر ‏‪ ٠4‬حاضر ‪ .‬معدود ‪.‬‬ ‫محلول ‪ 0‬ناقض العهد ‪ 0‬فاضح ‘ مُستهزيعء ‪ 0‬نكاح ‘} خلاف‬ ‫كذاب ‪ 0‬بذول المال ‪ 0‬وصول ‪ 0‬كاسي ‘ راكب ‘ راحل { فصيح ‪.‬‬ ‫جميل } خانن ‪ 0‬خائف ‘ آمن ‪ 0‬جائر ‪ .‬عادل » وصول ‪ ،‬مفارق ‪.‬‬ ‫مُقبل ‪ ،‬مدبر { مخادع ‪ 0‬كثير ‪ ،‬مُمتزج فيما يدل عليه ‪ .‬وهو يدل‬ ‫على التقلب في الأمور ‪ ،‬وقلة ثباتها ‪ 0‬على الترح والسرور ‪.‬‬ ‫ودلائله الخاصة به ‪ ،‬تألب الوجوه في الحروب بالدور ‪ 0‬ويدل‬ ‫على الألفة } والإتصال المذكور ‪ 0‬وإجتماع الشمل ‘ وأمان من‬ ‫الفقر ‪ 0‬ويقرب جميع الخمور ‪ 0‬ويوصلها ‪ 0‬ويقصدها بالأمال ‪.‬‬ ‫والإتصال ‪ .‬التي تضمنها الصدور ‪ ،‬والإقبال ‪ 0‬والسعد الموفور ‪.‬‬ ‫وربما دل على إتلاف قوم ‪ 0‬ينهلون الخمور ‪ 0‬وإجتماع قوم ‪.‬‬ ‫وفساد على ما يجتمعون عليه وشرور ‘ وهو دليل على الصلاح‬ ‫في موضعه ‪ ،‬وفساد فيما يدور ‪ ،‬لأنه دليل التهمة ‪ ،‬والموافقة ‪.‬‬ ‫والمصلحة ‪ ،‬والفجور ‪ ،‬وموافقة مع من يحب به قلبه } وبغيره‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مشتغل ويشير ‪ ،‬لأنه مُمتزج ‪ 0‬دال على الإمتزاج ‪ 0‬وسرعة‬ ‫الإنقلاب إلى غيره بالتذمير ‪ 0‬لا يثبت على عهد ‪ 0‬ولا يبقى عليه ‪.‬‬ ‫كثير التدبير ‪ 0‬ويدل من الأمور الطرب ‘ والموضع النفيس‬ ‫الكبير ؛ ومن الملابس ‪ :‬الحسن الكثير ‪ 0‬ويعد لقلة الخوف من‬ ‫العواقب ‪ 0‬وأمان النفس ‪ ،‬وقلة التفكير ‪ .‬ويدل على الأقسام‬ ‫الحانثة ‪ 0‬والفسق ‪ ،‬والعشق ‪ ،‬وإجتماع القذر الذي لا يدوم فيسير‬ ‫يسير ‪ .‬ويدل على الخديعة ‪ 0‬وحلاوة اللسان ‘ واللهو ‪ 0‬وضرب‬ ‫الدف ‪ 0‬والطمبور ؛ وله من الأماكن ‪ :‬كثيرة الشجر المْتعلية ‪.‬‬ ‫والمياه الراكدة التي لا تنور ‪ ،‬والشهوة القبيحة مع العبيد‬ ‫الأضاغر ‪ ،‬والمخنثين القذور ‪ 0‬مع قلة الإشتغال ‪ 0‬والبطالة ه‬ ‫والفتور ‪ 0‬والإشتغال بالأمور التي ليست بها فائدة } ولا عاقبة‬ ‫حسنة ‪ 0‬ولا سرور ‘ ويدل على الصبيان المشهورين بالفساد‬ ‫والفجور ‘ لأنه يدل على كل وطيء من الإناث أو الذكور ؛ وله‬ ‫المواضع التي قريبة من الماء ‪ 0‬والأنهار الكثيرة ‪ 0‬والمواضع‬ ‫القريبة من كل محل مشهور ؛ وله من الحروف ‪ ( :‬ح ‪ ،‬ع ) ؛‬ ‫وله من صور الناس ‪ :‬جميل الوجه ‪ ،‬ربع القد ‪ 0‬كحل العينين‬ ‫ليس بها حور ‪ 0‬مليح المخاطبة ‪ 0‬بالخداع مذكور } وربما دل على‬ ‫الكتابة للسطور ‘ والنقش الدقيق ‪ 0‬والزينة مع صناعتها ‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وصناعة حلي ذوات الخدور ‪ 0‬وكاتب الملوك ‪ ،‬لا كاتب لشريعة‬ ‫النبي المحبور ‪ 0‬ومُخالطة الناس ‘ والنصيحة ‪ 0‬وخشاش الحركة‬ ‫والنوى ‪ 0‬والفتور ‪ 0‬وقضاء الحوائج ‪ 0‬والملك مع السرعة }‬ ‫والحب ‪ 0‬والإستحالة ‪ 0‬والكذب ‪ 8‬والخيانة ‪ 0‬وحلاوة كلام اللسان ة‬ ‫وضمن الجلي بالصدور ‪ ،‬والنشاط ‪ ،‬ومْخالطة الملوك ‪ 0‬والإشتباك‬ ‫مع الطوائف ‪ 0‬وبهم محبور ‪ 0‬محبوب ‏‪ ٠‬عشاق لكل ما بعينه يلوح‬ ‫ويدور ‪ 0‬وربما كان له يد في كل صنعة يراها ‪ 0‬كل ما داخله نقش‬ ‫وكتابة دقيقة رائقة فانقة في السطور ‪ ،‬وتكون إليه مائلات ربات‬ ‫الخيام والقصور ‪ 0‬سامعات له ‪ 0‬طانعات له على جميع الأمور ‪.‬‬ ‫قليل النظر في العاقبة ‪ 0‬خطور يرتكب الأهوال ‘ ولا له فيها‬ ‫فكور ‪ 0‬ويفرق بين الناس بالنميمة ‪ 0‬ويعجبه فعل ذلك مع‬ ‫الشرور ‘ قليل الزنا ‪ 0‬مائل مع النداما بمدام الخمور ‪ ،‬ومُخالطة‬ ‫الأنذال ‪ 0‬مائل إليهم وبمحافلهم حضور ؛ له من الجهات ‪ :‬القبلة‬ ‫بغير توان ولافتور ؛ ومن الأماكن ‪ :‬الأنيفة العالية المشرقة‬ ‫كالدور ؛ وهو دليل الأمطار والخصب المدرور ؛ ويدل على البكاء‬ ‫والدمع المهراق المراق المهمور ؛ ويدل على النحس والسعد‬ ‫الموفور ‪ 0‬وعلى الإقبال وفيه دبور ‪ 0‬ويدل على الغنم والراعي‬ ‫وصغير الأرجل من غير تفسير مذكور ‪ 0‬ويدل على ما فيه حمرة‬ ‫‏‪- ١١١‬۔‬ ‫۔‬ ‫مع سواد مشهور { كالعدس والفول من البذور ‪ 0‬وعلى المياه‬ ‫الجارية التي لها إندفاق وثور ؛ وخبيته ‪ :‬مُعلقة ‪ 0‬أو قفي زق‬ ‫محصور ‘ لاتوجد بمر الدهور ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة الدم‬ ‫كالفطور ؛ وصدقته ‪ :‬زيبق ‪ 8‬أو ياقوت ‪ 0‬أو زبرجد ‪ ،‬أو ذرة‬ ‫مختلطة ‪ 0‬أو سمسم مطرور ‪ 0‬وتفعل في موضع به الملا حضور ؛‬ ‫وذبيحته ‪ :‬مثل كبش أحمر فبه المرض مهدور ؛ وسورته ‪ :‬آخر‬ ‫الحشر كلها ‪ 0‬سبحان من إليه النشور ‪.‬‬ ‫‪- ١١٢١‬‬ ‫البان الر( بى‬ ‫زو دلرلئل ضر ما قبله رو هزا المتن [ ج ]‬ ‫حامض ‘ مالح ‪ ،‬كثيف ‪ 0‬أسود { تقيل ‘ نتن { عبوس ‪.‬‬ ‫منكوس الرأس ‪ ،‬دني الأصل ‪ 0،‬غير متدين ‪ 0‬حاصل { غني ‪.‬‬ ‫قاعد ‪ 0‬غير متحرك ‪ .‬قوي ‪ ،‬قديم الحسن ‪ ،‬ليس له رأي ‘ كثير‬ ‫الفاندة ‪ 0‬عالم بالشر ‘ سكوت ‪ 0‬غضوب ‪ .‬أخضره أكتر من‬ ‫إحمراره ‪ ،‬فاسد الرأي والنكاح ‪ 0‬سني السيرة والصلاح ‪ ،‬قاسي‬ ‫القب { مفزع ‪ ،‬شحاح ‪ ،‬كتوم ‪ 0‬نهم ‘ عاجز ‪ 0‬طالب الكبائر‬ ‫بجميع البطاح ‪ ،‬له البطو في الأمور ‪ 0‬مع تعقدها وقلة سرعتها ‪.‬‬ ‫مع الإنجاح وكثرة الإشتغال الفارغة ‪ 0‬وشدة الخمور المحاولة ه‬ ‫وكثرة إرتباطها ‪ 0‬وقلة نفادها وخلاصها { وإجتماع إجماع‬ ‫الأتراح ‪ 0‬وهو شكل الذسر ‘ والحبس ‪ ،‬والربط ‪ 0‬وكثرة‬ ‫الإبستبقاء ‪ 0‬وشدة الحزن ‘ والهم ‪ 0‬وغضب الملوك ‪ ،‬وقلة‬ ‫الحركة ‪ 0‬والأفراح ‪ 0‬ويدل على الجمال المشدودة ‪ 0‬والعيس ‪،‬‬ ‫والدواب الكبار كالجمال والبغال ‪ 0‬مما أمر أو نهى بها عن‬ ‫الذباح ‪ ،‬والطير العظيم كالنعام ‪ 0‬والنسر ‪ ،‬والرخم ‪ 0‬والعقبان ‪.‬‬ ‫والنواح ‪ ،‬وعلى دواب الماء ‪ 0‬كالسلحفاة والتمساح ؛ وله رياح‬ ‫‏_ ‪- ١١٣‬۔‬ ‫المزابل ‪ 0‬والسواد المُمتز ج بحمرة ‪ 0‬والصحاري السقفرة من‬ ‫البطاح ‪ 0‬ومواضع الخوف كالهذامل ذوات الشجر ‪ .‬أو ما تتطاول‬ ‫منها وطاح ‪ 0‬وشدة العداوة والرصد والإفضاح ‪ 0‬ويدل على الفقر‬ ‫وقلة ذات اليد والإقتار المجناح ‪ ،‬إلا لمن سأل عن قبض ‘ فله‬ ‫نجاح ‪ 0‬وفي الحروب دليل للمُمانعة ما دون الصفاح صاح صاح ‪.‬‬ ‫مع إستبداء الأمور وربطها والإشتحاح {‪ 0‬ويدل على الانعام مع‬ ‫الإهتمام المرتاح تاح ؛ وله من المواضع ‪ :‬الأماكن الثقيلة مثل‬ ‫الفياض الموحشة & والأودية الخالية ‪ 0‬والأماكن قليلة العمارة‬ ‫الني عنها ساكنها تربع وراح ‪ 0‬ومواضع الرعيان ‘ والناس‬ ‫الأدنيا في الأفعال دأبهم السفاح ‪ 0‬مع الحلف ‪ .‬والكذب ‪ ،‬وقلة‬ ‫الإطمئنان ‪ 0‬وفساد النكاح ؛ وله من الصور ‪ :‬الرجل المُمتليعء ‏‪٠‬‬ ‫غائر العينين ‏‪ ٠‬عالي الكتفين ‪ 0‬غليظ الأطراف ‪ ،‬كثير السكوت‬ ‫والشحاح ‪ ،‬قوي الجسم ‘ متين الخلق ‪ ،‬قليل الخير ‘ والفضل ‪8‬‬ ‫والمعرفة ‪ 0‬والصلاح ‘ مسرف ‪ .‬مفحش ‪ 0‬مبسوط اللسان‬ ‫بالإستقباح ‪ 0‬الوعد إذ أخلفه عنده مباح ؛ ويدل على أماكن‬ ‫الدواب ‪ ،‬والأنذال ‪ 0‬والقذر ‪ 0‬والدخان ‪ .‬والمفازات ى والكنوز‬ ‫الباطلة ‪ 0‬فلا تكن كداح ‪ 0‬وهو خوف لراكب البحر يطول مكثه ‪ ،‬أو‬ ‫بالأرياح راح ؛ وله من الحروف ‪( :‬ن ) ؛ ومن الصنائع ‪:‬‬ ‫‪-_ ١١٤‬‬ ‫الطباخون ‪ 0‬والصباغون ‪ 0‬وطلاب المعادن ‪ 0‬مع الدخول تحت‬ ‫الأزض في الظلمات الطماح ‪ 0‬وحفار القبور ‪ 0‬ومكفن الثموات بعد‬ ‫ناي الأرواح ‪ 0‬وربما دل على النباشين ‪ 0‬وكل ما فيه وحشة ‪.‬‬ ‫وشدة ‪ 0‬واستقباح ‪ 0‬ويدل على القراضيب ‪ .‬وقطاع السبل ‪.‬‬ ‫والقتل بغير سلاح ‪ 0‬كالقتل بالخنق ‪ 0‬والغرق ‪ 0‬والحيلة ‪ 0‬والغيلة‬ ‫الخبيثة لا بأطراف الرماح ‪ 0‬ولا يدل على الدماء السفاح ‪ 0‬ويدل‬ ‫على قليل النكاح ‪ 0‬يحب السودان ولمعاشرتها مجتاح ‘ لا يأتي‬ ‫بننيء يحمد فيه في جميع أموره ‪ ،‬ويأبى الفلاح ‪ 0‬قليل الولد ‪8‬‬ ‫وربما كان عقيم ‪ 0‬ماله بعد موته مُستباح ‪ 0‬متكبر ‪ .‬متجبر ‪.‬‬ ‫غشوم ‪ 0‬ظلوم ‪ 0‬سفاك ‘ سفاح ‪ 0‬خارج من جميع الخذخلاق‬ ‫المحمودة والصلاح ؛ وخبيته ‪ :‬معلقة ‪ 0‬أو أنها بزق ‪ 0‬لا توجد لو‬ ‫طالبها عليها ناح ؛ مرضه ‪ :‬من غلبة الدم النفاح ‪ 0‬ويدل على ما‬ ‫فيه خمرة ‪ ،‬وبيض ؤ وصفرة ‪ ،‬فاسمع ترى النجاح ‪ ،‬بمنزلة‬ ‫الفول ‘ والعدس ‪ ،‬والحريفة من البذور ‪ 0‬مثل الخردل وغير ذلك‬ ‫من قليل الرانحة لا كالتفاح ؛ وجهته ‪ :‬النعش الوضاح ‪ 0‬ويدل‬ ‫على الشجر العظيم الطويل في البرية ‪ .‬مع البحار والمياه‬ ‫المفزعة ‪ 0‬كثيرة الأرياح ؛ وصدقته ‪ :‬ذرة ‪ 0‬أو موز ‪ ،‬أو قصب‬ ‫‪.‬‬ ‫وتفعل في موضع الدخان‬ ‫السكر ‪ 0‬وحيتان ماء العذب الطفا ح‪.‬‬ ‫۔‪- ١١٥ ‎‬‬ ‫لا موضع النياح ؛ وذبيحته ‪ :‬كبش أسود ى أو شي ء أسود من‬ ‫الجن‬ ‫“ مع سورة‬ ‫الشمس‬ ‫‪ :‬سورة‬ ‫الدواب الصحا ح ؛ وسورته‬ ‫بالإيضصاح‬ ‫‏‪ ١١٦‬۔‬ ‫(لباسے لنا س‬ ‫زوؤلائل هزا (المتن [ < ]‬ ‫]‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠.٠‬‬ ‫مشبه العقل ‪ 0‬واليد المشدودة ‪ 0‬والميراث الداخل ‪ 0‬وبه بياض‬ ‫جم ‪ 0‬وسواد قليل بياضه ‪ ،‬متغير ‪ 0‬حلو الطعام } طيب الرانحة في‬ ‫الإشنتمام ‪ 3‬فيه حراق قليل ‪ 0‬صابر ‪ ،‬داخل ‪ ،‬ثابت ‪ ،‬واصل بعيد‬ ‫بكاء ‪ .‬عويل ‪ ،‬آلم ‪ ،‬إفاقة ‪ ،‬راحة ‪ 0‬أرزاق ‪ 0‬سعد } خير { صلاح ‪.‬‬ ‫أمل مع فلاح ‪ 0‬إجتماع مال يوزن ‪ 0‬إصابة مال ‪ ،‬إصابة أزواج ‪.‬‬ ‫نكاح ‘ علم ‪ 0‬ولد بار ‘ فضل واسع ‪ 0‬معاش ‪ ،‬حكم ‪ 0‬ماشية ‪.‬‬ ‫زرع ‪ 0‬دواب مع نعام ‘ قبر ‪ 0‬حرث ‘ بحر ‪ 0‬أنهار {‪ 0‬أمطار ‪.‬‬ ‫خصب ۔ جلوس ك إقامة ‪ 0‬تجارة ‪ 0‬فواند ‪ .‬غناء ‏‪ ٠0‬غادة حسناء ‪.‬‬ ‫مدبر ‪ 3‬إنابه ‪ 0‬صاحب حيلة مع إغتيال ‪ 0‬وله العقل ‪ 0‬والدين ة‬ ‫والعفاف ۔ والكمال ‪ 0‬قليل الصفاء للأنذال ‪ 0‬فيه سعد ‪ .‬وفيه‬ ‫إمتزاج ‪ ،‬سواد قليل ‪ 0‬غير عال ‪ ،‬يدل على الثبات على كل حال ‪.‬‬ ‫قليل الإضطراب ‪ ،‬والمواقع مع الأرزاق في موضع واحد ‪ 0‬بل له‬ ‫الإنتقال ‪ 0‬قليل الحركة مع الأسفار والإرتحال ‪ 0‬وإن كانت حركة‬ ‫فقبضها جيد لا تبال ‪ 0‬مسعودا كثيرا بالأموال ‪ ،‬كثير الرزق ‪.‬‬ ‫والفوائد ‪ 0‬والإقبال ‪ 0‬يدل على العقل الوافر العال ‪ 0‬وله إهتمام‬ ‫‪- ١١٧‬‬ ‫بالأمور العظام العضال ‘ وللولد ‪ 0‬والتجارة ‪ 0‬وإدارتها‪.‬‬ ‫والدنانير ‪ 0‬والدراهم ‪ 0‬والمواريث ‪ 0‬إتصال ؛ وأصناف الطير‬ ‫كالحمام وغيره { والطائر الصاند كالباز ‪ .‬وما جرى مجراه‬ ‫كالأجدال لا جدال ؛ ويدل على الدين ‪ ،‬والخأفضال ‪ 8‬والأمانة ‪.‬‬ ‫والعدل ‪ 0‬وحسن السيرة ‪ 0‬والسياسة ‘ إليها المال مال ‪ 0‬وكبرة‬ ‫النفس ‪ ،‬والهمة ‪ 0‬والمملكة ‪ 0‬والتوصل إلى الأموال ‪ 0‬وحب البيع‬ ‫والشراء ‪ 0‬له بذلك إنشغال ‪ 0‬وملازمة السواق على كل حال‬ ‫حال { وأكثر دلانله على التجارة ‪ 0‬وما جرى مجراها ‪ 0‬وليس بها‬ ‫إختلال ؛ ويدل على المنافع ‪ 0‬والفواند ‪ 0‬وكثرة الأرزاق ه‬ ‫والإقبال ‪ 0‬وإستسسكاب السحاب الشطر الهطال إستطال ‪.‬‬ ‫والدموع ‪ ،‬والبكاء ‪ 0‬والخزن ‪ ،‬والأعوال ‪ 0‬وربما دل على الخوف‬ ‫في المناهج الناهجة ‪ 0‬والأسفار في غطمطم ديما وقلزم نكال ‪.‬‬ ‫لأنه تابت ‪ 0‬وأسفاره طوال ‘ وأكثر ما يدل على التجارة ‪ 0‬والدين ‏‪٨‬‬ ‫والذلسواق ‪ 0‬والمواريث ‘ والكمال ‪ ،‬وإثبان الناس في البيع‬ ‫والشراء ‪ 0‬وخروجه بلا إمهال ‪ ،‬وهو جيد لمن يريد الشراء أكثر‬ ‫من البيع ‪ 0‬ومن الخروج أحسن الإدخال ؛ ويدل على الظفر بالعدو‬ ‫في كل نزال إن صال ؤ ونيل المراد مع بلوغ الآمال مال ‘ وسعادة‬ ‫الإخوان لهم الأدلال ‪ ،‬والبيع به بالوزن لا بالمكيال يكال ؛ وله من‬ ‫۔‪- ١١٨ ‎‬‬ ‫الحروف ‪ ( :‬ذ ‪ 0‬أ ) ؛ وله من الجهات ‪ :‬الحصون المانعة }‬ ‫والمدانن الجامعة ‪ 0‬واسواق الكبيرة ‪ 0‬مع المواضع التي بها‬ ‫الملأ آل ‪ 0‬ومواضع الجماعات ‪ ،‬ومآلف الناس بلا إقلال ‪ 0‬وحيث‬ ‫البيع والشراء حال حال ؛ وله من الصفات ‪ :‬ربع القد ذوا‬ ‫إعتدال ‪ 0‬مدور الوجه ‪ 0‬قليل الكلام ‪ 0‬عزيز النفس ‘ ذوا منطق‬ ‫حسن وكمال \ إذا تكلم أصاب ‪ ،‬شديد في المال غير معذر له ولا‬ ‫قال ‘ له سعد في الشركة والمعاملة ‪ 0‬لا يناله بها وبال ‪ ،‬وإن‬ ‫صاحب الملوك يقوم معهم في سعادة ‪ 0‬وعز ‪ 0‬وفضل ‘ وإقبال ‪،‬‬ ‫وإن سافر لا يصيب المال إلآ في سفر نكال ‪ 0‬وصفة صاحبه‬ ‫مطبوع في جميع الأمور ولايبال ‪ 0‬ذوا حقد ‪ 0‬وغدر ‘ ومكر‬ ‫مُحتال ‪ 0‬إلا أنه نعم الفتى في ذاته ‪ 0‬يعرف الشر ولا يفعله ولو‬ ‫نال ‪ 0‬كثير العبادة لذي الجلال ‪ 0‬وربما دل على العباد ‪ 0‬والزهاد ‪.‬‬ ‫والفضلاء ‪ 0‬وأهل الدين مع العفاف والأنبال ‪ 0‬غير متكبر ‪ ،‬ولا‬ ‫مُتجبر ‪ 0‬ولاختال ‪ ،‬يحب الصلح بين الناس إن إستطال ‘ عظيم‬ ‫الخلق للنكاح في إعتدال دال ‪ 0‬غير مائل إلى الفساد والضلال ة‬ ‫ولا يريد إلا الأشياء السعيدة ‪ 0‬عظيمة القدر ‪ 0‬وفي العلا سمكها‬ ‫عال ‪ ،‬إلآ أنه صبور في نفسه ذو إحتمال ‪ 0‬وربما كان له حكم { أو‬ ‫على قوم وال ‘ قليل العلم ومنه ربما كان خال ‪ 0‬عواقبه سعيدة بلا‬ ‫‏‪- ١١٩١‬۔‬ ‫سؤال ‪ 0‬ويدل على إقبال الملك ‪ 0‬ورفعه ‪ 0‬وتوقره ‪ 0‬وإجلال ‪.‬‬ ‫وإيفاء الأرزاق ‪ 0‬والمنفعة ‪ ،‬وإقبال الليال ‘ ورخص المعاش ‪.‬‬ ‫وطيب الخحوال ‪ 0‬والفضل مع الملوك والأشراف ‪ .‬والحياة مع‬ ‫المنافع والعز المتوال ‪ 0‬ويدل على كل شيء سعيد ‪ ،‬مقبل قريب‬ ‫النوال ‪ 0‬والمنزلة المرتفعة ‘ سعيد ‪ 0‬كثير لا منتهى له من توال ‏‪٥‬‬ ‫ولمن سأل به عن أمر ‏‪ ٠‬فهو دليل الصلاح في جميع السؤال ه‬ ‫وصول لاقاربه ‪ 0‬مائل إلى الشكر للمْتعال ‪ 0‬له الأمور الشرعية‬ ‫النبوية التي ليس لها إنفصال ؛ وله من البذور الحريفة ‪:‬‬ ‫كالخردل ‘ وما له من الخمشكال ‪ .‬وغير ذلك من الخشياء ‪ .‬قليلة‬ ‫الرانحة الحارة في الأمثال ‪ 0‬وله الجرد من رواسب الجبال ‪ 0‬وله‬ ‫شركة في البساتين المعتدلة الظلال ‪ 0‬والماء الراكد والجاري ‪ 0‬من‬ ‫السسانغ العذب الزلال ‪ 0‬والبحار المُتلاطمة كتيرة الأهوال ؛‬ ‫وجهته ‪ :‬الغربية غير الشمال ؛ وخبيته ‪ :‬مدفونة بالتراب‬ ‫الأحمر ‪ 0‬أو قريب من الماء ‪ 0‬تجد بعد تعب ونكال ؛ ومرضه ‪ :‬من‬ ‫غلبة السوداء ذات الوبال ؛ وصدقته ‪ :‬رصاص ى أو بنج ‪ ،‬أو‬ ‫سليط { أو أبريسم ‘ أو مرجان ‪ ،‬أو لنال ‪ 0‬وتفعل في البساتين‬ ‫الطوال ؛ وذبيحته ‪ :‬معز أو ضأن حمر فلا تبال ؛ وسورته ‪:‬‬ ‫سورة المعار ج ‪ ،‬وقد تم السؤال ‪ ،‬فافهم الخمر تنال ‪.‬‬ ‫‪9:‬‬ ‫‪- ١٢٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫البان (لاو‬ ‫ؤ وللئل ضرما تبل رهر هزا التل [ = ]‬ ‫عجول ‪ 0‬طيوش ‘ سارق ‘ كذاب ‪ ،‬غير قادم على دين ‪ ،‬ولا‬ ‫على عقل ‪ ،‬قاتل ‪ .‬سفاك ‪ 0‬قاسي القلب ‪ 0‬حسود ‘ شحيح على‬ ‫الأشياء القبيحة ‪ ،‬لا يبالي بها ولا عواقبها { قليل الإحتمال { شديد‬ ‫السرعة ‪ 0‬لا يحتمل شينا ‪ 0‬ولايصبر على الضرر ‘ غير نافع ‪.‬‬ ‫ولاراد ‏‪ ٠‬عجول شديد العجلة ‪ 0‬كثير اليبس ‪ 0‬شديد الحرارة‬ ‫والنارية الوقاد ‪ 0‬قليل النداوة ‪ 0‬ناري اللون ‪ 0‬وقاد ‪ 0‬محترق‬ ‫بطبيعته ‪ 0‬مسافر خارج غير راجع ‪ ،‬قائم غير قاعد ‪ 0‬أحمق ‪.‬‬ ‫أخرق ‪ 0‬لص ‘ منطلق ‪ ،‬فاجر ‪ ،‬مُبذر ‪ 0‬نمام ‪ 0‬كذاب ‪ 0‬قسام ‪.‬‬ ‫حانث ‪ 0‬غير مُتضرع ‪ ،‬طالق الأسير وما أشبه ذلك ‪ 0‬أحمر ‪.‬‬ ‫ملون ‘ ميزان ‪ 0‬قبض مال ‪ 0‬مرض ‪ 0‬خوف ‪ 0،‬عدو ‪ 0‬رجاء ‪.‬‬ ‫مال ‘ يكون ملك جائر ‪ 0‬عارم ‏‪ ٠‬مرجف ‘ مسرع ‘ لا يدوم على‬ ‫عهد ‪ 0‬حاذق ‪ 0‬حدث السن ‪ ،‬ماكر ‪ .‬غير عالم بالخير والرشاد ‪.‬‬ ‫ويدل على النشاط ‪ 0‬وللحال فساد ‪ 0‬وتبذير المال ‪ 0‬وقلة الإيجاد‬ ‫بأي وجه كان ‪ 0‬من النساء ‪ 0‬واللصوصية مع الطغيان ‪.‬‬ ‫والإستمرار ‪ 0‬والخروج من الدين إلى الفساد ‪ 0‬وحسن الملوك ‪.‬‬ ‫‪- ١٢١١‬‬ ‫والقيام في الجبال وكل واد ‪ 0‬مع كل قتال ‪ 0‬وسفاك ‪ 0‬وجلاد ‪.‬‬ ‫مهلك النفس ‘ كثير النحس والسواد ‪ 0‬قليل الحيلة ‪ 0‬عاجز في‬ ‫أمور الصلاح ‪ ،‬متحرك في الفساد ‪ 0‬غير عادل ‪ 0‬ولا عاقل } كثير‬ ‫الهلاك ‪ 0‬فضح الخلقة ‪ 0‬سارق المال والزاد ‪ 0‬يدل على السرقة ‪.‬‬ ‫وفساد الأحوال ‪ 0‬وتلاف الأموال الحداث ى والتلاد ‪ 0‬والعجلة ‪8‬‬ ‫والحيلة ‪ 0‬والكياد ‪ 0‬والأوصاف ‪ ،‬بأخبار القتل والحرب بغير جياد ‪.‬‬ ‫واشتعال الحرب بالبحار والرها والوهاد ‪ 0‬والعشق ‪ 0‬وقلة‬ ‫الإقتصاد ‪ .‬وتلاف المال ‪ 0‬بذي شفرتين حداد ‪ 0‬وقلة المروة‬ ‫والرشاد من الرجال والخرد الملأد ‪ 0‬وإن هم أحدهم بفساد فيقنه ‪.‬‬ ‫فليس في ذلك من إرتداد ‪ 0‬كان رجلا أو عنيد يراد ‪ 0‬والقتل ‪.‬‬ ‫والتسليط ‪ 0‬وخروج أهل الإرتداد ‪ 0‬وفساد المناهج بكل واد ه‬ ‫وموت المواشي ‪ 0‬وغلاء السعر والزاد ‪ 0‬وهلاك الناس ‪ ،‬وقلة‬ ‫تصرفهم في المعاش والأنكاد ‪ 0‬وكثرة الزنا ‪ 0‬وفعل القبائح ه‬ ‫والحريق ‪ ،‬وكل أمر فيه الفساد زاد ؛ وله من الحروف ‪ ( :‬ج ‪.‬‬ ‫ش ) ؛ ومن الجهات ‪ :‬المعطشه الصلاد ‘ المتقلبة بالجملة ‪.‬‬ ‫وقلة الأمطار من جميع الوهاد ‪ 0‬ومواضع النار جملة ‪ .‬بمنزلة‬ ‫الكوانين ‪ 0‬والمواضع الحامية ‪ ،‬ومواضع المعادن والحديد ‪ 0‬وكل‬ ‫مواضع شداد ؛ وله من الصور ‪ :‬الأشقر ‪ 0‬قليل اللحية ‪ .‬كبير‬ ‫‪- ١٢٢‬‬ ‫الأسنان كالأعماد ‪ 0‬أقني الأنف ‘{ عجول في الكلام ‪ 0‬رقيق‬ ‫الخطراف & أبرش الجلد ‪ 0‬يميل من الخمرة إلى السواد ‪ 0‬إذا تكلم‬ ‫رضا به ‪ 0‬يخرج مع كلامه كاد ‪ 0‬لا يكاد يفهم لعجلته في الإرتداد ‪.‬‬ ‫طيوش ‪ ،‬سارق ‘ حاسد ‪ .‬كذاب ‪ ،‬قاتل ‪ 0‬سفاك ‪ ،‬قاسي الفؤاد ؛ له‬ ‫من الأقاليم ‪ :‬المشرق ‪ ،‬والأقصى ‘ أقصى بلاد ؛ ومن المواضع ‪:‬‬ ‫مواضع البنيان والأوتاد ؛ ومن المطاعم ‪ :‬المرة قليلة العذوبة‬ ‫والنداوة ‪ 0‬كثيرة الإحتراق والسواد ‪ 0‬لا يدل على ماء ‪ .‬ولا‬ ‫أمطار ‪ 0‬ولا رشاد ؛ وله الزعفران ‪ 0‬وزرع الألوان العطرة ‪ 0‬ذوات‬ ‫الروائح الجميلة ‏‪ 0٠‬التي يحيا بها صاد الصاد ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة‬ ‫الدم ‪ 0‬له الإحتجام ‘ ثم مع الإفتصاد ؛ وخبيته ‪ :‬معلقة ‪ 0‬أو في‬ ‫زق ‘‪ 0‬لا أجد لها إيجاد ؛ وصدقته ‪ :‬فرار ‪ 0‬أو نارجيل ‪ 0‬أو دخن ‪8‬‬ ‫أو حمام ‪ 0‬أو موز ‪ ،‬أو فواكه الأرض ‪ ،‬أو سيف جلاد ‪ 0‬وتفعل في‬ ‫موضع المأتم مع البكاء والأعداد ؛ وذبيحته ‪ :‬تيس ‪ ،‬أو كبش ‪،‬‬ ‫وما شاكلهما ‪ 0‬أحمر لا يخالطه قط سواد ؛ وسورته ‪ :‬سورة‬ ‫التكوير ‪ 0‬مع } والليل إذا يغشى ع ‏‪ { 0١‬العباد ‪.‬‬ ‫‏‪٦2:02‬‬ ‫جحر‬ ‫‪+‬‬ ‫ج‬ ‫‏(‪ )١‬سورة الليل ‪ :‬‏‪. ١‬‬ ‫‏_ ‪- ١٢١٣‬۔‬ ‫البان الابر‬ ‫ز فوترلائل هزا المشتل [ ‪] 7‬‬ ‫صالح الخذحوال ‪ 0‬كله فرح وسرور ‪ 0‬ليس فيه نقصان ‪.‬‬ ‫متساوي الجهات ‪ ،‬مستقيم الحال ‪ 0‬حليم ‪ 0‬عاقل ‘ صابر ‪ 0‬ليس‬ ‫فيه شر ‪ ،‬عاقبة أمان ‘ سلامة ‪ 0‬ثياب بيض ‘ بيض جمال ‪ ،‬دابة‬ ‫شهباء ‪ 0‬أماكن نزهة ‪ 0‬مراجعة { خود مطلقة ‪ 0‬إصابة مال ‪ ،‬قرب‬ ‫من ملك ‘ أخبار سارة ‪ 4‬خصب ‘ رخاء } رخص ى رجاء ‪ 0‬حياة‬ ‫حسنة ‪ 0‬إقباض معاش ‪ ،‬رزق حاضر ‪ ،‬تب وارده ‪ ،‬هدنة ‪.‬‬ ‫هديه ‪ 0‬رسائل رسل ؤ بشرى ‪ ،‬سعادة ‪ 0‬عز ‘ كاتب ‪ 0‬صانع ‪.‬‬ ‫عزيز النفس ‘ أصلي ‘ صادق ‘ بار ‪ 0‬صاحب دين ‪ 0‬مكلنمة خود‬ ‫غرثا ‪ 0‬غير متهمة ‪ 0‬صالحة ‪ ،‬إرسال الخيل ‪ ،‬العتاق ‪ 0‬ملوك ‏‪٥‬‬ ‫أكابر ‪ 0‬غلماء ؛ له الإعتدال بالدلالة على النور النير المشرق‬ ‫الصافي ‪ 0‬به نداوة قليلة ‏‪ ٠‬وأماكن له جميلة ‘ ودلانله حميده ‪.‬‬ ‫سعد ؤ أبيض ‪ ،‬معتدل ‪ 0‬لا يميل إلى الثقل ‪ 0‬ملون ‘ مليح ‪ 0‬يدل‬ ‫على السعد ‪ .‬والإقبال ‪ 0‬والعز المقبل ‪ 0‬والخير ‪ 0‬والفضل الفضل ۔‬ ‫والأوصال الجميلة ‘ مع عواقب سعيدة ‪ ،‬وسعد أجل ‪ 0‬ويدل على‬ ‫إقبال الملك ‪ 0‬ورفعه أعلا منزل ‪ ،‬والأرزاق الآتية بكل كلكل ‪.‬‬ ‫۔‪_ ١٢٥ ‎‬‬ ‫ومنفعة باقية لم تزل ‪ 0‬وإقبال الزمان ‪ 0‬والمعاش الخكمل ‪ .‬وطيب‬ ‫السؤال والحال ‪ 0‬لمن بذا سأل ‪ 0‬والفضل مع الملوك والخمشراف ه‬ ‫ثم الأكابر أهل الدول ‪ ،‬والحياة الطيبة ‪ 0‬والمنافع التي لم تتزلزل ‏‪٨‬‬ ‫سىعكليد قد أقبل ‪،‬الهلرفعة مع علو القدر والمنزل ‏‪٠‬‬ ‫ويدل عل‬ ‫سعيد كثير في كبد كوكب السعد أحل ‪ 0‬ولمن سأل به عن أسير ‪.‬‬ ‫فعنه الأسر إحتل ‪ 0‬لأنه دليل على صلاح جميع ما أرتذل؛ له من‬ ‫الحروف ‪ ( :‬ي ‪ 0‬ك ) ؛ ومن الجهات ‪ :‬وسط المشرق الأعدل ؛‬ ‫ومن الرياح ‪ :‬الصبا الرقيق ما دون الشمئل ؛ ومن الروائح ‪:‬‬ ‫العطرة العالية لا ما أسفل ؛ ومن الثياب ‪ :‬الرقيقة الملونة‬ ‫بالخضرة ‪ ،‬والبياض ‪ ،‬والصفرة القليلة ى من جميع الحلل ؛ ومن‬ ‫الأماكن ‪ :‬البسطة ‪ 0‬كثيرة الخضرة ‪ ،‬التي بها الأنهار الحسنة‬ ‫الجارية { والأنوار ‪ ،‬والأزهار ‪ 0‬والرباء الخضل ؛ ومن صفة‬ ‫الناس ‪ :‬الشاب ‪ ،‬والشيخ الأجل ‪ 0‬غير تابع إلى صفاة القبيحة‬ ‫والفشسل ‘ صفته مضروب اللحم ‘ معتدل القد ‪0‬بطل ى كثير‬ ‫الحياء ‪ 0‬حسن الخلق ‪ 0‬به كمل ‪ 0‬وربما كان في لسانه لشقة لا‬ ‫تزل ؛ ومن اللباس ‪ :‬مثل ذلك لباس معجب ‪ ،‬زكي ‘ ناعته من‬ ‫حسنه كل ؛ ومن الصنانع ‪ :‬النقش ‘ والأحجار المرتفعة قدرها قد‬ ‫جل ‪ ،‬والشيء الرقيق الذي إليه صناعة الناس قد تصل ى مثل‬ ‫‏‪ ١٢١٦‬۔‬ ‫الخط الحسن ‪ ،‬الذي يضرب به المثل ‪ 0‬مع الصور البديعية ‪ 0‬الكتب‬ ‫التي فيها الغلوم الدينية الأزل ‪ 0‬والأخبار الحسنة ترتفع من دول‬ ‫إلى دول ؛ وله من الطيور ‪ :‬الحسنة كالطواويس ‘‪ ،‬وما لها شكل ‪.‬‬ ‫والذي يتخذ في الضال والقصور له منزل ‪ 0‬كالبلبل الخجل ‪ 0‬وله‬ ‫الأصوات الحسنة في الهز ج ‪ ،‬فائقة إذا إغتزل ‪ 0‬والعشق الذي من‬ ‫صابه صاب صاب صب بصاده فاضمحل ‘ ومراكب الملوك مع‬ ‫مجالسها المبجل ‪ 0‬ومواضعها الأعدل ‪ ،‬والخماكن النقية ‪.‬‬ ‫والموضع الأفضل ں كمواضع تعليم العلم فلا تزل ؛ وله من‬ ‫المطاعم ‪ :‬العذبة الطيبة ‘ التي بها كل لون تكمل ‘ كالسكر ه‬ ‫والأشربة الجليلة ‪ 0‬التي لها روائح ومنافع ‘ وما لذلك شكه ومثل ؛‬ ‫وله البذور العطرة ‪ :‬كالهال ‪ 0‬والقرفة ‪ .‬والقرنفل ‪ 0‬والمشياء‬ ‫العطرة ‪ 0‬كالزعفران ‪ 0‬وزرع ألوان العطورات ‪ ،‬ذوات الروانح‬ ‫الجميلة ‪ 0‬كالورد ‪ 0‬والبنفسج ‘ لا الأسل ‪ ،‬والبساتين ‪ 0‬والذشجار‬ ‫المتوسطة ‘ الذي دانت بها أتمارها ‪ 0‬وقطوفها قد تذلل ‪.‬‬ ‫والمواضع النزهة ‪ 0‬معتدلة الظل ؛ وخبيته ‪ :‬مدفونة بالتراب‬ ‫تجد ‪ 0‬فلا تضجر ‘ ولا تتملل ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة السوداء ‪.‬‬ ‫فتدارك لا تزل ؛ وصدقته ‪ :‬شراب ‘ أو قصب سكر ‪ 8‬أو رنز‬ ‫متبوع ‪ 0‬أو عسل ؛ وفي المسجد إذا شنت فافعل ؛ وذبيحته ‪ :‬كبش‬ ‫‏‪ ١٢١٧١‬۔‬ ‫» مع سوره‬ ‫الكافرون‬ ‫‪ :‬سورة‬ ‫‪ 4‬أو ما له متل ؛ وسورته‬ ‫أبيض‬ ‫تنل ‪.‬‬ ‫الجن ‪ .‬فافهم عساك‬ ‫‪- ١٢١٨‬‬ ‫الباس الامر‬ ‫]‬ ‫ز ؤدر وائل غىر ما بلہ رهو هزا النتن [ ‪-‬‬ ‫سعد قائم ‪ 0‬وعز دانم ‘ دليل إمرأة صالحة ‪ .‬ملك & دابة ‪.‬‬ ‫عدل ‘ خير ‪ .‬قادم ‪ 0‬فضل { سفر صالح { كتاب من غائب ‪ 0،‬طائر ‪.‬‬ ‫تاب فيه سرور ‘ خيل ‘ عتاق ‘ هدية ‘ هدنة ‪ 0‬بشرى عامة ‪.‬‬ ‫سرور ‘ خصب الأماكن ‪ 0‬المياه ‪ 0‬إجتماع الخود الخرد للفرح ‪.‬‬ ‫تلفة من حلي النساء ‪ 0‬وبما يعمل في الرؤوس من التيجان ة‬ ‫والحلي { والأشياء مثل ذلك ‘ عشق ‪ 0‬سالم ‪ 0‬مكتوم ‪ 0‬مستور ‪.‬‬ ‫اراده ‪ 0‬سعادة ‪ ،‬صادق ‪ 0‬شكور ‪ ،‬كتاب في حاجة تامة ‘ نيل‬ ‫السراد ‪ 0‬إتصال بالملوك ‪ 0‬سعيد موافق ‪ 0‬خير مقبل ‪ 0‬درجة‬ ‫رفيعة ‪ .‬علم رجل ‪ ،‬تلفة أنبة على يد إمرأة ‪ 0‬سفر ميسر ‪ ،‬قائم ‪.‬‬ ‫له العقل { والصدق ‪ ،‬مع الجياد الطهائم ‪ 0‬والجمال الفانق الناعم }‬ ‫والعدل ‪ 0‬والحياء الملازم ‪ 0‬ودلائل السعادة ‪ 0‬والفضائل ‪ 0‬والخير‬ ‫المقبل القادم ‪ 0‬والزيادة في جميع الأرزاق ‪ 0‬والسعد القائم ‪.‬‬ ‫ومجالس الملوك ‪ ،‬والإتصال بالأشراف ‘ ونسائهم المكارم ‪.‬‬ ‫والأموال التي ليس لها صارم صارم ‪ 0‬والدواب الشهب للعلياء‬ ‫سلالم ‪ 0‬والثياب البيض ‪ 0‬وتيجان الملوك المزينة والعمائم ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢١٩‬۔‬ ‫‪ 0‬ودليل على كل شيء مرتفع ‪ 0‬وللعز‬ ‫وزينة النساء حلي وتمائم‬ ‫‪ ،‬لست عليه بكاتم { وأكثر ما يدل على‬ ‫ملازم ‪ 0‬وهو عاصي الدين‬ ‫دائم ‪ 0‬وأيام طيبة ‪ 0‬وإتصال بمائدة ‪.‬‬ ‫رزق كثير ‪ 0‬ومعاش حسن‬ ‫من ضيق وشدة ‪ ،‬من لذاك رائم ؛ وله‬ ‫ورجاء مال قادم ‪ 0‬وخروج‬ ‫من الحروف ‪ ( :‬س ‪ .‬ن ) ؛ وله من الجهات ‪ :‬آخر متن‬ ‫المشرق ‪ 0‬من ناحية الجنوب ‪ 0‬فكن عالم ؛ وله من الرياح ‪:‬‬ ‫الحارة غير المفرطة ‪ 0‬لجرها المتوسطة ‪ 0‬في طبعها دانم ؛ ومن‬ ‫الأماكن ‪ :‬حسنة المنظر ‪ 3‬الدالة على الأنهار الكبار ‪ 0‬والشطوط ‪8‬‬ ‫وقلزم البحر اللاطم ‪ 0‬والمواضع النزهة العالية ‪ 9‬والبناء المرتفع‬ ‫العائم ‪ 0‬بديع الصناعة ‪ 0‬المزخرف بأنواع الأصناع ‪ ،‬التلاحم ‪.‬‬ ‫والصور ‪ ،‬والرانحة الطيبة ‪ 0‬وأنواع الأحجار النقية ‪ 0‬ودقائق‬ ‫الصنائع ‪ 0‬ونصب العالم ؛ ومن الدواب ‪ :‬الشهب الملونة ‪ 0‬فكن‬ ‫فاهم ‪ 0‬ومراكب النساء ‪ 0‬وحليها كالخواتم ‪ 0‬وربما مال إلى بعض‬ ‫النقش ‪ 8‬والصيانة ‪ 0‬وللمحبة خير كاتم ‪ 0‬وحب الصبيان‬ ‫الأصاغر ‪ ،‬والخرد النواعم ‪ 0‬والميل إلى الجمال المفرط البديع‬ ‫الناعم ‪ 0‬ويدل على البطالة ‪ 0‬والصبر ‪ .‬والنزهة ‪ 0‬وركوب‬ ‫الزواريق في البحيرات الراكدة ‪ 0‬والأنهار الضواخم ‪ ،‬والخروج‬ ‫إلى الأراض المنبسطة ‪ ،‬الجميلة النزهة ‪ 0‬والودقات التي هي‬ ‫۔‪- ١٣٠ ‎‬‬ ‫ربوها فاعم ‪ 0‬ويدل على بلوغ الأمال ‪ 0‬وصلاح الحال لكل حال‬ ‫لازم ؛ وله من الصور ‪ :‬أبيض ‪ 0‬مشرب بحمرة ‪ 0‬من العيب‬ ‫سالم ‪ 0‬أشهل العينين ‪ 0‬مليح الشعر ‪ ،‬ضحوك ‪ ،‬مُمتليء الجسم ه‬ ‫حسن الخلق ‪ 0‬منبسط ‪ ،‬ثابت على الإخاء ‪ 0‬للسر كاتم ‪ 0‬يحب الشر‬ ‫كأنه لا يريده وهو به عالم ‪ 0‬حقود ‪ 0‬متعقد ‪ .‬حاضر الذهن ‘ حلو‬ ‫المناغم ‪ 0‬له السعد ‪ 0‬والحركة في السفر سالم ‪ 0‬لأنه أكثر حركة ‪9‬‬ ‫ودليل القلوع السالمة ‪ .‬والرايات المعقودة ‪ 0‬والجند المنصور‬ ‫الزاحم ‪ 0‬وله الجود الطائي للملك وللمملكة دعائم ؛ وله البساتين }‬ ‫والأشجار المتوسطة ‘ ليست بالصغار ولا بالعظائم ‪ 0‬والمواضع‬ ‫المعتدلة الظل ‪ 0‬مع المياه الجارية ‪ 0‬والأنهار الجسائم ‪ 0‬والطيب ‪8‬‬ ‫والمسك ‪ ،‬والعنبر الأشهب ى والند ‪ 0‬والمندل ‪ 0‬وكل طيب ناعم ‪.‬‬ ‫وله الهال ‪ 0‬والقرفاء ‪ 0‬والأشياء العطرة ‪ ،‬والقرنفل ‪ 0‬كن لذا‬ ‫بفاهم ؛ وخبيته ‪ :‬قريب من الطبخ ‪ ،‬أو مستوقد النار } تجد يا‬ ‫أخي سالم ؛ ومرضه ‪ :‬من المرة الصفراء فعالج ‪ ،‬كيلا تكن نادم ؛‬ ‫وصدقته ‪ :‬ذهب ‘ أو ياقوت أحمر { أو رطب ‪ ،‬أو حجر أحمر ‪ ،‬أو‬ ‫ثوب أبيض وأحمر ‪ ،‬أو فروخ الحمام الحائم ‪ .‬وتفعل في محل‬ ‫العز القائم ؛ وذبيحته ‪ :‬كبش أبيض ‪ ،‬أو ما شاكله به حكم الحاكم ؛‬ ‫وسورته ‪ :‬سورة نوح ‘ والتكوير ‘ وقوله ‪ [ :‬نصر من الله وفتح‬ ‫‏‪- ١٣١‬۔‬ ‫قريب وبشر المؤمنين { ‏‪ 0 0١‬والحوقلة } إفهم لا تكن نائم ‪.‬‬ ‫‪. ١٣ :‬‬ ‫(‪ ()١‬سورة الصف‪‎‬‬ ‫‏‪ ١٣٢‬۔‬ ‫۔‬ ‫(لاسرے‬ ‫الباس‬ ‫المتن [ ‪] -‬‬ ‫ز ؤودرلائن مزا‬ ‫سعد ‪ .‬أبيض ‘ ذكر ‪ .‬حامل ‪ 0‬ملك ‪ 0‬مجلس ‘ عظيم ‪ 0‬قاضي ‪.‬‬ ‫حكيم ‪ .‬عدل ‪ 0‬فضل ‪ 0‬خير ‪ .‬مسعود ‪ 0‬نور ‪ ،‬مُضيء { لامع ‏‪٠‬‬ ‫ساطع ؤ ظافر ‪ ،‬سفر خير ‪ ،‬أخبار سارة ‪ .‬خصب ‪ ،‬أمان ‪ ،‬رخاء ‪.‬‬ ‫مال ‪ 0‬لبس ‪ 0‬طاعة ‪ ،‬عاقبة حسنة ‪ 0‬مُصاهرة الملك ‪ 0‬كتاب عنه‬ ‫ولاية ‪ .‬حكم ‪ 0‬إعتدال ‪ 0‬مال من قادم غير حاضر ‘ إتصال بفضل ۔‬ ‫جاه عظيم ‪ 0‬سعادة مقبلة } تيسير ‪ 0‬أمان في سفر ‪ ،‬تلفة راجعه }‬ ‫ضالة مردودة ‏‪ ٠0‬مراجعة إمرأة ‪ 0‬ومواصلة حبيب ‪ .‬غناية عند‬ ‫ملك ‪ 0‬إتصال بغانب ‪ 0‬إسماع أخباره على الحقيقة ‪ 0‬زمان خصب ‪.‬‬ ‫مريض يفيق ‪ 0‬أمر آتي ‪ 0‬حامل تلد ذكر ‪ .‬غرس حاضر ں وليمة‬ ‫قانمة ‪ 0‬سعد ظاهر ‪ ،‬مُتشبه بالملك ‪ 0‬والحاكم ‪ 0‬وصاحب الموال ه‬ ‫والدين ‪ 0‬والطاعة العظمى ‪ 0‬وهو حار رطب ‪ .‬له دلالات على‬ ‫الثضلاء ‪ 0‬والغلماء ‪ .‬وأهل الدين ‪ 0‬وطول الغمر ‪ 0‬وسلامة النفس‬ ‫من جميع المخاوف ‪ ،‬يدل على السعد القائم ‪ 0‬والعز الدائم ‪ ،‬وعلى‬ ‫كرام الناس وأفاضلهم ‪ 0‬من أهل بيت الشرف ‪ ،‬والعلم ‪ 0‬والدال‬ ‫عليها ‪ 0‬والمعارف ‪ 0‬ويدل على جميع الأمور ‪ 0‬كعقود الولاية ‪.‬‬ ‫‏_ ‪- ١٣٣‬۔‬ ‫وجميع أمر المملكية والشرعية ‪ 0‬وهو القائم عليها والدال ه‬ ‫ويخص الجند المجند الواقف ‪ 0‬ويدل على المودة ‪ 0‬واللطف ‪8‬‬ ‫والنصر ‪ .‬وعلى خير متوال مُتألف ‪ 0‬له العطا‪ .‬والغفاؤ‬ ‫والبذل ‪ 0‬وغناء النفس ‘ والسعد ‪ ،‬والشرف ‪ 0‬وكل خير يرجى ه‬ ‫يتم بغير كالف ‪ 0‬يتم فيه الرجاء ‪ ،‬ودليل المنافع ‪ ،‬والأقباض ؤ‬ ‫والفرج ‪ 0‬وكمال الأحوال النانف ‪ 0‬ويدل على بيوت العباد ه‬ ‫ومواضع القراءات ‪ 0‬من كل مذهب ودين بغير مخالف ؛ له من‬ ‫الحروف ‪ ( :‬ظ ‪ 0‬ع ) ؛ ومن الجهات ‪ :‬المشرق المتوسط ‪ 0،‬ووسط‬ ‫النعش النانف ؛ وله من الأماكن ‪ :‬الدور ‪ .‬والقصور ‪ .‬حسنة‬ ‫البناء والمواصف ‘ مع المواضع البهية المشرقة ‪ .‬كتهامة‬ ‫والطانف ؛ ومن الرياح ‪ :‬الغربية اللينة ذات لطائف ‪ 0‬وعلى‬ ‫النداوة والأماكن البهية ‪ .‬المعتدلة الساكنة ‪ 0‬التي ليس لها حركة ‏‪٥‬‬ ‫ولا إضطراب شديد ‘ إلآ على مجاري النيل ‪ 0‬والنهر المعتدل‬ ‫الساري غير واقف ‪ 0‬ويدل على المعادن كثيرة النيل ‪ 0‬كمعادن‬ ‫الذهب والفضة ‘ وكل شيء أبيض لماع غير كاسف ‪ 0‬ويدل على‬ ‫إجتماع الملوك على اللواء الحسن الواقف ‪ 0‬وصلاح الرعية ‪.‬‬ ‫وحسن السيرة معهم ‪ 0‬والرفق بهم ‘ والعز التآلف ‏‪ ٠‬ويدل على‬ ‫كبير العلماء ‪ ،‬الذي له من الرأي والمشورة مما يسمع‬ ‫‏‪ ١٣٤‬۔‬ ‫۔‬ ‫شيب غير‬ ‫ل‪،‬طة‬ ‫اية‬ ‫خللح‬ ‫مر ا‬‫‪ :‬كبي‬ ‫صنور‬ ‫لم‬ ‫اله‬ ‫والتعارف ؛ و‬ ‫كالف ‪ 0‬جميل الوجه ‪ 0‬فصيح اللسان ‪ 0‬غير كاذب ‪ ،‬ولا ناكف ‪.‬‬ ‫عظيم الخلق ‪ 0‬أسمر إلى الحمرة شارف ‪ ،‬أكحل العينين ‪ 0‬صادق‬ ‫المودة } كبير العقل ‪ 0‬حسن المعاشرة والمألف ‘ معتدل النكاح ‪.‬‬ ‫شديد الغيرة والشهوة ‪ 0‬في البيض لا الوصانف ‪ ،‬مائل إليهن مع‬ ‫الصبيان ‪ 0‬مفسود النكاح ‪ ،‬مانل إلى كل شيء يشتهيه فله كانف ‪.‬‬ ‫غير صابر على نفسه ‪ ،‬وهو لكل دين له هذه الوصانف ؛ وله من‬ ‫الصنائع ‪ :‬موازين الذهب ‪ 0‬والفضة ‘ ولاذخذ ‪ 0‬والعطاء ‪.‬‬ ‫والتجارة } والثياب الرفيعة عاكف ‪ ،‬والإمتكان بجميع الشيء ‪.‬‬ ‫والتجارة بها مع الربح فيها واكف ‪ 0‬ولجميع ما يتناوله منها‬ ‫عارف ‪ ،‬قليل ولد الإناث كثير الذكور ‪ 0‬صبور على نفسه ‪ 0‬وللسر‬ ‫غير كاشف ‪ .‬وربما سامح في الدين وتركه ‪ ،‬أو يعامل جميع‬ ‫الناس ويحسن إليهم ويسعد بهذا ‪ 0‬ومع الناس فضلا يناله ‪ 0‬والعز‬ ‫عليه شارف ‘ إلا أنه غضوب غير طروب ‘ له الناموس والريا ‪.‬‬ ‫يضع في السر ما هو لصنع الجهر مخالف ‘ مصالح الإخوان‬ ‫وللاعداء مناف { مفسد لهم نانف ‪ 0‬حاضر الدين بعد فعل القبيح ‪.‬‬ ‫لاعنيهفعله ‏‪ ٠‬على عرضه خانف ‪0‬اتصللحم لاهشية‬ ‫وجع‬‫ير‬ ‫لحلها ‪ 0‬والدواب الشقر وذي الألوان حملة غير ثاكف ؛ وله حكم‬ ‫_ ‪- ١٣٥‬‬ ‫العسكر ‪ 3‬والتنبانات ‪ 0‬والولايات ‪ 0‬وتقويض الأحكام الشرعية ه‬ ‫وطلب الأمور الدينية ‪ 0‬ولها غير مخالف ‪ ،‬له الخمشياء الجميلة‬ ‫الطيبة التي لا تؤكل ‪ 0‬تستحسن بلونها ورائحتها والمعارف ‪ 0‬وله‬ ‫الزعفران ‪ 0‬وزرع الألوان العطرة ذوات الريا الجميل النائف ؛‬ ‫وخبيته ‪ :‬قريب الطبخ ‪ ،‬أو مُستوقد النار } أو قريب من الماء ‪ ،‬أو‬ ‫به تجد بغير تكالف ؛ ومرضه ‪ :‬من المرة الصفراء ‪ ،‬فافهم‬ ‫التصانف ؛ وصدقته ‪ :‬زبد ‪ 0‬أو ديباج ‘ أو فلفل ‪ ،‬أو سيلاني‬ ‫ناشف ‪ ،‬أو فضه ‪ ،‬أو إبريسم ‘ أو عبد ‪ ،‬أو دهن ‪ 8‬أو قصب‬ ‫السكر ‪ 0‬أو إليها مضائف ى وتفعل في المسجد ‪ ،‬أو ترسل له غير‬ ‫مخالف ؛ وذبيحته ‪ :‬كبش أبيض ‪ 8‬أو ما جانسه غير ناكف ؛‬ ‫وسورته ‪ :‬سورة البروج ‪ ،‬والطارق ‪ ،‬فافهم تكن عارف ‪.‬‬ ‫‪- ١٣٦‬‬ ‫البان العاشر‬ ‫ز ؤكر وللئل ضرما تبرلهو هزا التل [ ج ]‬ ‫يدل على فرج إمرأة عاهر } تعرض بنفسها ‘ لا يقيم على‬ ‫عهد ‪ 0‬مال قادم ‪ 0‬ضالة راجعة ‪ 0‬مريض يخاف عليه ‘ حامل‬ ‫متلفه ‪ 0‬كتابة برد { أمور مُختلطة ؤ فقر ‪ ،‬حاجة ‪ .‬عبد يهودي‬ ‫بربري ‪ 0‬حركة في بحر ‪ .‬خبر ردي { أمور شديدة ‪ 0‬قتل في‬ ‫‘ مخنث ‪ 0‬يفشي المعاصي ‘ عدو ‪ 0‬أماكن ‪.‬‬ ‫طريق ‪ 0‬لصوص‬ ‫ظالم ‘ كنز موجود ‪ 0‬دواب سود { جمة عير خالفة في طريق ‪8‬‬ ‫إمتحان ‪ 0‬خصام ‪ 0‬يدل على الأراذل ‪ 0‬وسقاط الناس ة وأنذالهم ‪.‬‬ ‫لا على حكام ‪ 0‬ويدل على شغل الناس الأوضاع ‪ ،‬والخدام مع‬ ‫الوسواس ‪ ،‬وأهل الصنائع القبائح الذمام ‪ 0‬ويدل على الخنذال ‪،‬‬ ‫والعبيد ‪ 0‬والمجوس ‪ ،‬والمُخنث ‪ ،‬وأهل الفواحش الكبار العظام ‪.‬‬ ‫والمْشستهرين بالعصيان ‪ 0‬وشرب صهباء المرام ‪ .‬نم مع‬ ‫الممتسلطين بالألسن ‪ ،‬في أخذ أعراض الكرام ‪ 0‬وأهل الدخان مع‬ ‫صنائع النيران ‪ 0‬كالكيوان والحمام ‪ 3‬ويدل على البحار المظلمة‬ ‫الواسعة ‪ 0‬ذوات أمواج لجاج لطام ‘ والرياح العاصفة‬ ‫والإصطدام ‪ 0‬والخوف في البحر من العدو ‪ 0‬وفساد القيام ث وقلة‬ ‫۔‪- ١٣٧ ‎‬‬ ‫النجاة منه مع السلام ‪ 0‬ويدل على قلة العمارات ‪ .‬والجبال‬ ‫المرتفعة المتوحشة الكام ‪ 0‬والصحاري المفزعة والأقفار‬ ‫المخوفة ‪ .‬مخفية الأعلام والأشجار الطوال ‪ 0‬التي لا تثمر أبد‬ ‫الأعوام ‪ 0‬والكهول من الناس ‘ والسودان ‪ 0‬السحام ‪ 0‬والغيران ‏‪١‬‬ ‫ومواضع النيران ‪ 0‬والدخان الأسود المرتفع في الهواء بالظلام ‪0‬‬ ‫ويدل على المحن ‪ 0‬وخدمة المظالم مع الظلام ‪ 0‬والحدود ‪8‬‬ ‫والزنا ‪ 0‬واللواطة ‪ 0‬والأنام ‪ 0‬ويدل على سجن الأعداء والخسير ‪.‬‬ ‫وما جانسه بالإتمام ‪ 0‬والخوف والحديد ‪ 0‬مع العدو الكاشح الكتام ‪.‬‬ ‫ويدل على أنواع الإختفاء من الملوك والإنضمام ‪ 0‬وطلب أفعال‬ ‫المناكر الشنام ‪ 0‬ويدل على القتل مع أهل الكبائر الجسام ‪ 0‬ويدل‬ ‫على سوءة النساء وفرو ج حرام ‪ 0‬ويدل على لباس السواد ‪ 0‬وكل‬ ‫قبيح من أشكال الحزن والإهتمام ‪ 0‬وله النميمة ‪ 0‬ونقض العهد‬ ‫فله غير تام ‪ 0‬والمنامات المفزعة والآلام ‪ 0‬مع الأمور المعقودة‬ ‫المسدودة قليلة الرجاء ‪ .‬بها الحيلة والخديعة جمة المنع‬ ‫والإلتزام ‪ 0‬وله من الدواب ‪ :‬الغرابيب غير الجيدة والدهام ‪ 0‬وهو‬ ‫كل قبيح له به نظام ‪ 0‬غير حافظ ولا صادق في الكلام ‪ 0‬وله من‬ ‫النكاح على النساء الزواني ‪ 0‬والعبيد ‪ 0‬والخدام ‪ 0‬وأهل الفواحش‬ ‫القبيحة ‪ 0‬وأهل الجد بالقبح ‪ 0‬والفحش ‪ ،‬والآثام ‪ 0‬واللعب بالنرد ة‬ ‫‏‪ ١٣٨‬۔‬ ‫۔‬ ‫والشطرنج ‪ 0‬والقمار ‪ 0‬مع إستحلال المحارم والحرام ‪ 0‬والغصب ‪.‬‬ ‫والجور ‪ .‬والسرقة ‪ ،‬والخيانة ‘ والأقسام ؛ وله من الحروف ‪:‬‬ ‫( خ ‪ 0‬م ) ؛ ومن المساكن ‪ :‬الغيران ‪ ،‬والأماكن الكريهة الرانحة‬ ‫القذرة السنام ؛ وله من الشعر والوبر ‪ :‬خيام ‪ 0‬وأماكن الأقذار ‪.‬‬ ‫ومواضع الفتن ‪ 0‬والقبض ‪ 0‬ومواضع الخوف ثم مع الإهتمام ؛‬ ‫وله من الطيور ‪ :‬السود القذرة لا الحمام ؛ وله من الرياح ‪:‬‬ ‫الغربية الشمال لا النعام } الشديدة المفزعة مع الأمطار المزعجة‬ ‫السسجام والفساد ‪ 0‬و الرعود العظام ؛ وله من الجهات ‪ :‬الشمالية‬ ‫شديدة البرد والظلام ‪ 0‬التي لا تصل إليها النمس إلا بعد تواهين‬ ‫عظام ‪ 0‬من كثرة الجبال الشم الشاهقة والآكام ‘ ومواضع‬ ‫اللصوص ى والفتنة ‪ 0‬وآكال الحرام ‪ 0‬وله البرد ‪ 0‬والغيم ‪.‬‬ ‫والأمطار الفاسدة المهلكة ‪ 0‬المتنحسة الجسام ‪ ،‬والسراديب ‪.‬‬ ‫العورة ‪ 0‬والنكاح الفاسد الدني‬ ‫والغيران من التهام ‪ 0‬مع كشف‬ ‫للطغام ؛ وله كل عاهر من النساء والرجال اللنام ؛ وله المواضع‬ ‫الضعيفة السوداء ذات الظلام ‘ وله الشجر البرية الطوال العظام ؛‬ ‫ومن البذور ‪ :‬قليلة الرانحة ‪ 0‬الحارة كالخردل والحريفة ‪ 0‬وما‬ ‫شاكلها بالتمام ؛ وله من المياه العظيمة { والمياه المفزعة‬ ‫كالبحار الزاخرة الضخام ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة السوداء التي لا‬ ‫‏‪- ١٣٩‬۔‬ ‫ترام ؛ وخبيته ‪ :‬مدفونة لا توجد بالدوام ؛ وصدقته ‪ :‬حديد ‪ ،‬أو‬ ‫نيل ‪ 0‬أو توب أسود خام ‪ 0‬ويفعل في محل البقر ‘ أو مربط النعام ؛‬ ‫وذبيحته ‪ :‬تيس أسود ‪ ،‬أو دواب سحام ؛ وسورته ‪ :‬سورة‬ ‫التكوير ‪ 0‬والكافرون ‘ وآخر الحشر إلى التمام ‪ 0‬فافهم تكن غالم‬ ‫العلام ‪.‬‬ ‫‪- ١٤٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البان (حاو بممر‬ ‫ز ؤودرائل هزا الشتل [ ‪] -‬‬ ‫يدل على كل شيء ردي غير حسن ‪ ،‬وهو نحس ‘ دم ‪ 0‬قتل ‪.‬‬ ‫سقط { إفتضاض أبكار } حجامه ‪ 0‬فقصد ‪ ،‬قتق ‪ ،‬نار تقع ‪ 0‬حرق ‪.‬‬ ‫موضع { فساد شامل ‪ 0‬لصوص في الطريق ‪ 0‬موت فجأة ‪ 0‬خوف‬ ‫من ملك ‘ عسكر خارج ‘ خيل طارقة ‘} غادر ‘ ماكر ‘ خنون ه‬ ‫حقود ‪ 0‬حسود ‪ ،‬فاتك { سارق ‪ 0‬فاضح ‪ 0‬فار ‘ قاطع غير‬ ‫مواصل ‪ .‬أحمق ‪ ،‬أهو ج ‪ ،‬أعوج ‪ ،‬ألجج ‪ 0‬مدبر ‪ .‬مبذر } نمام ‪.‬‬ ‫شرطي { قتال ‪ 0‬نحيف ‪0‬غير عادل ‪ 0‬فاسق ‪ .‬عاشق ‪ .‬حط ‪.‬‬ ‫غاشم ‪ 0‬ظالم ‪ 0‬عون على المظالم ‪ 0‬يقطع الخيدي والأرجل ‪ ،‬دليل‬ ‫على القتل ‪ 0‬والدماء ‪ 0‬والحرق ‪ 0‬والفساد ‘ مهلك ‪ 0‬مفسد ‏‪ ٠0‬ضار‬ ‫غير نافع ‪ ،‬يدل على الكذب ‪ ،‬والخيانة ‪ 0‬والزنا ‪ 0‬والخفعال الفاسدة }‬ ‫والبخل المانع ‪ 0‬وهرق الدماء ‪ 0‬وفساد الأحوال ‪ 0‬وقلة صلاحها ‪.‬‬ ‫والسقوط من أعلى المواضع ‪ 0‬حريص على الفساد ‪ 0‬حاند عن‬ ‫الصلاح ‪ 0‬ليس فيه من الخير شيء { مخاطر ‪ .‬شاجع ‪ 0‬له‬ ‫السيف ‪ ،‬والقتل ‪ 0‬والدم الفاقع ‪ 0‬والهزائم ‪ 0‬وسوء الرأي ‪ 0‬وقبح‬ ‫المصانع ‪ 9‬يحب كل شيع ‪ ،‬باطل غير نافع ‪ ،‬عسر ں دليل على‬ ‫‪- ١٤١‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫البكاء ‪ 0‬والصياح ‪ ،‬والتسليط بالفساد المْشتهر ‪ 0‬من لا يخاف أن‬ ‫يفعل ذلك ‪ 0‬ولا يبالي كيف فعل ‪ 0‬وللهلاك مواضع ‪ ،‬ويدل على‬ ‫الخنازير ‪ 0‬والقتلى في الحرب الواقع ‪ ،‬والطير النازل عليهم ‏‪٠‬‬ ‫وفساد الهواء بالوباء ‪ 0‬وقلة المطر الهامي الهامع ‪ 0‬وغلاء‬ ‫اللسعار { وقلة العمار ‪ 0‬والهرب الشاسع ؛ له من الصفات ‪:‬‬ ‫مضروب الجسم ‪ 0‬مشرب بسواد ‪ ،‬أو أسمر مشرب بإحمرار ‪.‬‬ ‫فاقع ‪ 0‬قليل الكلام ‪ 0‬متفرق الأسنان ‪ 0‬دقيق الساقين ‪ 0‬للصدر‬ ‫واسع ‪ ،‬في وجهه شين ‪ .‬أو أثر بإحدى عينيه ‪ ،‬أو به إعوجاج‬ ‫فاضع ‘ كثير النكاح ‪ ،‬قليل الولد ‪ 0‬يحب الفساد ‪ 0‬وله غير مانع ؛‬ ‫وله من الحروف ‪ ( :‬لا ‪ 0‬ن ) ؛ ومن الجهات ‪ :‬جوز الجنوب ‪8‬‬ ‫حيث به الإحتراق القوي القاطع ‪ 0‬الذي لا يعيش فيه حيوان ‪ ،‬ولا‬ ‫يطمع به طامع ؛ ومن الرياح ‪ :‬الضارة الشديدة ‪ ،‬من أي إقليم‬ ‫كان به واقع ؛ ومن الأماكن والمساكن ‪ :‬مواضع القذرة ‪ 0‬كثيرة‬ ‫النجاسات ‪ ،‬والدم الفاقع ‪ ،‬والبول ‪ 0‬والمزابل القبيحة ‪ 0‬حيث‬ ‫الجزارين ‪ 0‬والحجامين ‪ 0‬وحيث ما كانت لهم مواضع ‘ وأماكن‬ ‫النار ‪ 0‬كالحمامات ‪ .‬والمدافل ‪ 0‬والحريقات ‪ .‬والصواعق ‪.‬‬ ‫والزعازع مع الزلازل ‪ 0‬ثم الخوف ‪ ،‬والحزن ‪ 0‬والبكاء ‪ 0‬والدمع‬ ‫الهامع ‪ 0‬وخوف النفس ‪ ،‬وقلة السلامة ‪ 0‬والمطالبة ‪ .‬والتنازع‬ ‫۔‪- ١٤٢ ‎‬‬ ‫مع الخصام اللازم ‪ 0‬والدعاوي ‪ ،‬والأقسام خلاف الشرائع ‪،‬‬ ‫والفجور ‘ والكذب ‪ 0‬وخلف الوعد والعهد بادع ‪ 0‬والتسسليط }‬ ‫والقهر ‪ 0‬والغلبة ‪ 0‬واللصوص المجتمعة بموضع السفر مانع ة‬ ‫والسفر الخانف ‪ ،‬وقلة ذات اليد ‪ 0‬والمعاش الشاسع ‘ والكد مع‬ ‫الزوجات ‪ .‬وإقامة الأعراس ‪ ،‬والذبح المفسد ‪ 0‬والقطع ‪ ،‬وكل أمر‬ ‫فاجع ‪ 0‬وهدر الدماء بالخوف ‪ 0‬وفساد الناس ‪ 0‬وخلاء الديار‬ ‫والمرابع ؛ وله من الحيوانات ‪ :‬الذئاب التي تعودت على الدماء‬ ‫الناقع ‪ 0‬والنمور المُسلطة ‪ ،‬وكلاب الصيد المانع ‪ 0‬وجميع مفترس‬ ‫من الحيوانات بها للإفتراس هالع ‪ 0‬وكل ما يجري مجرى الظلم ‪.‬‬ ‫والغصب ‪ ،‬والكذب ‪ 8‬والفحش ى والنكاح الباطل الفاضع ‪.‬‬ ‫بأصم الصمصام القاطع ؛‬ ‫وإقتضاض الأبكار ‪ 4‬والولائم ‪ 0‬والضرب‬ ‫له من الحبوب ‪ :‬الذرة وأنواع ما صغر منها وما كبر فله مُتدافع ‪.‬‬ ‫وله الهال ‪ 0‬والقرنفل ‪ 0‬مع القرفة ‪ 0‬وما إلى شكلها متابع ؛ وله‬ ‫الزعفران ‪ ،‬والألوان العطرة ذوات الروائح الجميلة ‪ 0‬يغنم من لها‬ ‫زارع ؛ وخبيته ‪ :‬قريب الطبخ ‪ ،‬أو مستوقد النار لا توجد ‪ 0‬وما‬ ‫بها غير طالع ؛ ومرضه ‪ :‬من المرة الصفراء فطالع ؛ وصدقته ‪:‬‬ ‫نحاس أحمر ‪ ،‬أو سليط ‪ ،‬أو ثوب أحمر ‘ أو آلات الحرب كالرماح‬ ‫والمصاقع ‪ 0‬وتفعل في موضع النار ‪ 0‬أو حيث أن للقراضيب بها‬ ‫_ ‪- ١٤٣‬‬ ‫‪ .‬فهو نافع ؛‬ ‫أحمر ] وما شاكله‬ ‫مجامع ؛ وذبيحته ‪ :‬كبش‬ ‫‪ .‬والعاديات الدو افع ‪ .‬فافهم إن‬ ‫‏‪ ٠‬والعصر‬ ‫‪ :‬سورة الفجر‬ ‫وسورته‬ ‫كنت سامع ‪.‬‬ ‫۔‪- ١٤٤ ‎‬‬ ‫الباس النا زر جر‬ ‫زوفتلرائل ضرما قبلہ رمو هزا التل [ =‬ ‫ماء ‪ 6‬نهر ‪ ،‬بحر ‪ ،‬خصب ‪ ،‬معاش ‪ ،‬رزق ‪ ،‬حاضر ‪ ،‬دين ‏‪٠‬‬ ‫يقبض ‪ 0‬مسعود الجانب ‪ 0‬فاضل ‘ جيد ‪ 0‬إمرأة جميلة ‪ 0‬صداقا‬ ‫يكتب ‪ 0‬كتابا يرد من صديق ‘ إمرأة ‪ 0‬صبي ‘ طفل ‪ 0‬مرضعة ‪.‬‬ ‫دابة بيضاء ‪ ،‬تلفة راجعة } ضالة موجودة ‪ 0‬تهمة غير صحيحة ‪.‬‬ ‫موضع الغناء والنزهة ‪ 0‬إغتباط بصحة ‘ زواج يتفق ‪ 0‬رسول‬ ‫يأتي بكتاب ‪ ،‬كتاب ملك عادل ‪ 0‬دابة من ملك حاكم ‪ 0‬منفعة ‪ ،‬أمر‬ ‫يبطظيء ‪ 0‬خير حاضر ‪ 0‬معاش ‪ 0‬غناء ‪ 6‬خصب ‘ ومال لمن يحب‬ ‫الإتصال ‪ 0‬رزق عاجل ‪ 0‬وفضل آنب ‪ ،‬وإنقضاء مراد ‪ 0‬يدل على‬ ‫السعادة ‪ .‬وطول الغمر ‪ 0‬ورزق كثير الأزدياد ‪ 0‬وربما لم يكن بيده‬ ‫شيء من الإيجاد ‪ 0‬فحسن المعاش لمن سال عنه وأراد ‪ 0‬ويدل‬ ‫على المنافع ‪ 0‬والأرزاق ‪ 0‬والقرابات ‪ 0‬والعدل المعتاد مع السيرة ‪.‬‬ ‫وجميع الأمور التي فيها خير ورشاد ‪ 0‬وحسن العاقبة ‪ 0‬وهو سعد‬ ‫محمود ‪ ،‬له الإسعاد ‪ 0‬ويدل على قبض منافع ‪ ،‬وفواند به تفاد ‪.‬‬ ‫وخير مقبل لا به أنكاد ‪ 0‬وإتصال بإخوان لهم فضل { وينال منهم‬ ‫خيرآ ‪ 0‬وقضاء حوائج ‪ 0‬وبلوغ آمال ومراد ‪ 0‬وأخبار سارة ‪.‬‬ ‫_ ‪- ١٤٥‬‬ ‫تشتمل به الرعية وجميع العباد ‪ 0‬وسعد يزيد الملك ‪ .‬يعمه‬ ‫الإزدياد ‪ 0‬وأيام طيبة ‪ ،‬وكثر المعاش ‪ 0‬ورخص الأسعار في كل‬ ‫بلاد‪ ".‬مع خصب العا ى وإعتدال المطر ‪ 0‬وعمومه على الأقاليم ‪.‬‬ ‫وأماكن الأسفار بالإستنكاد ‪ .‬وقدوم التجار في العيس الجمة‬ ‫الناس بجميع المنافع حاد بهم حاد ‪ 0‬ورحلة إيلاف الأضياف‬ ‫الآلاف الناف والإالفاف الأصناف أصياف وشتاء تتهاد ‪ 0‬ويدل‬ ‫على النساء اللواتي يرضعن أولاد ‪ 0‬وأكثر يدل على الذكور من‬ ‫الأطفال ‪ 0‬أجم من البيض الملاد ‪ 0‬والصور الجميلة الفانقة‬ ‫والرشاد ‪ 0‬وربما دل على الذي في عينه كوكب ‪ ،‬أو بياض ‪ ،‬أو‬ ‫إعوجاج ‪ 0‬أو حول في السواد ‪ 0‬أو به شلل في يده ‪ 0‬أو عرج في‬ ‫رجله ‪ 0‬غير مائل إلى الفساد ‪ 0‬ويدل على العشق المستور { الذي‬ ‫لا يعلمه أحد كتم بالفؤاد ‪ 0‬ويدل على الكتب ‪ 0‬والحب ‪ .‬والمواصلة‬ ‫للأمجاد ‪ 0‬تم مع الإتصال بالشيء الذي طلبه وأراد ؛ له من‬ ‫الصور ‪ :‬طيب الثناء ‪ 0‬أبيض ‪ 0‬مشرب بصفرة ‪ .‬ليس به سواد ه‬ ‫طويل ‪ 0‬معتدل الذجساد ‪ 0‬حسن اللون ‪ 0‬قليل الكلام ‪ 0‬مليح الإشارة‬ ‫غير معاد ‪ 0‬صبور ‪ ،‬شكور ‪ ،‬حليم ‪ 0‬لا يميل إلى الفساد ‪ 0‬وربما‬ ‫دل على حج لم يتم به مُراد ؛وله من الأماكن ‪ :‬المرتفعة ‪.‬‬ ‫والفرجة من بلاد وواد ‪ 0‬وإجتماع الخرد الخود ‪ 0‬المرتفعات من‬ ‫‪- ١٤٦‬‬ ‫الملوك والسياد ؛ ومن الرياح ‪ :‬المعتدلة الغربية ‪ ،‬التي تجري‬ ‫المياه الركاد ‪ 0‬كالبحيرات والبرك التي تشاد ‪ ،‬والمياه النافعة ‏‪٠‬‬ ‫والبساتين النزهة العطرة ‪ 0‬ومواضع الغنم الحلابة ‪ 0‬كثيرة اللبن‬ ‫النقاد ؛ وله من الحروف ‪ ( :‬لا‘ ه ) ؛ ومن الجهات ‪ :‬المغرب‬ ‫المعتاد ‪ 0‬وله العشق والطظرب مع الرجال ‘ والغيد المياد ‪.‬‬ ‫ومْخالطة الرجال الأولاد ‪ .‬ومتناكحة النساء سحقا وفساد ؛ وله‬ ‫أيضا البساتين المعتدلة الظل ‪ 0‬والمياه الجارية عند الركاد ‪ .‬ثم مع‬ ‫الشجار المتوسط ‘ ما دون الطوال الطواد ‪ 0‬والمواضع المعتدلة‬ ‫من جميع الوهاد ‘ والفواكه العطرة بمنزلة التفاح والرمان الحلو }‬ ‫وما شاكهه وزاد ؛ وخبيته ‪ :‬في بنر ‪ ،‬أو قريب من الماء ‪ 0‬لها‬ ‫الإيجاد ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة الدم المائل للفساد ؛ وصدقته ‪ :‬نوب‬ ‫أبيض ‪ ،‬أو محروق ‪ ‘.‬أو عطب ‪ ،‬أو نارجيل أبيض ‘ ليس به‬ ‫شيء من السواد ‪ 0‬وتفعل في بحر موجه في إرتداد ؛ وذبيحته ‪:‬‬ ‫كبش أبيض وما جنسه ‘ رأسه أحمر وقاد ؛ وسورته ‪ :‬سورة‬ ‫الليل } والضحى للعباد } فافهم تكن فيه نفاد ‪.‬‬ ‫البان (لنال بمر‬ ‫ز ؤوزائن هزا الشتل [ ؟ ]‬ ‫سعد ‪ 0‬صادق ‪ 0‬إتصال بملك ‪ 0‬محبوب ‪ ،‬واصل { حاضر ‪.‬‬ ‫نزهه ‪ .‬منفعة ‪ .‬معاش ‪ .‬متصل ‪ .‬مال ‪ 0‬داخل ‪ .‬ميزان ‪.‬‬ ‫المقبوض ‪ ،‬سفر ‪ 0‬مسعود ‪ 0‬سفر البحر ‪ 0‬زوال ‪ 0‬خوف ‪ 0‬سرير ‪.‬‬ ‫يتصل به موضع ‘ ملك عادل ‘ عروس ‘ يثني على عرس ‏‪٥،‬‬ ‫أحجار ‪ 0‬قلع ‪ 0‬رفيعة ‪ 0‬حلي النساء ‪ 0.‬الذي يتخذ سيف الملك ‪.‬‬ ‫دابة رفيعة ‘ سروج ‪ ،‬مروج ‪ 0‬خروج ‪ ،‬ثياب حسنة ملونة‪.‬‬ ‫مواضع الصبيان ‪ ،‬وإتلافهم في أفراح النساء في الأعراس ‪ ،‬آلات‬ ‫النساء وما لذلك عائد ‪ 0‬يدل على العدد المتصل & والأحوال الآتية‬ ‫المقبلة } الجميلة ‪ 0‬الجليلة الزوايد ‪ 0‬وله الأوصال ‘ واإتصال ‪.‬‬ ‫والسعد المقبل ‪ 0‬والخير ‪ .‬والفضل المساعد ‪ .‬ودليل الملوك ‪.‬‬ ‫ونسائهم الملاند ‪ 4‬وفضل الملوك ‪ 0‬ومُواصلتهم ‪ ،‬ومُجالستهم ‪.‬‬ ‫وسعود كثيرة ‪ ،‬أوابد ‪ 0‬وخيرات ‪ 0‬وأرزاق ‪ 0‬والأمور الفاضلة‬ ‫الأواكد ‪ 0‬وكل ما يريده يناله القاصد ‪ 0‬فهو دليل ذلك واصل في‬ ‫الملك ‪ 0‬وفي اليد عايد ‪ 0‬ويدل على الأطفال ‪ .‬والأصدقاء‬ ‫الرواشد ‪ 0‬وأهل الطرف من الملابس ‪ .‬والغناء ‪ 0‬وتغير الدف‬ ‫‪- ١٤٩‬‬ ‫والعيدان ‪ 0‬مع أصناف الملاهي الأبد ‪ 0‬والمعرفة بالغفاء ‪.‬‬ ‫والإحسان في الشعر ‘ والقول { والعشق الواجد ‪ 0‬ويدل على‬ ‫خلاف وجه الضمير والعقائد ‪ 0‬ويدل على الكذب ‪ ،‬والزور الفاسد ‪0‬‬ ‫والخيانة مع المحبة ‪ ،‬والعتق القادح ‪ 0‬ومنه الغمر نافد‪،‬‬ ‫وأطراح الحياء ‪ 0‬مع كشف العورة ‪ 0‬وكشف النكاح الحايد ‪.‬‬ ‫والإستهزاء ‪ 0‬وشرب المدام من دم العناقد } والنزهة ‪ 0‬والأغاني ‪.‬‬ ‫وحب الصبيان لا الولايد ‪ .‬واللواط ‪ .‬والفواحش الظاهرة ‪.‬‬ ‫وسحاق الخرايد ‪ 0‬وإجتماعهن في سبيل العشق بينهن الكد ‪.‬‬ ‫ويدل على سيوف الملوك الحدايد ‪ 0‬ومواضعهم ‪ 0‬ومجالسهم ‪.‬‬ ‫والرؤساء ‪ 0‬والأشراف الجوايد ‪ 0‬وزينتهم ‪ 0‬والتأهب للقانهم في‬ ‫الأعياد ‪ 0‬والمحامد ‪ 0‬والرسائل العشيقة ‪ 0‬وإظهار الحب ى وأعمال‬ ‫السحر ‪ 0‬والطلسمات ‘ وما إليها نافد ‪ 0‬ويدل على النكاح ‪.‬‬ ‫واللعب ‪ ،‬والبطالة ‪ 0‬والعشق ‪ 0‬وحب الخرايد ‘ والغفاء ‪.‬‬ ‫والألحان ‘ والأنكحة الفاسدة ‪ ،‬والاإاشتهار الفاسد ؛ له من‬ ‫الحروف ‪ ( :‬ظ ‪ 0‬غ ) ؛ ومن الأماكن ‪ :‬البهية الأنيقة ‘ عالية‬ ‫البناء الشاهق السائد ‪ 0‬حسنة المنظر ‪ 0‬والمياه الجارية القليلة ‪.‬‬ ‫مثل الميارب غير الرواكد ؛ ومن الصفات ‪ :‬نقي الخد ‪ ،‬صغير‬ ‫السن ‪ ،‬والكبير ‪ ،‬الظريف الوارد ‪ .‬والملبس الحسن الدال ‪.‬‬ ‫_ ‪- ١٥٠‬‬ ‫المطبوع ‪ ،‬الغني ‪ ،‬العالم بإيقاع الأمور شاهد ‪ 0‬ولأصناف الملاهي‬ ‫‘ كثير الطيب ‘ شديد التصنع بكحل‬ ‫ليتبوت‬ ‫غير حايد ‪0‬انق‬ ‫الأنامد ‪ 0‬مع التخضب بالحناء ‪ 0‬ولباس الحرير والفانق ‏‪ ٠‬من كل‬ ‫آلة وسائد ؛ ومن الجهات ‪ :‬المغرب الوسط الزايد ؛ ومن الرياح ‪:‬‬ ‫الساكنات الرواكد ‪ 0‬مع مواضع الفصاحة واللسن ى كثير النكاح‬ ‫الفاسد ‪ 0‬مشغول بشرب الخينعور وللسلاف أبد ‘ لا ينقطع عنه‬ ‫ولابسواه ‪ ،‬عيشه راغد ؛له موضع العطر ‪ ،‬والطيب البارد ؛وله‬ ‫الطيب ‪ 0‬والمسك ‪ ،‬والعنبر النقي ‪ 0‬والعود ‪ 0‬وما شاكهه مع الند‬ ‫والمندل والرناود ؛ وله البساتين المعتدلة الظل ‪ ،‬الجامد ‪ .‬والمياه‬ ‫الجارية والرواكد ؛وخبيته ‪:‬في بنر ‪ 0‬أو ماء ‪ .‬أو قريب منه‬ ‫لست لها واجد ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة البلغم الزايد ؛ وصدقته ‪:‬‬ ‫عقيق ؤ أو رمان ‪ 0‬أو طعام ‪ ،‬أو ماء من البحر صائد ‪ 0‬وتفعل في‬ ‫موضع السوق القايد ؛ وذبيحته ‪ :‬كبش أحمر ‪ .‬أو ما ماثله واكد ؛‬ ‫وسورته ‪ :‬سورة الشمس ۔ والليل ‪ 0‬والقدر النافد ‪ ،‬فافهم لذلك‬ ‫تكن راشد ‪.‬‬ ‫‪2:‬‬ ‫‪- ١٥١‬‬ ‫البان الابو جسر‬ ‫ز ؤكر ولائل ضرما تبلہ رهر هزا المتن [ = ]‬ ‫خداع ‪ 0‬مكار ‘ سارق ‪ 0‬مبرم ‘ مخنث ‘ لخط ‪ .‬مشنوم ‪.‬‬ ‫خبيث ‪ ،‬متحيل ‪ 6‬نساء ساحقات ‘ عشق غير مكتم ‪ ،‬زواج لا‬ ‫يتفق ‪ 0‬دلالته سوء إجتماع خصا أو نساء على ما لا يرضى ‪.‬‬ ‫ممتزج بالسعد والنحس ‘ متلون ‘ منتقل ‘ طباع سوء ‪ .‬مفزع ‪.‬‬ ‫ضارب بسوط ‪ ،‬أعداء ‪ 0‬مال ‪ 0‬مطالبة غريم ‘ خساره على‬ ‫صبي ‪ ،‬إمرأة باكية على صبي مريض & حامل متلفه ‘ دانر في‬ ‫الفرح ‪ 0‬علة باطنة ‘ ذكر قائم ‪ .‬وهو دليل الممتكر ‪ }.‬نساء‬ ‫منكوحات ‪ .‬وأكثر داله على الشيوخ ‪ .‬والعجائز القبيحات ‪.‬‬ ‫ويدل على البحر وأمواجه الشهلكات ‪ ،‬والعقد ‘ والخديعة ‪.‬‬ ‫والأمور الموبقات ‪ 0‬والمكر ‪ 0‬والكذب ‘ والاستهزاء ‪ 0‬والتقلب في‬ ‫المحالات ‪ 0‬والعيش في الباطل ‪ .‬وقطع الأمال بالتماني الباطلات ‏‪٠‬‬ ‫وأخذ الاعراض ‪ ،‬وشتم الأشراف ‘‪ 0‬مع الخقسام الحانثنات ‪ 0‬وعلى‬ ‫كل التنقض بالعقول المُخبثات ‪ 0‬ويدل على المُخنثين ‪ 0‬والصبيان‬ ‫المنكوحين ‪ .‬والنساء الفاسقات ‪ 0‬وهو يشبه الذكور والخصوات ‪.‬‬ ‫ويدل على مخالطة السوء مع الصلب والطلبات ‪ 0‬ويدل على القتل‬ ‫‏_ ‪- ١٥٣‬۔‬ ‫في السر ‪ ،‬كقتل الغيلة ‪ 0‬والغدر ‪ 0‬والخدع ‪ 0،‬وتتبع العورات ‏‪١‬‬ ‫والمُكابرة ‪ 0‬وإستحلال جميع المحرمات ‪ .‬وقلة الدين ‪8‬‬ ‫واللصوصية { والأماني الكاذبات ‪ 0‬وحديث النفس ‪ 0‬والوسواس ‪9‬‬ ‫والهذيان ‪ 0‬والتعاطي لما لا يدركه بطول الحياة ‪ 0‬مع الأقوال التي‬ ‫لا تصح ولاتكن في الكاننات ‪ 0‬ويدل على صنائع الرقص ‪.‬‬ ‫والزمور ‪ 0‬ولعب الخيال الفاسدات ‪ ،‬وكلام الفحش القبيح الخشن ‪.‬‬ ‫والمعاملة مع النساء العاهرات ‪ 0‬ويدل على الخدم ‪ ،‬والعبيد ‪.‬‬ ‫وسمر الألوان ‪ ،‬والشيوخ ‪ 0‬والعجانز القوادات المتناكدات‬ ‫الساحرات ‪ 0‬والخادعات بخيانتهن وسحرهن المشتهرات ‪ .‬إل أنه‬ ‫يدل على طول الغمر بجميع الصفات ‪ 0‬وقلة شعر الوجه ‪ ،‬ويدل‬ ‫على من هو محروم غير مرزوق شتات ‪ 0‬مفرق غير مجمع ‪.‬‬ ‫عاجز في جميع الأشكال والحالات { قليل الحياء صلف ۔ يكشف‬ ‫عورته ويلعب بها ‪ 0‬ولا يبالي بأحد ‪ 0‬ولاما هو آت ؛ له من‬ ‫الحيوانات ‪ :‬الخبيثة كالنعلب مع الأرنب ‘ والذنب ‘ والخنازير ‪.‬‬ ‫وما شاكهها بالدلالات ؛ وله مواضع المياه الكثيرة ‪ 0‬والمطار‬ ‫الغزرات ‪ 0‬والدمع ‪ 0‬ولعب الشطرنج ‘ والهزجات ؛ وله من‬ ‫الحروف ‪ ( :‬ف ‪ 0‬ق ) ؛ وهو فاسد القلب ‪ 0‬كثير العتيق ‪ 0‬صادق‬ ‫الفعل ‪ 0‬طماع فيما ليس له فيه بتات ؛ وله أقصى المغرب البعيد‬ ‫‪- ١٥٤‬‬ ‫من الجهات ؛ ومن الأرياح ‪ :‬التي يتفق بهن النزهات ؛ ومن‬ ‫الأماكن ‪ :‬المواضع القديمة ‪ 0‬والنواويس ‘ والديار الخاليات‬ ‫الخاويات ؛ ومن الصور ‪ :‬من ليس به لحية ‘ عجول ‪ 0‬قصير‬ ‫القد ‪ 0‬كثير الكذب ى والفحش ى والنكبات ‪ .‬قليل الدين ‪ 0‬والأمانة ‪.‬‬ ‫سارق ‪ 0‬خائن لنفسه ‪ ،‬غير مؤتمن في كل الحالات ‏‪ ٠0‬غير صائب‬ ‫ولافالح ‪ 0‬غير راجع في أمره عن الشبهات ‪ .‬لواط ‪ 0‬ومُخنث ‪.‬‬ ‫شارب من النشو ج كاسات ‘ مُشتهر بجميع ذلك ‪ 0‬عارف بالغناء ‪.‬‬ ‫والألحان ‪ 0‬والنغمات ؛ وله البذور الحريفة ‪ 0‬كالخردل ‪ ،‬وغير ذلك‬ ‫من الأشياء قليلة الرانحة الحرفات ؛ وله أنواع الفواكه ‪ .‬بمنزلة‬ ‫الرمان الحامض ‪ 8‬والأترنج ‪ 0‬والتفاح ‪ .‬وألوان العطظرات ؛‬ ‫وخبيته ‪ :‬معلقة ‪ ،‬أو بزق ‪ ،‬أمرها قد فات ؛ ومرضه ‪ :‬من غلبة‬ ‫الدماء المتغلبات ؛ وصدقته ‪ :‬فضة { أو شمع ‘ أو موز ‪ .‬أو ما‬ ‫هو لاذرض نبات ‘ ويفعل في المواضع الجديدات ؛ وذبيحته ‪:‬‬ ‫كبش أحمر ‪ ،‬أو ما شاكله من الصفات ؛ وسورته ‪ :‬سورة‬ ‫النمس ‘ والجن ‪ 0‬ومن سورة البقرة آيات ‘ فافهم تنل أرفع‬ ‫‏_ ‪- ١٥٥‬۔‬ ‫‪7:‬‬ ‫ز فوترلائل مزا التل [ ‏‪] ٦‬‬ ‫©‬ ‫‪.‬‬ ‫الحال ‪ 0‬وثبات ا لأمور ‘ وقلة‬ ‫دليل الصحة و السلامة ۔ وصلاح‬ ‫الأضطراب به ‪ ،‬وثباته على الخير ‘ وهو سعد أبيض ‪ 8‬قبض ‪،‬‬ ‫‏‪ ٠‬أمور ميسر ه ‪ 0‬خير أتي ‪.‬‬ ‫‪ ،‬سالمه‬ ‫۔ قلاع ‪ .‬سلامه‬ ‫د ابة منصوره‬ ‫إجتماع بملك ‪ 0‬خبر من بلد ‪ 0‬ولاية تأتي ‪ .‬عقد نكاح ‪ .‬عقد‬ ‫رايات ‪ 0‬إرتفاع قدر ‪ 0‬خبر سار ‪ 0‬معاش مقبل ‪ 0‬سعادة كاملة ‪.‬‬ ‫وجميع ما يرغب فيه الإتصال بالمحبوب ‪ 0‬وصل ‪ ،‬متفق ‪.‬‬ ‫ميزان ‪ ،‬أمان ‪ 0‬ربح في التجارة ‪ 0‬نيل الأراجي ‪ ،‬بلوغ الأمال ‪.‬‬ ‫والعتب ‪ 0‬والنساء ‪ 0‬والرجال ‪ 0‬والخيل ‪ 0‬والمطايا ‪ ،‬والرايات‬ ‫المعقودة المنصورة ‪ 0‬مع الجوار الجارية بريح السلامة ‘ ندي‬ ‫خصب سعيد ‪ .‬يدل على رسن الدابة الجيدة ‪ 0‬والرايات ‪.‬‬ ‫والتجنيد ‪ 0‬والسفر ‪ ،‬والعسكر الكثير المديد ‪ 0‬وهو جيش‬ ‫منصور ‪ ،‬في البر بالبيد ‪ 0‬وقضاء الحوائج ‪ 0‬والأمر الرشيد ‪.‬‬ ‫والخيل الطارقة ‪ 0‬التي تغنم وترجع وتعيد ‪ 0‬ويدل على كل خير‬ ‫يرجى ليس بعيد ‪ 0‬والمنفعة ‘ وأحواله صادقة صالحة لا‪.‬تبيد ‪.‬‬ ‫وللشراء وإدخاله في المال مريد ‘ والبيع والإخراج مفيد ‪ ،‬لخنه‬ ‫_‪- ١٥١٧‬‬ ‫شكل ثابت ‪ 0‬سعد ‪ ،‬أبيض & ليس فيه سواد ‪ ،‬ولا فساد { حميد ‪.‬‬ ‫مسعود في جميع الأمور ‪ 0‬وما يرتجى من دخول المصالح في‬ ‫الإقبال مجيد ‪ 0‬يصدق الأمل والرجاء ‪ 0‬ويرد التلفة ‪ 0‬والضالة ‪.‬‬ ‫والغانب مع هارب العبيد ؛ وله من الحروف ‪ ( :‬م ‪ 0‬ل ) ؛ ومن‬ ‫الجهات ‪ :‬المرتفعة في الغرب ‘ المتوسطة ‪ ،‬السديد ‪ 0‬كثيرة الخير‬ ‫والخصب ‘ المرخية {‘ الأمينة من كل أمر مكيد ‪ 0‬وله عزة‬ ‫النفس ‘ والعلو الأثيل الأكيد ؛ وله من الصور ‪ :‬ربع القد ‪ 0‬مائل‬ ‫إلى السمرة ‪ ،‬منبسط الشعر ‘ وفيه تكسر ‪ ،‬قليل غير عتيد ‪.‬‬ ‫مقرون الحاجبين ‪ 0‬أكحل العينين ‏‪ ٠‬حسن المنطق ‪ 0‬غير مريد ‪.‬‬ ‫متنزه النفس ‘ عاقل ‘ سخي ‘ مفيد ؛ وله من النساء ‪:‬‬ ‫المرتفعات ‪ 0‬ذوات الجمال & والعقل ‪ .‬والأدب المليد ؛ وله من‬ ‫الصنائع ‪ :‬المرتفعة ‪ 0‬ما خلا الحديد ؛ وله من الأعمال ‪ :‬الأمر‬ ‫والنهي ‪ 0‬والملك الختيد } وقلة الإشتغال التام ‪ 0‬إل أن يكون مالا‬ ‫ياخذه ويعطيه لا تليد } والكتابة ‪ 0‬ويكون له بالغلوم الغناية الكبيرة‬ ‫التي لا تبيد ‪ 0‬مع الحفظ خبير جدآ سعيد ‪ 0‬متوسط النكاح { غير‬ ‫مُستكثر منه ولا مُحيد ‪ ،‬قليل الإشتغال بالعتسق والتأكيد ‪ .‬غير‬ ‫مانل إلى شيع من الأموال ولا طريد ‪ 0‬يأخذ الأموال ويدفعها ‪ .‬وإ‬ ‫يعبأ بما يبيد ‪ 0‬وينظر في أمور المملكية ويلتذ بها لما هو يريد ‪.‬‬ ‫_ ‪- ١٥٨‬‬ ‫وله من كل شيع ما أعذب وأطيب ‪ ،‬وما هو رغيد ؛ ومن الروائح‬ ‫الغربية ‪ .‬كثيرة الخنداء ‪ 0‬مُتعمة التسديد ؛ ومن الخماكن ‪ :‬كثيرة‬ ‫الذنننجار ‪ .‬الطيبة ‪ 0‬معتدلة الطول ‪ 0‬حسنة النبات ‪ 0‬طيبة الرانحة ‪.‬‬ ‫ذات غوان وغيد ؛ وله الأشياء العطرة ‪ 0‬بمنزلة الهال ‪.‬‬ ‫والقرنفل ‪ 0‬وما شاكله من غير تعديد ؛ وله الطيب ى والمسك ‪.‬‬ ‫والعنبر الخالص ‪ ،‬والعود الجديد ثم التليد ؛ وله البساتين ة‬ ‫والأشجار المتوسطة { دانية الحصيد ‪ ،‬والمواضع المعتدلة الظل ‪9‬‬ ‫والقصر المشيد ؛ وخبيته ‪ :‬قريب النار ‪ 0‬أو مستوقدها } توجد بلا‬ ‫تنكيد ؛ ومرضه ‪ :‬من المرة الصفراء ‪ 0‬فعالج لنلا تبيد ؛‬ ‫وصدقته ‪ :‬فضة ‪ ،‬أو ذهب ‘ أو فواكه ‪ 0‬أو صوف ‪ ،.‬أو سمسم ‪.‬‬ ‫أو بر نقي تقيد ‪ 0‬وتفعل في موضع المنائر والمنابر ذات التمجيد ؛‬ ‫وذبيحته ‪ :‬كبش أحمر ‘ أو ما شاكله يفيد ؛ وسورته ‪ :‬الرسي “© ‏‪٥‬‬ ‫ومريم كلها العذراء الغيد ‪ 0‬فافهم تكن الرشيد ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬أي ‪ :‬الآية رقم‪ . ٢٥٥ : ‎‬من سورة البقرة‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٥٠٩‬۔‬ ‫‏_‬ ‫الباس (لساون بمر‬ ‫تر وائل ضرما تبلرہفو هزا المتل [ ْ ]‬ ‫‪٠‬‬ ‫نحس ‪ 0‬وجل { هروب ‘ خائف ‘ نجاة ‘ سفر ‘ فزع ‘ قلة‬ ‫راحة ‪ 0‬نكد ‪ .‬طلاق إمرأة ‪ 0‬خصام ‘ مشاجرة ‪ 0‬مضاربة ‪.‬‬ ‫مطالبة ‪ 0‬ضرر من عدو ‪ 0‬وعد كاذب ؤ قلة إصابة ‪ .‬قحط ‪ 6‬سفر‬ ‫في بحر ‪ 0‬ريح عاصف ۔‪ ،‬غليظة شديدة ‪ 0‬طيش ى أمل ‪ 0‬خانب ‪.‬‬ ‫مُخاسرة ‪ 0‬صديق ‪ 0‬غرم مال ‏‪ ٠0‬ملك جائر { خيل طارقة ‪ ،‬خلاء‬ ‫الديار ‪ 0‬بكاء على الأحباب ‪ 0‬حاجة غير مقضية ‪ 0‬ذم عن محبوب ‪.‬‬ ‫كذب ‘‪ 0‬عذر ‪ 0‬خلاف موعد ‘ مطل ‪ 0‬حديث غير صادق ‪ .‬خدمه ‪.‬‬ ‫كد ‘ تعب ‪ 0‬نصب ‘ قلة صبر ‘ ضجر ‪ ،‬بخل ‘ عقل ‪ 0‬حسد ‪.‬‬ ‫لصوصية ‪ ،‬آلم ‪ 0‬حامل تتخلص ‪ 0‬موت فجاة ‪ 0‬عدو ضار ۔ بُعد‬ ‫عن الأحباب ‪ ،‬والأفرار ‪ ،‬يدل على الخبال ‪ 0‬والنكال ‪ 0‬والتلانف ‏‪٠‬‬ ‫والأخسار ‪ 0‬مع قلة الإصابة ‪ ،‬وكثرة إشتغال نفس ‪ 8‬بغير نافع ولا‬ ‫سار ‪ ،‬والبطالة ‪ ،‬والإقتار ‪ ،‬وقلة الإصابة ‪ .‬وأشغال الباطل التي‬ ‫تنفد الأعمار ‪ ،‬ثم الخسارات ‪ 0‬وتعطيل الأشغال ‪ 0‬وفساد الأحوال ‏‪٥‬‬ ‫والأضرار ‪ ،‬وقلة الإكتراث بالأمور التي ترمي صاحبها في‬ ‫الأحذار ‪ 0‬وذهاب المنافع ‪ ،‬وزوال المال بالإبذار مع فساده ‪.‬‬ ‫‪- ١٦١‬‬ ‫ونقصان الحياة ‪ .‬وخوف النفس ‪ 0‬وضعف الأنظار ‘ وخوف في‬ ‫المناهج ‪ 0‬وطرق غير مأمونة في جميع الأسفار وهو خارج ‪.‬‬ ‫قليل النفع ‪ 0‬دال على الشر والأضرار ‪ 0‬وتفرق الإخوان ‪ 0‬وأخذ‬ ‫العرس ‪ 0‬وتشتت عن الأصهار ‪ 0‬يدل على الغيوم عند الرياح‬ ‫والسموم {‪ 0‬وقلة الأنداء ‪ 0‬والأمطار ‪ .‬والجمد ‪ .‬والبرد ‪ 0‬وقلة‬ ‫التخلل في جميع الأمصار ‪ .‬ويدل على الطيش ‘ وقلة العقل ‪.‬‬ ‫وظلام النفس عن جميع الأنذار ‪ 0‬له الخروج والحركة لخفته‬ ‫والإدثار ؛ وله من الحروف ‪ ( :‬ذ ‪ 0‬ع ) ؛ ومن الجهات ‪ :‬الجوف‬ ‫الأقصى ‪ ،‬في نهاية الشمال ‪ 0‬حيث البرد القاتل ‪ 0‬وقلة العمار ‪.‬‬ ‫وجماد المياه ‪ 0‬وتخالف الأهوية في كل الأقطار ‪ ،‬لأنه شكل‬ ‫مستوحش ‘ غير مُستأنس بالديار ؛ وله من الرياح ‪ :‬كثيرة‬ ‫الذكدار ‪ .‬الخبيثة { المظلمة {‪ 0‬السوداء ‪ ،‬قليلة الأنوار ؛ وله من‬ ‫الصور ‪ :‬أسود ‪ 0‬عظيم الخلق ‪ 0‬قليل المعرفة ‪ 0‬ختار ‪ .‬بليد الطمع‬ ‫غير ناظر في الخير ‪ 0‬عارف بالشر والأفجار ‘ مفسد للمال بذار ‪.‬‬ ‫منفرد عن الناس ‪ ،‬مستوحش ‪ 0‬غضوب ‘ عزار ‪ ،‬هارب ں قبيح‬ ‫المعاملة ‪ ،‬سمح النكاح ‪ ،‬له به إشتهار ‪ 0‬قتال بالخنق ‪ 0‬وضرب‬ ‫الخشب ‪ ،‬أحمق ‘ غدار ‪ 0‬غير ثابت على مقالة ‪ 0‬نافد في أقطار‬ ‫الأرض ‘ مكار ‪ 0‬عاهر ‪ 0‬مكشوف العورة ‪ 0‬ليس له إستتار ‪.‬‬ ‫ظاهر الفواحش غير مُستتر ‪ 0‬ظالم ‪ 0‬جبار ‪ 0‬غير متدين ‪ ،‬ولا‬ ‫مُتشرع ‪ ،‬ولا أثار ‪ ،‬مُتسلط ‘ مُنافر ‪ 0‬لا يانس باحد ‪ :‬فرار ‪ ،‬وله‬ ‫المياه الكثيرة المفزعة ‪ 0‬مع الشجر العظيم بالبراري والقفار ‪.‬‬ ‫أنواع‬ ‫والماء المْتلاطم كأجاج لجاج أمواج البحار ؛ وله من‬ ‫الفواكه ‪ :‬ذوات الأعطار ‪ 0‬بمنزلة التفاح ‪ 0‬والرمان ‪ ،‬والأترنج ‪.‬‬ ‫ما جل أو قل في المقدار ؛ وله بمنزلة الفول والعدس من الأبذار ؛‬ ‫وخبيته ‪ :‬معلقة ‪ 0‬أو بزق ‪ 0‬ليس لك بها إقتدار ؛ ومرضه ‪ :‬من‬ ‫غلبة الدم الغمار ؛ وصدقته ‪ :‬رصاص أسود ‪ ،‬أو مر { أو صبر ‪.‬‬ ‫أو توب أسود كقار ‪ 0‬ويفعل في موضع الصيد ‪ 0‬صيد القفار ‪ ،‬أو‬ ‫البحار ؛ وذبيحته ‪ :‬كبش أسود به إغبرار ؛ وسورته ‪ :‬آخر سورة‬ ‫الكهف ‪ } :‬إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات‬ ‫الفردوس نزلا { «ا©‪ ، 0‬بتمام المسطار ‪ 0‬مع [ فسيكفيكهم الله إ () ‪.‬‬ ‫القهار } فافهم تجد جمة أسرار ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪. ١٠٧١ :‬‬ ‫) ‪ ( ١‬سورة الكهف‪‎‬‬ ‫‪. ١٣٧١ :‬‬ ‫(‪ ) ٢‬سورة البقرة‪‎‬‬ ‫‏_‪- ١٦١٣‬۔‬ ‫تمت هذه الأبواب ؛ والآن وقد آن أن أتكلم في‬ ‫معرفة الأشكال ‪ ،‬وما الأمر بها آل في أسمائها ‘ مع‬ ‫ما تولد ‪ .‬وأخبر ‪ :‬بالترابيات ى والمانييات ‪.‬‬ ‫والهوانيات ‪ 0‬والناريات ‪ 0‬وما يشتمل من جميع‬ ‫الأمور ‪ 0‬مختصرا على حسب ما غرسته الوائل ه‬ ‫ففرعت بغرسهم فروعا ‘ لكي يجتني منه طالب هذا‬ ‫العلم ‪ 0‬ولا يحتاج إلى مآثر ‪ 0‬أو آخر ‪.‬‬ ‫وعلى الله أتوكل ‪ ،‬وهو نعم الوكيل ‪ 0‬وصلى الله‬ ‫على من هدينا به إلى سواء السبيل ‪ 0‬رب يسر يا‬ ‫دليل ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫_ ‪- ١٦٤‬‬ ‫ابان النزل‬ ‫صحم‬ ‫معرفة هزا المتل [‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬ثمان ؛ وأما إمتزاجه ‪ :‬فمن طبيعتين ‪ 0‬من الماء‬ ‫والتراب ؛ وهو منقلب ‪ ،‬لا يثبت على شيع أبدآ ‪ 0‬ويمنع الطالب‬ ‫عن مطالبه ‪ 0‬والقاصد عن مأربه حتى يجد الإياس ‪ 0‬وتتسهل في‬ ‫حين ‪ 0‬وأكثر ميلها للمنع ‪ ،‬لأنه تقيل جدا ‪ 0‬فمال إلى عنصر‬ ‫التراب ‪ 0‬ولم تختلف فيه الغلماء ‪ 0‬وهو سواد وبياض أغبر ‪.‬‬ ‫وسواده أغلب عليه ‪ ،‬ونداوته قليلة ‪ 0‬قمن ذلك ‪ :‬له الهم‬ ‫والحزن ‪ 0‬وأما ما له من النجوم ‪ :‬فله عطارد ‪ 0‬وله شركة في‬ ‫الننمس ‘ فاكتسب من كل واحد نصيبا ‪ ،‬فمن الشمس الغبرة‬ ‫والبياض ‪ ،‬فله من ذلك الفتن والمحن والشقاوة ‪ ،‬لأنه بياض غير‬ ‫صاف ‪ .‬ومن عطارد سواده وخمرته ‪ .‬فلذلك إستثقل وماطل‬ ‫وتجففت نداوته ‪ 0‬وهو مطلوب مُمتزج ‘ خارج ‪ ،‬مؤنث ‘ تام ‪.‬‬ ‫صامت ‘ مُجسد ‪ 0‬محلول ‪ 0‬ترابي ‪ 0‬هابط ؛ شهره ‪ :‬جمادى‬ ‫الاخرة ‪ 0‬وهو من أشكال السنين ؛ وإسمه ‪ :‬الجماعة ‪ 0‬مُمتزج‬ ‫بالسعد والنحس ‪ ،‬من كل واحد بالسواء ى ترابية ‪ 0‬لا إختلاف‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫فيه‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪: 9:‬‬ ‫‪- ١٦٥‬‬ ‫(لبا س (لا ‪7‬‬ ‫معرفة هزا التل [‬ ‫‏»‬ ‫صم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬أربع ‪ 0‬كنصف الأول ‪ 0‬فصار ضد له ۔ وإمتزج‬ ‫من الماء والتراب ‪ 0‬فاختلفوا فيه العلماء ‪ 0‬فبعض جعل له عنصر‬ ‫التراب ‪ 0‬وبعض عنصر الماء ‪ .‬لنداوته المرتبطة بالقمر ‪ .‬لأن‬ ‫القمر له النداوة ‪ 0‬وهو أندا من الأول ‪ 0‬فلذلك تقلبه غير ثابت ‪.‬‬ ‫ولا قانم على حال ‪ 0‬وأما ما أحكم به ‘ فقد جعلت له عنصر‬ ‫التراب ‪ ،‬لإكتسابه تقلة القمر ‪ 0‬ونداوة القمر غلب عليه شكل آخر‬ ‫_ سيأتي فيما بعد ۔ وهو معتدل الرطوبة ‪ 0‬ومزاجه القمر ‪ .‬وله‬ ‫شركة بعطارد ‪ 0‬فاكتسب الخفة من عطارد ‪ 0‬ومن القمر النداوة ‪8‬‬ ‫فدل على العجلة في الأمور ‪ 0‬وقلة ثباتها ‪ 0‬وغير ذلك ‪ .‬وخفته‬ ‫أكتر من تقله } وهبته أكثر من بخله ‘ ولابد له من التعسر في‬ ‫أمره ‪ 0‬وهو طالب ‪ 0‬مريض ‘ خارج ‘ تام ‘ مؤنث ‪ 0‬صامت ‪.‬‬ ‫منقلب ‪ 0‬مربوط ‘ ترابي { هابط ‪ ،‬مُمتزج ‪ 0‬من أشكال السنين ؛‬ ‫شهره ‪ :‬ربيع الآخر ؛ وإسمه العربية ‪ :‬الطريق ‪ 8‬وبالبربرية ‪:‬‬ ‫لبريد ‪ 0‬مُمتزج ‪ ،‬ولكن السعد فيه أكثر ‪ 0‬خفيف ‪ ،‬مائل إلى الثقل ‪.‬‬ ‫والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫‪49٩‬‬ ‫نزه‬ ‫‏‪- ١٦٦‬۔‬ ‫البان (لال‬ ‫زمرفةهزا(لتتل [ ‏‪] ٦‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬ست نقط ‘ وامتزج من طبيعتين ‪ 0‬من الريح‬ ‫والنار ‪ 0‬فمازال متقلب ‪ 0‬من حال إلى حال ‪ ،‬مُختفنا ‪ 0‬خفيفا { لا‬ ‫يقيم } ولا يستقر ‪ 0‬بل هبته أكثر من منعه ‪ 0‬ومزاجه مائل إلى‬ ‫الخفة أكثر ‪ 0‬فهو ريحي ‘ لهواه فيه أكثر ‪ 0‬ولم تختلف فيه‬ ‫الغلماء ‪ 0‬وكان له من النجوم عطارد ‘ وله شركة في الزهرة ‪.‬‬ ‫والمريخ ‪ ،‬والمشتري ‪ 0‬فمن عطارد ‪ :‬له الحكم واإتصال ؛ ومن‬ ‫الفاسد ؛ ومن المريخ ‪ :‬له النعش‬ ‫الزهرة ‪ :‬له النقش والزواج‬ ‫والسرير ؛ ومن المشتري ‪ :‬له الحركات والأسفار ‪ .‬وهو طالب ‏‪٠‬‬ ‫واجد ‪ 0‬حاصل ‘ داخل ‪ ،‬تام ‪ 0‬مذكر ‪ 0‬صامت ‘ مُجسد ‘ مربوط ‪.‬‬ ‫هوائي ‪ ،‬مْمتزج ؛ شهره ‪ :‬ربيع الأول ‪ ،‬وهو من أشكال السنين ؛‬ ‫وإسمه بالعربية ‪ :‬الإجتماع ‪ ،‬وبالبرية ‪ :‬الميهادن ؛ معتدل في‬ ‫النقل ‪ 0‬والخفة ‪ 0‬والسعد ‪ 0‬والنحس ۔ وسعده أكثر من نحسه ‪.‬‬ ‫وخفته أكثر من تقله ‪ 0‬رياحي ‘ لا إختلاف فيه ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏_ ‪- ١٦١٧‬۔‬ ‫(لرا برم‬ ‫البا‬ ‫معرفة هزا (لمتن [ < ]‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬ست نقط ‪ 0‬وامتزج من طبيعتين ‪ :‬الماء والتراب ه‬ ‫وبعض جعلوه من الريح ‪ 0‬وعلى ذلك عملنا ‪ 0‬ومنهم من جعله من‬ ‫التراب والريح ‪ ،‬إل أن ترابه قليل ‪ ،‬فلذلك إختلاف الغلماء } فمنهم‬ ‫من جعل له غنصر التراب ‪ 0‬ومنهم من جعل له عنصر الريح ‪.‬‬ ‫وعليه عملنا ‪ 0‬وهو أسود كله ‪ ،‬يمنع الطالب بجنسه ‪ ،‬وامتزج‬ ‫من النجوم بزحل ‪ 0‬وهو طالب ‪ 0‬مردود ‪ 0‬خارج ‘ تام ‪ 0‬مذكر ‪.‬‬ ‫صامت ‪ 8‬ثابت ‪ 0‬محلول ‪ 0‬هواني ‘ هابط ‪ 0‬مُمتزج ؛ شهره ‪ :‬ذو‬ ‫القعدة ‪ 0‬وهو من أشكال الشهور ؛ وإسمه بالعربية ‪ :‬الثنقاف ‪.‬‬ ‫وبالبربرية ‪ :‬تامككت ‪ 0‬كدر ‪ 0،‬أسود ‪ ،‬تقيل ‘ وفيه سعد قليل ‪.‬‬ ‫ونحسه أكثر من سعده ‪ 0‬رياحي ‪ 0‬وبعض جعلوه ترابي ‪8‬‬ ‫والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫‪912‬‬ ‫‏_ ‪- .١٦٨‬۔‬ ‫الباب ان _‬ ‫زمعرفة هزا ( لتل ‏‪١‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬ست نقط ؛ وامتزج من طبيعتين ‪ :‬الماء والنار ‪.‬‬ ‫وإختلفت فيه الغلماء ‪ 0‬فبعض جعل له عنصر الماء ‪ 0‬وبعض جعل‬ ‫له عنصر النار } لحرارته وإعتدالة طبيعته ‪ 0‬وعليه عملنا ‪ 0‬وهو‬ ‫بياض وسواد ‪ 0‬وسواده أقل ‪ 0‬فمن سواده الخوف على السقيم ‪.‬‬ ‫والبكاء عليه ‪ ،‬والسر ‪ 0‬والحبس ‪ 8‬وبياضه أغبر ‪ .‬فله قضاء‬ ‫الحوانج ‪ 0‬ودخول الأشياء ؛ ومزاجه الشمس ‪ .‬وله شركة من‬ ‫زحل ‪ 0‬فسواده منه ‪ 0‬وبياضه من الشمس ‪ .‬وهو مطلوب ‪.‬‬ ‫داخل ‘ تام ‘ مذكر ‪ 0‬ناطق ‪ 0‬ثابت ‪ 0‬محلول ‪ ،‬ناري { صاعد ‪.‬‬ ‫سعيد ؛ وشهره ‪ :‬جمادى الأولى ‪ 0‬وهو من أشكال الشهور ؛‬ ‫واسمه بالعربية ‪ :‬قبض الداخل ‪ 0‬سعده أكثر من نحسه ‪ .‬وليس‬ ‫فيه نحس إلآ قليل ‘ مائي ‪ 0‬وقيل ‪ :‬ناري ‪ 0‬والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١٦٩‬۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫(لبان ‏‪ :‬الماو‬ ‫ز معرفة هزا النت [ = ]‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬ست نقط ‘ وطبيعته من النار والريح ‪ 0‬يابس ‪8‬‬ ‫شديد الحرارة ‪ 0‬يخرج ولا يدخل ‪ ،‬قليل النداوة ‪ 0‬له شركة في‬ ‫المريخ ‪ 0‬والشمس ‪ ،‬وعطارد ‪ ،‬ورأس التنين ‪ 0‬فلذلك كان نحسه‬ ‫أكثر ‪ ،‬ولونه ناري محترق ‪ 0‬بطبيعته نحس كامل ‘ لا به سع إلا‬ ‫قليل ‪ 0‬وهو طالب ‪ 0‬خارج ‪ ،‬تام ‘ مذكر ‪ 0‬ناطق ‘ منقلب ‪.‬‬ ‫مربوط ‘ هوائي ‘ صاعد ‪ 0‬نحيس ‪ ،‬ولا له شهر { وهو من أشكال‬ ‫السنين ؛ وإسمه بالعربية ‪ :‬قبض الخارج ‪ 0‬وبالبربرية ‪ :‬الملاع ‏‪٨‬‬ ‫نحسه أكثر من سعده ‪ 0‬ليس فيه من السعد إلا قليلا ‪ 0‬رياحي ه‬ ‫وقيل ‪ :‬ناري ‪ 0‬والإختلاف فيه‬ ‫البارن (المابے _‬ ‫معرفة هزا التل [ ‏‪] ٦‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬ست نقط ؛ وطبيعته معتدلة ‪ 0‬مُمتزجة بالماء‬ ‫والتراب ‪ ،‬معتدلة ‪ ،‬لا تقيلة ‪ 0‬ولاخفيفة ‪ 0‬وانفرد بالأمور النيرة‬ ‫السرقة الصافية ‪ 0‬وامتزج بالشمس ‪ .‬قصار له منها السعد‬ ‫الجسيم ‪ 0‬وامتزج بالزهرة ‏‪ ٠0‬فكان له منها السر العظيم ‘{ وهو‬ ‫سعد ‪ 0‬لايمنع شينا ‪ 0‬جيد للدخول ‘ أكثر من الخروج ‪ 0،‬وهو‬ ‫طالب ‘ داخل ‘ مؤنث ‪ 0‬ناطق ‪ 0‬ثابت ‪ 0‬مربوط ‪ ،‬ترابي ‪ 0‬طالع ه‬ ‫سعيد ‪ 0‬وهو من مزاج الزهرة ‪ 0‬الساعة الأولى ؛ شهره ‪ :‬صفر ‪.‬‬ ‫وهو من أشكال الشهور ؛ وإسمه بالعربية ‪ :‬نصرة الداخلة ‪.‬‬ ‫وبالبربرية ‪ :‬أأسكيلاب ‪ 0‬سعد ‪ .‬أبيض ى ثابت ‪ 0‬ملون ‘ مليح ‪.‬‬ ‫ترابي ‪ 0‬وقيل ‪ :‬مائي ‘ والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫‪- ١٧١‬‬ ‫البان اشار‬ ‫ز معرفة هزا التل [ ذ ]‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬ست نقط ؛ معتدل ۔ أيضا ۔ ليس فيه من النحس‬ ‫شينا ‪ 0‬جيد للحركة مع الخروج جدآ ‪ 0‬وإمتزج من طبيعتين ‪ :‬من‬ ‫النار والماء ‏‪ ٠‬فاعتدل في أموره جميعا ؛ ومزاجه ‪ :‬الشمس ‪.‬‬ ‫وللزهرة فيه شركة ‪ 0‬فمن الزهرة ‪ :‬له الحلي ‘ والخود‬ ‫المرتفعات ؛ ومن الشمس ‪ :‬الملك ‪ 0‬والعز ‪ 0‬والجاه ‘ وهو طالب ‪.‬‬ ‫قاهر ‘ واجب ‪ 0‬خارج ‪ ،‬تام ‘ مذكر ‪ 0‬ناطق ‪ 0‬ثابت ‪ 0‬محلول ‪.‬‬ ‫ناري } صاعد ‪ 0‬سعيد ‪ 0‬وهو من مزاج الشمس ‪ 8‬الساعة الأولى ؛‬ ‫شهره ‪ :‬جمادى الأولى ‪ 0‬وهو من أشكال السنين ؛ وإسمه‬ ‫بالعربية ‪ :‬نصرة الخارجة ‪ ،‬وبالبربرية ‪ :‬بيري ‪ 0‬سعد ‪ ،‬أبيض ‪8‬‬ ‫فيه شقرة قليلة ‪ ،‬ناري ‘ لا إختلاف فيه ‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. ١٧٢‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬سبع نقط ؛ وإمتز ج من طبيعتين ‪ :‬الماء والنار ‪.‬‬ ‫فبعض جعل له غنصر النار ‪ 9‬وبعض جعل له عنصر الماء ‪.‬‬ ‫وعليه عملنا ‪ 0‬لأن له شركة في المشتري والشمس ‪ .‬وله النداوة‬ ‫الكلية ‪ 0‬والسعد الكامل من المشتري ‪ 0‬ومن الشمس رايات‬ ‫الملوك ‪ ،‬والعز { والجاه ‪ 0‬والفضل الواسع ‪ .‬وأعطوه النورق‬ ‫الكامل ‪ 0‬والتنزه ‪ 0‬وهو طالب ‪ 0‬خارج ‘ ناقص ‘ مذكر ‪ 0‬ناطق ‪.‬‬ ‫مُجسد ‪ 0‬مربوط ‘ مائي ‪ ،‬وقيل ‪ :‬مؤنث ‪ ،‬الصاعد ‪ 0‬السعيد ‪ ،‬وهو‬ ‫من أشكال المشتري ‪ 0‬أول ساعة ‪ ،‬وقيل ‪ :‬ثامن ساعة ؛ وشهره ‪:‬‬ ‫ذو الحجة ‪ 0‬وهو من أشكال الأيام ؛ وإسمه ‪ :‬الخحيان ‪.‬‬ ‫والضاحك ‪ .‬سعد ‪ ،‬أبيض ‘ وأحمر ‪ 0‬ملون بألوان بهيجة مليحة ‪.‬‬ ‫مُمتزج بالمشتري ‪ 0‬ليس فيه من النحس شينا ‪ 0‬ماني ‪ 0‬وقيل ‪:‬‬ ‫ناري ‪ ،‬والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫"‪%:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"إم"‬ ‫_ ‪- ١٧٣‬‬ ‫ؤكر معرفة هزا الشتل [ = ]‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬سبع نقط ؛ مُمتزج من طبيعتين ‪ :‬من الريح‬ ‫والتراب ‪ ،‬فمال إلى التراب ‪ 0‬وجعلوا له عنصر التراب ‪ .‬وامتزج‬ ‫بزحل ‪ 6‬وبعض من المريخ ‪ 0‬فقنسبوه للنحس الكامل { والسعد‬ ‫الماضي ‘ والسواد المجتمع ‪ ،‬لين } فيه سواد عظيم ‪ 0‬ليس فيه‬ ‫من البياض شينا ‪ 0‬منع لجميع المسائل { له السوء ‪ ،‬والمحنة ‪.‬‬ ‫والشقاء } والعذاب ‪ 0‬والإهتمام التام ‪ 0‬وهو مطلوب ‪ 0‬مستور ‪.‬‬ ‫داخل ‪ 0‬ناقص ‘ مؤنث ‪ 0‬ناطق ‘ منقلب ‪ 0‬محلول ‘ ترابي ‪ ،‬طالع ‪،‬‬ ‫نحيس ‘ وهو من مزاج زحل ‪ ،‬للساعة الأولى ؛ شهره ‪ :‬شوال ه‬ ‫وهو من أشكال الجمع ؛ وإسمه بالعربية ‪ :‬الإنكيس ‘ وبالبربرية ‪:‬‬ ‫باوان } أسود ‪ 0‬ثقيل ‘ نحس ‪ ،‬ليس فيه سعد ‪ ،‬ترابي ‪ 0‬لا إختلاف‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬سبع نقط ؛ حار ‪ 0‬يابس ‪ ،‬الردي ‪ ،‬المْنتحس ‪.‬‬ ‫المانع ‪ 0‬ليس فيه من السعد شينا ‪ 0‬مُمتزج بالنار الكلية ‘ مانع‬ ‫لكل خير ‪ 0‬جالب لكل شر ‘ له القتال والدم ‪ 0‬لأنه من مزاج المريخ‬ ‫المتفرد به } وهو الطالب ‘ الخارج ‪ 0‬الناقص ‪ 8‬المذكر ‪ 0‬الناطق ه‬ ‫المنقلب ‪ 0‬المربوط ‪ ،‬الناري ‪ 8‬الطالع ‪ 0‬النحيس ‪ 0‬وهو من مزاج‬ ‫المريخ ‪ ،‬للساعة الأولى ؛ وشهره ‪ :‬المحرم ‪ 0‬وهو من أشكال‬ ‫الجمع ؛ إسمه بالعربية ‪ :‬الخمرة ‪ ،‬وبالبربرية ‪ :‬أمطورس إرجاع ه‬ ‫وهو مضطرب ‘‪ ،‬فيه نحس كثير ‪ 0‬ناري ‪ .‬وقيل ‪ :‬رياحي ‪8‬‬ ‫والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫الا فر مغر‬ ‫الا‪2‬‬ ‫زمعرفة هزا المتل [ ‪+‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬سبع نقط ؛ وإمتزج بالماء والتراب ‏‪ ٠0‬وجعلوا له‬ ‫النداوة التامة ‪ 0‬والفضل القائم ‏‪ 0٠‬والعز الدائم ‪ 0‬بياضه كثير ‏‪ 0٠‬يميل‬ ‫إلى الماء ‪ }.‬فكانت له الدلانل من النجوم بالزهرة ‏‪ ٠‬والمشتري ‪8‬‬ ‫والقسر ‏‪ ١‬فمن الزهرة ‪ :‬دل على النساء الجميلات ‪ 0‬والوصانف‬ ‫الجليلان ‪ .‬والحلي ‪ 0‬والحلل ؛ ومن المشتري ‪:‬طول العمر ‪8‬‬ ‫ولااقات الخصحاب ‪ .‬والنعسة الدانمة ؛ ومن القمر ‪:‬الماء ‏‪١‬‬ ‫ورخحصا اسعار ‏‪ .٠‬ولقاء الدفهانن ‪ 60‬فكان سعد لذانه ‘ وهو‬ ‫ممللو ب ‏‪ ٠‬محضور ‪ .‬الداخل ‏‪ 6١‬الناقص ؤ السُؤنث ‪ 8‬الناطق ‪8‬‬ ‫الجسد ‏‪ ٠١‬المحلول ‏‪ ١‬الماني ‏‪ ٠‬التصاعد { المسمتز ج ‏‪ .٠‬و هو من مزاج‬ ‫اافسر ‏‪ ٠‬الساهك الثامنة ‏‪ ١‬وشهره ‪ :‬ربيع الاخر ‏‪ ٠‬وهو من اشكال‬ ‫الرام ‏‪ ١‬و اسمه بالعر به ‪ :‬الهباش | و بالبر بر بة ‪ :‬عيسكران ‪ ،‬سعد‬ ‫ذارر ‏‪ ٠‬ليس فيه ههك ‪ .‬و لا ئفلة ‪ 6‬اببنض ‪ ،‬ملون بجملة الألوان ‏‪٨‬‬ ‫داره الذال الهباش ‏‪ ٠‬مشرب بسعد ‏‪ ٠١‬مائي ‪ .‬لا إختلاف فيه ‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪١٧٦١‬‬ ‫الباب (لالت بئر‬ ‫ز معرفة هزا المتن [ ‪] +‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬خمس نقط ؛ مُمتز ج من طبيعة الماء خاصة ‪.‬‬ ‫فكان له الأماكن الطيبة ‪ 0‬وإقبال الخير ‪ 0‬وسعة الرزق ‪ 0‬والإنفراد‬ ‫بالزهرة ‘ فدلالته بذلك على النساء ۔ والنكاح ‪ .‬واللعب ‪.‬‬ ‫والعشق ؛ وله شركة في المريخ ‪ 0‬فمنه له القتل ‪ ،‬والخنق ‪.‬‬ ‫والخدع { وله الرطوبة ‪ ،‬والنداوة } ولونه أبيض ‪ ،‬وأحمر ‪ .‬ناقي‬ ‫منهما ‘ فصفته ‪ :‬صفة جميلة ‪ 0‬وهو مطلوب ‪ ،‬داخل ‪ ،‬ناقص ‪.‬‬ ‫مُؤنث ‪ 0‬ناطق ‪ ،‬ثابت ‪ 0‬محلول ‪ 0‬ماني ‪ 0‬صاعد ‪ ،‬مُمتزج ‪ 0‬وهو‬ ‫من مزاج المريخ ‪ ،‬الساعة الثامنة ؛ شهره ‪ :‬شعبان ‪ 0‬وهو من‬ ‫اشكال الجمع ؛ وإسمه بالعربية ‪ :‬نقي الخد ‪ ،‬وراية الفرح ‪.‬‬ ‫وبالبربرية ‪ :‬أورباغ ‘ سعد ‪ ،‬مائل إلى السعد ‪ 0‬أبيض ‘ وأحمر ‪.‬‬ ‫سعده أكثر من نحسه ‪ .‬مائي ‪ ،‬لا إختلاف فيه ‪.‬‬ ‫ہے‬ ‫ہے‬ ‫زرامة؟ر؟_‬ ‫۔‪- ١٧١٧١ ‎‬‬ ‫(لبان الرابع بسر‬ ‫ز معرفة هزا التل [ ل ]‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬خمس نقط ؛ ونسبوه إلى العطارد والزهرة‬ ‫جميعآ ‪ 0‬فاكتسب نصيبين وافرين ‘ وامتزج بالريح مع الماء ‪.‬‬ ‫فاضطرب إضطر ابا شديدا ‪ 0‬فكان له عنصر الريح ‪ ،‬فلذلك دل على‬ ‫النكاح الفاسد ‪ 0‬والشهوة القبيحة ‪ 0‬وكل أمر قبيح ‪ 0‬فذلك له من‬ ‫الزهرة ومن عطارد المنع لكل مارب ى والنقش ‘ والنعي ‪.‬‬ ‫والبكاء ‪ 0‬وضرب السوط ‘‪ ،‬والنبل ‪ 0‬منع للداخل كثير ‪ .‬وهو‬ ‫مطلوب ‪ ،‬آمن ‪ 0‬خار ج ‘ ناقص ‪ ،‬مذكر ‪ ،‬ناطق ‘ متقلب ‘ مربوط ‪6‬‬ ‫هواني ‘ طالع ‪ ،‬مُمتزج ‪ 0‬وهو من أشكال الزهرة ‪ .‬الساعة‬ ‫الامنة ؛ وشهره ‪ :‬رجب ‪ ،‬وهو من أشكال الأيام ؛ وإسمه‬ ‫بالعربية ‪ :‬الكوسج ‪ ،‬ومع البربرية ‪ :‬كوثلث ‪ .‬فيه سعد ‪ 0‬ونحس ‪.‬‬ ‫ونحسه أجم من سعده ‪ 0‬ملون بألوان غالب عليه لون الأصفر ه‬ ‫رياحي ‘ وعليه عملنا ‪ 0‬وقيل ‪ :‬ناري ‪ 0‬والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪- ١٧٨ .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫»‪.‬‬ ‫رزمعرفة وز (لمَتل [‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬خمس نقط ؛ وقد نسبوه لرأس الجوزهر‬ ‫والمشتري ‪ 0‬فجعلوا له العتب بين الأصحاب ‘ والمْلاقات ‪ 0‬وحسن‬ ‫صحبتهم ‪ .‬والرزق القابل ‪ 0‬والسعد الكامل ‪ 0‬وامتزجت بالنار‬ ‫والماء ‪ 0‬فاتفقت صحته ‘ فكان إلى عنصر النار أميل ‪ 0‬وهو‬ ‫مطلوب ‘ آمن ‪ 3‬الداخل ‪ 0‬الناقص ‪ 8‬المؤنث ‪ 0‬الناطق ‪ 8‬المُجسد ‪.‬‬ ‫المحلول ‪ 0‬الصاعد ‘ الناري ‪ 0‬السعيد ‪ 0‬وهو من أشكال‬ ‫المشتري ‪ 0‬للساعة الأولى ‪ 0‬وعلى ذلك عملنا ‪ 0‬ومنهم من جعله‬ ‫مزاج الشمس ى والقبض الداخل المتقدم ذكره للمشتري ؛‬ ‫وشهره ‪:‬رمضان ‪ 0‬وهو من أشكال الخيام ؛وإسمه بالعربية ‪:‬‬ ‫العتبة الداخلة ۔ وأيضا ۔ ‪ :‬المنارة ‪ 0‬وبالبربرية ‪ :‬مارسلت ‪.‬‬ ‫أبيض ‪ ،‬سعد ليس فيه نحس ‪ ،‬معتدل في الثقل والخفة ‪ ،‬ناري ‪.‬‬ ‫وقيل ‪ :‬هوائي ‪ 0‬والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫انوا‬ ‫البان (لماوتق بئر‬ ‫ز معرفة هزا التل [ ‪] :‬‬ ‫عدد نقطه ‪ :‬خمس نقط ؛ وقد نسبوه إلى ذنب التنين ‪ ،‬وإنفرد‬ ‫به ‪ 0‬فكانت دلانله على سوع المعاشرة والقبح ‪ 0‬لأنه مظلم ‪.‬‬ ‫أغبر ‪ 0‬فامتزجت بالتراب والريح ‪ ،‬ثم إختلفوا في ذلك الغلماء ‪.‬‬ ‫مُتحس ‪ ،‬مانع للدخول ‪ 0‬سريع للخروج ‪ 0‬وهو طالب ‘ مقصر ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ناقص ‪ ،‬مذكر { ناطق ‪ ،‬منقلب ‪ 0‬مربوط ‪ ،‬ترابي ‪ ،‬وبذلك‬ ‫خارج‬ ‫‪ 0‬نحيس ‪ 0‬وهو من مزاج الجوزهر ‪ .‬وهو ذنب ‘ لاله‬ ‫عملنا‬ ‫‘ ولايوم ‪ 0‬وهو من أشكال الجمع ؛ وإسمه بالعربية ‪:‬‬ ‫شهر‬ ‫الخارجة ‪ ،‬وبالبربرية ‪ :‬تاورت هنت ‪ 0‬نحس ‘ أحمر ‪.‬‬ ‫العتبة‬ ‫‪ 0‬مانل إلى الظلام ‪ 0‬ثقيل ‪ ،‬كثيف ‪ 0‬تقله أكثر من خفته ‪.‬‬ ‫وأسود‬ ‫‪ 0‬وقيل ‪ :‬رياحي ‘ والإختلاف فيه ‪.‬‬ ‫ترابي‬ ‫‪23‬‬ ‫‪- ١٨٠‬‬ ‫تم الكتاب ‪ 0‬بعون الله الملك الوهاب ‘ تصنيف ‪ /‬أبو محمد ‪.‬‬ ‫وكان تاريخ تمام تصنيفه ‪ .‬يوم ‪ :‬الأربعاء ‪ 0‬ساعة عطارد ‪.‬‬ ‫الساعة الثامنة ‪ 0‬وقد مضت خمس وأربعون دقيقة ‪ 0‬في القسم‬ ‫] ‪ ١٩ :‬جمادى الآخرة سنة ‪١٢٦١‬ه‏ ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫السادس عشر [‬ ‫‪.‬‬ ‫والآن ‪ ،‬قد تم نقله يوم الخذحد ‪ 0‬خامس ساعة ‪ .‬ساعة زحل‬ ‫عشر‬ ‫ستة و أربعون د قيقة في القسم السادس‬ ‫وقد مضت‬ ‫] ‪ 0‬على يد أقل خلق الله ‪ 0‬عبده المذنب ‪ /‬عيسى بن‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏[‬ ‫صالح أبو محمد الصوافي ‪ .‬بيده ‪.‬‬ ‫به‬ ‫فاذا رأيت خطا‬ ‫يا واقفا علمآ به‬ ‫صوابه‬ ‫لبعض‬ ‫واستر‬ ‫به‬ ‫أخطي‬ ‫أصلح لما‬ ‫توابه‬ ‫جزيل‬ ‫من‬ ‫اللله‬ ‫أضلحه يجزيك‬ ‫‪- ١٨١‬‬ ‫الصفحه‬ ‫البر‬ ‫تقديم لمعالي السيد محمد بن أحمد بن سعود آلبوسعيدي‬ ‫‪١٣‬‬ ‫مقدمه للشيخ مهنا بن خلفان بن غثمان الخروصي‬ ‫‪٣١‬‬ ‫مقدمه المُؤتف‬ ‫‪٣ ٥‬‬ ‫‪ .‬القول الأول في ذكر النجم المظلم المدلهم زحل‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫القول الثاني في أقسام النجم اللامع والبرق الساطع‬ ‫المشتري‬ ‫‪٥١‬‬ ‫القول الثالث على النجم الزاهر والملك القاهر وهو‬ ‫النمس‬ ‫‪٦ ١‬‬ ‫الوجه‬ ‫القول الرابع في النجم الرد ي القبيح محمر‬ ‫الفسيح وهو المريخ‬ ‫‪٦ ٩‬‬ ‫في النجم النير ذو البهار والكمال‬ ‫القول الخامس‬ ‫والعز والإقبال وهو الزهرة‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‪ -‬القول السادس على النجم الخفي والحاكم النقي‬ ‫والطبيب الوفي وهو عطارد‬ ‫‏‪ ١٨٣‬۔‬ ‫۔‬ ‫الصفحه‬ ‫الموضوع‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫القول السابع على النجم الخبييض الممتز ج في أمره‬ ‫بأمر ويدحض وهو القمر‬ ‫[‬ ‫الباب الأول في ذكر دلائل هذا الشكل [‬ ‫الباب الثاني في ذكر دلانل ضد ما قبله وهو هذا‬ ‫[‬ ‫‪.2.2٥‬‬ ‫[‬ ‫الشكل‬ ‫]‬ ‫الباب الثالث في ذكر دلائل هذا الشكل [ ‪%‬‬ ‫‪١ ١ ٣‬‬ ‫الباب الرابع في ذكر دلافقل ضد ما قبله وهو هذا‬ ‫[‬ ‫الشكل [ ‪-‬‬ ‫‪١ ١٧‬‬ ‫]‬ ‫الباب الخامس في ذكر دلخل هذا الشكل [ >‬ ‫‪١ ٢١‬‬ ‫الباب السادس في ذكر دلائل ضد ما قبله وهو هذا‬ ‫]‬ ‫الشنكل [ <‬ ‫‪١ ٢٥‬‬ ‫]‬ ‫الباب السابع في ذكر دلائل هذا الشكل [ ح‬ ‫‪١٢٩‬‬ ‫الباب الثامن في ذكر داخل ضد ما قبله وهو هذا‬ ‫[‬ ‫الشكل [ _ث‬ ‫‪١٣٣‬‬ ‫]‬ ‫هذا الشكل [ ‪-‬‬ ‫ئل‬ ‫ا ذكر‬ ‫ل في‬ ‫داسع‬ ‫الباب الت‬ ‫‪- ١٨٤‬‬ ‫الصفحه‬ ‫الموضوع‬ ‫‪١ ٣٧‬‬ ‫الباب العاشر في ذكر دخل ضد ما قبله وهو هذا‬ ‫[‬ ‫ح‬ ‫الشكل [‬ ‫‪١ ٤١‬‬ ‫الباب الحادي عشر في ذكر دلائل هذا الشكل ¡ = ]‬ ‫‪١ ٤ ٥‬‬ ‫الباب الثاني عشر في ذكر دلائل ضد ما قبله وهو هذا‬ ‫الشكل [ = ]‬ ‫‪١ ٤٩‬‬ ‫]‬ ‫الباب الثالث عشر في ذكر دلانل هذا الشكل ز =‬ ‫‪١ ٥٣‬‬ ‫الباب الرابع عشر في ذكر دلائل ضد ما قبله وهو هذا‬ ‫الشكل [ غ [‬ ‫الباب الخامس عشر في ذكر دلاثل هذا الشكل [ ؟ ]‬ ‫‪١ ٦١‬‬ ‫الباب السادس عشر في ذكر دلال ضد ما قبله وهو‬ ‫هذا الشكل [ ‪] :‬‬ ‫ا‬ ‫‪١ ٦٥‬‬ ‫_‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫الباب الغول في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫سم‬ ‫‏‪.2٠٥‬‬ ‫الباب الثاني في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‪١ ٦٧‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫الباب الثالث في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١ ٦٨‬‬ ‫_ہ‬ ‫‪[-‬‬ ‫الباب الرابع في معرفة هذا الشكل [‬ ‫_ ‪- ١٨٥‬‬ ‫م‬ ‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬ ‫‏‪١٦٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الباب الخامس في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧ .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫[‬ ‫الباب السادس في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧١‬‬ ‫[‬ ‫اا "‪|-‬‬ ‫الباب السابع في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧٢‬‬ ‫‪--‬‬ ‫[‬ ‫الباب الامن في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧٣‬‬ ‫[‬ ‫ا‪ -‬ا‪11‬‬ ‫الباب التاسع في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧٤‬‬ ‫[‬ ‫الباب العاشر في معرفة هذا الشكل [ =‬ ‫‏‪١٧٥‬‬ ‫ا‪ -‬اا‬ ‫الباب الحادي عشر في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫سم‬ ‫الباب الثاني عشر في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧٧‬‬ ‫الباب التالف عشر في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧٨‬‬ ‫ج ]‬ ‫الباب الرابع عشر في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫| ‪.2٠‬‬ ‫الباب الخامس عشر في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٨٠‬‬ ‫‪.٠2٥2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الباب السادس عشر في معرفة هذا الشكل [‬ ‫‏‪١٨١‬‬ ‫م‬ ‫الخاتمه‬ ‫‪١٨٣‬‬ ‫الفهرس‬ ‫‪- ١٨٦‬‬ - ١٨٧ ‫__‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠ ٣ / ٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) لايد‪ ١ ‎‬ع‪‎‬‬ ‫رقم‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫_(‬ ‫»‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫__‬