٠ < ١‫لا باضية‬ ‫معجم مصا در‬ ‫تأليف‪ :‬علي أكبر ضيائي‬ ‫‪/‬‬ ‫( ضيانى‪ .‬علىاكبر! ‏‪ ١٣٣٣‬۔‬ ‫‏‪.١٣٨٦‬‬ ‫تهران‪ :‬انتشارات بين المللى الهدى‬ ‫معجم مصادر الاباضية ‪ /‬تاليف علىاكبر ضيائى‪.‬‬ ‫[‬ ‫‪964 - 8121 - 35 - 4‬‬ ‫‏‪ ٥٧‬ص‪..‬‬ ‫فهرستنويسى بر اساس اطلاعات فييا‪.‬‬ ‫‪! 0‬‬ ‫[‪ .‬ع‬ ‫عنوان يشت جلد به انگمليسى‪:‬‬ ‫عربى‪.‬‬ ‫‏‪.١٣٨٢‬‬ ‫چجاپب دوم سال‬ ‫عنوان‪.‬‬ ‫الف‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬اباضيه ‪ 7‬۔كتابشناسى‪.‬‬ ‫‪١٠‬ع‪‎٧٩٢/‬‬ ‫‪٩٢‬ض ‏‪ ٥‬الف ‏‪7 ٧٨٢٣٥/‬‬ ‫[‪١٠/٧٩٢‬ء[‪‎‬‬ ‫‪‎-١‬‬ ‫‪٩٠٠‬‬ ‫م‪٨‬‬ ‫ر كنابخانه ملى ايران‬ ‫ا‬ ‫مؤسسة الهدى للنشر و التوزيع‬ ‫_‪١٤١٥٥‬‬ ‫‏‪٤٣٦٣‬‬ ‫ص‪.‬ب‪:‬‬ ‫للنقنم‪ ,‬التوايه‬ ‫تلفون‪ ٦٤٠٦٣٢٦١ ‎:‬فاكس‪٦١٤٠٦٢٤٠ ‎:‬‬ ‫‪٠١٦ .٨‬اقققتلا‪‎‬‬ ‫‪٤4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الكتاب‪ :‬معجم مصادر الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬على اكبر ضيائي‬ ‫الناشر‪ :‬موسسة الهدى للنشر و التوزيع‬ ‫سنة الطبع‪ :‬الطبعة الثاني ‏‪ ١٤٢٤‬ه ‪.‬ق‬ ‫عددا لنسخ ‪ :‬‏‪ ١٠٠‬نسخة‬ ‫‪: 469 - 1218 - 53 - 4‬‬ ‫حقوق الطبع محفوظة‬ ‫محتويات الكتاب‬ ‫مقدمة المؤلف‬ ‫تأسيس المذهب الإباضى‬ ‫أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزدي‬ ‫أبو عبيدة مسلم بن أبي كريمة التميمي‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫الربيع بن حبيب الفراهيدي‬ ‫‪٢١‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضى بعمان‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫أول دخول الإباضية في إفريقيا‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫الحياة العلمية في وادي ميزاب عبر التاريخ‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫الإمامة الإباضية في المغرب‬ ‫‪٣١‬‬ ‫الخلافة الإباضية بتيهرت‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫من أصوم في السياسة‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫من أصولهم في العقيدة‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫من أصوهم في التشريع‬ ‫‪٤ ١‬‬ ‫رأي الإباضية في المصادر الخمسة‬ ‫‪٤ ٢‬‬ ‫من أصولهم في العلاقات الاجتماعية‬ ‫‪٤ ٢‬‬ ‫الفقرة الأولى‪ :‬العلاقة بين الأفراد و الدولة‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫الفقرة الثانية‪ :‬العلاقة بين الأفراد‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫أهم المسائل الخلافية بين الإباضية و المذاهب الأخرى‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫‪.١‬الصفات‏ الإلهية‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫ا الرؤية‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‏‪. ٣‬القرآن‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‪.٤‬مسائل‏ الخلود في جهنم‬ ‫‪.٥‬مسأله‏ الإيمان‬ ‫‏‪ .٦‬لاه الأشخاص و براءة الإشخاصر‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‏‪ .٧‬مسألة الشفاعة‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‪.٨‬يطلق‏ الإباضية على الموحد‬ ‫‏‪ ٢‬د‬ ‫الميزان و الصراط يوم القيامة‬ ‫‏‪ .١٠‬مسألة الصحابة‬ ‫‪٥ ٤‬‬ ‫‪.١١‬مسألة‏ الإمامة‬ ‫فرق انشقت عن الإباضية‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫‪.١‬النكار‏‬ ‫‏‪ ٧‬د‬ ‫‏‪. ٢‬الحسينية‬ ‫‪٨..‬ت‏‬ ‫‏‪. ٣‬السكاكية‬ ‫‏‪ ٨........‬ت‬ ‫‏‪. ٤‬النفاثية‬ ‫‪......‬‬ ‫د ‪.‬الفر نية‬ ‫‏‪٥ ٩................‬‬ ‫‪.٦‬اخنفية‬ ‫‪......‬‬ ‫|‬ ‫الاباضية في كتب المقالات و الملل ر النحل‬ ‫‪٦١‬‬ ‫الاباضية في دراسات المستشرقين‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫الملحقات‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫الملحق الأول‪ :‬رسالة في كتب الإباضية للبرادي‬ ‫‪٨٢٣‬‬ ‫الملحق الثاني‪ :‬مقالة في كثرة كتب الإباضية لنور الدين السالمي‬ ‫الملحق الثالث‪ :‬تنبيه في ذكر بعض مؤلفات علماء الإباضية لسالم بن حمد الحارثي ‪......‬‬ ‫مقدمة المؤلف‬ ‫الإسلامية تتعرإضلى‬ ‫و المذاهب‬ ‫منذ فترة طويلة ونحن نحد أن الفرق‬ ‫دينية‪ ،‬للحد الذي بدأ البعض بمهاجمة‬ ‫النقد و الدراسة على يد شخصيات‬ ‫إليه‪ ،‬حق أن العديد‬ ‫بعض المذاهب و الفرق على أساس منقولات وصلت‬ ‫من التهم الن تطال بعض المذاهب لا حقيقة لها على أرض الواقع و‬ ‫مصدرها الوحيد هو الكراهية و الحقد على المذاهب الأخري‘‪ ،‬و هذه‬ ‫الحقيقة المرة نشاهدها في العديد من الكتب الين تم تأليفها للحديث عن‬ ‫الملل و النحل و هذه الكتب الن تعتبر من الناحية العلمية عديمة الأهمية‬ ‫بعضها إلى قبل ألف عام ‪ -‬أدت إللى خلق‬ ‫رغم قدمها ‪ -‬إد يعود تصنيف‬ ‫تفاقمت على مارلزمن و تمخضت عن‬ ‫حالة من سوء الظن بيانلمسلمين‬ ‫ظهور جماعات و فرق مذهبية تمارس العنف و القتل و النهب و العدوان‬ ‫تايلمجتمع الإسلامي و عن نشوب خلافات بين المسلمين اتخذت أشكالا‬ ‫مختلفة مثل الصراعات العسكرية والتهديد والاغتيال‪.‬‬ ‫و مع غياب المعرفة الدقيقة بآراء و نظريات المذاهب و الفرق الأخرى‬ ‫أصبحت المعرفة تستند إلى بعض الكتب و المؤلفات الن صدرت عن‬ ‫حى أن بعض المثقفين قد يتباهى‬ ‫معروفة قبل قرون عديدة‬ ‫شخصيات‬ ‫معجم مصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ببحوثه الون يرى أن لها سنداً في التراث و التاريخ الإسلامي‪ .‬باعتقاده أنه‬ ‫توصل إلى الحقيقة المحضة في تلك الأمور وقد جعل بعض المغرضين و‬ ‫آخرون من السذج تلك البحوث ملاكا لهم في نشر أكاذيبهم و افتراءاتمم‬ ‫مستهدفين بذلك وحدة الدول و الجتمعات الإسلامية و أمنها‪ ،‬فأصبح‬ ‫قتل المسلم البريء الذي يختلف معهم مذهبيا ‪ -‬من وجهة نظرهم ‪-‬‬ ‫عبادة و جهادا في سبيل الله‪.‬‬ ‫و في الوقت الذي يتقدم فيه الغرب خطوات سريعة و كبيرة باتحاد‬ ‫الرقي و التطور و يتوصل كل يوم إلى اكتشاف علمي جديدا بحد أننا‬ ‫كمسلمين و بدل أن نطرح خلافاتنا جانبا و نسعى للرقي و التطور و‬ ‫النهوض بمجتمعاتنا الإسلامية على أساس تعاليم القرآن و الأحاديث و‬ ‫الروايات النبوية الشريفة لا نزال نعيش صراعا مذهبيا في العديد من‬ ‫مناطق العالم‪ .‬و في المناطق الي لا نشاهد فيها صراعات مذهبية نحد أن‬ ‫الدول الإسلامية و علماء المسلمين ينفقون مبالغا و أموالاً طائلة من أجل‬ ‫الدعاية و التبشير بعقائدهم و دحض آراء الفرق و المذاهب الإسلامية‬ ‫الأخري و تفسيقها و لو أن هذه الأموال صرفت و أنفقت للتعرف علي‬ ‫مباديء و تعاليم الفرق و المذهب الإسلامية الأخرى بشكل علمي و‬ ‫محايد لكنا في موقع أفضل مما هو عليه العالم الغربي حاليا‪ .‬لأننا نمتلك‬ ‫كنوزا و ذخائر معنوية و شريعة إسلامية سامية و رحمة و عطف الملايين‬ ‫من قلوب المسلمين الطاهرة‪ ،‬يفتقدها العالم الغربي‪ ،‬و إذا أضفنا إلى ذلك‬ ‫من‬ ‫شكك أفضل مكانة‬ ‫بدون أدن‬ ‫الذخائر المادية المتوفرة لدينا سنكون‬ ‫الغرب ف بحال المعرفة البشرية و المعارف الإنسانية‪.‬‬ ‫إن مشكلة عدم وجود معرفة حقيقية و واقعية لبعض المذاهب الإسلامية‬ ‫من قبل المذاهب الأخرى يعود بالأساس إلى طبيعتها التاريخية و العقائدية‬ ‫الخاصة‪ ،‬و هذه الفرق إما أن تكون ذات عقائد باطنية أو أمما عملت‬ ‫بشكل تنظيمات سرية واختارت بعد إعادة النظر في تنظيمها منهيا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫مقدمة المؤلف‬ ‫وعقيدة خاصة لأفرادها الذين بقوا معزولين عن سائر المسلمين خوفا من‬ ‫التكفير من قبل الآخرين‪ ،‬للحد الذي أخفوا فيه كتبهم و مؤلفاتمم عن أعين‬ ‫المنتقدين‪ ،‬و مذا الشكل ترسخت حالات سوء الفهم و المعرفة الخاطئة‬ ‫عنهم‪ ،‬و لا يمكن التعرف على كنه و حقيقة عقائدهم إلا بالاتصال و‬ ‫الارتباط الوثيق و المنصف مع أتباع تلك المذاهب و الفرقف‪ ،‬و هذا هو‬ ‫السبيل الوحيد للحكم عليها بشكل صحيح‪.‬‬ ‫المذاهب و الفرق الباطنية و بسبب تنظيماتما السرية لا تلج ساحة‬ ‫التهم الموجهة ضدها بمرور الأيام‪ .‬و ق‬ ‫لذلك تزداد‬ ‫الجدال العقائدي‪،‬‬ ‫بعض الأحيان تتهم بأمور لا حقيقة لها و بعيدة عانلواقع‪ ،‬حيت أن بعض‬ ‫لبعض المذاهب و‬ ‫العلماء المسلمين اعتبر بعض التهم الباطلة الوجهت‬ ‫الفرق من المسلمات التاريخية ال لا تحتاج ال التأمل و الدراسة‪ .‬و كانوا‬ ‫مطمئنين لها للحد الذي اعتبروها كالعلوم المتواترة لا حاجة للتحقق من‬ ‫صحتها أو سقمها‪ ،‬و كما أن وجود دولة باسم الهند لا يشك بما أحد‪ ،‬و‬ ‫لا يحتاج معرفة ذلك الى أن يذهب شخص إلى هناك كي يتحقق من‬ ‫وجودها فإن بعض العلماء يتحدثون حول المذاهب و الفرق الباطنية‬ ‫تجزمية و بشكل حاسم و بعضهم يفي و يحكم بكفرها و فسقها‪.‬‬ ‫و بالنظر للتجارب الموجودة نرى أنه من الضروري إعادة النظر في‬ ‫سياسات و استراتيجيات الدعاية و الإعلام الدي‪ ،‬وأن يتم تقويم و‬ ‫دراسة الإمكانيات الت أنفقت لتغيير مذاهب المسلمين بشكل محايد و إذا‬ ‫حصل في حالات نادرة وإن اعتنق اتباع أحد المذاهب© مذهبا آخر ينبغي‬ ‫الأرواح الن تعرضت‬ ‫و ما هي‬ ‫كلفه‬ ‫الثمن الذي‬ ‫ما هو‬ ‫نعرف‬ ‫أن‬ ‫للمخاطر في سبيل ذلك والأموال الي انفقت في هذا الحال‪ ،‬فالحقائق و‬ ‫الشواهد الموجودة تبين أن كل مسلم يميل إلى المذهب الذي نشأ عليه منذ‬ ‫الصغر و أن كل واحد من أتباع المذاهب الإسلامية يرى نفسه حقاً مطلقا‬ ‫القرآن‬ ‫وضحه‬ ‫الذي‬ ‫الطريق الصحيح هو‬ ‫إن‬ ‫الآخرين‪.‬‬ ‫تحنطئة‬ ‫إل‬ ‫يسعى‬ ‫و‬ ‫معجم مصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الكريم و دعا فيه المسلمين إلى المودة و الأخوة فيما بينهم و جعل الأسوة‬ ‫و القدوة في ذلك السرول الأكرمرصلى ال عليه وآله وسنمم‪ ،‬لذلك من العجيب و‬ ‫المستغرب أن نتعادى و نتصارع فيما بيننا نحن المسلمين في حين أن سيرة‬ ‫الر سولرصلى الة علبه وآله وسم و الروايات المنقولة عنه موجودة و شائعة بين‬ ‫من‬ ‫و اعتبرت‬ ‫التواتر‬ ‫حذ‬ ‫إلى‬ ‫كثرتما‬ ‫وصلت‬ ‫و قد‬ ‫المسلمين‬ ‫جميع‬ ‫المسلمات‪.‬‬ ‫إذا تصفحنا التاريخ سنجد فيه التراعات الدموية بين أتباع المذهبين‬ ‫الحنبلي و الحنفي من جهة و الشافعية من جانب آخر لكن ألا يمكن‬ ‫للوفاق والسلام و التفاهم الموجود حاليا بين المذاهب المذكورة أن يكون‬ ‫نمو ذجاً للتفاهم بين السنة والشيعة والإباضية‪.‬‬ ‫على المفكرين المسلمين إذن أن يتعرفوا في البداية على المذاهب عن‬ ‫طريق الرجوع إلى مصادرها الأولية و مصادرها الجديدة و دراستها بدقة‪.‬‬ ‫لأنه قد يكون مفكروا الذهب المذكور قد توصلوا إلى رأي جديد و‬ ‫أجمعوا عليه و هو يتعارض مع عقائدهم الأولية‪ .‬لذلك فإن نسبة تلك‬ ‫العقائد القديمة إليهم حاليا يعتبر ظلما بحقهم‪ .‬و على الباحث في هذه‬ ‫المرحلة أن يتجرد مانلعصبية المذهبية و أن لا يتصور نتائجه العقائدية و‬ ‫استنتاجاته أمورا مسلما يما وقطعية و متطابقة مع الإسلام الحقيقي‪ ،‬كما‬ ‫المذاهب‬ ‫مصادر‬ ‫من‬ ‫المستطاع‬ ‫قدر‬ ‫الاستفادة‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫المذكورة نفسها‪ .‬و في المرحلة الثانية عليه أن يسعى لبيان نقاط الالتقاء و‬ ‫الاشتراك الموجودة بين مختلف المذاهب عقائديا و ديني‪ 5‬لأن التعرف على‬ ‫هذه المشتركات يمكن أن يوفر الأرضية مستقبلا للتعامل و التعاون بينها‪.‬‬ ‫و في المرحلة الثالثة ينبغي توسيع نطاق التعاون العلمي بين علماء مختلف‬ ‫المذاهب من أجل حل مشاكل العالم الإسلامي و تقريب المسلمين مع‬ ‫بعضهم و رفع و إزالة أي سوء فهم سابق و تاريخي‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مقدمة المؤلف‬ ‫قبل ثلاثة عشر عاماً و عندما كنت رئيسا لقسم الفرق و الأديان في‬ ‫إحدى جامعات طهران فكرت بإعداد كراسات لطلبة العلوم الإسلامية‬ ‫من أجل زيادة معرفتهم و اطلاعهم على المذاهب الاسلامية لذلك بدأت‬ ‫بجمع الكتب و المصادر الخاصة بالفرق و المذاهب الاسلامية و استخراج‬ ‫في‬ ‫و قد شاهدت‬ ‫بشكل موضوعى‬ ‫الخاصة بكل مذهب‬ ‫لمصطلحات‬ ‫مرحلة دراسة الآراء و النظريات و الكتابة عنها تضاداً شديداً بين أقوال و‬ ‫آراء الكتاب و المؤلفين حول المذهب الواحد للحد الذي جعل الجمع‬ ‫لوقت‬ ‫بينها محال كما هو الحال ي الجمع بين النقيضين‪ ،‬و منذ ذلك‬ ‫قررت جمع المصادر ال تتحدث عن المذاهب الإسلامية على أساس الآراء‬ ‫و النظريات الي تطرح من قبل أتباعها فقط و ذلك لمعرفة الحقيقة كما‬ ‫يراها هم و ليس كما أريدها أنا‪.‬‬ ‫و في دراسات الأولية تعرفت على مصادر عشرات الفرق و المذاهب‬ ‫الاسلامية! كان الحديث فيها عن الإباضية قليلً جدا‪ .‬و السبب فى ذلك‬ ‫هو قلة المصادر الموجودة عن هذا المذهب‪ .‬و عندما أكملت تأليف فهرس‬ ‫مصادر الفرق الإسلامية (المجلد الأول‪ :‬النصيرية الجلد الثايي‪ :‬الدروز‬ ‫اجلد الثالث‪ :‬اليزيدية) و طبع في بيروت عامي ‏‪ ١٩٩٠‬و ‏‪ ١٩٩١‬م و من‬ ‫الاباضية‬ ‫حول‬ ‫طباعته في قم‪ .‬بدأت أفكر بأستكمال مصادري‬ ‫ش قت‬ ‫لأن هذا المذهب يعتبر من أقدم المذاهب الإسلامية و من هذه الجهة‬ ‫لايقاس بالإسماعيلية و النصيرية و الزيدية و غيرها من المذاهب الي‬ ‫تكونت في قرون متاخرة عن عصر الخلفاء‪ ،‬و كنت أتصور في بادئ الأمر‬ ‫تتحدث عن هذا المذهب لاتتجاوز المائة كتاب و رسالة‬ ‫أن المصادر ال‬ ‫لكنن و بعد أن تعمقت بالبحث‘ أدركت أنين وضعت قدمى في بحر‬ ‫عجاج و أن إعداد مثل هذه الببلوغرافيا تفوق استطاعة فرد أو حقن‬ ‫مؤسسة بحوث ذات إمكانيات كبيرة‪ .‬و لشعوري بحاجة الباحثين و‬ ‫المهتمين بالمذهب الإباضي في عالمنا المعاصر لمثل هذه الببلوغرافيا‪ ،‬بذلت‬ ‫معجم مصادر الاباضية‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫الاباضية في هذا الأثر الذي بين يديكم‬ ‫جهدي لتجميع مؤلفات و كتب‬ ‫وإن كان بحرد قطرة من ذلك البحر العظيم‪.‬‬ ‫و لابد هنا من الالتفات إلى هذه القضية و هي أن المؤلفات الإباضية‬ ‫العلمية و العقائدية كثيرة و متراكمة على مدى التاريخ بحيث يستوجب‬ ‫إعداد فريق من الباحثين المفكرين و إيفاده إلى مناطق مختلفة‪ ،‬مثل‪ :‬جبل‬ ‫نفوسة‪ ،‬زنحبارك جربة‪ ،‬ميزاب‪ ،‬و خاصة مكتبات سلطنة عمان و القيام‬ ‫بهذه المهمة بمساعدة علماء الإباضية أنفسهم‪ .‬فعلى الرغم من مساعي‬ ‫الإباضية في نشر ذخائرهم و تراثهم العقائدي و الفكري خلال السنوات‬ ‫تلك الذخائر و‬ ‫من‬ ‫القليل جدا‬ ‫بأن‬ ‫تجزم‬ ‫الإدعاء‬ ‫لكنه يمكن‬ ‫الأخير ة‪6‬‬ ‫التراث تمت طباعتها و أن عددا كبيرا منها لا يزال باقي فى المكتبات‬ ‫الشخصية على شكل مخطوطات‪ .‬و للأسف الشديد فإن عدم إدراك مدى‬ ‫أهمية هذه الببلوغرافيا جعلت العديد يعزب عن التعاون معي‪ ،‬لكن‬ ‫المجموعة بالحد الأدن من إمكاناتي الشخصية على‬ ‫اعداد هذه‬ ‫استطعت‬ ‫مدى ثلائة عشر عاما! و رغم حي الوافر و رغبي الشديدة في التعرف‬ ‫على المناطق الين تسكنها أغلبية إباضية إلا أنين وفقت لزيارة سلطنة‬ ‫عمان من تللل المناطق بجهو د أستاذي الشيخ محمد علي تسخيري دام ظله‬ ‫و مساعدة المفي العام لسلطنة عمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي الذي‬ ‫يعر ف بالذكاء الوافر و العلمك و خلال سفري إلى عمان حصلت علي‬ ‫كثير من المصادر الاباضية و اكملت بذلك هذا الفهرس و قد ساعدي في‬ ‫هذا السفر السيد أحمد بنسعود السيابي و السيد أسعد المقيمي والدكتور‬ ‫زياد بن طالب المعولي وة الدكتور مبارك بن عبد الله الراشدي و الشيخ‬ ‫سالم بن علي بن الستين النعماني و وفقت لزيارة مكتبة المخطوطات‬ ‫بوزارة التراث القومى و الثقافة و مكتبة السيد محمد بن أحمد بن سعود‬ ‫آل بوسعيدي و مكتبة كلية الشريعة و القانون و مكتبة مسجد جامعة‬ ‫السلطان قابوس و مكتبة البهلا العامة في هذه السنة و من حسن حظي‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫مقدمة المؤلف‬ ‫من خلال زيارتي لمعهد العلوم الشرعية قد تعرفت علي الأستاذ الفاضل‬ ‫الدكتور محمد صالح ناصر من علماء الإباضية بالخزائر و عندما كنت‬ ‫‏‪ ٢٠٠٠‬م زرت جناحوزارة التراث‬ ‫أتحول في معرض كتاب أبوظي عام‬ ‫الحناح‬ ‫القومي و الثقافة في سلطنة عمان و ال سمح لي فيها مسؤول‬ ‫متكر ماً بأعداد فهرس عن الكتب ‏‪,١‬و المؤلفات الين تضمنها الخناح‪ ،‬و على‬ ‫شكر ي و امتنايني‪.‬‬ ‫لا أتذكر اسمه الآن إلا انن‪.‬ى أحمل ل كل‬ ‫الر غم من أن‬ ‫و قد قامت وزارة التراث القومي و الثقافة في سلطنة عمان في الآونة‬ ‫الأخيرة بمبادرات مهمة في إحياء التراث الإباضي‪ ،‬و مد الجسور بين‬ ‫التراث القدم و الحضارة الحديدة و هذه الخطوة في رأبي تعتبر من أهم‬ ‫الدول الإسلامية‪ .‬و قامت جامعة السلطان قابوس‬ ‫حكومات‬ ‫مسؤوليات‬ ‫الإباضية و‬ ‫بفهرسة و ;تنظيم المخطوطات‬ ‫و ‪.‬ممساعدة علماء المخطوطات‬ ‫المخطوطات‬ ‫"‬ ‫التحقيق حولها‪ ،‬إضافة الى جمع العديد من أنام‬ ‫الموجودة في مختلف البلدان مثل‪ :‬البرتغال‪ ،‬هولندا‪ ،‬الهند بريطانيا‪ ،‬تنزانيا‪.‬‬ ‫و الولايات المتحدة الأميركية و نأمل أن يتم و بأسر ع وقت ممكن نشر‬ ‫فهرس هذه المصادر المهمة للباحثين المهتمين بالمذهب الإباضي‪.‬‬ ‫و في الختام أرجو أن يكون هذا الكتاب خطوة مؤثرة في طريق‬ ‫التقريب بين المذاهب الإسلامية‪ .‬كما آمل من خلال الاتصال بعلماء ه‬ ‫شخصيات المذهب الإباضى التغلب على نواقص هذا الكتاب‪.‬‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫علي أ كبر ضيا ني‬ ‫طهران‬ ‫ه‬ ‫‪(.-‬‬ ‫تأسيس المذهب الإباضي‬ ‫إمام الإباضية أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزدي ولد سنة ‏‪ ٢٢‬للهجرة و‬ ‫توفي سنة ‏‪ ٩٦‬ه على أرجح الأقوال و قيل‪ :‬إن وفاته سنة ‏‪ ٩٣‬هجرية‪.‬‬ ‫نسب أتباع هذا المذهب إلى عبدالله بن إباض التميمي‪ -‬أحد رجالهم‬ ‫المشهورين ‪ -‬من بي مُرَّة بن عبيد بن مقاعس المتوفى على أرجح الآراء‬ ‫سنة ‏‪ ٨٦‬ه و كان معاصرا لمعاوية و عاش إلى أواخر أيام عبدالملك بن‬ ‫مروان‪.‬‬ ‫و في الكامرا للمبرد‪" :‬قول ابن إباض أقرب الأقاويل إلى السنة" و‬ ‫يقال‪"" :‬إن عبدالله الإباضي خر ج في أيام مروان بن محمد فوجه إليه عبدالله‬ ‫بن محمد بن عطية فقاتله بتبالة"‪.‬‬ ‫يقول الإباضية‪ ":‬نسب أتباع هذا المذهب إلى عبدالله بن أباض التميمي‬ ‫نسبة غير قياسية‪ ،‬ساهم بذلك بعض ولاة الدولة الأموية في عهد عبدالملك‬ ‫المراسلات و المناقشات الطويلة إلى جر ت‬ ‫بن مروان فيما يبدو‪ ،‬بسبب‬ ‫بين عبدالله و عبدالملك و لحخركته النشطة في نقد الحكم الأموي بابتعاده‬ ‫عن منهج الخلفاء و دعوته لحكام الدولة إلى الاعتدال أو اعتزال أمور‬ ‫‪.١٨ ٠ - ١٧٩/٢‬‬ ‫‪ .١‬المبرد‪ .‬الكامل‪‎‬‬ ‫‪.١١‬‬ ‫‪- ٦‬‬ ‫الإباضية مذمب اسلامي معتدل‪ .‬ص‪‎‬‬ ‫‪ .٢‬علي خيي معمر‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١1‬‬ ‫الخوارج بحيث ظهر عند العامة‬ ‫الناسك غم لمواقفه الحدلية المتصلبة ضد‬ ‫ٍ‬ ‫مظهر الزعيم‪.‬‬ ‫أما الإباضية أنفسم فقد كانوا يسمون أنفسهم أهل الدعوة إيمانا منهم‬ ‫بأن الاسلام رسالة و دعوة لا تتوقف\ و لم يعرفوا بالإباضية إلا بعد موت‬ ‫جابر بزمان و لم يعترفوا بمذه التسمية إلا بعد ذلك عندما انتشرت على‬ ‫ألسنة الجميع‪ .‬فتقبلوها تسليما بالأمر الواقع عند الآخرين و يقولون‪ :‬إن‬ ‫جماعتهم‬ ‫و كانت‬ ‫الإباضية‬ ‫أي‬ ‫التسمية‬ ‫عليهم هذه‬ ‫أعداءهم فر ضوا‬ ‫تسمي نفسها‪ :‬أهل الحق أو أهل الدعوة‪ ،‬أو أهل الاستقامة‪.‬‬ ‫اختلف المؤرخون في تحديد و تعريف الخوارج‪ .‬فأغلبهم أطلق كلمة‬ ‫الخوار ج على الطائفة الي انكرت تحكيم الحكمين و اعتزلت جيش الإمام‬ ‫على بن أبي طالب عليه السلام بعد خدعة التحكيم ثم حارا الإمام علي‬ ‫بن أبيطالب عليه السلام من بعد و قضى عليها‪ ،‬و هذه الطائفة أو الفرقة‬ ‫سميت في كتب التاريخ بعدة أسماء أخرى منها‪ :‬أهل النهروان والحرورية‬ ‫و المحكمة وبعض المؤرخين يطلقون كلمة الخوارجعلى كل من انتقد أو‬ ‫حرج على الدولة الأموية و هناك من يجمع بين هؤلاء و أولئك و لأن‬ ‫الإباضية إحدى الطوائف الين انتقدت سياسة الأمويين فقد أطلقت عليهم‬ ‫كلمة الخوار ج‪.‬‬ ‫و رغم أن الخوارج قد انتهوا لموقف الحكام ضد الخوار ج إلا أن كلمة‬ ‫الخوارج استمرت تطلق على الإباضية منذ ذلك التاريخ حيت الوقت‬ ‫الحاضر و ترتب على ذلك عزل الفكر الاباضي عن بقية المسلمين‪.‬‬ ‫في تحديد‬ ‫من غير الاباضية اضطربوا‬ ‫والذين كتبوا عالإباضية‬ ‫علاقتهم بالخوارج‪ ،‬فأغلبهم ينسب الإباضية إلى الخوارج و منهم من قال‬ ‫هم أعدل الخوار ج و بعضهم حاول أن ينصفهم قليلاً فقال أقرب الفر ق‬ ‫إلى أهل السنة و منهم من وصفهم بالتقوى و رغم ذلك فإن أكثرهم قد‬ ‫انساق مع قدماء المؤرخين و الكاب قي نسبة الإباضية الى الخوار ج و قليل‬ ‫جدا الذين صرحوا بأن الإباضية ليسوا من الخوار ج‪.‬‬ ‫نذكر من جملة أدلة الاباضية على مفارقتهم للخوارج ميالي‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬ما ذكره الطبري و غيره من المؤرخين رسالة عبدالله بن إباض الى‬ ‫نافع بن الأزرق ألي اوردها الطبري و غيره‪ ،‬و ذلك عندما اشتد ايذاء‬ ‫الأزرق رسالة الى عبدالله بن اباض‬ ‫بعص ولاة الأمويين ارسل نافع بن‬ ‫يدعوه فيها للخروج و رفضه عبدالله بن اباض‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬تسمية الإباضية بالقعَدَة من قبل الخوارج يدل على أمم رفضوا‬ ‫و اليا على‬ ‫كان‬ ‫عندما‬ ‫ابيه‬ ‫بن‬ ‫زياد‬ ‫عهد‬ ‫ف‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫و‬ ‫معهم‬ ‫الخر و ح‬ ‫العراق و كان زعيم الاباضية في ذلك الوقت هو آبو بلال مرداس بن أدية‬ ‫عن الثورة‬ ‫اتباع مرداس‬ ‫التميمي©‪ ،‬فقد أنكر الخوار ج قعود اقراكمم‬ ‫و محاربة الولاة الظالمين‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬من الثابت تاريخيا أن الجلندي بن مسعود إمام الإباضية في عمان‬ ‫حارب شيبان الخارجي و هو من الصفرية و الن انتهت بقتل شيبان الخارجي‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬الترام الإباضية على مدى التاريخ بالشريعة و خصوصا فيما يتعلق‬ ‫د‪ .‬إن الإباضية لم يرفعوا السيف في وجه أحد من أهل التوحيد إلا قي‬ ‫‏‪ .٦‬الخوارج قد جنحوا الى إراقة الدماء‪ ،‬أما الإباضية فقد اهتموا بالعلم‬ ‫تدوينا و نقلا‪.‬‬ ‫اما‬ ‫المسلمين‬ ‫من‬ ‫غيرهم‬ ‫بين‬ ‫بينهم و‬ ‫التزاو ج‬ ‫يجيز و ل‬ ‫الإباضية‬ ‫‏‪. ٧‬‬ ‫الخوار ج فلا نجيزون ذلك لأنهم يرون أن من سواهم مشر كين‪.‬‬ ‫الإباضيون ينكرون الأقوال ال ينسبها كتاب المقالات إليهم و من‬ ‫الأمثلة على المقالات المنكرة إلين ينسبوفا الى الإباضية ما يلى‪:‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫‏‪ .١‬ليس بين الشرك و الإيمان إلا معرفة الله وحده‪ ،‬فمن عرف الله‬ ‫وحده ثم كفر بما سواه من رسول أو جنة او نار فهو كافر بري من‬ ‫الشرك‪.‬‬ ‫رسولا من العجم و يتزل عليه كتابا من السماء‬ ‫‏‪ .٢‬إن الله سيبعث‬ ‫جملة واحدة‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬من شهد لمحمدرصلى ال عليه وآله وست بالنبوة من أهل الكتاب و إن لم‬ ‫يدخلوا في دينه و لم يعملوا بشريعته فهم بذلك مؤمنون‪.‬‬ ‫بهذا‬ ‫من يقول‬ ‫على‬ ‫و يحكمون‬ ‫‪7‬‬ ‫المقالات‬ ‫هذه‬ ‫و الإباضية يرفضون‬ ‫و أمثاله بالشرك لأنه رد على الله و تكذيب لما علم من الدين بالضرورة‪.‬‬ ‫و يبدو أن كناب المقالات نظروا إلى جميع ما ينسب إلى الخوارج‬ ‫فنسبوه إلى الإباضية باعتبارهم في زعمهم أمهم منهم و من الأمثلة على‬ ‫ذلك ما يلي‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬ينكرون الإجماع‪.‬‬ ‫الر جم‪.‬‬ ‫‏‪ . ٢‬ينكرون‬ ‫القبر‪.‬‬ ‫عذاب‬ ‫‏‪ . ٣‬ينكرون‬ ‫و‬ ‫القولية‬ ‫بالسنة‬ ‫ثبت‬ ‫إنه‬ ‫يقولون‬ ‫إما‬ ‫و‬ ‫الرحم‬ ‫ينكر و ن‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫لنشر‬ ‫العملية و يثبتون عذاب القبر و سؤال الملكين استنادا إلى أحاديث كثيرة‬ ‫نبتت في الموضوع‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬الإباضية يستحلون غنيمة ا أموال اللسلمين ‪.‬من السلاح و ك‬ ‫يحرمون ما عدا ذلك‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬الإباضية حرموا دماء مخالفيهم في السر و استحلوها في العلانية‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬الاباضية يقولون‪ :‬تحب استتابة مخالفيهم في تتريل أو تأويل‪ ،‬فإن تابوا‬ ‫و إلا قتلوا سواء كان ذلك الخلاف فيما يسع جهله أو ما لا يسع جهله‪.‬‬ ‫‏‪١ ٣‬‬ ‫الاباضى‬ ‫المذهب‬ ‫تأ سيس‬ ‫‏‪ .٤‬الإباضية يقولون‪ :‬من زنى أو سرق أقيم عليه الحد غم استتيب‘ فإن‬ ‫تاب و إلا قتل‪.‬‬ ‫و الإباضية لا يستحلون غنيمة أي شيء من أموال المسلمين لا سلاحا‬ ‫و لا غيره و لا قي حرب و لا في سلام و هم يستتيبون من يرونه يرتكب‬ ‫بدعا من الدين او يقدم على كبائر من المعاصي فإن تاب كان واحدا منهم‬ ‫و إن أصر على موقفه أعطوه حقوق المسلم العامة و لا يجوز عندهم قتله أبدا‬ ‫إل إذا تجاوز البدعة إلى الردة‪ ،‬فحينئذ تنطبق عليه أحكام المرتد و هم لا‬ ‫يستحلون دماء مخالفيهم لا في السر و لا في العلانية‪ ،‬لأن جميع المسلمين قد‬ ‫حقنوا دماءهم و حفظوا أموالهم و صانوا نساؤهم و أطفالهم بكلمة التوحيد‬ ‫و لا يحل شيء منها إلا بالخروج من التوحيد‪.‬‬ ‫و الاباضية يقولون إن من سرق أقيم عليه حد السرقة و هو القطع ثم‬ ‫أخلى سبيله‪ ،‬فليس هم عليه شيء بعد ذلك و من زنى فإن كان محصنا‬ ‫رجم و إن كان غير محصن جلد ثم ترك سبيله و ليس فهم عليه غير ذلك‪.‬‬ ‫هذه هي عقائد الإباضية في حكم المخالفين و حد السرقة و الزين‪.‬‬ ‫و قال بعض المؤرخين‪ ':‬إن التاريخ و إن ذكر خارجية ابن إباض إلا‬ ‫أنه هو نفس التاريخ الذي ذكر بأنه خالفهم برأي أخيرا فانفصل عنهم و‬ ‫بن فساد رأيهم إذا فلم يعد خارجيا‪.‬‬ ‫أبو الشعناء جابر بن زيد الأزدي‬ ‫هو أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزدي الجوفي البصري من قبيلة اليحمد‬ ‫كتب‬ ‫تتعدد‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫بالبصرة‬ ‫الجو ف‬ ‫درب‬ ‫إ‬ ‫نسبة‬ ‫الجو قي‬ ‫و‬ ‫العمانية‬ ‫السيرة تاريخ مولده‪ ،‬و لكن يمكن تحديده بين عامي ‏‪ ٢٢ - ١٨‬للهجرة‪.‬‬ ‫أما بالنسبة لوفاته فتختلف المصادر حول تاريخ وفاتهك و الأصح أو‬ ‫‪.٧‬‬ ‫‪ .١‬محمد زينهم محمد عز بؤ دراسة ي تاريخ الإباضية ر عميدا ا ص‪‎‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫الأرجح كما جاء عن بعض الرواة أنه توتي في نفس الأسبوع الذي توي‬ ‫فيه أنس بن مالك‘ و قد مات هذا الأخير عام ‏‪ ٩٣‬ه‪.‬‬ ‫وأبو الشعثاء كنيته‪ ،‬و هو اسم ابنته و قبرها لايزال مو جودا و معروفا‬ ‫إلى الآن في بلدة "فرق" من أعمال ولاية "نزوي" بعمان وكان أبوه ‪-‬‬ ‫الذي روى عنه جابر رواية في أحكام الجصّاص ‪ -‬عالما و لما بلغ أشده و‬ ‫استوى قصد البصرة و هي يومها مشهورة في العلم و الأدب و السياسة و‬ ‫اتخذها دار مقام و مدرسة علم و كان يتنقل بينها و بين الحجاز لاستزادة‬ ‫معرفة أو لتحقيق مسألة أو لملاقاة شيخ‪.‬‬ ‫ترجع علاقة جابر بالحركة الإباضية إلى وقت مبكر من شبابه بعد‬ ‫خو مرداس بن أدية التميمي و أصحابه للبصرة في أواخر العقد الرابع من‬ ‫القرن الأول على أن نشاطه معهم كان في نطاق من السرية و بأسلوب‬ ‫لا يلفت النظر إليه‪.‬‬ ‫و كان بين جابر و أبي بلال مرداس بن أدية علاقة ودية و اشتهر جابر‬ ‫بين أتباعه قبل عام ‏‪ ٦١‬ه و هو العام الذي قتل فيه أبو بلال مرداس‬ ‫التميمي© و قد اتفق القعدة على أن يتولى جابر أمرهم و تنظيم دعوقمم‬ ‫منذ المراحل الأولى لتطور الحركة الإباضية في البصرة‪ ،‬و على الرغم من‬ ‫تبوء جابر لزعامة القعدة منذ ذلك الوقت المبكر فإنه لم يشترك في‬ ‫في تلك الفترة م‪.‬ن التاريخ الإسلامي و لم‬ ‫جرت‬ ‫الأحداث السياسية الو‪:‬يي‬ ‫البصر ة ‪ 5‬جابر كان إماما و زعيما للقعدةء أو ححيمنإنه‬ ‫يبد لعامّة سكان‬ ‫كان على علاقة بهما لأنه اخفى انتماءه السياسي و ساعده أصحابه ا عل‬ ‫ذلك لأنهم كانوا يحبون ستره عن عيون السلطة فيؤدي ذلك إلى‬ ‫تصفيته جسديا أو معنويا فتموت دعوقمم ق مهدها‪ ،‬هذا هو قول‬ ‫الإباضية في إمامهم جابر بن زيد الأزدي‪.‬‬ ‫ولا تعود نسبة الإباضية الى جابر و توليهم له إلى الفترات التالية له» و‬ ‫إنما كانت في عهده أيضاء و قد أشار إلى ذلك بعض علماء الرجال‪،‬‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫تأسيس المذهب الإباضي‬ ‫وقال البعض إنه أنكر هذه النسبة وبرئ عن الإباضية‪ ،‬وروى ابن سعد أنه‬ ‫أعلن وهو على فراش الموت عن عدم انتمائه الى الإباضية‪' .‬‬ ‫ولكن الإباضية الذين كانوا يعتبرون جابرا منهم و يشيّدون بفضائله ل‬ ‫يوردوا قط قولاً يخالف نظرياتمم او يدل على عدم صحة نسبته إلى‬ ‫الإباضية و يقول بعض القدماء من غير الإباضية كالبخاري" و أبي نعيم‬ ‫الأصفهان إنه لم يسمع منه ما يدل على صلته بالإباضية ر إنما على العكس‬ ‫كانوا غالبا ما يعتبرو نه من أهل السنة و مننأصحاب عبدالله بنالعباس‪.‬‬ ‫و قد ذكره جميع علماء الرجال و الحديث بالفضل و عدوه ثقة و أثنوا‬ ‫على درجة علمه واجتهاده و جعلوه من الحفاظ (الطبقة الثالثة)‪ ،‬و قالوا‬ ‫إنه أعلم من الجميع بكتاب اللف و نعلم أن الناس كانوا يستفتونه قى غياب‬ ‫الحسن البصري‪".‬‬ ‫منذ‬ ‫أمرهم و تنظيم دعو قم‬ ‫أن يتولى جابر‬ ‫و قد اتفق القعدة على‬ ‫المراحل الأولى لتطور الدعوة في البصرة و على الرغم من تبوء جابر‬ ‫لرعامة القعدة منذ ذلك الوقت المبكر فإنه لم يشترك في الأحداث‬ ‫في تلك الفترة من التاريخ الإسلامي و لم يبد لعامة‬ ‫جرت‬ ‫السياسية الو‪:‬تي‬ ‫سكان البصر ة أن جابرا كان إماما و زعيما للقعدة أو حين إنه كان على‬ ‫قيةمم‪ 3‬و لذلك نرى أن علماء السنة ينكرون انتمائه إلى الإباضية و‬ ‫على العكس يرى أصحابه أنه اخفى انتماءه السياسي‪ .‬لأمم كانوا يحبون‬ ‫ستره عن عيون السلطة فيؤدي ذلك الى تصفيته جسديا او معنويا‪.‬‬ ‫فتموت دعومم في مهدها‪.‬‬ ‫‏‪ - ١١ /٧‬‏ؤ‪ ٢٨١‬البخاري‘ إسماعيل بن إبراهيمإ التاريخ الكبير‪ .‬خفيق‬ ‫‏‪ .١‬ابن سعد‪ .‬محمدا الطبقات الكبرى بيرو ت‘ دار صادر‬ ‫محمد عبدالمعيد خاں{ حيدر آباد الدكن‪ ،‬‏‪ ١٣٨٢‬ه ‪١٩٦٢/‬م‘ ‏‪ \٢٠٤/)٢(١‬ابن أبي حاتم عبدالرحمن الجرح والتعديل‪ :‬حيدر‬ ‫آباد الدكن ‏‪ ١٣٧٢‬ه ‪١٦٠٣/‬م‪.‬‏ ‪٤٩٥/)١(١‬؛‏ ابن حبّان{ محمد كتاب القات حيدر آباد الدكن ‏‪ ١٣٢٦٦ - ١٣٩٨‬ه‪.‬‬ ‫‏‪.١٠١/٤‬‬ ‫‪)٢(١‬؛ ‪.‬‬ ‫‪ . ٢‬البخاري‪ .‬اسماعيل‪ .‬التاريخ الكبير ا‪‎‬‬ ‫‪!١٨٧٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١ ٧ ٩‬‬ ‫‪ 6٩٣‬ابن سعد‪٧ ‎‬‬ ‫ام‪ .‬ص‪‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪ ١٤‬ه‪‎‬‬ ‫د‪‎.‬‬ ‫القنجعي ‪ 6‬بيروت‬ ‫م‬ ‫‪ .٢‬العجلي » أحمد‪ 6‬تاريتق القات | تحقيق‬ ‫‪.١٠٦ - ١٠١/٤‬‬ ‫اللخاري‘‪٤)٢(١ ‎‬؛ ‪ ٢٠‬ابن حبان‪‎،‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫و يعتبر جابر بن زيد من جملة أصحاب مدرسة الحديث بالعراق ال‬ ‫تتميز بقلة الرواية و التشكك في رواية الحديث بصفة عامة‪.‬‬ ‫روى عن جابر عدد كبير من رجال السنة من مختلف الأقطار منهم‬ ‫أيوب بن أبي تيمية كيسان السختياني والحجاج بنالأسود‪ ،‬و حراب‬ ‫بن زياد و الربيع بن حبيب‘‪ ،‬و ضمام بن السائب‘ و عمرو بن دينار‬ ‫المكي و مالك بن دينار‪.‬‬ ‫أبو عبيدة مسلم بأنبي كريمة التميمي‬ ‫هو من تلاميذ جابر بن زيد و من أئمة الاباضية و من مشايخ النصف‬ ‫‏‪ ١٦٠‬ه ‪٧٧٧/‬م‏‬ ‫الأول من القرن الثاني و يبدو أنه كان حيا حت‬ ‫وقد‬ ‫الإباضية ‪ ,‬‏‪١‬‬ ‫مشايخ‬ ‫الطبقة الثالثة من‬ ‫رأس‬ ‫الدرجيي على‬ ‫ويذكره‬ ‫في الإباضية بعد‬ ‫يعتبر أكبر إمام و بحتهد‬ ‫وكان‬ ‫مسلم _‬ ‫ابو عبيدة‬ ‫درس‬ ‫عبدالله ابن إباض ‪ -‬على جابر بن زيد وإنه نال الدرجات العلمية العليا‪.‬‬ ‫و يقال إن أبا عبيدة مكث في التعلم ‏‪ ٤٠‬سنة و في التعليم ‏‪ ٤٠‬سنة‬ ‫أحرى" و أوصى لينوب عنه في هداية القوم‪.‬‬ ‫إن ورثة علم أبي عبيدة في المغرب كانوا خمسة (حملة العلم) ذهبوا الى‬ ‫المشرق من بين قبائل البربر ليتعلموا على أمثال أبي عبيدة‪ ،‬ولقبوا بعد‬ ‫‪.‬‬ ‫ل"‬ ‫م ل‪-‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫۔‬ ‫‪٢‬‬ ‫ِ‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫مغطير‬ ‫ابن‬ ‫إن‬ ‫اشترو تمان‬ ‫يقول‬ ‫و‬ ‫العلم)‬ ‫(حملة‬ ‫ب‬ ‫الى المغرب‬ ‫عو دمهم‬ ‫الي عبيدة‬ ‫مركز‬ ‫الخمسة من‬ ‫قبل هؤلاء‬ ‫قدم‬ ‫اهل جناون‬ ‫من‬ ‫النفوسي‬ ‫ينظر إليه بعل عو دته باعتباره‬ ‫وكان‬ ‫المغرب‬ ‫ف‬ ‫نفو سة‬ ‫إلى جبل‬ ‫الدعائ ى‬ ‫إباضي‬ ‫عا ل‬ ‫أول‬ ‫أل‬ ‫الدرحيي‬ ‫يذكر‬ ‫و‬ ‫الفتوى‬ ‫و‬ ‫للتدريس‬ ‫مر جعاً ا كبيرا‬ ‫س‬ ‫أما معمر " فيذكر أنه‬ ‫سعدا"‬ ‫بن‬ ‫سلمة‬ ‫هو‬ ‫إلى المغرب‬ ‫البصرة‬ ‫من‬ ‫ذهب‬ ‫‪.٢٤٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٣٨/٢‬‬ ‫‪١‎ ٩٧٤ /‬م‪.‬‬ ‫‪ ١٣٩٤‬ه‪‎‬‬ ‫القسنطينة؛‪‎‬‬ ‫أحمد بن سعيدا طمات المشايخ بالغرب { تعقيق إبراهيم طلاي‘‬ ‫‪ . ١‬الدرجييي‪،‬‬ ‫‪ .٢‬الحيطايي‪ ،‬اسماعيل بن موسى‪ ،‬قناطر الخيرات‘ عمان‪ ١٤٠٢ ‎‬ه‪١٩٨٣/ ‎‬مؤ ‪.٤٩ 0٧/١‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫““‘ ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪, 0‬‬ ‫‪!,‬‬ ‫‪1928,‬‬ ‫‪, 0‬‬ ‫‪, !.,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1949, .266.‬‬ ‫‪ ١٩٦٤/‬م‪.٢٦ - ٢٥/)١(٢ ‎‬‬ ‫‪ ١٢٣٨٤‬ه‪‎‬‬ ‫‪ .٤‬معمر" علي خبيا الإباضية في موكب التاريخ‪ .‬القاهرة‪‎.‬‬ ‫‏‪١٧‬‬ ‫تأسيس المذهب الإباضي‬ ‫كان أول مبلغ و يقول إنه توجه في مطلع القرن ‏‪ ٦‬ه ‪٨/‬م‏ الى إفريقية و‬ ‫نشر خلال ‏‪ ١٠‬سنوات من التبليغ المذهب الإباضي ما بين تلمسان و‬ ‫خليج سرت في الخزائر و تونس و ليبيا‪ .‬كما أرسل جماعة كان منها حملة‬ ‫العلم‪ ،‬للدراسة على أبي عبيدة في البصرة‪.‬‬ ‫و اسم الخمسة من حملة العلم‪ :‬أبو الخطاب عبد الأعلى بن سمح‬ ‫المعافري و عبدالرحمن بن رستم الفارسي و عاصم السدراتي و إسماعيل بن‬ ‫درار الغدامسى و أبو داو د القبلى‪ .‬‏‪١‬‬ ‫و يذكر معمر أن هؤلاء الخمسة لم يكونوا جميعاً من البربر‪ ،‬بل كان‬ ‫أحدهم و هو أبو الخطاب عبدالأعلى عربيا من اليمن‪".‬‬ ‫و قد استطاع مشايخ الإباضية في البصرة و لا سيما أبو عبيدة تأسيس‬ ‫ثلاثة مراكز مستقلة بعضها عن بعض لإمامة الإباضية في كل من‬ ‫حضرموت و المغرب و عمان في النصف الأول من القرن الثاني للهجرة‪.‬‬ ‫الربيع بن حبيب الفراهيدي‬ ‫هو الربيع بن حبيب بن عمرو الأزدي الفراهيدي البصري‪ ،‬صحب أبا‬ ‫عبيدة و تصدر بعده على الأفاضل فانحح نزل البصرة‪ ،‬فتعلم و علما ثم‬ ‫انتقل الى عمان و سكن غضفان من أرض الباطنة‪ ،‬كونه في البصرة‬ ‫بعدما‬ ‫بلاده‬ ‫إلى‬ ‫رجع بعل ذلك‬ ‫ش‬ ‫العلم‬ ‫فكأنه انتقل إليها لأخذ‬ ‫مشهور‬ ‫ذهب أكثر عمره هناك طالبا و مطلوبا‪.‬‬ ‫ما‬ ‫أكثر‬ ‫و‬ ‫ما قل ما حمل عنه‬ ‫قيل‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫شاب‬ ‫والر بيع‬ ‫زيد‬ ‫بن‬ ‫جحابر‬ ‫أدرك‬ ‫الفقه من‬ ‫أحذت‬ ‫الر بيع يقول‪:‬‬ ‫جابر و كان‬ ‫عن‬ ‫ضمام‬ ‫حمل من العلم عن‬ ‫ثلانة‪ :‬أبي عبيدة و أبي نوح و ضمام‪.‬‬ ‫‪.١٢١٥/١‬‬ ‫‪ .١‬قناطر الخيرات‘‪‎‬‬ ‫‪.١١ / ١‬‬ ‫‪ .٢‬الد رجبيي‪6 ‎‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫كان يروي عن أشياخ عن جابر‪ ،‬لكنهم بجاهيل‪ ،‬أي لم يطلع على‬ ‫تراجمهم و أنساممم كما يدل عليه قوله‪" :‬ما رأبت من عرف كم" منهم‪:‬‬ ‫يحيى بن أبي قرة عباس بن الحارث‪ ،‬قتادة‪ ،‬سعيد عبدالله بن الح ارث‘‬ ‫الوليد بن يحيى‪ ،‬سري بن سالم‪ ،‬كعب بن سوار يحيى بن نافع‪ ،‬حبيب بن‬ ‫أبي حبيب\ عمرو بن هرم محارب بن يزيد‪ ،‬أبان بن يزيد بن جريج‪.‬‬ ‫ضمام بن ييى© عمرو بن أبي قرة} سلام بن مسكين‪ ،‬عمار بن حبيب أبو‬ ‫خليل أبو عوانة بن جعفر إلياس‪ ،‬خداش بن عبدالحميد حماد بن سلمة‪.‬‬ ‫القاسم بن الفضل و حسان العامري و أما جابر بن عمارة فمن شيوخ‬ ‫أهل الدعوة بصري‪.‬‬ ‫حملة العلم عن الربيع من أهل عمان‪ :‬أبو المنذر بشير بن المنذر التزوايي‬ ‫من عقر نزوي و كان يسمى الشيخ الكبير و كان من بي نافع من بسي‬ ‫سامة بن لؤي بن غالب و هو جد بيي زياد‪ ،‬و منير بن النير الجعلاني و‬ ‫هو رجل من بي ريام‪ ،‬و موسى بن أي جابر الأزكوي وهو رجل من بي‬ ‫ضبة من بيي سامة بن لؤي بن غالب و هو الذي عقد الإمامة للوارث بن‬ ‫كعب و هو جد موسى بن علي لأمه‪ ،‬ومحمد بن المعلى الفشحي و هو‬ ‫من كندة‪ ،‬ومحبوب بن الرحيل القرشي البصري وقيل‪ :‬إن محبوبا انتقل الى‬ ‫عمان فى آخر زمانه مع الر بيع‪.‬‬ ‫و حمل عنه من أهل حضرموت أبو أيوب و ائل بن أيوب وكان قد‬ ‫انتقل الى البصرة و سكن فيها و كان أبو عبيدة الصغير عبدالله بن القاسم‬ ‫إذا سئل عن شيع\ قال‪ :‬عليكم بوائل‪ ،‬فإنه أقرب عهدا بابلريع‪.‬‬ ‫و حمل عنه من أهل خراسان هاشم بن عبدالله الخراساني‪.‬‬ ‫و الربيع بن حبيب فقيه و حافظ كبير و صاحب الجامع الصحيح أو‬ ‫المسند الاباضى الشهير ‪.‬‬ ‫وقد بلغ اعتقاد الاباضية مسند الر بيع حداً دعا الشيخ عبدالله بن حميد‬ ‫السالمي الى أن يعتبره "أصح كتب الحديث رواية وأفضلها سندا" و آنه‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫تأسيس المذهب الاباضى‬ ‫أصح كتاب بعد القرآن الكريم و تولى محبوب بن الرحيل رئاسة جماعة‬ ‫أهل الدعوة في المشرق بعد الربيع أبي سفيان‪' .‬‬ ‫و كان للإباضية أعلام بارزون ‪ -‬غير ما ذكرناهم ‪ -‬في الحضارة‬ ‫سبيل المثال‪:‬‬ ‫نذكر منهم على‬ ‫الإسلامية‬ ‫‏‪ .١‬الإمام الجلندي بن مسعود مؤسس الإمامة بغمان سنة ‏‪ ١٣٢‬ه_‬ ‫العشر ين‪.‬‬ ‫القرن‬ ‫حق‬ ‫استمرت‬ ‫العباسية و‬ ‫الدو لة‬ ‫مزامنة مع قيام‬ ‫‪ ٧٤‬م‬ ‫‏‪٩ /‬‬ ‫الدولة الرستمية في بلاد المغرب سنة‬ ‫‏‪ .٢‬عبدالرحمن بن رستم‪ ،‬مؤسس‬ ‫‏‪ ١٦٠‬ه ‪٧٧٧/‬م‪.‬‏‬ ‫اللغة‬ ‫و معجم‬ ‫واضع علم العر و ض‬ ‫‏‪ . ٣‬الخليل بن أحجرر الفراهيدي‪:‬‬ ‫العر بية "كتاب العين"‪.‬‬ ‫الأدب‪.‬‬ ‫و‬ ‫اللغة‬ ‫الكامل ف‬ ‫كتاب‬ ‫صاحب‬ ‫الأديب‬ ‫المبرد‪:‬‬ ‫‏‪. ٤‬‬ ‫‏‪ .٥‬محمد بن بكر الفرسُطائي‪ :‬واضع نظام حلقة العرابة في التربية و‬ ‫التعليم‪.‬‬ ‫ه‬ ‫المو سوعي‬ ‫الفيلسو ف‬ ‫الوا رجلايي ‪:‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫بن‬ ‫يو سف‬ ‫يعقوب‬ ‫ابو‬ ‫‏‪. ٦‬‬ ‫احلرالة الجغرافي‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬أبو عمار عبدالكافي‪ :‬المتكلم البارز‪.‬‬ ‫يعد‬ ‫الذي‬ ‫الجامع‬ ‫واضع كتاب‬ ‫بر كة البهلو ي‪:‬‬ ‫‏‪ .٨‬أبو عبدالله محمل بن‬ ‫من الكتب الأم قي الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫التصانيف الكثيرة‬ ‫‏‪ .٩‬قطب الأئمة محمد بن يوسف اطفيّش‪ :‬صاحب‬ ‫تي شتى علوم الشريعة واللغة‪.‬‬ ‫‏‪ .١ ٠‬إبراهيم بن عمر بيوض‪ :‬رائد النهضة الحديثة في جنوب الزائر‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٠١‬راجع أيضا‪ :‬دانرة العارف الإسلامية الكبري‪ .‬مادة الإباضبة‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬الدرجيييؤ‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫و العراق‬ ‫و خراسان‬ ‫عمان‬ ‫الإ باضية ببلاد الشرق‬ ‫انتشار مذهب‬ ‫‪7‬‬ ‫الإباضي‬ ‫و إمام المذهب‬ ‫بالمغرب‬ ‫و غيرها أقدم عهداً من انتشاره‬ ‫ومصر‬ ‫نفسه من عمان‪.‬‬ ‫جابر بن زيدل‬ ‫ظهر النيرصلى الل عله وآله وسنم» و على عمان عبد و جيفر ابنا الجلندى‬ ‫ملكين عليها ‪ -‬أي على عمان‪ ،‬فبعث البيرصلى ال عله وآله وستم) إليها عمرو‬ ‫وصل‬ ‫حق‬ ‫بالكتاب‬ ‫عمرو‬ ‫فذهب‬ ‫لهما‬ ‫كتابا‬ ‫معه‬ ‫بعث‬ ‫و‬ ‫ب ‪.‬ن العاص‬ ‫و اجتمع ‏‪١‬كما‬ ‫بالكتاب‬ ‫ابي الجلندي‬ ‫الى‬ ‫و بعث‬ ‫وقتئذ‬ ‫عمان‬ ‫قصبة‬ ‫صحار‬ ‫و‬ ‫طوعا‬ ‫فأسلما‬ ‫جر ت‪٤٨‬‏‬ ‫مناقشة‬ ‫بعل‬ ‫الإسلام‬ ‫إى‬ ‫فدعاهما‬ ‫بعد ذلك‪،‬‬ ‫ل‬ ‫سلموا‬ ‫و‬ ‫جميعا‬ ‫فأسلموا‬ ‫إلى الإسلام‬ ‫قومهما‬ ‫دعوا‬ ‫و‬ ‫انقياد‪.‬‬ ‫الني(رصلى الله‬ ‫بلغه خبر وفاة‬ ‫أن‬ ‫‪1‬‬ ‫بعمان‬ ‫مقيما‬ ‫فلم يزل عمرو‬ ‫الصدقات‬ ‫عليه وآله وسنك فرجع الى المدينة وصحبه عبد بن الحخلندي‪ ،‬ومعه أعيان‬ ‫عمان‪ ،‬فقدموا على أبي بكر و أقرّهما أبو بكر على قومهما و لايزالا‬ ‫ملكى عمان إلى أن ماتا فى خلافة عثمان فولى بعدهما عباد بن عبد بن‬ ‫الجلندا‪ ،‬فلما أفضى الملك إلى معاوية لم يكن له في عمان سلطان و لا لمن‬ ‫بعده إلى أيام عبدالملك‪ ،‬فإنه لما ولي الحجاج العراق رغب في الاستيلاء‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫على العراقف‪ ،‬فلم يزل يجهز الخيوش إليها و في النهاية استولى عليها بقيادة‬ ‫بجحاعة بن شعوة و هرب ملكا عمان سليمان و سعيد ابنا عباد بذراريهم‬ ‫لى بلاد الزنج‪.‬‬ ‫أبي‬ ‫إلى أيام‬ ‫الأموي‬ ‫النفوذ‬ ‫توت‬ ‫تزل‬ ‫ل‬ ‫عليها‬ ‫الحجاج‬ ‫و بعل استيلاء‬ ‫جعفر المنصور حيث استقل أهل عمان ببلادهم‪ ،‬فعقدوا الإمامة للجلندى‬ ‫أن‬ ‫ش‬ ‫‏‪ ١ ٤٣‬هں‪6‬‬ ‫سنة‬ ‫ذللك‬ ‫و‬ ‫بعمان‬ ‫إباضي‬ ‫إمام‬ ‫أول‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫ن مسعود‬ ‫الجلندى‬ ‫فتلقاه‬ ‫خزييمة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫خازم‬ ‫قيادة‬ ‫تحت‬ ‫جيشا‬ ‫جهز‬ ‫المنصور‬ ‫أبا جعفر‬ ‫و‬ ‫الخلندى‬ ‫قتل‬ ‫و‬ ‫هناك‬ ‫الجيشان‬ ‫والتقى‬ ‫بالصبر‬ ‫المعروفة‬ ‫الخيمة‬ ‫بر أس‬ ‫الجروصى‬ ‫' بن ك‬ ‫مكانه الوارث‬ ‫أقروا‬ ‫و‬ ‫فعزل‬ ‫عفان {‬ ‫شد‪ .‬بن‬ ‫الامام‪:‬‬ ‫فجهز هارون الرشيد إلى عمان جيشا بقيادة عيسى بن‬ ‫سنة ‏‪ ١٧٧‬ه‬ ‫_‬ ‫صحار‬ ‫باعلى‬ ‫واد‬ ‫‪_-‬‬ ‫حى‬ ‫وادي‬ ‫عمان‬ ‫اهل‬ ‫فتلقاه‬ ‫المنصور‬ ‫جعمر‬ ‫فأسروا عيسى و هزموا جيشه‘ فبقي ا لوارث إماما بعمان اثنى عشر سنة و‬ ‫مات‬ ‫إلى أن‬ ‫عبدالله إماما ا‬ ‫بن‬ ‫غسان‬ ‫بعدد‬ ‫أهل عمان‬ ‫نصب‬ ‫ش‬ ‫ستة ة أشهر‪.‬‬ ‫ايام‪.‬‬ ‫و مكث إماما‬ ‫م عقدوا الإمامة لعبد الملك بن حميد سنة ‏‪ ٢٠٨‬ه‬ ‫سمنة‬ ‫الإمامة لمهنا ببن جيفر‬ ‫‪ :‬عقدوا‬ ‫ثمانية عشر عاما و توييك‬ ‫للاباضية‬ ‫فكانت إمامته عشر أعوام و أشهرا‬ ‫ه و مات سنة ‏‪ ٢٢٣٧٢‬ه‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪ ٢٢٣٧‬هے{‬ ‫سنة‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ ‫الخروصي‬ ‫مالك‬ ‫ب ‪.‬ن‬ ‫عقدو ها للصلت‬ ‫ش‬ ‫قبل وفاته‬ ‫‏‪٥‬و‬ ‫و أياما‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬أشهر‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٣ ٥‬عاما‬ ‫عمان‬ ‫عل‬ ‫إمامته‬ ‫مدة‬ ‫فكانت‬ ‫شيخا‬ ‫صار‬ ‫الخلع »لأنه‬ ‫فافترقوا فرقة رأت‬ ‫في خلعه‬ ‫اختلف أهل عمان‬ ‫لم تر ذلك‪ ،‬فوقع بينهما القتال‬ ‫عجز عن القيام بأعباء الإمامة‪ ،‬وفرقة‬ ‫الفر صة و‬ ‫هذه‬ ‫نور‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫المعتضد بالبحرين‬ ‫فانتهز عامل‬ ‫و الشقاقف‬ ‫استأذن المعتضد بالله في فتح عمان و الاستيلاء عليها‪ ،‬و حبب له ذلك و‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫انتشار المذهب الاباضى بعمان‬ ‫رغبه في الانتقام من الفرقة اليمانية و هي الفرقة الخالعة للإمام وأنه يشد‬ ‫عضد الفرقة النزارية ال حرمت الخلع‪ ،‬فأسعفه المعتضد الى ما طلب‘‪ ،‬و‬ ‫خرج إلى عمان في جيش كثيف©‪ ،‬فانضمت إليه الفرقة النزارية فاحتل‬ ‫نزوى بعد وقائع و أوقع بالفرقة اليمانية و قتل الإمام الإباضي عزان بن‬ ‫تميم الذي نصب بعد موت الصلت‘ و بعث برأسه إلى بغداد فبقيت‬ ‫عمان أربعين عاما تحت النفوذ العباسي‪.‬‬ ‫وعقدوا الامامة لسعيد ب‪.‬ن عبدالله القر شي‬ ‫اجتمع رأي أهل عمان‬ ‫ش‬ ‫‏‪ ٢٣٢٨‬ه _‬ ‫ش قتل الإمام سعيل ‏‪ ٢‬سنة‬ ‫و حرروا أنفسهم‬ ‫‏‪ ٢٣٠٠‬ه‬ ‫سنة‬ ‫ي فتنة أهلية‪ .‬فعقدوا الإمامة لراشد بن الوليد‪.‬‬ ‫و في أيام راشد بن الوليد ظهرت بعمان دولة بي نبهان‪ ،‬و هم بطن‬ ‫الإباضية‬ ‫الإمامة‬ ‫و أسقطوا‬ ‫الأمور‬ ‫أزمة‬ ‫على‬ ‫هؤلا‬ ‫فغلب‬ ‫الأزد‬ ‫من‬ ‫بعمان و جعلوها ملكا إلى سنة ‏‪ ٤٤٥‬ه حيث عقدوا الإمامة للخليل‬ ‫‏‪ ٥١٢٣‬ه‬ ‫بن شاذان الخروصي م من بعده راشد بن سعيد ومات سنة‬ ‫م تغلب بنو نبهان مرةأخرى على عمان‪ ،‬وفي أيامهم استولت دولة آل‬ ‫بويه على سواحل عمان\ غم غلب بنو نبهان على السواحل‪.‬‬ ‫ش‬ ‫الخروصي©‬ ‫لعمر بن الخطاب‬ ‫الامامة‬ ‫عقدوا‬ ‫‏‪ ٨٨٥‬ه_‬ ‫و قى سنة‬ ‫غلب عليه بنو نبهان و ظل الحال هكذا الملك النبهاني بجهة و الإمام بجهة‪.‬‬ ‫و في خلال هذه الأعوام استولت دولة البرتغال على سواحل عمان كلي‬ ‫بندرا حر بيا لما فتم بذلك‬ ‫و عمرمما وجعلتها‬ ‫مدينة مسقط‬ ‫و حصنت‬ ‫استيلاؤها على المنطقة الساحلية كلها وبقيت مسيطرة عليها إلى أن‬ ‫استولى عليها آل يعرب‪.‬‬ ‫و في سنة ‏‪ ١٠٣٤‬ه عقدوا الإمامة لناصر بن مرشد اليعربي‪ ،‬هو أول‬ ‫إمام إباضي من دولة آل يعرب©\ فناشب البرتغال الحرب‘ و أجلاهم عن‬ ‫جميع السواحل العمانية إلا مسقطاك فإنه عقد الهدنة مع البرتغال و مات‬ ‫فعقدوا الإمام بعده لابن عمه سلطان بن سيف اليعر بي‬ ‫‏‪ ١٠٦٠‬ه‬ ‫سنة‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٧٤‬‬ ‫فنقض الهدنة مع القائد البرتغالي و استولى علي ذخائرهم و حصوفم ثم‬ ‫فيه‬ ‫ميناء حربيا ل وأعد‬ ‫و جعل مسقطا‬ ‫ضخم‬ ‫بنا أسطول‬ ‫ي‬ ‫شر ع‬ ‫المعدات الكافية من مدافع وغيرها‪ ،‬فطرد البرتغال من السواحل العمانية‬ ‫كلها‪ : .‬هاجم البرتغال ي سواحل الهند‪ ،‬فاستولى على الديو و خرَيما و‬ ‫سى و ببي وغيرها من المدن الشهيرة ة بساحل الهند و بعد أن أجلاهم‬ ‫عنها وجه ‪ 9‬مطاردتمم أسطوله إلى أفريقية الشرقية‪ ،‬و احتل فازة و بتة و‬ ‫كلوة‪ ،‬و حاصر ممباسة و احتل مضيق ل باب المندب و جزيرة قمران‪ ،‬و‬ ‫‏‪ ١٠١٩٠‬ه‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫بتروى‬ ‫مات‬ ‫م عقدوا الإمامة لولده بلعرب‪ ،‬و مكث ف الإمامة أربعة عشر عاما‪ .‬و‬ ‫‏‪ ١١٠٤‬ه‪.‬‬ ‫مات خليعا ودفن بقصر جبرين سنة‬ ‫م عقدوا الإمامة من بعده لأخيه سيف بن سلطان بن سيف‪ ،‬فزاد في‬ ‫بناء الأسطول الذي أنشأه والده‪ ،‬و أضرم نار الحرب على ممباسة ‪ -‬ثغر‬ ‫بأفريقية ‪ -‬فاستولى عليها وعلى افريقيا الشرقية كلها إلى رأس الرجاء‬ ‫بن‬ ‫يي التاريخ و مات سيف‬ ‫الصالح‪ ،‬وذلك بعد حروب طاحنة ذكرت‬ ‫و من فتوحاته الرياض و الإحساءء‬ ‫سلطان بالر ستاقف سنة ‏‪ ١١٢٣‬ه‬ ‫‏‪ ٣٥‬أمير من‬ ‫روى المؤرخون أنه تولى فتح الرياض بنفسه و أتى بنحو‬ ‫بعمان و يروي عنه أنه قال‪ :‬ان أعان‬ ‫أمراء نئ۔ أسارى اللى نزوى عاصمة‬ ‫الله لأجعلرّ المسافر من نزوى إلى مكة يذهب بلا زاد‪ ،‬يعي يبذل الهمة في‬ ‫عمران الطريق‪ ،‬أما تعميره عمان فحدث عن البحر فكم له من مدن‬ ‫شادها‪.‬‬ ‫و أئمار اجراها و حصون‬ ‫بعمان عمرها‬ ‫‏‪١١٣١‬‬ ‫ثم عقدوا الإمامة بعده لولده سلطان‘ وبعد وفاته بالحزم سنة‬ ‫ه اختلفت كلمة أهل عمان‪ :‬فرقة أرادت الإمامة لأبنه الصغير سيف بن‬ ‫سلطان و فرقة أرادت الإمامة لعمه يعرب© فوقع القتال بينهما و استمر‬ ‫الخلاف و انتهزت دولة إيران هذه الفرصة قي عصر السلطان نادر شاه‬ ‫مؤلفا من ستين ألفاً تمت قيادة تقي خان‪ 5،‬فترلوا رأس‬ ‫فأرسل جيشا‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫الخيمة‪ ،‬فاضطرمت نيران الحرب بينهم و بين ولاة آل يعرب ف الشارقة و‬ ‫دبي و رأس الخيمة‪ ،‬فانتزعوا هذه البلاد من أيد الولاة و في خلال هذه‬ ‫الفتن مات الولد الصغير المختلف في شأنه و بموته اجتمع أهل عمان على‬ ‫البيعة لوالي صحار السيد أحمد بن سعيد‪.‬‬ ‫قي سنة ‏‪ ١١٦١‬ه بايعوا السيد أحمد المذكور وهو أول إمام إباضي‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫وتولى من بعده السيد سعيد‬ ‫‏‪ ١١٩٨‬ه‬ ‫من هذه العا ئلة و مات سنة‬ ‫ثم ملك من بعده السيد سلطان بن أحمد‬ ‫أحمد ومات سنة ‏‪ ١٢٠٣‬ه‬ ‫فصرف همته إلى توسيع نطاق المملكة‪ ،‬فاستولى على البحرين سنة ‏‪١٢١٥‬‬ ‫‏‪ ١٢١٩‬ه‪.‬‬ ‫وبي بما القلعة المعروفة ا ليوم بقلعة عراد ومات قتيلا سنة‬ ‫ه‬ ‫فا شذ‬ ‫‏‪ ١٢٢١‬ه‬ ‫سنة‬ ‫بن سلطان‬ ‫بعده ولده السيد سعيد‬ ‫ش ملك‬ ‫مسقط عاصمة و انتقل أليها من داخل عمان و جعلها مركزا تجاريا مهما‬ ‫بعد ما كانت ميناء حربياء وصرف همته الى توسيع المملكة فاحتل افر يقيا‬ ‫الشرقية كلها و زبحبار من أيدي ولاة آل يعرب‪.‬‬ ‫و قد استخلف على مملكة زنجبار ولده السيد ماجد و على مملكة‬ ‫عمان و ما يتبعها ولده السيد نوي" و في أيام ثوييي منع أهل البحرين‬ ‫الأتاوة الى كانوا يدفعوها لأبيه وفى أيامه جهز الى محاربة ماجد وانتزاع‬ ‫زنحبار منها فاعترضته حكومة الانكليز قي رأس الحد و صدته عن مقصده‬ ‫و وقع الصلح بواسطتها بينه وبين أخيه ماجد على أ ن تدفع حكو مة‬ ‫زنجبار على رأس كل سنة أربعين الف ريال و مات ثويي قتيلا بصحار‬ ‫و ملك بعده ولده سالم و بقي مدة‬ ‫‏‪ ١٢٨٢‬ه‬ ‫قتله ابنه السيد سالم سنة‬ ‫سنتين و نصف و خلع‪.‬‬ ‫و عقدوا الإمامة لابن عمه عزان و هو ابن قيس بن عزان بن قيس بن‬ ‫‏‪ ١٢٨٨‬ه‪.‬‬ ‫أحمد بن سعيد و استولى على جميع عمان و مات ببمطر ح سنة‬ ‫و ملك بعده السيد تركي بن سعيد‪ ،‬و في أيامه استولى على ظفار و‬ ‫ألحقها بممملكتهش و في أيامه انفصلت المكلا ثغر حضرموت عن حكومة‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫مسقط و استولى الايرانيون على شهبار أحد ثغور مكران و مات سنة‬ ‫‏‪ ١.٥‬ه‪.‬‬ ‫نم ملك من بعده ولده السيد فيصل بن تركي وفي أيامه ‪ -‬أعيني في‬ ‫الإمام‬ ‫الثورة بعمان‪ ،‬و نصب‬ ‫‪ -‬حدثت‬ ‫‏‪ ١٣٣١‬ه_‬ ‫جمادي الثانية سنة‬ ‫سالم بن راشد الخروصي و استولى على عمان‪ ،‬ومات السلطان بعد‬ ‫النورة في تلك السنة ليلة رابع ذي القعدة‪.‬‬ ‫وملك ابنه السلطان تيمور بن فيصل و في أيامه قتل الإمام الإباضي‬ ‫سا لم بن راشد سنة ‏‪ ١ ٣٢٣٨‬ه قتله أعرابي أراد إنفاذ حكم عليه‪ ،‬فبايع‬ ‫العمانيون محمد بن عبدالله الخليلى إماما بعده‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٣٩‬ه انعقد "مؤتمر السيب" و عقد هناك صلح‬ ‫و في أمل سنة‬ ‫بين السلطان و الإمام الإباضي على بنود‪ :‬أهمها عدم تدخل السلطان في‬ ‫داخلية بلاد الإمام‪ ،‬و عدم تدخل الإمام قى داخلية بلاد السلطان‪.‬‬ ‫هذه نبذة مختصرة من المذهب الإباضى في عمان أخذناها من كتاب‬ ‫مختصر تاريخ الإباضية‪ .‬للعلامة الشيخ أبي ربيع سليمان الباروني فيه‬ ‫غايات سامية وآراء عالية في تاريخ الإباضية‪.‬‬ ‫أول دخول الإباضية في إفريقيا‬ ‫إن الذي بث الدعوة و قام بنشر المذهب الإباضي بالمغرب الكبير هو‬ ‫سلمة بن سعد انطلق من جزيرة العرب إلى افريقيا وحيدا يقتحم الجاهل‬ ‫والقفار ويغشى المجتمعات الين لا تعرف له جنسا ولا لغة و لم بض عليه‬ ‫عشر سنوات حيت انتشرت دعوته ما بين تلمسان وسرتا "قسطنطينة" و حق‬ ‫كان المذهب الإباضي مذهب لكثير من الناس في ليبيا و تونس و الخزائر‪.‬‬ ‫‪٧‬د ‪.٦٦ -‬‬ ‫‪ .١‬الطبعة الرابعة! ص‪‎‬‬ ‫‏‪٢٧‬‬ ‫انتشار المذهب الاباضى بعمان‬ ‫و سلمة بن سعد هو الذي دل حمرلة العلم الى المغرب أو بعضهم على‬ ‫موضع أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة بالبصرة ولما أخذ العشرة المشهورون‬ ‫أغلب‬ ‫بغيتهم من العلم رجعوا إلى أو طائم ينشرون المذهب الإباضي و قى‬ ‫البلدان الافريقية كاجريد و بلاد اريغ و نفزاوة و فزان و وادي ملوية و‬ ‫سجلماسة و طرابلس و غدامس و القيروان و جبل أوراس و بلاد نفوسة‬ ‫و جربة و لهم دولة في اليمن و عمان و زبحبار و طرابلس وتيهرت‪.‬‬ ‫و قيل‪ :‬إن المذهب الإباضي إنما دخل الخزائر مع الفاتحين‪.‬‬ ‫الإباضية له‬ ‫قبل استيطان‬ ‫ميزاب‬ ‫وادي‬ ‫الاباضية بوادي ميزاب‪ :‬ا كان‬ ‫آهلاً بالسكان المعتزلة الواصليين و من سبقهم يسكنون القرى المندرسة‬ ‫منها مدينة الصوف في العطف وكان يسكن بالعطف فريق من المعتزلة‬ ‫ومن أشهر علمائهم بما سليمان بن عبدالجبار و قبره مشهور يما و مقبرة‬ ‫الواصليين مشهورة بها كذلك و هى على حالها الى يومنا هذا‪.‬‬ ‫و قد ذكر علماء السير أن الإمام محمد بن أبي بكر الريفي المتوق سنة‬ ‫من الرجال الإباضية مما إلى وادي‬ ‫‏‪ ٤٤4‬ه لا جاء من وارجلان موفدا‬ ‫ميزاب نزل بتلامذته مدينة العطف و وجد فيها السكان الواصليين‪ ،‬فب‬ ‫‏‪ ٤٦٢٢‬ه و لا يزال معروفا قائما فى العطف إلى يومنا هذاء‬ ‫مسجده سنة‬ ‫فباشر فيه مهمته الي جاء من أجلها و هي الدعوة الى المذهب الإباضي و‬ ‫الى سير العزابة‪.‬‬ ‫ابتداء عمرانه و تمدنه وازدهاره بالنشاط العلمي والفكري منذ‬ ‫‪.7‬‬ ‫أصبح مهجرا و ملاذا للإباضية في نمو و ازدياد‬ ‫لقرن الثاني الهجري حيث‬ ‫تحاور وادي ميز اب‬ ‫في قطر آخر وكانت‬ ‫ناهم حيف أو اضطهاد‬ ‫كلما‬ ‫أقطار حالفة بالاهلين كوادي أريغ و وارجلان و هما أقوى عمر انا و أوفر‬ ‫لم يقويا على صد الغارات الن كانت‬ ‫عددا غير أنما‬ ‫خيرات وأكبر‬ ‫‪٦٠٠‬‬ ‫الحزائر في شمال الصحراء الكبرى في ناحية تسمى الشبكة و يبعد ميزاب عن مدينة الخزائر‪‎‬‬ ‫‪ .١‬وادي ميزاب يقع في جنوب‬ ‫بريان و القرارة‪‎.‬‬ ‫يزقن© غدراية‪،‬‬ ‫بن‬ ‫العطفب©‪ 8‬بنورة‪ ،‬مليكة‘‬ ‫و هي‬ ‫من سبع مدن‬ ‫ميزاب‬ ‫وادي‬ ‫و يتكون‬ ‫كيلومترا‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫الحكومات المتوالية على الأقطار المجاورة لحما و القبائل المحيطة بهما تشنها‬ ‫عليهما فى تلك العصور المملوءة ظلماً و طغيان و جهلاً‪ 3‬فكان مآلحما‬ ‫المهاجر الى وادي ميزاب حيث يجدون فيه شيئاً من الأمن والمنعة‬ ‫فاتخذوه مقرا مع النازحين إليه من تيهرت و ما يتبعها من الدان كما‬ ‫بعد انقراض دولة ؛بى مدرار من الأقطار‬ ‫هاجر إليه كثير من سجلماسة‬ ‫الأخرى من المغرب الأقصى و من جربة و جبل نفوسة و غيرها و جلهم‬ ‫قبائل بربرية و فيهم الكثير من العرب و بنوا على غرار القرى و المدن‬ ‫المندرسة المدن السبع الحالية أقدمها العطف سنة ‏‪ ٤٠٦٢‬ه ثم مليكة‪ ،‬ثم‬ ‫غرداية‪ ،‬ثم بى يزقن‪ ،‬ثم بنورة وهذه متقاربة النشأة‪ ،‬وأما القرارة عمرت‬ ‫هذه المراكز من‬ ‫قد كونوا ق‬ ‫‏‪ ١٠٧٠‬ه‬ ‫و بر يان سنة‬ ‫‏‪ ١٠ ٤٠‬ه‬ ‫سنة‬ ‫من قبل قاعاً صفصفا‪.‬‬ ‫بعدما كانت‬ ‫الوادي حضارة و عمران‬ ‫وجد في بعض مخطوطات الشيخ اطفيش أن أول من وصل من المشائخ‬ ‫الإباضية بوادي ميزاب هو الشيخ بابعيسى الحلواني ناز حاً إليه من الساقية‬ ‫الحمراء بالمغرب‪.‬‬ ‫الحياة العلمية في وادي ميزاب عبر التاريخ‬ ‫و‬ ‫‪ 7‬الإباضية نا انتقلوا إلى وادي ميزاب لاستيطانه من سجلماسة‬ ‫نفوسة و جربة و تيهرت وسدراته و غيرها مانلعواصم الاسلامية نقلوا‬ ‫معهم معالم حضارتما إلى تلك الربو ع من علوم و فنون و آداب‪.‬‬ ‫قدم إليها أبو عبدالله محمد بن أبي بكر الريفي موفداً من رجال‬ ‫‪7‬‬ ‫الإباضية بوارجلان لتنظيم الحلقة و سير العزاب‪ :‬قام بنشر المذهب الإباضي‬ ‫بوارجلان لتنظيم الحلقة وسير العزابة قام بنشر المذهب الإباضي و كانت‬ ‫أريغ‪ .‬فاستقر فيى مدينة‬ ‫و الشتاء بتلاميذه من وادي‬ ‫له رحلتان ق الصيف‬ ‫العطف و بن مسجده الموجود إلى يومنا هذا و كون نظام الحلقة ‪-‬‬ ‫العزابة ‪ -‬في جميع مدن ميزاب و نظم سيرها‪.‬‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫انتشار المذهب الاباضى بعمان‬ ‫‏‪ ٤٣٨‬هب‬ ‫سنة‬ ‫بابه السعد‬ ‫الشيخ‬ ‫الو افدي‪ ,‬ن على غر داية‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫هو مؤسس مدينة بابه السعد و الشيخ باب و الحمه اسمه ابراهيم بن يونس‬ ‫و الشيخ بابه عيسى علواني أتى من درنة من طرابلس سنة‬ ‫‏‪ ٥٤٢‬ه‬ ‫سنة‬ ‫والشيخ با محمد بوسحابة أنى من قصر البخارى‘ و الشيخ‬ ‫‏‪ ٥ ٤٨‬ه‬ ‫و الشيخ عمر‬ ‫‏‪ ٦٩٧‬ه‬ ‫أبو الحجاج داود أتى من جبل نفوسة سنة‬ ‫سعيد الدي‬ ‫عمي‬ ‫وحلس‬ ‫‏‪ ٨٥٤‬ه‬ ‫أتى من جربة سنة‬ ‫سعيد بن علي‬ ‫و الشيخ بامحمد بن الناصر‬ ‫‏‪ ٨٥٥‬ه‬ ‫حمل اسمه أسس يوم ‏‪ ١٣‬شوال‬ ‫ش تتابعت المشائخ عليها‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٧٨‬ه‬ ‫من سدراته‬ ‫ومن الوافدين على مليكة الشيخ باي احمد بن سليمان سنة د ‏‪ ٣٩‬هم‬ ‫و الشيخ عبدالله بن‬ ‫‏‪ ٤٣٧‬ه‬ ‫والشيخ عيسى وأخوه الشيخ أوعيسى سنة‬ ‫و الش خ أبو مهدي‬ ‫‏‪ ٥٠٦‬ه‬ ‫أحرر بنمحمود بن سيدي امعمر بالعالية سنة‬ ‫ش تتابعت المشائخ عليها‪.‬‬ ‫‏‪ ٥٥١‬ه‬ ‫عيسى بن إسماعيل بن موسى سنة‬ ‫الإمامة الاباضية في المغرب‬ ‫دلالة‬ ‫يدل‬ ‫ما‬ ‫في المستندات‬ ‫أبو الر بيع البارولني بأنه لا يوجد‬ ‫يعتقد‬ ‫واضحة على تاريخ انتشار هذا المذهب ف الشمال الأفريقي بالضبط و‬ ‫إنما لنا أن حزم بأنه فى عهد مروان بن محمد آخر ملوك بن أمية كان‬ ‫مذهب الإباضية بطرابلس قو يا منتشرا‪ .‬و ثما يدل على ذلك أن الحارث‬ ‫بينهما و بين عامل طرابلس‬ ‫وعبدالخبار زعيمي الإباضية كان قد حدث‬ ‫الحرب بين الفر يقين كانت‬ ‫الى نشوب‬ ‫من قبل بين أمية خلاف أى‬ ‫الدار ذرة فيها على العامل فانتزعا منه طرابلس وملكاها حينا من الدهر و‬ ‫حكاها بعدل الى أن وجدا قتيلين و سلاح كل منهما في الآخر‬ ‫والظاهر أن عبدالجبار هو الإمام و الحارث وزيره او قاضيه و هما أخوان‬ ‫لأم أو ابنا خالة و قبيلتهما هوارة‪ ،‬و في رواية أخرى أن القاتل لأوهما هو‬ ‫عبدالرحمن بن حبيب عامل القيروان الأموي وفلك سنة ‏‪ ١٣١‬ه وقيل‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣ ٠‬‬ ‫ثم لم يلبث الأمر غير يسير من الزمن حين عاد النفوذ إلى‬ ‫سنة ‏‪ ١٣٦٢‬ه‬ ‫الإباضية بصورة أوسع و أقوى مما كان في زمنهما‪ ،‬و ذلك باستيلاء أبي‬ ‫الخطاب عبدالأعلى بن السمح اليم‪.‬‬ ‫قي سنة ‏‪ ١٤٠‬ه بايع الإباضيون أبا الخطاب عبدالأعلى خار ج مدينة‬ ‫اللهرصلى الله عليه وآله‬ ‫طرابلس على أن يحكم بينهم ‪.‬ما أنزل الله و بسنة رسول‬ ‫مختارة وامتد‬ ‫له البلاد طائعة‬ ‫ودانت‬ ‫المدينة بلا حرب‬ ‫ث م دخل‬ ‫وسلم))‬ ‫شرقا الى برقة و غربا الى القيروان و جنوباً إلى فزان مات‬ ‫سلطانه‬ ‫بتاورغا سنة ‏‪ ١٤٤‬ه وعلى أثر موته فر و إليه على القيروان عبدالرحمن‬ ‫بن رستم إلى المغرب حيث تلقاه الموافقون له بمزيد الإكرام بعد فترة من‬ ‫الوقت بايعوه بالخلافة وأسسوا مدينة تيهر ت‪.‬‬ ‫قي سنة ‏‪ ١٥٤‬ه بايعت الإباضية أبا حاتم يعقوب بن حبيب‪ ،‬فملك‬ ‫طرابلس و لبث فيها اشهرا‪ 5‬ثم توجه إلى القيروان‪ ،‬فملكها بعد قتال‬ ‫شديد وأخرج منها ابن الأشعث واستعمل عليها عبدالعزيز بن السمح‬ ‫ومنها سار الى الحدود الشرقية لمواجهة الجيوش العباسية و رة حملاتمم‪.‬‬ ‫فكانت بين الفريقين حروب حامية الوطيس شديدة الوقع و بعد مد و‬ ‫جزر و كر و فر دارت الدائرة على أبي حاتم‪ 8‬فاعتصم بجبال نفوسة‬ ‫مفلول الخيش و قبل أن يستجمع قواه و يستر د نشاطه عاجله العباسيون‪،‬‬ ‫فاقتتحم معهم بقليل من بقايا جيشه قريبا من ظاهر قلعة و ككلة} فهزموه‬ ‫و قتل فيمن قتلوه و دفن بالموضع الذي لا يزال معروفا‪.‬‬ ‫من السابقين إلى نشر الدعوة الاباضية بالمغرب سلمة بن سعد و هو‬ ‫الذي شوق بربر المغرب إلى شة الرحال والتوجه إلى المشرق لتلقي العلوم‬ ‫مانلإمام الإباضي أبي عبيدة مسلم بن ألي كريمة‪ ،‬فرحل إليه على هذه‬ ‫النية عاصم السدراتي و إسماعيل بن درار الغدامسي وأبو داود القبلي‬ ‫النفزاوي و عادوا حاملين لقب "حملة العلم" الى المغرب يشاركهم في هذا‬ ‫اللقب أبو الخطاب عبدالأعلى الذي تولى الإمامة على نحو ما تقدم و‬ ‫‏‪٣١‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫عبدالرحمن بن رستم الفارسى الذي صار قاضياء غم عاملا لأبي الخطاب و‬ ‫الخلافة الإباضية بتيهر ت‪.‬‬ ‫الذي أسس‬ ‫الخلافة الاباضية بتهيرت‬ ‫ما سمع عبدالرحمن بن رستم بن يرام بن سام بن كسرى انوشيروان‬ ‫بانكسار أبي الخطاب و موته هرب من القيروان إلى المغرب ويقال‪ :‬إ‬ ‫ل يصحبه إلا ابنه "‬ ‫ها ربا من القيروان‬ ‫عبدالرحمن لما خرج‬ ‫ومملوك له وساروا قي طريقهم يتناوب الابن و العبد حمل ذات الشيخ أو‬ ‫متاعه إلى أن وصلوا جبلا يسمى "سو ا فجج' والظاهر أنه كان عامرا‬ ‫المرتقى‪ ،‬فاعتصموا‬ ‫وكانوا قريبين منه و كان جبلا منيعا صعب‬ ‫بالا باضية‬ ‫به مرتقبين لحوق جيش أبي الأشعث‘ فكان ما توقعوا وجاءهم بجيش‬ ‫كثيف طوق به الجبل من جوانبه و ظل محاصرا إياهم مدة من الزمن‪ ،‬فلم‬ ‫يحصل على شيع فعاد بخفي حنين بعد أن فقد مئات من رجاله بفعل‬ ‫من الأعيان قرروا‬ ‫حوله‬ ‫ش أن عبدالرحمن و من التف‬ ‫الحمى وغيرهاا‬ ‫بين حمو ع‬ ‫الرحيل إلى المغرب الأوسط "الخزائر" حيث ألقى اص‬ ‫الإباضية من نفوسة و هوارة و مزاتة و غيرهما‪ .‬فاختارو التأسيس المدينة‬ ‫مو ضعاً تكتنف أطرافه القبائل المذكورة بنوا به "تيهرت"‪.‬‬ ‫قي سنة ‏‪ ١٦٠‬ه بويع الإمام الإباضي عبدالرحمن بن رستم بالخلافة و‬ ‫كان مشهورا بين الإباضيين بالعدل و الزهد في الدنيا و التواضع و قد‬ ‫‏‪ ١٧١‬ه‪.‬‬ ‫توقي سنه‬ ‫تولى عبدالوهاب بن عبدالرحمن الخلافة الإباضية على أثر وفاة والده‬ ‫بينه وبين يزيد بن‬ ‫حدث‬ ‫خلاف‬ ‫ومن‬ ‫بالإجماع أو بالأكثر ية الساحقة‬ ‫فندين اليفرني انقسمت الإباضية إلى النكارية و قد سموا بالنكار لأمم‬ ‫أنكروا إمامة عبدالوهاب ‪ -‬و إلى الوهبية و هم الذين أيدوا عبدالوهاب و‬ ‫صوبوا إمامته وهم جمهور إباضية المغرب‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٢‬‬ ‫بويع أفلح بن عبدالوهاب بالخلافة بعد موت والده وقد أظهر نفاث بن‬ ‫نصر مخالفة أفلح و قيل تاب قبل موته و إليه تنسب النفاثية يومئذ‪ ،‬أما‬ ‫الآن فلا أثر لوجودهم‪.‬‬ ‫و قد حملوه أعباء‬ ‫‏‪ ٢٤٠‬ه‬ ‫ولي الخلافة أبو بكر بن أفلح في سنة‬ ‫الخلافة مع قلة كفاءته و بويع بالخلافة أبواليقظان بن محمد أفلح سنة‬ ‫‏‪ ٦٢ ٤١‬ه تقريبا‪ ،‬قيل بعد موت أخيه أبي بكر وقيل بتسليم منه إليه‪ ،‬بويع‬ ‫أبواليقظان وكانت الأحوال على أشد ما يتصور من الاضطراب و‬ ‫الفوضى واستنجد بجبال نفوسة فأنجحدوه بجيش كثيف‪ ،‬ثم حمل بهم على‬ ‫على‬ ‫ش ك‬ ‫أخضعهم‪.‬‬ ‫متتابعة إلى أن‬ ‫أتباع ابن عرفة قتيل أخيه حملات‬ ‫محمد بن مسألة الإباضي الذي استولى على العاصمة "تيهرت"‪ .‬وتحصن‬ ‫فيها فلم يخرجه أبواليقظان منها إلا بعد قتال كبير وحصار دام سبع سنين‬ ‫وكان ابن مسألة قبل ذلك أميرا مستقلا غير تابع لبى رستم‪.‬‬ ‫من أعاظم رجال الدولة في عهد أبي اليقظان واليه على جبل نفوسة و‬ ‫ملحقاته أبو منصور الياس النفوسي الذي هزم العباس بن طولون‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٨١‬ه يوم وفاة أبيه‬ ‫بويم أبو حاتم يوسف بن أبي اليقظان سنة‬ ‫كان‬ ‫بن أفلح الذي‬ ‫يعقوب‬ ‫الأمر ‪7‬‬ ‫في‬ ‫نازعه‬ ‫وأشهر من‬ ‫بالإجماع‬ ‫مقيما بزواغة ‪ -‬صبرانة ‪ -‬من نواحي طرابلس و قيامه هذا كان بتشويق‬ ‫من بعض سكان العاصمة "تيهرت" ممن لم يرضهم الإمام الإباضي ببعض‬ ‫يعقوب‬ ‫واستقدموا‬ ‫الحرب‬ ‫فأعلنوا الحرب عليه وناجزوه‬ ‫المناصب©“‬ ‫وبايعود‪ 5‬فاشتد الخطب و احتدم القتال من جديد فكانت حر با ضرو ساً‬ ‫شديدة الوقع كثيرة‪ ,‬الضر‪ ،‬دامت نحوا من أربع سنين يتجاذب فيها‬ ‫الطرفان النصر وأخيرا انتهت باندحار قوات يعقوب و فوز الإمام الإباضي‬ ‫بحقه و عاد عمه إللى زواغة‪.‬‬ ‫وتي مدة إمامته خرج الطيب بن خلف عن الطاعة فحاربه أبو‬ ‫منصور الياس‪.‬‬ ‫‏‪٣٢٣‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫بعد وفاة ابي منصور اسند أبو حاتم يوسف ولايات نفوسة إلى افلح بن‬ ‫العباس وفي أواخر أيام أبي حاتم نقم عليه بعض قرابته‪ ،‬فقتلوه سنة ‏‪٢٩ ٤‬‬ ‫سنتين‬ ‫من‬ ‫نحوا‬ ‫بقي‬ ‫و‬ ‫اليقظان‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫اليقظان‬ ‫أخوه‬ ‫الأمر‬ ‫تولى‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫شأنه أن‬ ‫من‬ ‫عمًا‬ ‫بعيدا‬ ‫مقطع الأو صال‬ ‫الأحوال‬ ‫مضطر ب‬ ‫الجوانب‬ ‫مهدد‬ ‫و‬ ‫المغر ب‬ ‫جميع دول‬ ‫على‬ ‫وظهر عبيل الله الفاطمي‬ ‫حدها‬ ‫إلى‬ ‫الدولة‬ ‫يعيد‬ ‫ايضا‪' .‬‬ ‫قبضتهم‬ ‫ف‬ ‫الر ستمية‬ ‫الدولة‬ ‫سقو ط‬ ‫من‬ ‫فلا م‬ ‫إماراتك‬ ‫و‬ ‫لا‬ ‫انتظام‬ ‫لا‬ ‫مقطعة‬ ‫حوادث‬ ‫حدثت‬ ‫رستم‬ ‫بي‬ ‫ملك‬ ‫انقرا ص‬ ‫بعل‬ ‫خصو صاً بالجبل النفوسي‬ ‫كل حال تدا على أن الإباضية‬ ‫لكنها على‬ ‫بعل انقرا ض‬ ‫حالا‬ ‫قد استقل‬ ‫الجبل‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الدلائل تدل‬ ‫و‬ ‫مازالت قو ية‬ ‫الإمامة الإباضية من تيهرت‪.‬‬ ‫من امراء نفوسة آبو عمر ميمون و أبو الفضل سهل و ابو يحيى زكرياء‬ ‫ومن مشاهير امراء الاسرة البارونية ابو هارون بن موسى الباروني‬ ‫المتقدم‬ ‫زكرياء‬ ‫أبي‬ ‫الأمير‬ ‫عهد‬ ‫ف‬ ‫العامة‬ ‫المشيخة‬ ‫الأمر‬ ‫إليه أول‬ ‫أسندت‬ ‫سائر البلاد‬ ‫شاملا‬ ‫نفوذه‬ ‫وكان‬ ‫الامارة‬ ‫إليه بعده‬ ‫اسندت‬ ‫ش‬ ‫آنفا‬ ‫ذكره‬ ‫و غير ها‬ ‫سرت‬ ‫جنو با وإل‬ ‫ور‪ :‬لة‬ ‫‪7‬‬ ‫غدامس‬ ‫إلى‬ ‫يو مئذ‬ ‫للجبل‬ ‫الت بحة‬ ‫الر بيع‬ ‫ابو‬ ‫ابنه‬ ‫منهم‬ ‫و‬ ‫غر با‪.‬‬ ‫تونس)‬ ‫نو احي‬ ‫(من‬ ‫دمر‬ ‫جبل‬ ‫و إلى‬ ‫شرقا‬ ‫سليمان بن هارون و من أشهر آل الباروني أبو سليمان داود بن هارون‪.‬‬ ‫منصور‬ ‫ابو‬ ‫امر ائهم‬ ‫ن‬ ‫م ‪.‬‬ ‫و‬ ‫البارويي‪،‬‬ ‫زكرياء‬ ‫الي‬ ‫ابوعبدالله محمدبن‬ ‫مسهم‬ ‫و‬ ‫بن‬ ‫إبرا هيم‬ ‫ب‏‪٢‬ن‪٠‬‬ ‫زكرياء‬ ‫يجى‬ ‫أبو‬ ‫البيت‬ ‫هذا‬ ‫أمراء‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫بن أبي زكرياء‬ ‫زكرياء بن أبي هارون موسى بن هارون الباروني وفي أيامه رجعت بنو‬ ‫قبل ذلك‬ ‫كانوا‬ ‫و‬ ‫الوهبية‬ ‫‪ .‬مذهب‬ ‫تاكبال‬ ‫بابل و‬ ‫و‬ ‫ككلة‬ ‫و‬ ‫يفرن‬ ‫و‬ ‫) لحسين‬ ‫بن‬ ‫أ حمل‬ ‫بن االسمح و‬ ‫خلف‬ ‫اتابا ع‬ ‫خلفية ى‬ ‫و‬ ‫و حسينية‬ ‫مستا و‬ ‫‏‪ .١‬بعد انقراض الدولة الرستمية هاجر الإباضية الى سدراتة و وارجلان وبعدها الى ميزاب‘ فأسسوا أول مدينة لهم و هي العطف‬ ‫وذلك سنة ‏‪ ٤٠٢‬ه أما غرداية فلم تؤسس إلا في سنة ‏‪ ٤٧٧‬ه بزعامة الإباضية الثلاثة و هم‪ :‬سليمان بن نى وعيسى ابن‬ ‫أبو جمعة‪.‬‬ ‫و‬ ‫علوان‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٤‬‬ ‫إمامة‬ ‫أنكروا‬ ‫أنهم‬ ‫إلا‬ ‫إباضيون‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫المستاوي‪،‬‬ ‫يزيد‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫عبدالوهاب الر ستمى‪'.‬‬ ‫من أصولهم في السياسة‬ ‫الإباضية يعتمدون على الدعوة و الإقناع‪ ،‬و لا يلجأون إلى استعمال‬ ‫العنف‪ ،‬إلا في حالات الدفاع وأول حركة عنف قام يما الإباضية هي‬ ‫تلك الي قام بما في اليمن عبدالله بن يحيى الكندي‪".‬‬ ‫في إمكاننا أن نلخص أهم أصولهم قي السياسة في النقاط التالية‪:‬‬ ‫ول‬ ‫‪ .‬عقد الإمامة فريضة بفرض الله الأمر و النهي و القيام بالعدل وأخذ‬ ‫ختو من مواضعها و وضعها في مواضعها‪ ،‬و بجحاهدة العدو‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬رئاسة الدولة الإسلامية ‪ -‬الخلافة ‪ -‬ليست مقصورة على قريش او‬ ‫العرب©ؤ و إنما يراعي فيها الكفاءة المطلقة فإن تساوت الكفاءات كانت‬ ‫القرشية او العرو بة ‪7‬‬ ‫‏‪ .٣‬لا يحل الخرو ج على الإمام العادل‪.‬‬ ‫‏‪.٤‬خروج على الإمام الجائر ليس واجبا كما تقول الخوارج‪ ،‬و ليس‬ ‫ال‬ ‫ممنوعا كما تقول الأشاعرة و من معها‪ ،‬و إنما هو جائز يترجّح استحسان‬ ‫الخرو ج إذا غلب على الظن بحاحه‪ ،‬و يستحسن البقاء تحت الحكم الظالم إذا‬ ‫غلب على الظن عدم بحاح الخروج او خيف أن يؤدي إلى مضرة تلحق‬ ‫المسلمين أو تضعف قوقمم على الأعداء في أي مكان من بلاد الإسلام‪.‬‬ ‫والإباضية عندما يتكلمون على الأئمة الجحورة لا يقصدون مخالفيهم‬ ‫فقط كما توحى به عبارات المؤرخين وكتاب المقالات وإنما يقصدون‬ ‫أئمة الحور الذين انحرفوا عن حكم الله سواء كانوا من أتباع المذهب‬ ‫الإباضي او من أتباع غيره‪ ،‬فالجور ليس له مذهب‪.‬‬ ‫‪٥ - ٢١‬هد‪‎‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫البارريي‪ ،‬مختصر تاريخ الإباضية‪ . .‬ط‪.‬‬ ‫‪ . ١‬أبو ربيع سليمان‬ ‫‪.١٠٦/٥‬‬ ‫‪ .٢‬ابن أبي الحديد‪ .‬شارلحبنملجاغة!‪‎‬‬ ‫‏‪٣ ٥‬‬ ‫الإباضي بعمان‬ ‫انتشار المذهب‬ ‫ه‪ .‬الإمام يختار عن طريق الشورى و باتفاق أغلبية أهل الحل و العقد‪.‬‬ ‫فالإمامة بالوصية باطلة عندهم‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬الإمام هو المسئول عن تصرفات ولاته‪ ،‬و يستحسن له أن يستشير‬ ‫أهل الحل و العقد من أهل كل منطقة يي تولية العمال عليهم وعزلهم عنهم‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬لا يجوز أن تبقى الأمة الاسلامية دون إمام أو سلطان‪.‬‬ ‫‏‪ .٨‬الحاكم الحائر يطالب أول بالعدل فإن لم يستجب طولب باعتزال‬ ‫أمور المسلمين فإن لم يستجب جاز القيام عليه و عزله بالقوة و لو أى‬ ‫ذلك إلى قتله إذا كان ذلك لا يؤذي إلى فتنة أكبر‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬السلطان الحائر سواء كان من الاباضية أو من غيرهم هو و أعوانه‬ ‫ئ ‪ 8‬من المسلمين و معسكره معسكر بغي‪.‬‬ ‫ب‪.‬لد المخالفين لهم في المذهب بلد إسلام و لوكان سلطائشم حائرا‪.‬‬ ‫‪ .‬لا يجوز الاعتداء على دولة مسلمة قائمة داخل حدودها إلا ر ذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬يجوز أن تتعدد الإمامات في الإباضية إذا اتسعت رقعتها وبعدت‬ ‫البلاد منها او قطع بين أجزاءها عدو بحيث يعسر حكمها بنظام واحد‬ ‫‪7‬‬ ‫أو يكون ذلك سبباً لامميارها و تشتت قواها و تعطل مصالح الناس فيها‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬لحكم الدار في نظر الإباضية أربع صور هي كما يلي‪:‬‬ ‫أا‪.‬لدار دار إسلام‪ .‬و معسكر السلطان معسكر إسلام و ذلك عندما‬ ‫يكون الوطن مسلماً والأمة مسلمة والدولة مسلمة تعمل بكتاب الله‪.‬‬ ‫إسلام إلا أنه‬ ‫السلطان معسكر‬ ‫الدار دار إسلام‪ ،‬و معسكر‬ ‫ب‪.‬‬ ‫معسكر بغي و ظلم و ذلك عندما يكون الوطن مسلماً و الأمة مسلمة و‬ ‫الدولة مسلمة‪ ،‬لكنها لا تنتهج المنهج الاسلامي في الحكم سواء كانت من‬ ‫الإباضية او من مخالفيهم‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٦‬‬ ‫ج‪ .‬الدار دار اسلام و معسكر السلطان معسكر كفر و شرك و ذلك‬ ‫عندما يكون الوطن مسلما و الأمة مسلمة و الحاكم دولة مستعمرة‬ ‫مشركة كتابية أو غير كتابية‪.‬‬ ‫د‪ .‬الدار داركفر و معسكر السلطان معسكر كفر و ذلك عندما يكون‬ ‫الوطن للمشركين تسكنه أمة مشركة و تتولى الحكم فيه دولة مشركة‪'.‬‬ ‫‏‪ .٤‬لا يسمون إمامهم أمير المؤمنين و لا يسمون أنفسهم مهاجرين‪.‬‬ ‫من أصولهم في العقيدة‬ ‫الأصل العام في عقيدة الإباضية هو التتريه المطلق للبارئ جل و علاؤ و‬ ‫كل ما أوهم التشبيه من الآيات القرآنية الكريمة أو الأحاديث النبوية الثابتة‬ ‫يجب تأويله بما يناسب المقام و لا يؤدي إلى التشبيه‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬الإيمان يتكون من ثلاثة أركان لابد منها و هي الاعتقاد و الإقرار‬ ‫و العمل‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬صفات البارئ تعالى ذاتية ليست زائدة على الذات و لا قائمة بما و‬ ‫لا حالة فيها‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬الله تبارك و تعالى صادق ن وعده و وعيده‪.‬‬ ‫‏‪.٤‬خلود في الحنة أو النار أبد‬ ‫ال‬ ‫‏‪. ٥‬كلمة التوحيد هي أن تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و‬ ‫أن محمدا عبده و رسوله و أن ما جاء به حق و إنكار أي قسم من‬ ‫سامي الثلاثة شرك‪.‬‬ ‫إ‪.‬نكار معلوم من الدين بالضرورة شرك‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬القرآن كلام الله تعالى نقل بالتواتر و إنكار شيء منه شرك‪.‬‬ ‫‏‪ .٨‬الإنسان حر فى اختياره مكتسب لعمله ليس بجبرا عليه و لا خالقاً لفعله‪.‬‬ ‫‪.٢٧‬‬ ‫‪- ٢٤‬۔‪‎‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪ .١‬علي خيى معمر إ الإباضية مذمب إسلامي معتدل‬ ‫‏‪٣٧‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫‏‪ .٩‬الاستطاعة مع الفعل ليست قبله و لا بعده‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬ولاية المطيع و البراءة مانلمعاصي واجبتان‪ ،‬يقولون‪ :‬من رأينا منه‬ ‫خيرا و سمعنا عنه خيراا قلنا فيه خيرا و توليناهء و من رأينا منه شرا و‬ ‫و تبرأنا منه‪.‬‬ ‫قلنا فيه ش‬ ‫سمعنا عنه ش‬ ‫‏‪.١‬توبة أساس المغفرة فلا تغفر كبيرة بدون توبة أما الصغائر فإنها‬ ‫ال‬ ‫تغفر باجتباب الكبائر‪ ،‬و بفعل الحسنات‪.‬‬ ‫‏‪ .١٢‬الناس قسمان‪ :‬مؤمن و كافر‪ ،‬أوسعيد و شقي وليس هناك قسم‬ ‫نالث‪ ،‬أي لا متزرلة بين المترلتين‪.‬‬ ‫‏‪ .١٣‬من سعد في الآخرة لا يشقى أبدا و من شقى لا يسعد أبدا و‬ ‫لن تجتمع السعادة و الشقاوة لشخص واحد أبدا‪.‬‬ ‫‏‪ .١٤‬النفاق منزلة بين الشرك و الإيمان‪ ،‬و المنافقون مع المسلمين في‬ ‫أحكام الدنياء و مع المشركين في الآخرة‪ ،‬و هي المترلة بين المتزلتين‪.‬‬ ‫‏‪ .١٥‬إذا اطلقت كلمة الكفر على الموحد‪ ،‬فالمقصود يا كفر النعمة لا‬ ‫كفر الشرك‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبان‪.‬‬ ‫‏‪ .١٧‬شفاعة الرسو لرصلى ال عليه و آله وسلم) ثابتة‪ ،‬و هى قسمان‘ الشفاعة‬ ‫المؤمنين الحنة‪ .‬و هى المقام‬ ‫و لدخول‬ ‫الكبرى يوم القيامة لبد الحساب‬ ‫المحمود الذي يختص به نبينا محمدرصلى لة علبه وآله وسن والشفاعة الصغرى و‬ ‫لا تكون إلا للمؤمنين الموفين بزيادة الدرجات‪.‬‬ ‫‏‪ .١٨‬حمة الله تقوم على الخلق بالر سل و الكتب و العقل‪.‬‬ ‫‏‪ . ٩‬الحسن ما حسنه ه الشرع و القبيح ما قحه الشر ع‪'.‬‬ ‫‏‪ .٠‬ينكرون رؤية الله مطلقا محتجين بقوله تعالى‪:‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‎‬؛‪٦‬‬ ‫"لا تدركه الأبصار"‪.‬‬ ‫‪.٣٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫ى معمر \ الإباضية مذهب اإسلا مي معتدل‪ { ‎‬ص‪‎‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪.١٠‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫الآية‪‎‬‬ ‫سوره ة االأنعام ‪3‬‬ ‫‪. ٢‬‬ ‫‏‪٣٨‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ .٢١‬يقولون‪ :‬إن أفعال الإنسان من خلق الله و اكتساب من الإنسان‬ ‫ويرون أن الاستطاعة عرض منالأعراض و هي قبل الفعل‪ .‬بما يحصل‬ ‫لفعل‪ .‬و أفعال العباد مخلوقة لله تعالى‪ :‬إحداثا و إبداعا‪ ،‬و مكتسبة للعبد‬ ‫‪ 7‬بخلق القرآن‪.‬‬ ‫‏‪. ٢٢‬‬ ‫‏‪ .٢٣‬العقيدة عندهم ما ثبتت بطريق قطعي و دلالة قطعية‪.‬‬ ‫من أصولهم في التشريع‬ ‫القياس‬ ‫و‬ ‫الإجماع‬ ‫السنة و‬ ‫و‬ ‫القرآن‬ ‫الإباضية هي ‪:‬‬ ‫التشر يع عند‬ ‫مصادر‬ ‫و‬ ‫الاستحسان‬ ‫و‬ ‫الاستصحاب‬ ‫الاستدلال‬ ‫ترت‬ ‫يدخل‬ ‫و‬ ‫الاستدلال‬ ‫و‬ ‫المصالح المر سلة‪ ،‬و قد يطلقون على الإجماع و القياس و الاستدلال كلمة‬ ‫"الرأي" فيقولون عندما يتحدثون عن مصادر التشريع هي الكتاب و‬ ‫السنة والرأي و إليك رأي الإباضية في بعض مسائل الأصول‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬هم يقولون‪ :‬شرع من كان قبلنا شرع لنا إذا لم ينسخ ونصه الله‬ ‫تبارك و تعالى أو رسوله عليه الصلاة و السلام علينا على جهة التشريع‪.‬‬ ‫‏‪ . ٢‬الإجماع القولي حجّة قطعية و الإجماع السكوني حجّة ظنية‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬الحديث الآحادي ‪ -‬الخبر الواحد ‪ -‬يفيد العمل و لا يفيد العلم‬ ‫فلا يحتج به فى العقائد‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬عمل أهل المدينة أو إجماعهم ليس حجّة على غيرهم‪.‬‬ ‫ليس حجة على غيره‪.‬‬ ‫الصحابي‬ ‫‏‪ . ٥‬مذهب‬ ‫الجمع‬ ‫الر سو لرصلى الله عليه وآله وسلم) و عمله و ل يمكن‬ ‫قول‬ ‫‏‪ .٦‬إذا تعارض‬ ‫بينهما‪ ،‬فالقول أقوى لأنه أساسا موجه إلينا والعمل يحتمل الخصوصية‪.‬‬ ‫ل يتم الواجب به فهو واجب‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬ما‬ ‫‏‪ .٨‬لا خيار للناس في حكم ثبت بنص القرآن و يدخل في هذا قضية‬ ‫التحكيم‪.‬‬ ‫‏‪٣٩‬‬ ‫الإباضي بعمان‬ ‫انتشار المذهب‬ ‫‏‪ .٩‬لهم قي عدالة الصحابة ثلاثة أقوال‪:‬‬ ‫القول الأول‪ :‬الصحابة كلهم عدول إلا من فسّقه القرآن كالوليد بن‬ ‫عقبة و ثعلبة بن حاطب‪.‬‬ ‫القول الثان‪ :‬الصحابة كلهم عدول و روايتهم كلهم مقبولة إلا في‬ ‫الأحاديث المتعلقة بالفتن ممن خاض في الفتن‪.‬‬ ‫القول الثالث‪ :‬الصحابة كغيرهم من الناس من اشتهر بالعدالة فكذلك‪.‬‬ ‫يعر ف حاله بحث عنه‪.‬‬ ‫و منن‬ ‫اللهرصلو الله عليه وآله وسلّم) قى بعض‬ ‫عن رسول‬ ‫صدرت‬ ‫‏‪ .١‬الأعمال ال‬ ‫العبادات لسبب عارض‪ .‬أه‪4‬فعلها و ل يعد إليها أو لم ي‪:‬ينست أنه داوم عليها‬ ‫لا يعتبروهما سنة‪ ،‬و إنما يرومما واقعة حال يمكن الإتيان يما تني ظروف‬ ‫مشابجمة فقط اقتداء بالر سولرصلى الل عليه وآله وسمك ولذلك فهم لا يقولون‬ ‫بسنية المسائل الآتية‪ :‬القنوت في الصلاة رفع الأيدي عند التكبير‪ ،‬تحريك‬ ‫السبابة عند التشهد الجهر بكلمة آمين بعد قراءة الفاتحة في الصلاة زيادة‬ ‫"الصلاة خير من النوم" في أذان الفجر‪.‬‬ ‫‏‪ .١١‬إذا اختلف الحتهدان في القطعيات فأحدهما مصيب و الآخر مخطئع‬ ‫آم وإذا اختلفا في الظنيات ‪ -‬أي في الفرو ع ‪ -‬فإباضية المغرب وابن‬ ‫بركة من أئمة المشرق يرون أن أحدهما مصيب له أجران و أن الآخر‬ ‫مخطرع وله أجر واحد جزاء اجتهاده أما إباضية المشرق و أبو يعقوب‬ ‫الوارجلاني من أئمة المغرب فيرون أن كلا المجتهدين مصيب‪.‬‬ ‫و في التفريعات الفقهية تراعى القواعد العامة أمثال‪:‬‬ ‫كل مكان دخل إليه بإذن تحوز فيه الصلاة و لو بلا إذن‪.‬‬ ‫أن يوطن ييت غصبه‪.‬‬ ‫_ لا يصح لغاصب‬ ‫_ المسافر يقصر ما دام على نية السفر‪.‬‬ ‫لم يكن‬ ‫إن‬ ‫يفسدها عمدا‬ ‫سهوا‬ ‫الصلاة‬ ‫لا ينقض‬ ‫عمل‬ ‫__ كل‬ ‫لإصلاحهما‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٠‬‬ ‫_الأصل في المقبرة أن تكون للجميع إن لم تعرف لخاصته‪.‬‬ ‫_ شهادة العدلين تو حب عملا لا علما‪.‬‬ ‫_ الاستثناء في اليمين ينفع في المستقبل‪ ،‬لا في الماضي‪.‬‬ ‫_ الخلوة توجب العدة و الصداق الكامل‪.‬‬ ‫_ الولد تابع لمن أسلم من أبويه‪.‬‬ ‫كل بجمع على تحريمه حرام بيعه و أكل ثمنه‪.‬‬ ‫_ الأمور مقاصدها‪.‬‬ ‫_ اليقين لا يزول بالشك‪.‬‬ ‫_ الأصل براءة الذمة‪.‬‬ ‫_ البينة على من ادعى و اليمين على من أنكر‪.‬‬ ‫_ البينة حجة متعدية و الإقرار حجة قاصرة‪.‬‬ ‫_ الخراج بالضمان\ و الخراج و الضمان لا يجتمعان‪.‬‬ ‫_ لا ضرر و لا ضرار و الضرر يزال‪.‬‬ ‫_ الضرورات تبيح المحظوراتڵ و الحاجة تترل مترلة الضرورة‪.‬‬ ‫_ درع المفاسد مقدم على جلب المصالح‪.‬‬ ‫_ المشقة تحلب التيسير ‪.‬‬ ‫_ الثابت بالبرهان كالثابت بالعيان‪.‬‬ ‫_ الحواز الشرعي يناني الضمان‪ ،‬وكل وصية لم تتبين رجعت للأقر ب‪.‬‬ ‫_ كل مال يورث فحرام غنيمته‘ و كل مال يغنم فحرام ميراثه‪.‬‬ ‫‏‪ .١٦‬آراؤهم في المواريث‪:‬‬ ‫يرون أن الحد للأب أولى بالحضانة من الحدة للأم‪.‬‬ ‫يرون أن الحد يمنع الأخوة من الميراث‪.‬‬ ‫‏‪٤١‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫‏‪ .١‬يرى الإباضية أن المصدر الأساسي للدين الإسلامي في عقائده و‬ ‫عباداته و معاملاته و أخلاقه إنما هو "القرآن الكر" و أن من أنكر شيئا‬ ‫منه‪ :‬سورة أو آية او حرفاً فهو مشرك او مرتد‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬و يرى أن المصدر الثاني للدين الإسلامي إنما هو "السنة" وهي على‬ ‫درحات التوائر منها قطعي الدلالة يفيد العلم و يوحب العمل و منكرة‬ ‫كالمنكر للقرآن و المشهور من السنة و المستفيض هو أضعف من المتواتر و‬ ‫أقوى من الأحادي و هو يوجب العمل و اختلفوا هل حجته قطعية أم ظنية‬ ‫على قولين والأحادي من السنة ظني الدلالة يوجب العمل و المرسل وإن‬ ‫كان أضعف من الأحادي إلا أنه يوجب العمل إذا كان لصحابي او تابعي‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬و يرى أن المصدر الثالث هو "الاجماع" إذا استوى الشروط‬ ‫المعرفة عند الأصوليين و الخروج منه فسق و حجيته قطعية ويرون أنه وقع‬ ‫إجماع بقسميه القولي و السكو وأنه من الممكن أن يقع في كل عصر و‬ ‫ينقل إلى الناس بالشروط المعتبرة و منهم يستبعد حصوله‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬و يرون أن المصدر الرابع هو "القياس" على الأسس المعروفة في‬ ‫كتب الأصول‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬و يرون أن المصدر الخامس هو "الاستدلال" بأنواعه المختلفة و‬ ‫يهتمون بالمصالح المر سلة اهتماماً خاصا‪.‬‬ ‫إن الفقه الإباضي يعتمد من حيث الأدلة بعد القرآن الكريم في بحال‬ ‫السنة على المتوأتر او المشهور او المستفيض و على الأحادي و على مرسل‬ ‫الصحابة و التابعين‪ .‬و إذا تعارض الحديث و القياس رجح جانب الحديث‬ ‫الأحادي إذا‬ ‫و لو كان أحادنً أو مر سلا للطبقة السابقة و لا يرد الحديث‬ ‫و المصلحة المر سلة‪.‬‬ ‫بالقياس و الاستصحاب‬ ‫دليل قطعي ‪ 6‬ويقولون‬ ‫صادمه‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٢‬‬ ‫من أصولهم ف العلاقات الاجتماعية‬ ‫يمكن ذكرها في فقرتين‪:‬‬ ‫الفقرة الأولى‪ :‬العلاقة بين الأفراد و الدولة‬ ‫أ‪ .‬إذا كانت الدولة ملتزمة بالمذهب الإباضي‪ :‬فإن معاملتها لمن يكون‬ ‫تحت سلطانما من مخالفيها تحري على النحو التالي‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬تدعوهم بالحسين إلى ترك ما خالفوا فيه‪ ،‬فإن استجابوا صاروا منها‬ ‫و صارت منهم و إن امتنعوا دعتهم إلى أن تحري عليهم حكم الشر ع‬ ‫عندهم من دفع الحقوق و الخضوع لواجب الأحكام فإن استجابوا تركوا‬ ‫على ما هم عليه؛ و وجب لهم من الحقوق و الأحكام ما يجب لبقية‬ ‫المواطنين من أهل مذهبها‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬يسعهم جميعا العدل كما يسع غيرهم‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬لهم حقوقهم من الفيء و الغنائم و الصدقات على وجوهها‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬لهم على الدولة دفع الظلم عنهم كما يجب لسائر المسلمين‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬لهم عليها حق الحماية في النفس و المال و الأهل‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬إذا اشتركوا معها في الغزو‪ ،‬فلهم سهامهم كما لغيرهم‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬لهم أن يتولوا جميع المناصب و الأعمال في الدولة حسب كفاءاتمم‬ ‫و مؤهلاتمم مثل غيرهم‪.‬‬ ‫راي‬ ‫عليه من الحقوق أدب على حسب‬ ‫‏‪ .٨‬من امتنع منهم ما وجب‬ ‫القاضي عند النزاع بما يدرعه‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬يعتقد الاباضية بأن من أظهر الفتنة ودعا إليها وتحاوز ذلك إلى‬ ‫العمل جاز قتاله و حل سفك دمه‪.‬‬ ‫‏‪ .٠‬إذا اعترفوا ‪ -‬أي مخالفوا الدولة الإباضية ‪ -‬بسلطان الدولة ثم‬ ‫انفردوا ببلادهم و أجروا فيها أحكامها‪ ،‬تركوا على ذلك‘ ما لم يكن رد‬ ‫لآية محكمة او سنة قائمة‪.‬‬ ‫‏‪٤٣‬‬ ‫انتشار المذهب الاباضى بعمان‬ ‫‏‪ .١١‬يؤخذ منهم كل ما يجب من الحقوق و يرد في فقرائهم و ذوي‬ ‫اللحابحة منهم‪.‬‬ ‫‏‪ .١٢‬إن اتممتهم ‪ -‬أي المخالفين ‪ -‬الدولة الإباضية بحركة عصيان‬ ‫منكرا عندهم‬ ‫ل تتركه‪ .‬يظهرون منكرا بين الناس إذا كان ذلك‬ ‫‏‪١٣‬‬ ‫أيضاً ‪.‬‬ ‫ب‪ .‬إذا كانت الدولة ملترمة بغير المذهب الإباضي‪ :‬فإن الإباضية الذين‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يكونون تحت سلطانما يجري تعاملهم معها على النحو التالي‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬يشتركون معها في الغزو و الجهاد والقتال لجميع المشركين هجوما‬ ‫و دفاعا‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬يقومون معها بالدفا ع عن الوطن ولو كان المهاجمون دولاً إسلامية‪.‬‬ ‫ما لم تكن الإمامة الشرعية الإباضية‪.‬‬ ‫على إبطال‬ ‫عدة‬ ‫ايها‬‫سف‬‫‏‪ .٣‬هيمتأونلوا جميع الأعمال ما لممتكن‬ ‫حق أو إظهار معصية‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬يجوز لمن يأنس منهم في نفسه قوة‪ ،‬و لا يخشى أن يستغل أن يتولى‬ ‫أعمال القضاء والإدارة‪ ،‬أو أي عمل آخر بشرط أن لا ينجر إلى ارتكاب‬ ‫محظور‪.‬‬ ‫‪.‬لهم أن يتولوا جميع الأعمال الن لا تتعلق بما حقوق كأمور‬ ‫المساجد والمدارس و الصحة و ما شاكىما‪.‬‬ ‫‪ .‬إذا كلف أحدهم بأي عمل فيه إقامة حد من حدود الله فعليه أن‬ ‫يقوم به إذا تأكد أن ذلك حق‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬لا جوز طاعة الحاكم في معصية فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق‪.‬‬ ‫ه‪ .‬تسري عليهم جميع الأحكام‪ ،‬و تترتب لهم وعليهم جميع الحقوق‬ ‫الصادرة بمقتضى أقوال فقهية معمول ما في مذهب الدولة و لو كانت‬ ‫مخالفة مذهبهم‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٤‬‬ ‫‏‪ .٩‬ما ترتب من حقوق على أحكام صدرت وفق مذهب الدولة لا‬ ‫يسقط و لو تغيرت الدولة‪.‬‬ ‫‏‪ .٠‬النظر ‪ -‬في التعاون مع الدولة ‪ -‬إلى العدالة و التزام أحكام‬ ‫الإسلام لا إلى المذهب‪.‬‬ ‫أكثر الشروط و الاحترازات السابقة واردة عندما تكون الدولة جائرة‬ ‫أما إذا كانت عادلة متمسكة بأي مذهب فعلى المواطنين ‪ -‬و إن اختلفوا‬ ‫معها في المذهب ‪ -‬أن يتعاملوا معها في جميع المرافق دون تحرز‪.‬‬ ‫الفقرة الثانية‪ :‬العلاقة بين الأفراد‬ ‫نستطيع أن نلخص العلاقات بين الأفراد فيما يلي‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬حقوق الوالدين وذوي القربى واليتامي والمساكين و ابناء السبيل و‬ ‫الصاحب والجار واجبة أبرار كانوا أم فجارا‪ 5‬موافقين كانوا أو مخالفين‪.‬‬ ‫‪ .‬الأمانة يجب أداؤها إلى أصحايما موافقين كانوا أو مخالفين‪.‬‬ ‫}‬ ‫‪ .‬الوفاء بالعهد واجب للجميع‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫إجارته موافقا أو مخالفا‪.‬‬ ‫‪ .‬من استجار يم وجبت‬ ‫حم‬ ‫‪ .‬الكاف عن القتال المعتزل بسيفه له عليهم حاقلأمن و توفير الحماية‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪ .٦‬النكاح والميراث و المساجد و الأمامة في الصلاة و الصلاة على‬ ‫موتى المسلمين و غسلهم و تكفينهم و دفنهم و الذبائح و المقابر هذه‬ ‫كلها حقوق و مرافق يشترك فيها جميع أهل القبلة دون نظر إلى‬ ‫مذاهبهم‪ ،‬و إن اختلفت في الفرو ع أو فى بعض الأصول‪.‬‬ ‫حل دمه من المسلمين ‪-‬سواء كان بح من حدود الله أو ببغي‬ ‫‏‪.٧‬من‬ ‫على الدولة القائمة او بفتنة بين دول المسلمين ‪ -‬لا يحل غنيمة ماله ولا‬ ‫سبي نسائه و قتل أطفاله و لا قطع الميراث عنه‪.‬‬ ‫‏‪ .٨‬لا يحل الفتك بالمخالف ولا يجوز اغتيال الخصوم‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬لا يحل لأحد قذف أحد من أهل القبلة و هو يعلم براءته‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬؛‬ ‫انتشار المذهب الاباضى بعمان‬ ‫‏‪ .١‬لا يحل فرج أمرأة متزوجة على كتاب الله و سنة رسوله حن‬ ‫يطلقها زوجها أو يتوفى عنها ثم تعتد عة الطلاق أو عدة الوفاة‪.‬‬ ‫‏‪ .١١‬لا هجرة بعد الفتح و لا يجوز الخروج من دار المخالفين إلى دار‬ ‫الموافقين باعتقاد الهجرة‪.‬‬ ‫‏‪ .١٢‬الولاية ‪ -‬و هي الحب في الله ‪ -‬حق لكل مؤمن موف ادين الله‪.‬‬ ‫‏‪ .١٣‬البراءة ‪ -‬وهى البغض قي الله ‪ -‬واجب على كل مؤمن إرا ك‬ ‫عدو لله من مشرك وكافر و مصر على المعصية‪.‬‬ ‫‏‪ .١ ٤‬الولاية لأهلها من الذين سبقونا في الزمن تثبت بشهادة المسلمين‬ ‫البراءة‪.‬‬ ‫العدول وكذلك‬ ‫ه ‏‪ .١‬الولاية و البراءة للمنصوص عليه واجبة‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬مرتكب الكبيرة ليس مشر كاً كما يقال عن الخوارج و إنما‬ ‫يقولون هو منافق و لا يمكن لمرتكب الكبيرةقي حال معصيته وإصراره‬ ‫عليها أن يدخل الحنة إذا لم يتب© فلا تحوز معاملته معاملة المش‪ ,‬ر كين و‬ ‫إنما هو مسلم له كل حقوق المسلمين ما عدا الاستغفارله مادام مصر و‬ ‫لم يتب‪.‬‬ ‫‏‪ .١٧‬يعتقدون بأن مخالفيهم ليسوا كفاراً و إنما هم مسلمون لهم من‬ ‫الحقوق و عليهم من الواجبات مثل ما على صاحب المذهب الإباضي‬ ‫نفسه إلا في شيء واحد وهو الاستغفار فإنه لا يكون إلا للموتي من أهل‬ ‫المذهب الإباضى‪.‬‬ ‫و نفقة تحري‬ ‫و حضانة‬ ‫و طلاق‬ ‫نكاح‬ ‫من‬ ‫الشخصية‬ ‫‏‪ .١٨‬الأحوال‬ ‫بينهم و بين مخالفيهم حسب الأصول الفقهية المعروفة ومقتضيات العرف‬ ‫فيما يرجع فيه إلى العرف‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬لا يجوز الجمع بين المرأة و عمتها و المرأة و خالتها‪.‬‬ ‫‏‪ .٠‬الزايي و الزانية المحصنان حدهما الرجم وقد ثبت عليهما هذا‬ ‫لحكم بالسنة‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٦‬‬ ‫‏‪ .٢١‬منزلى بأمرأة حر مت عليه على التأبيد‪.‬‬ ‫‏‪ .٢٢‬يرون أن محبة المسلمين قي الله منم‪ .‬أجل طاعتهم و بغض العصاة و‬ ‫الكافرين من أجل معصيتهم واجب على كل مسلم و أن هذه المحبة يجب‬ ‫أن تتوجه إلى جميع أولياء الله ني جميع الأزمنة و الأماكن على الإجمال و‬ ‫أن يتعامل مع الحاضرين ممن يعرفهم على هذا الأساس كما يجب أن يبرأ‬ ‫من الكافرين و العصاة في جميع الأزمنة و الأمكنة و أن يتعامل مع‬ ‫الحاضرين ممن يعرفهم على هذا الأساس أما من عرفهم في زمانه و لم‬ ‫يعرف أحوالهم من الطاعة و المعصية فيجب عليه أن يقف عنهم لا‬ ‫بيقين لأن الولاية والبراءة لا تلزم إلا‬ ‫يتو لاهم و لا يبرأ منهم حينيعرفهم‬ ‫باليقين كالمعرفة الشخصية او شهادة العدلين و لا تبطل إلا بيقين‪..‬‬ ‫أهم المسائل الخلافية بين الإباضية و المذاهب الأخرى‬ ‫‪.‬الصفات الالية‪:‬‬ ‫الإباضية يقولون إن صفات الله هي عين ذانه‪ ،‬لا حاجة إلى شيء زائد‬ ‫عنها نفيا لتعدد القدماء '‬ ‫ذهبت الأشاعرة إلى أن علم الله تعالى وقدرته و حياته وإرادته وسمعه‬ ‫و أببوو هاشم الجبائي‬ ‫له أبدية"‬ ‫ونعوت‬ ‫له أ زلية‬ ‫و كلامه صفات‬ ‫و بصره‬ ‫أنبت أحوالا غيرمعلومةء لكن تعلم الذات عليها و جماعة من المعتزلة‬ ‫زائدة على الذات"‬ ‫أثبتو الله تعالى صفات‬ ‫ولكن يعتقد الإباضيون بأن صفاته تعالى عين ذاته و ليس غيرها و هي‬ ‫غير متغايرة بينها‪ .‬لا تنفصل عنه و لا تلازمه‪ ،‬و ليست قائمة بذاته‪.‬‬ ‫فصفات الله أزلية و ليست طارئة‪ .‬ويضربون لذلك مثلا ولله المثل‬ ‫‪ .١‬أبو البريع سليمان البارو يني؛ يختصر تاريخ الاباضية‪ .‬ص‪.٧٣ ‎‬‬ ‫‪.٢٩٣‬‬ ‫‪ .٢‬عبدالقاهر بنطاهر بن محمد البغدادي‪ :‬المرى بين امرف‪ .‬تحقيق إبراهيم رمضان‪ ،‬بيرو ت\ؤ دار المعرفة ‪١٩٩٤‬ما ص‪‎‬‬ ‫‪.٢٩٦‬‬ ‫‪ .٢‬العلامة الحلي‪ .‬كشف المراد في شرح تبريد الاعتماد‪ .‬تحقيق حسن حسن زاده الآملي؛ قم‪ .‬مؤسسة النشر الإسلامي‪ ،‬ص‪‎‬‬ ‫‪.٢٣٢ - ٢٣١/١‬‬ ‫ات‪‎.‬‬ ‫خ‪.‬يقنراطر‬ ‫احيلطان‬ ‫‪ .٤‬ال‬ ‫‏‪٤٧‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫الأعلى فالنار حرارة و ضوء و ليس هناك محل للحراة و محل للضوء‘ بل‬ ‫ذات النار كذلك و هاتان الصفتان عين النار‪.‬‬ ‫الدليل الأول‪ :‬إذا لم تكن صفات الله عين ذاته‪ .‬دعت الحاجة إلى تعدد‬ ‫القدماء‪' .‬‬ ‫الدليل الثاني‪ :‬أن وجود الإله الكامل يغنينا قي وصف الله عن فرض أي‬ ‫صفة أزلية وقائمة بذاته كالعلم و القدرة و الإرادة‪".‬‬ ‫و ما قيل هو رأي متكلمي إباضية المغرب© أما المفكرون من إباضية‬ ‫المشرق‪ ،‬فهم يقسمون صفاته تعالى إلى قسمين‪ :‬الصفات الذاتية وهي كل‬ ‫صفة لا تحامع ضدها في الوجود و لو اختلف المحل كالعلم و القدرة و‬ ‫الإرادة؛ والصفات الفعلية و هي كل صفة جاز أن تجحامع ضدها في‬ ‫على اخر وهذه‬ ‫لوجود عند اختلاف المحل كأن ير حم أحدا و يغضب‬ ‫و الإمامية ذهبوا إلى أنه تعالى ليس له وصف زائد على ذاته و استدلوا‬ ‫عليه‪ :‬بأه لوكانت له صفة زائدة على ذاته‪ ،‬فإما أن تكون مقوّمة للذات‬ ‫أو عارضه لها والأول باطل أمًا أولا‪ .‬فلأئه يلزم افتقاره إليها و المفتقر‬ ‫مكن و الواجب ليس مممكن و أما ثانياً فلأن الصفة لا يعقل تقوم الذات‬ ‫ر الثا باطل إيضا لأنها تكون ممكنة حينئذ‪ ،‬فالمؤثر فيها إما الذات او‬ ‫والأول باطل و إلا لكان الشيء الواحد قابلاً و فاعلاً معاً و هو‬ ‫القابل نسبته إلى المقبول نسبة الإمكان ونسبة الفاعل نسبة‬ ‫‏‪ ٣‬ل‬ ‫الوجوب و لا يصح انتساب الشيء الواحد بالإمكان و الوجوب‪.‬‬ ‫و الثانى باطل و إلا لكان واجب الوجود متعلقا بغيره منفعلا عنه‪ ،‬و‬ ‫واجب الوجود لا يتعلق بغيره‪.‬‬ ‫‪ .١‬الباروني ص‪.٧١ ‎‬‬ ‫‪ .٩٣ ٢‬نقلا عن السالمي و عبدالكافي و هما من كبار الإباضية‪‎.‬‬ ‫‪ .٢‬صابر طعيمة\ الإباضية عقيدة ر مذهبا ‪.‬ص‪‎‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٨‬‬ ‫و الصواب هنا أن الصفات زائدة في المعقولية} لا في الخارج‪ .‬و يقول‬ ‫حيو ة‬ ‫لا‬ ‫لنفسه‬ ‫حى‬ ‫وجل‬ ‫الله عز‬ ‫إن‬ ‫الإمامية‪:‬‬ ‫كبار‬ ‫المرتضى من‬ ‫السيد‬ ‫الصفات‬ ‫إليه المشبهة من أصحاب‬ ‫ذهب‬ ‫كما‬ ‫لا بممع‬ ‫و إنه قادر لنفسه‬ ‫والأحوال المبتدعات كما أبدعه أبو هاشم الحبائى و فارق به سائر أهل‬ ‫التوحيد وارتكب أشنع من مقال أهل الصفات وهذا مذهب الإمامية كافة‬ ‫و المعتزلة إلا من سميناه و أكثر المرجئة و جمهور الزيدية و جماعة من‬ ‫و الحكمة‪ .‬‏‪٢‬‬ ‫الحديث‬ ‫أصحاب‬ ‫‏‪ .٢‬الرؤية‪:‬‬ ‫ينفي الإباضية رؤية الله في الدنيا و الأخرة لأنها تستلزم ما لا يليق‬ ‫بذاته من التحيز و غيرهك" فالله أكبر من أن يدرك بالعين أو‪ .‬الحواس‬ ‫الأخرى لقوله تعالى‪:‬‬ ‫"لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار"‪' .‬‬ ‫و يقولون‪ :‬كفر من يعتقد بأن الله ثرى في العالم الآخر بناء على قوله‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تعالى ‪.‬‬ ‫"وجوه يومئذ ناضرة إلى ريما ناظرة"‪.‬‬ ‫فهم يفسرون كلمة "ناظرة" منتظرة‪".‬‬ ‫وهو ‪ -‬أي القول في نفي الرؤية على الله تعالى بالأبصار ‪ -‬أهل الإمامة‬ ‫و المعتزلة بأسرها توافق أهل الإمامة في ذلك و جمهور المرجئة وكثير من‬ ‫الخوار ج و الزيدية و طوائف من أصحاب الحديث ويخالف فيه المشبهة و‬ ‫إخواممم من أصحاب الصفات‪' .‬‬ ‫العلامة الحلي‪ ،‬انوار اللكوت ف شرح الياقوت | تعقيق محمد نخمي الزايي‪ ،‬طهران‪-‬‬ ‫بن يوسف‬ ‫‏‪ .١‬جمال الدين أبو منصورحسن‬ ‫جامعة طهران‪ ،‬ص ‏‪.١٠١ - ١٠٠‬‬ ‫‏‪ .٢‬أبو عبدالله محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالشيخ المفيد ارانل المقالات في الذاهب والمختارات ‪ 6‬تحقيق شيخ الإسلام الزنخايي‪،‬‬ ‫‏‪.١٨‬‬ ‫ص‬ ‫مكتبة الداوري‪،‬‬ ‫قم‬ ‫‏‪ .٣‬البارريي ص ‏‪.٧٣‬‬ ‫‏‪ .٤‬سورة الأنعام! الآية ‏‪.١٠١‬‬ ‫‏‪.٢٣ - ٢٢‬‬ ‫‏‪ .٥‬سورة القيامة‪ ،‬الآيتان‬ ‫‪6.‬‬ ‫ع‬ ‫“ ‪,‬‬ ‫م‬ ‫‪” ,‬‬ ‫‪, ,1925 . 263 - .264‬‬ ‫‏‪.٨٧ - ٨٤‬‬ ‫‏‪ .٧‬السيد المرتضى اوائل القالات“‪ 6‬ص ‏‪ ٤ - ٢٣‬‏؛‪ ٢‬العلامة الحلي‪ .‬أنوار الكوت ص‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫‏‪ .٣‬القرآن‪:‬‬ ‫الإباضية يقولون إن القرآن مخلوق حادث\ؤ' يقول الجحيطايي‪ ":‬ألفاظ‬ ‫أوردها الله في القرآن مثل الذهاب و الحدوث و النزول و غيرها تدل على‬ ‫حدوث كلام الله و خلقه‪.‬‬ ‫و يقول عامر الشماخى‪ :‬الله خالق كلامه و وحيه و محدثه و جاعله و‬ ‫منزلهك و وصلت أهمية هذا الكلام إلى حد أن بعض الإباضية قالوا‪ :‬من‬ ‫قال بأن القرآن غير مخلوق فهو ليس مناك" ‪.‬مع أنه كافر كفر نعمة‪.‬‬ ‫البرادي أيضاً ق‬ ‫و ورد مثل هذا القول قي عقيدة الاباضية ‪ ,‬يتحدث‬ ‫رد أدلة‬ ‫إبراهيم الغدامسي ق‬ ‫ألفه المتكلم الإباضي‬ ‫الجواهر عن كتاب‬ ‫المعتقدين بقدم القرآن ويذكر كذلك رسالة في هذا الموضوع لأفلح بن‬ ‫عبدالوهاب إمام الرستميين‪ .‬؛‬ ‫و قالت السلفية و الحنابلة (الأشعرية فى الاعتقادات)‪ :‬قد تقرر الاتفاق‬ ‫على أن ما بين الدفتين كلام الله و أن ما نقرأه و نسمعه و نكتبه عين‬ ‫كلام الله فيجب أن يكون الكلمات و الحروف هي بعينها كلام الله و لما‬ ‫تقرر الاتفاق على أن كلام الله غير مخلوقف‪ ،‬فيجب أن تكون الكلمات‬ ‫أزلية غير مخلوقة‪'.‬‬ ‫‏‪ .٤‬مسائل الخلود في جهنم‪:‬‬ ‫الإباضية يقولون داخل النار من عصاة الموحدين مخلد فيها لا يخرج‬ ‫بأن النار دركات‬ ‫منها أبدا فهو قي الخلو د متل داخل الجنة وهم يؤمنون‬ ‫الأسفل منها للمنافقين‪ ،‬أما الأشعرية فلا يقولون بخلود الموحد العاصى في‬ ‫لنار‪ 5‬فإن دخلها عذب على قدر ذنبه ثم يخرج منها إلى الجنة‪ .. ".‬‏‪٠‬‬ ‫‪.٧٣‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪ .١‬البارويي‪،‬‬ ‫‪.٢٣ ٠/١‬‬ ‫‪ .٦٢‬قناطر الخيرات‪‎‬‬ ‫‪.١٠٣‬‬ ‫‪ .٢‬صابر طعيمة ص‪‎‬‬ ‫‪ .٤‬دائرة المعارف الاسلامية الكبرى‘‪.٢٦ - ٢٥ /٢ ‎‬‬ ‫غير ‪.‬‬ ‫أخرى‪:‬‬ ‫في نسخة‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪ .٦‬عبدالكريم الشهر ستان اية الأقدام في علم الكلام تحقيق الفر د جيوم" [د‪ .‬م‪ 5].‬مكتبة الثقافة الدينية‪ ٬‬ص‪.٣١٢٣ ‎‬‬ ‫‏‪ ٣٢٠٧‬حيث قال‪ :‬وقالوا ‪ -‬يعي الأشاعرة ‪ -‬بأن الخلود في النار‬ ‫‏‪ .٧‬عبدالقاهر البغدادي" المرق بين انمرق‪ ،‬بيروت© دار المعرفة‪٬‬‏ ص‬ ‫لا يكون إلا للكفرة‪ .‬على خلاف قول القدرية والخوارج بتخليد كل من دخل النار فيها‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‪7‬‬ ‫أجمع المسلمون كافة على أن عذاب الكافر مؤبد لا ينقطع و اختلفوا‬ ‫و ذهبت‬ ‫ي أصحاب الكبائر من المسلمين فالوعيدية على أنه كذلك‬ ‫الإمامية و طائفة كثيرة من المعتزلة و الأشاعرة إلى أن عذابه منقطع‪'.‬‬ ‫يقول السيد المرتضى" من كبار الإمامية‪ :‬و أما النار فهي دار من جهل‬ ‫الله سبحانه‪ 3‬و قد يدخلها بعض من عرفه بمعصية الله تعالى غير أنه لا يخلد‬ ‫فيها‪ 5‬بل يخر ج منها إلى النعيم المقيم وليس يخلد فيها إلا الكافرون‪ ،‬وقال‬ ‫تعالى‪":‬‬ ‫"فأنذرتكم نارا تلظي لا يصليها إلا الأشقى الذي كذب وتولى"‪.‬‬ ‫ير يد بالصلى هيهنا الخلو د فيها‪.‬‬ ‫وقال تعالى‪:‬‬ ‫إن الذين كفروا بآياتنا سوف ُصليهم نارا"‪.‬‬ ‫وقال تعالى‪ُ:‬‬ ‫"إن الذين كفروا لو أن لهم ما في الآرض جميعا ومثله معه ليفتدوا به‬ ‫من عذاب يوم القيامة ما تقبل منهم"‪.‬‬ ‫وكل أية تتضمن ذكر الخلود في النار فإنما هى في الكفار دون أهل‬ ‫المعرفة بالله تعالى بدلائل العقول و الكتاب الملسطور و الخبر الظاهر‬ ‫المشهور و الإجماع و الرأي السابق لأهل البدع من أصحاب الوعيد‬ ‫انتهى كلامه‪ .‬و اتفقت المعتزلة علي دعواهم في الفاسق من أمة الإسلام‬ ‫بالمتزلة بين المتزلتين و هي أنه فاسق‪ ،‬لا مؤمن و لا كافر‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬مسألة الإيمان‪:‬‬ ‫الإباضية يقولون الإيمان قول و تصديق و عمل‪".‬‬ ‫‪ .١‬العلامة الحلي كشف المراد ص‪.٤١ ٤ ‎‬‬ ‫‪ ٥‬د‪‎.‬‬ ‫‪ . ٢‬ارانل القالات‪ ١ ‎‬ص‪‎‬‬ ‫‪ .٢‬سورة الليل" الآيات‪.١٦ - ١٤ ‎‬‬ ‫‪ .‬سورة النساء‪ ،‬الآية‪.٥٦ ‎‬‬ ‫حم‬ ‫‪ .‬سورة المائدة‪ 5‬الآية ‏‪.٣٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.٧٢‬‬ ‫‪ .‬البارويي‪ ،‬ص‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥١‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫و الأشعرية يقولون‪ :‬الإيمان قول و تصديق و قيل' هو التصديق والقول‬ ‫ذهبت الإمامية إلى أنه عبارة عن التصديق بالقلب و اللسان معا‪".‬‬ ‫‏‪ .٦‬ولاية الأشخاص و براءة الأشخاص‪:‬‬ ‫يقول الاباضية بوجويمما (كولاية الحملة و براءة الحملة)‪.‬‬ ‫و صورة الولاية‪ :‬أن يتولى المكلفون من تنبت ولايته وهو الطائع الموتي‬ ‫بما أمره اللهء فيحبونه لذلك و يستغفرون له و يساعدونه في شؤونه‬ ‫الدنيوية من بيم و شراء وسائر المعاملات‘ و أما البراءة فصورتما‪ :‬أن‬ ‫يتبرأوا من العاصي و يقطعون معاملته و يهجرونه بحيث يصير كأنه بمعزل‬ ‫عن العالم إلى أينتوب إلى الله‪ ،‬فإذا تاب وأقلع عن معصيته أعيدت إليه‬ ‫هذه الحقوق و عومل بما يعامل به سائر إخوانه‪.‬‬ ‫قال الباروني‪ :‬و الأشاعرة لا يقولون بولاية الأشخاص و براءة‬ ‫الأشخاص و يكتفون بولاية الجملة و براءة الجملة الخاص حكمها بمن لم‬ ‫يتدين بدين الإسلام و لا ينسحب على عصاة الموحدين عندهم‪".‬‬ ‫ولكن الأشاعرة قالوا بموالاة العشرة من أصحاب البي عليه السلام‬ ‫من شهد بدر ‪ 1‬معالبي عليه‬ ‫وقطعوا بأئم من أهل اللجنة و قالوا مموالاة ك‬ ‫السلام و كذلك القول فيمن شهد معه أحدا و كذلك كل من شهد بيعة‬ ‫الرضوان بالحديبية من أهل الحنة و قالوا أيضاً موالاة كل من مات على‬ ‫دين الإسلام و لم يكن قبل مرته على بدعة و قالوا بالبراءة من الكفرة‬ ‫الذين ظهروا في دولة الاسلام و استتروا بظاهر الإسلام‪ ،‬فإن حكمهم ‪-‬‬ ‫عندهم _ حكم المرتدين ‪:‬‬ ‫‏‪.٢١٠‬‬ ‫‪ .‬البغدادي؛ الفرق بين الفرق ‪ 6‬ص‬ ‫_‬ ‫‏‪.٤٦٢٦‬‬ ‫‪.‬العلامة الحلي‪ .‬أنوار اللكوت‘ ص ‪١٧١٩‬؛‏ كشف المراد‪ .‬ص‬ ‫>‬ ‫‪.٧٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٧٢٣‬‬ ‫ص‬ ‫الباروي‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪.٢١٦‬‬ ‫‪ .‬البغداد ياالفرق بين الفرق ص‬ ‫حم‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫‏‪ .٧‬مسألة الشفاعة‪:‬‬ ‫الإباضية يقولون إن الشفاعة لا ينالها إلا من مات منهم على الوفاء و‬ ‫التوبة النصوح' و الأشاعرة قالوا بإثبات الشفاعة من الني عليه السلام‬ ‫ومن صلحاء أمته للمذنبين من المسلمين ولمن كان في قلبه ذرة من الإيمان‪.‬‬ ‫و المنكرون للشفاعة يحرمون الشفاعة‪".‬‬ ‫الإمامية إلى إثبات الشفاعة للبي عليه الصلاة والسلام في‬ ‫و ذهبت‬ ‫إسقاط العقاب عن أصحاب الكبائر وقال بعض المعتزلة‪ :‬إن شفاعته عليه‬ ‫السلام ليست في إسقاط العقاب بل في زيادة المنافع‪".‬‬ ‫‏‪ .٨‬يطلق الإباضية على الموحد العاصي كلمة كافر ويعنون بما كافر‬ ‫النعمة و يجرون عليه أحكام الموحدين فالكفر عندهم كفر نعمة و نفاق‬ ‫و الآخر كفر شرك وجحود و هو الذي يخرج الإنسان من الملة الإسلامية‬ ‫والأشاعرة يكتفون بتسميته عاصيا وفاسقا ويمنعون إطلاق الكفر عليه‪ ،‬و‬ ‫كلا المذهبين على اتفاق في احر أحكام الموحدين عليه فالخلاف بينهما‬ ‫يقرب أن يكون لفظيا لا روح له من جهة المعين كما ترى‪".‬‬ ‫و الإمامية ذهبوا إلى أن المؤمن لا يصح منه الكفر والمؤمن إذا فسق‬ ‫يسمى مؤمنا} لأن الفاسق مصدق بالله تعالى و رسوله و جميع ما يتوقف‬ ‫عليه الأحكام الشرعية و التصديق هو الإيمان فكان مؤمنا‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬الميزان و الصراط يوم القيامة‪:‬‬ ‫يقول جمهور الإباضية إن الميزان ليس بحسي و الله غي عن الإفتقار‬ ‫إليه و إنما هو تمييز معنوي للأعمال‪ ،‬كيف و الأعمال ليست بأمور‬ ‫محسوسة حي توزن بميزان من نوعها و الصراط أيضا ليس بحسي و إنما‬ ‫هو دين الله الحق و طريقه القويم‪ ،‬فمن اتبعه فاز و باش و من حاد عنه‬ ‫‏‪ .١‬الباروك ص ‪٧٤‬ا‪.‬‏‬ ‫‪ .٦‬البغدادي الفرق بين الفرقا ص‪.٣٠٨ ‎‬‬ ‫ح‪ .‬العلامة الحلي‪ .‬أنوار التكوت‪ ،‬ص‪.١٧٥ ‎‬‬ ‫‪.٢١١‬‬ ‫هذا الموضوع ‪ :‬الفرق بين الفرق ‪ 6‬ص‪‎‬‬ ‫‪ 6\٧٥٠ - ٧٤‬ر انظر عن رأي الأشاعرة ف‬ ‫‪ . ٤‬البارريي‪ ،‬صثٹ‪‎‬‬ ‫‪.١٨٠‬‬ ‫‪ .٥‬العلامة الحلي‪ .‬أنوار اللكوت‪ ،‬ص‪‎‬‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫انتشار المذهب الاباضى بعمان‬ ‫خسر و هوى‘‪ ،‬و من الإباضية من يجيز أن يكون الميزان و الصراط‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حسيبال‪‎‬‬ ‫و قالت الإمامية‪ :‬و السمعيات من عذاب القبر والميزان و الصراط و‬ ‫الحساب و تطاير الكتب ممكنة دل السمععلى ثبوتماء فيجب التصديق بما‪.‬‬ ‫و قد فيل‬ ‫الشهر ستايي زقلاً عن الأشاعرة في معينالميزان‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الموزون به حسم إما كاغذ مكتو ب عليه خيرات العباد و شروره‬ ‫و الأحرى أن يقال‪ :‬إن لكل شي‬ ‫فبت رجح به الميزان‪،‬‬ ‫الله فيه نقلا أو خفة‬ ‫و الخفة‬ ‫ما يقبل النقل‬ ‫فميزان‬ ‫الشيك‬ ‫ذلك‬ ‫بوجود‬ ‫لايق‬ ‫العا ل ميزان‬ ‫ق‬ ‫المعيار والميزان العهود‪ .‬وميزان المكيلات الكيل و المذروعات الذر ع‬ ‫والمسافات الفراسخ والأميال و المعدودات العدد و ميزان الأعمال و‬ ‫الأقوال ما يكرن للايقاً ما م الله أعلم بما أراد انتهى كلامه‪".‬‬ ‫‏‪ .٠‬مسألة الصحابة‪:‬‬ ‫الإباضية المتقدمون يرضون عنهم إلا من أحدث ما يخالف ظاهر الدين‬ ‫وأصر على ذلك و لم يتب‪ ،‬أما إذا تاب فإممم يرضون عنه والمتأخرون‬ ‫منهم يرون التوقف و عدم الخوض أولى۔‬ ‫م الأشعرية يعذرون الصحابة جميع و يرضون عنهم جميعاا فإنهم‬ ‫عن معاوية و لا ينتقدون أتباعه مع أنه أشد عداوة للإمام الشرعي‬ ‫ضون‬ ‫ير‬ ‫علي بن أبي طالب عليه السلام‪ ،‬فقد سن معاوية شتم الإمام على المنابر و‬ ‫استمر العمل يمذه السنة السيئة في بيي أمية إلى أيام الخليفة عمر بن‬ ‫عبدالعز يز‪ ،‬فإنه قطعها‪.‬‬ ‫قال ابن تيمية‪ :‬و معاوية لم يأت بعده مثله ملك و قال ايضا‪ :‬و فضائل‬ ‫معاوية في حسن السيرة و العدل والإحسان كثيرة\" هكذا يمدح ابن تيمية‬ ‫معاه ية وهو كان أشد عداوة للإمام الشرعي علي بن أبي طالب‪.‬‬ ‫‪ .‬ص‪.٧ ٤ . ‎‬‬ ‫‪ ١ .١‬لار‬ ‫ص‪. ٤٧ ٠ ‎‬‬ ‫م‪.‬‬‫الم‬ ‫لفي ع‬ ‫كدام‬ ‫للأق‬ ‫اية ا‬ ‫‪ .٦‬عبدا الكرع الشهر ستانإ ما‬ ‫‪.٤٠٢٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤.٢‬‬ ‫تيميةا التقمى؛ ) ص‪‎‬‬ ‫بن‬ ‫‪ .٣‬أحمد‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٤‬‬ ‫‏‪ .١‬مسألة الإمامة‪:‬‬ ‫الإباضية يرون وجوب نصب الإمام من توفرت شروط الإمامة و هي‬ ‫أن يكون عددهم نصف عدوهم المتخوف منه أو أكثر‪ ،‬و لهم ما يكفيهم‬ ‫منعلم ومال و سلاح و كراع و إذا عقدت الإمامة لمنهو ها أهل لم‬ ‫ع‪7‬‬ ‫‏‪٥‬والفرو‬ ‫بالأصول‬ ‫عاقلاً عالاً‬ ‫بالغا‬ ‫يكون" ذكرا‬ ‫أن‬ ‫و شر طه‬ ‫له تركها‬ ‫جز‬ ‫شاع‬ ‫الحره ب‬ ‫خبر ة ش‬ ‫و‬ ‫الحجج ‪ 5‬إز الة الشبه ذا رأي‬ ‫اقامة‬ ‫من‬ ‫متمكن‬ ‫و إذا توفرت هذه الشروط في القرشي فهو أولى و إلا فغيره ثمن رضيه‬ ‫نصب‬ ‫ال‬ ‫‏‪ ١‬لشر ‪ 5‬ط‬ ‫هذد‬ ‫مزن‬ ‫يفهم‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ١‬لمسلمين‬ ‫من‬ ‫و ا لعقد‬ ‫‏‪ ١‬خل‬ ‫أ هل‬ ‫لو كان‬ ‫‏‪٥‬ه‬ ‫نصبت‬ ‫عليهم‬ ‫يتعن‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫منها‬ ‫فند شر ط‬ ‫اذا‬ ‫‏‪٥‬واحب‬ ‫غعيرر‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام‬ ‫المنزلة‪' .‬‬ ‫هذه‬ ‫دو ن‬ ‫‪5‬‬ ‫ها‬ ‫المختار‬ ‫الشخص‬ ‫في‬ ‫عبيةة‬ ‫الش‬ ‫الكفاءة‬ ‫هو‬ ‫الأساسى‬ ‫شر طهم‬ ‫و‬ ‫في الحكم و‬ ‫طاعته ما دام على الحق و العدل شعاره‪ .‬ففإن جار‬ ‫تب‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫ح‬ ‫الخر‬ ‫بل ه جب‬ ‫جاز‬ ‫الحق و ل يتب‬ ‫حالف‬ ‫والأشاعرة قالوا‪ :‬إن الإمامة فرض واجب على الأمة لأجل إقامة‬ ‫اإمام‪ ،‬ينصب لهم القضاة و الأمناء و يضبط نغورهم و يغزي جيوشهم و‬ ‫يقسم الفيء بينهم و ينتصف لمظلومهم من ظالمهم و قالوا‪ :‬إن طريق عقد‬ ‫الإمامة للإمام في هذه الأمة الاختيار بالاجتهاد و قالوا‪ :‬من شرط الإمامة‬ ‫النسب من قريش و قالوا‪ :‬من شرط الإمام‪ :‬العلم‪ ،‬و العدالة و السياسة‪".‬‬ ‫ه اختلف‬ ‫على اله تعالى‬ ‫الإمام واجب‬ ‫نصب‬ ‫إن‬ ‫قالوا‪:‬‬ ‫ه الإمامية‬ ‫الإمام ه‬ ‫نصب‬ ‫الأصم من المعتزلة إلى نفي وجوب‬ ‫الناس هناء فذهب‬ ‫الحديث‬ ‫أصحاب‬ ‫و‬ ‫اختلفوا‪ ،‬إ فالحبائيان‬ ‫لكن‬ ‫ب“‪،‬‬ ‫الو جو‬ ‫إل‬ ‫الباقون‬ ‫ذهب‬ ‫أبو الحسين البصر ي‬ ‫قال‬ ‫و‬ ‫عقلا‪.‬‬ ‫لا‬ ‫سيرعا‬ ‫إنه واجب‬ ‫قالوا‪:‬‬ ‫الأشعر ية‬ ‫و‬ ‫ان‬ ‫فقالت الإمامية‪:‬‬ ‫‪ :‬م اختلفوا‪،‬‬ ‫عقلا‪,‬‬ ‫إنه واجب‬ ‫و الإمامية‪:‬‬ ‫‏‪٥‬و البغداديون‬ ‫‏‪ ٦‬نقلا عن القطب الشيخ محمد بن يوسف اطفيش ببعض تصرف‪.‬‬ ‫‏‪: .١‬باروي؛ ص‬ ‫‪ .٢‬البارون! ص‪.٧٧ - ٧٦ ‎‬‬ ‫‪.٣٠٩ - ٣٠٨‬‬ ‫‪ .٢‬البغدادي الفرق بيانلفرق ص‪‎‬‬ ‫‏‪٥٥‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫نصبه واجب على الله تعالى وقال أبو الحسين البصري والبغداديون من‬ ‫المعتزلة إنه واجب على العقلاء‪' .‬‬ ‫فرق انشقت عن الإباضية‬ ‫من العسير أن يحدد الباحث الخلاف الأول في المسألة الأولى بين‬ ‫الإباضية‪ ،‬كما يعسر ذلك في كل مذهب و لكنه يستطيع أن يجزم أن‬ ‫الخلاف داخل المذهب الإباضي واقع منذ عصوره الأولى فقد خولف‬ ‫جابر في مسائل جرى العمل فيها بغير قوله‪ .‬كما خولف أبوحنيفة ومالك‬ ‫و غيرهم من الأئمة في مسائل جرى العمل فيها بغير فتواهم‪.‬‬ ‫و يستنتج من كتب الإباضية ف التاريخ و كتبهم في المقالات أن أهم‬ ‫خلاف جدي بين الإباضية كان في عهد أبي عبيدة‪ ،‬فقد قال ثلاثة من‬ ‫زملائه و هم‪ :‬عطية و أبو حمزة وغيلان بالقدر و لم يتمكن من إقناعهم‪.‬‬ ‫فأبعدهم الإباضية عنهم و برئوا منهم و انقطعت الصلة بينهم" فانضموا‬ ‫و كان هذا الخلاف فرديا و هو عبارة عن أشخاص‬ ‫إلى فرق أخرى‘‬ ‫لم فانتقلوا بتبعيتهم إلى مذهب‬ ‫معين ) شم خطر‬ ‫كانوا من أتباع مذهب‬ ‫ينسجم مع معتقدامم‪.‬‬ ‫و أبو المعرو ف‬ ‫سهل بن صالح‬ ‫هم‪:‬‬ ‫تلاميذه‬ ‫من‬ ‫حالفه بجحموعة‬ ‫ش‬ ‫شعيب بن معروف© و عبدالله بن عبدالعزيز‪ ،‬و أبو المؤرج عمر بن محمد‬ ‫السدوسي في مسائل فاستطاع أن يقنعهم بالعدول عن أقوالهم و التو‬ ‫عنهاك و لكنهم بعد وفاته عادوا إليها وتمسكوا بماء و ملخص لاك‬ ‫الأقوال هي‬ ‫‏‪ .١‬صلاة الجمعة وراء أئمة الجور لا تحوز‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬أهل القبلة المتأولون بما يوهم التشبيه مشر كون‪.‬‬ ‫‪.٣٦٢‬‬ ‫‪ .١‬العلامة الجني‪ .‬كشف المراد ص‪‎‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥٦‬‬ ‫‏‪ .٣‬المرأة ال يعبث بما خار ج المحلين لا تكون بذلك كافرة (أي فاسقة)‪.‬‬ ‫و لعلنا نستطيع أن نعطي صورة عن هذه الفرق بإيجاز فيما يلي‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬النكار‪:‬‬ ‫منشأ هذه الفرقة سياسي محض ثم اتخذت لما بعض الأقوال في الأصول‬ ‫والفرو ع‪ ،‬فأصبحت فرقة متميزة كغيرها مانلفرق الإسلامية‪.‬‬ ‫الفرقة رجل يقال له أبو قدامة يزيد ب‪..‬ن فندين أنكر إمامة‬ ‫زعيم هذه‬ ‫الر ستمي بعدما بايع مستندا على مبدأين هما‬ ‫عبدالو ه‪,‬‬ ‫‪ .‬لا تحوز الخلافة للمفضول مع وجود لأفضل‪ .‬وو في الأمة من هو‬ ‫من عبدالوهاب‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪ .٢‬اشترط على عبدالوهاب أن يكون له بجلس شورى خاص لا‬ ‫يقضي في شيء من الأمر دون الرجوع إليهؤ و لم يتم هذا الشرط وبناء‬ ‫على هذا فإمامته باطلة‪ ،‬و قد انضم إليه شعيب بن المعروف و تحاوز‬ ‫محرلة القول إلى مر حلة العنف‘ فهجموا على العاصمة على حين غرة‪ ،‬و‬ ‫في و جوههم وقتل ابن‬ ‫إمام الإباضية غائبا‪ .‬إلا أن العاصمة صمدت‬ ‫كان‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫فندين نفسه و فر شعيب إلى ليبيا حيث استمر في دعوته‪ ،‬ش أضاف‬ ‫المبدأين السابقين تلك للسائل القن خالف فيها هو و أصحابه استاذهم أبا‬ ‫عبيدة و نشطت حركته حتى ورد عليهم شخصية أخرى من الشرق‬ ‫الفزاري‪ ،‬فأضافها‬ ‫يزيد‬‫الأخرى هو عبدالله بن‬ ‫المقالات‬ ‫تحمل بجموعة من‬ ‫إليهم و أصبح النكار أصحاب مبدأ يعتمد على رصيد ضخم من المقالات‬ ‫لعل أهمها ما يلي‪:‬‬ ‫_ الامامة ليست أمرا واجبا وحتمياً‪.‬‬ ‫_ صلاة الجمعة غير جائزة وراء الأئمة الحائر ين‬ ‫_ لا نحل أخذ عطايا الملوك‪.‬‬ ‫_ أسماء الله مخلوقة‪.‬‬ ‫_ يمكن الانتقال من الولاية إلى الوقوف‪.‬‬ ‫‏‪٥٧‬‬ ‫انتشار المذهب الاباضي بعمان‬ ‫لم يأمر الله بالنوافل‪.‬‬ ‫التقية‪.‬‬ ‫على‬ ‫الخمر‬ ‫شر ب‬ ‫يجوز‬ ‫_‬ ‫ا‬ ‫القبر صحيحا‪.‬‬ ‫عذاب‬ ‫ليس‬ ‫_‬ ‫و لم تستأصل فرقة النكار بعد قمعالإمام عبدالوهاب لما‪ ،‬و بقي‬ ‫و البارزين‬ ‫الفرقة‬ ‫مشاهير هذه‬ ‫من‬ ‫و كان‬ ‫الاقل‬ ‫أتباعها لمدة قر ن على‬ ‫أبو يز يد حد‬ ‫و‬ ‫‪٩ /‬م‏‬ ‫‏‪ ٣‬ه‬ ‫القرن‬ ‫علماء‬ ‫مرن‬ ‫يز يد الفزا ري‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫فيها‬ ‫و يطلق البارو لنى على عبدالله‬ ‫اليفر يني (معاصر للدو لة الفاطمية)"‬ ‫ِن كيداد‬ ‫مرز أتباعه‪" ..‬‬ ‫و يعتبر المستاو ة‬ ‫ن يزيل اسم عبدالله بن يزيل المستاو ي‬ ‫‏‪ .٢‬الحسينية‪:‬‬ ‫زعيمها أبو زياد أحمد بن الحسين الاطرابلسي‪ ،‬عاش في القرن الثالث‪.‬‬ ‫و تمتز ج مقالاته مع مقالات فرقة اخرى تسمى العميرية زعيمها عيسى بن‬ ‫عمير يبدو أن أصلهما كان واحدا ثم افترقتاء فحسبت إحداهما على‬ ‫الإباضية مو نسبت الثانية إلى المعتزلةء و قد كان هذه الفرقة نشاط امتز ج‬ ‫المقالات لهذه الفرقة بضع عشر‬ ‫بنشاط النكار الفكري و قد ذكر كتاب‬ ‫مقالات منها‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬ترد السنة و الإجماع‪.‬‬ ‫}‬ ‫القبر‪.‬‬ ‫عذاب‬ ‫تنكر‬ ‫‪.‬‬ ‫نار ‪.‬‬ ‫و‬ ‫و جنة‬ ‫معاد‬ ‫و‬ ‫نبى و كتاب‬ ‫الله من‬ ‫أنكر سو ى‬ ‫من‬ ‫‪ .‬لا يشر ك‬ ‫‪_4+‬‬ ‫له‪.‬‬ ‫و الرضا و الو لاية و العداوة أفعال الله وليست بصفات‬ ‫‪ .‬الحب‬ ‫حم‬ ‫‪ .‬إباحة الزنا‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ .‬لرسول الله علامة يعر ف با‪.‬‬ ‫گ‬ ‫‏‪ .٧‬العقلاء يتفاضلون فى التكليف والاستطاعة ولا يتفاضلون في العقل‪.‬‬ ‫‪.٥٢٦٣‬‬ ‫ات‪‎.‬‬ ‫راطر‬ ‫خايقن‬ ‫لالي‬ ‫احيط‬ ‫‪ ٤ - ٥٢‬د؛ ال‬ ‫‪ ٩٦‬ما ص‪‎‬‬ ‫‪ ١٤٠٦‬ه۔‪/ ‎‬‬ ‫‪ .١‬صابر طعيمة‪ .‬الإباضية عميدة ومدهبا ‪ ،‬بيروت‪‎‬‬ ‫‪ .٢‬طعيمة ص‪ ‎‬د‪‎.٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٤‬د‪‎‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫البارويي‪،‬‬ ‫‪.٣‬‬ ‫معجم المصا در ا لا باضية‬ ‫‏‪٥٨‬‬ ‫ه‪ .‬أهل الحنة يخافون و يرجون‪'.‬‬ ‫‏‪ .٩‬المتألون المخطئون من أفراق الأمة مشر كون‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬يسع جهل محمدرص)‪".‬‬ ‫‏‪ .٣‬السكاكية‪:‬‬ ‫زعيمها عبدالله السكاك اللوان‪ .‬طلب العلم و الأدب وحفظ القرآنض‬ ‫و بلغ درجة عالية في العلم و لكنه سلك طريقا منحرفا ورة كالحسينية‬ ‫السنة و الإجماع والقياس و قال بوجوب استخراج كل شيء من القرآن‬ ‫فقط‪ ،‬و كان يستدل على ذلك بأن انه قد أغى عنها أولى العقول بكتابه‪.‬‬ ‫فليس من رأي ولا سنة‪".‬‬ ‫و ترى السكاكية أن الصلاة جماعة بدعة و الأذان بدعة و أن الصلاة‬ ‫مشايخ الإباضية‬ ‫معناه وتفسيره من عبار تهاُ و كان‬ ‫صحيحة بما يعرف‬ ‫‪ .‬هذه الاراء الغريبة والبدع و أحيانا‬ ‫غالبا ما يقولون بشر كهم بسب‬ ‫بنفاقهم و ل ير د هذه الفرقة طويلا‪".‬‬ ‫‏‪ .٤‬النفانية‪:‬‬ ‫درس‬ ‫عالما و ‪7‬‬ ‫زعيم هذه الفرقة هو فر ج بن نصير النفاثئي© كان‬ ‫على بعض الأئمة الرستميين في تاهرت‪ ،‬و كان يمي النفس بالولاية على‬ ‫له الفرصة صرفت عنه الولاية إلى أحد زملائه‬ ‫جبل نفوسة و لما سنحت‬ ‫فسخط على الإمام‬ ‫‪ -‬فيما يرى‬ ‫و كفاءة‬ ‫ممن هم أقل منه ذكاء و علما‬ ‫أفلح و جعل ينتقد سلوكه و شخصيته حيت أغصبه‪ ،‬فأرسل إليه يأمره‬ ‫بالكف عما يقول و التوبة منه وإلا ناله عقاب‪ ،‬فرحل إلى المشرق و‬ ‫تلطف حين وصل إلى بلاط الدولة العباسية‪ ،‬و لم يحقق شيئا من مطامعه‪.‬‬ ‫‪.٦٢٣ -‬‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫ص‬ ‫‪ .‬صابر طعيمة‬ ‫س‬ ‫‏‪.٤٤‬‬ ‫معمر إ الإبا ضية مذهب اإسلا مي معتدل ) ص‬ ‫‪ .‬علي خى‬ ‫س‬ ‫‪.١١٨ /١‬‬ ‫‪ .‬الرجبي"‪‎‬‬ ‫؟‬ ‫‪ .‬يقول معمر‪ :‬إن السكاكية ترى أن الصلاة لا تحوز إلا بما عرف تفسيره من القرآنك ص ‏‪. ٤ ٥‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪.١١٩ - ١١٨/١‬‬ ‫‪ .‬الدرجيي"‬ ‫ن‬ ‫‏‪٥٩‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫أهمها‬ ‫فلعل‬ ‫أما آراؤه‬ ‫سلو كه‬ ‫و‬ ‫أفلح‬ ‫الإمام‬ ‫لشخص‬ ‫انتقاداته‬ ‫كف‬ ‫و‬ ‫فعاد‬ ‫مايلى‪:‬‬ ‫الأخ للأب‪. ‎‬‬ ‫من‬ ‫بالميرا‬ ‫الأخ الشقيق أحق‬ ‫‪ .١‬إن ابن‬ ‫‏‪ .٢‬أنكر الخطبة فى الجمعة وقال إما بدعة‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬الفرثية‪:‬‬ ‫واسع‬ ‫عا ل‬ ‫افلح‪.‬‬ ‫بن‬ ‫يعقو ب‬ ‫بن‬ ‫ابو سليمان‬ ‫هو‬ ‫الفرقة‬ ‫هذه‬ ‫زعيم‬ ‫المختلفة و‬ ‫آراء الإباضية‬ ‫إلى استقصاء‬ ‫بادر ابوسليمان‬ ‫وقد‬ ‫الاطلاع‬ ‫الجديد‪:‬‬ ‫كلامه‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫حديدة‬ ‫آراء‬ ‫مذاهبهم وأورد‬ ‫‏‪ .١‬إن السر جين (الفرث) بحس ولذلك عرف بالفرثي وأتباعه بالفرنية‪.‬‬ ‫و المراد بالسر جين هنا فرث الحيوان المأكول لحمه‪.‬‬ ‫‏‪ . ٢‬تحريم أكل الجنين‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬تحريم دم العروق و لو بعد غسل المذبح‪.‬‬ ‫الجنب ‪ 5‬الحائض‪.‬‬ ‫عر ق‬ ‫‏‪ . ٤‬نحاسة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‬ ‫الشك‪.‬‬ ‫يوم‬ ‫صوم‬ ‫خر سم‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫‏‪ .٦‬الخلفية‪:‬‬ ‫أبو‬ ‫حله‬ ‫كان‬ ‫امعافر ي‪،‬‬ ‫الخطاب‬ ‫ألي‬ ‫السمح ابن‬ ‫بن‬ ‫حلف‬ ‫هو‬ ‫زعيمها‬ ‫أقطار‬ ‫ق‬ ‫لالاباضية‬ ‫إمام‬ ‫‪9‬‬ ‫أ‬ ‫هو‬ ‫السمح المعافر ي‬ ‫بن‬ ‫الأعلى‬ ‫عبدل‬ ‫الخطاب‬ ‫و اليا لعبد‬ ‫والده‬ ‫كان‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ١ ٤ ٠‬هجرية‬ ‫بويع بالإمامة سنة‬ ‫العرلى‬ ‫المغرب‬ ‫من‬ ‫جماعات‬ ‫ليبيا فتو ق ‪ 6‬فاسر ع‬ ‫من‬ ‫الغر بي‬ ‫الجناح‬ ‫الر ستمي على‬ ‫الوهاب‬ ‫ا ‏‪.‬لناس إليه و ط ‪١‬لبوا من‪,.‬ه أن‪ ٠١‬ي ‪.‬تولى مكان ‪ .‬عأبيه دون ‪ .‬الربهجو ععا‪١‬‏إلى مركز ‪ .‬الللدهوللةة‪.‬‬ ‫فقبل و بدا يتصرفؤ و لما بلغ الخبر إلى الإمام رفض هذه الولاية و أمره‬ ‫باعتزال أمر الولاية و عين واليا غيره فغضب لذلك و لم يستجب لأمر‬ ‫الإمام‪ ،‬و أعلن استقلال ليبيا عن الحزائر و تابعه على رأيه هذا عدد كبير‬ ‫الدو لة المر كز ية‬ ‫عليه‬ ‫حر كته فتر ة طو يلة حق تغلبت‬ ‫و استمرت‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫‪.٤٦‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫ارمعم؛‪‎١٩١١‬‬ ‫‪\ - ١.٥‬ل‪٨٠.‬ل‪‎‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪ .١‬الد رحييني‪‎‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٦٠‬‬ ‫بجواز‬ ‫قولهم‪:‬‬ ‫أو مبدأ ما عدا‬ ‫رأي‬ ‫و ليس لهذه الفرقة أي‬ ‫فانتهى أمره‬ ‫انفصال ليبيا عن الحزائر في الحكم‪'.‬‬ ‫الاباضية في كتب المقالات والملل والنحل‬ ‫كتب المقالات و الملل والنحل تتحدث عن الفرق الإسلامية المختلفة و‬ ‫تتعرض للحديث عن الديانات الأخرى غير الإسلامية و يجب أن نستخدم‬ ‫تنقصهم المو ضوعية و يعوزهم‬ ‫لأن أصحايما‬ ‫شديدك‬ ‫المؤلفات بحذر‬ ‫هذه‬ ‫الحياد عندما يتكلمون عن فرق مخالفة لمعتقداتمم و لا تزودنا هذه الكتب‬ ‫بمعلومات قيمة عن تاريخ الإباضية و عقائدها‪.‬‬ ‫ما‬ ‫بين‬ ‫و‬ ‫الكتب‬ ‫هذه‬ ‫ق‬ ‫مر‪ :‬ن معلومات‬ ‫ما ورد‬ ‫الباحث بين‬ ‫و إذا قارن‬ ‫عقائد‬ ‫و‬ ‫فقه‬ ‫كتب‬ ‫م‬ ‫تاريخية‬ ‫كانت‬ ‫سوا‬ ‫الإباضية‬ ‫المصادر‬ ‫ق‬ ‫ورد‬ ‫لا‬ ‫غر يبة‬ ‫معتقدات‬ ‫و‬ ‫آ را‬ ‫الإباضية‬ ‫إل‬ ‫نسبوا‬ ‫قد‬ ‫المؤلفين‬ ‫هؤلاء‬ ‫أن‬ ‫يلاحظ‬ ‫لا‬ ‫لا نحد‬ ‫فر قف إباضية‬ ‫عن‬ ‫كما أنهم تكلموا‬ ‫الفرقة‪،‬‬ ‫أتباع هذه‬ ‫كا‬ ‫يق‬ ‫ذكرا على الاطلاق في المصادر الإباضية على اختلافها و تنوعها وما‬ ‫أشاروا إليه من آراء منسوبة لهذه الفرقة لا يعتبر ذا أهمية و خاصة إذا‬ ‫تذكرنا أن هذه المعلومات مشوهة و متحبّزة وتفتقر إلى الدقة و المعرفة‬ ‫العميقة‪.‬‬ ‫و يمكن القول‪ :‬إن هذه الكتب قد أصابت الإباضية بكثير مانلأذى و‬ ‫ح‬ ‫لكنه مو جود‪.‬‬ ‫و‬ ‫الأحيان‬ ‫ببعض‬ ‫قى‬ ‫مقصودا‬ ‫التشنيع قد لا يكون‬ ‫أتباع‬ ‫و‬ ‫الإباضية‬ ‫بببن‬ ‫الفجوة‬ ‫ازدياد‬ ‫إلى‬ ‫الكتابات‬ ‫هذه‪٥‬‏‬ ‫أذت‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫المذاهب الإسلامية الأخرى و لا يصح الاعتماد عليها لتكوين فكرة‬ ‫فهم آرائها و مبادئها ‪.‬‬ ‫الإباضية و عن‬ ‫تاريخ‬ ‫عن‬ ‫صحيحة‬ ‫‪{ - ٦ ٧/ ١‬؛‪‎٧٨‬‬ ‫‪ !٤٧‬الدر جييي‪‎،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬ص‪٤ ٦‬‬ ‫ط‪٢‬‬ ‫سعو د السيابي‪‎،‬‬ ‫تحقيق أحمدبن‬ ‫اسلامي ‪7‬‬ ‫‪ .١‬علي تحيى معمر ‪ 6‬الإباضية ‪7‬‬ ‫علي نيى معمر" الإباضية في موكب التاريخ‪ - ٦٧/)١( ٢ ‎.‬؛‪ ‎٨٩‬البارون ص‪.٥٤ 6٤٠ ‎‬‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضى بعمان‬ ‫الاباضية في دراسات المستشرقين‬ ‫لم يكن العرب و المسلمون في العصور الحديثة سباقين إلى دراسة‬ ‫بل أن المستشرقين هم أول من‬ ‫الإباضي دراسة علمية موضوعية‪،‬‬ ‫المذهب‬ ‫انبرى لهذه المهمة و إن كان الاستعمار قد لعب دورا كبيرا قي تسهيل هذه‬ ‫المهمة‪ ،‬و رغم ذلك فإن عمله في هذا المضمار لا يخلو من فائدة لكإً‬ ‫في تاريخ و عقائد هذه الفرقة الإسلامية ال لا تزال‬ ‫طالب و باحث‬ ‫موجودة إلى يومنا هذا في عمان و زبحبار و بلاد المغرب العربي‪ ،‬و خاصة‬ ‫جبل نفوسة فيليبيا و جزيرة جربة في تونس ومنطقة وادي ميزاب في‬ ‫جنوب الخزائر‬ ‫عن‬ ‫المستشرقين في هذا الشأن بمحاولة الكشف‬ ‫جهود‬ ‫بدأت‬ ‫المخطوطات الإباضية في دور الكتب و المتاحف العالمية‪ .‬و حي في‬ ‫المكتبات الخاصة الن استطاعوا الوصول إليها‪ ،‬و وضعوا قوائم ببليو غرافية‬ ‫تاريخ‬ ‫حول‬ ‫الدراسات‬ ‫القيام ببعض‬ ‫غم تبعم ذلك‬ ‫لهذه المخطوطات‬ ‫الإباضية و عقائدهاء و تعدى ذلك إلى دراسة المجتمعات الاباضية المعاصرة‬ ‫من شين الوجوه‪.‬‬ ‫و أول من صنف قائمة بالكتب و المخطوطات الإباضية هو المستشرق‬ ‫موتيلنسكى نل‪8‬صنارا‪')[٥‬‏ و قد أشار في قائمته إلى لملؤڵفات الاباضية‬ ‫الين ذكرها البرادي في كتابه المعنون‪ :‬الجواهر المنتقاة فيما أخل به كتاب‬ ‫الطبقات‘ و يبدو أنه لم يطلع على رسالة أخرى خصصها المؤلف للكتب‬ ‫الإباضية الي قرأها أو سمع عنها‪".‬‬ ‫و على أية حال فإن هذا المستشرق قد أضاف إلى قائمة البرادي أسماء‬ ‫مخطوطات أخرى عثر عليها بنفسه‪ ،‬و لكنه لم يذكر أماكن وجودها‪ ،‬و‬ ‫‪1.‬‬ ‫“` مل‬ ‫س‬ ‫ح م‬ ‫‪`, 41‬‬ ‫‪.. .., 5091, , 4‬‬ ‫‪, . 97‬‬ ‫‪.‬لا ;‪- 29‬‬ ‫ع د““`‬ ‫ع م‬ ‫ل ح ع‬ ‫‪ 0‬ح‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫‪ (0151) .‬ز‬ ‫ع! ‪5‬‬ ‫‪, 41‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 0, 5091, , 3‬‬ ‫‪, ,‬‬ ‫‪. 331 - 951.‬‬ ‫‪ .٢‬عنوان الر سالة‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية‪. ‎‬‬ ‫معجم الملصا در ا لا باضية‬ ‫‪7‬‬ ‫لذا فإن قائمته قليلة الفائدة رغم أنها كانت حافزا لغيره مانلعلماء للقيام‬ ‫بعمل جا في هذا الموضوع و تكمن قيمة عمله في آنه أعطى معلومات‬ ‫حسنة عن محتويات الكتب الي تتكلم عن مشايخ الإباضية و أئمّتها مثل‬ ‫سيرة أبي زكريا الوارجلاني و طبقات الدرجييي و جواهر البرادي و سير‬ ‫الشمّاخى مما حدا بالعلماء للبحث عن هذه الكتب و محاولة الاستفادة‬ ‫منهاا و على أية حال فإن مقالته قد أثارت اهتمام الباحثين و خاصة‬ ‫المستشرقين بالحركة الإباضية و حاولوا التعرّف عليها و على مصادرها‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٤٩‬قام المستشرق الإيطالي نعص¡طنا] بنشر مقالة‬ ‫و في عام‬ ‫احتوت على قائمة المخطوطات الإباضية الموجودة في معهد الدراسات‬ ‫عليها من ليبيا أبان‬ ‫الشرقية في جامعة نابوليش' و كان المعهد قد حصل‬ ‫الاحتلال الإيطالي و قد وصف هذه المخطوطات وصفا مستفيضاً مبينا‬ ‫حتو ياما و أهمتّتها بالنسبة للدراسات الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٥١‬و كانون الأول من عام ‏‪ ١٩٥٣‬قام‬ ‫و في تشرين الثاني عام‬ ‫المستشرق الابخليزي طعوطح‪ [.5‬بزيارة لمنطقة ميزاب في جنوب الحزائر‬ ‫واطلع على المخطوطات الإباضية المحفوظة في المكتبات الخاصة و خاصة‬ ‫مكتبة الشيخ الإباضي المعروف اطفيش المشهور بقطب الأئمة‪.‬‬ ‫قائمة‬ ‫ضمنها‬ ‫في مقالة‬ ‫‏‪ ١٩٥٦‬نتائج رحلته‬ ‫في عام‬ ‫نشر‬ ‫و قد‬ ‫بالمخطوطات الي رآها أو اطلع عليها في فهارس مكتبة الشيخ اطفيش و‬ ‫بعض الكتب الخاصة الأخرى و قد رتب قائمته طبقا للمواضيع‪ ،‬و لفت‬ ‫النظر في مقالته هذه إلى حوالى مئين مخطوطة منها مئة وخمسين مخطوطة‬ ‫تعتبر من المؤلفات النفيسة الين تعطى معلومات جيّدة عن تاريخ الإباضية‬ ‫و عقائدها‪ .‬أما المخطوطات الأخرى فتعتبر أقل أهمية لأنها تتعلق بأجوبة‬ ‫‪1.‬‬ ‫`‘ ح‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ن‬ ‫! `‪.‬‬ ‫ن‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0.1.4... ... 3 (9491), . 134 - 934.‬‬ ‫‏‪٦٢٣‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضى بعمان‬ ‫و فتاوي لشيوخ الإباضية المتأخرين و خاصة اولئك الذين استقروا في‬ ‫ميزاب‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫بحثا بعنوان‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ١٩٥‬نشر ف‪ .‬كوبياك س‬ ‫و في عام‬ ‫المخطوطات العربية في بولونيا"‪ .‬وضع فيه قائمة بأسماء المخطوطات‬ ‫العربية المحفوظة في كل من أكاديمية العلوم البولونية و معهد اللغات‬ ‫الشرقية و المتحف الوطي و كلها موجودة ثي مدينة كراكوفية ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫ً‬ ‫بولونيا‪.‬‬ ‫ئ‬ ‫و يبدو من قائمته أن كل المخطوطات المتعلقة بالإباضية موجودة قى‬ ‫التحف الوطي البولوني و من أهمها مخطوطة أنساب العرب للعوتبي‪ ،‬و‬ ‫كتاب السيرة و أخبار الأئمة لأبي زكريا الوارجلاني وكذلك نسخة من‬ ‫كتاب السير للشمًّاخي‪ ،‬و الطبقات للدرجيي‪ ،‬كما ضمّت مخطوطات‬ ‫المتحف المذكور مخطوطة عبارة عن كتاب بحموع فيه تواريخ و قصائد‬ ‫لإباضية من شمال افريقية و تضم القائمة أيضا حمسة مخطوطات عن‬ ‫تواريخ الإباضية في ميزاب في جنوب الحزائر ل كتابا إباضياً قي الفقه بجحهول‬ ‫المؤلف و العنوان‪.‬‬ ‫و جدير بالذكر أن الكاتب قد رتب قائمته طبقاً لعناوينالكتب ث‬ ‫اسم المؤلف مع ذكر اسم الناسخ إن وجد و تاريخ النسخ و لكنه لم يورد‬ ‫أرقام تصنيف هذه المخطوطات‪.‬‬ ‫و في الآونة الأخيرة قام أحد العلماء الإباضية و هو عمرو خليل النامي‬ ‫بنشر مقالة وصف فيها بعض المخطوطات الموجودة في المكتبات الإباضية‬ ‫فشيمال افريقية‪ ،‬و خاصة في جبل نفوسة في ليبيا و جزيرة جربة في تونس‬ ‫و وادي ميزاب في الخزائر و قد ذكر الكاتب أنه زار هذه المناطق الاباضية‬ ‫‏‪.١٩٦٨‬‬ ‫في الفترة الواقعة بين حزيران و ايلول من عام‬ ‫‪1. ].‬‬ ‫“‬ ‫ع ع‬ ‫ح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪, ,100 ,)1956( . 375- .398‬‬ ‫‏‪ .٢‬انظر ‪:‬بلة معهد المخطوطات العربية‪ .‬الجلد الخامس الجز الأول (‪١٩٥٩‬م)‏ ص ‏‪٢٢ - ٧‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫و يعتبر النامي أول باحث أشار إلى "ية المخطوطات الموجودة في‬ ‫أئمة المذهب‬ ‫الق ألفها بعض‬ ‫المخطوطات‬ ‫بينها بعض‬ ‫و من‬ ‫جز ير ة جر بة‬ ‫و على رأسهم مؤسس‬ ‫الثاني الهجر يبن‬ ‫و‬ ‫القرنين الأول‬ ‫القدامى خلال‬ ‫مسلم بن أبي كريمة التميمى‪.‬‬ ‫زيدل و أبو عبيدة‬ ‫جحابر بن‬ ‫المذهب‬ ‫و قد أشار المؤلف إلى عناوين مخطوطات اعتبرت حيت ذلك الوقت‬ ‫ر‪.‬مما‬ ‫و‬ ‫قائمتك‬ ‫ترتيب‬ ‫معينا ف‬ ‫يتبع منهجا‬ ‫ل‬ ‫المؤلف‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬ ‫و‬ ‫مفقودة‬ ‫تديره‪.‬‬ ‫حسب‬ ‫الولف" و الكتاب <‬ ‫و صفها و رتبها طبقاً لأهمية‬ ‫إلى الأوراق المفقودة منه‪ ،‬أو الن عطبت بفعل الزمن غميذكر محتويات‬ ‫و تنتهي يما و‪ .‬قد أشار‬ ‫المخطوطة‬ ‫تبتدئ‬ ‫الى‬ ‫و يورد العبا رات‬ ‫كل كتاب‬ ‫غير مرقم فوضع لما‬ ‫ق أحد هوامش بحثه إلى أن كثير مانلمخطوطات‬ ‫أرقاما طبقا للصفحات كما هو الحال فى الكتب المطبوعة‪.‬‬ ‫الووت أثبتها النامي في‬ ‫المخطوطات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬ ‫أن الأطلاع على‬ ‫و لاشك‬ ‫الإباضية‪' .‬‬ ‫حو ل الحر كة‬ ‫جيدة‬ ‫معلومات‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬ ‫مقالته يفيد كثيرا ق‬ ‫‏‪ ١٩٧٤‬نشر الدكتور فاروق عمر فوزي مقالة بعنوان‪:‬‬ ‫و في عام‬ ‫الى‬ ‫الإباضية‬ ‫المؤلفات‬ ‫بعض‬ ‫ف‪.‬ييههاا إلى‬ ‫أشار‬ ‫عمان‬ ‫تاريخ‬ ‫ق‬ ‫ببليوغرافية‬ ‫بحثا آخر ق‬ ‫‏‪ ٢‬كما قدم‬ ‫لعمان‬ ‫المحلي‬ ‫‪ 5‬تهتم بالتاريخ‬ ‫عمانيون‬ ‫ألفها علماء‬ ‫نفسه‬ ‫الموضو ع‬ ‫حو ل‬ ‫العر بية‬ ‫تاريخم الحز يرة‬ ‫الأولى لدراسات‬ ‫العالمية‬ ‫الندوة‬ ‫و لم يضف شيئا جديدا ذا أهمية على ما قاله في بحثه السابق‪.‬‬ ‫و حول تاريخ عمان نشر المستشرق البريطاني ولكنسون صوما ‏‪"٧‬‬ ‫مقالة عرض فيها لبعض المصادر الإباضية الي تعي بتاريخ عمان في الفترة‬ ‫الواقعة بين ماية القرن التاسع و نماية القرن الرابع عشر الميلادي‪' .‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫“` ‪.‬‬ ‫‪ 0‬مح‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ط‬ ‫‪, ...,‬‬ ‫‪!. 51,‬‬ ‫‪ (0791).‬آ‬ ‫د‪١٩٧‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ .٢‬فاروق عمر فوزي‪( ،‬ببليوغرافيا في تاريخ عمان)‪ :‬اللةورد‪،‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪ -‬م ‪...!,‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫مم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫ع م ‪09‬‬ ‫‪0 41‬‬ ‫‪), 44‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 731- 461.‬م ‪. 3.‬‬ ‫‏‪٦ ٥‬‬ ‫انتشار المذهب الإباضي بعمان‬ ‫و قد قام حنا آخر حول مصادر تاريخ عمان في العصور الإسلامية و‬ ‫ذلك في الندوة العالمية الأولى لدراسات تاريخ الخزيرة العربية الون عقدت‬ ‫قي الرياض عام ‏‪.١٩٧٧١‬‬ ‫و الحقيقة أنه لم يأت بإضافات ذات شأن كبير‪ ،‬و معظم المصادر الى‬ ‫ذكرها في بحثه هذا مصادر متأخرة من الناحية الزمنية‪ ،‬و لم تكن بحهولة‬ ‫لكثير من العلماء المهتمين بالدراسات الإباضية و العمانية بشكل خاص‪.‬‬ ‫و على أية حال فإن هذه المصادر الين أشار إليها الباحث مهمة لدراسة‬ ‫لأن‬ ‫القطر‬ ‫في ذلك‬ ‫الحر كة الإباضية‬ ‫و بالطبع تاريخ‬ ‫تاريخ عمان‬ ‫الموضوعين لا يمكن فصلهما عند الحديث عن تاريخ تلك المنطقة‪ ،‬و قد‬ ‫أشار في بحثه هذا إلى أن مكتبة وزارة التراث القومي في عمان تضم الآن‬ ‫ما ينيف على ألفي مخطوط‪.‬‬ ‫و في آذار عام ‏‪ ١٩٧٤‬قام المستشرق الألماني يوسف فان اس وع صة‪٧‬‏‬ ‫الأستاذ فى جامعة توبنجن‪ ،‬بزيارة بعض المكتبات الإباضية الخاصة قي‬ ‫جزيرة جربة في تونس ومنطقة وادي ميزاب في جنوب الحزائر‪ ،‬واستطاع‬ ‫الاطلاع على بعض المخطوطات هناك مستعينا بالشيخ الإباضي صالح بو‬ ‫عمارة من بلدة مليكة في ميزاب‪.‬‬ ‫و قد وضع هذا الشيخ مكتبته الخاصّة تحت تصرف المستشرق المذكور‪ ،‬و‬ ‫أرشده إلى مكتبات و فهارس أخرى في ميزاب‪ .‬و قد نشر نتيجة زيارته مقالة‬ ‫المقالات‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫تعتبر‬ ‫و‬ ‫رآها‬ ‫الى‬ ‫المخطوطات‬ ‫أهم‬ ‫فيها‬ ‫وصف‬ ‫الببليوغرافية عن المصادر الإباضية لأنه وصف مخطوطات منسوبة إلى أئمّة‬ ‫الإباضية الأوائل‪".‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫“ ‪!,‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ا !‬ ‫‪0‬‬ ‫[ ‪©`,‬‬ ‫!‬ ‫[! ح م حلك ‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 0‬ح‬ ‫‪. 7791.‬‬ ‫‪2. .‬‬ ‫ب‬ ‫“ ‪,‬‬ ‫ع ح م‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫‪!)6791(. 52 - 3.‬ا !اح!! ‪62!1.‬‬ ‫وكان أحد الدارسين الإباضيين و اسمه ابراهيم فخار قد نال عام‬ ‫‏‪ ١١‬الدكتوراه حول الجماعات الإباضية بعد الفتح الفاطمي لشمال‬ ‫و قد أشار فيها إلى كثير من‬ ‫افريقية في نماية القرن الثالث الهجري‪،‬‬ ‫اللخطوطات الإباضية في ليبيا وتونس و الحزائر مستفيدا من نحو ‏‪١.٠٠‬‬ ‫مكتبة عامة و خاصة‪ :‬منها ‏‪ ٨٧‬في الحزائر و‪٥‬‏ في جزيرة جربة و‪٧‬‏ في ليبيا‬ ‫و واحدة في تونس و هي مكتبة آل الطاميي‪.‬‬ ‫سميت"‬ ‫‏‪ ١٩٧٦‬قام الدكتور ركس‬ ‫من عام‬ ‫و في تشرين الأول‬ ‫من المتحف البريطاني (المكتبة لريطانية) بزيارة سلطنة عمان‬ ‫طن‪..‬‬ ‫بدعوة من وزير التراث القرمي فيها‪ ،‬و صنف قائمة ببعض المخطوطات‬ ‫و قد رتب قائمته طبقا للمواضيع ‪ 7‬وفقا‬ ‫الوزارة المذكورة‪،‬‬ ‫المحفوظة ن‬ ‫لأسماء المؤلفين مرتبة حسب الخروف‪ .‬الألفبائية‪ ،‬و بعد ذلك وضع فهر سا‬ ‫لعناوين المخطوطات الواردة في القائمة‬ ‫‪1.‬‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫ح ع‬ ‫[‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ل س‬ ‫‪, 1791,‬‬ ‫‪ | 1791,‬ح‬ ‫‪ 03,‬ع ‪7‬‬ ‫ه‬ ‫‪.,‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪, . , . 72.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪.., 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح ح‬ ‫‪,‬‬ ‫““ ‪ ,‬ٹ‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫الملحقات‬ ‫الملحق الأول‪ :‬رسالة في ذكر كتب الإباضية للبرادي‬ ‫الملحق الناي‪ :‬مقالة في كثرة كتب الإباضية لنور الدين السالمي‬ ‫الملحق الثالث‪ :‬تنبيه في ذكر بعض مؤلفات علماء الإباضية للحارثي‬ ‫الملحق الأول‪ :‬رسالة في كتب الإباضية للبرادي‬ ‫لأبي الفضل أبوالقاسم بن إبراهيم البرادي‬ ‫‏‪ ٨١٠‬ه‬ ‫المتوقى حوإلي‬ ‫و هو عبارة عن فهرسة لبعض كتب الإباضية المؤلفة ال كتبها علماء‬ ‫المذهب فى الأحداث والعقائد والفقه و نصرة المذهب‪ ...‬إلخ‪.‬‬ ‫فقد ألقى الضوء على مؤلفات ومصنفات ف المشرق والمغرب ومؤلفات‬ ‫علماء الإباضية من أهل الجبل‪ .‬مع ذكر فوائد بعض الكتب او قيمتها‬ ‫العلمية او قيمة المؤلف العلمية في بعض الأحيان‪ ،‬والتزم المؤلف في هذه‬ ‫اسلرالة الأمانة العلمية إذ يذكر قصته مع الكتاب بعضها يقول‪ :‬رأيت منه‬ ‫ثلاثة أسفار وبعضها يقول‪ :‬رأيته و لم أعرف مؤلفه‪ ،‬وبعضها يقول‪ :‬فلم‬ ‫أقف عليه ولا رأيت من أجزائه شيئا‪ ...‬الخ‪.‬‬ ‫و مع ذلك فالرسالة على صغر حجمها موسوعة مهمة في جمع تراث‬ ‫الإباضية وذكر كتبهم‪ 3‬حيث إن أخبارهم نزره يسيرة كما ذكر ابن‬ ‫(الرؤساء من هؤلاء‬ ‫رواية عن محمد بن إسحاق‪:‬‬ ‫الندم في الفهرست‘‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫‏‪٧ .‬‬ ‫القوم كثيرا وليس جميعهم صنف الكتب© ولعل من لا نعرف له كتاباً قد‬ ‫صنف و لم يصل إلينا‪ .‬لأن كتبهم مستورة محفوظة)‪'.‬‬ ‫وهو يبدأ رسالته كعادته فى مؤلفاته بذكر سبب تأليف الكتاب وأن‬ ‫ذلك سؤال من لا يستطيع رة سؤاله فكتب هذه الرسالة وكذا‬ ‫سبب‬ ‫يقول في بداية غيرها من الكتب مثل قوله‪ ،‬في بداية رسالته (في الحقائق‬ ‫المحتاج إليها)‪ :‬فيذكر أن الذي دعاه إلى تأليفها‪ :‬سائل ممم في العلم راغب‬ ‫ملح عليه في التحصيل ملحف ف التفصيل شائق غرثان ساغب©ڵ ليقشع به‬ ‫غيم العمى عن فؤاد مدنف‘‪ ،‬ولسان عيّى لاغب‪.‬‬ ‫فأجابه بجواب يدرأ سدف الجهالة عن الضال الحيران‪ ،‬ويزيل سكرة‬ ‫الغفلة عن المستبصر الولهان‪ ...‬إلخ‪".‬‬ ‫وهذا المخطوط يقع في دار الكتب المصرية تحت رقم ‏‪( ٢١٧٩١‬ب)‬ ‫مع بحموعة‪.‬‬ ‫ويقع أصل الرسالة المخطوطة في عدد ‏(‪ ٧‬ورقات)‪.‬‬ ‫أ بو القا سم ‏‪ ١‬لبر ‏‪ ١‬دي‬ ‫هو أبو القاسم بن إبراهيم البرادي الدمري (أبو الفضل) عا ل من علماء‬ ‫الإباضية كان حيا حوالي ‏‪ ٨١٠‬ه وهو من علماء الإباضية في الزائر‬ ‫ويقال‪ :‬إنه توفي في هذا العام أو بعده بقليل جدا و الشك لقلة أخباره الي‬ ‫بين أيدينا‪.‬‬ ‫و له من الآثار العلمية الين وصلت إلينا منها‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬الجواهر المنتقاة في إتمام ما أخل به كتاب الطبمات للدرجي‬ ‫(تخطوط) في دار الكتب برقم ‏‪( ٨٤٥٦‬ح) في ‏‪ ١٢٢‬ورقة وتوجد منه‬ ‫قا بوس‪.‬‬ ‫جامعة السلطان‬ ‫نسخحة بمكتبة مسجد‬ ‫‪.٢٥٨‬‬ ‫‪١٩٧٨ -‬م ص‪‎‬‬ ‫‪ .١‬الفهرست إ ابن النديم دار المعرفة للطباعة والنشر ‪ -‬بيروت ‪ -‬لبنان سنة‪ ١٢٣٩٨ ‎‬ه‬ ‫بالمطبعة البارو نية بالحدرية ‪.‬معمصر‪. ‎‬‬ ‫طبعت‬ ‫بحموعة‬ ‫‪ ٢٢‬ضمن‬ ‫‪ .٢‬رسالة قي الحتمانق امحتا ج إليها ص‪‎‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫‏‪ .٢‬وله‪ :‬رسالة في الحقائق المحتاج إليها‪ .‬طبعت في القاهرة ضمن جموعة‬ ‫رسائل ‪/‬باضية تحت عنوان‪ :‬هذا بجموع يشتمل على رسالة في اختصار‬ ‫الفرائكض©‪ ،‬ورسالة في الحقائق المحتاج إليها‪ ،‬ورسالة في بيان كل فرقة وما‬ ‫في بيان اعتقادنا والرد على من نسبنا لغير‬ ‫به عن الحق‪ ،‬ورسالة‬ ‫زاغت‬ ‫الحق وغير ذلك‪ ،‬طبع المطبعة البارونية بالجدرية بمصر‪ .‬وتقع ابجموعة في‬ ‫‪.٥١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٣٣‬‬ ‫ص‬ ‫من‬ ‫وتقعع الر ساسة‬ ‫‏‪ ١ ١ ٢‬صفحة‬ ‫‏‪ .٢‬وهذه لرسالة (رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية) مخطوط منها‬ ‫‏(‪ ٢١٧٩١‬ب)‪.‬‬ ‫بدار الكتب المصرية تحت رقم‬ ‫وقد بدأت هذه الرسالة بقوله‪:‬‬ ‫بسم الله الرحم نن الرحيم‬ ‫مقلأمة المصنّف‬ ‫الحمدلله رب العالمين‪ ،‬والصلاة على نبيه محمد وآله أجمعين سلام‬ ‫عليكم يا أخي يشملكم يمن بين أيديكم وبمن حواليكم من الطلبة‬ ‫والإخوان ورحمة الله وبركاته‪ .‬وبعد‪:‬‬ ‫فإن الرسول لم أفهم عنه مرادك في تسمية التآليف ولا في أسماء المؤلفين‬ ‫و لم يبلغ من ذلك إلا التفه النزر وأنت أوعى مميني للتاليف وأعلم بأسماء‬ ‫المؤلفين‪ ،‬وأشة بحثا وأدوم طلبا‪ .‬واقدم هجرة وأعلى قدرا وأرفع رتبة‪ ،‬غير‬ ‫أن اقتضاءك إياي بالسؤال أوجب علئ أن أحيبا ولو كنت (كجالب‬ ‫التمر إلى هجر)‪ 5‬قضاء لحق أوجبته القرابة الإلهية‪ .‬وفرضه عقد الإخاء‬ ‫ورجاء لنيل البركة منك وصالح الدعاء إليه‪.‬‬ ‫أسأله الهداية والتوفيق فإنه بإجابة داعيه رفيق‪.‬‬ ‫تآليف أصحابنا المشارقة‬ ‫ذ لك ‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٧٢‬‬ ‫‏‪ .١‬كتاب صفة أحداث عثمان بن عفان (رأيته و ل أعر ف مؤلفه)‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬وكتاب فيه أخبار صفين‪ ،‬وأخبار أهل النهر وقتلهم‪ .‬أكثر آثاره‬ ‫عن عبدالله بن يزيد الفزاري" (رأيته و لم أعرف مؤلفه)‪.‬‬ ‫بن مروان‬ ‫به إلى عبدالملك‬ ‫عبدالله بن إباضك" كتب‬ ‫‏‪ .٢‬وكتاب"‬ ‫الاعتقادات‬ ‫وتبيين‬ ‫والرد‬ ‫النقض‬ ‫على‬ ‫يشتمل‬ ‫إليه‪3‬‬ ‫كتابه‬ ‫عن‬ ‫جوابا‬ ‫والاحتجاج باي القرآن‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬وكتاب سالم بن الحطيئة الهلالي‪ ،‬في العقائد والنقض والاحتجاج‪.‬‬ ‫‪ .‬و كتاب شبيب بن عطية‪ ،‬تكلم فيه على الشكاكة‪ ،‬و المرجئة‪ ،‬و‬ ‫الكتاب‬ ‫لكن كلامه ق‬ ‫صفر ى‬ ‫شبيبا‬ ‫قو منا أن‬ ‫أعرف‪ ,‬من آثار‬ ‫ء‬ ‫كلام موافق‪ "،‬كتب به إلى عبد السلام‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬و كتابه" الفرائض لابن عبدالجبار‪ ،‬وقفت عليه و الممته و هو‬ ‫حديث الر بيع)‪. .‬‬ ‫‏‪ .٧‬و كتاب" الحجة على الخلق في معرفة الحق" و هو كتاب ضماء'‬ ‫رواية أبي صفوة عبدالملك بن صفرة‪ ،‬عن الربيع عن ضمام‪.‬‬ ‫رواية الهيثم أو ابن الهيثم عن أشياخه‬ ‫و كتاب آخر في الفرو ع‬ ‫عن الر بيع‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬وكتاب أبي سفيان‪ "،‬يشتمل على‪ :‬الأخبار والفقه والكلام والعقائد‪.‬‬ ‫‪ .١‬عبدالله بن يزيد الإباضي من أكابر الخوارج ومتكلميهمإ وله مانلكتب‪ :‬كتاب التوحيد‪ .‬كتاب على المعتزلة‪ .‬كتاب الاستطاعة‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٩‬‏‪٢).‬د‬ ‫«لفهرست ‪ ,‬ص‬ ‫‏‪ .٢‬هذا الكتاب رسالة بعث بهما عبدالله بن إباض الى عبدالملك بن مروان يقول فيها بعد البسملة والمقدمة‪( :‬جاءيي كتابك مع سنان‬ ‫بن عاصم‪ ..‬إ‪.‬لحخ)‪ .‬وتقع الرسالة ني إحدى عشرة صفحة أوردها أبو القاسم بإنبراهيم البرادي في كتابه‪ :‬الجواهر المطبوع بمصر في‬ ‫الصفحات‪.)١٦٧ - ١٥٦( ‎‬‬ ‫‏‪ .٢‬هو عبدالله بإنباض المقاعسي المري التميمي من بيي مرة بن عبيد بن مقاعسص‪ :‬رأس الإباضية‪ ،‬و إليه نسبتهم اضطرب المؤرخون‬ ‫في سيرته و تأريخ وفاته‪ .‬وكان معاصرا لمعاوية وعاش الى أواخر‪ ,‬أيام عبدالله بن مروان‪ .‬توفى سنة ‏‪ ٨٦‬ه على ارحح الآراء‪.‬‬ ‫‏‪.٤‬يعتبر هذا الكتاب من الأسانيد القوية للإباضية‪ ،‬فهو يتناول بعض مسائل والر د عليها! توجد نسخة ناقصة من هذا الكتاب في دار‬ ‫الكتب المصرية وقيل‪ :‬هناك نسخة كاملة في المكتبة الأحمدية بالحزائر‪.‬‬ ‫د‪ .‬هو‪ :‬الربيع بن حبيب بن عمرو الفراهيدي‪ ،‬عالم بالحديث‪ .‬إباضي من أعيان المائة الثانية للهجرة من أهل البصرة‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬توجد نسخة ف المكتبة الأحمدية بتونس‪.‬‬ ‫أحد رواة الحديث عن‬ ‫من شمس الأزد بعمان‬ ‫وأصله من عمان!‬ ‫من النذب&© ولد بالبصرة‬ ‫الندبي العماني‪.‬‬ ‫بن السائب‬ ‫‏‪ .٧‬هو ‪ :‬ضمام‬ ‫اي الشعثاء جابر بن يزيد‪.‬‬ ‫‏‪ .٨‬هو‪ :‬أبو سفيان محبوب بن الرحيل بن سيف بن هبيرة من قريش‪ .‬ترأس الإباضية بعد موت الربيع بن حبيب في عام ‏‪ ١٧٠‬ه‪.‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫وقال الإمام أفلح'۔ رضي الله عنه‪( :‬عليكم بدراسة كتب أهل الدعوة‬ ‫و لا سيما كتاب أبي سفيان و عهده الذي كتب به إلى الإمام عبدالله بن‬ ‫عيى الكندي)‪".‬‬ ‫‏‪ .٠‬و مدونة" أبي غانم ال قيد سماعها عن تلاميذ أبي عبيدة و‬ ‫تشتمل على عدة كتب وقفت منها على‪":‬‬ ‫الصيام‪.‬‬ ‫أك‪.‬تاب‬ ‫ب‪ .‬كتاب الشهادات‪.‬‬ ‫ج‪ .‬كتاب الأقضية والأحكام‪.‬‬ ‫النكاح‪.‬‬ ‫د‪ .‬كتاب‬ ‫(هف) كتاب الطلاق الأول‪.‬‬ ‫(و) كتاب الطلاق الثاييي‪.‬‬ ‫(ز) كتاب الأشربة والحدود‪.‬‬ ‫(ح) كتاب البيو ع والأحكام مختلطة‪.‬‬ ‫(ط) كتاب الصلاة‪.‬‬ ‫(ح) كتاب البيو ع والأحكام مختلطة‪.‬‬ ‫(ط) كتاب الصلاة‪.‬‬ ‫(ي) كتاب الوصايا‪.‬‬ ‫(رك) كتاب البات والمدايا‪.‬‬ ‫(ل) كتاب الر جل‪".‬‬ ‫اهر ت بالخزائر ا بويع بعد وفاة أبيه‬ ‫أفلح بنعبدالوهاب بن عبدالرحمن بنرستم ثالث الأئمة الرستميين من الإباضية في‬ ‫‏‪ .١‬هو‪:‬‬ ‫سنة ‏‪ ١٩٠‬ه‪ .‬له مؤلفات ورسائل وأجوبة ونصائح ومواعظ ر حكمة‪ .‬مات سنة ‏‪ ٦٢٥ ٤‬ه‪( .‬أنظر‪ :‬الأعلام ‏‪ ٢‬د )‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬هو‪ :‬عبدالله بن خى بن عمرو الأسود الكندي الحضرمي ابو يينالملقب (بطالب الحق)ء إمام إباضي من أهل اليمن؛ كان قاضيا‬ ‫و تبعه أبو حىز ة‬ ‫و عظم أمرد‪6‬‬ ‫حروب‬ ‫بعدل‬ ‫و مكة‬ ‫صنعاء‬ ‫على‬ ‫واستو ل‬ ‫بالخلافة‬ ‫محمدا ‪ ,6‬وبويع له‬ ‫بن‬ ‫مروان‬ ‫وخلع طاعة‬ ‫خضر موت‬ ‫القرى من أعمال‬ ‫‪ 8‬وادي‬ ‫بأبى حمزة‬ ‫فالتقى عبدامللكفك‬ ‫بن حمد السعدي‘‬ ‫بقيادة عبدالمنلل‬ ‫جيشا‬ ‫فوجه إلهما مروان‬ ‫المختار ‪7‬ن عوف‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ١٣٠‬ه‬ ‫المدينة فقتله واستمر زاحفا خو اليمن‪ ،‬فأقبل إليه طالب الحق فالتقيا على مقربة من صنعاء فاقتتلا‪ ،‬فقتل طالب الحق سنة‬ ‫أرسل رأسه الى مروان بالشام‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬مدونة أيغنام‪ :‬هناك عدة نسخموجودة في دار الكتب المصرية‪.‬‬ ‫وكان أعو رأ‬ ‫‏‪ .٤‬هو‪ :‬أبوعبيدة مسلم بن أبي كريمة التميمي بالولاء‪ ,‬البصري" فقيه من علماء الإباضية أخذ المذهب عنجابر بنزيد‬ ‫ميقال له‪( :‬القفاف)‪ .‬توني سنة د ‏‪ ٢٤‬ه‪( .‬انظر‪ :‬حاشية الجامع الصحيح للسالمي ‏‪ ١‬ل ‪.٦‬سان اليران ‏‪ .٢٢/٦‬الأعلام ‏‪.)٢٢٢ - ٢٢١/٧‬‬ ‫د‪ .‬هناك نسخة نادرة في الأسكوريال‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬هكذا ي الأصل‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٧٤‬‬ ‫(م) كتاب الزكات (لم أره ولكنه من جملتها)‪.‬‬ ‫هذه كلها أجزاء المدونة‪.‬‬ ‫‏‪ . ١١‬وكتاب ابن عباد (كبير حدته)‪.‬‬ ‫‏‪ .١٢‬وكتاب ‏‪ ١‬اختلاف الفتوى لابن غانم (مفرد على حدته)‪.‬‬ ‫‏‪ .١٣‬وكتاب محمد بن محبوب" وقعت على جزء واحد من أجزائه في‬ ‫جوملته سبعو د حز عا أذكر ذلك عن الشيخ أبي صالح أبي بكر ابن قاسم‬ ‫التراس‬ ‫‏‪ . ٦٤‬وجامه له جعفر جابر محمد بن جعفر الأزكوي‪٠‬‏ يكون في سفرين‬ ‫كبيرين في الفرو ع‪.‬‬ ‫‏‪ .١٥‬ومختصر الشيخ أبي الحسن" وهو سبوع النعم أخبرني بذلك الثقة‬ ‫الحافظ عمنا ربيع بن أحمد‪".‬‬ ‫‏‪ .٦‬وجامع الشيخ ألي الحسنة" (لم أقف عليه وذكره لي هذا‬ ‫الشيخ" أيضا)‪ .‬فقال‪ :‬جامع الشيخ أبي الحسن من جملة الكتب ال وصل‬ ‫ما الشيخ أبوموسى عيسى بن زكريا البرانسي من عمان إلى اجحزيرة‪.‬‬ ‫بن محمد ابن‬ ‫لأبي محمدعبدالل‬ ‫العلم و أهله‪.‬‬ ‫مدح‬ ‫‏‪ .٧‬وكتابا‬ ‫بركة"' وهو جامعه‪( ،‬سفر كبير)‪.‬‬ ‫وقفت عليه‪.‬‬ ‫التقييد له أيضاظ‬ ‫‏‪ .١٨‬وكتاب‬ ‫بتو نص‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫ك‬ ‫‪ :‬توجد نسخة له‬ ‫الفتوى‬ ‫اختلاف‬ ‫‪.‬كتاب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫من العلماء الذين أاو ضحوا منمنهج الإباضية وابناه عبدالله و بشير‪. ‎‬‬ ‫المعروف عند المشارقة بأبي عبدالله وهو‬ ‫بنمحبوب‬ ‫‪ .٢‬محمد‬ ‫‏‪ .٢‬الشيخ أبو صالحأبو بكر بنقاسم البراسينيا أحد مشابح المدهب الإباضي وله تلاميذ كرة‬ ‫بتحقيق‬ ‫عمان‬ ‫وقد طلعته وزارة ة التراث القومي بسلطنة‬ ‫بعمال‬ ‫جامه ع ابن جعثمر ‪ :‬المشهور‬ ‫الأصل ولعله يقصد كتاب‬ ‫ف‬ ‫‏‪ .٤‬هكذا‬ ‫عبدالمنعم عامر في ثلاثة أجزاء على أبواب الفت ‪ :‬الطهارة والصلاة‪.)! ...‬‬ ‫علماء الإباضية‪.‬‬ ‫أبو جابر محمد بن جعفر ال ز كو وي وكان أصما‪ .‬وهو م‪77 .‬‬ ‫د‪ .‬هو‪:‬‬ ‫ابن جعفر‪. ‎‬‬ ‫ورد مُحشى على جا مم‬ ‫الشيخ أ لي الحسن‪:‬‬ ‫‪ .٦‬مختصر‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬هو ‪:‬أبو الحسن محمد بر الحسن التروايي‪.‬‬ ‫المشهور‪.‬‬ ‫الجام ع‬ ‫أحمد صاحب‬ ‫أحمد بن‬ ‫بر‬ ‫ربيع‬ ‫‏‪ .٨‬ه‪ .‬و‬ ‫النزواو"‪. ‎‬‬ ‫الحسن‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‪ .٩‬هم ‪ :‬ابو الحسن‬ ‫‏‪ .٠‬يقصد به ربيع بن أحمد‪.‬‬ ‫الطبعة الثانية‬ ‫الترا‘‬ ‫طبعة م زارة‬ ‫‪-‬‬ ‫بعمان‬ ‫مهو محبو غ‬ ‫بعمال‬ ‫اللسمى بجامع ابزن بركة ) مشهور‬ ‫مد ‪-‬۔ح العلم واهله ‪ 0‬موهو‬ ‫‪ .‬كناب‬ ‫‏‪١ ١‬‬ ‫۔ ‪٦٩٧٤‬ام‏ في جزئين حققه وعلق عليه عيسى بننجى البارم بي‬ ‫‏‪ ١٣٤‬ه‬ ‫متامه بالصر ح مننها‪ 6‬و هر الشهير بابن بركة‬ ‫سي ‪ .‬مو كان‬ ‫من أها‬ ‫‏‪. ١ ٢‬أبو خمد عبدالله ب ى محمد ‪.,‬ن بركة البهلوي العماني‪ .‬كان‬ ‫نامه ابر بر كة‪.‬‬ ‫صاحب الجامهع المشهو ‪7‬‬ ‫عند الإطلاق‪ :‬شهر نجدهه الذك ور‪ 6‬موهو‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫‏‪ .٩‬وكتاب الدعائم الأصل‪.‬‬ ‫ذكر لى بعض أصحابنا العمانيين بمكة ‪ -‬شرفها الله سنة حمس وسبعين‬ ‫من مائتنا' هذه‪:‬‬ ‫‏‪ ٢١‬فيبقى حينئذ‬ ‫إن عدة القائد المثبتة عندهم في هذا الكتاب بعمان‬ ‫من جملة ما فى أيدينا جمَهُ‪.‬‬ ‫‏‪ .٢٠‬وسير الشيخ أبي محمد الحسين علي بن محمد البنهاوي وقفت‬ ‫على ثلاث منها‪ ،‬ما هو إلى أهل المغرب كلها في النقض والرة وذكر‬ ‫العقائد وتسمية أئمة المسلمين من الصحابة والتابعين وغيرهم‪.‬‬ ‫‏‪ .٢١‬وكتاب التخصيص لأبي بكر الأذكوي‪".‬‬ ‫‏‪ .٢٢‬وكتاب الدلائل والحجج وهو المعروف بالحضرمي‪.‬‬ ‫‏‪ .٢٣‬وكتاب الضياء يذكرون أنه وصل المغرب من النسخة الكبيرة‬ ‫التامة نيف وأربعون جزءا‪ ،‬ورأيت منه ثلاثة أسفار ضخام كل سفر‬ ‫يشتمل على أجزاء هي‪ :‬التوحيد‪ ،‬والصلاة والطلاق‪ ،‬والحيض والبيو ع‪.‬‬ ‫والأحكام وغير ذلك وهو من أشرف تصنيف رأيته لأهل الدعوة‪".‬‬ ‫‏‪ .٤‬وكتاب النور مختصر عن كتاب الضياء ولله در صاحبه ما أرشق‬ ‫إشارته قي تسميته بالنور عن الضياء وكيف استخرج هذه العبارة من‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫أهو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل‪]...‬‬ ‫لأبي المؤثر‬ ‫‏‪ .٥‬وكتاب تفسير الخمسمائة آية في الحلال و الحرام‬ ‫الصلت ابن‪ .‬ٹ‬ ‫‏‪ .٦‬وكتاب الحل والإصابة لمحمد بن وصّاف‪ ،‬في سفرين كبيرين‪ ،‬او‬ ‫في أربعة صغار‪.‬‬ ‫‪ .‬مانتنا هذه‪ :‬أي المائة الثامنة من الهجرة‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬أبو بكر الأذكوي‪ :‬هو أبو موسى بن أبي جابر الأذكوي‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪ .‬يقصد أهل الدعوة الإباضية‪.‬‬ ‫{ہ‬ ‫الاية د ‪.‬‬ ‫يو نصك‬ ‫‪ .‬سورة‬ ‫حم‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٧٦‬‬ ‫‏‪ .٧‬وسيره الإمام عبدالله بن ييى' وما معها من خطب أبي حمزة‬ ‫و لا أدري من ألفه‪.‬‬ ‫المختار بن عوف"‬ ‫‏‪ .٨‬وكتاب أشعار الإمام عبدالله بن يحيى‪ ،‬يذكرونه عندكم ويملكو نه‬ ‫في اليمامة‪ ،‬وأما أنا لم أقف عليه‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬ويذكرون من تأليف أهل العصر عندهم كتاب يعرف‪( ،‬بكشف‬ ‫الغمة في اختلاف الأمة)‪ 6‬يقال‪ :‬إنه لم ير لأهل الدعوة" مثله على فقه‪.‬‬ ‫بعض أصحابنا ق مكة على انتساخهك فأنى به من قابل فلم‬ ‫وكنت كلفت‬ ‫يصادف هناك من له اهتمام بشيء فطلب المتحمل أجرته فلم نجدها فرده‬ ‫من هناك فلا قوة إلا بالله‪.‬‬ ‫‏‪ .٠‬ويذكرون المقطعات لأبي سعيد العماني و لم أر منها شيئا‪.‬‬ ‫‏‪ .٣٢ .١‬ووقفت في جربة على جزء من أجزاء كتاب الأشراف على‬ ‫مسائل الخلاف‘ وليس هو بالإشراف" المعروف الذي لأبي بكر ابن المنذر‬ ‫فرأيت أكثر ما في هذا الكتاب عن أبي سعيد العماني و لم أعرف مؤلفه‪".‬‬ ‫‏‪ .٣٣‬ويذكر الشيخ أبو العباس أحمد بن الشيخ سعيد في كتابه عن‬ ‫الشيخ أبي العباس أحمد بن محمد بن بكر قال‪ :‬كنت أقرأ على الشيخ‬ ‫سعيد وأحضر بحالسه فأول ما وقعت فيه المذاكرة عنده ذبيحة الأقلف‪:‬‬ ‫هل تؤكل م لا؟ فقال‪ :‬في المسألة قولان و ل يزد على ذلك شيئا‪.‬‬ ‫تصانيف‬ ‫مشتملاً على‬ ‫في نفوسة‬ ‫الديوان‬ ‫وكان‬ ‫قال أبو العباس‪:‬‬ ‫ل أذق فيها نوما إلا فيما بين آذان‬ ‫المذهب فلازمت الدراسة أربعة أشهر‬ ‫كتب‬ ‫مرن‬ ‫هناك‬ ‫فيما‬ ‫ذلك‬ ‫أثناء‬ ‫ق‬ ‫فنظر ت‬ ‫الفجر ©‬ ‫طلو ع‬ ‫إلى‬ ‫الصبح‬ ‫‏‪ .١‬هكذا في الأصل وهو‪ :‬أبو المؤثر الصلت بن حميس الخروصي البهلوي وكان ضرير وكان من فقهاء الإباضية بعمان وولده أبو‬ ‫محمد عبدالله بن محمد بن أبي المؤنر ‪.‬قتل ي وقعة العشب‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬عبدالله بن شيى بن عمر بن الأسود الكندي الحندي الحضرمي أبو نبى الملقب بطالب الحق‪.‬‬ ‫ى الكندي‪.‬‬ ‫كان يدعو لإمامة أبي عبدالله ‪7‬‬ ‫‏‪ .٢‬أبو حمزة المختار بن عوف‬ ‫أي الدعوة الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬م ير لأهل الدعوة‪:‬‬ ‫‏‪ .٥‬كتاب القطعات‪ :‬تو جد نسخة بدار الكتب المصرية‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬كتاب الإشراف المعرو فف‪ ،‬وهو للحافظ أبو بكر بن المنذر النيسابوري‪.‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫المذهب اليي وصلت من المشرق فإذا نحو من ثلاثة وثلاثون ألف جزء‬ ‫فتخيّر ت أكثرها فائدة فقرأته حينئذ‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬ ‫وأما تآليف أصحابنا أهل الجبل فمنها‬ ‫‏‪ .٣٤‬كتاب الشيخ أبي حفص عمروس بن فتح‪.‬‬ ‫‏‪ .٣٥‬وكتب اللقط‪ ،‬وقفت أنا على أربعة أسفار كلها لأهل الجبل‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬وكتاب الشيخ أبي زكريا يحيى الحناوييي‪ ،‬يشتمل على سبعة‬ ‫أجزاء‪ :‬جزء الصيامك وجزء النكاح والطلاق‪ ،‬وجزء الوصايا‪ .‬وجزء‬ ‫الأحكام‪ ،‬وجزء الإجارات‪ ،‬وجزء الشفعة‪ ،‬وجزء الرهن‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬وكتاب اللمع‪ :‬وهو كتاب الوضع‪.‬‬ ‫‏‪ .٨‬وكتاب من وضع أبي إبراهيم الغداميسي دفتر صغير في الرة على‬ ‫من لا يقول بخلق القرآن‪.‬‬ ‫أكثر روايته‬ ‫‏‪ .٩‬وكتاب آخر وقفت عليه في جربة في علم الكلام‬ ‫عن داود بن هارون" ولا أدري من الفه‪.‬‬ ‫ومن تآليف المتأخرين‬ ‫‏‪ .٤٠‬الإيضاح للشيخ والأستاذ عمنا عامر‪ ،‬في ثلاثة أسفار والرابع‬ ‫عنايته‬ ‫من كذر خاطره حين صرف‬ ‫رجع عنه اليد قبل تمامه والله حسيب‬ ‫عنه‪ ،‬فإنا لله وإنا إليه راجعون‪.‬‬ ‫‏‪ . ٤١‬وكتاب القواعد‪ ،‬للشيخ إسماعيل بن موسى‪.‬‬ ‫‏‪ .٤٦‬وكتاب شر ح القصيدة النونية في التوحيد وما يصح وما لا يصح‬ ‫في ثلاثة أسفار‪.‬‬ ‫‏‪ .٤٢‬وكتاب المراصد له‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬داود بن هارون‪ .‬وهو ثقة عند علماء الإباضية‪ .‬مات في القرن الرابع الهجري‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫‏‪ .٤٤‬وقصائد الشيخ أبي نصر‪.‬‬ ‫له ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬مستر شل‬ ‫‪ .‬ور سا لة‬ ‫‏‪٤ ٥‬‬ ‫تآليف أ هل المغرب‬ ‫وأما تآليف أهل المغرب ‪ -‬جوابات الأئمة‪:‬‬ ‫‪ .٤٦‬جواب الإمام عبدالوهاب‪' ‎.‬‬ ‫‏‪ .٤٧‬ونوازل الإمام أفلح" وجوابه‪.‬‬ ‫‏‪ .٤٨‬وجواب محمد بن أفلح ورسالته إلى المسلمين في الرد على من لا‬ ‫يقول بخلق القرآن‪.‬‬ ‫‏‪ .٤٩‬وكتاب تفسير القرآن" الذي هود بن محكم الهواري" يكون في سفرين‪.‬‬ ‫‏‪ .٠٠‬وكتاب الإمام عبدالرحمن" في تفسير القرآن يذكرونه و لم يرد‬ ‫ذكر عن الشيخ أبي محمد عبدالله بن محمد العاصمي" اللواتي لقى سليمان‬ ‫ابن مدار النفوسيؤ" وقد قدم من قلعة حماد فأخبره أنه قرأ في سوق‬ ‫القلعة كتاباً ي تفسير القرآن" من تأليف الإمام عبدالرحمن ينادي عليه‬ ‫عن‬ ‫الشيخ من حينه‪ / ،‬فللمماا وصلها جعل يسأل‬ ‫للبيع‪ ) .‬فسافر إليه ذلك‬ ‫الكتاب برفق وتكلف في السير فلقى رجلا نكارياًا' يدعى علم الفرو ع‬ ‫نفساً عن فواته فقد بيع قبل قدومك‪.‬‬ ‫فقال له‪ :‬طب‬ ‫‏‪ .١‬الإمام عبدالوهاب‪ :‬هو الإمام عبدالوهاب بن عبدالرحمن بن رستم ثاني الأئمة الر ستميين‪ ،‬من الإباضية في تاهرت الخزائر فارسي‬ ‫الأصل كان مرشحا للإمامة في حياة أبيه‪ 6‬وجعلها أبوه شورى‘ فوليها بعده بشهر سنة ‏‪ ١٧١‬ه واجتمع له من أمر الإباضية‬ ‫تاريخ وفاته‪.‬‬ ‫وغيرهم ما م يجتمع مثله ل عيم إباضي قبله‪ .‬وا ستمر الى أن تون واختلف ق‬ ‫الأئمة الرستميين‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬الإمام أفلح بن رستم‪: :‬‬ ‫‏‪ .٢‬تفسير المرآنإ لهود بن محمد الهواري‪ :‬توجد منه نسخة خطية في دار الكتب الوطنية بتونس‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬هود بن محكم الهواري‪ :‬له دور في تثبيت العقائد الإباضية والتصدي للدولة العباسية‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬سليمان بن مدار النفوسي‪ :‬نسبة الى مدينة نفوسة وهي ي جبال في المغرب\ عالية نحو نلانة أميال‪( .‬معجم البلدان ‏‪- ٢٦٩٦/٥‬‬ ‫‏‪.)٢٩٧‬‬ ‫‏‪ .٦‬قلعة حماد‪ :‬مدينة متوسطية ببين أكم وأقران‪ ،‬لها قلعة عظيمة على ققمة جبل يسمى تاقر بوست تسبه في التحصين ما يحكى عن‬ ‫فلعة أنطاكية‪ ،‬وكانت قاعدة ملك بي حماد بن يوسف الملقب بلكين بن زيري بن حماد الصنهاجي البربري‪ ،‬وهو أول من أحدثها في‬ ‫حدود سنة ‏‪ ٢٧٠‬ه‪( .‬معجم البلدان ‏‪.)٣٩٠/٤‬‬ ‫‏‪ .٧‬كتاب في تفسير القرآن‪ .‬توجد نسخة منه ذكرها ابن وردان‪.‬‬ ‫‏‪ .٨‬عبدالرحن بن رستم‪.‬‬ ‫‏‪ .٥.٩‬نكاريا‪: :‬منسوب الى قرية (نكر) من قرى نيسابور‪.‬‬ ‫‏‪.١‬شيخ سعيد بن زنفيل‪ :‬ذكر أبو عبيدة هذا الكتاب له في مؤلفاته‪.‬‬ ‫ال‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫‏‪ ١‬ه‪ .‬ويذكركون كتاب سعد بن أبي أبو نصر و لم ير‪.‬‬ ‫‏‪ .٠٦‬وكتاب الشيخ أبي خرز يغلى في الكلام مختصر وقفت عليه‪.‬‬ ‫‏‪ .٠٣‬وكتاب الشيخ سعيد بن زنفيل في الدفاتر وقد افترش أولهما‪.‬‬ ‫‏‪ .٠٤‬وكتاب الشيخ أبي الربيع سليمان بن يخلف المزاتي" في بجلدين‪:‬‬ ‫الأول‪ ،‬والثاني‪ :‬في علم الكلام‪ ،‬وفي أصول الفقه‪ ،‬وقفت على الثايي و لم‬ ‫أقف على الأول‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬والكتاب المنسوب إلى الشيخ أبي سليمان داود بنأبي يوسف في‬ ‫الفروع قيل‪ :‬إنه إنما ألفه تلاميذه بعده‪ ،‬وقيل‪ :‬بل ترك تبييضه ونسخوه‬ ‫بعده‪‎.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪ .٦‬وكتاب الشيخ تيغورين بن عيسى بن داود الملمتوليأ في أصول‬ ‫الدين وقفت عليه‪.‬‬ ‫مسائل‬ ‫المزاتي قي‬ ‫بن زكريا‬ ‫موسى‬ ‫الشيخ أبي عمران‬ ‫‏‪ .٠٧‬وكتاب‬ ‫الفرو ع دفتر وقفت عليه‪.‬‬ ‫على اثى‬ ‫‏‪ .٥٨‬وأما كتابه الكبير الذي ألفه هو وأهل الغار المشتمل‬ ‫عشر جزءا فلم أقف عليه ولا رأيت من أجزائه شيئا‪ .‬إن الشيخ ألي‬ ‫عمران رأى في المنام أن يده صارت مصباحا يستضاء بهما فسأل المعبر عن‬ ‫ذلك فقال‪ :‬هذا رجل يحيا ببين العلم‪ .‬فاجتمع بعد ذلك مع بعض المشايخ‬ ‫في غار ماج وهو سابع سبعة‪ :‬أبو عمران هذا‪ ،‬وجابر بن سدر مام‪.‬‬ ‫وبكباب بن مصلح وأبو محير تواين هؤلاء الأربعة مزاتيون‪ ،‬وأبو عمر‬ ‫النهيلي‪ ،‬وأبو زكريا هى بن الجحريي النفوسي‪ ،‬وأبو عبدالله محمد بن‬ ‫مانوح المراية‪ .‬فصنّف ف الفقه هذا الكتاب فتولى نسخة أبو عمران‬ ‫إليه الكتاب وليس له فيه فضل‬ ‫الخط فنسب‬ ‫من جودة‬ ‫ز ح‬ ‫دوم‬ ‫ليزيد بن مخلد‬ ‫فقيرا وكان مصاحبا‬ ‫وكان‬ ‫بالحامة‪8‬‬ ‫مسكنه‬ ‫الحزائر ‪ :‬كان‬ ‫يغلى بن زلتاف من أعلام الإباضية ق‬ ‫‏‪ .١‬هو الشيخ أبي خرز‬ ‫وهما وسباينان واشتر كا في طلب العلم‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬الشيخ أبو الربيع بن سليمان بن يخلف المزاتي“ صنفه الدرجيني في الطبقة العاشرة‪( .‬توني سنة ‏‪ ٤٧١‬ه)‪.‬‬ ‫‪ .٢‬ذكره الشماخي ني كتاب السير‪. ‎‬‬ ‫‏‪ .٤‬كتاب الشيخ تيغورين بن عيسى بن داود الملمتولي‪ :‬توجد نسخة منه في المكتبة الوطنية بتونس‪.‬‬ ‫معجم المصا در الاباضية‬ ‫‏‪٨٠6‬‬ ‫سوى فضل البنان‪ ،‬وإلا فهو كأحد يفهم في فضل الفنان‪ ،‬وجعلوه في اى‬ ‫عشر جزءا ونسوبه إلى هذا العلم من اجل اجتماعهم فيه على هذا التصنيف‪.‬‬ ‫يشتمل على‬ ‫الأشياخ ‏‪ ١‬و هو المعتمد عليه اليوم عندنا‬ ‫‏‪ .٩‬و ديوان‬ ‫اربعة و عشرين جزءا ومن طريق آخر خمسة و عشرين‪.‬‬ ‫و‬ ‫ثلانة أجحزاى‪،‬‬ ‫الصلوات‬ ‫و كتاب‬ ‫أجزاء"‬ ‫ثلاثة‬ ‫الأحكام‬ ‫كتاب‬ ‫هى‪:‬‬ ‫و‬ ‫الأجزاء‬ ‫أما‬ ‫و‬ ‫جزءانثك‬ ‫البيو ع‬ ‫كتاب‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫جزءان‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫و كتاب‬ ‫جز‪.‬‬ ‫الصيام‬ ‫و كتاب‬ ‫الطهارات جزؤ‬ ‫كتاب‬ ‫فهي‪:‬‬ ‫[الأخرى]‬ ‫الرهن جز و كتاب الاجارات و القراض والعواري جز و كتاب نفقة‬ ‫القصاص‬ ‫و‬ ‫الأيات‬ ‫كتاب‬ ‫و‬ ‫جزءا‬ ‫الضمانات‬ ‫كتاب‬ ‫و‬ ‫جزؤ‬ ‫الأولياء‬ ‫حقوق‬ ‫و كتاب‪.‬‬ ‫جزؤ‬ ‫الطلاق‬ ‫و كتاب‬ ‫جزء&‬ ‫النكاح‬ ‫و كتاب‬ ‫جحزى{&‬ ‫ق‬ ‫الآن‬ ‫هو الموجود‬ ‫هذا‬ ‫جزء‬ ‫النفاس‬ ‫الحيض ‪5‬‬ ‫و كتاب‬ ‫جزؤ‬ ‫الوالدين‬ ‫أيدي الغزاة و الرابع و العشرون كتاب المواريث و الفرائض و هو قليل‬ ‫انه‬ ‫سمعت‬ ‫و‬ ‫الله اعلم‬ ‫يثبته و‬ ‫مزن‬ ‫حساب‬ ‫على‬ ‫العشرون‪:‬‬ ‫الخامس و‬ ‫و‬ ‫رآ‪٥‬‏ ‪.‬‬ ‫مزن‬ ‫رأيت‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫رأيته‪،‬‬ ‫لا‬ ‫و‬ ‫المناسك©‬ ‫مسائل‬ ‫‏‪ .٦٠‬و كتاب الشيخ أبي العباس أحمد بن محمد في أصول الأرضين‪،‬‬ ‫على عدة من اجحزائه‪.‬‬ ‫وقفت‬ ‫جزءا‪،‬‬ ‫وعشرين‬ ‫يشتما ( على خمسة‬ ‫أبو‬ ‫هو‬ ‫و جامعه‬ ‫أجزاى‬ ‫ثلانة‬ ‫ق‬ ‫له‬ ‫العباد‬ ‫أفعال‬ ‫تبين‬ ‫وكتاب‬ ‫‏‪.٦١‬‬ ‫مهلة‪.‬‬ ‫‏‪ .٦٢‬وكتاب السيرة في الدماء" رأيت من أجزائه ثلائة‪ 5‬لهذا الشيخ‪.‬‬ ‫‏‪ .٦٢٣‬وكتاب الجنائز له أيضا‪.‬‬ ‫‏‪ .٦٤‬والكتاب الذي تركه مبيضة في الألواح‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬توجد نسخة بدار الكتب المصرية‪.‬‬ ‫ك‏‪.٢‬تاب الأحكام‪ :‬توجد نسخة منه في المكتبة الوطنية بتونس‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬كتاب السيرة في الدماءء توجد نسخة خطية في المكتبة الأحمدية بتونس‪.‬‬ ‫‪٨١‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫التأليف‬ ‫لا أدري من ألفه وهو [من]‬ ‫‏‪ .٦٥‬وكتاب الهالات الأصل‪.‬‬ ‫القديمة وسمعت العزاة يقولون‪ :‬إن باب الدلائل زاده في كتاب الهالات‬ ‫أبو إسماعيل البصير إبراهيم بن هلال المزاتي‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬ ‫ابن أبي بكر الرارجلايي‬ ‫} [‬ ‫أخبارالأئمة للشيخ‬ ‫ف‬ ‫السيرة‬ ‫‏‪ . ٦٧‬وكتاب‬ ‫وهما سفران‪.‬‬ ‫‏‪ ] [ .٨‬في بلاد أريغ وأجوبته وفتاويه ني علم الكلام‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬وكتاب الموجز‪ ،‬للشيخ أبي عمار عبدالكافي بن أبي يعقوب‬ ‫الشاؤقي [عن] الورجلاي‪,} .‬‬ ‫‏‪ .٠‬وشرح الجهالة له أيضا‪.‬‬ ‫‏‪ .٧١‬وكتاب الفرائض له‪.‬‬ ‫‏‪ .٧٢‬ويذكرون كتابا في الفرو ع من تأليفه و لم أقف عليه‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢٦ .٧٠٥ ٧٤ ٣‬وتاليف البحر الزاخر الذي سخى للنفع فترى‬ ‫و جوابات‬ ‫و البرهان‬ ‫والدليل‬ ‫والإنصافث‬ ‫العدل‬ ‫مو اخر ‪:‬‬ ‫ف‬ ‫الفللك‬ ‫عدة‪.‬‬ ‫ورسائله‬ ‫رواية‬ ‫اللهرص)‬ ‫رسول‬ ‫حديث‬ ‫الصحيح ق‬ ‫ق‬ ‫الترتيب‬ ‫‏‪ . ٧٧‬وكتاب‬ ‫الر بيع بن حبيب وهو المسند‪‎.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫هذه‬ ‫مائتنا‬ ‫من‬ ‫وستين‬ ‫ست‬ ‫أريغ سنة‬ ‫بلاد‬ ‫بعص‬ ‫ق‬ ‫‏‪ . ٧٨‬ووجدت‬ ‫سفر في تفسير الفاتحة وسورة البقرة وآل عمران أحسب أنه بخطه‪.‬‬ ‫و لا‬ ‫فقهه‬ ‫و لا ف‬ ‫يفه‬ ‫و لا تصر‬ ‫لغته‬ ‫ق‬ ‫و لا‬ ‫إعرابه‬ ‫ق‬ ‫أبلغ منه‬ ‫أر‬ ‫المحمل و ل‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل قو له تعال‬ ‫قواعد الدين‪،‬‬ ‫ف‬ ‫اختلاف‬ ‫ق‬ ‫[وإذا ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن‪ ]...‬الآية‪ '.‬في الإمامة ولا في‬ ‫غير ذلك من علوم القرآن وحزرت أن أجمع تفسير القرآن في ثمانية‪:‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫أحدها‪ ،‬هذا الكتاب‘ ومن ضعف بحث أهل هذا المذهب التغافل عنه حى‬ ‫اندرس وذهب و لم توجد منه عندهم نسخة واحدة‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬وكتاب المعلقات في حكايات أهل الدعوة لم أدر من ألفه‪.‬‬ ‫‏‪ .٠‬وكتاب آخر يعرف بكتاب الشيطان‪ ،‬يشتمل على مسائل في‬ ‫فروع الملتقطات فيها ما هو متروك وفيه ما فيه شنعة وسماجة‪ ،‬رأيت‬ ‫شيوخنا ينهون عن قراءته ويحجرون على من يفي منه مسألة‪ ،‬وهذا إم لا‬ ‫أدري من نبذه به وهو مشهور عندنا ههنا في بلاد أريغ‪.‬‬ ‫‏‪ .٨١‬وكتاب الشيخ أبي محمد واسلان بن أبي صالح في الفروع‬ ‫(قوفت عليه)‪.‬‬ ‫‏‪[ .٨٢‬كتاب في أسئلة] وجوابات ابن خلفون‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬ورسالة إلى أهل [الجبل] وفيه مسائل [تقع] في عشرة أبواب‬ ‫[نقع ي بجحلد]‪'.‬‬ ‫‏‪ .٨٤‬وكتاب الطبقات‪ "،‬للشيخ أبي العباس أحمد بن سعيد بن سليمان‬ ‫بن علي بن يخلف الدرجييي وهؤلاء المذكورون مشايخ فقهاء كلهم‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬وعقيدة الشيخ أبي سهل يحيى بن إبراهيم بن يوسف بن إبراهيم‬ ‫في علم التوحيد وعلم السير‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬وكتاب الفضائل والترغيب في الخير للشيخ أبي الربيع سليمان‬ ‫ابن يخلف‪.‬‬ ‫‏‪ .٧‬وكتاب في مسائل ملتقطات ونوازل مما أفت به ودونه الشيخ‬ ‫عثمان الزراتي وهو أحد شيوخ شيوخنا‪.‬‬ ‫هذا ما سمعت به أو وقفت عليه من تآليف أصحابنا‪ .‬انتهى ما وجد‬ ‫خط المؤلف ‪ -‬رحمه الله تعالى ‪ -‬وقد اقتر شر منه ما تركته بياضاً‪.‬‬ ‫‪ .١‬سورة البقرة‪ ،‬الآية‪.١٢٤ ‎‬‬ ‫‪ .٢‬توجد منها نسخة خطية بالمكتبة الوطنية بتونس‪‎.‬‬ ‫‪١٩٧٤ -‬م‪ .‬بتحقيق إبراهيم طلاي‪‎.‬‬ ‫‪ ١٢٣٩٤‬ه‬ ‫‪ .٢‬هو كتاب طبقات المشايخ بالغرب { وقد طبع في قسطنطينة بالجزائر سنة‪‎‬‬ ‫الملحق الثاني‪ :‬مقالة في كثرة كتب الإباضية‬ ‫قال نورالدين السالمي‪ :‬وقد بلغ إن بعض المخالفين يطعن في المذهب‬ ‫بقلة الكتب في زعمه وذلك لقلة اطلاعه وقصور باعه‪ .‬قدمت لك ذكر‬ ‫ديوان جابر بن زيد وانه خمسة أحمال وإنه قد أدرك الصحابة وأخذ عنهم‬ ‫وتسعين من الهجرة او في سنة مائة وثلاث‬ ‫العلوم وقد مات في سنة ست‬ ‫سنين كما في مروج الذهب المسعودي وأرسل الإمام عبدالوهاب رضي‬ ‫الله عنه ألف دينار من إلى المشرق إلى اخوانه بالبصرة أن يشتروا له بما‬ ‫الكتب فلما وصلهم الألف اشتروا بما قرطاساً فنسخوا له فيه وقر اربعين‬ ‫جملا كتبا فلما بلغته تشمر وجد لقراعتما ليلاً وبعض اوقات النهار وقيل‬ ‫جميع ما‬ ‫فقال الحمدالله إذ وجدت‬ ‫يجر د ثيابه إلى السراويل فختمها‬ ‫كان‬ ‫فيها محفوظاً عندي و لم أستفد منها إلا مسئلتين ولو سئلت عنهما لأجبت‬ ‫فيهما قياسا كما رسما في الكتب وقال الشيخ احمد بن محمد بن بكر‬ ‫رضي الله عنهم كنت أقر أ على الشيخ سعدون فجازت مسئلة الأقلف قال‬ ‫فيها قولان و لم ينسبها ودخلت إلى الديوان وكان بجبل نفوسة ديوان‬ ‫على تآليف كثيرة فدرستها أربعة أشهر لا أنام إلا في ما بين أذان‬ ‫اشتمل‬ ‫‪ 8١٩٨٢‬ص‪.٣١ - ١٧ ‎‬‬ ‫‪ .١‬اللمعة الرضية مزانشعة الإباضية! سلطنة عمان‪‎.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٨٤‬‬ ‫أصحابنا‬ ‫من‬ ‫تأليف المشارقة‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫ما‬ ‫وتأملت‬ ‫الفجر‬ ‫صلاة‬ ‫إل‬ ‫السحر‬ ‫ولما‬ ‫فقر أته‬ ‫فائدة‬ ‫أكثرها‬ ‫فتخيرت‬ ‫جز ء‬ ‫ألف‬ ‫وثلانين‬ ‫نحو ثلاثة‬ ‫هي‬ ‫فاذا‬ ‫وفد أبو غانم بشر بن غانم الخراساني على الإمام عبدالوهاب ومعه مدونته‬ ‫المشهورة في الفقه الن رواها عن تلامذة أبي عبيدة وبحاز على جبل نفوسة‬ ‫بشر‬ ‫رجع‬ ‫العلم فما‬ ‫احياء‬ ‫تدر كه الشمس فينتقل حر صا ق‬ ‫الملورضع حق‬ ‫إلا وقد استكمل نسخها وهو في اثنى عشر جزءا ولما وقع ما وقع بتيهرت‬ ‫وأحرقت كتبها بقيت نسخة عمروس تنتفع بما الإباضية في المغرب وذلك‬ ‫عبيا۔ة‬ ‫أبي‬ ‫تلامذة‬ ‫عن‬ ‫المدونة أحذت‬ ‫فهذه‬ ‫نيته‬ ‫وحسن‬ ‫ببر كة عمروس‬ ‫نبذة من بجمل‬ ‫وأ بو عبيدة كان قد تون في دو لة أبي ‪+‬جعفر المنصور فهذه‬ ‫القول في بيان كتب المذهب و أما تفصيلها كتابا كتابا فذلك مما لا سبيل‬ ‫إليه لاستيلاء الزمان على غالبها و سأذكر لك بعض ثما يحضرني ذكره‬ ‫أصح‬ ‫عندنا‬ ‫هو‬ ‫بالمسند و‬ ‫المع ه ف‬ ‫حبيب‬ ‫الر بيع بن‬ ‫كتاب‬ ‫ذلك‬ ‫فمن‬ ‫عن أبي عبيدة عن‬ ‫لأن فيه مىند الأحاديث‬ ‫الله تعالى‬ ‫بعد كتاب‬ ‫الكتب‬ ‫الله‬ ‫الله صلى‬ ‫‏‪ ٠‬رسول‬ ‫ن‬ ‫جابر بن زيد عن ‪ 1‬ن عباس او غيره م ‪.‬ن الصحابة‬ ‫أ بو يعقو ب‬ ‫‏‪ ١‬لبخار تي رتبه الشيخ‬ ‫من صحيح‬ ‫مسندا‬ ‫سلم و هو أعلى‬ ‫عليه و‬ ‫مزنه‬ ‫د‬ ‫كافيا‬ ‫شر حا‬ ‫ستة‬ ‫أابو‬ ‫الشيخ‬ ‫شر حه‬ ‫و‬ ‫أبو ابا‬ ‫إبرا هيم‬ ‫بن‬ ‫يو سف‬ ‫ضمام‬ ‫فروعهم و كتاب‬ ‫قو اعد الفقه و عليه بنوا غالب‬ ‫استمد الأصحاب‬ ‫أ بو صفره ة عبدالملك‬ ‫و حفظه عن ضمام‬ ‫جابر ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫رفع فيه الأحاديأ‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫كتاب‬ ‫الر حيل و‬ ‫بن‬ ‫محبوب‬ ‫سفيان‬ ‫أبي‬ ‫كتاب‬ ‫و‬ ‫صفرة‬ ‫بن‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫جزءا‬ ‫رأيت مزه‬ ‫البرادي‪:‬‬ ‫قال‬ ‫جزءا‬ ‫أنه سبعون‬ ‫يذكرون‬ ‫محبوب‬ ‫شيخنا‬ ‫سمعت‬ ‫الرحيل‬ ‫بن‬ ‫محبوب‬ ‫بن‬ ‫حمدذ‬ ‫بن‬ ‫تأليف بشير‬ ‫الخز ا نة‬ ‫كتاب‬ ‫الأصول‬ ‫ف‬ ‫البستان‬ ‫وكتاب‬ ‫سفرا‬ ‫سبعين‬ ‫انه ف‬ ‫يذكر‬ ‫مسعود‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫لبشير‬ ‫غير ذلك‬ ‫و‬ ‫العا ل‬ ‫حدوث‬ ‫و‬ ‫التوحيد‬ ‫ف‬ ‫الر ضف‬ ‫وكتاب‬ ‫ايضا‬ ‫لبشير‬ ‫محكمم‬ ‫دين‬ ‫هو‬ ‫للشيخ‬ ‫و تفسير القرآن‬ ‫أيضا‬ ‫المحار بة لبشير‬ ‫و كتاب‬ ‫أيضا‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫بن‬ ‫الهواري في سفرين كبيرين والتفسير الكبير لأبي يعقوب يوسف‬ ‫إبراهيم الوار جلايني قال أبو القاسم البرادي و هو كتاب عجيب رأيت منه‬ ‫ى بلاد أريغ سفرا كبيرا ل أر و لا رأيت قط سفرا أضخم منه ولا ا‬ ‫و‬ ‫البقرة‬ ‫و‬ ‫الفاتحة‬ ‫تفسير‬ ‫فيه‬ ‫و رقة‬ ‫سبعمائة‬ ‫يجاوز‬ ‫أنه‬ ‫حررت‬ ‫و‬ ‫مزنه‬ ‫عمران و حزرت أنه فسر القرآن في ثمانية أسفار مثله فلم أر و لا ‪5‬‬ ‫قر اة‬ ‫او‬ ‫مبين‬ ‫حكم‬ ‫أو‬ ‫اعر اب‬ ‫أو‬ ‫لغة‬ ‫ق‬ ‫للصدور‬ ‫لا أشفى‬ ‫و‬ ‫أبلغ منه‬ ‫ظاهرة أو شاذة أو ناسخ أو منسوخ أو في جميع العلوم فإذا ذكر آية يقول‬ ‫اللغة‬ ‫يقول‬ ‫ش‬ ‫الاية و يستقصيه‬ ‫أعراب‬ ‫ما يذكر‬ ‫قوله تعالى ألح فأول‬ ‫اله صلى الله و سلم فيسوق الرواية من كتاب الربيه ۔_ حبيب المعروف‬ ‫ر كتاب‬ ‫يذ كر اخاديثف‬ ‫و‬ ‫جابر‬ ‫عن‬ ‫يسر د فيه السند أبو عبيدة‬ ‫بالمسند ش‬ ‫العدل و الانصاف في أصول الفقه لأبي يعقوب الوارجلاين ايضا و هو‬ ‫و كتاب‬ ‫و أشبع فيه انقال‬ ‫بجلد ضخم او سع فيه المجال‬ ‫ق‬ ‫ثلاثة أجزاء‬ ‫الدليل و البرهان في أصول الدين لأبي يعقوب أيضا وهو ‪٦:‬ئة‏ أجزاء أيضا‬ ‫غير أنه بجعل في بجلد واحد وكتاب الإمام العادل سعبا۔ بن عبدالله بن‬ ‫لأبي ابر اهيم‬ ‫الضياء‬ ‫كتاب‬ ‫و‬ ‫أجمعين‬ ‫الله عنهم‬ ‫رضى‬ ‫محبو ب‬ ‫بن‬ ‫محمل‬ ‫فيه‬ ‫أجمع‬ ‫جحلل‬ ‫عشرين‬ ‫و‬ ‫أر بحة‬ ‫ف‬ ‫تى‬ ‫ا‬ ‫الصحاري‬ ‫مسلم‬ ‫بن‬ ‫سلمة‬ ‫الكندي‬ ‫موسى‬ ‫بن‬ ‫تأليف مححمدذد‬ ‫الكفاية‬ ‫و كتاب‬ ‫فروعه‬ ‫و‬ ‫الشر ع‬ ‫أصول‬ ‫فى أحد و خمسين بحلدا و كتاب جلاء البصاير ق الزهد والمواعظ ‪.‬محمد‬ ‫بحلداً و‬ ‫بسعين‬ ‫و‬ ‫ثلانة‬ ‫انه ق‬ ‫يقال‬ ‫و‬ ‫جلدا‬ ‫و سبعين‬ ‫اثنين‬ ‫سليمان" ق‬ ‫‪8‬‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫بعذل‪٥‬‏‬ ‫من‬ ‫العلماء‬ ‫بعص‬ ‫فأبدله‬ ‫الزكاة‬ ‫ق‬ ‫بحلد‬ ‫‪7‬‬ ‫ذهب‬ ‫أنه‬ ‫نفعه الآفاق‬ ‫عم‬ ‫البر كة‬ ‫ظاهر‬ ‫ازه لكتاب‬ ‫فر و عه و‬ ‫و‬ ‫الشر ع‬ ‫لأصول‬ ‫ع‬ ‫جام ع‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫بالنعمة‬ ‫القصيدة المعروفة‬ ‫أهل الوفاق و لمؤلفه ارضا‬ ‫استمد‬ ‫و منه‬ ‫رجز في أصول الشرع و فروعه و هي طريلة جدا و له ايضاً رسائل أخر‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫جماعة‬ ‫الحنة اعتين بشرحها‬ ‫و له القصيدة المع ه دة بالعبيرية ي وصف‬ ‫آخرهم امامنا القطب متعنا الله بحياته ‏‪ ٩‬شرحه أبسط الشرو ح و أكثرها‬ ‫تحقيقا وكتاب المصنف تأليف أحمد بن عبا۔الله بن موسى الكندي في أحد‬ ‫بيان الشرع و‬ ‫الكفاية و صاحب‬ ‫حلداً و يقال ان صاحب‬ ‫و أربعين‬ ‫صاحب المصنف كانوا بيي عم قال بعض من جاء من بعدهم و وجدت‬ ‫ان مؤلف بيان الشر ع قبل صاحب الكفاية وصاحب الكفاية قبل صاحب‬ ‫المصنف قال و مؤلف بيان الشر ع محمد بن إبراهيم بن سليمان بن محمد‬ ‫بن عبدالله بن المقداد الكندي السمدي و مؤلف الكفاية محمد بن موسى‬ ‫و مؤلف‬ ‫السمدي‬ ‫بن عبدالله بن المقداد الكندي‬ ‫بن محمد‬ ‫بن سليمان‬ ‫اللصنف احمد بن عبدالله بن موسى بن سليمان بن محمد بن عبدالله بن‬ ‫المقداد الكندي السمدي التزوي وكتاب التخصيص ف الولاية والبراءة‬ ‫وتخصيص الايات الواردة فى ذلك وهو لأبي بكر أحمد بن عبدالله صاحب‬ ‫المصنف و كتاب الحخوهري المقتصر لصاحب المصنف ايضا ألفه فى أصول‬ ‫الكلام سماه بذلك لأن السبب في تأليفه الكلام في قسمة الجوهر الفرد‬ ‫وكتاب الاهتداء له ايضا صنفه في افتراق أهل عمان إلى نزاوانية و رستاقية‬ ‫فيه الاحتجاج بين الفريقين و ركبه على قواعد مبتكرة و فروع‬ ‫‪/‬‬ ‫وأوسع فيه المجال وأطال فيه الجدال وكتاب التسهيل في الفرائض‬ ‫‪ 1‬أيضاً و هو في حجم صغير وكتاب سيرة البررة له أيضا ألفه فى الرد‬ ‫على من طعن في سيرتهم وكتاب التيسير له أيضا ألفه في النحو ويذكر في‬ ‫بعض مؤلفاته أن له كتاب الذخيرة و ل نقف عليه و لا ندري في ذا ألفه‬ ‫من أهل‬ ‫غير أنه يحيل إليه معاني غريبة ويذكر أنه ألفه لأصحابنا‬ ‫حضرموت و كتاب التاج لعثمان ابن أبي عبدالله الأصم العقري التزوي‬ ‫في أحد وخمسين جلدا و له أيضا كتاب النور في علم الكلام و كتاب‬ ‫البصيرة فى الأديان له أيضاً ووجدت ان له كتابا ي الأحكام و ان له‬ ‫الاستقامة لمفتي الأمة و منقذها من‬ ‫و كتاب‬ ‫الأصول‬ ‫الأنوار ق‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫الظلمة أبي سعيد محمد بن سعيد الكدمى رضى الله عنه ألفه في الرد على‬ ‫من خالف سيرة السلف في الحكم على بعض الخارجين في زمان الإمام‬ ‫الصلت بن مالك و أوسع فيه القول حيت خرج عن المقصود و صار‬ ‫الدين تحتار فيه الأفكار و غير تقتصر عن درك‬ ‫كتابا مستقلا ق أصول‬ ‫عامة و نعمة خاصة بأهل الاستقامة و قد أطبق‬ ‫كنهه الأنظار فصار بركة‬ ‫المشايخ قديماً وحديثا على الثناء عليه مع ما فيه من طول أنه تحت ذلك‬ ‫الطول فوائد و تحت كل حرف فرائد فأبقوه على حاله كلما تحرك‬ ‫متحرك للاختصار قعدت به همته بعد النظر فهو كرامة لمؤلفه و نعمة على‬ ‫به جامع‬ ‫أتباعه و كتاب المعتبر لأبي سعيد أيضاً اعتبر فيه الآثار و تعقب‬ ‫بن جعفر ففصل المجملات و أوضح المشكلات والموجود منه اليوم حلدان‬ ‫أحدهما تي الأصول و الآخر قى الطهارات و منهم من يجعله جلدا و احداً‬ ‫اجزاء و الله أعلم بصحة ذلك و كتاب الجامع‬ ‫ضخما و يقال انه قى تسعة‬ ‫المفيد منجوابات أبي سعيد ايضا و هو فى جلدين كبارا وكتاب زيادات‬ ‫الأشراف لأبي سعيد ايضاً و ذلك انه تعقب كتاب الأشراف لأبي بكر‬ ‫محمد بن إبراهيم المشهور بابن المنذر النيسابوري المتوفى في سنة ثلاثمائة و‬ ‫سبعة عشر سنة جمع فيه مذاهب الأمة و تعقبه أبو سعيد في كل مسئلة‬ ‫ذكرها فصحح و ضعف و قرب وبعد و كتاب الجخامعالمشهور بجامعابن‬ ‫جعفر لأبي جابر محمد بن جعفر الأزكوي في ثلاث بلدات و فيه زيدات‬ ‫أبي الحواري و غيره من العلماء كابن المسبح جعلوا زياداتمم في حكم‬ ‫الحواشي و هو كتاب مبارك نافع الخاصة و العامة و كتاب الحامع‬ ‫المعروف بجامع أبي محمد عبدالله بن محمد بنبركة البهلوي السليمي وضع‬ ‫فيه المسائل بأدلتها و صدر بأبواب في أصول الفقه مم ذكرها بعد ذلك‬ ‫أبواب الفرو ع و كتاب الشر ح لخامع بن جعفر لأبي محمد أيضاً و كتاب‬ ‫التقييد لأبي محمد أيضا و كتاب الموازنة ل أيضا ألفه ي موازنة أقوال من‬ ‫خالفه بأقوال من ضل من الأمم و له ايضاً كتاب المبتدا وكتاب التعارف‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٨٨‬‬ ‫ايضاً رسائل و كتاب جامع أبي صفرة من الكتب‬ ‫و كتاب الاقليد وله‬ ‫ل نحده ايضا و‬ ‫بنسخة منه و كتاب الأصغر كذلك‬ ‫القديمة جداً ل ظ‬ ‫أنه ق‬ ‫المنجى و حدت‬ ‫بن موسى‬ ‫الأكلة و حقائق الادلة لنجاد‬ ‫كتاب‬ ‫الفقه و‬ ‫واحد جمع فيه بين أصول‬ ‫ل أجد منه إلا جزا‬ ‫حمسة أجزاء و‬ ‫أصول الدين و حقق فيه مباحث علم الكلام و له ايضاً كتاب الارشاد‬ ‫فى الأصول و له أيضا كتاب الحوالة و له السيرة المعروفة بسيرة حاد في‬ ‫الرد على المخالفين و جامع أبي على موسى بن علي قاضي مصر و قدوة‬ ‫المسلمين في دينهم و كتاب الإيضاح للقاضي سعيد بن قريش وهو ثلاث‬ ‫بجلدات وكتاب الإيضاح ايضا لأبي زكريا نى بن سعيد الهجاري في‬ ‫أحكام القضاء و مياحتاج إليها أظنه في جلدين و قفت على بجلد منه و‬ ‫كتاب الإيضاح ايضا لأبي ساكن عامر بن على الشماخي المغربي في أربع‬ ‫بجلدات و هو كتاب في غاية الحسن رد فيه الفرو ع إلى الأصول و عليه‬ ‫حواشي عن أبي ستة و غيره من المتأخرين و له أيضا العقيدة المعروفة‬ ‫بالديانات و اختصره الشيخ عبدالعزيز بن إبراهيم و زاد عليه كتبا و سمى‬ ‫الجميع كتاب النيل و كتاب قواعد الإسلام للشيخ اسماعيل بن موسى‬ ‫الجيطاني و هو في غاية الحسن ايضا و للمتأخرين عليه حواشي و اختصار‬ ‫الاخرة فى ثلاث بحلدات و له‬ ‫و له ايضا كتاب القناطر في وصف ‪4‬‬ ‫أيضا شرح نونية أبي نصر فتح بن نوح فيأصول الدين في ثلاث بلدات‬ ‫و له أيضا كتاب الفرائض لشهور وو عليه حاشية لبعض المحققين وله‬ ‫المغربي في‬ ‫ايضاً مناسك الحج و كتاب أبي مسئلة لأحمد بن محمد بنبكر‬ ‫الأديان والأحكام مختصرا أسماه بذلك لأن أبا عبدالله محمد بن سليمان‬ ‫النفوسي كتب إليه من أبديلان أن يضع تأليفاً مختصرا فيالفرو عفرأى في‬ ‫الخامععم وهو ق‬ ‫يسميه‬ ‫له أذكر أبا مسعلةز و أ بو محمد‬ ‫منامه أن قائلاً قال‬ ‫جزئين و له أيضاً أصول الأرضين في ستة أجزاء و له أيضاً كتان القسمة‬ ‫و تبيين أفعال العباد ثلاثة أجزاء و له و له أيضا كتاب الألواح مات عنه و‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫تركه في الواحة في بلد يسمى جلو و له أيضاً سيرة الدماء قال أبو القاسم‬ ‫عبدالرحمن صنف في آخر عمره تصنيفا ني خمسة و عشرين جزءا و لبعض‬ ‫المتأخرين على أبي مسئلة حواشي و كتاب دعائم الاسلام لأبي بكر أحمد‬ ‫بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن سليمان الشهير بابن النظر‬ ‫نسب إلى قبيلته بانلنظر و هو منأهل سمائل و الدعائم قصائد طوال في‬ ‫أصول الدين و الفقه في كل باب منه قصيدة طويلة على قواني متنوعة و‬ ‫أبحر متعددة و يوجد انه ذهب منه أربع قصائد في الأحكام و قصيدة في‬ ‫الصلاة و قصيدة ف الولاية والبراءة و قد شرحه رجال منهم محمد بن‬ ‫وصاف التروي في بجحلدين كبيرين سماه الحل والإصابة وأحمد بن عبدالله‬ ‫دعائم‬ ‫على‬ ‫الظلام‬ ‫مصباح‬ ‫سماه‬ ‫ايضا‬ ‫بلدين‬ ‫في‬ ‫الازكوي‬ ‫الرقيشي‬ ‫الإسلام وأبو القاسم ابراهيم البرادي و لم يتمه سماه شفاه الحائم على‬ ‫بعض الدعائم غتمناوله البحر الزاخر و البدر الباهر الذي يقال في حقه كم‬ ‫ترك الأول للآخر قطب الأئمة وعالم الأمة محمد بن يوسف اطفيش‬ ‫المغربي فشرحه شرحا كافيا شافياً ولابن النظر ايضا اللامية المشهورة من‬ ‫بحر الرجز و قد شرحها الكتاب إلا البرادي وأفردوها في جلد وجعلها‬ ‫الأدب والمعاني‬ ‫القطب المغربي في أربع مجلدات استقصى فيها بحوث‬ ‫والمنطق و السير و أتى بما لم يأت به غيره و لابن النظر ايضا مؤلفات‬ ‫مذكورة في ترجمته لم يوجد منها شيء في زماننا لأن الحبار خردلة بن‬ ‫سماعة لما قتله أحرق خزانة كتبه ومما ذكروا عنه من الكتب كتاب قرى‬ ‫البصر في بجمع المختلف من الأثر في أربع بجحلدات لم يوجد بعد الحرق إلا‬ ‫ق‬ ‫الجمان في سير أهل عمان‬ ‫سلك‬ ‫جلد واحد منه وهو ضخم وكتاب‬ ‫التصميد قي‬ ‫منه بحد الحرق إلا تسعة كراريس وكتاب‬ ‫بجحلدين لم يوجرد‬ ‫البصيرة لصالح ببن الوضاح‬ ‫التقليد في جلدين ايضا و الله المستعان وكتاب‬ ‫تي بحلدين و جامع أبي الحواري في الأديان و الأحكام بجلد كبير وله أيضا‬ ‫سيرة طويلة إلى أهل حضرموت تتضمن جوابات لما سألوه عنه من‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٩4‬‬ ‫أحداث عمان و غيرها وكتاب المنهج لخميس بن سعيد بن علي السرتاقي‬ ‫في أحد و عشرين جلدا و كتاب مراهم القلوب في مناجاة المحبوب تأليف‬ ‫محمد بن أحمد بن إبراهيم في الزهد و المواعظ و كتاب الإيجار تأليف أحمد‬ ‫بن خليل السيجايي و جامع أبي قحطان خالد بن قحطان في جلدين و‬ ‫في المعسكر في رباط العدو و قفت‬ ‫كتاب الأشياخ جمع ما عن الاشياء‬ ‫منه على جلد الأحكام و كتاب الرهاين تأليف في رهاين الإمام‬ ‫الرضا ع في جلدين يذكر في ترجمة‬ ‫وأحكامها و كتاب الرقاع ق أحكام‬ ‫ابن النظر انه حده قاضي القضاة عبدالله بن أحمد وكتاب الأحداث و‬ ‫الصفات تأليف أبي المؤثر الصلت بن حميس الخروصي ذكر فيه الأحداث‬ ‫و له أيضا كتاب البيان و البرهان و‬ ‫الواقعة في أيام الصلت بنمالك‬ ‫كتاب الإمامة تأليف أبي ادر سلمة بن مسلم بن ابراهيم صاحب الضياء‬ ‫وله أيضاً كتاب الانساب وكتاب مفتاح الشريعة تأليف محمد بن أحمد بن‬ ‫ابراهيم بن احمد الشججي و كتاب الكشف و البيان تأليف محمد بن سعيد‬ ‫القلهاتي العماني الأزدي في بجحلدين و منهم من يجعله في بجلد ضخم ألف‬ ‫المجلد الأول منه في التوحيد و السير و الثاني في فرق الأمة و جامع أبي‬ ‫الحسن علي بن محمد البسيايي في بجلد ضخم و منهم من يجعله في جلدين‬ ‫فيه مسالك أبي محمد في قرن المسئلة بدليلها من الكتاب والسنة و‬ ‫سلك‬ ‫هو فى الأديان و الأحكام و له أيضا المختصر المشهور مختصر البسيايي و‬ ‫له أيضاً السيرة الكبيرة المشهورة بسيرة البسياني ذكر فيها بعض الفرق و‬ ‫أحكام المختلفين و حكم الإمامة و له غيرها سير عديدة و كتاب مختصر‬ ‫الخصال للإمام الزاهد المجاهد الشاري أبي اسحاق إبراهيم بن قيس بن‬ ‫لم يسبق على مثاله‬ ‫سليمان الحضرمي الهمداني وضعه على وضع غريب‬ ‫حصر الشريعة في أبواب و الأبواب في خصال و قعد القواعد و ضبط‬ ‫الضوابط و هو مشهور منتشر يشهج حاله على وضعه وكتاب الصلاة و‬ ‫الصلة لعمر بن علي المعقدي الوبلي السرتاقي و له أيضا زهرة الأدب و‬ ‫‪٩١‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫المغربي‬ ‫الشماخي‬ ‫بن سعيد‬ ‫الفقه لأحمد‬ ‫أصول‬ ‫ق‬ ‫العدل‬ ‫مختصر‬ ‫كتاب‬ ‫ايضا و شرح‬ ‫شر حاً مختصرا‬ ‫و شرحه‬ ‫و الانصاف‬ ‫فيه العدل‬ ‫اختصر‬ ‫القطب الشر ح فأطال و هو فى مجلدات و له أيضا كتاب السير المغر بية‬ ‫ألفه علماء المذهب من أهل العراق و المغرب و ذكر فيه بعض أخبارهم‬ ‫و كراماتمم و له أيضا شرح مرج البحرين في علم المنطق و الهندسة و‬ ‫الحساب و المتن لابن يعقوب وكتاب الموجز لأبي عمار عبدالكافي في‬ ‫أصول الدين والرد على المخالفين وله ايضاً شرح الجخهالات سفر وله أيضا‬ ‫كتاب الفرائض وكتاب اختلاف الفتيا متنأليف أصحابنا أهل جبل‬ ‫ان عمرو سا بعث إليه‬ ‫نفوسة كتاب عمروس بنفتح وفي السير الغر‬ ‫الأصول‬ ‫ق‬ ‫الأشياخ المتكلمين من أهل فزان ان يؤلف له كتاب‬ ‫بعض‬ ‫فكتب إليه الكتاب المعروف بالعمروسي وكتب إليه رسالة فلما رآه‬ ‫الفزاني وهو الذي وضع الكتابين المعروفين بأصول الكلام قال النفوسي‬ ‫على أر بعة ق أربعة أسفار‬ ‫اللقط قال البرادي وقفت‬ ‫وكتاب‬ ‫أقوى م‬ ‫كلها لأهل الحبل وكتاب الحناوي في سفرين ذكره البرادي ايضاً وكتاب‬ ‫الوضع يقال ان مؤلفه ييى الحناوي وقيل لا يدرى مؤلفه لأنه اخفى اسمه‬ ‫ليعظم اجره وخشى عليه أبو ستة واختصره مع حاشية القطب وزاد‬ ‫عليهما وجوابات الأئمة عبدالوهاب وابنه افلح وابنه محمد بن أفلح بن‬ ‫عبدالوهاب سفر تام وكتاب الشيخ أبي سليمان داود بن يوسف سفر‬ ‫وكتاب الشيخ أبي الربيع سليمان بن يخلف في الكلام بجحلدان وكتاب‬ ‫الشيخ أبي خزر في الكلام وكتاب الشيخ أبي زكريا يحيى بأنبي بكر في‬ ‫المشايخ وهما جلدان وكتاب الأشياخ‬ ‫بكتاب‬ ‫السير وهو المعروف‬ ‫او ثلاثة كبا ر وكتاب‬ ‫الأشياخ قي ستة أسفار صغار‬ ‫بديوان‬ ‫المعروف‬ ‫السؤالات لأبي عثمان وعليه لبعض المتأخرين حواشي وكتاب الشيخ‬ ‫وله‬ ‫الكلام‬ ‫ق‬ ‫الجهالات‬ ‫في الكلام وله ايضا كتاب‬ ‫بن عيسى‬ ‫تبغورين‬ ‫أيضا كتاب الأدلة والبيان قى اصول الفقه والكتاب المعروف بالمعلقات في‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٩٢‬‬ ‫أخبار أهل الدعوة قال البرادي لم أعلم مؤلفه و جوابات الشيخ أبي‬ ‫يعقوب يوسف بن خلفون و رسالته إلى أهل جبل نفوسة و كتاب‬ ‫الطبقات لأحمد بن سعيد الدرجييي وكتاب المناسك لأبي زكريا يجى‬ ‫الابدلاني فهذا اكثر ما حضرني ذكره من أسماء الكتب وقد تركت بعضما‬ ‫حضر لخوف السآمة و الملل و لم أذكر شيئا من تأليف المتأخرين كأبي‬ ‫نبهان و من قبله من علماء دولة اليعاربة إلا المنهج فإن صاحبه قبل الدولة‬ ‫المذكورة و إنما كان أولها في زمانه و هو القاضي الأكبر للإمام ناصر‬ ‫وكذلك لم أذكر العلماء الذين بعد هذه الدولة لا من أهل المشرق و لا‬ ‫من أهل المغرب إلا ما أشرت إليه من بعض الشروح لبعض الكتب القديمة‬ ‫او نو ذلك كاختصار الإيضاح و إن في ما تركت من الكتب المتأخرة‬ ‫لشيئ يذهل العقول ويخبر الأفكار من كتب التفسير و الحديث و الأصول‬ ‫و الكلام و الفقه و الأدب و غير ذلك من الفنون الكثيرة و إنما لم أذكر‬ ‫شيذئالمنك‪.‬‬ ‫و لو ل يكن لنا من المؤلفات شيء لكان جوابنا له (للطاعن) أن نقول‬ ‫ليس العلم في الدفاتر و إنما العلم في الصدور قال الله تعالى بل هو آيات‬ ‫بينات في صدور الذين أوتوا العلم و لم يقل في دفاترهم‪.‬‬ ‫واله در القائل‪:‬‬ ‫لا ينفع‬ ‫فجمعك للكتب‬ ‫حا فظاً و "‬ ‫ل تكن‬ ‫إذا‬ ‫وعلمك في البيت مستودع‬ ‫أتنطق بالجهل في بحلس‬ ‫وقال آخر‬ ‫له لا بطن صندو ق‬ ‫وعا‬ ‫بطن‬ ‫يتبع‬ ‫ما يمت‬ ‫علمى معى حيث‬ ‫أو كنت في السوق كان العلم في السوق‬ ‫إن كنت ف البيت كان العلم فيه معي‬ ‫الملحق الثالث‪ :‬تنبيه في ذكر بعض مؤلفات‬ ‫علماء الاباضية‬ ‫قال سالم الحارثي‪ ':‬قال في كتاب السير أرسل الإمام عبدالوهاب بن‬ ‫عبدالرحمن بن رستم إمام المغرب الذي بويع له تي عام ماية و واحد‬ ‫وسبعين للهجرة أرسل ألف دينار إلى علماء الإباضية بالبصرة يطلب بما‬ ‫أربعين حلا‬ ‫له فيه وقر‬ ‫فنسخوا‬ ‫قرطاساً‪.‬‬ ‫الألف‬ ‫له بذلك‬ ‫فاشتروا‬ ‫كتبا‬ ‫كتبا وقال الشيخ أحمدبن محمدبن بكرمن علماء الإباضية في القرن الخامس‬ ‫بالجزائر قال‪ :‬دخلت الديوان بجبل نفوسة أطالع مسئلة} فبقيت ستة أشهر‬ ‫أقرأ وأطالع ولا أنام إلا فيما بين أذان السحر إلى صلاة الفجر قال‪:‬‬ ‫وتأملت ما فيها من تاليف أصحابنا المشارقة‪ ،‬فإذا هى نحو من نلاتماية‬ ‫وثلاثين ألف جزء فتخيرت أكثرها فائدة} فقرأته‪ .‬وكان للشيخ خلف بن‬ ‫سنان الغافري أحد قضاة الإمام سيف بن سلطان اليعربي مكتبة تحتوي‬ ‫على سبعين وثلاتماية وتسعة آلاف كتاب وكلها مخطوطة وأنشد‪:‬‬ ‫سلطنة عمان؛‪ !١٩٨٢ ‎‬ص‪.٢٨٢ - ٢٧٥ ‎‬‬ ‫ية{‬ ‫ضصول‬ ‫اي ا‬ ‫بة ف‬ ‫إفضي‬ ‫ل ال‬ ‫اعقود‬ ‫‪ .١‬سالم بن حمد بنسليمان الحارني؛ ال‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٩٤‬‬ ‫جنان بما من كل ما تشتهى النفس‬ ‫لنا كتب فيككلأفرنها‬ ‫جرىالنفس‬ ‫حيث‬ ‫والفهم‬ ‫الجى‬ ‫ذكي‬ ‫ومن كل عا م‬ ‫مي‬ ‫حبها‬ ‫جرى‬ ‫سواها فنعم الخل لي وهي الأنس‬ ‫فلا ابتغي ما عشت خلا مؤانسا‬ ‫على غابر الأيام جن ولا إنس‬ ‫ولست أرجى أن يفوز بمثلها‬ ‫الظنون‪ ،‬و مدونة أبي غانم الخراساني الو رتبها قطب الأئمة أخيرا في‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫حبيب‬ ‫الر بيع بن‬ ‫تلامذة‬ ‫سبعة من‬ ‫عن‬ ‫مأخوذة‬ ‫متو سطين‬ ‫ججلدين‬ ‫القرن الثاني عسى أن يتم طبعها على يدي في العام المقبل إن شاء الله‪.‬‬ ‫ستة‬ ‫العلامة أبو‬ ‫شر حه‬ ‫أجزاء‬ ‫أربعة‬ ‫ق‬ ‫و ملحقاته‬ ‫حبيب‬ ‫الر بيع بن‬ ‫و مسند‬ ‫وهو العمدة مع‬ ‫الحديث‬ ‫السالمي وهو ق‬ ‫العلامة‬ ‫جزأ ين منه‬ ‫الجر بي وشرح‬ ‫الحديث‬ ‫ق‬ ‫صفر ة‬ ‫أبي‬ ‫رواية‬ ‫من‬ ‫السايب‬ ‫بن‬ ‫ضمام‬ ‫وكتاب‬ ‫المذهب©‪،‬‬ ‫أهل‬ ‫محبوبؤ‬ ‫ابنه محمدبن‬ ‫وكتاب‬ ‫بن الر رحيلك‬ ‫أبي سفيان محبوب‬ ‫وكتاب‬ ‫أيضا‬ ‫سبعين‬ ‫في‬ ‫حمل‬ ‫بن‬ ‫بشير‬ ‫لابنه‬ ‫الخزانة‬ ‫و كتاب‬ ‫جز عا ‪.‬‬ ‫سبعون‬ ‫إنه‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫محار بة‪.‬‬ ‫وكتاب‬ ‫ي التوحيد‬ ‫الر ضف‬ ‫‏‪٠‬و كتاب‬ ‫البستان‪.‬‬ ‫وله كتاب‬ ‫سفرا‬ ‫النالث‬ ‫القرن‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫الهواري‬ ‫محكم‬ ‫بن‬ ‫هو د‬ ‫للشيخ‬ ‫القرآن‬ ‫وتفسير‬ ‫والتفسير‬ ‫لذلك‬ ‫هيأه‬ ‫طبعه وقد‬ ‫بالجزائر‬ ‫عدون‬ ‫الشيخ‬ ‫بن‬ ‫بلحاج‬ ‫بحاول‬ ‫اللحزاير قفى القرن‬ ‫علماء‬ ‫إبراهيم من‬ ‫بن‬ ‫يو سف‬ ‫أبي يعقوب‬ ‫الكبير للشيخ‬ ‫الخامس في ثمانية بحلدات‪ ،‬وله كتاب العدل والإنصاف في أصول الفقه‬ ‫وكتاب‬ ‫ثلانة أجزاء‬ ‫ق‬ ‫الدين وهو‬ ‫أصول‬ ‫ق‬ ‫والبرهان‬ ‫الدليل‬ ‫وكتاب‬ ‫موسى‬ ‫الكفاية لحمد بن‬ ‫وكتاب‬ ‫جز عا‬ ‫أربعة وعشرين‬ ‫ق‬ ‫مسلم الصحاري‬ ‫ولابن عمه‬ ‫البصاير‬ ‫جلاء‬ ‫جز عا وله كتاب‬ ‫وحمسين‬ ‫واحد‬ ‫ق‬ ‫الكندي‬ ‫اثنين‬ ‫ق‬ ‫والمعتمد عليه‬ ‫العمانيين‬ ‫علماء‬ ‫بن‬ ‫المتداول‬ ‫‪-‬‬ ‫الشر ع‬ ‫بيان‬ ‫كتاب‬ ‫‪٩ ٥‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫مؤلفات عديدة كقصيدة العبيرية في وصف الحنة والنعمة أرجوزة وكتاب‬ ‫تمانية‬ ‫عام‬ ‫توقي‬ ‫الشر ع‬ ‫بيان‬ ‫صاحب‬ ‫فقبلهم‬ ‫عم‪.‬‬ ‫أبناء‬ ‫كلهم‬ ‫وهؤلاء‬ ‫عا‬ ‫جز‬ ‫عام‬ ‫المصنف توفي‬ ‫و يليه صاحب‬ ‫الكفاية‬ ‫و يليه صاحب‬ ‫حممسمايةك‬ ‫بعد‬ ‫ق‬ ‫كا لتسهيل‬ ‫مؤلفا ت‬ ‫المصنف‬ ‫و لصا حب‬ ‫حممسماية‬ ‫بعد‬ ‫سبعة و حخمسين‬ ‫الكلام‪.‬‬ ‫أصول‬ ‫ق‬ ‫والجخوهري‬ ‫الو لاية والبراءة‪،‬‬ ‫و التخصيص ق‬ ‫الفرايض©‬ ‫النحو و له كتاب‬ ‫التيسير ف‬ ‫سير ة البررة وكتاب‬ ‫وكتاب‬ ‫الاهتداء‬ ‫وكتاب‬ ‫الذخيرة وكتاب التاج لأى عبدالله عثمان بن عبدالله الأصم ذكر ترجمته‬ ‫تي الموسوعة الفقهية وهو في واحد وخمسين جزءا وله كتاب النور في‬ ‫الأصول‬ ‫ق‬ ‫الأنوار‬ ‫وكتاب‬ ‫الأحكام‬ ‫وكتاب‬ ‫البصير ة‬ ‫وكتاب‬ ‫الكلام‬ ‫الرابع و له‬ ‫القرن‬ ‫علماء‬ ‫الكدمي من‬ ‫سعيد‬ ‫الي‬ ‫للامام‬ ‫الاستقامة‬ ‫وكتاب‬ ‫بجحلدين‬ ‫جو اباته ق‬ ‫الجامع المفيد من‬ ‫وكتاب‬ ‫تسعة أجزاء‬ ‫المعتبر ق‬ ‫كتاب‬ ‫ضخمين وله كتاب زيادات الأشراف والجامع المشهور بجامع بن جعفر‬ ‫ضخمة‬ ‫حلدا ت‬ ‫ثلانة‬ ‫ق‬ ‫العلماء‬ ‫مزن‬ ‫حرلة‬ ‫عن‬ ‫دتعددة‬ ‫حوا شي‬ ‫وعليه‬ ‫الموازنة‬ ‫التقييد وكتاب‬ ‫كتاب‬ ‫بر كة وللمؤلف‬ ‫جامع الي محمل بن‬ ‫وكتاب‬ ‫صفر ة‬ ‫جامع ألي‬ ‫و كتاب‬ ‫الإقليد‬ ‫و كتاب‬ ‫التعار ف‬ ‫و كتاب‬ ‫المبتدأ‬ ‫وكتاب‬ ‫وله‬ ‫أجزاء‬ ‫حسرة‬ ‫المنحي ق‬ ‫مو سى‬ ‫بن‬ ‫لنجاد‬ ‫الأدلة‬ ‫و حقانق‬ ‫الأكلة‬ ‫وكتاب‬ ‫كتاب الإرشاد وكتاب الحوالة وله كتاب السيرة وجامع أبي علي موسى‬ ‫للقاضى سعيل بن قر يش‬ ‫الإيضاح‬ ‫وكتاب‬ ‫القر ن النالث‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫بن‬ ‫قي ثلاثة بجلدات وكتاب الإيضاح لأبي زكريا يحيى بن سعيد المجاري في‬ ‫أحكام ‪ -‬القضاء في جلدين وكتاب الإيضاح لأبن ساكن عامر بن علي‬ ‫الشماخي النفوسي في أربعة أجزاء طبع مرتين وعليه حواشي مفيدة‬ ‫عليه‬ ‫وزاد‬ ‫النميي‬ ‫عبدالعز يز‬ ‫العلامة‬ ‫الإيضاح‬ ‫و اختصر‬ ‫له‬ ‫العقيدة‬ ‫وكتاب‬ ‫و اسممه النيل‬ ‫حلدات‬ ‫عشر ة‬ ‫ق‬ ‫يو سف‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫الجميع القطب‬ ‫غير ‏‪ ٥‬و شر ح‬ ‫و عليه‬ ‫الجيطالي النفو سي‬ ‫إسماعيل بن موسى‬ ‫للشيخ‬ ‫قواعد الإسلام‬ ‫وكتاب‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٠٦‬‬ ‫حواشي وله كتاب القناطر على طريقة الإحياء للغزالي في ثلاثة أجزاء وله‬ ‫شرح قصيدة فتح بن نوح في أصول الدين في ثلاث بجلدات وله كتاب‬ ‫الفرايض وكتاب المناسك وكتاب أبي مسئلة لأحمد بن محمد بن بكر من‬ ‫علماء الحزاير فى جزأين وله كتاب أصول الأرضين وله كتاب القسمة و‬ ‫تبيين أفعال العباد في ثلاثة أجزاء وله كتاب الألواح وله كتاب الدماء في‬ ‫خمسة وعشرين جزءا وكتاب دعايم الإسلام للعلامة أحمد بن النظر‬ ‫العماين من علماء القرن السادس وعليه شروح عديدة منها لابن وصاف‬ ‫الزوي في بحلدين كبيرين سماه الحل والإصابة وشرحه أحمد بن عبدالله‬ ‫الرقيشي الأزكوي سماه مصباح الظلام على دعايم الإسلام و أبوالقاسم‬ ‫كتاب الجواهر سماه شفاء الحاتم على بعض ‪ :‬الدعائم‬ ‫البرادي صاحب‬ ‫شرحه القطب محمد بن يوسف ولابن النظر كتاب قرى البصر في بجمع‬ ‫اللختلف من الأثر في أربعة بحلدات وله كتاب سلك الجمان في سير أهل‬ ‫البصيرة‬ ‫التضميد في التقليد في جلدين وكتاب‬ ‫عمان في جلدين وكتاب‬ ‫ح بل وضاح في بحلدين وجامع أبي الحواري في الأديان وله سيرة‬ ‫طويلة إلى علماء حضرموت وكتاب منهج الطالبين للشيخ حميس بن‬ ‫سعيد الشقصي مؤسس دولة اليعاربة في واحد وعشرين جزءا وكتاب‬ ‫مراهم القلوب في مناجاة المحبوب تأليف محمد بن أحمد بن إبراهيم وكتاب‬ ‫الإنجاز لأحمد بن خليل السيجايي وجامع أبي قحطان خالد بن قحطان في‬ ‫بحلدين وكتاب الأشياخ جمعه العلماء ثي رباطهم في دما زمان الإمام‬ ‫غسان وكتاب الرهاين وكتاب الرقا غ في أحكام الرضاع في بحلدين لحد‬ ‫الشيخ ابن النظر قاضي القضاة ‪ -‬عبدالله بن أحمد وكتاب الأحداث‬ ‫والصفات للشيخ أبي الموثر وله كتاب البيان والبرهان وكتاب الأمة لسلمة‬ ‫كتاب الضياء وله كتاب الأنساب وكتاب مفتاح‬ ‫بن مسلم صاحب‬ ‫أحمد الشججبي وكتاب‬ ‫بن أحمد بن إبراهيم بن‬ ‫محمد‬ ‫الشريعة تأليف‬ ‫القلهاني في بحلدين وجامع أي‬ ‫بن سعيد‬ ‫والبيان تأليف محمد‬ ‫الكشف‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫الحسن البسياني في بلدين على طريقة جامع أبي محمد في الأصول‬ ‫والقواعد وله كتاب المختصر وله السيرة الكبيرة المعروفة وله سير غيرها‬ ‫وكتاب مختصر الخصال للإمام إبراهيم بن قيس الحضرمي وكتاب الصلاة‬ ‫والصلة لعمرو بن علي المقعدي الوبلي الرستاقي وله زهرة الأدب وكتاب‬ ‫مختصر العدل والإنصاف وشرحه للشيخ أحمد بن سعيد الشماخي وشر ح‬ ‫الجميع القطب محمد بن يوسف في ثلاثة بجحلدات و كتاب السير للشيخ‬ ‫شر ح مر ج البحر ين في علم المنطق والهندسة و اخحساب‬ ‫أحمد المذكور وله‬ ‫وكتاب الموجز لأبي عمار تى أصول الدينوالرد على المخالفين وله شر ح‬ ‫الجهالات بحلد وله أيضا كتاب الفرايض وكتاب اختلاف الفتيا وكتاب‬ ‫عمروس بن فتح في أصول الكلام في اربعة اسفار وكتاب الحناوي د‪.‬‬ ‫سفر ين وكتاب الوضعليجى الخناوني طبع مرتين وحشى عليه أبو ستة‬ ‫الشيخ ألي سليمان داو د‬ ‫بن يوسف وكتاب‬ ‫واختصره وزاد عليه التقط‬ ‫بأنصوليرسافلدينسفروكتواكبتابالشياخلشيأخبي أبيخزرالربفييع أسصلويلمان الدبينن يخولكفتابفي ابلحشلدييخن أبفيي‬ ‫زكريا في السير بجحلدان وكتاب الأشياخ المعروف بالديوان في ستة أسفار‬ ‫وكتاب السؤالات لأبي عثمان وعليه حواشي و كتاب الشيخ تبغورين بن‬ ‫عيسى في الكلام ه له أيضا كتاب الهالات وله أيضا كتاب الأدلة و البيان‬ ‫ي أصول الفقه والكتاب المعروف بالمعلقات في أخبار أهل الدعوة‬ ‫وجوابات الشيخ أبي يعقوب يوسف بن خلفون ورسالة أهل جبل نفوسة‬ ‫المناسك لأبي زكر يا‬ ‫وكتاب الطبقات لأحمد بن سعيد الدرجيي وكتاب‬ ‫عى الأبدلاني وكتاب دلايل الخيرات للشيخ درويش بن جمعة المحروقي‬ ‫طبع وكتاب التبيان له في بحلدين ضخمين وكتاب اللباب في أربع حلدات‬ ‫للشيخ سالم بن سعيد الصايغي وله الأجوزة الي زاد عليها وهذبدا نور‬ ‫الديرن السالمي وله كتاب الخواهر فى خمسة عشر جز عا و بيم بععضض أجزائه‬ ‫قر يبا عن ثلاثين وأربعماية ريال عماني‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫الخروصي‬ ‫وكتاب الدقاق لأعناق أهل اانفاق للشيخ جاعد بن حميس‬ ‫متعددة‬ ‫كتب‬ ‫ناصر‬ ‫ورسايل وقصايد مشرو حة ولولده‬ ‫وله مؤلفات عديدة‬ ‫تضمنها قاموس الشريعة للشيخ جميل بن حميس السعدي الذي هو في‬ ‫تسعين جزءا معروف ومشهور وجامع الشيخ ابن عبيدان وجامع الشيخ‬ ‫سعيد بن بشير ا لصبحي ي بجلد ضخم قد رتبته والتمهيد للشيخ سعيد بن‬ ‫خلفان الخليلي فى ثلانة أجز اء رتبه الشيخ محمد بن خميس السيفي وله‬ ‫علم الصرف‬ ‫الأقاليد ق‬ ‫وكتاب‬ ‫الدين‬ ‫اصول‬ ‫ق‬ ‫كر سي الأصول‬ ‫كتاب‬ ‫بن‬ ‫موسى‬ ‫للشيخ‬ ‫ضخمة‬ ‫أجزاء‬ ‫سبعة‬ ‫الخزاين ف‬ ‫وكتاب‬ ‫حدا‬ ‫ضخم‬ ‫مكنون‬ ‫سماه‬ ‫جدا‬ ‫ضخمة‬ ‫بحلدات‬ ‫ثلاثة‬ ‫في‬ ‫واختصره‬ ‫البشر ي‬ ‫عيسى‬ ‫مؤلفات ‪.‬عديدة‬ ‫يو سف‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫القطب‬ ‫وللشيخ‬ ‫المعادن‬ ‫وعيون‬ ‫الخزاين‬ ‫مذكورة فى ترجمته أهمها تفسير القرآن مرتين الأول في ثلاث عشرة قطعة‬ ‫عشر ة أجزاء طبع مرتين‬ ‫النيل ق‬ ‫وله شر ح‬ ‫ستة أجزاء‬ ‫والثاني ق‬ ‫ضخمة‬ ‫وللشيخ السالمي كذلك مؤلفات عديدة مذكورة في ترجمته أهمها معارج‬ ‫أصول‬ ‫الفقه والبهجة ف‬ ‫اصول‬ ‫و طلعة الشمس ق‬ ‫تمانية أجزاء‬ ‫ق‬ ‫الآمال‬ ‫أنوار العقول وسلك الدرر للشيخ خلفان بن جميل السيابي‬ ‫الدين و مشارق‬ ‫البطاشي ق‬ ‫شامس‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫للشيخ‬ ‫الذهب‬ ‫و سلاسل‬ ‫المجالس‬ ‫كمجة‬ ‫وله‬ ‫‏‪ ٠4‬أجزاء وله إرشاد الحاير في أحكام الحاج والزاير وله غاية المأمول في‬ ‫الفرو ع والأصول في أربعة أجزاء وشرح لامية الشيخ الراشدي للشيخ‬ ‫محمد بن سالم الرقيشي في الدماء وغاية المرام في الأديان والأحكام للشيخ‬ ‫أحكام‬ ‫وله غاية التحقيق ق‬ ‫أربعة بحلدات‬ ‫المالكى ق‬ ‫حميس‬ ‫عامر بن‬ ‫الانتصار والتغريق وله غاية المطلوب ي أثر المنسوب وللشيخ منصور بن‬ ‫بن‬ ‫سا ل‬ ‫وكذلك للشيخ‬ ‫الخليلى مؤلفات‬ ‫الإمام‬ ‫قضاة‬ ‫الفارسى أحد‬ ‫ناصر‬ ‫بن علي‬ ‫الشيخ صالح‬ ‫جوابات‬ ‫ي‬ ‫المصالح‬ ‫وعين‬ ‫مؤلفات‬ ‫السيابي‬ ‫حمو د‬ ‫عبدالله‬ ‫بن‬ ‫خليل حمل‬ ‫أبي‬ ‫الإمام‬ ‫جوابات‬ ‫من‬ ‫الجليل‬ ‫والفتح‬ ‫الحارثي‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫الملحقات‪‎‬‬ ‫الخليلي وخلاصة الوسايل في ترتيب المسائل للشيخ عيسى ابن صالح‬ ‫الحارثي ‪:‬‬ ‫وللزمخشري‪:‬‬ ‫سهري لتنقيح العلوم ألذ لي ‪ 3‬من وصل غانية وطيب عناق‬ ‫ةراقها ‪ .‬أأعحوللىىأش منهى الدومركاءمداوماةلعشساقا‬ ‫ز‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫ا‬‫ي‬‫ر‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫وصرير أقلامي على أو‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫نقري لألقي الرمل على أوراق‬ ‫وألذ من نقر الفتاة لدفها‬ ‫أبيت سهران الدجى وتبيته‬ ‫ع‬ ‫نوما وتبغى بعد ذاك لحاقي‬ ‫‪:‬‬ ‫ولغيره‬ ‫واستبدوا بالرأي دون الخحليس‬ ‫إن صحبنا الملوك تاهوا علينا‬ ‫وصرنا إلى حساب الفلوس‬ ‫إصوحبنا التجار عدنا إلى التجر‬ ‫و نمفلا به وجوه الطروس‬ ‫فلزمنا البير ت نستعمل الخبر‬ ‫ولغيره‪:‬‬ ‫وألذ من ماء القراح الأسود‬ ‫شيآن أحلى من عناق الخر د‬ ‫حلل الحرير مطرزا بالعسجد‬ ‫وأجل من رتب الملوك عليهم‬ ‫طول الحياة وبرد ظل المسجد‬ ‫سود الدفاتر أن أكون نديمها‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© آنار أدبية من محرَراي‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبد الرحمن بن عمر بن عيسي" بكي الشهير باليكري ‏(‪١٢١٩‬‬ ‫‏‪).‬ع‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ه‪-٦.٤١‬‬ ‫تشمل بالأخص على محاضرته عن المولد النبوي ذكرت في قائمة بخط‬ ‫يده عنوامما‪ :‬ذكر تراني الأدي‪ ،‬و قد طبعت هذه القائمة في ملحق رفهرس‬ ‫مخطوطات مكتبة البكري)‪.‬‬ ‫© آخر الرسالة الشافية‬ ‫بجحهو ل‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مكتبة إبراهيم متياز بيني يسجن‪.‬‬ ‫نسخة منه‬ ‫‏‪ ٢٨١‬ص‬ ‫شخطو ط ‪.‬‬ ‫© آراء الشيخ محمد بن يوسف اطفيش العقدية‬ ‫المؤلف‪ :‬مصطفى بن ناصر وينتن‪.‬‬ ‫رسالة ماجستير معهد أصول الدين جامعة الأمير عبد القادر للعلوم‬ ‫‏‪ ٩ ٦‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫الإسلامية‪ ،‬قسنطينة‪،‬‬ ‫طبعته جمعية التراث بالقرارة (في إطار رسالة الماجستير)‪.‬‬ ‫© الإباضية بالجريد في العصور الإسلامية الأولى‪ :‬بحث تاريخي مذهبي‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح باجيه‪.‬‬ ‫بإشراف على الشابي‪.‬‬ ‫‪١٣٩٦‬ه‪١٩٧٦/‬م‪،‬‏‬ ‫طل©‪8‬‬ ‫والنشر‬ ‫دار بو سلامة للطباعة‬ ‫تونسك‬ ‫‏‪ ٢٢٣‬ص خرائط‪ .‬دراسة للحصول على شهادة الكفاءة للبحث العلمي‪.‬‬ ‫ببليوغرافية ص ‪٢٣٢‬۔‪،٢٣٧-‬‏ كشاف‪ :‬‏‪.٢٢٧٧-٢٢٣٩‬‬ ‫ركز الباحث كلامه على تاريخ الإباضية في منطقة الجحريد‪ ،‬جنوب تونس‪.‬‬ ‫‏‪١٠١١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫أس هب في الحديث عن تاريخ الحر كة في تلك المنطقة من النواحي السياسية‬ ‫و الإقتصادية و الفكرية و أثر ذلك في تاريخ المغرب‪ .‬و يعطي بعض‬ ‫الغر لي ‪.‬‬ ‫المعلومات المفيدة عن علاقة الإباضية ببلاد السودان‬ ‫© إباضية البصرة و تأنيراتما الفكرية و السياسية في إباضية المغرب في القرن‬ ‫الثاني المجري‬ ‫المؤلف‪ :‬سوادي عبد محمد‪.‬‬ ‫‏‪.٢٢٧٢-٦٢٠٩‬‬ ‫‪ 8١٩٨٢‬ص‬ ‫مقالة نشرت ف‪ :‬تربية البصرة العدد ‏‪0٨‬‬ ‫© الإباضية ببن الفرق الإسلامية عند كتاب المقالات في القديم والحديث‬ ‫المؤلف‪ :‬على تى معمر ‪.‬‬ ‫ط‪:٢‬‏‬ ‫‪١٩٨٦‬م‪8‬ك‏‬ ‫ط‪:١‬‏‬ ‫التراث القومي و الثقافة‬ ‫‏‪٥‬زارة‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ ١٤‬‏‪٢.‬ج‬ ‫غرادية‪ 3‬نشر جمعية التراثؤ المطبعة العربية‪.‬‬ ‫‪ ٥٤٢ ١٩٧٢‬ص‪.‬‬ ‫_ السيب©‪ ،‬مكتبة أبي الشعثاء‘ ط ‏‪١‬‬ ‫‪١٩٨٦‬م‪.‬‏‬ ‫تونس؛ دار بوسلامة للطباعة و النشر و التوزيع‪ ،‬ط‪،©١‬‏‬ ‫‪١٣٩٦‬ه‪١٩٧٦/‬م‪ ٤٩٤ ،‬ص‪.‬‬ ‫ط ‏‪.١‬‬ ‫_ عمان‪ .‬مطابع سجل العرب‬ ‫‏‪ ١٣٩٦‬‏‪.‬م‪/٦٧٩١‬ه‬ ‫_ القاهرة‪ ،‬مكتبة وهبة‪.‬‬ ‫عالج فيه روايات أصحاب المقالات من قدامى ومحدثين وكذلك أقوال‬ ‫بعض المستشرقين وحاول تفنيدها‪.‬‬ ‫ه الإباضية تاريخا وفكرا‬ ‫محمد ناصر ‪.‬‬ ‫مكتبة جمعية التراٹ‪ ،‬القرارة‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧٨‬ص‬ ‫ثااث حلقات‬ ‫معجم المصادر الاباضة‬ ‫‏‪١ ٠ ٢‬‬ ‫© الإباضية دراسة مركزة في أصولهم وناريخهم‬ ‫يجى معمر ‪.‬‬ ‫علي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫إعداد و تقديم‪ :‬الدكتور محمد ناصر بوحجام‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‏‪.‬م‪٨٩١‬‬ ‫غرداية المطبعة العر بية‪5‬‬ ‫© الاباضية عقيدة فكر‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن أبو بكر المصلح‪.‬‬ ‫رسالة ماجستير جامعة محمد بن سعود أصول الدين العقيدة و المذاهب‬ ‫‏‪ ٤٠٦٢‬‏‪.‬ه‪١‬‬ ‫المعاصرة‬ ‫و مذهبا‬ ‫© الاباضية عقيدة‬ ‫صابر طعيمة‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪ ١٧٥‬ص‪.‬‬ ‫‏‪١ ٦‬م‪،‬‬ ‫دار الجيل‪.‬‬ ‫بيروت‬ ‫© إباضية عمان و نشر الإسلام في بلاد المغرب‬ ‫المؤلف ‪ :‬سيدة إسماعيل كاشف‪.‬‬ ‫‏‪.٦٢١٧-٢٢٣٥‬‬ ‫‪ ٨٠‬‏م‪ ١‬ص‬ ‫ف‪ :‬ندوة الدراسات العمانية } مج ‏‪٢٣‬‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫ه الإباضية في بلاد المغرب‬ ‫المؤلف‪ :‬محمود اسماعيل عبدالرزاق‪.‬‬ ‫الدار البيضاء مطبعة النجاح الحديدة ط ‏‪.١‬‬ ‫© إباضية في الجزائر‬ ‫علي يجى معمر ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪١٠٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٦٣٢‬ص‪ .‬سلسلة الإباضية في موكب‬ ‫القاهرة‪ ،‬مكتبة وهبةث ‪١٩٧٩‬م‪،‬‬ ‫‪.٦١٠-٦‬‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫‏‪ ٤‬‏‪٬‬ةيفارجويلبب ص‬ ‫التاريخ؛‬ ‫© الإباضية في الخليج في القرنين الثالث و الرابع الهجريين‬ ‫المؤلف‪ :‬نايف عبدالحابر السهيل‪.‬‬ ‫_ الكويت مطابع دار الوطن ‏‪ ٤‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫‏‪ 8١٩٩٨‬ط ‏‪ ٦‬‏‪.‬ص‪٨٨٢٦‬‬ ‫_ مسقط مكتبة الإستقامة‪،‬‬ ‫© الاباضية في شمال إفريقيا‬ ‫أبو اليقظان إبر اهيم بن عيسى‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط القرارة ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫ه الإباضية في عمان و علاقتها مع الدولة العبّاسيّة في عصرها الأول‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد رشيد العقيلى‪.‬‬ ‫‪١٩٨٤‬م‪ ٤٥ ،‬ص‪.‬‬ ‫مسقط‘ وزارة التراث القومى و الثقافة ط ‏‪©١‬‬ ‫© الإباضية في الفكر السياسي و أنرها في قيام الدول‬ ‫ناصر المر شد البريك‪.‬‬ ‫‏‪6١٤٨-١٠٢٣‬‬ ‫ص‬ ‫من‬ ‫الرابعة‬ ‫‏‪ 3١١٣‬السنة‬ ‫في جبلة الإجتهاد ‪ .‬عدد‬ ‫مقال‬ ‫دارالاجتهاد للأبحاث و الترجمة و النشر بيبروت‘ ‪١٩٩١‬م‪.‬‏‬ ‫© الإباضية في كتب ابن دريد‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد الشيباني‪.‬‬ ‫‪ ٤٦٢٦٢‬ويام‪/‬ه‪. ‎١‬م‪‎١٠٠٢‬‬ ‫‪ ٣‬طبقات بخط يده‪ ،‬كتبه في ربيع الاول‪‎‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١٠٤‬‬ ‫© الإباضية في كتب الجاحظ المعترلي‬ ‫بن حمد الشيباني ‪.‬‬ ‫بن مبارك‬ ‫سلطان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫بخط يده‪ .‬‏‪ ٦‬صفحات كتبه في محرم الحرام ‏‪ ١٤٦٢٢‬ه‪/‬ابريل ‪٢٠٠١‬م‪.‬‏‬ ‫© الإباضية في كتاب المقدسي "احسن التقاسيم في معرفة الأقاليم"‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد عامر الشيبايي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٢٢‬‏‪/‬ه‪١‬‬ ‫بخط يده! خط جميل حديث ‏‪ ٥‬صفحات كتبه فى صفر‬ ‫مايو ‏‪ ٢٠٠ ١‬م‪.‬‬ ‫© الاباضية في مرآة علماء الاسلام قديما و حديثا‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن سعيد أعوشت‪.‬‬ ‫المطبعة العربية‪( ،‬غرداية الجزائر ‏‪ ٤١٥‬‏‪‘،‬م‪/٥٠٠١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٧٢١‬‬ ‫© الإباضية في مصر و المغرب و علاقتهم باباضية عمان و البصرة‬ ‫المؤلف‪ :‬رجب محمد عبدالحليم‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠١‬‏‪،‬م‪_/٠٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪١،‬ط ‏‪.‬ص‪٠٥٢٦‬‬ ‫مسقط مكتبة العلوم‬ ‫عمان مكتبة الضامري‪ ،‬إبداع ‏‪١٩٩ ٠‬م‪ ٢٥٠ ،‬ص‪.‬‬ ‫© الاباضية في المغرب الأوسط منذ سقوط الدولة الرستمية إلى هجرة بني هلال‬ ‫‪٤٤٢‬ه ‪)٠٢‬‬ ‫‏(‪. ٢٩٦‬‬ ‫إلى بلاد المغرب‬ ‫المؤلف‪ :‬مسعود مزهو دي‪.‬‬ ‫التراث‬ ‫جمعية‬ ‫نشر‬ ‫التاريخ‪،‬‬ ‫قسم‬ ‫رسالة ماجستير‪ .‬جامعة القاهرة‪،‬‬ ‫القرارة‪ ،‬غرادية‘ ‏‪ ٤١٧‬‏‪_/٦٩٩١،‬ه‪ ١‬‏‪.‬م‪/٨٨٩١‬ه‪٩٠٤١‬‬ ‫© الإباضية في المغرب العربي‬ ‫المؤلف ‪ :‬أحمد الياس حسين‪.‬‬ ‫‏‪١٠١٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من كلية التربية جامعة الخر طوم‪.‬‬ ‫السيب‘ مكتبة الضامري‪ ،‬ط ‏‪ ١٤٦٢٢ 0١‬ه‪١٩٩٢/‬م‪ ٧٢ ،‬ص‪.‬‬ ‫يتحدث فيه عن الصراع بين البربر و المسلمين و الاباضية و الخوارج و‬ ‫الإباضية في المغرب و مراحل قيام الدولة و علاقات الدولة الرستمية‬ ‫الخارجية و الأسرة الرستمية و الإباضية بعد سقوط الدولة و نظام العزابة‪.‬‬ ‫© الإباضية في موكب التاريخ‬ ‫المؤلف‪ :‬على يحى معمر (‪١٤٠١‬ه‪١٩٨٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫مطابع دار الكتاب العربي؛ مصر‬ ‫الحلقة الأولى‪ :‬نشأة الإباضية‪ ،‬مصر‬ ‫مكتبة وهبة‪١٣٨٤ ،‬ه_‪١٩٦٤/‬م‏ و أيضا الحلقة الثانية‪ :‬الإباضية في ليبيا‪.‬‬ ‫ط ‏‪ 0١‬مكتبة وهبة‪١٣٨٤ ،‬ه‪ ٤/‬‏‪ ١٩٦‬القسم الأول‪٦٢٢٠:‬ص‏ القسم‬ ‫‪١٣٨٦‬ه‏‬ ‫بيروت‬ ‫الحلقة الثالثة‪ :‬الإباضية في تونس‪،‬‬ ‫ص‬ ‫الناي‪ :‬‏‪٦٢ ٦٢ ٠‬‬ ‫‏‪ ٦٠‬ص الحلقة الرابعة‪ :‬الإباضية بالحخزائرء ‪١٣٩٩‬ه‪١٩٧٦/‬م‪،‬‏ ‪٦٢٣٢‬ص‪.‬‏‬ ‫وصححه أحمد عمر أوبكة} غرادية‪ ،‬المطبعة العربية‪ ،‬‏‪ ٩٨٦‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫و الكتاب في معظمه عبارة عن معجم من حياة و أعمال الائمة و المشايخ‬ ‫و الرجال البارزين من الإباضية في مختلف العصور و خاصة في شمال‬ ‫افريقية‪ ،‬بالإضافة إلى لمحات سريعة عن بعض المواقع الحغرافية المأهولة‬ ‫بالسكان الإباضيين في تلك المنطقة‪.‬‬ ‫© الإباضية ليسوا خوارج ضمن أجوبة و فتاوي‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بيوض ‏(‪ ٤٠١‬‏‪).‬م‪/١٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫نالوت ليبيا‪ ،‬نشر دار الدعوة‪١٣٩٠ ،‬ه‪١٩٧١/‬م‪.‬‏‬ ‫© الإباضية ليسوا من الخوارج‬ ‫طلاي‪.‬‬ ‫حمل‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١٠٦‬‬ ‫‏(‪-٢٨‬‬ ‫العطف‬ ‫مدينة‬ ‫لتأسيس‬ ‫الألفية‬ ‫الذكرى‬ ‫بمناسبة‬ ‫محاضرة‬ ‫الحزائر‬ ‫‏‪)،‬م‪ ١٣/٢١/٦٩٩١‬طبع بالعربية بمحاذاة النص الفرنسي‪،‬‬ ‫‪.٠‬م‪‎٨١‬‬ ‫© الإباضية مذهب إسلامي معتدل‬ ‫لمؤلف‪ :‬علي يحيى معمر‪.‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬ط‘‪١٤٦٢١ ،‬ه‪٢٠٠١/‬م‏‬ ‫‏‪ ١‬‏‪.‬ص‪ ٦‬مسقط‘ وزارة العدل و الأوقاف و الشؤون الإسلامية‪ .‬ط‪0٣‬‏‬ ‫‏‪ ١‬‏‪.‬ص‪٦‬‬ ‫‏‪ ٩٨٨‬ام‪.‬‬ ‫© الإباضية و منهجية البحث عند المؤرخين و أصحاب المقالات‬ ‫المؤلف‪ :‬علي بن محمد بن عامر الحجري‪.‬‬ ‫تقدبم‪ :‬احمد بن حمد الخليلي و أحمد بن سعود السيابي و ناصر بن سليمان‬ ‫السابعى‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٣٣٠‬ص‪.‬‬ ‫مطابع النهضة‪،‬‬ ‫مسقط‬ ‫© الإباضية و الميزابيون في الانترنيت و الأقراص المدمجة‬ ‫مرقون‪.‬‬ ‫© إبانة المناهج في نصيحة الخوارج‬ ‫المؤلف‪ :‬شمس الدين جعفر بن أحمد بن أبي يحى عبد السلام بن اسحاق‬ ‫ه_)‪.‬‏‬ ‫‪٥‬يى‬ ‫‪٧‬يما‬‫‪ ٢‬ال‬ ‫‪٣‬لوي‬ ‫‪.‬لبه‬ ‫تى ا‬‫(ميم‬ ‫الت‬ ‫قاض من فقهاء الزيدية‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥٤٩٩‬ب‪.‬‬ ‫مخطوطة بدار الكتب المصرية‪ ،‬رقم‬ ‫‏‪١٠٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫لمصادر‪ :‬الزركلي ‪١٢١/٢‬؛‏ دار الكتب المصرية! ‏‪.٥/١‬‬ ‫© إبراهيم بن بكير حفار‬ ‫عيسى‪.‬‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫أبو اليقظان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫كراس القرارة! ‏‪ ٤٠٦‬‏‪،‬م‪/٦٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ق‪٦‬‬ ‫© أبطال عمان و النهضة الجديدة‬ ‫‏‪ ١٤‬ه)‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬خالد بن هلال بن سا ‪ .‬بن مانع الر جي (قف‬ ‫أوله‪ :‬فلما رأيت خدمات الدين و الوطن مختلفة‬ ‫‏‪ ٢٨‬ص‬ ‫مخطوط‬ ‫المسالك‪ ،...‬وصف موقع عمان و ذكر السلاطين الذين حكموها و ذكر‬ ‫بعض الشخصيات المهة من أمثال نورالدين السالمي و غيرها‪.‬‬ ‫نسخه منه يوجد في مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪ ،‬رقم ‏‪.١٨٦ ٤‬‬ ‫© ابن بركة و آراؤه الأصولية‬ ‫السعدي‪.‬‬ ‫جابر بن علي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٩ ٤‬م‪.‬‬ ‫رسالة ماجستير الجامعة الاردنية عمان‬ ‫إبراهيم اطمفيش‬ ‫‏‪ ٥‬أبو إسحاق‬ ‫المؤَف‪ :‬أبو راس عبدالله الكاملى‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬‏‪.‬م‪٦٩١‬‬ ‫قسنطينة‘‬ ‫© أبو عبد الله محمد بن بكر‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٠٨‬‬ ‫‏‪ ٥‬أبو عبيدة مسلم ؛بن أبي كريمة و فقهه‬ ‫الراشدي‪.‬‬ ‫مبارك‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬ام‪.‬‬ ‫مطبعة الضامري للنشر و التوزيع‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫‏‪ ٥‬أبو عمار عبد الكاي‬ ‫لمؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪١٩٧٣-١٨٨٨‬م(‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أبو مسلم الرواحي‪ :‬حسان عمان‬ ‫محمدبن صالح ناصر ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤١٦‬‏‪،‬م‪/٥٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٤١٢٦‬‬ ‫سلطنة عمان مكتبة مسقط‬ ‫© أبو يعقوب الوارجلان وفكره الأصولي مقارنة بأبي حامد الغزالي‬ ‫لمؤلف‪ :‬مصطفى بن صالح باجو‪.‬‬ ‫‪١٩٩٥‬م ‪ ٥٥ .‬ص‪.‬‬ ‫وزارة التراث القومي والثقافة ط ‏‪.١‬‬ ‫_ مسقط‬ ‫الفقهء جامعة الأمير عبدالقادر‪8‬‬ ‫أصول‬ ‫تخصص‬ ‫بحث ماجستير!‬ ‫_‬ ‫قسنطينة‪ .‬‏‪ ٤١٦‬‏إم‪/٢٩٩١‬ه‪ ١‬مكتبة جمعية التراث‪ ،‬القرارة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم الوارجلايي‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م(‪.‬‬ ‫© أبو يعقوب يوسف الوارجلاي‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير أعوشت ‪.‬‬ ‫غرادية‪ ،‬المطبعة العربية‪.‬‬ ‫‏‪١٠٠٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫الكلمة‬ ‫‏‪ ٥‬أبو اليقظان و جهاد‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد ناصر‪.‬‬ ‫الجزائر الشرطة الوطنية للنشر والتوزيع" ‪١٩٨٠‬م‪.‬‏‬ ‫© أبو اليقظان عميد النضال الصحفي في الجزائر‬ ‫أحمد‪.‬‬ ‫جحليدة‬ ‫بو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٤١٨‬ه_‪/‬إبريل‬ ‫ذو الحجة‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫العدد‬ ‫الجيش‬ ‫في محلة‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫‪-٣٩‬۔‪.٤١‬‏‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٩٧‬م‬ ‫© أبو اليقظان من خلال مراسلاته‬ ‫ٍ‬ ‫حمو بن عمر فخار‪.‬‬ ‫محاضرة في مهرجان أبي اليقظان‪ ،‬تنشيط البلابل الرستمية مخطوطة بخط‬ ‫يد المؤلف‘ بتاريخ ‪١٩٧٩/٨/٢٠‬م‪،‬‏ منها نسخة بحوزة المؤلف‪.‬‬ ‫© إتحاف الأعيان في تاريخ بعض علماء عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬سيف بن حمد البطاشي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٣‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫طبع في سلطنة عمان ط ا‬ ‫© إتفاقات أهل غرادية‬ ‫‏‪ ١٣-١١‬ه‪.‬‬ ‫أعيان غرادية (القرن‬ ‫نسخ قي جمادى الأولى‬ ‫كراس بخط عمر بن يوسف عبد الرحمن‬ ‫مخطوط‬ ‫‏‪ ٣٥٨‬‏&ه‪ ١‬نسخة بمكتبة الناسخ‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٦٣‬‏ه‪١‬‬ ‫© إتفاق مجلس عنى سعيد يتعلق برؤية الهلال‪١٣٨٢ .‬ه‪/‬‬ ‫سعيد‪.‬‬ ‫عمي‬ ‫بجلس‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١١6٠‬‬ ‫‏‪ ٧‬ص‪.‬‬ ‫ببي يسجن‬ ‫منها نسخة بمكتبة الحاج إبراهيم اوزكري‬ ‫© إتفاقيات الجالس العامة ميزاب ‏‪ ٤.٠٥‬‏ه‪ - ١‬‏‪.‬ه‪٨٢٩١‬‬ ‫بعمارة‪.‬‬ ‫عيسى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٩ ٠‬م‪.‬‬ ‫باتنة‪.‬‬ ‫ميزاب \ دار الشهاب‬ ‫شيف‬ ‫سلسلة من ار‬ ‫© إجابات الشيخ بيوض في إعجاز القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهم بيوض ‏(‪ ٤٠١‬‏‪).‬م‪/١٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫الحلقة الرابعة‪.‬‬ ‫( د‪ .‬ت‪ . ] .‬‏‪ ٤٧‬ص‬ ‫طبعة هجرية بغدادية‬ ‫© الاجتهاد في المذهب الإباضي‬ ‫محمد بالحاج‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫محاضرة طبعة دارالبعث بالزائر ‪.‬‬ ‫ه أجوبة ابن خلفون‬ ‫المؤَف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي رق ‪٦‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫دار الفتح للطباعة و‬ ‫بيرو ت‪،‬‬ ‫خليفة النامي‪،‬‬ ‫د‪.‬عمرو‬ ‫تحقيق و تعليق‪:‬‬ ‫النشر! ط ‏‪ ٤ ©١‬‏‪،‬م‪/٤٧٩١‬ه‪ ٩٣١‬‏‪.‬ص‪ ٨٢١‬طبعة منقحة‪.‬‬ ‫والمؤلف من أشهر علماء قبيلة مزاتة البربرية وأحد أئمة القرن السادس‬ ‫الهجري‪ ،‬نشأ و عاش في تين باماطوس إحدي القري المحاورة لمدنية‬ ‫وارجلان جنوب الحزائر‪ .‬في الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫ه أجوبة أبي بنهان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبونبهان جاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫‏‪١١١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫وهو في سبعة أجزاء و توجد بوزارة الثراث القومي و الثقافة‪ ،‬وقد صنفت‬ ‫كالتالي‪:‬‬ ‫‏‪ ١٠٦‬ب خاص و‬ ‫‏‪ ١١٩١‬عام‪،‬‬ ‫ا‪ .‬الطهارات و الوضوء‪ ...‬تحت رقم‬ ‫‏‪٢٢٥‬‬ ‫الجحلد‬ ‫هذا‬ ‫أوراق‬ ‫و عدد‬ ‫أرقام أخري‬ ‫تحت‬ ‫أخري‬ ‫تو جد منه نسخ‬ ‫ورقة بخط الناسخ سالم بن سعيد بن محمد الغيثي‪ ،‬و توجد منه نسخ‬ ‫متعددة بمكتبة الوزارة‪.‬‬ ‫ب‪ .‬الاعتكاف و النذور و الكفارات و ما أشبهها‪ ...‬تحت رقم ‏‪١١٩٥‬‬ ‫عام و ‏‪ ١٠٦‬ب خاص وعدد أوراق هذا الحزء ‏‪ ٢٤١‬ورقة بدون ذكر‬ ‫الناسخ و توجد منه نسخة أخري مرقمة أيضا‪.‬‬ ‫ج‪ .‬الميراث‪ ...‬تحت رقم ‏‪ ١١٩٦‬عام‪ ،‬‏‪ ١٠٧7‬ب خاص و عدد أوراقه‪.‬‬ ‫‏‪ ٢١٢‬ورقة ولايوجد فيه ذكر للناسخ‪.‬‬ ‫د‪ .‬النكاح و الرهن و المضاربة و غيرها‪ ...‬تحت رقم ‏‪ ١١٩٤‬عام‪ ،‬‏‪١٠٦‬‬ ‫‏‪ [©١١٠‬ورقات و هذا الحزء ناقص من شايته؛‬ ‫ب خاص وعدد أوراقه‬ ‫ولذلك لم نعرف الناسخ‪.‬‬ ‫ه‪ .‬الطلاق وأحكامه‪ ...‬تحت رقم ‏‪ ١١٩٣‬عام‪ ،‬‏‪ ١٠٤‬ب خاص‪ .‬و عدد‬ ‫أوراقه ‏‪ ٢٠٨‬ورقات و لم نعرف الناسخ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠١‬ب خاص و عدد‬ ‫‏‪ ١١٩٠‬عام!‬ ‫و‪ .‬الأحكام‪ ...‬و هو تحت رقم‬ ‫أوراقه ‏‪ ٢٢٤‬ورقة بخط الناسخ سالم بن سعيد بن أحمد الرواحي‪.‬‬ ‫ز‪ .‬مسائل متفرقة‪ ...‬تحت رقم ‏‪ ١١٩٦١‬عام‪ ،‬‏‪ ١٠٣‬ب خاص و هذا‬ ‫الجزء ناقص من أوله و آخره؛ ولهذا لم نعرف الناسخ‪.‬‬ ‫يوجد منه نسخة تحت عنوان‪ :‬اجوبة أبي بنهان بمكتبة الشيخ حمود الصواقي‬ ‫و نسخة أخري بمكتبة الشيخ السالمي و نسخة منه بمكتبة الشيخ أحمد بن‬ ‫حمد الخليلي و تحت عنوان‪ :‬أجوبة أي بنهان ي الوصايا } أجوبة أيي بنهان و ولده‬ ‫ناصر و أجوبة فمهية ‪.‬ممكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و بعنوان‪ :‬اجوبة‬ ‫مسائل مكتبة الشيخ السالمي كلها في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١١٢‬‬ ‫© أجوبة إلى الأمير أبي منصور البارويي و أخيه أبي عبداللة‬ ‫‏‪ ١ ١‬م)‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ه‪/‬‬ ‫(ق‬ ‫البارويي‬ ‫أبي زكريا‬ ‫هابي‬ ‫بن‬ ‫داو د‬ ‫أبو سليمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫البارويي ‪.‬‬ ‫عائلة‬ ‫من‬ ‫ه أجوبة الإمام جابر بن زيد‬ ‫لمؤلف‪ :‬جابر بن زيد الأزدي‪.‬‬ ‫طبع في عمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أجوبة السالمي‬ ‫المؤلف‪ :‬نورالدين عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة الشيخ السالمي ‪ -‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫أجوبة سديدة عن أسئلة فقهية‬ ‫لمؤلف‪ :‬بس بن موسى بن الحاج داود رت‪١١٧٥ .‬ه‪١٧٦١/‬م)‪.‬‏‬ ‫فقيه من فقهاء الإباضية في وارجلان‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أجوبة سعيد بن أجد الكندي‬ ‫سعيد بن أحمد الكندي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطو طة بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أجوبة الشيخ المالكي‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن حميس المالكي‪.‬‬ ‫مخطو طة بمكتبة الشيخ السالمي في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫ه أجوبة الشيخ هاشل المصلحي‬ ‫‏‪ ٤‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬هاشل بن محمد المصلحي (ق‪.‬‬ ‫‏‪١١٢‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطوطة في مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي ‪ -‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫ه أجوبة علماء فران‬ ‫المؤلفان‪ :‬جناو بن فت المديوني وعبد القهار بن خلف‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬عمرو خليفة النامي وإبراهيم محمد طلاي‪.‬‬ ‫‪١٩٩١‬م‪.‬‏‬ ‫قسنطينة‪ ،‬دار البعثف‘‬ ‫أجوبة علمية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبويعقوب يوسف بن حمو بن عون (ت‪١٢٥٢.‬ه_‪١٨٣٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫قال الشيخ أبو اليقظان‪ :‬وقعت له على بعض أجوبة علمية سديدة على‬ ‫أسئلة عديدة من بعض طلبة القرارة‪.‬‬ ‫‏‪.١٠٠ {٨١/١‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬أبو اليقظان‪ ،‬ملحق السيرء (مخ)‬ ‫ه أجوبة علمية و رسائل إخوانية‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو بن باحمد بابا و موسى (‪١٣٧٦-١٢٨٠‬ه‪-١٨٦٣/‬۔‪١٩٥٧‬م)‪.‬‏‬ ‫من كبار شيو خ الإباضية بغرادية و وادي ميزاب في عهده‪.‬‬ ‫© أجوبة فقهية‬ ‫المؤلف‪ :‬بكر والد سعيد التغزويسن رحي قبل ‪١٦٢٣١‬ه‪١٨١٥/‬م)‏ في‬ ‫بتاريخ‬ ‫نسخت‬ ‫منها‬ ‫مخطوطة‬ ‫نسخة‬ ‫يسجن‬ ‫ببن‬ ‫يدر‬ ‫آل‬ ‫مكتبة‬ ‫‏‪ ٢٢٣١‬‏‪.‬م‪/٥١٨١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪.١٥٦‬‬ ‫ج ‏‪ ،١‬فهرس آل يدر بطاقة رقم‬ ‫جمعية التر اف©‪ ،‬دليل المخطوطات‬ ‫ية‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫أجوبة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫المؤلف‪ :‬ابو يعقوب يوسف بن إبراهيم بن مناد السدراني الوارجلايي (ت‪.‬‬ ‫‏‪٥٧ ٠‬‏‪).‬م‪_/٥٧١١‬ه‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١١٤‬‬ ‫مخطوطة لو جمعت لك نت محلدا ضخما‪.‬‬ ‫ه أجوبة فقهية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعيد أبي عثمان بن عبد الواحد بدر الدين‬ ‫‏‪ ٢‬‏‪).‬م‪٥١‬‬ ‫الشماخي (ت‪٢٨‬‏ ‪٩‬ه_‪٢/‬‬ ‫منها جواب في مسألة الحبس سأله عنها الشيخ أبوالقاسم بن صالح‬ ‫التندميرتي‪.‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫كان المؤلف عالما من بلدة يفرن جبل نفوسة من أعمال طرابلس الغرب‪،‬‬ ‫تحول في طور دراسته إلى تطاوين وتلالت‪ ،‬بجبل دمر في تونش‪ ،‬طالبا‬ ‫للعلم و من مشانخه‪ :‬أبو عفيف صالح بن نوح التندميرتي‪ ،‬و الشيخ‬ ‫البيدموري‪ ،‬و أبوزكرياء يحيى بن عامر‪ ،‬و نقل كذلك عن فقيه إباضي‬ ‫عماني هو محمد بن عبد الله السمائلي‪.‬‬ ‫اشتهر بالتأليف ولا يعرف له من التلاميذ سوى الشيخ أبي يحيى زكرياء بن‬ ‫إبراهيم الهواري ولا يستبعد ان تكون له حلقة يدرس فيها الكتب اليي‬ ‫ترك لنا شروحها‪ ،‬مثل‪ :‬العدل و الإنصاف و مرج البحرين و غيرهما و‬ ‫خاصة عقيدة أبي حفص عمرو بن جميع‪ ،‬الق كانت المقرر في العقيدة و‬ ‫علم الكلام عند الإباضية‪.‬‬ ‫© أجوبة فقهية‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عيسى الخادوي (النصف الأول قف‪١٦ :‬ه‪١٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء جربة بتونس‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أجوبة من الفقه‬ ‫سلامة الجناويي النفوسي (قبل ق‪ :‬‏‪ ١ ٠‬ه__‪ ١ ٦/‬م)‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪١١٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من‬ ‫العلم‬ ‫تلقى‬ ‫جحر بة‬ ‫علماء‬ ‫ضىمر‪:‬‬ ‫يعل‬ ‫أنه‬ ‫الا‬ ‫بنفو سة‬ ‫اجناون‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫الشيخ يونس بن تعاريت‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه أجوبة المحقق الخليلي‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫‪ | .‬مكتبة‬ ‫يوجد نسخ منها في مكتبة السيد محمد بن أحمد الرسعيدي‬ ‫لشيخ حمرد الصوان و مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي ر مكتبا وزارة‬ ‫بر امثسقط‬ ‫الت‬ ‫© أجوبة في الفقه و الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن أحمد الحيلاتي رت‪٠٩٩‬‏ ‪١‬ه‪١٦٨٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫من المؤرخين في جربة بتونس‪ ،‬و من أسرة عريقة ثي العلم‪ ،‬ولد بحومة‬ ‫حعبيرة و تكون في مدرسة وادي الزبيب بالحزيرة؛‬ ‫أخذ العلم عن جماعة من علماء عصره و أكثر ما أخذ عن أبي الفضل‬ ‫قاسم بن سعيد الصدغيايي اليونسي‪.‬‬ ‫مخطوطة موجودة في بعض مكتبات جربة و وادي ميزاب‪.‬‬ ‫© أجوبة قاسم اليونسي الصدغياي‬ ‫‏‪ .٠٢٤‬‏‪__/‬ه‪١‬‬ ‫(ات‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الفضل قاسم بن سعيد اليونسي الصدغيايي‬ ‫‏‪ ٢٤‬‏‪).‬م‪٦‬‬ ‫أمثال الشيخ محمد بن عمر بن أبى ستة الشهير‬ ‫أجاب يما بعض العلماء‬ ‫باحشى‪.‬‬ ‫لمه‬ ‫الهجر ي‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫القرن‬ ‫ف‬ ‫جر بة‬ ‫مشايخ‬ ‫و‬ ‫علماء‬ ‫المؤلف من‬ ‫و‬ ‫العلامة)‪.‬‬ ‫علماء جربة ب‪( :‬الشيخ العا‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١١٦‬‬ ‫نما جعل‬ ‫بين أهاليها‬ ‫للإصلاح‬ ‫و سعى‬ ‫جربة‬ ‫مساجد‬ ‫بعض‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ١ ٦ ٠ ٢‬م‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٠ ١ ٠‬ه_‪/‬‬ ‫يوما سنة‬ ‫حاكمها يسجنه لمدة أربعة و عشرين‬ ‫من بين تلاميذه سليمان بن أحمد الحيلات‪ ،‬و عبد العزيز بن محمد المصعى‪.‬‬ ‫ه أجوبة لأهل عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت ‪١٣٣٢‬ه_‪٤‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫© الأجوبة النثرية‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫الموف‪ :‬عبد الرحمن بن عمر بن عيسى‪ ،‬بكلي الشهير بالبكري‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬م‪/١٠٩١-٦٨٩٦١‬ها‪١‬‬ ‫وهو نثر كتاب الأسنلة والأجوبة النظمية‪ ،‬للشيخ خلفان العماني ‏‪.٢-١‬‬ ‫ذكر في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراثي الأدبي و قد طبعت هذه القائمة‬ ‫تي ملحق فهرس خطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫© الأجوبة و الردود و الفتاوي‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢‬ه‪١٩١٤/‬ع)‪.‬‏‬ ‫له من الأجو بة و الفتاوي عدد هائل‪ ،‬جمع بعضها الشيخ عمر بن يوسف‬ ‫اليسجي و لا يزال أغلبها مخطوطا و متفرقا بين المكتبات و تعد مرجعا‬ ‫فقهيا هاما‪ .‬خاصة ف نوازل عصره منها ما يلي‪:‬‬ ‫_ أجوبة لأهل عمان‪ ،‬مخطوطة‪.‬‬ ‫_ جواب اهل زورارة‪ ،‬مطبو ع‪.‬‬ ‫_ جواب إلى محمد بنا علبدح الللهيلي‪ ،‬مخطو ط‪.‬‬ ‫_ جواب مشايخ مكة مطبو ع‪.‬‬ ‫‏‪١١٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬أاجو! رة و فتا وي‬ ‫المؤلف‪ :‬على يحيى معمر (‪١٤٠٠-١٣٣٧‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬مع)‪.‬‏‬ ‫بليبيا‬ ‫نا لو ت‬ ‫و لد مدينة‬ ‫رسالة مطبوعة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أجوبة و فتاوي في علم الكلام‬ ‫المؤلف‪ :‬يحيى بن أبي بكر بن سعيد اليهراسييالوارجلا‪.‬‬ ‫دراسة‬ ‫و‬ ‫تخريج‬ ‫الخوارج‪:‬‬ ‫ف‬ ‫الواردة‬ ‫‏‪ ٥‬الأحاديث‬ ‫ناصر السابعي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫راجع منه‪]1 :‬ێ ‪..//‬‬ ‫© الأحداث والصفات‬ ‫بن خميس الخروصي ‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬الصلت‬ ‫ذكر فيه الأحداث الواقعة في أيام الصلت بن مالك‪.‬‬ ‫‪ ٧٩‬ص‪.‬‬ ‫‪١ ٩٩٦‬م‘‬ ‫وزارة التراث القومى و الثقافة؛ ط ‏‪0١‬‬ ‫مسقط‬ ‫و مطبوع في‪ :‬أئمة و علماء عمان السير و الخوأبات‪ ،‬ج ‏‪ \٧٩ 8©١‬تحقيق‪:‬‬ ‫عمان{‬ ‫سلطنة‬ ‫النقافة‬ ‫و‬ ‫القوبى‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫اسماعيل كاشف‪٨٧‬‏‬ ‫سيدة‬ ‫‏‪ ١٤١٠‬‏‪/٩٨٩١‬ه م‪.‬‬ ‫ط‬ ‫ه الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكرياء يحيى بن الخير الجناوني رق‪٦‬ه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ سالم بن يعقوب و للشيخ أبي يعقوب المصعجي‬ ‫الطبع‪.‬‬ ‫حاشية عليهء حققه الباحثان عمر بازين و أحمد كروم و هو تحت‬ ‫الأعلام بجبل نفوسة بليبياك من قرية أجناون‪.‬‬ ‫و المؤلف من العلماء‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١١٨‬‬ ‫و هو حلقة في سلسلة نسب الدين اليي تعتبر نوعا خاصا من الإجازة‬ ‫‪.‬‬ ‫لدى علماء الإباضية‪.‬‬ ‫أخذ العلم عن أبي الربيع سليمان بن أبي هارون‪ ،‬و غيره من المشايخ‪ ،‬إذ‬ ‫مكث في التعلم اثنتين وثلاثين سنة‪ ،‬فصار شيخا عالما فقيها‪.‬‬ ‫المزاتي ك و أبو‬ ‫بن يخلف‬ ‫أبو الر بيع سليمان‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫أخذ عنه بشر كثير‬ ‫زكرياء يحيى بن أبي بكر صاحب السيرة و أبو سليمان داود بن هارون‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبد الله عثمان بن عبد الله الأصم‪.‬‬ ‫ذكرها الحارني في‪ :‬العقود الفضية! ص‪.٢٧٧‬‏‬ ‫الدماء‬ ‫‏‪ ٥‬أحكام‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫العباس‬ ‫أبي‬ ‫للشيخ‪.‬‬ ‫السيرة‬ ‫يسمي‬ ‫و‬ ‫محلدات‘ڵ‬ ‫ثلاثة‬ ‫ف‬ ‫بكر ولعله يوجد مخطوطا بالجزائر‪.‬‬ ‫ه أحكام الزكاة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نبهان جاعد بن خميس بن مبارك الخروصي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩‬ب‬ ‫‏‪ ١١٩٨‬عام‬ ‫التراث العمانية توت رقم‬ ‫وزارة‬ ‫ح كتبة‬ ‫خطو ط‬ ‫خاص و عدد أوراقه ‏‪ ٢٠٤‬ورقات بخط الناسخ محمد بن علي الغدايي‪.‬‬ ‫ه أحكام زكاة الحيوان‬ ‫لمؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ حمل‬ ‫‏‪ ١‬لسيد محمل بن‬ ‫مكتبة‬ ‫مخطو ط‬ ‫‏‪ ١‬لا سلام‬ ‫ه أحكا م ‏‪ ١‬لسفر ف‬ ‫المؤف‪ :‬علي يجى معمر ‏(‪ ٤٠ ٠-١٣٣٧‬‏‪).‬م‪/٩١٩١-٠٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١١١‬‬ ‫رسالة مطبوعة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أحكام المساجد و المدارس و ما أشبهها‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نبهان جاعد بن خميس بنمبارك الخروصي‪.‬‬ ‫نسخ‬ ‫و تو جد منه عدة‬ ‫الثاني‬ ‫و هو‬ ‫الستطاب‬ ‫و قل ذكر أ زه جز ء من كتاب‬ ‫بوزارة التراث القومي و النقافة قي مسقط‘ تحت رقم ‏‪ ١٢١٠٤‬ه عام و‬ ‫‏‪ ٣٣١‬ورقة‪.‬‬ ‫‏‪ ١١١‬ب خاص و تحتوي علي‬ ‫‏‪ ٥‬أخبار الأئمة الرستميين‬ ‫لمؤلف‪ :‬ان الصغير (عاش في القرن الثالث الهجري) ‪.‬‬ ‫الإسلامي‬ ‫دار الغرب‬ ‫بيروت‘‬ ‫وا‪ ,‬بر اهيم بحاز‪،‬‬ ‫ناصر‬ ‫محمد‬ ‫ق‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١٥٩‬ص‬ ‫‏‪١ ٦‬م‪.‬‬ ‫‏‪ 0١ ٣٤-١‬يشتمل على فهارس‪.‬‬ ‫ببليو جرافية‪ :‬ص‪٢٨‬‬ ‫نشر‬ ‫الخزائر»‬ ‫عنوان تاريخ الأنمة الرستميين‬ ‫تحت‬ ‫و طبع أيضا‬ ‫‏‪ ٠٦‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫موتيلنسكي‪،‬‬ ‫للطباعة‬ ‫النمر‬ ‫دار‬ ‫القاهرة‪،‬‬ ‫حسن‬ ‫على‬ ‫حسن‬ ‫و عرض‬ ‫دراسة‬ ‫‏‪ ٣٢٢٦‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٤‬امي‬ ‫_ تحقيق محمد ناصر و بحاز إبراهيم الحزائر‪ ،‬المطبوعات الحميلةش سلسلة‬ ‫تراثنا‪١٩٨٦ ،‬م‪.‬‏‬ ‫إلينا عن تاريخ‬ ‫وصل‬ ‫كامل‬ ‫مؤلف‬ ‫ابن الصغير أقدم‬ ‫و يعتبر كتاب‬ ‫الإباضية في شمال أفريقية خاصة تاريخ الدولة الرستمية‪ ،‬وقد اعتمد في‬ ‫معلوماته على رواة من الإباضية نقلوا إليه معلوماتمم اليي ورثوها عن‬ ‫أسلافهم ممن عاصروا الحوادث أو اشتركوا فيها‪ .‬و قد تحدث ابن الصغير‬ ‫كما تكلم‬ ‫الر ستميين‪،‬‬ ‫وتاريخ الأئمة‬ ‫تاهر ت‬ ‫عن تأسيس مدينة‬ ‫باسهاب‬ ‫عن انقسام الحركة الإباضية في شمال أفريقية إلى فرق مختلفة‪ .‬وتعد‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١ ٢٠‬‬ ‫معلوماته حول هذه المواضيع أقدم وأفضل ما وصل إلينا‪ .‬ولا يذكر أسماء‬ ‫رواته الا نادرا و ممن ذكرهم شخص يدعى "أحمد بن بشير" و هو إباضي‬ ‫عاش في تاهرت و قد نقل بعض معلوماته عن كتاب وقع في يده من تأليف‬ ‫الإمام السرتمي "عبد الوهاب بن عبد الرحمن بن رستم" رت‪٠٨‬‏ ‪٦٢‬ه‪٤/‬‏ ‪٨٢‬م)‏‬ ‫أجاب فيه على مسائل أشكلت على إباضية جبل نفوسة‪.‬‬ ‫و قد سمي الكتاب فيما بعد مسائل نفوسة الحبلك و كان الإباضية‬ ‫يتورانونه ويدرسونه بعمق وروية‪ .‬و قد حصل عليه ابن "الصغير" من أحد‬ ‫أفراد العائلة الرستمية و استفاد منه‪ .‬و بذلك يقول ابن الصغير‪.." :‬‬ ‫كان هذا الكتاب في أيدي الإباضية مشهورا عندهم معلوما يتداولونه‪.‬‬ ‫فأخذته عن بعض الر ستميين فدرسته و وقفت عليه"‪.‬‬ ‫و قد شرح ابن الصغير أسلوبه و منهجه في العبارة التالية‪ ..." :‬وكانت‬ ‫لهم (الإباضية) قصص حكوها لا يمكن ذكرها الا على وجه‘‪ ،‬و إن تم‬ ‫الصدق فيها و لا أحرفها على معانيها ولا أزيد فيها و لا أنقص منها إذا‬ ‫النقص في الخبر والزيادة فيه ليس من شيم ذوي المرؤات\ و لا من أخلاق‬ ‫ذوي الديانات‪ .‬و إن كنا للقوم مبغضين و لسيرهم كارهين ولمذاهبهم‬ ‫فنحن و إن ذكرنا سيرهم على ما اتصل بنا وعدلهم فيما ولوه فلسنا ممن‬ ‫تعجبه طلاوة أفعالهم و لا حسن سيرهم لما نعلمه من براعتمم ممن والاه‬ ‫رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقال‪":‬من كنت مولاه فعلي مولاه"‪.‬‬ ‫و قد تقيد ابن الصغير بهذا المنهج الذي اختطه لنفسه‘‪ ،‬و اعترف بفضله و‬ ‫علمه مؤرخو الإباضية أنفسهم و اعتبروه مصدرا أساسيا لمعلوماتمم عن‬ ‫الدولة الرستمية‪.‬‬ ‫ابن الصغير يعطي معلومات جيدة حول العلاقة بين التنظيم الإباضي في‬ ‫عن المراسالات السرية‬ ‫البصرة و بين أتباعه فى شمال أفريقية‪ .‬و يتحدث‬ ‫والمعونات المادية ال كان يرسلها إباضية البصرة لأخوائم ق شمال أفريقية‪.‬‬ ‫‏‪١٢١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© أخبار الأئمة الرستميين لابن الصغير دراسة و عرض‬ ‫علي حسن‪.‬‬ ‫حسر‪:‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٣٢٦‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٤‬ام‬ ‫دار النمر للطباعة‬ ‫مصر‬ ‫© أخبار الخوارج من كتاب الكامل في اللغة و الأدب و النحو و التصريف‬ ‫المبرد ‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو العباس‬ ‫(دمشق)‪ ،‬دار الفكر [‪١٩٧٩‬م]‪،‬‏ ‪١٧٥‬ص‪.‬‏‬ ‫كتاب فيه أخبار صفبن و أخبار‬ ‫ه أخبار صفين و أخبار أهل النهر و قتلهم‬ ‫أهل النهر و قتلهم‬ ‫أخبار عمان من أقدم العصور حت عام ‪١٧٢٨‬م‪.‬‏‬ ‫منسوب إلى سرحان بن سعيد الأزكوي و فيه نظر‪.‬‬ ‫الجمعية الاسبيرية بالبنغال ‪١٩٧٤‬م‏ و قد حققته الباحثة الألمانية هيدو ج‬ ‫جعلته‬ ‫و‬ ‫الغمة‬ ‫كشف‬ ‫كتاب‬ ‫الرابع من‬ ‫الفصل‬ ‫‏‪ ١ ٩٣٨‬م‬ ‫سنة‬ ‫كلاين‬ ‫للدكتوراه‪.‬‬ ‫رسالة‬ ‫© إخبار الملا باخبار أب العلا‬ ‫العلاء‪.‬‬ ‫أبو‬ ‫عيسى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫منه نسخة بحوزة ناصر عمر‪.‬‬ ‫خطو ط‬ ‫© الأخبار و الآثار‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن عبد الله بن راشد آل بو سعيدي العقري التروي‪.‬‬ ‫الصليببي‪.‬‬ ‫محمدعلي‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫سلطنة عمان وزارة التراث القومي و الثقافة ‏‪ ١ ٤٠٥‬‏‪_/٥٨٩‬ه م جزء آن‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫© أخبار وقائع جربة‬ ‫‏‪.٩ ١ ٦‬‬ ‫سنة‬ ‫جر بة ق‬ ‫جز ير ة‬ ‫المسيحي علي‬ ‫الهجوم‬ ‫وصف‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫قصيدة ني الموضع فمه لمؤلف بجحهول‪.‬‬ ‫قصيدة اباضية عن المغرب لمؤلف بجهول ‪.‬‬ ‫تاريخ ر رغله ر سدراته لمؤلف بحهول‪.‬‬ ‫تاريخ ميراب لمؤلف بحهول‪ ،‬نسخة حديثة بدون تاريخ‪.‬‬ ‫نسخة مخطوطة في معهد اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫ذو العقدة‬ ‫الأول‪.‬‬ ‫الجز‬ ‫المصدر‪ :‬مجلة معهد المخطوطات العربية ‪ .‬المجلد الخامس‬ ‫ص‪.٢١‬‏‬ ‫‏‪ ١٣٧٨‬ه‬ ‫© أخبار و مواعظ‬ ‫المؤلف ‪ :‬مداد بن محمد بن راشد الغافر ي‪.‬‬ ‫مخطوطة رقم‬ ‫‏‪١١٢١‬‬ ‫‏‪ ١٧‬بحوزة مكتبة وزارة التراث العمانية‪ .‬نسخ‬ ‫‏‪ ٧١٢‬ص‪.‬‬ ‫ه‬ ‫يتضمن أشعار وأخبار‬ ‫مختلفة و يقع في ثمانية أبواب منها في المواعظ و‬ ‫أخبار الزهاد و الأخير في أخبار الجواري‪.‬‬ ‫© اختصار الأديان في تعليم الصبيان‬ ‫المنذري‪.‬‬ ‫بن محمد‬ ‫علي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫عمان‪.‬‬ ‫سلطنة‬ ‫النقافة ق‬ ‫القومى و‬ ‫التراث‬ ‫مكتبة وزارة‬ ‫حوزة‬ ‫خطو ط‬ ‫ه اختصار الأديان لتعليم الولد سليمان‬ ‫حمل المنذري‪.‬‬ ‫علي بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫من المحتمل أن يكون نفسه اختصار الأديان ي تعليم الصبيان ‪.‬‬ ‫‏‪١٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الاختصار من معاي الآثار‬ ‫سعيد بن عبدالله بن عامر الاز كوي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫نسخة من في مكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و نسخة أخري في‬ ‫مكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة ‪.‬ممسقط‪.‬‬ ‫ه اختلاف الفتيا‬ ‫من تأليف أهل جبل نفوسة‪.‬‬ ‫‏‪.٢٨‬‬ ‫ص‬ ‫ذكره نور الدين السالمي ي‪ :‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية‬ ‫وقد نسبه الدكتور مبارك بن عبدالله الراشدي إلى أبي غانم الخراسايي و قال‪:‬‬ ‫‏‪.١٢٧‬‬ ‫و لم نعثر عليه و لعله يحصل بالبحث‪ .‬راجع عنه‪ :‬نشأة التدوين فقة‪ .‬ص‬ ‫© الاخلاص نور العلم و الخلاص‬ ‫المؤلف‪ :‬ناصر بن أبي نبهان الخروصي‬ ‫منه نسختان بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي ‪ -‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫ه أخلاق الدجاجلة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم‪.‬‬ ‫‏‪ ١٦‬ص‪.‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان‪ ،‬مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫كتيب في معي الزهد‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الإخوانيات‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى بكلي الشهير بالبكري ‏(‪- ١٢١٩‬‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪/١٠٩١‬ها‪ - ١‬‏‪).‬عم‪٦٨٩١‬‬ ‫كراسة ذكرت في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر ترانى الأدبي و قد طبعت‬ ‫هذه القائمة في ملحق فهرس مخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫ه الادب الجزائري في رحاب الرفض و التحرير‬ ‫المؤلف‪ :‬نور سليمان‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٨١‬م‪.‬‬ ‫دار العلم للملايين‪،‬‬ ‫بيروت‘‬ ‫© أدب النضال في الجزائر من ‏‪ ٤٥‬‏م‪ ٩١‬إلى الاستقلال‬ ‫المؤلف‪ :‬درار أنيسة بركات‪.‬‬ ‫المؤسسة الوطنية للكتاب‪.‬‬ ‫© الادلة المرضية في دحض مانسب إلى الاباضية‬ ‫حمو د اليحمدي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫هلال‬ ‫بن‬ ‫بدر‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫‏‪ ١١٢١‬ص‪.‬‬ ‫بدون بيانات‬ ‫© الأدلة و البيان‬ ‫المؤلف‪ :‬تبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (النصف الأول ق‪:‬‬ ‫‪٦‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫عالم من ملشوطة بأريغمى سكن آجلو‪ ،‬و أخذ علمه عن أبي الربيع سليمان‬ ‫بن يخلف المزاتي رت‪٤٧١.‬ه‪١٠٧٨/‬م)‪،‬‏ و عن أبي محمد عبد الله اللني‪.‬‬ ‫له غار اتخذه حلقة للتعليم في تينيْسنلي‪ . .‬و ممن تخرّجت على يده العالمة‬ ‫"أعظم الناس قدرا‪ ،‬و‬ ‫و كان كما قال عنه الشمّاخي‪:‬‬ ‫بنت معاذ‬ ‫عائشة‬ ‫أشدهم عملا"‪.‬‬ ‫مصورة‬ ‫نسخة‬ ‫منه‬ ‫و‬ ‫خطو ط‬ ‫‪377‬‬ ‫أصول‬ ‫الأ دلة و البيان ق‬ ‫وكتاب‬ ‫بمكتبة الأستاذ مصطفى باجو ‪ ،‬القرارة الجزائر ‪.‬‬ ‫© لأدوار العمانية في القارة الهندية‬ ‫المؤلف‪ :‬جواد بن محمد الخالوري‪.‬‬ ‫‏‪١٢٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫[(د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٩٩٦‬‬ ‫رقم‬ ‫أحمد السيب©‪،‬‬ ‫بن‬ ‫مكتبة السيد محمد‬ ‫(مرقون)‪،‬‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© إذاعة إرم ذات العماد‬ ‫إذاعة أدبية سياسية كانت تنشط الأعراس و المواسم ملفان‪ ،‬الحجم‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫الكبير‬ ‫الأرجوزة = أرجوزة الصايغي‬ ‫المؤلف‪ :‬سا لم بن سعيد الصايغي‪.‬‬ ‫زاد عليها و هذبما نور الدين السالمي‪.‬‬ ‫مكتبة وزارة التراث‬ ‫أخري‬ ‫السالمي و نسخة‬ ‫منها نسخة بمكتبة الشيخ‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫© الأرجوزة في طبقات مشايخ الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن أحمد (الثايي) بن محمد بن أحمد (الأول) بن‬ ‫أبي القاسم بنأبي ستة القصبي السدويكشي الحربي (رحي في‪١٠٨٨ :‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٦٧٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫قي ‪١٢٠‬بيتا‪،‬‏ مطلعها‪:‬‬ ‫ليرص وغير‬ ‫هاوللطيف باالكب‬ ‫أقول بعد الحمد للاهلقدير‬ ‫في سنة ‪١٣٠٣‬ه_‪١٨٨٥/‬م‏ على‬ ‫وقد اطلع المستشرق باسيه عة‬ ‫أشعار دينية من تأليف أبي الر بيع سليمان ولعلها من تأليفه‪.‬‬ ‫و المؤلف من عائلة أبي ستة من جزيرة جربة بتونس تتلمذ ببلده على‬ ‫الشيخ أبي النجاة يونس بن سعيد بن يحى بن تعاريت الحربي و من‬ ‫تلامذته الشيخ سعيد بن يحيى الخادوي‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٢٦‬‬ ‫ه أرجوزة في علم الفرانض‬ ‫الحبشى ‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬عبدالله بن غابش‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن سعيد البهلوي‪.‬‬ ‫مسقط‪.‬‬ ‫القومي والثقافة‪5‬‬ ‫التراث‬ ‫مكتبة وزارة‬ ‫مخطو طة ق‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ه أرجوزة في الفلك و منازل البروج‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبد العزيز بن إبراهيم بن عبد الله بن عبد العزيز‬ ‫الثمين (‪ .‬‏‪ ٢٢٢٣-١١٢٣‬‏‪).‬م‪/٨١٧١-٨٠٨١‬ه‪١‬‬ ‫مخطوطة ‪.‬‬ ‫لمؤلف علم من أعظم أعلام الإباضية‪ ،‬من بني يسجن بميزاب‪ ،‬ولد و نشأ‬ ‫ماك و حفظ القرآن ببلدته‪ ،‬ثم سافر إلى و ارجلان ليدير أملاك والده بما‬ ‫حتى سن الثلائين‪ ،‬وبقدوم الشيخ أبي زكرياء يحيى بن صالح الأفضلي‬ ‫ر(ت‪١٢٠٢.‬ه‪١٧٨٧/‬م)‏ إلى ميزاب عاود الكرة في سبيل العلم‪ ،‬و لازمه‬ ‫تي حلقاته إلى أن نبغ في علوم اللغة العربية و الشريعة و المنطق و غيرها‪.‬‬ ‫خاض مع شيخه معركة الإصلاح في اجتمع فلاقى من أجل ذلك أذى‬ ‫كثيرا‪ ،‬فكان ذلك العهد بداية للحركة الإصلاحية التغييرية بوادي ميزاب‪.‬‬ ‫امتذت إلى ما بعد عهد اليشخ بيوض إبراهيم‪.‬‬ ‫و ال‬ ‫‏‪١٢٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫و في سنة ‪١٢٠١‬ه‪١٧٨٦/‬م‏ أسندت إليه مهمة مشيخة العزابة‪ ،‬فلازم‬ ‫العمل الاجتماعي و الإصلاحي و المهام الدينية ردحا من الزمن‪ ،‬ثم‬ ‫اعتزل الناس ليشتغل بالتدريس و الفتوى و التأليف© (و لزم داره حمس‬ ‫عشرة سنة لا يخر ج منها الا إذا حزب الأمة أمر)‪.‬‬ ‫و ممن نخرج على يديه العالم إبراهيم بن بيحمان‪ ،‬والشيخ يوسف بن حمّو‬ ‫بن عدون‪ ،‬و قد مرت عليه سلسلة نسب الدين غير ان التأليف استو عب‬ ‫معظم انشغاله فأثري بذلك المكتبة الإسلامية بكثير من أمهات الكتب في‬ ‫مختلف الفنون‪.‬‬ ‫كتاب النعمة‬ ‫‏‪ ٥‬أرجوزة النعمة >‬ ‫© الارشاد إلى سبل الرشاد‬ ‫الفقه‪.‬‬ ‫و‬ ‫لأبواب العقيدة‬ ‫حاو‬ ‫كتاب‬ ‫_‬ ‫فيما يبدو‬ ‫‪-‬‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫© إرشاد الأنام في الأديان و الأحكام‬ ‫سا ل بن حمود شامس السيابي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٠٩‬‏‪.‬م‪_/٩٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫عمان (السلطنة)‪ ،‬وزارة التراث القومى و الثقافة‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٤٥ ٦‬‬ ‫كتبه بالشعر في الفقه الإباضي و هو من بحر الرجز في خمسة بحلدات‪.‬‬ ‫© إرشاد الحائر في أحكام الحاج و الزائر‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن شامس البطاشي (ولد سنة ‏‪ ٠‬‏‪).‬ه‪٢٦٣١‬‬ ‫‏‪ ٤.٠٥‬‏‪.‬م‪/٥٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬ص‪.‬‬ ‫في الفقه الإباضي في بلدة المسفاه‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٨٨‬ه‬ ‫ألفه سنة‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٢٨‬‬ ‫الحائرين‬ ‫‏‪ ٥‬إرشاد‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫من العلماء الأعلام في القرارة بميزاب‪ ،‬بدأ مشواره العلمي بالكتاب في‬ ‫مسقط رأسه بالقرارةء حيث حفظ القرآن و استظهره عند الحاج إبراهيم‬ ‫الشيخ‬ ‫‪5‬‬ ‫يحيى‪6‬‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫الحاج‬ ‫الشيخ‬ ‫معهدي‬ ‫ق‬ ‫درس‬ ‫ش‬ ‫كاسي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫الحاج إبراهيم الابريكي انتقل إلى معهد الشيخ امحمد بن يوسف اطفيش‬ ‫في بى يسجن بميزاب سنة ‪١٣٢٥‬ه‪١٩٠٧/‬م‏ و كان من أبرز تلامذته‪.‬‬ ‫و رافقه في الدراسة بهذا المعهد كل من‪ :‬الشيخ أبي إسحاق إبراهيم‬ ‫و الشيخ إبراهيم بن‬ ‫النفو سي الليي‪،‬‬ ‫الباروني‬ ‫و الشيخ سليمان‬ ‫اطفيشك‬ ‫بكير حفار و غيرهم كثير‪.‬‬ ‫و الكتاب هو في الرد على بعض الأقاويل والتهم الي قيلت في البعثة‬ ‫العلمية الميزابية إلى تونس وال كان يرأسها‪.‬‬ ‫© ارشاد السائل إلى معرفة الأوائل‬ ‫المؤلف‪ :‬سيف بن حمود البطاشي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة ‪١٤٠٨‬ه‪١٩٨٨/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤٥‬ص و المقدمة من سليمان بن خلف الخروصي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٧‬‏ه‪. ١‬‬ ‫كتبه سنة‬ ‫و هو كتاب علمي و تاريخي و أدبي‪.‬‬ ‫© إرشاد السائل من أجوبة المسائل‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوعبدالله حمد بن سيف بن محمد البوسعيدي الأزدي العماني‪.‬‬ ‫سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬ط ‏‪ ٤١٢١ ،١‬‏‪،‬م‪/٢٩٩١‬ه‪ ١‬‏ڵص‪ ٠٧٢٦‬في‬ ‫‏‪١٢٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫العلم و في التوحيد و تفسير بعض آيات القرآن الكريم و القول في تلاوته‬ ‫و سجود القرآن و الدعاء و أبواب الفقه من الطهارات إلى الميراثف و‬ ‫التوسل‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤١١‬ه‪.‬‬ ‫قد حققه محمد بن عبدالله بن علي بي عرابه بتاريخ‬ ‫‏‪ ٥‬إرشاد الساري في نفي رؤية الباري‬ ‫المؤلف‪ :‬حمود بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان‪ ،‬مكتبة الضامري‪ ،‬طا ‪١٤١٥‬اه‪١٩٩٤/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫ص‪٢‬‬ ‫© الارشاد في الأصول‬ ‫المنجي‪.‬‬ ‫موسى‬ ‫بن‬ ‫نحاد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪. ٢‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي ف‪ :‬اللمعة المرضية ص‪٤‬‬ ‫© الأرض الفقهية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن إبراهيم الكندي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪ ،‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬إزالة الاعتراض عن محقي آل إباض‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن يوسف اطفيش (‪-١٢٣٦‬۔‪١٣٣٢‬ه_)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٨٦‬م‪ .‬‏‪ ٥٦‬ص‪.‬‬ ‫عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٣١٤‬اه‏‬ ‫_ طبعة حجرية‪،‬‬ ‫‏‪ ٥‬إزالة الوعاء عأنتباع أبي الشعثاء‬ ‫السمائلي‪.‬‬ ‫ببنن شامس السيابي‬ ‫بن حمود‬ ‫سا ل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١٣٠‬‬ ‫تحقيق‪ :‬سيدة اسماعيل كاشف‪.‬‬ ‫عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪١٩٧٩ .‬م‪ ،‬‏‪ ١٢٢٣‬ص مطابع سجل‬ ‫العر ب©‘ؤ القاهرة‪.‬‬ ‫‏‪ ،©6١ ١٢-١‬فيه أئمة المذهب الإباضي‪.‬‬ ‫ببليوغرافية‪ :‬ص‪٠٥‬‬ ‫© الأزرق‬ ‫‏‪ ١ ٤٠٦‬ه‪ ٩ ٨٦/‬م‪ .‬ق الطب‪.‬‬ ‫وزارة التراث القومى و النقاففء ط‪0٢‬‬ ‫‪"77‬‬ ‫© الأزهار الرياضية علي المنظومة الرائية‬ ‫المؤَف‪ :‬أبوحفص عمرو بن رمضان الحربي التلاتين (ت‪١١٨٧.‬‏‬ ‫ه‪١٧٧٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫ولد في جربه في حومه تلات‪ ،‬و إليها ينسب‪ .‬أخذ العلم في البداية عن أبي‬ ‫الربيع سليمان الحيلاتي‪ ،‬ثم انتقل إلى مصر حيث استقر بالقاهرة‪ ،‬و درس‬ ‫قي المدرسة الاباضية بجامع ابن طولون كما كان يلقي دروسا تطرعية‬ ‫بالجامع الأزهر الشريف‪.‬‬ ‫كان آية في جميع الفنون من علمي المعقول و المنقول‪ .‬و من تلاميذه‪:‬‬ ‫علي بن يوسف بن محمد المليكي المصعجبي‪ ،‬و رمضان بن أحمد الغول‬ ‫الجربي‪ ،‬و أبي زكرياء يحيي بن صالح الأفضلي‪.‬‬ ‫لم يمنعه فقره الذي كثيرا ما اشتكي منه في العدبد من مؤلفاته‪ .‬أن يبلغ‬ ‫درجة عالية من العلم‪.‬‬ ‫© الأزهار الرياضية في أئمّة وملوك الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن عبد الله الباروني النفوسي الطرابلسي (‪١٢٨٧‬ه_‏ ‪-‬‬ ‫‏)ها‪ ١‬من علماء الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‏‪١٣١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٣١١‬ص‪.‬‬ ‫_ القاهرة‪ ،‬مطبعة الأزهار البارونية‪[ ،‬د‪.‬ت‪،].‬‬ ‫_ تونس دار بو سلامة‪ ،‬إيداع ‪١٩٨٦‬م‪،‬‏ ط‪،\١‬‏ ‪٢٣١١‬ص‪.‬‏‬ ‫_ تحقيق محمد علي الصليي‪ ،‬مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٨٨‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٧‬ام‬ ‫جزاءان‪ ،‬احترق الجزء الأول ولم يبق إلا الجز ألثاني الذي طبع و هو‬ ‫كتاب في تاريخ الدولة الرستمية بديع قي زمانه‪.‬‬ ‫ولد المؤلف بجادو في جبل نفوسه بليبيا من عائلة البارونيين البارزة في‬ ‫العلم و السياسة و الحكم في طرابلس بليبيا‪ ...‬و جربة بتونس‪.‬‬ ‫(ت ‪.‬‬ ‫البارو لني‬ ‫عبدالله‬ ‫الشيخ‬ ‫أبيه‬ ‫عن‬ ‫العلوم‬ ‫مباديء‬ ‫أذ‬ ‫‪١٣٣٧‬اه‪١٩١٤/‬م)‪،‬‏ و في سنة ‪١٣٠٥‬ه‪٨٨٧/‬ا‪١‬م‏ انتقل إلى جامع‬ ‫درس‬ ‫‏م‪ ٢٩٨١‬انتقل إلى مهر حيث‬ ‫‏‪ ٢٣١٠‬‏ه‪١‬‬ ‫ش قي عام‬ ‫الز يتو نة بتونس‬ ‫بالأزهر الشريف مدة ثلاث سنوات فعاد إلى موطنه فأرسله أبوه سنة‬ ‫‏‪/٥٩٨١‬ه م إلى ميزاب بالجزائر ليتخصص ف العلوم الشرعية‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫في معهد الشيخ اطفيش ببلدة يسجن فاتخذ له دروسا خاصة في أبواب‬ ‫كبرى من عدة فنون‘ و التقى هناك بابي إسحاق إبراهيم اطفيش نزيل‬ ‫مهر‪ ،‬وبالشيخ أبي اليقظان إبراهيم و ثلاثتهم تتلمذوا في معهد الشيخ‬ ‫امحمد بن يوسف اطفيش‪.‬‬ ‫" تأسيسه بريدة الأسد الاسلامى في مصرا في سنة ‪١٣٦٤‬ه‪/‬‏ ‪١٩٠٦‬م‪.‬‏‬ ‫وكان يطبعها في المطبعة البارونية و لم يصدر منها إلا ثلانة أعداد فقط‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٣١‬‏‪_/‬ه‪١‬‬ ‫انشاؤه جريدة البارون باسطمبول مخصصة للقضية الليبية عام‬ ‫‏‪ ١٣‬م‪.‬‬ ‫" نشره في جرائد مصرية و جزائرية‪ ،‬و خاصة في جرائد أبي اليقظان‪ ،‬فنه‬ ‫فيها مقالات مختلفة‪.‬‬ ‫" تأسيسه لمطبعة الأزهار البارونية بالقاهرة سنة ‪١٣٢٤‬ه_‪١٩٠٦/‬م‘‏ ه‬ ‫فيها طبع جزءا هاما من التراث الإباضي من بينها كتاب الأزهار الرياضية ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١ ٣٢‬‬ ‫و عموما كان كتوبا مداوما على تحرير المقالات و القصائد و التآليف‪.‬‬ ‫و في العراق عالج حمى الملاريا و استقر به مدة‪ ،‬ثم توجه إلى بمباي‬ ‫بالهند و هو ابن الاثنتين و السبعين سنة للمداواة‪ ،‬و لكن المنية‬ ‫"رةاصم"‬ ‫وافته ي يوم ‏‪ ٢٤‬ربيع الأول ‪١٣٥٩‬ه‪١/‬‏ ماي ‏‪ ٤٠‬‏م‪ ، ٩١‬فدفن فيها‪.‬‬ ‫إزهاق الباطل بالعلم الهاطل‬ ‫©‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪.‬ها‪١‬‬ ‫‏‪٣١٧‬‬ ‫)‬ ‫طبع قديم‬ ‫بن‬ ‫بن صا ‪ 4‬بن عبد الرحمن بن عيسى‬ ‫بن عيسى‬ ‫هو‪ :‬امحمد بن يوسف‬ ‫اسماعيل بن محمد بن عبد العزيز بن بكير الحفصي اطفيش‪.‬‬ ‫أشهر عالم إباضي بالمغرب الإسلامي في العصور الحديثة‪.‬‬ ‫و‬ ‫با محمدا‬ ‫من عشيرة آل‬ ‫بالعلماء من بن يسجن‬ ‫من عائلة شهيرة‬ ‫نسبه‪:‬‬ ‫ينتهى نسبه إلى عمر بن حفص الهنتاتي‪ ،‬من العائلة الحفصية المالكة بتونس‬ ‫بين ‏(‪ ٩٨٣-٦٦٢٥‬‏)م‪/٩٢٢١-٤٧٥١‬ه و في بعض كتبه ينهي الشيخ‬ ‫عمر بن الخطاب‪.‬‬ ‫ا بي حفص‬ ‫‏‪ ١‬طفيش نسبه إلى‬ ‫بن‬ ‫بن يوسف‬ ‫اما أمه فهى ‪ :‬السيدة مامة سمت بنت الحاج سعيد بن عدون‬ ‫قاسم بن عمر بن موسى بن يدر من عشيرة آل يدر ببي يسجن‪.‬‬ ‫و نشأته العلمية‪:‬‬ ‫مولده‬ ‫ولد بغرادية لما انتقل إليها والده‪ ،‬و عاش بما طفولته الأولى و في الرابعة‬ ‫من عمره توفي والده‪ ،‬وتركه يتيما تحت كفالة و الدته‪ .‬توسمت فيه بوادر‬ ‫احد المربين لحفظ القرآن‪ ،‬فختمه و حفظه و هو‬ ‫النبو غ‪ ،‬فعهدت به إلى‬ ‫الدروس‬ ‫حلق‬ ‫‪5‬‬ ‫العلماء‬ ‫دور‬ ‫إلى‬ ‫ع‬ ‫سار‬ ‫‪5‬‬ ‫العلم‬ ‫حال‬ ‫له‬ ‫ففتح‬ ‫تمان{‬ ‫ابن‬ ‫مبادئ المنطق عن الشيخ سعيد بن يوسف و ينتن‪.‬‬ ‫‏‪١٣٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫و كان يحضر حلقة الشيخ عمر بن سليمان نوح مع أخيه إبراهيم و‬ ‫حلقة الشيخ الحاج سليمان بن عيسى في دار التلاميذ اليسجيين‪.‬‬ ‫كما كان يحضر دروس الشيخ بابا بن يونس في مسجد غرادية‪.‬‬ ‫نشأ عصاميا‪ ،‬لم يسافر للدراسة خارج موطنه‪ ،‬و جعل دأبه الحرص على‬ ‫اقتناء الكتب و استنساخهاء يجتهد في طلبها و اشترائها من كل البلدان‬ ‫رغم قلة ذات اليد و صعوبة الإتصال‪.‬‬ ‫فنتجمعت لديه مكتبة غنيةا تعتبر فريدة عصرها بالنظر إلى ظروف‬ ‫صاحبهاك و بعده عن مراكز العلوم و العمران‪ .‬و مما ساعده على‬ ‫الدين‬ ‫ضياء‬ ‫الشيخ‬ ‫خزانة‬ ‫منها‬ ‫العلماء‪،‬‬ ‫خزائن‬ ‫اقتناؤه لبعض‬ ‫التحصيل‪:‬‬ ‫عبد العزيز الثمييي‪ ،‬و قد تزو ج امرأة علم انما تملك مكتبة ثرية ورثتها عن‬ ‫أبيها‪.‬‬ ‫و لما بلغ‬ ‫للتدريس والتأليف‪،‬‬ ‫حيقن جلس‬ ‫و ما كاد يبلغ السادسة عشرة‪3‬‬ ‫العشرين اصبح عالم وادي ميزاب©‪ ،‬ثم بلغ درجة الإجتهاد المطلق في‬ ‫كهولته‪ .‬كما يذكر ذلك بنفسه فى كتابه‪ :‬شامل الأصل و الفرع‪.‬‬ ‫معهده‪ :‬أنشأ القطب معهدا للتدريس ببي يسجن تخر ج فيه علماء انبثوا‬ ‫في أقطار المغرب و العالم الاسلامي‪.‬‬ ‫له منهج في التدريس يعتمد على استغلال الوقت‪ ،‬والتركيز في التلقين‪.‬‬ ‫تستمر دروسه طيلة أيام الأسبوع‪ ،‬من الضحى للى الزوال‪ ،‬إلا يوم‬ ‫الجمعة ش يزيد دروسا في المساء بعد العصر‪.‬‬ ‫ولا يدرس في الليل إلا الغرباء و النجباء و المتفوقين؛ لأنه كان يخصص‬ ‫الليل للتأليف و الإجابة عن الرسائل و لإستفتاءات المتهاطلة عليه؛ يدرس‬ ‫أحيانا أحد عشر درسا مختلفا في اليوم الواحد‪.‬‬ ‫و بلغ عدد تلاميذه العشرات‘ من أشهرهم‪:‬‬ ‫من ميز اب‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬إبراهيم اطفيش ‪ ،‬أبو إسحاق‪ :‬نزيل القاهرة العا لم المحقق‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٣٤‬‬ ‫‪ .‬إبراهيم الابريكي‪.‬‬ ‫;‪;4‬‬ ‫‪ .‬إبراهيم بن عيسى أبو اليقظان رائد الصحافة العربية في الحزائر‪.‬‬ ‫سع‬ ‫‪ .‬اعمارة بن صالح بن موسى‪.‬‬ ‫حم‬ ‫‪ .‬بابكر بن الحاج مسعود‪.‬‬ ‫‪٥0‬‬ ‫‪ .‬داود بن سعيد بن يوسف‪.‬‬ ‫‏‪.٤4‬‬ ‫‪ .‬صالح بن عمر لعلي‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪ .‬عمر بن حمو بكلي‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪ .‬عمر بن يحيى ويرو المليكي‪.‬‬ ‫ھ۔‬ ‫‏‪ .١٠‬محمد بن سليمان ابن ادريسو‪.‬‬ ‫‪ .١١‬الناصر بن ابراهيم الداغم‪. , ‎‬‬ ‫‏‪ .١١٢‬يوسف حدبون‪.‬‬ ‫أما من ليبيا‪ :‬فيذكر سليمان باشا الباروني‪.‬‬ ‫و من تونس‪ :‬المؤرخ سعيد بن تعار يت‪.‬‬ ‫و من المدينة المنورة‪ :‬احمد الرفاعي‪.‬‬ ‫و غيرهم كثير ممن بلغ المشيخة‪.‬‬ ‫تآليفه‪:‬‬ ‫و من أهم آثار الشيخ اطفيش تآليفه ال أغى مما المكتبة الإسلامية‪ ،‬كما و‬ ‫نوعا‪ ،‬فقد عدها بعضهم و قال‪ :‬أنما تبلغ الثلاثمائة مؤلف؛ ما بين كتاب و‬ ‫رسالة‪.‬‬ ‫و اتسع له العمر‪ ،‬ليترك هذا التراث الحليل‪ ،‬فقد عمر ستة وتسعين عاما‬ ‫و كان حريصا على الكتابة لا يتركها في حضر و لا سفر وصفه تلميذه‬ ‫أبو اليقظان بأنه "لا يعرف إلا في تدريس علم أو تأليف كتب"‪ ،‬فألف‬ ‫تي بيي يسجن و القرارة‪ ،‬و وارجلان‪ ،‬و بريان و الحجاز‪ ،‬و في السفينة‬ ‫قاصدا الحج‪.‬‬ ‫و شملت تاليفه فرو ع المعرفة في المنقول و المعقول‪.‬‬ ‫‏‪١٣٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© أساس الطاعات لجميع العبادات‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن يوسف اطفيش‪.‬‬ ‫مطبو ع ‪.‬‬ ‫© أسئلة‬ ‫‏(‪-١٠٤٥‬‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو الحسن علي بن سالم بن بيان اليديسي الحربي‬ ‫‏‪ ١٦٠‬‏‪).‬ع‪٨٠٧١‬۔‪_/٥٣٦١‬ه‬ ‫من علماء جر بة‪.‬‬ ‫© أسئلة فقهية‬ ‫لمؤلف‪ :‬سلامة الجناوني النفوسي (قبل ق‪١٠:‬ه‪١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫بنفو سة إلا انه يعد ضمن‬ ‫هو من إجناون‬ ‫علماء جربة‪ ،‬تلقى العلم من‬ ‫الشيخ يونس بن تعاريت‪.‬‬ ‫(حي‬ ‫التندميرتي‬ ‫يعقوب‬ ‫للشيخ ألي يرسف‬ ‫ترك أسئلة فقهية وجهها‬ ‫‪٦‬ه‪١٥١٠/‬م)‪،‬‏ فأجاب عنها‪ ،‬مخطوطة‪.‬‬ ‫© أسئلة من سالم بن سعيد المنظري و أجوبتها‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ،‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أسئلة و أجوبة‬ ‫الخليلى‪.‬‬ ‫حلفان‬ ‫بن‬ ‫سعيل‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوطة بحوزة وزارة التراث القومى و الثقافة قي سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© أسئلة و أجوبة‬ ‫المؤلف‪ :‬جاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١ ٣٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫الثقافة ق‬ ‫القومي و‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫بحوزة‬ ‫خطو طة‬ ‫© أسنلة و أجوبة‬ ‫المؤلف‪ :‬عيسي بن صالح الحخارني‪.‬‬ ‫نسخة مخطوطة في مكتبة وزارة التراث القومى و الثقافة ‪ -‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© الأسئلة و الأجوبة النظمية‬ ‫المؤلف‪ :‬الشيخ خلفان العمايي‪.‬‬ ‫الأصوليين‬ ‫© الاستثناء عند‬ ‫ناني‪.‬‬ ‫سليم به سا لم بن سعيد آل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫سلطنة عمان وزارة الأوقاف و الشؤون الدينيةث ‏‪٨٦‬ص‪.‬‬ ‫الاستطاعة‬ ‫©‬ ‫يز يد الإباضي‪.‬‬ ‫عبل الله بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪. ٢ ٥ ٩‬‬ ‫ص‬ ‫قفيي ‪ :‬الفهرست (‬ ‫الندم‬ ‫ابن‬ ‫ذكره‬ ‫© الاستطاعة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عمار عبد الكافي بن أبي يعقوب يوسف بن إسماعيل بن‬ ‫يوسف بن محمد التناوتي الوارجلايي (ت‪ .‬قبل‪٥٧ . :‬ه‪١١٧١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© الاستغانة‬ ‫‪.:‬‬ ‫سعيل‬ ‫قصيدة‬ ‫‏‪١٣٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© الاستقامة‬ ‫سعيد الكدمي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫محمل‬ ‫أبو سعيل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫قال نور الدين السالمى‪ :‬ألفه في الرد على من خالف سيرة السلف في‬ ‫الحكم على بعض الخارجين قي زمان الإمام الصلت بن مالك و اوسع فيه‬ ‫تحتار‬ ‫الدين‬ ‫اصول‬ ‫ف‬ ‫مستقلا‬ ‫كتابا‬ ‫صار‬ ‫و‬ ‫المقصود‬ ‫عن‬ ‫خر ج‬ ‫حق‬ ‫القول‬ ‫نعمة‬ ‫بر كة عامة و‬ ‫فصار‬ ‫الأنظار‬ ‫كنهه‬ ‫درك‬ ‫و تقتصر عن‬ ‫الأفكار‬ ‫فيه‬ ‫خاصة باهل الاستقامة وقد اطبق المشايخ قديما وحديثا على الثناء عليه مع‬ ‫الطول فوائد و تحت كل حرف‬ ‫ما فيه من طول غير انه تحت ذلك‬ ‫للاختصار قعدت به همته‬ ‫فرائد فأبقوه على حاله كلما تحرك متحرك‬ ‫بعد النظر فهو كرامة م فه ونعمة على اتباعه‪.‬‬ ‫‏‪ ٢-٦٢ ٢‬‏؛‪ ٢‬العقود الفضية‬ ‫انظر ‪ :‬اللمعة المرضية من اشعة الإباضية للسالمى“ ص‬ ‫وزارة‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫‏‪ .٢٧٧‬طبع ف‬ ‫ص‬ ‫للحارثي‪.‬‬ ‫الإباضية }‬ ‫ي أصول‬ ‫التراث القومى و الثقافة! ‏‪ ١٤٠٥‬‏م‪_/٥٨٩‬ه في ثلاث بحلدات‪.‬‬ ‫© الأسرار النورانية‬ ‫لمؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن ابراهيم المصعي الثمين (‪١٢٢٣-١١٣٣‬ه)‪.‬‏‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الحزائر من بيي يزقن بوادي ميزاب‪.‬‬ ‫تولى الرياسة العامة بوادي ميزاب و سلك مسلك الإصلاح و الإرشاد إلى‬ ‫ان توثي‪.‬‬ ‫وهو ي شرح المنظومة الرائية لفتح به نوح الملوشائي‪ ،‬في العقائد‪.‬‬ ‫مطبو ع طبعة حجرية بالمطبعة البارونية بطالون مصر المحمية‪١٣٠٦ ،‬ه‏‬ ‫‏‪ ٤٦٠‬ص‪.‬‬ ‫المصادر‪ :‬الجرانر‪ ،‬لأحمد توفيق المديني ص ‪٩٢‬؛‏ الدعاية إلى سبيل المؤمنين‬ ‫لإبراهيم اطفيش ص ‏‪ ٢‬‏؛‪ ٩‬التيمورية ‏‪ ٤٠/٤‬‏؛‪ ١‬سركيس ‏‪ ٧٥٧‬‏؛‪ ١‬الأزهرية‬ ‫‏‪.٣٠٩٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١٣٨‬‬ ‫رأيت نسخة مخطوطة مصورة منه قي مكتبة الحامع التابعة لجخامعة السلطان‬ ‫قابوس أولها‪ :‬الحمدلله الواجب الوجود لذاته الموصوف و النهاية‪ :‬ما هو‬ ‫موافق لنا و ما هو مخالف و ما هو بجمع عليه و الله الموفق للصواب‪.‬‬ ‫ا لر ‏‪ ١‬وي‬ ‫اسعاد‬ ‫©‬ ‫المؤلف‪ :‬حمدان بن حميس بن سالم اليوسفي‪.‬‬ ‫مسقط‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة العدد ‏‪.٣٣‬‬ ‫© اسعاف الأعيان بسيرة أهل عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم السيابي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٦ ٥‬م‪.‬‬ ‫بيرو ت‪٤‬‬ ‫و الانصاف‬ ‫‏‪ ٥‬الاسعاف‬ ‫نلاث نسخ فى مكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي ‪ -‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© الاسلام و تاريخه من وجهة نظر إباضية = بدء الإسلام و شرايع الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬لواب ابن سلام الإباضي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬د‪.‬ق شفارتز وسالم بن يعقوب‪.‬‬ ‫دار إقرأ‪ .‬ط‪ .‬‏‪ ٤.٠٥ 8١‬‏‪،‬م‪_/٥٨٩١‬ها‪ ١‬‏‪.‬ص‪٢٨١‬‬ ‫و هو عنوان محرفؤ انظر ‪ :‬بدء الإسلام و شرايع الدين‪.‬‬ ‫© ا لا سلام وا لقيم الانسانية‬ ‫المؤلف‪ :‬علي ييى معمر (‪١٤.٠٠-١٣٢٧‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪١٣٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الإسلام و نظام المساجد في وادي ميزاب‬ ‫أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫حمدي‬ ‫ابراهيم بن عيسى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪-١٨٨٨‬۔‪١٩٧٣‬ع)‪.‬‏‬ ‫مخطوط صورة طبق الأصل بمكتبة بابا عمي محمد‪ ،‬‏‪١ ٤‬ص‪.‬‬ ‫© الأسماء‬ ‫المؤلف‪ :‬ابو يعقوب يوسف بن إيراهيم الوارجلايي‪.‬‬ ‫بن يسجن‬ ‫يدر‬ ‫الأصل بمكتبة آل‬ ‫‏‪ ٨‬ورقات‪.‬‬ ‫‏‪ ١٦٥ ×٢٠.‬مم‬ ‫خطو ط‬ ‫مصور‪ :‬مكتبة جمعية التراثف‘ غرادية‪.‬‬ ‫© الأشراف على مسائل الخلاف‬ ‫قال البرادي‪" :‬و وقفت في جربة على جزء من أجزاء كتاب الأشراف‬ ‫على مسائل الخلاف‪ ،‬و ليس هو بالإشراف المعروف الذي لأبي بكر بن‬ ‫المنذر فرأيت أكثر ما في هذا الكتاب عن أبي سعيد العمايي و لم اعرف‬ ‫مؤلفه"‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية للبر ادي‪.‬‬ ‫© إشراقات من الشعر العمابن‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة! [عدد ‏‪.]١ ٤‬‬ ‫‏‪ ٥‬أشعار الإمام عبد الله بن يجى‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه"‬ ‫أقف‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫و أما‬ ‫اليمامة‬ ‫ق‬ ‫نه‬ ‫وبملكو‬ ‫عندكم‬ ‫"يذكرونه‬ ‫البرادي‪:‬‬ ‫قال‬ ‫للبرادي‪.‬‬ ‫المصدر ‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الاباضية‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١ ٤٠‬‬ ‫© أشعة النور من سورة النور‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‪ ١ ٩٧٢٣‬م)‪.‬‬ ‫‏‪-١ ٨٨٨‬۔‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫اصداف الدر و أكمام الزهر الموضوعة على سورة العصر‬ ‫البارزين‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٣٢‬ه__‪ ١ ٨ ١ ٧/‬م)‪ .‬من علماء بي يسجن‬ ‫اليسجيي (ت‪.‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© أصدق المناهج في تمييز الإباضية من الخوارج‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن حمود بن شامس السيابي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬سيدة إسماعيل كاشف‪.‬‬ ‫_ مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط ‏‪ ١٩٧٩ 0١‬م ‪١٥٤‬ص‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٥٤‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٧٩‬م ط‪،١‬‬ ‫_ القاهرة مطابع سجل العرب‬ ‫ه الأصغر‬ ‫‏‪ ٢٤‬وقال عنه‪" :‬لم نحده"‪.‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي يي‪ :‬اللمعة الرضية" ص‬ ‫ه أصول الأرضين‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن محمد بن بكر المغربي‪.‬‬ ‫فى ستة أجزاء في اقتصاد البساتين و واحة النخيل لدي الإباضية و قد‬ ‫اختصره الشيخ اطفيش فى كتاب أسماه مختصر العمارة" و كتاب اصول‬ ‫الارضين ما تزال مخطوطة‪.‬‬ ‫منه نسخة بحوزة مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪ ،‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪١٤١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٥‬الأصول التاريخية للفرقة الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬عوض محمد خليفات‪.‬‬ ‫تر اثنا؛‬ ‫‏‪ ٤‬‏ص‪٥‬ه (سلسلة‬ ‫ط‪٢‬‏ ©‬ ‫الثقافة‪.‬‬ ‫القومي و‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‬ ‫‏‪ ٥٤‬ص‪.‬‬ ‫‪ ٢ ...‬م‬ ‫‏‪3٤‬‬ ‫ط‬ ‫‏‪ ١ ٩١٨٨‬م‬ ‫‏‪) ٢٧‬؛ ط‪3{٣‬‬ ‫ه أصرل الجمع و كليات الوفاق بين الإباضية و المالكية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد الشيخ بالحاج‪.‬‬ ‫الجزائر ‪ 0‬قسنطينة‪ ،‬مطبعة البعث‪.‬‬ ‫ه أصول الديانات‬ ‫الإباضية‪.‬‬ ‫أعلام‬ ‫عامر الشماخي من‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٣٠٤‬‏ها‪١‬ا ‪_.‬‬ ‫القاهرة‬ ‫© أصول الدين = عقيدة تبغورين‬ ‫لمؤلف‪ :‬تبغورين بن عيسى الملشوطي (ق‪٦‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫تحقيق‪ :‬د‪.‬عمرو خليفة النامي‪.‬‬ ‫‏‪ \٧٦‬و قد حققه ضمن‬ ‫الحعبيري‪ ،‬عدد صفحاتما‬ ‫مكتبة د‪.‬فر حات‬ ‫مرقون‬ ‫إعداد أطروحته عن تطور الفكر الإباضي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أصول الدينونة الصافية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو حفص عمروس بن فتح النفوسي (ت‪٢٨٣ .‬ه‪٨٩٦/‬‏ م)‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬أحمد بن حمو كروم‪ ،‬مراجعة مصطفى بن محمد شريفي و غيره‪.‬‬ ‫‏‪٢٠٣‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ط‪١0١٤٦٢٠‬ه‪١٩٩٩/‬م‪،‬‬ ‫في الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١ ٤٢‬‬ ‫‏‪٦١ ٠×٢١٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏ؤبتاحفص‪ ١‬ناقصة مصورة مكبرة! مسطرتما‬ ‫منه مخطوطة‬ ‫تو نس‪.‬‬ ‫جر بة‬ ‫الحشانك‬ ‫البارو نية‪،‬‬ ‫مغر بي واضح‬ ‫حط‬ ‫‏‪ ٢ ٧‬سطرا‬ ‫مم‬ ‫الفقه‬ ‫‏‪ ٥‬أصول‬ ‫المؤلف‪ :‬بالحاج بن عدون بن عمر قشار (‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه_‪-١٩٢٤/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٦‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من مواليد مدينة غرداية‪ ،‬نشأ في أحضان أسرة محافظة متوسطة الحال‪.‬‬ ‫فحفظ القرآن الكرنم و استظهره في المسجد الكبير ببنورة‪ ،‬على يد مشايخ‬ ‫هيبة‬ ‫بن بعمور بافولولو‪ ،‬الحاج ابراهيم بن عيسى‬ ‫منهم‪ :‬الحاج يوسف‬ ‫دراسته عند الشيخ إبراهيم‬ ‫د واصل‬ ‫‏‪ ١ ٩٢٣١‬م سافر إلى العاصمة‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫وف‬ ‫"بوزرينة"‬ ‫"لالير"‬ ‫شار ع‬ ‫بناحية‬ ‫المدرسة الإباضية‬ ‫ق‬ ‫متياز‬ ‫بنو ح‬ ‫بن‬ ‫حاليا‪.‬‬ ‫وفي سنة ‪١٩٣٧‬م‏ اشتغل بالتجارة في دكان والده بالحزائر العاصمة غير‬ ‫أن ارادته التواقة إلى الاستزادة من المعارف و العلوم أعادته إلى الدراسة‬ ‫‏‪ ٤٦‬‏م‪ ٩١‬فالتحق بالمعهد الحابري ببي يسجن ليكمل دراساته العليا‬ ‫عام‬ ‫على يد الشيخ إبراهيم بن بكي‪ ,‬حفار و الشيخ محمد بن يوسف ببانو‪ ،‬و‬ ‫غير هما‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫بنورة و اسندت‬ ‫في العز ابة مسجد‬ ‫‏‪ ١٩ ٤٧‬م اختير عضوا‬ ‫سنة‬ ‫ق‬ ‫إل‬ ‫ر شح لمهمة امامة الصلاة‬ ‫‏‪ ٣‬د ‏‪ ١ ٩‬م‬ ‫عام‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫والإرشاد‪.‬‬ ‫مهمة الو عظ‬ ‫من‬ ‫و قبل سنتين‬ ‫المسجد‬ ‫إليه مسؤولية او قاف‬ ‫أسندت‬ ‫ش‬ ‫‪71‬‬ ‫حين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫للحلقة‬ ‫رئيسا‬ ‫عن‬ ‫وفاته‬ ‫الشباب‬ ‫في إنشاء جمعية‬ ‫مشاركته‬ ‫الإجتماعي‬ ‫في الحال‬ ‫نشاطاته‬ ‫ومن‬ ‫رئاسته‬ ‫ش‬ ‫بادي"‬ ‫"آل‬ ‫عشير ته‬ ‫إدارة‬ ‫ف‬ ‫مساهمته‬ ‫و‬ ‫‪ ١ ٩٥‬م‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سنة‬ ‫الخيرية‬ ‫بجلس العشيرة‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫و لعل أبرز بحالات نشاطه هو الحال التر بوي‪ ،‬و يتمثل ذلك في‪:‬‬ ‫البرامج التر بو ية‬ ‫بتاليف‬ ‫تعىن‬ ‫الرقن‬ ‫المعارف‘‬ ‫توحيد‬ ‫للجنة‬ ‫‏‪ .١‬رئاسته‬ ‫‏‪ ٩ ٥ ١‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫ميزاب©“ و ذلك سنة‬ ‫للمدارس الحر ة بوادي‬ ‫‪١٩٦٢‬م‪.‬‬ ‫‪ .٢‬إشرافه على توسيع مدرسة الثبات و المسجد الكبير سنة‪‎‬‬ ‫‪ ١‬م‪.‬‬ ‫‪٩ ٧‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سنة‬ ‫الثبات‬ ‫لمدرسة‬ ‫إدارته‬ ‫‏‪. ٢٣‬‬ ‫مع ثلة من‬ ‫بغرادية‪3‬‬ ‫سعيل‬ ‫معهد عمي‬ ‫تأسيس‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ١ ٩٧٢٣‬م‬ ‫سنة‬ ‫‏‪ . ٤‬مشاركته‬ ‫أعيان قرى ميزاب© و قد تكفل بتدريس الشريعة الإسلامية و التاريخ الإباضي‪.‬‬ ‫و‬ ‫التخصص ‪.‬ممعهل عمي سعيدكؤ‬ ‫قسم‬ ‫إنشاء‬ ‫‏‪ ١٩٨٨‬م ساهم ق‬ ‫سنة‬ ‫ق‬ ‫عمل أستاذا محاضرا به في الفقه الإسلامى‪.‬‬ ‫و لعل أبرز عمل علمي ساهم به‪ ،‬يتمثل في تفسيره للقرآن الكريم في‬ ‫الملسجد\ من سنة ‪١٩٥٦‬م‏ إلى ‪١٩٩٦‬م)‏ و قد أقيم له حفل تكريم بمناسبة‬ ‫‪١٩٩‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٠‬جوان‬ ‫ختمه يوم‬ ‫مات في حادثة "بوتر كفين" مساء الإثنين ‏‪ ٢٤‬جمادي الأولى ‏‪ ٤١٧‬‏‪/‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٧‬أكتوبر ‪١٩٩٦‬م‪.‬‏‬ ‫ه أضواء علي الإباضية في اللغة و الإعلام‬ ‫معمر ‪.‬‬ ‫علي يحيي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫سلطنة عمان مكتبة الاستقامة‪.‬‬ ‫© أضواء على بعض أمثال القرآن‬ ‫‏‪_/‬ه‪.٣١-٣٩٣١‬‬ ‫‏(‪٦‬‬ ‫أبو اليقظان‬ ‫حمدي‬ ‫إبراهيم بن عيسى‬ ‫المؤڵى‪:‬‬ ‫‏۔‪ ٨٨٨١-‬‏‪).‬م‪٣٢٧٩١‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© إطالة الأجور و إزالة الفجور‬ ‫‏‪ ١٤‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢ .‬ه‪/‬‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف‬ ‫تحقيق‪ :‬عمر بازين‪ .‬مطبوعة‪.‬‬ ‫القرآن‬ ‫‏‪ ٥‬أطوار التكوين و الفناء ف‬ ‫‪-‬ن‪١٣٩٣‬ه‪/‬‏‬ ‫‪١‬قظا‬ ‫‪٠‬و‪٣‬الي‬ ‫(دي‪ ٦‬أب‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى حم‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫خطو ط ‪.‬‬ ‫الاسلام‬ ‫الاعتقاد ف‬ ‫©‬ ‫حمد‪.‬‬ ‫بن‬ ‫أبو الحسن سفيان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٤١١‬ه‪ /‬‏‪ ١‬‏م‪ : ٩٩١‬تبسيط‬ ‫الثانية‪.‬‬ ‫الطبعة‬ ‫مسقط)‪8،‬‬ ‫عمان‬ ‫(سلطنة‬ ‫‏‪ ٥٥‬ص‪.‬‬ ‫العقيده‪ ،‬بدوه بيانات أخر يا‬ ‫© إعراب مشكل الدعائم‬ ‫‪١٥٢٦‬م)‪.‬‏‬ ‫‪٢‬خي‬‫‪٩‬دهال‪/‬شما‬ ‫ال(مؤل‪٨‬ف‪٢:‬أحم‬ ‫‏‪،‬م‪_/٣٨٤١‬ه مخطوط بالمكتبة البارونية‪ ،‬عدد‬ ‫‏‪٨٨٨‬‬ ‫فرغ من تأليفه‬ ‫سنة‬ ‫نسخ‬ ‫‏‪١ ٢ ٥‬ا×‪ ٨ .٠‬مم‬ ‫سطرا‬ ‫‏‪٢١‬‬ ‫صفحة‬ ‫بكل‬ ‫و‬ ‫‏‪© ٢٠٠‬‬ ‫صفحاته‬ ‫‪/١٦‬م‪.‬‏‬ ‫‪٧‬ه‏‬ ‫‪١٨‬ا‬‫‪٠٩‬‬ ‫© إعراب القرآن الكريع‬ ‫بدر الدين‬ ‫الواحد‬ ‫بن عبد‬ ‫أبي عثمان‬ ‫أحمد بن سعيد‬ ‫أبو العباس‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٥٢٢./‬م)‪.‬‏‬ ‫‪٩‬يه(ت‬ ‫‪٢‬اخ‬ ‫ا‪٨‬لشم‬ ‫© إعراب المنظومة الخررجية‬ ‫ه‪/‬‬ ‫‏‪١ ١٨٧‬‬ ‫(ات‪.‬‬ ‫التلاتي‬ ‫الحر بي‬ ‫رمضان‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫حفص‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٧٧٧٧‬م)‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫قي النحو‪ .‬مخطوط‪.‬‬ ‫ه أعلام الإصلاح في الجزائر‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد علي دبوز‪.‬‬ ‫دار‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ .‬لينة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٨٠‬م‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٧٤‬م ؤ‬ ‫بين‬ ‫البعث©‬ ‫ه أعلام الرشاد في الدفاع و الجهاد‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن حمد الراشدي‪.‬‬ ‫مطلعها‪:‬‬ ‫رقاب من حاد من سمج العلا و غلا‬ ‫حمدا لمن بسيوف الحق قد فصلا‬ ‫والآل والصحب من فاقوا سطا و علا‬ ‫نم الصلاة لمن بالسيف مبعنه‬ ‫و قد اعتى بشرح هذه القصيدة ثلاثة من علماء الاباضية و أولهم الشيخ‬ ‫نورالدين السالمي في كتاب سماه طريق السداد شرح اعلام الرشاد في أحكام‬ ‫والجهاد و يوجد مخطوطا ممكتبته و الثاني الشيخ محمد بن سالم بن زاهر‬ ‫الرقيشي و قد سمي هذا الشر ح بالنور الوقاد و الثالث الشيخ سعود بن‬ ‫سليمان الكندي التزو ي‪.‬‬ ‫والقصيدة مطبوعة في كتاب‪ :‬الشيخ العلامة سعيد بن حمد الراشدي‪ .‬للدكتور‬ ‫أيضاً ضمن شر حها‬ ‫مبارك بن عبا۔الله الراشدي‪ ،‬ص ‏‪ ٨٧ - ٧٥‬وطبعت‬ ‫المسمي 'الور الوقاد' ا للشيخ محمد بن سالم الرقيضى‪.‬‬ ‫ه أعلام ليبيا‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد طاهر الزاوي‪.‬‬ ‫طرابلس نشر مكتبة الفرجاني ط‪،١‬‏ ‪١٣٨١‬ه‪١٩٦١/‬م‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٤٦‬‬ ‫ه أعمالي في النورة‬ ‫المؤَف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض (‪١٣١٢‬ه‏ ‪ -‬‏‪ ١٤٠١‬‏‪.‬م‪_/٩٩٨١‬ه‬ ‫‏‪ ١٩٨١‬م)‪.‬‬ ‫‏‪.١٩٩٠‬‬ ‫أعده للطبع الدكتور محمد ناصر و نشرته جمعية التراث بالقرارة‪،‬‬ ‫كان ابراهيم بن عمر بيوض حريصا على تدوين مذكراته الخاصة و لا‬ ‫تزال هذه المذكرات الهامة مخطوطة‪.‬‬ ‫© إغانة الملهوف بالسيف المذكر في الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫تكلم فيه علي‪ :‬فرضية الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الحسبة و‬ ‫المحتسب و شروطهما‪.‬‬ ‫منه ثلاث نسخ فى مكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و نسخة في‬ ‫مكتبة الشيخ السالمي و نسخة أخري في مكتبة وزارة التراث القومي و‬ ‫الثقافة ‪.‬ممسقط‪.‬‬ ‫© أفذاذ الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م(‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© الأقاليد لي علم الصرف‬ ‫المؤّلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫ضخم جذا‪.‬‬ ‫‏‪.٢٨١‬‬ ‫ذكره الحارثي في‪ :‬العقود الفضية‪ .‬ص‬ ‫‏‪١ ٤٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الأقانيم النلانة أو آلهة من الحلوى‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معمر (‪١٤٠٠-١٣٣٧‬ه‪١٦٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫ه أقضية مخطوطة في موضوع الحج وغيره‬ ‫محمد بن إبراهيم بوفارة‪.‬‬ ‫منها‬ ‫بيي يسجن‬ ‫من حكمة‬ ‫‏‪ 8١٩٢٧‬صدرت‬ ‫بتاريخ‬ ‫عليها ختمه‬ ‫‏‪ ١٨‬ص‪.‬‬ ‫ببي يسجن‬ ‫مصورة بمكتبة الحاج إبراهيم اوزكري‬ ‫نسخة‬ ‫© الاقليد‬ ‫القمر‬ ‫سورة‬ ‫‏‪ ٥‬أقمار من‬ ‫‪ ١٣٩٣-١٢٣٠‬ه‪/‬‬ ‫‏(‪٦‬‬ ‫أبو اليقظان‬ ‫حمدي‬ ‫إبراهيم بن عيسى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٧٢٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫أقوال حكمية في شؤون الدين والحياة‬ ‫لأبي عمار عبد الكافي بن أبي يعقوب يوسف بن أسماعيل بن يوسف بن‬ ‫محمد الثناوتي الوارجلايي (ت‪ .‬قبل‪ :‬‏‪ ٥٧٠‬‏‪).‬م‪/٤٧١١‬ه‬ ‫السادس‬ ‫القر ن‬ ‫_‬ ‫بوارجلان‬ ‫العلمي‬ ‫الإزدهار‬ ‫عصر‬ ‫علماء‬ ‫مرن‬ ‫شهير‬ ‫عا ل‬ ‫‏(‪ ٠٠-٥٥٠‬‏‪_).‬ه‪٦‬‬ ‫صنفه الدرجيىن في الطبقة الثانية عشرة‬ ‫ولد بقرية تناوت من قرى واجلان و إليها ينسب\‪ ،‬و تتلمذ في موطنه على‬ ‫أبو‬ ‫) ‏‪ ٧ ١‬‏إا)هه‪٥‬د و‬ ‫زكرياء‬ ‫نجى بن أبي‬ ‫أبو زكريا‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫أجلاء‬ ‫مشايخ‬ ‫سليمان أيوب بن إسماعيل اليزمات المزاتى‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم ‏‪ ١‬لمصا د ر‬ ‫بن إبراهيم الوارجلايني (ت‪.‬‬ ‫يوسف‬ ‫في التتلمذ أبو يعقوب‬ ‫و من رفاقه‬ ‫‏‪ ٧٠‬‏)_ه‪ ٥‬صاحب التأليف في علوم المنقول و المعقول" و كان رفيق أبي‬ ‫عمار في رحلته إلى الحج‪ .‬بعد أن أتم دراسته بوارجلان‪ ،‬ارتحل إلى تونس‬ ‫لاستكمال معازفه‪ .‬و غايته من هذه الرحلة الابتعاد عن شواغل الأهل‬ ‫التبخر ق‬ ‫و‬ ‫الفصيح‪.‬‬ ‫العربي‬ ‫على اللسان‬ ‫و التدرب‬ ‫للتحصيل‪.‬‬ ‫والتفرغ‬ ‫لإحياء‬ ‫تصدى‬ ‫إلى وارجلان‬ ‫عاد‬ ‫لما‬ ‫عددا‪.‬‬ ‫سنين‬ ‫يما‬ ‫فمكث‬ ‫علو مه؛‬ ‫المذهب فقصده الطلبة من مختلف مواطن الإباضية بالمغرب‪ ،‬وبخاصة‬ ‫جربة‪ ،‬ومن تلاميذه‪ :‬أبو يحيى إسماعيل بن يحيى و سلميان بن محمد بن‬ ‫التأليف اهتماما‬ ‫جانب‬ ‫عمار‬ ‫أولى أبو‬ ‫و‬ ‫يومر‪.‬‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫و‬ ‫إسحاقف‪،‬‬ ‫فترك تر اثا فكريا قيما‪.‬‬ ‫خاصاك{‬ ‫لا يزال‬ ‫وقبره‬ ‫وارجلان‬ ‫ضواحي‬ ‫من‬ ‫أعلى جبل "بامنديل"‬ ‫دفن ق‬ ‫توفي و‬ ‫موجودا يزوره آهل وارجلان كل عام‪.‬‬ ‫ه الأكلة وحقائق الأدلة‬ ‫المنجي‪.‬‬ ‫مرسى‬ ‫بن‬ ‫نحاد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫قال نورالدين السالمي عنه‪ :‬وجدت انه في خمسة اجزاء و لم اجد منه إلا‬ ‫فيه مباحث‬ ‫الدين و حقق‬ ‫الفقه و أصول‬ ‫جمع فيه ببن أصول‬ ‫جز ءا واحدا‬ ‫علم الكلام‪.‬‬ ‫‏‪.٢ ٤‬‬ ‫انظر ‪ :‬اللمعة المرضية ‪ ،‬للسالمي‪ ،‬ص‬ ‫© الألسن العربية في نفحة شعرية‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن سلوم بن مرهون بن سويلم الغبي‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٢‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٨٤‬بحوزة وزارة التراث العمانية‬ ‫مخطوطة رقم‬ ‫أعمار‬ ‫بيان‬ ‫ش‬ ‫بر جالها‬ ‫عمان‬ ‫افتخار‬ ‫و‬ ‫اللغة‬ ‫أوزان‬ ‫ق‬ ‫قصائد‬ ‫يتضمن‬ ‫الني عليه‬ ‫الحنة و مدح‬ ‫ش وصف‬ ‫التجويد‬ ‫إلى أحكام‬ ‫تطر ق‬ ‫ش‬ ‫الأنبياء‪،‬‬ ‫الصلاة والسلام‪.‬‬ ‫‏‪١٤٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© إلى ايكة الملتقي‬ ‫المؤلف‪ :‬ابو سرور حميد بن عبدالله الجامعي الصمايي السمائلي‪.‬‬ ‫ه إلى متي يظل "خزائن الآثار" مكنوناً في خزائن الآثار؟‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد بن عامر الشيبايي‪.‬‬ ‫كتبه في محرم الحرام‬ ‫‏‪ ٤ 8]٢‬صفحات‬ ‫[تراثنا المخطوط؛‬ ‫مخطوط‬ ‫‏‪ .١٤٢٢٣‬و كتاب خزائن الآثار للشيخ موسي بن عيسي البش‪ ,‬ي أحد‬ ‫علماء عمان في القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫© إلى متي يظل "المضنون علي غير أهلة" مضنوناً به علي أهله؟‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد الشيباني‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬صفحات‬ ‫‏‪ ٢٠٠١‬م‬ ‫م‪ ٢ ٥/‬إبريل‬ ‫‏‪١٤٦٢٢‬‬ ‫كتبه في غرة صفر الخير‬ ‫مخطو ط بخط يده‪.‬‬ ‫وكتاب 'الضنون علي غيرأهلة' من مؤلفات الشيخ أبي علي سالم بن سعيد‬ ‫بن على الصايغى المنحى من كبار علماء القرن الثالث عشر بعمان وأحد‬ ‫أبرز أعلام المدرسة لجاعدية‪.‬‬ ‫© إلياذة الجزائر مفدي زكرياء دراسة دلالية‬ ‫المؤلف‪ :‬لوشن نور الدين‪.‬‬ ‫رسالة ماجستير معهد اللغة جامعة الزائر تحت إشراف ميشال باربو‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤١١‬ه‪١٩٩ ٠/‬مء ‪ ٣٧٠‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الأمالي العمانية‬ ‫الر بعي‪.‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫بن‬ ‫عيسي‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫‪١ ٥ ٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم ‏‪ ١‬لمصا د ر‬ ‫حسن‪.‬‬ ‫هادي‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ١٤٠٣‬‏‪.‬م‪/٤٩٩١‬ه‬ ‫‏‪ ٥‬الامام إبراهيم بيوض و جهاده الاسلامي في الجزائر‬ ‫سعيل أعو شت ‪.‬‬ ‫بكير بن‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫القرارة المطبعة العربيةث ‏‪ ١٩٨٧‬م‪.‬‬ ‫‏)‪/٢٧٩‬ه و دوره الفقهي‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫© الإمام ابن بر كة السليمي البهلوي رت‪.‬‬ ‫ف المدرسة الاباضية من خلال كتابه الجامع‪ :‬دراسة مقارنة‬ ‫بن خميس بن حمد المسعودي‪.‬‬ ‫زهران‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫رسالة الماجشتير فى الفقه و أصوله بجامعة آل البيت بالمملكة الاردنية‬ ‫الفقهى‬ ‫دوره‬ ‫و‬ ‫بر كة‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫ابو محمد‬ ‫"الامام‬ ‫عنوان‬ ‫حملت‬ ‫الاباضية من خلال كتابه الجامع‪ :‬دراسة مقارنة"‪.‬‬ ‫فى المدرسة‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة الأوقاف و الشؤون الدينية‪ .‬ط‪،١‬‏ ‪١٤٢١‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٥١٢‬ص‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫© الامام أبو إسحاق إبراهيم اطفيش‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان ابراهيم بن عيسى‪.‬‬ ‫مخطوط القرارة ‏‪١ ٤٠٦‬ه‪١٩٨٦/‬م‪ ١٠ ،‬ورقات‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الإمام أبوسعيد الكدمي حياته و آثاره‬ ‫بن ياسر الشقصي‪.‬‬ ‫بن سيف‬ ‫هلال‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الشرعية‬ ‫العلوم‬ ‫معهد‬ ‫الدينية‬ ‫الشؤون‬ ‫و‬ ‫الاوقاف‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫‏‪ ١٤٢ ٣/٢٢‬‏م‪٢.٠٠٢‬۔‪/١-‬ه ‏‪.‬ص‪٤٤١‬‬ ‫‏‪١٥١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ه الامام أبوعبدالله محمد بن بكر الفرسطائي النفوسي‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم بن عيسي‪.‬‬ ‫مخطوط القرارة‪ ،‬‏‪١ ٤٠٦‬ه‪١٩٨٦/‬م‪ ٦٩ ،‬ورقة‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٥‬‏)ه‪١‬‬ ‫الإمام أبو عبيدة مسلم بن أبي كريمة التميمي و فقهه ر‪٤٥‬؛‪-‬‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبد الله بن حامد الراشدي‪.‬‬ ‫الخليلي‪.‬‬ ‫أجل بن حل‬ ‫‏‪ ١‬لشي‪.‬خ‬ ‫الخروصي و‬ ‫حمد‬ ‫بن‬ ‫بن حلف‬ ‫سعيل‬ ‫تقديم‪:‬‬ ‫سلطنة عمان مطالبع الوفا ‏‪ ٤١٣‬‏‪،‬م‪/٢٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٨٩٦‬‬ ‫‏‪ ٥‬الإمام أبو عمار عبد الكاي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم بن عيسى‪.‬‬ ‫مخطوط القرارة ‏‪ ٤٠٦‬‏‪،‬م‪/٦٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٤٣٢‬‬ ‫© الإمام اطفيش المصلح الإجتماعي الديني‬ ‫الحاج سعيد بن عيسى‪.‬‬ ‫‪١‬ه ‪ ٢٣٥‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٤٠١‬‬ ‫_ محاضرة المهرجان الثقاقى‪ ،‬ذو القعدة‬ ‫_ بحثٹ& مكتبة جميعة التراث القرارة‪.‬‬ ‫© الإمام جابر بن زيد‬ ‫المؤَف‪ :‬فرحات بن علي الحعبيري‪.‬‬ ‫عمان‪[ ،‬مطبعة الألوان الحدينة]‪ ،‬‏‪١٩٩ ٤‬م‪ ١٤٤ ،‬ص (سلسلة نفحات من‬ ‫‏‪.)٢‬‬ ‫السير؛‬ ‫© الإمام جابر بن زيد العماين و آناره في الدعوة‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن أحمد الصواقي‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٥ ٢‬‬ ‫‏‪.‬م‪/٧٩٩١‬ه‬ ‫‏‪١٤١٧‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫‪١٤٠١‬ه‪/‬‏‬ ‫‏؛ص‪ ٢٩٢‬طبع أيضا سنة ‪١٤٠٣‬اه‪١٩٨٣/‬م؛‏‬ ‫ط ‏‪3٣‬‬ ‫‪١٩٨١‬م‏ المقدمة ‪ :‬عمان و مكانتها في الإسلام‪.‬‬ ‫جحابر بن زيدل‘ نشأته و حياته‪.‬‬ ‫الأول‪:‬‬ ‫الباب‬ ‫الإباضي‪.‬‬ ‫بن زيد كزعيم للمذهب‬ ‫الباب الثاني ‪ :‬جابر‬ ‫المذهب الإباضي و مصادره‪.‬‬ ‫الباب الثالث‪ :‬أصول‬ ‫مكانته و مسنده‬ ‫‏‪ ٥‬الامام ربيع بن حبيب‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن مبروك القنوبي‪.‬‬ ‫طبع في الانتر نت بعنوان‪../ :‬‬ ‫‪ ٥‬الإمام عران بن قيس‪ ‎‬ه‪٨٦٨١-١٧٨١‬‬ ‫أحمد عبيدلى‪‎.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪ ١٨١‬ص‪‎.‬‬ ‫‪ ١ ٩٨ ٤‬م‪‎‬‬ ‫ط‪٢ ‎‬‬ ‫دار الحداثة!‬ ‫ت‪،‬‬ ‫بيرو‬ ‫© الامام قطب الأئمة محمد بن يوسف اطفيش‬ ‫حمو بن عمر فخار‪.‬‬ ‫بتاريخ‬ ‫المؤلف‬ ‫يل‬ ‫خط‬ ‫مخطو طة‬ ‫يسجن‬ ‫بن‬ ‫القطب‬ ‫مهر جان‬ ‫ف‬ ‫محاضرة‬ ‫سبتمبر ‪١٩٨١‬م‘‏ منه نسخة بحوزة المؤلف‪.‬‬ ‫© الإمام ناصر بن مرشد اليعربي و تحرير عمان من البرتغاليين‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد عبيدي‪.‬‬ ‫‏‪0٢٦‬‬ ‫‏‪ 0٢٣‬العدد‬ ‫السنة‬ ‫في‪ :‬تاريخ العرب و العالم بيروت‪،‬‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫‏‪.٦٦-٦٢‬‬ ‫‏‪ 8١٩٨٠‬ص‬ ‫كانون الأول‪،‬‬ ‫‏‪١٥٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الإمام نور الدين السالمي و آراؤه في الألهيات مع مقارنة ذلك بآراء المعتزلة و‬ ‫الأشاعرة و السلف‬ ‫المؤلف‪ :‬د‪ .‬مبارك بن سيف الهاشمي‪.‬‬ ‫غير مطبوعة ‏‪ ١٤١٣‬‏‪/٣٩٩١‬ه م ‏‪ ٢٥٠‬ص‪.‬‬ ‫© الامامة‬ ‫الضياء‪.‬‬ ‫صاحب‬ ‫إبراهيم‬ ‫مسلم بن‬ ‫بن‬ ‫سلمة‬ ‫أبو المنذر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪.٢٧‬‬ ‫ذكرها السالمى في‪ :‬اللمعة الرضية مأنشعة الإباضية ص‬ ‫© الامامة‬ ‫لمؤلف‪ :‬إبراهيم بن إسحاق الإباضي (ت‪ .‬‏‪ ٤٥‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫انظر ‪ :‬هدية العارفين‪ ،‬‏‪ ©١/١‬بيروتؤ دار الفكر ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٢٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© الإمامة الإباضية في عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر فاروق فوزي‪.‬‬ ‫المفرق‪ ،‬الأردن نشر جامعة آل البيت(ع)‪ ،‬‏‪ ٤١٧‬‏‪.‬م‪_/٧٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© إمامة الدفاع الثابتة عن خوارج المغرب العربي‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬التربية والعلم العدد ‏‪( ، ٤‬أيلول ‪١٩٨١‬م)‪8‬‏ ص ‪-٩٥‬۔‪.١٢٤‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬الامامة العظمي‬ ‫المؤلف ‪ :‬حميس بن سعيل الشقصي‪.‬‬ ‫وهو صاحب كتاب منهج الطالبين‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١ ٤‬‬ ‫© الإمامة عند الإباضية بين النظرية و التطبيق مقارنة مع أهل السنة و الجماعة‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن بالحاج و علي (‪١٤١٧-١٣٧٣‬ه_‪-١٩٥٣/‬۔‪١٩٩٦‬م)‪.‬‏‬ ‫الماجستير ‪.‬‬ ‫رسالة‬ ‫بالقرارة‪.‬‬ ‫ولد‬ ‫الإباضية‬ ‫من‬ ‫© الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معمر ‏(‪ ٤٠ ٠-١٣٣٧‬‏‪/٩١٩١-٠٨٩١).‬ه‪١‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫ه الامكان فيما جاز أن يكون أو كان‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫احمد بن يو سف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫اه‪.‬‬ ‫الجز ائر &‬ ‫طبعة حجر ية‬ ‫© أم الوسائل في فضائل خير الأواخر و الأوائل‬ ‫علي بن ناصر بن محمل الر يامي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٩٠٢‬بمكتبة المخطوطات‘ وزارة التراث العمانية‪٬‬‏ نسخ‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫عبدالله بن محمد بن عامر العبري ‪١٣٨٣‬ه‪.‬‏‬ ‫فأمطرت مقلي دمع البكا بدم‬ ‫أوله‪ :‬برق تبسم بالزوراء و العلم‬ ‫يتضمن قصائد للريامي و غيره في مدح البي عليه الصلاة و السلام و في‬ ‫إلى مسائل فقهية ‪.‬‬ ‫‪ 5‬بالإضافة‬ ‫التحريض علي الجهاد‬ ‫الرثاء و‬ ‫الأمم شلل‬ ‫‏‪ ٥‬الأمية ف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬ص‪.‬‬ ‫السيب _ سلطنة عمان مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫© الإنابة في الصكوك و الكتابة‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن أحمد بن الخضر من بيي النضر ‪.‬‬ ‫‪١ ٥ ٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‪‎‬‬ ‫نواحي عمان‪.‬‬ ‫من‬ ‫"دما"‬ ‫قاضي‬ ‫كان‬ ‫العلماء‪.‬‬ ‫من‬ ‫فقيه إباضي©‪،‬‬ ‫أربع بجحلدات و كان قاضي القضاة بالسيب أيام الإمام خنبش بن محمد و‬ ‫منه‪.‬‬ ‫نعثر علي شيء‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫خنبش‬ ‫بن‬ ‫ابنه حمد‬ ‫© أنت يا يسجن‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله كنطابلى‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٤‬بيتا‪.‬‬ ‫مشرقي ‪6‬‬ ‫بخط الممؤلف©‪،‬‬ ‫قصيده في علماء يسجن‬ ‫العرب‬ ‫© أنساب‬ ‫المؤلف‪ :‬مسلمة بن مسلم الصحاري العوتي (ت‪.‬ق ‪٥‬ه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫دارالكتب المصرية‪ ،‬رقم ‏‪ ٢٣٦١‬تاريخ؛ و أخرى في المتحف الوطي‬ ‫بكراكوفية‪ ،‬نسخ ‪١٢٥٣‬ه‪.‬‏‬ ‫ينتمي العوبي إلى قبيلة الازد العمانية‪ .‬و قد ولد و عاش في مدينة صحار‬ ‫ذلك الميناء العماني الام‪ .‬و كان يسكن أحد أحياء المدينة المعروفة بإسم‬ ‫عوتب فنسب إليه‪ .‬و لا نملك معلومات كافية عن حياة المؤلف ولكنه‬ ‫كان حيا في القرن الخامس الهجري ‪-‬۔الجادي عشر الميلادي‪ .‬و يدل على‬ ‫ذلك ترجمته لبعض الاشخاص الاباضية البارزين الذين عاشوا في تلك‬ ‫الفترة و من بينهم أبو الحس البسيويڵ العا لم الإباضي المشهور الذي توق‬ ‫تي الربع الأول من القرن الخامس الهجري‪ .‬و يعتبر كتاب أنساب العرب‬ ‫من أهم المصادر عن أنساب التبائل العربية وبخاصة تلك الين اتخذت من‬ ‫الجزء الجنوبي الشرقي من الجزيرة العربية موطنا لها‪ .‬و قد أعطى المؤلف‬ ‫أهمية خاصة للقبائل القحطانية والعربية الجنوبية‪ .‬و أسهب في الحديث عن‬ ‫قبيلة الازد الت ينتمى إليها‪ .‬و أشار إلى دورها في نشأة الحركة الإباضية و‬ ‫الأفكار و المبادئ‬ ‫تطورها في عمان و أعطى معلومات حسنة عن تسرب‬ ‫الإباضية إلى تلك المنطقة و زودنا بأسماء الذين كان لهم دور كبير في نشر‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪١٥٦‬‬ ‫المذهب الإباضى هناك وقد نقل عنه هذه المعلومات من جاء بعده من‬ ‫الكتاب العمانيين مثل الازكوي وسليل ابن رزيق و السالمي وسالم بن‬ ‫حمد الحارثي و غيرهم‪ .‬بالإضافة إلى ذلك فإن العوبي يمدنا بمعلومات‬ ‫متفرقة عن تطور الحركة الإباضية في اليمن وحضرموت وعلاقة اباضي‬ ‫عمان باخوائمم في هاتين المنطقتين‪ ،‬إلا انه يعطي ‪ -‬احيانا ‪ -‬معلومات‬ ‫خاطئة و خاصة عن الأشخاص الذين اشتر كوا في الحوادث‪.‬‬ ‫و كتاب العوبي هذا مصدر هام للتاريخ العماني منذ العصر الجاهلى حوت‬ ‫منتصف القرن الرابع الهجري‪ .‬و تكمن قيمته الأساسية فيما يورده من‬ ‫معلومات عن استقرار القبائل و تحمعاتما و دورها في تاريخ عمان و تطور‬ ‫الإمامة الإباضية في ذلك القطر‪ .‬و يورد أحيانا مادة فريدة حول بعض‬ ‫الموضوعات و بخاصة حول الإمامة الإباضية الثانية الن أسست عام ‪١٧٧‬ه‪.‬‏‬ ‫© أنوار العقول‬ ‫(ت‪.‬‬ ‫السالمي‬ ‫سلوم‬ ‫بن‬ ‫حميد‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫محمد‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٣٣٢‬ه‪١٦١٤/‬م)‪.‬‏ مؤرخ فقيه‪ ،‬من أعيان الإباضية‪ ،‬انتهت إليه رياسة‬ ‫العلم عندهم ثي عصرد\ مولده و وفاته قي عمان وكان ضريرا‪.‬‬ ‫قي أصول الدين‪.‬‬ ‫© الأنوار في الأصول‬ ‫المؤلف‪ :‬عثمان ابن البي عبدالله الأصم العقري التزوي‪.‬‬ ‫‪٢٢‬؛‏ الحارثي العقود‬ ‫نور الدين السامى في‪ :‬اللمعة المرضية ص‬ ‫ذكره‬ ‫القضية‪ .‬ص ‏‪ :٢٧٧‬عثمان بن عبدالله الأصم‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬فرحات الحعبيري‪.‬‬ ‫‏‪١ ٥٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬مطابع النهضة ط ‏‪ ٤١٩ 0١‬‏‪.‬م‪/٨٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٢٣٨٥‬ص‪.‬‬ ‫الجز الثالث‪ :‬الانسان و الحياة‪٬‬‬ ‫© أرائل الإباضية بالمغرب‬ ‫شفارتز فر نز ‪.‬‬ ‫مساهمة فرقة إسلامية في نشر الإسلام (باللغة الألمانية)‪ ،‬بون ‪١٩٨٦٢‬م‪.‬‏‬ ‫ه أول قطرة من طل بسيرة أبي محمد البطل‬ ‫لمؤلف‪ :‬سيف بن ناصر اليعربي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٧٢٣‬ه‪.‬‬ ‫نسخ سيف بين ناصر اليعربي‪،‬‬ ‫‏‪ ١١‬ص أوله‪ :‬فهذا ديوان حررت به من المنقول و المعقول مما يسلي به‬ ‫العقول‪.‬‬ ‫يتضمن رحلة سيف بن ناصر اليعربي و ما حصل له في أسفاره إلى شرق‬ ‫أفريقيا و قد بدأه بمقدمة في ذكر عمان‪.‬‬ ‫مخطوط وزارة التراث العمانية‪ ،‬رقم ‏‪.٢٤٧٢٣‬‬ ‫و السلام و أئمة و علماء‬ ‫عليه الصلاة‬ ‫سيرة الرسول‬ ‫من‬ ‫© الاهتداء و المنتخب‬ ‫عمان‬ ‫التزوايي ‪.‬‬ ‫الكندي‬ ‫ابو بكر احمد بن عبل الله بن موسى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫كان حيا في القرن الخامس أو السادس الهجري‪.‬‬ ‫تحقيق و شرح‪ :‬سيدة اسماعيل كاشف©‘ عمان‘ وزارة التراث القومي و‬ ‫الثقافة‪ .‬‏‪ ١ ٤٠٦‬‏‪،‬م‪/٥٨٩١‬ه ‏‪.‬ص‪ ٧٧٢‬يشتمل على كشاف وملحق‪.‬‬ ‫صنفه ف افتراق أهل عمان إلى نزوانية و رستاقية و أطال فيه الاحتجاج‬ ‫بين الفريقين و ركبه على قواعد مبتكرة و فرو ع معتبرة و أوسع فيه الحال‬ ‫و أطال فيه الحدال‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٥٨‬‬ ‫© أهداني العليا بالعمل في هذه الحياة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم‪.‬‬ ‫‪١٣٧٩‬ه‪١٩٦١٠/‬م‪،‬‏ صورة طبق‬ ‫مخطوط انتهى من تأليفه في رجب‬ ‫‏‪ ٢٧‬ص‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫الأصل مكتبة بابا عمى‬ ‫© الإيجار‬ ‫المؤڵف‪ :‬أحمد بن خليل السيجاي‪.‬‬ ‫‏‪ .٢٧‬ورد‬ ‫ذكره نور الدين السالمي ف‪ :‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية‪ ،‬ص‬ ‫‏‪ ٢٧٩‬بعنوان‪ :‬الايجاز‪.‬‬ ‫في‪ :‬العفود الفضية ص‬ ‫© الإيضاح‬ ‫لمؤلف‪ :‬القاضي سعيد بن قريش‪.‬‬ ‫و هو ثلاث بجحلدات‪.‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي اللمعة امرضية‪ ،‬ص ‏‪.٢ ٤‬‬ ‫© الايضاح‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر الشماخى‪.‬‬ ‫قال البرادي‪ :‬في ثلاثة أسفار والرابع رجع عنه اليد قبل تمامه والله حسيب‬ ‫من كدر خاطره حيت صرف عنايته عنه فإنا لله وإنا إليه راجعون‪.‬‬ ‫المصدر‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية } للبرادي‪.‬‬ ‫© إيضاح البيان فيما يحل و يحرم من الحيوان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نبهان جاعد بن خميس الخروصي (ت‪١٢٣٧.‬‏ ه)‬ ‫حمل‬ ‫و‬ ‫بن مصبح الغر ييي‪.‬‬ ‫سعيد‬ ‫بتحقيق الأخوين‪:‬‬ ‫جحلد واحد‬ ‫ف‬ ‫مطبو ع‬ ‫لصبيحي ‪.‬‬ ‫بن حميس‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫السعدي‪.‬‬ ‫خط‬ ‫‏‪ ١٣٩‬ورقة‬ ‫العمانية‬ ‫التراث‬ ‫بوزارة‬ ‫المخطوطات‬ ‫© إيضاح البيان في نكاح الصبيان‬ ‫المؤلف‪ :‬نورالدين عبدالله بن حميد السالمى‪.‬‬ ‫و مكتبة الشيخ سعيد بن‬ ‫منه نسخ متعددة في مكتبة الشيخ حمو د الصوا‬ ‫خلف الخروصي و مكتبة الشيخ ناصر بن راشد الخروصي و مكتبة الشيخ‬ ‫و مكتبة‬ ‫الخليلي‬ ‫أحمد بن حمد‬ ‫الشيخ‬ ‫و مكتبة‬ ‫السالمي‬ ‫نورالدين‬ ‫المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© إيضاح التوحيد بنور التوحيد‬ ‫بن ناصر الغيثي‪.‬‬ ‫سعيد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫بابا عمي و مصطفى بن محمد شريفي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد ابن موسى‬ ‫‏‪ ٤١٧‬‏‪.‬م‪/٦٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬نشر معهد القضاء الشرعي طا©‬ ‫بجلد ‏‪ ٥٥ :٢‬‏‪.‬ص‪٦٧٠١‬۔‪٥-‬‬ ‫بجلد ‏‪ ٥٥٤ :١‬ص‬ ‫© الإيضاح في الأحكام‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو زكريا يحيي بن سعيد المجاري‪.‬‬ ‫تي أحكام القضاء و ما يحتاج إليها‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤٠٤‬ه‪/‬‬ ‫مطبوع في سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬اجزاء‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٨٤‬م‬ ‫© إيضاح المنطق في بلاد المشرق‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫محمل بن يو سف‬ ‫لمؤلف‪:‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١ ٦ 4‬‬ ‫© إيضاح نظم السلوك إلى حضرت ملك الملوك‬ ‫ه)‪.‬‬ ‫(‪-١١٩٢‬۔‪١٢٦٢‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬ناصر بن جاعد بن خميس بن مبارك اخروصي‬ ‫‏‪ ١٢٤٣‬ه‪.‬‬ ‫نسخ عبدالرحمن ناصر ؛بن أبي نبهان الخروصي‬ ‫‏‪ ٢١×٣٢‬سم‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٧‬سطرا‬ ‫‏‪ ٢٣‬ص‬ ‫مداد أسود و أحمر ‪.‬‬ ‫خط نسخى‬ ‫أوله‪ :‬أعلم أن الله خلق الملائكة لمحض السعادة و خلق الجن و الإنس و‬ ‫الشياطين للابتلاء و العبادة‪. .‬‬ ‫آخرة‪ :‬و هذا آخر كتاب إيضاح نظم السلوك إلى حضرت ملك الملوك‬ ‫ولا حول و لاقوة إلا بالله العلي العظيم و صلي اللهم علي محمد و آله و سلم‪.‬‬ ‫يتضمن شرحا لقصيدة نظم السلوك إلى حضرت ملك الملوك للشيخ عمر‬ ‫بن الفارض في التصوف و التوحيد‪ ،‬و هو مقسم إلى ثلاثة أجزاء تحتوي‬ ‫على ‏‪ ٢٧‬بابا‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬أدب بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫رقم ‏‪ ١ ٤٥٦‬عام‬ ‫© إيقاظ الوسنان في شعر و ترجمة الشيخ خلف بن سنان‬ ‫البطاشي‪.‬‬ ‫حمود‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫الشيخ‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ه )‪.‬‬ ‫بن سنان الغافر ي (ق‪١١.‬‏‬ ‫جمع عددا كبيرا من قصائد الشيخ خلف‬ ‫© البائية ي الأخلاق‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو نصر فتح بن نوح الملوشائي (النصف الأول ق‪٧.‬‏ ه‪١٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫بجبل نفوسة بليبياك أحذ العلم عن حاله الي يجى‬ ‫من أعلام قرية تلموشايت‬ ‫زكرياء بن إبراهيم كان عالما واعظا شاعرا متكلما زاهدا‪.‬‬ ‫© بابا عمي الحاج أحمد كما أعرفه‬ ‫عيسى‪.‬‬ ‫بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫اليقظان‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪١٦١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٦‬ورقات‪.‬‬ ‫ه‪ ١ ٩ ٨٦/‬م‬ ‫‏‪١ ٤٠١٦‬‬ ‫القرارة‬ ‫مخطو ط‬ ‫© باب في الفتنة‬ ‫بن يوسف‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫ب‬ ‫بكر‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫أحرد بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبوالعباس‬ ‫‏‪ . ٤‬‏‪_/‬ه‪ ٥‬‏‪).‬م‪ ١١١١‬لا نعرف عنوان هذا المؤلف ‪.‬‬ ‫الفر سطائي النفوسي (ت‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© باقات الأدب‬ ‫ديوان شعر مطبو ع يدرس منه بالمدارس الإعدادية و الثانوية في عمان‪.‬‬ ‫© باقة من الشعر العمابى‬ ‫‏‪. ٢ ٥‬‬ ‫العدد‬ ‫الثقافة‬ ‫و‬ ‫التراث القومى‬ ‫وزارة‬ ‫مسقطا‘‬ ‫تاريخ عمان‬ ‫‏‪ ٥‬ببليوغرافيا ف‬ ‫المؤلف‪ :‬فاروق عمر‪.‬‬ ‫‏(‪ ١٩٧١ ٤‬م)‪.‬‬ ‫بغداد! عدد‪٤‬‬ ‫ف‪ :‬مجلة المورد‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫© بحث حول الاباضية‬ ‫‪ ٣‬ع‪٣‬لي‪ ١‬ن‪-‬جيى‪ ٠‬م‪٠‬عم‪٤‬ر‪١‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪٧‬ف‪:‬‬‫(مؤل‬ ‫ال‬ ‫قدمه إلى موسوعة الحضارة العربية‪.‬‬ ‫© بحث حول تاريخ وارجلان‬ ‫‏‪__/‬ه‪١‬‬ ‫‪& ١٦١٦-١٢٣٤‬‬ ‫( ‏‪١‬‬ ‫معقل‬ ‫بو‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫داو د‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٩٦-١٢٢٣‬م)‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١ ٦ ٢‬‬ ‫فقيه مؤرخ من أعلام وارجلان‪ ،‬ولد بما في أحضان عائلة فقيرة‪ ،‬لما بلغ‬ ‫الخامسة من عمره أدخله والده الكتاب عند عمه الحاج سليمان بن الحاج‬ ‫عمر بو معقل ثم انتقل إلى الشيخ الحاج ابراهيم بن صالح أعزام‬ ‫ر(ت‪١٩٦٥.‬م)؛‏ و سافر بعدها إلى بيي يسجن بميزاب‪ ،‬و بهما حفظ القرآن‬ ‫واستظهره عند الشيخ الحاج عيسى الشقمّة ‪ -‬بمثلثة؛ غم انتقل إلى معهد‬ ‫الحاج عمر بن الحاج مسعود بالقرارة ليكمل فيه دراسته في علوم اللغة‬ ‫العربية والشريعة الإسلامية‪.‬‬ ‫وواصل دراساته العليا عند الشيخ إبراهيم بن بكير حفار و الشيخ يوسف‬ ‫بن بكير حمو علي في المعهد الجخابري ببي يسجن‪.‬‬ ‫و تي سنة ‏‪ ٤٥‬‏م‪ ٩١‬اختاره شيخه إبراهيم حفار و الشيخ محمد بنايوسف‬ ‫بابانو ليكون مساعدا لهما في تدريس الطبقة الصغرى من تلاميذ المعهد‬ ‫الجابري‪.‬‬ ‫رجع إلى وارجلان عام ‏‪ ٤٨‬‏نم‪ ٩١‬فشرع في التدريس بمدرسة ابن سهلون‬ ‫الن عرفت بعد ذلك بمدرسة الوفاقف؛ و بعد عام واحد اختير عضوا في‬ ‫حلقة العرابة و مرشدا بالمسجد؛ ثم رشح ليكون رئيس الحلقة ومفتياء‬ ‫وعضوا بارزا في بجلس عمي سعيد\ ممثلا لوارجلان‪.‬‬ ‫جمع مكتبة ثرية‪ .‬صارت مقصدا للباحثين في مختلف فنون الفقه و العقيدة‬ ‫و التاريخ‪ ،‬وبخاصة ما يتعلق بالتراث الإباضي‪ .‬و أوقفها بعد حياته على‬ ‫طلبة العلم‪.‬‬ ‫حقق العديد من أمهات الكتب غير أنما لم تعرف طريقها إلى المطابع‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫نذكر منها‪:‬‬ ‫الشيخ حمو‬ ‫و صححه من نسخة‬ ‫حققه‘‬ ‫اطفيش‪:‬‬ ‫تيسير التنمسبر‪ 3‬للقطب‬ ‫بابا وموسى» ثم عرضه على شيخه إبراهيم حفار‪.‬‬ ‫عزم على طبعه بعد تحقيقه‪ ،‬غير‬ ‫كتاب اي مساله } للشيخ أبي العباس أحمد‬ ‫ل تسمح بذلك‪.‬‬ ‫أن الظروف‬ ‫‏‪١٦٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫فهرسة كتاب لقط البدر التلاق‪ ،‬الى رتبها القطب اطفيش‪.‬‬ ‫فهرسة متن الديانات مع حواشي السدو يكشي والمصعي على الديانات ‪.‬‬ ‫ألقى العديد من المحاضرات في المناسبات الدينية استوعب تفاصيل تاريخ‬ ‫وارجلان‪ ،‬فكان مرجعا للدارسين و أصحاب الأطروحات الجامعية قى‬ ‫التاريخ بخاصة‪.‬‬ ‫البحث الصادق و الاستكشاف عن حقائق أسرار معاي كتاب العدل و‬ ‫الانصاف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالفضل أبوالقاسم بن إبراهيم البرادي الدمري (حي في‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪/٧٠٤‬ه‪ ١٨‬‏‪).‬ع‪١‬‬ ‫و كتاب العدل والإنصاف لأبي يعقوب الوارجلاين‪.‬‬ ‫ولد المؤلف بحبل دمر في الجنوب التونسي المعروف حاليا بجبل الحواية‪.‬‬ ‫درس في مسقط رأسه‪ ،‬ثم انتقل إلى جزيرة جربة حيث تلقى العلم عن‬ ‫شيوخها أمثال‪ :‬يعيش بن موسي الزواغي الجحربي‪ ،‬بمدرسة وادي الزبيب‬ ‫بحومة جعبيرة؛ و انتقل بعد ذلك إلى يفرن بجبل نفوسة و تتلمذ على‬ ‫الشيخ أبي ساكن عامر بن علي الشمّاخي (ت‪٧٩٢.‬ه‪١٣٩٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫فأصبح شيخا و عالما فقيها‪.‬‬ ‫شم رجع إلى دمّرك و منها إلى جربة حيث بدأ في نشر العلم‪ ،‬فتولى‬ ‫التدريس بالمدرسة الق تعلم بها؛ كما تولى رئاسة حلقة العرابة‪.‬‬ ‫© انبحث الصادق و الكشف عن حقائق العدل و الانصاف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالقاسم البرادي‪.‬‬ ‫توفاه الله قبل إتمامه‪.‬‬ ‫للوارجلايي ‪.‬‬ ‫ر الانصاف‬ ‫العدل‬ ‫لكتاب‬ ‫شر ح‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫معجم المصنادر الاباضية‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫ه بحث قيم حول أجوبة أبي يعقوب يوسف بن خلفون‬ ‫المؤلف‪ :‬علي ييى معمر ‏(‪ ٤٠٠-١٣٣٧‬‏‪).‬م‪/٩١٩١-٠٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© البحر الزاخر و البدر الباهر‬ ‫اطفيش المغربي ‪.‬‬ ‫بن يوسف‬ ‫المؤلف ‪ :‬محمد‬ ‫تي شرح دعائم الإسلام لإبن النظر‪ ،‬شرحه شرحا كافيا شافيا‪.‬‬ ‫ذكره السالمي في‪ :‬اللمعة الرضية ص‪٢٦‬‏ ‪.‬‬ ‫© البحر الفائض الحاوي لجواهر الفرائض‬ ‫الحبشي ‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬عبدالله بن غابش‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪ ،‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© البحر الفائض علي أصول الفرائض‬ ‫المؤَلف‪ :‬سليمان بن محمد بن أحمد الكندي‪.‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة وزارة الترث العمانية‪.‬‬ ‫© بحوث و محاضرات في الدين و الحياة‬ ‫‏‪١‬ه__‪/‬‬ ‫(‪-١٣٤٥‬۔‪٤١٧‬‬ ‫قشنار‬ ‫عمر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عدون‬ ‫بن‬ ‫بالحاج‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٩٦-١١٦٤‬م)‪.‬‬ ‫من مواليد مدينة غرداية‪.‬‬ ‫© بدء الإسلام و شرائع الدين‬ ‫اللواتي ‪.‬‬ ‫بن سلام‬ ‫لواب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫وسا ل بن يعقوب‪.‬‬ ‫شفارتز‬ ‫ف‪.‬‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫‏‪١٦٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٤٠٥‬‏م‪/٥٨٩١‬ه‪ ١‬و طبع‬ ‫بيروتڵ دار اقرا للنشر و التوزيع و الطباعة‬ ‫بعنوان‪ :‬الإسلام و تاريخه من وجهة نظر إباضية ‪.‬‬ ‫قال الباحث سلطان بن مبارك بن حمد الشيبايي‪" :‬كتاب ابن سلام" هو‬ ‫‏‪٩ ٢٨‬‬ ‫أحد المصادر التاريخية المهمة الين اعتمد عليها البدر الشماخي (ت‬ ‫مقتطفات‬ ‫السير ا واستقي منها مادته العلمية‪ .‬و قد قدم‬ ‫فىي كتابه‬ ‫ه)‬ ‫وافرة منه فى مصّفه‪ ،‬جلها يتناول ناريخالأئمة الإباضية الأوائل بالمغرب‪،‬‬ ‫وأبرز علماء الإباضية هنالك‪.‬‬ ‫انتباه الباحثين المعتنين بالتنقيب في التاريخ الإباضي‬ ‫هذه المقتطفات شلت‬ ‫و لعل أول من أشار ‪ -‬مانلمعاصرين ‪-‬إلى أهمية ابنسلام (ق ‪٢٣‬ه)‏ و‬ ‫أسبقيته قي تدوين التاريخ الإباضي‪ :‬المستشرق البولندي اليهو دي تاذيوش‬ ‫ليفتسكي "الذي لم يعرف إلا تلك الشواهد في سير الشماخي" (انظر‬ ‫كتابه‪ :‬لورخون الإباضيون في إفرياقيلةشمالية المنشور ‪١٩٦١‬م)‏ و قد كان‬ ‫كتاب ابن سلام يعل من المفقودات حتن خ اكتشاف مخطوط سنة ‏‪١٩٦ ٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ير س‬ ‫م يحتوي علي نص الكتاب أو ‪ -‬علي الأقل ‪ -‬علي جُلَ نصهإ و قد تم‬ ‫زبي فى إطار‬ ‫الكشاف ‪ .‬علي يدالعالم [الإباضي] الشيخ سالم بن يعقوب‬ ‫بحثه الموسع عن التراث الإباضي وذلك في مكتبة البعطور في حُومَة والم‬ ‫الواقعة في جزيرة جربة بتونس (مقدمة شقارتز علي ابن سلام)‪.‬‬ ‫و في الفترة من يونيو إلى سبتمبر من عام ‏‪ ١٩٦٨‬قام الشيخ عمرو خليفة‬ ‫النامي برحلة علمية إلى الديار الإباضية بشمال إفريقية شملت جبل نفوسة‬ ‫و جزيرة جربة و وادي ميزاب‪ ،‬كتب علي إثرها مقاله الذي ضمنه‬ ‫وصفا للمخطوطات الإباضية اليانكتشفها‪ ،‬و تَشَرّه سنة ‏‪ ٩٧٠‬‏م‪ ١‬بمجلة‬ ‫ابن سلام من ضمن‬ ‫باللغة الإبحليزية‪ .‬و كان كتاب‬ ‫الدراسات الساسّيه‬ ‫المخطوطات الي قلم لوهاصما موجزا في مقالهك و نبه علي قيمته‬ ‫التاريخية‪ .‬و لفت الانتباه إلى كون النسخة المكتشفة عديمة النظير أي إما‬ ‫النسخة الوحيدة المخطوطة لذا الكتاب‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٦٦٦‬‬ ‫و تضافرت الجخهود بعد ذلك في السعي لإخراج الكتاب‘ و مهد الشيخ‬ ‫سا لم بن يعقوب لنشره‪ ،‬كما شارك في بعض التحقيقات المتعلقة به} و قام‬ ‫المستشرق لألماني فرنر شفارتز بإخراج نصه و التعليق عليه‪ ،‬و قدم دراسة‬ ‫أخيرا تم طبع‬ ‫شاملة للنص و مؤلفه في ما يزيد علي الخمسين صفحة‪ .‬و‬ ‫الكتاب محققاً و مصححًا بعنوان بدء الإسلام و شرانع الدين ضمن سلسلة‬ ‫‏‪)٣٣‬‬ ‫النشرات الإسلامية الصادرة عن جمعية المستشرقين الألمانية (جزء‬ ‫ه__‪ ١٩٨ ٥/‬م‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤٠٥‬‬ ‫مطابع دارصادر ببيروت سنة‬ ‫علي‬ ‫و من الغريب أن تصدر طبعة أخري للكتاب في السنة نفسها بعنوان‬ ‫هو الإسلام وتاريخه من وجهة نظر إباضية و ذلك من قبل دار‬ ‫سخيف مزيف؛‬ ‫اقرأ اللبنانية‪.‬‬ ‫و قد لفت نظري ‪ -‬و أنا أتصفح النسخة الموجودة من الكتاب بمكتبة‬ ‫علي‬ ‫لقمان‬ ‫عمر‬ ‫شيخنا‬ ‫كتبه‬ ‫‪ -‬التعليق الذي‬ ‫الشرعية‬ ‫معهد العلوم‬ ‫الغلاف الداخلي‪ ،‬و قد نبة فيه علي أن دار اقرأ تحرأت فنشرت الكتاب‬ ‫ألقاها‬ ‫الى‬ ‫محاضرته‬ ‫في‬ ‫سمعته‬ ‫ش‬ ‫عنرانك‬ ‫غير ت‬ ‫و‬ ‫المحققين‬ ‫إذن‬ ‫بدون‬ ‫بالمعهد حول "البحث عن المخطوطات الإباضية" يذكر أن الألماني شفارتز‬ ‫هوالذي غير العنوان و نشر الكتاب دون علم الشيخ سالم بن يعقوب‘ و‬ ‫بعد أن لامه أهل جربة أعاد طبعه بدار صادر علي عنوانه الحقيقي‪.‬‬ ‫فاستشكلت الأمر‪ ،‬و أرسلت إلى الشيخ عمر لقمان ‪ -‬حفظه الله ‪-‬‬ ‫أستفسر منه عن هذه القضية فكان أن تكرم علي بنسخة طبق الأصل من‬ ‫رسالة كتبها الألماني شفارتز إلى الشيخ ناصر المرموري يبريء نفسه فيها‪.‬‬ ‫و يلقي اللوم على ناشر الكتاب‪.‬‬ ‫يقول الشيخ عمر لقمان‪ :‬و من خلال الرسالة و استقصاء الأخبار من‬ ‫المشايخ ستعلمون أن هناك تضاربًا في الأخبار فالألماني يحاول أن يضع‬ ‫كل التبعات و المسؤولية علي من زاره في ألمانيا و أخذ عنه النسخة و ما‬ ‫سمعته قبل هذه السرالة‪ :‬أنه قدسار ع و طبعه بدون إذن الشيخ سالم و غير‬ ‫‏‪١ ٦٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫سمه‪ 3‬و لم أحاول استقصاء الحقيقة إلى حد الآن‪ ،‬و لعل الألماني ‪ -‬حسب‬ ‫رسالته ‪ -‬قد استغفلوه مع أن ششييئئااً واحداً لم يذكره و هو اسم ذلك‬ ‫الرجل الذي بادر بنشره (المشرف علي دار اقرأ) حي تضبط الحلقة‬ ‫الأخيرة لمن أراد أن يحقق في الأمر‪ .‬والذي يفيدنا هو اعتماد نسخة دار‬ ‫صادر و التحقيق في الأمر لايفيد كثيرا‪.‬‬ ‫علامة الشيخ الفاضل ناصر بن محمد المرموري المحترم‬ ‫تحية طيبة و اشواق زائدة‬ ‫و بعد قد سمعت من الشيخ سالم بن يعقوب انكم قد علمتم خبر اكمال‬ ‫سنة تقريبا‪.‬‬ ‫طبع كتاب ابن سلام منذ نصف‬ ‫فلأسفي الشديد فان الطبعة الي رأيتموها ليست ما أهدفنا إليه لما بدأنا‬ ‫بتحقيق النص المخطوط\ بل هي طبعة تم نشرها دون تصريح منا‪:‬‬ ‫نود ان نخبركم عن بعض تفاصيل نشر كتاب ابن سلام اللواتي المعروف‬ ‫ببدء الاسلام و شرائع الدين‪ .‬اشتركنا أنا و الشيخ العالم سالم بن يعقوب‬ ‫الجربي في تحقيق هذا الكتاب الذي يعتبر أقدم المصنفات التاريخية للإباضية‬ ‫المغربية‪ .‬و الحدير بالذكر ان المرحوم حسن حسي عبد الوهاب يرى أن‬ ‫هو أقدم المؤرخين‬ ‫‪٦٢٧٣‬ه‪٨٨٧/‬م)‏‬ ‫بعد عام‬ ‫(المتوقي‬ ‫ابن سلام‬ ‫الافر يقيين‬ ‫م طبع الكتاب محققا و مصححا ضمن سلسلة النشرات الإسلامية (جزء‬ ‫و‬ ‫م‪.‬‬ ‫ه_‪١ ٩٨٥/‬‬ ‫‏‪١ ٤.٠٥‬‬ ‫سنة‬ ‫ببيروت‬ ‫صادر‬ ‫دار‬ ‫مطابع‬ ‫‏‪ (٣٢‬علي‬ ‫سنرفق مع هذه السرالة صورة لعنوان الكتاب‪.‬‬ ‫و تحدون أيضا في هذه الرسالة صورة لعنوان كتاب آخر نشر في السنة‬ ‫نفسها تحت عنوان الاسلام وتاريخه من رجهة نظر اباضية و ذلك من قبل دار‬ ‫اقر أ اللبنانية‪ .‬و الذي دفعي الى كتابة هذا التوضيح هو أنه لابد من‬ ‫تحذير كم من هذه الطبعة‪ .‬فهي طبعة ناقصة مملوة بأخطاء لم يصححها‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٦٨‬‬ ‫أحد‪ .‬مع العلم بأن ناشر الطبعة قد أسقط عددا كبيرا من حواشي المحققين‬ ‫و أهمل فهرس الأسماء و أخفي اسمه وراء اسم دار اقرأ و الطبعة هذه تمت‬ ‫بدون تصريح من المحققين و دون معرفتها‪.‬‬ ‫أما ما يتعلق بالناشر المذكور فهو قد اقترح علي قبل سنتين حينما كان‬ ‫موجودا في بون ‪ -‬و ذلك أيام الاحتلال الصهيوني للبلاد اللبنانية و أيام‬ ‫حصار العدو لبيروت الغربية ‪ -‬أن ينظر هو في إمكانياته لطبع الكتاب في‬ ‫بيروت‪ .‬فأعطيت له نسخة من النص المحقق مع الحواشي و المقدمة‪ ،‬الى لم‬ ‫تكن في صيغتها النهائية وقتذاك‪ ،‬لكي يطلع علي مضمون الكتاب و‬ ‫يتصل بي بعد ذلك لو رأى نشره ممكنا ليخبرني عن كيفية نشر الكتاب‘ و‬ ‫بناء علي ذلك أحدد له موعدا لإرسال النص المصحح من قبلنا‪.‬‬ ‫و منذ التقائنا في بون لم أسمع عنه شيئا و لم يرسل لي جوابا علي رسائلي‬ ‫ال بعثتها له‪ .‬و من الغريب أنه زار ألمانيا عدة مرات و لم يحاول الاتصال‬ ‫بي‪ .‬فكان من الطبيعي أن أتصور أنه زال اهتمامه بطبع الكتاب أو أنه لم‬ ‫يجد الوسيلة لإنجازه‪.‬‬ ‫و قبل عدة شهور فوجئنا بنشر الكتاب بعنوانه الخاطيء و أرسلنا إلى‬ ‫الناشر رسائل احتجاج علي نشر الكتاب دون إذن من المحققين{ الا أنه لم‬ ‫يأ به لسرائلنا و ‪ .‬ير د علينا و لو بكلمة واحدة{ و اكتفي بإرسال نسختين‬ ‫من هذه الطبعة الناقصة في جميع أجزائها‪.‬‬ ‫و نرجو أن تحذروا المهتمين و أصحاب المكتبات التجارية من شراء هذه‬ ‫الطبعة الخاطئة كما نرجو لفت أنظارهم إلى الكتاب المطبو ع بعنوانه‬ ‫النهائية و‬ ‫الصحيح بدء الاسلام ر شرانع الدين مع المقدمة في صيغتها‬ ‫الحواشي الكاملة و مع فهرس الأسماء العام مع العلم بأن طبعة دار صادر‬ ‫تمت بموافقة المحققين و حققت تحقيقا علميا سليما يليق لصاحب الكتاب‬ ‫الذي هو أقدم مؤرخي المغرب الإسلامي‪.‬‬ ‫‏‪١٦٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫سوف نبعث لكم نسخة من كتاب ابن سلام في الوقت القريب هدية من‬ ‫المحققين‪ .‬أرجو أن تخبروني عن وصولها لأني أخاف ضياع الكتاب في‬ ‫البريد‪.‬‬ ‫و مع مزيد من تحياتي الطيبة و فائق الاحترام‪.‬‬ ‫و السلام‪ .‬د‪ .‬فرز شفارتس‬ ‫ملاحظة‪ :‬ستصلكم في ظرف بريدي منفصل نسخة من بحثي في "أوائل‬ ‫الإباضية بالمغرب"‪.‬‬ ‫‏‪. ٤-١‬‬ ‫انظر ‪:‬كتاب ابن سلام بقلم سلطان بن مبارك بن حمد الشيبايني‪ ،‬ص‬ ‫© بداية الامداد على غاية المراد‬ ‫بن عبدالله الكندي ‪.‬‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫و هو شرح لقصيدة غاية المراد ي علم الاعتماد لنور الدين السالمي ‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ ,‬ط ‏‪ ١٤٠٦ 0١‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‬ ‫© البدعة مفهومها و أنواعها و شروطها‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض (‪١٤٠١-١٣١٣‬ه‪١٩٨١-١٨٩٩/‬ع)‪.‬‏‬ ‫تحرير الطالب بولرواح إبراهيم في إطار بحوث التخرج بمعهد الحياة (مصفقف)‪.‬‬ ‫ولد المؤلف ‪ -‬بيوض ‪ -‬بمدينة القرارة‪ ،‬دخل المدرسة القرآنية‪ ،‬فاستظهر‬ ‫القرآن الكريم قبل سن البلو غ‪ ،‬وانضم بذلك إلى حلقة حفاظ القرآن‪:‬‬ ‫إروان‪ ،‬أخذ مبادئ الفقه والعربية عن مشايخه‪ :‬الحاج إبراهيم البريكي و‬ ‫أبو العلا عبد الله‪ ،‬و الشيخ عمر بن يحيى في عمر يناهز ‏‪ ٨٣‬سنة‪ ،‬توفي و‬ ‫شيع جثمانه قي موكب حاشد‪.‬‬ ‫© بذل الجهود في الرد على النصارى واليهود‬ ‫المؤلف‪ :‬نور الدين عبد الله بن حميد السالمى‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٧٠‬‬ ‫محتوياته‪ :‬تقديم‪ 8‬مقدمة‪ ،‬التحذير من مدارس النصارى لباس النصارى ©‬ ‫تعلم اللغة الأجنبية‪ .‬حلق اللحى السبب الذي دخل النصارى بلاد‬ ‫الإسلام‪ ،‬في الحث على التناصر و التوازر‪ ،‬و الاستعداد للعدو بما يستطاع‬ ‫من القوة و التنبيه على غوائلهء في التحذير من مطبوعات النصارى و‬ ‫نحوها في الطريق لتهذيب الأطفال‪.‬‬ ‫راجع عنه‪../ :‬‬ ‫‏‪ ٥‬بذور الحياة‬ ‫‪.‬‬ ‫رمضان‬ ‫حمو د‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫طبعة حجرية بالحزائر ‪.‬‬ ‫© البرادي حياته و آثاره‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم العدالي‪.‬‬ ‫بالكلية الزيتونية للشريعة و أصول‬ ‫رسالة دكتوراه الحلقة الثالثة‪ .‬نوقشت‬ ‫الدين‪١٩٨٣ ،‬م‏ بإشراف الأستاذ علي الشابي‪ ،‬‏‪ ٤٩٠‬ص‪ ،‬من الحجم‬ ‫الكبير‪ ،‬مرقونة بمكتبة الكلية الزيتونية ‪١٣٥×٢٦٠‬مم‪ ،‬‏‪ ٣١‬سطرا‪.‬‬ ‫© البراهيمي في سلوك المذهب الإباضي‬ ‫لمؤلف‪ :‬سليمان بن إبراهيم بن بانوح السدراتي (حي بين‪٢٩٢ :‬۔‏‬ ‫‏‪ ٤١٦‬‏‪).‬م‪_/٥٠.٩-١٢٠١‬ه‬ ‫من الأعلام المغمورين بسدراتة إحدي قري و ارجلان بالجحزائرك عمر‬ ‫طويلاً‪.‬‬ ‫قال عنه المستشرق ليتير (×نعلاعنطاع]‪ )[.‬إنه ألف كتابا في تاريخ‬ ‫عنوان‪ :‬البراهيمي ي سلوك المذمب‬ ‫تحت‬ ‫حلدات‬ ‫خمسة‬ ‫المذهب الإباضى ق‬ ‫الإباضي‪.‬‬ ‫‏‪١٧١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫و لم نحد ذكرا لهذه الشخصية و لا لكتابما المذكور الا عند ليتيو قى كتابه‪:‬‬ ‫ورقلة مدينة صحراوية‪ ،‬و في هذا يقول الباحث بوعصبانة‪" :‬حينما أخبرني‬ ‫و‬ ‫المام مشكورا‪،‬‬ ‫المخطوط‬ ‫إلى هذا‬ ‫و تنه‬ ‫مزهودي‬ ‫الأستاذ مسعود‬ ‫أخبريني الحاج سعيد محمد أيوب بوفاة المستشرق ليتيوء قصدت عنوانه في‬ ‫فرنسا على أجد تركته فوجدت المستشرق نفسه حيا يرزف‪ ،‬و لكنه‬ ‫توارى و تعلل بعلل حالت دون رؤيته فلم أظفر بشيء و كان ذلك في‬ ‫‏‪."٨٥١٩ ٨٩/٣/٣١‬‬ ‫‏‪.١٢٣٤-١٢٣٣‬‬ ‫بوعصبانة‪ :‬معالم الحضارة بوارجلان‪( .‬مرقون)‬ ‫المصدر‪:‬‬ ‫© البراهين القاصفة لتمويهات متبعي الفلاسفة‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود لعلي (‪١٣٤٧-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٩٢٨‬م)‪.‬‬ ‫من علماء بيني يسجن بميزاب‪ ،‬ابتلاه الله ممرض الحدري في الخامسة من‬ ‫عمره فأصيب بالعمى‪.‬‬ ‫اهتمت به أسرته إذ تلقى عن جده الثاني الشيخ الحاج صالح بن إبراهيم‬ ‫لعلي مبادئ العلوم‪ ،‬و حفظ القرآن و هو ابن تسع سنوات‘ غم درس عند‬ ‫خاليه‪ :‬سعيد و عمر ابني يوسف بن عدون وينتن العلوم اللغوية و الشريعة‬ ‫و‬ ‫بن ادريسو‘‪،‬‬ ‫بن سليمان‬ ‫امحمد‬ ‫الشيخ‬ ‫عن‬ ‫وأخذ كذلك‬ ‫و المنطق‬ ‫مكث عنده طالبا إلى وفاة الشيخ ثم ختم مشوار تعلمه بمعهد الشيخ‬ ‫اطفيش مرورا بالشيخ الحاج محمد بن عيسى ازبار‪.‬‬ ‫درس عند القطب اطفيش كتبا في التفسير والحديث والفقه وغيرها وكان‬ ‫دائم الاستزادة من العلم" سافر إلى تونس ‪ -‬على علته ‪ -‬مرتين فاجتمع‬ ‫بعلمائها وحضر دروسهم في الزيتونة‪ ،‬كما حضر دروسا في جامع الأزهر‬ ‫بالقاهرة عند مروره بما في طريقه إلى الحج‪ ،‬وحج مرتين‪ ،‬و كان في كل‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٧٢‬‬ ‫مرة يجتمع بعلماء الحجاز‪ ،‬أقام في الحجة الثانية عاماً كاملاً أمضاه في‬ ‫القراءة وبحالسة العلماء‪.‬‬ ‫جلس للتعليم والتوجيه و هو في سن مبكرة‪ ،‬وكان ذلك بدار بحي‬ ‫البوعات" عام ‪١٣٠٨‬ه‪١٨٩٠/‬م‪.‬‏ ولما توفي شيخه ازبار خلفه في معهده‬ ‫قبل ذهابه إلى معهد القطب‪ .‬و خلف القطب في الميدان بعد رحيله‪.‬‬ ‫أنشاً معهدا له عام ‪١٣٠٧‬ه‪١٨٨٩/‬م‪،‬‏ كما تولى التدريس في دار‬ ‫التلاميذ "ايروان" مسجد بى يسجن‪.‬‬ ‫أسندت إليه مشيخة العرابة ببن يسجن عام ‪١٣٣٦‬ه‪١٩١٧/‬م‏ و نظم‬ ‫مختلف مصالح أوقاف مسجد بيي يسجن‪.‬‬ ‫و في عام ‪١٣٤٦‬ه‪١٩٢٧/‬م‏ أنشأ أول مدرسة نظامية تابعة للمسجد‬ ‫فبل تأسيس المدرسة الجادرية‪.‬‬ ‫كان مهتما محمع الكتب وتأليفها‪ 5‬إذ يوجد يمكنبته ‪ -‬الي لا تزال قائمة‬ ‫إلى اليوم ‪ -‬نحو ألفي كتاب بين مطبو خ م مخطوط‪.‬‬ ‫© البرهان الجلي في الرد على الجرب خلى‬ ‫‏‪١ ٣٣٢‬ه‪ !١4 /‬م)‪.‬‬ ‫المؤنف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عبسى اطفيش (ت‪.‬‬ ‫خطو ط ‪.‬‬ ‫© البستان في الأصول‬ ‫لمؤلف‪ :‬بشير بن محمد بن محمد بن خبرب بن الرحيل‪.‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي في كتابه‪ :‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية‪ ،‬ص‪ ٩‬‏‪ ١‬؛‬ ‫الحارثي‪ .‬العقود الفضية ص‪٢٧٦‬‏ ‪.‬‬ ‫© بشائر الإسلام و تقدمه‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن سليمان بن عبد الله الباروني باشا‪.‬‬ ‫‏‪١٧٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫التاريخ المعاصر ‪.‬‬ ‫ليبيا ق‬ ‫و أعلام‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© البصيرة‬ ‫صالح بن الور ضاح‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫في جلدين‪.‬‬ ‫ذكرها السالمى في‪ :‬اللمعة الرضية ص‪٢٦‬‏ ‪.‬‬ ‫© البصيرة في الأديان‬ ‫‏‪ ٢٣١‬‏‪_/‬ه‪٦‬‬ ‫بن أى عبيدالله بن أحمد الأصم (ت‪.‬‬ ‫ابومحمد عثمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬‏‪).‬م‪٢٢‬‬ ‫قاض من فقهاء الإباضية بعمان و هو في أحكام الفقه‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏ص‪ ٢٦‬و طبع بالا وفست‬ ‫‏‪٤٤‬‬ ‫عيسي البا بي ‏‪ ١‬لحبي‬ ‫طبع في مصر ‪ .‬مطبعة‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة رقم الايداع ‏‪٥٨٢/٣٣٤ ٤‬‬ ‫(د‪ .‬ت‪ ،].‬‏‪ ٤٤‬‏‪.‬ص‪٢٦‬‬ ‫© بطاقة تعريف للشيخ عبد الله بوارس‬ ‫مصطفى بن حمل بوارس‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫القرارة‪.‬‬ ‫التراث‬ ‫بحوزة جمعية‬ ‫مصورة‬ ‫منه نسخة‬ ‫‪٦‬ص‏‬ ‫خطو طة‬ ‫© بطاقة تعريف موجزة عن المرحوم دواق عمر بن إبراهيم‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان دواق‪.‬‬ ‫بخط يد المؤلف‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ص‬ ‫خطو طة‬ ‫‏‪ ٥‬البطل العصامى أبو العلا عبد الله بن إبراهيم‬ ‫‪.‬‬ ‫عمر‬ ‫ناصر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‪‎‬‬ ‫‪١٧٤‬‬ ‫نسخحة بحوزة جمعية التراث بالقرارة‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬ص‬ ‫بخط يده‘‬ ‫خطو ط‬ ‫© البعد الحضاري للعقيدة الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬فرحات الحعبيري‪.‬‬ ‫([د‪.‬م‪[ ،].‬د‪.‬ن‪ ،].‬إيداع ‪١٩٨٩‬م‏ (مطبعة الألوان الحديثة) ‏‪ ٩٢٦‬ص‬ ‫خرائط‪.‬‬ ‫ببليو جرافية‪ :‬ص‪-٧٧١٥‬۔‪\٨٣٢‬‏ يشتمل على كشافات‪.‬‬ ‫_ غرداية المطبعة العربية‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٨‬‏‪.‬م‪/٧٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫الحزائر‪ ،‬القرارة جمعية التراث‬ ‫© بغية الطلاب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو سرور حميد بن عبدالله الجامعي‪.‬‬ ‫[عمان] دار الأمين للطباعة و النشر و التوزيع ‏‪ ٤١٨‬‏‪.‬م‪/٧٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٢٣٢٤‬ص‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬مكتبة الضامري‪.‬‬ ‫في أركان الإسلام الخمسة عند الإباضية رجزا‪.‬‬ ‫‏‪. ١ ٤‬‬ ‫و قيل‪ :‬بغية الطالب © راجع عنه‪ :‬الفقه في اطار الأدب‪ ،‬ص‬ ‫© البلاد السعيدة‬ ‫توماس‪.‬‬ ‫بر ترام‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ترجمة‪ :‬محمد أمين عبدالله‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤٠١‬‏‪.‬م‪/١٨٩١‬ه‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫© بلاد غرداية وعمارة وادي ميزاب ؤ لعله‪ :‬تقييد ما وقعت من فتنة‬ ‫بن عدون ‪.‬‬ ‫بن حمو‬ ‫لعله يو سف‬ ‫المؤلف ‪ :‬بحهول‪،‬‬ ‫‏‪١٧٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏ص‪ ٦‬غر داية‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مخطوط‬ ‫‏‪ ٥‬بلوغ الأمل ف المفردات و الجمل‬ ‫المؤَف‪ :‬أبو محمد عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٦٢.‬ه‪/‬‏‬ ‫‪١٩١٤‬م)‪.‬‏‬ ‫مؤرخ فقيهء من أعيان الإباضية‪.‬‬ ‫ش‬ ‫‪٥‬د‪٣.‬اهے‏‬ ‫ألفها سنة‬ ‫الجمل قي الاعراب‬ ‫أحكام‬ ‫منظو مة ق‬ ‫خطو ط{‬ ‫‏‪ ١٣١٥‬ه‪.‬‬ ‫نقحها سنة‬ ‫© بنو جلاب في وارجلان‬ ‫المؤلف‪ :‬آبو القاسم بن يحيى المصعبي‪.‬‬ ‫أبو الر بيع‪.‬‬ ‫اعداد و دراسة بو معقل سليمان‬ ‫مخطو ط‬ ‫‏‪[ ١‬‬ ‫رقم‬ ‫ورقلة‬ ‫تاريخ‬ ‫حول‬ ‫مااحظات‬ ‫و‬ ‫ححمققة‬ ‫نصوص‬ ‫سلسلة‬ ‫‏‪ ٤١٦‬‏‪.‬م‪/٥٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© بنوا الجلندي ف عمان‬ ‫مسي‪.‬‬ ‫حج‪.‬‬ ‫ولكنسونا‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪١٩ ٨٦٢‬م‪ ٤‘٥ ،‬ص‬ ‫عمان‘ وزارة التراث القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫© بنو نبهان في عمان‬ ‫الحارثي‪.‬‬ ‫سليمان‬ ‫بن‬ ‫سا ل بن حمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫طبع بعمان‪.‬‬ ‫© بمجة الأنوار= بمجة أنوا ر العقول‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو محمد عبد الله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬‏ ه_‪/‬م‬ ‫‏‪ ١٩٩١٤‬م)‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫في‬ ‫إليه رياسة العلم عندهم‬ ‫انتهت‬ ‫فقيهء من أعيان الإباضية‪،‬‬ ‫مؤرخ‬ ‫عصره مولده و وفاته في عمان و كان ضريرا‪.‬‬ ‫و هو شرح أرجوزة له في أصول الدين سماها "أنوار العقول"‪.‬‬ ‫_ طبع بمصر مبطعة الموسوعة‪.‬‬ ‫_ مسقط مكتبة الاستقامة! ط‪ ،٦٢‬‏‪ ١٤١١‬‏‪،‬م‪/١٩٩١‬ه ‏‪.‬ص‪١٧١‬‬ ‫© بمجذ الجالس المشتملة على فنون كثيرة من العلوم و الحكم و المواعظ‬ ‫فى عمان‬ ‫بن جميل السيابي من قبيلة آل المسيب‬ ‫أبويحيي خلفان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٣٠٨‬ه_)‪.‬‬ ‫(ولد عام‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪١٤٠٩ .‬ه‪١٩٨٩/‬م‪.‬‏‬ ‫‪5‬‬ ‫كتبه بالشعر في الحكم و المسائل الاعتقادية‪ ،‬فيه فصل بعنوان‪" :‬ما معى‬ ‫الغالي في القرآن و الحافي فيه" و بحث بعنوان‪" :‬هل خلق الملائكة دفعة‬ ‫واحدة أو شيئا فشيئا" و بحث ف المفاضلة وفصل في أول الواجبات على‬ ‫المكلف‪.‬‬ ‫من آثاره‪ :‬سلك الدرر الحاوي غرر الأثر و فصول الأصول في أصول‬ ‫الفقه و قواعدد الهامة الين هي المرجع عند الفقهاء و الحجة عند‬ ‫معا لم حق‬ ‫علماءالإباضية وله ايضا القصيدة اللامية و الميمية الأخري ع‬ ‫الحق أعلام و له أجو بة نظمية تشكل ديوانا حافلاً فقها و أدبا و حكماً و‬ ‫مراشد‪.‬‬ ‫زنجبار‬ ‫حكام‬ ‫‏‪ ٥‬البوسعيديون‬ ‫صالح الفارسى‪.‬‬ ‫عبدالله‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الثقافة ‪.‬‬ ‫التراث القومى و‬ ‫وزارة‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١٧٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© بيان اجتماع أعضاء مجلس الكرني‬ ‫بجلس الكرثني‪.‬‬ ‫© البيان بالفعل عند الأصوليين‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٠٠‬م ‏‪ ٤٨‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤٢١‬ه‪./‬‬ ‫(مسقط] طا‬ ‫© بيان التواريخ‬ ‫المؤلف‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫وهو قسم من تاريخ بيي ميزاب‪ ،‬نسخة بخط مستشرف‪ ،‬مخطوط ثي معهد‬ ‫اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫المصدر‪ :‬جلة معهد المخطوطات العربية‪ ،‬مج‪8٥‬‏ ج ‏‪ .١‬ذو القعدة ‪١٣٧٨‬ه‏‬ ‫ص‪.٢١‬‏‬ ‫© بيان الحقيقة‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن عيسى بنإبراهيم الحاج امحمد (‪١٣٩٣-١٣٠٢‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٤‬م)‪.‬‬ ‫‪.‬‏‬ ‫منة‬‫‪١‬ك س‬ ‫‪٩‬حراش‬ ‫‪ ٣‬بال‬ ‫‪١‬و ع‬‫مطب‬ ‫و المؤلف من مواليد مدينة العطف بميزاب‪ ،‬تلقى تعلمه الأول ياك حيث‬ ‫حفظ القرآن الكريم و أخذ المبادئ المذهبية‪.‬‬ ‫ه بيان الشرع‬ ‫‏‪ ٥٠٨‬ه‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن إبراهيم الكندي المتوفي في ‏‪ ١٢‬رمضان‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٧٨‬‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافةه ‪١٤٠٤‬ه‪١٩٨٤/‬م‪،‬‏ و‬ ‫يحتوي علي جميع أبواب الشريعة‪ ،‬و طبع أيضاً عام ‏‪ ٤٠٨‬‏م‪/٨٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٧١‬جزءا‪.‬‬ ‫و قد صدر منها حوالى‬ ‫قال نور الدين السالمى عنه‪ :‬في اثنين و سبعين جلدا و يقال‪ :‬إنه في ثلاثة و‬ ‫سبعين جلدا و إنه ذهب منه جلد في الزكاة فأبدله بعض العلماء من بعده‬ ‫و هو جامع لأصول الشرع و فروعه و أنه لكتاب ظاهر البركة عم نفعه‬ ‫الآفاق و منه استمد أهل الوفاق‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬اللمعة المرضية من أشعة الإباضية } للسالمي ص‪-٢٠‬۔‪.٢١‬‏‬ ‫© بيان في بعض التواريخ‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن حمو بن عدون (‪١٢٥٢-١١٥٨‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٤٥‬‏‪).‬م‪٦٣٨١‬۔‪٧١-‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫و المؤلف من علماء بي يسجن و أوائل رجال النهضة العلمية الحديثة‬ ‫تميزاب‘ ينتهي بنسبه لعائلة قاسم واعمر ببي يسجن‪.‬‬ ‫و أخذ العلم عن شيخه أبي‬ ‫ولد في أوخر سنة ‪١١٥٨‬ه‪١٧٤٥/‬م‪.‬‏‬ ‫زكرياء يحيى بن صالح الأفضلي‪ ،‬و عن الشيخ عبد العزيز الثميي‪.‬‬ ‫استخلفه الشيخ الثمييي لما أسن بمسجد بيي يسجن للتدريس و الوعظ و‬ ‫الإفتاء‪.‬‬ ‫سافر إلى الحج سنة ‪١٢٠٥‬ه‪١٧٩١/‬م)‏ ولما رجع أقام بالقاهرة أربع‬ ‫سنوات‘ فلقي فطاحل علماء الأزهر‪ ،‬وعاد إلى وطنه ليشتغل بالدعوة و‬ ‫التأليف‪ .‬و ذكر أنه سافر إلى بريان عام ‪١٢٢٩‬ه‪١٨١٣/‬م‪.‬‏ تولى رئاسة‬ ‫بجلس عرابة بى يسجن فنظم أوقاف المسجد وكان قاضي المدينة و هو‬ ‫علماء‬ ‫لدى‬ ‫خاصة‬ ‫تعتبر إجازة‬ ‫ال‬ ‫الدين‬ ‫نسب‬ ‫في سلسلة‬ ‫حلقة‬ ‫الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫درس كتاب اليل لأستاذه الشيخ عبد العزيز الثمي؛ و من أشهر تلاميذه‪ :‬بلحاج‬ ‫بن كاسي القراري‪ ،‬و سليمان بن يحيى و الحاج سعيد بن يوسف وينتن‪.‬‬ ‫ترك مؤلفات تشهد على سعة علمه و كان القطب اطفيش مهتمًا بما‪ ،‬إذ‬ ‫هو ابن عم أمه و انتقلت بعض كتبه إليه‪.‬‬ ‫© البيان و البرهان‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو المؤثر الصلت بن حميس الخروصي‪.‬‬ ‫ذكره السالمي في‪ :‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية‪ .‬ص‪٢٧‬‏ ‪.‬‬ ‫الفقه و الأدب‬ ‫بن‬ ‫ه‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة ‏‪ ٤٠٨‬‏‪،‬م‪/٨٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٧٩١‬‬ ‫تي الفقه و الأدب عند الإباضية رجزا‪.‬‬ ‫© التاج‬ ‫(ت‪.‬‬ ‫الأصم‬ ‫بن أى عبد الله بن أحمد‬ ‫ابو عبدالله عثمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪٦٣١‬ه‪١٢٣٤/‬ع)‪.‬‏‬ ‫قاض من فقهاء الإباضية بعمان‪.‬‬ ‫قي واحد وخمسين جزءا و يوجد منه جزء واحد في مكتبة المخطوطات‬ ‫بوزارة التراث العمانية و هو السادس و العشرون و لانعرف بقية أجزاءه‪.‬‬ ‫© التاج على المنهاج = التاج المنظوم من درر المنهاج المعلوم = الناج المختصر‬ ‫المنهاج‬ ‫المؤلف‪ :‬عبد العزيز بن الحاج بن إبراهيم بن عبد الله بن عبد العزيز الثميي‬ ‫الملقب بضياء الدين ‏(‪ ٢٢٢٣-١١٢٣ ٠‬‏‪).‬م‪/٨١٧١-٨٠٨١‬ه‪١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٨٠‬‬ ‫ي ستة و عشرين جزءا في الفقه‪.‬‬ ‫ضبط و إعداد الباحثين محمد بابا عمي و مصطفى‬ ‫طبع في سلطنة عمان‬ ‫شريفي‪.‬‬ ‫الطبعة الأولي‪ ،‬‏‪ ١٤٦٢١‬‏‪.‬م‪/٠٠٠٢‬ه‬ ‫المعلوم‬ ‫المنها ج‬ ‫درر‬ ‫من‬ ‫المنظو م‬ ‫التاج‬ ‫المؤلف بعنوان‪:‬‬ ‫خط‬ ‫مخطو ط‬ ‫مزنه‬ ‫و‬ ‫قي مكتبة الاستقامة‪ ،‬ببي يسجن‪.‬‬ ‫السالمي ‪.‬‬ ‫التا ج مختصر المنهاج بمكتبة الشيخ‬ ‫بعنوان‪:‬‬ ‫و منه مخطو ط‬ ‫© تاج المنظوم من درر المنهاج المعلوم = التاج على المها ج‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ الأئمة الرستميبن = أخبار أنمة الرستميبن‬ ‫© تاريخ استيلاء النصارى على وهران و جربة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن زكرياء بن موسى الباروني‪.‬‬ ‫الأصل‪:‬‬ ‫‪١١‬اورقة‪،‬‏‬ ‫‪٥‬د‪١٦٠.٠×٢.‬‏ مم‬ ‫مغر بي ‪ 6‬حط واضح‬ ‫كامل‬ ‫خطو ط‬ ‫بي يسجن‪.‬‬ ‫مكتبة متياز‬ ‫© تاريخ أهل عمان‬ ‫بجهول المؤلف‪.‬‬ ‫عاشور‪.‬‬ ‫الفتاح‬ ‫عبد‬ ‫سعيد‬ ‫نشره‬ ‫‪ ١٨٨‬ص‪.‬‬ ‫‏‪08١‬‬ ‫ط‬ ‫‏‪ ١ ٩٧٩‬م‬ ‫القومي و النقافة‪.‬‬ ‫وزارة التراث‬ ‫عمان{‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ بني مزاب دراسة اجتماعية و اقتصادية و سياسية‬ ‫بن بكير‪.‬‬ ‫يوسف‬ ‫الحاج سعيد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الحزائر غرداية المطبعة العربية‪٬‬‏ ‪١٩٩٢‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪١٨١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© تاريخ التعليم المدرسي ببريان‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى‪ ،‬بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪).‬ع‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫ذكر في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراني الأدبي و قد طبعت هذه القائمة‬ ‫في ملحق فهرس مخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫© تاريخ جزيرة جربة‬ ‫لمؤلف‪ :‬سالم بن يعقوب (‪١٤٠٨-١٣٢١‬ه‪١٩٨٨-١٩٠٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫تونس دار الجوي للنشر ‏‪ ٤٠٦‬‏م‪/٦٨٩١‬ه‪. ١‬‬ ‫بدأ المؤلف حياته بالتجارة ثم التحق بجامع الباسي سنة ‪١٩٢٢٣‬م‏ و أخذ‬ ‫مبادئ العلوم على الشيخ عمر بن مرزوق‘ ثم واصل تعلمه بجامع الزيتونة‪.‬‬ ‫فاتصل بما يطيب له من الحلقات‘ إذ لم يكن مسجلا في دفاتر الجامع" و‬ ‫من أبرز أساتذته آنذاك‪ :‬الشيخ محمد الزغويي‪ ،‬و الشيخ الماجري‪.‬‬ ‫وكان يتلقى دروسا خاصة على شيخ الإباضية بتونس العلامة محمد بن‬ ‫صالح النميي‪.‬‬ ‫بقي في تونس ثلاث سنوات ‏‪ ١٩٣٣-١٩٢٩‬فوصل إلى درجة التطويع؛‬ ‫ثم انتقل إلى الأزهر‪ ،‬وبقي في أحضاما خمس سنوات ‪١٩٣٨-١٩٣٣‬م‪.‬‏‬ ‫يتنقل بين حلق الجامع و حلق اليشخ أبي إسحاق إبراهيم اطفيش‪.‬‬ ‫وكان يسكن وكالة الجحاموس بطولون‪ ،‬و يقضي معظم وقته في‬ ‫الاستنساخ؛ فنسخ من مخطوطامما نصيبا وافراء كما نسخ عدة نصوص من‬ ‫المكتبة الوطنية بالقاهرة‪ ،‬فجمع بعد ذلك مكتبة ثرية قل لها مثيل‪.‬‬ ‫و برجوعه إلى جربة اشتغل بالفلاحة‪ ،‬فعكف على التدريس و الوعظ و‬ ‫الإرشاد بعدة مساجد منها‪ :‬جامع الشيخ بحومة السوق‘‪ ،‬و جامع الملاق‬ ‫بوالغ‪ ،‬وجامع بي داود بصدغيان‪ ،‬و جامع تلاكين بغيزن‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٨٢‬‬ ‫الأمر بالمعرو ف و النهي عن المنكر حيت هدد عدة مرات‬ ‫بالشدة ق‬ ‫عر ف‬ ‫بالقتل من أصحاب المنكر‪ .‬كان محققا في التاريخ‪ ،‬و بخاصة في سير‬ ‫الإباضية فاتخذه الباحثون قبلة يستشيرونه ويستفيدون من معلوماته‪.‬‬ ‫ومن أبرز تلاميذه‪ :‬فرحات الجعبيري‪ ،‬و قاسم قوجة‪ ،‬و الصادق بن‬ ‫مرزوق‪ ،‬و يوسف الباروني‪.‬‬ ‫يعتبر آخر عضو من أعضاء حلقة العرابة بجربة‪.‬‬ ‫© تاريخ الحرب في طرابلس الغرب‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن عبدالله بن يحيى الباروني (باشا)(‪١٣٥٩-١٢٨٧‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪١٩٤٠-١٨٧٠‬م)‪.‬‬ ‫ولد بجادو في جبل نفوسة بليبيا من عائلة البارونيين‪ .‬قد كان يحضر المادة‬ ‫العلمية هذا الكتاب غير أنه لم يتمه‪.‬‬ ‫ه تاريخ الحركة الإصلاحية ببريان‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن الناصر حسين (ت‪١٣٨٧.‬ه‪١٩٦٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫من رجالات بلدة بريان ميز اب‪ ،‬و من أنصار النهضة الإصلاحية في‬ ‫الشمال و الخنوب‪.‬‬ ‫تولى أول رئاسة جمعية الفتح ببريان الي تأسست في ‏‪ ٢‬صفر ‪١٣٤٦‬ه‏ ‪.‬‬ ‫و كتابه لا يزال مخطوطا‪.‬‬ ‫ه تاريخ الحركة الإصلاحية في نصف قرن‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بكلي‪.‬‬ ‫© تاريخ حياة الشيخ سالم بن حمود السيابي‬ ‫المؤلف‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫‏‪١٨٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫أوله‪ :‬فهذه ترجمة الشيخ العلامة سالم بن حمود بن شامس‬ ‫‏‪ ١ ٤‬ص‬ ‫السيابي نسبه هو الشيخ المذكور سالم‪ ...‬مخطوط في مكتبة المخطوطات‬ ‫بوزارة التراث العمانية‪ ،‬رقم ‏‪.١٨٧٤‬‬ ‫‏‪ ٥‬تار يخ الخيلج‬ ‫لمؤلف‪ :‬آرنولدت ويلسون‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪ ٤٠٩‬‏‪.‬م‪/٨٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫الأقصى‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ دول الإسلام بالمغرب‬ ‫الله الةبز يو ي‪.‬‬ ‫بز عبد‬ ‫أبو عبدالله محمد بن محمد بن أحىد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪. ٤١٣‬‬ ‫مخطوط بالمكتبة الملكية الرباط‬ ‫© تاريخ رجال الإباضية في الأيام الماضية‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن بنو ح متياز (‪١٢٣٠٦‬ه‪٤٠١/‬‏ ‪١‬ه)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ الشيخ بلحاج و أسرته‬ ‫(ت‪١٣٩١.‬‏‬ ‫بتاوسارت‬ ‫المعروف‬ ‫جهلان\‬ ‫سليمان‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٧ ٩ ١‬ح ) ‪.‬‬ ‫ه‪/‬‬ ‫لم يعثر عليد‬ ‫مخطر ط‬ ‫الجزائر العربية‬ ‫© تاريخ صحف‬ ‫‏(‪ ١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبواليقظان‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٨٤‬‬ ‫يعتبر أبواليقظان شيخ الصحافة الحزائريةء أصدر ثماني جرائد وطنية‬ ‫إسلامية باللغة العربية فيما بين ‪-١٣٤٥‬۔‪١٣٥٧-‬ه‪١٩٣٨-١٩٢٦/‬م‏‬ ‫أسقطها الاستعمار الفرنسي واحدة تلو الأخرى و هي على التوالي‪ :‬وادي‬ ‫ميزاب‘‪ ،‬ميزابؤ المغربؤ النور‪ ،‬البستان النبراس الأمة‪ ،‬الفرقان‪ ،‬فله‬ ‫تحارب عديدة في بحال الصحافة العربية‪.‬‬ ‫خطو ط ‪.‬‬ ‫© تاريخ ظفار‬ ‫جحهو ل‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪٥٦‬ص‏ مخطوطا أوله‪ :‬ناقص و يبدأ ب‪ :‬نفسد و آتي اليد و قال يا فقير‬ ‫قد د صار لي حقا عليك‪..‬‬ ‫ظفار غم قصيدة القديدة و كذلك سيرة السلطان محمد بن‬ ‫يتضمن تاريخ‬ ‫أحمد المنجوين الملقب بالأكحل‪.‬‬ ‫رقم ‏‪ ١٩٣٥‬بمكتبة المخطوطات ‪ -‬وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© تاريخ عمان‬ ‫فيليبس‪.‬‬ ‫وندل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة ‏‪ ١٤٠٩‬‏‪.‬م‪/٩٨٩١‬ه‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ عمان المقتبس من كتاب كشف الغمة الجامع الأخبار الأمة‬ ‫لمؤلف‪ :‬سرحان بن سعيد الأزكوي (ق ‪١٦٢‬ه‪١٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫في التقديم‬ ‫تحقيق أولي بسيط‪ 8،‬عرض‬ ‫القيسي‪،‬‬ ‫حققه عبد الحيد حسيب‬ ‫جميع أبواب الكتاب و القسم المطبوع و هو قسم من الأبواب ‏‪0٣٢٢٣ ،©٤‬‬ ‫بجهول عن البوسعيديين و منها‬ ‫مؤرخ‬ ‫‪ ٢٨‬مع إضافة فصل‬ ‫‪.٢٧‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫‏‪١٨٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫نشر وزارة‬ ‫‏‪١٩٨٠‬‬ ‫السلطان قابوس ط ‏‪ ،©١‬عمان‪ ،‬مطابع سجل العر ب©‪،‬‬ ‫لتراث القومي بعمان‪ ،‬‏‪ ٤‬‏ص‪ ٦١‬و هذا القسم ترجم إلى الإنلجيزية‪.‬‬ ‫‪...,‬‬ ‫‪! 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 10‬س‬ ‫‪] 8271.].‬‬ ‫وطبع في أبوظبي سنة ‪١٩٧٦‬م‪.‬‏‬ ‫© تاريخ الفتح العربي في ليبيا‬ ‫الطاهر أحجىر الزاو ي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٦٣‬م‪.‬‬ ‫القاهرة‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ المذهب الإباضي‬ ‫المؤلف‪ :‬قشار بالحاج‪.‬‬ ‫السيب (عمان)‪ ،‬مكتبة الضامري‪ ،‬ط‪ ،©٢‬‏‪ ٠‬‏‪،‬م‪ ٩٩١‬‏‪.‬ص‪٦٦‬‬ ‫عنوان الغلاف‪ :‬اللمعة المضيئة تي تاريخ الإباضية‪.‬‬ ‫© تاريخ المغاربة الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬المارغي السوي‪.‬‬ ‫نسخة مكتوبة على الآلة الكاتبة‪.‬‬ ‫© تاريخ المغرب الكبير‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد علي دبوز‪.‬‬ ‫الجزائر‪ ،‬دار إحياء الكتب العربيةث ‏‪١ ٩٦٣‬م‪ ٣ ،‬بحلدات‪.‬‬ ‫اتبع في تأليفه أسلوبا جديدا تختلف عن غيره من مؤرخي الإباضية و‬ ‫مفكريها و استعمل ألفاظا عصرية مصنفا الدول الإسلامية في بلاد المغرب‬ ‫تي العصور الإسلامية إلى جمهورية و ملكية و قد أفاض في كتابه في‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٨٦‬‬ ‫تاريخ الدولة السرتمية‬ ‫في شمال أفر يقية و خاصة‬ ‫الإباضية‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫الإباضية‪ .‬كما أشار إلى أئمة الإباضية و مشايخها في مرحلة الكتمان‪.‬‬ ‫المهلب‬ ‫‏‪ ٥‬تاري مخ المهلب القائد و آل‬ ‫بن حامد البطاشي‪.‬‬ ‫بن حمود‬ ‫سيف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٨٨‬م‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ وادي ميزاب‬ ‫مؤلف‪ :‬الشيخ أحمد بن يوسف اطفيش الميزايي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣١‬ص‪.‬‬ ‫حط مغربي‬ ‫‪:‬‬ ‫أولها‪ :‬قل هوالله احد الله الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد‪.‬‬ ‫آخرها‪ :‬في العلم والعمل عظيم وفوق كل ذي علم عليم‪ .‬انتهي الكتاب‬ ‫بعون الملك الوهاب‪ ،‬الحمدلله و حسبي و سلام علي عباده الذين اصطفي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٩٩‬اه‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٨‬من محرم الحرام سنة‬ ‫ي‬ ‫تم نسخه‬ ‫مخطوطة مصورة في مكتبة الجامع التابعة لخامعة السلطان قابوس بمسقط‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬تاريخ وادي ميزاب‬ ‫‏‪).‬ه‪.٤١‬‬ ‫‪ ٣٠‬‏‪١‬۔‪١-‬‬ ‫بنو ح متياز ‏(‪٢‬‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫يسجن‪.‬‬ ‫بي‬ ‫متياز‬ ‫عائلة‬ ‫مكتبة‬ ‫بخط المؤلف مغر بي‪٠،‬‏ ‪ .‬‏‪ ١ ٩‬ص‬ ‫خطو ط‬ ‫ه تأليف في المذهب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكريا بن أبي نوح بن يوسف (قبل ق‪١٠‬‏ ه‪١٦/‬ع)‪.‬‏‬ ‫من أعلام أريغ‪ ،‬عالم إباضي‪.‬‬ ‫عاصمة الدولة الرستمية‬ ‫‏‪ ٥‬تاهرت‬ ‫‏‪١٨٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫الثانية عشرة‬ ‫ف‪ :‬امجلة التونسية للعلوم الاجتماعية ‪ ،‬السنة‬ ‫نشرت‬ ‫مقالة‬ ‫(‪١٩٧٥‬م)‪.‬‏‬ ‫© التبصرة‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن وضاح المنجي (ت‪٨٧٥.‬‏ ه)‪.‬‬ ‫تي جزئين" وله أجوبة عديدة مبثوثة في كتب المتأخرين و يوجد هذا‬ ‫الكتاب في مكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© التبيان في الأحكام و الأديان‬ ‫المؤلف‪ :‬درويش بن جمعة المحروقي‪.‬‬ ‫في بلدين ضخمين‪ .‬مخطوط يوجد في مكتبة المخطوطات بوزارة التراث‬ ‫العمانية و يعد من نفائس الكتب الفقهية الإباضية و من أنفع المراجع في‬ ‫هذا الحال و كان مؤلفه واليا للإمام سلطان بن سيف اليعربي‪ .‬و يوجد‬ ‫آخر‬ ‫خطو ط‬ ‫و‬ ‫أحمد البو سعيدي‬ ‫بن‬ ‫السيد محمل‬ ‫مكتبة‬ ‫ق‬ ‫خطو ط‬ ‫منه‬ ‫بمكتبة وقف الحمراء‪.‬‬ ‫© تبيين أفعال العباد‬ ‫يو سف‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫بن‬ ‫أحجىرل‬ ‫العباس‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الفر سطائي النفوسي (ت‪ ٤.‬‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪/١١١١‬ه‪٥‬‬ ‫© تحريض الطلبة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نصر فتح بن نوح الملوشائي (النصف الأول ق‪.٧‬ه‪١٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫قصيدة حائيةء مطبوعة و عليها شرو ح‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٨٨‬‬ ‫ه التحف المخزونة في إجماع الأصول الشرعية و معانيها‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن يخلف الوسلاتي المزاتي النفطي القابسي‬ ‫‏‪ ٤٧١‬ه__‪ ١ ٠ ٧٩/‬م( ‪.‬‬ ‫ات‪.‬‬ ‫مخطوط ذكره البرادي و قال‪" :‬إنه من أشرف تصانيف أهل الدعوة"‬ ‫حققه الباحث محمود الاندلسي‪ ،‬في إطار تحضيره لرسالة جامعية} ولكن‬ ‫عاجلته المنية قبل أن يناقش‪ ،‬و منه نسخة مخطوطة بمكتبة الشيخ عمي‬ ‫رامي) سعيد بغردايةإ بخط الشيخ عمي سعيد مؤرخة في ‪٨٨٤‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪١ ٤٩‬م‪ ١٢٨ .‬صفحة\ كامل‪.‬‬ ‫بكل صفحة‬ ‫الحجم المتوسط‪،‬‬ ‫‪١١٠‬ص‏‬ ‫آخر بالبارونية بجربةء‬ ‫وخطوط‬ ‫‏‪ ١١٥×١٧٥‬مم نسخ بتاريخ ‪١٦٢١٦٩‬ه‪١٨٥٣/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٦٤‬سطرا‬ ‫© تحفة الأعيان بسيرة أهل عمان‬ ‫نورالدين أبو محمد عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي‬ ‫لمؤلف‪:‬‬ ‫(ت‪١٣٣٢.‬ه‏ _)‪.‬‬ ‫تصحيح‪ :‬أبي إسحاق إبراهيم اطفيش الزائر ي‪.‬‬ ‫القاهرة‪ ،‬مطابع دار الكتاب العربي ‏‪ 0١٩٦١‬جزءان في بجلد‪.‬‬ ‫‪٢‬ج‪.‬‏‬ ‫‪ .‬‏‪ ١٣٥‬هت‬ ‫_ القاهرة‪ ،‬مطبعة الشباب©‪،‬‬ ‫‏‪ ٤‬‏‪.‬م‪٧٩١‬‬ ‫_ الكويت الطبعة الخامسة‬ ‫روي‪ ،‬سلطنة عمان‪ ،‬المطابع الذهبية‪[ ،‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫يعتمد السالمى في كتابه هذا على كثير من المصادر القديمة ال يذكرها في‬ ‫ثنايا كتابه منل كتاب أنساب العرب للعوتبي و سيرة أبي المؤثر و أبي‬ ‫سفيان محبوب بن الرحيل بالإضافة إلى مصادر أخرى غير إباضية مثل‬ ‫المسعودي و ابن الأثير و ابن خلدون و غيرها‪ .‬و يذكر المستشرق‬ ‫‪ -‬بعد مقابلته لما جاء في تحفة الأعيان مما ورد فى المصادر ال‬ ‫ولكنسون‬ ‫نقل عنها ‪ -‬أن السالمى كان أمينا و دقيقا فى اقتباساته يعتبر هذا الكتاب‬ ‫‏‪١٨٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من المراجع الهامة لكل من يريد البحث في تاريخ عمان المحلي و علاقاتما‬ ‫بجيرامما‪ ،‬بالإضافة إلى تطور الإمامة الإباضية الين تشكل أحد المظاهر‬ ‫الأساسية في تاريخ ذلك القطر منذ بداية القرن الثاني الهجري و حيت يومنا‬ ‫هذا ويفيد الكتاب في اعطاء معلومات مختصرة عن انتشار المذهب‬ ‫الإباضي في عمان و أسماء حملة العلم الذين ساهموا في نقل الأفكار و‬ ‫المبادئ الإباضية من البصرة إلى عمان‪.‬‬ ‫ه تحفة الألباب في عذر أولي الألباب‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن محمد المصعي المليكي (ت‪١١٨٧.‬‏ ه‪/‬‬ ‫‏‪ ٧٧٢٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫ولد ببلدة مليكة ببميزاب‘ من عائلة آل ويرو‪.‬‬ ‫ثم سافر إلى جربة مع والده سنة ‪١١٠٣‬ه‪١٦٩٢/‬م‏ و استقر بما‪.‬‬ ‫أخذ العلم عن مشايخ الحزيرةك منهم‪ :‬الشيخ يحيى أبن سعيد الخادوي‪،‬‬ ‫والشيخ سليمان بن محمد الباروني" و الشيخ عمر بن علي السدويكشي و‬ ‫قي سنة ‪١١١١‬ه‪١٧٠١/‬م‏ سافر إلى تونس ليستزيد من العلم و عرج‬ ‫بعدها إلى مصر حيث حضر دروسا بالأزهر‪ ،‬ثم عاد إلى جربة‪.‬‬ ‫و صار مفين الحزيرة‪ ،‬و كبير علمائها‪ ،‬و رئيس بجلس الحكم فيها‪ ،‬و له‬ ‫جالس للتدريس بمساجدهاء ولكنه كان أكثر ملازمة للجامع الكبير و لا‬ ‫وقعت فتنة بالجزيرة اضطرته إلى الخروج منها رفقة شيخه سعيد بن يحيى‬ ‫إلى جادو بجبل نفوسة مكث بما سبع سنين؛ ثم رجع إلى جربة‪.‬‬ ‫و كان في نظر الدولة التركية ممثل إباضية المغرب الإسلامي و زعيمهم‪.‬‬ ‫له معرفة جيدة بعلم الفلك و الخط و الكيمياء‪ .‬صنف تأليف مفيدة‪.‬‬ ‫وحواشي عديدة كلها مخطوطة‪ .‬تخرج على يديه تلاميذ كثيرون من‬ ‫الشيخ ابو زكرياء يحيى ابن صالح‬ ‫الإباضية و المالكية‪ .‬من أشهرهم‪:‬‬ ‫الأفضلي‪ ،‬و سليمان بن محمد الشماخي‪ ،‬و عيسى بن قاسم البارويي‪ ،‬و‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٩٠‬‬ ‫عمر بن أحمد البغطوري‪ .‬و من أولاده‪ :‬أبو عبد الله محمد و أبو الحسن‬ ‫علي‪ ،‬و الحاج مهيي‪ ،‬و غيرهم‪.‬‬ ‫توفي ضحوة الأحد من صفر ‪١١٨٧١‬ه‏ بعد وفاة المحشي أبي سنة بقرن‬ ‫من الزمن‪.‬‬ ‫و لكثرة حواشيه عا المحشي الثاني بعد أبي سة‪.‬‬ ‫ه تحفة الحب في أصل الطلب‬ ‫الطفيش‪.‬‬ ‫بن يو سف‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠٥‬‏‪.‬م‪/٥٨٩١‬ه‪ ١‬في الطب‪.‬‬ ‫© التحفة و التوأم‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬ع)‏‬ ‫ي علم الفرائض‪.‬‬ ‫‪١‬ه__‪١ ٩٨٥/‬م‪.‬‬ ‫‏‪٤ ٠٥١‬‬ ‫النقافةء‬ ‫و‬ ‫القومي‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫اهتم بطبع هذين الكتابين السيد محمد بن أبي بكر بن بابه القراري‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٠٦‬ص‪.‬‬ ‫ه التخصيص في الولاية و البراءة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن عبدالله بن موسى الكندي (ت‪٥٥٧.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫ي تفسير الآيات الواردة في ذلك‪.‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمى في كتابه‪ :‬اللمعة الرضية ص ‏‪ ١‬‏؛‪ ٢‬الحارثني‪ ،‬العقود‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‏‪. ٢٧٧‬‬ ‫الفضية‪.‬‬ ‫© تدشين المسجد‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫بكلي الشهير بالبكري‬ ‫بن عيسىؤ‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬م‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫‏‪١٩١‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫خطبة مسهبة قيلت بمناسبة تحد يد مسجد بريان سنة ‪١٩٦٠‬م‪،‬‏ ذكرت ثي‬ ‫‪:‬‬ ‫القانمة‬ ‫هذد‬ ‫طبعت‬ ‫و قد‬ ‫ذكر ترانى الدأي‪.‬‬ ‫عنو اا‪:‬‬ ‫يده‬ ‫بخط‬ ‫قائمة‬ ‫ملحق فهرس مخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫© تذكرة النسيان و أمان حوادث الزمان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو طاهر اسماعيل بن موسى الحيطالي رت‪٧٥٠.‬ه_‪١٣٤٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية‪ ،‬ولد بجبل نفوسة ونشأ بمدينة جيطان و هي عبارة عن‬ ‫وصيته المادية و الأدبية غير أمهما تحمل الكثير من المعلومات التأريخية‬ ‫والجغرافية‪.‬‬ ‫منها نسخة مخطوطة وحيدة بمكتبة إروان بالعطف و قد طبعت في ملحق‬ ‫‏‪.٣٢ ٤-٣١٦‬‬ ‫دليل مكتبة إروان‪٬‬‏ ص‬ ‫© التراث العقدي لإباضية المغرب في القرن السادس الهجري‬ ‫محاولة بيبليوغرافيا‪ ،‬بحث فصلي بالمعهد العالي لأصول الدين‪ ،‬الجزائر‪.‬‬ ‫‪١٤١٤‬اه‪6\١٩٩٤/‬‏ ‪٢٣٩‬ص‪.‬‏‬ ‫© التراث و دوره في البناء الحضاري المعاصر‬ ‫دراسات ملتقى يحيى بن عمر‪.‬‬ ‫تونس‪ ،‬منشورات الحياة الثقافية‪ ،‬مطبعة الدار التونسية للنشر‪١٩٧٨ ،‬م‪،‬‏‬ ‫‏‪ ٢٩٨‬ص‪.‬‬ ‫© التربية عند الاباضية (دراسة ترانية في التربية الإسلامية)‬ ‫قنبر‪.‬‬ ‫حمود‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الدوحة\ دارالثقافةء ‏‪ ١٤٠٧‬‏م‪_/٥٨٩١‬ه ‏‪.‬ص‪٣٢٦٣٢‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٩٢‬‬ ‫© ترتيب تحفة الأديب و تخصيب القلب الجديب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحما۔ بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوط‪ ،‬و هو ترتيب كتاب لعمرو بن رمضان التلاني‪.‬‬ ‫© ترتيب الترتيب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش رت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫بعد ترتيب أبي يعقوب يوسف‬ ‫الر بيع بن جبيب‬ ‫و هو اعادة ترتيب مسند‬ ‫الوارجلاني‪ ،‬طبع قديم الزائر ‪١٣٢٦‬ه‪.‬‏‬ ‫© ترتيب الفرائد‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو بن باحمد‪ ،‬بابا و موسى (‪-١٢٨٠‬۔‪١٣٧٦‬ه_‪-١٨٦٣/‬‏‬ ‫‪١٩٥٧‬م)‪.‬‏‬ ‫من كبار شيو خ الإباضية بغرداية و وادي ميزاب ثي عهده‪.‬‬ ‫و هذا الكتاب هو ترتيب لأجوبة الشيخ اطفيش‪.‬‬ ‫© ترتيب كتاب تبيين أفعال العباد لأبي العباس أحمد بن محمد بن بكر‬ ‫المؤلف‪ :‬أمغار بن صابر الصدغيايي (‪١١‬ه‪١٧١/‬م)‪.‬‏‬ ‫جر بة‪.‬‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫التلان‬ ‫اللقط للشيخ عمرو بن رمضان‬ ‫‏‪ ٥‬ترتيب كتاب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© ترتيب كتاب المعلقات\ لمؤلف مجهول‬ ‫لمؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫‏‪١٩٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© ترتيب كتاب الوصايا من ديوان الأشياخ‬ ‫المؤلف‪ :‬امغار بن صابر الصدغيايي (النصف الأول ق‪١١‬ه‪١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫© ترنيب لقط أبي عزيز‬ ‫المؤلف‪ :‬عبد العزيز بن الحاج إبراهيم الثميي‪.‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© ترتيب مسائل كتاب اللقط‪ ،‬لأبي عزيز‬ ‫‪١‬ه__‪/‬‏‬ ‫(ت‪٢٥٢.‬‏‬ ‫عدون‬ ‫بن‬ ‫حمو‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫يعقوب‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٨٣٦‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© ترتيب مسند الربيع بن حبيب‬ ‫(ت‪ .‬‏‪ ٥٧ ٠‬ه‪/‬‬ ‫الرار جلايي‬ ‫إبراهيم‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫يعقوب‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪).‬م‪١١‬‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫معتمد الإباضية في الحديف‘‪ ،‬طبع عدة مرات‪.‬‬ ‫© ترتيب نوازل نفوسة‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش‪( .‬ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫امة‬ ‫قتبة‬ ‫ت بمك‬ ‫سمنه‬ ‫اخة‬‫‏‪٧٦‬ولنس‬ ‫مخطوط بمكتبة الحاج صالح لعلي‪ ،‬رقمه ا‬ ‫ب ‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دا‬ ‫و هو بحموعة أجوبة و رسائل لبعض أئمة الإباضية‪.‬‬ ‫علي بن صا ح‬ ‫‏‪ ٥‬ترجمه أ بي ‏‪ ١‬لحسن‬ ‫المؤلف‪ :‬ناصر عمر‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‪‎‬‬ ‫‪١٩٤‬‬ ‫‪٢٣‬ص&‏ منها نسخة بحوزة جمعية التراف‪ ،‬القرارة ‪.‬‬ ‫خطو طة‬ ‫© ترجمة الإمام أبي عمرو الربيع بين حبيب من خلال كتاب بيان الشرع‬ ‫عامر الشيباني ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫بن حمد‬ ‫بن مبارك‬ ‫سلطان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤ ٢٠٠١‬صفحات‪.‬‬ ‫كتبها في محرم الحرام ‏‪ ١٤٢٢‬ه‪/‬إبريل‬ ‫© ترجمة بليدي صالح‬ ‫المؤلف‪ :‬بليدي نحيب بن صالح‪.‬‬ ‫مخطوطة مكتبة جمعية الترات‪ ،‬القرارة‪.‬‬ ‫© ترجمة تأليف الشيخ عبد الرحمن بكلي كتبها في بريان سنة ‪١٩٦٣‬م‏‬ ‫و هي رسالة إلى ا لشيخ أ بي اليقظان‪ ،‬بخط يده‪.‬‬ ‫© ترجمة الشيخ الحاج مسعود بكلي‬ ‫بكلي‪.‬‬ ‫أحمد بن الحاج‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫بحوزة جمعية التراتف‪ ،‬القرارة‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ص‬ ‫بخط يد المؤلف‪،‬‬ ‫خطو طة‬ ‫© ترجمة الشيخ محمد بن مسعود البوسعيدي‬ ‫بن حرل بن عامر الشيباني ‪.‬‬ ‫مبارك‬ ‫بن‬ ‫سلطان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫علي الآلة الكاتبة‪ .‬كتبها في محرم الحرام ‪١٤٦٢٣‬ه‪/‬مارس‏ ‪٢٠٠٢‬م‪ ،‬‏‪٣‬‬ ‫صفحات‪.‬‬ ‫رجب‬ ‫ف‬ ‫ذكراه‬ ‫مناسبة‬ ‫اطفيش‬ ‫يوسف‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫ترجمة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٤١٣‬‏م‪/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٤‬ص‪.‬‬ ‫الجمعية الثقافية القطبية ببن يسجن‬ ‫‏‪١٩ ٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© ترجمة الشيخ يوسف بن بكير حمو علي‬ ‫أحمد‪.‬‬ ‫كروم‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٦‬ص‪.‬‬ ‫مخطو طة‬ ‫© ترجمة فضيلة الشيخ ببانو الحاج محمد‬ ‫المدرسة الجابرية القرآنيةث ‏‪ ٤١٨‬‏‪،8‬م‪/٧٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٣٢‬‬ ‫© ترجمة اللواحي‬ ‫المؤلف‪ :‬مهنا بن خلفان به عثمان‪.‬‬ ‫مخطوطة رقم ‏‪ ٢٦٦٢‬بحوزة وزارة التراث العمانية نسخ ‪١٤٠٤‬ه‏‬ ‫خط يد المؤلف‪ ،‬‏‪ ٢‬‏‪.‬ص‪ ٢٦‬يتضمن ترجمة لصاحب ديوان اللواحى المعروف‬ ‫بأبي حمزة و هو الشيخ سالم بن غسان بن راشد اللواحي الخروصي‪.‬‬ ‫© ترجمة المرحوم الأستاذ بكير بن محمد أولاد بايمون‬ ‫مرفقة بصورته‪ ،‬طبع تقنية الألوان‪ ،‬الحزائر دون تاريخ‪.‬‬ ‫© ترجمة الوالد‬ ‫مطهر ي‪.‬‬ ‫سليمان‬ ‫الحجاج‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫الحا ج‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢‬ص‪.‬‬ ‫بخط يدهك‬ ‫مخطو طة‬ ‫© ترغيب الراهب و ترهيب الراغب‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو بن باحمد } بابا و موسى (‪١٣٧٦-١٢١٨٠‬ه_‪/‬‏ ‪١٨٦١٣‬۔‪-‬‏‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٥ ٧‬م(‬ ‫من كبار شيو خ الإباضية بغراديه و وادي ميزاب في عهده‪.‬‬ ‫خطوط في ‏‪ ٢٣٠٠‬صفحة‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٩٦‬‬ ‫© التسهيل في الفرائض‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن عبد الله بن موسى الكندي (رت‪٥٥٧.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫و هو في حجم صغير‪.‬‬ ‫الحارنيك العقود الفضية }‬ ‫ص‪٢٢‬؛‏‬ ‫كتابه‪ :‬اللمعة المرضية‬ ‫السالمي ق‬ ‫ذكره‬ ‫ص‪٢٧٧‬‏ ‪.‬‬ ‫© تشريعات الإسلام للمرأة استجابة لنداء الفطرة‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد بن سليمان الخليلى‪.‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬طا‪١٤١٣ ،‬ه‪١٩٩٣/‬مء‏‬ ‫‏‪. [٢‬‬ ‫[ سلسلة محاضرات لفهم صحيح للإسلام‬ ‫‏‪ ٦‬ص‬ ‫© تشطير توبة الستالي‬ ‫المؤلف‪ :‬البارويني‪.‬‬ ‫نسخ محمد بن سعيد الشكيلي‘ ‏‪ ١٣٦٥‬ه ‏‪ ٧‬ص‪.‬‬ ‫يا نفسي توبي في الحياة‬ ‫أوله‪ :‬قل بصدق و ثبات‬ ‫يتضمن قصيدة فيها ذكر للتوبة و الموعظة الحسنة و سلوك طريق الداية‬ ‫من نظم الستالي و خمسها و شطرها الباروني‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ \٢٧٧٨‬مكتبة المخطو طاتؤ وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© التصميد في التقليد‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن‬ ‫سليمان الشهير بابن النظر‪.‬‬ ‫"لابن النظر أيضاً‬ ‫عنه‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‏‪٢٦‬‬ ‫السالمى في‪ :‬اللمعة المرضية‬ ‫ذكره‬ ‫ل يوجد منها شيء في زماننا‪ .‬لأن الحبار‬ ‫مؤلفات مذكورة قي ترجمته‬ ‫حزانة كتبه"‪.‬‬ ‫حر دلة بن سماعة لما قتله أحرق‬ ‫‏‪١٩٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ه تصنيف‬ ‫ِ‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن محمد بن بكر المغربي‪.‬‬ ‫قال أبو القاسم عبد الرحمن صنف في آخر عمره تصنيفا في خمسة و‬ ‫عشرين جزءا‪.‬‬ ‫ذكره السالمى في‪ :‬اللمعة المرضية ص‪٢٥‬‏ ‪.‬‬ ‫ه تعاظم الموجين على مرج البحرين‬ ‫‏(‪-١١٣٣‬‬ ‫لمؤلف‪ :‬ضياء الدين عبد العزيز بن إبراهيم المصعي الثميين‬ ‫‏‪ ٢٢٢٣‬‏‪).‬م‪/٠٢٧١-٨٠٨١‬ه‪١‬‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الخزائرك من بيي يزقن‪ ،‬بوادي ميزاب تولى‬ ‫إلى‬ ‫الإصلاح و الإرشاد‬ ‫مسلك‬ ‫و سلك‬ ‫الرياسة العامة بوادي ميزاب‘‬ ‫ان توفي‪.‬‬ ‫الكلام و المنطق‪.‬‬ ‫ف‬ ‫و مرج البحرين لأبي يعقوب الورجلايي‪ ،‬مخطوط‪.‬‬ ‫© تعليقات أبي سعيد على الأشراف النيسابوري‬ ‫سعيل الكدمى‪.‬‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ السالمي و مكبتة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫© تعليقات على سلم العامة و المبتدئبن‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن عبد الله بن يجى الباروني (باشا) (‪١٢٥٩-١٢٨٧‬ه_)‪.‬‏‬ ‫ولد بجادو ي جبل نفوسة بليبيا من عائلة البارونيين‪.‬‬ ‫© تعليق على كتاب الصوم لأبي زكرياء الجناويي‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معمر ‏(‪ ٤٠ ٠-١٣٣٧‬‏‪).‬م‪٠٨٩١‬۔‪/٩١٩١-‬ه‪١‬‬ ‫مطبو ع‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪١٩١٨‬‬ ‫© تعليق علي كتاب النكاح لأبي زكريا الجناوي‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيي معمر (‪١٤٠٠-١٣٣٧‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© تفسير آيات الاحكام = تفسير الخمسمائة آية‬ ‫© تفسير ألغاز‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© تفسير الجزء الأرل‬ ‫حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪،‬‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫ق تفسير الفاتحة و السور القصار‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© تفسير الخمسمائة آية ني الحلال و الحرام = تفسير آيات الأحكام‬ ‫لأبي المؤثر الصلت بن خميس الخروصي البهلوي‪.‬‬ ‫و يحتمل ان يكون هذا التفسير لأبي الحواري بعنوان‪ :‬الدراية وكتر الغاية و‬ ‫© تفسير = في رحاب القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض (‪١٤٠١-١٣١٣‬ه‪١٩٨١-١٨٩٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫تفسير مسجل في حوالى ‏‪ ١٥٠٠‬ساعة محررة في ‏‪ ٦٢٤٩٧‬‏\ةحفص‪ ١‬و قد‬ ‫طبعت الأجزاء الخمسة منها بعنوان‪ :‬ئي رحاب التمرآن‪ ،‬تحرير الأستاذ عيسى‬ ‫‏‪١٩٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ناصر‬ ‫الشيخ‬ ‫إنحاز‬ ‫الدروسك‬ ‫لهذه‬ ‫مختصر‬ ‫صدر‬ ‫كما‬ ‫بلحاج‬ ‫الشيخ‬ ‫المرموي‪.‬‬ ‫© تفسبر سورة يس‬ ‫المؤڵف‪ :‬بالحاج بن عدون بن عمر قشار (‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه_‪-١٩٢٤/‬‏‬ ‫‪١٦‬م)‪.‬‏‬ ‫من مواليد مدينة غرداية‪ .‬إخراج طلبة الشريعة‪.‬‬ ‫© تفسير الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‬ ‫علوم التفسير و في‬ ‫ا لأو ‪ 9‬قي مقدمات‬ ‫جزآن‪:‬‬ ‫منه مطبوعا‬ ‫و قد صدر‬ ‫تفسير سورة الفاتحة‪ ،‬و الثاني في تفسير بعض آيات من سورة البقرة‪ ،‬و‬ ‫يقدر عدد أجزائه بستين جزءا‪ .‬و هو تفسير نفيس و قد جمع فيه بين‬ ‫شتات التفاسير و جمع بين أقوال المفسرين‪.‬‬ ‫© تفسير القرآن الكريم = التفسير الكبير‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم الوارجلاني ‏(‪ ٠ ٠‬‏‪_).‬ه‪٥-٠٧٥‬‬ ‫قال نور الدين السالمي عنه‪" :‬قال أبو القاسم البرادي وهو كتاب عجيب‬ ‫منه‬ ‫ل ‪ 5‬و لا رأيت قط سفرا أضخم‬ ‫أريغ سفرا كبيرا‬ ‫رأيت منه في بلاد‬ ‫و لا أكبر منه و حَرَرْت انه يجاوز سبعمائة ورقة فيه تفسير الفاتحة و البقرة‬ ‫و آل عمران و حزرت أنه فسر القرآن في ثمانية أسفار مثله‪ ،‬فلم أر و لا‬ ‫رأيت أبلغ منه و لا أشفى للصدور في لغة أو إعراب أو حكم مبين أو‬ ‫قراءة ظاهرة أو شاذة أو ناسخ أو منسوخ أو في جمعيع العلوم‪ ،‬فإذا ذكر‬ ‫آية يقول قوله تعالي الخ فأول ما يذكر إعراب الآية و يستقصيه ثم يقول‬ ‫اللغة‪ ،‬فيستقصي جميع تصاريف الفعل من الكلمة غم الصحيح من حديث‬ ‫رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسوق الرواية من كتاب الربيع بن‬ ‫‏‪٢ ..‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫حبيب المعروف بالمسند ش يسر د فيه السند أبو عبيدة عن جابر و يذكر‬ ‫الحديث و لقد استقصى الاختلاف الذي ف الإمام في قوله‪ :‬إني جاعلك‬ ‫للناس إماما"‪.‬‬ ‫و المؤلف من أشهر علماء الإباضية بالمغرب ترك بصمات بارزة في‬ ‫التراث الإباضي خصوصا و المكتبة الإسلامية عموما‪ .‬ولد بسدراتة‪ ،‬من‬ ‫جعله‬ ‫فقد‬ ‫بالتحديد‬ ‫سنة ميلاده‬ ‫المصادر‬ ‫و لا تذكر‬ ‫وارجلان؛‬ ‫قرى‬ ‫الدرجين ضمن الطبقة الثانية عشرة (‪٦.٠.٠-٥٥٠‬ه_‪٥/‬‏ ‪-١١٥‬۔‪١٢٠٣‬م(‏‬ ‫‏(‪-٥٠٠‬‬ ‫في الطبقة‬ ‫الباروني‬ ‫بينما جعله‬ ‫اعتبارا لفترة وفاته‪.‬‬ ‫و ذلك‬ ‫ير جح كون‬ ‫التحقيق‬ ‫و‬ ‫مولده‪.‬‬ ‫‏‪_/٦‬ه‪٥‬د‪ . ٥‬‏)م‪ ١١-٥٥١١‬باعتبار‬ ‫‪.‬‬ ‫ميلاده سنة ‏‪ ٠٠‬‏‪.‬م‪/٦٠١١‬ه‪٥‬‬ ‫نشأ قي موطنه سدراتة‪ ،‬و أخذ مبادئ العلوم على علماء و ارجلان‪ ،‬و من‬ ‫شيوخه بما‪ :‬أبو سليمان أيوب ابن اسماعيل (رت‪٥٦٢٤.‬ه‪١١٢٩/‬م)‪6‬‏ و‬ ‫أبو زكرياء يحيى بن أبي زكرياء؛ و تذكر بعض المراجع أنه تتلمذ أيضا‬ ‫على أبي عمار عبد الكائي التناوني الوارجلايي‪ ،‬و الذي ترجحه الروايات‬ ‫أنه كان رفيقا له فى الدراسة لا شيخا‪.‬‬ ‫و قد عاصر أبو يعقوب الشيخ أبا عمرو عثمان بن خليفة السوف المرغئي‪.‬‬ ‫و يعتبر هؤلاء الثلانة‪ :‬أبو يعقوب©‪ ،‬و أبوعمار‪ ،‬و أبوعمر و عثمان‪ ،‬من‬ ‫أشهر علماء الإباضية الذين خلفوا كتبا هامة‪ ،‬و برزوا في علم الكلام على‬ ‫الخصوص‪.‬‬ ‫لما استوعب أبو يعقوب ثقافة وطنه تاقت نفسه إلى الاستزادة‪ ،‬فشذ‬ ‫وطنه‪.‬‬ ‫إلى بلاد الأندلس و أقام بقر طبة سنين عدداك شم عاد إلى‬ ‫الجرال‬ ‫و لم يستقر طويلا حيت دفعته نفسه الطلعة إلى الترحال من جديد‪ ،‬فتوجه‬ ‫إلى بلاد السودان‪ ،‬و دخل باهل إفريقيا حت وصل إلى قريب من خط‬ ‫الاستواء كما يحكي ذلك بنفسه‘ وهو من السابقين إلى اكتشاف هذه‬ ‫‏‪٢٠١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫المناطق الجهولة‪ ،‬فقد دون ملاحظاته العلمية على تلك المناطق و أهلها‪.‬‬ ‫وكانت هذه الر حلة علمية تحارية ‪.‬‬ ‫ثم رحل بعد ذلك إلى الحجاز لأداء فريضة الحج‪ ،‬و زار عواصم المشرق‪.‬‬ ‫عا كفا‬ ‫سنين‬ ‫سبع‬ ‫بداره‬ ‫مكث‬ ‫علمائها‪.‬‬ ‫العلمية و‬ ‫مراكزها‬ ‫من‬ ‫واستفاد‬ ‫على الكتابة تأليفا ونسخا‪ ،‬وتحليدا للكتب‘ و رأى الدرجيين بعض‬ ‫مؤلفاته فى نسخ عديدة كلها بخط يده‪.‬‬ ‫الايام و منها ما ضا ع‬ ‫ترك آثارا علمية ف مختلف العلوم منها ما حفظته‬ ‫الز مان‪.‬‬ ‫مع حوادث‬ ‫ايوب بن نوح‪.‬‬ ‫‏‪٥ ٧ ٠‬ھه__‪ ١ ١ ٧ ٥/‬م و دفن مسقط ر أسره سدراتة‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫و كانت وفاته ق‬ ‫© تفسير كتاب الله العزيز‬ ‫محكم الهواري‪.‬‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬هو د‬ ‫‪١ ٩٩٠‬م‪ ٤ ،‬ج‪.‬‬ ‫ط ‏‪8١‬‬ ‫بيرو ت‪ ،‬دار الغرب الإسلامي‬ ‫© تفسير كتاب الله العزيز‬ ‫(حكم‪-١٦.:‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬عبد الرحمن بن رستم بن بهرام بن كسرى‬ ‫‪١٧١‬ه_‪-٧٧٧/‬۔‪٧٨٨‬م)‪.‬‏‬ ‫علم من أكبر أعلام الإباضية بالمغرب المنصب عام ‪١٦١‬ه‏ بتيهرت و قد‬ ‫فقد مع ما فقد من الكتب عندما أحرقت مكتبة الرستميين المعروفة ب‬ ‫ل يصلنا ‪.‬‬ ‫‏) ‪ ١‬لمعصو مة ( ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢.٢‬‬ ‫© التفسير الميسر للقرآن الكريم = تفسير القرآن الكريم‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن أحمد بن سعيد الكندي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬مصطفى بن محمد شريفي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٣ ١٩٩٨‬ج ط‪.١‬‏‬ ‫د‪.‬م‪[ ،].‬د‪.‬ن‪،].‬‬ ‫© تفسير هيمان الذات إلى دار المعاد‬ ‫اطفيش الوهبي‪.‬‬ ‫بن يو سف‬ ‫المؤلف ‪ :‬حمد‬ ‫‏‪ ٣٠٦‬‏‪.‬ه‪١‬‬ ‫زنحبار المطبعة السلطانية‪،‬‬ ‫© التفسير و مناهجه عند علماء الاباضية‬ ‫بلحاج‪.‬‬ ‫شيرفي‬ ‫محاضرة ألقيت في ملتقى الفكر الإسلاميء الزائر العاصمة أوت ‪١٩٨١‬م‏‬ ‫(مطبوعة)‪.‬‬ ‫© تفصيل الجواب عن تقاسيم مياه السيول بوادي ميراب‬ ‫سليمان‪.‬‬ ‫بو مر يقمة الحاج‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مصوً ر ‪ 0‬با لستا نسيل ‪.‬‬ ‫© تفقيه الغامر بترتيب لقط موسى بن عامر‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫طبعة حجرية‪١٣١٩ ،‬ه‏‬ ‫© تفليس ابليس‬ ‫‪ ١٣٦‬و رقة في وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‪١‬اهت‬ ‫‏‪٣٢‬‬ ‫سنة النسخ‬ ‫خطو ط‬ ‫‏‪٢٠٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© تقارير‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن أحمد بن بابة الحجاج (‪١٤٠٤-١٣٣٠‬ه‏ )‪ 6‬من‬ ‫أعلام مدينة غرداية المعاصرين‪.‬‬ ‫دونها في كراريس عديدة حول نشاطه في بسكرة تعتبر سجلا حافلا‬ ‫لمسيرة التعليم الحر في ربع قرن‪.‬‬ ‫‏‪.١٣٩‬‬ ‫المصدر ‪ :‬شباب أنغام الأنس للشيخ إبراهيم الحجاج‪ ،‬ص‬ ‫© التقارير‬ ‫للف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٢٣١٩‬‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬م‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫‏‪ 0١٤0٦٢٤٣‬ذكرت في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراني الأدبي‪.‬‬ ‫الكراسات‬ ‫وقد طبعت هذه القائمة فى ملحق فهرس تخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫© تقارير المدرسة‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى‪ ،‬بكي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬م‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫‏‪ 0١٤٢٤٣٤٤‬ذكرت في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر ترانى‬ ‫الكراسات‪،‬‬ ‫الأدبي‪ ،‬وقد طبعت هذه القائمة الهامة في ملحق فهرس مخطوطات مكتبة‬ ‫البكري‪.‬‬ ‫© التقاليد الفقهية‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسىں بكي الشهير بالبكري ‏(‪-١٢١٩‬‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪_).‬ها‪١‬‬ ‫هذه‬ ‫وقد طبعت‬ ‫ذكر تراني ‪1‬‬ ‫عنواهها‪:‬‬ ‫يده‬ ‫بخط‬ ‫قائمة‬ ‫ق‬ ‫ذكر ت‬ ‫القائمة فنى ملحق قهرس مخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٠٤‬‬ ‫وينتن‬ ‫سعيد‬ ‫القاضي الحاج‬ ‫رثاء‬ ‫ف‬ ‫الخير يحتذي"‬ ‫ف‬ ‫"مثال‬ ‫‏‪ ٥‬تقديم قصيدة‬ ‫والحاج إبراهيم زهار‬ ‫مكتبة إبر اهيم متياز‪.‬‬ ‫‪٥‬ص‪.‬‏‬ ‫ه تقريب الأذهان في علم المعايي و البيان‬ ‫المؤلف‪ :‬منصور بن ناصر بن محمد الفارسي الفنجاوي‪.‬‬ ‫من بلدة فنجا في عمان\‪٤‬توقي‏ في ‏‪ ٢٧‬من جمادي الثانية سنة ‪١٣٩٦‬ه‏ ‪.‬‬ ‫© تقرير للقبطان حاكم ملحقة غرداية بشأن الحاضر و دور العلم بغرداية‬ ‫المؤلف‪ :‬بحهول‪.‬‬ ‫بتاريخ ‏‪ ٢٠‬سبتمبر ‪١٩٢٥‬م‏ منها نسخة بمكتبة الحاج إبراهيم أوزكري‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ببي يسجن‪،‬‬ ‫‏‪ ٥‬التقريرات على حاشية الديانات للسدويكشي ونتمتها للمصعي‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© التقييد‬ ‫بن محمد الو سيايي (ق ‪٦‬ه_‪ /‬‏‪ ١ ٢‬م)‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف‬ ‫إسماعيل" و أبي يعقوب يوسف بن إبراهيم‪ ،‬و أبي عمار عبد الكاي‪ ،‬و أبي‬ ‫التواريخ‪.‬‬ ‫السير و‬ ‫ق‬ ‫المشايخ‬ ‫هؤ لا‬ ‫له روايات كثير ة عن‬ ‫و هو الذي أملى كتاب 'السالات" لأبي عمرو عثمان‪ ،‬و ترك كتابا‬ ‫باللغة البربر ية‪.‬‬ ‫و هو‬ ‫الأشياخ‪.‬‬ ‫أشعار‬ ‫التقييد " ف‬ ‫ب‬ ‫يعر ف‬ ‫‏‪٢٠٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© التقييد‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو محمد عبدالله بن محمد بن بركة البهلوي السليمي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© تقييدات تاريخية جمعها سلامة الجناوي‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن تعاريت‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة الشيخ سا لم بن يعقوب بجربة‪.‬‬ ‫© تقييدات عن تراجم بعض علماء الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن يعقوب (‪١٤٠٨-١٣٢١‬ه‪١٩٨٨-١٩٠٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطوط‪.‬‬ ‫© تقييدات عن المدارس العلمية بجربة‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن يعقوب (‪١٤٠٨-١٣٢١‬ه_‪ ٣/‬‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪٨٨٩١‬۔‪٩١-‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© تقييدات عن نشأة الإباضية و الدليل على أنهم ليسوا خوارج‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن يعقوب (‪١٤٠٨-١٣٢١‬ه‪-١٩٠٣/‬۔‪١٩٨٨‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوط‪.‬‬ ‫© تقييد ما و قعت من فتنة‬ ‫‏‪ ١‬ه‪/‬‬ ‫(ت‪٢٥٢.‬‬ ‫عدون‬ ‫بن‬ ‫حمو‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫يعقوب‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٨٣٦‬م)‪.‬‬ ‫مكتبة جمعية التراث‪.‬‬ ‫ص‬‫مخطوط ‪٣٢‬سطرا‪،‬‏ كامل مغربي‪ ،‬‏‪٥ ٠‬‬ ‫© تقييد مسائل بلاد مزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬أيوب بن بابة عيسى النوري‪ ،‬الحاج إسماعيل‪.‬‬ ‫إرهوال‪.‬‬ ‫مخطو ط <‬ ‫‏‪.١ ٤٩‬‬ ‫ص‬ ‫جمعية التراتف{‪ ،‬دليل الحطوطات“‪ ،‬فهرس إروان‪،8‬‬ ‫© تكملة حاشية على كتاب أفعال العباد! للشيخ أبي العباس أحمد بن محمد بن‬ ‫بكر و التي بدأها الشيخ محمد المصعي‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبوالفضل قاسم بن أبي الربيع سليمان بن محمد بن عمر الشماخي‬ ‫ر(ت‪١٢٦٥.‬ه‪١٨٤٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫و هو من عائلة الشماخيين العريقة في العلم تلقى عن والده وا شيوخ‬ ‫زمانه حيت تفوق في علم المنطق و الأصول و الفرائض و الأحكام و‬ ‫الفلك و علم الخط‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬تكميل ما أخل به كتاب النيل‬ ‫‏(‪-١١٣٣‬‬ ‫لمؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم المصعبي الثميي‬ ‫‏‪).‬م‪_/٠٢٧١-٨٠٨١‬ه‪٢٢٦١‬‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الحزائرك من بيي يزقن‪ ،‬بوادي ميزاب‪ .‬تولى‬ ‫الإصلاح و الإرشاد إلى أن‬ ‫الرياسة العامة بوادي ميزاب وسلك مسلك‬ ‫توفي‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© تلخيص عقائد الوهبية في نكتة توحيد خالق البرية‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن بيحمان بن أبى محمد بن عبداللة بن عبدالعزيز الثميتي‬ ‫اليسجيي (رت‪١٢٣٢.‬ه‪١٨١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫‏‪٢٠٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٥‬تلقين التالي لآيات المتعالي‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١‬لتجو يل‪.‬‬ ‫ف‬ ‫خطو ط‬ ‫‏‪ ٥‬ا تلقين |الصبيان مايلرم الانسان‬ ‫زاهر اليحمدىي‪.‬‬ ‫هملال بن‬ ‫يليه‪ : :‬رسالة النيات ‘ للشيغ‬ ‫للعيدين و الاستسقاء للشيخ سعيد بن خلفان ا لخليلي ‪.‬‬ ‫_ خطب‬ ‫أدعية مستجابة‪.‬‬ ‫_‬ ‫منه‬ ‫نسخ‬ ‫ثلاث‬ ‫يو جدل‬ ‫‪ ٢٦‬ص‪.‬‬ ‫‪٠٨‬‬ ‫ط ‏‪١ ٥‬‬ ‫مكتبة الاستقامة‬ ‫مسقطا‘‬ ‫روي‬ ‫فى مكتبة الشيخ السالمي و نسخة أخري بمكتبة السيد محمد بن أحمد‬ ‫البو سعيدي ‪.‬‬ ‫© تمهيد قواعد الإيمان و تقييد شوارد مسائل الأحكام و الأديان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبومحمد سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫ى ثلانة أجزاء رتبه الشيخ محمد بن ححميسس السيفي‪.‬‬ ‫حز عا‬ ‫سلطنة عمان‘‪ ،‬وزارة التراث القومى و الثقافة‪ ،‬فى ثلاثة عشر‬ ‫‏‪ ٤٠٧‬‏‪.‬م‪/٧٨٩١‬ه‪ ١‬و هو كتاب جامع و نافع‪.‬‬ ‫© تزيه الأبصار و الأفكار في رحلة سلطان زنجبار‬ ‫المؤلف‪ :‬زاهر بن سعيد‪.‬‬ ‫د‪ .‬إبراهيم عبده‪.‬‬ ‫مراجعة‪:‬‬ ‫وزارة التراث القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫مسقط‬ ‫© النزيه المطلق للمولى عز وجل‬ ‫المؤلف‪ :‬باحمداو أيوب (حي في ‪١٠٨٠‬ه‪١٦٦٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٧٠٨‬‬ ‫من علماء العطف‪.‬‬ ‫دلل فيه بالحجج القطعية على نفي الرؤية‪.‬‬ ‫© تنوير العقول في علم قواعد الأصول‬ ‫المؤلف‪ :‬ناصر بن أبي نبهان الخروصي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© تواريخ العلماء و معرفة أسمانهم و كنائهم و بلدائمم‬ ‫المؤلف‪ :‬ججهول‪.‬‬ ‫نسخ سعيد بن سيف بن محمد بن راشد بن أحمد الجهوري ‪١٢٧٣‬ه‏ ‪.‬‬ ‫أوله‪ :‬الحمدلله الذي لاتكيفه و لاتحويه الأقطار و لاتحجبه‬ ‫‪٩‬ص‏‬ ‫الأستار‪ ...‬تيضمن تاريخ الإباضيةو ترجمة لحياة كل عالم من علمائهم‪.‬‬ ‫مخطوط مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانيةء رقم ‏‪ ١٢٨٩‬و نسخة‬ ‫اخري برقم ‏‪.٢٤٦٢ ٤‬‬ ‫© التوحيد‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن يزيد الإباضي‪.‬‬ ‫‏‪.٢٥‬‬ ‫انظر ‪ :‬الفهرست لابن النديم‪ .‬ص‪٩‬‬ ‫© التوحيد الكبير‬ ‫المؤلف‪ :‬عيسى بن علقمة المصري (‪١٥٠-١٠.٠‬ه‪٧٦٧-٧١٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫من مشايخ المغرب و داعية من دعاة الإباضية‪.‬‬ ‫عارض فيه من قال بأن أسماء الله مخلوقة و صفاته محدثة‪.‬‬ ‫ه ترضيح مكانة الإباضية من الخوار ج‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد ناصر بو حجام‪.‬‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ١٤١٤‬ه_۔‪ ٩ ٣/‬م‬ ‫حلذ‪38‬‬ ‫الضامر ي‬ ‫مكتبة‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫السيب‪8‬‬ ‫‪٨‬ص‪.‬‏ بين المؤلف فيه منهج الإباضية في التعاسس مع الأحداث الن جرت‬ ‫قي عهد الصحابة و التابعين و تحدث فيه عن العلاقة بين الإباضية و الخوار ج‪.‬‬ ‫© التيسير‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن عبدالله بن موسى الكندي‪.‬‬ ‫ألفه فى النحو‪.‬‬ ‫‪ :‬اللمعة المرضية ص‪٢٢‬؛‏ الحارثي العقود الفضية }‬ ‫ذكره نورالدين السالمي‬ ‫‏‪.٢٧٧‬‬ ‫ص‬ ‫© تيسبر التفسير‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫_ ط‪:١‬‏ الحزائرك طبعة حجرية! ‪١٣٢٥‬هت‏ يحتوي على ستة أجزاى‬ ‫ج‪:١‬‏ ‪٨٧٩‬ص؛‏ ج‪٢‬؛‏ ج‏‪ ٩١٩ :٣٢‬ص؛ ج‪ :٤‬‏‪ ١٠٩٨‬ص ناقص من أوله؛‬ ‫ج‪:٦‬‏ ‪٧٢٤‬اص‪.‬‏‬ ‫ج‪:٥‬‏ ‪٦٢٤‬ص؛‏‬ ‫حلي‬ ‫البا بي‬ ‫مطا بع عيسى‬ ‫بعنوان‪ :‬تيسير التفسير للقرآن الكريم‪.‬‬ ‫_ ط؟‪\_٢‬‏‬ ‫‏‪-١٩٨٢‬‬ ‫سنة‬ ‫من‬ ‫بعمان‘‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫نشر‬ ‫القاهرة‪،‬‬ ‫وشركاؤه‪3‬‬ ‫‏‪ ١٥‬جزغا‪.‬‬ ‫في‬ ‫‏‪ ٧‬م‬ ‫يعاد طبعه بتحقيق إبراهيم طلاي‪.‬‬ ‫أنحز‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫العلمئ‪8‬‬ ‫نضجه‬ ‫بعل‬ ‫كتبه‬ ‫إذ‬ ‫أهمها‪.‬‬ ‫و‬ ‫تفاسيره‬ ‫آخر‬ ‫وهو‬ ‫القطب‬ ‫التفسير عنذل‬ ‫منهج‬ ‫الماجستير حول‬ ‫جى رسالة‬ ‫بوتردين‬ ‫الباحث‪:‬‬ ‫© النبات علي المبادي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢١٠‬‬ ‫‏‪ ٩‬ص‪.‬‬ ‫مكتبة الضامري©‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان‬ ‫© نبوت الهلال ببن الرؤية البصرية و حساب المراصد الفلكية‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض‪.‬‬ ‫ناصر ‪.‬‬ ‫و قدم له الدكتور محمد‬ ‫راجعه‬ ‫إسماعيل‬ ‫تخر ير ‪ :‬عمر‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬مطبعة الألوان الحديثة ‏‪ ٤١٣‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© نلاث قصائد ف مدح الرسول و سبرته‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود لعلي (‪-١٢٨٧‬۔‪١٣٤٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‪١٩٢٨‬م)‪.‬‏‬ ‫‪.‬مميز اب‪.‬‬ ‫بي يسجن‬ ‫من علماء‬ ‫طبعها السيد بناصر الناصر ‪.‬‬ ‫مطبوعة‬ ‫© ثمرات المعارف = سموط تخميس الثناء‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي العماي‪.‬‬ ‫و هذا العمل تخميس ليمية الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫قد انتهي من كتابتها يوم ‏‪ ٢٨‬محرم ‪١٣٣٩‬ه‏ أي قبل وداعه الدنيا‬ ‫بنلاثة أيام و كانت وفاته في الثاني من شهر صفر ‪١٣٣٩‬ه‏ ‪.‬‬ ‫© النميني كما أعرفه‬ ‫المؤلف‪ :‬أبواليقظان إبراهيم بن عيسى‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫‪ ٢٦‬ص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لاعلاء كلمة الله‬ ‫© ثورة أبي يريد‬ ‫بن داو د بن يوسف ‪.‬‬ ‫سليمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٢١١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٤٠٢‬‏‪.‬م‪/١٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫قسنطينة الجحزائر دار البعث للطباعة و النشر‪ ،‬ط‪،©١‬‬ ‫‏‪ ١ . ٥‬ص‪.‬‬ ‫ه جابر بن زيد‪ :‬حياة من أجل العلم‬ ‫المؤلف‪ :‬أحردل درويش‪.‬‬ ‫‪ ٦٢٢٣٩‬ص‬ ‫‏‪١ ٩٨٨‬م‬ ‫التربية و التعليم و الشباب‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‘‬ ‫مسقط‘‬ ‫[سلسلة من أعلامنا]‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الجامع =جامع أبي محمد =جامع ابن بركة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو محمد عبداللة بن محمد ابن بركة العماني (ق‪٤‬ه‪١٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫ط ‏‪١‬‬ ‫‏‪١ ٣٩ ١‬ه__‪ ١ ٩٧١/‬م‬ ‫يجى البارو يي‪6‬‬ ‫حققه و علق عليه عيسى‬ ‫_‬ ‫ج‪٢‬‏ ‪ :‬ق الفقه الاباضي‪.‬‬ ‫ص‬‫‏‪٦ ٤٠‬‬ ‫جا‪0‬‬ ‫وزارة الثراث القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫تحقيق عبدالرحمن أيوب‪ ،‬مسقط‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‏‪.٢‬‬ ‫ط ‏‪١ ٩٧٢٣ 3١‬م‬ ‫وضع فيه المسائل بأدلتها و صدر بأبواب في أصول الفقه ثم ذكر بعد‬ ‫ذلك أبواب الفروع‪.‬‬ ‫و يقال‪ :‬إن له جز ا ثالثا مفقوداً‪.‬‬ ‫© الجامع = جامع ابن جعفر‬ ‫جعفر الازكوي‪.‬‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫عبدالمنعم عامر ‪.‬‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫مسقط‪ ،‬وزارة التراث القومي والثقافة‪ .‬ط‪،١‬‏ ‪١٩٨١‬م؛ ج‏‪.٢‬‬ ‫زياداممم‬ ‫مزن العلماء كابن المسبح جعلوا‬ ‫و فيه زيادات الي الجواري و غيره‬ ‫في حكم الحواشي و هو كتاب مبارك نافع الخاصة و العامة‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢١٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬الجامع‬ ‫فقيه‬ ‫الوا رجلايي‬ ‫اليرتاجيي‬ ‫يو سف‬ ‫أبي‬ ‫إلياس‬ ‫بن‬ ‫داو د‬ ‫سليمان‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫اباضي بقنطرارة‪.‬‬ ‫الفقه‪.‬‬ ‫فرو ع‬ ‫ميزاب ق‬ ‫مكتبات وادي‬ ‫ق‬ ‫نسخ‬ ‫بعض‬ ‫يو جد منه‬ ‫‏‪ ٥‬جامع ابن قحطان‬ ‫المجاري‪.‬‬ ‫حالد بن قحطان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫خطو ط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪ ،‬سلطنة عمان‪..‬‬ ‫© جامع أبي الحسن البسيوي\ لعله = جامع السير‬ ‫المؤلف‪ :‬ابو الحسن على بن محمد على البسيوي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬أبو الحسن محمد‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬ط‪8،١‬‏ ‪١٤٠٤‬ه‪١٦٩٨٤/‬م‏ في‬ ‫الفقه الإباضي ‏‪٤‬ج‪.‬‬ ‫قال السالمي‪" :‬قي جلد ضخم و منهم من يجعله في جلدين‪ ،‬سلك فيه‬ ‫مسلك أبي محمد في قرن المسألة بدليلها من الكتاب و السنة وهو في‬ ‫الأديان و الأحكام"‪ 3‬اللمعة الرضية‪ ،‬‏‪.٢٨-٢٧‬‬ ‫و المؤلف أخذ العلم ع ابن بركة‪ ،‬و كتابه عظيم النفع في الأصول و‬ ‫الفرو ع و قد اختصره مؤلفه في كتاب أسماه المختصر و طبعته وزارة‬ ‫التراث أيضا و يقال‪ :‬إن مؤلفها كان أصم‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬جامع أبي الحواري‬ ‫الحواري‪.‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة ‏‪ ٤٠٦‬‏‪٥‬هإم‪/٦٨٩٦١‬ه‪ ١‬بحلدات‪.‬‬ ‫‏‪٢١٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬جامع أبي صفرة‬ ‫جامع‬ ‫كتاب‬ ‫‏‪ ٢‬وقال ‪ .‬و‬ ‫في‪ :‬اللمعة المرضية ئ ص‪ُ٤‬‬ ‫نور الدين السالمي‬ ‫ذكره‬ ‫أبي صفرة من الكتب القديمة جدا لم نظفر بنسخة منه"‪.‬‬ ‫ه جامع أبي علي موسى بن علي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو علي موسى‪ .‬بن علي قاضي المصر‪.‬‬ ‫من كبار العلماء الإباضيين في القران الثالث الهجري ولا أعرف هل هو‬ ‫موجود م لا؟‬ ‫© جامع أبي مسألة = كتاب أبي مسألة‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن محمد بن بكر بن أبي بكر بن يوسف‬ ‫الفرسطائي النفوسي (ت‪ ٤.‬‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪/١١١١‬ه‪٥‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© جامع أي معاوية عزان بن الصقر‬ ‫و هو من أهم مصنفات إباضية المشرق خلال القرن الثالث الهجري‪.‬‬ ‫ه جامع الأحكام‬ ‫لمؤلف‪ :‬محمد بن جعفر الأذكوي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية و لعله هو كتاب جامع ابن جعفر أو‬ ‫كتاب الجامع للمولف نفسه‪.‬‬ ‫ه جامع الأديان‬ ‫المؤلف‪ :‬محمدبن جعفر الأزكوي‪.‬‬ ‫جعفر ‪.‬‬ ‫العمانية و لعله هو كتاب الجامع لابن‬ ‫التر اف‬ ‫مكتبة وزارة‬ ‫محخطو ط‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢١٤‬‬ ‫الإسلام‬ ‫‏‪ ٥‬جامع أركان‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫سليمان‬ ‫بن ناصر بن‬ ‫سيف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٠٧‬‏‪.‬م‪/٧٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬طإ‪،‬‬ ‫‏‪ ١٥٢٣‬ص‪.‬‬ ‫ي الفتمه الا باضي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬جامع التبيان‬ ‫المؤلف‪ :‬درويش بن جمعة المحروقي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و مكتبة وقف الحمراء و‬ ‫مكتبة وزارة التراث العمانية و مكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬جامع الجواهر‬ ‫جمعة بن علي الصائغي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪ ٤٠٧‬‏‪،‬م‪/٧٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ج‪٧‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة ط ‏‪١‬‬ ‫أبواب الفقه المختلفة‪.‬‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫و‬ ‫ه جامع حرف ورش‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫التجويد‪.‬‬ ‫مطبو ع‪ .‬ق‬ ‫‏‪ ٥‬جامع الدماء‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن جعفر الأزكوي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© جامع السير للبسيوي = سيرة أبي الحسن البسيوي‬ ‫‏‪٢١٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫الرسل‬ ‫ه جامع الشمل في حديث خاتم‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫_ مصور عن طبعة حجرية المطبعة الشرقية‪ ،‬‏‪ ٤٠ ٤‬‏‪.‬م‪_/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫_ حققه محمد عبد القادر عطاء عمان‘ وزارة التراث الفومي و الثقافة‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤.٤‬ه‪١٩٨٤/‬م ‪ ٤٣٦‬ص‪.‬‬ ‫ابن عبيدان‬ ‫‏‪ ٥‬جامع اللششيخ‬ ‫ذكره الحارثى في‪ :‬العنود الفضية “‪ .‬ص ‏‪. ٢٨ ١‬‬ ‫و لعله = اجوبة ابن عبيدان ‪.‬‬ ‫© جامع الشيخ أبي الحسن‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو الحسن محمد بن الحسن الترواي‪.‬‬ ‫قال البرادي‪" :‬لم أقف عليه وذكره لي هذا الشيخ (يقصد به ربيع بن‬ ‫با‬ ‫أحمد) أيضا فقال‪ :‬جامع الشيخ أبي الحسن من جملة الكتب الو وصل‬ ‫الشيخ أبو موسى عيسى بن زكريا البرانسي من عمان إلى الجحزيرة"‪.‬‬ ‫© الجامع الصحيح مسند الإمام الربيع بن حبيب‬ ‫‪ .‬‏‪ ١ ٧‬‏‪).‬م‪/٦٨٧‬ه‬ ‫المؤلف‪ :‬الر بيع بن حبيب (حوالى‬ ‫حققه أبو أسحاق إبراهيم اطفيش على ترتيب الشيخ أبي يعقوب يوسف‬ ‫بن ابر اهيم الوا جلايي ‪.‬‬ ‫بحلد واحد‬ ‫القاهرة المطبعة السلفية ومكتبتهاء طإ‪١٣٤٩ 3،‬اه‏‬ ‫نختوي على ‏‪ ٤‬أجزاء ج‪:١‬‏ ‪٨٠‬ص‘‏ ج‪:٢‬‏ ‪٧٨‬اص‪،‬‏ ج‪:٣‬‏ ‪٢٣٤‬ص‏ ج‪:٤‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬ص‪.٤‬‬ ‫روي‬ ‫‏‪ ٣٩٢١ 3١٩٩٥‬ص‬ ‫سلطنة عمان مكتبة الاستقامة‪ .‬طل©‪8‬‬ ‫‏‪ ٣٨٨‬‏ه‪. ١‬‬ ‫مصور عن ط‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢١٦‬‬ ‫‏‪ ٤‬ج في ‏‪ ١‬مج‪.‬‬ ‫‪ ٩٨٠‬امي‬ ‫‏‪8١‬‬ ‫_ القاهرة مكتبة الثقافة الدينية‪ ،‬ط‬ ‫_ غرداية المطبعة العربية بالأوفست‪١٩٨٥ ،‬م‪.‬‏‬ ‫والمؤلف هو عالم بالحديث إباضي‪ ،‬من أعيان المائة الثانية للهجرة من أهل‬ ‫البصرة‪ ،‬سماه يوسف بن إبراهيم الوارجلاني هذا الاسم مع حاشبة عليه‬ ‫لعبد الله بن حميد السالمى‪ ،‬جزءان‪ ،‬من أربعة‪.‬‬ ‫‏‪. ٣/ ١‬‬ ‫للسالميك‬ ‫‏‪ ١ ٤٣‬؛ حاشية الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬الزر كليك‬ ‫© الجامع الصغير‬ ‫المؤّف‪ :‬محمد بن يوسف اطفيش‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪١ ٤٠٦‬ه‪١٩٨٦/‬م ‪ ٣‬أجزاء‪.‬‬ ‫و منه مخطوط بمكتبة وقف بيي سيف‪.‬‬ ‫ه الجامع الصغير للكتاب تمهيد الإيمان و تقييد شوارد مسائل الأحكام و‬ ‫الأديان‬ ‫رتبه الشيخ محمد به خميس السيفي‪.‬‬ ‫© جامع الفضل بن الحواري‬ ‫وضلابنري‪.‬‬ ‫حلف‬ ‫ل‪ :‬ا‬‫اؤلف‬‫الم‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ ,‬‏‪١ ٤٠٦‬ه_‪١٩٨٥/‬م ‪ ٣‬أجزاء‪.‬‬ ‫© الجامع الكبير‬ ‫من جوابات العلامة سعيد بن بشير الصبحي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠٧‬‏م‪/٦٨٩٦١‬ه‪ ١‬في‬ ‫‏‪ ٣‬بحلدات‪ ،‬في الفقه و العقائد عند الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪٢١٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الجامع الكبير للكتاب تمهيد قواعد الايمان و تقييد شوارد مسائل الأحكام و‬ ‫الأديان‬ ‫الشيخ سع سيد بن خلفان‪.‬‬ ‫منجوابات‬ ‫رتبه الشيخ محمد بن حميس السيفي‪.‬‬ ‫و قد ذيله بعض مسائل هذا الكتاب بأجوبة نسج طرتما و أبرز للمبصرين‬ ‫غترها السيد أبو نبهان تو ضيجاً لما أبجممه الخليلي من لبس و إمام‪ .‬و لعله‬ ‫هو كتاب تمهيد قواعد الإيمان للمؤلف نفسه‪.‬‬ ‫© الجامع المفيد من أجوبة أبي سعيد‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو سعيد محمد بن سعيد بن محمد بن سعيد الكدمي‪.‬‬ ‫ف‬ ‫‪١‬ه_‪ ٩٨٥/‬م‪١‬ا‬ ‫‏‪٤. ٥‬‬ ‫والثقافة‬ ‫القومي‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‘‬ ‫سلطنة‬ ‫الفقه الإباضي أربعة بحلدات‪ .‬و يعتبر تعليقا و جوابا علي ما جاء في‬ ‫ع انبنمر و لانجد كتابا من كتب الإباضية القديمة و الحديثة إلا و تحد‬ ‫جمع‬‫جا‬ ‫فيها نقلا عن أبي سعيد‪.‬‬ ‫© جامع الوضع و الحاشية‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪ /‬‏‪ ٤‬‏‪).‬م‪١٩١‬‬ ‫الوضع لأبي زكرياء الجناويني و حاشيته لحمد بن عمر أبي ستة المحشي ‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© جبل نفوسة منذ الفتح الإسلامي إلى هجرة بني هلال إلى بلاد المغرب‬ ‫(‪-٦٢١‬۔‪٤٤٢‬ه‪-٦٤٢/‬۔‪١٠٥٣‬م)‪.‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬مسعود مزهودي‪.‬‬ ‫بحث مقدم لنيل دكتوراه الدولة‪ ،‬بمعهد العلوم الاجتماعية‪ ،‬قسم التاريخ‪.‬‬ ‫جامعة باتنة} إشراف‪ :‬إبراهيم فخار ‏‪ ٤١٦‬‏‪.‬م‪/٦٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢١٨‬‬ ‫© الجزائر‬ ‫المؤلف ‪ :‬أحمر توفيق المدي ‪.‬‬ ‫ط‪٤) ٠٨ .٢‬ص‪.‬‬ ‫‏‪١٩٨٤‬‬ ‫الجزائر‪ ،‬المؤسسة الوطنية للكتاب‪.‬‬ ‫© الجزائر بين الماضي و الحاضر‬ ‫برنياي اندريه و نوشي اندريه‪.‬‬ ‫رابح‪.‬‬ ‫اسطنبولي‬ ‫تر جمة‬ ‫الجحزائر‪ ،‬ديوان المطبوعات الخامعيةث ‪١٩٨٤‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬الجزائر الخائرة‬ ‫المؤلف‪ :‬الفضيل الورتلايي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫عين مليلة الحزائر‪ ،‬دار الهدى‬ ‫© الجزائر ي التاريخ العهد الإسلامي من الفتح إلى بداية العهد العنمايي‬ ‫لقبال موسى وآخرون‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٤‬‏‪.‬م‪١‬ا‬ ‫الجز ائر ‪،‬‬ ‫© الجزائر من خلال رحلات المغاربة في العهد العثمايي‬ ‫بلحميسي‪.‬‬ ‫مولاي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪.‬م‪١‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الجزائر ‪ ،‬الشركة الوطنية للنشر والتوزيع‪.‬‬ ‫الصلاة‬ ‫© جز‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو إبراهيم اسماعيل ييدر بن الشيخ عيسى بن أبى إبراهيم الهواري‬ ‫‏‪).‬م‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠ ٦ -‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٥‎‬ه_‪٠ ٥٨/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫‏) ‪4‬‬ ‫عزابي من تيجديت إحدى قرى أريغ من فقهاء الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪٢١٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫و هذا هو جزء من كتاب ديوان العزابة و هو من أمهات الفقه الإباضى‪.‬‬ ‫© جلاء البصاير في الزهد و المواعظ‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن موسى الكندي‪.‬‬ ‫نور الدين السالمي قى كتابه‪ :‬اللمعة المرضية ص ‏‪ ٠‬‏؛‪ ٢‬العمود الفضية‬ ‫ذكره‬ ‫ص ‏‪.٢٧٧‬‬ ‫اللحارتي‪،‬‬ ‫جماعة المسلمين بالبصرة و نشأة الإمامات الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬ليفيتسكي تاديوز‪.‬‬ ‫ترجمة يوسف اطفيش‪.‬‬ ‫‪. ٥‬م‪‎٨٩١‬‬ ‫© الجمان في سيرة أهل عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن سليمان بن‬ ‫المنان للامام نورالدين السالمي‪،‬‬ ‫البيان علي فيض‬ ‫روض‬ ‫راجع عنه‪:‬‬ ‫ص‪٢٧‬‏ ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬جمعية ‏‪ ١‬لإصلاح بغرداية تفقد رئيسها‬ ‫داو د‪.‬‬ ‫حاج‬ ‫نحار‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٦٢١٠‬من الملفات‬ ‫مقال بجريدة االشعب"‪١٩٨٩ 3‬م‏ و هو الوثيقة رقم‬ ‫الصحفية لجمعية التراث‪ ،‬القرارة ‪.‬‬ ‫© جمعية العلماء المسلمين و دورها في تطور الحركة الوطنية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الصفصاف عبد الكريم‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٢ .‬‬ ‫‏‪ ٤٠١‬‏‪.‬م‪/١٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫قسنطينة الجزائر‪ ،‬دار البعث‬ ‫ه جمهرة خطب البكري‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪).‬ها‪١‬‬ ‫‏‪ ١5{٢٤٣٤٤‬خاصة بالأعراس‪ ،‬ذكرت في قائمة بخط يده‬ ‫الكراسات‬ ‫عنوانها‪" :‬ذكر تراني الأدبي"‪ 8‬وقد طبعت هذه القائمة في ملحق فهرس‬ ‫مخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫ه جمهرة رسائل البكري‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسىں بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪).‬ع‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫ذكرت في قائمة نخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراني الأدي‪ ،‬و قد طبعت هذه‬ ‫القائمة الهامة فى ملحق فهرس مخطوطات مكتبة البكري ‪.‬‬ ‫ه الجنة ى وصف الجنة‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬ع)‪.‬‏‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافةه ط‪ ،١‬‏‪ ١٤٠٣‬‏‪.‬م‪_/٣٨٩١‬ه‬ ‫ط‪١٩٨٥ .‬م‏ ط‪ \٢‬‏‪ ١٤٠٩‬ه‪١٩٨٩/‬م‪ ٣٢٠ ،‬ص‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏‪١٢٣ ٤٥‬‬ ‫_ القاهرة المطبعة السلفية!‬ ‫© جهينة الأخبار في تاريخ زنجبار‬ ‫عبل المنعم عاصر ‪.‬‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤١٦١‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٢٢١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه جوابات‬ ‫لمؤلف ‪ :‬بحهول‪.‬‬ ‫‏‪.٦٠‬‬ ‫خطو ط بمكتبة الإصلاح رقم‬ ‫© جوابات ابن عبيدان‬ ‫مخطوطة توجد في وزارة التراث العمانية قي بحلد واحد و توجد جواباته‬ ‫لباب والخرائن و غيرها‪.‬‬ ‫أيضا مبثوتة في كتب الكمتأ‬ ‫اخرل ين‬ ‫أبي سعيد‬ ‫© جوابات‬ ‫مخطوطة بمكتبة الشيخ السالمي و مكتبة وقف الحمراء و مكتبة وزارة‬ ‫التراث العمانية‪.‬‬ ‫ه جوابات أبي نبهان‬ ‫) ‪.‬‬ ‫‪ ١٢٤‬ه‬ ‫‏(‪٧‬‬ ‫بن حميس الخروصي‬ ‫المؤلف ‪ :‬حاعدل‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© جوابات أحمد بن مفرج‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن مفر ج البهلوي‪.‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© جوابات الأشياخ‬ ‫لجحموعة من الأشياخ‪.‬‬ ‫بي سيف‪.‬‬ ‫مخطو طة مكتبة وقف‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫ه جوابات الإمام أفلح‬ ‫المؤلف‪ :‬أفلح بن عبد الوهاب‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة جمعية‪ .‬الإصلاح غرداية و هو في أربع ورقات لا غير ضمن‬ ‫لا‬ ‫و‬ ‫الناسخ‬ ‫لاسم‬ ‫و جود‬ ‫لا‬ ‫‏‪٦ ٠‬‬ ‫رقم‬ ‫تحمل‬ ‫المخطوطات‬ ‫من‬ ‫بجحموعة‬ ‫"و‬ ‫ينتهي بعبارة‬ ‫بالبسملة و‬ ‫يىدأ‬ ‫حيث‬ ‫أزه كامل‬ ‫يبدو‬ ‫و‬ ‫النسخ‬ ‫لتاريخ‬ ‫السلام" انظر ي مكتبة آل فضل رقم ‪.٠.٩٤‬نسخة‏ أخرى‪.‬‬ ‫© جوابات الإمام جابر بن زيد‬ ‫لمؤلف‪ :‬جابر بن زيد (‪٩٣‬ه‪٧١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة بالمكتبة البارونية} الحشان‪ ،‬جربة‪ ،‬ضمن بجموع من ص ‏‪٨٠-٦٣‬‬ ‫بكل صفحة ‏‪ ٦٢٤‬سطرا‪١٢٠×١٧٠ ،‬مم‪.‬‏‬ ‫مصورة في معهد الدراسات الشرقية في جامعة توبنجن في المانيا‪.‬‬ ‫تحتوي أجوبة جابر على ‏‪ ١٨‬رسالة من جابر إلى بعض أتباعه و تتضمن‬ ‫آراءه في كثير من أمور الدعوة الإباضية في النواحي التنظيمية و الفقهية‪.‬‬ ‫© جوابات الإمام السالمي = جوابات السالمي‬ ‫لمؤلف‪ :‬نورالدين عبدالله بن حميد السالمي (‪١٢٨٦‬ه_‪١٣٣٢/‬ه)‪.‬‏‬ ‫تحقيق‪ :‬عزالدين خوجه و عبدالرحمن السالمي‪.‬‬ ‫ي سبع بحلدات‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬بدية‪ ،‬المنترب‪ ،‬عبدالله بن محمد السالمي‪ ،‬مكتبة الامام‬ ‫السالمي‪[ ،‬مطابع النهضة] ‪.‬‬ ‫ه جوابات الزاملي‬ ‫الزاملي‪.‬‬ ‫سعيل‬ ‫صالح بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة قي سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© جوابات السالمي = جوابات الإمام السالمي‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫منها مخطوطات في مكتبة الشيخ حمود الصواف و الشيخ ناصر بن راشد‬ ‫الخروصي ر ممككتبهة الش السالمي و مكتبة الشيخ علي بن سالم بن ناصر‬ ‫بن أحرر‬ ‫و مكتبة وز ارة التراث العمانية و مكتبة السيد محمد‬ ‫الحجري‬ ‫البو سعيدي‪.‬‬ ‫© جوابات سعيد بن أجمد بن سعيد الكندي‬ ‫خطو ط بمكتبة الشيخ السالمي ‪.‬‬ ‫بن بشير‬ ‫‏‪ ٥‬جوابات سعيد‬ ‫بن بشييرر الصبحي‪.‬‬ ‫سعيل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© جوابات صالح بن وضاح‬ ‫المنحي‪.‬‬ ‫بن وضاح‬ ‫صالح‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬جوابات الشيخ أبي يعقوب يوسف بن خلفون و رسالته إلى أهل جبل نفوسة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن خلفون‪.‬‬ ‫‏‪.٣ ٠‬‬ ‫ذكرها نور الدين السالمى يي‪ :‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية ص‬ ‫ه جوابات الشيخ الجخليلى‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫علماء‬ ‫أحجرد الخليلى من‬ ‫بن‬ ‫حلفان‬ ‫بن‬ ‫سعيل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الهجري ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٦٢٤‬‬ ‫و توجد مخطوطة في مكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© جوابات عامر بن خميس المالكي‬ ‫الموف‪ :‬عامر بن حميس المالكي‪.‬‬ ‫© جوابات عامر بن سليمان الريامي‬ ‫الر يامي‪.‬‬ ‫عامر بن سليمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© جوابات عبد الوهاب وابنه أفلح و ابنه محمد بن أفلح بن عبد الوهاب‬ ‫سفر تام‬ ‫ذكرها السالمى في‪ :‬اللمعة المزضية مانشعة الإباضية ص‪٢٩‬‏ ‪.‬‬ ‫© جوابات القطب‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن يوسف أطفيش‪.‬‬ ‫منها مخطوطة بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© جوابات المشايخ‬ ‫المؤلف‪ :‬محمدبن عبدالله بن مداد رت‪٩١٧.‬ه)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة بمكتبة وزارة التراث القومى و الثقافة قي سلطنة عمان‪.‬‬ ‫ه جوا ب أ جيب به نفاث بن نصر‬ ‫‪ ٩ ٢ ٥‬م( ‪.‬‬ ‫‪٣‬ه__‪/‬‬ ‫‏‪١ ٣.‬‬ ‫(لت‬ ‫البغطوري‬ ‫الحسن‬ ‫بن‬ ‫ابو القاسم سدرات‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫منه نسخة مخطوطة بمكتبة آل خالد‪.‬‬ ‫‏‪٢٦٢٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫و المؤلف من أهل "ميري" أو "تيري" بجبل نفوسة‪ ،‬أخذ العلم عن أبان بن‬ ‫و سيم الويغوي‪.‬‬ ‫© جواب إلى محمد بن عبد الله الخليلي‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪/‬‏ ‪١٩١٤‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫ه جواب أهل زوارة‬ ‫‪١٩١٤‬م)‪.‬‏‬ ‫‪١٣٣٢.‬ه‏ ‪/‬‬ ‫بن اطفيش (ت‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© جواب السائل الحيران في مسائل رؤية الرحمن‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن على المنذري (ت‪١٢٨٦.‬ه)‪.‬‏‬ ‫ويليه جواب مماثل لسعيد بن خلفان الخليلي رت‪١٢٨٧.‬هے)‪.‬‏‬ ‫‪١٤١٧‬ه۔_‪/‬‏‬ ‫مسقط معهد القضاء الشرعي و الوعظ و الإرشاد طا‬ ‫‪١٦٠‬اص‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٩٧‬ام‬ ‫ني عقيدة الإباضين في رؤية الرحمن‪.‬‬ ‫© الجواب عن أسئلة الشيخ علي يجى معمر‪ .‬عن حياة الإباضية بالجزائر من‬ ‫عهد محمد بن بكر‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬م‪١٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫ذكر في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراني الأدبي و قد طبعت هذه القائمة‬ ‫ي ملحق فهرس مخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٢٦‬‬ ‫© جواب على أهل مزونة‪ .‬مع مجموعة من الرسائل لغيره‬ ‫المطبعة البارونية‪.‬‬ ‫مصر‬ ‫ه جراب على كتاب ألفه أحد حكام وارجلان‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن أبي القاسم بن نى بن أبي القاسم الغرداوي المصعبي‬ ‫الشهير بحمّو والحاج (رت‪١١٢٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫وضع هذا الحواب في محراب مسجد غرداية‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫المؤلف من غرداية أخذ العلم عن والده الشيخ أبي القاسم بن يحيى‬ ‫اللصجى‪ ،‬وهما حلقتان في سلسلة نسبت الدين‪ .‬انخرط في بلس العزّابة‬ ‫عضواء شم كلف بمهمة الإمامة في المسجد العتيق بغرداية‪ ،‬و بعدها تقلد‬ ‫وظيفة مشيخة الحلقة‪ ،‬و أخيرا رشح لمشيخة بجلس عمي سعيد‪.‬‬ ‫كانت له حلقة علم تخرج فيها علماء قادوا الحركة العلمية في أعصارهم‪.‬‬ ‫فيهم الإباضي و فيهم غير الإباضي‪ .‬ونذكر من بينهم‪ :‬الشيخ بس بن‬ ‫موسى الوارجلايي‪ ،‬و بعمور بن الحاج مسعود المليكي‪ ،‬و باكة بن صالح‬ ‫العطفام ي‪ .‬و غيرهم‪.‬‬ ‫وكان مهتما ‪ -‬إضافة إلى التأليف ‪ -‬بنسخ المخطوطات النفيسة‪ ،‬و في‬ ‫بعض مكتبات ميزاب منسوخات بخط يده و مما عرف به من المنجزات‬ ‫في الحال الاجتماعي إنشاؤه لنظام تقاسيم المياه ببساتين غرداية‪ ،‬و الكثير‬ ‫مما بقي إلى الآن من سواقي و منافذ‪ ...‬شيد بتدبيره‪.‬‬ ‫و بعد وفاته» دفن في مقبرة الشيخ بابا صالح بغرداية} و رثاه تلميذه بعمُور‬ ‫بن الحاج مسعود‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ه جواب فقهي حول الحبس‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عثمان سعيد بن ييى الجادوي الأجيمي (حيً بين‪ :‬‏‪-١١٠٢٣‬‬ ‫‏‪ ٤٧‬‏‪).‬م‪_/٢٩٦١-٤٣٧١‬ه‪١١‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫و المؤلف من مشايخ جزيرة جربة بتونس‪ ،‬اخذ العلم عن أبي الربيع‬ ‫يوسف المصعبي و‬ ‫‪ :‬الشيخ أبو يعقوب‬ ‫بن أبي ستة و من تلاميذه‬ ‫سليمان‬ ‫سعيد بن عيسى الباروني ‪.‬‬ ‫ف قضية خلق القرآن‬ ‫ه جواب‬ ‫(ت‪٩٧١.‬ه_‪/‬‏‬ ‫بن إسماعيل بن موسى‬ ‫عيسى‬ ‫أبو مهدي‬ ‫لمؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٥٦٤‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫نايل‬ ‫أولاد‬ ‫أعر اب‬ ‫عرش‬ ‫من‬ ‫أصله‬ ‫‪.‬مميزاب©ؤ‬ ‫مليكة‬ ‫بلدة‬ ‫أعلام‬ ‫من‬ ‫علم‬ ‫بالحزائر‪ ،‬نشا على المذهب المالكىك ثم تحول إلى المذهب الإباضى فصار‬ ‫و هو حلقة في سلسلة نسب الدين عند الإباضية‪ ،‬أخذ العلم عن شيخ‬ ‫زمانه بميزاب‪ :‬الشيخ عمي سعيد الحربي‪.‬‬ ‫البارو لني‬ ‫زكر ياء‬ ‫بن‬ ‫ححمل‬ ‫الشيخ‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫مشايخ‬ ‫و‬ ‫أمة‬ ‫عنه‬ ‫أخذ‬ ‫و‬ ‫العز يز‬ ‫عبل‬ ‫بن‬ ‫باححمد‬ ‫و‬ ‫الجر بي‬ ‫التلاني‬ ‫إبراهيم‬ ‫بن‬ ‫داو د‬ ‫و‬ ‫النفو سى‬ ‫اليسجي & و آبو زكرياء بن أفلح‪ ،‬و سعيد بن علي‪ ،‬و حيو بن دودو‪.‬‬ ‫استقر به المطاف في بلدة مليكة‪ ،‬و لايستبعد أن يكون شيخه هو الذي‬ ‫سعيل‬ ‫تو لاها الشيخ عمي‬ ‫المهمة ال‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫للعلم ا‬ ‫إليها احياء‬ ‫جهه‬ ‫و‬ ‫الجربي بغرداية بخاصة و بميزاب بعامة و كان قد تولى مشيخة مليكة فى‬ ‫عهد أستاذه فكان دأبمهما أمهما يجتمعان كل يوم في مشهد مشهور بين‬ ‫بلدتي مليكة و غرداية يعرف إلى اليوم باسم "أذجًاين" يتذاكران فنون‬ ‫العلم‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضي"‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫ما توفي انمحذت روضته ‪ -‬ف المقبرة المعروفة باسمه إلى اليوم "مقبرة الشي‬ ‫انعقاد‬ ‫للعرابة عند‬ ‫‪ 1‬مقرا‬ ‫‪.‬‬ ‫سيدي‬ ‫السبع‪.‬‬ ‫بجحلسهم الر سممي للقصور‬ ‫بلدة مليكة أحد تلاميذه‬ ‫شيخة‬ ‫حلفه ق‬ ‫وفاته‬ ‫الشيخ حيو بن دودو & بعد‬ ‫‪٩٧١‬ه‪١٥٦٤/‬م‪.‬‏‬ ‫ف مسألة الجبس‬ ‫ه جواب‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعد بن عبد الواحد الشمّاخي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬و رقات‪.‬‬ ‫مخطو ط‬ ‫جواب في ملل أهل الكتاب و أهل الشرك‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫بن يوسف‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫طبعة حجرية‪.‬‬ ‫الأصول‬ ‫لأهل عمان (على أسئلة ‪1‬‬ ‫ه جواب‬ ‫والفرو ع)‬ ‫‏‪ ١١٦٤‬م)‪.‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬أبو مهدري{ رسانل‪/‬ي مهدي بمكتبة الاستقامة ببي يسجن‪.‬‬ ‫ه جواب لبعض أهل الخلاف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الفضل أبو القاسم بن إبراهيم البرادي الدمري (حي في‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪/٧.٠٤١‬ه‪١٨‬‬ ‫مخطوط ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬جواب لبعض الطاعنين في مدينة الجزائر‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو و الحاج أبو القاسم أبو عبدالله محمد بن أبي القاسم المصعبي‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية '‬ ‫‏‪ ٠‬ورقات‬ ‫‏‪ ٨‬ورقات‪+‬‬ ‫‪ ١٨٧ .٠×!٢‬مم‬ ‫‏‪٤٥‬‬ ‫مغر بي واضح‬ ‫كامل‬ ‫مخطو ط‬ ‫غرداية! مكتبة جمعية‪ .‬التراث‪.‬‬ ‫ه جواب لعلماء مكة‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن يوسف‬ ‫طبعة حجرية‪.‬‬ ‫© جواب محمد بن أفلح و رسالته إلى المسلمين { في الرد على من لا يقول بخلق‬ ‫‏‪ ١‬لقرآن‬ ‫ذكره البرادي ف‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الاباضية ‪.‬‬ ‫ه جواب مشايخ مكة‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© جواب مواضيع‪ :‬حكم البسملة في الصلاة‪ .‬تكرير التكبير في الأذان و‬ ‫الإقامة‪ .‬المبادرة بركعتي السنة في المغرب©‪ ،‬خلق القرآن‪ ،‬الرؤية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن زكرياء الباروني النفوسى (‪٩٩٧‬ه‪١٥٨٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪١٣٠×١٨٥‬مم\‏‬ ‫‏‪ ٣٩‬سطرا‬ ‫مخطوط خط دقيق مقروء بعناءىث ‏‪ ٥‬ورقات‬ ‫‏‪ ٩‬صفحات‪.‬‬ ‫كتبه محمد‬ ‫‏‪ ٩٦٦‬ه__‪ ٥ ٩/‬م‬ ‫الأولى‬ ‫الحمعة أوائل جمادي‬ ‫ت التأليف‪:‬‬ ‫بن زكرياء الباروني في جزيرة يفرن بالقلعة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الجواهر‬ ‫سا ل بن سعيد الصايغي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٣ .‬‬ ‫ريال‬ ‫أر بعمائة‬ ‫و‬ ‫ثلاثين‬ ‫عن‬ ‫قريبا‬ ‫أجزاءه‬ ‫بعض‬ ‫بيع‬ ‫و‬ ‫عا‬ ‫جز‬ ‫عشر‬ ‫حخسة‬ ‫ف‬ ‫عمايي ‪.‬‬ ‫هكذا عرفها الحارثى ف‪ :‬العقود الفضية ص‪ ١‬‏‪.٢٨‬‬ ‫ه جواهر الآنار‬ ‫المؤلف‪ :‬جمعة بن علي الصايغي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و مكتبة وقف بيي سيف‪.‬‬ ‫و قد نسبه الحارثي إلى سالم بن سعيد الصايغي بعنوان‪ :‬الجواهر و يمكن أن‬ ‫يكون كتابين لمؤلفين مختلفين‪.‬‬ ‫ه جواهر الآنار‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عبدالله بن عبيدان‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤.٠٥‬اه_‪١٩٨٥/‬م‪٢٠ 5،‬‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫بجحلدا‪ .‬في الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫و هو من أمهات المراجع و ذوفائدة علمية‪ .‬و كان قاضيا للإمام سلطان‬ ‫بن سيف و من بعده لابنه بلعرب بن سلطان‪.‬‬ ‫و قالوا‪ :‬اسم المؤلف هو محمد بن جمعة بن عبدالله بن عبيدان‪.‬‬ ‫ه جواهر الأشياخ‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© جواهر التفسير‪ .‬أنوار من بيان التنزيل‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد الخليلى‪.‬‬ ‫‏‪٢٣٦‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫روي سلطنة عمان مكتبة الاستقامة‪ ،‬مطبعة الألوان الحديثةث ‏‪ ١ ٤٠ ٤‬ه‪/‬‬ ‫‏‪ ٢٢٦‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٤‬ام‬ ‫© جراهر السلوك في مدايح الملوك و تسلية حزن العاشق المهلوك‬ ‫‏‪ ٢٣‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫المؤلف‪ :‬هلال بن سعيد بن ثاي بن صالح بن عرابة (قف‬ ‫‏‪ ١٩٨٤‬م‪.‬‬ ‫قامت وزارة التراث القومى و الثقافة بنشر هذا الديوان سنة‬ ‫يتضمن قصائد في مدايح السلطان سعيد ابن السيد سلطان ابن الإمام أحد‬ ‫بن سعيد البوسعيدي و أهله‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٠‬ص‪.‬‬ ‫منه مخطوط برقم ‏‪ ١٣٣٩‬في وزارة التراث العمانية!‬ ‫© الجواهر السنية في المسائل النظمية من أسئلة و أجوبة‬ ‫من أسئلة و أجوبة السيد حمد بن سيف بن محمد البوسعيدي (ولد سنة‬ ‫‏‪ ٢٣٤١‬‏‪_).‬ه‪١‬‬ ‫‏ه‪__/٥٨٦١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٤٠٥‬‬ ‫الثقافة‪.‬‬ ‫و‬ ‫التراث القومى‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‪،‬‬ ‫سلطنة‬ ‫‏“صا‪ ٨٧٦‬كتبه بالشعر في العقائد الإباضية‪.‬‬ ‫© جواهر العقد الثمين‬ ‫المؤلف‪ :‬جاعد بن حميس الخروصي‪.‬‬ ‫مكتبة الشيخ سعيد بن خلف الخروصي و مكتبة وقف بي سيف‪.‬‬ ‫خطو ط‬ ‫© الجواهر المنتقاة في إتمام ما أخل به كتاب الطبقات للدرجينى‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو الفضل أبو القاسم بن إبراهيم البرادي الدمري‪.‬‬ ‫مخطوط في دار الكتب المصرية برقم ‏‪( ٨٤٥٦‬ح) في ‏‪ ١٢٢‬ورقة وتوجد‬ ‫منه نسخة بمكتبة مسجد جامعة السلطان قابوس‪.‬‬ ‫_ القاهرة‪ 5‬طبعة حجرية‪١٣٠١٦ :‬ه_‪١٨٨٥/‬م‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٣٢‬‬ ‫‏‪ ٣٠٦١‬‏ه‪. ١‬‬ ‫_ قسنطينة الخحزائر‪ ،‬طبعة هجرية‬ ‫نشأ البرادي في مدينة دمر في جنوب تونس حيث تلقى علومه الأولية على‬ ‫يدي الشيخ الإباضي أبي البقاء يعيش الحربي‪ ،‬الذي يبدو من نسبه أنه جاء‬ ‫لى هناك من جزيرة جربة التونسية‪ .‬و ارتحل البرادي بعد ذلك إلى جبل‬ ‫نوفسه و أخذ العلم عن الشيخ أبي ساكن عامر الشماخي (ت‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬‏)م‪/٠٩٣١‬ه في مدينة يفرن‪ .‬ثم طاب له المقام قي جزيرة جربة‬ ‫حيث أصبح من العلماء البارزين فيها‪ .‬و كان يلقي دروسه و محاضراته في‬ ‫جامع وادي الزبيب في جربة‪ .‬و ألف كتابه الجواهر هناك‪ .‬و يضم‬ ‫الكتاب معلومات غزيرة عن تاريخ صدر الإسلام ابتداء من البعثة النبوية‬ ‫و حين الأيام الأولى من الدولة الأموية و فسر حوادث هذه الفترة طبقا‬ ‫لآراء الإباضية و معتقداتمم‪ .‬و قد أسهب في الحديث عن عهد عثمان بن‬ ‫عفان و أسباب الفتنة و ظهور المحكمة الأوائل و بذلك يستطيع الباحث‬ ‫أن يحصل على معلومات مفيدة حول رأي الإباضية في الفتنة و الحرب‬ ‫الأهلية الأولى القن هزت الخلافة الإسلامية خلال العقود الأولى من‬ ‫تاريخها‪ .‬و كذلك عن الرواية الإباضية في ظهور الحركة الخارجية و‬ ‫تطورها خلال القرن الأول الهجري‪ .‬و يحفظ لنا البرادي الرسائل الي‬ ‫بعثها عبدالله بن اباض إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان و اليي‬ ‫تعطينا فكرة ؤاضحة عن بعض مبادئ الفرقة الإباضية في تلك الفترة‬ ‫للبكرة من تاريخها‪ .‬و قد تكلم في بقية كتابه عن بعض المشايخ و الأئمة‬ ‫الإباضية الذين أغفلهم الدرجيي في طبقاته‪ .‬و يختم كتابه ببعض المسائل‬ ‫العقائدية كما أنه يعطي معلومات جيدة عن تنظيم الحلقة عند الإباضية‪ .‬و‬ ‫فى نماية الكتاب يثبت المؤلف آسماء بعض تآليف أهل المشرق و المغرب من‬ ‫الإباضية الن قرأها أو رآها أو سمع عنها‪.‬‬ ‫‏‪٢٣٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬الجوهر الملقتصر =الكتاب الجوهري‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن عبدالله بن موسي الكندي التزواني من علماء القرنين‬ ‫الخامس و السادس الهجريين‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬سيدة اسماعيل كاشف‪.‬‬ ‫‏‪ 8١٩٨٣‬‏‪/‬ه‪٦٠.٤١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى والثقافة‪ .‬طإ‪،‬‬ ‫‪١‬ص‪.‬‏‬ ‫‏‪١٨٥‬م‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫يتكلم المؤلف عن المذهب الاباضي و الدينالإسلامي‪.‬‬ ‫ه جوهر النظام في علمي الأديان والأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد السالمي (‪١٣٣٦٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬ع)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٧٤‬‏‪.‬م‪ ١‬جحلد‬ ‫النصر &‬ ‫مطبعة‬ ‫إبرا هيم اطفيش‪ ) ،‬مصر‬ ‫إسحاق‬ ‫تحقيق ‪5:‬‬ ‫‏‪ ١٦٠‬إلى ‏‪ 0٢٦٣‬‏‪٣‬ج‬ ‫‏‪ ١‬إلى ‏‪ {“١٥٩‬‏‪٢‬ج من ص‬ ‫به ‏‪ ٤‬أجزاى ج‪١‬‏ من ص‬ ‫د ؛ ‪٦‬ص‪.‬‏‬ ‫الكتاب‬ ‫عدد صفحات‬ ‫من ‪٦‬ا‪١‬ا‪-‬۔‪٢٨٢‬۔\‏‬ ‫‏‪ ١ ٨٤‬ج‬ ‫‏‪ ١‬إل‬ ‫من‬ ‫بن سسييفف اخر سي ‪.‬‬ ‫و طبع أيضا على نفقة أبي محمد حميد بن سلطان‬ ‫‏ص‪ ٦٤٦‬و أيضا‪ :‬تعنيز‬ ‫‏م‪_/٤٨٩١‬ه‬ ‫‏‪١٤٠٥‬‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫سقط‬ ‫ابراهيم اطفيش و إبراهيم بن سعيد العبري‪ ،‬رو ي‪ ،‬سلطنة عمان‪ ،‬المطابع‬ ‫الذهبية‪ .‬ط ‏‪ ٤١٣ 0١٦٢‬‏‪.‬م‪/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© الجوهرة الفريدة‬ ‫منسوبة إلى أبي علي سالم بن سعيد بن علي الصايغي المنحي‪.‬‬ ‫و هي منظومة في تفسير سور من القرآن الكريم أولها‪ :‬الحمدلله البديع‬ ‫الخالق‪ ...‬تمتلك وزارة التراث القومى و الثقافة في سنطنة عمان نسخة‬ ‫مخطوطة منها‪ ،‬كتبت بخط مؤلفها سنة ‪١٢١٠‬ه‏ في ‏‪ ١٧٢‬صفحة‪.‬‬ ‫© الجوهري في أصول الكلام = كتاب الجواهري المقتصر‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٣٤‬‬ ‫© حاشية أبي مسألة لأي العباس أجمد‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© حاشية الترتيب على الجامع الصحيح‬ ‫بن أبي ستة ‪.‬‬ ‫حمد بن عمرو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ج‏‪.٥‬‬ ‫‏‪ ١٩٩ ٤‬ما‬ ‫‪©.‬‬ ‫ط‬ ‫دار البعث‬ ‫قسنطينة‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٤٠٦٢‬‏‪__/,٢‬ه‪ ١‬‏م‪٨٩١‬‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٨‬أ جز اء‪.‬‬ ‫© حاشية الجامع الصحيح للربيع ابن حبيب الفراهيدي‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو محمد عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه_‪/‬‏‬ ‫‪١٩١٤‬م)‪.‬‏‬ ‫مؤرخ فقيه من أعيان الإباضية انتهت اليه رياسة العلم عندهم في عصره‪6‬‬ ‫مولده و وفاته في عمان و كان ضر يرا طبع الحزء الأول و الثايي منه و هو‬ ‫ي اربعة اجزاء‪.‬‬ ‫© حاشية السؤالات لأبي عمرو عثمان‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪ ٤/‬‏‪ ١‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫حاشية الشيخ عبدالله بن سعيد السدويكشي علي الإيضاح‬ ‫ه‬ ‫معه و المؤلف قد عاش في القر ن الحادي عشر الهجري‪.‬‬ ‫و قد طبعت‬ ‫‏‪٢٣٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ه حاشية على أصول الدين‪ ،‬لتبغورين بن عيسى الملشوطي‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن محمد المصعبي المليكيى (رت‪١١٨٧١.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٧٧٣‬م)‪.‬‬ ‫ولد ببلدة مليكة بميزاب‪ ،‬من عائلة آل ويرو‪.‬‬ ‫‏‪ ٢١‬سطر أأ ‏‪ ٥‬‏‪.‬مما‪١١×٠٦١‬‬ ‫‪٥‬د‪١٢‬صر{ؤ‬ ‫مخطوطة ببمكتبة فرحات الحعبيري‪6‬‬ ‫نسخ مهي بن نجى التلاتي ‏(‪ ٤‬‏‪).‬م‪/٦٩٨١‬ه‪١٣٢١‬‬ ‫© حاشية على تبيين أفعال العباد لأي العباس أجمد بن محمد بن بكر‬ ‫ألي‬ ‫بن‬ ‫القاسم‬ ‫ألي‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫أبو عبدالله محمل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ستة القصبي السدويكشي الشهير بامحشى (ت‪٠٨٨.‬‏ ‪١‬ه‪١٦٧٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© حاشية على الترتيب‬ ‫المؤلف‪ :‬المحشي محمد بن عمرابن أبي ستة (‪١٠٨٨‬ه‪١٦٧٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫"الجامع‬ ‫الوا رجلاين‬ ‫يعقمو ب‬ ‫ألي‬ ‫بتر تيب‬ ‫حبيب&‘[‪6‬‬ ‫بن‬ ‫الر بيع‬ ‫مسنل‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحيح'‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ ،‬‏‪ ٨‬بحلدات‪ ،‬في الفقه الأباضى‪.‬‬ ‫ج ‏‪١ ٤٠٢ :١‬ه‪١٩٨٢/‬م‪ ٢٣٨ ،‬ص‪.‬‬ ‫ج‪، ٤.٠٢ :٢ ‎‬م‪/٢٨٩١‬ها‪. ‎١‬ص‪‎١٥٢٦‬‬ ‫‪ ٢٩٧‬ص‪.‬‬ ‫‏‪:٣‬‬ ‫ج‬ ‫‪11 .٣‬‬ ‫‪:٤‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫ج ‏‪١ ٤٠٢٣ :٥‬ه‪١٩٨٣/‬م ‪ ٢٢٦‬ص‪.‬‬ ‫ج ‏‪١ ٤٠٣ :٦‬اه‪١٩٨٣/‬م ‪ ٢٢٦‬ص‪.‬‬ ‫ج‪ ٤٠٤ :٧ ‎‬اه‪، ‎‬م‪. /٤٨٩١‬ص‪‎٩٢٣‬‬ ‫ج‪، ٤٠٤ :٨ ‎‬م‪/٤٨٩١‬ها‪. ‎١‬ص‪‎٨٥١‬‬ ‫© حاشية على تفسير أنوار التنزيل و أسباب التأويل‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن بيحمان بن أبي محمد بن عبدالله بن عبد العزيزالثمي‬ ‫اليسجي (ت‪١٢٣٢.‬‏ ه‪١٨١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫منها نسخة بمكتبة الاستقامة‪.‬‬ ‫مخطوطة‬ ‫حاشية على تفسبر الجلالين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن محمد المصعي المليكي (ت‪١١٨٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٧٧٣‬م)‪.‬‬ ‫ولد ببلدة ملكية بميزاب©‘ من عائلة آل ويرو‪.‬‬ ‫‏‪١٥ ×١٦2٥‬‬ ‫‏‪ ٢١‬سطرا‬ ‫بكل صفحة‬ ‫مخطوطة بالمكتبة البارونية‪ ،‬بحلدان‪،‬‬ ‫مم‪[ ،‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫© حاشية على التكميل‬ ‫لما أخل به كتاب النيل لعبد العزيزرالثميني‬ ‫‏(‪ ٣٧٢٣-١٣٢٣ ٠٨‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم ن أبي بكر القراري حفار‬ ‫© حاشية علي جزء تفسير كتاب الله العزيز لعود بن محكم الهواري‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوعبدالله محمد بن عمر بن محمد بن أحمد بن أبي القاسم بن‬ ‫ستة القصبي السدويكشي الشهير بالمشي ‏(‪ ٢‬‏‪_/٤١١٦١-‬ها‪٦.١-٨٨.١‬‬ ‫‏‪ ٦٧٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫البقر ة‪ ،‬مخطو طة‪.‬‬ ‫ل يكمل فيها سورة‬ ‫و المحشي من أشهر علماء جزيرة جربة‪ ،‬ولد و ترعر بهاك تنسب إلى‬ ‫حومة "القصبيين" شمال غرب قلالة بجربة‪ ،‬غم انتقل أحد أجدادها إلى‬ ‫"القصبي‬ ‫ب_‪:‬‬ ‫المتر جم له‬ ‫عر ف‬ ‫لذلك‬ ‫و‬ ‫بالحزيزة‪5‬‬ ‫"سدويكشر"‬ ‫حومة‬ ‫السدويكشى" ‪.‬‬ ‫والده‬ ‫أر سله‬ ‫حملك‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫الشيخ‬ ‫عمه‬ ‫عن‬ ‫و‬ ‫والده‪،‬‬ ‫عن‬ ‫العلم‬ ‫أحذ‬ ‫‏‪ ١٠٤٠‬‏)م‪/١٣٦١‬ه استقر بما مدة ثمان و‬ ‫ليدرس في جامع الازهر سنة‬ ‫‏‪٢٣٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫عشرين سنة متعلما غم معلما بالمدرسة الاباضية بالقاهرة! ثم مدرسا‬ ‫بجامع الأزهر‪.‬‬ ‫عاد من القاهرة سنة ‪١٠٦٨‬ه‪١٦٥٨/‬مح‏ و آلت إليه رئاسة الحلقة بعد‬ ‫وفاة شيخه عبدالله بن سعيد السدويكشى‪ ،‬فواصل رسالته التعليمية متنقلا‬ ‫بين مساجد الجزيزة‪ ،‬كما تولى الحكم ببن الأرهالي تي منازعاقمم‪.‬‬ ‫ترك آثارا علمية في مختلف العلوم و له حواش عديدة على امهات الكتب‬ ‫الإباضية بلغ عددها عشرين حاشية و لذلك اشتهر بامحشي و له العديد‬ ‫من الاجوبة الفقهية‪ ،‬فيها فوائد علمية‪ ،‬و له دفتر سجل فيه أحكام‬ ‫النوازل و الأقضية‪.‬‬ ‫و قد جمع مؤلفاته أحد أبرز تلامذته و هو علي بن سالم بن بيان؛ و من‬ ‫تلامذته أيضا أحمد بن عيسي الجادوي النفو سي‪.‬‬ ‫توني في ‪١٠٨٨‬ه‪١٦٧٩/‬مإ‏ في الخامس و الستين من عمره‪ 6‬و دفن‬ ‫بمقبرة آل أيي ستة‪.‬‬ ‫ابن خلفان‬ ‫‏‪ ٥‬حاشية علي جواب‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪ ٤/‬‏‪ ٩١‬م)‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© حاشية على الدرر اللوامع‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بنأبي بكر القراري حفار (‪١٣٧٣-١٣٠٨‬ه)‪.‬‏‬ ‫التجويد‪.‬‬ ‫ف‬ ‫© حاشية على السؤالات لابي عمرو عثمان السوفي‬ ‫لمؤلف‪ :‬صالح بن عمربن داود‪ ،‬لعلي (‪١٣٤٧-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧١٠/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٨‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٣٨‬‬ ‫ى العقيدة‪.‬‬ ‫مخلوطة ‪.‬‬ ‫حاشبة على شرح الجهالات‬ ‫(ات‪ .‬‏‪ ١ ٨٧‬‏‪_/‬ه‪١‬‬ ‫اللصعجي المليكي‬ ‫بن محمد‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقو ب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪).‬م‪٣٧٧١‬‬ ‫ولد ببلدة مليكة ميزاب من عائلة آل ويرو‪.‬‬ ‫ر شرح الجهالات لابي عمار عبدالكافي‪ ،‬في التوحيد و علم الكلام‪.‬‬ ‫© حاشية على شر ح الرسالة العضدية في آداب المناظرة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوحفص عمرو بن رمضان الحربي التلاتي (ت‪١١٨٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٧٧٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© حاشية على شرح العقيدة‪ .‬للشيخ أبي العباس أحمد الشماخي‬ ‫ستة‬ ‫أحمد بن أبي القاسم ألي‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫أبو عبدالله حمد بن عمربن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الشهير بالمحشي (‪١٠٨٨-١٠٢٢‬ه‪-١٦١٤/‬‏‬ ‫القصبي السدويكشي‬ ‫‏‪ ١ ٦٧٧‬م)‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه حاشية على شرح مختصر العدل و الأنصاف‬ ‫القصبي السدويكشي الشهير بامحشي (ت‪١٠٨٨.‬ه‪١٦٧٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫الفقك{ و لكنه ل يتمها‬ ‫أصول‬ ‫ف‬ ‫‏‪٢٣٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫لأبي العباس أجمد الشماخي‬ ‫و الأنصاف‪.‬‬ ‫منتصر العدل‬ ‫‏‪ ٥‬حاشية علي شرح‬ ‫‏‪ ١١٨٧‬ه__‪/‬‬ ‫(ت‪.‬‬ ‫المليكي‬ ‫المصعبي‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقوب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٧٧٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫ل يتمها‪.‬‬ ‫الفقه‬ ‫أصول‬ ‫ف‬ ‫النونية‬ ‫ه حاشية علي شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬المحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© حاشية على شرح الزيراي على النرنية‬ ‫اللصعجي المليكى (ت‪١١٨٧ .‬ه‪/‬‏‬ ‫بن محمد‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقوب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٧٧٧١٩٢٣‬م) ‪.‬‬ ‫التوحيد‪.‬‬ ‫ق‬ ‫© حاشية على كتاب الأحكام‬ ‫المؤَلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن محمد المصعى المليكى (ت‪١١٨٧.‬ه_‪/‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٧٢٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫وكتاب الاحكام لأبي زكرياء يحيى بن الخير الجناو ني‪.‬‬ ‫© حاشية على كتاب الاحكام ‪ .‬للشيخ بجى الجناويي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبدالله محمد بن عمر بن محمد بن أحمد بن أبي القاسم بن ألي‬ ‫ستة القصبي السدويكشي الشهير بامحشي (ت‪٠٨٨.‬‏ ‪١‬ه‪١٦٧٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© حاشية علي كتاب الايضاح‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عمر بن أبي ستة السدويكشي‪.‬‬ ‫‏‪٢٤4‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطوطة بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي و النسخة هي حاشية الحزء‬ ‫من الايضاح‪.‬‬ ‫النالث‬ ‫‏‪ ٥‬حاشية على كتاب الأيضاح للشيخ عامر‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود‪ ،‬لعلي (‪-١٢٨٧‬۔‪١٣٤٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٩٨‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫في الفقه‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© حاشية على كتاب الإيضاح للشيخ عامر الشماخي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو محمد عبدالله بن سيعد بن أحمد بن عبدالملك السدويكشي‬ ‫‏‪ ١‬م)‪.‬‬ ‫(ت‪٠٦٨.‬‏ ‪١ .‬ه__‪٦٥٨/‬‬ ‫في موضوع الصلاة‪ ،‬مخطوطة‪ .‬بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫و المؤلف من علماء الإباضية بجزيرة جربة ‪ 0‬تولي بما زعامة بحلس العزابة‬ ‫سنة ‏‪ ٤‬‏م‪_/٥٢٦١‬ه‪ ٠٣١‬بعد وفاة الشيخ سعيد التغزويسين‪ ،‬فصار مفتيا‬ ‫للناس‪ ،‬يفصل بين المتخاصمين في مسجد لاكين و كان يجتمع إليه الفقهاء‬ ‫و الطلبة لاخذ العلم و من أبرز تلامذته‪ :‬الشيخ محمد بن عمر أبوستة‬ ‫الشهير بامحشى‪.‬‬ ‫و قيل‪ :‬هو اول من لبس الطاقية البيضاء الي اتخذت من بعدد رمزلطلبة‬ ‫العلم وا نتقلت إلى جبل نفوسة بليبيا‪ ،‬ثم إلى وادي ميزاب بالجحزائر‪ ،‬توي‬ ‫بمكة المكرمة سنة ‪١٠٦٨‬ه‪١٦٥٨/‬م‏ و دفن بما‪.‬‬ ‫‪ ٥‬حاشية ة على كتا بب البيوع‪} ‎‬‬ ‫‪-٦ ١ :‬‬ ‫ر‪-١٠.٢‎٢٢‬۔‪١٠٨٨‬‬ ‫الشهر ا‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القصي‬ ‫‏‪ ١٦٧٧‬م)‪.‬‬ ‫‏‪٢٤١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫وكتاب البيو ع للشيخ عامر بن علي الشماخي‪.‬‬ ‫عامر‬ ‫للشيخ‬ ‫الإيضاح‬ ‫من كتاب‬ ‫أن كتاب البيو ع جزءا‬ ‫أظن‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫الشماخى‪.‬‬ ‫© حاشية على كتاب البيو ع من كتاب الايضاح ‪ ،‬للشيخ عامر الشماخي‬ ‫‏‪ ١٧‬م)‪.‬‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫حومة‬ ‫من‬ ‫جحربةء‬ ‫مشايخ‬ ‫من‬ ‫الويرايني‪،‬‬ ‫باسم عمر‬ ‫المؤلف‬ ‫اشتهر‬ ‫بن‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫العلم عن‬ ‫أذ‬ ‫و‬ ‫نفوسة‪،‬‬ ‫جبل‬ ‫ق‬ ‫درس‬ ‫سدويكش‪.‬‬ ‫زكرياء الباروني" صاحب نسبة الدين‪ ،‬و قد تخرج على يد أبي حفض‬ ‫المصعبي‪.‬‬ ‫يو سف‬ ‫منهم أبو يعقوب‬ ‫العلماء‪،‬‬ ‫من‬ ‫عحدد‬ ‫© حاشية على كتاب الديانات لعامر الشماخي ر‪٧٩٢‬‏ ه‪١٣٩٠/‬م)‏‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله السدويكشى (‪١٠٦٨‬ه‪١٦٥٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢ ٤‬سطرا‪.‬‬ ‫بكل منها‬ ‫‏‪ ٤“٩‬صفحة‬ ‫به‬ ‫بالمكتبة البارو نية‪ .‬جر بة‬ ‫مخطوطة‬ ‫‏‪ ٠‬‏ا‪ ×٥٠١‬مم نسخ سعيد الباروني ‪١٢١٣‬ه_‪١٧٩٩/‬م‪.‬‏‬ ‫© حاشية على كتاب الديانات لعامر الشماخي ر‪٧٩٢‬‏ ه‪١٣٩٠/‬م)‏‬ ‫المؤلف‪ :‬يوسف المصعبي (‪١١٨٨‬ه‪١٧٧٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫نسخ‬ ‫‪١٢٠×١٧٠‬مم‪،‬‏‬ ‫‏‪ ٢٥‬سطرا‪،‬‬ ‫‏‪ ٦٢٧‬ص‬ ‫مخطوطة بالبارونيةء جربة‬ ‫‏‪ ١١٢٣‬ه_‪ ١٧٩ ٩/‬م‪.‬‬ ‫الباروني‬ ‫بن عيسى‬ ‫سعيد‬ ‫حاشية على كتاب الديانات‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن أبي بكر القراري حفار (‪١٣٧٣-١٣٠٨‬ه‏ )‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٤٢‬‬ ‫© حاشية على كتاب السؤالات‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبوالفضل قاسم بن أبي الربيع سليمان بن محمد بن عمر الشماخي‬ ‫ر(ت‪١٦٢٦٥.‬ه‪١٨٤٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫تأليفك‪.‬‬ ‫أول‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫شيو خ‬ ‫و‬ ‫والده‬ ‫تلقى عن‬ ‫العلم‪.‬‬ ‫العريقة ف‬ ‫عائلة الشماخيين‬ ‫و المؤلف من‬ ‫و‬ ‫الأحكام‬ ‫و‬ ‫الفرائض‬ ‫و‬ ‫الأصول‬ ‫المنطق و‬ ‫علم‬ ‫ق‬ ‫تفوق‬ ‫حى‬ ‫زمانك‬ ‫الفلك و علم الخط‪.‬‬ ‫المؤلفات‪.‬‬ ‫بعص‬ ‫على‬ ‫و تعليقات‬ ‫شرو ح‬ ‫الشعر و‬ ‫مؤلفات ف‬ ‫له عدة‬ ‫‪ ٥‬حاشي يةة على كتاب السؤالات‪, ‎‬‬ ‫‪.(٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫فقيه في الأحكام و الفرائض و التوحيد مع إلمام بالفلك و التاريخ و‪‎‬‬ ‫الكيمياء أخذ العلم عن الشيخ سليمان الشماخي‪‎.‬‬ ‫لم يكمل حاشيته على كتاب السالات‪. ‎‬‬ ‫جهالات‬ ‫‏‪ ٥‬حاشيه ‪ .‬على كتاب شرح‬ ‫‪١٦١:7‬‬ ‫‪١٠٨٨-١٠٢٦‬‬ ‫ز‏‪٢‬‬ ‫الشهير احشي‬ ‫وك‬ ‫ستةة القص‬ ‫‏‪).‬م‪_٧٧٦١‬‬ ‫و المتن لالي عمار عبد الكائي ق علم الكلام‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫الرائية‬ ‫على شرح‬ ‫حاشية‬ ‫©‬ ‫الموف‪ :‬أحمد بن يوسف بن عيسي اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫حاشية علي كتاب الفرائض‪ .‬للجيطالي‬ ‫المؤلف‪ :‬يوسف بن محمد المصعبي المليكي (رت‪١١٨٧١.‬ه‪١٧٧٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫و يرو ‪.‬‬ ‫من عائلة آل‬ ‫ولذ ببلدة مليكة ‪.‬مميزابك‪٤‬‏‬ ‫© حاشية على كتاب قواعد الاسلام للجيطالي‬ ‫‪ ١‬ه_‪ ١ ٦٧٩/‬م)‪.‬‬ ‫‏(‪٠٨٨‬‬ ‫بن عمرابن الي ستة‬ ‫محمد‬ ‫احشي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة جامع الملاق‪ ،‬جربة به ‏‪٢٧٦‬‬ ‫‏‪ ١٠٠‬ص‬ ‫قسم الأصول‬ ‫‪١‬ه_‪ ١٦ ٤٧/‬م‬ ‫‏‪.٥٧‬‬ ‫فر ع من تاليفها‬ ‫‪١١١٠×١٦٠‬مم‘‏‬ ‫‏‪ ٢٢٣‬سطرا‬ ‫ورقة‬ ‫نسخ أحمد بن عمر بن داود ‪١١٠٩‬ه‪١٦٩٧/‬م‪.‬‏‬ ‫و مخطوطة أخري بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫لأبي عمار‬ ‫الموجز‪.‬‬ ‫على كتاب‬ ‫‏‪ ٥‬حاشية‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫© حاشية على كتاب الموجز لأبي عمار عبد الكافي‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن أبي بكر القراري حفار (‪-١٣٠٨‬۔‪١٣٧٣‬ه‏ )‪.‬‬ ‫© حاشية على كتاب النكاح‪ .‬للشيخ يجى الجناويي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبداللة محمد بن عمر بن محمد بن أحمد بن أبي القاسم بن‬ ‫ستة القصبي السدو يكشي الشهير بالمحشي (ت‪٠٨٨.‬‏ ‪١‬ه‪١٦٧٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫ه حاشية علي كتاب النكاح‪ .‬للشيخ أبي زكرياء الجناوني‬ ‫المؤ ‪:‬‬ ‫لف أبوحفص عمر بن علي بن ويران السدويكشي (ق‪ ١.‬‏‪ ١‬ه_‪ ١ ٧/‬م)‪.‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٤٤‬‬ ‫© حاشية على كتاب الوضع في الأصول و الفقه‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبدالله محمد بن عمر بن محمد بن أحمد بن أبي القاسم بن أبي‬ ‫ستة القصبي السدويكشي الشهير بالمحشي (ت‪٠٨٨.‬‏ ‪١‬ه‪١٦٧٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫وكتاب الوضع للشيخ أبي زكرياء الجناوني ي سفر ضخم‪.‬‬ ‫القاهره المطلبعة البارونية‪ .‬‏‪١٣٠ ٥‬هت‘ ‪ ٦٢‬‏‪.‬ص‪ ٦‬و منها مخطوطة بمكتبة‬ ‫الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫على مسند الر بيع‬ ‫حاشية‬ ‫©‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود‪ ،‬لعلي (‪١٣٤٧-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧١.٠/‬‏‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٢٨‬‏‪).‬م‪ ١‬في الحديث‬ ‫© حاشية على كتاب مسند الربيع بن حبيب في الحديث‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبدالله محمد بن عمر بن محمد بن أحمد بن أبي القاسم بن أبي‬ ‫ستة القصبي السدويكشي الشهير بالمشي (‪١٠٨٨-١٠٢٢‬ه‪-١٦١٤/‬‏‬ ‫‏‪ ٦٧٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫بترتيب أبي يعقوب يوسف بن إبراهيم الوارجلايي‪ ،‬طبع عدة مرات‪،‬‬ ‫آخرها طبعة في خمسة بجحلدات\ اعتي بتحقيقها الشيخ إبراهيم طلاي‪.‬‬ ‫و الحاشية من أجل كتب أبي ستة‪ .‬فقد سلك فيها منهج القارنة و التحليل‬ ‫سرول عليه السلام ‪.‬‬ ‫في شرح أحادبث ال‬ ‫© حاشية القناطر‬ ‫‪ ١٨٤‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫‏‪١ ٣٣٢‬ه_‪/‬‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسي اطفيش (ت‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© حاشية القطر على شرح القطر لابن هشام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو محمد عبدالله بن سعيد بن أحمد بن عبدالملك السدويكشي‬ ‫ام(‪.‬‬ ‫‪١‬ه_‪٦٥٨/‬‏‬ ‫(ت‪٠٦٨.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية بجزيرة جربة و توفي بمكة المكرمة و دفن بما‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه حاشية لقط الشيخ موسي بن عامر‬ ‫أطفيش‪.‬‬ ‫بن يو سف‬ ‫المؤلف ‪ :‬حمل‬ ‫الحج إلى بيت الله الحرام‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن إبراهيم عامر (‪١٣٣٨-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏ ‪١٩١٩‬مع)‪.‬‏‬ ‫من رجال الأدب و الشعر‪ ،‬أصله من مليكة ببميزاب‪ ،‬ولد فى بوسعادة‬ ‫بالحزائر و تعلم في المدارس الفرنسية و الإسلامية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الحجج الدامغة لبدع الفئة الزائعة‬ ‫لمؤلف‪ :‬محمد بن باحمد بن صالح بن أحمد الداوي بابا و موسى‬ ‫(‪١٣٩٤-١٣١٣‬ه‪-١٨٩٥/‬۔‪١٩٧٤‬ع)‪.‬‏‬ ‫من علماء غرداية ‪.‬مميز اب‪.‬‬ ‫المقنعة ف صلاة الجمعة‬ ‫‏‪ ٥‬الحجج‬ ‫عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© الحجج المقنعة في نفي رؤية الله تعالي‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد ب‪,‬سن حمد بل‪ :‬سليمان الخليل ‪. :‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٤٢٦‬‬ ‫القاهرة الدار العمانية للطباعة و النشر و التوزيع ط‪٤٢٢‬‏ ‪١5١‬ه‪/‬‏‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٥ ٥‬‬ ‫‏‪ ٢ . ٠ ٢‬م‪.‬‬ ‫في الرد علي من يعتقد بمسألة الرؤية يوم القيامة‪.‬‬ ‫و المناسك‬ ‫ا لحج‬ ‫©‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوطاهر إسماعيل بن موسى الجيطالي رت‪٧٥٠.‬ه_‪١٣٤٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية ولد بجبل نفوسة و نشأ بمدينة جيطان‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫ه الحجة على الخلق في معرفة الحق‬ ‫و هو كتاب ضمام بن السائب الندبي العمايي‪ ،‬رواية أبي صفوة عبدالملك‬ ‫بن صفرة عن الربيع بن حبيب بن عمر الفراهيدي عن ضمام‪.‬‬ ‫المصدر‪ :‬البرادي رسالة ي ذكر بعض كتب الاباضية ‪.‬‬ ‫© الحجة على من أبطل السؤال في الحدث الواقع في عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬البسيوي من المؤلفين الإباضية الكبار‪.‬‬ ‫توجد منه نسخة في زنحبار و هناك أيضا مختصر البسيوي المطبو ع طبعة‬ ‫‏‪ ٠٤‬‏‪.‬ه‪١‬ا‬ ‫زنحبار عام‬ ‫حجر ية ف‬ ‫بلا تقليد‬ ‫ه الحجة ف بيان المحجة في التوحي‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬الحج ؤ لوازمه‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫خميس‬ ‫جحاعد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٢٤٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ حمود الصواقي في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫ه حديث الشيخ الإمام‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض‪.‬‬ ‫تحرير‪ :‬الشيخ محمد سعيد كعباش‪.‬‬ ‫غرداية‪ ،‬المطبعة العربية} في جزأين‪.‬‬ ‫© الحركة الإباضية في المشرق العربي‬ ‫المؤلف‪ :‬مهدي طالب هاشم‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٧٧‬م ‪.‬‬ ‫رسالة الماجستير ‪ 3‬بغداد‬ ‫_‬ ‫‪ ٥١‬‏‪.‬ص‪٢‬‬ ‫‪١ ٩٨١‬م‬ ‫القاهرة دار الاتحاد العر بي للطباعة ط ‏‪8١‬‬ ‫ه حركة أهل الدعوة و الاستقامة في مكة و المدينة‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير أعو شت‪.‬‬ ‫الجزائر ى غرداية} المطبعة العربية‪ ،‬‏‪ ٢‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٩٣٠١-١٩٠٠‬‬ ‫الوطنية اللجرائرية‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬الحركة‬ ‫الله أبو القاسم‪‎.‬‬ ‫سعل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٩٨٢٣‬م‪. ٢٤ ،‬ص‪‎٢٦‬‬ ‫الخزائر‪ ،‬الشر كة الوطنية للنشر و التوزيع"‪‎‬‬ ‫الجزائري‬ ‫الشعب‬ ‫ه حزب‬ ‫قمانش محمد و قداش محفو ظ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٨٥‬م‪.‬‬ ‫الجزائر‪ ،‬ديوان المطبوعات الحامعيةء ص‬ ‫© الحساب و قسم الفرائض‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوطاهر إسماعيل بن موسى الجحيطالي (رت‪ ٠.‬‏‪ ٥‬‏‪).‬م‪_/٩٤٣١‬ه‪٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٤٨‬‬ ‫ولد بجبل نفوسة و نشأ مدينة جيطان‪.‬‬ ‫من علماء الإباضية‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© الحسبة المذهبية في بلاد المغرب العربي‬ ‫المؤلف‪ :‬موسي لقبال‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٧١‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫الحزائر &‬ ‫© حصاد ندوة الدراسات العمانية‬ ‫‪١٤.٠٠.‬ه_‪/‬‏‬ ‫ذوالحجة‬ ‫في الندوة‪5‬‬ ‫الين قدمت‬ ‫و الدراسات‬ ‫البحوث‬ ‫‪ .‬‏‪ ١‬بحلدات‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٨٠‬م‬ ‫ه حفل تكريم الشيخ ببانر‬ ‫مسجد ب يسجن و جمعية التثقيف‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪،‬م‪/٦٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٧٢‬‬ ‫© حقائق الإيمان في الوصايا و الاقرارت‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن محمد النزوي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و مكتبة وزارة التراث‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الحق الجلي من سيرة الشيخ صالح بن علي‬ ‫‏(‪-١٢٨٦‬‬ ‫السالمي‬ ‫سلوم‬ ‫بن‬ ‫حميد‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫نورالدين‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٣٣٢‬‏‪_).‬ها‪١‬‬ ‫‏‪ \١٨٥٩‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫أوله‪ :‬فهذه رسالة تبين الحق الجلي في سيرة شيخنا الولي صالح بن علي‪...‬‬ ‫‏‪٢٤٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫نسخة أخري بمكتبة الشيخ حمود الصواف‪.‬‬ ‫© الحق الدامغ‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد الخليلى‪.‬‬ ‫مسقط مطابع النهضة ط ‏‪ 8١٩٨٨ ©١‬‏‪.‬ص‪٩٣٢٦‬‬ ‫‏‪ 5١٩٩٢‬‏ص‪. ٩٣٢‬‬ ‫_ مسقط مكتبة الضامري‪ ،‬ط‪،٦‬‬ ‫في العقائد الإباضية‪ :‬في رؤية الله‪ ،‬في خلق القرآن" في خلود أهل الكبائر‬ ‫قي النار‪.‬‬ ‫© الحق المبين في الرد على صاحب العرفان‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عبدالله السالمى‪.‬‬ ‫‏‪. ١ ٥‬‬ ‫‏‪ ٢‬ز العدد‬ ‫ط‬ ‫الثقافة‬ ‫القومى و‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مسقطك‘‬ ‫ه حقوق الأزواج‬ ‫‏(‪-١ ١٣٣‬‬ ‫اللصعجي الثمين‬ ‫بن إبراهيم‬ ‫ضياء الدين عبدالعزيز‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٢٢٣‬‏‪).‬ع‪٨٠٨١‬۔‪/٠٢٧١-‬ه‪١‬‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الخزائر من بي يزقن بوادي ميزاب‪ .‬تولي الرياسة‬ ‫العامة بوادي ميزاب و سلك مسلك الإصلاح و الإرشاد إلى أن توفي‪.‬‬ ‫© الحقوق في الأموال‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معمر (‪١٤٠٠-١٣٣٧‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫ه الحقوق المتبادلة في الاسلام‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن محمد بن صالح أرشوم (‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪-١٩٢٧/‬‏‬ ‫‪٧‬ا‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٥.‬‬ ‫إباضي من بريان ثي ميزاب‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪ ٩ ٩‬‏‪.‬م‪١‬إ\‬ ‫الخزائر‪ ،‬مطبعة تقنية الألوان‪،‬‬ ‫© الحقيقة و المجاز في تاريخ الإباضية باليمن و الحجاز‬ ‫لمؤلف‪ :‬سالم بن حمود بن شامس السيابي‪.‬‬ ‫_ عمان وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠٠‬‏‪،‬م‪/٠٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٤٥١‬‬ ‫_ القاهرة} مطبعة سجل العرب‪.‬‬ ‫© الحقيقة و المجاز في القرآن الكريم‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن على بن سالم الرو يشدي‪.‬‬ ‫تقديم‪ :‬محمد ناصر ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤١٤‬ه‬ ‫مسقط معهد القضاء الشرعي و الوعظ و الإرشاد ط‪،١‬‬ ‫‏‪ ١١٨‬ص‪.‬‬ ‫ه حكم الإسلام في إسبال النوب‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد الخليلى‪.‬‬ ‫بدو ن بيانات‪.‬‬ ‫ه حكم الدخان و السعوط‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش رت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬ع)‪.‬‏‬ ‫مطبوع حققه و درسه الأستاذ بكير بن يحيى الشيخ بالحاج‪ ،‬في إطار‬ ‫رسالة الجحاجستير بمعهد أصول الدين بالزائر ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الحكمة في شرح رأس الحكمة لعثمان كمال الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬قاسم بن سعيد بن قاسم بن سليمان بن محمد الشماخي العامري‬ ‫المغربي اليفرني رت‪١٣٣٤.‬ه‪١٩١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٢٥١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫من يفرن بل نفوسة في أواخر العهد لتركي‪ .‬انزل بمصر‪ ،‬فصاحب‬ ‫مصر‪.‬‬ ‫لدولة تونس‬ ‫عاما‬ ‫صل‬ ‫نصب‬ ‫حر كنه الفكرية‪.‬‬ ‫قن‬ ‫عبده‬ ‫ححمد‬ ‫سانل‬ ‫‏‪ ٥‬الحكومة الإباضية في عمان في القرن الثايي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اسحاق إبراهيم اطفيش‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٤٣‬‏‪.‬ته‪ ١‬صر‬ ‫‏‪ 0٧‬رجب‬ ‫‏‪ 0١‬ج‬ ‫مج‬ ‫فن‪ :‬الرهراء ‪ 8‬القا‪:‬‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫‏‪ ٤٥٧‬‏‪٢٦٤.‬۔‪-‬‬ ‫ه حلقات من تاريخ المغرب الإسلامي‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن داود بن باسعيد ابن يوسف (‪١٤١٢-١٣٢٣‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪٢٩٩١).‬۔‪٩١-‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫ميزاب ‪ 0‬له اهتمام بالبحوث التاريخية‪.‬‬ ‫من علماء العطف‬ ‫‏‪ ١ ٩٩ ٢‬م‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© حلقة العزابة و دورها في بناء اجتمع الملسجدي‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد ناصر ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥٥‬ص‪.‬‬ ‫‏‪١‬م‬ ‫‪١٤١.‬ه_‪٩٨٩/‬‬ ‫مكتبة الضامر ي‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان‬ ‫دراسة وصفية تحليلية للمجالس الدينية بوادي ميزاب جنوب الحزائر‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬حل المنكالات‬ ‫الر يامي‪.‬‬ ‫زيدل‬ ‫بأبي‬ ‫المك‬ ‫زريق‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫عبدالله بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الخقافة ‪.‬‬ ‫القومي و‬ ‫التراث‬ ‫وزر ارةة‬ ‫مسقطا‘‬ ‫© الحل و الإصابة‬ ‫النزو ي‪.‬‬ ‫بن و صاف‬ ‫المؤلف ‪ :‬محمد‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة الشيخ‬ ‫جلدين كبيرين‬ ‫شرح دعام الإسلام لابن النظر ق‬ ‫ف‬ ‫السالمي و مكتبة السيد محمد بن أحمد البو سعيدي‪.‬‬ ‫© الحلوانية‬ ‫لمؤلف‪ :‬محمدبن سعيد الأذي الحميري القلهاتي (ق‪٦.‬ه)‪.‬‏‬ ‫بحوزة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‪١٦٤٤‬هت‏‬ ‫نسخ‬ ‫مخطوطة رقم ‪ 7‬‏‪٦٠‬‬ ‫يتضمن أشعارا في الفخر‬ ‫و حي مراعيهم باكناف قراني‬ ‫أوله‪ :‬ألاحي دار الحي من بطن حلوان‬ ‫‏‪ ٢١٢٢‬و نسخة ثالثة‬ ‫و يوجد نسخة أخري بالمكتبة نفسها تحت رقم‬ ‫‏‪.٣٣٩٥‬‬ ‫برقم‬ ‫ه حلية الأمجاد في أساليب الجهاد‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫ناصر‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ ناصر بن راشد الخروصي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥٧٠‬ه‪/‬‬ ‫ه حواش على شرح الهالات لابي عمار عبدالكافي (قبل‬ ‫‪١١٤‬م)‏ و الهالات لتبغورين بن عيسى الملشوطي ر ق ‪٦‬ه‪١٢/‬‏ م )‬ ‫بن أحمد ابن أبي ستة (ق‪ .‬‏‪ ١ ١‬‏‪__/٧‬ه ‏)م‪ ١‬و أبو زيد بن‬ ‫أبو الر بيع سليمان‬ ‫ٍ‬ ‫أحمد أبو ستة ‏(‪ ١١٠٠‬‏‪)،‬م‪_/٩٧٦١‬ه (جمع) علي بن بيان‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥‬سطرا‬ ‫‏‪ ٧٧١‬ص‬ ‫به‬ ‫الحجم متوسط‬ ‫مغربي‬ ‫‏‪ :١‬خط‬ ‫النسخة‬ ‫‪١٢٠×١٨٠‬مم‏ الناسخ‪ :‬سعيد بن عبدالله البارويي للشيخ سعيد بن علي‬ ‫بن تعاريت الحربي الخيري‪ ،‬‏‪ ٢٥٩‬‏‪.‬م‪/٣٤٨١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏مم‪ ٩١×٥١١‬الناسخ‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٨‬سطر‬ ‫‏‪ ٦٢٣‬ص‬ ‫النسخة ‏‪ :٢‬خطها أوضح‬ ‫سعيد بن عيسى الباروني‪١٢١٣ ،‬ه‪١٧٩٩/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪٢٥٢‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ذكرها فرحات الحعبيري في كتاب الإباضية البعد الحضاري للعقيدة‪ .‬ص‬ ‫‏‪.٦٧٩-٦٨٠‬‬ ‫© الحوالة‬ ‫المنحي‪.‬‬ ‫بن موسى‬ ‫نحاد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ذكر هذا الكتاب في‪ :‬اللمعة امرضية‪ ،‬للسالمي‪ ،‬ص ‏‪.٢ ٤‬‬ ‫© حول طبيعة الإمامة لدى الخوار ج الإباضية في عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬فاروق عمر فوزي‪.‬‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬آفاق عربية‪ .‬السنة ‏‪ ،٤‬العدد ‏‪ 0،٤‬كانون الأول ‪٨‬؛‪١٦١٧‬م‪.‬‏‬ ‫‪-٦١‬۔‪.٦٧-‬‏‬ ‫ص‬ ‫جزائرية أ قيمت على قصص حب‬ ‫حو ل فرية مدن‬ ‫ه‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله كنطابلي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد موسى بابا عمى‪ ،‬القرارة‪ ،‬جميعة التراثف‪ ،‬‏‪ ٩ ٠‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫© حياة الإمام يعقرب يوسف بن إبراهيم السدراين الورجلايي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبواليقظان إبراهيم بن عيسى‪.‬‬ ‫مخطوط القرارة‪ .‬‏‪ ٤٠٦‬‏‪،١٦‬م‪/٦٨٩١‬ها‪ ١‬ورقة‪.‬‬ ‫© حياة سليمان باشا البارون زعيم المجاهدين الطرابلسيين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالقاسم سعيد بن يحيى الباروني (ت‪١٣٧٦٢.‬ه‪١٩٥٢/‬م)‪ِ.‬‏‬ ‫من المثقفين النفوسيين بليبيا‪ .‬كان حافظا للقرآن الكري عالما و سياسيا‪.‬‬ ‫تخر ج عليه عدد غير قليل من طلاب العلم وصفه أبواليقظان بأنه الكاتب‬ ‫البحاثة الأديبؤ له الفضل في طبع و نشر رسائل و آثار الباروني سليمان‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٥٤‬‬ ‫الملكي‬ ‫النظام‬ ‫رفضه‬ ‫السياسية‬ ‫مواقفه‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫مصر‬ ‫بالتدريس‬ ‫اشتغل‬ ‫باشا‬ ‫فتوفي‬ ‫الإنحلير‬ ‫سجنه‬ ‫لذلك‬ ‫و‬ ‫الجمهوري‬ ‫بالنظام‬ ‫مناداته‬ ‫و‬ ‫بليبيا‪،‬‬ ‫ه س‪/‬نة‪١٩٥٢‬م‪.‬‏‬ ‫‪١‬لي‬ ‫‪٧‬ن‪٣‬حوا‬ ‫‪٢‬لسج‬ ‫با‬ ‫© حياة الشيخ أبي اليقظان إبراهيم‬ ‫محمد ناصر بوحجام‪.‬‬ ‫القدماء‬ ‫شباب‬ ‫الثقاقي الثاني‪ ،‬إشراف‬ ‫مقدم بمناسبة الأسبوع‬ ‫بحث‬ ‫‏‪ ١٩٨‬م‪.‬‬ ‫ه حياة الشيخبن الابريكى و الحاج عمر بن يجى‬ ‫القرارة‪.‬‬ ‫التراثف‪،‬‬ ‫جمعية‬ ‫مكتبة‬ ‫مصورة‬ ‫مطبوعة‬ ‫ه حياة المهج‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو نبهان جاعد بن حميس الخروصي‪.‬‬ ‫قصيدة في الزهد و التوحيد‪ ،‬شرحها المؤلف نفسه و يوجد الشرح بمكتبة‬ ‫‏‪.١٩٤٦١٣٧٥0١ ٣ ٧٧0١ ٤٥٦0٧٣٧٦‬‬ ‫وزارة التراث العمانية بأرقام‬ ‫‏‪.١٨٣٧٨١٣٥.‬‬ ‫‏‪ ١٩٣٠‬م‬ ‫© حياة ميزاب الاقتصادية قبل سنة‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪).‬م‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫‏‪٤.٦‬‬ ‫ذكرت في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراثي الأدي‪ ،‬و قد طبعت هذه‬ ‫القائمة في ملحتى فهرس خطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫‏‪٢٥٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© حياة النبي رصلى الل عليه و آله وستّم)‬ ‫لمؤلف‪ :‬سليمان بن إيراهيم» باعمر (‪١٣٣٨-١٢١٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏ ‪١٩١٩‬م)‪.‬‏‬ ‫أصله من مليكة ‪.‬مميزاب‪ ،‬و لد في بوسعادة‬ ‫رجال الأدب و الشعر‬ ‫من‬ ‫بالزائر ‪.‬‬ ‫ه حي علي الفلاح‪ :‬و هي حاشية على كتاب الإيضاح‪ .‬للشيخ عامر بن علي‬ ‫الشماخي‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬‏ ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© خزائن الآنار و معادن الأسرار‬ ‫المؤلف‪ :‬موسي بن عيسى البشري أحد علماء عمان في القرن الثالث عشر‬ ‫الهجري‪.‬‬ ‫في سبعة أجزاء ضخمة‪.‬‬ ‫ذكرها الحارنى في‪ :‬العقود الفضية ص‪ ١‬‏‪.٢٨‬‬ ‫بنفسه في‬ ‫و له أيضا كتاب مكنون الخزائن و عيون المعادن و قد وصفهما‬ ‫مقدمة المكنون فقال‪ :‬فذلك ‪ -‬أي خزائن الآثار ‪ -‬سبع قطع و هذا ‪-‬‬ ‫اي مكنون الخرانن ‪ -‬ثلاث" و كلاهما في الشرع‪ ،‬قد احتويا علي الأصل‬ ‫ذاك واد يسيل وذا كر‬ ‫و ذا مختصر‬ ‫بل ذاك مستوعب‬ ‫منه و الفر ع‬ ‫يجريان سلسبيل الاثر‪.‬‬ ‫و مكنون الخزائن مطبوع متداول‪ ،‬و قد قامت بطباعته وزارة التراث‬ ‫سنة ‪١٤٠.٤-١٤٠.٣‬ه‪-١٩٨٢/‬‏‬ ‫القومي و الثقافة بسلطنة عمان‬ ‫‏‪ ٣‬م و بلغت أجزاؤه بعد الطباعة ‏‪ ١ ٤‬جزءا‪.‬‬ ‫أما الخزائن فهو الأصل الذي انتخب منه مؤلفه كتابه المكنون‪ ،‬ولا يزال‬ ‫خرائن الآثار رهين خزائن الآثارء و جل مخطوطاته محفوظ بمكتبة السالمي‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫في بدية‪ ،‬و يذكر الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري أنه في عشرة بحلدات‬ ‫ل تبلغنا عنهم‬ ‫كثير ة ئ لفقهاء‬ ‫و مسائل‬ ‫حافل با جو بة شى‬ ‫و هو‬ ‫ضخمة‬ ‫التحقيقات و التعليقات‬ ‫إلا أخبار يسيرة‪ ،‬كما أنه لا يخلو من بعض‬ ‫لمؤلفه‪ ،‬على أن من أهم مميزاته‪ :‬اعتناء الإمام نور الدين السالمي ببمطالعته و‬ ‫تصحيحه و واضح أنه لقي عناية فائقة من قبله بدت آثارها جلية في ما‬ ‫طرزت به حواشيه من تصويبات و تعليقات قيمة‪ ،‬و تحقيقات فقهية‬ ‫ل‬ ‫عناية‬ ‫بقدر ما حظي به من‬ ‫إلا أن هذا الكتاب‬ ‫السالمي و غيره‬ ‫للإمام‬ ‫تعظ تعليقات النور السالمي عليه بشي من الاهتمام و لو بمجرد الإحالة‬ ‫ذي‬ ‫خفى مكانته على كل‬ ‫لا‬ ‫‪ 5‬مثلها‬ ‫قائمة آثاره‪.‬‬ ‫إليها أو إدراجها ضمن‬ ‫لب‘ و عسى أن يكون هذا التعريف الموجز فاتحة خطي حثيثة تسعي إلى‬ ‫ِ‬ ‫إخراج الكتاب إلى النور‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬إلى متي يظل خزائن الآثار مكنونا في خزائن النار‪ .‬ص ‏‪. ٤‬‬ ‫© الخزانة‬ ‫المؤلف‪ :‬بشير بن محمد بن محبوب بن الرحيل‪.‬‬ ‫ق‬ ‫أنه‬ ‫يذكر‬ ‫مسعو د‬ ‫محمدبن‬ ‫شيخنا‬ ‫اسمعت‬ ‫السالمى‪:‬‬ ‫الدين‬ ‫نور‬ ‫قال‬ ‫سبعين سفرا"‪.‬‬ ‫مفقود‪.‬‬ ‫هور‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٩‬‏؛‪١‬‬ ‫المصادر‪ :‬اللمعة المرضية من أشعة الإباضية لنور الدين السالمي‪ ،‬ص‬ ‫‏‪.٢٧٦‬‬ ‫العمود الفضية للحا رتي صر‪.‬‬ ‫© خزانة الأخيار في بيوعات الخيار‬ ‫فهو مر جع‬ ‫خطو ط‬ ‫و هو‬ ‫و أحكامه‬ ‫بيع الخيار‬ ‫شر و ط‬ ‫يبيحث‬ ‫والكتاب‬ ‫هام في هذا الحال‪.‬‬ ‫‏‪٢٥٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مكتبة الشيخ ناصر بن راشد الخروصي‬ ‫يو جحد نسخ متعددة من الكتاب ف‬ ‫بن‬ ‫أجىل‬ ‫كت ة الث“ ‪7‬‬ ‫و‬ ‫العمانية ‪.‬‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫حرل الخليلى ؤ‬ ‫‏‪ ٥‬خزانة الجواهر‬ ‫المؤلف‪ :‬حمد بن عبيد السليمي‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© خزانة العباد‬ ‫مداد‪.‬‬ ‫بن‬ ‫أحجىرل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ِّ‬ ‫خطو طا بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫قي الفقه و يوجد‬ ‫ه خضراء راقصة أولاد نايل‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن إبراهيم‪ 5‬باعمر (‪١٣٣٨-١٢٨٧‬ه_‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‪١٩‬م)‪.‬‏‬ ‫من رجال ألادب و الشعر أصله من مليكة بميزاب‪ ،‬ولد في بوسعادة‬ ‫باللحز ائر ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٦٤‬‏م‪/٥٤٩١‬ه‬ ‫ه خطاب أنثر استقلال الشيخ علي يجى بميزاب في سنة‬ ‫حمو بن عمر فخار‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫بخط يده‬ ‫مخطوط‬ ‫بابه بن إبراهيم بوعروة‬ ‫جنازة الشيخ‬ ‫ف‬ ‫ألقاه‬ ‫‏‪ ٥‬خطاب‬ ‫حمو بن عمر فخار‪.‬‬ ‫التراف‪،‬‬ ‫جمعية‬ ‫بحوزة‬ ‫وثيقة‬ ‫ف‬ ‫أو بكة‬ ‫أحمد‬ ‫بتلخيصه‬ ‫قام‬ ‫و‬ ‫محخطو ط‬ ‫‏‪ ٢٦‬ص‪.‬‬ ‫القرارة‪،‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٥٨‬‬ ‫© خطاب أمام السلطات الفرنسية‬ ‫الخطيب‪ :‬سالم بن يعقوب (‪١٤٠٨-١٣٦٢١‬ه‪٩٨٨-١٩٠٣/‬ا‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫أخذ العلم ببلدته عن الشيخ أبي يعقوب يوسف بن حمو بن عدون ثم‬ ‫كان من أوائل من انتقل إلى مدينة تونس ليأخذ العلوم العقلية‪ .‬و إلى‬ ‫جربة لينهل من العلوم النقلية‪.‬‬ ‫رجع إلى ميزاب ‪ -‬بعد أكثر من ثلاثة أعوام قضاها في التعليم ‪ -‬حوالي‬ ‫و كان‬ ‫‏‪ ٨٧ ٠‬‏‪.‬م‪ ١‬فتولى التدريس و الو عظ و الإرشاد‬ ‫‏‪ ١ ٢٨٧‬ه‪/‬‬ ‫سنة‬ ‫من أنعش النهضة العلمية الحديثة بالمنطقة‪ ،‬إذ فتح بداره معهدا تخر ج فيه‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫لعلي‪،‬‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫صالح‬ ‫الشيخ‬ ‫ابن أخته‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫نذكر‬ ‫تلاميذ كبار‬ ‫عبد الله بليدي بو كامل‪.‬‬ ‫حمو بكلي‪.‬‬ ‫فيها العامة الشر ع‪ ،‬و‬ ‫مسائل فقهية خالف‬ ‫ف‬ ‫للقطب‬ ‫مؤيدا‬ ‫و قد كان‬ ‫معهما أيوب بن عيسى النوري في بجلس الكرثي‪ ،‬مدافعا عن فتواهم‪ ،‬و‬ ‫هو ما أدى بذويه و غيرهم أن يقرروا نفيه إلى بلدة بنورة ميزاب مع‬ ‫أبنائه‪ 3‬و سائر عائلته لمدة سبع سنين‪.‬‬ ‫كان من السياسيين المحنكين في وقته‪ ،‬و من الذين يرجع إليهم في عهد‬ ‫الاستعمار الفرنسي لانخاذ الموقف و القرارات‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩‬ماي ‪١٩٤٧‬م‏ باللغة الفرنسية ألقاه أمام‬ ‫يوجد خطاب مورخ ب‬ ‫السلطات الفرنسية ممثلا فيها الميزابيين‪.‬‬ ‫ترك من كلامه أقوالا حكيمة جرت بري الأمثال الشعبية‪ ،‬و قد بقي‬ ‫الكثير منها علي ألسنة الناس‪.‬‬ ‫ه خطابان حول وفاة القطب و زيارة الزعيم سليمان البارويي لميراب‬ ‫لمؤلف‪ :‬زكري واسعيد‪.‬‬ ‫مخطوط بخط يده‪[ ،‬جمادي الثانية ‪١٣٣٢‬ه‪/‬ابريل‪١٩١٤‬م]‪،‬‏ منها نسخة‬ ‫بمكتبة إبراهيم أوزكري ببني يسجن ‏‪ ٤‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٢٥٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه خطاب وداع للللششييخ الحاج صالح بابكر‬ ‫فخا ر ‪.‬‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫‏‪ ٢٣‬ص‪.‬‬ ‫بخط يده‬ ‫خطو طل‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٤ ١‬م‪.‬‬ ‫قبل سفر ‏‪ ٥‬إلى ) لحج سنة‬ ‫ه خطب‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن رستم بن مرام بن كسرى (حكم‪-١٦. :‬۔‪١٧١‬‏‬ ‫ه_‪-٧٧٧/‬۔‪٧٨٨‬م)‪.‬‏‬ ‫من أعلام الإباضية‪.‬‬ ‫جمعة‬ ‫‏‪ ٥‬خطب‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن أحمد بن بابه الحجاج (‪١٣٣٠‬۔‪ ٤‬‏‪ ٤٠‬‏‪_).‬ه‪ ١‬كتبه‬ ‫بخط يده ألقاها عاى مدى عقد كامل ‪١٩٨٠-١٩٧١‬م‪.‬‏‬ ‫ه خطبتا العيدين‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫العيدين‬ ‫ه خطبتا‬ ‫عثمان‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫بن‬ ‫يدر‬ ‫بن‬ ‫جى‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫سعيل‬ ‫صالح‬ ‫ابو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الحربي الخيري الشهير ب "عمي سعيد" (رت‪٨٩٨.‬ه‪١٤٩٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫ولد أيي قرية أجيم بجزيرة جربة بتونس و مما نشأ و أخذ العلم عن أبي‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫و‬ ‫الجر بيك‬ ‫تعاريت الصدغيايي‬ ‫بن‬ ‫يجى‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫النجاة‬ ‫عيسى البارو ي‪.‬‬ ‫جماعة الشيخ علي بن‬ ‫أهله إلى مقدم‬ ‫بعث‬ ‫ميزاب‘‪،‬ؤ‬ ‫الجهل بوادي‬ ‫‪ 1‬تفشى‬ ‫حميدة وفدا يطلبون منه إرسال أحد تلامذته ليحيى العلم و الدين‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٦٠‬‬ ‫بالوادي‪ ،‬فأجاممم إلى ذلك‘ و اختبر أبناءه الثمانية و تلامذته‪ ،‬فنجح ابنه‬ ‫فقدم إلى‬ ‫سعيد في الاختيار بجدارة و كان عمره آنذاك ثماني عشرة سنة‬ ‫بلحاج‬ ‫الشيخ‬ ‫هما‪:‬‬ ‫‏‪٨٥ ٤‬ه‪ ٤٥٠ /‬‏‪3‬م‪ ١‬مع عالمين آخرين‬ ‫سنة‬ ‫ميزاب‬ ‫و الشيخ دحمان الذي‬ ‫محمد بن سعيد الذي كان من نصيب بيي يسجن‬ ‫كان من نصيب بنورة و أما هو فكان من حظ غرداية‪ .‬فبادر من أول‬ ‫يوم إلى الإصلاح الاجتماعي و العلمي و الدين" فأحيي وادي ميزاب و‬ ‫كون هُضة علمية دينية‪.‬‬ ‫من منجزاته ما يلي‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٥٠‬‏م‪ ١‬يجهع مشايخ و علماء‬ ‫‏‪ ٨٥٥‬ه_‪/‬‬ ‫_ تأسيس بجلس للفتوى سنة‬ ‫كل قصور وادي ميزاب©‪ ،‬و قد سمي باسمه فيما بعد‪ ،‬و لا يزال اجلسر‬ ‫قائما بدوره إلى اليوم‪ .‬و قد أضيف إليه مشايخ وارجلان في أوائل القرن‬ ‫‏‪ ١ ٤‬ه_‪ /‬‏‪ ٢ ٠‬م‪.‬‬ ‫_ إصلاح ذات البين‪ ،‬سواء بين عشائر البلدة الواحدة‪ ،‬أو بين قرى‬ ‫وادي ميزاب©‪ ،‬و قام بدور القاضي العام‪.‬‬ ‫إنشاء دار التلاميذ فى غرداية‪ .‬درس فيها مختلف الفنون الشرعية و‬ ‫اللغوية و تخرج علي يديه نخبة من العلماء الكبار أمثال أبنائه و منهم‬ ‫أصغرهم صالح بن سعيد الذي عينه خليفة له في المشيخة‪ ،‬بطلب من أهالي‬ ‫غرداية‪ .‬و أمثال الشيخ أبي مهدي عيسى بن إسماعيل المليكي الذي كان‬ ‫النجاة‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫سعيد‬ ‫عن الشيخ عمي‬ ‫الدين‪:‬‬ ‫نسب‬ ‫سلسلة‬ ‫في‬ ‫رديفه‬ ‫يونس بن سعيد‪.‬‬ ‫_ جمع و استنساخ كثير من الكتب النفيسة و حبسها لدار التلاميذ‬ ‫بغردايةء و قد اكتشف ما تبقى منها منذ بضعة شهور و في إطار إعداد‬ ‫جمعية التراث لدليل مخطوطات وادي ميزاب‪ ،‬أنجز فهرس شامل‬ ‫مخطوطات مكتبة الشيخ عمي سعيد الموجودة الآن بحوزة أحد حفدته‘ و‬ ‫بهما كثير من منسوخاته ب‪٨٨٤‬ه‪١٤٧٩/‬م‏ بإجَرحَن من جبل نفوسة‪،‬‬ ‫‏‪٢٦١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫مثل التحف المخزونة لسليمان بن يخلف المزاتي‪ ،‬و مغني اللبيب لابن‬ ‫نفيسة أخري ينيف عددها على المائة عنوان‪.‬‬ ‫هشام‪ .. .‬و مخطوطات‬ ‫نشير إلى أنه أول من لبس الرداء الرسمى للعزابةء فكان عادة متبعة من‬ ‫بعده إلى اليوم ني أغلب قصور وادي ميزاب‪.‬‬ ‫القبلية‪.‬‬ ‫الذي زاد توسيع مسجد غرداية العتيق مانلجهة‬ ‫ههو‬ ‫توتي بغرداية و دفن في المقبرة المعروفة باسمه ؛ و في روضتها يجتمع عزابة‬ ‫القصور السبعة و وارجلان لمناقشة و اتخاذ القرارات فيما يجد للناس من‬ ‫أمور دينية و اجتماعية وثقافية و اقتصادية و سياسية‪.‬‬ ‫و في سنة ‪١٣٩٣‬ه_‪١٩٧٣/‬م‏ أنشىء بغرداية معهد للعلوم الشرعية باسمه‬ ‫الشر يعحة‬ ‫في علوم‬ ‫العلمية‬ ‫الكفاءات‬ ‫لأعداد‬ ‫سعيك‬ ‫عمي‬ ‫معهد‬ ‫و هو‬ ‫الإسلامية‪.‬‬ ‫حول الشريعة الإسلامية‬ ‫ه خلاصات‬ ‫‏(‪ ٤٠ ٥-١٣٢٣‬‏‪_/‬ه‪١‬‬ ‫المؤلف‪ :‬عبداللة بن محمد بوراس الشهير بالكاملي‬ ‫‏‪ ١٩٨٤-١٩٠٤‬م)‪.‬‬ ‫قالمة‪١٣٩٦ .‬ه‪١٩٧٦/‬م‪.‬‏‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫و المؤلف من مواليد بني يسجن نشأ في أحضان أسرة متوسطة الحال‪ .‬لا‬ ‫بلغ الخامسة من عمره أخذه والده إلى الكتاتيب ليتعلم القرآن الكريم و‬ ‫الكتابة‪ .‬فكان معلمه الاول الشيخ الزغبة الحاج حمو بن الحاج محمد و في‬ ‫_‬ ‫الخزائري‬ ‫به والده إلى مدينة قالمة ‪ -‬فى الشرق‬ ‫سن السابعة سافر‬ ‫ابن خلدون السرممية و قبل اية الحر ب العالمية‬ ‫و مدرسة‬ ‫فأدخله الكتاب‬ ‫ختم‬ ‫رجع إلى ميزاب مع والده‪ 5‬و كان على وشك‬ ‫‏‪ ٨‬مم‬ ‫الأولي‬ ‫فاقتر ح على والده أن‬ ‫إبرا هيم اطفيشك‬ ‫القرآان؛ فلازم الشيخ أبا إسحاق‬ ‫بتونس و كان ضمن البعثة الى‬ ‫يسرله إلى البعثة الميزابية بتونس‪" .‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٦ ٢‬‬ ‫يرأسها الشيخ أبو إسحاق و الشيخ محمد الثمين و فور وصوله دخل‬ ‫مدرسة السلام الحرة‪ ،‬و كان مديرها آنذاك الشيخ الشاذلي الميرادي‪ ،‬و‬ ‫منها انتقل إلى مدرسة قرآنية أخرى تحت إشراف الأستاد مناشو‪ ،‬و بعد‬ ‫ثلاث سنوات أحرز الشهادة الابتدائية في اللغتين العربية و الفرنسية و من‬ ‫شهادة‬ ‫م التحق بجامع الزيتونة‪ .‬فقضى فيه أربع سنوات و حصل‬ ‫التطويع‪ ،‬الى تخول له أن يشتغل مدرسا‪.‬‬ ‫في أكتوبر ‏‪ ١٩٢٩‬م فتحت جمعية الاستقامة بقالمة تحت إدارة الشيخ محمد‬ ‫النمييى مدرسة حرة‪ ،‬فانتدب الكاملي للتدريس بما و في بي يسجن أنشأ‬ ‫مدرسة صيفية قرآنية سماها مدرسة أبي الضياء‪ ،‬يعمل فيها خلال عطله‪ .‬لم‬ ‫يقتصر عمله علي الحال التر بوي بل تعداه إلى البحث والتأليف‪.‬‬ ‫ه خلاصة الآنار المستخلص من كتب الأثر‬ ‫الملزلف‪ :‬سالم بن عبدالله بن راشد‪.‬‬ ‫© خلاصة تاريخ الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبواليقظان (‪٣-١٣٠٦‬ة‪١٣‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه خلاصة سبر الإصلاح بميزاب في جيل‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى بكلي الشهير بالبيكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‪-١٩٠١/‬۔‪١٩٨٦‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬اه‬ ‫عنواكا‪:‬‬ ‫يده‬ ‫بخط‬ ‫قائمة‬ ‫ق‬ ‫‪ 6٧‬ذكر ت‬ ‫‏‪.٦٩‬‬ ‫‪ .٤‬ك‬ ‫‪.٣‬‬ ‫‪.٢‬‬ ‫‏‪٨١‬‬ ‫الكراسات‬ ‫ذكر تراني الأدي ‪ .‬و قد طبعت هذه القائمة في ملحق فهرس مخطوطات مكتبة‬ ‫البكري ‪.‬‬ ‫‏‪٢٦٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫بلوغ الأمل‬ ‫شرح‬ ‫العمل ف‬ ‫خلاصة‬ ‫ه‬ ‫بن حميس بن سا ل اليوسفي‪.‬‬ ‫حمدان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪،١‬‬ ‫ه خلاصة المراقي إلى مبادىء طاعة الخلاق‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود‪ ،‬لعلي (‪-١٢٨٧‬۔‪١٣٤٧‬ه‪١٨٧٠/‬۔‪-‬‏‬ ‫‏‪ ٩٨‬‏‪).‬م‪ ١‬من علماء بي يسجن مميز اب‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫و فقه العبادات‬ ‫العقيدة‬ ‫ف‬ ‫و ضعه للطلبة المبتدئين‬ ‫ه خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل‬ ‫لمؤلف‪ :‬عيسى بن صالح ابن علي بن ناصر الحارثي‪.‬‬ ‫حقيق‪ :‬عز الدين التنوخي‪.‬‬ ‫‪٥‬ص‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫الجز ء الاول‪:‬‬ ‫جز ئين‪6‬‬ ‫ق‬ ‫‏‪ ٣٢٥٦‬اه‪.‬‬ ‫المطبعة العمومية‬ ‫دمشق‬ ‫الجزء الثاني‪ :‬‏‪ ٢٣‬‏‪.‬ص‪ ٦‬في الأصول و الفرو ع عند الإباضية‪.‬‬ ‫© خلافة عثمان و علي من كتاب الكشف و البيان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو سعيد محمد بن سعيد الأزدي القلهاتي‪.‬‬ ‫تحقيق محمد بن عبد الخليلك نشرت في حوليات الجامعة التونسيةش كلية‬ ‫‪ ١٩٧٤‬المطبعة الرسمية‬ ‫‏‪3٧١‬‬ ‫العدد‬ ‫و العلوم الإنسانيةث‬ ‫الأداب‬ ‫‏‪ ١٧٩‬إلى ‏‪.٢٣٨‬‬ ‫للجمهورية التونسية من ص‬ ‫© الخليج بلدانه و قبائله‬ ‫س‪.‬ب‪.‬مايلز ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ترجمة‪ :‬محمد أمين عبدالله‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪ ٤١٠‬‏‪.‬م‪/٠٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٦٤‬‬ ‫‏‪ ٥‬داعي العمل ليوم الأمل‬ ‫(‪-١٢٣٧‬۔‪١٣٣٢‬ه‪/‬‏‬ ‫اطفيش‬ ‫بن عيسى‬ ‫يوسف‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩١٤-١٨٦١‬م)‪.‬‬ ‫مخطوط‪ ،‬نسخة منه بمكتبة القطب و أخرى في مكتبة الشيخ حمو بابا و‬ ‫موسى بغرداية‪ ،‬و قبل‪ :‬إنه تفسير لم يتمه‪ 3‬بدأه من الخاتمة و انتهي إلى‬ ‫سورة الرحمن و لا يزال مخطوطا في محلد كبير‪ .‬صححه الأستاذ مصطفى‬ ‫و مصطفى شر يفي ‪ 6‬و‬ ‫بابا عمي‬ ‫محمد‬ ‫الباحثان‬ ‫ضبطه و صففه‬ ‫باجو ‪ 5‬و‬ ‫هو ينتظر الطبع‪.‬‬ ‫© دراسات إسلامية في الأصول الاباضية‬ ‫بكير بن سعيد أعو شت‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪،‬م‪/٢٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٠٦١‬‬ ‫ط ‏‪:١‬قسنطينة الجزائر ‏‪٤٠٦‬‬ ‫‏‪٢:‬ط مسقط [د‪.‬ت‪( ،].‬د‪.‬ن‪.].‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪.‬ص‪٦١‬‬ ‫ط‪:٣‬‏ رويڵ المطابع العالميةث ‪١٩٨٠‬م‪،‬‬ ‫‏‪٤‬ط ‪ :‬رويا المطابع العالمية ‪١٩٨٨‬م‪،‬‏ ‪١٦٠‬ص‪.‬‏‬ ‫دراسة تحليلية للفكر الإباضى و مصادره و مقارنته بالمدارس الإسلامية‪.‬‬ ‫‪ ١ ٩٧‬م‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بجامعة كمبردج‪.‬‬ ‫دكتوراه‬ ‫محمد‬ ‫حديد‬ ‫ابن‬ ‫فوزي‬ ‫ناصر {‬ ‫حمد‬ ‫مراجعة‬ ‫طه‬ ‫حسر‪:‬‬ ‫تر جمة الأستاذ‬ ‫‏‪ ٤١١٧‬‏‪.‬م‪/٧٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫بابا عمى© جمعية التراث\ القرارة‬ ‫© دراسات في النظم و العقائد الإباضية المقالة الأولى‪ :‬نظام الولاية و البراءة و‬ ‫الوقوف‬ ‫المؤلف‪ :‬عوض نحمد خليفات‪.‬‬ ‫‏‪٢٦ ٥‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫و‬ ‫ص‪-٢٠١‬۔‪\٢٢٢٣‬‏‬ ‫‪ ١ ٩٨١‬م‬ ‫‏‪8}©١٧‬‬ ‫قي ‪ :‬المورخ العربي ‪ 6‬العدد‬ ‫مقالة نشر ت‬ ‫الاول‪،‬‬ ‫أيضا في‪ :‬مجلة مجمع اللغة الأردن‪ ،‬العدد ‪-٥‬۔‪،٦‬‏ أيار‪-‬كانون‬ ‫‪-١٤٤‬۔‪.١٦٦‬‏‬ ‫ص‬ ‫م)‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫© دراسة في تاريخ الاباضية و عقيدقما مع رسالة في كتب الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالفضل أبوالقاسم بن إبراهيم البرادي (نحو ‏‪ ٨١٠‬ه )‪.‬‬ ‫دراسة و تحقيق‪ :‬محمد زينهم محمد غرب©‪ 6‬أحمد عبدالتواب عوضا‬ ‫القاهرة‪ ،‬دارالفضيلة‪ ،‬إبداع ‏‪١٩٩ ٤‬م‪ ٩٥ ،‬ص‪ .‬يشتمل علي كشافات‪.‬‬ ‫‏‪.٩ ١-٨٩‬‬ ‫ببليوجر افية‪ :‬ص‬ ‫© دراسة في الفكر الاباضى‬ ‫مسقط مكتبة الاستقامةء ط‪،٢‬‏ ‪١٩٩٢‬م‪،‬‏ ‪١٣٦‬ص‪.‬‏‬ ‫© دراسة لمدينة ظفار (البليد)‬ ‫المؤلف‪ :‬باولو كوستا‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪ ٤٠٥‬‏‪.‬م‪/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© الدراية و كنز الغناية في منتهى الغاية و بلوغ الكافية في تفسير خمسمائة آية‬ ‫متنفسير القرآن الكريم‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫(عاش‬ ‫العمايي الإباضي‬ ‫الحواري‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫اهجري)‪.‬‬ ‫النهضةء‬ ‫مطابع‬ ‫مسقط‪8،‬‬ ‫عبدالرحمن‪،‬‬ ‫زناتي‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫_‬ ‫‏‪ ١‬ع ط‪،١‬‏ ‪٢‬ج‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٦٦٦‬‬ ‫دار اليقظة‬ ‫بيرو ت‪٨‬‏‬ ‫حميل الحارثيك‬ ‫بن‬ ‫سا ل بن حمد‪ .‬بن سليمان‬ ‫‪ --‬تحقيق‪:‬‬ ‫‏ص‪( ٦٩٢٦‬مخطوطة مصورة)‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩١٧‬م‪ .‬ط ‏‪١‬‬ ‫العربية‪١٣٩٤ ،‬اه_‪٤/‬‬ ‫_ تحقيق وليد عوجان‪ ،‬الكرك جامعة مؤتة! ط © ‏‪ ٤‬‏‪،‬م‪ ٩٩١‬‏‪.‬ص‪٠٢٩٣‬‬ ‫© الدر الثمين المختصر من كتاب المصنف‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن بشير الحضرمي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫© الدرر البهية في المناسك الحجية‬ ‫خطو ط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© الدرر الفاخرة في علوم الآخرة‬ ‫لمؤلف‪ :‬درويش بن جمعة بن عمر المحروقي‪.‬‬ ‫لايزال مخطوطا في أربعمائة صفحة تقريبا‪.‬‬ ‫ذكره عبدالله بن سلطان بن راشد المحروقي في مقدمة كتاب الدلانل قي‬ ‫اللوازم و الوسانال» ص ‏‪. ٥‬‬ ‫الفقه و الأدب‬ ‫‏‪ ٥‬الدر المنتخب ف‬ ‫حلف الخروصي‪.‬‬ ‫سعيل بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/١٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© الدرر الملتقي و سلم الارتقا‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن سليمان الريامي الأزكوي‪.‬‬ ‫‏‪٢٦٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬مكتبة السيد محمد بن أحمد‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٦ ٢‬م‪.‬‬ ‫البو سعيدي‬ ‫ق المواريث‪.‬‬ ‫© الدرر المننورة في الميراف‬ ‫بن محمل البهلو ي‪.‬‬ ‫بن سا ل‬ ‫المؤلف ‪ :‬ححمدذد‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث القومى و الثقافة قي سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© الدرر المننورة في شرح المقصورة‬ ‫الولف‪ :‬منصور بن ناصر بن محمد الفارسي الفنجاوي‪.‬‬ ‫لمقدمة من عبدالله بن سلطان بن راشد المحروقي‪.‬‬ ‫‏‪.‬ص‪٧٧٢‬‬ ‫القرم‪ ،‬شركة مطبعة عمان‘ رقم الايداع‪ :‬‏‪٩ ٠/٥٥‬‬ ‫ولد المؤلف سنة ‪١٣١٣‬ه‏ ببلدة فنجا في عمان و توفي في ‏‪ ٢٧‬من‬ ‫‏‪ ٣٩٦‬‏ه‪. ١‬‬ ‫جمادي الثانية سنة‬ ‫و هو شرح لمقصورة أبي مسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي‪.‬‬ ‫و للشيخ منصور مؤلفات أخري‪ ،‬منها‪:‬‬ ‫رياض الأزهار‪ ،‬نظم في الأديان و الأحكام و القصائد‪.‬‬ ‫_ الدرة البهية في علم العربية نظما و شرعا‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫_ تقريب الأذهان في علم المعاني و البيان‪.‬‬ ‫_ الغاية القصوي في أحكام الفتوي نظما و نثرا‪.‬‬ ‫_ غاية الأوطار في معان الآثار‪.‬‬ ‫_ سموط الفرائد على خور الخرائد ‪ -‬ه منها قصيدة غاية الاجتهاد في‬ ‫مدح خيرالعباد‪.‬‬ ‫_ هداية الرحمن في ثبوت خلق القرآن‪.‬‬ ‫منة الرحمن في ثبوت خلق القرآن‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٦٨‬‬ ‫_ النصائح في احكام الجوائح‪.‬‬ ‫بن‬ ‫حميد‬ ‫العلامة‬ ‫ألفه‬ ‫نظم‬ ‫شر ح‬ ‫‪-‬‬ ‫التوحيد‬ ‫معر فة‬ ‫ف‬ ‫النصنيد‬ ‫الدر‬ ‫_‬ ‫ه الدر المنظوم في ذكر محاسن الأمصار و الرسوم‬ ‫المؤلف‪ :‬السيد حمود بن أحمد بن سيف البو سعيدي‪.‬‬ ‫ثمباسا‪ 3‬نسخراشد بن سليمان برن سليم بن سالم الحسييي ‪١١٦٤‬ه‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٠٦‬ص آول‪ :‬فيقول الفقير إلى الله تعالي حمود بن أحمد بن سيف‬ ‫التراث‬ ‫و زارة‬ ‫_‬ ‫المخطوطات‬ ‫بمكتبة‬ ‫منه‬ ‫نسخة‬ ‫يوجد‬ ‫البو سعيدي‪.. .‬‬ ‫‏‪ ٢٣٩٣‬و لعله هو كتاب [أسفار السيد حمود بن أحمد‬ ‫العمانية‪ .‬رقم‬ ‫البو سعيدي]‪ ،‬رقم ‏‪ ٢٥٨٧‬في مكتبة المخطوطات نفسها‬ ‫© الدر النضيد في معرفة التوحيد‬ ‫ي‬ ‫الفنجاو‬ ‫الفار سي‬ ‫حمل‬ ‫بن‬ ‫ناصر‬ ‫بن‬ ‫منصور‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫السليمي‪.‬‬ ‫عبيد‬ ‫نظم ألفه حميد بن‬ ‫شر ح‬ ‫من ‪ .‬أاججووببهة أبي ابي مالك بالمناظ‬ ‫© الد‪ ,‬ر الذ‬ ‫‏‪ 1 ١‬لكي‪.‬‬ ‫حميس‬ ‫بر‪:‬ن‬ ‫عا مر‬ ‫نظم‪:‬‬ ‫‏‪٠٨‬ص‪.٦٢‬‬ ‫‪١‬م‬ ‫‪ ١ ٤‬ه_‪٨ ٢/‬‬ ‫‏‪٠٢‬‬ ‫وز ارهة التراث القومي و النقافةء‬ ‫مسقطك‘‬ ‫© الدرة البهية ف علم العربية نظما و شرحا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٧‬من جمادي الثانية سنة ‪١٣٩٦‬ه‏‬ ‫من بلدة فنجا في عمان‘ توفي في‬ ‫© دروس عن تاريخ جربة ألقيت ‪١٣٨٤‬ه‪١٩٦٤/‬م‏‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن يعقوب (‪١٤٠٨-١٣٢١‬ه‪١٩٨٨-١٩٠٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٢٦٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫كراس مكتبة جمعية التراث غرداية الحزائر ‪.‬‬ ‫© الدر الوقاد‬ ‫بكر بن حماد التاهر ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫تقديم و جمع و شرح محمد بن رمضان شاوش‪.‬‬ ‫مستغانم الحزائر‪ ،‬المطبعة العلوية ث ‏‪ ٦٦‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫ه دعائم الاسلام = الدعانم‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبوبكر أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن‬ ‫سليمان الشهير بابن النظر (ق‪٦.‬ه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫نسب إلى قبيلة بيي النظر و هو من أهل سمائل و الدعائم قصائد طرال في‬ ‫أصول الدين و الفقه في كل باب منه قصيدة طويلة على قراي متنوعة و‬ ‫أبحر متعددة و يوجد أنه ذهب منه أربع قصائد في الأحكام و قصيدة في‬ ‫الصلاة و قصيدة في الولاية و البراءة‪.‬‬ ‫ذكره السامي في‪ :‬اللمعة المرضية ص ‏‪ ،٢٦-٢٥‬طع نشر وزارة التراث‬ ‫عمان)‪.‬‬ ‫(سلطنة‬ ‫في مسقط‬ ‫الدعانم‬ ‫بعنوان‪ :‬كتاب‬ ‫و الثقافة‬ ‫القومي‬ ‫‏‪ ٠.٠‬‏‪،‬م‪/٠٨٩١‬ه‪ ١‬‏ص‪ ٤١٢‬و يليه المنظومة النونية في التوحيد و‬ ‫المنظومة الرائية في الصلاة و أحكامها و كلامها للعلامة الشيخ أبي نصر‬ ‫فتح بن نوح الملوشائي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ،‬تحقيق‪ :‬عبدالمنعم عامر‬ ‫شر ح محمد بن وصاف الفقية العمايي‪ ،‬في جزئين‪.‬‬ ‫© الدعاء المسمى ب "السلام"‬ ‫بن عثمان‬ ‫سليمان‬ ‫برن‬ ‫يدر‬ ‫بن‬ ‫يح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫أبو صالح سعيد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الجربي الخيري الشهير ب "عمي سعيد" رت‪٨٩٨.‬ه‪١٤٩٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٧ ٠.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫"السلام"‬ ‫© الدعاية إلى سبيل المؤمنين‪ :‬في الدعوة و الفكر‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن يوسف اطفيش‪ ،‬أبو إسحاق‬ ‫)‪.‬‬ ‫ر‪١٣٨٥-١٣٠٥‬ه‏‬ ‫عالم من بيني يسجن ميزاب‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٢ ٣‬م‪.‬‬ ‫القاهرة‬ ‫© الدعوة الإسلامية في عمان في القرن الرابع عشر الفجري‬ ‫المؤَلف‪ :‬سالم محمد الرواحي‪.‬‬ ‫رسالة ماجستير في الدعوة و الثقافة الإسلامية} إشراف د‪ .‬محمد عبد الغى‬ ‫شامة و د‪ .‬محمد رجب عبدالرحمن الشتيوي" جامعة الأزهر‪ ،‬كلية أصول‬ ‫الدينؤ قسم الدعوة و الثقافة الإسلامية‪ ،‬‏‪ ٤٠٢‬‏‪،‬م‪/٢٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪،‬ص‪١٨٦‬‬ ‫مرقون‪.‬‬ ‫ه دعوة لحضور حفل تأبين الشيخ بومعقل الحاج عمر في ‏‪ ١٥‬ذي القعدة‬ ‫‏ه‪ ١‬مرفقة بترجمة مختصرة للشيخ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪٤‬ص‪.‬‬ ‫إعداد‪ :‬جمعية الوفاق بوارجلان (حلقة العزابة)ء‬ ‫دعوة ميزاب‬ ‫مالك برن بي‪.‬‬ ‫مقال‬ ‫‪ ٢٢-٦٢٠‬‏‪.‬م‪٨٦٩١‬يم‬ ‫‏‪0٢٧٤‬‬ ‫في ‪ :‬سبلة النورة الإفرقية‪ .‬العدد‬ ‫ه دفع شبه الباطل عن الإباضية الوهبية الحقة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبواليقظان إبراهيم (‪١٣٩٣‬ه‪١٩٧٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٢٧١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫مقال مخطوط بالقرارةك ‪١٣٨٦‬ه‪١٩٦٦/‬م‏ به ‪٢٣٨‬ص‏ من الحجم الكبير‬ ‫‏‪ ٨‬سطرا‪ ،‬يرد فيه على ‏‪ ٣‬أسئلة‪:‬‬ ‫‏‪. ٦‬هل الاباضية الوهبية من القتلة السفاحين‬ ‫‏‪. ١‬هل الإباضية من الخوار ج؟‬ ‫لدماء أهل التوحيد و من المعتدين عليهم؟ ‪.٣‬من‏ هم رؤوس الخوارج في‬ ‫ذلك العهد؟‬ ‫صورة طبق الأصل بمكتبة باباعمى محمد‪.‬‬ ‫© الدقاق لأعناق أهل النفاق‬ ‫المؤلف‪ :‬أبونبهان جاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫و هو في السياسة الشرعية و أحكام أموال الحبابرة و التعاون معهم‪ .‬و‬ ‫توجد منه عدة نسخ بمكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة منها رقم‬ ‫عام و ‪١١٠‬ب‏ خاص و تحتوي علي مائێن صفحة من خط‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫الناسخ سالم بن شامس بن سنان المنذري و توجد منه نسخ أخري بمكتبة‬ ‫المخطوطات تحت أرقام أخري‪.‬‬ ‫و منه نسخ أخري ‪.‬معكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و مكتبة الشيخ‬ ‫السالمي و مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫© الدلائل في اللوازم و الوسائل‬ ‫المؤلف‪ :‬درويش بن جمعة بن عمر المحروقي (ق‪١١.‬ه‪١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫وزارة التراث‬ ‫تحقيق‪ :‬عبدالمنعم عامر و محمد المادي هارون‪ ،‬عمان‪،‬‬ ‫‪١٩٨٠‬م‪،‬‏ و به ‏‪ ٤٦٨‬ص‪.‬‬ ‫القومي و الثقافة‪٬‬‏ ط‪،٢‬‏‬ ‫تحقيق‪ :‬عبدالله بن سلطان بن راشد المحروقي عمان‪ ،‬مكتبة الضامري" ط‪6٤‬‏‬ ‫‏‪ ١٤‬‏م‪_/٣٩٩١‬ها‪ ١‬‏‪.‬ص‪ ٣١٣‬في ستة و ستين بابا‪ ،‬في الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫© الدلائل و الحجج و هو المعروف بالحضرمي‬ ‫ذكره البرادي في‪ :‬رسالة قي ذكر بعض كتب الاباضية ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٧٢‬‬ ‫ه دلالة الحيران جامعة الأديان و الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬الشيخ أبوعلي سالم بن سعيد بن علي الصايغي المنحى و هو أحد‬ ‫كبار علماء القرن الثالث عشر بعمان‪ .‬وأحد أبرز أعلام المدرسة الجحاعدية‬ ‫الى بدأت معالمها تظهر في بداية ذلك القرن‪ ،‬و مع ظهورها عاد التحقيق‬ ‫و التجديد إلى الفقه الإباضي المشرقي‪ ،‬و كان إمامها و واضع قواعدها و‬ ‫بن خميس الخروصي‬ ‫دعائمها الشيخ الرئيس أبانبهان جاعد‬ ‫مرسي‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫وثيق به‬ ‫اتصال‬ ‫الصائغي علي‬ ‫الشيخ‬ ‫الذي كان‬ ‫(‪٧‬ا‪١٢٢٣‬ه)‏‬ ‫أيضا علي اتصال متين و علاقة قوية بقرينه الشيخ السيد أبي زهير مهنا بن‬ ‫خلفان بن محمد البوسعيدي ‏(‪ ٢٥ ٠‬‏)ه‪ ١‬الذي قال العلامة أبو نبهان في‬ ‫حقه‪ :‬إذا عدم العلم من عمان فالتمسوه عند مهنا بن خلفان‪.‬‬ ‫والشيخ سالم سليل أسرة علمية كان من أشهر من خرج منها الشيخ جمعة‬ ‫بن علي بن سالم الصايغي المنحي التزوي (‪١٢٠٧‬ه)‪.‬‏‬ ‫و الأرجوزة الفقهية المسماة دلالة الحيران تبلغ نحو عشرة آلاف بيت أو‬ ‫تتجاوز و هي أجمع أرجوزة في فقه المذهب للمعارف الشرعية و لا‬ ‫‏‪ )١/٢‬فكانت‬ ‫القدح المعلي في الاحتواء علي جمهرة الفقه (شار الجواهر‬ ‫الوحيدة في بايمما‪ ،‬اذ لم تضارعها منظومة في كثرة الفنون و ثروة الابيات‪،‬‬ ‫حي جاء نورالدين السالمي بجوهر النظام فبزها وضوحا و تحقيقا و تعليلا‬ ‫الجواهر المقدمة ‪ -‬تعليق) و جعلها اصلا له‪ .‬فحذف منها بعض أشياء و‬ ‫زاد عليها أشياء أخرىؤ وأبقي منها ما كان بناؤه قويا محكما‪ ،‬وأصلح‬ ‫مارآه من الخلل فيها‪ ،‬ولولا مزاياها لما عى بما الإمام السالمي دون غيرها‪.‬‬ ‫ولولا عنايته بما لماظهرت واشتهرت‪ .‬والأرجوزة لاتزال مخطوطة توجد‬ ‫و نسخة‬ ‫‏‪ ٩٠٠‬صفحة‬ ‫ف‬ ‫ب‬ ‫منها بوزارة التراث تحت رقم ‏‪٢٣‬‬ ‫نسخة‬ ‫أخرى محفوظة مكتبة الشيخ السالمي و مكتبة السيد محمد بن أحمد‬ ‫‏‪ ،‘٢٠١٩‬في ‏‪ ٥٨٧‬صفحة\ قال الشيخ‬ ‫البر سعيدي بالسيب تحت رقم‬ ‫الصايغي في خاتمتها‪:‬‬ ‫‏‪٢٧٧٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫امها من رقمها و نظمها‬ ‫يوم الثلانا فاستفد من علمها‬ ‫من رمضان فهو شهر الصوم‬ ‫صيامه فرض بكل يوم‬ ‫ي يوم ناني منه تم رقمها‬ ‫من بعدها قدتم فيه نظمها‬ ‫سابع العشر من الأعوام‬ ‫ق‬ ‫و مئن من هجرة الإسلام‬ ‫و ألف عام قبل هذا قدمضي‬ ‫من هجرة المختار والعد انقضى‬ ‫و هو مايستفاد منه أنه فرغ من تصنيفها بتاريخ‪ :‬الثلاثاء ‏‪ ٦٢‬رمضان‬ ‫وتليها في هذه النسخة زيادة في مدح الأرجوزة و صاحبها‬ ‫‏‪ ١٧‬اه‬ ‫من نظم الناسخ الشيخ عزيز بن محمد ابن عزيز أمبوسعيدي‪ ،‬يقول في‬ ‫مطلعها‪:‬‬ ‫تمت تمت هذه الأرجوزة‬ ‫من كتب الشر ع أتت مرموزة‬ ‫ناظمها الشيخ الفقيه سالم‬ ‫ابن سعيد الصايغي العا ل‬ ‫أني بما ني شعره منثورة‬ ‫في دفتر أمست به محصورة‬ ‫تنبيك عن شريعة الإسلام‬ ‫جمعيها المكتوب بالأقلام‬ ‫ثم يشير إلى أن الشيخ السعدي صاحب قاموس الشريعة هو الذي بويا بعد‬ ‫أن كانت أبياتما متتابعة غير مفصولة‪:‬‬ ‫صفها جميل الفقيه‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٧٤‬‬ ‫بوبا و هو لها نبيه‬ ‫ابن حميس السعدي ابن لا في‬ ‫الباطيي التابع الاسلاف‬ ‫أبو ايما لانة موجودة‬ ‫من بعد ستين أتت معدودة‬ ‫‏‪ ١٢٠٣٥‬بيتا‪ ،‬ثم ذكر أنه أتم نسخها يوم‬ ‫و أحصى عدد أبياتما فوجدها‬ ‫الأربعاء ‏‪ ٦ ٤‬من شهر شعبان سنة ‏‪ ٤‬‏ه‪ ٠٣١‬في عصر السلطان تركي‪.‬‬ ‫و أضاف بعد ذلك زيادة أخرى نظم فيها عدد أبواب الأرجوزة و‬ ‫محتويات كل باب‪.‬‬ ‫وللأرجوزة نسخ مخطوطة عديدة‪ .‬متوزعة في مكتبات شين بعمان‪ ،‬و مع‬ ‫كوها لا تزال مخطوطة إلا أن مقتطفات كثيرة منها منثورة في الموسوعات‬ ‫الفقهية{ كقاموس الشريعة (انظر مثلا‪ :‬‏‪٣٦٢ ٢٥٧ ‘٨٥ ١ ٠/١‬؛ ‪.٦٣/٢‬‬ ‫‏‪١٤٥ .١٩ .٩٢ ٨٨ ٣‬؛ ‪٣٤٧ .٣٣٨ .٣ ٣٤/٣‬؛ ‪.٣١٦١/٦‬‬ ‫‏‪٣٧٦ .٣٧٣ .٣٣٣ ٩‬؛ ‪١٩١ .٥٧/١٠‬؛ ‪\٢٦٤ .١٧ ‘٨/١١‬‬ ‫‏‪٤٢ .٧٣٦ ١١٦ .١١٣٩٣ ٨.٠ ٤١٤٦‬ا\ ‪.١٧٤ .١٦٦ .١٥٨‬‬ ‫‏‪٢٦٨ .٢٦٤ .٥٧ .٢٣١ .٢٢٤ .١٨٩ .٨٢‬؛ ‪٥٤/١٢١‬؛ ‪.٩/١٣‬‬ ‫‏‪٢٤١ ...٩٧‬؛ ‪٤٥٠ .٠٢/١٦‬؛ ‪٤.٠٩ .٩٧/١٧‬؛ ‪ .٥٠٢٩/١٩١‬و‬ ‫مكنون الخزائن (انظر مثلاً‪٦٤/٢ :‬؛‏ ‪٥٦/٤‬؛‏ ‪٢٨٢/٨‬؛ ‏‪.٥٢ 5،٤٨/١٠‬‬ ‫أيهغيلره مضنون به علي‪/‬هله؛ ص ‏‪.٣-١‬‬ ‫نون به عل‬ ‫ميضيظل‬‫ا مت‬‫‏‪ .)٥ ٤‬انظر‪ :‬إلى‬ ‫ه دليل أعلام عمان‬ ‫المؤلف ‪ :‬السعيد محمد بدوي و آخرون‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٢١‬‏‪.‬م‪/١٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط المطابع العالمية‪ .‬مكتبة لبنان‪ ،‬بيروت ط‪‘١‬‬ ‫‏‪٢٧٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© دليل مخطوطات وادي ميزاب‬ ‫من رقم ‏‪ ١‬إلى رقم ‏‪ ٧‬فهرس مكتبات‪ :‬آل يدر البكري‪ ،‬عمي سعيد‬ ‫ازبار‪ ،‬إروان‪ ،‬آل أفضل إعداد جمعية التراث بين ‏‪ ١٩٩٦٢‬م و ‏‪ ١٩٩٧‬م‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫ا حز‪ ١ ‎‬ئر‪. ‎‬‬ ‫‪ ١‬لقر‪ ١ ‎‬ر ة‬ ‫© دليل المسالك شر ح أحكام المسالك في أحكام المناسك‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلف بن محمد الخروصى‪.‬‬ ‫عمان وزارة التراث القومى و الثقافة! ‏‪ ٥‬‏‪.‬ص‪٧‬‬ ‫و قدتمم تسويده ليلة الجمعة‪ .‬السادس عشر من الشهر الأنور‪ .‬ر بيع الأول‬ ‫‏‪ ٤٠١‬‏‪.‬ه‪١‬‬ ‫عام‬ ‫و النظم و الشرح للمؤلف نفسه‪.‬‬ ‫و جاء بعنوان‪ :‬دليل السالك ‪.‬‬ ‫ه الدليل و البرهان لأهل العقول لباغي السبيل بنور الدليل لتحقيق المذهب‬ ‫الحق بالبرهان الصادق‬ ‫المؤَلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم بن مناد السدرايي الوارجلان‬ ‫‏‪٥ ٧‬ه__‪ ١ ١ ٧٥/‬م)‪.‬‬ ‫(ات‪٠..‬‬ ‫سنة‬ ‫بطولون بمصر‬ ‫الكائنة‬ ‫البارونية‬ ‫المطبعة‬ ‫حجرية‬ ‫طبعة‬ ‫__ ط‪:١‬‏‬ ‫‏‪ .٦‬‏ها‪ ١‬جا ج‪:٢‬‏ ‪١١١‬اص‏ من ‏‪ ٨٥‬إلى ‏‪ ١١١‬ف المنطق‪ ،‬كتاب‬ ‫احرين والحكم‪ 5‬ج‪ :٢٣‬‏‪٢٥ ٥‬‬ ‫عب‬‫لكلمم ر‬ ‫مرج البحرين في المنطق‪ ،‬بحارلألفاظ نياال‬ ‫كتاب الرسانل‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ص{ؤ ج‪:٢‬‏‬ ‫‏‪٨٥‬‬ ‫‏‪ :٢‬عمان‘ نشر وزارة التراث القومي و الثقافةء ج‪:١‬‬ ‫_ ط‬ ‫‪١٤١٧‬ه‪٩٩٧/‬ا‪١‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٣٢٩‬ص‬ ‫‏‪ ١٤٨‬ص ج‪:٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٧٦‬‬ ‫تحقيق سالم بن حمد بن سليمان الحارني‪ ،‬مسقط وزارة التراث القومي و‬ ‫م في‬ ‫‏‪١ ٤١٧‬ه_‪٩ ٩٧/‬‬ ‫‪ ٣‬ج ثي ‏‪ ٢‬مج؛ ؛ وأيضا‪:‬‬ ‫الثقافةء ط ‏‪١٩٨٢٣ 0١‬‬ ‫‏‪ ٠٢‬‏‪.‬ص‪+١١١‬صا‪١‬ا‬ ‫‏‪ .١‬الجز ء الأول و الثاني‬ ‫مج‬ ‫_ مخطوط بدار الكتب البريطانية رقم ‪©. 4056‬‬ ‫_ تحقيق الباحث صالح بوسعيد في رسالة دكتوراه الحلقة الثالثة و لايزال‬ ‫نا‪.‬‬ ‫مر قو‬ ‫تحقيق الهادي مصلح الجزء الأول من الطبعة الأولى لإعداد شهادة‬ ‫‏‪ ٦٨٣‬‏‪،‬م‪١‬‬ ‫الكفاءة في البحث العلمي بقسم العربية بكلية الآداب بتونس‬ ‫‏‪" :٢‬في أصول الدين‬ ‫مرقون قال نورالدين السالمي ف‪ :‬اللمعة الرضية! ص‪٠‬‬ ‫و هو ثلاثة أجزاء غير أنه نجعل في بجلد واحد"‪.‬‬ ‫لكنه في الحقيقة موسوعة مصغرة لمختلف العلوم من كلام و تاريخ و‬ ‫فلسفة و منطق و رياضيات و علوم في أبواب مختلفة‪ :‬في اختلاف الناس‬ ‫فى الأمة‪ ،‬في القدرية و المرجئة و المارقة و المشبهة و النكار‪ ،‬في اعتقاد أهل‬ ‫الحق في الباري ذكر الاختلاف في الإيمان و اعتقادات الضمائر" ذكر‬ ‫مسائل الأئمة العشرة‪.‬‬ ‫© دليل الوصية‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن محمد بوراس الشهير بالكاملي (‪١٤.٠٥-١٣٢٣‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١ ٩٨٤٤-١٩٠٤‬م( من مواليد بن يسجن‪.‬‬ ‫مطبو ‪4‬‬ ‫© دور الإباضيين في نشر الإسلام بغرب أفريقيا‬ ‫محمد ناصر ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫سلطنة عمان السيب©‪ ،‬مكتبة الضامري للنشر و التوزيعث ط‪ ©١‬‏‪ ٠‬‏‪،‬م‪٩٩١‬‬ ‫‪ ٦‬؟‪ ‎.‬با\ ‪.‬‬ ‫‏‪٢٧٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© دور فقهاء الاباضية ف إسلام ملكة مالى‬ ‫‪.‬‬ ‫حسين‬ ‫إلياس‬ ‫أحر‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫سعو د ا لسيا لي ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫‪ 1‬حرد‬ ‫بقلم ‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫تقديم‬ ‫‪١٤١٤‬ه_‪١٩٩٣/‬م‪.‬‏‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري ط‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫© الدولة الرستمية ر‪٢٩٦-١٦٠‬ه‪٩٠٩-٧٧٧/‬م)‏‬ ‫المؤلف‪ :‬بحاز إبراهيم بكير (معاصر )‪.‬‬ ‫دراسة ة ففني االأولأوضضااءع االالقةا‪:‬قتصاديةة هو الحياة ة ا اللفكرية ةك ‪.‬رسال سةالة ه ماجست ‪:‬ير ف[ى‬ ‫نو فمبر‬ ‫‪١٤٠.٤‬اه_‪/‬‏‬ ‫محرم‬ ‫بغداد‬ ‫بجامعة‬ ‫الاداب‬ ‫كلية‬ ‫التاريخ الإسلامي‬ ‫‏‪ ١٣‬مرقونه بمكتبة د‪ .‬فرحات الحعبيري بما ‏‪ ٤٧ ٠‬ص‪.‬‬ ‫طبع في مطبعة لافوميك بالخزائرں ط‪©١‬‏ ‪١٩٨٥‬م‪.‬‏‬ ‫© دولة الرستميين أصحاب تاهمرت‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن تاويت التطواني‪.‬‬ ‫‏‪6©١ ٩٥٩‬‬ ‫مدريد‬ ‫ف‬ ‫الدراسات الإسلامية ‪.‬‬ ‫معهد‬ ‫في ‪ :‬صحيفة‬ ‫نشر ت‬ ‫مقالة‬ ‫‏‪ \٢-١‬‏‪٨٦٢١.‬۔‪٥.٠١-‬هرص‬ ‫بجحموعة ‏‪ ٥‬عدد‬ ‫© الدولة الرستمية بالمغرب الاسلامي‬ ‫حضارتما و علاقتها الخارجية بالمغرب و الأندلس ‏(‪ ١٦ ٠‬ه ‪-‬۔‪)٢٩٦‬‏‬ ‫تأليف‪ :‬د‪ .‬محمد عيسي الحر ير ي‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© دولة اليحمد في عمان من ‪-١٧٥‬۔‪٩٦٧(-‬ه‏‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن خلف الخروصي‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٧٨‬‬ ‫‏‪٣٣٣.‬۔‪٣٢٩٢-‬ص‬ ‫‏‪ ٩٨٠‬‏‘م‪١‬‬ ‫مقالة نشر ت فق ‪ :‬يدرة الدراسات العمانية }‬ ‫© دولة اليعاربة في عمان و شرق افربف‬ ‫المؤلف‪ :‬عائشة على اليسار‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٢٢٣٢‬ص‬ ‫ام‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_ تقديم‪ :‬صلاح العقاد‪ .‬ط ‏‪ 0.١‬بيروتڵ دار القدس‬ ‫‏‪.٢٣‬‬ ‫ببليو جرافية‪ :‬ص‪٠-٢١٥‬‬ ‫‏‪ ٢٩‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‏‪.‬م‪( ٩٩١‬أبو ظي)‪6‬‬ ‫[(د‪.‬ن‪].‬ء‬ ‫_ ‏‪٢.‬ط [د‪.‬م‪.].‬‬ ‫© ديوان‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن عيسى‪ ،‬بلعيد (‪-١٢٩٨‬الستينات‏ ق‪٤.‬‏ ‪١‬ه‪/‬؛‪١٨٨‬م‪-‬‏‬ ‫الأربعينات ق ‪٢٠‬م)‪.‬‏‬ ‫ي الشعر الملحون‪.‬‬ ‫ولد المؤلف ببلدة بريان و بدأ تعلمه فيهاء إلى أن ختم القرآن الكريم ثم‬ ‫ارتحل إلى بلدة بى يسجن خلال العقد الأول من القرن العشرين‪ ،‬فحضر‬ ‫دروس الشيخ امحمد بن يوسف اطفيشڵ غم انقطع عن الدراسة و اتخذ محلا‬ ‫في الجزائر العاصمة لصناعة القفاف‪.‬‬ ‫© ديوان‬ ‫المؤَف‪ :‬هلال بن بدر البوسعيدي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد علي الصليي‪ ،‬سلطنة عمان وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫في قضايا مختلفة اعتقادية و فقهية و أدبية‬ ‫‪ ٣٣٣‬ص‪.‬‬ ‫‪١‬ه_‪١٩٨ ٥/‬م۔‬ ‫‏‪٤.٥‬‬ ‫و تاريخية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الديوان‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن محمد بن راشد الخروصي المعروف بالغشري‪.‬‬ ‫‏‪٢٧٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الد يو ان‬ ‫النفزاو ي‬ ‫أبو طاهر إسماعيل بن علي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٢‬م( ‪.‬‬ ‫التناويتني (قبل ق‪٦ .‬ه_۔‪/‬‬ ‫من علماء الإباضية في تيمباور تناوني‪.‬‬ ‫© ديوان ابن رزيق‬ ‫المؤلف‪ :‬حميد بن حمد بن رزيق‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد عبدالمنعم خفاجه‪.‬‬ ‫مسقط وزراة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠ ٤‬‏‪.‬م‪_/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© ديوان ابن شيخان‬ ‫السالمي‬ ‫خلفان‬ ‫بن‬ ‫مانع‬ ‫بن‬ ‫حلف‬ ‫بن‬ ‫شيخان‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫أبو نذير‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏(‪ ١٣٤٦-١٦١٨ ٤‬ه)‪ .‬مخطوط رقم ‏‪ \١٣٩٢‬بمكتبة انخطوطات‘ؤ وزارة‬ ‫التراث القومي و الثقافة ‪ -‬مسقط مخطوط رقم ‏‪ 0١٣٩٢‬بمكتبة‬ ‫‏‪ ٢٣ ٠‬ص‪.‬‬ ‫التراث القومى و الثقافة ‪ -‬مسقط‬ ‫المخطوطات ‘ وزارة‬ ‫أوله‪ :‬قال الشيخ الفصيح محمد بن شيخان السالمي في فتح الحزم و مادحا‬ ‫إمام المسلمين سا ل به راشد الخروصي ‪. .‬‬ ‫وبالأشرار قا فتح التأسي‬ ‫آخرة‪ :‬لكم في أهل مدين أي وعظ‬ ‫© ديوان أبي الصوفي‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن مسلم العماين ‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬حسين نصار‪.‬‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪٢٨٠‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© ديوان أبي اليقظان‬ ‫المولى‪ :‬إبراهيم بن عيسي‪ ،‬حمدي أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م(‪.‬‬ ‫في جزأين‪ ،‬طبع مرتين‪ ،‬الثانية بتحقيق الدكتور محمد ناصر و نشر جمعية‬ ‫الترا‪ ،‬القرارة‪ .‬وطبع أيضا في السيب ‪ -‬سلطنة عمان‪ ،‬مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫‪١٤١١‬ه‪١٩٩١/‬م‪.‬‏‬ ‫© ديوان الأشياخ = ديوان العزابة‬ ‫و هو أربعه و عشرون جزءا كما يقول البرادي و يقال‪ :‬إنه خمسة و‬ ‫عشرون‪ ،‬و قال البرادي‪ :‬إنه المعتمد عندهم في جربة في زمانه‪.‬‬ ‫و تفصيل الأجزاء‪ :‬ثلاثة في الصلاة‪ ،‬و جزء في الصيام‪ ،‬و جزآن في‬ ‫الزكاةء و جزء في مناسك الحج‪ ،‬و جزء في الطهارات‪ ،‬و جزء في‬ ‫الحيض و جزء في حقوق الوالدينءو جزء في النكاح و جزء في الطلاق‬ ‫و جزء في نفقة الأولياء و جزآن في البيوع‪ ،‬و جزء في الرهن‪ ،‬و جزء في‬ ‫الإيجارات‪ ،‬و جزء في العارية و القراب‪ ،‬و جزء ثي الضمانات و جزء في‬ ‫المواريث ‪ ،‬و ثلاثة في الأحكام و جزء في الديات و القصاص‪ .‬منه نسخة‬ ‫مخطوطة بمكتبة الشيخ السالمي و مخطوط بمكتبة آل فضل بيي يسجن‬ ‫غرداية الخزائر و مخطوط آخر بعنوان‪ :‬ديوان الأشياخح (خط مغربي)‬ ‫بمكتبة وقف بن سيف ‪.‬‬ ‫© ديران البكري‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى‪ ،‬بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪).‬م‪/١٠٩١-٦٨٩١‬ها‪٦.٤‬‬ ‫ذكر فى قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراني الأدي و قد طبعت هذه القائمة‬ ‫الهامة قى ملحق "فهرس مخطوطات مكتبة البكري"‪.‬‬ ‫‏‪٢٨١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© ديوان التنوي‬ ‫المؤلف‪ :‬على بن ناصر بن محمد النبهان التنوقي رت‪٤.‬‏ ‪١٢٦‬هے)‪.‬‏‬ ‫ط ‏‪©١‬‬ ‫ه التاريخية‪.‬‬ ‫الدينية‬ ‫للشؤه ن‬ ‫الخاص‬ ‫المستشار‬ ‫مكتب‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ ٤٢٣‬‏‪،‬م‪/٢٠٠٢‬ه‪١‬ا ‏‪.‬ص‪١٧١‬‬ ‫البداية‪ :‬يا طالب الفلك المعرو ف بالظفر‬ ‫تي كل سول مع البادين و الحضر‬ ‫النهاية‪ :‬و سقت مدامعنا حديقة قبره‬ ‫و سقاه من ديم السما رب السما‬ ‫© ديوان جابر بن زيد‬ ‫المؤلف‪ :‬جابر بن زيد‪.‬‬ ‫قال نور الدين السالمي عنه‪"" :‬إن الديوان خمسة أحمال و إن جابر بن زيد‬ ‫قد أدرك الصحابة و أخذ عنهم العلوم و قدمات في سنة ست و تسعين‬ ‫من الهجرة أو في سنة مائة و ثلاث سنين كما في مرورج الذهب المسعودي‬ ‫وأرسل الإمام عبد الوهاب رضي الله عنه ألف دينار إلى المشرق إلى‬ ‫إخوانه بالبصرة أن يشتروا له بما الكتب &فلما وصلهم الألف اشتروا بما‬ ‫جميع ما فيها محفو ظاً‬ ‫الحمدالله إذ وجدت‬ ‫قر طاسا‪ .‬فنسخوا له فيه‪ ...‬فقال‬ ‫فيهما‬ ‫لأجبت‬ ‫عنهما‬ ‫استفد منها إلا مسئلتين و لو سئلت‬ ‫و‬ ‫عندي‬ ‫قياس كما رسما في الكتب وقال الشيخ أحمد بنمحمد بن بكر رضي الله‬ ‫عنهم كنت أقرأ علي الشيخ سعدون‪ ،‬فجازت مسلة الأقلف‘ قال فيها‬ ‫قولان و لم ينسبها و دخلت إلى الديوان و كان بجبل نفوسة ديوان اشتمل‬ ‫على تآليف كثيرة فدرستها أربعة أشهر لا أنام إلا في ما بين أذان السحر‬ ‫إلى صلاة الفجر و تأملت ما فيها من تأليف المشارقة من أصحابنا فإذا‬ ‫هي نحو ثلاثة و ثلاثين ألف جزؤ"‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬‏‪٨١.‬۔‪١-‬‬ ‫نور الدين السالمي‪ ،‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية ص‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٨٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬ديوان جواهر السلوك في مدايح الملوك‬ ‫المؤلف‪ :‬هلال بن سعيد بن عرابة العمايي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠ ٤‬‏‪.‬م‪/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬ديوان الحبسي‬ ‫المؤلف‪ :‬راشد بن خميس بن جمعة بن أحمد الحبسي من علماء القرن الثاني‬ ‫عشر الهجري و منالذين تخرجوا من جامعة جبرين الي أسسها الإمام‬ ‫بن سلطان‪.‬‬ ‫بلعر ب‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫مسقط‘‬ ‫عبدالعظيم عيسي‪،‬‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٠٤‬‏‪.‬م‪/٩٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© ديو ان ا لخليلي‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان بن أحمد الخليلي (‪-١٢٢٦‬۔‪١٢٨٧‬ه_)‪.‬‏‬ ‫أوله‪ :‬فقد عرض لبعض الفقراء معان أبرزها المقال و سكنت‪...‬‬ ‫فلي الممالك كلها و الملك لي‬ ‫آخرة‪ :‬وليس يمن علي منه بنظرة‬ ‫‪ ٢٤٤٤‬بمكتبة المخحطوطات‘ وزارة التراث‬ ‫‏‪0٧٣٤٣‬‬ ‫برقمين‪:‬‬ ‫نسختان‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ديوان السالمي = ديوان نور الدين السالمي‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه)‪.‬‏‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ \١٣٩٢‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية ‏ ‪ ٦‬ص‪.‬‬ ‫© ديوان الستالي‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سعيد الخروصي‪.‬‬ ‫تعليق‪ :‬عزالدين التنوقي‪.‬‬ ‫‏‪٢٨٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤١٦‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© ديوان السيد هلال بن بدر البوسعيدي‬ ‫المؤلف‪ :‬هلال بن بدر البوسعيدي‪.‬‬ ‫تحقيق ‪ :‬محمدعلي الصليبي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ط‏‪ ٤٠٩ 5٦‬‏‪.‬م‪/٩٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© ديوان السيف النقاد‬ ‫نظم‪ :‬أبو محمد إبراهيم بن قيس بن سليمان الهمداني الحضرمي (ت نحو‬ ‫‪٤٥‬ه)‪.‬‏ مسقط وزارة التراث القومي و الثقافةء ط‪،٦‬‏ ‪١٤٠٩‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٨‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫المؤلف من أئمة الإباضية‪ ،‬ولد قي حضرموت و استعان بالخليل بن شاذان‬ ‫‪ -‬الإمام الإباضي بعمان۔ فأعانه بجند و مال" فاستولي حضرموت باسم‬ ‫الخليل و أقامه الخليل عاملا عليها و أقره الإمام راشد بن سعيد ثم قلد‬ ‫أمر الإمامة بعد ذلك‪ .‬أظهر دعوته قي حياة أبيه بعد سنة ‏‪ ٤٥٠‬ه و كان‬ ‫© ديوان شعر‬ ‫بن مناد السدراتي الوارجلايي‬ ‫بن إبراهيم‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقوب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫(ات‪٠.‬‏ ‪٥٧‬ه_)‪.‬‏‬ ‫ضاع و لم يبق منه إلا قصيدة في رناء شيخه أيوب بن إسماعيل دوا‬ ‫الدرجيي في طياته ‪.‬‬ ‫شعر‬ ‫‏‪ ٥‬ديوال‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن يحيى الباروني النفوسي (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المتسادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٨٤‬‬ ‫الغرب‬ ‫طرابلس‬ ‫و لاية‬ ‫ق‬ ‫"كاباو "‬ ‫أهل‬ ‫من‬ ‫الإباضية‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫فاضل‬ ‫انتقل منها إلى "فساطو" من قرى جبل نفوسة‪.‬‬ ‫© ديوان شعر‬ ‫‏(‪-١٢٨٧‬‬ ‫لموَلف‪ :‬سليمان باشا بن عبدالله بن نجى الباروني الطرابلسي‬ ‫‏‪ ٣٩‬‏‪_).‬ه‪ ١‬كان من علماء الإباضية‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬الزركلي‪١٣٠/٣ .‬؛‏ اأعلام الشرقية‪١٤٢٣/١ .‬؛‏ معجم الطبوعات‪.‬‬ ‫‏‪. ٥ ١‬‬ ‫ص‪٥‬‬ ‫© ديوان شعر‬ ‫‏‪ ١ ٥٠٦١٤‬م( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(ات ‪..‬‬ ‫بن إسماعيل بن موسى‬ ‫عيسى‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو مهدي‬ ‫© ديوان شعر‬ ‫ق‪٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫الأول‬ ‫(النصسف‬ ‫الملوشائي‬ ‫بن نوح‬ ‫فتح‬ ‫أبو نصر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٢‬م)‪.‬‬ ‫العقيدة‪.‬‬ ‫و‬ ‫الأخلاق‬ ‫ق‬ ‫© ديوان الشعيبى‬ ‫‏‪, ٢ ٢‬‬ ‫العدد‬ ‫الثقافة‬ ‫و‬ ‫القومى‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مسقطا‘{‬ ‫© ديوان الشيخ العبادي‬ ‫بن‬ ‫احمد‬ ‫بن‬ ‫خلف‬ ‫علي بن محمد بن‬ ‫بن‬ ‫بن علي بن مسعود‬ ‫عا مر‬ ‫‏‪ ١‬لمؤ لف‪:‬‬ ‫الإباضي مذهبا ‪.‬‬ ‫نسبا و‬ ‫بن العبادي‬ ‫بن محمد‬ ‫على بن عباد‬ ‫سبل الهداية للسلامة يرغب‬ ‫البداية‪ :‬يا من يراعى الصالحات و يطلب‬ ‫‏‪٢٨٥‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫ناهيك فهوء واضحا مبتسما‬ ‫النهاية‪ :‬يكفيك نورا إن بدا ملثمها‬ ‫‏\هها‪١‬ا‬ ‫‏‪١٣٤٢٣‬‬ ‫الثاني‬ ‫ربيع‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫الخميس‬ ‫و‬ ‫رابع‬ ‫يو م‬ ‫ق‬ ‫القصيدة‬ ‫شت‬ ‫‏‪ ٢٣٦٨ ٠‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬كت ة‬ ‫ق‬ ‫مصورة‬ ‫ن ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مسقط‬ ‫قابوس‬ ‫الجامع التابعة لحامعة السلطان‬ ‫© ديوان الشيخ العلامة أبي مسلم البهلان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي ‏(‪ ٣٣٩ /١٢٨٤‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬‏(‪ ٤١٦‬‏‪).‬م‪_/٢٩٩١‬ها‪١‬‬ ‫و يعر ف بعنوان‪ :‬ديوان الرواحي و ديوان اي مسلم‪ 5‬رأيت نسخة مصورة‬ ‫منه قى مكتبة المسجد بجامعة السلطان قابوس ‪ -‬مسقط‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ديوان الغار‬ ‫من تأليف سبعة من الأشيا خ قي غار بحماج بجربة و هم‪:‬‬ ‫‏‪ . ١‬أبوعمر و النميلي‬ ‫‏‪ .٦‬أبوعمران موسى‬ ‫سدرمام‬ ‫‏‪ . ٣‬جابر بن‬ ‫بن مصلح‬ ‫‏‪ .٤‬كباب‬ ‫‏‪ .٥‬أبوجبير المزاتي‬ ‫مانو ج‬ ‫‏‪ .٦‬ابو محمد عبدالله بن‬ ‫‏‪ .٧‬ابوزكريا يحيى بن جرناز‬ ‫الفقهية‬ ‫الموسوعات‬ ‫اقدم‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫جز ءا‬ ‫ان عشر‬ ‫ق‬ ‫يقع الكتاب‬ ‫و‬ ‫الإباضية ولايزال مخطوطا‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٨٦‬‬ ‫© ديوان الغافري‬ ‫لمؤلف‪ :‬خلف بن سنان بن خلفان بن عثيم الغافري من علماء القرن‬ ‫الحادي عشر و أوائل القرن الثاني عشر‪.‬‬ ‫بن حمود البطاشي جمع عددا كبيرا من قصائد هذا الشيخ ق‬ ‫الشيخ سيف‬ ‫بن سنان‪،‬‬ ‫كتاب أسماه‪ :‬إيقاظ الوسنان في شعر و ترجمة الشيخ خلف‬ ‫نسخة منه بحوزة مكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫برقم ‏‪.٢١٨٧‬‬ ‫ه ديوان الفشري‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن محمد الخروصي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد عبد المنعم الخفاجي‪.‬‬ ‫وزارة التراف القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫مسقط‬ ‫الشمر‪, ‎‬‬ ‫‪٥‬ا ديوان ف‬ ‫ال‪‎‬‬ ‫البار نية‬ ‫من ‪7‬‬ ‫البارون‪.‬‬ ‫اشا‬ ‫سلا‬ ‫ال‬ ‫عم‬ ‫‪,.‬‬ ‫استقرت بجبل نفوسة بليبيا منذ القرن الخامس الهجري© تولى قضاء يفرن‪‎‬‬ ‫بنفس المنطقة‪‎.‬‬ ‫جادو‬ ‫ش‬ ‫أديبا مبدعا‪‎‬‬ ‫فقد كان‬ ‫نظما‬ ‫و‬ ‫الشعر قراءة‬ ‫و‬ ‫الأدب‬ ‫عن‬ ‫مهامة‬ ‫تشغله‬ ‫ل‬ ‫تر ك ديوانا تي الشعر‪‎.‬‬ ‫‪. ٤٣-٤٦٢/١‬‬ ‫المصدر‪ :‬أبواليقظان‪ :‬سليمان البارون"‪‎‬‬ ‫‏‪ ٥‬ديواں ف الشعر‬ ‫‪١‬ه‪/‬‬ ‫‏‪١٨٧.‬‬ ‫(ات‬ ‫التلاتي‬ ‫الجربي‬ ‫رمضان‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫أبو حفص‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٧٧٢٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫‏‪٢٨٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫الكيذاوري‬ ‫© ديوان‬ ‫المؤلف‪ :‬موسى بن حسين بن شوال‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة! ‏(‪ ٤٠ ٥‬‏‪_/٥‬ه‪ ١‬‏‪).‬م‪٨٩١‬‬ ‫‏‪ ٥‬ديوان اللواح‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫غسان‬ ‫بن‬ ‫سا ل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمدعلي الصليبي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏(‪ ٤٠٩‬‏‪).‬م‪_/٩٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© ديوان مدح الإمام بلعرب بن سلطان اليعربي‬ ‫هذا‬ ‫الثناء ر‬ ‫ف‬ ‫وقد اكثر الاسر‬ ‫يقول‪:‬‬ ‫القصائد حيث‬ ‫مزنه بعض‬ ‫وأحفظ‬ ‫الإمام و رأيت منه ق مدحه ديو انا حافلا محتو يا علي قصائد طنانة بلغت‬ ‫البديع‬ ‫‪ 1‬نواع‬ ‫علي‬ ‫هو امشها تنبيهات‬ ‫علي‬ ‫و‬ ‫عظيما‬ ‫مبلغا‬ ‫البلاغة‬ ‫فنون‬ ‫من‬ ‫و إما ر أيته أيام‬ ‫زفان‬ ‫منذ‬ ‫اره‬ ‫الديوان فل‬ ‫هذا‬ ‫عي‬ ‫و قد غاب‬ ‫الأبيات‬ ‫ق‬ ‫أبياتا يسيرة‪.‬‬ ‫القصائد‬ ‫مزن أوائل بعص‬ ‫الصغر وأحفظ‬ ‫© الديوان المعروض علي علماء الاباضية‬ ‫و هو بحموعة كتب و روايات و أقوال نسب أكثرها إلى الإمام جابر أو‬ ‫أحد تلاميذه‪ ،‬أو إلى علماء الإباضية المتقدمين في الكوفة و المدينة و‬ ‫غير هما يضم هذا الديوان‪:‬‬ ‫كتاب الممتنعين من الحدود‪.‬‬ ‫كتاب العمال و من يلي الناس‪.‬‬ ‫كتاب كفارات الأبمان و هو بجحموعة آراء منسوبة إلى أهل الكوفة‪.‬‬ ‫كتاب الديات‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٨٨‬‬ ‫كتاب القسمة و تفنين أصوها‪.‬‬ ‫البيو ع‪.‬‬ ‫كتاب‬ ‫كتاب الحعل و الإجارات و هو بحموعة آراء منسوبة إلى أهل المدينة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ديوان المعولي‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عبدالله بن سا لم المعولي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! (‪١.٤١٦٢‬ه‪١٩٩٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٢٤٠‬بعنوان‪ :‬ديوان المنجي و ورد‬ ‫و من المحتمل أن يكون مخطوط رقم‬ ‫اسم مؤلفه قي فهرس وزارة التراث القومي و الثقافة هكذا‪ :‬محمد بن‬ ‫عبدالله بنعمران المنجي المعولي المعروي‪ ،‬ص ‏‪ ،\١٩٠‬قسم الأدب‪.‬‬ ‫© ديوان النبهاي‬ ‫‏‪٠‬‏‪).‬م‪١٥١‬‬ ‫‏‪ ٩١٥.‬ه‪/‬‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن سليمان النبهايي (رت‬ ‫‪١٤١٢‬ه_‪/‬‏‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪،٣‬ث‏‬ ‫سلطنة عمان‪،‬‬ ‫‏‪ ٢٣٤٥‬ص‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫المؤَلف هو أحد فحول الشعراء العمانيين‪.‬‬ ‫‏‪٥‬ا ديوان نظم‬ ‫ل‬ ‫© ديوان نور الدين السالمي‬ ‫بن محمد بن عبدالله السليمايي ‪.‬‬ ‫تحقيق و دراسة ‪ :‬عيسي‬ ‫‏‪ ٤١٧‬‏‪/‬ه‪١‬‬ ‫رسالة ماجسيتر مقدمة لخامعة أُم درمان كلية اللغة العربية‪،‬‬ ‫‏‪ ٢٧٢٣‬ص‪.‬‬ ‫مح‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪٢٨٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الديات‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن محمد بن بكر بن أبي بكر بن يوسف‬ ‫الفر سطائي النفوسي (ت‪ ٤.‬‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪_/١١١١‬ه‪٥‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© الديانات‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو ساكن عامر بن علي الشماخي المغربي (‪٧٩٢‬ه‪٠/‬‏ ‪١٣٩‬م)‪.‬‏‬ ‫ملحق‬ ‫إبراهيم‪.‬‬ ‫بن‬ ‫العز يز‬ ‫عبل‬ ‫الشيخ‬ ‫اختصر ه‬ ‫و‬ ‫الإباضية‬ ‫العقيدة‬ ‫ف‬ ‫‪-٧٢‬۔‪.٧٤‬‏‬ ‫الجلد النالثث ص‬ ‫بأطروحة كوبر لي‬ ‫‏‪.٢ ٤‬‬ ‫و ذكره السالمى في ‪ :‬اللمعة الرضية ص‬ ‫© الديانات‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد الشماخي (‪٩٢٨‬ه‪١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫ضمن بحمو ع بعنوان‪ :‬العتفيدة المباركة جمع و ترتيب الأستاذ خليفة مادي‪.‬‬ ‫‏‪.٥ ٤-٤٢٣‬‬ ‫[(د‪.‬ت‪ » ].‬من ص‬ ‫القاهرة‪ 35‬مطبعة الفجالة الحديدة الكبرى©‬ ‫ه الذخر الأسى في شرح أسماء الله الحسنى‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٧٣‬ص‪.‬‬ ‫طبعة حجرية‘ ‪١٣٢٦‬هت‬ ‫© الذخيرة‬ ‫الكندي (ات‪٥٥٧.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن عبدالله بن موسى‬ ‫قال الساملي‪" :‬يذكر في بعض مؤلفاته أن لهكتاب الذخيرة و لم نقف عليه‬ ‫أنه ألفه‬ ‫غريبة و يذكر‬ ‫إليه معاي‬ ‫في ذا ألفه غير أنه حيل‬ ‫و لاندري‬ ‫لأصحابنا من أهل حضرموت"‪.‬‬ ‫معجم المصادر‬ ‫‏‪٢٩٠‬‬ ‫الاباضية‬ ‫الحارثي‪،‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬اللمعة المرضية من أشعة الإباضية للسالمي‪ ،‬ص‪٢٢‬؛‏‬ ‫‏‪. ٢٧٧‬‬ ‫العقود الفضية‪ .‬ص‬ ‫ه ذكر أسماء بعض الشيو خ الوهبية‬ ‫المؤلف‪ :‬بجحهول‪ ،‬عاش في القرن السابع الهجري‪.‬‬ ‫ه ذكر بعض بقاع فاضلة و هو وصف بقاع إباضية في مزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬‏ته‪ ٤٣١‬كتبها محمد بن إبراهيم بغاره‬ ‫نسخة من شهر جمادي سنة‬ ‫القاضي من غرداية‪.‬‬ ‫مخطوطة في معهد اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬سبلة معهد امحطوطات العربية‪ ،‬الحلد الخامس الخحزء الاول ذو القعدة‬ ‫‏‪١ ٨‬ه‪/‬ماي ‪ 8١٩٥٩‬‏‪١٢.‬ص‬ ‫© ذكر دولة بني خروص و أنمتهم‬ ‫بن محمد ا لسيفي ‪.‬‬ ‫بن حميس‬ ‫) لمؤ لف ‪ :‬محمد‬ ‫‏‪ ٧٠‬ص‪.‬‬ ‫مخطو ط رقم ‏‪ .١٥ ٠‬بمكتبة وزارة التراث العمانية‪٬‬‬ ‫ش‬ ‫يتضمن‬ ‫ذكر دولة بي‬ ‫ر حا لقصائد جاعد بن خميس و سعيد الغفشري ئ‬ ‫خروص و أئمتهم و ماجري في دولتهم‪.‬‬ ‫ه الذكرى الخمسين لتأسيس جمعية الإصلاح‬ ‫حمو بن عمر فخار‪.‬‬ ‫بتاريخ‬ ‫المؤلف‬ ‫يد‬ ‫بخط‬ ‫مخطوطة‬ ‫غرداية‬ ‫العلم‪،‬‬ ‫بدار‬ ‫ألقيت‬ ‫محاضرة‬ ‫‪١٩٨٢/٧‬م\‏ منه نسخة بحوزة المؤلف ‏‪ ٢٣٣‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٢٩٩١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ه الذهب الخالص‬ ‫(ات ‪.‬‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫الميزابي‬ ‫اليمسجي‬ ‫صالح‬ ‫بن‬ ‫بن سليمان‬ ‫حمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٣‬‏)م‪/٦٩٨١‬ه وهو مختصر لكتابي الطهارات و الصلاة من ديوان‬ ‫الأ شيا خ‪.‬‬ ‫‪.‬مميزابؤ و نشأ با‪.‬‬ ‫عا ل ولد ببي يسجن‬ ‫و المؤلف‪:‬‬ ‫العز يز‬ ‫عبذل‬ ‫الشيخ‬ ‫راسهم‬ ‫على‬ ‫و‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫معاصر يه‬ ‫العلم عن‬ ‫اخذ‬ ‫الثمين (ت‪١٢٢٣.‬ه‪١٨٠٨/‬م)‪،‬‏ و يبدو أنه لم يأخذ عنه كثيرا‪ ،‬لان‬ ‫و‬ ‫الشيخ عمر‬ ‫عن‬ ‫أخذ‬ ‫السرن؛ كما‬ ‫توفي و لايزال تلميذه صغير‬ ‫النميی‬ ‫الحاج تم في كبره كان يحضر حلقات الشيخ امحمد بن يوسف اطفيش‪.‬‬ ‫او لاده‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫كثيرون‪،‬‬ ‫يده‬ ‫علي‬ ‫نخر ج‬ ‫الشرعي‬ ‫للتعليم‬ ‫معهدا‬ ‫فتح ببنورة‬ ‫الثلائة إبراهيم و سليمان و صالح و عمر بن حمو بكلي من العطف‘ و‬ ‫بن مرزوق‪.‬‬ ‫و حمو‬ ‫لعلي‪،‬‬ ‫الحاج صالح بن عمر‬ ‫كان مقتدرا علي التأليف نثرا و نظما بالأضافة إلى هذه المولفات ترث‬ ‫مكتبة ثرية تحوي مخطوطات عديدة نادرة فى مختلف الفنون‪ ،‬و الكثير منها‬ ‫و‬ ‫إلى اليوم‪6‬‬ ‫يد حفدته‬ ‫مو جو دة ‪:‬‬ ‫المكتبة لا تزال‬ ‫أبنائه‪ .‬و هذه‬ ‫مزن نسخ‬ ‫هما جمعية التراث فهر سا شاملا‪.‬‬ ‫قد وضعت‬ ‫توفي ببن يسجن يوم ‏‪ ١٢‬جمادي الثانية ‪١٣١٢‬ه‪١٨٩٦/‬م؛‏ و قيل سنة‬ ‫‏‪ ١٩٨‬‏‪.‬م‪/١٨٨١‬ه‪١‬‬ ‫رثاه محمد بن محمد بن عيسي ازبار بقصيدة مخطوطة بمكتبة آل افضل ببن‬ ‫© الذهب الخالص المنوه بالعلم القالص‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش الوهبي المصعي (‪١٣٣٢‬ه‪ ٤/‬‏‪ ١‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫‏(‪١ ٤٠٠‬‬ ‫_ ‏‪١:‬اط قام بطبعه و التعليق عليه أبو إسحاق إبراهيم اطفيش‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪٨٩١‬‬ ‫ه‪/‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٩٢‬‬ ‫النشر‬ ‫و‬ ‫للطباعة‬ ‫البعث‬ ‫دار‬ ‫الخحزائرء‬ ‫قسنطينة‬ ‫مصورة{‬ ‫ط‪٢‬‏ ‪:‬‬ ‫__‬ ‫‏‪ ٢٣ ٤ ٠‬ص‪.‬‬ ‫عمان (السلطنة) المطبعة العالميه‪.‬‬ ‫© رأي الإباضية في قضية الجبر و الاختيار‬ ‫المؤلف‪ :‬يوسف بلاغة‪.‬‬ ‫دراسة للارتقاء إلى السنة الثانية مرحلة ثالثة‬ ‫‏‪ ٦٩‬ص‬ ‫الجامعة التونسية‬ ‫بالكلية الزيتونية بتونس‪١٩٨٣ ،‬م‪،‬‏ مرقونة مكتبة فرحات الجحعبيري‪.‬‬ ‫© الرأي المعتبر في حكم صلاة السفر‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن مبروك بن حمود القنوبي‪.‬‬ ‫‪١٠٠‬اص‪.‬‏‬ ‫مح‬ ‫‏‪٦/ ١٤٩‬‬ ‫[ سلطنة عمان] ّ رقم الإيدا ع‬ ‫ي فقه الاباضية‪.‬‬ ‫© الرائية في الصلاة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نصر فتح بن نو ح الملوشائي (النصف الاول ق‪٧ .‬ه_‪٣/‬‏ ‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫شرحها عدة علماء منهم‪ :‬الشيخ إسماعيل بن موسى الحيطالي‪ ،‬الويراني‪،‬‬ ‫عبدالله بن زياد العمايي‪ ،‬و عبد العزيز الثميى‪ ،‬و محمد بن سليمان ابن‬ ‫ادريسو‪.‬‬ ‫© الربيع بن حبيب الفراهيدي‬ ‫بمحموعة بحوث‪.‬‬ ‫(‪١٤١٣‬ه‪١٩٩٢/‬م)‪٨‬‏‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫الهيئة العامة لأنشطة الشباب‬ ‫‏‪ ٢٩٧‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٢٩٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الربيع بن حبيب محدثا‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو القاسم عمر مسعود الكباوي‪.‬‬ ‫رسالة ماجستيرك جامعة الفاتح‪ ،‬كلية التربية‪،‬ء قسم اللغة العربية و‬ ‫الدراسات الاسلامية الجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية‪ 3‬إشراف د‪.‬‬ ‫مرقون‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٣‬‏‘م‪ ١‬به ‏‪ ٦٢٨٦٢‬ص‬ ‫عمرو التومي الشيبايي‪،‬‬ ‫طبع فى غرداية الزائر } المطبعة العربية‪.‬‬ ‫© ا لربيع بن حبيب مكا نته و مسنده‪٥‬‏‬ ‫القنوبي ‪.‬‬ ‫به مبروك‬ ‫سعيد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٦٢٣٠‬ص‪.‬‬ ‫مسقط مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫© ربيع القلوب‬ ‫(‪١٣٣٨-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫باعامر‬ ‫بن إبراهيم‪5‬‬ ‫سليمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩‬م)‪.‬‬ ‫من رجال الأدب و الشعر‪ ،‬أصله من ملكية ببميزاب‪ ،‬ولد قي بوسعادة‬ ‫بالزائر و تعلم في المدارس الفرنسية و الإسلامية‪.‬‬ ‫© رجال الإباضية في صدر الإسلام‬ ‫‏‪ ٣٤٢٣‬‏‪_).‬ها‪١‬‬ ‫الاخرة‬ ‫‏‪٦.‬ج (جمادى‬ ‫مج ‏‪١‬‬ ‫الزهراء‬ ‫ف‪:‬‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫ص‏‪.٢٣٨٥-٢٣٨٢‬‬ ‫© رحلة إلى عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬وندل فيليبس‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة! ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم ‏‪١‬لمصا در‬ ‫© الرحلة الحجازية نظما و نثرا‬ ‫اليسجين (ت‪١٢٣٢.‬ه‪١٨١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط ‪.‬‬ ‫© رحلة السلطان خليفة بن حارب إلى أوربا ر‪١٩٦٠-١٩٣٧١‬م)‏‬ ‫المغير ي‪.‬‬ ‫علي‬ ‫سعيبل بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ر‪ ٥‬‏‪١ ٤٠‬ه_‪ ١٩ ٨٥/‬م)‪.‬‬ ‫© الرحلة السنية المقتفية للأحكام القرآنية و السنية‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو بن باحد‪ .‬بابا و موسى (‪١٣٧٦-١٢٨٠‬ه‪-١٨٦٣/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من كبار شيو خ الإباضية بغرداية و وادي ميزاب في عهده‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه رحلة طبيب في الجزيرة العربية‬ ‫هاريسون‪.‬‬ ‫د ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫تجرمة‪ :‬محمد أمين عبدالله‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة ‏(‪ ٤٠ ٩‬‏‪).‬م‪/٩٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬الرد علي الإنجليزي الطاعن في الدين‬ ‫اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© الرد على البهلو لي‬ ‫‏(‪ ٩٧١‬‏‪).‬م‪/٤٦٥١‬ه‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مهدي عيسى بن إسماعيل‬ ‫‏‪٢٩٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫جحمو ع‬ ‫ضمن‬ ‫‏‪ ١٣٢١١‬ه‬ ‫حا ضر ة تو نسك‬ ‫بالمطبعة العلمية‬ ‫طبعة حجر ية‬ ‫‏‪.١٨٧١-١٠٠٦‬‬ ‫بعنوان‪ :‬الرد على العبي لا محمد اطفيش من ص‬ ‫© الرد على جميع المخالفين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوخزر يغلا بن زلتاف الوسيايي (‪٢٣٨٠‬ه‪٩٩٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫حنقسقخهة ومرققدومنة له مصعومرو خليفة النامي‪.‬‬ ‫رة من الحجم الكبير‪ ،‬عدد صفحاثما ‏‪ ٧٧‬عدا المقدمة و‬ ‫تتراو ح الهوامش‬ ‫‪ ٢٢٣‬سطرا‬ ‫‏‪١٦٠×٢ ٤٠‬مم‪.‬‬ ‫مسطر تما‬ ‫‏‪ ٨‬صفحات‪،‬‬ ‫يها‬ ‫من ‏‪ ١‬إلى ‏‪ ١٠‬بالصفحة‪.‬‬ ‫© الرد علي الصفرية و الأزارقة‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫© رد على طاعن من مزونة‬ ‫الغر داو ي‬ ‫القاسم‬ ‫ألي‬ ‫بن‬ ‫نجى‬ ‫بن‬ ‫القاسم‬ ‫أبي‬ ‫الجا ج‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫المصعبي الشهير ب "حمو و الحاج" (رت‪١١٦١٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫المؤلف من غرداية‪.‬‬ ‫على العقي‬ ‫‏‪ ٥‬الرد‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ‪4‬‬ ‫على القدرية‬ ‫‏‪ ٥‬الرد‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن إسحاق الإباضي (ت‪٤٥.‬‏ ‪١‬ه)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٩٦‬‬ ‫‏‪ ©١/١‬بيروت دارالفكر‪ .‬‏(‪ ٤٠٦٢‬‏‪).‬م‪/٢٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫انظر ‪ :‬هدية العارفين‪،‬‬ ‫© الرد على جميع المخالفين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو خزر يغلا بن زلتاف السويايي‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬ص‪.‬‬ ‫مكتبة معهد الحياة‬ ‫خليفة النامي‬ ‫عمرو‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫ه الرد علي المعترض في مسألة نجاسة الدم المسفوح‬ ‫‏‪ ٢٣١٠‬‏ا‪١‬ه‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫ه رد على مقال‬ ‫المؤَف‪ :‬سالم بن يعقوب (‪١٤.٠٨-١٣٢١‬ه_‪١٩٨٨-١٩٠٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ 0٣٨‬سنة‬ ‫في الرد على مقال نشر بالحياة الثقافية‪ .‬صدر في نفس الحلة عدد‬ ‫‏‪ ٥‬م‪.‬‬ ‫© رسائل إلى مهدي عيسى‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو سليمان داود بن إبراهيم التلاتي الحربي (ت‪٩٦٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٥٦٠‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من أعلام جربة بتونس‪ ،‬تحدث عن إحدى مراحل حياته‬ ‫و هو علم‬ ‫العلمية فقال‪"" :‬أول ما قرأت العقيدة عقيدة التوحيد و غيرها علي عمنا‬ ‫أي زكرياء بن عيسي البارويي‪ ،‬ثم قدمت من نفوسة إلى جربة‪ ،‬و قرأت‬ ‫بما عند الفقيه أبي القاسم بن يونس السدو يكشي"‬ ‫من شيوخه بجربة أيضا‪ :‬أبو يحيى زكرياء بن إبراهيم الهواري‪ .‬رحل مرة‬ ‫ثانية إلى جبل نفوسة فلزم الشيخ أبا يوسف يعقوب بن صالح التندميرتي‪.‬‬ ‫باجناون‪ ،‬و صرح بأنه أخذ عنه أكثر من غيره و لما ارتحل شيخه إلى‬ ‫‏‪٢٩٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫جزيرة جربة انتقل هو إلى بقالة‪ .‬فدرس المنطق و البيان على الشيخ‬ ‫ار تحل‬ ‫النفوسي ‪.‬‬ ‫إلياس‬ ‫منصور‬ ‫ذرية أبي‬ ‫مرن‬ ‫الأحباس‬ ‫أبي‬ ‫أحد‬ ‫بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫إلى مصر و كان موجودا بما سنة (‪٩١٣‬ه‪١٥٠٠٧/‬م)‪،‬‏ و لقي بما علي‬ ‫بن إبراهيم الكيلاني بلدا و منشأ المصري دارا و مسكنا‪ ،‬و قرأ عليه متن‬ ‫إيساغوجي لأثير الدين الأيمري في المنطق ‪.‬‬ ‫م رجع إلى جربة‪ ،‬فبلغه صدى دروس الشيخ ابي مهدي عيسى بن‬ ‫سعيد بن على الحربي فالتحق بمدرسته ببلدة‬ ‫إسماعيل تلميذ الشيخ عمى‬ ‫مليكة بميزاب‘ سنة (‪٩٦١‬ه_‪١٥٥٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫و ما إن رجع إلى جربة حيت تصدر للتدريس في مسجد القصبيين بحومة‬ ‫شهر ة و صيتا‪.‬‬ ‫تالات و أحرز‬ ‫قلالة قر ب‬ ‫من تلامذته‪ :‬عبد الرحمن الحيلاتي‪ ،‬و محمد بن زكرياء الباروني الذي نقل‬ ‫عنه نسبة الدين‪.‬‬ ‫آلت إليه مشيخة العلم‪ ،‬فتولى رئاسة العزابة و بحلس الحكم بجربة‪ ،‬و‬ ‫تصدي للنكار و حارب درغوث باشا التركي عندما استولى على جزيرة‬ ‫جربة‪ ،‬و طعن في عزابتها‪ ،‬بعد أن تفاوض مع حكومة تونس لإرجاع‬ ‫جزيرة جربة إلى رحابما‪.‬‬ ‫‏‪_/‬ه‪٩‬‬ ‫‏‪٦ ٧‬‬ ‫سنة‬ ‫الأولى‬ ‫جمادي‬ ‫شهر‬ ‫أوائل‬ ‫ق‬ ‫قتله‬ ‫ش‬ ‫شهرا‬ ‫تف‬ ‫درغو‬ ‫سجنه‬ ‫جر بة‬ ‫مشيخحة‬ ‫رأس‬ ‫علي‬ ‫قضاها‬ ‫ال‬ ‫السنوات الخمس‬ ‫كانت‬ ‫و‬ ‫‪ ١ ٠٦‬مؤ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫غير كافية لتكوين جيل قادر على تحمل الأعباء و يبدو أنه آخر من تولى‬ ‫رئاسة حلس العزابة بالجزيرة‪.‬‬ ‫سنو يا ‪.‬‬ ‫تالات‬ ‫أهل‬ ‫‪ .‬يزور‪٥‬‏‬ ‫حو مة بر كو ك‬ ‫ف‬ ‫قبره معر و فا إلى الآن‬ ‫لا يزال‬ ‫© رسائل الإمام جابر بن زيد إلى أصحابه‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ٬‬‏‪ ٤٢٣‬ص‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٢٩٨‬‬ ‫© رسائل بينه و بين أبي بكر العنق‬ ‫أبواليقظان إبراهيم‪.‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫بمكتبة‬ ‫نسخة‬ ‫منها‬ ‫‪١٣٥٤‬هت‏‬ ‫‪١٣٦٢٤‬هب{‪3‬‏‬ ‫شوال‬ ‫بتاريخ‪:‬‬ ‫أزوكري ببني يسجن ‏‪ ١٢‬‏‪.‬ص‪+٦‬ص‬ ‫© رسائل تاريخية‬ ‫المؤلف‪ :‬ججحهول‪.‬‬ ‫العدو و قد قال بعض‬ ‫‪ ...‬كنصف‬ ‫‪٦٢٢‬ص‏ أوله‪ :‬ناقص و يبدأ ب‪:‬‬ ‫المسلمين‪. . .‬‬ ‫و بأول المخطوط صفحات بخط مخالف موضوعها الإباضية و زأيهم في‬ ‫الإيمان و الإسلام و أمور فقهية أخري‪.‬‬ ‫رقم ‪٧‬ا‪\١٨٦‬‏ مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© رسائل جابر بن زيد‬ ‫مخطوط مكون من سبعة عشر رسالة مفردة‪ ،‬بالمكتبة الإسلامية بروي‪،‬‬ ‫مسقط‪.‬‬ ‫© رسائل الصلاة علي النبي (صلى الل عليه وآله وسلم)‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫سف‬ ‫بن يو‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬رسائل فاضل بن الشيخ‬ ‫المؤلف‪ :‬فاضل بن الشيخ (النصف الأول قف‪١٦٢.‬ه‪١٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫عا لم و فقيه من قرية اتلات‘ اهتم بالتعليم في المسجد الأعلى بنالوت‪.‬‬ ‫‏‪٢٩٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫غارات‬ ‫الإباضي بسب‬ ‫التراث‬ ‫الكثير من‬ ‫فقد احترق‬ ‫يعثر على رسائلك‬ ‫ل‬ ‫أعداء الإباضية على نالوت بعد ما هجرها أهلها سنة ‪١٩٥١‬م‪.‬‏‬ ‫© رسائل في الفقه‬ ‫المؤلف‪ :‬يحيى بن أبي بكر بن سعيد اليهراسي الوارجلاي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬رسائل متنوعة‬ ‫الوارجلاين‬ ‫السدراتي‬ ‫مناد‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقوب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٥ ٧‬ه_‪ ١ ٧٥/‬م‪.)١‬‬ ‫(ات‪٠.‬‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫ليلب ورهان‬ ‫ادل‬ ‫جمع بعضها فى از الأخير من ال‬ ‫© رسالة أبي كريمة في الزكاة للإمام أبي الخطاب المعافري‬ ‫كريمة ‪.‬‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫مسلم‬ ‫أبو عبيدة‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫‏‪.٣ ٤‬‬ ‫العدد‬ ‫و الثقافة‬ ‫التراث القومى‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫© رسالة إلى إباضية عمان‬ ‫‏‪_/٠١٧٨١-‬ها‪١-٧٤٣١‬‬ ‫‏(‪٢٨٧‬‬ ‫لعلي‬ ‫داود‬ ‫بن‬ ‫صالح بن عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٩٢٨‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫و هى عبارة عن ملاحظات على الحر كة الإصلاحية‪.‬‬ ‫تخطو طة‪.‬‬ ‫© رسالة إلى أحمد باشا و إلى طرابلس سنة ‏‪ ١١٦٩‬‏م‪/٦٥٧١‬ه‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن محمد المصعبي المليكي (ت‪١١٨٧.‬ه)‪.‬‏‬ ‫ببلدة مليكة مميز اب‪.‬‬ ‫ولد المؤلف‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫المصا در‬ ‫معجم‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة إلى أهل القرارة‬ ‫لمؤلف‪ :‬أيوب بن عيسى رأوائل ق‪٤.‬‏ ‪١‬ه‪٢٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫شيخ من مشايخ بنورة مميز اب‪.‬‬ ‫© رسالة إلى أهل الجبل‬ ‫و فيها مسائل تقع في عشرة أبواب تقع في بجلد‪.‬‬ ‫ذكرها البرادي في‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الاباضية ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة إلى أهل وارجلان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مهدي عيسى بن إسماعيل بن موسى (ت‪٩٧١.‬ه‪/‬‏ ‪١٥٦٤‬م)‪.‬‏‬ ‫يدعوهم فيها إلى العمل الصالح‪.‬‬ ‫والمؤلف علم مأنعلام بلدة مليكة ميزاب‪.‬‬ ‫© رسالة إلى زكري واسعيدا رد على رسالة من قسنطينة بتاريخ ‪١٣٢٦‬ه‏‬ ‫بنو ح‪.‬‬ ‫بن‬ ‫راحمدل‬ ‫مصباح‬ ‫‏‪ ٢٠‬ص‪.‬‬ ‫ببنى يسجن‬ ‫إبر اهيم ‏‪ ١‬و زكر ي‬ ‫مكتبة الا ج‬ ‫منها نسخحة‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة إلى سلطان مراكش إسماعيل بن شريف‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن ييىالجادوي (بعد ‪١١٠٣‬ه‪١٦٩٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫به رسائل‬ ‫كراس‬ ‫ضمن‬ ‫بخطه؛ صفحتان‬ ‫خطو طة ‪ .‬مكتبة سا ‪ .‬بن يعقوب‬ ‫‏‪ ١ ٣.×\٩.‬مم‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٥‬سطر ا‬ ‫يمما‬ ‫أخرى‬ ‫و المؤلف من مشايخ جربة بتونس‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة إلى علي باشا بن محمد باي تونس‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن محمد المصعبيالمليكي (ت‪١١٨٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٧٧٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫‏‪٣٠١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫لما بلغه أن أحد التونسيين يشتم الإباضية و يرد شهادتمم‪ ،‬فبين له الشيخ‬ ‫حقيقة الإباضية و مذهبهم كتبها سنة ‏‪ ١٥٣‬‏‪.‬م‪/٩٦٧١‬ه‪١‬‬ ‫© رسالة إلى موسى بن محمد بن عبد الرحمن بن موسى و إلى جملة العزابة‪ .‬حول‬ ‫نسب أولاد يوسف بن ينومر‬ ‫جهول‪.‬‬ ‫[د‪.‬ت‪ ،].‬منها نسخة يمكتبة إبراهيم أوزكري ببني يسجن‪.‬‬ ‫مخطوطة‬ ‫‏‪ ٢٦‬ص‪.‬‬ ‫© رسالة إلى الوالي العام الفرنسي بالجزائر‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫بقسنطينة! محفوظة في أرشيف‬ ‫مؤرخة في ربيع الأول ‪١٣٠٤‬ه‏‬ ‫إكسأو نبروفونس‪.‬‬ ‫© رسالة الانتقادات الثلانة و العشرين‬ ‫بن داود‪ ،‬لعلي (‪-١٢٨٧‬۔‪١٣٤٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫صالح بن عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٩٨‬م)‪.‬‏‬ ‫بيي يسجن ‪.‬مميزاب ‪.‬‬ ‫مزن علماء‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫© رسالة الانسان في الحياة‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي‪.‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬طل ‪١٤١٣‬ه‪١٩٩٣/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤٦‬ص‪.‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫‏‪٣٠ ٢‬‬ ‫© رسالة إن لم تعرف الإباضية يا عقبي يا جزائري‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد يوسف‬ ‫ذيلها عبدالله بن حميد السامي و صححها قاسم الشماخي و مصطفي بن‬ ‫إسماعيل العمر ي‪.‬‬ ‫© رسالة إيضاح البيان في الأجرة على القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن موسى بن بلحاج محفوظ (‪-١٨٦٧‬۔‪١٩٤٨‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© رسالة تعزية إلى زكري واسعيد بتاريخ ‪١٩٣٦‬م‏‬ ‫أهل القرارة‪.‬‬ ‫منها نسخة بمكتبة الحاج إبراهيم أوزكري ببن يسجن ‪٦٢‬ص‪.‬‏‬ ‫© رسالة الحقانق‬ ‫المؤّف‪ :‬أبو القاسم بن إبراهيم البرادي (ق‪٨.‬ه‪٤/‬‏ ‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫_ حققها سالم العدالي‪.‬‬ ‫_ بما ‏‪ ٦‬‏ص‪ ٩‬مرقونة بمكتبة د‪ .‬فرحات الحعبيري‪ ،‬هدية من المحقق‪.‬‬ ‫‏‪.٥١-٣٣‬‬ ‫_ طبعة حجرية‘ ضمن حمو ع بالحز ائر ك [(د‪.‬ت‪].‬ء من‬ ‫_ منها مخطوطة بمكتبة إروان‪.‬‬ ‫© رسالة الحقيقة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عبدالله الخليلي‪.‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫‏‪٣.٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫زيارة مشاهد ميزاب‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة حول‬ ‫ججحهول‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٦ ٥‬‬ ‫مخطو ط‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان الحيلاتي‪.‬‬ ‫نسخة مصو‬ ‫رة من النسخة الأصلية بممكتبة الشيخ سالم بن يعقوب‘ تونس‪.‬‬ ‫© رسالة الرد على صحائف من مزونة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن أبي القاسم الباروني (ق‪١٣.‬ه‪١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪٧‬ا‪-‬۔‪.٨ ٦‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من ص‬ ‫[(د‪.‬ت‪].‬‬ ‫الجزائر &‬ ‫حمو ع‪.‬‬ ‫ضمن‬ ‫طبعة حجرية‬ ‫© رسالة الرد على صولة الغدامسي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالعباس أحمد بن سعيد الشماخي (‪٩٢٨‬ه‪١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫سطرا‬ ‫‏‪٢ ٤‬‬ ‫منها‬ ‫بكل‬ ‫صفحةا{‬ ‫‏‪٥ ٢‬‬ ‫به‬ ‫و‬ ‫جر بة‬ ‫البارونية‪،‬‬ ‫بالمكتبة‬ ‫خطو ط‬ ‫‏‪ ١٧٥‬‏‪.‬مم‪[ ×٠٢١‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫© رسالة سلم العامة و المبتدئين إلى معرفة أنمة الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن يحيى البارون النفوسى (‪١٣٣٢-١٢٣٦‬ه)‪.‬‏‬ ‫محلاة ببعض كلمات كالحاشية حررها سليمان بن عبدالله النفوسي‪.‬‬ ‫_ ط ‏‪ \١‬السيب©‪ ،‬عمان (السلطنة)‪ ،‬مكتبة الضامري‪١٩٩٢ ،‬م‪ ،‬‏‪٨ ٠‬ص‪.‬‬ ‫_ وطبعت تحت عنوان سلم العامة والمبتدئين في القاهرة عام ‏‪ ١٣٦٢٤‬ه ‪.‬‬ ‫تحقيق سليمان باشا سنة ‪١٣٦٢٦‬ه‪١٩٠٦/‬م‪.‬‏‬ ‫تكلم فيها عن ولادة جابر بن زيد و وفاته و ظهور الإباضية في المغرب و‬ ‫إمامة أبي حاتم و عبدالرحمن و عبدالوهاب و أفلح و محمد بن آفح و أبي‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫حاتم يوسف و وقعة مانو و أئمة الشرق و الإمامة بعمان و أصول‬ ‫المذهب الإباضي‪.‬‬ ‫© رسالة شافية في بعض التواريخ = الرسالة الشافية في بعض تواريخ وادي‬ ‫ميزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش رت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٩٩‬‏‘ها‪ ١‬‏‪.‬ص‪١٩١‬‬ ‫طبعة حجرية الحزائرى‬ ‫أظن أن النسخة الموسعة مخطوطة و المختصرة مطبوعة‪.‬‬ ‫© رسالة شروط المفسر‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن أبي بكر القراري حفار (‪١٣٧٣-١٣٠٨‬ه)‪.‬‏‬ ‫ولد في القرارة ميزاب و في سنة ‪١٣٦١‬ه‪١٩٣٤/‬م‪.‬‏ ساهم في إنشاء‬ ‫المعهد الخابري و كان من أبرز الشيوخ به إلى أن توفي‪.‬‬ ‫© رسالة الشيخ بيوض للشيخ اطفيش و للشيخ سليمان البارويي‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫بكلي الشهير بالبكري‬ ‫بن عيسى‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬م‪/١٠٩١-٦٨٩١‬ها‪١‬‬ ‫نجدها في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر ترانى الأدي‪ ،‬و قد طبعت هذه‬ ‫القائمة في ملحق فهرس خطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫© رسالة الصوم و الإفطار‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمربن داود‪ ،‬لعلي (‪١٢٣٤٧-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‏‪١٩٨‬م)‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫‏‪٣٠٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© رسالة الطاهر بن أحمد بن أبي زيان كاتب سلطان وارجلان إلى الشيخ باسة‬ ‫أبو الر بيع‪.‬‬ ‫سليمان‪،‬‬ ‫و دراسة بو معقل‬ ‫اعداد‬ ‫مخطو ط‬ ‫‏‪.٢٣‬‬ ‫رقم‬ ‫و رقل ةة‬ ‫تاريخ‬ ‫حول‬ ‫ملاحظات‬ ‫و‬ ‫ححمقَمقة‬ ‫نصوص‬ ‫سلسلة‪:‬‬ ‫‏‪.‬م‪_/٥٩٩١‬ها‪١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة العطفاء ي سيرة الطلبة والعزرابة‬ ‫بن داود لعلي (‪-١٢٨٧‬۔‪١٣٤٧‬ه‪-١٨٧١٠/‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بنعمر‬ ‫‏‪ ٩٢٨‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من علماء بي يسجن ميزاب‪.‬‬ ‫مخطوطة ‪.‬‬ ‫© الرسالة الغدامسية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو موسى عيسى بن أبي القاسم الباروني (حي في‪١٢٧٣:‬ه‪/‬‏‬ ‫‪١٨٥٦‬م)‪.‬‏‬ ‫المصعبي‪ .‬ش تولى‬ ‫جحر بة بتو نسك أخذ العلم عن عحمذ بن يوسف‬ ‫من مشايخ‬ ‫التدريس في جامع الباي‪.‬‬ ‫كان عالاً في الفقه والأحكام و مشتغلاً بالتدريس‪.‬‬ ‫© رسالة فرق الإباضية الست لعلها = رسالة في بعض فرق الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوعمرو عثمان بن خليفة المار غ‪.‬‬ ‫خطو ط تحت رقم ‏‪. ٢/٦ ٩‬‬ ‫الحز ائر ‪ ،‬مكتبة بي يز جن‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة في أحكام الزكاة‬ ‫التميمي‪.‬‬ ‫كريمة‬ ‫مسلم بن أبي‬ ‫أبو عبيدذه‪٥‬‏‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢١٥٨٢‬ب‪.‬‬ ‫رقم‬ ‫دار الكتب المصرية‬ ‫مخطوطة‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم ‏‪ ١‬لمصا د ر‬ ‫© رسالة في اختلاف العلماء في القرآن المجيد‬ ‫المؤلف‪ :‬عبداللة السدويكشي (‪١٠٦٨‬ه‪١٦٥٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪١٣٥×٢٠. .‬مم\‏‬ ‫‏‪ ١٣٤‬سطرا‪.‬‬ ‫مخطوطة بالمكتبة البارونيةء جربة ‪١٧‬ص‪،‬‬ ‫[(د‪.‬ت‪].‬إ لا تقرأ إلا بصعوبة‪.‬‬ ‫© رسالة في الأدلة علي نجاسة الدم المسفوح‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫‪ ٣١‬‏‪.‬ها‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سنة‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫الشهير بحمو و الحاج (رت‪١١٢٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫الاسم و المسمي‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة ف‬ ‫المؤّف‪ :‬احمد الشماخي (‪٥٩٦٢٨‬ه‪١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪١ ٠٠‬‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫‏‪ ٤‬صفحاتك\‬ ‫به‬ ‫جربة‬ ‫بالمكتبة البارونيةء‬ ‫مخطوطة‬ ‫سطرا‪١٣٠×١٨٥ ،‬مم‪.‬‏‬ ‫© رسالة في أسماء الله الحسنى‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن أحمد (الثايي) بن محمد بن أحمد (الأول) بن أبي‬ ‫القاسم بن أبي ستة القصبي السدويكشي الحربي (أبو الربيع) (حي قي‪:‬‬ ‫‪١٠٨٨‬ه‪١٦٧٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫لم يعثر إلا على بدايتها! مخطوطة بمكتبة الشيخ سالم بن يعقوب تجربة‪.‬‬ ‫‏‪٣.٧‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫© رسالة ي إعراب كلمة الشهادة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مهدي عيسى بن إسماعيل بن موسى (ت‪٩٧١.‬ه‪ /‬‏‪ ٤‬‏‪).‬م‪٦٥١‬‬ ‫‏‪ ٢ ٢‬سطر ا‬ ‫ؤ‬ ‫ص‬‫‏‪٨‬‬ ‫به‬ ‫حمو ح‬ ‫ضمن‬ ‫جربة‬ ‫البارو نية‪5‬‬ ‫بالمكتبة‬ ‫خطو طة‬ ‫‪-١‬۔‪٤\٨‬‏ [د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫‏‪ ١ .٥×١٦٥‬مما من‬ ‫ه رسالة في بعض فرق الإباضية لعلها = رسالة في فرق الإباضية الست‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عمر عثمان بن خليفة المارغ (حي في‪ :‬ق‪.)٦.‬‏‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مخطوط الحشان\ الترقيم بالصفحات‪......‬‬ ‫وجاءت بعنوان‪ :‬رسالة في فرق الإباضية ر رسالة في انمرف؛ رسالة مختصرة في فرق‬ ‫الرياضية‪.‬‬ ‫‏‪ \٧ ٠-٥٣‬طبعت ضمن بحمو ع‪.‬‬ ‫الجزائر‪ ،‬طبعة حجرية‪ .‬مر‬ ‫© رسالة في تراجم رجال المسند‬ ‫بن إبراهيم بن مناد السدراتي الوارجلاني‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف‬ ‫(ت‪٥٧٠.‬ه_‪١١٧٥/‬م)‪.‬‏‬ ‫اعتبرت مفقودة ش عثر ت جمعية التراث بالقرارة فى إطار مشروعها دليل‬ ‫مخطوطات وادي ميزاب على قسم منها مؤخرا بمكتبة آل يدر ببني‬ ‫» رسالة في تراجم علماء جربة‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ سالم بن يعقوب بجربة‪.‬‬ ‫© رسالة في تراجم علماء الجزيرة و ذكر أمرائها من بني سمومن و بني الجلود‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن الحاج على ابن تعاريت (‪١٢٨٩‬ه‪١٨٧٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٠٨‬‬ ‫ب©‪٨‬‏‬ ‫يعقو‬ ‫بن‬ ‫سا ل‬ ‫‪.‬مكتبة‬ ‫طة‬ ‫نعله‬ ‫‪ ١ ٨٦‬م‪.‬‬ ‫‪١‬ه_‪٤/‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫تأليفها‬ ‫من‬ ‫فر ع‬ ‫ي كراستين عاديتين‪[ 5‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫© رسالة في الترهيد عن الدنيا‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمربن داود‪ ،‬لعلي (‪١٣٤٧-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٩٨‬م)‪.‬‬ ‫فسر فيها بعض آيات في الموضوع‪.‬‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫الحيوانات‬ ‫أبوال‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة في تتنجيس‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو ديعقوب يوسف بن محمد المصعبيالمليكي (ت‪١١٨٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٧٧٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫ويرو ‪.‬‬ ‫عائلة آل‬ ‫من‬ ‫ببلدة مليكة مميز اب©‪٤‬‏‬ ‫ولد‬ ‫© رسالة في التوحيد‬ ‫‏(‪٠ ٤٥‬‬ ‫الحربي‬ ‫بن سالم بن بيان اليديسي‬ ‫أبوالحسن علي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٦٠‬‏‪).‬م‪٨٠١٧١‬۔‪/٥٣٦١-‬ه‪١١‬‬ ‫من علماء جربة‪ ،‬نسبها إلى سعيد بن تعاريت‪.‬‬ ‫© رسالة في التهجم على العقيدة الإباضية‬ ‫لمؤلف‪ :‬صولة الغدامسي (ق‪٠.‬‏ ‪١‬ه‪١٦/‬م)‏ ‪.‬‬ ‫و هو ليس إباضيا‪.‬‬ ‫خطرطة باكية الباروني تضم ‪٦٢‬ص‪ .‬‏ ‪ ٢‬سطرا ‪١٢٠×١٧٥‬ممه‏‬ ‫[د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫‏‪٣.٩‬‬ ‫الاباضية‬ ‫المصادر‬ ‫معجم‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة في حرمة التجنيد في الجيش الفرنسي‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود‪ ،‬لعلي (‪١٣٤٧-١٢٨٧‬ه_‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‪١٩٢٨‬م)‪.‬‏‬ ‫‪١٣٣٧‬ه_‪/‬‏‬ ‫بالقوه سنة‬ ‫كتبها لما جندت فرنسا بعض شباب ميزاب‬ ‫‏‪ ٩‬م بين فيها حرمة هذا التجنيد و مضاره‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة في الحقائق المحتاج إليها‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الفضل أبوالقاسم بن إبراهيم البرادي الدمري‪.‬‬ ‫تحت عنوان‪ :‬هذا بجحمو ع‬ ‫طبعت في الفاهرة ضمن مجموعة رسائل إباضية‬ ‫يشتمل على رسالة في اختصار الفرائض و رسالة في الحقائق المحتاج إليها و‬ ‫رسالة في بيان كل فرقة و ما زاغت به عن الحق و رسالة في بيان اعتقادنا‬ ‫والرد على من نسبنا لغير الحق و غير ذلك‪ .‬طبع المطبعة البارونية بالجحدرية‬ ‫‏‪.٥١-٣٣‬‬ ‫عصر و تقع الجموعة في ‏‪ ١١٢١‬صفحة و تقع الرسالة من ص‬ ‫© رسالة في الحكم الشرعي لاختلاف مطالع البلدان ردأ على فتوى عزابة‬ ‫القرى الخمس‬ ‫تصويرها في مكتبة جمعية التراف‪ ،‬القرارة‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠×٢١ .‬امم ‏‪٦٢ ٤‬ص‬ ‫جربة و أحوالها‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة في حوادث‬ ‫‪-١‬‬ ‫( ‏‪.٤ ٥‬‬ ‫الجربي‬ ‫اليديسي‬ ‫بيان‬ ‫بن‬ ‫سا ل‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫ابوالحسن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١١٦٠‬‏‪).‬م‪٨٠٧١‬۔‪_/٥٣٦١-‬ه‪١‬‬ ‫جر بة‪.‬‬ ‫من علماء‬ ‫» رسالة في خلق القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقطان محمد بن أفلح السرتمي (‪٦٢٨١‬ه‪٤/‬‏ ‪٨٩‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الاباضية‬ ‫المصادر‬ ‫‏‪.٢٠‬‬ ‫‪-١٨٢‬۔‪٢‬‬ ‫البرادي الجواهر المنتقاة‪ .‬من ص‬ ‫ضمن كتاب‬ ‫طبعة حجرية‬ ‫© رسالة في ذكر بعض حوادث الجزيرة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن أحمد الحيلاتي (ت‪١٠٩٩.‬ه‪١٦٨٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫من المؤرخين في جربة بتونس‪.‬‬ ‫مخطوطة و هي موجزة تضبط تواريخ شين الوقانع و الحملات الصليبية‪.‬‬ ‫هذه الرسالة رغم إيجازها فهي حافلة & تذكر الحوادث و تواريخ وفيات‬ ‫الكثير من العلماء! كانت منطلقاً أساسيا لرسالة الشيخ سعيد بن تعاريت‪،‬‬ ‫و بمثابة الملحق لسير الشماخي" لا يمكن أن يستغيى عنها أي باحث في‬ ‫التاريخ الإباضي و بخاصة في الفترة المتأخرة‪.‬‬ ‫© رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية = رسالة فيها تقييد كتب أصحابنا‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالفضل أبوالقاسم بن إبراهيم البرادي الدمري‪.‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫في‬ ‫‏‪ ٢١٧٩١‬بؤ‬ ‫رقم‬ ‫المصرية تحت‬ ‫منها بدار الكتب‬ ‫مخطوط‬ ‫_‬ ‫ورقات ورد عنوامما‪ :‬رسالة فيها تقييد كتب اصحابا ‪.‬‬ ‫تحقيق عمار الطالبي‪ .‬ملحق بالموجر لأبي عمار عبدالكافي الحزائر‪ ،‬الشر كة‬ ‫‏‪ ٢٩٤-٢٨١/٢‬و قد ترجمها المستشرق‬ ‫الوطنية للنشر و التوزيعث‬ ‫موتيلانسكي‪.‬‬ ‫© رسالة في الرد علي بعض الطاعنين في المذهب الإباضي‬ ‫‏‪ ٧ ١‬‏‪_/‬ه‪٩‬‬ ‫(ت‪.‬ذوالقعدة‬ ‫موسى‬ ‫بن‬ ‫إسماعيل‬ ‫بن‬ ‫عيسى‬ ‫أبو مهدي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٥٦٤‬م) ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٥٢٢‬م‪.‬‬ ‫‏‪٣١١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫أولاد‬ ‫أعر اب‬ ‫عر ش‬ ‫أصله من‬ ‫مليكة ‪.‬ميزابؤ‬ ‫بلدة‬ ‫أعلام‬ ‫المؤلف علم من‬ ‫و‬ ‫نايل بالحزائر‪ ،‬نشأ على المذهب المالكيك ثم تحول إلى المذهب الإباضي‪.‬‬ ‫© رسالة ي الرد على فقهاء غدامس‬ ‫المؤلف‪ :‬عيسى ابن أبي القاسم الباروني (ق‪١٢٣.‬ه‪١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة بالمكتبة البارونيةث ‪٢٢‬سطرا‪ ،‬‏‪ ٠‬‏‪،‬ص‪ ٤‬‏مم‪ ٠٦١×٥٠١‬ناقصة في‬ ‫آخرها‪.‬‬ ‫© رسالة في شأن الخلاف في موضوع الصوم بالتيلفون‬ ‫إبراهيم بن موسى محفوظ‪.‬‬ ‫منها نسخة بمكتبة الحاج إبراهيم‬ ‫بخط يده بتاريخ‪ ٠‬‏‪ ٦٢‬صفر ‪١٣٥٥‬ه‏‬ ‫اوز كري ببني يسجن ‏‪ ١‬ص‪.‬‬ ‫© رسالة في صفات الله‬ ‫ِ‬ ‫لمؤلف‪ :‬أحمد الشماخي (‪٩٢٨‬ه_‪١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫سطرا‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫واحدة‬ ‫صفحة‬ ‫جربة‪.‬‬ ‫مخطوطة بالمكتبة البارونيةء‬ ‫‏‪ ١٠‬‏مم‪[ ×١١١‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫الجمعة‬ ‫صلاة‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة ف‬ ‫الملك السدويكشي‬ ‫عبذ‬ ‫أحرر بن‬ ‫بن‬ ‫سعيل‬ ‫عبدالله بن‬ ‫أبو حمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫(ت‪١٠٦٨.‬ه‪١٦٥٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة بمكتبة الشيخ سالم بن يعقوب‪.‬‬ ‫© رسالة لي علم الرسم‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن سا ل الر قيشي‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣١ ٢‬‬ ‫‏‪. ٦١ ٢‬‬ ‫العدد‬ ‫التراث القومى و التقافة‬ ‫وزارة‬ ‫مسقطا‘{‬ ‫© رسالة في قضية العزابة بريان ‏‪١٩١ ٤٧‬‬ ‫لمؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى‪ ،‬بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫‏‪).‬عم‪/١٠٩١-٦٨٩١‬ها‪٦.٤١‬‬ ‫‏‪ ،©٢-١‬ذكرت في قائمة بخط يد المؤلف عنوانا‪:‬‬ ‫الكراسة الأولى فالثانيةء‬ ‫ذكر تراني الأدي و قد طبعت هذه القائمة الحامة في ملحق فهرس مخطوطات‬ ‫مكتبة البكري‪.‬‬ ‫© رسالة ي كيفية إنفاق أوقاف المساجد‬ ‫‪٨١ .‬ه‪١٤٠٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© رسالة في مشاهد الصالحين بوادي ميزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو بن باحمد بابا موسى (‪١٣٧٦-١٢٨٠‬ه_‪-١٨٦٣/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٥٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من كبار شيو خ الإباضية بغرداية و وادي ميزاب في عهده‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© رسالة فى مشاهد (قبور) علماء جربة‪ .‬لعلها = رسالة في نسبة الدين مشاهد‬ ‫العلماء = رسالة مشاهد علماء جربة‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن أحمد الحيلات (‪١٠٩٩‬ه‪١٦٨٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٣١ ٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© رسالة مشاهد علماء جربة = رسالة في مشاهدة علماء جربة‬ ‫من المؤرخين في جربة بتونس‪ ،‬ولد بحومة جعبيرة و تكون في مدرسة‬ ‫بالز ير ة‪.‬‬ ‫الز بيب‪،‬‬ ‫وادي‬ ‫قيد فيها مشايخ جربة و مناقبهم و قبورهم و مواضع بحالسهم‪.‬‬ ‫سطرا‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫‪٥‬صن}‪3‬‬ ‫جربة‬ ‫يعقوب‘‪3،‬‬ ‫بن‬ ‫سا ل‬ ‫مكتبة‬ ‫مخطو طة‬ ‫‪١١٠×١٦٠‬مم‪.‬‏‬ ‫© رسالة في معنى التوحيد و الوحدانية و الهية و الربوبية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبومهدي عيسى بن إسماعيل (‪٩٧١‬ه‪٤/‬‏ ‪١٥٦‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة بالمكتبة البارونية‪ ،‬جربة‪ ،‬ضمن بجموع به ‏‪ ١٦‬ص بكل منها ‏‪٢٢‬‬ ‫[د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫‪١٠.٥×١٦٥‬مم‏‬ ‫سطرا‬ ‫© رسالة في مقاييس الجروح‬ ‫‏‪ ١٩٤٨-١٨٦٧‬م)‪.‬‬ ‫بن بلحاج محفو ظ (‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن موسى‬ ‫بى يسجن ‪.‬مميز اب ‪.‬‬ ‫من مشايخ‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© رسالة في منهج السالمي في كتاب تحفة الاعيان‬ ‫بجهول‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٠‬ص‪ .‬في المكتبة العامة في يملا ‪ -‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫مخطوط خط حديث‪،‬‬ ‫© رسالة في نجاسة أبوال الحيوانات‬ ‫محمد بن الحاج أبي القاسم بن يحيى بن أبي القاسم الغرداوي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫المصعبي الشهير بحمو و الحاج ‏(‪ ٠ ٤٥‬‏‪).‬م‪٦١٧١‬۔‪/٥٣٦١-‬ه‪١-٩١٢١١‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣١٤‬‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة في نسبة الدين مشاهد العلماء‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان الحيلاتي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة جمعية التراث‪ ،‬غرداية‪.‬‬ ‫© رسالة في نشأة الإباضية و دخولهم المغرب‬ ‫المؤلف‪ :‬لواب بن سالم اللواتي (القرن‪٣.‬ه‪٩/‬م‏ )‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٥‬ص‬ ‫جربةك‬ ‫غيزن‪،‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة سالم بن يعقوب‪،‬‬ ‫د ‪١١‬مم‪.‬‏‬ ‫النصح‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن موسى بن بلحاج محفوظ ‏(‪ ٤٨-١٨٦٧‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫‪.‬مم عي‪.‬ز ا ب‪.‬‬ ‫ب ں‘ي‪٠‬‏ يسجن ‪.‬‬ ‫شا يح‬‫م مشا‬ ‫من ‪.‬‬ ‫مخطو ط ‪.‬‬ ‫© رسالة في الوصايا و الحقوق‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب ير سف بن محمد المصعي المليكي (ت‪١١٨٧ .‬ه)‪.‬‏‬ ‫كتبها جوابا إلى الشيخ شعبان الغنوشي‪.‬‬ ‫حمو بن عمر فخار‪.‬‬ ‫رمضان‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫بتاريخ‬ ‫إبر اهيم‪،‬‬ ‫اليقظان‬ ‫أبي‬ ‫للشيخ‬ ‫مو جهة‬ ‫خطو طة‬ ‫‏‪ ٢٣‬ص‪.‬‬ ‫بخط يده‬ ‫‏‪١ ٣ ٥‬ه‬ ‫‏‪ ٥‬رسالة فيها نراجم مشاهير النساء بغرداية‬ ‫حموبن عمر فخار‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪١ ٩ ٦ ٨‬‬ ‫يوليو‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بتاريخ‬ ‫إبر اهيم‪،‬‬ ‫اليقظان‬ ‫ابي‬ ‫للشيخ‬ ‫مو جهة‬ ‫مخطو طة‬ ‫يده‪.‬‬ ‫بخط‬ ‫© رسالة لأهل وارجلان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبدالله الصدغيايي (ق‪٧ .‬اه‪١٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة بالمكتبة الباروني بما ‪٦٦‬صؤ‏ بكل صفحة منها ‏‪ ٢٥‬سطرا‬ ‫‏‪ ٦٠‬‏مم‪ ×٠٢١‬نسخت ‪١٦٢٦‬ه‪١٨١١/‬م‪.‬‏‬ ‫© رسالة للدفاع عن شهادة الإباضية‬ ‫‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬يوسف بن المصعجي (‪١١٨٨‬ه_‪٤/‬‏ ‪١٧٧‬م)‪.‬‏‬ ‫‪١١٠×١٦٠‬مم‏‬ ‫‏‪ ٦٤‬سطرا‬ ‫‏‪ ١ ٤‬ص؟ؤ‬ ‫جر بة‬ ‫خطو طة بالمكتبة البارو نية‪،‬‬ ‫[(د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫© رسالة للشيخ إبراهيم متياز‬ ‫على بن صالح‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ماي‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪١ ٣٤٤‬ه‪/‬‬ ‫شوال‬ ‫‏‪٢ ٥‬‬ ‫بتاريخ‬ ‫بيتا‪.‬‬ ‫‏‪٢ ٤‬‬ ‫مدحف؛‬ ‫ق‬ ‫قصيدة‬ ‫و‬ ‫ببني يسجن‪.‬‬ ‫منها نسخة بمكتبة الحاج إبراهيم أوزكري‬ ‫‏‪ ٦‬م‬ ‫‏‪٤‬ص‪.‬‬ ‫خطو طة‬ ‫© رسالة لطيفة في ذكر الأبمة‬ ‫قاسم المزاتي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫عيسى‬ ‫الحا ج‬ ‫الم لف‪:‬‬ ‫تخصلو طة ‪.‬‬ ‫© رسالة المسترشد و كفاية المستنشد‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبونصر فتح بن نو ح الملوشائي (النصف الأول ق‪٧.‬ه‪١٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣١٦‬‬ ‫خطر طة‪.‬‬ ‫الو عظ و الإرشاد‬ ‫دالية ق‬ ‫قصيدة‬ ‫© رسالة الوصايا الثمايي للعزابة‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود" لعلي (‪١٣٤٧-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‏‪١٩٢٨‬م)‪.‬‬ ‫من علماء بتي يسجن مميز اب‪.‬‬ ‫مخطوطة ‪.‬‬ ‫© الرستميون صفحة رائعة من التاريخ الجرانري‬ ‫باشا ‪.‬‬ ‫المقصود‬ ‫عبل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫وهران‪ ،‬ط ‏‪ 0١‬‏‪.‬م‪١‬ا‪/٩٨٩‬ه‪٩٠٤١‬‬ ‫العالم‬ ‫‏‪ ٥‬الر صف ف التوحيد و حدوث‬ ‫المؤلف‪ :‬بشير بن محمد بن محبوب بن الرحيل‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬‏؛‪١‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي في كتابه‪ :‬اللمعة المرضية منأشعة الإباضية‪ .‬ص‬ ‫العقود الفضية ‪ .‬للحارني‪ ،‬ص‪.٢٧٦‬‏‬ ‫© رفع اللبس عن شخصية حمو و الحاج و والده‬ ‫صالح‪.‬‬ ‫لعلي الحاج‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ملحق بترجمة الشيخ محمد بن الحاج لبشير الحاج موسى‪.‬‬ ‫© الرقاع في أحكام الرضاع‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن أحمد بن الخضر (نحو ‪٦٢٠‬ه‪١٢٢٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫فقيه إباضي» من العلماء ‪ .‬كان قاضي "دما" من نواحي عمان‪.‬‬ ‫جزءآن‪ .‬أجل ما صنف في الأثر عنه أهل العلم و النظر‪.‬‬ ‫‏‪٣١٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫آثاره‬ ‫حياته و‬ ‫جمود‬ ‫‏‪ ٥‬رمضان‬ ‫‏‪ ٥‬‏۔م‪ ٨٩١‬‏‪٢‬ط ‪.‬‬ ‫الجزائر & المؤ سسة الو طنية للكتاب‬ ‫© رواية الحديث عند الإباضية (دراسة مقارنة )‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن أحمد بن سيف البوسعيدي‪.‬‬ ‫الإشراف‪ :‬صديق محمد مقبول ‪ ،‬فارون عمر فوزي‪.‬‬ ‫قدمت هذه الرسالة استكمالاً تطلبات الحصول على درجة الماجستير في‬ ‫الفقهية و القانونية في‬ ‫في كلية الدراسات‬ ‫و علومه‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫جامعة آل البيت‪ ،‬نوقشت و أوصي بإجازما بتاريخ‪١٩٩٨/٧/١٩ :‬م‪.‬‏‬ ‫[(مسقط]‪ ،‬مكتبة الجيل الواعد طا‪١٤٦٢٠ ،‬ه‪٢٠.٠.٠/‬م‪،‬‏ ‪٦٢٨٠‬ص‪.‬‏‬ ‫© الروض البسام في رياض الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم المصعبي الثمين ‏(‪-١١٣٣‬‬ ‫‏‪).‬ع‪_/٠٢٧١-٨٠٨١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الحزائرء من بيي يزقن بوادي ميزاب‪ .‬تولى‬ ‫الرياسة العامة بوادي ميزاب و سلك مسلك الإصلاح و الإرشاد إلى أن‬ ‫توي‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫ه ررض البيان علي فيض المنان في الرد علي من ادعي قدم القرآن‬ ‫المؤلف‪: :‬نور الدين عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬عبدالرحمن بن سليمان السالمي‪ ،‬تقديم‪ :‬سليمان بن محمد السالمي‪.‬‬ ‫بدية‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٥‬‏‪،‬م‪_/٩٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٧٠٢٦‬‬ ‫سلطنة عمان مكتبة السالمي ط‪،١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣١٨‬‬ ‫و فيه ملاحق لنور الدين السالمي‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬رسالة في الرد على نونية ابن النظر و هذه رسالة جاءت نقلاً عن‬ ‫مجموعة رسائل نورالدين السالمى مخطوطة بحيازة مكتبة السالمي و قد ورد‬ ‫هذا النص ضمن الجحموعة‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬رسالة نيالرد علي نونية ابن النظر و هي منقولة من مخطوطة بجموع‬ ‫المناظيم لنور الدين السالمي بحيازة مكتبة السالمي‪.‬‬ ‫إليه أحد أعيان عمان‬ ‫‏‪ .٣‬فتوي لنور الدين السالمي ر داً علي سؤال وجهه‬ ‫تي (ق‪١٣.‬ه)‏ و هو الشيخ حمد بن سيف البوسعيدي حول جواز نسبة‬ ‫هذه النونية إلى ابن النظر ام لا‪.‬‬ ‫‏‪ . ٤‬منظومة للإمام‪ .‬نورالدين السالمي في الرد علي من قال بقدم القرآن نقلاً‬ ‫من مخطوط جموع الماغيم لنور الدين السالمي بحيازة مكتبة السالمي‪.‬‬ ‫© الروض النضير‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عبدالله السالمي‪.‬‬ ‫[د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫‏‪©١‬‬ ‫ط‬ ‫مسقطاا‘{‬ ‫مكتبة‬ ‫© روضة المشتاق لزهرة الإشراق‬ ‫ات ‪١١٨٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫الجر بي التلاتي (أبو حفص)‬ ‫رمضان‬ ‫عمروبن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٧٧٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫مخطوطة في الأدب و الاجتماع‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الرهاين‬ ‫تأليف في رهاين الإمام و أحكامها‪.‬‬ ‫ذكره السالمي في‪ :‬اللمعة المرضية‪.‬‬ ‫‏‪٣١٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© رياض الأزهار‬ ‫المؤلف‪ :‬منصور بن ناصر بن محمد الفار سي الفنجاو ي (ت‪١٣٩٦.‬ه)‪.‬‏‬ ‫نظم في الأديان و الأحكام و القصائد‪.‬‬ ‫و المؤلف من بلدة فنجا في عمان‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البو سعيدي‪.‬‬ ‫© رياض النفوس‬ ‫‏‪ ٤٢٣٨‬ه_)‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوبكر عبدالله المالكي (ت‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬حسين مؤنس‪.‬‬ ‫الإباضية ‪.‬‬ ‫السنية عن‬ ‫المصادر‬ ‫مرن‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٥ ١‬م‬ ‫القاهرة‬ ‫زكاة الحلى‬ ‫المؤلف‪ :‬حمد بن هلال بن اليحمدي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧٢‬ص‪.‬‬ ‫بدون بيانات‪،‬‬ ‫© الزمرد الفائق في الأدب الرائق‬ ‫ا لخصيبى ‪.‬‬ ‫را شد‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬حمل‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة ‏‪١ ٤٠٨‬ه_‪١٩٨٧/‬م‪ ٣ ،‬أجزاء‪.‬‬ ‫© زهرة الأدب‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن علي الملعقدي الو بلي الر ستاقي‪.‬‬ ‫‏‪. ٢٨‬‬ ‫ذكرها السالمى ف‪ :‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية ص‬ ‫© زيادات الإشراف‬ ‫بن سعيد الكدمي ‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو سعيد محمد‬ ‫‏‪٣٢ .‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫إنه تعقب كتاب الاشراف لأبي بكر محمد بن إبراهيم المشهور بابن المنذر‬ ‫النيسابوري المتوقى في سنة ثلاثمائة و سبعة عشر سنة جمع فيه ذاهب‬ ‫الأمة و تعقبه أبو سعيد في كل مسئلة ذكرها‪ ،‬فصحح و ضعف و قرب و‬ ‫بعد و هو مخطوط إلى الان‪.‬‬ ‫ذكره نورالدين السالمي في‪ :‬اللمعة المرضية من أشعة الإياضيةء ص‪٢٢‬؛‏‬ ‫‏‪. ٢٧٧‬‬ ‫ص‬ ‫اصول الإباضية‪.‬‬ ‫الحارثى‪ .‬العمود الفضبة‬ ‫© الزيارة و معالمها‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو بن باحمد‪ 5‬بابا موسي (‪١٣٧٦١-١٢٨٠‬هذ‪١٨٦٣/‬۔‪-‬‏‬ ‫‏‪ ٩٥٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من كبار شيو خ الإباضية بغرداية و وادي ميزاب في عهده‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫يقة‬ ‫طمنرجهل‬ ‫لة ل‬‫اقيق‬‫الح‬ ‫ش=ف‬ ‫كلمية‬ ‫© السا‬ ‫‪ ٢٣٢١‬بعنوان‪ :‬كشف الحميمة لن جهل‬ ‫‏‪8{٧٣٣٥‬‬ ‫ورد في نسختين أرقام‬ ‫الطريقة لنور الدين السالمى (ت‪١٣٣٢.‬ه)‪.‬‏‬ ‫و ورد في نسخة رقم ‏‪ ٢١٩٩‬بعنوان‪ :‬السالية‪ ،‬بوزارة التراث القومي‬ ‫والثقافة‪ .‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© سبانك اللجين‬ ‫المؤلف‪ :‬حميد بن محمد بن رزيق‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٨‬ورقة مخطوطة مصورة مكتبة وزارة التراث في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫سبيل الخلود‬ ‫©‬ ‫‏‪ ٠٤‬‏‪).‬م‪٤٨٩١‬۔‪١-‬‬ ‫‏‪٣٢١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫إسحاق‬ ‫البي‬ ‫الشيخ‬ ‫استاذه‬ ‫لحياة‬ ‫و افية‬ ‫تر جمة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫مطبو ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬طفيش‬ ‫ا بر ‏‪ ١‬هيم‬ ‫© سبيل المومن البصير إلى الله‬ ‫‪ ٣٢٩٣-١٣٠٠‬‏‪/‬۔_ه‪١‬‬ ‫‏(‪٦‬‬ ‫أبو اليقظان‬ ‫حمدي‬ ‫إبراهيم بن عيسىك‪3‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫فتاوي البكري‬ ‫ه سجلات‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫بكلي الشهير بالبكري‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر بن عيسي‪،‬‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬ع‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫‪ .١١‬الخ‪ .‬ذكر ت‬ ‫‪١٠‬۔‪،‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.٧‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫‪3٥‬‬ ‫‪ ٣‬؛‪،٤‬‬ ‫‏‪٤ !٢‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫كراسات‬ ‫ق‬ ‫ئي‪:‬‬ ‫ملحق تهرس تخطو طا ت مكتية البكري ‪.‬‬ ‫طبع ف‬ ‫ذكر تراني ال دي ك الذ ي‬ ‫ه سراب‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن إبراهيم‪ 3‬باعامر (‪١٣٣٨-١٢١٨٧‬ه_‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٩‬م)‪.‬‬ ‫من رجال الأدب و الشعر‪ ،‬أصله من مليكة بميزاب‪ ،‬ولد في بوسعادة‬ ‫بالزائر و تعلم في المدارس الفرنسية و الإسلامية‪.‬‬ ‫و نرهة الحكام‬ ‫‏‪ ٥‬سر الأحكام‬ ‫سعيل بن عبدالسلام‪.‬‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬حمل‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم ‏‪ ١‬لمصا در‬ ‫© سرد الحجة على أهل الفصلة‬ ‫المؤلف ‪ :‬قاسم بن سعيد بن قاسم بن سليمان بن محمد الشما خي العامري‬ ‫المغربي اليفرني (ت‪١٣٣٤.‬ه‪١٩١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫ي عقائد الإباضية و الأخلاق و نحوها ألفها سنة ‪١٣٠٦‬ه‪.‬‏‬ ‫© سفر في رثاء بعض الأشياخ‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوسليمان داود بن إبراهيم التلاتي الجخربي (ت‪٩٦٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٥١٦٠‬م)‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬مخطو ط‬ ‫زائد اللو غ‬ ‫شيخه‬ ‫رثاء‬ ‫ف‬ ‫حاصة‬ ‫ه سلاسل الذهب في الأصول و الفروع و الادب‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن شامس البطاشي‪.‬‬ ‫ججحلدات‪.‬‬ ‫عمان وزارة التراث القومي و الثقافة [د‪.‬ت‪ . ].‬‏‪٠‬‬ ‫و قد أماه المؤلف في سنة ‪١٣٩٠‬ه‏ ‪.‬‬ ‫نظم شرح كتاب النيل و شفاء العليل القطب اطفيش في ‏‪ ١٢٤‬ألف بيت‪،‬‬ ‫أبرز فيها المؤلف قدرته علي طول النفس في الشعر و ضمنها أبواب الفقه‬ ‫و غيره من علوم الشريعة و قارن فيها بين الأقوال و يستفيد منها العالم و‬ ‫الباحث‪.‬‬ ‫© السلاسل الذهبية بالشمائل الطفيشية‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن أبي بكربن بابه حفار القراري‪.‬‬ ‫في ترجمة شيخه للقطب اطفيش‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢‬سطر‪ .‬مغربي‪٥١ ،‬ص‪،‬‏ مكتبة كروم الحاج‬ ‫مخطوط ‪٢٢٠×١٧٠‬مم‪،‬‬ ‫أحمد العطف‪.‬‬ ‫‏‪٣٢٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© سلسلة نسب الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬امغار بن صابر الصدغيايي (النصف الأول قف‪١١.‬ه‪١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫و هو في مدح أهل البيت عليهم السلام و فيه رفع المذهب الإباضي في‬ ‫السنة و الرواية إلى الرسول صلى الله عليه و آله و سلم‪.‬‬ ‫السلطة القضائية في تونس و عمان‬ ‫الراشدي‪.‬‬ ‫بن عبدالله بن حامد‬ ‫مبارك‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط كلية الشريعة و القانون ‏‪١ ٤٦٢٢٣‬ه_‪٦٢٠٠٢/‬هت ‪ ٥٢٢٣‬ص‪.‬‬ ‫هذه رسالة دكتوراه نوقشت بتاريخ ‪١٩٩٦/٧/٢١‬م‏ بالمعهد الأعلي‬ ‫للشريعة بالجامعة الزيتونية في الجمهورية التونسية‪.‬‬ ‫فيه أبواب‪ :‬الباب الأول‪ :‬أسس القضاء و مبادؤه في الفقه الإسلامى‪.‬‬ ‫الباب الثاني‪ :‬القاضي يي الفقه الإسلامي و نظامي القضاء التونسي و‬ ‫و عمان‪.‬‬ ‫و لاية تنظيم جهة المحاكم قي تونس‬ ‫العمايي ‪ 6‬الباب الثالث‪:‬‬ ‫© سلك الجمان في سير أهل عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوبكر أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن‬ ‫سليمان الشهير بابن النظر‪.‬‬ ‫‪ .‬يوجد منه بعد الحرق إلا تسعة كراريس‪.‬‬ ‫قي جلدينك‬ ‫ذكره نورالدين السالمي في‪ :‬اللمعة الرضية ص ‏‪.٢٦‬‬ ‫» سلك الدرر الحاوي غرر الأثر‬ ‫المؤلف‪ :‬خلفان بن جميل السيابي العمايي‪.‬‬ ‫بن سا ل السيابي‪.‬‬ ‫طبع على نفقة الشيخ محمد‬ ‫ط ‏‪ 0٢‬‏‪،‬م‪ ٨٨٩١‬‏‪.‬جم‪٢‬‬ ‫_ مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪،‬‬ ‫كتبه نظما في الفقه الإباضى و العقيدة‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٦٢٤‬‬ ‫مصرا مطابع دار الكتاب العربي" ط ‏‪١٣٨٠ 0١‬ه‪١٩٦١/‬م‘ ‪ ٢‬مج‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬سلم الاستقامة‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسي‪ 8،‬حمدي أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪١٩٧٣-١٨٨٨‬ع(‪.‬‬ ‫مطبو ح‪.‬‬ ‫الفقه بأجزائه السبعة{‬ ‫ف‬ ‫© سلوة العشاق و نرهة المشتاق‬ ‫المؤلف‪ :‬سيف بن ناصر بن مبارك بن سعيد البوسعيدي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٨٦‬بمكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ،‬سلطنة عمان‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫‪٦٦‬ص‏ نسخ ‪١٢٧٠‬ه‏ أوله‪ :‬هام الفوائد بذكر المربع الخالي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪ ٤٠٥‬‏‪.‬م‪_/٥٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© سلوة الحزون‬ ‫) ‪.‬‬ ‫‪ ١ ١ ٥‬ه‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الحبسي ) ‏‪٠ ٨ ٩‬‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫حمعة‬ ‫بن‬ ‫حميس‬ ‫بن‬ ‫راشد‬ ‫المؤَلف ‪:‬‬ ‫أوله‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬ص‬ ‫و يفوق ضويها الأضواء‬ ‫جاءت تعطر نشرها الأرجاء‬ ‫محظوط بمكتبة المخطوطات ف وزارة التراث العمانية‪ ،‬رقم ‏‪.٣٢٩٧‬‬ ‫© سليمان البارويي باشا في أطوار حياته‬ ‫غرداية الخزائر المطبعة العربيةث ‪١٣٧٦‬ه‪١٩٥٦/‬م‪،‬‏ ‪٢‬مج‪.‬‏‬ ‫كراس بيد المؤلف‪ ،‬القرارة ‏‪ ٤٠٦‬‏!م‪/٦٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٠٠١‬‬ ‫‏‪٣٢٥‬‬ ‫الاباضية‬ ‫المصادر‬ ‫معجم‬ ‫© سليمان الباروي المعلم المقاتل‬ ‫المؤلفون‪ :‬عز الدين إسماعيل و آخرون‪.‬‬ ‫بيروت‪ ،‬دار العودة‪[ ،‬د‪.‬ت‪( ،].‬سلسلة نوابغ العرب؛ ‏‪.)١٣‬‬ ‫البارولى و آناره الأدبية‬ ‫سليمان‬ ‫ه‬ ‫مسعو د‪.‬‬ ‫محمل‬ ‫المؤلف ‪ :‬جبران‬ ‫‏‪ ١ ٩٨ ٢‬م‪.‬‬ ‫رسالة ماجستير بجامعة الفانح۔‬ ‫ه سمر أسرة مسلمة رالعقيدة الإسلامية بأسلوب ميسر)‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معمر (ولدسنة ‏‪ -١٩١٩‬توي في ‪١٩٨٠/١/١٦‬م)‪.‬‏‬ ‫تحقيق و تقديم‪ :‬محمد موسي بابا عمي‪.‬‬ ‫القرارة‪ ،‬نشر أطلس للنشر و جمعية التراث‪ ،‬‏‪٢‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫_ مكتبة الضامري للنشر و التوزيع! ط‪‘٤‬‏ ‪١٤٦١‬ه‪٢٠٠١/‬م‪،‬‏ ‪٦٢٠٦‬ص‪.‬‏‬ ‫والمؤلف من مدينة نالوت بليبيا‪.‬‬ ‫© السموط الذهبية في الأسئلة و الأجوبة الفقهية والأدبية‬ ‫المؤلف‪ :‬موسي بن عيسي بن ثاني البكري السمائلي (ولدسنة ‏‪ ٢٣٣٦‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫تحقيق‪ :‬مر شد بن محمد بن راشد الخصيبي أبو معاذ‪.‬‬ ‫تقديم‪ :‬الشيخ أحمد بن سعود السيابي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان ط ‏‪١٤١ ٤ ١‬ه‪١٩٩٣/‬م‪ ٣٢٠ ،‬ص‪.‬‬ ‫و هو بحمو ع شعري و منظومة فقهية‪.‬‬ ‫سموط الفرائد علي نحور الخرائد‬ ‫الفنجاو ي‪.‬‬ ‫الفارسي‬ ‫حمد‬ ‫بن‬ ‫ناصر‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬منصور‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٢٦‬‬ ‫سنة‬ ‫توقي‬ ‫‏‪ ٣١٣‬‏ه‪ ١‬و‬ ‫سنة‬ ‫ولد‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫ق‬ ‫فنجا‬ ‫بلدة‬ ‫من‬ ‫‏ه‪. ١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫فيه قصيدة غاية الاجتهاد في مدح خبر العباد ‪.‬‬ ‫© السؤالات‬ ‫الموف‪ :‬أبوعمرو عثمان بن خليفة المارغي السوق (القرن ‪٦‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫و هو كان حيا في القرن السادس الهجري القمري‪ ،‬أحد أعلام الإباضية‪.‬‬ ‫أصله من بلاد سوفت مخطوط يوجد منه نسخ عديدة في ميزاب و جربة‬ ‫و نفوسة و لأطفيش حاشية عليه و هو من أهم مصادر الإباضية في‬ ‫العقيدة و مرجع من مراجع الشماخي في السيرة‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٧٧‬ص©ؤ‬ ‫خط مغربي واضح ا العناوين الهامة باللون الأحمر‬ ‫مخطوط‬ ‫‏‪ 0٢ ٤‬تم على يد ناسخه لنفسه‬ ‫‏‪ ١١٠‬‏‘مم‪ ×٥٠١‬عدد السطور بالصفحة‪:‬‬ ‫و لمن شاء الله بعده‪ :‬عبدالله بن سليمان بن يحيى بن عيسى النفوسي‪ ،‬وقع‬ ‫الفراغ منه يوم السابع من شوال سنة ‪١١٨٤‬ه‪١٧٧٠/‬م‘‏ و هو بمجلد‬ ‫مع رسائل و كتب أخرى مصور عند د‪ .‬فرحات الجعبيري من مكتبة‬ ‫الهادي بو شداخ‪ ،‬فاتو جربة‪.‬‬ ‫منه خطوط‪ ،‬كامل‪ .‬مكتبة الحاج صالح بن عمر لعلي؛ بني يسجن‪,‬‬ ‫© السؤالات‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن يخلف الوسلاتي المزاتي النفطي القابسي‬ ‫(رت‪٤٧١.‬ه‪٠٧٩/‬ا‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫جمع و‬ ‫بن خليفة السوفي و من‬ ‫عثمان‬ ‫أبي عمرو‬ ‫رواية و إضافة تلميذه‬ ‫من‬ ‫بن‬ ‫عيسى‬ ‫و نسخ‬ ‫بن محمد‬ ‫يوسف‬ ‫آبي يعقوب‬ ‫السو ي‬ ‫تلميذ‬ ‫ترتيب‬ ‫و‬ ‫و تصحيحهم‘‬ ‫من بجمو ع طلبة ا لسو ف‬ ‫مع إضافات‬ ‫ا لنفو سي‬ ‫عيسى‬ ‫هذا ما نستفيده من نص السؤالات و هو كالاتي‪:‬‬ ‫‏‪٣٢٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫"سؤالات الشيخ أبي عمرو رحمه الله و قد عرض على عدد من تلاميذه و‬ ‫على كتب الشيوخ رحمهم الله‪ ،‬و اللغة ‪ -‬فصحح فهو الأم إن شاءالله ‪-‬‬ ‫عرضتين‪ 5‬معروض على الشيخ أبي محمد عبدالله بن سجميمان و المعيز بن‬ ‫جناو‪ ،‬و أبي الفتوح‪ ،‬و العرضة الأخيرة على الشيخ أبي نوح صالح بن‬ ‫الشيخ إبراهيم رحمة الله عليهم أملاه أبو يعقوب يوسف بن محمد و ألغه‬ ‫عيسى بن عيسى النفوسي‪ ،‬و زاد فيه بعض طلاب الأجر‪ ،‬و كلل ذلك‬ ‫عن الشيخ أبي عمرو عثمان‪ ،‬و عن تلاميذ أبي الربيع سليمان بن يخلف‬ ‫عن أبي الربيع رحمة الله عليهم"‪.‬‬ ‫© سور من الكتاب الجيد‬ ‫أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫حمدي‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪8‬‬ ‫‏‪١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫في مقارنات بين بشائره للمؤمنين و نذره للكافرين‬ ‫مخطوطة ‪.‬‬ ‫© السياسة الأمنية و الحربية في الإمامة الرستمية و دولة عبد القادر استراتيجية‬ ‫و أهدافا‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن بالحاج‪ ،‬و علي (‪١٤١٧-١٣٧٣‬ه)‪.‬‏‬ ‫إباضى من القرارة‪ .‬رسالة الدكتوراه‪.‬‬ ‫© السير الاباضية‬ ‫الموف‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‪١٥٨‬۔‘‏ مكتبه السيد محمد البوسعيدي السيب‘ عمان‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٢٨‬‬ ‫‏‪ ٥‬سير أبي سهل‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوسهل إبراهيم بن سليمان بن إبراهيم بن ويجمن (أوائل‬ ‫ق‪٦.‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫من أعلام وارجلان‪.‬‬ ‫» سير أبي عمار عبدالكافي = السيرة في نظام العزابة‬ ‫مسعو د مز هودي‪.‬‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫‪ ٥٨‬ص‪.‬‬ ‫‪١٩٩٦‬م‬ ‫ط ‏‪8١‬‬ ‫مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫عمان (السلطنة)‪،‬‬ ‫‏‪.٥٥-٥١‬‬ ‫ببليو جرافية‪ :‬ص‬ ‫سير أشياخ جبل نفوسة‬ ‫في ‪٥٩٩‬ه_‪/‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬مقرين بن حسد البغطوري النفوسي (حي‬ ‫‪ ١٢‬م)‪.‬‬ ‫‏‪٠.٢٣‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫البسيايي‬ ‫© سير البسيوي = سيرة‬ ‫جمعها أبوالحسن علي بن محمد البسيوي من علماء القرن الرابع الهجري‪.‬‬ ‫ذكر فيها بعض الفرق و أحكام المختلفين و حكم الإمامة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٨‬؛ السالمي‪ ،‬اللمعة الرضية ص‪٢٨‬‏ ‪.‬‬ ‫المصادر‪ :‬الحارثيك العقود الفضية‪ .‬ص‬ ‫ه سير الشيخ أبي محمد الحسين علي بن محمد النبهاوي‬ ‫ذكرها البرادي و قال‪" :‬وقفت علي ثلاث منها‪ ،‬ما هو إلى أهل المغرب‬ ‫الصحا بة‬ ‫ذكر العقائد و تسمية أئمة المسلمين من‬ ‫و‬ ‫الرد‬ ‫و‬ ‫النلهنقض‬ ‫ق‬ ‫كلها‬ ‫غيرهم" ‪.‬‬ ‫و‬ ‫التابعين‬ ‫و‬ ‫المصدر‪ :‬رسالة قي ذكر بعض كتب الإباضية ‪ ,‬للبرادي ‪.‬‬ ‫‏‪٣٢٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© سير العزابة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الر بيع سليمان المزايني‪.‬‬ ‫ملك قاسم العزالي ‪.‬‬ ‫صورة مصورة‬ ‫مخطو ط‬ ‫© سير العلماء الأباضية المحبوبية‬ ‫المؤلف‪ :‬ججهول‪.‬‬ ‫مخطوط نسخ حميد بن علي بن مسلم الخميسي‪١٢٩٩ ،‬ه‪.‬‏‬ ‫أوله‪ :‬سيرة البي كتبتها للعلاء بن الحصرمي سيرة الأحداث و الصفات‬ ‫تأليف أبي المؤثر‪.‬‬ ‫يتضمن سيرة الني عليه السلام ثم بعد ذلك سيرة علماء الأباضية حن‬ ‫سير ة الشيخ الفقيه محمد بن محبوب‪.‬‬ ‫‪ ٢٥٥٩‬بمكتبة‬ ‫‪.٢٥٥٨‬‬ ‫‏‪.٢٥٥٧‬‬ ‫الأرقام‬ ‫ثلاثة أجزاء في ثلاثة بحلدات‬ ‫المخطوطاتڵ وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫سبير المسلمين‬ ‫©‬ ‫بمجموعة علماء عمان‪.‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة الدكتور مبارك بن عبدالله الراشدي‪ ،‬مسقط‪.‬‬ ‫© سير المشاخ = ذكرها‪ .‬السالمي بعنوان‪ :‬السير المغربية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعيد أبي عثمان بن عبد الواحد بدر الدين‬ ‫الشماخي (ت‪٩٢٨.‬ه‪١١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫و قد حققه الأستاذ محمد حسن تحقيقا أكاديميا ‪ 5‬نال به شهادة الماجستير‬ ‫و طبع منه جزء المغرب و قد طبع قبل طبعة حجرية و أخرى في عمان‬ ‫دون تحقيق‪ ،‬و هو من المصادر الأساسية الي لا يستغيي عنها مؤرخ يكتب‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٣٠‬‬ ‫عن الإباضية و للشيخ أبي اليقظان إبراهيم ملحق لسير الشماخيك ترجم‬ ‫فيه لجرالات القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر ‪.‬‬ ‫استطاع الشماخي أن يجمع في كتابه سير المشايخ سير أبي زكرياء‪ ،‬و‬ ‫المزاني‪ ،‬و الوسيايي‪ ،‬و البغطوري‪ .‬م طبقات الدرجيي‪ ،‬و جواهر البرادي‪.‬‬ ‫يعتبر كتاب السير للشماخي أشمل المصادر التأريخية الإباضية عن تاريخ‬ ‫في هذا‬ ‫الإباضية حين بداية القرن العاشر الهجري‘‪ ،‬و يتناول الشماخي‬ ‫الكتاب التاريخ الإسلامي منذ البعثة النبوية الشريفة‪ .‬و لذلك فهو يساهم‬ ‫ني اعطاء صورة واضحة عن رأي الإباضية في الحوادث اليي جرت في‬ ‫صدر الاسلام كالحرب الاهلية و نشأة المحكمة الأوائل و يسهب المؤلف‬ ‫في الحديث عن الصراع بين الخلافتين الأموية و العباسية و بين الإباضية في‬ ‫المشرق و المغرب‪ .‬و يمدنا بمعلومات جيدة عن أئمة الفرقة و مشايخها و‬ ‫يعتبر مؤلف الشماخي هذا مصدرا خصبا لكل من يتصدي للكتابة عن‬ ‫تاريخ الإباضية في بلاد المغرب الاسلامي ‪ ،‬و لما كان الشماخي قد عاش‬ ‫في فترة متأخرة فقد أتيح له الاطلاع على كثير من مؤلفات من سبقه من‬ ‫علماء الإباضية و استفاد منها‪ .‬و يشير في كثير من المواضيع إلى مصادره‬ ‫و رواته مثل أبي سفيان محبوب بن الرحيل و أبي نوح صالح بن ابراهيم و‬ ‫ابن عمار و أبي زكريا و ابن سلام و الربيع بن حبيب و السوف‪ .‬كما‬ ‫ينقل عن مؤرخين سنة مثل الرقيق القيرواني وابن الصغير و المبرد‪ .‬و على‬ ‫الرغم من تحيزه الواضح لمذهبه فإن الشماخي يحاول أحيانا مناقشة‬ ‫الروايات و تحليلها واعطاء رأي فيها‪.‬‬ ‫قسنطينة الخزائر‪ ،‬طبعة حجرية‪١٢٣٠١ .‬ه‪١٨٨٣/‬م‪،‬‏ ط‪،١‬‏ ‪٦٠٠‬ص‪.‬‏‬ ‫قسنطينة الجزائر" محمد بن يوسف الباروني النفوسي‪[ ،‬د‪.‬ت‪].‬ء‪6‬‬ ‫‏‪ ٦٠ ٠‬ص‪.‬‬ ‫_ القاهرة‪ ،‬طبعة حجرية ‪١٣٠١‬ه‪١٨٨٤/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪٣٣١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫(مسقط)‪6‬‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫الشيبالي‬ ‫سعود‬ ‫أحمد بن‬ ‫_ تحقيق‪:‬‬ ‫القومى و الثقافة ‏‪١ ٤٠٧‬ه‪١٦٨٧/‬م ‪ ٥٢٣‬‏‪.‬ص‪٢٦‬‬ ‫توفي المؤلف بجربة و قبره بحومة تيواجين‪.‬‬ ‫© سير مشايخ المغرب = سير أبي الربيع بن عبدالسلام الوسيايي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالربيعم سليمان بن عبدالسلام الوسيايني (رت‪٤٧١.‬ه)‪.‬‏‬ ‫و قد عاش الوسيايي في القرن الرابع الهجري و توفي في العقد الثاني من‬ ‫القرن الخامس المجري‪ .‬و يعتبر هذا الكتاب من المصادر اضامة عن تاريخ‬ ‫الإباضية ‪ -‬بعد سقوط الدولة الرستمية ‪ -‬و علاقاتمم مع الفاطميين‪ ،‬و‬ ‫يتضمن الكتاب معلومات جيدة عن العقيدة الإباضية يستفيد منها الباحث‬ ‫خلال حديثه عن الادوار الين مرت بما الحر كة الإباضية‪.‬‬ ‫مخطوطة بالمكتبة البارونية‪ ،‬نسخت في ‪١٠٦٧‬ه_‪١٦٥٦/‬م!‏ بما ‪١٤١‬ص‏‬ ‫‪×١٧٥‬ح‪١٢‬مم‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٣٥‬سطرا‬ ‫بكل منها‬ ‫‏‪ ٩١١٣‬ح‪.‬‬ ‫مخطوطة دار الكتب المصرية‪ .‬رقم‬ ‫تحقيق‪ :‬إسماعيل العربي‪ ،‬الحخزائرك ديوان المطبوعات الحامعيةث ‪١٩٨٥‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٠٤‬ص‪.‬‬ ‫‪.٩ ٤-٩ ١‬‬ ‫ببليوغرافية‪ ،‬ص‪‎‬‬ ‫© السير و الجوابات لعلماء و أئمة عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬سيدة إسماعيل كاشف‪.‬‬ ‫‏‪٢،‬ط‬ ‫‏‪8١٩٨٦‬‬ ‫وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬طا©‪8‬‬ ‫مسقط‘ؤ‬ ‫‏‪ ٩‬م‪٢ .‬مج‪.‬‏‬ ‫_ سلطنة عمان دار جريدة عمان للصحافة و النشر ‪١٩٨٩‬م‪.‬‏‬ ‫في‬ ‫_ سلطنة عمان‘‪ ،‬وزارة التراث القومى و الثقافهء (الأوفست)‪،‬‬ ‫مجلدين‪ .‬فيه هذه الكتب و الرسائز‪ .. :‬‏‪١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٣٢‬‬ ‫تأليف الي المؤثر‪. ‎‬‬ ‫و الصفات‬ ‫الاحداث‬ ‫‪ .١‬كتاب‬ ‫‏‪ .٢‬سيرة تنسب إلى أبي قحطان خالد بن قحطان‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬كتاب البيان و البرهان رد علي من قال بالشاهدين تأليف أبي المؤثر‬ ‫معروضة علي الي الحواري‪.‬‬ ‫من نسخة‬ ‫‏‪ .٤‬سيرة لبعض فقهاء المسلمين إلى الإمام الصلت بن مالك‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬سيرة منير بن النير الجعلايي إلى الإمام غسان بن عبدالله‪.‬‬ ‫حمل بن جعفر‪. ‎‬‬ ‫جحابر‬ ‫المؤنر الصلت بن حميس إلى الي‬ ‫الي‬ ‫‪ . ٦‬سير ة من‬ ‫‏‪ .٧‬سيرة محبوب بن الرحيل إلى اهل حضرموت في أمر جمارون ابن‬ ‫اليمان‪.‬‬ ‫‏‪ .٨‬سيرة محبوب بن الرحيل إلى أهل عمان في أمر هارون بن اليمان‪.‬‬ ‫‏‪ .٩‬رسالة هارون بن اليمان إلى المريني بن جيعر في شأن محبوب بن‬ ‫الر حيل ‪.‬‬ ‫‏‪ .١٠‬سيرة أبي الحواري محمد بن الحواري العماني إلى أهل حضرموت‪.‬‬ ‫‏‪ .١١‬من آثار أهل نزوي جوابا من محمد بن الحسن‪.‬‬ ‫‏‪ .١٢‬سيرة السئوال في الولاية و البراءة لبعض فقهاء المسلمين‪.‬‬ ‫المسلمين‪.‬‬ ‫فقهاء‬ ‫لبعض‬ ‫‏‪ .١ ٣‬سيرة‬ ‫المسلمين‪.‬‬ ‫فقهاء‬ ‫‏‪ .١٤‬سير ة لبعض‬ ‫‏‪ .٥‬عن القاضى أبي عبدالله محمد بن عيسى رحمه الله في الفرق بين الإمام‬ ‫العا لم و غير العالم‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬شروط شرطها القاضي أبو عبدالله محمد بن عيسي السري رحمه الله‬ ‫أصحابه‪.‬‬ ‫و‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫راشد‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫أحرد‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫أبي‬ ‫القاضي‬ ‫محمل‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫راشد‬ ‫الإمام‬ ‫تو بة‬ ‫‏‪. ١٧‬‬ ‫المجاري‪.‬‬ ‫‏‪ .١٨‬جواب من أبي عبدالله محمد بن عيسى رحمه الله إلى الإمام راشد بن‬ ‫علي فيما سأله عن هذه التوبه و ما رد عليه فيها‪.‬‬ ‫‏‪٢٣٢‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫© سيرة أئمة بنى قحطان‬ ‫المؤلف ‪ :‬محمد بن خميس بن محمد السيفي‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ١٩٥٠١‬بمكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة ‪ -‬مسقطؤ‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٩ ٤‬‬ ‫يتضمن بحموعة من القصائد في مدح أئمة بني قحطان و أخبارهم‪.‬‬ ‫المجاري الخروصي = جامع أبي قحطان‬ ‫‏‪ ٥‬سيرة أبي قحطان خالد بن قحطان‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الأول‬ ‫النصف‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫الرابع الهجري‪.‬‬ ‫‏‪.٢٠٥/١‬‬ ‫انظر البطاشى‪ .‬إتحاف الأعيان‪،‬‬ ‫= كتاب‬ ‫بن حميس الخروصي (رت‪٢٧٨.‬ه)‏‬ ‫ه سيرة أبي المؤثر الصلت‬ ‫و الصفات‬ ‫الأحداث‬ ‫‏‪٢ ٠١/١‬‬ ‫انظر‪ :‬البطاشى‪ .‬إتحاف الأعيان‪،‬‬ ‫سيرة أبي مودود‬ ‫معاصرا‬ ‫كان‬ ‫‪5‬‬ ‫الهلالي‬ ‫حاجب‬ ‫بن‬ ‫حمص‬ ‫بن‬ ‫حبيب‬ ‫مودود‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫للإمام غسان بن عبدالله‪.‬‬ ‫© سيرة أبي نبهان‬ ‫جحاعد‪.‬‬ ‫أبو نبهان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوطة في مكتبة المخطوطات بوزارة التراث القومي و الثقافة‪ ،‬مسقط ‪-‬‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫ابن بركة‬ ‫‏‪ ٥‬سبر ة الإمام‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن مسعو د السيابي‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٣٤‬‬ ‫‏‪ ١ ٤‬ص‪.‬‬ ‫مكتبة الغبيراء (غير مطبو ع)‪ .‬بدون بيانات أخري‬ ‫© سيرة الامام عبدالله بن يجى و ما معها من خطب أبي حمزة المختار بن عوف‬ ‫ألفه" ‪.‬‬ ‫من‬ ‫لا أدري‬ ‫"و‬ ‫البرادي‪:‬‬ ‫قال‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية" للبرادي‪.‬‬ ‫© سيرة الإمام ناصر بن مرشد‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن خلفان بن قيصر ‪.‬‬ ‫ه_‪ ١ ٩ ٨٣/‬م‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤ ٠٣‬‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافة‪٬‬‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ ٥‬سيرة أهل نفوسة‬ ‫المؤلف‪ :‬البغطوري مقرين بن محمد اليفريي‪.‬‬ ‫مخطوط منسو خ من نسخة قديمة يرجع تاريخها إلى أوائل القرن التاسع‬ ‫الهجر ي‪ ،‬نسخها الشيخ سالم بن يعقوب بجربة تونس عام ‪١٣٨٥‬ه_‪/‬‏‬ ‫‪٦٥‬ا‪١‬م‪.‬‏‬ ‫البررة‬ ‫‏‪ ٥‬سيرة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوبكر أحمد بن عبدالله بن موسى الكندي (ت‪٥٥٧.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫ألفه قي الرد على من طعن في سيرة الإباضيين‪.‬‬ ‫العقود الفضية ©‬ ‫ص‪٢٢‬؛‏‬ ‫في اللمعة المرضيةء‬ ‫السالمي‬ ‫نورالدين‬ ‫ذكره‬ ‫‏‪. ٢ ٧٧‬‬ ‫للحارثيءص‬ ‫البسيوي‬ ‫سير‬ ‫=‬ ‫البسيايي‬ ‫‏‪ ٥‬سيرة‬ ‫‏‪ ٥‬السيرة الجامعة‬ ‫حميد بن محمل بن رزيق‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٣٣ ٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٤٨٦‬ورقة‪ ،‬نسخ ‪١٢٦٩‬ه‏ في مكتبة وزارة التراث‬ ‫مخطوطة مصورة‪،‬‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫© السيرة الجامعة من المعجزات اللامعة‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪.١‬‬ ‫‏‪ ١ ٤ ٠٥‬ه__‪٨١ ٥/‬‬ ‫القومى و التقافة!‬ ‫و زارة التر اف‬ ‫مسقط‬ ‫© سبرة جمعة بن خصيف‬ ‫المؤلف‪ :‬جمعة بن خصيف بن سعيد الهنايي من علماء القرن الثالث عشر‬ ‫الهجر ي‪.‬‬ ‫المكتبات الخاصة و قد ذكر الشيخ سا ‪ .‬بن‬ ‫قي أحدي‬ ‫و لعلها موجودة‬ ‫حمد الحارثي ان الشيخ خصيف توفي عام ‪١٦٩٢‬ه‪.‬‏‬ ‫© السيرة الزكية للمرأة الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬بدرية بنت حمد الشقصية‪.‬‬ ‫تقديم‪ :‬أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي‪.‬‬ ‫روي ‪ -‬سلطنة عمان‪ ،‬المطابع العالمية‪.‬‬ ‫© سيرة سالم بن ذكوان‬ ‫المؤلف‪ :‬سال بن ذكوان الهلالى رحى بين‪١٠١-٩٩ :‬ه_‪٧١٩-٧١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫في‬ ‫الحر كة الإباضية‬ ‫التابعين و من أركان‬ ‫أحد‬ ‫بعمان‬ ‫توام"‬ ‫من مواليد‬ ‫عهد نشأما! فقد كاتب جابر بن زيد و خليفته أبا عبيدة مسلم و هو‬ ‫أحد القراء المشهود لهم بالعلم و قد روى عن عبدالله بن عامر الشامي‪.‬‬ ‫يعرض في هذه السيرة المبادىء الأساسية الين يقوم عليها الإباضية و طبعت‬ ‫ص ‏‪.٣٨٢٥-٢٣٤٠‬‬ ‫منهج الدعوة" للدكتور محمد ناصر‬ ‫ملحقة ب‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٣٦‬‬ ‫ذكر الشماخي أن سالم بن ذكوان كان ممن يكاتبه جابر بن زيد و إليه‬ ‫وجه جابر الرسالة رقم ‏‪ ١١‬ضمن رسائله الموجودة‪ ،‬قال الشماخي‪:‬‬ ‫"وحقه أن يذكر في طبقة أبي عبيدة" و هو أبو عبيدة مسلم بن أبي كريمة‬ ‫التميمي أخص تلاميذ جابر بن زيد‪.‬‬ ‫أما سيرة سالم بن ذكوان فطابعها وعظي مع الاستشهاد بالأحداث‬ ‫التاريخية‪ .‬فمن الممكن عد هذه السيرة أقدم وثيقة وصلتنا عن آراء‬ ‫الخوار ج‪.‬‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫المصادر‪ :‬الشماخي‪ ،‬السيرك ‪١٠٩/١‬؛‏ أبو الشعشاء الرسانان ورقة‬ ‫ب مخطوطة‪.‬‬ ‫© سيرة شبيب بن عطية‬ ‫المؤلف‪ :‬شبيب بن عطية من علماء القرن الثاني الهجري و هو من‬ ‫د‪.‬‬ ‫مسعو‬ ‫بن‬ ‫الجلندي‬ ‫الإمام‬ ‫أصحاب‬ ‫ه سيرة الشيخ ابن مداد‬ ‫الناععى‬ ‫مداد‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫بن‬ ‫مداد‬ ‫عبدالله بن‬ ‫بن‬ ‫مداد‬ ‫بن‬ ‫الفقيه أحمد‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫من علماء أواخر القرن العاشر الهجري وقد وضع الشيخ ابن مداد هذه‬ ‫حمد‪.‬‬ ‫بن‬ ‫بركات‬ ‫ولده‬ ‫إسماعيل و‬ ‫بن‬ ‫حمدذ‬ ‫لمناقشة إمامة الإمام‬ ‫السيرة‬ ‫© سيرة الشيخ محمد بن محبوب‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن محبوب الرحيلي القرشي من علماء أواخر القرن الثاني و‬ ‫أوائل القرن الثالث الهجري‪.‬‬ ‫و قد ذكرها الدكتور مبارك الراشدي ضمن مصنفات إباضية المشرق‬ ‫خلال القرن الثالث و قال‪ :‬سيرته إلى أهل المغرب (جوابات في السياسة‬ ‫‏‪٣٣٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫الشرعية) و عندنا نسخة منها و نحتوي علي فقه غزير و تعبر عن قدرة‬ ‫مؤلفها و مكانته العلمية‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬نشاة التدوين للفمه‪ ،‬للدكتور مبارك بن عبدالله الراشدي ص‪.١٢٨‬‏‬ ‫و منها نسخة بمكتبة الشيخ السالمي و نسخة أخري بمكتبة الشيخ أحمد بن‬ ‫حمد الخليلى‪.‬‬ ‫© سيرة طويلة إلى أهل حضرموت = سيرة أبي الحواري‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الحواري محمد بن الحواري بن عثمان من علماء القرن الثالث‬ ‫الهجري‪.‬‬ ‫تتضمن جوابات لما سألوه عنه من أحداث عمان و غيرها و هذه السيرة‬ ‫قد أرسلها إلى حضرموت‪.‬‬ ‫ذكرها السالمي في‪ :‬اللمعة المرضية ص‪٢٧-٦٢٦‬؛‏ العقود الفضية للحارثي‪8‬‬ ‫‏‪.٢٧٧‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٥‬سيرة العزابة‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو بن باحمد‪ ،‬بابا و موسى (‪١٣٧٦-١٢٨٠‬ه‪-١٨٦٣/‬‏ ‪١٩٥٧‬م)‪.‬‏‬ ‫من كبار شيو خ الإباضية بغرداية و وادي ميزاب في عهده‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© سيرة العلامة المحقق عبدالله بن مداد‬ ‫‏‪.٥٦‬‬ ‫العدد‬ ‫التراث القومى و الثقافة‬ ‫وزارة‬ ‫مسقطاك‘‬ ‫© سيرة الفضل بن الحواري‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو محمد الفضل بن الحواري الأزكوي السامي من علماء القرن‬ ‫الثالث الهجري و قد أرسل الشيخ هذه السيرة إلى الإمام راشد بن النظر‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٣٨‬‬ ‫و لعلها مي جامع الفضل بانلحواري‪.‬‬ ‫© سيرة في حروب الإمام عزان و سيرته‬ ‫الهنائى السمائلي‪.‬‬ ‫خحصيف‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬جمعة‬ ‫لم نطلع عليها‪ 5‬ذكرها السالمي في تحفة الأعيان‪.‬‬ ‫© السيرة في الدماء و الجراحات = أحكام في الدماء‬ ‫يو سف‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫العباس‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫الفر سطائي النفوسي (ت‪ .‬‏‪ . ٤‬‏‪_).‬ه‪٥‬‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥‬بعنوان‪ :‬سبرة الدماء ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ذكرها السالمي ي‪ :‬اللمعة الرضية‬ ‫القحطانية‬ ‫‏‪ ٥‬السيرة‬ ‫المؤلف‪ :‬حميد بن محمد بن رزيق‪.‬‬ ‫مخطوطة مصورة ‏‪ ٣٦ ٤‬ورقة بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬السيرة الكلوية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن سعيد الأزدي القلهاتي‪.‬‬ ‫النسخ‬ ‫سنة‬ ‫‏‪ ٠٢‬‏‪68‬صا‪١‬‬ ‫راشدكك‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫نسخ‬ ‫مخطو ط‬ ‫وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣‬ه‬ ‫سيرة محمد بن روح‬ ‫©‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫التزوي‬ ‫الكندي‬ ‫عدبي‬ ‫بن‬ ‫روح‬ ‫بن‬ ‫أبو عبدالله محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫النصف الأول من القرن الرابع الهجري‪.‬‬ ‫‏‪٣٣٨‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© سيرة المنير بن النير الجعلاني‬ ‫وجهها إلى غسان بن عبدالله اليحمدي (ت‪٦٢٠٧(.‬ه(‏ و المنير أحد‬ ‫‏‪ ١٨٠‬من المجرة آ و‬ ‫‏‪ ١٥‬و‬ ‫(ت‪.‬بين عامي‬ ‫تلامذة الر بيع بن حبيب‬ ‫‪.‬‬ ‫غسان‬ ‫إل‬ ‫منه‬ ‫نصيحة‬ ‫عن‬ ‫سير ته عبارة‬ ‫الرد على المخالفين‬ ‫ه سيرة ناد ف‬ ‫المنحي‪.‬‬ ‫موسى‬ ‫بن‬ ‫نحاد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫© السيرة و أخبار الائمة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكريا يحيى بن أبي بكر الوارجلان المتوفى في النصف الثاني‬ ‫من القرن الرابع الهجري‪.‬‬ ‫يد‬ ‫الرستمية على‬ ‫الإمامة‬ ‫سقوط‬ ‫بعد‬ ‫في وارجلان‬ ‫أبو زكريا‬ ‫عاش‬ ‫و من المحتمل أنه عاصر آخر أيامها‪ ،‬و قد أسهب‬ ‫الفاطميين عام ‏‪ ٦٢٩٧‬ه‬ ‫في كتابه عن تاريخ الدولة الرستمية‪ ،‬و يبدو أن المؤلف قد وضع كتابه‬ ‫أصلا لهذا الغرض و يعتبر هذا المصدر من أقدم كتب السير الإباضية الى‬ ‫وصلتنا من شمال افريقية‪ ،‬و قد اعتمد عليه كثير من المؤلفين الإباضيين‬ ‫المتأخرين مثل الوسياني و الدرجيي و الشماخي و غيرهم‪ .‬و يبدو أبو‬ ‫‪7‬يا متعصبا لبعض القوميات و خاصة الفارسية ال ِن تنسب إليها الأسرة‬ ‫زكر‬ ‫قد أورد كثيرا من الأحاديث المنسوبة إلى الرسول الكريم صلىالله عليه‬ ‫وآله وسلم تمجد الفرس و تشيد بدورهم في نصرة الإسلام و المسلمين‪.‬‬ ‫أما معلومات المؤلف حول الفترة الآولى من تاريخ الحركة الإباضية في‬ ‫البصرة فهي نادرة‪ .‬و لكنه يمدنا بمادة يسيرة عن علاقة التنظيم الاباضي ثي‬ ‫‪ .١‬الساني | مة الأعباف‪.١٦٦ /١ ‎6‬‬ ‫‪ .٢‬الطاشي؛ اتحاف الأعيان‪.١٧ ٠/١ ‎.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٤.‬‬ ‫البصرة بالدعاة فيى شمال افريقية‪ .‬و يبدو أن رواياته مأخوذة عن مصادر‬ ‫قدمة قد يكون أصحايما معاصرين للحوادث إلا أنه يكثر من إيراد‬ ‫الأساطير و الكرامات المنسوبة إلى الأئمة و المشايخ الإباضية في المشرق و‬ ‫المغر ب‪ .‬سيرة أيي زكريا تعتبر‪ ،‬بدون شك‘ مصدرا أساسيا هاما عن تاريخ‬ ‫الحركة الإباضية في بلاد المغرب منذ بداية تسربها عن تلك المنطقة حق‬ ‫علاقة‬ ‫عن‬ ‫جيدة‬ ‫معلومات‬ ‫يعطي‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫الرستمية‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫سقوط‬ ‫فيه‬ ‫استولى‬ ‫العام الذي‬ ‫و هو‬ ‫‏‪ ٦٢٩٧‬ه‬ ‫بعد عام‬ ‫بالفاطميين‬ ‫الإباضية‬ ‫أيضا‬ ‫و يجد الباحث‬ ‫بى رستم‪،‬‬ ‫عاصمة‬ ‫مدينة تاهرت‪،‬‬ ‫على‬ ‫الفاطميون‬ ‫مادة قليلة‪ .‬ولكن قيمة‪ ،‬في ثنايا الكتاب عن حركة الخوارج الصفرية في‬ ‫شمال افريقية و خاصة عن علاقامما بالحر كة الإباضية‪.‬‬ ‫ه مخطوطاقا‬ ‫‏‪ .١‬نسخة في دار الكتب المصرية رقم‪ ٠‬‏‪ ٠٣‬ح‪.٩‬‬ ‫‏‪ .٢‬الحزء الأول منها‪ :‬نسخة حديثة بدون تاريخ الجزء الثاني‪ :‬بخط آخر‬ ‫نسخة حديثة بدون تاريخ‪.‬‬ ‫في معهد اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬نسخة أخرى كاملة من نفس الكتاب نسخة من شهر صفر سنة‬ ‫‏‪ ٣٤٥‬‏ه‪ ١‬في معهد اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫المصدر‪ :‬مجلة معهد المخطوطات العربية‪ .‬جه\ الحزء الأولث ‪١٣٧٨‬ه‏‬ ‫ص‪.٢١-٢٠‬‏‬ ‫ه مطبوعاتما‬ ‫‪ .١‬تحقيق إسماعيل العربي الخزائر‪ ،‬المكتبة الوطنية‪. ، ‎‬م‪‎٩٧٩١‬‬ ‫‪6١٦٩٨٦٢‬‬ ‫‪ .٢‬تحقيق إسماعيل العربي‪[ ،‬بيروت ] ‪ 0‬دار الغرب الإسلامي‪‎،‬‬ ‫ص‪-٢٨٩‬۔‪ 0٢٩ ٤‬طبع بعنوان‪ :‬سير الأنمة وأخبارهم‪‎.‬‬ ‫ببليوغرافية‪‎:‬‬ ‫‪ ٢٣٠٨‬ص‬ ‫‏‪٣٤١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‪١‎ ٩٨٤‬م‪،‬‬ ‫‪ .٣‬تحقيق إسماعيل العربي‪ ،‬الحزائر‪ ،‬ديوان المطبوعات الحامعية‪‎،‬‬ ‫‏‪ ٢٣٠٨‬ص‪.‬‬ ‫‪ )٤‬تحقيق عبدالرحمن أيوب‘ تونس الدار التونسيةث ‪١٩٨٥‬م‪٢ ،‬ج في‪١ ‎‬‬ ‫مج‪.‬‬ ‫_ و قد ترجمت المخطوطة إلى الفرنسية مرتين‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫ط‬ ‫'‪-4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪, ;8781‬‬ ‫¡ !‬ ‫‪.‬‬ ‫ع ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫‪, 501 (501) (1691),‬‬ ‫‪.711-‬‬ ‫‪671.‬‬ ‫© سيرة هاشم بن غيلان السيجايي‬ ‫وجهها إلى عبد الملك بن حميد (رت‪٦٢٢٦.‬ه‪٨٤٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫كتبها في موضوع النهروان استجابة لطلب عبدالملك بن حميد و قد ذكر‬ ‫ذلك بنفسه قائلا‪" :‬سألت عما اختلف الناس فيه من بدو إمرتمم في زمان‬ ‫علي بن أبي طالب و معاوية بن أبي سفيان بعد أن قتل من الفريقين‬ ‫سبعون ألفا و كيف كان أمر الحكمين"‪.‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© السيف النقاد‬ ‫المؤلف‪ :‬أبواسحاق إبراهيم بن قيس بن سليمان المداني الحضرمي (ت‪.‬‬ ‫نحو ‪٤٧٥‬ه_‪١٠٨٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫موت و استعان بالخليل بن شاذان‬ ‫من ائمة الإباضية‪ ،‬ولد في حضرت‬ ‫(الإمام الإباضي بعمان)‪ 5،‬فأعانه بجند و مال فاستولى على حضر موت‬ ‫باسم الخليل و أقامه الخليل عاملا عليها و أقره الإمام راشد بن سعيد ثم‬ ‫قلد أمر الإمامة بعد ذلك‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٤٢‬‬ ‫و كان شاعرا ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٥ ٠‬ه‬ ‫أظهر دعوته في حياة أبيه بعد سنة‬ ‫شعر ‪.‬‬ ‫ديوان‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫ه شامل الأصل و الفرع‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫صححه أبو إسحاق إبراهيم اطفيش‪ .‬طا‪ .‬ج‪ :١‬‏‪ ٦٢٨٧‬صؤ‪ 8‬ج‪:٢‬‏‬ ‫‪٦٢٦٤‬ص‏ المطبعة السلفية} القاهرة‪١٣٤٨ .‬ه‪١٩٢٩/‬م‪،‬‏ ط‪٢‬‏ مصورة‬ ‫عن الأولى نشر وزارة التراث القومى و الثقافة سلطنة عمان‪،‬‬ ‫‏‪ ٤٠٤‬‏م‪/٥٨٩١‬ه‪ ١‬في جزئين‪.‬‬ ‫ذكر فيها أنه كتبه بعد أنه بلغ درجة الاجتهاد‪.‬‬ ‫© شباب أ نغام ا ل نس‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم الحجاج‪.‬‬ ‫مطبو ع‬ ‫» شخصيات جزائريه‬ ‫الدكتور‪.‬‬ ‫قينة‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٠٣‬‏‪.‬م‪_/٣٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫قسنطينة الجحزائر‪ ،‬دار البعث‬ ‫ه شرح الأحاديث الأربعين‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالعزيز بن يوسف بن موسى ابن أفضل المصعبي (حي في‬ ‫‪٩٦٤‬ه_‪١٥٥٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء بي يسجن ميزاب‪.‬‬ ‫طبع طبعة حجرية في جزء واحد‪.‬‬ ‫‏‪٣٤٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© شرح أسماء الله الحسنى‬ ‫لمؤلف‪ :‬محمد بن سليمان بن صالح اليسجياليزابيث ابن ادريسو‬ ‫رت‪١٣١٣.‬ه‪١٨٩٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫فى العقيدة نظما‪.‬‬ ‫ه شرح أصول تبغورين‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© شرح الأصول الدينية‬ ‫المؤَف‪ :‬أبوطاهر إسماعيل الجيطالي ر‪٧٥٠‬‏ ه_‪١٣٤٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫مشتملا على تلخيص أبواب معاني قصيد النونية المضافة إلى الشيخ أبي‬ ‫نصر فتح بن نوح الملوشائي النفوسي (ق‪٧.‬‏ ه_‪١٣/‬م)‪.‬‏ خط مغربي‬ ‫‏‪١٧٠×١١ ٥‬مم‘ ‪ ٢ ٥‬سطرا‪.‬‬ ‫مسطر مما‬ ‫واضح‬ ‫بخط المنقول عنه أحمد بن يوسف ابن‬ ‫الجزء الأول ق نهايته‪" :‬و وجدت‬ ‫عمر التندميرتي نسبا البقالن مسكنا" و فر غ منه ليلة الخميس من شهر الله‬ ‫‏‪ ١٦١‬محرم‬ ‫المبارك المحرم لليوم السادس عشر منه عام غانية و سبعين و ألف‬ ‫‏‪ ٠٨‬‏‪.‬م‪/٧٦٦١‬ها‪ ١‬قال الشيخ عبدالله بن سعيد الحربي السدويكشي‪:‬‬ ‫هذه النسخة كتبت في عصر المؤّف‪ ،‬و الظاهر أهما ليست للمصنف لا‬ ‫فيها من بعض السقوط‪.‬‬ ‫الناسخ‪ :‬الفراغ من تحريرها صبيحة الأربعاء ‏‪ ١٧‬رجب ‪١٢٣٤‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٨١٩‬م بالديار المصرية بوكالة الجاموش‪ .‬الشيخ سعيد بن عيسى الباروني‬ ‫الأزهري‪.‬‬ ‫ج‪:٢‬‏ خط مغاير واضح أيضا أبتر في نمايته‪ .‬يبتدى‪ 6‬بشرح البيت ‏‪ ٣٠‬و‬ ‫صدره‪" :‬و مما يلي التوحيد في أضيق فرضه" و ينتهي عند البيت ‏‪ ٧٨‬و‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٤٤‬‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫‏‪ ١٦٠×١٠٠‬مم‬ ‫صدره‪" :‬أيجمع إيمان و كفر و طاعة"‪ 8‬مسطرته‬ ‫‏‪. ١ ٠٣‬‬ ‫بقى‬ ‫‪١٨١‬بيتا‏‬ ‫و القصيدة بما‬ ‫جربة‪،‬‬ ‫البارونية‪ ،‬الحشان{‬ ‫سطرا‬ ‫© شرح ألفية ابن مالك‬ ‫(رت‪١٣١٣.‬اه_)‪.‬‏‬ ‫و ر قة ‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ١‬لنحو‬ ‫ق‬ ‫ه شرح أنوار العقول‬ ‫المؤلف‪ :‬نورالدين عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (رت‪١٣٣٢.‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٣٧٥‬‏ته‪ ١‬‏‪.‬ص‪٣٢٥‬‬ ‫‏‪ ١٩٣٨‬بوزارة التراث العمانية‪ ،‬نسخ‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫أوله‪ :‬هذا شرح مختصر في تلخيص عبارات معاني البهجة من إملاء شيخنا‬ ‫العلامة الأستاذ الأعظم الشهير بأبي عبيد حمد بن عبيد السليمي‪ .‬يتضمن‬ ‫ل‬ ‫ش‬ ‫العلم و أ ركانك‪3‬‬ ‫بدأها بأقسام‬ ‫شر حاً لقصيدة أنوار العقول‬ ‫فالأنبياء و الرسل و الملائكة والكتب و غيرها مانلموضوعات‪.‬‬ ‫بلوغ الأمل ف المفردات و الجمل‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫‏‪ ١ ٣٣٢.‬ه)‪.‬‬ ‫(ت‬ ‫السالمي‬ ‫سلوم‬ ‫لمؤلف ‪.‬عبدالله بن حميد بن‬ ‫و الثقافة‪ .‬ط ‏‪ 0١‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪٦٠٤١‬‬ ‫مسقط وزارة اا ا‬ ‫الجامع الصحيح مسند الربيع بن حبيب‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬نورالدين عبدالله بن حميد السالمي (‪١٣٣٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٣٤٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫سلطنة عمان المطابع العالميةء ط‪،٢‬‏ [د‪.‬ت‪ ،].‬‏‪ ٣‬أجزاي ج‪:١‬‏ ‪٤‘٥٣‬ص‏‬ ‫ج‪:٢‬‏ ص ‏‪ ٤.٠٠‬‏‪٣:‬ج صححه و علق عليه عزالدين التنوخي‪ ،‬يحتوي على‬ ‫‏‪ ٦٤٤‬ص‪.‬‬ ‫_ دمشق المطبعة العمومية! ‪١٣٨٢٣‬ه_‪١٩٦٣/‬م‪.‬‏‬ ‫روي سلطنة عمان‪ ،‬المطابع الذهبية‪[ .‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫ه شرح الجهالات للملشوطي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوعمار عبدالكافي بن أبي يعقوب يوسف بن إسماعيل بن يوسف‬ ‫‪ ١١٧٤‬م)‪.‬‬ ‫بن محمد التناويتي الوا رجلايي ) ‪ .‬‏‪٥ ٧‬ده__‪/‬‬ ‫و إليها ينسب‪.‬‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫حشاه‬ ‫قلد‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫مخطو طا‬ ‫‏‪ ١‬يزال‬ ‫_‬ ‫الجهالات‬ ‫شرح‬ ‫_‬ ‫الكتاب‬ ‫و‬ ‫هذا‬ ‫ستة السدويكشي ‪ .‬و‬ ‫أبو‬ ‫و‬ ‫المصعبي‪.‬‬ ‫يو سف‬ ‫يعقوب‬ ‫منهم أبو‬ ‫العلماء‬ ‫ونيس‬ ‫عمر‬ ‫الباحث‬ ‫حققه‬ ‫و قد‬ ‫كتاب الموجر{‬ ‫لا يقل أهمرة عن‬ ‫الكتاب‬ ‫الدين‬ ‫أصول‬ ‫و‬ ‫الشر يعة‬ ‫بكلية‬ ‫ثالثة‬ ‫مر حلة‬ ‫لدكتوراه‬ ‫إعداده‬ ‫إطار‬ ‫ق‬ ‫ِ‬ ‫بتونس (مرقون)‪.‬‬ ‫_ مخطوط بالبارونية بجربةء ‪١٧٨‬اصؤ‏ بكل صفحة ‏‪ ٢٥‬سطرا‬ ‫‏‪ ١٦٥‬‏مم‪ ×٥٢١‬نسخ يحيى القناص اليفرني (‪١١٢٣‬ه‪١٨٠٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪ ١‬ه‪/‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ذو الحجة‬ ‫المصعبي‬ ‫يو سف‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫الناسخ‬ ‫مخطوط‬ ‫_‬ ‫الأول‬ ‫ورقة‬ ‫‏‪١ ٠ ٤‬‬ ‫واضح‬ ‫مغر لي‬ ‫كامل‬ ‫‪ ١ ٦٥‬مم‬ ‫×‬ ‫‏‪٢٢ ٥‬‬ ‫‏‪ ١ ٨٢٥‬م‬ ‫بجموع به ‏‪ ١٨٦‬ورقة‪ ،‬الأصل بمكتبة آل يدر و مصور ف المكروفيلم‬ ‫مكتبة جمعية التراث‪ ،‬غرداية‪.‬‬ ‫معهد‬ ‫في‬ ‫‏‪ ٣٠٦٢‬‏‪.‬ها‪١‬‬ ‫سنة‬ ‫إبراهيم الشماخي‬ ‫كتبها‬ ‫أخرى‬ ‫نسخحة‬ ‫اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫‏‪١٢‬ص ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ 31٥‬ج‬ ‫انظر ‪ :‬حلة معهد المخطوطات العربية ‪ .‬مج‬ ‫معجم المصا در ‏‪ ١‬لا باضية‬ ‫"‬ ‫شرح‬ ‫ه شرح الدعائم‬ ‫المؤلف‪ :‬بجحهول‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ علي بن سالم بن ناصر الحجري‪.‬‬ ‫و هو غير شرح الدعائم لخلف بن أحمد القريشي‪.‬‬ ‫الدعائم‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫طبعة‬ ‫بالدعانم‬ ‫‏‪ ١‬مسمى‬ ‫العما ل‬ ‫‏‪ ١‬لنظر‬ ‫ا بن‬ ‫منظو مات‬ ‫بعض‬ ‫شر ححم على‬ ‫‏‪.‬ص‪٦‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫ج‪:٢‬‬ ‫‪٦‬ص‪٥‬‬ ‫‪٥٠ :‬‬ ‫ج‪١‬‬ ‫‏‪١ ٣٦٢٥‬اهے‪5‬‬ ‫حجرية‪.‬‬ ‫ه شرح الدعائم لابن النظر العمايي‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد ابن وصاف الفقيه العماني (ق‪٥.‬‏ ه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫المنعم عامر‪.‬‬ ‫عبد‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫ج‪٢‬‏‬ ‫‏‪٤‘ ٣٠‬ص‬ ‫ج ‏‪ ١‬به‬ ‫‏‪ ١ ٩٨٢‬ما‬ ‫القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان\‬ ‫‏‪ ٥٨ ٠‬ص‪.‬‬ ‫به‬ ‫‏‪ ٥‬شرح الدعائم الموسع‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫ه شرح الديانات‬ ‫بن نحمد المصعبي‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو يعقوب يوسف‬ ‫‏‪٣٤٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطو ط ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬شرح الرائية في الصلاة‬ ‫المؤلف‪ :‬عبداللة بن عمر بن زياد الشقصي‪.‬‬ ‫الشيخ‬ ‫مكتبة‬ ‫و‬ ‫الحجري‬ ‫بن ‪ .‬ناصر‬ ‫سا ل‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫الشيخ‬ ‫مكتبة‬ ‫خطو ط‬ ‫ه شرح السزالات‬ ‫مخطوط دار الكتب المصرية رقم ‪٦٢١٧٨٩‬ب‪.‬‏‬ ‫© شرح سبر محبوب بن الرحيل في تاريخ الإباضية بالمشرق‬ ‫بن إبراهيم بن مناد السدراتي الوارجلايي (ت‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف‬ ‫‏‪ ٥٧٠‬‏‪).‬م‪_/٥٧١١‬ه‬ ‫و هو شرح مفقود‪.‬‬ ‫الأنوار‬ ‫الألفية‪ .‬مهمة‬ ‫الشمس علي‬ ‫طلعة‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو محمد عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه‪/‬‏‬ ‫‪١١٤‬م)‪.‬‏‬ ‫عصر ‏‪ ١٥‬مولده‬ ‫انتهت إليه رياسة العلم ف‬ ‫الإباضية‪.‬‬ ‫من اعيان‬ ‫مور خ فقيه‬ ‫و وفاته قي عمان و كان ضر يرا‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٥‬‏‪.‬م‪_/٥٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫الطبعة الثانية‪ ،‬في جزئين‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٤٨‬‬ ‫© شرح الطهارات لكتاب شفاء الحائم على بعض الدعائم‬ ‫ث ‪:‬‬ ‫(حي‬ ‫الدمري‬ ‫البرادي‬ ‫إبراهيم‬ ‫بن‬ ‫القاسم‬ ‫أبو‬ ‫أبوالفضل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪).‬ع‪/٧٠٤١‬ه‪١٨‬‬ ‫و هي منظومة لأحمد ابن النضر العماي‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه شرح العدل و الإنصاف‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن البرادي‪.‬‬ ‫عبدالله الراشدي نسخة منه (في مسقط)‪.‬‬ ‫عقيدة التوحيد‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعيد أبي عثمان بن عبد الواحد بدر الدين‬ ‫‏‪ ٥٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫الشماخي (ت‪٢٨.‬‏ ‪٩‬ه__‪٢/‬‬ ‫تحقيق‪ :‬أبو إسحاق إبراهيم اطفيش و لقد حقق المتن و هو لأبي حفص‬ ‫عمرو بن جميع و الشرح طبعهما مع شرح ابي سليمان التلاتي بالقاهرة‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٥٣‬‏تها‪ ١‬و قد طبع المتن مع الشرحين طبعة ثانية فى ‏‪ ٩٢‬‏‪/‬ه‪٣١‬‬ ‫ام‪.‬‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫‏‪ ٥‬شرح عقيدة التوحيد‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو سليمان داود بن إبراهيم التلاتي الحربي (ت‪٩٦٧.‬‏ ه‪/‬‬ ‫‏‪).‬م‪١‬‬ ‫‏‪٦٠‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫نجربة‬ ‫وام‬‫تاعل‬ ‫ب من‬‫علم‬ ‫و المتن لأبي حفص عمرو بن جميع الحربي‪.‬‬ ‫مطبو ع‪ ،‬كان ‪ -‬للتلاميذ بوادي ميزاب بخاصة و لإباضية المغرب بعامة ‪-‬‬ ‫مقررا في العقيدة‪.‬‬ ‫‏‪٣٤٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‪ ٢‬‏دا‪_ ١‬‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫التو حيد بالقاهرة‬ ‫عقيدة‬ ‫على‬ ‫الشماخي‬ ‫الدين‬ ‫بدر‬ ‫شر ح‬ ‫طبعع مع‬ ‫و قد طبع المتن مع الشرحين طبعة ثانية في ‪١٣٩٢‬ه‪/‬‏ ‪١٩٧٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه شرح عقيدة التوحيد‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بنيوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪١‬ه ‪ ٤٥٨‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٣٢٦‬‬ ‫‏‪:١‬بعة حجرية القاهرة‪.‬‬ ‫ط ط‬ ‫‏‪ ٤.٠٣‬‏‪/‬ه‪١‬‬ ‫ط‪:٢‬‏ سلطنة عمان وزارة التراث القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٢٢٣٢‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٣‬‏عم‪ ١‬و به‬ ‫ه شرح عقيدة التوحيد لأبي حفص عمرو بن جمبع‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن موسى بن بلحاج محفوظ (‪١٨٦٧‬م۔‪٤٨-‬‏ ‪١٩‬م)‪.‬‏‬ ‫‪.‬مميز اب‪.‬‬ ‫يسجن‬ ‫بو ين‬ ‫مشايخ‬ ‫من‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫العقيدة النونية المسمى بالنور‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫عبل العز يز اللصعجي الإباضي ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬شرح علي ابن النضر‬ ‫المؤلف‪ :‬بحهول‪.‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫ه شرح على الأجرومية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عثمان سعيد بن أبي عبدالله حمد التغزويسي (ت‪ .‬‏‪٠٢٤‬‬ ‫‏‪).‬م‪_/٥٢٦١‬ه‬ ‫خطو ط ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٥ .‬‬ ‫سنة‬ ‫نفوسة‬ ‫مشا يخ‬ ‫تأ ليف‬ ‫من‬ ‫الصلاة‬ ‫مستنسخاته كتاب‬ ‫مزن‬ ‫نذكر‬ ‫و‬ ‫‪٩‬ه_‪١٥٩٠/‬م‪.‬‏‬ ‫على قصيدة تحريض الطلبة‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫‪ ١‬ه‪/‬‬ ‫( ت ‏‪٠.٢٣٤“.‬‬ ‫التغزويسي‬ ‫أبي عبدالله ححمدذ‬ ‫سعيل بن‬ ‫أبوعثمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٦٢٥‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫ه شرح على كتاب النيلإ للشيخ عبد العزيز الثمبني‬ ‫المؤَف‪ :‬أبوالفضل قاسم بنأبي الربيع سليمان بن محمد بن عمر الشماخي‬ ‫(ت‪١٢٦٥.‬ه‪١٨٤٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫المؤلف من عائلة الشماخيين العريقة في العلم‪.‬‬ ‫ه شرح على متن إيساغو جي‬ ‫التلاتي الجربي (ت‪٩٦٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫إبراهيم‬ ‫بن‬ ‫داود‬ ‫أبو سليمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪).‬م‪١‬‬ ‫‏‪٦٠‬‬ ‫في المنطق‪ ،‬مطبو ع‪ ،‬مقرر بالجامع الأعظم بالزيتونة بتونس إلا أن هناك من‬ ‫ينسب هذا الشرح إلى أبي الربيع سليمان الحربي المدن‪.‬‬ ‫و المتن‬ ‫به ‪٢٣٢٣‬ص‏‬ ‫‏‪ ٧‬‏ه‪ ١‬طبعة حجرية‬ ‫المطبعة التونسية‪،‬‬ ‫تونسس‬ ‫للشيخ فضل بن عمر الأبيمري‪.‬‬ ‫© شرح على متن الديانات‬ ‫الدين‬ ‫بدر‬ ‫بن عبد الواحد‬ ‫سعيل أبي عثمان‬ ‫أحمد بن‬ ‫أبو العباس‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الشماخي (رت‪٩٢٨.‬ه‪١١٦٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٣٥١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫في علم الكلام‪ ،‬حققه كوبرلي ملحقاً بأطروحته للدكتوراء الجلد الثالث‪.‬‬ ‫» شرح غرر السنية علي منن البهية في علم الفرائض‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث القومى و الثقافة قي سلطنة عمان‪.‬‬ ‫أبي نصر فتح بن نوح النفوسي ف الصلاة و أحكامها‬ ‫‏‪ ٥‬شرح قصيدة‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن عمر البهلوي (ق‪١٠.‬ه)‏‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫النقافة ق‬ ‫القومي و‬ ‫وز ارةة التراث‬ ‫مكتبة‬ ‫خطو ط‬ ‫ه شرح القصيدة البائية في الميراث‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن سليمان الريامي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ه شرح القصيدة الجادوية في التوحيد و الصلاة‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عيسى الخادو ي (النصف الأول ق‪١٦٢.‬ه‪٨/‬‏ ( م)‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬شرح قصيدة حياة المهج‬ ‫المتن والشرح للشيخ أبي نبهان جاعد بن خميس بن مبارك الخروصي‬ ‫(‪-١١٤٧‬۔‪.)١٢٣٧‬‏‬ ‫أوله‪ :‬تبين أخي في الله قولي فأني‬ ‫علي النصح في ذات الإله مع العتبا‬ ‫آخره‪ :‬و تحثه علي الرهادة ‪3‬ي مقامات العبادة ليكون مع الذين نعم الاله‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٥٢‬‬ ‫آله و‬ ‫علي‬ ‫و‬ ‫حمد‬ ‫‏‪ ١‬لله علي‬ ‫صلي‬ ‫با اله عليماً و‬ ‫كفي‬ ‫‏‪ ١‬لفضل من ‏‪ ١‬لله و‬ ‫سلم تسليما‪.‬‬ ‫هو‬ ‫الشارح‬ ‫و‬ ‫التو حيد تسمي حياة الهيج‬ ‫الزهد و‬ ‫لقصيدة ‏‪ ٥‬في‬ ‫شر حا‬ ‫بحتري‬ ‫نسخ متعددة في مكتبة وزارة التراث‬ ‫نفسه مؤلف القصيدة‪ .‬مانلشرح‬ ‫‏‪ ١٤٥٦‬عام‬ ‫‏‪ ١٣٧٧‬عام‪،‬‬ ‫‏‪ ١٣٧٥‬عام‪،‬‬ ‫العمانية بأرقام ‏‪ ١٩٤٦‬عام‬ ‫‏‪ ١٣٧٨‬عام (قسم الادب)‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪ ١ ٣٥‬عام‬ ‫‏‪ ١٣٧٦٦‬عام‬ ‫ه شرح قصيدة حياة الملهج‬ ‫‏(‪-١١٩٢‬‬ ‫بن مبارك الخروصي‬ ‫بن خميس‬ ‫بن جاعد‬ ‫ناصر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٦٢‬اه )‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٦٤‬‏ها‪. ١‬‬ ‫موسي به عيسي بن سعيد‬ ‫نسخ‪:‬‬ ‫‪٢٦‬سطرا‪٢١×٣٢‎ ،‬سم‪.‬‬ ‫‪ ٣٢‬ص‪‎‬‬ ‫خط نسخي& مداد اسود و احمر‪.‬‬ ‫أوله‪ :‬قال في كتابه الإخلاص بنور العلم و الخلاص من الظلم في بحريد‬ ‫النفس و تقديسها بنور العلم و نور الإيمان‪..‬‬ ‫آخره‪ :‬فقد صح أنه قديكون الحب قويا شديدا و لايسمي عشقا‪.‬‬ ‫وقديكون أقل من ذلك و يسمي عشقا وصح بأنه ليس معناه هو قوة‬ ‫الحب لاغير بل هو بيان‪ .‬يتضمن شرحا لقصيدة فيالزهد و التوحيد‬ ‫‏‪ ٨٩‬أدب‬ ‫‏‪ ١٤٥٦‬عام‪،‬‬ ‫تسمي حياة المهج من نظم والد الشارح‪ .‬رقم‬ ‫مكتبة وزارة التراث العمانة‪.‬‬ ‫ه شرح القصيدة الدعائية المعروفة بالدالية‬ ‫الهنابي السمؤلي‪.‬‬ ‫الشر ح من الشيخ جمعة بن خصيف‬ ‫الخروصي ‪.‬‬ ‫الاخليلي‬ ‫سعيل بن حلفان‬ ‫و المن للشش‪.‬يخ‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫بز اجمد بز صا ح‬ ‫بز خلفان‬ ‫ديوان اي تحماء۔ سعيد‬ ‫ججحموعة بعنوان‬ ‫صمن‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫الخليلي‪.‬‬ ‫ه شرح قصيدة صلاة العيدين و جزء من قصيدة الصوم من دعائم ابن النظر‬ ‫العمايي‬ ‫ابن أبي القاسم الغر داو ي المصعجي‬ ‫محمد بن أني القاسم بن نى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الشهير بحمو و الحاج (ت‪١١٢٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫البغى و البغاة‬ ‫أحكام‬ ‫ف‬ ‫لامية‬ ‫قصيدة‬ ‫شرح‬ ‫ز‬ ‫التزوي‪.‬‬ ‫الكندي‬ ‫بن سليمان‬ ‫سعود‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫والقصيدة هي للشيخ سعيد بن حمد الكندي‪.‬‬ ‫و ل اطلع علي هذا الشر ح‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬شرح قصيدة لطائف الحكم في زكاة النعم‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد به خلفان الخليلى‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫القصيدة النونية ف التوحيد و ما يصح و لا يصح‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬إسماعيل بن موسى‪.‬‬ ‫قي ثلاثة أسفار‪.‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية ‪ 3‬للبر ادي‪.‬‬ ‫© شرح قواعد الإسلام‬ ‫المؤلف‪ :‬إسماعيل بن موسى الخيطالى (ت‪٧٥٠.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‪77‬‬ ‫خطوط دار الكتب المصرية‪ ،‬رقم ‪٧‬ا‪٦٢٢٠٦‬ب‪.‬‏‬ ‫ه شرح كتاب الجهالات‬ ‫المؤَف‪ :‬أبو نبهان جاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫و كتاب الهالات لأبي عمار عبدالكافي الوارجلايي الخزائري في أصول‬ ‫الدين‪.‬‬ ‫و لم أعثر علي الشرح ولكنه ذكر في مذكرة الشيخ مهنا بن خلفان‬ ‫الخروصي ولعله موجود عنده‪.‬‬ ‫ه شرح كتاب النيل و شفاء العليل‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫_ سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافةث ‏‪ ٤٠٦‬‏إم‪/٦٨٩٦١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٧‬ج‪.‬‬ ‫بيروت\ دار الفتح‪١٣٩١٢ ،‬ه‪١٩٧٢/‬م‪،‬‏ ط‪.٢‬‏‬ ‫_ جدة مكتبة الإرشاد! ط‪ ،٢‬‏‪ ١٣٩٢‬‏م‪/٢٧٩١‬ه ‏‪٣0‬ط ‏‪/‬ه‪٥.٠.٤١‬‬ ‫‏‪ ١٧‬ج‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٥‬ام‬ ‫المتن لضياء الدين عبد العزيز الثمي (‪١٢٢٣‬ه‪١٨٠٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫يحتوى على ‏‪ ١٧‬ج‪.‬‬ ‫موسوعة فقهية جامعة لآراء المذاهب الإسلامية‪ ،‬يقارن فيها بين الأقوال‬ ‫بروح متفتحة و يرجح ما يراه بالحجة و الدليل‪ ،‬هذا الكتاب معتمد‬ ‫الإباضية في الفقه‪ .‬طبع مرارا‪ ،‬و بواسطته تعرف العالم الإسلامي علي‬ ‫الفقه الإباضي و اعتمدته خان موسوعات الفقه الإسلامي في مصر و‬ ‫الكويت‪.‬‬ ‫نظمه الشيخ البطاشي العماني في ‏‪ ١٦ ٤‬ألف بيت‪ ،‬سماه‪ :‬سلاسل الذهب في‬ ‫الأصول والفروع والأدب‪ ،‬مطبو ع‪.‬‬ ‫‏‪٣٥٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫كما أن جمعية التراث بالخزائر تحتهد لإعداد الفهارس الشاملة لشرح النيل‬ ‫و قد طبعت الحزء الخاص بالفهارس التقنية‪ ،‬و بقي فهرس المسائل الفقهية‪.‬‬ ‫ه شرح لامية الأفعال‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش‪.‬‬ ‫‪١٤٠٦‬ه‪١٩٨٦/‬م‪.‬‏‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪،١‬‏‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ ٤‬أجزاء‪.‬‬ ‫ه شرح لامية ابن النظر العمايي‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوط‪ .‬اللامية لابن النظر و قد شرحها الكتاب إلا البرادي و أفردوها‬ ‫في جلد و جعلها القطب المغربي في أربع مجلدات استقصى فيها بحوث‬ ‫الأدب و المعاني و المنطق و السير و أتى ما لم يأت به غيره‪.‬‬ ‫© شرح لامية ابن النضر في الحج‬ ‫المؤلف‪ :‬منصور بن محمد بن ناصر بن حميس بن مبارك الخروصي‪.‬‬ ‫بخط يد يحيي بن خلفان بن أبي بنهان الخروصي‪ .‬سنة ‏‪ ٤‬‏‪.‬ه‪ ٩٢١‬البداية‪:‬‬ ‫غم عالي علي الحمال الحرالا‬ ‫عزم الحج فاستعد الحمالا‬ ‫النهاية‪ :‬تمت القصيدة و تفسيرها في الحج و ما أمر به و ما جاء فيه من‬ ‫المناسك و غيره بعون الله و توفيقه‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٥١‬ص نسخة مصورة في مكتبة المسجد التابعة لخامعة السطان قابوس‬ ‫مسقط‪ .‬و يوجد نسختان منه في مكتبة الشيخ حمود الصوافي و مكتبة‬ ‫وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© شرح لامية الحج = شرح لامية ابن النظر في الحج‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫© شرح لامية الشيخ الراشدي‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن سالم الرقيشي‪.‬‬ ‫قي الدماء‪.‬‬ ‫‏‪. ٢٨‬‬ ‫ذكره الحارثي في‪ :‬العمود الفضية‪ .‬ص‪٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬الشرح لجامع ابن جعفر‬ ‫لأبي محمد عبدالله بن محمد بن بركة البهلوي السليمي ‪.‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي في‪ :‬اللمعة الرضية؛ ص‪.٢٣‬‏‬ ‫لغز الماء‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫العا لم‪.‬‬ ‫حله علماء‬ ‫عن‬ ‫عجز‬ ‫به و ساما عالميا‬ ‫نال‬ ‫حل للغز‬ ‫و هو‬ ‫ه شرح متن الآجرومية‬ ‫لموَف‪ :‬أبو سليمان داود بن إبراهيم التلاتي الجربي (ت‪٩٦٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‪١٥٦٠‬م)‪.‬‏‬ ‫علم من أعلام جربة بتونس‪.‬‬ ‫في اللغة‪ ،‬مطبو ع كان عمدة المبتدئين من الإباضية في عصره و من بعده‪.‬‬ ‫مجموعة من الأحاديث‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫ا للومهؤلف‪ :‬إبراهيم بن ببييححمماانل ب برنن أبى ابي محمد ب بنن عبعمدالله بنبن ع عمبدالعزيز الثميى‬ ‫اليسجى (ت‪١٢٣٢.‬ه‪١٨١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫‏‪٣٥٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫و الانصاف‬ ‫مختصر العدل‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سعيد الشماخي (‪٩٢٨‬ه_‪١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫عدد‬ ‫الجعبيري‬ ‫مخطو ط بمكتبة فرحات‬ ‫‏‪٨ ٩٤‬ه__‪ ١ ٤٨ ٩/‬م‬ ‫فر ع من تأليفه‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫‏‪ ١ ٠ × ١٨ ٥‬‏‪،‬مم‪ ١‬نسخ‬ ‫‪ .‬‏‪ ٢‬سطرا‪.‬‬ ‫‪ ٢‬بكل صفحة‬ ‫‏‪٠.٢٣‬‬ ‫صفحاته‬ ‫عمر بوطار ‪١٣٦٧‬ه‪٤٨/‬‏ ‪١٩‬م‪.‬‏‬ ‫شرح محتصر علي بمجة الأنوار‬ ‫تأليف‪ :‬أ ب عبيد السليمى و خلفان بن جميل السيابي‪.‬‬ ‫وازرة التراث القومى و الثقافة [العدد ‏‪.]٢٠‬‬ ‫مسقط‬ ‫ه شرح مختصر على المنظومة الرائية‬ ‫‪.‬‬ ‫(ات‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫الميزالبي‬ ‫اليسجي‬ ‫صالح‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٣‬‏‪).‬ع‪/٦٩٨١‬ه‪١‬‬ ‫و المنظومة الرانية لأبي نصر في الصلاة‪.‬‬ ‫الملخمسة‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بنيوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫الملوشائي‬ ‫الطلبة لأبي نصر فتح بن نوح‬ ‫و تحريض‬ ‫الخمسة‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بنأبي بكر القراري حفار (‪١٣٧٣-١٣٠٨‬ه)‪.‬‏‬ ‫» شرح مرج البحرين‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سعيد الشماخي المغربي رت‪٩٢٨.‬ه‪١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٥٨‬‬ ‫ي علم المنطق و الهندسة و الحساب و المتن لأبي يعقوب الوارجلايي‬ ‫مفقود‪.‬‬ ‫‏‪.٢٨‬‬ ‫ذكره السالمى في‪ :‬اللمعة المرضية منأشعة الإباضية ص‬ ‫الفرهودي‬ ‫مسند الإمام ربيع بن حبيب‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪: :‬نور الدين عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫في نلانة بجلدات كبيرة و هو مطبوع و هو شرح قيم حيث خرج روايات‬ ‫الحديث‪.‬‬ ‫مسند الربيع‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫و‬ ‫كافيا‬ ‫شافي‬ ‫شر حا‬ ‫ستة‬ ‫أ بو‬ ‫الشيخ‬ ‫شر حه‬ ‫و‬ ‫عنه‪:‬‬ ‫السالمي‬ ‫نورالدين‬ ‫قال‬ ‫فروعهم" ‪.‬‬ ‫غالب‬ ‫بنوا‬ ‫قواعد الفقه و عليه‬ ‫الأصحاب‬ ‫استمل‬ ‫منه‬ ‫‏‪.١ ٩-‬‬ ‫انظر ‪ :‬اللمعة المرضية مانشعة الإباضية ص‪١٨‬‬ ‫الفقه‬ ‫مقدمة أصول‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعيد الشماخى (ت‪٩٢٨.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢١٥٨٧‬ب‪.‬‬ ‫رقم‬ ‫المصر ية‬ ‫الكتب‬ ‫دار‬ ‫محخطو ط‬ ‫‏‪ ٥‬شرح مقدمة التوحيد‬ ‫‏‪ ٥٢ ٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫ه‪/‬‬ ‫‏(‪٩ ٢ ٨‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد الشماخي‬ ‫التلايت ‪.‬‬ ‫التوحيد و شروحها لأحد الشماخى ر داود‬ ‫انظر ‪ :‬متقدمة‬ ‫المتن‪،‬‬ ‫مع‬ ‫طبع‬ ‫مقدمة التو حيد‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش‪.‬‬ ‫‏‪٣٥٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫الجز ائر & طبعة حجر ة‪.‬‬ ‫منظومة الذرانع‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫بن محمد المصعبي المليكي (ت‪ .‬‏‪ ١١ ٨٧‬ه‪/‬‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقوب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٧٧٢٣‬م) ‪.‬‬ ‫ببلدة مليكة ‪.‬مميز اب‪.‬‬ ‫ولد‬ ‫ميمية الدماء‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫بن جميل السيابي‪.‬‬ ‫حلفان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ سعيد بن خلف الخروصي‪.‬‬ ‫ه شرح الزوية‬ ‫المؤلف‪ :‬بحهول‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ٢٦٦١‬بحوزة وزارة التراث القومي و الثقافة في سلطنة‬ ‫عمان نسخ محمد بن حسن بن محسن الرمضاني‪ ،‬‏‪ ١٤٠ ٤‬ه‪.‬‬ ‫يتضمن شرحا للقصيدة التروية و هي من نظم السيد هلال بن بدر‬ ‫البو سعيدي‪ .‬يصف فيها محاسن نزوي و دورها في التاريخ العماني‪.‬‬ ‫» شرح نونية أبي نصر‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن سليمان بن صالح اليسجي الميزابي‪ ،‬ابن ادريسو (ت‪.‬‬ ‫‏‪).‬م‪/٦٩٨١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫قي العقيدة الإباضية‪.‬‬ ‫© شرح نونية أبي نصر في أصول الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو طاهر إسماعيل بن موسى الجحيطالى (ت‪٧٥٠.‬ه_‪١٣٤٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٦٠‬‬ ‫ولد بجبل نفوسة ‪ 5‬نشأ مدينة جيطان ‪.‬‬ ‫من علماء الإباضية‬ ‫مخطوط فى ثلاثة أجزاء‪.‬‬ ‫نونية المديح‬ ‫‏‪ ٥‬شرح‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بناطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫ر البرية‬‫خير‬ ‫مدح‬ ‫ف‬ ‫المغربي‬ ‫ابن } ونان‬ ‫وضعها‬ ‫أرجوزة‬ ‫النونية‬ ‫و‬ ‫مخطو ط‬ ‫محمد عليه السلام‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الشرق ي نظر الغرب‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن إبراهيم‪ ،‬با عامر (‪١٣٣٨-١٢٨٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‪١٩٩‬م)‪.‬‏‬ ‫أصله من مليكة ببميزاب & ولد في بوسعادة بالحزائر‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الشعاع الشائع باللمعان في ذكر أنمة عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬ابن زريق‪ ،‬حميد بن محمد (ر‪١٢٧٤‬ه‪١٨٥٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫نشره عبد المنعم عامر ‪.‬‬ ‫‪١٤٠٥‬اه‪١٩٨٤/‬م‪،‬‏‬ ‫وزارة التراث القومى والثقافة‪ .‬طكا{‬ ‫عمان‪،‬‬ ‫‏‪ ٢٧‬ص‪.‬‬ ‫© شعراء الجزائر في العصر الحاضر‬ ‫المؤلف ‪ :‬محمد الهادي الزاهر ي‪.‬‬ ‫تونسڵ المطبعة التونسية ‏‪ ٣٤٤‬‏‪.‬م‪/٦٢٩١‬ه‪١‬‬ ‫© شعر النورة عند مفدي زكريا دراسة فنية و تحليلية‬ ‫المؤلف‪ :‬الشيخ صالح يجى‪.‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الاباضية‬ ‫المصادر‬ ‫معجم‬ ‫‏‪ ١٩٨٧‬م‪.‬‬ ‫قسنطينة‪ ،‬دار البعثف©‘‬ ‫الشعر الجزرانري‬ ‫ناصر ‪.‬‬ ‫حمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫دكتوراه‪.‬‬ ‫رسالة‬ ‫الإسلامي‬ ‫دار الغر ب‬ ‫بيرو ت‪٤٧‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬الشعر الديني الجرانري الحديتأف‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله ر كيبي‪.‬‬ ‫‪ ١ ٩٨‬م‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫التوزيع‪.‬‬ ‫للنشر و‬ ‫الو طنية‬ ‫الجز ائر & الشر كة‬ ‫‏‪ ٥‬شعر السدويكشي‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن أحمد بن عبدالله السدويكشي (ق‪٨.‬ه‪٤/‬‏ ‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء جربة‪ ،‬تلقى علمه عن الشيخ يعيش بن موسى الزواغي الخربي‪6‬‬ ‫بالمشيخة‪.‬‬ ‫و صف‬ ‫‪-١١‬۔‪.١٢١‬‏‬ ‫دررس عن تاريخ جربة ‪ .‬محنطو ط‬ ‫سا ل بن يعقو بؤ‬ ‫راجع عنه‪:‬‬ ‫© الشعر العمابن‬ ‫عبدالحليم‪.‬‬ ‫سعيل‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠٦‬‏م‪/٦٨٩٦١‬ه‪[ ١‬العدد ‏‪.]٦٤‬‬ ‫ه شعر مفدي زكرياء‬ ‫المؤلف‪ :‬حواس بري‪.‬‬ ‫رسالة ماجستير المطبعة الحامعية‪ ،‬الحزائر ‏‪ ٩ ٤‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫© شعور الأمة نائم فماذا ينبهه؟‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٦٢‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬‏‪٦٢ ٠‬ص‪.‬‬ ‫الإباضية‪.‬‬ ‫الدعوة‬ ‫ق‬ ‫كتيب‬ ‫© شفاء الحائم في شرح بعض الدعائم‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالقاسم بن إبراهيم البرادي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ علي بن سالم بن ناصر الحجري‪.‬‬ ‫© شفاء القلوب من داء الكروب‬ ‫المؤلف‪ :‬حميس بن راشد العبدي (ت‪١٢٧١.‬ه)‪.‬‏‬ ‫الفقه و النحو و الفلك و القصص و الشعر و‬ ‫ق‬ ‫و هو عبارة عن مختارات‬ ‫السيرو التاريخ‪.‬‬ ‫© شقائق النعمان على سموط الجمان في اسماء شعراء عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن راشد بن عزيز الخصيبي‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٨ ٤‬م ثلانة اجزاء‪.‬‬ ‫القومي و الثقافة‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫سلطنة عمان‘{‬ ‫ه شمس الأصول‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© الشهادات‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زيدت عبدالرحمن بن سليمان الزواري‪.‬‬ ‫ولد ببمميدينة زوارة‪ ،‬و تلقى علومه بجربة من فطاحل علمائها و توفي بالحج‪.‬‬ ‫© الشهادات و البيوع‬ ‫‏‪٣٦٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ حمود الصواف‪.‬‬ ‫© الشوق و الحنين في شعر مفدي زكرياء‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد زغينة‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣‬ص‪.‬‬ ‫مقال مصفف‪ ©،‬منه نسخة بمكتبة جمعية التراثف‘ القرارة‬ ‫الديوان‬ ‫من‬ ‫‏‪ ٥‬شىء‬ ‫‏‪ ١‬م)‪.‬‬ ‫‪٧ .‬ه_‪٣/‬‬ ‫(‬ ‫الملو شائي‬ ‫نوح‬ ‫بن‬ ‫فتح‬ ‫نصر‬ ‫ابو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مصورة‬ ‫‏‪ ٩٩‬بيتاء نسخة‬ ‫‏‪ ٤٥‬ص‬ ‫به‬ ‫‏‪ ١٨١‬بيتا‪ ،‬و الحائية خاصة‬ ‫النونية‬ ‫‏‪ ٢٣٠ ٤‬‏‪.‬ه‪١‬‬ ‫عن الطبعة الحجرية المطبعة البارونية‪،‬‬ ‫© الشيخ إبراهيم اطفيش في جهاده الإسلامي‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد ناصر‪.‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان‪ ،‬مكتبة الضامري‪ ،‬طإ‪ ،‬‏‪ ٤١٣‬‏‪،‬م‪_/٢٩٩١‬ها‪١‬‬ ‫‏‪ ٦٢٠٦‬ص‪.‬‬ ‫_ القرارة‪ ،‬جمعية التراث‪١٩٩١ ،‬م‏ ‪.‬‬ ‫© الشيخ أبوزيد الريامي فقيها‬ ‫محاضرة القاها سماحة الشيخ أحىد بن حمد الخليلي بنادي ملا اليراضي‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٤١٨‬للهجرة ‪.‬‬ ‫لسنة‬ ‫ر جب‬ ‫شهر‬ ‫‏‪ ٢٦‬من‬ ‫الاربعاء‬ ‫‏‪ ١٦‬ص‪.‬‬ ‫مكترة النورة العامة‬ ‫كلا! سلطنة عمان‬ ‫© الشيخ أبو عبدالله محمد بن بكر‬ ‫المؤلف‪ :‬أحرد بن محمد فرصوص (‪١٤١٦٢١-١٣٦٢‬ه)()‪.‬‏‬ ‫من مواليد مدينة مليكة العليا ‪.‬بميزاب‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٦٤‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© الشيخ أبو اليقظان إبراهيم كما عرفته‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد محمد فرصوص ر‪١٤١٢١-١٣٦٢‬هع‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٩١‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫قسنطينة الجزائر ‪ ،‬دار البعث‪،‬‬ ‫و المؤلف من مواليد مدينة مليكة العليا ميزاب‪.‬‬ ‫© الشيخ بابه بن محمد المصعي في سطور‬ ‫المؤلف‪ :‬الحاج موسى بشير‪.‬‬ ‫التراث‘‬ ‫جمعية‬ ‫بحوزة‬ ‫مصورة‬ ‫نسخة‬ ‫‪٤‬ص‪.‬‏‬ ‫المؤلف‬ ‫يد‬ ‫بخط‬ ‫مخطو ط‬ ‫القرارة‪.‬‬ ‫بيوض و العمل السياسي‬ ‫‏‪ ٥‬ل‬ ‫قاسم ناصر ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫بو حجام‬ ‫لف‪:‬‬ ‫الم‬ ‫القرارة المطبعة العربية‪١٩٩١ ،‬م‪5،‬‏ ط‪.١‬‏‬ ‫سبيل الله‬ ‫ف‬ ‫جهاد و نضال‬ ‫حياته‪.‬‬ ‫الوا رجلايي‪.‬‬ ‫الحاج عمر بن داود‬ ‫‏‪ ٥‬الشيخ‬ ‫الشيخ‬ ‫تليها وصية‬ ‫بو معقل سليمان بن محمد‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫طبع في شوال ‏‪ ٤١٦‬‏‪/٦٩٩١.‬ه‪١‬‬ ‫© الشيخ حمو بن باحمد بابا و موسى في سطور‬ ‫المؤلف‪ :‬الحاج موسى بشير بن موسى‪.‬‬ ‫مكتبة التراث ‪.‬‬ ‫مصورة‬ ‫نسخحة‬ ‫منه‬ ‫‪٢‬ص‏‬ ‫بخط يد المؤلف‬ ‫خطو ط‬ ‫‏‪٣٦٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫علي‬ ‫بن الحجاج علي مون‬ ‫الرحالة الحاج سعيد‬ ‫‏‪ ٥‬الشيخ‬ ‫أحمد‪.‬‬ ‫الحاج‬ ‫كروم‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫القرارة‪.‬‬ ‫التراث‘‬ ‫بحوزة جمعية‬ ‫مصورة‬ ‫نسخة‬ ‫‏‪٨‬ص‬ ‫خطو ط‬ ‫‏‪ ٥‬الشيخ عبدالحميد بن باديس‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن محمد فرصوص (‪١٤١٦٢-١٣٦٢‬ه)‪.‬‏‬ ‫من مواليد مدينة مليكة العليا ميزاب‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫آناره‬ ‫و‬ ‫أخباره‬ ‫ف‬ ‫دراسة‬ ‫عبدالله الباروب‬ ‫‏‪ ٥‬الشيخ‬ ‫‪.‬‬ ‫مسعو د‬ ‫حمد‬ ‫جبران‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪.٣٥‬‬ ‫ص‪٠‬‬ ‫م‬ ‫في‪ :‬امجلة التاريخية المغاربية } ع ‏‪_٧ ١‬۔‪٧٢‬۔ ‪١ ٩٩٢٣‬‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫ه الشيخ عبدالله كنطابلى أستاذ الجيل‬ ‫محمد‪.‬‬ ‫بابا عمى‬ ‫‏‪ ٤٠‬ص مكتبة المؤلف‪.‬‬ ‫محاضرة‪ ،‬مخطوطة‬ ‫© الشيخ العلامة سعيد بن حمد الراشدي حيانه و آثاره‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫‪١٤٦٢٠‬ه‪٢٠٠.٠/‬م‏ ‪١٠٦١‬ص‪.‬‏‬ ‫_ [مسقط]ء [د‪.‬ن‪ .].‬طا‬ ‫تكلم فيه عن حياة الشيخ سعيد بن حمد الراشدي و آثاره‪.‬‬ ‫© الشيخ العلامة سعيد بن خلفان الخليلي و فكره‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫‪١٤٢٢‬ه‪٢٠٠١/‬م‪،‬‏ ‪١٩٨‬ص‪.‬‏‬ ‫أمسقط]ء [د‪.‬ن‪ ،].‬طل‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم آم‬ ‫‏‪٣٦٦‬‬ ‫© الشيخ علي يحيى معمر باكورة من معهد الحياة‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬دورة الحياة‪ .‬عدد (رمضان ‪١٤١٨‬ه‪١٩٩٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫ص‪.١٦٠-١١٥٦‬‏‬ ‫المسلمين‬ ‫حجى معمر و الدعوة إلى وحدة‬ ‫‏‪ ٥‬الشيخ علي‬ ‫ناصر ‪.‬‬ ‫حمل‬ ‫بو حجام‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫القرارة المطبعة العربية ‏‪ ٤‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫© الشيخ علي يجى معمر و منهجه الدعوي‬ ‫لمؤلف‪ :‬فوزي بن يونس بن حديد‪.‬‬ ‫مسقط‬ ‫تخر ج من معهد القضاء الشرعي و الوعظ و الارشاد‬ ‫بحث‬ ‫‏‪ ٢١٨‬ص‪.‬‬ ‫‪١٩٧‬م‬ ‫‏‪ ٥‬الشيخ القرادي‪ :‬حياته و آثاره‬ ‫و هو إبراهيم بن يحيى الحاج أيوب الشهير بالقرادي (‪١٩٨٩-١٩٢٢٣‬م)‪٨‬‏‬ ‫عالم علم من مواليد العطف في الحزائر‪.‬‬ ‫بكلي‪.‬‬ ‫له عبدالوهاب‬ ‫قدم‬ ‫القرادي‪،‬‬ ‫مقالات‬ ‫جموعة‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫ه الشيخ محمد بن الحاج أبي القاسم بن يجى المصعي الغرداوي الشهير بالشيخ‬ ‫حمو و الحجاج رت‪١١٢١٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‏‬ ‫المؤلف‪ :‬الحاج موسى بشير بن موسى‪.‬‬ ‫سلسلة نحو دراسة حياة و آثار الشيخ‪ ،‬رقم ‏‪ 0١‬مصور و موزع في سنة‬ ‫‏‪٦‬م‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٣٦٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الشيخ محمد بن يوسف اطفيش و مذهبه في تفسير القرآن الكريم مقارنة إلى‬ ‫تفسير أهل السنة‬ ‫المؤلف‪ :‬يحيى بوتردين‪.‬‬ ‫مرقون‪.‬‬ ‫© الشيخ محمد علي دبوز‬ ‫الواهج‪.‬‬ ‫يو سف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪ ١‬ه‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫مصورة‬ ‫مطبوعة‬ ‫© الشيطان‬ ‫قال البرادي‪" :‬و كتاب آخر يعرف بكتاب الشيطان‪ ،‬يشتمل على مسائل‬ ‫في فروع الملتقطات فيها ما هو متروك و فيه ما فيه شنعة و سماجة‪ ،‬رأيت‬ ‫شيوخنا ينهون عن قراءته و يحجرون على من يف منه مسألة‪ ،‬و هذا إثم‬ ‫عندنا ههنا ق بلاد أريغ" ‪.‬‬ ‫من نبذه به و هو مشهور‬ ‫لا أدري‬ ‫المصدر‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية للبرادي‪.‬‬ ‫© صبر يوسف يتجلى في محنه‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ 8،‬حمدي أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© الصحابي الجليل مازن بن غضوبة‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سعود السيابي‪.‬‬ ‫‪١٤٢١‬ه‪٢٠٠١/‬م!‏‬ ‫سلطنة عمان السيب مكتبة الضامري‪ ،‬ط‪،٣‬‏‬ ‫‏‪ ١٠٣‬ص‪ .‬تكلم فيه عن إسلام أهل عمان و إسلام مازن بن غضوبة و‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٦٨‬‬ ‫أسرته في الاسلام لابحث فيه عن المذهب الإباضي و هو مفيد لمعرفة‬ ‫جذور الإسلام تي عمان‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬من كبار علماء الإباضية في عمان‪.‬‬ ‫الجليل مازن بن غضو بة و أر إسلامه علي أهل عمان‬ ‫‏‪ ٥‬الصحابي‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‬ ‫(مسقط] طا‪١٤٦٢١ .‬ه‪٢٠٠١/‬م‪،‬‏ ‪٥٧‬ص‪.‬‏‬ ‫حضارة‬ ‫و‬ ‫تاريخ‬ ‫‏‪ ٥‬صحار‬ ‫و يلكسو ن‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬جون‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪،٢‬‏ [العدد ‏‪.]٢٠‬‬ ‫عبر التاريخ‬ ‫‏‪ ٥‬صحار‬ ‫ويليامسون‪.‬‬ ‫اندرو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪[ .‬العدد ‏‪.]٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬الصحراء‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان إبراهيم‪ ،‬باعامر (‪١٣٣٨-١٦٢٨٧‬ه‪١٩١٩-١٨٧٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫بو سعادة‬ ‫ف‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬مميزاب©ؤ‬ ‫أصله من‪ .‬مليكة‬ ‫الشعر ©‬ ‫و‬ ‫الأدب‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫بالحزائر‬ ‫‏‪ ٥‬الصراط الأنور في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر‬ ‫لمؤلف‪ :‬سا بن سيف بن حمد الأغبري (حوالي ق‪٤.‬‏ ‪١‬ه)‪.‬‏‬ ‫سالم بن سيف بن حمد الأغبري‪ ،‬أوله‪ :‬الحمد لله العلي‬ ‫‪٤٥‬ص&‏ نسخ‬ ‫إلى الصراط الأنور‪ .‬في الفقه‪.‬‬ ‫الأكبر «»‬ ‫‏‪٣٦٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ 0١٩ ٤٠‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© الصراط المستقيم‬ ‫حمد المنذري‪.‬‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬علي‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© الصراط المستقيم‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن علي بن مسعود بن علي السمدي التزو ي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٢‬‏ص‪ ٨‬بقلم عامر بن سليمان بن بحد المصعبي الريامي القصاعي عام‬ ‫‏‪ ٢٤٢‬‏ها‪ ١‬في العقيدة و الفقة‪.‬‬ ‫ألوه‪ :‬الحمدلله الأحد الذي لايليق‪...‬‬ ‫© صراط الداية‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن بدر الشكيلي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ سعيد بن خلف الخروصي و مكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© صراط الداية‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن سعيد الغافر ي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫© صفحات خالدة من الجهاد الليبي‬ ‫المؤلف‪ :‬زعيمة البارويي‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫‏‪١ ٩٧٢‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٦٢‬إلى‬ ‫و مقالات من‬ ‫من الجزائر دراسات‬ ‫ه صفحات‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح خرق‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٧ .‬‬ ‫الجزائر‪ ،‬الشركة الوطنية للنشر و التوزيع‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫من دروب‬ ‫ه صفحات‬ ‫قشار‪.‬‬ ‫عدون‬ ‫بن‬ ‫بلحاج‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫دون‬ ‫قشار ك‬ ‫بلحاج‬ ‫بن‬ ‫و مراجعة عمر‬ ‫كروم‬ ‫بن حمو‬ ‫احمد‬ ‫جمع و تنسيق‪:‬‬ ‫معلومات ا لطبع ‪.‬‬ ‫© صفحة من التاريخ‪ .‬كيف امتازت الإباضية عن الخوارج‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اسحاق ابراهيم اطفيش‪.‬‬ ‫‏‪ 0١‬ج ‏‪ ٢‬ربيع الأول ‪١٣٤٣‬ه‏‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬الزهراىف مج‬ ‫ص‪!٨٩-١٨٦‬؛‏ أيضا فيالرمراءض مج ‏‪ ،١‬ج ‏‪ ،٤‬ربيع الثاني ‪١٢٣٤٢٣‬ه‏‬ ‫ص‪-٢٤٦‬۔‪.٢٥٣‬‏‬ ‫ه صفوة هاشم‬ ‫‪ ٣٢‬‏‪__/‬ه‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫النفوسي (ت‪.‬‬ ‫التندميرتي‬ ‫عيسى‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫أبوعثمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٠٢٣‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫الشعر الشعبي‪.‬‬ ‫هي من‬ ‫و‬ ‫الو عظ‬ ‫ق‬ ‫قصيدة‬ ‫© صفة أحداث عثمان بن عفان‬ ‫قال البرادي‪" :‬رأيته و لم أعرف مؤلفه"‪.‬‬ ‫و له مختصر‪.‬‬ ‫و قد تناولت المذاهب و الفرق الإسلامية فتنة عثمان هذه بوجهات نظر‬ ‫البرادي‪ ،‬رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫‏‪٣٧١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© الصلات التاريخية بين المغرب و عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالهادي التازي‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٨ ١‬م ‪.‬‬ ‫النقافة‬ ‫القومي و‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫ه صلاة الجمعة‬ ‫المؤلف‪ :‬على يحيى معمر (‪١٤٠٠-١٣٣٧‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫رسالة مطبوعة‪.‬‬ ‫السفر و أحكامها‬ ‫صلاة‬ ‫ه‬ ‫لمؤلف‪ :‬محمد الزاملي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ حمود الصواف‪.‬‬ ‫© الصلاة و الصلة‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن علي المعقدي الو بلي الر ستاقي‪.‬‬ ‫‏‪.٢٨‬‬ ‫انظر ‪ :‬اللمعة المرضية منأشعة الإباضية ‪ ،‬للسالمي‪ ،‬ص‬ ‫© الصلاة و الصلة‬ ‫المؤلف‪ :‬بلعرب بن أحمد بن مانع الإسماعيلي‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© صوت الجزائر في الفكر العربي الحديث رأعلام وقضايا و مواقف)‬ ‫الجخزائر‪ ،‬ديوان المطبوعات الحامعية‪ ،‬‏‪ ٩٣‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫© صور مشرقة من حياة أهل الاستقامة‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٧٢‬‬ ‫‏‪،‬م‪/٣٩٩١‬ه‪٤١٤١‬‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬ط‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٥ ٦‬‬ ‫و نظام العزابة و تفاعل أهل‬ ‫ميزاب‬ ‫بوادي‬ ‫نظام المدارس‬ ‫تكلم فيه عن‬ ‫المغرب مع الإسلام‪ .‬و هذا الكتاب محاضرة له ألقيت بين الناس‪.‬‬ ‫ه الصوم و البيوع‬ ‫المؤلف‪ :‬جاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫ه الصيام = مسائل في ألصيام‬ ‫ه ضعيف النفس‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقضان إبراهيم‪.‬‬ ‫‏‪٦٢ ٠‬ص‪.‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبةالضامري‪،‬‬ ‫في الأخلاق‪.‬‬ ‫© الضياء‬ ‫للف‪ :‬سلمة بن مسلم العربي الصحاري‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٤‬‏‪/٤‬ه‪ ١‬‏إم‪ ٩٩١‬في‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫فقه الإباضية‪.‬‬ ‫قال البرادي‪" :‬يذكرون أنه وصل المغرب من النسخة الكبيرة التامة نيف و‬ ‫أربعون جزءا‪ ،‬و رأيت منه ثلائة أسفار ضخام كل سفر يشتمل على‬ ‫أجزاء هي‪ :‬التوحيد و الصلاة و الطلاقف‪ ،‬و الحيض‘ و البيوع و‬ ‫الأحكام و غير ذلك و هو من أشرف تصنيف رأيته لأهل الدعوة"‪.‬‬ ‫‏‪٣٧٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫المصادر‪ :‬رسالة ثي ذكر بعض كتب الاباضية للبرادي؛ اللمعة المرضية ص ‏‪ ٠‬‏؛‪٢‬‬ ‫‏‪. ٢٧٧‬‬ ‫العقود الفضية‪ .‬ص‬ ‫© ضياء من العقيدة الاسلامية‬ ‫تأليف‪ :‬فرحات الجحعبيري‪.‬‬ ‫زد‪.‬م]‪[ ،‬د‪.‬ن‪ ].‬ط ا‪١٤١٤ .‬ه‪١٩٩٤/‬م‪.‬‏‬ ‫رأيت ثلاث بحلدات منه قي عمان‪.‬‬ ‫ه طبقات علماء إفريقية و تونس‬ ‫المؤَف‪ :‬أبو العرب محمد بن أحمد بن تميم القيرواني‪.‬‬ ‫تقديم و حقيق‪ :‬نعيم حسن الياي‪.‬‬ ‫تونس الدار التونسية للنشر‪ ،‬سلسلة نفائس المخطوطات‘ ‪١٩٦٨‬م‪.‬‏‬ ‫ه طبقات المشايخ بالمغرب = كتاب الطبقات = طبقات الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعيد بن سليمان الدرجيي (ت‪٠.‬‏ ‪٦٧‬ه_)‪.‬‏‬ ‫‪١٣٩٤‬ه‪ ٩٧٤/‬‏‪ 8١‬‏‪١:‬ج‬ ‫_ تحقيق قسنطينة الجحزائر‪ ،‬مطبعة البعث‪8‬‬ ‫ج‏‪٤ :٢‬‏‪.‬ص‪٤٥‬‬ ‫‏‪ ٦٢٦٠٨‬ص‬ ‫نسخة من سنة‬ ‫_ مخطوط في معهد اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية؛‬ ‫‪ .‬راجع عنه‪ :‬مجلة معهد‬ ‫‪١١٨٠‬ه‏‬ ‫منقولة عن نسخة من سنة‬ ‫‏‪ ٣٤١‬‏ه‪١‬‬ ‫المخطوطات العربية! ج ه‪،٥‬‏ الجزء الأول ‪١٣٧٨‬ه‪١٦٩٥٩/‬م‪،‬‏ ص‪.٢٠‬‏‬ ‫ِ‬ ‫_مخطوط قي دار الكتب المصرية‪ ،‬رقم ‏‪ ٢١١٦‬تيمورية‪.‬‬ ‫المؤلف في القرن السابع الهجري ‪ -‬الثالث عشر الميلادي‪ ،‬و كان شاعرا‬ ‫و فقيها و مؤرخا‪ ،‬و ينتمي إلى أسرة تجارية غنية كانت في الأصل تعيش‬ ‫في منطقة جبل نفوسة في ليبيا‪ .‬و قد اتسعت علاقات أسرته التجارية حن‬ ‫شملت ‪ -‬إلى جانب نفوسة ‪ -‬بلاد الحخريد في جنوب تونس و مناطق‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٧٤‬‬ ‫افريقية جنوب الصحراء و خاصة ما يعرف اليوم نجمهورية مالي‪ .‬و كان‬ ‫والد المؤلف يعيش في منطقة درجين السفلى الحديدة بالقرب من نفطة في‬ ‫بلاد الجريد و قد نسب إليها و عرف بالدرجييي‪ ،‬و كان ‪٠‬۔_‏ فقياء‬ ‫الإباضية و علماء الحديث فيى تلك المنطقة‪ .‬و لذا فان أبا العباس قد عاش‬ ‫و تربى في كنف أسرة علمية غنية مما أتاح له الفرصة ليأخذ من العلم ما‬ ‫وسعه‪ ،‬و يرتحل في طلبه إلى أماكن متعددة من مناطق الإباضية في الشمال‬ ‫الافريقي‪ .‬و في عام ‪٦١٦‬ه‪٢٢٠-١٢١٩/‬ا‪١‬م‏ ارتحل إلى وارجلان‬ ‫حيث بقي هناك مدة سنتين تلقي خلالها العلوم و المعارف عن مشايخ‬ ‫الإباضية فيها‪ .‬ثم رجع إلى بلاد الحريد واستقر في توزر حيث مال إلى‬ ‫دراسة التاريخ‪ .‬و بعد عام ‪٦٣٣‬ه‪٢٣٥/‬ا‪١‬م‏ ارتحل إلى جزيرة جربة‬ ‫حيث أخذ عن مشانخها و أظهر نبوغا و ذكاء في العلوم الإباضية المختلفة‬ ‫مما أكسبه تقدير علماء الإباضية هناك و على رأسهم بحلس العزابة‪ .‬و‬ ‫هناك كتب طبقات الإباضية بناء على اشارة من بجلس العزابة في جزيرة‬ ‫جربة‪ .‬و يروي لنا البرادي الظروف و الأسباب الين حدت به للقيام بهذا‬ ‫العمل فيقول‪ :‬ذكر لي بعض العزابة أن سبب تأليف أبي العباس هذا‬ ‫الكتاب لما وصل الحاج عيسى ابن زكرياء من بلاد عمان بما معه من‬ ‫الكتب الن ورد بما أرض المغرب‪ :‬كحل ابن وصاف و جامع الشيخ أبي‬ ‫السحن و جامع ابن جعفر و غيره‪ .‬فكان مما رغب إليه فيه إخوانه (من‬ ‫أهل عمان) أن قالوا له‪" :‬وجهوا لنا كتابا يتضمن سير أوائلنا و مناقب‬ ‫أسلافنا من أهل المغرب من لدن وقع فيه مذهبنا إلى هلم جرا‪ .‬فإنه قد‬ ‫عميت علينا أنباؤهم و غابت عنا آثارهم من بعد الشقة‪ ،‬فشاء من بجر بة‬ ‫يومئذ من العزابة و الفقهاء و من يشار بالبنان إليه من الحذاق و النبهاء قي‬ ‫تلبية طلبة إخوائم إليهم و وصف لهم الكتاب المشروط عليهم فنظروا في‬ ‫كتاب الشيخ أبي زكرياء يجى بن أبي بكر فوجدوه مخلا ببعض التفصيل‬ ‫قاصرا دون أمد التحصيل مع أن لسان البربرية أورد ألفاظه موارد‬ ‫‏‪٣٧٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫التكليف و قلة تحفظه على قوانين العربية أدخل ببعض معانيه بحاهل‬ ‫سير الدولة الرستمية و‬ ‫يشتمل على‬ ‫كتاب‬ ‫بتصنيف‬ ‫فاهتموا‬ ‫التعسف©“‬ ‫مناقب الاسلاف كما طلب ذلك اليهم‪ ،‬فلم يروا أهلا لهذا التصنيف غير‬ ‫أبي العباس‪"...‬‬ ‫و على أية حال فإن الدرجي ‪ -‬في كتابه هذا ‪ -‬قد أسدى خدمة جلى‬ ‫في التعريف ببعض مراحل تطور تاريخ الحركة الإباضية و أبرز مشايخها في‬ ‫المغرب و المشرق‪ .‬و قد ترجم لمشايخ الحركة الإباضية في البصرة من‬ ‫خلال حديثه عن أئمة الفرقة و رجاها البارزين في المشرق و المغرب‪.‬‬ ‫اعتمد الدرجييي في معلوماته حول المحكمة الأوائل الذين يعتبرهم الإباضية‬ ‫و خاصة عند حديثه عن أبي‬ ‫روادا لحر كتهم على كتاب الكامل للمبرد‬ ‫بلال مرداس بن أدية التميمي و أخيه عروة و عن عمران بن حطان‪.‬‬ ‫ولكنه يضيف بعض التفاصيل من مصادر أخرى لايذكرها و قد تكون‬ ‫إباضية‪ .‬أما فيما يتعلق بأئمة الإباضية البارزين و الذين كان لهم الدور‬ ‫الأساسي في تنظيم الحركة في البصرة مثل جابر بن زيد الأزدي و أبي‬ ‫عبيدة مسلم بن أبي كريمة التميمي فان الدرجيي ينقل معلوماته عن المؤرخ‬ ‫الإباضي أبي سفيان محبوب ابن الرحيل آخر الائمة الإباضية في البصرة‪ ،‬و‬ ‫قد عاش في النصف الثاني من القرن الثايي الهجري و لابي سفيان هذا‬ ‫كتاب في تاريخ الإباضية يشتمل على الأخبار و الفقه و الكلام و العقائد‪.‬‬ ‫و يعد من أهم كتب الإباضية الأوائل حين أن أئمة الدولة الرستمية كانوا‬ ‫يوصون أتباعهم بقراءة هذا الكتاب و التعمق في معانيه و لم يذكر أحد‬ ‫من العلماء المحدثين أو مصنفى دور الكتب و المخطوطات أنه عثر عليه‪ .‬و‬ ‫لما كان أبو سفيان قد أمضى آخر حياته في عمان فيراودنا الأمل في‬ ‫إمكانية العثور عليه في تلك البلاد و خاصة أن المسؤولين فيها يولون‬ ‫المخطوطات و التراث الإباضى و العماني أهميتة خاصة و يبذلون جهدا‬ ‫مشكورا في هذا الشأن‪ .‬و على أي حال فان اعتماد الدرجي على هذا‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٧٦‬‬ ‫المصدر يعتبر ذا أهمية كبيرة لأن الرواية معاصر للحوادثف‘ و قد تبوأ‬ ‫مركز المسؤولية فى الحركة الإباضية أبان مرحلة الكتمان في البصرة كما‬ ‫كان من مشايخ الفرقة البارزين قبل أن يتزعم الحركة في النصف الثاني من‬ ‫القرن الثاني الهجري‪ .‬و لهذا فان المعلومات الين وصلتنا برواية أبي سفيان‬ ‫الأحداث و اطلع ع‬ ‫شخص عاث‬ ‫تعتبر ذات أهمية خاصة لأنها جاءت من‬ ‫كثب على التنظيم السري في البصرة و اشترك فيه بشكل مباشر و فعال‪.‬‬ ‫بالأضافة إلى هذه المعلومات فإن الدرجيي يزودنا بمادة خصبة عن تاريخ‬ ‫الحركة الإباضية فى شمال افريقية منذ بداية تسريما إلى تلك المنطقة في اية‬ ‫القرن الأول الهجري و حتى نهاية الدولة الرستمية‪ .‬كما يترجم لمشايخ‬ ‫الإباضية البارزين من أصل مغربي حتت العهد الذي عاش فيه‪ .‬و منن خلال‬ ‫ذلك فانه يعطى معلومات متفرقة عن تطور الحركة حيت القرن السابع‬ ‫المجري و يلقي بعض الضوء على العلاقة بين اباضية المغرب و بلاد‬ ‫التجار‬ ‫دور‬ ‫و‬ ‫التجارية‬ ‫بالعلاقات‬ ‫منها‬ ‫يتعلق‬ ‫خاصرة ما‬ ‫و‬ ‫السودان‬ ‫الإباضية في نشر الإسلام في تلك البقاع‪ .‬و هو ينقل معلوماته حول هذه‬ ‫المواضيع من مصادر إباضية أقدم مثل أبي زكريا الوارجلايي الذي بكاد‬ ‫يكون مصدره الوحيد في المعلومات المتعلقة بتسرب الأفكار الإباضية إلى‬ ‫بلاد المغرب و الحركات و الثورات الإباضية هناك‪ .‬كما أن معلوماته عن‬ ‫تاريخ ألر ستميين تكاد تكون منقولة حرفيا عن سيرة أبي زكريا‪.‬‬ ‫أما فيما يتعلق بالمواضيع الآخرى اليي ضمنها كتابه فنقلها عن أبي سفيان‬ ‫محبوب بن الرحيل و أبي الربيع سليمان بن عبد السلام الوسياني (عاش في‬ ‫القرن السادس الهجر ي‪/‬الثاني عشر الميلادي)‪ ،‬و أبي عبدالله محمد بن بكر‬ ‫النفوسي (رعاش في القرن الخامس الهجر ي‪/‬الحادي عشر الميلادي)‪.‬‬ ‫للدرجيني‬ ‫المشائخ‬ ‫‏‪ ٥‬طبقات‬ ‫المؤلف‪ :‬الحبيب الخنحاي‪.‬‬ ‫‏‪٣٧٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ١٩٧٧١‬م من‬ ‫‏‪ 0١٥‬سنة‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬حوليات الجامعة التونسية‪ .‬العدد‬ ‫ص‪.١٧٧-١٦١‬‏‬ ‫© طبيعة الإمامة لدى الخوارج الإباضية في عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬فاروق عمر فوزي‪.‬‬ ‫مقالة نشرت فيآ‪:‬فاق عربية‪ .‬السنة الرابعة كانون الأول ‪١٩٧٨‬م‪.‬‏‬ ‫© طريق السداد إلى علم الرشاد‬ ‫المؤف‪ :‬نور الدين عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه)‪.‬‏‬ ‫و هو شرح قصيدة لامية في أحكام الجهاد للشيخ سعيد بن حمد‬ ‫الراشدي‪.‬‬ ‫و قد ورد اسمه في مخطوط بمكتبة نور الدين السالمى‪ :‬طريقى السداد شرح‬ ‫أعلام الرشاد فيأحكام الجهاد ‪.‬‬ ‫ه طعام أهل الكتاب و التزويج بالأجنبيات‬ ‫‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬بلحاج بن عدون قشار ر(ت‪١٤١٧.‬ه)‏‬ ‫العطفب©‪ ©،‬نشر جمعية الأمل للتربية و الثقافة‪( ،‬سلسة بحوث في قضايا‬ ‫[(د‪.‬ت] ‪.‬‬ ‫الساعة؛‪١‬‏ )‪6‬‬ ‫على ألفية الأصول‬ ‫© طلعة الشمس‬ ‫السالمي (ت‪١٣٣٢ .‬ه‪/‬‏‬ ‫بن سلوم‬ ‫أبو محمد عبدالله بن حميد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١١٤‬م)‪.‬‬ ‫مورخ فقيه من أعيان الإباضية‪ ،‬انتهت إليه رياسة العلم عندهم في عصره‬ ‫مولده و وفاته في عمان و كان ضريرا‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة! ط‪ ،©٦‬‏‪ ٤٠٥‬‏‪_/‬ه‪ ١‬‏‪.‬م‪٥٨٩١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٧٨‬‬ ‫ه طلقات المعهد الرياضي في حلقات المذهب الإباضي‬ ‫المؤلف‪ :‬سا ل بن حمود بن شامس السيابي‪.‬‬ ‫عمان (السلطنة)‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة!‪ ٠‬‏‪ ٤٠‬‏‪،‬م‪_/٠٨٩١‬ها‪١‬‬ ‫(سلسة تراثنا)‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٠‬اص‬ ‫ه طمس الأبصار عن إداراك ذات البار‬ ‫المؤلف‪ :‬أبومسلم ناصر بن سالم بن عديم الروامي (‪-١٢٧٣‬۔‪١٣٣٩‬ه)‪.‬‏‬ ‫نسخ قسور بن حمود بن هاشل بن حمد الراشدي القروي ‪١٣٢٨‬ه‪ .‬‏‪٨‬ص‪.‬‬ ‫اترك تعرفه و تنبت ذي الصفة‬ ‫أوله‪ :‬نزه إههك أن يري كي تعرفه‬ ‫خطوط يتضمن عدة قصائد في التوحيد و الميراث و الباب الأخير في النوبة‪.‬‬ ‫رقم ‏‪ \١٣3 ٤‬بمكتبة المخحطوطات‪ ،‬وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© الطهارات‬ ‫حميس الخروصي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬جاعل‬ ‫بن أحمد البو سعيدي و مكتبة وزارة التراث‬ ‫مكتبة السيد محمد‬ ‫خطو ط‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫القومي و النقافة ق‬ ‫© الظهر المحترم في الرد على العلامة الأزهري طموم‬ ‫المؤلف ‪ :‬قاسم بن سعيد بن قاسم بن سليمان بن محمد الشماخي العامر ي‬ ‫المغربي اليفرني (ت‪١٣٣٤.‬ه‪١٩١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫من يفرن بجبل نفوسة بليببا في أواخر العهد التركي‪.‬‬ ‫ألفه عام ‏‪ ١٢٣٢٧‬ه‪.‬‬ ‫© العادات العمانية‬ ‫بن سا ل العنسي‪.‬‬ ‫سعرد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٣٧٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫و الثقافة‪.‬‬ ‫القومي‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫© العالم المبين و الحق اليقين‬ ‫ى نلانة أجزاء ولايزال مخطوطا بمكتبة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ه عبدالرحمن بن رستم‬ ‫بكير حاز‪.‬‬ ‫إبر اهيم بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الخزائر‪ ،‬المؤسسة الوطنية للكتاب© ‏‪ ٠‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫© عبد الله بن إباض‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم بن عيسى‪.‬‬ ‫مخطوط القرارة! ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© العزابة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم بن الحاج عيسى‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٦٨‬م‪.‬‬ ‫مخطو ط‬ ‫© عجب الإعجاب المنتخب من أحوال بني مزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬سيد بسمعين مدبدحى‪.‬‬ ‫في الأوقات الحديثة‪.‬‬ ‫كتاب مصنف‬ ‫مخطوط فن معهد اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬جبلة معهد المخطوطات العربية الحلد الخامس الجزء الأول‪ ،‬ذو القعدة‬ ‫‏‪١ ٢٨‬ه_‪/‬ماي ‪ 3١٩٥٩‬‏‪١٢.‬ص‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٨٠‬‬ ‫© العدالة تحتضر‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقضان إبراهيم‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٢٢٣‬ص‪.‬‬ ‫مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫السيب‬ ‫كتيب ف العدالة‪.‬‬ ‫العدد و أحكامها‬ ‫©‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫به خميس‬ ‫أبو نبهان جاعد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ذكرها الشيخ مهنا بن خلفان الخروصي في مذكرته و لم أعثر عليها‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬العدل و الانصاف في معرفة أصول الفقه و الاختلاف‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم الورجلاني (‪٥٧٠‬ه‪١١٧٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫للطباعة‬ ‫نوبار‬ ‫دار‬ ‫الثقافة‪.‬‬ ‫و‬ ‫القومي‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‪،‬‬ ‫‏‪١ ٤.٤‬ه_‪ ١٦٩٨٤ /‬ج ‏‪ :١‬‏ص‪ ٥٩١‬ج ‏‪ :٢‬‏‪.‬ص‪٣٨١‬‬ ‫_ حققه عمرو خليفة النامى‪ ،‬نسخة مرقونة بمكتبة فرحات الجحعبيري‪،‬‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٤ ٠ ١‬‬ ‫في رسالة‬ ‫أكاديمية‬ ‫دراسة‬ ‫بن صالح باجو‬ ‫عليه مصطفى‬ ‫أجرى‬ ‫و قد‬ ‫ماجحستير‪ ،‬قارن فيها بين الورجلان تي العدل و الإنصاف و الغزالى في‬ ‫املستصشمى‪.‬‬ ‫و طبعت الدراسة وزارة التراث القومى و الثقافة بسلطنة عمان‪.‬‬ ‫قال عنه نورالدين السالمي‪" :‬في أصول الفقه و هو في ثلاثة أجزاء في بحلد‬ ‫ضخم أو سع فيه الحال و أشبع فيه المقال"‪.‬‬ ‫‏‪. ٢‬‬ ‫راجع‪ :‬اللمعة الرضية‪ .‬ص‪٠‬‬ ‫ه عدم الروية و إدحاض مذهب أهل الفرية‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط ‪.‬‬ ‫‏‪٣٨١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© عرض سجايا الشيخ بيوض في ذكراه الرابعة لوفاته‬ ‫حمو بن عمر فخار‪.‬‬ ‫مخطوط بخط يد المؤلف بتاريخ ‪١٩٨٥/١/٢٢‬م‪6،‬‏ منه نسخة بحوزة‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫المؤلف‪،‬‬ ‫الحقيقة لمن جهل الطريقة‬ ‫‏‪ ٥‬العري الوثيقة شرح كشف‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫كشف الحقة للعا ‪ :‬عبدالله بن حميد السالمي‬ ‫مختلر عل مصور فى مكتبة جامعة السلطان قابوس بمسقط في ‏‪ ٢٣٨٦‬ص‪.‬‬ ‫نسخه ‏‪ ٢٩‬رمضان المعظم ‪١٣٩٥‬ه‪.‬‏‬ ‫© عصمة الأنبياء‬ ‫المؤلف‪ :‬ابوإسحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن يوسف اطفيش‬ ‫‏(‪ ٢٣٨٥-١٢٣٠ ٥‬‏‪_).‬ه‪١‬‬ ‫عا ل من بى يسجن ‪.‬مميز اب‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© العقائد و النقض و الاحتجاج‬ ‫الموف‪ :‬سالم بن الحطيئة الهلالي (اوائل ق‪٦.‬ه‪٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية في عصر النشأة الإباضية و من أوائلهم في العقائد و‬ ‫لعل هذا الكتاب هو الرسالة ال بعثها إلى عبد الملك بن مروان‪.‬‬ ‫© العقد النمين في أحكام الدعوى و اليمين‬ ‫لمؤلف‪ :‬حمد بن عبيد السليمى السمائلى الإباضى‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٨٢‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة ‏‪ ٤٠ ٤‬‏‪،‬م‪/٢٨٩٦١‬ه‪ ١‬‏‪،‬ص‪٥٩١‬‬ ‫فى القضاء عند الإباضية‪.‬‬ ‫© العقد الثمين نماذج من فتاوي نورالدين فخرالدين و سابق المتقدمين‬ ‫‏(‪-١٢٨٦‬‬ ‫السالمي‬ ‫سلوم‬ ‫بن‬ ‫بن حميد‬ ‫عبدالله‬ ‫أبو محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٣٣٢‬‏‪_).‬ه‪١‬‬ ‫تحقيق‪ :‬سالم بن حمد بن سليمان بن حميد بن عبدالله الحارثي المضيربي ‪.‬‬ ‫‪.‬‬‫‏‪٤ ٣٣‬‬ ‫السيب“‪ ،‬سلطنة عمان‪ ،‬مكتبة الضامري‪ ،‬ص‬ ‫أربع بحلدات‪.‬‬ ‫في المعاملات‬ ‫و نحتوي على أسئلة وأجوبة ني جميع فنون الشريعة و الكتاب منهم جداً‬ ‫لمن أراد الاطلاع على الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫© عقد الجواهر شرح إرشاد الحائر في أحكام الحج و الزائر‬ ‫المؤلف‪ :‬حارث بن محمد بن شامس البطاشي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٢٠‬‏‪،‬م‪/٩٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪،‬جم‪ ٢‬ج‪ :‬‏‪ ٤٥٢٣‬ص‬ ‫بيروت مكتبة الحلال‪ ،‬طا‪،‬‬ ‫‏‪ ٤٦٢٨ :٢‬ص‪.‬‬ ‫ج‬ ‫© عقد الجواهر من بحر القناطر‬ ‫لمؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم بن عبدالله بن عبد العزيز الثميي‬ ‫(‪-١١٣٠‬۔‪١٢٢٣-‬ه‪-١٧١٨/‬۔‪١٨٠٨‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫جز ا ين‪6‬‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٥‬عقد الدر المنظوم ف الفقه و الأدب و العلوم‬ ‫‏‪ ١ ٩٨ ٥‬م‪.‬‬ ‫قومى و و الثقافةء‬ ‫وزارة ة التراث‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪٣٨٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه غقذ اللآلي السنية في الأجوبة على المسائل النثرية‬ ‫المؤلف‪ :‬سيف بن حمد بن شيخان الأغبري‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٤‬‏‪.‬م‪/٤٨٦١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‘‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٢ ٠٨‬‬ ‫فى الفقه و العقيدة الاباضية‪.‬‬ ‫© العقد النضيد على نكتة التوحيد‬ ‫(ات‪ .‬‏‪ ٨٧‬‏‪_/‬ه‪١١‬‬ ‫الجحر بي التلالتي‬ ‫رمضان‬ ‫وبن‬ ‫عمر‬ ‫أبو حفص‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٧٧٢٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫فى‬ ‫حياته‪.‬‬ ‫ف‬ ‫نسخت‬ ‫يدر‬ ‫آل‬ ‫خطو ط بمكتبة‬ ‫التوحيد‬ ‫عقيدة‬ ‫شر ح على‬ ‫‏‪ ١٧٩‬‏‪.‬ها‪١‬‬ ‫‏‪ ٦‬ذه القعدة‬ ‫© العقود الذهبية في نظم المسائل الفقهية‬ ‫البكر ي‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬موسي بن عيسو‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث القومى و الثقافة في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© العقود الفضية في أصول الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن حمد الحارثي العمايي‪.‬‬ ‫سوريا و لبنان‪ ،‬دار اليقظة العربية‪( ،‬بلا تاريخ)‪.‬‬ ‫_ سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠٢‬‏‪.‬م‪/٣٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٢ ٤٢‬‬ ‫فهو من المراجع الهامة أيضا في تاريخ الحركة الإباضية في المشرق و المغرب‬ ‫و يأخذ المؤلف معلوماته من مصادر قديمة مثل أبي سفيان محبوب بن‬ ‫الرحيل و الدرجيين و الشماخي و المبرد و ابن الاثير و غيرها‪ .‬أما فيما‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٨٤‬‬ ‫يتعلق بالإباضية في طورها الاول فهو يقتدي بكتب طبقات الإباضية و‬ ‫يخصص فصلا لكل إمام‪.‬‬ ‫© العقود المفصلة في الأحكام المؤ صلة‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن حمود بن شامس السيابي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪١٤٠٢ .‬ه‪١٦٩٨٤/‬م‏ في‬ ‫ثلاث بلدات في الفقه نظما‪.‬‬ ‫أبي سهل بحى‬ ‫ه عقيدة‬ ‫المؤلف‪ :‬بيار كوبريلي‪.‬‬ ‫‏‪ .١٢١١-١٢٢٢‬من‬ ‫العدد‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٨ ٢‬م‪،‬‬ ‫التونسية‪،‬‬ ‫الكراسات‬ ‫ف‪:‬‬ ‫مقالة نشرت‬ ‫ص‪٤١‬‏ إلى ‏‪ 0٦٩‬منقول إلى الفرنسية من ص ‏‪ ٧٠‬إلى ‏‪.٩ ٤‬‬ ‫العقل و النقل‬ ‫ضوء‬ ‫© العقيدة الإسلامية ‪1‬‬ ‫بن سعيد المسقري‪.‬‬ ‫به مطر‬ ‫نصار‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫رسائل في‬ ‫‏©صا‪( ٣٧‬سلسلة‬ ‫‏‪ ٤١٨‬‏تبها‪١‬‬ ‫ط‪0©١‬‬ ‫الرستاق‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫الدين‬ ‫© عقيدة تبغورين = أصول‬ ‫ق ‪٦ .‬ه_‪/‬‏‬ ‫داو د الملشوطي (النصف الاول‬ ‫بن‬ ‫بن عيسى‬ ‫تبغورين‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫باريغ‪.‬‬ ‫طة‬ ‫ملشو‬ ‫من‬ ‫عا ل‬ ‫ملحقا‬ ‫النامي‬ ‫خليفة‬ ‫عمرو‬ ‫الدكتور‬ ‫حققه‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫الدين‬ ‫أصول‬ ‫ق‬ ‫بأطرو حته للدكتوراه و عليه عدة شروح و حواش منها‪:‬‬ ‫‏‪٣٨٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫_ حاشية أيي ستة محمد بن عمر امحشضي‪ ،‬مخطوط منه نسخة بمكتبة الشيخ‬ ‫محمد مطهر ي‪.‬‬ ‫مرآة الناظرين ني اصول تبغورينؤ لعمرو بن رمضان التلاتي الحربي‪.‬‬ ‫نخطو ط‘ منه نسخة ببمكتبتة القطب اطفيش‘© و نسخة مكتبة البغطور‬ ‫بجر بة‪.‬‬ ‫_ تحبة المتين منأصول نبعورين‪ ،‬للتلاتي أيضا مطبو ع ضمن بحمو ع‪.‬‬ ‫_ حاشية اي يعقوب يوسف بن محمد المصعبي و قد حققها الباحث حمو‬ ‫شيهايي‪ ،‬في إطار رسالة الماجستير بجامعة محمد الخامس بالر باط‪.‬‬ ‫شرح أصول تبغورين للقطب اطفيضن‪ ،‬مخطوط‪ ،‬منه نسخة يمكتبته‪ ،‬و‬ ‫بابانو‪.‬‬ ‫أخرى بمكتبة حمد‬ ‫الدين‪.‬‬ ‫را جع عنه‪ :‬اصول‬ ‫© عقيدة التوحيد = عقيدة الشيخ إسماعيل‬ ‫المؤلف‪ :‬ابوطاهر اسماعيل بن موسى الجحيطالي رت‪٧٥٠.‬ه_‪١٣٤٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية ولد بجبل نفوسة و نشأ بمدينة جيطان‪.‬‬ ‫‏‪. ٣-١‬‬ ‫طبع ضمن محمو ع من الحجم الصغير بعنوان‪ :‬اساس الطاعات‪ ،‬ص‬ ‫© عقيدة التوحيد في الوحدة المغربية‬ ‫المؤلف‪ :‬زكريا بن سليمان بن يحيى بن سليمان آل الشيخ الشهير مفدي‬ ‫زكريا (‪-١٣٢٦‬۔‪١٣٩٧-‬ه‪-١٩٠٨/‬۔‪١٩٧٧‬م)‪.‬‏‬ ‫من شعراء الثورة الحزائرية } ولد في بي يسجن بميزاب‪.‬‬ ‫© عقيدة الشيخ أبي سهل يجى بن إبراهيم بن يوسف بن إبراهيم‬ ‫ذكرها البرادي في‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٨٦‬‬ ‫© العقيدة الصحيحة للمسلم‬ ‫المؤلف‪ :‬بالحاج بن عدون عمر قشار (ر‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪-١٩٢٤/‬‏‬ ‫‪١٦‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© عقيدة في معرفة التوحيد و الفرائض و معرفة أسرار القلب الشريفة و الرذيلة‬ ‫الموف‪ :‬أبو سهل ييى بن إبراهيم الوارجلاني (ق‪٦.‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫ناقصة ملحقة بأطروحة كوبرلي ‪ ،‬مرقونة ‪ .‬حجم كبير من ص‪-٢٣‬۔‪٧١‬‏‬ ‫لمتن‪ ،‬‏‪١٥٠×١ ٤٠‬مم‪ ٢١ 6‬سطرا‪ ،‬الهوامش من ‏‪ ٥‬إلى ‏‪ ،١٣‬تحقيق أولي‬ ‫فيه نصيب وافر من التحري لم يبلغ مستوى التحقيق العلفي‪،‬ء ط‬ ‫بالكراسات التونسية عدد ‏‪ ١٦٢٢-١٦٢١‬سنة ‪١٩٨٢‬م‪،‬‏ ص‪-٤١‬۔‪٦٩‬‏ و نقل‬ ‫لنص إلى الفرنسية‪.‬‬ ‫© عقيدة نفوسة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكرياء يحيى بن الخير الجناويي (ق ‪.‬ه‪٥‬ده‏ ‪١١ /‬م)‪.‬‏‬ ‫نص مرقون ملحق بأطروحة كوبرلي عن العقيدة الإباضية بمكتبة‬ ‫‏‪٣١‬‬ ‫د‪.‬فرحات الجحعبيري‪ ،‬‏‪ ١٥‬صفحة من الحجم الكبير ‪١٤٠×٢١٠‬مم‪،‬‬ ‫سطرا‪ ،‬النص غير محقق‪.‬‬ ‫و المؤلف من العلماء الأعلام بجبل نفوسة بليبيا من قرية إجناون‪.‬‬ ‫© العقيدة المباركة‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبوحفص عمر بن علي بن ويران السدويكشي (ق‪١١.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١ ٧‬م)‪.‬‬ ‫زكرياء‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫العلم عن‬ ‫أخذ‬ ‫جبل نفوسة و‬ ‫ي‬ ‫درس‬ ‫جربة‬ ‫مشايخ‬ ‫من‬ ‫الباروني و قد تخرج على يده أبو يعقوب يوسف المصعي‪.‬‬ ‫‏‪٣٨٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© العقيدة الوهبية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مسلم ناصر بن سا ‪ :‬بن عدم البهلايي الرواحي العمايي ‪.‬‬ ‫و هو كتاب في التوحيد في أسلوب حواري بين أستاذ و تلميذه‪.‬‬ ‫© العلاقات الأسرية في الاسلام‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫سلطنة عمانؤ وزارة العدل و الأوقاف و الشؤون الإسلامية‪ ،‬دائرة‬ ‫الحرث الإسلامية ط‪،١‬‏ ‪١٤١٦‬ه_‪١٩٩٦/‬م‪،‬‏ ‪٨٥‬ص‪.‬‏‬ ‫حررَه في ‏‪ ١٥‬ربيع الأول ‪١٤١٣‬ه‪.‬‏‬ ‫© العلا ب الخارجية للدولة الرستمية‬ ‫جودت‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالكريم يوسف‬ ‫(سلسلة الدراسات الكبرى)‪.‬‬ ‫الجزائر المؤسسة الوطنية للكتاب ‏‪١٩٨ ٤‬‬ ‫© العلاقات العمانية الفارسية في عهد دولة آل بوسعيد‬ ‫تأليف ‪ :‬د‪ .‬على عبدالله فارس‪.‬‬ ‫بدون بيانات اخري‪.‬‬ ‫ه علاقة عمان بشمال أفريقيا‬ ‫المؤلف‪ :‬فرحات الحعبيري‪.‬‬ ‫مسقط معهد القضاء الشرعي و الوعظ و الإرشاد‪ ،‬ط‪،١‬‏ ‪١٩٩١‬م‪،‬‏‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٦ ١‬‬ ‫روي سلطنة عمان‪ ،‬المطبعة العالمية ‪١٩٩١‬م‪.‬‏‬ ‫محاضرة مرقونة ألقيت في ندوة بعمان‪ ،‬‏‪ ٤‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٨٨‬‬ ‫© العلامة أبو نبهان الخروصي و منهجه الفقهي‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫[مسقط]‪[ .‬د‪.‬ن‪ ].‬ط‪.١‬‏ ‪١٤٦٢١‬ه‪٢٠٠١/‬م‏ ‪١٠٦١‬ص‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬العلامة الجليل الشيخ يوسف بن بكير حمو علي حياته و آثاره‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد كروم‪.‬‬ ‫العطف غرداية‪ 5‬نشر جمعية الأمل للتربية و الثقافة! ‏‪ ٤١٥‬‏‪.‬م‪_/٥٩٦١‬ه‪١‬‬ ‫© علم الرشاد في الدفاع و الجهاد‬ ‫سعيل بن حمل الراشدي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪). ٤٨‬‬ ‫(عدد‬ ‫و النقافة{‬ ‫التراث القومي‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫© العمال‬ ‫مسلم‪.‬‬ ‫لأبي عبيدة‬ ‫المنسو ب‬ ‫‏‪. ٧‬‬ ‫رفم ح‬ ‫لعلي‪8‬‬ ‫صالح‬ ‫مخطو ط بمكتىة الحاج‬ ‫ه عمان الامامية‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫حمل‬ ‫بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫إسحاق‬ ‫ابو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫اه‪.‬‬ ‫‪٢‬د‏‬ ‫القاهر ة‬ ‫© عمان بين الاستقلال و الاحتلال ‪ :‬دراسة في التاريخ العمايي الحديث و‬ ‫علاقاته‬ ‫الدولية‬ ‫‏‪ ٥‬الاقليمية و‬ ‫الكويت مؤسسة الشراع العربي‪ ،‬‏‪ ٣‬‏‪.‬ص‪/٦٩٢‬م‪٩٩١‬‬ ‫‏‪٣٨٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ه عمان تاريخيا و علماء‬ ‫محمد أمين عبدالله‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط [عمان]‪ ،‬مذارة التراث القومي والثقافةث ‪١٤١٥‬ه_‪١٦٩٤/‬م‪.‬‏‬ ‫‪٧٦‬ص‪.‬‏‬ ‫ط‪٢‬‏‬ ‫تاريخ يتكلم‬ ‫عمان‬ ‫ه‬ ‫المؤلفان‪ :‬محمد بن عبدالله السالمي و ناجي عساف‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٦ ٣‬م‪.‬‬ ‫دمشق‬ ‫الديمقراطية الإسلامية نقاليد الإمامة و التاريخ السياسي الحديث‬ ‫عمان‬ ‫©‬ ‫‏(‪()١٩٧٠-١٥٠١٠‬‬ ‫المؤلف‪ :‬حسين عبيد غانم غباش‪.‬‬ ‫نقل النص إلى العربية‪ :‬أنطوان حمصي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٤‬ص‪.‬‬ ‫‪١٩٩٧‬م‪،‬‬ ‫بيرو ت\ دارالجحديد طا‬ ‫تكلم فيه عن‪ :‬المذهب الإباضي و نظام الإمامة و مؤسسات الإمامة و الحقبة‬ ‫البرتغالية و المثال الإباضي للدولة الإسلامية في التاريخ و الحديث و دولة‬ ‫البورسعيدي و ساحل عمان و التحدي الاستعماري و ثورة ‪٥‬د‪-١٩٥‬۔‪.١٩٦١٤‬‏‬ ‫ه عمان عبر التاريخ‬ ‫المؤلف‪ :‬سا ل بن حمود بن شامس السيابي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫_ القاهرة مطابع سجل العرب‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫صفحات‬ ‫ف‬ ‫عمان‬ ‫ه‬ ‫المؤلف‪ :‬روبين بيدويل‪.‬‬ ‫‏‪٣٩٠‬‬ ‫الإباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫‏‪.)٧‬‬ ‫ط ‏‪( © ٢‬العدد‬ ‫القومى و التقافة‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫© عمان في فجر الإسلام‬ ‫المؤلف‪ :‬سيدة اسماعيل كاشف‪.‬‬ ‫ط‪\١‬‏ عمان (السلطنة)‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة ‪١٩٧٩‬م‪،‬‏‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٨٨٧ ٨‬‬ ‫‏‪١ ٩٨٦٢‬م‪٨٥ ،‬‬ ‫_ ط‪٢‬۔‪.‬‏ عمان (السلطنة)‪ 8‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪٬‬‬ ‫ص‪( .‬تراثنا؛‪.)١‬‏‬ ‫ط‪.٢‬‏ عمان (السلطنة)‪ 5.‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪١٩٨٩ .‬م‪3‬‏‬ ‫‪٩ .‬ص‏ ‪.‬‬ ‫فجر الحضارة‬ ‫ف‬ ‫عمان‬ ‫ه‬ ‫نمحما۔ عزالدين‪.‬‬ ‫حامد‬ ‫إعداد‪:‬‬ ‫الثقافة‬ ‫القومي و‬ ‫التراث‬ ‫ه زارة‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫العدد‬ ‫‏‪6 ٢‬‬ ‫ط‬ ‫© عمان قبل و بعد الإسلام‪ :‬محاضرة‬ ‫لعامر علي عمير المرهوبي‪.‬‬ ‫( سلسلة‬ ‫صؤ‬ ‫د‪٤٥‬؛‏‬ ‫‏‪ ٨٠‬ام‬ ‫الثقافة‬ ‫و‬ ‫القو مي‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‪،‬‬ ‫تارثنا؛‪ ٦٢‬‏‪). ١‬‬ ‫محاضرة ألقيت في مهرجان العالم الإسلامي بلندن في ابريل ‪ -‬يونيو‬ ‫‏‪ ١٦‬م‪.‬‬ ‫ه عمان قدما و حديثا‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد علي الزرقا‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٥٩‬م‪.‬‬ ‫دمشق‘‪3‬‬ ‫‪٣٩١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ه عمان منذ ‏‪ ١٨٥٦‬مسيرا و مصيرا‬ ‫ترجمة‪ :‬محمد أمين عبدالله‪.‬‬ ‫‪ ١ ٩٧‬م‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫بيرو تت‪‎‬‬ ‫مسقط‪ ،‬وزارة التراث القومى و الثقافة! ط‪،٤‬‏ ‪١٤٠٩‬ه_‪١٩٨٩,/‬م‪.‬‏‬ ‫السبع‬ ‫الامارات‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬عبد القادر زلوم‪.‬‬ ‫‏‪ ١٦٢٣‬م‪.‬‬ ‫ت‪٧‬‬ ‫بيرو‬ ‫© عمان و الحركة الاباضية‬ ‫محمد قرقش‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٦٢٨ ٠‬ص‬ ‫مسقط‪١٩٩ ..‬م‪.‬‏‬ ‫مكتبة‬ ‫القرآن‬ ‫مسقط ‪ 3‬مؤسسة علوم‬ ‫ببليو جرافية‪ :‬‏‪.٢٨٢٠-٦٢٦٧‬‬ ‫© عمان و الحضارة الاسلامية‬ ‫‪.‬‬ ‫خليفات‬ ‫عوض‬ ‫د‬ ‫عاشور‬ ‫عبدالفتاح‬ ‫سعيل‬ ‫‪ ١ ٩ ٨ ١٧‬م‪. ‎‬‬ ‫سنة‪‎‬‬ ‫مستةم' ‪.‬‬ ‫» عمان و شرقي افريقيا‬ ‫المعمر ي‪.‬‬ ‫حمو د‬ ‫بن‬ ‫أحر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫عبدالله ‪.‬‬ ‫أمين‬ ‫تر جمة ‪ :‬حمل‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ط ‏‪ ٤١٦ ٦‬‏‪.‬م‪_/٢٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫النامى‬ ‫و الشيخ‬ ‫عمان‬ ‫ه‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد بن عامر الشيباني‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٩٢‬‬ ‫‪٤‬صفحات‏ كتبه في محرم الحرام ‏‪ ٤٦٢٣‬‏إم‪٢٠٠٢‬سرام‪_/٥١‬ه‪( ١‬الجسد‬ ‫الواحد؛‪.)١‬‏‬ ‫ه عمان و عمانيون‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالكريم الصبا غ‪.‬‬ ‫‪ ٦٢٧٠‬ص‪.‬‬ ‫‏‪١ ٩٩٢٣ 8١‬م‪،‬‬ ‫ط‬ ‫مطبعة نضر‬ ‫دمشق‬ ‫‏‪ ٥‬العمانيون و قلعة ثمباسا‬ ‫‏‪. [٩‬‬ ‫[ العدد‬ ‫ط ‏‪© ٢‬‬ ‫التراث القومي و النقافة؛‬ ‫وزاره‬ ‫مسقط‬ ‫© العمانيون و الملاحة و التجارة و نشر الإسلام منذ ظهوره إلى قدوم البرتغاليين‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد عبدالكريم رجب‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٠‬‏‪.‬م‪/٩٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط‬ ‫عمدة المريد لنكتة التوحيد‬ ‫(ت‪ .‬‏‪ ٨٧‬‏ه‪/ ١١‬‬ ‫التلاتي‬ ‫الحربي‬ ‫رمضان‬ ‫بن‬ ‫أبو حفص عمرو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٧٧٢٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫حةيد ‪.‬‬ ‫وميد‬‫ت عت‬‫ا حلعلى‬ ‫خطو طة{ شر‬ ‫ولد المؤلف في جربة في حومة تلات و إليها ينسب‪.‬‬ ‫© العمل الصالح المؤيد للدليل الواضح في الرد على من أجاز العمل بالسلك و‬ ‫التيلفون في الصوم و الإفطار‬ ‫‏(‪ ٤٨-١٨٦٧‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن موسى بن بلحاج محفوظ‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫‏‪٣٩٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫الفتح‬ ‫‏‪ ٥‬عناصر الفتح من سورة‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© عنوان الدراية فيما يتعلق بأحوال القرارة‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسىك حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪(٩٧٢٣-١٨٨٨‬‬ ‫‏‪ ٣٣٤‬‏ه‪ ١‬و هو في تاريخ م القرارة‪.‬‬ ‫ألفه سنة‬ ‫مخطو ط‬ ‫‏‪ ٥‬العنوان عن تاريخ عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن حمود ب نن شامس السيابي العمايي‪.‬‬ ‫نشره علي نفقة الشيخ أحمد بن حمد بن عيسي الحارثي العمايي‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٦١‬ص‪.‬‬ ‫(سلطنة عمان)‪( ،‬د‪.‬ت‪( ).‬د‪.‬ن)‪.‬‬ ‫فيه حدود الوطن العربي و المقامات العمانية و جبال عمان و أودية عمان‬ ‫العامرة‪ ،‬و مشاهير علماء عمان في أول الإسلام و قبائل عمان و عمان‬ ‫بالنظر إلى الوجهة الإسلامية و الأئمة في عمان‪.‬‬ ‫© عوائد ميزاب سنن لا تقاليد‬ ‫المؤلف‪ :‬بالحاج بن عدون بن عمر قشار (‪-١٣٤٥‬۔‪١٤١٧‬ه‪-١٩٢٤/‬‏‬ ‫‪١٦‬م)‪.‬‏‬ ‫يةة‪.‬‬ ‫ادين‬‫دد م‬ ‫رالي‬ ‫غ مو‬‫من‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫أحمد كروم‪.‬‬ ‫الحاج‬ ‫تقدم‪:‬‬ ‫© عوامل تقوية الوحدة الإسلامية في الشعائر الدينية‬ ‫أحمد بن حمل الخليلى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٣٩٤‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪١‬ه_‪٩ ٢/‬‬ ‫‏‪٤١٦١‬‬ ‫ط‪.‬‬ ‫الضامري‪،‬‬ ‫مكتبة‬ ‫عمان‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة‬ ‫‏‪ ٨‬ص‬ ‫و عن الصلاة و الزكاة و الصيام و‬ ‫الشعائر لغة و اصطلاحا‬ ‫فيه عن‬ ‫ك‬ ‫© عين المصالح من أجوبة الشيخ صالح بن علي الحارثي‬ ‫بن حميد‪.‬‬ ‫ألي الوليد سعود‬ ‫تتريب‪:‬‬ ‫العمومية‪.‬‬ ‫ا مط‪,‬بعة‬ ‫دمشقك‪6‬‬ ‫© غاية الأوطار في معاى الآثار‬ ‫المؤلف‪ :‬منصور بن ناصر بن محمد الفارسي الفنجاوي‪.‬‬ ‫من بلدة فنجا في سلتلنة عمان‪ ،‬ولد سنة ‪١٣١٣‬ه‏ و توفي سنة‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد برن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫© غاية التحقيق في أحكام الانتصار والتفريق‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن حميس المالكي (‪١٣٤٦-١٢٨٠‬ه)‪.‬‏‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫بحوزة‬ ‫‏‪ ٢٣٦‬ص؛ؤ‬ ‫‪١٣٥١‬اهب۔{‬ ‫‏‪ ‘٢ ٥٥٥‬نسخ‬ ‫رقم‬ ‫خطو طة‬ ‫العمانية‪ .‬يتضمن أرجوزة في بيان السبب الذي غرق به مال راشد‘ في‬ ‫اعتراض المعترض و الجواب عنه‪.‬‬ ‫ضمن بحموع يسبقه قصيدة لناصر بن راشد و الأرجوزة لابن صالح و‬ ‫قصائد للسالمي و نشوان و غيرهم‪.‬‬ ‫© الغاية القصوى في أحكا م الفتوى نظماً و نثرا‬ ‫الفنجاوي‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الفارس ي‬ ‫حمل‬ ‫برن‬ ‫ناصر‬ ‫‏‪"٢‬‬ ‫ن‬ ‫المؤلف‪ . :‬منصور‬ ‫‏‪٣٩٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من بلدة فنجا في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© غاية المأمول في علم الفروع و الأصول‬ ‫البطاشي‪.‬‬ ‫محمل بن شامس‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫ه__‪ ١ ٩٨ ٥/‬م‬ ‫‏‪١ ٤ . ٥‬‬ ‫النقافة‬ ‫و‬ ‫القومي‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫بحلدات‪.‬‬ ‫ه غاية المراد في علم الاعتقاد‬ ‫‏‪ ١ ٣٣٢‬ه)‪.‬‬ ‫(ات‪.‬‬ ‫سلو م السالمى‬ ‫حميل بن‬ ‫عبدالله بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬نور الدين‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫قصيدة‪ 3‬صغيرة‬ ‫© غاية المراد ني نظم الاعتقاد‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن محمد بوراس الشهير بالكاملى (‪١٤٠.٥-١٣٢٣‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٨٤-١٩٠٤‬م)‪.‬‬ ‫مطبو ع‪ 5،‬و فيه نشر قصيدة للشيخ نور الدين السالمي و شرح أبياتما‬ ‫بأسلوب ميسر‪.‬‬ ‫© غاية المرام في الأديان و الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن خميس المالكي‪.‬‬ ‫فى أربعة بحلدات‪.‬‬ ‫و هو أرجوزة في الأديان و الأحكام و يحتوي علي حوالي عشرة آلاف‬ ‫بيت من بحر الرجز ولايزال مخطوطا‪.‬‬ ‫© غاية المطلوب في الأنر المنسوب‬ ‫المالكى‪.‬‬ ‫حميس‬ ‫عامر بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٩٦‬‬ ‫ه غرة الزمان ف مدح سلطان عمان فيصل بن تركي بن سعيد بن سلطان‬ ‫‏(‪-١٢٨٤‬‬ ‫بن مانع بن خلفان‬ ‫المؤڵف‪ :‬أبونذير محمد بن شيخان بن خلف‬ ‫‪١‎ ٣٤٦‬اه_)‪.‬‬ ‫مخطوط رقم‪ ١٩٣١ ‎‬بوزارة التراث الثقافة ‪ -‬سلطنة عمان‪ ١٦ ‎‬ص‪‎.‬‬ ‫أو له‪: ‎‬‬ ‫شمس من الأنس صار الحسن هيكلها ‪ 3‬ألقت إليها النهي طزعا معولها‪‎‬‬ ‫اخره‪‎:‬‬ ‫ترحت أهل الحق بلاصفاء‪‎‬‬ ‫ما قام داعي الله يدعو للهدى‬ ‫الرسول‬ ‫أسماء‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٥‬السول‬ ‫‏‪ ١٣٢‬ه_‪ ١ ٩ ١ ٤/‬م) ‪.‬‬ ‫ى اطفيش (ت‪٢.‬‬ ‫بن عيسى‬ ‫امحمد بن يوسف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© غصن البان في تاريخ وارجلان‬ ‫المؤف‪ :‬إبراهيم بن صالم‪ 5‬بابا حمو اعزام (‪١٣٨٤-١٣١١‬ه_‪-١٨٩٣/‬‏‬ ‫‪١٦٥‬م)‪.‬‏‬ ‫عالم و مورخ من وارجلان‪.‬‬ ‫و فيه جمع ما تفرق في المصادر القديمة حول تاريخ وارجلان نسب أهلها‬ ‫و عمرانما و قد فرغ من تأليفه سنة ‪١٣٥٠‬ه‪١٩٣٢/‬م‏ و أقدم على‬ ‫طبعه غير أن الظروف حالت دون ذلك و لايزال خطو طاً‪.‬‬ ‫‪٥‬ه‪١٤٥×٢.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٣‬سطرا‬ ‫‏‪ ٩٩‬ورقة‪،‬‬ ‫نسخ الحاج سعيد محمد بن باحمد‪،‬‬ ‫مغر بي و اضح‪.‬‬ ‫كامل‬ ‫مم‬ ‫‏‪٣٩٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© فاكهة ابن السبيل‬ ‫المؤلف‪ :‬راشد بن عمير بن ثاي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث الثقافة! ‏‪ ٤٠٥‬‏‪.‬م‪_/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫في جزئين‪.‬‬ ‫تي الطب عند الاباضية‪.‬‬ ‫© الفتاة المسلمة (الليبية) و مشاكل الحياة‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معمر (‪١٤٠٠-١٣٣٧‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫بليبيا ‪.‬‬ ‫لو ت‬ ‫و لد ‪.‬ممدينة‬ ‫طبع بتحقيق أحمد كروم‪.‬‬ ‫فنا وي‬ ‫©‬ ‫المعي‪.‬‬ ‫بن يوسف‬ ‫حبيب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط [د‪.‬ن‪ ،].‬ط ‏‪ 0١٩٩٣ ،١‬ج‪.٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬فتاوي‬ ‫‏(‪-١٠٤٥‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الحسن علي بن سالم بن بيان اليديسي الحربي‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪_/٥٣٦١-٨٠٧١‬ه‪٦١١‬‬ ‫من علماء جربة‪.‬‬ ‫مخطو ط منه نسخة بمكتبة آل يدر ببن يسجن‪.‬‬ ‫© الفتاري‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد الخليلى‪.‬‬ ‫ط‪©١‬‏‬ ‫سلطنة عمات‘‪ ،‬وزارة العدل و الأوقاف و الشؤون الإسلامية‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٦‬‏م‪/٦٩٩١‬ها‪ ١‬الجزء الأول‪ :‬الصلاة‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٣٩٨‬‬ ‫© فتاري الإمام الشبخ بيوض‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض‪.‬‬ ‫ترتيب و تقديم و تخريج بكير محمّد الشيخ بالحاج‪.‬‬ ‫_ غرداية المطبعة العربية‪١٩٨٨ ،‬م‪.‬‏‬ ‫_ السيب مكتبة أبي الشعثاء؛ ط ‏‪ ٤١١ :٢‬‏‪،‬م‪/٠٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٧٣٧‬‬ ‫© فتاري الأنمة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو طاهر إسماعيل بن موسى الجحيطالي رت‪٧٥٠.‬ه‪/‬ر‪١٣٤٩‬م)‪.‬‏‬ ‫و ل تصلنا‪.‬‬ ‫ثلانة أجزاء‬ ‫ف‬ ‫© فتاري الإمام جابر‬ ‫ق‬ ‫الفتاوي‬ ‫به وقد طبعت هذه‬ ‫مايتعلق‬ ‫و‬ ‫النكاح‬ ‫ق‬ ‫فتاو ي‬ ‫حمو عة‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫آخر كتاب الجوابات ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬فتاوي البكري‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بنعمر بنعيسى بكلى الشهير بالبكري ‏(‪- ١٣١٩‬‬ ‫‏‪).‬م‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪٦.٤١‬‬ ‫غرداية} المطبعة العربية ‏‪ ٤٠٦‬‏‪،‬م‪_/٢٨٩١‬ه‪ ١‬في جزأين‪.‬‬ ‫و هي في العقيدة و العبادات و المعاملات بما فيها الأحوال الشخصية و‬ ‫بعض مسائل أوجبها تطور العصر و عمت البلوى إلى أخرى علمية و‬ ‫أخلاقية و اجتماعية و تاريخية وردت علي المؤلف أسئلتها في ظروف‬ ‫متفاو تة‪.‬‬ ‫بن أيوب‬ ‫‏‪ ٥‬فتاري سحنون‬ ‫المؤلف‪ :‬سحنون بن أيوب (‪٣٥٠-٣٠.٠‬ه‪٩٦١-٩١٢١/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٣٩٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫عالم متكلم‪ .‬فقيهؤ رويت عنه في العلوم روايات‪ ،‬و كان يعد من أهل‬ ‫الدرايات‪ ،‬تلقى العلم عن أبي يونس و سيم بن نصر‪ ،‬و عن أبي عثمان‬ ‫أخذ عنه جمع كثير منهم‪ :‬أبو القاسم يزيد بن مخلدك‪ ،‬و‬ ‫سعيد بن يونس‪.‬‬ ‫أبو خزر يغلا بن زلتاف و آثاره محفوظة غير منسية في جهة طرابلس‬ ‫آنذاك‪.‬‬ ‫© فتاوي على أسئلة علمية و فقهية = فتاوي الإمام الشيخ بيوض‬ ‫لإبراهيم بن عمر بيوض (‪١٤٠١-١٣١٣‬ه‪-١٨٩٩/‬۔‪١٩٨١‬م)‪.‬‏‬ ‫جمعها الأستاذ بكير الشيخ بالحاج (باشعادل) و طبعها في جزأين‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫غرداية‪ ،‬المطبعة العر بية‪،‬‬ ‫‏‪ ٥‬فتاوي فاضل بن الشيخ‬ ‫المؤلف‪ :‬فاضل بن الشيخ (النصف الأول‪ :‬ق‪١٦٢.‬ه‪١٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫عالم و فقيه من قرية اتلات‪.‬‬ ‫تي كراس أو كرَاسين‪ ،‬لم يعثر عليها‪ ،‬فقد احترق الكثير من التراث بسبب‬ ‫غارات أعداء الإباضية على نالوت بعد ما هجرها أهلها سنة ‏‪ ٥١‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫© فتاوي فقهية‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو عثمان سعيد بن أبي عبدالله محمّد التغزويسيى (ت‪١٠٣٤.‬‏‬ ‫‏‪ ٦ ٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫ه_‪٥/‬‬ ‫من المشايخ الذين ترأسوا بجحالس العلم بجربةء كان عضوا بارزا قي حلقة‬ ‫العراب إذ تولى رئاستها‪ .‬درس بجامع وادي الزبيب بجربة و كان مهتما‬ ‫بجمع الكتب و استنساخها‪.‬‬ ‫و الكتاب مخطوط‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤..‬‬ ‫© الفتاوي الفقهية‬ ‫الجربي الخيري الشهير ب "عمى سعيد" رت‪٨٩٨.‬ه‪ ٢/‬‏‪ ٤٩‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© الفتاوي الفقهية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الر بيع سليمان بن أحمد (الثايني) بن محمد بن أحمد (الأول) بن‬ ‫أبي القاسم بن أبي سنة القصبي السدويكشي الجربي (حي ي ‪١٠٨٨‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٦٧٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من عائلة أبي سنة الشهيرة بالعلم و العلماء و ابن عم المحشي محمّد بن عمر‬ ‫من جزيرة جربة بتونس تتلمذ ببلده على يد الشيخ أبي النجاة يونس بن‬ ‫سعيد بن يحيى بن تعاريت الحربي‪.‬‬ ‫© فتاوي في الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوعثمان سعيد بن ييى الجادودي الأجيمي (حي بين ‏‪-١١٠٣‬‬ ‫‏‪ ٤٧‬‏‪).‬م‪_/٢٩١٦١-٤٣٧١‬ه‪١١‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫و المؤلف من مشايخ جزيرة جربة بتونس‪.‬‬ ‫© فتاوي و أجوبة‬ ‫المؤّف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن محمد المصعي المليكي (ت‪١١٨٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٧٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫لو جمعت لكوّنت بجحلدا ضخما‪.‬‬ ‫‏‪٤٠١‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫© فتاوي و أجوبة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الفضل أبو القاسم بن إبراهيم البرادي الدمري (رحي في‬ ‫‪٨١ .‬ه‪١٤٠٧/‬ع)‪.‬‏‬ ‫ى الفقه و العقيدة عند الاباضية‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© فتاري و أجوبة فقهية‬ ‫المصعجي‬ ‫الغر داو ي‬ ‫القاسم‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫حجى‬ ‫بن‬ ‫القاسم‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الشهير بحمّود الحاج (ت‪١١٢٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© فتح الأكمام عند الورد البسام في رياض الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬سيف بن حمد بن شيخان الأغبري‪.‬‬ ‫‪١٤٠١‬ه‪١٦٩٨١/‬م‪.‬‏‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪،١‬‏‬ ‫‏‪ ٤٠٤‬ص‪.‬‬ ‫بحث‬ ‫قلد‬ ‫و‬ ‫المغربي‬ ‫التميمي‬ ‫عبدالعز يز‬ ‫للشيخ‬ ‫نظم لكتاب ‪ .‬الورد البسام‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫الناظم إليه‬ ‫أضاف‬ ‫حيث‬ ‫فنك‬ ‫نفيس ق‬ ‫و الكتاب‬ ‫جيدا‬ ‫حرفا‬ ‫علو م الإحكام‬ ‫اضافات مهمة‪.‬‬ ‫لعبد العزيز النميني‬ ‫معالم الدين‪.‬‬ ‫شرح‬ ‫للطلاب‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬فتح الباب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه_‪٤/‬؛ ‏‪ ١‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© الفتح الجليل من جوابات الإمام أبي خليل محمد بن عبدالله الخليلي‬ ‫ترتيب‪ :‬سا لم بن حمد الحارني‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤.٢‬‬ ‫تحقيق‪ :‬عزالدين التنوقي‪.‬‬ ‫دمشق المطعبة العمومية ‪١٣٨٥‬ه_‪١٩٦٥/‬م‪،‬‏ ‪٨٤١‬ص‪.‬‏‬ ‫© فتح الداوئر‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫و هو منظومة بائية و شرحها و أولها قوله‪:‬‬ ‫ترجيح وزني يوم الفصل يكتتب‬ ‫الحمدلله حمدا منه اكتسب‬ ‫قى العربية‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي۔‪ -‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫والانصاف‬ ‫‏‪ ٥‬فتح الله‪ : :‬شرح شرح مختصر العدل‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يرسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٩١٤/١٣٣٢.‬م)‪.‬‏‬ ‫اني‬ ‫ق‬ ‫لكانت‬ ‫لو طبعت‬ ‫الفقه المقارن‪،‬‬ ‫أصول‬ ‫ق‬ ‫وهو مو سو عة‬ ‫مخطوط‬ ‫عشر جلدا‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الفتح المبين في سيرة السادة البوسعيديين‬ ‫المؤلف‪ :‬ابنزريق حميد بن محمد (‪١٢٧٤‬ه‪١٨٥٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫نشره عبد المنعم عامر ومحمد مر سي‪.‬‬ ‫‏‪:٢‬‬ ‫‪٦١٤‬ص؛‏ ط‬ ‫‏‪ 8١٩٧٧‬ط‪،‬‬ ‫عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي والثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٤.٢٣‬‏م‪_/٣٨٩١‬ه‪ ١‬ط ‏‪ :٣‬‏‪،‬م‪/٢٩٩١‬ه‪ ١١٤١‬‏‪.‬ص‪٤١٦‬‬ ‫‏‪ ٥‬فتح نوافذ القرآن‬ ‫لمؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٢٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪.(١٩٧٣-١٨٨٨‬‬ ‫_ القرارة‪ ،‬نشر جمعية التراث‪.‬‬ ‫‏‪٤.٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫_ مسقط مكتبة الضامري‪ ،‬ط ‏‪ 0٢‬‏‪،‬م‪/١٩٩٦١‬ه‪ ١١٤١‬‏‪.‬ص‪٣١‬د‬ ‫‏‪ ٥‬فتوح المغرب في تاريخ بلاد المغرب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم بن مناد السدراني الوار جلايي (ت‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪_/٥٧١١‬هد‪٧٥‬‬ ‫و هو مفقود‪ .‬يقال إن بعض أجزائه توجد ي بعض خزائن المانيا‪ .‬و ذكر‬ ‫الشيخ أ بو اليقظان عنالمؤر خ حسن حسينعبدالوهاب أنه رأى حز ا منه‬ ‫مونتسكيو ‪ 6‬و لعله موتلانسكي‪.‬‬ ‫قي تركة المستشرق‬ ‫ه الفتق‬ ‫حمود‪.‬‬ ‫رمضان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الجزائر‬ ‫طبعة حجرية‬ ‫© فتيا الرببع بن حبيب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زيدت عبدالرحمن بن سليمان الزواري‪.‬‬ ‫بالحج‪.‬‬ ‫توفي‬ ‫م ‏‪٠‬ن فطاحل علمائها و‬ ‫جر بة‬ ‫تلقى علو مه‬ ‫و‬ ‫زو ارة‬ ‫و لد مدينة‬ ‫في المكتبة البارونية بجربة‪.‬‬ ‫و بهذا العنوان وجد مخطوط‬ ‫‏‪ ٥‬فات الاباضيات‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الفرائض‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عمار عبد الكاثي بن أبي يعقوب يوسف بن إسماعيل بن‬ ‫‪ ١١٧٤‬م‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪٥ ٧‬ه_‪/‬‬ ‫(ت‪.‬قبل‪:‬‬ ‫بن محمد التناو تى الوارجلايي‬ ‫يو سف‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤.٤‬‬ ‫خطو ط ‪.‬‬ ‫و المؤتف عالم من وارجلان ‪ 0‬ولد بقرية تناوت من قرى وارجلان و‬ ‫توفي و دفن في أعلى جبل بامنديل من ضواحي وارجلان‪.‬‬ ‫‏‪.٢٨‬‬ ‫المصدر‪ :‬اللمعة الرضية للسالمي‪ ،‬ص‬ ‫© الفرائض‬ ‫لمؤلف‪ :‬إسماعيل بن موسى الحيطالي‪.‬‬ ‫وهو مشهور بين الإباضيين‪ .‬و عليه حاشية لبعض المحققين‪.‬‬ ‫‏‪.٢٥‬‬ ‫ذكره السالمي ق‪ :‬اللمعة المرضية ص‬ ‫© الفرانض‬ ‫لابن عبدالجبار بن قيس المرادي‪.‬‬ ‫قال البرادي‪" :‬وقفت عليه و ألممته و هو حديث الربيع"‪.‬‬ ‫يعتبر هذا الكتاب من الأسانيد القوية للإباضية‪ ،‬فهو يتناول بعض مسائل‬ ‫و الرد عليها‪ ،‬توجد نسخة ناقصة من هذا الكتاب في دار الكتب المصرية‬ ‫و قيل‪ :‬هناك نسخة كاملة في المكتبة الأحمدية بالجحزائر‪.‬‬ ‫المصدر‪ :‬البرادي رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫© الفرائض من منهاج الطالبين‬ ‫لاندري إن كان اختصارا من منهج الطالبين أولا‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة السيد محمد بن أحىر البو سعيدي‪.‬‬ ‫© الفرات في إيضاح هدية الإخوان في الميزاب‬ ‫(ات‪.‬‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫الميزابي‪،‬‬ ‫اليسجيي‬ ‫صالح‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٣٣‬‏‪).‬م‪_/٦٩٨١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٤٠٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© الفرق الإسلامية من خلال الكشف و البيان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبدالله محمد بن سعيد الأزدي القلها‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمدعبدالخحليل‪.‬‬ ‫تونس الخامعة التونسية‪ ،‬‏‪ ٤‬‏ڵم‪ ٨٩١‬المطبعة القومية للنشر ط‪.١‬‏‬ ‫© الفرق بين الإباضية و الخوارج‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو إسحاق إبراهيم بن محمّد بن إبراهيم بن يوسف اطفيش‬ ‫(‪١٢٣٠٥‬ه_۔‪١٣٨٥-‬م)‪.‬‏‬ ‫مميز اب‪.‬‬ ‫يسجن‬ ‫بى‬ ‫من‬ ‫عا ل‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬‏‪١ ٤١ ٤‬ه‪١٩٩٣/‬م‪ ٢٣١ ،‬ص‪.‬‬ ‫© الفرق بين الإباضية و الخوارج‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن صالح بابا حمو أعزام (‪١٣٨٤-١٣١١‬ه_‪١٨٩٣/‬‏‬ ‫‪١٩٦٥-‬م)‪.‬‏‬ ‫عالم ومؤرخ من وارجلان‪.‬‬ ‫منها نسخة مخطوطة في مكتبة جمعية التراث‪.‬‬ ‫© الفرقد‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن يحيى بوجناح (الفرقد) (‪١٤٠٨-١٣٢٢٣‬ه_‪١٩٠٥/‬‏‬ ‫و هو بحموعة مقالات بالعربية‪.‬‬ ‫بدأ دراسته في كتاتيب‬ ‫من مدينة غرداية ببميز اب‬ ‫و المؤلف أديب صحفى‬ ‫ومدارس بلدته‪ ،‬ثم سافر إلى تونس و عاد إلى الحزائر ليتم دراسته الثانوية‬ ‫في صحافة الشيخ ابن باديس‬ ‫بثانوية (بوجو) بالزائر العاصمة‪ ،‬شارك‬ ‫والشيخ أبي اليقظان‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه فصل الخطاب في المسألة و الجواب‬ ‫المؤلف‪ :‬خلفان بن جميل السيابي العماني‪.‬‬ ‫‪١٤٠٤‬ه‪١٩٨٤/‬م‪.‬‏‬ ‫مسقط‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬طإ‪8،‬‬ ‫‏‪ ٢‬ج‪.‬‬ ‫الجزء الأول‪ :‬‏‪ ٦٢٥٠‬ص ف أصول الدين و الطهارات و الزكاة و الصوم و‬ ‫النفقات‪.‬‬ ‫و‬ ‫النكاح‬ ‫و‬ ‫الامان‬ ‫الحج و‬ ‫و‬ ‫الوصايا‬ ‫و‬ ‫العطايا‬ ‫و الشفعة و‬ ‫البيو ع‬ ‫في‬ ‫‏‪ ٦٤‬ص‪:‬‬ ‫الجز ء الثاي‪:‬‬ ‫المواريث و أحكام الدماء‪.‬‬ ‫ه فصل في اختصار مسائل من ترتيب المعلقات‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان ين يخلف الوسلاتي المزاتي النفطي القابسي‬ ‫‪).‬م‪/٩٧٠١‬ه‪.١٧٤‬تر(‪‎‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫و المؤلف أصولي و فقيه‪ ،‬تعددت نسبته‪ :‬الوسلاقي‪ ،‬المزاتي‪ ،‬النفطي‪.‬‬ ‫القابسي‪ ،‬لكثرة أسفاره بين مواطن الإباضية ي ربو ع المغرب©‘ و كثرة‬ ‫تحراله طلبا للعلم و نشرا له‪.‬‬ ‫أخذ العلم من علماء الإباضية بأريغ ‪ :‬عن الشيخ أبي عبدالله محمد بن بكر‬ ‫النفو سي قرأ على يديه الأصول‪ ،‬كما أخذ عنالشيخ أبي محمّد ويسلان‬ ‫بن أبي صالح اليراسيي و عن غيره الفرو ع بجربة‪ ،‬و كان وقتئذ رفيق درب‬ ‫دراسته الشيخ ماكسن بنالخير و تصاحبا على التعلم‪ .‬و من عادممما أن‬ ‫فإذا قرأ وجها من‬ ‫يقرأ أبو الربيع الكتاب على أبي محمد ماكسن‬ ‫القرطاس درس أبو الربيع مسائله‪ ،‬و ردها أبو محمّد ماكسن أيضا‪.‬‬ ‫هو غاية في العلومإ أفي شبابه في القراءة‪ ،‬و بقية عمره في الإقراء‪ ،‬فصار‬ ‫من أكابر العرابة و ممن جازت عليهم سلسلة نسب الدين‪.‬‬ ‫‏‪٤٠٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫أخذ عنه العلم خلق كثير لاتخاذه حلقة متنقلة بين مواطن الإباضية في‬ ‫السهول و الحبال و الأو دية و الخزر و يخر ج معه من تلامذته أمثال أولاد‬ ‫الشيخ أبي زكرياء فصيل و أبي بكر بن يحيى قي المسجد الكبير بجربة‪ ،‬ثم‬ ‫يخرج بحلقته إلى حبل نفوسةس ثم تمولستا ثم قلعة بي علي‪ 6‬ثم أسوف‪ 6‬ثم‬ ‫وغلانة! غم تماسين‪ ،‬تم وارجلان في عام الزيارة ‏‪ ٤٩‬‏م‪_/٧٥٠١‬ه‪ ٤‬ثم‬ ‫ثم زنزفة‪ .‬ناملحبل حيث منزله ب‬ ‫‏‪٤٥ ٠‬ه_‪١ ٠٥٨/‬‬ ‫الكرات في بداية‬ ‫ثم ب "تونين"‪ ،‬و في كل بلدة يبقى‬ ‫"تمولست" سنة ‪٤٦٢‬ه_‪ ٩/‬‏‪٠٦‬‬ ‫و تلامذته مدة للتعلم و التعليم يجتمع عليهم أهلها و كثير م ن طلآأب‬ ‫العلم‪.‬‬ ‫‪ .‬تلاميذه أيضاً ‪ :‬الشيخ أبو العباس أحمد بن محمد بن بكر النفوسي‪ ،‬و‬ ‫الشيخ ابراهيم بن إبراهيم‪ ،‬والشيخ تبغورين بن عيسى الملشوطي‪ ،‬و‬ ‫الشيخ أبو محمّد ماكسن بنالخير‪ ،‬والشيخ أبو عمرو عثمان ابن خليفة‬ ‫السوتي‪ ،‬و غيرهم كثير‪...‬‬ ‫كتب الإباضية قلما تخلو من رواياته الكثيرةفقهية كانت أو أخبارية ففي‬ ‫كتاب المعلقات ‪ -‬منلا ‪-‬فتاوى و حكم منسوبة إليه‪ ،‬و سيرة ة أبي زكريا‬ ‫الوارجلان المعاصر له مليئة بروايات أبي الربيع‪.‬‬ ‫بن أبي صالح‬ ‫هو الذي رتب الحلقة على يد شيخه أبي محمد ويسلان‬ ‫بجر بة‪.‬‬ ‫اختلف قي موضع وفاته مثلما اختلف في موضع ميلاده و لعل ذلك بسبب‬ ‫تنقلاته العلمية الكثيرة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬فصل في ذكر تآليف أهل المشرق و أهل المغرب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الفضل أبو القاسم بن إبراهيم البرادي الدمري (حي في‪:‬‬ ‫‪٨١ .‬ه‪١٤٠٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع ضمن الجواهر‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم المصا در‬ ‫‏‪ ٥‬الفصل في فتنة وقعت بين أهالي القرارة‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بصنالح‪ ،‬عمي سعيد (حيئّ قي‪١٢٥٠ :‬ه_‪١٨٣٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪١٢٥٠‬‬ ‫ب‬ ‫يده بجلس عمي سعيل باسم علماء ميزاب مؤرخة‬ ‫ونيقة بخط‬ ‫‪_/٤٣٨‬ه ‏‪ ١‬م‪.‬‬ ‫والمؤلف من أعيان غرداية ميزاب اشتهر بقاضي القضاة تتلمذ على‬ ‫الشيخ عبد العزيز الثميى رت‪١٢٢٣.‬ه‪١٨٠٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫كان عالما قر أ عليه القطب اطفيش كتاب القصاص وكان عضوا قى حلقة‬ ‫ابة بغر داية‪.‬‬ ‫ال‬ ‫ه فصول الأصول في أصول الفقه‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يحيى خلفان بن جميل السيابي رت‪١٣٩٢.‬ه‪١٩٧٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏إم‪/٢٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫‏ ‪ ٤١‬ص‪.‬‬ ‫© الفضائل و الترغيب في الخير‬ ‫للشيخ ألي الر بيع سليمان بن يخلف‪.‬‬ ‫ذكره البرادي ف‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الفضائل و المرويات ف الفقهاء‬ ‫كامل‪ ،‬مغربي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٩‬ربيع الثاني ‪١٣٤٣‬هت‏‬ ‫تاريخ النسخ‪:‬‬ ‫مخطوط‬ ‫يذر بى يسجن‪.‬‬ ‫الأصل بمكتبة آل‬ ‫‏‪ ٣‬ورقات‬ ‫‏‪ ١٦٥ ×٢٢٣.‬مم‬ ‫ه فضل الصحابة و الرضا عنهم‬ ‫لإبراهيم بن عمر بيوض (‪١٤٠١-١٣١٣‬ه‪١٨٩٩/‬۔‪١٩٨١‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٤.٠٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫تحرير الطالب بمون حميد أوجانة} في إطار بحوث التخرج بمعهد الحياة‬ ‫(مصمف)‪.‬‬ ‫© الفضيلة و الحرة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي البهلاني ‏(‪-١٢٧٢‬‬ ‫‏‪ ١٩‬ه_)‪.‬‬ ‫ا‪٢‬ص»‏ نسخ عيسي بن عبدالله بن عيسي بن سعيد بن بشير البشري‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٤٦‬ه‬ ‫أوله‪ :‬أهفو إلىا دوح النسيم يسفح النقا تلوح كالاخلال من جد البلي‬ ‫آخره‪ :‬و يمطر الورح علي ربوعكم فينضر الروض و ان كان ذوى‪.‬‬ ‫ايضا ا لمقصو رة‪.‬‬ ‫يتضمن قصيدة للبهلايي قى ا لحكم تسمي‬ ‫‏‪ ٦٥٥‬بمكتبة وزارة‬ ‫رقم‬ ‫‏‪ ٣٦١٠‬و بعنوان‪ :‬المقصورة‪:‬‬ ‫رقم المخطوط‬ ‫التراث العمانية‪.‬‬ ‫© الفقه الأكبر‬ ‫الللةشقصي‪.‬‬ ‫بن سعيد‬ ‫حميس‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث القومى و الثقافة في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© فقه الإمام جابر بن زيد‬ ‫‏(‪١٨‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الشعثاء جابر بن زيد اليحمدي الأزدي الجخوقي العمايي‬ ‫‏‪ ٣-‬‏‪).‬ع‪_/٩٣٦-١١٧‬ه‪٩‬‬ ‫ش‪.‬‬ ‫ومحمّد‬ ‫بق‪:‬كيجى‬ ‫تحقي‬ ‫غرداية المطبعة العربيةث ‏‪ ٤٠٨‬‏‪،‬م‪/٨٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪٢.‬ط‬ ‫الفهارس‬ ‫‏‪ ٩٦‬‏‪3‬صا‪٠٣٢٧‬ءم‪ ١‬بذيله‬ ‫الإسلامي‬ ‫الغرب‬ ‫دار‬ ‫بيروت‬ ‫الفنية‪ .‬إعداد مركز البحوث و الدراسات العربية و الاسلامية بالقاهرة‪.‬‬ ‫ببليو غرامية‪ :‬صد‪ ٥‬‏‪.٧١ ٥-٧ ٠‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤١٠‬‬ ‫الأدب‬ ‫إطار‬ ‫ف‬ ‫الفقه‬ ‫©‬ ‫أبي سرور حميد بن عبدالله بن حميد بن سرور بن سليم بن علي‬ ‫تاليف‪:‬‬ ‫الجامعي العماني المسائلي‪.‬‬ ‫‪١٤١٠‬ه‪/‬‏‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافةه ط‪:١‬‏‬ ‫سلطنة عمان‪،‬‬ ‫‏‪ ٦٦‬‏‪.‬ص‪٤‬‬ ‫بحلد واحد‬ ‫ق‬ ‫ين‬ ‫جزء‬ ‫ق‬ ‫‏‪ ١ ٩٩ .‬م‪.‬‬ ‫الخمسة‪.‬‬ ‫الأركان‬ ‫ق‬ ‫شعر‬ ‫الأول‪:‬‬ ‫الجز ء‬ ‫الجزء الثاني‪ :‬من كتاب الفقه في إطار الأدب‪.‬‬ ‫عبدالله بن‬ ‫الخروصي و تقريظ الشيخ‬ ‫فيه تقر يظ الشيخ سعيد بن خلف‬ ‫علي الخليلي‪.‬‬ ‫© الفقه و التشريع مدخلا و تاريخا‬ ‫لمؤلف‪ :‬مهن بن عمر التيواجي‪.‬‬ ‫‪٢٢٣٧‬ص‪.‬‏‬ ‫‪١٤١٧‬ه‪١٩٩٦/‬م‪،‬‏‬ ‫رروي) سلطنة عمان‪( ،‬د‪.‬ن‪ ).‬ط‬ ‫(أشعة من الفقه الإسلامي؛ ‏‪.)٣‬‬ ‫© الفقه و الدليل‬ ‫المؤَف‪ :‬بالحاج بن عدون بن عمر قثار ر‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪-١٩٢٤/‬‏‬ ‫‪١٦‬م)‪.‬‏‬ ‫من مواليد مدينة غرداية‪.‬‬ ‫في سبع حلقات للتدريس في مراحل المتوسطة و الثانوية‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© الفقيد الحاج عمر ابسيس‬ ‫فتيات الحياة‪.‬‬ ‫مقالة نشرت فى محلة 'الحية"‪ 3‬العدد ‏‪( ٧‬رمضان ‏‪ ٤١٦٢‬‏سرام‪/‬ه‪ ١‬‏‪).‬م‪٢٩٩١‬‬ ‫‏‪٤١١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬الفكر الدعوي عند الاباضية‬ ‫بن عبدالله الر يامي‪.‬‬ ‫سليمان‬ ‫عبدالله بن‬ ‫المؤَف‪:‬‬ ‫رسالة ماجستير بكلية (أصول الدين أم الدرمان)‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٧‬‏‪.‬م‪/٦٩٩١‬ها‪ ١‬‏‪.‬ص‪٦٢٢٦‬‬ ‫ه الفكر السياسي عند الإباضية من خلال آراء الشيخ امحمد بن يوسف‬ ‫اطفيش‬ ‫المؤلف‪ :‬عدون بن ناصر بنقاسم بناصر بن كاسي جهلان ‏(‪- ١٣٧ ٤‬‬ ‫‏‪ ٤٠٩‬‏‪).‬م‪/٥٥٩١-٨٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٣٠٤‬‬ ‫_ ‏\‪٢‬؟ط عمان (السلطنة)‪ ،‬مكتبة الضامري‪١٩٩١ ،‬م‪،‬‬ ‫ببليوغرافية‪ :‬ص‪-٢٥٣‬۔‪،٢٧٢‬‏ يشتمل على كشافات‪.‬‬ ‫_ القرارة جمعية التراث (في إطار رسالة الماجستير )‪.‬‬ ‫ر بقة المعايي‬ ‫من‬ ‫المعايي‬ ‫‏‪ ٥‬فك‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫ن يو سف‬ ‫احمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© فواكه البستان الهادي إلى طريق طاعة الرحمن‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن خميس بن سالم امحيلوتي‪.‬‬ ‫‪١٤٠٩‬ه‪١٩٨٨/‬م‪،‬‏‬ ‫وزارة التراث القومى و النقافة‪ .‬طل‪8‬‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ ٣‬ج‪.‬‬ ‫© فواكه العلوم في طاعة الحي القيوم‬ ‫الخراسي نن التر وو كيا‪.‬‬ ‫خخنبش‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫عامر بن‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫عبدالله بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫من علماء القرن الحادي عشر و بداية القرن لان عشر المجري و توجد‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫الآن نسخة واحدة تقع في ثلاثة بجلدات يملكها معالي السيد محمد بن أحمد‬ ‫عمان‪.‬‬ ‫سلطنة‬ ‫مسقط‬ ‫البو سعيدي‬ ‫سعو د‬ ‫بن‬ ‫ا لحجر ي‬ ‫بن ناصر‬ ‫بن سا ل‬ ‫في مكتبة ‏‪ ١‬لشيخ علي‬ ‫منه نسخة‬ ‫و أ يضا يوجد‬ ‫عمان‪.‬‬ ‫النقافة ف‬ ‫القومى و‬ ‫التراث‬ ‫بمكتبة وزارة‬ ‫نسخحة أخري‬ ‫و‬ ‫© في تعداد بعض الحروب و الحوادث‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان الحيلاي‪.‬‬ ‫مخطوط{ مكتبة جمعية التراث" غرداية‪.‬‬ ‫© في درس الفكر الإباضي‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر با‪.‬‬ ‫مرقون بمكتبة فرحات الجعبيري‪ ،‬قدم لنيل ما يعادل شهادة الكفاءة‬ ‫‏‪ ١٤‬ص‪.‬‬ ‫[(د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫بطهران‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض (‪١٤٠١-١٣١٣‬ه‪١٩٨١-١٨٩٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫بلحا ج‪.‬‬ ‫ا لشيخ‬ ‫بن محمد‬ ‫تحر ير عيسى‬ ‫‏‪ ١٩٩٨‬ما ج ‏‪.٥- ١‬‬ ‫‏‪ ٩٩٢‬‏مه‪ ١‬و‬ ‫بين‬ ‫القرارة نشر جمعية التر ا‘‬ ‫ه ي سبيل الخلود‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو راس الكاملي‪ ،‬أبو إسحاق إبراهيم اطفيش‪.‬‬ ‫مطبو ع‬ ‫© فيض النان في الرد على من ادعى قدم القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن حمد الراشدي‪.‬‬ ‫‏‪٤١٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫قصيدة في إثبات خلق القرآن و قد دافع عن هذا الموقف و رة على النونية‬ ‫المنسوبة إلى الشيخ أحمد بن النظر الين جاء فيها القول بعدم خلق القرآن‪،‬‬ ‫فعارضها الشيخ سعيد بنونية أخرى سماها فيض المنال ني الرد على من ادعى‬ ‫قدم القرآن © و مطلعها‪:‬‬ ‫و جعلت للمولى قديما ناني‬ ‫أنكر ت جهلا فطرة القرآن‬ ‫لم ينبت القدما مع الديان‬ ‫و برأت ممن أخلص التوحيد إذا‬ ‫ولما اطلع عليها نور الدين السالمي قال فيها‪ :‬و لئن من الله علي لأكتبن‬ ‫عليها شرحا يفتح مغلقها و يشهد بصواما (مشارق الأنوار‪ .‬ص ‏‪ )٢٤٧‬و‬ ‫بالفعل فقد شرحها نورالدين و ذلك الشرح موجود مكتبته و قد سماه‬ ‫روض البيان شرح فيض النان ي الرد علي من ادعي قدم الرقوآن ‪.‬‬ ‫كما قام بشرحها الشيخ سليمان بن محمد الكندي النزوي و سليمان هذا‬ ‫هو صاحب كتاب بداية الامداد شرح قصيدة غاية المراد قي علم الاعتقاد لنور‬ ‫الدين السالمى‪.‬‬ ‫و هذه القصيدة أعني فيض المنان) مطبوعة في شتانق العمان‪ ،‬للشيخ محمد‬ ‫‏‪ ٦/٣‬د ‏‪ ١‬ه ما بعدها و أيضاً طبعت ضمن كتاب‪:‬‬ ‫بن راشد الخصيبي"‬ ‫الشيخ العلامة سعيد بن حمد الراشدي حياته وآثاره للدكتور مبارك بن عبدالله‬ ‫‏‪.٩٥-٨٩‬‬ ‫ص‬ ‫الراشدي‬ ‫© في فتوح الإمام عزان بن قيس‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان بن أحمد الخليلي (‪١٢٧٨-١٢٢٦‬ه)‪.‬‏‬ ‫مخطوط نسخ ‪١٣٣٩‬هت‏ ‪٩‬ص‏ رقم ‏‪ ٢١٩٩‬بمكتبة المخطوطات\‪ ،‬وزارة‬ ‫التراث العمانية‬ ‫أوله‪:‬‬ ‫بحمدالله افلاك السعو د‬ ‫لقد دارت علي رغم الحسود‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه في مدح الإمام أجمد بن سعيد البوسعيدي‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عبدالله بن محمد الدرمكي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٣٧١‬بوزارة التراث القومي و الثقافة‪٬‬‏ سلطنة عمان‪،‬‬ ‫مخطوط‘ رقم‬ ‫‪٧‬ص‏ أوله ناقص‪ :‬أسير الهوى يا عاقراه ارفقا به‪ ،‬يتضمن قصيدة في مدح‬ ‫© قامرس الشريعة الحاوي طرقها الوسيعة‬ ‫المؤلف‪ :‬جميل بن خميس السعدي (ق‪١٣.‬ه‪١٩/‬ع)‪.‬‏‬ ‫وزارة التراث القومي والثقافة‪ .‬مطابع دار جريدة عمان‬ ‫عمان‪،‬‬ ‫في ‏‪ ١٩١‬ملدا‪ ،‬في العقائد‬ ‫للصحافة و النشر ‪١٤٠٣‬ه‪١٩٨٣/‬م‪،‬‏‬ ‫‏‪ ٨٩‬جزءا منه في مكتبة المخطوطات بوزارة التراث‬ ‫الإباضية‪ .‬و يوجد‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫_ منه مخطوط بمكتبة القطبؤ بيي يسجن ميزاب الحزائر‪ ،‬رقم و ‏‪.١٠‬‬ ‫‏‪ ١٢٩٩‬ه‪.‬‬ ‫_ طبعته المطبعة السلطانية بزنحبارء‬ ‫فهو موسوعة إسلامية‪ ،‬قيد فيها جميع فنون الشريعة الإسلامية‪ ،‬قد تضمن‬ ‫ماجاء في بيان الشرع‪ .‬و زاد عليه من أجوبة المتأخرين شيئاكثيرا‪.‬‬ ‫‏‪" ٢٨١‬في تسعين جزءا معروف و‬ ‫قال عنه الحخارني قي‪ :‬العقود الفضية! ص‬ ‫مشهور ‪.‬‬ ‫© قراءات في فكر أبي بركة البهلوي‬ ‫بجموعة من الباحثين‪.‬‬ ‫ط‪0١‬‏‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافة ‪١٤٢٢‬ه‪٢٠٠١/‬م‪،‬‏‬ ‫مسقط‬ ‫حصاد الندوة الن أقامها المنتدى الأدبي احتفاء بذكرى ابن بركة من ‏‪١ ٤‬‬ ‫‏‪ ٤١٩١‬‏‪.‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ١٥-‬محرم‬ ‫‏‪٤١٥‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫© قراءات في فكر أبي سعيد الكدمي‬ ‫الباحثمن‪.‬‬ ‫من‬ ‫ججحموعة‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٦٦٢‬‏‪،‬م‪/١٠٠٢‬ه‪ ١‬‏‪١.‬ط‬ ‫© قراءات في فكر أبى نبهان‬ ‫بجموعة من الباحثين‪.‬‬ ‫طباعة وزارة التراث القومي و الثقافةه المنتدى الأدبي" عمان مسقط‬ ‫‏‪ ٤٦١‬‏م‪/.٠٢‬ه‪ ١‬‏‪١.‬ط‬ ‫ه قراءات في فكر الخليلي‬ ‫‏‪ ٤١٤‬‏‪/‬ه‪١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ،‬المنتدى الأدبي‪،‬‬ ‫ام‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫قراءات في فكر السامى‬ ‫المنتدى الأدبي‪.‬‬ ‫‏‪.‬م‪_/٣٩٩١‬ها‪١‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٤١٣‬‬ ‫مسقط ‏‪١‬ور‪١‬ا‪,‬ار ة الت‪ ,‬اث الة مي و الثقافة‪ .‬طا‬ ‫© قراءة في كتاب الاباضية بين الفرق‬ ‫حميد أو جانة‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬دورية الحياة‪ ،‬عدد ‏‪( ١‬رمضان ‪١٤١٨‬ه‪١٩٩٨/‬م)‏‬ ‫‪.١٥٥-١‬‬ ‫ص؛‪ ٤‬‏‪٤‬‬ ‫السنة روايتها و رواتما عند الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬القرآن تفسيره و مفسروهك‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‪ ١٩٨٤‬م‪.‬‬ ‫المطبعة العر بية‪ ،‬ط ‏‪.١‬‬ ‫غرداية‬ ‫ميزاب“‬ ‫© القرآن و السنة عند الاباضية‬ ‫ابن الشيخ حمل‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٩٨٤‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫غرداية ‪ -‬الحزائر‪ ،‬المطبعة العربيةك‬ ‫ل ع‬ ‫‪2‬‬ ‫© القرارة منذ التأسيس = ن‬ ‫موتلانسكي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٠٨‬م‪.‬‬ ‫الجز ائر &‬ ‫ه قرى البصر في جمع المختلف من الأثر‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن‬ ‫سليمان الشهير بابن النظر ‪.‬‬ ‫تي أربع بلدات م يوجد بعد الحرق إلا جلد واحد منه و هو ضخم وجد‬ ‫خارج سمائل بخط المؤلف و يوجد منه في وزارة التراث العمانية ‪ -‬قسم‬ ‫المخطوطات ولعله الحزء المعثور عليه قديما‪.‬‬ ‫ه قسم قليل من كتاب إباضية في سير المشايخ‬ ‫مؤلف بجحهول‪.‬‬ ‫نسخة قديمة بدون تاريخ قي معهد اللغات الشرقية بجامعة كراكوفية‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬سلة معهد المخطوطات العربية‪ .‬مج ‏‪ }{٥‬‏‪١،‬ج ذوالقعدة ‪١٣٧٨‬ه‏‬ ‫ص‪.٢١‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬قسم من كتا ب إباضي في الفقه‬ ‫بلا عنوان ولا اسم للمؤلف‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬ذ‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ذو القعدة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪‘ ٥‬‬ ‫مج‬ ‫العربية }‬ ‫المخطوطات‬ ‫انظر ‪ :‬مجلة معهد‬ ‫‏‪ ٣٧٨‬اه‪.‬‬ ‫ص‪.٢١‬‏‬ ‫© قسم من كتاب الإباضية‬ ‫بلا عنوان ولا اسم للمؤلف و هو في سيرة الأئمة الإباضية و تاريخهم و‬ ‫فيه قسم من كتاب لابن الصغير‪.‬‬ ‫نسخة حديثة بدون تاريخ‪ ،‬في معهد اللغات الشرقية بكر اكوفية‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬جنة معهد المخطوطات العربية ‪ 3‬المجلد الخامس الجزء الأوّل‪ ،‬ذو القعدة‬ ‫‏‪ ٨‬‏‪،‬م‪٩٥٩١‬يام‪_/‬ه‪ ١‬‏‪٩١-٠٢.‬ص‬ ‫‪ ٥3 .‬ه__‪/‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(ات‬ ‫الفر سطائي‬ ‫يو سف‬ ‫برن‬ ‫بكر‬ ‫ألي‬ ‫برن‬ ‫محمد‬ ‫سن‬ ‫أحجىد‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫‏‪ ١١‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫عالم فذ من علماء وارجلان‪ ،‬أصله من فرسطاء‪ .‬أخذ العلم عن أبيه و عن‬ ‫س‬ ‫أبي الربيع سليمان بن يخلف المزاتي (رت‪٤٧١.‬ه‪١٠٧٨/‬م)‏ وأبى محمّد‬ ‫ويسلان بن ألي صالح و سعد بن ييفاو في أمسنان بجبل نفوسة و وجد‬ ‫ممكتباتما ثلاثة و ثلاثين ألف جزء من كتب المشارقة‪ .‬فعكف عليها و‬ ‫اختار منها أحسنها فائدة فقرأها‪.‬‬ ‫من تلامذته‪ :‬أبو عمرو عثمان بن خليفة السوي‪ ،‬و صالح بن أفلح و أبو‬ ‫عبدالله مسد النفوسي» و يحيى بن زكرياء‪ ،‬و عبد السلام بن عبد الكريم و‬ ‫ابنه إسحاق بن أبي العباس و غيرهم كثير‪ .‬و في السنين الأخيرة من عمره‬ ‫صنف حمسة و عشرين كتابا و تعتبر كتبه كلها من الأمهات في الشريعة‬ ‫الي‬ ‫أخيه‬ ‫بعد‬ ‫بأريغ‬ ‫بتصو انت‬ ‫توق‬ ‫المذهب الإباضي‪.‬‬ ‫على‬ ‫الإسلامية‬ ‫يعقوب يوسف الزاهد و ذلك يوم الخميس ف ضحوة عرفة من شهر ذي‬ ‫معجم الملصا در الاباضية‬ ‫الحجّة من عام ‏‪ ٠ ٤‬‏‪.‬م‪/١١١‬ه‪ ٥‬وكتاب القسمة واصول الأرضين في ثمانية‬ ‫أجزاء‪ .‬طبع بسلطنة عمان بتحقيق الدكتور محمّد ناصر و الشيخ بلحاج‬ ‫‏‪ 8١٩٩٢‬‏ص‪ ٨٢٦٥‬ثم‬ ‫مكتبة الضامري‪ ،‬طل©‬ ‫بكير باشعادل‪ ،‬مسقط‬ ‫أعيد طبعه في الحزائر‪ ،‬نشر جمعية التراث‪ ،‬القرارة؛ ‏‪ ٤١٨‬‏‪.‬م‪/٧٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫ه قصائد إلى الأم و الأسرة‬ ‫المؤلف ‪ :‬أدهم جرار حسي‪.‬‬ ‫‪١٩٨٩‬م‪.‬‏‬ ‫اأرلدنض دياراء‪،‬‬ ‫ال‬ ‫© قصائد شعرية‬ ‫هل_‪١٩٣٣/‬‏‬ ‫‪١‬د‪٤‬بو‪١‬معق‬ ‫‪٦‬أحم‬‫‪-‬بن‬ ‫‪١‬اود‬‫‪٣‬ن د‬‫‪٤‬ر ب‬ ‫‪ ١‬عم‬ ‫(ؤلف‪:‬‬ ‫الم‬ ‫‏‪ ٦-‬‏‪).‬م‪٩٩١‬‬ ‫نظمها لما كان ميزاب‪.‬‬ ‫ه قصائد الشيخ أبي نصر‬ ‫ذكرها البرادي‪.‬‬ ‫راجع عنها‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية ‪ ،‬للبرادي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬قصائد في مدح الإمام سيف بن سلطان اليعربي‬ ‫بن سنان بن خلفارنف بن عثيم الغافري (ق‪١١.‬ه)‪.‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬خلف‬ ‫‏‪ ٢٤٣٥‬بحوزة مكتبة وزارة التراث القومي و الثقافة في‬ ‫رقم‬ ‫مخطوطة‬ ‫بن سلطان‬ ‫يتضمن عددا من القصائد ي مدح سيف‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫اليعربي‪ ،‬منها قصيدة ألفها بالش اك مع الشيخ صالح بن حبيب‪.‬‬ ‫ه قصائد القطب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش ( ت‪١٢٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٤١٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© قصائد متناثرة‬ ‫لمؤلف‪ :‬موسي بن عيسى البشرى‪.‬‬ ‫بن مبار ك بن حمد بن عامر الشيباني ‪ :‬الشيخ‬ ‫قال الباحث المعاصر سلطان‬ ‫الثالث عشر‬ ‫في القرن‬ ‫علماء عمان‬ ‫أحد‬ ‫البشرى‬ ‫بن عيسي‬ ‫مرسي‬ ‫الهجري لم تتكفل الدواوين بتسجيل تاريخه لكن بقيت آثاره تدل عليه‪.‬‬ ‫فلننظر إلى آثاره ولندعها تحكي قصته‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اسمه و نسبه‬ ‫هو موسي بن عيسي بن سعيد بن بشير البشري كما قيد في مخطوطات‬ ‫كتابه الخرانن‪ ،‬والبشريون من بي محارب‘ فخذ من بيي هناءة بن مالك‬ ‫بن فهمك من أزد عمان"‪.‬‬ ‫و من أعلامهم المتقدمين‪ :‬الشيخ أبو عبدالله محمد بن عمر البشري المنحي‬ ‫من علماء القرن السادس ه هو الذي اتفق رأي أهل عمان عليه لإرساله‬ ‫إلى كلوة للنظر في أمر أهلها الذين رجعوا من مذهب الإباضية إلى‬ ‫الحشوية‪.‬‬ ‫و من المتأخرين‪ :‬عيسي بن عبا۔الله بن عيسي بن سعيد بن بشير البشري ۔‬ ‫أحد نساخ الإمام نور الدين السالمي و يظهر من نسبه أنه ابن أخ المترجم‬ ‫له‪ ،‬و لم أهتد إلى موطنه الذي يكن أن يقودنا إلى موطن الشيخ موسي بن‬ ‫مولده ووفاته‬ ‫لم أجد تاريخا محددا لمولده ولا لوفاتهش و نستفيد من معاصرته للعلماء‬ ‫والأقرب أنه ولد‬ ‫الاتي ذكرهم أنه من أعلام القرن الثالث عشر الهجري‬ ‫الأول منه وتوفي في النصف الثاني‪ ،‬ولست أدري موطنه الذي‬ ‫قي النصف‬ ‫نشا به‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٢٠‬‬ ‫عصره‬ ‫العلماء المتأخرين‬ ‫بعض‬ ‫البشر ي نحده ينقل عن‬ ‫تتبع آثار الشيخ‬ ‫مزن خلال‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫‏‪. ١‬الشيخ الرئيس جاعد بن حميس بن مبارك الخروصي العليائي و هو‬ ‫كثيرا ما ينقل عنه‪.‬‬ ‫‪.٦‬الشيخ‏ ناصر بن جاعد بن خميس بن مبارك الخروصي العليائي‬ ‫(‪١٢٦٢‬ه)‏ و بحده في بعض الأحيان يصرح بسؤاله له‪ ،‬فيقول‪:‬‬ ‫"سوألت أنا الشيخ ناصر‪ "...‬أو ما شابه ذلك‪.‬‬ ‫‪.٣‬الشيخ‏ منصور بن محمد بن ناصر بن حميس بن مبارك الخروصي‬ ‫و‬ ‫ابنه الشيخ ناصر‪ :‬أيضا‬ ‫وقد عاصر‬ ‫الشيخ جاعد‬ ‫تلميذ‬ ‫و هو‬ ‫الستالى‪،‬‬ ‫وفاته‪.‬‬ ‫تاريخ‬ ‫بالضط‬ ‫ولا ادري‬ ‫الحج‪.‬‬ ‫ابن النصر ف‬ ‫لامية‬ ‫شار ح‬ ‫هو‬ ‫أدرك‬ ‫السمدي‬ ‫عبدالله البو سعيدي‬ ‫بن‬ ‫سا ل‬ ‫بن‬ ‫حميس‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫‏‪ . ٤‬الشيخ‬ ‫الشيخ جاعدا‪ ،‬و عاصر ابنه الشيخ ناصراء ولا أدري مي تو‪ ،‬و قد‬ ‫ذكر عنه الشيخ البشري سيرة ذكر فيها العلماء الأبدال وصفاتمم‪.‬‬ ‫الشريعة أنه من أقران‬ ‫قاموس‬ ‫لكتاب‬ ‫البشر ي‬ ‫مزن تقر يظ الشيخ‬ ‫ونستنتج‬ ‫قيس سنة ‏‪ ٢٨٥‬‏ه‪ ١‬على الأظهر و كان حيا إلى سنة ‪١٢٧٦‬ه‪.‬‏‬ ‫فالذي نخلص إليه مما سبق أن الشيخ البشري عاش في القرن الثالث عشر‬ ‫ولعله أدرك عصر الشيخ أبي نبهان وهو صغير فلم يتتلمذ عليه‬ ‫الهجر ي‬ ‫ش عاصر بعد ذلك تلامذته فأخذ عنهم‪.‬‬ ‫_ دولة السلطان بن أحمد بن سعيد (‪١٢١٩-١٢٠٦‬ه)‏‬ ‫_ دولة السلطان سعيد بن سلطان بن أحمد (‪-١٢١٩‬۔‪١٢٧٣-‬ه)‏‬ ‫‪ ١٢٨٢‬ه)‬ ‫‪-١٢‬‬ ‫‏(‪٧٢٣‬‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫نوي‬ ‫دو لة السلطان‬ ‫‪-‬‬ ‫دولة السلطان سالم بن ثوي بن سعيد (‪١٢٨٥-١٢٨٢‬ه)‏‬ ‫_ إمامة الإمام عزان بن قيس بن عزان (‪١٢٨٧-١٢٨٥‬ه)‏‬ ‫‏‪٤٢١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ١٣٠٥-١٢٨٧‬ه‬ ‫_ دولة السلطان تركى بن سعيد بن سلطان‬ ‫و لم أجد عن الشيخ البشري ما يفيد أن له مشاركة في الحياة السياسية في‬ ‫عصره‪.‬‬ ‫أما قصائده‪:‬‬ ‫فأولاها‪ :‬قصيدة في تقريظ كتاب قاموس الشريعة لمؤلفه جميل بن حميس‬ ‫السعدي قال فيها‪:‬‬ ‫نو الفخر في الدارين والعز والغ‬ ‫ألا إن قاموس الشريعة عندنا‬ ‫غنيب كمثلها } لقد خرق السبع السموات بالسنا‬ ‫ي لك‬ ‫اشمس‬‫لال‬ ‫هو‬ ‫حواها وإن قد قلت كالدر في الإنا‬ ‫سماء و أسفار البرية انم‬ ‫ترى مثله سمط السمائل والم‬ ‫هو السلك و الاثار لؤلؤه‪ 3‬فلا‬ ‫و أشرق نور الحق من روضه لنا‬ ‫حوى لأصول الدين ثم فروعه‬ ‫مفصلة حاوره تلقاه أحسنا‬ ‫ففي كل باب منه تلقى جواهرا‬ ‫مارا و ليلا و اعتبره فإنه ‪ 3‬بلا مرية يشفي العمي يرفع العنا‬ ‫مصرحة شرحا معدلة البنا‬ ‫وينبيلك عن كل الفنون شريعة‬ ‫رسول م‪.‬ن الباري ال الخلق معلنا‬ ‫جميع المشكلات كأنه‬ ‫يجل‬ ‫جوابا صحيحا شافيا و مبينا‬ ‫يجاويم عن كل ما يسالونه‬ ‫ش للفقه معدنا‬ ‫ساس‬ ‫وللدين‬ ‫لقد جاء هذا السفر للناس رحمة‬ ‫وأجزاؤه مثل البساتين عندنا‬ ‫مسائله مثل اللاآلى جلية‬ ‫النا‬ ‫وما قد تلذ العين من طيب‬ ‫يماكل ماقد تشتهي النفس حاضرا‬ ‫ببهجته اجعله لنفسك مسكنا‬ ‫فيا قارئا فيه فحسبك بجة‬ ‫كلها لقد فاق فاجعله لقلبك وطنا‬ ‫الأرض‬ ‫مئله سفر على‬ ‫فلا‬ ‫لأخراك إن قد شثت رضوان ربنا‬ ‫واعمل بما فيه تجده سفينة‬ ‫حواه و أن أمسى به متفننزا‬ ‫وإبي لأرجو الله يلهم ‪.‬ما‬ ‫دليلا إلى مرضاته كي يحبنا‬ ‫هاديا‬ ‫للناس‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫و يجعله‬ ‫مؤلفه ذا العدل والفضل والننا‬ ‫جزى الله عنا كل خير و نعمة‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٢٢‬‬ ‫سليل حميس ذا الزهادة شيخنا‬ ‫سراج الهدي غوث العباد جميلا‬ ‫تضيء وتعلو بالعلوم مدى الدنا‬ ‫فلا زالت الأنوار من فيه للورى‬ ‫و ناهيكم من فضله لكم المنا‬ ‫فحسبكم يا آل سعد بسعده‬ ‫شفيعنا‬ ‫على أحمد الهادي السرول‬ ‫وصل إلهى كل حين وساعة‬ ‫والثانية‪ :‬سؤال نظمي‪ ،‬هذا نصه من قاموس الشريعة ج‪-٢٧١/١٣‬‏‬ ‫‏‪: ٢٧٢‬‬ ‫"وقال الأخ موسي بن عيسى البشرى يسأل الشيخ ناصر بن أبي نبهان‪:‬‬ ‫العالم الحبر ابن جاعد ناصر‬ ‫ماذا يقول الفيلسوف الماهر‬ ‫قد حازه بالغصب لاهو ناكر‬ ‫فيمن أقر باله قى ملكه‬ ‫والمال هذا لي حلال طاهر‬ ‫من بعد هذا قال إنى كاذب‬ ‫أو أنه ناس و ما هو ذاكر‬ ‫أو أنه غلط جرى من لفظه‬ ‫أم ذاك حجر باطل متشاهر؟‬ ‫أتري يجوز شراؤه من عنده‬ ‫ولك الثواب وأنت در زاهر‬ ‫هب لي الجواب مصرحا و مصحّحا‬ ‫ا كن لي مديداً منقذا و مشافقا فأنا حويدمك الفقير القاصر‬ ‫فأجابه الشيخ ناصر بن جاعد بجواب نثري‪.‬‬ ‫نم قال الشيخ حميد بن سالم بن محمد الدرمكي نظما لذلك الخواب‪:‬‬ ‫أفق الفقيه سليل جاعدنا أخو نبهاننا البحر القلمّس ناصر‬ ‫إلى أن قال آخر نظمه‪:‬‬ ‫قاموسها بحر خضم زاخر‬ ‫خذها كمثل الشمس موسى إنما‬ ‫مي‪ ،‬و قل ذا خابط متشاعر‬ ‫واستر إذا فيها رأيت تعسفا‬ ‫كلا ولا كل البرية جابر‬ ‫ماكل من حمل السلاح حيدر‬ ‫والثالثة‪ :‬منظومة فقهية في أحكام وصية الأقربين‪ ،‬قال في فاتحتها‪:‬‬ ‫وصية في الأقربين تقسم‬ ‫يا سامعين ما أقول فافهموا‬ ‫وقال فى الخاتمة‪:‬‬ ‫المصطفى صلوا عليه سلموا‬ ‫هذا اختصار للذي لايعلم‬ ‫‏‪٤٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫و بجموع أبياتما ثلانون بيتا‪ .‬ضمنها كاملة معم شرحها و تفسيرها في‬ ‫كتابه خزائن الآثار ج ‏‪ ٥‬ق ‪/٢‬ص‏ ‪-٤٨٧‬۔‪.٤٩١‬‏‬ ‫‏‪- ١‬‬ ‫خزائ نن آلاخار ‪ 3‬ص‬ ‫ق‬ ‫متى يظال خزراننن آلاثار مكنون‬ ‫المصدر‪ :‬ن‬ ‫© قصائد في رناء أبي الربيع بن أبي ستة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عثمان سعيد بن يحيي الخادوي الأجيمي (حي بين ‏‪-١١٠٣‬‬ ‫‏‪ ٤٧‬‏‪_).‬ه‪ ١١‬يقول أبو اليقظان في ملحق السير‪ :‬رأيت له قصائد رثي بما‬ ‫لكانت ديوانا‪.‬‬ ‫لو جمعت‬ ‫الل‬ ‫رحمه‬ ‫ستة‬ ‫أيا الر بيع بن أبي‬ ‫بالعطف‪.‬‬ ‫مكتبة إروان‬ ‫قصائده مخطو طة‬ ‫تو جد بعض‬ ‫‪.١٧٩‬‬ ‫‪0١٧٨‬‬ ‫‏‪0١٧٦‬‬ ‫راجع‪ :‬فهرس اروان“ ص‬ ‫© القصائد المنتخبة من الأشعار المختلفة‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن سيف بن عبدالعزيز بن محمد الرواحي‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ {©١٥٣٨‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٧٨‬ده‪.‬‬ ‫نسخ سعيد بن سيف ا الرواحيؤ‬ ‫‏‪ ٢٢٢‬ص‬ ‫وليلهم بشموس العلم قد نارا‬ ‫العلم |أبقي لأهل العلم آثارا‬ ‫‪.‬‬ ‫لآل زانا النظام تزهو فتهزوا‬ ‫الختام و هي‬ ‫أصبع الدهر هي‬ ‫‪ :‬ق‬ ‫بعقرود الذر‬ ‫يتضمن قصائد شعرية أغلبها في التصوف كما يحتوي علي مراسلات و‬ ‫حكم مأثورة و نصوص دينية و فوائد فقهية‪.‬‬ ‫© قصص و أخبار جرت في عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬بجهول (عاش في القرن ‪١٦٢‬ه‪١٨/‬م‏ ولعله أبو سليمان بن محمد‬ ‫بن عامر بن راشد المعولي)‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬عبدالمنعم عامر‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٤٠٣‬‏‪.‬م‪/٣٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث ط‪،٦‬‬ ‫تاريخ عمان‬ ‫قصة‬ ‫ه‬ ‫بحهول‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫حاكم عمان‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫السيد سعيد‬ ‫بعل وفاة‬ ‫أو لما‪.‬‬ ‫‏ص‪ ٩٥‬مخطوطة‬ ‫‏‪٣ .‬‬ ‫‏‪ ١٨٥٦‬ميلادية‪...‬‬ ‫و توابعها في افريقيا الشرقية‬ ‫يتضمن الكتاب تاريخ و جغرافية عمان قديما و هجرة القبائل اليمنية إلى‬ ‫عمان و ظهور الإسلام في عمان ثم وضع عمان في عصر الخلفاء و‬ ‫الأمويين و العباسيين بعد ذلك ملوك بي نبهان و اليعاربة و البوسعيد‪.‬‬ ‫ذكر في المخطوط أنه مما لاشك فيه أن كاتب الكتاب الأصلى هو سليل‬ ‫بن رزيق و هو حميد بن محمد بن رزيق‪.‬‬ ‫© قصيدة بائية‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه قصيدة بدر‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© قصيدة البردة لي مدح النبيرص)‬ ‫المؤلف‪ :‬ابراهيم بن بيحمان بن أبي محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز الثميتي‬ ‫اليسجي (ت‪ .‬‏‪ ٢٣٢‬‏‪_/٧‬ه‪ ١‬‏‪).‬م‪١٨١‬‬ ‫طبعت سنة ‪١٣٨٧‬ه‪.١٩٦١٧/‬‏‬ ‫‏‪٤٢٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© قصيدة بمناسبة زيارة وارجلان و قصيدة ف رثاء سلطان زنجبار‬ ‫اطفيش‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬القطب امحمد بن يو سف‬ ‫‪٥‬‬ ‫يسجن‪‎‬‬ ‫ببي‬ ‫اوز كري‬ ‫إبرا هيم‬ ‫الحاج‬ ‫بمكتبة‬ ‫نسخحة‬ ‫منها‬ ‫بيتا‪.‬‬ ‫‪‎‬بيتا‪٢ ٣+‬‬ ‫‪١ ٦‬‬ ‫‪ ٢‬ص‪‎.‬‬ ‫© القصيدة التاريخية في السفرة الظفارية‬ ‫بن ناصر اليعربي‪.‬‬ ‫سيف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٤٦٨‬بحوزة وزارة‬ ‫بخط يد المؤلف‪ ،‬مخطوط رقم‬ ‫نسخ ‪١٣٦٦‬ه‏‬ ‫التراث العمانية‪.‬‬ ‫© القصيدة الجادويّة في التوحيد و الصلاة‬ ‫‏‪ ١‬م)‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عيسى الجادو ي (النصف الأول ت‪١٢.‬ه‪٨/‬‬ ‫من علماء جربة بتونس‪.‬‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫وله شرح عليها اتبع فيه منهج الشيخ إسماعيل بن موسى الجحيطالي في دقة‬ ‫البيان‪.‬‬ ‫جودة‬ ‫التعبير و‬ ‫© قصيدة جواب على سؤال الغريايي‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن يحيى الباروني النفوسى (‪١٣٣٢-١٢٣٦‬ه_‪١٨٢٠/‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٤-‬‏‪).‬م‪١٩١‬‬ ‫ولد بكباو من قرى جبل نفوسة‪.‬‬ ‫طبع طبعة حجرية في الخزائر عام ‪١٣٣٠‬ه‪١٩١٢١/‬م‪.‬‏‬ ‫ه قصيدة حجازية‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبر زكريا بأنبي نوح بنيوسف (ت‪ .‬قبل ق‪١٠.‬ه‪١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من أعلام أريغإ عالم إباضي‪.‬‬ ‫© القصيدة الحجازية‬ ‫المؤلف ‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪ /‬‏‪ ٤‬‏‪).‬م‪١٩١‬‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© القصيدة الحجازية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم بن مناد السدرات‪ .‬الوارجلاني‬ ‫(ت‪٥٧٠.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫في وصف رحلته إلى الحج و رفاقه فيها‪ .‬و ما لاقوه من أهوال الطريق© و‬ ‫‏‪ ٣٦٠‬بيتا‪ ،‬توجد منها نسخ مخطوطة عديدة‪.‬‬ ‫مشاهد الحرلة و فوائدها‪ ،‬تقع في‬ ‫© القصيدة الرائية ي الصلاة و أحكامها‬ ‫المؤلف‪ :‬فتح بن نوح النفوسي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللخليلى‬ ‫حرر‬ ‫أحمد بن‬ ‫مخطو طة بمكتبة الشيخ‬ ‫القصيدة العبيرية في وصف الجنة و النعمة‬ ‫ه_)‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبدالله محمد بن إبراهيم بن سليمان (ت‪ ٠٨.‬‏‪٥‬‬ ‫ذكرها نور الدين السالمي في‪ :‬اللمعة الرضيةء ص‪،٢١‬‏ وقال‪" :‬اعتى‬ ‫بشرحها جماعة آخرهم إمامنا القطب متّعنا الله بحياته و شرحه أبسط‬ ‫الشروح وأكثرها تحقيقا"‪.‬‬ ‫‏‪.٢٧٧‬‬ ‫وانظر أيضا‪ :‬العقود افضية‪ ،‬للحارثي‪ ،‬ص‬ ‫ه قصيدة علماء بني مصعب ر تلاميذهم‬ ‫بجهول‪.‬‬ ‫‏‪٤٢٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطوطة منها نسخة بمكتبة آل أفضل‪.‬‬ ‫ه قصيدة في إنبات مذهب أهل الاستقامة و توبيخ من خالفهم‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن عمر بن زياد بن أحمد الشقصي البهلوي (ق‪٨.‬ه)‏‬ ‫مخطوطة رقم ‏‪ ٢٢٠٥‬بمكتبة المخطوطات وزارة التراث العمانية‪٢٣٧ .‬ص‪،‬‏‬ ‫لم يسر‪ .‬و قيل‪:‬‬ ‫‏‪ ٦٤٤‬‏ها‪ ١‬أوله‪ :‬أرقت لطيف حالف القلب‬ ‫نسخ‬ ‫قصيدة خمسة ي سيرة الرسول و الخلفاء واهال الاستقامة رتوبيخ من خالفهم‪.‬‬ ‫‏‪0١٣٦٤‬‬ ‫‏‪ {١٤٠٣‬نسخ‬ ‫و يوجد في المكتبة نفسها نسخة أخرى برقم‬ ‫‏‪ ٤ ٢‬ص‪.‬‬ ‫قصيدة في الاعتقاد‬ ‫من اعلام اريغ‪ ،‬عا لم إباضي‪.‬‬ ‫© قصيدة في جملة المذهب الإباضي‬ ‫المؤلف‪ :‬مداد بن محمد الزوي‪.‬‬ ‫بحموع بحوزة وزارة التراث العمانية‪ .‬نسخ‬ ‫‏‪ ©٦٢٠٥‬ضمن‬ ‫مخطو طة رقم‬ ‫اه‪.‬‬ ‫‏‪٤٤‬‬ ‫ه قصيدة ف ذكر انتلماس مدرسة الشيخ حجى بن صالح‬ ‫بابه بن محمد‪.‬‬ ‫مخطوطة ا منها نسخة بمكتبة جمعية التراث القرارة ‏‪ ٢١‬بيتا‪.‬‬ ‫© قصيدة في ذكر علماء بني مصعب ر تلاميذهم‬ ‫المؤلف‪ :‬بابه بن محمد بن الحاج الغرداوي (ق‪١٣.‬ه‪١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٢٨‬‬ ‫من علماء العطف‪.‬‬ ‫© قصيدة في رناء أحوال جربة و أيامها الماضية‬ ‫لسعيد بن أيوب الباروني النفوسي‪ ،‬أبو عثمان (ق‪١١.‬ه‪١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء جربة‪ ،‬تتلمذ على مشايخ قي أربعة عشر مسجدا من مساجد‬ ‫الجحزيرة‪ ،‬منهم أبو حفص عمرو بن أبي سنة القصبي والد المحشي‪.‬‬ ‫نظم قصيدة خمسة من البحر الطويل تعرّض فيها لحالة العلم والتعليم في‬ ‫و لا تزال القصيدة موجودة‪.‬‬ ‫جربة و أيامها الماضية‬ ‫رانيا أحوال‬ ‫موطنه‬ ‫© قصيدة في رناء الشيخ حمو بن باحمد بابا و موسى‬ ‫متياز ‪.‬‬ ‫بنو ح‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫ببني‬ ‫‏‪ ١٧‬بيتا‪ .‬منها نسخة بمكتبة الحاج إبراهيم أوزكري‬ ‫نخط يده‪3‬‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪١‬‬ ‫يسجن‬ ‫© قصيدة في رناء عبدالعزيزز النميني‬ ‫حمد بن عبدالله بن عبدالعز يز النميت”‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫بيجمان‬ ‫بن‬ ‫إبر اهيم‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫اليسجين (ت‪١٢٢٣٦٢.‬ه‪١٨١٧/‬مع)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫طاعن‬ ‫‏‪ ٥‬قصيدة ف الرد عل‬ ‫‪ ١٧١١‬م( ‪.‬‬ ‫اح (ت ‏‪١١٦٩.‬‬ ‫الشم بحمو د‬ ‫ه قصيدة ف الزهد و الحكمة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن أبي القاسم بن ييى بن أبي القاسم الغرداوي المصعبي‬ ‫الشهير بحمود الحاج (رت‪١٧١٦/١١٢١٩.‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٤٢٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه قصيدة في الفقه‬ ‫الشهير بحمّود الحاج (ت‪١٧١٦/١١٢١٩.‬م)‏ ‪.‬‬ ‫© قصائد في مدح أئمة عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن محمد بن عبدالله‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٧٧٧‬بمكتبة وزارة التراث العمانية‪ ،‬نسخ ‪١١٩٣‬ه‏‬ ‫مخطوطة رقم‬ ‫‏‪ ١٨‬ص ضمن بحمو ع تحت عنوان‪ :‬الطرانقية في مدح خير البرية للبو صيري‪.‬‬ ‫ه قصيدة في مدح السيد سيف بن علي بن حمد البوسعيدي‬ ‫الصحاري‪.‬‬ ‫بن عبدالوهاب‬ ‫خلفان‬ ‫مخطوطة ضمن بجموع رقم ‏‪ ٢٤٣٥‬بمكتبة وزاره التراث العمانية‪.‬‬ ‫© قصيدة في مدح الشيخ أبي زكريا يجى بن صالح الأفضلي‬ ‫المؤلف‪ :‬بابه بن محمّد بن الحاج الغرداوي (ق‪١٣.‬ه‪١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫من العطف‪.‬‬ ‫مخطوطة منها نسخة بمكتبة آل أفضل [د‪.‬ت‪].‬ء ‏‪ ٤٠‬بيتاً‪.‬‬ ‫© قصيدة في مسألة خلق القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن حمد الراشدي‪.‬‬ ‫فيها‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫ثا‬ ‫و‬ ‫منها الكتاب فقل لهم هذا سفه‬ ‫و صفات ذات المهم قد أثبتوا‬ ‫كل الصفات فلا تطع من حرفه‬ ‫إن الكتاب مباين للذات فى‬ ‫و هذه القصيدة غير مشروحة لأنها مخطوطة بمكتبة نورالدين السالمى‪.‬‬ ‫‏‪٤٣٠‬‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫قصيدة في المواعظ و الأدب و الفصائح و الزهد‬ ‫‏‪ ١٥٦٤‬م( ‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪ ٩٧١‬ه‪/‬‬ ‫(ت‬ ‫بن إسماعيل بن موسى‬ ‫عيسى‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو مهدي‬ ‫© قصيدة في النحو‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوسرور حميد بن عبدالله بن حميد بن سرور بن سليم بن علي‬ ‫الجامعي العما ي السمائلي‪.‬‬ ‫تعريف‬ ‫أبياتما ق‬ ‫تا من‬ ‫‏‪٢٢٣٨‬‬ ‫يعدها جاوزت‬ ‫الراء هو الآن‬ ‫علي قافية‬ ‫الكلام لغة قوله‪:‬‬ ‫نثر وا‬ ‫كإن‬ ‫انتظم أو لا‬ ‫‏‪٠‬نحو‬ ‫أفاد‬ ‫أطلقه مشتملاً‬ ‫كلامنا لغة‬ ‫قصيدة في نسب الدين‬ ‫لمؤلف‪ :‬محمّد بن أبي القاسم بن يحيى بن أبي القاسم الغرداوي المصعجي‬ ‫الشهير بحمّوو الحاج رت‪١٧١٦/١١٢٩.‬م)‪.‬‏‬ ‫ه قصيدة ف الولاية و البراءة = الولاية و البراءة‬ ‫مداح الشيخ عمرو بن رمضان الجربي التلان‬ ‫ه قصيدة لامية ف‬ ‫‪-١‬‬ ‫( ‏‪١ ٢ ٩‬‬ ‫الملصعجي‬ ‫القاسم الغر داو ي‬ ‫أبي‬ ‫الحاج‬ ‫بابه بن محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٧‬‏‪).‬م‪_/٦١٧١-٢٩٧١‬ه‪١‬‬ ‫غر داية‪.‬‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫الأفضلي‪.‬‬ ‫زكريا‬ ‫شيخه أبي‬ ‫بأمر من‬ ‫أنشدها‬ ‫بيتا‬ ‫‪7‬‬ ‫ق‬ ‫© قصيدة المعجزات‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمّد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخملو طة‪.‬‬ ‫‏‪٤٣١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© قصيدة النعمة = كتاب النعمة‬ ‫التنفليس‬ ‫‏‪ ٥‬القضاء ف‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو زيدت عبدالرحمن بن سليمان الزواري‪.‬‬ ‫ولد بمدينة زوارة‪ ،‬و تلقى علومه بجربة منفطاحل علمائها و توفي بالحج‪.‬‬ ‫» قضايا عربية في الشعر الجزائري المعاصر‬ ‫عبدالله ‪7‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫تونس ‪ -‬ليبيا‪ ،‬الدار العربية للكتاب‪١٣٩٧ ،‬ه_‪١٩٧٧/‬م‪.‬‏‬ ‫© القضايا في حل عويص الوصايا‬ ‫الخروصي‬ ‫مبارك‬ ‫جاعد بن حميس بن‬ ‫أبو نبهان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ذكر الشيخ مهنا بن خلفان الخروصي في مذكرته و لم أعثر عليه‪.‬‬ ‫© قطب الأئمة الشيخ محمد بن يوسف اطفيش‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن محسّد فرصوص (‪١٤١٦٢-١٣٦٢‬ه)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫‏‪-١٨٢٠/١٣٣٢-١٢٣٦‬‬ ‫قطب الأئمة العلمة محمّد بن يوسف اطفيش‬ ‫‏‪ :٤‬حياته و آناره الفكرية‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن سعيد أعو شت‪.‬‬ ‫_ عمان (السلطنة)‪ ،‬مكتبة الضامري‪ ،‬ط‪\١‬‏ ايداع ‪١٩٨٩‬م‪،‬‏ ‪١٨٤‬ص‪،‬‏‬ ‫ببليو جرافية‪ :‬ص ‏‪.١٨١-١٧٨‬‬ ‫غرداية} المطبعة العربية‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٣٢‬‬ ‫ه قطب الأئمة و دوره الإيجابي في ميدان العلم و الاصلاح‬ ‫الكباوي‪.‬‬ ‫مسعو د‬ ‫القاسم عمر‬ ‫أبو‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٦٢ ٥‬‬ ‫© القطب اطفيش‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو اسحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن يوسف اطفيش‬ ‫‏(‪ ٣٢٨٥-١٢٣٠ ٥‬‏‪_).‬ها‪١‬‬ ‫عا لم من بني يسجن بميز اب‪.‬‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© قطوف إسلامية‬ ‫تأليف‪ :‬يوسف بن إبراهيم السر حين‪.‬‬ ‫إجابات مختصرة لأسئلة قمم كل مسلم و مسلمة‪.‬‬ ‫الطبعة الاولى ‪١٤١١‬ه‪١٩٩١/‬م‪،‬‏ مكتبة الاستقامةء مسقط عمان‪،‬‬ ‫‏‪ ٢‬‏‪.‬ص‪١١‬‬ ‫© القلائد الدرية‬ ‫المؤَلف‪ :‬أبو عثمان عمر بن عيسى التندميري النفوسي (ت‪١٣٢١.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٠٢٣‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫ديوان شعر في مدح السرول(ص)‪.‬‬ ‫قلائد المرجان في أجوبة الشيخ أبى عبيد حمد بن عبيد السليمي‬ ‫عز يز ‪.‬‬ ‫راشد بن‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٠٢‬‏‪.‬م‪/٣٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافةه‬ ‫‏‪ ٦٢٦٢‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٤٣٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫عبدالله بن علي الخليلي‪.‬‬ ‫تقدم‪:‬‬ ‫فى الفقه و العقيدة نظما‪.‬‬ ‫© قناطر الخيرات‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو طاهر إسماعيل بن موسى الجخيطالى رت‪٠.‬‏ ‪٧٥‬ه_‪١٣٤٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية ولد بجبل نفوسة‪ ،‬و نشأ بمدينة جيطان‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬أجزاء‪.‬‬ ‫_ طيلون مصرا المطبعة البارونية‪ ،‬طبعة حجرية ‏‪ ١٣٠٧‬هه‬ ‫_ القاهرة‪ ،‬مطبعة الاستقلال الكبرى‪ ،‬مكتبة وهبةث ط‪&١‬‏ ربيع الأول‬ ‫‏‪ ١٣٨٥‬‏)م‪_/٥٦٩٦١‬ه القسم الأول يحتوي على قنطرن الإيمان و العلم و‬ ‫يضم أجزاء أخرى في الفقه و الآداب‪ ،‬حققه و علق عليه‪ :‬عمرو بن‬ ‫خليفة النامى‪.‬‬ ‫مسقط‘ وزارة التراث القومي والنقافةكه ط‪:١‬‏ ‪١٦٨٣‬م‪5‬‏ ط‪٢‬؛‏‬ ‫‏‪ ٣ ) ٩‬ج فيه اسم المؤڵف‪ :‬الجحيطالي و ذكره نور الدين السالمي في‬ ‫اللمعة المرضية‪ ،‬ص ‏‪ ٢٥‬بعنوان‪ :‬الاطر في رصف طريق الاخرة ‪.‬‬ ‫© القنوان الدانية في مسألة الديوان العانية‬ ‫اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬‏ ه‪١٩١٤ /‬م)‪.‬‏‬ ‫بن عيسى‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫© قواعد الإسلام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو طاهر إسماعيل بن موسى الجحيطالي (رت‪٧٥٠.‬ه_‪١٣٤٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية ولد بجبل نفوسة ونشأ بمدينة جيطان‪.‬‬ ‫القاهرة‪[ ،‬د‪.‬ت‪[ .].‬د‪.‬ن‪.].‬‬ ‫تحقيق عبدالرحمن بن عمر بكلي‪ ،‬مكتبةالاستقامة‪ .‬ط‪:٣‬‏ ‪١٤١٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‪.‬م‪ .‬في بلدين‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٣٤‬‬ ‫تحقيق‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بكليك غرداية الخزائر‪ ،‬المطبعة العربية‪ ،‬ط ‏‪0١‬‬ ‫‏‪ ٦٢٠‬ص‪.‬‬ ‫ج‪:٢‬‬ ‫ج‪ ٣٨٢ : ١‬صح‬ ‫‏‪١ ٧٦‬م‪.‬‬ ‫و قد حشي علي الكتاب الشيخ أبوستة محمد بن عمر القصبي الحربي و‬ ‫حاشية هذه مطبو ع علي هامشها كتاب القواعد طبعة حجرية بمصر سنة‬ ‫‏‪ ١٢٧‬ه و كما اختصر الكتاب والحاشية معا القطب اطفيش في كتاب‬ ‫سماه‪ :‬الذهب الخالص المنوه بالعلم القالص صححه و علق عليه الشيخ أبو‬ ‫إسحاق أبو إبراهيم اطفيش دفين القاهرة و طبعه بالمطبعة السلفية سنة‬ ‫‏‪ ٣٤٤‬‏‪.‬ها‪١‬‬ ‫له تآليف منها‪ :‬القناطر شرح اللونية‪ .‬كتاب الحساب و قسم الفرانض؛ كتاب‬ ‫الحج و المناسك و ماجمع مازجوبة الانمة‪ ،‬و ما جمع من رسانل وقصاند ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥-٦٢‬وقال‪" :‬وهو في غاية الحسن‬ ‫ذكره السالمي في‪ :‬اللمعة الرضية ص‪٤‬‬ ‫أيضا‪ ،‬للمتأخرين عليه حواش واختصار"‬ ‫أما خطوط الكتاب العريضة فتنحصر في ثلانة‪ :‬‏‪ .١‬تفصيل القول في‬ ‫العقيدة ‏‪ .٢‬العبادات و أقسامها ‏‪ .٣‬الكلام علي حقوق الله و العباد أمرا و‬ ‫يا فعلا و تر كا و علي شيء من آداب السلوك‪.‬‬ ‫© قواعد الشرع في نظم كتاب الوضع‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلف الخروصي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٣‬‏‪،‬م‪_/٣٨٩٦١‬ه‪١‬‬ ‫القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫وزارة التراث‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫‏‪ ٤١١‬ص‪ .‬في الأصول و الفرو ع عند الإباضية نظما‪.‬‬ ‫نظم فيه المؤلف كتاب الوضع للشيخ يحيي بن أبي الخير الجناويي النفوسي‬ ‫في أرجوزة تحتوي علي حوالي نمانية آلاف بيت‪.‬‬ ‫قواعد الهداية في تفسير الآية و الرواية و الإجماع من أهل الهداية‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن مبارك التزوي‪.‬‬ ‫‏‪٤٣٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬القول المتبن‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمّد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع و هو شرح مقدمة الشي تبغورين بن عيسى الملشوطي‪.‬‬ ‫© القول المتين في الرة على المخالفين‬ ‫المؤلف‪ :‬قاسم بن سعيد بن قاسم بن سليمان بن محمد الشماخي العامر ي‬ ‫المغربي اليفرني (ت‪١٣٣٤.‬ه‪١٩١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫في عقائد الاباضية ته سنة ‏‪ ٣٦ ٤‬‏ته‪ ١‬مطبو ع‪.‬‬ ‫© القول المعتبر في أحكام صلاة السفر‬ ‫حمو د السيابي ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫سا ل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫جز ئين‪.‬‬ ‫‏‪ ) ١ ٦‬ف‬ ‫(العدد‬ ‫الثقافة‬ ‫القومى و‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مسقطك‘‬ ‫© القول الوجيز في كلام الله العزيز‬ ‫‏‪_/٠٧٨١-‬ه‪٧٤٣١‬۔‪١-‬‬ ‫‏(‪٢٨٧‬‬ ‫لعلي‬ ‫بن داود‪،‬‬ ‫صالح بن عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٨‬م)‪.‬‬ ‫تي التفسير لم يكمله‪ ،‬مخطوط‪.‬‬ ‫و المؤلف هو من علماء بتي يسجن بميزاب‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬القوى المتصارعة في المغرب خلال القرن النان عشر الهجري و دور ليبيا فيه‬ ‫مر اجع الغناي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬مجلة كلية الآداب‪ ،‬جامعة بنغازي" ‪١٩٧٦‬م‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٣٦‬‬ ‫و‬ ‫سيرته‬ ‫النامي‪:‬‬ ‫عمرو‬ ‫‏‪ ٩٨٦‬‏‪.‬م‪ ١‬الدكتور‬ ‫سنة‬ ‫منذ‬ ‫‏‪" ٥‬كاتب اسلامي حخنتف‬ ‫مواقفه"‬ ‫المؤلف‪ :‬محمود محمد‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٣‬‏ه‪. ١‬‬ ‫‏‪ ‘ ٤٦٨‬السبت ‏‪ ٧‬شعبان‬ ‫قي صحيفة 'العالم"'ا عدد‬ ‫© كتاب ابن سلام‬ ‫لمؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد بن عامر الشيباني‪.‬‬ ‫مخطوط كتبه بخط يده في محرم الحرام ‪١٤٢٢‬ه‪١٧/‬لإبريل‪٢٠٠١‬م‪،‬‏‬ ‫وصفحات‪.‬‬ ‫ه كتاب أبي سفيان = روايات أبي سفيان‬ ‫هو أبو سفيان محبوب بن الرحيل بن سيف بن هبيرة من قريش‪ ،‬ترأس‬ ‫الإباضية بعد موت الربيع بن حبيب في عام ‪١٧٠‬ه‏ ‪.‬‬ ‫و هذا الكتاب يشتمل على الأخبار و الفقه و الكلام و العقائد‪.‬‬ ‫و الكتاب مفقود‪ .‬غير أن أغلبه محفوظ في كتابي الدرجيي والشماخي و‬ ‫كان موجودا بالمغرب أيام الدولة الرستمية و هو مقدم علي غيره من‬ ‫الكتب و لكنه احترق عند ما أحرقت المكتبة الرستمية بتيهرت‪.‬‬ ‫© كتاب أبي صفرة عبدالملك بن صفرة‬ ‫يرويه عن ضمام بن السائب عن جابر بن زيد و هو مزيج بين الحديث و‬ ‫الفقه و يقال‪ :‬إنه موجود في مكتبة البارويي يحربة في تونس و في‬ ‫دارالكتب المصرية‪.‬‬ ‫ه كتاب أبي مسألة = جامع أبي مسألة‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن محمد بن بكر الفرسطائي النفوسي (ت‪ ٤.‬‏‪ ٠‬‏‪/‬ه‪٥‬‬ ‫‏‪).‬م‪١١١١‬‬ ‫‏‪٤٣٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫و الأحكام مختصرا أسماه بذلك" لأن أبا عبدالله محمد بن‬ ‫فايلأديان‬ ‫سليمان النفوسى كتب إليه من أبديلان أن يضع تأليفاً مختصرا ق الفروع‪.‬‬ ‫و ابو‬ ‫فسمُوه أبا مسئلة‬ ‫قي منامه أن قائلاً قال له أذكر أبا مسئلة‬ ‫فرأى‬ ‫محمد يسميه الجامع و هو في‬ ‫وهو مطبوع‪ .‬منه نسخة مخطوطة في مكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© كتاب أبي يزيد الخوارزمي‬ ‫الاشياخ‪.‬‬ ‫رواه عنه الإمام افلح و ديوان‬ ‫من مصنفات إباضية المشرق خلال القرن الثالث الهجري‪.‬‬ ‫© كتابات الديات عن أهل الكوفة‬ ‫الزوا ري‪.‬‬ ‫بن سليمان‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫أبو زيدت‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ولد بمدينة زوارة و تلقى علومه بجربة من فطاحل علمائها و توفي بالحج‪.‬‬ ‫© كتابات سليمان البارويي التاريخية‬ ‫محمد مسعود‪.‬‬ ‫جبران‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏۔‪١٢٢-‬ص‬ ‫‏‪،‬م‪٢٩٩١‬‬ ‫‏‪.٦٨٦٧‬‬ ‫فن ‪ :‬الجلة التاريخية الماربية ث ع‬ ‫مقالة نشر ت‬ ‫‏‪.٣٣٦‬‬ ‫الارشاد‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب‬ ‫حميس الخروصي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬جاعد‬ ‫‏‪ ١٧٨ 0١٢٥١‬ورقة بمكتبة المخطوطات في وزارة‬ ‫مخطوط سنة النسخ‬ ‫عمان‪.‬‬ ‫سلطنة‬ ‫التر اف القومى و الثقافة‪.‬‬ ‫الأشعار‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب‬ ‫البهلوي‪.‬‬ ‫سا ل‬ ‫بن‬ ‫سندي‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬حمل‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٣٨‬‬ ‫أوله ناقص‪:‬‬ ‫بن حمل بن سندي!‬ ‫مفتاح‬ ‫نسخ‬ ‫‏‪ ٢٦ ٥٤‬ص‬ ‫مخطو ط‬ ‫ريحانة‬ ‫نذده‪٥‬‏ و السمر من‬ ‫من‬ ‫هبواته‬ ‫الشهم الذي‬ ‫و الفارس‬ ‫التراث العمانية ‪.‬‬ ‫وزارة‬ ‫الملخطوطاتث‪،‬‬ ‫‏‪ ١ ٣٧ ١‬بممممكحتتىة‬ ‫رقم‬ ‫ه كتاب الألواح‬ ‫المؤَلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن محمد بن بكر بن أبي بكر بن يوسف‬ ‫الفر سطائى النفوسى (رت‪ ٤.‬‏‪ ٠‬ده ‪١١١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫وهو الكتاب الذي تر كه قي الألواح قبل وفاته مباشرة‪ .‬مخطوط۔‬ ‫د ‏‪ ٢‬وقال عنه‪" :‬مات عنه وتركه في‬ ‫ذكره السالمى في‪ :‬اللمعة المرضية ص‬ ‫لواحة [هكذا] ني بلد يسمى جلو"‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لذ لو ‏‪ ١‬ح‬ ‫‏‪ ٥‬كتا ب‬ ‫ف‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‏‪ ١ ٥‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫(ت‪ .‬حوالي‬ ‫اليمن‬ ‫القدمي‬ ‫محمل‬ ‫بن‬ ‫عمر و‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫شيخه أبي عبيدة‪.‬‬ ‫يقيد فيه فتاو ي‬ ‫الفقه و كان‬ ‫© كتاب إلى أهل وارجلان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مهدي عيسى بن إسماعيل‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ورقات‪.‬‬ ‫خطو ط‬ ‫© كتاب إلى أهل اليمن‬ ‫‏‪ ٠٩١‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن سيف بن مالك اليعربي (ت‪.‬‬ ‫‪١‬ه ‪ ٤‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٢٧١‬‬ ‫نسخ محمد بن سيف بن محمد الر حيلي الصحاري‬ ‫أوله‪ :‬هذا الخط الذي كتبه الإمام سلطان بن سيف بن مالك اليعربي لأهل‬ ‫اليمن‪..‬‬ ‫‏‪٤٣٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫يتضمن كتاب من سلطان بين سيف إلى الإمام المتوكل عليه إسماعيل بن‬ ‫أبي القاسم العربي القرشي إمام اليمن بشأن مركب غارق‪ .‬مخطوط رقم‬ ‫‪١٩‬پ‏ مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ه كتاب الإمام سعيد بن عبدالله بن محمد بن محبوب‬ ‫المرضية‬ ‫ه الحار ر ثلي ‪ ,‬ففن‪ :‬العمود الفضية صص ‪٢٢٧٦,‬؛‏ وو السال ي‪ ,‬فتين‪ :‬اللمعة‬ ‫ذكر‪,‬‬ ‫‪٠٢.‬ص‪‎‬‬ ‫© كتاب الإمام عبدالرحمن بن رستم في تفسير القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن رستم بن بمرام بن كسرى (حكم‪:‬‬ ‫‪١٧١‬ه‪٧٧٧/‬۔‪٧٨٨‬م)‪.‬‏‬ ‫ذكره البرادي في‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية‪ ،‬و قال‪" :‬يذكرونه و لم‬ ‫العاصمي اللواتي لقي‬ ‫بن محمد‬ ‫أبي محمد عبدالله‬ ‫الشيخ‬ ‫عن‬ ‫ير د ذكر‬ ‫سليمان بن مدار النفو سي و قد قدم من قلعة حمّاد‪ ،‬فأخبره أنه قرأ ي‬ ‫عليه‬ ‫ينادي‬ ‫تأليف عبدالرحمن‬ ‫من‬ ‫;تفسير القرآن‬ ‫ي‬ ‫كتابا‬ ‫القلعة‬ ‫سوق‬ ‫للبيع‪ ،‬فسافر إليه ذلك الشيخ من حينه‪ ،‬فلاوصلها جعل يسأل عن‬ ‫الكتاب برفق و تكلف في السير فلقي رجلا نكاريا يدعى علم الفرو غ‪.‬‬ ‫فقال له‪ : :‬طب نفساً عن فوات‪ .‬فقد بيع قبل قد و مك"‪.‬‬ ‫© كتاب الاهتداء = الاهتداء و المنتخب‬ ‫© كتاب الإيضاح‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو ساكن عامر بن علي الشماخي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافةث ‏‪ ٤٠٢٣‬‏إم‪/٣٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٦‬ج أيضاً ‏‪ ٤٠٨‬‏‪.‬م‪/٨٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٤ .‬‬ ‫و هو في إيضاح ما ورد من أبواب الفقه‪.‬‬ ‫_ طرابلس دارالفتح‪١٣٩٠،‬ه‪١٩٧٠/‬م‏ بهمة علي صالح الشاوش‪.‬‬ ‫قال السالمي ني اللمعة الرضية (ص ‏‪ :)٢ ٤‬في ‪ :‬بجحلدات و هو كتاب في‬ ‫غاية الحسن رد فيه الفروع إلى الأصول و عليه حواش عن أبي ستة و‬ ‫غيره من المتأخر ين‪.‬‬ ‫ه كتاب بكار بن محمد الفرًايي‬ ‫المؤلف‪ :‬بكار بن محمد الفان (ر‪٢٠٠-١٥٠‬‏ ه‪٨١٥-٧٦٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء الإباضية في طبقة عبدالوهاب بن رستم (ت‪٢٠٨.‬ه‪/‬‏ ‪٨٢٣‬م)‪.‬‏‬ ‫رديئة‬ ‫أخرى‬ ‫و نسخة‬ ‫ببن يسجن‬ ‫يدر‬ ‫آل‬ ‫بمكتبة عشيرة‬ ‫نسخة‬ ‫منه‬ ‫المكتبة البارونية بجربة و جز منها في مكتبة آل أفضل‪.‬‬ ‫ص ‏‪.٨٠‬‬ ‫ف آضلل‪،‬‬ ‫ارس‬‫فهرس آل يدر بطاقة رقم‪٢١٢‬‏ م؛ فه‬ ‫التعارف‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب‬ ‫أبو حمد عبدالله بن حمد بن بر كة‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة (العدد ‏‪.)٥٢٣‬‬ ‫ه كتاب الجمل و صفين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبيدة معمر بن المنى اللغوي (ت‪٢١١.‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏(‪ )٢٧٢/٧‬من الإباضية‪.‬‬ ‫قد عده الزركلي‬ ‫‏‪.٤٦٦٦‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬إسماعيل البغدادي هدية العارفين‬ ‫ه كتاب الجنازة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن محمّد بن بكر بن أبي بكر بن يوسف‬ ‫الفر سطائي النفوسي (ت‪ ٤.‬‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪/١١١١‬ه‪٥‬‬ ‫‏‪٤٤١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ربما هو "كتاب الأموات" مخطو ط‪.‬‬ ‫ه كتاب الجهالات‬ ‫منسوب إلى تبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (النهنف الاول ق‪:‬‬ ‫‪٦‬ه_‪ /‬‏‪ ٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫مخطوط بمكتبة آل يدر ومكتبة متياز‪ ،‬و البارونبة بهزبة و‪ .‬قد وضع عليه‬ ‫الاستقامة‪ ،‬و‬ ‫ك إتبة‬ ‫موط‬ ‫يخط‬‫الشيخ أبو عمار عبد الكافي التناوتي شرحا (م‬ ‫درجة ثالثة بالكلية الزيتو نية‬ ‫دكتوراه‬ ‫رسالة‬ ‫لاعداد‬ ‫ونيس‬ ‫عمر‬ ‫قد حققه‬ ‫للشريعة وأصول الدين نوقشت ف ماي ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٦٩١‬به‪١‬‬ ‫ولعل الصواب في تحقيق نسبة المجهالات هو رأي الحعبيي الذي توصل إلى‬ ‫ف‬ ‫‪7‬‬ ‫النسخة ‪ .‬المو جو دة‬ ‫الشيوخ"‪.‬‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫تأليفه‬ ‫ق‬ ‫"اشترك‬ ‫أه‬ ‫‪١٠٠×١٦٠‬مم‏ ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٣ ٣٥‬سطرا‬ ‫البارو نية‪ :‬عدد صفحانما‬ ‫ص‪.٢٩‬‏‬ ‫‏‪ ١٦‬‏؛‪١‬ا السالمى ك اللمعة الرضية‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الجعبيري البعد الحضاري‬ ‫الجن و ن‬ ‫ه كنا ب‬ ‫قي سفرينك‪ 6‬ذكره البراذي ايضاً‪.‬‬ ‫‏‪.٢٩‬‬ ‫ص‬ ‫لسالي‪,‬‬ ‫الدين‬ ‫الا باضية |} لنور‬ ‫المرضية من اشعة‬ ‫ر اجع عنه‪ :‬اللمعة‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب الجوهري المقصر‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن عبدالله بنموسى الكندي‪,.‬‬ ‫ألفه ي أصول الكلام سماه بذلك" لأن السببييه ‪ 7‬تان الكلام فيى قسمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوهر الفرد‪.‬‬ ‫شط الإباضية‪ .‬ص ‪٢١‬؛‏‬ ‫ذكره نور الدين السالمي في كتابه‪ :‬اللمعة الرضية‬ ‫‪.‬‬ ‫‪....:‬‬ ‫‪- ٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ص‏‪.٢٧٧‬‬ ‫العقود نفضية للحارثي‪،‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه كناب الحج‬ ‫بن مبارك‬ ‫بن حميس‬ ‫أبو نبهان جاعد‬ ‫المغ لف‪:‬‬ ‫الخروصي ‪.‬‬ ‫و قد‬ ‫تم نشره مصورا عن طريق مكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‬ ‫بالسيب و تداوله الناس فهو في حكم المطبوع ولكنه غير محقق‪.‬‬ ‫ه كتاب الحضري‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو طاهر اسماعيل بن علي النفزاوي (قبل ق‪٦.‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫© كتاب الدعائم = دعائم الاسلام‬ ‫ه كتاب الرسم‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن يوسف أطفيش‪.‬‬ ‫مسقط ‪ -‬سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ٬‬‏‪ ٤٠ ٤‬‏‪_/‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٩٨٤‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫ه كتاب سالم بن عطية (أو الحطيئة) الهلالي‬ ‫و هو من علماء الإباضية‪ ،‬عده الدرجيي من الخمسين الثانية من القرن‬ ‫الهجري الأوّل‪ ،‬وكان من وفد الإباضية على عمر بن عبدالعزيز الخليفة‬ ‫الأموي‪ ،‬أما كتابه فقد ذكره البرادي وقال عنه‪" :‬كتاب سالم بن الحطيئة‬ ‫الهلالي في العقائد و النقض و الاحتجاج" و نقل عنه أحيانا غير قليلة‪ ،‬و‬ ‫رواية إنما هو كتاب‬ ‫من خلال كلام البرادي يتبين أنه ليس كتاب‬ ‫احتجاج‪.‬‬ ‫‪.١٤٦٢‬‬ ‫‏(‪\١ ٠٢٣ ٥٢٣ .٥ ٢‬‬ ‫‏‪ .٥٤‬الجواهر‪ .‬ص‬ ‫ص‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة قي كتب الإباضية‬ ‫بن أبي نصر‬ ‫سعد‬ ‫كتاب‬ ‫ذكره البرادي في‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫‏‪٤٤٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه كتاب السؤالات‬ ‫العماني‪.‬‬ ‫الر ‪ 5‬حيى‬ ‫البهلايي‬ ‫‏‪٢‬ن‪ ٠‬علم‬ ‫أبو مسلم ناصر ب ‪.‬ن سا ل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫© كتاب شبيب بن عطية‬ ‫والمؤَف هو شبيب بن عطية العماني من أئمة الإباضية‪ .‬و كان من‬ ‫‏‪٢ ٣٥‬‏‪\٤‬ےھد و‬ ‫سنة‬ ‫بعل مقتله‬ ‫بالإمامة‬ ‫قام‬ ‫و‬ ‫مسعو د‬ ‫ابن‬ ‫الجلندي‬ ‫أصحاب‬ ‫لم يكن إمامال و إنما كان محتسباً شديدا على الحخبابرة وهم‬ ‫قيل‪:‬‬ ‫المتسلطون يومئذ على عمان من غير أهلها توفي نحو ‪١٧٥‬ه‪.‬‏‬ ‫قال البرادي في رسالته في ذكر بعض كتب الإباضية‪" :‬تكلم فيه على‬ ‫الشكاكة و المرجئة و الذي أعرف من آثار قومنا أن شبيبا صفري‪ ،‬لكن‬ ‫به إلى عبد السلام" ‪.‬‬ ‫كلامه ق الكتاب كلام موافق كتب‬ ‫© كتاب الشيخ أي خرز يغلى‬ ‫عليه ‪.‬‬ ‫وقفت‬ ‫الكلام مختصر‬ ‫ق‬ ‫قال البرادي‪:‬‬ ‫الاباضية ‪ .‬للبرا دي } اللمعة المرضية من اشعة‬ ‫ذكر بعض كتب‬ ‫راجع عنه ‪ :‬رسالة ق‬ ‫‏‪.٢٩‬‬ ‫ص‬ ‫الإباضية } للسالمى‬ ‫© كتاب الشيخ أبي زكريا يجى بنأبي بكر =كتاب المشايخ‬ ‫بكتاب المشايخ‪.‬‬ ‫المعروف‬ ‫ثفى السير و هو‬ ‫ص ‏‪. ٢ ٩‬‬ ‫السالمي ق ‪ :‬اللمعة المرضية من اشتحة الإباضية ‏‪٤‬‬ ‫نور الدين‬ ‫ذكره‬ ‫© كتاب الشيخ أبي عمران موسى بن زكريا المزاين‬ ‫تي مسائل الفرو ع و وقف عليه البرادي‪.‬‬ ‫الاباضية « للبر اد ي ‪.‬‬ ‫ذكر بعض كتب‬ ‫‏‪ ١‬نظر ‪ :‬رسالة ق‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم المصا در‬ ‫© كتاب الشيخ أبي محمد واسلان بن أبي صالح‬ ‫ذكر بعض كتب‬ ‫رسالة ي‬ ‫قي ‪:‬‬ ‫ذكره‬ ‫و‬ ‫البرادي‬ ‫عليه‬ ‫وقف‬ ‫و‬ ‫الفرو ع‬ ‫ق‬ ‫الرياضية ‪.‬‬ ‫ه كتاب الشيخ تبغورين بن عيسى‬ ‫ق علم الكلام‪.‬‬ ‫‏‪.٢٩‬‬ ‫السالمى ق ‪ :‬اللمعة المرضية من اشتة الإباضية ) ص‬ ‫الدين‬ ‫ذكر ‏‪ ٥‬نور‬ ‫ه كتاب الشيخ سعيد بن زنفيل‬ ‫قى الدفاتر و قد افترش أولهما‪ ،‬هكذا عرفه البرادي في‪ :‬رسالة في ذكر بعض‬ ‫كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫ه كتاب الصلاة‬ ‫حميس الخروصي‪.‬‬ ‫جحاعد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫خطو ط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و مكتبة بدية العامة‪.‬‬ ‫ه كتاب الصلاة‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو الشعناء جابر بن زيد اليحمدي الأزدي الخوي العماني‬ ‫البصري (‪-١٨‬۔‪٩٣‬ه_‪-٦٣٩/‬۔‪٧١١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوط نجربة و لعله جزء من ديوانه‪ ،‬ذكر عنه الدكتور عمرو خليفة‬ ‫تحقيقا أوليا‪ .‬و منه نسخة‬ ‫هامة في أطر و حته و حققه‬ ‫النامي معلومات‬ ‫خطو طة بالمكتبة البار نية‪.‬‬ ‫ه كتاب الصوم‬ ‫ى بانلخير الجناوني (ق‪٥.‬ه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكرياء‬ ‫‏‪٤٤٥‬‬ ‫المصادر الاباضية‬ ‫معجم‬ ‫‏‪١ ٤١١‬ه‪١٩٩١/‬م‪ ٩٥ ،‬ص‪.‬‬ ‫مسقط مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫© كتاب ضمام‬ ‫ضمام‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫أيضا ‪.‬‬ ‫جابر‬ ‫عن‬ ‫رفع فيه الأحاديث‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يحيى توفيق بن يحيى الجناويي (حئً ‏‪ ٤٦‬‏‪).‬م‪_/٥٤٣١‬ها‪٧‬‬ ‫عا لم إباضي‪.‬‬ ‫مخطوطة ‏‪ ٩‬كت ة آل‬ ‫ت‬ ‫‪:‬‬ ‫وأخرى بم‬ ‫‏‪٧ ٠.‬‬ ‫يدر ‪ 8‬ص‬ ‫كتبة الشيخ متياز ببي يسجن‪.‬‬ ‫© كتاب عبدالله بن إباض‬ ‫به إلى عبدالملك بن مروان جوابا عن كتابه إليه‪،‬‬ ‫قال البرادي‪ :‬كتب‬ ‫يشتمل على النقض والرد و تبيين الاعتقادات و الاحتجاج باي القرآن‬ ‫يقول فيها بعد البسملة و المقدمة‪" :‬جاءني كتابك مع سنان بن عاصم‪...‬‬ ‫الخ" وتقع الرسالة في إحدى عشرة صفحة أوردها أبو القاسم بن إبراهيم‬ ‫‏‪0١٦٧-١١٥٦‬‬ ‫الصفحات‬ ‫في‬ ‫المطبو ع مصر‬ ‫كتابه‪ :‬الجواهر‪.‬‬ ‫ق‬ ‫البرادي‬ ‫و في‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫© كتاب على المعتزلة‬ ‫عبدالله بن يزيد الإباضي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪.٢٥٩‬‬ ‫‪ ١‬نظر ‪ :‬الفهرست لا بن‪ ١ ‎‬لنديم ص‪‎‬‬ ‫© كتاب عمروس بن فتح أو الكتاب العمروسي‬ ‫المؤلف‪ :‬عمروس بن فتح‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٤٦‬‬ ‫بعض‬ ‫إليه‬ ‫بعث‬ ‫عمروساً‬ ‫أن‬ ‫المغربي‬ ‫لأحمد الشماخي‬ ‫المغر بية‬ ‫السيرة‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫الأشياخ المتكلمين من أهل فزان أن يؤلف له كتابا ي الأصول‪ ،‬فكتب‬ ‫إليه الكتاب المعروف بالعمروسي و كتب إليه رسالة فلما رآه الفزاني و‬ ‫هو الذي وضع الكتابين المعروفين بأصول الكلام‪ ،‬قال النفوسي‪ :‬أقوى‬ ‫متي‪.‬‬ ‫‏‪. ٢٩‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬اللمعة المرضية مناشتة الإباضية ص‬ ‫ه كتاب في الأحكام‬ ‫لمؤلف‪ :‬عثمان ابن أبي عبدالله الأصم العقري التزوي‪.‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي في‪ :‬اللمعة الرضية؛ ص‪.٢٢‬‏‬ ‫© كتاب في اختصار المورايث و الفرائلض‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫ف‬ ‫كتاب‬ ‫‪0‬‬ ‫لمؤلف‪ :‬سعيد بن أيوب الباروني (ق‪١٢٣.‬ه‪١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫من أعلام الدين و السياسة بجبل نفو سة بليبيا‪.‬‬ ‫ه كتاب في التاريخ‬ ‫( ‪٥٥.‬ه‪-‬۔‪٦..‬ه__‪-١١٥٥/‬‏‬ ‫داود‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫الربيع‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٠٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫من المشايخ الإباضيينك سكن تونين‪ ،‬إحدى قرى وارجلان‪.‬‬ ‫الكثير‬ ‫سيوضّح‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫العفور‬ ‫ولعل‬ ‫مفقود‬ ‫التاريخ‬ ‫و كتابه ق‬ ‫المنطقة‪.‬‬ ‫تاريخ‬ ‫عن‬ ‫‏‪٤٤٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© كتاب في تاريخ رجال الإباضية‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو زكريا ييى بن أبي بكر الوراجلاي (كان حيا ‪٤٧١‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٠٧٨‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫و هو يذكر مصطلحاتمم الخاصة و رجال السند الذين يعتمدون عليهم في‬ ‫معتقداتمم مقسمين إلى طبقات أولهم طبقة أصحاب السرولرصني اذ عليه وت‬ ‫رسلم)‪.‬‬ ‫البداية‪ :‬بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي خلق السموات و‬ ‫الأرض و جعل الظلمات والنور يعلم ما تسرون‪...‬‬ ‫النهاية‪ :‬كمل ما يقابل الحزء الأول من كتاب الشيخ أبي زكريا‪ ...‬على‬ ‫يد كاتبه حسن بن سليمان الشماخي النفوسي يوم ‏‪ ٦‬ستة في جمادي‬ ‫‏‪ ٣٠٣‬‏ه‪. ١‬‬ ‫الأولى عام‬ ‫‏‪ ٣‬ورقة‪.‬‬ ‫عدد الورق‪:‬‬ ‫‏‪.٤١٣‬‬ ‫رقم الشريط‪:‬‬ ‫صور من‪ :‬جامعة كولومبيا‪ ،‬رقم ‪-٧‬۔‪٨٩٣-‬ك‪ ،‬‏‪ ٩٢‬أب‪.‬‬ ‫ف تاريخ بريان‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن عيسى بلعيد (ت الستينات ق‪٤.‬‏ ‪١‬ه_‪/‬الأربعينات‏ ق‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪51‬‬ ‫فحضر‬ ‫يسجنك‬ ‫بن‬ ‫بلدة‬ ‫إل‬ ‫ارتحل‬ ‫ش‬ ‫بدأ تعلمه فيها‬ ‫برتيان‪،‬‬ ‫ببلدة‬ ‫ولد‬ ‫دروس الشيخ اطفيش ثم انقطع عن الدراسة‪.‬‬ ‫© كتاب في التوحيد مما لا يسع الناس جهله‬ ‫بن يوسف‬ ‫بن ألي بكر‬ ‫بن محمّد بن بكر‬ ‫أبو العباس أحمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الفر سطائي النفوسي (ت‪ ٤.‬‏‪ ٥٠‬‏‪).‬م‪/١١١١‬ه‬ ‫و غير ذلك من مسائل التوحيد مخطوط منه نسختان بجر بة ذكرهما النامي‪.‬‬ ‫‪ .‬مجم المصلدز الاباضية‬ ‫‏‪‘٤٨‬‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب ‪.‬في اقج‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نبهان‪ :‬بخاممد بن جميس الخروصي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ,‬‏‪ ٤٠٦‬‏‪،‬م‪_/٦٨٩١‬ه‪[ ١‬العدد ‏‪.]٦٨‬‬ ‫الخحع‪.‬‬ ‫آخر ‪ :‬مسلس‬ ‫وله عنوان‬ ‫ه كتاب في الخطب‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن رستم بن بهرام بن كسرى (ت‪١٧١.‬ه‪/‬‏‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٧٨٨‬م)‪.‬‏‬ ‫ذكره أبو يعقوب يؤسف الوا رجلان‪.‬‬ ‫© كتاب في الخلافات الواقعة بين المذاهب الإسلامية والمجادلات المذهبية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عثمان غمر بن عيسى التندمرتي النفوسي (ت‪١٣٢١.‬ه‪/‬‏‬ ‫)‬ ‫‏‪ ١٩٠٣‬م)‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رأسك‬ ‫مسقط‬ ‫ف‬ ‫العلوم‬ ‫مبادئ‬ ‫درس‬ ‫بليبيا‪،‬‬ ‫بنفز سة‬ ‫تندميرة‬ ‫ف‬ ‫ولد‬ ‫الباروني ‪.‬‬ ‫فأخذ العلم عن عبدالله بن جى‬ ‫يفر ن‬ ‫انتقل إل‬ ‫ه كتاب في السير‬ ‫المؤلف‪ :‬أبر نر ح مفلح بن ابراهيم بن يوسف الزمرييي التجممي (حيَ في‬ ‫‏‪٥ ٧٧‬ه_‪ ١١٦١ /‬م‪.‬‬ ‫من علماء وادي اريخ‪:‬‬ ‫ه كتاب في طنن ينوآواب العم =‪ -‬كتاب اس‬ ‫‏‪٤٤٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫الفرو ع‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب ف‬ ‫رواية الهيثم او ابن الهيثم عن أشياخه عن الر بيع‪.‬‬ ‫المصدر‪ :‬البرادي رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫ه كتاب في الفقه‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن علي بن يخلف التمجاري النفطي الدرجي‬ ‫النصف الثاني ق‪٦.‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫قي دفترين‪.‬‬ ‫وأصل أسرة المؤلف من تيمجار في وسط جبل نفوسة بليبيا‪.‬‬ ‫© كتاب في الفقه الإباضي‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن أيوب الباروني (ق‪١٣.‬ه‪١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫مأنعلام الدين و السياسة بجبل نفوسة بليبيا أخذ العلم عن والده ايورب‪،‬‬ ‫و عن الشيخ سعيد بن عيسى البارويي في الجامع الكبير بجر بة‪.‬‬ ‫كان كثير البحث والتجوال في الأقطار متعلما‪ .‬و معلما‪.‬‬ ‫مدرسة‬ ‫ببلدة كباو‬ ‫فأسس‬ ‫والتعليم‬ ‫لفتوى‬ ‫تصدر‬ ‫مواهبه‬ ‫ولما تفتقت‬ ‫علمية‪ ،‬ووقف ها أموالا طائلة تكفي مؤونة طلأيما وأساتذتماء إل أهما‬ ‫تعطلت بعد وفاتها فأسست الحكومة على أنقاضها مستو صفا‪.‬‬ ‫الجحلس‬ ‫عضوية‬ ‫اليه‬ ‫وأسندت‬ ‫و تحترمهك‬ ‫تمابه‬ ‫العثمانية‬ ‫السلطة‬ ‫كانت‬ ‫الاستشاري في ولاية طرابلس ووظيفة التسيير في الحبل الغربي‪.‬‬ ‫كان مؤلفا وكاتبا و خطيبا مفوّها‪ .‬قال عنه أبو اليقظان‪" :‬قرأت له كتاباً‬ ‫في الفقه الإباضى كله رجز‪ ،‬وغاية في البلاغة‪ "...‬وترك مكتبة هامة‪.‬‬ ‫ولكن النار أتت عليها‪.‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬أبو اليقظان‪ ،‬ملحق السير (مخطوط)‪ ،‬‏‪ ،٣٢٧/٢ ،١١٧/١‬جمعية‬ ‫التراثف‪ ،‬دليل املخطوطات‪ ،‬فهرس آل يرث ص ‏‪.٤٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٥٠‬‬ ‫ه كتاب في علم التجريد‬ ‫‪ ١ ٣٢‬ه‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ات‪.‬‬ ‫التندميرتي النفوسي‬ ‫عيسى‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫أبو عثمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٠٢٣‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫ولد في تندميرة بنفوسة بليبيا درس مبادئ العلوم في مسقط رأسه ثم‬ ‫انتقل إلى يفرن فأخذ العلوم عن عبدالله بن يحيى الباروني‪.‬‬ ‫يعد أن أكمل تعليمه أخذ ينتقل بين قرى جبل نفوسة ومساجدها ويعظ‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫ه كتاب في علم الكلام‬ ‫قال البرادي‪" :‬وكتاب آخر وقفت عليه في جربة في علم الكلام أكثر‬ ‫روايته عن داود بن هارون ولا أدري من ألفه"‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة قي ذكر بعض كتب الإباضية‪ .‬للبرادي‪.‬‬ ‫ه كتاب ني علم الكلام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبر الربيع سليمان بن علي بن يخلف التمجاري النفطي الدرجيي‬ ‫(النصف الثاني ق‪٦.‬ه‪١٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫بكنومة من‬ ‫استقرّأت‬ ‫جبل نفوسة بليبيا‪،‬‬ ‫وسط‬ ‫ف‬ ‫تيمجار‬ ‫أسر ته من‬ ‫أصل‬ ‫قرى تقيوس بوادي اريغ بالجخزائر و نزل هو بنفطة‪.‬‬ ‫سافر سليمان إلى وارجلان فأخذ العلم عن أبي سليمان أيوب بن إسماعيل‬ ‫إبراهيم‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫أبي يعقوب‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫التقى بعلماء‬ ‫و‬ ‫اليز ماني المزاعي©‬ ‫الوارجلايي‪ ،‬وأبي عمار عبدالكاقي‪ ،‬وأبي عمرو عثمان بن خليفة السوفي‪،‬‬ ‫م تطل دراسته لعلوم اللغة العربية إلا آنه انقطع للعلوم الشرعية‪،‬‬ ‫وتخصص فيها‪ ،‬فكانت لا تشد عليه مسألة من مسائل الأصول و الفرو ع‬ ‫‏‪٤٥١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫في مذهبها وكان فرضياً متقنا‪ ،‬وشاعراً مطبوعاً يجيد الزجل‪ ،‬أو الشعر‬ ‫بالدارجة‪ ،‬و بالبربرية‪ ،‬إلا أن شعره بالفصحى لا يرقى إلى درجة شعر‬ ‫ولده سعيد أو حفيده أبي العباس أحمد الدرجين صاحب الطبقات‪.‬‬ ‫و قد تخرج عليه تلامذة من وادي سوف و وارجلان‪ ،‬و المزاب بالحزائر و‬ ‫قسطيلية (توزر بالخريد) بتونس‪.‬‬ ‫© كتاب في مسائل التوحيد مما لا يسع الناس جهله وغير ذلك من مسائل‬ ‫الكلام‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن بكر الفر سطائي ‏(‪ . ٤‬‏‪).‬م‪/٠١١١‬ه‪٥‬‬ ‫مكبرة‪.‬‬ ‫مصورة‪.‬‬ ‫نسخة‬ ‫‏‪ ٧‬سطرا‬ ‫‪٢٦‬صفحة‪،‬‬ ‫واضح‘‬ ‫مغربي‬ ‫حط‬ ‫يذكر الناسخ و لا تاريخ النسخ‪.‬‬ ‫البارو نية‪.‬‬ ‫© كتاب في مسائل ملتقطات و نوازل‬ ‫المؤلف‪ :‬عثمان الزراتتي‪.‬‬ ‫وهو احد شيوخ شيوخ البرادي‪.‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الاباضية ‪ ،‬للبرادي‪.‬‬ ‫ف المسا حل و أ حكا مها‬ ‫ه كنا ب‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© كتاب في المناسك‬ ‫المؤلف‪ :‬ابو يحيى زكريا بن عيسى الأبدلاني (ق‪٨.‬ه‪٤/‬‏ ‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫من شيو خ إباضية ابديلان بجبل نفوسة بليبيا‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٥٢‬‬ ‫البيت‬ ‫وداع‬ ‫الجنة و أكمله بباب‬ ‫أبواب‬ ‫على عدد‬ ‫جعله على تمانية أبواب‬ ‫وزيارة قبر الرسو لرصلي ال عليه وآله وسن و بباب الوصية بالحج فصار عشرة‬ ‫أبواب‪.‬‬ ‫© كتاب فيه أخبار صفين و أخبار أهل النهر وقتلهم‪ .‬أكثر آثاره عن عبدالله بن‬ ‫يزيد الفزاري‬ ‫آ ناره‬ ‫"أكثر‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫قال‬ ‫ر‬ ‫الإباضية‬ ‫مؤلفات‬ ‫ضمن‬ ‫الإسم‬ ‫كذا‬ ‫البرادي‬ ‫ذكره‬ ‫أ‬ ‫الظرً‬ ‫و أغلب‬ ‫مؤلفه‪.‬‬ ‫أعر ف‬ ‫ل‬ ‫رأيته و‬ ‫الفزاري‪،‬‬ ‫يز يل‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫عن‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫ليس برواية‪5‬‬ ‫تأليف و‬ ‫لأزه صاحب‬ ‫نفسهك{‬ ‫هو الفزاري‬ ‫المؤلف‬ ‫كبار علماء فرقة النكار المنشقة عن الإباضية‪ .‬ذكر ابن النديم أنه ضأنكابر‬ ‫إلى أهل‬ ‫الخوار حج‬ ‫فرق‬ ‫أقرب‬ ‫و‬ ‫حزم‪:‬‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ ‫و‬ ‫متكلميهم‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الخوار ج‬ ‫السنة أصحاب عبدالله بن يزيد الإباضي الفزاري الكويي"‪ ،‬و ذكره ابن‬ ‫ذكره‬ ‫كما‬ ‫قليلة‪،‬‬ ‫بسنوات‬ ‫‏‪ ٢٧٢‬للهجرة‬ ‫بعل عام‬ ‫الإباضي المتري‬ ‫سلام‬ ‫"و ل أعرف مؤلفه" افريما لم تكن النسخة ال وقعت‬ ‫و أما ا قل ‪7‬‬ ‫له معنو نة باسم المؤلنف‪ ،‬وزاد الأمر إماما ما فيه من العبارات مثل "حدننا‬ ‫لا‬ ‫هذا‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ‫لا غير ‪.‬‬ ‫الرواة‬ ‫زه أحد‬ ‫يوهم‬ ‫ير يد " الأمر الذي‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫يع بالضرورة الا يكون هو مؤلف الكتاب كما لا ينفي ذلك عدم ذكر‬ ‫ابن النديم هذا الكتاب مع مؤلفات الفزاري‪ ،‬بل على العكس فإن كثرة‬ ‫مؤ فاته ترجح أنه مكثر من التاليف‪.‬‬ ‫و قد عاش عبدالله بن يزيد الفزاري الكوفي في القرن الثاني الهجري‪ ،‬و‬ ‫بالتحديد في أواخره كما يظهر من قوله‪" :‬إنما غلبنا أصحاب الربيع باتباع‬ ‫‏(‪)٧٩١-٧٩٦‬‬ ‫الآنار"‪ 3‬و قد توفي الربيع بين عامي ‏‪ ١٧١٥‬و ‏‪ ١٨٠‬للهجرة‬ ‫و عليه‪ :‬فيكون الفزاري قد عاصر تلامذة الربيع فتكون وفاته في أواخر‬ ‫‏‪٤٥٢‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫القرن الثاني أو أوائل الثالث الهجري و لذا جعله الدكتور النامي من‬ ‫علماء القرن الثاني و الثالث الهجريين‬ ‫أما الكتاب فيبدو أنه حافل بأخبار الجمل وصفين و النهروان‪ ،‬يقول‬ ‫الشماخي‪" :‬و حديث الحمل و الدار كثير‪ ،‬و من أراد بسطه فعليه بحديث‬ ‫من‬ ‫غيره‬ ‫و‬ ‫بالنهروان‬ ‫المسمى‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫والجمل‬ ‫الدار‬ ‫يوم‬ ‫المسلمين‬ ‫الكتب مبسوطة‪ .‬و قال عند ذكره بعض أهل النهروان من الصحابة‬ ‫م ‪.‬ن الكتب" ‪.‬‬ ‫و غيره‬ ‫أراد معر فة أسمائهم فعليه بالنهروان‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫والتابعين‪:‬‬ ‫و يترجّح أن ما يورده البرادي في الجواهر المنتقاة" من أخبار صفين و‬ ‫النهروان بأسانيد كثير منها عن عبدالله بن يزيد الفزاري غير معزوة إلى‬ ‫نقله مع‬ ‫لاسيما ما يتفق على‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫إنما هو‬ ‫معين‬ ‫كتاب‬ ‫الشماخيِ في 'السير" الذي يصرح بأه أخذه من كتاب النهروان‪ .‬و هذا‬ ‫العاشر‬ ‫القرن‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫الشماخي‬ ‫زمن‬ ‫إلى‬ ‫مو جو دا‬ ‫كان‬ ‫الكتاب‬ ‫بأن‬ ‫يقضي‬ ‫كتابي‬ ‫ق‬ ‫أثر له إلا المنقولات الموجودة‬ ‫ولا‬ ‫مفقود‬ ‫غير أنه الآن‬ ‫الهجري‬ ‫تمثل لو أفر دت كتاب مستقلا قد يكون هو عين‬ ‫ال‬ ‫البرادي و الشماخي‬ ‫كتاب النهروان ‪.‬‬ ‫© كتاب فيه بدء الإسلام وشرائع الدين‬ ‫الإباضي (ت‪٢٧٢.‬ه_)‪.‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬ابن سلام‬ ‫تحقيق‪ :‬فيرنر شفارتس و سالم بن يعقوب‪.‬‬ ‫فيسبادن دار النشر فرانز شتاينر ‏‪ ٤٠٦‬‏‪،‬م‪/٦٨٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٨٦١‬‬ ‫(النشرات الإسلامية‪ ،‬‏‪ )٣٣‬و باخره فهارس متنوعة‪.‬‬ ‫© كتاب مازن بن غضوبة السعدي‬ ‫وزارة الشباب‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٥٤‬‬ ‫‏‪ ٤١١‬‏‪_/‬ه‪١‬‬ ‫طبم ضمن البحوث المقدمة في ندوة أعلام الإباضية الثالثة‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫ه كتاب محد بن محبوب‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن محبوب بن الرحيل رت‪٦٢٦٠.‬ه)‪.‬‏‬ ‫البرادي‪:‬‬ ‫قال‬ ‫جزءا‬ ‫أنه سبعون‬ ‫يذكرون‬ ‫الدين السالمي عنه‪:‬‬ ‫نور‬ ‫قال‬ ‫رايت منه جزءا واحدا‪.‬‬ ‫و قدد بلغ مؤلفه الاجتهاد المطلق في زمانه و إذا قيل في الأثر الإباضي‪:‬‬ ‫قال أبوعبدالله فهو المراد‪.‬‬ ‫ه الكتاب المنسوب إلى الشيخ أبي سليمان داود بن أبي يوسف‬ ‫بل‬ ‫بعده و قيل‪:‬‬ ‫انه انما ألفه تلاميذه‬ ‫"قيل‪:‬‬ ‫البرادي عنه‪:‬‬ ‫الفرو ع وقال‬ ‫ق‬ ‫ترك تبييضه و نسخوه بعده"‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة قي ذكر بعض كتب الإباضية ‪ .‬للبرادي ‪.‬‬ ‫من وضع أبي إبراهيم الفداميسي‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب‬ ‫قال البرادي‪" :‬دفتر صغير في الرة على من لا يقول بخلق القرآن"‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية‪ .‬للبرادي ‪.‬‬ ‫© كتاب النعمة = أرجوزة النعمة‬ ‫حمد بن إبراهيم الكندي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪(١ ٤٠٥‬ه_‪١٩٨٥/‬م‪ ٤٣ ،‬‏‪،‬ص‪١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافةث‬ ‫في العقيدة و الفقه الإباضي نظما في أربعين بابا‪.‬‬ ‫ه كتاب النكاح‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكرياء يحيى بن أبي الخير الجناوني (ق‪٥.‬ه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪٤٥٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫طبع بالقاهرة‪ ،‬قدم له وعلق عليه الشيخ علي يحيى معمّر‪[ ،‬د‪.‬ت‪ ].‬و من‬ ‫الكتاب مخطو ط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫ه كتاب النكاح‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن عبدالعزيز البصري المكي بأبي سعيد‪.‬‬ ‫وهو من تلاميذ أبي عبيدة مسلم و الكتاب موجود بمكتبة الباروني بجربة و‬ ‫بن‬ ‫مبارك‬ ‫الدكتور‬ ‫لدى‬ ‫منه نسخة‬ ‫قدضا ع منه الخحزء الثاني و توجد‬ ‫عبدالله الراشدي في مسقط‪ .‬راجع عنه‪ :‬نشأة التدوين للفقه ر استمراره عبر‬ ‫‏‪.١٢٧‬‬ ‫للدكتور الراشدي‪ ،‬ص‬ ‫القرون‬ ‫النكاح‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الشعثاء جابر بن زيد اليحمدي الأزدي الحوفي العماني‬ ‫البصري ‏(‪ ٣- ١ ٨‬‏‪_/٩٣‬ه‪ ٩‬‏‪).‬م‪١١٢‬۔‪٦‬‬ ‫النامي تي أطروحته‪.‬‬ ‫مخطو ط بجر بة و لعمله جزء من دير انفك و قل فهر سه الدكتور‬ ‫ه كتاب النور‬ ‫المؤلف‪ :‬عثمان بن أبي عبدالله بن أحمد الأصم‪.‬‬ ‫‪١‬ه ‪ ٤‬‏م‪٨٩١‬‬ ‫‏‪٤٠٤‬‬ ‫القومي والثقافة‪ .‬ط‪،٧١‬‬ ‫وزارة التراث‬ ‫_۔ مسقط‬ ‫‏‪ ٥ ٢ ٣‬ص‪.‬‬ ‫_ مصر مطبعة عيسي البابي الحلبي‪.‬‬ ‫قى العقيدة و هو كتاب جامع و هو مختصر كتاب الضياء للعوتي الصحاري‪.‬‬ ‫© كتاب النور مختصر عن كتاب الضياء‬ ‫قال البرادي‪" :‬و لله در صاحبه ما أرشق إشارته في تسميته بالنور عن‬ ‫"‬ ‫الذي‬ ‫"هو‬ ‫تعإلى‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫من‬ ‫العبارة‬ ‫هذه‬ ‫استخرج‬ ‫كيف‬ ‫‪5‬‬ ‫الضياء‬ ‫‏‪.)٥‬‬ ‫الآية‬ ‫يونسك‬ ‫(سورة‬ ‫منازل"‬ ‫قدره‬ ‫و‬ ‫نورا‬ ‫القمر‬ ‫و‬ ‫ضياء‬ ‫الشمس‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫‏‪٤٥٦‬‬ ‫المصد ر ‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‏‪ ٨‬للبرا دي‬ ‫© كتاب النيل و شفاء العليل‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالعزيز الثميى (‪١٢٢٣‬ه‪١٨٠٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الحزائر‪ ،‬من بي يزقن بوادي ميزاب‪.‬‬ ‫صححه و علق عليه بكلي عبدالرحمن ابن عمر‪.‬‬ ‫الحزائر‪ ،‬المطبعة العربية لدار الفكر الاسلامي ‪١٣٨٧١‬ه‪١٩٦٧/‬م‪ ،‬‏‪٢٣‬ج‪.‬‬ ‫و هو اختصار للعقيدة المعروفة بالديانات لأبي ساكن عامر بن على‬ ‫)‬ ‫الشماخى المغربي‪.‬‬ ‫عمدة المذهب الإباضي ف الفقه و قد اختصره ثلاث مرات و توجد منه‬ ‫نلاثف نسح مخطوطة حققه الشيخ عبدالرحمن بن عمر بكلي و طبع في‬ ‫طبع‬ ‫و شرحه القطب الشيخ امحمد بن يوسف اطفيش‘ و‬ ‫ثلانة بجلدات‬ ‫ى ‏‪ ١٧‬بحلدا‪ 5‬كما أن بعض اجزائه حظيت بالترجمة إلى اللغات الأجنبية‪.‬‬ ‫و ترجمة زيس ورع‪.‬‬ ‫منها‪ :‬ترجمة أوشير عطنا‬ ‫ه كتاب الوضع‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكرياء نجى بن أبي الخير الحناوي (ق ‪.‬هه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫و هو مختصر في الأصول و الفقه‪ ،‬حققه الشيخ أبو إسحاق ابراهيم اطفيش‬ ‫و طبع عدة مرات و للمحتتي الشيخ أبي سنة محمّد بن عمر حاشية عليه‪.‬‬ ‫مخطوطة و له عنوان آخر ‪ :‬اللمع‪.‬‬ ‫سلطنة عمان مطبعة الاستقامة ط‪،٢‬‏ تحقيق‪ :‬ابراهيم اطفيش ‏‪ ٥ ٤‬ص‪.٦‬‬ ‫تونس‪ ،‬دار بوسلامة‪[ ،‬د‪.‬ت‪ ].‬اتحقيق‪ :‬ابراهيم اطفيش؛ ‏‪ ٥٤‬ص‪,‬‬ ‫ذكره السالمي في‪ :‬اللمعة المرضية منشقة الإباضية‪ ،‬ص‪٢٩‬‏ © وقال‪" :‬يقال‪ :‬إن‬ ‫مؤلفه يعيى الحناوي و قيل‪ :‬لا يدرى مؤلفه لأنه أخفى اسمه ليعظم أجره‬ ‫وحشى عليه أبو سة و اختصره مع حاشية القطب و زاد عليهما"‪.‬‬ ‫‏‪٤ ٥٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© كتاب يشتمل على متون و اعتقادات وتصويب المذهب الإباضي‬ ‫‏‪ ٣٦١‬‏‪_/‬ه‪١‬‬ ‫ات‪.‬‬ ‫التندميرتي النفو سي‬ ‫بن عيسى‬ ‫عمر‬ ‫أبو عثمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٠١٢٣‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫ولد في تندميرة بنفوسة بليبياء درس مبادئ العلوم في مسقط رأسها ثم‬ ‫انتقل إلى يفرن‪ ،‬فأخذ العلم عن عبدالله بن يحيى الباروني‪.‬‬ ‫مختارة‬ ‫‏‪ ٥‬كتب‬ ‫غرداية الحزائر المطبعة العربية‪[ ،‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫© كراسات عديدة في أخبار الإباضية و عقيدقمم‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن يعقوب‪.‬‬ ‫خطو طة مكتبته غيزن‪ ،‬جبرة‪.‬‬ ‫© كراسات متنوعة للبكري‬ ‫‏(‪١ ٤٠٦ -١٣١٩‬‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر بن عيسى ى بكلي الشهير بالبكري‬ ‫‏‪).‬ع‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ه‬ ‫‏‪ ٦‬إلى ‏‪ \٢٥‬كراسات لم تتم‪ :‬مكنون العلم ‪ -‬لطائف التاريخ ‪ -‬للعبرة و‬ ‫الذكرى في رياض القرآن ‪ -‬المفاخر ‪ -‬حسن المراجعة وصايا حكمية ‪-‬‬ ‫حقائق في التاريخ ‪ -‬الرأي و المشورة ‪ -‬كراسة الروايات ‪ -‬كراسة‬ ‫أحسن القصص ‪-‬كراسة ‪ -‬ركن المرأة ‪ -‬كراسة تشتمل على تقاليد‬ ‫تاريخية ‪ -‬الائتلاف الميزابي ‪ -‬محاضرة الشيخ الباروني بنادي المعلمين‬ ‫ببغداد ‪ -‬كراسة "حديث الظرف" ‪ -‬كراسة التقاليد متنوعة ‪ -‬مشايخ‬ ‫ميز اب©‪ ،‬ترجمة محاضرة ل "للبير" جاكوب ‪ -‬التمارين المفيدة على القراءة‬ ‫الرشيدة‪ :‬ج‪ ١‬‏(‪ )١‬و(‪ ،)٢‬ج‪ )١( :٢‬‏)‪(٢‬و (غير تامتين) ‪" -‬العلم و‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٥٨‬‬ ‫الأدب" كراسة وشيكة التمام ‪" -‬الآداب الاسلامية و الأخلاق المرضية"‬ ‫كراسة ‪" -‬كراسة الحج" تدويعاً و استقبال ‪" -‬شرح مقامات أبي زهر"‬ ‫‪" -‬مؤتمر‬ ‫فرنسا اليه و بعده منذ مائة سنة‬ ‫غير تام ‪" -‬ميزاب قبل بجي‬ ‫الكرثي و تعقيبه" ‪ -‬سجل يحتوي على بعض "مواقف تتعلق بمظاهر من‬ ‫تاريخ الخزائر في عهد فجر استقلالها" ‪ -‬كراسة تشتمل على "مقابلة أكثر‬ ‫من حكمة نثرية و نظمية بمثلها" ‪ -‬كراسة تشتمل على محاضرات قيمة‪:‬‬ ‫ذكرى أبي اليقظان ‪ -‬الحياة المعا‪[ ...‬غير مقروء] في ميزاب ‪ -‬معلومات‬ ‫حول نظام العرابة ‪ -‬مقدمة لتلخيص سورة النور من تفسير الشيخ بيوض‬ ‫‪" -‬جمهرة رسائل البكري" ‏(‪ )٨‬قسم المحاضرات ‪ -‬الشريط‪ :‬بل أشرطة‬ ‫عديدة ‪" -‬خطب الجمعة" سجلات من ‏‪ ١‬إلى ‏‪.٧‬‬ ‫‏‪ ٥‬كرسي الأصول في أصول الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلى‪.‬‬ ‫مخطوط رأيت نسخة منه فى مكتبة وزارة الأوقاف بمسقط في ‪٦٢٦٩‬ص‏‬ ‫‪.‬‬ ‫خط حديث من سنة ‪١٣٩٠‬ه‏‬ ‫البداية‪ :‬وصلى الله على خير خلقه مظهر الوحي و معدن الحكمة‪..‬‬ ‫النهاية‪ :‬قالتلغالب علي المشروبات فعال بالضم كالسلاف و المدام و‬ ‫الفرات و التفاح و الزلال و الزعاق و القراح و الرضاب‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬كرسي الفرانض‬ ‫السليمي‪.‬‬ ‫عبيلذ‬ ‫حمل بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫ف‬ ‫مطبو ع‬ ‫ه كشف الالة لذوي الألباب و العيون‬ ‫بن الحجاج محمد‪.‬‬ ‫عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٤٥٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٠٦‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫الجزائر‬ ‫و قيل‪ :‬انكشاف الحالة لذوي الألباب و العيون ‪.‬‬ ‫ه كشف الحقيقة لمن جهل الطريقة = السالمية‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي‪.‬‬ ‫بوزارة التراث‬ ‫‪ 30٢٢١‬مكتبة المخطوطات‬ ‫‏‪3٧٣٣٥‬‬ ‫أرقام‬ ‫مخطوط‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٩‬بعنوان‪ :‬السالمية ‪.‬‬ ‫ورد قي نسخة رقم‬ ‫ه كشف الأسرار المخفية في علم الأجرام السماوية‬ ‫مسعو د المنذري‪.‬‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬عمر‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة! ‏‪١ ٤٠٦‬ه_‪١٩٨٦/‬م ‪ ٦‬أجزاء‪.‬‬ ‫قى الفلك عند الإباضية‪.‬‬ ‫© الكشف عن الإصابة في اختلاف الصحابة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن شامس البطاشي‪.‬‬ ‫‏‪١ ٩٩٤‬مء ‪ ١‬‏ؤ‪3‬ص‪ ٦‬يشتمل على كشافات‪.‬‬ ‫مكتبة الضامر ي‬ ‫مسقط‬ ‫‏‪ .٣‬الصحابة و التابعون‬ ‫‏‪ .٢‬الإباضية‬ ‫‏‪ .١‬الخلافة‬ ‫ه كشف الغمة الجامع لأخبار الأمة‬ ‫المؤلف‪ :‬سر حان بن سعيد الأزكوي العماني (ق‪١٢.‬ه‪١٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫_ تحقيق أحمد عبيدلي‪ ،‬نيقوسيا‪١٩٨٦ ،‬م‪.‬‏‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٥ ٦‬‬ ‫| د‪ .‬ن‪.] .‬‬ ‫( د‪ .‬م‪..‬‬ ‫_‬ ‫_ الباب التاسع و العشرون منه فى اعتقاد الفرقة الوهبية الاباضية من ص‬ ‫‏‪ ٢٢ - ٦‬ملحق بأطروحة كوبرلي بحد محاولة تحقيق! ‪١٤٠×٢٤٠.‬مم‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٨‬سطرا‪.‬‬ ‫بالهموامش‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٦٠‬‬ ‫ذكره البرادي في‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية‪ ،‬و قال‪" :‬و يذكرون‬ ‫من تأليف أهل العصر عندهم كتاب يعر ف "بكشف الغمة في اختلاف الأمة "‪.‬‬ ‫يقال‪ :‬إنه لأهل الدعوة مثله على فقه و كنت كلفت بعض أصحابنا فى‬ ‫مكة على استنساخه‪ ،‬فأتى به من قابل فلم يصادف هناك من له اهتمام‬ ‫بشيء فطلب المتحمل أجرته فلم يجدها فرده من هناك‪ ،‬فلا قوة إلا‬ ‫بالله" ‪.‬‬ ‫‏‪٨١٩‬‬ ‫و منه مخطوطة بالمكتبة البريطانية رقم (‪ )6708.0‬و تقع في‬ ‫صفحةا بينما توجد نسخة أخرى ناقصة في المكتبة الوطنية في تونس برقم‬ ‫‏‪ ٣١٨٦‬و تقع في ‏‪ ٤٩٧‬صفحة فقط و هناك نسخة أخرى محفوظة في‬ ‫المكتبة الظاهرية بدمشق برقم (ت‪)٢٤٧.‬‏ و نسخة أخرى في باريس و‬ ‫ه‬ ‫الأنحليز ي روس‬ ‫و قد تر جم الضابط‬ ‫قى عمان‪.‬‬ ‫نسخ أخرى‬ ‫هناك‬ ‫إلى اللغة‬ ‫البريطايي‬ ‫المتحف‬ ‫من مخطوطة‬ ‫بتاريخ عمان‬ ‫الخاصة‬ ‫الفصول‬ ‫‏‪ ١٨٧٢٣‬م‪:‬‬ ‫الانحليز ية و نشرها ف جبلة الجمعية الآسيوية البنغالية‪ .‬عام‬ ‫‪. .‬‬ ‫“‬ ‫‪ 0‬له‬ ‫‪, ]...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حل‬ ‫‪(4781),‬‬ ‫““ ‪,‬آ‬ ‫‪ 0‬ح‬ ‫ع‬ ‫‪ 0‬عه‬ ‫‪.‬‬ ‫{ ‪ 0‬م‬ ‫ن‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪! (3781),‬‬ ‫‪. 2.‬‬ ‫بينما قامت الباحثة الألمانية هيدويج كلين ص¡عا بتحقيق بعض فصول‬ ‫الكتاب الخاصة بعمان وجعلتها رسالة نالت عليها درجة الدكتوراه‪.‬‬ ‫و في عام ‪١٩٧٦‬م‏ قام الأستاذ عبدالمجيد حسيب القيسي بتحقيق و نشر‬ ‫الأجزاء الخاصة بتاريخ عمان معتمدا ني ذلك على مخطوطين المكتبة‬ ‫الظاهرية بدمشق و مكتبة المتحف البريطانى و سماه المقتبس من كتاب كشف‬ ‫الغمة الجامع لأخبار الأئمة ‪.‬‬ ‫بحمله يعد من أشمل المصادر الى تتناول تاريخ عمان و‬ ‫والكتاب ف‬ ‫يحتوي أيضاً على معلومات عن تاريخ العرب منذ العصر الجاهلي و ح‬ ‫‏‪٤٦١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫العصر العباسى‪ .‬و يزودنا المؤلف بالرسالة الين بعث بما عبدالله بن أباض‬ ‫قيمة عن آراء الفرقة‬ ‫كما أنه يعطى معلومات‬ ‫إلى عبدالملك بن مروان‪.‬‬ ‫الإباضية‪ .‬و فى الحقيقة فإن هذا الكتاب لا يستغين عنه كل من يتصدى‬ ‫لكتابة تاريخ عمان و تطور الحر كة الإباضية فيه‪.‬‬ ‫قال الباحث سلطان بن مبارك بن حمد الشيبايي‪:‬‬ ‫"كشف الغمة"‪ ...‬هذا الكتاب من أهم مصادر التاريخ العمايي‪ ،‬و ما‬ ‫أكثرهم أولئك الذين اطلعوا عليه و استفادوا منه‪ ،‬و لعل تعدد نسخه و‬ ‫انتشارها في مكتبات العالم كان سببا وراء ذلك‪ ،‬فنسمع أن مخطوطة‬ ‫توجد بالمتحف البريطايي بلندن‪ ،‬واخري بالمكتبة الظاهرية بدمشق و ثالثة‬ ‫بالمكتبة المركزية ببغداد ورابعة بمكتبة الإمام ‪ -‬حفظه الله ‪ -‬بالدمام‪ ،‬هذا‬ ‫عدا خزائن المخطوطات بعمان فقل ماتخلو مكتبة فيها من نسخة منه‬ ‫غير أن هذه الشهرة لم تكن كفيلة بتكوين صورة واضحة عن الكتاب و‬ ‫مؤلفه بقدر ما احاطته بهالة من اللبس و الغموض» تجمعت من أثرها أقوال‬ ‫متشعبة و آراء متضاربة‪ ،‬أدلى فيها المستشرقون بدلوهم قبل الباحثين‬ ‫المسلمين و قدم كل منهم مايراه حلا مناسبا لهذه (القضية الشائكة)‪.‬‬ ‫إذا أخذنا ‪ -‬في البداية ‪ -‬عنوان الكتاب بحد البعض يسميه‪" :‬كشف العمة‬ ‫ي اقتراق الامة" و البعض الآخر "كشف العمة عن اخبار الأمة" وطائفة تقول‪:‬‬ ‫كشف الغمة المجامع لأخبار الأمة" و أخرى تنعته ب "كشف الغمة في اختلاف‬ ‫الامة" و فريق خامس يطلق عليه اسم "كشف الغمة و بيان فرق الأمة ' و‬ ‫فريق سادس "كشف العمة قيما تشاجرت به الأمة "‪.‬‬ ‫اما المؤلف فهو عند بعضهم "سرحان بن عمر بن سعيد السرح‬ ‫الإزكوي" و عند آخرين "سرحان بن سعيد بن سرحان الإزكوي' و‬ ‫يضيف فريق ثالث "سرحان بن سعيد بن سرحان الإزكوي" بينما يكتفي‬ ‫غيره بأن يقول هو "سرحان بن سعيد الإزكوي"‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٦٢‬‬ ‫كما اختلفت الآراء أيضاً في تاريخ وفاته‪ ،‬فقيل ‪١١٤٠‬هت‏ و قيل‬ ‫إلى أبعد من‬ ‫بعضهم‬ ‫و يذهب‬ ‫‏‪ ٦٠‬هت‬ ‫ثالث‬ ‫‏‪ ٥٠‬‏ه‪ ١١‬و قول‬ ‫‏‪.١١٩٨‬‬ ‫ذلك فيقول إنه كان حياً إلى وفاة السلطان أحمد ابن سعيد‬ ‫والنقطة الأهم عندنا هي علاقة الشيخ "سرحان الإزكوي““ بالكتاب‪.‬‬ ‫بعضهم يجزم بنسبته إليه‪ ،‬و آخرون يترددون في ذلك‘ و غيرهم ينسبه إلى‬ ‫جهول‪ ،‬و فريق يقول‪ :‬إن الإزكوي اطلع علي أصل الكتاب الذي ألفه‬ ‫شخص آخر أسبق منه‪ ،‬فنقله و أضاف إليه‪ ،‬و امتد سرده للأحداث حين‬ ‫عصره الذي عاش فيه نظرا إلى أن البرادي ‪ -‬و هو من أعلام القرن‬ ‫قائمتيه اللتين قيد فيهما كتب‬ ‫التاسع ‪ -‬أشار إلى هذا الكتاب ضمن‬ ‫الاباضية الين اطلع عليها أو سمع عنها! كما أن في الكتاب نقلا جزفيا عن‬ ‫ابن مداد (ق‪١٠.‬ه)‏ في سيرته الموسومة ب_ "صفة نسب العلماء" د‬ ‫إشارة إليه‪ .‬و عليه لايكون نصيب الإزكوي من الكتاب سوى ‪:‬‬ ‫الذي ألحقه به أما ما كان سابقا عليه فيبقي مؤلفه بجحهولاً‪.‬‬ ‫أمام هذا كله يقف الباحث متارا‪ ،‬ولاسبيل لنا للوصول إلى الحقيقة‬ ‫أومقاربتها إلا أن نطرح كل ما قيل جانبا و نسعي إلى اقتضاء الدليل من‬ ‫الونائق العلمية والحقائق التاريخية فنقول‪:‬‬ ‫ألوا‪ :‬اسم مؤلف الكتاب "سرحان بن سعيد بن محمد أمبوعلي الإزركوي"‬ ‫اعتمادا على نسخة مخطوطة لكشف الغمة كتبها أحد أحفاد المؤلف و‬ ‫يسمي "عامر بن سعود الأزكوي" و هي محفوظة بمكتبة السيد محمد‬ ‫البوسعيدي بعمان‪ ،‬و يفهم من كلام الناسخ أنه نقلها مباشرة عن نسخة‬ ‫المؤلف فتكون من أصح النسخ‪ .‬و تاريخ نسخها أقرب التواريخ إلى‬ ‫عصر المؤلف‪ .‬اما سرحان بن عمر الإزكوي فهو شخص آخر لاعلاقة له‬ ‫بالكتاب واسمه "سرحان بن عمر بن سرحان بن محمد بن ناصر العامري‬ ‫الإزكوي" كان حيا سنة ‏‪ ٩٩٠‬ه وله أجوبة فقهية متناثرة في‪ :‬جامع‬ ‫‏‪٤٦٣٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫التبيان‪ .‬ولباب الآثار و مكنون الخزائن‪ .‬والصراط المستقيم‪ .‬و قاموس الشريعة‬ ‫‏‪).٢٧ -٦٢٦‬‬ ‫(انظر ترجمته في‪ :‬مقدمة رسالة الشيخ الريامي للشيخة العامرية ص‬ ‫ثانيا‪ :‬اسم الكتاب اكشف الغمة الجامع لأخبار الأمة" كما نص عليه حفيد‬ ‫المؤلف في النسخة الن كتبها بخط يده‪ ،‬و هذا أرجح من غيره؛ نظر لا‬ ‫تتصف به هذه النسخة من مزايا أشرت إليها آنفا‪ ،‬أضف إلى ذلك أن هذا‬ ‫العنوان هو الذي يتناسب مع موضوع م الكتاب‪.‬‬ ‫ثالثا‪ :‬لانملك دليلاً يعين تاريغا لوفاة المؤلف‪ ،‬و جميع ما ذكر من التراريخ‬ ‫لايستند إلى برهان يؤكده‪ ،‬و غاية ما يمكن قوله أن المؤلف عاش في القرن‬ ‫السنة أل‬ ‫‏‪ ٤٠‬‏ته‪ ١١‬و هي‬ ‫الثاني عشر الهجري‪ ،‬و كان حيا إلى سنة‬ ‫انتهى في تأليف كتابه إليها‪ .‬و غير بعيد أن يكون العمر قد متد به إلى‬ ‫أبعد من ذلك‪ ،‬بل يترجح ذلك إذا علمنا أنه أنشأ قصيدة في مدح كتاب‬ ‫الهذب" تي الميراث للشيخ محمد بن عامر المعولي الذي صرح في مقدمة‬ ‫‏‪ ٤٥‬‏‪_.‬ه‪١١‬‬ ‫كتابه أنه شر ع في تأليفه سنة‬ ‫ر ابعاً‪ :‬لنتأمل في عبارة العلامة البرادي الن أوقعت الباحثين في إشكال‪.‬‬ ‫يقول في رسالته المختصرة‪" : :‬وينكرون من تآليف المتأخرين كتاب كشف‬ ‫الغمة فايختلاف الأمة " رالجواهمر ص ‏‪.)٢١٩‬‬ ‫و يقول في رسالته المطولة‪" :‬وينكرون من تأليف أهل العصر عندهم كتابا‬ ‫يعر ف بكشف الغمة ني اختلاف الأمة‪ ،‬لم ير لأهل الدعوة مثله في فنه‪ ،‬و‬ ‫كنت كلفت بعض أصحابنا من مكة على استنساخه فأتى به من قابل‪.‬‬ ‫فلم يصادف هناك من له اهتبال بشيء فطلب المحتمل أجرته فلم يجدها‪.‬‬ ‫فرده من هناك‪ ،‬فلاقوة إلا بالله"‪.‬‬ ‫وعند التأمل في العبارتين نستنتج أن البرادي لم يطلع علي الكتاب و إنما‬ ‫وصفه بما سمع عنه‪ ،‬و عليه يصير الاعتماد علي ما قاله ضعيفا جدا غير أن‬ ‫صرحت‬ ‫بميزاب‬ ‫سعيد‬ ‫عمي‬ ‫الشيخ‬ ‫بمكتبة‬ ‫محفوظة‬ ‫خطو طة للكتاب‬ ‫بوصول الكتاب إلى يدي الشيخ البرادي و وقوفه عليه ويبدو أما النسخة‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٦٤‬‬ ‫نفسها الي سعي الشيخ إلى الحصول عليها فاحضرت إليه غم ردها المحتمل‬ ‫بعد أن لم يجد أجرته& فقد صدرت هذه النسخة بمقدمة استدركها الشيخ‬ ‫البرادي عليها‪ ،‬استهلها بمدح المذهب الإباضي ثم تطرق إلى الكتاب و‬ ‫ذكره بعنوان‪ :‬كشف الغمة و بيان فرق الامة‪ ،‬و نوه بأهميته العلمية‪ ،‬و ذكر‬ ‫أنه بعث إلى أهل عمان بطلبه من مكة سنة ‪٧٧٥‬ه‏ ‪ .‬و في وجه الحلدة‬ ‫الأولى من هذه النسخة كتب االكشف و البيان" و شطب عليه بالأحمر‬ ‫قال القائمون علي فهر سة مخطوطات مكتبة عمي سعيد‪" :‬وبعدما قارناه‬ ‫بكتاب الكشف والبيان للقلهاتي بتحقيق د‪/‬سيدة إسماعيل كاشف تبين أنه‬ ‫مطابق له بالحرف"‪ .‬وهنا محل الشاهد فهذا دليل صريح أن الكتاب الذي‬ ‫وصفه البرادي لم يكن إلا "الكشف و البيان" للشيخ أبي سعيد تحمد بن‬ ‫الهجر ي‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫علماء‬ ‫هو أحد‬ ‫الذي‬ ‫القلهاتي‬ ‫الأزدي‬ ‫سعيد‬ ‫ولاصلة له بكتاب الإزكوي‪ ،‬غير أنا لاندري السبب الذي جعل البرادي‬ ‫يسمه "كشف الحمة" اما "صفة نسب العلماء" ففي نسبتها إلى ابن مداد‬ ‫نظر © وابن مداد هو أحد أربعة علماء ‪ -‬علي الاقل ‪ -‬نسبت إليهم هذه‬ ‫السيرة من بينهم الشيخ الإزكوي نفسه‪ ،‬و الأمر يحتاج إلى مزيد بحث و‬ ‫تحقيق‪.‬‬ ‫من هذه كله نخلص إلى أن "كشف الغمة" هو نتاج الشيخ الإزكوي‬ ‫سرحان بن سعيد بن محمد أمبوعلىك و أنه أحد علماء القرن الثاني عشر‬ ‫و من الغريب حقا أن لايحفظ لنا التاريخ إلا نزرا يسيرا عن "حافظ‬ ‫التاررييخخ" ‪.‬‬ ‫الشيبايني‪،‬‬ ‫بن مبارك‬ ‫سلطان‬ ‫للباحث‬ ‫الغمة عن كشف العمة‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬كشف‬ ‫ص ‪-١‬۔‪٢‬‏ ‪.‬‬ ‫ه كشف الغمة عن كشف الغمة‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد الشيباني‪.‬‬ ‫‏‪٤٦٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٢٣‬صفحات‬ ‫‏‪ ١ ٤ ٤ ٢‬ه_‪ ٤/‬إبريل‪ ٠٠ ١‬م‬ ‫الحرام‬ ‫في محرم‬ ‫كتبه‬ ‫مخطوط‬ ‫بخط يده و خطه جميل‪.‬‬ ‫© كشف الغوامض‬ ‫المؤلف‪ :‬سفيان بن محمد الراشدي‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬كشف القناع عن مسائل وقع فيها النزاع‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود‪ ،‬لعلي (‪-١٦٢٨٧‬۔‪١٣٤٧‬ه‪-١٨٧٠/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٢٨‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫‪.‬كميز اب ‪.‬‬ ‫يسجن‬ ‫بي‬ ‫من علماء‬ ‫مخطوط‪.‬‬ ‫ه كشف الكرب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمّد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه_‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫الصليببي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد عل‬ ‫تر تيب أبي الوليد‬ ‫قى جزئين‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٤ ٠ ٥‬ه_‪ ١ ٩٨ ٥/‬م‬ ‫وزارة ة التراث القومي و الثقافة!‬ ‫مسقط‬ ‫اللنام‬ ‫كثف‬ ‫ه‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن عيسى بن إبراهيم‪ ،‬الحاج امحمد (‪١٣٠٢‬۔‪١٣٩٣-‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٤‬م)‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٤٨‬م‪.‬‬ ‫مطبو ع ي عا م‬ ‫ه الكشف و البيان‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عبدالله محمّد بن سعيد القلهاتي العماني الأزدي (ق‪١١.‬ه‪/‬‏‬ ‫‪١٧‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٦٦‬‬ ‫تحقيق و شرح‪ :‬سيدة اسماعيل كاشف‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤٠٠‬‬ ‫سلطنة عمان وزارة التراث القومي والثقافة‪ ،‬مطابع سجل العرب©‘‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪.‬م‪٨٩١‬‬ ‫ه‪/‬‬ ‫_ منه مخطوط بالمكتبة البريطانية رقم ‪.0. 6062‬‬ ‫‏‪ ٢٧‬وقال‪" :‬في جلدين و منهم‬ ‫ذكره السالمي في‪ :‬اللمعة الرضية‪ .‬ص‬ ‫من يجعله ي حلد ضخم ألف اللد الول منه في التوحيد و السير والنالو‬ ‫في فرق الأمة"‪.‬‬ ‫يقع الكتاب في حمسين بابا وينقسم إلى قسمين‪ :‬قسم تاريخي و الآخر‬ ‫عقائدي‪ .‬ويبدأ القسم الأول في الكلام من خلق السموات و الأرض و‬ ‫الملائكة و الجن و الإنس‪ .‬و يشمل تاريخ الأنبياء و الر سل منذ بدء الخليقة‬ ‫و يفصل فيه الحديث عن البعثة النبوية الشريفة و ما تلاها من أحداث‬ ‫حين بداية العصر الأموي‪ .‬و في القسم الثاني يتناول المؤَف عقائد بعض‬ ‫الأديان و المذاهب مثل عبدة الشمس و المزدكية ومذاهب أهل الهند‪ .‬ثم‬ ‫يتكلم عن الفرق الإسلامية و بيان عقائدها و أوجه الشبه والخلاف بينها‪.‬‬ ‫و يعطي أهمية خاصة للفرقة الإباضية ال ينتمي إليها و يسميها الفرقة‬ ‫الوهبية نسبة إلى عبدالله بن وهب الراسبي‪.‬‬ ‫و يأخذ القلهاتي معلوماته عن رواة و مؤلفين قدامى‪ ،‬منهم السني و منهم‬ ‫الإباضي و أشهر هؤلاء الرواة جاهد و ابن شهاب الزهري و محمد بن‬ ‫السائب الكلبي و شبيب بن عطية الخراساني الإباضي و أبو غانم و غيرهم‪.‬‬ ‫و يجدر بالذكر أن النسخة الوحيدة المعروفة حين الآن من هذا الكتاب هي‬ ‫مخطوطة المتحف البريطايي‪.‬‬ ‫حول مزيد من المعلومات عن القلهاني انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 2. . 865. .‬م‬ ‫‪, 7‬‬ ‫‪ 0‬ن‬ ‫ي‬ ‫م ح‬ ‫ك ه‬ ‫‪ .‬س‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ -‬ل‬ ‫‪ -‬ه ح‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٤٦٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه‬ ‫‪»0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫م ‪, !. 41,‬‬ ‫(‪1 )1952‬‬ ‫‪. 92 .‬‬ ‫انظر أيضاً محمّد بن عبدالجليل‪" ،‬خلافة عثمان و على من كتاب الكشف‬ ‫‏‪ 8)١٩٧١٤( ١١‬ص‪.١٨٧ -١٨٤‬‬ ‫و البيان" حولية الجامعة التونسية العدد‬ ‫ه كشكول‬ ‫مخطوط بخط الشيخ سعيد بن حمد الراشدي‪.‬‬ ‫ه كشكول البكري‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسي بكلي الشهير بالبكري‬ ‫‏‪.)١ ٤.٠٦‬‬ ‫‏‪ \٥ - ١‬ذكرت في قائمة بخط يده عنوامما‪ :‬ذكر تراثي الأدي و‬ ‫سجلات‬ ‫قد طبعت هذه القائمة قي ملحق‪ :‬فهرس مخطوطات مكتبة البكري‪.‬‬ ‫© الكفاية‬ ‫الكندي‪.‬‬ ‫محمد بن موسى‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ئي واحد و خمسين جزءا‪.‬‬ ‫منه نسخة في مكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫© كفاية الطالب في علم الطالع و الغارب‬ ‫المؤلف‪ :‬ثابت بن صالح الباروي‪.‬‬ ‫من العائلة البارونية بليبيا جوربة‪.‬‬ ‫توجد منه نسخة بمكتبة الأوقاف بطرابلس الغرب‪.‬‬ ‫أمانة الأعلام والثقافة} دليل المؤلفين الليبيين‪ ،‬ص ‏‪.١ ٠١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٦٨‬‬ ‫‏‪ ٥‬الكلم الطيب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبومسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي البهلاني ‏(‪-١٢٧٢٣‬‬ ‫ه_)‪.‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ١٥٥ ٤‬بمكتبة وزارة التراث العمانية ‏‪ ٤‬‏‪.‬ص‪٣٢٣‬‬ ‫ياسامعا دعاء من دعاه‬ ‫أوله‪ :‬غفرانك اللهم يارباه‬ ‫و المخطوط‪ :‬رقم ‏‪ ١٣٩٩‬بالمكتبة‪ :‬مقدس النفوس و الكلم الطيب‬ ‫© كلمة ترحيب بالمجاهدين الكبيرين‬ ‫الشيخ أبي اليقظان و الشيخ أبي اسحاق بمناسبة التقائهما بالشيخ بيوض في‬ ‫القرارة‪.‬‬ ‫حمو بن عمر فخار‬ ‫‏‪٥‬ص‪.‬‬ ‫الأر بعينيات‪،‬‬ ‫ئ‬ ‫بخط يده‪.‬‬ ‫محخطو طة‬ ‫ه كلمة الصدق في تأييد الحق‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن غابش النوفلي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافةء ط‪{٢‬‏ العدد ‏‪.٤٣‬‬ ‫ه كز الأديب و سلافة اللبيب‬ ‫سا ل بن سعيذ الصائغي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط‪ ،‬مكتبة جامعة كمبردج رقم ‪4. 6982‬ل‪.٨‬‏‬ ‫تتعلق معظم فصولها بالفقه و القضايا الشرعية كما يراها اتباع الفرقة‬ ‫الإباضية و يبدو من الإشارات المتعددة أن مؤلف المخطوطة قد أخذ‬ ‫معلوماته من مصادر أقدم و من أجوبة مشايخ الإباضية في المشرق و‬ ‫المغرب و آرائهم مثل جاعد بن خميس و ناصر بن خميس و حبيب بن‬ ‫‏‪٤٦٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ق‬ ‫كتابه‬ ‫الرابع من‬ ‫الباب‬ ‫ق‬ ‫الصائغي‬ ‫أسهب‬ ‫قل‬ ‫و‬ ‫غيرهم‪.‬‬ ‫و‬ ‫سا ل‬ ‫الحديث عن الإمامة الإباضية و شروط عقدها والكفاءات الن يجب أن‬ ‫المنصب‪.‬‬ ‫يشغل هذا‬ ‫من‬ ‫تتوافر ق‬ ‫الحارثى‬ ‫بن حمد‬ ‫سالم‬ ‫فى مجلدين بمكتبة الشيخ‬ ‫آخر‬ ‫و منه مخطوط‬ ‫ه الكوكب الدري و الجوهر البحري‬ ‫بشير بن‬ ‫مخطوطة بمكتبة الشيخ السالمى و اسم المؤلف فيه‪:‬‬ ‫منه نسخة‬ ‫| خليلي و‬ ‫حمد‬ ‫بن‬ ‫أ حمد‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫مكتبة‬ ‫آخر ي‬ ‫نسخحة‬ ‫و‬ ‫محبوب‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫و يحتمل أن يكون كتابين بعنوان واحد لمؤلفين مختلفين‪.‬‬ ‫ه كوكب المريخ في مختصر التاريخ‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن سلوم بن مرهون الغبي‪.‬‬ ‫نسخ مبارك بن سلوم بن مرهون الغبي‪.‬‬ ‫عن كل ند و شريك شبها‬ ‫أوله‪ :‬الحمدلله الذي تترها‬ ‫يتضمن منظومة شعرية في ذكر بدأ أول المخلوقات و صفة التوحيد و‬ ‫الملائكة و خلق أبينا آدم و عدد الرسل و الأنبياء إلى خاتم الأنبياء محمد‬ ‫عليه السلام و سيرته و بعده الخلفاء الراشدين و بي أمية و بيي العباس و‬ ‫الفاطميين‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ١٩٢٤‬بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© اللآلي المنظومات في عقود الديانات‬ ‫‪ ١‬ه__‪/‬‬ ‫‏‪١ ٨٧‬‬ ‫(رت‪.‬‬ ‫التلاتي‬ ‫الجر بي‬ ‫رمضان‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫حفص‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٧٧٢‬م)‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٧٠‬‬ ‫و هو شرح كتاب الديانات لعامر بن علي الشماخي‪ ،‬ضمن بجموع‬ ‫بعنوان‪ :‬العقيدة المباركة تحقيق محمد خليفة مادي من ص ‏‪\٧٨-٤٦‬‬ ‫القاهرة} مطبعة الفجالة الجديدة‪[ ،‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫و عرف ايضاً بعنوان‪ :‬اللآلي الميمونات ي عقود الديانات ‪.‬‬ ‫© اللآلي الميمونية على المنظومة النونية للشيخ أبي نصر فتح بن نوح الملوشائي‬ ‫النفوسي رق‪٧.‬ه‪١٣/‬م)‏‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو حفص عمرو بنرمضان التلاق الحربي رت‪١١٨٧١.‬ه‪/‬‏ ‪١٧٧٣‬م)‪.‬‏‬ ‫فرغ من تأليفه الثلاثاء ‏‪ ٢٧‬رحب ‪١١٧٢‬ه‪١٧٥٩/‬م)‏ ابتدأه ‏‪١٩‬‬ ‫جمادى الأولى ‪١١٧٢‬ه_‪١٧٥٩/‬م‪:‬‏ شهران و تسعة أيام‪ .‬خط مغربي‬ ‫‏‪ ٢٤‬سطرا‪.‬‬ ‫‪١٧٠×١٢٠‬مم‬ ‫واضح‬ ‫‏‪ .٢٣٩‬نقص قليل في بدايتها‪ ،‬شر ح ‏‪ ٨‬ابيات‪.‬‬ ‫عدد ورقتها‬ ‫الناسخ‪ :‬أحمد بن إسماعيل الشماخي‪ ،‬نسخت من أم كثيرة الفساد ‏‪١٢٦٥‬‬ ‫‏‪.‬م‪_/٨٤٨١‬ه‬ ‫© اللامية = الولاية و البراءة‬ ‫أيمةة المشهورة‬ ‫‏‪ ٥‬الل م‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو بكر أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن‬ ‫من أهل سمائل‪.‬‬ ‫قبيلته ‏‪١‬بن النظر و هو‬ ‫إل‬ ‫الشهير بأبي النظر نسب‬ ‫سليمان‬ ‫و الكتاب هو من بحر الرجز و قد شرحه الكتاب إلا البرادي‪.‬‬ ‫ذكره السالمى في‪ :‬اللمعة الرضية ص ‏‪.٢٦‬‬ ‫© لباب الآنار الواردة على الأولين و المتأخرين الأخيار‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوعلي سالم بن سعيد بن علي الصايغي المنحي‪.‬‬ ‫‏‪٤٧١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫وهو العمل الوحيد المطبوع له‪ ،‬و مع ذلك غمط حقه فلم ينسب إليه و‬ ‫العجب ممن يصر علي نسبته إلى الشيخ مهنا بن خلفان البوسعيدي‪ ،‬بدءا‬ ‫بابن رزيق و انتهاء ببعض المؤرخين و الباحثين المعاصرين و هذا الكتاب‬ ‫‪ -‬في أجزائه الأربعة عشر المطبوعة ‪ -‬مليء بأجوبة الشيخ مهنا المصحوبة‬ ‫بتمجيده و الثناء عليه‪.‬‬ ‫‪١‬اه_‪١٩٨٥/‬م‪ ١٤ ،‬ج‪.‬‬ ‫سلطنة عمان وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪٤٠٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬لقاء مع الشيخ أحمد الخليلي مفتي عام سلطنة عمان‬ ‫أحمد الخليلى‪.‬‬ ‫بحث في تاريخ الإباضية و عقيدهم‪.‬‬ ‫اللجنة الثقافية بنادي‬ ‫تصا۔رها‬ ‫سنوية‬ ‫نشرة نصف‬ ‫في بحلة جبرين‬ ‫نشر‬ ‫‏‪١ ٤.٠٥‬اه_‪ ١ ٩٦٨ ٤/‬م‬ ‫سنة‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫العدد‬ ‫الأردن‬ ‫في‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫طلبة‬ ‫ص‪-٢٨‬۔‪.٢٩‬‏‬ ‫© لقاء مع الشيخ بيوض (مرقون)‬ ‫بيار كوبيرلي‪.‬‬ ‫القرارة‪ ،‬مكتبة جمعية التراث‪.‬‬ ‫© اللقط‬ ‫قال البرادي‪" :‬وقفت أنا على أربعة أسفار كلها لأهل الجبل"‪ .‬يحتمل ان‬ ‫يكون مؤلفه موسى بن عامر الشماخي‪.‬‬ ‫‏‪ 5٢ ٩‬رسالة في ذكر‬ ‫راجع عنه‪ :‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية‪ ،‬للسالمي‪ ،‬ص‬ ‫بعض كتب الإباضية للبرادي‪.‬‬ ‫© اللقط‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٧٢‬‬ ‫مخطوط في مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلى‪.‬‬ ‫ويمكن أن يكون الكتاب الذي ذكره البرادي سابقا‪.‬‬ ‫ا لآنا ر‬ ‫لقط‬ ‫ه‬ ‫في جزئين‪ ،‬مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫ه لقط أبي عزيز‬ ‫المؤّف‪ :‬أبو غالي أبو عزيز بن إبراهيم بن أبي يحيى زكريا الباروني‬ ‫(ت ‪٧٤٦.‬ه_‪١٣٤٥/‬م)‪.‬‏‬ ‫من علماء جبل نفوسة بليبيا من أسرة آل بارون النفوسيين‪.‬‬ ‫لا يزال مخطوطا و هو في السير و الأخبار و الفقه وفتاوي النوازل الي‬ ‫وقعت في عصره‪.‬‬ ‫منه عدة نسخة في مكتبات وادي ميزاب‪.‬‬ ‫الدولة الرستمية‬ ‫لمحات من‬ ‫ه‬ ‫المؤلف‪ :‬المهدي البوعبدلي‪.‬‬ ‫‏‪٢٠١‬‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬جبلة الأصالة‪ .‬العدد‪“٤١‬‏ ص‬ ‫‏‪ ٥‬اللمع‬ ‫قال البرادي‪" :‬و هو كتاب الوضع‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة قي ذكر بعض كتب الإباضية ‪ ،‬للبرادي‪.‬‬ ‫© اللمعة المباركة الشريفة‬ ‫المؤلف‪ :‬بجحهول‪.‬‬ ‫‪143‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫خطو طة‬ ‫رقم ‏‪ ٢٧٥ ٤‬بمكتبة المخطوطات‪ ،‬وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ب‪:‬‬ ‫يبدأ‬ ‫ناقص‬ ‫أو له‪:‬‬ ‫‏‪.‬صو‪٤‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الإسلام‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الله‬ ‫جحزا‪٥‬‏‬ ‫كلامه‬ ‫مذا‬ ‫ق‬ ‫‪..‬‬ ‫تاريخ الإباضية‪.‬‬ ‫© اللمعة المرضية من أشعة الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬نور الدين عبدالله بن حميد السالمى رت‪١٣٣٢.‬ه‪ ٤/‬‏‪ ١‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫مسقط‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة! ط ‏‪ ٣٥ 6١٩٨٣‬ص‪.‬‬ ‫‏‪.)١٨‬‬ ‫(سلسلة تراثنا؛‬ ‫‏‪.٨‬‬ ‫من ص‪٤‬‏ ‪-٥‬۔‪٠‬‬ ‫الجز ائر ‪[ ،‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫غرداية‬ ‫بجحمو ع ستة كتب‬ ‫_ ضمن‬ ‫© اللمعة المضيئة في تاريخ الإباضية‬ ‫بن عمر | قشار‪.‬‬ ‫عدون‬ ‫بن‬ ‫بالجا ج‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫من مواليد مدينة غرداية‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬اللوامع البرقية في رحلة مولانا السلطان المعظم‬ ‫الرواحي‪.‬‬ ‫سا ل‬ ‫بن‬ ‫ناصر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪[ ،‬العدد ‏‪.]٤٧‬‬ ‫© اللؤلؤ المنشور في الشرع المأثور‬ ‫بجحهول‪.‬‬ ‫المؤ لف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© اللؤلؤة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوالفضل قاسم بن أبي الربيع سليمان بن محمد بن عمر الشمّاخي‬ ‫ر(ت‪١٢٦٥.‬ه‪١٨٤٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٧٤‬‬ ‫منظومة في التوحيد و قد شرحها شرحا وافيا‪.‬‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© اللولؤة المضيئة على متن العقيدة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو حفص عمرو بن رمضان الحربي التلاتي رت‪١١٨٧١.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٧٧٢٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫ولد المؤلف في جربة في حومة تلات و إليها ينسب‪.‬‬ ‫© المبتدأ‬ ‫السليمي‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو محمد عبدالله بن محمد بن بر كة البهلوي‬ ‫‏‪.٢٤‬‬ ‫ئي‪ :‬اللمعة المرضية { ص‬ ‫نور الدين السالميك‬ ‫ذكره‬ ‫© متون دينية‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن الحاج يوسف‪.‬‬ ‫تجرمة الشيخين الحجاج صالح لعلي و إبراهيم حفار‪.‬‬ ‫مقدمة متون دينية للشيخين ط ‏‪ \١‬المطابع العربية لدار الفكر الإسلامي‪،‬‬ ‫‏‪.‬م‪/٦٦٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫© مثال في الخير يحتذى‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن بنو ح متياز (‪١٤٠١-١٣٠٦‬ه)‪.‬‏‬ ‫من مواليد مدينة بن يسجن بميزاب‪.‬‬ ‫قصيدة في المدح مخطوط‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مجالس العلم و العلماء‬ ‫إبراهيم بن بكير بحاز‪.‬‬ ‫‏‪٤٧٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‪١٩٨٦‬م‪.‬‏‬ ‫محاضرة فى ملتقى تيهرت‘‪،‬‬ ‫‏‪ ٥‬المجتمع اللسجدي‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عمر بيوض (‪١٤٠١-١٣١٣‬ه‪-١٨٩٩/‬‏ ‪١٩٨١‬م)‪.‬‏‬ ‫أعد الرسالة للطبع محمّد ناصر بو حجام‪.‬‬ ‫غرداية الحزائر‪ ،‬المطبعة العربية ‪١٩٨٩‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٩‬‏‪.‬ص‪٨٦١‬‬ ‫_ مسقط مكتبة أبي الشعثاءء ط‪،٢‬‏ ‪١٤١١‬ه‪٠/‬‬ ‫ه مجموع أجوبة و فتاوي‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن داود‪ ،‬لعلي (‪١٣٤٧-١٢٨٧‬ه_‪-١٨٧١٠/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٢٨‬م)‪.‬‬ ‫من علماء ب" يسجن ميزاب‪.‬‬ ‫سفر كبير‪.‬‬ ‫ف‬ ‫خطو ط‬ ‫ه مجموع أشعار‬ ‫المؤلف‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ١٣٥٠‬بحوزة وزارة التراث العمانيةء ‏‪ ٠ ٤‬‏ؤ‪،‬ص‪ ١‬نسخ سالم‬ ‫‪ ،‬يتضمن بحموعة من القصائد في رثاء‬ ‫‏‪ ١ ٢٥٩‬ه‬ ‫بن سعيد الرقم الوائلي‬ ‫الإمام سيف بن سلطان و قصيدة لسليمان بن عامر بن راشد و قصائد‬ ‫في الحكم و المواعظ‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬بحهول‪.‬‬ ‫‏‪ ٢١٢٢‬بحوزة وزارة التراث العمانية نسخ عامر بن خلفان‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫‏‪ ٠‬‏ص‪ ٥‬يتضمن بحموعة من القصائد في‬ ‫الملسكري الأبروي‪١٣٠٨ ،‬ه‘‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٧٦‬‬ ‫الرثاء و المدح و الثناء بجحموعة من شعراء عمان كخميس بن سليم‬ ‫الخليلي و غيرهم‪.‬‬ ‫© مجموع أشعار‬ ‫المؤلف‪ :‬جهول‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤٠٤‬بحوزة وزارة التراث العمانية‪ ٬‬‏‪ ٠‬‏‪،‬ص‪ ٩١‬نسخ‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫‏‪ ٣٢٣٨‬‏‪.‬ها‪١‬‬ ‫يتضمن بحموعة أدعية و أذكار لمؤلفين متعددين و بعض القصائد في ذكر‬ ‫تاريخ عمان و ماجرى ما و بعضها مدائح نبوية‪.‬‬ ‫ه مجموع أشعار‬ ‫المؤلف‪ :‬بجحهول‪.‬‬ ‫‪١٨٠‬ص&‪،‬ؤ‏ يتضمن‬ ‫‏‪ ١٣٤٠‬بحوزة وزارة التراث العمانية‪٬‬‏‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫بجموعة من القصائد في أغراض مختلفة لشعراء مثل ابن رزيق و عبدالله‬ ‫الدرمكي‪.‬‬ ‫© مجموع أشعار‬ ‫المؤلف‪ :‬ججهول‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ٣٣٢٣‬بحوزة وزارة التراث القومي و الثقافة في مسقطف‬ ‫يتضمن بحموعة‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥ ٤‬‬ ‫‏‪ ٤‬هدص& نسخ ناصر بن محمد بن ناصر الكندي‬ ‫قصائد لشعراء مختلفين منهم الفقيه عبدالله بن حميد السالمي و الشيخ‬ ‫عبدالله بن غابش معارضا لسعيد بن مسلم و معلقة عمرو بن كلثوم و‬ ‫غيرها‪.‬‬ ‫‏‪٤٧٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه مجمرع أشعار عمانية‬ ‫لمؤلف‪ :‬علي بن جبر بن سعود الخبري‪.‬‬ ‫أوله‪ :‬و بعد فقد عن لنا مشيئة الله تعال‬ ‫‏‪١٦‬ص‬ ‫نسخ أحمد بن عبدالله‪.‬‬ ‫يتضمن‬ ‫شعراء عمان‪...‬‬ ‫قالها بعض‬ ‫قصائد‬ ‫هذا الدفتر بعض‬ ‫أن نجمع ق‬ ‫قصائد في مدح أئمة عمان و سلاطينها و علمائها و بعض الشيوخ‪ .‬رقم‬ ‫‏‪ ١٣٦‬بمكتبة المخحطوطاتڵ وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© مجموع أشعار في المدح‬ ‫بجهول‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫يتضمن‬ ‫‏‪ ٦١٠‬ص“©ؤ‬ ‫‏‪ \ ٢٢٦١‬بحوزة وزراة التراث العمانيةء‬ ‫مخطوط رقم‬ ‫بجموعة من القصائد في مدح الإمام بلعرب بن سلطان و الشيخ سيف بن‬ ‫و الحكمة و‬ ‫الر ثا‬ ‫مر شد و قصائد ق‬ ‫ناصر بن‬ ‫و الإمام‬ ‫سيف‬ ‫بن‬ ‫سلطان‬ ‫غيرها‪.‬‬ ‫ه مجمرع أشعار و خطب‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن عبدالله بن غابن‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ٣٣٦٧‬بمكتبة المخطوطات\‪ ،‬وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫يتضمن قصائد متنوعة لمؤلفين مختلفين‪ ،‬بالإضافة إلى أدعية و حرز لخاعد‬ ‫بن حميس و خطبة لعبد الله بن سليمان الحارث ينعى فيها محمد بن عبدالله‬ ‫بن سعيد الخليلي و غيرذلك‪.‬‬ ‫© مجموع أشعار و نوادر‬ ‫ججهول‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٩ ٢‬‏‪،‬ص‪ ١‬يتضمن‬ ‫التراث العمانية‬ ‫وزارة‬ ‫بحوزة‬ ‫‏‪.١٤٤١‬‬ ‫رقم‬ ‫خطو ط‬ ‫بعض القصائد في رثاء الإمام ناصر بن مرشد و بعض نقول من كتاب‬ ‫الحيوان و كتاب بيان الشرع و منلنة قطرب ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٧٨‬‬ ‫© مجموع الرسائل = مجموعة رسائل القطب‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمّد بن يوسف بن عيسى اطفيش (رت‪١٣٣٢.‬ه‪ ٤/‬‏‪ ١‬‏‪).‬ع‪٩١‬‬ ‫مخطوط‪.‬‬ ‫خارجها‪.‬‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫الجزائر‬ ‫مدن‬ ‫مختلف‬ ‫من‬ ‫اطفيش علماء‬ ‫راسل القطب‬ ‫راسل شخصيات من البحرين والحجاز‪ ،‬و عمان‪ ،‬و مصر و تونس و‬ ‫جبل نفوسة‪ ،‬و جربة‪ ،‬و الحزائرك و فاس‪ ،‬و القسطنطينية‪ ،‬و بعض‬ ‫العواصم الأوروبية‪.‬‬ ‫و لو جُمعت هذه الرسائل لألفت مجلدات فيها من أنواع العلوم؛ و‬ ‫الأخبار التاريخية الحامة‪ ،‬ما يصلح لدراسات أكاديمية متخصصة‪.‬‬ ‫مخطوط عندالحاج سعيد محمد أيوب‘ غرداية ‪ -‬الحائر‪.‬‬ ‫ه مجمرع رسائل بين القطب و الإدارة الاستعمارية‬ ‫الأئمة ات‪.‬‬ ‫الشهير بقطب‬ ‫اطفيش‬ ‫بن عيسى‬ ‫امحمد بن يوسف‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪٣٣٢‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫ه مجمرع الشعراء في ذكر أئمة و سلاطين عمان و الأمراء‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن سرحة‪.‬‬ ‫خطوط رقم ‏‪ 80١٧١٣٩٣‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨‬ص نسخ موسي بن صالح الكندي ‪١٣٤٨‬ه‏ ‪.‬‬ ‫يتضمن قصائد متنوعة الأغراض منها تماني لعدد من أئمة عمان علي‬ ‫فتوحاتهم و قصائد و رثاء و قصائد أخرى لشعراء عمانيين و شاعر من‬ ‫‏‪ ١‬مغر ب ا لعر بي‪.‬‬ ‫ه مجموع فتاري‬ ‫اطفيش ‪ 5‬حفار‪.‬‬ ‫‏‪٤٧٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© مجموع الفنون العلمية‬ ‫بجهول المؤلف‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٠‬ورقة‪ ،‬مخطوط يمكتبة‬ ‫نسخ عمر بن سليمان بن سعيد الريامي‪،‬‬ ‫وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫مجموع قصائد في معجزات الرسول و سيرته‬ ‫إبراهيم بن بيحمان و الحاج صالح لعلي‪.‬‬ ‫تقدنم إبراهيم طلاي‪.‬‬ ‫غراداية الحزائر‪ ،‬المطبعة العربيةء ‪١٣٨٧‬ه_‪١٩٦٧/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬مجموع قصائد و أجوبة‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪ ٤/‬‏‪ ١‬‏‪).‬م‪٩١‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الجمو ع المعول لما عليه السلف الأول‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن يحى ابن أبي ستة (ق‪١١.‬ه‪١٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪١٦٠×١٥٠‬مم‏‬ ‫‏‪ ١٧‬سطراء‬ ‫به ‪٦٦٢‬ص‪8،‬‬ ‫بالبارونيةء جربةث‬ ‫مخطوط‬ ‫[(د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫السدويكشي الحربي (ت‪١٠٦١.‬ه‪١٦٥١/‬م)‪.‬‏‬ ‫الحز ير ة‪.‬‬ ‫جر بة ق‬ ‫من علماء‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫ورقة‬ ‫مخطوط‬ ‫المصدر‪ :‬سا ل بن يعقوب&‘ؤ دروسك‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٨٠‬‬ ‫ه مجموع المناظيم‬ ‫المؤلف ‪ :‬نورالدين عبدالله بن حميد السالمي ‪.‬‬ ‫مخطوط في حيازة مكتبة السالمي‪.‬‬ ‫© مجموعة اباضية‬ ‫ختوي المخطوط علي‪:‬‬ ‫‏‪. ١‬أجوبة الإمام القطب‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬كتاب علم الرشاد في تفصيل جهاد أهل البغي و العناد‬ ‫‪.٣‬ديوان‏ السيف النقاد للامام ابراهيم بن قيس الحضرمي‬ ‫بقلم عامر بن صالح بن سعيد‪.‬‬ ‫سنة السنخ ‏‪ ١٢٣١ ٤‬ه‬ ‫نسخة مصورة في مكتبة المسجد التابع لخامعة السلطان قابوس بمسقط‪.‬‬ ‫© مجمرعة فتاري‬ ‫عبدالملك السدويكشي‬ ‫بن‬ ‫أحد‬ ‫بن‬ ‫سعيذ‬ ‫بن‬ ‫أبو محمد عبدالله‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫ر(ت‪١٠٦٨.‬ه‪١٦٥٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© مجموعة فقهية‬ ‫حميس الخروصي‪.‬‬ ‫جحاعد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و مكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© مجموعة قصائد‬ ‫من شعراء الإباضية‪.‬‬ ‫مكتبة جمعية التراثف‪ ،‬القرارة‪ ،‬الحزائر ‪.‬‬ ‫‪277‬‬ ‫مخطوطة‬ ‫‏‪٤٨١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© مجموعة قصائد مجموعة شعراء في مدح الإمام محمد بن ناصر بن عامر‬ ‫‏‪ ١٢٩٤‬ه‬ ‫الغافري‬ ‫المؤلف‪ :‬بجحهول‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨٧٠‬بمكتبة المخطوطات‘ وزارة التراث‬ ‫مخطوطة رقم‬ ‫‏‪ ٦٢٥٤‬ص‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫أوله‪ :‬هذه سيرة أخبار الإمام محمد بن ناصر الغافري و فيا جرى عليه من‬ ‫المكايدة‪ .‬يتضمن بحموعة قصائد مجموعة شعراء في تمايي و مدح الإمام‬ ‫محمدبن ناصر بن عامر الغافري‪.‬‬ ‫المجموعة القيمة المشتملة على‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ١‬مقمدمة التوحيد‪‎‬‬ ‫‏‪ ٢‬قصيدة غاية المراد ئي التوحيد‬ ‫‏‪. ٢‬تلقين الصبيان‬ ‫‏‪. ٤‬جامع أركان الإسلام‬ ‫د ‪.‬يختصر الأديان‬ ‫‪.٦‬خطب‏ رادعية‬ ‫طبعت علي نفقة حمود بن سالم بن محمد الرواحي و إخوته بزنحبار‪.‬‬ ‫‪ ٢٩٩‬ص‪.‬‬ ‫‏‪١ ٣٧٢‬ه_‪٩ ٥٣/‬م‬ ‫الطبعة الأولى للمجوعة‬ ‫قدم له أبوإسحاق إبراهيم اطفيش‪.‬‬ ‫صاحب القدمة هو أبو حفص عمرو بن جميع و قصيدة غاية المراد وتلقين الصبيان‬ ‫من نظم نورالدين ابي محمد عبدالله بن حميد السالمي و جامع اركان الإسلام‬ ‫للعلامة سيف بن ناصر بن سليمان الخروصي و مختصر الاديان للعالم علي بن‬ ‫محمد بن علي المنذري و باب الخطب للشيخ سعيد بن خلفان الخليلي العمايي ‪.‬‬ ‫© مجموعة من الرسائل و الردود و الأجوبة‬ ‫(ت‪٩٧١.‬ه‪/‬‏‬ ‫بن موسى‬ ‫بن إسماعيل‬ ‫عيسى‬ ‫أبو مهدي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١١٥٦٤‬م) ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٨٢‬‬ ‫منها رذه على البهلولي أبي الحسن البهلولي الذي كفر الإباضية‪.‬‬ ‫المؤلف علماً من أعلام بلدة مليكة ‪.‬ميزاب‪.‬‬ ‫وكان‬ ‫© المحاربة‬ ‫المؤلف‪ :‬بشير بن محمّد بن محبوب من علماء القرن الثالث الهجري‪.‬‬ ‫و هذا الكتاب في أحكام الجهاد و توجد نسخة منه لدى الدكتور مبارك‬ ‫بن عبدالله الراشدي بمسقط‪ .‬انظر‪ :‬نشاة تدوين افققه‪ ،‬الدكتور مبارك بن‬ ‫‏‪.١٢١٨‬‬ ‫عبدالله الراشدي ص‬ ‫‏‪ \ ٢٧٦‬السالميك اللمعة المرضية ‪8‬‬ ‫ص‬ ‫في‪ :‬العقود الفضية‬ ‫الحارثي‬ ‫ذكره‬ ‫ص‪.١٩‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬محاضرات و مداخلات‬ ‫المؤَف‪ :‬سليمان بدناود بن باسعيد‪ ،‬ابن يوسف (‪١٤١٢-١٣٢٣‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٩٢-١٩٠٥‬م)‪.‬‬ ‫من علماء العطف مميز اب‪.‬‬ ‫نشرت هذه المحاضرات و المداخلات ضمن مطبوعات وزارة الشؤون‬ ‫الدينية فى الحزائر ‪.‬‬ ‫© محاضر الاجتماع العلمي‬ ‫‏(‪-١٠٤٥‬‬ ‫الحربي‬ ‫بن بيان الديسي‬ ‫بن سا‬ ‫أبو الحسن علي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪).‬م‪٨٠٧١‬۔‪/٥٣٦١-‬ه‪١١‬‬ ‫من علماء جربة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬محاضرة عن الجامع الصحيح مسند الربيع بن حبيب الفراهيدي‬ ‫الناصر المرموري‪.‬‬ ‫‏‪٤٨٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ألقيت في ملتقى الفكر الإسلامي سنة ‏‪ ٤٠٦‬‏م‪/٢٨٩١‬ه‪ ١‬بالزائر‪.‬‬ ‫مرفونه‪.‬‬ ‫© محاضرة محمد و عبدالرحمن بن رستم في قرطبة‬ ‫فيغيرا‪.‬‬ ‫مار خيسوس‬ ‫‏‪.٢٩٨٢-٦٢٧٥‬‬ ‫‏‪ 8١٩٧٧‬ص‬ ‫ملتقى الفكر الإسلامي بوارجلان‪،‬‬ ‫© ا لحكم و المتشابه‬ ‫المؤلف‪ :‬آبو إسحاق إبراهيم بمنحمد بن إبراهيم بن يوسف اطفيش‬ ‫(‪١٢٣٢٨٥-١٢٣٠٥‬ه_)‪.‬‏‬ ‫‪.‬مميزا ب‪.‬‬ ‫بيي يسجن‬ ‫عا ل من‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫ه محمد النميني كما أعرفه‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‪-١٨٨٨‬۔‪١٩٧٣‬م)‪.‬‏‬ ‫© محمد علي دبوز و المنهج الإسلامي لكتابة التاريخ‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد ناصر ‪.‬‬ ‫بريان‪ ،‬نشر مكتبة الشيخ محمد عليك ‏‪ ٩ ٤‬‏‪.‬م‪٩١‬‬ ‫‏‪ ٥‬المختصر‬ ‫علماء القرن الثالث الهجري‪.‬‬ ‫من‬ ‫بن محبوب‬ ‫بشير بن محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫و قد عثرت علي جزء منه في جربة& و توجد‬ ‫أجزاؤه تزيد علي العشرين‬ ‫عمان‪.‬‬ ‫بعض أجزائه ق‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪7٢‬‬ ‫ه مختصر الأديان في تعليم الصبيان‬ ‫بن علي المنذري‪.‬‬ ‫المؤلف‪ :‬علي بن محمد‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪ ٤٠٦‬‏م‪/٦٨٩٦١‬ه‪[ ١‬العدد ‏‪.]٦٥‬‬ ‫© مختصر البسيوي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الحسن علي بن محمّلدد البسيافن‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬عبدالقادر عطا‪ ،‬مسقط‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪©١‬‏‬ ‫‏‪ ٤.٠٦‬اه ‪١٩٨٦/‬م‪ ،‬‏‪ ٣٥٢‬ص‪.‬‬ ‫_ تقديم‪ :‬احمد بن حمد الخليلي و راجعه‪ :‬عبدالله بن علي الخليلي‪ ،‬سلطنة‬ ‫عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافةث ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫© مختصر تاريخالإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان الباروني‪.‬‬ ‫تونس& مكتبة الاستقامة! ‪١٣٥٧‬ه_‪١٩٣٨/‬م‪.‬‏‬ ‫تونس ‪١٩٣٦‬م‪.‬‏‬ ‫_ السيب مكتبة الضامري‪ ،‬ط ‏‪١٩٩٠ 8٤‬م‪ ،‬ط‪ 3١٩٩٥ :٥‬‏‪.‬ص‪٨٨‬‬ ‫_ عمان المطابع العالمية" [د‪.‬ت‪ ،].‬ط‪،٣‬‏ ‪٧٩‬ص‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬مختصر تاريخ العائلة البارونية‬ ‫‏(‪١٣٥٩-١٢٨٧‬‬ ‫سليمان بن عبدالله بن يحيى البارويي (باشا)‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪).‬م‪١‬ا‪/٠١٧٨١-٠٤٩‬ه‬ ‫ولد بجادو في جبل نفوسة بليبيا من عائلة البارونيين‪.‬‬ ‫مخطوط‪.‬‬ ‫‏‪٤٨٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© مختصر حاشية المسند‬ ‫‏(‪-١١٣٣‬‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم المصعبي الثمين‬ ‫‏‪ ٢٢٢٣‬‏‪).‬م‪٨٠٨١‬۔‪/٠٢٧١‬ه‪١‬‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الخزائر من بيي يزقن بوادي ميزاب‪.‬‬ ‫قي الحديث‪.‬‬ ‫© مختصر حواشي ترتيب مسند الربيع بن حبيب‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم بن عبدالله بن عبدالعزيز الثميني‬ ‫(ر‪١١٣٠‬۔‪١٢٢٣‬ه‪-١٧١٨/‬۔‪١٨٠٨‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫الحديث&‪،‬‬ ‫ق‬ ‫ه مختصر الخصال‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو إسحاق إبراهيم بن قيس بن سليمان الحضرمي الحمداني‬ ‫(ت‪٤٧٥.‬ه)‪.‬‏‬ ‫وضعه على وضع غريب لم يسبق على مثاله حصر الشريعة في أبواب و‬ ‫الأبواب في خصال و قعد القواعد و ضبط الضوابط و هو مشهور منتشر‬ ‫يشهد حاله على وضعه‪.‬‬ ‫المؤلف من أئمة الإباضية‪ ،‬ولد فى حضرموت و استعان بالخليل بن شاذان‬ ‫(الإمام الإباضي بعمان)‪ ،‬فأعانه بجند و مال فاستولى على حضرموت‬ ‫باسم الخليل و أقامه الخليل عاملا عليها و أقره الإمام راشد بن سعيد ثم‬ ‫قلد أمر الإمامة بعد ذلك و كان شجاعا‪.‬‬ ‫شاعرا‪.‬‬ ‫و كان‬ ‫‏‪ ٤ ٥ ٠‬ه‬ ‫و أظهر دعوته في حياة أبيه بعد سنة‬ ‫و الثقافة‪.‬‬ ‫القومي‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‪،‬‬ ‫في سلطنة‬ ‫طبعم الكتاب‬ ‫‏‪ ٤.٤‬‏‪.‬م‪/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٢١٥٩١‬ب‪.‬‬ ‫رقم‬ ‫و منه مخطوط في دار الكتب المصرية‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٨٦‬‬ ‫© مختصر سقط الزند‬ ‫المؤلف‪ :‬صالح بن عمر بن مبارك التروي‪.‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة الشيخ علي بن سا ل بن ناصر الحجري ‪.‬‬ ‫اوح‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مختصر الشرع الجامع للأصل‬ ‫المؤلف‪ :‬سا ل بن صالح بن‪ .‬سا ل الندابي‬ ‫بي سيف‪.‬‬ ‫مكتبة وقف‬ ‫خطو ط‬ ‫© مختصر الشيخ أبي الحسن‬ ‫التواني ‪.‬‬ ‫الحسن‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو الحسن‬ ‫ربيع بن‬ ‫الثقة الحافظ عما‬ ‫النعم أخبرني بذلك‬ ‫سبو ع‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫قال البرادي‪:‬‬ ‫أحمد"‪.‬‬ ‫المصدر‪ :‬البرادي رسالة ي ذكر بعض كتب الإباضية ‪.‬‬ ‫© مختصر العدل و الإنصاف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعيد عبدالواحد الشماخي (ت‪ ٨.‬‏‪ ٢‬‏‪_/‬ه‪٩‬‬ ‫‏‪ ٥٢٢‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫_ سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪ ,‬‏‪ ٤٠٥‬‏إم‪/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٢‬‏ص‪ ٦‬في أصول الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫تصدير‪ :‬علي يحيى معمر تصحيح‪ :‬يحيى بن سفيان الراشدي‪ ،‬و محمّد‬ ‫بن عبدالله العبي روي عمان مكتبة الاستقامة‪[ ،‬د ‪.‬ت‪ » ].‬‏‪ ٣٨‬ص‪.‬‬ ‫والعدل رالإنصاف لأبي يعقوب يوسف الوارجلايي‪ ،‬اختصره الشماخي و‬ ‫شرحه شرحا مختصرا ايضاً و شرح القطب اطفيش الشرح فأطال و هو‬ ‫ي بجلّدات‪.‬‬ ‫‏‪٤٨٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬مختصر العمارة‬ ‫المؤلف‪ :‬الشيخ اطفيش‪.‬‬ ‫بن بكر‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫احمل‬ ‫العباس‬ ‫لالي‬ ‫الارضين"‬ ‫"اصول‬ ‫كتاب‬ ‫مختصر‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫الإباضية‪.‬‬ ‫العمارة الإسلامية لدي‬ ‫المغربي‪ ،‬ف‬ ‫‏‪ ٩‬م‪.‬‬ ‫أو ا‪-‬خر القرن‬ ‫ق‬ ‫حجرية‬ ‫طبع طبعة‬ ‫© المختصر في أصول الفقه الإسلامي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زيدت عبدالرحمن بن سليمان الزواري‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مختصر ف أمور الروا ح المقتبس من كتاب المنها ج‬ ‫عبدالعز يز النميي‬ ‫عبدالله بن‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫‪7‬‬ ‫عبدالعز يز‬ ‫الدين‬ ‫ضياء‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ر‪-١١٣٠‬۔‪١٢٢٣‬اه)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫© مختصر في عمارة الأرض‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢.‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو ط‪.‬‬ ‫الطهارات‬ ‫‏‪ ٥‬مختصر كتاب‬ ‫‏‪١‬ه‪/‬‬ ‫(‪-١١٥٨‬۔‪٢٥٢‬‬ ‫بن حمو بن عدون‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقوب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٨٣٦١-١٧٤٥‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫مخطوط ولعله كتاب الطهارات من الديوان ‪.‬‬ ‫© مختصر المصنف‬ ‫بن ماجد الكندي‪.‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬ربيعة‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫‏‪٤٨٨‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫© مختصر المصنف‬ ‫عبدالله بن بشير الحضرمي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© مختصر المناسك ومهّذب المسالك‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم المصعبي (حيٌ في ذي القعدة ‪١١٩٥‬ه‪١٧٨٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ميزاب‬ ‫وادي‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫توجد نسختان بمكتبة إروان بالعطف ونسخة بمكتبة الحاج سعيد محمّد‬ ‫لخبورات بغرداية‪.‬‬ ‫© مختصر المناسك و مهذب المسالك‬ ‫المؤلف‪ :‬إسماعيل بن موسي الجخيطالي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي و مكتبة وزارة التراث القومي‬ ‫© مختصر من كتاب فيه صفة أحداث عثمان بن عفان و ما نقم المسلمون عليه‬ ‫و مبايعة الناس علي بن أبي طالب من بعده و الذي كان من حرب علي التي‬ ‫جرت بينه وبين عائشة و طلحة و الزبير و معاوية بن أبي سفيان و مفارقة‬ ‫الخوارج لعلي بن أبي طالب‬ ‫لملف ‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫من خلال هذا المختصر يتبين أن أصل الكتاب يشمل ما يتصل بصفين و‬ ‫التحكيم و النهروان" غير أن الوارد المتبقى من المختصر لا يتعةى مقتل‬ ‫عثمان‪ .‬و قد احتفظ هذا الاختصار بطابع الكتاب الأصلي الذي يمتاز‬ ‫‏‪٤٨٩‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫بالرواية المسندة ويتضح من تتبع سنوات وفيات الذين روى عنهم المؤَف‬ ‫‏‪ ١٣٥‬و ‏‪ ١٧٣‬من الهجرة‬ ‫أنه قلم إإذ تتراو ح تلك السنوات ما بين عامي‬ ‫الأول من المائة الهجرية‬ ‫و هذا ريعن أنه قضى نحو شطر حياته فى النصف‬ ‫الثانية‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬بجهول‪ ،‬السير ورقة ‏‪ ٥٦٢‬ب ‪ -‬ورقة ‏‪ ٥٦‬ظ مخطوط في سلطنة‬ ‫عمان‪.‬‬ ‫© مختصر المنهاج‬ ‫‏(‪-١١٣٣‬‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم المصعي الثمييي‬ ‫‏‪ ٢٢٢٣‬‏‪).‬م‪٨٠٨١‬۔‪/٠.٢٧١‬ه‪١‬‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في المحزائر‪ ،‬من بيي يزقن‪ ،‬بوادي ميزاب‪.‬‬ ‫في علوم الشريعة‪ :‬أربعة أجزاء‪.‬‬ ‫© مختصر الوضع في الاصول والفقه‬ ‫لملولف‪ . :‬زكرياء يحيى الجناوني (ق‪٥.‬ه‪١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫الفجالةة الحديدة‪([ .‬د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫القاه ة‪. .‬‬ ‫في نظم م خختصر الخصال‬ ‫الكمال‬ ‫‏‪ ٥‬سارح‬ ‫و الثقافة! ‏‪ ٤١ ٣‬‏‪.‬م‪_/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط وزارة ة التراث لقو‬ ‫‏‪٥‬امدح ‏‪ ١‬لعلم و أهله‬ ‫قال البرادي‪ ' :‬اسفر كب" ‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٩٠‬‬ ‫للبرادي‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الاباضية‬ ‫‏‪ ٥‬مدخل إلى حياة و آثار الحاج محمد بن سليمان ابن ادريسو‬ ‫غير ‏‪.٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ١‬د ر يسو‬ ‫محمد ) بن‬ ‫عمي‬ ‫با با‬ ‫‏‪ ١ ٩٩٠‬م ) بحثا‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٤ ١ ٠‬ه‪/‬‬ ‫ه مدخل إلى دارسة الأدب في عمان‬ ‫درويش‪.‬‬ ‫أحمد‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫سلطنة عمان دار الأسرة‪١٩٩٢ ،‬م‪.‬‏‬ ‫ه مدخل لفهم الإباضية‬ ‫سعيذ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫راجع عنه‪:‬‬ ‫ل يطبع‬ ‫‪».‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‪.‬ج‪-!/‬ل‪//‬‬ ‫العدد‬ ‫أحكام‬ ‫المدد ف‬ ‫©‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫ح ‪:‬ميس‬ ‫جحاعد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ ناصر بن راشد الخروصي‪.‬‬ ‫© المدرسة الاباضية و أثرها في الفقه الإسلامي‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم عبدالعزيز محمد بدوي‪.‬‬ ‫رسالة دكتوراه ‪ -‬مرقونة‪.‬‬ ‫© المدونة الصغرى‬ ‫المؤلف‪ :‬بشر بن غانم الخراسايي‪.‬‬ ‫‏‪٤٩١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٤٠٤‬‏‪.‬م‪/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫الجز الأول‪٢٣٨٩ :‬ص‏ الجزء الثايي‪ :‬‏‪ ٦٢٨ ٤‬ص‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى فقه الإباضية‪.‬‬ ‫قال الدكتور الراشدي‪ :‬و هناك المدونة الصغرى المنسوبة إلى أبي غانم بشر‬ ‫بن غانم أيضا ولكي رأيتها في مكتبة الباروني بجربة منسوبة إلى عبدالله بن‬ ‫يزيد الغزاري من علماء القرن الثالث بالمغرب و الله أعلم بصحة ذلك‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬نشاة التدوين للفقه‪ .‬ص‪ ٢٧‬‏‪. ١‬‬ ‫© المدونة الكبرى‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو غانم بشر بن غانم الخراساني (ق‪٦٢.‬ه‪٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫امحمد اطفيش ك قدم له سا ل بن حمد الحارثي‪.‬‬ ‫ترتيب‪:‬‬ ‫سوريا‪ ،‬لبنان‪ ،‬دار اليقظة العربية‪١٣٩٤ .‬ه‪١٩٧٤/‬م‪5،‬‏ مصورة عن‬ ‫مخطوطة‪ ،‬جزءان‪ ،‬ط‪[“٢‬‏ أمون للتجليد و الطباعة‪ ،‬غُمان‪ ،‬نشر وزارة‬ ‫التراث القومي و الثقافة‪١٤٠٤ .‬اه‪١٩٨٤/‬م‪‘،‬‏ ج‪ :١‬‏‪ ٢٣٥٠‬ص{ ج‪:٢‬‏‬ ‫البيو ع‪ .‬كتاب‬ ‫كتاب‬ ‫النكاح‪.‬‬ ‫كتاب‬ ‫في الفقه الإباضي‪:‬‬ ‫‏‪ ٣٥‬ص‬ ‫الكفالات إلى كتاب الديات‪.‬‬ ‫قال نور الدين السالمي عنه‪ :‬و "لما وفد أبو غانم بشر بن غانم الخراسايي‬ ‫عن‬ ‫رواها‬ ‫الق‬ ‫الفقه‬ ‫ق‬ ‫المشهورة‬ ‫مدونته‬ ‫معه‬ ‫و‬ ‫عبدالوهاب‬ ‫الإمام‬ ‫على‬ ‫تلامذة أبي عبيدة و جاز على جبل نفوسة و استو د ع عمره سا نسخحة منها‬ ‫الشمس‬ ‫تدر كه‬ ‫الموضع حق‬ ‫يلازم‬ ‫واخته تملي عليه و‬ ‫نسخها‬ ‫ق‬ ‫واخذ‬ ‫فينتقل حرصا في إحياء العلم‪ ،‬فما رجع بشر إلا و قد استكمل نسخها و‬ ‫هو ي اثيى عشر جزءا ولما وقع ما وقع بتيهرت و احرقت كتبها بقيت‬ ‫نسخة عمروس تنتفع بما الإباضية في المغرب وذلك ببركة عمروسر و‬ ‫كان‬ ‫أبو عبيا۔ة‬ ‫و‬ ‫عبيدة‬ ‫أبي‬ ‫تلامذة‬ ‫عن‬ ‫المدو نة أحذت‬ ‫فهذه‬ ‫نيته‬ ‫حسن‬ ‫قد توفي رحمة الله عليه في دولة أبي جعفر المنصور"‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٩٢‬‬ ‫‏‪.١٨-١٧‬‬ ‫نور الدين السالمي‪ .‬اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية‪ ،‬ص‬ ‫‏‪ ٥‬مذكرات أبي اليقظان‬ ‫المؤَف‪ :‬إبراهيم بن عيسى حمدي أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه_‪/‬‏‬ ‫‪-١٨٨٨‬۔‪١٩٧٣‬م)‪.‬‏‬ ‫كان يسجل فيها كل شاردة و واردة من الحياة العامة و مسيرته الذاتية‬ ‫تي تفصيل عجيب‪.‬‬ ‫© مذاكرات أميرة عربية‬ ‫المؤلف‪ :‬السيدة سالمة بنت سعيد بن سلطان سلطان مسقط و زنخبار‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤١٦‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬مذكرات و وثائق رسمية عن وادي ميزاب‬ ‫وكيل الأمة الميزابية‬ ‫بن إبراهيم‬ ‫بن عيسى‬ ‫الحاج امحمد عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫المفوض‪.‬‬ ‫تونس مطبعة النهضة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مذكرات يوسف بن أيوب البارويي‬ ‫لمؤلف‪ :‬يوسف بن أيوب الباروني (أوائل ق‪٤.‬‏ ‪١‬ه‪٢٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫تعتبر مر جعاً‬ ‫من علماء ليبيا و هو من العائلة البارونية‪ ،‬ألف "مذكرات"‬ ‫هاما قي تاريخ ليبيا المعاصر و لكن يبدو آنها لا تزال مخطوطة‪.‬‬ ‫ه مذكرة في النسب و السيرة‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫مهنا بن حلفان‬ ‫للشيخ‬ ‫مخطو طة‪,‬‬ ‫‏‪٤٩٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© المذهب الاباضى‪ :‬نشأته و تطوره‬ ‫في مكتبة بابا عمي بي يسجن‪.‬‬ ‫بحث في ‏‪ ٤٠‬ص‬ ‫© المذهب الإباضي و علاقته بالمذاهب الأخرى‬ ‫المؤلف‪ :‬الحاج سعيد عيسى‪.‬‬ ‫في‪ :‬محاضرات اللقى الخامس للتعرف على الفكر الإسلامى‬ ‫نشر‬ ‫مقال‬ ‫‏‪ ١٩ ١‬‏‪٠٢٩١‬ه م بوهران‪ ،‬الحزائر‪ ،‬الطباعة الشعبية للجيش‪ ،‬ص‪-٢٦٢‬‏‬ ‫‏‪.٢٧٧‬‬ ‫مرآة أحوال العصر الجديد في سيرة السلطان حمد بن ثويني بن سعيد‬ ‫المؤلف‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫‪٣٤‬ص‏ مخطوطة رقم ‏‪ ‘٢٢٩٢‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫أوله‪ :‬قد ولد الإمام أحمد بن سعيد بن أحمد بن محمد الأزدي في أدم‬ ‫عمان صباح يوم الأحد خمسة و عشرون من شهر رجب‪.‬‬ ‫آخره‪ :‬فاذكر فيها شر ح الشجرة الإمامية الأحمدية‪.‬‬ ‫المحتوي‪ :‬يتضمن بنذة من حياة الإمام أحمد بن سعيد و حمد بن ثويني بن‬ ‫سعيد بالإضافة إلى شجرة الإمامة البوسعيدية‪.‬‬ ‫ه مرآة البصر في جمع المختلف من الاثر‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن سليمان بن‬ ‫النظر الناعجى‪.‬‬ ‫من أعلام القرن السادس الهجري‪.‬‬ ‫أربع حلدات‪.‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمي ف‪ :‬روض البيان على فيض الناف ص ‏‪. ٢٨‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٤٩٤‬‬ ‫© مرآة الناظرين في أصول تبغورين‬ ‫الحربي التلاتي (ت‪١١٨٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫بن رمضان‬ ‫عمرو‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو حفص‬ ‫‏‪ ١٧٧٢٣‬م)‪.‬‬ ‫في شرح أصول تبغورين‪ ،‬مخطوطة في ‏‪ ٢١٨‬ورقة\ بمكتبة القطب اطفيش‬ ‫ببني يسجن و هو شرح مطول‪.‬‬ ‫© مراني الإمام ناصر بن مرشد‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن عبدالله المنجي المعولي المعروي (ق‪١١.‬ه)‪.‬‏‬ ‫‪١٥١‬ه‏‬ ‫نسخ‬ ‫العمانيةء‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫‏‪ ١٨٥٦‬بحوزة‬ ‫رقم‬ ‫مخطوط‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٥ ٨‬‬ ‫يتضمن قصائد لعدد من الشعراء في رثاء ناصر بن مرشد من بينهم عمد‬ ‫بن عبدالله المنجي وابن زامل و سليمان بن أحمد الطيب و آخرون‪.‬‬ ‫ه مراسلات مع شخصيات وهيئات مختلفة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمّد بن أبي القاسم بن يحيى بن أبي القاسم الغرداوي المصعبي‬ ‫الشهير بحموو الحاج (ت‪١١٢٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة‪.‬‬ ‫ه مراسلات مع علماء الاباضية ف ميزاب وبلاد غانة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عمار عبدالكاي بن أبي يعقوب يوسف بن إسماعيل بن‬ ‫‪ ١١١٤‬م)‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪٥ ٧‬ه_‪/‬‬ ‫حمد التناوتي الوارجلايني (ت‪.‬قبل‪:‬‬ ‫يو سف بن‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫© مراسلات فقهية و علمية مع القطب اطفيش‬ ‫‏‪٤٩٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من أعلام الدين بجبل نفوسة بليبيا‪.‬‬ ‫العقيدة‬ ‫‏‪ ٥‬مراسلات ف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عمار عبدالكاقي بن أبي يعقوب يوسف بن إسماعيل بن‬ ‫يوسف بن محمّد التناوتي الوارجلاني (ت‪.‬قبل‪١١٧٤/٥٧٠ :‬م)‪.‬‏‬ ‫السوق‪.‬‬ ‫حليفة‬ ‫بن‬ ‫عثمان‬ ‫لأبي عمرو‬ ‫في كتاب السئزالات‬ ‫وردت‬ ‫ه مراسلات و مكاتبات‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو الشعثاء جابر بن زيد اليحمدي الأزدي الحرفي العماني‬ ‫البصري (‪-١٨‬۔‪٩٣-‬ه_‪٧١١-٦٣٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫و أجوبة لتلاميذه و أصحابه‪ ،‬منها سبع عشرة رسالة موجهة إلى الإباضية‬ ‫فى عدة مواطن‪.‬‬ ‫© مراسلة مع سليمان بن ناصر العمايي‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن صالح‪ ،‬عمي سعيد رحى في‪١٦٢٥٠ :‬ه‪١٨٣٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫عبدالعز يز النمي‪.‬‬ ‫الشيخ‬ ‫على‬ ‫تتلمذ‬ ‫غر داية ‪.‬كميزابز‪٤‬‏‬ ‫أعيان‬ ‫من‬ ‫© ا لمر اصد‬ ‫المؤلف‪ :‬إسماعيل بن موسى‪.‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية‪ .‬للبر ادي‪.‬‬ ‫© مراقي العوام إلى معرفة مبادئ الإسلام‬ ‫‏‪-١ ٨٧‬‬ ‫‪١‬ه_‪./‬‬ ‫لعلي (‪-١٢٨٧‬۔‪٣٤٧‬‏‬ ‫داود‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫صالح‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٢٨‬م)‪.‬‬ ‫مخطوط‪ .‬في العقيدة و فقه العبادات‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‪9‬‬ ‫والمؤلف هو من علماء بي يسجن بميزاب‪.‬‬ ‫© المرأة في المجتمع الميرابي‬ ‫المؤلف‪ :‬يو سف الواهج‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© مراهم القلوب في مناجاة المحبوب‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن أحمد بن إبراهيم العماني‪.‬‬ ‫في الزهد و المواعظ‪.‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫© مرناة‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن علي بن مسعود العبادي‪.‬‬ ‫أوله‪ :‬أما بعد فإني لما ان‬ ‫نسخ ربيعة بن ماجد الكندي ‪١٣٤٣‬ه‏‬ ‫يترعرعت من الطفولية إمتد بي الزمان و المدى‪...‬‬ ‫مرثاة نظمها الشيخ علي بن مسعود العبادي رايا مما الشيخ جمعة بن علي‬ ‫الصايغي و خمسها الشيخ عامر بن علي بن مسعود‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ٢٤٦٢٤‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مرج البحرين‬ ‫الوارجلايي‬ ‫السدراتي‬ ‫إبراهيم بن مناد‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫أبو يعقوب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١١٧٥-١١٠.‬م)‪.‬‏‬ ‫) ‪٥٧.-٥..‬هھه__‪٥/‬‏‬ ‫الشيخ‬ ‫ي علم المنطق‪ ،‬و هو في آخر كتاب الدليل و البرهانف‪ ،‬شرحه‬ ‫عبدالعزيز الثمين في كتاب‪ :‬انعاظم الموجين في شرح مرج البحرين" (مخ) منه‬ ‫مكتبة الاستقامة ببني يسجن‪.‬‬ ‫نسخحة‬ ‫‏‪٤٩٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© المرحوم داود بن قاسم حواش في سطور‬ ‫غرداية ‏‪ ٤١١‬‏‪،‬م‪_/١٩٩١‬ه‪ ١‬سلسلة من سجل الخالدين‪.‬‬ ‫© مرنية الإمام العادل محمد بن عبدالله الخليلي رت‪٣.‬‏ رمضان ‪١٣٧٣‬ه)‏‬ ‫إبراهيم بن بنو ح متياز‪.‬‬ ‫ل‏‪.٠‬مہ'‬ ‫حي‬ ‫اوز كري‬ ‫إبراهيم‬ ‫الحاج‬ ‫بمكتبة‬ ‫نسخحة‬ ‫منها‬ ‫بيتاُ‬ ‫‏‪٧ ٧‬‬ ‫يدهك&‬ ‫بخط‬ ‫‏‪ ٦‬ص‪.‬‬ ‫يسجن‪،‬ؤ‬ ‫رثاء ‏‪ ١‬شل‬ ‫‏‪ ٥‬مرثية سينية ف‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبو الحسن علي بن سالم بن بيان اليديسي الحربي ‏(‪-١.٠٤٥‬‬ ‫‏‪).‬م‪٨٠٧١‬۔‪/٥٣٦١-‬ه‪٠١‬‬ ‫جر بة ‪.‬‬ ‫من علماء‬ ‫© المرشد في الصلاة‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن محمّد بن صالح أرشوم (‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪-١٩٢٧/‬‏‬ ‫‏‪١٩٧‬م)‪.‬‬ ‫إباضي من بريان في ميزاب‪.‬‬ ‫الجزائر‪ ،‬مطبعة تقنية الألوان‪ ،‬‏‪ ٢‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫© المرشد في مناسك الحج و العمرة‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن محمّد بن صالح‪ ،‬أرشوم (‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪١٩٢٧/‬۔‪-‬‏‬ ‫‏‪ ٩٩٩٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٤٩٨‬‬ ‫ه مركز آل سليما و دوره في النورة التحريريةش وثيقة مرسلة إلى أمانة‬ ‫المجاهدين بباتنة‬ ‫© مرويات الإمام جابر بن زيد في الكتب التسعة و الجامع الصحيح‬ ‫‏‪ ١ ٩٩٦‬م‪.‬‬ ‫جو يلية ‪.‬‬ ‫بحث‬ ‫ه مراب‬ ‫المؤلف‪ :‬ججهولك لعله متياز إبراهيم‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩ ١‬ص‪.‬‬ ‫مخطو ط‬ ‫© المسائل‬ ‫ان داو د بن هارون‬ ‫ل‬ ‫أبو‬ ‫المؤَف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ١‬م)‪.‬‬ ‫أبي زكريا الباروني (ق‪٥ .‬ه__‪/‬‬ ‫من عائلة البارو لنى‪.‬‬ ‫نقله أبو محمّد وار سفلاس عن أبيه مهدي عن أبي ييى‪.‬‬ ‫© مسائل التفرقة ببن الكفر و الشرك‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو إسماعيل إبراهيم بن ملال المطكودي المزاتي الشهير بالبصير‬ ‫‪_). (.‬ه‪‎٠٣٢-٠٥٣‬‬ ‫© مسائل الدلائل‬ ‫(‪٢٥٠-٢٣٠٠‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪٤٩٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© مسائل السيرة‬ ‫‏‪ ٩ ١‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫بن عيسى اطفيش (ت‪١٣٣٢ .‬اه_‪٤/‬‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمّد بن يوسف‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫© مسائل فقهية‬ ‫سلامة المديني (ط‬ ‫حيد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪).‬م‪=٧١٦٧‬إ‪٧‬‬ ‫ه‪١ ٨/‬‬ ‫‪١ -‬‬ ‫‏‪:٣‬‬ ‫خالف فيها أبا عبيدة مسلم مما يدل على تضلعه في علم الفرو ع‪.‬‬ ‫ه مسائل فقهية‬ ‫المؤلف‪ :‬بكر بن أبي بكر النفوسي الفرسطائي (ق‪٤.‬ه‪١٠/‬م)‪.‬‏‬ ‫عالم إباضي من أريغ‪.‬‬ ‫ه مسائل فقهية‬ ‫المؤلف‪ :‬سلامة الجناون النفوسي (قبل ق‪١٠.‬ه‪١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫هو من إجناون بنفوسة إلا أله عد ضمن علماء جربة‪ .‬تلقى العلم من‬ ‫الشيخ يونس بن تعاريت‪.‬‬ ‫و هذا الكتاب مخطوط‪ ،‬استفت فيه انشيح بكر التغزويسي والد سعيد‬ ‫التغزويسين و لعله تتلمذ عليه أيضا‪.‬‬ ‫© مسائل في الصيام = الصيام‬ ‫خميس الخروصي‪.‬‬ ‫جحاعد بن‬ ‫ابونبهان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫و توجد منه نسخة بمكتبة وزارة التراث العمانية بدون ذكر الناسخ وليس‬ ‫فيه الترقيم‪.‬‬ ‫© مسائل لي فقه المعاملات‬ ‫المؤلف‪ :‬سلامة الجناوني النفوسي (قبل ق‪١٠.‬ه‪١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من‬ ‫العلم‬ ‫تلقى‬ ‫جر بة‬ ‫علماء‬ ‫صضىمر‪:‬ز‬ ‫انه يعد‬ ‫بنفو سة إلا‬ ‫إجناون‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫تعاريت‪.‬‬ ‫بن‬ ‫يونس‬ ‫الشيخ‬ ‫خطو طة‪.‬‬ ‫ه مسائل في القياس‬ ‫المؤلف‪ :‬جاعد بن حميس الخروصي‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة الشيخ السالمي ‪.‬‬ ‫© المسائل المنثورة في أحكام الفقه‬ ‫جحاعد بن حميس الخروصي‪.‬‬ ‫أبو نبهان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مذكرته‪.‬‬ ‫الخروصي ق‬ ‫حلفان‬ ‫مهنا بن‬ ‫ذكرها الشيخ‬ ‫‏‪ ٥‬مسائل منثورة لعلماء اليعاربة‬ ‫عبدالله الصواي‪.‬‬ ‫مصبح بن‬ ‫عبدالله بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫© مسائل نفوسة‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالوهاب بن عبدالرحمن بن رستم (رت ‪٢٠٨.‬ه_‪ ٣/‬‏‪ ٢‬‏‪).‬م‪٨‬‬ ‫حققه و رتبه الأستاذ إبراهيم محمّد طلاي‪.‬‬ ‫غرداية الحزائر‪ ،‬المطبعة العربية‪ ،‬‏‪ ١‬‏‪.‬مه‪٩٩١‬‬ ‫ه مسائل و أجوبتها‬ ‫بن عبدالله العدوي‪.‬‬ ‫هلال‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بوزارة التراث القومي و الثقافة‪ ،‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪٥٠١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© المساجد و الأبنية و أحكامها‬ ‫و هو كتاب احكام المساجد والمدارس‪.‬‬ ‫منه مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫و لعله هو كتاب احكام المساجد والمدارس للمؤلف نفسه‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫© المسالك النقية إلى الشريعة الإسلامية‬ ‫الحارثي‪.‬‬ ‫بن سليمان‬ ‫سا ل بن حدر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪ ٤٩١‬ص‪.‬‬ ‫ط ‏‪.١‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫ه مسألة ا لا نسان‬ ‫بالبصير أبو اسماعيل‬ ‫المزاتي الشهير‬ ‫الملطمكودي‬ ‫إبراهيم بن ملال‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪_).‬ه‪‎(٠٠٣٢-٠٥٣‬‬ ‫© مسألة البراءة و التولية و الصحابة‬ ‫بن محمد الشمّاخي العامري‬ ‫المؤلف‪ :‬قاسم بن سعيد بن قاسم بن سليمان‬ ‫المغربي اليفرني (ت‪١٣٣٤.‬ه‪١٩١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫© مسألة في الوصية‬ ‫المؤلف‪ :‬ناصر بن حميس بن علي‪.‬‬ ‫مخطوطة ضمن بجموع رقم ‏‪ ٢٤٣٥‬بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‪٥.٧٢‬‬ ‫© مساثمة علماء الإباضية في العلم و الفقه و الحديث‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن داود بن باسعيد‪ ،‬ابن يوسف (‪١٤١٢-١٣٢٣‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٠.٥‬‏‪).‬م‪٢٩٩١‬۔‪٩١-‬‬ ‫التاريخية‪.‬‬ ‫بالبحوث‬ ‫له اهتمام‬ ‫العطف ‪.‬كميزابؤ‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫‏‪ ٢‬‏‪.‬م‪٩٩١‬‬ ‫قسنطينة} دار البعث‬ ‫© المستطاب‬ ‫المؤلف‪ :‬أبونبهان جاعد بن حميس الخروصي‪.‬‬ ‫وقد نسب إللى حامد بن محمد‪.‬‬ ‫الجزء الأول منه في أحكام الولاية و البراءة و قراءة القرآن و التعبد و غير‬ ‫‏‪ ١٢٠٣‬عام‬ ‫ذلك و يوجد بمكتبة التراث القومي و الثقافة تحت رقم‬ ‫‏‪ ٢٣٢‬ورقة و لم يذكر ناسخه‪ ،‬أما الجزء‬ ‫‏‪ ١١١‬ب خاص و يحتوي علي‬ ‫الثاني منه فهو الذي في أحكام المساجد هكذا ف فهرس مكتبة الوزارة" و‬ ‫لكن ليس في الكتاب نفسه مايدل على ذلك‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مستقبل جريرة العرب‬ ‫إبراهيم‪.‬‬ ‫أبو اليقظان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٦‬ص‪.‬‬ ‫[د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫مكتبة الضامر ي©‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان‘‬ ‫ه مسقط في عام ‏‪٥١٦٨٨‬‬ ‫المؤلف‪ :‬جي‪ .‬وايزجر بر‪.‬‬ ‫‏‪.)٥ ٧‬‬ ‫(العدد‬ ‫‏‪ ١٩٨٤‬م‬ ‫النقافة{‬ ‫التراث القومي و‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫ه مسلك الذهب في الجوهر و الدرر المهذب‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫الميزالبي‪،‬‬ ‫اليسجي‬ ‫صالح‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫(رت‪١٢٣١٢٣١.‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪٥.٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ٣٠٣٠‬بيتا ‪.‬‬ ‫و هو نظم لكتا ب النيل للنمي‪ .‬يقع في‬ ‫© المسلك المحمود في معرفة الردود‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد التعاريق أو ابن تعاريت (‪١٣٥٥‬ه_‪١٩٣٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٦ ٥‬ص‪.‬‬ ‫به‬ ‫‏‪ ١٢٣٢١‬ه‬ ‫تونس‬ ‫طبعة حجرية‬ ‫_‬ ‫‪_. ٣٢١‬ها‪‎١‬‬ ‫الزائر‪& ‎‬‬ ‫_‬ ‫© مسلم لكنه يحلق و يدخن‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معمر (‪١٤٠٠-١٣٣٧‬ه‪١٩٨٠-١٩١٩/‬م)‪.‬‏‬ ‫ألفه بالاشتراك مع الشيخ بيوض‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧٠‬هے)‬ ‫© مسند الربيع بن حبيب الفرهودي رت‬ ‫بالمىسسند و‬ ‫المعرو ف‬ ‫حبيب‬ ‫بن‬ ‫الر بيع‬ ‫"كتاب‬ ‫السالمي عنه‪:‬‬ ‫الدين‬ ‫نور‬ ‫قال‬ ‫عن‬ ‫الأحاديث‬ ‫فيه سنل‬ ‫لأن‬ ‫الله تعإلى‬ ‫بعل كتاب‬ ‫الكتب‬ ‫أصح‬ ‫عندنا‬ ‫هو‬ ‫أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أو غيره من الصحابة عن‬ ‫الشيخ أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم [الوارجلاين] أبوابا"‪.‬‬ ‫‏‪ ٢١٥٨٢‬ب‪.‬‬ ‫منه مخطوط في دار الكتب المصرية‪ ،‬رقم‬ ‫‏‪.١٨‬‬ ‫نور الدين السالميك اللمعة المرضية مأنشعة الإباضية‪ ،‬ص‬ ‫الربيع بن حبيب و قيمته الحدينية‬ ‫ه مسند‬ ‫مهي التو حيي‪.‬‬ ‫بحث معمّق‪ ،‬‏‪ ٢٩‬ص مكتبة جمعية التراتف\ القرارة الزائر‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© مسند قتادة بن دعامة السدوسي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زيدت عبدالرحمن بن سليمان الزواري‪.‬‬ ‫ولد بمدينة زوارة‪.‬‬ ‫أنوار العقول‬ ‫‏‪ ٥‬مشارق‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه‪١٩١٤/‬م)‪.‬‏‬ ‫صححه و علق عليه مفر سلطنة عمان أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫عميرة‪.‬‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫ط ‏‪١٣٩٨ 0©٦‬ه‪١٩٧٨/‬م‪ ٤٦٧ ،‬ص‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬مطابع العقيدة‪.‬‬ ‫بيروت\ دارالحيل ط ‏‪ ٤٠٩ 0١‬‏)م‪١‬ا‪/٩٨٩‬ه‪ ١‬الجزء الاول‪ :‬‏‪ ٤٥٦‬ص‪،‬‬ ‫‏‪ ٤٧ ٠‬ص‪.‬‬ ‫الثايني‪:‬‬ ‫الجز‬ ‫فى العقيدة الإباضية‪.‬‬ ‫ه مشاركة في معرفة الإباضية عقيدة كما في كشف الغمة المنسوبة إلى عبدالله‬ ‫بن إباض‬ ‫بجهول‪.‬‬ ‫مكتبة محمد ناصر ‪.‬‬ ‫ه مشاهد الجبل‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن زكرياء بن موسى البارويي‪.‬‬ ‫مخطوط كامل مغربي واضح ‪١٦٠×٢٠٥‬مم‪،‬‏ ‪٢٣‬ص‏ الأصل في مكتبة‬ ‫متياز بي يسجن‪.‬‬ ‫© مشروعية استثمار أموال الزكاة‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫‪٥ ٠ ٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‪‎‬‬ ‫بحث مقدم لندوة الزكاة و التكافل الاجتماعي في الإسلام بدون بيانات‪.‬‬ ‫‏‪ ٥٣‬صفر ‏‪ .٧٤١٥‬‏‪.‬م‪١٢١-٤١/٧/٤٩٩١‬‬ ‫طبع ضمن فتاوي سماحته الجلد الأول في العبادات‘ ‏‪ ١٧‬ص‪.‬‬ ‫ه مشكاة الأصول‬ ‫المؤلف‪ :‬حمد بن عبيد السليمى‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث القومى و الثقافة في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫© مشكل إعراب الدعائم‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو العباس أحمد بن سعيد الشماخي (ت‪٩٢٨.‬ه‪١٥٢٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫ه مصباح الظلام في شرح دعائم الإسلام‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن عبدالله الرقيشي الأزكوي‪.‬‬ ‫في جلدين‪ ،‬ثي شرح دعائم الإسلام لابن النظر‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٦٨‬و‬ ‫السيد محمد بن أحمد بن سعود البوسعيدي برقم‬ ‫حطوط‘مكتبة‬ ‫‏‪.٧٩٢‬‬ ‫نسخة أخري صغيرة مكملة للاولى برقم‬ ‫و قيل‪ :‬في حمسة بحلدات و يجمع بين التاريخ و الفقه و يوجد مخطوطا في‬ ‫وزارة التراث العمانية أيضا‪.‬‬ ‫ه المصباح المقتبس من كتاب أبي مسألة و الألواح‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم بن عبدالله بن عبدالعزيز الثمييي‬ ‫(ر‪-١١٣٠‬۔‪١٢٢٣‬ه‪-١٧١٨/‬۔‪١٨٠٨‬م)‪.‬‏‬ ‫فقيه من كبار الإباضية في الحزائر من بي يزقن بوادي ميزاب‪.‬‬ ‫و كتاب أيي مسالة والألواح لأبي العباس أحمد بن محمد بن بكر‪.‬‬ ‫‪٥٠٦‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫ه المصفى‬ ‫المؤلف‪ :‬أحجرر بن عبدالله الكندي السمدي (ت‪٥٥٧.‬ه‏ _)‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪٬‬‏ ط‪،©١‬‏ ‪١٤٠٣‬ه‪/‬‏‬ ‫‪٢‬م‏ بتحقيق عبدالمنعم عامر و د‪ .‬جاد الله‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪٬‬‏ ط‪،©٢‬‏ ‪١٤٠٩‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪.٤٣‬‬ ‫‏م‪ ١‬عدد الأجزاء‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪ ٤٠٧‬‏‪.‬م‪/٧٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫بيروت‪ ،‬دار الكتب العلمية! ط ‏‪١‬‬ ‫و هو كتاب نفيس رتبه أحسن ترتيب و هذب الفقه و أصوله‪ .‬فيه خير‬ ‫تهذيب و هو يعتبر من أمهات كتب الإباضية‪.‬‬ ‫© المضنون به علي غبرأهله‬ ‫مخطو ط بمكتبة الشيخ حمود الصوافى و مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫© مظهر الخافي المضمن الكاي في علمي العروض و القوافي‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫مخطوط بوزارة التراث القومي و الثقافة‪ ,‬‏‪ ١٥١٥‬عام‪ ،‬‏‪ ٢‬د خاص‪.‬‬ ‫و هو منظومة لامية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬معارج ج الآمال على مدار ج الكمال بنظم مختصر الخصال‬ ‫المؤلف‪ :‬عبداللة بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه‏ )‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد محمود إسماعيل‪.‬‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافةء ‏‪١ ٤٠٢٣‬ه‪١٩٨٣/‬م‪١٨ ،‬‬ ‫مسقط‬ ‫جز ء ‪.‬‬ ‫‏‪٥.٧‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪ ١٤٠٤‬‏‪،‬م‪/٤٨٩١‬ه ‏‪.‬ج‪٨١‬‬ ‫القاهرة مطابع سجل العرب‪ ،‬ط‪،١‬‬ ‫تي الفقه و هو شر لنظم كتاب مختصر الخصال الذي ألفه أبو إسحاق‬ ‫الحضرمي و هو من أهم المراجع الفقهية الإباضية و يعتبر مو سوعة مقارنة ‪.‬‬ ‫© معالم الإسلام في الأديان و الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬سا ل بن حمود السيابي‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪١٤٠٤ .‬ه_‪١٩٨٤/‬مإ‏‬ ‫‏‪ ٢٦٤‬ص‪.‬‬ ‫كتبه بالشعر في الفقه و أصول الفقه و الأخلاق و العقائد الإباضية‪.‬‬ ‫© معالم الجيل الواعد‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥٦ .٢ ٠٠١/٢٨‬ص‪.‬‬ ‫روي ‪ -‬سلطنة عمان‪ ،‬المطابع العالمية‪ ،‬رقم الايداع‬ ‫فى الأخلاق‪.‬‬ ‫© معالم الحضارة الإسلامية بوارجلان‬ ‫حمو سليماني‪.‬‬ ‫بن‬ ‫بو عصبانة عمر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫رسالة ماجستير المعهد الوطي العالمي لأصول الدين الخزائر‪.‬‬ ‫© معالم الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن إبراهيم بن عبدالله بن عبدالعزيز النمي‬ ‫المصعي (‪-١١٣٠‬۔‪١٢٢٣-‬ه‪١٨٠٨-١٧١٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫ق علم الكلام‪ .‬طبع بعمان و هو بصدد الدراسة و التحقيق من قبل‬ ‫الباحث عمر بن إسماعيل قلاع الضروس‪ ،‬رسالة ماجستير نوقشت‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٤٠٧‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٠‬‏ڵص‪ ٣‬الجزء الثايني؛ ‏‪ ٤٥‬ص‪.٢‬‬ ‫قي جزئين الحخزاء الاول‪:‬‬ ‫و المؤلف فقيه من كبار الإباضية في الحزائر‪ ،‬من بيي يزقن بوادي ميزاب‬ ‫تولى الرياسة العامة بوادي ميزاب‪ ،‬و سلك مسلك الإصلاح و الإرشاد‬ ‫إلى أن توتي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬المعتبر‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن سعيد الكدمي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد أبوالحسن شحاته‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ط‪ ،١‬‏‪١ ٤٠٥‬ه‪١٩٨٤/‬م؛ ‪ ٤‬ج‪.‬‬ ‫اعتبر فيه الآثار وتعقب به جامع بن جعفر‪ ،‬ففصل الحملات و أوضح‬ ‫الملشكلات‘ ذكره نور الدين السالمي في اللمعة المرضية ص ‏‪" :٢٣‬و‬ ‫الموجود منه اليوم جلدان‪ ،‬أحدهما في الأصول و الآخر في الطهارات و‬ ‫منهم من يجعله جلدا واحدا ضخما و يقال‪ :‬إنه فى تسعة أجزاء" ‪.‬‬ ‫و يقال‪ :‬ويقع في تسعة أجزاء قد أنت عليها النيران قي حريق نزوى الا‬ ‫لأن مؤڵفه من بجحتهدي‬ ‫بحلد واحد و يعتبر مر جعاً في الفقه الإباضي‬ ‫الإباضية‪ ،‬بل إمام في عصره و قد تعقب به جامع ابن جعفر شارحاً له‪.‬‬ ‫ه معجم أعلام الإباضية‬ ‫المؤلفون‪ :‬محمّد بن موسى بابا عمّي‪ ،‬مصطفى بن صالح باجو‪ ،‬إبراهيم بن‬ ‫بكير بحاز‪ ،‬مصطفى بن محمّد شريفي‪.‬‬ ‫جزءين‪.‬‬ ‫ف‬ ‫‪ ٢‬م‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الإسلامي‬ ‫الغرب‬ ‫دار‬ ‫ت‪٤‬‏‬ ‫بيرو‬ ‫ه معجم أعلام الإباضية في خراسان و خوارزم و الجزيرة و بلاد الهند و السند‬ ‫‏‪٥٠٠٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‪١٤٢٣‬ه‪٢٠٠٢/‬م‪.‬‏‬ ‫مخطوط بخط مؤلفه! ‏‪ ٤٠‬ص‬ ‫منها ‪:‬‬ ‫الحضر مى‬ ‫إسحاق‬ ‫أبي‬ ‫من‬ ‫فيه أشعار‬ ‫و‬ ‫وأرض عمان سيلهم ثم دافع‬ ‫و منهم بوادي حضرموت جماعة‬ ‫نعم و خوارزم كرام اراو ع‬ ‫وفي قدم و الغرب منهم و فارس‬ ‫ه معجم أعلام الجزائر‬ ‫نويهض‪.‬‬ ‫عادل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫بيرو ت‪ ،‬مؤسسة نويهض‪.‬‬ ‫‪ ١‬ه‪‎١٩١-١٣٩١‬‬ ‫‪ ٥‬معجم معارك الجهاد ف ليبيا‪‎‬‬ ‫المؤلف‪ :‬خليفة محمد التليسى‪‎.‬‬ ‫الدار العربية للكتاب‪. ٠ ‎،‬م‪‎٨٩١‬‬ ‫© المعراج لسالك المنهاج‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان بن أحمد الخليلى (‪١٢٨٧-١٢٢٦‬ه)‪.‬‏‬ ‫العابدين بعر فان‬ ‫طريق‬ ‫سلوك‬ ‫‏صا‪ ٥١‬أو له‪:‬‬ ‫‏‪ ١٦٢‬‏ته‪١‬‬ ‫نسخ‬ ‫مخطو ط‬ ‫يلذ لأرواح غذين بإيمان‪...‬‬ ‫سلام به طابت خواتم نشدان‬ ‫آخره‪ :‬عليه و أهليه جميعا و صحبه‬ ‫يتضمن بحموعة من القصائد في ذكر حادثة المعراج‪.‬‬ ‫رقم ‏‪ ٢٠٤٥‬بمكتبة المحطوطات‪ ،‬وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫وروايات أهل الدعوة‬ ‫المعلقات ف أخبار‬ ‫©‬ ‫المؤلف‪ :‬بجهول‪.‬‬ ‫دراسة و تحقيق‪ :‬سليمان بن إبراهيم بابزيز‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫إشراف محمد موسى بابا عمي بحث تخرج في إطار قسم التخصص بمعهد‬ ‫الحياةء ‏‪ ٤١٨‬‏‪.‬م‪_/٨٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫منه مخطوط كامل في مكتبة آل فضل ببني يسجن‪.‬‬ ‫ذكره البرادي بعنوان ‪ :‬كتاب العلقات في حكايات أهل الدعوة و قال‪" :‬لم أدر‬ ‫من ألفه"‪ .‬وانظر أيضاً ‪:‬اللمعة المرضية للسالمي‪ ،‬ص‪ ٠‬‏‪.٣‬‬ ‫‏‪ ٥‬معلومات تاريخية‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫بكلي الشهير بالبكري‬ ‫بن عيسى‪،‬‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬ع‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫‏‪ 0٦ ،٥ 8،٤ ٤٣ ٢ .١‬ذكرت فى قائمة بخط يده عنوانما‪ :‬ذكر‬ ‫الكراسات‬ ‫مكتية‬ ‫مخطوطات‬ ‫فهرس‬ ‫ملحق‬ ‫ف‬ ‫القائمة‬ ‫هذه‬ ‫طبعت‬ ‫و قل‬ ‫تراتي الا دي‬ ‫‪.‬‬ ‫البكري"‬ ‫نشأنه و تطوره‬ ‫‏‪ ٥‬معهد الحياة‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن بلحاج شريفي (الشيخ عدون)‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٨٩‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫غرداية الحزائر‪ ،‬المطبعة العربيةء‬ ‫من المظالم‬ ‫الخلاص‬ ‫‏‪ ٥‬المغانم ف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نبهان جاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة الشيخ سالمي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مفتاح الشريعة‬ ‫‏‪.٢٧‬‬ ‫ص‬ ‫ذكره نور الدين السالمي في‪ :‬اللمعة الرضية‘‬ ‫‏‪٥١١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ه مفدي زكرياء شاعر النضال و الغورة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد ناصر ‪.‬‬ ‫‏‪ ٨٤‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫غرداية الحزائر‪ ،‬المطبعة العر بية‪،‬‬ ‫© مفدي زكرياء في الصحافة الوطنية ‪١٩٩٢-١٩٨٥‬ه‏‬ ‫جمعية التراثف‪ ،‬بجلد مصور‪.‬‬ ‫مفهوم الحق بين الشريعة و القانون‬ ‫مسقطك‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫الندوة الق نظمتها كلية الشر يعة و القانون‪،‬‬ ‫بحوث‬ ‫‏‪ ٢٨-٦‬ذي الحجة ‏‪ ٤٦٢٠‬‏‪/١-٣‬ه‪ ١‬إبريل ‪٦٢٠٠٠‬م‪،‬‏ ‪١٥٦‬ص‪.‬‏‬ ‫© مقاصد الأبرار على مطالع الأنوار‬ ‫سا ل بن حمود السيابي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ ،‬‏‪ ٤٠ ٤‬‏‪.‬م‪/٣٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫القرادي‬ ‫مقالات‬ ‫ه‬ ‫إبراهيم القر ادي‪.‬‬ ‫أيوب‬ ‫الحاج‬ ‫المؤَلف‪:‬‬ ‫تصدير ‪ :‬محمد ناصر ‪.‬‬ ‫طبعت بالز ائر ‪.‬‬ ‫© مقال في جلسة سمر مع الشيخ علي يجى معمر بميزاب في سنة ‪١٣٦٤‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٤٥‬‏ه‪٩١‬‬ ‫فخار‪.‬‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫حمو‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫بخط يده‬ ‫خطو ط‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥١٢‬‬ ‫© المقالات الصحفية‬ ‫محمد ناصر ‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٩٧٨‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫الجز ائر &‬ ‫© مقاليد التصريف‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٧‬‏‪،‬م‪/٧٨٩١‬ه‪ ١‬ثلانة‬ ‫والثقافة‪.‬‬ ‫وزارة التراث القومي‬ ‫مسقط‬ ‫أجزاء‪.‬‬ ‫© مقاليد التنزيل لإدراك حقائق التأويل‬ ‫جحاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫أبو نبهان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ق‬ ‫الخروصي‬ ‫خلفان‬ ‫ب‪+‬ن‬ ‫مهنا‬ ‫الشيخ‬ ‫ذكر‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫الفاتحة‬ ‫سورة‬ ‫تمسير‬ ‫ق‬ ‫مذكرته أنه كان عازما على تفسير القرآن الكريم كله ولكنه توقف‘ و لم‬ ‫الدين‪ ،‬و يوجد‬ ‫أصول‬ ‫ئي ذكر مسائل ق‬ ‫بل ‪ .‬ست‪,‬‬ ‫يذكر الناسخ السبسبث©‪،‬‬ ‫مكتبة وزارة التراث العمانية ضمن المصورات من غير ترقيم‪.‬‬ ‫مقامات‬ ‫ه‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نصر فتح بن نوح الملوشائي (النصسف الأول ق‪٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٣‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫بكلي البكر ي‪.‬‬ ‫شر حها الشيخ عبدالرحمن‬ ‫مخطو طة‬ ‫ه مقاييس الجروح‬ ‫الموف‪ :‬إبراهيم بن أبي بكر بن إبراهيم العطفاوي (حيً قي ‪١٦٢٦٢١‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٠١٦‬‏‪).‬م‪٨١‬‬ ‫‪.‬مميز اب‪.‬‬ ‫مدينة العطف‬ ‫شيو خ‬ ‫من‬ ‫‏‪٥١٣‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© مقدس النفوس‬ ‫المؤلف‪ :‬أبومسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي البهلاني‪.‬‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ \١ ٣٩٩‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫القدر‬ ‫من‬ ‫ذرة‬ ‫و لا أرد‬ ‫مطر‬ ‫و لا أملك للنفس‬ ‫أصبحت‬ ‫أو له ‪:‬‬ ‫الإسلامي (الدولة الرستمية)‬ ‫البناء السياسي للمغرب‬ ‫ه مقدمات‬ ‫محمدعيسي الحريري ‪.‬‬ ‫الم لف‪:‬‬ ‫الكويت دارالقلم‪ ،‬ط‪،٢‬‏ ‪١٩٨٣‬م‪.‬‏‬ ‫© مقدمة التوحيد و شروحها لأحمد الشماخي و داود التلان‬ ‫المترجم من البربرية‪ :‬أبو حفص عمر ابن جميع (ق‪٨.‬ه‪٤/‬‏ ‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫صححها وعلق عليها أبو إسحاق إبراهيم اطفيش‪.‬‬ ‫مسقط سلطنة عمان تقديم‪ :‬أحمد بن حمد الخليلي‪ ،‬‏‪ ٤٠٩‬‏ه‪. ١‬‬ ‫‏‪ ٩‬ص‪.‬‬ ‫‏‪١ ٣٥٣‬ه‘ ‪ ١٢٠‬ص‪.‬‬ ‫ط ‪١‬۔‏ القاهرة!‬ ‫‪١٣٩٢‬ه‪١٦٩٧٣/‬م‪.‬‏‬ ‫الشيباني‪.‬‬ ‫خليفة‬ ‫دار الفتحك‬ ‫لبنانك‬ ‫طء\‬ ‫‏‪ ٦٩‬ص‪.‬‬ ‫والكتاب للعلامة بدر الدين أبي العباس أحمد بن سعيد الشماخي و أبي‬ ‫سليمان داود بن إبراهيم التلاتي‪.‬‬ ‫© مقدمة في دراسة مصادر التاريخ العمايي‬ ‫‪.‬‬ ‫عمر‬ ‫فارو ق‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٩ ٧ ٩‬م‪.‬‬ ‫بغداد‪،‬‬ ‫أبي مسلم شاعر العرب = الفضيلة و الحرة‬ ‫سيدي‬ ‫‏‪ ٥‬مقصورة‬ ‫الاباضية‬ ‫معجم المصادر‬ ‫‏‪٥١٤‬‬ ‫ه مقصورة الغافري‬ ‫لمؤلف‪ :‬خلف بن سنان بن خلفان بن عثيم الغافري (ق‪١١.‬ه)‪.‬‏‬ ‫نسخ‬ ‫‏‪ ٦٢٨‬ص‘{‬ ‫‏‪ ٣٧٠٨‬بمكتبة وزارة التراث العمانية‪٬‬‬ ‫رقم‬ ‫مخطوطة‬ ‫‏‪ ١٣١٧١‬ه‪.‬‬ ‫يتضمن قصيدة مقصورة محتويا علي آداب و حكم و غيرها‪.‬‬ ‫© مقصورة محتوية على آداب و حكم‬ ‫المؤَلف‪ :‬خلف بن سنان الغافري (ق‪١١.‬ه‏ )‪.‬‬ ‫نسخ سالم بن حميس بن سالم المحيلوي‪١١٦٨ ،‬ه‏ ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬ص‪.‬‬ ‫ناعمه تعنوا لها حسن الدمي‬ ‫أوله‪:‬يا كاعبا حوراء غرثاء الجشي‬ ‫مخطوط رقم ‏‪ ،٢٠٦٦‬مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ه المقطعات‬ ‫لأبي سعيد العمايي‪.‬‬ ‫قال البرادي‪" :‬لم أر منها شيئا"‪.‬‬ ‫الصدر‪ :‬رسالة ي ذكر بعض كتب الاباضية‪ ,‬للبرادي ‪.‬‬ ‫© مقطروعتان شعريتان في العقيدة‬ ‫(ت‪٩٧١ .‬ه_‪/‬‏‬ ‫موسى‬ ‫بن‬ ‫إسماعيل‬ ‫بن‬ ‫عيسى‬ ‫مهدي‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١١٦٤‬م)‪.‬‬ ‫ه مقطوعة شعرية في الصيام‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو ييى زكريا بن أفلح الصدغيايي الحربي (ت‪ .‬قبل ‏‪ ٩٠٢‬ه‪/‬‬ ‫‏‪ ١ ٤٩٨‬م)‪.‬‬ ‫‏‪٥١٥‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫من علماء جربة بتونس‪.‬‬ ‫‏‪.٩٨ - ٩٧‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة آل يدر ص‬ ‫الأخلاق و جواهر الأعلاق‬ ‫‏‪ ٥‬مكارم‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن عبدالله بن غريب العقري التزو ي‪.‬‬ ‫‪١٦١٠٥‬ه‏‬ ‫نسخ‬ ‫‏‪ ١٤٠١‬بحوزة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫رقم‬ ‫مخطوط‬ ‫‏‪ ٤ ٤٢‬ص‪.‬‬ ‫يتضمن بجحموعة من القصائد في آلاداب و المواعظ و الحكم بحموعة من‬ ‫الشعراء أولهم عامر التزوي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٦٠٦ ،\١٣٨٠ 0٢٢٠٥‬في وزارة التراث‬ ‫و منه نسخ أخري بأرقام‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫© مكانة الإباضية في الحضارة الاسلامية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد صالح ناصر ‪.‬‬ ‫د‪.‬م‪ 5].‬مكتبة الإستقامة! ‪١٩٩٦‬م ‏‪ ٢‬مج‪.‬‬ ‫مكنون الخزائن و عيون المعادن‬ ‫المؤلف ‪ :‬موسى بن عيسى البشري‪.‬‬ ‫و هو مختصر الخرانن الذي كتبه المؤلف نفسه‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة! ‏‪١ ٤٠٣‬ه_‪١٩٨٣/‬م‪ ١٤ ،‬جزءا‪.‬‬ ‫© مكنون العلم والفوارق اللغوية‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫بكلي الشهير بالبكري‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر بن عيسى‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪).‬م‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥١٦‬‬ ‫و قد‬ ‫الأدبي"‪.‬‬ ‫تراى‬ ‫"ذكر‬ ‫يده عنوانا‪:‬‬ ‫بخط‬ ‫في قائمة‬ ‫ذكرت‬ ‫كراسة‬ ‫‪.‬‬ ‫فهرس مخطوطات مكتية البكري‬ ‫ملحق‬ ‫ق‬ ‫القائمة‬ ‫طبعت هذه‬ ‫تارمخنا القديم‬ ‫حول‬ ‫ه ملاحظات‬ ‫قاسم بو حجام‪.‬‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫السيب©‪ ،‬مكتبة الضامري للنشر والتوزيع‪ 5‬ط‪ ،١‬‏‪١٩٩ ٤‬م‪ ٤٩ ،‬ص‪.‬‬ ‫ه ملاحظات حول كتاب‪ :‬غصن البان في تاريخ وارجلان للشيخ إبراهيم أعزام‬ ‫المؤَلف‪ :‬عمر بن داود بن أحمد‪ .‬بومعقل (‪١٤١٦-١٣٤١‬ه_‪-١٩٢٣/‬۔‏‬ ‫‪١٦‬م)‪.‬‏‬ ‫فقيه مؤرخ من أعلام وارجلان في العصر الحديث‪.‬‬ ‫تي كراستين‪.‬‬ ‫ه ملامح عن الحركة العلمية عند الاباضية بجربة من سنة ‏‪ ٤٧‬إلى أواخر ق‪١٢١ .‬ه‏‬ ‫المؤلف‪ :‬فرحات الحعبيري‪.‬‬ ‫ه ملامح عن الحركة العلمية في وارجلان و ضواحيها منذ انتهاء الدولة‬ ‫الرستمية حتى أواخر القرن ‪٦‬ه‏‬ ‫المؤلف‪ :‬عمرو خليفة النامي‪.‬‬ ‫مقالة نشرت بمناسبة الملتقى الحادي عشر للفكر الإسلامي بوارجلان‪ ،‬في‪:‬‬ ‫الأصالة‪ :‬بحلة ثقافية السنة السادسة ابريل ‪ -‬مارس ‪١٦٩٧٧‬م‏ العدد ‏‪٤٢‬‬ ‫و ‏‪.٤٣‬‬ ‫ه ملامح من تاريخ حركة الإباضية كما تكشفها مخطوطة الأزكوي‬ ‫‪.‬‬ ‫عمر‬ ‫فاروق‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٥١٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مقالة نشرت في‪ :‬جبلة الور العري عدد ‏‪ ٢‬‏‪).‬م‪(٧٥٩١‬‬ ‫‏‪ ٥‬ملامح من تاريخ عمان‬ ‫بن حبيبا‪.‬‬ ‫الله بن علي‬ ‫مال‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة ة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫ه ملحق البلاد السعيدة‬ ‫الموف‪ : :‬سير آرثركيث والدكتور ويلتون ماريون كروجمان‪.‬‬ ‫ترجمة‪ :‬محمد أمين عبدالله‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠٢‬‏‪.‬م‪/٢٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬ملحق سير الشماخي‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبو اليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪١٩٧٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫ترجم فيه لعلماء الإباضية بالمغرب الإسلامى مدة خمسة قرون و زيادة‬ ‫ابتداء مما انتهى اليه الشيخ أبو العباس أحمد الشماخي (ت‪٩٦٢٨.‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٥٦٢١‬‏)م‪ ١‬في سيره و قد اعتمد عليه كثيرا الشيخ محمد علي دبوز في‬ ‫كتابيه مضة الجزائر الحدينة" و "أعلام الإصلاح"‪.‬‬ ‫مكتبة جمعية‬ ‫في‬ ‫‏‪ ٦٠٠‬ص‪،‬‬ ‫‏‪ ٣‬كراريسك‬ ‫يد المؤلف‬ ‫خط‬ ‫خطو ط‬ ‫منه‬ ‫_‬ ‫التراث غرداية‪.‬‬ ‫_ و مخطوط بملك ورنته بالقرارة‪ ،‬وادي ميزاب‘ انطلق من عمي سعيد‬ ‫‏‪١‬مم‪.‬‬ ‫‪×\\.‬‬ ‫ه_‪١ ٦/‬م‪٥ ٩٢٣ ،‬ص»“ه ‪ ٢٢‬سكرا‬ ‫‏‪١ ٠.‬‬ ‫الجر بي‬ ‫‏‪ ٥‬ملخص تاريخ الجزائر‬ ‫‪١‬ه‪/‬‬ ‫‪٣٩٢٣-١٢٣٠‬‬ ‫‏(‪٦‬‬ ‫اليقظان‬ ‫أبو‬ ‫حمدي‬ ‫‪6‬‬ ‫عيسى‬ ‫بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٩٧٢٣-١٨٨٨‬م)‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥١٨‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫ه ملف به مستنسخاته و ا جوبته و قصائده و وثائق تتعلق به‬ ‫المؤلف‪ :‬حمو والحاج‪.‬‬ ‫مخطوط بحوزة الحاج موسى بشير‪.‬‬ ‫© المناسك‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زكريا ييى الأبدلاي‪.‬‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫ذكره نور الدين السالمى ي ‪ :‬اللمعة المرضية ص‪٠‬‬ ‫ه مناسك الحج = كتاب في الحج‬ ‫ه مناسك ا لحج‬ ‫المؤلف‪ :‬إسماعيل بن موسى الجيطالي ‪.‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© مناسك الحج‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو حفص عمر بن علي بن ويران السدويكشي (ق‪١١.‬ه‪/‬‏ ‪١٧‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫والمؤلف اشتهر باسم عمر الويرانيك من مشايخ جربةء من حومة‬ ‫سدويكش‪ ،‬درس في جبل نفوسة و أخذ العلم عن الشيخ محمّد بن‬ ‫زكرياء الباروي‪ ،‬صاحب نسبة الدين وقد خرج على يد أبي حفص عدد‬ ‫من العلماء‪ ،‬منهم أبو يعقوب يوسف المصعبي‪.‬‬ ‫‏‪٥٠١٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© مناظرة بين ابن عباس وأهل حروراء‬ ‫و هي من محتويات مخطوطات السير و قد ضمّت في بعض المخطوطات‬ ‫إلى سيرة شبيب بن عطية العماني من علماء الإباضية في القرن الثان‬ ‫المجري و الواضح أنه لا علاقة لهذه المناظرة بسيرة شبيب‪ .‬على أن‬ ‫السياق الذي ابتدأت به أحداث المناظرة منقطع الصلة بما قبله من الكلام‪.‬‬ ‫فأولها‪" :‬فعند ذلك أرسل علي بن أبي طالب إليهم عبدالله بن عباس" بعد‬ ‫جملة "و الحمد لله رب العالمين" الي يبدو أنما خاتمة سيرة شبيب و لعل‬ ‫بعد‬ ‫شبيب‬ ‫بسيرة‬ ‫فالتبست‬ ‫ذهب أولها‬ ‫المناظرة جزء من سيرة أخرى‬ ‫ذلك غير أن الفصل بينهما واضح‪.‬‬ ‫© مناظرة الوهابي‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي رت‪١٣٣٢.‬ه)‪.‬‏‬ ‫في العقيدة‪.‬‬ ‫مخطوطة سنة ‪١٣١١‬ه‏ ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬منا قشة للشيخ خليل ‏‪ ١‬لمر و غي‬ ‫المؤلف‪ :‬علي يحيى معشر ‏(‪ ٤٠ ٠-١٣٣٧‬‏‪).‬م‪/٩١٩١-٠٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫بحث مخطوط‪.‬‬ ‫ه مناهج التفسير عند بعض علماء الإباضية‬ ‫بحث في إطار ملتقى الفكر الإسلاميك الخزائر» ‪١٩٨١‬م‪.‬‏‬ ‫© "من تاريخ الخليج‪ :‬عوامل تدهور و ايار الإمامة الإباضية في عمان"‬ ‫المؤلف‪ :‬فاروق عمر فوزي‪.‬‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم ‏‪ ١‬لمصا د ر‬ ‫ص‪-٤١٩‬۔‏‬ ‫‪ ٩٧٧‬ام‘‬ ‫‏‪ ©٢١‬مج ‏‪.١‬‬ ‫العدد‬ ‫بنداف‪3‬‬ ‫في‪ :‬آداب‬ ‫نشرت‬ ‫مقالة‬ ‫‏‪.٤٦٢٤‬‬ ‫© منتخب من السيرة‬ ‫‪3‬‬ ‫المؤلف‪ :‬أبوبكر أحمد بن محمد بن صالح (ق‪٥ .‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٧×٢٣‬سم‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨‬سطرا‪،‬‬ ‫نسخ عبدالله بن عمر بن راشد البهلوي‪ ،‬‏‪ ٨٤‬ص‬ ‫خط نسخي‪ ،‬أوله‪ :‬هدا ما انتخبه من السيرة الي لأبي بكر أحمد بن محمد‬ ‫بن صالح‪...‬‬ ‫‏‪ ٣٠٦٦‬عام مكتبة المخطوطات بوزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ضمن بحمو ع برقم‬ ‫© من جوابات الإمام جابر بن زيد‬ ‫المؤلف‪ :‬جابر بن زيد (‪٩٣‬ه‪٧١١/‬م)‪.‬‏‬ ‫بن خلف الخروصي‪.‬‬ ‫سعيد‬ ‫ترتيب‪:‬‬ ‫الطبعة‬ ‫مطابع سجل العرب‪.‬‬ ‫الثقافة‬ ‫التراث القومى و‬ ‫وزارة‬ ‫عمان‘©‬ ‫جل الفتاوي في الفقه‪.‬‬ ‫الأولى سنة ‏‪ ٤٠٤‬‏)م‪/٤٨٩١‬ه‪ ١‬به ‏‪ ١٧٤‬ص‬ ‫الاستحاضة و الصلاة‬ ‫والغسل والتيمم و الحيض و‬ ‫الو ضوء‬ ‫و‬ ‫الطهارة‬ ‫ف‬ ‫و جهاز المو و الزكاة و الصيام و الحج و العمرة و النذر و الأشربة و‬ ‫النكاح و الميراث‪.‬‬ ‫© من سجل الخالدين‪ .‬فضيلة الشيخ محمد بن امحمد البرياي‬ ‫بجحموعة ألحان الفتح‪.‬‬ ‫معلومات الطبع‪.‬‬ ‫مطبو ع‪ .‬دون‬ ‫© المنشور في العلم المأنور‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن سعيد الملسكري‪.‬‬ ‫‏‪٥٦٢١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ية‪.‬‬ ‫نراث‬‫مرةاالت‬ ‫عوزا‬‫لب‬ ‫اطوط‬‫مخ‬ ‫ه منشورة في الأشياخ‬ ‫المؤلف‪ :‬بجحهول‪.‬‬ ‫مخطوط الحزء الرابع منه في مكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬منشورة اللآلي‬ ‫لمؤلف‪ :‬أبوعلي سالم بن سعيد بن علي الصايغي المنحي‪.‬‬ ‫رجع إليه الشيخ السعدي في القاموس (انظر مثلا‪ :‬‏‪ )١٧٩/١١‬والشيخ‬ ‫‏‪ 3٣٦/١٠‬‏؛‪٣٦‬‬ ‫البشري في مكنون الخزانن (انظر مثلا‪٢٤٤/٨ :‬؛‬ ‫‏‪ .)١/٣‬و المنثورة هي "أن يجمع المؤلف مسائل وأجوبة متنائرة‬ ‫‏‪ .)٤٧٥/١‬وهو أسلوب في التاليف‬ ‫غيرمرتبة ولامبوبة' (تحاف الأعيان‬ ‫"يشبه تماما منهج اللقط الي عرفها الفقه المغربي" (أشعة من القتقه الإسلامي‬ ‫‏‪.)١٥٦٢/٣‬‬ ‫© من صفات أهل الاستقامة‬ ‫الجعبيري‪.‬‬ ‫فر حات‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري طل‪١٤١٤ ،‬اه_‪١٩٩٣/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥٠٦‬ص‪.‬‬ ‫خحطابة دينية‪.‬‬ ‫© منظومتا أنوار العقول و كشف الحقيقة‬ ‫بن عبدالله السالمي‪.‬‬ ‫حمل‬ ‫نورالدين‬ ‫تاليف ‪:‬‬ ‫‏‪١ ٤١١‬ه_‪١٩٩١/‬م‪ ٨٢٣ ،‬ص‪.‬‬ ‫مسقط مكتبة الضامري‪ ،‬الطبعة الثانية‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٢٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬منظومة الحيض و النفاس‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن أبي بكر القراري حفار (‪١٣٠٨‬ه_‪١٣٧٣/‬ه_)‪.‬‏‬ ‫© المنظومة الرائية في الصلاة و أحكامها و كلامها = القصيدة الرائية في الصلاة‬ ‫و أحكامها‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نصر فتح بن نوح الملوشائي (رق‪٧.‬ه‪١٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫طبعت ضمن كتاب الدعائم لأبي بكر أحمد ابن النظر العماني (رق‪٥.‬ه‪/‬‏ ‪١١‬م)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤٠٠‬‏‪.‬م‪/٠٨٩١‬ها‪١‬‬ ‫عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة!‬ ‫© منظومة شعرية بالبربرية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زيدت عبدالرحمن بن سليمان الزواري‪.‬‬ ‫ولد بمدينة زوارة و تلقى علومه بجربة عاد إلى وطنه و عكف على تعليم‬ ‫معظم حياته متنقّلاً بين جربة و‬ ‫الخاصة و العامة علوم الدين و قد قضى‬ ‫مسقط ر سه واعظا حتى توفي بالحج‪.‬‬ ‫© منظومة الشيخ سالم بن حمود السيابي‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬أصول الفقه‪.‬‬ ‫© منظومة الشيخ سفيان بن محمد الراشدي‬ ‫في الاجتهاد‪.‬‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫© منظومة الصيام‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن أبي بكر القراري حفار (‪١٣٧٣-١٣٠٨‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪٥٢٢‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫علم التجويد‬ ‫‏‪ ٥‬منظومة ف‬ ‫‪ ١ ٣٢‬ه_‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(ت‪.‬‬ ‫التندميرتي النفوسي‬ ‫عيسى‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫أبو عثمان‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٠٢٣‬م) ‪.‬‬ ‫© منظومة في الفرانض‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو يحيى زكريا بنأفلح الصدغيايي الحربي (رت‪.‬قبل ‏‪ ٠٣‬‏‪).‬ےه‪٩‬‬ ‫من علماء جربة بتونس‪.‬‬ ‫تضم ‏‪ ٨٤‬بيتا‪ .‬مخطوط بمكتبة الشيخ سالم بن يعقوب بجربة و منها نسخة‬ ‫‏‪.٢٧٧‬‬ ‫ي مكتبة إروان بالعطف ص‬ ‫© منظومة في الفقه‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو صالح سعيد بن علي بن يحيى بن يدر بن سليمان بن عثمان‬ ‫الجربي الخيري الشهير ب "عمي سعيد" رت‪٨٩٨.‬ه‪١٤٩٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوطة‪ .‬سؤال على شكل قصيدة لبعض فقهاء غير الإباضية‪ ،‬وصلنا منها‬ ‫‏‪ ٣٤‬بيتا‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬المنظومة المرسلة إلى الشيخ صالح بن علي الحارثي‬ ‫حمرل الحارثى‪.‬‬ ‫بن‬ ‫سعيل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫معهما‬ ‫نورالدين السالمي و‬ ‫المؤلف مع الشيخ‬ ‫بين‬ ‫جرت‬ ‫محاورة‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫يسمي حمد بن راشد بن سالم الهاشمي في عام ‪١٣١١‬ه‏ و قد ارسلي‬ ‫كتب‬ ‫المناظرة‬ ‫بعد انتهاء‬ ‫و‬ ‫المناظرة‬ ‫لهذه‬ ‫الحارثي‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫صالح‬ ‫الشيخ‬ ‫الشيخ نورالدين مادار فيها إلى الشيخ صالح نثرا ولكن الشيخ الراشدي‬ ‫نظمها علي محورين في منظومتين مستقلتين عن بعضهما البعض‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٢٤‬‬ ‫فالمنظومة الأولى‪ :‬وجهها إلى الشيخ صالح كشهادة لنورالدين علي مادار‬ ‫في الحديث و ضمنها نص المناظرة والاحتجاج بين الفريقين و هي هائية‬ ‫القافية‪.‬‬ ‫و أما المنظومة الثانية‪ :‬فقد ضمنها معتقدات الحاشمي‪ ،‬و أرسلها إليه و هي‬ ‫لامية القافية‪.‬‬ ‫هاتان المنظومتان طبعتا في كتاب‪ :‬الشيخ العلامة سعيد بن حمد الراشدي حياته‬ ‫و قدوردتا‬ ‫‪-٦٧‬۔‪٧٤‬‏‬ ‫ص‬ ‫للدكتور مبارك بن عبدالله الراشدي‬ ‫وآثاره‪.‬‬ ‫‏‪.٢٩‬‬ ‫أيضا فى مخطوطة اللمعة الرضية" ص‬ ‫© منظومة لامية في الدفاع و الجهاد و هي = أعلام الرشاد في الدفاع والجهاد‬ ‫‏‪ ١٣١٤‬ه)‪.‬‬ ‫(ات‪.‬‬ ‫الراشدي‬ ‫خلفان‬ ‫سعيل بن حمل بن عامر بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫هو فاضل من إباضية عُمان‪ ،‬توفي في ميناء مطر ح "قرب مسقط"‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬الزركلي‪ .٩٣ /٣ ‎،‬تحفة الأعيان"‪.٢٨٧ /٢ ‎‬‬ ‫© المنظومة النونية في التوحيد‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نصر فتح بن نوح الملوشائي (ق‪٧.‬ه‪١٣/‬م)‪.‬‏‬ ‫طبعت ضمن كتاب الدعائم لأبي بكر أحمد بن النظر العماني (ق‪٥.‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫عمان‪ ،‬نشر وزارة التراث القومي و الثقافة} المطبعة الشرقية و مكتبتها‪.‬‬ ‫مسقط ‪ ، .‬‏‪ ٤٠٠‬‏‪.‬م‪/٠٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫و هذه المنظومة متن شعري يحتوي على ‏‪ ١٨١‬بيتا‪ ،‬طبع عدة مرات نحو‬ ‫‏‪.١٣‬‬ ‫طبعة حجرية‪ ،‬البارونية ضسن حمو ع‪ .‬القاهرة ‏‪ ٣٠ ٤‬‏ه‪ ١‬عدد صفحاته‬ ‫© منظومة نونية في الرة على من يعي قدم القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن حمد بن عامر بن خلفان الراشدي (ت‪٤.‬‏ ‪١٣١‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪٥٢٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫هو فاضل من إباضية عمان‪ .‬توفي في ميناء مطر ح (قرب مسقط)‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬الزركلي { ‪٩٣/٣‬۔‏ تحفة الأعيان‪ ،‬‏‪.٢٨٧/٢‬‬ ‫الشبان‬ ‫ه منظومة وصيّة معشر‬ ‫(ت‪٩٧١.‬ه_‪/‬‏‬ ‫بن إسماعيل بن موسى‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مهدي عيسى‬ ‫‏‪ ٥٦٤‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫© منظومة هائية‬ ‫‏(‪-١١٢٩‬‬ ‫المؤلف‪ :‬بابه بن محمد الحاج آبي القاسم الغرداوي المصعجي‬ ‫‏‪ ١.٧‬‏‪).‬م‪/٦١٧١-٢٩٧١‬ه‬ ‫من علماء غرداية‪.‬‬ ‫الأفضلي ‪.‬‬ ‫نظمها بأمر شيخه أبي زكريا‬ ‫الجخراحات‬ ‫أرش‬ ‫ف‬ ‫أي الحارث‬ ‫‏‪ ٥‬من مقامات‬ ‫‏‪ ١٩٨٠‬م م‪.‬‬ ‫مسقط ووزرارار ة الت‪ ,‬اث الة مي هر الثقافةء‬ ‫© من مميزات الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن حمد بن سليمان الحارثي‪.‬‬ ‫السيب‘ مكتبة الضامري للنشر و التوزيع‪ ،‬ط‪،١‬‏ ‪١٩٩١‬م‪ ،‬‏‪ ٢٣٥‬ص‪.‬‬ ‫محتوياته‪ :‬مقدمة الإمامة العظمى الإمامة في الصلاة‪ ،‬فريضة الولاء و‬ ‫البراءة‪ ،‬الوعد و الوعيد تتريه اللهء خاتمة‪.‬‬ ‫© منة الرحمن في ثبوت خلق القرآن‬ ‫‏)‪-_ ١ ٢٣١ ٣‬‬ ‫الفنجاو ي‬ ‫الفارسي‬ ‫خحمذ‬ ‫بن‬ ‫ناصر‬ ‫بن‬ ‫منصور‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ه_)‪.‬‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٢٦‬‬ ‫من بلدة فنجا قى سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬منها ج الطالبين‬ ‫صالح بن علي المنذري‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطو ط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫ه منهاج العدل الشريف‬ ‫لمؤلف‪ :‬عمر بن سعيد بن معد البهلوي‪.‬‬ ‫و هو في أربعة أجزاء و يوجد في مكتبة المخطوطات بوزارة التراث‬ ‫العمانية‪.‬‬ ‫© منهج الدعوة عند الإباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن صالح ناصر ‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤١٨‬ه‪١٩٩٧/‬م‪٤١١ ،‬‬ ‫مسقط ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الاستقامةء‬ ‫العقدية ‪5‬‬ ‫الإباضية و الأصول‬ ‫و نشأة‬ ‫الشراة‬ ‫ظهور‬ ‫فيه عن‬ ‫تحدث‬ ‫ص‬ ‫الحضاري‪.‬‬ ‫الدور‬ ‫© منهج الطالبين و بلاغ الراغبين‬ ‫الر ستاقي (ق ‪.‬‬ ‫الشقصي‬ ‫مسعود‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫حميس‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١١‬ه‪١٧/‬ع)‪.‬‏‬ ‫الحخارني‪.‬‬ ‫سا ل بن حمد بن سليمان‬ ‫تحقيق‪:‬‬ ‫‏حص‪٦٤٦‬‬ ‫[(د‪.‬ت‪ ] ].‬ج ‏‪:١‬‬ ‫مطبعة عيسى البابي الحلي و شر كاؤه‪3‬‬ ‫مصرا‬ ‫_‬ ‫‪٢:‬ج ‏‪ ٥٦٠‬ص‪.‬‬ ‫‏حم‪ ١٨٩١‬ط ‏‪: ٢‬‬ ‫ط ‏‪:١‬‬ ‫وزارة التراث القومي و الثقافة‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‘‬ ‫‏‪ ٣‬م ف الفقه الإباضي‪( .‬أصل الكتاب في ‏‪ ٢٠‬جزءا مخطوط بمكتبة‬ ‫‏‪٥٢٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫وزارة التراث العمانية)‪ .‬و المؤلف هو الذي قام بعقد الإمامة على أول‬ ‫إمام من اليعاربة و هو الامام ناصر بن مرشد اليعربي و كتاب منهج الطالبين‬ ‫من المراجع الهامة في المذهب الإباضي عامة و الفقه خاصة‪.‬‬ ‫© المنهل الصافي على فانح العروض و القوافي‬ ‫المؤلف‪ :‬نور الدين السالمي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٣‬‏‪.‬م‪/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪،٢‬‬ ‫© "من هو سليمان الجادوي؟"‬ ‫المؤلف ‪ :‬محمّد صالح الجحابري‪.‬‬ ‫مقال نشر في "محلة الفصول الأربعة "‪ 3‬الجماهيرية‪ ،‬السنة الثانية‪ ،‬العدد ‏‪.٦‬‬ ‫© من هو الشيخ باسة بن موسى‬ ‫معقل‪.‬‬ ‫بو‬ ‫الربيع سليمان‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بخط يده‪ ،‬منه نسخة بحوزة جمعية الترات\ القرارة» ‏‪ ٥‬ص‪.‬‬ ‫© منهي الغايات في السؤالات و الجوابات‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن علي بن سعيد العدوي‪.‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪.‬‬ ‫© المهذب و عين الأدب‬ ‫تاليف‪ :‬محمد بن عمر بن راشد المعولي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد علي الصليبي‪ ،‬سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و‬ ‫الثقافةش الحزء الأول‪١٤٠٨ :‬ه‪١٩٨٨/‬م‪،‬‏ ‪٤٤٨‬ص‪.‬‏ الحزء الثا‪:‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٢٨‬‬ ‫‏‪١ ٤٩‬ه‪١٩٨٩/‬م‪ ٤٣٨ ،‬ص في قضية المال في الاسلام و المواريث‪ ،‬في‬ ‫اثنين و ثلاثين بابا‪.‬‬ ‫© موارد الألطاف نظم كتاب العدل و الإنصاف‬ ‫المؤلف‪ :‬عامر بن حميس المالكي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٥‬‏‪.‬م‪/٥٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة!‬ ‫‏‪ ٥‬الموازنة‬ ‫السليمي‪.‬‬ ‫أبو محمد عبدالله بن محمد بن بر كة البهلوي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫الأمم‪.‬‬ ‫من‬ ‫ضل‬ ‫من‬ ‫خحالفه بأقوال‬ ‫مزن‬ ‫أقوال‬ ‫مو ازنة‬ ‫ألفه ف‬ ‫‪ ٦‬ص‪.‬‬ ‫‪٤ ٠.‬‬ ‫السير و الجوابات ‏‪١‬‬ ‫عمان‬ ‫علماء‬ ‫مزن‬ ‫بجحموعة‬ ‫ضمن‬ ‫مطبو ع‬ ‫وزارة التراث القومي و‬ ‫‏‪ .٤٢ ٠-٣٨٤‬تحقيق سيدة اسماعيل كاشف‘‬ ‫‏‪.‬ها‪١‬‬ ‫‏‪٤٠٦‬‬ ‫عمان‬ ‫سلطنة‬ ‫الثقافة‪.‬‬ ‫© موازين القسط‬ ‫‏‪ ٥٠٦٤‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو مهدي عيسى بن إسماعيل بن موسى (رت ‪ .‬‏‪ ٩٧١‬ه‪/‬‬ ‫راجع عنه‪ :‬أبو مهدي" رسانل‪/‬ي مهدي بمكتبة الاستقامة ببني يسجن‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬المواهب السنية علي الدرة البهية في نظم الآجرومية‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢.‬ه)‪.‬‏‬ ‫تايلنحو سنة ‪١٣٠٦‬ه‏ ‪.‬‬ ‫[العدد ‏‪.1٦٧‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪ ٤٠٦‬‏م‪/٦٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫ه مؤتمر نفوسة‬ ‫المؤلف‪ :‬سلطان بن مبارك بن حمد بن عامر الشيبايي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٩‬ع‬ ‫معجم المصادر الاباضة‬ ‫كتبه ‏‪ ٦‬محرم الحرام ‏‪ ٤٦٢٢‬‏سرام‪/٠٢‬ه‪ ١‬‏م‪ ٢٠٠٢‬على الآلة الكاتبة! ‏‪٣‬‬ ‫ه موجز آراء الخوارج الكلامية = الموجز في تحصيل السؤال و تلخبص المقال‬ ‫في الرة على أهل الخلاف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو إسحاق إبراهيم بن محمّد بن يبراهيہ بن يوسف اطفيش‬ ‫‏(‪ ٣٢٨٥-١٢٣٠ ٥‬‏‪_).‬ها‪١‬‬ ‫خنطو ط‪.‬‬ ‫ه الموجز ني تحصيل السؤال و تلخيص المقال ي الرة على أهل الخلاف‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو عمار عبدالكافي الإباضي‪.‬‬ ‫__ حقد عمار الطالبي بعنوان‪ :‬آراء الخوارج الكلامية‪ .‬الحزائر‪ ،‬الشر كة‬ ‫الوطنية‘ ‏‪١ ٣٩٨‬ه ج‪.٢‬‬ ‫_ خر ج أحاديثه و علق علبه عبدالرحمن عميرة بيروتڵ دار الحيل‪ ،‬ط ‏‪6١‬‬ ‫‏‪٢‬ج في ‏‪ ١‬بحلد‪ ،‬يشتمل على إرجاعات ببليوغرافية وكشافات‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ولد المؤلف بقرية تناوت من قرى وارجلان‪.‬‬ ‫و كتاب الموجر‬ ‫أدبي عال‬ ‫و يتميز بأسلوب‬ ‫في جزأين‪،‬‬ ‫يقع الكتاب‬ ‫يضاهي مؤلفات الباقلان و الغزالي و للقطب حاشية على هذا الكتاب‪.‬‬ ‫© الموجز في الجنائز‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن محمّد بن صسالح‪ .‬ارشوم‪.‬‬ ‫إباضي من بريان في ميزاب‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥٢٣٠‬‬ ‫الجحزائر‪ ،‬مطبعة تقنية الألوان ‪١٣٩٧‬ه‪١٩٧٧/‬م‪.‬‏‬ ‫© الموجز المفيد في تاريخ البوسعيد‬ ‫البوسعيدي‪.‬‬ ‫سيف‬ ‫بن‬ ‫حرر‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫» موسوعة أصول الدين في الخلاف و الرد علي المخالفين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نبهان جاعد بن حميس الخروصي‪.‬‬ ‫هكذا ذكر الشيخ مهنا بن خلفان الخروصي في مذكرته و لعل هذه‬ ‫الموسوعة هي الجزء المعنون له بجقاليد التعريل في تفسير سورة الفاتحة‪ .‬لأنه‬ ‫لايحتوي إلا علي تفسير سورة الفاتحة في اثني عشرة صفحة من صفحات‬ ‫الكتاب© أما الباقي فهو في هذا الموضوع نفسه‘ و هو جزء كبير قي ‏‪٥٨٩‬‬ ‫صفحة من القطع الكبير‪.‬‬ ‫© مولد النبي‬ ‫المؤلف‪ :‬بحهول‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٩‬بمكتبة المخطوطات\ڵ وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫خطو ط ‪ 6‬رقم‬ ‫‏‪ ٣١‬ص أوله‪ :‬ابتدى إلاملاء باسم الذات العلية‪...‬‬ ‫نسخ‪ :‬سعيد بن حمد بن سعيد بن حميس المدابي‪ ،‬‏‪ ٤٧‬‏ه‪. ٢١‬‬ ‫ه مؤنس الأحبة في أخبار جربة‬ ‫المؤف‪ :‬أبو راس محمد الجربي ( بعد ‪١٣٢٢‬ه‪١٨٠٧/‬م)‪.‬‏‬ ‫حققه و مهد له و علق عليه محمّد المرزوقي‪ ،‬قدم له حسن حسي‬ ‫عبدالوهاب نشريات المعهد القومي للآثار و الفنون بتونس المطبعة‬ ‫‏‪ ٢٠١‬ص‪.‬‬ ‫‪١٩٦٠‬م‪،‬‬ ‫الرسمية تونس‬ ‫‏‪٥٣١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© الميناق الغليظ‬ ‫المؤلف‪ :‬على يحيى معشر ‏(‪ ٤٠ .٠.-١٣٣٧‬‏‪).‬عم‪_/٩١٩١-٠٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫بلد كفاح‬ ‫© ميزاب‬ ‫‏‪ ٧٠‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫قسنطينة الخزائر ‪3‬‬ ‫بو معقل الوارجلايي‬ ‫بن داود‬ ‫عن حياة الشيخ الحاج عمر‬ ‫‏‪ ٥‬نبذة مختصرة‬ ‫احمد‪.‬‬ ‫الحاج‬ ‫كروم‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪/‬ها‪١‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫بخط يده منه نسخة بمكتبة جمعية التراٹ‪ ،‬القرارة‬ ‫مخطو طة‬ ‫‪٢٣‬ص‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٨٨‬م‬ ‫© نبذة عن حياة الشيخ بابانو‬ ‫بجحهول‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٢٣‬‬ ‫© نبذة عن حياة الشيخ الحاج داود بن قاسم حواش‬ ‫جمعية شباب تغر دايت بالعاصمة الحزائر ‪.‬‬ ‫© نبذة عن حياة الشيخ سليمان بن الحاج داود و جهاده الإصلاحي و العلمي‬ ‫و التربوي و الغوري‬ ‫يوسف ‪.‬‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬ص‪.‬‬ ‫بخط يده‪ 3‬منها نسخة ‪.‬ممكتبة جمعية التراثف‪ ،‬القرارة‬ ‫مخطو طة‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٣٢‬‬ ‫زكرياء‬ ‫© نبذة من حياة العصامي زكري‬ ‫ق‪١٥.‬ه‪/‬‏‬ ‫اوائل‬ ‫(توفي‬ ‫ابراهيم‬ ‫لعله عبدالعزيز‬ ‫بحهول‪،‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫النمانينات)‪.‬‬ ‫يسجن‪.‬‬ ‫بي‬ ‫‏‪ ٤ ١‬ص‬ ‫© نبذة من حياة المجاهدة الأستاذة مامة بنت سليمان بن إبراهيم بباز‬ ‫لمؤلف‪ :‬عمر بن إبراهيم رأس النعامة‪.‬‬ ‫مخطوطة ألفت في ‏‪ ٢٢‬رمضان ‏‪١ ٤١٦‬ه‪/‬فبراير ‪ 6١٩٩٦‬نسخة منها‬ ‫‏‪ ٢‬مكتبة جمعية التراف\ القرارةء ص‏‪.٦‬‬ ‫© نبذة من حياة الميزابيينالدينية و السياسية و العلمية من سنة ‪١٥٠١٥‬م‏ إلى‬ ‫‪١٦٢‬ه‏‬ ‫الموف‪ :‬حمو محمد عيسى النوري‪.‬‬ ‫باريس دار الكروان ‪١٩٨٦ ،‬م‪.‬‏‬ ‫© النبراس في أحكام الحيض و النفاس‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن محمّد بن صالح أرشوم (ر‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪١٩٢٧/‬۔‪-‬‏‬ ‫‏‪ ٩١٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫إباضي من بريان في ميزاب‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬النبراس في أحكام الحيض و النفاس‬ ‫المؤلف‪ :‬محمو د مقديش‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬علي الزواري و محمد محفوظ‪.‬‬ ‫‏‪.‬م‪٨٨٩١‬‬ ‫‏‪8١‬‬ ‫ط‬ ‫دار الغر ب الإسلامي‬ ‫بيروت‬ ‫‏‪٣٢‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫© النبع الفائض في أصول الفرائض‬ ‫المؤلف‪ :‬سيف بن عبدالعزيز الرواحي‪.‬‬ ‫‏‪.‬ص‪٢٢١‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافةء ‏‪١٠ ٤١‬ه‪١٩٨١ .‬‬ ‫© النبهاي بين الاتباع و الابتداع‬ ‫المؤلف‪ :‬نزار العايي‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬ط‪ ،١‬‏‪ ٤١٣‬‏‪.‬م‪/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© نثار الجوهر في علم الشرع الأزهر‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي (‪١٣٣٩‬ه‪/‬‏ ‪١٩٢٠‬ع)‪.‬‏‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬نسخة مصورة من خط المؤلف من الحجم الكبير الخزء‬ ‫المطبوع‬ ‫في‬ ‫وضعت‬ ‫ص‪7،8٧٣‬‏‬ ‫إلى‬ ‫الأول‬ ‫من‬ ‫قسم الأصول‬ ‫الأول‬ ‫لوضوحها‪.‬‬ ‫‏ه‪ ١‬‏‪١.‬ط‬ ‫‏‪٤٠٠‬‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫مسقط‬ ‫المجلد الاول‪ :‬‏‪ ٠٢‬‏ڵص‪ ٦‬الجلد الثاني‪٧٢٣٥ :‬اص‏ الجلد الثالث‪ :‬‏‪ ٠٦‬‏‪.‬ص‪ ٣٢‬و‬ ‫كان قصد المؤلف أن يجعله في اثنين و عشرين جز عا ولكنه وافاه ‪5‬‬ ‫قبل ذلك و هو شرح للكتاب جوهر النظام أرجوزة للشيخ السالمي و جرى‬ ‫فيه علي نسق كتاب المعارج‪.‬‬ ‫جمعة‪.‬‬ ‫حمد بن عبدالله بن‬ ‫لملف‪:‬‬ ‫العمانية‬ ‫التراث‬ ‫وز ارةة‬ ‫بمكتبة‬ ‫خطو ط‬ ‫© نخبة المتين من أصول تبغورين في ما اتفقت عليه أئمتنا أئمة الحق في الأصول‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو حفص عمرو بن رمضان الحربي التلات (‪١١٨٧١‬ه‪/‬‏ ‪١٧٧٣‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥٣٤‬‬ ‫‏‪ ٤ ٤‬‏‪٨٦١‬۔‪ 4 ١-‬جمع و‬ ‫من ص‬ ‫بعنوان‪ :‬العقيدة المباركة‬ ‫بجحموعة‬ ‫طبع ضمن‬ ‫ترتيب محمد خليفة مادي‪.‬‬ ‫القاهرة‪ ،‬مطبعة الفجالة الجديدة [د‪.‬ت‪.].‬‬ ‫ولد المؤلف في جربة في حومة تلات و إليها سب‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٦٢-٢٢‬شعبان‬ ‫© ندوة الفقه الإسلامي المنعقدة بجامعة السلطان قابوس بين‬ ‫‏‪ ٤٠٨‬‏‪/٩-٣١‬ه‪ ١‬إبريل ‏‪٨١٩٨٨‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪/‬ه‪١٤١‬‬ ‫وزارة العدل و الأوقاف و الشؤون الإسلامية‪ .‬ط‪،١‬‬ ‫‏‪ ٠٢٣١‬‏‪.‬صا‪١‬‬ ‫‪ ٩‬م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫© نزهة الأديب و ريحانة اللبيب‬ ‫التلاتي (ت‪ .‬‏‪ ٨٧‬‏‪/‬ه‪١١‬‬ ‫الحر بي‬ ‫بن رمضان‬ ‫عمرو‬ ‫أبو حفص‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪١٧٧٣‬م)‪.‬‬ ‫في الأدب و الأخلاق مخطوطة نسخة بمكتبة الشيخ سالم بن يعقوب بجربة‪.‬‬ ‫© نزهة المتأملين في معالم الازكويين‬ ‫البهلاني ‪.‬‬ ‫بن سليمان‬ ‫المؤلف ‪ :‬يحيي بن محمد‬ ‫مسقط مطابع النهضة ط ‏‪ ٤١٣ 0١‬‏‪.‬م‪/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫© نساء خالدات من أم القرى الميزابية‪ .‬إشراف الأستاذ كروم الحاج أحمد‬ ‫‏‪ ١٥‬ص‪.‬‬ ‫مرقون‪،‬‬ ‫الأمل للتربية و النقافة‪ ،‬العطفب&©‬ ‫جمعية‬ ‫© نسب الدين مبتدئا من الأئمة‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر بن عيسى بكلي الشهير بالبكري ‏(‪١ ٤٠٦-١٣١٩‬‬ ‫‏‪).‬م‪_/١٠٩١-٦٨٩١‬ه‬ ‫‏‪٥٣٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‪ :‬اذكر ترانى الأدبي" و قد طبعت‬ ‫يده عنو اما‬ ‫خط‬ ‫قائمة‬ ‫سجل ذكر ق‬ ‫هذه القائمة فى ملحق فهرس مخطوطات مكتبة البكري"‪.‬‬ ‫© نسبة الدين‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن أحمد الحيلاتي (ت‪١٠٩٩.‬ه‪١٦٨٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫من المؤرخين في جربة بتونس‪ ،‬ولد بحومة جعبيرة و تكون في مدرسة‬ ‫وادي الزبيب‪ ،‬بالجزيرة‪.‬‬ ‫ذكر في هذا الكتاب العلماء الذين جازت عليهم سلسلة نسب الدين من‬ ‫عهده إلى الني صلى الله عليه وآله وسلم في شرح الحانية للمصعي‪.‬‬ ‫طبعة حجر ية بالبا رونية‪.‬‬ ‫© نسبة الدين‬ ‫‏(‪٩ ٩ ٧‬ه__‪). ١ ٥٨ ٩/‬‬ ‫البارو يي‬ ‫محمد بن زكرياء‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ص‪.٥٩٧٨‬‏‬ ‫ملحق بسير الشماخي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٣٠١‬اه‪.‬‬ ‫طبعة حجرية‘‬ ‫© نشأة التدوين للفقه و استمراره عبر القرون‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫مسقط [د‪.‬ن‪ ،].‬ط ا‪ .‬‏‪ ١٤٢٢‬ه ‪ /‬‏‪ ٢٠٠١‬م ‏‪ ١٩٧‬ص‪.‬‬ ‫في أربعة فصول‪ :‬الأول‪ :‬نشأة التدوين الثاني‪ :‬انتشار التدوين في القرن‬ ‫النايي‪ ،‬الثالث‪ :‬تدوين الفقه الإسلامي و استمراره‪ ،‬الرابع‪ :‬الفقه الإسلامي‬ ‫و تدوينه‪.‬‬ ‫بحث فيه عن طبيعة الفقه الإباضي و الاجتهاد عند الإباضية‪.‬‬ ‫© نشأة الحركة الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬عوض محمد خليفات‪.‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥٣٦‬‬ ‫‏‪ 8١٩٧٨‬ط‪١٩٨٢ :٢‬م‪ ٢٢٦ ،‬ص‬ ‫عمان‪ ،‬مطابع دار الشعب ط‪:١‬‬ ‫خر يطة‪.‬‬ ‫‏‪ 0١ ٩٩-١٨١‬يشتمل على كشافات و ملاحق‪.‬‬ ‫ببليوغرافية‪ :‬ص‬ ‫و له مقالة بعنوان‪" :‬نشاة الحركة الاباضية" في بلة المنورخ العري العدد ‏‪6١ ٤‬‬ ‫‏‪ ١٩٨٠‬م‘ ص‪.٢٨٦‬‏‬ ‫© النشأة المحمدية‬ ‫الرواحي الإباضي ‪.‬‬ ‫برن تدم‬ ‫ناصر ارز‪ .‬سا ل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫[(د‪.‬ت‪. ].‬‬ ‫‏‪ ١٣٤٥‬ه‬ ‫_‪ ..‬القاهرة المطبعة اللمفية‪.‬‬ ‫ه نشأ‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو اليقظان إبراهيم‪.‬‬ ‫مخطوط صورة طبق الأصل بمكتبة بابا عمي محمّك‪ ،‬‏‪ ٥٤‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬النصائح ف أحكام الجوائح‬ ‫بن ناصر بن حمد الفارسي الفنجاو ي‪.‬‬ ‫منصور‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من بلدة فنجا في سلطنة عمان‪ ،‬ولدسنة ‏‪ ١٣١٣‬ه_ و توفي سنة ‪١٣٩٦‬ه‏‬ ‫© نص العقيدة‬ ‫بن جميع (رحي ق ‪ :‬ق ‪٨.‬ه)‪.‬‏‬ ‫عمرو‬ ‫المؤلف ‪ :‬أبو حفص‬ ‫شر ح‬ ‫‏‪ ٢٣٥٢٣‬‏\ته‪ ١‬مع‬ ‫في القاهرة سنة‬ ‫إبراهيم اطفيش‬ ‫طبعة أبو إسحاق‬ ‫أبي سليمان التلاتي‪.‬‬ ‫© النظام الإداري و المالي عند الشيخ أبي زيد الريامي‬ ‫جحابر بن علي الملسكري‪.‬‬ ‫أحمل بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪٥٣٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫الإشراف‪ :‬عزيز بن عبدالكريم حماد‪.‬‬ ‫القضاء‬ ‫معهد‬ ‫الإسلامية‬ ‫الشؤون‬ ‫و‬ ‫الأو قاف‬ ‫و‬ ‫العدل‬ ‫وزارة‬ ‫مسقط‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٨ ١‬‬ ‫‏‪ ١ ٤١٤‬ه__‪ ١ ٩٩ ٤/‬م‪.‬‬ ‫الشرعى و الو عظ و الإرشاد‬ ‫مخطو ط بخط يده‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬نظام العزابة‬ ‫اسماو ي‪.‬‬ ‫بن عمر‬ ‫صالح‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫دبلوم دراسات معمّقة‪ ،‬معهد التاريخ جامعةالحزائر‪١٩٨٦ ،‬م‪.‬‏‬ ‫© نظام حلقة العزابة بميزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن محمد فرصوص ( ‏‪ ٤١٦٢-١٣٦٢‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫من مواليد مدينة مليكة العليا ميزاب‪.‬‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫© نظام العزابة = نظام حلقة العزابة‬ ‫‏(‪ ٤ ٠١-١٣٠٦‬‏‪).‬ه‪١‬‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن بنو ح متياز‬ ‫خطوط بخط يد المؤلف‪٢٧٠×٢١٠ ،‬مم‪6،‬‏ ‪٩‬ص‏ الأصل بمكتبة متياز ب‬ ‫© نظام العزابة عند الإباضية الوهبية في جربة‬ ‫المؤلف‪ :‬فرحات الحعبيري‪.‬‬ ‫تونس المطبعة العصرية‪ ،‬وزارة الشؤون الثقافية المعهد القومي للاثار و‬ ‫‏‪ ٢٣٨٧‬ص‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الفنون‪،‬‬ ‫ه نظرات حول المذهب الإباضي‬ ‫بن علي القتبية‪.‬‬ ‫سعيل‬ ‫مر نم بنت‬ ‫المؤلفة‪:‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥٣٨‬‬ ‫بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫مراجعة الشيخ مبارك‬ ‫السيب مكتبة الضامري‪ ،‬ط ‏‪١ ٤١٦٢ ،١‬ه‪١٩٩٢/‬م‪ ٢٣٢ ،‬ص‪.‬‬ ‫الكتاب‪:‬‬ ‫و من موضوعات‬ ‫من هم الإباضية‪ ،‬أين هم؟ ‪ -‬نسبة الإباضية إلى جابربن زيد ‪ -‬الإباضية‬ ‫في قفص الاتهام ‪ -‬الإباضية ليسوا خوارج ‪ -‬أهم أئمة المذهب الإباضي ‪-‬‬ ‫بعض مباديء الاباضية ‪ -‬أخلاق الإباضية‪.‬‬ ‫ه نظرة الإسلام إلى الرضاع حكما و تأثيرا‬ ‫المؤلف‪ :‬مبارك بن عبدالله الراشدي‪.‬‬ ‫كتبه في ‏‪ ٢٨‬ذي العقدة الحرام عام ‏‪ ٤٠٦‬‏ه‪ ١‬الموافق ‪١٩٨٦/٨/٤‬م‏ خط‬ ‫‏‪ ٢٢‬بقسم الفقه و السياسة‬ ‫يده و هو بحث مقدم منه المسجل تحت عدد‬ ‫الشرعية للعام الدراسي ‪١٤٠٥-١٤٠.٤‬اه‪١٩٨٥-١٩٨٤/‬م‪،‬‏ الكلية‬ ‫الزيتونية للشريعة و أصول الدين بتونس تحت إشراف د‪ .‬محمد الطاهر بن‬ ‫عثمان مدرس الأحوال الشخصية في الشعبة المشار إليها و تم مراجعة‬ ‫الكتاب من قبل الشيخ سعيد بن خلف الخروصي نائب مفوي عام السلطنة‬ ‫‪}.‬‬ ‫عام ‏‪ ١٩٩٠‬م‪.‬‬ ‫بداية النسخة‪ :‬الحمدلله الذي نور قلوب العارفين بنور‪...‬‬ ‫النهاية‪ :‬و لنبتعد عن التقليد الأعمي الذي طالما جرينا وراءه فقادنا إلى‬ ‫الهاو ية و العياذ بالله‪.‬‬ ‫فيه مواضيع مختلفة منها‪ :‬الرضاع قبل الإسلام الرضاع في الإسلام تأثير‬ ‫الرضاع علي الطفل و فيه فهارس محتلفة ‪٢٠١‬ص‏ ف القطع الرحلي‪.‬‬ ‫© نظرة على المصادر التاريخية العمانية‬ ‫علي الرواس‪.‬‬ ‫بن‬ ‫المؤلف ‪ :‬عصام‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤١٣‬‏‪.‬م‪/٣٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٥٣٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫© نظرية الإمامة عند الاباضية‬ ‫الحارثي‪.‬‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫إشراف‪ :‬عوض خليفات‪.‬‬ ‫ببليوغرافية‪:‬‬ ‫‏‪٩ ٤‬ص‪.‬‬ ‫‏‪( 8١٩٩١‬مطبعة مسقط)‪8‬‬ ‫[د‪.‬ن‪].‬ث‬ ‫مسقط‬ ‫ص‏‪.٩٢٣٢-٩٢٩١‬‬ ‫ه النظم الاجتماعية و التربوية عند الإباضية في شمال افريقية في مرحلة الكتمان‬ ‫المؤلف‪ :‬عوض محمد خليفات‪.‬‬ ‫ط ‏‪ .١‬عمان (الأردن)‪١٩٨٦ ،‬م‏ (شر كة المصابع النموذجية) ‏‪ ١٥١‬ص‪.‬‬ ‫ببليوغرافية‪ :‬ص ‪-١١٩‬۔‪ ٣٧‬‏‪ ©١‬يشتمل على كشافات‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬نظم التحقيق في عقود التعليق‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو حفص عمرو بن رمضان التلات الحربي (‪١١٨٧‬ه‪/‬‏ ‪١٧٧٣‬م)‪.‬‏‬ ‫شرح على شرح الشيخ أبي العباس أحمد الشماخي (‪٩٢٨‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٥٢٢‬‏‪)،‬م‪ ١‬على متن عقيدة ابن جميع (ق‪٨.‬ه‪١٤/‬م)‪.‬‬ ‫سطرا‬ ‫‏‪٢١‬‬ ‫‏‪ ١ ٠٠×١٦.٠.‬مم‬ ‫مسطر ته‬ ‫متوسط‬ ‫مغربي‬ ‫حط‬ ‫خطو ط‬ ‫‏‪ ١٢٠‬يوما‪ .‬آخرها ‏‪ ٢٨‬ذوالقعدة ‪١١٨١‬ه‪/‬‏‬ ‫بقي في تأليفه‬ ‫‏‪٥٨٠‬ص‬ ‫‏‪ ) ٦٨‬لم يسجل اسم الناسخ‪.‬‬ ‫ذكره فرحات الحعبيري فى كتاب البعد الحضاري للعقيدة الإباضية ص ‏‪.٧٨ ١‬‬ ‫ه نظم في تاريخ وفيات بعض رجال العلم‬ ‫المؤلف‪ :‬امغار بن صابر الصدغيايي (النصف الأول ق‪١١.‬ه‪ ٧/‬‏‪ ١‬م)‪.‬‬ ‫© نظم كتاب الطهارات من ديوان الأشياخ‬ ‫(ات‪.‬‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫الميزابي‬ ‫اليسجي‬ ‫صالح‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٣٣‬‏‪).‬م‪/٦٩٨١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪٥٤4‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪ ٥‬نظم عقيدة التوحيد لعمرو بن جميع‬ ‫(ت‪.‬‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫الميزالبي‪،‬‬ ‫اليسجيي‬ ‫صالح‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٣١٣‬‏‪).‬م‪/٦٩٨١‬ه‪١‬‬ ‫‏‪ ١٩٨‬بيتا‪.‬‬ ‫في‬ ‫© نظم منن الأجروميّة‬ ‫(ات‪.‬‬ ‫ادريسو‬ ‫ابن‬ ‫الميزابي‪،‬‬ ‫صالح اليسجي‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫محمد بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٢١١٢٣‬‏‪_).‬ه‪١‬‬ ‫فى النحو‪.‬‬ ‫© النظم المحبوب في غاية المطلوب‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن سيف بن حمد الأغبري‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪١٤٠٤ .‬ه‪١٩٨٤/‬مإ‏‬ ‫‏‪ ٢ ٩‬ص‪.‬‬ ‫ألفه بالشعر في الفقه الإباضي و هو نظم كتاب نغمية المطلوب في الأثر‬ ‫الدسوب‪ ،‬للشيخ عامر بن خميس المالكي‪.‬‬ ‫© النعمة الكافية و الموعظة الشافية = كتاب النعمة‬ ‫النعمة و نور الظلمة‬ ‫©‬ ‫سعيل الكدمي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© نعيم المرأة الميزابية في وادي ميزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه_‪/‬‏‬ ‫‏‪.(١٩٧٣-١٨٨٨‬‬ ‫‏‪٥٤١‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫خطو ط‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬النفحة الوهبية في الأصول النحوية‬ ‫المؤلف‪ :‬سيف بن عبدالعزيز بن محمد‪.‬‬ ‫التقافة ‪.‬‬ ‫القومى و‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫‪7‬‬ ‫بن سالم بن عديم‬ ‫الشيخ العلامة أبي مسلم ناصر‬ ‫في أذكار‬ ‫‏‪ ٥‬النفس الرحمايي‬ ‫البهلاي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم البهلاني ‏(‪ ٧٨‬‏‪_/‬ه‪ ٢١‬‏‪).‬م‪٩٣٣١‬‬ ‫حمود‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫بقلم‬ ‫ه‬ ‫‏‪١٢٣٧٤‬‬ ‫سنة‬ ‫مصور‬ ‫خطو ط‬ ‫‏‪ ٢٧١‬ص©‘© قصيدة عرفانية‪ ،‬تاريخية‪.‬‬ ‫الحسي‪.‬‬ ‫فاخلع النعلين و الذلة فالبس‬ ‫البداية‪ :‬هذه النار وذا الوادي المقدس‬ ‫غفرالاله ذنوبه و خطاه‬ ‫النهاية‪ :‬بالله قولوا عند ما تقرونه‬ ‫مخطوطة مصورة في مكتبة المسجد التابع لحامعة السلطان قابوس بمسقط‪.‬‬ ‫‪٤‬ص‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٣‬‬ ‫‏‪ ١ ٤٢٢٣‬ه_‪ ٢ ٠ ٠ ٢/‬م‪.‬‬ ‫ط ا‪.‬‬ ‫مكتبة مسقط‬ ‫مسقط“‪٥‬‏‬ ‫و طبع ق‬ ‫© النفعية‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان بن أحمد الخليلي (‪١٢٧٨-١٢٢٦‬ه)‪.‬‏‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪١ ٢٣٤٠‬هت ‪٨‬‬ ‫نسخ‬ ‫في وصف وقائع حرب نفعا‪.‬‬ ‫غسل‬ ‫قصيدة‬ ‫ويليه‬ ‫النضر‬ ‫لابن‬ ‫اللامية‬ ‫قصيدة‬ ‫يسبقه‬ ‫حمو ع‬ ‫ضمن‬ ‫عبدالله الخصيبي‪.‬‬ ‫لسليمان‬ ‫الأو ساخح‬ ‫‏‪ .٩‬وزارة التراث القومي و الثقافة سلطنة عمان‪.‬‬ ‫رقم المخطوط‪:‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٤٢‬‬ ‫© النقد الجليل على العتب الجميل‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو إسحاق إبراهيم اطفيش‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٢٤‬‏‪.‬م‪١‬‬ ‫القاهرة‪ .‬المكتبة السلفية‬ ‫لعله هاولقفد الجليل في الرد الجميل‪ .‬كتبه في الثناء والدعاء لعثمان بن عمان‪.‬‬ ‫الشغار‬ ‫‏‪ ٥‬نكاح‬ ‫ه نكت لطيفة و أجوبة ظريفة‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بن عمر بن عيسى‪ ،‬بكلي الشهير بالبكري ‏(‪-١٢٣١٩‬‬ ‫‏‪).‬م‪/١٠٩١-٦٨٩١‬ها‪٦.٤١‬‬ ‫هذه‬ ‫الأدبي وقد طبعت‬ ‫تراي‬ ‫ذكر‬ ‫يده عنوانها‪:‬‬ ‫في قائمة بخط‬ ‫ذكرت‬ ‫القائمة في ملحق 'فهرس مخطوطات مكتبة البكري"‪.‬‬ ‫ه نكتة ف تاريخ آل بامحشّد ببني يسجن‬ ‫عمر بن إبراهيم دواق‪.‬‬ ‫مخطوطة بمكتبة الحاج سليمان بكاي { ‏‪ ٥٩‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬نموذج للوصية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمّد بن أبي القاسم بن ييى بن أبي القاسم الغرداويالمصعبي‬ ‫الشهير ب_ "حمو والحاج" رت‪١١٢٩.‬ه‪١٧١٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطو طة‪.‬‬ ‫ممطة الأعيان بحرية عمان‬ ‫المؤلف‪ :‬محمّد بن عبدالله السالمى‪.‬‬ ‫‏‪٥ ٤٢٣‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫_ مصر دار الكتاب العربي‪.‬‬ ‫المطبعة العمو مية ‪.‬‬ ‫دمشقك‬ ‫_‬ ‫© ممطة الجزائر الحديثة و تورقما المباركة‬ ‫‏‪ ١ ٩٨ ٠‬م( ‪.‬‬ ‫)‬ ‫دبوز‬ ‫حمد علي‬ ‫المؤلف ‪:‬‬ ‫علماء‬ ‫تراجم‬ ‫فيه‬ ‫‏‪ ٦‬م‬ ‫‪١٣٨٥‬ه_‪٥/‬‬ ‫التعاونيةء‬ ‫المطبعة‬ ‫الجزائر‪،‬‬ ‫الإباضية‪.‬‬ ‫© نوازل الإمام أفلح و جوابه‬ ‫رستم‪.‬‬ ‫بن‬ ‫أفلح‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫© نوازل نفوسة‬ ‫مخطوطا بجر بة و لعله هو نوازل الامام أفلح‪.‬‬ ‫© النواميس الرحمانية في تسهيل الطريق إلى العلوم الربانية‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫وهو كتاب في علم الأسرار‪ ،‬أي أسرار الأذكار و التلاوات و فوائد تلاوة‬ ‫و أسماء الله الحسين و بركة الدعاء و نسخ الكتاب متداولة و الكتاب‬ ‫معروف‪.‬‬ ‫[د‪.‬ت‪. ].‬‬ ‫طبعة حجرية‬ ‫© النور‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالعزيز النميى (‪١٢٢٢٣‬ه‪١٨٠٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٠٤٤‬‬ ‫في شرح القصيدة اللونية للشيخ أبي نصر فتح بن نوح الملوشائي النفوسي‬ ‫‏‪ ١‬م)‪.‬‬ ‫(قا‪٧ .‬ه_‪٣/‬‬ ‫‪١٣٠٦‬اهت ‪ ٥٢٣٦‬ص‪.‬‬ ‫ط ‏‪0١‬‬ ‫_ مصرإ المطبعة البارونية‬ ‫‏‪١ ٩٨١‬م‪ ٥٣٦ ،‬ص‪.‬‬ ‫_ غرداية الخحزائر‪ ،‬المطبعة العربيةك‬ ‫© النور في الشرع المأنور‬ ‫الإزكوي‪.‬‬ ‫محمد بن سا ل بن محمل الدرمكي‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة الشيخ السالمي‪.‬‬ ‫© النور المحمدي و الكنوز الصمدية‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم البهلاني الرواحي العماني‪.‬‬ ‫رسالة دينية‪.‬‬ ‫© النور المستبين في ايضاح الحجج و البراهين‬ ‫بششييرر الحضرمي‪.‬‬ ‫عبدالله بن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫مخطوط بمكتبة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫© النور و الظلام من وسائل الإعلام‬ ‫لمؤلف‪ :‬بالحاج بن عدون بن عمر قشار (‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪١٩٢٤/‬‏‬ ‫۔‪١٩٩٦‬م)‪.‬‏‬ ‫من مواليد مدينة غرداية‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫© النور الوقاد على علم الرشاد‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن سالم الرقيشي‪.‬‬ ‫‏‪٥٤٥‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة‪ .‬‏‪ ٤٠ ٤‬‏‪.‬م‪/٤٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫و هو شرح لقصيده لامية في أحكام الجهاد و القصيدة هي للشيخ سعيد‬ ‫© النونية في أصول الدين‬ ‫ق‪٧.‬ه‪/‬‏‬ ‫الأو ل‬ ‫(النصف‬ ‫الملو شائي‬ ‫نوح‬ ‫نصر فتح بن‬ ‫أبو‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‪١٢٣‬م)‪.‬‏‬ ‫مطبوعة‪.‬‬ ‫وقد شرحها الشيخ إسماعيل بن موسى الجحيطالي في ثلاثة مجلدات وعمرو‬ ‫بن رمضان التلاتي بعنوان‪ :‬الآلي الميمنية على المنظومة النوني و قاسم بن‬ ‫تى الويراني و عبدالعزيز الثمين بعنوان‪ :‬المور‪.‬‬ ‫© النونيّة في موضوع خلق القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو نصر فتح بن نوح الملوشائي (النصف الأول ق‪٧.‬ه‪/‬‏ ‪١٣‬م)‪.‬‏‬ ‫حاله أبي يجى‬ ‫جبل نفو سة بليبيا أحذ العلم عن‬ ‫من أعلام قرية تملوشايت‪،‬‬ ‫زكرياء بنإبراهيم كان عالما و اعظاً شاعرا متكلماً زاهدا‪.‬‬ ‫© النونية الكبري مع ست قصائد أخري‬ ‫ماحد‪.‬‬ ‫بن‬ ‫أحىد‬ ‫الدين‬ ‫شهاب‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫صالح شهابي‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫و تحقيق‪:‬‬ ‫شر ح‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافة‪ .‬ط‪١‬ا©‪0‬‏ ‪١٤١٢‬ه‪١٩٩٢/‬م‪.‬‏ في‬ ‫علم الفلك عند الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬النيل‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالعز يز الثميي‪.‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٠٤٦‬‬ ‫مخطوط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي و مكتبة الشيخ أحمد بن‬ ‫حمر ا لخليلي و مكتبة وقف بي سيف‪.‬‬ ‫© هداية الرحمن في ثبوت خلق القرآن‬ ‫المؤلف‪ :‬منصور بن ناصر بن محمد الفارسي الفنجاوي‪.‬‬ ‫من بلدة فنجا في سلطنة عمان‪ ،‬ولد سنة ‪١٣١٣‬ه‏ و توفي سنة‬ ‫‏‪ ٦‬ه‪.‬‬ ‫© هداية المبصرين في فتاوي‬ ‫المؤلف‪ :‬حمد بن عبيد السليمى‪.‬‬ ‫خطو ط بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي‪.‬‬ ‫ه هدي الفاروق‬ ‫المؤلف‪ :‬سالم بن حمود بن شامس السيابي السمائلي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٣‬‏إم‪/٣٨٩٦١‬ه‪١‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافقث‬ ‫‏‪.‬ص‪ ٥٦١‬في القضاء الإسلامي و شؤون القاضي و آداب القاضي‘ و‬ ‫شرائط الشهادة‪.‬‬ ‫© هدية الاخوان في الميراث‬ ‫بن صالح اليسجي الميزابي (رت‪١٣١٣.‬ه‪/‬‏‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد بن سليمان‬ ‫‪١٩٦‬م)‪.‬‏‬ ‫و هو نظم لختصر المواريث لأبي عمار عبدالكاتي‪.‬‬ ‫© هذه مبادؤنا‬ ‫مصلح احمد مهي و آخرون ‪.‬‬ ‫‏‪٥ ٤٧‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫ئ للدكتو ر صا بر طعيمة ‪.‬‬ ‫ردا على كتا ب الابا ضية عقيدة و مم‬ ‫‏‪ ١٩٨٧‬م‪.‬‬ ‫مطابع النهضة‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫مسقط‬ ‫هذه نسب سدرتن و عمارة العطف و نسب أولاد عبدالله‬ ‫و هو مقالات قصيرة عن تاريخ مزاب و سدرتن‪.‬‬ ‫الشرقية بجامعة‬ ‫اللغات‬ ‫في معهد‬ ‫مخطوطة‬ ‫تاريخ‬ ‫بدون‬ ‫حديثة‬ ‫نسخة‬ ‫كراكوفية‪.‬‬ ‫المصدر ‪ :‬مجلة معهد المخطوطات العربية! مج‪{٥‬‏ ج‪\١‬‏ ذو القعدة ‪١٢٣٧٨‬ه‏‬ ‫‏‪.٢١‬‬ ‫ص‬ ‫© هيميان الزاد إلى دار المعاد‬ ‫المؤّف‪ :‬امحمّد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫ي تفسير القرآن الكريم‪.‬‬ ‫_ ط‪:١‬‏ طبعة حجرية بزنحبار‪ ،‬المطبعة السلطانية ‪.‬‬ ‫ط‪:٢‬‏ عمان‘ وزارة التراث القومي و الثقافة‪٬‬‏ مطابع سجل العرب‬ ‫يقع في ‏‪ ٤‬أجزاء‪:‬‬ ‫‪١:‬ج‪، ‎‬م‪/٠٨٩١‬ه‪. ‎١٠٤١‬ص‪‎١١٥‬‬ ‫‪‎‬ج‪، ٤٠١ :٢‬م‪/١٨٩١‬ه‪. ‎١‬ص‪‎١٠٥‬‬ ‫‪٣:‬ج ‏‪١ ٤٠٢‬ه‪١٩٨٢/‬م ‪٤٧٦٢‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ٥١‬من سورة‬ ‫‏ص‪ ٤٨٥‬و آخروه الآية‬ ‫‏‪ ٤٠٣‬‏‪،‬م‪/٣٨٩١‬ها‪١‬‬ ‫ج‪:٤‬‬ ‫النساء‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‘ وزارة التراث القومى و الثقافة ‏‪ ٤١٣‬‏إم‪_/٣٩٩١‬ه‪ ١‬في‬ ‫ه ‏‪ ١‬بجلد‪.‬‬ ‫‪١٩‬امج‪.‬‏‬ ‫_ ط ‏‪ ©١‬مسقط‪ ،‬وزارة التراث القومي و الثقافة‪١٩٨١ ،‬م‏‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫‏‪٥٤٨‬‬ ‫بدأ المؤلف في تأليفه و له من العمر أربع و عشرون سنة‪ ،‬و قد نال‬ ‫من‬ ‫عحنل القطب‬ ‫التفسير‬ ‫منهج‬ ‫ق‬ ‫الماجستير‬ ‫درجة‬ ‫علواني‬ ‫عكي‬ ‫الباحث‬ ‫خلال اليمان‪.‬‬ ‫© الواحاتث الحياة العربية‬ ‫المؤلف‪ :‬سليمان بن إبراهيم‪ ،‬با عامر (‪١٣٣٨-١٢٧٨‬ه_‪-١٨٧١٠/‬‏‬ ‫‪١٩٩‬م)‪.‬‏‬ ‫من رجال الأدب و الشعر أصله من مليكة بميزاب‪ ،‬ولد في بوسعادة بالزائر‪.‬‬ ‫ه و إن هذه أمتكم أمة واحدة على الحق و الاستقامة‬ ‫المؤلف‪ :‬محمد الشيخ بلحاج‪.‬‬ ‫‏‪.‬صا‪٦٥١‬‬ ‫‏‪،‬م‪٠٩٩١‬‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫[(د‪.‬ن‪ .].‬ط‬ ‫[د‪.‬م‪.].‬‬ ‫_‬ ‫‏‪ ١٩٨٨‬م الحلقة الرابعة‪.‬‬ ‫_ غرداية الحزائر‪ ،‬المطبعة العربية‪،‬‬ ‫ه ونائق رسمية لوادي ميزاب‬ ‫بيحمان‪.‬‬ ‫بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪١ ٢‬‬ ‫مخطو ط‬ ‫© ونائق رسمية لوادي ميزاب‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن عيسى بن إبراهيم الحاج امحمد (‪١٣٩٣-١٣٠٢‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١ ٩٧٢٣-١٨٨٤‬م( ‪.‬‬ ‫‪ ،‬سنة ‪١٩٥١‬م‪.‬‏‬ ‫وينس‬ ‫تع ف‬ ‫طب‬ ‫© الونائق العامة المتعلقة بالحياة الميزابية‬ ‫‏(‪١٤٠٦-١٣١٩‬‬ ‫بكلي الشهير با لبكري‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر بن عيسى‬ ‫‏‪).‬ع‪_/١٠٩١-٦٨٩١‬ه‬ ‫‏‪٥٤٩‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫الكراسة الزرقاءء ذكرت فى قائمة بخط يد البكري عنوانما‪ :‬ذكر ترانى‬ ‫مكتبة‬ ‫تخطو طات‬ ‫فهرس‬ ‫ملحق‬ ‫ف‬ ‫الامة‬ ‫القائمة‬ ‫هذه‬ ‫قد طبعت‬ ‫و‬ ‫ال ديؤ‬ ‫البكري ‪. 1‬‬ ‫© ونائق لقاء الأيام الدينية و النقافية الرابعة‬ ‫‪١٩‬م‪.‬‏‬ ‫جمعية الاستقامة الزائر العاصمة‬ ‫© وثائق ‪7‬‬ ‫‏(‪١ ٤٠٦-١٣١٩‬‬ ‫ن عيسى‪ . .‬بكى الشهير بالبكري‬ ‫لعبد الرحمن بن‬ ‫‏‪٦٨٩١‬۔‪_/١٠٩١-‬ه‪7.‬‬ ‫كراسة ذكرت في قائمة خط يده عنواهما‪ :‬ذتكرانى الأ دي‪.‬‬ ‫© رثيقة عرابة جربة‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو الربيع سليمان بن أحمد الحيلان (ت‪١٠٩٩.‬ه‪١٦٨٨/‬م)‪.‬‏‬ ‫من المؤرخين في جربة بتونس‪ ،‬ولد بحومة جعبيرة و تكون في مدرسة‬ ‫وادي الزبيب بالحزيرة‪ ،‬أخذ عن أبي الفضل قاسم بن سعيد الصدغيايني‬ ‫اليونسي‪.‬‬ ‫ذكر في هذه الونيقة أسماء العرابة و المشايخ من‪ .‬القرن ‏‪ ٧‬‏م‪/٣١‬ه إلى‬ ‫مطبو ع بتحقيق فرحات الحعبيري © ملحقا بكتابه‪ :‬نظام العزابة " ‪.‬‬ ‫عصره‪.‬‬ ‫© الوثيقة في البحث عن الحقيقة‬ ‫المؤلف‪ :‬سعيد بن حمد الحارثي‪.‬‬ ‫تحقيق‪ :‬فوزي حديد‪.‬‬ ‫‏‪ ١١٣‬ص‪.‬‬ ‫بدون بيانات أخري‪،‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥٥.‬‬ ‫ه رجه الشبه ببن النخلة و الانسان‬ ‫المؤلف‪ :‬إبراهيم بن عيسى‪ ،‬حمدي أبواليقظان (‪١٣٩٣-١٣٠٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‪-١٨٨٨‬۔‪١٩٧٣‬م)‪.‬‏‬ ‫مخطوط‪.‬‬ ‫© الوجود الإباضي بالأندلس‬ ‫السيب‪ ،‬سلطنة عمان‪ ،‬مكتبة الضامريك ط‪9،٦‬‏ ‪١٤١١‬ه‪١٩٩٠/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٣٨‬ص‪.‬‬ ‫محاضرة ألقي في دار العلم بواحة غرداية يوم ‏‪ ٣‬يوليو ‪١٩٨٤‬م‪.‬‏‬ ‫ه الوحيد في ذم التقليد‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سليمان بن عبدالله بن أحمد بن الخضر بن سليمان بن‬ ‫النظر الناعجى‪.‬‬ ‫بجلدان‪` . .‬‬ ‫ذكره نورالدين السالمي في‪ :‬روض البيان علي فيض النان؛ ص ‏‪. ٢٨‬‬ ‫‏‪ ٥‬وحي العبقرية‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالله بن علي الخليلي‪.‬‬ ‫مخطوط سنة النسخ ‪١٣٩٧‬ه‏ ‪٦٢٦٥‬ص‪.‬‏ مكتبة وزارة التراث في عمان‪.‬‬ ‫© الورد البسام في رياض الأحكام‬ ‫المؤلف‪ :‬ضياء الدين عبدالعزيز بن الحاج إبراهيم الثمين (رت‪١٢٢٣.‬ه)‪.‬‏‬ ‫تحقيق‪ :‬محمد بن صالح الثميي حفيد المؤلف‪.‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومي و الثقافة! ‏‪١ ٤٠٥‬ه‪١٩٨٥/‬م‪ ٤٧٤ ،‬ص‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٤٥‬ه‪.‬‬ ‫تونس المطبعة التونسية‬ ‫‏‪٥٥١‬‬ ‫معجم المصادر الإباضية‬ ‫ي الفقه الإباضي‪.‬‬ ‫ه و سقط القنا ع‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي‪ ،‬مفين سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٤١٨‬‏‪،‬م‪/٨٩٩١‬ه‪ ١‬‏‪.‬ص‪٠٧١‬‬ ‫السيب© مكتبة الضامري‪ ،‬ط‪:١‬‬ ‫‪ :‬الدفا ع عن الإباضية و الرد علي الشبه الواردة علي هذا المذهب‪.‬‬ ‫ه وصية البكري‬ ‫‏(‪-١٣١٩‬‬ ‫بكلي الشهير بالبكري‬ ‫بن عيسى‬ ‫بن عمر‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤.٦‬‏‪).‬م‪٦٨٩١‬۔‪/١٠٩١-‬ها‪١‬‬ ‫تصدير و تقديم الشيخ الحاج أيوب إبراهيم القراري‪.‬‬ ‫مطبو ع‪.‬‬ ‫ه وصيّة الشيخ بو معقل الحاج عمر‬ ‫جمعية الوفاق بوارجلان (حلقة العزابة)‪.‬‬ ‫طبعت بمناسبة حفل تأبينه قي ‏‪ ١٥‬ذوالقعدة ‏‪ ٤١٦‬‏ليربأ‪/٤‬ه‪ ١‬‏‪).‬م‪٦٩٩١‬‬ ‫ص‪.‬‬‫‏‪٥‬‬ ‫© وصية الشيخ عبدالرحمن بكلي البكري‬ ‫المؤلف‪ :‬عبدالرحمن بكلي البكري‪.‬‬ ‫تقديم و تصدير الشيخ الحاج أيوب إبراهيم القراري‪.‬‬ ‫العطف رجب ‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪٦٨٩١‬سرام‪/‬ه‪١‬‬ ‫مع مراجعة ابي البكري عبدالوهاب و أحمد‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الرضع = كتاب الوضع‬ ‫‏‪ ١‬لا با ضية‬ ‫معجم ‏‪ ١‬لمصا د ر‬ ‫‪٥٥٧‬‬ ‫© الوعد و الوعيد عند الاباضية‬ ‫المؤلف‪ :‬محمود الأندلسي‪.‬‬ ‫الجامعة التونسية‪ ،‬الكلية الزيتونية للشريعة و أصول الدين‪ ،‬بحث لاجتياز‬ ‫امتحان الارتقاء من السنة الأولى إلى الثانية من المرحلة الثالثة‪ .‬شعبة أصول‬ ‫الدين باشراف عبدالمجيد النجار السنة الجامعية ‏‪ ٤٠٣‬‏۔م‪/٣٨٩١‬ه‪١‬‬ ‫‏حم‪ ٤٨٩١‬به ‏‪ ٩٨‬صفحة مرقون بمكتبة د‪ .‬فرحات الحعبيري‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬وفاء الضمانة بأداء الأمانة ف فن الحديث‬ ‫المؤلف‪ :‬امحمد بن يوسف اطفيش (‪١٣٣٢‬ه‪٤/‬‏ ‪١٩١‬م)‪.‬‏‬ ‫‪ ١‬ه‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠ ٢‬‬ ‫العر بؤ‬ ‫سجل‬ ‫مطابع‬ ‫الثقافة‬ ‫و‬ ‫القومى‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫عمان\‬ ‫‏‪ .١٩٨٢‬ج‪ ٢٣٩٠ :١‬ص ج‪ :٢‬‏‪٣٩٩‬ص ستة أجزاء‪.‬‬ ‫© الوقاية والعلاج‬ ‫المؤلف‪ :‬بكير بن محمد بن صالح" أرشوم ر‪١٤١٧-١٣٤٥‬ه‪-١٩٢٧/‬‏‬ ‫‏‪ ٩٩٧‬‏‪).‬م‪١‬‬ ‫إباضي من بريان في ميزاب‪.‬‬ ‫الزائر مطبعة الألوان‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬وقفات مع الدكتور البسام‬ ‫المؤلف‪ :‬أسعد بن حمود المقيمى‪.‬‬ ‫سلطنة عمان‪ ،‬مكتبة‪ ،‬الحيل الواعك‪ ،‬‏‪ ٤٦ 8٢٠٠١‬ص‪.‬‬ ‫في الرد على ما كتبه أحمد البسام بعنوان‪ :‬الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في‬ ‫كتابه و سقط القنا ع عرض و نقد‪.‬‬ ‫البراءة‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬الولاية‬ ‫المؤلف‪ :‬أحمد بن سليمان بن عبدالله بن النضر (ت‪٠.‬‏ ‪٦٩‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪٥٥٢‬‬ ‫المصادر الاباضية‬ ‫معجم‬ ‫خطوط رقم ‏‪ ٢٢٠٥‬نسخ ‪١٦٤٤‬هت‏ ‪١٠‬ص‪.‬‏‬ ‫ورد اسم الكتاب بعناوين أخري‪ :‬قصيدة في الولاية و البراءة! مخطوط رقم‬ ‫‏‪ ٢١٩٩‬كلها بحوزة وزارة التراث العمانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٢.٠٥‬و اللامية‪ ،‬مخطوط رقم‬ ‫يتضمن قصيدة للشاعر في ذكر الائمة الإباضيين و ولايتهم و يمدح فيها‬ ‫اهل الاستقامة‪.‬‬ ‫© الولولي‬ ‫المؤلف‪ :‬أبو زيدت عبدالرحمن بن سليمان الزواري‪.‬‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬ممدينة زوارة ‪.‬‬ ‫فى فقه العبادات‪.‬‬ ‫الوهب الفائض على يتيمة الفرائض‬ ‫بن را شد بن عز يز الخصيبي‪.‬‬ ‫تأ ليف ‪ :‬حمد‬ ‫‏‪ ٤٠٦‬‏‪.‬م‪/٢٨٩١‬ها‪ ١‬‏‪..‬ص‪٩٤٢‬‬ ‫مسقط وزارة التراث القومى و الثقافةء‬ ‫فى الميراث‪.‬‬ ‫© يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم‬ ‫المؤلف‪ :‬عمر بن عيسى بن إبراهيم‪ ،‬الحاج امحمد (‪٣٩٣-١٣٠٦٢‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٧٣-١٨٨٤‬ع)‪.‬‬ ‫مقال مطول في قضية الأذان‪.‬‬ ‫© اليسري في إنقاذ جزيرة سقطري‬ ‫أحجىر بز عبدالله الحارثى و نورالدين عبدالله بن حميد السالمي‪.‬‬ ‫المؤلف‪:‬‬ ‫‏‪ ٤١٦١‬‏إم‪/٢٩٩١‬ه‪١‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان مكتبة الضامري‪ ،‬طا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٥ ٥‬ص‪‎‬‬ ‫معجم المصادر الاباضية‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫فى تاريخ الإباضية في جزيرة سقطري ف المحيط الهندي‪.‬‬ ‫© اليمن و البركة في تفسير الهدى و الرحمه‬ ‫المؤلف‪ :‬محمّد بن سليمان بن صالح اليسجي الميزابي‪ ،‬ابن ادريسو (ت‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣‬‏‪).‬عم‪/٦٩٨١‬ه‪١‬‬ ‫منه نسخحة غير كاملة عند أحد أحفاده و أخرى‬ ‫قى تفسير القرآن الكري‬ ‫مكتبة الحاج صالح لعلي‪.‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫¡ `‪-‬‬ ‫ع‬ ‫م ‪:‬‬ ‫خ‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫;[ ‪7‬‬ ‫خ‬ ‫ح‬ ‫|‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫;‬ ‫‪,‬‬ ‫ئ‬ ‫ح‬ ‫‪ (7891) 422 .‬ذ‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪.] (6881) 96 .:‬‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ع |‬ ‫! | ل ع‬ ‫ع ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫م‬ ‫‪, :.‬‬ ‫م“`‪-‬‬ ‫ع ح م‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0.7...,‬‬ ‫‪ 621,‬م‬ ‫‪ (36-52.,)6791.‬آ‬ ‫‪!, .:‬‬ ‫ز‪.‬‬ ‫م خ‬ ‫خ‬ ‫س‬ ‫‪,‬‬ ‫‪..,‬‬ ‫‪63.1‬‬ ‫‪. 2-512‬مم ‪(1691(,‬‬ ‫‪, :...‬‬ ‫] “`‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪. 801-79.‬م )‪" (6791‬‬ ‫“‘‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪0‬‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪, .‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪, 2791, .88-76.‬‬ ‫“‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.155-535.‬م )‪, !.6791(93‬‬ ‫‪--‬‬ ‫{ { ل‬ ‫ح‬ ‫م‪0‬‬ ‫آ ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪©,‬‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 461-731.‬م ‪!. 3.‬‬ ‫““‪-‬‬ ‫ع ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪ 0‬ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪: 0‬‬ ‫‪, 7791.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪ 0‬مل‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪. 7891.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫[‬ ‫‪5‬‬ ‫ل‬ ‫[‪3/‬‬ ‫[آد‪6/‬‬ ‫س‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫[ م‬ ‫غم‬ ‫‪ 3891.2891,‬ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪:‬ع‬ ‫“‘‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫هس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 1‬ع‬ ‫ع‬ ‫‪ .. 461 .‬ع‬ ‫;‪, .‬ه‬ ‫‘“‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪, 8291(72.1),‬‬ ‫‪.852-‬‬ ‫‪972.‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪] . .., (3391).‬‬ ‫‪. 98-373.‬‬ ‫ع‬ ‫‪ .:.‬آ‬ ‫“‘‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫ع ‪ 683-223,‬ع ‪, ((0691), 671-99.‬‬ ‫‪(691 1 ).‬‬ ‫‪ 43-323.‬ع ‪671-711‬‬ ‫‪ ..:‬ل‬ ‫ز‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪. 312‬‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫‪ 2491.‬ن‬ ‫‪, :.‬‬ ‫““‪-‬‬ ‫ح ‪ 1‬ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪:,‬‬ ‫ن‬ ‫]‬ ‫س‬ ‫‪0‬‬ ‫ل لن‬ ‫‪ (4591).‬ل‬ ‫[ ]‘“‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪©,‬‬ ‫)‪, ... !.9491(3‬‬ ‫‪. 542- 282.‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‏‪-“`٨‬‬ ‫]‬ ‫‪0‬‬ ‫ح[‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪)1949‬‬ ‫‪.143-154.‬‬ ‫‘“`‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. .1-20‬م ‪, !, 7591(22),‬ه‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪2891‬‬ ‫‪).‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬عك‬ ‫‪, :.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,..‬‬ ‫‪.! 1 .)2291(2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬ ‫»‬ ‫ئ‬ ‫&‬ ‫ل‬ ‫‪`2:‬‬ ‫ح‬ ‫;ز‪0‬‬ ‫)‪!. 8291(6‬‬ ‫‪.852-342.‬‬ ‫ہ‘"‪-‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.11.‬‬ ‫‪.862-062.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪- ,‬‬ ‫‪, 5.1 (8291).‬‬ ‫‪. 74-54.‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫‪. .2.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪713-203.‬‬ ‫[]‘"‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪...4‬‬ ‫‪(2591) .011-59.‬‬ ‫‪“-‬‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. ..,‬‬ ‫‪,6‬‬ ‫(‪(6-4591‬‬ ‫‪.74-1.‬‬ ‫‪, :.‬‬ ‫ط‘“‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫[‬ ‫"‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫لن‬ ‫‪, 2.1 (9981) .28-79.‬‬ ‫‘‘‪-‬‬ ‫ع ط‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪``,‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫| ‪.‬‬ ‫‪(8981),‬‬ ‫‪.83.‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫آ‬ ‫آ ه‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪],‬‬ ‫‪, 6591.‬‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫‪, 8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ظ ‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫[|‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪, 1002, 704‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!, .:‬‬ ‫““‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 893-573.‬م ‪001.1 )6591(,‬م‬ ‫‪32‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫|‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 0091; 57 .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬ع‬ ‫ه ‪- 1‬‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫خ ‪:‬‬ ‫م‬ ‫;‪`2‬‬ ‫‪,‬ز‪1-‬‬ ‫‪. 61 , .12-21.‬‬ ‫‘““‘‪-‬‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪!,‬‬ ‫‪.3391(32),‬‬ ‫‪.5-092.‬‬ ‫‪, :.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫\ح)[‬ ‫[‬ ‫‪,‬‬ ‫‪, 06,‬‬ ‫‪, 3691.‬‬ ‫‪: 0 ©0””,‬لم ‘“"‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪ (4781).‬ل‬ ‫‪, :.‬‬ ‫)‪.[.)2‬ع ‪-7:`,‬ا""‪-‬‬ ‫‪ .‬ز““‪-‬‬ ‫)‪`. .(2‬‬ ‫""‪-‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.0.“.‬ل‪-. \.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 29-255.‬مم ‪4691(41(,‬‬ ‫""‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫‪.0.1..‬ہ ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪! 9491(3).‬‬ ‫‪. 83-134.‬‬ ‫ا¡““‪-‬‬ ‫{نح‬ ‫ط‬ ‫‪!- .‬‬ ‫ح م‬ ‫ا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 181-99.‬م )‪(3591‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫;‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪21,‬‬ ‫‪. 902-791.‬م (‪)2791‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪3591.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪[.‬‬ ‫خ ع‬ ‫‪, 612-602.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫ل‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 4691.‬‬ ‫‪]-,‬ہ‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫آ‬ ‫ط‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0002,‬‬ ‫‪572‬‬ ‫‪.::‬‬ ‫‪-‬ه‪-0‬ھ[‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫ن‬ ‫آ‬ ‫س‬ ‫ة‪(8/2.-01/4.].):‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ص‬ ‫»‬ ‫ع‬ ‫[‬ ‫ع‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪3891., 663.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫]‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫غ‬ ‫|‬ ‫س‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح ع‬ ‫[‬ ‫ج‬ ‫ع ح‬ ‫;!!‬ ‫خ‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 0891.‬م‬ ‫‪, .:‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2291.‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 5‬ع‬ ‫‪1‬‬ ‫`‪:2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ }. 04 1-‬ع ‪.193-273‬م ‪!. 4881(82):‬‬ ‫‪744.‬‬ ‫‪-“[:‬‬ ‫ل‬ ‫ل ‪0‬‬ ‫ع ح ع‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫)‪ (0151‬ز‬ ‫! ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪, 41‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. (5091), 3, 3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 951-331.‬‬ ‫‏‪-"]`٨‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪2 (5)(91).‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪5091, (..).‬‬ ‫]‪-‬‬ ‫ه ح‬ ‫ذ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪[.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.29-97.‬مم‪(5091(,. 2.‬‬ ‫‪, .‬‬ ‫ع ‪ .‬ل‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‬ ‫|‬ ‫ى‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫|‬ ‫عه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪!, 5881.‬‬ ‫‪, . :.‬‬ ‫“‪-‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫!‬ ‫[‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..0.‬‬ ‫‪\!.8-6191(7),‬‬ ‫‪.06-554.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ن‬ ‫[] ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫)‪(...‬‬ ‫ل ع‪:‬‬ ‫ح‬ ‫خ`‬ ‫‪1‬‬ ‫[‬ ‫ع‬ ‫‪]! 9691.‬‬ ‫‪, :..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫مم‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6691.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫‪",‬‬ ‫ح‬ ‫‪ .‬ع ‪1‬‬ ‫;‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0391(4..1) .‬‬ ‫‪032-171.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫]‪:‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫;‬ ‫ل‬ ‫|] ل‬ ‫|‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ 52‬م ‪. 8,‬‬ ‫‪7591); . 02-71.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫;‪"`2‬‬ ‫ل ا ل س‬ ‫‪,‬من‬ ‫‪!. 31,‬‬ ‫‪. 2691(54),‬‬ ‫‪.51-31.‬‬ ‫ن‬ ‫‪.. .:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نس‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫‪5881(3.1) . 27-51.‬ب ‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫}‬ ‫‪ 5‬آ‬ ‫‪1‬‬ ‫آ‬ ‫;‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫آد‬ ‫ك‬ ‫‪:]:‬‬ ‫;‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ (5091) . 231-3,‬ع‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪.‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫!ز‪-‬‬ ‫‪ :‬س‬ ‫ع ح‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫;ح‬ ‫‪ 8981. 9981.‬ج‬ ‫‪91‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫‪. 9891.‬‬ ‫‪, :.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حن‬ ‫‪(..):‬‬ ‫‪(:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ (6491).‬ل‬ ‫‪. .:‬‬ ‫ع]‘"‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ع ہ‬ ‫ل‬ ‫‪`,‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪. 22‬‬ ‫‪(3691(, .65-33.‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫]‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪. 6491.‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪2‬‬ ‫خ‬ ‫‪,‬ہ‪-‬ا‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8781.‬‬ ‫»‬ ‫ل‬ ‫‪ .‬ط ع‬ ‫ع‬ ‫‪.,‬‬ ‫ع‬ ‫‪. 501 (1691),‬‬ ‫‪.671-711.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪;-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫‪, ;0391‬‬ ‫‪.991‬‬ ‫;‬ ‫!]‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫»‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪!. 7291; 191 .‬‬ ‫ح ‪-‬‬ ‫‪ 2‬ه‬ ‫‪2, 2291.‬لہ ‪,‬‬ ‫‪81‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪:‬ع‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. 72-1.‬م (‪2.1, )0691‬د‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫[ ه‬ ‫‪.‬‬ ‫`[‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫;‪-‬‬ ‫;ل‬ ‫‪.12 (7591); .343-103.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫[ ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫;‬ ‫‪9‬‬ ‫‪(8591(; . 28-17.‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫غ‬ ‫خ‬ ‫`‬ ‫ح ل ل‬ ‫ح ع ح‬ ‫ح‬ ‫;‪ :‬ع‬ ‫ه‬ ‫;‬ ‫‪8.1, (6691) . 04-5.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫!‬ ‫}‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫[‬ ‫ع‬ ‫[‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫ع‬ ‫‪ 1 5‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫د‪(-‬‬ ‫‪):‬‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.., 5591: 461 .‬‬ ‫خ(‬ ‫ع‬ ‫‪-: ] ).‬‬ ‫‪,,`""- .!.‬‬ ‫‘‘‪-‬‬ ‫ع س‬ ‫!‬ ‫‪``,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪!.1691(352).‬‬ ‫""‪-‬‬ ‫ح ‪2‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪!. 11 (6391),‬‬ ‫‪. 641 -271.‬‬ ‫""‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ص‬ ‫‪-`,‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬ٹ‪(9591) . 6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫]‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪, 5591.‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ , 8691.‬ه‬ ‫‪71‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫| ح‬ ‫ه‬ ‫غ !‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫[[‬ ‫آ س‬ ‫;غ‬ ‫) ح‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2.1 (535-315.)2691.‬‬ ‫‪-,‬‬ ‫[ ح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.101-79.‬م ‪. ].3,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫[ ‪:‬‬ ‫!‬ ‫} ع‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫[[‬ ‫ه‬ ‫[‬ ‫;|‬ ‫;ل‬ ‫‪. 3 (1691) . 431-1.‬‬ ‫آ ‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪:‬حغێ‬ ‫ح‬ ‫`‬ ‫‪1791(10): .53.‬ہ‪].31.‬ب ‪:‬‬ ‫آ ‪-‬‬ ‫` م‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫;‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪: !.1. 1591(10) .71-3.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫ات‬ ‫‪5‬‬ ‫;‬ ‫!‬ ‫‪; !.52,‬لن‬ ‫‪ 2 (1691) .‬م‬ ‫`‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫‪['[,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! 3 .‬‬ ‫;‪286-966‬‬ ‫‪ 01.‬ن‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪:‬‬ ‫ل ع‬ ‫ل‬ ‫;‬ ‫‪6391(30) .‬م ‪!. 01,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫[!‪-‬آ[‬ ‫‪.‬ج‬ ‫]‪[-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫'‬ ‫م‬ ‫;‬ ‫ل‬ ‫;لن‬ ‫‪!.‬‬ ‫;)‪3791-2791(41‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4791(51( .12-7.‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫ح ‪1‬‬ ‫[‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫;‬ ‫;لن‬ ‫‪.‬م ;)‪!. 5391(11‬‬ ‫‪271-641.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫[ ع‬ ‫ح‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪61‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‘“‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 3.1 (2691), . 054-344.‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‪--:‬‬ ‫ع‬ ‫غ‬ ‫‪(.),‬‬ ‫(‬ ‫‪, 9‬‬ ‫;‬ ‫‪ (6491).‬ل‬ ‫ل ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ه! ل ل‪-‬‬ ‫‪ 2‬ل ح‬ ‫ل ‪0‬‬ ‫ل‬ ‫] ع‬ ‫ن‬ ‫‪. 511-59.‬م )‪: 32.1 (8191‬‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‘‘‪-‬‬ ‫& ز‬ ‫‪-‬‬ ‫”‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪[:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-,‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫‪ [` 0‬س‬ ‫ئ‬ ‫`‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ل‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 87-95.‬م ‪!. 8, 4391,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫ل ‪-‬‬ ‫ل‬ ‫| (‬ ‫ل ن‬ ‫س‬ ‫;‬ ‫‪-[ 5891; 71 .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫[ ح‬ ‫ل‬ ‫خ `[‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪]-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪; !.1,‬ن‬ ‫‪. 9591(2); . 191-571:‬‬ ‫‪2.1 (0691); .412-‬‬ ‫‪612.‬‬ ‫‪51‬‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫ن‬ ‫!‬ ‫)‬ ‫‪, 3‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪18,6791 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪-٨‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫‪`2:‬‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .7-10‬م (‪1691(681‬‬ ‫‪. ..:‬‬ ‫“"‪-‬‬ ‫‪ 0‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪, 73.1.‬‬ ‫‪.702-291.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل ‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن ن‬ ‫ن‬ ‫‪, 3091.‬‬ ‫‪, :.‬‬ ‫““`‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪0‬‬ ‫ز‬ ‫ح‬ ‫ط‬ ‫ك‬ ‫ك ‪ .‬ل‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-[``,‬‬ ‫‪ 0‬س‬ ‫ح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م ‪., !. 41,‬‬ ‫)‪1 (2591‬‬ ‫‪. 84-92.‬‬ ‫ه‪!-,‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م ‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪©. 2002.‬‬ ‫‪002.‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫ه‬ ‫‪!,‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫;‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ث ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-1, 6391; 22 1.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫[‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫!‬ ‫‪, 26.1 (5291).‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫;‪`2‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫;‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫;‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪, 7291; 843 .91‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫س ع‬ ‫;`‬ ‫ل س‬ ‫ل‬ ‫‪],‬‬ ‫‪.0391(4), .595-715.‬ح ‪4.1,‬‬ ‫ز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ہ”‬ ‫وه‬ ‫ل‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪(21/6).‬‬ ‫ع ‪,‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪ .‬ع‬ ‫‪..‬‬ ‫‪4891.‬‬ ‫‪()582 +‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪ 5[.‬ن‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫ل ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .8591([,.1). 28-17.‬م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 6291.‬‬ ‫‪ .:‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫[ س‬ ‫ل‬ ‫‪2‬‬ ‫( ن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫خ‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪31‬‬ ‫!‪2..‬‬ ‫‪- 0‬‬ ‫‪ .‬ع‬ ‫ه ‪. `1‬‬ ‫ێ!‪-‬‬ ‫]ه‪3.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫\ہ‬ ‫!‬ ‫ب‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ه‬ ‫غ‬ ‫س‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪: 0‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 0‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫‪1791 034.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪: 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . 2791.‬ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫‪ 2‬منح‬ ‫[‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪ 0091-3071.‬ل ‪7‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫ه‪``٨‬‏‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪::.‬‬ ‫ح‬ ‫)‪. (2591‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫م ط‬ ‫ل ن‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫;‬ ‫ل ع غ‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ذ‬ ‫‪,‬‬ ‫ح ه‬ ‫ح ع‬ ‫ح‬ ‫‪: 144 .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫ح ه‬ ‫س‬ ‫ذ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1391.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫‪ .72‬ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪():‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,. .‬‬ ‫‪.53.‬‬ ‫‪:, ..:‬‬ ‫`‪.‬‬ ‫‪ 0091 ,‬ه !‬ ‫‪,0091.‬ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫}‬ ‫‪, 1.] .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح ! ح ‪-‬‬ ‫; ح‬ ‫ع‬ ‫[ ‪,‬‬ ‫‪20; !388.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫م ‪ .‬ح‬ ‫`‬ ‫‪ 1‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫;‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪. 5-47.‬م ‪(8781(,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫! م‬ ‫‪1‬‬ ‫ج‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪51.1 .‬‬ ‫‪ [. 0791, [. 78-30.‬م‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫;ٹ ل‬ ‫م ‪0.1 [1,‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫آ ‪ -‬ن )‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ .‬ل‬ ‫ه‬ ‫ل‪!-‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫`! ع‬ ‫ن‬ ‫`;‪:‬‬ ‫‪, .‬‬ ‫‪.023-503.‬م ‪841,‬‬ ‫[‪-‬‬ ‫‪ 1‬خ‬ ‫‪ :‬ع‬ ‫ع ط‬ ‫‪.‬ع‪0‬‬ ‫‪..,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫‪ 7‬ه‬ ‫ن‬ ‫مط‬ ‫‪-‬‬ ‫;‪-‬‬ ‫لس‬ ‫)‬ ‫ل‬ ‫‪!; 33-23..1 (1891-0891) . 45-12.‬‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫'‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫‪(-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫¡‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫»‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫)‬ ‫‪ 3791. 451‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫خ م‬ ‫ل‬ ‫ل'‪1‬‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬م‬ ‫‪-.‬‬ ‫ع ع‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2891 2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪556 3‬‬ ‫‪ 802 + 47.‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫=‬ ‫م‬ ‫خ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 98-76.‬م ‪. 341. 9791.‬خ‪...‬‬ ‫‪. 441‬‬ ‫‪ . 503-772.‬س‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 0‬ن‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‬ ‫«‬ ‫خ‪..‬‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫[‬ ‫ه‬ ‫ل !‬ ‫ع ع‬ ‫ل‬ ‫‪; (1991-0991) 89.‬لن‬ ‫‪! .:‬‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪(909-167),‬‬ ‫مح‬ ‫`‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪3‬‬ ‫مح‬ ‫‪ 7791.‬م‬ ‫‪01‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪, 4881.‬‬ ‫‪, .:‬م‬ ‫مط[“‬ ‫ه‬ ‫ع ‪-‬‬ ‫د‬ ‫« ع‬ ‫ع‬ ‫‪» 1‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪. 5531-801.‬م ‪. 6,‬‬ ‫‪, :.‬‬ ‫ج‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪ 1‬ح‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪301.1‬‬ ‫‪(9591) .953-‬‬ ‫‪.291-681.‬م (‪173: 10 501 ) 1691‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫ع ط‬ ‫‪ 2‬ن‬ ‫!‬ ‫‪, 1691.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫;‪"`7‬‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫)‪(5091‬‬ ‫‪.78-11.‬‬ ‫ن‬ ‫‪, .:‬‬ ‫]‘‘‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.931-321.‬مم (‪(3591‬‬ ‫‪!:‬‬ ‫ح ‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫‪! , . 3, .39-19.‬‬ ‫[‪-‬‬ ‫ه س‬ ‫‪5‬‬ ‫غ‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.562-112.‬م ‪3.1 (5881):‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫ذ‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:0‬‬ ‫‏()‪(}.٨‬‬ ‫‪9 0‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪[.‬‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫[‪-‬‬ ‫& ‪9981.‬‬ ‫‪. .‬عء٭‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪: 4‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫;‬ ‫ل‬ ‫]‬ ‫غ‬ ‫;ن‬ ‫‪.51‬‬ ‫(‪()7591‬‬ ‫‪.801-55.‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫“‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫]‬ ‫‪0 ,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.074-324‬م )‪-(9981‬‬ ‫م‬ ‫‪.021-88.‬م )‪! (9981‬‬ ‫ن‬ ‫‪():‬‬ ‫ح‬ ‫]‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫«‬ ‫‪,‬‬ ‫ل‬ ‫‪...0‬‬ ‫‪, (7591), 801-55.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫'‪1‬‬ ‫;ہ‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ح ;‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫‪. 4,‬م ‪ ,‬ع‬ ‫‪ ,‬ع‬ ‫خ(‬ ‫‪.)7791‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫خ ع!‬ ‫‪.‬صآ‬ ‫‪,.‬‬ ‫]‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ل ث‬ ‫‪. :‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪ 7391.‬ل‬ ‫]‬ ‫‪:.1‬‬ ‫خ ح‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪)6391(, 88-75.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غ‬ ‫«‬ ‫‪`7:‬‬ ‫ل‬ ‫ا ل‬ ‫ح‬ ‫)ل ‪0‬‬ ‫م‬ ‫`[ ل‬ ‫ل ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!. 8191(32): .511-39.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .:‬ن‬ ‫‪-‬‬ ‫`‬ ‫;‬ ‫;ل‬ ‫( ‪. 3‬‬ ‫‪3391) . 51-11.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح `‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫;‬ ‫‪.‬ل‬ ‫‪..‬‬ ‫‪4391; .311-93.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫" ع‬ ‫ا «‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!. 8881; 603.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-',‬‬ ‫‪2‬‬ ‫;لح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7681; 58 .‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫“‬ ‫‪ ,‬ع‬ ‫‪,‬ل‬ ‫‪[ (3491-‬‬ ‫‪5( 04-93.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‪-‬‬ ‫هنا‪-‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪,‬ط‪!-‬‬ ‫[ ‪ 0‬ع‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪),‬‬ ‫غ‬ ‫‪-[,‬‬ ‫‪.43,‬‬ ‫‪0991.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫'‪4.01!-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫'‪-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫!‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪! 0‬‬ ‫ك س‬ ‫‪).‬‬ ‫ح‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫‪« 4‬‬ ‫س‪!-‬‬ ‫‪'%‬‬ ‫‪-5,‬ه‬ ‫‪, 1991,‬‬ ‫‪. 634-24.‬‬ ‫‪11.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح'‪7‬‬ ‫س‪!-‬‬ ‫‪-'4‬‬ ‫س‬ ‫(‬ ‫م م‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫‪),‬خ'‬ ‫‪,‬لہ‬ ‫‪. 2,‬‬ ‫‪ 1731 5 (2991), 851-251.‬ل &‬ ‫مط‪7.21/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-'-‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‬ ‫[‬ ‫‪), !. 2,‬‬ ‫‪. 41-317).‬‬ ‫ط‪4.31‬‬ ‫‪ 7‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪, !. 2,‬ط‬ ‫‪. 643-443.‬‬ ‫‪7/.41‬‬ ‫‪"» -‬‬ ‫‪, !. 3, . 13.‬ط‬ ‫م‪51./‬‬ ‫‪ -‬ط‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 3, . 6.‬‬ ‫ہط‪61./‬‬ ‫‪ -‬ع‬ ‫‪. !. 3,‬‬ ‫‪. 09-98.‬‬ ‫مٹ‪71./‬‬ ‫‪ -‬م‬ ‫‪. 401-301.‬م ‪. !. 3.‬‬ ‫‪ /‬مط‪81./‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!, !. 3.‬‬ ‫‪. 202-102.‬‬ ‫‪ /‬مط‪91./‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪, !. 3,‬‬ ‫‪. 812-612.‬‬ ‫مط‪5/7.02‬‬ ‫‪, !. 3,‬ط ‪ -‬ط‬ ‫‪. 914.‬‬ ‫م‪5/7.12‬‬ ‫‪': -‬‬ ‫‪, ]. 3,‬‬ ‫‪. 016.‬‬ ‫مط‪12./‬‬ ‫‪ -‬ح‬ ‫‪. 726-526.‬م ‪, !. 3,‬‬ ‫ط‪32./‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫‪. 26.‬م ‪. !. 4,‬‬ ‫ہط!‪42.‬‬ ‫‪/ -‬‬ ‫‪, !. 4,‬‬ ‫‪. 98-88.‬‬ ‫مط‪52.!/‬‬ ‫‪ -‬طع‬ ‫‪. 821-521.‬م ‪. !. 4,‬‬ ‫‪ 0‬ن‬ ‫ل‬ ‫‪ 0‬ل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪:‬ح‪1.‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫(‬ ‫‪0‬‬ ‫‪".‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪),‬‬ ‫نا‬ ‫‪-‬‬ ‫[‪-‬‬ ‫آ(‬ ‫س‬ ‫‪),‬‬ ‫‪, 1991,‬‬ ‫‪!. . 63.‬‬ ‫‪4.2 !-‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح(‬ ‫ل‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬ ‫‪),‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫‪-,‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪8,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1141‬‬ ‫‪ (1991),‬خ‬ ‫‪. 871-661.‬‬ ‫‪2.3 /‬‬ ‫م‬ ‫"‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪(1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ك‬ ‫‪),‬‬ ‫ز‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬ہ'‪!-‬‬ ‫‪. 21‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪64,‬‬ ‫‪ 2141‬ز‬ ‫‪. 141-331.‬م ‪,‬‬ ‫س!‪4'.4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪'4‬‬ ‫‪,‬نخ'‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫'ك‬ ‫‪),‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 2,‬‬ ‫& خ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1731,‬‬ ‫‪.95-05‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪© '-‬‬ ‫( ‪,‬‬ ‫ن‬ ‫"‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫‪'),‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 63 & 73,‬‬ ‫‪/\, 0731,‬‬ ‫‪. 07-34.‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪5-‬‬ ‫س!‬ ‫ح(‬ ‫م ع‬ ‫ل‬ ‫‪),‬‬ ‫‪],‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. 53-72.‬م ‪. 98,‬‬ ‫‪0.7‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫( ل‪!-‬‬ ‫ل‬ ‫‪0‬‬ ‫آ‬ ‫ه‬ ‫‪! 0‬‬ ‫!‬ ‫‪),‬‬ ‫غ‬ ‫‪,‬ی[‪-‬‬ ‫‪. 73 & 04, 0991,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪4'.8‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫[‬ ‫!‬ ‫ط‬ ‫‪,‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫ل‬ ‫[‬ ‫‪!), 7‬‬ ‫‪, 1991,93.0,‬آ‪1-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1.5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫«‬ ‫‪.0‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫ن‬ ‫ا ‪!).‬‬ ‫م‬ ‫‪ (.(), 1991.‬م(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م ()‪5‬‬ ‫‪7.6‬‬ ‫!‬ ‫‪0 /‬‬ ‫م‬ ‫‪! 0‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫)م(‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3991. 09‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7./‬‬ ‫'‪:‬‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫‪().‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 . 2))(2.‬‬ ‫‪9.5‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫(}!‬ ‫‪,,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.. .20)02 741‬‬ ‫(‪. :‬‬ ‫)‬ ‫‪7.9‬‬ ‫!!‬ ‫س‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫;) ‪(.15‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪, 9891, 054‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪!).4!-1‬‬ ‫'‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪):‬‬ ‫[ خ‬ ‫!‬ ‫ط‬ ‫»‬ ‫‪(4‬‬ ‫‪: ]).‬‬ ‫ه ح‬ ‫‪.‬‬ ‫\ ‪:.‬‬ ‫ل‬ ‫¡'‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫‪}! 299. 59‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5!.11/ !-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫«‬ ‫‪/‬‬ ‫‪!-: 5‬‬ ‫ہ'‬ ‫‪-‬‬ ‫زه'‪!-‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪(8‬‬ ‫ع‬ ‫)‬ ‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪().‬‬ ‫ه ح‬ ‫‪,‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪. 006‬‬ ‫‪.‬‬ ‫;'"‪1 2.‬‬ ‫!‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪(),‬‬ ‫ج‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪. 005‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ل ‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‪0053‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫م م‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪ /:/‬ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫[‪-‬‬ ‫[(‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫[‬ ‫‪).‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫‪0‬‬ ‫ن‬ ‫»‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫ل ن‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫لح‬ ‫ن‬ ‫‪ 0‬ع‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫[ ع‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫‪» 0‬‬ ‫ن‬ ‫ن ‪ 0‬ح‬ ‫حل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫»‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫عز‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫‪4.1‬‬ ‫‪0 5‬‬ ‫ه ه‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪(.).‬‬ ‫‪..,‬‬ ‫س‬ ‫ئ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪, 1991.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-1/-!-‬ل‬ ‫‪«-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪().‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-. 0991. 002‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪-‬‬ ‫!‪-‬ل‬ ‫‪--‬‬ ‫‪«-‬‬ ‫م‬ ‫‪(),‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬ح‪31‬‬ ‫‪-, 1991, 002‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫ح‬ ‫ج‪-‬‬ ‫‪-1!-!-‬‬ ‫‪«-‬‬ ‫ن‬ ‫‪),‬ح(‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫'‬ ‫ز‬ ‫‪, 3991,‬‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪., 006 .‬‬ ‫>!‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫ن ح‬ ‫‪0‬‬ ‫‪. 0‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪.‬ع‪1‬‬ ‫[‬ ‫‪0‬‬ ‫ن‬ ‫‪.‬ن‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫)‪(19-0991‬‬ ‫«‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬ ‫»‬ ‫ن «‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1991 0 4991‬س‬ ‫ح ن‬ ‫‪1‬‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫ل ‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ح ‪ 4991‬آ ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫خخ‬ ‫'‬ ‫]‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫»‬ ‫ح م ح‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ع ‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫]‬ ‫‪/‬‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫‪!!.‬‬ ‫[‬ ‫‪4991‬‬ ‫{ «‬ ‫ح‬ ‫‪ 0‬ح‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫][‬ ‫‪ 0‬م‬ ‫ن‬ ‫آ( ح‬ ‫‪).‬‬ ‫‪1002‬‬ ‫»‬ ‫ن‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫‪0 0)()(.01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ح ‪0‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫]‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[ م‬ ‫‪.‬‬ ‫آ‬ ‫ب‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‪0 15.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»(‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ن(‬ ‫خ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪[.‬‬ ‫‪ 5‬ذ‬ ‫]‬ ‫>‬ ‫‪!}.‬‬ ‫[‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫‪,‬‬ ‫آ‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫[‘ [‬ ‫!‬ ‫[‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل ع‬ ‫ن‬ ‫‪[!.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪[.‬‬ ‫[‘‬ ‫غ‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫! ‪ 0‬ح‬ ‫‪ 0‬ع‬ ‫ع‬ ‫‪ 3‬م م‬ ‫م‬ ‫م[‬ ‫[[‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬ل‬ ‫ه‬ ‫‪(!.‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪4691.‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫\ ح‬ ‫‪0‬‬ ‫ن‬ ‫|‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ح ل‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ز ‪!,‬‬ ‫آ ‪.‬‬ ‫‪2891‬‬ ‫ع‬ ‫‪ 5‬آ‬ ‫ن ه‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫م ح‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 98-8891‬س‬ ‫ع‬ ‫ع غ ل‬ ‫ع‬ ‫‪ 0‬ع‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪ 5‬آ‬ ‫ه‬ ‫]‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5891‬‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫[ م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 0‬ل‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪!».‬‬