‫حجج < حد‬ ‫‪٣‬‬‫‪.٠‬‬ ‫‪٦‬‬‫«‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫اهلن‬ ‫‪7‬‬ ‫عد د‬ ‫تع‬ ‫رهن‬ ‫انتة‬ ‫رم‪:‬‬ ‫ع‪ :‬يجتر‬ ‫بحل‪" ,‬ح‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪::--‬‬ ‫‪‎‬تدلنتتررلرا۔_‪!٦77‬ا‪1‬زاا‪/‬قلا‪`:>7×-‬‬ ‫مهن‬ ‫‪ ٦‬تح‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪4‬‬ ‫<ط‬ ‫>‬ ‫‪+‬‬ ‫(‬ ‫كمان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‏_ ‪١‬‬ ‫وزارة التراث القوي والثقافت‬ ‫تالي السصَنَمة‬ ‫سيرن خلفان بنتراتلياى‬ ‫اجزوزاوان‬ ‫‏‪ ١٩٨٦١‬م‬ ‫‏‪ ١٤٧‬ه _‬ ‫بالنا‬ ‫ات‬ ‫منلزداسر‬ ‫تقديم‬ ‫الحد للهالذى صرف اللغة الربيةأحسن تصريف ‪ ،‬وشرف لسانهم المذب‬ ‫بكتابه الشريف ‪.‬‬ ‫وصلاة الله وسلامه على أنصح ناطق بالضاد ‪ ،‬صلاة وسلاماً ما له ى درجة‬ ‫كاما من مضاد ‪ ،‬وعلى آله وأسحاه من نشر وبانا ما لا بدانيه العبير » ولا‬ ‫يشا كله فى مراتب ستناه وسنالاه البدر المنير ‪.‬‬ ‫وبعد ‪:‬‬ ‫فإن عل اللغة لمن أهم ما ينبغى تقديمه فى المطالب ى لأنه إلى كل الملوم وسيلة‬ ‫لكل طالب ‪ ،‬وأن من اعتنى بهذا اللسان الجليل لابد له ف مناهج تصريفه‬ ‫من دليل ‪.‬‬ ‫وقد مر الله عَرَ بألفتة مغبية فى هذا الفن الشريف س وسميتها والحد الله‬ ‫ب[ مقاليد التصريف ] ولا اطلع على نظمها المالم الربانى ‪ 2‬والبح حرر النو را ‘‬ ‫وحيد دهره بلا ممانعة ‪ 0‬وفريد عصيره بلا منازعة ‪ ،‬أبو محمد ناصر ابن العلامة‬ ‫للولوئ الولى أبى نهان جاعد بن خيس الليلى الخروسى؟ ى أمرى أن أثبت علها‬ ‫شرحا لطيقا مخقصرا " ولم يقبل تطلى كما جئته معتذرا ى فل أستطم خلان لأسره‬ ‫ولا تبديلا ءبل تلوت ‪ (:‬إنا سنا عليك قولا كيلا ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٤‬‬ ‫_‬ ‫و الله سبحانه هو المثول أن ينعم علينا بالتيسير ث وأن ينور بصار نا‬ ‫بأنوار الامانة ق مسالك التفسير © وأن حلمنا عن صدقت نيته فى التوكل عايه©‬ ‫وهذا محمد الله شروع الابتداء فى النظم المشار إليه ‪.‬‬ ‫أسأل الله التوفيق ‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫؛‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ذ‪‎‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪` .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬٭“‪‎‬‬ ‫‪::‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫`‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫`‬ ‫‪-‬‬ ‫;‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪71‬‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫‪.‬ه‪...‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪_-‬‬ ‫م‬ ‫الإله أطاب‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫ف أزل‬ ‫‪%‬‬ ‫‏‪-.‬‬ ‫الطار‬ ‫لح هذا‬ ‫أن حتى‬ ‫ى‬ ‫ه«۔‬ ‫دم‬ ‫ِ‬ ‫ترى‬ ‫كا‬ ‫شُنتمظما‬ ‫هاك‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠ ,‬‬ ‫|‬ ‫‪7‬۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‏‪ ١‬له۔ه‬ ‫به‬ ‫ت‬ ‫تكفا‬ ‫وقد‬ ‫ه‪٥‬‏‬ ‫‪٣‬ض‬ ‫َ ‏‪٥‬‬ ‫أش‬ ‫ل ر ‪2‬‬ ‫مباركه‬ ‫مينونة‬ ‫انتجلرا‬ ‫‪١‬۔‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,,‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ِ‬ ‫مشا ر‬ ‫من‬ ‫ا لحسن‬ ‫لها ق‬ ‫الس‬ ‫باب فى الاسم والفعل والحرف‬ ‫والثلث واالخرفث الكلم‬ ‫الاس‬ ‫النّظ م اتم‪.‬‬ ‫بذا‬ ‫وذ كره س‬ ‫ينقة الكلام إلى ثلائة أقسام ‪:‬اس_ وفمل وحرفڵ فهى ثلاثة لا رابع لما‬ ‫ف و أند ى وذكر الناظم أن هذه المنظومة محيطة بالأقسام الثلا نئة كلها ء‬ ‫شرع ف تيما علىى أصل ترتيها تقال‪:‬‬ ‫اكن‬ ‫ر‬ ‫ممم‬ ‫هم ح‬ ‫آ فظ‬ ‫‏‪ ١‬لاس‬ ‫‪-‬‬ ‫ر ه‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫معترن‬ ‫بوقت‬ ‫لس َ‬ ‫نفسهم‬ ‫ف‬ ‫بوققتت أ ى زمان ‘‬ ‫مقترن‬ ‫معتى فننسه < غهر‬ ‫مفهم‬ ‫بآ نه لفظ‬ ‫لام‬ ‫عرف‬ ‫منى‬ ‫زكن ‪:‬أى ع كنبقوله ‪:‬لفظ خر ج من الأصوات ما كان كالنحنحة والسعال ‪،‬‬ ‫۔ ه ده‬ ‫`‬ ‫وأ صو ات الها؟ م ‪.‬‬ ‫ا وأخرج بقوله ‪ :‬مفهم معى فى نفسه الخروف ‪:.‬‬ ‫وأخرج الفل بقوله ‪ :‬ليس مةترنا بوقت ‪.‬‬ ‫وأما دخول الزمان فى تحو ‪ :‬ضارب فهو عارض للفهم لا فى أدل وضعه ث‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫ننا‬ ‫إن"‬ ‫أو‬ ‫طفى‬ ‫أل‬ ‫`‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ندا‬ ‫و‬ ‫وجر‬ ‫وتنوين‬ ‫له‬ ‫من خواص !لاسم ‪ :‬دخول أل التعريفية علي ى كالرجل والجبل ‪ ..:‬‏‪: .. ٠‬‬ ‫وأخرج أل الوصولة بةوله ‪ :‬عوف‬ ‫_‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪.‬ا سواه كالفاعل فى قوله ‪ :‬ضر بت‬ ‫ومن خواصه أيضاً ‪:‬أن يسند آن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫]‬ ‫وقتلت » وضر بنا وقتلنا ‪.‬‬ ‫ومن خواصه ‪:‬الجر بأحرف الجر ى أو بإضافة ‪:‬كررت بزيد ث وهذا‬ ‫غلام زيد ‪:‬‬ ‫كررت مزيد ؤ فا ها ‪.‬داخلة على‬ ‫الحروف ك لكاف ق‬ ‫بض‬ ‫واما دخول‬ ‫محذوف مقدر ‪ .‬والمرأه كقولك ‪ ::‬مررت مزيد ‪.‬‬ ‫‪ :‬زيد وغلاے ‪ 0‬ولا يدخل ف هذا تنون‬ ‫ومن خواصه ‪:‬التنوين اقولك‬ ‫الترم اللاحق والنلى كا ى قوله ‪:‬‬ ‫والمتاً ن‪.‬‬ ‫‏‪ . . ١‬عادل‬ ‫أل‬ ‫وو إن أصبت لقد أسا‬ ‫|‬ ‫‪ -‬وقام الأعماق خارى الخترقن ‏‪٥‬‬ ‫فليس هو تنوين مع سيبويه ث بل نون زائدة ى ولأنه خص بالتمر ‪ ،‬ولو‬ ‫كان تنوين لوجب حذفه للقافية ‪ 2‬وهذا بز اد فى القافية ه نهو بالمكس ‪.‬‬ ‫‏‪ : ٣‬النداء محو ‪ :‬يا زيد ‪.‬‬ ‫ومن خواص‬ ‫حد‬ ‫والنثر قد حد بما الاس‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به ولكن" بزمان انفرةذ‬ ‫وقد ذكر هنا حد الفمل ص نذكر أنه كند الاسم بآنه لفظ دالة على معى فى‬ ‫نفسه » لكن مقمقرن بالزمان ڵ فهو خالف الاس والحد من ذلك وخالف الرف‬ ‫زيد دلالة‬ ‫دالة على ذات‬ ‫؛ لأن لفظة افرد‬ ‫بدلا لته على متى فى نفسه كالاس‬ ‫‏‪ ٩‬س‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫ويضرب دالة على ماهتة الضرب‬ ‫ضرب‬ ‫عحر‪-‬دة من الزمان ‪ .‬ولفظة‬ ‫مقترنة بأحد الأزمنة الثلاثة التق هى ‪ :‬ماض أو حاز” أو استةبال“ ‪.‬‬ ‫وشرع ف تبيين شىء من خواصه فقال ‪:‬‬ ‫ايما‬ ‫انعلر‪“:‬‬ ‫نون‬ ‫او‬ ‫باجر م‬ ‫بالجزم أى باستحقاقه الجزم ‪ :‬كإن بضرب أضرب ى ومثله فى الأمر‬ ‫اضرب » أو بذخول الجازم عليه وهو الخرف الذى يجب به الجزم » ولا يره‬ ‫عليه دخول غير الفمل كقوله جل" وَعُر ‪ « :‬إن امرؤ كث ) نإن هنالك نىلا‬ ‫مقدرا يفسر ه الظاهر ‪ ,‬‏`‪. '٠‬‬ ‫ومن خواصه ‪ :‬دخول نون التوكيد عليه ‪ :‬كاضر بن = واليسْجنن و تكونا ف‬ ‫نو نى التوكيد الثقيلة والحقيفة ‪ ،‬ولا يرد عليه قوله ‪:‬‬ ‫‪ .‬أشاهر ن بد نا اليوفا ٭‬ ‫فإنه نادر ‪.‬‬ ‫ومن خواصه ‪ :‬تاه الضمير حو ‪ :‬فعلت أنا » وفعلت أنت ‪ 4‬وسلتر أنت‬ ‫يا هند ‪ 6‬وفعلت' هى ‪ .‬فلفظة ‪ :‬نلت ححتمل الثلاث ى والرابعة جاءت ‪.‬‬ ‫م شرع يقتمه على النلاثة الأزمغة فقال ‪:‬‬ ‫كل‬ ‫ما دَ(‘‬ ‫وهو‬ ‫ماض‬ ‫هنه‬ ‫‪-‬‬ ‫بالةا كا جلى‬ ‫‪,..7‬‬ ‫مضى ‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫س‬ ‫‪ ٠‬‏‪١‬إ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫فنه أى مانلفعل ما هو ماض ع ودو‪ :‬الدال على زمان قد مضى‪ :‬كضرب»‬ ‫ومن خواص الما‪ .‬وأل التر يفية ف لفظة التا هنا للعهد ‪ 0‬أى الافظة المودة فى‬ ‫‪.‬‬ ‫عمن‪ :‬غيره‬ ‫‏‪ ٥‬فرقه‬ ‫الشىء‬ ‫خ وماز‬ ‫نلت وحا‪٫‬دت‏‬ ‫ق‬ ‫السنبل‬ ‫وا ملى الال أو‬ ‫اللى‬ ‫الشارع‬ ‫دلة فله‬ ‫وما دل على زمن غير الماضى » وهو الحال أو الاستقبال ‪ ،‬فهو المضارع‬ ‫لا غير ث يضرب » واختلف فى أصل وضعها ء أهى للحال أو للاستتبال ع‬ ‫واسكل مانلفريةين حة وكان الأول هو الأصح عغدى ‪.‬‬ ‫وأما دلالة نحو‪ :‬لم يضر ب على الماضى ‪ ،‬فلس بالوضع ‪ ،‬لكن‪ .‬هو جود قر ينة‬ ‫دلت على ذلك فليمةبر به ‪.‬‬ ‫‏‪ . ٥‬ص‬ ‫سے‬ ‫و‬ ‫و س‬ ‫ق‬ ‫بسو ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫خص‬ ‫با اسين‬ ‫بأن قد ينحزم"‬ ‫خص‬ ‫وكذا‬ ‫‪7‬‬ ‫إلى‬ ‫ينقلانه‬ ‫فهما‬ ‫‘‬ ‫عليه‬ ‫وسرف‬ ‫السين‬ ‫دخول‬ ‫المضارع ‪:‬‬ ‫ومن خواص‬ ‫المستقبل ‪.‬‬ ‫أضر‬ ‫‘ و إن تضرب‬ ‫كلم يضرب‬ ‫الج ‏‪: ٣‬‬ ‫ومن خواص‬ ‫الذث۔ل‬ ‫لطب‬ ‫صوغ‬ ‫والأهرُ‬ ‫اتعمل‬ ‫لمشنل‬ ‫قايلة‬ ‫للنون‬ ‫بلفظ‬ ‫خاطب ‘ أخرج‬ ‫الفعل من فاعل‬ ‫به۔ا‬ ‫حدا ال‪ . .‬و نه صيغة يطلب‬ ‫الطلب الفعل الإنشا لى ‪ ،‬وأخر ج النهى بأنه صيغة ‪ ،‬وبأنه طلب الفعل به‪ .‬ى والأمر‬ ‫يختص بالخخاطب ‪ ،‬فإن النائب لا يصلح لأن يكون مأمور ‪ ،‬ويخرج أسماء‬ ‫الأنمال بأنها لندت ضيفة غالبا ‪ 2‬وها كان منها صيغة مثل "زال ودحْ راج ء فإنه‬ ‫أخر ج عنه بعدم قبوله نون التوكيد واللام فى لفظة النون ديد ث أى النون التى‬ ‫ذكرناها فى لفظة ‪ :‬افملر ‪.‬‬ ‫|‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫م‬‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ز‬‫غ‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ولائم‬ ‫أوث كمد‪ .‬وحمل‬ ‫ا مل انذال"‬ ‫ولا ذكر سا ‪ ,‬أن غير ذىالنون ليس أ‪.‬مرا ‪ .‬ك هنا أنه انم فملء وأن منه‬ ‫بثلاثة أمثال دالة على ثلاثة معان‪ :‬تزال‪ : :‬اسفل ممثشتق ننزل ‪ 0‬وصه‪ : :‬تنمل‬ ‫“‬ ‫غير مشقق ‪ ،‬وحيهل ‪:‬اضم فمل مركب من حينوغل ‪ ،‬واله أعي‪ :‬قال ‪7‬‬ ‫امتع‬ ‫قد‬ ‫جامدة‬ ‫مة‬ ‫والنمل‬ ‫كدع‬ ‫ال‪7‬بمض ‏‪١‬‬ ‫وعادم‬ ‫تصر يقه‬ ‫الأفمال جامدة ‪ 2‬وبعضها ‪.‬تحصرفة » فالجاهد منها ما يمتنع‬ ‫ح إن بعض‬ ‫التصرف فيه مثل ‪ :‬نعم وبئس و ليسع فهى أفهال لدخول تاء الضمير عليها تقول‪:‬‬ ‫نعمت ي وبست و لست \ ولا مضارع لها ولا مصادر ‪ ،‬ولا شىء من الاشتقاق‬ ‫وليست كالقعل الماضى اسكون ثانيها وكسر أول بئس ونعم وليس الأفعال ث‬ ‫كذلك إلا ماكان مخغفاً فإنه يشابهها فى السكون وره ‪.‬‬ ‫ومن الأفعال المقصمرفة ما يتقدم بض تعمريفاته نلا وجو دله أصلا مثل‪ :‬دع‬ ‫فر‬ ‫م س‬ ‫وكلاها عى‬ ‫‘‬ ‫وود ر‬ ‫‪ ::‬ودع‬ ‫‪.‬هضذاررع‬ ‫‏‪ ٤‬رها‬ ‫و يَذُ‬ ‫يدع‬ ‫من‬ ‫أمران‬ ‫‪7‬‬ ‫ترك ى ولكن قد أميتَ ماضبهما مخلاف فى ودع ‪ ،‬ولا يمتنع وجوده امم‬ ‫‪.‬‬ ‫قله فيه ‪..‬‬ ‫ومنهما قد أهديت اس الفاعل والمصدر وغيرهما من الاشتقاق بلا خلاف‬ ‫‪7‬‬ ‫اعن فى كون ذلك كذلك » والله أع ‪.‬‬ ‫غير مامضى كالبا وهل؟‬ ‫والو‪٬‬ف‏‬ ‫وءً_ير دا الحد اتخصّل‬ ‫وآن وز‬ ‫الحرف ما ليس اسما ولا فعلا ث ولا حدة ‪ 4‬على الصحيح غير ذلك ث وهو‬ ‫خالفهما فكىونه لفظ دالا على معئي فى غيره ‪.‬‬ ‫ومنه ‪ :‬موصول ك اباء تقول ‪ :‬مررت بمحمد ‪ ،‬ومفصول مثل هل فى ‪.:‬هل‬ ‫أنت قائم ‪ 0‬وهو خانض إكاليا » ونادب كلين ‪ 0‬وجازم كام ‪ ،‬وداخل على‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬بتد أ ‪ 5‬ل‬ ‫‏_ ‪_ ١٣‬‬ ‫باب فى أسماء الأفعال‬ ‫لركن الأول فى الأذسال وتصريفاتها وما أشبه ذلك‬ ‫وا قدم ركن الأفعال ‪ :‬لأنهأم فى باب التصريف ‪ ،‬وكثرة الحاجة ب «‬ ‫لأنه فى باب الطلب أولى ه ن طلبب الجوع والقصغير والنسب المنفرد به باب‬ ‫الأسماء ‪ ،‬فلذلك بدأ به هفا فقال ‪:‬‬ ‫ما‬ ‫ولأجْوفة‬ ‫اللتان‬ ‫وعدة‬ ‫كبيع وشبه اذع بنتص وسما‬ ‫‪.‬‬ ‫بدأ هنا بذكر الأسماء المصطلح علبها فى الفعل الثلاى بحسب تغاير حروف‬ ‫الاعتلال فيه ي فا كان معتلا أول حرف منة ء وهو الممر عنه بالفاء مع علماء‬ ‫التضريف ‪ ،‬فهو مثالة وذلك مثل ‪ :‬وعد ويسر ‪ ،‬والألف لابكون فاء لأنه‬ ‫لا يكون أصلا ‪ 4‬وليس فى الفاء موضم زعادة ولا قلب ‪ ،‬وليس ا همزة من‬ ‫حروف الاعتلال فى اصطلاح النحويين © مخلاف اصطلاح العلماء‪ :‬بمخار ج‬ ‫الحروف ڵ فإنهم يعدونها منها » ولكن بخلاف فيها فها أرى ‪ ،‬وليس هنا موضع‬ ‫شرحها ‪.2‬وقد خرجنا من حة المقصود ء فلنرجع إليه إن شاء ا له ‪.‬‬ ‫وما كان حرف الطلة فى ثانيه وهو المر عنه بالمين عند الماء فهو أجوف‬ ‫وذلك مثل ‪ :‬باع ء لأن أصله بَ ى ع ‏‪ ٤‬وقال ‪ ،‬فإن أصله قَ‪ 3,‬ل‪ .‬ونحوها‬ ‫كاف وطال ء لأنهما من عل وفعل ‪.‬‬ ‫وما كان معلا آخره ‪ ،‬والحرف المعبر عنه باللام م‪:‬۔ل دعا يدعو ‪ ،‬ورى‬ ‫رى فهو يسمى ناقصا ‪.‬‬ ‫‪- ١٤‬‬ ‫اغتلالين كفينة‪ .:‬كوتى‪‎‬‬ ‫وذو‬ ‫} ماا‪.‬قترن‪‎‬‬ ‫وكَلوًى‬ ‫مروق‬ ‫‪. ...,‬‬ ‫‪ .‬نإن كان الاعتلال فى الفاء منه‪‎‬‬ ‫فهو اسمى لفيت‬ ‫وها جم حرف اعلا‬ ‫بمى ' ودو ت ينى؛ فهو ليف ‪.‬مفروق؛ و إن كانالاععلال فذحرنين‪‎‬‬ ‫و اللهم مثل‪7 :‬‬ ‫رها ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬هو لفيف مقترن ث وذ ‪ :‬لك مثل ‪.‬طوى وهوى و‬ ‫منه ‪7‬‬ ‫باللتوێ ‪:‬‬ ‫باب عه‬ ‫م‬ ‫وقيل‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫‪ .‬والتتلمره فى الأجوف أيضا قد روى‬ ‫وبعضهم يسبى اللفيف المنترن ملتوما‪ .‬ن اوهلومعبر بنه بباب عه" ‪ 2‬لأنه أصص‬ ‫من وعى يمى ى والماء فيه ضمير غيبة أو عاملة فى الوصل معاملة لوقف ‪ 4‬كا هاء‬ ‫سته ‪ 4‬على أصح ما قيل فبها فما أرى ‘ و بعضهم يسعى الأجوف أيضا‬ ‫ف‪} :.‬‬ ‫]‬ ‫ناقصا ؛ وهو باب باع وقال ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م `س۔‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬ي‪:‬‬ ‫؟‪٠‬۔‏‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫و <۔___غاا‬ ‫‏‪٠ ٦‬‬ ‫كر‬ ‫و مُضعن؟'‬ ‫‪--‬‬ ‫س‬ ‫‌‬ ‫'‬ ‫هر‬ ‫هم‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫عيتا‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الصحيح‬ ‫وعء۔ير‪٥٠‬‏‬ ‫ناب ‪ 7‬وحن‬ ‫مم‬ ‫هے‬ ‫سے‬ ‫كتل وضرب ‪ .‬فأدغم‬ ‫۔‪-‬۔ىمضاعتا لأن أصله‪ :‬مدد ون‬ ‫‏‪ ٨‬وحنَ‬ ‫العا ى‬ ‫‪ :‬أم‬ ‫< وأ ‪ 2‬عتللين‬ ‫مضاغف‬ ‫حرف‬ ‫الثا ف < مو‬ ‫ق‬ ‫الأول‬ ‫أى غير ما ذ كو ته سى صح ۔حا مطلقا وهذا هو الر أى الأشهر‬ ‫‪4‬و ‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وهو الصحيح عندنا‬ ‫‪ .١ ٥‬س۔‬ ‫‏_‬ ‫باب فى الفرق بين اللازم والمعدى ‪.‬‬ ‫ولا تلى ها القب ‏‪ ١‬لازما علا‬ ‫أو‪ .‬خلى‪.‬‬ ‫كفل طبع‬ ‫ما مصدر‬ ‫علامة الفعل اللازم أن لا تليه هاه ضمير الغائبين حو ‪ .:‬شرف وكرأح ‪،‬‬ ‫فلا يقال شرفه ى وأما هاء ضدير المصدر فقد تليه فتقول ‪ :‬الشرف شرفه » ومثل‬ ‫للازم بفمل الطبع‪ :‬كشف وكرم ‪ 2‬ؤكنهم وفرح‪ .‬وكأنمال الحلى عو سود‬ ‫واسود ‪ ،‬واحمارً وعَو رَ وعئَ ى وما شابه ذلك ‪.‬‬ ‫إلوَاجدر وَمَا‬ ‫المرى‬ ‫أو‪ :‬طوع‬ ‫مله اقشَعل والا هى ‪ ,‬اخر تجما‬ ‫ومن أمثال الأمال اللازمة مطاوع الفعل لاتتعدى لواحد ‪ :‬كه الحبل فامتد" ى‬ ‫‪ .4‬لأن المتمدى إل‬ ‫بالتعدية واح‬ ‫و محوها ‪ .0‬وقد‬ ‫الحجر فا >‬ ‫وكسرت‬ ‫أ كثر ‪.‬منه ه يكون متعدباً ‪ :‬كيلىته النحو نتفه ‪.‬‬ ‫ومن أمثال اللازم ماجا ‪ 7‬وزن افعال كاقشعر واشمأزت نفسه‬ ‫واشمات الناقة أسرعت ‪ .‬واملضاهيى أى المشابه احر نجم ف الوزن ‪ .‬كاقعنسك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫فاجر حمت‬ ‫جمها‬ ‫‏‪1 ١‬‬ ‫لحرجم الابل ‪.‬‬ ‫مطاوع‬ ‫واحر محم‬ ‫<‬ ‫الظلام‬ ‫واعلنكس‬ ‫أى امحممت ‪.‬‬ ‫اب‪.‬‬ ‫للمأآرى‬ ‫الروم‬ ‫وغير زى‬ ‫وذا ال وم عدمبحرف جر‬ ‫|‬ ‫فهو الممى'}‬ ‫س‬ ‫‪ .‬غير اللازم وهو ماا يصل دخول هاء ضمير الغيبة عليه‬ ‫‏ا‪٦١‬ست‬ ‫إذها قسمان لا ثالث هياء تم إن اللازم قد بندى بحرف جر » متاله ‪ :‬ذهب فهو‬ ‫لازم وضتا ‪ 2‬ويعتى فى الاستعمال محرف جز كا قال جَل من قائل‪ « :‬دَكَبَ الل‬ ‫بنورهم ) فهو الأمثل ‪ :‬اذهب الله نورهم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه۔ء۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ه ۔‬ ‫ص‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ء‪.‬‬ ‫ا`‬ ‫ارتقى‬ ‫ما‬ ‫غير‬ ‫عين‬ ‫او ضاعفن‬ ‫اطت‬ ‫مة(ُ‬ ‫الهرة‬ ‫أصل‬ ‫‪.‬۔إ‪6‬‬ ‫م‬ ‫ے۔ و‬ ‫سن ‪,‬۔اس‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وعظم‬ ‫‘ وعظم‬ ‫وكرمه‬ ‫‪ :‬ككرُم‬ ‫عمته‬ ‫مارتعد ک‌ بتضميمف‬ ‫اللازم‬ ‫ومن‬ ‫ووه ‪ 0‬وقد يتمدى أيضا مزيدة مرة توصل فى أ وكله ‪ :‬ككرم‬ ‫ور ح ور‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,..‬‬ ‫‏‪٨‬م‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪,.‬۔‬ ‫‏ِ‪. ٤‬۔ هم‬ ‫وأ كرمته ‪ 4‬ودفا وَادنحته } وجدل وا جدلته ى ولا تضاعف عين غهر الثلاى‪.‬‬ ‫وأما ما ارتق عفه فلا نضميف له » وكذلك لايوصل الهمزة غيره خلاف‬ ‫حرف الجر ى فإنه يصل الثلانى وغيره ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ع ۔؛۔ ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عما‬ ‫وصلا‬ ‫اطر اد‬ ‫‪ 9‬جو ر وا‬ ‫بَنمَمًا‬ ‫ان‬ ‫احلاف‬ ‫برم‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫إم‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. 0‬‬ ‫وحسن‬ ‫<‬ ‫وأكرم‬ ‫‪ :‬كرم‬ ‫محو‬ ‫يكل ممل لازم‬ ‫المرة‬ ‫وصل‬ ‫اطراد‬ ‫حور‬ ‫وأححَنه ا قرح وأفرحه »‪ .‬وما أشبه ذلك ‏‪٠‬‬ ‫ومختلف ف ‪ :‬هل يجوز القياس فى ذلك ‪ ،‬والأصح جوازه وإليه الإشارة‬ ‫بقوله ‪ :‬وانللاف ان ينعدما ‪.‬‬ ‫وجو؟زوا الخف إن لواحد تىلى‬ ‫هدى‬ ‫ثان‬ ‫إلى‬ ‫ا يدولها' قل‬ ‫‪45‬‬ ‫واختلفوا أيضا فى جواز اطراد إلحاق الحمرة الفمل المتدى إلى منمول‬ ‫واحد ‪ ،‬فيكون بها متعبا إلى مفعولين ‪ 2‬فمنه قوم وأجازه آخرون بشرط أن‬ ‫لا بكون مقعدي همزة ‪ ،‬فن كان متمدفا بالهمزة فهو ممنوع بلا خلاف ‪.‬‬ ‫ومثال المختلف فيه محو قولك ‪ :‬أضربت حمرا بكرآء وأشتمت زيد خالدا‬ ‫أو ماأشبه ذلك ‪.‬‬ ‫وأما إنكان الفعل المتدى بدون الهمزة متمدباً إلى مفمولين فخعلف أيضا‬ ‫فى جواز إلحاق الهمزة به قياس إلى ثلاثة ء فيكون متهدياً سها إلى ثلاثة مفاعيل ئ‬ ‫والنقل فى هذا أصم حو‪ :‬أرأيت بكر؟ حمرآ فانما ‪ ،‬وأعلمت زيدا حمرا قاعد" ‪.‬‬ ‫وأجاز بمضهم على القياس أعننت زيدآ حرا قاعدا ع فتلك أربعة مذاهبَ‪0‬‬ ‫منمالقياسمطلقا عند قوم؛ وترجيح جواز الاطراد فى موضم آخر عند منأجازه‪،‬‬ ‫وترجيح منع القياس » ومتوسط بين الأمر ين ‘ والله المادى ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ال‬ ‫المادى‬ ‫تد ية‬ ‫منتهى‬ ‫عَ_لا‬ ‫فوقها‬ ‫لم يك‬ ‫ثلاثة‬ ‫الفعل المدى لايت‪.‬دى إلى أ كثر من ثلاثة مفاعيل ‪ ،‬فامعدى إلى واحد‬ ‫عو ‪ :‬ضذمريه » وإلى مفعو لين حو ‪ :‬رأ بت محمدا جا ز } وإل ثلاثة مفاعيل محو ‪:‬‬ ‫أرأيت زيدا عمرا قانا ى ولا يقمدى إلى أ كثر من ذلك ‪.‬‬ ‫( ‪ -_ !٢‬مقاليد التصريف‪) ١ / ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫باب فسل بفتح المين ينحل كسرها‪‎‬‬ ‫عين المضارع اكسر ن من فل‬ ‫س‬ ‫‌‬ ‫ِ ‪2‬‬ ‫س‬ ‫هو‬ ‫‪.‬‬ ‫ذى الواو نا كيد وحبا تلا حَصَل'‬ ‫يجب كسرُ عين المضارع من تل إذا كان فاؤه واوا محو ‪ :‬وجب توب ‪،‬‬ ‫صم‬ ‫م‬ ‫سے‬ ‫وَوَعَدَ يد ‪ 4‬فيا كان حلق“ المين ث واوئ الفاه ث وأما مهب با لفقح فهو نادر_‬ ‫بالنقل » وقد يكون حَلق اللام مفتوحا ى و لذلك قال ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫ِ‪ ٥‬م‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫يمر‬ ‫كضع‬ ‫مفتوح‬ ‫وكر ث‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥‬وم‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يندر‬ ‫صمعه \‬ ‫اض۔مه‬ ‫و حد‬ ‫ما كان مفتوحا مانلواوكة فلاأجل وجود الحلقة فى لامه مثل و ط بضع‪،‬‬ ‫فالكسر فيه مقدر‪ ،‬والفتحعارضآ » وأ له الكسر وصح يَضَحُ ولولا تقدير‬ ‫ڵ كا فيل ‪ :‬يوجد ى لأن‬ ‫يو ض‬ ‫االلكتر فيه لوجب بناه واوه المحذوف فيقال‬ ‫الواو لم حذف إلا لأجل كونها ساكنة ضعيفة ث بين ياء وكرة إذا نطق بها‬ ‫على الأصل فقيل يواعد ‪.‬‬ ‫وأما يجد محذوفة الواو دضمومة العين » نهى لة ضيفة فى هذه ال_كلمة ز‬ ‫قال فى القاموس ‪ :‬ولا نظير هما ‪ ،‬والله أ عل ‪.‬‬ ‫وا ك۔۔‪٠‬‏ إذا اليا عيتا آو لام كبع‬ ‫ونحو يبغى قد شيم‬ ‫واطو وعه‬ ‫ومما يحب به كسر مضارع تمل أن سكون عينه ياء ث ولا يمنع ذلك‬ ‫لوجود حرف حلق فى لامه ‪ 0‬وذلاث مثل باع يبيع ى ونحب الكسر أيضاً إذا‬ ‫لوجود واو فى عينه‪ .‬مثل ‪:‬‬ ‫‪ 4‬ولا يمتنع الكر‬ ‫كان ياء لامه حو ‪ :‬أى يأ‬ ‫فائه و او ‪ :1‬ف وعى يمى ؛‬ ‫طوى ‪,‬طرى ‪ 4‬ولا لوجود حلق فى عينه ‪ ،‬مع كون‬ ‫ف سعى‬ ‫ك‬ ‫بكن الفناء واو‬ ‫حرف حلق ق عينه إذا‬ ‫ويمتنع لاللكضر لو جود‬ ‫فى بغى يبغى ث اسكن الكسر فيه مسمو ع لغلبة‬ ‫يسعى ‪ 6‬وقد يكسر كا‬ ‫‪.‬‬ ‫الفتح عليه‬ ‫ولازم الضعف اكسر و عه" _‬ ‫‪ 4;-‬ى‬ ‫ذ ف‬ ‫تد‬ ‫بالنقل حب مت أ تج غم‬ ‫« فالمضارع منه تحن ) بكسر العين‬ ‫إن المضاعف ما كان منه لازما ‪1‬‬ ‫منه » وكسر الفاء منه بدلا مكنضرة المين الأل غمة كنقل كرة عين يقبع تالى‬ ‫فانها » ويظهر كتر عين المضاعف أو غير كسره إذا كان مجزوم ى ولم بكن على‬ ‫لذة الإدغام فيهنتقول‪ :‬لم يَحْنن ولم محن على لذة الإدغام‪ ،‬وكذلاك غير المكسور‬ ‫و۔يأى الكلام عليه فى باب الإدغام إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وقد ندر فى المضاعف اللازم ما هو مضموم بالنقل فى كلت عديدة » وهى ‪:‬‬ ‫أى مشى ممر دس ب وخب " النبات طال اضر عة ث وهمت ‪ .‬إليه‬ ‫خ الخصان ر‬ ‫‪ 4‬أى توسل ‪ ،‬و أخبت‪ .‬النار و الر يح سمع لها دوئّ وكذلك‬ ‫بقرابة و محوها ‪-‬‬ ‫سال ث وغم؟ يومنا‬ ‫أ الظل ك وهو ذكر النعام ‪ ،‬برج"‪ ،‬وج الماء ي‬ ‫اشتد حرثه ‪.‬‬ ‫وقال شارح لامية ان مالك ‪ :‬غم النبت بنين ممجمة أى طال ‪ ،‬وكذلك‬ ‫بعين مهملة ث وكلامه هنا مخالف للقاموس ‘ فإن ضبطپما بوزن انتعل فقال ‪:‬‬ ‫التبت اكتهل ‪ ،‬فلم يبق فى غم إلا معنى‬ ‫اغ البياتطال ڵ وف المهملة‬ ‫اشتداد حر اليوم » وهذا يدل على أ ن ابن مالاث موافق عبارة الةاموس إذا كان‬ ‫_‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫الشارح‬ ‫ك وعبارة‬ ‫مل أى ذملا‬ ‫وشح‬ ‫پا لذين العصمة ف قوله ‪ :‬وغم ‪7‬‬ ‫ضبطه‬ ‫على هذا التقدير نغالفه فقدير ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫[ ‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ى‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ى‬ ‫هم‬ ‫َ‬ ‫عر‬ ‫حلل‬ ‫‏‪٥ ١‬‬ ‫سح‬ ‫اح‬ ‫وسج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ّ‬ ‫سعل < وسخ بانا‬ ‫بالماء المهملة أى‬ ‫وسج بطنه أى رق الخارج منه > وأ‬ ‫المجمة فى الحفر والسير أممن ‪ ،‬والجرادة غرزت ذنبها فى الأرض لتبيض ‪ ،‬وأد‬ ‫البعير ر جم الحنين فى جوفهء وح عليه حدةغضب ى وعر الظلم بالمهملقين صاحث‬ ‫وشد بمعنى عدا ء وكر على قرنه بكر" رجع ث وعسر؟ طاف بليل وعست الناقة‬ ‫رعت وحدها ‪.‬وقست مثل عسّت‪ ،‬وقشح القوم بالقاف المعجمة صلحت حالهم‬ ‫بمد هزال ‪ ،‬ومر به يرث جاز ث ومر ضد حلا ر بالفتح بابه كفرح ى ويرث‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫ر‬ ‫شاد‬ ‫بالضم ‪٬‬مو‏‬ ‫تلا‬ ‫خش‬ ‫سم‬ ‫وَرَت‬ ‫كتلك‬ ‫حلا‬ ‫اليل ك‬ ‫جن‬ ‫وَرش؛‬ ‫حصر الحار بالمهملتين ضرط ‪ ،‬وعدا وصر أذنيه ‪ 0‬ولطت الناقة بذنمها‬ ‫آ كلت أصغالنها من‬ ‫الناقة‬ ‫‘ وكنت‬ ‫حى‬ ‫بصره‬ ‫خذيها ‘ وركذ؟‬ ‫ألصتته بين‬ ‫اليت نجع روحه ‪ 4‬ولا يقال شق‬ ‫بص‬ ‫‘ وشق‬ ‫أ كثر‬ ‫الكبر ‏‪ ٠‬وبقً ف كلامه‬ ‫اليت بصره ‪.‬‬ ‫و شك ؤق االألم‪,‬امر تررودّد ث» وعك وعك بو ومنا اشتد حر حثه مع سكون ن رر ء ‏‪ ٨‬ح‪ 0‬وطواطل“‬ ‫أمومة‬ ‫‪ .‬وأمُتر الر أة توم‬ ‫دمه ! ى ضاع ولم يؤخذ بثأره ‘ ومل“ فق سيره أسرع‬ ‫رأ ثقه ‪:‬كير ‘ وفنك أى هرم ‪.‬‬ ‫‘ وز‬ ‫‪5‬‬ ‫صارت‬ ‫‪_ ٢١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫ق‪‎‬‬ ‫والاف‬ ‫احن‬ ‫به‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫اصطنى‬ ‫وتدير‬ ‫هبت‬ ‫لزوم‬ ‫مبالأمر يهمبه قصد فعله! وحنعنه حر" أعرض» و اختلفوا فى ضرالأنمال‬ ‫المسموعة بالفم ‪.‬‬ ‫نقيل ‪ :‬هى أفعال معذاة فى أصل وضعها ‪.‬‬ ‫وقيل ‪ :‬بل أصلها اللزوم والأول أرجح ع لأن كلة ‪ :‬هبت الريح نهب وما‬ ‫شابهها و إن اسقهممت ف االمزوم فأحلمها التمدى من هبه من النوم أيقظه ‪ .‬وكانت‬ ‫الريح هبت الشجر أى حركتها ‪ 0‬نأسقطوا المفعول لأنه فضلة ‪ ،‬وكذلاك يقال‬ ‫فى أخوانا وهى ‪:‬‬ ‫وَرش؟ جن الييلز‪ 4‬ك“ علا‬ ‫كتلك إشارة إلى هبت ‪ 2‬أى مثل هبت ‪ :‬ذرت المس نذر فاض شماعنها‬ ‫على الأرض ‪ ،‬وسَح المطرُ ‪ -.‬نزل بكثرة ث وخثر؟ فى الشىث خثر“ بممجمتين ح‬ ‫أى دخل ‪ ،‬وثل الفرس والخمار يثل أى راث ث ورش الملزنُ أى أمطر ث وج‪“.‬‬ ‫عليه الايل أى أظل ‪ 4‬وك المر إذا طلمت أ كيامُه ث وغل؟ فيه بغل‬ ‫أى دخل ‪.‬‬ ‫كذاك حك باب حا من" تلا‬ ‫أو اطيل جَز“ أئ' جلا‬ ‫واكد"‬ ‫وما تقدم فى هبت من الاختلاف فى لزومها أو تمديتها مم وجوب ضمها ك‬ ‫فهو أيضا لما يشهها فى النظر ‪ ،‬وهو باب خط بخط ء لأنه لازم فى هذا الاسقعال‬ ‫‪_ ٧٢٢‬‬ ‫قبل النظر إلى حقيقة تعد به » لأن أصله من باب خط الكتاب حطه‪3 ‎‬‬ ‫وهو ملى‪: ‎‬‬ ‫ه مثل خط فى الاسقمال حو ‪ :‬دب عنه يذب ى وفى الأسل من دَب الذباب‬ ‫عنه يذبه ‪ ،‬و نص له على كذا عين ‪ ،‬وأصله من نصح الشى© رنمه » وغض من‬ ‫بالمكان والأصل حط رَخله ث وحَف‬ ‫طرفه يغض » والأصل غض طرفه ‪,7‬‬ ‫به أحدق ‪ ،‬والأصل من مثل ‪ ( :‬و حَفَفُناكما بتخل ‪. 4‬‬ ‫وصفوا وفةوا صفوف ث والأصل من صف قدمه ‪ 0‬وعَقَ عن ولده والأصل‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪4‬‬ ‫د‬ ‫عى المميتة ‪ 4‬وحل بااغزل تَرَلَ‪ ،‬والأصل حل المعزل ومن عليه ين ذكر نعمته‬ ‫عليه } والأد ل مثل ‪ } :‬و تلاكا نلمة" نها عل { وعلى حو ذلك فليقس ‪.‬‬ ‫ومنه ‪ :‬جل مع بمضهم ذكره ابن مالك فى الهوادر بالفي ‪ 4‬وفى القاموس‬ ‫ذكره بالكسر ڵ فهو على أصله إن كان لازما ‪ ،‬وكذرته بالوجهين تبي ليا ك‬ ‫وانيقد الشارح على ابن مالك فى ذكره إياه ‪ :‬الزوم ث قال ‪ :‬وهو فى الأصل‬ ‫من جل البر أى التتطه ث فكأن القوم التطوا متاعمم » وهن_ا بحوث يطول‬ ‫يذكرها الكتاب تركفاها اختصارا واحد لله ‪.‬‬ ‫شح حنث شد صذ‬ ‫وجهان حث‬ ‫وهذا ما سمم مضارعه بالوجهين وها ‪ :‬الضم والكسر ‪ :‬أر يشر ويب‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‪ ,‬أى المان أى مرح بمدهر‬ ‫أيا وأبييب وإيابا وأبابة ‪:‬ا‏‪ ٠5‬لسفر‪7 .‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ذر ق‬ ‫وريشت‬ ‫الأمێ‬ ‫شت‬ ‫با للكسر < و‪-‬‬ ‫شبابا‬ ‫و يشب‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫و محد‪‎‬‬ ‫غود‬ ‫الممل‬ ‫ق‬ ‫وح‬ ‫'و التزً‬ ‫ك‬ ‫ويؤوت‬ ‫والنبات س‬ ‫الشهر‬ ‫وأث‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قصده بعزم ي ومت ‪ 0‬وفحتر الاهسى بحاب مملة ث وجوز جمجمة تفح وتفح‬ ‫وحذت المرأة على زوجها‬ ‫حل‬ ‫و ‪.5‬‬ ‫ونفخت بفمها وصوتت وشح به بح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ « ف‬ ‫عن‬ ‫وصد‬ ‫عن ‪ .‬الجاعة ‘‬ ‫انفرد‬ ‫و يشذ‬ ‫يشذ‬ ‫الزينة لذةله ‪ 0‬أ وشذ‬ ‫تركت‬ ‫و حد‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫م ث‬ ‫‪. -‬‬ ‫ا عر‬ ‫و ه هد‬ ‫‪7‬‬ ‫اللى & (‬ ‫حر‬ ‫ر ‏‪ ٥‬عرت‬ ‫‪.١‬‬ ‫» ‪-‬‬ ‫و ‏‪ ٥‬ر ص‬ ‫ه ى ۔‪٥‬‏‬ ‫فب‬ ‫ر‬ ‫_‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫رً‬ ‫نس‬ ‫أرد‬ ‫ر ر ت‬ ‫و طر‬ ‫ثرتالعين ث و ق‪ :‬غ‪ .‬ر ماؤها ‪ ،‬والطمنة كثر ماؤها ى والشاة أو الناقة‬ ‫كثر درأدا ‪.‬‬ ‫انسم إحليلها ‪ ،‬وية ‏‪ ١‬لفتح لغة فى كاها ى ودكت بالابن تدر ون‬ ‫العظم بقا‪ :‬مشناة فوقية ث ورا مرحلة بز ‪ :7‬ان وانتطع ‪ 4‬وفيه لذة بالفتح‬ ‫‪7‬‬ ‫ساحت" ‪.‬‬ ‫وعرةت الإبل تعر ‪7‬‬ ‫وحر النهار ممهملتين حميت شمسه ‪ 2‬وذرة الجر خر و خرسقط إلى أسقل ء‬ ‫ومنه ‪ « :‬تخون للأذقان ‪ 4‬والكسر أفدح وعليه القراءة ‪ ،‬وطر الشارب‬ ‫‏‪ ٧٢٤٣‬۔۔‬ ‫ِر و ي ‌ط طلم نباته ‪ 2‬وطر" س عأيضا بان مع النطع ‪.‬‬ ‫هو‬ ‫‏‪ ٠‬مر‪ .‬ءك‬ ‫"ي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ث ‏‪ ٠4‬ج‪. -.. .‬‬ ‫‪. 0‬‬ ‫ورزت الجرادة رر وترز إذا غرزت ذنمها لقبض ‪ 4‬وأز القدر تنز و يور‬ ‫سم لغليانه دو ت‬ ‫ونىر؟ الشى‪٨‬‏ يخسر وينرث أى مس وهو بالنون والين المهملة ‪ ،‬عكذا‬ ‫أجده‬ ‫بشين معحمة » د‬ ‫وهو ز‬ ‫وذكر شارح اللامّة لها وجها آخر‬ ‫ضبطه‬ ‫فى القاموس » ولا ذكره ابن مالا ى وطثر؟ المزن طثرُ و ‪٫‬طثر‏ مطر مطر‬ ‫‪17‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يفا دون الرش وقر" اليوم يةر ويةر رد‬ ‫ك‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫»‬ ‫س‬ ‫أر‬ ‫عن‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫ك‬ ‫أصرت‬ ‫وشط‬ ‫َ‬ ‫الهز ل‬ ‫دصر ‪ .‬عه‪2‬‬ ‫صر اخا‬ ‫‪5‬‬ ‫۔ هر‬ ‫۔ ‏‪ ٤٧‬۔‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫اشتد ج‬ ‫‪77‬‬ ‫مم۔لة تنص‬ ‫الزاقة‬ ‫‏‪ ٤‬وأمت‬ ‫دعد‬ ‫بشط‬ ‫شط ط‬ ‫حين وضهف ا‬ ‫وتلاححكت ألواحها » وغزرت ى وكهة عن الشى‪ .‬بكهُ تت‬ ‫وحب الماء حيث و محلية كثر واجتمع ‪ ،‬وعن له الشىء يعن وبن عرض ‪.‬‬ ‫وأرت السيف يشل ويوذزة مم ‪ 2‬ولونه رق وصفا ى وهو داخل فى معنى اللمع ‪2‬‬ ‫وذراثصه اعمت فى عنو ‪ 0‬وأل؟ فى مشيه ‪ :1‬و ر أسرع و اهتز واضطرب ‪،‬‬ ‫‪17‬‬ ‫م‬ ‫ِ‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأ(‪٬‬‏ الحزين بثل بالمر ى القاموس والضم عن ابن مالاث آلا وأللا وأايلا‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هزل ‪.‬‬ ‫تخل و‪ ,‬غ‬ ‫أن وح‪ ‘.,‬ؤ ورهم صومه بالرعاء وصر خ عند المصيبة ‪ :‬و< ل‬ ‫‪7‬‬ ‫وقيل كل" ماين اللازم ش‬ ‫‪ 7‬‏‪٣‬‬ ‫فيمر‬ ‫‪1‬‬ ‫التم‬ ‫تيح‬ ‫ه\ ن‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ف‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫م ‪ -‬د ذ‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫هذا ال‬ ‫‏‪. - , ٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٧٥‬‬ ‫فإنه عنده كل مضاعف لازم وجد فيد الضم فإنه قد لمح فيه معنى التمدى ‪ :‬وكأنه‬ ‫لصحمح من قوله وهو يم ما كان بالضم نقط ء أو بالوجهين ى ذإنك إذا تأمله‬ ‫ترى فيه معنى التعدية ظاهرا جليا أو متأرًلا خفيا‬ ‫وقد ذكرنا صفة ذلك فى اختلف فيه ‪ 4‬وهو باب حبت ومثاله فى باب‬ ‫ذى الوجهين صد مغه فإن فيه صذه ‪ ،‬فهو متأوّل“ علمها ث ورَة الجراد ذتبه »‬ ‫وكم" وكم » وت أمره وشتت ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ومثله فى ااضموم مج الماء سال ‏‪ ١‬وجه يمه وسمت أى غرزت ذنيها ©‬ ‫فهو بمنى التمدية ‪ 2‬وإن لم ينطق به ولطت الناقة بذنها ألمقته بين نغذبها ء‬ ‫فالضم فيه للمح ألصةت وعلى حو ذلك يكون إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫بضم عين المضارع‬ ‫باب فل ‪77‬‬ ‫بخ وما‬ ‫مره‬ ‫عين ض‬ ‫واوئ؟‬ ‫واى لام‪ ,‬كان كاذعُونهماً‬ ‫إ أيم مضارع نََل‪ 7‬للفتوح إذا كان فى الدين مبه واو" مثل ‪ :‬قال يقول‬ ‫لأنه من الفول » وليس يمتنم وجوب الف فيه إذا كان اللام نيه حرف حلق‬ ‫الغم إذا كان‬ ‫ن"‬ ‫مثل ‪ :‬باح يبوح س وفاح يفوح‬ ‫اللام واوآ مثل بما ينمو لأنه من المو ‪ :‬وربا الشىء ربو وممناها واحد ‪ ،‬فإذا‬ ‫كان اللام حر ف حلق فالضم لايمنع لأجله مثل دعا يدعو ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫فى الماو“‬ ‫والو جهآن‬ ‫و الفتح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ثقلا‬ ‫قد‬ ‫هم ‪7‬‬ ‫ما‬ ‫فوس‬ ‫الفتح فى الواوى لاما م۔ءو ع“ قليل مثل ‪ :‬طحا الأرض يطحاها بسطها }‬ ‫وقحا للتر اب يتحاه جرفه ى وطغى يطغى جاوز القدر ع وفيه اغة كرضى فمو‬ ‫محتمل الةداخل ‪.‬‬ ‫قال شار ح اللامية ‪ :‬فهذه ثلائة انفردتبالفتح لا غير ى وسمع بالوجهين الفمث‬ ‫والفتح ‪ :‬دحا الأرض يدحوها و يدحاها بطمها ث وسدا التراب جرفه ص وصفا مال‬ ‫و محاه ‪.‬‬ ‫} وما ااسكةابَ‬ ‫رز وطها الحم أ نضحه طيا‬ ‫وضحا للشمس‬ ‫‪.‬‬ ‫و الله أع‬ ‫يا لو حين‬ ‫مت‬ ‫سدة‬ ‫‪ :‬فهذه‬ ‫قال الشار ح‬ ‫ضنا ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫العدى‬ ‫الفعل‬ ‫وسف‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫‏َ‬ ‫أما‬ ‫وذ‬ ‫ثد‬ ‫ق‬ ‫حرة‬ ‫‪ .‬وه‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٤6‬مر‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عد‬ ‫‪ .:‬مذله‬ ‫مشل‪.‬‬ ‫دلالك‬ ‫و‬ ‫<‬ ‫‪.‬المعدةى‬ ‫ااضم الفعل الأضعف‬ ‫يستوجب‬ ‫ومما‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫حنه‬ ‫‪7‬‬ ‫وهو‬ ‫_)‬ ‫بالكسر نةط‬ ‫وهيه ش‪.‬۔دود‬ ‫ء‬ ‫< وما شا ‏‪ ٠‬ذلك‬ ‫قل‬ ‫وو‬ ‫ولا نظير له‬ ‫‪7‬‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪٠ِ.‬‬ ‫‏‪٠.0‬‬ ‫س‬ ‫ر م‬ ‫‪.7‬‬ ‫بت‬ ‫‪ \,‬وجهين‬ ‫وشذ‬ ‫تم"‬ ‫علز؟“‬ ‫اضع‬ ‫شد‬ ‫ه‬ ‫وش‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ينثه‬ ‫الديث‬ ‫بته هته قطعه ونث‬ ‫بالوجهين ‪ :‬النوالكسر وهو‬ ‫ما نار‬ ‫هذا‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫و يشخه‬ ‫يشجه‬ ‫رأ ‪4‬‬ ‫وشج‬ ‫}‬ ‫[ صلحه‬ ‫و ر ه‬ ‫» ررمه‪4‬ه بالمهمله برشه‬ ‫أنشاه‬ ‫وينه‪4‬‬ ‫وشده يشده أوثقه ث وحرة الشىء يهزه وبهره كرهه ‪ ،‬وأضَّه إلى كذا بنه‬ ‫ء‬ ‫‏ ‪٠.‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الاول‬ ‫بعل نهل حركة )& و السملالشرب‬ ‫عللا‬ ‫ساه‬ ‫‘ وعله يعله و عله‬ ‫ا لجاه‬ ‫ويؤ ضه‬ ‫و دن۔‪ 4‬أنشاه ‪.‬‬ ‫الحديث ‪:7‬‬ ‫الثانى < و‬ ‫والعلل الرب‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫مص‬ ‫‪5‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ص‬ ‫مفخر‬ ‫بد‬ ‫مم‬ ‫أيضا‬ ‫والض‬ ‫ان عكن اللجالبث كسرا قد رى‬ ‫وقد يبنى يفعل من كل فعمل أريد به إظهار الفاخرة مشل سابةنى فسبققه‬ ‫فأنا أسبقهك وغالبى نه فأنا أ غله أى أخره فى السبق والغلبة ى مع أن أصلمما‬ ‫باء وقياسهذا بشرط أن لا يكون فى الفمل ما يستوجب‬ ‫يسبق و يغلب د ر‬ ‫به الكسر محو ‪ :‬وعد ووبا ورى ؛ فإن الضم فل ذلاث غور جائز ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٨‬۔‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‪.‬‬ ‫والاف فى ذى الحلق ليس أو‬ ‫فيه فلا‬ ‫كرم وَجُه الس‬ ‫قال الكسالى ‪ :‬الحاق اللام أو المين كنع وشر مما يمنح الضم فى‬ ‫المفاخرة ‪.‬‬ ‫إشاعة‬ ‫أنه مسموع‬ ‫الحاق « وذكر‬ ‫‪ :‬إن الضم واح[ " مم وجود‬ ‫مهن النحاة‬ ‫وقال غمره‬ ‫‪.‬‬ ‫) ودارعته فأنا أصمرعه والله أع‬ ‫عن العر ب «تةول شاعر ‏‪ ٣١‬فأنا أشمره‬ ‫وانت لدى القى لا فى الأول‬ ‫جلى‬ ‫ومَ“وع‬ ‫مضاعف‬ ‫غر‬ ‫ف‬ ‫يحب فتح مضارع فعل إذا كانفيه حرف حلق فى غهر أوله‪ ،‬أى فى غيرالفاء‬ ‫منه ث فإن وقوعه فى الفا‪ .‬لا تأثير له ‪ :‬كعرف ؛مرف ‪.‬‬ ‫وحروف الحلق ستة ‪ :‬اله‪.‬رة ڵ والهاء ‪ 2‬والفين » والحاء » والمين س والماء‬ ‫حو سآل يسآل ‪ ،‬وقرأ يةرأ خ ومهر جهر ‘وعمه بممّه حير وضل‘وفيها لغة كفر ح‬ ‫وشغفه الحب َشعنه ‪ .‬ولدغته تلدغه‪ .‬وذخره لنفسه َذحَره خبأه ونفخ يه ينفخ ‪،‬‬ ‫} ومغم منم ش و نحر ينحر ؤ و نفح الطيب ينفح ‪.‬‬ ‫وطن طن‬ ‫ويستثنى فى الحلق أن لا يكون مضاعقا كفحّت الأنى تفخ ى وسخخت‬ ‫نسخ وعوهاءو أن لا يكون فيه ااسكسر أو الن مسمو عا جليا حو‪ :‬دخل يدخا‬ ‫وطلعت الشمس تطلع ‪.‬‬ ‫وَأمّا مثل وعد ووعى ودعا ووقع وما شابه ذلاث نقد مضى الكلام علميه }‬ ‫فلا فاثدة فى إعادته ى وبالله التوفيق ‪.‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫باب قل بيل وفعل‬ ‫واكر أ و اضمم ‘ إن يك الاعى اد‬ ‫إن الي" ل سرَ مطرد‬ ‫ويل‬ ‫ويحل بالكسر والضم ث وهو حيث‬ ‫وهذا باب بكون فيه فعل ‪1‬‬ ‫لا تكون نيه ما يستوجب التكسر ى مثل أبى بأبى ث ووعد يعد » وباع بع »‬ ‫ودعا يدعو ‪ ،‬وعاد عود ‪ ،‬وكذلك المضاعف اللازم كر حن وامضاعف العدى‬ ‫ده ده ء والمفتو ح لأجل حرف الحلاق كنق بندق ى ومفغ غم ‪.‬‬ ‫ومثال ما ورد الوجهان ‪ :‬عتله يمتله ويمتله أى دفعه بشدة وقرى" به فى ‪:‬‬ ‫(خذره فا أوه إلى سواء الحم وطمثها بطنها و صممها 'وفى القرآن بالو جهين‪:‬‬ ‫‪72‬‬ ‫إنس قبلهم ولا جان ‏‪٠‬‬ ‫‪َ 1 ,‬طمثه‬ ‫و‪.‬قال بعضهم ‪:‬إن ااسكسلر هو انيس المطرد ‪ ،‬لأنه أخف من الضح ‪ ،‬والضم‬ ‫غير مقدس » وقيل كلاهما مطردان ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪٥‬۔‏ ه ‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إن ك مر" او ر‬ ‫واتي‬ ‫فى المشهو ر لا غير امتنع‬ ‫و قيلش‬ ‫يمتنع جواز الوجهين فيا سمع فيه كسر أو ‪ .‬وقيل لا بمنع ما اشتهرشهرة‬ ‫منع عن المزاع فيه ‪ :‬كر ج مخرج ي وسكن يسكن ‪ ،‬وقتل بقتل ‘ ونصر ينصر ‪،‬‬ ‫ومشغل‪ :‬ضر پ يضرب وغلب يغلبء وكذب يكذب وسرق يضرق وحو ذلك‪.‬‬ ‫وأما للسموع فكثير ‪ :‬كبقل النبت يبل بالضم ى ومطل غريمه بطله »‬ ‫ونسق الكلام ينسقمه نظمه ‪ 0‬ومكسه يمكسه ث أى نقصه وتحو ذلاث كثير ص‬ ‫_‬ ‫‪ ١‬سم‪‎‬‬ ‫_‬ ‫;اآ‬ ‫وكذلاك محو حمر‬ ‫ِ}“)وحرد‬ ‫عطفه‬ ‫ه‬ ‫و ام‬ ‫صر‬ ‫كل>‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪ .‬پا [لكنصر‪.‬‬ ‫ح‬ ‫أستا نه‬ ‫وست‬ ‫‪:‬‬ ‫‪70‬‬ ‫انم‬ ‫لل‪.‬جواز على الاصدعح‘‬ ‫‪(1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لسا‬ ‫و جو د‬ ‫كثير و لسر‬ ‫وهو‬ ‫د و محو ذلك‬ ‫ر‬ ‫علمه ح‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رأوا‬ ‫‪:‬ق المشاهيهر كا‬ ‫لا‬ ‫\‬ ‫راو‬ ‫و اختاره‬ ‫العر ب‬ ‫‪7‬‬ ‫صا ح‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫قال‪.‬‬ ‫و به‬ ‫الناموس‬ ‫و ك ‏‪٠‬‬ ‫ما لك‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫دحير‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سو زيد عن‬ ‫غيرهم ‪.‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫چم‬ ‫المن‬ ‫المفتوح‬ ‫فهل‬ ‫خواص‬ ‫من‬ ‫شىء‬ ‫باب ف‬ ‫فُل‬ ‫ناثها‬ ‫خمر‬ ‫عات‬ ‫عن‬ ‫نيا استحق‪ .‬من مضاعف كجل‬ ‫ويخص تمل المفتوح بأن ينوب عن تمل المذموم فى النعوت المستو جبها‬ ‫‪;.‬ؤ& و لذنك كان‬ ‫وشح وةل“‬ ‫‘ وعر‬ ‫أى عظم‬ ‫‪:1 :‬‬ ‫المذ۔وم هن المضاعف‬ ‫ترث‬ ‫‪.‬‬ ‫وقليل‬ ‫وشحمح‬ ‫وعر‪:‬‬ ‫فا علها فميلا كجليل‬ ‫اض‬ ‫تلى‬ ‫ناؤه تالي‬ ‫كان نيا‬ ‫أو‬ ‫المقابل‬ ‫غلبة‬ ‫به‬ ‫واخص‪:‬‬ ‫وينوب عن هل المضموم أيضا فيا كان الياه بعد فاثه أى فى عينه وذلك‬ ‫مثل ‪ :‬طاب يطيب ‘ و لان ياين ث وبان يين ‪ ،‬فهو طيب ولين وبين ص وخص‬ ‫أيضا غلبة المقابل حو ‪ :‬كاتبنى فكتيته ‘ وكارمنى فكرمته ‪.‬‬ ‫__‬ ‫_ سمم‬ ‫فعل بفتحها‬ ‫باب فسل بالكسر‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪٠‬۔۔‏ ى‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫فعل‬ ‫من‬ ‫انتحن‬ ‫الضار ع‬ ‫عين‬ ‫ل‬ ‫بوجهين‬ ‫ادا‬ ‫ومق‪4‬‬ ‫رح‪ .‬و سمع‌يسمعك وعَات‬ ‫ل المكسور مضارعه يةمزم بةقحالعين‪ :‬كر‬ ‫يده تشل شللا » ورضى برضى } وخاف خاف ‪ 4‬وهاب مهاب ‪ 0‬وليس خاف‬ ‫وهاب من باب ل المفتوح ‪ ،‬لدلالة المضارع عليه ڵ لأنه ليس ف فعل مايفتح‬ ‫مضارعه إلا مم حرف الحلق ‪ ،‬والمعتل لمن لا تأثير لاحلق نيه ‪ .‬وقد مضى هذا‬ ‫فى بابة ‪ 0‬وقد ندر فى هذا الواب أفعال سمحت بالو وجهين ‪:‬‬ ‫يٹسا‬ ‫أوالغ‬ ‫بئس‬ ‫اوغر‬ ‫حر حسب‬ ‫أنهم نحَم أوله يَبسا‬ ‫بى ول‬ ‫النادر منه بالوجهين الفتح والكسر اثنا عشر فعلا هى ‪ :‬وحر بالمهملقين‬ ‫ظن ‪ 0‬ووغر صدره معجمة‬ ‫حر ويو حر ا سلا حقد ‪ 2‬وحَسبَ حسب ‪7‬‬ ‫فهملة يغر ويوغر توقد غيظا ‪ 0‬وبئس بالهمزة بصد ياء موحدة يبث ويبأس‬ ‫ساءت حاله وهو ضد نعم ‪ ،‬وولغ الكاب بمعجمة يلغ ويولخ وفيه لغة كوعد ‪،‬‬ ‫فيحتمل التداخل ويئس بالهمزة بمد الياء ييئس وييأس انتطم رجاؤه ‪3‬‬ ‫والفتح أفصح ‪ « .‬ولا تيأسوا من روح ا له إنه لا ييأس مين روح ا له إلا القوم‬ ‫الكافرون ‪ 4‬وو؛ق بالموحدة ي يبق و‪.‬وبق هلاك ‪.‬‬ ‫ِ۔‬ ‫ن‬ ‫مه‬ ‫ص وم‪.‬‬ ‫_‬ ‫نه مة‬ ‫و ية ه م‬ ‫‪-‬يندم‬ ‫_‬ ‫هله أيضا نسيه ‪7‬‬ ‫ووهل بهل ووهل فزع‬ ‫( ‪ _ ٣‬مقاليد التصريف‪) ١ / ‎‬‬ ‫‪_ ٣‬۔۔۔‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫يله و يوله‬ ‫ووله‬ ‫<‬ ‫أكل‬ ‫و حاماً ‪ .‬اشنهوت‬ ‫وتو<حم‬ ‫حم‬ ‫البلى‬ ‫ووحت'‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫با لفقح‬ ‫ولها بالتحريد ذهب عقله فهو واله وولهان » ويبس الشجر وييبس ببسا بالذم‬ ‫‪:‬‬ ‫وو‬ ‫وا لكمر نط‬ ‫ومن الشذوذ ما و‬ ‫واكر ورث جد رع وثق عى رك وق‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫و آه‬ ‫ورى‬ ‫وكم‬ ‫ورم‬ ‫وهذا ما انفرد بالكسر وهو ثلاثة عشر فعلا ‪ :‬ورثه يرثه » ووجد به جد‬ ‫‪ 0‬ووثق به ‪:٫‬۔قى‏ ثقة‬ ‫وجدا أحبه ى وحزن عليه ف وورع رع و رعا حركة ع‬ ‫انتمنه واعتمد عميه ‪ 0‬وعق عليه باللمسلة يق جل ‪ ،‬وورك يرك اضطجع ‪ 2‬كانه‬ ‫وضع وركه على الأرض ء ووفق الفرس يفق حسن ص عن ابن مالك وفى القاموس‬ ‫والصحاح ‪.‬‬ ‫وفقت مرك تفقه صادفته موافقا ‪ 0‬وورم الجرح رم انتفخ وأنفة تكر ع‬ ‫ووك يكم اغتم واكترب ‪ ،‬ووقه له بالقاف يقه أطاع ث وورى المخ إرى إذا‬ ‫اكمتنز شحماً وع ى وورى الزند برى ‘ وفيه لغة كوعد فاحتمل التداخل ء‬ ‫وولاية بالفتح والك مر و ‪- 2‬سا قرى" ‪ :‬إهمنالاث‬ ‫وولى الأمر يليه‬ ‫‪.‬‬ ‫معه مع ةة وومقاً أحبه‬ ‫لله ‪,‬وومغه‬ ‫ا لو لاية‬ ‫جانى‬ ‫من اللزوم‬ ‫ذا‬ ‫أكثر‬ ‫الأعضاء‬ ‫به لكبر‬ ‫واخصص‬ ‫أكثر أوزان باب كمل مجىء لازمة ‪:‬كفرح وتهم وجذل وجل ‪ ،‬وقد‬ ‫حىء معداة بكثرة أيضا ‪ :‬كسمع وعلم ‪ 4‬واكن اللزوم أ كثر ‪.‬‬ ‫ويختص باب ل بمجيثه لعظم الأعضاء وهو مما ليس له مادة أصلية غير‬ ‫ء المصنوع منها وذلك محو ‪ :‬رقب وبطن ولسن ولخغذ » وعجز ككبرت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫الأسما‬ ‫‪.‬‬ ‫وه ذلك‬ ‫و‬ ‫و لسانة ولمجذه وعحره‬ ‫رقجته ‪7‬‬ ‫واللى‬ ‫الميوب‬ ‫خص‬ ‫وغالبآ‬ ‫هلا‬ ‫باب‬ ‫طاوع‬ ‫وشاع ما‬ ‫ومما يكون غالبا لياب كول اللازم أفعال العيوب ‪ :‬كسى يسى ‪ ،‬وعطب‬ ‫يعطب وجهر ‪ ،‬هو أجهر لايبصر فى اللمس ‪ ،‬وعر ج وعو ج ؤ وخزرت عينه‬ ‫صرت ومثل ذلك كثير ‪.‬‬ ‫وأما اللى فهو الألوان تحو ‪ :‬صهب لونه وهى كالشهرة خاصة بالشعر ‪،‬‬ ‫وبنث فهو آبذث ى وشاة بغثا‪ :‬رقطاء ث وسود وخضرة وحر وصَرَ وزرق‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وشهل وده و محو ذلك ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وهدهحه‬ ‫هةر‬ ‫وععرته‬ ‫حو ‪ :‬كسر ته فكسر‬ ‫عمل اللفتو ح‬ ‫و أما مطاوعة‬ ‫ص "ل‬ ‫مواد‬ ‫‪.‬‬ ‫على محرهة‬ ‫متوقفة‬ ‫‪.‬‬ ‫‘ ومهرو‪.‬ه‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كثير حل‬ ‫فيل ‪ :‬وهو‬ ‫وشل‬ ‫و نلته‬ ‫هدم‬ ‫‪.‬‬ ‫© والله أع‬ ‫فعل آخر متمل‬ ‫عن أو‬ ‫سل قاهر‬ ‫« وممى المطاوعة حصول‬ ‫المفقو ح‬ ‫‪ ,‬اضعا‬ ‫‪.‬‬ ‫لازم‬ ‫لنمت‬ ‫‪7‬‬ ‫فل المذموم عينه محىء مضارعة يقل بض المين أيضا ‪ :‬ككرُم يكرم‬ ‫كرما وكرامة ‪ 4‬وحسن محسن حست ‪ 4‬ولا حىء غير نعت مشترط فيه اللزوم ى‬ ‫وهو يغلب ف أمال الطباع والسمجاها ككرم وشرف ومجد وعظم وخبك‬ ‫وما أشبه ذلك‪ ،‬فإن كهل هو الموضوع له‪ ،‬ولكن قد يشاركه فيه تلح المكسور‬ ‫كفر ح وجذل وبخل ‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫مُضتَّفا‬ ‫الباب‬ ‫ذا‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫ما تملا‬ ‫سوى‬ ‫لام‬ ‫آو‬ ‫بعين‬ ‫إن عين سل المضموم لا تسكون ماك ‪ ،‬وكذلك لا يكون لام تمل ياء ‪.‬‬ ‫ولا تكون كلم مُضاعنا كا وجد ذلاث فى سل المفتوح والمكسور ‪ ،‬وما شذ‬ ‫من ذلك فهو منقول قليل ء فإن كمل الضموم قد وجد عينه ياء فى فهل واحد‬ ‫وهو ‪ :‬هيؤ الرجل مم۔وز اللام ‪ ،‬أى حسنت هيثته ث وقد سمع يا اللام ى فمل‬ ‫الرجل صار ذا نهى أى عةل » والنهى مقصورًا المقل ج‬ ‫واحد أيضا وهو ‪ :‬و‬ ‫وهو يا ا لام لأنه من نهيته نها » قيل ‪ :‬وهو جمع ثة وى القل"‬ ‫وقد سمع المضاعف أيضا فى لبيت إذا صرت لبيه عاقلا" ونسككت فكة‬ ‫وهى حمق فى استرخاء ى وفى أحد الفعلين لذة كفر ح‪ .‬وذعمت تذمككرم أيضاً‪،‬‬ ‫يشتم فهذه ثلاث مضاعقة نادرة ‪.‬‬ ‫وفيه لة كش‬ ‫‪_ ٣٧٣‬‬ ‫باب أفعال صان من أسماء الأعيان‬ ‫ثلاثر فمًلا‬ ‫ذى‬ ‫عين‬ ‫س‬ ‫من‬ ‫حملا‬ ‫للأخذ ‪ .‬منه باطراد‪,‬‬ ‫قد يصاغ عل للفتح مطردا من أسماء الأعيان الثلاثية ‪ ،‬لأخذ منها محو ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وعشره‬ ‫ر بعه و نصه‬ ‫أخذ‬ ‫ء أى‬ ‫و نحو ذلك‬ ‫و نصةه‬ ‫المالح و عشر س‬ ‫ر «ت‬ ‫له‬ ‫تله‬ ‫ولئن‬ ‫ولا ‪ .‬ذ‬ ‫وله‬ ‫وفيه‬ ‫به‬ ‫ل‬ ‫وع‬ ‫ومنها ما يصاغ منه لاتخاذه كنهر النهر ‪ ،‬وبار الهثر ولإنالته أى تنيل غيرك‬ ‫وشحيا ولبن ى وإذا قلت ‪:‬‬ ‫ولبنغهُ ‪ 4‬أى أطممته ا‬ ‫منه كلحمن“ وشحمعه‬ ‫أى أخذت < وشحماً ة¡و من باب الاتخاذ ‪.‬‬ ‫حت أنا وشحمت‬ ‫ويصاغ أيضا منها السل بها ‪:‬كرعح وسهم وعصاه} أى ضربه برمح‬ ‫‪.‬‬ ‫م وعصا‬ ‫وس‬ ‫‪8‬‬ ‫س ‏‪ ٥‬س‬ ‫ساو‬ ‫و يصاغ منها أرضا لعمل فها عو ‪ :‬رأسه وعازه“ } أى أصاب رأسه وعيته‪.‬‬ ‫التبع »وعلى ذلث‬ ‫و يصاغ أيضا لمل لما حو كلبه الكلب“ ث وس‬ ‫فقس توفق إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫للا‬ ‫أربع‬ ‫جى‪.‬‬ ‫ذى‬ ‫هن‪.‬‬ ‫جلا‬ ‫ومُضاهاةر‬ ‫لاتخاذ‬ ‫وقد يصاغ من أسماء الأعيان الرباعية أيضا بوزن فملل فيكون ذلاث بمعانر‬ ‫لما قمَطراً‬ ‫اللكةسر‪.‬۔ ‪ 3‬أى اخذت‬ ‫الاتخاذ ‪ :‬كقمطرت‬ ‫مضبوطة غال ‪7‬‬ ‫‪_ ٣٨‬‬ ‫كسرة ثم فتحة بمدها سكون » وهو وعا۔ لما » وقرمصت قرموصا ‪ ،‬أى حفر ته‬ ‫وهو حفرة صغيرة يسقكن فها من البرد ‪.‬‬ ‫وبكون المضاهاة ‪ ،‬أى مشابهة الشى‪ -‬وهو كثير فيد ‪ :‬كمقربت الصاغ‬ ‫أى لوينه كالعقرب ‪ 3‬وعشكلت الشمر أى أرسلته كاألمة كال وهو شمراخ النخل ‪،‬‬ ‫وحنظل الرجل وعلتم أى أشههما ث وها شجران مكان والستر والإظهار‬ ‫والإصابة به وفيه تنم الإصابه ‪.‬‬ ‫وبكون لاسقر أيضا ‪ :‬كسربله ث وقَرَمَدَ البناء طلاه بالقرمد وهو الجص ‪،‬‬ ‫وبكون للظاهار ‪ :‬كمسلجت الشجرة و برت ‪ ،‬أى أظهرت عساليجها ى جمع‬ ‫عسلح وعسلوج بضمهما ‪ 2‬وهو ما اخضر ولان مرن عيدانها ويراها ث جمع‬ ‫أو الزهر‬ ‫المر والور‬ ‫برعم و ر'عَوم و برعومة با لغم فى كلها ى وهو ك‬ ‫ما لم ينفتح ‪.‬‬ ‫ويكون أيضا للاصابة به كمرفصته وجعرنته ضربته بالمرناص وهو السوط‬ ‫والمرجون ڵ ودو أصل المث۔كال ء وفر جوج الت!نة حكها بالسة وتحو ذلك ‪.‬‬ ‫وقد يجىءأيضا لإصابة فيه كمقربه وغمصمه وعلة۔ه‪.‬أىتطععرتو & وغلصمةه}‬ ‫وهى رأس الحلةوم » وحلتومه وهو مجرى الطمام ‪.‬‬ ‫لرَه_ له‬ ‫أو‬ ‫فيه‬ ‫لل‬ ‫وهو‬ ‫قول أوله‬ ‫كذاك واختصار‬ ‫< جعلت‬ ‫كفلفا۔۔ُ الطهام وكر‪ :‬سر ته وزعقرتند‬ ‫مله فيه ‪:‬‬ ‫أ‪.‬‬ ‫وهد قد محى‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪,.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫} أى‬ ‫وعندمته‬ ‫وزرقنه‬ ‫والزعفران } وعصغرت لاثوب‬ ‫واا۔كر ر‬ ‫ديه الالةل‬ ‫٭‬ ‫۔ ‏‪٤٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س ‪- .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫جملت فيه ذلك من الاصباغ ث وعبهر الد را وتخبر الطيب جعل نيهما ذلاث ‪.‬‬ ‫‏‪ ٨٣٩ -‬ہ‬ ‫ومحىغ أيضا لجعل الشىء كذلك ‪ :‬كمحفل الذيل وقنبلها ث جملها كذلك‬ ‫أى جحاذل وقنابل » وهى الطائفة منها محو الأرب‪:‬ين ‪ ،‬واختصار قول ‪ :‬أولياى‬ ‫و يعطى فعمل اختصار الكايه مخنصا بها ‪ :‬كَبنحل قال ‪ :‬سبحان اله ي وحوقل‬ ‫قال ‪ :‬لا حول ولا قوة إلا بالله ‪.‬‬ ‫ختى‬ ‫‪1‬‬ ‫إن‬ ‫وى كلا الزونين‬ ‫بس بشرط لمة صُّغ إن تشا‬ ‫فكلا الوزنين يعنى وزن تعال ووزن فعل المذكور قبله > فإنه اشترط فيه‬ ‫اراد الصوغ على وزنهما شر طين ‪:‬‬ ‫‪ -‬أولم ‪ :‬أن لا تكون ثم آتى دافع فهو أحد الموانع ‪ ،‬فإذا كان ذاك‬ ‫ء فهوماً من لفظ مناسب فلا مانع للجواز ‪.‬‬ ‫واشتراط النسبة هنا لفظ عام لامح معان خواص ڵ منها ‪ :‬أن لا يصاغ من‬ ‫الافظ إلا لمناسبر معناه فى أصل وضعه ‪ ،‬إنك لو اسةءملت من لةظة المنبر ممنى‬ ‫الستر فتقول ‪ :‬دنبرت الرجل أى سقرته بالمنبر ث كا قات ‪ :‬سربلته أى سترةه‬ ‫بالسر بال ما كان ذاكجانزآ هوك ذلك لو قلت عنبرتالبناء» أى شدته بالمتير‪،‬‬ ‫كا قلت‪ :‬قرهدته ما جاز ذلك ولو كان حَمَا فى اأصسلتماله للنسبة‪ ،‬وعدم النسبة‪.‬‬ ‫نلفظة النسبة أعم من ذكر اللبس لشموله مناسبة الوزن للفظ ‪ ،‬فلا يصاغ‬ ‫من الرباعتية لو زن نمل ااخلانى ولا بالمكس ‪ ،‬امدم مناسبة الاةظ ‪.‬‬ ‫وأما ذكر اللبس فشرط لا فى جواز أصل البناء عليه ‏‪ ٠‬ولكن فى مجر‪-‬د‬ ‫السم‬ ‫الفهم عند السامع ى فلو قال سَبَهه“ ولم ‪:‬كن م قرينة مممزه أنه من سبعه‬ ‫س۔‬ ‫‪.‬ع‬ ‫أو مسنبعبالمال أى أخذ سمه لم مجر ذلك لأجل االاجس ء وإلا فهو فى أصله‬ ‫منا سب للصو غ لفظ وممتى ع فإذا وجدت القرائن المميزة واندفم اللبس حك‬ ‫بالجو از مطردا على الأصل فيه ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫كذاك فى الوزن لاز يد اقبل إن‬ ‫صَادَف نيبة ومن لبنى أمن‬ ‫وكذلك يشترط فى صلاحية الوزن المزيد إذا أريد به الصو غ من اسم عين‬ ‫أن بكون الاسم الوضوع منه مناسبا للصوغ ى ولا تناسب بين الفصل الرباعى‬ ‫وأنمال الزيادة إلا فى مثل ‪ :‬اقشعرً ث و اخ رجم “ومثل ذلك لا يكون مناسبا لأن‬ ‫يصاغ عليه ء فبقى أنه لا يصاغ لا من فعل ثلانى مناسب ء ويمتبر هنا ‪.‬خاسبة‬ ‫كل وزن بما يليق به ‪:‬كأعرق وأيمن بوزن أ مسرح ى أى قصد الوراق واليمن ‪.‬‬ ‫ويكون « زن تهفل كبصر}‪ :7 3‬فَ‘أى قصد البصمرة والكوفة ‪.‬واستةسمر‬ ‫الُفاث ‪ 2‬أى صار نسرآ بالفوة ى ومثله ‪ :‬استحجر الطين ‪.‬‬ ‫ومثل هذه المناسبات مع دفع الانبس يعتبر بها وقد محىء مانلر" باع ى ف وزن‬ ‫الرباعى ‪ :‬كمقر بت الصدغ فتعقرب ى واله أ عل ‪.‬‬ ‫يطاع‬ ‫المكثر‬ ‫الة _امَف‬ ‫وثالث‬ ‫الفاحرى‬ ‫بمشل‬ ‫من ااملاى‬ ‫المضاعف‬ ‫ل ‪٬‬فيقال‏‬ ‫من الفعل الثلانى مثل ‪:‬كنب إذا قصد كثيره بوزن‬ ‫فيه ‪ :‬كيب لكن يبدل ثالثه بمثل فائه جوازآ للالحاق بالر باعى ‪ ،‬فتقول ‪:‬‬ ‫كبكب » قال الله تعالى ‪ « :‬فكتسكبنوا فبها مم والماوون ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫وود‬ ‫لبعضهم‬ ‫را ى‬ ‫قلى‬ ‫حذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اطرد‬ ‫إنه‬ ‫قالة‬ ‫وبعض‬ ‫شاع‬ ‫أى هذا التأصيل نيه اختلاف ‪ ،‬فهو رأئ لبعض النحاة لا لكلهم ى نإن‬ ‫عند بعضهم وزنه فلل لا تتم ولا مقل »وهذا الحنى شام" يمنى إبدازالثالث‬ ‫عثل الفاء ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هہ‪‎‬‬ ‫كه‬ ‫ه‬ ‫‪٣‬‬ ‫وقال بعض‪ :‬إن مقيسر؟ مطر د ى وبه قال شارح اللامة } وذكر أن‪‎‬‬ ‫‪,٤‬‬ ‫۔‪٥ ‎‬۔۔ ‪2‬‬ ‫ا ثار ‏‪6 ٥‬‬ ‫ك وهيه‬ ‫النوم‬ ‫هن‬ ‫‪ :‬ه‬ ‫‪7‬‬ ‫كثير‬ ‫وهو‬ ‫ذاك‬ ‫إل‬ ‫تقدمه‬ ‫الجوهرى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ى‬ ‫» وما‬ ‫وععج بصوهمه وعجمج & ودج الليل ودجدج ‪ 4‬وزع عن موضعه وزحزحه‬ ‫أشبه ذلك والله أع ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫_۔‬ ‫الزيادة‬ ‫أفمال‬ ‫باب‬ ‫بمَْللا‬ ‫ماحنا‬ ‫مزيد‬ ‫اك‬ ‫وسفهلا‬ ‫فعاس ست‬ ‫فمتل‬ ‫تفعل‬ ‫هذا باب تذكر فيه الأفمال اللزيدة التى تشابه فلل » وهو مجرد كدحرج ك‬ ‫‪.‬وتلحقى به أوزان من المزيد ث ومعنى الالحاق أنها مثله فى مصدر وغيره من‬ ‫تصيريفانها ‪ ،‬وهى فسل زادة تاء مثناه فوقية كتر مص الشى بمعنى رمََه }‬ ‫‪:‬‬ ‫أى ستره ‪.‬‬ ‫وَقَتَرێ زيادة التاء قبل لامه حو ‪ :‬كاتب الرجل إذا داهن فى الأمر ‪.‬‬ ‫ومنها نمل بزبادة المهملة كَحَلْدَسَ قلبه خاء معجمة ‪ ،‬وباء موحدة‬ ‫خدعه ونقنه ء والأصل لمبه ‪ 0‬ومنه برق خأب؛‬ ‫حو ‪ :‬سنذبصس ف سيره أسر ع ‪ 4‬أصله‬ ‫ومها ‪ :‬سحل بزيادة المهملة فى الأول‬ ‫‪.‬‬ ‫حر“ك‬ ‫‏‪ ٤‬وااسصين المحلة « أى‬ ‫الأو حدة‬ ‫والباء‬ ‫نبس بالفون‬ ‫فمملا‬ ‫وسلم‬ ‫ثملت‬ ‫عفعل‬ ‫علا‬ ‫وق‬ ‫فطنت‬ ‫فمنل‬ ‫فنمل‬ ‫ومنها وهو ما زيد أوله مثل عينه ‪:‬كزهرق عنى وق أى ضحك كىثيرآ‬ ‫أو دَهدَم الجدار أى هدمه ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬فمعل ‪:‬زبادة مج قبل عينه كمزهاق الفحل عند لاينر اب ‪ ،‬ألق ما‪:‬ه‬ ‫قبل الإبلاج من زلق ‪.‬‬ ‫ف آخر ه ى وهو قليل حا ا خو ‪ :‬غلمط‪.‬ه ‪ ،‬قطع غاص۔ته‬ ‫ومنها‪ :‬فل ز ادة م‬ ‫‪.‬‬ ‫القامر مر بأصالته‬ ‫‘ وحك‬ ‫ف الصحاح‬ ‫و الجوهرى‬ ‫اعن مالك‬ ‫قال‬ ‫ومنها ‪ :‬فعمل بزبادة الميم قيل اللام نحو‪ :‬حلطم رأسه حلةه‪ ،‬أصله من حلطم‬ ‫الملر كشطه ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬فنمل بزيادة النون بعد الفاء ث محو ‪ :‬سنهل الزرع إذا أخر ج سنابله؛‬ ‫أصله من سبل ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬فعل بزيادة النون قبل لامه حو ‪ :‬قلنسه ألبسه القلندوة ى ويقال ‪:‬‬ ‫قلساه وقاسه بالقضميف ‪.‬‬ ‫بممنى‬ ‫ومنها ‪ :‬فملن بزيادة النون اخر ‪ :‬كتطرن' الجل ‏‪ ١‬طلاه بالقطران‬ ‫قطره ۔‬ ‫ومنها ‪ :‬فوعل بزيادة الواو قبل اللام ‪ :‬كجو رب باج والمهملة والموحدة‬ ‫ألبسة الجورب ‪ ،‬وحوقل الرجل المملة والقاف كبر وأسن“ وضعف عن‬ ‫َ‬ ‫الجاع ‪.‬‬ ‫وسلا‬ ‫غلت‬ ‫حمل‬ ‫فهو ل‬ ‫للا‬ ‫‪:‬‬ ‫وااضا همى‬ ‫تغلى‬ ‫تحيل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫أسرع‬ ‫مشيه‬ ‫ق‬ ‫حر‪ .‬ول‬ ‫‪ :‬هر ول‬ ‫محو‬ ‫هر ‪٫‬ادة‏ الو او فبل اللام‬ ‫‪ :‬فعول‬ ‫ومحا‬ ‫وجهور فى كلامه جهر به ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬هفمل بزيادة الماء قبل الفا‪ .‬حو ‪ :‬هلقم العامام ‪ 2‬أى لقمه‬ ‫صم ور‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫وابتاده‬ ‫ومنها ‪ :‬فمهل بزيادة الها‪٠‬‏ بعد الفاء محو ‪ :‬رهمسَ الشىء عنى رَمَسهُ‬ ‫أى ستره ‪.‬‬ ‫ومنها‪ :‬فيعل حو‪ :‬بيطر الرجل عمل البيطرة ‪ ،‬وهو معالجة الدواب من البطر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬شق‬ ‫وه و‬ ‫ومنها ‪ :‬فميل زيادة الياء بمد المين تحو ‪ :‬عذبط الزجل أحدث عند الاع ‪،‬‬ ‫فهو عذوط كمصقو ر وفرعون ‪ ،‬ومثله رهياً الهز وطغذّاه بالشين المه۔ة والياء‬ ‫لنناة نحت ‪ ،‬أى ل بحكم الصل نيهما ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬فغلى بزيادة الياء المثناة حت كسلقاه أى ألقاه ‪.‬‬ ‫ومنها ‪:‬مضاعف اللام كجلبه بالج والباءين الموحدتين ألبسه الجلمباب ى‬ ‫وشملل آى أسر ع كأشمل وشمل » و ناقة شعلة مسرعة ‪.‬‬ ‫واملا‬ ‫قعلت‬ ‫فصل‬ ‫ومنم‬ ‫فى كخلخلا‬ ‫والاف‬ ‫أصح‬ ‫وقال بمضهم‪ :‬إن فل وفاعل وأفعل‪:‬كةطم وقاتل وأكرم مما ألحق يفعلل‪،‬‬ ‫ولكن الرأى الصحيح ء والقول الزجيح مع إلحاقها به » لأنها قد تخالفه ى بمش‬ ‫تصريفانها ى فإن مصدر فكل تفعيل وفاعل ‪ :‬فعال ومفاغلة » ومصدر فمال ‪:‬‬ ‫فعلال وفعللة » فن ثم اختلفا ‪ ،‬ولأن فاعل قد يكون مدغما كقوله جل وعر ‪:‬‬ ‫( لا ضاروالدة بوره ه ولو كان ملحتا وجب فكه كا سيآنى فى باب‬ ‫الإدغام ‪.‬‬ ‫للضارع وما‬ ‫وأما أفل فلأن ع مصدره إفهال ‪ ،‬ويكون عحذوناً هر بدة‬ ‫أشهه ‪:‬كهمكرم ومكرم ‪.‬‬ ‫وأما باب خلخله ‪ 2‬أى ألبسة خلخال ‪ ،‬فهو مما محتلف فيه أيضا فةيل ‪:‬‬ ‫وزنه فعةل ى فالثالث منه زائد وقيل ‪ :‬وزنه ملل ولا خلاف ف إلاق مع القول‬ ‫إطالة ‪.‬‬ ‫هنا موصم‬ ‫بأنه مرز يد “ولجس‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫تفسْللَ والحق به‬ ‫حم‬ ‫عے مے‬ ‫سبقا‬ ‫‏‪ ١‬وا‬ ‫سے‬ ‫ے ے‬ ‫و‬ ‫ر ‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬له س‬ ‫تفقه \ ل‬ ‫تينا أو اترهصفآ يه قَذ ألحتتنا‬ ‫تطل كقدحرج » قد يلحق به من المزيد فيه معك كوونزهنه ما زيد نيه‬ ‫‪.‬‬ ‫مطاوع جور به ألبسه الجورب‬ ‫تفوعل كتجورب‬ ‫} وهو‬ ‫واو قبل عينه‬ ‫وكذلك ما زيد فيه الواو إثر المين » أى يتلوها وهو تسول كمترهوك فىم‪.‬شيه‬ ‫إذا تموج فيه متبخقرا ‪.‬‬ ‫أو هاء إثر اق اآء أؤ ياء كلي‬ ‫كا أو أخيرا أو يلا مَسين اجتلى‬ ‫ومن الملحق بتفملل أيض ما مزادها ‪ 0‬إثر الفاء » أى يمده } فيكون ذلاث‬ ‫تفههل ى حو ‪ :‬ترهشف الشراب منى رشفه ‪ ،‬أى امقصه ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬تفيمل بزيادة الهاء تلى الفاء ‪ 0‬أى هد الفاء عو ‪ :‬تشيطن الرجل أى‬ ‫أشبه الشيطان فى ف‪-‬له ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬ما يزاد فيه الياء آخرا ‪ 2‬فيكون تفعلى كتسلقى مطاوع سلقاه على‬ ‫قفاه ‪ ،‬ألقاه ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬ما تكرر لامه فى ااسكلمة لا فى الوزن كتمجابب مطاوع جلببه ‪.‬‬ ‫والعلف فى لشدائة كن تاقلا‬ ‫‏‪, ٠٨٥‬و‬ ‫تناعلا‬ ‫تمل‬ ‫تكلمت‬ ‫ومما مختلف فى إلحاقه بتفعلل ثلاثة أفمال وهى ‪ :‬تفء۔ل بتشديد المين وهى‬ ‫‏_ ‪_ ٤٦‬‬ ‫فى التصريف مثل تفملل‪ ،‬إلا أن مصدرها قد يكون تفمالا كعملىَ مكانا وإن‬ ‫كان المطرد فيه تغل كنكلم تكلا ‪.‬‬ ‫وممفءل زبارة الل بمد الفاء ‪ :‬كتمدرع لبس المدرعة ث ومسكن أظهر‬ ‫المسكنة ‪ 2‬وتصريفها كتصريف فملل فىكل وجه ث ولكن قيل ‪ :‬إن ميمها‬ ‫م يوضع لإلحاقو ‪ 2‬والسكلام عليهما يطول } وتفاعل والصحيح منيع إلحاقها‬ ‫لوجود الإدغام كريد وعمرو تشاقا بإدغام الناف و حو ذلاك ص والإلاق وجب‬ ‫ترك الإدقام ‪.‬‬ ‫‏ے‪٧‬‬ ‫ر‪٨‬‏‬ ‫_‬ ‫افعتلل والمح‬ ‫امعننمسا‬ ‫تم‬ ‫ائونل‬ ‫كلل‬ ‫افعنلىي وتحو اقعن۔سا‬ ‫وافمدلا'‬ ‫من أفعال الزيادة ‪ :‬افمغلل عزيادة الهمزة قى أوله والنون ثالثا ‪ :‬كر تت‬ ‫والجيم تمعن فاحر جمت أى اجتمعت ء ومما يلحق به ‪ :‬انونعل‬ ‫الإبل "‬ ‫الطائر بالهملقين ثئى عنقه وأخرج‬ ‫ثكاحونصل‬ ‫بزيارة الواو وتأخير ‪5‬‬ ‫حصولته ى وهي مستةر الطمام مغه » كالكرش من غيره ى وقيل ‪ :‬جرى الطعام‬ ‫كاللمنوم من الإنسان ‪.‬‬ ‫ويلحق بافمنال أيضا افعلنس بزيادة السين فى آخر هكاعلتكس الشمر إذا‬ ‫ترا ك لسكثرته‬ ‫ومنها ‪ :‬افمنل بزبادة همرة فى آخره كحابخطأً إذا عظم بطنه من داء‬ ‫يسى البط محركا بالماء الموحدة بين المهملقين ‪ ،‬والحباط بالضم ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬افمنلى بزيادة الألف فى آخره ‪ :‬كاسلنقى بمعنى استلق ‪ ،‬واحبنطى‬ ‫عظم بطنه ڵ واسرندى واعلمندى بالمهنلات فمهما أى غلظ ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬افعنال بقكر ير اللام ‪:‬كا فذر البعير ععى من الانقياد واعلنكك‬ ‫الشعر تراك لكثرته ‪.‬‬ ‫غير الملحق‬ ‫افلا‬ ‫تيو‬ ‫فى الإلاق‬ ‫وغبر‬ ‫<۔_لا‬ ‫مز يدا‬ ‫راب‬ ‫والدة‬ ‫وبعض أوزان المزيد لاتكون للحاق بشىء من الأوزان حو‪:‬اَْر؟ بزيادة‬ ‫همزة الوص۔ل فى أوتله ‪ 2‬وتضميف لامه ‪ 4‬وهو مختص بالألوان كابيض؟ وا۔وة‬ ‫)‬ ‫واحرت واخضرة و اصفر ‪.‬‬ ‫وقد حزاد ‪ 19‬أ لما قبل لامه < نيكون افما(‪ } -‬وهى مثل افعل" حيث‬ ‫تكون افعز“ ‪ :‬كاحار واصفارً » اسكن تختص افعل" بأنها تكون لاون ثا بت‪،‬‬ ‫وانما ز‪ -‬لون غير ثابت كا قيل ‪ :‬هو حمار مرة ‪ ،‬ويصفار أخرى ‪ ،‬هكذا قيل فى‬ ‫القر آن فى وصف الجنة ‪ } :‬مدهاگتان ‪ .4‬فكان وصفأر يد ثهاته فلا يستقيم غير‬ ‫ذلك ڵ والله أع ‪.‬‬ ‫وقد محرك ألف افهال فتكون هزة مفتوحة تحو ‪ :‬اجفاظ بالج والفاء‬ ‫والظاء المعجمة إذا أشنى على الموت ‪ ،‬واجفاظت الجيفة انتفخت ى وقديقال اجفاظ‬ ‫بالمد كاحار“ ‪.‬‬ ‫وكاسية“‬ ‫وانةعلت‬ ‫وافتملت‬ ‫وا۔‪:‬طر‬ ‫مع اسلهمة‬ ‫واعتوججت‬ ‫ومنها ‪ :‬افتعل بزمادة همزة و صل وتاء ثالثة ككاتسب واستمع ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬انفمل بزيادة همزة الوصل ونون ثانية ‪ :‬كانطلق ‪ 2‬وكشرت الإناء‬ ‫فانكسر ‪.‬‬ ‫ومنها‪ :‬اسعفهل جزبادة هزة وصل وسين ثانية وتا‪٠‬‏ مالقة ‪:‬كاستخرج واستقر‬ ‫=‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫واستكان منه على الأصح" ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬افموال بزفادة هزةالوصل وواو رابعة و نضميف اللام كاعثو جج البعير‬ ‫ضخم وغاظ وأسرع‬ ‫بللمنيلة والمثلثة والجيم المكررة‬ ‫ومنها ‪:‬افاةر۔ بزيادة همزة اوصل واللام الثالثة ‪ 0‬وتضذميف اللام اسلك‬ ‫الرجل بالهملة ‪ :‬نذورجهه من أثر ثشمس أو سفر ‪ ،‬أصله مهم ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬انعار” بزياد‪ :‬همزة الوصل وتضميف اللام الأخير ‪ :‬كاسبطر" الشعر‬ ‫طال ‪ :‬واقشه‪ -.‬جلده اشثمأزت نفسه ‪ ،‬واغ۔ءر‪ -‬فى سيره أسرع ‪.‬‬ ‫افعوعلا‬ ‫ثم‬ ‫اكواز‬ ‫وادلنس‬ ‫انشلا‬ ‫أم‬ ‫وأنعول‬ ‫كذاك‬ ‫ومنها ‪ :‬احمل بريادة همزة الوصل والم المضمفة رابماً حو ‪ :‬اهرمّع فى سيره‬ ‫الليل اختلطت ظلمته ث أصله دلس ومه‬ ‫أسرع ي واهرقع الدم سال ‪ ،‬و ادل‬ ‫التدليس فى الكلام عكذا ذكر شار ح اللامية ث وانتقد على ابن مالاث فى ذكره‬ ‫كليهما ‪ ،‬لأنهما بوزن واحد ‪.‬‬ ‫قات ‪ :‬ادلس محتمل وجهبن ‪ :‬فإنه محة۔ل ما قاله الشارح ث « نحتمل كونه‬ ‫انآسُر;‪ 3‬بزيادة اللا ‪ .‬وتضميف المين » فعلى تقدير كونه علىهذا الوزن فقد ذكره‬ ‫اان مالك فى موضهه ‪ ،‬وقد سلم ممنن الةسكرار واشتقاقه من دمس الليل أغر فهو‬ ‫ظاهر ‪ 2‬وقد ايات بلفظه ادلس فاكتفيت عن الوجهين ‪.‬‬ ‫( ‪ _ ٤‬مقاليد التصريف‪) ١ / ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫‪ .‬ومنها‪ :‬اعر “ بزيادة همزة الوص۔ل والواو ثالثة } وتضميف اللام محو ‪:‬‬ ‫اكوال؟ قصر واجتمع ث واكواد وكاوهدآ أضا بمنى ارتمش ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬افهرعل بزبادة همزة الوصل © وتكرير العين مغروقة «واو زادة ‪:‬‬ ‫كاعذوذب واحلولى صار عذبا حلوا ‪ .4‬واخشوشن صار خشتا ‪ 4‬واعشوشثب‬ ‫كثر عشبه ۔‬ ‫ومنها‪ :‬اأعر‪٣‬زح‏ بزيادة همزة الوصل ‪ ،‬والواو رابعة" مضاعفة ‪ :‬كاغلوطً فرسه‬ ‫بللمملات تملق بعنقه ث واعلوةطنى غرى لزمنى ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬افستّل بزيادة همزة الوصل والياء رابمة مضاعفة حو ‪ :‬اهبتخ الرجل‬ ‫‪ .‬مہ‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫انقفخ وتكتر ونبختر ف مشيه ‪ 2‬والصى سن ‪٬‬هو‏ هبيخ‬ ‫‪_ © ١‬۔۔‬ ‫‏_‬ ‫باب ذكر فائدة !ازيادة فى أقل‬ ‫أزل‬ ‫غاب] عرض‬ ‫عد باتر‬ ‫جمل‬ ‫علها قد‬ ‫ووجوده‬ ‫اعلم آن الدرب لم تزد غا! حرفا إلا لدلالته على ممنى لا يدل عليه الأصل ‪:‬‬ ‫كدلالة الهمزة المزيدة فى وزن أقتل على التمدية فى تحو ‪ :‬أ كرمته وأفرحته‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وأعلمته وأصمعته وأذهبته ض وأمل تكون لمعان منها ‪ :‬التعدية كا مضى ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬التعريض خو ‪ :‬أفتلته وأعلعفته أى عر نقه للقتل والطعن ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬الإزالة حو ‪ :‬أقذيت عنه ‪ 0‬أى أزلت‪ 4‬قذاها ‪.‬‬ ‫ومنها ‪:‬كونه لوجوده عليها أى لوجوده علىالحال التى هو عليها كقوله تعالى‪.:‬‬ ‫( فها رأيته أ كْباته ‪ 4‬أى وجدنه كبير ى وقول حرو بن معدى كرب ‪:‬‬ ‫كارمناك فا أمخلناكم وقاتليا ك فها أجبتا ك ‪ ،‬أى ما وجدنا ك بخلا‪.‬‬ ‫ولا جبناء ‪.‬‬ ‫مكان‬ ‫دمن‬ ‫أسر ى‬ ‫ومشبه‬ ‫رمان‬ ‫فى‬ ‫ولللأخول‬ ‫تلد‬ ‫وقد يكون أفعل مرادئاً لفعل ‪ :‬كشكل الأس وأشكل القبس ي وسرى‬ ‫وأسرى سار بليل ى وقد بكون أيضا مصوغا من مكان مةصود ‪:‬كأعرق أى تصد‬ ‫العراق ء وأن قص لذ المن ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه يتكون مصوغا من زمان للدخول فيه ‪ :‬كأصبح وأمسى ى دخل‬ ‫فى الصباح والمساء ‪.‬‬ ‫‏_ ‪_ ٥٢‬‬ ‫وعن } فعل ‪:‬‬ ‫هكذا‬ ‫ولِير‬ ‫فتل‬ ‫طاوَعَه أيضا‬ ‫أغنى وقد‬ ‫ويكون أفل لصيرورة الشىء كا هو نحو ‪ :‬أ م الرجل وأمول أى صار‬ ‫قيل ‪:‬ومنه أحصد ازرع حان حصاأأً ل ‪2‬أنه صار كذلك ‪.‬‬ ‫ذا ‪ -‬ومال‬ ‫ومنها ‪:‬أن أفمل قد يكون مغفياً عن فعل نبا لم يستعمل نيه نمل ‪:‬كأفلح أى‬ ‫فاز ى وأقسم بالله حلف ‪ .‬وألفينا أى وجدنا‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أن تكون مطاوعا لفعل لكنه قليل نادرا حو‪ :‬كبه لوجهه فأكب‪.‬‬ ‫وقشعت القوم فآفشموا ‪ ،‬أى فرقهم نتفرقرا ى فوما فلان ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ --‬ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ذك سل‬ ‫|‬ ‫كثر بةتل غالبا ‪ . ,‬واسلب ود‬ ‫وادع وص تر والتمر قو لا ورد‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫فتل مضاعف المين كوت غالبا لاكثهر ‪ } :‬ك فناهم كر‬ ‫( وغلنت الأبواب ‪ ( 0 4‬وتطعدام ف الأرض أما ) ‪.‬‬ ‫أخرجت عنة‬ ‫‪7‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه يكون للتابتو ‪:‬قر"دت الامير وقد‬ ‫القرسادَ والقذاة ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه يكون للقعددة ‪ :‬كه‪.‬زة أفل حو ‪ :‬كرمته وارَحته وعهته ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أن يكون للدعاء عليه أو له بأصل الفمل‪ :‬كهمره الله ‪ ،‬وقتله وستاه‬ ‫الغيث وعةرته قلت له ذلك ‪ ،‬ويكون للتصبير حو ‪ :‬أممرته و وأيته » صيرته أميرآ‬ ‫ووالياً ‪ 0‬لاختصار القول يكون أيضا حو هلت وكرت قلت ‪ :‬لا إله إلا اله‬ ‫والله أ كبر ‪.‬‬ ‫ولدهدسير‬ ‫كأض__له‬ ‫هير‬ ‫وكالمُفكر‬ ‫جاء‬ ‫كأ_له‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه تكون لتصيير الشىء على أص له كتوم ‪ :‬س‪.‬حان الذى وأ‬ ‫الأضواء ‪ 5‬وكوف الكوفة ى وبصر البصرة‪ .‬أى جملها أضواء وكوفة وعرة‪.‬‬ ‫ويكون أيضا اصير الشىء بنفسه على ماكأن فى أصله ‪ :‬كروض امكان صار‬ ‫روضا } وعي زت اللرأة وثبت وعونت ى مارت جوزآ وثكبَا وعوانا ‪ 6‬وهو قد‬ ‫‪ .‬والتة_كهر مصدر من فكر ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يكون أيضا مرادفا اعمل كنغر‬ ‫_‬ ‫; ‪٥ 1‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫ومن مكان القصد أو وفت الممل ‪,‬‬ ‫تل‬ ‫ومُرادتا‬ ‫جاء كهر‬ ‫و يصاغ أيضا سل من اسح مكان مقو د ‪ :‬بسرت ركوافت‪ ،‬أى قصدتهماك‬ ‫ويصاغ أيضا من اس زمن وقعنيه الفعل‪ :‬كميتر وروح صار فى الماجرة والرواحك‬ ‫وصبح أف صباحا ومتى دغلس فَمَلَ فى الوققين شيثا ‪.‬‬ ‫ويكون أيضا مرادفا رلقمل ‪ :‬زلت الشى۔ بمسى أزلذ ه ويمى۔ لعازر‬ ‫غبر مضهوطة ‪.‬‬ ‫ذكر فاعلا‬ ‫واجتقلى‬ ‫اجعل‬ ‫فاعَلَ‬ ‫ولاشتراك‬ ‫رذف تلت أفلت ول‬ ‫فاعل بزيادة ألف بمد الفاء كون لاشقراك فى الفاعلية والفعولتّة ث وهو‬ ‫الغضب فيه محو ‪:‬ضار بنى فضار بتمه » وبكون لمعان غير ذلك منها ‪ :‬أنه يرادف‬ ‫قل المفتو ح المجفف ‪:‬كسافر وسفر ‪ ،‬ويرادف أهمل كقابع الصوم بممنى أتبعه‬ ‫بعضه بعضا ڵ ويرادف فتل فهو للكثير كضاعف بمنى ضعف ‪.‬‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫مُطاؤزع فَسللَ‬ ‫شعم ‪ .‬تَمَللا‬ ‫تسلل‬ ‫مَطاوغا‪.‬‬ ‫س ‏‪ ٥‬م‬ ‫اللا‬ ‫لذاك‬ ‫أبضَا‬ ‫‪ ٠٠‬وقد ‪ :‬محى‬ ‫‏‪: ....::‬‬ ‫تفعل هو الموتو ع لمطاوعة فملل‪ :‬كدحر جه فقدحرجءوخلخلته فتخلخل‪،‬‬ ‫وجلببته فتجلبب ‪ ،‬وجوربته نتجورب ‪ ،‬وقد يبكون مطاوعاله أيضا انمتلل‬ ‫كمرجمت الإبلس فاحر نجمت ا أى جمعها فاجمت ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٧٣‬‬ ‫‪. .‬۔‬ ‫‪ -‬ى‬ ‫ل‬ ‫ة ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫‪. 7‬‬ ‫م‬ ‫للا ‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫سل‬ ‫مطارعا‬ ‫لاستفعلا‬ ‫مرادفا‬ ‫الىن‬ ‫وق‬ ‫تمل قد يكون لمطاوعة فتل ك وهو الغالب فيه‪ :‬كه‪1‬ته فتز‪ .‬وأدبته نتأدب‪،‬‬ ‫وهبه فنهذب ‪ ،‬وقد يتكون لممان أخو منها ‪ :‬أن بكون مرادتا لاتفمل‬ ‫ئ هم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كتكبر واست كيبر ‪2‬ث وتمظم وواستمظم ‪.‬‬ ‫انته‬ ‫نحب‬ ‫اتخذ‬ ‫مكلف‬ ‫يرد‬ ‫ولاممصير ذا أصل‬ ‫فيه‬ ‫ومنها ‪:‬أنه يكون لاةسكلف {أى يتكلف إظهار شى‪ : ,‬كتجمَل وتصبر‬ ‫أظهر الحيل والصبر مة_كلفَا لذاك ‪.:‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه بكون لاتخاذ الشىء كقوتد أى يتخذ وسادة ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه بكون للاجتناب ‪ :‬كتحرجه ‪ 2‬وتأتيه ث اجمنبه لأجل‬ ‫الحر ج والاثم ‪.‬‬ ‫ومنها‪ :‬أنه يكون للاعتقاد فيه ‪ :‬كتمظمته وتكترته ث اعتة_۔دت أنه‬ ‫عظے كبير _ ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أن بكون لمصير الشىء ذا أصله ‪:‬كجأكُل الرجل صار ذا أحل ‪.‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫س‪. ‎‬‬ ‫جلى‬ ‫بنفسه‬ ‫له معنى‬ ‫كذا‬ ‫التمتل‬ ‫م‬ ‫ولة۔كرثر‬ ‫ومنها أنه يكون ‪ :‬بمنى موجود فى نفسه ‪ :‬كت كثر إذا كان فى نفسه ڵ أى‬ ‫من أصله كبيرا ومنه اس الل المكبر ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه يكون أيضا لتكرار مم مهلة كتجرع المام ‪.‬‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫_‬ ‫‪1‬‬ ‫\;‪5‬‬ ‫‪..‬‬ ‫تفاعلا‬ ‫واقع‬ ‫لاش تراكر‬ ‫فم لا‬ ‫بات‬ ‫طاوع‬ ‫وقد‬ ‫أض‬ ‫تفاعل بزادة التاء فى أوله ‪ ،‬والأاف ثالثا للاشتراك فى الفاعلية افظاً ©‬ ‫كلام‬ ‫وما أثبه ذلك ء واا‬ ‫‏‪ ١‬وت كارموا‬ ‫راتو‬ ‫‏‪ ٢7‬اللغو لمة متى حو ‪ :‬تضار بوا‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫فطلب التفريق بين فاعل وتفاعل عما ا كثر فيه النحاة ‪ ،‬وايسهنا موضع بسطه ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫مُطاوعا لفاعل كباعدته ‪73‬‬ ‫لاننا قصدنا الاختصار ‪ ،‬وقد يكون تفا=ل أ ض‬ ‫ابع ‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫ما ق‬ ‫ير‬ ‫للا ظهار‬ ‫وجاء‬ ‫كَف؟للا‬ ‫به‬ ‫واثت‬ ‫مظهره‬ ‫ويكون تفاعل أيضا لإظهار خلاف ما عليه الفاعل ‪ :‬كتجاهل وتغافل‬ ‫وتهاله ‪ :‬أظهر الجهل والنفسلة رالبلاحة » ولم بكن ف الأصل جاهلا ولا غافلا‬ ‫ولا أبله ‪.‬‬ ‫وقد يكون أيضا لمى فعل محو ‪ :‬توانيت ث منى ونيت ‪ ،‬ولا بد فى هذا‬ ‫ميا لغة‬ ‫و محو ‏‪ ٥‬هن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥٩‬‬ ‫۔‬ ‫انفعل‬ ‫حل‬ ‫مُطاوعا‬ ‫اجل‬ ‫وانتسمل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫كانتةل‬ ‫وجاء‪.‬‬ ‫تأمر‬ ‫لدى‬ ‫قال سيبويه ‪ :‬أن الباب فى المطاءعة هو انفمل ‪ ،‬ويه افتمل قليل ى قيل ‪:‬‬ ‫ولذلث كان انقل مختصا بالعلاج والجأثهر ‪ ،‬لأن ااطاوعة إجا هى تأثر" أى قبول‬ ‫للامر ‪:‬ككسرته فانكسر ‪ .‬وقملمته فانقطع ى وجذًبه فاتحّذب ء وفده وهده‬ ‫فانقت وانها ى وقد بكون أيضا مطاوعا لأمل كأزعجته فانزعج‪ ،‬وأقفلت الباب‬ ‫فانقفا‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫مغني‬ ‫يكو ن‬ ‫وقد‬ ‫انفعلا‬ ‫ذاك‬ ‫وافق‬ ‫وقد‬ ‫أيضاً‬ ‫وقد يكون انة ل أيفً مغنيا عن فهل فيا م وضع ‪ : 71‬كانطلق وانفعل ث‬ ‫وقد يكون أيضا موانقا لذلك فمل الذى تقدم ذكره فهو المشار إليه ف النظم }‬ ‫وذلك مثل طفت النار وانطفت ‪.‬‬ ‫‪!:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ .‬يطاوع‬ ‫قد‬ ‫نالت‬ ‫وفل‬ ‫بناه شاسع‬ ‫لم ناو‬ ‫وحيث‬ ‫والتأثير‬ ‫بااملاج‬ ‫ح تقض‬ ‫هيه < ولا‬ ‫اخا لب‬ ‫وهو‬ ‫لفل‬ ‫مطاوع‬ ‫افقتعل‪ :‬محىء‬ ‫كا اختص به انفمل ‪ ،‬قال بعضهم ‪ :‬لما لم يكن افةمل دو الموضوع لاطاوعة ى‬ ‫و حو ذلك ومختص بالنيابة‬ ‫جاز مجيثه فى غير‪:‬النلاج والتآثير‪ ،‬نقيل ‪ :‬غممقه فا ع‬ ‫غالبا عن انفعل فما كان فاؤه بمض حروف هذه الكامة التى هى ( لم نرو ) وهى‬ ‫الجرح فا لتأم ‪ .‬ولام َكحوت الكاب فامةحى <‬ ‫حخحسة حروف ‪ :‬اللام كلا‬ ‫والنون كنفيته فانتفى » والراء كرميت به فارتمى ‪ ،‬والواو كوصاته فانصل ‪،‬‬ ‫ولا نقول انفعل فى جمهمها‪ .‬فهكون ذلك‪ :‬ارمى وانلام » وقد جاء انقل فلل فا‪.‬‬ ‫)و الله المرفق ‪.‬‬ ‫محى و امتحى الكن الةاء أ كر‬ ‫ك‬ ‫بامتعل‬ ‫وشارك‬ ‫اتخذ‬ ‫[ف‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫وكاشتمل‬ ‫فعلت‬ ‫بمعنى‬ ‫وات‬ ‫كتسب‬ ‫وانتعل قد مكون للقصرف» أى الاجتهاد فى تحصيل أصل الفعل‪ :‬كا‬ ‫أى اجنهد فى تحصيل الإصابة لمزاولة أسبابها‪ ،‬وبكون للاتخاذ ‪ :‬كاشتويت اللحم‬ ‫أى اتخذته ‪ 2‬جملك له أصل الفعل » وطأبخته ء واختبمزت الحيز ع وا‪.‬قطودت‬ ‫وارنشت وح‪ ,‬ذلك ‪.‬‬ ‫}‬ ‫‪ :‬اعتور وا الشى تناو وه‬ ‫حو‬ ‫ععنى تفاعل‬ ‫لمشاركة‬ ‫أيضا‬ ‫وبكون‬ ‫واجتموروا أى تجاوروا س واقتتلوا بممتى تقاالموا ‪ ،‬وبكون أرضا لدى فتل ‪ :‬كافتةر ‪2‬‬ ‫وبكون أيضاً أعنى فى نفسه كاشة۔ل ‪.‬‬ ‫ذ كر انتفع‬ ‫باستنىلا‬ ‫حز‪ :‬اعتقد نيه أحد‬ ‫حَمَلا‬ ‫أيضا‬ ‫طاوع‬ ‫وق‬ ‫عَول‬ ‫‪-‬‬ ‫اسقفل يكون للسؤال غالبا ى وهو إما ظاهر فيه ‪ .‬وإما مقدر ‪.‬‬ ‫فالأول ‪ :‬استهان ربه واستغفره ى سأله الإعانة والمغفرة ‪.‬‬ ‫والثانى‪ :‬كاستخرج الشىء ى واستوقد نار ( فَاسَْمَف قَومَه كَأطَاغْره ه ‪.‬‬ ‫ويكون لهان غير ذلك منها ‪ :‬أن يكون للاعتةاد فيه‪ :‬كاستعظمةه واسة_كبرته‬ ‫اعتقدت أنه عظيم كبير ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه تكون لاتخاذ الشىء حو ‪ :‬استلام ‪ ،‬أى أخذ لأمة حربه ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أنه تكون للتحول تحو ‪ :‬استحجر الطين ى واستنسر البناث ‪ ،‬أى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حول حجر‬ ‫ومنها ‪ :‬أيضا أنه يطاوع أنر> حو ‪ :‬أ‪-‬كمته فاستحك ى وأققه فاستقام ‪.‬‬ ‫وَرذف افتلا‬ ‫كاستحى'‬ ‫وجاء‬ ‫‪4‬‬ ‫تَتَلا‬ ‫واتتتملت‬ ‫وتلت‬ ‫ويكون استفعل مغنيا عن فل فيا لم يوجد فيه فمل‪ ،‬محو‪ :‬استحبى بستحبى‪،‬‬ ‫وبكون أيضا مرادمَا لانتمل ‪ :‬كاعةمم واستمصم ى ويكون أيضا مرادنَا لفل‬ ‫الثلاى‪ :‬كغنى عنه واستةنى ص وهرأ به و استهرأ < وأيس واستيأس‪ ،‬وبكون أيضا‬ ‫مرادمًا لأمل ‪:‬كأجاب واستجاب ى وأيقن واستيةن ‪ 2‬وموافقة تغمر‪ .‬كجمكتر‬ ‫واسعكبر ‪.‬‬ ‫‪ 7‬إن أفعال الزيادة كلها قد عد حينها لممان محع_ورة » ولكن فى ك‬ ‫منها إذا استقريله مجد ما لا يدخل فى ضابط ع و إما عد النحاة ما له من ذللك‬ ‫ضابط ‪ ،‬وحيث لا يكون موضوعا لمعنى فلا بد فيه من زيادة تأ كيد ‪.‬‬ ‫‏_‪_ ٦٣ .‬‬ ‫باب حك حر وف المضارعة والفمل الداخلة عليه‬ ‫مما فوق النلانى‬ ‫افتح‬ ‫اذا ردع‬ ‫نأى‬ ‫من‬ ‫با لبعض‬ ‫تح‬ ‫وغيره‬ ‫امم‬ ‫الر باعى‬ ‫وف‬ ‫حو يللهه إلى المضارع فافتمحه حرف من حروف‬ ‫الفعل الماضى إذا أردت‬ ‫المضارعة الأربعة الجموعة كلة نأى وهى ‪:‬الدون ‪ ،‬والهمزة ‪ ،‬والقاء والرا‪« ,‬‬ ‫‏‪< 6 ١‬‬ ‫كأضر ب‬ ‫الأ‪7 ,‬‬ ‫الروف‬ ‫هذه‬ ‫بأحد‬ ‫مفةتح أى مبتدأ‬ ‫فكل مضار‪ ,‬رع فهو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بر ب‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‘ وضرب‬ ‫أزكى‬ ‫وضرب‬ ‫ف المضارعة يكرن مضموما فى الرباعى ث سواء كان الرباعى مجردا‬ ‫غجر ملحق على‬ ‫مخل « و‬ ‫و‬ ‫هدم‬ ‫‪7‬‬ ‫حتا‬ ‫ك‪ 2‬أو مز ‪,٠‬دآ‏‬ ‫ده ح ر حج‬ ‫كدحر ح‬ ‫الصحيح كثيقاتل ويكرم ويقطم ‪.‬‬ ‫وغير الرباعى مفتو ح منه حرف لاضارعة مطلقا ث سوا‪ .‬كان ثلائيا ‪:‬‬ ‫كيضرب ڵ أو خاسيا كيتضار بون ‪ ،‬أو سداسيما ‪ .‬كي۔تخر ج وهو منتعى‬ ‫الفل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ى اليا من فل‬ ‫والك۔شے جوز فى‬ ‫فى ‏‪ ٠‬وجل‬ ‫ماتا‬ ‫لا كلى‬ ‫وكسر حرف المضارعة جاز فى باب كيل المكسور ‪ ،‬وهى لفة تميميّةّ‬ ‫فتقول ‪ :‬أنت تعلم وتفرح وتسمع ‪ ،‬وأنا إعلم وإسم ء و محن نعلم ه ن‪-‬مع } ولا‬ ‫يجوز المكسر إذا كان حرف المضارعة يا فهو ‪ :‬يلم وية رح بالفتح ‪ .‬والشرط‬ ‫فى جواز الكسر أن لا بكون هل المكسور ما سمع مضارعه بالكسر نحو‬ ‫وليته وتلميه ث ووهلت وهل ف لغة الكسر‪ ،.‬فإن ما أشبه ذلك لايجوز‬ ‫غير فوحه ‪.‬‬ ‫مطدتًا فى الياء وغيرها إذا اكان عل‬ ‫و حوز كر حرف المضارعة‬ ‫وجل يَوجَّل وييجل ولاجل فيه لغة‬ ‫الكسور المفتوح المضارع وواكة الفاء‪ :‬ك‬ ‫‪.‬‬ ‫ثا(‪:‬‬ ‫وكسر غير اليه فى الذزى افتح‬ ‫أبح'‬ ‫الما‬ ‫أو مزيد‬ ‫مز وسل‬ ‫ومثل فعل المكسور الصحيح الذاء فى جواز كسر حرف المضارعة غير الياء‬ ‫كل ما انقتح أى ابتدأ بهمزة وصل ‪:‬كاستخر ج وانطلق واكتسب واسوو‬ ‫واحمر" وما شابه ذلاث ‪ 2‬فتقول فها‪ :‬نستخر ج وننطلق ونكذسب ‘ وتسود‬ ‫وحمر ‪ 3‬وقرى" به ‪ (« :‬وإياك تنتين » بالكسر « وَبوم وة وجوه‬ ‫وتبيض وجوة ه " ( ألم أمد إلإك ‪ 4‬وكذلك الكسر فها زيد أوله تاء ‪:‬‬ ‫كنتدحر ج ونتماطى ونتطيّب وما أشبه ذل ث فسكل ذلك ما يجوز فيه‬ ‫الكسر إلا فى الياء ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ؤالكلر؛ فى بأتى شذوذ واقتح‬ ‫ما كبل ‪ 3‬آخر الزى ‪.‬بالعَا افتتح‬ ‫أباه بأبيه بالكضر على القياس قليل » و يأ باه بالفتح "كثير نادرة وربما أنه‬ ‫أميت ماضيه ا!سكمور» وكسر‪ .‬حرف المضارعة نادر ف الزجهين فى الياء وغيرها‬ ‫من حروف المضارعة ؤ مو بأبي و يأتى و بدبي وآنت وهى تأبي و تى ‪ 4‬موحن‬ ‫‪ 1‬ونبهى ك وأنا آى مها وأبى ‪ 4‬ے لما استشكل حك حروف المضارعة انتقل‬ ‫‪ -‬الفعل الداخلة عليه ‪ ،‬فهو قسمان ‪ :‬ثلانى وقد مضى ذكزه ‪،‬‬ ‫إل ذكر‬ ‫وغير الثلاأى وهذا حكمه ء فإن كان مما زيد أوله تاء فهو مفتتح بهاك أى مبةدأ ‪:‬‬ ‫كتفافل ‪ 7‬وتعلقم الأ‪.‬ر ف_ا قبل آخر هذا النوع فهو مفتقح على ما كان‬ ‫فى أصله من الفتح ى‪ .‬عو ‪ :‬يتفافل و يتعل ويتعلقم ‪.‬‬ ‫اير‬ ‫الثلائى‬ ‫الآى‬ ‫وغيره‬ ‫قذر‬ ‫أو'‬ ‫مُطلتا‬ ‫الأخير‬ ‫كبل‬ ‫وغيره أى غير الذى زيد أوله تاء من الفمل الذى هو فوق القلأنى ‪ ،‬فا قبل‬ ‫الأخبر منه مكسور مطلقا من أى وزن كان » إن كان رباعيا أو غيره ؛ كدا؟‪:‬‬ ‫و جلبب ‪ 0‬أو خما۔كًا ‪ ::‬كانطلق‬ ‫‪ :‬كتماتل وقطع < وأكرم‬ ‫كدحرج ى أو مز د‬ ‫‪٠‬‬ ‫م۔‪‎‬‬ ‫‪ :‬كاستخر ج واستقام واسةنعي فةةول ‪ :‬يد خر ج ويماتل؛‬ ‫واختمر ى أو داس‬ ‫ومع ويكرم ولبب وينطلق ث ويختبر ويستخرج ويستقيم ويستدعى ذ‬ ‫وينذوذب ويةعنسس فى اعذوذب ‪.‬واقمنسسَ }‪ .‬وعلى ذلاث فليقس ‪ ،‬وما نطق يه‬ ‫غير مكسور كيختار وينقاد ونسوذ وجوه وتبيض وجرهّ ‪ .‬فالكسر‪.‬مقدر“ نيه‪،‬‬ ‫والسكون عارض للعالال والإدغام وسيأنى بانهنا إن شا الله ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٦‬ہ۔‬ ‫باب ف ‏‪ ١‬لأمر‬ ‫والأسر كامضاريع الزى‪ .‬ج ‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يلتئم‬ ‫)‪ 0‬لم‬ ‫أ ول‬ ‫تخذوف‬ ‫إذا أردت صينة الأمر من النعل نقدر النمل زوا نحو ‪:‬لم يضرب ‪ 0‬ول‬ ‫يفقتل ‪ 4‬ولم باسم ‘ ولم يقل ‘ ولم يفر ح ء ولم خف ‪ ،‬ولم بدحر ج ‘ ولم ي‪:‬ينطلق ‪ 2‬ول‬ ‫يسخر ج ‪ .‬واحذف من الفعل المذار ع أو"له وهو حرف المضارعة ‪ :‬كاليا‪٠‬‏فى ل‬ ‫بستقم فبقى استتم سا كن الأو"ل } وكذلك اشرب واقد ‏‪ ٠‬وامرح وانطائ‬ ‫‪ :‬بم وفل"‬ ‫و استر ج بسكون الأول ء فهذا قن ونو ع آخر بقى متحرك ع‬ ‫وعَف فى المعتل عيا ث ومدة فى المضاعف ى ودرج وقاتل" ولع" فى الرباعى‬ ‫الحر"د والمزيد » فأما هذا النوع الأخير وهو المتحرك الأول فهو باق على ماأدرك‬ ‫عليه لا سبيل إل تغييره ‪ .‬وأما التو ع الأول وهو الساكن أله فهذا حكه ‪.‬‬ ‫والهمر ميل' مُلكيراً ما سكن‬ ‫الأغر من' تحنو اطمَان"‬ ‫أوله‬ ‫ما كان الابمداء باملسقاعكنذراً أو متمسرآ على رأى آخر ‪ ،‬اجتلب له‬ ‫حو ‪ :‬اضرب وافرح"‬ ‫فى الابتدا‪٠‬‏ موصولة ث وفى الوصل محذوف‬ ‫هزة وص‬ ‫وانطلق واطمثن واستخرج ‪ 4‬وهمزة الوصل مكسورة أيد ‪ 0‬ومضمومة فى موصع‬ ‫واحد وهو المراد بةوله ‪:‬‬ ‫ض‬ ‫أ صل‬ ‫حلا حَاكت“‬ ‫وإن‬ ‫‪ .7‬ؤكاغزى كر" وأيضا قد يك‬ ‫وإن تلا بعد الساكن حرف مضموم ضمة أصلية كضمة يقتل وينظر‪ ،‬ولا‬ ‫‏‪ ٦٧‬۔‬ ‫تكون ذاك إلا فى الثلاأى اللضوم المضارع ى فإن همزة الول المزيدة فى أو"له‬ ‫واشرف ‘ ويشترط كون الضمة أ صلية » فإن ما ض‬ ‫مض۔ومة حو‪ :‬اشا ‏‪ ٠‬وا ز‬ ‫ضمة عارضة كضمة أن اممُوا واصبروا وأن اتوا صفا نذلك وما أشبهه‬ ‫وأف يآى بالكسر‬ ‫مما لا يهتبر به فى وجوب الضم ك لأن أصله ۔ن مشى يمشى‬ ‫فبهبا وضمة تحو ‪ :‬ارهلً با ةرم كضمة اروا فإذا انكسمرت الضمة الأصلية‬ ‫اللة كا فى نحو ‪ :‬ادعى يا هند واغزى بياء التأنيث فبهما » مع حذف واوها‬ ‫وكسر الضمة منهها ‪ 6‬فإن همزة وصلهما مكسورة ى وإشمامضتها جائز أيضا ‪.‬‬ ‫والأرز من؛ أمل أ فميلث ونررا‬ ‫تتم" غذا كل" وما وأمر وَم‪٠‬‏‬ ‫هذا استثناء مما قبله © فإن مضارع أ نعل يفعل سَا كن أوةله بمد حذف حرف‬ ‫المضارعة منه ث والأمر منه بوزن أفعل ‪.‬متو ح الهمزة مكسورة المين ث كأ كرم‬ ‫آمر من أ كرم « وأخن كا أحسن الله إنيك ‪ 4‬الكن إذا نظرت حقيقة‬ ‫مضارعه نإنه كضارع يدحر ج ‪ ،‬فهو يؤكرم ‪:‬بقاء الحمزة ‪ 2‬وقد وجد بقاؤه على‬ ‫أصله فى الشعر نادرا قال ‪:‬‬ ‫»‬ ‫وكما‬ ‫لأن‬ ‫ب فإ ه أهل"‬ ‫فى الأمر‬ ‫© وذلك‬ ‫الأصلية الواقوبة فاء الكلمة‬ ‫المرة‬ ‫وشذ حذف‬ ‫من ثلاثكلات هي ‪ :‬أ غعَذً وا كل َأمَرَ ى فإن الأمر منها على الأ كغر‪ :‬مذ‬ ‫وكل وَمُر' محذف المرة وف‪ .‬تجى‪٠‬‏ نتميمها ‪ .‬أى بقاء الحمزة نادر قليلا فتقول ‪:‬‬ ‫أخذ وأ كل‪ ،‬وأما ألأمر فالحذف نيها كثير‪ .‬و الإثبات كذلك بشرط أنيتقدمه‬ ‫حرف المطف ‪ ،‬نحو ‪ ( :‬وَأمُرا أحلك بالصلاة ه ‪.‬‬ ‫فا عله‬ ‫يسم‬ ‫فعل ما ل‬ ‫و ب‬ ‫الفل المبنى لنيابة مفعوله عن فاعله © وهو الذى لم ‪ 2‬فاعلهڵ فإن أول الفعل‬ ‫منه مضموم} سواء كان ماضيا ‪ :‬ضر ب فى النلانى وسيم ‪ ،‬ودحرج فى الرامى‬ ‫الجرد ‪ .‬وقوتل وأ كرم وقطع جليب « وزذرلوا زنزالا شديد ف الرباعى‬ ‫للزيد ث وانطلق واحةيلح فى الاسى ‪ :‬و اسْأيشرج فى السداسى ‘ ونحو ذلك ‪،‬‬ ‫أركان مضارعا كيُضرب ويل مه ويباع وينال و تخاف‪ .‬ويلد خرج به ى وسيقاُ‬ ‫به إلى آخرها‬ ‫أعرێ‬ ‫لا‬ ‫وا كسراه‪ :‬ممي‪.‬ن ماض‬ ‫يتالش‬ ‫وطته‬ ‫أو آخن‬ ‫عنيا‬ ‫وا كسره أى وا كسر الأول مانلفل الماضى الثلانى المسل الين ض وهو‬ ‫باب ‪ 5 :‬وقال وخاف وهاب و او ذلاك ء فإنك تقول فيه‪ :‬بيع و قل وخيف‘‬ ‫وهيب بكسر الأول مفه ‪ ،‬وهو‪ :‬الفاء ث ويجوز أيضا إثمام كسرة الفاء ضمة ‪.‬‬ ‫و اختلف النحاة فى المبارة عن الاشمام على ثلاثة مذاهن ‪:‬‬ ‫ا أحدها ‪ :‬قيل وهو الأشهر ديث الدنقين مع النطق بالفاء نكون حركتها‬ ‫بين حركتى الف والكسر ‪.‬‬ ‫لفاء ‪.‬‬ ‫والثانى ‪ :‬ضم الشفةين مع إخلاص كسرة‬ ‫والثالث ‪ :‬ضم الدفين قبل النطق بها ‪ ،‬لأن أول الكامة مقابل لآخرها }‬ ‫‪_ ٦٩‬‬ ‫فكما أن الإشمام فى الآخر بمد الفراغ من اسكان الحرف ف۔كذلاث يكون الإشمام‬ ‫ى أولها قيل النطق بكسر الحرف ى وزاد بعض المتأخرين فيه مذهبا رابما ء‬ ‫واختاره المرادئ نقال ‪ :‬كينية النطق به أن المغظ على فاء الكلمة محركة تامة‬ ‫مركبة من حركتين إفراز لاشيوعا وجزء الضّة مقدم ث وهو الأفل يليه جزء‬ ‫الكمر ‪ :‬وهو الأ كثر ء فهن م تحدت الياء انتهى ‪.‬‬ ‫وجوز أيضا ف الفاء من هذا الفمل الثلاى السابق ذكره أن نكون‬ ‫مضمومة فتقول فبها ‪ :‬بوع وقول وخوف وهوب قياسا ء لكن ضميف قليل ‪.‬‬ ‫كَدَاك لفا من مُضَاعَفر كَحَب"‬ ‫وترك كل عَواف لمبُسنعَعّب‬ ‫كذاك أىكثل ماسبق فىفاء باع وقال من‪١‬كسر‏ أو إشمام أو ض‪ .‬فهوأيضا‬ ‫لفاء الفعل الماضى الثلاى المضاعف كيه محبه فتقول ‪ :‬حبة زي ثلاثة الوجوه ك‬ ‫م إذا وقع ى شىء ۔ن الأشكال لبر بشسكل آخر } فإن الشكل الواقع منه‬ ‫الر تركه إلى غيره منقخب“ أى مختار ‪ 2‬وبه جزم ابن مالك فى الألفية خلافا‬ ‫لسيبويه ‪.‬‬ ‫ومعنى الدكل حركة الإعراب ‪ ،‬ففى فاء بيم شكلان ‪ :‬الكسر والإشمام }‬ ‫وفى بوع الضم‪ .‬فهو ثلاثة‪ .‬أشكالؤ وكذلك فى اختير وانقيد وحب وخو‪ .‬ذلك‪.‬‬ ‫ودقوع الابس ف مثل بعت يا عَدُ‪ .‬بكسر فاء بمت ‪ .‬فإنه إدا أريد بكلمة‬ ‫بعت بناؤدا لاغيابة عن المفعول ث ضربت بض فاء ضربت ‪ ،‬فإن بعت بتم نيه‬ ‫اتبس لاحتمال كون الميد هو البائم } والمراد أنه دو لمبي۔م ‪ ،‬فتأمل ذلك فهو‬ ‫ظاهر ‪ ،‬وقس على بعت ماشابهها ‪ 0‬ولا بقم اللبس قى المضاف لوجوب فكه مع‬ ‫‪ ٧٠‬س‬ ‫‏_‬ ‫الضمير المرفوع فى حو ‪ :‬حببت وح‪.‬ببنا ث ولا فى افتعل و!نقعل لوجوب الفتح فى‬ ‫اخترت وانقدت إذا كان هو الفاعل ذلك ‪.‬‬ ‫‏‪٠2‬‬ ‫‪1] 1‬۔‬ ‫آ‬ ‫۔ هه ح‬ ‫‪.2‬‬ ‫المطاوعه‬ ‫بتا‬ ‫م۔‪+‬و قا‬ ‫وم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ س‬ ‫‪7 6‬‬ ‫وصل‬ ‫مز‬ ‫م ن‬ ‫وتو‬ ‫قد سبق أن أول فل ما ل ‪ 2‬فاعله مضموم إلا ما ۔‪.‬تى الاستثنا‪ -‬فيه مع‬ ‫الحك‬ ‫ف‬ ‫وها ‪ 4‬ما يكون‬ ‫و‬ ‫كعدحوج‬ ‫لمطاوعة‪:‬‬ ‫هدة‬ ‫افتتح ‪73‬‬ ‫الأول ‪ ،‬مما‬ ‫ض‬ ‫متلهاڵ فإن للسوق بهذه التاء وهو الشاى ‪ 4‬الضم أيضاً فتقول‪ :‬تداأحز ج ونمو تله‬ ‫وتكلفة ‪.‬‬ ‫وتلو الثالى أى الثا نكث من‌المبد وم همزة اللصل تامة فى إ٭ر اره ى فهو با اضم‬ ‫طلق بزبذ وما أشبه‌ذلك‪.‬‬ ‫أيضا كا نهےمزة اوصل فتةول‪ :‬اقتل ووااسرن جَ‬ ‫فهو كذلك ۔‬ ‫وَاتتادً وَمًا‬ ‫ثانى العار‬ ‫وتل‬ ‫تتَدمَا‬ ‫كا‬ ‫تلك‬ ‫اماما‬ ‫تموالثانى أىالثالث من بابى اختار وانتاد‪ .‬وها مبناب افتعل وانفعل لكن‬ ‫عينهما قد أعاتء فإد؟ انهما وهو تا‪ :‬افتهل وفا‪ -‬انفعل وز اثنيه ثلاثة وجوه‬ ‫‪ :1‬تقدم فى باع وقال وباسهما ث فا سكر وهو !لأندح حو‪ :‬اتير واصطيد ‪،‬‬ ‫والإشمام كذلك ‪ :‬وقد مضى الكلام فكيذيته وااضم محو ‪ :‬اختور وادطود‬ ‫وانقاد وبابه ‪ ،‬كاختار فتقول انقيد بالك۔مر والإمام ‪ 9‬وانقود بالم ©‬ ‫و! زله ع م ‪.‬‬ ‫آخر للغة اكسر سوى‬ ‫وقبلة‬ ‫ما مك والضَار غ المح احتوى‬ ‫‪-‬‬ ‫تكسر ماقبل آخر اللاضى۔طلقا سواء كان ثلاثيا كرب وتل و بيع ومتل‬ ‫أو غير ثلالى ‪ :‬كدحرج وأ كرم وقوتل‪ ،‬وقطع وانطاقء واقتمل واختير‪ ،‬وانقيد‬ ‫واستخرج واسقتيد ووها ۔وى ما مر مما أجيز فيه الض محو ‪ :‬بوع وقول‬ ‫واختور وانقود ‪ 2‬والإشمام ولكمه مكسور أيضاً لنحضه يا‪ .‬ي فبقى أن الضم‬ ‫هو المستثنى ‪ ،‬والمضارع احتوى أى استوجب فقح ما قبل آخره ‪.‬۔طلقا لا استثناء‬ ‫فيه ‪ 2‬فهو ‪ :‬يضرب ويقتل ويباع ويقال » وبحب ويكرم ث ويدحرج‬ ‫وحلبب & ونختار ويصطفى ‘ وينطى به وينفاد له ث ويتخرج و؛ستمدعى وعلى‬ ‫محو ذللك فص ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٧٢٢٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫باب ا ‪ 2‬الفا عل‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-.٠١‎‬۔‪2‬‬ ‫‪...2‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫انما عل‬ ‫اح‬ ‫مع‬ ‫الذلا ب‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫كا هل‬ ‫د‬ ‫مط ر‬ ‫عل‬ ‫َ‪56‬‬ ‫اسم الفاعل يصاغ من الفعل الثلانى برزن فاعل ‪ :‬كغمرب فهو ضارب" ث‬ ‫وذهب فهو ذاهب“ وباع فهو‪ .‬بائم”‪ ،‬وقال فهو قائل وهذ مل السكسورالممدى‪:‬‬ ‫جهل نمو جاها“ ك وعل نمو عالم ‪ 5‬وعلى حو ذلك فليتس ‪.‬‬ ‫فعل‬ ‫‪77‬‬ ‫نادر“ وقف‬ ‫فعلت‬ ‫وى‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫نقل‬ ‫ؤكطي‬ ‫الندى‬ ‫ير‬ ‫ونادر وجود وزن الفاعل فى اسم فاعل هلآ المضموم ث فإنه قليل وارد‬ ‫بالفمافعل ع‪,‬محو ‪ ::‬ععَقةررّتت ال المراأةة ببااللممههممللةة و وااللققافاف نهىمهى عاق‪,‬عافر ججاواوززتت سن"سي“ اخجل احل ك‘ وهومجحّررێ‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫> ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ماحش‬ ‫و‬ ‫وحس‬ ‫الهل‪،‬‬ ‫ركوب‬ ‫فارسحاذق‬ ‫مو‬ ‫؛ وفرس‬ ‫فاجر‬ ‫الرجل هو‬ ‫و بسل فهو باسيل وحو ذلك ‪.‬‬ ‫وكذلث وزن الفاعل فى اسم فاعل فهل المكسور غير المه۔ دى أى اللازم‬ ‫منه ع فإنه نادر قليل محو ‪ :‬رضى فهو راض‘ ورغب فهو راغب‪ ،‬وره بًفهو‬ ‫وظفر يه‬ ‫تحازته‬ ‫ف‬ ‫ئ ورح‬ ‫ناصبب‬ ‫ذر‬ ‫< ونصب‬ ‫لاب‬ ‫فهو‬ ‫راهب “ ؤ ود امب‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,-..‬‬ ‫۔‬ ‫‪٧٠١‬‬ ‫&‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫من المات فق‬ ‫ت وفد نقل فيعل نيا كان‬ ‫وقالط‬ ‫وظاهر‬ ‫وغلط } فهو ‪ :‬راح‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصل لباب تنل امضوم » لكن وقع لاف المين نناب عنه نم للنتوح ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫۔و‬ ‫۔و۔‬ ‫ي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مضى فيقال ‪ 4ْ :‬و لين و بين وكيّر و “وها‪ :‬وقد بكون ذالك ‪٠.‬ن‏ !لواوى‬ ‫وكين < والله أل ‪.‬‬ ‫ومدت‬ ‫عيتا محو ‪ :‬سد‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫۔۔‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جَلا‬ ‫‪7.‬‬ ‫بالقعيل‬ ‫وشاع‬ ‫الشذوذ تلا‬ ‫س‬ ‫لنه‬ ‫باب فعل المضاف م مني النعوت اللازمة ‪ 2‬شاع فيها كون انىالفاعل بوزن‬ ‫فهو جليل أى‬ ‫المضموم ‪:‬كجل“ >‬ ‫كح‬ ‫فميل لنيابة فعل المفتوح فهنا عن‬ ‫عظيم ‏‪ ٤‬وقل فو قليل”‪ ،‬وعر ‪ 7‬فهو عزير ضد حفيرں وشح بمملثة ‪ 7‬م‪,‬ملة فمو‬ ‫شحيح وهو كثير فيه ‏‪ ٨‬وفد يكون فى امي الفاعل منه غير ذلك من الشذوذ قليلا‬ ‫كشاب يشيب فهو أشيب ‪ ،‬وملك بلاك فهو ملك وتحو ‪:‬مسكين مشعوٌ‬ ‫من المسكنة ‪.‬‬ ‫واعز ‪ 4‬اللوثف مُطكتا] جلا‬ ‫تاه وزن قال من تلا‬ ‫إذا أريد صياغة اس الفاعل من فل قميد حُدُونه ‪ ،‬فإنه يكون بوزن‬ ‫الفاعل مطلقا أى سواء كان من كمل المفتوح أو المكسور أو المذموم ‪ .‬كزيد‬ ‫فارح غدا ‪ 3‬و جازع وهو اليوم جان فى تسل المضموم ى وأما سَْقُ اطراده نيه‬ ‫ذاهبة ‘ وقصذ فهو قاد‬ ‫مو‬ ‫اسم الفاعل ‪ :‬كذب‬ ‫ف‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫_‬ ‫ذ كر فاعلي كفر ح‬ ‫تملا‬ ‫عارى‬ ‫لمسير‬ ‫_‬ ‫ولا‬ ‫فى باطن الأيوب والدا جعلا‬ ‫‪.‬انم فاعل فعل المكسور اللازم بوزن ول بكسر العين كلوج و الاوى‬ ‫وجع فى المعدة ‪ ،‬والنكد واللخن فهو وجم" ‪ 4‬و آ < وكدا وحَسر ‪ 0‬ؤولخن ‪1‬‬ ‫و عو ذلاث ‪ .‬ولاشتراط كونه فى الباطن ‪ ،‬قيل ‪ :‬صحى قلبه فهو عم » بخلاف هى‬ ‫بصره مهو أعمى ولذلك قيل‪ :‬شجى“ فهو شج } بخلاف جهر أى لم بعر الشمس‬ ‫فهو أجهر ‪.‬‬ ‫و حاج‪ .‬ا بكن ين‬ ‫لين حر باطن منه اجلى‬ ‫وبكون بوزن فعل أيضا فما كان من الهيجانات واللفة ‪ 6‬نحو ‪:‬طر و أشر‬ ‫وجَذ ل وفر ‪ 2‬وقلق وسمر ‪ ،‬فهو بطر“_ وأثره ‪ 7‬ل وفر ح وقلق ‪:7‬‬ ‫ويشترط أن لايكون ذلك مانمقلا۔ أو حَر باطن ‪.‬‬ ‫البا طان‬ ‫حر‬ ‫‘ دهن‬ ‫الامتلاء‬ ‫هن‬ ‫الهياج الذى‬ ‫أى‬ ‫‪:‬‬ ‫لهذن‬ ‫سلان‬ ‫٭ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪,‬‬ ‫فالأول ‪ :‬السكر والرى والَرث والشبّعمِ‪ ،‬نمو غران وسكران ورمان‬ ‫وشبعان ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢ ٥‬‬ ‫والثانى ‪ :‬ما كالمطش والتَضَب والصدى ‪ ،‬هو عطشان وغضبان و لهفان ى‬ ‫وأنى فملان كمل أو قَسللانةً كسكرى رسكرانة س وعطشى وصديانة ورلانة‬ ‫وشبمانة وشبعى وحو ذلك ‪.‬‬ ‫> أى شبع يشبع فقيل جرعان‬ ‫و أما حو ‪ :‬جاع جوع فهو محمول على ضده‬ ‫كشبعان ‪.‬‬ ‫الحنى‬ ‫اجر ' الظواهر‬ ‫وأقل‬ ‫والينب والأزتي بلاء اجلا‬ ‫أفل بختص بظواهر الحلى» وهى تشتمل اللقة والألوان محو‪ :‬أود وأبيض‬ ‫وأحر وأخضر وأزرق و أغير وما شابه ذلك من الألوان ث وأما الامقة والميوب‬ ‫لظاهرة فنحو ‪ :‬جهر فهو أجهر ث وكل فهو أ كل ‪ ،‬وحدب فهو أحدب ‪ ،‬وحى‬ ‫أعمى } وك‪٥‬‏ فهو أ كه ب و رص فهو أ رص ومو ذذلك ث وكما كان‬ ‫بهرفههو‬ ‫فاعله بوزن أفل فالأنئى منه بوزن فعلام ممدودة كسوداء وبيضا‪٠‬‏ وكلا ب إلى‬ ‫رصاء وما أشبه ذلك مكه كذلك ‪.‬‬ ‫وبها يتوب عَن بض وقد‬ ‫تار گت وَعَيْرعما تقلا ورد‬ ‫هذه الأوزان الثلاثة التى سبتى ذكرها‪ ،‬قد ينوب بعضها عنبعض فيكون‬ ‫فما يستحقه الوزن الآخر ‪ :‬كفضذب فهو غضبان ‪ ،‬والقياس كفرح لأنه من‬ ‫الميجانات ‪ 0‬وليس ‪٬‬نا‏متلاء ولا رباطن فى الأصل ي بل هو من حو ‪ :‬قلق‬ ‫وبطر » قيل ‪ :‬و ا وجد فيه هذا الوزن‪ ،‬لأنه فى الأغلب لامخلو من كون حرا ة‬ ‫باطن في_ه ‪ ،‬وقد تشارك هذه الأوزان أيضا فى فعل واحد باعتباربن ث كمجل‬ ‫_‬ ‫‪٧٢٦‬‬ ‫_‬ ‫وهمان‬ ‫أهم‬ ‫وجا ه ‪:‬‬ ‫<‬ ‫الباطن‬ ‫حرارة‬ ‫با=بار‬ ‫وتحلان‬ ‫<‬ ‫و الامة‬ ‫الطش‬ ‫باعتبار‬ ‫كذلاك‪..‬ويشقرك كهل المكسور‪ .‬مع أفل فى باب أفل محو‪ :‬هو كدر“ وأ كدر‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪ ‘ :‬وحدب وأحدث ‪ .‬وقمر و أقمسر‪ 0‬وكل هذا منقول وغيرها ء‬ ‫وعَيث ‏‪٥‬‬ ‫أى غير هذه الأوزان قد ورد بالنةا‪ ,‬أيضا فى هذا الباب ‪ :‬كبَخل فهو بخيل حلا‬ ‫على ضده من تل المضموم فىكرم فهو كريم ‪ ،‬وقد جاء بفاعل كفن فهو فان ‪،‬‬ ‫حلا على مذهب ذهب ‪ ،‬وقد مضى هذا ‪ .‬وشئز اكان ‪ ،‬فهو شأز بالعج‪.‬تين‬ ‫ساكن العين إذا خشن بكثرة الحجارة فيه ملا على ضده ‪ ،‬سهل فهو سهل ‪.‬‬ ‫حيك لا ‪.‬‬ ‫لتملك‬ ‫اجل‬ ‫خيلا‬ ‫خلاف قبلا‬ ‫تل وف تشل‬ ‫اسي فاعل فسل المضموم بكون مطرد بوزن فميل حيث لا سماع ‪ :‬ككرم‬ ‫فهو كريم‪ ،‬وظرف وشرف ومل وجَرلالشىه ونبل رع ءفهو‪ :‬شريفظريف‬ ‫على دل ؛ لأنه‬ ‫جميل جزبل نبيل عظم ؛ وختاف فى‪ :‬هل يقاس إذا عدم ‪0‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫تر‬ ‫فيه كثير ك سهل و صعب و فر فهو ‪:‬سهل صعب ف ر‪٦‬‏وللفعيل هو الفالب فيه ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫تدر‬ ‫مما‬ ‫فيه‬ ‫ذين‬ ‫وغير‬ ‫تو شجاع والنزى من عحَصْرَا‬ ‫غير ذبن أى نير الوزنين المذكورين سابقا الذين ها تنمل وقعيل ث فإن‬ ‫كممَبّة ‪ 4‬وحصور‬ ‫سواها نادر فليحفظ نةلا حو ‪ :‬شجاع مثلث الأول وجة‬ ‫طر يل شعر‬ ‫نمو أو طف‬ ‫لا شهوة له بالفاء ڵ أو سى" الحق خيل ‪ ،‬ووطف‬ ‫بالكسر‬ ‫الميذين؛ و بطل فهو بطل تبطل عنده الدماء لشجاعته ڵ وعَةرَ فهو ع‬ ‫عفريت ذو دماء ومكر وشجاعة ‪ ،‬ومر بالغين المعجمة فهو شه بالف جاهلة ‪.‬‬ ‫وجهه فهو بج‬ ‫بضمحين ى وج‬ ‫‪ -‬جنابة هو ج‬ ‫م حر“ب الأمور ‪7‬‬ ‫‪ 4‬وجاء يوزن‪ :‬فاعل أيضا ى وقد‬ ‫مو قطرن_ ‪ 4‬ولكان خش‬ ‫بكسر المين ك وطن‬ ‫‪.‬‬ ‫الدو ادر‬ ‫هن‬ ‫محو ذلك‬ ‫مضى‬ ‫له‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و ممعو‬ ‫‏‪ ١‬اثلا ‪( :‬‬ ‫المادى‬ ‫ا‬ ‫ناع ل‬ ‫دذكر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫اض رع‬ ‫وز ن‬ ‫غم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫مزيدا‬ ‫‪.‬و‬ ‫‪,‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪4٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫فال‬ ‫فيلو‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ق الأن أقل الأ‪:‬‬ ‫= ‏‪9 ٣‬‬ ‫المادى‬ ‫‘ل أى‬ ‫‪5‬‬ ‫الفعل‬ ‫الناعل من‬ ‫إلى أن ينتهى‬ ‫أفل‬ ‫ل ارتق‬ ‫‏‪٤ :‬‬ ‫وما زاد على ذلك‬ ‫ثة ‪.‬‬ ‫ل‬ ‫فو‬ ‫ك فى هامه إن شاء الله ض‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ث‬ ‫د‬ ‫سمأ تى‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫د‬‫ا‬‫ي‬‫ف‬‫ز‬‫ل‬‫م‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ف‬‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫غ‬ ‫ا‬ ‫|‬ ‫ص‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫ل‬‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ث‬ ‫إل الا ك‬ ‫النا‬ ‫‪ 0‬وسم‬‫ز‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫‪ 4 5‬لمكغه ‪,‬يعملى‬ ‫ر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫فعله‬ ‫‪. 1‬؛‪.‬ر قق الئثلاى ‏‪١‬‬ ‫فناإنن الذى‬ ‫‪1‬‬ ‫‏|‬ ‫ں‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫و‪‎‬‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪.٠‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫شب‬ ‫رمعشود‬ ‫ترج‬ ‫و‬ ‫المس نن ى و خ حةير ومنه‬ ‫؛بتضعيف‬ ‫ومقا تل ‪ .‬وممحاام ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وما شاء؛ ذلك‬ ‫سے م ح‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‏‪٥‬ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‏‪ ١‬كسر‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ا ؟‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ى‬ ‫حر‬ ‫م ‪:‬نسول‬ ‫س‬ ‫ار‬ ‫<‪4‬‬ ‫‏‪٣ ٣‬‬ ‫كو ‪\,‬‬ ‫فيه من الكلامء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫و ‪2‬۔ه‬ ‫عى‬ ‫ما م ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مر‬ ‫ق‬ ‫'‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫نےالفاعل اامادى‬ ‫على‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫آ ‪ .‬لاھ آ‬ ‫ك‬ ‫> سو ‏‪ ,١‬كان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ں‬ ‫أن ي‪.‬در‬ ‫ا لحرف‬ ‫بل ا لأخايرخي‪5‬ر‬ ‫ال ‪1‬ذى‬ ‫طمانه‪3 -‬م}“آ&كاوسو ر‬ ‫‪7 \ .‬‬ ‫سر ك ‪7‬‬ ‫ك‬ ‫سد ‏‪١‬ا‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ديكون‬ ‫‪" :‬‬ ‫وفد قد‬ ‫»‬ ‫حة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫|‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ‬ ‫تفقد ‪ 7‬ه‬ ‫فيلزم‬ ‫ف‬ ‫و ذلك‬ ‫م‬ ‫هو متقا‬ ‫‪ .‬مبر“‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬وه ‪“, -‬آ ‪.‬‬ ‫!‬ ‫عء‪4:‬‬ ‫محتار‏" » أو ف ما أدم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫كل‬ ‫تو ‏‪٠‬‬ ‫نه منهما فىفى ا اللام‬ ‫نهما‬ ‫‏‪ :‬و‬ ‫‪٣‬لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏_‬ ‫‪ 3‬هرافماقل‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ع‪7‬‬ ‫ة‬ ‫بل ابلاعالمد‪.‬حير‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫=‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫وم‬ ‫مهفمغمعوولا لا فرقق بدبنهما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الفا ا عل‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ب‬‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ا كسر مقدر ف‪.‬مه ‪ 6‬لاں لفتح في‪:‬ا‬ ‫_ ‪ 1‬و‬ ‫‪_ ٧٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م ه‪٥‬۔‪.٠‬۔‏‬ ‫م ‪٥‬۔‏ ۔ ي‬ ‫ه م هه‬ ‫م ‪,‬‬ ‫بفتح قبل‬ ‫و مستمتع‬ ‫‏‪ - ٢‬و مستمع‬ ‫‪7‬م‬ ‫مذ حرج‬ ‫‪:‬‬ ‫لمفعول‬ ‫فهو‬ ‫ذلاک‬ ‫عر‬ ‫الآخر ف كلها ‪ 0‬وعلمها قياس مثلها ى ومختار" و محوه فيه الفتح ظاهر"‬ ‫ة‬ ‫مقل‬ ‫عن‬ ‫فاعل‬ ‫وزنا‬ ‫ناب‬ ‫ِ‬ ‫هرم‬ ‫‪,‬‬ ‫مه‬ ‫ض‬ ‫‪.-‬‬ ‫جلى‬ ‫ندور‬ ‫وَمفعّل“‬ ‫قهلا‬ ‫ندر مجىء اسى الفاعل من الفعل الرباعى بوزن فاعل محو ‪ :‬مافع ‪ ،‬لأنه من‬ ‫بالسماع‬ ‫واستفنى عنه‬ ‫ك نامل القياس‬ ‫كضارب‬ ‫اف‬ ‫موفع كو سر < لا‬ ‫أيفع فقياسهً‬ ‫النقول ى و جا‪ +‬وزن اسم الفاعل بوزن مُةمَ(۔ بةبفتح المين حو ‪:‬مُلفج مانلفج ‪،‬‬ ‫ره الشارح وأسهب‬ ‫كى‬ ‫ذصن"‬ ‫أى آفالس» وأ حصن الرجل عَف عن الحارم فهو مح‬ ‫بالفتح فى ثلامها ‪.‬‬ ‫فى كلامة فو ‪.7‬‬ ‫قلت ‪ :‬أما محصن فهو بحتمل كونه المفعول ء لأن الإحصان عفة عن‬ ‫المحارم بالنزو يج ‪ ،‬فهو تحصن وحصن ى لأنها محصنة وهو محصنها ‏‪ ٠‬وفى القرآن‪:‬‬ ‫( حصيات غير مُافحات { بالوجهين ‪ ،‬و سمن وملفج نادر ان ي وجوز‬ ‫شب فى أغشّب المكان نهو‬ ‫ماؤها على أصل قياسهما ‪ 0‬وكذلك لا يمتنم مه‬ ‫عاب" ‪ 4‬ومورس فى أورَسَالكان نهو وارسن ‪ ‘.‬وإنغنه موزن الفاعل محتمل‬ ‫مقالات يطول ذ كرها ‪.:‬‬ ‫مَ‪٤‬رلر‏ قيں‬ ‫وثيق آنث‬ ‫من نسى‬ ‫مغول كآت‬ ‫بوزن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ر مقتولا‬ ‫المغول من الفعل الثلانى بو زن مفعول ضروب‬ ‫‏‪ ١‬س‬ ‫طر د وع‬ ‫هةسسر ۔‬ ‫ذللك ‏‪٠‬هلء‬ ‫وعلى‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫هه‬ ‫سمع و‬ ‫وم ذ‪.‬دى ى م م‪.‬ن ‏‪١‬‬ ‫ود مسموع‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪.7‬‬ ‫وفةل‬ ‫هر ب‬‫هن‪ .‬م‬ ‫‪٥‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫هم‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫قتيل‬ ‫يطرد‬ ‫بهن‬ ‫هم ‪:‬‬ ‫ؤ لعتے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سصے س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪َ -‬‬ ‫ً‬ ‫‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‏‪.٢7‬‬ ‫كحل‬ ‫إن‬ ‫ه [ مة‬ ‫إن فعيلا ينوب عن المفعول فى الالالة على معناه ع محو ‪ :‬رجل" قتيل" وفتى‬ ‫كحيل ‪ ،‬وامرأة كحيل” ث وققيل بمعنى متقول ومكحول ‪ .‬وهو كثير_ شاع ‘‬ ‫ومع كثرته فإنه مقتهر فيه ‏‪ ١‬على السماع عند ‪ .‬الجهور ‪ .‬ومطرد مم بعضهم‬ ‫فكل فميل لا فهل لفاعله »محو ‪ :‬ضرب معنى مضروب ‪ ،‬ولا يجوز عليم بمعني‬ ‫‪9‬‬ ‫معلوم » لأن نميلا ‪: 7‬منى علم‪..‬‬ ‫تقلا‬ ‫ك‬ ‫‪.‬مَمولة‬ ‫ولا‬ ‫فولا فاعلا‬ ‫فثلا‬ ‫لة‬ ‫ونقل فى النيابة عغه من غير وزن فعيل فعل محرك ‪ :‬كقنص ونقض بضاد‬ ‫معجمة ونجسا ‪ ،‬بمعنى مقنوص ومنقوض ومنجو ث أى مسلوخ من تجوت الجلد‬ ‫بالج ى وبوزن فَمُولة أيضا بفقح الفاء‪ :‬كحلوبة وركوبة‪ ،‬بمعنى محلوبة ومركوبةش‬ ‫‪ 7‬بالضم كلمة ومُطْممة وأكلة ولذة وصراعَة ‪ ،‬بمعنى الممضوغ والملقوم‬ ‫والأ كول والملقوط والمصروع ‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏_‬ ‫بمنى المطحون لوفد‪ .‬ينه بل بح عظم ‏‪ ٤‬أى مذبوح‬ ‫با ‪ 7‬سر كطحن‬ ‫و غل‬ ‫‪ } :‬وذللناها ‪ :‬م شنها‬ ‫‪ .‬ومته ة‪ ,‬له عر وجل‬ ‫ماسا و فول‬ ‫شيا { أى‬ ‫} وكنت‬ ‫وفاعل ‏‪(١‬وخ‪( : :‬خَلقَ من ‪:‬ما ردافق ‪4‬‬ ‫‘ وحلوب كذلك‬ ‫ركو بهم { أ ى ه كو ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أى مرحولة‬ ‫‏‪ .٠‬ور احلة‬ ‫ه مر صبية‬ ‫‏‪ ١‬عيشة ارراضية‬ ‫)و‪:‬‬ ‫أى مدفوق‬ ‫مول‬ ‫اقبل‪ :‬وكذا‬ ‫واصدر‬ ‫فى الفاعل الصدر والتُول‬ ‫وعكذا المدر قد يذوب عنالمغول نحو ‪ « :‬هذا خلق الله والصيد ورجل‬ ‫رضى بكضمر الرا والقصر ‪ 0‬والدرهم ضر بالأمير ك والبرد نسج المجن‪ ،‬وكتابزيد‬ ‫مرضى «ومضروب ومنسو ج ومكتوب } ؤجادواعلى‬ ‫بمعنى ‪ :‬محلوق » ومصيد‬ ‫المصدر‬ ‫وحكذا‬ ‫ك‬ ‫كثيرة‬ ‫بعضهم وأشبا ه‬ ‫عن‬ ‫مكذ وب‬ ‫‏‪ [ ٤‬ى‬ ‫بدم كذب‬ ‫قميصه‬ ‫بوالده أى بارا } ورجل عدل وخص ‪.‬‬ ‫أرضا قد ينوب عنالفاعل خو‪ .( :‬ر‬ ‫له‬ ‫كة‬ ‫نادر‬ ‫وهو قليل‬ ‫الأفعمول‬ ‫أيضا‬ ‫الفاعل‬ ‫‘ وقد يتوب عن‬ ‫و خاصم‬ ‫أى عادل‬ ‫‪ 4‬أى ساترآ ‪.‬‬ ‫جل ‪ 2‬نه ‪ } :‬و حجا ج مستور‬ ‫(‪ - ٦‬مقاليد التصريف‪) ١ / ‎‬‬ ‫باب الأوزان المعدولة‬ ‫تممدول‬ ‫‪ .‬وفعل “‬ ‫_‪-‬‬ ‫شهر‬ ‫فاعلي‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ٠‬و‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫سب ‏‪ ٤‬الأ ك ‏‪٠‬‬ ‫سر‬ ‫إن‬ ‫ذى ماث‬ ‫من"‬ ‫بض‬ ‫قد مجىء بمض الأوزان معدولاً به عن الفاعل ‪ .‬وذلاك محو ‪ :‬فم‬ ‫الفاء وفتح المين ى وهو شائم" فى ذم الذكور حو ‪ :‬غدر يغدر فهو غا‪:‬ر“_ » وجر‬ ‫ء‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ألكع ؤ وهو‬ ‫اهو‬ ‫لؤم‬ ‫وللكاعءة‬ ‫ر‬ ‫كر‬ ‫ولك كم‪-‬‬ ‫ك‬ ‫فهو فاجر‬ ‫وبر" ولكم"‪.‬‬ ‫بمال اطردَا‬ ‫الا شي‬ ‫وَسَب‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ث‬ ‫ّ‬ ‫وغالب الوز تين حا سس المَذا‬ ‫‏‪ ٥٨‬سم‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫وشاع فى سب الإناث المَدل إلى فعال بفتح الفاء مبنيا على الكسر ؛‪ :‬وهو‬ ‫مطرد فى الأفعال الثلاثية © محو ‪ :‬فجار ‪ 7‬دار وفساق وا آلكاع فلك ح كر‬ ‫وخبث فى خبث كدكرُم ‪ 2‬ثم إن كلا الوزنين مختص عجيد بمد الة داء غالباً‬ ‫نحو‪ :‬يالكم وفق والكاع وساق ‪ ،‬ووقوعه مع غير النداء قليل كةوله‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫»‬ ‫قعيد ته ‪2‬‬ ‫» إلى بيت‬ ‫كأحَر‬ ‫‪١‬أت‬ ‫__‬ ‫‪٠.7‬‬ ‫‪ ٥‬مو‪‎‬‬ ‫بالتةل‬ ‫يركا‬ ‫والمال فى الأسلام أيسًا اشتهر‬ ‫م نه قد يأنى بمض الأوزان المعدولة غير السابق ذكرها‪ :‬كأمر معدول‬ ‫عن الأواخر ى وهو بوزن فعكللكم ‏‪ ٤‬اسكنه جاء فف غير اقم الذى ذكر له‬ ‫ر سابتا ء ويآى فها حو ‪ :‬ثلاث ورباع ث ومتى ومَتْلثَ‪ ،‬فى المدل منثلاثة‬ ‫محم ع‬ ‫وأربعة ونحو ذلك ‏‪ ٨‬وضحكة" وباله كذلك ‪.‬‬ ‫ممدول به عن زاحل أى بعيد‬ ‫سكو ن ؛بمض الألام معدولة كحل‬ ‫وقد‬ ‫وحر وزفر وثل‪ ،‬من عاص وزافر وثماعل‪ ،‬وحَذَام فجار ورقاش ى منحذامه‬ ‫‪.‬‬ ‫يعر با حذام و بانه إعراب ما لا ينصرف‬ ‫أ و بعضهم‬ ‫ورقاشه‬ ‫‪.- ٨٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫باب تكثير الفاعل‬ ‫|‬ ‫|‬ ‫تسال‬ ‫تَكشيشه‬ ‫اعر"‬ ‫تول" آو مفعيل" أ منال‬ ‫تكثير الفاعل ومناه ‪ :‬أن يكون الفاعل لذلاث فاعلا إياه بكثرة ى ولذلك‬ ‫أوزان وهى ‪ :‬فعال بتشديد المين وهو شاع فى ه۔ذا الباب ء فلا يمتنع قياسه فيه‬ ‫حو ‪ } ;:‬مامون فكذب أكالون لاخت سمَاغُون لقوم آخرين ‪ 4‬ص‬ ‫ونحو ‪ }:‬لسكلٌ صبار شكور ه فعول أيضا نذلك» وهو أيضا كثير فيه تحو ‪:‬‬ ‫صبور وثكور » وعفو غفور ز وحسود كغفور ‪ 0‬ومفعيل با لكسر حو فرس‬ ‫محضهر ى وامرأة ممطير كثيرة المطر » والحضر وهو العدو ى ومفعيل قليل ‪ ،‬وشاع‬ ‫فيه مفعال أيضا كحضار ومطار ومهذار ‪.‬‬ ‫فعىال<ه‬ ‫ّاو‬ ‫صفيز ‏‪٦‬‬ ‫م ‪7‬غ‪7‬فل ‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫له‬ ‫‪7‬‬ ‫ماعلة‬ ‫لة‬ ‫ه‪.‬‬ ‫و كذلك مفعل بالكسر دفقح العين‪ :‬كة ولك كذلك فعيل ممجىء فكثير‬ ‫رحم" وقد يزاد الفعال تا‪٠‬‏‬ ‫الفاعل كا سبق من الأوزان محو ‪ :‬سميع"عل ‏‪ ٣‬ح‬ ‫تأنيث طلبا للمبالغة فذلك ‪:‬كرجل علامة وت‪ :‬الكثير الع والمدرفة بالأن‪.‬اب‪،‬‬ ‫فإن فيه زبادة مبالغة على قولهم علام ونشاب ‪ ،‬وفميلة كذلك تحو ‪ « :‬بل‬ ‫الإنسان على نفسه بصيرة ‪ 4‬على رأى بعضهم ‪ ،‬فإن في۔ه زيادة مهالغة على بصير‬ ‫وإلا فنى الآية أقوال ‪.‬‬ ‫وكذلك فاعلة محو ‪ :‬رجل راوية للشعر ‪ 0‬ومغمالة كرجل مجذام بالج‬ ‫والذال المعجمة ‪ ،‬وعجذامة قاطع للامور فيدل" ‪.‬‬ ‫الكير‬ ‫كاليوم‬ ‫وجاء‬ ‫الر"هن فى التكمير‬ ‫ازر‬ ‫‪ :‬ك توم ‘ وفهيل بكنر الفا‪ ,‬والامين المشددة‬ ‫ومن الأوزان الكثرة و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نحو ‪ :‬صليق" دسكيت" وسكينة ‪.‬‬ ‫وذول“ بكسر المين محو ‪ :‬حَذرر فى نحو قوله ‪:‬‬ ‫أهمُورآ لا تضيرث وآءرث‬ ‫حذر‬ ‫ار‬ ‫‪1‬‬ ‫منه‬ ‫ما لسر ] مُنجية‬ ‫قيل فم حولا فاعلا إلى فعل للمبالغة و ملاك بوم الدًبن ه هذا بابه }‬ ‫ونملان فى عو ‪ :‬الر حنن كذلك خلاف باب شممان إلا ت بعضهم ‪ ،‬فقد زعم‬ ‫بكسر‬ ‫ونة ولة‬ ‫تةول‬ ‫آ ارجل‬ ‫الأوزان‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫غر‬ ‫هيه‬ ‫‪.77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه المها ة‬ ‫أن‬ ‫قاءيهما كثير القول ي والكاف فى البت مشعر بعد الحر ‪.‬‬ ‫باطراد فله‬ ‫أيضاً‬ ‫صيغ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أل‬ ‫فاعل‬ ‫مكثر‬ ‫فعلة بضم الفاء وفتح العين يصاغ لكثير الفاعل أب صوغاً مطارد اكاأ كل‬ ‫وأ كلة ي وناحك ولاعب ‪ ،‬ولعبة وضحكة ؤ وفى الممتل كنام و نومة ى وهاثحم‬ ‫)‬ ‫وهومة وحو ذلك ‪.‬‬ ‫با أمال‬ ‫فعلت‬ ‫ف‬ ‫وَجى;‬ ‫وبا ‪ 7‬ال‬ ‫ل‬ ‫مكثر آ‬ ‫)‬ ‫وكبير‬ ‫لاضموم حو ‪:‬كر‬ ‫ما كان فاعله بوزن نيل وهو باب دإ‬ ‫وطويل ‪،‬فإن كثيره بوزن فسال مضموم الفا‪٠‬‏ مشدد المين‪ ،‬أو فهال بتدفيفها »‬ ‫كروا‬ ‫< }‬ ‫و ط َال‬ ‫“ال‬ ‫رام < و‬ ‫و‬ ‫وو كرام‬ ‫‪ :‬خ‬ ‫فيةال‬ ‫نتحصل له وجه ان‬ ‫كرا كاروجها‪ . .‬كبار ث والله أعلم ‪.‬‬ ‫ناب صوغ أس التفضيلية أو الاَسَخِّة‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ممر ف ‪:‬‬ ‫من"‬ ‫التفضيل‬ ‫أل‬ ‫ص‬ ‫فل ثلات ت عن ماا كى‬ ‫يصاع أمل إذا أريد المفاضلة بين شيئين فإن المنسوب له الفضل فى ذلاك هو‬ ‫الأل حو ‪ :‬زيد أفضل من عمرو » ويشقرط فى جواز صوغ ذلاث شروط ‪:‬‬ ‫الأول ‪ :‬أن يَكون الصو غ من فعل فلا يصاغ من الأسماء ‪.‬‬ ‫الشاى ‪ :‬أن يكون الفعل ثلاثيا فلا يصاغ ما عداه حو ‪ :‬دحر ج ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬أن بكون الفعل متصرفا فلا يصاغ من الأفعال الجامدة ‪ :‬كنم‬ ‫وبئس ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الرابع ‪ :‬أن بكون الفعل تاما نلا يصاغ من الأمال الناقصة مثل ‪ :‬كان‬ ‫وصار و أدبح‪.‬‬ ‫الخامس ‪ :‬أن لا تكون مكتقى عنه نحو ‪ :‬قال من القائلة ‪ ،‬غإنهم لم بقولوا ‪:‬‬ ‫هو أقيل وأنوم استفناء بقولهم أكثر قاثلةً ونوعا ‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫ل لول‬ ‫تضل‬ ‫قابل‬ ‫كحَولا‬ ‫ولا‬ ‫ال‬ ‫مُلمَرم‬ ‫ويشترط فيه أيضا مم ما مضى من الشروط شرط سادس وهو أن يكون‬ ‫الفعل قابلا المفاضلة ‪ ،‬بخالاف عو ‪ :‬مات إذ لا تفاضل بين الموت۔‬ ‫الشرط السام ‪ :‬أن بكون متبً نه إذا كان ل يساسل مع غير الاقى‬ ‫كلم يمج من عاج يعيج ‪:‬منى لم ينتفع به » ذكره ابن مالك ف التنهيلء وقد تو زع‬ ‫فى لزوم نفءه ‪.‬‬ ‫‏‪ ٨٧‬۔‬ ‫قلت‪ :‬وفى القاموس ما يؤ يد ما قال ابن مالاك فى لزوم النفى مم هذه الكاحة‬ ‫قال ‪ :‬ما أعيج به ما أعهأ وما عجت به لم أرض به وبالما‪ .‬لم أرو ‪ 2‬وبالدواء‬ ‫"يع ته يف هذه الكلمة‬ ‫مم غير الافى ف‬ ‫يأت ه‬ ‫} ه‬ ‫أنتفع انتى كلامه‬ ‫دلالة على لزوم نفيه معه ‏‪ ١‬لأنه قيده بذلك ‪.‬‬ ‫التامن ‪ :‬أن لا يكون من نمل صيمت منه الصفة المشمهة بو زن أنمل ‪:‬كأحر‬ ‫وأعور وأشهل وأ كل وأجول ‪.‬‬ ‫التاسم ‪ :‬أن لا يكون مبنيا للمعول ‪ ،‬فلا يقال‪ :‬زيد أضرب هن عمرو ‏‪ ٤‬إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫واقماً مزيد‬ ‫الضرب‬ ‫كان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫رم‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫افعل‬ ‫لانى‬ ‫صغ‬ ‫وبا ط رار‬ ‫فل‪ .‬كفضلى مَم‪17‬ذكر أفضل‬ ‫ا أنك إذا أر دت أن تصوغ مؤنث أفمل التفضيلية تنول فل بض القا‪.‬‬ ‫مطردا من كل ما بصاغ منه أفعل مثل الأفضل والفضل ‪ 8‬والأغلى والسني ‪2‬‬ ‫والأدنى والدنيا ‪ ،‬والأءعظم والعظعى ث و الآ كبر والكبرى ‏‪ ١‬والأصغر وااصغرى‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫توق‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫الأهم تال‬ ‫من‬ ‫غير د لك‬ ‫والجلى إلى‬ ‫والأجل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫فلميتصل‬ ‫تجرد‬ ‫يكن‬ ‫إن‬ ‫من وقذرا إن حقى وبنقميل‬ ‫شم إن أمل التفضيل إن كان مجردا أى غير مضاف ولا معرف ‪.‬أل ء فقد‬ ‫يجب افقرانه بمن حو ‪ :‬زيد أنضل من عمرو ث وإن لم وجد فيه من ظاهر فهو‬ ‫مقدر خو ‪ } :‬والآخرة خير و أ بق ‪ 4‬همن بكون متصلا بأفمل كا مضى ‪ ،‬وقد‬ ‫ينفصل عنه كا فى قوله ‪:‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لنا‬ ‫بذلت‬ ‫لو‬ ‫ولوك‪ .‬أطيب‬ ‫حبر‬ ‫على‬ ‫موهبة‬ ‫هاء‬ ‫من‬ ‫وقد ينفصل كثيرا مز محو ‪ :‬زيد أتم عقلا من عمرو ! وبالروف‬ ‫الجارة كانت أحب" إلى من عمرو ‪ 0‬ومحتلف فى من" فذهب المير ومَن وافته‬ ‫أنها لابتداء الغاية ؛ وعن سيبو يه ك۔ذلاكث ‪ ،‬وأشار أنها تفيد مهنى التبعيض ‪.‬‬ ‫والثالث ‪ :‬أنها ‪:‬عنى عن ث فكأنه قد جاوزه فىالفضل ‪ .‬وفى الترجيح‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بحوث‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ش ۔ى‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫او‬ ‫مجرد‬ ‫وإن‬ ‫‏‪7٧‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫م‪« _.‬‬ ‫س‪. ,‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫ملم‬ ‫(ه‬ ‫<لدا‬ ‫هو‬ ‫فكر‪:‬‬ ‫ويجب فى أفعل التفضيل إن كان مجر"دًا أو مضاما إلى نكرة أن يكون‬ ‫موحَدًا مُذكر“ا؛ سواء كان مم واحدكا ‪.‬ضى‪ .‬أو اثنين ‪:‬كررت برجلين أفضل‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س ء‬ ‫هنذ »‬ ‫هن‬ ‫أفضل‬ ‫كامرأة‬ ‫مع تأنث‪:‬‬ ‫أو‬ ‫أنفضذل من بكر‬ ‫كرجال‬ ‫جمع‪:‬‬ ‫ومع‬ ‫همن حرو‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرد‬ ‫‏‪ ٠‬هذا ف‬ ‫منو‪".‬‬ ‫أفضل‬ ‫نصا‪:‬‬ ‫< أو‬ ‫منهما‬ ‫أو امرأتين أفضل‬ ‫وأ۔ا المضاف كلزيد ين ؟!فضذل رجلين { والون أفضل مخلوق ‪ ،‬ورجال‬ ‫أنضل امر أة و محو ذلاك ‏‪٠‬‬ ‫وهنر‪ _.‬أفضل امرأة ‘ والجار يتان أفضل امر أتين‪7 ،‬‬ ‫مفر يلا‬ ‫وإن يضف إلى‬ ‫نية من أطبق‪ .‬كذا إن أل اا‬ ‫كان أنمل التفضيل مضاتاً ألى معرفة » وليس منو‪.‬نا هيه ه نن ‏‪ ٤‬فها حب‬ ‫إن‬ ‫تأنياً ‪:‬‬ ‫أو‬ ‫أو تذ كير‬ ‫أو حي‬ ‫بأفمل ‪ 0‬كأن تهمة‬ ‫الموصوف‬ ‫المطابقة ‏‪ ٤‬مطابقة‬ ‫كزيد أفضل القوم ‪ ،‬والزيدان أنضلا القوم ‏‪ ٠‬وهم أفضلو القوم أو أفاضل النوم ص‬ ‫وى مصلى النوم ‪ ،‬والمنديان نضلةا النسا وهر؟ فضليات أو فضل النساء ‪.‬‬ ‫هذا إذا لم ينو فيه هنى من" ‪ ،‬أى لم بقد به لةاضلة ) وكذلاث يجب‬ ‫المطابقة إذا عرف أفعل بأل كالرجلين الأفضلين والرجال الأفاضل و الأنضاين ه‬ ‫و المندان الفضايان ‪ ،‬وهى انفضلى وهي" الفضل أو اافضلميات ‪.‬‬ ‫وبووا الوجهين إن يضف إلى‬ ‫حَصلا‬ ‫قد‬ ‫من‬ ‫وَقَصْدً‬ ‫ممر فة‬ ‫فيه ممنى منث ‏‪ ١‬أى مراد به‬ ‫مضافا إلى معرفة © ومةصود‬ ‫أفل‬ ‫فإن كان‬ ‫للمفاضلة فنيه الوجهان ‪ :‬المطابقة واستمياله ‪ 4‬كالجرد فتقول ‪ :‬الزيدان أفضذل‬ ‫أو أفضلا الةو م © وهم أفضلو القو م أو أفضل القوم » وهى أفضل وفضلى القوم }‬ ‫والجاريتان أفضل أو نضليا اأقوم ‘ وهنآ أفضل أو أفضليات أو فضل النساء ‪.‬‬ ‫أهمزُ‬ ‫نجى‬ ‫ف كل‬ ‫واختلفوا‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫رم‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪ .‬س سص و‬ ‫۔ ‪/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪.٠-‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اسشحلمو ‏‪١‬‬ ‫وهو م‬ ‫‪.‬‬ ‫تفضيل‬ ‫لير‬ ‫ومن‬ ‫اانحاة فى أفل لخير معنى القتفضول ‘ فذهب الميد وأ بو عبيدة‬ ‫اخلف‬ ‫وافقهما إلى أنه قد يكون كذلك ‪ ،‬ومنعه آخرون ‪ .‬وعما ورد منه قوله تمالى ‪:‬‬ ‫‪ .‬لآ ‪7‬‬ ‫م‬ ‫ِ ‪ .‬هن‬ ‫بهيه و‬ ‫الق ‪ -‬م ‏‪٨‬‬ ‫بك و } دل أ‬ ‫‪.‬‬ ‫} هو ا علم بكم ‪ 4‬أعلم‬ ‫م [ ه‬ ‫‪:‬‬ ‫وقول الشاعر‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫أى‬ ‫‪-‬‬ ‫ود أطول‬ ‫ء‪.‬‬ ‫بنكا ددعا ‪.‬‬ ‫__\‬ ‫أن‬ ‫‪٫‬نى‏‬ ‫أسُجلو ‏‪١‬‬ ‫قر لين ‪ :‬نةو "‬ ‫على‬ ‫و محتلف ‪" :‬ل دطر د ذلك‬ ‫أى عر رزة طو ‪,‬لة ك‬ ‫‪.‬‬ ‫النحاة‬ ‫ا»اودمتعه ‪2‬‬ ‫ومد‬ ‫و‬ ‫امرك‬ ‫< وهم‬ ‫أباحوه‬ ‫أى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬تَدَرَا‬ ‫كليلا‬ ‫موحدا ‪ .‬إلا‬ ‫هذه الإشارة به إلى الاختلاف ال۔ابق ‪ .‬أو إلى مجىء أفل فإنه بختلف فيه‬ ‫اذا كان مجردا ‪ 6‬وإن لم تكن مجردا فند محىء لغير التفضيل ‪ :‬كالنساء الفضل ‪،‬‬ ‫وهند الفضلى } ولذلك لايقترن عن ‏‪٠‬‬ ‫وأما قوله‪ :‬ولست بالأ كثر منهم حعى ‪ .‬فتأوّل بمجرد مكر ‪ ،‬يفسره‬ ‫الرف أو خو ذلك من التأويلات ى ويلزم تذ كيره وتوحيده ‪ 1‬مضى فى الجر“د ‘‬ ‫إلا أ نه لايقترن عنلله من ممنى التفضيل ‪ ،‬وقد سمع جمعه كقوله ‪:‬‬ ‫‪:‬إداغاب عشر" أسود المين ‪: 5‬‬ ‫ء‬ ‫س‬ ‫صم‬ ‫م‬ ‫ألا خد‪:‬‬ ‫أقام ‪7‬‬ ‫ما‬ ‫_‬ ‫وأ‬ ‫ك‪َ ,‬اكً\‬ ‫ح‬ ‫نظام ان هانى" ‪.7‬‬ ‫صح حجمه فلا بمنع تأ ننثه ‪ /‬فيكون‬ ‫قيل ‪ :‬وإذا‬ ‫ف قوله ‪:‬‬ ‫راسها‬ ‫من‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‪ -‬ى‬ ‫كا‬ ‫ى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الذهب‬ ‫هن‬ ‫آرأض‬ ‫مل‬ ‫در‬ ‫حص باه‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫قلت ‪:‬وقدر له ى من كونه ابيان الجنس ‪.‬‬ ‫وقل باه الة أير جيلا‬ ‫يصاغ لاتمجب بوزن ما أنمل ‪ :‬كا أ كرمه واسطا ث وبوزن أيي به‬ ‫على صيفة الأمر من أفمل ‪:‬كا كرم ه و أحسن ‪.‬‬ ‫ا يمر‬ ‫وسَوغ دَنن اجل‬ ‫ين شيلر مونا انتر‬ ‫و يشترذ فى اطراد صوغهما من‌الفمل»كنا يدترط لأنمل التنضيلتة فى الدوغ‬ ‫منه ! ها جاز أن يصاغ منه لاتفضيل جاز أن يصاع منه للعجب » وذلاك‪ .‬محظوز‬ ‫فى نسعة شروط ‪.‬‬ ‫أولا ‪ :‬أن يكون هن فل ‪.‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬كون الفعل ثلائها ‪.‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬متصرما ‪.‬‬ ‫را‪,‬ءا ‪ :‬قابلا المفاضلة ‪.‬‬ ‫خامسا ‪ :‬تانا ‪.‬‬ ‫سادسا ‪ :‬مشنا ‪.‬‬ ‫سابعا ‪ :‬أن لا يكون مغه أ فعل كأسو د ‪.‬‬ ‫ثامنا ‪ :‬أن لا يكون مبنيا للمفعول ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫تقمسير هذه الثمر وط‬ ‫« و ‏‪ ١‬مذى‬ ‫عنه بغيره‬ ‫لا يكتق‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫تامها‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‪7‬‬ ‫! لى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ظغر‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫أح‪١‬‬ ‫و‬ ‫ً‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬۔۔‬ ‫هر‬ ‫م‬ ‫نوص_لا‬ ‫د‬ ‫‏‪ ١‬لبا بين‬ ‫متذم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬ا۔‬ ‫حر أن يصاغ منه أفهل الةفضه‪ .‬ل أ و فهلىالتعجب س وذالك لفتةد بعض‬ ‫ما‬ ‫كثر و حوه نيةال ‪ :‬هو أرت‬ ‫‏‪ ٠‬فقد دةو صل إ ليه بأحر" أو نظيره ‪:‬‬ ‫الشروط‬ ‫ف التعجب ودحرحجته‬ ‫وأ كثر د<رجة » و أعظم موتة } وما أشد ماضه‬ ‫بياض‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١ -‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دلك‬ ‫و بياضه وقاثامه » و حو‬ ‫باحر ته ومر ته‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪/‬‬ ‫وموته واشدد‬ ‫فى التباين مَا‬ ‫ورا غَالآلَ‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ثو‬ ‫ِ‬ ‫‪.6‬۔ هدو‬ ‫‪1‬‬ ‫اسما‬ ‫‪٫‬الند‏ ور‬ ‫ما‬ ‫لفته‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫البابين فحكو م بناذوره‪٥‬‏‬ ‫ق احد‬ ‫نادرآ وما حمم ندوره‬ ‫غعر ما ذكر‬ ‫محى‪.‬‬ ‫ود‬ ‫فى الباب الآخر ثكقوتهم ‪ :‬ما أحته مفنعل منه النصف على أفل » وما أحضره‬ ‫من احتضر » فبنى من فعل زائد على ثلاثة مبنى للفعول ث وها أعساه من غير‬ ‫متصرف ‘ وما أشبه ذلك ڵ فهو منقول من النوادر محفوظ لا يقاس عليه ‪،‬‬ ‫و الله أعلم ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪. ٩٣‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫المصادر‬ ‫‪ .‬باب‬ ‫الشلاً ي الرى‬ ‫ادر‬ ‫كَاكً مَسً‬ ‫والف فى اطراو وقف الأشهر‬ ‫‪.‬‬ ‫للصدر فى الاصطلاح ‪ :‬ما يكون صدور الأفعال منه بالاشتقاق ى كد ور‬ ‫ضرب بضرب عن للضرب » وهو قسمان ‪ :‬سماعى وقيامىح ء لأنها إما أن‬ ‫تكون لأفما ل ثلاثية أو ما فوق ذلك ‪.‬‬ ‫فأما لانلائية فاسكثرة الأوزان المسموعة فيهاء اختلف العلاء ى جواز القياس‬ ‫على أشهر أوزانها ث والجواز أشهر ‪.‬‬ ‫وأما ما ذوق شلالى فإن الصدر منه مةيس بلا خلاف أعلمه بنهم فى ذلك‬ ‫وإلى منةول ااغلائيات أشار بةوله ‪:‬‬ ‫فف۔لى‬ ‫فهثل‬ ‫فسلان‬ ‫فانلة‬ ‫ص‬ ‫‪ .‬س ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نقلا‬ ‫ثلاث‬ ‫بالقاء‬ ‫او‬ ‫فعال‬ ‫من الأوزان المنقولة ‪:‬‬ ‫مها‬ ‫‪.‬ؤ و‬ ‫واه‪1 :‬‬ ‫شدة‬ ‫الضالة‬ ‫كنشَدك‬ ‫وبكسمرها‬ ‫‪6‬‬ ‫حة‬ ‫الفاء كر‬ ‫بفتح‬ ‫علة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪`.‬‬ ‫‏‪٠0‬‬ ‫نحو ‪:‬كدرة وحرة‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫۔ ‪:‬‬ ‫۔‬ ‫‪ -7‬م‬ ‫ّ‬ ‫‪٤‬‬ ‫ونملان مماث الفا‪ .‬أيضا فالفقح ‪ :‬لواه بدينه يانا مطله ‪ :‬وشنقه كفر ح‬ ‫‏‪.‬‬ ‫أ ضه » قول ‪ :‬و لمس غيرها ‪` .‬‬ ‫ها‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الاء‬ ‫بص‬ ‫رنملان‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫حرمانا‬ ‫‏‪ ٤‬وحرمه‬ ‫نس۔انا‬ ‫الفاء كنسيه‬ ‫بكسر‬ ‫لان‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫محو‪ : :‬غفر له غفراقا "وشكر شكرانا‪" .‬‬ ‫وعل ماث الفا‪ .‬فالفتح ‪:‬كضربه ضربااوفعل مكسر الفا‪٠‬‏ حو علمه علنا‬ ‫وفسق سقا ‪.‬‬ ‫ونهل بضم الفاء حو شكر له شكرآ ‪ ،‬وغفر غفرآ ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬واللك۔ور ‪ :‬كذ كره‬ ‫‪ 9‬وفل مثاث اا فالمفةو ح حو ‪ :‬نق الله تقوى‬ ‫ذكرى ‪ ،‬والمضموم كرجع رجمَى‪. .‬‬ ‫وفال مثاث الفاء مفتوحا كذهي ذهابا ‪ 4‬وصلح صلاح ‪ 0‬ومكسورها‬ ‫كنفر تفارآ وأبى إبا ‪ 0‬ومض۔ومها كمعل سعال ‪ ./‬ونمق نعامًا ص وقد تلحق‬ ‫الفعال تاء التأنيث أيضا ‪ 6‬فيكون فعالة مثلث الفاء أيضا بالفقح ككرم رامة‬ ‫وشجع شجاعة ‪ :‬والكسر كتجر نجارة ك وصنع صغاعة والضم حو‪ :‬دعب دعابة‬ ‫ووشر‬ ‫ور‬ ‫ور‬ ‫ول‬ ‫ثلة‬ ‫ومر"‬ ‫ومنها‪ :‬نهل محركة كفر ح ةَرَحا وأ شر أشرآ‪ .‬وسر بض النا‪ .‬ونتح المين ك‬ ‫وهو يختص بالل" اللام عو ‪ :‬هدى وسرى ‪ ،‬ول بضقين نحو شل وحلم‬ ‫‪ .‬ويزاد تاء‬ ‫كسر حو ‪ :‬كذب كذبا‬ ‫ل بفتح ‪7‬‬ ‫النلام خذ ‪ .‬بلغ الخل ‘ و‬ ‫التأنيث نيكون ملة كسرق مرقة ورفمَل بكسر ثم فتح كسمن سنا‬ ‫وشبع شب ‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ .٥‬م‬ ‫مده‬ ‫دمر‬ ‫س ‪.‬‬ ‫وه ۔ول‬ ‫فهو‬ ‫هه_له‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫&‬ ‫‪71‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ول‬ ‫فع‬ ‫‪١‬و‬ ‫‏‪-.٥9‬‬ ‫‪ :‬م‪2‬هلة‬ ‫۔م‬ ‫و إ‪.‬و‬ ‫م۔۔ و‪.‬‬ ‫سے۔ هه‬ ‫س‬ ‫با اض‬ ‫‏(‪٦٩‬‬ ‫و هو‬ ‫تمل‬ ‫مؤنث‬ ‫‏‪ ٤‬وو‬ ‫غلبة‬ ‫حو‬ ‫ىبا لتحر يك‬ ‫نملة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫كمهل سهولة » وخشن خشونة ‘ فعول كد خل وخر ج دخولا وخروجاً ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬فيلة كفضحه فضيحة ى ونصحه نصيحة ‪ ،‬وم يمة ‪.‬‬ ‫ومنها‪ :‬فميل كذمل ف السور ذميلا أسر ع ونهب الذراب ونعق نعيباً ونميتاك‬ ‫وفَّمول بالفتح كقبله قبولا ع قيل ‪ :‬ولا ثانى له وقد وجد الولوع بالعجمة‬ ‫( والئّار ذات الوقود » ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‘م۔ ‏‪ ٠‬۔‬ ‫[‪.‬‬ ‫‏‪2 ٠-‬‬ ‫هه‬ ‫مر ‏‪٠‬‬ ‫سحهذ خيه‬ ‫لمكة‬ ‫و مشمه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫_‬ ‫ص س‬ ‫د‬ ‫ص م‬ ‫_‬ ‫وأليديه‬ ‫جزى‬ ‫وجبروت‬ ‫ومنها ‪ :‬تنهلة بضم الدين هلك ماسكة ‪ ،‬قول ‪ :‬و لس فى اللغة تفعلة غيرها ‪،‬‬ ‫وتفعلة وتفعلة بالفتح والكر محو تهلمسكة و‪:‬نهاكة صلأنها متلثة اللام ‪..‬‬ ‫رأسه بالمهملتين‬ ‫كسحف‬ ‫آ‪:‬‬ ‫ومما ‪ :‬علنية بضے الفاء وزيادة النون والياء ‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٠.‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حلقه‬ ‫؛)‬ ‫`ة‬ ‫ه حح فم‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫` ‪.‬‬ ‫‪ .‬ورهب‬ ‫كرغب رغبونا‬ ‫‪:‬‬ ‫اخرا‬ ‫واء‬ ‫واو‬ ‫با لتحريك ور يادة‬ ‫‪ : 7‬تساوت‬ ‫‪.‬‬ ‫وجبروت‬ ‫و ملكو ‪6‬‬ ‫و حمر رحو‬ ‫وملك‬ ‫‏‪ ٤‬ورحم‬ ‫رهبو تا‬ ‫ومنها ‪ :‬أملى بااتحر يك ‪ ،‬وزهادة الياء آخر؟ ‪:‬كجمرت جزى أسرعت‬ ‫ع‬ ‫مسے ہے‬ ‫عدوا ‪ 2‬ومرططتت مَرطى ‪.‬‬ ‫‪ ..‬ومنها ‪ :‬فُيلية بالضم وزيادة ياء قبل اللام ‪ ،‬و ياء بمده نحو ‪ :‬ولدت المرأة‬ ‫وايدية أى ولادة ‪.‬‬ ‫م م‬ ‫‪: .‬‬ ‫ه‬ ‫مم_‬ ‫‪7‬‬ ‫غلى‬ ‫غلبة‬ ‫ضارُورَة ‪:‬‬ ‫۔‬ ‫م ‪٥‬۔‏‬ ‫آ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م ‪.‬‬ ‫ر ه‪_.‬ا‬ ‫ومذ‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫لو ك‬ ‫`‬ ‫رد ر‬ ‫م‬ ‫مم‬ ‫م‪ .‬م‬ ‫ك‬ ‫‪ :‬كغلبه غلبة‬ ‫فشد ‪.‬‬ ‫بهمتجين‬ ‫ونهلة‬ ‫<‬ ‫ضارورة‬ ‫كذ۔ ر‬ ‫فاعو لة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫محو ‪:‬‬ ‫تا نث مقصرر‬ ‫ع وفهلى بضممتين أو كممرتين مدد د والف‬ ‫وقد تفتح المن‬ ‫مم‬ ‫غله غلا۔کى‬ ‫‪:‬‬ ‫< ح مةتو ‪-‬ح حو‬ ‫سا كن‬ ‫« ش‬ ‫تفعل بزيادة ت\ ‪ ,‬ف أوه مض۔ومة‬ ‫ومنها ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ندرا‬ ‫دراه‬ ‫ومنها ‪ :‬تفمول بالضم كهلك تهولكا ‪.‬‬ ‫ر همه رهباء' ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الفا ء ك وقد نضم محو‬ ‫مفةو ح‬ ‫عمدود‬ ‫‪.‬لا‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ومنها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔‬ ‫‪, :‬‬ ‫ر‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ر فا‪.:‬له‬ ‫د د‬ ‫سو‬ ‫لان‬ ‫وجو‬ ‫مرراعية"‬ ‫‪71‬‬ ‫الخصر ص‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫آكذ‬ ‫ح‬ ‫رانا ‪.‬‬ ‫‪ :‬كمالل جو سل [ < وذار د‬ ‫بالتحر يك‬ ‫ا ‪.1 :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وفعالية ‪ :‬كر فه‬ ‫‪ :‬فلل بض لأول وفتح بمد السكون ‪ :‬كساد و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 7‬لة بالضم مشدد الياء المزيدة ‪ :‬كخصه خصوصية ‪ ،‬وفتح ضمها‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫جائز وإليه أشار بقوله ‪:‬‬ ‫ومحله‬ ‫أج‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪1 .1‬‬ ‫تح‬ ‫له‬ ‫التثليث‬ ‫عنها‬ ‫وَمَفر‪_+‬‬ ‫فتح فاء ذا أى المصدرالسابقك وهو الخصوصية‪ :‬فإن فتيحالفاء جائز فيه أيضا‪.‬‬ ‫والمصادر الميمية مفعلة مثلث الهين ص ومفعل كذلك له التثليث أيضا ث نهى مفعلة‬ ‫ومغعل‬ ‫بفتح الوين ‪ :‬كيمنة دمشأمة ص و بكسرها ‪ :‬كغفرة وبضمها ‪ :‬ككرمة‬ ‫بالفتح ‪ :‬كذب مذهبا ‪ 4‬وخرج خرجا ى وبا اسكضر ‪ :‬كرجع مرجماً ‪ 4‬ووا ‪: 2‬‬ ‫الكرم مكرما ‪.‬‬ ‫‪_ ٨٩٧‬‬ ‫وغي زى الأوئزان أيضا قل يَرذ‪‎‬‬ ‫‪3‬‬ ‫غير هذه الأوزان الق مضى ذكرها ‪ ،‬قد يرد أيضا فىالأفمال الثلاثية بالنتل‪‎‬‬ ‫من العربية مايطول به ‪ ،‬أن لو تعرضنا لذكره الكتاب ى فز تد الإطناب‪، ‎‬‬ ‫فليتمد فيه على المنقول منه‪ :‬كخصه خصية بوزن فيلة بكسرتين مع تشديد المين‪‎،‬‬ ‫وفيلا بال كخصيصاء ‪ ،‬وموتى محركا متصورا‪ :‬كرغبوكى ورهبوكى‪| ‎‬‬ ‫‪ 7‬بض م فتح ‪ :‬كرغبة إلى غير ذلك من الأوزان التى لا تحصر‪. ‎‬‬ ‫م شرع فى ذكر القيس من هذه الأوزان عند من يجوز القياس فى المصادر‪‎‬‬ ‫الثلاثية فهى كا ترى‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ . ٧‬مقاليد النهر يف ‏‪) ١/‬‬ ‫‏‪ ٠‬س‬ ‫يابن القياس فى ل‬ ‫وذم‬ ‫الأوزان الثلانتة المتاة قياس مصدرها كمل بالفتح ث وذلك يكون فى قس‬ ‫المفتوحء ول الكور ؛ لأن المذموم‪ .‬لايكون معدى وذللك حو ‪ :‬ضر به ضر باك‬ ‫إن‬ ‫وقتله وطعنه ومه وباعه ‪ 2‬وقاله يقوله ‪ 0‬ونهاه ورماه ‪ ،‬والثوب رفاه ى‬ ‫مصادرها ‪ :‬ضرب وقتل وطعن و‪٫‬يع‏ وقول ونهئ ورى ورق ‪.‬‬ ‫وكذلك من كهل المكسور ‪ :‬كسممه وجهله وفهمه ص سها وجهلا وفهما ك‬ ‫وحدا من حمده ك وهذا الوزن فيه مميس وهو مةةضى كلام انمالك فى الخاصة‬ ‫واللامية ‪.‬‬ ‫وعلى رأى آخر فالتياس ممنوع لكثرة مسموعه ث وهو على رأى ثالث أن‬ ‫القياس فيه ممقنم إلا إذا كان من أعال الفم » قاله ابن مالث فى التسهيل وإليه‬ ‫أشار الناظم بةوله ‪:‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫لة‪.‬‬ ‫أعمال‬ ‫قاس بعطر حيث‬ ‫وفاس بض إن سك التزم المم‬ ‫فأعما ل الفم ‪ :‬كخضمه حَضْاً ا وقط۔ه قضماً » و لقم لقماً س وركفد رشفاً ‪.‬‬ ‫وعلى رأى رابع فإن حَشْلا فيه مقيس إذا كان عادم السباع ء فإن كان‬ ‫مسموعاً فلا ينقاس ذلك ‪:‬كملمه علا بالكسر ث وحنظا رفقي » وغنمه غي‬ ‫بالضم ‪..‬وشرباً ولب ى وركبه ركوبا ونسيه نسيانا بالكسر وتحو ذلك ‪.‬‬ ‫‪_ ٩٩‬‬ ‫اشهر‬ ‫الم‬ ‫فه‬ ‫وبالنال‬ ‫وفى الحماد انتتحَ لما وانكسر‬ ‫كسر فى مصدر ما أفهم سرا أى نكاح ‪ :‬النكاح‬ ‫وقد كثر ذ ل باا‬ ‫والرضع والسماد والضّرساب وحو ذلك ‪ ،‬وقد يكون ذالك بغل كالوطء والبضع ‪،‬‬ ‫وقطفهة‬ ‫وفى الأ<مدة بكثر مل فتح الفاء وكس‪.‬رها ‪ :‬كمده وجده ‪ 4‬وصرمه‬ ‫وقطعه حَصادًا وحصاداً ‪ .‬و جداداً وجداواً ‏‪ ٨‬وماما وصمرامًا ‪ 2‬وقَطانَا وقطاما‪.‬‬ ‫وقطاعا وقطاعا وحو ذلك ‪ 2‬وقد يكون أيضا له كمل فالفتح كالصرم والجد‬ ‫والحصد وتحوها‪.‬‬ ‫‪ .:.‬‏‪ ١‬س‬ ‫۔‬ ‫باب فهل اللازم المفتوح المين‬ ‫ذعولا‬ ‫قرئ‬ ‫اللازم‬ ‫رة‬ ‫ل‬ ‫حمو‬ ‫كغيره‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫م‬ ‫المطر د‬ ‫< قيامس مصدره‬ ‫ودنا‬ ‫ود خل‬ ‫و خرج‬ ‫‪:‬كذهب‬ ‫فهل المفتوح آللازم‬ ‫مغيش‬ ‫‏‪ ٠‬فهو‬ ‫أشبه ذلك‬ ‫وما‬ ‫و الد" و‬ ‫والخول‬ ‫والخروج‬ ‫كالذهوب‬ ‫بالذے ‪.‬‬ ‫حول‬ ‫بالكم‬ ‫‪ \,‬لضم ك ‪7‬‬ ‫‪ :‬مال‬ ‫أربعة‬ ‫الأوزان‪5 :‬‬ ‫هن‬ ‫‏‪ ١‬غير ذلك‬ ‫جعل‬ ‫ما‬ ‫‪:‬‬ ‫وسيل وعلان دا لمح تر يك ‏‪ ٤‬ح شرع ف نقسم۔م ا فقال‬ ‫الفعال‬ ‫ا‬ ‫فالإمتناغ‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫فعال‬ ‫لا‬ ‫والدا‬ ‫والدوت‬ ‫ما دل على امقغاع ى إن القيض فيه مآل بالكسر ‪ :‬كأبى إباء ‪2‬‬ ‫وشرد نفار وشراداآء وذرت فرارآ‪٠‬‏ وما كان هن صوت أو مرض فله نعال بانضے‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ث‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫فى الصوت وفى الداء ‪ :‬كااسعال‬ ‫ك لنعاق والنعاب والنهاق والصلر اخ والنباح‬ ‫واللذام و الأوار والبصاق والنجاع والنعاس والثبات و و ذلك فهو كثير ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وَااعَث والمكوت المَعير۔‪ -‬العر جبا‬ ‫۔۔۔‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫شہ‬ ‫س ه۔‬ ‫‪1‬‬ ‫تتلمباً‬ ‫ما اقتضى‬ ‫وفلان‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫رحلا‬ ‫‪ .‬ورحل‬ ‫كذمل ‪ .‬ذميا‬ ‫‪:‬‬ ‫بفهميهل‬ ‫صدره‬ ‫الأفعال على صر‬ ‫من‬ ‫و‪ .‬ما دل‬ ‫ودب دبيباً ‪ 0‬وذفآ أى أسر ع كهف ذفيفاًوهفيقا و محو ذلك ! وكذلك الفميل‬ ‫أرضا نلأحمو ات ‪ ،‬كالفعال ‪ :‬كالشخير والنخير والنعيق والنميق ويل‬ ‫اقتضى تقلبًا كاك و آ‬ ‫لما‬ ‫‪ 3‬بالحر لك‬ ‫و‪1‬‬ ‫جر ا‬ ‫والنقيق } وه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وما شا ‏‪ ٨‬ذلاکفث‬ ‫وااسيلان‬ ‫‪ :‬الطيران‬ ‫ران‬ ‫والا‬ ‫‏‪ ١٠١‬۔‬ ‫واللمعدى‬ ‫اللازم‬ ‫فهل‬ ‫ف‬ ‫باب مشترك‬ ‫أو فيولا‬ ‫ثلا‬ ‫بض‬ ‫وار‬ ‫انتو لا‬ ‫عدم‬ ‫الذ‬ ‫لل‬ ‫فعل المفتوح قال الفراء ‪ :‬إذا جاءك فهل مما لم يسمع مصدره فاجمله فملاء‬ ‫بالفتح ى لجد مقيسا معم‪ .‬ى وفمولاً بالضم لحل الحجاز ث سواء كان ذلك‬ ‫ما قدمناه ‪ ،‬فأكًا القو ل‬ ‫فهل لازم أو متمدً ث هذا كلامه ث والشهور‬ ‫من‬ ‫ف اللازم فهو كثير بل ممس ك مضى ء وأما ف المع ى نحو ‪ :‬د<ره دحورا ‪.‬‬ ‫‪ 77‬كره شكورا & رجح<ذه جحوداآ ‏‪ ٤‬وما أشبه ذلاک ‪.‬‬ ‫وفره كقوراآ‬ ‫وفل فى الأفعال المعاة ۔طرد كا سبق ع وفى اللازم أكثر من الفول‬ ‫عنه صتسًا ‪.‬‬ ‫مشيا } وصفح‬ ‫سيرا ‪ 0‬وسعى سميا ‪ 0‬وشى‬ ‫ق المنى ‪ :‬كسار‬ ‫ودار ومار ومال‬ ‫وحبا الطمث حَمو۔ا } وعنما عنه دفو؟‬ ‫وضبحت الحول ‪7‬‬ ‫وذاد عنه وعاد ث أى رجع ومات ‪ ،‬وماج البحر ‪ :‬وفاح الطيب ‪ ،‬وكان يكونؤ‬ ‫وه۔وراآ ‪ .4‬ومعلا وذوداً ‘ وعودا ‪ .‬وهوت < ومو حًا وو با ‪.‬‬ ‫وهان بهون ؛ دور‬ ‫وهوا ‪ .‬وشان شيتا وما أشبه ذالك ‪.‬‬ ‫وبالخلة فإن تلا فى كهل اللازم كثير ع و يصلح لأن ينقاس عايد مم عدم‬ ‫السماع كا ذكره الفرا ڵ فأما الفعول فى العدى فهو قليل فيا وردت به كتيب‬ ‫اللفة فقصره على السماع أولى ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١ . ٢٣‬‬ ‫باب فعل اللازم كفرح‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫لزم‬ ‫الزى‬ ‫لفعل‬ ‫ومل‬ ‫وے'‬ ‫عاليا‬ ‫لوان‬ ‫و‬ ‫كفر ح‬ ‫‪:‬‬ ‫با لوريك‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫مع۔در ه‬ ‫قياس‬ ‫اللازم‬ ‫المكسور‬ ‫‪11‬‬ ‫باب‬ ‫فرحا » وجَذل جذلا ‪ 2‬وجوى جوى ‪ ،‬وهوى هوى ‪ ،‬وفى المضاعف كشات‬ ‫و‬ ‫م ‪,‬۔ م‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫الامل لونا فصدره ‪٬‬غلة‏ باض ‪ :‬مرة‬ ‫يده شللا ث و ح" صوته مححا ‪ ،‬وكإنان‬ ‫والكدارة والاضرة والصُذرة والأهمة والشت‪.‬رة ى وق‪-‬د بكون ‪. .‬فمالا كالواد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫والبياض ‪ ،‬وهو المراد بقوله ‪ :‬غالبا ‪.‬‬ ‫و قفدد بكونبكون ب بففععلل ب با ااضےعم ث مشماشراركا للمحررك كالعكام ¡ ببالاضص ‪،‬‏‪ ٠‬و وامرأن‬ ‫والبل والشقم » والعدم بالتحريك ء وارن البخل والكم ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫فل‬ ‫سو لة‬ ‫واللف ف‬ ‫با لفتح ‪:‬‬ ‫لة‬ ‫‪1‬‬ ‫وزن‬ ‫يكون‬ ‫ره‪.‬أن‬ ‫منه ‪_._.‬ل‪٨‬‏‬ ‫قياس‬ ‫‪:‬‬ ‫الملضموم‬ ‫‪11‬‬ ‫اب‬ ‫كا لشجاعة والظرافة » والماهة والصباحة ‪ 2‬والذراسةوالفصساحة ‪ ،‬والنهالة و الجزالة‬ ‫إلى غير ذلاث من مواده » ومختلف فى الفعولة بالضم ‪:‬هل يكول مقيا ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫با لعم‬ ‫وهه۔ل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والجودة‪.‬‬ ‫‘ واوضة‬ ‫والبرودة‬ ‫بة‬ ‫والمدو‬ ‫‘‬ ‫ذ‬ ‫والاشو‬ ‫ك لسسهو له‬ ‫منغول فيه لكنه كثير ‪.‬‬ ‫وقال شار ح الامنة ‪ :‬إن الفياس عليه أولى من الفعولة ث لأن أ كثر منها‬ ‫آ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫وجودا ‪ :‬كالقب۔ح والسنن ‪ ،‬والقرب واد ء والحب والليث ‪ ،‬والطول‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪¡ ٨2, .‬‬ ‫‏‪8‬‬ ‫وارض والقصر ‪ ،‬والمر والر وتحو ذلك ‪ ،‬وقد يزاد الة_اء كالسُراعة‬ ‫والهجنة و اللكنة ى وأما غير ذلاث من الأوزان فمقصور على السماح ‪.‬‬ ‫لخصاآل وانكسر‬ ‫قس‬ ‫نما لة‬ ‫الغمه‬ ‫وللولايات‬ ‫تاحرنة‬ ‫أنال الخصال مصدرها القيس فيها ملة بالفتح ‪ ،‬وهى من كل نمل‬ ‫لازم » فالمضذ۔وم شائع كا سبق أن القيس ذيه الفعالة ص كا لنباهة والنجابة ‏‪ ٠‬وهن‬ ‫غيره ‪ :‬كالسمادة والشقاوة والغباوة ‪ 0‬من شقى كفر ح وغبى و۔مد ى والذواية‬ ‫والرجاحة ى من غوى بالفتح كهوى ورجح يرجح مثلشة للضار ع ث وكالغطانة‬ ‫و يكسر فاء الفعالة لدى أفعال الحرف‬ ‫وكرم‬ ‫من فطن يه و إليه وله ‪ 0‬كفر ح‬ ‫أى الصنائم كالكتابة والنجارة ‪ ،‬زالحياطة والحياكة والنساجة ‪ ،‬وظاهر‬ ‫للدنمة لا مصادر ڵ مخلاف غيره من علاء‬ ‫الناموس أن أ كثر ه_ذه اس‬ ‫هذا الفن" ‪.‬‬ ‫وأما ما م وجد له فلز فى المواد كا ليوا بة » فكأنه متا (_ بقمل مقدر‬ ‫مشتق كاشتدق نهر النهر ‪ ،‬أى انخذه ‪ 2‬و اولالاتأيضا فمال بالكسر كالصغائع‬ ‫‪ 0‬وأ ر علينا مثلثة ووكاه‬ ‫حو ‪ :‬الولاية والامارة والو كا لة ‪ 6‬من ول كفر ح‬ ‫بكله ‪ ،‬وفى القاموس ‪ :‬أن اوك لة وبكسمر ام وتحو ذلاث ‪.‬‬ ‫وفشله‬ ‫لكم‬ ‫قى _لة‬ ‫ور< له‬ ‫رحلة‬ ‫هية‬ ‫المرة من الأذمال الثلاثية ‪ 8‬وهى أن يقصد وقو ع ذلك الفل مرة وا<_دة ‪،‬‬ ‫فإنها مطردة بوزن تَغلة بالفتح ث وهى فى كل نمل ثلانى كالتتلة والضربة ‪،‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫_‬ ‫أى‬ ‫الحيثة‬ ‫ب اك‬ ‫قد۔ل‪٨‬‏‬ ‫‪ .0‬و إن‬ ‫د اك‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫< و القو مة و الدو مة ( إل‬ ‫و اللمسة و القعدة‬ ‫ذلك النو ع؛ فإنه يكون بوزن فعلةبالكسر عو ‪ :‬جلست جاسَة ز يدك ومشيت‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫ه‪,‬‬ ‫و‬ ‫ه ۔۔‬ ‫فهو‬ ‫ذلاكث‬ ‫والديف ( و حو‬ ‫اشاء‬ ‫‏‪ ٨‬ر حله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬ومنه‬ ‫قعد ر‬ ‫‘ ومدت‬ ‫مشيته‬ ‫قياس مم ر د ‪.‬‬ ‫متع‬ ‫وفى الذى مصدره يا ل‬ ‫وقع‬ ‫لشر‪“+‬‬ ‫إن‬ ‫وذ ‏‪ ١‬نو غ‬ ‫بض‬ ‫الذى تلزم فى مصدره القاء ‪:‬كالكرامةوالنجابة والر الة والنبالةء والسهولة‬ ‫و الخشونة ث فى باب كمل المضموم كالكدارة وامرة والرحة فى مل المكسور‬ ‫اللازم ث ومتل نشدة بكسيرها فى فعل المفتوح » فكل هذا مما اختلف فيه فقال‬ ‫} ه‪ :‬قول ‪:‬‬ ‫لاى خير مهيد‬ ‫‏‪ ٢‬كل فسل‬ ‫مقيس‬ ‫إن اللة‬ ‫‪:‬‬ ‫ومن واهقه‬ ‫سيبوبه‬ ‫شدة ‪ 9‬وبعضهم‬ ‫‏‪ ٤4‬ونشد‬ ‫نبل نبلة ى وجزل جزلة ى وحر حرة ‏‪ .٠‬ورحم رح‬ ‫بمنع بابا رَ حة و نش‪٬‬ة‏ ‪ .‬لأنهما على ر زن المرة والهيثة ث وهذا حسن عتدى ء‬ ‫حيث وقع اللبس كالر"حة فى المرةء والتّشْدَة فى الميمّة‪ ،‬ولا يمتنع الرأحة فىالحميمة‬ ‫والتْدة ذفاىلمرة ث فهو رأى ثالث ‪.‬‬ ‫إلحاق ااتا‪ -‬بالمهد‪ .‬لهز “ةفى اتية‪ 4‬لقاءةَ‪ 2‬وأ نيىاتىإتيا ان‬ ‫تذبيه ‪ « :‬قا س‬ ‫و أية و إية على القياس جا'مز ‪.‬‬ ‫‪١.٦‬‬ ‫المز د‬ ‫\ در‬ ‫مح س۔‬ ‫با ب‬ ‫قفى ‪ .‬الفعللال‬ ‫زه‬ ‫تاء‬ ‫تنال‬ ‫۔‬ ‫ن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 5‬ل ا ال‬ ‫قح‬ ‫وجوز‬ ‫خلف‬ ‫قياس مدر فملل ولالمحق به أن بزاد فآىخره تاء التأنيث ‪ ،‬فيكو ن ذلك‬ ‫ملة ‪ :‬كدحرج دحرجة } وحوقل حوقلة ‪ 2‬وبيطر ؛يطرة وسو ذل ؤ فهو‬ ‫مطرد فى جميمهاك وفى غيره محتلف فالةملال بالك‪-‬مر مقيس مع مضمبم‪:‬كدحرج‬ ‫دحراجا » وحوقل حيقالا ‪ ،‬و ( ز زوا زأرَالڵا شدبدا ) ‪.‬‬ ‫وق مصدر الفعل المبنى من حرفين مكر رَين ‪ :‬كزلزل وصلصل بجوز الفغلان‬ ‫بالفتح ‪ :‬كالزألزال والصلصال ‪ .‬وغير ذلك ربما جاء فيتل كقهقر القهترى إذا‬ ‫من قرفص إذا جلس على ليته ‪ .‬وألصق‬ ‫رجع إلى وراء ث و بضم مللى كا لقر فع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ده‬ ‫فخذ‬ ‫بطنه‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫و نغه_له‬ ‫ةس‬ ‫القغعيل‬ ‫لفعل‬ ‫۔‪.‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫۔۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫له‬ ‫‏‪ ١‬المسكر‬ ‫و دةل‬ ‫ر كى‬ ‫لمثل‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫التفعمول ‪:‬‬ ‫< قياس‪ .‬مصدره‬ ‫وكا۔ه‬ ‫وكبر ‏‪ ٥‬وعظهه‬ ‫المين ‪ :‬كتطع‬ ‫مشدد‬ ‫‪ .‬هل‬ ‫كالتنطيع وااتمكبير والعظ‪ .‬والكاب وااتسريل والتشديد وهام جرا‪.‬‬ ‫ح‬ ‫كاان معتل اللام كزكاه وجَلاهُ ونقاد ورَقاه فقياس مصدره‬ ‫وأما إذ‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫تفعلة كالتزكية والمجلية } وااتدتية والترقية ‪ 2‬ونذكية الصيد إلى غير ذلك م؟ا‬ ‫هم‬ ‫س‬ ‫المكره ف الو جهين ‪ 5‬لتبدمرة والتذ كرة‬ ‫مطردان ‘ ويةل‬ ‫فهما أصلان‬ ‫يشاهه‬ ‫فى الدحيح } وهي تنزى" دلوها تغزبا فى التل ‪ 0‬وليس هاء الضمير فى له من‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠.٧٣‬‬ ‫قولنا ‪ :‬ويقل المكس له راجة إلى مثل زكى ‪ ،‬بل إلى فتل ليمم الوجهين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الصح‪.‬مح والعجل‬ ‫ر د‬ ‫قز‬ ‫لا ح‬ ‫الموز‬ ‫ؤ م‬ ‫لا اطار د‬ ‫المال آن‬ ‫ف‬ ‫وا خةير‬ ‫‪ .‬نلزاك اطرد فية‬ ‫وجه آخر‬ ‫باله<يح و ‪.‬شا ‏‪ ٩‬المعقل ف‬ ‫دشتبه با‬ ‫المهموز ا‬ ‫الوجهان إلى التفعيل والقفلة ‪:‬كجرت أه ترثة و جزيئا ‪ .‬وخطأه خطيا وتخطيثة‬ ‫وهيا يمه وتهييثا ‪.‬‬ ‫وأما وزن المال بكسر الفاء مشددة المين ‪ ،‬فهو قد تر د فى باب هل محو ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( كذبوا بآناننا كذًاج] ‪, 4‬مختلف ف‪ :‬هل بكون ذلاث مطردا ف متل وقصلرثه‬ ‫على السباع أولى لغلهة التفعيل فيه ‪.‬‬ ‫لأمل الامال قس واتا عَر‪3‬ض‬ ‫عوض‬ ‫إقامة‬ ‫كاسيقامَو‬ ‫ف‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏‪< 0 7٦‬‬ ‫بكسر‬ ‫إعال‬ ‫مصدر ‪ 7‬وزن‬ ‫هم‪.‬زة الةطع <‬ ‫أون‬ ‫الارز ‪ ,‬‏‪ .٢‬ق‬ ‫و‪+‬و‬ ‫أ فهل‬ ‫» هذا إكذاانت المين صححة‪،‬‬ ‫كره إكراما‪ .‬وأعطى إعطاء‪ .‬وأحن !إ ‪2‬‬ ‫كا‬ ‫فإن كانت ملة وجب حذفها وتمويف‪,‬ابالتا‪٠‬‏ منها فى الآخر ث كأقام إقامة‬ ‫وأحال الشىء إحالة وما شابه ذلك ‪ 8‬ومثلأ؛۔ل فى هذا الحذف والتمريض استفعل‬ ‫إذا كان مُمز“ المين كاستقام استقامة ‪ ،‬واستماذ استاذة و تحو ذلاك ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫م س‪-‬‬ ‫والفعال له‬ ‫فى الفيمال‬ ‫واللازث‬ ‫‏‪ ٨‬المفاعلة بضم لا‬ ‫الماص‬ ‫} مصدره‬ ‫الألف بين فائد وعينه‬ ‫فاعل مزيادة‬ ‫‪__ ٩٠٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المزيد ! رفتح الدين ‪ :‬كلقاتل وشارك و بايع وقاول وراى ى مقاتلة ومشاركة‬ ‫ومبايعة ومقاولةً ومراماءً ث وهى المقبس فيه ‪ ،‬واللف فى الفرمال والفعال ‪ :‬هل‬ ‫كونان مقيسين والثالز‪ :‬هو الأ كر ‪ 2‬والأول نيه اليا‪ .‬دلالة عل آلف فاعر ‪.‬‬ ‫وقال بعض النحاة ‪ :‬ود‪ .‬الأفيس ‪ ،‬ونسبه إلى الن ‪ ،‬فإنهم يةولون ‪ :‬قاتل‬ ‫يمال ى أو ضارب ضيرابا ‪ .‬ورامى ربما ‪ ،‬و خاصم خيصاما ؛ و الأشهر مالنحاة‬ ‫قتلا ورضاب وخصآما وحو ذلك ‪ ،‬وهو أمصح من الفيعال على كل حال ‪ ،‬لأن‬ ‫القر آن قد ورد بكهغير؟ خو ‪ :‬ج وهو ألرث المم ‏‪ ٤‬و ( ة(‪ :‬قتال" فيه كير‬ ‫وغير ذلدك كثير ‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫لزيد‬ ‫ورابح‬ ‫لعل‬ ‫سَابق‬ ‫اكر"‬ ‫ض‬ ‫المزيد فى أوله تاء كمدحر ج وجل وتخلخل ‪ 2‬وتضاربوا ‪ ،‬فإن الرابع الذى‬ ‫كان مفتوحا فى الماضى حب شمه } فهو المهدركالتدحر ج والة۔۔ل وانتخاخل‬ ‫والتضارب» فإن كان آخره حرف علة هن الرةابم وهو السابق المعتل يجب كسره‬ ‫كتسلق وتجلى وتدا تسلقيا وتثلميا وتدانياً وتحو ذلك ‪.‬‬ ‫_‬ ‫رى‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬م‬ ‫نف‪.‬سلا‬ ‫أق‬ ‫‏لاستلا‪٫‬و‬ ‫الإطرادر أصتى مثلا‬ ‫ومنع‬ ‫تفمل المضاعف المين ‪.‬م زيادة التاء فى أوله ث قد وقع فى مصدره التفمآز بفتح‬ ‫ما ل واختلف فى هل يكون ذلاك‬ ‫عملاقا ‘ وتحكر۔‬ ‫م كسر ح مشد « كتماق‬ ‫مقيسا ‪ ،‬والأرجح نقله الغابة التفشّل فيه على ما سو!ه ولقلة القفعّال وعلى رأى آخر‬ ‫فإن التفمَّال لكثير تغل وكذلك الفال مع هعل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١ .٨٩‬‬ ‫مص‬ ‫‏‪ ٠‬ء‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ييتدى‬ ‫ما‬ ‫الاخر‬ ‫والر ۔ا‪.‬ق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‪‎‬‬ ‫وَا مدوًا‬ ‫امَمَ“‬ ‫ومل‬ ‫‪ ٣‬ز‬ ‫الحرف الذى قبل الحرف الأخير مما بيتدى' بهمزة الوصل حب فتحه وهده‪‎‬‬ ‫‪ . .‬ص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اعذيذ‪,\ ١ ‎‬‬ ‫واح دوذب‬ ‫استخر اجا‪.‬‬ ‫« واستقر ح‬ ‫ازللاقا ؤ و احةمل احتمالا‬ ‫‪ 1‬نطاق‬ ‫‪٠‬‬ ‫واستغنى استغناك ‪ 4‬و‪ \ .‬شابه لاك‪‎‬‬ ‫وأما اله‪ ُ١‬المين من باباستفعل كاستها ذ واستقام شا قمل الأخير منه محذوف‪‎‬‬ ‫كالاستماذة والاستقامة ى رقد مضى فلا حاجة إلى تكراره‪. ‎‬‬ ‫يلزم‬ ‫منه‬ ‫تلو الثانى‬ ‫وكلرث‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪_-‬‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫كاؤارأض ‪.‬‬ ‫بج‬ ‫حذا‬ ‫وليس‬ ‫_ ء ‪3‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫قلو الثانى أى الثالث جب كسره فى الاد دز ‪:‬كالانطلاق والا كتاب‬ ‫وكالا۔تعارة فى المعتل ومحو ذلك ى وليس منهذا الباب ما اجتلب هزاةلوصل‬ ‫} ه إذ ‏‪ ١‬قيل ااك ” انةر وا ق سبول الله‬ ‫شن إدغام أ _ له حو ‪ 7 :‬ار أ م مهنى تدار أ‬ ‫اقم إل الأرز ض { أى ةقثشافلم ‪ 4‬وفى تقةل حو ‪ :‬او ‪ 7‬ععنى تذكر ) ومنه ‪:‬‬ ‫ليد كر أولوا الألباب ه فذ وما أشثبهه‪ :‬اترجم إلى أضل قياسه فى المز يد تاء‬ ‫فى أونه ‪ 0‬فيقال ف ائاقل الذى وزنه تفاعل ‪ :‬ائاقلاً بوزن التفاعل مدغم‬ ‫الأول إذا شئت ع وف اذ كر تذكرا أو اذً كرا بالإدغام ‪ ،‬ولا مجوز اثينال‬ ‫وكاار ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏_‬ ‫ر‬ ‫المص‬ ‫اس‬ ‫ر‬ ‫مصل‬ ‫عن‬ ‫آب‬ ‫و‬ ‫غير ما سبق من الأوزان فمىصادر الأمال الهادية الثلانى ث فهو منقول ‪:‬‬ ‫‏‪- ١١ .‬۔‬ ‫< وتوضاً وضوءاآ‬ ‫مرية‬ ‫‘ ومارى‬ ‫كرامة‬ ‫كر م‬ ‫وأ‬ ‫& وأطاع طا ء‬ ‫‪:‬طا۔“‬ ‫كأعطى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ٠‬ه‬ ‫مك ۔له د‬ ‫‪7‬‬ ‫ه` سمر‬ ‫ر مي‬ ‫ر اما‬ ‫]و‬ ‫فسا كن‬ ‫بهة<ةهن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حر‬ ‫شعر‬ ‫< و اقشهر‬ ‫‏‪ \٫,‬اضع‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أسماء‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٠‬فهل‪:‬‬ ‫فيه النحاة‬ ‫مختلف‬ ‫وكل هذا م‬ ‫د دقصرر‘‬ ‫‘ رأه هشد‬ ‫مكسور‬ ‫مصاد ر وضعت ماوضعها ۔‬ ‫وقيل ‪ :‬هى مصادر حةيقة ‪ 3‬وكذلك اليسور والممسور مما حختلف ف ‪ :‬هل‬ ‫م مصادر ومنه ‪ ( :‬فسبصرُ و ببصمرون ‪ .‬بيك الفةقون ‪ 4‬قيل ‪ :‬بأيك تقع الفتنة‬ ‫وقيل ‪ :‬الباء فى بأيك زادة ع والمتون اميم مفعول ڵ والفاعلة محو ‪ :‬ل ليسر‬ ‫لوقتها كاذ بة { أى ‪ 4‬ونيل ‪ :‬أى نفس كاذبة لأنرا تكون مصدقة © وكذلاك‪:‬‬ ‫( حل ترى م من باقية ‪ 4‬ومختلف فى ‪ :‬الوضوء بالفتح ث والطهور و الأصح‬ ‫أزبما أسماء مصدر والفسل بالضم اسي ‪.‬‬ ‫وردا‬ ‫مصدر قد‬ ‫ومصدر عن‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وجدا‬ ‫‪-‬‬ ‫نورا‬ ‫حم‬ ‫وفى ‪ .‬اسم تال‬ ‫‪7‬‬ ‫سيرآ حثيثا ‘‬ ‫قد تتناوب المصادر ‪ :‬كاتا صموا خصايا شديدا ‪ 2‬وسا رته‬ ‫و اقةتلوا قتالا ‪ ،‬وخو ذلك ‪ ،‬ونيانة اس الفاعل عن المصدر ناد حو ‪ :‬ة ق‬ ‫د‬ ‫الا‬ ‫اجل‬ ‫مالا‬ ‫حُذا‬ ‫فسيلى‬ ‫وتل‬ ‫تعرت‬ ‫الأوزان الكثرة منها التفا بفتح التاء لذسكثير الفل الثلانى ‪ :‬كطاف‬ ‫تطواثا وسالت لا‪ 0‬وفسياى بكسيرالفاء والمين المشددة مقصورا كمد خصّيى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪» .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫حد دى وفد عمد حصيصا‬ ‫وحده‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥٠‬ءع‬ ‫ے سص سے‬ ‫ا نة ا‬ ‫الا خير‬ ‫تا عر‬ ‫و عن‬ ‫‪:‬‬ ‫فہور مع بعضهم لفعل المدد‬ ‫ة‪ ,‬له الأول ‪ ::‬أ ى المغمال السابق ذكره الاى‬ ‫العين تسكثير؟ له ى واخ؛اره ابن مالك ‪ ،‬فهو عنده ‪-‬ن طرف وما ل الشك دين ‪.‬‬ ‫وانتثل الأخير من تفاعل يعنى شفيلى قد وأجد كتفاعل كتراميا رتمى ‪.‬‬ ‫وفى ‪ .‬الأول‬ ‫لاس ‪ .‬كرت ت‬ ‫و العا‪,‬‬ ‫رم‪٠. ‎.‬‬ ‫ضام ى اقبل‬ ‫فى ذ ينن وا‬ ‫والاف‬ ‫الأول هو تةءال ‪ 0‬وقد تكسر تاؤه اسا للمصدر لا مصدرا نحو ‪ :‬التطواف‬ ‫والسيار ‪ 4‬وربما كسرت فى المصدر‪ .‬وضبطه الر رى فى موضمين لا غير وها‪:‬‬ ‫تلقاء وتبيان ‪.‬‬ ‫وأما قوله ‪ :‬واللف فى دن ى يعنى ف تفعال ويلى نقيل ‪ :‬ها للكثير ‪،‬‬ ‫وقال قوم ‪ :‬ها من أسماء المصادر ء وقال آخرون ‪ :‬ها مصادر ‪.‬‬ ‫وأما قوله ‪ :‬وما ضاحى فهو إشارة إلى محو ‪:‬القشعريرة وحوها مما‬ ‫اختلف فيه ‪.‬‬ ‫زد‬ ‫القا‪٫‬ء‏ لة‬ ‫فى السدر‬ ‫اقصر‬ ‫ران‬ ‫لزويما‬ ‫وَمَمْ‬ ‫المصدر الذى عدا الثلاى إن كان مجر“دآ من تاء التأنيث ‪ ،‬وأريد به المرة ص‬ ‫فإنه يودل بها ‪ :‬كا كرمه إكرامة ‪ ،‬وقاتله فعالة ى وتقاتلوا تقاتلةً » وما أشبه‬ ‫ذلك ع فأما الموصرل بتاء القأنيث فإن مرةس تميز بالقرينة كاستماذةً واحدة ص‬ ‫وإقامة واحدة ‪ ،‬وما أشبه ذلاك ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١١٢‬‬ ‫_‬ ‫حظا‬ ‫ميس‬ ‫غير‬ ‫وصلها‬ ‫م‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ندر‬ ‫ق‬ ‫سَيممر‬ ‫وثلة‬ ‫وصل التا التى يراد بها المرة ‏‪ ٠‬يلتزم أن بكون الصدر متيسا ء فأما إذا‬ ‫كان غير متيس فذلك محظور‪ ،‬أى ممنوع"‪٠‬‏ فالفعلال من فلل ‪ ،‬والفعال‬ ‫والفيعال من فاعل ‪ ،‬مختنف فى جواز الإلاق بها وكلذلاك تفيّال وفعال من‬ ‫فل وتفعل ‪ :‬كاندحراجة والنتالة والنيتالة دالغلاقة واللكذًابة وتحو ذلك ‪8‬‬ ‫‪-١‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪‌ .‬‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪-١‎‬۔‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫انتل وما‬ ‫ورب‬ ‫اله۔ة هن ام‬ ‫ح<‪-‬ن‬ ‫فعلة بالكسر كترلهم‬ ‫وود سمع لامة‬ ‫أشبه ذلاث من الذوادر المنقولة سماعاً ى فلا تغاس ‪.‬‬ ‫‏_ ‪. ١١٣‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫باب المصادر اليمة‬ ‫مس‬ ‫ميم‬ ‫الاغا ف والصدر‬ ‫تأمل‬ ‫إلا‬ ‫الملثيئات‬ ‫مر‬ ‫يصاغ من الأمال الثلائية مفءل بغمح لل و المين صدر ؟ أو ظرف زمان ح‬ ‫أاوو ظرف مكان ‪:‬كقتله مةتلا » ومقتل بنى فلانر أى زمان قتلهم ء أو موضع ‪،‬‬ ‫قتاہم ى ودخل وخرج مدخلا ورجا ث وهذا مطرد فى كل نمل ثلانى للا إذا‬ ‫۔‬ ‫حكه‬ ‫فهذا‬ ‫يضرب‬ ‫ك‪٬‬مر‏ ب‬ ‫يابالكسر‬ ‫بالفتح بفول‬‫‪\,‬‬ ‫سل‬ ‫من‬ ‫كا ن‬ ‫م‬ ‫تع‬ ‫منه‬ ‫رللفرزفر‬ ‫ذي‬ ‫ذا‬ ‫كلر فى زى الواو نا مُطلتا‬ ‫ذا إشارة إلى باب يفعل بكسر العين ‪ :‬كيضرب فإن الظرفين منه‪ :‬بوزن‬ ‫مَفءل بكسر العين كأضر ب فهما ى ولما استثنى للظرف وحده دل على أن المصدر‬ ‫مضرب بالفتح لعدم استثنائه ذل ع ويكسر مطلقا أى فى الظرفين » وفى المصدر‬ ‫ما فاؤه واو ‪ :‬كوعد يعد مَوعدًا ‪ 0‬واكن الكسر فى الواوى الفاء بعضة مما‬ ‫)‬ ‫بمختلف فيه ‏‪ ٤‬وآخر محب فتحه ع وقد ذ كرها فى قوله ‪:‬‬ ‫جل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فى‬ ‫والاف‬ ‫‪.‬‬ ‫ر۔‬ ‫مااجتلى‬ ‫اللام‬ ‫ممل‬ ‫وافتح‬ ‫الفاء س الحلق اللام ‪ 4‬الذى‬ ‫المفتو ح المين > الواو‬ ‫إذا صيغ مةعل من تر‬ ‫مضارعه يفءل بالفتح ففى ذلت وجهان » والخلف فى أيهما أولى » وكذلك إذا‬ ‫مقاليد التصريف ‪( ` /‬‬ ‫‪97‬‬ ‫_‬ ‫‪١١٤ -‬‬ ‫كان ذلاث مر فعل المكسور العين الواوئ الفاء حو ‪ :‬وجل » فالهل منه‬ ‫فى المصدر والظروف مفعل ومفخل محو ‪ :‬موجل وموجل ‪ ،‬ويجب الفتح فى المعتل‬ ‫اللام فى المصدر والظروف» سواء كان واوى الفاء كولى مولى ء أو غير واوى‬ ‫کكرى حرى مرمى » ورضى مرضى‬ ‫وما حوى ليا عَيْنهُ مهو كا‬ ‫إ‬ ‫ور‬ ‫۔ه‬ ‫اتا‬ ‫عد‬ ‫الذر‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫قد‬ ‫فى المعتل الدين بالياء مذاهب ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬يحب كسره مطلقا كشاب رأسه مشيبا ث وغاب عنه مغيكا ‪.‬‬ ‫وما سمع النم منه مع ااسكسر فهو منقول واختاره شارح اللامية ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬التخيير فى فتحه وكسره تحو‪ :‬عاب الشىء يعيبه بالمين المهملة معابا‬ ‫ومسيبا ى وعاش ماشا ومعيشتا ‪ 0‬وحاص عنه حاصًا ومحيصا مال ‪ ،‬وكال الطعام‬ ‫مكالا ومكيلاً ‪ ،‬رمال ممالاً وميلاً ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬وهو الأشهر إجراؤه جرى الصحيح ‪ ،‬فهو مثل ضرب يضرب‬ ‫ف فتح المصدر » وكسر غيره ‪.‬‬ ‫الرابع ‪:‬يقتصر فيه على النقل مانلسماع ث وأما فى ذى الواو فاء َكالصحيح‬ ‫ف محتج إل إعادته ِ‬ ‫لدى‬ ‫وجين‬ ‫مصدر‬ ‫وَشَة‬ ‫‪-_ .‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ہ‬ ‫ه ۔'‬ ‫۔‬ ‫ق‪.‬م‬ ‫ه۔۔‬ ‫إ‬ ‫دا‬ ‫َ ا‪,‬‬ ‫مهحر‪:‬ة‬ ‫حمدة‬ ‫ما ورد على غير ما مضى من القياس ظرفا كان أو مصدرا ‪:4،‬فهو شاذ فن‬ ‫أو فهما ‪ .‬فالأول أى ادى غ‬ ‫أو ظرف‬ ‫ذلك ما حاء بالو جين فى مصدر‬ ‫‪ ١ ١٥‬س‬ ‫‏‪--‬‬ ‫ور‬ ‫مص‬ ‫س‬ ‫<‬ ‫و فرح‬ ‫وعجر كذرب‬ ‫‪.‬‬ ‫وححمدة‬ ‫حمدة‬ ‫‪ ٠‬كسي م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حد‬ ‫من‬ ‫ا لح غدة‬ ‫مصدره‬ ‫ق‬ ‫ا\‬ ‫ف‬ ‫ه‏‪٠‬اد‬ ‫ك‬ ‫« ن }‬ ‫مجر ‪-‬‬ ‫۔ ‪٥‬۔۔‏ ةه‬ ‫والمعجزة‬ ‫للحمدة‬ ‫ف‬ ‫مطلتا‬ ‫‏‪ ١‬ر‬ ‫وغيرها ‪.‬‬ ‫وأما قوله ‪:‬أو جدا أى سواء كانتا ملحققين بالةاء أو محجردتين منهما‬ ‫فيقال ‪:‬حمده سحممدا وعحمدًا وعر مَعْجَرا ومَسنجرا بالوجهين فى الكل ‪.‬‬ ‫والم‬ ‫اذ م‬ ‫مفعلة‬ ‫ومرفق‬ ‫ضن انو أى" رثى وللظراف اريمٍِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪‘.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫فا لكسر‬ ‫ق‬‫هق‬ ‫ومرف‬ ‫‏‪٣٣‬‬ ‫مر‬ ‫لطف‬ ‫أى‬ ‫‪ :‬كنصر‬ ‫به‬ ‫رفق‬ ‫مصدر‬ ‫ف‬ ‫ويقال‬ ‫قال‬ ‫الفاموس‬ ‫ذكره ه ف‬ ‫‏‪ ٤‬والفتح‬ ‫وزتقا‬ ‫ُ لها من ‪ ١‬‏‪١‬أمرنا‬ ‫‪7 }:‬‬ ‫وب به ف‬ ‫مر‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٠‬وفى مصدر‬ ‫ومذ م‬ ‫هذ مه بالضم مذمة‬ ‫ذم‬ ‫مصدر‬ ‫فى وزنه وكقمد ‘ وقيل‪ :‬ف‬ ‫‪:7‬‬ ‫تخل‬ ‫به ك‪.‬‬ ‫ضر‬ ‫مصدر‬ ‫ومظلَةً < وف‬ ‫مظلة‬ ‫‪ :‬كرب‬ ‫ظلمه حقه‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و منة‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫الاف‬ ‫ذ كرت‬ ‫قد‬ ‫وموقعة ‘ لاى‬ ‫لذكر موجل ومو صع‬ ‫‪ :‬م أتعرض‬ ‫تنپههه‬ ‫وموضع وموقعة من باب موضع نمم ‪ 4‬وقد شذ الوجهان‬ ‫سا بقا ق باب موجل‬ ‫السابقان أيضا فى الظرف فاحقظ ذلك فهو ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مه‬ ‫‪95‬‬ ‫و ديد ب‬ ‫اضر ب‬ ‫ومل‬ ‫به‬ ‫معر‬ ‫راحشر" وفى اسقط واْحَم افرق ذا ازتكب‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١-‬‬ ‫قيل ‪ :‬مضربة السيف ‏‪ ٠‬مضربته من ضرب ‪ ،‬وأصلها المكان ء وكذلك‬ ‫الفل إذا صيغ من صرب يقال ‪:‬مضرب ومَرضَبُ السيف كضربته ى ومن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١ ١ ٦‬‬ ‫دبا على الأرض كح يقال ‪ :‬مدبآ العمل‪ .‬ومدبة فالفتح فى الكل شاذ ‪ 0‬ومن‬ ‫على الأول « والفتح على‬ ‫ومحشر ‪ 2‬فا للكسر‬ ‫وضرب أى جم ح‪-‬‬ ‫حشر كفصر‬ ‫الثا ى ها‪ 4 .‬ومن سَةَطً كنصر مستط ومسقط » ذكره فى الفاموس بالوجمين ‪،‬‬ ‫فاللكسر شاذ ث ومن رق بين الشيثين كنعمر مرق‬ ‫وجم‬ ‫ومن جمع ح‬ ‫ومةر ق فالكسر ها‪. .‬‬ ‫ما وكل"‬ ‫و مسكن‬ ‫ومما سك‬ ‫أى منزل “ وإن حوى التما> مرا‬ ‫ومن نسك ينسك كعبد وزنا ومعنى قيل للمكان ‪ :‬منسك ومنسك ‪ ،‬ومن‬ ‫أى‬ ‫سكن الدار يسكن كينصرُ قيل ‪ :‬مسكن ومسكن ‪ ،‬وهن أوى يأوى كر‬ ‫نزل قيل ‪ :‬مأوى ومآوى ‪ ،‬ومن حَز؟ الدار محلها أى نزلها قيل الحل والحل ء‬ ‫وقول ‪ :‬قده بالممزل لا محل الين ونحوه ‪ ،‬أى حلول أجله بالفتح لا غير ‘ ومن‬ ‫زل يزل قيل ‪ :‬مزلة أقدام ومزلة وقيّدها بالقاء ‪.‬‬ ‫وفى‬ ‫مُطننا‬ ‫وَمَندةً فى التح‬ ‫ِ‬ ‫‪221‬‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫اقتنى‬ ‫داك‬ ‫لة ‪.‬‬ ‫مَضذ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫سص‪‎‬‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫وشذ الوجهان السابقان أيضا فى الطلع مطلتاً ى أى فى المصدر وغيره غ‬ ‫مطلع السك وكب وغيره نصر مطلما ومطلمًا ‪.‬‬ ‫قال فى القاموس ‪ :‬وها الموضع أيضا " وكذلك الحسبة من خيبه كيم‬ ‫حسبة ومحسبة ظنه قاله فى القاموس » وذكر عن بدر الدن بن مالت أن الوجهين‬ ‫فى ظرفه وهو محتمل لوجود الفتح فىمضارع حسب ‘ وقيل ‪ :‬ضل كحن“ كفرح‬ ‫مضلة ومضلة وأرض مضلة ومضة يضل مها ؤ من" ضل ضد اهتدى ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١١ ٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫معذ ر ‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫هصذ‬ ‫‪5‬‬ ‫وعد‬ ‫وَمَنرَه‬ ‫وَمَكير ر‬ ‫مرازثةقر‬ ‫هذا ذكر الشاذ بالكسر وحده بلا مشاركة الفتح فيه كا سبق ‪ ،‬ن ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫سه‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫مہهموز؟‬ ‫رزأه‬ ‫ومن‬ ‫‘‬ ‫يدمر به مهدرة‬ ‫به‬ ‫يعدر‪٥‬‏ » كضر‬ ‫من عدره‬ ‫المصدر‬ ‫ق‬ ‫كمنعه ث أئ نقصه مرزية ‪ ،‬ومن كمد كفر ح مكبدا أى أسن وغفر له“دضرب‬ ‫‪.‬‬ ‫ستر‬ ‫مغفرة‬ ‫وتحميه‬ ‫مَسرفقر‬ ‫ومر جم‬ ‫‪٠‬‬ ‫س ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫س س‬ ‫وَمعصيَه‬ ‫مر لة‬ ‫\‬ ‫وَكذ‬ ‫ومعرفة‬ ‫‪ :‬مر ج۔م‬ ‫أ ض‬ ‫كضرب‬ ‫وعرف‬ ‫هن رجع ‪ :‬كضرب‬ ‫المصدر‬ ‫قيل ف‬ ‫بالكسر ‪ 2‬وكذلك من حى عكنذا كرضى ‪ ،‬أى أنف ‪ ،‬وحى الموضع حميه‬ ‫م م‬ ‫و اسانه‬ ‫قد مه‬ ‫‪٥‬ن‏ زت‬ ‫المصدر‬ ‫‏‪ ٠‬وف‬ ‫حمية‬ ‫مصدرها‬ ‫ف‬ ‫متعه قيل‪:‬‬ ‫‘ أى‬ ‫رمى‬ ‫كرى‬ ‫‪ 1‬طاعه ‪.‬‬ ‫أى زاق فل ‪ :‬ملة ‪ 0‬ونصاه إمصمه معضيةً ضد‬ ‫ك‬ ‫وَمَفثيل اغرب واثبت ازجْر واجد‬ ‫افرد‬ ‫بترف‬ ‫مظنة‬ ‫واشرق‬ ‫من غ ببت‬ ‫ما عله كنصمر ‪ 4‬الرب‬ ‫منفردا بالظرف‬ ‫ويكسر شا ا‬ ‫الشمس «تغرب فى عَين حمثة ه وقيل موضع النبات ‪:‬منبت من نبت البةل‬ ‫وغيره ينبت ‪ ،‬وقعد منى مَرجَارلكلب ‪ ،‬من زجر الاسكا ‪.‬يزجره ع والمجد‬ ‫من مجد يسجد » والمشرق من شرقت الشمس تشر ق‪:‬و‪.‬نظن؟ بمعنى حسب فيل‪:‬‬ ‫هذا مظنة كذا أى اأوضع الذى بغاو" فيه وجوده ‪.‬‬ ‫‏‪ ١١٨‬۔‬ ‫أملك اكره مله‬ ‫ومن أتتك‬ ‫ولظراف مزبلة‬ ‫بالقتح وَاضمًم‬ ‫ومنا وقع بالفتح والضم مفعلة من ألاك كخصر ‪ ،‬أى أرسل قيل ‪ :‬مالكة"‬ ‫ومألكة ‪ 0‬وملك كضرب مملكة ومملكة وكرهه كسيع مكرحة ومكره‬ ‫وقيل ‪ :‬مزبلة ومزبلة فى الظرف بالفتح ث وتضع أيضا ملقى الزبى أى ااسر جين ‪.‬‬ ‫اقتنى‬ ‫ال‬ ‫فى مالك مصدرا‬ ‫ومن‬ ‫سَكرمَة‬ ‫وَسشكرم‬ ‫وقع فى المصدر ممل بالضم نادرا نحو ‪:‬أآكه كنصر أى أرسله مألكا‬ ‫وممنى اقتنى أى اتخذ ى وكذلك قيل‪ :‬كرم مكرما وعكرمة بضمهما ‏‪ ٨‬والعون‬ ‫ذكر شارح النامية ويرفمه عن ان مالك فى النسهيل‪ ،‬وظاهر كلامه كأنة مصد‘“‬ ‫وظاهر القاموس كأنه اص لاصدر { ولم بقيده بالضم و الله أع ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِِ‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ‪ - ٠٨‬ص‪‎‬‬ ‫هلك كبصر ‪ ،‬وفيه لفة كفر ح ممها۔ حا ومهل كا وملكا ومها كة‬ ‫ومهاسكةً ومهلكة } وكذلك فى الظرف ڵ والهللكة امفازة مثلثة ‪ ،‬فذاك‬ ‫معنى قوله ‪ :‬مطلتاً أطلاق فمنى مطلتاً أى فى الظرف والصدر ‪ ،‬وأطلق أى‬ ‫بالحر تأت الثلاث كلها ‏‪ ٠‬و‪ 2‬ل لسر م ‪\:‬باللكون‪ ،‬لأن قيله سا كن‪ :‬ولأن الكلام‬ ‫فى تحريك المين فقط كا مضى ‪ ،‬وبالأوجه النلاثة قرئ فى ‪ « :‬وجَمَلنا لهلملكهم‬ ‫موعدا ‪ 4‬وهى مصدر } وما شهدنا مهلك أهله ‪ 4‬وهى تحة۔ل الظرف والمصدر ك‬ ‫وقد يصاغ للمدر مفعلة بااتثلرث أيضا } وهذا ذكر المصو غ منه لهما ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪١ ١ ٩‬‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫‪.,‬‬ ‫ه‬ ‫كر‬ ‫وَآذ‬ ‫ايسر ن‬ ‫اقرر‬ ‫أرب‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫فالفاف دَا مانزريع اشرق اقبر‬ ‫يصاغ مغملة للمصدر بالتثليث ه ن أرب الرجل كقرح مأربةبة ومأر‪ .‬ة‬ ‫م‬ ‫ةومقدرة ومقدرة ويسر ميسرة‬ ‫شون‬ ‫ومَأربة صار أريبا عاقلا‪ ،‬وقدر‬ ‫وميسرة ‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫وكذلك فى الظرف للمكان يصاغ مفعلة بالتثليث فتقول موضع الزرع من‬ ‫الشمس كغصر مشرقة‬ ‫شرقت‬ ‫وهمزرعة‪ 0‬ومن‬ ‫زرع كنع مزرعة وهزرعة‬ ‫مشرقة ومشرقة ث ومن قبره يقبره ويقبره لاموضع الذى تدذن فيه المولى مقبرة‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ة‬ ‫حر‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫و مقبرة‬ ‫ار ‏‪٠‬ته‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ازى‬ ‫وكان ِ مغسول‬ ‫حق‬ ‫وغرف‬ ‫منه الت‬ ‫و يصاغ لامصدر والظرف مما قد ارتقى عن الأفعال الثلاثية بوزن اسم مفعول‬ ‫الفعل الموضوع منه ث وقد مضى ذكر ذلاك فى بايه كاد خل والخرج ‪ 0‬مهن‬ ‫أدخله وأخرجه ى واأمطاق وامتد والستخرج بغى الميم فى كلها ء وفةج‬ ‫ما قبل آخرها ء وفى التغز؛ل ‪ } :‬وقل رب أذخلنى مدخل صدق وأ رجنى‬ ‫وفتح‬ ‫مخرج صدق ك‪4‬ذلك } وأ مزلى ملا ‪.‬بارَكا ‪ 4‬بذظة الم ‪7‬‬ ‫الزاى وعلى عو ذلك فليةس‬ ‫‏‪ ١٢٣٠‬۔‬ ‫_۔۔‬ ‫باب صو غ اسم الأرض ممكاثر بها‬ ‫والصياغة مما هو السب‬ ‫كثرا‬ ‫ه‬ ‫بأرض‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ثلالي‬ ‫‪ ٨4‬ث‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ل‪.‬‬ ‫ه‬ ‫اس‬ ‫مفعلة من ا الأرض اخرا ‪.‬‬ ‫هم‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬سه‬ ‫اسے ثلالنى يكثر وجوده‬ ‫يصاغ بوزن مفعلة بالفتح لاسم الأرض من‬ ‫بها كأرض مسبمّة‪ .‬ومأسدة ث يكثر فيها «جود السيم والأسد ‪ ،‬ومبتلة يكثر‬ ‫فيها للبقل ‪.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ص‬ ‫ص مسے تور‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫علا‬ ‫ثلاثة‬ ‫م‬ ‫مزيد‬ ‫وَاخذف‬ ‫الا‬ ‫‪.‬‏‪٣١‬م‬‫الثلا‬ ‫‪,‬‬ ‫عء\ درى‬ ‫و من‬ ‫‪4‬‬ ‫َ‬ ‫ؤما زاد على الثلانى حروف زوائد ڵ وأصله ثلانى فإن الزائد بحذف منه ‪،‬‬ ‫وتبنى منه المفملة كما بنيت مما أصله ثلاى فيقال‪ :‬أرض مَفماة ومقثاة للتق يكثر فيها‬ ‫الأفاعى والقناه » وقد يكون ذاك من غير الثلانى أصولا كأرضمهةربة « مثعلبةء‬ ‫لاتى يكثر فيها العقارب والثعالب ‪.‬‬ ‫لومعله‬ ‫أتى‬ ‫ميا‬ ‫أمات‬ ‫‏‪٠7 .٠2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ے‪+‬۔‬ ‫‪7‬‬ ‫ومما يصاغ منه لكثرة مايو جد فى الأرض مغملة بفتح ا والمين‪ ،‬فقد يصاغ‬ ‫أيضا منه أنملة ا نهى مةعلة بضم الليم وكسر المين اسما لافال ۔ن أفل كأصبمت‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الارض وابقلت و اعشبت ء فهى مشبعة وممتملة ومعشبة‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٢٣١‬س‬ ‫‏_‬ ‫يقتله‬ ‫أتو‪١‬‏‬ ‫لاى‬ ‫_ ‪٠‬‬ ‫مخله‬ ‫گکالا ن‬ ‫كان‬ ‫س‪.‬‬ ‫إن‬ ‫للمصوغ له‬ ‫هو سب‬ ‫آ‬ ‫الثانى ‪7‬‬ ‫وللمين هن‬ ‫وقد يصاع مفعلة بفمح ل‬ ‫منه ى كا فى الحديث ‪ « :‬الولد مبخلة محبنة » أى سبب للبخز والجبن ‪.‬‬ ‫قل‬ ‫متنال‬ ‫أو شبه‬ ‫مملة‬ ‫وزن مفهل‬ ‫ه خ لاسم الآلة الى يهمل ها ذلك العمل‬ ‫منه أى م‪..‬ن الثلا؟ ى‬ ‫ى رقد تلحقه تاء التأنيث‬ ‫بكسر ليم ‪ ,‬نةح المين ‘ كمقدح ومفعح وأب ‪ :‬مة‬ ‫‘ ومسرجة ومحو ذاك ‪ ،‬وقد حذف‬ ‫فيكون ذلك مغةلة كمسبحة ‪7‬‬ ‫تاء القأنيث مع مد قبل اللام فذلك مقال كمصباح ومقتاح ومغلاق ومسواك‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه أسما‪ -‬شاذة عن القياس المذكور ‪ 2‬فهى محفوظة با نقل فااسط مفر‬ ‫بضماللبم والين الإناه الذى فيه السوط بفتح السينللًؤ اء الذى بصب فىالأنف‬ ‫والماق مُةُل بضمها أيضا للآلة التى يدق بها ث وسمع مدق بكسر الليم على‬ ‫القياس ‪ ،‬فالوجه الأول هو الشاذ منه وسُتخل مفعل بضذ‪.‬م۔ا أيضا ‪ 0‬وقد تفتح‬ ‫الاء وهو ما ينخل به الدقيق ث ومحلة بضمهما للا ناء الذى نيه الكحل ء‬ ‫وأما الكحل والمكحال فبسكسمرها تلى القياس لا غير ومهن بضمهما للا ناء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫السيف‬ ‫من أمم‬ ‫الصا ز‬ ‫تفتح‬ ‫وقد‬ ‫بض۔جما‬ ‫ومنصل‬ ‫‘‬ ‫الدهن‬ ‫فية‬ ‫هل‬ ‫الذى‬ ‫‪١٣٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪‎‬س‪٠.‬‬ ‫روى‬ ‫عنهم‬ ‫ورطة‬ ‫زه ف‬ ‫و‬ ‫وامير جوازا ان بمكن فمل“ نوى‬ ‫الحرضة للاناء الفى بجعل فيه الرض بضمتين وهو الأغخان » ذكرها‬ ‫ان مالك فى التسهيل من الشذوذ ڵ ولم يذكرها فى الامنية ى وذكرها ماحب‬ ‫القاموس على القيار» وكنذلاث روى فيها عن الجوهرى فتحصل وقوع اللاف‬ ‫فيها ث ريكسر جوازا جميماً إذا قصد العمل ما أى اشتقاقها من ذلك المهل ء‬ ‫نتقول ‪ :‬سمطةته بالمسط وتخلته بالمفخل على القياس ‪ ،‬والضم الشاذ إما هو عند‬ ‫إطلاق الاسم عليها تشبيها لها بأسماء الأعيان التى هى غير مشتقة ‪ ،‬والله أع ‪.‬‬ ‫هذا تمام الركن الأول ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١( ٣٢٧٣٢‬‬ ‫ق الأسما‪ .‬وتصزيفاتها‬ ‫‏‪ ١‬لركن الثا ن‬ ‫باب فى الكرة والممرقة‬ ‫‪77‬‬ ‫۔‪٠ ‎‬‬ ‫موثرًا‬ ‫بأل‬ ‫تعريف‬ ‫قابلت‬ ‫المتكرا‬ ‫اوة عنه فا اله‬ ‫‪.‬‬ ‫قد ذكر فى أول التيدة الاسم والفمل والحرف ‪ ،‬فأتى محد كل واحد من‬ ‫هذه الأقسام ى وما ختص به } وف هذا الركن يشرح من الأسماء مامحتاج إليه‬ ‫‪ :‬لقعر يف والقذكير ء‬ ‫مما يتصرف فيه لْغا ‪ .‬كام والتصغير والنسب } أو ‪..‬‬ ‫رمكب ‪ ،‬والضياثر والموصولات وحو ذلك مما تتقلب فيه على حسب‬ ‫وذ كر ال وال‬ ‫أحوالها ‪ ،‬وفى ذالك فالاسم ما نكرة و إما معرفة‪ ،‬فهما قسمان لا غيرها‪ ،‬وعلامة‬ ‫الكرة مايقبل دخول أل التعريفية عليه ثكرجل وجل؛ و الرجل و الجل أو شبههك‬ ‫أى شبه القابل فى معناه ث كذو عنى صاحب فى ‪ :‬مررت رجل ذى مال ‪ ،‬فإنه‬ ‫لايقبل دخول أل عليه ولكن شابه القابل فى مغناه ‪.‬‬ ‫مافى قولك ‪ :‬مررت بما معجبر لك تخفض معجب أى شى‪.‬‬ ‫وكذلك ا‬ ‫معجب لك ‪ ،‬ويكون معرفة إن قدرته منى الذى ‪ ،‬أى بالذى ‪.٠‬مجب“‏ لك‬ ‫برفع معجب ‘ والمائد محذوف س و ليس هنا موضع ذكره وسيأنى إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ء‬ ‫_‬ ‫ة‬ ‫»‪.‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪ِ .-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫والت‬ ‫انت‬ ‫ف‬ ‫ء۔_۔ر‬ ‫‏‪٥‬ربغعو‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ه «‪.‬‬ ‫ويا فت‬ ‫والذى‬ ‫ابنى‬ ‫وذا‬ ‫زيد‬ ‫غيره أى غير النكرة هو المعرفة ى وهى سبعة أفسام استوعب أمثالها‬ ‫هذا البنت ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧٣٤‬۔‬ ‫فالضماثر ‪ :‬كأنت ڵ وأنا ‪ 0‬وهو ‪ ،‬والعرف بأل كالفتى أصله فتى } والأعلام‬ ‫كزيد وعحرو ‪.‬‬ ‫وأسماء الإشارة محو ‪ :‬هذا‪ ،‬وذاك ‪.‬‬ ‫والاسم المضاف إلى معرفة محو ‪ :‬غلامى وابنى ‪ ،‬وغلامك وابنه ث وغلام‬ ‫زيد » خلاف مررت بعبد مللك > لأن ماك ذكرة وما أشبه ذلاک ‪.‬‬ ‫والأسما ء الموصولة محو ‪ :‬رأيت الذى قام ى والتى قامت ‪.‬‬ ‫فى الندا‪ :‬عو ‪:‬‬ ‫والذ كرة المقصودة حو ‪ :‬افتى وياعَبْدُ ى ولذلك ض‬ ‫» وبلى عليك ووالى منك يا رجز“ ٭‬ ‫بض رجل ‪.‬‬ ‫ومختلف فى أعرف المعارف فقيل ‪ :‬الذماثر ى وهو الكأثر ى والضيا ر ثلاثة‬ ‫أقسام ‪ :‬أنا وهو الأعرف من أنت ث وأنت أعرف من هو ‪ ،‬وقيل ‪ :‬ال هو‬ ‫الأعرف ‪.‬‬ ‫وقيل ‪ :‬أعرف من هُوَ لا من أنا وأنت ‪ ،‬وقام بعضهم الموص۔ولات ‪،‬‬ ‫وبعضهم أسماء الإشارات » وبعضة ما بأل معرفات ‪.‬‬ ‫‪ ١٢٥‬ہ‬ ‫‏‪=-‬‬ ‫باب الذما ئر‬ ‫أنهما‬ ‫الكى‬ ‫‏‪٠6‬‬ ‫الذى‬ ‫هور‪.‬‬ ‫الضر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫آو تمكنا‬ ‫أو خطاها‬ ‫ية‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ,٠‬ه‬ ‫وهى وها دم‬ ‫‪ :‬كهو‬ ‫شهر ا بذيبته‬ ‫يان ما وضع لتعيين مسماه‬ ‫حد المضمر‬ ‫<‬ ‫و حن‬ ‫و أنتا" « أو تكلمةكأنا‬ ‫وأنت وأنما وأنت‬ ‫كأنتَ‬ ‫ك أو خطاه‬ ‫وهن‬ ‫واللكونيون يسمون الضمير كناية ومكح ‪.‬‬ ‫المتصدر"‬ ‫ما استقر مهو‬ ‫وي‬ ‫خجل‬ ‫منك‬ ‫نه‬ ‫ذر به‬ ‫كاأبنى‬ ‫عن وصل غيره به ‪.‬‬ ‫ما اسقة(“ ‪ 0‬أى الذى استةل بنفسه مستفن‬ ‫وغير المستقل بنفسه فهو المتصل ع لأن الضماثر قسمان ‪ :‬مستقل بنفسه كأنت‬ ‫وهو وأنا ‪ ،‬فهذا هو الضمير المنفصل ‪ ،‬وغير مستقل بنفسة كياء ابنى فهذا هو‬ ‫الضمير المتصل ‪ ،‬وعلم من تخصيصه للمتصل بغير ذى الاستقلال أن المنفصل‬ ‫با لياه‬ ‫‏‪ ٤‬ومثل لمتصل‬ ‫ظاهر‬ ‫وذلك‬ ‫ك‬ ‫ه‪-‬ن صده‬ ‫ينفهم‬ ‫لأن الشىء‬ ‫استغل‬ ‫هو الذى‬ ‫الق للنفس من ابنى واليا۔ التى هى ضمير الأن‪ .‬الواحدة فى ذرى ‪ ،‬وهاء الغيبة‬ ‫فى ذريه وفى إنه ى وكاف الخطاب فىمنك ‪.‬‬ ‫ودل أيضا بالأمثال على أن الضماحر فد توصل بأواخر الأسماء كالهاء‬ ‫َ‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬والكاف‬ ‫الهاء ‪.‬من أنه‬ ‫ؤ وبالحروف‬ ‫من ذريه‬ ‫من ابنى ‘ وبالأسالكالياء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من منك‬ ‫وقد يوصل الضمير أيضا كا فى اليا‪٠‬‏ والها‪ .‬فىكة ذريه ص وأشار بالأمثال‬ ‫_ ‪- ١٢٤٦‬‬ ‫‏‪ ٤‬وقد‬ ‫منك‬ ‫“ن‬ ‫ابى ‘ وا(ل_كا ف‬ ‫كا لها ‏‪- ٠‬ن‬ ‫عجرورآ‬ ‫أيضا أن الضمير قد يكون‬ ‫يكون مرفرعا كالياء من ذر به ء وقد بكون منصوبا كالهاء من ذر‪:‬ه وإنه ‪.‬‬ ‫توضيح‪:‬‬ ‫هہ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نكلة‬ ‫ذكر الياءين من ابنى وذريه ڵ والهاء من ذريه وإنه ث والكاف م‬ ‫منك أصولا ما يتفرع منها أو يشابهها مع الاستيفا‪ 0‬لها ث محسب إجالهما ڵ فامًا‬ ‫الةا‪ +‬من ابنى وضر بنى ص فهى يا‪ +‬النفس ولا تفرع هما من لفظها ى فهى لاواحد‬ ‫ذكر] كان أو أتى } وفرعها‪ :‬نا فى حو ‪ :‬ضربنا ولنا ض نهو للذكر بن والأنثيين ك‬ ‫والذ كور والإناث ‪ ،‬والياء التى هى لاواحدة المؤنثة المدار إليها بكلمة ذرى ى‬ ‫ولاتكون لغيرها ى لكن موضعها يكون النون ف الجم محو ‪ :‬قلن ويقلن ‪.‬‬ ‫والمرفوعات قد تكون لمتكلم حو فملت وفعلن ‪ ،‬وللمخاطب نحو‪ :‬فملك‬ ‫بالفتح وفعلت وفملنا للذكر ين وللا نثيبن ى وفعلتم وفملتن ‪ ،‬وافملا وانملن ك‬ ‫وللفائب فلت هى فعلا للذ كرين وأما لمأشيين فعلقا عو ‪( :‬قا لجا أمينا طائعين‬ ‫فعلوا فعان ‪.‬‬ ‫وللنصوب المجرور للمةسكلم والخاطب فى أ كرمنى وعمر بى » وكأرمنا‬ ‫ومر" بنا © وللمخاطب أ كرمك بالفتح وأ كرمك با حند أ كرمكا وأ كرمك‬ ‫وأ كرمكن ‪ ،‬ومر بك إلى مرة بكن والغائب مغدوبا أو مجرورآ ‪ 1‬كرمه وم"‬ ‫به إلى أ كرمهن ومر بهن" ‪..‬‬ ‫بائ مع فروعه انصب فاصلا‬ ‫ما غكالا‬ ‫وارفع أنا هوة أنت م‬ ‫للنحاة فى أى مذاهب ‪:‬‬ ‫‏‪ ١٣٧٣‬۔۔‬ ‫الأول ‪ :‬ذهب سيبويه إلى أن أيا هو الضمير المنصوب المنفدل ‪ ،‬واللاحقة به‬ ‫حروف دالة على المراد ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬ذهب الاميل إلى أن أيا شمير أذيف إلى لواحقه ض وهي ضماثر ‪8‬‬ ‫وليس هنا موضع بسط للكلام علبها فلاممكلم اى إيان ‪ ،‬وللمخاطب إياك‬ ‫إياك إبا كا اباك يا كن ع وللفائب إياه إلى إياهن ء فذلك معنى فروعه ‪.‬‬ ‫وأما الضمير المرفوع المفصول فهو أنا وهو وأنت وما شكالها ‪ 0‬أى شابهها‬ ‫والمراد بذلك ما يمفرع منها ‪ ،‬فللمخاطب أنا وفرعه واحد وهو محن وهوللفاثمب‬ ‫وروعه ما دل على تأنيث‪ ,‬أو نثنية آو جم ‪ ،‬وهو هى ها هم هو۔ وأنت‬ ‫للمخاطب لاواحد وفروعه بكسر تامه لاخاطبة الواحدة ث وأتتما وأنت وأنتن؟ ى‬ ‫وف أنا للنحاة مذاهب ڵ وللعرب لغات" ‪ .‬وفى الهاء والم من هم لفات ‪ ،‬وكذلث‬ ‫فى الكاف والميم وغيرها ملم يترض لذلك طلبا للاختصار ‪.‬‬ ‫‪ 2‬هم‬ ‫‏‪7 ٠‬‬ ‫وستر مرافويع أحزأ إن خلف‬ ‫بنى‬ ‫حنا‬ ‫بظاهر والسكر‬ ‫لا يكون الضمير المستتر غير مرفوع وهو ضربان ‪ :‬جاز ستره ‪ ،‬وواجب"‬ ‫أنوستتر‪ ،‬فأول ماخلفه اس ظاهر وهو المرفوع بفهل الفائب ماضيا ‪ :‬كمزيد قام ص‬ ‫وهند قامت ‪ 8‬أو مضارعا ‪ :‬كيد يقوم ‪ ،‬وهند تقوم } أو الصفة ‪ :‬كزيد كرم‪.‬‬ ‫أو اس الفال م غير اللبس على الأشهر ‪:‬كرزيد ضاربة ‪ .‬وممنى خلفه الظاهر }‬ ‫أى يقال فهه ‪ :‬بة_وم زيد ث وضارب هو ومحو ذلك ‪ ،‬وما لا مخلفة الظاهر‬ ‫وهو الواجب الاستتار ‪ :‬كاضرب ڵ وخحن نضرب ث وأنت تضرب }‬ ‫أضرب ‪.‬‬ ‫وأنا‬ ‫_‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫ه اسم فعل الأمر كنزال » أو اسم فعل المضار عمكأف ك ‪.‬أو المه۔در الواقع‪‎‬‬ ‫بدلا من فعله حو ‪ :‬ضربا يا زبد ونحو ذلك »كأنمل التفضيل ‪ ،‬واليس وعدا‪‎‬‬ ‫وأخوانها إذا استعملت أفعالا‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٠‬ر‬ ‫‪_-‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ُ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬ل‪.‬ةهل'‘‬ ‫حجىه‪+‬‬ ‫سا م‬ ‫‪ 9‬حمس‬ ‫`‬ ‫م‬ ‫المنتصر"‬ ‫ا ل ختمآر‬ ‫ف‬ ‫تب۔عخ‬ ‫لا‬ ‫إذا أ نكن مجى‪٠‬‏ الضمير المتصلء فلا بحور أن يوضع موضعه الضمير المنفصل‪:‬‬ ‫حو ‪ :‬ضربقك فلا جوز ‪ :‬ضربت إباك؛و جو ز ذلك فىالاضطرار كا قال الشاعر‪:‬‬ ‫بالباءثالدارثالأمْوات قدضمنت‬ ‫فى دهر الدمار ير‬ ‫‪ 72‬أضر‬ ‫وحيث لا بجوز الوصل محصور فى مواضع هى يبتدأ به حو ‪ :‬أنت قائم أو‬ ‫يتقدم على عامله غو ‪ :‬إياك نعبد ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬الةل لغرض للحصر خو ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫الفارس‬ ‫ر‬ ‫م قطر‬ ‫وَإباها بها مَكَلاً بمدى‬ ‫نكون‬ ‫وحو‪ :‬إما أنا شرمثا « أو بماطف ‪ «:‬إنا أو إياك لعلى مدي »‬ ‫الرابع ‪ :‬أن محذف العامل محو ‪ :‬باك والش[“ ‪:‬‬ ‫الخامس ‪ :‬أن يكون العامل معنوبا محو ‪ :‬الكرم أنت ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اهم‬ ‫ما هر‪.‬‬ ‫محو ‪} : :‬‬ ‫حر ف ر‬ ‫بهل‬ ‫الضمير ‪ 1‬رو ع‬ ‫‪ :‬وو ع‬ ‫للسادس‬ ‫‪ :‬زيد عمرو ضار يه هو‬ ‫خو‬ ‫على صاحمها‬ ‫نحمة‪ 1‬جرت‬ ‫رفع‬ ‫‪ .‬السابع ‪ :‬أن‬ ‫مطنتاً‬ ‫عند البعمربين أو مع خوف اللبس عند الكوفيين ‪.‬‬ ‫ذو الكى الوصل أوالمصل اتبع‬ ‫إذا اجتمع شعيران ‪ :‬نإن كان السابق منهما مرفوعا فمما مُتصلان حو ‪:‬‬ ‫ضربتك وحسبتك قاةنتا © وكأرمتنى وعلمتنى قانا ‪ .‬فإن كان السابق فنهما غير‬ ‫سرفو ع ‪ ،‬فإما هو أن بكون منمو‪,‬آ نانت مخير كأغطنيه وأعطبتكه وأعطى‬ ‫‪ :‬إلاه ‪ .‬وأءطيتك إ ‪ 3‬قيل ‪ :‬والاتصال هو الأرجح'‪ 3‬ول يأت ف القرآن إلا‬ ‫فى مَنامك { وف الحديث ‪:‬ه إن الله نكك‬ ‫الانصال ‪ ( :‬إذ ير يكملم ا‬ ‫»‪ :.‬نهو دليل جُواز الانفصال ‪.‬‬ ‫إياهم فلو" شاء ملكهم‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫نصب بفعل غير ناسخ ‪ 6‬وإن كان الضمير الأول مرورا‬ ‫وهذا الننم ما نصب‬ ‫فالاتصال راجح والانفصال قليل ‪ 4‬ولاضطرار هو عل رأى آو ث وظاهر‬ ‫كلام ان الاجب فى الكافية التخيير محو ‪:‬ضربك وضحربى إباك ‪ .‬ومما ورد‬ ‫موصولا فى الشعر قوله ‪:‬‬ ‫عنما كارها فتره كنه‬ ‫مريت‬ ‫الصبر‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫ر اقيها‬ ‫وكان‬ ‫وقول آخر ة‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لا ترج أو تش غير الله إن أدى‬ ‫واقيكه ال لا ينفك مأموتا `‬ ‫وقول الآخر ‪:‬‬ ‫بشىء يُعَطَاع‬ ‫ومنكها‬ ‫فلا تَطمع‘ أبيت الاس فها‬ ‫‏( ‪ ٩‬۔ مقاليد التصريف ‪ /‬‏‪) ٠١‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٣٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وإلى هذا النوع أشار بقوله ‪:‬‬ ‫وبلد تجر ور انم‪ :‬التل أصح‬ ‫والسبقللأحمر ف الصل رجح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ض‪.‬مير ا! كل أخص‪ 3‬من الخاطب ‪ ،‬والخال بأخصر“ من الغائب ء فلا جوز‬ ‫تقدم نو ال‪ .‬على الأخص ء وبلنزم فى الوصل تقدم الأخمر كا فى سَلنيه‬ ‫وأعطانيك » وأعلمتتكه وما شابهها ث وف الةرآن ‪ ( :‬أنازمسكنو ‪ 6‬أن‬ ‫كارحُون نإن لم يكن أحدها أعرف منالآخر وجب الانفصال ‪:‬كمتك‬ ‫اك إنكان الأخص هو المتأخر كاعطيته إلاك ث هذا مع سيبويه وغالب النحاة‬ ‫وبه جزم ابن مالث ‪.‬‬ ‫فقول ‪ :‬أعطيته‬ ‫وقد علم من‪ ..‬هذا أن الانفصال ل يشترط فيه سبقق الأخص‬ ‫وأعطيتك إياك ‪.‬وقد أجاز للبرد الاتصال بغير تقديم‬ ‫إياك ى وأعطيتك إياه‬ ‫الأعر ف كا روى عنعثمان ف قوله ‪ :‬راُنىالباطل شيطانا ‪ .‬قيل ‪:‬وأجاز ذلك‬ ‫كثير مانلمةقدمين غير المبرد إذا اتفقا فى المرتبة أو اخقلفا إلىلمتفقين أشار بقوله‪":‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫قد‬ ‫م‬ ‫اتصال‬ ‫وَصَمُوا‬ ‫إلا مم التيبر إن تة قرف‬ ‫‪0‬‬ ‫إذا اتفق الضميران فى الرتبة ء فالواجب انفصالهما »كأعطيتك إياك فى اتخاد‬ ‫الخاطبڵ وأعطيقه إياه فى اتفاق ضمير الخيبة ى وأعطيتنى إلاى فى ضم اللفكام ى‬ ‫ّ‬ ‫وقد أجاز بعضهم فيه الوصل ‪ ،‬ومع تسل ذللك فهو ضعيف وأمثاله ‪ ::‬أعطي‬ ‫أعطيةسكك ‪ .‬أعطيتهوه ؛ وليس " ضميمًا مع اتفاق ضميز الغيبة بشرط أن‬ ‫يكون الفظ مختلتًا كما رواه كسا ى عنبض العرب‪ :‬هم أحسن النان وجوها‬ ‫و أ نضر و ها ‪..‬‬ ‫_ ‪_ ١٣١‬‬ ‫‪ .. ...‬ت‬ ‫‪3‬‬ ‫ننجا‬ ‫أ‬ ‫خلتذيه‬ ‫والف ف ‪ .‬الأرجح ‪ .‬أى؟ منم‪:‬‬ ‫قد اختلف النحاة فى الضمير الواقع خبر لكان أو إحدى‪.‬أخو إنها ث هل‬ ‫الخمار فيه الوصل أو الفل ؟ وكذلك‪ .‬ثانى الضمير ين المندوبين فى باب ظحنت‬ ‫امنا مختلف نيه فيةال فهما ‪ :‬كمىنته وصرتك ى وظننة سكه وخلتنيه » وكنت إتاه ‪،‬‬ ‫‏‪:-٠‬‬ ‫وصرت ‪ ،‬وظننتك وخلتك إياه على الفصل ‪.‬‬ ‫والخقار م سيبويه وكأثر النحاة النمل ى والوصل هو الختار مع الرماى‬ ‫وامن الطراوة ‪ 2‬واخقاره ابن مالت فى الألفية ووافق سيبويه فى التسهيل عل‬ ‫اختيار الفصه۔__ل فى باب ظننت ‪ ،‬وخير قوم فى ذلك ‪ ،‬واختيار ابن الحاجب‬ ‫‪..‬‬ ‫فى الكافية انفصال خبر باب كان ‪, ,.‬‬ ‫عَستد ‪-‬وَمُبِعَدَا‬ ‫مين‬ ‫التصل“‬ ‫عدى ‪..‬‬ ‫طبق‬ ‫هُو‬ ‫‪7‬‬ ‫ض۔ورُ‬ ‫الفصل م نسمي‪ .‬الكوفيون ‪:‬مادا ‪ 2‬وهو اسم اصطلاحئ]‪ :‬لضمير ‪.‬صرفوع‬ ‫منفصل ‪ 2‬متوسط بين المبتدأ والحبر ث محو ‪ :‬زيد هو القا ماء وشررطة‪ .‬أن يطابق‬ ‫المبتدأ فى تثنيته أو جمعه حمو ‪ :‬الزبدان ها القانمان ‪ 2‬والزيدون هم الةاثمو‬ ‫كل أحواله ‘ل‬ ‫وتذكيره كا مم“ ى وتأ نيثه فى تمنيته و جمعه نهو مطابق له‬ ‫‏‪ ٣‬بقو له‪:.‬‬ ‫وجوب فصله‬ ‫س‬ ‫ه‪-‬‬ ‫شرط‬ ‫والانفصال فير‬ ‫دوده ا شرع‬ ‫الأظرت ‪5‬‬ ‫ا حل‪.‬‬ ‫ذى‬ ‫دونه بنسكين هاء الضمير فبها على لغة بنى عقيل و كلاب » وغيرهم يس يز‬ ‫‪_ ١٣٢‬‬ ‫تسكينها ضرورة ‪ 4‬وأنشدوا فى سا كىنه ‪:‬‬ ‫إلا لأن عيونه سيل وادبها‬ ‫وأشرب الاه مابى دونه عطش‬ ‫ومعنى شرع أى سواء ‪ :‬وشرط الفصل فيه لأن فيه نوعا مانلتوكيد ‪،‬‬ ‫وضمير الرفع المننصل يؤكد ه كل ضمير متصل ‪ ،‬وهو مع العوا مل لفظية‬ ‫وغدمها سواءمحو ‪:‬كان وأخوانها ث وظهنت وأخوانه ‪ ( :‬كليا هنى‬ ‫كت أنت اررقيب‪ -‬وظننجه هو الفال‪ ( :‬وَإن هذا أهو التصَمر؛ احق ) ‪.‬‬ ‫وقد يجهل فى الاعراب مبقدأ وما بعده خبره ‪ ،‬وهذا أقل عو ‪ } :‬إذ ترن‬ ‫ه الظنون ‪.4‬‬ ‫نا أمره ‪ 4‬رع أفل ‪ 8‬رقرى" " نادرآ ‪ } :‬ولكو" كانوا‬ ‫بي ل‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪-‬‬ ‫نقد ما‬ ‫ح__له‬ ‫ع ب‬ ‫صير‬ ‫ى‬ ‫هِ‬ ‫«‬ ‫هم‬ ‫بى‬ ‫‏‪٥-‬‬ ‫‏‪١‬غيرا‬ ‫الثا ن‬ ‫همر‬ ‫مد‬ ‫فسر ته‬ ‫قد‬ ‫ضمير الشأن اس لضمير الغيبة ث سابق جملة تفسره والكوفيُون يسونه ‪:‬‬ ‫هو لا ء وسبقه الخلة إرادة للتفخيم ى لأن ذكر الشىء منها نم مفسرآ ‪ ،‬أوقع‬ ‫فىالنفس من تفسيره من أول الأسر & وقد يكون بارزآ كا فى باب ‪ :‬إن عو ‪:‬‬ ‫} وانه ما قام عبد الله ‪. 4‬‬ ‫وقد يؤنث على إرادة القصة نحو ‪ ( :‬إنها لا تسمى الأَبْصَارُ ه وفى باب‬ ‫فى البارز المتصل ‪.‬‬ ‫ظننقه حو ‪ :‬علمته قاما زيدا ى وزيد اثم ‪7‬‬ ‫وأما المنفصل ‪،‬فإذا كان مبتدأ حو ‪:‬هو زيد قام وو ‪ (:‬قل غمو‬ ‫‏‪ ٤6‬ذ۔ هه‬ ‫احد { و محو قولهم ‪:‬‬ ‫ويتقى‬ ‫وما هو ممن يأشو الكوم‬ ‫به نائبات الدهر اكالدائم ‪ :‬البخل‬ ‫_‬ ‫م‏‪.١٨‬‬ ‫‪-‬۔‬ ‫ويكون مستتر فى باب كان وكاد »كما فى قوله ‪:‬‬ ‫كان الناس نصفان ‪ .:‬شامت‬ ‫إذا ت‬ ‫؟ ه‬ ‫اصخح‬ ‫ك‪.‬‬ ‫بالزى‬ ‫مغن‬ ‫و آخره‬ ‫ويستتر فى باب ظننتعلى رأى إذا أوههإملغاه المتقدم كقوله ‪::‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تنو؛ل‬ ‫منك‬ ‫لدينا‬ ‫إخال‬ ‫وما‬ ‫©‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪}-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥.‬و و‬ ‫۔‬ ‫ضيفا‬ ‫قد‬ ‫ينتصب"‬ ‫إن‬ ‫وَحَذمه‬ ‫آ خثنا‬ ‫ثإدًا‬ ‫لدى أن‬ ‫إلا‬ ‫حذف الضمير الشأن الدوب مضميف »‪ ،‬و أ نشدوا قوله ‪:‬‬ ‫وَظبَاء‬ ‫جارا‬ ‫‪. :.‬‬ ‫)‬ ‫جزم يدخل ويلق ن الشرطية ث وحذفه مع أن المفتوحة الخفة نصيح'‬ ‫و قواه عر من قائل ‪ :‬ل وآخره غوام‪ :‬أن اند فه رالتمي ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لين ‏‪٩‬‬ ‫رب‬ ‫هه‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫د عو اهم‬ ‫واحر‬ ‫‪« :‬‬ ‫من قائل‬ ‫عر‬ ‫وو اه‬ ‫محو‬ ‫‪_ ١٣٤‬‬ ‫دكر الفمل الداخلة عليه الشمار‪‎‬‬ ‫إذا كان مُعتر المين أو اللام‪‎‬‬ ‫أر‪‎‬‬ ‫عين ق‬ ‫لاگابق‪ ١ ‎‬نقل شكر‬ ‫حُظل‪‎‬‬ ‫مضمر نون ونا يبا‬ ‫‪7‬‬ ‫|‬ ‫إذا كانت عين الفمل معتلةً مثل ‪ :‬قال وباع وخاف وطال ى واستقام وأفام‪‎‬‬ ‫نةل‪‎‬‬ ‫‪ :‬۔ذوفةً مم‬ ‫الضمير أو تاؤه أبسكون‬ ‫اافهمل نون‬ ‫وأخوانها ‪ ©.‬فنها إذا حى‬ ‫شكلها ‪ ،‬أى حركنها إلى سابقها ‪،‬أى الحرف القى قبل المين ‪ 7‬سيأ نى تفد يله‪‎‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فى هذا الببمت المفبل إذ شا‪ .‬الله‪. ‎‬‬ ‫واشترط فى تاء الضمير أن لا سكون تا‪ .‬غيبة لثلا يشمل ذاك محو ‪ :‬قالت"‪‎‬‬ ‫وباعت و ل قالتا أتينا طآثمين » فإنها لا نغير الفمل عن أصله ث وهذا البيت‪‎‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الرعود به ‪.‬‬ ‫والين النقط والشلابى إن تح‬ ‫ميتا تيسايق جنه بخ‬ ‫الفمل الملحق به تاه الضمير ث إن كان هعل المين ‪ ،‬فإما أن يكون ثلاثيا أو‬ ‫ما عداه ء ذإنكان ثلاثيا وهو من باب كل المفتوح ‪ ،‬فإن المين منه تحذف‬ ‫كغيره ‪ 2‬وتهرب فاء الكامة محاص‌العيز ى أى با لم إن كانت الين حذوفة مالو بة‬ ‫عن واو ى مثل ‪ :‬قت وقلت ‪ ،‬وبالكسر إكنانت دتملوبة عن يا‪،٠‬‏ مثل ‪ :‬بمت‬ ‫وضر ت ‪ ،‬فإن كان الذمل من غير الثلاى المفتو ح المين ‪ ،‬فإن المهن محذوفة منه‬ ‫الذى ة‪٫‬ل‏ المين ©‬ ‫لاحرف‬ ‫< وش۔كل المين أى <ر۔تها تنقل لاسصابقى ء أى‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٣٥ -‬‬ ‫وهذا ‪.‬ءب” الفعل الثلانى كله غور باب ‪ :‬قال وسار » و يعم أيضا كل فمل مزيد ص‬ ‫ونمت بكسر انفا‪٠‬‏ والنون ‪ ،‬لأنهما من باب رح © فها‬ ‫ومثاله حو ‪ :‬خفت‬ ‫حذفت المين نقلت كسرتها إلى الحرف الذى قبلها ث ومحو ‪ :‬طات؟ هة الطاء ‪.‬‬ ‫لأنه من باب كرم ى فنقلت حركة المين الغ_ذوفة إلى الفاء و حو ‪ :‬استقمت۔‬ ‫وأقتُ بفتح قافهما على عو ذلك > و أصلمما استةوعتُ وأقومتُ ‪ .‬أو يقال‬ ‫أصلمما استقومتُ وأفو‪.‬مت“ ؤ مم استفامّت وأقامت ‪:‬ممثامستتمت ة وأقت‬ ‫‪1‬‬ ‫'‬ ‫‪.‬‬ ‫لوك‬ ‫ذح‬ ‫ونحو ‪ :‬اخترت وانقدت على‬ ‫‪٠.٨ .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هس‪‎‬‬ ‫تنبي‪:“%‬‬ ‫إن كانت المين ممتلة ‪ ،‬أى من <روف الاعتلال ث لكن لم تمل بالقلب لم‬ ‫الر"مح وأخوانها ‪: :‬‬ ‫و استحيت ‏‪ ٤‬و استرؤحت‬ ‫سو دت وعينت ؤ وهو يت‬ ‫غو‪:‬‬ ‫حذف‬ ‫وطي _ ‪:‬‬ ‫لمل الدين فاعلم‬ ‫| ه إن كنت لا عل لاك بردة كز۔ وزن إلىأصله منالثلا‬ ‫رح ى لأن مضسارعمما ‪ :‬خاف‬ ‫أن محو ‪::‬خاف وهاب محكوم بأنه مونباب‬ ‫وهاب ‪ ،‬ذهو فهل بفتح الدين ولا شى‪ ،‬من فمل المفتوح ما ضاري كذلك ك‬ ‫لا يكو إلا لوجود حرف لحق فى عين أو لام ڵ وقد تمذار حنا كونه"‬ ‫ن‬ ‫لأن الفتح‬ ‫عينا » ولا أثر له إذا كان لاما كا فى عو ‪ :‬يبيم ويصو غ‪: ` ` 4 ...‬‬ ‫وأكاء باب طاز> فاسم فاعله على وزن‪ .‬نيل ‪ :‬ككر س مم عدم وزن افاعل‬ ‫& بخلاف نحو ‪ :‬قام فإن فاجله قان كناصر ‪ .‬ولأن قام‬ ‫ه هو الملحةة بباب كر‬ ‫‪..‬۔‬ ‫مثل قَمَدً ث وطال مثل حسر‪...‬‬ ‫‏‪ ١٢٣ ٦‬س‬ ‫‪ .‬وأما حو‪ :‬قال وساء فلا اجس ؟ إنهما كندر لأنهما ممدبان فلا محتملهما‬ ‫تشل المضموم ‪ ،‬ولأن مضارعهما مضموم فلا حلتممما ‪ :‬المكسور ‪.‬‬ ‫وأما نحو‪ :‬باع وسار ء فلأن مضارعهما بالكسر ء ولا يكون ذلث فى قل‬ ‫الكسور إلا فى شواذ قد مضت ‪ ،‬ولا بكون دلك ف مل المضذموم أبدا ‪.‬‬ ‫قد اقتصرنا فى الأمثال على إلحاق التا‪ :‬والنون فى كل ذلك ممّلها نحو ‪:‬‬ ‫و خفنَ ‪ 3‬ولم يقلن ولم ببن‬ ‫فمنا ويمنا و خفنا وطلنا © والفساد قن و بن ‪72‬‬ ‫ولم يطلنَ ولم فن بفتح الاء ‪ ،‬لأن أصله بخوفن كيفرحن» مخلاف خفن يكسمر‬ ‫الخاء ‪ ،‬لأن أصله خونن كفرحْن » مخلاف الأمر فإنه حَفنَ بفتح الاه مثز لم‬ ‫تن نتدبر ببن لك الفريق إن شاء ا له ‪.‬‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫ب ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٨ “٨‬‬ ‫۔‪ 4‬ا‪-‬‬ ‫هت‬ ‫‪ ١‬صله‬ ‫( د ‏‪٥‬‬ ‫و اللا م‬ ‫‪6.2‬‬ ‫ورحة‬ ‫ه ‪٠‬۔‏‬ ‫‪. | 2‬‬ ‫يقا‬ ‫أو‬ ‫ے“فى‬ ‫مصر‬ ‫>‬ ‫بغو ر‬ ‫لام الفعل إذا كان حرف اعتلال متموبا فإنه برد إلى أصله إذا كان بعده‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٢٨‬؛۔‬ ‫‪٦‬‬ ‫`‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ون الضهير او ناوه محو ‪ :‬رميت ودعوت ‪ ،‬ورمينا ودعونا ‪ ،‬وهن" رهين‬ ‫ودعون ‪ ،‬ومين ويدعون ‪ ،‬ويستثنى من ذلك أحوال تَبهَ عليها بقوله ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫الت‬ ‫ذ ‪1‬‬ ‫غيب‬ ‫ضمير‬ ‫ترث‬ ‫م‬ ‫ما‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬فتحتا‬ ‫قبله‬ ‫هن‬ ‫إن‬ ‫ف\ حد هه‬ ‫الأول ‪ :‬أن لا نكون ته الضمير تاء ضمير غاثر؛ وذلك فى الأن الواحدة‬ ‫حو ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص۔ر‬ ‫‏‪ ٤‬أو‬ ‫ورهت‬ ‫‪ :‬هند دعت‬ ‫حو‬ ‫نإن لام الفمل مع هذه عذ وة‬ ‫المندان دعقا ورمتا » وف هذا تخصيص وهو أنيكون ما قبل اللام مضموماً‬ ‫تموت المرأة أى صارت ذات أنهى أى عل ء فاللام باق على أصله أو كان‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؛‬ ‫واسْمّد ءءت‬ ‫واعطايت‬ ‫‪:‬خو‪: :‬هنل ررضيت‬ ‫على حاله أرضا‬ ‫فإنه يمت‬ ‫اللام كسرة‬ ‫قبل‬ ‫نحو ‪ ::‬رضى‪:‬‬ ‫الأدل ف لام‬ ‫‘ والواو هو‬ ‫و اسد ‪1 2‬‬ ‫وأغطمَع‬ ‫والمندان رضيت‬ ‫بقوله‬ ‫و أعطى واستدعى ‘ و إليه الإشارة‬ ‫‪7‬‬ ‫مر‬ ‫تلا‬ ‫قلبا ما كسرا‬ ‫ولا تمم‬ ‫‪٠١‬‬ ‫وق كلاثةر عَلا‪.-‬‬ ‫ن ‏‪٠‬‬ ‫قد ذكرنا سابقا أن اللام رة إلى أصله قبل اللام ‪ 2‬والتاء المذكورتين هناك‬ ‫وهذا هذا استننا‪٠‬‏ لبعض الأبواب ‪ ،‬وهو أن اللام إذا كان قبله كرة ‪ ،‬وأصله‬ ‫واو » فإنه لا يرد إلى أصله ث بل يبقى على حاله بعد القاب ى وذلك مثل رضى ‪،‬‬ ‫فإن أحله الواو » ولأنه من الرضوان فتقول‪ :‬رضيت ورضيما »ورد يتن ورضينا‬ ‫وهن رذين ‪.‬‬ ‫وتجمل اللام ياء إذا كانت رابعة نصاعدآ كا سيأى ف الإبدال إن شاء الله‬ ‫وهى هنا كذلك ء فلا تجمل واوآ إن كان أصلها ذلك حو يرضيان و بمطيان‬ ‫ومحن أعطينا واسقدعينا وتةو ينا » وهر‪“.‬‬ ‫وبستمدعيان ‪ 7‬وأعطيت واستدعيتُ‬ ‫قداعين وتهاطين ويستدعين و يستعطين ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫يا او وأو مض۔ر حذف‬ ‫وَقبل‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬ ‫لآ ولا يحذف مين تبل الألف‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫_‪-‬‬ ‫إذا انصل بالفعل واو طير أو ياؤه أو ألفه ‪ ،‬فإن القمل إن كان معتل‬ ‫الفه۔ل‬ ‫يةوهوا ى رلا ةو مى ك‪ \; .‬ن كان‬ ‫محو ‪ .‬قوما و‬ ‫المين فلا يقفور عن أصل‬ ‫‪١ ٣٨‬‬ ‫ممتل اللام ؤ جب حذف اللاممنه ثإذا كان الضذ‪.‬ير واوآ أو ياء حو‪ :‬ادعوا وار‪.‬وا‬ ‫‪.7‬‬ ‫وهم يدون وبرمون ويرضون )؛ بفتح الضاد محافظة على الأھ ل‬ ‫وارضذوا‬ ‫ادعووا ك وار‪.‬يو‪١‬‏ ‪ 2‬وارضيوا خ فت ‪ ،‬ولإهند ادعي وارى وارضى ' أص_له‬ ‫واستدعوا ‘ و حو ‪:‬‬ ‫محو ‪ :‬اط‪:‬وا‬ ‫ادعوى وارمي وأر دي » فحذفنت وكذلاك‬ ‫انطوا واستدعوا ى وأتطى با هند وا۔تدعى » ولا تغير اللام إن كان بدها‬ ‫واسقد عيا‬ ‫‘ ورضيَا } وأعطيَا وا۔تدتيَا } و أطيا‬ ‫‪.7‬‬ ‫ألف محو ‪7 :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و ما شا ه ذلك‬ ‫_‬ ‫‪١٣٩‬‬ ‫‪--‬‬ ‫نون الوقاية '‬ ‫ذكر‬ ‫مَم‬ ‫فال‬ ‫وقابقر ‪ :.‬حلى‬ ‫نون‬ ‫م‬ ‫ي الش لكن" تارا ا لير وقم ‪.‬‬ ‫لفعل إذا وليته ياء اللتسكلم وهى النفس وجب كسره ‪ 2‬فاجتلب له حرف‬ ‫يقيه من الكسر » وهو النون أو يق الابس فى أ كرى ‪ ،‬والباقى محمول عليه‬ ‫فتقول ‪ :‬ضربني فى الماضى ‘ ويضربنى فى المضارع ‪ ،‬وكأرمني فى الأمر بزيادة‬ ‫النون قبل كلها © وشذ من ذلك فعل واحد وهو ليس » والفصيح فهه لَيْمنى ه‬ ‫ووقع نادرًا ليسى بالحذف لاضطرار الشعر ‪:‬‬ ‫ه إذ دب التوم الكرام تيرى ‏‪٥‬‬ ‫وبمضهم أجازه اختيارا وهو لاشك أنه قليل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ س‬ ‫م‬ ‫م‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫احدر‪ . -‬النو ‪.‬ني َن ‪ :‬سف‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬جدف‬ ‫وج ‪-‬ا ‪.‬ز‬ ‫قفى‬ ‫إعراب‬ ‫بنون‬ ‫‪.:‬مضاريع‬ ‫ِ‬ ‫الفل المضارغ إذا قفى بنون إعراب حو ‪ :‬يفملان تفملان يفعلون تفعلون‪:‬‬ ‫ھ‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؛‪.‬۔‪.‬۔‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪, .٠‬‬ ‫‪-...‬‬ ‫‪-...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫تفعلين ‏‪ ٠‬فحدف آحد الذونين جا ز محو ‪ } :‬أغير انته تأمُرو نى { وتأمروى‬ ‫‪.‬‬ ‫مو دمه‬ ‫إن شاء الله ف‬ ‫ن‬ ‫وتأمرو نى بالإدغام ‪ ..‬وجه ثا اأث ‪7‬‬ ‫بالحذف‬ ‫‪ :‬و ذهب سيبو يه وامن مالاك‬ ‫و اختلف النحاة فى أى النونين هو الحذو ف‬ ‫أن الأل هو الذوف ا والله أعز \ ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِِ‬ ‫قو‬ ‫س و‬ ‫َ‬ ‫_‬ ‫ط‬ ‫وذ‬ ‫را‬ ‫ون‬ ‫اخير‬ ‫انى‬ ‫و‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬۔‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫وَةط‬ ‫وعن‬ ‫ومن‬ ‫لدن‬ ‫نهد‬ ‫س‬ ‫أ م‬ ‫_ _‬ ‫‪ .‬م‬ ‫ليت الأصح معه إثبات النون محو ‪ } ::‬انى ك نت معمم فافو زز ‪ :4‬‏‪٠‬ولم هرأت‬ ‫ى القرآن إلا كذلك ى بل جاء فى الشهر محو‪: .‬‬ ‫ليتى‬ ‫قل‬ ‫إذ‬ ‫جار‬ ‫كنية‬ ‫مالى‬ ‫‪.5‬‬ ‫وأفقد‬ ‫أصادفه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫_لا‪ 6‬لآخرين منهم‬ ‫نسخة ‪ :‬بض مالى ‪ :‬وخمرة ذلك بمضم بالذرورة‬ ‫امن مالك فى الألفية ى وابن الحاجب ق الكافية ‪ 0‬ومثلها فن اخقيار الإثمبات ‪،‬‬ ‫وقلة الحذف تحو ‪ :‬لدنى ومتى ث وعنى وقلنى وقطنى ‏‪ ٠‬وقد جاء لدى فى قراءة‬ ‫‪٥ 2 ,‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشاعر‬ ‫ؤ قول‬ ‫عذر ‏ً‪ { ١‬بالتخفيف وهني وعي‬ ‫بَاذتَ من ‏‪ ٠‬لد ‪2‬‬ ‫من قر أ‪ } :‬وقد‬ ‫الاثر ؛ عَنهُم وعنى‬ ‫أجا‬ ‫تأت من قيس ولا قيس منى‬ ‫وهو فى غاية الفلة ث وخص ابن مالك الاضطرار ث وظاهر كلام ابن الحاجب‬ ‫جوازه مع غير الاضطرار وقرى وقملى قليل أيضا كا ف قوله ‪:‬‬ ‫» قدنى وقطنى من نصر الحسين قدى «‬ ‫شوا‬ ‫الهنى‬ ‫وثر‬ ‫اكان‬ ‫‪ :‬إن ‪ :‬والذى‬ ‫لدلى بالحذف هو الأ كثر ث ولعلنى ناد كتوله ‪. :‬‬ ‫‪_ ١٤١‬‬ ‫القدوم ‪ .‬لملنى ‪.‬‬ ‫أتهراىن‬ ‫نفات‬ ‫‪. -‬م‬ ‫م و‬ ‫ماجد‬ ‫لأبِيضَ‬ ‫قبرا‬ ‫أخط ‪ .‬بها‬ ‫إنى‬ ‫فتةول‪: .‬‬ ‫‪ 6‬‏‪ ٠‬وليكن‬ ‫نن باباافقح وكان‬ ‫إن «أخوانها‬ ‫ف‬ ‫ء‪.‬‬ ‫وأنت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ولكنى‬ ‫ك‬ ‫‪,‬‬ ‫وأ‪ :‬ف‬ ‫و كأنتى ولكتنى ‘ وإف‬ ‫وإف‬ ‫دة ع‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫انتفى‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫قد‬ ‫مًا الني‬ ‫ونون‬ ‫تقى‬ ‫نادرا‬ ‫القميل‬ ‫زى‬ ‫وَمم‬ ‫اختلف الكونيون والبصر بون فى ما أفهل فى التمجب فقال البضر بون ‪:‬‬ ‫إنه فعل وهوالصحيح نتازمه نون الوقاية محو‪ :‬ماأضر بنى لزيد وذهبالكوفيون‬ ‫إلى أنه اسم فيقال ‪ :‬ما ألى ‪.‬وأما أفعل التفضيل ذهو اءم” وقد تلحقه النون‬ ‫ندورآ ي محو ‪:‬الآجال أخوفني كذا رووا ‪ ،‬والله أع ‪.‬‬ ‫ف عليكى‬ ‫الوجهين‬ ‫وَجَوزوا‬ ‫رن ۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 2‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫معتنى‬ ‫يل‬ ‫‪:1‬‬ ‫الثشدوذ‬ ‫وى‬ ‫‪:‬‬ ‫باسم الفعل حو‬ ‫لمة كلم المذصو بة‬ ‫مع يا‪.‬‬ ‫و إثبانها‬ ‫النون‬ ‫حذف‬ ‫وقد خحوز‬ ‫علميسكني ث حكاه سيبويه » وحكى عن بعضهم حذف الياء أبضا نذل عليكى‬ ‫دإليكى ى وإله كنى رمحوها ‪.‬‬ ‫وقد وقع فى النون غير ماذكرته ناد‪.‬آ حذفه فى موضع إثباته ى أو إثباته فى‬ ‫‪.‬‬ ‫بنقل ممتي‬ ‫بقولى ‪ :‬وفى للشذ وذ ‪1‬‬ ‫» و إلسجما أشرت‬ ‫موصع حذفه‬ ‫ذلك جائز‬ ‫لكن ى الوقف على المنصوب‬ ‫وأصل إعرانه ممتنا ‏‪ ٧‬لنصب ‘‬ ‫م‬ ‫}‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى لفة ر بيمة ي وهو فصيح وكثور ى النظم » ومثال حدف النون قواه ‪:‬‬ ‫‏‪ ١ ٤٢‬س‬ ‫‪.‬مكا‬ ‫يهل‬ ‫كالثنامم‬ ‫تراءه‬ ‫فلينى‬ ‫إذا‬ ‫الفانهات‬ ‫ينو‪.‬‬ ‫‏‪:٠‬‬ ‫والأصل فلهننى » وتلف فى أئ النونين ها المحذوف ‪ ،‬ومتال الإثبات فى‬ ‫موضم الحذف قوله ‪:‬‬ ‫|‬ ‫ظن |‪...‬‬ ‫كل‬ ‫وظتي‬ ‫وما أذرى‬ ‫سراحى‬ ‫قوى‬ ‫إل‬ ‫أمسل ِمى‬ ‫توه ‪:‬‬ ‫خابيا‬ ‫ليرقد‬ ‫الموانييى‬ ‫وليس‬ ‫‪.‬‬ ‫أكلا‬ ‫أضعاف ماكان‬ ‫له‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫وتحوها » وهذا كله قليل لا قياس عليه ‪.‬‬ ‫‪١٤٣‬‬ ‫الراء‬ ‫إذ ‏‪ ١‬تلاه‬ ‫‏‪ ١‬لا م‬ ‫حك‬ ‫كر‬ ‫دذ‬ ‫و دافي ولى‪.‬‬ ‫آخر الاس ‪17‬‬ ‫‏‪ . ٠‬يعلل ‪:.‬‬ ‫واللام ‪ .‬منه سال‬ ‫إذا أنيف الاسم إلى باء المقكلم وجب كسره فتقول ‪ :‬غلامى وزيدى ‪،‬‬ ‫‪ 4‬هذا إذا كان الاسم غير مم اللام ك فإن النحاة عمزوت بين‬ ‫ورى ‪7‬‬ ‫المعتل والمعدل ڵ فالممتل ما فيه حرف علة وذلث شامل لعز دلو وجر‪: 7 ,‬‬ ‫والمعلم ما أعلة بقلب كمصا ورحا كأو حذف كتاض ورام ود و نحوها ‘‬ ‫وهو إما متصو كمصا ‪ .‬أو منقوص كتاضٍ وسيأنى تفصهل ذلك‬ ‫أو خيا ‪2‬‬ ‫ث‬ ‫بكن‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫“‬ ‫‪:‬‬ ‫|‬ ‫وينترط فى كسر ما قبل هذه اليا أن لا يكون الاسم مشى أو جموعا‬ ‫جاملمذكر السالم ‪ 2‬فكلها اى كل هذه الوجوه الثلاثة المستثناةتدغم فى الياء »‬ ‫وهى المزث اللام كقاض ‪ ,‬وداع وعصا ورحا أو الشى كزيدين وزيدان ‪،‬‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫ض‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪ ,‬المجموع جمع السلامة‬ ‫وداعئ‬ ‫الإدغام فى الياء وزيدئ للمشتى بالياء ث ومسلى؟ فى المجموع بالواؤ أو باليا‪. .‬‬ ‫وأما ما كان قبل الها ألف كمضا ورحا ويدان ؛ فهو يبق على حاله ولذلاث‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ر ‪:‬‬ ‫‏‪ ١٤٤‬س‬ ‫تلا‬ ‫ااو‬ ‫لذا واير الزى‬ ‫وفى‬ ‫الأاف مستننى من لفظة كلها الق ف البيت السابق‪ :‬ظلراد أنها كلها‬ ‫قدغم فاىلياء إلا الألف ء فإنه يستثنى من ذلك ے فيبقى على حاله فتةول ‪ :‬عصائ‬ ‫‪ .‬ورحائ ‪..‬وزيداى } هذا حك الألف إلافى اسين وها ‪ :‬على إذا استعملت اسما ى‬ ‫ولدى انيتال فيهما ‪:‬على ولدئ ‪ .‬بالإدغام على الأكثر هكذا ضبطه الرازى ء‬ ‫آ وبقوله ‪:‬على الأ كثر إشارة إلى أن فهما لغة بغير ذلك ‪.‬‬ ‫وأما معنى واكسر لذى الو او تلا ى فهبوو سكلة لحكم البيت ‪ 7‬بق ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ولذى بفتح اللام مخغفة لغة فى الذى لكنها قليلة ى قيل ‪:‬وسمع أعرابى يقرأ‬ ‫« صراط لذبن أنعمت ‪ 4‬والذى تلاه الواو يجب كسره تحو ‪ :‬مسلفى إذا لقت‬ ‫الياء فى باب مسلمون ‪.‬‬ ‫عر ى ۔ ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫فر عن‪ .‬هذ ل قدغم‬ ‫وذات‬ ‫تتحهاً أ‬ ‫الآلاث‬ ‫واثيا لَدَى‬ ‫الألف المقصورة ‪ :‬كبشسرى وذ كرى وعصا ورحا تقلبمم هذيل لاء فقدغم ‪.‬‬ ‫الهاء فى الياء تقول‪ :‬بشرى بالإدغام؛ وذكرئ وعمو؟ ورحى؟ً‪ ،‬ومنه قول القائل‪:‬‬ ‫‪ .‬مُوا وللكل جنب مصرع‬ ‫سبقوا هوئ وأغْتتُوا لهواه‬ ‫وفتح الياء أى ‪٢‬ءلمتتكلم‏ بمد الثلاثة‬ ‫وقرى" نادرا ‪ } :‬يا بشرى هذا غلام‬ ‫فةفول‪ : :‬رامى آ وداعو؟ ‪ 6‬ورضای وهو اى ‪.‬‬ ‫الأوجه المذكورة الآن أعم أى أ ‪1‬‬ ‫وزيداى وزيدئ وملمىء وأشار بكلمة ة أعم إلى ما ورد من غير ذلك كقرا‪:‬ة ‪:‬‬ ‫ما أنتم بمصرخئ) بكسر الياء على اخة لبنى يربوع ‪ ،‬ونو ‪ « :‬قل إن صَلاى‬ ‫ونسكى وححياى ‪ 4‬بسكونها وصلا بمد الألف على قراءة أخرى ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ , -‬ه _= م‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫اللا‬ ‫فَؤعُو نه‬ ‫يسمى‬ ‫به‬ ‫حد العلم يأ نه اسم بهن المسمى ه تميبنا مطلتاڵ أى بغير قرينة ث خلاف غيرهك‬ ‫فإنه لا يعين المسمى إلا بمرينة إما لففاية أل تحو ‪ :‬الرجل ‪ ،‬أو معنوية ‪:‬كالفيبة‬ ‫والخطاب والتكلم فى المذمرات س والحضور فى الإشارات ڵ بأنه ممين محرج‬ ‫للدسكرات ‪ ،‬و مطلةا خرج لما سواه من المعرفات ‪.‬‬ ‫وحده ابن الحاحب بأنه ما وضم لشىء بعينه غير متناول غيره بوضع واحد‪.‬‬ ‫وما سبق أولى لدخول المدية ‪,‬الغلبة ‪ 0‬لأن الدلم إما بالوضع كزيد ‪ 4‬وإما بالغلبة‬ ‫على الكأمر كالمدينة ويثرب ‪.‬‬ ‫ومعنى غير متناول غيره بوضع واحد كزيد إذا وجد اسما لاثنين أو أكثر ء‬ ‫فهو للكل مهما بوضع منفرد له ‪ 2‬وهو عل لإنسان‪ :‬كزيد وهندء أو غيره حيوانا‪:‬‬ ‫كاعغوَج الفرس ‪ 8‬أو غير حيوان ‪ :‬ككة ع بلد ك وعرفات لجبل ‪ ،‬وجنسا كأسامة‬ ‫وترة وحو ذلك ‪.‬‬ ‫رالغلبة إما بأل كالعقية والبيت والمدينة ث وإما بالإضافة ‪:‬كىابن عباس‬ ‫لة وغيرهم < خلافا ن برى أن ذلك قد أجرى جرى‬ ‫وأن حر وا ن الزبير وأم‬ ‫لعم ء وذلك لأن لفظة المدينة كلتية مخلاف زيد ‪ ،‬فإنه لفظ جزى وف الكى‬ ‫و الجز ى هنا مباحث يطول ذكرها وغرضنا الاخقصار ‪.‬‬ ‫( ‪ _ ١٠‬مقاليد التصريف‪( ١ / ‎‬‬ ‫‏_ ‪_ ١٤٦‬‬ ‫مُرسكيا‬ ‫أوك‬ ‫لفيه‬ ‫ومروا‬ ‫او"‏‪ .٤‬نب‪21‬ا‬ ‫‏‪ ٠‬۔ مأو ‪ .‬ع۔سَےك'هغحيا‬ ‫كنية‬ ‫تنسيمه‬ ‫كمبد الله ‘ وسيأفى‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫هر‬ ‫< أو‬ ‫وعمرو‬ ‫الالم إ ما مفر د كريد‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وهو أيضاً إما اسم“ كا مضى وإما كنية وهو المصدر بأب أو أم ‪ :‬كأبى‬ ‫وهو‬ ‫} و إما لفب‬ ‫عباس‬ ‫بان ‪ :‬كان‬ ‫وهو الصدر‬ ‫بكر وأم كلثوم ‪ .‬أو عكسها‬ ‫الشمر بذ او مدح ع فالدح ‪:‬كالفاروق لل‪.‬ر بن المطاب رضى الله عنه ث والذم ‪:‬‬ ‫كتأبط شرا ‪ 0‬وقد يكون اللقب بلفظ الكنية كأ بى المهاب لقبه رسول الله طفلة‬ ‫س‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بأى صفرة ‪ 0‬لصفمرة كانت فى و جهه ‪.‬‬ ‫مرج ‪ :‬زى الاةرَا‬ ‫ؤانيب'‬ ‫الاستاد‬ ‫أو‬ ‫أ‪ ,‬الامانة‬ ‫غير ذى الإفراد هو المرك » وله فى تركيبه ثلاثة أحوال ‪:‬‬ ‫الأول ‪ :‬المزج وهو كل اسمين جعلا اسيا واحد؟ ‪ :‬كبملبك ‪.‬‬ ‫الاى ‪ :‬الإضافة وهو أن يتركب الاسم من اسمين بإضافةالصدر إلى الحجز ‪:‬‬ ‫كامرى” القيس وعبد الله وأى قحافة وابن عباس » وهذا التركيب هو الشائع‬ ‫فى الأعلام ‪.‬‬ ‫نها‪،‬‬ ‫والثالث‪ :‬التركيب الإسنادى وهو أن بركب من جملة فعلية‪ :‬كشاب قر‬ ‫‪.‬‬ ‫حره‬ ‫‪ :‬كمرق‬ ‫اسمية‬ ‫‏‪ ١‬أو‬ ‫وتأبط ش‬ ‫‏‪ ١٤٧‬س‬ ‫ه س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وهوة إنى المنقول والستحجل‬ ‫_‬ ‫مه‬ ‫الافضل‬ ‫المقام‬ ‫گلى‬ ‫منقسم“‬ ‫ينقسم الم أيضا إلى منقول ومرجل على الأشهر ‪.‬‬ ‫وعن بعض ‪ :‬أن الأعلام كلها مرنجلة ‪.‬‬ ‫وقال آخرون ‪ :‬كلها منةرلة ‪.‬‬ ‫وقال قوم‪ :‬إتما علمته بالغلبة ليس بمنقول ولا مرمجل‪ ،‬فهو قسم ثالث ‪ :‬وإلى‬ ‫هذه الأفوال أشار بكلمة ‪ :‬الأفضل مع ترجيح القول الأول ‪ .‬فالمذنول ما استعمل‬ ‫قبل السلم الغيره وضده المر حل ‪.‬‬ ‫ومنصور‬ ‫والفل‬ ‫‪.‬و بالاشتةاق كالحارث‬ ‫عقر و أصل‬ ‫عين‬ ‫‏‪ ١‬ح‬ ‫فالمنقول من‬ ‫ومحى ء وتذلب وأحد ‪ ،‬وشمر من اللاضى ‪ ،‬أو حرف كإلى أو محو ذلك ص‬ ‫‏‪ ٤‬أو بتصحيح‬ ‫؛‪٫‬ل‏ إما بفك مدغم كح"‬ ‫} وهو عل قياس‬ ‫وأد‬ ‫و الر محل ک۔۔اد‬ ‫مما يتسع‬ ‫التقسيم‬ ‫‘ وهذا‬ ‫ذاك‬ ‫عو‬ ‫أو‬ ‫كوهب‬ ‫ر‬ ‫مك‪,‬‬ ‫بفتح‬ ‫‏‪ ٤‬أو‬ ‫ن‬ ‫كهاما‬ ‫إعلال‬ ‫للقول فيه ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجز_آاس‬ ‫علم‬ ‫افتراق‬ ‫وفى‬ ‫‪-‬‬ ‫الخلاف بين الناس‬ ‫اسما‬ ‫عَن‬ ‫ع الذس قد بو ضم لبعض الأجناس الق لانتؤلف غالبا كا لسباع والوحوش»‬ ‫وللمألوفات قليل كأبى امضاء للفرس وهو يساوىالهل لمان فإنه لايضاف ولا يدخل‬ ‫عاليه حرف التعريف > ولا ينضت بالبتكرة ‪ ،‬و محسن كونه مبتدأ ء وانتصاب‬ ‫السكر بعده على الحال جائز ‪ ،‬و يمتنع صرفه للعلدية مم سبب زائد » فبهذا يشبه‬ ‫العم المخصح فى أحكامه اللفظية ‪ 2‬وخاافه من جهة عحومه وهو لفلى‪ ::‬كأسامة‬ ‫وأبى الحارث للاسد فهما وممنوى تحو ‪ :‬برة وجار للمبرة والفجرة ‪.‬‬ ‫‏_ ‪_ ١ ٤٨‬۔‬ ‫واختلف الناس فى التفريق بين اضم الجنس وعل الجنىر ء فذهب قو" إلىأن‬ ‫أسامَة لا حالف فى ممناه دلالة أسد ءوإما خالفه فى أحكام لفظية ى وأطلق عايه‬ ‫أنه معرفة مجازا ‪ .‬ونسبه الرازى إلى ابن ما‪.‬ك ‪.‬‬ ‫قال الرازى فى شرحه ‪ :‬الحلاصة فى باب مل » وأقول تفرقة بين أسامة‬ ‫وأسدًا ف أحكام لفظة » تؤذن بالفرق من جهة المعنى ‪ :‬وما قول ف ذللك ‪ :‬إن‬ ‫أسد وضع ليدل على شخص ممين ‪ ،‬وذلك الشخص لا يمتنع أن بو جد منه أمثال‬ ‫وضع على السباع فى جملتها ى ووضع أسامة لا بالنظر إلى شخص ‪ ،‬بل إلى معنى‬ ‫الأسدية المعقولة التى لابمكن أن توجد خارج الذهن ‪ ،‬بلهى موجودة فى النفسێ‬ ‫ولا كن أنيوجد منها اثنان أصلا فى الذهن‪ ،‬م صار أسامة يقم علىالأشخاص‬ ‫لوجود ماهية ذلك العنى المفرد الكلرو؟ فى الأشخاص » والةحقيق فى ذلك أن‬ ‫موضو ع‬ ‫يقول ‪ :‬امم الجخس هو الموضوع لاحقيقة الذهنية من حيث هى ‪7‬‬ ‫للحقيقة ى من غير اعتبار قيد معها أصلا ‪.‬‬ ‫وعلم الجنس كأسامة موضوع للحقيقة باعتبار حضورها الذحنى الةى هو‬ ‫فو ع تشخص هما معقطع النظر عن أفرادها ‪ ،‬ونظيره اللمر"ف باالمام التى لاحقيةة‬ ‫والماهية ‪ .‬وبهاز ذلك أن الحقيقة الحاضرة فى الذهنو‪،‬إن كانت عامة بالنسبة‬ ‫إلى أفرادها‪ ،‬نهى باعتبار حضورها فيه أخص من مطلق الحقيقة وإذا استحفمر‬ ‫الواضع صورة الأسد ليضع ها فتلاث الصورة الكائدة فى ذهنه جزثية بالنسبة‬ ‫إل مطلق صورة الأسد ء فإن هذه الدورة واقمة هذا الشخص فى زمان ع ومثلها‬ ‫يقع فى زمان آخر ى أو فى دهر ‏‪ ‘ ٣1‬واجحيع يشترك ف مطلق صور ة الأسد ى فإن‬ ‫‪_ ١٤٩‬‬ ‫ضع لما من حيث خصوصها فهو علم الجنس } أو من حيث حو مها فهو اضم‬ ‫الج‬ ‫وفى كلام سيبويه إماء إلى هذا الفرق قال ‪ :‬إذا قلت ‪ :‬هذا أبو الارث‬ ‫إما تربد هذا الأسد » أى هذا الذى سءمت باسمه ‏‪ ٠‬أو عرفت أشباهه ‪ ،‬ولا تريد‬ ‫‪ .‬لكنه أراد هذا الذى كل واحد‬ ‫أن تشير إلى شىء قد عرفقه بمعرفقد كريد‬ ‫من أمته له هذا الاسم ‪.‬‬ ‫انتهى ما ذكره الرازى فتأمل ‪ ،‬ولقد أطلقت لث فى النقل ء لأنه باب‬ ‫غريب ‪ ،‬ويحقاج معه إلى تمييز وفكرة ولنقصر عن الإطالة فوق ما‪.‬ضى‬ ‫والسلام عليك ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠٥٠‬۔‬ ‫س‬ ‫باب أسماء الإشارة‬ ‫الأ كر‬ ‫للقريدر‬ ‫بثا‬ ‫بدا‬ ‫وتو زى ونى لدى الأنثى اذكر‬ ‫أسماء الإشارة وتحد بأنها ما وضع لشار إليه » ودى مم ا۔تحضارها باامدة‬ ‫تتفا نى عن الحد ‪ ،‬فهى للمذ كر الموحد بلفظ واحد ‪ ،‬وهو دا ڵوبقال ‪ :‬ذا< بم٭ة‬ ‫مكسوة بعد الألف ب وذاثه بهاء بعذ الهرة مكسو رة ‪ 0‬و لأنى شار بأ الفاظ و‪«٠‬ى‪:‬‏‬ ‫ذى ولى ‪ ،‬ووها تا وزه وته" إسكان الهاء فيهما ‪ 3‬أو كسردا أو إشباعما ى‬ ‫أو إشباعها وصلا وسكونها وقنا ز أو ذى بالياء وصلا ‪ 2‬وذه بالها‪ .‬وقفا" أو ذات‬ ‫مبنية على الضم ‪.‬‬ ‫وأصل ذا ‪ :‬هل ثلانى وضا أم ثناأنى أم الألف زائدة ث وهل الحذوف عينه‬ ‫أو لامه ؟ وهل وزنه فهل بالتحريك أم بااسكون؟ وهز ‪٠‬و‏ ‪.‬ن باب طوى‬ ‫آم من باب حو؟ أقول و۔هذ كر طرفا من ذلاث إن شاء الله ۔‬ ‫دن‬ ‫ذان‬ ‫وولاذ }} بن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7٢‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫تين‬ ‫تا\ ن‬ ‫يين‬ ‫‪,‬ش‬ ‫و الل و‬ ‫يشار للمثنى للذكر بذان بالألف فق الرفع ‪ 4‬وبذين باليا" فى الجر والنصب‬ ‫ومشي المؤنث تان رفيا ‏‪ ١‬وتين نصبا وجرا‪ ،‬وقد يجوز ذان وتان بالألف رني‬ ‫ونصب وجرا ‪ 0‬ومختاف ف ‪ :‬دل ها صيغة أم تثنية؟ و۔يأكى ذاك فى بابه إن‬ ‫شا‪ .‬الله تمالى ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١ ٥ ١‬‬ ‫_‬ ‫أولاه‬ ‫ته‬ ‫مُطتتا‬ ‫والم‬ ‫‪4‬‬ ‫أولاه‬ ‫أولى‬ ‫لم ت‬ ‫ومن‬ ‫الجم مطلتا أى سوا‪ .‬كان مذكر أو ‪.‬ؤنتا » عاقلا أو‪ .‬غير عاقل } فقد يشار‬ ‫إليه بكلمة ألواء بضم الحمزة الأولى وكسر الأخيرة ‪ :‬والواو زيدت بمد الهمزة‬ ‫رسما لا لفظا ى وسيآنى ذلث إن شاء الله فى بابه محو ‪ « :‬أولك أصحاب الجنة هم‬ ‫فها خالدو ن » وكقول القائل ‪:‬‬ ‫والعيش بمد أولثث الأيام‬ ‫‪ 7‬العازل بد منزلة الأوى‬ ‫وحينها فيمن يعقل أكثر وفيها اغات أخر ‪ :‬أولى مقصورة وأولاء ممدودة‬ ‫الحمزة الأولى ‪ .‬و أولان بزيادة ”ون بعد المزة الأخيرة ‘ وأولاه‬ ‫مع إشباع ة‬ ‫بضم الههزتين؛ وهلا بإبدال الهرة هاء وولاء بشباع ضمة الماء ء وأو لا بالقصر‬ ‫والتشديد حكاه بمض أهل الاغة ‪ 2‬وأشار بأن من لفاته التى ذكرها فى النظم أى‬ ‫بعض لذاتها دلالتها على ما فبها من غير المذكور فتأمل ‪.‬‬ ‫يكافر وحده‬ ‫و آقر قه فى البد‬ ‫‏‪ ٢‬يردها عنده‬ ‫لام‬ ‫‏[ ‪ ٦‬مم‬ ‫الإشا رة مجردا‬ ‫المشار إليه رتبةان ‪ :‬قرب و بعد" ‪ .‬فالقر يب يشار إليه باس‬ ‫عن زلادة بعده ى فتقول ‪ :‬ذا وذان وأولام ‪ 2‬والبعيد يزاد كاف الاطاب وحنه‬ ‫أى جدآ عن اللام فقول ‪ :‬ذاك ( فذانك برهانان من ربك ‪ « 4‬وأولثك هم‬ ‫اللفلحون ‪. 4‬‬ ‫أخته بالذهب { ‘‬ ‫وقد يكرن باللام قبل الكاف نحو ‪ } :‬ذلك ليع أى‬ ‫وقد سمم ألك بالهمزة عوض الذال « وما تلك بينك با موسى » وتاحةيما‬ ‫‏‪_ ١٥٢٣‬۔‬ ‫الروف التى هى علامة التتنية أو الجم ‪ 0‬مذكرا أو مؤنثاً فتقول ‪ :‬ذاك ذاكا‬ ‫لل رف ‪4‬‬ ‫ذ اك ذاكر ‪ ،‬وذلك ى « ذللك ما علمنى رى ‪ 5 4‬لك‬ ‫( قذالبكن الزى لثخحتني فيه فاللام لغة الحجاز يين وبها ورد القرآن العظيم‬ ‫وبير اللام لفة مشهورة لبنى مج ‪.‬‬ ‫مجرةدة منهما ص ومةوسطة‬ ‫زعم أن المراتب ثلاث ‪ :‬قيربة‬ ‫ومن النحاة من‬ ‫جردة من اللام ‪ ،‬وبعيدة قد زيدتهما ‪ 5‬والأولى أصح ى لا قد ثبت أن الجازيين‬ ‫لايستمملونها مجردة عن اللام ‪ ،‬والميمتين لا يستعملون المام معها ‪ ،‬وغير ذالك من‬ ‫النول ‪ 0‬نضرب عنه صفحاً طلب للانجاز ‪.‬‬ ‫شم إن أسماء الإشارة قد تزاد قبلها ها‪ +‬للتنبيه فتقول ‪ :‬هذا وهذان ‪،‬‬ ‫وهاتان وهؤلاء ‪ ،‬ويمتنع دخول ها إذا كان امي الإشارة قد زيد بعده اللام ع‬ ‫فلا تقول ‪ :‬هذا لك ع ويجوز زيادنها مع الكاف وحدها كةوله ‪.:‬‬ ‫لا يعرفوننى‬ ‫غبراء‬ ‫بنن‬ ‫رأيت‬ ‫ولا أحل هذاك الطراف المدد‬ ‫ولكنه أقل من الحر“د منهما ومحتلف فى جوازها مع المقرون بالكاف‬ ‫فى التثنية والجم ‪ ،‬حو ‪ :‬هذانك ‪ ،‬وهاتانك ع وهؤاثك ' والأصح ‪+‬وازه لورود‬ ‫السماع ه كقوله ‪:‬‬ ‫وال۔مو «»‬ ‫الضال‬ ‫٭ من هؤليائكن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬و‬ ‫ِ‬ ‫م يلحق سوى بدرى وفى‬ ‫والكاف‬ ‫‪٦‬‬ ‫التى بها كتى ‪ ١‬أنى‬ ‫وا لدى‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫‌‬ ‫سے ص‬ ‫‪14‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫يمتنع دخول الكاف فى بمض ما يشا‪ .‬له المؤنث الواحدة ‏‪ ٠‬هو المراد‬ ‫‏‪_ ١٥٣‬۔‬ ‫بالذى أى به مثل ‪ :‬فى فهو ممةنع فى ذى وأخواتها ء إلا ما استنى ‪.‬ن ذلك وهو‬ ‫ثلاثة ‪ :‬ذى وكى وتا } فيقال ‪ :‬ذيك وتيك وتلك بكضر تا‪٠‬يهما‏ ع وتيلك بكسر‬ ‫التاء مع الياء قليل ‪ ،‬وتيلاث وتلك بفتح التاء فمما وتالك ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و ۔۔‬ ‫ى‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫مهتهل‬ ‫المثنى‬ ‫عم‬ ‫هن‬ ‫والا ‪2‬‬ ‫مذ‬ ‫ولا بلى ذى وأولى حيث‬ ‫مو۔يس‬ ‫‪/‬‬ ‫۔ه ‪0‬‬ ‫اللام يدخل فكل موضع يسوغ فيه دخول الكاف لأنه مقترن به حتاً ء‬ ‫وقد يختص الكاف بموضع لايدخلها اللام » وهى ف المثنى حو ‪ :‬ذانك وتانك ‪،‬‬ ‫وبمد ذى فقد يقال ‪ :‬ذيك ع ولا ‪.‬يقال ‪ :‬ذلك ث كا يقال ‪ :‬تلك وأولاء الممدود‬ ‫فيقولون ‪ :‬أو لثك بغير لام » وأما المقصور فيمال فيه ‪ :‬أولالك باللام جاثز ى نهذه‬ ‫ثلاثة مواضع يمنع دخول اللام فمها ؛ والرابع ما قبله ها التنبيه وقد مضى ‪.‬‬ ‫دَتا‬ ‫توضيم‪,‬‬ ‫وَمَاهُنَا‬ ‫ما‬ ‫الكاف ف البشر بدين اقترتا‬ ‫يشار إلى الكان الداتى أى القر يب بهما بض الها‪ 2 .‬ودا هنا بزيادة هاء‬ ‫للتنبيه قبلها ‪ 2‬وفى البعد يزاد نهما الكاف آخر فيكون هناك وها هذاك ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫بهنا‬ ‫او‬ ‫ائتر‬ ‫او ‪ .‬بهناللك‬ ‫هما‬ ‫ها هناك‬ ‫هناك‬ ‫هنا‬ ‫أيضا‬ ‫‪ 5‬اك‬ ‫مهي‬ ‫ق‬ ‫ؤ و اشار‬ ‫هنالاك‬ ‫نيكون‬ ‫لاا‬ ‫هنا قبل الكاف‬ ‫و ۔زاد‬ ‫بكلمة كنا بفتح الهاء مشددة النون ‪ ،‬وهما مففة مكعسر الهاء وتزاد الكاف‬ ‫هت مع‬ ‫فيكون‬ ‫نونها‬ ‫فيكون عندك ‏‪ ٠‬وهاء لاتنبهه فيكون ها هناك ‪ ،‬وشدد‬ ‫بقاء كسرة الهاء ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪ ٤‬ه‪‎‬‬ ‫قولان‬ ‫وتيم‬ ‫تحور‬ ‫أو‬ ‫لما ن‬ ‫منن‬ ‫حَكوا‬ ‫ما‬ ‫أشار بكامة ‪ :‬حوهزح إلى عدم الحصر فى المذكور ‪ ،‬فقد يشار إلى البميد‬ ‫أيضا بكلمة " بفتح الفاء نحو ‪ « :‬أينما تولوا ش وجه الله ‪ 4‬أى هبال ‪2‬‬ ‫وكذلك كيت" بفتمح الما وتشديد النون و}سكون التا ث وكا يقال ميا بتشديد‬ ‫الهون مع نقح الماء وكضرها؛ فقد يزاد قبلها هاء للقنبيه وبمده الكاف فيكو ن‪:‬‬ ‫كَتَاكً ى هاك ‪ .‬حَامََاك » ها عَيا هاهنا ك وهاهنا بكسر الماء مع حخفيفالنون‬ ‫وزيادة اللام أيضا مَتالاث ع هنالك ع هتالاث وحو ذلك ث وجرى العمل فى هذا‬ ‫الباب على اختيار الفقس فى الإشارة إلى مرتبقين فقط ى وهو اختيار اإن مالك‬ ‫فى ألفته ونسهيله خلافا لابن الحاجب فكافيته © فقد ‪+‬مل امةرسظ ما باامكاف‬ ‫وحدها » وباللام والكاف لابميد } والاف بين النحاة شهير ‪.‬‬ ‫واختلفوا أيضا فى أنه هل يشار إلى الزمان بشىء مما ذكرناه لاسكان ء‬ ‫فذكر ذلك عن بمضم فى ‪ ; :‬هنالك ابتلى المؤمنون ‪ 4‬وفى قول القائل ‪:‬‬ ‫هنالك يحزبنى للذى كنت أصنع‬ ‫ميرا‬ ‫بالُجا م‬ ‫إليه‬ ‫وقت‬ ‫وفى هنالك كقول الشاعر ‪:‬‬ ‫فهناك يعترفون أبن لممزع‬ ‫وإذا الأمور تماعمت ونتابهت‬ ‫كةوله ‪:‬‬ ‫وفى ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‌‬ ‫نو ار أجَّت‬ ‫و بدا الذى كانت‬ ‫حنت‬ ‫هنا‬ ‫ولات‬ ‫نوارُ‬ ‫حنت‬ ‫‪ ١ ٥0٥‬م‬ ‫‏_‬ ‫الاسمى‬ ‫المو صول‬ ‫‪ \,‬بت‬ ‫والاس‪ :‬موصولا يكون الزى‬ ‫ومن لن_آته لذى الذ الذ‬ ‫‪7‬‬ ‫» ع‬ ‫الموصول يستغنى عن الد لضبطه بالعد » وهو ‪ :‬اسمى وحرف ‪.‬‬ ‫وحد ابن مالك الاسمى فى ااتسهيل بأنه ‪ :‬ما افتقر أبد إلى عائد آو حَله ‪،‬‬ ‫وجملة صمر حة أو مؤولة ‪.‬‬ ‫جوازآ إلا بصلة وعائد ‪.‬‬ ‫وحده امن الحاجب بأنه ‪ :‬ما لا م‬ ‫واحترز ابن مانك بكامة أبد من الفكرة الموصوفة بج‪-‬لة ڵ فإنها تفتقر‬ ‫حال صفتها إليها وإلى الماثد ‪ 0‬واحرز بالعائد من ‪ :‬حيث وإذ وحوها‪،‬‬ ‫والمفتقرات إلى الجل ‪ .‬وأشار تلف إل ما ورد من الربط بالظاهر ‪ 0‬وسيأى‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وحدة الحرف فى التسهيل بأنه ‪ :‬ما أول مع ما يليه بمصسدر ‪ ،‬ولم محتج إلى‬ ‫عائد ‪ ،‬ودو خسة ‪ :‬إن وما وإن وك ولو‪.‬‬ ‫إن الموصول الاسمئ؟ فرد مذكر أو هؤنث أو مثنى أو تجو ع ء فالأول‬ ‫له الفى ى وفيه لذات ‪ :‬بما ‪ .‬كسرة مع ح_ذف الياء ‪ 2‬رالثا نية سكو ن ذاله ‪ :‬وقد‬ ‫تشدد مض‪.‬ومة أو مكسورة » ربنتديد اليا فتقول ‪ :‬الذى ‪ ،‬وبتخفيف اللام‬ ‫فيكرن لذى ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫لا نى‬ ‫الىن‬ ‫وكا لذى‬ ‫وَقَسَّا‬ ‫المُةً۔تى‬ ‫مشلح‬ ‫تة‬ ‫التى للاأنتى مثل الذى للذكر ى وما لنذى فى اللغات فهر أيضا للتى ‪ :‬وها‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٦‬‬ ‫‪---‬‬ ‫لدى الثنىكالمثنى ‪.‬أى يزاد ؛‪.‬دها علامة التثنيةالتى هى الألف والتون ‪،‬‬ ‫فيقال ‪ :‬الر"جلان اللذان » والمرأتان اللتان ى محذف ياء الذى والتى » وإلى ذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬ ‫أشار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أزل والون ‪َ٥‬ل‪ً٥‬و‏ إن تر د‬ ‫و‬ ‫فى دَان وتان قل يره‬ ‫والشد‬ ‫وكان قياسهما لدى القثنية الذ يان وا اتيان } خذفت ياؤها » ومختلف فيهما‬ ‫‪-‬‬ ‫وفى ذان وتان ى هل ها تثنية أم صيغة مرنجلة ث والثانى أرجح ‪ ،‬والأول ظاهر‬ ‫كلام ابن مالك فى الألفة ف الذاى ‪ :‬وسيماد إن شاء الله فى بابه وتشدد النون‬ ‫متفقا الميه مع الألف حو ‪ } :‬فذانك‬ ‫من الذان والتان ‏‪ ٠‬وذا ن وتان جواز]‬ ‫راحانان من ربك ‪ 4‬فى قراءة أبى عمر وامن كثير } ومختلف فيه مع لليا‪ » 0‬وقد‬ ‫حكى عن ابن كثير أنه قرأ ‪ :‬ل ربنا أرنا الذين أضلانا ) بالتشديد ‪.‬‬ ‫يالزيفا]‬ ‫وشد كرين‬ ‫الذوي‬ ‫رن)‬ ‫وقله‬ ‫جئ‪:‬‬ ‫ويجمع المكذرين الين فى الرفع والجرة والنصب » وفد يقال فى الرفم ‪ :‬الذون‬ ‫بالواو لغة هذيل مشهورة ى فإنهم يقولون ‪:‬نصر الذون آمغوا على الذينكغرو‬ ‫ولم رد فى القر آان إلا بالياء ‪ 0‬وقد روى عن ؛مضهم عن عقيل أيضا كا روى فى‬ ‫ذلك عن هذيل ‪.‬‬ ‫وإن‪ .‬يطل وضل؛ أجر أ إذ يبدا‬ ‫وَالَذَا‬ ‫قا للآن‬ ‫اذ زن‬ ‫ونة‬ ‫حذف نون الذين ف جع أو تثنية ‪ ،‬وكذلك اللتان جاز حذفه كا‬ ‫ف فول ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏[‪-:‬‬ ‫اللذا‬ ‫عي؟‬ ‫إن‬ ‫كليبا‬ ‫ابنى‬ ‫الأغلالا‬ ‫وَفكك‬ ‫الولة‬ ‫قتل‬ ‫‪:‬‬ ‫الجم كتوله‬ ‫وفى‬ ‫بفاح ‪ 7‬وه‬ ‫الذى حانت‬ ‫و إن‬ ‫م اقوم كل القوم ياأم خالد‬ ‫وحذف النون فى ذلك لطول الصلة‪ ،‬و خصه قوم بالاضطرار‪ ،‬و‬ ‫} والله أع ‪.‬‬ ‫كعب‬ ‫إنها لفة بانىلحارث ن‬ ‫الأو ل‬ ‫واقبل‬ ‫الين‬ ‫و مشا‬ ‫آتى التربين كذا اللاه املا‬ ‫اللا ئين مشل الذين بالياء رقما وجرًا ونصجا ى وقد ترم بالو او كالذين‬ ‫كقوله ‪ :‬هم اللاءون فكوا الغل" عتى‬ ‫ومثل الذين مجىء أيضا الأولى بااقصر ‪ ،‬والأولاء بالد » وقد يكون ذلك‬ ‫لجاعة المؤنث ء لكن الأول هو الأ كثر ‪ ،‬وقد جمعها قول القاثل ‪:‬‬ ‫وتبلي الأولى بَعَلْتُونَ على الأولى‬ ‫تراهن بوم الروع كالهدإ القبل‬ ‫واللاء بمكس ذلك ء فإنه للإناث غلى الأ كثر ى وقد يكون للمذكرين‬ ‫قليلاً ء والمراد بنحوه إشارة إلى ما فيه من لذاته وهى اللاأى بإشباع المعزة ‪.‬‬ ‫واللاى بياء مكسورة مع جذف الحمزة ث واللاى بسكون الياء ‪.‬‬ ‫للاي‬ ‫الاناث‬ ‫وجة‬ ‫‪١‬‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪853‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪١ ٥٨‬‬ ‫‪-‬۔‬ ‫الفاحشة‬ ‫‪ 1‬ين ‪.‬‬ ‫و اال" ف‬ ‫}‬ ‫وعر ‪:.‬‬ ‫‪.‬ةو له جل“‬ ‫«‬ ‫اللا ل‬ ‫الؤنث‬ ‫‪ 7‬عة‬ ‫من نتّائك ‪ 4‬مع ما يضاهى اللات ‪ ،‬أى يشابهها فىكو نه مو ضوتا هن“ ‪ 0‬وهو‬ ‫اللات بغير عا‪ .‬و الاوات واللواتى بإشباع كسرة الما‪ .‬واوا و الاوايا واللا ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫عَةل؛‬ ‫من ن‬ ‫ما مضى‬ ‫وساو‬ ‫انحَمر"‬ ‫‪ : 5‬حكمه وما له اسد س‬ ‫ومن عائل ما مضى أى فى صلاحيته للفرد المذكر والمؤنث ڵ والمثنى فيهما‬ ‫إليك ‪ 4‬أو ما فى‬ ‫والجوع منهما ث ومختص به العاقل حو ‪ } :‬ومنهم من ت‬ ‫حكه بال عليه كةوله تعالى‪ :‬ومن أضل ممن يناغو منون اله من‌لايسعَجيبث‬ ‫ل ( متر عنالأصنام بملنتنزيلها مغزلة الماقل ‪ ،‬أو الختاط بالعاقل كقوله ‪:‬‬ ‫} ‪ :‬ة ان الله يتح له مَن فى الموات والأرض ‪ 4‬أو المقترن به‬ ‫محو ‪ ( :‬ومنهم من يمشى على أربع ) قيل ‪:‬وأجاز قطرب وقوعها على غير عاقل‬ ‫بلا شرط ‪ .‬واستدل بما لاحجة فيه ص وما هو بعكس مر ‪ 3‬لأن خحخةص نغير العاقل‬ ‫نو ‪ « :‬والله علة كم وما لون ‪ 4‬وليس هُوَ بمكس من فى صلاحيته للافراد‬ ‫والتئنية ومحوها ‪ ،‬فهو وما بعده له من الك فى ذلك ماتقرر لمن ‪ ،‬والله الهادى ‪.‬‬ ‫وصف‪ .‬عَاقل جا لايت‬ ‫مُطننا وقع ‏‪١‬‬ ‫الطا‬ ‫وذو‬ ‫وأل‬ ‫قد يكون ما لودف العتلا‪ .‬أيضا ©‪ .‬حر قوله تمالى ‪ :‬ل فانكحوا ما طَابَ‬ ‫لكم م نالا‪ » .‬فى موضع من طابع أ إن أ وذه عند طي؛ ‪ .‬ونان مطلتا ‪.‬‬ ‫‘‬ ‫‪ .‬فكلمة مطلتا تممما‬ ‫< والعاقل وغيره‬ ‫_ و المثنى والجموع‬ ‫والؤاث‬ ‫ر‬ ‫أى‬ ‫‏‪ ١ ٥٩‬۔ ۔‬ ‫۔‬ ‫قو له جلوعز‪:‬لوالله ورسُوله‬ ‫ولما كان حكمهما واحدا جاز إفراد وقع ومنقعا‬ ‫أو ‪٫‬لا‏ آخر ‪ 4‬أن براد بكلمة‬ ‫أن ر ضو ‏‪ { ١‬ف موضع رضوها ‪ :‬ومحتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫مطلتا بالواو فى رةءزا ونصبها وجرها ث لامختلف على حال كا هو الأشهر ث نهى‬ ‫مم ذو لهما تأو‪٫‬لان‏ فن إعراسها » وكونها مع إفراد وجمع وغيره ‪ ،‬وعاقل وغيره ص‬ ‫ومع أل تحتمل تأويآا واحد؟ وقد مضى ع فاللفظ بحتمل تأويلين وكلاها مر اد به‬ ‫|‬ ‫لا احدها ‪.‬‬ ‫وإلا مذهب الأخقش‬ ‫أما أل فهو من الوصولات على أشهر ما قيل فيه‬ ‫أنه لا يكون موصولا ‪ ،‬وللنحاة فى ذلك مجال بطول ذ كره ‪ ،‬ولأجل وصلها‬ ‫يصلح استناد الصفة إليها كا فى قول حاتم ‪:‬‬ ‫والراكبونها‬ ‫الحيل‬ ‫تظرث‬ ‫وو‬ ‫صيام اخير الله والسيف مقطرُ‬ ‫تنول ‪ :‬جانى القا سم والقما ممة والقاممان إلى آخرها ‪ -‬وجاءت `و قم‬ ‫وذو قامت س وذو قاما‪ ،.‬وذو قامتا إلى آخر ذلك ‪.‬‬ ‫دو ودَات‬ ‫أغرب‬ ‫بض‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫كاقتا اتا وكاتوا دوت ‪.‬‬ ‫أعرب ذو بالحركات الثلاث كإعراب ذو التى ‪:‬منى‬ ‫بعضهم أى نمعض طي‬ ‫صا حب ع فيةول ‪ :‬زيد ذو قام‪ .‬ومررت بذى قام } ورأيت ذا قام وبعضهم بحعل‬ ‫ذات بض الةاه مكان الات بسكون التا‪٠‬‏ لذة فى التىں وقد مضت» وحمل مكان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫الوا جاغة الؤنث ذوات بضمهما أيضا ث وقد أعرب بمضهم ذات وذوات‬ ‫‪.‬‬ ‫مسلدات‬ ‫إعراب‬ ‫‪_ ١٦.٠. .-‬‬ ‫الك‬ ‫أباح‬ ‫تَثنيَة‬ ‫وبعضبي"‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ّ‬ ‫ذ ه «‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫سلك ‪.‬‬ ‫مع‬ ‫لاى‬ ‫‪ .‬ف ذو وَكمكذا‬ ‫واخقلفوا فى هل حوز تثذية ذز وجمه غخير ما مضى ؟‪ .‬ومن روى ذلك‬ ‫و ان السر اج نققول ‪ :‬ذوارن_ قاما وذو ون قاموا‬ ‫والهر ى‬ ‫اعن عصقور‬ ‫و محو ذلك ۔'‬ ‫توك‬ ‫وق‬ ‫ما اى‬ ‫يرث‬ ‫حدث‬ ‫دا نورا‬ ‫و‬ ‫بالا‬ ‫)‬ ‫مة‪ ,.‬ما فكىونها صالحة لمعنى الذى والتى‬ ‫أئّ من الأسماء الاوصولة ‪7‬‬ ‫ومثناها وجمهما ى حو ‪ :‬أعجبنى أجم قام ء وأسهما قامت وأحن قامت وحو‬ ‫ذلك ى وقد تلحقها التاء إذا أريد المؤنث بها قال بعضهم وهو الأشهر ‪ :‬أعجبنى‬ ‫۔‬ ‫‪".‬‬ ‫آ ۔‬ ‫يهن قامت ‪.‬‬ ‫وحكى ابن كيسان أنأدل الامة يمنونها وجمهور نها‪ 6‬كذا رفعه عنه الرازىء‬ ‫ولم أجده عن غيره ث وعلى قياسه فيقال ‪ :‬جاء إناهم قام وإيتاها قامت ‪ ،‬أر إياها‬ ‫قام ث وإذا صح هو نادر ذهيف > والفصيح الأو ل ڵ وهو الوارد‬ ‫أو اوم‬ ‫ف‏‪ ٠-‬ال ‪٠٦6١‬تنزيل ‪ :‬ا ف‪,‬ل اذ‪,.‬عَوا ال هله أو ادهعُوا الرحمن أيا كما تدعوا » و ِقوله ‪%. ( :‬‬ ‫الر حن عتيئا وإعرابها الضم بناء‬ ‫لتنرعَن من كل شيمة أيهم أش‬ ‫علمها ‪.‬‬ ‫هنا مو ضع الكلام‬ ‫‪ .‬و لبن‬ ‫معر ة مطلقا‬ ‫أو‬ ‫الآية‪..‬‬ ‫كا ف‬ ‫وإثر ما استفهاث أو من مثل ما‬ ‫س ص‬ ‫ه‬ ‫‏‪7 ٠‬‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪_-‬‬ ‫ما‬ ‫مل‬ ‫وا ز ‪7‬ا"ر‬ ‫ى‬ ‫من الموصلات أيضا ذا بشروط ‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪٨٦ ١‬‬ ‫_‬ ‫الأول ‪ :‬أن تكون بمد ما أو من الاستفهاميتين < ومختلف ف وقوعها‬ ‫الناى ‪ :‬أن لا توضع قبل المشار إليه ي فتقول ‪ :‬هاذا ومن ذا & كا تةول ‪:‬‬ ‫ما هذا ومر هذا ‪.‬‬ ‫أ الثالث ‪ :‬أن لا تكون ملناة أ ولها ى ذلك وجهان ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أن نركب مع ما أو من فيكونان اسما واحدا مودولا ‪.‬‬ ‫ثانبهما ‪ :‬بكونان نكرة موصوفة بمعنى شىء و حتملهما ‪.‬إ لقول الة۔ائل ‪:‬‬ ‫ماذا علمت سأ ‪ :.‬ه ‪+‬‬ ‫‪ .‬دعى‬ ‫‪ .‬و ظهر وصلي ف متل قر اء من رفع النو‬ ‫أى الذى أيه أو شيثا ا غيه‬ ‫فى قوله جل وعز ‪ « :‬ويثألوتك مادا ينفقون قل المو ‪. 4‬‬ ‫‪» .‬‬ ‫وذو صل‬ ‫ع ثدر‬ ‫ذو‬ ‫وكم‬ ‫أد غبيا أنى الس‬ ‫ا ونة‬ ‫كلها } أى كل هذه اللرصطولات تفتقر أبدآ إلى صلة والى هئد عحو ‪ .::‬مررت‬ ‫فالضمير هو العائد ع وغيره مما تلا الذى هو الصلة ث ا والصلة‬ ‫بالذى قام أبوه‬ ‫كون جملة وهى إما فملية كا مر ڵ وإما اسمتية ‪ .‬محو ‪ .: ,‬جاء انى بو ‪: : 1‬‬ ‫أو شمها ‪ .‬وشبه الجلة هو الظرف نحو ‪:‬جا الذى عندك ء أو لجارذالمجوور‬ ‫نحو ‪ :‬جاء الذى ف الدار ‪ 6‬وتشبيهيا ا ‪.‬لجلة لنا بتضمنانه من تقدير استقر عندك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أو نحوا ذلك ‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪ _ ١١ (:‬مقاليد التصريف‪) ١ / ‎‬‬ ‫‪_ ١٦٢‬‬ ‫‪ .:‬واشترط‪ :‬الوم للخلف اثرب ؛‬ ‫اللب‬ ‫ودوات‬ ‫مية‬ ‫َ‬ ‫‪ .‬وللصلة شرطان ‪ :‬أحدها ‪ :‬أن تكون تامة ى فلا يجوز ‪ :‬جاه أبوه ‪ ،‬وهذا‬ ‫ظاهر‪.......‬‬ ‫الثانى ‪:‬أن لاتكون تمجبية ‪ 2‬فلا تقول ‪:‬جاء الذى ما أ<سنه ص خلاقا‬ ‫لبمضهم ‪ ،‬وهو مذهب ابن خروف ڵ ولا بوز كونها طلبنّة على الأح ى لا‬ ‫تقول‪ :‬جا‪ .‬الذى اضربه أرلا تضر به ى خلان اكسا فى نسما ‪ ،‬و الماز نى فى الدعا‪.‬‬ ‫الذى بلنظ الحبر و ‪ :‬ج ء الذى رحمه الله ى ويلزم الكسانى موافقته ‪ .‬واللفظ إن‬ ‫لمبكن طلبيا فهو خبرى مطلقا » فهما قمان عند أهل المنطق لاثالث لهما ص‬ ‫والطلب أمر ونهى ودعاء وعرض ‪ ،‬أو تخضيص وتحو ذلك ‪ ،‬قال ابن عقيل‬ ‫فى شرحه الخلاصة ‪ :‬و احترز بالحبرية عن غيرها ‪ ،‬فلا جوز ‪ :‬جاءنى الذى أضربه‬ ‫خلان للكسائى ولا جاءنى الذى اه قاما خلامَا لهشام انتهى ‪.‬‬ ‫قلت ‪ :‬إنكان مراده منع جواز المنفى كن الطلى فهذا لا يستةبم لقول الله‬ ‫عر وجل ‪ «:‬هو الله الذى لا إله إلا هو عالم الم والشهادة فقد أنى بالنفى‬ ‫جواز النقى تبعا لان هشام فى ذلك & فيجوز ‪:‬‬ ‫صلة للزى ‘ ولا أرى مان‬ ‫جانى الذى ليس أبوه قائما ى سواء انتقض النفى بإلا كما فى الآية ن أو لم ينتتض‬ ‫كنا ى الأمثال ث إذ لا كرْق بينهما محال ى وليس هنا موضع للبسط والشر طية‬ ‫‪.‬‬ ‫جاثزة حو ‪ } :‬ومهم من إن تأمه بدينار ‪ 4‬ال ية‬ ‫"واقع إدا اسْتلاءَتة كلاما سابقا‬ ‫‪ .‬نابت ‪..‬‬ ‫أر"‬ ‫التاند‬ ‫؟‬ ‫والشرط‬ ‫‪ .‬ويمتنع وصل جملة نسقدعى سبى جلة أخرى حو ‪ :‬جا‪ .‬القى لكنه قام ى‬ ‫‏‪ ١٦٣‬س‬ ‫لأن لكن للاستدراك يستدرك من‪ :‬لا شنىؤ حال‪٫ :‬ل‏ تقول ‪ :‬زهلى لين قاعدا‬ ‫ى‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫و حو‬ ‫قا‬ ‫حتى أبوه‬ ‫الذى‬ ‫لكنه قاثم ه وكذلك حى‪ :‬حو ‪ :‬جاءف‬ ‫والشرط ف الماثد أن بطابق‪.‬ما قبله وهو ضمير لائق مطابق ما قبله ثمن مفرد‬ ‫أو مثنى أو مجمو ع ‪ ،‬مع تذ‪:‬كير أو تأنيث ‪:‬نحو ‪ :‬جاء‪ .‬الذى قام أبوه » والتى قام‬ ‫‪.‬۔‬ ‫ى‬ ‫=‬ ‫‪.‬م‬ ‫أبوها { والذان أو اللتان قام أبوها إلى آخرها ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫اربط بالظاهر نادر قليلا عو ‪ :‬أ بو سعيد الذى رويت‬ ‫وقد ورد‬ ‫الدرى ء والحجاج الذى ر أيت ابن يوسف ع وقول القال ‪:‬‬ ‫ه سعاد الق أصناك حر سعادًا ٭‬ ‫أى حها ه وقول آخر‬ ‫ففؤادى_ وإن تات _ غير سال‬ ‫إن تغل التى شغفتَ بل‬ ‫قال ‪ :‬شفت يجل موضع شنفت بها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫انمّقات‬ ‫‪-‬‬ ‫صر ‪1‬‬ ‫بال‬ ‫‪٠‬‬ ‫س‬ ‫نزو‪١‬‏ آت‬ ‫الأشال‬ ‫وسرب‬ ‫المراد هنا بالصفات الصر محة أى الخالصة الوصفية‪ ،‬وهى اسم الفاعل كا مضى‬ ‫واسے المفعول محو ‪ :‬الضروب غلامة زيد ى والصفة المشبهة باس الفاعل نحو ‪:‬‬ ‫الكريم أبوه زيد خلافاً لمن منمها ‪ .‬واحترز بالصربحة من غير المشتق حو‪ :‬أسد‬ ‫إذا وصف ه ‪:‬‬ ‫ومما تغلب عليه الاسمية نحو ‪:‬أبطح وأجر ع وصاحب حو‪ :‬الولد والصاحب ى‬ ‫فإن هذا كله لا صلح كونه صلة _لأل ء فإن أل معه يكون حرف تمر يف ‪ ،‬وهى‬ ‫قليلة ف معرب الأمال ى وهو الفعل المضارع كقول القائل ‪:‬‬ ‫‪- ١٦٤‬‬ ‫‪ : ٠‬ما أنتت بالكم‪ .‬الى حك‪‎‬‬ ‫ولا الأصيل ولا زى الرأى والجدل‪‎..:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ومم قلنها فخقلف فى ‪:‬هل بقاص علها أم لا ؟! وحل هى مختصة بالشر‪‎‬‬ ‫الاشرورة أم لا ؟ وفى غهر ما نادرة باتفاق كا فى قوله‪: ‎‬‬ ‫بعيشة ذات سعه‪‎‬‬ ‫فيل" حر‬ ‫من لايزال شاكرا على العمه"‬ ‫أى على القى ممه ‪.‬‬ ‫العاثد إما أن بكون ضميرا مرفوعا أو ‪.‬نصوبا أو مجرورًا‪ ،‬ولا خفاء‬ ‫فى‪ .‬ذلك ‪.‬‬ ‫دالرنوع إما أن كون مبتدأ ى وما أن يكون‪-‬فاعلا ‪ 5‬وهتا نذكر حك!‬ ‫الأول منهما وهو المبتدأ } ولم نتمرض لذكر مايكون فاعلا لأنا نذكر مواضع‬ ‫جواز حذف المائد ‪ ،‬والفاعل لاجوز حذفه محو‪ :‬الزيدان اللذان قاما ‪ 0‬والزيدون‬ ‫قرد أر لا ص‬ ‫خبره‬ ‫الذين قاموا وحو ذاك ى وإن كان مبهدأ إما أن بكون‬ ‫نإن كان غير مفرد نلا توز حذفه { عكذا ذكره الرازى ‪.‬وينسبه للفريقين ‪:‬‬ ‫الكونيين والبصر يين ‪6‬وكذلك اشترطه ابن عقيل ى ولم أفهم ذلك مكنلام‬ ‫ان مالك فى الخلاصة ى وعلى قياسه فلا يقال ‪ :‬جاء اللذان قا مان ‪ .‬ولا الذ ن‬ ‫‪ 1‬عون ‪ ،‬بل‪ .‬كا قال الله ‪.) :‬الذزين م ‏‪ ١‬ملا ‪ . 7‬اشمون « واذ‪ ,‬ن‪ 8‬هي‬ ‫عن اللو مع ض‪ ,‬نَ ‪ .‬والذ ن ‪ " 7‬ل سا فاعلون ‪ 4‬بإثبات الماثد ‪.‬‬ ‫أن تكون بمد ئ أو بمد غيرها من‬ ‫‪7‬‬ ‫وإن كان خبر المبدأ ‪7‬‬ ‫المو صولات ء نإنةكان‪ .‬بمر أى خذف المامد حا رز مطلقه أى ۔واء س‪ :‬نت الصلة‬ ‫قصيرة أو طويلة محو ‪:‬مررت بأبتهمقام ‪ ،‬ورأيت أيهم أبو غلام مه جالس ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١.٦٦‬‬ ‫وممن سنح ‪ :‬أى عرض‪ ,‬والمراد أنه غور لازم ‪ 9‬وإن كان العائد الميتدا‬ ‫فإما أن تكون ملة هطو بلة أو قصيرة فإكنانت‬ ‫خبره مفردا وهو مع غير أ‬ ‫طويلة حذف الهائد مباح ى أى حا ر كةول اللهل نجز۔ ووعر " ‪ }:‬وخوالذى فى النماء‬ ‫اله والأرض إله" ه والتقدبر الذى هو فى السماء إله © كتو ف ‪ :‬ما أنا بالذى‬ ‫قاثل لت سو=ا » و إن كانت الصلة قصيرة هى المراد بةوله ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪ ٠6‬م‪.‬‬ ‫‪ .‬ذاك‪ ٠ ‎‬مطلقا‪‎‬‬ ‫جوز‬ ‫وبعضهم‬ ‫كن‪ .‬جوازه ‪ .‬بشرط ‪ .‬منتقى‬ ‫‪:‬‬ ‫و ‪٥‬ر‏ س‬ ‫ُ‬ ‫بعضهم ‪ :‬أى بمض النحاة وهم الَكونيون ث أجازوا <ذ ف المائد‪ .‬المبتدأ‬ ‫الفرد الخبر مطلقا ‪ ،‬أى بغير اشتراط طول فى الصبلة كما ذكر عن البصر بين ‪.‬‬ ‫وا كثر النساة يمارون الجواز بشرط ‪ :‬وهو الطول‪ ،‬وقد س الحذف مع‬ ‫الصلة كا فيل ‪:‬‬ ‫قصر‬ ‫۔‬ ‫‏‪ .٤-‬۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫بامد ‪ ,‬بنطق بما س‬ ‫من" ‪.‬ي‬ ‫الجد والكرم‬ ‫أولا حد عن سين‬ ‫|‬ ‫سافقهه على أنه صلة لما ىوالعائد سحذوف ‪ .‬وقرأ عض اللف ‪ » :‬تماما‬ ‫‪ .‬بر‬ ‫الذى أح‬ ‫ظ‬ ‫ر۔ ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫منقتصس‬ ‫‪7‬‬ ‫اد‬ ‫وَعَذ ف‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫شاع ور أن بوصف ينتضب‬ ‫نإمنكان الماثد منصوجا فلا يخلو من أن ينصب بحرف أو بغيره‬ ‫فإن كان بحرف نلا بجوز حذفه‪ 2‬ولذلك لم نتمرض لذكره ؛ «إن الإنبات هو‬ ‫الأصل ولنعذفل مواضع مذكؤرة ‪ .‬ومثال النه وب محرف‪ ::‬رأيت الذى‬ ‫ن `‬ ‫‪.‬‬ ‫إنه فاذل ‪.‬ه‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪١٦٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وإن كان منهصوباً بغير الحرف ‪ 2‬فما أبنكون بفعل‪.‬أو بصفة !فالمتصوب‬ ‫بفعل حذفه شائع كثير كقول الله جل وعرة ‪ (:‬أحَذَا الزى بث اله رولا ه‬ ‫خذف الضمير من بعثه وكةوله نعالى ‪ + :‬وَحَلتنا ل‪ ,‬عامكاملت أيدينا أنام »‬ ‫والأصل علته ‪ .‬وإما أن يكون منصو‪,‬اً بصفة ث وهو إما صلة أل وسيأقى ذكره‬ ‫وما صلة غير ال غذف العائد ممه قليل كقوله ‪:‬‬ ‫« ماالله موايك فضل ناحده به ‪.‬‬ ‫والأصل ما الله موا يكه ‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪.. ‎‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬۔‬ ‫‪...... ٠‬‬ ‫كن ذا الوصف مو طولا بال‪‎‬‬ ‫وإن‬ ‫حر‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫‪ :‬خ۔عزذ ل‬ ‫أن‬ ‫ع‬ ‫لا بح‬ ‫هنا ذكر ‪ :‬إذا كمان الوصف الناصب للعائد صلة لآل" ء نلا يجوز جلهم‬ ‫أى جل النحاة ث لا بحل أن ننمزل العائد ‪ 7‬أى حذف ء ‪ ,.‬جل الشىء مَعْظَمُهُ‬ ‫ولم يقل كلهم لثلا يوه‪ ,‬الاتفاق غلى ۔غعه غ فإن بمغمبم يرى جواز حو ‪ :‬جاء‬ ‫الضارب زيد ‪ ،‬برفع زيد عؤ آنه فاعل مقمولة هو العائد الخذوف ‪ ،‬وهؤ فى السنى‬ ‫فاعل جاء ‪ .‬وأصله جاء الضاربه زيد ‪ .‬وأنشدوا فى ذلك ‪. :‬‬ ‫ولو أتيح له سو بلا كدر‬ ‫‪...‬ما تفز الحموى ود عاقبة‬ ‫معنى الهيت استغره الشىء استخفه ڵ قال الله تعالى ‪ ( :‬و إر_“ كادوا‬ ‫ليسْتَةرأونك ) والفول هو المائد المحذوف '؛ والحوى هاولفاعل وأتيح بالتا‪.‬‬ ‫أى قدر ‪.‬‬ ‫‪ 7‬صفر ‪.‬زى ‪71‬‬ ‫وَعَذْفَ خوض‬ ‫م ‏‪٠‬‬ ‫صم ه«‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫محتمل(‪:‬‬ ‫خرف‬ ‫محفوض‪.‬‬ ‫و ف‬ ‫ز‬ ‫ح‬ ‫‪8 .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أما الحرف بيأتى ‪.‬‬ ‫نوضا { فإما أ ن حر محرف أو اس‪:‬‬ ‫العائد إن كان‬ ‫وأما الاسم فإما أن‪:‬بكون صفة أو غيرها » فإن لمبكن صفة فلا حذف نحو ‪ :‬جاء‬ ‫للذى قام آيو ع دإن كان صفة ‪ ،‬فإما أن تكون ذات هن أولا ى نإنالم تكن‬ ‫ذات عمل فلا بحذف اله ‪.‬ائد" حو ‪ :‬جاء الذى أنا ضار به أمس » وقام الذى أنت‬ ‫مضروبه أو حو ذلك ‪.‬‬ ‫وإن كانت الصفة ذات عل فيجوز حذف المائد ‪ 2‬ومعنى كون المدة عاملة‬ ‫هو فى اسم الفاعل أن بكرن للحال أو الاستقبال وغير ذلك ۔ن تفصي له موضع‬ ‫ذكره كعب النحو ى فمن يشأ ذلك فليطلبه ‪ ،‬فإن غرضفا هنا الاختصار ‪.‬‬ ‫ومثال حذفه منصوإا باسم الفاعل عامل قولهتمالى ‪ « :‬فاقضرما أنقاض‬ ‫أى فاضيه ‪ ،‬وأما المائد المجرور محرف » فإنه بحذف بشروط دكرها فى قوله ‪:‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪‎‬؛‪١‬۔ ‪ ٤‬ه‬ ‫‪٨ ٠ .‬‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وؤصذا‬ ‫ما‬ ‫او‬ ‫الموصول‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫ج‬ ‫‪ . .‬إن‬ ‫تسلق ‪ .‬ما اختَلنا‬ ‫وفى‬ ‫به‬ ‫وجوز حذف العائد المجرور بحر ف بشروط ‪:‬‬ ‫الأول ‪ :‬أن ينجر الموصول ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬أن يدخل الجار على المودوف باموهءسول‪ ،‬إن لم يدخل على‬ ‫الوصول بنفسه ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬أن يتعد الحرف الجار لفظا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬أن يتحد ‪2‬‬ ‫وهذا كله معنى الممراع الأول منالبيت ع وذامن قوله ‪ :‬إن جر“ ذا إشارة‬ ‫إى الحرف الجار لفظ ‪ 2‬وكذلك ستي ‪ :‬لأز الباء فكىونها الا داق مالا هى‬ ‫غير الق هى للسببتة ‪ :‬وإن اتفقا لفظا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٦٨٩‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫! الدامس ‪ :‬أن لا يختلفا فى التعلق ‪.‬‬ ‫ونثال مستكل شروط الجواز قوه ‪:‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫=<حقبة‬ ‫ا سيئا‬ ‫حب‬ ‫ق‬ ‫ؤ‬ ‫وهقر كيت‬ ‫ا ذبح لان "منها بالذى أنت باح‬ ‫أى باح به ‪ :‬ومشال ما يدخل فيه حرف الجار على الموصوف بالموصول‬ ‫تقول ‪ :‬مررت بالرجل الذى ‪.‬ررت ‪.‬‬ ‫ومثال عادم الثمرط الأول ‪ :‬مرة الذى مررت به ‪.‬‬ ‫وكذلاك ف الثانى ‪ :‬فرح الرجل الذى فرةحت به ‪.‬‬ ‫ومثال عادم الثااث ‪:‬مررت بمن مرة معك ‪.‬‬ ‫وعادم الرابع ‪:‬ذب ن ذهب بك ‪ ،‬و فكون إحدى الباهين للتد‪.‬ة ء‬ ‫سببية ‪.‬‬ ‫والأخرى‬ ‫حت ‪,‬به ى فالها۔ للسبيتّة فيهما‬ ‫ومثاله إذا اختلف الامس ‪:‬هلك زيد ما‬ ‫استكمال‬ ‫لكن الأولى مةملنة ‪.‬ملك ‪ ،‬و الأخرى ;بقر ح ‪ 4‬وقد جاء الزف مع غر‬ ‫حام ‪:‬‬ ‫للشروط نادزآ كول‬ ‫وأ الدأر ذو َ حذو‬ ‫ومن حد جور على" قومى‬ ‫اى فيه‪.‬‬ ‫يبث جايز فيا عمى‬ ‫واذف‬ ‫_ م‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫ه‪٠‬۔[‏ ۔‬ ‫۔۔ ۔‬ ‫س ء‬ ‫العرَدًا‬ ‫ثينيت‬ ‫كان‬ ‫إدا‬ ‫ثلا‬ ‫وهذا شرط فىجواز <ذف العاثد المجرور وغيره ‪ ،‬وهو أن لايفوت به الغرض‬ ‫من أجا لي أو غير ذلك ص كا إن وقع العائد المبتدأ ب‪.‬د لولا ع‪ : ,‬جانى‬ ‫‏‪ ١٧٠‬۔‬ ‫اا الذىهو وزيد قاممان‬ ‫الذى لولا هو ل كرمتك } أو أن يبكون ۔مطوفاً حو‪:‬‬ ‫حو ‪ :‬جا‪-‬۔ الذى هو وزيد ناضلان ء أو‬ ‫أو أن بكون معطو فا عليه فى الأ كثر‪.‬‬ ‫أن لا يبت على حذف المائد دليل لصلاحيّة ما بقى بمد الحذف ص لأن بكون صلة‬ ‫‪ :‬أ بنى الذى‬ ‫كاملة ‪ 4‬وذلك إذا كان الخير حلة أو ظرما آو جار] ومجرورا ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫هر يقوم ‪ 0‬والى هى عندك ‪ .‬وهن هو فى الدار ‪.‬‬ ‫هكذا !شترطه اين مالك فىالخلاصة فىمواضع منع جواز حذف ‪ .‬المائدالمرفوع‬ ‫المبةدأ } وه تسامح ‪ .‬لأن هذه المو اضع لا مقنع الحذف "سها ) و ايس مراده هو‬ ‫منع فلك ث ولكن معناه إذا احتل الكلام الحذف والإثبات لم يتدين المحذوف‬ ‫غو ‪ :‬جاء الذى هو أ بوه منطلق ‪ .‬جا ‪ ,‬الذى أ ‪.‬و‪ .‬منطلق ؤ و ايس «_ذا مختص‬ ‫جاء‬ ‫المرفوع ‪ 3‬وإ ل متى كان ف الصلة ضير آ ر يلمح عوده غلى اصول ‪ .‬عو ‪::‬‬ ‫الذى ضمربته فى داره ‪ :‬فلا يجوز حذف الضمير المندوب ضربت ‪ .‬ولاالحرو‬ ‫فى محو‪ : .‬مررت جن صررت هه فى داره ‪ ،‬ولا المنهوب الحصور بإلا محو ‪ :‬جاء‬ ‫‪ :‬مررت بمن“‪.‬ا مررت الا‪ .‬ه ‪.‬‬ ‫الذى‪. .‬ما ضربت الا إناه‪ .‬ولا الجرور ‪..‬‬ ‫الزى لا له الاهو ‪ 4‬وقس على‬ ‫وكذلك المرفوع الصور حو ‪ } :‬كو الل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هذ ‏‪ ١‬ما شا هه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫اللام‬ ‫رفت بار‪ :‬ح‪.‬رفا ‪3‬‬ ‫ور‬ ‫‪ .‬والذي‬ ‫‪َ7‬‬ ‫لتمر و‬ ‫مخه هرة‬ ‫واله‬ ‫اختلف فى آلة التعريف الموضوعة له ع فقال الللي ‪ :‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫قطم ث وروى عن شنيبوبه فها قولان ة‬ ‫أحدها ‪ :‬أنها نائية وضناً لكن ألفها ألف وصل ‪.‬‬ ‫ثانيهما ‪ :‬أنها اللام وحدها ‪..‬‬ ‫وليس دنا موضع إطالة ى فنذكر ر الترجيح بينهما ى فليطاب ‪ .‬من المطولات‬ ‫وه عهدية‪ ،‬وذلك أن بتقدم ذكر ممحوبها حو ‪ ( :‬كا ا أرسننا ‪ 1‬فرعون‬ ‫رَسُولا مضى فر' عون السول ) أو حضور كةولك ‪:‬خذ الكتاب أو أن‬ ‫يكون عَلما محو ‪ :‬أد م فى اغار ‪ 2‬وة۔كون بيانّة وهى الموضوعة لتبيين الاهمية‬ ‫حو ‪ «:‬و خلقنا م ‪2‬ن الاء كر" هشئ'م » وكةولك ‪:‬اشقر‪٫‬ت‏ الا<م ‪.‬‬ ‫قال الرازى ‪ :‬إن قلت‪ :‬ما الفرق بين المعرف هذه التى للحقيقة حو ‪ :‬أشترى‬ ‫الاحم ث وبين ا الجنس الشكرة حو أشترى ى كا قلت ؟‬ ‫الفرق بينهما‪ .‬كا لفرق بين عل الجنس واسم الجنس رقد تقدم انتهى ‪:..‬‬ ‫وكون جنسية وه إن شملنها‪..‬كل دون نحوز نعى لشمول الأفراد سو ‪:‬‬ ‫سر ‪ .‬إلا الذن آمنو ‏‪ { ١‬ولذلاك ملح الاستثناء‪, .‬عدها‪».‬‬ ‫آق‬ ‫} إن الإنسا ن‬ ‫وإن خلفتها بعجوز نهى لشحول المصانص مبالغة محو ‪ :‬أنت الرجل علا‪ .‬وسمنى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فحسب‬ ‫أى‬ ‫<‬ ‫فةد‬ ‫‏‪ .١٧٣٢٣ .-‬۔_‬ ‫واضطرار ۔ وخلى‪.‬‬ ‫حيا‬ ‫وزيد‬ ‫الأغلام ذا تنقل‬ ‫منة‬ ‫بضا‬ ‫إن أل قتد‪:‬زاد لغير‪ :‬التمر يف » وزهادنها قد تكون لازمة محو ‪ :‬الذى‬ ‫على الأنصح } واللايى وأڵلات و اللا والوا و حوهن ف الوسولات ص ومحو ‪:‬‬ ‫اللات اسم صنم وما أشبه ذلك ء وقد بكون زائدا لضرورة الشعر كقوله ‪:‬‬ ‫وَعَسآقلاً‬ ‫ا كو؟‪١‬‏‬ ‫حمَنتكَ‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫بنات الاؤبرر‬ ‫عن‬ ‫نيتك‬ ‫ولقد‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بنات أو ر ع جاس مع سيبويه لضربر من الركمأة ردى‪ .‬ع والم لاتدخل‬ ‫للمبر“د ق أصما۔ زك رةة دأل فيه‬ ‫عليه أرُ ‪ 6‬وبهذا قال ابن مالك ف الألفية خلان‬ ‫تعر بقية ‪.‬‬ ‫وركقرل الآخر ‪:‬‬ ‫وجوهنا‬ ‫عرت‬ ‫أن‬ ‫كا‬ ‫رأيتك‬ ‫رو‬ ‫ب قير من‬ ‫لش‬ ‫صَدَرت ويت‬ ‫لأن القيمز واجب الكير خلافاا للكو ميين >‬ ‫ق موضع طبت نفسا‬ ‫وقد يلى أيضا الأعلام المنقولة‪ .‬فهو قس ثالث ع وزيادته الح الوصف المنقول عنه‬ ‫الاسم محو‪ :‬الفضل والحارث ف المنقول هن مصدر وصقة ‘ والنمان ف المنتول‬ ‫من اسم عين ى وهو دن أسماء الذم هكذا مثل به امن مالك فى الأية ث وذكر‬ ‫أنه مثل به فى النهيل ما قاربت الأداة نقله‬ ‫_‬ ‫‪‎‬م‪١1٧٣‬‬ ‫نحر تلي‬ ‫وزى تليها ان‬ ‫‪1 2‬‬ ‫ز‬ ‫آ ‪.‬‬ ‫دى إشارة إلى الأعلام الى تلها ألاء إما تلها إذا لح ق ذلك ممنى ‪ 7‬نقلت‬ ‫عنه من سنة أو مصدر أو حو ذللت ث كالحمننظر“ا إلى ما نقل عنه من مة‬ ‫وكالارث إذا كان قى حال الصغر تفاؤلاً بأنه يميش وبحرث زما شابه ذلك ‪،‬‬ ‫إن ال حيحنئذ حذف فتقول‪:‬‬ ‫وإن ل بح ممنى ذلك ص‏‪ ٤‬بل نظر إلى كونه عله‬ ‫فضل وحارث ونعيان وما شانه ذلك ‪ ،‬فذانك وجهان ‪.‬‬ ‫نا غآ۔'‬ ‫أيضا‬ ‫بصي‬ ‫وعلا‬ ‫إطلاقه أل عليه ف القال الأح‬ ‫ح إن من العرف بأل ها يغلب إطلاق ألعليه وحده دون غيره مما فى معناه ‘‬ ‫فيكون بذلك عفا كالمدينة ليثقرب ء فإنه إذا أطلق لفظ المدينة بدخول أل عليه‬ ‫لايفهم غيرها © وكإنان لغيرها ذلك المعني موجودا ‪ .‬وكذلك إذا قيل ‪ :‬البيت‬ ‫والقبة ‪ ،‬للبيت المرام ث رعتبة الله ‪.‬‬ ‫وكذلك إن قيل ‪ :‬االكتاب فهو مصنف سيبويه ‪ .‬هكذا ذكره النحاة ى‬ ‫وأما محن فإذا قيل ‪ :‬معفا الكتاب فهو كتاب اله تمالى ‪.‬‬ ‫ومصير هذه الأسما‪ .‬ومحوها علا بدخول أداة التمريف عليه مختلف فيه ث‬ ‫القو لان نيا‬ ‫‏‪ ٤‬وكذاك‬ ‫الألفية‬ ‫ان مالك ف‬ ‫}} و ‪ 4‬جزم‬ ‫لأشهر‬ ‫الأو ل هو‬ ‫واسكن‬ ‫عليته بالإضانة للغلبة كابن عباس ‘ وقد مضى ذكر ذلك فى باب امل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٧٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إلا‪ .‬لدى۔‪.‬‬ ‫ال' هذه‬ ‫ولم ترا‬ ‫‪ : ::‬إضانة‪ .‬عى الأم" از يا‬ ‫| } تزل أى لم حذف أل هذإهشارة إلى الى بصير جا الاسم المشترك ر‬ ‫إ ف موضعين وها ‪:‬‬ ‫الأول ‪ :‬الإضافة كقولك ‪ ::‬‏‪٠‬هذه مدبنعة رسول ا ذ ولة ‪.‬‬ ‫والثانى الندا‪ : .‬كقولك فى النجم للثري إذا ششثت نداءها ‪:‬يا ‪ 4 7‬وفى‬ ‫ق ‪ :‬با صن ‪ .‬وأغار بقوله ‪ :‬على الأعم إلى أنها ةقد تحذف فى غيرها كا حكى‬ ‫من كلامهم ‪:‬هذا عهوق اطال‪ .‬والأصل السيوق ووهو ا ‪ :‬حم ك وهذا يوم اثنين‬ ‫فيه ‪.‬‬ ‫مباركا‬ ‫تقال الرازى ‪ :‬وعجى؛ الحال منه اق الفصيح يوضح فساد قول المبرد فى جمله‬ ‫أل فى الاثنين وسا ر الأيام للتعريف ى فإذا زالت صارت نكرات انتهى ‪.‬‬ ‫‪_ :١٧٥‬‬ ‫‪: ٠‬باب فى المنقوض والقصور‪' ‎‬‬ ‫|‬ ‫تلا‬ ‫ياء‬ ‫منوص اسد لامه‬ ‫كسرا إدا اها لمبكن متلا‪,‬‬ ‫أو متصورآ ‪.‬‬ ‫] الاسم إذا كان معتل اللام فله ف ‪.‬ذلك وجهان ‪ :‬كونه ‪2‬‬ ‫فأما لنصوص فهو امم لامه يا‪٠‬‏ خفيف قبله كسرة ‪ ،‬واشترط أن يكون الياء‬ ‫لازما لأنه إذ اكان ظرفا‪ .‬ول يكن لاما كبدى فهو زار" لا منقوص‪ ،‬واشترط‬ ‫كونه خنين لأن مشدد الياء لا يكون منقص صة محو ‪ :‬عل وسخى؟ ‪ ،‬لأن وزنهما‬ ‫‪.‬‬ ‫ميل ‪ 3‬فالوا‪٠‬‏الأخيرة هى لام الفل ‪ 4‬والأولى ززائدة ‪.‬‬ ‫سها ف قوله تسالى ‪:‬‬ ‫وكذلك و ‪ :‬زى ‪ .‬بالزاء المعجمة ‏‪ ٣‬ف قراءة من ق‬ ‫والياء فكىلها أصلية ‪،‬فالثانية هى اللام ‪ ،‬والأولى‬ ‫} ه أحسن أثاث ور‪. ,‬‬ ‫عين و محو ذلك ‪ .‬و يشترط أن ببكون قبل يام المنقوص كسرة » لثلا يدخلن‬ ‫فى ذلك باب ظ ظى ورأى مما سكن ثانيه نليس هو مننهذا الباب فتلخّص بذلك‬ ‫‪ .‬الاسم النقوص ‪6‬فهو مثل الشجن والمرتقى والمعنى والمستدعى ‪ .‬إلى غ غير‬ ‫ذلك من مواةه ‪.‬‬ ‫‪- ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‌‬ ‫ِ‬ ‫ز ۔‬ ‫‪"..‬‬ ‫عوض‬ ‫منه‬ ‫يا لتنو ن‬ ‫و اللام‬ ‫‪>..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫© ص‬ ‫ه‬ ‫مر تص‬ ‫كذا‬ ‫ؤ صلا‬ ‫تحذف‬ ‫إن‬ ‫إن كان نس۔ك<رة ة نإِمًا أن يكون منصوب أ ولا‪.‬‬ ‫المنقوصانسكرة أو معرفة‪‘ :‬‬ ‫لامه باق عل حاله ركن_يره ه‪ .‬حو ‪ :‬زأبت قاضيا ؤ و رأيت‬ ‫فإن كان منصو ما‬ ‫محذوف‬ ‫فاللام‬ ‫منهو ب‬ ‫غر‬ ‫)وو إنةكان‬ ‫جو ارى‬ ‫‪ 7‬وهو‬ ‫منه بالتنو ن‬ ‫‪ .‬ويفوض‬ ‫۔۔‬ ‫‪١٧٦١‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫الذى يسمى بنون العوض محو‪ :‬هذا قاض ( من فوقهم غراش « وما ايم‬ ‫‪.‬‬ ‫{‬ ‫َ الله۔ من ‪ .‬وافر‬ ‫علها حركات الإعراب‬ ‫وإن كان معرفة فا للام لاذف لسكنن لانظر‬ ‫إلاف النصب نحو ‪:‬هذا القاضى » ومررت بالقاضى ‪ ،‬ورأيتالقاضى ‪ ،‬بإظهار‬ ‫النصب ‪:‬هذا كله ح الوصل على الكل » وإلا فقد تظهر للضرورة حركة غير‬ ‫توله ح ‪: :‬‬ ‫المنذوب‬ ‫خبيث الثرى كأبى الأرتد‬ ‫وغرق الفرزدق شارل‌روق‬ ‫‪ -‬اوليس هنا موضع إطالة ى فلنقصر‪ ،‬وحك الوقف سيآنى فى بابه إن شاء الله ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬مَتصُورآ ار اسيا تير؟ف الألف‬ ‫فير مل الانين لينئ تنحذف‬ ‫الاس المنصور ما بكون طرفه ألفا لاينحذف علىالا لين ‪ ،‬أى وقتا ووصلا‬ ‫عو ‪:‬الهدى و الرحى ‪ ،‬والعصا ؤالحصا" ى والمصطفى ء أو الجتى والمفةقى وم ح جا‬ ‫و ية هايكون لامه ألفا ‪.‬لأن بعض ألات المقصور قد تكون زائدة للتأنيث‬ ‫وشبهه ‪:‬كىكى ‪ .‬ولهذا باباھ و أ‪ ,‬لى به لشرحه ‪ 0‬واشترط أنه لا حذف أ لفه‬ ‫مطلتا أى فى جميع احواله لثلا بدخل فذلك نحو‪ :‬رأيت ز‪.‬يد؟ أخأعرو فإن ألفه‬ ‫‪.‬‬ ‫تثبت وقفا نقط ‪-‬‬ ‫ذ‬ ‫و إن ‪ :‬برر ‏‪ ٠‬دل ‏‪ ١‬لأ‬ ‫‪ .‬كنز‬ ‫جره تنوي لدى ا وقف يرد‬ ‫التصور إما أن يكون ألفه بدلاعن أصل أولا‪ ،‬والبدل إما أن تكونى‬ ‫فكرة أولاء والنسكرة إما أن بكوت ق وضل أولا فاما إن كان ألفة بدلآًعن‬ ‫‏‪ ١٧٧‬س‬ ‫أصل وهو نكرة‪ ،‬وذلك ف وصلع فإن! لفه حز تنويكا محو‪ :‬فذلك الكتاب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لا رَيبَ يه هدى ‪. 4‬‬ ‫وإن لم يكن بدلا عن أصل فلا ينون محو ‪( :‬ومَا أر لبه إل ابشزى لك؛‬ ‫وكذلك ‪ 2‬إكنان معرفة حو ‪ :‬الهدى والقق ‪.‬‬ ‫دخل عليه آلة لتر يف ك وكذالك إن وقف عليه ةإنه يرد‬ ‫كل ما‬ ‫وكذلك‬ ‫إلى الألف » ولا يثبت على تنوينه ث سياد الول فيه فى باب الوقف‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪ _ ١٢ (.‬مقاليد التصريف‪).:: ١ / ‎‬‬ ‫‪ 1‬إن من الْعَلامَعَينِ اسي عرى‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫المذ ئر هو الأصل ء والمؤنث فرع عليه ى وذل احتاج إلا علامة وهوثلاثة‬ ‫أنواع » لأن أيت إما بالتاء ث وإما بالألف & ولما أن بكون عارباً منالملامين‬ ‫أى لم تلحقه تا‪ .‬ولا ألف ‪.‬‬ ‫فاازنث بالتا‪٠‬‏ وهو الأ كثر كفاطمة وخدبجة ‪ ،‬ولذلك قدرت التا‪ .‬مم خلو‬ ‫العلامة ‪ 6‬والا ألف وجهان ‪ :‬للقصر والمد ‪.‬‬ ‫فالمفصور ‪ :‬كسلنى وسمدًى ‪.‬‬ ‫والممدود ‪:‬كسنا ‪ 0 ,‬والمارى من الملا‪.‬قين ‪:‬كهند ويد ي وعين وكتيف ى‬ ‫فى تصغيرها ‪ :‬هنهدة وبدبة وعيينة وكقيفة ث وسيأكى ذلك‬ ‫ولذلك قيل‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫عرى‬ ‫بونم‪ /‬لفظي‬ ‫وير‬ ‫‪ .‬للؤنث حقيقى ولغظى ‪ ،‬وها اسمان اصطلاحيان ء فارقان بين معتهين ‪:‬‬ ‫فالحقيق من المؤنث ما كان لذات ‪ 4‬حر وهى المن ث وعدل ابن الحاجب‬ ‫ف العبارة إلى أنه ما بإزائه ذكر من الحيوان ى وذلك كالإنسان والحيل والبتر ‪،‬‬ ‫فإن منها إنانا ومنها ذكور؟ ‪ ،‬وذلك ظاهر ‪.‬‬ ‫وليس حقيقيا ما ليس له مذكر ظاهر كالحامة ‪ ،‬فإن افظ ا‪٨‬۔امة‏ يطلق‬ ‫عليهمالما فى ذلك من إيهام ث إذ لا بعرف الذكر منهما ث وإلا نلا شك أن فى‬ ‫‪_ ١٧٩‬‬ ‫ذلك النو ع ذكورا ث وما ليسحقيقيا فهو لفظة كالمامة والحجرةو النار والقدر‬ ‫إلى غير ذلك من أمثالما ‪.‬‬ ‫واليا هُو الالب وهو المطر د‪:‬‬ ‫ف الوصف فرقا حيك لا مم برد ‪:‬‬ ‫الداء هاولذال فى علامة التأنيث ص وهو يطرد للفرق بينى المذكر‪ .‬وامؤنشف‬ ‫الوصف إلأ حيث برد المنع ‪ :‬نذكر أنه بطرد فى الوصف ف الفرقاء لأن الوصف‬ ‫إذا لم يكن موصرفا به المذكر فلا يكون ذلك مطردا فيه‪ :‬كاضرأةطامث وخاض‬ ‫بل يطرد إذا كان موصوفا به المذكر ‪ :‬قائم وقائمة ع ومضروب ومغبروبه ‪.‬‬ ‫ود جميل وجميلة‪ ،.‬و محو ذلك ‪.‬‬ ‫واستثنى منذلك أن لا يكونمانم 'محو ما ز بد التا ‪ -‬في ه تأ كهد‪: .‬كملا مة‬ ‫أو باب قتيل و تحوه ث وسيأ ف‪ 2 .‬أو أنبكون فاعله للذكر علىأفملكأسود وأحمر‬ ‫أو باب سكرى ‪ ، 4‬وقد مضى ما أشبه ذلك ء وخص اطراده بالوصف لان غيره‬ ‫لا يطرد فيه ‪ :‬كهند ودعد ‪.‬‬ ‫وهوة بر التأنيث قن ‪ .‬يؤكد"‬ ‫به م كند‬ ‫ن‬ ‫وعكا‬ ‫‪55‬‬ ‫والتاء قد يكون أيضا تاأكيذ التأنيثثكتاء نعجة ‪ :‬عكذا ذكررهه شارح‬ ‫الأخى من‬ ‫عليه بعضهم حاشية ‪ .‬لأن النسزذة‘ وم‬ ‫‪ .‬وكتب‬ ‫الكانهة‬ ‫فدخول التاء‬ ‫الضأن والذاقة ء‪ :‬تأنيهما باعتبار أنهما ذاتا فرج لا باعتبار التاء‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫! ‪+‬‬ ‫لتأكيد التأنيث ‪.‬انتهى ى واللهله أعل ‪.‬‬ ‫ويؤكد به الوصف ‪ :‬كرجل علامة وفتابة ورواية وقد مضى ذكر هذا ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٨٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هر ‪6‬‬ ‫فد‬ ‫عَن' ‪ :‬جفسه ‪:‬‬ ‫وواحدا‬ ‫حة‬ ‫و اكث فيه‬ ‫مهر‬ ‫أ‬ ‫وهذا التاه أيضا يكون فارقا ابين الجنس والواحد بإلحاقه الواحد‪ .‬عو ‪:‬‬ ‫تمرة وتمر وضربة وضرب ‪ ،‬فالضرب وحوه جنس ‪ ،‬وقيل جمع وإلى هذا‬ ‫اتقول أشار بةوله ‪ :‬أو جمعه ‪ .‬وسيأنى ذلك فى باب الجمع إن شاء الله ‪.‬‬ ‫كثعالة لأتى الثعالب < ومال‬ ‫بين الجم والواحد ‪:‬‬ ‫فارا أ‪,‬‬ ‫وقيل ‪ .‬يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫حيا كذا ذكره ه شارح الكافية ‪.‬‬ ‫بمكس ذالك ء أى‬ ‫كاما اسم لها ‪ 0‬ود يكون‬ ‫وظاهر عبارة للفا‪.‬وس أن‬ ‫تكون اليا‪ .‬مجردة من الواحد ولاحقة بالجنس نحو ‪ :‬ك‘ء مهموز الآلام‬ ‫‪.‬‬ ‫واحده ‪.‬الكأة‪. .‬‬ ‫وقال فى القاموس‪ :‬الك"‪ .‬نبات معروف ‪ .‬والجم أ كؤ وركاة ‪ .‬أو هى اس‬ ‫للح ‏‪ ٤‬أ هى للواحد ‘ والكو‪ .‬للجمع؛ أو هى تكون واحدة و جمها انتهى ‪.‬‬ ‫وزيد فى أقصى الجموع التاه دَا‬ ‫تحدى‬ ‫فيه‬ ‫إن سكن القعر يف‬ ‫أقمى الجوع جغ الذى عدى الثلاى ك وهو يزاد فيه التاء لأحو ال‪ .‬منها ‪:‬‬ ‫أن بكون الجوع مركبا ‪2‬أى لميكن عربيا فى الأصل ‪:‬كورب وجواربة ء‬ ‫التاءفى‬ ‫وراهم وسراهمة » ‪ ,‬أبارهة على رأى آخر ‪ 4‬ومحتمل أن تكون‬ ‫مجموع إبراهيم للتعويض من الحذوف ى كا سيأنى ذكره إن شاء الله ؛ لأن فى‬ ‫راه عجمة وحذفاً ى وكلاها مما يكو ن بمده القاء‪.‬‬ ‫‪_ ١٨١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و تجب‬ ‫وعوض‬ ‫بب‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ازى يا ليا ألب"‬ ‫ذا الياء ف ت‬ ‫وقشاعة وصياقلة ى وما أشبه‬ ‫وبكون أرضا لتأ كيد الجمية محو ‪ :‬ملاثكة‬ ‫ذلك ى وقد يكو ن هذا فى غير ا لم الأف ىكالممومة والأعنة ومحو ذلث ‪:.‬‬ ‫وقد سكون عوضا من المحذوف تحو ‪ ،‬جمم زنديق » أى واحد الثنوآبة أو‬ ‫قائل بالنور والظلمة ى وجحجاح أى ستيد ڵ وفرزان أى الشطر ح ‪ :‬زنادفة‬ ‫وجحاجحة وفرازنة ‪ .‬وهذا القاء يكون لازما بدلاً من فاء النسب فى هذا الجم ى‬ ‫كاشمنى وأشاعثة » وبندادى وبفاددة ومحو ذلاک ۔‬ ‫ولا تلى ذى التاه وَزنَ ممول‬ ‫تلى‬ ‫ومطير‬ ‫كيا ر‬ ‫ولا‬ ‫ذكر هنا مواضع يمتنع دخول التاء فيها ء وذلك بأن تكون الصفة بوزن‬ ‫مفعل بكسر الميم وفتح الين ‪:‬كرجل مقول أى فصيح ‪ ،‬ومغشم أى لايننيه شى‪٠‬‏‬ ‫عما أراد ‪ ،‬وامرأةمقول ومغثے ‪.‬‬ ‫أو وزن مفعال ‪,‬بكسر للع ‪:‬كرجل مهذار مانلهذر بذال معجمة ‪ ،‬وا۔رأة‬ ‫مهذار ومعطار و محو ذلك ‪.‬‬ ‫أو وزن مفعيل بالكسر كفرس محضير شديدة الحذر أى المدو ي وا‪.‬رأة‬ ‫_‬ ‫مطير ومحو ذلث ‪.‬‬ ‫و‬ ‫رولا‬ ‫ض‬ ‫تولا‬ ‫ولا‬ ‫۔‬ ‫تلا‬ ‫‪ . .‬يه او‪.‬‬ ‫منعو تا‬ ‫حسا‬ ‫قة ل‬ ‫۔ ۔‬ ‫‪1‬رات‬ ‫مم‬ ‫سے‬ ‫ولا تلى ذى الماء أيضا فمولا بفنح الفا » إلا إذا كان ‪:‬منى مقعول ء فإنها‬ ‫‏‪ ١٨٢‬س‬ ‫تليه غو ‪ :‬ركوب وركو بة ى وحلوب و حلوبة ‪ ،‬بمعنى مركوبة ومحلوبة ‪.‬‬ ‫فأما‪ .‬إنا كان لبيسمعنى مفعول أى إذا كان بمعنى فاعل فلا تليه التاء حو‪:‬‬ ‫رنجل صبوز وشكور ى وامرأة صبور وشَكور‪ ،:‬وكذلاث نيل بمعنى مفعول‬ ‫لا تليه بشرط ث وهو أن ينبع منعوته نحو ‪ :‬مررت امرأة قتيل » وجاربة طمين ‪.‬‬ ‫أى مةتولة ومطعونة ‪.‬‬ ‫‪ .‬فإن كان فميل بمنى فاءل فالقاء تليه كامرأة كريمة وجميلة ‪ .‬وكذلاث إن لم‬ ‫يتهم موصوهه كررت بنتولة و جر حة ڵ ونطيحة وذبهحة‪..‬‬ ‫وَممكذا إن مك تنا مَصْدر‬ ‫يكي‬ ‫لي سكن‬ ‫وَمُطا ادا‬ ‫وإن كان المنعوت به مصدرا فكذلك لا تليه تاء التأنيث حو ‪ :‬رجل عدل‬ ‫وامرأة عدل » ومطلتا ذا ‪ ،‬أى الصدر لا يتذير فى الودف مع التأنيث وغيره ‪:‬‬ ‫كرجل عدل ورجلين عدل ؤ ورجال عدل ‪ 0‬وهو كثير ‪.‬‬ ‫وقال بعضهم باطراده إلا فى المصدر الميعى ‪ :‬كمزار فإنه لا ينمت به أصلا ع‬ ‫حو ذلك على ‪ :‬مررت رجلين ذوى عدل ء‬ ‫هذا ضبطه الرازى ‪ ،‬وتأولوا‬ ‫وحكذا غيره ‪.‬‬ ‫وإن اتمذ تاك بيض آا مضى‬ ‫تماما يرمى‬ ‫بانه‬ ‫اك"‬ ‫إن بعض هذه الأوزان المذكورة ‪ ،‬قد تاحةما تااء‪.‬لتأني ڵ وما لحتته ن‬ ‫ذلك » فهو مسموع لاينقاس عليه و ‪ :‬خصلة ذمبمة » وفملة حيدة ‪ .‬و«ذا نادر ء‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫م‬ ‫ى ص‬ ‫ک‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1:‬ندر حذفها ى فعيل عنى فاعل بحو‪ « :‬إن رَحة انتر قرب" هن الحر‪:‬ين‪‎4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_ ١٨٣‬‬ ‫وقوه سبحانه ‪ ( :‬قال مَن' ذى الغ ؟ وهى رمم" ‪ 4‬من‪.‬زم المظم ‪.‬‬ ‫‪٥ /‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ا ‪.‬قلت ‪ :‬ويجوز ف هذاا آن بكون من رمّه أى ]كله ‪ ،‬فهو أدل ع وكذلك‬ ‫و محوها ‏‪٠‬‬ ‫ك ومسكين ‪7‬‬ ‫وعدوَة‬ ‫‪ :‬عدو‬ ‫حو‬ ‫التاء ف‬ ‫شلت‬ ‫لونك‬ ‫ألف‬ ‫تصر‬ ‫واذ‬ ‫انتى أشَث‬ ‫سكر‪ . :‬ما‬ ‫إن أ'‬ ‫ألف التأنيث إما مقصور « ما ممدود ‪ ،‬وسيأى أمثاله إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وأز نى الأشمثث شمثاء ‪،‬نو من أمثلة الممدود ‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قعر'‬ ‫او‬ ‫مد‬ ‫ز يد‬ ‫وا لا اف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إلحاق‬ ‫او‬ ‫لتانيثر‬ ‫فهو‬ ‫الألف إن كان مقصورآ أو ممدود فهو إم زاد وإما غير زائد ع فإن كان‬ ‫غير زائد كصطفى ودعا‪ .‬فسيأنى بابه ‪.‬‬ ‫وإن كان زائدا نهو ألف تأنيث أو ملحق بألف المأنيث ء فألف التأنيث‬ ‫ف مغل ‪ :‬سلمى وسكرى ك وأسما‪ 0‬و۔وذاء ‪ ،‬ظاهر قى المنصور والممدود ‪.‬‬ ‫وملحق به فى البابين محو ‪ :‬ذكرى وكبرياء‪ .‬وجرحى وأنبياء ‪ .‬وتوضيح‬ ‫ذلك أن نى وأسماء للنؤنث » وسكرى وسوداء وصفان للمؤنث ے وأما ذكرى‬ ‫وكبر باء فهما مصدران ‪-‬وأما جرحى وأ نبياء ‪ 0‬فهما جممان } وقد يكون اللحاق‬ ‫للوزن كألف فَُعْمً ئ فإنها فها أقوال ‪:‬فقد قيل إنما زيدت لكثير الوزن ث‬ ‫وزعمبضهم ء للتأنيث ء و لذلك قال فى ‪.‬تصغيرها ‪ :‬قبيمثة ‪ 6‬وقيل ‪ :‬هى ملحقة‬ ‫بالقأنيث ‪..‬‬ ‫& و الله أعا ‪.‬‬ ‫ُ بل‪ .‬قسم ثالث‬ ‫اق‬ ‫وذكر القاموس أنها لا لاتأنيث و لا للا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏َ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١ ٨٤‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫وممنى القرى ى أى الجل الضخم » واامصييل المهزول ى والمظم الشديد }‬ ‫ودابة فى البحر ‪ ،‬وكذلك قال بعضهم فى ألف المقر"‪ :‬ى كحبنتى إنها للالحاق ى‬ ‫بالوزن كالدون فبين بذلك أن الإل‪٨‬اق‏ معهم على وجهين ‪ :‬إلحاق بالتأننث‬ ‫وإلحاق بالوزن ‪ ،‬والله الميسر ‪.‬‬ ‫ساسى وَجَرحَى وَحُبارى ذرى‬ ‫التصور يكون مطر دا ومقولاؤ فالمطرد حو‪ :‬سكرى ‪ ،‬وقد مضى‪ ،‬وجرحى‬ ‫وسيألى إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وغيرها من أمثال البيت منةول حو ‪ :‬سلمى وحبارى وذكرى ا وهو قد‬ ‫يكون صفة لامؤنث » حو ‪ :‬سكرى ‪ 7‬عليا لأنى كسلمى با'فتح ‪ ،‬أو بالضم‬ ‫فى التى ذكرها ابن زهير فى قوله ‪:‬‬ ‫إنك يا ابن أبى سلمى لمنتول‬ ‫وقال كل خليل كنت آله‬ ‫قيل ‪ :‬وليس فى العرب سلمى بالضم غيرها ث وقد يكون جمعا كجرحى‬ ‫جمع جريح ‪:‬‬ ‫وأما حبارى فهو اسم طاثر ث ويشترك فيه للذكر والمؤنث ‪ ،‬والم ‪ ،‬وألفه‬ ‫للتأنيث عن ان مالاث والقاموس ذ خلان لاجوهرى‪ ،‬وذكرى با لكسر مصدرك‬ ‫وقد بكون غل بالفقح ‪:‬كدعوى ‪ ،‬أو بالضم كهشرى ك وغير ذلاك من‌الأوزان‬ ‫بض الفاء وفقح المين غ‪ : ,‬أر نى للاًادية ‪ 0‬و‪,‬مقحمما حو ‪ :.‬الرى‬ ‫محونحو ‪ ::‬أل‬ ‫وصفة ‪ :‬كحمار حيدى‪،‬‬ ‫لضرب من الدو عروف ‪:‬ومرطى لذمرب مناامدو‬ ‫‪.‬‬ ‫شرحها‬ ‫وضع‬ ‫هنا‬ ‫لاس‬ ‫أوزانه‬ ‫من‬ ‫لاا طه وغير ذلك‬ ‫محيميد عن ; ظله‬ ‫‏‪- ١٨٥‬۔۔‬ ‫كبري ك‬ ‫حم __دودآ‬ ‫و‬ ‫‪ .‬وأنبياء‬ ‫ينتا‬ ‫أسماء‪..‬‬ ‫‪ :‬كبرها‪ ‘ .‬وزنه نمليا‪ } .‬و حو ‪ :‬خبماء‬ ‫الممدود أيضا ود يكون مصدر و‬ ‫‪ :‬أسماء ‪ .‬وصفة حو ‪ :‬بيضاء ‘ ‪ 71‬حو ‪:‬‬ ‫وقصر هذا أ كر ‘ ويكون عه و‬ ‫ى وهو مةيس ‪:‬كبيضاء ء وقد مضى كوأنبياء وسيأئف إن شاء الله‪.‬‬ ‫أنبيا‪7.‬‬ ‫‏‪ ٨5‬منقول نحو ‪:‬كبرياء وأسماء وزأربناء مناك البا‪ -‬وقصاصاء لتصاض ‪2‬‬ ‫عاشوراء ومشيو خا‪ .‬إلى غير ذل من أوزانها ‪:‬‬ ‫ذى الا تا به‬ ‫والفل دا الغ‬ ‫‪,‬‬ ‫ه"‬ ‫حكم ‪ 6‬المضار‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫ا وح‬ ‫الفمل‪:‬ماضيا حو ‪:‬‬ ‫الفعل إن كان فملا مؤنث فإنه يتبمه تاء التأنيث إن ك‬ ‫قامت هند ث وسما حَارت‪ ،‬مإن كان الفل مضارع فلا تكون بمده تاء التأنيث‬ ‫بل تققدمه تاء ونسى تاء للضارعة ‪ 0‬وقد مضى ذكرها فى بابها ‪ :‬كهند تقو م‬ ‫وما لقاء ضربت وحوه ق الك الذى سيأف إن شاء الله ‪ 2‬و لماء المضارعة‬ ‫أيضا‪ .‬وضع جواز حذفها فى حو‪ :‬ضرب عمرو هند ‪ ،‬جوز حذفها من المضارع‬ ‫نقبقى ماء حو ‪ :‬يضرب حرو هنداً ‪.‬‬ ‫إ‪¡6‬ا۔‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫۔۔م‬ ‫ا نصل‬ ‫صمير‬ ‫تاء‬ ‫والم هوا‬ ‫‪.‬‬ ‫انطر‬ ‫يقى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ظاهر‬ ‫وَحَذف‬ ‫تلزم تاء التأنيث فى الفعل إذا كانت شمير منصلا سواء الةيقى وغيره تحو‪:‬‬ ‫ماقام‬ ‫عو ‪ :‬هل‬ ‫لازما‬ ‫آن‬ ‫متصلا‬ ‫يكن‬ ‫إن‬ ‫‘‬ ‫طلمت‬ ‫قامت ‘ والشمس‬ ‫هند‬ ‫إلا هى ‪ .‬ويلزم أيضا إلحاقها فى‪.‬ظاهر التي محو ‪ :‬قات هند ع غذا إذا لم يكن‬ ‫مةصولا أو بكون الحقيقى جمما وسنذكرها إن شام ايلها‪.‬‬ ‫‪_ ١٨٦ --‬‬ ‫فالأول‬ ‫انفصاله لا منار‬ ‫‪ .‬كين لدى‬ ‫وو لى اتصل بإلا فصلوا‬ ‫‪ .‬إنكان ظاهر الحقيقى منفصلا هلا محفل حذفه أى لاينم ' نحو ‪:‬قام اليوم‬ ‫هند‪ .‬ب وضرب زيدا بثينةهذا ء إذا كان مفصولا بغير إلا ثى فإن كان مفصولا‬ ‫‪ 7‬فالحذف هو الأفضل نحو ‪:‬ماقام إلا هند ء وبعضهم لابجوز فيه إلا الحذف‪،‬‬ ‫والصحيح الجواز ث لكنه قليل لورود السماع فى قراءة بعضهم فى قوله تمالى ‪:‬‬ ‫( فأصبحوا لارى إلا مَسَا كنهم )بضم تاء ترى ونون مساكن ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا واللذف حيك خيف س لبلر“ يستتح‬ ‫والت أولى إن بلا تصل وقع‬ ‫هذا اسقثاء مما سبق جواز الحذف فيه ى كا إذا سميت امرأة ‪ 2‬زبد‬ ‫نيجب أن يقال‪ : :‬ما قامت إلا زيد لأن حذف نماء بؤدى إلى اللبس ‪:‬‬ ‫هذا وإن حذف القا‪.‬ه مين ظاهر الحقيقى مما سمع نادر فيقال ‪:‬قال فلانة ‪.‬‬ ‫والصحيح أن نقل هذا أولى فلا يةاس عليه لقلمقه ء و إلا فقد قال بعضهم ‪:‬إنه لفةه‬ ‫‪0‬‬ ‫وبعضهم قال ‪ :‬إنه شاذ ‪.‬‬ ‫تدر‬ ‫حَذ‬ ‫اظ‬ ‫‪ ..‬والضمرث‬ ‫فى الاضطرار والقياس عَنك دَر‬ ‫ثم إن المضذمر إن كان الفظيما فقد سمع فيه الحذف كقول القائل ‪:‬‬ ‫إن المروة والتماحة ضمنا قبرا‪ :‬رو على الطريق الواضح‬ ‫‪_ ١٨٧‬‬ ‫‪ .‬والقياس ضمنتا ة و حوه قول آخر ‪:‬‬ ‫ء دلا أرض أبتل إبتالما ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬وهو مما مختص بالضرورة فى الشعر علىالأرجح خلان لان كيسان فىالقياس‬ ‫عليه » وإن هذا القول إشارة فى النظم بةوله ‪ :‬والقهاس عنك ذر ‪ ،‬فله حكم جموع‬ ‫الةسكسير ‪ ،‬وأما باب هندات فهذا حكه ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وفى اللمويع كَالْمَجَازئ اذكر‬ ‫س‬ ‫‪٥‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫المذ ر‬ ‫الا الم‬ ‫غير‬ ‫آ ظاهر‬ ‫وهو جم السالم ‪:‬‬ ‫"‬ ‫الجم إما أن يكون جمع سلامة ى أو جم نكر‬ ‫فإما أن يكون لذ كر ڵ وإما أن تكؤن مؤنث ڵ فالأول منهما وهو جمع السالم‬ ‫للذكر ‪ ،‬فذلاث لانليه التاء ابدا ى لانى ظاهر ولا ف مضمر ء فلا يقال ‪ :‬جاءت‬ ‫السلمون وإن كان جمع سالم نؤنث فسنذ كره فما سيأتى إن شاء الله ‪.‬‬ ‫جواز حذف الا‬ ‫وإنَكان جممتكسير نحكه حك المجازى‪ ،‬أى اللفظى‬ ‫وإلحاقها ى ظاهره فنقول ‪:‬جاء الرجال ث وسارت النساء } وفال زة‬ ‫ف الرينة ‪ 4‬هذا حك ظاهره ‪ 0‬وسيأى القول ف مضمره إن شا‪ .‬الله ‪.‬‬ ‫تقى‬ ‫والا‬ ‫النون‬ ‫‪ 7‬اسمن‬ ‫‪ .‬ى باب هات ول‪٦‬‏ مَن أطلت‬ ‫و‪:‬ستثوهةه بنون‪،‬‬ ‫قد سبق التول فى حك جم السالم المذكر أنه لاتلهه التا‪٠‬‏‬ ‫فهو كذيره من الجوع الجاز فيها !لوجهان ‪٬‬لما‏ فهه ن التذير كا قل الله تمالى ‪:‬‬ ‫( آمَدَت ب بو إسرائيل ) وهذا حكم جمع السالم للؤنث ى فهو إما أن يكون‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫_‬ ‫المجموع به مذكرا كطلحة وطلحات ى أو مؤنثا لفظيا ككاس وكاسات ‪،‬‬ ‫فمذان الوجمان حكمهما كنك الجم المكسر فى جواز الوجهين فى ظاهرها ‪.‬‬ ‫وإما أن يكون مؤنث حقيةيا كهندات ‪ ،‬فهذا مثل مفرده فى لزوم القاء‬ ‫نتتول ‪ :‬قامت الهندات ‪ ،‬خلاناً لبمضسهم فى إجازة الحذف ودو ظاهر عبارة‬ ‫اان مالك فى الألفية ‪.‬‬ ‫ومع قوم آخر بن وهم الكوفيّون أن الوجهين جازان فى الجم مطلتاا سو‬ ‫كان ج تسكسير أو سلامة‪ ،‬مذكر أو مؤنث ‪ 2‬حقيق أو لفغلى عوالى ذلك أشار‬ ‫بأنهم ملومون ف ذلك إذ لم يثبت بذلاث لماع ‪.‬‬ ‫والا ضمير ‪:‬الم ذو تثلما‬ ‫المدي‬ ‫الطابق‬ ‫أو‬ ‫باليا‬ ‫إعراب المطابق الرفع عطفا على لفظة التاء التى فى صدر البيت ‪ ،‬وذو بممنى‬ ‫الذى ‪ ،‬وتقدم بضع القاء والقاف أى سبق‪ .‬وهذا حك ضمير الجو ع ء فإن كل جمع‬ ‫حوز أن يبكون ظاهره بالقاء » نضذميره بكون أيضا بالماث كقوله تعلى ‪ « :‬و إدا‬ ‫‪.‬‬ ‫ارث أمت ‪ .‬ل ى وم ‪49‬‬ ‫و حوز أن بكون أيضاً الضمير مطابقا لاجمع الذى تتمدمه ‪ ،‬ذ‪.‬تما‪: .‬الر"جال‬ ‫فعلوا ‪ 2‬والنسا‪٠‬‏ فملن » وفى الحديث يروى ‪ « :‬الله رَب السوات ‪ ,‬أظلرح‬ ‫» والقياس ‪ :‬والشياطين وما أضلوا‬ ‫والأرضين وما أ فلن والديا طين وما أضل‬ ‫ندل لإزادة الندا كل كا وقم أيضا ‪ :‬لا دريت ولا تايت فى موضم تلوت ‪.‬‬ ‫ونحو ‪ « :‬أعوذ بكلات اله التامة مرث كلم هامة ولامّة » والقياس ذلة ء‬ ‫فكل هذا لإرادة النشا كل ‪.‬‬ ‫أجيز أن لاذ [‬ ‫ذ وقد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫لقاء تلحق بنعم وين إذا‪ . .‬كان فاعلرما مؤنتًاتا أو مفرد حقيقيا نحو ‪:‬‬ ‫نعمت المرأة هندا ى وبست للرأة بةبفتح الراء أى المرأة ‪،‬فنقلت حركة الممر‪:‬ة‬ ‫لنتوح؛ إلى الراء الساكىنة‪ ،‬م حذنت الهمزة للتخفيف ‪ ،‬وسيأى ذلك إن شاء الله‬ ‫فى بة ى وإثبات هذه التاء أولى ه ن حذفها الحذف جائر أيضا ‪ ...‬وحصن نحو ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كذ( لك‬ ‫نعم المرأ اة هندد ووبت‬ ‫‪_ ١٩٦٩.‬‬ ‫باب فى المقصور والممدود للاعلال‪‎‬‬ ‫ار يلا‬ ‫وأقصر" نيره ا‬ ‫كاللتق‬ ‫مل‬ ‫إدا يل‬ ‫حا‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م م‬ ‫وهو أن‬ ‫لازما ف الأضماء ‪ 8‬وذلك ف موضع واح‬ ‫‪ .‬القصر يكون مقيت‬ ‫ف ذلك الوزن الذى هو عليه ‏‪٠‬‬ ‫تكون لام الاسم معتلا } وله نظير ى أى شبيه د‬ ‫وذلك الشبيه مفةو ح ما قبل لامه ‪ :‬وذلك فى ‪:‬نحو ‪ :‬ال ه ضم الخا ء أو كسرها‬ ‫وهو جم حلية بكسر الاء ‪.‬‬ ‫وتفسير ذلات أن وزن حلية فعلة ء وجمع قلة قياسا فتل بكسر الفاء وفتح‬ ‫الدين ‪:‬كقر"بة وقرب ‪ ،‬ومحنة وممن ‪ ،‬فالى بااسكسر نظير قرب لاسقوانهما‬ ‫فى الوزن ‪ ،‬وكذلاث فعل بضم الفا‪: .‬كذمية ودمى ‪ 2‬بضم الدال فردا وجمماً ڵ‬ ‫وفى المصادر تحو ‪ :‬الفرح نظيره الجوى والهوى وتحو ‪ :‬المنخب بفتح الهاء نظيره‬ ‫الملصطفى والمرنت والجتبى ‪ ،‬ومحو ‪ :‬المستخرج نظيره مستدعى وتحو ذلك ‪.‬‬ ‫‪-‬۔‪-‬۔ ى‬ ‫ال افا‬ ‫تا اسحق‬ ‫قظامێ‬ ‫امد‬ ‫‏‪ ١‬صطق‬ ‫كمصدر‬ ‫أ خيره‬ ‫قبر‬ ‫وهذا موضم وجوب الذ ك وهو أن يكون الاسم المعتل اللام ذا نظير قبل‬ ‫‪ 09‬ونظيره من‬ ‫اصطفى ‘ لأنه اصعلفاء‬ ‫أخيره ‘ أى قبل لامه أ لف ء فهل له عصدر‬ ‫الصحيح ‪ :‬اعتمد واحقك ‘ لأن وزنهما ادتلك وَكذ لك وزن اصطفى } ومصدر‬ ‫‏‪ ٤.‬و انطفت النار‬ ‫اسرتذعا۔‬ ‫واستدعى‬ ‫<‬ ‫‏‪ ١‬نيا‬ ‫انتمى‬ ‫انتمل ‘ انتعال ؛ وكذلك‬ ‫انطفاء ‪ ،‬وغير ذلك كذاك همس عليه ‪ ،‬إن حصمره يطول ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٦٩١‬‬ ‫وانصر أو امد تقلا ماقذ‪ .‬حلا‬ ‫والا‬ ‫كاتلاه‬ ‫القياس‬ ‫من‬ ‫وإن كان الام اير ما له نظير من المحيح ك فيتاس عليه © فذلث يكون‬ ‫منقولا قصره ؤمذه تحو ‪:‬مكان خلا‪ ,‬بلل ڵأى لا أحد يه ء والحلى بالقصر‬ ‫كثير ‪.‬‬ ‫> و محو ذلك‬ ‫طب‬ ‫النبات الر‬ ‫اح‬ ‫‏‪ ١٩٢‬۔‬ ‫باب التثنية‬ ‫|‬ ‫والف‬ ‫بنو ن‬ ‫روع‬ ‫و‬ ‫ألف‬ ‫والي رَجيح“ ان سوى ‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح نون النةنية أنها نون تزاد آخر اسم كامل قذ زيد قبلها ألف أو با ء‬ ‫فهأنها تزاد آخر ام أ خر ج تفعلان وبابه » فليس هى مما ذكر فى هذا الباب ى‬ ‫وإن كانت ون تثذنية ‪.‬‬ ‫واشترط أن يكون الامم كاملا لثلا يدخل فى ذلك مو ‪ :‬عمران بكسر‬ ‫الدين » فإن الألف والنون فيه زائدتان ى لكن قول كال الاس ‪ 4‬وذكر أن‬ ‫قبلها ألف زائدة ‪ ،‬أو اء للا يدخل فى ذلث نون ضيةن ‪ 6‬فإنه زيد فى امم‬ ‫الضيف ‪ 2‬وكذلك نون فرس ورعشن زائدتان ‪ ،‬وايس هنا موضع ذكر‬ ‫الزيادة ‪.‬‬ ‫وحد المثنى بأنه ما زيد آخره الألف والنون ڵ أو الياء والنون » ليدل على‬ ‫أن معه آخر ث وهذا ظاهر ‪ ،‬وذلك تحو ‪ :‬رجلان وزيدان فى الر"فم ى وفى الرش‬ ‫والنصب تحو ‪ :‬الرجلين والزيدين على الأرجح ء وإلا فالألف جائز فى الجيع ‪.‬‬ ‫وإعراب النون المكسر على الصحيح الأفصح ى والفتح جائز قليل وروى ‪:‬‬ ‫ها حيلان بضم النون نادر ‪.‬‬ ‫وَانْنعان أيضا مثرث دَا‬ ‫واثنان‬ ‫قد أخدا‬ ‫وكلا‬ ‫لكلا‬ ‫كدا‬ ‫وما يشبه المثنى‪ :‬إثنان وائنتان ‪ .‬فهما كالمثنى فيا ‪ 4‬من ألف أو ياء‬ ‫ف رفع أو غيره ‪ 0‬كا مضى ء وأما كلا وكلتا فسكذ لك أيضا بشروط وهى ‪:‬‬ ‫‏_ ‪_ ١٩٦٩٣‬‬ ‫لكنا بشطر وهو ‪..‬أن بيضان‬ ‫التام‬ ‫وأؤرَذوا‬ ‫‪ 35‬عر‬ ‫َ‬ ‫كلا وكلما هما حكم المنى بشرط أن يضافا إلمىضمر ‪ ،‬تحو ‪ :‬جاء الرجلان‬ ‫كلاما ‪ .‬ومررت ;الرجلين كاما ‪ .‬ورأيت الزيدين كلما } فإن لم يضاظا‬ ‫إلى ضمير فم۔ا بالألف نحو ‪ :‬رأيت كلا الرةجلين‪:‬ث وكلتا ‪.‬الجاريقين ص‬ ‫وقد‪ .‬أجاز بمضهم أن تمر بكلتا وكلا إعراب المثنى ‪4‬مع ظاهر ومضمر ‪ ،‬فتقول‪:‬‬ ‫جاء كلا الرجلين ى ومررت بكلتى الجاريتين ‪ ،‬وهذه يرويها الفراه كعنبانة ‪..‬‬ ‫وفيها قو ل ثالث وهى‪ :‬أن تشكو نكالمقصور فى ظاهر ومضمر‪ ،‬حو‪ :‬رأيت‬ ‫لرجلين كلاها © والمرأتينكلتاها ث وكلا وزنه فعل كزلى ع وكلتا كذكرى‬ ‫والتا بدل واو أو لا‪ .‬علىالأصحح لأن تاء التأنيث لايكون بعد ساكن ولا حشوآ‪.‬‬ ‫وذهب قوم فى كلا وكلتا أنها كلى وتلى والقول يطول ‪..‬‬ ‫(‪٣‬؛‏ _ نقاليد اتضنريت ‪ /‬‏‪) ١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ٥‬ع‪‎‬‬ ‫ا‬ ‫عنا‪١ ‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ها‪‎‬‬ ‫يما‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ذكر الماء فى موانع التثنية تمانية شروط ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أن يكون مفردا ؛ فلا يثنى المثنى » ولا الجموع على حة المثنى ‪،‬‬ ‫ولا الح اى لا نظير له فى الآحاد ى وذكر الر‪-‬ازى أن هذا متفق عليه ى وكأنه‬ ‫الصحيح إذ لا بمكن فيه ذلاث ‪.‬‬ ‫الناى ‪ :‬أن يكون مفردا لأمر كبها ‪ 0‬وقد اكتفينا بذكر المفرد ليشمل هذا‬ ‫النوع ى والنوع القى قبله إلا ما استنى منهما © وقد أشار إلى ذلاث بقوله ‪ :‬على‬ ‫الأءة ‪ ،‬فإن بامضلمو ع قد نقل تثنيته كقوله ‪:‬لنا إيلان فيهما ماعلنم فعن أيهما‬ ‫حكاه بمضهم ‪ 4‬ور وى أنه أو زيد ‪.‬‬ ‫ورووا من الحديث ‪ « :‬مشل المنافق كمثل الشاة بين النبمين لا تأنس‬ ‫بواحدة ولا تسكن إليه » وقد حكى جمالين » وعلى الأرجح فلا يتناس شىء‬ ‫من ذلك ‪.‬‬ ‫وقال بمضهم ‪ :‬تثنية اسم الج وامم الجنس مقيس ‘ وحلو من ذلك ما شابه‬ ‫الواحد فى لفظه ‪:‬كركب وركبان ‪ 2‬وأما فى المركبات فقد ذكر لك الناظم أنك‬ ‫أقصد هذا المنع القى هو على الأعم إلا فى الجزء الأول من المضاف ‘ فإنه يثنى‬ ‫فيقال ‪ :‬عبدا الله ومحو ذ لك‪.‬‬ ‫‏‪. ١٩٥‬ج‬ ‫حب‬ ‫‪ .‬وذكر الأع فيا بق من المركب إشارة إلى ما ذكر عن الكوفيين من‬ ‫جواز تثنية الجزأين كليهما فى حو ‪ :‬أبو الكرين ‪ ،‬وكذلك ةلوا فالجم آباء‬ ‫البكر بن ى وأشار به أيضا إلى ما ذكر من الاختلاف فى تثنيةالركبب تركيب‬ ‫‪:‬‬ ‫لأسح‬ ‫‪ 4‬وهو ممنوع على‬ ‫الزج‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥ ..‬‬ ‫وما‬ ‫ومعرب‬ ‫سكور‬ ‫‪7:‬‬ ‫|‪,‬‬ ‫منع‪ ,‬ؤسما‪‎‬‬ ‫‪ ٢‬ثان‬ ‫‪ ٠‬يك‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫الشرط الثالث ‪:‬القنكير ‪ ،‬فإن غير المنكر ممتنع ىفلا يشى الك زيد _ لا‬ ‫وقد قدر تنكيره ‪ ،‬ولذلك لا تثنى الكنايات من الأعلام عر ‪:‬فلان ونلانة ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬أن يكرن معرجا » فإن ما كان مبني يمتنع تثنينه ى وأما ذان‬ ‫واللذان فسيغ على الأرجح عند الحقةين ‪ ،‬وأما محو ‪ :‬ما زيدان ء فإن التثنية فيه‬ ‫قبل البناء ي وأما حو ‪:‬منان ومفتان فإن الزيادة فيهما للحكاية لا للتثنية ولذلك‬ ‫اذ نت وصلا ‪.‬‬ ‫الخامس ‪ :‬أبنكون ذا ثان ‪ ،‬فإن ما ليس له ثان فى الوجود يمتنع تثنيته‬ ‫إذا أريد به الحقيقة محو ‪ :‬شمس وقر وهذا ظاهر ‪.‬‬ ‫‪ .-.‬مُتفم‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫فا‬ ‫و المتع‬ ‫منتقى‬ ‫وَدَاك فى الماني‬ ‫تيا‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫والقمر ‪،‬‬ ‫السادس ‪ :‬أن يكون مينتا لفظا » وأما محو ‪ :‬الآمر ن فى الشمس‬ ‫والهمرين فى أبى بكر وعمر رضى الله عنهما ك فن باب التظليب ‪.‬‬ ‫السابع ‪ :‬أن يتفقا معنى فلا يثني محو ‪ :‬جبلاسم رجل‪٬‬واسم‏ جبل لاختلاف‬ ‫ممناها ‪ 0‬وكثير من أجاز ذلككالحر برى » وابن معطى » وابن مالك فى شر ح‬ ‫‪_ ١٩٦‬‬ ‫التسهيل على ما يروى عنهم ‪ .‬والظاهر أن ذلك بؤدى إلى اللبس ع فإن لم يكن‬ ‫لبر فلا بأس ‪.‬‬ ‫كذاك مما عَنهُ اك‪:‬قوا وهو سوى‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫۔‪٠‬ث‪.‬‏‬ ‫روى‬ ‫فيه‬ ‫تقية‬ ‫و بعضهم‬ ‫الثامن ‪ :‬أن لا يكون مستغنى عنه بغيره ‪ 2‬وذلك سوا‪ .‬ة فإنه يستغنى عنه‬ ‫بتثنهة مى" فيقال ‪ :‬ها سيان ‘ ولا يقال سواءان على أن بعضهم ود حك ذلك‬ ‫وهو أبو زيد فيباروى عنه ‪.‬‬ ‫ذكر الف المقصور والممدود‬ ‫الَقصُور لا‬ ‫ألف‬ ‫وباء اقلب‬ ‫انحَل‬ ‫الملا‬ ‫فى‬ ‫وار‬ ‫م أوب‬ ‫وضم واحد ‪.‬وهو‬ ‫إذا شى الاسم للقصور ‪ ،‬فإن ألفه تقلب ماء مطلقا لا ف‬ ‫أينكون الاسم ثلاثيا متلوجا ألفه عن واو ‪ 2‬فهو فى هذا الموضع يقلب واو] ‪:‬‬ ‫كصا وقفا ‪ 4‬فيةال ‪ :‬عصوان وقفوان وغير ذ لك مطلتا © يقلب هاء ‪.‬‬ ‫ألفه عن لاء ثكرحى ورحيان ورحوان أفل ‪ 4‬لأن‬ ‫وهو إم ثلا ‪7‬‬ ‫فبها رحوت لغة أو رباعوة ‪ ،‬أصله الياء محو‪ :‬مرمى أو خمامى بالى حو ‪ :‬مرمى ‪،‬‬ ‫أو سداسى كذلك تحو مستداف أد واوى نحو ‪ :‬مداعى ومصطفى وءستدعى‬ ‫و حو ذلك ‪ ،‬أو ثلانى جاءد مال حو ‪ :‬بلى ومتى ' أكوان النصر للتأنيث حو ‪:‬‬ ‫بشرى وروى وحو ذ لك أو ما شابه ذلك ‪.‬‬ ‫فهذا كله يقلب ياء فيقال ‪. :‬رميان ومرتيان ‪ ،‬إلى متيان ص وقد اسقثنى‬ ‫فى لفظ البت ‪.‬‬ ‫باب غضا وهذ!‪:‬ن_ كميل حكمه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪.‬۔ث‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫وَ يا‬ ‫اجعله‬ ‫واوا‬ ‫ذا‬ ‫ذا إشارة إلى اب عصا ى فإنه مجمل واو كا سبت ‪ ،‬والألف إذا كانت‬ ‫حهوة الأصل ‪ ،‬نعى إما أن تكون فى ثلانى كإلى » أو فيا عداه كحتى ومهماك‬ ‫فإن كانت فوق الثلاى فهى تقلب باء كا سبى ف إطلاق البيت السابق ‪.‬‬ ‫وإن كانت ثلائية كإلى فهى قسمان ‪ :‬إما أن مال محو ‪ :‬بلى ومتى ث وإما‬ ‫أن تكون غير ممالة » فإن كانت عمالة نهى داخلة فى الإطلاق السابق ى ه إن‬ ‫كانت غير ممالة وذلك محو ‪ :‬إلى إذا سمى بها ث ففى إطلاق قول ابن مالك فى‬ ‫الخلاصة أنها تقلب واوا فيقال إلَرَان ‪.‬‬ ‫وظاهر عبارة ابن الحاجب فى الكافية أنها تطلب فا‪ .‬فيغال ‪ :‬إيان » وإن‬ ‫خالف ذلاك الشارح ء فإن عبارة ابن الحاجب ما هى والمقصود إن كانت ألفه‬ ‫عمن واو ‪ 4‬وهو ‪:‬لانى قلبت واوآ و إلا فالياء ‪ .‬انتهى كلامه لفظا ومع ‪.‬‬ ‫والظاهر أن إلى غير داخر فى القسم الواوى ‏‪ ٠‬لأنه مجهول الأصل ى وأما‬ ‫على ولدى فهما لاثيان خلان لبعضهم ‪.‬‬ ‫ناعصملا‬ ‫إذا‬ ‫عمد ور‬ ‫مز‬ ‫أبد لا‬ ‫واو؟‬ ‫وفى التأنيث‬ ‫أثبت‬ ‫همز المدود ينقسم أ۔ بعة أقسام ‪ 4‬لأنه ‪ :‬إما أن بكون أصلا أو لامأنيك ‪،‬‬ ‫أو للالحاق بالتأننث أو مةلو ‪. .‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٩‬‬ ‫فالأوةل ‪ :‬وهو الأصلح وذلك كالفراءكسحاب خمار الوحش» ورجل فأغاء‬ ‫كسلسال مردد للقاء كلامه ‪ .‬ن ن هذا النوع لايقنير حما كان عليه فتةول‬ ‫ذ‬ ‫فراءان ى وفأفاءان ‪.‬‬ ‫الناى‪ :‬أن يكون للتأنيث كحسناء وبيضاء فهذا يقلب واوا فيقالحسناوان‬ ‫و بيضاوانِ ‪..‬‬ ‫وجهان ‪:8‬‬ ‫الهة‬ ‫‪ 2-‬۔ م‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥ ١‬‬ ‫سو‬ ‫و ه \‬ ‫‪_-‬‬ ‫كَحَْرايان‬ ‫انقله ‏‪٠‬‬ ‫النادر‬ ‫‪ :‬غير مامضى قضيان ‪ :‬وهو الملحق والمقلوب ‪.‬‬ ‫فاللحق بالتأنيث ‪ :‬ما كان فى مصدر كملياء وكبرياء ى وقد مضى‬ ‫ذكر ذلك ‪.‬‬ ‫والقلوب إما أن يكون عن واو حو ن‪ .‬كساء وحما‪ .‬لة فى الجى القصور ى‬ ‫فكل هذا يجوز فيه الوجهان ‪ .‬وها‪ :‬إبتاؤه على أصله وقلبه وادآ فيقال‪ :‬علياءان‬ ‫وعلياران ‪ 0‬وكساءان وكساوان وحاًان وحاوان » فإن للكاء ملون عن‬ ‫لا‪ .‬لأنه من حهت ] ذ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫‘ والج\‬ ‫‘ لأنه من كوت‬ ‫واو‬ ‫وما وجد من عير ما مضى فهو نادر" مقصور على السماع كقولهم ‪ :‬حرالان‬ ‫وخوزالان } ؤااقياس حمراوان وخوزليان ‪ ،‬والله أع ‪...‬‬ ‫‏‪ ٢‬س۔‬ ‫‪. .‬‬ ‫_۔‬ ‫باب فى الج السالم المذكر "‬ ‫والنون بسد اليا لَدئ نبر و‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫سالم ة‪ .‬كر؛‬ ‫‪ .‬والواو‪ .‬رفنا ‪ .‬تجمع‬ ‫جمع تكسير ‪.‬‬ ‫إعراب الواو الكسر عطفا على الياء } والجم إما‪.‬‬ ‫وسيأنى < أو جم سلامة وهو قسمان ‪ :‬لمؤنث ز وسيأنى إن شاء الله ك ومذ كر‬ ‫وهذا بابه ي وهو أن يلحق الاسم المجموع نون زائد ‪ ،‬وقبله باء زائد فى النصب‬ ‫والجر‪ -‬أو واو زائد فى الرفع محو ‪ :‬زيدون ومسلون ‘ رفعا ى وزيدن ومسلمين‬ ‫نصبا وجرا ث و لصحة هذا الجم شروط أشار إليها الناظم بقوله ‪:‬‬ ‫المير‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫وخصص‪:‬‬ ‫جورا‬ ‫وَبلض‪+‬؛‬ ‫طَلْحَمر‬ ‫لامثل‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الشرم الأول ‪ :‬أن بكون الاسم مذكرا ‪ 7‬مرة ‪.‬‬ ‫الشرط الثانى ‪ :‬أن تكون عا ‪ ،‬ولذلك قيل فى محو ‪:‬الذين إنها صيغ عند‬ ‫الحفقين ‪.‬‬ ‫الشرطالثالث ‪:‬أن بكون مميز أىعاقلا‪ ،‬لثلا يدخل فيه عو ‪:‬شذقم علمجمل‪.‬‬ ‫الشرط الرابع ‪ :‬أن لا يكون مختوم بالتاء حو‪ :‬طلحة ‪ ،‬فهذا جمعه طلحات‬ ‫على الأشهر ى إلا عند الكوفيين فإنهم يحيزون طلحتون وبابه ‪.‬‬ ‫وعدل الناظم إلى ذكر المميز عنالبير بااماقل ليدخل فيه حو قوله جل وعز‪:‬‬ ‫( فند رنا دفنمعم القادورُرون ) لأن الله جل وعز لابوصف بالعقل ‪.‬‬ ‫‏‪ .٢٠٩٦‬س‬ ‫‪:.‬‬ ‫وكره تجويع بكون مقرا‬ ‫مَُسمَدَا‬ ‫وليش‬ ‫ولين مَجيا‬ ‫الشرط الأول ‪ :‬أيضا فى حة مطلق الجم ء فإن الجموع تكون مفردآ » أى‪.‬‬ ‫لا يكون مثنى ولا جموعا قبل ذلاث الجم ‪ 0‬وأما باب ‪ :‬أناعيم جمم أنمام فليس مما‪.‬‬ ‫يقاس عليه ‪ ،‬رسيماد ذكره إن شاء الله فى موضعه ‪.‬‬ ‫الشرط الثانى ‪ :‬أن لا يكون مركبا تركيب مزج ‪.‬‬ ‫الشرط الثالث‪ :‬أن لا يتركب تركيب إسناد ث فكل هذا لاجمع‬ ‫وانته‪ .‬ملى الأزجَح باب أملا‪.‬‬ ‫المفات تجمع جمع السلامة بشرط أن تكون صفة لاسم قابل ى لأنه يجمع‬ ‫جمم تصحيح ‪ 2‬والمراد بذلك أن يكون الوصوف به من الماقلين الذكرين ى‬ ‫]‬ ‫كرجال مسلمين ‪ ،‬ولذالك موانع ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أن يكون الوصف علىوزن أفمل الذى مؤنثه فعلاء ‪ :‬كأحز وحراء‬ ‫وأخضر وأو د ث فهذا ممتنع على الأرجح ء إشارة إلى قول ابن كي۔ان ‪ ،‬فإنه‬ ‫يجيز ذلك ى وأما غيره فإنه يمنعه ى وقد جاء لضرورة الشعر كةوله ‪:‬‬ ‫وأحرننا‬ ‫أسودن‬ ‫حلاثل‬ ‫بنات ‪ ,‬بنى نزار‬ ‫فا وجرت‬ ‫وباب عكرانَ وما بالا ‏‪١‬غ‬ ‫‏‪ ١‬لأ‬ ‫ق‬ ‫الا‬ ‫وعاد‬ ‫هه‬ ‫‪,‬‬ ‫محو ‪ : :‬سكرا ف وسكرى‬ ‫الثا ‏‪ : ٣‬أن بكون على فلان الذى هؤنثه تل‬ ‫‏‪ ٢.٢٣‬سا‬ ‫الثالث ‪ :‬أن يكون مختنا بالقا محو ‪ :‬رجل علامة ونسّابة ‪.‬‬ ‫الرابع‪ :‬أن بكؤن مما لاتليه تاء الفرق كا مضى فى حو‪ :‬رجل صبور ومهذار‪،‬‬ ‫فهذا ممتنع علىالأعم»أى الأكثر إشارة القول الكوفيين ‪ ،‬فإنهم لا يشترطون‬ ‫ذلك ع مسقداين بقول الشاعر ‪:‬‬ ‫ما إن طر“ شارىه‬ ‫الذى هو‬ ‫مت‬ ‫والشيبُ‬ ‫للرد‬ ‫ومتا‬ ‫والمانسون‬ ‫قيل ‪::‬ولا حجة فى البيت لشذوذه » وعانس فى الأصل من الصفات الممفوعة‬ ‫ها ‪.‬‬ ‫لاشترا‬ ‫توضيح ‪:‬‬ ‫اعل أن التصغير يةوم مقام الوصف لا فيه من معنى الوصفية ‪ ،‬ولذلك يحوز‬ ‫آن يقال ‪ :‬رجيلون وغليهو ن فىمصفر رجل وغلام ‪.‬‬ ‫ميتا‬ ‫ماو‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫بار‬ ‫وماحق‬ ‫‪. » 1‬‬ ‫۔‬ ‫ا ‪.‬‬ ‫ح۔‬ ‫‪:٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫لعشر ين‬ ‫وباب‬ ‫وقد ذكر هنا بمض ما يلحتى بجمع المذكر السالم ر ليس هو من بابه ‪ .‬ومعنى‬ ‫إلحافد به أى له حكم هذا الجم ؛ فيمرب بالو او رفا} وبالياء جا و نصبا ‪ ،‬كما مضى‬ ‫وأى له بأمثال ذكرها ليقاس علمها ما شاسهها ما لم يذكر ‪.‬‬ ‫وأثار كاف التشبيه فى أول الأمثال إلى عدم الحصر ع وهى ‪ :‬عليثون اس‬ ‫لأعلى الجنة مفرد » وهو جم فى الأسل‪ .‬قاله الرةازى ‪ .‬وظاهر الناموس أنه جع‬ ‫علية بوزن سكَيتر فقال ‪ :‬هو فى الماء السابعة ث نه مد إليه أرواح المؤنغين ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢ ٠ ٣‬‬ ‫_‬ ‫وعلى ظاهر هذا فهو جمع ميستوف الشروط ومن الملحق أيضا بابعشمرين‪،‬‬ ‫وهو من عشرين إلى تسعين » وحى أسماه جمو ع ص ومثلها أولو عنى ذوو ‪ ،‬ولا‬ ‫تستعمل إلا مضافة ء وكذلك عالون اسم جمع قاله الرازى ‪ ،‬وأثبت عليه ماهو }‬ ‫وليس المامون بجمع عا آ ى لأن السالم عم ‪ 2‬والالون خاص إن يعقل‪ ،:‬وإنما هو‬ ‫انتهى ‪.‬‬ ‫امم جمع قاله ا‬ ‫وكأنه أراد بالمصتف ان مالك ‪ ،‬وظاهر القاموس أنه جمع علم ى وهذا لفظه‬ ‫ا ل الخلق كله ى أو ما حواه بطن الفلك ص ولا يم فاعل بالواو والنون غهره‬ ‫وغير ياس انتحى » وضم م بياء مثناة تحتية واحد الياسمين ى فظاهر أنما حمان‬ ‫غ يسة كلا الشروط ‪.‬‬ ‫وأما باب السنين فهو جمع تكسير ألحق بهذا الجم ودل علىأ نه جمم تكسير‬ ‫تنير أوله بالكسر ىلأن أصله بالفقح وبابه ‪ 2‬ودو مُاعوض من لامه هاء‬ ‫التأنيث ‪ ،‬ولم يجمع جمع شكسير‪ ،‬وهو إما مفتو ح الفاء محو ‪ :‬سنة ‪ ،‬أو مكسورها‬ ‫محو ‪ :‬ع ة أو مضمومها عو ‪ 1 :‬بمشلثة "م موحدة ‪.‬‬ ‫فلام سنة واو أو هاء ولا قول آ خر ولام عزة واو وهى للجياعة من‌ااناس ‪،‬‬ ‫ولام ثبة لا‪٠‬‏ وهى للجياعة من ثبيت أى جمت ‪ ،‬فيقال ف كلها ‪ :‬سنون وعزون‬ ‫وفى القرآن بمد ذلك ( عرين ) وبون كما قيل ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه نتصبح خيلنا مضى ثبينا ه‬ ‫وكذ لك رين جم بيرة ڵ وهى الحلقة من السوار أو الخال أو وه‪.‬‬ ‫وكذ‪.‬لك أرضون بفتح الراء جمع تكسير لأن واحده أرض‪ ،‬وقال بعض‪:‬‬ ‫إنها جمع م يستكل الشروط ‪ 0‬وهذا أولى بأرضين سا كناررا‪ .‬وما جمع من«ذا‬ ‫جمع تسكسير فلا تاحقه النون ‪:‬شقة رشفاه ‪ 2‬إا نادرا حو ‪:‬ظبة ج‪.‬مها ظبا‬ ‫‪_ ٧٢٠٤‬‬ ‫للشروط ‪،‬‬ ‫بضم ااظاء المعجمة وظبين ء‪ .‬وأما أهلون مهو جمم غير مسكل‬ ‫لأن واحده أهل ‪.‬‬ ‫اللا‬ ‫ما تبل‬ ‫وَأوو‪١‬ا‏‬ ‫أسجل أى أبيح فى باب السين أن يعرب إعراب حين ى ومن ذلك ما روى‬ ‫فى الحديث ‪ « :‬اللهم اجملها عليهم سنينا كسنين وسف » ڵ وكةول القائل ‪:‬‬ ‫لبن بنا شيب و شَيننا مر دا‬ ‫من مجد فإن سنةحهم‬ ‫دعا‬ ‫وهذا فى هذا الباب شهير ث وفى جمع السالم نادر ص و إلا فقد حكى بععهم ‪:‬‬ ‫أن بعض المرب يقول ‪ :‬مسلمون وسلمي ‪ ،‬فهجرى الإعراب على النون » وينو به‬ ‫ويلزمه الواو مطلتا ث وبعض يلزمه الياء مطلتَا ‪ ،‬ولا بحذف النون للاضافة ص‬ ‫وأنشد ‪:‬‬ ‫٭‪ +‬ولقد ولدت بنين صدق ۔ادة »‬ ‫والفصيح إعراب النون بالفتح بنا والواو قبله ث والياء على ما مر" ‪ 2‬وكر‬ ‫النون قليل ‪.‬‬ ‫ث إن ما قيل التأويل على الشروط الميتدمة كقوله تسالى ‪ ( .:‬والشْضَ‬ ‫ل ساجدين ‪ 4‬ء ونحو ‪( :‬قاتتا أتينا طا مين ‪ 4‬وليس هذا‬ ‫والةيرێ دأبت‬ ‫هنا ساجدين و طاثمين مما وصف به الهاقلون ص لكن لا كان المذكور قى هاتين‬ ‫الآيتين مما لا يفعله إلا المقلاء أعطى ما لامقلاء فى ذلك ع وهذا تأو يل حسن ۔‬ ‫وتأوآل بعض تحو ذلاث فى العالمين فقال ‪ :‬للاشقراك بالمقلا‪ . .‬والظاهر أنه‬ ‫ليس كذ لت ء لأنه ليس بصفة ولا علم ى وقد يشبه هذا الأهلون ‪ ،‬وتأول بعضهم‬ ‫على محو الأرضين ! والظاهر أنه تكلف فلذلك أهماناه۔‬ ‫_‬ ‫‪٦٢٠٠‬‬ ‫المنقوص‬ ‫ذكر ألف المأقصو ر ولام‬ ‫امحنم‬ ‫حذفه‬ ‫المقصور‬ ‫والألف‬ ‫ونتح ما قبل الأصيل ملتزم‬ ‫إذا جمع الامي المقصور هذا الجم السالم » وجب حذف الألف منه ع والألف‬ ‫مم ذلك له وجهان ‪ :‬إما أن يكون أصليما كلف مصطفى أو غير أصلح ث وسيآتى‬ ‫إن شاء الله ث وبعد حذف الألف الأصلى يبقى ما بمده قبله مفةوحا على أصله‬ ‫عندنا لمن المُصْطَةين‬ ‫دلالة على المحذوف منه كا قال عر من قاثل ‪ « :‬وإن‬ ‫َ‬ ‫الأخهار ‪ 4‬هذا ف الجرة والنصب ‪ ،‬وكذلك ف الرفع تةول ‪ :‬مصطفون بالفتح‬ ‫>‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ,‬ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التح قبر قير أصيل أسره‬ ‫واللام من باب عم عتَرل‬ ‫]‬ ‫وإن كان ألف القصور غير أصلى نحو ‪ :‬حبلى إذا جمل علا لمذكر ث وجمع‬ ‫بالواو والنون ع فإن الألف محذوف كما مفى فيقال‪: .‬حلوان ينجح اللام دلالة‬ ‫على الجذوف كالأصلى إلا عقد الكوفين ف نهم يقولون ‪ :‬حبلون بالضم ‪.‬‬ ‫وحبلين بالكسر كزيدون وزيدين » والأول ا‬ ‫‪ .‬ؤأما باب عم فهو بابالمنقوص نحو‪ :‬قاض ومصطف ومستدع } لأن أصل‬ ‫عتمرى“‪ :‬كقرح وتظهر لامه فى النصب فتقول ‪ :‬رأيت تويا وقاضي ‏‪ ٤‬وهذا‬ ‫المسى والقاضى ى وسيماد إن شاء الله شىء من ذكره ‪ ،‬إن جم هذا الباب بهذا‬ ‫نها آبل"‬ ‫المع المذكر السالم ء فإن لامه محذوف كقوله تمالى ‪ ( :‬تبل" كم فى ع‬ ‫م منها عون ‪ 4‬وفى النصب والجر" عمين ونحو ذلث ‪.‬‬ ‫باب جمع المؤنث السالم‬ ‫وأ لف ‪..‬‬ ‫بناه‬ ‫موتا‬ ‫المع‬ ‫وبابه‪ .‬كاس فير دا تلا ألف‬ ‫ألحق بالألف وانتا‪٠‬‏ » سواء كان حقيقا‬ ‫إذا أريد جم اس المؤنث جما سا‬ ‫ينا بالةاء ‪ :‬كفاطمة ث أو عد من القا‪ : .‬كهند أو لفظيما مختتما بالتاء ‪:‬‬ ‫كمرادة أو مجرتدا حو ‪ :‬كاس ‪ ،‬فيقال‪ :‬فاطيات وهندات وجرادات وكاسات‪ ،‬وهو‬ ‫مقيس ف كل ذلك إلا فى هذا الأخير الذى هو باب كاس أى الافظى ارد من‬ ‫تاء التأنيث » فإنه مقصر فيه على النقل ‪ ،‬فلا يقال فى جمع نار » وقدر ‪ :‬نارات‬ ‫وقدرات‪ ،‬كا قيل‪ :‬كاسات مع أنهما فى اللفظ من المؤنثات‬ ‫ازى صح لدى‬ ‫وَصَحُح الصفه‬ ‫ذرازر وَمَنم ذى امنع اقصُدًا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الوصف إن جمع بالحع للذكر السالم نقد بمجمع بجمع المؤنث السالم أيضا ه‬ ‫فينال ‪ :‬مسلمات وحسنات وفضليات ى كا تقول ‪ :‬المسلمون النوت‬ ‫الأفضلون ‪.‬‬ ‫‪ .‬وإن كان الوصف ممنوعا جعه فى المذكر فكذلك ف المؤنث ى وقد مضى‬ ‫ذكر الممنوع من ذلك أنه باب امرأة صبور ومعطار ‪ ،‬وامرأة‪ .‬جريح فى عادم‬ ‫تا‪٠‬‏ الة ق وباب سكرى وباب حسنا عل الأر جح فيه ى وقد سمع خضراوات ‪.‬‬ ‫قال ‪٫‬معض‏ ‪ :‬وذلك لفل‪.‬ته اسما فى الديانات الى تؤكل رطبة ى وإن كانت‬ ‫أنى ‪ :‬أفمل أفعلة كأرمَل وأرمَلة ء نقد يقال فيه ‪ :‬أرملون وأرملات ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٠٧٣‬س‬ ‫سب‬ ‫وأما علامة ونكابة وصفان لمؤنث فقد يجوز فيه علامات ونتابات ‪ ،‬لأن‬ ‫الماء فية لاتأندث ‪ 0‬وفى كونه وصناً مذكر فالها ‪.‬‏‪ ٠‬فيه للمبالغة ص ولأن علامة‬ ‫حور‬ ‫بمهر تاء ‪ 6‬وفى أ هذا‬ ‫المذكر عا‬ ‫ف‬ ‫كانت‬ ‫‪ +‬ا هى الق‬ ‫المؤنث‬ ‫وصف‬ ‫ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علامون‬ ‫عر‬ ‫هير‬ ‫‪7‬‬ ‫كطَامثر‬ ‫وامتع‬ ‫‪ ٠٥‬۔‪.‬م م‪. ‎‬‬ ‫اضر‬ ‫إن بعضه فى مُنتَھى ‪[ "2‬‬ ‫كطامث كل وصف مختص بالمؤنثوحدها » مجرد عنتاء التأنيث ‏‪ ٤‬فهو‬ ‫ممنوع فلا يقال طامثات ولا حاثضات ى بل طوا‪.‬ث وحواثض ‪.‬‬ ‫وقد اسقثنى من ذلاكث نو ع" واحدة ‪ 0‬وهو أن يكون حروفه زائدة عن أربمةك‬ ‫فإذا جمع جمع نكسهر رجب أن يضمحل بعضه أى ينعدم بعض حروفه كيا سيأنى }‬ ‫وذلك نحو ‪ :‬جحمرش دسمصلق ‪ ،‬فإن‪١‬‏ يقال فيه جحمرشات ‪ ،‬وسهصلتات «‬ ‫وهو أولى به من جمعه بجحامر وصهالق ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٢٠٨‬ن‬ ‫‪-‬۔‬ ‫والممدود‬ ‫االألف القصور‬ ‫ال‬ ‫ذ كر‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫قصر‬ ‫‪}.‬‬ ‫والز ى‬ ‫نود‬ ‫الأ لف‬ ‫ف لتي ةقد ذذكر‬ ‫ألى ة ) ح‬ ‫فد سبق حك الألف الممدود والقصور فى باب التثنية وما ليا هنالاث من‬ ‫حك فهو لما ى هذا الباب ع فهمز الممدود لتأنرث يقلب واوآ كالحضر اوات ك‬ ‫والأصلى يثبت على حاله كمباءة وعباءات اس لكساء معروف وغير ذلك‬ ‫بالوجهين ‪ :‬وهو الملحق والقلوب عن أصل ‪.‬‬ ‫فالأول ‪ :‬حكوبرباءة ‏‪ ٨‬مرة من الكبرياء ى و اكلجبمرعاءات وكبرياوات ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬والثانى ‪:‬كاأضطفاءة مرة من الاصطفاء ‪ ،‬والخ اصطفاءات واصطفاوات ى‬ ‫والمنصور إن كان أافه عن و او وهو ثلاى فهو يقلب واوآ كفلاة وفلوات وغير‬ ‫ذلك ‪ 6‬تقلبه يا سوا كان مقلوب عن أصل أو للقأنيث أو 'الإلحاق ‪:‬كفتيات‬ ‫ومصطفيات إلى غير ذلك من أمثالها ‪.‬‬ ‫عنه‬ ‫رد اللام فى باب‬ ‫وي‬ ‫عسكر هةكه‬ ‫رر وفى المكسور‬ ‫باب سنة كل ما شابه ذلك فىكونه محذوف‪ .‬اللام © ملحتا بماء التأنيث ©‬ ‫فهذا الباب إذا جمع بهذا الجمع وجب أن ير لامه فيقال ‪ :‬سوات وسنهات‬ ‫وهفوات » فى جمع سنتر وَكَنةر ‪ .‬وحَنة ممناه شىد ويقال ‪ :‬كَن أيض ‪.‬‬ ‫ويشترط فى هذا للباب أن لايكون جوعا جمع كسير نحو‪ :‬شفة وأمة لأن‬ ‫جمعهما شفاهم وإماهم وآما؛ » وما عدا هذا فهو من باب سفة ‪ .‬وترك حذف اللام‬ ‫_ ‪_ ٧٢٠٨٩‬‬ ‫فى هذا للباب قليل } ومنه‪ :‬قد سمع ‪:‬هنات شر ‪ .‬وأما إذا كان هذا الباب‬ ‫قكدسر منه الفاء فهو بمكس الباب الأول ‪ :‬إيراد لامه قليل ‪ 0‬وترك رد اللام‬ ‫أكثر عو ‪ :‬عضة بمهملة م معجمة اسم لش رة » وجمعها عضات فىالأكثر }‬ ‫كمزبن ‪.‬‬ ‫وعطوات ف الأقل ‘ و "يذكر ه ف الناموس ج إلا عضين‬ ‫وقد ذكر النحاة أن اللضموم الفا‪٠‬‏ لا رد لامه ه لذلك ‪ 5‬أذكره لأنه بقا‪.‬‬ ‫على أصله بعد الحذف كظية وظبات ‪.‬‬ ‫( ‪ _ ١٤‬مقالێد التصريف‪):١ / ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٧٣ ٧:.‬‬ ‫ذكر ح النلايات المجمعات‪: ‎:‬‬ ‫|‬ ‫ته‬ ‫‪ , .‬عَين اللائى اي آ صحت‬ ‫مكنها تله مكن قبتها'‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدين اما كن ىأعطيت ‪ .‬نظ‬ ‫‪.‬إ‪.‬ذا جم) بهذا اللجمع اسم ;ثلا س‬ ‫ما قبلها » وممنى شكله آى إعرابه ك والنظير الشبيه ‪ ،‬ولا خفاء فى أنقبل‬ ‫‪2‬‬ ‫الدين هو الفاء ‪ 2‬والفاء لا خمو منن أن يكون مفتو حا أو مضموما أو مكسور ‪.‬‬ ‫وعلى كل حال فالمين تقبع الفاء فى إعرابها محو ‪ :‬ظبية وَظبيات ‪2‬‬ ‫و أنشدوا ‪:‬‬ ‫لنا‬ ‫الله لاظبيات القاع قنَ‬ ‫لاى منكن أم كيل من البشر‬ ‫واللحوم‪ :‬كرة وبشر ات‪٬‬‏ البسرة واحدة الةر قمل إرطابه‪ ،‬والمكسورة‬ ‫محو ‪:‬كسرة وكسر ات ‪ .‬و يشترط أن يكون اسما ل‪٤‬تلا‏ يدخل فى ذلك الصفمات ‪:‬‬ ‫كصمية وصعبات ‪.‬‬ ‫وأن يكون الاسى ثلائيما فلا يكون ذلك فى غيره محو ‪ :‬خزنق عل امرأة ©‬ ‫وهى أخت طرفة الشاعر ‪ ،‬وقياس جعها خرنةات ‪ ،‬ولا يكون الانم الثلاى‬ ‫إلا صحيح المين » لامتناع ذلك فى محو ‪ :‬ناقة وناقات ‪ ،‬ولا يكون فى متحرك‬ ‫المين كشحرة وشحرات ‪.‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وصح‬ ‫وليس يختص بهذا الختم بالقاء كا فى الأمثال لأن الجرد عنها لذلث نحو ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وحلمادت‬ ‫وهندات‬ ‫‪ :‬دعدات‬ ‫نتةول‬ ‫الجم انم امرأة‬ ‫بضم‬ ‫وهند وجمل ‪.‬‬ ‫دعذ‬ ‫_‬ ‫= ‪٢٧١1١‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫م‬ ‫بيضة وفى‬ ‫فى باب‬ ‫ذا‬ ‫قى‬ ‫ز بية‬ ‫ومنع‬ ‫كحلة‬ ‫ذا غارة إلى الك السابق أى قز اتباع الدين الفاء فن مو ضعين‪.::‬‬ ‫الأول ‪:‬باب بيضة وهو ما عينه واو أو مام سا كنة ليست بما ء فلا بدخل‬ ‫ولا ناقة مما عينه ألفث‪.‬و أجازه‪.‬‬ ‫فى ذلك محو ‪ :‬فيلة و« دولة بخ الأغغذياء منك‬ ‫الإنهاع فى باب بيضه ‪ ،‬وَجَوزه قليل وهو لغة هذيل على مابروى عنهمض وأنشدوا‬ ‫آ‬ ‫فى ذلك قول القائل ‪:‬‬ ‫تاب‬ ‫راجم“‬ ‫بيضات‬ ‫أخو‬ ‫وع‬ ‫للكبين‬ ‫ا ارذه ‪ :‬ار‬ ‫وه‪ :‬يشبه فرسه فى سرعة جريها بعامة هذه‪ .‬صمتها ‪.‬‬ ‫الثانى ‪:‬إن ما كان مثل حلية ولحية مكسور الفاء ولامه ياء ء فمنع إتباعه‬ ‫أ كر الذحاة كامن مالك وسيبويه » وأجازه السَهراف ‪..‬‬ ‫‏"‪ ٠‬وفذ اسمع جروات يالإتباع‪ .‬وهو ثقيل جد ‏ً‪ ... ١‬والانتصار‪ :‬هينه على‬ ‫النفل أولى به ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬ممنوع ع ونقل بعضهم الاتفاق على منمه‪٠‬‏ وهو باب ربية بضے الرام‬ ‫الهملة أو معجمة ثم باء وبمده ياء ث فهو براء مهلة اسم لشىء من الحشرات ص‬ ‫والسبور وبزاى مهجمة للرابية من الأرض لا يعلوها الماء ث وليس هو من الر“‪..‬وة‬ ‫بالراء المهملة والواو ‪.‬‬ ‫وكذلك الواوى من هذا الوزن ممنوع إتباعه ‪ :‬كااربوة بضم الراء لفة فى‬ ‫‪ ,‬فتحها ‪ ،‬وقرى" بالضم فى ‪ « :‬وآوَيناكُما إلى ربوة دات قرار ومعين » وعلى‬ ‫كل حال فهذا أخف من إتهاع حو ‪ :‬جروات ‪.‬‬ ‫س ‪٣‬ه‪٧٢٧٦:‬‏ ‪-‬‬ ‫ندرا'‬ ‫فتح‬ ‫بعد‬ ‫ولا ضطرَ ار‬ ‫س ے س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫س‬ ‫سكون عَين ألة من زَقَرَا‬ ‫وقد وقغ تسكين عين المفتوح الفاء مما قد كلت فيه شروط الإنباخ © وذلك‬ ‫حو ‪ :‬فملة من زفرا‪ ،‬أى زفرة وقياسها زفرات بفتح الفا‪ -‬ث وقد‬ ‫لاضطرار ‪7‬‬ ‫)‬ ‫‪: .‬‬ ‫ه ومالى بزذرات الم يدان ٭‬ ‫‪...‬‬ ‫والتنخ والشكون آين علا‬ ‫‪ .‬فى الن إلا إن يكن متع تلا‬ ‫م إن المين إن كان ما قبله مفتوحا فقد مضى حكه ‪ ،‬ولن كان قبكلهمر‬ ‫أو ذم فيجوز فهه الإتباع كا مرة ‪ ،‬ويجوز فيه إبتاء العين على ما كانت عليه‬ ‫من السكون فتقول ‪ :‬همدات ولات بسكون النون والم ‪.‬‬ ‫و جوز فهه وجه ثالث‪ :‬وهو أن تخفف العين باافتح فيقال‪ :‬هنداتوئجممات‪،‬‬ ‫وهذانالوجهان اللذان ها الفتح والكون لابمنمان فنحو‪ :‬ربوة وزبيةبضمهما‬ ‫وجروة وحلية بكسرها بل مقنع فى ذلك الإنباع وحده ى والله الميسر ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جم‬ ‫اشان ‪ ,‬الد‬ ‫أنة‬ ‫ونة ‪7 5‬‬ ‫‪ 7‬مل‪:‬‬ ‫جم المكس جممان ة وج كر‪ :‬جمع التلة ‪.‬من الاننين إلى مشرة ‪.‬‬ ‫وما عدا ذلك هو جم ااار‬ ‫ربما أوزان لا يتمداها وى ‪ :‬ألة‬ ‫تأما جمع القلة فهو منحصر" ف‬ ‫انش ى وكل من هذه الثلاثة مقيس”‬ ‫كأزياف ك وَأنر‪-‬‬ ‫كارغمة" ‪"7‬‬ ‫فى بانه كا سيأى إن شاء الله ‪.‬‬ ‫والر ابع ‪ :‬فلة بكسر الفاء وسكون الين » وهو موزع محفوظ بالنقل‬ ‫لا يقاس عليه محو ‪ :‬فتية وشيخة وغلمة وصبية ص جم فتى ؤشيخ وغلام وصم؟ ‪.‬‬ ‫الأثارث مم‬ ‫ا‬ ‫ثلا‬ ‫ه مثل تشر را لا ضل وفع؛‬ ‫النلاى إن كان اسيا فله على تفاير حركاته وزن أفعال مقيسا ذي إلا فما‬ ‫سيأنى ذكره إن شاء الله ث وسواء كان ذلك صحيح المين أو ممتلها ‪:‬كثوب‬ ‫وأثواب » وفرس و أفراس ‪ ،‬وعنب وأعناب و إلى غير ذلك مأنوزانه ت وهو‬ ‫فى باب رطب وأرطاب قليل كا سيماد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪:‬و يستثنى من ذ لك الوزن أفشل ‪ 7‬المين باب فلس ‪ ،‬وهو ما كان اسيا‬ ‫بوزن فعل‪:‬بفمح الفاء وسكون المين بجو ‪ :‬فمى وكلب وظبى“ و دلو ‪ ،‬يقال فبها ‪:‬‬ ‫باء واللام قل سهما‬ ‫أناس وأكنلب وأظبره أذل « أصلبما أظر“ و أد ألو" بض‬ ‫"‬ ‫كا سيأنى ذكرها إن شاء الله فى باب الإبدال لأنه هو الموضوع لذلك ‪.‬‬ ‫‪ ٢ ١ ٤‬۔۔۔‬ ‫‏‪--‬‬ ‫والجموع بأفمل لايكون إلا صحيح المين غالب كا فى المثل‪ ،‬وقد سمع شاذًا‬ ‫نحو ‪:‬أقوس وأعين وأ‪:‬وب ‪ ،‬والأفعال أولى بهذا ‪ ،‬وقد سمم الأنمال أيض‬ ‫فى باب فلس ‪:‬كفرخ وأفراخ ى وفرد وأفراد » وقد جاء أيضا أفمل مكان أفعال‬ ‫كرجل بالكسر وأرجل ‏‪ ٤‬ون بالضم وأركن وفيه على القياس أركان ‪.‬‬ ‫د >‬ ‫و حم‬ ‫فو نثِ‬ ‫]‬ ‫س‬ ‫ال‬ ‫فهزد‬ ‫مو‬ ‫مَد‬ ‫والثالث‬ ‫أخير ا أر‬ ‫م‬ ‫عا أيض بأمل كل ‪ 7‬مؤثر ربا عو‪ .‬بشرط أن يكون ثالثه من مد‬ ‫‪7‬‬ ‫زان محو ‪:‬يمين وعناق سكنحاب اسم الا ى ى ثن المعز ى ومنه ف لمثل ‪ :‬المنوق‬ ‫بمد النوق ‪ ،‬يضرب المفتقر بعد الفنى ى ويقال فى الجمع‪ :‬أيمن وأعنق ‪.‬‬ ‫‪ .:‬وأما ما حققه تاء التأنيث فلا بجمع إلا على فمال كا سيأنى إن شا‪ .‬ا له ‪.‬‬ ‫|‬ ‫وإن يدك كله اجرث‪ .‬أفل‬ ‫ل‬ ‫أغر‬ ‫أتى‬ ‫تلاد‬ ‫وئبا‬ ‫ملة تكسر الدين مطرد فى اسم مذ كر رباعى ثالنه مة نحو ‪ :‬قذال وأقذلة‬ ‫ورغيف وأرغفة ث وعود و ‪ . .‬ولربما يستنى عنذلك غيره عو ‪ :‬كتاب‬ ‫وكمب ؛ ولربما حفظ فيه نقلا أنمل ‪:‬حو ‪:‬شهاب وأشهب‬ ‫تناوب‬ ‫وكره‬ ‫وقلة‬ ‫غالبا‬ ‫يهم‬ ‫وهاك ما‪ .‬الأل‪.‬‬ ‫قد يتناوب جمع الفلة وجم الكثرة ‪ ،‬فيمكون جمع اللة فى بعض المواطن نابا‬ ‫ذغكر‬ ‫عن جمم الكثرة ك وجمع الكثرة ة"مواضع مستنى به عنى جمع الآلة ‪ 6‬وص‬ ‫شيتا من فصيل ذلك إن وفق الله ‪.‬‬ ‫_‪_-‬‬ ‫‪٢ ١ ٥‬‬ ‫ولا خفاء فى أنه قد يخطق فى عدم اللبس جمع التلة‪ ٤4 ‎‬والمراد الكثرة‪« ‎‬‬ ‫لأسر { وليس المراد‪ . .‬آن عشر نعم أو أقل ‪ 4‬وذلك‪‎‬‬ ‫كةووله تعالى ‪ } :‬عا كر‬ ‫‪.‬‬ ‫إ" ل‪.‬‬ ‫عه‪.‬‬ ‫بي‪.‬‬ ‫ان‬ ‫وله الخالف ‪ .‬والله المادى‪ .‬ث‬ ‫راد‬ ‫ظاه ر وبهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫وسنبدأ بذكر الأول إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وتشد‬ ‫وإل‬ ‫كمت‬ ‫هذه الأوزان كلها لا تجمع غالبا إلا جمع قلة ‪ ،‬وهى أربمة أؤزان ‪:‬‬ ‫ا لأول ‪ :‬فَل بكر ح فتح ‘ حو ‪ :‬عنب وأعناب ‪:‬‬ ‫القاف ‪ :‬فعل بكسرتين كيل وآبال ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الثالثث ‪َُُ :‬ل بفتح ح ذم كمضدا ووأعضاد‬ ‫الراب ‪ :‬فل"ستين كمن وأعناق ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫پ‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪. .‬‬ ‫القلة ؟ وسيما د‬ ‫فيه غيرمز خ‬ ‫يق سص‬ ‫< م‬ ‫‪7‬‬ ‫با د ‪ .‬وتلف ف هذا‬ ‫وكيد و أ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬ه\‪ ٠ ‎‬الله‪‎‬‬ ‫إن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ . :.‬قالى الناظم ‪ :‬إن هذا مما مختص به جمع التلة غاليا احتراز؟ مما جاء فى بمض‬ ‫‪,‬ن‪ .‬من غيره محو ‪ :‬طلع بوزن‪ .‬ععبا‪ ،‬والجمع أضلع وضلوع؛ ونحو ‪:‬‬ ‫الأوزا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ه م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ء‬ ‫سباع ‪.‬‬ ‫_{او الجم‬ ‫كمضد‬ ‫سع‬ ‫‪-‬۔‪_ ٧٧١٦ ‎‬‬ ‫تنبيه مان ‪:‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫‪ :‬ذكر الفاظم هذه الأوزان الق وزن عنب وإبل وعجز وعنق وكتف ‪،‬‬ ‫هى ممن‬ ‫جم قلة ‪ .0‬فإذا لا يدرى على أى وزرت‬ ‫ول يذكر أنها جم‬ ‫جموع اللة ‪.‬‬ ‫والجواب ‪ :‬قد صبق أن ما كان ثلاثيا فهو بوزن أفل إن كان مفرده‬ ‫بوزن فملكفلس وغير ذلث فله أفعال ‪ ،‬فهذه من باب أفعال على القياس السابق‬ ‫ذلك ا كعفى ‪.‬‬ ‫أنمله‬ ‫وزمَام‬ ‫ولقبام‬ ‫له‬ ‫دلك‬ ‫مَاضَاحَاهةً‬ ‫وكر‬ ‫‪,‬‬ ‫قباء وزمام وزن الأكل منهما تعال بفتح الفاء ث والثانى عال بكسرها ‪.‬‬ ‫ويضاهبهما أى يشابهم۔ا كل ما كان من بابه۔ا » وهما من بإاب ما ذكر سابقا أنه‬ ‫يطر د فيه وزن أفملة ‪ .‬وضابط ذلث كا سبق ‪ :‬أنه اسريباعى" مذكر ثالثه مة‬ ‫وزاد فى باب قيام وزمام شرطان ‪:‬‬ ‫الأل ‪ :‬أن تكون المدة ألق كا تراه ف قباء وزمام ‪.‬‬ ‫زمام ‪ 4‬نيجمع لازما‬ ‫الناى ‪ :‬أن بكون اللام معقلا كقهاء أو مضاعما‬ ‫بأنملة نحو‪ :‬أقبية وأ كسية فى جمع قباء وكساء ‪ 2‬وأزمة وأ بحة فى جمع زمام وبتات‬ ‫موحدة ومثاة فوقية أى الزاد وال ماز ى ومتاع البت ‪ 4‬وقد ثذ ‪:‬نان وعن‬ ‫والأ كثر أعتة وكذيث أن لو سمى باس بهاء يااغم فالجع أبهية على القياس‬ ‫إذ لا فرق ‪.‬‬ ‫ا مرر ؤكالةلاآة اقتتى‬ ‫ص‬ ‫صے‬ ‫غير ما مضى فى جمم اللة فله جم الكثرة بن الكاف أى الكثرة بالفتح‬ ‫وقد تكسر هذه » وباب الكثرةمختص بغير ما مضى كا سياف إن شاء الله ى‬ ‫مواده ؛ إذ لا يسعه الحصر لانراده بالصفات كلها غالبا كما رأيت فى جمع القلة ح‬ ‫مشترطا أن ينكوكله اسا إلا ما تمل نحو ‪::‬شيخ وشيخا وأشياخ ‪.‬‬ ‫وينفرد الةسكتير أيضانا جمع كل ما كان جه فما ال اء وستجد من ذل‬ ‫فىموضه ما يننيك إن وفتك‪ :‬الله لذاث ؛ إنه كريم ‪.‬‬ ‫‪.‬وقد استثنى الناظم نوعين مما مضى ء فذكر أنهماامن ‪ :‬خواص ه الكير ‪.‬‬ ‫الأول منهما ‪ :‬صر د وهو من باب الأفهال ‪ 4‬وقد يفنى عنه التكثير غار «‬ ‫كا سيأنى » وقد جاء فيه رطب وأرطاب ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬مشبه الذلالة وهو ها لحقتة تاء القأنيث مما حقه أن يجمع بأمل قبل‬ ‫دخولها ڵ فهذا تخصيص لبعض مامضى ف إطلاق النظم ما حقه أن يرد عن تلك‬ ‫الأبواب ‪ ،‬وسيألى قياس جمعهما إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪_ ٢١٨ -‬‬ ‫باب جمع الكثرة‬ ‫‪1‬‬ ‫الأسماء‬ ‫فصل‬ ‫"‬ ‫‪٠ً .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ف ل اسم‬ ‫المول‬ ‫واو‬ ‫ما ‪.‬‬ ‫بتيت‪:‬‬ ‫وفى‬ ‫مُطلى افا‬ ‫إذا كان الاسم بوزن محل بيكون المين مطلق الفاء أى أمنقوحها‬ ‫أو مضمو مها كبرد وجند‬ ‫وض رس‪:‬‬ ‫ككمب ونلس ك أو مكسوزها ‪:3‬‬ ‫فهذا يطرد فيه فمول بضم الفاء محو ‪:‬كموب وفلوس وحول وضزومن وبرود‬ ‫عين‪:‬المجمؤع لاء حو ‪ :‬بيت وجند جمعهما فى‬ ‫وجنود ن وهذاا لازم إكنانت‬ ‫الكثرة زيوت وجنود ‪.‬‬ ‫كولر يمال ‪.,‬واتَرَن‬ ‫بت وى عام فتح لقاء ل‬ ‫» ‪0‬‬ ‫قد سبق أن تولا مطرد فى جم اسمسا كن الدين‪ .‬طللتق الفا‪: .‬وقد يا ركه‬ ‫فى ذلك فعال بشرطين ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أن لا بكون من باب بيت أى مما أعل عينه بالياء كا سبق ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬أن ‪:‬۔كون الفاء مفتوحة ى سواء كان صحييا حو ‪:‬كار وك‬ ‫وكموب ‪ ،‬أو مضاعنا ‪ :‬كصك" وصكاك وصكوك ث أو همت سلا لامه كدلو‬ ‫ودل ودلام‬ ‫وفعال فى غير مفةو ح الفاء قليل حو‪ :‬رمح بابالضم ورماح‪ ،‬وذثب بالكسر‬ ‫مهموزآ وذثاب وقدحح رقداح ‪.‬‬ ‫‪_ ٧٢١٩ -‬‬ ‫وَاخصُص به ثوبا وفقا مح ما‬ ‫۔‬ ‫ه‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫| هر س‬ ‫س‬ ‫بَمَدمًا‬ ‫لن‬ ‫والتل‬ ‫طَاحَاهاً‬ ‫المعتل عينه بالواو؛ ولا يدخل باب عود بالضم‬ ‫نهال مخص باب ثوب ڵ هو‬ ‫قيل ‪:‬ومنه جمع الريح برباح ‪ 4‬لأن أصله واوى } وكذلاك كث أ بغا اباب قفب‬ ‫ك‬ ‫وخفآف‬ ‫وفت ‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫كتف‬ ‫الفاء‬ ‫همضمو م‬ ‫مضاعمًا‬ ‫كان‬ ‫باب لما‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫وغغاش ‪.‬‬ ‫وغش‬ ‫والنةل لن ينمدما بحمل‪ ,‬أو لين‬ ‫بيت ‪.‬‬ ‫احخما د أ ن فعالا أ‪.,‬ن فعدم بالتةل ‪ .‬سبق منعة فيه ؛ وهو باب‬ ‫سيار وضيافر ْ‬ ‫قد ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬أ ن النقل ان بنعدم فى باب ثوب ‪ ،‬فقد سمع فووج جمع فو ج ‪.‬‬ ‫ِ اللام‪ -:‬بأن ا فل‬ ‫المح‬ ‫و‬ ‫لاز‪.‬ا فلان ا ل‬ ‫غود‬ ‫و‪.‬‬ ‫فلة بكسر الفاء وفتح المين بجمع به ما مضى‪ :‬ث وهو فل مطاتى‪.‬ألفاء ع أى‬ ‫‪ 3‬وغردة ‏‪ ٠‬أو ] كهمر الماء ‪:‬‬ ‫مفتوحا حو « غرد بغين معجهة لتمر ب من الكأة‬ ‫قرد وقردة ‪ ،‬أو مضءومها وهو فى هذا أكثر محو ‪ :‬قرط وؤرج وخرج ‪،‬‬ ‫وقر طة ودرجة وخ رجة ى وقد يكون ذلك فى الممل عيتا محو ‪:‬كبر وكبرة ‪.‬‬ ‫‪.‬وأما باب عود فهو الواوى عيناً فبلها ضمة حو ‪ :‬عود وحوت ‪ .‬ويشترط‬ ‫أن يكون قبلها ضتة لثلا يدخل فى ذلك باب ثوب‪:‬ء وفى هذا الباب أعنى ياب‬ ‫عود وحوت يلزم أن يكون الجم منه على فعلان بكسر الفاء حو‪ :‬عيدان و حيان‬ ‫رقد جاء حو ‪ :‬ثور وثيران ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٧٢٣ .‬‬ ‫۔‪‎.‬‬ ‫ظهران‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سف‬ ‫‪.2‬‬ ‫تو‬ ‫‪.‬‬ ‫ومد‬ ‫صوان‬ ‫‪-‬‬ ‫مع‬ ‫ا زيلاً نل مع ! ذؤبان‬ ‫‪٠‬‬ ‫ذكر فى هذا البرت شيگا ‪.‬نأوزان الشذوذ ى وأشار إلى غيرالمذكور بكلمة‬ ‫حو ؛لأن النوادر كثيرة ‪ ،‬وقد ذكر منها فى هذا الببت‪:‬جملة أوزان ‪:‬‬ ‫أولما ‪ :‬فعل بضمتين تو ‪ :‬نف بالفقح وسقف ‪.‬‬ ‫الثاف ‪:‬فلان بضم الفاء ر ‪ :‬ظهر وبطن بفتح فائهما وظلهران وبطنان ‪.‬‬ ‫التالث ‪ :‬فملان بكسر الفا‪.‬فى جمع فعل بالفتح نحو ‪ :‬جحشان وربلازت‬ ‫جسم جذش أى ولد الخمار ث‪.‬ورأل براء ممملة م همزة ولد النعام أو حوليه ‪.‬‬ ‫ارابع ‪ :‬علان بضم الفاه فى جمع تمل بالكسر تحو ‪ :‬ذثب وذؤبان &‬ ‫وعبر م وصرمان ء الصر م الضرب والجماعة ‪.‬‬ ‫الخامس ‪ :‬فعلان بكسر الفاء فى جمع فعل بالكسر نحو ‪ :‬عرغوان وقثوان‬ ‫جمع صبو وفنو ‪ ،‬وقد يضم فاه فلان فيهما ‪.‬‬ ‫فتلة ‪ :‬ونمر‬ ‫ته‬ ‫ولة‬ ‫كُمل'‬ ‫تله‬ ‫رلفعلة ‪. .‬وفلة‬ ‫فوعلة بالفقح قياسه المطرد فيه آن بكون على فمال بكسم رالفاء » سواء كانت‬ ‫‪ 72‬وجفان ‪ 2‬أو معتلة المين محو ‪ :‬خيمة وخيام }‬ ‫دخيحة ‪ :‬كنقصمة وقصاع‬ ‫وضيعة وضياع‪ :‬ى أو مهتلة اللام ‪ :‬كظبية وظباء ‪:‬وركوة و ركاء ‪ ،‬الركوة زورق‬ ‫صغير ‪ .‬أو مضاعفة حو ‪ :‬ؤَبة ودباب ‪ 2‬وفعل بكسمر ام فنح مطرد فى فه۔لة‬ ‫بكسر الفاء ‪ :‬كتربة وقرب ء ولقحة ولقح ‪ ،‬وقيمة وقيم ‪ :‬وجلية وحلى ص‬ ‫وهمة وهم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٧٢٢١‬‬ ‫<‬ ‫وغرف‬ ‫‪ :‬غرامة‬ ‫‪ :-‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫بضم‬ ‫فه ‪1‬‬ ‫الفاء فطرد‬ ‫ا‬ ‫وأما ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ون نمهى ولة وخل‬ ‫وسورة وسور } و ‪.‬‬ ‫قا ف‬ ‫ؤنقره“ ورة‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مر‬ ‫‪-‬‬ ‫اكس وَجَاء كائلا‬ ‫ف ‪3‬‬ ‫قد نقل فى كلة بالفتح فتر“ بكسر ك ثم فتح نحو ‪ :‬هضبة وهب ص‬ ‫منا ؛لمنقولات ‪.‬فيه ث‬ ‫أكثر مغنيره‬ ‫وحلفة وحلت وبذرة وبدر ثدوهمذا‬ ‫وجاء فيه فتصل بضم ‪ 7‬فتح ‪:‬كوة ووب ‪ ،‬وقرية وقرى }‪ :‬وقد يكسر قافہ‬ ‫قر ية ى ودولة ودول ‪ ،‬وقد يضم د ال دولة وقد يثلث فى الجم ‪:‬‬ ‫واعكس أى وإن فعالا الذى هو مقيس فى فملة بالفتح © هو منقول فى نملة‬ ‫بكسر الفاء وضمها محو ‪ :‬لقحة بالكسر ولقاح ‪ ،‬وبرمة بالضم ومرام » وهو فى‬ ‫لاضاعف كثير كقتة وحكمة جممهما قباب خباب » مم قيب وحبب &‬ ‫وعلى كل حال القيس ممل وهو الغالبد كا مضى ‪.‬ثوضبط الحلى فى البيت‬ ‫بض الحاء وزن فل فى جمع حلية بانَكسر وجيه ف المتل‪:‬لاماةكا ى للت‬ ‫حو ‪ :‬لية ولى »والكسر هو المقه‪-‬ض وفد ع ىء فعو لف فعلقبا لفتح حو ‪ ::‬بدرة‬ ‫ويدور © البدرة جلدة اا۔خلة ‏‪٠‬‬ ‫و‪ :.‬حجوز جمع جُجزة بزاى معجمة ث أئ معقد الإزار &‬ ‫وفى نملة بالضم‬ ‫وهذا ناور“‬ ‫وتَنله ‪:‬‬ ‫فرز ‏‪٠‬‬ ‫و بقال‬ ‫لا شتن ‪ .‬والدم‪ .‬ل شلة‬ ‫ا‬ ‫مره با لقحر يك يجمع على فمال غالبا ‪:‬كجبل وجهال ص وجمل وجيال » وقل‬ ‫_‬ ‫‪٢٢٣٢‬‬ ‫وقلام } وكذلك فعلة بالتحريك أيضا‪ :‬كرقبة ورقاب»‪ 2‬وشجرة وشجار » ويستثنى‬ ‫وثمرة وثار من ذلك أن لا يكون هضاعتا ‪:‬كطلل و طلول ولا معتل اللام كمصى‬ ‫‪.‬‬ ‫وما‪.‬‬ ‫أمة‬ ‫< وقد جاء‬ ‫ولا كدواة‬ ‫و إيضاءة‬ ‫وحَصَاة‬ ‫كتناة‬ ‫‘ ولا‬ ‫وعصى‬ ‫الان‬ ‫تاج ‪.‬باب“‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪. ....‬‬ ‫و حو‬ ‫م‬ ‫وغير ذاك انقل كهل ذ كرَان‪:‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪77‬‬ ‫‪2٠‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫لكنه معقل الهين مجرد عن تاء ااعأنيث ‪ 4‬وهو‬ ‫‪ .‬تاج من باب فهل المحرك‬ ‫دا كان من بابه ‪ 2‬أى اجتمع فيه هذه الشروط ة نجمه المطرد فيه ‪ :‬فعلان بكسر‬ ‫الفاء عو ‪ :‬تاج وقاع وقيمان وتيجان وحيتان ‪.‬‬ ‫‪ .‬وإن الحققه تاء التأنيث فليس هو من هذا الباب نحو ‪ :‬ناقة وساحة ء فإنهما‬ ‫قد حمن ن على ناق ونوق‪ ،‬وساح وسو ح‘ وقد نجمع ناقة على نهاق وغير ما ذكر‬ ‫فى للنظم فليس بمقيس ء بل هو محفوظ با لسماع كأسد“ وأسوذ وأشد ضمتين ؛‬ ‫وكان أصله أسودا وأد بالضم وتسكين الدين ى وكان خف أسد بضمقين‬ ‫ولان بالضم نحو ‪ :‬ذكر وذ كر ان وأسد وأسندان إلى غير ذلث من النوادر '‪.‬‬ ‫لانة نيه ‪ .‬سيه‬ ‫وره‬ ‫وكثر الفسول‪ 4‬فى باب كبد‬ ‫فلان بالكسر مقيس ف فعل بضم الفاء وفتح المين كرد ام لطائر‬ ‫معروف } والجمع صر دان ‪ 2‬ونفر بنون معجمة وراء مهملة اضم للبلبل ى و الجم‬ ‫زأان غا لب ‪ 2‬وقد ندر‬ ‫تران وفلان مختص بهذا الباب ى فلا إجمع بغيره من ال‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫تحو ‪ ::‬ريع وأز ب‬ ‫بغيره‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫كصرد ‪ :‬الفصل ينتج‬ ‫فى الر"بيم ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣‬‬ ‫جمع‬ ‫‘ وو رف‬ ‫ول محو ‪ :‬بود ووعول‬ ‫و أما عل بفتح نم كسر ‪ ..‬هه‬ ‫فقد زعم أن أنمالا‬ ‫هذا الباب كثير خلافاً لبمضهم‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬و فعول ف‬ ‫و عر‬ ‫هد ر وول‬ ‫كتاف ‪ .‬وظاهر الألة ‏‪٦‬ن ‪ .‬فمو لا خو الخوم‪:‬۔ ه } وقود غا‪ .‬‏‪... ٠‬‬ ‫لا مختص نه ‪5‬‬ ‫نمر بضذمقين ونة بكسر م فتح فوادر ‪.‬‬ ‫دوانقَ ‪..‬‬ ‫كواهن‬ ‫ملى‬ ‫فئ‬ ‫زوارق‬ ‫تواطم ا قواصنع‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واطر د وزن فواعل و‪ :‬فى خ;سة أمثال ‪:‬‬ ‫ث‏‪.: ٣‬كاهل ‪ 7‬واهل؛‬ ‫ذ ك ‪:‬غير عقل‪ .‬وهو بوززنامل‬ ‫الأول‪ :‬ف ا جمع اس رم‬ ‫وعاتق وعواتق ‪.‬‬ ‫الثا ى ‪ :‬ف ‏‪ ١‬س مذ كر غير عاقل ث و<و بوزن فاعل بفقح العين محو ‪ ::‬خانم‬ ‫ودانق ى وخوام ودوانق ىوتكسر غين مفردها ‪.2‬ويقال فبهما خاتام وداناق‪.;:‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫وجمعهما فى هذا الأخير خوات ودوانيق ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬أن يكون بوزن فاعلة كفاطة وفواطم ‪.‬‬ ‫يوزن فاعلا بكسر المين والمد ‪ :‬كقاصعاء ونافقاء ز‬ ‫الرابع ‪ .:‬أن يكون‬ ‫ومهملتين جحر يدخله اليربو ع ‪ ،‬والنافقاء‬ ‫وقواصم ونوافق ‪ .‬للقاصماء بقا‬ ‫بكتمها و يظمر‬ ‫جحره ة اليربوع‬ ‫إحدى‬ ‫‪ :‬إنها‬ ‫القاموس‬ ‫ك قال ف‬ ‫وقاف‬ ‫وفا‪.‬‬ ‫بنون‬ ‫‏‪ ٠‬وى‪.‬‬ ‫غيرها ء فإذا أنى منقه‪ .‬للقاصماء ضرب النانقاء برأسه فناتق ‪.‬‬ ‫الخامس‪ ::‬فوعن محو ‪ :‬جوهر ؤجواهر ء وزؤرق وزوارق‪..: .‬‬ ‫‏‪ ٧٢٢٤‬س‬ ‫تد‬ ‫ته‬ ‫تا‬ ‫ورة‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪_-‬‬ ‫نيه الترم‬ ‫لاحَيث‬ ‫املة"‬ ‫‪.‬‬ ‫قد سبق فى جاملعقلة أن أفعلة مطر د فىكل اس مذكر رباعى ثالثه مذّة ©‬ ‫حو ‪ :‬قذال وأقذلة ع وعود وأعمدة ث ورغيف وأرغفة ‪ :‬وما شابة ذلك ‪.‬‬ ‫وفى جكيمثرة هذا الباب يطارد فعل بضمتين نحو ‪ :‬قذال وقل ‪ .‬وحمار‬ ‫هم‬ ‫۔ مر‬ ‫و شمر ‪ 4‬وقراد وقرد » وقضيب وقضب » وعمود وعمد ‪.‬‬ ‫ويستثنى من ذلاث مامختص به أفطلة ث وهو ما يكون معةل اللام؛ أو مضاعفا‬ ‫بشرط أن تكون المدة ألفا كا مضى فى حو‪ :‬كساء وكأسية ‪ .‬وزمام وأزمة ك‬ ‫فى هذا‪ .‬يستنى بجمع القتلة ث ولربما أغنى فسل فى فعال با لكسر ‪ :‬كجدار‬ ‫وكتاب " وجدر وكتب ‪ .‬وليس المراد أن أفعلة لا يكون فى باب كتاب » فقد‬ ‫جاء محو ‪ :‬حار وأحمرة ‪ .‬ولرا غلب أفملة فى بعضها بالنقل کزمان ومكان }‬ ‫و‪ ::‬غر ال وغزلان !‬ ‫وأزمنة وأمكنة ى‪.‬ؤ حو ‪ :‬أزمان و زمن وأمكنن‪ .‬شوآڵذ‬ ‫بالكسر مما لايلتفت إلهه لقلته» وكذلك قصدان بالضم ف جمغ قود ‪ .‬كود‬ ‫وفيه قد على ااقياس‬ ‫م‬ ‫سص‬ ‫‪-‬‬ ‫فلان‬ ‫معه‬ ‫فيل‬ ‫وق‬ ‫لان‬ ‫ث‬ ‫ابا‬ ‫ولة ل‬ ‫وجهين ‪:‬‬ ‫اسقثنى مما ققذم أن جمعه على فس‬ ‫الأول منهما ‪:‬أن يكون ؛‪:‬وزن تعيل ى فإن هذا جمعين ‪ :‬فس ك تقدم‬ ‫كثبان ‪.7‬‬ ‫ومعه "نثلان بالضم كقضيب وكشيربا ورغيف ! ‪7‬‬ ‫ورعفان ء ونصب ‏‪ ٦‬وقضبانن"‪ ،.‬وكلا الوزنين فية مطر دان‪:‬ء لأنهما فنيه مستو بان ‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. ٢٢٥‬‬ ‫‪ .‬وقد سمع‬ ‫وظلمان ذ وسربر وسرر‬ ‫ولربما انقرد أحدها ` با لماع ‪ :‬كظلم‬ ‫نحو ‪ :‬ظلمان بالكسر ع وأنصبا‪..‬وأفائل ف جع ظلم أى ذكر النعام ونصيب‬ ‫وأمييل أى ابن خاض ء وكذلك أصيل ‪ .‬وأصاثل س وفيه على القياس أصل‬ ‫وأصْلان ‪.‬‬ ‫على فملان بالكضر‬ ‫الثاف ‪ :‬فمال بالضم محو ‪ :‬غراب ‪ .‬وغلام ‪7‬‬ ‫كغ بان وغلمان ‪ 2‬وجمع غلام بهذا لاستماله استعمال الأسماء كا قيل فى عبد أعبد‬ ‫وندر ضم حوران وزقان ف جممحُواز بالهملات أى ولد الناقة س ساعة تضعه إلى‬ ‫أن يفصل ع‪,‬ن‪ .:‬أمه ث وقد تكسر حاء مفرده ث وقد سمع ‪ 7‬ا حيران على القياس ء‬ ‫والزأقاق معجمة وقافين السكة وقد يؤنث ‪.‬‬ ‫وجاء واعل نادرآ فى دوارخ وعواثر جمم دخان وعشان بممناه ‪ 0‬وهو بعين‬ ‫مهملة وثاء مملثة » وفيه دواخين أيضا ‪ 4‬وليس هو جمع دخان كرمان ء وو كان‬ ‫كذلك اقيل دخاخين » ونقل عن بعضهم ف جمع قراد قرد بضمتين‪ ،.‬وليس‬ ‫فى القاموس إلا قردان على القياس ‪".‬‬ ‫ثل‬ ‫حا‬ ‫ل‬ ‫لة‬ ‫وكس‬ ‫زائل‬ ‫التاه‪ .‬منه‬ ‫نيا‬ ‫وقلة‬ ‫كفعالة أى ما شاسهها فى كونه اسما لؤنشر رباعى بمدة ثالثة ‪:‬كسسابة‬ ‫ورسالة وذبالة‪ ،.‬وصحيفة وتدوفة} فهذا كله يجمم على فماثل ‪:‬كسحاثب ورسائل‬ ‫وذبائل » وصحائف وتنائف‪..‬‬ ‫( ‪ ١٥‬مقاليد التصريف‪): ١ / ‎‬‬ ‫اد‬ ‫كان هذا الاسم عجركد؟ عتناء التأنيث » ذإن فماثل فيه قليل كشيال ّ‬ ‫وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا أراه مطردا فى ذلك لقلة المسموع تيه ء فلا يجمع به ما عدم السماع نحو ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن وعَناف ‪ :‬كسحاب وقيص على لذة التأنيث فيه ث وقد جا‪ .‬محو‬ ‫مي‬ ‫وسفن وحو ذلك من النوادر ‪.‬‬ ‫م‬ ‫أزطى‬ ‫ومَلمى‬ ‫مَحرا‪َ%‬‬ ‫ومثل‬ ‫بى‬ ‫والفمالى‬ ‫المانى‬ ‫له‬ ‫ومثل صحراء ممتى لفظ أن يآنى أرطى وملهى فيما فى الجم نهال بفتح الفاء‬ ‫منقوص ‪ :‬كجَوار ‪ ،‬وهو الأ كثر » أو فعالا بفتح الفاء متص_ورا وهو قلي۔ل ص‬ ‫والمراد من لفظ أرطى أنه يشامهه ما بوزن فعلى وألفه للتأنيث ‪ 7‬وق ذلث خلاف‬ ‫'‬ ‫م سويأىض فىعه إن شاء ا له‪. .‬‬ ‫كا‬ ‫أ وباب ملهى ما ألفه مقلوبة عن أصل ء ويقال فى جمعهما ‪ :‬أراطى وأراعى ‘‬ ‫‪ .‬فى قول‬ ‫وملامى و ملامى ى وجوز أن يروى بالوجهين على القياس هذا‬ ‫امرى" القيس‬ ‫ه تضل المدارى فى مثئى د«ئُر۔ل ه‬ ‫وأما فلام الممدود كصحراء فيجمع كذلك نحو ‪:‬دحارى وصحارى }‬ ‫ونتل القاموس فى جمع رجل أو امرأة معطان ‪ :‬سالى ومعاطى ء والله أعلم ‪.‬‬ ‫والوجهان فى باب صحراء مطردان ‘على أن فالى مقصورا هو الأكثر على‬ ‫ما ذكره ويمضهم ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬والوجهان فى باب أرطى وملهمى مطردان ‪.‬م ااسيزافى ى سواء فىالمقلوب‬ ‫والملحق كيا مضى ‪.‬واخقار بعضهم الوقوف على الضياع فيه‪ ،:‬ؤالأظهر فيه‪ .‬أن ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫۔‪4٨‬‬ ‫ره‪‎‬‬ ‫حو ‪ :‬ملهى ومّلاهى } ومدعى‬ ‫ف اللفصور‬ ‫هو القيس وحده‬ ‫الالى منقو صا‬ ‫‪ ٢٢٧‬س‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ومّداعى » ومعنى ومعافى ‪ .‬رهلم ‪+‬كا إآلىخرها ‪ ،‬واطراد ذلك فيه معلوم‬ ‫بالاستقرا‘ » وأما القصر فيه فهو قليل ‪.‬‬ ‫المهارى قد ميح‬ ‫وكالصحارى‬ ‫‪ .‬جمع‬ ‫ا ككرمئ‬ ‫وبالفمالىة‬ ‫يا فىافظ البنت وهو‬ ‫وقد جاء فى ملا‪.‬هوجة ثالث وهو تاز ‪ -‬بقشديد الياء‬ ‫قليل كيا فى قوله ‪` :‬‬ ‫ه وقد أغدو على أشقر ل المحاربا ‪»:‬‬ ‫حيلان فعال بتشديد اليا‪:‬‬ ‫وقد نقل فى جمع| ابل مرر يةبالفتح فسبة إل ممر‬ ‫‪.‬‬ ‫مم فعلا‪ .‬منشوم ‪.‬‬ ‫وذ۔الى والذمَالى" بفمح الفاء وتشديد للياء مقبس فى فعلى بتشديد اليا‪ 0 ,‬مما‬ ‫لا محى« ياؤه للنسب أح و ‪ :‬كر مى“ وكرانئ ‪ 7‬وردى وبرادى ‪ 6‬وإنسو؟ وأ ناسى؟‬ ‫وقد جأء ذا يازه للنسب كا ذكرناه فى المهازى ى وفيه مهارى ويها كذا ذ كر‬ ‫اك ‪.‬‬ ‫‪ .‬ا‪.:‬‬ ‫فى القامُوس ‪.‬‬ ‫لنبات ‪.‬‬ ‫هب\الضم ‪٬‬مو‏ اسم‬ ‫وأ َ\ المر دك‬ ‫‪ ٧٢٢٨‬س‬ ‫‏_‬ ‫الودغف‬ ‫ذكر‬ ‫ومثلا‬ ‫اجل تلة‬ ‫فالا‬ ‫أولى‬ ‫بشو ل‬ ‫وشيخ‬ ‫وصفا‬ ‫قل وتلة بفتح الفاء منهما إن كا‪ ]:‬وصغين فهما جممان بوزن فعال بكسر‬ ‫‪ .‬وإن كان ذللك‬ ‫و سماح ا‬ ‫للفاء ‪ :‬كصعب وصمبة } وسمح ومسعحة & وصماب‬ ‫من‌باب شيخ أى معقل عيغه بالياء‪ .‬فإنه يجمع بفول حو ‪ :‬شيخ وضيف وضيفة‬ ‫لأننى بالتاء » وقد تجر د ‪ ،‬والحم شيو خ وضيوف ‪.‬‬ ‫وقد ندر فيه فعال حو‪ :‬ضياف هكذا مثل به ابنعقيلءْولم أجدهفى الناموس‬ ‫سكون‬ ‫وفيه منالةوادر محو‪ :‬ضيفان بالكسر ى ووغدان با لضم ى وورد يا لضم‬ ‫فى جمع ورد وهو من الخيل الميت والأشقر ‪.‬‬ ‫ا وقيل ف جمع كهل ‪ :‬كهول وكمال وكهلان بالضم ث وكهل كركم ‪:‬‬ ‫وأما سماء فالأولى أنه جمع شمح قاله القامُوس ‪.‬‬ ‫وغر بعضهم أنه جمع سمح فهو نادر ‪.‬‬ ‫وله‬ ‫حلا‬ ‫اجمل‬ ‫فالا‬ ‫ذاك له‬ ‫إن يسد اللام وفرة‬ ‫فل وعلة بالتحريك فبهما يجمعان بفمالا بكسر الفاء حو ‪ :‬حسن وحسَنة‬ ‫وحسان بالضم جاء ومحو ‪ :‬أبطال ص وفى المعتل اللام يجىء نحو ‪ :‬فتى وفتهان ء‬ ‫وكذلك فل بالضم له فعال تحو ‪ :‬عُةر بمهملتين بينهما فاء للشجاعا لد والشديد‬ ‫الغليظ ‪ ،‬وجه عفار » وصلب وصلاب » وحرة وحرار ‪ 4‬وجاء أعفار وأحرار ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٢٩‬‬ ‫ه‬ ‫}م‬ ‫بفه۔ول‬ ‫ه‪..‬‬ ‫وخ شل‬ ‫بالنقول‬ ‫فا كتف‬ ‫ذا‬ ‫و لذ‬ ‫فعل بالكسر يجمع بفعول بالضم قليلا لا غا با نحو ‪ :‬علج وعلوج ث وطمل‬ ‫وطمول ‪ .‬العلج الكافر من المجم » والطمل الرجل الفاحش لا ببالى ما فمل ‪.‬‬ ‫وقيل ف جمع ‪.‬ندع ‪ :‬أى شجاع عالم كر م ‪ .:‬أبداع_ وبع كمةتى ‪.‬و الأغى‬ ‫دعة والع كمنب ‪ ،‬وفى جمع جلف أى الرجل الافى أجلاف ‪.‬وأجاف ء‬ ‫وفى جمع طفل [ طفال وغير ذلك من الأمثال ‪.‬‬ ‫وبعد هذه الأوزان لا ضا‪٫‬بط‏ لشىء مما تقتضيه قسمة الأوزان النلاثية محو ‪:‬‬ ‫ندس سريع الفهم » ونقيض» وزنما فل بضم المين ث وقد تكسر فيهما ث ونحو‪:‬‬ ‫ء وفيه‬ ‫الدلالة‬ ‫فى‬ ‫حاذق‬ ‫نقح ‘ خو ‪ :‬خةع أى‬ ‫‪7‬‬ ‫بض‬ ‫بضمتين د ف‬ ‫جنب‬ ‫أى'‬ ‫يجكسرتين كاان أو أمة أو إد‬ ‫‪72‬‬ ‫المين كفرح‬ ‫وذيل بكر‬ ‫كسكةف‬ ‫ولود واللمز أى القصير ‪ ،‬والمرأة الضخمة أو المفيفة وفى لفظة إبد الختان كتكيف‬ ‫< ومكا ن‬ ‫كوى‬ ‫وفعل بكسر ح نتح‬ ‫وقنو ‘ قيل و م يسمع غير ه بكسرتين‬ ‫سوى با لكسر وضم أى معز كذا قاله القاموس ع فهذه الأوزان و تحوها‬ ‫مما يستتر به السالم من الجموع إذ لم يسمع التكسير فيها غالبا ‪.‬‬ ‫كعضط د حما أىشجاع وأرةا ظ‬ ‫كسره فهو منقولحو‪ :‬بتل ‪7‬‬ ‫وما سمع‬ ‫وأجاد » وسمع أيقاظ أيضاً وكأنه جمع يقظان ؛ وتحو ‪ :‬جنب وأجناب ‪ .‬وحكى‬ ‫عن ؛عضهم جناب و جنبان ‪ ،‬ولم يقس على شىء من ذااك والله المادى ‪.‬‬ ‫وسمرا‬ ‫أسمر‬ ‫يأبى‬ ‫وجمع‬ ‫يجىث كثرا‬ ‫فلز ‪ “+‬ولان‬ ‫السمرة لون بين السواد والبياض نيا بةبل ذلاك ء والصفة اللشمهة من ذلاث‬ ‫لهذ كر أأشعر والمؤنث سمر ‪.‬‬ ‫والمراد أن أفل الذى مؤنثه فملاء بالمد ءكأحر وحراء ‪ 0‬و أغبر وغبراء ‪،‬‬ ‫‪ .‬وأ عى وعياء ي وقد مضى ذكر ذلاك ڵ فهذا الباب جمعه المطر د فيه فم ‪ \,‬لضم ‘‬ ‫سواء للمذكر والمؤنث كقولهم للفريقين ‪ :‬سعر“ حر" خبر"‪ ( .‬مم" بك“ مى“‬ ‫فهم لا ببنعرون ‪ 4‬‏‪٠‬‬ ‫وأمًا نحو بيض وهم فى جمع أبيض وبيض۔اء وأهم وهماء فأدسله أفعل‬ ‫بالضم ‪ 9‬شم كسرت الفا‪ .‬لجانسة الها ها سيأنى فى بابه إن شاء الله الكرم ‪ :‬وقد‬ ‫وةول‬ ‫يكثر فى هذا الباب أيضا فلان يا اضم كقولهم ‪ :‬سودان وبيضان وحمران‬ ‫امرىُ الفيس ‪:‬‬ ‫بيض المشاهد غران‬ ‫وأوجمهم‬ ‫فية‬ ‫ثياب بنى عَوفن طهار‬ ‫ل‬ ‫لا‬ ‫أعز‬ ‫وفناءسل‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪59‬‬ ‫ه‪‎.‬‬ ‫الهاء وفتح‬ ‫هه بصم‬‫هل ل‬ ‫‪..‬‬ ‫اللام‬ ‫فإن ل‬ ‫فاعل‬ ‫بوزن‬ ‫الوصف‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫الدين ء عو ‪ :‬رام وداع } وقاض ووال ‪ 0‬ورما‪ :‬ودعاة وتضاة وولاة وهذا مطرد ف‬ ‫‪ :‬كامل‬ ‫بالحر يك عو‬ ‫كل ما كان كذلك ء وإن كان صحيحا لامه جمعه ‪1‬‬ ‫وعامل ؛ وباز وفاجر ث وباثع وصاثغ ‪ ،‬وحاثك ؤ و الجم ‪ :‬كلة و عحلةو بر رة ورة‬ ‫و باعة وداغة وحاكة ث وهو‪ :‬الغالب منه فى المعتل المين ‪.‬‬ ‫‪_ ٧٣١‬‬ ‫" وكذلك قال صاحب الناموس لا أذكر ما جاء من جم فاعل الممل المين‬ ‫على كلة إلا أأن يصح موضع المين مةوهلة وحولة‬ ‫‪.‬وأما ماجاء منه معقلا كباعة فلا أذكر لاطراده ث انتهى‬ ‫‏‪ ٠‬سادة جم سائد ‪ ،‬وهو الحيد أو دونه ‪ 2‬وليس هر جمعا لسيدد ء لأن وزن‬ ‫سيد سيل وعينه واو مدعمة فى الياء‪ .‬كما سيأ ى إن شاء الله ى وشذ محو غاز وغزى‬ ‫أصله فتل ركع و ند ينه لاعوض مثل هدى ‪.‬‬ ‫وارد ا ومم‬ ‫نسل‬ ‫كذاك‬ ‫قالة ` من' دَاكً كلاهما وق'‬ ‫كذاك أى مثل فعلة بالةحر يك فى اشتراط تصحيح اللام منفاعل الجو ع به‬ ‫فسكذلاث يشتزط ف فمال وفعل بضم فاءيهما ء وتشديد عينهما أن بكون المجموع‬ ‫وجاهل ‘‪:‬وفى‬ ‫ها وزانن داعل صحيح اللام ‪:‬كضارب وسا ح ‪ 6‬وعاذل وقال‬ ‫وعذال ص وقوم وةوةام ‪،‬‬ ‫‪ .».‬وعذل‬ ‫‪7‬‬ ‫ڵ وصوم‬ ‫وضر“اب‬ ‫‪-‬ب‬ ‫الجم ‪:‬‬ ‫وجمل وجهال ‪..‬‬ ‫وهذا الوزنان أى فعل وفعال كلاها واقمان‪ .‬ف فاعلة ممن ذا أئ من هذا‬ ‫النوع الصحيح اللام كداذل وعدل عدال ء وهكذا ما شابه ذلاث منالأمتال ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَمطلماً فى زى آثت با لواء(‪.‬‬ ‫وصال‬ ‫طامثر‬ ‫كذك‪ .‬بابا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪14‬‬ ‫ذى إشارة إلى فاعلة المتقدم ذكرها ى نإنها تجمع بفواعل مطلناً أى سواء‬ ‫و يائعة‬ ‫م‬ ‫عمم۔ا ‪ :‬كار‬ ‫اامما أب‬ ‫وو‬ ‫مطر د فم۔ا‬ ‫< فو‬ ‫معلا‬ ‫أو‬ ‫سحري‬ ‫اللام‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫وشثواب‬ ‫وبو الع ورو‪.‬اى‬ ‫ضوارب‬ ‫‏ة‪٫‬اكو من‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ورامية‬ ‫‪_ ٢٣٢‬‬ ‫وكذلك أيضًَا فواعل ‪.‬م به باب طامث وهو ماكان بوزن فاعل لمؤنث‬ ‫مجردا عن تاء‪:‬القأنيث تح‪-‬وطامث وحاض من طوامث وحواثض ‪.‬‬ ‫وأما حيض فالأولى أنه جمع حائضة‪ ،‬وكذلك فواعل مطرد ‪ ،‬أيضا ف باب‬ ‫صاهل وزن فاعل وصفا لذكر غير عاقل حو ‪:‬۔حصّن صواهل ‪ ،‬ومر “نواهق ك‬ ‫‪.‬‬ ‫وغر بان نواعق ؛ وما‪ .‬شانه‪.‬ذلات من الأمثال‬ ‫وأما محو فوارس وسوابق فن للشواذ ‪.‬‬ ‫ونار السفلي إن دل تلى‬ ‫ما‬ ‫يه‬ ‫تسهر‬ ‫غريزة‬ ‫وإن كان وزن فاعل وصقا لعاقل ك دالا على معنى‪ .‬غر زة بغين وراء مهملة ث‬ ‫بضم ‪ :‬فقح حو ‪ :‬عاقل‬ ‫جمع على ففلاء‬ ‫والأخيرة معجمة أى معنى عقل ى فإفه‬ ‫ى وعارف وشاعر ث وصالح وناصح ‪،‬وهم عتلاث علاء عرفاء شبراء صلمحاء‬ ‫وعا‬ ‫وأمأ جهلاء محمول على علما‪ .‬وهذا فيه كثير ‪ ،‬وفال فيه أ كثر حو ‪:‬‬ ‫نحو ‪ :‬علام وعقال ‪ ،‬وكتل دونه محو ‪ :‬نادح ونطّح » وفعل فى خير المافل أ كثر‬ ‫كطيور حم ى ووقع ث وخيول صهل ك وغربان نق إلى غير ذلك من أمثاله ‪.‬‬ ‫لاقل‬ ‫فاعل‬ ‫لفل‬ ‫دا‬ ‫و‬ ‫ضاها‬ ‫ولا‬ ‫مُضاَتا‬ ‫نر‬ ‫ذا إشارة إلى فملا{ ‪ ،‬فهو‪ .‬مطرد فى الصفة إذا كانت بوزن نميل ‪ ،‬وكان‬ ‫فيل بمنى فاعل ‪ ،‬بشرط أن يكون ومنا لاقل حو ‪ :‬كرج وخيل وعظم‬ ‫وشريف إلى غير ذلك من أمثالما ى نجممها ‪ :‬كرماء وخلاء وعظيا‪.٠‬‏ وشرفاء ‪.‬‬ ‫_ جم‪٧ ‎‬‬ ‫ويستثنى من هذا الباب أن لا يكون مضاعقا ‪-‬كشديد ولا ممتل اللام‬ ‫كولى ث وسيأنى ةكرها إن شاء ألله ‪.‬‬ ‫وشرط مااث ‪ :‬أرنب لا يكون معتل الدين كطو بل ى رسيماد ذكره ن‬ ‫شاء اله ‪.‬‬ ‫ارتضى‬ ‫أفلا‬ ‫لن‬ ‫وَاْةَر‪٠‬‏‬ ‫شمذتتا الفيارة لا فى كَرَضِى‬ ‫ذبن إشارة إلى لملضاعف والمعةل اللام ء وهو باب ولح ‪ ،‬فإن جمعهما أنملا‪.‬‬ ‫حو ‪ :‬شديد وحبيب وعزيز وشحيح وصحيح ‪.‬‬ ‫وفى الثانى حو ‪ :‬ولى وسخى ونى وغنى ك نهم أشداء وأحباء وأعراء وأشحاء‬ ‫وأصحا‪ .‬وأو ياء وأسخيا‪ -‬وأنبياء وأغنياء ‪.‬‬ ‫وقد جاء نىالمضاعف أفعلة تحو ‪:‬أدلة وأعزة وأشحة ى وأما فمال فهو جمع‬ ‫فميل ۔ طلت أى سوا ‪ .‬كان لعاقل أو غيره ء ‪ .‬وسواء كان مضافا أو لا حو‬ ‫كريم وكرام ‏‪ ٤‬وعظم وعظام ى وشديد وشداد ء وخفيف وخفاف ى فهو فى العاقل‬ ‫كرجال كرام ‪ ،‬وفى غيره كا ف قوله جل من قائل‪ ( :‬وبراميل؛ السحاب المقال »‬ ‫ولا يدخل فى الإطلاق باب قتيل ما فميله بمعنى مفمول ‪ ،‬لأن هذا الاب معقود‬ ‫لفميل بمعنى فاعل ‪:‬‬ ‫ويستثنى غه‪ :‬نوع واحد وهو‪ .‬أن لا يبكون معتل اللام ى و`و المراد بشبه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫وأرضيا‬ ‫رضى“‬ ‫‪:‬‬ ‫عو‬ ‫‪-‬‬ ‫َ‪55‬‬ ‫أنعلاء‬ ‫على‬ ‫فيه‬ ‫نإن هذ ‏‪ ١‬يةتهر‬ ‫‘‬ ‫رضى‬ ‫‏‪ ٢٣٤‬۔‬ ‫‪,‬‬ ‫كال كر‬ ‫‪ .‬الأ ندث‪.‬‬ ‫فى‬ ‫وال‬ ‫‏‪ ١‬حظر‬ ‫كطو ل‬ ‫!‪,‬‬ ‫ف‬ ‫‪7‬‬ ‫الما فى اجعله ض‪.‬ير ر ج إلى فعال المتقدم ذكره ى والر اد أن وزن أمال‬ ‫كا كان جما لفيل ىإذا كان وصف فاعل ‪ ،‬فكذلك يطلق أيضا فى نميلة محو‬ ‫‪3‬‬ ‫كريمة وثفيلة و خفيفة وعظيمة > فمن كر ام وثةقال وخفاف وعظام ‪.‬‬ ‫ويستثنى من ذلك المعتل اللام حو ‪ :‬عينه كنا اسنثنى فى فعنيل ك م إن الفعال‬ ‫يستأثر أيضا بما عينه واو حو ‪ :‬طوبل و قوم ‪ :‬وطو بلة وقوبمة ‪ ،‬والجمع طوال‬ ‫قوام ‪ .‬وأما ما كان مثل هين فهو نيل وأهرناء فيه منقول ‪.‬‬ ‫|‬ ‫الفم‪:‬‬ ‫قن‬ ‫فيزة‬ ‫وف‬ ‫تاقلاً‬ ‫ن‪٠‬‏‬ ‫ما ة كرته‬ ‫اوغير‬ ‫آ‬ ‫|‬ ‫نيلة مطرد فى جمعه نما ث مطلتاً ‪ 7‬أى سواء فى الصحيح حو ‪:‬كريمة‬ ‫وعظيمة ‪ ،‬آو المضاعف غو ‪ :‬شديدة وحبدبة © أو ما عية د واو غو ‪ :‬طو ‪٫‬لة‏ ى‬ ‫وما اعثل لاه نحو ‪ :‬دتية » وفى الج كر ام وعظام وشدائد وحباثب وطوا‪:‬ل ص‬ ‫ويفتح ما قبل لامه قى الممتل اللام تمحو ‪ :‬دنايا كما سيأنى بيانه ‪.‬‬ ‫متين © وسد نس وسدس ‘‬ ‫ة نذر ونذر‬ ‫وغير ما مضى نقد أى بالنقل و‬ ‫‪,‬‬ ‫عر‬ ‫ف‬ ‫أنمسلاء‬ ‫‪ .‬و نةل‬ ‫نى‬ ‫و‬ ‫سر‬ ‫‪7‬‬ ‫فيقال‬ ‫إسكان‬ ‫خفف‬ ‫‪ 4‬وقد‬ ‫و ثنى و ثئى‬ ‫] وسرى‬ ‫ف المعتل اللام فى ;اق ونو ا‪.‬‬ ‫< وهذ فلا‬ ‫وا أصدقا‪.‬‬ ‫المضاعف كصديق‬ ‫المراء‬ ‫ح‪.‬ن‬ ‫الأخير‬ ‫هذا‬ ‫وزروک‬ ‫ه‬ ‫و سوا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬۔‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫؟!‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 1‬به‪‎‬‬ ‫ثيل‪٠ ‎‬‬ ‫‪ ..‬ومول‬ ‫سرى‬ ‫جم‬ ‫ق‬ ‫ضر اة‬ ‫وأما‬ ‫‘‬ ‫وأ شر اف‬ ‫‪ :‬شريف‬ ‫عو‬ ‫‪ ٠‬وشد‬ ‫‪-‬‬ ‫امم جمع ‪.‬‬ ‫‪.٢٣٥‬‬ ‫أصبر ‪ 0‬وصبوة وصدية ‪ 0‬وصبيان وصجوان‪،‬‬ ‫و ةيل فى جمع صبن ‪ :‬أصبية‬ ‫وقد تضم هذه الثلائة ‪ 3‬وشذ ظروف فى جمع ظريف وقيل هو جمع ظرف‬ ‫الزائد منه أو هو‬ ‫<ذف‬ ‫جمع ‪ ،‬أ‪ ,‬هو جمع على تة‪__.‬در‬ ‫جمم‬ ‫فهو‬ ‫‪7‬‬ ‫كامذا كير ‪.‬‬ ‫الوجهان الأخيران ذكرها ماحب الةاموس» ومعنى قوله‪:‬أو هو كالمذا كير‬ ‫أن الذا كير فى جمع ذكر بالتحريك ءكأنه جمع مذكارأ‪ ،‬وإن لم يستعمل ص‬ ‫او أما خلفاء فجعله جعخليف أولى » وإن كان الأشهر خوذة ‏‪ ٠‬وشذ نظا تر وكراثه‬ ‫‪.‬‬ ‫ف جمع نظير و كربه ور جمع كريهة أصح عندى ‪.‬‬ ‫تيل‪ .‬جملا "‬ ‫وف تميل‬ ‫يلا‪:‬‬ ‫عله"‬ ‫وما ضاعى‬ ‫كلى‬ ‫قد مضى ا(_كلام على فعيل إذا كان عنى فاعل ء فإن كان بمعنى فمول فهذا‬ ‫بابه فأقول ‪ :‬أن كان فعيل بمنى مفعول ‘ فإن كان مثل قةيل ‪ 0‬أى مما دل على‬ ‫هلاك »أو ما فى معناه ‪ ،‬فإن جمعه فعلى ‏‪١‬بسكوزالهين» حو ‪:‬جريح وجرحى» وقةيل‬ ‫عليه ما شابه ذاك ق ممناه ‪ 7‬ى فى دلالته على‬ ‫وقتلى } و أسير وأسرى } و يمل‬ ‫هلاكآ‪ . ,‬شهه ‪.‬‬ ‫نى مفعول و ذلاث كمرض ومرضىع فإنه فميل‬ ‫وإن لم يكن على وزن اميل‬ ‫نى فاعل ‪.:‬‬ ‫« فانه فميل‬ ‫حو ‪:‬هالك ودا ك‬ ‫‪ 3‬فاعل أو عل وزن فاعل‬ ‫أو على وزن يهل تحو‪:‬ميت ومو أو على قل بكسمراامين حو‪ :‬زمن زمنى ك‬ ‫محو ‪ :‬سكران‬ ‫أو على وزن أ فل ‪ :‬كأجرب وجر فى ‪ ،‬أو على وزن لان‬ ‫وسكرى ‪ ،‬وقرى" به ‪ :‬ل وترى الناس سَسكْرَى وَمَا خ بسَكرَى ه ‪.‬‬ ‫‏‪_ ٥‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪_ ٢٣٨٣٦ _ .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يه هو أ امى نكران ‏‪ ٠‬والجح يؤ نكث‬ ‫‪ :‬إن سكرى‬ ‫بعضهم‬ ‫وقال‬ ‫اماكيني ف جيم أ كينى نهو عول عل شده أى تشق ف جمم‬ ‫احق ‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠-‬‬ ‫نوضيح ‪:‬‬ ‫اعلم أن هذا الحل ايس عطر د ء فلا يقال‪ :‬سةمى فى جمع سةيم كا قيل هرضى‪،‬‬ ‫وقد يشعر بذاك لفظ البيت ؛إذ لم يجعل لشىء من ذلك أصلا بضم ‪ .‬ثم فتح مثل‬ ‫كرماء ‪.‬‬ ‫‪ :‬ميل‬ ‫و عو‬ ‫فلا نجمع جمع الةسكهر‬ ‫هلاك‬ ‫الثالث ‪ :‬إن م يدل على مى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وكر ما ‪.‬‬ ‫فحمعه مشل جمع كرم‬ ‫السين ‪ 3‬وأما بفتحها‬ ‫أخة معد بم‬ ‫ف‬ ‫الرابع ‪ :‬أن ماانتقل إلى الاسمية ‪ :‬كذبيحة ونطيحة ء فليس هو من هذا‬ ‫الباب» فإن قيل ذبيح بمنى مذبوح نجمعه متى على للقياس ‪.‬‬ ‫فاز‬ ‫لاما‬ ‫متم‬ ‫وفى تول‬ ‫تعزه‬ ‫ولات‬ ‫باب‬ ‫ومذلة‬ ‫كص؛سور‬ ‫‪ 2‬حيح اللام‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫جمع سول‬ ‫فهل ب‪ .‬ةين هو المطر د ف‬ ‫» ورسول وغفور ز وحور ف الجم ‪ :‬هجر ‪2‬ک<‬ ‫وشكور ‪ .‬وكفور وضروب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كر ماء فى جمع ودود‬ ‫‪ .‬وشذ ود اء‬ ‫غفر _ فجر‬ ‫كفر" ضرب“ ر۔(“‬ ‫لات وهو‬ ‫على أعداء ‪ 2‬و أما باب‬ ‫فقد اقتهمر ‪7‬‬ ‫وأما المعتل اللام ‪ :‬كد‬ ‫بوزن نهال تكسر الفاء شقرك بين المذكر د المؤنث ' مثل نعول فجمعه أيضا فسل‬ ‫‏‪ ٦٨٧‬۔‬ ‫۔‬ ‫عكاز‬ ‫أى‬ ‫دلات ص أى شر بع < وكناز‬ ‫كةولهم ‪ :‬جمل أو ناقة‬ ‫فول‬ ‫كبجمم‬ ‫س‬ ‫خه‬ ‫‪:‬وم‬ ‫ده‬ ‫‪.‬‬ ‫د لت‪.‬‬ ‫هن‬ ‫أو‬ ‫‏‪ ٤‬همم‬ ‫اللحم‬ ‫قليل‬ ‫أى‬ ‫‏‪١‬الكاع‬ ‫رجل‬ ‫أو‬ ‫اللحم ث و امررأة‬ ‫ث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬ل‬ ‫ة‬ ‫‪ 1‬ه‬ ‫_ و ز‬ ‫كسَج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫س ‏‪٥٠‬‬ ‫سم ۔ ‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حاصل‬ ‫بنةل‬ ‫‪ 5,‬جان‬ ‫تول إذا كان وضقاً حتما بالؤنث حجسر«اآ عنالتاتءأنيث ‪ :‬كوز‬ ‫وتحرص ى من عجائز وحائص» النحوص بنون ومهملتين منالأتر‪ :‬ما لا ولد لما‬ ‫ولا لبن ى والذاتة الشديدة السمن كالنحيض ‪ ،‬وأما جان فى جم ناقة هجان‬ ‫ككتاب فهو منقول ‪ ،‬وقد يكثر فى ج‪٬‬مه‏ وزن مقرده فيقال‪ :‬ناقة هجان ‪ ،‬وإبل‬ ‫هجان ‪ ،‬أى كرام ‪ 4‬ودرع دلائص ودروع دلاص أى سو اخ ع وليس ذلك‬ ‫مطردا فيه س و‪.‬كان أصل قياسه ممل بضمةين كما سبق فى دات وكنز ‪.‬‬ ‫‪ 7‬إن كان ةءول وصفا غير مختص بالؤنث بل مشترك ث كةروق فجمع‬ ‫ككتبِ ‪ 3‬ولا نجمع على فعائل ‪ ،‬فإن لحقه‪ :‬تاء التأنيث فقيل فروقة‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪.‬‬ ‫فحمعه على ‪٬‬روقات‏ لا غير‬ ‫=‬ ‫و‬ ‫‪_-‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫حع(‪'٧‬‏‬ ‫نسلاه‬ ‫لذ سور‬ ‫أ‪,‬‬ ‫«‬ ‫فمل بضمممين‬ ‫ونتحها‬ ‫الفاء‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫أو ف‬ ‫تسال‬ ‫جم‬ ‫سدبو يه أن‬ ‫عن‬ ‫روى‬ ‫سواء كان لهذ كر ‪:‬كجياد بالفتح وجند ‪ ،‬ولؤنث تحو ‪:‬نوار وعوان‬ ‫محو ‪ ::‬فون ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬وشذ‬ ‫فبق سا سكا‬ ‫‪ .‬فخفنف‬ ‫ثمانىهما‬ ‫وعون ‪7‬بالضم آ صلهما بضم‬ ‫فور‬ ‫جواد وجياد ى وقيل فى رجل‪ :‬جواد وجود بضمقين ‪.‬‬ ‫_ ‪. ٢٣٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬وقد محىؤ للدذ كر مَمَلاء محو ‪ :‬جبان وجبناء » ويقال فى الأنمى جبان أيضاء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫و ۔قي‏‪١‬ا ‪-‬س الجم ‪ :‬جوبن وإن‪ .‬لم يسمع ‪ ،‬وي ‪7‬قال جبان ‪.‬ة‪- .‬فقياسه جبانات ‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫كشزفاء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بضمتجين شجها‬ ‫شجم“‬ ‫و الجم‬ ‫شجاع‬ ‫رجل‬ ‫‪:‬‬ ‫حو‬ ‫بالضم‬ ‫هال‬ ‫وأنا‬ ‫وشجاع ككتاب للفر يةبن أى المذكر والمؤنث ى وكانه جمع شجيم وشجيمة ى‬ ‫وكانه‬ ‫شجاث‬ ‫دهن‬ ‫شجهان بصم الشين وكر ها ‪0‬‬ ‫‘ وهم‬ ‫و كرية‬ ‫ككرم‬ ‫شجع‬ ‫دن‬ ‫وا لقثلي‪٨‬ثث‏ أ ص‬ ‫شجاعة‬ ‫شجاع ‪ -: :‬وى‬ ‫‪2‬حمعهة ؤ و ‪.‬شثالث شين‬ ‫‪17‬‬ ‫بعل ان ‪,‬ب\الضم ل وقال بعصهم ‪:‬‬ ‫‪ :‬وجاء‬ ‫ب‏‪\٫‬الضم بمل بصمةين‬ ‫بهاد‬ ‫جمع‬ ‫ف‬ ‫ويل‬ ‫‪.‬‬ ‫الظاهر أةنءالا بالضم مبالغة نميل فى المعنى ‪ 2‬فطوال أبلغ من طويل ‘ وبماد‬ ‫وخفاف أبلغ من طويل وخفيف ى وإذا أردت زيادة مبالغة شددت المين فقلت‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طوال وخفاف ى قلت ‪ :‬فعلى هذا فإن فعلاء وفل أو فها لا فى جمم شجاع كلها‬ ‫ذ كر نا‬ ‫وقد‬ ‫<‬ ‫لا جمع لا‬ ‫الميا لذة‬ ‫أوزان‬ ‫؛ لأن‬ ‫ونذر وكرام‬ ‫كأمراء‬ ‫جمع شجيع‬ ‫سابقا الأوزان الكثرة لاس الفاعل ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫س‬ ‫سه ۔‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫مم‬ ‫و ا نخيتيه‬ ‫ه‪.‬ه۔لا ن‬ ‫و حيث‬ ‫فنلدة وباتا إنا لح‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬م ۔'‬ ‫فلان متل عطشان وغرثإن وچوعان وغضبان يجمع علفىءال بالكسر محو‪:‬‬ ‫عطاش مغراث وجياع وغضذاب‪ ».‬وأنى هذا الباب مثل مكذره إن كانت على‬ ‫وزن نملا‪ .‬أو على و‪ :‬ن فعلانة محو ‪ :‬غرثان وغرثانة ؛ وعطشى وشبعى وشبمانة ‪،‬‬ ‫فام سواء ‪ ،‬ولا يدخل فى هذا فملان حو‪ :‬الرحمن لأنه ليي له إلا أنتى واحدة ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحاء نقط‬ ‫رحانة‬ ‫وى‬ ‫‏‪ ٧٢٨٣٩‬م‪.‬‬ ‫‪ .:‬حصان وخمصانة بتاء القأنيث‬ ‫ح‪,‬‬ ‫وكذلك لان بالضم جمعه فعال ‪.‬‬ ‫والحجم خاص رمان هو الذالب» و إن يسمع فى سكران وأنمييله »ومن هذا الباب‬ ‫ما سمع فيد نملانة نقط كندمانة ‪ 8‬والم ح ‪ 1‬والمكس وتد مضى فى باله ‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏‪ ١‬لأو ل‬ ‫وآتى‬ ‫‪ .‬وتالق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تكنى‬ ‫ف‬ ‫واع‬ ‫يأت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يكتر فى جمع الأول من الوزنين المذكورين فى البيت ‪.‬ال‪,‬سابقى ‘ أى باب‬ ‫مكران ‪ :‬فعال بفتح الفاء متموراً مثل سكارى وغرا ن وندامى؛ وليس با نا ا‬ ‫ى فمال بضم الفاء أيضا وهو قليل نحو ‪:‬جالى وغيارى ' فليس ف ناموس‬ ‫‪ 0‬م أرجح من النتح فى كسالى ول كارى ء وةرى' هيا ف قرله ‪:‬‬ ‫غير‪77‬‬ ‫‪5‬‬ ‫} رواها الزخشرئة ‪.‬‬ ‫} ذ رة ةضمفاء ‪ 4‬فقيل ‪ 71‬ف ‪7‬‬ ‫وسغرى ‪ ‘ ,‬وطول‬ ‫وأما فل بالضم فهو أنى أفمل التفضيلية نحو ‪:‬كبرى‬ ‫‪ :‬كر وصدر و ط‪ .‬ول } و قس ع ى محو ذلك ‪.‬‬ ‫بضم ح فتح حو‬ ‫خ‪ . ..‬عل هل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٢ ٤0‬۔‬ ‫‏_‬ ‫ذكز جمع النادى ااالانى‬ ‫ماين آجل ‏‪ ٠‬أو مليلة ا‬ ‫ما قمم‬ ‫سوى‬ ‫تاق الاثر"‬ ‫الجوع من غير ما مضى إذا كانت حروفهأربمة فصاعدا فهو بجمح على فعاثل‬ ‫أو فعاليل جمما مطردا حو ‪ :‬جعفر وقرطاس ‪ ،‬وفى الع جمافر وقراطيس ‪ ،‬وقد‬ ‫يكتفى فى ه__ذا الجم بهذين الوزنين عن كل ما شابههما ص وذل اصطلاح‬ ‫منهم » وإلا ذأصل مساجد ومصابيح مفاعل ومفاعيل ‪ ،‬وقسطاس وقساطيس ث‬ ‫فعلاج وفعاليج وخلخال و خلاخيل مختلف فيهما و لبس هنا موضع بسط الكلام‬ ‫على ذلك ؤ وسيعاد إن شا‪ .‬اله فى بابه ‪.‬‬ ‫ومعنى سوى ما قدم أن فعالل وفماليل بجمع بهما ما عدا الثلاثى إلا‬ ‫ما ذ كرناه سابتا ما جمع بغير ذلك حو ‪ :‬كتاب وصبور ث وجبان وكرم ص‬ ‫وقتيل وعاذل » وما أشبه ذلك ‪ ،‬فهذا كله و وه مما لا يجمع بهذا ع وإنكانت‬ ‫حروفه زائدة على الثلافى ‪.‬‬ ‫جواز الحلم فيا قد عَدَا‬ ‫وفى‬ ‫‏‪ ٠‬و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫مے مے‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و ‪7‬‬ ‫خلاف‬ ‫ء م‬ ‫‪1‬‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٠‬ه\ ن بمصمم ةخع‬ ‫أى عن النحاة‬ ‫حلاف عمم‬ ‫الجم ما عدا الرباعى جاز‬ ‫فليس‬ ‫كل حال‬ ‫وعلى‬ ‫‪6‬‬ ‫قيا۔ا‬ ‫كثررن‬ ‫‪ .‬ل‬ ‫و أجازه‬ ‫>‬ ‫مخذ‬ ‫السهوع‬ ‫لعدم‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫ترى‬ ‫أجازه فهذ ا أحكامه كا‬ ‫هو با لفقصيح < ومع من‬ ‫نزل‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ونادرا‬ ‫آخره‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الخاسى إم أن‪:‬بكون مجردا أو مزيدآڵ و ليس فلوقلحامو؟ تجري كما سيآنى‬ ‫فى باه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫ومعنى الجرد أى اكقلى‪:‬حرونه أصول لاازيادة نيه‪ .‬ولهذا باب يخصه‬ ‫وير ف به ى وسيأنى إن شاء الل ‪.‬‬ ‫فمجرد ممثلةرنجل »وقذتحيل وجحمرش فإنه إذااجمم قيل فيه سقارج‬ ‫وقذاعم وجحامر» فالحرف الخامس هو الختزل أى المحذوف ليكون وزن فمالل‬ ‫ولا يقال سفار جل“ إلا نادرا رواء يمضهم وهو لا يقاس عليه ‪..‬‬ ‫وصى النذل باف مضمومة م سمجمة مفتوحة فهلة ساكنة فمكسور‬ ‫أى ضخممن الإبل كالفذحملة ى والفذ علة المرأة الخسيسةء وأما جبحمفرتشحتين‬ ‫بينهما ساكن والزا‪٠‬‏ مكسورة أى العجوز" ‪.‬‬ ‫‪- ٠‬‬ ‫وگر؛ عرف واثر يرج‬ ‫ست‬ ‫باعت‬ ‫‏‪ ٦‬ح‪.‬‬ ‫عه‬ ‫إن‬ ‫وإن كان الامم الجموع نيه أربمة حروف أصول‪ :‬ونهه حروف غيرها زائدة‬ ‫إن الحروف الزوائد بجب اطراحها أى‪ .‬حذفها كا إذا جمع حو ‪ :‬مُدحر ج‬ ‫ومُتشَمرً وحرتجم » و كنهبل بفتحتين‪ .‬فسا كن فضمة اسم لشجر فيقال‪::.‬دحارج‬ ‫وقشاعر وحراجم وكهابل » وكذلك ما شاه ذلك ‪.‬‬ ‫‪) ١٠/‬‬ ‫‪ .¡ ٦ (.‬مقاليد االنمريف‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا ‏‪٧٢٤٢‬‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫المًؤ ؤ‪.‬‬ ‫كر‬ ‫‪1‬‬ ‫ث‬ ‫‪.‬م‬ ‫>‬ ‫انْحَذًف‬ ‫منه‬ ‫[‬ ‫إن شت‬ ‫زده‬ ‫‪: : .‬‬ ‫منها نو ع واحدا وهو‬ ‫كلها عحذوفة " و رسمثن‬ ‫خد شبق أن زيادات الربا ى‬ ‫‪ :‬الان‪:‬‬ ‫أو ألفا < وبكون‪.‬ه_ذا‬ ‫لا!‪.‬‬ ‫أو‬ ‫واوآ‬ ‫‘ أى‬ ‫ان‬ ‫الزائد حرف‬ ‫أن بكون‬ ‫واق قبل أخيره ‪:‬كقرطاس وقر اطيس ‪ ،‬فهذا يجب إبتاؤه سسلوام فى الجرد‬ ‫‘ ‪ 5‬ما فيه زيادة غيره کكمصا بح ‪.‬‬ ‫كقرا طس‬ ‫ر ‪.‬ج‬ ‫سفار جلوسنا‬ ‫منه شى‪:‬‬ ‫ما ه حذ ف‬ ‫ع‬ ‫اللين ق‬ ‫ان يزاد‪ .‬هذا‬ ‫جور‪.‬‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫خ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ونا أشبه ‪ .‬ذلك‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫لأ يد‬ ‫‪ :‬مسشبه‪.‬‬ ‫ف‬ ‫و ذ‬ ‫`‬ ‫‪2‬م اما‬ ‫‪:‬داك‪7 .‬‬ ‫جوز‪ .‬وغير‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪ .‬مشبه‪:‬لز ائد ينقسم إل قسمين ‪ :‬‏‪, ٠‬‬ ‫الأول منهما ‪:‬أن يكون من حروف‪ 7 .‬لكنه ليش زا ؟‬ ‫والةالى ‪:‬أن بكون لههس من حروف الز بادة أصلا ‪ 4‬لكنه شبيه " لشي‪ .‬من‬ ‫حروف الزيادة لتقاررب فى مخرج أو نحوه‪ :‬ك ستجده فى باله إن' هاء الله‬ ‫الشال ‪:‬إما أن يقع مذا للدبه‪:‬زابت أى يكون هو الحرف الرابع ث وإما‬ ‫أن لا بكون كذلثث فهما قسمان أيض ك فإن كان راب ق‪ :‬الوجهة الأول أى ف‬ ‫وتوت خز نق ‏‪٤‬‬ ‫نكاان مغن حزؤف الزباذةء و السن زائدآ فهو مثل ذ ذم قذتغمل"‬ ‫" و قذاعل‪ .‬وخفوارق‬ ‫تيجوز فيهما قذاعم ونخوارن حذف الأخير‪ .‬وهز‪ .‬ج‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حذف المشبه وهذا جاز فقس علهه إن هاؤ الهة ‪":. .. .‬‬ ‫أى الذى ليس حروفه من حروف الزيادة أصلا ك‬ ‫وإن كان رابما فى الثان‪.‬‬ ‫۔‪_ ٢٤٣ ‎‬‬ ‫مخل ‪ :‬فرزدق ث وجحمرشن » فالأ "كثر فيهما فرازد وجحامر‪.‬جذف الامس‬ ‫وبجوز فبهما فرازق وجحامش بحذف الذال والرا‪٠‬‏ لأنها يشبهان التاء واللام‬ ‫وهما من حروف الزيادة‪ .‬المثيرة الوجة فى مألقونبها كنا سيأآلى فى بابه‬ ‫ة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫إن شاء الله ‪...,..‬‬ ‫ا دأما قوله ‪:‬وغير ذاك كن مُدان فهو إشار ة إل ممذهب ازغشرى ‘ فقد‬ ‫حكعنه ‏‪١‬آنه كان محمز ذلاك فى الشبه‪ .‬ازيد ۔ إن كان رابما أ و‪ .‬خيره ‪ 0‬وعلى مذهيه‬ ‫فيجوز فى سةرجل سفارج ى وف خورنق‪. .‬خرانق » هذا على تدير أصالة واو‬ ‫خورنق ‪ 1‬هو ظاهر كلام ان ا عقيل ‪ .‬والحكم زيادته هو الأسح ‘ لأن الواو‬ ‫محكوم زيادتها ‪.‬ع ئلائة أ مول فصاعداآكما سيا ب إن شاء اه ‪:‬‬ ‫و يؤيد هذا ظاهر القاموس" ‘ وعلي هذا نخرانق هو الواجب نميه د يار !كا‬ ‫مضى ‪ ،‬ولم يوافق الزغثہ رى على هذا القول أح دد فيا بلغنا ى وعلى قياسه وتقدير‬ ‫أصالة و او خورنق فيجوز فى جمع خورنق حذف ما نشا ! من حروفه لا الاه‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‏‪٠‬‬ ‫أوجه‬ ‫ربية‬ ‫فل‬ ‫!‬ ‫`‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫م‬ ‫‪ 7‬كل عال زل بد من مراعاة ‪ :‬ا‪ . .‬الآن‪ .‬من الموفي‪ < .‬ستاير‬ ‫الفذول إلأ مم الاستوا‪ .‬؛ وإلى هذا أشار بوله ‪:‬‬ ‫؟‬ ‫|‪: ..:‬‬ ‫من ‪ ::‬رائد ‪. .‬تعدھا‪:‬‬ ‫جوا‪.‬‬ ‫‪ . .‬أفضله أإن لا‪ .,‬أنة يَيعدَا‪. ..‬‬ ‫‪.‬الزائد إكنان متمدداآ فإنه بحذف كله © ويبق منه الأفضل ءإن لم مجز‪:‬‬ ‫حذف كله ى وهذا بامبا كبير ث ومحةاج فى تفصيله إل شكزث حير ءولي قصذنا‬ ‫عليه `۔‬ ‫ليناس‬ ‫منه‬ ‫من تفصيل شىء‬ ‫ك ولكن لا رد‬ ‫غيره‬ ‫ف‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫فيه‬ ‫الاطناب‬ ‫‏‪ ٣٢٤٤‬ن‬ ‫اغل أن المزيد فيه‪ .‬إما أن يبكون ثلاثيا ى وإما أن‪ .‬تكون رباعيا و إمدأن‬ ‫كون خاسيًا »‪:‬و ليس فوق ذلك من الأصول فيزاد عليه‪.‬‬ ‫فأما الماسى الجرد نقد ذكرناه مفصلا ى وحك المزيد فيه أن محذف‪.‬زبادته‬ ‫فيبقى حكمه حك المجرد ‘ وهذا من أحد الأنواع القى بحذف منها الزائد مطلقا‬ ‫وعَضروط وقطر بوس وخزغبيل وقر عبلانة‬ ‫وأمثاله محو ‪ :‬علطبيس ‪77‬‬ ‫وغير ذلت من أمثاله فهذا حكه كيا مضى فى الع المحامى" وكفى عن إطادتد‪.‬‬ ‫وأما زيادات الرباعى ند مضى حكمها ‪ ،‬وأنها تحذف مطلقا إلا إذا كانت‬ ‫رابمة ي وهى حرف لين كقراطيس ‪ ،‬فإن تمدد المزيد نايس غير هذا الرابع هر‬ ‫الأنضل؛ إن جمع حيزبون ودردبيسع فيقال‪ :‬حزابين ودرابيس فإن لمبكن ذلاث‬ ‫كذلك نليس هنالك إلا الحذف ‪.‬‬ ‫وأما الثلانى فإن كان مثل منطاق وحة۔ك ومسةخر ج ومقمننس ‪ ،‬فليس‬ ‫الأفضل كان الاسى الجموع غير المم فيقال ‪ :‬مطالق ومحاكم ومخارج ومقاعس ‪،‬‬ ‫وكذلك إن لو كان الاسم الجموع اسقخر ج أو تقصنس أء ينطلق ك لكانت‬ ‫الهمزة هىالأفضلء وكذلك القا والياء والنون» ولا يحوز فى مستر ج سخار ج‬ ‫إذا لم يمهد السين زائدة أولاس ولا تجوز قماسس ف متمنسس » لأن‪:‬الأواخر أولى‬ ‫بالتغيير لما مخلفها من دخول الحركات عليها ى ولأن الأسماء قد حذف أواخرها‬ ‫لغير موجب كا لقوخے وغيره ث ولا قمانس وخارج فى مقمنسس ومستخر ج ؛ لأن‬ ‫النون والقاء فهما حشو ‪ ،‬و ليس مامن القوة ما لاحرف الذى تصدر به الاس‬ ‫وجاز تخارج ف جمع تستخر ج أن‪.‬لو كان ذلك اسما ء إذ ليس فيه‪ .‬ما هؤ أقوى‬ ‫‪.‬‬ ‫من الجاه ‪.‬‬ ‫‪- ٢٤٥:‬‬ ‫وكذلك فى الهمزة والنون‪.‬والهاء ع ‪:‬يعقوب ويماقيب وأما إسيبرق فقياسه‬ ‫أبارق لأنه فى الزبادة كاستخرج» وأما إبراهيم فملىتقدير كونه خمامى" الأصول‪،‬‬ ‫نقياسه أباره ى وعللتةدير زيادة رنه" برام » وعلى تقد حر ز ياذتهما أبازهة أرضا <‬ ‫وسمعفى تصغيره بالترخم بريه دلالة على زيادهما وأبيره دلالة على أصالتهما‬ ‫أو أصالة الممزة فقط ‪ ،‬و إيريهيم دلالة على زيادة الهمزة ‪.‬‬ ‫و جمع غدودن على غدادن ' ورحرهة على براره‪ .‬ولربما‪ .‬تستوى الأفضلية‬ ‫فى بعض الزوائد كيا سيأف وإليه أشار قوله ‪:‬‬ ‫فى الحج‬ ‫الزبد‬ ‫كا‬ ‫وإن‬ ‫تي نبا ث ينا اف حرج‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هذا إذا لم بكن لشىء من الزوائد مزية على الآخر ع فأنت مخهر وذلك فى‬ ‫مثل ‪ :‬سر ندى وعلمندى وقلنسوة ‪ 4‬فيقال ‪ :‬سرادى وعلادى وقلاسى } وصراند‬ ‫وعلاند وقلانس ص وذلك لأن البون والألف والواو كلها زائدة لللاحاق نعى‬ ‫بالسوبة في الأفضلية ‪ ،‬ولا يهمد أن بكون خلاف الآخر هو الأولى لوقوعه طرما‪.‬‬ ‫وكذلك التخيير فى نون المفرنى وألفه لأنها للالحاق بالوزن ث بدليل‬ ‫عفر نات ولو كانت الألف لتأنيث لوجب أن يقال عفرنيات ءكالهر‪-‬ضن ى‬ ‫فإن قياسه غرضنيا ت كا مضى ذكره فى باب الجم ‪.‬‬ ‫وأما محو‪ :‬ألندد و يلنددفإبقا‪ .‬أوله أولى لتمدره كا مضى‪ ،‬ولثبوت الألف‬ ‫والياء أولا فى بض الأحوال كا فى أقوام وبتوم السرندى كسبدتى السريم فى‬ ‫أموره ث والننديد كالعلننذى وهى عَفرنى أى شديدة ‪ ،‬وابؤة‪ .‬تفرناة ‪:‬مأسدة ث‬ ‫ومشى المرضنى بكسر العين‪.‬اللمملة أى فى‪:‬مشيته بغى من نشاطه ء وألندح ويلندد‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:. 2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‪‎.‬‬ ‫<‬ ‫ا ‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٤٦‬‬ ‫ذكر شبه الج ؤجع الجمع وتحوه'‬ ‫‪ .. .‬وَلَيسَ مما فى الأصح ما ذرى‬ ‫ه‬ ‫مثل االوكر‬ ‫الاه‬ ‫واحه‬ ‫‪.,‬‬ ‫اختلف النحاة فى الاسےالذى مفرده يتميز ع ن كثيره‪ :‬اتا‪ :‬فذهبب الكونيون‬ ‫إى أن إزالة القاء منه هو جمع لهجمع تكسير ى وذهب الأكثرون إلى أنه اسم‬ ‫موضوع لذلك الجنس الذى يز واحده بالقاء محو ‪ :‬جوهر فى الكثير ث وجودرة‬ ‫فى الواحدة ‪ ،‬وهذا هو الأصح ‪ ،‬ولهم فى ذلك حجج تطول ع ومن أةواها غلبة‬ ‫الجوع‬ ‫التذكير علىالجر"د عنالتاء محو‪ :‬عمر طيب‪ .‬و نخل منقعر» ولا جوز ذلك‬ ‫فلا يقال ‪ :‬رجال فاضل ‪.‬‬ ‫حذا لد كما ليس مَصُْومًا قَار؛‬ ‫فردة بي ال‪.‬‬ ‫كذا ‪ .‬المم‬ ‫‪ ) 7‬إن ما كثيره ججرد عن القاء يكون غالبا فى غير المنوعات } أى فى‬ ‫المخلوقات من الأجناس لا فى الموضوعات على الياس ى وذاك حو ‪:‬تمر وجوهر‬ ‫و بطيخ وحنظل ورهاب وسكر وعغب ولؤلؤ وحديد ونعام وسقرجل ؛ وغير‬ ‫ذلك منأمثالها كالمصادر نحو ‪:‬ضرب ونصر وشن ‪.‬ولعلها د ف هذا الوجه‬ ‫‏‪١‬ابن فلان ‪:‬‬ ‫ما خلق‬ ‫‪ .‬فنهم من قال ‪:‬إن ‪.‬هذا موضوع اس للجنس ء لأن ا ‏‪١‬لله "=‬ ‫ذلاكث جملة واحدة ثم‪ .‬إن احيح إلى‪ .‬ةيعزمفرده أدخل فيه ا حلاق الممنوعات‬ ‫نإن مفردها هو اأنقدم على جميعها ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٤٧٣‬‬ ‫بل هو حرد ماهية ث‪‎‬‬ ‫وقال آخرون ‪ :‬إنه ليس موضوعاً للجمع كا توتموا‬ ‫‪.‬‬ ‫فيجزز الك أن تقول أكلت نبا مع أنك ل تأ أكل إلا واحدة أو اثنتين‪... ‎‬‬ ‫وقد يلحق الاثنان بالجم فى هذا‪:‬وغيره ع وذلك جاز كنا ورد فالحديث‪‎‬‬ ‫أنهوجد لو رجلين يصليان فقال ‪ :‬د هؤلاء جاعة وهذا كنير » اوهق أنه‪‎‬‬ ‫اب فى الخلوقات أى هو فبها أغان من بجمع الكسير ع فلذلك قيل فى طلحة‪‎‬‬ ‫رطلاج إنها مشبهةً بقمة وقصاع ‪ 2‬وصخرة وصخور » كبدرة وبدور ى وفر‪.‬خ‪‎‬‬ ‫‪. <.‬‬ ‫‪ :‬ه ‪:..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪'. ... ,.. . .‬‬ ‫‏‪٠..‬‬ ‫وأ ر اخ ى“ جمل وأجمال ‪.‬‬ ‫«‬ ‫شبها ببغرفة‪ .‬وغرف‬ ‫كدرة ودرز‪:‬‬ ‫‪ .‬وفقد يكو ن ذلك النشديه مطر دا ف بمض‬ ‫وهذا باب كبير ‪ ،‬والمطرد فى‪ :‬جمع قلته أن نجمع بالألف والتاء لاغير >‪ :‬ؤالمطرد‬ ‫فكىثرته أن تجرد تاؤه ‪ 0‬رقد خىء المكس قليلا ‪2‬أى تاحقه التا فى الجمع ‪.‬‬ ‫مفر ده كا ف حة ة وجباة < و نقمة على الأشهر‪ :‬فمها ‪.‬‬ ‫و محذفمن‬ ‫من‬ ‫وفي‬ ‫<‬ ‫جنس‬ ‫اسم‬ ‫نهو‬ ‫الن‬ ‫يا‪.‬‬ ‫كتيره ‏‪٠‬‬ ‫غن‬ ‫ما أيتمهزز واح_ده‬ ‫وو أم‬ ‫`‬ ‫ب" وعجنم‬ ‫ه عانلاطالة حو ‪:‬‬ ‫الاختلاف ما فى المتميز » واحده بالهاء وكن‬ ‫و يهودى‬ ‫الكثر‪ . :‬وفى المفرد خو‪ :‬ة عر ‏‪ ٤‬وعجمنى وور و‬ ‫وروم و بود وجوز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪.٠2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ومجواضى ؤحو ذلك ‪.‬‬ ‫ه ‪,.‬‬ ‫‪< .‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ُ .‬‬ ‫؟‬ ‫«‬ ‫‪,‬‬ ‫‪: ...‬‬ ‫‏‪٠..٠‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٧‬٭حع۔‏‬ ‫‪.‬‬ ‫اب‬ ‫كو ه‬ ‫‪. .‬ركبر‬ ‫وباب‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫ظ ه م‬ ‫‪::‬‬ ‫ت‬ ‫‪:‬‬ ‫وَاستنلورَ ‪.‬حع ‪ ...‬الجع ‪.:,‬‬ ‫| أرجح‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪.‬او‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قد مضى ذ ر اسم الجنس ‘ والقرق بينه وبين الجوع‪ .} .‬هذا ونذكر نا‬ ‫إن شاء الله اس الجم ‪ 0‬ولا يده ن ذكر الفر ق يله ويين اس الجنسى وبينه وبين‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪: .:.. .‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الحتقون ‪.‬‬ ‫الجوع على ما ‪7‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪_ ٢٤٨‬‬ ‫فأما المرق بينه وبين اس الجخس فذلك من جه‪ :‬المنى ى لأن اضم الجنس‬ ‫موضوع لماهية ذلك الجنس الموذو ع له ‪ 2‬سواءكان ذلك الجنس قليلا أوكثيرا‬ ‫خلاف اسم النم فإنه موضوع لمنى الجم فقط »‪:‬وأنه ليس له مفرد من لفظه ‪ ،‬تقع‬ ‫عليه التاء ‪.‬‬ ‫رأما الفرق بينه‪:‬وبين المع فهو‪.‬مين جهة اللفظ ع فإن اسي النجممجوز تذكير‬ ‫ركب مصر ع‪. ،‬و إذا صغر بت على حاله خلوف اخ نا برد إلى‬ ‫م‪:‬‬ ‫مفرده محو‬ ‫مفرده نم يجمعه جمع السلامة كما سيآنى إذا وفق الله ‪.‬‬ ‫‪:‬قال الأخفش‪ :‬كل ما يفيد معنى‪ .‬الجم على وزن فَةل وواحده على وزنفاعل‬ ‫كصحب رصاحب‪.‬ء‪:‬وركب وراكب فهو جم تكسير ‪.‬‬ ‫ورد عليه بمضبهم بقول الشاعر ‪:‬‬ ‫كيباً أو رحيلا فاديا «‬ ‫‪ .‬أخشى‬ ‫وقال الخليل ‪ :‬إن الكأة فى الكء ا سلر"لجمع كركب وصحب ڵ وألزموا‬ ‫الأخفش ‪ 4‬وإن م ‪.‬يصر ح ‏‪١‬ه } أن يكون ى مذهبه حو ‪ :‬صحبة ف جمع صاحب >‬ ‫و أهب محركا فى جه‪,‬م إهاب وخدم قى خادم ‪ .‬و مهيز وكليب وضثين فمعر وكلب‬ ‫وضأن » ومشيخة ومشيو خاء فى جمع شيخ ‪0‬ومعهو راء فى ير ‪..‬وماتوناء فى أتان‬ ‫كلها جمع تكسير ‪.‬‬ ‫وكذلاك حيرافى جمع حار ‪.‬‬ ‫وقال سببويه ‪ :‬و ضمين وكايب إنها جو ع‬ ‫لكن كهذا ممه على غير قياس ى لأن سيلا يةععلى رأيه قليلا ؤ جمع فعل ككلي‬ ‫ف ‪ ,‬‏‪ ٠‬كوهر فيه قزلان ‪:‬اسم جمع‬ ‫ونوم بالضم كرجال جمع زجل‪.‬با ل‬ ‫أوجع‪ .‬على نميز قياسرء فإن من اا‪:‬لجوع ما وجد على غير قرامز كأراهط وألطيل‬ ‫وأحاديث فى جمع رهط وباطل وحديث ۔‬ ‫‪_ ٢٤٩‬‬ ‫‪ 0‬وهو محتمل‬ ‫ودوانهق بإشباع الياء‬ ‫وقيل غير دلك ف زراريق وخام‬ ‫ف حوا ثم ودوانيق‬ ‫وقيامرس‬ ‫ك‬ ‫لطاُ ر ضتياد‬ ‫اس‬ ‫« كسكر‬ ‫ف زر ار بق جم زرق‬ ‫جمع ‏‪٢1‬‬ ‫لوجود خانام وداناق ‪:7‬‬ ‫وقد مضى ذكر شىء‪:‬ن نوادر الجوع ومقيسها ما فكيهفاية ‪.‬‬ ‫‪ .‬وأما جمع الحم وفد جاء بالنبل ولا يقاس على شىء منه ‪ .‬لكن يقتصر على‬ ‫م سمع من ذلك ؤ سبواء كان جمم۔نسكسير أو ‪.‬م سلامة مثل يويتات فى جمع‬ ‫بييوت‪.‬وكلابات فى جم م كلاب ‪ 4‬وجمالات فى جمع جمال أو محو‪ ! :‬كالب فى جمع‬ ‫ِ‬ ‫كلب وأناعيج فى جمع أناعم و أقاويل فى جمع أقوال و نحو ذاك ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ -‬مرث‪‎‬‬‫=‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م ۔ا‪ . .‬ه ‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جمغ ت ک‪‎‬‬ ‫‪ .:‬ذكر ما يمتنع جمعه‬ ‫‪٠٠ . .‬‬ ‫‪9 ١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ور‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:= .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و لا‪‎‬‬ ‫مغول‬ ‫‪2‬‬ ‫يكر‬ ‫وم‬ ‫‪ .....‬غعل؛ ‪..‬ما قوق‪ ...‬الألب ‪ .‬ان‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫؛ و‬ ‫‪.‬‬ ‫متنح في اسي المغول أن بجمع جمع كسير مطنقاً أى سواء كان ثلاثا ‪:‬‬ ‫كضرؤب ومقتول‪ .‬أو ما عدا‪:‬ذلك كندحر نوجمنطلق‪ :‬ومستخر ج ‪ ،‬إلىغيرذالك‬ ‫تم أهثاله ‪ :‬فإنه جما افقصنر فية علئ الج السالم ‪ .‬وكذلك فاعلم مازاد على الثلانى‪:‬‬ ‫ككرم ومدحر ج وحر جم ومحقبر ونطاق ‪ ،‬ومستعجل‪:‬وزما شابه ذلك ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫أفردا‬ ‫بالانثي‬ ‫ما‬ ‫لأ‬ ‫وإن‬ ‫أسندًا‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫بنقل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.. -‬‬ ‫وما شذ‬ ‫‪-‬‬ ‫ماجسم‘‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫هذا استثناء مما قبله وهو اسى الفاعل العادى الثلائى ‪ ،‬فإنه إذا كان وما‬ ‫بالمؤنث مجردا عن تاء التأنيث فهو بجمع ‪.‬حع التكسير على فعالل » محو ‪ :‬مطقل‬ ‫ومشدن ومرضع ‪ ،‬من مطافل ومشادن « وحَرمفا عليه المراح من قبل »‬ ‫أى المر ضدات؛ فإن مالحةمد هاء الهأنيث رجع إلى ‪.‬حمههبالسالم‪:‬كرضعة ومرضعات‬ ‫} مياسير‬ ‫وقد شذ و ‪ :‬ميمون وميامين » وملعون وملاعين ه وهوسر ومطر‬ ‫ومفاطير ى ومفكر ومنا كير ‪.‬‬ ‫وقيل فى ياء مياسبر وَمَا بمده ‪ :‬بأنم_ا للاعلام بأن تكسرها على‬ ‫خلاف الأل ‪.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫_‪٥ ١ ,‬‬ ‫ة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" أ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫۔ ام‬ ‫‪ 1‬مب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬ؤ ‪2‬‬ ‫هر ‪: : :‬نام‪ .. ` :‬امایلز‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 6` 3‬و ن‬ ‫ذ ن‬ ‫و‪.‬ل‬ ‫م‬ ‫م _‬ ‫‪ 7‬ع‬ ‫م ‪:‬ث۔لَ‬ ‫م‬ ‫اع أن الأوزان الكفة ‪ 2‬نم الفاعل نقم بح نب اختلافها ف أ صلاحية‬ ‫‪ :‬فة‪ .‬غ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫جه إل ثلاثثةة أقسام ‪:‬‬ ‫‪ .....‬ث‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫‪'..‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪...‬‬ ‫الأول ‪:‬ما منع جم ح‪:‬قع التم‪".‬‬ ‫)‬ ‫النا ‪ :‬ما بمنع جمعه جمع الفكر"‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬ما بمنع جمعه مطلتا ولقسمة ما تفضى را‪٫‬ما‏ ‘ وهو ما مجمع بما‬ ‫ولم أجد شيثا مما يصلح لذلث ‪.‬‬ ‫فأما ما يمتنم ‪.‬حعه سال فهو مثل ‪:‬صبور ومطار ى وقد مضى ذكر ذلك ‪.‬‬ ‫و اسَابة ورمَالة ء كرمانة ‪ .‬وزميلة‬ ‫وأما ما نجمع جحه مطلقا فهو ‪ :‬علامة‬ ‫كمهينة » وقد شذ ذميمة ث وضابط هذا أن ما لحقته تاء المبالغة من هذا النوع على‬ ‫أى وزن أتى ‪.‬‬ ‫وقد ذكرنا بعضه فى باب التثير محو ‪ :‬ضحكة ومحدامة وراوية و‪:‬صيرة‬ ‫ونةوله ومحو ذاك ‪ ،‬فل يسمع لشىغ مما شابه هذا جم ‪.‬‬ ‫وأما القسم الذى يمتنع جمع تكسيره ‪ ،‬فم‪ .‬كل وزن مكثر لاس "فاعل غ‬ ‫وهذا نجمع نجمع التصحيح حو ‪ :‬علام وحسان كرمان وسكيت و رمّلى كسكر‬ ‫وزميل بضم الزا‪ .‬المعجمة وفتح المم المشددة فهذا كله وحوه يقتصر فيه على‬ ‫جمع التصحيح نقط ‪ ،‬فيقال ‪:‬علاًمون وحُسًَانون ويتون ‪ .7‬ن إلى‬ ‫غير ذلك من أمثالها ‪.‬‬ ‫‪.٢٥٩‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫وأما ما جوز فيه جمع التكسير‪ .‬وهو يختص به عن الجم السالم فهو‬ ‫ف بابين ‪.:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ .‬ياب صبور وهو بوزن فعولك نإن تكسيره تلى نعل بضمتين ‪ ،‬وقد مغى‪.‬‬ ‫وياب مقول وهر بوزن مفعل ويكسر على مفاعل ومثله و۔فعال كمطار ص‬ ‫ء‬ ‫ومقا ايب ومحاضير‬ ‫على مفاعيل كهاطور‬ ‫أنهما حمان‬ ‫ومفميل كحضير‬ ‫وأما تقول فكأنه من باب مةول لاتفاق حركاتمما وزفاداتهما فلا يمنع فى‬ ‫جعه تقماول ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٧٢٥٣ .‬‬ ‫ه‬ ‫۔ ‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا نة شب‬ ‫المصفر ‪.‬‬ ‫والئلا ف‬ ‫م‬ ‫‪.-.‬‬ ‫مز ه‬ ‫ه و‬ ‫لنتيبر ‪-‬‬ ‫فعحل‪.‬‬ ‫وزن‬ ‫إذا مغرر الاس دلة ‪ 7 7‬يكون يوزن نعل بضم الفاء وفتح‪ .‬المين سلة‬ ‫< وياب و؛ويب» وحر رجر ر‪.‬‬ ‫فيه كيا مثل ه فى‪ :‬نسب ونسب ‪ 4‬وناب ‪7‬‬ ‫وماء ومويه‪ ،‬وسيأا ففى حكم التل »إن شا‪٠‬‏ الله ‪.‬‬ ‫والتصغير قد يكون لمعنمين ‪:‬‬ ‫الأول ‪ :‬إما لإهانة المصغر حو ‪ :‬ما هذا برجل لكنه رجيل ع ففى ذلك من‬ ‫|‬ ‫|‬ ‫التحتير له ما لا خنى ‪.‬‬ ‫والثالى‪ :‬للقلطف والتحتن نحو ‪ ( :‬ي ا بوه نها إذن تك ه منْتالة ‪41‬الآية ‪.‬‬ ‫ال وهو التمظ‪ .‬وآى‪ .‬بأبيات تأولما غيره ث منها‬ ‫وزاد بعضهم ممنى‬ ‫قول الشاعر ‪:‬‬ ‫دوبهية‪ .‬نصف منها الأنامل ‪.‬‬ ‫وكل أناس سوف تدخل بينهم‬ ‫فقال‪ :‬دريهية وأنيمها بتوله ‪:‬نصفو منها الأنامل دلالة على تعظيمها © وهو‪.‬‬ ‫يصف‪ .‬الملوت‪.‬ڵ وتأوله بمضهم على‪ .‬أن‪ .‬تصغبره على حسب‪ .‬مباراه‪ .‬الناس‪ .‬هينا‬ ‫نهاونهم به ‪ .‬وهو ف الأسل‪ .‬تصفر‪ .‬مته‪ .‬الأنامل تمظيا له‪ .‬ء وقول‪ .‬آخر‪. .:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬فويق جبيل شاهق‪ .‬الرأس لم‪ .‬نكن‪.‬‬ ‫وتم۔لا `۔‪7 -‬‬ ‫قتكل‪.‬‬ ‫حتى‪..‬‬ ‫لةبلفه ‪.‬‬ ‫ورده بعضهم بجواز دقة الجبل ث وإذا كان كذلك فهو أشد ‪.‬‬ ‫‪:٢٥٤‬‬ ‫ما عَدَاه ‪ ..‬ماجعل‪., ‎‬‬ ‫نصي‬ ‫وإن‬ ‫فتيل‪‎‬‬ ‫ت‬ ‫سيلا‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فد سبققفى باب جم! الكسير "ن فنا لل وفماليا فد اكتفى لها عن" كل‬ ‫عن سيل ونميعيل بضم أوليا ومقح‬ ‫‏‪ ٤‬وهنا قذ اكتفى أ ب‬ ‫ما جانسمهما ف وزنه‬ ‫هم < وذلك اسطلاح منهم فاىىلبابين ‪ :‬انلا ا ينال ف حو ‪:‬‬ ‫ماله‬ ‫علها عن ‪1‬‬ ‫ومكر خ إ ‏‪ ٦‬نميل ‘ وكذلك غيرها ‪'.‬‬ ‫مْجذ' وخجؤليهز ة وار بقنع‬ ‫وأما شرح حكهم فى الذصغير عا اخيار اميل رف ‪ 7 :‬آل ذون مقمْل‬ ‫مبنى على‬ ‫ومفاعل و عحرها ‪ ،‬فإن شنته فاطلبه منااطولاتء فإن كتابنا اهذا‬ ‫« '‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪: : َ ٠٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخقضاز‬ ‫!‬ ‫‪::..:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫‪َ ..‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫|‬ ‫‪6‬ن‬ ‫لأفمَى ‪ .‬المح‬ ‫وا‬ ‫‪ :: :‬ى لم‬ ‫از‬ ‫إ ا> ونا‬ ‫اوه‪:‬‬ ‫‪ :, . :‬ب ‪ ..:‬نر‪.‬‬ ‫‪" !.‬‬ ‫‪` .: .‬‬ ‫يندر‬ ‫ق‬ ‫وازن‬ ‫‪ :‬له‬ ‫} را‬ ‫احد‬ ‫إنا أن كون لاما وخذا ‏‪٢‬ق نطنيزة وزن‬ ‫‪ :‬اع أن الا‪ :‬للص‬ ‫كيا مضى ‪ 3‬وإما ‏‪ ٢‬يكون‪ .‬ما عداه فهو لا خسر ج عن نميل أو يئين ‪ :‬ها‬ ‫يقر »‪:‬وقان‪:‬وقؤيعل‪،‬‬ ‫يصلحان‪-‬هزناننىء ذوا ككاح“ مجردا أوامزيدآ ‪:‬كفر‬ ‫ولااجنكن‪-‬فل نا غذا الرناغنى إلآ‪:‬يالحذف ة وقياسه ق ذلك‪ :‬مياسة ف الج‬ ‫للنتعى‪.‬ن‪:‬الحذفن‪ 6‬وقد حضى ن ذ كره مفصلا‪.‬نا فهكهفاية‪ :‬كسقز جل‪ :‬ؤسهلل‬ ‫و حقنجل ومد خرج ء‪ :‬ومحبقطئ"‪:‬وأضطفلينة بالضرةء وسقيزج‪ :‬وضنهال وحفنجل‪.‬‬ ‫ودحيرج وحبيطى”ُ بالمهزة ‪ .‬أو حبيط أواحبينط ‘‪.‬واصطفيلة ‪ .‬وكما كان يلزم‬ ‫‏'‪ _٨‬إبقاء ياء تخو ‪:‬م‪:‬صابيح وحزابين ‪ 4‬كذلت هنا يلزم حو ‪ :‬مصيبيح‬ ‫ى ‪57‬‬ ‫!!‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪: :‬ف‪‎‬‬ ‫‪٠١ . .‬‬ ‫‪ . .. : ,.‬م‪`: ‎‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7.٩‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪ ,٢‬۔۔ي‪. ‎.‬‬ ‫‪٥0‬‬ ‫_۔۔‪. ‎‬‬ ‫و حوز هنا زيادة المذوف بعضه كا كان‪ : :‬ا ز فى ال‪}+‬ام فيقال فى حفنجل‬ ‫ل أى ثقيلى وخمِ وتل كتبنا لفظا ومعتى ‪ :‬و مختال غير مكترث‬ ‫‪.17‬‬ ‫وسبيتْل ‪ ".‬وعلى اختلافهم‬ ‫بدنها ولا آخر ة فيجول سميد‪:‬ل ‪1‬‬ ‫فى الزيد بكون اختلافهم ق الحذف" ‪ :‬نوزن سلسبيل ‪ 7‬يل ‪ :‬ا و فمفليع ‪.‬‬ ‫و تيل" اوفقيل والأول هو الاس‪ .‬وهو طار القوش‪3 7 ".‬‬ ‫ي‬ ‫والدا ن هو الأف ‪ 7‬قياسها ف لتصغير سلر ‪ :‬انيل‪ .‬غ اولا سبيل‬ ‫مضى ء‪ 7‬اي حذف الرا اء الخر‬ ‫إلى الشيل ‏‪ ٤‬لأن الأول حة ! لبت ‪2‬‬ ‫لأنها ليست من حروف الزؤدة أصلا ولا لى سيبل لاجتاع انتتل ومذ لتر‪:‬‬ ‫ومرێ ريش ‪.‬و س‪:‬جهد ف بابا‬ ‫وده‪.‬مك‬ ‫و حعمحمح ودمكك وم مر يش ء ‪77‬‬ ‫‪]0‬؛`‬ ‫‪..‬‬ ‫الزيادة من الأحول ما به كفاية إن شاء لله ‪ :‬‏‪.٠‬‬ ‫‪:.:‬‬ ‫!‬ ‫‪; 0‬ي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫رش‬ ‫عشيشية‬ ‫مغرب‬ ‫تصغير‬ ‫عربان ف‬ ‫ع'\ لف‪ :‬التياس‬ ‫وقد جا‪ .‬با لخةا‬ ‫عجن الخليل ا قل ‪ :7‬و‬ ‫‏‪ ٢‬مغير عشية‪ .‬وغير جل‪ :‬ا تصغير سفرجل‪ . .‬وح‬ ‫;‬ ‫و الللهه الا دى‬ ‫حية‬ ‫لكنت‬ ‫مثلهم‬ ‫قلت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫؟! ‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫`‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ث‪‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪,‬‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫ث‪‎‬‬ ‫حصة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‪{ ‎‬‬ ‫"<‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ادل‬ ‫ت‬‫۔ه‬ ‫(‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ي‪".‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫ش‪:‬‬ ‫ا ة‬ ‫‪.7‬‬ ‫ذ‬ ‫&‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪ ٤‬۔‪: ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫! مي‪ ‎,‬٭‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- .٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‏‪...‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫`‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‪..‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‪٠‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪...‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...-‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫اي‪:‬‬ ‫‪.‬ن‪.‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫آ‬ ‫<‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ور‬ ‫‪4:_:.=<:‬‬ ‫خم‪)-‬‬ ‫ي‬ ‫ء‬ ‫م۔۔‬ ‫ہ‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫¡‬ ‫إ‪. 52-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ج ‪::‬‬ ‫ح‬ ‫‪١‬‬ ‫‏!!‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫»‬ ‫‪ 3‬د‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬؛۔‬ ‫=‬ ‫‏‪6١‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬لا‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫`‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪:٣٨٦‬‬ ‫فسل‬ ‫ذكر فتح عض‬ ‫حَناً أحدث‬ ‫لماء‬ ‫تال‬ ‫نت‬ ‫كبل ح المَئ موك‬ ‫إن" كان‬ ‫)‬ ‫اعلم أن ما بمد لاء التصغير ب فتحه لأربعة أحوال‬ ‫أولهما ‪ :‬أن يخ بتاء التأنيث ‪ 2‬وذلك فى الثلاى فقط عو ‪ :‬شجيرة وتميرة ث‬ ‫وأملنا ذكر هذا الذوع من النظم عمدا } لأنه لامزية له على الاس الذى لم يصغر‬ ‫فإن ما قبل تاء للأنيث مفتو ح قبل التصفير كشجرة وتممرة ‪ 0‬ومدحرجة‬ ‫ومستخرجة ء وأما حو صلية تصغير صلاة فليس إدغامها لأجل الفتح ‪ ،‬وسهآنى‬ ‫ياا إن شاء الله ‪.‬‬ ‫الثا ى‪ :; :‬إكنان بعد القالى الياء الف تأنيث ‪ 4‬وهذا مختص به ما عدا الثلاى‪،‬‬ ‫فوزن سيل أو لت الةأنيث نوعان ‪:‬مقصور أو ممدود ‪.‬‬ ‫قالمقصور کسكرى وذكرى و بشرى ومرطى ‪،‬سكيرى وذكرى وبشيرى‬ ‫ومربطى » وأما حبارى و حوه فسنذ كره إن شاء الله ‪.‬‬ ‫للة‪ .‬ى الممدود مثل شهلاء وحمراء وصحراء ى وشهيلاء وحميراء وصحيراء ‪.‬‬ ‫فإن كان الممدود منفصلا عنه فهو يبقى على حاله محو‪ :‬أريبماء ‪.‬‬ ‫فأرا ء والمتخ كبل افمَال ح‬ ‫وَكَبْله عة با عَكرَان التزم‬ ‫ومما يجب الفقح فيه كيا مضى تصغير أفمال جما كأجمال وأجبال ث وأجيال‬ ‫وأجيال ‪ ،‬أو مفرد‪ ,‬مثل ‪ :‬ثوب أسمال ‪ ،‬ونطفة وبرمة أعشار ى فيقال ‪ :‬أسجال‬ ‫‏‪ ٢٥٧٣‬۔‬ ‫وأميشاج وأعيشارء ولا يكون ذلك فى نظيره منالأوزان » وإن اتفقت الحر كات‬ ‫فلو صغر زلزال بالفتح قيل ‪ :‬ز لبزبل وحو ‪ :‬إكرام مصدر أكرم قيل‪ :‬أكيريم‪.‬‬ ‫وأما أشياء جمع شىؤ نفيه قولان ‪ :‬أفعلاء وأفعال } وقياسهما أشياء كيا‬ ‫سنبينه إن شا الله ‪.‬‬ ‫وأما باب سكر ان فهو ناب نىلان » القى أنثاه كلى ‪ 4‬وكذلك بجب نيه‬ ‫فتح ما فبل الياه منه محو ‪ :‬سكيرآن وعطيشان وغضيبان مخلاف ما لوكان وصفا‬ ‫لا يقال فيه ملى حو ‪ :‬رحن ورحهمين او مصدرا كرضوان بالكسر والضم‬ ‫ورضيو بن كسر حان وسر حين ‪.‬‬ ‫ما لا ر‪.‬تد به فى الوزن ‪:‬‬ ‫‪ 5‬اذ‬ ‫‪5‬‬ ‫اجار‪:‬‬ ‫الذى قر‬ ‫ان‬ ‫ورد ‪7‬‬ ‫تادنايثيرر أوو ي يا النتّب‬ ‫"هسب ‪/‬‬ ‫وما‬ ‫و‬‫من مد‬ ‫الاسم إإذا التيه تاء التأنيث ‪ ،‬أو مدةأو ياء النسب فإنه يصغر ع تقد مر‬ ‫يلحقه شى‪٠‬‏ من ذلك ك ح بضاف إلهه ذلك حو ‪ :‬طلحة وطلحة ك وسورة‬ ‫با‬ ‫و بريكئاء‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‪.‬‬ ‫وفى ‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫وفر يقصاء‬ ‫‘‬ ‫و أربما ‏‪ ٠‬وأردبها‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وسورة‬ ‫فاقتتمو | «‬ ‫الكب‬ ‫‪:‬جثوا‬ ‫ابتركوا‬ ‫‪٫:‬ل‏ قال‪:‬‬ ‫ك‬ ‫كا‪.‬‬ ‫بر!‬ ‫القاموس‬ ‫‘ دانضش‬ ‫كفنعلا‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البروكاء‪ .‬كجلولا‪.‬‬ ‫وى‬ ‫و إن‬ ‫‘‬ ‫الأولى‬ ‫بتشديد للياء‬ ‫مشمخاء‬ ‫نامه‬ ‫حمم‬ ‫‪2‬‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫ومشيوخاء‬ ‫الله ‏‪٠‬‬ ‫شاء‬ ‫فسيأنى إن‬ ‫هو ظاهر الناموس‬ ‫ك‬ ‫ح‪.‬‬ ‫كان‬ ‫و و ‪ :‬جندى وهندى وعمرى وشانمى وَسَفر‪٬‬جَلح‏ وحفدرسى ء على جندى‬ ‫وهنيدى وعميرى وشوينعى وسقيرجى وحنيدرى أو حديرسوح قولان أصحهما‬ ‫الأول أو محو ذلك ‪ ،‬وقد مضى ما فيه كفاية عز إعادة ذكره‬ ‫اصنع‬ ‫دا‬ ‫مضاف‬ ‫أو‬ ‫مزج‬ ‫بعجز‬ ‫الأربع‬ ‫بمد‬ ‫فالان‬ ‫وزيد‬ ‫إذا صغر اسم مركب تركيب هزج أو تركيب إضافة فإن الددر هو اى‬ ‫عشرة‬ ‫عشر ‘ وثايك‬ ‫‘ وحميسة‬ ‫بميلمك‬ ‫‪:‬‬ ‫قى على حا لد حو‬ ‫يصغر ‪ 4‬وعحر‪:‬ه‬ ‫وعبيد الله } وبنى عباس ‪.‬‬ ‫لانذير ‘ والسكوت‬ ‫الإسفاد فلا جوز تصذيره لأنه حملة » والحل‬ ‫وأگا تركهب‬ ‫عنة يدل على منعه ‪ ،‬لأنه لو جاء نيه لكان <كه كحكيها ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٥٩‬‬ ‫وأما ما زاد فى آخره الألف والنون وهو المراد بزيادة فملان‪ 2 :‬فإنه يغفر‬ ‫مثل ما مضى إذا كان بعد أربعة حروف ‪ :‬كزغران وأصيهان فإن كانت‬ ‫بمد لانة ‪ :‬كمثي۔بن ‪ ،‬وزنه فهي‪.‬يل وقد مضى حكه ‪.‬‬ ‫وأ ‪ .‬هذا‪ :‬عز‪ " .‬الفت‬ ‫بيتا ‪.‬‬ ‫‪ .‬مالم‬ ‫تا‬ ‫الاء‬ ‫عل المغنى‪ .‬ى عل التثنية ‪ 2‬والمراد به‪:‬الألف‪.‬والنون في حو ‪ :‬زيدان ص واليا‪.‬‬ ‫والفون فى محو ‪ :‬زيدين ‪ ،‬فإنه يبق على حاله مطلقا باوزان التصغير حو ‪ :‬تيران‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫وجميفران ث رسفيرجان وما أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬وكذلك الأحرف الدالة عل ج دم سالم مذ ك ر أو مؤنث نحو ‪ :‬ميون‬ ‫وسةرجلات‬ ‫ومخيرجات‪،‬‬ ‫يرجو‪ :‬ن‬ ‫مست;خ< رجينومستخر رجات‬ ‫‪:7‬‬ ‫ومسيلماتگ‬ ‫على د ‪:‬لك ‪.‬‬ ‫وقس‬ ‫سفير جات‬ ‫ثلاثا عدى‬ ‫با بتأثيث‬ ‫وقصر‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫نرى‬ ‫‏‪ ٠‬كمر‬ ‫‪.‬‬ ‫وخير‬ ‫استةط‬ ‫الألف للقصور إن كان لغير التأنيث نحو ‪ :‬هلى ومستدع ى وهذى وونحوه ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فهؤ يقْت تحو مليه ومدبع وهدى ونحوه ‪ 0‬وهذا من الأطؤل ة وقد امضى من‬ ‫القول على ذلك ها فية كفاية ‪.‬‬ ‫وكإنان الألف المقصور للقأنيث فله مع ذلك ثلائة أخوال ‪::‬‬ ‫الأول‪ :‬إثباته حتما » وهو إذا كان مع ثلاثة حروف فقط حو ‪ :‬بشرى‬ ‫وذ كرى وقد مغى ‪:‬‬ ‫والثانية ‪:‬إببقاطه حتا وحُو إذا كان مم أربعة حروف فصاعدا نحو ‪:‬ث‬ ‫قهترى رجوع إلى وراء وصهبلى شديدة من‌الإابل‪ ،‬وحبر ةوم عذ‪ ‘ .‬وشمردى‬ ‫‪5‬‬ ‫نبت أو شجر ‪ ،‬والقبيثرى أى الحل الضخم أو الفصيل المهزوز‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٣٦٠‬۔ہ‬ ‫۔‬ ‫وفى التصغير‪.‬قهيقر وصهيلب وحبيرك و شمير د وقبيمث ‪ ،‬وجعلا"قامو س ألف‬ ‫القبمشرى قشا أربناً لا للتأنيث ولاالإلحاق ولا الأصلية} وزعم غيره أنها للالحاق‬ ‫)‬ ‫وهو الظاهر ‪.‬‬ ‫وكميمثربة وكميمثراة وكلما‬ ‫يثرث ىرة‬ ‫وذكر القاموس فى تصغير لل‬ ‫ككي‬ ‫نوادر » والقياس كمير لا غير ‪.‬‬ ‫الحالة للثالثة ‪ :‬ما يجوز فيه الوجهان ص وذلك إذا كان فيذ من الزيادات‬ ‫ماآستوى فيه الحجج مثل ‪ :‬حبارى بالضم اسم لطاثر وألفة للتأنيث على الصحيح‬ ‫كا هو ظاهر ابن مالك والقاموس خلافا للجوهرى ص ونجمادى بالضم اسم لشهر‬ ‫معروف & رشقارى بالفتح انم لنبت ‪ ،‬أو هو شقائق النديان } واليزلى مشية‬ ‫فى تثاقلں وسرندى فإن هذا كله و حوه ومما حوز فيد الوجهان ‪ :‬حذف القصور‬ ‫‪.‬‬ ‫وحُبيرى ڵ وتيد وحَيندى‬ ‫أو حذف الزيادة الأخرى حو ‪ :‬حبير‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إآلىخرها ۔‬ ‫وقد مضى فى باب الجم من هذا ما لا يحتاج معه إلى مزبد لمن من الله علييه‬ ‫بالهداية وماسكه مفاتيح الدراية ‪ ،‬وعلى ذلك النهج فليقصد ف الحذف فإنيه‪.‬وفق‬ ‫‪.‬‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫الذى عنه قا‬ ‫واردد إلى الأصل‬ ‫‪.‬من حرف لين إن يكن ذا اليا محبا‬ ‫حرف اللين الألف والواو والياء » فالأاف له حالان ‪ :‬زائدة ومقت_لوبة ح‬ ‫والمقلوبة وجهان‪ :‬مجهولة أو مملومة‪ ،‬وللياء ثلاثة أوجد ألدمية أو مقلوبة عنأصل‬ ‫أو زائدة » وسيأتى تفصيل ذلك فى بانه إن شاء الله‬ ‫_ ‪٢٦٢6١‬‬ ‫ولا بد من أن نذكر هنا ما بحتاج إليه فى أوزان التصغير ‪ :‬فأما الأحلى فهو‬ ‫يترك على حاله إذا صحب لاء التصغير ى أى إن تندمها أو تأخر عنها بغير فاصل‬ ‫بينهما حو ‪ :‬بيت وظى وثوب ‪ ،‬تفول ‪ :‬بييت وظجح وثو يب ‪ ،‬ولم نتمرض لذكر‬ ‫هذا فى النظم إشعارآ بإبقاثه على أصله ‪.‬‬ ‫‪ .‬الثانى ‪ :‬المقلوب عن أصل وهو المرادف هذا البيت ‪ 2‬فإنه يره إلى الرف‬ ‫الذى انقلب عنه ‪ ،‬فالقلوب عن الواو محو ‪ :‬باب ومال‪ }.‬وتاج وقيمة ‪ ،‬ودبمة‬ ‫ً‬ ‫كةولم أبواب وموازين‬ ‫و قو نة ص وهون‬ ‫دب»‬ ‫وميزان ‪ ،‬فيقال ‪ :‬بو‬ ‫و أما باب عصى وعطاء فسيعاد إن شاء الله ‪ 4‬وفى المنل_ لوب عن الياء مثل‬ ‫ولرعا جاز فى بعض ذلك ع__دم الرد‪ ،‬وإليه‬ ‫ناب ؤموصر ‪ ،‬نبهب ‪7‬‬ ‫أشار بةوله ‪:‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫سم‪‎‬‬ ‫أصح‬ ‫ؤشبمه‬ ‫ناب‬ ‫فى‬ ‫الياه‬ ‫[‬ ‫رجح‬ ‫ميثاق‬ ‫شبه‬ ‫فى‬ ‫والواو‬ ‫حكى عن بعض المرب أنه كان يقلب الألف الذى أصله ايا‪ .‬و!وآ حلا على‬ ‫الأ كثر ء لأن أكثر الأافات منقلب عن واو مع مناسبة الضي س والمنقلب عن‬ ‫الياء قليل نحو ‪ :‬ناب وسهم شاع أى غير مت‪-‬وم ‪ 0‬وهاع أى حرص مع ضفر ‪.‬‬ ‫و بمض العرب يكسر فاء الأجوف اليا‪ .‬حو ‪ :‬نهيب و شبيخ ء كا يفملون ذلاث‬ ‫فى بيوت وشيو خ » وقد قرى' بهما ‪.‬‬ ‫وأما الياء المنتلبة عن واو فى محو‪ :‬ميثاق ومبزان «هيماد » بعض‪ :‬اامرب‬ ‫يبقبها على حالها كما قيل الجم مياثيق ‪.‬‬ ‫‪- ٢٦٢‬‬ ‫وافشن‪ .‬ى‪ .‬وَ‪ 5‬كَمتّى سيم‬ ‫ولاء عبير ن كالياء إن ع‪.‬‬ ‫اختلف النحاة فى ‪ :‬هل يرد إلى أصله ما كان بوزن مفتعل معقدل الغاء نحو ‪:‬‬ ‫متعد ومتى ‏‪ ٠‬فيل ‪ :‬متيعد ومتيق ۔‬ ‫‪ 7‬وقال آخرون‪ :‬مويعد قوهيتق‪ ،‬وشذ إنبات الياء على حالها فى عيد ودييد ‪،‬‬ ‫لأن أصله من المزد وقد شذ فى الجم أعياد بالياء أنا ‪.‬‬ ‫واتقوا ف الن‪ ,‬ثان جهل‬ ‫مُدً هنا واو جيل‬ ‫يرد‬ ‫وإن‬ ‫الألف التانى ‪ :‬إن كان جمول الأصل فإما أن يكون زائدا أو أصليا‬ ‫فإن كان أصلي فقد اختلف فيه‪ :‬هقالقوم ‪ :‬يجمل واوا ك وعن آخرين أنه يجمل ياء‬ ‫والأول هو الأ كثر والأصح لأن ذوات الواو أكثر كا سبق ‪ ،‬والك‬ ‫للاأغلب ‪.‬‬ ‫وإن قيل‪ :‬إن اليا أخف ومثاله حو ‪ :‬أب وا‪٠‬آةر‏ شجرتان ع وقيل ذاك‬ ‫فى نحو ‪:‬رًّجل؛ خفاف ى وكيش‪ :‬ضاف مهر بين لا منقوصين ‪ 4‬و أحرف الياء‬ ‫كلها خح‪.‬ولة ى ركذلك الاس اللوضذوع للا شارة وهو ذا ‪ 6‬وقد مضى من ذكر‬ ‫الاختلاف‪.‬فيه ما بكتف به‪ .‬وهمزة حروف التهجى منقلبة عن ياء فيقال‪ :‬فى تصغير‬ ‫ذوقى كطوى أو ذى“ كحى» وعند من‬ ‫باء وتا بوئ ونوى أو ‪ 7‬أو تو‪ .‬وذا‬ ‫قال إن ألفه زائدة فيلزم ذوى‪ ،‬لأن كل مدة زادة وقفت ثانية و ‪ }.‬قلنها اا‬ ‫وإى اشتراط كونها ثانية أشار الناظم‪ .‬بكاءة هنا مة له تحو‪ : .‬ذارب وقاتل ‪،‬‬ ‫ودابة ر شاية ‪ .‬وضيراب وقيتال » وطومار ذية‪.‬ل ‪ :‬ضو برب وةويقل‪ 0.‬ردوببة‬ ‫‪ ٢٦٣‬۔‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪ 6‬لأن يا‪٠٠ ‎‬‬ ‫هذا ‪77‬‬ ‫فلهسرس‬ ‫‪ :‬ديفار‬ ‫ك فأما ا حز‬ ‫وطو ‪:‬ر‬ ‫وقوبةل‬ ‫‪٠‬؛ شو يبة وضو ‪ .‬رب‬ ‫‪ ! .‬س‬ ‫‪... 9 .‬‬ ‫ه‪ ...‬ا‪-‬‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫مقملو ‪٫‬ة‏ عن أصل ك سياد إن شا‬ ‫‪.‬‬ ‫ابل‬ ‫و إأرت‪ :‬االزاء ‪:‬يا الاين'‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لى‪... :‬‬ ‫هذا‪-‬‬ ‫زلة‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪7‬‬ ‫هر‬ ‫‪ .‬أو ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬خروف الاين الواقعة إثر ماء التصغير جب ‪-‬أن تقلب ياء فقدغم الياء ى الهاء‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬ك‬ ‫> وكر ح‬ ‫وصبجير‬ ‫وغريب‬ ‫وأيد‬ ‫»‪ .‬وصبور‬ ‫وغراب‬ ‫أسود‬ ‫‪:‬‬ ‫حو‬ ‫الهمزة المدلة عن أصل يشرط أن تلى حرف لين قبله ياء التصغير‪.‬ك كهمزة كساء‬ ‫ورداء ؤتطاء؛ أو يكون‪ .‬قبل ياء التصغير كءزة باء وتاء‪ 2‬والبيت بحتمل‬ ‫‪:‬‬ ‫للوجهين فتأمله ‏‪, ٠‬‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫‘ وكذلك‬ ‫غ‬ ‫ع‬ ‫ثابتة‬ ‫ننهى‬ ‫وجو‬ ‫اله مزة‬ ‫وإن اننمبت‬ ‫‪:‬‬ ‫وار بما جاز‬ ‫‪7‬‬ ‫و نسىء‬ ‫شىء‬ ‫م تنفصل‪ .‬عن‪ ..‬داء التصغير كممزة‬ ‫‪ 6‬وإن‬ ‫أصلية‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫شاء‬ ‫إذ‬ ‫الهمزة‬ ‫خفيف‬ ‫باب‬ ‫يآ ‏‪ ٣١‬ق‬ ‫اسسهيلها باليا ‪.‬ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ | ٠ ٠‬بملئ‬ ‫‪.‬عطا‬ ‫مثل‬ ‫لدى‬ ‫جى‬ ‫‪ .‬وضم قل التي فى | أم‬ ‫‪..‬‬ ‫ذا صغر ماَاجتمع فيه ثلاث ياءات وهو لمراد ببناء عطاء ى وذللت مشل‪:‬‬ ‫كساء وردا‪ .‬وأخوى وغاو ية ومماوية وراو ية ) ا فهذا كله ق التصنير ‪:‬محبب أن‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫حذف منه الها‪ .‬المكسورة وهى انثانية ‪.‬‬ ‫وظاهر كلام بعضهم أن المحذوفة هى الأخيرة‪ .‬ولا يبعد ذلك ى لأن الأوا خو‬ ‫أولى بالتغيير » أدل منير عطاء عط نكى‪:‬جعيةر ‪ .‬وكنذلاك كسى" ؤردتى وأخى“‬ ‫و‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪ .77‬فبق عطى " كفليس‬ ‫وغو ‪,‬نية همك اورو ب ‪ :‬لا ا اقتل حذفت منه اليا‬ ‫وآ خى "وغوبة ة وممية ور ؤية‪..‬‬ ‫وكذلاى كو _ وردى‬ ‫‪_ ٢٦٤ .-‬‬ ‫وقد أنندوا فى تصغير مما و ية قوله ‪:‬‬ ‫كن أوفى بقد أو بعمل‬ ‫وفاء ما معية من أبيه‬ ‫ومعنى أنها حذنت نسبا أى لا يكون إعرابه كإعءراب المنقوص ء ولو كان‬ ‫كذلك لوجب رهها إذا لحقها تاء التأنيث كما ترد الياء فى محو القاضية ‪.‬‬ ‫م إن بعض النحاة لا يقلب الواو ف مشيل أسود وأحوى س بل يقول‬ ‫أسيوذ وأ حيو ‪.‬‬ ‫واختلف من جوز هذا القول على وجهين ‪:‬‬ ‫أحدهما ‪ :‬أنه يطرد ترك الحذف فى حو عطاء وشقاوة وَمَا شابههما ‪.‬‬ ‫والثانى ‪ :‬أنه يختص بباب أحوى لمافيه من شبه المضارع ‪ .‬والأول حو‬ ‫الأصح عندى ‪ .‬لأن ترك الأعدال إن كان كذلك فى أسيود ‪ ،‬فلس كذلكفى‬ ‫جديول ى فيقال على الأول فى عطاء ‪ :‬عطى محذف الياء الأخيرة منتوصا كأحيو ك‬ ‫وجوز على حو هذا القياس أن يقال ‪ :‬أحدقو يض ‪.‬‬ ‫ومش أحيو يقال غويو ومميوية مع مَا شابهها فى رك الإدغام خلاف باب‬ ‫عطاء وشقاوة ى فإن الياء الأولى مصغرها للتصغير ! والتانية بدلا عن الألف‬ ‫والثانية بدلا عانلهمزة فى عطر‪ » .‬وعن الواو فى شقاوة " ولا ممكن جمل الأخيرة‬ ‫واو لأن الواو فى الأسماء إذا كانت طرنا محب أنتتلب ياء ‪ .‬كا سيأتى فى بانه‬ ‫إن شاء الل ‪.‬‬ ‫وفى‬ ‫أحوى‬ ‫مثل‬ ‫وف‬ ‫احذف‬ ‫لين‬ ‫حرف‬ ‫أوان‬ ‫مثل‬ ‫أى مثل أحرى فى جواز ترك الإدغام قليلا ى فكذلك جَاء فى مصغر باب‬ ‫‪_ ٢٦٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أسود أى ما لم بمتل لامه ‪ ،‬نقيل ‪ :‬أسيود وجديول وجهيور ‪ ،‬وقد سبق أن‬ ‫حرف اللين إذا كان بعد ياء التصغير فإنه يقلب ياء ي وهنا قد استثنى لك واحدة‬ ‫من ذلك الإطلاق السابق ‪.‬‬ ‫ذ لك اللين مثل الألف أو أواى جمع آنية كضاربة‬ ‫‪ .‬وهو أن لياكون‬ ‫وضوارب فإن اللين فىمثل هذا بجب حذفه ء وضابط ذلك أنه كل حرف لين‬ ‫‪ 7‬دونه وزن التصغير كا سبى فهو واجب الذف ‪ ،‬فلو صفر مقاتل ومداع لقيل‬ ‫مقيتل ومديع ى لأن فى هذه الأوزان ما هو أنضل منه ى فإبقا‪١‬‏ الأفضل و إسةاط‬ ‫الفضول مع الزيادة على الوزن لازم كا مضى ‪.‬‬ ‫وقد اختلف النحاة على قواين فى الأاف و الواو الياء فى مثل ثلائين وفراشاء‬ ‫اسم موضع والمروكا‪ .‬كلولا‪ .‬اس مقتلة اقتتلوا فيها مبترركين أى جاثين على‬ ‫الركب » وبريساء يقال ‪ :‬ما أدرى أى" البريسا‪ .‬هو ڵ أى أى الناس ‪ ،‬وكذلك‬ ‫البراساء بالألف ‪.‬‬ ‫وعن ابن عتيل البروساء أيضا بالواوو ليس هو فى القاموس‪ ،‬وَضَبَطً بمضمم‬ ‫فى فراشاء فريشاء بالياء ى وزاد مع البروكاء براكاء بالألف ص وليس ها فى‬ ‫القاموس أيضا ‪.‬‬ ‫وعلى قياس تصغير هذه الأو زان المذكورة فالظاهر أن تصغير ثلاثين ثليثون‬ ‫كضوربون ‘ و بريكاء وهريشاء وبريشاء ى كقر يفصاء ولا أقول بحذف هذا‬ ‫الاين الزائد ء لأنه لم يزد على عيل إلا بعلامة الجم الدلم أو المذكر الأخير ء‬ ‫وكلاهما مما لا يمتد به فى الوزن‪ ،‬وإلا لقيل فى مصغر قرفصا‪٠‬‏ قيرغمر" وفى مسلمين‬ ‫مسيلم وهذا باطل وعلى القول الآخر فيقال ‪ :‬ثليتون كمميرون و بربكاء كأسماء‬ ‫الأصح عندى ©؛ وإن رفع هذا القو ل الأخير عن سهبو يه ‪.‬‬ ‫وا لأول مو‬ ‫‪‎‬؛‪٢٦٩‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫اذ كر‬ ‫كا _له‬ ‫د بغار‬ ‫و بآپ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه ه‬ ‫وادؤر‬ ‫فى‪.‬كتاث‬ ‫‪ ..‬والاف‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أصل دينار تار و بتشديد الدون فأبدلت منه للدونالسا كنة ياء ةرقا بيئه‬ ‫وبين المصدر ثككذاب ڵ فلذلك قيل فى جمع دينار اوقيراط‪ :.‬دنانير وقراريط ‪،‬‬ ‫‪.‬وفى تدذيرها دنينير وفر يربط ‪ :‬و‪:‬اختلة‪,‬را فى المرة المبذلة منعين فاعل اامةل!!‪.‬ين‬ ‫بجو ‪ :‬قائم وسار وباع » أو منعين أفل إذا كان وأوآ حو ‪ :‬أدؤر وأقؤس‬ ‫‪.‬و أثؤب ‪ 3‬نقوم عردون ذلاك إلى ‪:‬أصله فيةولون ‪ :‬قو تم ودوتم وسو ر ‪.‬و ويع‬ ‫و أدبر و أفيس وأثيب بياء مشدد ق اكل ‪.‬‬ ‫!‪ .‬وآخرون ببتون الهمزة على حالها فيقولون‪ :‬قوبنم وصو‪:‬ثم إلا أثي فندر‪.‬‬ ‫[‬ ‫_‬ ‫‪٢٦٧‬‬ ‫ذ كر تصغير الثنائى أو الثلاى المحذوف‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زد‬ ‫ثيا'زً‬ ‫ف‬ ‫أخورا‬ ‫وَاليآء‬ ‫‏‪ .٠‬م‬ ‫إذ يغشى الثلاأن> ازدد‬ ‫والحذف‬ ‫اذا كان الاسر لصغر ثغائي ف الونع‪ ،‬وجب أن يلحوق بآخره لاءمزيدة‬ ‫غير يا‪ .‬التصغير جبرا لحروفه حتى تصاح لأن تصغر بفعنيل وتحكهم ملى الاء ه‬ ‫لكثرة ة زيادتها ف الأواخر أو لسكثرة حذفها أو ‪ 2‬سو ذلت‪ ،‬مثل‪.‬م _نن أو ا‬ ‫للوصول‪ 5 :‬للشر طية ‪ :‬ء فإنهما اسمازن أو آن للصدرية أ الفية أو و لاك فإنه‬ ‫‪.‬‬ ‫منن ذلثك يقال ‪ :-‬مى‪ " .‬موى " وانرىٌ‬ ‫إل تصفير شىء م‬ ‫إذا احتيج‬ ‫وأما الثلاى الذى حذف بعضه ص فإن ذلك ا ذوف منه يرد ‪ 7‬أ مله‬ ‫التصغير فيقال ى عدة وصفة ومدة وصيفة وف دم وعزز ؤحر دنى "وعى" ‪,‬‬ ‫د‬ ‫وخُربح“وف ابن وبنتر وأختر بنآ وبنية وأختية وف شفة شفهة} وفى سنة سنيه‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ر ؟ ‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪) : , -‬ه‪--.‬‬ ‫أو سمى لا قيل فى اشتقاق آنه من رس أو من المو‬ ‫ه‬ ‫؟‪.‬‬ ‫أو سن‪.‬يهة| وف ۔ى اموسمة‬ ‫۔ ه م‬ ‫أصمحمما الناى لقولهم ساهيغه ى وواد بعضهم هما اغا وهو أنه‬ ‫قولان محتمعان‬ ‫من السما وما مضى أصح ‪.‬‬ ‫خلا‬ ‫من لبس‬ ‫كان‬ ‫تا ‪ 0‬بها إن‬ ‫إذا اضغلراسم الدلا' ف للزنثث فإن كان عجردآ عنتاء التأنيث فإنه يلحق به‬ ‫ويد وكتف ورجل ‪:‬أذينة وعيينة ‘‬ ‫تاء التأنيث» فيقال فى تصغير ‪ :‬أذن وعين‬ ‫ويدية وكتيفة ورجيلة »إن كان من إلحاق التاء لبس فإن‪,‬۔ا لانلحق فيقال‬ ‫فى تصغير خس وسبع ‪ :‬خميس وسبيع فلو لحقنم۔ا القاء لاشتبها مصفر خمسة وسبمة ‪.‬‬ ‫ولا تلحق بنحر ‪:‬شجر وبقر لالتباسسمما بشجرة وبقرة ‪.‬‬ ‫لتي‬ ‫والك قزرت حيث‬ ‫اكس‬ ‫والسر فى المادى الفل‬ ‫‪ .‬ترك إلحاق التاء فى الاس الثلاى المؤنث مجرد نزر أى مل إن لم تكن مم‬ ‫ذللك لبس ‪.‬ومثال ذاث رووه بالنقل فى نمل و نيل ‪ 4.‬حكاه ان عقيل ى وعن‬ ‫ى مسنة من الإبل ين‪ .‬ب ث وفى جرب وقوس جر؛ب قو يس‬ ‫سيبويه فى ناب‬ ‫وها قد يكذران قبل التصغير‪ ،‬فحتمل وغير ذلك قد حكوه فانةل ‪.‬‬ ‫وأما ما عدا الثلانى فهو بالمكس ء أى لايزاد ة‪.‬ء التأنيث إلا نقلا فيقال‬ ‫فى قدام ووراء ‪ :‬قديديمة ووريه‪ ،‬وحكى عن أى حام ف إمام أميمة » والله أع ‪.‬‬ ‫س ‏‪ ٢٦٩‬ذ‬ ‫ذكرا تصغير الجمع‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫للة ر د‬ ‫ه‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‪-.‬‬ ‫و ق‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫مصنرا وام المح [ اقطّي إ‬ ‫م‬ ‫إذا شئت أن تصغر جما فإما أرن يكون ذلك جمع تصحيح أو جمع‬ ‫تكسير ‪.‬‬ ‫فأما جمع التصحيح نمو يصغر على أصله سيون ومُسيمات ‪.‬‬ ‫وأ ما جمع التكسير فهو ينتسم إل قسمين أيضا ‪ :‬جمع قلة أو جمع كثرة‪.‬‬ ‫فأما جمع القلة فهو يبقى علىحاله فى التصغير وعدم ذكره فى النظم هو والجع‬ ‫السالم يدل على ثبوتهما على أصلهما ‪ ،‬وقد مضى ذكر شىء من الفول فبهما‬ ‫كىثبوت مدة أفمالكاجبال وأبيات ‪ 4‬وثبوت علامتى جمع التصحيح كا ۔ضى‬ ‫نتصغير‪ :‬أل وأ كلب" أفيلس وأ كيلب' وأرغفة وأصمدة ‪ :‬أرينفة وأعيمدة ص‬ ‫وغلمة وفتية ‪ :‬غليمة وفتية ‪.‬‬ ‫وأما جمع الكثرة فهو المذكور حكه فى هذا البيت لقتيره عن أصله ء فإنه‬ ‫لايصغر على قياس وزنه ي ولكنة رة عن حاله إلى لفظ واحد ‪ ،‬فيصغر على قياس‬ ‫مفرده ‪ ،‬ثم بجمع جمم السلامة للفربةين ‪ ،‬أى المذكر والمؤنث كل منهما بعطية‬ ‫ما يو نقه من علامة الجم السالم ‪.‬‬ ‫فالأاف والتاء للانتى ص والنون بعد اء أو واو للذكور كا مضى فيقال‬ ‫فى صغير رجال وديار وجمال » وكقب وقضب ى ورماة ‪ 5‬وكملة وسةارج ورجال‬ ‫و ۔“‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫او نساء جرحى وعذال ‪ :‬رجيلرن ودويرات ‪ 6‬وجميلات وكتيبات ى وقضيبات‬ ‫_‬ ‫‪٧٢ ٧ ٠.‬‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫ورؤ أمون وكو مون وسفيرجات ‪ ،‬وللرجال جرمحون و‪ُ٤‬وبذلون‏ ث وللنساء‬ ‫جحريات وعويذلات وةأس عل ذلك ‪.‬‬ ‫وأما اسم المع واسم الجنس فإنهما لايتحولان عن أصلهماء ولذلك لم يتعرض‬ ‫ذكرنا ؛ نتصغير ركب وجوخر ث ركيب وجويهر_ ‪.‬‬ ‫مم‬ ‫ه‬ ‫‪٧٢٢٧‬‬ ‫‏‪---‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالترخيم‬ ‫المغير‬ ‫ذكر‬ ‫ا تنز بالأصول ا أتاغبة وَ ‏‪٤‬‬ ‫بشي ‏‪١‬‬ ‫فل‪“.‬‬ ‫‪2‬ا ايما له‬ ‫‪5‬‬ ‫نصنر الرخم أن بحذف من الاسم المغر ه كل زيادة" فيه ء ثم تتمصغر‬ ‫براهيم ‪ 7‬ه أو رم على قول‬ ‫الأول من حروفه تنط ‪ 3‬كا قيل ف تصغير‬ ‫‘ أولا فاء‬ ‫طاس ومصباح وقسطاس ‪ :‬وقر باس وصبمح ‪7 ,‬‬ ‫وتغير قر‬ ‫آخر‬ ‫فى أنه إذا زادتالأدولعلىهسيسل فانذف واجب كيا مفىفيه سقيرج وما شاب‪5 .‬‬ ‫ولا لوس فى أنه‪ .‬لا يكون فى مصغر هذا الوزن فعيءيل }لأن الياء الأخيرة‬ ‫لاتكون لما إلا‪ .‬بدا عب مدة زائدة وفى هذا حذف الزيد واجب ك مله لك‬ ‫ف قريطس وعيره‪ ،.‬وسوا‪٠‬‏ كبرت الزماداتإو قلت فتقر ل ف ‪.‬مسةقخ‪,‬رج‪ :‬خ بج‪.‬‬ ‫؛ ‪.‬‬ ‫‪... , :‬‬ ‫وفى منجنوق جنيقق أو يجينق فمما قولان ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ولا يد مع هذلك من ابتا‪ ,‬ما يقدز انفصاله مثل ت\ التأنرك وعلامة ال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪......‬‬ ‫أو لا السب أو نحو ذلك‪. .. :‬‬ ‫السا‬ ‫وقد قال بعضهم فى تصغير سودا‪٠‬‏ سويدة ي ولا ‪:‬منعنم أن يكون سويداء على‬ ‫‪.‬‬ ‫أصله ع ولا يمتنع أن يقال ف نحو ‪ :‬ذكرى اذكبرى لأن ألف التأنيث هنا‬ ‫كالقاء ءأو تحذف أصلا ولا يعبأ ما فى ذلك مناللبس فإى‪:‬أرى فىهذا القياس‬ ‫نكت الالتباس ما لا منفى علسىن نظز إلى أصله ‪.‬‬ ‫من‬ ‫مضار ت ‪ .‬وتاب‬ ‫فإنك إذا صغرت لفظة ضرب وضاربة ‏‪ ٠‬ومضروب‬ ‫نا ك‬ ‫ونضارب‪ :2 .‬وضيراب‪ . .‬ومضرابة ومضرب ومقر اب بل ك‬ ‫ار‬ ‫اشتقاقه من لفظة ضرب ء وإن‪:‬اخقافاامظه فلا يقال فيه غبر ضر‬ ‫‏_ ‪ ٧٧٢٢‬۔‬ ‫وضر يبون‬ ‫وأنا ‪.‬ستمحسن أن يقال فى باب ضاربين وضار بان ‪:‬ضريبان‬ ‫ليتممز بذلك عن المفرد ك ويفتفر ذلث كيا اغفر إبقاء تاء جو ‪:‬ضاربة وضريبة ث‬ ‫وحرد ق هذا الباب ما كان يستوجب الرد إلى أصله 'عو ‪:‬ناب وباب إذ لافرق‬ ‫ء ورفضوا تصغير للضماُ ر وكذلاكك أ ن ومتى‬ ‫بين تصغير لترخبم وغيره فى ذلك‬ ‫ومن وما ومع وغير ى وح۔بك عاملا عل الفمل © فن م قيل ‪ :‬زيد ضو مرب »‬ ‫وامتنع ضو برب زيدا ‪.‬انتهى _ عبارات ان الحاجي ‪.‬‬ ‫۔‪٥‬ه‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫<‬ ‫والملحق‬ ‫ذ ا‬ ‫تصغ_ير‬ ‫و ‪ .‬رر‬ ‫‪6.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سص‬ ‫نطق‬ ‫بهر‬ ‫للدى‬ ‫وفى‬ ‫بده‬ ‫ذواالماتحق به يعنى أسماء الإشارة فإنه قد ندر تصغيرها وهى من الأسماء‬ ‫غر الممكنة ى وكان تصغيرها مخالفاً لقياس التغير » وكأنه إعلام بأن تصغيرها‬ ‫خارج عن الفياس‪٬‬فاحتمل‏ الشذوذ من وجهين ؛ فةد يقال فى تصغيز ذا وتاء وذاك‬ ‫تاك أتيك ث وذلك وتالك ى نيك ى أو تلك ذيا بفتح الأول وزيادة الألف‬ ‫بمد الياء المشددة ي وكذلك تنيياا و ذياك وتياك وذالك وتتيالك ص وقد سمع‬ ‫ى‪ .‬ذلك ‪:‬‬ ‫بذيالك الوادى رذياك من زهدى‬ ‫‪ .‬بذالك الوادى أهم ولم أقل‬ ‫‪:‬‬ ‫وقول فى تصغير ‪7‬‬ ‫هؤليائكن الضال والسمر ٭‬ ‫وفى تصفير هؤلا ‏‪ . .٩‬قال ابن دريد ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫يا هؤايا هل ‪.‬سألتن لذا ‪ .‬ثاقبة البرقع عن عينى! طلا‪.‬‬ ‫‪.‬وقيل فى تصغير القى والتى اللذبا و اللةيا والله ع ‪.‬‬ ‫‪- .٢٧٣‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ياب النست‪‎‬‬ ‫اء‬ ‫الاي‪‎‬طارف‪‎‬‬ ‫فىفى‬ ‫ا‪ -‬ا‪-‬‬ ‫‪. /‬‬ ‫شر"‬ ‫‪٩‬‬ ‫لنسب‬ ‫] ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منز‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ولما‬ ‫زد‬ ‫‪..‬‬ ‫ح‬ ‫ا‪: ‎‬‬ ‫حددأيا ءيالنسب و‪:‬أنهايا ا‪ .‬مشددة زائدة بمكدال ‪ 7‬الام‪. ! 8 ‎‬‬ ‫معددة‬ ‫‪.‬ى‪‎‬‬ ‫سخىى ‌ي ب باننهاا‪ ‎‬لن‬ ‫وس‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬ها زائدةة آخر ج‬ ‫عندى وغلاى ‘ؤ وبأن‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3٢‬‬ ‫رح‬ ‫‪ : 7‬أخرج‪‎‬‬ ‫مب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫|‬ ‫‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ف الطرف و أن‪‎‬‬ ‫فذلك تفد ير لكها‪‎‬‬ ‫مكسور‬ ‫قبلم‬ ‫كو ‪:‬‬ ‫ا اشترا‪‎‬‬ ‫شتراط‬ ‫وتبين ‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫<`۔`‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ _ ١٨‬مقاليد التصريف‪) ١ / ‎‬‬ ‫‪.٢٧٤٤‬‬ ‫ذكر المحذوف مماتدخل‪:‬غليه ياء الننسب‪‎‬‬ ‫ذ‪`.:‬‬ ‫ام‪.‬‬ ‫م‪...‬‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫‪- .‬و‪.‬عل ‪-‬م]‪.‬‬ ‫ا ل‪4‬ا‘ن >ي‬ ‫و ‪.‬تاه‬ ‫ومثاها‬ ‫اتثية اا سالم المع انحسم‬ ‫اإذا ندبل ّ لحقه ‪ ,‬نقل ;با نسب أ غا \أكو نها زادة مشددة‬ ‫‪:‬تقدر‬ ‫و‬ ‫و زد‬ ‫وقرثئ وكرم‬ ‫إذا نسيت إ للى غانم‬ ‫ف‪ :‬ن|ما حذف آين ى فا ل‬ ‫حذياليا‪ .‬الموجودة‪ .‬فيه الآن وتزيده ياء الذه ب قييتى كذلك‪ :‬شائنى‪ :‬اورو‪:‬‬ ‫عل ما كان عليه م لةظله فى الظاهر لا سبيل إلى غير ذاك ‪ .‬وتحذف تاء التأنيث‬ ‫أيضا من المنسوب مطلفاً فتتول فى طاحة وفاطمة ومكة ‪:‬طلحى وفاظى ومكى ‪".‬‬ ‫ع التثنية فققول فى النسب إلى زيدين والعمريت‬ ‫وكذلك حذف‬ ‫زيدى وعمرى ‪.‬‬ ‫وكذلك ع سالم الجمع فالنسب إلى مسلمين ومسلمات مسمى لأن كل جمع‬ ‫برد فى النسب إلى واحده كيا سيأى إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وللتثنية فى الحقيقة هى أفل الجموع » لأنها جع واحد إلى واحد © فلذلث‬ ‫انفق حكهما فكىنهر من مواضع السالم هذا وإن سميت مثلا زيدان أو مسلمين‬ ‫أو هندات فهذا حكه حك الجمع ع لأنه منقول عنه فقدبر ذلاث ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ذكر الياء قبل ياء الننس `'‬ ‫تلي }‬ ‫كسر؟‬ ‫وقلبوا يا ثالثا‬ ‫إن سك فناا ولى‬ ‫والقلب المسيخ‬ ‫‪.‬‬ ‫الياء إذا كانت ثالثة فا‪ :‬نه \ا لاكون إلا أملا ‘ خلاف باب عل وولى ح‬ ‫فإنهما رباعيان فى الأصل ‪ 6‬لأن وزنا فعيل کظر يف ے ولاس هذا بالخفى' ك هذآ‬ ‫‪7‬‬ ‫وإن الياء إذا كانت ثاامة فلها حالان ‪.:‬‬ ‫فإنها إما أن ‪:‬۔كون بمد كسيرة أو سكون ‪ 6‬فأما التى قبلها كسرة نهى‬ ‫محنذوفة أبدآ سواء لةنها تاء المأنيث أو لاؤ فيقال فى شيخ وعر‪ :‬شخوئ عرى ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وكذلك الاذلنسب إلى مؤشما ‪..‬‬ ‫‪ .-.‬وأما ما قبله سا كن فله حالان ‪ :‬مدغم عينه فى لامه كعلى وحى وسيذ كو‪.‬‬ ‫إن شاء الله ث أو غير ذلك ‪ ،‬ولانحاة نيد أقوال ‪ 0‬وقد اسقننيت هنا عن‬ ‫‪.‬‬ ‫تفصيله بالإجمال ‪.‬‬ ‫ذآ ظام ر كلام ان مالك فى الألفية ‪:‬فهو اللب مت حا‪ .‬وقد قسهبمضهم‬ ‫إل ثلاثة اقسام فإما أن يتكون قبله ساكن غير الألف وهو مجرد عنتا‪ .‬التآنيث‬ ‫كظى ‪,‬د نهى ‪4‬ء أو ماحقا مها‪ : :‬كظبمة ورقةك أو عينه ألف‪ : :‬كمانية و آ بة وراى‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتفاق على تصحيحه فيغا ;ف‬ ‫ظي ونهى" فقد نتل بعضهم فيه‬ ‫فأكًا باب‬ ‫ظبى ونجي ] ‏‪ ٠‬وليس فى ذلك نةل‪ ،‬والههزة فى المين هنا كصحيح فيقال فى نانى‬ ‫ورالفى ‪:‬فالى ورالىة ‪ ،‬وأقول إنه لابد ۔ن نظر فى نقل هذا الاتفاق ‪.‬‬ ‫وعبارة ابن مالك فى إطلاق القلب `على مقتضى لفظه وهو حجة نبا زأفعصه‬ ‫‪.‬‬ ‫! ؛ ‪‎٠.‘..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د ) ك‪‎‬‬ ‫‪٠‬ث‬ ‫‏_ ‪-_. ٢٧٦‬۔‬ ‫وقد نقل بعضهم الاتفاق بين سيبو يه والبل غلى‪.‬ذلك ‪ ،‬وهذا أحسن ‪ ،‬فإن‬ ‫ذلك لايشهل غيرها ‪.‬‬ ‫وأمًا اللحق با لتا ه كظبية ورقية فهو علىقهاس تصحيحه عنذميبو دبه‪ .‬وفروى‬ ‫وز نوى شواذ عنده ‪ :1‬قر‪:‬بة وزنية ة بالكسر ‪ .‬يقال م بغو زز نية أى زناء ‪ . ‘,‬وها‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫للفرق‬ ‫طل‬ ‫ما قال ذلك‬ ‫د الخليل ‪¡;.‬؛‪٠‬‏ وركأنه‬ ‫عن د‬ ‫قياس‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٩ .‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫بلى الاوى‪‎‬‬ ‫واو‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,٦٢‬‬ ‫‪ .‬واللام ` ‪ .‬انقلبت‪‎‬‬ ‫الطن‬ ‫‪:‬و‪.‬ارده كثا نى‬ ‫‪. .‬و كإنانت خذهالياء قبلها ألفة مثل غاية وآية وزاى؛ فإن هذه الياء لانجحوز‪-‬‬ ‫يها غير القلب ث ولكن فى القلب وجهان ‪ :‬فإنها تقلب عن همزة أو واو‪ :‬نققول‬ ‫غالى وزان أو غو وزاوى ص وضنى الماؤى أى الألف "كيا سيأنى فى صفات‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المرو‬ ‫‏‪٤ 7 ٢‬‬ ‫وأمماا مدغم عينه فى لامه » ولامه فى ياء ع فإن اللام تقلب فى لن‬ ‫والسين‪ .‬تود إى أ سلب ى » سوا ه كانت ياء ا دا‪ :‬ينال ق ط ر ن طويت‬ ‫ولوؤى ‪ ..‬وفى حى وعى ‪ :‬خوى وعيوى ‪ .‬ا لأنها من ‪-‬حييت‪. .‬‬ ‫وو‬ ‫‪::‬‬ ‫وت‬ ‫ق‬ ‫‪...‬‬ ‫وعيت كفرح وقس على دذا‬ ‫< ‪..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫< رابع ‪: .‬لا ‪2‬‬ ‫يام‬ ‫‪ .‬وحذف‬ ‫‪ .‬لوم‬ ‫اذ ذا‬ ‫بان‬ ‫ون‬ ‫‪ :.‬تضل‬ ‫‪..‬‬ ‫الهاء ‪ ,‬كات راب ةعة ننها حكمان ‪:‬إما‪ .‬أتنبكون يإ‪.‬مشددة فهذه أصله‬ ‫باءان ى أولانما زائدة مثل يا سمى وعلى ى فهذه ستماد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪. ٢٧٧٣٫ .‬‬ ‫وإما أن تكون ليس كذلك امها وجهان ‪:‬الذه ب وهو الأندذلء والقلب‬ ‫وهو جائز ‏‪ ٤‬ومثاله محو ‪::‬قاض وداع‪ ،.‬وحى‪ :‬كسكرم جفيقال ‪:‬قاضق؟ وداعى ‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.:..‬‬ ‫ومحبى؟ وفاضوى وداعوى ومحيوئا ‏‪٠‬‬ ‫ف‪..‬إن كانت الياء خامسة فصاعدا وجب حذ ‏‪ ٣‬أصلا فيقال‪ :‬مشتر ومنجل‬ ‫ومستدع مشقرئ ومنجلى وهسةدعى" ث والندب إلى بلندية بانستى ‪ .‬وقد يجوز‬ ‫بتوله‬ ‫الوجهان و إليه الإشارة‬ ‫ذللك‬ ‫بعض‬ ‫ف‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مرو"‬ ‫خو‬ ‫‪.‬‬ ‫وَحَذفُ‬ ‫ف‪‎‬‬ ‫س م‬ ‫‪.‬‬ ‫و ‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وى عىء محي الحريى رجح‬ ‫‪ .‬مرى مفعول من رى ‪ 2‬فياؤه الأخيرة ألية ص والأولى زائدة ‘ فإن اليا‪,‬‬ ‫ف مثل ه_ذا حذفها أصح فتةول فى النص بب إلى مرمى وممهدى مفعول من مدى‬ ‫‏‪١‬أيما‬ ‫دوقد يقال فبها‬ ‫على الامج‬ ‫بلفظه‬ ‫ومرضى‬ ‫ومہدى‬ ‫مرئ‬ ‫رسى‬ ‫من‬ ‫و مرمى‬ ‫مرمرى ومہدوى ومرضوى حذف الزائدة وقلب الأخير‬ ‫مرمى نالوجم‬ ‫رمى‬ ‫ومسكين‬ ‫كيمتوب‬ ‫رى‬ ‫وصفت منم‪:‬ل‬ ‫وكذلكأن‬ ‫ا‪ .‬ات ‘ لأنه مفمل ن‬ ‫اجتمع هيه ثلاث‬ ‫‏‪ ٣‬م‬ ‫‪ . .‬وأما باب حى‬ ‫إذ ل فرق‬ ‫الأخيرة محذوفة ‪ 17‬ش‬ ‫اه فا اياء‬ ‫سبق ك فإذ ‏‪ ١‬نصب‬ ‫الأخيرة منقوصة ة قيا۔ا ك‬ ‫الزائد‬ ‫با لثلي ‪ 4‬وحذف‬ ‫مثل على فقيل فيه ‪ :‬حوى‬ ‫بعل حذفها‬ ‫خامسة فب‬ ‫واختار هذا أبو عر و ‪ ،‬وبعضهم لا بغيره فيةول محى بمشددتين واخقاره المبرد‬ ‫وكا نه ا ل حسمنن‬ ‫_‬ ‫‪٠.4٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ابد لا‪‎‬‬ ‫الاء‬ ‫مدن‬ ‫والو او‬ ‫والهمر‬ ‫دا ازي أ لفا زيد بلا‪‎‬‬ ‫ان‪ .‬كآن‬ ‫إذا كان قبل الياء ألفة زائد فإن الياء تبدل همزة أو واوا كا سابقل فىياء‬ ‫_‬ ‫‪٢٧٨‬‬ ‫۔۔‪‎‬‬ ‫إذا تقدمها ألف أصلى فهنا سوا۔'ل‪،‬كنا ذكرنا كل شىؤ فى موضه على اصل‬ ‫‘‬ ‫ترتيبه غ فإن الآلف فيا فوق الثلا نى لا يكون إلا زائدا سوى فى هوضم ر‪7‬‬ ‫وهو آنبكون بدلا من الهمزة بالتخنيف كقراى موضوعا من قرأ بوزن سطر‬ ‫خففت المزة الأخيرة بالياء كا سيأى إن شاء الله ء م خففت الثانية نصارت ألفا‬ ‫فإنك إذا نسبت }ايه تبقى الياءعلى حالها ‪0‬لأنها فى ح‪ ..‬الهمزة فتقول ‪ :‬قراى‬ ‫مثل سبطرى هكذا ذكره النحاة ‪ ،‬ولذلاك لم نتعرض لذكره فى النظمم لأنه باق‬ ‫‪>.‬‬ ‫على حاله‬ ‫وأقول أنا إنه لا بيد أنةتقلب هذه اليا‪ :‬همزة أو واوا لأمها قد خرجت‬ ‫عن حك الحمزة إللى حك الياء كا هو ظاهر لفظها ث نتحصل فى ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬و حه‬ ‫ثلا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فها‬ ‫فيقال‬ ‫واية‬ ‫ودراية‬ ‫‪ :‬سقاية‬ ‫زاثمد هنعى مثل‬ ‫آ اف‬ ‫وأما الى قپلها‬ ‫ز‬‫وم‬ ‫فيها ه‬ ‫‘ والممزة‬ ‫وحمارى‬ ‫ودرارى‬ ‫سةاوى‬ ‫أو‬ ‫وجا ‪1‬‬ ‫ودرا ل‬ ‫سمال"‬ ‫الأكثر ‪،‬لأن الياء إذا كانت طرنا قبام ا ألف زاثد ث وجر قلبها م ‪ .‬كمطاء‬ ‫‏‪ ٠ .‬ي‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫بايه‬ ‫ف‬ ‫ذلاك‬ ‫وسيعاد‬ ‫‪_ ٢٧٨٩ -.‬‬ ‫إ"‪.‬‬ ‫حُوئل يا‪ .‬ي‪:‬‬ ‫}‪& ٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ضمة‬ ‫بند‬ ‫والواو‬ ‫اويا‬ ‫ن‬ ‫وفى كالوو‬ ‫‪ .‬واقل‬ ‫او إما ان نكون بعد ساكن أو مضموم؟! لا سواها ث فإن كانت بعد‬ ‫‪.‬‬ ‫فإنها لاتكون‪ :‬إلا‪ .‬بعدها تاء‪ .‬الجأ نيث ‪ :2‬فبذلاك يتدر توسطها‪.‬ث‬ ‫"‬ ‫لأن الواو إن كانت فى الأسماء طرثا بمد ضي فإنها تقلب فاء ‪,‬أيدا كما‪ .‬سيآنى‬ ‫إن شاؤ الله ‪.‬‬ ‫‪ ..:.‬وبما نسب إلى هذم الواو وَعَبَ حذف تاءالتأنيث فبتيت كالمتطرفة؛نقلبت‬ ‫ياء ث نسب إلى هذا الاسم ‪ 4‬نكأن حكه ق النسب كحك ما آخره الياء ‪.‬وقد‬ ‫مضى أن‪ .‬الهاج تقلن‪.‬فى بنض المواضع وَاوًا مةتوحا ما قبلما ث‪ .‬وفى بعض المواطن‬ ‫يجب حذفها فتقول فى النسبإلى سنروة وقرنوة‪ .‬وهربوة ة حيستان وقَسَحَد و‪:‬‬ ‫وفلنسوة ‪ :‬ضر وى بفتح ارا‪ } .‬وقر وى وهر بوى‪ .‬كناضوى أو قرى وهربى‬ ‫=‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نك‪...‬‬ ‫كةقاضى و قلندى وحدى لازما اكشترى ‪".‬‬ ‫إن كان مما قبل الواو سا كىنا ‏‪ ٠‬و يق على أصله فيقال ى دلو وعزور‬ ‫‪.‬‬ ‫‪......‬‬ ‫دلوى وعزوى ؤشةاوى‪..‬‬ ‫وشتاوة ‪:‬‬ ‫أ ومختلف قنىواع واخد من اذلاك نوهؤ ‪ .,‬الواو‪:‬لامًا ثلاثيا صحيح‬ ‫للبن مخعومًا بتاء‪ :‬التقأنث‪ ::‬ا كفروة‪ .‬وازوة‪ :‬فهو‪ .‬غزوى ا ويزوى على‪ :‬ااقهاس‬ ‫مخ زالهما۔علد يونسن علق تقدر ‪ .‬قليب واوهنا‬ ‫ونغزؤئ ونوى‬ ‫‪ ,‬عندو يه‬ ‫‏‪.. ٠‬‬ ‫فرقا باينلذكر والمؤنث كا مضى ف ظى وظبية منالاختلاف ‏‪ . ٠‬ت‪:.‬‬ ‫س ‪.‬و أما بدو بالتحريك فى النسب نال البهدىافمو شاذ باتفاق ‪ :-. .‬بن‪.‬‬ ‫‏‪. ٢٨٠‬م‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‪‎.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪...:...‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ 6‬خ‪‎‬‬ ‫لازما ‪ :‬اقلب‬ ‫الثالث‬ ‫والألف‬ ‫و الرً‪١‬‏ ‪ / .‬الأل؛ ذا فيه انتخب‬ ‫فإنه محب قلبه" حتا فيقال‬ ‫ما ا‬ ‫‪ :‬الأف إثّكانَ‬ ‫نى النسب إلى‬ ‫وحوى‬ ‫وفتوى‪ :‬ودووك‬ ‫ومتى وهنا ‪ :‬عض۔وى‬ ‫وذواة وحياة‬ ‫حضا ‪7‬‬ ‫دمتوى‪:‬وهنوى ‪.‬‬ ‫وأما إن كان رابماً فله حالان ‪ :‬أصلى أو غير أصلى ع فإن كان أصليئا فا لقلب‬ ‫هو الأرجح فيه أيضا فيقال ‪ :‬النسب إل مهلى ومر و ح ىوحتى ‪ :‬مهلوى‬ ‫ومرضوى و حيوى وحتوى ‪.‬‬ ‫ىٌ ‪:‬و ختى ً‪ .‬ڵ والمراد بالأصلى‬ ‫و الحذف جائر أيضا فيقال ‪ :‬هلى ومرة و‬ ‫الأسل كألف حتىأو المتلوب عن اصل كهلى‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا الو جمان ‪.‬‬ ‫تن‬ ‫سوا‬ ‫و‬ ‫| التاني‬ ‫م‬ ‫جرد‬ ‫ذا‬ ‫واتلذف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫فى راه أى فىذ غيبرر الأهالى ‪:‬حسن الوجهان أى القلب والحذف بحسنان‬ ‫سنى وحبلى‪ .‬وشبعى‪ .‬وذكرى‬ ‫فى الألف الرابع إن كان للأ نيث أو للا لحاق مثل‪:‬‬ ‫وزاقى فتةول ‪ :‬سلموى وحبلوى وشبهوى‪ .‬وذكروى وزلفرى « أو سلمى وح‪:+‬لى‬ ‫الحذف إلى آخرها ‪ .‬واخمار بمضمم ف الملحقات القلب كلأم‪.‬ليات والحذف‬ ‫فى المؤندات‬ ‫لك نفى الألفية النسوية بين‪.‬للؤنث واالمحقء‪.‬نعم‪.‬و يستافى‬ ‫مرةاابن‬ ‫وظاهر عبا‬ ‫‏‪ ٢٨١‬۔‬ ‫ح‬ ‫من ذلك كوع واحد لايجوز نيه بغير إالجذف مع الكل ء وهو أن يتحرك الحرف‬ ‫‪ 4‬لا يقال غي رر جزى ومرطى‬ ‫وحيد‬ ‫وسرطى‬ ‫النا فى من االكا۔ ة مثل ‪:‬جمزى‬ ‫انتن‬ ‫يأ‪.‬‬ ‫لت‪..‬‬ ‫ي‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫وحيدىى كبل ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫صحرراا ما‬ ‫ثنق ‪2‬‬ ‫وفى‬ ‫تحذف‬ ‫غات ‘ ا‬ ‫ا‬ ‫عذ‬ ‫و‬ ‫باب حبلى ساكن القاف ‪ :‬وانه للتآنيثة إنه يحوز آن بقق ألفهق حاله ‪:‬‬ ‫‪ :‬سلماوي‬ ‫فتا‬ ‫ية <ة لكنه مضيف‬ ‫كللندود‬ ‫تلىها يا النسب‬ ‫و يراد واو؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مه“‪-‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وحبلاوى ودنياوى ‪.‬‬ ‫لتأنب ووغيره يقال ‪:‬‬ ‫حذا النشبية ف آن‬ ‫قال بعضهم ‪ :‬وجوز أن يما‬ ‫ملهاوى وحتاوى وأرطاوى » ولم يجر ذلك فى باب جز ‏‪٠‬وأقول ‪:‬إن لا مان‬ ‫من إجازته مخلاف القلب لثقله وأما الألف الجاءى فإنه محذوف مطلة سوا‬ ‫كان مقلوب أو غهره نققول فى مصطفى و منتق ومستدعى وعفر ى ‪ : 73‬معافى‬ ‫ومنتق ومستدعى وعفر نى وةبمقرى‪ :‬وصراحة فى مرامى كمتماتل ‪.‬‬ ‫وأما قوله ‪ :‬غالباً فهو إشارة إلى قول يونس فإنه يقول يقلب الأاف ‪:‬لأصلى‬ ‫من الخاصى الساكن الثالث مثل ‪ :‬مسمى ومفدى ى ومسموى ومقدوى ولا يلتزم‬ ‫ذلك فى مثل العرف والسر ندىء وإن ألزمه إياه سيبويه ‪.‬‬ ‫‏‪.- ٢٨٢ .‬‬ ‫'‪..‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ر_‪ | 4‬غ‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠.٠‬‬ ‫الممدود‬ ‫اش‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫وم‬ ‫أت‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫گةت‪ً.‬‬ ‫م‬ ‫ما‪.‬‬ ‫ف‬ ‫نهم‬ ‫آ‬ ‫قد‬ ‫التثذيه‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫غ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قد مضى ذ كر الممدود فى باب التثنية » فإنه إذا كانتت المدة التأنيث كشر ‏‪١‬‬ ‫دراو و<سغار ‪ 7‬رأساوى‬ ‫فاهمزة تتقلى واو؟ مول‬ ‫وحسنا‪ .‬وأنما‬ ‫‪ , .‬إن كتان‪ .‬مفتلهة'ن ن ‏‪١‬أصلأو للا لاق فوجمان التمحيح ‪ 5‬الواو مثل‪:‬‬ ‫عذ وحنا‪ .‬وان }‪ .‬ؤو‪.‬ليا‪ .‬أوخسيماء ز‪ :‬وأنيياء" غليينً تنةقول ‪ :‬كا ف‬ ‫وكساو ى وحيا نى وحيارى وعليا ف وعا يارى الى آ ذرها ‪ :6‬وإن‪ 1‬نت الممر‪:‬‬ ‫أصلية يس غير محج كرجل نثاأفالى ‪.‬‬ ‫‪.. ١١٠‬‬ ‫‪::‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪.٠ :‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ات"‪‎.‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪٠‬۔‬ ‫ن‬ ‫ُ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪‎,‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪7 .٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪."4٨‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ث‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪+ .‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪.‬ه‪‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫غ‪‎.‬‬ ‫ذ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫‪٥.‬ه‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٨٠‬‬ ‫ا‪٠ . ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‘‪.‬‬ ‫ه‪٠:٦3 ‎.-‬۔;ي‪‎‬‬ ‫ب‪ ‎‬ه‬ ‫‪7‬‬ ‫تقدم‬ ‫المندمة‬ ‫‪ ..‬باب فى الاسم والفعل والحرف‬ ‫‪١٣‬‬ ‫باب فى أسماء الأفعال‬ ‫‪١٨ .‬‬ ‫باب فعل بفتح المين يفعل بكصرها‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫ذكر ما سمع مضارعه بوجهين‬ ‫باب محل يفعل بضم عين المضارع‬ ‫‪٧٢٩‬‬ ‫باب فمل يعل بالفتح‬ ‫‪. .‬م‪‎‬‬ ‫‪ ..,‬باب فل يفعل ويقتل‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪ .‬باب ف شى۔ من خواص فعل المفتوح المين‬ ‫باب عل بالكسر يفُل بالضم‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪ ..‬باب ممل يقل بضممما‬ ‫‪٣٧ .‬‬ ‫باب أفمال تصاغ من أسماء الأعيان‬ ‫‪٤٢‬‬ ‫باب أفمال الزيادة‬ ‫‪7‬‬ ‫تفملل والملحق به‬ ‫‪٤٧‬‬ ‫‪..‬‬ ‫افمنلل و الملحق به‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫‪ :..‬غير الملحق‬ ‫_‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫باب ذكر فائدة الزيادة فى أفعل۔۔۔۔۔۔۔‪::.,‬‬ ‫‏‪٧٣‬‬ ‫كر فل‬ ‫=۔‬ ‫هه‬ ‫!‬ ‫ذ كر فاعل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪......‬‬ ‫اقل‪‎‬‬ ‫¡‬ ‫س‪......‬‬ ‫‪٦0‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪> .0‬‬ ‫ا ياب حك حروف المضارعة والفمل الداخلة عليا مما نوق‪:‬الثلاأنى‪ :"6 .. :‬‏‪٦٣‬‬ ‫‪ : -‬‏‪٦٦١‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫`‪ 7‬باب فى الأسس‬ ‫‏‪٩٨‬‬ ‫‏‪ . ٠ 6١ 2.٥‬اا"‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬باب فعل ئ ‪ 1‬ينم فاعله‬ ‫‪' . ...:...‬پ‬ ‫ا" باب اسے الفاعل‬ ‫‏‪٧٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"" ذكر فاعل كفر ح‬ ‫پپ‬ ‫‪..‬‬ ‫ذكر فاعل كلكرم‬ ‫‪ .:‬‏‪٧٨‬‬ ‫ة ذكر فاعل العادى الثلانى ومفعوله‬ ‫ده‬ ‫‪...‬‬ ‫“ ذكر مفعول الثلانى‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫‪.. ٠ . 7 .... .‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ااكا‬ ‫‪ < :‬باب الأوزان الممدرلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تة باب تكثير الفاعل‬ ‫‪;..‬۔ ‏‪٨٤‬‬ ‫‪::.‬‬ ‫‪ ٢ ٨٥‬ذ‪_ ‎‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التعجبمة‬ ‫‪:‬باب صوغ أمل التفضيلية أو‬ ‫المصادر‬ ‫‪ 9‬باب‬ ‫¡ باب فى مصدر الثلانى المعدى‬ ‫اللازم المفتو ح المين‬ ‫‪21‬‬ ‫‪ 7‬باب‬ ‫ر ه‬ ‫‪ ::‬باب مشقرك فى فعل اللازم و المعدًى‬ ‫‪ .:‬ج ‪ . ::‬‏‪١٠٧.‬‬ ‫‪:‬باب فعل اللازم كفر ح‬ ‫‪١٠٣ ٧‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫‏‪. -‬‬ ‫‪:‬باب فعل المضموم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪ ,‬هاب مشترك‬ ‫‏‪١.2 : .2‬‬ ‫ياب مصادر المزيد‬ ‫‪١١٣ . :‬‬ ‫‪. - . :...:‬‬ ‫‪.‬باب الصاد الميمية‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ , .‬باب صوغ‬ ‫‪٩١٢٣٦‬‬ ‫!‬ ‫لأرض ما كثر سها رالصياغة‪ .‬هو السبب‪7 ...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه بد ‪١٢٣,4‬‬ ‫الذسكرة و العرفة‪1 :‬‬ ‫ف‬ ‫الركن الناى من الأمراء و تنصر يفانها باب‬ ‫‪.: :.,.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٢9‬‬‫`‬ ‫‪:٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫ك‪‎.‬‬ ‫_‬ ‫‪=+‬‬ ‫‪ .‬باب الضما ‏‪٣‬‬ ‫; ذاكر للفعل الداخلة عليه الضمائر إذا كان معتل‪.‬المين أو‪.‬اللام ‪ :. ..` ::..‬‏‪١٣٤‬‬ ‫‪ :‬دكر نون الوقاية‬ ‫ذكر حك الإسم إذا تلاه للياء‬ ‫‪ .‬باب للعلم‬ ‫الإدارة‬ ‫أسماء‬ ‫داب‬ ‫‪.‬‬ ‫اأاعمةحة‬ ‫‪١٥‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬باب للوصول ا لاعى‬ ‫‪٥‎ . .‬د‪١٦‬‬ ‫‪ .:‬ذكر حذف العائد‬ ‫‪١٧١ .‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬باب فى آلة التمر يف‬ ‫‪١٧٥ .... .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ناب فى المنقوص والقصور‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪ :‬باب الوأنيث‬ ‫باب فى المقصور والمدود للإعلال ‪. ::,‬‬ ‫‪١٩٧٢‬‬ ‫‪ -‬باب التثنية‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫| ‪.‬‬ ‫‪. ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ذكر الممدو ع تمذيته‬ ‫‪٩١٩٧ ..‬‬ ‫‪... :9‬‬ ‫ؤ ذكر ألف المقصور والممدود‬ ‫‪١ ٦٨‬‬ ‫‪...٩٠‬‬ ‫‪...7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١ : . ..‬‬ ‫باب عصا وهذا تكميل حكه‬ ‫باب فى الجم السالم المذكر‬ ‫منو صا"‪ ..! ,‬ث‪:‬‬ ‫ذكر ألف المقصور‪-‬ولام‬ ‫ن‪.‬‬ ‫‏‪ ٦-‬ج‬ ‫©‪'5‬؛‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الال ‏ ‪.:: ٠‬‬ ‫باب جع لل‬ ‫أ ذكر الألف المنصور والممدود‬ ‫‪ :‬ذكر حك الثلائيات الموضات‬ ‫مغر القلة‬ ‫جمم ه ‪1‬‬ ‫ٍ ‪ \,‬ب‬ ‫‏‪ ٠‬هاب جم ا(۔كثرة‬ ‫ذكر الصف‬ ‫ذكر جمع المادى الثلانى‬ ‫_‬ ‫‪٢٨٧‬‬ ‫ااصنحة‬ ‫‏‪٢٤٦‬‬ ‫ذكر شبه الجم وجمم الجم ونحوه‬ ‫‪77‬‬ ‫ذكر ما مقنع جمعه جمع تكسير‬ ‫‏‪٥٣‬‬ ‫باب التصغير‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫ذكر فةح عين فميعل‬ ‫‏‪٢٥٨‬‬ ‫ذ كر ما ليامتد به فى الوزن‬ ‫‏‪٢٦٧‬‬ ‫ذكر تصغير الثذاكى أو ال‪:‬لالى المحذوف‬ ‫‪7‬‬ ‫ذكر النلانى المؤنث الجرد‬ ‫‏‪٢٦٩‬‬ ‫ذكر تصذير الجم‬ ‫‪7‬‬ ‫ذكر الةمخير بالقر خ‬ ‫‏‪٢٧٣‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ياب النسب‬ ‫‏‪٢٧٤‬‬ ‫ذكر الحذوف مما تدخل عليه يا‪٠‬‏ النسب‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫ذكر للياء ةبل ياء النسب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذكر الواوات‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ذكر ألف المقدور‬ ‫‏‪٢٨٦٢‬‬ ‫ذ كر الممدود‬ ‫رقم الإيداع بدار الكتب ‏‪١٩٨٦١ / ٧٢٢٦‬‬