‫جم‬ ‫»‬ ‫ا؛‬ ‫><‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫=< ` يه ‏‪ ٠٠‬ر‬ ‫"‪` -‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ,7‬‏‪` ٢٨‬۔‬ ‫به‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫`‪٩‬‬ ‫‪"9‬‬ ‫به‪‎.,‬‬ ‫‪<٦٢,‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫ھ‬ ‫م‬ ‫اه<ك“‪:‬‬ ‫`‬ ‫‪7 ١‬‬ ‫> _ ۔حاهه م ‪.‬‬ ‫ن`‬ ‫‪7‬‬ ‫< هه‪2٦‎٨‬هالسس‪‎‬‬ ‫`‬ ‫‪7 >4٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تلرا‬ ‫كمان‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‏_ ‪١‬‬ ‫وزارة لتراث التويوالثقافت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪71‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ ‪:‬‬ ‫تاليفت‪١‬‏ لصلامه‬ ‫سبيدنخلهانبنتتراخلبالى‬ ‫ابجزر الثالث‬ ‫‏‪ ١٦٩٨٦‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ١٤٧‬د‬ ‫مساشل ‏‪ ١‬مرين‬ ‫باب ف‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القز ن إ‬ ‫مسائله‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫‏‪٤٥‬‬ ‫مثل‬ ‫عونغ‬ ‫ح ه۔‪.‬۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ ..‬هى‬ ‫‪.‬‬ ‫ا محتذىة‬ ‫القياءرُ‬ ‫حتا `‬ ‫د ‏‪١٤‬‬ ‫من'‬ ‫‪::‬‬ ‫!‪, .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مرين‬ ‫‪ . .‬والمراد ؛به هنا‬ ‫مر نه أى در ‪ -‬ه ونجده وجر‪“3.‬‬ ‫المرين ف اللغة مص۔در‬ ‫النحوى‪ .‬م ‪.‬‬ ‫الإمتحان‬ ‫ك‬ ‫الإخبار‬ ‫وصع باب‬ ‫‏‪ ٤‬كا‬ ‫خحر بته واختياره‬ ‫اسر‪ :‬‏‪ ٣‬أى‬ ‫وإن كان النحو فى ممنى‌الإطلاقی يشمل النوعين ة فإ إنالنحو المتمارف عليه‬ ‫ا تناق‬ ‫بعض ‪5.‬‬ ‫بعضها س‬ ‫‪4‬ه عن ترگيب اكلات‬ ‫علم ‪:‬ببحث‬ ‫هو‬ ‫‏‪ ١‬مطلاحهم‬ ‫ف‬ ‫بباب الإخبار‪.‬‬ ‫اختيار النحوى‬ ‫الإعراب < فبذلتكان‬ ‫ما لأو اخرها من‬ ‫وأما الصرف نهو عل يبحث به عما خص كلكلة ى ذ ا هما حو 'طازى'‬ ‫إدغام ‪7‬ى آو نك [ و خفيف ‪ .‬أو تفير لذى‬ ‫و‬ ‫علها من زادة أو قلب » أو حذف‬ ‫معنى كان ‏‪٢‬زقد مضى من ذلك ما فيه كفا ية لن ‪.‬من الله عليه بالهداية ‪.‬‬ ‫اقيل ك سع من هذه الكلمة أو الحرف على‬ ‫والزين هنا هو أن يقال‬ ‫هذذاا الوزن ‪ :‬فكيف تنط ب هه ‪ !.‬وذلك تيل ‪ :‬هو باب السائل ينثذ ذ تأخذ‬ ‫‏‪ ٣‬وفاق القياس السابق ‘ نإن وجذت فبها موضتً يحجب إدغايه أدغت < ويب‬ ‫كوبر شىء منه كررت على حسب‬ ‫لب قلبت أو يحبب حذنه حذفت ء أو يب‬ ‫الا دواب السابقة < وستأتى الأمثال إن شا‪ .‬الله ‪..‬‬ ‫ما مضى ف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مذ‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫‪ -‬أ ‏‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫تناهى مَا حر‬ ‫ى حدش‬ ‫‪-‬‬ ‫و الا م‬ ‫انشكر ُ صاغ مُنحَذزف‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫و‬ ‫م ا ر‬ ‫‪-‬أ إ ‪7‬‬ ‫إذا كان الاسم الصو غ عليه قد حذف شىء منه فا ختلف الذحاة فى الصو غ‬ ‫ما صيمم عليه فهو‬ ‫عليه مما لا يستوجب ااذف ‪ ..‬فذهب أو عل ا ‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫محذوف منته‪...‬‬ ‫‪ :‬وقال آخرون ‪ :‬إنه لا بحذف منه شىء وهو الحق ڵ لأنه لا كن ‪ :‬أن حذف‬ ‫منه شىءإلا بعلة ثابتة فيه ء‪.‬ومثال ذلك مثل‪ :‬مبيع اسم مفعول من ‪ .‬باع ى \ نك‬ ‫إذا صفت عليه من ضرب تقول ‪ :‬مضروب على الأجبود ‪ 2‬لأن العلة التى أثبيت‬ ‫الحذف فى مهيع غير موجودة فىمضروب !وعلى قول اعلي فتقول مضرب‬ ‫ولا جرم نإف التغيير ثابت فى المفيس عليه ث وما مثل بفحو ‪:‬مبيع وهو‬ ‫محذوف منه إلا ليقاس عليه ذلك الحذف فى الصوغ لباثلته ‪ 0‬لأن الماثل بكسر‬ ‫التلثة لا ينبنى‪.‬أن كون مخالفا للهمائل بغتجها‪ ،.‬وقس على ذ لك ۔‬ ‫تد‬ ‫‏‪ ٧‬وزن‬ ‫لموع‬ ‫ق جَوزُوا‬ ‫من ك | الراب ونض؟ قال ‪ :‬لا‬ ‫اختلف النحاة ف‪ ,‬جواز الصو غ على وزن لم يثبت له مثال فىكلام العرب ص‬ ‫فائدة ‪. .‬‬ ‫فع ذللك سيبو به ‪ .‬وأجاز ‪ . .‬الأخفش ى وهو الأضح ‪ «:‬لأن ذلك‪ .‬ا يخلو ‪7‬‬ ‫ولبس للراد هنا إل الامةجان والقدر يب ء فاىک مانع وما آ يثبت له شال‬ ‫خلو من ‪ ,‬أر ‘ نوعين ‪ :‬لأنه إما أن بكون قد ثبت ف غير المربية )‬ ‫فى اله ربة فهو ‪3‬‬ ‫مانللغات مثل جالينوس وأز۔ظاطا لذس» وإما أن لايعلم له جودء‪:‬بل هو وزن‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫سص ي۔‬ ‫محترع مثل شلللى ‪ .‬لأن الحجر د لايتعدى االجا۔ ى أ ندا ‪..‬‬ ‫لمو صفت عليه‪.‬ه‪-‬ن القوة‪ ..‬وهو سا كن الدين‬ ‫حر د »‬ ‫محترع سداسى‬ ‫وهذا و زن‬ ‫مفتوح اللام الأولى» مضموم المانية‪ ©.‬مكسور الشالثة ء لقلت ةو"بو بإبدال للثالثة‬ ‫‪.‬‬ ‫ياء © وجعل الرابعة باء منقوص ‪..‬‬ ‫ذفهو| قاويوئة‬ ‫فيولا‬ ‫كان‬ ‫ك نإن‬ ‫وة‬ ‫م من الة }‬ ‫مثل جالينوس‬ ‫صمفث‬ ‫‪7‬‬ ‫هو القياس ‪ 4‬والأول كا هو القليل‬ ‫أو قا ى" بإدغام الواو ين فى ‪.‬‬ ‫ف محو ‪ :‬أسي‪ ,‬د ‪ .‬واكةف بنحو هذا من الأمثال فى هذا ‪.‬‬ ‫وكقطرَ ان‬ ‫كج لان‬ ‫سے ے سے‬ ‫وضَللَان‬ ‫جى‬ ‫بضللانر‬ ‫شر ع هنا ف ذكر شىء من الأمثال ماعجناع المثلين إذا ميغ من ضل على‬ ‫وزن فعلان‪ .‬بالتحريك ‪.‬كجولان ڵ فك بقول‪:‬ذللان ث ولا بجوز لك إدغام‬ ‫للثلين لشلا يةم ابس بياب‪.‬فعلان بالفتح كسكران ‪.‬‬ ‫تران نا نك بتول‪:‬‬ ‫‪.‬و إذا حم صيغ من ضل ا ض على وزن نسلان بكضر انين‬ ‫ننلان بم المين‬ ‫ضللان برك الإدغام لثلا يلزم النبس ‪ 1‬مضى ث و إذا صيغ‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪37‬‬ ‫ان قيل ضللان ‪, 1‬ضا كما مضى‬ ‫وقد وجدت عين بعضهم » وبرفمه عن النحاة بتولون بإدغام نحو ‪ ::‬رددان‬ ‫فيا كسَيُعان وج ولان ى وهذا من‬ ‫كنطران فيةولون ‪ :‬ردان ي ولا يدون‬ ‫‪ ،‬ولا يوجبه فى هذ ين مع حاد‬ ‫الإدغام نىذاك‬ ‫أعاجي‪ .‬جم ه إلا نأى مهنى بو جب‬ ‫ااعلة ء فإنى لا أرى ذلك قطنا ‪ .‬فإما أن بكون الإدغام ى الكل ولا سبيل إلى‬ ‫ذلك لمبوت‪ :‬الفك إذا أدى إلى القبآس الأرزان بعضها ببعض كا قىسُرُر‬ ‫وعر واؤزر وعلل وأخواتها ثكنا مضى فى باب الادغام ‪ 2‬ولنتر عنالإطالة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..::.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ف محو هذا طلع للاختصار ‪..:. .‬‬ ‫_ ‪_ ٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أوو‬ ‫أو ى ‪ .‬كأبنن ِ‬ ‫و من‬ ‫ا‪ + ......‬ا‪ : :‬بت وهوا ين" وأى أ ا ورد‬ ‫أرى النزل نزله بنفسهكما قال الله تالى‪ ( :‬إذ أوين إالسخرة ‪ 4‬ووالم‬ ‫وص لتر حكذا ض‪:‬ط وزنه النحاة ك‬ ‫غم الهمزة واللام غ سكون لاوَ;خدة‬ ‫وشنس اللوم ‪ 2‬أ بل مننأوى فى الأصل و‏‪٩‬ذوئة فاليا‪ ,‬الأخيرة حب ان نتكون‬ ‫منقوصة كياء قاض ‪ ،‬بت أذ وقد مضى أن المزة الساكنة بمد ضمة تقلب‬ ‫‪. - -.‬‬ ‫واو كما ف أولى نقيل أدور ‪.‬‬ ‫الواو الأولى‪ .‬وقد بجوز الإدغام‬ ‫ولا تدغم الواو فى الواو فى الأنضح ل رو‬ ‫قليلا كا مضى فى إدغام تووى االخففة ‪ ،‬فبقى أ ‪..‬‬ ‫وأما وأى بتقدم الواو على الهمزة فوزنهكوعى وممناه وعد » وضمن‪ :‬وإذا‬ ‫صيغ من ‪ .‬وأى مثل أ ‪ :‬فالأصل فيه رئة بض الممزتين ‪ »:‬وقد سنبق أت الام‬ ‫في۔كون حينثذ ضبطه‬ ‫ليا نى اللام إن كان قبل لامه ضمة تجب كسرها‬ ‫أو فاليا‪٠‬‏ الأخيرة منقوصة كيا۔ قاض‪ :‬فبقى أور فيجوز لاث حينثذ نقل حركة‬ ‫الهمزة إلى الواو ص وه‪ .‬حذف الهزة نتةبول ‪ 1‬فذلت جاز و ليس‪ :‬بلازم‬ ‫وقس عليه ‪7‬‬ ‫دينا أى كإثيير ابي قل‬ ‫حصر‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪ 7‬وى‬ ‫‪ 7‬نام‬ ‫الإ مد وزنه إفمل بكسر المزة والدين وهو حجر لاسكحل معروف ع نإذا‬ ‫الأمل أرى فالياه‪٫‬‏ الأخيرة منقومة ‪،‬‬ ‫ضفت مثل وزن زنمد من ل ‪72‬‬ ‫‪. .. .‬‬ ‫والممزة الساكنة بمد الكسرة يجب فلمها ياش فتقول لو ه ‪....‬‬ ‫_‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫‪ :.‬وخز لت‪ .‬إدغام الواو فى الياء لكهه قلين كيما ‪.‬مضى ! ومم‪.‬الإدقام نت‬ ‫وجهان إبناؤه منقوص فتقول إع أو عدم الاعتداد بالحذوف كا مضى;أنه إذا‬ ‫اجتمم ثلاث يا‪ .‬ات نك جذف الثانية المكسورة منهن سببا ‪. ..‬‬ ‫هذا‪ .‬أعربا‬ ‫الحاصل كناامضى من ذلك ف باب تصنوز أحوىافتقول على‬ ‫الحر كات غير مفوص» مثل‪ :‬أخجرد‪:‬وهو نبت يدل علىالكأة ‪ 5‬وؤزنه امد إذا‬ ‫صنت من وأى بقدم الواو علاىلهمزة قلت فى الأصل ذ ‪ .‬و]لا خفا‪ .‬ف أن‬ ‫الياء الأخيرة منقوصة وأن الواو الساكنة بعدالكنرة يحبقلىها با كا فى ميثاقء‬ ‫‪ .‬فبقى حينئذ كر ‪ 7‬فيجوز زلك نةل < ركة الممزة | الأخيرة إن السا كن قبلها وهو‬ ‫نتدجر ذلك ۔‬ ‫الياء مم حذف الهمز‪ :‬ةكما مضى فى باب تخفيفها فتقو ل‪5 :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫‪.‬ن‬ ‫‪ . .‬حيد‬ ‫‪.-..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫فتيل‬ ‫ترن‪:‬‬ ‫من‬ ‫وصغ‬ ‫م‬ ‫جَجلي‬ ‫فهو‬ ‫ا‬ ‫حتما‬ ‫إذا قيل لالك مغ من الهمزة خفة على وزن قذً غيل نتتول ئ ‪.‬وذلك‬ ‫الرابية | مكسورة‬ ‫©} نقلبت واوا ‪ .‬والهمزة‬ ‫بعمل ضمة‬ ‫وقمت‬ ‫ماى ' آاهمزتين‬ ‫لأن‬ ‫فتلبت ياء ‪ 3‬ومحت المتطرفة لعدم الاجتاع'‪:‬‬ ‫ل‪.‬‬ ‫‪`. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬‏`‬ ‫وذلاك لأنك‪:‬إذأ اجتمفت الهمزات تل كملناثنقين ثانيهما على‪.‬حننب‬ ‫ما تقتضيه فى باب تخفيف الهمزتين۔ء‪٠‬‏ فلو دغت مثل سفرجلن‪ .‬ق الهمزة لكان‬ ‫لك فها أربعة أوجه ‪ :‬وهمى قلب الثانية والرابمة ياءمن أو واوبن ء أو متفابزين‬ ‫ما مضى من الاختلاف فى باب تحقيف الهمزة فتقول ‪ :‬أوأ‪٨‬‏‬ ‫على ب‬ ‫أو أيا ‪ .‬أو أوب ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وإذا خقفت الميزة الساكنة وه التامة بةامما ألنا اجتمعت لك أبن‬ ‫‪;:‬‬ ‫‪ : ..‬ب‪-‬‬ ‫أر بمة' أوجه أخرى‬ ‫وإذا وقفت على الحرة الأخهرة‪ :‬جهلها ألق فتلك ثمانية أخرى ‪ 2‬أو بالروم‬ ‫أو الإشمام أو للكونء فتلكثأريمة وعشر ون واجهغير الأولي على حسب متٍضى‬ ‫لقياس فبها ث من وقف؛ ودصل وقس على تحو ذلك توفق إن شاء الله ‪.:‬‬ ‫‏‪ ٠‬نفث يراع فى الياي ها ذكر‬ ‫التمر ثنات ‪ ..‬مقدر‬ ‫ملى‬ ‫هو‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ -‬ن أممن فما ذكرناه سابقا‪ :‬من الأبواب فاتفق مبانىها و أحكم معانمها نقاصس‬ ‫هنا على ‪:‬ما يةتضيه التهاب هنالك ء نإينهكاد لانى عليه لنأخذ ع وليحكم فى كل‬ ‫بما بتتضيه إن كان خلقا فيه نبالا‪-‬تلاف ‪ ،‬وإن كان متنتا عليه فبحسب‬ ‫‪١‬‬ ‫الاتفاق ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫ومشاله ف الختاف إذا قيل لاك ‪ :‬ص من البيع مثل زلزل فتقول‪ :‬هو محتلف‬ ‫فيه ى فقيل فعلل ث وعلى قول آخر هؤ فعذل ‪ ،‬فملنى الأرلى تقول ‪ :‬بيع بكر ر‬ ‫‏‪ ٠٠‬ث ‪..‬‬ ‫اللام كا تكرر لام علل فى الوزن مع باء ‏‪ ١‬لأصل‪.‬‬ ‫وعلى القول الثانى فتقول‪ :‬بيبع بتكر ر البا » لأن الفا‪ :‬هو المشكرر‬ ‫ى الوزن على قول هؤلاء‪ :.‬ولو ذكرنا نبذة من أمثال هذا الباب لاحتاج إلى‬ ‫أجل أوراق ث ولكن نكتنى با مضى طلبا للاختصار ‪ ،‬والله بهدى به أولى‬ ‫)‬ ‫العقول وا لأ يسار ‏‪٠‬‬ ‫اللغة الشر يةة‬ ‫خواص‬ ‫هن‬ ‫شىء‬ ‫ف‬ ‫باب‬ ‫‪7‬‬ ‫والاغتتاق ‪ ,‬باأيلاف الأخرى‬ ‫‪ : 77‬تخلف‬ ‫‪ .‬بأني ` | لنى‬ ‫‪. : ..‬‬ ‫‪ .‬هذا الاشتقاق‪ .‬ه و ادى يسميه الملماء بالاشتقا ق لكبير‪ .‬ره و فن كبير من‬ ‫لى دة‬ ‫خواص المربية ه قلما يتنب ه له للا للتوغلون فبها من الاء ‪ 7‬‏‪ ٤‬لأن حجاج‬ ‫نظر ك‘ وتأمل لسيف‪. .‬م معرفة موادها‪ ‘ ,‬وإنسان لنظر فبها‪.‬‬ ‫شتىء < وإذا‬ ‫حروفها لان‬ ‫اختلاف‬ ‫فد تكون حسب‬ ‫أن ‪2‬‬ ‫وذلك‬ ‫فل جيسها ‘ ومال‪ :‬ذذالك‬ ‫معنى لطيماً موجود ‪7‬‬ ‫لا‬ ‫وجرت‬ ‫لاك العا ف‬ ‫إل‬ ‫رحعت‬ ‫‪539‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وله ‪:‬‬ ‫‪7 77‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لح‬ ‫مثا ‪7‬‬ ‫ومَقر‬ ‫كرقم‬ ‫صرت‬ ‫‪ :: -.‬او كيفة‬ ‫‪.‬‬ ‫تدل علنى' معنى ‪:‬‬ ‫كلها‬ ‫تضار‪77 ,‬‬ ‫وافىها ستة‬ ‫ر ‪-‬‬ ‫مثمااللذ الك كة‬ ‫ذاك من‬ ‫قرم أى غلمم ف للتيار ء وفن القمار والمتقامرة ممنى الذن_دة ‪ .6‬لأن‬ ‫أبواب المغالبة ‪ .‬وكان القمر قد قر النجوم لغلبتمه إياها بضوثه ‪.‬‬ ‫وعو ‪ :‬مةر عنقه أى ضربها ذ كسر عظامها ء والجلد حي‪.‬ح ث ومتر الابن‬ ‫ك‬ ‫السم‬ ‫به و‬ ‫شديه‬ ‫أو‬ ‫الصبر‬ ‫وك۔كتف‬ ‫ص‬ ‫أر‬ ‫حامض‬ ‫أى‬ ‫ككتف‬ ‫فهو‬ ‫كفر ح‬ ‫وكل هذا أيه معنى الشدة ‪.‬‬ ‫ومحو ‪ :‬رمقه أى لحظه لظا خفيفا ث وفيه معنى الذسدة ‪ 6‬لأنه من أبواب‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المعالجات لتجديد النظر‪ . .‬ويظمر ذلك فهن آدام النظر فإنة يقهر له‪ :‬ذلك فيه ‪.‬‬ ‫وكذلك فى‪.‬الرمت ى وهو بقية الحياة ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫__‬ ‫وكذلك فى مرق السهم من الرمية إذا خرج منالجانب الآخر ‪ ،‬والمرق‬ ‫الطن بمجلة ى وفىهما معنى الشدة ظاهر ‪.‬‬ ‫ونحو ‪ :‬رقم الكتاب أى خطه ‪ ،‬والرقم الداهية‪ ،:‬وفيهما قذنى الشدة ‪.‬‬ ‫وحو‪ :‬قرم كفرح أى اشتحى اللحم وفى الشهوة معنى الشدة ‪.‬‬ ‫فانظر كيت تصرف منالقاف والم والراء على حسب المسكن من تصرفها‬ ‫رجمت اإلى أصل واحد فى معنى‬ ‫فقيل ‪ :‬رقم ‪ :‬قر ى مرق ش مغر » رمى قرم‪7 .‬‬ ‫ملاحة الشدة ث فس غ هذا الشال وتأمله بتفكر »فإنه أصل شديد ئ ُ بل هو‬ ‫ممجزة قادختصت ببا هذه اللغة للنموية ء و اللسان العنىا سكو‪ :‬ا دمن ربك‬ ‫ونضلا ‪ ،‬والله ذو الفضل العظ ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫م »‬ ‫‏‪١‬‬ ‫متفق ‪.‬‬ ‫غير‬ ‫ثراه‬ ‫وربما‬ ‫‪_-‬‬ ‫‏‪ ٧‬يتفق‬ ‫‪7‬‬ ‫ااخه‬ ‫لع‬ ‫قد يكون ‏‪ ٣‬الجامع للاشتقاق فى بمض الألفاظ أظهر من بعض ى وقد‬ ‫يكون ف بمض الألفاظ خفيا حتى إنك لرج_ا تراه ا نه غير مفتى © وهو ‪.‬مفق فى‬ ‫الأسل ث ولكن كان خفاؤه لبعد أصله بحسب مدانته للأصل الجامع ‪, ،‬وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫غير خاف كلى من‪.‬نظر فى محو ما قدمفا ‪.‬‬ ‫‪.‬وربما يكون غير مقفق أضلا وذل مثل‪ :‬محروحل ف نيهما ۔منىالشدة ظاهر ك‬ ‫و لو ‪ :‬ملح فيه ممنى الددة أ خفى منهيا ء لأن الشدة فيه لبنت لذاته ى و لكن فيه‬ ‫!‪١‬‬ ‫شدة على طاعمه ‏‪, .. ٠‬‬ ‫ولكنه أخفى ‪.‬لأن الخل فى‪.‬الحقيةة‪.‬راخحة ء‬ ‫‪ 1‬وال فيه معنى الشدة أيضا‬ ‫ولكن التلج لا بد له من شدة مجدها ‪:‬ام الصبر ‪ ،‬لأنه ييزدع نفسه"‪:." .‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬و ‪.‬أما اللحم فل يظهر لى فيه معنى شدة} اللهم إلا‪.‬أن يتداوش مب مكان بميد‬ ‫كاممكلف‪.‬ء وكانه لا يتمرف‪:‬من إمكان التأول فيه‪...‬والكن‪.‬ترل; ‪.‬التأول"فيه‬ ‫أولى خوله فهو من هذا المو ع‪ ....‬ب ات ‏‪ ٠..,‬رصده‪ :‬‏‪ ٥‬يات ني‪.‬هت‪,‬‬ ‫وكذلك لو أممنت ف معنى الملاحة أىالحسن ء ل جد لمعنىالضة إليه سنبيلا‬ ‫البقة على حسب ما يظهر لى من ذلك و بهذا التخصيص لا يسكر الأسل الممهد ‪:‬‬ ‫إنه لا مطرد ع الأغلب فيه فاعرفه ‪.‬‬ ‫‏‪٠ ; ٠‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ا لا لقا‬ ‫من‬ ‫اشو‬ ‫ورجا‬ ‫سم‬ ‫ة‪.‬‬ ‫له ‪ .‬وف الشنق `مشى ا فوي‪...‬‬ ‫ليس‬ ‫‪:,: . .‬‬ ‫¡;‬ ‫‪.‬قد تكون اشتقان ‪:‬مض الألفاظ على‪.‬ححب‪ .‬اختلاف الأجرفن سكه لمعنى‪ .‬ء‬ ‫وقد يكون بعض المشتق لا ممنى له أصلا ى وهو المعنى المطلوب ف البيت‪.. .. ::‬‬ ‫‪.‬وهذا فى اللفة كثيز ع‪:‬وذلك مثل ‪: :‬غلظ فالش‪:‬تق من هذه الثلاثة‪ :‬الحر وف‬ ‫و لظطغزولفظ ن وهذا كله‬ ‫حسة تصر يفات‪ :‬وهى ‪ :‬ظله ء وغحاظ ‪ :‬ذغظل ء ا وظه‪:‬‬ ‫غير منطوق نه فى اللنة المربية » وإنما هى حروف ركيناها ‪ :‬خلب ما يقتضيه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكيب من حروف غلظ ‪.‬‬ ‫وقد بكون آكثر الاشتقاق لمني‪ ،‬وقد يكون بالمكس؛وقد ينعدم الموبى من‬ ‫جميع تصريفا ته كحرف ام ‪ 6‬والصاد مهملة والزاى ۔ممحمةة‬ ‫‪ . ..‬واعلم أن غير الثلافى فى هذا لاشتقاق كالشلا' فى لا فرقبيهيا فى ذلاث } و إن‬ ‫كان الشلاك آكثر مواد فنر الاشتقاق فيه أظهر من غيره ع لكثرةةموااهك‬ ‫فلذلك‪ :‬اكبعفينا به فى التقيل ء ولم نضرطه فر التأصيل لأنهيافي الأحلى سواي ۔‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ى‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬ولا لبس لا نه ليس بشرط ‪.‬أن بكون دالا كلى همن شدة كا ذكرناه فى‬ ‫الأمتال ‪ ،‬إذ ليس الاعتبار فى ذل إلا‪ .‬وجود الاأصل الجامع للحمانى‪.‬المذو طة‬ ‫بتصريفاته لاغير ث نحسبك من هذا بما تناهى إايك من أمثاله ث وةض عليه‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‎‬ه‪-٠‬۔‬ ‫‏‪ .٠-‬مح فها ۔‪.‬ن ‪, :.‬‬ ‫إن رباعى" خلا من' مذلقى‬ ‫ض ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و ‪.‬‬ ‫‏ ‪.٠‬‬ ‫‪:‬ح‬ ‫_ _‬ ‫أ‬ ‫هى‬ ‫حجا مي‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫شه و ‪1‬‬ ‫و‬ ‫قوله ‪ :‬خماعى معطوف علىرباعى ى وقوله ‪ :‬شفوئ همطوف علىقوله‪ :‬مذاق‬ ‫وقوله‪ :‬نكقرغنى أى خلا من هسننذا الحروف المذكورة أى حروف الشفة ‪،‬‬ ‫وحروف الذلانة ‏‪ ٠2‬فإن الرباعى والحامى إذا خلا ‪.‬منهن وزن‪ :‬منهيا فهوا ليس‬ ‫‪.‬‬ ‫بهر بى جزما ‪.‬‬ ‫وجواب هذا الشرط سيأف فى البيت الشان ذإنه متعلق يه ‪ :‬وأما‪<.‬روف‬ ‫الذلاقة ‪0‬وهى الت يسمونها الحروف الذولةتية ث فهى سعة يجممها قولاكث ‪ :‬مل‬ ‫انبيت الموعود ذكره‬ ‫فنبر » وحروف الشفة ثلاثة ‪ :‬الها؛ والمے ‪.‬والفا‪7 ,‬‬ ‫لى م المنى ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.-‬‬ ‫كم‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫هس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬ما وخ‬ ‫٭‬ ‫‪ .‬سك‬ ‫‪59‬‬ ‫‪ .‬أق‬ ‫تع ‪,‬‬ ‫وذا‬ ‫عذ‬ ‫‪75‬دع‬ ‫‪:‬‬ ‫دبة‬ ‫إلا‬ ‫دخيل‬ ‫‏‪7٣‬‬ ‫بباانهن‪.‬ه‪.‬‬ ‫"‬ ‫فا <‬ ‫حكى عن الخليل بن أحد أنه قال ‪ :‬إذا وردت عليك كلة رباغية أو خماسية‬ ‫عار ية من الحروف الذولقتية أو الروف "سفلاوبة ويكون فى تلك المكامة حرف‬ ‫‏‪ ٣‬كر ( فاعلم أنتلاك محدثة مبتدعة ‪ 6‬لنست هى من‬ ‫< أر حر فان‬ ‫واحد من تلافث‬ ‫‪_ ١٣ .‬‬ ‫كلام الهرب أصلا ث وفات متل ‪ :‬الجتنج والاسنطجج‪ .‬ونسج ودعثج وفيمنج }‬ ‫‪3‬‬ ‫وما أشبهمن ‪.‬‬ ‫' كذلك ذكره صاخب شمس العلوم فئ مقدمته » ولسن منهن قى ألةامؤمن خبر‬ ‫ولانذكز لمصدم الاختماد على عربيتهن ع‪ .‬وشذ من ذلك‪ :‬أسحبومكلات ‪ :‬وهى‬ ‫المسجد"‪ :‬الذهب ‪.‬؛ والةسطوس ‪ :‬شجرة كاليزران ‏‪ ٢‬والنداحس ‪ ::‬الأصل ث‬ ‫والدعسوفة‬ ‫‪.‬‬ ‫لها‬ ‫زجرًا‬ ‫دع ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لها‬ ‫قال‬ ‫‪:‬‬ ‫ق‬ ‫از ع ‪.‬نو‬ ‫هدع‬ ‫والرهدعة ‪ :‬من‬ ‫‪ :‬دويمهة والزهزقة ‪ :‬كثرة الذحك ‪.‬‬ ‫مهملة السين وممحمنها‬ ‫قيل‪ :‬وإما حسن فهخه ااسكليات لأفنيها المين والقاف وها أطلقالروف‬ ‫فإذا دخلا على بتاء <حًناه وز يناه والله الفادى ‏‪٠‬‬ ‫‪.١٤‬‬ ‫ات‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫رس بالمفردات ولم رم بالحروف »لما‪.‬ذكر‪.‬فى هذا الركن‪ ,‬من‪ .‬الطرف‬ ‫الألسمماءت غمزكنة ‪ 2‬و لنعلم أن أما رتبدا هذه المفردات على ترتيب الخروف‬ ‫وا‬ ‫الألفية فُجعلنا للباب أولما أو السول آخرها ث بعكس القاموسن » واكتفينا‬ ‫الرتب"‪ .‬ع نن ذكز النم‪ ,‬ل ‪ <:‬وهذا شروع االايد اه‪ .:‬زب يسر‪.‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨‬س‬ ‫۔‬ ‫باب الحمزة ‪. :.‬‬ ‫وذ ذا قا ينتمى‬ ‫افهم‬ ‫با له سرة‬ ‫‪-‬‬ ‫للنشتبطتاء‬ ‫أنضا‬ ‫استفهام » وهو‪ .‬امتخيار عا ما يما عنه ء‪:7‬‬ ‫المزةة ‪.‬حرف موضوع‬ ‫م ك أعم حروف الاستفهام ث نهى يستفهم بها عن الصديق والتصؤر‪ .‬ورالإيءاب‬ ‫|‬ ‫ولب ‪.‬‬ ‫وأما الفرق بين التصديق والتصور ‪ ،‬فهو على <۔ب ما تةقرر ف الاصطلاح‬ ‫المنطقى‪ ،‬وهو أأن كل معلوم لا يخلو منن أن ‪5‬يكون الس به إما من تصديق أو من‬ ‫تصور ‪ 4‬لأنه إما أن كبكون الع به من خبر محتمل فى الأصل صدقه أ كذبه ‘‬ ‫« أو قام زيد » فا الدلم محصول قيام‬ ‫فذلك هو المم التصديتق ‪ 4‬كةولنا ‪ :‬ازد ‪1‬‬ ‫زيد قد حصل عندنا با لتصد‪:‬ق ‪.‬‬ ‫والع التصوةرى م إذا قلته حصل لك بالضرورة تصو"ر ذلك السلوم‪. .‬‬ ‫فلفظة زيد من‌قولغا قائم حصل لات منها العم بذات زيد علا تصوراأنه الإننان‬ ‫القاطقى ‪,‬‬ ‫ا وقولنا ‪ :‬الإنيان الناطق بحمل منه الالم بافذا تت المهمة زيد وممرو وغيرهم ‘‬ ‫و لفظة قائم من قولنا زيد قا‪:‬ثم محصل منه الع التصوَرى بذات القيام ‪.‬‬ ‫فا نظر كيف اجتمع فى قولذا زيد قاثم بملان‪ : :‬علم تصديق وعل تصور كا بيته‬ ‫لك ‪ ..‬وأما تقسم المن إلى ضروردي ‪ :‬وكسى ‪ 0‬وحجة وشارح وغور ذلك لا‬ ‫نطهل به هنا ىلأن موضعه كتب منتى ىوإنما أتينا هنا ا نحتاج إليه ف باب‪.‬‬ ‫الاستفهام ؤ والله اليسر ‪. .‬‬ ‫وأما الإنجاب والسلب فها الإثبات والنفى ‪ ،‬ولا باح مع هذا إلى‬ ‫‪.:...‬‬ ‫شرح ‪.‬‬ ‫واعلم أيضا أن ما يلىالجمزة و للستفهم عنه ‪_ .‬سها ك اذا قت‪ :‬أضربت زيدا‬ ‫الفل هو لاسكول عنه ح وإذ ا قات ‪:‬أزيد ضربت نالسثول ع ن المفعول فيه }‬ ‫"`‬ ‫وذا قات ‪ :‬أ أ نت ضربتت زند فالفاعل ` و السول عنها ا‬ ‫وقد کكو ونر السول عنة مؤخر؟ كة‪ ,‬وك‪ : :‬أزز‪,‬بدا ضر به فا لفل هو‬ ‫السثول؛ عنه ى وهو مقدر قبل زيد ء و نصب زيد على تقدر الفعل قبله كا هو عند‬ ‫المتقين من الحا ة أن زرد هنالك منصوب ب نعل مقدر تفسيره الظاه ر المؤشو ‪.‬‬ ‫‪ .‬اومثا ا ف التصديق‪ :‬أأفقام زيذا‪ ،‬أزيد قا؟‪ . :‬وق التصور ‪::‬شكر ق الاناء‬ ‫آم عسل ‪8‬‬ ‫وبهازن ذلك أنه إذا كان السثول عنهفعلا أو صفة أو نىآهما و للتصديق‪،‬‬ ‫لأنه المحتمل فيه التتمدبق والتسكذيب ‪ 2‬خلاف الذواتفتإنها لا تحعمل ذلك ى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نعى للتصور ‪.‬‬ ‫ولذلك قيل ‪ ::‬إن هل لايستنهم بها إلا عن موجب تصديقى ث ولذالك‬ ‫لانجوز محو ‪ :‬هل زيد قائم أم عر لأنه سؤال عن الذوات ‪ ،‬ولا ‪ :‬هل قام زيد‬ ‫أم قعد ص لع‪.‬ول التصديق بأحد الفعاين ‪ 4‬وجاز هل زيد ضربته لتقدير تقديم‬ ‫الفمل كا مضى ؛ وضعف هل زيد ضمربت لهف التقدم عليه © وجاز هل زيد‬ ‫قام م وهل قام زيذ لأن السؤال عن الأفمال والصفات ‪.‬‬ ‫خلاف ما إذا قلت ‪ :‬هل زيد هو القائم فإنه ممدوع ‪ 6‬لأن السؤال واقع عن‬ ‫‪ --‬حصرل التصديق بالقيام ‪ 4‬وقد أطلنا ازذكلام فى هذا لأن عقدته‪.‬‬ ‫ذات زيد‬ ‫لا تفحل إلا بذنك ء فاء الفرق ما بين الهمزة وهل ‪.‬‬ ‫ولو أحاياها على التصدبتى والتصور بدون تفسيرها لكان ثن باب تفسير‬ ‫الهول مجهول أكثر منه ‪.‬‬ ‫وقد اختلفت عبارة الملاء عن ذلك ‪ ،‬وليس هنا موضع بسطها ‪ ،‬فلنرجع‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫واع أن هذه المرة قد ‪:‬قدو ع دلالتها بحسب اختلاف مواقمهاء فقد تكون‬ ‫دالة أيضا على معان كا سنذكره إن شاء الله ‪.‬‬ ‫يأن للذين آمَةوا أن تخشع قلو بهم‬ ‫الأول ‪ :‬الاستبطاء نحو ‪ ( :‬أ‬ ‫ه و‬ ‫۔ هس‬ ‫ه‬ ‫سےِ‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫لذكر آ لله ‪. 4‬‬ ‫ي۔ههھبده‬ ‫‏‪١‬ك‪.‬ن‪ .‬صو!تشوك>۔‬ ‫‏‪ 2٤‬آم‬ ‫م‬ ‫اهر‬ ‫ُ‬ ‫‏‪ ١‬صلا‪:‬‬ ‫‪} :‬‬ ‫عو‬ ‫الاستهزاء‬ ‫وهو‬ ‫النهمك‪,‬‬ ‫الثا ى‬ ‫‪.‬‬ ‫آباؤا ؛ ‪.‬‬ ‫ومكر‬ ‫به‬ ‫موي!‬ ‫م‬ ‫وكن‪.‬‬ ‫مطل ث ما بلير أو مورا‬ ‫الثالث ‪ :‬النسوية ي وه الهمزة التى يصلح قبلهذاكر سواء س سوا‪ .‬كانت‬ ‫أأندزتث‬ ‫قبلها أو لم تكن ڵفثالها ح سواء قوله تعالى ‪ «:‬سَوَا‪ +‬عم‬ ‫أم ‏‪ ٢‬فذ زرزهحم لا ‪.‬يومنون ‪ 4‬ومع غيرها كةوله ‪:‬‬ ‫أهوى نام أم هو الآن واقع‬ ‫واس ت أبالى مذ فترى مالكا‬ ‫فيل ‪ :‬وكذلك تكون بعد ليت محو ‪ :‬ليت شعرى وما أدرى نقأمل ذلك ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬الإنكار ث وهذه المهرة تلزم إبطال ما يلسها كةوله تعالى ‪:‬‬ ‫) ‪ .7‬كم ربك بالدين ه ولإبطالها ما يليها دلت على إثبات ما بمدها‬ ‫( ‪ _ ٦‬مقاليد التصرف‪) ٣ / ‎‬‬ ‫إذا أكان منفيا قبل دخولها عليه‪ ،‬لأن نفى الدفى إنبات فةوله تالى‪ « :‬أليس ال"‬ ‫يكف عَبْدَه ) ممناهكاف ‪ ،‬لأن الفمل الموضوع للنفى وهو ليس قد أبطلته‬ ‫الحمزة بنقىها إياه ‪:2‬وقذلك حسن قول جرير ‪:‬‬ ‫وأندى السالين بطون راح‬ ‫المطايا‬ ‫أ نم غت من ركب‬ ‫أن نسأل عن شىء قد تقرر غندك أنه كذلك ڵ‬ ‫الخافس ‪ :‬الدقر ر « ‪7‬‬ ‫ولكنك تطلب إقرار المسثول بذلك كةولك ‪ :‬أضربت زبدا < لمن تعلم أنه قد‬ ‫ضرب زيدا حو ‪ :‬أأنت ضاربة زيدا ‪ 2‬الأول سؤال عن الفعل ء والثانى سؤال‬ ‫عن الفاعل ‪.‬‬ ‫وذعب كير من‪:‬المهاء فى قوله تعالى ‪ ( .:‬أأنت تلت هذا باليتنا‬ ‫‪-‬‬ ‫ُِ‬ ‫َّ‬ ‫علهم‬ ‫ب‪٣‬ضهم‏ لعدم الدلالة على‬ ‫ذلك‬ ‫} وا أنكر‬ ‫اهم { أنه من‪ ..‬هذا للضرب‬ ‫‪ 6‬ار‬ ‫‪.‬‬ ‫الفل فد وقع منه‬ ‫بأن ذلك‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫}‬ ‫[‬ ‫م‬ ‫`‪.‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫ح‬ ‫[‬ ‫آ‬ ‫عجب‬ ‫ووعد‬ ‫وبح‬ ‫بار‬ ‫وامر‬ ‫التقرب‬ ‫ذا‬ ‫ناو َ ‪.‬بالمَمرةم‬ ‫‪ .‬السادش ‪:‬الأمر قيل ومغه ‪ (.:‬وفلم للذين أوتوا الكتاب الأميين‬ ‫ث م ولذلك قيل بده ‪ ( :‬فإن أناسوا قر اهمدزا ) ‪:‬‬ ‫السابع ‪:‬الةو بيخ » وهو تلوم الفاعل وتمنيفه على ذلك الفمل ثكةوله تمالى ‪:‬‬ ‫( أمَير الله تدعون ‪ ( 4‬أتأون الكر}انش ص الم آمين ‪ 4‬وما أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫الثامن ‪ :‬الةوعد والنمديد كتو تملى ‪ ( :‬أ‪٠7‬‏ لهيك الأولين ) ‪:‬‬ ‫التاسع‪ ::‬التسجب محو ‪ ( :‬أ تإرلى ربك كيف مَدً الفلل ه وقس على‬ ‫محو ذلك ‪.‬‬ ‫وللهمزة فى غير ما مضى ألقاب تعرف بها ‪:‬‬ ‫الاول‪ :‬ها النط م كأحمد وأحسن‪ ،‬والوان أزواج ‪.‬‬ ‫الناى ‪ :‬همزة التعجب تحو ‪ :‬أ كرم بزبد ع وما أ كرمه ذ‪. ُ :‬‬ ‫|‬ ‫الثالث ‪ :‬هرة المضذارمة حو ‪ :‬أقوم وأفمد ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬همزة التفضيل والتتصهر حو ‪ :‬أنتأ كرم مرعمرو وز يد أجبل منه‪.‬‬ ‫وقد نكون الهزة لنداء القريب حو ‪ :‬أزيد أعمرو أى يا زيد ويا عمرو‬ ‫وإذ بنان‪ :‬لا ز ] إى جر‬ ‫فهو الامر اد ا حمر"‬ ‫وإن يرن"‬ ‫)‬ ‫إذ ظرف زمان ى وتجب إضافتة إلى جملة ى واللة إنا اسمية وإما فعلية ‪.‬‬ ‫فالاسمية مثل قوله ‪ ( :‬إو ما فى النار ‪ 4‬ودلالة الفعلية على الماضى أ كثر‬ ‫ا كقوله تعالى ‪ :‬ا(إذ رجه الذين كفروا ثا اسين ودلالنهما علىألستتمل‬ ‫أغان ف أغتاةمس {‬ ‫قليلة نحو ‪ } :‬أوف ساسو ‪ 2‬إزا‬ ‫وإذا نون إذ جاز إفراده أى قطعه عن الإضافة ‪ ،‬وذلك فى عو ‪ :‬يومثذر‬ ‫!‬ ‫وحينثذ‪. ,‬‬ ‫وهبا يسأل أيضا عكنسر إذ مع ثبوته فقيل ‪ :‬إن الكسر فيه لالتتاء‬ ‫لسا كجين ‪ 2‬وذلت أنه لما زبد عليه التنو بن الةق سكون الذ ال وسكون التنو بن‪،‬‬ ‫)‬ ‫فكمنز الأول كما هو الاصل فى الققاء الساكنين ‪:‬‬ ‫__‬ ‫‪.٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬س‪‎-‬‬ ‫لاف فى تابز أمره اتقى‬ ‫وات تولا ويأتى بدلا‬ ‫هى لظرف الزمان كا مضى تفسيره ‪ ،‬وقال بعضهم ‪ :‬إن التى للناجاة همى‬ ‫ظرف مكان » وقال آخرون ‪ :‬هى حرف معني دال عاللىمفاجأة ى وآمعخرين‬ ‫فهى منظرف الزمان أيضا ى نقلك ثلاثة أفوال ع وسيأف إن شاء الله ما للمفاجأة‬ ‫من الأمثال ‪.‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قليلا‬ ‫‪2‬‬ ‫إذ‬ ‫المفعول كقوله تعالى ‪ ) :‬واذ كرُو ا‬ ‫قد بجىء إذ‬ ‫ع { وقد كون بدلا من الفول حو ‪ ( :‬واذكر فى المكتاب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س ؟‬ ‫ص‬ ‫مرام اذ انتبَذًت من ألما ‪ 4‬فهو هنا بدل اشتال على قول ال كثر ‪.‬‬ ‫ومحتمل أن يكون ظرفا ى وكذلك القو لان فى ‪ « :‬واذ كروا مة الله‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,.‬‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠.2‬۔۔‪,‬۔‬ ‫‪-‬۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيكم \ ندياء { وفس على ذلك‬ ‫إذ جعل‬ ‫عليكم‬ ‫لاذ ‪:‬‬ ‫اضأضاَاهفوا‬ ‫قدود‬ ‫وواَسام¡ اللزمانان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ور‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أخذ‬ ‫وَجَارً أو كأجرث وتسليلاً‬ ‫وقد يضاف إليها اسم الزمان » سراء كان صالحا الاستغناء عفه ‪ ،‬أى عن‬ ‫المضاف تحو ‪ :‬يومغذ وحينثذ ا أو غير صالح للاستفناء عنه تحو ‪ (:‬ربنا لالا نتزغ‬ ‫إذ همددينا‬ ‫د‬ ‫قلو ب‬ ‫م‪.‬‬ ‫مثز إن‬ ‫أى حرفآشرط‬ ‫وقد تكون من طوالبالجز ‪:‬ا‬ ‫كةول العباس بن مرداس ‪:‬‬ ‫إذ مَا وَعَلْتَ مل الرسُول فقل له‬ ‫حتا عنك إدا اطمأن المجلر‬ ‫مشى‬ ‫وهن‬ ‫الر‬ ‫ركب‬ ‫من‬ ‫ح‬ ‫با‬ ‫س‬ ‫ث‬ ‫ه۔‪-‬ز‘‬‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنشر‬ ‫اتا‬ ‫إذا‬ ‫التراب‬ ‫هوى‬ ‫_‬ ‫_ ‪٢١‬‬ ‫لافاجأ‪< :‬‬ ‫أ‪,‬‬ ‫إذ‬ ‫وقد تكون‬ ‫‘‬ ‫إذ هذا ظرفية زمانية‬ ‫أن تك ون‬ ‫و حوز‬ ‫وهى الواقعة بعد بينا وبينها ى وأنشد فى ذلك قوله ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫مے س‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ث‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔يا۔ير‬ ‫‏‪ ٥‬ار ب‬ ‫العسر إذ‬ ‫‪ .‬فبدنيا‬ ‫ُ‬ ‫صين‬ ‫وار‬ ‫الله خيرا‬ ‫استتقدر‬ ‫قال بعضمنم ‪ :‬وتركها بعدها أقيض وأنشدوا ‪:‬‬ ‫معلق مكوة وزناة راعى‬ ‫بنيا تن تراقبه أتانا‬ ‫الدكوة ‪ :‬قربة صغيرة ‪ 2‬والزناد هو أن الاهو د الأعلى الذى يقدح به النار‬ ‫يسمى ر ند ا بالفتح ع والسفلى زندة ى والجم زناد ‪.‬‬ ‫' وقد مى‪ .‬إذ لليل كقوله تلى ‪ ( :‬وت بنتكم اتم إعذم » ‏‪٠‬‬ ‫وهم" ( ‪ 2‬وإذ ‪ 1‬هد وا ب ه يتولون ‪ 4‬وةول القائل ‪:‬‬ ‫) وا اعز‬ ‫۔۔‪-2. ‎٠‬‬ ‫غ‬ ‫مامتاهم ش‬ ‫وإذ‬ ‫‪ 7‬اقر ش‬ ‫ذ‬ ‫نهم‬ ‫اش‬ ‫عا‬ ‫قد‬ ‫أصبحوا‬ ‫ل‬ ‫عطف‬ ‫وأم‬ ‫ننهم أجَل'‬ ‫مثله‬ ‫كلمة يحتل‬ ‫أو‬ ‫توى‬ ‫‪1‬‬ ‫أجل حرف جواب مثل نم ‪ ،‬محو ‪ :‬زيد خير منك فتةول آجل ‪.‬‬ ‫قال بعض العلماء ‪ :‬إن أجل فى جواب ااتصديق أنمخ من نعم ‪ .‬كا فى المثال ‪:‬‬ ‫السابق ونم فى جواب الاستفهام أفصح محو‪ :‬أز‪ .‬يد خير من حرو ؟ فتقول‪ :‬نعم‬ ‫‏َ‪4 7 3٥‬‬ ‫و ‪ } ::‬آ‬ ‫إذا نقامته‬ ‫المطاف اللفغلى‬ ‫حروف‬ ‫من‬ ‫وأما أم فهو‬ ‫آم منذ رك ‪.. 4‬‬ ‫‪ .‬وكذلك إن كانت الهمزة لممنىأى ء وذاكإذا كان المراد بها محض الاستفم‪:‬م‬ ‫من غير نسوية ولا اسةبطاء ولا غيرهاء بل المراد بها تعيين أحد اللفظين عوهثاله؛ '‬ ‫‪:‬‬ ‫ہ_۔‪‎‬‬ ‫‪٣‬ه‬ ‫أم عمرو » ولا حوز أزيد قا م أم قعد « لأن المتفهم عغه ينبنى أن‬ ‫أزيد قا‬ ‫يكون هو العطوف عليه ‪.‬‬ ‫وكذلك القول فى !قام زيد أم عمرو ‪ ،‬فتأمل ذلك ‪.‬‬ ‫وقد وجدت إجازة هذين الوجهين فى شمس الملوم» لكن ضمقهما‪ ،‬وكذلك‬ ‫القول فى حو ‪ :‬أعندك زبد أم عمرو ‪ 2‬وتقدس هذا أحصن ه نالوجهين السابقين ‏‪٠‬‬ ‫الممر إذا اللنئ اندم‬ ‫وف‬ ‫مم مَااانعدم‬ ‫ر‬ ‫وَعَذفُ أ‬ ‫قد حذف الهمزة !نتى قبلها أم اكتفاء بدلالة أم عليها ء وهذا الحذف جام‬ ‫قياسا فصيح ء وقرأ به ابن محيصن ف الكتاب ‪ « :‬سواه عني أأنذ ته أم‬ ‫قرأ بحذف هرة الاستفهام من أنذرتهم ‪.‬‬ ‫ل تنز رحم لا يمون‬ ‫وقد سمع فى النوادر حذف أم وما بعدها كقول القاثل‬ ‫سميع فلا أدرى أرد طلابما‬ ‫دعانى إآيها اللب إى لأمره‬ ‫يقتضى أن أصله فلا أدرى أرشد طلابها أم غى‬ ‫وقد حكى الأخفش إجازة حذف الهمزة اختيارا ع وإن لم يبكنعدها مستد لا‬ ‫بتوله تالى ‪ ( :‬وتفك شمة ثما قر ‪ 4‬والصحيح خلاف قوله ‪ 5‬وهذا متأول ‪.‬‬ ‫والنتر"‬ ‫أم‬ ‫جواب‬ ‫ونكنوا‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫وَتَبْلة عر"‬ ‫وكأنهم‬ ‫كبل"‬ ‫ن‌الجواب يكون تعيين‬ ‫جواب أم لا يكون بكلمة نعم ‪ 4‬ولا بكلمة لا‪ ،‬و ل‬ ‫فإذا قلت ‪:‬أزيد قا ثم آم رو ؟ وجب أن نةول فالجواب باباسے أحدها أو باسمهما‬ ‫أو النائب عنه من مضمر أو محو ذ لك » إذا كانا قاثمي كلناها ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ض‬ ‫م‪٣٢٣٣‬‏‬ ‫س۔‬ ‫ولا بكون الضمر جوابا عن أحدها ث ولكن عن ادين فا فوق ذلاك‪ 0.‬فإذا‬ ‫رو آم بكر أم خالد ى فيجوز أن تقول ‪:‬كاهم قانون أو ‪.‬‬ ‫قلت ‪ :‬أزيدقاثحم أم‬ ‫غير قائمين ى أو تقول ‪ :‬نلان وفلان ‪ ،‬أو نصف القامين نصفه يعينهم ‪ ،‬أو بإشارة ‪.‬‬ ‫أو محو ذلك ى فإنا لا نريد بالتسيين إلزام الجواب بالانم ققط ث ولكن نربد أن‬ ‫الا ثمهات والنق الق هى للجو اب ۔'‬ ‫لا يكون الجو اب عحهم بشىء من حروف‬ ‫فى حو ‪ :‬أ تفمل كذا م لا؟ فتقول ‪:‬لاء فذلك‬ ‫وأما الجواب بنحو ذلك‬ ‫لأن حرف النقى هو المسثول عنه ڵ والمراد أم لاتفصل ى فا كتفى حرف الافى‬ ‫عن المنفى ۔‬ ‫وكذلك فى الجواب ء ولو عدل إلى الجواب اخيره لكان ف ذلك خروج‪.‬‬ ‫عن الأصل الى مهدره أن الجواب لا يكون إلا بما يعين المسثول عنه ص وهو‬ ‫مخلاف أن لو عطفت بأو ونحو ‪ :‬هل قام زيد وعمرو ؟ فالجواب لا أو نم » لأن‬ ‫السؤال واقع عن القيام » هل كان من أحدها ولذلك جاز أن يسقغهم قبله محرف‬ ‫إن قلت ‪:‬هل قام ز‪ .‬يد أو قعد ‪.‬‬ ‫هل ء ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫النطف ‪ 2‬فا عرف‬ ‫وهذا فرق ما بي نن أو وأم ف‬ ‫مدى يسمى متصلا ولر يما فهم ذلك‬ ‫‪7‬‬ ‫و ما اللنتطعههو غير ما مى‬ ‫التصدية ؛ لأن القطم لا ضد له غير الوصل ‪.‬‬ ‫وأم إذا كانت مغقطمة فإن قولنا ‪ .‬مثل‪ :‬بل والهمزة ث محتمل تأويلين‬ ‫أحدها ‪ :‬ما قاله البصر بون أانلهزة ! منقطعة لا تكون إلا بمنى بل واهمزة‬ ‫والثاني علىقول آخرين أنها سكون ‪:‬٭نى بل وقد تسكونأيضا عنى اله‪.‬زة‬ ‫للاستنهام » وبل هو الغالب فبها ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬س‬ ‫وسميت منقطعة » لأن ما بعدها غهر متصل بما قبلها ى وأمثالها ‪ :‬أزيد قام‬ ‫أم عمرو قاعد ‪ ،‬فإنك لما قلت ‪ :‬أم عمرو اعد كأنك قد رجعت عن المسثول عفة‬ ‫قبلها بقولك أزيد قام لاختلاف المنى ص لأن كل واحد من المثول عنهما قد‬ ‫وصف بصفة يسأل عنها ى وهى غير التى كانت للأول ‪.‬‬ ‫وكذلك إذا لم يتقدمه الاستفهام حو ‪ :‬إن زيدا فى الدار أم عرو خارج ‪،‬‬ ‫ومتل لما من عدها مثر همزةالاستفهام بةوله تمالى ‪ « :‬آلم تغزريل؛ الكتاب‬ ‫ارب فيه من رب المالين أم قُوكونَ امتراهُ بلا هُو القمن ربك ه ‪.‬‬ ‫وقد بحىء أم قبل هل الاسقفهامية محو ‪ ( :‬مَ(؛ عوى الأغعى واندير‬ ‫والثور ‪ 4‬وقد تضذمفت فى الآيات ممنى الإنكار ء‬ ‫أم ر توى الات‬ ‫وأمثالها خالصة من دوز الاستفهام ‪ :‬إنها لإبل ‪:‬م شاء أى ‪:‬ل هى شاء فانهم‬ ‫معانى ذلك ‪.‬‬ ‫وذكر فى القاموس أنها قد تكون زائدة أ‪,‬ضاً ث والعجب ميه أنه ذكر‬ ‫ما تصير إليه فى اختلاف أحوالها ‪ 0‬ولم يفسر شيكا من ذالك ‪ ،‬وقد فهل بغيرها‬ ‫أيضا كذلك ‪ 2‬ولم أجد من عدها زائدة غوره ث فأمسكت حيائذ عن الهوض فى‬ ‫الكلام ‪ 4‬وعليك منى جزبل السلام ‪.‬‬ ‫لدن‬ ‫قل‬ ‫وارا_‬ ‫وللجَواب‬ ‫وصلا وى القفر مضى وة دن‬ ‫إذن حرف جواب وجزاء كقرل القاثل ‪ :‬أحبك فتقول ‪ :‬إذن أكرمك ء ‪.‬‬ ‫وفى الجزاء ى إن ترى إذن أكر‪.‬ك ى وزرفى فإذن أكرمك ‪ ،‬وإذا وقفت‬ ‫عليها قلبت نونها ألفا تشبيها التنوي ن كا مضى فى باب الوقف وكفى‬ ‫‏_ ‪__ ٢٥‬‬ ‫وقد تحذف همزة إذن قليلا نادرا فيقال ذن أ كرمك ‪ ،‬وأما مباحث نصبها‬ ‫للضارع نهو بشروط تطول و‪ .‬موضع ذكرها كتب النحو ‪.‬‬ ‫البا‬ ‫به ترث‬ ‫بين‬ ‫أ كد‬ ‫‪. 2٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ٠‬۔ه‪‎‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫مُستغدر“ والر فع فيه أر _ مكبر‬ ‫إن حرف موضوعلتا كيد مادخل علميه‪ 0‬ومعنى ذ لك أز ةفو لك ‪ :‬إن زيد‬ ‫قام هو معنى ولك زيد قام ‪ 0‬ولكن إن لما دخلت عليه زادقه توكيد ومبالفة‬ ‫إلا لمعنى { ولو‬ ‫فق تصحيح قيام زيد ى وذلك لأن الدرب لا تزد فى ازكلام‬ ‫تكن إلا التوكيد ‪ ،‬فلابد منه ‪.‬‬ ‫وإن هو حرف ينصب الاس ويرفع البر كا مضذنى فى الأمثال ث وقد ندر‬ ‫نصبه ‪ ,‬وال__ير كا قيل فى الحديث ‪ « :‬إن قعر جهنم سبمين خر ينا »‬ ‫‪:‬‬ ‫وان_دوا‬ ‫تأت ولتكن‬ ‫إدا اسود جُفح الليل‬ ‫اخاك خقانا إنا حراسها أسدا‬ ‫وقد يرفع بعدها المبتدأ قليلا لى تندير ضمير شأن محذوف كقوله ‪ « :‬إن‬ ‫من أشد الناس عذابا بوم القيامة المدورون » وقد ذكرنا محو هذا مع‬ ‫ضمير الشان‬ ‫‪.‬‬ ‫) المصدر‬ ‫ماب‬ ‫نب‬ ‫وَحيثيا‬ ‫الشكر‬ ‫مز‪9‬م‬ ‫ي‪1‬غح‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 6‬شكر‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬ ‫اع أن إن التى سبق التول نبها هىإن بكسر الهمزة وتشديد الدون ء وأنة‬ ‫فتح الهمزة حى فرع تل الكورة على الأصح ؤ وقولها ألان » ولا تنتح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٧٢ ٦‬‬ ‫_‬ ‫وو ل اصدر‬ ‫{ و إن‬ ‫إذ ا زا بت عن مصدر‬ ‫وهى‬ ‫واحد‬ ‫إلا ف موصع‬ ‫همرة إن‬ ‫<‬ ‫أ نك توم‬ ‫‪ :‬بلغنى أنك قا ح نمجبت‬ ‫بفتح الهر ‪.‬‬ ‫ص وهمشالها‬ ‫نعى مكسو رة‬ ‫والأصل بلذنى قيامك فمجبت منقيامك » وفى محو ‪ :‬أعجبنى لو أنك تقوم أى‬ ‫`‬ ‫لو ثبيت أنك تنوم ى معناه وثبت فيامك ‪.‬‬ ‫وفتح همة المتأرلة' عصدر لازم أبد ‘ وقد يكون بمض جا زا وذلاك إذا‬ ‫كسر الهمزة ‏‪١‬أبا »وستورد‬ ‫هو أطن وجوب‬ ‫احتمل الكلام تأ ويلين ‘ وقد ضبط‬ ‫كل ذلك إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪ 3‬وفى ابْتدام حَكَموا بانكلر له '‬ ‫أو تُبْتَدَى ف الكم أو صَذر الصل"‬ ‫الضمير فى له عائد إلى ألف إن ‪ ،‬فإنه حب كسره ف هذه المواضع‬ ‫‪:‬‬ ‫المحدودة هنا ‪ 0‬وهو‬ ‫إذا كان مبدأ به حقينة محو ‪ ( :‬إن أنزاغاةً فى للة القدر ‪ 4‬ڵ و‪ .‬إ إن‬ ‫أعطيناك الكور ‪.4‬‬ ‫أو كان مبدأ به ف الحك حو ‪ (3 :‬ألا إنهم هم ااشفهاه » ونحو قواهم ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫مرض زيد حتى }م لا ييرجونه ‪ .‬وفى حو قوله ‪:‬‬ ‫‪...‬‬ ‫" هه أحقًا إن جيرتنا استتلوا »‬ ‫قيل محتمل أن يؤول بمصدر و يمكن أن بيكخون مبتدأ فالحكم وأمذا لذلك ‪.‬‬ ‫كثير ث وحكم ابن مالك فى بعض كتبه بكسر الهمزة حيثقل ‪:‬وقد أولع عوام‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫حو ‪ :‬مرت _ ث إنك صرت‬ ‫الفقهاء بفتحها‬ ‫أ ندا عو ‪::‬وآنيناه ‪/‬‬ ‫و إذا كانت إن فى صدر ااصلة فإها ;بكون ممكسورة‬ ‫‪ 6‬۔۔۔ إو ‪--‬‬ ‫‏‪٨{٨‬رس ‪,‬‬ ‫ز ‏‪٥‬‬ ‫‪ : :‬مررت‬ ‫و قولهم‬ ‫‪7‬‬ ‫{‬ ‫با امصجة ز أولىالذؤ‪:‬ر‬ ‫عدوه‬ ‫ما ه‬ ‫إذ‬ ‫الكنوز‬ ‫من‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫باذى إنه قاد } وما أشبه ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ‪٢٧٣‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫علق مم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و ح‬ ‫بده‬ ‫‪ 3‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫لام‬ ‫أوكان‬ ‫تماكان فىعمَؤقيم حال قنا وقع"‬ ‫اوضح الثالث‪ :‬يح بكسر مزة إن إذا ا كانت بمدها لام معلقة كقوله تالى‪:‬‬ ‫( والله غل إنك لوله والله يشهد إن لافين لكازبوت ‪. 4‬‬ ‫وللوضع ار ابم إذا وقع إن ف موقع الحال ى سواءكان قبله الواو الحالية‬ ‫أم لا محو ‪:‬جاء زيد وإن بده على رأسه ڵ ومحو قوله نعالى ‪ } :‬كا أخرجك‬ ‫ت باتلتى و إن هفرر ديقا ممن الموأيزين لكارُون ‪4‬‬ ‫ربك من ‪7‬‬ ‫هنا‪ .‬وجهان والجملة الحالية المجردة ‪ : :‬محو جاء زيد‬ ‫وقد اجتمم فكىسرها‬ ‫إنه ضاحك ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تسلا‬ ‫قم‬ ‫جواب‬ ‫وى‬ ‫مة‬ ‫لاما‬ ‫‪ .‬فى ‪ .‬المادم‬ ‫بالام‬ ‫لو‬ ‫وجب كسر هر‪ .‬؛‪9‬‬ ‫وهو معلق ل‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ات ف جو اب‬ ‫إذا كان‬ ‫الخامس ‪ ،‬ومثاله محو ‪ ( :‬ورب لمياء وا لأرزض إنه عَو؟» ( السيار دات‬ ‫‪5 ٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و ‏‪ “(٠‬فصل ‪4‬‬ ‫الرجم » وا لارض ذ ات المدرع » إنه‬ ‫واذا كان ا( نسم غير معلق باللام فالكسر هو الأنمح ‪ 4‬والأكثر محو ‪:‬‬ ‫وفتحها قليل ‪.‬‬ ‫{‬ ‫مب رك‬ ‫ألة‬ ‫أ فرز لاه ف‬ ‫‏"‪ ٠‬إ‬ ‫البين‬ ‫والكتاب‬ ‫} حمم‬ ‫وأنشدوا بالوجهين قول القائل ‪:‬‬ ‫المو‬ ‫دالك‬ ‫أبو‬ ‫أق‬ ‫بالواحد ‪ .‬الهل‪.‬‬ ‫حافى‬ ‫أ‬ ‫وإذا قلت‪ :‬والله إن زيدا قائم فقد حكى عن الكوفيين أن النقح هنا أنضل‬ ‫لامعمربين‪ .‬أن الكسر لازمم‬ ‫الكسر ب رمذهب‬ ‫فضل‬ ‫منن الكسر ‪ ..‬و بمضهم‬ ‫وهو ا لأصح ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ول يسمع الفتح الا بمد ذكر ‪ :‬أقسمت أو حافذت أو وها ؛ و إمكان نيابته‬ ‫هذا عن المصدر ظاهر قوله ‪:‬‬ ‫اللى ‪7‬‬ ‫ه أو تحلى بالوةاحدر‬ ‫ط ‪ ،‬أى لم يذكر معة أقسمت‬ ‫البيت لاف ما إذا ألى مجرد الةسخم‬ ‫أو محوها فإنه لايتصور فيه ذلك ‏‪٠‬‬ ‫ما بقول حك‬ ‫فتح‬ ‫وقل‬ ‫م‬ ‫أو‘ حَبَرًا عن اسم ء يني ألفي ‪:‬‬ ‫إذا كان إن حكيما بابالقو ل ‪ ،‬نإن كسر مزنه هو ن‪ :‬و و‪ }:‬قال الله‬ ‫إ ‪ -‬متين‪ :‬ه د « فل أوحئ إن أله استح تراين الن قالوا إنا‬ ‫سينا قرآنا عجبا ‪ 6‬واشترط أن كون محكيأ بالقولأنها إذا تكن محكية‬ ‫لم بجب كسرها كما فى الوجهين حو ‪ :‬خير القول أف أحد الله ث أو سيقت بعد‬ ‫الفرل للتطهل حو ‪ :‬أخصك بالقول أنك ذكى» فهى تفقح هنا لمدم كونها محكية‬ ‫تقدير لام التعليل قبلها ‪.‬‬ ‫وإذا كان القول بممنى الظن جاز فيه الوجهان كةوله ‪:‬‬ ‫» أنقول إنك بالحياة ز ممتع ‪.‬‬ ‫فن تح جمل تقول مثل تظن » ومن كسر فقد حكى بها قيل ء والحكاية‬ ‫)‬ ‫بالقول جا' بزة مع استيفاثه شروط كونه بمعنى الظن ‪.‬‬ ‫‪. ..‬و‪ .‬ظاهر القاموس أن النتح بهد الحكاية بالقول جائز ف شىء من الاغات‬ ‫مطلقا ى وإذا كان إن خبرا عن اسم عين حو ‪ :‬زيد إنه قائم فاللكر هو‬ ‫الشهير ى والفصيح أيضا ‪ ،‬والقمح فيه جائز قليل حكاه الناموس عن القراء‪. .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠ ٩‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‪٥‬ه‪ ‎‬ه‪‎‬‬ ‫اابر زا‪.‬‬ ‫الوجهين ‪ .‬غا‬ ‫وتسحِ‬ ‫جَاءةر أو فام الرا‪.‬‬ ‫بسد ة‬ ‫إذا كان إن بمد المفاجأة جاز فهه وجهان ‪ :‬فتح الحمزة على تأويل أن‬ ‫ومعمولها بصدر مرفوع بالابيداء ‪ 2‬والبر محذوف والكسر على عدم‬ ‫التأويل ‪.‬‬ ‫وحكى عن ابن مالك أنه اختار الكسر فى بمض كتبه ث وصحح الوجهين‬ ‫‪.‬‬ ‫فى الألفية ومثاله قوله ‪:‬‬ ‫أرى ريدا كا قيل حثد؟‬ ‫وكت‬ ‫و‬ ‫‪-‬۔‬ ‫القفا‪ :‬واللهازم‬ ‫عبد‬ ‫إذا أنه‬ ‫كات إن بعد فاءالجزاء جاز الوجهاننبها أيضا كقول تمالى عز وجل‪:‬‬ ‫د‬ ‫كتب ربكم كلى تنلردالركلمة أنه من عيم لنكن سُو۔ا ميهالتر ثتاب‬ ‫لله و‬ ‫منبد ذذالك وأ أصلح تكأأنه غفور ردَ ج ‪ 4‬والكسر فقوله‪ } :‬ن‬ ‫رحم" فالكسر على جمل الجلة جوابا لن ‪ ،‬والنجح على التأوبل بالصدر أى‬ ‫‪-‬‬ ‫« ر‪-‬أاوه‬ ‫وا الر حة ها‬ ‫'ن‬ ‫فا لغة ر ‏‪١‬‬ ‫ان عنن قول عحبر‬ ‫وكذا إنن‬ ‫أيضا اتَلْيَه‬ ‫عنه‬ ‫قولا‬ ‫وكان‬ ‫حوز الوجهان أيضا ف إن إذا كانت خبرا عن قول ‪ 4‬وكان ابر عنها‬ ‫القول أنى‬ ‫قولا ‪ ،‬ومثلوا لذلك بةحو ‪ :‬أول ما آفول أنى أجمد الله ‪ 0‬وخير‬ ‫أسمح الله ‪ 6‬فتقدير الفتح خير قولى تسبهح الله أو حمده ء‪ .‬نتأو يلها بالصدر‬ ‫|‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فى هذا ظاهر‬ ‫‏‪. ٣٠‬۔_۔‬ ‫۔‬‫خ‬ ‫وعبارة الكسر على تقدير خير ‪.‬ما تاله هذا القاثئلهذا الكلام الذئنا ببدأ به‬ ‫قولى ‪:‬‬ ‫أرل‬ ‫‪:‬‬ ‫حو‬ ‫ذلك‬ ‫قول ما جاز‬ ‫الخير حزر‬ ‫أحد الله" ‪ .‬هلو كان‬ ‫بقوله ‪ :‬ف‬ ‫إنك ذاهب ‪.‬‬ ‫وفي جواب‪ ,‬كال أو كنتم‬ ‫و‬ ‫قد‬ ‫بإن‬ ‫تسير‬ ‫‪5‬‬ ‫إن تكسر الهمزة قتدسكون للجواب أيضا مثل أجل أو مثل نعم ء أى‬ ‫مثل أجل فكونها هى الأنصح فى جواب التصدبتى المثبت تحو ‪ :‬آقام زيد ؟‬ ‫فتقول‪ :‬أجل أى قام زيد ‪.‬‬ ‫وقال بمض ‪ :‬هى مثل نعم أى فى وجوب المثبت هن الاسقفم۔ام حو ‪ :‬أفام‬ ‫ازيد ؟ فتقول‪ ::‬نم ث وإن ف جواب الملين مثل ‪ :‬نم ومثل ‪ :‬أجل نقول‪ :‬إن ف‬ ‫جواب القائل قام ز يد وف جواب من قام أفام زيد تقول إن أيضا ‪'.‬‬ ‫وجاء أعرابى يسأل صر بن الخطاب رضى ا له عنه فقال ‪:‬‬ ‫وأمهنه"‬ ‫بنتاى‬ ‫اكر‬ ‫لا عمر الذير جزي تت الله‪.‬‬ ‫إن إنه‬ ‫منك‬ ‫‪ ..‬واجمل جوا‬ ‫‪:‬‬ ‫أجل‪.‬‬ ‫أو أجل‬ ‫نعم نم مع‬ ‫اى‬ ‫يقتضيه‬ ‫مداها القفسير أى تكون مفضرة للمعنى الى‬ ‫وأما أن بققح الهمزة‬ ‫ما قبلها » نعى مفسرة لما ف باغ في تحو ‪ :‬بلنئ أنك قام ى وقس على ذلك‬ ‫ما شابهه ‪.‬‬ ‫‪.٣٧‬‬ ‫إن عراف شرط ولتفى وره‬ ‫أيضا مزيدا زروى ابلضة كفا‪: .‬‬ ‫إبنكسر الهمزة وسكون النون حرف شرط حو ‪ :‬إن تزرلف ‪.‬آزرك ى‬ ‫وان زرتنى زرتك ي وإن زرتني أزرك » وقز؟ كون الشرط مضارعا ‪ ،‬والجزاء‬ ‫ماضيا كقوله ‪:‬‬ ‫إن علها خينة من حر نار للى فلت حر لى من وردها اليم‪,‬‬ ‫الاضمية‬ ‫وقد يكون إن حرف نفؤى‪ .‬أ بضا وهو اصيح كثير يدخل على الج‬ ‫محو ‪ « :‬إن كل نس زا عَكبها حَانظ ‪ 4‬وعلى الجز الفعلية حو ‪ 2:‬ان اأرَذن‬ ‫‪ .‬إلا السمنى ) وقال بمضهم‪:‬لا يكون إننافياً إلا وبعده إلا أو لاء وذ لك مردود‬ ‫‪ 0‬و«هإن ‪ .‬أذرىأ ‪ 1‬قريب"‬ ‫من ' سلطان بهذ ا‬ ‫بقوله تعالى ‪ } :‬إن عد‪:‬‬ ‫وعون ‪. 4‬‬ ‫‏‪ ٣ 1‬بعيد م‬ ‫انية كتره ‪:‬‬ ‫وقد تكون إن أيضا زائدة بعد ما‬ ‫نت تكرهه ‪.‬‬ ‫ه ما إن ؟ اتيت بشى‬ ‫ويمد للوصوة الاسمية كقوله ‪:‬‬ ‫‪ .‬رعى المره ما إن لا يراه ‏‪٠‬‬ ‫)‬ ‫ومحتمل ف ما هذه أن تكون نكرة موصوفة ث وتكون زادة بعد ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اللصذرية كقوله ‪:‬‬ ‫خيرا لا زاز ‪ 7‬ير‬ ‫‪3‬‬ ‫ورح الةتى‪ .‬للخير ما إن رأيته‬ ‫‪ .‬ئ ‪:.‬‬ ‫وحكى عن بعضهم وحو قطرب قال ‪:‬‬ ‫‪ .‬إنها تخىء بمعنى قد ومثل بدحو ‪ ( :‬تذكر إن قمت الذكرى ‪ُ. 4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بنحو‬ ‫ها‬ ‫‘ ومثلوا‬ ‫إذ‬ ‫عى‬ ‫أما‬ ‫الكونين ‪ :‬نه\ا تكوف‬ ‫ن‬ ‫وحكى‬ ‫اله ُ{‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫إن‬ ‫الر ا‬ ‫السد‬ ‫خا‬ ‫و لد‬ ‫مُو'مخيت)‬ ‫نم‬ ‫إنك‬ ‫وا ان‬ ‫وا‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬أو كل ذلك مؤول‬ ‫‪ .‬ومثل القاموس بهذين الين أبضا لاتى بمن‌فد ا‬ ‫وهو الص<يمح ‪.‬عندفا ‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠,‬۔۔‪.‬‏‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪٫‬ع۔‏‬ ‫امحذف‬ ‫من إن واللام‬ ‫خففت‬ ‫تزر إدا السئ بحذف ‪ ,‬تح‬ ‫إذا خففت إن المكسورة الهمزة الشددة الدون » بقيت إن بسكون النون ص‬ ‫وحينثذ فلا يبت لها حل فى النصب فتقول ‪ :‬إن زبد لمنطلق برفع زيد ء وكذلك‬ ‫فى قراءة بمضهم ‪ ( :‬إنا كل تتلى آيا عنها تحانظ) ‪ ( 2‬وإن كل؛ آما جيمع"‬ ‫رون ‪ 4‬بتخفيف لما ىعلى أن ما فبها زائدة واللام هى المعلقة بإن ‏‪٠‬‬ ‫‪ 7‬بنا‬ ‫‪.‬‬ ‫تبق على لها قليلا نحو ‪ « :‬وإن كلا تا ليوفينمنربك أغمات‪:‬‬ ‫وتلزم أن ةسكون بمد هذه الخفة للام كا فى الأمثال‪:‬وقد حذف اللام قليلا‬ ‫إذا لم يكن لبس إذا حذف كقول الفال ‪:‬‬ ‫ذوإن مالك كانت كرام الممادن‬ ‫أنا ابن أباة الضم من آل مالك‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ما نسخ‬ ‫غ‬ ‫الذهمل‪.‬‬ ‫بليه‬ ‫ولا‬ ‫إن قتلت لا ان أخ‬ ‫وناير“‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫مے۔‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اعل أن إن‪:‬الخحخيفة لا يليها مانلأنمال غالبا إلا ما‪ .‬كان ناستنا للابتداء ى‬ ‫)لسَكِيرَة‬ ‫كات‬ ‫ون‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫تمال‬ ‫كتله‬ ‫انهن‬ ‫و ا‬‫وأ خنه‬ ‫وظن‬ ‫وكاد‬ ‫مثل ‪.‬كان‬ ‫و د ‪ :‬لك‬ ‫سر‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫أنار‬ ‫لةونك‬ ‫وا ‪1‬‬ ‫إلا ق لذ ن عدى ال ‪ 4‬؛» ان كاو اذ ِںح‬ ‫ب مم س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك م‬ ‫إن وَجَذنا أككَرَهم لنا ستين ) وقد جاء مع فعل غير ناسخ نادرا لا يقاس عليه‬ ‫‪:.‬‬ ‫كةول القائل ‪:‬‬ ‫حلت علك عقوبة المعتمد‪:.‬‬ ‫غات جيك إذا قت لالا‪:‬‬ ‫‪ ..-‬‏‪. , 7٠‬‬ ‫وكإذ‬ ‫ومزيد‬ ‫مَصْدرئ؟‬ ‫أن‬ ‫اتخذ‬ ‫لتنروة مقال‬ ‫كذا‬ ‫أن بح المزة وسكون النون حرف نابت مناباالممذز محو ‪:‬أعجبنىأن‬ ‫قوم ‪ 4‬أى أأصجبنى قيامك ك مغى‪ .‬ف أن بفتح الحمزة وشديد‪ :‬الذون » وهو ق‬ ‫موضع رفع كا ف هذا الثال أو‪ .‬موضح نصب نحو ‪ «:‬أرَذت أن أعيتها ه أو‬ ‫حو ‪ « :‬من بلل أن تأأي ‪. 4‬‬ ‫موضع جر‬ ‫للتفسير ث وذللث ذ ا دخلت على ما فى ممنى القو ل ى‬ ‫الشاى ‪:‬أنهسا و‬ ‫وأنكر الكونيون كونها مفسرة وقالوا ‪ :‬إنها مصدرية ‪.‬‬ ‫؛ ونحو ‪:‬‬ ‫وأمثال الفشرةمع من أثبنها محو ‪ } :‬وناديه أن' ‪ 1‬ل‪2‬‬ ‫كتبت إل‪ 6‬أن م ‘ و أمرته أن سر ء وما أشبه ذ ز لك ‪.‬‬ ‫وقد يفسرها الول اله۔ريح مع بعضہم محو ‪ }:‬تا فات ه ‪ 1‬ما أمرتنى‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‏ُ ‪٠‬‬ ‫‏‪١ .‬ن اوا الل ه وأما خو‪ (:‬وانطاىَ اللا م أن امُشوا واصبروا »‬ ‫فى تفشر قو لاً متدرآ إلا ظاهر]‬ ‫َ واشترط الكأثرون أن بيككون قبلها جملة ‪ .‬و أجاز بمغسهم ذ لك مع غير حلة‬ ‫حو ‪ « :‬وآخر دَغواخم' أن اللد ره رب الم آمين ) ولم يشترط ابنالحاجب‬ ‫أن بكرن تبل ا جلةء ولا حوز أنيكون مفسر به غير ما فى ممنى القول ‏‪ ٤‬نلا يقال‪:‬‬ ‫قرآت لهم نظما أو شهرا لأنه فسر سنى النظم لا ‪.‬سنىالقرأة ‪:‬‬ ‫‏( ‪ _ ٣‬قاابد تصريف أ ج )‬ ‫الذا لك‪ :‬أنها تكون زاثدة والأكثر أن يكون بهد لا التى عنى حين محو‪:‬‬ ‫تل وجهه ه وتزاد بين القسم وبين لو محو ‪:‬‬ ‫} وكا أن جَاء الَشيرُ أن‬ ‫والله لو قت لقمت ‪ ،‬وبمد ما النافية محو‪ :‬وآتنا مَسكتاهم' فى ما أن مَكَما ك‪.‬‬ ‫فير على قرا"ة من قرأ بذلك ‪.‬‬ ‫وقد تزاد بمد الكاف نادرة كقوله ‪:‬‬ ‫تنم ‪ .‬كأن ظبية تمو إىوارقاك]م‬ ‫ولا تلاقينا بده‬ ‫بروى كأن ظبية بحر ظبية ب على تقدير زيادة أن ع و برفعها على تق_دير‬ ‫تخفيف كأن وإبطال عملها » وبالنصب على تقدير إبقاء عل كأن مع تخفيفها ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬آنها تكون مثل إذ تحو ‪ ( :‬عبس وتولى أن جاءه الأنمى ه‬ ‫بمعنى إذ جاءه ‪ 2‬وقد اخياف ترتيب الشرح عن موافقة ترتيب البيت ى وعسى آن‬ ‫َ‬ ‫يرده إلى ترتيبه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وغالبا إنا خت أن انته‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ک‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫حم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و ء‪‎‬‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫اير‬ ‫إن‬ ‫تلى‬ ‫وجلة‬ ‫لاس‬ ‫|‬ ‫إذا خففت أن المشددة المفةوحة الهمزة بق منها أن بقسكين النون ع فهو الوجه‬ ‫الر ابع من أمثال أن المفتوحة ء و إذا كانت أن حففة من للنةيلة‪ ،‬وجب أن لايبق‬ ‫اسمها ث بل محذف ء وعبر عن الحذف بالاسقتار © وو جب أن يكون البر عنها‬ ‫جملة ىوالحلة إما اسمية ثوإما فعلية ‪.‬‬ ‫أما الاسمية نهى كقوله ‪:‬‬ ‫من حنى و ينتمل‬ ‫‪11‬‬ ‫أزهالك"‬ ‫فنية كسيوفر الند قر عدوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣ -‬‬ ‫خا‪‎‬‬ ‫لله‬ ‫اشر‬ ‫‏‪١‬ن‬ ‫‏‪ ٣‬عوا م‬ ‫‪, } :‬واخره‬ ‫قال‬ ‫م‪.‬ن‬ ‫وع‬ ‫جل‬ ‫قرله‬ ‫ف‬ ‫وكذلاك‬ ‫ر اللمامين ‪ 4‬وقد مر فى باب المذمرات ‪ :‬أن الضمير بمد أن المخففة محذوف‬ ‫وأما إذا كانت الجلة فعلا نعى المشار إلمها بقوله ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كيا وق‬ ‫وتشى‬ ‫تنفيس‬ ‫ونصر‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫تلا أت" لا العا أو مامه‬ ‫‪.‬‬ ‫إذا كانت الجلة فعلا فالفعل إما أن يكون جامدا أو مصرتا ‪ ،‬إن كان‬ ‫جامد فلا بحقاج إلى فصل بينه وبينكأةنوله تمالى ‪ ( :‬وأن ليس للنتان‬ ‫إلا ماسي ‪ « 4‬وأن عَسىأن كون قد اقترب أجا ‪. 4‬‬ ‫وإن كان الفعل مقصرنا إما أن يكون للذعاء أولا ع فإن أكان للدعاء نلا‬ ‫محتاج إلى فاصل كةول الله تمالى‪ « :‬واتذامسَة أن عصب الله وإن كان نىلا‬ ‫متصرفا لغير اندعا‪ ,‬فالأعم والأكثر الفصل بينه وبين أن بأحد آربة أوجة‬ ‫سكو منكم‬ ‫أحدها ‪ :‬حرف التنفيس كقوله تعالى جل وعز‪ « :‬عل أن‬ ‫مرضى ‪ 4‬فى قرا‪-‬ة الرفم وقول الشاعر ‪:‬‬ ‫ه أن سوف يأنيكا كرث ماقَدرًا ‏‪٠‬‬ ‫الناى ‪ :‬النفى كقول الله جل وعز ‪ « :‬ألا يرون أن لا يراجع آنفة‬ ‫ب أن' آ‬ ‫قولا ) برفع يرجعء و نحو ‪ « :‬عله أن تن تحنصُوة ه ونحو ‪« :‬أتح‬ ‫بره أعده ‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ه‬ ‫ك ‪.‬ه ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع وعزز ‪ ( ::‬ووَاان‪ .‬لو استتامُوا تلى‬ ‫ربنا جل‬ ‫الثا لك ‪ :‬النصل محرف لو كقول‬ ‫تة ‪ 4‬وقوله ) أو أم بهد لزين برون الرص مير‪:‬ن مر ألما أن ره‬ ‫مم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ح‬ ‫‏‪7‬‬ ‫{‪, 4‬‬ ‫تشا د اصدر‪ :‬اهم باذ نو ح‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥ ,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠.١‬‬ ‫الر ابع ‪:‬الفصل محرف قد ثكةول الله تعالى ‪ ،‬وله الحد ‪ 5:‬ونم ان‬ ‫ه‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صد‬ ‫وأما قولنا فى الفصل بهذه الأربعة أنه أعم ففى ذلك إشارة إلى ما وردا بنهر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فصل ‪،‬كقول القاثل ‪:‬‬ ‫قبل أن يسألوا بأعظم سؤل‬ ‫ادوا‬ ‫علموا أن يؤتون‬ ‫وهذا تختص عند يضم ‪:‬بالضرورة ى خلافا لآخر ينن ك‪ .‬وقد قرى" ه فى قوله‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫_‬ ‫رفع يم ‪:‬‬ ‫ا رَضَاعَة ه‬ ‫أ راد أن ‪7‬‬ ‫تمالى ‪ } :‬م‬ ‫وحكى عن وم أن التى قبل بتم هى الذاسصبة المضارع ورفع م بمدها شاذ ث‬ ‫والةول الأرل هو الأنصح عندى ى وما رقع بعد أن" مونوعا فهو مقأول علي هذه‬ ‫عند المحققين ى وأثبت بعضهم الجزم بيدها وأ نشدوا ‪:‬‬ ‫تاتا إلى أن أنفا الصيد خطب‬ ‫إذا ما عدونا قال ولدان أهلنا‬ ‫وهذا مختص بالضرورة » وقال فى البيت الأول ‪ :‬إن حذف الاسم وكون‬ ‫الحبر جملة غالبا إشارة إلى ما ورد من غير ذلكاكةثول‪:‬القا؛ل ‪:‬‬ ‫فلو انك فى بوم الرخاء شالتنى ‏‪. ٦‬طّلاقك ‪ :1‬أمل وأت صديق‬ ‫‪.‬‬ ‫آخر ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وأنك هناك تكون الثالا‬ ‫ابأنك ربيعة‪ .‬وعيك مربم_‬ ‫ف هذا الهبت ذكر الاسم مع إفراد الخبر ث أو"كو انه حلة‬ ‫وقد اجن‬ ‫وأما ما ذكر ' من غير ذلاك فى معانى أرلن‪ :‬فهو متأول على الصحيح ء قد عم‬ ‫الكونيون وذكره الناموس أنها شكون شرظية مثل أن لعله ‪ ،‬وسنن أمثالها‬ ‫قوله تعالى ‪ « :‬إذ تر جون الرسول وربا‪ .‬أن ومشوا بالله ‪.‬رَ ‪ .‬؛‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣٧٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫والصحيح تتهقدر‬ ‫ر «‬ ‫جاءه‪7 ,‬‬ ‫أر‬ ‫بوا‬ ‫‪ , } :‬بل‬ ‫مثل غو‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ْ‪٠‬‬ ‫لام العلة قبل كل ذلك ‪' ...‬‬ ‫نافية ي ومنه ‪ . } :‬وأنىى أحَد همثلل مًا أو ‪ 4ْ :‬و كل‬ ‫قيل ‪ :‬وتكون‬ ‫ما وجدقه مما ذكروه فهو يتجل القأو يل ‪.‬‬ ‫آو ف اطان‬ ‫وأين عن مكان‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫صم ‏‪٥‬‬ ‫هم‬ ‫‪.‬‬ ‫اساءة‬ ‫َن‬ ‫أيان ظرف بسأل به ء‪.,‬ن الزمان كةوله تعالى ‪ } :‬بلوك‬ ‫أبان مُر‪٬‬حَاكَا‏ ‪ 4‬أى متى ‪ ،‬و بن ظرف يسأل هه عن الكان كتولڵ الكيت‬ ‫س‬ ‫سم‬ ‫‪.‬‬ ‫س[‬ ‫من حيث ‪ 1‬لاصّ‪4‬ةة“ ولا أرب‬ ‫الطار ب‬ ‫بك‬ ‫أن‬ ‫همن‬ ‫أنل‬ ‫وقد يكون أيضا اسمين ظرفين جازمين شرطيبن » فأيان كقول القال ‪:‬‬ ‫۔‬ ‫ء‬ ‫‪.‬ج _‪.‬‬ ‫رنا ه إذا‬ ‫تأمر‬ ‫ومنك‬ ‫يان‬ ‫‪.‬‬ ‫حَذرًا‬ ‫تدارك الأمن ‪ 3‬مت ‪7 1‬‬ ‫شرطا‬ ‫كونها‬ ‫أن أيان مع‬ ‫نجلس أجلس د ولت‬ ‫‪7‬‬ ‫كقول‬ ‫وأبن‬ ‫فكذلك "مختص بالز فانس كا ختصاص أ ‪ 17‬بالمكان ف الشرط أيضا ‘ وقد ا تكسر‬ ‫‪ .‬‏‪٩‬‬ ‫‪3‬‬ ‫همزةأيان والفتح أكثر ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫مر‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫قسم‬ ‫وك‬ ‫حمرا‬ ‫أبح‬ ‫باو‬ ‫‏‪٠.6‬‬ ‫س‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ آ‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫و‬ ‫بها‬ ‫اب‬ ‫ل‬ ‫وَا ر‬ ‫‪ .‬ه‪.‬‬ ‫أو حرف عاطف وله تسعة معان ‪:‬‬ ‫‪ .‬ن‬ ‫أحدها ‪ .:‬الإباحة تحو ‪ :‬تعا" فقها أو تحو؟ ‪.‬‬ ‫‪.‬والثانى‪ :‬التخيير كةو له تعالى وجل‪ :‬إ تكقارنه إطعام عَشرَم مسا كين‬ ‫أو كونه أو تحرير رة ‪ 4‬والفرق بين الإباحة دالعخيير ث أن الإباحة‬ ‫لايقصد فبها تخصيص لشى۔ من ذلك ‪ ،‬نإن من قال ‪ :‬تل فقها أو نحوا لانعك‬ ‫أن تتعلمرما ‪.‬‬ ‫الذى جاء‬ ‫لاندرى‬ ‫الثااكث ‪ :‬ااشك عو ‪ :‬جاء زد أو عمرو ے إذا كنت‬ ‫منهما ى وكذلت قوله تعالى ‪ « :‬آبثنا بما أو بض يام ه ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬الققسج و ‪ :‬الكلمة امم أو فهل أو حرف ‪.‬‬ ‫‪ :‬الإضراب كةول الةا‪:‬ل ‪:‬‬ ‫الخامس‬ ‫‪.‬‬ ‫'‬ ‫س ت‪,‬‬ ‫‪22‬‬ ‫ِ‬ ‫بهذ اد‬ ‫إلا‬ ‫عدحمم‬ ‫‪ 4‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫تم‬ ‫ماذا ر ى فعيال قد كفا ‪-‬‬ ‫كانوا ثمانين أو زالوا ثمانية‬ ‫تولا رجاؤك قلقمت أولادى‬ ‫‪.‬‬ ‫فإن أو هنا ممناها بل ص يعنى بل زادوا دا نية ‪.‬‬ ‫والسادس‪ :‬الإبهام حو ‪ :‬جاء زيد أو عرو إذا كنت تر ف من جاء منهما‬ ‫و إنما أردت أن تهم على السامع‪ ،‬وقول الله تعالى ‪ « :‬وأرسَلْمَهُ ل مائة ألف‬ ‫أو زيدون ) تحتمل الإبهام والإضراب ‪.‬‬ ‫واو َث لا لبنرةحذر‬ ‫ومثل‬ ‫أو كَهَتى او كيلا إن ذكرا‬ ‫للوضع السابع‪ :‬أنه يكون مثل الواو قى صحته لطاىاجع بشرط أن لا يقم ابس‬ ‫هنا كقول القاثل ‪:‬‬ ‫كا أنى ربه موسى على قذر |‬ ‫جاء الخلافة أو جا‪.‬ت له قدرا‬ ‫_‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫الثامن ‪:‬أنها ةتسكون عنى حتى وهذه ينتصب بمدها النمل الضار ع علىتقدر‬ ‫أكنةول القائل ‪:‬‬ ‫فها انقادت الآمال إلا اصار‬ ‫لأستضبلن الصعب أو أدرك المنى‬ ‫ولهم ‪ .:‬لألزمنك أو تعطيني حتى ‪..‬‬ ‫يعنى حتى أدرك المنى وكذلك‬ ‫‪ -+‬وهمتخه‬ ‫إلا أن محو ‪ :‬لأفتلن الكافر أو يسلم‬ ‫مني‬ ‫التاسع ‪ :‬أن تكون‬ ‫۔‬ ‫‏‪ .٤‬ع‪.‬اھ‬ ‫رح ۔‪-‬م‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ ,‬۔ا{؟‬ ‫ي‪+ .‬‬ ‫۔ م ه۔‬ ‫قوله تعالى ‪ « :‬سَعِداءَوان إلى قوام اولى باشر د تقاتلوسم أ‪ ,‬بون »‬ ‫فيمن ةرأ محذف نون يسلمون ‪ ،‬وقول للقاثل ‪:‬‬ ‫كسرت كموبَها أو نستتيا‬ ‫وكنت إذاغمرت قناة قوم‬ ‫للشرط والطف والاستفهام ضَع‬ ‫يقع‬ ‫‪٣ /‬صُولاً‏‬ ‫الأصح‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫أى‪ .‬اس ولها خمسة ممان ‪:‬‬ ‫شرطية محو ‪ :‬أيك قام أق‪ ,‬معه ‪ ،‬فهذا هو الوجه الأدل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رجل‬ ‫الثا نى ‪ :‬أنها تكون وصفا عو ‪ :‬رأيت رجلا أ‬ ‫‪ُ٨ -‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪1١٨‬‬ ‫و ( فا‬ ‫‪4‬‬ ‫دنى د٭ررشها {‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪!٠٦‬‬ ‫‪} :‬‬ ‫حو‬ ‫مها‬ ‫‪ :‬‏‪ ١‬سها يستم‪٤‬م‏‬ ‫الثالث‬ ‫اليقرقين أحَو بالأمن ‪. 4‬‬ ‫الله‬ ‫ى‪ :‬وقال‬ ‫قاا عم‬ ‫أهم‬ ‫‪ :‬أععمى‬ ‫مج ‪ :‬و‬ ‫تكون موصولة على‬ ‫‪ ..‬راح‬ ‫‪.‬‬ ‫ابا الوصلات‬ ‫ف‬ ‫ذكر هذا ‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤ ٠‬‬ ‫دزى التتريفر إن‬ ‫لرد‬ ‫‏‪ ٢‬يضف‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪ 7.‬س‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫&‬ ‫‪.,. ٠٥‬‬ ‫‏َ‬ ‫يعن‬ ‫مكررا‬ ‫‏‪ ١ ٩‬و‬ ‫الاجر‬ ‫تنو‬ ‫ل‬ ‫لا تضاف أى إلى المفرد المرفة إلا بشرطين ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أن تنصد الأجزاء كةولاك ‪ :‬أى زيد أحسن فيةال ‪ :‬عينه‬ ‫أو ميسمه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والثانى ‪ :‬أن تكرر أى كةول القاثل ‪:‬‬ ‫خداة التقينا كان خيرآ وأكرم‬ ‫ألا تسألون الاس أنى وأمهم‬ ‫فإنكان المفرد فكرة ‪:‬جاز ذلك عو ‪ :‬أى رجل جندك ؟ فين كانت المعرفة‬ ‫غير مفرد بل تمنيةأو جما جاز الإضانة إليها نحو ‪:‬أى الرجلين قام وأى‬ ‫الرجال قام ‪.‬‬ ‫وَبَندً دات الوصل خير الضفه‬ ‫والت‪} :‬كيرُ أردتالصم‬ ‫‪ 7‬تر‬ ‫أى الموصولة يجب أن تضاف إلى ممرفة لفظا كقوهم‪ :‬اضرب أيهم فى‬ ‫الدار ث أو تقديرآ حو ‪ :‬سل أي تلقاه منهم ‪:‬‬ ‫ولبس هو ب\ا لشهير ل و إاليه الإشارة‬ ‫فكر ‪.6‬‬ ‫وقد أجاز ;منهم إضافتها إل‬ ‫‪.‬‬ ‫بقوله ‪ :‬ل بحل محو ‪ :‬يعجبنىأى امرأة قامت ‪.‬‬ ‫وان كانت أى" صفة فإن ما يايها حب أن يكرن فكرة حو‪ :‬ر بت رجلا‬ ‫‏‪ ٤‬وقوله ‪:‬‬ ‫هو‬ ‫فت‬ ‫‪ .‬أر‬ ‫فلله عيتا حبقر أما فتى‪.‬‬ ‫نأومأت إجا خفيا لحَبتر‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخشكاآم‬ ‫من‬ ‫لاتين‬ ‫ونا‬ ‫و ‪ .‬أتى‪ .‬الشرط والاستفمآم‬ ‫‪.‬‬ ‫يمنى أن ما تضاف إليه أئآ الموصولة أو الصفة ‪-‬ن التنكير والتمريف كا‬ ‫مضى ذكره ص فكذلاث تضاف أى فى الشرط والاستفهبام الى‪ :‬النوعين ‪ :‬المعرفة‬ ‫والكرة من غير تخصيص ‪ 6‬بل الكمان جازان » ومثال إضافة الشرطية إلى‬ ‫العرفة كتولث ‪ :‬أيك قام أقم ى وإلى الكرة كةولك ‪ :‬أئ رجلي قام‬ ‫أنم معة ‪.‬‬ ‫ومثال إضافة الاستفهامتية إلى المعرفة كةولك ‪ :‬آيهم قام ع وإلى الكرة‬ ‫‪-..‬‬ ‫كقولك أى رجل قام » وقس على ذلك ‪:‬‬ ‫تضاف كلة أى إلى الكلمة ها التى بمنى القنبيه © نيقوه۔ل بهما إلى نداء‬ ‫ما دخل عليه أل تحو ‪ :‬ما أيها الرجل ص و « يا أمها الاس اتوا رَبكُم‬ ‫تك أله اللان { وكذلك فى الموصولات الداخلة عليها أل‬ ‫و( ‪-‬‬ ‫نحو ‪ ( :‬يا أمها الزين آمنوا ) ونحو ‪ :‬أمها‪:‬أي كا قرى' بذلك ( سَفرغ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪6‬رہ‬ ‫‪.‬‬ ‫كر" أبها التتلان‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١ 7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫مر‬ ‫كمر‬ ‫دا‬ ‫ا‬ ‫وفى‬ ‫قد تدخل أبها أيضا على اس الإشارة فتقول ‪ :‬يا أيهذا أقبل ث ولا أبها‬ ‫الرجل أقبل » وكذلك ما شابهه ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‏‪٤ ٣‬‬ ‫ايفسر ره ك ومعناه‬ ‫موضو ع‬ ‫<رف‬ ‫الراء فهو‬ ‫بفتح اله‪.‬رزة وسكون‬ ‫] أما أ ى‬ ‫تفسير هذا الشىء كذا تحو ‪ :‬رأيت عَْحَدًا ‪ :‬أى ذهبا } وهذا صامت أى‬ ‫غير ناطق ‪.‬‬ ‫الثانى‪ :‬أن أى' قد تكون أ‪,‬ضا لنداء القر يب مثل المزة فقول ‪ :‬أى زيد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫القاموس‬ ‫كره‬ ‫ذ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ئ‬ ‫هِ‬ ‫ص‬ ‫م ‪.‬‬ ‫م ‏‪ ٥‬م‬ ‫ام"‬ ‫البعير‬ ‫ندا‬ ‫به‬ ‫وبعضهم‬ ‫لتس‬ ‫وأئ' معا به تم إبل‬ ‫بعضهم جمل أئ' لنداء البعيد ع نهى من أخوات آيا ويا ى وهو ظاهر‬ ‫حرف جواب مثل ‪ :‬نعم ‘‬ ‫الألفية ‘ والآثيل ظاهر < و أما أى بكسر الهمزة ‪7‬‬ ‫وبوصز ماليين كقوله جل وعز ‪ « :‬قل إى وربى إنه لحقة داله اخ‪.‬‬ ‫__ م ‏‪- ٤‬۔‬ ‫ذكر ما آخره ألف لينة‬ ‫لى‬ ‫وما‬ ‫غالب‬ ‫للشرط‬ ‫إذا‬ ‫لا مُقاجتا جلى‬ ‫جنة نمل‬ ‫[ »‬ ‫م‬ ‫ذ ظرف زمان ث وبكنى دلالة على اسمتيته دخول الجار عليه كةوله تمالى ‪:‬‬ ‫إذ اهً\ جَادوهًا { ) فها مهنى الشرط غا ج » وقد حرم مها شرطا أو جر ‏‪.١٠‬‬ ‫} حي‬ ‫وهذا فبها قليل كقول القاثس‬ ‫» و ا نصبك كث خَصآصَة فتحمل ‪.‬‬ ‫وقول آخر‬ ‫» وإذا نصبك خصامصة فارج النى » ‪.‬‬ ‫وترك الجاراة بها أكثر فيها كة‪ ,‬ل أى ذؤيب ‪:‬‬ ‫وإذا ترةللى قليل بت‬ ‫والنقس راغبة إدا رغبتها‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫زر هه‬ ‫ز‬ ‫وما يلى إذا هذه فهو جملة فملهمضاف إليها إذا" والأكثر مجينها لفستقبل كما‬ ‫فى الأمثال ى وقد تمىء لاضى كةوله تمالى ‪ « :‬وإدَا رأوا تمارة أو؛ هوا‬ ‫ان‪٠‬۔قضذ‏‪٤‬و ‪.,‬ا إ ‪,‬ن۔‪.‬ها ‪ 4‬وأشار بقوله ‪ :‬قالبا إلى التى تكون لجرد الزمان ء وتليها الجلة‬ ‫الفعلية شكةولث ‪ :‬أزورك إذا احر البسر ‪ ،‬أى إلى وقت احراره ( وتو(‬ ‫الانسا نسنان أ امثذداا ماما يتم‪ ,‬للسسووفف ه ‪.‬‬ ‫وممنى قوله ‪ :‬إلا مفاجثا بريد آن إذا قد تضاف للى الجل الفعلية ث إلا إذا‬ ‫كانت لنى المفاجأة » فإنها لا تليها احلة الفعلية ث بل هى تضاف إلى الجمل الاسمية‬ ‫كتو لم ‪ :‬خرجت فإذا للسبم ك وقول القائل ‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫هه ے‬ ‫تنصف‬ ‫‪ .‬فهم سوقة‬ ‫‪ 5‬‏‪١‬‬ ‫الناض والأهر أمرنا‬ ‫وس‬ ‫و بيننا‬ ‫عند‬ ‫۔\‬ ‫تطاب‬ ‫أو‬ ‫‘‬ ‫و خضع‬ ‫نتتذلل‬ ‫أو‬ ‫أى" تندم‬ ‫مملة‬ ‫صاد‬ ‫نتخص ف‬ ‫«مهى‬ ‫‪:4‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الناس أو نساهم الإنصاف ‪.‬‬ ‫إ للاتنها ومنذ زذ قضم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫كى‪ .‬وين؟ ‪ .‬وع واللام وع‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫إل تكون لمانية ممان ‪:‬‬ ‫أولها الانتها« ى أى اننهاءالفاية الزمانية ث حو ‪ 9‬عوا الصيام إ اا ن‬ ‫وانها الذاية السكانية كقوله عز من قائل‪ ( :‬من السَنجسد ا ترام ال‬ ‫السعد الأَقمَى ‪4‬‬ ‫الثا ف ‪ :‬التبيين » وهي الق تهين فاعلة حرورها بمد‪ :‬ما تفي۔د حب أو بض‬ ‫من اسم تفضيل كتول اه تال ‪ ( :‬ر اجرة أب إ )أد من ذر‬ ‫تمجب عو ‪ :‬مأابنضك إل ‪..‬‬ ‫‪.‬الثااثن ‪ :‬أن تكون زائدة كقوله تمالى ‪ :‬قال! أفثدَةَ من النايس‬ ‫هوى يوم فهن قرأ بفتح تهوى يريد تهوام ‪.‬‬ ‫لى تم التامة‬ ‫‪ .: .‬الرابع ‪ :‬أنتكون مرادفة فى قيل ومنه‪ :‬للمهمة‪:‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫وقول الشاعر ‪:‬‬ ‫إلى الناسمطلة به القار أجرب "‬ ‫فلا تتركثى يالوعيد كأنى‬ ‫يربد فى اللنامن ‪ ،‬وبحتمل فى البيت أن تكون بنى عند أو دعنى مع ‪.‬‬ ‫الخامسة ‪ :‬أن سكون مرادفة من كو له‬ ‫‪ .‬أتسق فلا تروى إل اين أ‪:‬‬ ‫تفول وقد عاليت بالنور نفوقتههاا‬ ‫‪...- .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منى ‪:‬‬ ‫معناه نلا تروى‬ ‫‏ع‪٥‬أ ۔‬ ‫السادس ‪ :‬مرادفة عند كقوله‪.‬؛ "‬ ‫أمشعى إ من الرحيق السأم‬ ‫أملاسَبغل إالشيا ب وذكره‬ ‫توله سبح! نه ‪ } :‬وا لاشهررُ إيك {‬ ‫‪ :.‬ى اللام‬ ‫السابع ‪ :‬أن تكون‬ ‫‪7‬‬ ‫أى لك ‏‪.. . , ٠‬‬ ‫ث‬ ‫تول م ‪ ::‬الذود إلى الذود إبل وللشخب‬ ‫‪ :‬أن تتكون ُ نى مع‬ ‫نان‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إل الشخب لبن ‪.‬‬ ‫فيل ‪:‬ومغه « من أنمَارى إى اله ‪ 4‬وقول القائل ‪:‬‬ ‫نصقه فقد‬ ‫للى حا‪.‬تنا أو‬ ‫قات ألا تا هذا الخام تنا‬ ‫الأ الانتقاء تاليا وق ‪: .‬‬ ‫ور‬ ‫زائدا‬ ‫بكون طفا‬ ‫|‬ ‫إبلاكسر للهمزة غ وتشديد اللام لأهاربمة معان ‪. :‬‬ ‫أزلما ‪:‬الاستثناء عمو ‪::‬قام للقوم إلا زيد؟ ى وها ق القوم ل‪ :‬ذيذ ث وما‬ ‫قام إلا زبد ‪.‬‬ ‫وتفريع‪ .‬صورها على حست ما‪ .‬يستوجبه‪ .‬الذى بمدها من نصب ورفمعء وتقدم‬ ‫وتأخير ث وغير ذلاك أولى بكهقب النحو ‪:‬فلنتركه ‪.‬‬ ‫الثانى ‪:‬أنها كون عاطفة بمنزلة الوا وكتوله تعالى ‪ ( :‬إن لا تماف ئ‬ ‫الر سنون ‪ 3 .‬مر ظ ‪ 4‬الآية « الا سكون للتاس تيك حة إلا‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزين طلوا م ‪4‬‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ .: :‬للثالث ‪ :‬تكون زائدة كقوله ‪:‬‬ ‫أرىالدهر إلا مَْجَنَونَا بأذله ة ‪ .‬وما صاحب الحاجات إلا مبا‬ ‫‪.‬‬ ‫&‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٤‬‬ ‫‏‪ ٨‬م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫يمن رواه أرى » وكذلك فى قول آخر ‪:‬‬ ‫علاتأئف أو ترى سها بلدا قرا‬ ‫حرا جيعج ماتَننك إلا مُفاخة‬ ‫تلا‬ ‫وشمه‬ ‫مشكورا‬ ‫ووان‬ ‫ونا كمر حيث الاستشنا حلا‬ ‫للوضع الرابع ‪:‬أن يكون إلا موصواً به جا منسگرآ أ و ما أشبه ‪ 2‬فهو‬ ‫ما بده أن بعرب إعراب ما قبله ع ومثال ذلك فى الأول‬ ‫هنا مثل غير ‪ ،‬و‬ ‫إلا ال لمدا ه وفى الوجه الشا ل وهو‬ ‫قوله تعالى ‪ ( :‬لوا كان فيهما ل‬ ‫مشبه الفكر كةرل القائل ‪:‬‬ ‫قليل أها الأصوات إلا بتامها‬ ‫أنيخت نألنت بلدة فوق بلدة‬ ‫‪:‬‬ ‫وأ نشد بعضهم ف ذلك‬ ‫الفرقان‬ ‫إلا‬ ‫أبيك‬ ‫آم‬ ‫أخوه ‏‪٥‬‬ ‫رفه‪.‬‬ ‫م‬ ‫أخ‬ ‫‪71‬‬ ‫وتأرل بضهم هذه أنها بمنزلة الواو لاماطفة ‪ 0‬أو بمنزلة حتى العاطفة ى نقيل‬ ‫وكونها‬ ‫معاه ‪ :‬وكذلك الفرقدان ؛ أو حتي الفرقدان © نإن الفرقدمن يمترقان‬ ‫عاطفة أ صح ‪.‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بسمه‬ ‫غير من وجهين ‪:‬‬ ‫ممنى‬ ‫عممنى غير < تفارق‬ ‫الق ش‬ ‫إلا هذه‬ ‫أن‬ ‫\ ع‬ ‫الاستثنا‪٠‬‏ ‪ 0‬كما مضى‬ ‫إلا حيث بصح‬ ‫أحدها ‪ :‬أنه لامحوز أن تكون‬ ‫ف الأمثال » ولا يجوز أن تةول ذهب إلا خالص » أى ذهب غير خالص ‪-‬‬ ‫الاى ‪ :‬لا جوز حذف ما قبل إلا ىفلا تقول جاءكى إلا زيد ثك تقول جاء‬ ‫غير زيد ى وهذا مفهوم من قولنا ‪ :‬إن يتلو جمت مفكرا أو شمهه إل آخره‬ ‫‘‬ ‫‪:‬ث“نى عم‬ ‫مى‬ ‫» وبين هذه الت‬ ‫للاستثتاء‬ ‫سؤال ‪ :‬ما الفرق بين إلا الق ه‬ ‫بمن لذا ذلاث ء لك الأجر الجزيل إن شاء ربك الجليل ؟ `‬ ‫الجواب ‪ :‬إن إلا هذه نوع من الاستشنائية‪ ،‬ويدل على ذلاث أننههاا لانكرن‬ ‫إلا حيث يصح الاستثناء هاء ولأن ما بمدها يكون له ۔انلإعراب حك الوصفية‪.‬‬ ‫أى يكون تابت ما قبلها كما فى الأمتال» وهو خلاف الاستثناءللفرغ ‪ .‬قبله و‬ ‫ما جاءنى إلا زيد ع وما رأيت إلا زيدا ‪ ،‬فإن زيدا فى الأول فاعل ‪ 4‬وف الثاف‬ ‫مفعول ى وليس هو فى محل الوصفية لشىء ى وذلك ظاهر ‪.‬‬ ‫وأما الوصفية فلا يكون قبلها إلا جمع منكر ى نحو ‪ ( :‬تو كان فيهما‬ ‫آلية إلا اله ه أو شه الجم المدسكرء وهو الموف بأل التى هى للجنس نحو ‪:‬‬ ‫امها ‪.‬‬ ‫ء قليل ها الأدوات إلا‬ ‫أو مُةرد شبيه الجم محو ‪ :‬ما فى الدار أحد إلا زيد ع فإن إلا وما بعدها‬ ‫فى هذه الأمثال موصوف به ‪ ،‬بدلالة الإعراب على‪ :‬ذلك ' فإنك إذا قلت ‪ :‬ما ى‬ ‫الدار أحد فقد تم الكلام ى وإذا قات ‪ :‬إلا زيد فهو بمثابة قولك غير زيد ‪،‬‬ ‫فلولا‪ .‬أن قولك إلا زيد صفة لقولك أحد لما كان مرفوعا ‪ :‬ولولا أن كنة أحد‬ ‫تشابه الجم لا جاز الاستثناء منها » ولذلك لا جوز أن يكون ماقبل إلا هذه‬ ‫معرفة محضة ‪ ،‬أو مفردا محض ى ومن ندير ما ذكرت ينكشف له الدواب‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫ا ن شاء‬ ‫ى‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪..‬‬ ‫مؤخر‪.‬‬ ‫ا‪,‬‬ ‫اسح‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬أو' مضمر‬ ‫‪ 0‬ورو‬ ‫بضاد ن‪ . .‬ممجمتين‬ ‫التحضيض‬ ‫لا بفتح الممزة۔ ‪ -‬و تشديد‪ , ,‬اللام معناه‬ ‫‪.. .‬‬ ‫الطلب حث وإزعاج ‪ ،‬ولا ا تكون ‪.‬عذ هذه إلا الفعل ظام را أو مقدرآ { فا لغاإهر‬ ‫ص۔‪,‬و۔‬ ‫ك‬ ‫ااس۔و ات‬ ‫ف‬ ‫ع ‪ 7‬م اء‬ ‫الذى‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫جدو‬ ‫‪ ) .‬‏‪ ١‬لا‬ ‫زيد‬ ‫محو ‪ ::‬لا تفرج‬ ‫‪.‬‬ ‫وال رض ‪4‬‬ ‫ر‪,‬و اا والقسم الثا نى‬ ‫مؤ< ة‬ ‫ظاھ رآ‬ ‫فيه الفعل‬ ‫منه موجود‬ ‫‪:7‬‬ ‫قسمان‬ ‫والمقدر‬ ‫لاببووجد فيه القل إلا مضمرآ قبل ا ‪ 2‬فى التقدير ‪.‬‬ ‫أ كرمته ‪.‬‬ ‫‪ :‬أ لا ز يدآ دمر بته ‌ وألا عمرو‬ ‫فالأول كقولاك‬ ‫من ذللك وألا خير من ذلك تقدير ألا فعلت‬ ‫والثاف كةولاك ‪ :‬ألا خير‬ ‫بألا‬ ‫عرض‪,‬‬ ‫حم‬ ‫‪:1‬‬ ‫ته‬ ‫حلا‬ ‫آق‬ ‫عَنْ‬ ‫وا لاستفهآ‬ ‫و‬ ‫ألا بنتح الهمزة‪ .‬وحفيف اللام لها ستة ممان ‪:‬‬ ‫جل‪ .‬من قاثل‪ } : .‬أ‬ ‫تقيل عحيق ما بعذها كتو‬ ‫ث وهذه‬ ‫أولها ا‪:‬لتنبيه‬ ‫{ وزع‪ .‬م بععهم‬ ‫يام ا ليس مصر وفا ءَعم‬ ‫م ااشتَمآه) ‪ ».‬ألا دو‬ ‫ام‬ ‫غيدة‬ ‫‪.‬أن هذة ة متركبة من لااالذافية ث وهمزة االاستفهام‪ :‬الت هن منى الإنكار‬ ‫الدفى ة فكان نفى النفى إثبات كا مغئ ذكره فى نحو قوله تمالى ‪ « :‬أليس الله‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬بكآفز ‪:‬اعده { ‪._ ..‬‬ ‫الثانى ‪ :‬المنى‪ ،‬كقول القائل ‪:‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪3 .٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا الحموى نتمتع جوله تيرابة ما آنأث يد النتلات‬ ‫ه‬ ‫له‬ ‫ض‬ ‫ھ هر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫ا‪:. ' .‬‬ ‫وسنى برب أى يصلح ء وسمى أثات أى أفسدت ‪.‬‬ ‫الثااث‪ :‬التحضيض؛ وقد‪ .‬مضى تة۔يره ء وهو كةو له تعالى‪ } :‬ألا تقاننون‬ ‫] علوا اج المثول ‪.‬‬ ‫تمكنا‬ ‫إلا أنه ترفق ولين ولطف <‬ ‫مشل الةحضذيض‬ ‫الرابع ‪ :‬لا‪:‬ءر ريض » وهو‬ ‫ا‪.‬‬ ‫كةول القال ‪:‬‬ ‫الا ازعواء إن وتاج وانتا بعيبر بنت هرم‬ ‫‪. ....‬‬ ‫فى قو ل ‪ :‬ه‬ ‫السادس ( لاسعةهام عن النقى ك‬ ‫ألاضّطبار لسى أم لها جلد ` لدا تلاق القى لاكاهً أمثانى‬ ‫ك‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫خ ‏‪٠‬‬ ‫۔ء ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ك‬ ‫‪:‬و لشمر ظ‬ ‫وأ كد‬ ‫‪:‬‬ ‫فصل‬ ‫أما بفتح الهمزة وتشديد ال ثلاثة قسام ‪:‬‬ ‫التم الأول ة التفديل‪ .‬والتقسيم ‪ 7‬وهو غالب أحواله كةولك ‪ :‬الكلمة‬ ‫إما اسم ولما فعل «لإماحرف؛ وكل شىء فهو إما ساكن‪:‬وإما متحرك‪ ،‬وكنذلك‬ ‫ف قولهتمالى‪ (« ::‬أما الفية ‪ « 4‬وأما التام ‪ (: 4‬وأنا الدار ه الات ‪.‬‬ ‫والثانى‪ :‬الة وكيد كقولك ‪. :‬أما زيد‪:‬نمنطلق إذا أردت أته منطلق لا‪.‬محالةء‬ ‫وأن ذلك عزيمة منه ‪.‬‬ ‫وللئالث‪ ::‬للثنرز ط ‪.‬وهو هنا مؤول عثل ‪ :‬مما بكن سن شى‪ . ...‬ومثاله ‪:‬‬ ‫‪ /‬‏‪(٣‬‬ ‫‪ ..‬مقا ليد التمر يف‬ ‫!‬ ‫(‬ ‫‏‪ ٥.٠‬۔‬ ‫ہ‬ ‫س‪7‬۔‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ك‬ ‫۔ ‪7‬‬ ‫س۔ےِ‬ ‫۔‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‏‪71‬‬ ‫كروا‬ ‫الذ ر‬ ‫‏‪١٤‬أمًا‬ ‫وَ‬ ‫ر م‬ ‫هن‬ ‫از‬ ‫‏‪ ١‬نه‬ ‫ن‬ ‫‏‪١‬ونم فاسو‬ ‫وا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الدن‬ ‫‪1‬‬ ‫}‬ ‫س‪-‬‬ ‫۔‬ ‫؟ذ۔‬ ‫۔‬ ‫ہ‬ ‫ےم‬ ‫و‬ ‫۔۔م‬ ‫بمَذا ملا ‪. 4‬‬ ‫ماذااراد ا‬ ‫يولون‬ ‫‪ .‬وجب إلحاق الفا‪٠‬‏للجواب فى جواب ما بمد أما ث وهو اراد يقو لذا‪ :‬تلو‬ ‫ما بله ‪ 4‬سوا‪ .‬كان ما بلى أما اسما مفرد؟ محو ‪:‬أما زيد فقامث أو غير مفرد محو‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪, ,‬‬ ‫طربلعرق‪.‬‬ ‫ن بض‬ ‫فالدى‬ ‫تا‬ ‫ر‬ ‫وشاع إن‬ ‫القا‬ ‫حَذف‬ ‫‪1‬‬ ‫لديها ‪ :‬واتتول إ قد وجد‬ ‫اقل‬ ‫قد حذف الفاء من الجواب قليلا كا فى الحديث ‪« :‬أما بمد ما با‪,‬لرجال‬ ‫يشترطون شروطا ليست فى"كتاب ا له » قيل عمكذا وجد فى حيح البخارى ‪.‬‬ ‫وأما كنانت الفاء داخلة على مسى قول وهو محذوف ك خذف الفاء كثير‬ ‫تهنا لحذف ل م مى داخلة عليه وذلث قو له تمالى وجل ‪ (:‬أما الذين اسوَدّت‬ ‫وجوههم أ قراتمبسند أى فيقال لهم أكفرتم ‪.‬‬ ‫كارا نبا تمل‬ ‫إما ر‬ ‫أو مير الاضراب من الس الأون‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫إما بكسر الهمزة ونشديد لله ى ف الفصد ممثل أو فها ذكرناه نيه من المعانى‬ ‫وف أو سمة أوجه ‪ 4‬وإنا تحضر من النسعة بستة أوجه هى السابقة فى الذكر ى‬ ‫مع باب أو ‪ 2‬وعى مجموغة فى البيت الأول من النظم فى باب أو فهأمله من هنالك‬ ‫‪.‬‬ ‫أجده إن شاء الله ‪.‬‬ ‫كذلك و؛ستثئى من الستة أيضا نوع واحد وهو الإضراب‪.‬ء‪.‬فإن إما‬ ‫لاتكون للاضراب » فتحمل لما حينثذ خمسة أوجه ‪:‬‬ ‫‏‪ ٥٨٢‬۔‬ ‫‪-‬۔۔‬ ‫أحدها ‪ :‬التفصيل وهو التقسيم اكقوله تعالى ‪ ( :‬إما غكار؟ وإما‬ ‫كتُورا ‪..‬‬ ‫نانى‪ :‬الإباحة ! محو ‪:‬إما فقها وإما محو؟ ‪. .:‬‬ ‫الغالث ‪:‬التخيير قوه جل ربنا ‪ « :‬قالوا با موسى إما ‏‪ ٣‬تلق وإما‬ ‫أن تكون اأول مر‪16 :‬قى ‪. 4‬‬ ‫لأمر الله‬ ‫رايج ‪:‬ا‪:‬لإسهام كقوله تعالى الله ‪ « :‬وآخرون هجروان‬ ‫إما يعذبهم وإما بثوب علهم ‪. 4‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫و‬ ‫۔ و‬ ‫مذ ح‬ ‫الخامس‪ :‬شك المتكلممحو ‪:‬جاءنى إما زيد ولما عحرو ‪ ،‬إذالم يمرف‬ ‫من جاء منهما ‪.‬‬ ‫إن تقلا وأيا قد شهرا‬ ‫ناب‬ ‫أمًا فير أيما‪ .‬قد ؤ ك"‬ ‫‪ -‬كذاك‬ ‫‪1‬‬ ‫ربما حذفت إما ‪ ،‬واستنى عنها محرف إن كةول القائل ‪:‬‬ ‫ندما‬ ‫تان ‪:‬‬ ‫و إن من خر‪ .‬يفر‬ ‫صن‬ ‫من‬ ‫واعز‬ ‫ا‬ ‫سنها‬ ‫قالوا أراد ‪:‬وأمًا من خريف‬ ‫وقد تبدا الم االاذولى وهي الساكنة من لت يا‪ .‬يقال أنما غ ‪ :‬ؤاستشهدوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.: :.‬‬ ‫‏‪٠٦:‬‬ ‫‪:.:...‬‬ ‫بذلت بقول الناثل ‪..‬‬ ‫أيما لجنة ‏‪ ٣‬إلى نار ‘'‬ ‫‪.‬‬ ‫لا آيا أمنا مات ‪:‬‬ ‫بدلك ‪.‬‬ ‫وكذلك قد تبدل لل الساكنة منكلة أما بققح الممزة ث نقذ‬ ‫ساكنة لاستنقال القضعيف ءوذلك كقول القائل ‪:‬‬ ‫رأت رجلا أما إذا الشمس عارضت‬ ‫_‬ ‫‪:٥٢٣‬‬ ‫‪ ].‬الا ‪ .‬را شهر ‏‪١‬‬ ‫تيا]‬ ‫أ‬ ‫مند را‪.‬‬ ‫بها‬ ‫وكن‬ ‫محى‬ ‫وقد‬ ‫أما كلة مركبة من ما النافية دالهمزة الاستفهامتيةث وكذلك ألا ‪،‬‬ ‫وكذلك قال بعضهم فق ما تكسنرالممزة وتعديدالم ‪ :‬إنها متركية من إن" وما ‪.‬‬ ‫واعلم أن أماً هذه المذكورة هنا فها ه‪.,‬ن الأوجه تا مضى دكرهقى باب ألا‪.‬‬ ‫وهى ستة ممنان ‪:‬التنبيه والمنى ء والتحضيض والتر يف » والةوبيخ‪ :‬والاستفهام‬ ‫‪..:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عن النفى ‪.‬‬ ‫‪. ..‬فالتذبيه وهو الأول ‪ ،‬وفائدته حقيق ما بعده كقول القائل ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫والذى‬ ‫أما والذى أبكى وأضحك‬ ‫عله | ا ُ‬ ‫أمات ‪:‬وأخيها‪ :‬والذ ى‬ ‫وهذه يسمونها الاستفقا حية‪ ،.‬أى يفتقح بها الكلام ‪ 0‬و حوز أن نسى‬ ‫الافى هذا الموضع بذلك لا حادا فى المنى ‪ 2‬إذ لا فرق ‪.‬‬ ‫فهذا‬ ‫الثانى الى كتو لك ‪ :‬أما يرزقنى الله مالا فاأ كانك ببإإحسانك ا‬ ‫منك تمن أن برزقك الله ذالك كتاقول ‪:‬ألا يرزقنى الله‪.‬الجحة ‪.‬‬ ‫الثالث ‪:‬الحضيض عكةو لك‪ :‬أماً أن تت ربك ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬التعريض كتولك ‪:‬أما تحب أن تأكل معى ‪.‬‬ ‫الخاماسل ‪:‬توبيخ كقولك ‪ :‬أما تذكر نست ‪.‬عليك‪+‬أما نشكر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ<سالى إايك ‪..‬‬ ‫السادس ‪:‬الاستفهام عن النفى كقولك' ‪ :‬أما قرات ك كعاب اام تعال ‪ .‬أما‬ ‫سمعت فول رسول الله كتلته ‪.‬‬ ‫زيدا لمن تمل ‪ .‬هو الضاربه ‪.‬‬ ‫بت‬ ‫رنت‬ ‫ضا أ‬ ‫السابع ‪ :‬التقرير كةو لك ‪ :‬أم‬ ‫_۔‬ ‫‪٥ ٣‬‬ ‫‏‪---‬‬ ‫‪٤‬ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫ه م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬‏‪ ١‬جن‪.‬‬ ‫هنى‬ ‫طا‬ ‫ش‬ ‫هت‬ ‫مثل‬ ‫أبت‬ ‫جاءت رمل كيف حنث‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫`‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 1‬فى أها أ ر‪٫‬بمة‏ معان ‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫< ود ‪ :‬لك‬ ‫مثل م مى‬ ‫رمان‬ ‫ظر ف‬ ‫ووهى‬ ‫شرطية‬ ‫‪ :‬أن نكون‬ ‫أنها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قول القائل ‪:‬‬ ‫ر ما ييرريكا ل يان ‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أتيا ك تأنيا‬ ‫حَليلى أت‬ ‫كتو جل وعز ‪ :‬أ‬ ‫نى ‪,‬كيف وهو الغالب نيها‬ ‫الثانى ‪ :‬أناها كور‬ ‫ك هذا قات هُو ن عر اه » « أنبى هذ دهه ا بند موتها ه ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬مرادفة حيث ‪ 4‬كةولك ‪ :‬سر أف شئت ‪ 4‬أى حيث شنت‪. .‬‬ ‫زبد يذهب ۔‬ ‫الرابع ‪ :‬مرادفة أين كقولث ‪ :‬أنى زيد يذهب‪" ‘ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أيا ندا من حَ__وتاه الأس‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ه و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٥‬۔‬ ‫_‬ ‫ع‪-‬‬ ‫‏‪ ١‬ى‬ ‫و دال ‪ 7‬ز‬ ‫‪ 7‬ا‬ ‫اه مز الممدود الغداء الميد‬ ‫أيا موضوع اداء البعيد عو ‪:‬أ‪.‬يا زبد ‪7:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫آيضا تقول ‪ :‬آزيذ قائم زذلك ‪.‬‬ ‫‪ ٤‬و‬ ‫‏‪--‬‬ ‫اب الباء‬ ‫بالباه ألصق عَ عوض اعين‬ ‫وَبجَاء كس مل إلى فى مواضع من'‬ ‫الباء حرف جر زاد لممان ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬الإلصاق وهو حقيق ث كأمسكت بزيد ‪ 2‬إذا‪ .‬قبضت ها حبسه‬ ‫من ثوب وتحوه ى وعوازى كةولاك ‪ :‬مررت بزيد فكأنك قد ألصقت مرورك‬ ‫بقربه ث ومنه قوله تعالى ‪ ( :‬وَليَلموا بالبيت التيق ‪. 4‬‬ ‫الثانى ‪ :‬التمدية حو قوله تعالى ‪ :‬ل( ذحَبَ اه بثور هم { أى أذهبّه ى وقد‬ ‫مضى ذللك فى باب التعدية ‪.‬‬ ‫الثالث‪ ::‬التو يض ع وهو البدل وذ لك كقوله ‪:‬‬ ‫عَمُوا الإغارة فرسانا وبانا‬ ‫فيت لى بهم قوما إدا ركبوا‬ ‫معناه ليت بدلهم ‪.‬‬ ‫ى و!خماز ان ما لك فى التسهيل على‬ ‫الرابع ‪ :‬الاستهانة » حو ‪ :‬كعيت ‪7‬‬ ‫ما محك عنه ‪ ،‬أن يمبر عن الاستمانة بالسيبية من أ جل الأف ل المفوبة إلى الله‬ ‫إن الاستهانة‬ ‫تعالى كقوله جل وعلا ‪ 3 :‬أخرج به من ال اتبرزث سك‬ ‫عليه سبحانه غير جائزة ث وعر عنها فى الخلاصة يالاستمانة كا نعل غيره ‪.‬‬ ‫ولا مخنى علاىلمتأمل أن الأسماءالمصطلح عليها فمتل هذه ى لابزيل اصطلاحها‬ ‫ما هى داخلة فالاصطلاح عليه مأنسماء الله وصناته كا أناس المكسر واللفض‬ ‫للحركة المذهومة الق ى ضد الفتح ‪ .‬لا يبطل تسميتها بذلاث دخو لها على أسماء الل‬ ‫وليس هذا موضع بسط فتأمل ذلك ‪.‬‬ ‫الامس ‪ :‬مرادفة عن ‪ ،‬نهى لاجاوزة كقوله تعالى ‪ « :‬تسألن به حَييرًا »‬ ‫أى عنه وهى ختصة بالسؤال كا فى المشذل » أو غير مختصة كةوله جل وغر ‪:‬‬ ‫ا( ويوم تتم النماء بالتمام » وكذلك « نو رحم يَشمى بين أيدنهم"‬ ‫‪:3‬‬ ‫و بأبجا ‪3‬‬ ‫السادس ‪ :‬مرادفة على ‘كةوله جل من قائل ‪ } :‬ونم ن ‪:‬إن أمنه‬ ‫قنطار ) بدليل ‪( :‬عَل انكم" عَكنه ‪ 4‬و ( آ توى يهم" الأرض‬ ‫‪: .‬‬ ‫|‬ ‫أى عليهم ‪.‬‬ ‫ها‬ ‫‪ :‬مرادفة إلى كةز له تمالى‪ [ :‬وققندا أحسن فوى ‏‪ ٠‬ول م ما‪ .‬بقم‬ ‫اسا‬ ‫من ‪ :‬حد منالما لميت ‪ 4‬معناه أحسن إلى" وسبقك ا بها ‪.‬‬ ‫ينامم' بحرمر ‪ } . 4‬وأمد نصر كم‬ ‫ا الثامن ‪ :‬مرادنة ق ؤ‪ .‬الظر فية‪ .‬حو ‪} :‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫الله د‬ ‫التاسع ‪:‬أ مرادفة ‪ . --‬نفى لصاحبة نحو ‪ )::‬ميما يلام متا ء « وَقَذ‬ ‫وذو له ‪ ):‬فتو لا ؛ر كذنهه ‪ 4‬أى مع‬ ‫دَحَكوا بانكةر وهم قد خرجوا آ‪5:‬‬ ‫جنده ‪.‬ومنه ‪:‬سبحان اه وحمده و } فسمح يانمر ربك ام ‪. 4‬‬ ‫العاشر ‪ :‬مر ادة ‪.‬من ؤفغى ى للتبميض كقولهله‪ ..‬سبحانة ‪ « :‬عنيت نشرب بها‬ ‫عباد الله ‪. 4‬‬ ‫‪٠6‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫‏‪١‬اقيم‬ ‫ووقفانااي'ل‬ ‫‪ _ -.‬بيتنن‬ ‫ؤوسبسبماا‬ ‫امى‬ ‫‪ .‬ة و كيدا‬ ‫‪ .. .‬وقد" ‪ ,‬والزائدا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحادى غشر ‪ :‬السببية كقوله تعالى‪ :‬المكلا أذنا بذنب » و « أ‪7:‬‬ ‫ْ‪ ٠‬أنسَسكم با تنا كه الجل ) ممناه بسبب ذنبه » وبسبب اتخاذكح‪.. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫_‬ ‫الثان عشر للقابلةككتويت ‪ :‬اشقريته بالف ع وكافأ ‪١‬ته بضذمف إحسانه‪2 ‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬‫‪٥‬هدو‬ ‫ش‪‎‬‬ ‫ُ ‪ 5‬اهم‬ ‫تر‬ ‫بثه‬ ‫‪.7‬‬ ‫} ‪3‬‬ ‫وجل‪:‬‬ ‫ومته قوله تحال‬ ‫شمس العلوم! للا لصاق مهذه الآية‪. ‎‬‬ ‫الثا اث عشر ‪:‬باء ء القسم ‪“.‬كةقو لك ‪ :‬أةسمت بالله‪. ‎‬‬ ‫عشر ‪':‬الهفدية ‪.‬كةوله‪: ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫|‬ ‫| ‪ .‬بأي انت ونوك الأشنبث ككأعا ‪ 7‬عليه الر برث‪‎‬‬ ‫الخاص عشر ‪:‬الزائد ة للت وكيد»وهى الزائدة أضل التمجبةة نحو ‪ :‬أكرم‪‎‬‬ ‫بزيد ث وف فاعل ل كت يالله شهيدا ه © ( وكاتى يربك هاي وتمرير!‪» ‎‬‬ ‫كقوله‪: ‎‬‬ ‫وفد حذف‬ ‫ه كنى الشيب والإسلام للمرء ناهيا بن‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وزاد ف المفعول كةوله عز وجل ‪ ( :‬ولانلةوا بأانريكم‪ 7 :‬الك‪{ ‎‬‬ ‫( ومنير د فيه باإلخاد ينا نذقهُ ‪ 4‬ء( وحى إليك ب مجذيع النخلةة ‪4‬‬ ‫ه و‬ ‫ه‬ ‫وقول الشاعر ‪. :‬‬ ‫بما للاقبتثون بزنىياد‬ ‫ا الم ياتيك والأنباء تى‪.‬‬ ‫وفى التوكيد بالين خو ‪ « :‬يتترر إصن“ بأنقسمز" ‪ 4‬وفى المبتدأ حو ‪:‬حسبك‬ ‫درهم ' وفى حو‪ :‬خزجت فإذا بزيد وفى خبر الفى قياسا شاثتا ‪ .‬وليه أشار بةوله ‪:‬‬ ‫ذا البا ما فى حُتَرَئ' ليس وَمًا‬ ‫كان بالمكس انتى‬ ‫لا وف‬ ‫قوله ‪:‬ذا البا إشارة إلى الباء الازيدة وكيد ى فإن كانت زللدتها شثمة‬ ‫فى خبر ليس كتوله تعالى وجل ‪ 3:‬المر ح البكاف عَبلدَهُ ه وكذلث شاثمة‬ ‫فى خبرما النافية كقول تعالى‪ (3 :‬وما ربك ظلام الايد ا ‪3‬‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫‏‪٥٧٣‬‬ ‫۔‬ ‫وحكى عن الفارسى والزنحشمرى منم زلادهما بمد ما القيمية وقالوا ‪ :‬إنها‬ ‫تختص الحجازية‬ ‫ث قيل ‪ :‬والصحيح الجواز لوجوده ى أشمار بنى تميم ‪ ،‬قاله الارزى‬ ‫ق شرح الخلاصة ‪.‬‬ ‫وأما زبر لا النانية للجنس ء وخبر كارزن لنى فها المكس ‪ ،‬يمنى أن‬ ‫الأكثر فبهما أن لاتلحقم۔ا الباء ث وقد توجد فيهما قليلا ه فغاله بمد لا كقول‬ ‫‪..‬‬ ‫_‬ ‫القائل ‪:‬‬ ‫فكر ن لى غيماً و ل ذوعَفَاعَة ‏‪ ٠‬ن نقلا عن واد ‪ 7‬ن قازب‬ ‫قول آر ‪:‬‬ ‫ومثاله بانذلنفى ف ن‬ ‫۔ ‪:...:‬‬ ‫آ وإن مت الأيرى إلاىلزاد م اكئى ‏‪.٠‬‬ ‫القوم أعحر‪:. 4‬‬ ‫إد أ ث م‬ ‫بأعنجلممم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .:..‬‬ ‫اجل'‪ .‬وغير ‪.‬ومل‪...‬‬ ‫ند كن‬ ‫صة ‪7‬‬ ‫إلى ا أن"‬ ‫حتا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بيد اسي وله ثلائة معان ‪:‬‬ ‫الأول ‪ :‬يكون عنى من أجل ‏‪ ٥‬ودك كتبوه طل ا عايه ‪ 7‬ل ‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« أنا أئمة من َعَق بالضاد يد أق ين قر بش» ‪.‬‬ ‫الغرزة الَابمُرن‬ ‫الغالى ‪:‬تكون بمنى غير كت_ول ولله ‪ 9 :‬ر‬ ‫يوم القيامة ‪:‬يد أهم أوتو ا الكتاب من قلنا » ‪.:‬‬ ‫الثالث ‪ :‬تكون بمنى علكىقول القائل ‪:‬‬ ‫أخاف إن هلكت أن ترنى‬ ‫فلت ذالك بيد أتى‬ ‫عد‬ ‫_‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫فسرها هنا صاحب شمس الملوم بمعنى على » وصاحب فتح الرءوف بمنى من‬ ‫النامو مزن ث‬ ‫لنا الأوجه اللا ‪ 4‬ة صاح‬ ‫أجل ‘ ولم يذ كر لما ششي"ثا بمنى على ؤ و ذ كر‬ ‫كلها‬ ‫الماضية‬ ‫« والأمنال‬ ‫ظاهرة‬ ‫هى‬ ‫أن‬ ‫إضافته ‪.‬‬ ‫وآما‬ ‫منها‬ ‫يفسر ‪.3‬‬ ‫و‬ ‫كذلك تأنلها "وفق إن شا الله ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‘.‬٭‬ ‫|‬ ‫‪3‬‬ ‫راب‬ ‫ر‬‫الإض‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬زى‬ ‫؟ ول‬ ‫وشك‬ ‫فىالأمر ‪.‬والإثبات إلاثاعاى أنيَر‪٠‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫كلة بل فى لفظ للبيت عطف بيان على قوله ذى الإضراب } نعى فى محل‬ ‫‪..‬‬ ‫خفض بالمطف ‪.‬‬ ‫واع أن يل حرف عاطف لفظلى ء وله أحوال سنفصلها ‪ ،‬فأما إن كان ما بعد‬ ‫بل مفردا نمذا موضع ذ كره‪ ,‬ث وإن كان غير منمرد فسيعاد فى البت الثا لك ء‬ ‫و يغمم‪ /‬حخصيض ذلاكً من قول ‪ :‬و إن تلتها جلة قى ذلاك دلالة على أن السابق‬ ‫فى غير ما تليه الخلة » وما بعده مغردله حالان ‪ :‬فإن كان قبل ‪:‬ل أءر أو إثبات ث‬ ‫فإن بل نكون للا ضراب غما قبلها ڵ و إثبات حكه لما بالداء ومعنى الإضمر‬ ‫عنه أى إبطال حكه ص والإضنران عنة ‪.‬‬ ‫ومثال ذلك قولث ‪ :‬اضرب زيدا بل مرا ء إنك أبطلت ضرب زيد وأثبئه‬ ‫لممرو » وكذلك حو ‪ :‬قام زيد بل قمد ‪ ،‬فإنك ‪,‬أبطلت قيام زيد وأثبت ة‪.‬وده‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وعلى ذلك نتص ‪= .. .... . .. .‬‬ ‫‪ ٨٩‬‏‪٥‬م ۔۔۔‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ك‬ ‫وإن تلا تتيا‪..:‬وتهيا ببلرث‬ ‫‪ ,‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫وف‬ ‫‪77‬‬ ‫انجل‬ ‫لتال ‪.‬‬ ‫‪ :‬والضد‬ ‫الاول‬ ‫إن كان ما بمد بل مفردا كا نفى ذكره‪ ،‬إن كان قبل بل نفى أو نهئ‬ ‫فإن بل تكون هنا للضاراب عن الأول ‪ 2‬وإبطاله و إئبات‪ :‬ضده ا بمدها ‪.‬‬ ‫ومثال ذلك كةولك ‪ :‬ما قام زبد بل مرو ‪ ،‬فإنك أبطات قيام زيد بالنقى‬ ‫وأثبت لعمرو ضد ذ لااثلفى أى أثبت له القيام» وكذلكفىقؤلاك ‪:‬لا تضرب زيدا‬ ‫؛‪:‬ل عمرآ وهذا كل‪ 4‬ظاهر ‪.‬‬ ‫وإن" تمكنها نخلة" قل ينتقل‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬سم‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫سے عص‬ ‫ارث‬ ‫إلى معنى والأرز‬ ‫ه‬ ‫إذا كانت بعد بل جملة فلها وجهان ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أزه فد ينتقل ها إلى معني غير المعنى الأول من غير إبطال‪ :‬لمعنى‬ ‫الأول “ بل هو باق على أصله مستةل بذاته ‏‪ ٤‬أى مسقةبم ; وذلاك كقو له تمالى ‪:‬‬ ‫منها عون ‪4‬‬ ‫من ز ه‬ ‫} تل اا رَكَ علي ف الآ خرق سبر م ف ‪2‬‬ ‫فإنها لم ترد هنا لإبطال شىء ما قبلها‪` :‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬قصد \‬ ‫ر‬ ‫اها ‪ .‬الإضر اب‪ :‬ش‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫كذا‬ ‫‪2-‬‬ ‫لا مؤكدا‪", .‬‬ ‫براد‬ ‫ببث‬ ‫وبل‬ ‫الو حجه‬ ‫‪:‬‬ ‫كر ا‬ ‫ذ‬ ‫الذى‬ ‫و٭و‬ ‫بل ‪:‬‬ ‫ها قبل‬ ‫إلى‬ ‫إشارة‪.‬‬ ‫عه‬ ‫ف‬ ‫الضذمير الذى‬ ‫هاء‬ ‫‪.‬‬ ‫معنا ‏‪ ٠‬با(۔كاية‬ ‫بل لابطال‬ ‫علميه‬ ‫< فإنه قد ندخل‬ ‫نة سه‬ ‫السابق أنه قد اسقةل‬ ‫والإضراب عنه مينا ء فهو‪ .‬الوجه الثانى مم' تكر ن !جلة فيه بعد بل ‪ }.‬وذالك‬ ‫‪ ٦ ٠‬س_۔‬ ‫‏‪-‬‬ ‫مثل قوله سبحاند‪ 3:‬وَما؟وا اشد اللحن وآدا شحاته بل عباد شُكزرمُونَ»‬ ‫(أم يقولون به جنة بل جاءهم ذ ‪ 4‬نمم وقد يزاد قبلها لا مؤكدا‬ ‫للاضراب عما قبلها فى الإنجاب ع كقول القاثل ‪:‬‬ ‫‪ ». .‬وجهك البذرلابل الث س لو آ ‏‪.٥‬‬ ‫وى السلب مؤكد للنفى السابق كقوله ‪:‬‬ ‫= وما هجرتك لا بل زادى مَمَاً ٭‬ ‫سوى‬ ‫والترك‬ ‫وكُئتأ‬ ‫كدع‬ ‫ل‬ ‫بله بسكون اللام وفتح الما‪ .‬ر خمس ةة أوجه ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أنه يكون مثل دع وأنشدوا ف ني ‪:‬‬ ‫ا ل الأكف كات ‪ 1‬حنى‬ ‫يذلالحاج ضاحي هَامانها‬ ‫معناه دع‪ .‬الأكف فلا تذكرها ‪ 7‬ف انها ذ نخلق أصلا‪ :‬وإعراب الأكف‬ ‫هنا النصب‪، .‬لأن أسماء الأذعال تعمل عمل ما يفسرها ‪.‬‬ ‫الثا ى ‪ :‬بكون بم كيف ' ‪ 4‬ونصروا بذلك أ يضاً أقوله"‬ ‫« بله الأكف كأنها لمتخاق «‬ ‫وإعراب الأكف هنا ارفع © فيكون له الاكفن" سؤالا وجواه ‪:‬‬ ‫كانها لتتلق ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬تسكون اسما بمعنى القرك ى وبذلاث فشرها أيضا فوله‪..:.‬‬ ‫» بله الأكف كأنها لتمتلتلىق‬ ‫معناه يترك الجاجم ترك الأكف ے والمهنى ظاهر » وإعراب الأكف‪ .‬هاهنا‬ ‫‏‪ ٦١‬ح‪.‬‬ ‫الحفض» وبمعنى دع نسر الحد‪:‬ث عن النو طَتلنةٍ « إن اللهقول أعددت إأعبادى‬ ‫ما لا عب رأت ولا أذن" َتبعت ولا خطر تل قاب ‪ :‬شر بله ما اعلم عليه »‪.‬‬ ‫إلا آو بمن سوى ‪ :‬تقول ‪:‬‬ ‫منى الاستشيافْ نهى ‪7‬‬ ‫الرابع ‪ :‬تكون‪.‬‬ ‫رأيت التوم بله ز يدا و بله زيد ع ذكره ره شمس العلوم ‪.‬‬ ‫] ‪,‬الحامين ‪:‬ما ذكر الناموس عن البخاري ف‪,‬تفسهر‪ .‬سورة ة السجدة ‪ « :‬ولا‬ ‫نى غي‬ ‫« الحديث نعى‬ ‫عاي‬ ‫له ما النئ‬ ‫ح ر قل قابن بشر ذخرا م"‬ ‫‪.‬‬ ‫أى صفة خالفة اوصونها ۔‬ ‫بلى جواب موجية تا سلب‬ ‫نة أت سكن ت‬ ‫زه ‪ :‬ق‬ ‫إلى حرف جواب مختص بإاب النفى ء سواء كان مع استفهام أو دونه ‪.‬‬ ‫كه‬ ‫شم الاستنهام كتو له تعالى وعز ‪ } :‬ؤأشهذ هم تل ‏‪١‬أمم ‪ 0‬النت جر‬ ‫قالوا تلى ه ممناه قالوا أنت ربنا‪.‬فقد أثبتوا مها المغفى المسقفهم‪.‬عفهء‪:‬ولو قالوا نعم‬ ‫لكان كفرا ؟إذ يكون ممناه حينثذ لست ربناب وكذلك فى قوله‪.‬تمالى ‪:‬‬ ‫رآ‪ 1‬م بيكي ةنذير " قالو ا بلى قد جاءنا نذير ه ‪.‬‬ ‫ومع غير الاستفهام أ و‪ :‬لم يقم زيد © فإن قلت ‪:‬بلى فإنك تريد قد قام زيد‬ ‫‪.‬‬ ‫انهم المرق ما بين بلى أو غيرها من أحرف الجواب‪.‬‬ ‫باب التاء‬ ‫فى الأيمان‬ ‫الله خصآ التا‬ ‫‪١‬۔۔‬ ‫‪.‬و‪‎‬‬ ‫ے۔_‬ ‫س۔‬ ‫۔‬ ‫‪.٠‬‬ ‫الر حن‪٠‎‬‬ ‫ترب‬ ‫‪:‬‬ ‫وا‬ ‫>‬ ‫وةذ‬ ‫وع‬ ‫جل‬ ‫وله‬ ‫والمنامة ك‬ ‫الالة‬ ‫‪7‬‬ ‫ؤ; و تختص‬ ‫القسم‬ ‫من حروف‬ ‫للا‪.‬‬ ‫« جتالللهه تةحوع‬ ‫ر ن(‬ ‫و لوا ر‬ ‫آ‬ ‫بد‬ ‫امسك‬ ‫) وتا لنه لأ كيدان‬ ‫مر‬ ‫ر‬ ‫مم‬ ‫كس‬ ‫الكم ‪.‬ة‬ ‫و تربب‬ ‫‪ :‬ه رف‬ ‫فالوا‬ ‫على رب‬ ‫الأخفش دخولا‬ ‫وقد حك‬ ‫يوسف {‬ ‫ز;\ رن‬ ‫‪:‬‬ ‫فالوا‬ ‫الرحن‬ ‫وعلى‬ ‫وربما قالوا ‪ :‬حياتك ‪ .‬بعضهم ء وهذا غريب نادر ضيف ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ى‬ ‫` ر‬ ‫ه‬ ‫زيد التا وفى تجين أم‬ ‫ورب‬ ‫‪ ..‬التانى ‪ :‬ت زاد التاء بعد لا النافية ‪ 2‬إذا كان بعدها لةظة حين أو معناها ‪:‬‬ ‫فالأول كتوله تعالى ‪ « :‬ولات حين مَتَاص ‪: 4‬‬ ‫|‬ ‫والثا تن ‪:‬كةول التامل ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬والتنئ مراتع متعه وخ‬ ‫رم البناءة ولت ساعة مم‬ ‫الثا لث تزاد القاء ف ش الناطفة فينال ‪ :‬مت ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ت‪:‬‬ ‫كتو‬ ‫الرابع ة تا‪ :‬ر‬ ‫عنى حثى‬ ‫ل‬ ‫دربت‬ ‫الامس ‪ :‬تزاد فى حين © وهو وجه ثان فى قوله تعا ‪ ( : /‬ولات حين‬ ‫مناص ‪ 4‬قال أو وجرّة ‪:‬‬ ‫الناطقون تجين ما ين عاطف‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫مطعم‪.‬‬ ‫ما من‬ ‫زمان‬ ‫والمطممون‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫۔ ه ‪..‬‬ ‫أتى‬ ‫وف‪ .‬مضار ع ‪ .‬أيضا‬ ‫جم‬ ‫السادس ‪ :‬تاء الضير محو ‪ :‬فعلت وفعلت ‪.‬وبعات وفعلما وفبلتم وفتن ‪.‬‬ ‫السابع ة تاء التأنيث عو ‪ :‬هند فملت » واء فاطمة وضاربة ‏‪; :.. ٥‬‬ ‫النامن ‪ :‬جم السالم المؤنث محو ‪ :‬هندات ومسلمات ‪.‬‬ ‫اع أن تاء التأنيث الاسم ‪ 4‬قد تكون لعان ‪.‬‬ ‫أحدها ‪ :‬مؤكدة للاسم المؤنث عو ‪ :‬فاطمة وخدحة‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬فى الصفات للفرق حو ‪ :‬ضارب وضاربة ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬القرق بين الواحد والجنس ‪ :‬كمر ومرة ث وضرب وضمرية ص‬ ‫و بعضهم بجعل تحو ‪ :‬ضربة قساً برأسه ويسميها اء الرة ‪.‬‬ ‫رركأة ‪.‬‬ ‫الرابم ‪ :‬نكون التاء علامة الجم مثل ‪.‬‬ ‫الخامس ‪ :‬تأ كيد الجم حو ‪ :‬فحولة وحومة ‪.‬‬ ‫السارس ‪ :‬المبالغة ث حو ‪ :‬علامة ونسابة ‪.‬‬ ‫السابع ‪ :‬بدل ياء النسب فى منتهى الجوع ‪ :‬كالأشاعثة و الأشاعرة ‪.‬‬ ‫الثامن ‪ :‬لاءعجمة فى منتهى الجوع مذنل ‪ :‬براهمة ‪.‬‬ ‫القاع ‪ :‬عوض للد المحذوف فى منتهى الجوع ى مثل ‪ :‬جَحاجحة فى جمع‬ ‫جحجاح ‪.‬‬ ‫‪_ ٩٤‬‬ ‫الداشر ‪ :‬الدوض من الحذرف ق المصدر ڵ خوة إقامة واستقامة وقد ذكرنا‪‎‬‬ ‫هذا كله فباب تأنيث‪ .‬الاس ث فى الركن الثانى من هذا الكتاب ث فلذلك‬ ‫اكعفينا عن ذ كرهنا إلا معملا فى النظم السابع‪ 7 .‬قداتشكون التاء للمصارعة‬ ‫حو ‪ :‬تقوم ونضراب۔۔ ‪ | . .: . +‬‏‪.::.. {١‬‬ ‫‪_ .٦٥‬۔‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪. ...٠7‬‬ ‫‪ ::‬ة ‪ ..‬ناب الثاغ[ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪: . .. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 7 7.‬تأصلا ماقد عطف‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫وفى الكل! تلف"‬ ‫م شركة ش‬ ‫ح بضم الثاء » وقد تبدل ‪:‬اؤه فاء حرف عاطف‪ .‬بلاثة شروط ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬الترتيب‪.‬ء فلا جوز أن يكون وقوع المطرف قبل المعطوف عليه ©‬ ‫فإذا قات ‪ :‬قام زيد تم عمرو وجب أن يكون زيد‪ .‬شم عمزو ع فلابد أن يكونبين‬ ‫قيام زيد ورو وقت فاصل ۔‬ ‫الثالث ‪:‬الث ركة( ذ فىالكم ى وممنى ذلتأن ا بكن منقطع عناللعنى‬ ‫أى‬ ‫‪ :‬الأوز ه بل شتا معه اعنى العطف عليه‪ :‬ى زنا قوله ‪:‬وفى الكل أخلف‬ ‫فى كل هذه الثلاثة الشروط التى أرلما القر تيب نقد ذكر ‪:‬عنالفزاء والأختش ومن‬ ‫وانتهم أنها تأتى بالسكسمتاآ واين قوله تعال ‪ (:‬خلك م من تس واحدة ة‬ ‫جل ينا روجها ه فقال ‪:‬إن هذا الجل مملوم أنه كان قيل لخلقي‪٦.‬‏ ٭ء' ‏‪! ٠‬‬ ‫} فكأنه أراد من نفس‬ ‫وأجيب عن ذللك بأنها عاطفة على حذورف مقدر‬ ‫واحدة خلقها ڵ ثم خلق ملهسا زوجها ڵ وأما قوله تمالى ‪ 7:‬وبدأ حَْقَ الإنَان‬ ‫من طين ه ث جمل تنل ين شلالة ين مار‪ ,‬مهين = ثم سو! ) نجيب بأن‬ ‫النسوية معطوفة على الجلة الأولى ولا الما نية ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬قدم المؤلف الشرط الثالث تبل الثاتى ولا لزم التنويه‬ ‫‏( ‪. ٥‬۔ ۔قاليد !'اتصر يف ‪ /‬‏‪{ ٣‬‬ ‫‪ ٩٩‬۔‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وأما الانفصال وهو الشرطالثاف‪ :‬فإنه قد ختلف‪ ،‬نقد يكون مإفموضع‬ ‫‪:‬‬ ‫الفاء أى للترتيب المتصل ثكةول القائل‪: .‬‬ ‫ه جرى فى الأنابيب ثم اضطرب ‏‪" “ .... ٧‬‬ ‫أنها قد‬ ‫‏‪١‬أ‪,‬ضا‬ ‫الهر ‪5‬‬ ‫ن‬ ‫و الاضطراب < وذ ‪7‬‬ ‫الجرى‬ ‫‪:‬بنن‬ ‫مهلة‬ ‫فإنه لا‬ ‫قول‬ ‫تكون عاطفة لقدم فى الزمان نتشكقنى بالترتيب اللفظة كتوهم ‪:‬إن من"‬ ‫ما صنعت‪ : .‬أه س اجب‬ ‫اليو م <‪7‬‬ ‫‪ :‬أجبنى ما صنعنت‬ ‫‏‪ ٤‬وقولهم‬ ‫‪ 1‬وه‬ ‫ساد‬ ‫ساد ح‬ ‫‪ | -‬ه‪+ ‎,‬‬ ‫‪ :‬۔۔ه‪6‬‬ ‫س ‪.‬‬ ‫س‪ ..‬۔ ى‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫‪,٠‬‬ ‫موسى‬ ‫‏‪ ١٠‬تين‬ ‫ن ‪7 -+‬‬ ‫آعلسكي ‪ .‬مة‬ ‫ب‬ ‫وَ صا كم‬ ‫لكم‬ ‫‪ .‬وقوله تالى ‪ } :‬ؤ‬ ‫الكتاب تآكًا _ ‪.‬‬ ‫‪.‬وأما الشرط الثالث‪ ::‬وهو لشريك ‏‪ ٠‬نقد خالف فيه الكو فيون مستذلين‬ ‫ا بةوله تعالى‪ } :‬عوا أن لا مَلْحَاً منالله إلا إلك ش ة باب عَكَنمْ توبوا {‬ ‫فإنها معهم ليست عاطفة محال » و إ عا هى خارجة على تقدير الجواب » هكذا ذكر‬ ‫د\‬ ‫ك ‪..‬ن‬ ‫للاختصار‬ ‫فيا ذكرنا ط‬ ‫التأو يلاتٍ‬ ‫‏‪١‬أ كر‬ ‫وقد تمر كىنا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬عم‬ ‫‪,‬۔ ك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‬ ‫الطولات‬ ‫فليطلبة من‬ ‫‪٬‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. ٦٧ -‬‬ ‫‏‪ ١‬جم‬ ‫باب‬ ‫وَجَير أئ حَيا جواب" وتر‪ . -‬ن‬ ‫تت تحر أ مضارتا تل أجر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫جير بكسر الراء وفتحها أر كسرها منو نة نهى ثلاثة أوجه ‪ :‬وهى ان بدلالة‬ ‫بنو ينه موضوع للجواب ك ومعناه حتا ؛ وهو يكون ى موضع نعم ‪ 3‬أى يكون‬ ‫أجَر'‬ ‫بعد الاستقهام ث محو ‪::‬هل قام زيد ؟ فققول ‪ :‬جير وقد يكون مضارع‬ ‫أف مشابها له ف الموضع ا أئ يكون جوابا فى موضم التصديفى فى نحو ‪ :‬قام زيد‬ ‫فتقول ‪ :‬جير ثكا تقول أجر‪٬‬‏ ‪.‬‬ ‫وقد تبكون جور منفية فتقول ‪ :‬لا جير أفعل كا يقول لا حتا أفمل © وجير‬ ‫لا أذل ‪ ،‬ولا جير لا أفعل‪ :‬فانهم ذلت‬ ‫_‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫__۔‪‎‬‬ ‫باب الماء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪. . 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عطف‬ ‫بعص‬ ‫ها‬ ‫كل‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫&‬ ‫ته‬ ‫إ‬ ‫۔‬ ‫َ‬ ‫الف‬ ‫وهو }¡غ‪-‬اية‬ ‫بض‬ ‫‪3‬‬ ‫او‬ ‫حتى حرف من‪ .‬حروف العطف ‪ 2‬وهو مختص بثلاثة شيروط ‪:‬‬ ‫أولها ‪ :‬أن بكون المعطوف عليه كا ‪.‬‬ ‫وثانيها ‪:‬أن بكون الممطوف بعضا من ذلك ا(سكل أ و غبي ببعضه ‪.‬‬ ‫وثالثها ‪ :‬أن يبكون ذلاك البعض غاية فى ذلاك الشىء من تفضيل أو تقصير ع‬ ‫)‬ ‫‪:‬‬ ‫ى أو غير ذلك ‪.‬‬ ‫يول‬‫قف أ‬‫ث خفي‬ ‫أو‬ ‫ومثال ذلك قو لك ‪ :‬مات الناس حتى الأنبهاء كل نسو الأنبياء بمضوالأنبياء‬ ‫م الغاية الكبرى فى الفضل ‪ ،‬وكذلك لو قلت ‪ :‬قدم الناس حتى الملوك ث تقول ‪:‬‬ ‫زارك الناس حتى الحجامون ‪ ،‬فالحجامون غاية فى التقصير ‪.‬‬ ‫ونةول ف مشبه للبمض ‪ :‬أعجبتنى الجارية حتى كلامها ث أو حتى ثيابها‬ ‫فإنهما لشدة ملازمتهما هما بجوز أن يكونا كالبض منها ث ولا حوز حتى ولدها‬ ‫وحتى أخوها ‪.‬‬ ‫وضبط جواز ذلك بعضهم فقال ‪ :‬إن حتى موضعها حيث بجوز الاستثناء ك‬ ‫و ليس نى العطف بها رتيب ويدل على ذلك ظاهر الأمثال السابقة وقوله عي ‪:‬‬ ‫« كل شىء بقضاء وقدر حتى المجز والكيس‬ ‫واع أنها ربما تكون عاطفة على محذوف مقدر يفسمره الظاهر الموجز أو‬ ‫ما فى معناه كقول للقاثل‬ ‫٭‬ ‫نسبى‬ ‫گلهر“‬ ‫تي‬ ‫را‬ ‫”‬ ‫_‬ ‫‪٦ ٨ ٠‬‬ ‫‪.‬۔۔‪‎.‬‬ ‫‪ .‬فهذا تة د تره فواعجباً تسبنىالناص‪ .‬حتى "كليب‪ :‬لىنبقى ‪ .‬فالظاهر‪ .‬اللؤخر مقسر‬ ‫لمحذوف المتدر ‪ 2‬وقول آخو‬ ‫حتى ما تروثكلابهم ‪ .‬لايَسأ لون عنا‪.‬لسواد ‪ :‬المقبل‬ ‫ون‬ ‫فهذا تقديره أن الأضياف تنشام غير خائفين منهم أذى حتى كلامهم مانهر‬ ‫عليهم » لأنها الفة لذلك غير منكرة ‪ ،‬وذلاث لكثرة الواردين عابهم ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫زه‬ ‫عيشا الطاهر جرت‬ ‫ماله‬ ‫انت » ‪3‬‬ ‫حرفت‬ ‫]‬ ‫الظاهر نلا تحر الضذمير إلا‬ ‫جر ‪ -‬أيضا ‪ 0‬و حختص‬ ‫حتى حرف‬ ‫قد تكرن‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ضرورة كقوله‬ ‫أتت حماك تقيد كل‪ ,‬مع ‪ ,‬ترجى منك اتها لا تخيب‬ ‫ادن ‪" .‬‬ ‫وحت‪.‬هذه‪.‬أى الق هي من حر وف الجو" لا مهميان ‪..:. . . .‬‬ ‫دز‪.‬هئ نر‬ ‫أحدها ‪ :‬انتهاء الذاية ى وهى إما زمانية كقوله تعالى‬ ‫تي البلد <‬ ‫الاجر ‪ 4‬و } (حتى جين ه وما أشبه ذلاث أه مكانية كة‪ ,‬اك ‪:‬‬ ‫۔‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..:.‬‬ ‫و أ كات السكة حتى رأمها وما أشبه فلت ‪.. :‬‬ ‫القاب ‪ .:‬أنها بتكون للتطليل كةولك ‪ :‬جثت‪,‬حتى أرضيك ع واقتحم‬ ‫البحر حتى ألققط الدرر ى أى لأجل ذلك ‪.‬‬ ‫‪ .‬واعلم [ رشدك‪ .‬الله أن جتى التى جى ن حروف الجر هى‪ .‬التى تنصبالفعل‬ ‫لى; تقدي‬ ‫المستة ‪+‬ل‪.‬‬ ‫ر أن كتو له تعالى‪ < } :‬ححت‪.‬ى وةول الرسول { دهنه ‏‪ ٥‬إلى‪ 1 .‬ن ‪:‬ةو ك‪.‬‬ ‫لحتى ها هى التى لمعتى انهاء الفارة ‪.‬‬ ‫الر سول؛‬ ‫‪ .‬‏‪ ٧‬۔‬ ‫_۔‬ ‫‪.‬وقد ذكر النحاة فى حتى قسبا الثا أى ليست من خروف الجر" ولا الماطفةه‬ ‫كا مضى ‪ ،‬وقالوا ‪ :‬إنها للاستشناف فيبتد أ مها الجمل كةرله ‪:‬‬ ‫دهًاعها‬ ‫القتلى تمم‬ ‫زآلت‬ ‫فما‬ ‫ل‬ ‫وفى‪" :‬يفدون <تى ما تكهرلابهم‬ ‫وكذلاث قيل فى ‪ :‬حتي يمول الرتوز‬ ‫|‬ ‫وَمَا أشبه ذللث ث وقد مضى تأو يل شىء منها ‪.‬‬ ‫وأما قوله‪ :‬حتي ماه دجلة شسكلم فبميد فيا أرى عننالنل باكرسنثناف‪،‬‬ ‫فإن المسقأنف ينبغى آن تكون منقطما عا قبله ث لا تحلق له به ى وهذه‬ ‫مخلاف ذلاث‬ ‫والظاهر أنها هى التى للانتهاء مثل إلى ع ومعناه إلى أن صار ماء دجلة‬ ‫أشكل ‪،‬أئ أاشهل ‪ 0‬ولا نطيل الكلام ى البحث عن شبه دلك ‪2‬فإنا قصدنا‬ ‫الاختصار ‪ 4‬ولقد قال الفراء ة آموت وفى نقسى من حتى شىء ‪ ،‬والله أع ‪.‬‬ ‫ث جر"‬ ‫فة لنى الصبر وعراف‬ ‫شهر‬ ‫‪ 4‬متى‬ ‫حاشا والاستننا‬ ‫حاشا للاستثذاء موضوع مثل ‪ :‬إلا وما ‪.‬عده » منصوب أو مجرور ى تقول ‪' :‬‬ ‫جاء التوم حاشا زيدآ ا أو مررت بالقوم حاشا ز يدآ بنصب زيد وجاء القوم حاشا‬ ‫زيد ث ورأيت القوم حاشا زبد بجر زيد ‪.‬‬ ‫و إذا كان مابمدها مجروراً نهى منحروف الجر ع وإن كان مابعدها ‪.‬خه وبا‬ ‫مى فعل ؛۔ مثنى بهمثل ‪::‬لخن ث وليس هموضعالجر ‪.‬سها غهر مودم النصب ىبل‬ ‫نمصىالحة فيا ففمىوضع واحد ‪ ،‬و إعا مختلف فى التقدير ين ‪:‬الفعلية والحرفية ‪.‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪٧٣ ١‬‬ ‫‏‪--‬‬ ‫وقل حَشَا !‪.‬‬ ‫تى‬ ‫تركا‬ ‫وانما‬ ‫‪-‬‬ ‫أيضا وَعَاشَ أو متن إن مَمًا‬ ‫تكون حاشا اسما منزه كتو له تعالى ‪ ( :‬قانحما لله ما علنيا عنيه‬ ‫قد‬ ‫اش بنير ألف » وبه قري" } لن اش يله‪ 4 4‬وحان‬ ‫من سو ‪ 4‬نها لغات‬ ‫التنوين أ وبه قرأ بعضهم‪« :‬قل حما لله » والرابعة شا حذف الأول‪ :‬وقوت‬ ‫الامنقغنائية ‪.‬‬ ‫فها د ‪7‬‬ ‫‪ .‬بل‬ ‫‪:7‬‬ ‫ا لعن‬ ‫مختصة‬ ‫ا نلاث‬ ‫هذه‬ ‫‪. .‬ولاست‬ ‫شى‬ ‫الك‬ ‫‏‪ ٧٢‬۔۔‬ ‫باب الاء‬ ‫و ا‬ ‫ساك‬ ‫فى الاسة ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ..‬ذا والعلف فى حَاممَا انتمى‬ ‫خلا موضوع للاةنناءكماشا ث أى ماسبق منالقول فى حاشا ‪ ،‬فإن خلا‬ ‫رو ر تقول ‪ :‬قام‬ ‫مثله فى ذلك ء هإن خلا بكون المستثنى به منصوب ك ويكون‬ ‫القوم خلا زيد ا أو خلا زيدآ ث ومررت بالقوم خلا زب بدا أو خلا زيد‪ ،‬ورأأييتت‬ ‫القوم خلا زيد أو خلا زيد ‪.‬‬ ‫إكنانت ناصبة نهى فعل ص وإن كانت جارة نهى حرف كا مضى ذلك‬ ‫فى باب حاشا ۔‬ ‫وقد يزاد قبلها ما فينال ‪ :‬قام القوم ماخلا زيدا ث والجر بعدها هغا قليل ع‬ ‫وبالوجهين تجوز قراءة قول القائل ‪:‬‬ ‫ه ألا كال شى‪ .‬ما خَلا الله باطل ٭‬ ‫وأما حاشا فإن زعادة ما علمها فيه خلاف مشهور ث فمنعه سيبو يه وابن هالك‬ ‫فى الألفية‪ .‬وذكر عنه فى موضع آخر إجازة ذلك ذيقال‪:‬قام القرم ما حاشا ز يدآ »‬ ‫وفى الحديث‪ « :‬أسامة أحر الناس إل ما حاشى'فاطمة» وورد بأن ما فى الحديث‬ ‫نافية » ومحكى ما حاشا فاطمة ولا غيرها ‪.‬‬ ‫وكذلك يمحتءل الوجهين قول القائل ‪:‬‬ ‫أ كثرم وإلا‬ ‫نإتا حنث‬ ‫رأيت الناس ما حاشى قرشا‬ ‫م‪٧٣٧٣‬‏‬ ‫۔‬ ‫ناب الراء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥4‬‬ ‫‪- . .‬و‪.‬‬ ‫‪. .‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫ظاهرا‬ ‫‪..‬‬ ‫‏ً‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ج ع‬ ‫‪ ٣ -‬ك كر‪.‬‬ ‫نزر‬ ‫به‬ ‫مصمر‬ ‫وَ ج _ر؛‬ ‫رب" حرف جر يختص بالمذسكر الظاهر كقوله ‪:‬‬ ‫وبين ركوعهاآ` إلا المياه‬ ‫دنتّة ما حال بينى‬ ‫وربة‬ ‫وقد جاء فى الشعر دخول رز" على الذمير كقوله ‪) :‬‬ ‫أنتذت من عطب ٭‬ ‫٭ وربه عطب‬ ‫واختلف ف الضمير المجرور بربآ فقيل‪ :‬نكرة‪ ،‬واختاره الزمحشرى ومعرفة‬ ‫واختاره الفارسى فيا حكى عنهما ‪.‬‬ ‫واختلف فى الضمهر الجرور بربآ ‪ :‬هل يلزم إفراده وتنكيره أو مطابقته ؟‬ ‫فالأول محى عن البصمزيين استففا؛ عطا بقة المعز‪ ، :‬والثانى عن الكوفيين ‪.‬‬ ‫ورتما وربا بض‪-‬من مشددات أو ححففات‪..‬‬ ‫‪.‬وفى ربا ثا ف عشرة لفة ‪ :‬ربك‬ ‫فتلك ثمانى لفات ء وبفتحيهن مشددات ومخنذات أيضا‪ .‬فتلك ثمان أخرى ع وباء‬ ‫ايه‬ ‫‪......‬‬ ‫‪. -. -‬‬ ‫رب فى كل ما مضى مفتوحة ۔‬ ‫السابعة عشرة ‪ :‬ربا ‪٫‬ضمتين‏ مشددة‬ ‫‪.‬‬ ‫كد‬ ‫الشامنة عشر ة ‪ :‬رب"‬ ‫وا وتغير وتتلييلا تمل‬ ‫‪.‬هل الو او كقوله ‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬وذلك‬ ‫ر ع\ جر على تقدير رب‬ ‫حلع بأنواع الشوم لينبتلي‬ ‫وكثلىكلوج البتر أزحَى شوته‬ ‫‪٧‬‬ ‫كنقو له ‪:‬‬ ‫للفاء‬ ‫ولهل‬ ‫‪`٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪| 2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_‬ ‫‪5‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى شثلاث حبل قد طرةت ومرضها »‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ومشا له بعذ بل قو له ‪:‬‬ ‫و‬ ‫قيه‬ ‫مل ‪ +‬ا الفيجا ح‬ ‫بلد‬ ‫ته بل‬ ‫وربما حر جا مقدرة ‪ .‬‏‪ ٠‬ن دون هذه الثلاث كقوله ‪:‬‬ ‫أقضى ايَاة من ن جله‬ ‫كدت‬ ‫ددار وقفت أ ف طله‬ ‫ر‬ ‫واختلف فى ربا أهى اكثير م لتقليل أم ها أم ليست هىموضوعة‬ ‫لشىؤ منهما ‪ 0‬وإنا ها مستفادان كةوله ‪ :‬ولة ‪ « « : :‬رب‪ . ,‬كاسية ف الدنيا عارية"‬ ‫فى يوم القيامة » وكا فى قول القائل ‪:‬‬ ‫تمثال‬ ‫خط‬ ‫آنسة كأنها‬ ‫فتيايار مو؟ قد آوت و لة‬ ‫كثيرں لأن الحديث فى موضع اانهو يل‪ ،‬والميت فى موضع الافنخار ث‪.‬‬ ‫وأما قوله ‪:‬‬ ‫‏‪ ٫‬۔ء۔‪.‬‬ ‫جعل‬ ‫بدار‬ ‫سما ‪7‬‬ ‫ولا‬ ‫منهن صاح‬ ‫يو ؟ لك‬ ‫ألا ر ب‬ ‫فكأنه فى موصع تقليل ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٣٥‬۔۔۔‬ ‫۔‬ ‫باب السين‬ ‫إللشنقتتلي‬ ‫تصسيرث‬ ‫مضارع‬ ‫السين وسوت حرفان يدخلان حلى الفعل لاضارع فيصير ممناه خالم‬ ‫للاستقبال‪ ،‬وممناها التنفيس ء أى يكون لهما‪ :‬بمد نمس أى فسحة ومهلة© وذلاث‬ ‫طيك ريك‬ ‫سك ممَرضى ‪ } 4‬وَاَسَوفَ‬ ‫قوله تعالى ‪ - } :‬أن سكون‬ ‫ترعى ‪ 4‬وليس مدة سوف أ نفس من مدةالدين» وخالف البعمر يون‪ ،‬ولا الدين‬ ‫مقتطما من سوف على الصحيح ‪ ،‬وخالف المكونيون ‪.‬‬ ‫وفى سوف ثلاث لفات أخر ‪:‬‬ ‫الأولى ‪ :‬حذف الواو فيبى سف ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬حذف الفاء من سوفب فيبقى سؤ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬قلب و او سو ‪ % ,‬فهتما ل ‪ :‬سى‬ ‫الثا لك‬ ‫‪٠ ٠.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ّ‬ ‫ها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مه۔‪‎‬‬ ‫هه ‪. 8‬‬ ‫‪٠ 2‬‬ ‫ق‬ ‫وهى‬ ‫سواء‬ ‫نسو ‏‪١‬ية مغنى‬ ‫‪17‬‬ ‫نير ق‬ ‫وصن ا ومُستثتى‬ ‫ثلاثة معان ‪-:‬‬ ‫سواء بفقح للصين ممدوذة ة‬ ‫أولها ‪ :‬التصوية بين شيثين أو أغر ى ومعنى التسوية أن بكون هذا ماوباً‬ ‫لذلك الآخر عكقولاث ‪ :‬الرجلان سو ( سواء عنينا أجرشنا‪.‬أم مَتزنا »‬ ‫تنذر م لا يأمنون ه ‪.‬‬ ‫أم‪1 :‬‬ ‫‪ .‬أأ‏‪ ١‬نذر ‪.‬ت‬ ‫( مَوَا‪ :‬عل‬ ‫الثانى ‪ :‬أنها تكون مثل غير فى الوصفية ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫الةالث ‪ :‬أنها تكون مثلها فى الا۔تثنا‪ :‬فى الودية ء والاستثخائية اغات‬ ‫نقسرها معها وإلسها أشار بةو له ‪7‬‬ ‫وأغط فى الأصح ما غنه احتوى‬ ‫و سى‬ ‫وسواء‬ ‫سواء‬ ‫سرى ‪:‬‬ ‫سوى إذا كانت وصفية أو استثنائية فإن فها أربع لفات‪. :.‬‬ ‫الأولى ‪:‬سوى بالقمبر والكسر وهى الأشهر‪:. ,‬‬ ‫>‬ ‫والثالثة ‪ :‬سواء بالفتح والمد وهى الأفل ‪.‬‬ ‫والرابة ‪ :‬بالقصر و الضم ‪.‬‬ ‫داعل أن لها فى الوصفية والاست‪:‬نائية ماتستحقه غير من محل أو إعراب ء‬ ‫فالوصفية تكون صفة وانعة بين متضادبن { وهى دالة على مخالفة موصوفنها ح‬ ‫كمتيقة ما أضيفت إليه كقول القائل ‪:‬‬ ‫و م‬ ‫ع‬ ‫}‬ ‫بى النضير‬ ‫أصاب‬ ‫هما فد‬ ‫سوى‬ ‫م‬ ‫كان‬ ‫‪٦‬‬ ‫َ ‏‪٥‬‬ ‫صام‬ ‫اص‬ ‫‏‪٠‬بنى النير أىهو بلاه آ خر‬ ‫‏‪ ٥‬و غير ما أصات‬ ‫ممتاه ‪:‬إن ما أصا۔‪ -‬نه ;م من الاء‬ ‫اغا و دمتى تةد برآ و ذلك‬ ‫فمحذ ف‬ ‫بالصفة عن المرصوف‬ ‫وقد يكتفى‬ ‫حالف لذاك‘‬ ‫كقول القائل ‪:‬‬ ‫اشترى ‪..‬‬ ‫‪ . 3‬أ‪ .7 .‬و اك‪ .‬م ثما‪: : .‬‬ ‫عدو؟ا‪ .‬من‬ ‫ذلك قول ولن‪ » : :‬دعوت رى أن لاسلظ حلى‪ :‬ل‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫۔وى أنفسها » وأما الاستثنائية فهمى كةولك ‪ :‬قام الةوم سوى زيد ة‪.‬ومررت‬ ‫بالقوم سوى زيد وإعرامها إعراب غير افتأملها من ههالث إن شثت ‪.‬‬ ‫‪ .‬وأما قوله‪ :‬ى الأصح » نهو إشارة إلى مذهب كثير من البصز ين ‪ ::‬وحكى‬ ‫عن سيبويه أنها ظرف لاينصرف إلا فى الشعر ث قال اليل ‪ :‬قولك أتالف القوم‬ ‫سواك ث مثل قولك ‪ :‬أتانى القوم هكانك ‪ :‬وفيها معلى الاستثناء واحتجاجهم‬ ‫فى ذلك يطول ‪ ،‬فاطلبه إن أردته من الكتب المطولة ‪.‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مهم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫مثز ُ‬ ‫و معى‬ ‫لفظا‬ ‫ص‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫مَرضي‬ ‫يها‬ ‫ما لَخَر ا‬ ‫ووصل‬ ‫م‬ ‫امو ممناه مثل وزنهما واحد » وهو فعل بكسر الاء وسكون العين » وعين‬ ‫مى >مقلوبة فى الأصل عن واو ‪ ،‬لأنه مشتق مننالمساواة آى المائلة بقول ‪:‬ليست‬ ‫المر أة لبتسى؟ ‪ ،‬أى مثل ‪ ،‬وقد تلحق لفظة ما بعد تو> فتكون ما هنالك ملغاة‬ ‫كأنهاا تسكن تقول فلان متا فلان أى مثله ك وقد مكون ما منفصلة عن‬ ‫أى‬ ‫ما فلان ى ولا ۔و؟لا نلان‬ ‫‪ :‬سيك‬ ‫صى‬ ‫تخفف‬ ‫وياه‬ ‫وَاوًا‬ ‫ر‬ ‫‪ 2‬ى‬ ‫_‬ ‫‪.5‬‬ ‫اا‬ ‫شاع نفى ستا بحرف لا النافية وقياها انواو كتموله ‪:‬‬ ‫ن‬ ‫جلجل‬ ‫بدَارةم‬ ‫ستا دو‬ ‫ولا‬ ‫‪++‬‬ ‫ما استعمات‬ ‫خلاف‬ ‫‏‪١‬ستمه ل لا س‬ ‫من‬ ‫بخطة‬ ‫يةول‬ ‫أنه‬ ‫ب‬ ‫وذكر عن‬ ‫‪:‬‬ ‫جواز استمالها خلاف د لك كقول للى ل‬ ‫فى هذا البت ‪ .‬والصحي‬ ‫‪ . ٧٢٧٨‬۔۔‬ ‫‏_‬ ‫فه" بالمتود ‏‪ ٠‬وبالأيان' لاسيما ©‪ :‬ة‬ ‫ه ‪:‬من اعظم القرب ‪.‬‬ ‫وفا‬ ‫عد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬فإنه حذف الواو التى قبل لا ث وخنف الياء من سما » «ايس ( ولا ) واجبا‬ ‫قبل سما ى واسكنه شائم كما ذكرنا ‪.‬‬ ‫‪ . .‬وإعراب ما‪:‬بهد ستا‪ .‬إن كان نكرة فالثلامة الأونجه » والرفع والجر مطلقا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ٠2‬ع‪‎.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جا ‪7‬ر‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ھ‪‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫مص‬ ‫ش ب شع‬ ‫لى‬ ‫‪ 7‬ف‬ ‫ا وعلا‬ ‫إنا قدر اممم‬ ‫بتير‬ ‫ه‬ ‫»‬ ‫عند ظرف مكان أو زمان ‪ .‬وهو مثل لدى كقوله تعالى ‪ } :‬فلنا رآه‬ ‫ل من التاب ‏‪ ٤‬وفال بعضهم ‪ :‬إنها‬ ‫مسك‪َ1‬ة‪“,‬ا عنده ‪ «« 4‬وقال الزى عد‬ ‫مح القرب ى وهو فى المثل الأول جسي>© وفى الثانى ممنوى ‪.‬‬ ‫جٹتامن عنده‬ ‫ولا تجر عند بشىء من حروف الجر غير من كقولات‬ ‫ن ‪.‬‬ ‫سرت إلى عنده فهو‬ ‫وأما قول الامة‬ ‫وفى عند ثلاث لذات ‪:‬كسر غينها كا هو قى الشهير ونتحها وضسيا د‬ ‫م‬ ‫‪. .‬۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫مشى‬ ‫وعوض الاستةراقا" منوة‬ ‫تزل‪ :‬والاستقبال ؛ فيز يزتمى‬ ‫‪..:.‬‬ ‫عوض ظرف موضوع لاستغراق المستقبل » وهو مختص هالننى قبله ‪ -‬تقول ‪:‬‬ ‫لا أذمله عوض وربما يكن للماضى المنفى وهو فليل‪. .‬تقول ‪:‬ما رأيته عوض ‪:‬‬ ‫‘ د إن‬ ‫الثلاث كامس وأ ن وحيث‬ ‫ص وهو مبنى على الحركات‬ ‫م۔ناه أبد‬ ‫وعوض‬ ‫كان مضاةا فهو منصموب على الظرفية تقول ‪ :‬ما أفعله عوض َ الماضين ‏‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫بمن‪ .‬تجاوز عال القدر !‬ ‫‪{:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠- 7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫"‪. .‬‬ ‫‪... 0‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ها‪:‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ث‬ ‫جر‪. .‬و‪ .‬له عشرة ة معان ‪ ::‬ا ‪....‬‬ ‫"عين خرف‬ ‫‏‪ ٢‬يذكروا‬ ‫فيها‪ 3 .‬وذكر ‪.‬عن البصر بين ‪ .‬أهم‬ ‫> المجاوزة ض وهو الما لب‬ ‫‪7‬‬ ‫فيه غير ذلك ‪ 2‬مثاله ‪ :‬سافرت عنا‏‪,٠‬لبلد » ورغبت عنها ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٨ ..‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫‏ِ‬ ‫لا بير إلا‬ ‫راه‬ ‫استغفار‬ ‫الثاف ‪ :‬التعليل كتو له تسالى ‪ :‬ز وَمًا كان‬ ‫_‬ ‫ّ‪..‬‬ ‫‪ 2‬ه و‬ ‫۔‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫{ ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬اهتغا عن هو لك‬ ‫بكار‬ ‫} وما حن‬ ‫وَعَدَهاً إياه { و حو‬ ‫مواعدة‬ ‫عن‬ ‫سة ‪4‬‬ ‫عن‬ ‫‪1‬‬ ‫ف "‬ ‫دمن ‪71‬‬ ‫}‬ ‫قو له تعالى‪:‬‬ ‫‘ نو‬ ‫‪ -‬الاستعلاء‬ ‫الثال َت‬ ‫أى علبها ‪.‬‬ ‫مالل‪٠.‬‏‬ ‫‪ .‬قاله ان‬ ‫أى ه‬ ‫القوس‬ ‫ر مهث عن‬ ‫» حو ‪:‬‬ ‫الرابع ‪ :‬الاستدانة‬ ‫> »‬ ‫‏‪,; ٠‬‬ ‫۔‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نفس شيثا {‬ ‫عن‬ ‫نس‬ ‫الخامس ‪ :‬البدل ك كةو له تعالى ‪ } :‬دو م لا جزى‬ ‫وفى الحديث ‪ « :‬صوى عن أمك » أى بدلها ‪.‬‬ ‫‪ : .‬تكون زائدة ة عوضا عن أخرى عحذوفة كةو له ‪:‬‬ ‫لا_ا دس‬ ‫أتاكما حامُها‬ ‫أ تجزع" ‪ .‬إنا ترة‬ ‫فهلا اتىع‪.‬ن بين ‪.‬جَمبيك ‪ ,‬تدفع‬ ‫لفظة التى ء‬ ‫فحذفها قل‬ ‫تقد ره ‪ :‬فيلا تدىغ عن الى بين جنبيك‬ ‫م وز ‏‪ ١‬دها بمدها ‪5‬‬ ‫كقوله‬ ‫الياء‬ ‫مرادفة‬ ‫ناح‪: :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عن ر الهو ى‬ ‫تت‬ ‫تعالى ‪ }.:‬و‬ ‫كتولة‪.: :‬‬ ‫مرادفة اف‬ ‫‪:‬‬ ‫الثامن‬ ‫» رلا بك عن ‪ .‬جمل ار ياعة وانها ٭ ‪!. .‬‬ ‫بدلالة قو له تمای‪ :: :‬ولا تذم ف ذرى ‪. 4‬‬ ‫ا التابع‪ :‬م‪:‬رادفة بعد كةولة عز وجل ‪ :‬القر كب طبفاً ‪ :72‬طبق ‪.‬‬ ‫المو بة عَن‬ ‫مانز ‪ :‬مرادفة ‪ ,‬ن كةو اله جل وعلا ‪ 5‬و ] الرى" مز‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫};‬ ‫‪.‬‬ ‫هم‬ ‫أاى‬ ‫عباره‬ ‫س ‏‪ ٨١‬س‬ ‫سي‬ ‫قد‬ ‫مَصدرب‬ ‫م‪.‬‬ ‫وَمَم‬ ‫واسما تى كا تلى لاحم ووضم‬ ‫تيم بتلبون همزة أن المصدرية عينا فيقولون‪ :‬أعجبنى عتنقوم » مثل قو لك‪:‬‬ ‫أعجبني أن تقوم ث وقد تشكون عن اسما] حنى جانب كقول القائل ‪:‬‬ ‫ه على عن مينى همو؟ت اطايهرر محا ‏‪٠‬‬ ‫وقول آر ‪:‬‬ ‫من عن" مينى تارة و شمالى‬ ‫أرانى لارماح رد به‬ ‫ور‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سىيحرأفنى معناه ‪.‬‬ ‫و فه‬‫وأما عل‬ ‫وقد يكون اسما كقول القائل ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٠.2‬‬ ‫‪+:‬‬ ‫‪73 7‬‬ ‫ما‬ ‫‪٫‬علم‏‬ ‫عليه‬ ‫هن ‪.‬‬ ‫» خت‬ ‫ومن وا‪٬‬قهم‏‬ ‫والات آو بين‬ ‫طاهر‬ ‫وأو‬ ‫ان خروف‬ ‫وذهب‬ ‫ومهناه من هوقه‬ ‫إف سيبويه ‪.‬‬ ‫حرفا ‏‪ ٠‬ونسبوا ذلك‬ ‫ولا نكون‬ ‫إلى أن على اس‬ ‫فى الاستشتا مُمَابه" حَلا‬ ‫عَدَا‬ ‫عا ن محلا‬ ‫وَسَبتها‬ ‫َ كنا‬ ‫عدا موضوع للاستثداء به مثل ‪ :‬خلا حاشا ء وهو مثلهما فى الحك فى أنه‬ ‫إذا كان ما بمده متصوبا فهو فعل ء وإنكان ما بعده مجرور فهوحرف ء تةول ‪:‬‬ ‫ذ أو حزاد (ما) قبل عدا كا يزاد قبلخلا‬ ‫قام للةوم عدا زيد وسار الناس عدا‬ ‫فيكون ما بعدها منصوباً على الأ كثر محو ‪ :‬قام القوم ما عدا زيدا ءوجر۔ه قليل‬ ‫كما فضى فن باب خلا ‪.‬‬ ‫‏( ‪ ٦‬۔۔ مقاليد التصريف ‪ /‬؟ )‪:‬‬ ‫‪- ٨٢‬‬ ‫‪ .‬۔‪‎‬‬ ‫هم‪٨ ‎‬‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫ِ ‪ .‬علل‪‎‬‬ ‫ب"‬‫اضر ب‬ ‫ر د‬ ‫استغل‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫مے‬ ‫من عَن' ‪.‬‬ ‫‪ .‬ومثل ‪ .‬ف ‪ .‬محم‬ ‫غلى حرف له تسعة معان ‪:‬‬ ‫أولها ‪ :‬الاستعلاء ث وهو الالب فيه ى ولم يثبت له غير ذلك كثير من‬ ‫البصر يين » وأرلوا ما أوه‪ ,‬خلانه» وهو ما حسوكقوله تمالى ‪ « :‬وعم ومل‬ ‫لك حسون ه أو سمنوى ‪ ( :‬ولم م بة أخاف أن ترن ه ‪.‬‬ ‫الثا ىا ‪ :‬سكون زائدة ق التوكيد ‪ 3‬ف الهر زك ‪ «:‬من حلف أعلى مين‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بالله » الخبر أى حلف عينا ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬الإضراب أى إبطال الكم السابق كقول القاثل ‪:‬‬ ‫‪ ,‬كل أنةقراب الدار جَيْر من البكر‬ ‫بكر تَداؤينا كلم يشف ما بيا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ہے ص‬ ‫إذا كان مَن تهواه ليس بذى وأد‬ ‫على أن قرب الدار ليس بنافع‬ ‫فإن قوله ‪ :‬على أن قرب الدار ليس بنافع أبطل قوله ‪ :‬على آن قربالدار‬ ‫خير من البعد ڵ> وكذلك على أن قرب الدار خهر من المعد فيه إضراب عما قبله ث‬ ‫الله ك وفيها معنى الاستدر اك‬ ‫رحمة‬ ‫نه ا ييأس ‪7‬‬ ‫عل‬ ‫وتقول ‪ ::‬نلان م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫=‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ظاهر‬ ‫{ أى‬ ‫م‬ ‫سے‬ ‫و ثله تعالى ) وومروا الخ ل ‪ .‬ما‬ ‫م‬ ‫ةليل‬ ‫|‪ .‬الرابع ‪ :‬ا‬ ‫كلتع‬ ‫لأجل ‪7‬‬ ‫وعز ‪ } ::‬واو ا ما خلو‪ :‬‏‪١‬‬ ‫الخامس ‪ :‬مرادفة ) ف ( الظرفية ‘ كةو ل جل‬ ‫حين غفلة د نا أهاماه ‪.‬‬ ‫الم د كة ً عل‬ ‫} ود خل‬ ‫ملا تك سلما ان‪4‬‬ ‫الشياطين ‪7‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬وو لك‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ١‬ل اء‬ ‫‪ :‬مر ‏‪ ١‬د فة‬ ‫اد س‬ ‫لآ‬ ‫و ح خو‬ ‫‪71‬لو ل‬ ‫‏‪١‬‏‪ ١‬لا‬ ‫قلى‬ ‫} = ه و ‪]1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪ 9‬وال اك‬ ‫ة ‌و له ته ل (‬ ‫فة‬ ‫‪ :‬هر‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫كلى‬ ‫و مغرم ‏‪ ٥‬للغا س‬ ‫ل‬ ‫تعا‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪&\ :9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ‪ . 4‬إلآ‬ ‫ا‬ ‫‪" ....‬‬ ‫قلى‬ ‫و‪ 7‬ف ى اليا‬ ‫‪67‬‬ ‫غ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ 1‬زرز‬ ‫ت ‪:‬‬ ‫كبةو له تعالى‬ ‫زالتمن ‪ :‬مرادفة من‬ ‫‪55‬‬ ‫‪+..‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪ ..-‬ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ودو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪; 7‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫بلتوأمون‬ ‫رضامها‪.‬‬ ‫تجبنى‬ ‫ا له‬ ‫له‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ض‬ ‫ينو‬ ‫ص‬ ‫ب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫در‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬ه‬ ‫ص‬ ‫‪7‬ج |ل وعر ‪ )} :‬ريعضصىئ الله عم‬ ‫‪.17‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫ة قول‬ ‫م‬ ‫ور رضوا ع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪‌4٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هو‬ ‫لاله‬ ‫د‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪٦‬‬ ‫اله«‪٧‬‬ ‫باب‪‎‬‬ ‫سي‬ ‫ور‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫همر‬ ‫}‪042‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫وصف‬ ‫وسحهه‪4‬‬ ‫ر‬ ‫بير والاستثتا ولا أيضا رف‬ ‫غير أصلها دمة دالة على مخالفة موصونها وااوصوف مها يكون نكرة‬ ‫‪ 14‬ه آو شبه السكرة حو ‪:‬‬ ‫كقوله تعالى ‪ « :‬تمل! مَا اخا ‏‪ ٣‬اللذى كما‬ ‫( الزين أنت عنكم تر التنوب عمم" ‪ 4‬وأما قولك ‪ :‬زيد غير كريم‬ ‫فهو فى الققدبر كةو لك ‪ :‬زيد بخيل غير كريم ‪.‬‬ ‫وقد تضدن أيضا معنى الاستمناء فتكون مثل ‪ :‬إلا‪ .‬تقونة قام القوم غير زيد‪،‬‬ ‫وما قام التوم غير زيد ى وتعرب فى غير الاستثناء بما كان يستحةه المستثنى ها‬ ‫أن لو كان مستثنى بإلا ‪ ،‬فنصها فى ‪ :‬قام الفوم غير زيد لازم ‪ 2‬وفى ‪ :‬ما قام القوم‬ ‫غير حمار راجح } وفى ‪ :‬ما قام غير زيد للةوم كذلك ع وفى‪ :‬ماقام للقوم غير زيد‬ ‫مرجوح ى ورفع ما قام غير زيد لازم ع ونصب ما رأيت غير زيد واجب ڵ وقس‬ ‫على ذ لك ‪ ،‬وتأمله من كتب النحو ء فقد خرجنا عن حد المقصود ء فلنرجع إليه‬ ‫إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫وقد مكون غير مثل لا القافية كقوله تعالى ‪ « :‬فمن اضطر عير باغ‬ ‫ذ كره الناموس < وكأنها‬ ‫ولا عاد‬ ‫جاثنا لا ‏‪ ١‬غ‬ ‫ولا تار { تقديره ‪ :‬من اضطر‬ ‫وإنكانت عممت لا نهى مفة كا سبق ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬س۔‬ ‫‪45‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ هم‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪+‬۔‪,‬‬ ‫ارتنع‬ ‫اللبس‬ ‫وإذا‬ ‫حتا‬ ‫يضاف‬ ‫متطلوعاً بقع‬ ‫تبد لا وليس‬ ‫غير‪ :‬اس‌لازم للاضافة حياك وهو اس مهم ولشدة إسهامه لايتمرف للاضافة‬ ‫لكن يضعف إبهامه إذا وقعصفة بين‪.‬للتضادي نكامضى نحو ‪ « :‬عَغْر التنضوب‬ ‫عَكنمم ه أو يبكون إسهامه فى هذا الموضع زائلا فهو قول آخر ه و يجوز أن تقطع‬ ‫عن الإضافة لفظا إذا تقدمتها ليس ولم يقع ليس ف المنى تةول ‪ :‬قبضت عشرة‬ ‫ليس غير با لفتح على حذف ااضافڵ و إضمار الاسم ى و ليس غير با لخم س ومحتمل‬ ‫كونه ضم بناء وإعراب } وليس غيبراةلرنع ك وليس غيرآ بالصلب ‪` -‬‬ ‫وكنذلاث تقطع بمد لا النافية ‪ 0‬والخالف محجو ج بقول الشاعر ‪:‬‬ ‫لمن عمل أسلفت لا غير تسازه‬ ‫جوماباته تنجو اعتمد فروبنا‬ ‫‪.٤‬‬ ‫و‪.. ‎‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه ص‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪-‬۔‬ ‫‪٦‬ك‬ ‫‏‪-‬‬ ‫باب الماء‬ ‫|‬ ‫م‬ ‫والا تَمآ(ُ‬ ‫ن عطفا‬ ‫ر‬ ‫تقيا ونتبب' وانتت حاز۔ او‬ ‫‪....‬‬ ‫عايه ©‬ ‫الفاء حرف عاطف بانصال ‪ 2‬أى بغير مولة بين لطوف و‬ ‫وهو للقرتيب ى والقرتيب قسمان ‪. :‬‬ ‫أحدها ‪:‬الترتيب المنوئة ‪ .0‬وهو تأخارلعطوف عن الممطوف‪,‬ععاليه‪ 7‬هو فى‬ ‫ترتيب اللفظ ; فإذا قلت ‪:‬جاء زيد فهمرو " فإن ز يد؟ هو السابق ورو بعده ك‬ ‫ولكن باتصال كا سبق ‪ ،‬ومثاله قوله تمالى ‪ « :‬مَرَاغ إنى أ خل فجاء بعجل‬ ‫حَنيذ نه فقربه ‪ 7 7‬ألا أكون ‪. 4‬‬ ‫الثاى ‪ :‬الترتيب الافظى © وهو يقى معه ترتيب ازافظ فقط ى وهو إذا كان‬ ‫العطوف مفسرآ لا تقدمه كقوله تمالى‪ « :‬ونادى و ح رَبه فقال رب ان ابى‬ ‫من أغلى ‪. 4‬‬ ‫توضيح" ‪:‬‬ ‫وأما حو فوله تمالى ‪ « :‬كلوا قرأت القرآن مَاستعمذذ بالله من م الشطان‬ ‫الر جم ‪ 4‬فهو عطف على محذرى متمدر } معناه فإذا أردت أن تقر أ فاستعذ » فهو‬ ‫فى الحقيقة مانلترتيب المعنوى ‪ ،‬وخالف الفراء على ما يحكى عنه ے فأبطل القرتيب‬ ‫لأجل ذلك القسم الثالى ‪.‬‬ ‫التعقيب ‪ :‬وهو أن يكون عقب الأول بغير مهلة إلا ؟قدار ما يتذاث الشىء‬ ‫محو قولك ‪ :‬تزو ج فولد له © إذا لم يكن بينهما إلا مدة احل ‪.‬‬ ‫۔۔‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٣‬هر‬ ‫‪ .‬الثالث ‪ .‬السببية كقوله تمالى ‪ ( :‬وكره مُوسئ فقضى عيه د‬ ‫ابي‬ ‫۔ ِ‪.‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫الرايخ ‪ :‬سكون‪ .‬مرادنة‪:‬الواو ‘‪:‬أى هى مطالقلجع قول القائن ‪` :‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٨2‬‬ ‫ى‬ ‫‪9‬‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫٭‬ ‫محو هل‬ ‫الد خول‬ ‫بين‬ ‫‪ ١‬لاو ‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏[‬ ‫المطذة ‪ 1‬عه ه معتم‬ ‫‪ :‬اخامس ةم‪:‬رادفة ح ا نموله تعالي ‪ }. :‬م ‪ 1‬حَلتن‬ ‫‪7‬‬ ‫سے س ص ‏‪ ٥‬س‬ ‫العلقة مضغة » مَحَلنا الضمة عظامًا ه مكسو ‪ :‬ا ۔ظاح تش ا م ‪ 1‬أنا‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا ‪ ..‬ر‪-‬‬ ‫خيقا‬ ‫وفا جَوةاب الشر ط أو كآلشّرط ن‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫احكى‬ ‫الشر ر‬ ‫حله‬ ‫او َاب‬ ‫سكا‬ ‫عنه ‘‬ ‫وأمتنست‬ ‫إذا تجندته‬ ‫الشىء‬ ‫ة احقهيت‬ ‫امتغع تةول‬ ‫احتمنى أى‬ ‫مى‬ ‫وكلة ما فى لةظ البيت شرطية ‘ والمعنى أن الفا‪٠‬‏ يكون رابطا جواب الشرط آو‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫شرطا < وذلك ‪:‬‬ ‫شبهه ء إذا كان الجو إب لا جوز أن حل‬ ‫‪-‬‬ ‫الأول‪ :‬إذا كان الجواب جملة اسمية كتول تعالى‪ } : :‬إت سف ح يز مو‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫س‬ ‫غر ‪ .‬ه‬ ‫وإن‬ ‫اوكة‬ ‫سهم‬ ‫‪٠ ,٤‬‬ ‫وقوله" ‪ } :‬إن ‪0 7 .‬‬ ‫‪ .:‬ق ‪7 7‬‬ ‫تلى ز‬ ‫كنك أ ت العر ‪ 3‬اذ كم ‪:4‬‬ ‫صے `‬ ‫ت‬ ‫_‬ ‫‪ .‬الثان ‪ :‬أرت تكون جملة فعلية كالاسمية غ وهى التفىمنها جامد ا كقوله‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫سص‬ ‫فها‪ :‬د الك فلس َ‬ ‫‪ }.‬وَهن‬ ‫نعما هى ‪4‬‬ ‫جل وعر ‪ } :‬إن توا الصدقات‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫فمَسى‬ ‫وولا‬ ‫‪ 1‬منك ؤ مالا‬ ‫‏‪: ١‬‬ ‫ترن‬ ‫} إن‬ ‫‘‬ ‫‪4‬‬ ‫الله فى‪ .‬ث‏‪ ٠‬ى' ‏‪٠‬‬ ‫من‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الثالث ‪:‬أنيكون فملها إنشاثيًا نقول الله جلوعر‪ « ::‬إن كة ‪ :‬تحبون‬ ‫‪ «46‬فإن شهدوا فلا تشهد معهم » { « ق أرأيت هم إن أصبح‪‎‬‬ ‫اره فارو‬ ‫و سص ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٠٤‬و‬ ‫هئ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪4‬‬ ‫مين ل‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ع‬ ‫‪ ,‬بيك‪‎‬‬ ‫قس‬ ‫ؤ ‪ ٠‬غورا‬ ‫ما‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫برم‬ ‫بم ‪ :‬أن يكون الفعل مسبوق بحرف تنفيسءأو مةأول بذاك كقو لهتمالى‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‌ ‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫هه‬ ‫‏‪٤٠‬‬ ‫هہ‬ ‫ا‬ ‫۔۔۔‬ ‫سم‬ ‫‪;,‬۔ه‬ ‫‏‪٥٠,‬‬ ‫هه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م عن‬ ‫ايرنن من‬ ‫‪ 0 4‬ومن‬ ‫يسرف فقد سرف اخ له ءمنبث‬ ‫«إن‬ ‫‏‪٠4‬‬ ‫دينه فسو فب بأن اش بوم‬ ‫‪ -‬هے م‬ ‫م‬ ‫م ص‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‪ /‬م‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫من فيل نصلدقت ‪ 6 1‬و‪ +‬ق مما آلذين‬ ‫يصد ق‬ ‫والمتأدل‪ } :‬وإن كان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٤‬وقش على نحو ذلك‬ ‫و اجوهمه‬ ‫وا قت‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫فى اآ ة كر‬ ‫والاه‬ ‫كو‬ ‫عه‬ ‫مُفاجثا‬ ‫إذا‬ ‫ل كن"‬ ‫الفا‪ .‬الرابط للجواب إلحاقه بالجو اب لازم ى وحذفه غير جاث‪ ,‬كا هظواهر‬ ‫ان مالك فى الألفية ‏‪ ٨‬وأ كثر النحاة ث وأجاز ذاك بضم مع دضف ڵ وأنشد ‪:‬‬ ‫مثلان'‬ ‫الل‬ ‫عند‬ ‫با زه ع‬ ‫واا‬ ‫الله يشسكرها‬ ‫الرنات‬ ‫فهل‬ ‫م‬ ‫وهو عند الأولين محتص \ لغم رورة » و [أنكر بوضهمهذه الرواية ‘ وأنشد ‪:‬‬ ‫ة‬ ‫يكره‬ ‫‪.=-‬ن‪.‬‬ ‫الخير فاز‬ ‫من ' يهل‬ ‫»‬ ‫ے ش‬ ‫‪.‬‬ ‫هه‬ ‫۔‪,‬‬ ‫۔إ‪,‬۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‬ ‫الوصية‬ ‫خيرا‬ ‫رك‬ ‫إن‬ ‫‪} :‬‬ ‫‏‪ ٩‬تعالى‬ ‫كةو‬ ‫هم ے۔ح‬ ‫‪٫:‬ل‏ هور‬ ‫‪:‬‬ ‫بمعهم‬ ‫وقال‬ ‫‪ .‬ك‬ ‫كذاداك ‪,‬ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬ب‬ ‫‏‪ ١-‬۔ ‏‪.٠‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪. - .‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫إن‬ ‫الافقطة »‬ ‫دت‬ ‫حد‬ ‫ِ‬ ‫ث‬ ‫ُ لاى‬ ‫و لار بين ‪ 1‬دقول ‏‪ ١‬منى‬ ‫للو لدين‬ ‫وا الا است‪.‬متع سها _ ‪.‬‬ ‫حا ‪7‬‬ ‫والظاهر أنالذف موجود قايل و إنكأن محتةءل فى الآية التأويل فالحديث‬ ‫لا يبين لى احتمال ذلك فيه ‪:‬‬ ‫وإذا تان فى مدر الجواب إذا التى دى لدماجأة حذف الذا‪ -‬فصيح كامو له‬ ‫‪] ٥‬‬ ‫۔ر۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مت ايديهم ' إذا ه م مون ‏‪ ٤‬ر الله أع‬ ‫بما ق‬ ‫تعالى ‪ } :‬وإن لعنهم سمة‬ ‫‪_- ٨ ٨٩‬۔‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.-..‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫عللا‬ ‫فى قانئس ‪.‬زد ابدل‬ ‫للظر'ف‬ ‫كمن كلى مع نحو عند من إلى‬ ‫( فى ) حرف جر لاثنى عشر معنى ‪:‬‬ ‫أحدها ‪:‬الظرفية اوهى إما سكانية د إما زمانية ع وقد اجتمما فى قوله تعالى ‪:‬‬ ‫سص‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫ف‪ .‬بضع‬ ‫ف‬ ‫تتلون‬ ‫غبم‬ ‫به‬ ‫هن‬ ‫‪:7‬‬ ‫‏‪ ١ ٤‬لأ‪ .‬ض‬ ‫أ‬ ‫ق‬ ‫الر و‬ ‫غلبتت‬ ‫} اام‬ ‫سنين ‪ 4‬والظرفية هى الأغلب فى معانى فى ‪.‬‬ ‫للثانى ‪:‬المقايسة ‪ ،‬وهىالداخلة بين مقصول ساق وفاصل للحق كةو لهتمالى‪:‬‬ ‫ل تيا متاع ايام الدني فى الآخرة إلا كليل" ه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الثالث ‪ :‬المزيدة لاوقكيد ع حو قر لد تعالى ‪ } :‬وَقَالَ ارأكبوا فيها يس الله‬ ‫تجريها وَمُرسَامَا ه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫الر ابم ‪ :‬البدلة للتو يض من أخرى محذوفة ‪ ،‬محو ‪ :‬ضربت فيمن رغبت‬ ‫أى ضربت من رغبت فية ‪ 2‬قاله ابن مالك ‪.‬‬ ‫زى لمعنى فيه ‪4‬‬ ‫الخامس ‪:‬التعليل حر قوله تعلى ‪ :‬ظ قالت فذ'لسكن‬ ‫ه س ‪/ .‬‬ ‫ح‬ ‫« و ۔۔ى‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪:‬فيما ا نضح" ‪. 4‬‬ ‫ل‬ ‫ا لهله عينك ؤ وَرًح‪:‬ه‬ ‫أى من أجله } ووَ ‏‪ ٠‬ل مط‬ ‫دوت‪.‬‬ ‫السادس ‪ :‬مرادفة عن تحو قوله تمالى‪ :‬أجاد لأو تنى فى أسا‬ ‫دع‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ؤ ل أصأبةسكي؛‬ ‫السابع ‪ :‬مرادفة على حو قو له عر وجل ‪} :‬‬ ‫النخل ه ‪.‬‬ ‫‪. 4‬‬ ‫لت‬ ‫أمم قد‬ ‫ا‏‪٥‬روا ا ف‬ ‫و له تمالى ‪} :‬‬ ‫الثامن ‪ :‬مرادفة مع خو‬ ‫وجهك ق ام ء‬ ‫التاسع ‪ :‬مرادفة حو مثاله قوله تالى ‪ :‬قد رى تةتت‬ ‫حكاه يعةسمم‬ ‫_‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫الماشر ‪ :‬مرادفة عند حو قوله تعالى ‪ « :‬وإنا تراك‪ :‬نينا ميتا » ‪.‬‬ ‫الحادى عشر ‪ :‬مرادفة دن محو قو له تعالى‪ } :‬مخر ج مالباء فى الكتوات‬ ‫س‬ ‫‪ 7‬۔ ‏‪١‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫=‪...‬‬ ‫والأرض ‪. 4‬‬ ‫۔ ‪.2‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ارددم‬ ‫} روا‬ ‫‪:‬‬ ‫وجل‬ ‫خو قو له عر‬ ‫إل‬ ‫مر ادفة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثانى عشر‬ ‫ف آ قواهم" ‪ 4‬وقوله‪ } : +‬فهاجر وا فيها ‪. 4‬‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫آ‪:‬‬ ‫سے‬ ‫‪` .‬حا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٦٠١‬ي‬ ‫ا‬ ‫ما ‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قد ‪ :‬حرف وله ستة مفان ‪:‬‬ ‫أحدها تقريب الماضى من الال ى فإنك إذا "قلت ‪ :‬قام زيد ى احتمل أن‬ ‫ى فإذ ا قلت ‪ :‬قد قام زيد ؤ فقد‪:‬‬ ‫يكون يامه ماضيا قريبا أو ماضيا بيدا‬ ‫اختص ب! لتر‪ .‬يب ‪.‬‬ ‫لك‪ :‬فد يقدم نابب اليوم‬ ‫التوقع وهو رجاء وقوع ذلك الغى‪7 .‬‬ ‫الثانى‬ ‫إذ اكنتز رجو وفو ع قدومه ‪ 4‬وهو مختص ااستة‪:‬بل إلأن الةوقع انتظار ء قيل ‪:‬‬ ‫وأثبتة نضنهم اق الماضنى أيضا ء فقال ‪ :‬يقال ‪ :‬قد ركن الأمير ء لمن بتوقع ركو به‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التحقيق‬ ‫الةفريب ‪1‬‬ ‫باب‬ ‫أنه هن‬ ‫والظاهر‬ ‫» نهى بمدى ما الدافية تقول ‪ :‬قددكنبت فى خير فترفه؛‪.‬ينخصب‬ ‫الدالث ‪ .:‬؟‬ ‫تعرف ث حكاه الناموس ‪.‬‬ ‫ق نو قوله عالى » قا سع آلله قوان الت تجولت ه‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪» ...‬‬ ‫‪- ١٠‬‬ ‫رابع ‪:‬الد‬ ‫‪.‬‬ ‫نوهم ‪ : :‬قد بصدق‪ ‎‬ا ‪١‬لكذوب‪‎‬‬ ‫الشي‬ ‫الخامس‬ ‫‪.‬‬ ‫كقول القار‪: ‎‬‬ ‫السادس ‪ :‬الدلتيكثير‬ ‫بر صاد‪ِ ‎‬‬ ‫‪ .‬ي‬ ‫‪ 9‬و اا‬ ‫كا‬ ‫أنال‬ ‫ً\‬ ‫مص‬ ‫ترك القر ن‬ ‫قد‬ ‫وأما ما يلى قد » أى ما يقيمها فإليه الإشارة بقوله‪: .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫مه‬ ‫ش‬ ‫۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ,٥‬ء‬ ‫ور‬ ‫ف‬ ‫مندر‬ ‫حجر ى‬ ‫فهل‬ ‫مندت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫مے س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫رد ف"‬ ‫وعامل‬ ‫تفسر‬ ‫عد مِ‬ ‫مع‬ ‫الى يصلح أن بكون بعد قوله ستة شر وط ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬أن يكون فعلا ‪ ،‬فلا يجوز الاسے والحرف ‪.‬‬ ‫االثاف ‪ :‬أن يكون مثبت ء فلا يجوز المنفى ‪ :‬وقد سمع قليلا قبل لا النافية‬ ‫كقولك ‪ :‬قد بركب الأمير لليوم وقد لا ركب ‪.‬‬ ‫نالث ‪ :‬يشترط أن يكون خبربا » فلا حوز انطلبى كالأمر والنهى‬ ‫وغيرها ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬أينكون متصرفا فلا يجوز الجامد ع فلا تقل ‪ :‬فد عبى زيد يقوم ‪.‬‬ ‫الخامس ‪ :‬أن لايفصل بحرف تغفيس وهو السين‪.‬وسوف‪.‬‬ ‫كلن ‪.‬‬ ‫السادس‪ : :‬أن لايغصل بمامل وهو الجازم كلم ه والنلد دب‬ ‫_‬ ‫والفصل بالين ج وئز وإذا‬ ‫ا‪ ٤‬‏‪٠4‬‬ ‫‪ ٤6‬ه‬ ‫‏‪4‬‬ ‫‪ ,‬ث _ »‪-‬‬ ‫آن ثينبذا‬ ‫اقل “ أجر‬ ‫ما نيم‬ ‫م ‪'.‬‬ ‫و جوز الفصل بالممين بين قد وبين القمل كقو له ‪:‬‬ ‫« أخالد قد والله أوطأت عشوة ٭‬ ‫وقد حذف الفعل بعدها مع عدم‪ :‬اللبس كنةول القاثل ‪:‬‬ ‫‏‪‘ ٥٠‬۔‬ ‫ث‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢-‬‬ ‫‏‪ ٠‬س‬ ‫‪_-‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪. .٤‬۔‬ ‫هذ ‪:‬‬ ‫وكان‬ ‫‪7‬‬ ‫زل‬ ‫لما‬ ‫ر كاب]‬ ‫ان‬ ‫غير‬ ‫لتر حل‬ ‫از‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫م ‪6‬‬ ‫ِ ۔‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫الو إن مضى ا كده بتل‪‎‬‬ ‫قد يكون قد اسم فءل معناه حسبى ‪ ،‬وكذلك قط ث وزنه۔ا وممناها واحد ى‬ ‫وقطك أى كفاك } وقطن عبدالله‬ ‫وقد يكونان بنى بكفى فينال‪ :‬قط زيدا درهم‬ ‫بزيادة النون وتحو ذلك ‪ ،‬وأما قط بفةح الناف وتشديد الطاء مضمومة على أفصح‬ ‫ما فيه من اللفات نمو‪.‬ظرف موضوع لتأ كيد النفى الماضى تقول‪ .‬ما فعلته قط ۔‬ ‫وقل بند متبتر وقله ‪ :‬لا‬ ‫ليس مُنجآا‬ ‫عَذا قط‬ ‫أره‬ ‫بكايد المثبت بقط قليل » وقد ورد فى الحديث ف مواضع من البخارى ‪.‬‬ ‫منها فى الكسوف ‪ « :‬أطول ص_لاة صليتها قط » وفى سين أبى داود ‪ :‬توضأ‬ ‫ثلات قط » حكى الروايةين الناموس وقال ‪ :‬وأثبته ابن مانك فى الشواهد لغة ‪،‬‬ ‫وقال ‪ :‬وحى مما خفى على كثير من اانحاة انتهى ‪.‬‬ ‫وأما وضع قط بعد المستقبل المنفى فهو ليس مسجلا أئ غير مباح جاز ث‬ ‫وقد أولمت به العمامة كتولهم ‪ :‬لا أفعل هذا قط ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪,3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫ح‬ ‫عال‬ ‫ند ر‬ ‫ؤ اشتعل‬ ‫و رد‬ ‫شمه‬ ‫۔ بنكاف‪ :‬واسما‪ .‬أو أيضا‪ :‬يتخلى‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪:٠.‬الكاف خرف جر وه خمسة يان ‪:‬‬ ‫فها‬ ‫فكا‪:‬ة‬ ‫قوله تمن ‪} :‬‬ ‫ا أحدها‪ : :‬الغبية ‪ .‬وهو ‪ :‬الغا لب ‪ .‬يه م‪ :‬ثل‬ ‫مصباح ‪ } « 4‬وال نن ك‪ .‬واا أعاأُ م كسر ‪7‬انت‪.2. .‬هةة ‪-. 4‬‬ ‫تو‬ ‫س ۔‪-‬‬ ‫م‬ ‫للت وكهد‪ ( : .‬أس ‪7 :‬‬ ‫لانى ‪:‬الزهاد‪ :‬لتر كيد حو قواله ل‬ ‫الثالث‪ :‬الاستعلاء كبةولهم‪ :‬كن كا أنت عايه» وحكى آن بعضهم قيل له ‪:‬‬ ‫كيف ؟ نقال ‪:‬كخير ؛ أى على خير‬ ‫‪ .‬الرابع ‪ :‬المبادرة ‏‪ ٠‬وهى إذا انصلت بما نحو قولهم ‪ :‬س كا تدخل وصل‬ ‫كما يدخل الوقت ‪.‬‬ ‫كا هَدَاكي' )‬ ‫‪ .‬الخامس ‪ :‬التعليل‪ .‬محو قوله عز وجل ‪ « :‬واذ تروه‬ ‫أى لأجل ذاك‬ ‫السادس ‪ :‬قد تكون اسمية ومعناها مثل كقوله ‪:‬‬ ‫٭ بض أنة عَن كالبرد التهم ه‬ ‫‪.‬‬ ‫يا لذرورة‬ ‫بعضهم ‪ :‬هذا حتص‬ ‫وقال‬ ‫حال ح‬ ‫ء‪.‬ن ْ‬ ‫الامنتنهتام‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تتش‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ذ‬ ‫كيف اسم موضوع للاستفهام عن حال السثول به عنه ث أ ما كان نحو ‪:‬‬ ‫‪. ٩٥‬‬ ‫كيف أنت؟ وكيف فملت ؟ وةد يتضمن معنى التعجب تحو تو له تمالى‪ ( :‬كيف‬ ‫كنوونن بالله وكن ْ أ مرر اتاا أيا‪ 4 .‬وقد لض۔‪ -.‬ن هنى النقى كةو[ القا ثل‪:‬‬ ‫وضَلم‬ ‫مشيب‬ ‫الرك ص‬ ‫جلت‬ ‫عمد م‪.‬‬ ‫‏‪٣‬ى‬ ‫ترجُون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪‌ - ٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ک‬ ‫[ ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فعلا ن‬ ‫ار ‏‪٥‬‬ ‫شرطا‬ ‫د جا ك‬ ‫م‬ ‫كه‬ ‫‪6‬‬ ‫والمانن‬ ‫اللةظ ‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫يتحد ان‬ ‫وبكون كيف شرطا ولا يجزم به غاليا حر ‪:‬كهف تصتہم أصنع ‪ 4‬ويلزم‬ ‫أن يكون الشرط والجزاء متحدين فى اللفظ والمعنى ى أى ممناها و لفظهما واحد ‪،‬‬ ‫جلس أذ هب ‪ 4‬ولا كيف‬ ‫كويف‬ ‫كا هو فى التل ‪ :‬ولا جوز المختلف ‪ :‬مح‬ ‫جاس أقمد ‪.‬‬ ‫سؤال ‪ :‬عن ( كيف ) ماهو ؟‬ ‫الجواب ‪ :‬هو انم مهم غير متمكن‪ ،.‬وقيل هو ظرف ء وأنكره الأخقش ى‬ ‫ورده امن مالك بأنه لاظرف مكان ولا زمان ڵ وقال قوم ‪ :‬بل هكوان مغنرآ‬ ‫بقولهم‪ :‬على أىحال لكونه سؤالا عن الأحوالث سمى ظرفا ا جاز قاله القاموصس؛‬ ‫‪.‬و لا مطلمًا‬ ‫وهو يكون ف موضع حال هو فى عحو ‪ :‬كيف جاء زيد ص وكو (ن‬ ‫كويف فعل زيد ‪.‬واله المادى ‪: "" .‬‬ ‫فى مح‬ ‫‪ .‬ي نه تمرد‪ .‬ستا‬ ‫‪:1‬‬ ‫اا كمية با عن عدو ستتقما‬ ‫‪:-‬‬ ‫بمدها‬ ‫اممتيان ‪ ::‬خبرية واستفهامية ا فالحبرية ‪ :‬ممنانخا للكثير‪ :‬وما‬ ‫‪: :5 .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إما مفرد كرتموله‬ ‫‏‪ ٤‬وهو‬ ‫مجرور‬ ‫وخالة ز‬ ‫آ جر ر‬ ‫كث‬ ‫عة ‪7‬‬ ‫‪. :.‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫ا اا مدن ة‪ .‬شكخيم؛ دتتم سر‬ ‫و إما جوع كقو له ‪:‬‬ ‫ه ‪..‬‬ ‫بادوا ‪.‬‬ ‫سوقة‬ ‫وقذ بكون تميبزهامتصوإا كا نقل عن تمن نصبه فى ‪ :‬همة لك با جرير‬ ‫والم أفل ‏‪ ٤‬ونأو له بمغحهم محذف المعز ‪.‬‬ ‫فى البت أيضا‬ ‫البدت » وقد سمع ض‬ ‫ورفع عمة الابتداء ‪ .‬وظاهر كلامهم يدل معناه على أن تدبره ‪ :‬حلبت حمة لك‬ ‫وخالة لك ياجرير ء فااظاهر المؤخر مفسر لمحذوف المقدر ‪.‬‬ ‫غلاما لك‬ ‫‪1 :‬‬ ‫عن المدد < فإذا قلت‬ ‫نمى حصة ‏‪ \٧‬اسؤال‬ ‫وأما الا۔تفهامية‬ ‫لا زيد؟ كان الجواب ‪ :‬واحد أو ائذان أو أ كذثر » ومميز هذه يكون مفردا ش‬ ‫‪.‬‬ ‫واجب على زل كثر‬ ‫ونصبه‬ ‫وأجاز جره الفراء ومن وافقه ‪.‬‬ ‫وليس موضع بسط الإعراب هنا فلترجم ‪.‬‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫احتوى‬ ‫غ‬ ‫لا‬ ‫للتشبيه‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪/ ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫روى‬ ‫به مم‬ ‫‪.‬والةةر يب‬ ‫نظن‬ ‫معناه التشديه‬ ‫ئ وأصل‬ ‫‏‪ .٠‬وقيل مركب‪.‬من الكاف ‪.‬وأن‬ ‫كأن حرف مفرد‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ذ‬ ‫ل ‏‪.٨‬‬ ‫كقو له تغالى‪ « ::‬الرجا حة كانها كو كيا درى ‪ 4‬وزاد بمضهم لما معنى ثانياً‬ ‫وهو النان ‪ ،‬ومتل له بوةلهم ‪ :‬كأن زيدا قام أوكأنه عندك ع أوكأنه يقوم ى أو‬ ‫كأنه فى الدار ى ومعنى الثا وهو التقربب ص ومعنى رابماً ؤهو التحتهق » ومثلوا ليا‬ ‫‪.‬‬ ‫ولحم ‪:‬كأنك بالشتاء مُة بلا وكأنك بالأنيا نسكن‬ ‫بنحو‬ ‫‪_ ٩٧‬‬ ‫وبقول الربرى ‪":‬أى بك تنحط ونا أشبه ذلك غ وهذه الأنثال كلها‬ ‫يشملها معنى القتر يب ڵ فلذ لك اكقفيت بذكره ى ومن قال بالمختيق كأنه‬ ‫بمثل له ‪:‬ث لكأنك بالدنيا لم تكن ء والله الهادى ‪.‬‬ ‫كك" يوجهنها كأب اذكر‬ ‫عر‪ :‬بكئ ومثل ‏‪ ١‬ن ق الصر‬ ‫اسم مركب من كاف التشبيه وأى المونة ‘ ا ولهذا اجاز الوقف علها‬ ‫بالنون ورسمت فى المصحف نونا ‏‪ ٠‬وهى توافق ‪ 5‬فخحسة أمورك و خالفها فى حمة‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫أخرى ‪ ،‬نعي توائتا فى ‪:‬‬ ‫الأول ‪ :‬الإسهام ‪.‬‬ ‫والداأنى ‪ :‬لزوم التصمدر ‪".‬‬ ‫والثالث ‪ :‬الافتقار إلى الميز ‪.‬‬ ‫اؤالرابم لزوم للبذاء ‪.‬‬ ‫والخامس ‪ :‬ف إفادنها للكثهر تازة ث والاستقهام تازة أخرى ى ‪:‬فالفكثير‬ ‫ى ل مم ر بيون {‬ ‫إذا جاءت فى الأخبار كقوله تعالى ‪ « :‬وكام من ة‪:‬ة‬ ‫[ وكا ترهن دا ز ‪ ( 4‬وكام من آبة ‪ 4‬والاستفهام وهو قليل نادر كقول‬ ‫أف ن كب لاربن مسعود ‪ :‬كان ترا الأحزاب آية ك فقال ‪:‬لاا وسبمين ص‬ ‫‪.:...‬‬ ‫‪:‬ان‬ ‫الن لها‪:‬‬ ‫أولها ‪ :‬انها مركبة ث ‪ 77‬سيطة ع الصحيح ‏‪٠‬‬ ‫والة ى ‪:‬أن خبرها لايقع إلا مفردا ‪.‬‬ ‫‏( ‪ ٧‬۔ مقاليد ااتوهر ف ‪ /‬‏‪- ٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩ ٨‬‬ ‫وقل‬ ‫لازم ‘‬ ‫ذللك‬ ‫عصفور‪ .‬أن‬ ‫ممن ‪ } 4‬ر عم ان‬ ‫ممىزها مجرور‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫والدا لث‬ ‫من نطق به من دو ن من كةو ل‪.‬القاثل ‪:‬‬ ‫ه كابن له ننلا عليك ومنة ‏‪٨‬‬ ‫بكائن‬ ‫‪:‬‬ ‫وقد أ جاز بعضهم قو لهم‬ ‫غ‪ ,‬رورة‬ ‫لانكون‬ ‫أ ها‬ ‫الرابع ‪:‬‬ ‫تبيع حذا ‪.‬‬ ‫الكلام نها مع‬ ‫الخامس ‪ : :‬أ‪ :‬نه \ا لاتقعم استفهاهية عند الجهو ر ‏‪ ٤‬وقد مد ى‬ ‫منخالف ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فلها ممنيان أ رضا‬ ‫وَأمًا س‬ ‫أحدها ‪ :‬التعليل فهى مثل لام التهليل معنى وعلا كقوله‬ ‫سخ ‏‪" 2 . ١‬‬ ‫‪_.,‬‬ ‫=‬ ‫۔‬ ‫‪,2‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و ينفحز‬ ‫فإنا ير جىالن قكيا ‪2‬‬ ‫فضر؟‬ ‫ينفع‬ ‫لم‬ ‫أنت‬ ‫إذا‬ ‫والثانى ‪ :‬أنها تكون بممنى أن المصدربة لمعنى التعليل لما دخل عليها لام‬ ‫التعليل فتحقق أنها بمعنى ‪ ( :‬لكيلا تأسَوا تلى مما منكر" ه الآية ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يلكئى‬ ‫به‬ ‫الثئء‬ ‫عن‬ ‫كذا‬ ‫س _‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ --‬ء‬ ‫‪6‬‬ ‫َ‬ ‫ار د عت‬ ‫حق‬ ‫صل‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ا‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫منالكاف للةشييه ى وذا للا شارة ‏‪ ٨‬حكذا ذكره ه القاموس‬ ‫زك‬ ‫كذا‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫درهما‬ ‫وكذا‬ ‫كذا‬ ‫‪ 6‬وعندى‬ ‫ذا وكذا‬ ‫‪ .:‬رأرت ؟‬ ‫الشىء تنول‬ ‫وهو كناية عن‬ ‫وغالبا لا بكون إلا مكرر معطوةا على مثله كا فى الأمتال ء وقد سمع فيلا ‪:‬‬ ‫كذا درها وكذا كذا درها ومنع ذلك ابن خروف‬ ‫‪:‬‬ ‫معان‬ ‫وله ثلاثه‬ ‫حرف‬ ‫اللام ‪ :‬فهو‬ ‫بتشديد‬ ‫وأ َ\ ‪7‬‬ ‫إن كتاب النجار‬ ‫أحدها ‪ :‬أنه يكون دلة لما بمده كقو له تعالى ‪1 } :‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪-.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫يومثلر امحجوبون ‪ 4‬‏‪٠‬‬ ‫أنى سجين ‪ 4‬د كلا ‪ 5‬حم عَن رم‬ ‫الثاى ‪ :‬أ نها نكون للتحقق أى تكرن فى معنى كقولاث ححفاا © وذلك‬ ‫كتوله جل وعلا‪ « :‬كلا والمر ه قال البصر ون ‪ :‬مناء أى والنمر قاله‬ ‫الكسا ‌ ومن وافقه ‏‪ ٠‬ومعنى القو لين متنارب } وإن اختلفا عبارة ‪.‬‬ ‫للثالث ‪ :‬الردع والزجر ى وممناه الردع عما قبله من الكلام ‪ .‬أى هو دال‬ ‫على إبطال كلام قد سبقه كقوله تعالى وجل ‪ « :‬واخو ا من' دون الله آلمة‬ ‫ليكو نوا كلم" ءرًا و كلا سكو ن بعبادترم ‪ 4‬ث « أ طل السيب أم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اذ عند ار حن عدا ه كلا سذسكةتب ما يقول ‪. 4‬‬ ‫اللام ‪, .‬ليلك‪. .‬وثنية ‪ .‬وة‬ ‫‪..-. ..‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ 7‬لا او ترد لان شتى ‪:‬‬ ‫الأول ‪:‬للك وهو الأغلب فيها كقولك ‪:‬الدار لزيد ‪ 2‬والغلام لعمرو ‪.‬‬ ‫وكل شى اهو ‪:‬له ‪.‬‬ ‫وهبتكلزبد ديةا ر ‪.‬و} عَئ‪ :‬الكم من أيكم‬ ‫الثانى ‪:‬شبه ه الغميك ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أزواج ا ون نبه المليك الاستحقاق' و ‪ }: :‬الخر له رب المَاللين ه‬ ‫َ‬ ‫والاحقصامن كنولك ‪ :‬‏‪١‬الغير لاختطيب ‪ .‬والتل للفرس ' ‪.‬‬ ‫الغالث ‪:‬التعدية أخو‪:‬ما أضرب زيذا لعمروء وماأحقه ‏‪ ١‬كرا‪' :‬‬ ‫الرابع ‪ :‬الاستعلاء ‪ :‬أى موافنة على وهو حني نحو ‪ ( :‬تخرُون للأدقان ‪4‬‬ ‫۔‬ ‫فاها ‪4‬‬ ‫أمسَأتم‬ ‫‪ ( :‬وإن‬ ‫وتأو يله لاجبين ث ومجازى‬ ‫و جد الذ لا ذر يد‬ ‫عا نمسك‬ ‫الخامس ‪ :‬التقليل كةر اه عرر وعلا ‪} :‬‬ ‫منك جزاء ولا شكورا ) ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪39‬‬ ‫مم‬ ‫و م ر‬ ‫‏‪4٫‬‬ ‫الذ ق‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫و‪2‬‬ ‫الشيب { وررى‬ ‫السادس ‪:‬تا أ كيد الزنى به ‪ } :‬وما كان اين الطاك‬ ‫عن بعض العرب أنه يفتح اللام الداخلة على الفعبلل ءخ وتهم قرى" ‪ :‬وما كان اله‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔م۔حم‪‎‬‬ ‫ليعذ بهم ) بفتح اللام ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠١‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫السابع‪ ::‬موافقة مع قاله‪::‬‬ ‫نت تفرقنا كاثئى وماك‪ . .‬لطول‪ :‬اجماع ميتا ليلة مت ‪.‬‬ ‫النامن ‪ :‬موافقة هد كنةو له تسالى ‪ ( :‬اآ; قم الصلاة لا وك السن ‪.. 4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أو ححى لا‬ ‫ر مك‬ ‫بأزً‬ ‫»‬ ‫تعالى‬ ‫كقوله‬ ‫نحو‬ ‫إل‬ ‫مواءقة‬ ‫‪:‬‬ ‫التاسع‬ ‫لماشر ‪:‬موافقة عند كقولهتعالى ‪ ( :‬وخشعتر الأطواتة ‪ 2‬ذن ) وحو‬ ‫قولهم ‪ :‬كتبته حس خو ن ‪ .‬وبهم سمى هذهه لام التارخ ‪.‬‬ ‫المادى عشر ‪ ::‬موافقة ف و قوله تعالى ‪ } :‬وتَشيم ه الوّازين' الط‬ ‫ليوم القيامة ه ‪.‬‬ ‫‪ , :‬ن كةو م ‪ :‬سمعت له صر اا ‪.‬‬ ‫للثا نى عر‬ ‫‏‪"1٣‬آلذ ين‬ ‫الثالث عشر ‪ :‬موافقة عن و قولهله_ مالى ‪ « :‬وقال آ آذن‬ ‫آنا لو كاره حير ما سبقونا إاثه ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اق‪.‬‬ ‫إ‪-. ‎‬‬ ‫‪٥٠4 -‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫وصير‬ ‫بف‬ ‫ورد‬ ‫‪-‬‬ ‫بلع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔ =‪. .‬م‪. .‬ه‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بنثر د ‏‪ ٦‬الخصم"‬ ‫‪‘:-` .‬‬ ‫‏‪٠‬۔ےم‬ ‫‪..‬‬ ‫ث‬ ‫رنت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪." -‬‬ ‫‪ : :77‬للياهو‪ :‬ك ش‬ ‫‪:‬‬ ‫با نخي كقوله تعالى ‪:‬‬ ‫‪ .‬الامس عشر‪ :: .‬الزا‪ :‬دة القو! ية عامل ضيف‬ ‫رؤوا نبتون ) ( وللرّتيم تراكجوت ) أد إلكون المامل‬ ‫( إن حم‬ ‫ق ‪ ,‬بعامة‪:‬‬ ‫فرع لغو‪ .‬ف‪.‬اليمل حو توه تعالى‪ « :‬فسال‪ :‬مربد »‬ ‫)‬ ‫ب أثجب‪, . . ...‬‬ ‫وما‬ ‫لزيد غ و رعي اعمرو ث و } ‪.‬هموت لاك ‪...‬‬ ‫الدادسر عشر ‪:‬التبهين حو ‪.7‬‬ ‫م‬ ‫حم‬ ‫حے‬ ‫_‬ ‫‪١ ٠ ٢‬‬ ‫_‬ ‫لام الماقبة و المآل محو آو ‪ 4‬تعالى ‪ } :‬م اعمار‬ ‫السابع عشر ‪ :‬الديرورة وش‬ ‫آل فراعوان ليكون للهم عدرا وحر نا ) وقول النائل ‪:‬‬ ‫لموت تموالو‪-‬الداتث سخاتها ‪ .‬كما اراب اللور نبتي المسا كن ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الفامل‬ ‫الثامن عشر ‪ :‬النم كو ل‬ ‫د‬ ‫بش۔ ‪.‬خ به ال “ص"بان ‏‪ ٨‬واابلآس‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫له تثق على الأمام ذو حَيد‬ ‫وهذا يختص باسم لله تعالى ‪.‬‬ ‫القاسم عشر ‪ :‬التمجب حو قولهم ‪:‬لله َهٌ فارما ث وللهأنت ‪،‬وتحو قول‬ ‫القائل ‪:‬‬ ‫العشرون ‪ :‬لام الاستفاثة ى وهى لام الجر إلا أنها مفتوحة ذ ا كان قبلها‬ ‫يا‪ .‬الفداء كقول الة‪ .‬ثل‬ ‫أما ينفك محدث لى مد انى طر قا‬ ‫الأربماء‬ ‫إليوم‬ ‫‪ 1‬رجال‬ ‫فاللام ف للرجال مفتوحه وف ليوم الأر؛ماء مك۔ورة ولو تكررت ياء النداء‬ ‫‪.‬‬ ‫لوح ب فقح اللام اأبد‬ ‫ففتحت‬ ‫وأما ها فى البيت فاللام الألى للمستد ث وال‪ :‬انية لاستدا ث منه‬ ‫‪:‬‬ ‫الأولى فرقا بنهما ‪.‬‬ ‫وأما اللام فى نير الاستفاثة نعى مكسورة أبد إلا ‪,‬ذا كانت داخلة على‬ ‫شمير ڵ فهى مفتوحة محو‪ :‬لك ولهم ولنا ء إلا إذا كان الضمير باء مقتكام فاللام‬ ‫مكسورة لمناسبة الياء فتقول ‪ :‬المال لى ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠. ٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اجزم بلام طالبا وانت لدى‬ ‫جابر آو إيان آ ذى ابدا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أتوا‬ ‫لام الطاب تدخل على الفعل‪ ,‬نيكون أمرا كقوله تعالى ‪« :‬‬ ‫تمم وَليُونوا ناو رمم وَليمونُوا بالبيت المَتيق ) واللام فى الطلب مكسورة‬ ‫وقد تخنف بالسكون كا مضى ذ كره‬ ‫وربما حذفت اللام فبق الدمل كقوله تعالى ‪ + :‬قز لارى اذن آمَمُوا‬ ‫'يةيمُوا الصلاة ه قاله ااكسالى و وافقه ابن مالث ڵ وخالفهم الجهور ‪.‬‬ ‫وقد تكون اللام مفتوحة وهى غير لام الجرة ولما خمسة معان ‪:‬‬ ‫و قوله تالى‪ ( :‬اوك تروا‬ ‫أحدها ‪ :‬لام الجواب ‪ 6‬وهى فى جواب لو‬ ‫آمنا نزين قوا منم ‪ 4‬وف جواب لولا حو قوله عز وجل ‪( :‬و والا‬ ‫مت صَوًامے؛ ‪. 4‬‬ ‫دم الله الماس بهم بض‬ ‫وفى جواب القسم تح_و قوله تعالى ‪ « :‬تالله نقلا آترك اله عنينا » ‪.‬‬ ‫الثانى لام الإيذان‪ ،‬وهى الداخلة على أادداة شرط للا‪ ,‬يذان بابالسم حو فو تسالى ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأد بار‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫ُ وه‬ ‫زم‬ ‫وولش‬ ‫هم‬ ‫نصرو‬ ‫قو تو ‏‪ ١‬ل‬ ‫وولن‬ ‫}‬ ‫مو‪. ‎‬‬ ‫‪3٥٠‬‬ ‫)‬ ‫بنهم‬ ‫يك‬ ‫حو قو (‪ :‬تالى ‪ } :‬و إن رنك‬ ‫‪ :‬لام الابتدا‪.‬‬ ‫الثنالكث‬ ‫‪ 4‬وقول عمم‪ : :‬أراك اشا‪ :‬عى و حو ذلاف ‏‪٠‬‬ ‫المَصَمرُ ‏‪ ١‬زو‬ ‫} و إن هذ ا ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر ‏‪ ٥‬۔‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و أن“‬ ‫لك‬ ‫بهد‬ ‫زائد‬ ‫‪-‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ار‬ ‫اللام‬ ‫كذا‬ ‫نرر_‬ ‫_ ‪ ,‬ه ؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫إ أقرب من‪ :‬نفع »‬ ‫ضه ‪.‬‬ ‫الرابع ‪:‬اللام الزائدة كقوله تسالى‪ « :‬إلدعو لن‬ ‫وكقول القار ‪:‬‬ ‫‏‪_ ١٠٤ .-‬۔‬ ‫رض‪:‬ضى من الضم منا م الرؤيه‬ ‫شهزربه'‪..‬‬ ‫العجوز"‬ ‫‪ 5‬اللليس‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫فو‬ ‫ص ۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫له ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬ن كةو‬ ‫ل‬ ‫وقمت زائدة‪.‬بمد‬ ‫وؤد‬ ‫س‬ ‫»‪:‬‬ ‫لمد‬ ‫خُتها‬ ‫۔‪2‬ن‬ ‫و السكنى‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫كةرا‬ ‫اله مزة‬ ‫بفتح‬ ‫ذلك‪ .‬خلاهاا للدكوفيين ‪ 6‬و مزاد أبضا بعذ أن‬ ‫‪ 7‬ينقاس‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 4‬ولا‪.‬يقاس ذات خلامًا للبرد‪...‬‬ ‫ون ر الطل‬ ‫بمضهم ‪ ( :‬إلا أمشه‪ :‬لأ‬ ‫‪:‬ا‪.‬لخاممى ‪ :‬لام التعجب دهو غير اللام الجارة تقول ‪ :‬ما لنارف زيد ‪ .‬حكاه‬ ‫‪:.‬‬ ‫الناموس‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬‏‪_ .٠7‬۔‪.‬‬ ‫ى۔ ‪2‬‬ ‫تهللةا ‪5‬‬ ‫ود‬ ‫ايت‬ ‫و للةمنى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سجنا‬ ‫‪:‬‬ ‫محيا‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫‪_<..‬نِ‬ ‫م‬ ‫ليت 'حزف بسيط موصوع اتمنى ن ويتعلق ؛المسةحيل و المسكن ‪.‬‬ ‫ه۔‬ ‫‪.‬‬ ‫فالأول ‪ :‬كةولاكث ‪ :‬ايمت أمس ‪٫‬مود‏ ‪ ،‬وقوله تغالى ‪ :‬إ م آيتنى مت ‪1 3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫{‬ ‫مر‬ ‫شكا‬ ‫وكلك‬ ‫غذا‬ ‫والثانن ‪ :‬كقو لك ‪ :‬ليت اللات عجبنى ‪ ،‬إن هذا من الممكن أن يكون ‪،‬‬ ‫و المر‪ .‬مثل‪ ::‬ر جدت تقو ل ‪ :‬ليت‪.‬ز دا قاتًا‪..‬‬ ‫وقد سكون ليت تنصر الان‬ ‫مى‬ ‫الشقر‪ ,‬الرجا‬ ‫از‬ ‫ومَكَ افهم‬ ‫فى عل‬ ‫وال‬ ‫لعل‪ :‬حرف بسيط عالىلصحيح ‪ 2‬وهى من أخوات إن ‪ 6‬نتنصب الاسم وترفع‬ ‫الخبر ث وتنصبهما فى بعض اغات العرب نحو ‪::‬لعل أباك منطلقا »حكاه يوفس ‪.‬‬ ‫‪2 :‬‬ ‫خو‬ ‫العرب‬ ‫لفات‬ ‫بض‬ ‫ف‬ ‫خانضا‬ ‫حزنا‬ ‫وقد تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫عاينا ٭‬ ‫ل اه(" الله فضا‬ ‫‏‪ ١٠٥‬۔‬ ‫وهى لغة عقيل ولما معنيان متفق ‪ .‬علبهما ‪ ،‬وثلائة مختلف‪.‬فيما ء ولم يعدها‬ ‫‪1‬‬ ‫البصر ون ‏‪٠‬‬ ‫فالأول ‪ :‬الإغفاق ة وهو فى المكروه مثل الرجاء فى الوب ڵ فالإشفاق‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫محو ‪:‬۔اعل الرقيب معنا ۔‬ ‫والثانى الرجاء حوا‪ :‬لمل الحبيب يصلقا ‪:‬‬ ‫والشالك ‪:‬التعليل و قوله تمالى ‪ }:‬ولا ه و‪ :‬لا أين تل مذ ‪1‬‬ ‫أو حى ‪ 4‬ممناه لأجل آن بذكر أو تخشى ‪ :‬وح_له الآخرون علن 'الزجاء رة‬ ‫إلى الخاطبين ‪.‬‬ ‫الرابع ‪ :‬الدك كةولكث ن لمنمرفه حقيقة‪ :‬امله ز يد‪ ،‬و م‏‪٢‬لتوف حقيةة ذاته‬ ‫لهله حيوان ‪ :‬فإما قلته على ظرمً وأنت فى شك ۔ن‬ ‫الخامس الاستفهام كقوله تمالى ‪ « :‬وما إبدر‪ .‬بك لله ‪ %‬كو! ) ‪ « .‬وما‬ ‫‪٤‬‬ ‫ّ‬ ‫‪,.‬‬ ‫تدذرى العر‪ .‬اله تحدث سد دالك ‏‪١‬تا ‪. 4‬‬ ‫وفى لهل لفات ‪ :‬لعل" ومل بتخفيف اللام وهى عل عن؟ ‪ .:‬‏‪ ١‬۔ لعم ‪.‬‬ ‫‪٦ .‬بإأن‪.‬‏‬ ‫‪ :‬ه‪.‬۔غن‬ ‫‪-٤....‬۔عن‪...‬‏‬ ‫‏‪ ٢‬لمل ‪ : ..‬عجل‪.‬‬ ‫‏‪ ِ ٨‬لو‪,‬ان ‪..‬‬ ‫_ لأن‪1 .‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫لمن‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫_ لمن‪.‬‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‏‪ ٩‬د‪.‬وعل(۔‬ ‫لم" جازم تبننىق مضارعا مضى‬ ‫فضى‬ ‫أما‪ ,‬لم افهم"‪ 5 .‬ه"‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫فيصير‬ ‫لم خرف من حروف الجزم ومصناه النفى ءوهو يدخل على ‪"7‬‬ ‫مصذاه ماضيا منفيا كقوله تعالى ‪ " « :‬تيل ول‪ :‬ولا و" مكن له دو‬ ‫‏‪ ١٠٦‬۔‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ /‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪.٦٢٠٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬۔‏ د‬ ‫عن‪ .‬بمعحهم ر مع‬ ‫<‬ ‫{ وول‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شر‬ ‫اك‬ ‫ير‪.‬‬ ‫وكقو له تالى ‪ } :‬و م‬ ‫(‬ ‫احد‬ ‫‪,‬‬ ‫الامل بيدها ‪ 6‬وزعم ان مالك أه لغة كقول القاثر ‪:‬‬ ‫بوم الصايقاد له يوفو ن بالجار ‪.‬‬ ‫لولا‪.‬دوارس من نعم وأصر تهم‬ ‫وحكى عن بعض الرب النصب بذلك ‪ ،‬وعليها قراءة‪ :‬أم تشرح لَت‪. 4‬‬ ‫وأما ‪ 7‬بكسر اللام وفتح الميم فمعناه الاستفهام كلة مركبة من لام التعليل‬ ‫وما الاستف‪,‬امية كقوله تعالى ‪ } } :‬تةولون ما لا نامو ن ‪ 4‬ورما سكنت الل‬ ‫ف الشعر \ ضطر ار ك ورد به المغزل ف لفظ البت ى وكقو له ‪:‬‬ ‫ب با ‪ 7‬الأ۔ود ل خلقتنى ‏‪٩‬‬ ‫رنا‬ ‫مد‬ ‫ر‬ ‫باك‪".‬‬ ‫و ‏‪ ١‬نطؤ'‬ ‫وذيل لوا كيدر أيما أذركا‬ ‫‪.‬‬ ‫اكن" بتسديد النون حرف‪٫‬۔يط‏ لا مركب من لسكن وإن مع طرحاذمزة‬ ‫للتخفيف خلامًا للفر ا‪ .‬وممناحا الاسمذراك "وهو إنبات حك مخالف لا تقدمها ء‬ ‫يكون المتقدم غخالا لما بمدها أو مضادا تحو ‪ :‬ما فام عمرو‬ ‫فلا بد أر‬ ‫لكنه قاعد ا‪.‬‬ ‫وقال بعضهم ‪ :‬إنها كون أيضا للتوكيد مثل إن ‘‪.‬فسنى قولك قام زيد‬ ‫ولكن عمرا قاعد تقديره و إن حرا قاعد ورما محذى اسمها كلقرل أنقاثل ‪.. :‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سے هى ‪.‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫غليظ الشا ر‬ ‫ر شى‬ ‫و الكن‬ ‫قرابتى‬ ‫عر ت‬ ‫ضيا‬ ‫فلو كنت‬ ‫بالرد ا‪ .‬طف أكد استدرك تى‬ ‫ه م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏َ ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لكن‪ .‬بسكون النون حرف بسيط ومعناه الاستدراك ‪ ،‬وتد مضى تفير‬ ‫۔_۔‬ ‫‪١٠ ٢‬‬ ‫‏‪..-‬‬ ‫الاستدراك فى‪.‬باب لكن بتشديد النون ث وقد يكون ممناه التوكيد ‪ 0‬وذلك‬ ‫حيث بكون الوتكيد بلكن مشدد الذ‪ ,‬ن ‪ ،‬وزعم بمضمم أن لكن؟ هاذه من"‬ ‫عمرو قاعد فى‬ ‫الشددة وأمثالها كأمثال لكو“ المشددة ‪ :‬فام زيد لكن‬ ‫الكن‬ ‫الوتكيد » وما قام زيد للكر؛ قعد فى الاستدراك ‪ .‬وقد يكون الاستدراك لشهر‬ ‫ما مخالف ما تقدمها ‪ :‬جاء زيد لكر‪ :‬يمشى كقول أصحاب البديع ‪.:‬‬ ‫نقلت‌مستدركا‪ :‬لكن على ‪2‬‬ ‫قالوا "رى لك لسا بعد ُرققنا‬ ‫وكذلك اكن المشددة ‪ :‬أقبل الأمير الكن حزين أو فرح وقد تكون‬ ‫لكن الحفيفة عاطفة إذا كان العطوف بها مفردا ‪ .‬رالمعطوف عليه نفيا ‪ :‬ما قام‬ ‫زيد اسكن عرو ڵ أو نها ‪ :‬لا تقم يازيد ولكن اقمد ‪.‬‬ ‫واختلفوا فى و او المطف ‪ 7‬تصخب لكن هذه أعنى الاطفة ؟ نقال قوم ‪:‬‬ ‫ذلك لازم ى وقال آخرون ‪ :‬ترك الواو جائز ‪ .‬قال بمضهم ‪ :‬هذا قول سيبو به ول‬ ‫مثل بها إلا مع الواو ى وقال آخرون ‪ :‬لا تصحبها الو او و إذا كانت عاطفة نعى‬ ‫ثلائة أفوال ‪.‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫عا‬ ‫و‬ ‫مُنتنبلا‬ ‫بان‬ ‫ؤانف‬ ‫أت وق‬ ‫وى جواب ‪ .‬‏‪١‬الر‬ ‫‪59‬‬ ‫لن حرف بسيط لا مركبب من لا وإن » فحذفنت اله‪ 0 .‬ة لتخفيف ‘ والألف‬ ‫الساكنين خلاتَا لاخليل »ولا أصله لا النافية تأبذلت الأن نونا خلامًا لافرا‪,‬‬ ‫وقال‪ :‬اخفى الفعل المسغة‪,‬ل فتنصبه ولا تفيد الجأبيد‪ .‬خلات الازعحامرئ قيل ‪:‬‬ ‫ولو كانت للأ بيد لكان ذكر الأمد اذوآ قى قو لتهعالى ‪ } :‬و آن يتلوه ‪ 1‬دا ‏‪٤‬‬ ‫ا‬ ‫وثانى لادعاء قيل ‪.‬وءجه‪ .‬قوله تمالى‪ } :‬رب [ أنت كَز“ فار؛‪.‬ا أكون ظ‬ ‫‪7‬‬ ‫للمجر مين ‪. 4‬‬ ‫‪ ١٠٨‬۔۔‬ ‫‏‪-‬‬ ‫أى القسم‬ ‫الحياء‪ :‬أو ‪ .‬فتحها‬ ‫كم‪..‬‬ ‫م‬ ‫اللام‬ ‫بسكون‬ ‫الخلف‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠-‬و جاوب‬ ‫‪3‬‬ ‫'‬ ‫كقوله‪..:.‬‬ ‫والله لن يصلوا ايك جمعهم‪ ` :‬حت أسد فى القراب «فينا '‬ ‫وربما يجزم بها كقمول القائل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫منظر ث‬ ‫للعوذبن بمدك‬ ‫ث‬ ‫فان‬ ‫` »‬ ‫كا لامتنا الشرط وهي لَحَرَا‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ک‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ز‪:‬‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ا ر ‪1‬ر‬ ‫د بن‬ ‫منم‬ ‫أو‬ ‫‪ .‬مستلز رزم‬ ‫‪.‬‬ ‫و حرفى شرط موضوع للامتناعك و اختلفت عبارة النحاة فقيل‪ :‬هو لامتناع‬ ‫الشرط والجزاء حوا‪ :‬لو أس السهو دى لرجه الله ‪ 3‬فإن امتناع رحة الله لامهودى‬ ‫لامتناع الإسلام ؛ ولو أسل لرحه الله ‪, .‬‬ ‫وقال قوم‪ :‬هو لامتناع الشرط ‪ :‬ولا المزم ماعز ‪:‬اء بل يقال‪ :‬هو ه تلم‬ ‫هن شح ر ة أ قلام والهَحرُ‬ ‫ال‪ .‬ز ‏‪ ٠‬ض‬ ‫فق‬ ‫‪ } :‬ؤوَ ‏‪ ١ ٠‬ن ما‬ ‫اجر‪ \. :‬‏‪ ٠‬كةو له نال‬ ‫ص ‏‪ ٥‬ع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النو ل الأ‪ ,‬ل نفاد‬ ‫هن بمذه سبعة أ ‏‪ .٣‬ما نفد ت كات الله‪ 4 4‬فذا يلزم فيه ع‬ ‫‪.‬‬ ‫باطل‬ ‫شجرة ة أفلام الأبة وهذا‬ ‫بكو‪ .‬مافى ا لأرض ن‬ ‫< إذا‬ ‫الكليات‬ ‫إن الظاهر فى لو أنها كو ن لامتناع الشرط وامتةاع الجزاء ‪ ،‬وقد‬ ‫أفول‪:‬‬ ‫اق‪،‬‬ ‫ل عل‬‫إحطلكن‬ ‫ل حي‬‫تنم الشرط ولا يمتنعالجزاء تارة‪.‬أخرى؛ و كلا القإولين‬ ‫‪9‬‬ ‫بل كل فما‪ .‬خصه من ذلك ‪.‬‬ ‫عبارة القول الثان أعم <‬ ‫و‪ ,‬لكن‬ ‫شمول الدوعين دنا خير تفعل‬ ‫محتل‬ ‫خ‬ ‫فلملنقعر ‪.‬‬ ‫وكما بةا لا محتمل الاطالة‬ ‫‏‪‘«»-.. ١ ,٨‬۔‬ ‫ص‬‫۔‬ ‫وار خى‬ ‫وَمًا ‪ :‬يايه ` فهو‪ .:‬مَاضن‬ ‫ه ممم‬ ‫امضى‬ ‫قصدهم ‪ :. .‬بة‪:‬‬ ‫مُضَار ر غ‬ ‫لأنال «‬ ‫منى‬ ‫الذى بعد لو من‌الفهل ككوزماضيا فالأغلب لذا و‬ ‫‪`.‬‬ ‫خش }ح الذين‬ ‫وأ ‪.‬‬ ‫ومنه قوله تسالى ‪} :‬‬ ‫أفل‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مستةبلا‪.‬معنى‬ ‫لفظا‬ ‫ماض‬ ‫أو‬ ‫معى‬ ‫لظاً ماديا‬ ‫مضار ع‬ ‫بدلها‬ ‫وقد يكون م‬ ‫أ مرن خلفيم ‪4‬‬ ‫و‪ 0‬ر‬ ‫‪.. ", ..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ل ‪:‬‬ ‫لان‬ ‫َكةول‬ ‫`‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫ه۔ و‬ ‫وضحودا‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ا لعز‬ ‫و‬ ‫ها‬ ‫كلا‪.‬‬ ‫ه۔‪٬‬عت‏‬ ‫س‬ ‫كا‬ ‫يسمون‬ ‫لو‬ ‫اسا مُيَلا "‪] -‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫»‬ ‫ه م‬ ‫كنوزن‬ ‫م‬ ‫مر‬ ‫وود‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫ما‪.‬‬ ‫بعد ` لو‪:‬‬ ‫بهده ‪ .‬وأن‬ ‫‪...‬من‬ ‫ولكفه معلق اما بعلذره‬ ‫(مذها اسم‬ ‫وقد يكون‬ ‫>‬ ‫لو عحتصة بالأنال كا مضى‬ ‫من الفل الظاهر المفسر لانعل ۔ المستقر المضمر فى'التندير ى خو ‪ :‬لو‪.‬ذات‪ .‬سوار‬ ‫لطمتني ‪ .‬وود شاع ‪:‬عل مع الأسماء أن بمتح المرة ء تشديد التون حو ‪ :‬أعحبنى‬ ‫‪.. -.‬‬ ‫لو أنك قا سم ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏۔ه‪٠..‬ه‬ ‫‪6-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨2‬‬ ‫والمصدر‬ ‫انى‬ ‫وللةحنى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬وقد يكن لو لأربعة معان ‪ , :‬‏‪ ٠3‬؛‬ ‫ك‪.‬و‪ .‬من الأميين!‬ ‫‪.‬أخدها‪ :‬القي كقوله تعالن‪ :‬فلو أن زج س‪ 17‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪..‬لنانئ‪ ::‬المصدرية غتن"أ ك نقول الأعشى ‪:‬‬ ‫م الت نى وكان الحزم لو عَيجلو ‪5‬‬ ‫ورما فات بض القوم أم ه‬ ‫‏_ ‪ ١١٠‬۔۔‬ ‫الثالث ‪ :‬التقليل كةرله ظلة ‪ « :‬اتوا النار ولو بشق هرة » ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ح‬ ‫الرابع ‪ :‬المرض كقول ‪ :‬لو تغزل عندنا تصيب خيرآ ‪.‬‬ ‫ولدى "‬ ‫إلا‬ ‫الاستثتَا‬ ‫آنا ف‬ ‫وَرَدَا‬ ‫حين‬ ‫ومل‬ ‫ك‬ ‫فى‬ ‫اا تشديد الل ‏‪ ٠‬خرف مركب من لم وما ‪ 0‬أو بسيط فى بض أحواله ء‬ ‫لا ثلاثة أوجه ‪ :‬۔‬ ‫أحدها ‪ :‬أنها تسكون ف الاستنخاء بمنزلة إلا كقوله تمالى ‪ :‬ل وإن سر‬ ‫آيا جميم_ تبنا سخضرون ‪ 4‬و } إن كر‘ تش تنا عنيها حافظ ‪. 4‬‬ ‫وإن فاىلأمثال بمعنى ها الدافية ‪ .‬قيل‪.‬ومنذ ‪ :‬أنشدك الله لا فملت ‪ ،‬أى‬ ‫ذا أسألك إلا فلك ‪.‬‬ ‫والثانى ‪ :‬تكون نافية مثل‪ :‬لم ‪ 6‬فيصير ما بعدها ماضيا فى المعنى ‪ ،‬محو قوله‬ ‫تعالى‪ « :‬آبل ليا ذووا عذاب ه ‪.‬‬ ‫و‬ ‫الثالث ‪ :‬ة۔كون بمعنى حين كقوله تعالى‪ }:‬وأنه سا قا عَبْد الله بدعوه‬ ‫۔ هو‬ ‫‪.‬‬ ‫وو‬ ‫۔ه‬ ‫۔‪,‬۔‬ ‫۔ے‬ ‫ار‬ ‫‪6‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫‪ .‬و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫\‬ ‫لبد‬ ‫ديه‬ ‫نو ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ٥‬وا‬ ‫اى‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫تلمهه‬ ‫‪»-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اا الذافية خالف لم فى ممان منها ‪ :‬أن منقها لازم الاتصال إلى الحال حو ‪:‬‬ ‫قولا تل ‪ :‬ولما بنذحل اليمان فى قويكنم أولا يلزم ذلث ف لم ء فتد‬ ‫مكون مننطنا توله تعالى ‪ ( :‬لم تمكن مَنيتا مذ كُورًا ‪ 4‬وعلى هذا فلا جوز‬ ‫ما تكن يأ كان؛ ولكن بجوز لما يكن وقد يكون ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٩١١‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ومنها‪ :‬أنه لا يقال‪ :‬إن لما تفعل كا قيل ‪ .:‬ون" لم يتنهوا » قيل ‪:‬‬ ‫ومنها ‪ :‬إنمنف؟ لما يتوقع ثبوته فما بمد مثلقوهتمالى' لما َذُوقوا عَذ'ب »‬ ‫خل‪ .‬الإيمان ‏‪ ٤‬فام ذلك ‪3‬‬ ‫متوقع ‪ :‬نهم سيذوفونه } وكذلك ‪75 } :‬‬ ‫وتوما ‪ .‬لوجود‪ ,‬اقتضى‬ ‫والا‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عر‬ ‫وخ‬ ‫وخص‬ ‫ارا‬ ‫مع‬ ‫الولا ولوما كلمتان مركبةان أصلمما لو ث فزيد علها لا وما ث وموضعهما‬ ‫ومعناها واحد ‪ ،‬ولما أربمة معان ‪:‬‬ ‫أحدها ‪:‬امتناع الحبر لوجود الشرط تحو قوله تعالى ‪ } :‬تولا ‏‪ ١‬نا كا‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪.2٠‬‬ ‫ولوما ز ه‪.7‬‬ ‫على رعحهم ‘‬ ‫لامتذاع ‪ 1‬مان او اك‬ ‫م سب‬ ‫وجو دم‬ ‫موأمذنن ً‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أو لجاء أر ما جاء‬ ‫محىء عمرو‬ ‫شهدا ع‬ ‫أبنة‬ ‫جاه و ‏‪ ١‬غيه‬ ‫} [‬ ‫و جل‪:‬‬ ‫و له عز‬ ‫محو‬ ‫الحضيض‬ ‫الثا ل ‪:‬‬ ‫( آرما تاأتينا يالرةر مكة أو ترى ربا ه ‪.‬‬ ‫عدوا ي‪7‬ن‬ ‫الثالث ‪ :‬التوبيخ حو ةرله تالى‪ ( :‬نولا صرح الذ ن‬ ‫دون الله قابانا آلهة ‪ 4‬و « تولا إذ منوه قلتم » ‪.‬‬ ‫و‬ ‫ه و م‬ ‫۔‬ ‫الرابع ‪ :-‬اله‪ .‬ريض ©}‪ 0‬وهز مثل ااتحضيض ي رفد مضى الفرق بينهما } تمل‬ ‫۔۔۔ءر‬ ‫سي۔‬ ‫‪ .‬أينكون منه قوله تالى ‪ [ :‬فلولا تر من‪ :‬ب كر زقر ملهمطائفة لَعَفَةموا‬ ‫‪ 8‬الأن ‪. 4‬‬ ‫‏‪ ١١٧٣ --‬س‬ ‫ترو‪ .‬ما‬ ‫تولا‪ :‬ورما‬ ‫ا خلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ألا ‪.‬وق‪ . .‬مما‬ ‫‪ .‬عينت ‪ .‬فى‬ ‫‏< ‪:. ٦‬‬ ‫الا‪ :‬بفتح المزة ؤنشديد اللام قذ مضئ ذكره ‪ 2‬وأن ‪:‬ما بعده بكون فهلا‬ ‫أو اسما معلا بنه _ بعده ظاهر ‪ ،‬أو قبله مضمر ع وأما لولا ولوما‪ ,‬فهما كذلك‬ ‫على ححب ما ذكره العلماء ‪ .‬ةلفعل بدها كا فى الأمثال السابقة‬ ‫ومثال المضتر ويه الالقلولاگ ‪ :‬كاد يغلبنى الشيطان الولا رحة اله ‪: ،‬هناه‬ ‫لولا وجدت أو ثبتتنى هى أو حو لاك ‪ ،‬وفى الظاهر المؤخر كنت‪ .‬أرجو زيدا‬ ‫لوما عمرو أة‪.‬ل وعلى هذا فقس ‪.‬‬ ‫دين البد ‪ .‬اخذزفة ‪.‬وَإدا‬ ‫اوب‬ ‫۔‬ ‫ره‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫تذبذا‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫فاجتغب‬ ‫ء <‬ ‫كان‬ ‫ل روأتييك‬ ‫حذف البر بعد لولا ولوما غالبا محو ‪ :‬لولا زيد ع ولوما‬ ‫تندره لولا زبد موجود ‪ 3‬و كنذلا ك لوما ترو موجود ‘ وترك قليل ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬بعوضمهم ينم‪ .‬ذلك ‪ 2‬ولن المرى فى قولها‪.:‬‬ ‫لالا‬ ‫فلولا الشثمد بمكه‬ ‫ك" ضب ‏‪٠‬‬ ‫يذيب الرعب منه‬ ‫‪ :‬لولا‬ ‫له ك‘ فالوز بات كة ولهت‬ ‫وإذا ‪.‬حذف الحبر علا العنى أى ‪.7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قومك حديشو ‪.‬عذ بالإسلام هيدمت إالكمبة » ع ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و ‪-‬‬ ‫‪ 7‬و‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬ ‫إثره‬ ‫جنس‬ ‫لنى‬ ‫سبك‬ ‫‪|.‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ض‬ ‫¡‪4‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪. . ..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تذ كرُ‬ ‫كيس‬ ‫كان ‪ ..‬لا ‪ .‬وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫< ‪...: -:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن"‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫` "‬ ‫‪..‬‬ ‫نقئ والا وجوه ‪:‬‬ ‫‪.‬لا <رف‬ ‫أحدها ‪ :‬أنها تكون لانفى ‪ ،‬وتعمل ممل إن الأشددة ‪ .‬رهذه تسمى تبرثة ‪.‬‬ ‫_ ‪.١١٣‬‬ ‫تحو ‪ :‬لولا رجل فى الدار ى ولا زيد فى الدار ع‬ ‫ولا يتع بعدها إلا جنس منكر‬ ‫على تقدير أن كل من بقع عليه اسم زيد فليس هنالات » وسواء كان لفظه مفزذاً‬ ‫كا مضى أو جما حو ‪ :‬رجال لا نساء معهم فى الدار ث وسواء كانت لاغير‬ ‫مكررة كا فى الأمثال آو مكرّرة محو ‪ :‬لاحول ولا قوة إلا بالله الدلى المظيم ‪.‬‬ ‫وأما ذكر عملها على حسب تةسيمه فوضعه كتب النحو فتأمله من هذالاث‬ ‫‪:‬‬ ‫لأنه يطول ‪.‬‬ ‫القاف ‪ :‬أنها تتكون مثل ليس ع وإلى شرح ذلث أشار بقوله ة‪.‬‬ ‫ينفى جت وسوا دا ؤضيع‬ ‫تسع‬ ‫الزى‬ ‫وغيره‪.‬‬ ‫ومُة ‪-‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫إذا كانت لا بمعنى ليفسإ‪،‬نها تمل عمل ليس ء والداخلة عليه‬ ‫حو ‪ :‬ارجل فى الدار ‪ 7‬ويكون غير جنس محو ‪:‬لا زيد ف الداز ولاعحروء‬ ‫إذا أردت تعيين الشخصين ‪ ،‬وكذلث اننكرة والمعرفة كلاها سائغ ؛ والفرد‬ ‫كا مضى ء والجموع حو ‪ :‬لا رجال فى الدار ى ومثال عملها كقول القائل‪ :‬‏‪٠‬‬ ‫ولا وَرَلا ما قضى اله واقيا‬ ‫حر نلاشى‪ +‬تلى الأرض باقي‬ ‫وقس على عو دالك ۔‬ ‫واطلب ابر تركا وزذ واعيلف' تل‬ ‫إتياتر آو‪ :‬ندا أو أسر يلا‬ ‫‪7‬‬ ‫الثالث‪: :‬قد تكون لا لطلب الترك ‪ .‬أى نعى نير م به ال © وذلك‬ ‫حمة ( وننه الدعا‪,‬‬ ‫ف المخاط `محو قوله تالى‪ ( :‬ولا تربوا الرنا إنه كان‬ ‫( ‪ _ ٨‬مقاليد التصريف‪) ٣ / ‎‬‬ ‫‪:١١٤‎ .‬س‪.‬‬ ‫نحو قوله عز وجل‪ (::‬ربنا لا تؤاخذنا ه وكنذالك إنكان المطلوب قائيا محو‪,‬‬ ‫اينو منين ‏‪٤‬‬ ‫الكا اهر ن أ و؟ لا َ رن‪ ,‬ه و ن‬ ‫السوء مون‬ ‫قوله معالنن ‪.} :‬لا بعذ‬ ‫أو‪ .‬كان الإطنوب مقكلما عو‪ : .‬لأ ‪/‬ربك هنا ‪ ،‬تقدير‪ : :‬تكن هنا فأراك ك قيل‪:‬‬ ‫‏ً‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪..‬‬ ‫‪7.:.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫وهذا مما أقيم فيه المسهب مكان الضبب ومنه ‪ :‬د‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢‬بز‬ ‫دا‬ ‫جورا‬ ‫‪- "7‬‬ ‫لا ‏‪١‬أعر فن‬ ‫‪++‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫لا اسد‬ ‫أ‏‪ ١‬ن‬ ‫مك‬ ‫‪ } :‬ما‬ ‫له تعالى‬ ‫كةو‬ ‫زا ثرة‬ ‫نكون‬ ‫الرابع ‪:‬‬ ‫وف آبة أخرى‪ .:‬ما معك ل‪ .‬تسجد ‪4‬ف فو له تمالى ‪:‬ما عوى‪ .‬ا لغى‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حے مے هے‬ ‫‪-‬‬ ‫والمصير ولا الظلمات وَلا الخوه ولا الظل إ‪2‬و ‪.‬ارزور‪ ,‬وما يستوى‬ ‫الأخيَاه وا الأمواتي فيكلمة‪ ,‬لاا زائد‪ :‬قمل لنز والموز والسنوات‬ ‫أو ف ) ‪ .‬لعلى ققد‬ ‫‏‪ : ٣‬قا ززيد لا عرو‬ ‫ذا كان ] إثباث‪:‬‬ ‫طن‬ ‫الخان ‪:‬ذ أن ل ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أر حز ‪ :‬ا د مرب ا زيدا آ لأعمرآ ‏‪ ٠‬واشترط‪,‬‬ ‫أو ندا‪.‬م محو‪ ) :‬زيه إلأغمرو ‪ .‬أو‬ ‫ف الماط فةة لا يتقدمها حجرفا عطفا‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4 :,‬‬ ‫را‪|.. :‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫بر ‪.‬‬ ‫وقصف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬وخاؤضر ‪ 7‬عر‬ ‫محفوض‬ ‫وسين‬ ‫الدادس ‪:‬أنها ةكون صفة كغير » يعنى أ‪:‬نها دالة‪.‬الرخا لفة موصسوفها‬ ‫ون‬ ‫تعالى ‪:‬‬ ‫ا تكرارها كتر‬ ‫وبةا الها‪ -.. .‬وم‪.‬‬ ‫خ ا‬ ‫مھى هنا ‪ .‬موصوف‬ ‫وة ( و } و ‪.‬من شَجَرَمٍ | مار‪2‬ك‪ .‬ر ‪:‬‬ ‫‪ 1‬شيملةا‪ .‬فطوم ولا‬ ‫جو‪. :‬حا‪٠6‬‏ ` يد‪7‬لاإناحكا‬ ‫وقد سكون كير صنية م حالية‬ ‫قة ة ولا‪ .‬غر بمة(‬ ‫لد‬ ‫‪.‬‬ ‫شاعر‬ ‫ول‬ ‫كات‬ ‫‪ :‬ريل ل‬ ‫حزينا أو خعر ‏‪ 4 ١‬جو‬ ‫ول‬ ‫‏‪ ٢١٥‬إ"بس‪":‬‬ ‫سد‬ ‫أ والفرض‪ :‬سو وأله يلرم‬ ‫غير ر اصل‪ :‬ابتن الأف‬ ‫اا هذه لاى م‬ ‫وقد تكونل ل‬ ‫لازيد‬ ‫بغلام‬ ‫ومررت‬ ‫لا شىء‬ ‫ن‬ ‫م ل‬ ‫؛ وغضيت‬ ‫بلا شى‪:‬‬ ‫جت‬ ‫تسكر ا رنا حو‪:‬‬ ‫غمر لازم‬ ‫يا مدى ال آبل كل المتكراز‬ ‫و ‪ 2‬غرو‪ ‘ :‬م أهذا الكرار‪ :‬هذ ا ؤاخجب‬ ‫يح <‪ .‬أوقد‬ ‫غندم‬ ‫‏‪ ٦‬زم ) على انيخ ‘ لأن تر‬ ‫ؤالسكه‪:‬‬ ‫لزماً لا تجوز‪ .‬غيزه‪.‬‬ ‫‪ . ..:.‬يهن‬ ‫جا فالامر كقوله ‪......: ..-.‬‬ ‫وأنت امر ومئمانا خلقت لغيرنا ‪ -:‬حياتك لا نقع وموانك فاجتع' ‪ ..‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬۔ص‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪-‬۔ه‬ ‫مه‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:.:‬‬ ‫‏‪...٠‬‬ ‫؟‬ ‫ماض‬ ‫مصارعا ‪ .‬و إن‬ ‫وامتاب‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪`.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‪‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اعطر‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬ذ تج الشبه‪.‬‬ ‫مكنه‬ ‫‪.‬ال‪.‬سابع‪ :.‬أنها تكون ‪.‬سالهة الفل المضارع ع ا نافية ‪ .. 4‬وهى‪,‬فى ذللث غير‬ ‫التى هى لنفى الجنس‪ ،‬وغير التى بمعنى ايس‪ ،‬فإن نسبكل واحدتم من تلكا ‪.‬موضا‬ ‫فى الأسماء‪ .‬مختص به »‪ .‬كا ذ كره ‪.‬‬ ‫واعلم أن لا إذا كانت نانية للفعل فلها حكمان ‪ ،‬فإما أن يكون الفعل ‪.‬ضارتا‬ ‫فعى لنفية مطلتا أى من غير شرط نفكرار ولا لزوم شىء كقوله تعالى ‪ ( :‬ذز؟‬ ‫لا أما ألك نه أجْرتا ه و ( لا تحث الل الهر با لوه من الو ل ‪.4‬‬ ‫أنه‬ ‫» والظاهر‬ ‫أنبا تختص بنى المستقبل من دون الال‬ ‫وقد زعم بهم‬ ‫ة‬ ‫ليس مقنع فما‬ ‫الدامن‪ :‬الت هى لنى الماضى ء فإنها تنفى الماضى بشرط التكرار فهما كةوله‬ ‫تعالى ‪ ( :‬كنا صَدقَ ولا صر ) أو باامطف علشىهها ء وهى ما الدافية كقولك‪:‬‬ ‫ما قام زيد ولا قمد ‪.‬‬ ‫ضد‬ ‫تكون‬ ‫وفى جواب لتعم‬ ‫‪ :‬را عدم الفكرار لفن وهو متصوه معنى كقوله تعالى ‪ } :‬كلا اقتحم‬ ‫المية وما أذراك ما العبة تك ركبة أو إطمام ففيىومرزى مَسْبَة ‪ 4‬ذكر‬ ‫عن الزخشرى أنه قال ‪ :‬تقديره فى المعنى ى فلا فك رفهةً ولا أ مم لأن ذلاث هو‬ ‫تفسير اقتحام العقبة ى وعلى محو ذلك يكون تقدير قاوللمذلى وحو بطوف‬ ‫بالبيت الحرام ‪:‬‬ ‫وائ عر تة لا أتت‬ ‫إن تغير ائبم تنعنا‬ ‫)و ل حل علا ما ‪.‬‬ ‫قدره إ م بذي‬ ‫أ التاسع ‪ :‬أنها تكون ضد نعم ف الجواب < وكثهرا ما تحذف الجل ابمدها‬ ‫حو ‪ :‬هل قام زيد ؟ فقول ‪ :‬لا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ر‬ ‫ق ‪9‬ق‬ ‫مثل‬ ‫الحضور‬ ‫ف‬ ‫مخذ‬ ‫مذ‬ ‫م‪.‬‬ ‫ه‪.‬ہ‬ ‫ه‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪" ..‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قفى‬ ‫وت‬ ‫و ‪7‬‬ ‫كين‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫ماص‬ ‫يمال ‪ :‬م‬ ‫& وة‬ ‫بغي الل وسكون الذال ‘ ومنذ بذءعمين بيم۔ا سكون‬ ‫بالتشديد والضم ‏‪ ٨‬وها مختسان بالزمان ‪ 2‬فإكنان ما بمدها زمانا حاضر نهما‬ ‫مثل فى الظرفية تقول ‪:‬مارأيته منذآليو م ‪ ،‬ومذ شهرنا ى أى فى اليوم وشفىهرناء‬ ‫وإن كان الزمان ماضيا فهما بمنى الابقدائية تقول ‪. :‬ما رأيه مذ سنتين }‬ ‫وكا قال القائل ‪:‬‬ ‫قفا تبك ين فكرى حييبر وعز فان‬ ‫م‬ ‫صے‬ ‫ودم ‪ ,‬ععغت‬ ‫دانك عَزنان بل اسمان هما‬ ‫تتم‬ ‫نملة‬ ‫أو‬ ‫رنا‬ ‫ان‬ ‫ذانك إشارة إلى مذ ومنذ ث فإنهما حرفان حيث كانا ‏‪ ٤‬خانضين بمعنى من‬ ‫من من ذو و لا من‬ ‫لا ‪ .‬مركب‬ ‫عن الصحيح‬ ‫بيط‬ ‫ومنذ حرف‬ ‫«‬ ‫فكا مضى‬ ‫‏‪ .٠‬فكأنه قيل ‪ :‬مذ بالنشديد ث ث مذ‬ ‫من ذا ‪ 0‬وأما مذ فهو مخفف من منذ‬ ‫بالتخفيف ؛ ويدل على ذلك أنه إذا صفرته قلت ‪ :‬منيذ ث وإذا كان ما بمذها‬ ‫رفع‬ ‫م الحجة‬ ‫ص ومنذ‬ ‫اسمان مبعمدان غو ‪ :‬ما رأته مذ ومان‬ ‫مرو عا فهما‬ ‫ما بدها إذا كان ما مدها زمانا ماضيا ث وقد مضى ذكر جواز الحرفية‪...‬‬ ‫‏‪ ١.١٨ -:‬۔۔‬ ‫الأر ل ‏‪٠‬‬ ‫والظاهر‬ ‫عن المروع بردها <‬ ‫أن يكونا خبر ف‬ ‫وقد أجاز بمضحم‬ ‫‪.‬‬ ‫ونة بره ‪ :‬زمان عدم الرؤية يومان ‪ .‬او محو‪ .‬لاك‬ ‫كقوله ‪:‬‬ ‫سمان ‏‪ ٤‬ه الجز أانلةفماية ;فيهه أغل‬ ‫جملة ا‬ ‫بعدها‬ ‫إذكان‬ ‫وكذلت‬ ‫»‬ ‫إزاره‬ ‫اامه‬ ‫ن‬ ‫عدت‬ ‫مذ‬ ‫مازال‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫بج‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪.0‬‬ ‫‪..‬‬ ‫و ‪.‬‬ ‫قوه ‪.:‬‬ ‫اسمي‬ ‫هجملةة‬ ‫وقدد سكون‬ ‫‪ » .‬مازلت‪. .‬أبنى المجد مذ أنا بانع ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ودس‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫‪٢.0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...:.‬‬ ‫‪٥ .‬‬ ‫‏‪...٠‬‬ ‫مغ‬ ‫'ے ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. ٠ ٠..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫واجر‬ ‫' عنخ‬ ‫َ و مثل‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ٣0‬صا حي‬ ‫|‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬۔ س‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لا “‘)ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫انتا‬ ‫‪.7‬‬ ‫ن‬ ‫مع بفتح المين وسكونها ‪ ،‬والفبح هو الأشهر ڵ ولو اس ملازم للاضافة‬ ‫غن حرف خافض ‪ 4‬وزعم آخرون أنها إذا كانت‬ ‫‪.7‬‬ ‫على الطحيخح ‪7‬‬ ‫سا كنة نهى <رف بالإجاع ‘ وايس كذلك } ل الاختلاف موجود » والفول‬ ‫ب‬ ‫‪,.‬‬ ‫رامج ‪ 2‬اسم‪. :‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬دمى تكون ظرف زمان أومكان على حسب مواضمها »‪ .‬وا ممنيا‬ ‫الصاجبة ة تو‪ : :‬سرت ا مع ز‪ .‬يد ح أى مما‪-‬ج ه ‘؛ ومرادنة ععند ند نحو ‪ :‬جلت _ مع‬ ‫ز ول أاى عند ‏‪., - ٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‏‪٠٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ته‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬لر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪. .‬ه‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪6٠٠‬‬ ‫م‪.٠.‬ء؛‬ ‫‪ :‬ث‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫َ‬ ‫‏‪ ٣‬عانهامن الجارة كا تدخل على عند محو ‪ :‬جمت من معه‪٠6.‬‏ خى‬ ‫`` وو‪:‬‬ ‫ذلك عر سيبويه ‪ 7‬و أما إذا تونت فهى‪: .‬نغزلة كلا عو‪ ': .‬جاءوا مما ث أأى كلهم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫؟‬ ‫‪. :‬‬ ‫| أأ‪:‬‬ ‫‪١ .٠‬‬ ‫‪ . : . .]. .‬‏‪: ١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 7‬‬ ‫غ‪. .‬‬ ‫مصطحبين ‪.‬و إلية‪ :‬أشار‪:‬بقرله‬ ‫‏‪ ١١٩‬۔۔‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫ص‬ ‫‪ _.‬إ‬ ‫م وعلل ‪, ::. . | : :‬‬ ‫أ‪:‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪:.‬ف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫عن وبحض بمن آفصل‪ :‬إبل‬ ‫سے‬ ‫مے‬ ‫من بكسر إ الل حرف جر وله ثلاثة ءشر موضعا ‪:‬‬ ‫أحدنا ‪:‬التعليل ككقوه تعالى‪ « ::‬عما خطيتانمن؛ أغرةوا ء تجمَلون‬ ‫صم‬ ‫س‪ .‬۔ ‪,‬‬ ‫إ ‏‪١‬‬ ‫من الصواعق { ‪.‬‬ ‫م‬ ‫أصابمهي" ف آ‬ ‫الله { و » ومين قوم‬ ‫هن كة‬ ‫‪ } :‬خمم‬ ‫تمالى‬ ‫‪ .‬الثا ي ‪ ::‬التبميض اكيةرله‬ ‫‪ ,2 :‬هه‬ ‫مر ‪,‬‬ ‫‪:. , .. .‬‬ ‫موصى أمة ملون باذى ‪ 4‬وعلامنها أن يملح‪ .‬ف موضعها‪ .‬بض ;‬ ‫النالث ‪:‬التبيين ‘ ومهناه تبيين الجخس حو قوله تالى‪} :‬ل تاتتلنوالة ذ ‪2‬‬ ‫نعوضها ااهلذى هو أو "حوه ‪4‬أى فاجتنيوا‬ ‫لامتنا آن يصلح‬ ‫من ‪ 1‬زه‪ :‬أمان ‪4:‬‬ ‫ي‪!.‬‬ ‫ل‪ . ....‬ااا‬ ‫فا‬ ‫جس الذى هو الأوثان ‪.‬‬ ‫الر‬ ‫الرابع ‪ :‬الفصل ‪ 4‬رهى او اقعة بين ن مضاد ن ‪ 2‬و قوله تعالى » اليل الد‬ ‫لأ‪:‬‬ ‫!‬ ‫ل‪.‬ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.... ....‬‬ ‫"‪ . . ... 4. 4‬ا‬ ‫‪:. 6 ١‬‬ ‫فشة‪‎:‬‬ ‫الاس ‪ :‬ادل نحو قله تلى‪ « :‬أرضي" بالامر الأنيا ن الآخرة »‬ ‫‪٠0‬‬ ‫‪.. .‬ف‪‎.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بأىدلما‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪ . .‬وابي غابة ‪ .‬قي‪ ,‬عن اعلي‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪9‬‬ ‫‪ -‬س‬ ‫أبا عِغد افى ‪ .3‬غ ية ‪ ,‬ع" ‪:‬‬ ‫‪,‬السادس ‪:‬ابتداء للفابة ى وهى مكانية فى الأكثر غحفوول تتالى ا‬ ‫قمع‬ ‫الأغلب‬ ‫انتذا‪ .‬الما نة هو‬ ‫واعلم أن‬ ‫{‬ ‫أ وول‪ :‬يو م‬ ‫اسس َ كاى القو ىا _هشن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫۔‬ ‫"‪.. .‬‬ ‫‪ :.‬‏‪. ٠‬‬ ‫مأ عداه‪ :‬راجع إليه‬ ‫م‪..‬ن‪:‬عحتى زعم‪ .‬بمضهم أنك(‬ ‫الساع ‪:‬مزادقة جن محو قوله تمالى ‪ ( :‬فويلز“ القارية قلو نهم نين‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪4‬‬ ‫} ‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫مص‪:‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪6٠‬‬ ‫‪. ;_.‬‬ ‫أ‪-‬‬ ‫‪.:.‬‬ ‫د ه‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫دز‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ذ كر الله » ‪.‬‬ ‫ح۔‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔۔‪.‬۔‪.‬‬ ‫من التوأم اذن‬ ‫‪.‬‬ ‫الثامن ‪ :‬۔رادفة على محو قوله تعال ‪7 } :‬‬ ‫بآباتغا ‪.4‬‬ ‫كذبوا‬ ‫الاس ‪ :‬مرادفة الباء خو قوله عز وجل‪ :‬ا( يرثون إليك من طز‬ ‫حق ه ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫وه‬ ‫‪ 0 .‬م ‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫أموال‬ ‫عمم‬ ‫العاشر ‪ :‬مرادفة عند محو قوله تعالى ‪ } ::‬لا ش‬ ‫أولادكم منالله عَنيتَا » حكى عنأبى عبيدة ‪.‬‬ ‫الديش‪ : :‬مر‬ ‫ادفة فى حو قوله تعالى ‪ }:‬أرُو ف ماذا خَلَتُوا دن الأزض)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؛ ‏‪٢‬‏؟و‪ ٥‬السنة‬ ‫من‬ ‫للصلاة‬ ‫نودئ‬ ‫وإذا‬ ‫(‬ ‫الثانى عشر ‪:‬الزمادة للوقكيد محو قوله تعالى‪ } :‬غفر"سك" دن ذنوبكم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫قيل ‪ :‬ومنه فوله عز وجل ‪ (:‬ولقد جاءك من بل السرسلمينَ ‪ 4‬والأدح أأنن‬ ‫هذه لاةبعيض ى وكذلاف الزاثدة لتنصيص الم۔و م ‪ ،‬وهى الداخلة على منكر ‪.7‬‬ ‫ما نى ‪ :‬ما فى الدار منآحد أو نهى‪ :‬لايةم منكأحد؛ أو اسمة هام تحو قولهتعالى‪:‬‬ ‫( ل من" خا اق غن الله ر ‪ 4‬وكاتفينا بذكر الزيادة فى النظم عن تنضيلها إللى‬ ‫التنصيص والت وكيد ‪.‬‬ ‫الثالثبعشر ‪ :‬الغايةالطلتة ث أى غاية الابقداء والاتهاء ك اولا ‪ :‬دأبت‬ ‫نلام من داره وأنا فى دارى » فابتداء رؤية زيد وقمت غليه من داره ء وانتهاؤها‬ ‫إليه ثمخلاف ‪ :‬رأيت فلانا من دارى وهو فى داره » فإنها لابتداء‪ .‬الغاية نقط‬ ‫على محو ذلث ذكره النحاة ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٣١ .-‬س‬ ‫هد ه م ه۔؟۔ م‬ ‫‪,‬و‬ ‫۔ه‬ ‫آ ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪4 ٠‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬اؤ‪‎‬‬ ‫هو صول‬ ‫او‬ ‫من سر ط‬ ‫‪,٤2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫و ص‪‎َُ.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ے۔م‪‎‬‬ ‫و‬ ‫;‬ ‫مد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫»‬ ‫اسم وله خمسة ا‬ ‫هن ‪ :‬بفتح ال‬ ‫الذول ‪:‬الشرط توله جل وعلا ‪ « :‬من مل سو ء به ‪.4‬‬ ‫الثا ‪:‬الموصول كالذى حو قوله تعالى‪ :‬ألم" تر أانله يجد ته مي‪.‬‬ ‫فى الموات ومن فى ا راض ‪ 4‬وقد مضى ذكر هذا فى باب الموصولات ‪:.‬‬ ‫التالث‪ :‬الاستفهام نمو قوله عز وجل‪ (:‬قنيرث الساتر والأرض‬ ‫‪.‬‬ ‫( من متن ين مزققدد ن ‪4‬‬ ‫ارابع ‪ :‬الكرة الموصوفة نحو ‪ :‬مورت بنامنجب لث عبتندبره بإنسان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لت‬ ‫معجب‬ ‫الخامس ‪ :‬الكرة التامة قيل ومنه قوله‬ ‫دكتى بنا تلا ملى من غيرنا‬ ‫بائ‬ ‫محح د‬ ‫النو‬ ‫حبث‬ ‫وأنكرهالكساى دسيماد ذكره إن شاء الله ‪.‬‬ ‫الشرط وافهم «ممرأ منا متى‪.‬‬ ‫خ‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من" دا بهبهر استفهم؛ وموصولا أتى‬ ‫متى ظرف زمان وله ممان‬ ‫الأرل الشرط كقوله ‪:‬‬ ‫‪ .‬ه خام ‪ .‬تى يز كره لاهلطمن يشتق »‬ ‫‪.‬‬ ‫لأنه الجراء‬ ‫‪ ..‬أى يشتاق للطمن ‪ 3‬جزم‬ ‫‏‪ ١٧٣ .‬ت‬ ‫الدى ‪ :‬الاستفهام كو ل تمالى‪ :[ ::‬ست فنر‪ :‬رة از ه ‪' .‬‬ ‫لثاتك ‪:‬شكون مو حرف جز مثز!‪ :‬من لغة هُذَلة يقولون ‪:‬أخرجها‬ ‫ممے هتى' ق الئلاثة الأو جه" ‪.... .‬‬ ‫أى ‪.‬من كه ‪ -‬وفدد يصم‬ ‫متى كه‬ ‫!‪,‬‬ ‫ننا حمسة‬ ‫ذر‬ ‫واما"‪.‬هن ذا ا نيو كله مزية من‪ .‬اسمين‪ ,‬والةسميب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫م ‪,‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‪: ,‬‬ ‫الي ة‪.‬‬ ‫أو‬ ‫‪ .‬ه بأكنون“كلها اسما موضوعا للاستفهام به نحو‪.‬قوله تعللى ‪ + :‬مَن‬ ‫دا الزى "رض الل قَراصًا حَسَتا ) وقد تضمن الاستقهام‪:‬معن الن وقوله‬ ‫‪.‬‬ ‫مم عنده ‪ \.‬لا إذ نر ‪.4‬‬ ‫تالى ‪ « :‬من اوا الذ ۔ ى‬ ‫الثا ‪ :‬أن تكون مر صولة تحو‪ :‬ر أيت مذا عندك وهررت يمن ذا عندك‬ ‫معناه ‪ :‬رأيت الذى وهررت بالذىاء وقد‪ :‬مضى ذكره فى باب الموضولات تأمله‬ ‫‪.‬‬ ‫من هنالك إن ث ت‬ ‫نر يه‬ ‫‪٠‬‬ ‫أش‪‎‬‬ ‫به‬ ‫‪ :‬ذا‬ ‫به ا ذ‬ ‫‪ :١‬و‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪ .‬۔ س‬ ‫‪, .‬‬ ‫م ‪ .‬ه‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫‪:.‬‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔حر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وزاد‬ ‫هو مرو لا‬ ‫و حجا‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫؟‬ ‫من‪ ..‬ه_ذا‬ ‫ذا‪1 :‬‬ ‫فن‬ ‫و ‪::‬‬ ‫إغارة‬ ‫وذا‬ ‫استفهاءية‬ ‫‪,‬من‬ ‫تكون‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫النا ثُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬ه يا‪‎‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫"‬ ‫وذلك اواع‪..‬‬ ‫؟‬ ‫ذا ر بت‬ ‫موصولة اتو ‪ :‬من‬ ‫استفمهامية » وذا‬ ‫من‬ ‫الرا بع ‪ :‬أن تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. , : -‬۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\ الخصب‬ ‫‪ :‬زر( د دا‬ ‫فةةول‬ ‫فانيم الفرق ما بينهما فإن فرفع زيدففنالجو اب الأول و نصبه فىالثانى على‬ ‫الأ جح دلالة على أن الأول >مزلة من ‪:‬الذئ ‪2‬والثانى مزلة من نقط فتأمل‪:‬ذلك ‪.‬‬ ‫‪":..‬‬ ‫عَكيا ‪ .‬ن ‪.‬‬ ‫مشا به‪ : :.‬افهم ‪7 :‬‬ ‫الزمان أو كتيهنا ‪ .‬أننا ‏'‪٠‬‬ ‫م‬ ‫مهما كلة بسيطة لا مركبة على الصحيحمن ماما ولامن مه ماخلاناً ان قال‬ ‫)‬ ‫بذلك ‪ ،‬ولها معتيان ‪. .:‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪ .‬الأول ‪ :‬الاستفهام كقوله ‪. . . :‬‬ ‫مهدها‪ .‬الن ‪.‬ألليلةً ث‪:..‬مهما ليه ‪ ::.‬أود دى‪` :‬بمملى ‏‪ :٠‬وربا ليه‬ ‫‪:‬‬ ‫لفمل الشرط ظرفا ‪.‬‬ ‫للثاى ‪ :‬الشرط مع الزمان س‬ ‫وإن نوما "نط بطنك سُوئله ‪ -..‬ونزجك تالا منتهى الذم أجنا‬ ‫أو نضمن ‪ 7‬الشرط فى ما لا يعقل منغير اقتران بالزمان كةوله تعالى ‪:‬‬ ‫( مما ‪.‬تاأت بهمن آبة تحرمنا نبه مما تحن لك ورنين ه ‪.:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫<‬ ‫سبقا‬ ‫قد‬ ‫ما لسن‬ ‫و أطيت'‬ ‫أن‬ ‫لني‬ ‫ها ومن ‪.‬‬ ‫وز يد‬ ‫قد سبقق أن من ؛بفتح للم لما خ غمسة أوجه ‪ :‬الشرط والانيفنام والموصول‬ ‫ف ذللك‬ ‫يسع ذدلك‪ -« :‬و‬ ‫والنسكر ة للوصوفة والكرة التامة ‪ . .‬ومثلها ماق‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫آ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪......: ..‬‬ ‫م مثلها ‪:‬‬ ‫الأوز ‪ : :‬الشرطية ‪ 7‬ظرف ززمان تمو ‪ }::‬م انوار ر‬ ‫مَاعَةيمُوا ل ‪ 4‬واد اسم غير ظرف حو قوله تىال } تن خ من ‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫ان‬ ‫خفر بلاه‬ ‫اامن‬ ‫مو‬ ‫وما‬ ‫‪7‬‬ ‫منها {‬ ‫ع َعحييرر‬ ‫م‬ ‫‪ 77‬تأت‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫الدالى ‪ :‬ا اسهام وممنادا أع شءحو قله تالى‪( :‬وما تلك ‪.‬يوينك‬ ‫"م‬ ‫ص‪ ,‬صم‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القااث ‪ :‬لاوصول تحو قوله تعالى ‪ ( :‬يلي له ما فى السوات وَمَا فى‬ ‫سو‪:‬‬ ‫و‬ ‫الأَ‪٫‬ض‏ » ‪.‬‬ ‫رابع ‪ :‬السكرة الموصوفة حو ‪ :‬مررت بما ممجب لك ‪.‬‬ ‫الامس ‪ :‬الشكرة التامة وهى ثلاثة أبواب ‪ :‬التعجب ما أحسن زيدآ أى"‬ ‫شى© أحسن زيدا ى وباب نعم وبئس ‪ :‬غساقه غسلاً نعما أىنمم شيئا ذلاث النسل‬ ‫وإذا ارادوا المبالفة فى الإكثار من ذ لا الشىء قالوا‪ :‬فإزلانا ليياكتب أمىخلوق‬ ‫من أصر وذلث الأسر هو الكتابة ‪.‬‬ ‫السادس ‪ :‬أن ما تكون زائدة وهى حرفية حو قوله تعالى ‪ « :‬حَتّى إذا‬ ‫|‬ ‫مَا جَاووهًا ‪4‬‬ ‫رضى اوللاهختعلنةف‪ ".‬فى زعادة من بفتح الم ء فأجاز ذلت الكسا | نف ومتأو لا ‪ .‬قولحننان‬ ‫لبت‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .. .‬‬ ‫وكفى بنا ملا كل من غير نا‬ ‫ودل‬ ‫ولكنة‬ ‫منى‬ ‫وما‬ ‫شمر‬ ‫‪7‬‬ ‫ولاستشنا‬ ‫كوان‬ ‫السابع ‪ :‬تكون حرف نفى» وأعملها الحجازيو ن إال ايس ‪٫‬شروط‏ موضمها‬ ‫كتب النحو ‪ 4‬فوله تعالى ‪ ( :‬ما هدا بشرا ) ى « ما هأنشمانمم؟ ‪ 4‬وقد‬ ‫الكرة تشبيها ا بكلاقوله ‪:‬‬ ‫نددرر تركيبها مع‬ ‫قليل على من يعرف الوق عابها‬ ‫لو ردت علينا حية‬ ‫وما ‪3‬‬ ‫نلدب ‪ .‬نتكف‬ ‫الثامن ‪::‬تكون كافة وكفها على وجو؛ ى رهىالدالة عل‬ ‫عمله تقحوله عز وجل ‪« :‬إما لسك" إله واذ ) أو على جار ‪.‬‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫س ‏‪ ٨‬ه وا‬ ‫‪+‬‬ ‫مضاره‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬خذه‬ ‫ححرو‬ ‫بة كا سيف‬ ‫م‬ ‫‪_..:١ ٢٥‬‬ ‫أو ‪,‬ر وهى الداخلة على طال وكثر وت ؛أو تدخل على حرف جر فيصلح‬ ‫بمده الفعل محو قوله تعالى ‪ « :‬ر‪ :‬يوه الذينكقروا كو كانوا شُللمين ‪. 4‬‬ ‫‪ .‬ه ليا قد خرى وأنت خطيب ٭‪.‬‬ ‫َائُون إل لوت وم‬ ‫أت‬ ‫أو على ناصب كذلك حو قوله تعالى ‪(«:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ترون ) وقد تكف الظروف أبضا كقوله ‪:‬‬ ‫‏‪ ٣‬جله‬ ‫إذأى راكب‬ ‫بيلا تحن أبالأراك منا ‪:‬‬ ‫وأما إذا كان ما قبلها عا‪.‬لا فيا بءدها فهى لرد الزؤدة محو قوله تمالى ‪:‬‬ ‫( بيا رَأحَة من الله نت هيم ه بعد الحرف أو بمد الاسم محو قوله تعالى ‪:‬‬ ‫( أا ‏‪ ١‬جنين قصت ‪ 4‬وموضع استيفاء شر ح كو نها كافة أو غير كافة أولى‬ ‫‪ -‬النحو ى لثلا يطول وقصدنا الاختصار ‪.‬‬ ‫سع‪ :‬المعوضة مكان وذلكشرط أنتتقدمها إن بكسرالهمزة والتخفيف‬ ‫نتصل هنالك ( ما )عمل كاكنقول النائل ‪:‬‬ ‫فإن قب " تأكلهم الضبع‬ ‫ابا خراشة أما انت دا نفر‬ ‫‪:‬‬ ‫ذا نقر ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫نإن‬ ‫كره ‪:‬‬ ‫تقدي‬ ‫العاشر ‪ :‬الاستثنا‪ :‬تحو ‪ :‬كل شىء مه ما النساء وذكرهن ث بنهب النساء‬ ‫على الاسننداء فهى بمنزلة إلا ‪ ،‬وممنى مهه”ء أى باطل ‪.‬‬ ‫حَلَتِه‬ ‫الحادى عشر ‪ :‬المعه_درية محردة من الزمان محو قوله تمالى ‪7 « :‬‬ ‫‪ 5 .‬قو قوا ‪ 3‬تي لقاء يَو؛ مك‪ .‬هذا م تقديره‪ :‬عزيز عليه عختكم‬ ‫وذوقوا بنسيانكم ونكون مم الزمان أيضا تمو قوله تعالى ‪ ( :‬وأواصَاني‪.‬‬ ‫ما دمت حيا ‪..‬‬ ‫بالصلاة وا ‪7‬‬ ‫ث‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‪ :‬ماذا وهذهره وجوهها ‪:‬‬ ‫أن من‌ذا لها حمة ¡ وحو ‏‪ ٥‬ك ومثلها قدك‬ ‫قد سب قى‬ ‫الأول ‪ :‬أن تكون كام \ استنهاا غو ‪ :‬لماذا ‪.‬جت ها‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪. !.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تول لال ‪:‬‬ ‫الشاى ‪ :‬أن سكو ن كلها اسما موصولا سنى اذى‬ ‫‪ .‬دعى‪ .‬ماذا عدت سأ تيه ٭‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬وقد مضى ذكره‪. .‬‬ ‫‪...‬‬ ‫القوافى‬ ‫ماذا‬ ‫ه‬ ‫حو‬ ‫وذا؛‪:‬إشارة‬ ‫‪.‬ه\ استهامية‬ ‫تكون‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫الذا ل‬ ‫وما الوقوف ؟‬ ‫وذا زائدة حو فوله تمالى ‪ } :‬سألوك‬ ‫ار ‪:‬آن تتمؤن ما سن‬ ‫‏‪ ٩‬ينصب امن غلى تتدقد ر أن ذا زائدة ة ملغاة ‪.‬‬ ‫قل المو‬ ‫ماذ ‏‪ ١‬ينهون‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪, :‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫الرن ماذ يتفقون قل المو » برفع المفو على تقدر أن ذا بمنى الذى ‪.‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪©.‬‬ ‫ّ ‪.‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ے۔‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫‪١‬ة۔‏‬ ‫_ م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.٢٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪5 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ر ‪,‬هد‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ٠ :.:‬ه‪. ‎.‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪..!.‬‬ ‫والفرق بين الوج‪.‬ين لمن تأمله ظاهر ‏‪.٠‬‬ ‫‪ :‬وهو" تفرد يه‪.‬ماذا وذلاث إذا كانت م ‪.‬نافية ى وذا‪ :‬إشارة محو‬ ‫لادن‬ ‫ايتا وخ أن يكو ن اما‪:‬‬ ‫وذ زا ذؤا ‪ 7‬مغنى‬ ‫ول‬ ‫ماذ ا صا حبنىأئاليسهذا ‪7‬‬ ‫نمله‬ ‫مأ ‪.‬و‪:‬‬ ‫ولا أ درى‬ ‫الوجه‬ ‫لها ھ_ذا‬ ‫‏‪ 1 ٦‬ح رف‬ ‫«ء وأنا‬ ‫اتفهامهة‬ ‫خ وذا‬ ‫ماداة‬ ‫‪..:‬‬ ‫‪ْ:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. 5 ١‬‬ ‫والتوفيق بيد اله أنه على كل هشىء قدر ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫؟ ‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ااجعيا‬ ‫أ كد‬ ‫أضمر‬ ‫بالزنون‬ ‫‪17‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫= ‪٠٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫سى‬ ‫و لا ه‬ ‫‪ -‬دع‬ ‫هص۔ \‬ ‫‪9‬‬ ‫و ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا ‪ .....:‬ه‪:.‬‬ ‫ه للنون له خمسة أوجه ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬الضمير حو ‪ :‬فعلن ويفعلن وفعلا ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ليكونا‬ ‫لذلد ‪:‬ت تن‬ ‫‪} :‬‬ ‫تعالى‬ ‫قو له‬ ‫نون ا الق وكيد " ‪-‬‬ ‫الشا ق ‪:‬‬ ‫{ ‪:‬‬ ‫الصّاغر ين‬ ‫الثالث ‪ :‬نون الجمالسالم تحو ‪ :‬ضنقون ويملزون ن ‪ . ..‬‏‪٠ ٢,‬‬ ‫الرايح ‪ ::‬ون المضارعة عبو ‪ ::‬نضبرپ ونققل ۔‬ ‫‪.::‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪ .,‬إالخامنن ‪ :‬نون التثنية‪ .‬و ‪:‬يفعلان والرجلان ء‪7 .‬‬ ‫‪ .‬الدون حرف فى كل ما منى إلا نون الضي نعاىسم ‪ . ..: .‬‏‪ ٥‬؛‬ ‫ة&‬ ‫من ابواب واي مأتتى" ‪....::‬‬ ‫إن كان تإمابا أزالب با اقتضى ‪3‬‬ ‫‪٥‬ء‪-‬‏ س‬ ‫م۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫!‪.‬‬ ‫ك ‏‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اخا الهملة الغة فها <‪.‬‬ ‫‪ .‬نم بفتحقين > وقد تكسرسر العين ‪ :‬أوويقال تمام وخ‬ ‫وعى حرف جوا موأنق ما نيته انلكلام نأى إن كان كلاما موجي تهو‬ ‫‪ ,‬هرم‬ ‫يقرره على إجابه محو ‪:‬أيةوم زيد ؟ فققول‪ :‬نعم ‪ 4‬أنى وما‪ ......‬آ‪ .‬ز‬ ‫وإن كان كلاما مسلوبا أى مبفيا فهو يقرره على نفيه ث نإن قيل ‪ :‬لم يةم ‪،‬‬ ‫وقالت‪ :‬نعم فهى بمنزلة قولثلم يقم‪ ،‬وكذلاث إن قيل‪ :‬لا يقوم زيد‪ ،‬فنقول‪: :‬عم‬ ‫أى لايقوم ‪.‬‬ ‫فإذا قات ‪ :‬ألم يتم زيد ث وةيل لك ‪ :‬بلى فذلك ممناه أنه يةوم ‪ ،‬وقد مضى‬ ‫‪.‬‬ ‫ها وبين غيرها‬ ‫ذكر ‪٫‬لى‏ ‪ 7‬اب ها وهذا فرق ما‬ ‫‪. :١٢٨‬۔۔‬ ‫‏_‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‏‪ ٧‬م‬ ‫‪ ,‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬سر‬ ‫هر ت‬ ‫جل‬ ‫نصل ي‬ ‫وبعد‬ ‫فى عر اك أ صح‬ ‫أ سكن" م‬ ‫ى ذكر شىء من هذا فى باب أجل ‪ ،‬ولا بأس بإعادته أهنا ‪ 4‬لأنه‬ ‫‪:‬‬ ‫موض‪ .‬لذالك ‪.‬‬ ‫فاعل أه إذا‪ .‬كان الكلام لاجابق تصديقيما فالموضوع للجواب عنه أجل‬ ‫بالتحريك كقول ابن الفارض ‪:‬‬ ‫بو سنها‬ ‫يقومون ل صنها فات‬ ‫خبير _ أجَر‪٠‬‏ ‪ .‬غد رى باو ر] ذنها ع‬ ‫دإن كان جوابا اخبر ذلك فإن نعم هو الموضوع له وذلك ى إذا كان السابق‬ ‫طلبيا أو منفيا أو ما يشبه ذاك ‪ ،‬حو ‪ :‬اضرب زبدآڵ فتقول‪ :‬نعم » أى أضر به‪،‬‬ ‫زيدا ‪ 4‬تنول‪ :‬نعم‬ ‫أضرب‬ ‫ز‪٫‬دآ‏ ى فةقول‪ :‬نعم أى أنت ‪3‬‬ ‫وأنا لاأض رب‬ ‫أى أضر به وما أشبه ذلك من الأمثال مما لا يحتاج إلى الإطالة بكذره لظمّ ره ‪.‬‬ ‫واخقلف الناس فى جواز نعم فى موضع أجلك وأجل فى موضع نعم » فمنه‬ ‫قوم ‪ .‬وأجازه آخرون مغ ترجيح كل منهما‪ ،‬فنإكلا منهما فى موضعه عو الأفصح‬ ‫وعلى ذلك بنيت النظم والله اليسر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٧٣٩‬‬ ‫باب الواو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫‪٥‬س‬ ‫‏‪,‬‬ ‫|‬ ‫ناسقا ‪.‬‬ ‫تمم‬ ‫مطلق‬ ‫با واو ن‬ ‫بت‬ ‫لاحت أو‬ ‫محبا أ‬ ‫الواو حرف سقى أى عطف ع وهو موضوع لطاق الجم ى أى من غير لزوم‬ ‫ترتيب ولا مهلة » ولا لزوم عدمهما » فيكون المعطوف مصاحبا للمعطوف عليه ص‬ ‫وهو الأ كثر حو قوله تمالى ‪ } :‬أحياه وأصْحَابة الفينة ‪ 4‬أو لاحقا به‬ ‫نحو قو له تمالى ‪ ( :‬ومذ أرسلنا نُوحًا وراي ‪ 4‬وهو يكون كثيرا وسابقا‬ ‫ف الحك « كذايت يوحى انيك والى الذين ين قبلك ه وهذا قليل بالنسة‬ ‫إلى القسمين السابقين ‪ ،‬وإلا فهو موجود فى الفصيح كثيرا حو قوله تمالى ‪:‬‬ ‫( ومنك ون نوح ه ولربما تأول بعضهم حو‪ :‬هذه الآيات‪ ،‬على أن الي وولاة‬ ‫هو الةدم فى المعنى اض ى فلذلك كان ذكره أسبق ‪ ،‬و لكن قد جاء فى غيره حو‬ ‫قوله تملى ‪ ( :‬رب الآخرتر والأولى ) وقول ابن كلثوم ‪:‬‬ ‫لهنا‬ ‫لا‬ ‫عما‬ ‫غد‬ ‫و هذ‬ ‫رهن‬ ‫اليو م‬ ‫وإن‬ ‫غدآ‬ ‫وإن‬ ‫أو سابقا فى الاذظ » وهو متص بالضرورة فى الشعر ث وهو مما مختص به‬ ‫الواو كةو له ‪:‬‬ ‫لاستلام‬ ‫اللو‬ ‫ور حة‬ ‫عليك‬ ‫د ات‪ .‬عرف‬ ‫تحلل من‬ ‫ألا‬ ‫( ‪ _ ٩‬۔قاليد التصرف‪) ٣/ ‎‬‬ ‫‪_ ١٣٠١‬‬ ‫م لَضَ دونه غتى‬ ‫ب‬ ‫واخص ص‬ ‫عثيا‬ ‫لمتى‬ ‫تتظان‬ ‫وعيك‬ ‫للعطف بالواو مواضع مختص بها دون غيرها ع منها أن بكون الممطوف‬ ‫لا بكتنى عن ذكره ‪ 4‬لأن الكلام دونه غير تام عو ‪ :‬اخةعم زيد وعحرو ء‬ ‫لأنك لو لم تقل وعمرو ذا تم الكلام ‪.‬‬ ‫وكذلك محو‪ :‬جاست بين عمرو وزيد ء فلو قلت‪ :‬جلت بين عمرو لكان‬ ‫كلاما غير تام ‪.‬‬ ‫وكان ا لأحعءمى بروى ببت امرى "الفيس ‪:‬‬ ‫وحر مل ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لخو ل‬ ‫٭ بين‬ ‫ومن رواه بالفاء قال ‪ :‬إن الفاء وقعت هنا فى موضع الواو ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬أن يكون اللفظان مترادفين دنى واحد حو ‪ :‬قوله تعالى ‪ « :‬عم‬ ‫حَلرات من داء ورحة ه فالرحة هى الصلوات » وكذلك فى قوله تعالى ‪:‬‬ ‫( لاترى فبها عوَمًا ولا أمْتا ‪ 4‬و ممن جادوا ظلا ورورا ه وما أشبه ذلاث‬ ‫)‬ ‫هو كثير ‪:‬‬ ‫كا‬ ‫بض‬ ‫ل‬ ‫والف ‪:7 7‬‬ ‫تمكون المكس آ مُلْتَرما‬ ‫وها‪ :‬عطف الكل عل اليس نحو قوله الى‪ (:‬رن غو ووايتى؟‬ ‫ولمن دَعَل بل مُوامتا ولأموشمنين والوأمات ‪ 4‬ومنها ‪ :‬المكس أى‬ ‫عطف البعض على الكل نحو قوله تمال ‪« :‬قإذ أخذنا من الدب ميانمه‬ ‫ومنك ومن نوح ‪. 4‬‬ ‫‏_‪ ١٣١ .‬س‬ ‫‪ .‬ومنها ‪ :‬عطف الخفوض على الجواز محو قو له عز وجل ‪ :‬فام‪..‬حوا ر وسكة‬ ‫ؤأر جاك م ) ‪.‬‬ ‫ومنها ‪ :‬عطف ما حقه التثنية "أو الج كتوله ‪:‬‬ ‫وعد‬ ‫حدا‬ ‫متل‬ ‫فدان‬ ‫إن الكزية لارزيةً مثلها‬ ‫فهذا يصح نثنيته » كقول آخر ‪:‬‬ ‫أنا نها يوما ويوما وثالتا © ويوما له برام الترل خامس‬ ‫هذا يصح جمعه ‪ ،‬لأن ألام مقامهم ثمانية على حساب ما ذكره نتأمله ‪.‬‬ ‫واعلم أن‌هذا كله وما شابهه ضايطه‪ :‬أ ن كل ماهو مطلق الجع ى فالواو محتصبه‬ ‫دون غيره من حروف الطف » وإذا كان الترتيب أو حو ذلك ث فكل شىء له‬ ‫موضع هو أولى به ث وقد مضى ذكر ذلك مع أن الواو يشاركها الترتيب باتصال‬ ‫أو انفصال‪ ،‬لكن بشرط أن لا يكون ثم لضر ‪ ،‬فإن كان ذلك موجودا هنالك‬ ‫فلا عدول عا بوضح ذلك‪ 2‬وكل هذا ظاهر والله ولى التوفيق ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫_۔ع ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بوكَاو ل } اة ‪27‬‬ ‫خير‬ ‫‪ 1‬ابح‬ ‫‪ ,‬حم‬ ‫عى‬ ‫قوزاثدا‬ ‫استانف‬ ‫به‬ ‫عالم‬ ‫والواو العاطفة قد تكون مثل أو فى ثلاثة معان ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬التتسم عو ‪ :‬لال۔كامة اس ونمل وحرف ‘ والقة=م بالواو أكثر‬ ‫من أو ‪.‬‬ ‫الذا نى ‪ :‬الإباحة محو ‪ :‬جااسر‪ ,‬الحسن وابن سيرين ‪.‬‬ ‫التالث‪ :‬القخيي‪ .‬وحكى عن الزخشرى أنه قال فى قوله تعالى‪ :‬تلك عَشَرة"‬ ‫‪_ ١٣٢‬‬ ‫كاملة { أنه لثلا يتوهم التخيير فى ةو له ‪ } :‬صيام ! كملاثة أ ويامم فى الج وسبعة‬ ‫‪-‬‬ ‫ذ ا رتم ‪ 4‬ومثال التخيير قول القائل ‪:‬‬ ‫« وقالوا تأت فاختر لها الصبر ولامكا «‬ ‫أى أحدها ‪.‬‬ ‫وأما غير الماطفة فهى لممان ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬واو للقسم حو قوله تعالى ‪:‬ل(مَورَب اياه وا لأرض إنه لَحَوء‪4‬‬ ‫( والطور » وكعاب مَسْمو ر ) وإذا توالت الأفسام فالواو غهر الأولى عاطفة‬ ‫وإلا لاحتاج كل قن إللى جواب‪.‬‬ ‫الناف ‪:‬التمطيل محو قوله تعالى‪ :‬ل(‪ ,‬ليتنا نره ولا نكذب بآب]ت رباه‬ ‫حكاه القاموس عن الارز نجئ؟ ‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬الاستثناف نحو ‪ :‬لا تأكل المك وتشربالاين ‪ 1‬برفع تشرب‬ ‫على تندير لا تأكل السمك ‪ ،‬وأما الابن فتشربه ى فهو لك مباح ‪.‬‬ ‫فتحت‬ ‫حاهوكَا‬ ‫م‬ ‫إذا‬ ‫‪ } :‬حت‬ ‫تها لى‬ ‫كتو له‬ ‫الزائدة‬ ‫و الرابع ‪ :‬الواو‬ ‫‪ ١‬وانها‪. 4 ‎‬‬ ‫وه‬ ‫‪8‬‬ ‫مة‬ ‫سص۔‪‎‬‬ ‫والتمور‬ ‫ونال‬ ‫ومضي‬ ‫وكاليَا‬ ‫ّ‬ ‫وثامن‬ ‫_‪-‬‬ ‫رب‬ ‫الخامس ‪ :‬واو الحال محو ‪ :‬أتيته والشمس طالعة ث واعمل وأنت صحيح ك‬ ‫والقاموس يسمى هذه الأخيرة واو الوقت ء والظاهر أنها حالية ‪.‬‬ ‫السادس‪ :‬واو المفعول معه محو ‪ :‬استوت السفينة والماء ‪ 0‬أى معه ‪.‬‬ ‫‪_ ١٣٣‬‬ ‫السابع ‪ :‬واو رب » وقد مضى ذكره فى باب رب وكفى ‪:‬‬ ‫ه‬‫شإ‬‫إ‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫إ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬سم‪.‬‬ ‫وو‬ ‫۔‪,‬‬ ‫ساد‬ ‫حمسة‬ ‫الثامن ‪ :‬واو ثامن حو قوله تعالى ‪ ( :‬و يقولون‬ ‫م‬ ‫ستة سبعة و عمانية ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫سے ‏"‪.٨٨‬‬ ‫يح ‪.‬م‪.‬‬ ‫ك‬ ‫وص‬ ‫۔م‬ ‫ص‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪--‬‬ ‫المدد‬ ‫ق‬ ‫يقولون‬ ‫وكانوا‬ ‫{‬ ‫كلهم‬ ‫امهم‬ ‫و‬ ‫‪.7‬‬ ‫يغولون‬ ‫«‬ ‫الاسم ‪ :‬التى بمعنى باء الجر محو ‪ :‬بعت الشاء شاة ودرها أى بدرم ‪..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫صے‬ ‫المأذى اجلا‬ ‫وسوى‬ ‫هر ف‬ ‫وواو‬ ‫تحولا‬ ‫أو‬ ‫قارة‬ ‫طَمير؟ أو‬ ‫الداشر ‪ :‬واو للصرف » وهى التى فى قول القائل ‪:‬‬ ‫لا تنه عن غى وأ مل‬ ‫عار علك _ إدا مَحَاكتَ ۔ حظ‬ ‫وايس هى واو اسن‪:‬ناف بدلالة نصب تأ » ولأن الاستثناف لامعنى له هنا‬ ‫ولا عاطفة علىالنمى‪ ،‬لمدم الاشتراك فى الحك ‪ 4‬ولو كان فى عطف لوجب الجرمء‬ ‫بل هى واو نفهم معني المعنية » وتكون ناصبة للفعل المضارع ف مو اضع نصب‬ ‫الفاء ‪ 0‬وعليه نةتول ‪ :‬لا تأ كل السمك وتشرب اللبن بنصب تشرب ‪.‬‬ ‫وسمى صرا لأن الواو مصروف عن العطف عما مضى ص وإذا قيل ‪ :‬وتأى‬ ‫مثله برفع تألى فذلك يحتمل وجهين ‪:‬‬ ‫أ<دها ‪ :‬زيادة الواو فهكون اليقدير لا تنه عن خلق تأفى مثله ى فيكو نةأتى‬ ‫مثله فى موضع جر لأنه صفة للخلق ‪.‬‬ ‫والثانى ‪ :‬أن الواو حالية وتأتى هى جملة الحالية ث فى فى موضع نصب ث‬ ‫‪.‬وعلى هذا تأوةل بعضهم ‪ ( :‬وفتحت أبوابها ه ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٤‬‬ ‫نم ‪ 4‬وقد بكون الواو لغير ما مضى فى غير ما مضى ‪ ،‬أى فغير الاواضع الى‬ ‫تكون بها المفردة ى وهذه تكون أيضا لمعان ‪: :‬‬ ‫أحدها ‪ :‬واو الضمير محو ‪ :‬الرجال قاهوا ويقومون‪ ،.‬وهذه الواو اس على‬ ‫الصحيح ‪ .‬وحرف عند الأخةش والمازى ‪.‬‬ ‫التانى ‪ :‬الواو الفارقة ء وهى واو وضمت فى الرسم فرقا بين حر ورو‬ ‫وبضهم يصمى فارقة أيضا واو أولثك وأولى ‪.‬‬ ‫الالث ‪ :‬الواو الولة ى أىالواو المبدلةءوقد مضى ذكر هذه فى بابالإبدال‬ ‫نعى بدل من الهزة ‪ 2‬همزة الاستفهام كقراءة قتيل « وإآيه الشور وا مم ‪4‬‬ ‫أو أأاف كقوتل‬ ‫حو ‪ :‬طولى‬ ‫أو من ي‬ ‫أو همة غير الاستفهام عو‪ :‬أوم وأب‬ ‫أو عو ذلك »‬ ‫وقد مضى من هذا ما فهه كفاية ‪.‬‬ ‫نعم » وقد سكون محولة رسما من الهمزة على قياس التخفيف نحو نساؤك‬ ‫ونشاؤك وسيماد ذكر ذلاث إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‌‬ ‫رس‬ ‫سر‬ ‫‪٠‬‬ ‫مشبه‪‎‬‬ ‫‪ ١‬و‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫وهذ‬ ‫لابغا‬ ‫و‬ ‫وفا‬ ‫قد"‬ ‫قافية‬ ‫توا‬ ‫ونا‬ ‫َ‬ ‫الرابع ‪ :‬واو‬ ‫الأبنية حو ‪ :‬الجورب والتورب ى وفى الأنفال حو ‪ :‬حوقل‬ ‫الرجال » ونسى و او الإلحاق فى الفوعين ‪.‬‬ ‫الامس ‪ :‬واو الإنكار محو ‪ :‬الرجلوه بهد قول النائل ‪ :‬قام الرجل ى‬ ‫حكاه القاموس ‪.‬‬ ‫السادس ‪ :‬واو الإشباع وهو إشباع الضمة كالبرقوع ‪.‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪١٣٥‬‬ ‫والسابع ‪ :‬واو الجمع الصحيح المرفوع ةولك ‪ :‬المسكون والصالون ‪.‬‬ ‫الثامن ‪ :‬واو القافية المرفوعة ‪:‬‬ ‫أيم الليامُو ‏‪5 ٨‬‬ ‫‏‪ ٠‬منيت الت‬ ‫_‬ ‫وَوا به يندب لكن ‪7‬‬ ‫أبنها‬ ‫ولاما‬ ‫منكرا‬ ‫كن‬ ‫واو موضوع للندب ‪ ،‬أى نمى الموق تقول ‪ :‬واز‪.‬داه ى وواأمير الؤمنيناه ى‬ ‫ولا يكون المندوب منكر] ولا مهنا } وهذا ظاهر ‪.‬‬ ‫‪_ ١٣٦‬‬ ‫باب الماء‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫واكتر‬ ‫ضم‬ ‫الماء‬ ‫تمل"‬ ‫وقفا‬ ‫ونا كرحَة‬ ‫رر‬ ‫الماء لها أربعة معان ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬هاء الضهر ضمير الغائب حو ‪ :‬أ كرمقه وأ كرمتها ث وما‬ ‫تفرع منها ‪.‬‬ ‫الثانى ‪ :‬هاء كت تحو قوله تعالى ‪ ( :‬م" بَتَسَمّه ) على قول ى وقد مضى‬ ‫ذكره فى باب الوقف فتأمله من هنالك ۔‬ ‫الثالث ‪ :‬بدل المزة كقوله ‪:‬‬ ‫اللذى مح المودة غيرنا جوَّفانا‬ ‫وعرفن صاحبها ففلن هذا‬ ‫كلة هذا فى الببمت أصلها هزة الاستفهام ‪ 0‬وفد مضى محو ذلك ف‪.‬‬ ‫الهاء من‬ ‫باب الإبدال ‪.‬‬ ‫‪ :‬رحة ونعمة‪.‬‬ ‫الر ابع ‪ :‬تاء تأننث الاسم حو‬ ‫وقد زاد بمضهم لما معنى خامسا وهى أن تكون حرفا للغيبة فى تحو ‪ :‬إلاه‬ ‫دإلام ‪ 4‬وقد مضى ذكره ولا خلاف فيه فى باب الضيا ر ‪.‬‬ ‫واسأل بهل عَن' مُوجب التصديق لا‬ ‫ونا تنا جلا‬ ‫َن' زى تصور‬ ‫هل حرف يستفهم به عن القهصديق الموجب ‪ 2‬وقد ذكرنا فى باب الهمزة‬ ‫ما ممنى التصديق والتصور ث والسلب والإ جاب ء وقد ذكرنا هنالك ما الأرق‬ ‫بين الهمزة وهل فى الاستفهام ڵ وأطلفا فيه الكلام ‪ ،‬نتأمله من هنالك ‪.‬‬ ‫‪_ ١٣٧‬‬ ‫الكن نذكر هذا شيثا من الأمثال ‪:‬‬ ‫فثال التصديق الموجب عو ‪ :‬هل قام زيد ي وهل حرو قاعد ‘ مخلاف ‪ :‬هل‬ ‫زيد الذاعد » لأن ى هذا نصور الندود مم الشك فى القاعد ى خلاف الأمشالالسابقة‬ ‫فإنها تطلب التصديق فقط ‪.‬‬ ‫وجاز ‪ :‬هل زيد ضربته لتقدير الفعل المفسر مقدما خلاف ‪ :‬هل زيد ضار به‬ ‫‏‪ ٤‬و حوز‬ ‫زيد أنت ضار‪٫‬ه‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫مثل‬ ‫تصور‬ ‫لأنه سؤ ال عن الذو ات ‘ هو‬ ‫أنت‬ ‫فهل أنت فاعل ذلاك غدآ كا ذكرناه © هل زيد قاتم » وهل أنت شكارون ‪.‬‬ ‫لبس عن الفاعاين ء ؛‪:‬ل عن‌نملهم وما أشبه ذلاك‬ ‫لأن السؤال فى هذه الأمثال‬ ‫يدل عليه الجواب ع جواب ‪ :‬هل زيد قام ؟ نعم يقوم أو قام ى وجواب هل زيد‬ ‫للقاشم ؟ القا ثم زيد أو غيره فتأمل معنى هذه المبارات ‪.‬‬ ‫وذكروا أن جواز هل زيد غمرت أضعف من هل زيدا ضربته الأز تقدير‬ ‫الفعل فى المثال الثانى أجوز من الأول ء وذلك لأن الفل فى المثال الثانى مشغول‬ ‫ا‪ :‬خر‬ ‫النااهر‬ ‫الفعل‬ ‫بله يقسسره‬ ‫بفمل مةدر‬ ‫والاسم السا ‪:‬ق منصوب‬ ‫\ لطذ۔هر‬ ‫لاضمير ‪.‬‬ ‫الناصب‬ ‫وأما زيدا ضربت ‘ فليس قبله تقدر فعل ڵ لأن الفعل المؤخر هو الناب له‬ ‫ولميستقل عنه بشىء حتى يقدرله لغيره ‪ ،‬ولامتناع تقدير الفعل قبل ‪:‬هو إز يدقام ء‬ ‫جواز الصورتين ‏‪٠‬‬ ‫‘ وقد منع بمصم‬ ‫غيل بتصميمه‬ ‫وكأنهم إما رجموا فى ذلاث إلى أصلهم ‪ ،‬أن ما كان بمد حرف الاستفهام‬ ‫هو المستفهم عنه كا مضى فى باب المزة فتأمله ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٨‬‬ ‫وإذا كان كذلك فأتى بدخل فى هذا الأصل تحو ‪ :‬هل زيد قام ؟ فعلى‬ ‫أ‬ ‫قيا۔ه فالمسثول عنه هو زيد ى ولم بقل أحد بتضميفه ‪ ،‬بدلالة ‪ } :‬مر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شا كر ون {‬ ‫وقال آخرون ‪ :‬لا جوز ث هل زيد قام ث لأن هذا فى الأصل تمنى قد‬ ‫والظاهر أن هذا غلط صريح ‪ ،‬وإلا فإن كان كذلك فنأين حوز قد زيدا ضربته‬ ‫وقد ز يدقا ثم وما أشبه ذلك ‪ .‬وهو جانز فى هل يلا خلاف نعلمه ‪.‬‬ ‫وهل زيد قام أم قعد فلا جوز لحصول التصديق بأ<د الفعلين ى ولذالك كان‬ ‫جوابهإبالقميين كا مضى » ولربما سمع شىء من ذ لك وربما سمع منها شءىكةول‬ ‫اكبنلثوم ‪:‬‬ ‫لوغكرالبين أم خنت الأمي‬ ‫قفى نسألك هل أحدنت مرنا‬ ‫اسَةيلا‬ ‫ج‬ ‫م)‬ ‫‪:5‬‬ ‫نحت‬ ‫‪١‬حا‏‬ ‫اجلا‬ ‫وما وللا‪.‬ر‬ ‫ومثل فد‬ ‫من خواص هل أن المضارع إذا كان بمدها فهو للاستتبال ‪ ،‬فلا يجوز إذا‬ ‫كان المراد به الحال حو ‪ :‬هل تضرب زيدا وهو أخوك وجوز إذا قصمرااسققبل‬ ‫محو ‪ :‬هل تضرب زيدا ء فاراد به سؤال عما سيأنى ى ويلزم الهزة فى الال محو ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أنضرب ز يدا وهو أخوك‬ ‫مل ا لا ذك ن حين" من‬ ‫مثل قد عو قوله تعالى ‪ } :‬كَر؛ ‏‪٢‬‬ ‫وقد تكونهل‬ ‫‪.‬‬ ‫مذ كورًا { أى ود أى‬ ‫آليم يك‪ : .‬شن‬ ‫لار‬ ‫الثانية ‪:‬أنها قد تقيد الذىء وهى التى عبرنا عنها بمثل ما الغانية حوقوله‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ن ا ‏‪ ١ ٢1‬ل حمان‬ ‫ءججر َا‪ ٨‬‏‪ ١‬ا حسا ن‬ ‫تعالى ‪ } :‬هر‬ ‫ن ‏‪ ١٣٨‬س‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬؟‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مل كر ه وما أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫وأغطيا‬ ‫تنه‬ ‫امْمَح'‬ ‫والها طف‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7 .‬‬ ‫سص ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪1‬‬ ‫مثل‬ ‫وهيا‬ ‫كاإلا‬ ‫كلا‬ ‫ومن خواص هل أنها لا يكون بمدها حفرعطف كا يكون ذلك فى المزة‬ ‫نحو ‪ :‬قوله مالى ‪ ( :‬أ إدا ما وقم ) و « أمن كان كل بثينة ين ره ‪4‬‬ ‫وما أشبه ذلك ء ولربما وقمت هرة الاستفهام قبل هكلةوله ‪:‬‬ ‫شفت‬ ‫يربوع ِ‬ ‫ساثل' فوارس‬ ‫أحر رن بسفح القاع زى ألا ك ِ‬ ‫ولذلاث قال بعضهم ‪ :‬إن هل منى قد » و إن همزة الاستفهام مقدرة قبلها ‪.‬‬ ‫وأما هلا بتشديد اللام نهى مثل إلا بتشديد مع فتح الهمزة ث فهما سواء‬ ‫فى اللفظ والمعنى مطلتا ث وقد ذكر إلا فى باب الهزة أن معناه التحضيض ء‬ ‫ومثال ذلاك فى هلا قولك ‪ :‬هلا ضربت زيدا ث وهلا فملت كذا ي وشرطها أن‬ ‫ياسها الفعل كا فى الأمثال ‪.‬‬ ‫اس معلق بفعل مؤخر محو ‪ :‬هلا ز يدا ضر بت ‘ أو معلقا بفعل‬ ‫وقد يلىها‬ ‫مضمر كقول القائل ‪:‬‬ ‫هلا التتدم والتلوب“ حا‬ ‫الآن بمد تجاجتى تَلْحَونى‬ ‫‪.‬‬ ‫فالةندم مرفوع بفعل حذورف تقد بره ‪ :‬هلا وجد التقدم‬ ‫جهيد‬ ‫معنى ‪ ،‬لأنهما م ضوععان لمناداةة "‬ ‫‪.‬‬ ‫هع‬ ‫‪.‬‬‫مثل أيا افظا وكذلاث‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مى‬ ‫‌‬ ‫‪2‬‬ ‫وأما ه‬ ‫كترة ‪:‬‬ ‫تيا لذ ‏‪٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫نؤادى‬ ‫هه حبسيبيهناا ه ق‬ ‫قلى‬ ‫‪:‬‬ ‫رقد منى ‪.‬‬ ‫مضمر‬ ‫‪٠-‬‬ ‫له‬ ‫_‬ ‫مضار يع‬ ‫الياء لما معان ولها ألقاب تمرف بها ‪:‬‬ ‫الأولى ‪ :‬الج أى جمع السالم المذكر محو ‪ :‬مسلمين ومؤمغين ‪.‬‬ ‫الثانية ‪ :‬لاء التثنية محو ‪ :‬رأيت الزيدبن‪ ،‬ومررت بالعمرين ‪.‬‬ ‫الثالثة ‪ :‬ياء الملة وهى ياء القوافى ‪.‬‬ ‫فا نبك من ذكرى حبيب‪ ,‬ومَنز لى‬ ‫بيتط النوى بي الغول مَحَوملى‬ ‫وهذه الياء تظهر لفظا لا رسما ‪.‬‬ ‫الرابعة ‪ :‬ياء للضذمهر محو ‪ :‬قومى وتقمدين وغلامى ‪.‬‬ ‫الخامسة ‪ :‬ياء المضارعة محو ‪ :‬يقوم ويقعد ‪.‬‬ ‫السادسة ‪ :‬الياء الجولة أى المقلوبة عن واو محو ‪ :‬ميزان‪ ،‬أو عن همرزة حو ‪:‬‬ ‫إيت ث أو عن ألف حو ‪ :‬حبليان وغير ذلك عو ‪ :‬سارى والتعالى وقد مفى‪,‬‬ ‫تفصيل ذلك فى باب الإبدال ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫اسب‬ ‫وإتفاقر‬ ‫مصر‬ ‫ومع‬ ‫يجختاب‬ ‫والتسكير‬ ‫ولاتالى‬ ‫السابعة ‪ :‬ياء التصغير محو ‪ :‬فلاس ورجيل ‪.‬‬ ‫الثامنة ‪ :‬ياء الإلحاق حو ‪ :‬حيدر فى الأسماء © وبيطر فى الأنمال ء أى عر۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تفسيره‬ ‫مضى‬ ‫وقد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫البيطرة‬ ‫‏‪ .١٤٢٣‬س۔‪.‬‬ ‫التاسعة ‪ :‬ياء النسب نحو ‪ :‬قرشى وأنصارى ‪.‬‬ ‫العاشرة‪ : .‬ياء القمايي كقول القال ‪ :‬مررت‪ .‬بالرجلى ث مراده أن يتكلم‬ ‫هنالث بشىء متصل ‪ :‬حضره فى الحال فيبق ذاك ممدود؟ ‪.‬‬ ‫الحادية عشرة ‪ :‬ياءالاستنكار كقول القائل ‪ :‬السينة ث بد قول‬ ‫القاثل ‪:‬مررت بالحسن ع والفكير بمعنى المكور ‪:‬فكر الأمر كفرح نسكرآ‬ ‫جهله ‪.‬‬ ‫الفتح والضم ونكوراآ ونكير وأنكره واسة‪:‬۔كره ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫&‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫يشكل‬ ‫قد‬ ‫أو‬ ‫نادر‬ ‫ميدا‬ ‫بيا‬ ‫م ومس‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫جعل‬ ‫الذب‬ ‫وا‬ ‫ومثل ث‬ ‫قربا!‬ ‫النداء‬ ‫ادو ات‬ ‫أن‬ ‫بسهم‬ ‫وزعم‬ ‫‘‬ ‫أعرا‬ ‫وو‬ ‫الند اء‬ ‫حروف‬ ‫هن‬ ‫با حرف‬ ‫\‬ ‫أسماء أفمال » وليس بصحيح ‪2‬إذ ليس فى أسماء‪ .‬الأفعال ماهو غلى حرف واحد ء‬ ‫< وقد يكون‬ ‫حميمة أو ك‬ ‫البعيد‬ ‫لنداء‬ ‫‪ 4‬و أ ما يا امو موضوع‬ ‫ولمعان أخر‬ ‫أو بين‬ ‫الغريب والبعيد ‪ .‬أو ‪7‬‬ ‫بين‬ ‫هو مشترك‬ ‫ل أو‬ ‫ت كيدا‬ ‫القريب‬ ‫النداء‬ ‫المتوسط على قول آخر والقثيل ظاهرك حو قوله تعالى‪:‬همن ربكما ياهومي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫أوقد لى يا حَامَان تَللاطّين ‪ 4‬وقد تكون للندب مثل وا‪ ،‬تقول ‪ :‬يا زيداه ء‬ ‫‪.‬‬ ‫رواه‬ ‫‪.‬ويا‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫خصصو ا‬ ‫أر‬ ‫وام َ‬ ‫واأسعَماثث‬ ‫۔ ‪٥‬م‏‬ ‫مر‬ ‫تشتخلعر؛‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ولام‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫للاستفاثة ‪ ،‬ولا‬ ‫من خواصها التى تنفرد سها عن ساثر أخوانها أنها تكون‬ ‫يستناث بفيرها كةول القائل ‪:‬‬ ‫‪_ ١٤٣‬‬ ‫وإلى الحشرج الفتى التفاح‬ ‫يا لنطاننا(ك ويا ارباح("‬ ‫يا لقوى من للندا والسماح‬ ‫يا لقوى من للعلا والمساعى‬ ‫»‬ ‫ومن خواصها أن اسم أى لا ينادى بنيرها ( يَأالمها الناس ابتو اربح‬ ‫وكذلك يا أيتها المر أة‬ ‫ومن خواصها أن أسماء الله تمالى لا تنادى إلا بها ‪ :‬يا أله ى يا رب >‬ ‫‪.‬‬ ‫يا رحمن ‪ ،‬يا رحم يا ملك ع كذا ذكره القاموس ۔'‬ ‫س‬ ‫و ے‪,‬‬ ‫‪ . .‬و‬ ‫م‬ ‫سمه‬ ‫مع‬ ‫الأغا وًّى‬ ‫ينحذف‬ ‫وربما‬ ‫ثأناآدا‬ ‫قل‬ ‫الكذبيهُ‬ ‫ورما‬ ‫قد ينحذف المنادى معبقاء يكاقوله تعالى فى قراة بمضهم‪ ( :‬أ لا ياآحَدو‪١‬‏‬ ‫لله الزى تو ج ا تاء { تةد بره ألا يا قوم اسجدوا ‪ ،‬وكذلك قبل جملة اسمية‬ ‫‪.‬‬ ‫كتوله ‪:‬‬ ‫والصالحين على سْمَانَ مين جار‬ ‫يا لسة الله والأملاك كأم‬ ‫وقال بمضهم فى هذه ‪ :‬إنها للتنبيه ‪ ،‬وكذلك هى قهل الرف تحو ‪ :‬يا رب‪.‬‬ ‫‪ ..‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫اتخذت‪:‬‬ ‫ومحو قو له تعالى ‪ 1 } :‬كنى‬ ‫‪.‬‬ ‫الةيامة‬ ‫‏‪ ٤‬عار‪ ,‬‏‪ ٢7‬يوم‬ ‫الدنيا‬ ‫ف‬ ‫كاسية‬ ‫‪.‬‬ ‫{‬ ‫سبيلا‬ ‫الرسول‬ ‫مم‬ ‫وقال بعضهم ‪ ،‬فى الأمثال كلها ‪ :‬إن المنادى محذوف ء وقال آخرون ‪ :‬إنه‬ ‫كان بعدها دعاء أو أمر فالنادى محذوف ء وكإنان غير ذالك فهى للتنبيه ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬اسم رجل‪. ‎‬‬ ‫[‪ )١‬اسى رجل‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه ۔ہ۔‬ ‫ثلاث‬ ‫‪-‬‬ ‫لس‬ ‫يا‬ ‫وا حذفت‬ ‫قد يكون المنادى جرد من حروف النداء نقدر يا ولا يقدر غيرها من‬ ‫حروف الهداء لغلبتها » وذاك كقوله تعالى ‪ ( :‬يوسف أغرض عن هذا »‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ربنا عَكيك وكله تا وإتيلك أتبن ‪ 4‬و « قال رب احكم "باق ‪ 4‬ويمتنع‬ ‫حذفها مع ثلاث صور ‪ :‬المندوب كيا زيداه ‪ ،‬والضمائر ‏‪ ٣‬هو والمستغاث‬ ‫كيا لقوى ‪.‬‬ ‫وَامْتم' لنى اشم الجنس والإشارة‬ ‫الننداره‬ ‫تتلوا‬ ‫قد‬ ‫أتى‬ ‫وما‬ ‫" ‏‪٥٠‬‬ ‫ص _ ه ‪,2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬۔‏‬ ‫يا لانجوز حذفها فى موضهين أيضا‪ » ,‬وذلك إذا كان المنادى بها اسم جنس‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ولا ينقاس علميه‬ ‫مو نادر منقول‬ ‫النوعين‬ ‫‪ .‬وما ‏‪٦‬ى من‬ ‫أسماء الإشارة‬ ‫أو هن‬ ‫ومثاله قولهم‪ :‬أصبح" ليل“ ‪ ،‬معناه با ليل أصبح ‪ ،‬قالته امرأة امرى' اليس ى وقد‬ ‫طال عليها الليل لبغضسها إياه ء فما أصبحت أخذت مخه طلاقها ‪.‬‬ ‫وكذلك قالوا ‪ :‬أطرق كرى إنك لن ترى ‪ .‬يقال ذلاث لفكروان‪ ،‬فيظن‬ ‫بالأرض حتى يأخذه الصائد ي وف مثل آخر ‪ :‬أطرق‬ ‫أنه لن براه أحد فياسق‬ ‫‪,‬‬ ‫ِ‬ ‫هو أولى منة بذلك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ل‬‫ن‬‫ا‬‫إ‬ ‫ى‬ ‫ك‬ ‫قيل لأن الكروان خاف النعامة ‪.‬‬ ‫‪_ . ١ ٤ ٥‬‬ ‫_‬ ‫بعضهم ك‬ ‫ت\ و له‬ ‫وقد‬ ‫{‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪ ٦‬ز‬ ‫‪ } :‬م‪1‬‬ ‫تعالى ل‬ ‫رة قو له‬ ‫وممثاله فى ‏‪ ١‬اسم الاالإ‪2‬شا‬ ‫الاقاائل‪: ,‬‬ ‫وهذا ‪1‬اظهر وكقول‬ ‫اغا‬ ‫تد‬ ‫ا اروا فلين‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫ء و‬ ‫‪١‬ر‬ ‫‏‪١ 6‬‬ ‫ال ا "لأسكأيى ك‪2‬ن‪:‬ب إاتى الصسبباا يهر‪:‬ا! س سَيديلز‬ ‫( ‪ _ ١٠‬مقاليد التصريف‪) ٢ / ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١٤٦‬‬ ‫_‬ ‫باب الألف اللينة‬ ‫لوصل والتل والإشباع الأنف‬ ‫روف‬ ‫ولتأنيثر‬ ‫وفى متى‬ ‫الألف اللينة لها ألقاب تمرف ها ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬ألف الوصل وهى الزائدة أول الأسماء والأفمال محو ‪ :‬استخرج‪:‬‬ ‫اسةخراجا » ونحو ‪ :‬اسم وابن وقد أفردنا لها بابا نيا مضى ‪.‬‬ ‫الثاى ‪ :‬ألف الفصل وهى قسمان ‪ :‬فاصلة لفظا بين نون شمير المؤنث ونون‪.‬‬ ‫التوكيد » تحو ‪ :‬اضربذان يا هندات ‪ ،‬وقد مضى ذكره فى باب نون التوكيد »‬ ‫وفاصلة رسا محو ‪ :‬اقتلوا واضربوا ى وسيماد فى باب الرسم إن شاء الله ‪.‬‬ ‫الثالث والرابع ‪ :‬ألف الإشباع وهى الآلف التى لإشباع الفتحة حو ‪ :‬فاعل‪.‬‬ ‫و فاعول ‘ ويسمونها الألف الولة < ومنها لفات المداته‬ ‫ويفاعل‪ ،‬و حو ‪ :‬فاعل‬ ‫و ‪:‬كلكال } وخابام ‪ 0‬وداناق ڵ وعقراب فكلكل و خام ودانق والزيدان ‪.‬‬ ‫کكىسلى‬ ‫ء ‪ 6‬أو مقصورة‬ ‫‪7‬‬ ‫التأنيث وهى ممدودة كراء‬ ‫‪ :‬أ لف‬ ‫الخامس‬ ‫وسكرى وقد مضى ذكر النوعين فيا مضى ‪.‬‬ ‫وغض والئمايى وَالصَّل‬ ‫وام‪.‬‬ ‫الحركه"‬ ‫والضمير ث‬ ‫والنذب‬ ‫السادس ‪ :‬ألف الجم حو ‪ :‬جمال ومساجد ومصابيح ‪ ،‬وما أشبه ذلك ۔‬ ‫التنوين ‪ :‬كرأيت زيدا ‪:‬‬ ‫المبدولة هن‬ ‫‪ 0‬وهى‬ ‫السابع ‪ :‬التعويض‬ ‫‪:١٧٣‬‬ ‫الثامن ‪ :‬ألف التمايى‪ ،‬وذلك أن يقول مثلا ‪ :‬إن حمر ثم يرج عليه نيمدها‬ ‫قائلا‪ :‬إن عرا لما ينفتح له من ااركلام ‪.‬‬ ‫الماسع‪ :‬ألف الصلة وهى ألف القوافى والفواصل حوقوله تعالى‪ ( :‬وَتَتُون‬ ‫باللهالظلثئونا ‪ 4‬وكقول القائل ‪:‬‬ ‫أقل اوم ‪ .‬عازل واليياباو ‪.‬قولى إن أصبت ‪ :‬لذ أصاب‬ ‫العاشر ‪ :‬أ لف الندب عو ‪.:‬وازيداه ‪.‬‬ ‫‪ .‬الحادى عشر ‪ :‬ألف الضمير حو ‪ :‬قالا ويةولان‪..‬‬ ‫الثانى عشر ‪:‬الألف الحولة أى البدلة من واو وو ‪ :‬قال ‪ ،‬أو ياء نحو ‪:‬‬ ‫باع أو مرة ة حو‪ : :‬ذيب أو نونتو كيد خفيفة حو قوله تعالى الدفا ‪ ,‬وا لمَاصيةة ‪4‬‬ ‫أو حو ذلاك وقد مذ ى ذ كره ‏‪ ٥‬فى باب الإبدال ‪.‬‬ ‫الرابع والحد طه ‪.‬‬ ‫‪ 17‬الركن‬ ‫‪_ ١٤٨‬‬ ‫الركن الامس فى الرسم‪‎‬‬ ‫باب رسم ازكامة‪‎‬‬ ‫الألفاعا‪‎‬‬ ‫نسور‬ ‫إن‪.‬‬ ‫ارس‬ ‫جانا نانا‪‎‬‬ ‫بأشراف‬ ‫الرسم هو الكتابة ى وهى تص_وير الألفاظ بأحرف هجائها أى بالأحرف‪.‬‬ ‫الت تصور منها تلك اللكامة ث والمعنى ظاهر ‪ ،‬وبتثنى منها نوع واحد‬ ‫وهو قوله ‪:‬‬ ‫اطفى‬ ‫مَتَال‬ ‫فى‬ ‫لد آتى تشر متى الكأاخرئن بله‪,‬‬ ‫الفرق بين مسمى الأحرف وبين أسمائها أنك إذا كتبت مث__لا عكذا؛‬ ‫اب ج د نقد كبت الحرف السشى ولم مكعب الأسماء ‪ ،‬فإذا قرأتها بأسمائها‬ ‫ألف باء جيم دال ‪ ،‬وإذا كتبت أسماءها كتبتها أ لف باء جيم دال و إما كتبت‪.‬‬ ‫مفردة مم قصد المسسّى ‪ ،‬لأن لفظة ألف إما هى اسم الك الرف الفرد القى‪.‬‬ ‫هوكهمزة الاستفهام وتحوها } فعلى الحقيقة إف المسمى إنما كتب على أصله >‬ ‫لأن أصله حرف مفرد فلا تكون كتابة حرف مقرد إلا حرفا مةرداآ فتأمل‪.‬‬ ‫معنى ذلك ‪.‬‬ ‫فإن قيل ‪ :‬فإذا كان الأسر كذلت ‪ ،‬وقد صح أنه فى الأصل حرف مفرد‪.‬‬ ‫وأنه كتب على قياسه فى الأسل ى فهذا غير خارج عن الأسل السابق فكيف‬ ‫يصح الاستثناء فيه ؟‬ ‫_ ‪_ ١٤٩‬‬ ‫الجواب ‪ :‬إن هذا الاعتراض قد سبق إلهه بمض الملماء المتقدمين فى شر ح‬ ‫بمض للكتب ‪ ،‬وليس ذلك بشىء ی فإن الفرق بينهما ظاهر لن تأمله ‪ ،‬إنك إذا‬ ‫أطلقت مثلا أن كل كلة بأحرف هجاثها علحىسب لفظها وجب فىكتابة طه‬ ‫وكهيء ص أن يكون كذا طا ها كاف ها يا عين صاد ‪ ،‬لأن ذلك هو مقتضى‬ ‫افظها ى وكا أن مقتضى لفظة زيد أن ‪:‬تكون كتابتها عكذا زيد فكذلك لفظة‬ ‫طه تقتضى أن تكون كتابتها كذا طاها‪.‬‬ ‫ولكن لا كان المطلوب المسمى كتبت طه حرفي نكا هى فى المصاحف فرقا‬ ‫بين الاسم والمسمى ع وكذلكإذا قيل لكمثلا ‪ :‬اكتبجيم عينفاء راء مكتب‬ ‫جمر ى وإذا كتبت جمفر تقول ‪ :‬كتبت ج عين فاء راء ‪.‬‬ ‫وحكى أن الخليل سأل بعض أحابه كيف تنطقون بالجيم ؟ نقالو‪١‬‏ ‪ :‬جي ڵ‬ ‫نخلطهم لأنه سألحمم عن المسمى نأجابوه بالاسم ‪ 4‬ولو قالوا جه لكان حتا ‏‪ ٠‬وأما‬ ‫قوله ‪ :‬ف مقال اصطفى ڵ فذلك إشارة لما هو ۔وجود من الأقوال ف فواح السور‬ ‫الكربممة هنا ‪ ،‬لبسط ذكره موضع ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ّ‌‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫س‬ ‫‪ .,‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫وأقف‬ ‫لو‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫الافظ‬ ‫فيا مے"‬ ‫‏‪.١٤‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مه‬ ‫‪.2‬‬ ‫مختلف‬ ‫لا‬ ‫به‬ ‫مبدرمًا‬ ‫عليه‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ز‪-‬‬ ‫_‬ ‫إذا أردت كتابة الكلمة فا كتبها على <۔ب ما تنتذية فى حال الابتداء‬ ‫بها ‪ ،‬والوقف عليها ‪ ،‬ولا تسكقب على حسب ما يقتضيه وصلها ‪ ،‬ولولا تقدير‬ ‫الابتداء بها لما ثبت الحمزة فى حو ‪ :‬الرجل انطلق ‪ ،‬واستخر ج استخراجاً لأن‬ ‫هزة الوصل لا تثبت إلا فى الابتداء ى ولولا تقدير الوقف عليها لما كتب التنوين‬ ‫المنصوب ألة فى تحو ‪ :‬ضربت زيد ى وإلى ذلك أغار بةوله ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥٠‬‬ ‫ذ‪‎‬‬ ‫_‬ ‫ين' اتم ما لا يبعَدئ' يتميل‬ ‫ى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مو ‪٥‬۔۔‬ ‫عيله نحتلث‪.‬‬ ‫ماالوقف‬ ‫‪ ..‬كذاك‬ ‫‪.‬‬ ‫أ من ثم إشارة إلى الوقف الابتداء » والمنى أنه من أجلذلث يجب‪:‬أن تكون‬ ‫موصولا ما لا يكن الابتداء به وذلك ماثلضمائر المتصلة حو‪ :‬عليك وغلامك‬ ‫وغلامهم وغلاى ى وفعلوا ويفعلن ث ومثل تون التوكيد ث وعلامة اليئذية والجمع‬ ‫وما أشبه ذلك © فهذا يجب وصله فى الرسم ‪ 4‬لأنه لياستقل بنفسة ‪ .‬أى لا يسققم‬ ‫به ‪.‬‬ ‫هلا يبدأ‬ ‫وكذلك فى الروف تح__و ‪ :‬إلام وعلام وحتام و ف وم وعم ى لأن‬ ‫ما الاستفهامية قد ضعفت حتى صارت حرفا واحدا لا يستقل بنفسه ڵ فيبتدآً به‬ ‫واحدا‬ ‫حرفا‬ ‫مع آنه لا بمكن أن يوصل شىء بعذه لددة الاتصال ‪ .‬ولأنه يكون‬ ‫كيف تكون الكلمة حرقا مقر د سا كما ضعيقًا ‪.‬‬ ‫كت فى الوقف‬ ‫وكذلك ما لا ممكن الوقف عليه مثل حروف الجر“ المرتدأ به۔ا حو ‪ :‬بالله‬ ‫ولله وتا لله ووالله ى وتحو ‪ :‬إن زيدا لقاأحم فى لام الابتداء وما شابه ذلك كحروف‬ ‫بأمثال من حو ‪ :‬ما سبت فقال ‪:‬‬ ‫المعطف المو صولة ى وما شابه ذالك ى ولقد أ‬ ‫كمثل يا عدى اضربا ويدها غ‬ ‫تتم“‬ ‫لم بيه" مقالآت‬ ‫طلحة‬ ‫ثبةت باء للتكلم الساكنة فى حو ‪ :‬يا عبدى اضرب ڵ لأن الوقف علبها‬ ‫بالياء » ولولا ذلك لوجب حذفها لسةوطها لفظا باتصال الا كن بعدها ى كا هو‬ ‫فى لفظ البت ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١ ٥١‬‬ ‫ياء الذمهر م\‬ ‫لأن‬ ‫اتصال الذمير يا لاسم‬ ‫} وهو‬ ‫وفى هذه الكلمة مثل آخر‬ ‫لا يسققل بنفسة ‪ ،‬وفى اضمربا إشارة ‪ ،‬وفى لم إشارتان ‪ :‬إشارة إلى وصل لام‬ ‫الجر وما الاستفهامية ى وإشارة إلى حذف أ لف مج الاستفهام فى الرسم ‪.‬‬ ‫يتعضيه الوقف ‪.‬‬ ‫كتابة تاءتانيثالاسم كا هوف الوقف‪ ،‬وفى ليعد إشارة‬ ‫وف طلحة إشارة إلى‬ ‫إل هاء السكت ء وفى مقالات إشارة إلى بتاء تاء الجم اللؤنث السالم على حالها ‪،‬‬ ‫لكن تأمله من‬ ‫وكل هذا ود مضى استينماء ذكره ق باب الوقف } وتقفصيله يطول‬ ‫هنالك ء وفس عليه فقد فصلذا تفصيلا ‪.‬‬ ‫إند اسما أو بلير أو' جَلا‬ ‫ومآ‬ ‫وإلا وصلا‬ ‫مَكالآسما‬ ‫متى‬ ‫لفظة ما هى إما حرف أو ا س كا مضى تعريفها » ولها شر ح يطول ‪ ،‬فلربما‬ ‫أشكل أمرها فيحتاج إلى تفصهل ‪ ،‬لكن نذكرها هنا إن شاء الله ختعسرة ء لحل‬ ‫الأبيات لا زيادة لضيق الحل ى إذ كتبفاها فى الحاشية رقعة بمد تمام الكتاب ض‬ ‫فنقول ‪ :‬إن كان اسما نصل مطلتا كغيره من الأسماء كقولاث ‪ :‬إن ما فى الدار‬ ‫هو بشر » أى الذى فى الدار ‪.‬‬ ‫والوجه الثانى ‪ :‬إن كان بمد اسم ولو كان زائدا فصل كقوله ‪ :‬يا شاه‬ ‫ما قنص لمن حات له ‪:‬‬ ‫والثالث‪ :‬أن يكون حرفا لمعنى قا نم به كالنفى كةولاك‪ :‬علت أن ما فىالدار‬ ‫أحد < فإن خر ج عن الثلاثة الأوحة فالوصل له ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٥٧٢٣‬‬ ‫وم‪‎‬‬ ‫ككتا‬ ‫إل كبر‬ ‫وصل'‬ ‫كنة كني اختا كانا يقع‪‎‬‬ ‫إن الذى بلى الاسم إن ركبا مما ‪ 2‬تركيبا موجب! وجب وصله ف الرسم‬ ‫تبن للفظ كسكايا ‪ ،‬ولذلاث فتح كل فتح بناء‪ ,‬تشبيها له بتركيب الاسمين ى‬ ‫وإما صر ح فى النظم بتركيبه تجوزآ تبهاً للفظه ث وإلا الأهل أنه يشبه‬ ‫المركب الاسمر" ‪.‬‬ ‫شم إن الكافة فبها اعتباران ‪:‬‬ ‫أحدها ‪ :‬شبه الواردة لمعنى قام فتفصل ‪.‬‬ ‫والثا ى ‪ :‬شبه اللريدةالحضة فتوصل ‪ ،‬وهى لا ةسكون إلابعد الروف الجارة‬ ‫والوصل فيها هو المختار تحو قوله تعالى ‪ ( :‬فى ما ممن فى أنشر ه ء ( نيا‬ ‫قَمَنَ ‪ 4‬وفى القرآن رسم فيا بالوجهين « ورما يود بالوصل والقياس الوجهان‬ ‫والثالث ‪ :‬المصدرية بمد الفعل والفصل فبها ‪ ،‬والوصل أيضا حو ‪ :‬طالا‬ ‫وقلنا وبثسيا ونعمًا نعم الوصل فى بثسما أ كثر » وفى نمسا إذا التزم الإدغام لزم ڵ‬ ‫وإلا ففصل فى ما سوى ذلك أ كثر ى وكذلك قال فى النظم يقع أى قد بوجد ص‬ ‫وليس بلازم ولاهو أكثر فاعرف ذلك ‪.‬‬ ‫والوصل والاذغام بند ين عَن'‬ ‫فيمن‬ ‫وصل‬ ‫] ومن وَجَارً‬ ‫إعلم أن لزوم الإدغام فى ‪ :‬ما وعما ي وعن وعن ‪ ،‬هو فى الأصل نادر لأن‬ ‫القيساس فى ذلك الإدغام لغنة لا الإدغام المحض كا مضى ‪ ،‬واسكنه مع ندوره فهو‬ ‫لازم ء فلزلك فى الرسم الوصل فى ما ومن من أى نوع كانت بغير تنييد ‪.‬‬ ‫‪_ ١٥٣‬۔‬ ‫‏_‬ ‫فى حو ‪ :‬نهمن‬ ‫بعد حرف‬ ‫إذا كانت‬ ‫من بفتح الل‬ ‫وصل‬ ‫حوز‬ ‫وَكذ لك‬ ‫مضى » وحوز فصلها ء والوجها ن فصيح ‘ ومن فيا سوى ذلك لما الفل ء‬ ‫‪.‬‬ ‫والله أع‬ ‫‪.‬‬ ‫فى الأول خط‬ ‫اله‬ ‫فى سوى ذاك مل العنيف قف‬ ‫اعلم آن بعض الرسم ربما مختلف ف حكه عن القواعد الذكورة ء وذلك إما‬ ‫بحذف بمض الحروف آو بزيادة بعض أو بدل أو وصل فيا يقتضى القاعدة فصله‬ ‫وسيأف تفصيل كل من ذلك إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وإن من أ كثر الروف تقلب حرف الهمزةفهى تارة قسكتب ألق وطور‬ ‫تكتب ياء » ومرة تكتب واوآ ى وقد تكون حذوفة فى بض المواطن‪ ،‬وهاك‬ ‫تفصيلها نهى لما ثلاثة أحوال ‪:‬‬ ‫إما أن تكون أولالكلمة أو و۔طا أو آخر فإن كانأتولا نعىتكةب‬ ‫حك ر‬ ‫أوحئَ إل انه ( فالأولى‪ :‬مضمومةڵ وللشانية‬ ‫أننا مطلتا كا ق قوله تعالى ‪ } :‬ق‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪ .‬والرسم واحد‬ ‫‪ 6‬وللشا 'ش‪ 1‬مفتو حة‬ ‫مكسورة‬ ‫وأما اكنانت فى غير الأول نهى مقتصر فها علتىخفيف اله۔زة خيثتستط‬ ‫فى التخفيفأستطت هنا ى وحيثجمات واوا أو ألفا أو ياء نهى تبم لما فى هذا‬ ‫الون ‪ 9‬؛ ولهذا تفسير طويل ‪ .‬وإلى تفصيله إشارة يةوله ‪:‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪١ ٥ ٤‬‬ ‫_‬ ‫تتصيلا فيا وّطً إن‬ ‫‪ .‬واك‬ ‫تسكن يين شكل متاملا زكن‬ ‫هذا إذا كان الهمز متوسطا وهو يعم نوعا واحدا من ذلك ‪ ،‬وذلك إذا‬ ‫كان الهمز سا ك ى وإذا كان الهمز ساكت فلا مخلو من أن يكون ما قبله‬ ‫أ و كمر ‪.‬‬ ‫‪ .‬والمتحرك لامخلو من إحدى الحركات الثلاث ‪ :‬فتح أو ض‬ ‫‪7‬‬ ‫فالفتحة جنسها الألف ‘ وا(۔سكسرة جنسها للياء ى والضمة جنسها الواو ‪.‬‬ ‫وحاصل ذلك أن الهمزة الساكنة إذا كان قبلها فتحة فهى كعب ألفا محو ‪:‬‬ ‫رأس ويأ كل ويأخذ ث وإن كان قبلها كسيرة نهى تكتب ياء محو‪ :‬بأس وذثب‬ ‫وثر ص وإن كان قبلها ضمة فهى بكقب واو محو ‪ :‬يؤمن ويؤخذ ومؤمن وما‬ ‫أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫آا تحركا " تلا‬ ‫نحرك‬ ‫وإن‬ ‫مُسَملا‬ ‫سَكلمر‬ ‫وك كجنس‬ ‫الهمزة المتحركة إما مفتوحة أو مكسورة أو مضمومة ى والمتحركة قبلها‬ ‫متلها » مبلغ ضربها نسع صور ‪ . .‬واعلم آنها إذا كانت مخففة بينها وبين الواو نهى‬ ‫تكتب واوا ‪ 2‬وإن كان بينها وبين الياء نمى تكقب ياه ي وإن كانت بينها‬ ‫‪.‬‬ ‫وبين الألف فهى ألف ء ومثال صورها ‪:‬‬ ‫الأولى ‪ :‬المفتوحة ‪ :‬ولها ثلاثة أقسام ‪ :‬قبلها فتحة فهى زسكةتب أ لفا مشل‬ ‫سأل أو قبلها ضمة فهى تكتب واوآ تحو ‪ :‬يؤم مبنيا ما ل يسم فاعله ‪ ،‬أو قبلها‬ ‫كسرة نعى تكةب ياء مثل رأيت مقرثمك‬ ‫‏‪ ١٥٥‬س‬ ‫الثانية المكسورة ‪ :‬وهى تكتب ياء مطلة فقبلمانتحة حو‪ :‬بلس؛ أ و كترة‬ ‫نحو ‪ :‬مررت بمقرثك‪ ،‬أو ضمة حو ‪ :‬سُثل ‪.‬‬ ‫الثالثة ‪:‬المضمومة وهى تكهب واوأ مطلقا فقبلها ضمة حو ‪ :‬رؤوس‬ ‫أو فتحة تحو ‪ :‬ارم ورؤوف أو كسرة محمو ‪ :‬هذا مةرؤك كا خط ذلك‬ ‫فى يستنبثونك ومستهزمون » وجوز هنا رسمها ياء وهو فصيح فتكتب بالهاء‬ ‫هذا مقرثك وهذا عكس سثل والواو فى سثل ضميف ‪.‬‬ ‫كله‬ ‫جنس‬ ‫لا حك‬ ‫وم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪7741‬‬ ‫«نةله‬ ‫و ‏‪١‬‬ ‫خه‬ ‫إن‬ ‫حَذً ف‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫إن كان الهمز المتحرك قبله ساكن ع فإن الهمز يكتب بجنس شكله أى‬ ‫جنس حركته ث فالألف للمفتو ح مثل يسأل ‪ ،‬والواو لاضذموم عو ‪ :‬يلؤم }‬ ‫‪.‬‬ ‫ه۔ضا رع أشأم إذا قصد الشام‬ ‫شن‬ ‫واليا‪ ,‬للكسور‬ ‫وجوز ذلك حذف الهمزة إذا كانت فى موضع يجوز ححفيفها بالبتل أى‬ ‫حذف الي۔زة ونقل حركتها إلى ما قبلها ‪ 0‬وذلاكث إذا كان قبلها غير الأاف من‬ ‫غير الهمزة وغهر الواو والياء ى إلا الأصليين أو الملحققين ص فالحذف جائز فيهما‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حو‬ ‫غيرها مطلتاً‬ ‫ف‬ ‫وجا س‬ ‫‘‬ ‫وصو<ه‪٥‬‏‬ ‫شيثك‬ ‫و حو ‪:‬‬ ‫وحَوُإ ب‬ ‫حيال‬ ‫‪:‬‬ ‫حو‬ ‫مسألة ويسألونك وحوها‪ .‬وربما يكون الحذف لازما إذا كانذلك لازما ف اللفظ‬ ‫حو ‪ :‬رأى ويرى وتحو ‪ :‬ملاك وقد مضى فى باب تخقيف الهمزة ‪.‬‬ ‫إلا ما انقتح‬ ‫وقيل لا تدف‬ ‫وَحَذف فتح بد زى الْمَوَى رَجَس'‬ ‫إذا كان الخفف بالنقل مفتوحا خذفه جاز فصيح مثل مسألة ويسألون ى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١ ٥٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وإن لم تسكن مفتوحا مختلف فى جواز حذفه ‪ ،‬والشهير والفصيح رسمه بجنس‬ ‫ويتم ‪,‬م‬ ‫رهف‬ ‫أجاز ذاك فيرس‬ ‫دكله كا مضى ذ كره ف البيت الأول ‪ 0‬من‬ ‫محذف المزين ‪ 4‬وأما إن كان قبل اله۔‪:‬ة ألف فالمزة إما مفتوحة وإما غير‬ ‫فاعل‬ ‫بوزن‬ ‫يسأل‬ ‫‪ :‬سأل‬ ‫عو‬ ‫والأصح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأرجح‬ ‫٭و‬ ‫حذفها‬ ‫‏‪ ٠‬فالنتوحة‬ ‫حة‬ ‫مو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يفاءل‬ ‫انفتايح ا‬ ‫ذى‬ ‫عير‬ ‫وَعَذف‬ ‫والاخر ازف إن مكي تلا‬ ‫إن كان ما بعد الألف مضموماً أو مكسورآ ڵ فالواجب رسمه بجنس‬ ‫ش‪.‬كاء على الأسل ااحابق عر ‪ :‬هذا سائل ومحال ‘ وهؤلاء أبناؤك وأحباؤك ى‬ ‫وهذا هو الأصح فيه ‪.‬‬ ‫حو ‪ :‬ساثل ومسا؛ل‬ ‫ضيف‬ ‫أيضا ‘ ولكذه‬ ‫ش_كاه‬ ‫جنس‬ ‫حذف‬ ‫وقد‬ ‫وهؤلاء أبناءك وأحبا‪.‬ك وقد تقدم ذكر الهز المتوسط ‪.‬‬ ‫وأما الهمز الآخر أى القى هو فىآخر الكلمة فإن كان قبله ساكن ولا‬ ‫خلو هو أن يكون متحركا فإن الهمز فى هذا الوضع بكون محذوتا سواء كان‬ ‫قبله آلف أو واو أو لاء محو ‪ :‬رأيت الضوء وتحن أبناء وعلى كل شىء أو قبله‬ ‫حو ‪ :‬الجزء والرده وقس على ذلاكث ‪.‬‬ ‫غيدهن هن الخروف‬ ‫وإن تلا مُغمَر كا تلمام‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪.‬م‬ ‫ے‬ ‫۔‪.‬ء‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫التقدم‬ ‫ذو‬ ‫ها حر‬ ‫_‬ ‫جخس‬ ‫ے‬ ‫م‬ ‫إذا كان الهمز متطرنا وقبله مقحرك فهو يرسم بجنس حركة ما قله » سواء‬ ‫_‬ ‫‪١\( ٥٧٣‬‬ ‫َكان الهمز ساكي حو ‪ :‬م سؤ ولم محىء ‪ 7‬يقرأ أو كان الهمز متحركا محو ‪:‬‬ ‫رأيت القرى" ومررت بالقرى" وهذا المقرى' وهذا الملجأ ورأيت الملجأ ومررت‬ ‫الجأ ومررت بالضؤضؤ ورأيت الضؤضؤ' ڵ وهذا الضؤضؤ ء الضؤضؤ كهدهد‬ ‫‪ .‬طائر يسمى الأيل ‪.‬‬ ‫تا‬ ‫الواو‬ ‫راس‬ ‫‪7‬‬ ‫حما‬ ‫تن كر‬ ‫و‬ ‫كفى‬ ‫وقد بجوز رسم الهمزة المضمومة بمد الفتحة واوا كقوله تعالى ‪ ( :‬تعمم‬ ‫وسف ‪ 4‬أ( بتم تاله ‪ 4‬ث «( أترك عنها ‪ (. 4‬وبدر عنها‬ ‫‪.‬اْعَذَابَ ‪ 4‬ى ( وما بعيره يك رَتى ‪ 4‬ء « نبر ا لانَان [ قموأخر ‪. 4‬‬ ‫«( بؤ فى الة ه ‪.‬‬ ‫وقد اختلفوا فى بعض هذا ورسعه بالألف هو الأفيس ‪ ،‬لأن الألف فى الوقف‬ ‫‏‪٠.١‬‬ ‫اهو الواجي فيه وقد هذى ذكره قى بابه‪...‬‬ ‫قا‬ ‫م‬ ‫من"‬ ‫معكن‬ ‫وواحد‬ ‫اخذنا‬ ‫ر كجتيد ولا يلح‬ ‫إذا اجتمع مدة وقبلها همزة وها متفتان ف الصورة ‪ ،‬ولم يكن هنالك لبس ع‬ ‫‪ .‬فإن أحدها جب حذفه محو يقرءون ومستهزين وجاءواء ورءوض ورءوف ورٹيس‬ ‫‪.‬وقرآن وما أشبه ذلك ءولا يحذف تو ‪:‬قرأا أو يقرآن لأجل اللبس ء ولا نحو ‪:‬‬ ‫‪.‬مررت برجلين قارثين لعدم المد » وقس على محو ذلك ۔‬ ‫‏‪ ٩١ ٥٨‬س‬ ‫]‬ ‫ن‬ ‫اللا‬ ‫س‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫وا‬ ‫ما إدا ايا كان مد الثانى ‪.‬‬ ‫إذا كانت المدة التجانسة ا قبلها ياء وهو المراد بالمد الثا ف من المائلين‬ ‫حو ‪ :‬شر المستهزئين ‪ 4‬نإرن ترك أحد الماثلين جائز عند عداء المربية قياسا‬ ‫فافهم ذلك ‪-‬‬ ‫وسيطر الذى قد امل"‬ ‫وا خ‬ ‫حتر؛‬ ‫حو ‪ :‬ماؤه‬ ‫طيرت‬ ‫ب‬ ‫إذا كانت الهمزة طرفا فى الكلمة ‪ 2‬أم ولبها شىء من الضمائر المتصلة أو‬ ‫محوها ‪ ،‬هكون حينثذ حكم ا حكم المتوسط نحو قوله تعالى ‪ ( :‬ترم أبناء الله‬ ‫و و ‪::‬مررت بإحها ثك ى ورأي تت أحبا ‪ ,‬فى وما أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫و ح اوه‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وسل‬ ‫ُ يالتَكس ‪ .‬لى‬ ‫ولة‬ ‫من ‏‪ ٠‬قل إلآ الممر حيثث اسين‬ ‫إذا كان المزة ف أول الكلمة ووصل بها شىء من الحروف ‪ ،‬فى ترسم‬ ‫على حالما باقهة على تقدير أولنا حو ‪ :‬ما مررت بأحد ڵ وما قلت لأحد ث‬ ‫استفهام‬ ‫‪ 0‬وإن كان ما قبلها زة‬ ‫بأختةك‬ ‫‪ .4‬ولا مررت‬ ‫وما قلت لإ‪.‬راهج‬ ‫فتسكونالثانية كالموصولة المتوسطة نحو قوله تمالى‪ ( :‬أدا مننا وَكمًا ترابا‪ 4.‬ى‬ ‫« أؤنزل عميه الكر من بيننا ‪ 4‬ونحو قوله تمالى ‪ ( :‬أيشكاً‬ ‫‪ 7‬ه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٥٩‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3 ١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و حينثد‬ ‫'‬ ‫يو؟مثذ‬ ‫‪ِ .‬‬ ‫ف‬ ‫ُ‬ ‫وَا وصل(‬ ‫نبذ‬ ‫قد‪.‬‬ ‫والياس‬ ‫بخل‬ ‫جأم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫م‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪8‬‬ ‫الفصل ف بومثذ وحينثذ ه و الأصل ء‪ 4‬لأن بوم وحي نكليا ن قا نمتان بذا نما‬ ‫كذلك إذ المضافة إلبهما كلة باقية بذانها » وكذلك ما شاء حينثذ ث و بومشذ <‬ ‫و ‪.‬ومٹذ‬ ‫حينثذ‪،‬‬ ‫موصولةءرالأصح الفل إلا ف‬ ‫دسم ساعع‪:‬ذ‬ ‫عن بمض‪+‬م‬ ‫حقد يوحذ‬ ‫خالوصمل هو الصحيح وأما غيرها من الظروف فا لقياس فصله ‪.‬‬ ‫ما تَفَنمًا‬ ‫خولف‬ ‫وما‬ ‫فى ا لوصل واتصل وفى عَيْرهما‬ ‫قد يكون الرسم خالف للقياس السابق فى بض الأحوال » نقد تكون اللام‬ ‫قبل الهمزة ‪ ،‬فةخرجها عن الابتداء ' خو قوله تعالى‪ ( :‬إت من شيعته لابرًاهم ‪1‬‬ ‫‪.‬وكذلك فى هرة الاستفهام حو ‪ :‬براهيم قام فلا تكتب همزة إبراهيم ياء كا‬ ‫مكعب همزة أئذا ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٦-‬‬ ‫‏_‬ ‫باب فى رسم الألف فىآخر الكلمة‬ ‫القلب‬ ‫الرف‬ ‫والف‬ ‫تحب‬ ‫باء‬ ‫ارتسَامُه‬ ‫عَن"ياا‬ ‫قد مضى فى باب الإبدال ذكر الألف القلوبة عن‌الياء ت وهى كلألف وقمت‬ ‫رابعة فصاعدا سواء كانت فى الأصل السابق مقلوبة عن واو أو غيره ث سواء‬ ‫كان قبلها لانة أحرف أصلية أو زائدة ‪ ،‬وتعدل حروف المضارعة وغيرها وذلك‬ ‫محو ‪ :‬رى وقضى وأعطى واصطفى واستدعى وانتى ‪.‬‬ ‫و حو ‪ :‬يدعى بض حروف المضارعة ويرضى ومرتضى ومستدعى وما شانهذلك‬ ‫بدلالة رميا ويدعيان واصطفيا وهرتضيان ‪ ،‬وهكذا أخواتها فقس عليه واشترط‬ ‫أن يكون الألف طرفا لثلا يشمل حو باع ‪.‬‬ ‫ومُاحَوَ‬ ‫مونت‬ ‫وَكَكَذًا‬ ‫يسيق‬ ‫ضمير!‬ ‫فيا‬ ‫وَحَيروا‬ ‫‪:‬‬ ‫وسكرى ‪7 .‬‬ ‫كذلك ألف التأنيث تسكقب ‪ .‬عو ‪ :‬سلمى وسعدى‬ ‫قتلى وجرحى وذكرى وبشرى ى وسكارى وندامى } ومحو ‪ :‬عفر ف وسرندى‬ ‫وقهمئرى » وما شانه ذاك ‪.‬‬ ‫رر‪ .‬لوكذلك يشترط فبها التطرف كالشمرط فيقابلها لثلا يدل حو ‪ :‬عفرناة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ومرتضاة‬ ‫واعل أن الألف اى حقد أن يكتب ياء إذا كان متطرناً فهو جوز فيه‬ ‫الوجهان ‪ ،‬إذا كان بمده شىء من الفماثر لق لا خرجه عن كونه ألفا حو قوه‬ ‫_ ‪- ١٦١‬‬ ‫تعالى ‪ ( :‬والنيل إدا بنتها ) وتحو قوله تعال ‪ ( :‬وت وما سَواعا) وما‬ ‫أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫وكذلك الألف كثير حو ‪ :‬أعطاك ورماك وهداهم وعصا ف وقس عليه ‪:‬‬ ‫وإن ممكن ا الألف ق ؤيفذ‬ ‫قازيم' سيزى الأضلى ينا يالأيف‬ ‫إذا كان قبل الألف ياء فإذا كان الألف أصليا رسم بالياء على القياس‬ ‫كى وحى وإن كان غير أصلى رسم بالألف وجوبا كالدنيا والملها وقس‬ ‫على ذلك ‪.‬‬ ‫يإلامالة‬ ‫لاتيمح‬ ‫وبا‬ ‫انشاله‬ ‫ذو الواو وا ‏‪ ٠‬فى سرى‬ ‫وربما كان الألف أصليًا ‪ 2‬فير سم ألفا لأجل الإمالة لغاسبة الياءات‬ ‫فى الفواصل ونحوها كقوله تمالى‪ ( :‬والشحئ واأثل إدا سَحَىا ) ( والش‬ ‫وَْحَاعَاسوالْمَسر إدا ميما وكذلك ف قوله تمالى‪ ( :‬والأرض وما عَمَام ‪4‬‬ ‫هكذا قرره أهل ارسم ‪.‬‬ ‫وربما رسمت بالياء وهى واوية ف الأصل غير "الة حو ‪:‬لمار كى‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫لو ن ) وافظة ضحى‬ ‫منكم مر أ حد ‪ 4‬و حو قو له تمالى ‪ « :‬ضحى وه‬ ‫‪-‬‬ ‫حيث وقمت يكتبونها بالياء وهى واو ية وهذا منقول ‪.‬‬ ‫( ‪ _ ١١‬مقاليد ااتصريف‪) ٣ / ‎‬‬ ‫_ ‪- ١٦٢‬‬ ‫باب فى رنحم الانف‬ ‫قصر‬ ‫لل‬ ‫كاعذروة‬ ‫والواره‬ ‫للضرر‬ ‫مُضامة‬ ‫تسكر‪:‬‬ ‫ما ر‬ ‫الألف واوآ فى بعض المواطن ‪ :‬كالحيوة والصلوة والكوة ص‬ ‫ربما‪ .‬كب‬ ‫فألف الحيوة مقلوبة عن اء‪ ،‬وفى الصلوة واكلوة عن واو ‪ 2‬وأشاز بكناف التشبيه‬ ‫إللى ما وجد مكتوجا بالواو من غير هذه الثلاثة كا نقل عداء الرغم من حو ذلك‬ ‫فى قوله تعالى ‪ ( :‬مَمواة التالتة الأخرى ‪ « 4‬مكواة فيها مصتاخ »‬ ‫( أذوكم' إلى النحَواة » إذا كانت هذه المكتوبة بالواو مضافة إلى ضمير‬ ‫وجب كنقابتها ألفاً ى ومنع كمابتها بالؤاو ‪ 2‬وذلك محو قوله تعالى‪ ( :‬ولا نهر"‬ ‫بمايك) وكرة قا عه لاتوتنيحَه) وا«إن هى إلا حتاتما الثنياه‬ ‫و زكا لى ‪.‬‬ ‫ونحو زركانك‬ ‫النم رَادُوا ألف‬ ‫واو‬ ‫ود‬ ‫عَدا الوا قن ترن‬ ‫إن‪ .‬كان‬ ‫واو ضمير الجم إكنان متطرفا يحب أن يزاد بعده ألف نحو ‪ :‬قاموا وقعدوا‬ ‫ولم يتوموا ولم يقمدوا ث اشترط أن يكون متطرفا لثلا يشمل حو ‪ :‬يقومون‬ ‫للقرية <‬ ‫مسلو‬ ‫هؤلاء‬ ‫محو ‪:‬‬ ‫وكذلك‬ ‫وأق‪.‬دوه‬ ‫‪ :‬أقاموه‬ ‫و حو‬ ‫<‬ ‫ويقعدون‬ ‫فانهم ذلك‪..‬‬ ‫‏‪ .١٦٣‬س‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫ے‬ ‫'‬ ‫للطرف‬ ‫فى‬ ‫ذهل‬ ‫واو‬ ‫بد‬ ‫|‬ ‫هسه ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫مختلف‬ ‫‏‪4.٠‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪.‬مأضى‬ ‫غير‬ ‫ق‬ ‫إذا كان الواؤ غيز واو الجم السابق وهو فى ذهل متطرف نحو ‪ :‬دعا يدنعو ك‬ ‫وسما مو ي فقهه جهان ‪ :‬زيادة الألف والترك أحب إلى ى لأن الألف إثما زبك‪:‬‬ ‫بعد للجمع للفرق فاطرد فيه ‪ 2‬والاختلاف شهير ث والتعليل كثير‪ .‬وأنت فيه‬ ‫خيرك واشترط أن لا يكون الفعل ماضيا لثلا يشمل ذلك هيو وبهو نلا زيادة فهما‬ ‫‪:‬‬ ‫يالاتفاق‬ ‫‪.‬‬ ‫أنات ‪5‬‬ ‫و المزيد‬ ‫واحذف‬ ‫الن‬ ‫تقلا‬ ‫كياتتر‬ ‫قد يكون الألف زائدا فى بعض المواطن ‪ ،‬وإن من أشهرها أاف ماثة ث لأن‬ ‫أصلها مثة على القياس مثل فئة لفظا ورسم ڵ فالألف قبل الهرة زادة ثم قد‬ ‫تحذف الألف بالنقل ف مواطن كثيرة محو ‪ :‬ألف لكن بتشديد النون وتخفيفها‬ ‫وألف ذلك وألف الاله كيف وقع ‪ ،‬وأصل كتابتها لا كن ذلك إلاه نحذنت‬ ‫الألف وجوبا ‪ ،‬ولا جوز إئبانها ‪.‬‬ ‫وكذلك حذف الألف فى الرسم هن بن الله الرحمن الرحيم ث والقياس‬ ‫يقتضى رسم الألف فى ثلاشها ‪ :‬قبل السين والماء والنون ‪.‬‬ ‫وكذلك فى أسماء الإشارة حو ‪ :‬هؤلاء وأواثك ء وهذا ‪.‬‬ ‫وعلى الجلة فإن حذف الألف شائع كثهر » وليس هنا موضم ذلك الكليات‬ ‫المحذوف منها ء وله موضع قياس لاي أشار بةوله ‪:‬‬ ‫_ ‪- ١٦٤‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مى‬ ‫عر‬ ‫لام‬ ‫قله‬ ‫لام‬ ‫وبعد‬ ‫ف‬ ‫‪7‬‬ ‫المين‬ ‫ابن م‬ ‫وف‬ ‫حذف ألف لام الةعريف قياسا إذا اتصل بلام قبله حو ‪ :‬الحد له » والفضل‬ ‫للمتقدم » وللمؤمنين والمسلمين ‪ ،‬ولا حذف ف غير هذا الموضع حو ‪ :‬باله وتاللهك‬ ‫ومررت بالمسلمين ‪.‬‬ ‫وكذلك بحذف الألف مكننة ابن إن كانت بين علمين محو‪ :‬زيد بعنمرو‬ ‫تحذف محو ‪ :‬زيد امن الأمير‬ ‫نكن أحدها علما‬ ‫ابن بكر بحذفها زوما ‪ ،‬فإن‬ ‫اين التاضى ابن محد برسم الألف فى الكل لأنه فى الأول ع أوه صفة وفى الثاأى‬ ‫صفتان ‪ ،‬وفى الثالث صفة وأبوه علم فاعرف ذلك ‪.‬‬ ‫‏‪٦٨٧٨‬ه _‬ ‫باب فى زيادة الواو وحذفه‬ ‫ي ن‪.‬‬ ‫والواو تقلا فى أوكثيك" وجب ‪ ...‬‏‪77٠٠‬‬ ‫ترنو وواو داوو سُلبا‬ ‫كذاك‬ ‫قد يزاد الواو بالنقل فى أولثك ؤأولاك وأولاء ث وما تصرف منها ‪:.‬‬ ‫وكذلك تزاد فى عمرو‪ :‬فرقا بينه وبين عمرو ‏‪ ٤‬وقد تحذف الواو فى حو ‪ :‬داود‬ ‫جَمَلْمَاكَ حليمة ‪. 4‬‬ ‫كتب نواو واحدة حو قوله تمالى ‪ ( :‬با داود إ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ھ‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‏( ‪ _ ١٢‬مقاليد اتصرف ‪ /‬؟ )‬ ‫‏‪_ ٩١٦٦ -‬‬ ‫‪ .‬باب ن رسم المدعم ‏‪١‬‬ ‫دكقى‬ ‫نير‬ ‫الدم‬ ‫و راس‬ ‫عن فلاغم ‪ :‬سبك لَامًا عرسنا‬ ‫أصل للدغم والمدغم فيه حرفان ء فالدغغم هو الرف الأول الساكن ى‬ ‫والدغم فيه فهو ار ف الثانى الحر ك ي ويكتبا نحرفا و احدا محو ‪ :‬مد وهد وصد‬ ‫سواء أكانا متمائلين أو متخالفين نحو قوله غز وجل ‪ } :‬اكارأن؛ ‪31‬‬ ‫الأرزض { « } \ ل تنصروه ‪ 4‬هذا إذا كان الملدغم غير لازم‬ ‫و} اثاقَل' إل‬ ‫نإن كان هو المدغم فإنه يكةب على حاله سواء كان مدغمَا ف مثل نحو ‪:‬‬ ‫اللطيف ء أو فى غير مثل الربف ء والدى والضميف ‪.‬‬ ‫ائيذ‬ ‫كذا‬ ‫بكلتة‬ ‫شرطه‬ ‫ونقلا ‪-‬كالزى‬ ‫للم‬ ‫تو‬ ‫فى‬ ‫يهنى أن الملدغم قد يكون فى كلة واحدة توقد يكون فكلتين ك مضى ء‬ ‫والشرط فكىتابهما محرف واحد أن يكون ذلك فى كلة واحدة » والدنى ظاهر‬ ‫فنحو ‪ :‬لم يقم محد لايجوز أن بكتب ميم يقم وميم محد حرفا واحدا ‪.‬‬ ‫وإذا كان لام التعريف قبله لام وبعده لام فإن واحدا ۔ناللامين الأخيرين‬ ‫يسقط فنحو ‪ :‬الاطيف مكتوب بلامين ‪ 0‬وإذا زدت فبلهما لاما وجب حذف‬ ‫أحدها نيبأقيضا بلامين حو ‪::‬للطيف ‪ ،‬والمد لله وهو المراد بوله ف تحو ‪ :‬لله‬ ‫_ ‪_ ١٦٧‬‬ ‫وكذلاث بحذف اللام ى بعض المواطن بالنقل محو ‪ :‬القى والتى وحو قوله‬ ‫تاى ‪ ( :‬والدان أتانا منكم ‪ « 46‬والزين أنت عني ) وقد نتل‬ ‫‪٠‬‬ ‫مص‪‎‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫"۔‬ ‫أهل ارسے حذفها فى والليل اختصار؟ ع و إلى محو ذلك أشار كاف النشبيه فى قوله ‪:‬‬ ‫كافى » والله أع ‪.‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫ح‬ ‫‪: .‬‬ ‫هجن ‪ .‬التحر يف‬ ‫من‬ ‫عارية‬ ‫الصر يف‬ ‫مقاله‬ ‫كلت‬ ‫قد‬ ‫أبى كونه لى ملتى‬ ‫لله‬ ‫جَمدى وأخاصت الجا‬ ‫لت‬ ‫والمد‬ ‫حياى‬ ‫فى‬ ‫إليه‬ ‫ه‬ ‫أهتدى‬ ‫بنو ر‬ ‫‪.‬ك‬ ‫وأن‬ ‫مَن عم الإنسان ما ‏‪ ٢‬م‬ ‫الثيم‬ ‫والحد له الكريم‬ ‫الله الأنام‬ ‫سول‬ ‫مل‬ ‫واللام‬ ‫الصلاة‬ ‫وأ كم‬ ‫م ‪.‬۔‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫يبدلا‬ ‫غرير أن‬ ‫من"‬ ‫سبيل م‬ ‫تلا‬ ‫ومن‬ ‫وصحبه‬ ‫وا له‬ ‫هذا آخر ما يسرنا الله افكره من نظم هذا الكتاب ونثره » وقد جم لباب‬ ‫المعانى ڵ وسهل الأقاصى لادانى ى واسقودع لطائف الثانى ث فكان كا يهواه‬ ‫إخوانى دإن كره ذلاث السود الشانى ‪.‬‬ ‫على أنى ضارع لن نظر من عالم فى هذا الممل من أىشىء فيه من الخللأن‬ ‫يصاح شوا‪:‬ب الزلل ‪ .‬فربما فرط الة ‪ 4‬بشىء أثبته لسانى وعقل عنه جماتى‬ ‫أو قصر عنه فهمى لرقة علمى ‪.‬‬ ‫ولا جرم إذا اعتراه الةحر يف والةةصير ى وقد خلا من ناقد بص_ير فا له غير‬ ‫تسديد الله من مهذب ولا حقير ‪.‬‬ ‫‏_" ‪ ,٠‬ذر‪.‬يغنالمنهج الإصابة ء وأن يقبل من‬ ‫علمنا النزر هذه الإصابة ث وأن بجعلها منا خالصة لوجهه الكريم ڵ غهر مخو بة‬ ‫ولا معابة ‪ 2‬وأن يرزقنا من محك ررمه حالا نس توجب منه داتا به ثوابه ى وأن‬ ‫الخال بتسدىذده‬ ‫أ واب‬ ‫‘ وأن يس‬ ‫يسبل علينا من جلاييب عفوه حجا ‪ .‬مستورآ‬ ‫_ ‪_ ١٦٩‬‬ ‫عانلزلل‪ ،‬فلا مخثى ‪ 7‬ييده من العمل شيتا محذورآ‪ ،‬وأن يكون يلطقه قد أمنا‬ ‫وبعنايةه قد عنا ‪.‬ندفع ما أهنا ‪ ( ،‬و كان عَطَاءُ ربك تظور ا ه ‪.‬‬ ‫والحد لله كاملا بكاله الى لا يزول ‪ .2‬ودانماً بدؤام عزه الذى لا محول ى‬ ‫سيا كبيرآ كتهرآ ‪:...‬‬ ‫حمد؟ متواصلا‬ ‫وصلاة الله وسلامه على المنفرد باستحقاق الكال ء محد للنبى وآله وأصحابه ء‬ ‫الذين أذحب الله عنهم الرجس وطهر َطويرًا ‪.‬‬ ‫ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٧٠‬‬ ‫ت الكتاب اللسسى « مقاليد التصريف » وهو تأليف الشيخ المال الفاضفى‪.‬‬ ‫الزاهد النصح ‪ .‬فريد دخره ‪ 4‬ووحيد عصره سميد بن خلفان بن أحمد الخليلى‬ ‫الخررمى البوسميدى رحه الله وغفر له ‪.‬‬ ‫‪ .‬وانفمنا ببركة بعاثه آمين‬ ‫المم امددنا حياته ث واجعله لنا مملًا ه إمام‬ ‫آمين آمين \ رب للعالمين ‪.‬‬ ‫وقع الفراغ من نسخ هذا الكتاب الشر يف الفاثق بوم الأو ل من شمر ربيع‬ ‫الآخر من سنة ‏‪ ١٨٨٠‬ھ ڵ وذلك بةل للفقير الحقير ‪ :‬بعيد بن خميس بن سميد‬ ‫للبلونى بيده ‪ 0‬وقد نسخته للشيوخ الزى الثقة فريد عدسره حد بن عد بن خيس‬ ‫اخيسى ء اللهم ارزقه حفظ معانيه والممل بما فيه ى إنك على كل شىء قدير ‪.‬‬ ‫الفهرس‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫جاب فى مساثل القرين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫باب فى شىء من خواص اللغة الثمر‪٫‬فة‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫‪ .‬الركن الرابع فى المفردات‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫‪. .‬باب الحمرة‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫‪.‬ذكر ما آخره ألف لينة‬ ‫‪.٤‬‬ ‫جاب الياء‬ ‫‪.‬ياب التاء‪‎‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫الثاء‪‎‬‬ ‫‪,:.‬ياب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,٠.‎‬م‬ ‫‪4-‬‬ ‫‏‪٦٧‬‬ ‫‪ .‬ه ‪ .‬۔‬ ‫=‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬‫دم‬ ‫ياب الجيم‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫;‬ ‫الحاء‬ ‫ى ‪ ..‬باب‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫ء‬ ‫ه‪..‬‬ ‫الا ء‬ ‫‪ .‬دياب‬ ‫‪:‬‬ ‫ياب الراء‬ ‫ه‪ ....‬ي ه‪.‬‬ ‫باب السين‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٧٩‬‬ ‫باب الحين‬ ‫‏‪:.. ٨‬‬ ‫غر‬ ‫‪.‬باب الذين‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫باب القاء‬ ‫‪ :‬با با القاف‬ ‫‏‪٩١‬‬ ‫‏‪ ١٧٢ -‬س‬ ‫الصفحة‬ ‫‪٩٤‬‬ ‫‪!.. ..... .‬‬ ‫باب الكاف‬ ‫ياب اللام‬ ‫‪١١٧‬‬ ‫ح‬ ‫"" ‏"ياب‪ ٠‬ال‬ ‫‪١٢٧‬‬ ‫باب النون‬ ‫‪١٢٩.‬‬ ‫باب الواو‬ ‫‪١٦‬‬ ‫باب الهاء‬ ‫‪١٤١‬‬ ‫باب للياء‬ ‫‪١٤٦‬‬ ‫باب الألف اللينة‬ ‫الركن الخامس فى الرضم‬ ‫‪١٤٨‬‬ ‫باب رن الكلمة‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫باب فى رن الألف فىآخر للكلمة‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫ياب فى رسم الألف‬ ‫‪١٦٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬باب فى زيادة الواو وحذفة‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫باب فى رسم المدغم‬ ‫‪٩١٦٨‬‬ ‫خاع_ة‬ ‫‪...‬‬ ‫رقم الإيداع بدار الكتب ‏‪١٩٨٦ / ٧٢٢٦‬‬