‫‪/‬‬ ‫طح حوص ‪9‬وص هصح‬ ‫طح وح طصطص‪9‬ح‬ ‫طح طصد‪9‬قح‬ ‫طح‬ ‫صح‬ ‫ح ح صفح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫آ‬ ‫<<<‬ ‫===< ‪<< <<< 922‬‬ ‫=‪«- =-‬‬ ‫ف ظص ےقک ےوک ص ظ ص ظ ‪ 95‬ظص وك ے صوص ‪‎‬ح‪9‬۔>حص‪9>5‬ص‬ ‫> ص‬ ‫‪ ==-‬ح‬ ‫]‪٦‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫درك‬ ‫‪.‬‬ ‫ره‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مر م‬ ‫ه ه‬ ‫آ‬ ‫م م‬ ‫حَقَوقالظَبَعوا الَنوترَترتَلة‬ ‫‪١‬‬ ‫الظكنةالأوؤذى‬ ‫‏‪ ٧‬اھ ۔ ‪٢..٦1‬م‏‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫اللتاشر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫> إ‬ ‫‪١‬‬ ‫قر‬ ‫‪:‬‬ ‫مز‬ ‫‏‪ ٩٩‬الحمرية‬ ‫ص‪.‬ب‬ ‫‪,‬‬ ‫الَمَزالبَيتيدي ‏‪ ١٢١‬متل‬ ‫هان ؟‪٥٢٧.٨‬ر‪٧٧٢٥٥٢٢‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫حمان‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‏_ ‪١‬‬ ‫==<<<‬ ‫نو‬ ‫صوم‬ ‫صوح‬ ‫صو ے‬ ‫ٹے صو ے‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫جوحےد وص وح صوص صو صظ‬ ‫‪9-=9< :-::‬ح‪0--0--0-:-0--9--9-:-9-:=9-:‬ح‪<::> 0--0--0-:-0-‬‬ ‫‪ ,‬و‬ ‫۔ر ه۔‪2‬‬ ‫‪َ.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ونرسب وتملير‬ ‫ورو‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الجترالأوذكت‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫ک\‪٥‬‏‬ ‫ر‪‎.‬‬ ‫‪٩٦‬۔ے‪1 ‎‬‬ ‫‪6‬‬ ‫هه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مشتط۔عَحان‬ ‫دوحص دن‬ ‫دوے‬‫کوے دوحے‬ ‫دوے‬ ‫د‪9‬و ص‬ ‫دوحص‬ ‫‪ 9-‬۔ح۔‪>6‬ط دوصط‬ ‫لاح ‪9‬‬ ‫‪9291‬‬ ‫حو‬ ‫حدود كحد‬ ‫حد‬ ‫صوص حد"‬ ‫ا ‪59 =9‬ص= صوح صوح صوص" صوح‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫=< ‪2‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫اهداء‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪92 <= 92 92 92‬‬ ‫< ‪<< <<< 92‬‬ ‫<<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫للكل من وقذف با بى ف درب الح‬ ‫‪2‬‬ ‫|‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يعامزكيف أسيروائقالخطى‬ ‫م‬ ‫۔۔‬ ‫أهدي هذاالجهدالمتواضع‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح۔۔‬ ‫نه ‪},‬‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫کے۔ ‏‪ 2٦‬و‬ ‫صح‬ ‫‪٦‬‬ ‫=<‬ ‫<‬ ‫=‬ ‫ہک و‬ ‫‘‬ ‫<<<"‬ ‫محى‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٢٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫”‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نك‪:‬‬ ‫صوص ص؟۔‬ ‫صو صصظوصطظ‬ ‫ص‬ ‫حو‬ ‫حظدو صظ‬ ‫صو ص‬ ‫><‪9‬ط دوصط‬ ‫=‪39‬؟‬ ‫‪<< 9 7‬‬ ‫‪<=:<0<:0<0<:0<:>0<:>0<:0<:>0<:>0<:< :<::‬‬ ‫‪:‬‬ ‫شكر وعرفان‬ ‫‪:‬‬ ‫أجد الذه حمدا يراني نخمہ يكافئ مزيده على هله‬ ‫‪/‬‬ ‫لمن العظيمة ‪ .‬دأتترم بالشكر الجزيل إلكىل مزن قرم‬ ‫‪:‬‬ ‫لي يد العون دلو بكلمة ي سبيل هذا البحث‬ ‫دأخص بالذكر فضيلة الشيخ سعيد بزنخلف‬ ‫الخروصي (مساعد المفتى بسلطنة عمان) ‪-‬حفظہ الله‪ -‬الذي‬ ‫أعطانى من دقہ الساعات الطوال ؛ عيثكنت أجلس إلبہ‬ ‫لوضع عناوين للمسائل التى اسنعصى على فهمها ‪.‬‬ ‫كما أخص بالذكر أيضا سعادة الشيخ أد بن محمد بن‬ ‫ا‬ ‫عمير الهنائي صاحب مسابتة ابن عمير للبحث العلمي التى‬ ‫حركت همت طلبت معهد العلوم الشرعية مستط‪ ،‬دالى ‪.‬‬ ‫خصت قسما من هذه الموسوعة بالكريرفي أول دورة لها‬ ‫سنت ‪ 1002‬م ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫سرے۔ے‪‎‬‬ ‫ح۔جہے۔‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ے‬ ‫__‬ ‫ر‬ ‫=هذر‪‎‬‬ ‫=> ‪©9‬دح‬ ‫ح=‪9‬ح=ر =‪9‬صح‬ ‫حو‪9‬وح كو ط‬ ‫صوح‬ ‫فر كو‪9‬ح كوص‬ ‫حن‪:‬‬ ‫عص ح دت‬ ‫‪ :‬حسم ر ‪2‬‬ ‫ہ‬ ‫صم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ررذع"صم‬ ‫=‬ ‫ذ"‬‫‪ 9‬صمم هع ‪9‬‬ ‫ج‬ ‫حر‬ ‫=‪.‬‬‫<ححمم_ د‬‫< جا‬ ‫د=‬ ‫‪<9=-‬۔تحرر‬ ‫! ] و‪7.‬‬ ‫زخا حمم‬ ‫‪:‬‬ ‫لن‬ ‫‪,‬‬ ‫الرموز المستعملة‬ ‫‪,‬‬ ‫اه‬ ‫م‬ ‫الرمز‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ما كان زيادة من محقق الكتاب ‪.‬‬ ‫أما كان زيادة مي تبينا للمعن ‪.‬‬ ‫[ ][‬ ‫‪,‬‬ ‫|ورود هذا الرمز بعد كلمة ما تعي أن الضمير المذكور فيها لم‬ ‫ذ‬ ‫[[]]‬ ‫٭‬ ‫‪,‬‬ ‫يذكر من يعود إليه ثمثل‪ :‬قولهم بلغنا ‪ 0‬حدث & أو أن الكلمة‬ ‫المذكورة مبهمة ‪.‬‬ ‫ورود كلام بين هذين القوسين للدلالة على احتمال كونه من‬ ‫) (‬ ‫كلام جابر أو غيره‪.‬‬ ‫‪,‬‬‫‪:‬‬ ‫للدلالة على النصوص الي فيها متن وشرح ولا يمكن أخذ ما ورد‬ ‫ايلشرح بغير ما ورد في المتن ‪3‬فأكتب ما كان في المتن بين‬ ‫( )(‬ ‫هذين القوسين المضاعفين شم أذكر بعدهما ما ورد في الشرح‬ ‫إللدلالة على أن في النص كلاما الر حاجح أنه ليس للإمام جابر ‪.‬‬ ‫( ‪) ...‬‬ ‫!‬ ‫ورود هذه النقط قبل أو بعد النص تفيد أن النص قبله أو بعده ما‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يتعلق به ‪0‬غير أن المسألة ال نحن بصددها في غنية عنه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وإذا كان نصان مختلفين في بعض العبارات الطويلة فإنى أكتب‬ ‫النص الأول كاملا } والثاني أكتفي بوضع تلك النقاط مكان ما‬ ‫‪.‬‬ ‫اتفق مع الأول ‪،‬طلبا للاختصار ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫للدلالة على أن الكلمة الواردة قبل هذا الرمز وردت في نص أو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫نصوص أخرى باللفظة المذكورة بين هاتين المطتين ‪.‬‬ ‫ورود هذا الرمز قبل عنوان المسألة يدل على أنما مذكورة بعينها‬ ‫مهد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هو‬ ‫إما‬ ‫المذكور‬ ‫الرمز‬ ‫مع‬ ‫وإثباتما‬ ‫ما ‪1‬‬ ‫آ خحر ا سب‬ ‫موضع‬ ‫في‬ ‫ص‬ ‫دوے‬ ‫دف ے دو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو صظ‬ ‫دوحصظ‬ ‫لمناسبة السياق ‪.‬‬ ‫دوحص‬ ‫د‪069‬ط <=‪9‬صط وحط‬ ‫وكصض ك‪9‬ص‬ ‫الل‪,‬‬ ‫‪1‬ن‪== =7‬‬ ‫آت ح‬ ‫‪ 9‬ےد‬ ‫هكذا في الأصل | يعي في النسخة المطبوعة ‪ 3‬فضلا عن النسخة المدمجة ‪.‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫ص‬ ‫|يعني نفس المصدر السابق ( ونفس الإحالة إذا لم يذكر الخزء أو‬ ‫نفسه‬ ‫صوح"‬ ‫الصفحة ) ‪.‬‬ ‫==<<<‬ ‫المكتبة الألفية للسنة النبوية ( قرص مدمج ) ‪.‬‬ ‫مأ‬ ‫دو ص" ص‪ 9‬صظ دو‬ ‫إمكتبة التفسير وعلوم القرآن ( قرص مدمج ) ‪.‬‬ ‫م ت‬ ‫جف } | جامع الفقه الإسلامي ( قرص مدمج ) ‪.‬‬ ‫ے دو ے دو ے دو ے دو ے ح‪9‬ح صو ے" ص‪9‬حص‬ ‫ي ليأ ص‬ ‫دح صق‪9‬حص صو ے صو ے دمحےد ك‬ ‫<<<‬ ‫ز‬ ‫=‪9‬؟ح ‪.-‬‬ ‫=و‪9‬صح‬ ‫ح<وح‬ ‫ك>وص‬ ‫حو صظ‬ ‫دوے‬ ‫صوح‬ ‫<و صط‬ ‫>=‪>96‬ط‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نوح‬ ‫‪,‬‬ ‫] [‬ ‫‪ /‬ره‪:‬‬ ‫ا‬ ‫القح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اا‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫|) ف‬ ‫‪٦:‬کدہے‏‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫المقدمة‬ ‫حدح دح‬ ‫للم‬ ‫"‬ ‫ر‬ ‫‪١‬‬ ‫آ‪١ ] ‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫ار‪‎‬‬ ‫[] ] ‪١‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫زن‪‎‬‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫المقدمة‬ ‫دح دح‬ ‫الحمد لله الذي أنار عقول من اختارهم لحمل علوم شريعته } وفتح عليهم ما‬ ‫انغلق من مواهب حكمته ‪ ،‬فترسموا طريق هدايته وتسنموا ذروة مكارم الأخلاق ©‬ ‫دح ‏‪ ٢2‬ح <‬ ‫فكانوا أدلة الخلق إلى الواحد الخلاق ‪ ،‬والصلاة والسلام على خير خلق الله سيدنا‬ ‫محمد عبده ورسوله ‪ ،‬أفضل داع إلى الله وأعظم مبلغ لأحكامه ومبين لحلاله‬ ‫‪2‬‬ ‫وحرامه‪ ،‬ما جرت به فرسان الأقلام في ميدان البيان‪ ،‬وشنفت الآذان بتراجم العلماء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29‬‬ ‫أولي الجد والشأن ‪.‬‬ ‫=‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫نسر‬ ‫س‬ ‫وبعد ‪ :‬فإن الإمام أبا الشعثاء جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬واحد من أشهر‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫وب‬ ‫إ‬ ‫له‬ ‫و‬ ‫كر‬ ‫كبار التابعين ‪ 0‬وواحد من كبار الأئمة الذين تبلور الفقه الإسلامي على أيديهم }‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫وصار لهم في الآفاق أتباع يخطون خطاهم ويقتفون أئرهم ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫کے‬ ‫‪--‬‬ ‫‪,‬‬ ‫؟‬ ‫‪/‬‬ ‫لج‬ ‫‪-‬‬ ‫هذا ولن حظي جل أئمة المذاهب المعروفة بالدراسة وتبوئتهم المكانة‬ ‫‪5‬‬ ‫اللائقة يمم ‪ ،‬والتعريف بآثارهم ومدارسهم & فإن الإمام جابر بن زيد واحد‬ ‫كذلك من أولئك الذين لم ينالوا نصيبهم الواقي بعد من تلك الدراسات‬ ‫"<<<‬ ‫=< ‪29 29‬‬ ‫والأبحاث ‪ ،‬ولعل أهم ما يعوق الدارسين ههو عدم توفر مادة علمية كافية ‪ 3‬بسبب‬ ‫ضياع جل آثار الإمام الي ألفها نفسة جراء العدوان الخارجي على الأمة‬ ‫الإسلامية ‪ 0‬والتعصب المذهبي داخلها ‪.‬‬ ‫<‬ ‫وأهم ما ترك الإمام جابر هو ذلكم الديوان الذي صب فيه درر محفوظاته عن‬ ‫أساتذته خير القرون خه ح وهو من أوائل المؤلفات عند المسلمين & إن لم يكن‬ ‫أولها ‪ .‬ولكن شاء القدر أن يفقد هذا الكتر الثمين منذ وقت مبكر من تاريخ هذه‬ ‫الأمة ‪ 3‬ولا يوجد في الأفق ‪ -‬بعد ‪ -‬أي أمل في إمكانية الحصول عليه ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫ده‬ ‫حدو صطظ‬ ‫دوے‬ ‫ےظ‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوص صوح دوص صوص‬ ‫>‪9‬وصط <وصط‬ ‫حو‪9‬وص‬ ‫شح‬ ‫‪١‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫غير أن هذا المؤلف الثمين وغيره من آثار الإمام تداركتها الأقدار فنقلت‬ ‫‪10‬‬ ‫مشافهة وامتلأت بما الكتب على اختلاف موضوعاتما من حديث وتفسير وفقه ‪©...‬‬ ‫وعلى اختلاف وجهاتما المذهبية ؛ إذ لم يكن الإمام جابر حكرا على أحد ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وليس بعيدا أن تكون تلك المرويات فى بطون الكتب قد نقلت مباشرة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مما تركه الإمام نفسه } غير أن الأمر الذي لا مرية فيه أن الكثير منها قد نقل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بالرواية وحفظ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فما يمنع أن تجمع تلك اللآلئ المخزونة من مختلف مصادرها لتؤلف عقدا ثمينا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫من فقه الإمام جابر إن لم نقل من ديوان جابر ؟‬ ‫‪,‬‬ ‫وبعد مشاورة مع بعض الإخوان والأساتذة وجدنا أن ذلك ممكن من خلال‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أولا ‪ :‬جمع مرويات جابر وآرائه في كتب المذهب الإباضي خاصة الذي يعتبر‪‎‬‬ ‫‪,‬‬‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫جحابر مؤسسه الحقيقى( ( ‪.‬‬ ‫الإمام‬ ‫‪,‬‬ ‫الإمام جابر التابعي الثقة ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جحا بر‬ ‫‏‪ ١‬لإمام‬ ‫ئ لكون‬ ‫القرآن‬ ‫التفسير وعلوم‬ ‫كتب‬ ‫و آرائه ق‬ ‫ثالثا ‪ :‬جمع مروياته‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫من أيمة التفسير ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جحابرا‬ ‫لأن‬ ‫العامة ئ‬ ‫الإسلامية‬ ‫كتب ا الفقه‬ ‫ق‬ ‫و آرائه‬ ‫جمع مروياته‬ ‫رابعا ‪:‬‬ ‫كان للجميع ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬لقد خاض عدد من الباحثين والكتاب في كون جابر بن زيد إباضيا أم لا ‪ ،‬وما أميل إليه هو ما يراه‬ ‫الإباضية من أن جابرا مؤسس مذهبهم الأول دون منازع ‪.‬انظر حمثلا۔‪ :‬تبى يكوش ‪:‬فقه الإمام جابر‬ ‫‪,‬‬ ‫للقدمة ‪.‬عبد الرحمن حجازي ‪:‬تطور الفكر التربوي" المقدمة ‪ .‬سامي صقر ‪:‬الإمام جابر بن زيد وأثره‬ ‫في الحياة الفكرية والسياسية‪ .‬صر‪ 65‬وما بعدها ‪.‬وانظر ما يتعلق بمذه المسألة في ما يأتي في مقدمة هذا‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البحث في علاقة الإمام جابر بالإباضية‪.‬‬ ‫صحم‬ ‫صج ے‬ ‫دطوحے‬ ‫دو ص‬ ‫صوص‬ ‫ص‬ ‫کو‬ ‫صطظ‬ ‫‪59‬‬ ‫دو ے‬ ‫>و‪9‬صظ‬ ‫دو‪9‬وصط صوص‬ ‫[ ص >‪9‬صط‬ ‫[‬ ‫‪11‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫يضم الكل ووهيكون موسوعة لآثار الإمام ‪.‬‬ ‫وبعد ذلك‬ ‫‪١‬‬ ‫تعالى بإتمام ما كان فكرة تراود الذهن & فلله الحمد والمنة ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ويجدر بي في هذا المقام ‪ -‬عرفانا لأهل السبق بسبقهم ‪-‬أن أذكر أن بعض‬ ‫‪١‬‬ ‫الأساتذة والباحثين الأفاضل قد قاموا بإنجاز عينات من هذا المشروع & وهي حسب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫عليه كالاتي‬ ‫ما اطلعت‬ ‫‪١‬‬ ‫( انظر المصادر‬ ‫اكتشفتا مؤخرا‬ ‫رسالتين‬ ‫رتب‬ ‫‪:‬‬ ‫الخروصي‬ ‫حلف‬ ‫سعيد بن‬ ‫الشيخ‬ ‫_‬ ‫الق جمعت منها مادة هذه الموسوعة ) ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫فقهية مختلفة من غير حصر‬ ‫جمع مسائل‬ ‫‪:‬‬ ‫بكوش‬ ‫يجى بن محمد‬ ‫‪.‬‬ ‫المصادر‬ ‫من‬ ‫‪ -‬الأستاذ‬ ‫لنوع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:,‬‬ ‫باببااباعمي ‪ :‬جمع مرو يايتات ججاباربر فيى كتب الحد يث‬ ‫سنى‬ ‫ومد ب‬ ‫ا‪-‬لأستاذ ذ الد الدكت‬ ‫مور مح‬ ‫ه‬ ‫زور‬ ‫‏‪ ١‬ححمم‬ ‫‪7‬‬ ‫ک‬ ‫ہے۔‬ ‫_ جه‬ ‫التسعة بالاستعانة بجهاز الكمبيوتر ‪.‬‬ ‫سمح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ف‪ 24‬ے‬ ‫‪ -‬الطالب المتخرج في معهد القضاء الشرعي بمسقط & خلفان بن سليمان الطيوايني ‪:‬‬ ‫ص‬ ‫و‪.‬ص صو ‪ 24‬ے د‬ ‫ظص۔ ص‪: 9‬صظ ص‬ ‫‏‪ ٨‬ر_سص‪9‬ص ‏‪ ٨‬خصفه ص ص‪-‬و صطد‪9‬ص‬ ‫‪,‬‬ ‫جمع فتاوى الإمام من خلال مصنف ابن أبي شيبة ‪ 0‬ومصنف عبد الرزاق ©‬ ‫‪.‬‬ ‫ج[‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‪-‬لأستاذ سلطان بن مبارك الشيباني ‪:‬جمع آثار الإمام في كتب مخصوصة في‬ ‫وسنن سعيد بن منصور ‪.‬‬ ‫}‬ ‫التفسير والحديث والفقه ‪ 0‬وهو بحث قام به الباحث أيام كان طالبا في معهد‬ ‫;‬ ‫العلوم الشرعية ( معهد القضاء سابقا ) ‪.‬عسقط‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬الطالب المتخرج في معهد العلوم الشرعية المذكور » مصعب بن عبد الله بن حمد‬ ‫الحاشمي ‪:‬جمع مرويات جابر في كتاب تفسير الطبري ‪.‬‬ ‫;‬ ‫ا‪-‬لأستاذ عبد الله بن علي الرويشدي من سلطنة عمان ‪:‬الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫شهادة‬ ‫به البا حث‬ ‫نا ل‬ ‫بحث‬ ‫) وهو‬ ‫القرآن‬ ‫‏‪ ١‬لأزدي ومروياته قفيى التفسير وعلوم‬ ‫الماجستير من جامعة آل البيت بالأردن ‪.‬‬ ‫مز‬ ‫"صم‬ ‫کھے‬ ‫دو صظ‬ ‫دوے‬ ‫حے‬ ‫صو‬ ‫صو حے‬ ‫صوص‬ ‫مص کوحص‬ ‫==‬ ‫ص‬ ‫حو صط‬ ‫صد‪9‬ص‬ ‫فص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪>0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0--9--0-:-0-:-0-:-9-:-0-:-0-:-0-:-0-:‬‬ ‫‪--::‬‬ ‫ث‪:‬‬ ‫وبما أن العمل الذي رأى نور المطابع هو ما قام به الأستاذ بكوش وعرف‬ ‫بفقه الإمام جابر فإني أستسمح نفسي ق تقدم هذه الملاحظات ‪:‬‬ ‫‪ 1‬الأستاذ بكوش هو ‪-‬حسب ما أعلم‪ -‬أول من كسر جدار الصمت عن‬ ‫‪1‬‬ ‫هذا اللوضوع ‪ 0‬ويعود إليه الفضل ق التنبيه إلى خحصوبته وجحديته ‪.‬‬ ‫مما يثير كثيرا‬ ‫مسألة واحدة‬ ‫جابر ق‬ ‫للإمام‬ ‫متعددة‬ ‫الكتاب آرا‬ ‫ق‬ ‫وردت‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أتباعه & مما يجعل‬ ‫به عند‬ ‫ما هو معمول‬ ‫إذا خالفت‬ ‫من الأسئلة ئ وخاصة‬ ‫البعض يشك ق صحتها ‪.‬‬ ‫‪ 3‬المصادر والمراجعالي اعتمادها غنية بالكثير من الآثار الت لم تصلها يده ‪.‬‬ ‫كتا به ‪-‬‬ ‫مقدمة‬ ‫ف‬ ‫وذكره‬ ‫شخصيا‬ ‫به ل‬ ‫ما صرح‬ ‫لأنه ‪ -‬حسب‬ ‫وهذا‬ ‫إطار‬ ‫مسائل ق‬ ‫فيها عن‬ ‫يبحث‬ ‫ئ وإنما كان‬ ‫الكتب‬ ‫يقصد مسح تلك‬ ‫يكن‬ ‫‪:‬‬ ‫تخصصه ق القضاء © فيلتقي يها عرضا بآراء منسوبة للإمام ‪.‬‬ ‫هذا وإن ما أقدمه اليوم ليس محررا في الفقه ‪ ،‬ولا أحكاما أجزم بأنما هي‬ ‫‪:‬‬ ‫القول الفصل عند الإمام جابر & وإنما هو جمع وترتيب مع بعض التعاليق لمادة حام‬ ‫اللائقة‬ ‫المكانة‬ ‫بيوئوه‬ ‫جحابر وآ ثاره }) حى‬ ‫الإمام‬ ‫لشخصية‬ ‫الدارسين‬ ‫يدي‬ ‫أضعها بن‬ ‫‪:‬‬ ‫ومستقبلها ‪.‬‬ ‫حاضرها‬ ‫وتراثه ي‬ ‫تستنير الأمة بجهده‬ ‫به ‪ 0‬وحى‬ ‫‪:‬‬ ‫الحث ومنهجه‬ ‫خطوات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬المسح الشامل لأغلب للصادر والمراجع المعتمدة اليي لم تحظ بإدراجها في‬ ‫‪:‬‬ ‫ق‬ ‫فيها إل‬ ‫الأعلام‬ ‫فهارس‬ ‫أعتمد على‬ ‫المدمحة } و‬ ‫الأقراص‬ ‫برامج‬ ‫من‬ ‫برنامج‬ ‫‪:‬‬ ‫النادر مثل ‪:‬فهرس كتاب شرح النيل الذي قامت به مشكورة جمعية التراث‬ ‫حمد‬ ‫ححمود‬ ‫الأستاذ‬ ‫وضعه‬ ‫الذي‬ ‫والفهرس‬ ‫بالجزائر ئ‬ ‫ميزاب‬ ‫وادي‬ ‫من‬ ‫بالقرارة‬ ‫‪:‬‬ ‫شاكر لكتاب تهذيب الآثار للإمام الطبري ‪.‬أما ما كان ضمن الأقراص المدبحة فقد‬ ‫‪:‬‬ ‫ا لأقراص & و ل أكلف نفسي مشقة‬ ‫قي تلك‬ ‫فيه على مداخل البحث‬ ‫اعتمدت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫دوحصط وح د‪9‬۔=‬ ‫دوحصط دوصط‬ ‫حدوح‬ ‫کوے دوے دوے‬ ‫صوح‬ ‫دو صط‬ ‫‪9‬وص‬ ‫الل‪:‬‬ ‫><‬ ‫وص دوصے‬ ‫<×‪9‬ط <و‬ ‫نوط <و‬ ‫نوح‬ ‫اتتتححصن حد‪ :‬ص حوط ك<‪9‬ط‬ ‫‪١‬‬ ‫‪31‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:.‬‬ ‫|‬ ‫‪,‬‬ ‫الرجوع إلى تلك الكنب مطبوعة إلا إذا كان في القرص إشكال أو نقص أو غير‬ ‫‪١‬‬ ‫ذلك ‪ ،‬فإني أرجع فيه إلى نسخة الكتاب المطبوعة إن تيسر لي الحصول عليها © وإلا‬ ‫‪1‬‬ ‫حاولت توجيه الإشكال مع الإشارة إليه في موضعه ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -2‬بما أن اسم أبي الشعثاء أو جابر إذا أطلق في كتب الإباضية فالمقصود به‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد لا غير ‪ ،‬إلا أن تكون هناك قرينة صارفة إلى غيره ‪ ،‬وبما أن ‪ -‬أيضا ‪-‬‬ ‫اسم جابر إذا أطلق في كتب الحديث فالمراد به ‪ -‬غالبا ‪ -‬الصحابي الخليل جابر بن‬ ‫عبد الله فإن قمت بالبت من كل ما كنت أشك فيه ‪ ،‬ولقد جعلت في محل‬ ‫‪١‬‬ ‫الشك كل رواية حديئية في المصادر الإباضية مقرونة باسم جابر من غير تقييد &‬ ‫‪,‬‬ ‫وكل رواية في غير المصادر الإباضية مقرونة باسم جابر أو أبي الشعثاء من غير‬ ‫تقييد ‪ 0‬فما ذكر فيه جابر ولم أجد ما يثبت نسبته إلى غير جابر بن زيد أثبته‬ ‫‪١‬‬ ‫وعلقت عليه بالعبارة ‪" :‬لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء" ح وما ذكر فيه أبو‬ ‫و‬ ‫ه‬‫ت‬‫ب‬‫ث‬‫أ‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫اء و لم أجد ما يثبت‬‫الشعث‬ ‫‪<<--‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لعبارة ‪ " :‬لم‪‎‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫أجد ما ينفي كونه جابر بن زيد " & وما وجدته محتملا لذا وذاك فإني أعلق عليه في‬ ‫محله بتبيين سبب الاحتمال ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وقد أعياني البحث عن بعض النصوص المقرونة باسم جابر أو أبي الشعثاء من‬ ‫غير تقييد ‪ 3‬فلم أجد ما يرجح كونها عن الإمام جابر بن زيد أو غيره ‪ ،‬فلتنظر في ‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫النصوص المشكلة ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ - 3‬مفاتيح البحث ‪:‬‬ ‫أ ‪ -‬أبو الشعثاء ‪ .‬ب ‪ -‬جابر ‪ .‬ج جابر بن زيد ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫د ‪ -‬ابن زيد ‪ :‬لم يشتهر جابر بمذه الكنية و لم أجد له نصا واحدا يمذه الكنية‬ ‫وما وجدته بما هو لعبد الرحمن بن زيد بن أسلم الذي يروي عنه الطبري في ‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫التفسير( حيث يذكر الطبري رواياته عن ابن زيد ‪ -‬غالبا ‪ -‬بمذا الإسناد ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دوصط دوے صم‬ ‫<دوحصط‬ ‫(‪ )1‬انظر مثلا ‪ :‬المسائل رقم ‪ 614 7930 ،291 5815 :‬من تفسير الطبري ‪.‬‬ ‫وح دوحص وص‬ ‫دوحے‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫حےظ‬ ‫صو‬ ‫یصظ دو ے‬ ‫|‬ ‫صو‬ ‫صوے‬ ‫دو ح‬ ‫ے صوح صو ے‬ ‫دو‬ ‫‪ 59‬ح‬ ‫وح حصص‬ ‫صح‬‫آت‬ ‫_‪<0-0-:-0--0--0--0-:-0--0--0-:-0-:-0-:-0-::::-‬ر‬ ‫ا‬ ‫‪-9-:-9-:-0:--:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪41‬‬ ‫يونس بن عبد الأعلى عن ( أو حدثنا أو‪ ) ...‬عبد ا له بين وهب عن ( أو حدثنا‬ ‫أو ‪ ) ...‬عبد الرحمن بن زيد ( أو ابن زيد ) ‪ ،‬و لم تثبت رواية واحد من هؤلاء عن‬ ‫جابر بن زيد‪ ،‬وما وجدته بمذه الكنية في المصادر الإباضية هو نص واحد في بيان‬ ‫الشرع‪ .‬ج‪ -. .74-84‬ى ي تفسير قوله تعالى ‪ »:‬وما كان لمُومن ولا ومنة ااذا‬ ‫قضى الله وَرَسُولهُ أمرا آن تكونلَههُ الخيرة منَ أثرهم ه الأحزاب‪ 6 :‬وهي‬ ‫نفس الرواية المذكورة عن عبد الرحمن بن زيد ف تفسير الاية عند الطبري ‪.‬‬ ‫ه‪ -‬الأزدي ‪ :‬على الرغم من صحة وشهرة جابر بن زيد بمذه النسبة إلا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أن المصادر الفقهية لا تذكره بما ث لذلك كان النص الوحيد الذي يحمل هذه‬ ‫النسبة محل شك وإشكال & فأوردته ضمن النصوص المشكلة ‪.‬‬ ‫هذا ولا بد من الإشارة إلى نصوص منسوبة إلى الإمام جابر غير أما تحمل في‬ ‫‪/‬‬ ‫طياتها ما بيهم نسبتها إليه © أو بيهم معناها ‪ 7‬وقد حاولت جهدي أن أجد لها ما‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬لمشكلة ‪.‬‬ ‫النصوص‬ ‫يوجهها فلم أستطع ( فلتنظر ق‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬بناء على الهدف الأول الذي انطلق به هذا العمل ‪ -‬وهو وضع مادة خام‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫بين يدي الدارسين ‪ -‬اقتضى النظر أن أعرض المسألة بنصها كما أوردها صاحب‬ ‫الكتاب الواردة فيه ‪ .‬حق يتأتى فيما بعد استخلاص الحكم بالمقارنة مع النصوص‬ ‫الأخرى ؛ هذا وإن التزام ذكر النص كما ورد يتطلب إضافة كلمات تبيينية وذكر‬ ‫‪/‬‬ ‫ما أضمر في النص حت لا بيدو غامضا & فكان لا بد من استعمال رموز توضيحية‬ ‫ذكرتما في صدر هذه الموسوعة تسهيلا للرجوع إليها ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 5‬قسمت هذه الموسوعة إلى كتب فقهية ى وحاولت ترتيبها وفق ما هو‬ ‫‪:‬‬ ‫المؤلفات الفقهية ك وهذه الكتب كا لات‬ ‫ق‬ ‫معروف‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر مثلا ‪ :‬للزي ‪ :‬تذيب الكمال ق أسماء الرجال حرف الخيم جا ‪. 0‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الحيطالي ‪:‬القناطرێ ج‪ &10‬ص‪. 17‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫>‬ ‫دود‬ ‫دو ے‬ ‫دوھے وح دوحے‬ ‫کدوے دوے‬ ‫ے کوے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫ک>وص‬ ‫[ص‬ ‫ص تصوم‬ ‫صوح‬ ‫‪ 59‬ط‬ ‫دو صظ‬ ‫صوص‬ ‫صن صظ‬ ‫حو حصطدو حصطدوصط‬ ‫جوح ص ؟ص صو صظ‬ ‫]‪992‬‬ ‫<‪:0>:<0>:<0:=0>:<>:<0:<0:<0<:<0<-:>0:‬د‪:>0‬د‪:0‬د‪:>0-‬د‪0-0-‬ح ‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫‪51‬‬ ‫المقدمة‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن ‪ 0‬ثم كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية‬ ‫‪<0:‬‬ ‫‪>:‬‬‫><‪:‬‬ ‫ل ‪0‬‬ ‫ومسائل العقيدة } ثم كتاب الطهارات { ثم كتاب الصلاة } ثم كتاب الزكاة‬ ‫والصدقات والخراج & ثم كتاب الصوم } ثم كتاب الحج } ثم كتاب الأضاحي‬ ‫والذكاة والأطعمة والأشربة & ثم كتاب النكاح والفرق الزوجية وما يترتب عنها‬ ‫والنفقة والرضاع ‪ ،‬م كتاب المعاملات ‪ ،‬ثم كتاب الأيمان والنذور والكفارات © ثم‬ ‫كتاب الأقضية والأحكام والحدود والديات ‪ ،‬ثم كتاب الوصايا والمواريث & ثم‬ ‫كتاب الرقائق ( الفضائل & الأذكار ‪ ،‬المواعظ ‪ ،‬الآداب & الحقوق ) ‪ ،‬ثم كتاب‬ ‫البيعة والجهاد } ثم كتاب الطب ‪ ،‬ثم كتاب الرقيق ‪ 3‬ثم كتاب المغازي والسير ‪.‬‬ ‫‪ -6‬وضعت لكل نص عنوانا مناسبا ‪ .‬وحاولت قدر الإمكان أن لا يكون‬ ‫العنوان على صيغة حكم مقرر & ثم جمعت النصوص المتعلقة بمسألة واحدة تحت‬ ‫عنوان واحد ‪ ،‬ثم حاولت ترتيب مسائل كل باب حسب ترتيب المواضيع الفقهية‬ ‫المعروفة ‪ .‬وقد يكون نص واحد مفيدا لمسألتين أو أكثر فأضطر إلى إعادة ذكره مرة‬ ‫ثانية أو أكثر ‪ ،‬وقد تلافيت ‪ -‬قدر المستطاع ‪ -‬الإحالات اليي قد تضيع فرصة أخذ‬ ‫صورة عامة عن النصوص المتعلقة مسألة واحدة ‪.‬‬ ‫‪ -7‬وضعت لكل مسألة رقما خاصا بما أذكره مع عنوائما } ثم وضعت لكل‬ ‫نص رقما خاصا به أذكره مع رقم المسألة المتضمنة له ‪ .‬هكذا مثلا ‪)06/59( :‬‬ ‫فالرقم الأول رقم المسألة حسب التسلسل العام © والرقم الثاني هو رقم النص‬ ‫حسب التسلسل العام للنصوص ‪.‬‬ ‫‪ 8‬في سياقي للنصوص الواردة أذكر ‪ -‬في الغالب ‪ -‬النص الأقدم ثم الذي‬ ‫يليه وهكذا ‪ .‬حسب ترتيب تواريخ وفيات المؤلفين ‪ 0‬وفيما يخص كتب الحديث‬ ‫الشريف فإني أذكر أولا الجامع الصحيح للربيع بن حبيب ‪ ،‬ثم صحيح البخاري } ثم‬ ‫صخيح مسلم ‪ ،‬م سنن أبي داود & ثم سنن الترمذي ‪ ،‬ثم سنن النسائي ( المججى ) &‬ ‫ثم سنن ابن ماجة ‪ ،‬ثم مسند الإمام أحمد ‪ ،‬مم الكتب الأخرى حسب ما ذكرته من‬ ‫ترتيب وفيات مؤلفيها ‪.‬‬ ‫دو‬ ‫دوے‬ ‫دوحے دھے دوے دو ے‬ ‫کدھے‬ ‫صوص‬ ‫قص کوے دوے دوے دوحط‬ ‫‪١‬‬ ‫كه‬ ‫صحاح صوح صوح صوح صوح صوح‬ ‫دح‬ ‫‪=59‬‬ ‫‏‪5٥‬آصص‬ ‫ح‬ ‫آتٹ ح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪16‬‬ ‫ج ح صح‬ ‫‪ 9‬كنت نويت أن أذكر لكل مسألة الدليل المعتمد عليه ح سواء نص عليه‬ ‫الإمام جابر‪ ،‬أو ساقه المؤلف مع رأي الإمام أو غيره ممن قال برأيه ؛ ولكن لما رأيت‬ ‫دو ص" صو ے صو ے دو‬ ‫أن ذلك يؤخر من وصول هذه الموسوعة إلى أيدي الدارسين اكتفيت بذكر بعض‬ ‫الأدلة الت تيسرت ‪ ،‬تاركا الحال لغيري من أهل التخصص ‪.‬‬ ‫‪ 0‬وضعت في نماية البحث فهارس للآيات غير المعنون بما لمسائل كتاب‬ ‫لتفسير ‪ 3‬أما الآيات المفسرة فهي ضمن فهرس المحتويات العام ‪ .‬وفهارس‬ ‫للأحاديث والأعلام والطوائف والبلدان ‪.‬‬ ‫ے جدو‬ ‫‪ 1‬أدرجت ضمن المقدمة المطالب الآتية ‪:‬‬ ‫‪ -‬المصادر والمراجع الي جمعت منها مادة هذه الموسوعة ‪.‬‬ ‫ے صو ے دو ے دح دح‬ ‫‪ -‬النصوص المشكلة في المكتبة الألفية ‪.‬‬ ‫‪ -‬النصوص المشكلة في مكتبة التفسير ‪.‬‬ ‫‪ -‬النصوص المشكلة في المصادر الإباضية ‪.‬‬ ‫‪ -‬نصوص أخرجها الامام الربيع بن حبيب في الجخامع الصحيح وابتدأ‬ ‫دح‬ ‫أسانيدها بقوله ‪:‬ومن طريق فلان‪ ،‬أو ومن طريقه‪ ،‬أو وعنه‪ ،‬ونحو ذلك ‪ ،‬وقال فيها‬ ‫الشارح ‪:‬أي بالسند المتقدم [[ المذكور فايهلإمام جابر بن زيد ]]‪ ،‬و لم يبين ما‬ ‫دح دح‬ ‫اعتمد عليه في ذلكه"‘ ‪3‬أو سكت عنها الشارح و لم يعلق عليها ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬نصوص صرح المحدثون بخطإ نسبتها إلى جابر بن زيد ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صدح حوح‬ ‫‪ -‬من وهم فذكر جابر بن زيد بدل جابر بن يزيد ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬نصوص ورد فيها جابر بن زيد ‪ ،‬وأغلب الظن أنه خطأ مطبعي أو سهو‬ ‫‪/‬‬ ‫من الراوي أو غير ذلك ‪.‬‬ ‫وحد ‪3‬‬ ‫(‪ )1‬أحيانا يرجع الشارح الضمير إلى الصحابي الراوي للحديث ‪ ،‬وأحيانا يرجعه إلى السند المتقدم } انظر‬ ‫کفھے حوحے وح >و‪9‬وص د‪9‬۔=‪<-‬‬ ‫دو ے‬ ‫ے‬ ‫مثلا ‪:‬شرح الحديث رقم ‪. 404 {91‬‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو حے‬ ‫>دوصظ‬ ‫مص ح=‪9‬ص‬ ‫‪:‬‬ ‫المتروكة ‪:‬‬ ‫_‪ -‬النصوص‬ ‫أحد‬ ‫الله أو‬ ‫جحابر بن عبدل‬ ‫زه‬ ‫والراجح‬ ‫جابر‬ ‫فيها‬ ‫المذكور‬ ‫الأسانيد‬ ‫أ‪-‬‬ ‫الصحابة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الأسانيد المذكور فيها جابر والراجح أنه جابر بن يزيد الجعفي أو غير‬ ‫الإمام أبي الشعتاء ‪.‬‬ ‫‪ -‬فيمن كن بأبي الشعثاء غير الإمام جابر بن زيد التابعي المشهور ‪.‬‬ ‫‪ -‬فيمن اسمه جابر بن زيد غير الإمام أبي الشعثاء التابعي المشهور ‪.‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪ -‬خاتمة المقدمة ‪.‬‬ ‫المطالب ‪:‬‬ ‫وهذا تفصيل هذه‬ ‫المصادر والمراجع التى جمعت منها مادة هذه الموسوعة‬ ‫أولا ‪:‬المصادر الإباضية ‪:‬‬ ‫دد‬ ‫الملاحظ للمصادر الاباضية المشرقيةيجدها ابتداء من القرن الخامس الهجري‬ ‫يغلب عليها طابع النقل مما سبق والتأليف الموسوعي«}‘ لذلك فقد جعلت القرن‬ ‫السادس كحد للمؤلفات المشرقية ‪ .‬أما المصادر والمراجع الإباضية المغربية فنظرا‬ ‫لندرة المطبوع منها مقارنة مع المشرقية فإني جعلت القرن الحادي عشر كحد فا ©‬ ‫وتجحوزت في اعتماد كتاب شرح النيل للإمام القطب ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬وهو من أعلام‬ ‫القرن الثالث عشر لاعتماده على مصادر تعود إلى القرن الخامس ‪ ،‬مثل ‪ :‬كتاب‬ ‫المنال } لتناثر أجزائه ونسخه بين‬ ‫ديوان الأشياخ الذي لا يزال مخطوطا وصعب‬ ‫مناطق وجود الاباضية في شمال افريقيا ‪.‬‬ ‫وهذه المصادر هي كالاتي‬ ‫انظر ‪ ::‬التيواجي ‪ :‬أشعة من الفقه الإسلامي‬ ‫) ‪1‬‬ ‫الحلقة الثالثة ‪:‬الفقه والتشريع مدشحلا وتارمخا ص‪ 1 05‬وما بعلها ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬و‪.-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫>‪9‬ح ‪9‬‬ ‫حو ح‬ ‫دے‪9‬صط‬ ‫دےو‪9‬حص‬ ‫صو ے‬ ‫صو‬ ‫ص کوصظ‬ ‫<‪9<_ <9‬ح>= ‪<<::‬‬ ‫‪9‬‬‫<‪ 9‬ص"‬ ‫‪<59‬ح=‪9‬ح۔ ‪9‬‬ ‫‪ 9‬كح دح‬ ‫ا ح‬ ‫‪12 7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪81‬‬ ‫_ القرن الأول المجري‬ ‫‪2 9 =< 29 29‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأزدي (ت‪39‬ه)‬ ‫الإمام أبو الشعثاء جابر بن زيد‬ ‫‪ -1‬رسائل الإمام جابر ‪ :‬وهي بجموعة رسائل تضم ‪ 81‬رسالة اكتشفها‬ ‫مؤخرا الفقيد عمرو خليفة النامي خلال جولته بمناطق وجود الإباضية في شمال‬ ‫يقيا يين ليبيا وتونس والخزائر سنة ‪ 8691‬حيث عثر على نسخة منها في جزيرة‬ ‫جربة بتونس ونسخة أخرى بوادي ميزاب بالزائر ‪ 7‬وهي الآن قيد التحقيق على‬ ‫يد الأستاذين الكريمين عمر بن أحمد بازين والحاج أحمد بن حمو كروم من وادي‬ ‫‪299‬‬ ‫ميزاب © وقد اعتمدت على النسخة المرقونة بيد مكتشفها والموجودة بالمكتبة‬ ‫الإسلامية التابعة لوزارة التراث القومي والثقافة مسقط ‪ -‬سلطنة عمان‪ -‬وهي‬ ‫<‬ ‫مسجلة تحت الرقم العام ‪ 2919‬والرقم الخاص ‪612‬ج & وتحتوي على ‪ 71‬رسالة‬ ‫فقط ‪ ،‬أما الرسالة الأخيرة فقد أمديي بما مرقونة الأستاذان المحققان المذكوران ©‬ ‫‪292‬‬ ‫وكل هذه الرسائل مذكور فيها المرسل إليه ما عدا الرسالة الأولى فهي مصدرة‬ ‫بالعبارة ‪ :‬من جابر بن زيد إلى أحد أصحابه ‪ ،‬إلا أن الأستاذ سامي صقر علق‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫على عبارة " أصحابه " بقوله ‪ :‬سقط هذا الاسم من النسخة المطبوعة ث وهو في‬ ‫المحطوطة ( راشد بن خثيم ) اهےف'‪0‬‬ ‫وفي الإحالة على هذه الرسائل أذكر رقم الرسالة م الصفحة المذكورة فيها‬ ‫‪/‬‬ ‫‪22929‬‬ ‫حسب الترتيب العام للرسائل ثم أذكر بين قوسين رقم الصفحة الخاص‬ ‫آ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫بالرسالة المذكورة‪ ،‬مثل‪ :‬الإمام جابر‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،20‬ص‪.)40(10‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬هذا ولابد لنا ‪ -‬ونحن في معرض الحديث عما ألفه الإمام جابر ‪ -‬أن‬ ‫نذكر ما طبع بعنوان‪ :‬من جوابات الإمام جابر بن زيد » وهي بجموعة جوابات‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫الحياة الفكرية‬ ‫صا ‪ . (0 1 0‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره ق‬ ‫را ‪.0‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‬ ‫) ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪12‬‬ ‫والسياسية‬ ‫_‬ ‫ے دوص‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دو صط‬ ‫دو ے‬ ‫دوحے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دقو ے‬ ‫وص‬ ‫<و ص‬ ‫[‪]4‬ص <‪9‬حط‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫صو صط‬ ‫حو ص‬ ‫دو ص صوص صوص‬ ‫‪9‬ح‬ ‫کحو ص‬ ‫حط دو ص‬ ‫‪<9 4‬و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪91‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫للإمام رتبها الشيخ سعيد بن خلف الخروصي ‪ ،‬ونشرتما وزارة التراث بسلطنة‬ ‫‪,‬‬ ‫عمان سنة ‪4891‬م‪ ،‬وهي في الأصل ثلاثة كتب ‪ -‬إن صح التعبير ‪ -‬مخطوطة‬ ‫‪0‬‬ ‫اكتشفها ورقنها منذ عقدين من الزمن الشيخ يحيى بن عبد الله النبهاني (سلطنة من‬ ‫عمان) بدار الكتب المصرية ‪ ،‬غير أن هذه المخطوطات المكتشفة تفتقر إلى التحقيق‬ ‫‪,‬‬ ‫العلمي } بل وإلى أبسط المعلومات التوثيقية مثل الناسخ ‪ ،‬وتاريخ النسخ مما عليي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أستغني عن اعتمادها حت لا يكون الطعن فيها سببا للطعن في هذا العمل ‪ ،‬غير أيي‬ ‫آمل أن يكون عملي هذا سندا لإثبات صحة ما جاء فيها من المعلومات & ح ولو‬ ‫تعذر ثبوت صحة نسبتها إلى جابر ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2‬الإمام أبو عبيدة مسلم بن أبي كريمة (‪54-541‬ه )‪ :‬رسالة أبي‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كريمة في الزكاة ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القرن الثاني المجري‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و‪1 08‬ه_)‬ ‫‪ - 1‬الربيع بن حبيب الفراهيدي (ت مابين ‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جحلد‬ ‫ق‬ ‫أجزاء‬ ‫(أربعة‬ ‫حبيب‬ ‫الربيع بن‬ ‫الإمام‬ ‫مسنل‬ ‫الصحيح‬ ‫الجامع‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫واحد) ‪ 0‬وقد اعتمدت على طبعة مكتبة مسقط ‘& وما كان فيها من خحطإ فقد‬ ‫‪,‬‬ ‫اعتمدت في تصحيحه على الطبعة المسماة كتاب الترتيب ق الصحيح من حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫سلطان بن مبارك الشيباني ز وكذلك شرح‬ ‫الق قدم لها الأخ الباحث‬ ‫لا‬ ‫الرسول‬ ‫;‬ ‫‪,‬‬ ‫الجامع الصحيح للإمام السالمي ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وتجدر الإشارة إلى أني في الإحالة أكتفي بالجامع دون غيره من كتب‬ ‫‪:‬‬ ‫الإباضية إذا كانت النصوص متطابقة ‪ ،‬أما كان فيها اختلاف فإن أثبتها جميعا مع‬ ‫الإحالة إليها ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ب۔ آثار الربيع (جزء واحد مرقون) ‪ 3‬وهو المعروف بروايات الربيع عن‬ ‫‪.‬‬ ‫& او غير ذلك من التسميات‬ ‫ضمام أو كتاب أبي صفرة‬ ‫‪-2‬۔»ز‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫>‪9‬ح دح‬ ‫حدوصظ‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫‪ 9‬ے‬ ‫ے‬ ‫‪1‬‬ ‫=‪2‬‬ ‫==‪- -‬‬ ‫=‪1 51-‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫<= _‪-‬‬ ‫=‬ ‫»‬ ‫>>>‪.::‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 2‬أبو غانم بشر بن غائم الخرساني ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 7‬المدونة الكبرى (جزعان)‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬للإشارة فإن الأصل أن المدونة واحدة وليست اننتين ‪ ،‬و لمينبت بعد ما ينفي ‪,‬‬ ‫ب المدونة الصغرى (جزءان)‪.‬‬ ‫‪ ,‬هذا ‪ ،‬غير أن وزارة التراث بسلطنة عمان لما طبعتها بترتيب وتعليق الشيخ امحمد بن ‪,:‬‬ ‫‏‪ ١‬يوسف اطفيش (القطب) سمتها المدونة الكبرى ‪ ،‬ولما طبعتها بغير ترتيب وتعليق‬ ‫‏‪ ١‬علميا فإن وبعد المقارنة وجدت أنهما متفقتان في الغالب وتنفرد كل واحدة عن ‪,‬‬ ‫للإمام القطب سمتها الصغرى ؛ وبما أن كلا من المدونتين لم يحقق نصهما تحقيقا‬ ‫‪ ,‬الأخرى ببعض المسائل والنصوص ‪ ،‬وأكثر من هذا فإن الشيخ ييى النبهاني العماني ‪,‬‬ ‫قد وجد في دار الكتب المصرية نسخة أخرى للمدونة تشمل المدونتين وزيادة }‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫‪,‬‬ ‫مع نسخه من‬ ‫‪ :‬ونحن نأمل أن تمتد أيدي المحققين إلى هذا الكت الثمين لتحقيقه بعد ج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫شمال إفريقيا ‪.‬‬ ‫عَمَان ومصر وبلدان‬ ‫وقد اعتمدت المدونتين وتغاضيت فيما اتفقتا عليه عما يمكن أن يوجد من‬ ‫وزيادة آخر ‪.‬‬ ‫أو سقوط حرف‬ ‫اختلاف بسيط في تقيم عبارة أو تأخير ا خرى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مطبعية‬ ‫ولعل أغلبها أخطاء‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 3‬الإمام عبد الوهاب بن عبد الرحمان بن رستم ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واحد)‬ ‫_ مسائل نفوسة (جحز‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -4‬علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والجوابات (جحزعءان) ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬القرن الثالث المجري‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 1‬علماء فزان (جناو بن فت ‪ ،‬وعبد القهار بن خلف) ‪:‬‬ ‫‪ -‬أجوبة علماء فزان & المجموعة الأولى (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=و‪9‬وح ۔‪9‬۔‬ ‫><‪9‬ط وحط‬ ‫وح‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫دو ے‬ ‫>=‪96‬ط‬ ‫= ‪9-‬‬ ‫صو حصه‬ ‫صو ‪2‬‬ ‫صوص‬ ‫صب ص‬ ‫دن صط كو کط‬ ‫حص‬ ‫حقد‬ ‫حقد‬ ‫صح"‬ ‫‪9= 15‬صح"‬ ‫‪9‬ع‪299 29 292922992‬‬ ‫‪12‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪1‬‬ ‫=د‬ ‫‪ 2-‬أبو حفص عمروس بن فتح ‪ :‬أصول الدينونة الصافية (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الجامع (نلائة أجزاء)‬ ‫‪ -3‬أبو حمد الفضل بن الحواري‬ ‫;‬ ‫‪ 4‬لواب بن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه من وجهة نظر إباضية (جزء واحد) ©‬ ‫‏‪١‬‬ ‫شرائع الدين ‪.‬‬ ‫ب‪:‬‬ ‫معروف‬ ‫‪.‬‬ ‫الجامع استة أجزاء)‬ ‫‪ -5‬أبو جحابر حمد بن جعفر الأزكوي‪:‬‬ ‫|‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجامع (حممسة أجزاء)‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ب‪ -‬الدراية وكتر الغاية ومنتهى الغاية وبلوغ الكفاية في تفسير خمسمائة‬ ‫‪:‬‬ ‫آية (جحزءان) ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 7‬هود بن محكم الهواري ‪ :‬تفسير كتاب الله العزيز (أربعة أجزاء) ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬القرن الرابع المجري‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬أبو محمد عبد الله بن محمد ببنركة البهلوي ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬التعارف (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إح كح‬ ‫ب‪ -‬الخامع (جزءان) ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪ 2‬أبو الحسن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫(‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬أبو سعيد محمد بن سعيد الكدمي ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‪ -‬الاستقامة (ثلاثة أجزاء ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ب‪ -‬الخامع المفيد من أحكام أبي سعيد (حمسة أجزاع) ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬المعتبر (أربعة أجزاء) ‪.‬‬ ‫‪ 1‬وص صوص‬ ‫حما‬ ‫ے دوے صو‬ ‫دو‬ ‫دو ےظ‬ ‫دصظوحصط‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دوحے‬ ‫دوے‬ ‫صوح‬ ‫صو صظ‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪ 4‬أبو خزر يغلا بن زلتاف الوسياني (رت‪083‬ه) ‪:‬‬ ‫‪ -‬الرد على جميع المخالفين (جزء واحد مرقون) ‪.‬‬ ‫القرن الخامس المجري‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬أبو إسحاق إبراهيم بن قيس الحضرمي ‪ :‬مختصر الخصال (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪ -2‬أبو العباس أحمد بن محمد بن بكر الفرسطائي ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬كتاب أبي مسألة (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫القسمة وأصول الأرضين (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3‬الأشياخ ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬كتاب الصوم من ديوان الأشياخ (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كتاب الطهارات من ديوان الأشياخ (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪ 4‬تبغورين بن داود بن عيسى الملشوطي ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬أصول الدين (جزء واحد مرقون) ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬متن الجهالات في علم التوحيد (جزء واحد مرقون) ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 5‬أبو المنذر سلمة بن مسلم العوتي ‪ :‬الضياء (‪ 81‬جزءا ماعدا الخزء السابع) ‪.‬‬ ‫‪ 6‬محمد بن إبراهيم الكندي ‪ :‬بيان الشرع (‪ 17‬جزعا) ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬أبو زكرياء ييى بن أبي بكر اليهراسني الوارجلاني ‪ :‬سير الأبمة‬ ‫وأخبارهم ‪ ،‬المعروف بتاريخأبي زكرياء رجزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪ 8‬أبو زكرياء ييى بن أبي الخير الجناوني ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(جحزء واحد‬ ‫الصوم‬ ‫أ‪ -‬كتاب‬ ‫=== <<‪--‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دو حےص‪5‬ه‬ ‫صوح‬ ‫صو ص‬ ‫صوص‬ ‫حدو صظ‬ ‫صطظ‬ ‫صو‬ ‫حدق صط‬ ‫حطد‪9‬ط‬ ‫حطدو ص‬ ‫جقحے > ص د ح‬ ‫‪32‬‬ ‫المقدمة‬ ‫لوح‬ ‫ب عقيدة التوحيد ‪ ،‬المسماة عقيدة نفوسة (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬كتاب النكاح (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫حح‬ ‫د كتاب الوضع { مختصر في الأصول والفقه (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪ 9‬أبو زكرياء يحيى بن سعيد ‪ :‬الإيضاح في الأحكام (أربعة أجزاء) ‪.‬‬ ‫القرن السادس المجري‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 1‬أبو بكر أحمد بن عبد الله الكندي ‪ :‬المصنف ( ‪ 14‬جزعا) ‪.‬‬ ‫‪ -2‬أبو الربيع سليمان بن عبد السلام الوسياني‪ :‬سير مشايخ المغرب (ابخزء الثاني)‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3‬أبو عمار عبد الكافي بن أبي يعقوب التناوتي ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-0--0--0--0--0-:-----‬‬ ‫أ‪ -‬رسالة اختصار المواريث والفرائض (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪0--0‬‬ ‫الموجز في تحصيل السؤال وتلخيص المقال ( جزءان ضمن كتاب آراء‬ ‫ب‪-‬‬ ‫الخوارج الكلامية لعمار طالبي) ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬أبو عمرو عثمان بن خليفة المارغيىنالسوف ‪:‬رسالة في بيان كل فرقة وما‬ ‫زاغت به عن الحق (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪ 5‬أبو يعقوب يوسف بن إبراهيم الوارجلايي ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‪ -‬الدليل والبرهان ‪( .‬بجلدان) ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ب‪ -‬العدل والإنصاف في معرفة أصول الفقه والخلاف (جزءان) ‪.‬‬ ‫‪ 6‬أبو يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي ‪ :‬أجوبة بن نحلفون (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫القرن السابع المجري ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫(جحزعءان)‬ ‫دوے دوے دو ے‬ ‫بالملغوب‬ ‫المشايخ‬ ‫‪ :‬طبقات‬ ‫دو ے دھے دوصطظ‬ ‫_ أبو العباس أحمد بن سعيد الدرجيني‬ ‫دو صےحوصط‬ ‫کوے‬ ‫دو حصظ‬ ‫چھے صوص‬ ‫‪.‬‬ ‫صوص ص‬ ‫کوص‬ ‫حو ص‬ ‫حص‬ ‫<" ص‪9‬حصد‪ 9‬ص"‬ ‫دح‬ ‫‪+ 51‬ے‬ ‫)‬ ‫‪-0-:-0-:-9-: --::‬‬ ‫‪ 1‬أبو القاسم بن إبراهيم البرادي ‪:‬‬ ‫أ الجواهر المنتقاة في إتمام ما أخل به كتاب الطبقات (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬رسالة في الحقائق المحتاج إليها (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪ 2‬أبو طاهر إسماعيل بن موسى الجحيطالي (رت‪057‬ه) ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬كتاب الفرائض (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪:>0-:-0--0--0--0-:-0-:-0-<-0-:-0-:-9=:-0< :--::‬‬ ‫ب‪ -‬قناطر الخيرات (‪ 3‬بجلدات) ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬كتاب قواعد الإسلام (جزءان) ‪.‬‬ ‫د‪ -‬كتاب قواعد الإسلام! ركن التوحيد (الحزء الأول) ‪.‬تحقيق ‪ :‬بشير‬ ‫الحاج موسى ‪.‬‬ ‫ه‪ -‬كتاب مقابيس الجروح واستخراج جالجهولات (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫و‪ -‬مختصر مناسك الحج (جزء واحد) ‪ ،‬وهذا الكتاب ل أستطع الوقوف عليه‬ ‫وإنما استفدت منه مسألة واحدة نقلها منه الإستاذ يمهى بكوش فلم أرد تفويتها ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3‬أبو ساكن عامر بن علي الشماخي (ت‪297‬ه)‪ :‬كتاب الإيضاح‬ ‫‪.‬‬ ‫وا حد)‬ ‫التوحيد (جحز‬ ‫‪ : :‬مقدمة‬ ‫بن جميع‬ ‫(أربع ججلدات)‪.‬‬ ‫‪ -4‬أبو حفص عمرو‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬القرن العاشر ا مجرى ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ - 1‬أبو العباس أحمد بن سعيد بن عبد الواحد الشماخي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أ‪ -‬كتاب السير (جزءان) ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬شرح مقدمة التوحيد (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫‪ 2‬أبو سليمان داود بن إبراهيم التلاتي ‪:‬شرح مقدمة التوحيد (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫صوص >‪.‬‬ ‫دوصطظ‬ ‫دطوصط‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو حے‬ ‫کوھے دوے کوے‬ ‫>۔دو‪9‬ص دو ے‬ ‫‪ 4‬ص >‪9‬صط‬ ‫صنو ح =< قحد‪.‬؟ا‬ ‫<‪9‬و د‬ ‫صوح <وص‬ ‫صوح‬ ‫كبح دوح‬ ‫جو ے جو ے ص جحد ح<‪9‬وحص‬ ‫‪1‬‬ ‫وح‬ ‫‪52‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫القرن الحادي عشر المجري‬ ‫;‬ ‫ح‬ ‫(أبو ستة الحشي) أبو عبد الله محمد بن عمرو بن أبي ستة السدويكشي ‪:‬‬ ‫}‬ ‫أ‪ -‬جوابات الشيخ محمد أبي ستة (جزء واحد) ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫ب‪ -‬حاشية على الإيضاح (ثلائة أجزاء) ‪.‬‬ ‫ح ضح‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪ -‬حاشية الترتيبعلى الخامع الصحيح (حمسة أجزاء) ‪.‬‬ ‫د‪ -‬حاشية على قواعد الإسلام‪ ،‬ركن التوحيد (الحزء الأول) ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح<‬ ‫}‬ ‫_ القرن الثالك عشر المجري‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العليل )‪ 1 7‬جلدا)‬ ‫النيل وشفاء‬ ‫كتاب‬ ‫شرح‬ ‫‪:‬‬ ‫اطفيش‬ ‫بن يوسف‬ ‫‪ -‬احمد‬ ‫‪97‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬المصادر غير الإباضية ‪:‬‬ ‫;‬ ‫اعتمدت فى هذه المصادر بالدرجة الأولى على الأقراص المدجحة الق حوت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<<‬ ‫فيها ‏‪٤‬‬ ‫والبحث‬ ‫مسحها‬ ‫تيسر‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫زد‬ ‫والمجلدات ل‬ ‫العناوين‬ ‫من‬ ‫المئات‬ ‫واعتمدت أيضا بعض المؤلفات ذات الأهمية وال لم تحظ بإدراجها ضمن تلك‬ ‫‪:‬‬ ‫من‬ ‫إليها بعض‬ ‫أشار‬ ‫المهمة الق‬ ‫الكتب‬ ‫بعض‬ ‫إلل‬ ‫رجعت‬ ‫وكذلك‬ ‫‏‪ ١‬لأقراص ئ‬ ‫‪:‬‬ ‫ذكرتمم ممن سبق في هذا الخمع لآثار الإمام جابر لكن دون تتبعها ومسحها‬ ‫}‬ ‫كبقية المصادر ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تفصيل تلك المصادر‬ ‫وهذا‬ ‫أ‪ -‬الأقراص المدبحة ‪ :‬لا أذكر هنا عناوينالكتب ال حوت آثار الإمام جابر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪[:‬‬ ‫[ ا‬‫؟‬ ‫فهي كثيرة جدا ‪ ،‬وأدع ذلك لفهرس المصادر والمراجع‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬‫ن‬‫في أكثر من قرص فإني اعتمدت القرص المختص موضوع ذلك‬ ‫وإذا ورد مصدر‬ ‫‪:6‬‬ ‫_‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النصوص‬ ‫مضمون‬ ‫حيث‬ ‫شير الانتباه من‬ ‫بهن تلك الأقراص احتلاف‬ ‫اللصدر ما ل يكن‬ ‫‪,‬‬ ‫<<< ‪,‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪15 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صو‬ ‫دو ح‬ ‫حص ‪ 59‬حصطدو حصدو صظ‬ ‫‪9‬صے‪5‬صط‬ ‫‪51‬کے دو ح‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫=== <= ‪92‬‬ ‫‪ 1‬المكتبة الألفية ( م أ ) ‪:‬‬ ‫‪ -‬احتوت هذه الموسوعة على ثلاثمائة واثنين وستين عنوانا ‪.‬‬ ‫‪ -‬سقط من كتاب مصنف ابن أبي شيبة الآثار من رقم ‪ 11302‬إلى ‪© 36402‬‬ ‫‪١‬‬ ‫فاستعنت فيما سقط بالنسخة للطبوعة بدار الكتب العلمية القريبة في إحالاتما من‬ ‫)‬ ‫‪١‬‬ ‫االطبعة المعتمدة فى الموسوعة الألفية ‏‪٠.‬‬ ‫_‬ ‫‪ -‬بالنسبة لسعيد بن منصور فإن له في الألفية عنوانين أحدهما ‪ :‬سنن‬ ‫سعيد بن منصور ‪ ،‬والآخر ‪:‬كتاب السنن ‪ ،‬وهما كتابان مختلفان ‪ 3‬غير أن الطبعة‬ ‫<< << <‬ ‫الي أصدرتما دار الكتب العلمية بتحقيق وتعليق حبيب الرحمن الأعظمي ؛ هذه‬ ‫الطبعة بعنوان سنن سعيد بن منصور ( القسم الأول والثاني ) يطابق محتواها ما عنون‬ ‫دإ‬ ‫في الألفية بكتاب السنن &لذلك اضررت ‪-‬عند وجود نص لسعيد بن منصور ‪-‬‬ ‫إلى الإحالة إللى كلا العنوانين ‪.‬‬ ‫‪29 29 << <29‬‬ ‫‪ -‬بالنسبة لكتاب الأوسط لابن المنذر النيسابوري فإن الموجود منه في الألفية‬ ‫جزءان فقط} في حين أن المطبوع منه أربعة أجزاء ‪ 2‬لذلك رجعت إلى المطبوع فيما‬ ‫نقص من القرص المدمج ‪ ،‬والطبعة المعتمدة واحدة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -2‬مكتبة التفسير ( م ت ) ‪ :‬احتوت هذه الموسوعة على أربعة وثمانين عنوانا ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -3‬جامع الفقه الإسلامي ( جف ) احتوت هذه الموسوعة على مائة عنوان ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫ب ‪ -‬كتب ذات أهمية لم تدرج ضمن الأقراص ‪:‬‬ ‫كتاب الأموال لأبي عبيد القاسم بن سلام رت‪422‬ه) } وغريب الحديث‬ ‫لابن قتيبة الدينوري (ت‪ 672‬ه) ‪ ،‬وكتاب العيال وكتاب المحتضرين لابن أبي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الدنيا (رت‪182‬ه) © وأخبار القضاة لمحمد بن خلف بن حيان المعروف بوكيع‬ ‫‪<-‬‬ ‫}‬ ‫(ت‪603‬ه)» وتهذيب الآثار ( مسند عمر بن الخطاب ومسند علي بن أبي طالب‬ ‫ومسند عبد الله بن عباس ) للطبري (ت‪013‬ه) ‪ ،‬وتفسير القرآن العظيم لابن أبي‬ ‫ص‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫>دوصظ صوح صوص‬ ‫دو ے کوے‬ ‫[ ص =وے صوح کوے صوص‬ ‫جصوے صوح صو‬ ‫صوص‬ ‫حد صطظ‬ ‫صوص دو صظ‬‫صوح‬ ‫ااتتشحح‪:‬قص ک‪ 9‬ص صوص صوص‬ ‫‪١‬‬ ‫‪72‬‬ ‫المقدمة‬ ‫حاتم (رت‪723‬ه) ‪ ،‬والأسماء والصفات للبيهقي (ت‪854‬ه) ‪ ،‬ورفع الملام عن‬ ‫الأبمة الأعلام لابن تيمية رت‪827‬ه) ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ج‪ -‬كتب مهمة أشار إليها بعض الباحثين ‪:‬‬ ‫إعراب القرآن للنحاس (ت‪833‬ه) ‪ ،‬والكشاف للزخشري (ت‪835‬ه) ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫والتفسير الكبير للرازي (ت‪406‬ه) & وبغية المرتاد لابن تيمية ‪ 2‬وزاد المعاد لابن‬ ‫‪١‬‬ ‫القيم (رت‪157‬ه() ‪ ،‬والبحر المحيط لأبي حيان (ت‪457‬ه() ‪ ،‬وعمدة القاري شرح‬ ‫صحيح البخاري للعين (ت‪558‬ه) ‪ ،‬وبلوغ الأماني للساعات ‪ ،‬والتحرير والتنوير‬ ‫‪١‬‬ ‫لأمتياز أحمد ح ومعجم‬ ‫للطاهر بن عاشور ئ ودلائل التوثيق المبكر للسنة والحديث‬ ‫‪١‬‬ ‫القراءات لأحمد مختار وعبد العال سالم ‪.‬‬ ‫‪١:‬‬ ‫النصوص المشكلة ق المكشة الألة‬ ‫‪ [-‬وقد اختلف الصحابة ومن بعدهم في تفسير الورود فقالت طائفة‪: ‎‬‬ ‫الورود هو المرور على الصراط } وهذا قول ابن مسعود وجابر" والحسن وقتادة‬ ‫ا‬ ‫‪١‬‬ ‫وعبد الرحمن بن زيد الأسلمي والكلي وغيرهم ‪.‬‬ ‫إ(‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 2‬حدثنا علي بن مسهر عن ابن أبي ليلى عن عطاء عن جابر © قال ‪« :‬جمع‬ ‫رسول الله يو في غزوة تبوك بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء ث‬ ‫ال‬ ‫‪ -‬عن إبراهيم بن مهاجر عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬أتينا ابن عمر ي اليوم‬ ‫ز‬ ‫الأوسط من أيام التشريق؛ قال ‪ :‬فأتي بطعام فد القوم وتنحى ابن له؛ قال ‪ :‬فقال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪---:‬‬ ‫)‪ (1‬يحتمل أن يكون جابر بن عبد الله لعطفه على ابن مسعود الصحابي } ويحتمل أن يكون أبا الشعثاء جابر بن‬ ‫زيد لعطف التابعين عليه ‪.‬‬ ‫ابن رجب الحنبلي ‪ :‬التخويف من النارش ج‪ 1‬‏‪ 0٥‬ص‪ /281‬م ا‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬يحتمل أن يكون جابر بن عبد الله ‪ .‬كما يحتمل أن يكون جابر بن زيد ‪ .‬انظر تعليقنا على هذا الإمام في‬ ‫‪:‬‬ ‫هامش المسألة رقم (‪ )855‬في جمع الصلاتين في السفر وهل يلزم لكل صلاة أذان وإقامة ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪٬‬‏ ج‪ ‘20‬ص‪ ‘902‬رقم ‪ 82283‬ج‪ ،70‬ص‪ )382‬رقم ‪ /01163‬م أ ‪ .‬ابن عبد البر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التمهيدش ج‪ ©20‬ص‪ /143‬م أ ‪.‬‬ ‫><وط <و‬ ‫د‪9‬وحصظ د‪=9‬ح‬ ‫حمح‬‫صوح دوحے‬ ‫صو دےوحص‬ ‫>= ف ے‬ ‫ت‬ ‫ص‬ ‫فص ‪ 9‬ے‬ ‫صم‬ ‫‪:1‬‬ ‫غ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪:‬ادن فأطعم ‪.‬قال ؛ فقال ‪:‬إني صائم ‪.‬قال ؛ فقال ‪:‬أما علمت أن رسول ا‬ ‫‪:9‬‬ ‫‪ .‬قال ‪:‬إنما أيام طعم وذكر("‪.‬‬ ‫‪ 4‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن زهير عن جابر‬ ‫‪:9‬‬ ‫بجميع‬ ‫أخحذت‬ ‫‪ :‬أيهم ششئ‪-‬ت‬ ‫؛ يقول‬ ‫له الحق على القوم‬ ‫الرجل يكون‬ ‫عن الحكم ق‬ ‫حقي ؛ قال ‪ :‬هذا بمنزلة الكفير(“ ‪.‬‬ ‫حدثنا وكيع قال نا سفيان عن جابر( ( عن نافع عن ابن عمر ‪ :‬أنه‬ ‫‪5‬‬ ‫كره اللقاط‪١‬‏ ‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ :‬لا نأخذ‬ ‫جابر (‪6‬‬ ‫وكيع عن أبي هلال عن قتادة قال ‪ :‬قال‬ ‫‪ -6‬حدثنا‬ ‫طولها إلا في حج أو عمرة(‬ ‫(‪ )1‬مسند أحمد‪ ،‬ج‪ ،20‬صل‪ ،93‬رقم ‪ /0794‬مأ ‪.‬النسائي‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 1710‬رقم ‪ /3092‬مأ‪.‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪٬‬ء‏ ج‪ 308‬ص‪393‬ء‪ 0‬رقم ‪ 921‬م أ ‪.‬الهيثمي ‪ :‬بجمع الزوائد‪ .‬ج‪ 30©0‬ص‪-202‬‬ ‫‪ 3‬م ا‪ .‬السيوطي ‪:‬الدر المنثورى ج‪ ،10‬ص‪/565‬م ت ) ‪.‬وانظر تعليقنا على الإشكال الوارد في هذا‬ ‫النص في كتاب الحج ‪ ،‬هامش المسألة رقم (‪ )138‬في أيام التشريق وما جاء فيها ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الظاهر أن جابرا المذكور هو جابر بن يزيد الجعفي ؛ فحميد بن عبد الرحمن يروي عن زهير بن‬ ‫‪,‬‬ ‫معاوية الذي يروي عن جابر الجعفي ‪ ،‬غير أني لم أجد في جابر عن الحكم إلا جابر بن زيد أبا‬ ‫‪:‬‬ ‫الشعثاء عن الحكم بن عمرو الغفاري ‪ ،‬وجابر الجعفي متهم بالتدليس ‪.‬أنظر ‪-‬مثلا ‪-‬المزي ‪:‬‬ ‫تهذيب الكمال تراجم المذكورين ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‪ /‬م أ‬ ‫مصنف بن أبي شيية‪( ،‬ج‪ 408‬ص‪ ،)053‬رقم ‪7‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬سفيان عن جابر هو سفيان بن عيينة عن جابر بن يزيد المعني ‪ 3‬وجابر عن نافع يحتمل أن يكون‬ ‫;‬ ‫جاير بن سمرة عن نافع بن عتبة ‪ ،‬ونافع عن ابن عمر يحتمل أن يكون نافع مولى ابن عمر عن مولاه ابن‬ ‫عمر ‪ ،‬لكن لمأجد مايمكن أن يكون به السند المذكور صحيحا‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪( ،‬ج‪ 408‬ص‪103‬ء‪ ،‬رقم ‪ /2302‬م أ‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الأصل أنه أبو الشعثاء لرواية قتادة عنه ث غير أنه يحتمل ان يكون جابر المذكور هو جابر بن عبد الله ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ويؤيد هنا ما عرف من أن قتادة متهم بالتدليس فيما ل يصرح فيه بالسماع والتحديث ‪ 0‬وما روى أبو‬ ‫;‬ ‫داود عن جابر بن عبد اللهأنه قال ‪:‬كنا نعفي السبال إلا ني حج أو عمرة ‪ .‬ستن أبي داودى ج‪ &40‬ص‪.48‬‬ ‫رقم ‪ / 1024‬م!‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )7‬مصنف ابن أبي شية‪ .‬ج‪ ،50‬ص‪ 5220‬رقم ‪ /78452‬م ! ‪.‬‬ ‫== ==<<وز‬ ‫‪=== ==--‬‬ ‫===‬ ‫‪7‬‬ ‫دوےص"صه‬ ‫صدوصظ حدوحصے حدوصط وحظ‬ ‫دو ح صدظو‪9‬وحص‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫اتحد ‪9‬ص صوص صو ص‬ ‫‪١‬‬ ‫‪92‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫د الرزاق عن الثوري عن عبد الله بن جابر عن جابر عن الحس‪)1( .‬‬ ‫‪ -7‬عب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 8‬أخبرنا عبد الرزاق عن ثور عن جابر قال من رأى ابن عمر يقول‬ ‫قال يجزئ مرةويجزئ مرتين ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫خادمه إذا ابتعت لحما بدرهم فلا تستز د يشي(‪. )4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عن زفر عن أبي حنيفة عن جابر عن ابراهيم عن أبي سعيد عن أبي هريرة أن البي‬ ‫‪١‬‬ ‫ية قال ‪ « :‬لا يسئام الرجل على سوم أخيه ‪ ،‬ولا ينكح على خطبته ‪ 3‬ولا تبايعوا‬ ‫‪,‬‬ ‫حالتها ئ ولا‬ ‫ولا تنكح الولد على عمتها ‪٬‬ولا‏ على‬ ‫بالقاء الحجر ل ولا تناجشوا‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫}‬ ‫تسأل المرأة طلاق أختها لتكفا ما فيى صحفتها ‪ ،‬فإن الله هو رازقها © وإذا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(6‬‬ ‫استأجحرت أجيرا فأعلمه أجره‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 0‬حدثنا موسى بن زكريا نا شباب العصفري نا عمرو بن عاصم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكلابي نا محمد بن مسلم الطائفي عن عمرو بن دينار عن جابر قال قال‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رسول الله ية ‪ « :‬لا طلاق قبل نكاح ولا عتق قبل ملك »‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1‬أنه جابر ين زيد لأن عبد الله ين جابر روى عن أبي الشعثاء وروى الثوري عن عبد الله‪ ،‬غير أني لم ‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬هذا سند مشكل & وجابر المذكور فيه عدة احتمالات ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أجد من ذكر رواية أبي الشعثاء عن الحسن البصري رغم احتمال روايته عنه} لأنه قرينه وصاحبه المقدم ‪.‬‬ ‫‪ -2‬أنه جابر بن يزيد الجعفي لأنه روى عن الحسن بن مسلم المكي‪ ،‬غير أيي لم أجد من ذكر رواية عبد‬ ‫‪/‬‬ ‫الله ين جابر عن الخعفي ‪.‬‬ ‫‪ 3‬أنه جابر بن سمرة لأنه روى عن الحسن بن علي بن أبي طالب© غير أني لم أجد من ذكر رواية عبد‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫}‬ ‫الله ين جابر عن ابن سمرة ‪ .‬انظر ‪ -‬مثلا ‪ : -‬المزي ‪ :‬تهذيب الكمال } تراجم من ذكر ‪.‬‬ ‫مصنف عبد الرزاق ج‪ ،10‬ص‪ )34‬رقم ‪ /431‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )3‬لم أهتد إلى من جابر هنا ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف عبد الرزاق‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪ ‘16‬رقم ‪ /80341‬م أ ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )5‬لم أهتد إلى من جابر هذا ‪.‬‬ ‫مسند أبي حنيفة‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪ /98‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )7‬كل من جابر بن عبد الله وجابر بن زيد روي عنه هذا الحديث‪ ،‬وعمرو بن دينار قد روى عن الاثئين‪٬‬‏‬ ‫انظر كتاب النكاح ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )869‬لا طلاق قبل نكاح‪. .‬‬ ‫_<‬ ‫><‪9‬ح <‪9‬ح‪2‬۔‪9‬ح۔‪9‬۔‬ ‫(‪ )8‬الطبراني ‪:‬للعحم الأوسط ج‪ ،80‬ص‪ 8610‬رقم ‪ /6928‬م !‬ ‫دو ے دوحے وحط‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫صو صظ‬ ‫کے وحظ‬ ‫‪/1‬‬ ‫صوح ص‬ ‫د‪9‬وحص د‪ 9‬ص صوح دو ص" حو صط‬ ‫کوصظ‬ ‫‪ 5‬ص ک‪9‬صط کوحص‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫= ‪29‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪30‬‬ ‫م ح‪,‬‬ ‫ج‬ ‫حمد بن مسلم الطائفي عن‬ ‫عن‬ ‫سليمان‬ ‫قال نا سعيد بن‬ ‫معاذ‬ ‫حدثنا‬ ‫‪-11‬‬ ‫= ہے صح‬ ‫‪29‬‬ ‫‪2‬‬ ‫خمسة أوسق‬ ‫‪ » :‬ليس فيما دون‬ ‫الله تلا‬ ‫جابر( ‪ (1‬قال قال رسول‬ ‫دينار عن‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫د‪:‬‬ ‫مے ‪-‬‬ ‫د‬ ‫صدقة وليس فيما دون حممسة أواق صدقة وليس فيما دون حممسة ذود صدقة»(“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه=‪,‬‬‫ه‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪ 2‬حدثنا أبو بكر قال نا جرير عن مغيرة عن إبراهيم ‪ :‬سئل جابر عن‬ ‫ج‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫رجل قال لامرأته‪ :‬ما أنت لي بامرأة مرارا وهو غضبان ‪ ،‬قال إبراهيم ‪ :‬ما أراه بلغ‬ ‫ے =‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫هذا الحد إلا وهو يريد الطلاق(‘) ‪.‬‬ ‫‪50‬‬ ‫و۔۔‬ ‫‪29‬‬ ‫=‬ ‫النصوص المشكلة فى مكتبة التنسير‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‪٦‬‏‬ ‫‪7‬۔۔‬ ‫‪ 1‬في قوله تعالى ‪ :‬ط ذلك الكتاب ل ريب فيه ‪ ( 4‬البقرة ‪: ) 20 :‬‬ ‫=‬ ‫ط‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪٨١‬‬ ‫‪ -‬وقرأ أبو الشعثا“ ‪ :‬لا ريب فيه بالرفع ‪ :-‬بضم الياء ‪ ، -‬والفرق بينها‬ ‫‪ /‬۔كم_‪٢_٨‬‬ ‫ف‬ ‫=<‬‫=‪= 2‬‬ ‫=< =< ‪9‬‬ ‫‪= 29‬‬ ‫‪= 9‬‬ ‫ؤ“ح۔جكء==‪١٨‬‬ ‫(‪ )1‬كل من جابر بن عبد الله وجابر بن زيد قد روى عنه عمرو بن دينار والحديث رواه مسلم عن أبي الزبير‬ ‫‪5‬‬ ‫عن جابر بن عبد الله ر صحيح مسلم كتاب الزكاة‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ )586‬رقم ‪ /089‬م أ ) ‪ .‬ورواه ابن ماجة‬ ‫‪/‬س۔‪١‬ه‪==.‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عن عمرو بن دينار عن جابر بن عبد الله ( سنن ابن ماجة‪ ،‬كتاب الزكاة} باب ما تحجب فيه الزكاة من‬ ‫الأموال‘ ج‪ ،10‬ص‪27‬ك؛ رقم ‪ /4971‬م أ )‪ .‬وأخرجه الربيع بن حيب قائلا ‪:‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ومن طريقه عنه القله قال ‪ :‬ليس فيما دون حمس أواق صنقة ‪ -‬والأوقية أربعون درهما ‪ -‬وليس فيما دون‬ ‫‏‪٦٨١‬‬ ‫_<‬ ‫عشرين مثقالا صدقة ‪ 3‬وليس فيما دون حمس ذود صلقة ‪ -‬يعني حمس أبعرة ‪ ، -‬وليس فيما دون أربعين شاة‬ ‫ن‬ ‫‪. ٦٨١‬۔۔ }‪:‬‬ ‫صلقة " وليس فيما دون خمسة أوسق صدقة ‪( .‬لربيع بن حبيب ‪ :‬الخامع الصحيح & كتاب الزكاة والصدقة }‬ ‫باب (‪ )55‬في النصاب‪ ،‬ج‪ & 10‬ص‪ ،58‬رقم ‪ ) 133‬؛ وقوله من طريقه مشكل فيما يعود إليه الضمير ‪ ،‬أيعود إللى‬ ‫ح‬ ‫=س‪٨١‬‏ خدمه ‏‪٦٨١‬‬ ‫السند للتقدم وهو أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ ،‬أم يعود إلى ابن عباس فقط ؟‬ ‫(‪ )2‬الطبراني ‪ :‬المعجم الأوسط‪ ،‬ج‪ ،80‬صل‪ 9220‬رقم ‪ /3848‬م أ ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم أهتد إلى من يكون جابر هذا ‪ ،‬كما أن جوابه عن المسألة لم يذكر ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪}.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪40‬ءص‪ )011‬رقم ‪ /65381‬م ! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦٨١١‬‬ ‫[‬ ‫(‪ )5‬لولا ورود اسم سليم في نص الألوسي لقلنا إن أبا الشعثاء هذا هو جاير بن زيد لما يؤثر عليه من التفسير‬ ‫(‪ /‬رس‏‪. ٦٨٣‬ز۔۔‬ ‫ه‬ ‫ووجوه القراءة ‪ ،‬غير أن ذكر سليم تفرد به الألوسي فيما يين أيدينا من لمصادر والمراجع ‪ ،‬و لم أجد من‬ ‫ذكر أن أبا الشعثاء سليم بن أسود المحاربي ضمن القراء أو للفسرين ‪ ،‬واللذان كرا بهذا الاسم أولهما ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سليم بن عيسى بن سليم أبو عيسى ‪ ،‬ويقال أبو محمد الحنفي مولاهم الكوفي المقري © ولد سنة‬ ‫‏‪٦٨٩‬‬ ‫‪/‬۔۔‬ ‫‪0‬ه ك أخص أصحاب حمزة ( صاحب القراة للشهورة ) ‪ ،‬وثانيهما ‪ :‬سليم بن منصور بن عمار‬ ‫آ‬ ‫ا‬ ‫البصري } روى عن حمزة ؛ و لم أجد من كى واحدا من هذين الاثنين بابي الشعثاء ‪ .‬انظر ‪ :‬ابن الخزري ‪:‬‬ ‫‏‪ ٦٩٦‬ي‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫}‬ ‫=‪<>: ><>9><9<<-9<>9-<<=9‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫<<<==‬ ‫‪:>9©=>=9 2‬‬ ‫ص‬ ‫وص صو ے‬ ‫ک‪9‬ص‬ ‫صوص صو صط‬ ‫وصطص‬ ‫ص‪59‬‬ ‫ص‬ ‫الات>=‪=:>=>->->>->-‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪2,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪13‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪١‬‬ ‫ويين المشهورة أن المشهورة توجب الاستغراق ‪ ،‬وهذه تحوزه‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬وقرأ سليم أبو الشعثاء لا ريب فيه بالرف(“ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -2‬في قوله تعالى ‪ « :‬يآ أيها الذين عامنوا أطيعُوا اله وأطيعُوا الرسول‬ ‫‪:‬‬ ‫ألي الأمر منكم ه ( النساء ‪)95:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬قال ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ : -‬أولوا الأمر العلماء حيث كانوا &‬ ‫‪١‬‬ ‫وكذا قاله جابر( وبجحاهد وعطاء والحسن والضحاك والمبارك بن فضالة‬ ‫‪١‬‬ ‫وإسماعيل بن أبي خالد ‪ -‬رحمهم الله تعال ‪ } -‬ذكره التعالي وغيره(‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 3‬في قوله تعالى‪ :‬ل وَحُرم عَلنَكمْ صيد البر مداُشمْ حما مهر المدة‪:) 69 :‬‬ ‫موور ى‬ ‫« ه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬حدثنا ابن المين قال ثنا ابن أبي عدي عن شعبة عن أبي إسحاق عن أبي‬ ‫>‪-‬‬ ‫الشعثاء“ قال ‪ :‬سألت ابن عمر عن لحم صيد يهديه الحلال إلى الحرام فقال ‪ :‬أكله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬عمر خير م‪. ‎‬‬ ‫ا ؟ل‬ ‫قكله‬ ‫عمر وكان لايرى به بأسا ؛ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬تأ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫غاية المنتهى في طبقات القراء ج‪ ،10‬ص‪ &)813-913‬رقم ‪. 7931-8931‬‬ ‫(‪ )1‬الزمخشري ‪ :‬الكشاف‪ ،‬ج‪ 10&0‬ص‪ . 511‬الرازي ‪ :‬التفسير الكبير ومفاتيح الغيب‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ . 12‬أبو‬ ‫‪١‬‬ ‫حيان‪ :‬البحر المحيط‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 63‬البيضاوي ‪ :‬التفسيرء ج‪ ،10‬ص‪ /101-201‬م ت ‪ .‬أحمد مختار‬ ‫وعبد العال سالم ‪ :‬معجم القراءات القرآنية ج‪ ©10‬ص‪. 71‬‬ ‫‪--0-:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الألوسي ‪ :‬روح المعاني" ج‪ }10‬صر‪ /701‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬يحتمل أن يكون أبا الشعثاء لذكره مع كبار مفسري التابعين؛ غير أن الغالب على الظن أنه جابر بن عبد‬ ‫‪,‬‬ ‫الله ‪ 2‬فقد ذكر القرطي عنه أنه قال ‪ :‬أولوا الأمر أهل القرآن والعلم( ج‪ /952 }&50‬م ت ) ‪ ،‬وجاء في‬ ‫‪١‬‬ ‫معتصر المختصر ‪ :‬وعن جابر ‪ :‬وأولوا الأمر قال ‪ :‬أولوا الخير ر ج‪ ،20‬ص‪ /791‬م أ ) ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬محمد بن عبد الرحمن ‪ :‬نشر طي التعريف في فضل حملة العلم الشريف‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /34‬م ت ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )5‬حسب الأسانيد المذكورة فإن أغلب الظن أن أبا الشعثاء هذا هو سليم بن أسود المحاربي أو واحد ممن كي‬ ‫أبا الشعثاء غير جابر بن زيد ‪ ،‬غير أن هذا الظن الغالب يعكر عليه ورود هذه المسألة صريحة عن الإمام‬ ‫‪,‬‬ ‫جابر بن زيد في مواضع أخرى ‪ ،‬مما يجعل احتمال كون آب الشعثاء المذكور هو جابر بن زيد ممكنا ‪ .‬انظر‬ ‫المسألة رقم (‪ )96‬في قوله تعالى ‪«:‬وَحُرّع عليكم صن البر ما دسم حُرمًا هه ( المائدة ‪ ، ) 69 :‬والمسألة‬ ‫رقم (‪ )277‬في الصيد للمحرم‪ ،‬وفيما إذا صاده المحل هل يجوز للمحرم أكله‬ ‫‪>>-‬‬ ‫ا‬ ‫>=‪.‬‬ ‫دوقوے دوحصط وصح‬ ‫دوجحے وص‬ ‫دفھے‬ ‫وح‬ ‫حدوح دو‬ ‫فص حوح صوح‬ ‫ص د‪9‬ح د‪9‬ح <‪9< <9‬ح< >=‬ ‫‪59‬‬ ‫‪5‬ك‪9‬حص‬ ‫ك‪=<9‬‬ ‫‪4 1‬‬ ‫ك‪9‬ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪32‬‬ ‫= ‪92‬‬ ‫حدثنا ابن ا‬ ‫لمثنى قال ثنا يحيى بن سعيد عن شعبة قال ثنا أبو إسحاق عن أبي‬ ‫الشعثاء قال ‪ :‬سألت ابن عمر عن صيد صاده حلال يأكل منه حرام ‪ 3‬قال ‪ :‬كان‬ ‫‪,‬‬ ‫‪92‬‬ ‫عمر يأكله ؛ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬فأنت ؟ قال ‪ :‬كان عمر خيرا مي ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<< ‪92‬‬ ‫‪ ,‬قال ‪ :‬قلت لابن عمر ‪ :‬كيف ترى في قوم حرام لقوا قوما حلالا ومعهم لحم صيد‬ ‫حدثنا ابن حميد قال ثنا جى بن واضح عن يونس عن أبي الشعثاء الكندي‬ ‫فإما باعوهم وإما أطعموهم ؟ فقال ‪ :‬حلال«"“ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أربعة‬ ‫نسائهم ةترص‬ ‫من‬ ‫االذ۔ين] يولون‬ ‫‪,‬‬‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫البقرة ‪:‬‬ ‫‪622‬‬ ‫ي‬ ‫‪-4‬‬ ‫أشهر ر‬ ‫<<< ‪292‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو السائب ‪.‬قال ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن أبي‬ ‫‪,‬‬ ‫الشعثاء(ث قال ‪:‬نزل به ضيف ‪ ،‬فآلى مانمرأته فنفست ‪ ،‬فأراد أن يفيء فلم‬ ‫‪:‬‬ ‫يستطع أن يقريما من أجل نفاسها & فأتى علقمة فذكر ذلك له ‪ ،‬فقال ‪ :‬أليس قد‬ ‫‪:‬‬ ‫فثت بقلبك ورضيت ؟ قال ‪ :‬بلى‪ ،‬قال ‪ :‬فقد فقت ‪ 0‬هي امرأتك ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حدثنا محمد بن المثنى قال ثنا غندر قال ثنا شعبة عن الحكم قال انطلقت أنا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫وإبراهيم إلى أي الشعثاء فحدث أن رجلا من بيي سعد بن همام آلى من امرأته‬ ‫فنفست فلم يستطع أن يقربها ‪ 0‬فسأل الأسود أو بعض أصحاب عبد الله فقال ‪ :‬إذا‬ ‫‪,‬‬ ‫أشهد فهي امرأته ‪.‬‬ ‫حدثنا ابن المثيى قال ثنا محمد بن جعفر قال ثنا شعبة عن مغيرة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لشعثاء عن علقمة وأصحاب‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ث‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫<< ‪92‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 706‬ص‪ /27-37‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬اغلب الظن أن أبا الشعثاء للذكور في هنا النص والنصوص لثلاثة الآنية هو سليم بن أسود محاربي } ولكن يعكر‬ ‫عليه ما رواه عبد الرزاق عن عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء ‪ ،‬إذ رواية ابن دينار عن أبي الشعثاء جابر بن زيد‬ ‫<<<‬ ‫وص وص ص‪.‬‬ ‫دو ےظ‬ ‫حدوصط حوصط‬ ‫حےوصط‬ ‫دو‬ ‫کوے صو صظ‬ ‫الل‪,‬‬ ‫مشهورة ‪ ،‬وألمحد مذنكر رواية اين دين‬ ‫غاريعنر جابر بن زيد ممن كێ باي الشعثاء ‪.‬‬ ‫کوے‬ ‫> ص‬ ‫وص‬ ‫‪33‬‬ ‫‪22‬‬ ‫= ‪< 92‬‬ ‫<<<<<<‬ ‫عبد الله أمهم قالوا في الرجل إذا آلى من امرأته فنفست ‪ ،‬قالوا ‪ :‬إذا‬ ‫أشهد فهي امرأته(") ‪.‬‬ ‫أبي الشعثاء أنه سأل علقمة عن الرجل يولى من‬ ‫عبد بن حميد عن‬ ‫‪ _-‬وأخرج‬ ‫فلا يستطليع أن يطأها } قا ل ‪ :‬إذا فاء بقلبه ولسا نه‬ ‫بما نفاس أو شي‬ ‫امرأته فيكون‬ ‫ورضي بذلك فهو فيء ‪.‬‬ ‫‪ -‬عبد الرزاق عن الثوري عن ابن جريج عن عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬۔۔'"‬ ‫وح ج‬ ‫مه‪.‬‬ ‫ر ۔`‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬لا يجزيه ذلك ليس بشيء حق يتكلم بلسانه‬ ‫۔۔۔‪.‬۔_۔سے ۔_۔۔‪_-‬‬ ‫محح×۔ س‬ ‫‪.‬‬ ‫سحر‬ ‫‏`‬ ‫حى‬ ‫قال ‪ :‬جزئه‬ ‫أبي الشعثاء‬ ‫عن‬ ‫بن حميد‬ ‫وعبد‬ ‫عبد الرزاق‬ ‫وأخرج‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫سا ۔۔ ح حح‬ ‫يتكلم بلسانه ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫جج‪:‬‬ ‫صم‬ ‫_‬ ‫‪ 5‬في قوله تعالى ‪ :‬ل أقم الصلاة لذلوك الشَّمُس إه ( الإسراء ‪: ) 87 :‬‬ ‫`جح۔‬ ‫منح ح ص‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫د‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫حر‬ ‫‪.‬۔_ _‪ - ,‬ح‬ ‫ہے‬ ‫‪ -‬قال الفراء ‪ :‬جابر عن ابن عباس في دلوك الشمس أنه زوالها الظهر ‪.‬‬ ‫ط ‪:. 9‬‬ ‫سم`‬ ‫‪ 6‬في قوله تعالى ‪ :‬ل ولقد _ اتين لقْمَانَ الحكمة ه (لقمان ‪: )21:‬‬ ‫ح‬ ‫صله تحد‬ ‫حص‬ ‫_‪_-_.‬‬ ‫‪ -‬وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبو زرعة حدثنا صفوان حدثنا الوليد حدثنا‬ ‫‪+‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫مح‬ ‫جت‬ ‫عبد الرحمن بن يزيد عن جابر( قال ‪ :‬إن الله رفع لقمان الحكيم بحكمته فرآه‬ ‫ر‬ ‫(‪ )1‬الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ /424 -324‬م ت ‪.‬‬ ‫= ‪=-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫(‪ )2‬السيوطي ‪ :‬الدر للنثورء ج‪ ،10‬ص‪ /056‬م ت ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫(‪ )3‬مصنف عبد الرزاق ج‪ ،60‬ص‪ )364‬رقم ‪ /28611‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬السيوطي ‪ :‬الدر المتثور ‪ :‬ج‪ ،10‬ص‪ /056‬م ت ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪٦١‬‬ ‫=‬ ‫"ح‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )5‬أغلب الظن أنه جابر بن زيد لشهرة روايته عن ابن عباس ‪ ،‬ولكن روى الطبري عن رجل عن جاير بن‬ ‫[‬ ‫‪٧‬‬ ‫=‬ ‫عبد الله قال ‪ « :‬دعوت ني الله ومن شاء من أصحابه فطعموا عندي ثم خرجوا حين زالت الشمس &‬ ‫فخرج البي فقال‪ :‬اخر ج يا أبا يكر فقد دلكت الشمس » ‪ .‬الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬جك ‏‪ ٤1‬ص‪ /731‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن منظور ‪ :‬لسان العرب مادة دلك‪ ،‬ج‪ ،01‬ص‪ /724‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫لم أهتد إلى من يكون جابر هنا ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫‪>>::‬‬ ‫‪=:>=©:‬٭©>‪:‬‬ ‫ال‪ :‬٭©=‪>:‬٭‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫تصوم‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ص‬ ‫صوح‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫صو ے‬ ‫ص صو صط‬ ‫دو‬ ‫وص‬ ‫‪7‬‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫الإمام‬ ‫آثار‬ ‫‪43‬‬ ‫رجل كان يعرفه قبل ذلك فقال له ‪ :‬ألست عبد بي فلان الذي كنت ترعى‬ ‫بالأمس ؟ قال ‪ :‬بلى ‪ 3‬قال ‪ :‬فما بلغ ما أرى ؟ قال ‪ :‬قدر الله وأداء الأمانة‬ ‫وصدق الحديث وتركي ما لا يعنييي ؛ فهذه الآثار منها ما هو مصرح فيه بنفي‬ ‫كونه نبيا ) ومنها ما هو مشعر بذلك ‪ ،‬لأن كونه عبدا قد مسه الرق يناي كونه‬ ‫<<<‬ ‫نبيا ‪ 7‬لأن الرسل كانت تبعث فيى أحساب قومها ‪ ،‬ولهذا كان جمهور السلف‬ ‫على أنه لم يكن نبي("“ ‪.‬‬ ‫‪ -7‬في قوله تعالى ‪ « :‬ومن كَفَرَ بعد ذلك ه النور ‪: ) 55 :‬‬ ‫‪ -‬واختلف أهل التأويل في مع الكفر الذي ذكره الله في قوله‪ :‬لومن‬ ‫<<‬ ‫كفر بعد ذلكف ه } فقال أبو العالية ‪ -‬ما ذكرنا عنه من أنه ‪: -‬كفر بالنعمة لا‬ ‫كفر بالله » وروى عن حذيفة في ذلك ما حدثنا به ابن بشار قال ثنا عبد الرحمن‬ ‫قال ثنا سفيان عن حبيب بن أبي الشعثاء قال ‪ :‬كنت جالسا مع حذيفة‬ ‫‪2929‬‬ ‫وعبد الله بن مسعود } فقال حذيفة ‪ :‬ذهب النفاق وإنما كان النفاق على عهد‬ ‫رسول الله يل ‪ 3‬وإنما هو الكفر بعد الإيمان ؛ قال ‪:‬فضحك عبد الله فقال ‪:‬‬ ‫تقول ذلك ؟ قال ‪:‬علمت ذلك & قال ‪ & :‬وَعَدَ الله الذي عامنوأ منكم وعملوا‬ ‫الصالحات لَيسنَخْلفتَهُمْ فايلارض‪( ...‬لنور‪ )55 :‬حيت بلغ آخرها‪.‬‬ ‫<<‬ ‫‪/‬‬ ‫م‬ ‫<= ‪2‬‬ ‫(‪ )1‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ /444‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫(‪ )2‬لعل الصواب ‪ :‬عن ‪ ،‬وهو المصرح به عند ابن أبي حاتم ‪ 2‬ولأن حبيب بن أبي ثابت يروي عن أبي الشعثاء‬ ‫سليم بن أسود ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )3‬الذي تميل إليه النفس أن أبا الشعثاء المذكور هو سليم بن أسود الذي ثبتت روايته عن عبد الله بن مسعود &‬ ‫وهذا الأخير قد توني سنة ‪ 23‬ه ‘ وعمر جابر بن زيد حينثذ ‪ 11‬سنة مما يجعل إدراكه لابن مسعود‬ ‫‪/‬‬ ‫بعيدا ‪ 2‬وسواء كانت نشأة جابر الأولى في عمان أو في البصرة ‪ ،‬غير أن احتمال كون أبي الشعثاء المذكور‬ ‫هو جابر بن زيد ييقى ممكنا ‪ 0‬لا سيما إذا نظرنا إلى النصوص الي رواها جابر بن زيد عن حذيفة في‬ ‫النفاق ‪ 3‬وإلى نص الشيخ هود بن محكم ‪ -‬الآتي بعد نصوص الطيري ومن معه ‪ -‬الذي يأتي في نفس‬ ‫يرن مانلمقصود بجابر ‪ 2‬لنلك تبقى هذه النصوص مشكلة ‪.‬‬ ‫ي غي‬ ‫اللعن تقرييا عن جابر ‪ ،‬ول‬ ‫تكنبمن‬ ‫<=‬ ‫دوے دو ے دوے د‪.‬‬ ‫دو ے دوصط‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صحو صظ‬ ‫وص کوے‬ ‫ة‬ ‫دو د‪2‬صوحے ده‬ ‫ے دوے دو ے‬ ‫دو‬ ‫ے صو ے دو ے صو ے صو ے‬ ‫صو‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫آ‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫حدثنا ابن المثنى قال ثنا ابن أبي عدي قال ثنا شعبة عن أبي الشعثاء ‪:‬قال‬ ‫قعدت إلى ابن مسعود وحذيفة فقال حذيفة ‪ :‬ذهب النفاق فلا نفاق ‪ 0‬وإتما هو‬ ‫لو إنما‬ ‫لاآهذيهة‪:‬‬ ‫قولا؟ل ‪:‬افتل‬ ‫الكفر بعد الإيمان ‪ ،‬فقال عبد الله ‪:‬تعلم ما تق‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كان قول لْمُومنين‪ .. .‬ه حت بلغ « قومك هُمُ الْفَاسقونَ » قال ‪ :‬فضحك عبد‬ ‫الله ؛ قال ‪ :‬فلقيت أبا الشعثاء بعد ذلك بأيام فقلت ‪ :‬من أي شيء ضحك عبد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫من الشيء الذي يعجبه ‪ ،‬وربما‬ ‫الله ؟ قال ‪ :‬لا أدري ‪ 3‬إن الرجل ربما ضحك‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫من الشيء الذي لا يعجبه } فمن أي شيء ضحك لا أدريل(')‬ ‫ضحك‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أحمد بن سنان ثنا عبد الرحمن بن مهدي ثنا سفيان عن حبيب بن‬ ‫أبي ثابت عن أبي الشعثاء قال ‪:‬كنت مع حذيفة ومع عبد الله فقال حذيفة ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫} وإنما هو اليوم الكفر بعد الإيمان‬ ‫ذهب النفاق‪ ،‬إنما كان النفاق على عهد البي ي‬ ‫‪/‬‬ ‫فضحك عبد الله وقال ‪:‬مما تقول ذلك ؟ فقرأ عليه‪ « :‬وعد الله الذي عانوا منكم‬ ‫‪/‬‬ ‫الصالحات ليَستَحْلفتَهُم في الأرض‪( .. .‬لنور‪ & )55 :‬حيت بلغ آآخرها ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_ وأحرج عبد بن حميد وابن مردويه عن أبي الشعثاء قال ‪:‬كنت جالسا‬ ‫‪/‬‬ ‫مع حذيفة وابن مسعود فقال حذيفة ‪ :‬ذهب النفاق ‪ ،‬إنما كان النفاق على عهد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رسول الله يأ وإنما هو اليوم الكفر بعد الايمان ‪ 0‬فضحك ابن مسعود ثقمال ‪:‬مم‬ ‫‪/‬‬ ‫الصالحات‪4 .. .‬‬ ‫تقول ؟ قال ‪:‬بهذه الآية‪ :‬ل وعد الله الذيَ عانوا منكم ‪7‬‬ ‫إلى آخر الآي ‪.‬‬ ‫_ وقال جابر ‪:‬سئل حذيفة بن اليمان عن هذه الآي الثلاث ‪ :‬قوله ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الظَالمُونَ ‪4‬‬ ‫يَحْكم بمَآ أنزل الله فأوتتك هم الكافرون ‪ 4‬و‬ ‫ومن ل‬ ‫_‪...‬‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 1 8‬ص‪ /061‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صر‪. 7252‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ‪ 0‬ج‪.80‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬السيوطي ‪:‬الدر النورس ج‪ }&60‬صر‪ /612-712‬م ت ‪ .‬الألوسي ‪:‬روح لمعاني" ج‪ 810‬ص‪ /402‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حكم ‪ ,‬بمًآ أنزل‬ ‫وومن لم‬ ‫قوله تعال‬ ‫أغلب الظن أنه جحابر بن زيد ث ويحتمل أن يكون غيره ‪ .‬انظر للسالة رقم ق‬ ‫(‪(4‬‬ ‫تارت هم المونه‪ > .‬أوك ههممالقَاسقون ‪( 4‬للائدة ‪.)74 &54 {44:‬‬ ‫همم الكافرونگه‪0‬‬ ‫اللهه اوقع‬ ‫‪.--‬‬ ‫>===‬ ‫ص‬ ‫>‪=9‬‬ ‫> وص وص کوے دو ‪-‬ے‬ ‫كو‬ ‫وے کوے‬ ‫حو جصو‪.‬‬ ‫دص‪9‬ح صوح‬ ‫صوح‬ ‫صوح‬ ‫صوح صو ے‬ ‫صوح‬ ‫جنته نص ک‪ 9‬ص ص ‪ 9‬ح‬ ‫‪<--‬‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪36‬‬ ‫‪=7-=2 ==-‬‬ ‫وذ الماسقونَ » [[ أهي ]] خاصة في أهل الكتاب من اليهود والنصارى أم هي‬ ‫=== =‬ ‫تح‬ ‫عامة فيهم وفيمن أقر بالإسلام ودان به ؟ فقال حذيفة ‪ :‬بخ بخ ‪ ،‬نعم الإخوة بنو‬ ‫‪92 92 92 92 9292 22‬‬ ‫إسرائيل إن كان لكم حلوها وعليهم مرها ‪ 3‬بل هي السنة في إثر السنة كالقذة‬ ‫تحذى على القذة‪ .‬يعي أنما عامة لأهل الكتاب من اليهود والنصارى ولأهل‬ ‫الإسلام ؛ من لم يحكم منهم جميعا بما في كتابه وبما عهد إليه ربه وأمره به نبيه محمد‬ ‫فهو كافر ظالم فاسق ‪ ،‬غير أن كفر أهل الكتاب في ذلك كفر جحود ‪ ،‬وهو‬ ‫شرك & وهو كفر أهل الإقرار بالله والبي كفر نفاق وهو ترك شكر النعمة ‪ ،‬وهو‬ ‫كفر دون كفر وظلم دون ظلم وفسق دون فسق‪.‬‬ ‫‪ 8‬في قوله تعالى ‪ « :‬وله لعلم لساعة ه ( الزخرف ‪: )16:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو كريب قال ثنا ابن عطية عن فضيل بن مرزوق عن جابر‬ ‫قال ‪:‬كان اين عباس يقول ‪:‬ما أدري علم الناس بتفسير هذه الآية أم لم يفطنوا لها‬ ‫وه علم للساعة ه قال ‪ :‬نزول عيسى ابن مريم( ‪.‬‬ ‫‪ 9‬حدثنا ابن حميد قال ثنا هارون بن المغيرة عن عنبسة عن جابر( عن‬ ‫‪92 2292‬‬ ‫أنس بن مالك قال‪ « :‬كان البي ينحر قبل أن يصلي فأمر أن يصلي ثم ينحر»<‪6‬‬ ‫النصوص المشكلة فى المصادر الإباضية‬ ‫‪ [[ 1‬في أصناف الناس تجاه العلم ‪ ]] :‬قال الأزدي" ‪ :‬الناس ثلاثة ؛ عالم‬ ‫<‬ ‫في الأصل ‪ :‬أي ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الهواري ‪ :‬التفسيرث ج‪ &10‬ص‪. 374-474‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<< <<<‬ ‫(‪ )3‬يحتمل أن يكون جابر بن زيد لشهرة روايته عن ابن عبلس‪ ،‬ولكن لم أجد من ذكر رواية فضيل بن مرزوق عنه‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ }520‬ص‪/9٥‬‏ م ت ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬يحتمل أن يكون جابر بن زيد لمعاصرته لأنس بن مالك & ولكن لم أجد من ذكر رواية عنبسة عنه ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬الطبري ‪ :‬التفسيرث ج‪ 03،8‬صر‪ /623‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬نسبة الإمام جابر بن زيد أزديا صحيحة ‪ ،‬لكن لم أجد من يذكره مما إلا قي معرض ذكر اسمه ونسبه ‪ ،‬و لم‬ ‫‪.-‬‬ ‫أهتد إل منععكن أن يكون المراد به غير الإمام جابر ‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫دبصظ‬ ‫حدو‪9‬وحظ وص صوص‬ ‫صوص صوص‬ ‫صوص‬ ‫وح دو ے‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صطظ‬ ‫دو‬ ‫صو صطظ‬ ‫وص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دظو ص‬ ‫ص‬ ‫صو‬ ‫صط‬ ‫صو‬ ‫توحد ‪9‬ص صوص صو صط‬ ‫ل ‪9>:=9--9<:‬‬ ‫‪73‬‬ ‫المقدمة‬ ‫مرتفع ومتعلم منتفع وما سواهما منتقع( ‪(1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الحياء فليست‬ ‫خلع جلباب‬ ‫الله تلة قال ‪ < :‬من‬ ‫ذكر جابر (‪ )2‬أن رسول‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له غيبة »‬ ‫‪/‬‬ ‫‪< <--‬‬ ‫‪ -3‬ومن كتاب عمر بن محمد بن عمر ‪ :‬وقد قيل من اغتصب درهما وأخذه‬ ‫‪/‬‬ ‫حراما لم يبرأ منه حيت يستتاب فإن أصر برئ منه © فإن كان اغتصب الدرهم في‬ ‫سبيل من سبيل المسلمين فإنه يبرأ منه قبل أن يستتاب‪ ،‬وكذلك بلغنا فيى جواب‬ ‫‪/‬‬ ‫ة‪.‬‬ ‫حيان الأعرجإلى أبي جابر(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-:=<>0-0->0->9-=>9->9‬‬ ‫‪ 4‬قال [[ أبو علي ]] في رجل عليه سلف لرجل وقد مهب ‪ :-‬فذهب۔‬ ‫السلف فاشترى رجل حبا ثم قال للمتسلف ‪ :-‬اللتسلف‪ -‬إذهب فاكتل حقك مفنلان‬ ‫‪/‬‬ ‫فقد اشتريت منه حبا و لم يكله لي ؛ قال ‪ :‬فلابد من كيلتين } فإذا كان المتسلف قد اكتال‬ ‫‪/‬‬ ‫الحجب من البائع وذهب به وقت ذلك فإن حيان الأعرج كتب إلى جابر ‪ :-‬أبي جابر‬ ‫‪/‬‬ ‫إنما قد سبق ‪ :-‬ما سبق ‪ -‬وذهب فاتركوه ‪ 3‬وأصلحوا فيما استقبلتم ‪ :-‬ما استقبل_‪. «-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 5‬وإن أخذ السلف بذلك الكيل الأول من غير أن يكيله له ثانيا فقد ذكر‬ ‫في الأثر ‪ :‬فإن حيان الأعرج كتب إلى أبي جابر‪ :‬ما قد سبق وذهب فاتركوه‬ ‫‪/‬‬ ‫وأصلحوا فيما استقبلت ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القناطر ج‪ &©10‬ص‪. 17‬‬ ‫(‪ )2‬الأصل أن يكون جابر هنا هو جابر بن زيد لأنه هو للقصود في كتب الإباضية عند الإطلاق ‪ ،‬ولكن كون الرواية‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫حديهية يجعل احتمال كون جابر للذكور غير أبي الشعثاء واردا ‪ 0‬و أحد هنا الحديث عن جابر الصحابي ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &)96-07‬صر‪. 63‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬في هنا النص واللذين بعده اضطراب ‪ ،‬فمرة يذكر جابر ومرة أبو جابر ‪ ،‬كما أن حيان الأعرج تلميذ‬ ‫للإمام جابر فمن المفروض أن يكون سائلا لا ميا & ث ممن المقصود بأبي جابر ؟ والذي يعرف به عند‬ ‫الإباضية والد موسى بن أبي جابر } وأبو جابر حمد بن جعفر صاحب الخامع ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع ج‪ ،10‬ص‪. 251‬‬ ‫ا‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامع‪ ،‬ج ‪ }&50‬ص‪ . 102‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ‪ :‬ج‪ &54-64‬ص‪. 18‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪. 093-193‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وح ‪ 9-‬۔ =>‬ ‫ح‬ ‫‪99‬‬ ‫د‪9‬حص>‪9‬صط‬ ‫ے‬ ‫و حوحص‬ ‫د‬‫¡ے صوص صوص صوص‬ ‫<<‬ ‫‪<<< 92929292‬‬ ‫=‪92‬‬ ‫‪922‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪38‬‬ ‫‪ 6‬قال جاب (‪ : ),‬بلغتي عن رسول الله للا‪ :‬إذا دخل الخلاء قال ‪ « :‬اللهم‬ ‫‪7777-7222‬‬ ‫‪77777777‬‬ ‫إني أعوذ بك من الرجس النجس ‪ ،‬الخبيث المخبث ‪ ،‬الشيطان الرجيم (“ ‪.‬‬ ‫‪ -7‬روي عن جابر أن البي وأ قال ‪ « :‬لاينظر الله إلى رجل لا يقيم‬ ‫صلبه في صلاته بين ركوعه وسجوده‪ ،‬ولا تتم صلاة رجل لا تمس أنفه الأرض‬ ‫‪.‬‬ ‫حين تمس جبهته _‬ ‫‪ 8‬مسألة ‪ :‬قال جابر(‪ :‬حدثين أبي أنه كان بمكة & وعلى مكة يومئذ أمير‬ ‫عليه من السكانة ما شاء الله ؛ قال ‪ :‬وكنا نصلي خلفه إلى أن بلغه أن رجلا قال ‪:‬‬ ‫أبدلنا الله بهذا الخليفة خير منه ؛ قال ‪ :‬فأرسل إليه فجذب لسانه بالكلبتين فقتله كما‬ ‫تقتل الدابة ء فجعل أصلي خلفه من بعد ذلك وأنقض صلات ‪ ،‬إلى أن بلغ محبوبا‬ ‫فجاء حت كان خلفي في صلاة العشاء ‪ 0‬حيت إذا صليت مع الأمير عدت فنقضت‬ ‫صلات وأبصرني محبوب فقال ‪ :‬هكذا غلب عليك حمزة بن عون وأخذت برأيه ‪.‬‬ ‫وكان حمزة بن عون يرى رأي هارون ‪ ،‬أنت يا أبا عثمان خير من فلان ‪ ،‬أو من‬ ‫(‪ )1‬الأصل أن يكون جابر هذا هو جابر بن زيد لأنه هو المقصود في كتب الإباضية عند الإطلاق ‪ ،‬ولكن‬ ‫كون الرواية حديثية يجعل احتمال كون جابر المذكور غير أبي الشعثاء واردا ‪ ،‬و لم أجد هذا الحديث عن‬ ‫جابر الصحابي ‪ ،‬وإنما روي عن أبي أمامة وبريدة وغيرهما مرفوعا ‪ ،‬وعن حذيفة وابن عمر موقوفا ‪ 0‬وعن‬ ‫الحسن مرسلا ‪ .‬انظر ‪ :‬سنن ابن ماجةء ج‪ ،10‬ص‪ )901‬رقم ‪ /992‬م أ ‪ .‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء‬ ‫الرجال" ج‪ &20‬صر‪ /683‬م أ ‪ .‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ما يقول الرجل إذا دخل الخلاءێ ج‪ ،©10‬ص‪ ©11‬رقم‬ ‫‪ /4‬م ا ‪ .‬السيوطي ‪ :‬الجامع الصغيرش ج‪ ،10‬صر‪ )631‬رقم ‪ /991‬م أ‪ .‬أبو داود السجستان ‪ :‬المراسيل‪.‬‬ ‫كتاب الطهارة ج‪ ،10‬ص‪ \27‬رقم ‪ /20‬م أ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 81‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ال‬ ‫(‪3‬‬ ‫أصل أن يكون جابر هذا هو جابر بن زيد لأنه هو المقصود ق كتب الإباضية عند الإطلاق ‪ }،‬ولكن‬ ‫كون الرواية حديثية يجعل احتمال كون جابر المذكور غير أبي الشعثاء واردا } و لم أجد هذا الحديث عن‬ ‫<<< ‪1‬‬ ‫جابر الصحابي ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪. 215 &015‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬النص مضطرب \ لأن جابر بن زيد لم يدركه محبوب بن الرحيل إن كان هو المقصود محبوب ‪ ،‬فإن كان‬ ‫غيره فإني لم أحد عند الإباضية من يعرف محبوب غير ابن الرحيل ‪.‬‬ ‫دت‬ ‫‪١2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<>‪:‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫الحا‪0- 0><>9-<>9-<>9=:<>9==9>->:‬‬ ‫صو‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫حطظدو صظ‬ ‫حص‪ 9‬ص دو ص‬ ‫حدو ص‬ ‫‪9‬‬ ‫د‪ 9‬ح‬ ‫‪92‬‬ ‫تقحص ‪4‬ص _‬ ‫لوح حححححح‬ ‫‪93‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪-‬‬ ‫سي‬ ‫><‬ ‫س‬ ‫;‬ ‫فلان ؛يعي فقهاء المسلمين الذين كانوا قبلنا ‪ 0‬وهذا ياعلأمير أشد من فلان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وفلان ؛ يعي السلاطين من قبله فقال والدي ‪:‬هذا رأيك ؟ فقال له محبوب ‪:‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫نعم ‪ 0‬هذا رأيي } قال‪ :‬فإن كان رأيكم رجعنا إلى رأيكم } قال ‪ :‬فر جحعن(_) ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪ 9‬ومن غير الضياء عن أبي الحسن رجل له نخل تحب فيها الزكاة وهو محتاج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0:00‬‬ ‫ح‬ ‫تي‪,‬‬ ‫رخص فلم يخرج له أكثر من ذلك ؛ قال ‪:‬‬ ‫إلى الدراهم ومطالب بالخراج فأط ماله بال‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫=<‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إن كان ذلك عبثا فاحشا مما يرديه البيع ويصير إلى إضاعة المال أخرج زكاة التمر ‪ 5‬وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى ‏‪١‬‬ ‫كان لم يعرف مبلغ التمر أخرج زكاة الدراهم مما في يده وهو الناظر لنفسه ‪ ،‬وإن كان‬ ‫‪7٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الطناء لم يبلغ ذلك الغبن فإن شاء أخرج زكاته من التمر وإن شاء أخرج من الدراهم &‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فهل يجوز لمن يطين ماله بالدراهم صحاحا أن يزكي دراهم عليه يقيمها الصحاح ؟ قال‬ ‫‪:-::- 0-:‬‬ ‫جابر( فيما اختلفوا فيه ‪ .‬قلت٭ ‪ :‬وكذلك من غير الطناء ؟ قال ‪ :‬نع‪©,‬‬ ‫‪ 0‬من جابر بن زيد إلى نعمان بن سلمة ‪ :‬كتبت إلي أن أدلك من المخرج من‬ ‫الذي أنت فيه وتأمرني أن أبين لك العدل في الذي أنت فيه ‪ .‬ولعمري لو أحذت‬ ‫‪١‬‬ ‫في ذلك بأمر أهل العدل لوسعك ذلك ‪ ،‬فإن كان في ذلك في حاجتك ‪ ،‬فاجمع أهل‬ ‫أرضك ثم ادع كل إنسان منهم فاسأله ما يطيق ‪ ،‬فإنه ليس منهم إنسان إلا كان سيعمل‬ ‫من ذلك أمرا يكون لك فيه كفاية } فإن الدهاقين يأخذون أضعاف ما كونوا متحملين‬ ‫لك ‪ ،‬لا يصل من ذلك إلى بيت المال إلا القليل يمسكونه لأنفسهم ويأخذون الشرط‬ ‫<<‬ ‫‏‪- 4 ٩‬‬ ‫دونم ‪ ،‬وأمور كثيرة تغشاهم ‪ 3‬ولا يصل إلى بيت المال منه كثير ‪ .‬فانظر كل إنسان‬ ‫‪-‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫منهم تحمل لك أمرا فقل ‪ :‬ليس عليك دهقان دوني ولا شرطي‪ ،‬إن تشأ أن أكتب لك‬ ‫‪6‬‬ ‫صكا بذلك وتدفع إلي الذي تحملت لي ‪ ،‬وإن لم يكن عندك اليوم فتحمله في طلب‬ ‫ذلك & فإذا رفعت إلى شيئا من ذلك كتبت لك به صكا فإن الرجل لعله يؤخذ منه‬ ‫<‪<=9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ &31‬ص‪. 171-271‬‬ ‫ح=‪90‬صط‬ ‫قول جابر غير واضح المع ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءض ج‪ ©60‬ص‪. 941-051‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬لم يذكر في الرسالة الموضوع الذي شغل بال المرسل إليه ي مما جعل النص غامضا ‪.‬‬ ‫<خ‬ ‫‪-‬۔‪96‬ح۔ ه ح۔‬ ‫_<‬ ‫د۔د‪96‬ح=‬ ‫كحوح وص وح‬ ‫كحوح‬ ‫حفوحے‬ ‫کدوے‬ ‫وح‬ ‫وے صو صظ‬ ‫‏‪٨7‬‬ ‫ص‬ ‫‪:‬‏‪ = ٦‬د‬ ‫‪-‬‬ ‫رست ر‬ ‫ه جرح‬ ‫رح‬ ‫خ‬ ‫رح‬ ‫_ صل(‬ ‫_<‬ ‫‪9‬‬ ‫ك`×‪_ :-‬‬ ‫ل‬ ‫كص‬ ‫تكحصمر‬ ‫ر‬ ‫حم‬ ‫لن‬ ‫حر‬ ‫>=_ر‬ ‫ه۔‬ ‫ر كح‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫ے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔ے_‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪40‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪79779295‬‬ ‫ثلاثمائة وتؤخذ منه مائة درهم ييقى له ما يعيش به » وتصيب حاجتك ‪.‬فهذا أمر إن‬ ‫أحذت به أهل أرضك تكون لهم فيه راحة } وأرجو أن تستخرج منهم أمرا يكون‬ ‫ا‬ ‫أضعاف ما لو حرصت فيه على خراب أموالهم لم تعد ذلك ‪ .‬فأما أمر المسلمين إذا‬ ‫‪١‬‬ ‫ضربوا المخزية فإنه كان قسمة على الرؤوس ‪ ،‬درهمين وجزاين من كل رأس ثم يتقبل‬ ‫اللهاقين فيقسم ذلك على قدر أهل الأرض وطاقتهم } فيكون الرجل ينوبه من ذلك‬ ‫ماتان والثلاث ودون ذلك وفوق ذلك ‪ ،‬ولا يؤخذ من أهل المسكنة شيء ‪ ،‬وإن جبر‬ ‫‪,‬‬ ‫على أحد منهم فرفع ذلك إلى الإمام عدل فيه ‪ .‬فكان ذلك أمر المسلمين & فجاءت بعد‬ ‫‪,‬‬ ‫ذلك أمراء جعلوا يقبلون الأرضين قبالات يتقبلها دهاقينها ويتنادون في الزيادات حت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ينهى ممم الأمر إلى ما رأيت ‪ .‬فانظر أي أمرك أخذت به } فعليك بتقوى الله ‪ ،‬ولا‬ ‫يكونن من رأيك أن ترى أن الله جاعل هضمك للناس عفرجح("" ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ف‪.‬ر‪-‬ك‬ ‫تجيك‬ ‫‪ 2‬ز‪٣٦‬‏‬ ‫‪ 11‬من جابر بن زيد إلى نعمان بن سلمة ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من أموال المسلمين في أرضك ‪ ،‬كتبت تستأمريي ق أن‬ ‫تستعين بصدقتها في الحزية ‪ 0‬فإن ذلك ليس لك ‪ ،‬إنما كانت صدقة أموال المسلمين‬ ‫‪.‬‬ ‫بص‬ ‫إلى من بعث الصدقة ولا تجعل جزية ‪.‬والله مع ذلك لقد عرفت أن الشيطان سيزين‬ ‫‪ 9‬ص ص ‪ 9‬ص صو صظ ‪ 59‬صظ صو صظ‬ ‫لك من أمرك أمرا أخاف أن يؤبقك } إلا أن يعصمك الله _(ة©‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2‬وعن علي بن أبي طالب وابن عباس ‪ :‬في المحرم يموت أنه لا يغطى رأسه‬ ‫‪,‬‬ ‫ولا يحنط ‪ .‬عن بحار © عن أبي جعفر مثله( ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪31‬ء ص‪. )13-23(20-30‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬النص غير واضح لمع ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ 310‬ص‪. )23(30‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬حسب كتب الحديث فإن هذا السند يع أن جابر المذكور هو جابر بن يزيد الجعفي ‪ ،‬غير أن اطلاق‬ ‫‪:‬‬ ‫صو ےظ‬ ‫اسم جاير في الكتب الإباضية ينصرف إلى الإمام جابر بن زيد يجعل احتمال كون جابر المذكور هنا هو‬ ‫‪/‬‬ ‫صو ے‬ ‫أبو الشعثاء ممكنا ‪ 0‬لا سيما وأنه وأبو جعفر محمد الباقر متعاصران } ولمزيد إيضاح الإشكال الوارد في هذا‬ ‫النص انظر أحكام الجنائز ر آخر كتاب الصلاة ) المسألة رقم (‪ )616‬في المحرم إذا مات ‪.‬‬ ‫حدوحے ص ج‬ ‫‪:12‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ 610‬ص‪. 91‬‬ ‫=۔‪9‬و۔ =<‬ ‫وح‬ ‫حوحصط>‪9‬ط كو‬ ‫ح‪9‬ص دوحصظ‬ ‫صظو حصظصص‬ ‫دو ے حو صے‬ ‫وے‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‪٣ ..‬‬ ‫حصن كر كارنر ط تم _حد‪ :‬اك‬ ‫زاك‬ ‫ص_ر‬ ‫نر‬ ‫=حر _اح‬ ‫<‬ ‫صك =‬ ‫<< > <<‬ ‫اتت‪ ‎‬ص‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫لمقدمة‬ ‫‪5‬‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 3‬الربيع عن ضمام [ غير موجودة في ت ] ال ‪:‬سمعت مسلما يقول ‪:‬‬ ‫‏‪٠ ١‬‬ ‫>=>‪>::< 6‬‬ ‫إن أبا الشعثاء قال ‪:‬يجزي المكاتبين في الحج وفي الكرا" ‪-‬‬ ‫ز‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ...‬ولرواية جابر بن زيد" عن عكرمة عن ابن عباس ‪ « :‬كتب علي‬ ‫ا‬ ‫النحر ولم يكتب عليكم {‘ ‪.‬‬ ‫==‬ ‫حو‬ ‫كهر صهر نورت‬ ‫ر ر‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫‪ 5‬عبد الرزاق عن معمر عن جابر بن زيد عن الشعبي( قال ‪ :‬إذا كتب‬ ‫حر د‬ ‫تت‬ ‫‪-‬‬ ‫إليها بطلاقها و لم يلفظ به ثم محاه قبل أن يبلغها فليس بطلاق ما لم يبلغها ‪ .‬قال‬ ‫ص‬ ‫معمر وأخبرني من سمع الحسن يقول مثل قول الشي( ‪.‬‬ ‫‪ ... 6‬بما رواه جابر( عن البي يأ أنه قال ‪ « :‬من كانت له شركة في‬ ‫‪.‬‬ ‫بيع حت يستأذن شريكه إن شاء أخذ وإن شاء تركد »‬ ‫أرض فليس له‪7‬‬ ‫جحر‬ ‫من الصرف‬ ‫مالك بن أسيد ‪ :‬وأما ما ذكرت‬ ‫ريد إل‬ ‫جحابر بن‬ ‫من‬ ‫‪- 71‬‬ ‫> )‬ ‫س‬ ‫لم رييثشتر ط لكم ما ل يجحد لكم فردوه ببدل لكم & فلا أحب‬ ‫الدراهم ش‬ ‫تصرفون‬ ‫ر‬ ‫ذلك ‪ ،‬باينوهم عند ذلك وافصلوا ما بينكم فإن لم تبصروا الدراهم فاستروها ‪ ،‬فما‬ ‫(‪ )1‬النص غير واضح المع ‪.‬‬ ‫‪<<--‬‬ ‫‪ /‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ \17‬رقم ‪7‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬صرح غير واحد أن جابرا المذكور هو جابر بن يزيد الجعفي ‪ .‬انظر ‪ -‬مثلا ‪ : -‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‬ ‫ج‪ ،90‬ص‪ 4620‬رقم ‪ /11881‬م! ‪ .‬الزيلعي ‪ :‬نصب الرايقه ج‪ }40‬صر‪ /602‬م أ ‪.‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ &60‬ص‪. 01‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬هكنا في الأصل ‪ ،‬وأغلب الظن أنه جابر بن يزيد ( الجعفي ) عن الشبيض لأن معمر بن راشد يروي عن‬ ‫جابر بن يزيد الجعفي عن الشعي» و لم يدرك معمر أبا الشعثاء ‪ 2‬و لم أجد من ذكر رواية أبي الشعثاء جابر‬ ‫عن الشي ‪ ،‬ولكن لا ييعد أن يروي عنه ‪ ،‬لأنه من أقرانه ‪ 0‬ورواية الأقران بعضهم عن بعض ثابتة ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف عبد الرزاق‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ 314‬رقم ‪ /73411‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ : )7‬الأصل أن يكون جابر هذا هو جابر بن زيد لأنه هو المقصود في كتب الإباضية عند الإطلاق © ولكن‬ ‫>‪3 >:<>:-0‬‬ ‫كون الرواية حديثية يجعل احتمال كون جابر المذكور غير أبي الشعثاء واردا ‪ 0‬و لم أجد هذا الحديث عن‬ ‫جابر الصحابي ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءێج‪ ©81‬صر‪. 702‬‬ ‫(‪)8‬‬ ‫=‪9‬وح‪-‬۔‪9‬ح۔ وح ‪<-‬‬ ‫ك>‪9‬صط <و‬ ‫دو‪9‬حے حوصط‬ ‫کدوے‬ ‫کوے‬ ‫و ےظ‬ ‫کوے‬ ‫ص‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪:00‬‬ ‫الا‪9-‬ح‪--- >0=:<>9>:‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪6_:‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪:0- :_0-:-0-:_0-:_0-:_07‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سح>۔‪٢‬‏‬ ‫صح‬ ‫حر‬ ‫‏_`‪. - ٠‬ج‬ ‫صم‬ ‫حت‬ ‫=( ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0١‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪24‬‬ ‫بصر من‬ ‫لم تتقد فيه أبصاركم ولا‬ ‫تستروها له فلا يصلح رده ‪ 0‬وإن كان غير طائل‬ ‫لا ينفق عنكم( ‪. (2(_ 1‬‬ ‫من جابر بن زيد إلى أحد أصحابه ) راشد بن خثيم ) ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من رجل يؤخذ بمال وليه فيييع خدمه إن قدر له على خدم ©‬ ‫فما باع في أمر حق يؤخذ به عن ماله فلا بأس & وإن باع ماله بعضه على بعض ومن‬ ‫مال الرجل أحق أن ما عليه ‪ 5‬وأما أن يؤخذ بظلم فإن ماله لا يصلح لرجل مسلم أن‬ ‫‪0-0-0-9->0->9->9-<>0‬‬ ‫يشتري مالا يغصبه صاحبه ‪ ،‬ولوليه إن شاء أن يقول هذا مال الذي يأخذون فأنتم‬ ‫أعلم ‪ 0‬فهذا لا بأس به ‪ 3‬مع أنه يعجب ألا يشتري أحد منه شيئا© (‪.‬‬ ‫عن‬ ‫نعمان بن سلمة ‪ :‬وأما الذي كتبت تسألن‬ ‫جحابر بن زيد إل‬ ‫من‬ ‫‪-9‬‬ ‫خرص النخل على أربايما ومن إكراهك أناسا على قبالة أرضينهم يما سكان © فذلك‬ ‫لا يحل أكله ‪ 2‬ولكنك من ذلك كراكب الأسد ‪ ،‬ولا أخال لك بدا من ذلك ‪ ،‬فتتزه‬ ‫ما استطعت مما تكره‪ ،‬فإن الله لا يعمي عليك شيئا من ذلكفى ‪. 6‬‬ ‫‪ -0‬وجه ذلك ‪ :‬أن المسرة وَالْمَعيب ليس حقا للمحمول له الذي هو‬ ‫المشتري ولا المَعيبَ حقا للبائع إذا اعتبرنا رةالأرش أو ميله إلى عدم الرد‬ ‫(( وَجُوَرَت )) في استحق (( إن لم تكن على رد الشيء بعينه عن مُتمحقّه )) في‬ ‫>‪:---‬‬ ‫مسألة الاستحقاق بأن كانت على رَدًالمثل أو القيمة © وإن كانت على ذلك في‬ ‫‪0- 0- .0-‬‬ ‫الاستحقاق لم تَحُز ‪ ((.‬وعن جاير )) شيخ أبي عبيدة (( إجازئها عليه )) ‪ ،‬أي‬ ‫(‪ )1‬النص غير واضح للع ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ ،01‬ص‪. )62(20‬‬ ‫(‪ )3‬النص غير واضح للع ‪.‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫(‪ )4‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،10‬ص‪. )10-20(20-30‬‬ ‫(‪ )5‬النص غير واضح للع ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،21‬ص‪. )92(10‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫>‪=0-‬تر‬ ‫<وح _‪.‬‬ ‫><وص‬ ‫دوصط‬ ‫حقوح حدفوح حوحط‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے دوے‬ ‫کفوے وح‬ ‫[‪48‬صے‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صم ح‬ ‫صو حے‬ ‫صوص‬ ‫دطو ص‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫حدو ص‬ ‫حط‬ ‫ط‬ ‫د‬ ‫دد"‬ ‫د‬ ‫اتحط =_=‬ ‫‪/‬‬ ‫‪34‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫على رد الشيء بعينه في الاستحقاق (( وفي حمالة الوجه )) ء وهي أن يتحمل‬ ‫لصاحب الحق بأن يحضر له مَنعليه الحق (( قولان )) ‪:‬الجواز والبطلان « ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬مسألة ‪ :‬ومن الأثر ؛ سئل عن أربعة شهدوا على أربعة بالزين ‪ 0‬عثمان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عن جابر( عن الشي أنه قال ‪ :‬تحوز شهادتمن إذا شهد أربعة على أربعة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عثمان عن جابر أن الحكم بن عتبة قال ‪ :‬لا تحوز شهادتمم ‪ 3‬كل واحد‬ ‫أربعة‪)٨( .. ‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -2‬عن جابر بن زيد عن الشجي أنه قال ‪ :‬لا يجوز اعتراف الصبي‬ ‫‪ 3‬من جابر بن زيد إلى عنيفة‪ :‬وأما ما ذكرت من رجل ري" أم ولد له‬ ‫والمملوك في الخراحة‪.‬‬ ‫وليدة فإن ابن عباس كان يقول في ذلك قولا شديدا‪ ،‬يقول ‪ :‬تحرم علي ‪.‬‬ ‫‪ -4‬عن علي وعن جابر قالا ‪ :‬مر عمر على جارية تستقي مع رجل على‬ ‫بئر فقال عمر ‪ :‬لمن هذه ؟ فقالوا ‪ :‬لفلان © قال ‪ :‬لعله يطؤها ؟ قالوا ‪ :‬نعم ‪ 0‬قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أما إنما لو ولدت لألزمته ولده" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬النص غير واضح المع ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ ،90‬ص‪. 334‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬لم أهتد إلى من يمكن أن يكونه جابر هذا ‪ ،‬و لم أجد من ذكر رواية جابر بن زيد أبي الشعثاء عن الشجي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫والحكم بن عتبة ‪ ،‬وييقى احتمال روايته عنهما ممكنا لأنمم متعاصرون‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع© ج‪ &17‬ص‪. 25-35‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )5‬هكنا في الأصل ‪ ،‬وأغلب الظن أنه جابر بن يزيد ( الجعفي )} وقد تقدم ما في مثل هنا السند من إشكال ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ 75-853‬ص‪. 004‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عدم وضوح معين هذه الكلمة جعل النص غامضا ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫الامام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ &©60‬ص‪. )91(40‬‬ ‫(‪)8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )9‬الأصل أن يكون جابر هذا هو جابر بن زيد لأنه هو المقصود في كتب الإباضية عند الإطلاق ‪ ،‬ولكن‬ ‫كون الرواية حديثية يجعل احتمال كون جابر المذكور غير أبي الشعثاء واردا ‪ 3‬و لم أجد هذا الحديث عن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر الصحابي ‪.‬‬ ‫(‪ )01‬العوتي ‪:‬الضياء‘ ج‪1 .1 0‬ص‪. 39‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ .55-65‬صر‪. 601‬‬ ‫دو ے کھے دھے ص‬ ‫دفھے‬ ‫وح وح دوحے وح وح‬ ‫وح صوح صوح‬ ‫صوح ص تححصوم‬ ‫صوح‬ ‫صو ے‬ ‫ح‪ 9‬ح‬ ‫ص ‪ 9‬ح‬ ‫صوح‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫ص‬ ‫د ح‬ ‫دح‬ ‫‪9‬ص‬ ‫آت ح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪44‬‬ ‫‪:‬‬ ‫=<‬ ‫‪ -‬نصوص اخرجها الإمام الربيع بن حبيب في الجامع الصحيح‬ ‫وابتدً أسانيدها بقوله ‪ :‬ومن طريق فلان أو ومن طريقه‪ ،‬أو وعنه‪ ،‬ونحو ذلك ©‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وقال فيها الشارح ‪ :‬أي بالسند المتقدم [[ المذكور فيه الإمام جابر بن زيد ]]‪ ،‬و لم‬ ‫يين ما اعتمد عليه في ذلك" ‪ 3‬أو سكت عنها الشارح و لم يعلق عليها ‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ )81( -1‬قال الربيع بن حبيب حدثني أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ,‬أنس بن مالك ‪ )91( . . ...‬ومن طريقه عن البي القفلة قال ‪ « :‬إن الملائكة لتضع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أجنحتها لطالب العلم رضا لما يطلب » ‪ ،‬قال الربيع ‪ :‬الأجنحة بدل من الأيدي في‬ ‫‪.‬‬ ‫باب الدعا‬ ‫إذ‬ ‫‪ (327) 2-‬أبو عبيا۔ة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة ‪ )823( ...‬ومن‬ ‫‪,‬‬ ‫طريقه ‪:‬قال قال رسول الله ولأ ‪«:‬لخلوف فمالصائم أطيب عند الله من ريح‬ ‫اللسك فارق عبدي شهوته وطعامه من أجلي فالصيام لي وأنا أجازي به [ في نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪7‬‬ ‫القطب ‪ :‬إسقاط عبدي ‪ ،‬وفيها أيضا ‪ :‬وأنا أجزي به الجنة ] © ‪.‬‬ ‫الله تلة ‪ » :‬الصوم‬ ‫طريق أي هريرة قال قال رسول‬ ‫‪ -3‬ومن‬ ‫‪,‬‬ ‫فإذا كان أحدكم صائما فلا يرفث ولا يجهل ‪ ،‬وإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إني صائم «(‬ ‫‪١‬‬ ‫إ‬ ‫‪ )133( 4‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ )233( ...‬ومن طريقه‬ ‫عنه عليه الصلاة والسلام قال ‪ « :‬ليس فيما دون خمس أواق صدقة والأوقية‬ ‫فيما دون عشرين مثقالا صدقة ‪ ،‬وليس فيما دون حمس ذود‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬أحيانا يرجع الشارح الضمير إلى الصحابي الراوي للحديث ‪ ،‬وأحيانا يرجعه إلى السند المتقدم ‪ ،‬انظر‬ ‫<<<‬ ‫مثلا ‪ :‬شرح الحديث رقم ‪. 404 910‬‬ ‫الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 100‬ص‪21‬ء رقم ‪ .91‬شرح الجامع ج‪10‬ء ص‪. 34‬‬ ‫الخامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ \48‬رقم ‪ . 823‬شرح الخامع ج‪. 54 206‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫===‬ ‫=‪=-‬‬ ‫الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 100‬ص‪48‬ء رقم ‪. 033‬شرح الجامع ج‪ 200‬ص‪. 94‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪---‬‬ ‫م‪,‬‬ ‫‪225 3:‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صه‬ ‫حدو‬ ‫صظ دو صظ صف صطظ‬ ‫صو‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صوص صو صظ‬ ‫صوص‬ ‫صدق ص‬ ‫ص بص صوص‬ ‫جو‬ ‫ل‪:‬ت‪9‬ح‪-0-0->9-<0--9-=9-9-=9-=9-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪54‬‬ ‫المقدمة‬ ‫وليس فيما دون‬ ‫©‬ ‫صدقة‬ ‫أربعين شاة‬ ‫وليس فيما دون‬ ‫_‬ ‫خمس أبعرة‬ ‫‪ -‬يعي‬ ‫صدقة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا وس ة‪ ,‬صدقة‪".‬‬ ‫خمسة‬ ‫‪ )243( 5‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ )343(...‬وعنه التلتكلا‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬من كثر ماله و لم يزكه جاءه يوم القيامة في صورة شجاع أقرع له زبيبتان‬ ‫‪/‬‬ ‫وكل بعذابه حت يقضي الله بين الخلائق » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬يعي ثعبانا أقرع فيكون‬ ‫[خ ‪ :‬يكون] في فمه من كلا الجانبين رغوة السم بمترلة الزبيبتين في التماحهما { و لم‬ ‫‪/‬‬ ‫يرد بهما العينين( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ )543( -6‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال بلغتي عن رسول الله‬ ‫‪/‬‬ ‫يل ‪ )643(...‬ومن طريق ابن عباس عنه القفثلة¡ قال ‪ « :‬تصدقوا فإن الصدقة تقي‬ ‫‪/‬‬ ‫مسعود‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫بلغي‬ ‫الربيع ‪:‬‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫«‬ ‫السو‬ ‫ميتة‬ ‫وتدفع‬ ‫ئ‬ ‫السو‬ ‫مصار ع‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنصاري قال ‪:‬قال رسول الله يل « نفقة الرجل على أهله صدقة »‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ )153( -7‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك ‪ )253( ...‬ومن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:---‬‬ ‫طريقه عنه القتلة قال ‪ « :‬المال الحلال رائح بصاحبه إلى الحنة » ‪ ،‬قال الربيع ‪ :‬معناه‬ ‫‪/‬‬ ‫حديث أبي طلحة الذي قدمنا ذكر ه‪. )4‬‬ ‫} وكذلك معناه ق‬ ‫يروح بصاحبه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ )063( 8‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة ‪ )63[( ...‬ومن طريقه أيضا‬ ‫عنه القتلة [ فى نسخة القطب إسقاط قوله عنه القفلة وهو ظاهر الصواب ] قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫« كان الناس لذا رأوا أول الثمرة جاؤوا به [ خ ‪ :‬بما ] إلى رسول الله يَلأ‪ 5‬فإذا أحذه‬ ‫[خ‪ :‬أحنها] دعا للمدينة بالبركةش ثم يدعو أصغر ولد يراه فيعطيه تلك الثمرة ©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10&8‬ص‪ ‘58‬رقم ‪ . 233‬شرح الخامع‪ ،‬ج‪ 20©0‬ص‪. 45‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪8 ©10‬ص‪ ‘7‬رقم ‪ . 343‬شرح الخامع‘ ج‪ &20‬ص‪. 57‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الخامع الصحيح ج‪ ،&10‬ص‪ ،88‬رقم ‪ . 643‬شرح الخامع‪ ،‬ج‪ 20©0‬ص‪. 08‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10©8‬صل‪ &)98‬رقم ‪ . 253‬شرح الخامع ج‪ }&20‬صر‪. 58‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الخامع الصحيح ج‪ 10&8‬ص‪29‬ا رقم ‪ . 163‬شرح الخامعث ج‪ 20&0‬ص‪. 301‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ه‬ ‫حص‬ ‫><‪9‬و‪9‬ص‬ ‫حدو صطظ‬ ‫دوح‬ ‫دوحے حوح‬ ‫دو ے‬ ‫حدوح‬ ‫دوحصط دوص‬ ‫کو‪9‬صظ‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫فحم‬ ‫ے صوے صوے دوے صوص‬ ‫صو‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫دو ے‬ ‫‪9‬ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪5‬‬‫آ‪ 9‬ص‬ ‫‪ 71‬ے د ‪ 9‬حص صوص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪64‬‬ ‫‪ )363( 9‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة ‪ )463( ...‬ومن طريقه‬ ‫عنه القتلة‪ :‬قال ‪ « :‬لا يمنع أحدكم فضل الماء ليمنع به الكلأ » & معن ذلك رجل له‬ ‫بئر فيمنع ماعها ليمنع ما حوله من الرعي ‪ )563( .‬ومن طريق ابن عباس عنه العلا‬ ‫حو‪9‬وص صوص صوح‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬مكتوب على باب الحنة ‪ :‬العطية بعشر أمثالها ‪ 0‬والقرض بثمانية عشر »‬ ‫(‪ )663‬ومن طريق أبي هريرة قال ‪:‬قال رسول الله يأ ‪ « :‬لا يمنع أحكم جاره‬ ‫عليه « !) ‪,‬‬ ‫واجب‬ ‫حق‬ ‫ذلك‬ ‫( فان‬ ‫جداره‬ ‫ق‬ ‫حشبة‬ ‫يغرز‬ ‫أن‬ ‫‪/‬‬ ‫ومن‬ ‫ابن عباس ‪)404( ...‬‬ ‫جابر بن زيد عن‬ ‫أبو عبيدة عن‬ ‫(‪)304‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دو صے کھے صوص صو صظ‬ ‫‪/‬‬ ‫طريقه أيضا عنه القتلة قال إذا مات الحرم غسل ولا يكفن إلا في ثوبيه اللذين أحرم‬ ‫فيهما ولا يس بطيب ولا يخمر رأسه ‪.‬‬ ‫‪ )354( 1‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة ‪ )454( ...‬ومن‬ ‫طريقه أيضا عنه القتلة قال مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم الذي لا‬ ‫صحو صطظ‬ ‫يفتر عن صلاة ولا صيام [ خ ‪ :‬عن الصلاة ولا عن الصيام ] حت يرجع(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ )174( 2‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ )274( ...‬ومن‬ ‫وحط‬ ‫طريقه عنه التلة‪ )374( ... :‬ومن طريق ابن عباس قال ‪ « :‬دفع الني للأ في كفن‬ ‫دوے‬ ‫ابنته أم كلثوم خمسة أئواب » ‪ )674( ...‬ومن طريق ابن عباس قال ‪ « :‬لا ينبغي‬ ‫أن تحبس جيفة مسلم بين ظهرايي أهله » وقال تة ‪ « :‬اغسلوا موتاكم » ©‬ ‫وحط‬ ‫‪.‬‬ ‫فوجب غسل الميت على من حضر لقوله لق‬ ‫کدھے‬ ‫وحط‬ ‫‪ )394( 3‬أبو عبيدة عن جابر [[ بن زيد ]] عن عائشة ‪-‬رضي الله عنها‬ ‫‪ -‬أنما قالت ‪ )494.(.. :‬قال ‪ :‬وبلغنا عن عائشة أنما قالت ‪:‬قال رسول الله‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الجامع الصحيح ج‪10‬ءص‪29-39‬ء رقم‪.663 5633 }463‬شرح الخامع؛ ج‪ .20‬ص‪.901 8010 7010‬‬ ‫دج ے کھے دم ے صم ك‬ ‫(‪ )2‬الخامع الصحيح؛ ج‪ }20‬ص‪ ،301‬رقم ‪ . 404‬شرح الجامع؛ ج‪ 205‬صر‪. 971‬‬ ‫الخامع الصحيح ج‪ 200‬ص‪911‬إ رقم ‪ . 454‬شرح الجامع ج‪ &20‬ص‪. 992‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الجامع الصحيحض ج‪ ،20‬ص‪ 5210‬رقم ‪ . 674 3743‬شرح الجامع ج‪ ،20‬ص‪. 043 &433‬‬ ‫۔=‪٥‬‏‬ ‫>وحص کھے صوح وح‬ ‫(‪ )5‬من القائل ز أهو جابر أم الربيع أم غيرهما ؟‬ ‫‪98‬ص >=‪9‬ص >وے دوے کوے دو ے کوے دف ے‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حو حےدصو‬ ‫صظ‬ ‫دظو‬ ‫حدو ص‬ ‫صوص‬ ‫حو صظ‬ ‫صو صظ‬ ‫دو ص‬ ‫صوص صوص ص‪ 9‬صظ‬ ‫‪9‬ص ک‪9‬ح>‬ ‫‪74‬‬ ‫المقدمة‬ ‫لة ‪ « :‬مامن ني يموت حت يخير » فسمعته وهو يقول ‪ «:‬اللهم الرفيق الأعلى »‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أنه ذاهي(""‬ ‫فعرفت‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )955‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري ‪)065.(..‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وعن أبي سعيد الخدري أيضا [ قال المحقق ‪:‬قوله عن أبي سعيد ‪ 0‬هذا الحديث‬ ‫‪/‬‬ ‫والذي بعده معطوفان على الحديث الأول © وسند الثلاثة واحد ‪ ].‬قال ‪ « :‬ممى‬ ‫رسول الله يو عن بيع المار حي يبدو صلاحها » © والنهي واقع على البائع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫والمشتري ‪ )165(.‬وعن أبي سعيد أن رسول الله يل « نمى عن النجش » ‪ ،‬قال‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪:‬الناجش الذي يزيد في السلعة وهو لا يشتريه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ )295( 5‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ )395(...‬ومن‬ ‫طريقه أيضا عنه القلة ‪ « :‬بين كل حالفين يمين » ‪ )495(.‬ومن طريق عائشة‬ ‫‪/‬‬ ‫رضي الله عنها عنه التلة قال ‪ « :‬ألا أخبركم بخير الشهداء ؟ قالوا ‪:‬بلى يا رسول‬ ‫‪/‬‬ ‫الله ‪ 3‬قال ‪:‬الذي يأتي بشهادته قبل أن يسأل عنها »(“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ )616( 6‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ )716(...‬ومن‬ ‫}‬ ‫‪/‬‬ ‫طريق ابن عباس أيضا أن زيد بنثابت التقط صرة فيها مائة دينار فجاء إلى البي‬ ‫يلو فقال له ‪ « :‬عرفها سنة فمن جاءك بالعلامة فادفعها له ‪ 0‬فجاءه عند تمام السنة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فقال له ‪ :‬عرفها يا رسول الله سنة ‪ 3‬فقال له ‪ :‬عرفها سنة أخرى & فجاءه عند‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫انقضاء السنة الثانة فأخبره أنه عرفها سنة أخرى & فقال ‪:‬هو مال الله يؤتيه من‬ ‫}‬ ‫‪/‬‬ ‫يشاء » ‪ ،‬وفي مكة لال تقحلطتها إلا لمنشد فيكتاب الحج ‪.‬‬ ‫}‬ ‫}‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ .20‬ص‪073‬‬ ‫‪ .‬شرح الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫ص‪ 1 92‬رقم ‪494‬‬ ‫ج‪.20‬‬ ‫الخامع الصحيح‬ ‫) ‪1‬‬ ‫‪ .‬شرح الجامع ج‪ .30‬ص‪. 71 1 66‬‬ ‫ص ‪ 6 741‬رقم ‪01565‬‬ ‫ج‪.20‬‬ ‫الخامع الصحيح‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ ،351-451‬رقم ‪ .395-495‬شرح الخامع‪٬‬‏ ج‪ &30‬ص‪ 552 .452‬رقم ‪.48‬‬ ‫}‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. 5‬‬ ‫الخامع الصحيح ج‪ 208‬ص‪ ،951‬رقم ‪ . 716‬شرح الجامع ج‪ ©30‬ص‪ &133‬رقم ‪. 801‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<ه ‪._-‬‬ ‫بح‬ ‫‪2‬دح‬ ‫تت< ر‬ ‫‪.‬‬ ‫<> مح‪ ...‬حت<>‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫__‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫ت‬‫ح‪-‬‬ ‫ِ ‪ .‬جحد ‪ .‬ح‪_ . .‬‏‪:.٢‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪-.‬حمر ح=‬ ‫ت‪ .‬حتر‬ ‫حعر‪,‬ر‬ ‫جدع نكححر ن‬ ‫‪ .‬نحصر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,2 7‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫ح تس۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ (649) 7‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغتي عن رجل من الصحابة‬ ‫أتى البي ‪ )056( ...‬ومن طريق عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬قالت ‪ :‬قال رسول الله‬ ‫يلة ‪ « :‬لا تنصيب المؤمن مُصيبة إلا كفر الله يها خطاياه ‪ 0‬حن الشوكة ‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ )766( 8‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ )866( ...‬ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫طريقه‘ عنه القلة‪ :‬لا يرث القاتل المقتول عمدا كان القتل أو خط ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )376‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ )476( ...‬ومن‬ ‫طريقه عنه القل قال ‪ « :‬مأنعتق شقصًا قي [ خ ‪ :‬من ] عبد فهو حر بجميعه ‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فإن كان له فيه شريك دفع إليه قيمة نصيبه “ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ )527( -0‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد أن [ خ‪ :‬عن ] رسول الله ‪..‬‬ ‫قليلا ‪ « :‬من هاجر أحد والديه ساعة من نمار كان من أهل النار إلا‬ ‫‪ (027‬وقال‬ ‫‪:‬‬ ‫أن يتوب »‪.‬‬ ‫‪ )297( 1‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغىن أن رسول الله ‪)397( ...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬وقال ابن عمر والحسن البصري ‪ :‬إن دعوة رسول الله يني قد تمت فى حياته‪‎‬‬ ‫;‬ ‫‪,‬‬ ‫وانقطعت بعد موته فلا دعوة اليوم ‪ .‬قال الربيع قال أبو عبيدة ‪ :‬الدعوة غير منقطعة‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى يوم القيامة ‪ 5‬إلا من فاجأك بالقتال فلك أن تدفع عن نفسك بلا دعوة"‪. ‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫)‪ (1‬الخامع الصحيح ج‪ 208‬صر‪ {861-961‬رقم ‪ . 056‬شرح الخامع ج‪30‬ء صر‪604‬ء رقم ‪. 141‬‬ ‫(‪ )2‬قال الشارح ‪ :‬إن قوله ومن طريقه أي ابن عباس بالسند المتقدم } ولعله اعتمد في ذلك على أن الحديث‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫تقدم مسندا (ص‪ 4710‬رقم ‪ 676)5‬ولكن بلفظ‪ « :‬لا وصية لوارث ‪ ،‬ولا يرث القاتل المقتول ‪ ،‬عمدا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫كان القتل أو خطا » ‪ .‬انظر ‪ :‬السالمي ‪ :‬شرح الخامع؛ ج‪ ،30‬ص‪ &244‬رقم ‪ . 951‬ولعل سبب ذلك‬ ‫يعود إلى أن للرتب بتر النص فأثبت جزعا منه في موضع وأثبت النص كاملا في موضع آخر ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )3‬الحامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 205‬ص‪ . 271‬شرح الجامع‪ ،‬ج‪ 303‬ص‪ \244‬رقم ‪. 951‬‬ ‫الخامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪371‬إ رقم ‪ . 476‬شرح الجخامع‪٬‬‏ ج‪ 305‬ص‪ \554‬رقم ‪. 661‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )5‬الحامع الصحيح؛ ج‪ ،20‬ص‪ ،481‬رقم ‪ . 627‬شرح الجخامع‪ ،‬ج‪ 30&5‬ص‪17‬كا رقم ‪. 712‬‬ ‫(‪ )6‬من القائل أهو جابر أم الريع؟ والغالب على الظن أنه جابر بدليل التصريح بالربيع عند حكاية قول أبي عبيدة‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/:‬‬ ‫صحم‬ ‫کدوے دوح‬ ‫صوح حفص دودےو‪9‬وصط وص >وحصط‬ ‫الجامع الصحيح ج‪ 300‬ص‪ 002‬رقم ‪. 397‬‬ ‫>دوحص‬ ‫>>‪9‬ص صوص‬ ‫)‪(7‬‬ ‫‪/21‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔ ‏‪ 7 ٦‬ے۔‬ ‫<‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ٦٢٦‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪<:‬‬ ‫ر‬‫م‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬س‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪.. ,‬‬ ‫م‬ ‫م ‪« :2‬‬ ‫رس‬ ‫=‪.‬‬ ‫دم‬ ‫‏‪ ٩‬ر‬ ‫سري‪:.‬‬ ‫<‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حت‪٦‬‏ محمد‪ -‬حتہ‬ ‫‪- :‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ر‬ ‫حصره‬ ‫جحر‬ ‫كح حت زتكحة _جح«وة ع _جح"“"حصرر_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫"احر _ جحع؟حح‪.‬‬ ‫_‬ ‫ر‪2‬ے۔ ‪.‬‬ ‫حص‪ :‬كححر جه‪ :‬حتر حص‪ :‬حج مج ۔‪٠‬جءر‏ د‬ ‫‪ .‬كحد‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٣7‬‬ ‫=‬ ‫ا‬ ‫_‬ ‫ت‬ ‫‪94‬‬ ‫المقدمة‬ ‫ا‬ ‫‏( ‪٢‬‬ ‫‪|1‬‬ ‫‪ )497( 2‬قال جابر ‪ :‬سئل ابن عباس عن التقية فقال ‪ :‬قال البي ‪)597( ...‬‬ ‫‏‪٦‬ر ر‬‫ا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬ل‬ ‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سوطين إلا تكلمت بما ©‬ ‫‪ :‬ما من كلمة تدفع عي ضرب‬ ‫قا ل( ( ‪ :‬وقال ‏‪ ١‬بن مسعود‬ ‫رح‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سد م‬ ‫وليس الرجل على نفسه بأمين إذا ضرب أو عذب أو حبس أو قيد [ خ ‪ :‬قتل ](“ ‪.‬‬ ‫حص =‬ ‫حتا‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪ )908( 3‬قال جابر ‪ :‬سئل ابن عباس عن القرآن أيزداد فيه أو ينقص منه؟‬ ‫حوي‬ ‫فقال ‪ :‬قال رسول الله ‪ )018( ...‬قال ‪ :‬وقال عقبة بن عامر الجهني ‪ « :‬صلى‬ ‫ر‬ ‫بنا رسول الله يل صلاة الغداة فقرأ بالمعوذتين ‪ 0‬فقال ‪ :‬يا عقبة إن هاتين أفضل‬ ‫ر حجى‪:‬‬ ‫سورة في القرآن والزبور والإنجيل والتوراة » ‪ 0‬وقد قال قوم ‪ :‬إنهما ليستا من‬ ‫»‬ ‫القرآن ‪ ،‬فقد كذبوا وأثمو“‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫_۔<۔۔‬ ‫‪ -‬نصوص صرح المحدثون مخطإ نسبتها إلى جابر بن زيد ‪:‬‬ ‫_ ۔۔‬ ‫‪:‬‬ ‫حسرے۔‬ ‫‪ ]][ -‬قال ابن أبي حاتم ‪ ]] :‬سألت أبي عن حديث رواه ابن مصفي عن بقية عن‬ ‫‪,‬‬ ‫عمر بن المغيرة عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن جابر بن زيد عن قبيصة بن ذؤيب عن‬ ‫‪,‬‬ ‫عبادة بن الصامت عن البي وأو قال ‪ « :‬لا بأس بالقمح بالشعير اثنين بواحد » ‪.‬‬ ‫=‬ ‫_ صنوح‬ ‫}‬ ‫قال ايي ‪ :‬هذا حديث منكر ‪ 0‬وإنما هو قتادة عن أبي قلابة عن أبي الأشعث‬ ‫الصنعاني عن غبادة عن البي تال( ‪.‬‬ ‫وح‬ ‫‪:‬‬ ‫<‪9< <9‬ط <‪9‬ط <‪9‬ح <و‪9‬ح >وح > غز‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو سلمة‬ ‫من وهم فذكر جابر بن زيد بدل جابر بن يزيد ‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫}‬ ‫حرا سان‬ ‫أظنه من‬ ‫شيخ‬ ‫يزيد ‪:‬‬ ‫جا بر بن‬ ‫تمييز ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حديثه أحمد قي مسنده عن‬ ‫الطعام عن الربيع بن أنس الخراساني ‘ أخرج‬ ‫‪:‬‬ ‫صاحب‬ ‫(‪ )1‬مانلقائل } أهو جابر أم الربيع أم غيرهما ؟‬ ‫الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©30‬ص‪ 1020‬رقم ‪. ) 597‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫من القائل أهو جحابر أم الربيع أم غيرهما ؟‬ ‫(‪3‬‬ ‫(‪ )4‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ 302-4020‬رقم ‪. 018‬‬ ‫ز}‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )5‬علل ابن أبي حاتم ج‪ ،10‬ص‪ 483-5830‬رقم ‪ /8411‬م! ‪.‬‬ ‫<<<==‬ ‫<=‬ ‫آتقح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪50‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 9‬ح صو ے ص ‪ 9‬ے دو ے" ص ‏‪ 9٥‬ے ص ے دو ے دو ے ص‬ ‫محمد بن أبي يزيد عن أبي سلمة المذكور قال أخبرني جابر بن يزيد ‪ -‬وليس‬ ‫بالجعفي ‪ -‬عن الربيع بن أنس وهو البلوي عن‬ ‫أنس بن مالك قال ‪ « :‬بعثت رسول‬ ‫الله يل إلى حليف النصراني ييعث إليه بأثواب إلى الميسرة » فذكر الحديث في‬ ‫كراهة الاستدانة ‪ .‬ذكره الخطيب في المتفق والمفترق وساقه في المسند © وقرأته من‬ ‫خطه بودا جابر بن يزيد بزيادة الياء المثناة من تحت ‪ ،‬وأما الحاكم أبو أحمد فساق‬ ‫عن البغوي عن سريج بن يونس عن محمد بن يزيد عن أبي سلمة أخبرني جابر بن‬ ‫زيد ‪ 3‬كذا وقع عنده زيد } وقال في الترجمة ‪ :‬روى عن أبي الشعثاء جابر بن‬ ‫زيد ‪ 0‬وقد وهم في ذلك & فإن أبا الشعثاء أقدم طبقة من هذا ‪ 0‬وقد جزم ابن أبي‬ ‫حاتم بأنه غيره فقال بعد ترجمة جابر بن يزيد الجعفي ‪ :‬جابر بن يزيد يكن أبا‬ ‫الجهم & روى عن الربيع بن أنس » وربما أدخل بينهما شيبان الزيات ‪ ،‬روى عنه أبو‬ ‫سلمة عثمان صاحب الطعام ‪ 0‬وليس هو البري ولا البت ‪ -‬يعي عثمان ‪ 0 -‬وروى‬ ‫‪:‬‬ ‫ے دو ے صھے ص ھے‬ ‫عنه أيضا سليمان الرفاعي سألت أبا زرعة فقال ‪ :‬لا أعرفه © وهذا يؤكد أن الحاكم‬ ‫وهم في ظنه أنه أبو الشعثاء } لأنه مغاير له في السن والطبقة ‪ ،‬وبالله التوفيق«!)‬ ‫او سهو‬ ‫‪ -‬نصوص ورد فيها جا بر بن ريد واغلب ا لظن انه خطا مطبعي‬ ‫من الراوى أو غير ذلك‪:‬‬ ‫دھے صھے صو ے جدو ے دو ے دمے د خ‬ ‫د‪ -‬في قوله تعالى‪« :‬قازسلا عَْهمم الطوفان والحراة والفعل‬ ‫‪/‬‬ ‫والضاد ع ‪( 4‬الأعراف‪: )331 :‬حدثنا أحمد بن منصور المروزي ثنا النضر أنبا إسرائيل‬ ‫أنبأ جابر بن زيد عن عكرمة قال‪ :‬قال عبد الله بن عمرو ‪:‬لا تقتلوا الضفادع فإنها لما‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ }©20‬صر‪ \54‬رقم ‪ /77‬م ! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬ما غلب على ظ أنه جابر بن زيد أبو الشعثاء فقد أثبه ني موضعه وأشرت إلى ما فيه من احتمال ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬تحديث إسرائيل ( بن يونس ) عن جابر بن زيد لا يصح لأن إسرائيل ولد سنة مائة ‪ -‬حسب ما ذكره‬ ‫للزي في ترجمته ‪ 3-‬والصحيح روايته عن جابر بن يزيد الجعفي الذي يروي بدوره عن عكرمة ‪.‬‬ ‫<>وصط دھے محط دم‬ ‫کدفھے دوحے وح‬ ‫کوے صوح کوے دوے‬ ‫[ ص >‪9‬حصط‬ ‫أرسلت على بني إسرائيل انطلق ضفدع منها فوقع في تنور فيه ناره طلبت بذلك مرضاة ‪/‬‬ ‫کدوے صوح "ه‬ ‫حدوصظ صوح‬ ‫دوحے‬ ‫دوحصط دوصط‬ ‫دودصظوحط‬ ‫حدوح دوح‬ ‫مص‬ ‫ن‪7‬ح >><<‬ ‫‪15‬‬ ‫المقدمة‬ ‫)‪. (1‬‬ ‫شيء تعلمه الماي وجعل نقيقهن ‏‪ ١‬تسب‪.‬‬ ‫الله فأبدلها الله أبرد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -2‬في قوله تعالى ‪ « :‬فاخْلْعْ تَعْلْكَ ه (طه‪ : )21 :‬عبد الرزاق قال أنا‬ ‫‪/‬‬ ‫معمر عن جابر بن زيد عن عمير بن سعيد عن علي قال كانتا من جلد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اخلعهم(‬ ‫فقيل له‬ ‫حمار‬ ‫‪/‬‬ ‫أبي حدثنا عبد ا لرجمن حدثنا جابر بن زيد عن‬ ‫‪ -3‬حدثنا عبد الله حدث‬ ‫المغيرة عن عيينة قال ‪ « :‬قال داود القتلة ‪ :‬يا رب هل بات أحد من خلقك‬ ‫‪/‬‬ ‫الله‬ ‫ئ وأنزل‬ ‫وجل إليه ‪ :‬نعم ‏‪ ٤‬الضفدع‬ ‫؟ فأوحى الله عز‬ ‫عليه‪ « :‬امو َالَ داؤوة شْكْرًا وقليل من عبادي الشَكُور ه رسبا‪. )31 :‬قال ‪:‬‬ ‫مي‬ ‫لك‬ ‫ذكرا‬ ‫الليلة أطول‬ ‫‪/‬‬ ‫كيف أطيق شكرك وأنت الذي تنعم عل شم ترزق على النعمة الشكر ثم‬ ‫يا رب‬ ‫تزيدني نعمة نعمة & فالنعم منك يا رب والشكر منك & فكيف أطيق شكرك يا‬ ‫‪/‬‬ ‫رب ؟ قال ‪ :‬الآن عرفت يا داود حق معرفي »(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬أخبرنا أبو الحسين بن بشران أنا أبو الحسين إسحاق بن أحمد الكازي نا‬ ‫‪/‬‬ ‫عبد الله بن أجمد بن حنبل حدثني أبي نا عبد الرحمن نا جابر بن زيد عن المغيرة بن‬ ‫‪/‬‬ ‫عقبة قال ‪ « :‬قال داود القفل ‪ :‬يا رب هل بات أحد من خلقك الليلة أطول‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ (1) ٠‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪. ‎8451‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪ (2‬المعروف بروايته عن عمير بن سعيد هو جابر بن يزيد الحعفي ‪ ،‬و لم أجد من ذكر رواية جابر أبي الشعثاء‬ ‫روايته عنه ممكنة لأممما من الأقران ‪.‬‬ ‫واحتمال‬ ‫عنك‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الصنعاني ( عبد الرزاق ) ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 300‬ص‪ /61‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫لم أستطع الوقوف على كتاب الزهد لاين أبي عاصم حت أتثبت من هذا السند ‪ ،‬وانظر التعليق على نص‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫شعب الإيمان الآتي ‪.‬‬ ‫ابن أبي عاصم ‪ :‬الزهد ج‪ .10‬ص‪ /96-07‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )6‬هكذا في الأصل ‪.‬وهذا سند مشكل جدا ‪ ،‬فالإمام أحمد بن حنبل يروي عن عبد الرحمن بن مهدي‬ ‫العنبري الذي توفي سنة ‪891‬ه وعن عبد الرحمن بن غزوان العنبري الذي توفي سنة ‪702‬هت فمن‬ ‫‪._-‬‬ ‫>== ‪=- =29‬‬ ‫><‪=9‬‬ ‫><‪9‬ص‬ ‫کفے کوے دوے دوے دوے وص‬ ‫ص‬ ‫حدوح ص کے دوم‬ ‫صطظ‬ ‫دو‬ ‫حدو صط‬ ‫صوص‬ ‫حو صط‬ ‫دو صط‬ ‫صو صظ‬ ‫صوح حو ص‬ ‫‪4‬ص د‪9‬صط‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪52‬‬ ‫ذكرا لك م ؟ فأوحى الله إليه ‪:‬نعم ؛ الضفدع © وأنزل الله عز وجل‪ :‬ل اعملوا‬ ‫<<<‬ ‫!‬ ‫ال داؤوة شكُرا وقليل من عبادي الشَكُورُ ه ‪ .‬قال ‪ :‬رب كيف أطيق شكرك‬ ‫‪,‬‬ ‫على النعمة الشكر ش تريديني نعمة بعد نعمة }‬ ‫ترزق‬ ‫ش‬ ‫وأنت الذي تنعم عل‬ ‫فالنعمة ضنك يا رب والشكر منك & وكيف أطيق شكرك ؟ قال ‪ :‬الآن عرفت يا‬ ‫داود حق معرفي ٭')‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ -‬النصوص المتروكة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قد اقترح عل بعض الأساتذة الكرام أن الحق بمذا البحث ملحقا بالنصوص‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫الوارد فيها اسم جابر مبهما وال تحققت من أن الوارد فيها غير جابر بن زيد ‪ ،‬وقد‬ ‫هممت بذلك إلا أن كثرة تلك‪ :‬النصوص جعلي أفضل الاكتفاء بذكر ما اعتمدت‬ ‫‪/‬‬ ‫عليه قي التحقق من ذلك ‪ ،‬وهو ‪:‬‬ ‫‪ 1‬الرجوع إلى كتب الرجال وخاصة كتاب تمذيب الكمال في أسماء‬ ‫‪29 29‬‬ ‫الرجال للحافظ المزي ‪ 2‬الذي يمتاز عن غيره من الكتب بالتركيز على من روى عنه‬ ‫المترجم له ومن روى عن المترجم له ‪ 3‬وكتاب سير أعلام النبلاء للحافظ الذهمي ‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪ -2‬البحث في كتب المتون عن النصوص المصرحة بما أيهم في غيرها ‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫منهما يا ئرى حدثه جابر بن زيد للتوق ‪-‬على الأرجح ‪ -‬سنة ‪39‬ه ؟!‬ ‫وأيضا فإن المغيرة بن عقبة لم أجد من ذكر له ترجمة ‪ 2‬وقد ذكره السيوطي باسم المغيرة بن عتبة ‪ -‬بالتاء‬ ‫<‬ ‫يدل القاف ‪-‬الذي نَصً اين حجر على أنه من صغار التابعين ممن روى عن كبار التابعين ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫وإذا كان المقصود بابر المذكور هو جابر بن يزيد الجعفي فإن المعروف بالرواية عنه ممن اسمه عبد الرحمن‬ ‫هو عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي الذي توفي سنة ‪061‬هے بما يعني استحالة أن يروي عنه الإمام أحمد‬ ‫الذي ولد سنة ‪361‬ه ‪ .‬ثم إن الذي روى عنه جابر الجعفي ممن اسمه المغيرة هو المغيرة بن شبيل & والله‬ ‫أعلم ا‪.‬نظر ‪:‬للزي ‪:‬تهذيب الكمال } والذي ‪:‬سير أعلام النبلاي تراجم المذكورين ‪.‬ابن حجر ‪:‬‬ ‫الإصابة ترجمة للغيرة بن عتبةه ج‪ ،60‬ص‪ &273‬رقم ‪ /4168‬مأ ا‪.‬لسيوطي ‪:‬الدر المنثور تفسر الآية‬ ‫ص‪.‬‬ ‫دےوصط‬ ‫دم‬ ‫دو ےظ‬ ‫دوحصط‬ ‫دوے دوحصط‬ ‫صوح‬ ‫للذكورة‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ /086‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬البيهقي ‪:‬شعب الإمانێ ج‪ 400‬ص‪ 0010‬رقم ‪ /3144‬م أ‬ ‫دو ے‬ ‫وص وص کوے دھے‬ ‫}‬ ‫دج صےده ج‬ ‫صوح‬ ‫دوحصدو حصظدو صطظ‬ ‫حصطد‪9‬صط‬ ‫د‬ ‫دو دط‬ ‫د حط‬ ‫اتقح=د ؟= ‪=-‬‬ ‫الاتكه ح‪4 :‬ح >==‬ ‫‪,‬‬ ‫‪35‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 3‬الرجوع إلى كتب شرح الأحاديث مثل ‪ :‬فتح الباري‪ ،‬وشرح النووي‬ ‫;‬ ‫على صحيح مسلم & وعون المعبود ‪ ،‬وشرح الزرقاني على الموطأ ‪ 5‬وغيرها ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إذا ورد جابر مبهما } وكان من روى عنه ممن ثىبتتتت روايته عن جابر بن‬ ‫>=‬ ‫يزيد الخعفي المشهور بالتدليس & وكانت رواية جابر المبهم عمن فوقه بالعنعنة‬ ‫;‬ ‫ونحوها مما لا يدل على السماع صراحة ‪ ،‬و لم أجد من ذكر رواية جابر بن يزيد‬ ‫>‪9‬ح‬ ‫< <‪< =9‬د‪ 9‬ح‬ ‫;‬ ‫الجعفي أو جابر بن زيد الأزدي عن ذلك الأخير ؛ فإني أرجح أن جابرا المبهم هو‬ ‫‪1‬‬ ‫الجعفي وليس جابر بن زيد أبا الشعثاء ‪ 5‬وأترك بناء على ذلك تلك الرواية ‪.‬‬ ‫‪ 5‬إذا ورد جابر مبهما ‪ 3‬وكان الراوي عنه ممن يروي عن جابر بن زيد‬ ‫كما يروي عن غيره ممن اسمه جابر ‪ ،‬مثل عمرو بن دينار الذي يروي عن جابر بن‬ ‫;‬ ‫عبد الله وعن جابر أبي الشعثاء ‪ ،‬و لم يمكن معرفة جابر المبهم ؛ فإني أعتبر النص‬ ‫حفص د‪9‬دط> ‪9‬ط ك‪9‬ط ‪9٦‬ط‏‬ ‫‪,‬‬ ‫مشكلا ‪ ،‬وأورده ضمن النصوص المشكلة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 6‬إذا ورد جابر مبهما ‪3‬أو أبو الشعثاء مبهما } و لم يمكن بحال من الأحوال‬ ‫معرفة من هو أو ترجيح احتمال من يكون ؛ فإني أعتبر النص مشكلا ‪ ،‬وأورده‬ ‫‪.‬‬ ‫ضمن النصوص المشكلة ‪.‬‬ ‫وأذكر هنا الأسانيد الن رجحت أن جابرا المذكور فيها غير الإمام أبي‬ ‫‪ -‬الأسانيد المذكور فيها جابر والراجح أنه جابر بن عبد الله أو ‪:‬‬ ‫الشعثاء اعتماد على ما تقدم ذكره ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪92> 592‬ط صفح حدفےص ‪:‬‬ ‫‪ 259‬ط‬ ‫‪/‬‬ ‫أحد الصحابة ‪:‬‬ ‫أبو سلمة ( بن عبد الرحمن بن عوف ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أبو عبيدة ( بن محمد بن عمار بن ياسر ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬ذكرت هنا أهم الأسانيد وأشهرها ‪ 3‬والرواة عن جابر بن عبد الله أو غيره ممن اسمه جابر من الصحابة كثيرون }‬ ‫‪/:‬‬ ‫دوفوے دھے دھے صم‬ ‫وكنلك الذين روى عنهم جابر بن عبد الل وغيره ويمكن الرجوع إلى تهذيب الكمال لمعرفتهم ‪.‬‬ ‫دوحے‬ ‫دوحص‬ ‫دوحے‬ ‫دو ے دوحے‬ ‫ک‪9‬وصظ وص‬ ‫فص ص‪9‬صظ‬ ‫‪:‬‬ ‫=<‬ ‫<<‬ ‫‪92 = 9‬‬ ‫=< = <‬ ‫==<‬ ‫‪>0--0--0-:-0--0-:-0-:-0--0-:-0‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪:--:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪--0-.-0-:-0-‬‬ ‫‪:_6-:-0-:-6 :‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر ‪ - .‬حرام بن عثمان عن جابر ‪.‬‬ ‫الحسن ( بن محمد بن الحنفية ) عن جابر ‪ - .‬الحسن ( البصري ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬سالم ( بن أبي الجعد ) عن جابر ‪ - .‬سعيد ( بن أبي كرب ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬سعيد ( بن أبي هلال ) عن جابر ‪ - .‬سعيد ( بن المسيب ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو الوليد ( سعيد بن ميناء ) عن جابر ‪ - .‬طاوس ( بن كيسان ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو سفيان ( طلحة بن نافع ) عن جابر ‪ - .‬عامر ( الشجي ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬عامر ( ا‬ ‫لشهي ) عن جابر عن طلحة ‪ - .‬عبد الله بن محمد بن عقيل عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬عطاء (‬ ‫بن أبي رباح ) عن جابر ‪ - .‬عطاء ( بن يسار ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬عكرمة ( مولى ابن عباس ) عن جابر‪ - .‬عمرو ( بن أبان بن عثمان ) عن جابر‪.‬‬ ‫‪ -‬عمرو ( بن جابر الحضرمي ) عن جابر ‪ - .‬عمرو( بن دينار ) عن جابر ‪.‬‬ ‫_ بجاهد ( بن جبر ) عن جابر ‪ - .‬أبو جعفر ( محمد بن علي الباقر ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو الزبير ( محمد بن مسلم ) عن جابر ‪ - .‬محمد بن المنكدر عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو نضرة ( المنذر بن مالك ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬الأسانيد المذكور فيها جابر والراجح أنه جابر بن يزيد الجعفي‬ ‫أو غير الإمام أبي الشعثاء ‪:‬‬ ‫‪ -‬جابر عن الحارث (بن مسلم) ‪ - .‬جابر عن الحسن (بن مسلم) ‪.‬‬ ‫‪ -‬جابر عن خيثمة بأنبي خيثمة ‪ - .‬جابر عن زيد العمي ‪.‬‬ ‫‪ -‬جابر عن سالم ( بن عبد الله بن عمر ) ‪ - .‬جابر عن الضحاك ‪.‬‬ ‫‪ -‬جابر عن طاوس (بن كيسان) ‪ - .‬جابر عن جابر عن عامر (بن شراحيل الشجي)‪.‬‬ ‫‪ -‬جابر عن أبي الطفيل ( عامر بن واثلة الليثي ) ‪ - .‬جابر عن أبي حريز‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( عبد الله بن الحسين قاضي سجستان ) ‪.‬‬ ‫‪ -‬جابر عن عبد الله بن نجي ‪ - .‬جابر عن عبد الله بن عبد الرحمن بن الأسود ‪.‬‬ ‫دو صظ دوصط ص‬ ‫دو صطظ‬ ‫حد‪9‬صط >‪<9‬ط‬ ‫‪ 9‬صظ صوص‬ ‫>ف‪9‬صط >‪9‬صط‬ ‫<>‪9‬صط‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫رمة ( مولى ابن عباس ) ‪.‬‬ ‫( بأنبي رباح ) ‪ - .‬جا‬ ‫عبرك عن‬ ‫‪ -‬جا‬ ‫عبرطعن‬ ‫اء‬ ‫قناسم ( بعنبد الرحمن ) ‪.‬‬ ‫لع‬ ‫( الدهي ) ‪ - .‬جا‬ ‫ابر‬ ‫‪ -‬جا‬ ‫عبرمعن‬ ‫ار‬ ‫( بن جبر ) ‪.‬‬ ‫جع‬ ‫انهد‬ ‫( بن محمد بنأبي بكر ) ‪ - .‬جا‬ ‫مبر‬ ‫لع‬ ‫قناسم‬ ‫‪ -‬جاابر‬ ‫مد بنقرظة ‪- .‬جابر عن أبي جعفر (حمد بنعلي بنالحسين الباقر)‪.‬‬ ‫‪ -‬جا‬ ‫مبرحعن‬ ‫من) ‪- .‬جابر عن أبي الضحى (مسلم بن صبيح)‪.‬‬ ‫س (حم‬ ‫لد ب‬ ‫‪-‬جابر عن أبي ا‬ ‫ملزبير‬ ‫‪ -‬جابر عن أبي عازب (مسلم بن عمرو ‪- .‬اجلابمرغعنيرة ( بن شبيل ) ‪.‬‬ ‫_إسرائيل ( بينونس ) عن جابر ‪ - .‬حسان ( بإنبراهيم ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اع‬ ‫بنر‬ ‫‪ - .‬حفص بنجعمر‬ ‫جصال‬ ‫اح ع‬ ‫بنر‬ ‫‪ -‬الحسن بن‬ ‫‪.‬‬ ‫ا) ع‬ ‫بنر‬ ‫‪ -‬زهير بمنعاوية عن جابر ‪ - .‬سفيان ( الث‬ ‫جوري‬ ‫ا عبنر ‪.‬‬ ‫‪ -‬سفيان ( بعنيينة ) عن جابر ‪ - .‬سلام ( بأنبي مطي‬ ‫جع )‬ ‫بر ‪ - .‬شعبة ( بانلحجاج ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪ -‬شريك ( بن عبد اللجه )اعن‬ ‫‪ -‬شي‬ ‫بان ( بن عبد الرحمن ) عن جابر ‪ - .‬عبد الرحمن (بن عبد الله) عن جابر‪.‬‬ ‫‪-‬قيس ( بانلربيع ) عن جابر ‪ - .‬أبو حمزة ( محمد بن ميمون ) عن جابر ‪.‬‬ ‫‪-‬مسعر ( بكندام ) عن جابر ‪- .‬معمر ( برناشد ) عن جابر ‪.‬‬ ‫المفضل ( بنعبد الله ) عن جابر ‪- .‬أبو حنيفة (النعمان بثنابت) عن جابر‪.‬‬ ‫جحابر ‪.‬‬ ‫‪ _-‬أبو عوانة عن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬فيمن كني لأبي الشعثاء غير الإمام جابر بن زبد التابعي المشهور ‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫سمع أبا هريرة‬ ‫‏‪ ١‬لسلولي ‪:‬‬ ‫بشبر بن مميك‬ ‫الشعثاء‬ ‫أبو‬ ‫‪-1‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ .,‬ز‬ ‫الت‬ ‫‪.‬‬ ‫لنضر بن انس“‪١‬‏‬ ‫رقم ‪ /9951‬م أ ‪ .‬النعمي ‪ :‬المقتن في سرد الكى‪ .‬ح ‪.10‬‬ ‫القشيري ‪ :‬الكێ والأسماء ج‪ .10‬ص‪424‬ء‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ص‪503‬ء رقم ‪ /7303‬م! ‪.‬‬ ‫== و =‬ ‫‪<-‬‬ ‫>==‬ ‫دو‪9‬حص وص >‪=9‬ح‬ ‫وص صوح د‪9‬ے کوے دوحے‬ ‫ص‬ ‫‪ 2‬أبو الشعثاء جابر بن زيد الكندي ‪ :‬انظر المسألة الآتية فيمن اسمه‬ ‫جابر بن زيد غير الإمام أبي الشعثاء التابعي المشهور ‪.‬‬ ‫‪3‬أبو الشعثاء حويص ‪:‬‬ ‫‪ -‬ذكر طبقة التابعين ‪ ... :‬ومنهم كهمس بن طلق الصريمي ‪ ،‬وليس له‬ ‫أهل إلا أم ‪ 0‬وكان عابدا زاهدا من خيار المسلمين ‪ ،‬وقال لأمه ‪ :‬خرج أبو بلال‬ ‫وحريث‬ ‫[[ مرداس بن حدير ]]‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪7٦‬‬ ‫أبو‬ ‫وحويص‬ ‫السدوسي ]]‬ ‫[[ بن حجل‬ ‫‏‪,‬‬ ‫و‬ ‫الشعثاء ‪ 3‬ولا في العيش بعدهم خير ‪ ،‬فقالت ‪ :‬ما لي غيرك ‪ ،‬قال ‪ :‬أكره الخروج‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫صح‬ ‫وأنت ساخطة ‪ ،‬قالت ‪ :‬وهبتك لله ‪ .‬فخرج‬ ‫‪,‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ك‪.‬‬ ‫ومنهم حويص أبو الشعثاء ‪ .0‬وكان فاضلا تقيا ‪ 0‬وإليه يفزعون في المهمات }‬ ‫وقد قيل له ‪ :‬ألا تقبل منا ؟‪ 3‬قال ‪ :‬انطلقوا إلى كهمس ‪ ،‬فإن والله ما رأيت‬ ‫‪٠‬‬ ‫>۔‬ ‫عس‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫‪.‬‬ ‫رجلا من المسلمين رعدله_)‬ ‫‪ _-4‬أبو الشعثاء سليم بن أسود الحاربي }] الكوقى ‪ 3‬البخاري [[ ‪ :‬سمع ابن‬ ‫‪/‬‬ ‫مسعود ‪[[ 3‬روى عن ابن عمر وأبي هريرة والأسود بن يزيد ومسروق بن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأجدع [[ روى عنه ابنه أشعث وأبو إسحاق(©‬ ‫‪ ( 5‬أبو الشعثاء ) العجاج بن رؤبة والدرؤبة“ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شيخ مسلة‬ ‫‪ -6‬أبو الشعثاء علي بن الحسن بن سليمان الحضرمي‬ ‫(‪ )1‬الظاهر من هذه العبارة أمم عرضوا عليه البيعة ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ 10&8‬ص‪. 66-76‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬القشيري ‪ :‬الكن والأسماء ج‪10‬ث ص‪ 4243‬رقم ‪/6951‬م!‪ .‬ابن ماكولا‪ :‬الإكمال ج‪506‬‬ ‫ص‪ /85‬م أ‪ .‬الباحي ‪ :‬التعديل والتجريح‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ &6721‬رقم ‪ /7861‬م أ‪ .‬المزي‪ :‬تهذيب الكمال‪،‬‬ ‫ج‪ .33‬ص‪ /304‬ما‪ .‬الذي ‪ :‬المقتنى في سرد الكنؤ ج‪ ،10‬ص‪ &503‬رقم ‪ /0403‬م أ ‪ .‬ابن حجر‬ ‫تقريب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &846‬رقم ‪ /0618‬م أ ‪ .‬تهذيب التهذيب©‪ ،‬ج‪21‬ء ص‪ {931‬رقم ‪ /685‬م ا ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬النهي ‪ :‬للقتين في سرد الكن‪ ،‬ج‪ ،©10‬ص‪ )503‬رقم ‪ /8303‬م أ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫=‪.‬‬ ‫حوصح وص <وص <وح‬ ‫(‪ )5‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ /134‬م ت ‪.‬‬ ‫کوے دوے کوے دوصط‬ ‫دح‬ ‫دو حے‬ ‫وص صوح‬ ‫‪:‬‬ ‫<<< <<<‪< ><0<:<0<0<0‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪75‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪2 ,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫بن سليمان‬ ‫‪ _-‬أخبرنا الحسن بن سفيان قال حدثنا أبو الشعثاء علي بن الحسن‬ ‫)‪/‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪ 7‬العصر } ‪1‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫« ان بمال بعد لظهر ‪ 0‬‏‪ ٤‬فقسمه ح‬ ‫عنن ابن عباس ا أن الني ي‬ ‫‪٦‬گ۔۔ ‪ ..‬وسع ہےسع‬ ‫\‬ ‫بعد الظهر فلم أصلهما حت كان الآن »"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫أبو الشعثاء علي بن الحيب‪ ) .‬الواسطي ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٦‬گے۔‬ ‫`‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الله بن أحمد ثنا أبو الشعثاء علي بن الحسن الواسطي ثنا‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‪“7‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫الشهداء‬ ‫الله أي‬ ‫‪ ...‬قال ‪ :‬قيل ‪ :‬يا رسول‬ ‫الأحمر عن‬ ‫أ‪.77:‬‬ ‫حيان‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أفضل ؟ فقال ‪..‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫۔۔ جم۔<‬ ‫‪ 9‬كر صفات‬ ‫ر‬ ‫بن الحسن الواسطي ‪ :‬عن أبي بكر بن عباس ()‬ ‫‪ -‬أبو الشعثاء علي‬ ‫س‬ ‫__‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫صد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫از‬ ‫‏‪ ٦٨‬خ ۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫)‪ 0‬يروي‬ ‫شهد فتح مصر‬ ‫‪ :‬مصري‬ ‫ربيعه الحضرمي‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫أبو ‏‪ ١‬لشعثاء‬ ‫‪-8‬‬ ‫|‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫_ }‬ ‫‪.‬‬ ‫ولحيعة بن عقبة الحضرميانة‬ ‫عن سلمة بن قيصر ‪ 0‬روى عنه الحارث بن يزيد‬ ‫!ا‬ ‫آ‬ ‫‪1‬‬ ‫صحيح ابن حبان ج ج‪ ©40‬ص‪ ،244‬رقم ‪ /575‬م أ ‪.‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا ‏‪٠‬‬ ‫(‪ )2‬ذكره غير واحد بكنيته واسمه واسم أبيه من غير أن يذكروا اسم جده ولا نسبه حضرميا أو واسطيا ء‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫وبذلك يشكل الأمر هل هذا والذي قبله شخصان أم شخص واحد ؟‪ .‬انظر ‪ :‬الطبراني ‪ :‬المعجم الصغير‪3‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔۔ ح‬ ‫‪ , 7‬ح‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ ،20‬ص‪ 2320‬رقم ‪ /3801‬ما‪ .‬المعجم الأورسط‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪ ‘012‬رقم ‪ 52483‬ص‪ ،312‬رقم‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬دح‬ ‫ححج۔د۔ہ‬ ‫حم( ‪2‬‬ ‫۔‪.‬۔۔‬ ‫= ‪:::‬۔‬ ‫‪ /5‬م أ ‪ .‬المعجم الكبيرء ج‪ }20‬ص‪ ،32‬رقم ‪ 63110‬ج‪ ،40‬ص‪ ،49‬رقم ‪ 85730‬ج‪ 80&3‬ص‪ 46‬رقم‬ ‫حيجريد‪-١‬‏ ‪ .‬حتي‪ .‬فم كف‬ ‫حرت‬ ‫‪-.‬‬ ‫ِ‬ ‫رقم‬ ‫رقم ‪ 8350‬ص‪&572‬‬ ‫رقم ‪ 924‬ص‪&512‬‬ ‫رقم ‪ 15821©0‬ج‪ 810‬ص‪&381‬‬ ‫ص‪&981‬‬ ‫ج‪21‬‬ ‫‪9‬‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫رقم‬ ‫صر‪ &\734‬رقم ‪ 06013‬ج‪ 220‬صرك‪ \54‬رقم ‪ 511‬ص‪ ،{311‬رقم ‪ .782‬ص‪2310‬‬ ‫ج‪!9‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‏‪ ٨٧‬حجر ‪+‬‬ ‫‪ 0‬م ا ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ }&20‬صر‪ ،512‬رقم ‪8892‬ث ج‪ }80‬ص‪ ،91‬رقم ‪ }8287‬صر‪720‬‬ ‫رقم ‪ /0687 }8587‬م أ ‪.‬‬ ‫ج‪206‬‬ ‫‪ ,8‬م! ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسيرء‬ ‫رقم‬ ‫ص‪1910‬‬ ‫ج‪208‬‬ ‫الشاميين‪٬‬‏‬ ‫‪3‬الطبراني ‪ :‬مسند‬ ‫ص‪ /745‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حفح حما‬ ‫‪ .603‬رقم ‪ /3403‬م! ‪.‬‬ ‫الذهمي ‪:‬المقتين في سرد الكن‪ ،‬ج‪©10‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫}‬ ‫)‪ (5‬ابن ماكولا ‪:‬الإكمال ج‪ .50‬ص‪ /85‬م أ‬ ‫ص‪-‬‬ ‫وع‬ ‫اح‬ ‫در‪<:‬‬ ‫‪ 9‬حص"د‪<9‬‬ ‫صو صظ‬ ‫صظ‬ ‫صوص‬ ‫‪ 12‬وے صو ے‬ ‫دو‬ ‫د‬ ‫‪=5‬ك‪9‬ح<=‪=9‬‬ ‫ص‬ ‫حدو حصظجو ے‬ ‫ے‬ ‫آصو‬ ‫[‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ت‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪3799797797‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪85‬‬ ‫و‪ -‬أبو الشعناء عمرا" } مولى بني معمر ‪ :‬بصري سمع ابن عباس يستغفر‬ ‫‪:‬‬ ‫من فتواه تي الصرف ‪ ،‬روى عنه أبو غفار المثنى بن سعد( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 0‬أبو الشعثاء فيروز مولى عمر بن عبيد الله بن معمر ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪[ -‬ل قال الدوري ‪ ]] :‬سمعت محيى [[ بن معين ]] يقول ‪ :‬حميد الطويل عن‬ ‫أبي الشعثاء مولى عمر بن عبيد الله بن معمر ‪ ،‬واسمه فيروز‬ ‫أبو الشعثاء قنبر مولى ابن معمر ‪ :‬عد في البصريين ‪ :- .‬أبو الشعثاء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قنبر ‪ :‬سمع ابن عباس وابن عمر وعنه صالح بن عبيد وأبو غفار المتن بن سعد “ ‪.‬‬ ‫‪ 2‬أبو الشعثاء قيس مولى ابن معمر ‪ :‬سمع ابن عمرو وابن عباس © روى‬ ‫عنه صالح السلمي وأبو غفار( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬قيس أبو الشعثاء ‪ :‬مولى ابن معمر ‪ ،‬بصري ‪ ،‬روى عن ابن عباس ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وروى أبو غفار عن أبي تميمة عنه ء وروى صالح السلمي عن قيس أبي الشعثاء ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سمع ابن عمر وابن عباس في الصرف & سمعت أيي يقول ذلك ‪.‬‬ ‫قال أبو محمد ‪ :‬أدخل البخاري هذا الاسم في باب الأفراد من أسامي‬ ‫‪:‬‬ ‫القاف ‪ ،‬وسماه قنبرا أبو الشعثاء ‪ 2‬فسمعت أبي يقول ‪ :‬لا أعرف قنبرا ‪ 3‬إنما هو قيس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أبو الشعثاء ‪ 3‬ولا أعرف قنبرا إلا صاحب علئ وصاحب معاوي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -3‬أبو الشعثاء البصري مولى عبيد الله بن معمر التيمي ‪ :‬واسمه قنبر }‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫‪.‬‬ ‫ويقال ‪ :‬قيس» ويقال ‪ :‬عمر ‪ ،‬ويقال ‪ :‬عمرو("‬ ‫‪/‬‬ ‫ن‬ ‫=<‬ ‫‪٢‬‬ ‫حم __‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬أغلب الظن أنه والأربعة الآتي ذكرهم شخص واحد \ والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حم _‬ ‫جہ‪‎‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ 3410‬رقم ‪ /877‬م ! ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪ )3‬تاريخ اين معين ( رواية الدوري ) ج‪ ،40‬ص‪ ،331‬رقم ‪ /0553‬م أ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )4‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ /85‬م أ‪ .‬النحمي‪ :‬للقتن في سرد الكن ج‪ .503 100‬رقم ‪ /2403‬م أ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ (5‬القشيري ‪ :‬الكن والأسماء ج‪ &10‬ص‪ \424‬رقم ‪ /8951‬م أ ‪.‬‬ ‫)‪ (6‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪ }70‬ص‪ \701‬رقم ‪ /516‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تك‬ ‫صم‬ ‫دم ے‬ ‫دو دےوھحے‬ ‫رقم ‪ /775 1‬م ‪.‬‬ ‫>دوحصط‬ ‫ج‪ .72‬ص‪.991‬‬ ‫صفح‬ ‫دو ے‬ ‫للزي ‪ :‬مذيب الكمال‪ .‬ترجمة الق بن سعد‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے کوے صوح‬ ‫)‪(7‬‬ ‫وص صوح‬ ‫‪,12‬‬ ‫×<و‪9‬وصط وص >۔وصظ دج "ےصم ج‬ ‫<و‪9‬وط وصح‬ ‫<=‪9‬وط وحط‬ ‫<×=‪< 9‬و‬ ‫تقحص ‪ :‬ط‬ ‫الر ‪ =9‬ك‪92‬ط >‪9‬ح صد ‪59 2 9‬صط >‪9‬ص ‪59‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪95‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو الشعثاء وابصة بن معبد ( وقيل ‪ :‬وابصة بن عبيدة ( الأسدي‬ ‫‪-4‬‬ ‫}‬ ‫‪ -‬وابصة بن معبد بن عتبة بن الحارث بن ‪ : ...‬أبو سالم ‪ 0‬ويقال ‪ :‬أبو‬ ‫}‬ ‫قي عشرة رهط من قومه‬ ‫الشعثاء ‪ 5‬ويقال ‪ :‬أبو سعيد الأسدي & قدم على البي ي‬ ‫بتي أسد سنة تسع ‪ ،‬فأسلموا ورجع إلى بلاد قومه ‪ ،‬ثم نزل إلى الخزيرة وسكن ‪....‬‬ ‫‪١‬‬ ‫روى عن الني تة وعن ‪ ...‬روى عنه أيوب بن عبد الله بمن مكرز و‪(...‬‬ ‫‪ 5‬أبو الشعثاء يزيد بن أبي زياد الكندي ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ . .،‬وجثا أبو الشعثاء الكندي ‪ -‬وهو يزيد بأنبي زياد ‪ -‬بين يدي‬ ‫‪-‬‬ ‫ح <‪92‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الحسين آ بن علي ]] & فرمى بمائة سهم ما سقط منها خمسة أسهم ‪ 5‬وكلما‬ ‫رمى يقول له الحسين ‪ :‬اللهم سدد رميه واجعل ثوابه الجنة ‪ 7‬وكان يزيد هذا فيمن‬ ‫<د‪<9‬ط‬ ‫‪:‬‬ ‫خرج مع عمر بن سعد ‘ فلما ردوا الشروط على الحسين عدل إليه فقاتل بين‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يديه ‪ .‬وكان أول من فتز‬ ‫‪" 02‬د دد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 6‬أبو الشعثاء يزيد بن مهاصر الكندي ‪ :‬سمع ابن عمر قوله ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬أبو الشعثاء والد زيد أبي الحكم البصري ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬زيد بنأبي الشعثاء العنبري أبو الحكم البصري ‪ :‬روى عن ‪”...‬‬ ‫"كد ‪ 592 "292‬صوح‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ 038‬ص‪ )293‬رقم ‪ /8566‬م أ ‪ .‬النووي ‪ :‬تمذيب الأسماءء ج‪206‬‬ ‫صل‪ 934‬رقم‪ /166‬م أ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،11‬صل‪ \98‬رقم ‪ /371‬م ! ‪ .‬الإصابة‬ ‫ج‪ 603‬ص‪ \095‬رقم ‪ /1909‬م أ ‪.‬‬ ‫رة) ابن الأثير ‪ :‬الكامل في التاريخ" ( أحداث ) سنة إحدى وستين‪ ،‬انضمام الحر بن يزيد إلى ‪:‬‬ ‫هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل ذلك للتعبير على أن الخمسة وما دونما لا اعتبار به‬ ‫(‪)2‬‬ ‫}‬ ‫الحسين ج‪ .30‬ص‪. 824‬‬ ‫صفح د‪5‬و‪9‬حص ز‬ ‫القشيري ‪ :‬الكن والأسماء ج‪ 1 :‬ص‪ 424 :‬رقم ‪ /0051‬م أ ‪ .‬النجي ‪ :‬المقتن في سرد الكن ج‪.10‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪ .503‬رقم ‪ /9303‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،01‬صل‪ ،97‬رقم ‪ /2112‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تقريب التهذيب‪ ،‬ج‪ }10‬ص‪4366‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫><‬ ‫<>وصط‬ ‫دوص وح‬ ‫دو كےحوحصط‬ ‫وص وص صوح صوح دوے صوح دھے‬ ‫رقم ‪ /9508‬مأ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫صو ے صوم‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫دو ح‬ ‫صوص‬ ‫صو صطظ‬ ‫دطقو ص‬ ‫صد ‪ 9‬ص‬ ‫صوص ‪ 9‬صط‬ ‫د‪9‬صط‬ ‫صوص‬ ‫صط‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪١‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪ 8‬أبو الشعثاء جَدأعلى لمحمد بن أحمد المعروف بابن الخراط ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫إليها محمد بن أحمد بن محمد بن مطر بن‬ ‫دمشق ينسب‬ ‫‪١‬‬ ‫قرى‬ ‫فذايا من‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫بابن‬ ‫ويقال له ابن أبي الأشعث ئ أبو بكر الفذايي ئ يعرف‬ ‫العلاء بن أبي الشعثاء‬ ‫عن سليمان بن عبل الرحر‪)!(.‬‬ ‫روى‬ ‫‪:‬‬ ‫الخراط ئ ذكره الحافظ أبو القاسم وقال‬ ‫‪١‬‬ ‫‪29 29 29‬‬ ‫‪ 9‬أبو الشعثاء ( بن البغطورية الشروسي السنتونّ أو التستوي ) ‪:‬‬ ‫‪ -‬ومنهم أبو الشعثاء المعدود في المستجابين الدعاء ‪ 3‬الجامع بين العلم‬ ‫‪,‬‬ ‫والورع ‪ ،‬المخلص فيالسراء والضراء ‪ 2‬من كراماته أنه دخل عليه ابن أخته أبو‬ ‫‪,‬‬ ‫يونس التميدالي قي مسجده فنظر إلى سقف المسجد قد انفتح ورأى السماء ‪& ... ،‬‬ ‫وقال أبو الشعثاء لأهل بلده سنتوت ‪ ،...‬وقيل ‪:‬إن نساء من أهل تدينة يحضرن‬ ‫‪١‬‬ ‫<<‬ ‫‪ ١‬جلسه ليلا ومعهن أولادهن ‪ ،‬فإذا تفرق اخر رجعن إلى منازلهن & وهذه كرامة له‬ ‫ولهن لأن المسافة أزيد من أربعة وعشرين ميلا‪. . { ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -0‬أبو الشعثاء ؤ ) مجهول ) ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬أبو الشعثاء عن ابن بريدة ‪ 0‬وعنه عبد الملك بن أبي سليمان(“ ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫‪ 1‬أبو الشعثاء } ر مجهول ) ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن منذله‪٥‬‏‬ ‫المهلب ئ قال‬ ‫أو مثلثة بنت أبي صفقره ة الأسدية أحت‬ ‫‪,‬‬ ‫بنون‬ ‫_ عكناء‬ ‫‪,‬‬ ‫<‬ ‫أخبرنا محمد بن محمد بن يعقوب حدثنا بن صاعد حدثنا محمد بن يحيى الأزدي‬ ‫حدثنا هشام بن سفيان حدثنا عبيد الله بن عبد الله عن أبي الشعثاء قال ‪:‬قالت‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫ا مر بصوم‬ ‫«» كتلة‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫المهلب‬ ‫صفره ة أت‬ ‫أبي‬ ‫بتنت‬ ‫او عكناء‬ ‫عكناء‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الحموي ‪:‬معحم البلدانث ج‪ ،40‬ص‪ /142‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الشماخي ‪:‬السيرش ج‪ 105‬ص‪. 902-012‬جمعية التراث‪ :‬معجم ا‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫الإباضية ‪-‬قسم للغرب© رقم‪.484‬‬ ‫(‪ )3‬الذي ‪:‬المقتن في سرد الكن ج‪ ،©10‬ص‪ 5030‬رقم ‪ /1403‬م !‬ ‫<<<‬ ‫ص‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫>‪9‬وصط صو صظ‬ ‫صظ‬ ‫صح حد‬‫ص ‪9‬ص‬ ‫حصص‬ ‫ے‬ ‫دو حےجو دےه‬ ‫ے‬ ‫حظو‬ ‫دوصط دوے صو ص‬ ‫توحد وص صوص صوح صو ح ےظدوحظ‬ ‫= دح ‪22 27‬‬ ‫‪16‬‬ ‫المقدمة‬ ‫سألته عن أبي الشعثاء ‘ فقال ‪ :‬هو شيخ بجهول وليس هو‬ ‫عاشوراء يوم العاشر »‬ ‫الكن ئ وذكر‬ ‫‪ :‬وأبو الشعتثاء هذا أغفله أبو أحمد الحاكم ق‬ ‫جحا بر بن زيد © قلت‬ ‫ابن حبان في الثقات هشام بن سفيان فقال ‪ ...‬و لم يذكر روايته عن أبي الشعثاء &‬ ‫التابع(!‬ ‫ك‬ ‫ق‬ ‫الشعثاء‬ ‫ذكر أبي‬ ‫على‬ ‫ولا عر ج‬ ‫‪ -‬فيمن اسمه جابر بن زيد غير الإمام أبي الشعثاء التابعي المشهور ‪:‬‬ ‫‪ 1‬جابر بن زيد الكندي ‏‪ ٤‬أبو الشعثاء ‪:‬‬ ‫أبو العنبس العدوي الكوفي ‪:‬روى عن أبي العديس الأصغر والأغرابي‬ ‫<<<‬ ‫مسلم والقاسم بن محمد بن أبي بكر وأبي الشعثاء جابر بن زيد الكندي و‬ ‫وذكره ابن حبان في الثقات‬ ‫‪ -2‬جابر بن زيد بن الأسود العامري تم السوائر © ‪.‬‬ ‫‪ 3‬جابر بن زيد بن عبد بن الغوث ‪ ،‬أو بن الحارث ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0---‬د‪:‬د‬ ‫‪ -‬وحنثر بن سعيد بن جندب بن جابر بن زيد بن عبد بن الغوث بن‬ ‫>>‬ ‫(‪(4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بن زيد بن بكر بن عميره بن ‪...‬‬ ‫بعيص بن شكم بن عبيد بن عوف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫<‬ ‫‪ -‬عائذ بن سعيد بن زيد بن جندب بن جابر بن زيد بن عبد بن‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫؛ ‪.‬‬ ‫شكم ‪ ...‬الحاربي الجسري(‬ ‫بن‬ ‫بن بعيص‬ ‫الحارث‬ ‫<‬ ‫(‪ )1‬ابن حجر ‪ :‬الإصابة‪ .‬ج‪ &80‬صر‪ )82‬رقم ‪ /68411‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب ج‪ 7020 ،21‬رقم ‪ /178‬م أ ‪.‬‬ ‫< ‪3‬‬ ‫(‪ )3‬القشيري ‪ :‬المنفردات والوحدان‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ {561‬رقم ‪ /936‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال ج‪ ،20‬ص‪ /42‬م ! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عائذ هذا صحابي‬ ‫(‪(5‬‬ ‫(‪ )6‬ابن حجر ‪ :‬الإصابة ج‪ 300‬صر‪ ©706‬رقم ‪ /7444‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص فحد‬ ‫دوصط‬ ‫دوصط‬ ‫دوصط‬ ‫وص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫حو صط‬ ‫دوحص دوصظ‬ ‫دو دصظوحص‬ ‫‪8‬ص‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2222‬‬‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪62‬‬ ‫‪ 4‬جابر بن زيد ‪ ،‬ابن عم العجير السلولي ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬وقال العجير السلولي يرثي ابن عم له يقال له جابر بن زيد ث وكان كريما‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ,‬بالدم ‪ 2‬وكان الناس يقولون لابن زيد ‪ :‬ما لك لا تكثر إبلك يا ابن زيد ‪ .‬فيقول ‪:‬‬ ‫مفضالا ؛ قال فيه العجير ‪ :‬إن ابن عمي لابن زيد ‪ ،‬وإنه لبلال أيدي جلة الشول‬ ‫إن العجير لم يدعها أن تكثر ث وكان ينحرها ويطعمها للناس لأجل ما قال فيه‬ ‫‪١‬‬ ‫<<‬ ‫العجير ‪ ،‬ثم سافر ابن زيد فمات بمكان يقال له مر ‪ ،‬فقال العجير يرثيه ‪ :‬تركنا أبا‬ ‫‪١‬‬ ‫الأضياف في ليلة الدجى يمر ‪ 0‬ومردى كل خصم يناضله & ثوى ما أقام العيكتان‬ ‫وعريت دقاق الهوادي محدثات رواحله } أخو سنوات يعلم الجوع أنه إذا ما تبيا‬ ‫‪,‬‬ ‫أرجل القوم قاتله خفاف كنصل المشرف ‪ ،‬وقد عدا على الحي حت تستقر مراجله ©‬ ‫‪,‬‬ ‫‪<<< 29‬‬ ‫ترى جازريه بين عيدان ناره عليها عداميل الهشبم وصامله يحزان ثنيا خيرها عظم ©‬ ‫جاره بصير به ‪ 3‬لم تعد عنه مشاغله } إذا القوم أموا بيته طلب القرى لأحسن ما‪‎‬‬ ‫ظنوا به فهو فاعله ‪ 0‬ف ليس لابن العم كالذئب إن رأى بصاحبه يوما دما فهو‬ ‫آكله ‪ 3‬لسانك خير وحده من قبيلة وما عد بعدا في الفت فهو فاعله" ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪)22 975 )09‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫دوحص صوح دوے دوح ص‪.‬‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫(‪ )1‬الحموي ‪:‬معحم البلدانش ج‪ }50‬صر‪ /501‬م ت ‪.‬‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫کو‪9‬صظ دوصےو‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص [قحد‪..‬‬ ‫<‪9‬وط وص وص‬ ‫<و‪9‬وص‬ ‫<‪9‬وط <‪9‬ح‬ ‫حوط‬ ‫حجدو‪9‬وحطحو‬ ‫= ب‬ ‫جو‬ ‫آ‬ ‫ل ‪:<:>:0<:<:>>:0<:<©::‬د<‪<-:-:‬‬ ‫ے د‬ ‫‪36‬‬ ‫المقدمة‬ ‫ے ج‬ ‫حياة جابر وآثاره("‬ ‫ے دح‬ ‫وكنسهك وسسه ك وموطنه‬ ‫اسمه‬ ‫أولا‪-‬‬ ‫صوح دوح دح‬ ‫الجوفى((‪.‬‬ ‫اليحمدي(‪.‬‬ ‫الأزدي ئ‬ ‫الشعثا(‘}‬ ‫أبو‬ ‫زيد ©‬ ‫جابر بن‬ ‫_‬ ‫شم تنبهت إلى أهميته } و لم‬ ‫ملاحظة ‪ :‬في بداية العمل لم أكن أعير لهذا الباب اهتماما لعدم تعلقه بالموضوع‬ ‫(‪)1‬‬ ‫يكن بالإمكان العودة إلى ما كنت قد تركته أثناء البحث في المصادر الإباضية ‪.‬‬ ‫دح‬ ‫(‪ )2‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ 703‬ص‪ /971‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،20‬ص‪402‬س رقم‬ ‫‪ ,2‬م أ ‪ .‬القشيري ‪ :‬الكى والأسماء؛ ج‪ ،&10‬ص‪ &424‬رقم ‪ /7951‬م أ ‪ .‬الدارقطي ‪ :‬ذكرأسماء التابعين‬ ‫دو ح‬ ‫ومن بعدهم ج‪ ،10‬صر‪ \69‬رقم ‪ 4710‬ج‪ }&20‬ص‪ )74‬رقم ‪ /571‬م أ ‪ .‬الحاكم النيسابوري ‪ :‬تسمية من‬ ‫أحرجهم البخاري ومسلم ج‪ ،10‬ص‪09‬ا رقم ‪ /852‬م أ ‪ .‬الأصبهاني ‪ :‬رجال مسلم؛ ج‪ 108‬صر‪5110‬‬ ‫وح‬ ‫رقم ‪ /902‬م أ ‪ .‬الباجي ‪ :‬التعديل والتجريح" ج‪ ،30‬ص‪ 57210‬رقم ‪ /6861‬م أ ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‬ ‫ج‪ 503‬ص‪ /85‬م أ ‪ .‬الحموي ‪ :‬معجم البلدانك ج‪ 208‬ص‪ /781‬م ت ‪ .‬النووي ‪ :‬تمذيب الأسماءش ج‪©10‬‬ ‫‪:>>:::‬‬ ‫وح‬ ‫ص‪ 841‬رقم ‪ 890‬ج‪ 203‬ص‪42‬كا رقم ‪ /408‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ 333‬ص‪ /304‬مأ ‪.‬‬ ‫الذمي ‪ :‬المقتين في سرد الكنس ج‪ ،10‬ص‪ &503‬رقم ‪ /6303‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تقريب التهذيب‪ ،‬ج‪100‬‬ ‫وح کوےدوےدو ‪-‬‬ ‫ص‪846‬ا رقم ‪ /0618‬مأ‪ .‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪21‬ث ص‪ ]931‬رقم ‪ /585‬مأ‪ .‬رواة الآثارث ج‪106‬‬ ‫ص‪2‬ك‘ رقم ‪ .82‬صر‪ )602‬رقم ‪ /903‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرض ج‪ ،20‬ص‪ 4020‬رقم ‪ /2022‬م أ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪206‬‬ ‫ص‪ ‘494‬رقم ‪ /2302‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات ج‪ ،408‬ص‪ 101-2010‬رقم ‪ /9002‬م أ ‪ .‬مشاهير علماء‬ ‫الأمصار‪ ،‬ج‪ 10،0‬صل‪98‬ا رقم ‪ /646‬مأ ‪ .‬الكلاباذي ‪ :‬رجال صحيح البخاري" ج‪ ،10‬ص‪ 241‬رقم‬ ‫‪ 6‬مأ ‪ .‬الأصبهاني ‪ :‬رجال مسلم؛ ج‪ ،10‬صرك‪ \511‬رقم ‪ /902‬مأ ‪ .‬الباجي ‪ :‬التعديل والتجريح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪)6‬‬ ‫ز‬ ‫كر صن ۔‬ ‫‪.-‬‬ ‫ج‪ ،10‬صر‪ )754‬رقم ‪ /591‬م أ ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوة ج‪ &30‬ص‪ 7320‬رقم ‪ /105‬م أ ‪ .‬اوي ‪:‬‬ ‫=‪<::>>:‬‬ ‫معجم البلدان‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ /342‬م ت ‪ .‬المزي ‪:‬تهذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 434-6340‬رقم ‪ /668‬م أ‬ ‫الذحمي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ©40‬ص‪ &184-284‬رقم ‪ /481‬مأ ‪.‬ابن حجر ‪:‬تهذيب التهذيب©‪ ،‬ج‪20‬‬ ‫ص‪ 43‬رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬السيوطي ‪:‬طبقات الحفاظ ج‪ ،10‬ص‪ )53-63‬رقم ‪ /56‬م أ‬ ‫الكلاباذي ‪:‬رجال سحح البخاري‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،241‬رقم ‪ /671‬م أ۔الأصبهايي‬ ‫(‪)4‬‬ ‫>‪:><:‬ده‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪.10‬‬ ‫‪ :‬رجال ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪ /9‬م ا‪ .‬الباجي ‪ :‬التعديل والتجريح‘ ج‪ ،10‬صر‪ &)754‬رقم ‪ /591‬م أ د اسري ‪:‬‬ ‫صر‪511‬ء‬ ‫معجم البلدان ج‪ 2 :‬ص‪/781 :‬م ت ‪ .‬المزي ‪:‬تهذيب لكسال‪ .‬ج‪ ،40‬ص‪ 434-634‬رقم ‪ /668‬م !‬ ‫‪.100‬‬ ‫ابين حجر ‪:‬تمذيب التهذيب ج‪ 208‬ص‪ &‘43‬رقم ‪ /16‬مأ‪ .‬ابن حجر ‪:‬تقريب التهذيب©‬ ‫ما‬ ‫۔‪9‬و۔ _‪ .‬ز‬ ‫حدوصط وصح د‪9‬ح ۔‪9‬ح۔‬ ‫حدوحط‬ ‫دوح‬ ‫دوے‬ ‫دقو ےظ‬ ‫کوے‬ ‫ظ‬ ‫ح‬ ‫‪٦‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫_ ح‪` ‎-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫><><><‬ ‫‪=0=>:=0==0=:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‪:‬‬ ‫جم‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫آثار الإمام‬ ‫‪64‬‬ ‫‏‪ ٦٩‬ج‬ ‫_‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫_‬ ‫;‬ ‫ر۔‪٦‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫‘ العمان«‘‬ ‫©‬ ‫الحرق‬ ‫ش‬ ‫البصري‬ ‫(‬ ‫) الخوق(!)‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ... -‬الجوفي ناحية عمان ‪ :-‬بعمان ‪. 6-‬‬ ‫۔؛‪١٨‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫[‬ ‫‪ ... -‬أصله من الخوف ناحية بعمان ‪ 2‬وكان يترل البصرة في الأزد فيى‬ ‫ص‪٦‬‏‬ ‫‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫موضع يقال درب الجو ف‬ ‫‪٩‬‬ ‫إليه‬ ‫‪ :‬ينسب‬ ‫بالبصرة‬ ‫الجوف‬ ‫‪ .‬درب‬ ‫اللطمئن من ‏‪ ١‬لأرض‬ ‫‪ :‬وهو‬ ‫جوف‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_ .٢‬‬ ‫حيان الأعرج الحوفي ‪ ،...‬وأبو الشعثاء جابر بن زيد الجوفي ‪(...‬‬ ‫‪0٨‬‬ ‫عا ل أهل‬ ‫ناحية من عمان ‪ 0‬كان‬ ‫معجمة © والخوف‬ ‫خا‬ ‫_ ‪ ...‬الوفى‬ ‫كا‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫البصرة في زمانه ‪. .‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫آنا‪‎‬‬ ‫حك‪‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ص‪63‬ا‪ ،1‬رقم ‪ /568‬م أ‪ .‬السيوطي ‪ :‬طبقات الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ .53-63‬رقم ‪ /56‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬النهي ‪ :‬سير أعلام النبلاء؛ ج‪ ،40‬ص‪ )184-284‬رقم ‪ /481‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الأصبهاني ‪ :‬رجال مسلم؛ ج‪ ،10‬ص‪ \511‬رقم ‪ /902‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬مذيب الكمال‪ ،‬ج‪ 408‬ص‪-434‬‬ ‫‪_ 2‬‬ ‫‪".,‬‬ ‫‪ 6‬رقم ‪ /668‬م أ ‪ .‬الذهبي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص[‪ \84-284‬رقم ‪ /481‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪:‬‬ ‫تهذيب التهذيب ج‪ 20‬ص‪43‬ء‪ ،‬رقم ‪ /16‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تقريب التهذيب© جا‪ 10‬صر‪ 6310‬رقم‬ ‫‪ 5‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬فتح الباري‪ ،‬ج‪ ،90‬ص‪ {241‬رقم ‪ /2184‬م أ ‪.‬‬ ‫الحموي ‪ :‬معجم البلدانك ج‪ ©20‬ص‪/1 78‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ }96-07‬ص‪5‬كء ‪. 581‬‬ ‫(‪ (5‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،20‬ص‪ 4020‬رقم ‪ /2022‬م أ ‪ .‬الأصبهاني ‪ :‬رجال مسلم ج‪©10‬‬ ‫رقم ‪ /902‬ما‪ .‬الكلاباذي ‪ :‬رجال صحيح البخاريك ج‪ .،10‬ص‪ 2410‬رقم‬ ‫ص‪511‬‬ ‫رقم ‪ /591‬م أ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب‬ ‫مأ ‪ .‬الباجي ‪ :‬التعديل والتجريح‘ ج‪ ،10‬صر‪{754‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الكمال ج‪ 400‬ص‪ \434-634‬رقم ‪ /668‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‘ ج‪ }40‬ص‪ &101-201‬رقم ‪ /9002‬مأ ‪ .‬الكلاباذي ‪ :‬رجال صحيح‬ ‫‪.‬‬ ‫البخاري‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 2410‬رقم ‪ /671‬م أ ‪ .‬الأصبهاني ‪ :‬رجال مسلم‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ ،511‬رقم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ,9‬م أ ‪ .‬الباجي ‪ :‬التعديل والتجريحث ج‪ ،10‬صر‪ \754‬رقم ‪ /591‬م! ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب‬ ‫الكمال‪ .‬ج‪ ،40‬ص‪ \434-634‬رقم ‪ /668‬م أ ‪.‬‬ ‫الحموي ‪ :‬معحم البلدان ج‪ 2 :‬ص‪ /781 :‬م ت ‪.‬‬ ‫النهمي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ 184-2840‬رقم ‪ /481‬م أ ‪.‬‬ ‫ا‪ 0‬أ‬ ‫‪- = 25-22-2522 51‬‬ ‫صوح‬ ‫حو‪9‬ص حدوص صوص صوح ص‬ ‫حد‪9‬صط صوص‬ ‫صوص‬ ‫وح صوح ص صحص‪9‬صط‬ ‫=‪-: -‬٭‪<0--0--0-:-0-:-0-:-0--0-:-0--0--0-:-9--0--0-:-9--9--9-=9-:-‬ر‬ ‫تنوح‬ ‫‪56‬‬ ‫المقدمة‬ ‫ح‬ ‫‪ ... -‬كان مولده بالحرقة ‪ ،‬ناحية بالقرب من عمان © فاستوطن بالبصرة‬ ‫ونزل بما في الأزد(! ‪.‬‬ ‫===‬ ‫‪ -‬حَرقم ‪:‬بالفتح ثم السكون وفتح القاف وميم ‪ 3‬وهو في اللغة الصوف‬ ‫الأحمر ‪ 0‬موضع الحرقةةبالضم ثمالفتح والقاف ناحية بعمان ينسب إليها أبو الشعثاء‬ ‫جابر بن زيد اليحمدي الأزدي الحرقي ‪ 2‬أحد أئمة السنة ح من أصحاب عبد‬ ‫الله بن عباس ‪ ،‬أصله من الحرقة ‪ ،‬قالوا ‪ :‬ويقال له الجوفي بالجخيم والواو والفاء ‪ ،‬لأنه‬ ‫نزل البصرة في الأزد في موضع يقال له درب الخوف ‪...‬‬ ‫===‬ ‫‪ -‬أبو سفيان [م[حبوب بن الرحيل ]] قال ‪ :‬دخل جابر بن زيد على عائشة‬ ‫‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬؛ ‪ ، ...‬ثم قالت له ‪ :‬ممأننت ؟ قال من أهل المشرق ‪ ،‬من بلد‬ ‫يقال لها [ خ ‪ :‬له ] عمان ‪©. ..‬‬ ‫‪ -‬قال [[ يحيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بانلفضل قال حدثنا‬ ‫حماد بن زيد عن خالد بن فضاء عن إياس قال ‪:‬أدركت البصرة ومفتيهم رجل من‬ ‫أهل عمان جابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو حامد بن جبلة قال ثنا أبو العباس السراج قال ثنا حاتم بنالليث‬ ‫الجوهري قال ثنا عارم قال ثنا حماد بن زيد عن خالد بن فضالة الأزدي عن إياس بن‬ ‫معاوية قال ‪ :‬أدركت أهل البصرة وفقيههم جابر بن زيد من أهل عمان( ‪.‬‬ ‫‪ -‬قال [[ يحيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا‬ ‫‪ :‬خرجنا من الطاعون‬ ‫حماد بن زيد قال حدثنا حجاج بن أبي عيينة عن هند قالت‬ ‫(‪ )1‬ابن حبان ‪ :‬مشاهير علماء الأمصار‪ ،‬ج‪ ،10‬صلا رقم ‪ /646‬م أ ‪.‬‬ ‫‪==--‬‬ ‫(‪ )2‬الحموي ‪ :‬معجم البلدانك ج‪ ©20‬ص‪ /342‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪ '842‬رقم ‪ . 898‬وانظر تعليق الشيخ أبي إسحاق في هامشه ‪.‬‬ ‫‪ /1 97‬م‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى©‪ ،‬ج‪706‬‬ ‫م أ‬ ‫أبو نعيم حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪/68‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪«-‬‬ ‫وح ‪=-‬‬ ‫ح‬ ‫>‪99 =9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫دو‪9‬وح‬ ‫حد‪9‬حے‬ ‫كو‪9‬صظ‬ ‫ے دو ے صوص‬ ‫‪ 15‬صوح‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪66‬‬ ‫فرارا إلى العراق ‪ 3‬فكان جابر بن زيد يأتينا على حمار } فكان يقول ‪ :‬ما أقربكم‬ ‫صوص كوح حوحص‬ ‫‪٠‬‬ ‫من أرادكه_ ‪.‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‪ ... -‬والحسن وجابر بن زيد بالبصرة ‪...‬‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد الأزدي من أهل البصرة } ‪”...‬‬ ‫‪ -‬وأصحاب عبد الله بن عباس من أهل مكة عطاء و‪ ...‬جابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫دوحے‬ ‫إن الذين بلغهم قول البي تلة ‪ « :‬إنما الربا قى النسيئة » ©‬ ‫_ ‪ ...‬ث‬ ‫ح‪9‬حصظ‬ ‫فاستحلوا بيع الصاعين بالصاع يدا بيد © مثل ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪-‬‬ ‫کفوحصظ‬ ‫وأصحابه ؛ أبي الشعثاء وعطاء وطاوس وسعيد بن جبير وعكرمة وغيرهم من‬ ‫أعيان المكيين الذين هم صفوة الأمة علما وعملا ‪...‬ة©‬ ‫‪.‬‬ ‫صوح‬ ‫حو صظ‬ ‫‪ -‬ومن فقهاء أهل البصرة ‪ ... :‬وجابر بن زيد ‪ 3‬وقد ذكرناه في أصحاب‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠5‬‬ ‫>‪9‬وصط‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد ‪ :‬تابعي ثقة ذكره مع الشاميين(“‬ ‫>وصظ‬ ‫‪:‬‬ ‫ووفاته وما كان منه عندها‬ ‫ثانيا‪ -‬مولد جار‬ ‫صوص دو >صظ‪9‬ح" دو‪9‬صط‬ ‫_ إن جابر بن زيد ولد لسنتين بقيتا من عهد ‪ :-‬من عهد ‪ -‬عمر‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى ج‪ .70‬ص‪ /081‬م أ ‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ابن أمير حاج ‪ :‬التقرير والتحبير في شرح التحريرش ج‪ 306‬ص‪ /99‬جف ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخهء صل‪ . 921‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪٬‬ترجمة‏ عكرمة مولى ابن عباس‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ 706‬ص‪70‬ا رقم ‪ /23‬م أ ‪.‬‬ ‫©م‬ ‫(‪ )4‬النسائي ‪ :‬تسمية فقهاء الأمصار‪ ،‬ج‪ }©10‬صر‪ ،721‬رقم ‪ /13‬م! ‪ .‬تسمية من لم يرو عنه غير رجل واحد‬ ‫صو‬ ‫صوص صو صط‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ .10‬صر‪ /721‬م أ ‪ .‬النسائي ‪ :‬رسائل في علوم الحديث ج‪ .10‬ص‪ /14-24‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن تيمية ‪ :‬رفع لللام عن الأمة الأعلام‪ ،‬ص‪94‬‬ ‫ها‪‎‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬النسائي ‪ :‬تسمية فقهاء الأمصار‪ .‬ج‪ ،10‬صل‪ ،921‬رقم ‪ /28‬مأ ‪ .‬تسمية من لم يرو عنه غير رجل واحد‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ 106‬صل‪ /921‬مأ ‪ .‬النسائي ‪ :‬رسائل في علوم الحديث‪ ،‬ج‪ }©10‬ص‪ /54‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‬‫ے‬ ‫(‪ )7‬العجلي ‪ :‬معرفة الثقات باب الحيمض ج‪ ،10‬ص‪ 3620‬رقم ‪ /302‬م أ ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫صح؟‬ ‫ے کھے کوے دوح دوح وحط ده ے‬ ‫دو‬ ‫دفوے دو ے دو حے‬ ‫فوص ک>فوصظ‬ ‫‪/‬‬ ‫حدصم‬ ‫دو‬ ‫صوص وص صو ے‬ ‫صوص صوص حوصظ‬ ‫صوص‬ ‫د مص صوص صو صط‬ ‫جو‬ ‫ل‪0-0-0-<-9-00-<9-<0-0-:9-0-0-0-=9-<:9<::‬ح‪-0-‬ح‪: -‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪76‬‬ ‫المقدمة‬ ‫ظنه والحسن البصري كذلك‪"١‬‏ ‪.‬‬ ‫‪ -‬الطبقة الثانية ‪ :‬جابر بن زيد ظنه ولد سنة ثمانية عشر ‪ ،‬ومات سنة‪©. ..‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد الأزدي اليحمدي» كان مولده بالحرقة ناحية بالقرب من عمان( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬وجابر لقي سبعين رجلا من الصحابة ممن شهد وقعة بدر وحمل عنهم‬ ‫العلم ‪ ،‬وعنه أنه قال‪ :‬لقيت سبعين رجلا فحويت ما بين أظهرهم إلا البحر ‪ ،‬يع‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن عباس‪ ،‬وحمل أيضا عن عمر ‪ :-‬عن عمر بن الخطاب ‏‪. « ٨‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا علي بن عبد الله ثنا سفيان عن عمرو سمع بجالة يحدث أبا الشعثاء جابر بن‬ ‫‪/‬‬ ‫زيد وعمرو بن أوس سنة سبعين‪ ،‬عام حج مصعب بأهل البصرة‪ ،‬عند درج زمزم‪ :‬كنت‬ ‫كاتبا زي بن معاوية عم الأحنف بن قيس فأتى كتاب عمر قبل موته بسنة‪ :‬اقتلوا كل‬ ‫‪/‬‬ ‫ساحر قال سفيان‪ :‬شم بقي جابر بن زيد تَحوًَا من عشرين سنة‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أخبرنا أي حدثنا إسماعيل قال ابن المدي ‪ :‬مات جابر بن زيد سنة تسعين‬ ‫‪/‬‬ ‫قبل أنسر(“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ ... -‬فما يمنع جابر أن يأتي أنس بن مالك [[ في شأن حديث الشفاعة ]]‬ ‫‪/‬‬ ‫وقد جمعه وإياه عصر واحد ئ و سبقه جحابر إل الموت‬ ‫‪/‬‬ ‫الوارجلان ‪ :‬العدل والانصاف‪ ،‬ج‪ &20‬صر‪ . 60‬الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ 10©0‬ص‪. 27‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬البرادي ‪ :‬الجواهر المنتقاة ص‪. 551‬‬ ‫ابن حبان ‪ :‬مشاهير علماء الأمصار‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪98‬ء رقم ‪ /646‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )4‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬عبد الله ن عمز & لأن جابر ولد في آخر خلافة عمر بن الخطاب ©‬ ‫وفي حالة ما إذا صح النص فإنه به ترجح أن يكون جابر ولد سنة ‪81‬ه فو قبلها ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )5‬العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ &30‬ص‪. 112 0510‬‬ ‫(‪ )6‬البخاري ‪ :‬التاريخ الصغير ج‪ ©10‬ص‪ {751‬رقم ‪ /417‬م ! ‪.‬‬ ‫الربعي ‪ :‬مولد العلماء ووفياقمم؛ ج‪ 0 1‬ص‪ /712‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫الوارجلان ‪:‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ }20‬ج‪ }30‬ص‪. 401‬‬ ‫(‪)8‬‬ ‫><‬ ‫>و‪9‬ح =ودح‬ ‫ك>وص وح وح‬ ‫و ے‬ ‫دوے‬ ‫دو حصظ‬ ‫کدوے صو ے‬ ‫وحط‬ ‫فے‬ ‫<‪:>:>0>:<0>:<>:<0=:> >::‬ه‪ -‬عصوم‬ ‫‪:-6_:-0_:-0_:-0_:-0-:-0-:-0--0-:-0-:-0--0--0--0-:-0-:-0--0<> 60:0‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪86‬‬ ‫‪ -‬قال الحصين ‪ :‬لما مات جابر بن زيد بلغ موته أنس بن مالك فقال ‪:‬‬ ‫قال الربيع قال أبو عبيدة وكان أنس عند ذلك مريضا فمات هو وجابر بن زيد في‬ ‫جمعة واحدة وكان ذلك في سنة ثلاث وتسعين من هجرة التاريخ(أ)‬ ‫‪ -‬حدثنا الفضل بن دكين حدثنا حنش بن الحارث قال رأيت سويد بن غفلة يمر‬ ‫إلى امرأة له من بني أسد وهو ابن سبع وعشرين ومائة سنة أربعا وأربعين في إمرة معاوية‬ ‫ومات العباس في إمرة عثمان ‪ ،‬ومات ‪ 0...‬ومات جابر بن زيد وأنس بن مالك في‬ ‫جمعة ‪ :-‬ودفن هو وأنس بن مالك في جمعة واحدة ‪ -‬سنة ثلاث وتسعين“ ‪.‬‬ ‫قال أبو نعيم ‪ :‬مات جابر بن زيد وأنس سنة ثلاث وتسعين في جمعة©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬قال أحمد ‪ :‬جابر بن زيد وأنس بن مالك ماتا فى جمعة سنة ثلاث وتسعر«‪١‬‏‬ ‫‪ -‬قال عمرو [[بن علي]]‪ :‬مات جابر بن زيد أبو الشعثاء سنة ثلاث وتسعين(‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 9810‬رقم ‪. 247‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ 700‬صل‪9‬ا‪ ،1‬رقم ‪ /43933‬م! ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،101-201‬رقم‬ ‫‪ ,9‬مأ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬مشاهير علماء الأمصار‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪98‬ء رقم ‪ /646‬م أ ‪ .‬البرادي ‪ :‬الجواهر المنتقاة‬ ‫ص‪ . 551‬ابن حجر‪ :‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ‘43‬رقم [‪ /6‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تقريب التهذيب‪ ،‬ج‪©10‬‬ ‫ص‪631‬ء رقم ‪ /568‬مأ ‪ .‬السيوطي‪ :‬طبقات الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 53-630‬رقم ‪ /56‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬البخاري ‪ :‬التاريخ الصغيرك ج‪ ،10‬ص‪ 9020‬رقم ‪ /989‬م! ‪ .‬التاريخ الكبيرش ج‪ 203‬ص‪ &402‬رقم‬ ‫‪ ,2‬مأ ‪ .‬الربعي ‪ :‬مولد العلماء ووفياتمم؛ ج‪ ،10‬ص‪ /322‬مأ ‪ .‬القيسراني ‪ :‬تذكرة الحفاظ‪ ،‬ج‪100‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‪ )37‬رقم ‪ /76‬ما‪ .‬النووي‪ :‬تمذيب الأسماك ج‪ .،10‬ص‪ ‘841‬رقم ‪ 893‬ج‪ ،20‬ص‪ \425‬رقم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ / 4‬مأ ‪ .‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ \434-634‬رقم ‪ /668‬مأ ‪ .‬الذمي ‪ :‬سير أعلام النبلاء‬ ‫ج‪ 406‬ص‪ )384‬رقم ‪ /481‬م أ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪43‬ء‪ 0‬رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )4‬الربعي ‪ :‬مولد العلماء ووفياقمم؛ ج‪ ،10‬ص‪ /422‬م أ ‪ .‬الكلاباذي ‪ :‬رجال صحيح البخاري" ج‪ ©10‬ص‪2410‬‬ ‫رقم ‪ /671‬مأ ‪ .‬الباجي ‪ :‬التعديل والتجريخ؛ ج‪ ،&10‬ص‪ \754‬رقم ‪ /591‬مأ ‪ .‬القيسراني ‪ :‬تذكرة الحفاظ‬ ‫جا‪ ،0‬صر‪ \37‬رقم ‪ /76‬م أ ‪ .‬النووي ‪ :‬تهذيب الأسماي جا‪ ،0‬م‪ 8410‬رقم ‪ .89‬ج‪ 208‬ص‪ &425‬رقم‬ ‫ا‬ ‫‪ /4‬مأ‪ .‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 434-634‬رقم ‪ /668‬م! ‪ .‬الذي ‪ :‬سير أعلام النبلاى‬ ‫ج‪40‬ء ص‪ .384‬رقم ‪ /481‬م ا ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب© ج‪20‬ء ص‪ 430‬رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الربعي ‪:‬مولد العلماء ووفيلهه ج‪ ،10‬صر‪ /422‬مآ‪ .‬الأصبهاني ‪:‬رجال مسلم ج‪ ،10‬ص‪ ،511‬رقم ‪ /902‬ء‪.‬‬ ‫ص=‬ ‫دو ے‬ ‫دوصطظ‬ ‫دوص‬ ‫کدوے دوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫حو حے‬ ‫حوحے‬ ‫ح>وصظ‬ ‫چجے کوے‬ ‫‪/‬‬ ‫ده‬ ‫حدوصط صوص دج ے‬ ‫دوحے‬ ‫دوے‬ ‫کظو ص‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫جومے ص بجے صوص کوصظ‬ ‫تن =ح=‬ ‫‪96‬‬ ‫المقدمة‬ ‫و ‏‪.7٨‬نسعن ه‪(..‬أ)‬ ‫‪ ...‬و ‪-.‬ىوئ و‪.‬ي سنيةه س ىت‬ ‫‪..‬ن‬ ‫[ لسنتي‬ ‫حاحرابر ب ر‪.‬ن ‏‪٠‬زيد‬ ‫‪.,‬و لد }‬ ‫‪ -‬قال محمد بن عمر وغيره ‪ :‬مات جابر بن زيد سنة ثلاث ومئة ‪ ،‬وقال أبو‬ ‫ححجح‬ ‫نعيم‪ :‬مات جابر سنة ثلاث وتسعين مع أنس بن مالك في جمعة ؛ قال محمد ‪ :‬وهذا‬ ‫خطأ ووهم من أبي نعيم فيهما جميعا ؛ مات جابر بن زيد سنة ثلاث ومئة بجمع ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫و تسعير‬ ‫عليه ‪ 0‬ومات أنس سنة إحدى‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ -‬وجدت في كتاب أبي بخط يده مات أبو ‪ ...‬سنة أربع وتسعين وكانت‬ ‫‪/‬‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫تسمى سنة الفقهاء‪ ،‬ومات بحاهد وجابر بن زيد سنة ثلاث ومائة } ومات ‪©(...‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حححح‬ ‫_ وقال الهيثم بن عدي ‪ :‬مات } جابر بن زيد [[ سنة أربع و مئة(‘) ‪.‬‬ ‫‪ ..‬وحديث زوجة جابر بن زيد حين سألت جاهد( فقالت ‪:‬إنه تخطر‬ ‫ببالي بعد موت حبيبي أشياء‪....‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل‬ ‫النووي ‪ :‬تمذيب الأسماي ج‪ ،10‬ص‪ ،841‬رقم ‪ 890‬ج‪ }20‬ص‪42‬ك؛ رقم ‪ /408‬م! ‪ .‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪ ،40‬ص‪ )434-634‬رقم ‪ /668‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب لتهذيب" ج‪ ،20‬ص‪ 43‬رقم [‪ /16‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ ،10‬ص‪. 27‬‬ ‫(‪ )2‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ }©70‬ص‪ /281‬م أ ‪ .‬ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه‪ ،‬صل‪ . 921‬القيسراني ‪:‬‬ ‫تذكرة الحفاظك ج‪ ،10‬ص‪ ،37‬رقم ‪ /76‬مأ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوة ج‪ ،30‬ص‪0‬ر‪732‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رقم‬ ‫م أ ‪ .‬النووي ‪ :‬تهذيب الأسماء ج‪ ،10‬ص‪ \841‬رقم ‪ 898‬ج‪ 208‬ص‪42‬كا رقم ‪ /408‬م أ ‪ .‬المزي ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫تهذيب الكمال" ج‪ ،40‬ص‪ \434-634‬رقم ‪ /668‬م أ ‪ .‬النهي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ )384‬رقم‬ ‫ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب ج‪ ،20‬ص‪43‬ا& رقم ‪ /16‬ما‪ .‬تقريب التهذيب‪ ،‬ج‪©10‬‬ ‫‪ 4‬م‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صر‪631‬ء رقم ‪ /568‬مأ ‪ .‬السيوطي ‪ :‬طبقات الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 53-63)0‬رقم ‪ /56‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ ،174‬رقم ‪ /6106‬م أ ‪.‬‬ ‫ح=ح‬ ‫(‪ )4‬النووي ‪ :‬تمذيب الأسماء ج‪ ،10‬ص‪ ،841‬رقم ‪ 898‬ج‪ 208‬ص‪42‬كا رقم ‪ /408‬م أ ‪ .‬المزي ‪ :‬تهذيب‬ ‫رقم‬ ‫ص‪430‬‬ ‫رقم ‪ /668‬م ا ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬قمذيب التهذيب © ج‪20‬ء‬ ‫ج‪ ‘40‬ص‪&)434-634‬‬ ‫الكمال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ /1‬م! ‪ .‬السيوطي ‪ :‬طبقات الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 53-630‬رقم ‪ /56‬م أ‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )5‬مجاهد بن جبر للكي © قيل ‪ :‬مات سنة مائة ‪ ،‬وقيل ‪ :‬سنة إحدى ومائة ‪ ،‬وقيل ‪ :‬انتين ومائة ث وقيل ‪ :‬ثلاث‬ ‫ومائة} وقيل ‪ :‬أربع ومائة‪ .‬انظر‪ :‬للزي ‪ :‬تهذيب الكمالء ترجمة بجاهد بن جبر ج‪ 72‬ص‪ 4320‬رقم ‪ /3875‬م أ‪.‬‬ ‫الوارجلاي‪ :‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ ،1‬ج‪ &2‬ص‪.49‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪-‬۔‪9‬و۔ _‪.‬‬ ‫د‪9‬وح۔‪9‬و۔‬ ‫<و"‬ ‫حو> ے‪9‬وصط‬ ‫‪9‬ے صوص صوص صوح کجے حوحےظ‬ ‫ه۔‬ ‫>< ‪>>:‬‬ ‫<=‪9‬وط صوص‬ ‫<‪9‬وط <و‪9‬وصط‬ ‫كح<وط حو‪9‬وصطح<‪9‬وط‬ ‫جو ے ص ‪4‬ط< ‪9‬ط‬ ‫انح=ح=>ح‬ ‫‪ 51‬ے ک‪9‬ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪07‬‬ ‫‪ -‬قال [[ يحيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عبد الصمد بن عبد‬ ‫الوارث بن سعيد قال حدثنا همام بن يحيى عن ثابت البناني قال ‪ :‬دخلت على‬ ‫کو‪9‬ے صو‬ ‫>>===‬ ‫حنسن ؛‬ ‫لة م‬ ‫جابر بن زيد وقد ثقل ؛ قال ‪ :‬فقلت له ‪ :‬ما تشتهي؟قال ‪:‬انظر‬ ‫ےظ صوص صوح‬ ‫قال ‪ :‬فأتيت الحسن وهو في منزل أبي خليفة فذكرت ذلك له فقال ‪:‬اخرج بنا‬ ‫إليه ؛ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬إني أخاف عليك ‪ ،‬قال ‪ :‬إن الله سيصرف عأيبصارهم ؛‬ ‫قال ‪ :‬فانطلقنا حت دخلنا عليه ؛ قال ‪:‬فقال له الحسن ‪ :‬ياأبا الشعثاء قل لا إله‬ ‫حدو‪9‬وحصط‬ ‫إلا الله ؛ قال ‪ :‬فقال ‪ :‬ل يوم ياتي بغض ءايات ربك ه (لأنعام‪ )851 :‬قال ‪:‬‬ ‫فتلا هذه الآية ؛ قال ‪ :‬فقال له الحسن ‪:‬إن الإباضية تتولاك ؛ قال ‪ :‬فقال ‪ :‬أبرأ‬ ‫وحظ‬ ‫إلى الله منهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فما تقول في أهل النهر ؟ قال ‪ :‬فقال ‪ :‬أبرأ إلى الله منهم ؛‬ ‫حححححححح‬ ‫حو حظ‬ ‫قال ‪ :‬م خرجنا من عند«"“ ‪.‬‬ ‫كحفوحے‬ ‫‪ -‬قال [[ يحيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا‬ ‫حو‪9‬حص‬ ‫حماد بن زيد عن حيب بن الشهيد عن ثابت قال ‪:‬خقيالبر بن زيد وهو يشة‬ ‫حدوحصح‬ ‫تشتهي ؟ قال ‪:‬نظرة من الحسن ؛ قال‪ :‬فانطلق ثابت إلى الحسن وهو متوار في‬ ‫خليفة فجاء بإهليه ‪ 0‬فقال ‪ :‬أقعدويي ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫قال [] هى بن سعيد القطان ]] أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا نوح بن‬ ‫وص‬ ‫قيس عن عصمة بن سالم عن ثابت البناني قال ‪ :‬أتيت الحسن وهو مختف عند أبي‬ ‫<<<‬ ‫خليفة فقلت ‪ :‬إن أخاك جابر بن زيد بالموت ‪ ،‬قال ‪ :‬رويدا مشي ‪ ،‬فلما أمسى‬ ‫<=وط <ؤصط‬ ‫أرسل إلى بغلته فركبها ‪ 3‬وأردفني خلفه ‪ ،‬وأتى جابر بن زيد ‪ ،‬فلم يزل عنده حيت‬ ‫أسحر ‪ 3‬فلما خاف الصبح و ل‬ ‫يممت قام فكبر عليه أربعا ودعا له ثم انصرف ‪.‬‬ ‫>وصطظ‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد‬ ‫الله قال حدثنا خالد بن خداش قال حدثنا حماد بن زيد عن‬ ‫الشهيد عن ثابت‬ ‫حبيب بن‬ ‫صوص‬ ‫قا‬ ‫الوفاة‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫حضر‬ ‫البناني قال ‪ :‬لما‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ &70‬ص‪ /281‬م أ‬ ‫ص ے >م ‪:‬‬ ‫)‪ (2‬ابن سعد ‪:‬نفسه‪.‬‬ ‫دو‪9‬وص ><وصط وحط وح کھے صم‬ ‫وص صوص صوص وص کھے دوے دوے‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صو‬ ‫صوح‬ ‫کو ص‬ ‫_<د‪ 9‬ص‬ ‫‪99‬‬ ‫الر‬ ‫‪17‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪7 977‬‬ ‫أقعدويي ؛ فأقعد ‪ 3‬تمقمال ‪ :‬أضجعوين ؛ فأضجع ‪ 3‬فقال ‪ :‬أعوذ بالله مانلنار وسو‬ ‫الحساب ‪ -‬ثلاث مرات(‪.).‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن احمد بن الحسن قال ثنا بشر بن موسى قال ثنا الحميدي‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ثنا سفيان قال ثنا أبو عمير الحارث بن عمير قال ‪ :‬قيل خابر بن زيد عند‬ ‫‪/‬‬ ‫؟ قال ‪ :‬نظرة إلى الحسر(“ ‪.‬‬ ‫هي‬ ‫ت أو‬ ‫شريد‬ ‫تء ت‬ ‫الموت ‪ :‬أي شي‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ثنا سليمان بن‬ ‫أمديبنوب‬ ‫أ‪-‬خبرنا حمد بأنحمد في كتابه قال ثنا مح‬ ‫حرب قال ثنا حماد بن زيد قال ثنا حبيب بن الشهيد عن ثابت قال ‪:‬لما ثقل‬ ‫‪/‬‬ ‫حسن ‪ ،‬قال ‪ :‬فأتيت الحسن‬ ‫جابر بن زيد قيل له ‪ :‬متاشتهي ؟قال‪ :‬نظارةلإلى‬ ‫‪/‬‬ ‫ايرير» فرك إليه ‪ 0‬فلما دمل عليه قال لأهله" ارقتدون{‪ ،‬فجلس ‘ فما زال‬ ‫يقول ‪:‬أعوذ بالله من النار وسوء الحساب(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬روي عن جابر بن زيد له أنه لما حضرته الوفاة دخل عليه ثابت البناني‬ ‫‪/‬‬ ‫فقال له ‪ :‬أي شيء تشتهي يا أبا الشعثاء؟ قال ‪ :‬ملاقاة الحسن والحسن إذ ذاك‬ ‫‪/‬‬ ‫مستخف من الحجاج فجاء ثابت فأخبره } فقال الحسن‪ :‬كيف بالوصول ؟ فقال‬ ‫‪/‬‬ ‫ثابت ‪ :‬أركب بغلي وأردفك من وراء سرجي وأغمرك بطيلسايي وأرجو ألا يعرض‬ ‫"‪<-‬‬ ‫لك‪ ،‬ففعل حت دخلا عليه‪ ،‬فقال الحسن‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله ‪ 0‬فسكت‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر ظله ‪ 2‬فقال الحسن‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله فسكت ‪ ،‬فقالها الحسن‬ ‫‪:‬‬ ‫مرارا‪ ،‬فقال له جابر ‪ :-‬فقال أبو الشعثاء في الثالثة ‪ : -‬يا أبا سعيد أنا من أهلها فى‬ ‫‪/‬‬ ‫الدنيا وقد طال ما قلتها إن قبلت ‪ ،‬ولكن أعوذ بالله من غدو ورواح إلى النار يا‬ ‫أبا سعيد أخبرني عن آية خروج نفس المؤمن ‪ ،‬فقال له الحسن ‪ :‬برة يجده على قلبه‬ ‫‪:‬‬ ‫"<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪11‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫ص‬ ‫المحتضرين‬ ‫ابن أبي الدنيا ‪ :‬كتاب‬ ‫) ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /98‬م‬ ‫)‪2‬‬ ‫لعل الصواب ‪ :‬أقعدون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬أبو نعيم ‪:‬حلية الأولياء ج‪ 30&8‬ص‪ /98‬م أ‬ ‫‪.-‬‬ ‫=‪9‬وح ==‬ ‫حو‪9‬ح د‪9‬صح‬ ‫وح‬ ‫دف ے‬ ‫وح‬ ‫دو ے دو‬ ‫وص صوح‬ ‫ح‬ ‫صدو‪9‬وح ص ا‬ ‫ص<‪9‬ح ك‪9‬ح <‪<9‬ح‬ ‫ح‬ ‫د‪9‬‬ ‫صوح _ص‪9‬ح‬ ‫آتقحے د ح ك‪9‬وص ك‪9‬حص حو ص‬ ‫نوح =‪ ,‬حد‪9‬حصظ‬ ‫نده‪--‬ه‪-‬ه‪-‬ه_ه‪--‬ه‪--‬ه‪-:-‬ه_‪-.‬ه‪--‬ه‪ -‬هه‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪27‬‬ ‫ونفسه طامعة } فقال جابر ‪ :‬اللهم إني أجد بردا على قلي ونفسي طامعة في ثوابك‬ ‫وكرمك ‪ ،‬اللهم فحقق مرجاها وآمن محذورها ‪ 3‬وما أفاض بكلامه"‪.‬‬ ‫‪ ... -‬اللهم حقق رجاعها وآمن محذورها ‪ 0‬وما أفاض بعدها بكلام فقال‬ ‫الحسن ‪ :‬ما أفقهه ولو عند الموت‪.‬‬ ‫>و‪9‬وص <‪9‬ص‬ ‫‪ -‬عن ثابت البناني قال ‪:‬دخلت أنا والحسن على جابر بن زيد نعوده في‬ ‫<دو‪9‬صظ وح صوح‬ ‫مرضه & فجعل الحسن يقول له ‪ :‬قل لا إله إلا الله يا أبا الشعثاء ث فقال جابر ‪:‬‬ ‫وم ياتي بعض غايات ربك لا ين نفسا مائها ه الآية‪ .‬ولكي أقول ‪ :‬أعوذ‬ ‫بالله من النار ومن سو الحساب فقال الحسن‪ :‬هذا والله العال(“ ‪.‬‬ ‫‪ -‬روي أن الحسن دخل على جابر بن زيد وهو يجود بنفسه فقال له‪ :‬يا أبا‬ ‫الشعثاء قل لا إله إلا اله فسكت فاشتد ذلك على الحسن ثم أعاد عليه القول انية فلم‬ ‫حوح حوح‬ ‫يجب فاشتد على الحسن وقال‪ :‬رجل مثل جابر بن زيد لا يرزق عند موته شهادة أن لا‬ ‫إله إلا الله ثم أعاد عليه القول ثالثة فقال جابر ‪ :‬قد طالما قلناها إن تقبلت ‪ ،‬ثم تلا قول الله‬ ‫حدوحص‬ ‫تعالى ‪ « :‬هل ينظرون إلآ أن تهم الملائكة أو ياتي ربك ه رلأعام‪ { )851 :‬الآيةه‬ ‫دو ے‬ ‫‪59‬‬ ‫‪ .‬فقال الحسن‪ :‬علماء ورب الكعبة ( هكذا روي والله أعلم(_“‪.‬‬ ‫‪ -‬قال [[ أبو سفي‬ ‫‪---‬‬ ‫ان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬ودخل ثابت البناني على جابر بن‬ ‫<=‪ .29202 ==>=09=> =9><. <9‬ز‬ ‫زيد‬ ‫حين احتضر ‪ ...‬انكب الحسن عليه وهو يقول ‪ :‬قل لا إله إلا الله ‪ 5‬فرفع جابر‬ ‫رأسه وه‬ ‫و يقول ‪ :‬أعوذ بالله من غدو أو رواح إلى النار ى فقال له ‪ :‬قل‬ ‫لا إله إلا الل‬ ‫ه ‪ ،‬فقال ‪ :‬أعوذ بالله من غدو أو رواح إلى النار ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬يا أبا سعيد‬ ‫‪0-‬‬ ‫أبو الحواري ‪ :‬الخامعك ج‪ ،10‬ص‪ .881‬الهواري ‪ :‬التفسير ج‪ ،40‬ص‪ . 18‬الجيطالي ‪ :‬القناطرك ج‪©10‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ .30‬ص‪ . 045‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ 0 20‬ص‪065‬‬ ‫ص‪12 2‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫(‪ )2‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪10‬؛ ضر‪. 427-527‬‬ ‫ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه‪ .‬ص‪. 921-031‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياي ج‪ 200‬ص‪031‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪-‬ه‪.-‬ر‬ ‫‏<=‪٥‬‬ ‫<وص <وح‬ ‫=‪9‬وصط‬ ‫=‪9‬وط‬ ‫ك>‪9‬وحط‬ ‫دوح‬ ‫حےدو‪9‬حصط‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫فحے کوے صوح‬ ‫صے‪«5‬‬ ‫دطظو‬ ‫دو ص‬ ‫د <×‪9‬ط‬ ‫<‪9‬وط < ‪< 9‬د؟ط‬ ‫=‪==9‬وح‬ ‫ح‬ ‫‏‪6٥٩‬‬ ‫تنوح‬ ‫‪37‬‬ ‫المقدمة‬ ‫امنت من قبل أو‬ ‫وم ياتي غض غايات ريك لاً ن نفسا لمائها م تكن‬ ‫كسبت في َِانهَا حَيْرًال‪ 3 :‬فقال الحسن ‪:‬هذا والله الفقيه العالم ؛ ثقمال ‪:‬يا أبا‬ ‫الوفاة ئ‬ ‫حضرته‬ ‫المؤمن إذا‬ ‫ق‬ ‫الله ت‬ ‫رسول‬ ‫ترويه عن‬ ‫حديث‬ ‫أخبرني عن‬ ‫سعيد‬ ‫فقال ‪ :‬قال التلة ‪ « :‬إن المؤمن إذا حضرته الوفاة وجد على كبده بردا »‪ ،‬فقال‬ ‫`‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫جابر ‪ :‬الله أكبر ‪ ،‬اللهم إني أجد بردا على كبدي & ثم قبض ‪ -‬رحمة الله عليه"" ‪.‬‬ ‫\ (ٹا _ أسرته ‪:‬‬ ‫يروى أن أمينة امرأة أبي الشعثاء كانت ‪.©...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لهما‬ ‫خابر بن زيد عرضت‬ ‫_ ‪ ...‬ويوجد في بعض الحديث ‪ :‬أن امرأة كانت‬ ‫‪:‬‬ ‫علة فوصف لها الكي ‪ ،‬فأشارت عليه بالكي فنهاها ث وفي بعض الحديث ‪ :‬أنه‬ ‫‪ :-‬أنه خرج ‪ -‬في بعض حركاته ‪ :-‬خرجاته ‪ -‬فاكتوت في غيبته‬ ‫غائب‬ ‫_‬ ‫‪.. ..‬‬ ‫فعوفيت ‪ 0‬ورجع فأخبرته بذلك فوجد عليها وهجرها إذ فعلت ذلك‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن بكر عن عبيد أبي الحرم عن جابر بن زيد قال ‪ :‬كانت لي‬ ‫امرأتان ‪ 0‬وكنت أعدل بينهما حت ف القب <{‘“ ‪.‬‬ ‫‪ -‬وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عن جابر بن زيد قال ‪:‬‬ ‫كانت لي امرأتان } فلقد كنت أعدل بينهما حيت أعد القبر ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرض ج‪ ©10‬ص‪. 96‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ح‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ 508‬ص‪. 252‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ج‪ .60‬ص‪ . 14‬الكندي ‪ :‬بيان‬ ‫الكدمي ‪ :‬الجامع المفيد ج‪ .40‬صر‪ . 603-703‬ابن جعقر ‪ :‬الجامع‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪ .‬الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ 206‬ص‪ . 421‬وانظر تمام النص في المسألة رقم‬ ‫الشرعث ج‪ 603‬صر‪502-602‬‬ ‫)‪ )1 85‬في قوله تعالى ‪:‬ومن يتوكل على الله فهرحسه إن للة بالغ أسرة فذ حَعَلَ الله لكل شي‬ ‫قَسْرًارا ه ( الطلاق ‪.) 30:‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪٬‬‏ ج‪ ،40‬ص‪ 73‬رقم ‪ /44571‬م أ ‪.‬‬ ‫السيوطي ‪ :‬الدر المتثورث ج‪ 200‬ص‪ /317‬م ت ‪ .‬الألوسي ‪:‬روح للمعاني‪ .‬ج‪ .50‬ص‪ /361‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫>=‬ ‫>دوص ">م ز‬ ‫حوص وص دوصط‬ ‫دح وح‬ ‫دو ے‬ ‫دفوے‬ ‫دو ے‬ ‫فص کھے صوص‬ ‫التحت‬ ‫=<ت‬ ‫ا‪ :‬كر‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫=‬ ‫=‪: =_..‬‬ ‫_صطص‬ ‫‪9‬‬ ‫><‬ ‫‪.‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫ص‬ ‫صن‬ ‫ِ=‬ ‫=لا‬ ‫‪2‬‬ ‫==<<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫دح‬ ‫‪ -‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعناء أنه أوصى أن تغسله امرأته!" ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪ -‬قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا وكيع بن الجخراح عن أبي هلال‬ ‫عن حيان الأعرج أو أبي الصلت الدهان شك أبو هلال أن جابر بن زيد ‪ :‬أوصى‬ ‫ح صحصح‬ ‫أن تغسله امرأت(‘‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا وكيع بن الجراح عن أبي هلال عن صالح الدهان أو حيان الأعرج‬ ‫‪.‬‬ ‫تغسله امرأته(‬ ‫جابر بن زيدل أنه ‪ :‬أوصى أن‬ ‫عن‬ ‫دح‬ ‫‪-= 77772‬‬ ‫جابر بن زيد غسل امرأة‬ ‫أن‬ ‫‪ -‬الحديث‬ ‫من‬ ‫‪.-‬‬ ‫_ قال أبو المؤثر ‪ :‬رفع إلى ف‬ ‫حوححوححتححتححححححعححعحمحصحد‬ ‫له ماتت قبله ‪ 3‬وغسلته امرأته الن كان معها وكان يقال لها أمينة( ‪.‬‬ ‫قال [[ أبو سفيان ]] ‪ :‬دخل العنبر على جابر في ليلة صافية مظلمة وآمنة‬ ‫‪.‬‬ ‫قاعدة إلى جنبه(‬ ‫‪ ... -‬وعنده زوجحه آمنة(‪)6‬‬ ‫‪ ... -‬قالوا ‪ :‬فآمنة أعز عليك من ولدك ؟)‬ ‫‪ :‬إنه تخطر‬ ‫سألت جاهدا فقالت‬ ‫جابر بن زيد حين‬ ‫زوجة‬ ‫‪ ... -‬وحديث‬ ‫أشياء ‪...‬‬ ‫ببالى بعد موت حبيبي‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ )92‬رقم ‪ / 60‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ /281‬م أ‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شية؛ ج‪ ،20‬صر‪ \554‬رقم ‪ /17901‬م! ‪ .‬اليهقي ‪ :‬السنن الكبرى ج‪ }30‬ص‪0‬ر‪ 793‬رقم‬ ‫‪ /44‬مأ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬للغني؛ ج‪ 203‬ص‪ /893‬جف ‪ .‬الجيطالي ‪ :‬القواعدك ج‪10‬ث صل‪ . 923‬البهوق ‪:‬‬ ‫كشاف القناع عن متن الإقناعض ج‪ 200‬ص؟‪ /‬جف ‪ .‬الرحياني ‪ :‬مطالب أولي النهى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /948‬حف ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ .13‬ص‪.18‬۔‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرعث ج‪ &61‬ص‪.74‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫وص‬ ‫صوص صوح صم م‬ ‫ج‪ 106‬صر‪ . 537‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ى ج‪ ،20‬ص‪. 086‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 2050‬ص‪. 212-312‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ &10‬ص‪. 388‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نقسه&‘ ص‪. 17‬‬ ‫ق‬ ‫(‪ )8‬الوارجلاي ‪:‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ 10©0‬ج‪ ،20‬ص‪. 49‬‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دوحصط‬ ‫<دوصط‬ ‫دوصط‬ ‫ص کوے کوے کوے دوے کھے دوحے‬ ‫<دوص ‏>=«{‪.٠‬‬ ‫حفوح ح<وصح وصح وصح‬ ‫حوص‬ ‫ح<وصح‬ ‫كحوح‬ ‫كحوح‬ ‫حوحصح‬ ‫حنه ‪4‬ح‬ ‫ل ‪329‬‬ ‫;‪/‬‬ ‫‪57‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -‬مسألة ‪:‬قال أبو سفيان في رجل طلق امرأته ‪ 0. .‬فزعم أن أبا الشعثاء طلق‬ ‫<‬ ‫;‬ ‫امرأته عمرة و لم يدخل بما ‪ ،‬ولم يفرض لها مهرا فمتعها بخمسين درهم" ‪.‬‬ ‫‪99297977‬‬ ‫‪.‬روى عن أبي تميلة عن أبي المنيب عن عطاء عن جابر بن عبد الله أنه‬ ‫‪:‬‬ ‫أمرهم بصوم عاشوراء '‬ ‫‪:‬‬ ‫قال أبو بكر بن أبي شيبة ‪ :‬إنما حدثنا أبو تميلة عن أبي المنيب عن عكناء‬ ‫‪:‬‬ ‫بنت جابر بن زيد [ ك‪ :‬عبد الله ‪ ،‬وأراه خطأ ] عن إليها [ من م ‪ ،‬لكن وقع فيها ‪:‬‬ ‫عن أبيهما كذا ] أنه أمرهم بصوم عاشورا“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبيد الله بن عمر بن الخشمي حدثنا زياد بن الربيع اليحمدي عن‬ ‫‪:‬‬ ‫صالح الدهان قال ‪ :‬كان لجابر بن زيد بنات & وكان فيهن ابنة مكفوفة ‪ 3‬فما سُمع‬ ‫‪:‬‬ ‫قط يتم موتما‪ ،‬كأنه كان يحتسب فيه( ‪.‬‬ ‫‪ -‬كان أبو عبيدة يروي عن جابر أنه قال لابنته آمنة ‪ :‬صلي الوتر ركعة‬ ‫واحدة ‪ ،‬فإن أباك فعال لذلك ‪ ،‬ثم وصلي بعد ذلك( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال [[ أبو سفيان ]] ‪ :‬حرج ابن لجابر وهو قاعد على باب داره ‪ ،‬فقبله‬ ‫‪:‬‬ ‫ومسح رأسه فقال لخلسائه ‪:‬أتروني أحبه ؟ قالوا ‪:‬أجل © قال ‪:‬صدقتم والله إن‬ ‫<<‬ ‫‪:‬‬ ‫لأحبه ‪ 2‬وما من نازل ينزل به أحب إلي من الموت يترل به وياخوته ‪ ،‬م يترل بي ثم‬ ‫‪,‬‬ ‫] منة & قالوا ‪:‬فآمنة أعز عليك من ولدك ؟ قال ‪:‬ما هي بأعز علي منهم ‪ .‬ولكن‬ ‫لا أحب أن أبقى في الدنيا يوما واحدا عازبا ‪ 0‬وكان كما تمية < ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫;‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &74-84‬صر‪. 415‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:::>>>:‬‬ ‫(‪ )2‬قال محقق الكتاب تعليقا على هذا الاسم ‪ :‬بلا نقط في م } والاسم في ك مشتبه كأنه "عكما "‪0‬والذي‬ ‫أثبتناه أشبه والله أعلم ‪ 0‬اه ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ 305‬صل‪9‬كء رقم( ‪ /)562‬م أ ‪.‬‬ ‫ابن أبي الدنيا ‪ :‬كتاب العيال ج‪ ،10‬ص‪ ،152‬رقم‪. 501‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءێ ج‪ &50‬ص‪. 021‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ©10‬ص‪. 17‬‬ ‫؟‬‫مد`‬ ‫‪5‬كز‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫\‬ ‫ه‬ ‫صم ے‬ ‫دح د‬ ‫حدو ح‬ ‫ص‪9‬ح‬ ‫حدو جےدو ے‬ ‫دو‪9‬ح‬ ‫‪9‬ح‬ ‫د‬ ‫دو ے‬ ‫‪ 9‬صط‬ ‫‪ 9‬حص‬ ‫آ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪67‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ف‪.‬لما حضر خروج جابر تنافست امرأتا يزيد [[ بأنبي مسلم ]] في‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫زاده ‪ 0‬فصنعتا له شيئا كثيرا ‪ .‬وكان معه عمارة بن حيان ‪ ،‬فلما ركبا السفينة قال‬ ‫لعمارة ‪ :‬لا تدع أحدا من أهل المركب يفتح زاده } فلما انتهى إلى البصرة قال ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ,‬بقي جرابان احملهما إلى الصبيان } قال ‪ :‬صبهما على ظهر السفينة وأطعم ملاحيك‬ ‫‪١‬‬ ‫وادع المسلمين وادفع إليهم ما بقى("‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ,‬جابر وهو الذي يصاحبه في أسفاره‪ ،‬وقد تقدم وفده معه إلى يزيد بن مسل“‪.‬‬ ‫‪ -‬ومنهم [إطبقة التابعين]] عمارة بن حيان‪ ،‬وكان فاضلا را! يتيما في حجر‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬وكان عمارة [[ بن حيان ]] خادم جابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ,‬رابعا_ تعلمه ورحلته في طلب الحديث وتتبعه لمسائل العلم مهما كانت‪،‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وتدوبنه لا دسمع من شيوخه‪: ‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أبو سفيان [م[حبوب بن الرحيل ]] قال ‪ :‬دخل جابر بن زيد على عائشة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬؛ قال ‪:‬فأقبل يسألها عن مسائل لم يسألها عنها من قبل [في‬ ‫كيف كان‬ ‫‪ :‬لم يسألها عنها أحد حتت ]‪ ،‬سألها عن جماع البي يل‬ ‫نسخة القطب‬ ‫‪١‬‬ ‫يفعل ؟ وأن جبينها [ خ ‪ :‬جبينه ] يتصبب عرقا وتقول ‪ :‬سل يا ب ‪ 3‬شم قالت له ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ممن أنت ؟ قال من أهل المشرق‪ ،‬من بلد يقال لها [ خ ‪ :‬له ] عمان ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال أبو سفيان ‪:‬فذكرت له شيئا لم أحفظه ‪ ،‬إلا أني أظن أنما قالت ‪ :‬إن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫البي ئتلة ذكره ل وأشباه هذا(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪ . 07-17‬وتمام النص في صفات جابر ومناقبه ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫انظر ذلك في نص الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ ،10‬ص‪ . 07-17‬في صفات جابر ومناقبه ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 388‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪ . 233‬العوتي ‪ :‬الضياى ج‪ ،60‬صر‪. 513‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 8420‬رقم ‪ . 898‬وفي هامشه تعليق للشيخ أبي إسحاق إبراهيم‬ ‫اطفيش بيين فيه أن معن قوله " سالما عن جماع الني ب‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الخ " أي ‪:‬عن مقدمات الجماع وآدابه ‪.‬‬ ‫<‪9‬ط <وح ><‬ ‫= <و>ط‬ ‫دو‪9‬ح >‪9‬ط‬ ‫حدوحے‬ ‫دوحے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صظ‬ ‫ص‬ ‫وط‬ ‫>‪ %‬ا‬ ‫ے‬ ‫دطو‬ ‫×‪9‬وط وص دو ص‬ ‫<‪09‬ط <‪9‬ط‬ ‫ح<وط ح=وط‬ ‫<و <=‪9‬ط‬ ‫<=‬ ‫جوحے ص‬ ‫}‬ ‫‪-0-0---0--0--0--0--0--0--0--0--0--0<-9-:-9--9-9-‬د‪:-‬‬ ‫‪77‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫بعض‬ ‫لقي جابر بن زيد عائشة أم المؤمنينء وسألها عن‬ ‫‪١‬‬ ‫]]المسائل ‪ ،‬فلما خرج عنها قالت ‪ :‬لقد سأل عن مسائل لم يسأل عنها‬ ‫[[‬ ‫خلوق قط(" ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬قال المرتب ‪ ... :‬فما روي عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أنه سأل‬ ‫‪,‬‬ ‫عائشة ‪-‬رضي الله عنها‪ -‬عن جماع رسول الله ية لا يصح ‪ ،‬لعله اتصل إلى‬ ‫أصحابنا بلا سند ‪ 3‬أو ‪ ...‬وروي عن قومنا ما روي عن جابر والبحث واحد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ ‪ ...‬فقيل‪ :‬إنه خرج ذات يوم على أصحابه يتكئ على عكاز ‪ ،‬ابن سبعين‬ ‫‪:‬‬ ‫سنة ‪ ،‬فقالوا له أو قيل له ‪ :‬أين تمضي يا أبا الشعثاء ؟ قال ‪ :‬أتعلم ديم( ‪.‬‬ ‫‪ ...‬وأعظم من ذلك [[ كتابه ] عمرو بن حزم الأنصاري يل اهل ‪ .‬لأ‬ ‫‪:‬‬ ‫اليمن وشرع لهم فيها مسائل العقول ونصب الفرائض ‪ ،‬في مثلها ‪ ،‬و لم ينص على‬ ‫الحملة ‪ .‬وذكر عن جابر بن زيد لثه أنه قال ‪:‬‬ ‫مسألة ما يسعهم جهله سوى‬ ‫‪,‬‬ ‫انتهيت إلى بني عمرو بن حزم فطلبت إليهم كتاب رسول الله ية مأعبيهم‬ ‫‪:‬‬ ‫عمرو بن حزم إلى أهل اليمن © فاوقفوني عليه ‪ 3‬وقد جاءته وفود العرب كما قال‬ ‫الله عَرً وَجَلً ‪ :‬ل !إذا جاء تصر الله والفتح ورأيت الناس يَذخلون في دين لله‬ ‫‪:‬‬ ‫ربك وافرة إنه كان ترابا ‪.‬‬ ‫أفوَاجًا فسح ب‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ... -‬ولكن هناك آثأارخرى تدل على أنه هو نفسه كان يقوم بتدوين‬ ‫‪,‬‬ ‫العلم ‪ 0‬ويكتب ما يسمعه من بعض شيوخه ‪ ،‬كما ذكر من رآه يكتب في درس‬ ‫عبد الرحمن بن سابط(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه؛ صل‪ . 921‬الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 2050‬ص‪. 312‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ ،2‬ص‪ . 05-15‬الدرجيي ‪ :‬الطبقات ج‪ 20©0‬صر‪.602-702‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الكدمي ‪ :‬الاستقامة‪ .‬ج‪ &20‬ص‪. 16‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬في الأصل ‪ :‬كتب ‪ ،‬ولعل الصواب ما أثبتناه ‪.‬‬ ‫الوارجلايي ‪ :‬الدليل والبرهان مج‪ ،10‬ج‪ ©20‬صر ‪. 71‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬أمتياز ‪ :‬دلائل التوثيق للبكر للسنة النبويةه ص‪( 545‬نقلا عن اين عبد البر‪ :‬جامع بيان العلم‬ ‫ج‪.10‬صر‪.)27‬‬ ‫مح دم وك‬ ‫صو صظ‬ ‫حوحصط‬ ‫دو ے‬ ‫ے دھے دو ے دوے کوے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫کے صو ے‬ ‫جدو ے دصدوےدو‪.‬‬ ‫دوے دوے دوے‬ ‫دوے‬ ‫صو ے‬ ‫صو صےدح‬ ‫ے د ھے دو ے‬ ‫جم‬ ‫نوح‬ ‫‪22222‬‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫الإمام‬ ‫آثار‬ ‫‪87‬‬ ‫‪.‬خامسا‪ -‬هشيو ‪.‬خ جابار" ‪ (1‬ومن روى عنهم ومن سمعهم ومن را‪7‬هم‬ ‫وأهل العلم ‪:‬‬ ‫شيوخه من أهل بدر‬ ‫‪-1‬‬ ‫الله ‪ -‬أنه قال ‪ :‬لقيت سبعين‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫أبي الشعثاء‬ ‫‪ _-‬قيل عن‬ ‫لقيت البحر ؛‬ ‫الماء )حى‬ ‫حلقي ق‬ ‫حطوا‬ ‫عالما من علماء بدر نتعلمت معهم حى‬ ‫حجحح‪-‬ححجححححح‬ ‫يعني ابن عباس فيما قيل‪.‬‬ ‫من شهد وقعة بلر وحمل عنهم العلم‪3‬‬ ‫رجلا من الصحابة‬ ‫‪ _-‬وجابر لقي سبعين‬ ‫ابن عبامر( ‪.0‬‬ ‫وعنه أنه قال‪ :‬لقيت سبعين رجلا فحويت ما يين أظهرهم إلا البحر ديع‬ ‫بدريا ئ أو قال سبعين رجلا من أهل العلم [‬ ‫جحابر ‪ :‬لقيت سبعين‬ ‫‪ -‬وقال‬ ‫فحويت ما عندهم إلا البحر ؛ يعي عبد الله بن عباسر(“‪.‬‬ ‫معه‬ ‫سبعين رجلا فليس رجل منهم قعدت‬ ‫‪:‬‏‪ ٠‬أدركت‬ ‫زيد‬ ‫جحا بر بن‬ ‫وقا ل‬ ‫_‬ ‫<<<‬ ‫إلا كنت أستنظف ما وراء ظهره إلا ابن عباس(‪.‬‬ ‫_ ‪ 0 ...‬وجابر بن زيد أخذه عن ابن عباس وعائشة ‪ -‬رضي الله عنهما س‬ ‫بدريا فحمل ما‬ ‫‪ :‬إنه لقي سبعين‬ ‫‪ .‬وقيل‬ ‫‪ -‬رضي الله عنهم ‪-‬‬ ‫الصحابة‬ ‫وعن‬ ‫"<<<‬ ‫عندهم وازداد عليه‪.‬‬ ‫ئ فحويت ما عندهم من‬ ‫من الصحابة‬ ‫‪ :‬أدركت سبعين‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫‪ _-‬قال‬ ‫العلم إلا البحر الزاخر فلم أقدر منه على شي‪.‬‬ ‫‪<<< 9‬‬ ‫(‪ )1‬من وضعت أمام اسمه علامة استفهام مكررة فذلك يعي أن النصوص الي وقفت عليها ليست صريحة في‬ ‫كون المسمى المذكور شيخا بابر أو ممن رآه أو غير ذلك ‪ ،‬ويحتاج إلى إثبات أو نفي ‪.‬‬ ‫الكدمي ‪ :‬الاستقامة‪ .‬ج‪ 20&8‬ص‪. 06-16‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<< <<<‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءض ج‪ &30‬ص‪. 051‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‘ ج‪ &30‬ص‪. 112‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الكندي ‪ :‬يان الشر ع‪ ،‬ج‪ &80‬ص‪. 7561‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الكندي ‪ :‬للصنف © ج‪ 10©0‬ص‪. 341‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫البرادي ‪ :‬الجحواهر المتتقاةء ص[‪.51‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫<<<‬ ‫"طصو‬ ‫<و ص‬ ‫د‪9‬ح =وص <وص‬ ‫دو كے>‪9‬صط‬ ‫وص صوح کوے دوحے‬ ‫ص‬ ‫وص‬ ‫نوح ==‬ ‫‪29997‬‬ ‫‪95 92 29‬‬ ‫[‬ ‫‪ ٠‬ح‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 2-‬ناس من الصحابة » جماعة ( جملة )من أصحاب رسول الله مك ‪:‬‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال‪ :‬أدركت ناسا من الصحابة أكثر فتياهم‬ ‫<‬ ‫حديث الي يقل يقولون [خ‪ :‬ويقولون] قال البي ي ‪ « :‬لا بيولن أحدكم في‬ ‫الماء الدائم ثم يغتسل منه أو يتوضأ »"‪.‬‬ ‫‪ -‬قال جابر ‪ :‬وقد سمعت ناسا من الصحابة يقولون ‪ « :‬إنما ممى البي‬ ‫‪< 99799‬‬ ‫عن الاستنجاء بالعظم والروث لأن العظم زاد إخوانكم من الجن ©‬ ‫ي‬ ‫والروث زاد دوابهمم»ة‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬أدركت جماعة [ خ ‪ :‬جملة ] من‬ ‫أصحاب رسول ا له يأ فسالتهم هل يمسح رسول ا له ي على خفيه ؟ قالوا‬ ‫[ خ ‪ :‬فقالوا ] ‪ :‬لا©‪.‬‬ ‫‪ 3‬ناس من بني عمرو بن حزم الأنصاري ‪:‬‬ ‫‪ ... -‬وأعظم من ذلك [[ كتاب ]] عمرو بن حزم الأنصاري إلى أهل‬ ‫اليمن وشرع لهم فيها مسائل العقول ونصب الفرائض ‪ ،‬في مثلها ‪ 3‬و لم ينص على‬ ‫به أنه قال ‪:‬‬ ‫مسألة ما يسعهم جهله سوى الحملة ‪ .‬وذكر عن جابر بن زيد‬ ‫‪92 92 92‬‬ ‫انتهيت إلى بني عمرو بن حزم فطلبت إليهم كتاب رسول الله قة مع أبيهم‬ ‫عمرو بن حزم إلى أهل اليمن © فأوقفون عليه « وقد جاءته وفود العرب كما قال‬ ‫الله ء وَحَل ‪ :‬ل !إذا جآء تصر الله والفت ورأيت الاسر يَذخلون في دين لله‬ ‫واما ةفسَبح ب بحَمُد ربك وَاستتقفرة |له كان تَوَابا كه(‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪4‬ا\ رقم ‪ . 92‬ص‪ \44‬رقم ‪. 261‬‬ ‫(‪ )2‬ا الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬صر‪ )82‬رقم ‪. 18‬‬ ‫‪7 9299‬‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه‘ ص‪63‬ء& رقم ‪. 321‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫في الأصل ‪ :‬كتب ‪ ،‬ولعل الصواب ما أثبتناه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الوارجلان ‪:‬الدليل والبرهان مج‪ }10‬ج‪ }20‬ص‪. 71‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫==‬ ‫=‪=<9‬‬ ‫<>‪=9‬‬ ‫><‪9‬وصح‬ ‫>وصح‬ ‫کدوھے کوے وح دف ے‬ ‫وح‬ ‫‪3‬ے کوے‬ ‫=‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪ -4‬ابن النعمان ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪80‬‬ ‫أ‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال‪ :‬قال ابن النعمان‪ :‬خرجنا مع رسول الله‬ ‫تلو ‪...‬‬ ‫‪ 5‬أبو أمية ( الكوفي ) ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<<< <‬ ‫<<< <<<‬ ‫‪ -‬قال جابر بن زيد حدثنا [ خ ‪ :‬حدثني ] رجل من أئمة أهل الكوفة‬ ‫يكنى أبا أمية ‪ « :‬أن البي يو خرج على قوم [ خ ‪ :‬أصحابه ] وهم يتذاكرون‬ ‫فلما رأوا البي يقلو سكتوا فقال ‪ :‬ما كنتم تقولون ؟ قالوا ‪ :‬نتذاكر في الشمس‬ ‫وفي بجراها & قال‪ :‬كذلكم فافعلوا } تفكروا في الخلق ولا تتفكروا في الخالق ‪-‬وزاد‬ ‫فيه الحسن ‪ :‬إن الله لا تناله الفكرة ‪.» -‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟؟‬ ‫‪ -6‬أبو سعيد الخدري‬ ‫أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله‬ ‫وة ‪....‬‬ ‫‪ 7‬أبو مسعود الأنصاري ؟؟ ‪:‬‬ ‫أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي مسعود الأنصاري قال‪ :‬أشار البي‬ ‫يلة بيده ‪(...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 8‬أسامة بن زيد ؟؟ ‪:‬‬ ‫كان‬ ‫‪-‬أبو عبيدة عن جابر بن زيقدال ‪ :‬سئل أسامة بن زيد ‪:‬كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫رسول الله تلة يسير فيى حجة الوداع حين دفع ؟؟ ‪6( ..‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10&0‬ص‪59‬ء رقم ‪. 873‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ 308‬ص‪ 902)0‬رقم ‪. 728‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،&10‬ص‪ ،70‬رقم ‪ 508‬ص‪ )90‬رقم ‪ 210‬ص‪ ،51‬رقم ‪... 63‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &22‬رقم ‪ 858‬ج‪ ©20‬ص‪ &231‬رقم ‪. 505‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪ 20©0‬ص‪ }011‬رقم ‪. 324‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫>وصطظ دوے‬ ‫دوے >وحصط‬ ‫دو دےوحے‬ ‫کے صوص >وص صوح صوے‬ ‫ب‬ ‫الا‪©>:‬ح‪---> 9>:<0:<0-:>9-<:>9><=9>:<9-<:>9>:=9-<:<9<:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫آتھے د ے صح‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪ 9‬أسماء بنت أبي بكر الصديق ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قالت أسماء بنت أبي بكر الصديق‬ ‫دح‬ ‫غله ‪ :‬جاءت امرأة إلى رسول الله يكو فسألته عن امرأة وقع في ثوبمما دم ‪(...‬‬ ‫وح‬ ‫‪ 0‬أنس بن مالك ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال جابر بن زيد حدثنا أنس بن مالك أن رسول الله يي قال ‪ :‬يوشك‬ ‫وح‬ ‫الشرك ‪(...‬‬ ‫وح‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي يؤ ‪©(...‬‬ ‫وع‬ ‫بجالة بن ( عبدة ) التميمي ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وص‬ ‫‪ -‬حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال سمعت عمرا قال ‪ :‬كنت جالسا‬ ‫مع جابر بن زيد وعمرو بن أوس( فحدثهما بجالة ج سنة سبعين ‪ ،‬عام حج‬ ‫مصعب بن الزبير بأهل البصرة ‪ 0‬عند درج زمزم & قال ‪ :‬كنت كاتبا لجزء بن‬ ‫ط‬ ‫معاوية ع الأحنف فأتانا كتاب عمر بن الخطاب قبل موته بسنة ‪ :‬فرقوا بين كل‬ ‫ط کوحص‬ ‫ذي محرم من الجوس ‪ ،‬ولم يكن عمر أخذ المخزية من المجوس حيت شهد عبد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرحمن بن عوف أن رسول الله يل « أخذها من بجوس هجر‬ ‫؟ حص‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ \14‬رقم ‪. 741‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫ص" کقے د ے دھے دو‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ج‪ ،30‬ص‪ 0120‬رقم ‪. 138‬‬ ‫رقم ‪ 700‬ص‪ ،21‬رقم ‪ 32 810‬ص‪ ،51‬رقم ‪... 33 2305‬‬ ‫‪70‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬قال ابن حجر ‪ ©... :‬وعمرو بن أوس هو الثففي المتقدم ذكر روايته عن عبد الرحمن بن أبي بكر في الحج‬ ‫وعن عبد الله بن عمرو في التهجد وليست له هنا رواية بل ذكره عمرو بن دينار لييين أن بمالة لم يقصده‬ ‫بالتحدث وإتما حدث غيره فسمعه هو ‪.‬‬ ‫صحيح البخاري" ج‪ 303‬ص‪ {1511‬رقم ‪ /7892‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الصغير ج‪ ،10‬صر‪ ،751‬رقم‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ج‪ .60‬صل‪ .94‬رقم‬ ‫‪ /417‬م ا ‪ .‬سنن أبي داود‪٬‬‏ ج‪ 308‬ص‪ &861‬رقم ‪ /3403‬م أ ‪ .‬مصنف عبد الرزاق‬ ‫رقم ‪ /0812‬م أ ‪ 0‬سنن سعيد بن‬ ‫‪ /399‬م أ‪ .‬سعيد بن منصور ‪ :‬كتاب السنن ج‪ 20‬ص‪911-021‬ء&‬ ‫دوے‬ ‫منصور‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪09-19‬ء رقم ‪ /0812‬دار الكتب العلمية ‪ .‬مسند أبي يعلى‘ ج‪ 203‬ص‪ &7610‬رقم‬ ‫‪ /1‬م أ ‪ .‬مسند الشاشي‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )482‬رقم ‪ /452‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬فتح الباري‪ .‬ج‪ }60‬ص‪0620‬‬ ‫ح‪\:‬‬ ‫حجما‬‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪--0--0-0-0--0--0-0-0-0->0-0->0-9--9-9<9-‬ح‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪=0->-0--0--0--0--0-:-0--‬ر‬ ‫_‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪:-‬‬‫‪:‬‬‫‪:‬ه‬ ‫‪-:-‬‬ ‫‪-0‬‬‫‪:‬‬‫‪-:‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫‪:-‬‬‫‪_0-: 71‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪00‬‬ ‫د‬ ‫البراء بن عازب ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_ أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن البراء بن عازب قال ‪ « :‬صليت مع‬ ‫« !) ‪,‬‬ ‫والتين والرَيُون ‪4‬‬ ‫ي‬ ‫العتمة فقرأ فيها‪:‬‬ ‫الله تلة‬ ‫رسول‬ ‫جابر بن عبد الله ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ :‬بايع‬ ‫جابر بن عبدالله يقول‬ ‫جابر بن زييدد قال ‪ :‬دمعت‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن‬ ‫أعرابي ‪..,‬‬ ‫لله قال ‪ « :‬رأيت رسول‬ ‫ا بن‬ ‫دابر‬ ‫بج‬ ‫‪ -‬ابو عيدة عن جابر بن زييدد‬ ‫ع عن‬ ‫لله يلة رَمَل ‪©“»...‬‬ ‫‪ :‬زعم جابر بن عبد الله هظنه أن رجلا من غطفان‬ ‫‪ -‬عن جابر بن زيد قال‬ ‫جاء ‪)4( ...‬‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قال جابر بن عبدالله ‪ « :‬نحرنا مع‬ ‫رسول الله ‪.6»...‬‬ ‫‪ 4‬حذيفة بن اليمان ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد عن حذيفة بن اليمايي‪ :‬أنه قدم على عمر بن الخطاب حث‬ ‫فصادف جنازة فلم يحضرها! فقال عمر‪ :‬يا حذيفة وت رجل من المسلمين‪©. ..‬‬ ‫رقم ‪ /7892‬م أ ‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون المعبودس ج‪ ،80‬ص‪ /502‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،10‬ص ‪ 16‬رقم ‪. 822‬‬ ‫(‪ )2‬الريع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ \711‬رقم ‪ 744‬ص‪ 8610‬رقم ‪ .646‬ص‪ 2810‬رقم ‪. 417‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ )501‬رقم ‪. 314‬‬ ‫(‪ )4‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريقء ج‪ ،20‬ص‪ ،11-21‬رقم ‪ /431‬مأ‪ .‬ابن عدي ‪:‬‬ ‫الكامل في ضعفاء الرحال‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ /004-1004‬م أ ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،211‬رقم ‪. 034‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ 400‬صر‪652‬ح رقم ‪. 929‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫صحح کھے صم‬ ‫کدوھے کھے دوے کھے‬ ‫دو ے‬ ‫ک>وے صفح‬ ‫ک>قے ک>وحے‬ ‫قص‬ ‫‪ 9‬صطدو صظدوح صم ر‬ ‫حدو ص‬ ‫حد ‪9‬صظ‬ ‫ص‬ ‫دو‬‫صو صظ‬ ‫صو حصطدو صط‬ ‫حصظدو‪9‬وص‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬‬‫;‬ ‫‪38‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد أن رجلا قال لحذيفة ‪ :‬يا أبا عبدالله ما النفاق ؟ فقال ‪ :‬أن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تتكلم بالإسلام ولا تعمل به‪.0‬‬ ‫الحسن البصري ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال [[ يحيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عبد الصمد بن عبد‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الوارث بن سعيد قال حدثنا همام بن يجى عن ثابت البناني قال ‪ :‬دخلت على‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد وقد ثقل ؛ قال ‪ :‬فقلت له ‪ :‬ما تشتهي؟ قال ‪ :‬نظرة من‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لحسن ؛ قال ‪ :‬فأتيت الحسن وهو في مازل أبي خليفة فذكرت ذلك له‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فقال ‪ :‬اخرج بنا إليه ‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬روي عن جابر بن زيد ضفنه أنه لما حضرته الوفاة دخل عليه ثابت البناني‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فقال له ‪ :‬أي شيء تشتهي يا أبا الشعثاء ؟ قال ‪ :‬ملاقاة الحسن ‪ -‬والحسن إذ ذاك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مستخحف من الحجاج ‪ -‬فجاء ثابت فأخبره ‪ ،‬فقال الحسن ‪ :‬كيف بالوصول ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال ثابت ‪ :‬أركب بغلي وأردفك من وراء سرجي وأغمرك بطيلسايني وأرجو ألا‬ ‫‪/‬‬ ‫يعرض لك ‪ ،‬ففعل حت دخلا عليه ‪ 3‬فقال الحسن ‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اله ى فسكت جابر هبه ‪ 2‬فقال الحسن ‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله فسكت ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فقالا الحسن مرارا ‪ 5‬فقال له جابر ‪ :‬يا أبا سعيد أنا مأنهلها في الدنيا وقد طال ما‬ ‫‪,‬‬ ‫قلتها إن قبلت ‪ ،‬ولكن أعوذ بالله من غدو ورواح إلى النار‪ ،‬يا أبا سعيد أخبرخ عن‬ ‫‪,‬‬ ‫آية خروج نفس المؤمن } فقال له الحسن ‪ :‬برد يجده على قلبه ونفسه طامعة ‪ ،‬فقال‬ ‫‪,‬‬ ‫جابر ‪ :‬اللهم إني أجد بردا على قلبي ونفسي طامعة في ثوابك وكرمك ‪ ،‬اللهم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فحقق مرجاها وآمن محذورها ‪ ،‬وما أفاض بكلام‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 139‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى ج‪ .70‬ص‪ /281‬م أ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /98‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫أبو الحواري ‪ :‬الخامعم‘ ج‪ ©10‬صر‪ .881‬الخيطالي ‪ :‬القناطر جا‪10‬ء ص‪ 2128‬ج‪ 30&3‬ص‪. 045‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الشماخي ‪:‬السير‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 96‬اطفيش ‪:‬شرح النيل ج‪ ©20‬ص‪. 065‬‬ ‫<‬ ‫==‬ ‫<>‪9‬ح>۔‪<9‬‬ ‫><‪9‬وص‬ ‫دوصط وص‬ ‫دوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫ك>وص دوصظ‬ ‫‪9‬صط‬ ‫قح صوم‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫دو‬ ‫دو حصظدو ص‬ ‫دو دصطوصط‬ ‫دو ص‬ ‫‪51‬بص صوص ک‪9‬صط صوحصظوصط‬ ‫‪2‬‬ ‫‪<< 29‬‬ ‫‪ 7‬ح كح‬ ‫‪<< << 3‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪84‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪< 2‬‬ ‫‪< 2‬‬ ‫<<‬ ‫‪22922‬‬ ‫‪ 6‬الحكم بن عمرو الغفاري ‪:‬‬ ‫حرا سان‬ ‫على‬ ‫استعمل‬ ‫(‬ ‫له صح‬ ‫بصري‬ ‫‪:‬‬ ‫الغفاري‬ ‫عمرو‬ ‫الحكم بن‬ ‫‪-‬‬ ‫فمات بما ‪ 0‬روى عنه أبو ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪ - 71‬زيد بن ثابت ؟؟ ‪:‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪ -‬عن جابر بن زيد عن زيد بن ‏‪٠‬ثابت قال ‪:‬بلغ « أن أم سليم ‪..‬‬ ‫؟؟ ‪:‬‬ ‫بن أبي وقاص‬ ‫‪ - 81‬سعد‬ ‫‪-‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن سعد بن أبي وقاص قال ‪:‬جاءني‬ ‫ومائة ئ‬ ‫تسع وأربعين‬ ‫سنة‬ ‫رسول الله‪....‬‬ ‫‪ -9‬سعيد بن أبي هلال الليثي المديني ؟؟ ( هو شيخ أم تلميذ ) ‪:‬‬ ‫الليثي المديني ) مات‬ ‫هلال‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زيدل‬ ‫جابر بن‬ ‫عنه‬ ‫۔‪ .‬روى‬ ‫‪....‬‬ ‫الجمر ي‬ ‫زيد بن أسلم ‪ ... . .‬ونعيم‬ ‫عن‬ ‫رورى‬ ‫امرلوحبنارث( ‪.‬‬ ‫وع‬ ‫‪:‬‬ ‫بن جبير ؟؟‬ ‫سعيد‬ ‫‪-0‬‬ ‫سألت‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫عن‬ ‫جبير‬ ‫سعيد بن‬ ‫عن‬ ‫جابر ‪ 7‬ز‬ ‫قال‬ ‫‪_-‬‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫رسول‬ ‫اليهود‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 594‬رقم ‪ }2302‬ج‪ 300‬ص‪ \911‬رقم ‪ /155‬م أ ‪ .‬الباجي ‪:‬‬ ‫التعديل والتجريحض ج‪ ،20‬صر‪62‬ك‘ رقم ‪ /782‬مأ‪ .‬النووي ‪ :‬تهذيب الأسمايك ج‪ ،10‬ص‪ {841‬رقم‬ ‫‪ 8‬ما‪ .‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمالش ج‪ ،40‬ص‪ 3 434-534‬رقم ‪ 6683‬ج‪ ،70‬صر‪ 421-5210‬رقم‬ ‫‪ /04‬مأ ‪ .‬النهي‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ &20‬ص‪ )474‬رقم ‪ /39‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب©‬ ‫ج‪ 200‬ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م أ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬صر‪ .83-93‬رقم ‪. 731‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪471-571‬؛ رقم ‪. 086‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الأصبهاني ‪ :‬رجال مسلم‪ ،‬ج‪ }10‬ص‪ 6420‬رقم ‪ /725‬م أ‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 6020 &30‬رقم ‪. 228‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫>‪9‬وصط د‪9‬صط "ه‬ ‫<=‪9‬ط‬ ‫>=‬ ‫‪=5>9‬ط‬ ‫حےظوحصظ‬ ‫دو‬ ‫کوے صو حص‬ ‫کوے‬ ‫‪ 9‬ے‬ ‫و صط‬ ‫حجوے>"‪٦‬ه‏‬ ‫کوے‬ ‫دو صظ‬ ‫دظو دصظوصط‬ ‫حدوصظ دو ص‬ ‫اتقحصفح ص تبص صوص صوص‬ ‫لتوح<= فے ‏‪ 9٦‬صظ‬ ‫صوص‬ ‫‪58‬‬ ‫المقدمة‬ ‫آ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -1‬سويد ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال [ في م ‪ :‬سمعت أبا الشعثاء يقول ]‪:‬‬ ‫سمعت سويدا [ في ت‪ 1‬وم ‪ :‬سويد ] يقول‪ :‬سمعت عليا وهو يخطب وعليه برنوس‬ ‫[ م ‪ :‬برنوسا] من صوف فذر عنما فقال ‪ :‬إن لل قل تيا وانامعه ‪ "".‬لأ‬ ‫صوص‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -2‬شريح بن الحارث الكندي۔ أبو أمية ‪:‬‬ ‫حد‪9‬صظ‬ ‫‪:‬‬ ‫ين قال حدثنا ابن عيينة عن عمرو ‪ :-‬عمرو بن‬ ‫‪ ... -‬قال٭ أخبرنا الف‬ ‫دضلكبن‬ ‫حدو حصظو‪9‬صط‬ ‫‪1‬‬ ‫دينار ‪-‬عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قدم ‪ :‬أتانا ‪ -‬زياد بشريح فقضى فينا ‪ :-‬فقضى فينا يع‬ ‫البصرة ‪-‬سة ‪ 3‬فلم يقض فينا مثله قبله ولا بعده ؛ يقعيضى بالبصرة ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -3‬عائشة أم المؤمنين ‪:‬‬ ‫ح‪9‬حصط‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] قال ‪ :‬دخل جابر بن زيد على عائشة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬؛ قال ‪ :‬فاقبل يسألها عن مسائل لم يسألها عنها من قبل [ في‬ ‫حو‪9‬ح‬ ‫نسخة‬ ‫القطب ‪ :‬لم يسألها عنها أحد حتت ]‪ ،‬سألها عن جماع البي يل كيف كان‬ ‫حوحص‬ ‫‪:‬‬ ‫يفعل ؟ وأن جبينها [ خ ‪ :‬جبينه ] يتصبب عرقا وتقول ‪ :‬سل يا بي ‪ ،‬ثم قالت له ‪:‬‬ ‫حد‪9‬ص وح‬ ‫‪:‬‬ ‫ممن أنت ؟ قال من أهل للشرق‪ ،‬من بلد يقال لها [ خ ‪ :‬له ] عمان ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لم أحفظه ‪ ،‬إلا أني أظن أنما قالت ‪ :‬إن‬ ‫ئها‬ ‫يت ل‬ ‫قال أبو سفيان ‪ :‬فذ‬ ‫شكر‬ ‫البي يل ذكره لي وأشباه هذا‪.‬‬ ‫‪5>9‬ص ><‪=9< =9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثارم ص‪ ،13‬رقم ‪ / 81‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ترجمة من روى عن عمر بن الخطاب و لم يرو عن علي بن أبي طالب وعبد‬ ‫الله بن مسعود‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ /831‬مأ ‪ .‬وكيع ‪ :‬أخبار القضاة‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 792‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح‬ ‫><‪9‬ح ح‬ ‫والتعديلش ج‪ ،40‬ص‪ &233‬رقم ‪ /8541‬م! ‪ .‬المزي ‪ :‬تهذيب الكمال‪ ،‬ترجمة شريح بن الحارث‪ ،‬ج‪210‬‬ ‫رقم‬ ‫رقم ‪ /5272‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬الإصابة‪ ،‬ترجمة شريح بن الحارث‪ ‘،‬ج‪ ،30‬ص‪&533‬‬ ‫ص‪\144‬‬ ‫مأ ‪ .‬وانظر بقية النصوص ي المسألة رقم } قول جابر في شريح ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }40‬ص‪ .842‬رقم ‪ . 8‬الخراسايي ‪:‬المدونة الكبرى ج‪ &20‬ص‪. 05-15‬‬ ‫‪23‬‬ ‫ح‬ ‫اين سلام ‪:‬الإسلام وتاريخه‪ ،‬صل‪. 921‬الدرجيي ‪:‬الطبقات ج‪ }20‬صر‪. 312 602-7020‬‬ ‫۔ ز‬ ‫‪ 2-‬ز‬ ‫<‪===> =9‬‬ ‫حدو‪9‬حصط د‪9‬ح‬ ‫دو دےو‪9‬حصط‬ ‫ے ص ‪ 9‬ص‬ ‫کوے"‬ ‫صوح‬ ‫ح‪9‬ح صوح ص‪ .‬ف‬ ‫ح‪9‬ح صوص‬ ‫حدوصظ وص‬ ‫وحط صوص صوص‬ ‫جم ے د ؟ح‬ ‫انجح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪86‬‬ ‫‪ 0 ... -‬وجابر بن زيد أخذه عن ابن عباس وعائشة ‪ -‬رضي الله عنهما ‪\-‬‬ ‫ح‬ ‫الله عنهم ‪ . -‬وقيل ‪ :‬إنه لقي سبعين بدريا فحمل ما‬ ‫وعن الصحابة ‪ -‬رضي‬ ‫ح‬ ‫عليهم ‪(1‬‬ ‫عندهم وازداد‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫عامر الشعبي ؟؟‬ ‫‪_-4‬‬ ‫ض‬ ‫‪ -‬عن جابر بن زير عن الشجي أنه قال ‪ :‬لا يجوز اعتراف الصبي والمملوك‬ ‫ق الجراحة‪.‬‬ ‫"ذ‬ ‫& وعن‬ ‫ذكوان‬ ‫الشجي وعبد الله بن‬ ‫زيد عن‬ ‫رواية جابر بن‬ ‫والأول‬ ‫‪...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جابر قال‪ :‬سألت عنها علقمة فقال ‏‪٨(...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 5-‬عبادة بن الصامت ؟؟‬ ‫‪-‬أبو عبيدة ‪ .‬جابر بن زيد قال ‪:‬سمعت عن عبادة بن الصامت قال ‪:‬‬ ‫<< ‪292 29 29‬‬ ‫والمنشط [‬ ‫العسر واليسر والمكره‬ ‫ي‬ ‫على السمع والطاعة‬ ‫الله‬ ‫« بايعنا رسول‬ ‫ولا ننازع الأمر ‪ 7‬‏‪ ٤‬ران نقول الحق & ونقوم بالحق حيث ما كنا } ولا نخاف فى‬ ‫الله لومة لائم »(‪6‬‬ ‫‪ -6‬عبد الرحمن بن سابط ‪:‬‬ ‫‪ ... -‬ولكن هناك آثار أخرى تدل على أنه هو نفسه كان يقوم بتدوين‬ ‫العلم ث ويكتب ما يسمعه من بعض شيوخه ‪ ،‬كما ذكر من رآه يكتب في درس‬ ‫عبد الرحمن بن سابط(ث‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫الكندي ‪ :‬الصنف ‘ ج‪ &10‬ص‪. 341‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬أغلب الظن أنه جابر بن يزيد الجعفي ‪ ،‬و لم أحد من ذكر رواية جابر أبي الشعثاء عن الشعمي‬ ‫<‬ ‫رغم كونمما من الأقران ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &75-85‬ص‪. 004‬‬ ‫(‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪ :‬نفسه‘ ص‪ }&004‬ج‪ 175‬ص‪. 06-16‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 200‬صر‪ {711‬رقم ‪. 544‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬أمتياز ‪ :‬دلائل التوثيق المبكر للسنة النبوية‪٬‬‏ ص‪( 545‬نقلا عن اين عبد البر‪ :‬جامع بيان العلم‬ ‫ج‪10‬سحر‪.)21‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫<<<‬ ‫ص‪:.‬‬ ‫صوح حج‬ ‫>و‪9‬وص >وص دوصط‬ ‫حوحص‬ ‫دوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫‪2‬‬ ‫دو‬ ‫[‪9‬ص وص و ے‬ ‫‪:‬‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫) لله‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪0‬‬ ‫‪7‬زے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 7-‬عبد الرحمن بن صخر السدوسي۔‪ -‬أبو هريرة ‪:‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪٣‬‬ ‫زي‬ ‫۔(‪1‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏=‬ ‫‪ -‬وأبو الشعثاء جابر بن زيد روى عن ابن عباس وابن عمر وأبي هريرة'‪6‬‬ ‫`=‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -8‬عبد الله بن ذكوان ؟؟ ‪:‬‬ ‫‏‪7٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪23‬‬ ‫وعن‬ ‫والأول رواية جابر بن زيد عن الشعبي وعبد الله بن ذكوان‬ ‫_ ‪...‬‬ ‫‪,٠‬‬ ‫جابر قال ‪ :‬سألت عنها علقمة فقال ‪(...‬‬ ‫ح‬ ‫=‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ز ‪7‬‬ ‫ا‬ ‫عبد ا لله بن الز بير ‪:‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫>‬ ‫نے‬ ‫‪»,‬‬ ‫‪ -‬عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد القرشي الأسدي أبو بكر &‬ ‫‪.‬‬ ‫چسر‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬ ‫\‬ ‫‪(3‬‬ ‫جحابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪ ...‬وأبو الشعثاء‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪....‬‬ ‫آ‬ ‫المدن‬ ‫أبو حبيب‬ ‫ويقال‬ ‫‪ -0‬عبد ا لله بن عباس ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫}‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬جابر بن ‪.‬زيد ال ‪.‬أزدي من أهل البصرة يروي عن عبد الله بن عبار(‬ ‫ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال ج‪ .50‬ص‪ /85‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ .75-85‬ص‪ 004‬؛ ج! ‪ 7‬ص‪06-16‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫للزي ‪ :‬تهذيب الكمال ج‪ ،40‬ص‪ \434-534‬رقم ‪ 6680‬ج‪ 410‬صر‪805-90‬ء رقم ‪ /9623‬م أ ‪ .‬ابن‬ ‫)‪(3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ج‪ .20‬ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫حجر ‪ :‬قمذيب التهذيب‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رقم‬ ‫ص‪&)494‬‬ ‫ج‪‘20‬‬ ‫ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه‪٬‬ء‏ ص‪ . 921‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ ,2‬مأ ‪ .‬ابن حبان‪ :‬الثقاتث ج‪ ،40‬ص‪ 101-2010‬رقم ‪ /9002‬م أ ‪ .‬الكدمي ‪ :‬الاستقامة‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ج‪ 200‬ص‪ . 06-16‬الأصبهاني ‪ :‬رجال مسلم‪ ،‬ج‪ 933-043)0 ،10‬رقم ‪ /137‬م ! ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية‬ ‫الأولياء ج‪ ،30‬ص‪ /09‬م أ‪ .‬العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ 30©8‬ص‪ . 112 \051‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪506‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‪ /85‬م أ ‪ .‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 803‬ص‪ . 861‬الكندي ‪ :‬المصنف‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 341‬‬ ‫الحموي ‪ :‬معجم البلدان‪ .‬ج‪ 200‬صر‪ /781‬م ت ‪ .‬النووي ‪ :‬تهذيب الأسماءء ج‪ ،10‬ص‪ {841‬رقم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 8‬م أ ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوةء ج‪0 308‬ص‪ 732‬رقم ‪ /105‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪،‬‬ ‫ج‪ ،40‬ص‪ 434-534‬رقم ‪668‬ش ج‪ .،51‬ص‪ ،451‬رقم ‪ .8533‬ج‪ .023‬ص‪ 3720‬رقم ‪ /9004‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الذمي ‪ :‬سير اعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ &184-284‬رقم ‪ 4810‬ج‪ ،50‬ص‪ {81‬رقم ‪ /90‬م أ ‪ .‬معرفة‬ ‫‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب‬ ‫القراء الكبارك ج‪ ،10‬صك‪)54‬ء رقم ‪ /90‬م ت ‪ .‬البرادي‪ :‬الجواهر المنتقاة‪ .‬ص[‪151‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التهذيب‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ ‘43‬رقم ‪ 160‬ج‪ ،50‬ص‪ ،342‬رقم ‪ /474‬م أ ‪ .‬وانظر كتاب المغازي والسير &‬ ‫المسألة رقم (‪ )2561‬قول جابر في عبد الله بن عباس ‪.‬‬ ‫<‬ ‫۔‬ ‫>‪9‬ص >‪>=9‬۔‪2929 =9‬‬ ‫ے‬ ‫>‪9‬ص‬ ‫دو ے‬ ‫صو‬ ‫وص‬ ‫فص صو صظ‬ ‫دوصط‬ ‫‪ 9‬ص ‪ 59‬ح صم‬ ‫_د‪<9‬ح‬ ‫‪9‬‬ ‫ك‪9‬ے ‪59‬‬ ‫اتحد وح ك‪9‬حے‬ ‫الا‪:‬ت‪--0--0--0--0--0--0-<-0--0-0-9-<9=<9-0-0-0-<=9--9‬ح ‪--‬‬ ‫=‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪88‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -13‬عبد ‏‪ ١‬لله بن عمر‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد أبو الشعثاء ‪ ...‬روى عن ‪ ...‬وابن عمر و‪)1( ...‬‬ ‫<<‬ ‫‪ -2‬عبد الله بن مسعود ؟؟ ‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪ » :‬لزوم‬ ‫أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن مسعود يقول قال البي ز‬ ‫الفقير حرام والمدعي ما ليس له والمنكر لما [ خ ‪ :‬ما ] عليه كافران »“‬ ‫<<<‬ ‫حار (‪ ©3‬يذكر أن ابن مسعود قال ‪ :‬والله لوددت أن أنسب خير‬ ‫‪ -‬كان‬ ‫ابن‬ ‫حسنة واحدة ) وكان‬ ‫النسب إل أن يقال عبد الله بن رويه وأن الله يتقبل م‬ ‫طلاع‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫أحب‬ ‫ذرة‬ ‫وزن‬ ‫الله تعالى قبل مي‬ ‫أعلم أن‬ ‫‪ :‬لأن‬ ‫يقول‬ ‫مسعود‬ ‫الأرض ذهبا وفضة‪)4( ) ...‬‬ ‫‪ -‬وانظر النصوص المشكلة فيما فيه رواية أبي الشعثاء عن عبد الله بن‬ ‫إذ‬ ‫‪.‬‬ ‫مسعود‬ ‫الراسبي‬ ‫عبد الله بن وهب‬ ‫‪-3‬‬ ‫زي النوري‪ .‬عن جابر بن زيد نظنه قال ‪ ::‬خطب‬ ‫عبد الله بن‬ ‫‪ -‬حدثين"‬ ‫عبد الله بن وهب الراسبي فقال ‪..‬‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح ولتعديل؛ ج‪ 205‬ص‪ \494‬رقم ‪ /2302‬مأ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬النقات‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪101-2010‬‬ ‫<<‬ ‫رقم ‪ /9002‬مأ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ ،30‬ص‪ /09‬مأ ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوةش ج‪ ،30‬ص‪ 7320‬رقم‬ ‫‪ /1‬م أ‪ .‬ابن ماكولا‪:‬الإكمالش ج‪ 503‬ص‪ /85‬مأ‪ .‬النووي ‪:‬تمذيب الأسمايه ج‪ ،10‬ص‪ {841‬رقم‬ ‫‪ 8‬معآ ‪.‬للزي ‪:‬تذيب الكمال© ج‪ ،40‬ص‪ 434-534‬رقم ‪ /668‬م أ المي م‪:‬عرفة القراء الكبباارء ج‪،10‬‬ ‫صركه‪ ‘4‬رقم ‪/90‬م ت ‪.‬ابن حجر ‪:‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ 206‬ص‪ ‘43‬رقم [‪ /6‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ &20‬ص‪ ،351‬رقم ‪. 195‬‬ ‫(‪ )3‬لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ .‬وانظر كتاب الرقائق ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )9641‬ف أثر طاعة الله على المؤمن‬ ‫ففيها حديثا رواه جابر بن زيد في مع ما ذكر ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ 405‬ص‪. 562‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬البرادي ‪:‬الخواهر للنتقاة‪ .‬ص‪. 921‬‬ ‫<<<‬ ‫ص‬ ‫وص وص دوے دھے‬ ‫دوصط‬ ‫صو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫د بے وح دوے‬ ‫ة‬ ‫د‪..‬‬ ‫دو ے ص‬ ‫<‪9‬وط وح‬ ‫فوط ح<‪9‬وط دود‬ ‫‪9‬‬ ‫<=‪9‬وط‬ ‫<×=‪9‬‬ ‫موحد [‪6‬ط‬ ‫أل‪-0--0--0--0-0--0-0-0-00-0<-9-:0--9::‬د‪-0--0‬د‪:-‬‬ ‫‪-:-0-::-0--0-:-0-:-0-:-9-:-9--0--0--0-::-9--9-<---‬ه‪--0--0--‬هدم‬ ‫‪98‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪-9-:- 7‬‬ ‫‪ 4‬عروة بانلزبير ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عروة بن الزبير قال‪ :‬دخلت على‬ ‫مروان بانلحكم‪)'(. .‬‬ ‫‪ 5‬عكرمة البربري ‪:‬‬ ‫‪ -‬عكرمة مولى بن عباس أبو عبد الله الهاشمي‪ ...‬روى عنه جابر بن زيد و‪)2 ...‬‬ ‫علقمة ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ...‬والأول رواية جابر بن زيد عن الشجي وعبد الله بن ذكوان ث وعن‬ ‫جابر قال ‪ :‬سألت عنها علقمة فقال ‪©. ..‬‬ ‫‪ 7‬علي بن أبي طالب ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا ابن المبارك عن عمر بن سعيد عن عبد الكريم أبي أمية سمع جابر بن زيد‬ ‫الأزدي سمع عليا ظله يقول ‪ :‬ما أمرت بقتل عثمان ‪ ،‬ولا أحببته ء ولكن بنو عمي‬ ‫اتمموين فأرسلت اعتذرت فابوا أن يقبلوا فأبوا أن يقبلوا ‪ 0‬فعبدت فصمت(“ ‪.‬‬ ‫‪ -‬اتفقت الصحابة ظبه على أنه لا يرد على زوج ولا زوجة ‪ ،‬إلا ما روي‬ ‫عن عثمان وعلي وجابر بن زيد أنمم وَرَوا زوجا جميع المال ‪ ،‬رواه يزيد بن هارون‬ ‫عن حبيب بن أبي حبيب عن عمر بن هرم عن جابر بن زيد عن علي بذلك( ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪43‬ء‪ ،‬رقم ‪. 611‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ©70‬صل‪ \94‬رقم ‪ /812‬م أ ‪ .‬اين أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪ }70‬صر‪©70‬‬ ‫رقم ‪ /23‬م! ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،50‬صل‪ 922-0320‬رقم ‪ /4364‬مأ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد‪3‬‬ ‫ج‪ 200‬ص‪ /33‬م أ ‪ .‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبة ص‪ . 64‬اللزي ‪ :‬تمذيب الكمال ج‪ ،40‬ص‪ )434-534‬رقم‬ ‫‪ 6‬ج‪ .02‬ص‪ 462‬رقم ‪ /9004‬م أ ‪ .‬النهي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،50‬ص‪ )21-31‬رقم ‪ /90‬م ! ‪.‬‬ ‫ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب ج‪ }20‬ص‪ ‘43‬رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 75-85&0‬ص‪ 004‬؛ ج‪ 170‬ص‪. 06-16‬‬ ‫(‬ ‫(‪ )4‬نعيم بن حماد ‪ :‬الفتن‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪ {551‬رقم ‪ /593‬م! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ‪.‬ج‪ 36-465‬ص‪ . 38‬الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ 920‬ص‪. 562‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫=‪9‬وح >== ۔و‬ ‫>‪9‬وح‬ ‫ك>‪9‬صط >‪9‬ط‬ ‫وح حوحط‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫ٹے صور کھے‬ ‫‪١‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 8‬عمر بنالخطاب ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬وجابر لقي سبعين رجلا من الصحابة ممن شهد وقعة بدر وحمل عنهم‬ ‫العلم © وعنه أنه قال‪ :‬لقيت سبعين رجلا فحويت ما بين أظهرهم إلا البحر ‪ ،‬يعي‬ ‫‪١‬‬ ‫اين عباس» وحمل أيضا عن عمر ‪ :-‬عن عمر بن الخطاب ) ( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قبيصة بن ذؤيب الخزاعي ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬قبيصة بن ذؤيب بن حلحلة الخزاعي أبو سعيد ويقال أبو إسحاق‬ ‫‪(3‬‬ ‫المدني ‪ ....‬روى عنه ‪ ...‬وأبو الشعثاء جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 0-‬مجاهد بن جبر ؟؟‪: ‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد عن مجاهد قال ‪ :‬قدمت على ابن عمر من غزوة لي ‪ ،‬فقال‬ ‫‪١‬‬ ‫ابن عمر ‪ :‬يا جاهد أشعرت أن الناس قد كفروا بعدك ؟ فقلت ‪ :‬ما ذاك يا أبا عبد‬ ‫الرحمن ؟ قال ‪ :‬هذا عبد الملك بن مروان يقاتل ابن الزبير ‪ .‬يضرب بعضهم رقاب‬ ‫بعض على الدني(“‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 1‬محمد بن أبي بكر الصديق ؟؟ ‪:‬‬ ‫أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬اصطحب محمد بن أبي بكر وأنس بن‬ ‫مالك من من إلى عرفات فقال له محمد بن أبي بكر ‪ :‬كيف تصنعون في مثل هذا‬ ‫ليوم وأنتم مع رسول ا له يل ؟ فقال ‪ « :‬يهل منا المهل [ في نسخة القطب ‪ :‬يهل‬ ‫المهل من م إلى عرفات ] فلا ينكر عليه‪ ،‬ويكبر المكبر فلا ينكر عليه »( ‪.‬‬ ‫)‪ (1‬هكذا في الأصل ولعل الصواب‪ :‬عبد الله بن عمر ‪ 2‬لأن جابر ولد في آخر خلافة عمر بن الخطاب ‪ ،‬وفي‬ ‫حالة ما إذا صح النص فإنه به يترجح أن يكون جابر ولد سنة ‪81‬ه‪.‬‬ ‫‪<<--‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءض ج‪ &30‬ص‪. 112 0510‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬للزي ‪ :‬تهذيب الكمال‪ ،‬ج‪ 320‬مر‪ )674-874‬رقم ‪ /2484‬مأ ‪ .‬النهي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪©40‬‬ ‫ص‪ .282-382‬رقم ‪ /301‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،40‬ص‪ 1620‬رقم ‪. 259‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ }20‬ص‪ 3010‬رقم ‪. 204‬‬ ‫کدھے صم‬ ‫دھے‬ ‫دو ے‬ ‫دف ے دوص وح‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‪9‬وحے‬ ‫دو ے‬ ‫[]ص کوے‬ ‫دو صےده‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫حوصظ وص‬ ‫صوص کوصط‬ ‫دوحصظدوصظ‬ ‫ص ؟جص کوص‬ ‫جم‬ ‫أل‪---<9<9-=9- 0-:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪19‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -2‬مسروق ( بن الأجدع المدان الوادعي ‪ 3‬أبو عائشة ) ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ث‪.‬نا حماد بن زيد قال ثنا فرقد السبخي قال ثنا جابر بن زيد ‪:‬أنه سمع‬ ‫‪١‬‬ ‫مثل حديث علي عن الني يؤ(" ‪.‬‬ ‫مسروقا حدث عن عبد الذ عن البي ي‬ ‫‪١‬‬ ‫‪3‬معاوية بن أبي سفيان ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيةيبناأبي‬ ‫ن(“‬ ‫‪-‬جابر بن زيد ‪ ،...‬روى عن ‪ ...‬وم‬ ‫سعاو‬ ‫‪١‬‬ ‫نافع بن الأزرق ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬جابر قال ‪ :‬جاء نافع بن الأزرق إلى ابن عباس فقال ‪ :‬يا ابن عباس‬ ‫‪,‬‬ ‫أخبرني عن ربك كيف هو وأين هو ؟ فقال ابن عباس ‪ :‬ثكلتك أمك يا ابن‬ ‫الأزرق ‪ ،‬إن الله لكايف له غير الخلق ‪ ،‬خلق الخلق وهو خالق لكيفيتهم وهو بكل‬ ‫‪,/‬‬ ‫أين [في بعض النسخ ‪ :‬لا كيف له غير الحق بالحاء المهملة ] يعني بكل مكان ؛‬ ‫قال ‪ :‬فسكت ابن الأزرق‪©... ‎‬‬ ‫;‬ ‫‪ 45‬نصر بن عاصم الليثي البصري ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الشعثاء‬ ‫وأبو‬ ‫‪...‬‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪.....‬‬ ‫البصري‬ ‫الليثي‬ ‫عاصم‬ ‫‪4‬‬ ‫بن‬ ‫نصر‬ ‫‪-‬‬ ‫جابر بن ‪.‬زيد و‪(...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -6‬يونس ين شداد ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬يونس بن شداد ‪ :‬قال أبو محمد سألت أبي عن حديث رواه محمد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫بشار قال حدثنا محمد بن خالد بن عثمة قال حدثنا سعيد بن بشير الدمشقي عن‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )1‬الطحاوي ‪ :‬شرح معاي الآثار ج‪ ،40‬صر‪ /722-822‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬صر‪ ،434-534‬رقم ‪ .6683‬ج‪ ،82‬صر‪ ،671‬رقم ‪ /4506‬م‪ .‬ابن‬ ‫حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ،43‬رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ 30©0‬ص‪ &512-612‬رقم ‪. 248‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫لكمال‪ .‬ج‪ .92‬ص‪ .743-843‬رقم ‪ /9936‬م أ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياي‬ ‫(‪ )4‬المزي ‪ :‬تمذيب‬ ‫ج‪ 300‬ص‪ /88-98‬م!‬ ‫‪ ==-‬۔<‬ ‫وح وح‬ ‫>‪9‬وص"‬ ‫دوصطظ‬ ‫ے دو ے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫دو‬ ‫وحظ‬ ‫‪9‬ے صوص‬ ‫حص صوح دو حےجوم‬ ‫ص‪9‬‬ ‫حدو ص‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صوص صو ے‬ ‫اتحد ٹے کوصط‬ ‫الرح فص صوص صو ححصظدوحص‬ ‫‪1‬‬ ‫ے د‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪92‬‬ ‫ص‬ ‫قتادة عن أبي قلابة عن أبي الشعثاء عن يونس بن شداد أن رسول الله تلا قال ‪:‬‬ ‫د‪9‬وصظ‬ ‫} أبو قلابة‬ ‫» أيام التشريق إسما أيام أكل وشرب »» قال أبي ‪ :‬هذا إسناد مضطرب‬ ‫کدو‪9‬وص دوحصظ‬ ‫جحابر بن زيد © وأبو‬ ‫أبو لشعام‬ ‫يعرف‬ ‫أن الذي‬ ‫أبي الشعثاء لا تجيء ئ ‪7‬‬ ‫عن‬ ‫قلابة عن جابر بن زيديستحيل ‪ ،‬ويونس بن شداد لا نعرف‬ ‫د‪9‬صط‬ ‫جابر ومن روى عنه ومن سمعه ومن راه‬ ‫سادسا‪ -‬تلاميذ‬ ‫دوحص‬ ‫‏_ ‪ ١‬بن أبي حالد ؟؟ ‪:‬‬ ‫دو‪9‬وصے‬ ‫صوص‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫ص‬ ‫دف ے‬ ‫‪59‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبدة بن سليمان عن ابن أبي خالد عن جابر بن زيد قال ‪:‬‬ ‫دوصے‬ ‫‪35‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬العلل‪ 3‬ج‪ ‘10‬ص‪ 3820‬رقم ‪ /938‬م‬ ‫(‪)1‬‬ ‫دوصظ صوص صوحصظ‬ ‫(‪ )2‬أورد الأستاذ يحيى بكوش في مقدمة كتابه فقه الإمام جابر بن زيد قائمة بحملة العلم الذين رووا عن جابر &‬ ‫ل تثبت‬ ‫أن بعضا ممن ذكرهم الأستاذ بكوش‬ ‫المصادر المعتمدة وجدت‬ ‫وعند مراجعي للقائمة حسب‬ ‫روايتهم عن الإمام جابر ‪ 0‬وهم كالآني ‪:‬‬ ‫أولا ‪ -‬أحمد بن المقدام أبو الأششععثث العجلي ‪ :‬ذكر الأستاذ بكوش روايته عن جابر نقلا عن الرازي ‪ ،‬و لم‬ ‫حد‪9‬صظ‬ ‫الجرح والتعديل ذكرا لذلك ق ترجمة أحمد بن المقدام أو ق ترجمة غيره ‪.‬‬ ‫أجد ق‬ ‫حد‪9‬ے د‪9‬ح‬ ‫ثانيا ‪ -‬جعفر بن أبي وحشية ‪ :‬ذكر الأستاذ بكوش روايته عن جابر نقلا عن نصب الراية ى وما جاء قى‬ ‫دو‪9‬وصط دوے‬ ‫رواية‬ ‫ذكروا‬ ‫امرأة المفقود “وابن أبي شيبة وغيره‬ ‫موضوع‬ ‫ابن أبي شيبة ق‬ ‫الراية إنما هو نقل عن‬ ‫نصب‬ ‫جعفر بن أبي وحشية عن عمرو بن هرم عن جابر ‪ .‬انظر ‪ :‬مصنف ابن أبي شبية ج‪ ،40‬ص‪ \341‬رقم‬ ‫‪ 0‬م مأ ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،70‬صر‪ \544‬رقم ‪ /64351‬مأ ‪ .‬الزيلعي ‪ :‬نصب الرايةة‬ ‫صو صظ صو صطظ صوص صوص صوص صوح >‪6 .‬‬ ‫>‪ .- 6- =96=<>=209> >2>9 >06‬ر‪ ,‬ز‬ ‫ج‪ 303‬ص‪ /274‬م أ ‪ .‬وانظر أحكام امرأة المفقود المذكورة في هذه الموسوعة ‪.‬‬ ‫ثالثا ‪ -‬عبد الله بن زيد بن عمر الجرمي أبو قلابة ‪ :‬قال الأستاذ بكوش ‪ :‬وجدت له رواية عن أبي‬ ‫أحد ق الكتاب المذكور تلك الرواية } وما وجدته هو سؤال‬ ‫الشعثاء ق كتاب الجرح والتعديل } و‬ ‫ابن أبي حاتم لأبيه ني كتاب العلل عن الحديث الذي نروَى عن قتادة عن أبي قلابة عن أبي الشعثاء عن‬ ‫قال ‪ « :‬أيام التشريق إنما أيام أكل وشرب » فقال أبو حاتم ‪ :‬هذا‬ ‫يونس بن شداد أن رسول الله ق‬ ‫} أبو قلابة عن أبي الشعثاء لا تجيء ‪ 0‬وذلك أن الذي يعرف أبو الشعثاء جابر بن‬ ‫إسناد مضطرب‬ ‫زيد ‪ ،‬وأبو قلابة عن جابر بن زيد يستحيل ‪ ،‬ويونس بن شداد لا نعرفه ‪ .‬انظر ‪ :‬ابن أبي حاتم ‪ :‬العلل‪.‬‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪ .382‬رقم ‪ /938‬م أ ‪.‬‬ ‫من وضعت أمام اسمه علامة استفهام مكررة فذلك يعي أن النصوص الي وقفت عليها ليست صريحة في‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫المسمى للذكور تلميذا خابر أو من رآه أو غير ذلك } ويحتاج إل إثبات أو نفي ‪.‬‬ ‫كون‬ ‫۔=‪٥‬‏‬ ‫د‪9‬وصط‬ ‫>وصط‬ ‫<حوصط‬ ‫><‪>9‬‬ ‫حدوص‬ ‫حوحظ‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫‪ <%‬ص صوص صو صظ‬ ‫‪/‬‬ ‫صم‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫دوے حوصط‬ ‫حد‪9‬وحصط صوح دودصظوحظ‬ ‫ص وص صوص‬ ‫جو‬ ‫الل ‪--<<: :<0-:<0<-9--9--9<-9:-0-9<-90=0-0-0-0-0-‬‬ ‫‪39‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ .‬فقال‬ ‫يكفي‬ ‫‪ .‬فقال ‪ :‬ما أرى‬ ‫غسل الجنابة ‪ 0‬فقال ‪ :‬صاع‬ ‫سئل جابر عن‬ ‫‪.‬‬ ‫بلى )‪(1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جحا بر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبي معن‬ ‫اي‪) .‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن سليمان عن ابن أبي معن قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يأمرون ‪.‬ممتعة الحث‬ ‫ابن عمر وابن الزبير وجابر بن زيد وأبا العالية والحسن‬ ‫جمعت‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3‬ابن إلياس ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫‪/‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف يهم ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ [[ ...‬و]] ابن إلياس( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬ابن جريحة‬ ‫_ قال الشماخي ‪:‬‬ ‫وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [] بن حبيب ]]‬ ‫‪/‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ] ‪ 2‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم ‪،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ [[ ..‬د]] ا بن جريح ( ‪.‬‬ ‫_ وانظر ‪:‬عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج ‪.‬‬ ‫‪ -‬قال الشماحي ‪ :‬وساذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]] ‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن عبد الحميد ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،10‬ص‪ )66‬رقم ‪ /117‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬لعله أباولمعآنتي ذكره ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،30‬ص‪ &822‬رقم ‪ /30731‬م أ ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )5‬هكذا بالحاء المهملة ‪ 5‬ولعله ابن جريج بالجيم ‪ ،‬غير أن أكثر من واحد قد صرحوا بأن ابن جريج لم يلق‬ ‫من أصحاب ابن عباس الستة جابر بن زيد ولا عكرمة ولا سعيد بن جبير ‪ .‬انظر ‪ :‬عبد الملك بن عبد‬ ‫‪1‬‬ ‫العزيز بن جريج الآتي ذكره ‪.‬‬ ‫الشماحي ‪:‬السيرث ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫=‪.-‬‬ ‫>>==‬ ‫‪2<9‬ح‬ ‫>‪=9‬‬ ‫حو >صطظو‪9‬صطظ‬ ‫حو‪9‬وحص وص‬ ‫‪9‬د ےو‪9‬صظ‬ ‫ے حكما‬ ‫كو‬ ‫دو ح‬ ‫صوح‬ ‫د ‪ 9‬ص‬ ‫صوح‬ ‫ک‪9‬و ص صوح ‪ 59‬ح‬ ‫جحد فص صوص‬ ‫‪9-:=9=>::‬ح‪0---0-0-0-0-0->0-<9-:‬ح‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪--0‬‬ ‫‪--‬‬‫ال >‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪94‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم مجاهيل ما رأيت من عرف بمم & منهم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ [[...‬و]] ابن عبد الحميد"‪.‬‬ ‫‪ -‬ابن المختار ‪ :‬انظر ‪ :‬مختار ( المختار ) بن يزيد ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 6‬أبو إسحاق الكوفي ؟؟‪: ‎‬‬ ‫;‬ ‫‪ -‬حدث المن قال ثنا سويد قال أخبرنا ابن المبارك عن هشيم عن أبي‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إسحاق الكوفي عنجابر بن زيد في قوله‪ « :‬وإن كَانَ من قوم ييَكُمْ وَتَهُم‪‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عاق ه (لنساء‪ )29 :‬قال ‪ :‬وهو مؤمر©‪‎.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 7-‬أبو أم عفان ( وابنته أم عفان‪: ) ‎‬‬ ‫أه‪‎‬‬ ‫‪ -‬ومنهم [[ أي من طبقة أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة ]] الحسن بن عبد‬ ‫}‬ ‫الرحمان } قال أبو سفيان عن الربيع عن الشيوخ ‪ :‬إنه كان معروفا مسلم‪‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فاضلا ‪ .‬خطب أم عفان وكانت مسلمة & وإن أباها استأمرها فكرهت ذلك فنهاه‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫جابر أن يزوجها وهي كارهة & ثم خطبها رجل من قومها ليس منا فشاورا أبا‪‎‬‬ ‫الشعثاء فيه وقد رضيت به ‪ ،‬فأمره أن يزوجها إياه(‪‎.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -‬وكان لعبد العزيز" شريك فمات وترك مالا كثيرا وله ابن صغير فقالوا ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أنت في أنفسنا أمين عليه وعلى ماله ‪ ،‬وتحرجوا منه من أن يلوا شيئا ‪ 3‬فانطلق إلى‬ ‫أي الشعثاء فقال‪ :‬هل يكون لي أن أضرب بماله وأصلح له ؟ قال ‪ :‬بل اضْمنة وألقه‬ ‫في ماله ولك ربحه & ففعل ذلك وكان في ماله حن مات © وخلف مائة ألف‬ ‫‪/‬‬ ‫درهم } فوفته أم عفان(ة“‪.‬‬ ‫الشماخحي ‪ :‬السيرث ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 506‬ص‪ /902‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬كان الإباضية يُسَمُون أنفسهم المسلمين ‪ ،‬وأهل الدعوة ‪ 5‬وأهل الحق والاستقامة ‪ ،‬أما التسمية بالإباضية‬ ‫‪,‬‬ ‫فقد ارتضوها بعد ما سماهم بما غيرهم ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ 100‬ص‪ . [401‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ 700‬ص‪. 971‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫وك‪/‬‬ ‫ص‬ ‫مو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫دوحے صوح‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشر عض ج‪ 54-640‬ر‪. 811‬‬ ‫ے کجے دو ے صوح‬ ‫صو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫> ص‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪:<--‬‬ ‫ص‬ ‫حا‬ ‫«‬ ‫وص وص <وحص‬ ‫وص‬ ‫وح حوح‬ ‫‏‪ ٩‬حص‬ ‫‪ "7‬۔‪.‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪١‬‬‫‪--‬‬ ‫&‬ ‫الل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫>‪---‬‬ ‫‪ 8‬أبو بشر ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عن‬ ‫_ حدثنا أبو بكر قال ثنا هشيم عن أبي يشر عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سأل‬ ‫وليس لما فيه نصيب (‪.00‬‬ ‫قال‪ . :‬ألقها عن‪ .‬وجهك©‬ ‫على وجهي وأنا حرم‬ ‫القملة آخحذها‬ ‫‪:‬‬ ‫>‪9<0---:0-0:>9-0=>9-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو ‏‪ ١‬بلا رود‬ ‫‪-9‬‬ ‫}‬ ‫‪-‬أبو الجارود ‪:‬روى عن جابر بن زيد ‘ روى عنه أبو عامر العقدي ‪:-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪(2‬‬ ‫الملك بن عمرو‬ ‫عنه عبد‬ ‫روى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -0‬أبو حزم ‪:‬‬ ‫أبو حزم ‪ :‬سمع جابر بن زيد ‪ ،‬روى عنه محمد بن بكير( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 11‬أبو حمزة الأشعث ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬ومنهم أبو حمزة الأشعث ‪ ،‬بحر العلم الزاخر‪ ،‬والجامع بين العمل والورع‬ ‫الفاخر ‪ ،‬قال أبو سفيان ز محبوب بن الرحيل ]] ‪:‬كان من كبار أصحاب جابر ‪.‬‬ ‫)‪4‬‬ ‫الفقه ‪7‬‬ ‫وممن بحا غ عنه‬ ‫‪ -‬فاتى [[ ضمام ]] هو وأبو حمزة جابرا فقال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 2‬أبو حميد القيسي ؟؟ ‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫زيد } روى‬ ‫عن أبيه عن جابر بن‬ ‫رورى‬ ‫حميد القيسي ‪:‬‬ ‫‪ -‬جحا بر ‪ 7‬أبي‬ ‫‪/‬‬ ‫>‪---‬‬ ‫مسلم بن إبراهيم(‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ ،961‬رقم ‪ /03131‬م !‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الرح والتعديل‪ .‬ج‪ ،90‬ص‪ &553‬رقم ‪ /0061‬م أ‪ .‬البخاري ‪:‬الكن‪ ،‬ج‪©10‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‪ ‘02‬رقم ‪ /951‬مأ‬ ‫(‪ )3‬القشيري ‪ :‬الكن والأسماءه ج‪ 6720 ،10‬رقم ‪ /859‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ 100‬ص‪. 48‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫(‪ )5‬الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 48 & 28‬‬ ‫>> ‪/\::‬‬ ‫‪<--‬‬ ‫>==‬ ‫>‪=9> =9‬ح‬ ‫(‪ )6‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ \994‬رقم ‪ /9402‬م ا‬ ‫ك>و‪9‬حص‬ ‫دفے وح‬ ‫وح دوحے‬ ‫<‪ %‬ح‬ ‫دو‪.‬‬ ‫صوح‬ ‫دو ۔‬ ‫ح‪9‬حصح‪9‬ح‬ ‫صوص‬ ‫کوحے صوص صوص ح‪9‬ح>‬ ‫صوح‬ ‫صو ے‬ ‫‪<= 51‬‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪96‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 3‬أبو حية ؟؟ ‪:‬‬ ‫( ‪ -/855‬حدثنا محمد بن علي الصائغ ثنا حفص بن عمر الحدي ثنا فزعة بن‬ ‫<<‬ ‫سويد عن أبي حية عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله يأ ‪ « :‬أقام‬ ‫‪2‬‬ ‫خيبر ستة أشهر يصلي الظهر والعصر جمعيا والمغرب والعشاء جميعا » ‪ .‬لم يرو هذا‬ ‫الحديث عن جابر بن زيد إلا أبو حية ‪ ،‬تفرد به فزعة بن سويد" ‪.‬‬ ‫أبو خحبة ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪ -‬روي عن أبي الشعثاء في شأن أبي خبة إذ قال لأبي الشعثاء ‪ ...‬قال أبو‬ ‫<<<‬ ‫الشعثاء ‪ :‬أبق أم حكيم ؛ يعي امرأته ‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو خلدة ‪ :‬انظر ‪ :‬خالد بن دينار التميمي السعدي البصري الخياط ‪.‬‬ ‫بو‬ ‫أبو خليل ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫}‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بم ©‬ ‫‪[ ...‬و[]] ابو خليله ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو الرحيل ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪[[ -‬ال]]سربيع عن أبي الرحيل قال ‪ }... :‬قال لي أبو الشعثاء ‪. .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬الربيع عن أبي الرحيل أن رجلا سأل أبا الشعثاء فقال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬أبو الصلت الدهان ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال [[ جى بن سعيد القطان ]] أخبرنا وكيع بن الجراح عن أبي هلال‬ ‫‪:‬‬ ‫=<‬ ‫(‪ )1‬الطيران ‪ :‬للعحم الأوسط‪ ،‬ج‪ ،60‬صر‪ 6520‬رقم ‪ /7336‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪. 825‬‬ ‫(‪ )3‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )4‬ابن جعفر ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪. 404‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآثار صر‪66‬ا رقم ‪ / 552‬مرقون ‪.‬‬ ‫دو ے دوے صم‬ ‫دوحصط کھے‬ ‫دوصظ‬ ‫کوے دوے‬ ‫دو ے دوحے‬ ‫کو‪9‬ے وح‬ ‫‪ 12‬وے‬ ‫صو صےده كم‬ ‫صوص‬ ‫وص حو صظ‬ ‫حو صظ‬ ‫دوح صطد‪9‬وصط‬ ‫صوص‬ ‫جوے ص ؟صوص صوص‬ ‫أل‪----0-0-0-0-0-0-0-0--0-=0-0-:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪79‬‬ ‫المقدمة‬ ‫}‬ ‫عن حيان الأعرج أو أبي الصلت الدهان شك أبو هلال أن جابر بن زيد‪ :‬أوصى‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫أن تغسله امرأته("‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو الضحى ‪ :‬انظر ‪ :‬مسلم بن صبيح الحمداني الكوفي ‪.‬‬ ‫‪ 8‬أبو طارق ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬ذكر أن أبا طارق ‪ ...‬فقال لزوجته ‪ ،...‬فانطلقوا إلى جابر بن زيد فلم ير‬ ‫ينهم با‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو عبيدة ‪ :‬انظر ‪ :‬مسلم بن أبي كريمة ‪.‬‬ ‫‪ 9‬أبو عتبة الدهان ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا حرمي بن عمارة عن أبي عتبة الدهان قال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سألت جابر بن زيد عن اللقطة آخذها من الطريق ‪ ،‬فكرهه(ث ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -0‬أبو عقبة ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا غندر عن شعبة عن عمارة [( بن أبي حفصة ]]‬ ‫عن أبي عقبة عن جابر بن زيد « فمَن تصدق به فهو كفارة له هه رائدة‪54 :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬للمجرو ح(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -1‬أبو العنبس الكوفى ( عبد الله بن مروان ) ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لا‬ ‫اسمه عبد الله بن مروان ‪ ،‬وقيل‪:‬‬ ‫الأكبر ‪ :‬قيل‪:‬‬ ‫_ أبو العنبس الكوى‬ ‫حابر بن زيد البصري( (‬ ‫اسمه ‪ 0‬روى عن أبي الشعثاء‬ ‫يعرف‬ ‫;‬ ‫;‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‘ ج‪ ،70‬ص‪ /281‬م أ ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 173‬ص‪. 99-001‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شية{ (باب من كره أخذ اللقطة‪ ،‬ج‪ 40©0‬ص رقم ‪ /)95612‬مأ ‪ 0‬ج‪ &50‬ص‪ /591‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ &264‬رقم ‪ /39972‬م أ ‪ .‬الطبري ‪ :‬التفسير ج‪ 603‬ص‪ /062‬م ت ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآثار۔ ج‪ ،11‬ص‪ /511‬حف {‪ ،‬ج‪ ،01‬ص‪ &274‬رقم ‪ /0802‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬المزي ‪ :‬تهذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 434-534‬رقم ‪ 6683‬ج‪ .43‬صر‪ 641-7410‬رقم ‪ /8457‬م أ ‪ .‬ابن‬ ‫حجر ‪:‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،21‬ص‪ )702‬رقم ‪ /278‬م أ‬ ‫وح‬ ‫حو حصظ‬ ‫حدوحصط‬ ‫‪---‬‬ ‫فح ےو‪9‬وحص‬ ‫م‬ ‫‪=-‬‬ ‫>‪9‬ط د ‪9‬ح ؟ ح‬ ‫حدوح >و‪9‬صط‬ ‫حو‪9‬حص‬ ‫[‬ ‫‪29992‬‬ ‫‪2922‬‬ ‫= ‪92972‬‬ ‫‪ :17‬ط‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪98‬‬ ‫<=‪09‬ط‬ ‫‪ -2‬أبو عوانة بن جعفر ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<=‪=9< =©09‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بيم ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫<‪9‬ط‬ ‫‪[ ... ١‬زو]] أبو عوانة بن جعفر(" ‪.‬‬ ‫<=‪>9‬ط‬ ‫٭‪ -‬أبو فقاس ‪ ،‬أو أبو فقعس ‪ :‬انظر ‪:‬الأسود بن قيس بنأبي وقاص ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -3‬أبو القاسم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ١‬فقال له جابر بن زيد ‪:‬تقدم فكبر عليها ثلان( ‪.‬‬ ‫==‬ ‫عن القاسم قال أخبري أبي أنه صلى على جنازة‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫<=‪9‬ط <>‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 4-‬أبو معمر التميمرم(“ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬أبو معمر التميمي ‪ :‬يروي عن جابر بن زيد‪ ،‬روى عنه غالب بن‬ ‫<=‪09‬ط‬ ‫سليمان( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‪96‬‬ ‫‪ -5‬أبو معن ‪:‬‬ ‫‪ -‬أبو معن ‪ :‬يروي عن جابر بن زيد ‪ 3‬روى عنه معتمر بن سليمان{ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‪0‬ط <‪>9< =6‬‬ ‫‪ -6‬أبو المهاجر الكوفي ‪:‬‬ ‫أشياخا يروي عنهم الربيع [ بن حبيب ا‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر‬ ‫}‬ ‫<=‪<©0‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ 10&8‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬لعله ويزيد بانلمهلب شخص واحد ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<‪>©9‬ط‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،20‬صر‪ 694)0‬رقم ‪ /75411‬م أ‬ ‫(‪ )4‬لعله وحبان أبو معمر شخص واحد ‪.‬‬ ‫<‪90‬ص‬ ‫حمص‬ ‫(‪ )5‬اين حبان ‪ :‬النقات‪ ،‬ج‪ 7068‬صر‪ &566‬رقم ‪ /59911‬مأ‪ .‬البخاري ‪ :‬الكن‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ ،)17‬رقم‬ ‫‪ 9‬م أ ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ }90‬ص‪ \244‬رقم ‪ /6222‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ 466©0‬رقم ‪ /68911‬م! ‪ .‬مصنف ابن أبي شيبة ج‪ ،30‬ص‪ &051‬رقم‬ ‫‪:‬‬ ‫حص‬ ‫‪.64‬آ ص‪0‬ا‪ 10‬رقم ‪ /14031‬م أ‪ .‬البخاري ‪ :‬الكن‪ ،‬ج‪ }10‬ص‪ 070‬رقم ‪ /066‬مأ ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪:‬‬ ‫الجرح والتعديلش ج‪ 905‬ص‪ \044‬رقم ‪ /6122‬م أ‬ ‫>= ‪3‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫کھے‬ ‫دو ے‬ ‫>و‪9‬وصط وص‬ ‫دو ے صوے دوے دودےوصط‬ ‫وص و ے د‪9‬صظ‬ ‫‪12‬‬ ‫قح‬ ‫دودو‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صو صطظ‬ ‫صحو حطدو حصدو صظ‬ ‫حص صوص‬ ‫جوحے ص ؟= ۔؟۔ط‬ ‫ححححح>ح>=‬ ‫تتوح حححححححح‬ ‫‪99‬‬ ‫المقدمة‬ ‫د‪9‬ح دح‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪ ...‬وأما جابر بن عمارة فمن شيوخ أهل الدعوة بصري وإن عده أبو يعقوب في‬ ‫‪2‬؟ح <؟ح‬ ‫المجاهيل ‪ 5‬وكذا أبو المهاجر الكوفي و‪0 ..‬‬ ‫‪ -7‬أبو هارون & مؤذن جابر ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال [[ أبو سفيان ]] ‪ :‬بعثت هند بنت المهلب إلى جابر جزورا في رمضان &‬ ‫نحرها وعالجح جابر للنلس طعاما ‪ 3‬فلما غابت الشمس أتانا بالجفان في المجلس فوضعت‬ ‫= دح ‪29‬‬ ‫للناس & وكان مؤذنه يقال له أبو هارون وكان فاضلا } وقال له ‪ :‬يا أبا هارون أرى أن‬ ‫تمبط فتأكل معهم ولا تعجلهم الإقامة حت يتفرغوا من طعامه‪,‬‬ ‫‪ -8‬أبو الوليد( ؟؟ ‪:‬‬ ‫<< ‪29‬‬ ‫‪ [[ -‬ال]]ريع عن أبي الوليد عن أبي الشعتاء‪ :‬لم ير بأسا ببيع جلود الأضاح (‪.‬‬ ‫‪ -9‬أبو يعفور ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا ابن نمير عن أبي يعفور قال ‪:‬سمعت أبا الشعثاء جابر بن زيد يقول ‪:‬‬ ‫‪92929‬‬ ‫كا نوا يتسحرون حين يخرجون إلى الصلاة ‪.‬‬ ‫‪ 0‬امرأة ( بجهولة ) ‪:‬‬ ‫‪ -‬روي أن امرأة سألت جابر بن زيد فقالت ‪ :‬إن زوجي كان يأتي شاتي‬ ‫طوط‬ ‫لبنها ؟ فقال ‪ :‬تسألين عن لبن شاتك وقد حرم عليك زوجحك!؟ فكره‬ ‫أفيحل ل‬ ‫جابر لبنها(‪.‬‬ ‫صدق ح حو ے حث‬ ‫(‪ )1‬الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ ،10‬ص‪. 1[11‬‬ ‫(‪ )2‬الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ ،2‬ص‪.112‬‬ ‫() لعل الصواب ‪ :‬الوليد بدل أبي الوليد ‪ 2‬وقد وردت أسانيد عن الربيع عن الوليد عن أبي الشعثاء ‪ ،‬فإذا كان‬ ‫الأمر كذلك فإن أغلب الظن أن المقصود بالوليد الوليد بن يحيى الذي ثبتت روايته عن الإمام جابر ‪.‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجخامع‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ &404‬ج‪ 60&5‬صر ‪. 711‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫حفص‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ )672‬رقم ‪ /3398‬م أ ‪.‬‬ ‫الخيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ ،20‬ص‪ . 042‬القناطر ج‪ &30‬صر‪. 522‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫حما‬ ‫«‬ ‫دو ے دوح وح =ودح‬ ‫دوے دوے‬ ‫دوحصط دوحے‬ ‫وے صوح صوص صوح‬ ‫قح صوم‬ ‫‪222‬‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫دوصط د‪ 9‬ص‬ ‫کصط‪9‬صط‬ ‫کوص صو ح‬ ‫ك‪9‬وص کوےظ‬ ‫۔‪9‬كصک‪9‬ص‬ ‫نت‬ ‫انو >>===‬ ‫= ===‬ ‫=<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪001‬‬ ‫‪ -13‬امرأة من أهل مكة ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن عبد ربه عن امرأة من أهل مكة قالت ‪:‬‬ ‫قلت لجابر بن زيد هل علي إقامة ؟ قال ‪ :‬ل" ‪.‬‬ ‫‪ 2‬أهل عَمَان‬ ‫‪229‬‬ ‫‪ -‬ومن سيرة محبوب بن الرحيل ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬إلى أهل حضرموت يي أمر‬ ‫هارون فقال فيها ‪ :‬وقد بلغنا أن أهل عمان قد كتبوا إلى جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله‬ ‫‪ -‬يسألونه ‪ :‬هل يأتي الجمعة من لا يسمع النداء ؟ فكتب إليهم جابر بن زيد ‪...‬‬ ‫<<‬ ‫‪ 3‬أبان بن يزيد ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بم ©‬ ‫<<‬ ‫‪ [[ ...‬و]] أبان بن يزيد“ ‪.‬‬ ‫‪ 4‬إبراهيم ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو عن إبراهيم قال ‪ :‬سئل‬ ‫‪29‬‬ ‫جابر بن زيد عن الميت كم يكفن من الكفن ؟ قال ‪ :‬كان ابن عباس يقول ‪ :‬ثوب‬ ‫<‬ ‫أو ثلاثة أنواب أو خمسة أثواب ‪.‬‬ ‫‪ 5‬إبراهيم بن ثابت ‪ -‬أبو إسماعيل ‪:‬‬ ‫<<‬ ‫==<<<‬ ‫بن‬ ‫عنه سوادة‬ ‫روى‬ ‫زيد‬ ‫جحابر بن‬ ‫عن‬ ‫رر‬ ‫أبو إسماعيل‪:‬‬ ‫إبراهيم بن ثابت‬ ‫أبي الأسو و(ت‪.0‬‬ ‫<<‬ ‫<<‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ 2020‬رقم ‪ /8132‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والخوابات‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 903 &192‬ابن جعفر ‪ :‬الخامعض ج‪ ،208‬ص‪. 104‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ ،51‬ص‪. 03‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ ،10‬ص‪. [11‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 208‬ص‪ \364‬رقم ‪ /65011‬م أ ‪.‬‬ ‫<‪-‬‬ ‫(‪ )5‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪09‬ا رقم ‪ /232‬مآ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيره ج‪©10‬‬ ‫ص‪ 872‬رقم ‪ /298‬م أ ‪ .‬القشيري ‪ :‬الكى والأسماء ج‪ ،10‬ص‪3‬كء رقم ‪ /57‬م أ ‪.‬ابن حبان ‪:‬الثقات©‬ ‫‪=,‬‬ ‫<<<‬ ‫ص‬ ‫دوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دوے وص‬ ‫دوحے‬ ‫= بکے کوحے کوے دو صےوصطظ‬ ‫نوح‬ ‫دوكےصه ح‬ ‫<‪9‬وط <>‪9‬وط<>‪9‬وص دوص‬ ‫<×=‪9‬ط<×‪9‬ط‬ ‫<و‬ ‫‪9-‬‬ ‫= ‪.-‬‬ ‫‪59‬حے ص‬ ‫‪/‬‬ ‫}<‪-<--<0-<-<9--0-:-9‬‬ ‫‪101‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ 6‬إسماعيل بن ثوبان ‪:‬‬ ‫إسماعيل بن ثوبان ‪:‬روى عن جابر بن زيد ‪ ،‬روى عنه دويد بننافع(‬ ‫إسماعيل بن القديد ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف ممم ‪ ،‬منهم ‪.... :‬‬ ‫وأما جابر بن عمارة فمن شيوخ أهل الدعوة بصري وإن عده أبو يعقوب في الجاهيل &‬ ‫وكذا ‪ ....‬وإسماعيل بن القديد ئ وأبو محمد عبد الرحمن بن مسلمة المدنيان“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 8‬الأسود بن قيس بن أبي وقاص & أو أبو فقعس ‪ ،‬أو أبو فقاس ‪:‬‬ ‫;‬ ‫‪ -‬وحدث" عن حاجب بن مسلم عن جابر والأسود بن قيس بن أبي‬ ‫;‬ ‫وقاص أو أبي فقعس أمنمما كانا يلقيان ابن عباس في الموسم ‪ ،‬فجاء جابر وحده‬ ‫ه‬ ‫فقال له ابن عباس‪ :‬أين صاحبك ؟ قال ‪ :‬أخذه عبيد الله بن زياد ‪ 0‬فقال ابني‬ ‫‪:<<--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ قال ‪ :‬اللهم ل)‪.‬‬ ‫عباس ‪ :‬وإنه لمنهم ؟ فقال له جابر‪ :‬نعم ‪ ،‬أو ما أنت منهم‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬ومنهم أبو فقاس ‪ ...‬وكان من رفقاء جابر ‪ 3‬واسمه الأسود بن قيس &‬ ‫‪1‬‬ ‫وكانا يحجان معا فيلقيان ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهم ‪ ، -‬فلاقاه جابر مرة و لم‬ ‫يكن معه أبو فقاس & فقال ابن عباس ‪ :‬أين صاحبك ؟ قال ‪:‬أخذه ابن زياد ‪ 0‬قال‬ ‫;‬ ‫ابن عباس بخابر ‪ :‬وإنه لهم ؟ قال ‪ :‬نعم } وما أنتت متهم ؟ قال ‪ :‬اللهم بلى‪.‬‬ ‫ج‪ .60‬ص‪ )01‬رقم ‪ /4056‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح ولتعديلش ج‪ ،20‬ص‪ )261‬رقم ‪ /445‬م! ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،10‬ص‪.943‬‬ ‫رقم ‪ /9901‬مأ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ ‘14‬رقم ‪ /2366‬مآ‪ .‬ابن ماكولا‪ :‬الإكمالك ج‪306‬‬ ‫صر‪ /683‬مأ ‪ .‬الحسين ‪ :‬الإكمالؤ ج‪ ،10‬صل‪ 92‬رقم ‪ /83‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تعجيل للنفعةه ج‪ 108‬ص‪}.43‬‬ ‫رقم ‪ /941‬م أ‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬لعل هذا السؤال من ابن عباس ‪.‬‬ ‫الدرجيني ‪ :‬الطيقات‘ ج‪ 200‬ص‪. 432‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫‪::‬‬ ‫=«‬ ‫دو ے دوحصط وصح‬ ‫صوح دوح‬ ‫دوحصظ‬ ‫دوح حوحے‬ ‫الشماخي ‪:‬نفسه ص‪. 98‬‬ ‫دوحص‬ ‫بجے حو‬ ‫(‪(5‬‬ ‫نوح‬ ‫جو دےوحے ص قححدو‬ ‫دوے‬ ‫صو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫صوے‬ ‫دو ے‬ ‫صو صظ‬ ‫ے‬ ‫صصو‬ ‫‪7‬‬ ‫اللد \‪:<0-9:-0>:-0>:-0>:=-0>:<=0<=0<=9<-0>=-0-0-0--0>-0-0-<-‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪201‬‬ ‫=‬ ‫<<<‬ ‫‪ 9‬أم الصلت ‪:‬‬ ‫‪ -‬فقالت أم الصلت ‪ :‬سألت أبا الشعثاء عن ذلك ‪"(...‬‬ ‫<‬ ‫‪ 0‬أم عفان ‪ :‬انظر ‪ :‬أبو أم عفان ‪.‬‬ ‫‪ 14‬أمية بن زيد الأزدي ‪:‬‬ ‫‪29229‬‬ ‫‪ -‬أمية الأزدي ‪ :‬روى عن جابر بن زيد ء روى عنه حسان بن إبراهيم‬ ‫‪.‬‬ ‫الكرمان‬ ‫أيوب بن أبي تميمة ) أيوب بن كيسان ( السختياني ا أبو بكر ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪ -‬أيوب بن أبي تميمة ‪ :‬واسمه كيسان السختياني أبو بكر البصري ‪. ،‬‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫و‪...‬۔‬ ‫الأزدي‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫الشعثاء‬ ‫وأبي‬ ‫‪...‬‬ ‫عن‬ ‫ورورىک‬ ‫<<‬ ‫ثقة‬ ‫حمد بن سعد ‪:‬كان‬ ‫ثقة ‪ }...‬وقال‬ ‫‪ :‬أيوب‬ ‫جى بن معين‬ ‫عن‬ ‫و‪...‬‬ ‫طهمان‬ ‫ثبتا في الحديث جامعا كثير العلم حجة ‪(...‬ث‪0‬‬ ‫بن يزيد © ويقال بن زيد © القرشي ‪:‬‬ ‫‪ 3-‬أيوب‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -‬أيوب بن يزيد ويقال بن زيد ‪ :‬روى عن جابر بن زيد قوله ‪ .‬روى عنه‬ ‫‪29‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المنذر بن تعلبة } سمعت أبي يقول ذلك ‪ 0‬سألت أبي عنه فقال هو بجهول(“‪.‬‬ ‫حديثه في البصريين _‪(5‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ .54-64‬صر‪. 811‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ ،20‬ص‪ ‘203‬رقم ‪ /8111‬م! ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪200‬‬ ‫صل‪90‬ا رقم ‪ /0251‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ }60‬ص‪ ،07‬رقم ‪ /4776‬م أ ‪ .‬المزي ‪ :‬تهذيب الكمال‪،‬‬ ‫<= <<==‬ ‫ج‪ ،30‬ص‪ ،233‬رقم‪ 5553‬ج‪ ،40‬ص‪ )434-534‬رقم ‪ /668‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمالؤ ج‪ ،30‬ص‪ 754-3643‬رقم ‪ 7060‬ج‪ ،40‬ص‪ )434-534‬رقم ‪ /668‬م أ ‪ .‬البخاري ‪:‬‬ ‫لتاريخ الكبير ج‪ ،10‬ص‪ /904‬مأ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياه ج‪ 308‬ص‪ \09‬رقم ‪ /7031‬م أ ‪ .‬النووي ‪ :‬تهذيب‬ ‫الأسماك ج‪ ،10‬ص‪ 0410‬رقم ‪ /97‬م! ‪ .‬النهي ‪ :‬سير أعلام النبلايك ج‪ ،40‬ص‪ 184-284‬رقم ‪ }481‬ج‪600‬‬ ‫صر‪ .51-02‬رقم ‪ /70‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ .43 206‬رقم ‪ /16‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬اين أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل" ج‪ }20‬ص‪ 2620‬رقم ‪ /939‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪8‬كا& رقم‬ ‫<<<‬ ‫مأ ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪ )5‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرش ج‪ 4140 ،10‬رقم ‪ /1231‬م أ ‪.‬‬ ‫|‬ ‫صمه‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ےظ‬ ‫دوحصظ‬ ‫حوحص‬ ‫وحط‬ ‫دو ے‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫کدوحے‬ ‫فحص کوے کوحے‬ ‫ز‬ ‫‪,‬‬ ‫َ‪٧٠١‬‬ ‫ز ‪7‬‬ ‫`‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 4-‬بشير بن كثير الأسيدي ل أبو طلحة‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪ :‬سمع جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫الأسيدي‬ ‫بشير بن كثير‬ ‫‪ -‬أبو طلحة‬ ‫& مولى الفضل بن المهلب ‪:‬‬ ‫بيهس‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪ -‬بيهس مولى المفضل بن المهلب الأزدي البصري ‪ :‬روى عن جابر بن‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫بن زر يد‬ ‫عنه حماد‬ ‫زيد ئ روى‬ ‫‪ 6‬ترفل بن عبد الكريم‬ ‫‪ -‬ترفل بن عبد الكرتم بن عبدالله بن عامر بن كريز ‪ :‬روى عن ‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وجابر بن زيد‬ ‫‪ 7‬تميم بن حدير السليمي ‪ ،‬أبو المعارك ‪:‬‬ ‫السليمي بصري‬ ‫ا بو المعارك‬ ‫حدير‬ ‫تميم بن‬ ‫_‬ ‫جا بر بن زديد وعن‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬روى‬ ‫‪,‬بن البرند“ ‪.‬‬ ‫عنه عرعرة‬ ‫‪ .0‬روى‬ ‫الرباب‬ ‫‪ 8‬تميم بن حويص ‪ ،‬أو تميم بن الحويض ‘ أو تميم بن خويص ‪:‬‬ ‫‪<<--‬‬ ‫‪ -‬الربيع عن تميم بن حويص سأل جابرا } فقال له ‪©...‬‬ ‫‪ -‬حازم عن تميم قال ‪:‬سمعت جابرا يقول في رجل برأسه جرح وعلي حرقة‬ ‫لياستطيع أن ينرعها عنه من ثلج أو برد [مغيورجودة في ت ]‪ :‬مسح فوق‬ ‫يمسح‬ ‫‪7‬‬‫فاسد إن‬ ‫ت ‪:‬قال ا غيره يقول‪:‬‬ ‫] ق‬ ‫الوضوء وكان‬ ‫حرقة الجرح ق‬ ‫ص‬ ‫ه‪4‬۔_‪_ -. .‬۔‬ ‫(‪ )1‬القشيري ‪ :‬الكن والأسماء ج‪ 108‬ص‪ )754‬رقم ‪ /8271‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الخرح والتعديلء ج‪ ،20‬ص‪ &034‬رقم ‪ /3171‬م! ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكي‪ ،‬ج‪200‬‬ ‫>‬ ‫ص‪ )541‬رقم ‪ /3991‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ 605‬ص‪ {711‬رقم ‪ /7796‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن ماكولا ‪:‬الإكمال‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ {405‬ج‪ 3 7 706‬م! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫رقم ‪/7‬‬ ‫ص‪5516‬‬ ‫‪ /‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬نفسه‪‘3‬‬ ‫رقم ‪9‬‬ ‫ص‪444‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسهێ‬ ‫(‪)4‬‬ ‫القشيري ‪:‬الكن والأسماء ج‪ }10‬صر‪628‬ا رقم ‪ ..‬مأ ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآئارء ص‪6‬كا رقم ‪ / 212‬مرقون ‪.‬‬ ‫هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫وص وح >‪9‬ح۔‪9‬ح ‪<-‬‬ ‫وح‬ ‫صوص‬ ‫حدوحصط‬ ‫صحوصظ‬ ‫‪9‬ے صو دصظو‪9‬حص‬ ‫ا‪|‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫اللاتتح‪\-0----0<0=0-0><0->0->0>:<9-<>0>=0>:<0>:<0>=0<:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪999‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫‪<<< 2‬‬ ‫= ‪229‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪104‬‬ ‫رأسه ‪ ،‬وقال غيره ‪ :‬يجزيه أن يمسح عليك ‪.‬‬ ‫‪ -‬وفي كتاب أبي صفرة عن تميم بن الحويض [قي روايات ضمام‪ :‬خويص]‬ ‫| وعليه خرقة لا يستطيع أن‬ ‫رجل برأسه جرح‬ ‫جا بر بن زيد يقول ق‬ ‫‪ :‬سمعت‬ ‫قا ل‬ ‫يتزعها عنه من ثلج أو برد ‪ ،‬قال ‪ :‬يمسح عليه ‪.‬‬ ‫‪ -9‬ثابت ( بن أسلم ) البناني ‪:‬‬ ‫‪-‬قال [[يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عبد الصمد بنعبد الوارث بن سعيد‬ ‫قال حدثنا همام بن يجى عن ثابت البنا قال ‪:‬دخلت على جابر بن زيد وقد ثقل ؛‬ ‫حنسن ؛ قال ‪ :‬فأتيت الحسن ‪...‬‬ ‫لة م‬ ‫قال ‪ :‬فقلت له ‪ :‬ما تشتهي؟ قال ‪:‬انظر‬ ‫ثابت بن ذروة السعدي ئ الشقري«‘“ ‪:‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫ثابت بن ذروة السعدي ‪ :‬روى عن جابر بن زيد“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن عمارة‬ ‫‪-15‬‬ ‫قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]] ويروون‬ ‫عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم ‪ ،‬منهم ‪ ... :‬وأما‬ ‫جابر بن عمارة فمن شيوخ أهل اللعوة بصري & وإن عده أبو يعقوب في المجاهيا (© ‪.‬‬ ‫‪ /‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪57‬ا رقم ‪1‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ابن خلفون ‪ :‬أجوبة ‪ .‬ص‪.97-08‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ }&70‬ص‪ /281‬مأ ‪ .‬ابن أبي الدنيا ‪ :‬كتاب المحتضرين" صر‪ &811‬رقم‬ ‫‪ . 1‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء؛ ج‪ 303‬صل‪ /98‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬أورده البخاري باسم ثابت الشقري & وقال فيه ‪ :‬سمع جابر بن زيد قوله ء روى عنه حماد بن زيد‬ ‫وجرير بن حازم ‪ .‬وأورده ابن أبي حاتم باسم ثابت بن ذروة السعدي ‪ ،‬وأورده اين حبان باسم ثابت‬ ‫السعدي ‪ ،‬وقال فيه ‪ :‬من أهل البصرة يروي عن جابر بن زيد » روى عنه حماد بن زيد وجرير بن حازم ‪.‬‬ ‫والظاهر أنهما شخص واحد { و لم أجد ما يثبت أممما شخصان اثنان ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ 20&3‬ص[‪ 54‬رقم ‪ /4181‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرث ج‪©20‬‬ ‫ص‪ \461‬رقم ‪ /8602‬مأ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ 6210 ،60‬رقم ‪ /7107‬م أ ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫دو دظوحے‬ ‫دح‬ ‫دوے‬ ‫دو دےوصط‬ ‫دوحص‬ ‫فحص دوے حوحصط‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫دو ص‬ ‫حدو صظ صوص‬ ‫صوص‬ ‫فص صن ص صوص‬ ‫نوح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪501‬‬ ‫المقدمة‬ ‫بنت ضمرة ‪:‬‬ ‫جبرت (جبرة) أو حبر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيدإلى جبرت بن ضمرة ‪... :‬‬ ‫ح‬ ‫جعفر بن حيان © أبو الأشهب ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫جعفر بن حيان قال ‪ :‬سألت‬ ‫م ‪ :‬أبي [ الأشهب‬ ‫‪ -‬أبو } ق‬ ‫"‪<<--‬‬ ‫عن القنوت ‪ ،‬قال ‪ :‬الصلاة كلها قنوت ‪ ،‬فأما الذي يصنعون فما أدري ما هو(©‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن خزيمة قال ثنا حجاج بن المنهال قال ثنا أبو الأشهب‬ ‫قال ‪ :‬سألت جابر بن زيد عن القنوت ‪ ،‬فقال ‪ :‬الصلاة كلها قنوت ‪ ،‬أما الذي‬ ‫تصنعون فلا أدري ما هه (‬ ‫‪/‬‬ ‫جعفر بن السماك العبدي ‪:‬‬ ‫‪ -‬ويقال إن جعفر [[ ابن السماك ]] حمل عن جابر أكثر مما حمل أبو عبيدة‬ ‫[[ مسلم بن أبي كريمة ]] عنه‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ -‬جعفر بن السماك ‪ ...‬وكان ما حفظ عنه أبو عبيدة أكثر مما حفظ‬ ‫‪/‬‬ ‫"<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬ومنهم جعفر بن السماك العبدي ‪ -‬رحمه الله ‪ ، -‬شيخ الصيانة والتزاهة‬ ‫‪/‬‬ ‫الملشهور في الورع والعلم والنباهة‪ ،‬له الكعب العالي بين الفضلاء والنصيب الأوق‬ ‫‪/‬‬ ‫‪( ..‬‬ ‫ببن الأتقياء‬ ‫(‪ )1‬هكنا ذكرها سامي صقر بالحاء المهملة } ولم يذكر المصدر الذي اعتمد عليه ‪ 3‬ولعله خطا مطبعي ‪.‬‬ ‫انظر ‪ :‬سامي صقر ‪ :‬الإملم جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية والسياسية‪٬‬‏ ص‪. 02‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪81‬ء ص (‪. )10‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ ،77‬رقم ‪ / 023‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ : )4‬الطحاوي ‪ :‬شرح معان الآثار؛ ج‪ 105‬ص‪ /171‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع& ج‪ 96-0703‬ص‪ .311‬الكندي ‪ :‬اللصنف‘ ج‪ ،11‬صر‪. 77‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الدرجيني ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 20&3‬ص‪ . 232‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ &10‬صر‪. 57‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫الشماخي ‪:‬السيرك ج‪ 10©0‬ص‪. 47-57‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫و‪.-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫>‪ =9‬دح‬ ‫حط‬ ‫دوصظ‬ ‫حو‪9‬حص وحط‬ ‫حو‪9‬وصط‬ ‫وحط‬ ‫‪+‬ے دو حصظ‬ ‫<‬‫<<<‬ ‫<‬ ‫<<<<‬ ‫<<<==‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪601‬‬ ‫‪ -‬زعموا أن جميلا الفارسي سأل أبا الشعثاء ‪!(...‬‬ ‫بن أبي الشعثاء ( الأزدي ‪:‬‬ ‫حاجحب(“(‬ ‫‪-6‬‬ ‫عنه‬ ‫عن أبي الشعثاء جابر بن زيد ‪ 3‬روى‬ ‫‪ :‬روى‬ ‫‪ -‬حاجب‬ ‫الأسود بن‬ ‫الذي روى عن جابر بن زيد ليس بالقوي ولا المشهور ‏‪٤‬‬ ‫حاجب‬ ‫شيبان ح ‪...‬‬ ‫روى حديثا‌ أو حديث ‪2‬ين منكريره“‪. 3‬‬ ‫جحابر بن زيدل و‪6...‬‬ ‫بن أبي الشعثاء ‪ :‬من أهل البصرة ‪ 0‬بروي عن‬ ‫‪ -‬حاجب‬ ‫روى عنه الأسود بن شيبان » كان ممن يخطئ في روايته ويهم فيما يرويه حن خرج‬ ‫عن حد الاحتجاج به إذا انقر د({‪)٨‬‏ ‪.‬‬ ‫‪ 7‬الحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ً‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو ‪©)... :‬‬ ‫الحارث بن عمير ‪ ،‬أبو عمير ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قال ثنا الحميدي‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن احمد بن الحسن قال ثنا بشر بن موسى‬ ‫قال ثنا سفيان قال ثنا أبو عمير الحارث بن عمير قال ‪ :‬قيل جابر بن زيد عند‬ ‫(‪ )1‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع" ج‪ 303‬صر‪:. 725-825‬الكندي ‪ :‬يان الشرع‪ ،‬ج‪ ،62‬صر‪ 8120‬ج‪ 15-253‬ص‪.94‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ }&20‬صر‪. 693‬‬ ‫(‪ )2‬الظاهر أنه غير حاجب أبي مودود المعروف عند الإباضية © وذلك لما جاء في سير الشماخي أن هذا‬ ‫يصر الإسلام إلا بعد جابر ‪ .‬انظر ‪ :‬الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ &10‬ص‪. 68 {48‬‬ ‫الأخير طائي ‪ 3‬وأنه‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ ،30‬ص‪ 482‬رقم ‪ /8621‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬الضعفاء الصغير ج‪100‬‬ ‫صر‪63‬ا‪ 0‬رقم ‪ /29‬م أ ‪ .‬التاريخ الكبير ج‪ 3080‬ص‪ \97‬رقم ‪ /482‬م أ ‪ .‬العقيلي ‪ :‬الضعفاى ج‪ 10&0‬صر‪.892‬‬ ‫<<<‬ ‫رقم ‪ /173‬م! ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ )832‬رقم ‪ /0357‬ما ‪ .‬الذي ‪ :‬ميزان الاعتدال في نقد‬ ‫الرحال‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪461‬س رقم ‪ /7061‬م ! ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬لسان الميزانك ج‪ }20‬صر‪ 6410‬رقم ‪ /256‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حبان ‪ :‬المجروحين‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،272‬رقم ‪ /682‬م ! ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ ،50‬ص‪ . )31(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية‬ ‫(‪)5‬‬ ‫والسياسية‪٬‬‏ ص‪. 02‬‬ ‫>>‬ ‫‪0--9-<>0-<>-9->-0-<-0<>0>9-‬‬ ‫ا‬ ‫‪<><> >-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دوحےحع‪8‬عجا‬ ‫دوے‬ ‫حط‬ ‫حو‬ ‫‪ 9‬صظ‬ ‫صو صظ‬ ‫ص‪9‬صط‬ ‫دو ص‬ ‫صوص‬ ‫صو صط‬ ‫وحط‬ ‫ط‬ ‫‪[ 15‬‬ ‫ح>ححح<ح‬ ‫‪701‬‬ ‫المقدمة‬ ‫ح==‬ ‫ح ‪--‬‬ ‫جح=ح‬‫ح=‬ ‫>=‬‫ح‬‫حح >‬‫حح‬ ‫الموت ‪:‬أي شيء تريد أو تشتهي ؟ قال ‪:‬نظرة إلى الحس‪...‬‬ ‫اح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 9‬حازم أو الحازم ( بن عمر ) ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حازم ‪ :‬الوليد بن يحيى يروي عن حازم رجل من الحي عن جابر بن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زيد ‪ 0‬عداده في أهل البصرة © روى عنه أهله‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬أبو الحارث عن الحازم [ في م ‪ :‬حازم ] بن عمر عن أبي الشعثاء في رجل‬ ‫سأله عن أرض فقال ‪ :‬أزرعها بالنصف أو بالثلث أو بالربع ؟ قال ‪ :‬ل‪“١‬‏ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ئ أبو معمر ‪4‬‬ ‫حبان‬ ‫‪-06‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حبان أبو معمر ‪ :‬يروي عن جابر بن زيد © روى عنه أبو داود‬ ‫ا‬ ‫الطيالسي ‪ ... :- 0‬بجهول _(‪.‬‬ ‫حبان(‪ 6‬الحوفى ا أو الحرمي ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪ -‬حدثنا هشيم عن منصور عن حبان الوفي( عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫‪ :‬يتوضأ‪.‬‬ ‫قال‬ ‫عباس‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن علي ثنا‬ ‫سعيد ثنا هشيم ثنا منصور عن حبان الحرمي عن‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس أنه سئل عن الجنب يخرج منه الم بعد الغسل قال‪ :‬يتوضأ"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ 305‬ص‪ /98‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،90‬صر‪ ،622‬رقم ‪ /83161‬م أ‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ \27‬رقم ‪ / 492‬مرقون ‪.‬‬ ‫لعله وأبا معمر التميمي شخص واحد ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )5‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ ،042‬رقم ‪ /8357‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ 308‬ص‪ &88‬رقم‬ ‫‪ 6‬ما ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ )072‬رقم ‪ /7021‬مأ‪ .‬العسكري ‪ :‬تصحيفات‬ ‫‪:‬‬ ‫المحدثين ج‪ 203‬ص‪ /854‬مأ ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ /903‬مأ ‪ .‬النهي ‪ :‬ميزان الاعتدال في‬ ‫نقد الرجال ج‪ ©20‬ص‪ 7810‬رقم ‪ /8861‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬لسان الليزان‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ )561‬رقم ‪ /837‬م أ‬ ‫لعله ‪:‬حيان اخوني ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫(‪ )7‬هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )8‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،10‬ص‪ 9210‬رتم ‪ /3841‬م أ‬ ‫(‪ )9‬ابن المنذر ‪:‬الأوسط ج‪ ،20‬ص‪ /211‬م!‬ ‫<‬ ‫وصح‬ ‫وح وح حوحص‬ ‫دوح‬ ‫صوح دوحے‬ ‫دوحصح فجدوے‬ ‫صوح‬ ‫[‬ ‫دودو‪.‬‬ ‫دو ح‬ ‫ے صو ے‬ ‫‪9‬ے جدو‬ ‫د‬‫ص ‪ 9‬ح‬ ‫صوح‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫> کے ص ص‬ ‫ت‬ ‫‪==:‬‬ ‫‪:0‬‬‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0:0‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫‪_-:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪108‬‬ ‫‪ -‬حبرة بنت ضمرة ‪ :‬انظر جبرت (جبرة) بنت ضمرة ‪.‬‬ ‫‪ 2‬حبيب الفراهيدي الأزدي ‪ ،‬والد الربيع بن حبيب ‪:‬‬ ‫‪ -‬عمارة بن حبيب قال ‪ :‬سمعت أبي يقول ‪ :‬كنت عند جابر بن زيد يوم‬ ‫جمعة وهو يسرج حماره ‪ 3‬فقال ‪ :‬أريد إلى الجمعة ‪ .‬فقلت ‪ :‬إن الحجاج يؤخر‬ ‫الصلاة عن وقتها ‪ .‬فقال ‪ :‬وإن حبسها [ في كل النسخ ‪ :‬احبسها ] ‪ .‬فانطلقنا‬ ‫فصلينا خلف الحجاج«'" ‪.‬‬ ‫‪ 3‬حبيب بن أبي حبيب ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف ممم ©‬ ‫‪ [[ ...‬و]] حبيب بن أي حبيب(“‬ ‫‪ 4‬حبيب بن يزيد ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود ثنا حبيب بن يزيد قال ‪ :‬سل جابر بن‬ ‫زيد عن الصلاة عند القتال ‪ ،‬فقال ‪ :‬يصلى الرجل راكبا وماشيا حيث كان وجهه ©‬ ‫وذلك من تيسير الله على عباده ‪ ،‬إنه يريد بمم اليسر ولا يريد بمم العسر‪.‬‬ ‫>‪:---‬‬ ‫‪ 5‬حجاج بن أبي زياد الأسود ‪:‬‬ ‫‪ -‬حجاج بن أبي زياد الأسود ‪ :‬من أهل البصرة ‪...‬ء يروي عن ‪..‬‬ ‫رد( ‪.‬‬ ‫وجابر بن زيد‬ ‫‪ 6‬حجاج (الحجاج) بنأبي عينة المهلي ‪:‬‬ ‫‪ -‬حجاج‬ ‫بن أبي عبينة المهلي ‪ ،... :‬من أهل البصرة ‪ ،‬يروي عن جابر بن‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ 6‬ص‪ 67)0‬رقم ‪ / 613‬مرقون ‪ .‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع" ج‪ }20‬صر‪. 604‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير" ج‪ &10‬ص‪. 313‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ 2020‬رقم ‪ /0737‬م !‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪0-‬۔‪-:-0-:‬ه ‪-‬ه=ر‬ ‫دھے صم؟‬ ‫بح ص‪9‬ے دف‪9‬وے وح صوح دوح صوح وح دوے دوحصظ‬ ‫نوح‬ ‫دو صےده‬ ‫دو ے‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫حو صظ‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صو صظ‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صو صظ‬ ‫‪4‬ص ‪ 9‬ص‬ ‫>‪::‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪901‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ 1‬فص د‪9‬ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ©.‬روى عنه حماد بن زيد و‪(1) ...‬‬ ‫زيد و‪...‬‬ ‫حق‪9‬ح كحوح حوح‬ ‫بن المنذر ‪:‬‬ ‫حجاج‬ ‫‪- 76‬‬ ‫حجاجث‪ 3‬موسى حدثنا جرير عن حجاج ‪ :-‬الحجاج بانلمنذر قال ‪-‬‬ ‫الْحَوار الكنسر» (لتكوير‪ ،)61 :‬فقال‪ :‬البقر والظباء الوحششييةة(‪.‬‬ ‫سألت جابر بن زيد عن‬ ‫‪ -‬الحجاج بن يوسف الثقفي ‪:‬انظر ‪:‬علاقةجابر بالسلطة الأموية ‪.‬‬ ‫حو‪9‬وح‬ ‫العامري‬ ‫حسان‬ ‫‪-8‬‬ ‫حدوحط‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫حو‪9‬وحص‬ ‫‪:‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]ء لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم } منهم ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪[[ . .‬ر]] حسان العامري( ‪.‬‬ ‫حو‪9‬وحصظ صفح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 9‬الحسن البصري ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال [[ يحيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا نوح بن‬ ‫وحط صوح‬ ‫‪.‬‬ ‫قيس عن عصمة بن سالم عن ثابت البناني قال ‪ :‬أتيت الحسن وهو مختف عند أبي‬ ‫‪:‬‬ ‫خليفة فقلت ‪ :‬إن أخاك جابر بن زيد بالموت ‘‪ ،‬قال ‪ :‬رويدا نمشي ‪ 3‬فلما أمسى‬ ‫أرسل لل‬ ‫کق‪9‬حص‬ ‫‪:‬‬ ‫حى‬ ‫حلفه & وأتى جابر بن زيد © فلم يزل عنده‬ ‫بغلته فركبها ئ وأردف‬ ‫أسحر } فلما خاف الصبح و لم يمت قام فكبر عليه أربعا ودعا له ثم انصرف(‬ ‫وح کھے >‬ ‫أنا والحسن على جابر بن زيد‬ ‫ثابت البناني قال ‪ :‬دخلت‬ ‫‪ -‬عن‬ ‫‪:‬‬ ‫ق‬ ‫نعوده‬ ‫‪:‬‬ ‫مرضه & فجعل الحسن يقول له ‪ :‬قل لا إله إلا الله يا أبا الشعثاء ح فقال جابر ‪:‬‬ ‫ے کوے دو ے دم ےصم ز‬ ‫ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،©60‬ص‪ 102‬رقم ‪ /5637‬م أ ‪.‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /88‬م ا ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫قال المحقق ‪:‬بعد هذا في كو بخط غير خط الأصل "بن" وهو خطأ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬البخاري ‪:‬التاريخ الكبير؛ ج‪ ،20‬ص‪473‬ء‪ 0‬رقم ‪ 12 81‬م أ ‪ .‬الطبري ‪ :‬التفسيرث ج‪ 03،3‬صر‪ /67‬م ت ‪.‬‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ 0 91‬ص‪ /732‬م ت ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 406‬ص‪ /084‬م ت ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرێ ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ابن سعد ‪:‬الطبقات الكبرى ج‪ .70‬ص‪ /281‬مأ‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪-‬ز‬ ‫‪=-‬‬ ‫==‬ ‫ص‬ ‫د‪=9‬ح‬ ‫دو صظ‬ ‫دو‬ ‫صوص صوص دوے حوصظ وح‬ ‫‪9‬ک ص‪9‬حصط‬ ‫ے صه ا‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫دوص‬ ‫صو صظ‬ ‫صوص صوص صوص‬ ‫صوص‬ ‫حکوص حو صظ‬ ‫تمقے د ص‬ ‫أل ‪9-‬ح‪---0-0-<-0-0->0->0<9-9-:0--9>9<9-:‬‬ ‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪011‬‬ ‫م‬ ‫و ياتي بعض عايات ربك ل ينفع فسا بمائها ‪( 4‬الأنعام‪ )851 :‬الآية‪ 3‬ولكي‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م هم‬ ‫‪2‬‬ ‫أقول ‪:‬أعوذ بالله من النار ومن سوء الحساب‪ ،‬فقال الحسن‪ :‬هذا والله العال(" ‪.‬‬ ‫‪<<< 922‬‬ ‫‪ 0‬حكم بانلبرند ‪:‬‬ ‫<<< ‪2‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال ‪ :‬ثنا ابن علية عن أيوب عن غيلان بن جرير قال ‪:‬‬ ‫بن البرند فأتاه رجل فقال ‪ :‬إني وضعت يدي من امرأتي موضعا فلم‬ ‫كنت أنا وحكم‬ ‫أرفعها حأقجنبت ؤ فقلنا ‪ :‬ما لنا يما علم ‪ 3‬فانطلقوا إلى علي بن عبد الله البارقي ©‬ ‫فانتهينا إليه فسألناه فقال ‪ :‬ما لي بمذا علم ‪ 3‬فبينما نحن كذلك إذا نحن بجابر بن زيد‬ ‫فقلت ‪ :‬ذلك أبو الشعثاء وائته فاسأله ‪ 5‬غم ارجغ إلينا فاخبرنا فأتاه فسأله ‪ 3‬تمم رجع‬ ‫إلينا يعرف في وجهه البمثثر فقال ‪ :‬إنه استكتميي } فظننا أنه أمره بدم ‪.‬‬ ‫‪ - 1‬حماد بن سلمة ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪:‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبي بب ]‬ ‫ويروون عن جابر [[ز بنيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بممن‪،‬هم‬ ‫‪ ]] [[ ...‬جماد بن سلمة ‪.‬‬ ‫‪ -2‬حيان الأعرج الجخوفي البصري‬ ‫‪ -‬حيان الأعرج الخوقي ‪ :‬بصري ‪ ،‬روى عن جابر بن زيد س روى عنه قتادة‬ ‫وابن جريج و‪ ...‬عن يحيى بن معين أنه قال ‪ :‬حيان الأعرج ثقة( ‪.‬‬ ‫)‪ (1‬ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه‪ ،‬ص‪ . 921-031‬وانظر مثل هنا النص في مولد جابر ووفاته ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةشه ج‪ 303‬صل‪ &931‬رقم‪ /63821‬م أ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ /192‬حف ‪3‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ج‪ .70‬ص‪ 5520‬رقم ‪ /498‬م ا‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل؛ ج‪ ،30‬صر‪ )642‬رقم ‪ /5901‬مأ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬القات‪ ،‬ج‪ }60‬ص‪0320‬‬ ‫رقم ‪ /9847‬م أ ‪ .‬العسكري ‪ :‬تصحيفات المحدثين‪ ،‬ج‪ 203‬ص‪ /174‬م أ ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪206‬‬ ‫ص‪ /391‬مآ‪ .‬الحموي ‪ :‬معجم البلدانه ج‪ 203‬ص‪/781‬م ت ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمالك ج‪400‬‬ ‫صر‪ .434-534‬رقم ‪ .6683‬ج‪ }70‬صر‪ &674-774‬رقم ‪ /8751‬مأ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب لتهذيب‪.‬‬ ‫ج‪ 306‬ص‪ )06‬رقم ‪ /231‬م أا‪.‬لكردي ‪:‬تحفة التحصيل في ذكر رواة المراسيل‪ ،‬ج‪ }10‬ص‪ /78‬م أ‬ ‫د‪.‬‬ ‫دم ے‬ ‫دھچے‬ ‫دوصطظ‬ ‫حدوحصط‬ ‫کھے دوے‬ ‫دوے‬ ‫صفو ے‬ ‫وح کوے‬ ‫کو‪ 9‬ص‬ ‫ف‪9‬ص‬ ‫ألح‬ ‫صطظ دوحصدوحے ص تح‬ ‫حو‬ ‫صظ‬ ‫حو‬ ‫صک‪9‬صط صوص صو صطظ‬ ‫صوص‬ ‫ص ‪4‬صوص‬ ‫جو‬ ‫‪----0--0--0--0-0--0--0--0--0--0--0--0--0-<-9--9< ---‬‬ ‫‪111‬‬ ‫المقدمة‬ ‫دع‬ ‫‪ ... -‬فبلغ ذلك حيان الأعرج ‪ ،‬وكان من حمل عن جابر علما ‪ 0‬وكان‬ ‫< ‪<<< 29‬‬ ‫أكبر سنا من أبي عبيدة [[ مسلم بن أبي كريمة ]] فقال ‪(...‬‬ ‫وأهل التقوى‬ ‫من العلماء الراسخين‬ ‫الأعرج ‪ .‬وكان‬ ‫حيان‬ ‫‪ -‬ومنهم‬ ‫‪2 ..‬‬ ‫عنه‬ ‫وأخذ‬ ‫جحابرا‬ ‫صحب‬ ‫من‬ ‫والدين ‪ 6‬من كبراء‬ ‫‪ -3‬حيان العامري ‪ ،‬أو الغافر ية‬ ‫الربيع عن ضمام عن حيان العامري قال ‪ :‬سألت أبا الشعثاء ؛ قلت ‪ :‬إذا‬ ‫خرجت إلى الصباخ فوجدت كبشا قد انكسر قرن [في م ‪:‬قرنا ] له والدم يجري‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪.‬‬ ‫على وجهه فاش تريته ؟ قال ‪ :‬انطلق فضحه [ في م ‪ :‬فضحيه ]‬ ‫<‬ ‫_ رف عن حيان الغافري قال ‪:‬سألت أبا الشعثاء؛ [ قال ] ‪ :‬إي خرجت‬ ‫إلى السياح فوجدت كبشا قد كسر له قرن والدم يجري على وجهه؟ قال‪ :‬انطلق‬ ‫‪29‬‬ ‫فاشتره وضح ‪7‬‬ ‫‪ -4‬حيان العبدي ‪:‬‬ ‫‪ 29292 9‬ك‪ <9‬كح‬ ‫‪ -‬عبد الرزاق عن ابن جريج قال ‪ :‬سأل حيان العبدي عطاء عن رجل شج‬ ‫عبده أو كسره & قال ‪:‬ليكسه ثوبا أو ليطعمه شيئا ‪ 3‬فقال حيان ‪:‬هكذا أخبري‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس } قال حيان ‪ :‬ففقأ عينه ‪ ،‬قال ‪ :‬أحب إلى أن ييعتقه( ‪.‬‬ ‫حالة شعبة ‪:‬‬ ‫‪_-5‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أسلم قال ثنا محمد بن إسماعيل بن سالم قال ثنا روح بن عبادة‬ ‫قال ثنا شعبة قال ‪ :‬سمعت خالتي قالت ‪ :‬كان علم نذر أن أصوم كل يوم‬ ‫د‪9‬حدح حف‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف © ج‪ .40‬ص‪. 441‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ،10‬ص‪. 38‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ : )3‬لعله وحيان الأعرج شخص واحد ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ &66‬رقم ‪ / 352‬مرقون ‪.‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامع‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪. 404‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف عبد الرزاق" ج‪ ،©90‬ص‪ \734‬رقم ‪ /62971‬مأ ‪.‬ابن حزم ‪:‬المحلى ج‪ }90‬ص‪ /012‬م أ‬ ‫حقےحما‬ ‫‪<--‬‬ ‫دفوے دوے حوصط وص د‪9‬ح‬ ‫دفے وح دوے‬ ‫کقھے وحط‬ ‫کے‬ ‫‪2‬‬ ‫=>‬ ‫حدحص‪=>4 :‬‬ ‫ح جنح‬ ‫اتش ح جحر‬ ‫‪١‬‬ ‫‪>0-<-0--0--0--0-:-0--0-:-0-:--‬ر‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪0-:‬‬ ‫‪:-0-‬‬ ‫‪-:‬‬‫‪:-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪112‬‬ ‫جمعة } فوافق ذلك يوم فطر أو أضحى ‪ ،‬فسألت جابر بن زيد عن ذلك ©‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أطعمي مسكين(!'‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نقال‬ ‫‪ 6‬خالة محمد بن عبد العزيز البصري الخرمي الراسبي‬ ‫‪ -‬محمد بن عبد العزيز الجرمي ‪ ،‬ويقال‪ :‬الراسبيأبو روح لبصري ؤ ويقال‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ئ‬ ‫أبي الشعثاء‬ ‫خالته عن‬ ‫وعن‬ ‫زيد و‪...‬‬ ‫جابر بن‬ ‫أبي الشعثاء‬ ‫‪١‬‬ ‫عن‬ ‫روى‬ ‫إئحما اثنان‬ ‫‪١‬‬ ‫‪(2 ...‬‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -7‬خالد الحذاء ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو زكريا الدينوري البصري ثنا سعيد بن محمد بن ثواب الحصري‬ ‫‪,‬‬ ‫ثنا عبد العزيز بن عبد الله القرشي ثنا خالد الحذاء عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫قال ‪ :‬قال رسول الله يي ‪ « :‬خير أبواب البر الصدقة »(“ ‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا محمد بن سواء قال سمعت خالدا الحذاء‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يحدث عن جابر بن زيد قال ‪ :‬من أتى ذات محرم فعليه ضربة عنق(‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن خالد الحذاء قال ‪:‬قال لي عاصم ‪:‬سألت‬ ‫جابر بن زيد ‪:‬ما بلغك فيمن أفطر يوما من رمضان ما عليه ؟ قال ‪:‬ليصم يوما‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مكانه‪ ،‬ويصنع مع ذلك معروفة‪.‬‬ ‫‪ -‬عبد الرزاق عن الثوري عن خالد الحذاء عن عمرو بن هرم عن جابر بن‬ ‫‪,‬‬ ‫زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬في الظفر إذا اعور حمس دية الإصبع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الواسطي ‪ :‬تاريخ واسط ج‪ ،10‬ص‪ /011‬م أ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،62‬ص‪ 31-410‬رقم ‪ /0245‬م !‬ ‫(‪ )3‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبيرش ج‪ ،21‬ص‪ ،481‬رقم ‪ /43821‬م أ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الطبري ‪ :‬تمذيب الآثار مسند عبد الله بن عباس© ج‪ 100‬ص‪56‬ا رقم ‪. 098‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ &743‬رقم ‪ 57790‬ج‪ ،30‬ص‪ ،111‬رقم ‪ /57521‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف عبد الرزاقس ج‪ ،90‬ص‪393‬ء‪ 0‬رقم ‪ /44771‬م أ ‪.‬‬ ‫">‪.‬‬ ‫دفوے وح دوحصط کوے دھے‬ ‫حوحے‬ ‫ح>‪9‬ص <و ص صوح کوے دوحے‬ ‫وص‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0-:>0-:>0--0-0-:0-0-:0-=9-::=7:<9‬ح‪0-:-0--0-:-0-:-0-::-0-:-0-:-0-‬۔م‬ ‫‪,‬‬ ‫<<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١.‬‬ ‫بر‬ ‫]‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪311‬‬ ‫المقدمة‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح ‪--‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫نوح‬ ‫‪:‬‬ ‫( ئ أبو حلدة‬ ‫الخياط‬ ‫البصري‬ ‫حالد بن دينار التميمي السعدي‬ ‫‪) _-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ -‬قال [[ ييى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عمرو بن الهيثم قال حدثنا أبو‬ ‫خلدة قال ‪ :‬رأيت جابر بن زيد يصفر لحيته"‪.‬‬ ‫خالد بن عبد العزيز القرشي ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ -‬أخبرنا الحسن بن علي التميمي أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان حدثنا‬ ‫عبدالله بن أحمد بن حنبل حدثنا هدبة بن خالد حدثنا شباك بن عائذ القيسي حدثنا‬ ‫خالد بن عبدالعزيز القرشي قال ‪ :‬حبس جابر بنَ زيد بعض عمال البصرة ‪ ،‬فلما‬ ‫نظر إلى هلال ذي الحجة خلاه ‪ 3‬فخرج من ليلته على ناقة له ‪ 0‬فواقى الناس‬ ‫بالموقف ‪ ،‬فجعل الناس يدعون وهو لا يملك عينيه نوما ‪ ،‬وناقته تعتقب قوائمها من‬ ‫الكلال ‪ 0‬فقال له رجل إلى جنبه واقف ‪ :‬يا عبدالله ما يدرى أنت أعجب أو‬ ‫ناقتتك !! إن الناس في الدعاء وأنت لا تملك عينيك نوما وناقتلك تعتقب من‬ ‫الكلال ‪ .‬قال ‪ :‬وخ لناقة نظر صاحبها إلى هلال ذي الحجة بالبصرة ثم وافى هذا‬ ‫الموقف أن يصيبها ما أصامما من الكلال ‪.“-‬‬ ‫‪ -0‬خداش ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪ [ ..‬و]] خداش(“‪.‬‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ &70‬ص‪ /181‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬قال الخطيب ‪ :‬ولا أعلم في الرواة أحدا اسمه شباك بكسر الشين وتخفيف الباء إلا شباك الضبي الذي‬ ‫يروي عن إبراهيم وهو مشهور وروى عن شباك ابن عبدالعزيز خبر عن أبيه وهو بجهول وأما‬ ‫شباك بن عائذ فله نظير هو شباك بن عمرو ونحن نذكره ونسوق حديثه في كتابنا المؤتلف تكملة‬ ‫المؤتلف والمختلف إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /421‬مأ ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬تمذيب مستمر‬ ‫الأوهام‪ 3‬ج‪ .0 1‬ص‪ /203‬م أ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ 100‬ص‪111‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫‪._-‬‬ ‫>‪9‬ح>۔‪29 =9‬‬ ‫ك>‪9‬صط‬ ‫ح‪9‬صط‬ ‫حدوحط وح وحط‬ ‫ٹے دو صظ‬ ‫دوحصط وحط‬ ‫د کے صوم‬ ‫ص ‪9‬ح صوح صوح‬ ‫صوح د‪9‬ح د‪9‬ح‬ ‫ك‪9‬ح‬ ‫حدو ص‬ ‫اتشحد ‪9‬ے ك‪9‬ص‬ ‫لوح‬ ‫‪29‬‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫<<<‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪114‬‬ ‫‪ 29‬ح ==<<<‬ ‫‪:‬‬ ‫بن أبي القتصاف!)‬ ‫داود‬ ‫‪-8 1‬‬ ‫داود بن أبي القصاف ‪:‬يروي عن جابر بن زيد و‪ ،...‬روى عنه أبو هلال‬ ‫‪.‬‬ ‫وسلام بن أب مطيع‬ ‫‪ -‬داود بن أبي القصاف ‪ :‬سمع جابر بن زيد و‪ ،...‬قاله ابن سواء ح حدثنا‬ ‫سعيد وقال أبو هلال حدثنا داود بن أبي القصاف عن عزرة الكوفي ‪ ،‬قلت خابر بن‬ ‫زيد ‪ :‬تنحل الأباضية ؟ قال ‪ :‬أبرأ إلى الله من ذلك ‪ ،‬وقال ابن المبارك ‪ :‬عن‬ ‫سلام بن أبي مطيع سمعت داود بن أبي القصاف صليت خلف عبد الملك(“ ‪.‬‬ ‫‪ 2‬دويد بن نافع القرشي الأموي الشامي ‪ ،‬أبو عيسى ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬سفيان ‪ :-‬سفيان بن عيينة ‪ -‬عن رجل عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪:‬‬ ‫« العين حق » & اسم الرجل دويد بن نفاع(& ‪ :-‬دويد بن نافع ‪. 6‬‬ ‫(‪ )1‬يدو أنه مختلف في روايته عن جابر بن زيد الي ذكرها ابن حبان والمزي ‪ ،‬بينما اكتفى البخاري بذكر‬ ‫سماعه من جابر ‪ 2‬وذكر له رواية عن عزرة الكوفي عن جابر ‪ .‬كما دكر ابن أبي حاتم رواية ابن أبي‬ ‫القصاف عن حيان الأعرج عن جابر بن زيد ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلء ج‪ ،30‬ص‪ ،324‬رقم‬ ‫مأ ‪ .‬وانظر أيضا المقدمة‪ /‬نسبة جابر إلى الإباضية ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ج‪ .40‬ص‪.434-534‬‬ ‫رقم ‪ /0577‬م أ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‬ ‫ابن حبان ‪ :‬الثقات ج‪ .60‬ص‪.582‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫مأ ‪.‬‬ ‫رقم ‪6‬‬ ‫(‪ )3‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ }30‬ص‪ 38320‬رقم ‪ /018‬م! ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلك ج‪©20‬‬ ‫ص‪ .494‬رقم ‪ /2302‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الظاهر من هذه الرواية وغيرها أن دويدا روى عن جابر ‪ 3‬غير أن هذا يعكر عليه ورود روايات فيها‬ ‫إسماعيل بن ثوبان بين دويد وجابر بن زيد ء وحسب تتبعي لمن أخذ عنهم دويد وجدت أن منهم‬ ‫عروة بن الزبير الذي توفي ‪ -‬على أكثر الأقوال ‪ -‬بين سني إحدى وتسعين وخمس وتسعين من الهجرة &‬ ‫وهي نفس السنوات الي ذكرت في وفاة الإمام جابر ‪ 2‬وهذا ما يجعل رواية دويد عن جابر أمرا محتملا ‪،‬‬ ‫وهو أمر غير مستغرب ‪ ،‬فإن العديد من الرواة يروون عن شخص مباشرة ‪ ،‬ويروون نفس الرواية عنه عن‬ ‫طريق شخص آخر ‪ ،‬ولعل تذبذبه في ذلك يرجع إلى ما قاله فيه ابن أبي حاتم من اللين ‪ ،‬كما سيأتي ©‬ ‫وكل كتب الرجال اليي اطلعت عليها تذكر روايته عن إسماعيل عن جابر © ولا تنفي روايته مباشرة عن‬ ‫جابر ‪ .‬انظر ما يأتي ‪ ،‬وانظر ترجمة كل من دويد بن نافع وعروة بن الزبير في ‪ :‬المزي‪ :‬تهذيب الكمال‪،‬‬ ‫ج‪ .894 ،80‬رقم ‪ &5081‬ج‪ ،02‬ص‪ ،11‬رقم ‪ /5093‬م أ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )5‬الحسين ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪ 103‬ص‪19‬ك‪ ،‬رقم ‪ /3131‬م ! ‪.‬اين حجر ‪:‬تعجيل المنفعة ج‪ ©1[0‬ص‪ ،045‬رقم‬ ‫=‪-‬‬ ‫دھوے ص‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫دوحصط دوے‬ ‫دفوے‬ ‫'ے‬ ‫صو‬ ‫دو ے دوے کفے دو ے‬ ‫چے کوے‬ ‫حجوے>ده ك‬ ‫دوحص‬ ‫دوحص حدوح دوے دوح دوحصظ‬ ‫دو صظ‬ ‫دوحص‬ ‫اتقحدص بص صوص‬ ‫انو‬ ‫‪١‬‬ ‫‪115‬‬ ‫المقدمة‪‎‬‬ ‫ے > ص‬ ‫صو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الله حدث أبى ثنا أبو أحمد ثنا سفيان عن رجل عن جابر بن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يد عن ابن عباس عن البي تو قال ‪ « :‬العين حق تستتزل الحالق » ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حدثنا عبد الله حدثين أبى ثنا عبد الله بن الوليد العدني قال ثنا سفيان عن‬ ‫ے‬ ‫صو ے‬ ‫دو حدےو‪9‬وحظ‬ ‫دويد عن إسماعيل بن ثوبان عن جابر بن زيد عن ابن عباس مثل" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سيمعانعيل بن ثوبان ‪ :‬قال أبو حاتم ‪ :‬لين ‪ ،‬انتهى ‪.‬‬ ‫‪ -‬دويد الإبصر‬ ‫‪:‬‬ ‫وذكره ابن حبان في النقات(‪ } 2‬وذكره الأزدي في الضعفاء ونسبه كوفيا وقال ‪ :‬لا‬ ‫‪:‬‬ ‫يصح حديثه © م ساقه من طريق الثوري عنه عن إسماعيل عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫حوح حوح‬ ‫عباس ‪ -‬رضي العلهنهما ‪ « -‬في الصيد يترل مانلحالق »( ‪.‬‬ ‫ند ‪:‬‬ ‫‪ -3‬داود بنهأبي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬سُثل أبي عن زكريا بن زائدة وداود بن أبي هند } قال ‪ :‬جميعا عندي‬ ‫‪:‬‬ ‫سواء © ولكن داود أقدم سماعا من سعيد بن المسيب وجابر بن زير( ‪.‬‬ ‫حد‪9‬حصط د‪9‬حص‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬عبد الرزاق عن الثوري عن داود بن أبي هند عن جابر بن زيد في رجل‬ ‫جعل عليه نذرا } قال ‪ :‬إن كان نوى فهو ما نوى ‪ ،‬وإن كان سمى فهو ما سمى ©‬ ‫>‪9‬ص‬ ‫وإن لم يكن نوى ولا سمى فإن شاء صام يوما وإن شاء أطعم مسكينا وإن شاء‬ ‫‪,‬‬ ‫<‪9‬صط‬ ‫‪. (5(.‬‬ ‫ت‬ ‫صلى رك‬ ‫><‪ "=> => =9< =9< =9< =9‬ز‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬مسند أحمد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ .472‬رقم ‪ 87425 77420‬ص‪ 4920‬رقم ‪ / 1862‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ج‪ 303‬ص‪ )152‬رقم ‪ /768‬م أ ‪ .‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبيرش ج‪ ،21‬ص‪ ،481‬رقم ‪ /33821‬م أ ‪ .‬الحاكم‪:‬‬ ‫اللستدرك على الصحيحين" ج‪ 403‬ص‪ )932‬رقم ‪ /8947‬م أ‪ .‬ابن كثير‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪/014‬م ت‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪ 732)0‬رقم ‪ /60231‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حجر ‪ :‬لسان الميزانك ج‪ ©20‬ص‪ )334‬رقم ‪ /9771‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال ج‪ 30©8‬ص‪4‬كا‪ ،‬رقم ‪ /4314‬م أ ‪.‬‬ ‫‪,:‬‬ ‫=‪.-‬‬ ‫>‪=9‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف عبد الرزاق‪ ،‬ج‪ &80‬ص‪ \044‬رقم ‪ /33851‬م! ‪.‬‬ ‫وحط صوح" وص وحظ كوصظ‬ ‫‪ 9‬صظ‬ ‫ے‬ ‫زن‪‎‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪",‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪116‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬وقال داود بن أبي هند ‪ :‬عن عزرة دخلت على جابر بن زيد فقلت ‪ :‬إن‬ ‫‪29229229‬‬ ‫هؤلاء القوم ينتحلونك ‪ -‬يعي الإباضية ‪-‬؟ قال ‪ :‬أبرأ إلى الله من ذلكها" ‪.‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى أحد أصحابه ( راشد بن خثيم ) ‪... .‬‬ ‫=== ‪2777‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -5‬الربيع بن حبيب الفراهيدي ‪ ،‬أبو عمرو ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الربيع بن حبيب ‪ -‬رحمه الله ‪: -‬سمعت [ في بعض النسخ ‪:‬سمعت‬ ‫عن ] جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ويو قال ‪ « :‬الصلاة جائزة خلف كل‬ ‫بار وفاجر‪ ،‬وصلوا على كل بار وفاجر ‪. %‬‬ ‫_ ‪ ...‬وحمل الربيع عن جابر بن زيد وحمل جابر عن عائشة وعمر ‪...‬‬ ‫‪ 6‬الرحيل بن هبيرة [[ المخزومي القرشي عم والد أبي سفيان‬ ‫محبوب بن الرحيل بن العنبر بن هبيرة ]] ‪:‬‬ ‫‪ -‬وقال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ [[ :‬كبرت ] جدة أبي أم‬ ‫الرحيل عم أبي وجدي العنبر إ فأتي أبا الشعثاء فقالا ‪ :‬أمنا لا تطيق الصوم ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫صوما عنها ‪ 0‬فصام عنها الرحيل ‪ ،‬فأتياه في العام القابل فقالا ‪ :‬أم الرحيل لا تطيق‬ ‫الصوم قال ‪ :‬فأطعما عنها ‪ 3‬فأطعّم عنها العنبر‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫المزي ‪ :‬تهذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ \434-634‬رقم ‪ /668‬م أ ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪200‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ص‪ ‘494‬رقم ‪ /2302‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،10‬ص‪ . )10(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره فى الحياة الفكرية‬ ‫والسياسية‪٬‬‏ ص‪. 12 &02‬‬ ‫الربيع بن حبيب ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }&30‬صر‪ 7910‬رقم‪. 677‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ ، 31‬ص‪43‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياي ج‪ .30‬ص‪112‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫(‪ )5‬ف الأصل ‪ :‬كانت ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪:‬السيرش ج‪ ،©10‬ص‪. 17-27‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫دو ے دو ے‬ ‫دو دصظوحصط‬ ‫کٹؤے دوے صوص دف ے‬ ‫صصطفحص‬ ‫دو ح‬ ‫فص‬ ‫[ حض‬ ‫"<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫حج‬ ‫دو ص‬ ‫صحو صظ‬ ‫بوص حدوص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫حو ص‬ ‫صطظ‬ ‫دو‬ ‫‪9‬وص كف ص‬ ‫ر‪>:‬٭‬ ‫>‪:-‬‬ ‫‪711‬‬ ‫المقدمة‬ ‫زرارة بن ربيعة وهو زرارة بن أبي الحلال أو الخلال العتكي البصري ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:---‬‬‫<‪<-9<-9--9<:-9‬‬ ‫‪ -‬زرارة بن ربيعة بن زرارة الأزدي العتكي البصري أبو ربيعة بن أبي الحلال‬ ‫روى عن أنس بن مالك روى عنه روح بن عبادة ‪ .... 3‬وروى زرارة أيضا عن أبيه‬ ‫وأبي الشعثاء جابر بن زيد وغيرهما ‪ 0‬وروى عنه أيضا شعبة وهشيم وأبو سفيان المعمري‬ ‫وغيرهم & ذكره ابن خلفون في الثقات ‪ ،‬ونقل عن البزار أنه قال ‪ :‬زرارة بن أبي الحلال‬ ‫‪/‬‬ ‫مشهور & حدث عنه شعبة وغيره ‪ 3‬وذكره ابن حبان في الثقات ‪"(...‬‬ ‫‪ -‬ثنا محمد بن أحمد بن الحسين الأهوازي ثنا خالد بن يوسف بن خالد‬ ‫‪/‬‬ ‫السم حدئي أبى عن زرارة بن أبي الخلال أنه سمع جابر بن زيد يحدث عن ابن‬ ‫‪ « :‬أمر بالحناء ‪ 0‬ونمى عن السواد » © وهذا عن زرارة يرويه‬ ‫عباس أن البي ي‬ ‫يوسف & هذا وزرارة قليل الحديث جد ‪.‬‬ ‫‪ -‬زرارة بن أبي الخلال العتكي وهو زرارة بن ربيعة بن زرارة أبو الخلال‬ ‫‪/‬‬ ‫وأبو ربيعة البصري روى عن أبيه وعثمان بن عفان وأنس وجابر بن زيد ‪ ،‬وعنه‬ ‫‪/‬‬ ‫روح بن عبادة وهشيم وغيلان بن جرير وغيرهم ‪ ،‬قال ابن معين ‪ :‬بصري ثقة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 8‬زكريا بن زائدة ‪:‬‬ ‫‪ -‬سئل أبي عن زكريا بن زائدة وداود بن أبي هند قال ‪ :‬جميعا عندي‬ ‫سواء ‪ 2‬ولكن داود أقدم سماعا من سعيد بن المسيب وجابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫‪ --9‬زيد ‪,‬بأنبي أنيسة ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن حجر ‪ :‬تعجيل المنفعة ج‪ .10‬صر‪ ،631‬رقم ‪ /923‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ .30‬ص‪.934‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫رقم ‪ /4641‬م أ ‪ .‬القشيري ‪ :‬الكى والأسماء ج‪ ،10‬ص‪123‬ء رقم ‪ /2411‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعقاء الرجال‪ ،‬ج‪ }&70‬ص‪ /061-161‬م أ ‪ .‬ولابن عدي في السمي كلام ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫«‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪==-‬‬ ‫>‪9‬ح= <‪=9‬‬ ‫صو >ےو‪9‬وص‬ ‫(‪ )3‬الحسين ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،841‬رقم ‪ /862‬م !‬ ‫(‪ )4‬أحمد بن حنبل ‪:‬العلل ومعرفة الرجال‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪4‬ك‪ ،‬رقم ‪ /4314‬م أ‬ ‫دوصط‬ ‫حوحص‬ ‫صظ‬ ‫صوح‬ ‫فص صو صظ‬ ‫صو‬ ‫دوم‬ ‫صو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ےظ‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫دو صظ‬ ‫صو ے‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫= ‪3‬ص‬ ‫اتق‬ ‫الاتح ح‬ ‫= ‪92‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪811‬‬ ‫زيد بن أبي أنيسة عن جابر بن زيد عن عمرو بن دينار" عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫دو ے کوے‬ ‫حدث أسامة بن زيد أنه « سأل رسول الله يل عن الذهب بالذهب ‪ -‬وكانت‬ ‫‪922‬‬ ‫تجارته وتجارة زيد بأنرقم ‪-‬فقال ‪:‬لابأس به يدا بيد »‪.‬‬ ‫‪ -0‬سالم بذنكوان ‪:‬‬ ‫حد‪9‬وصظ‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى سالم بن ذكوان ‪©... :‬‬ ‫<<<‬ ‫= ومنهم سالم [ بن ذكوان ] ‪ -‬رحمه الله ‪ ،-‬وحقه أن يذكر في طبقة‬ ‫دح‬ ‫أبي عبيدة } وهو من مشاهير العلماء الأبرار ‪ 7‬وكان ممن يكاتبه جابر بن زيد ‪-‬‬ ‫دو ے‬ ‫‪.‬‬ ‫رحمه الله (‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫دو‬ ‫‪ 19‬سري بن سالم ‪:‬‬ ‫_ قال ‪ : :7‬س أشياخا يروي ‪ 7‬الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ے‬ ‫<<<‬ ‫ويروون عن جابر [[بن زيد ]ل]‪،‬كنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بم ‪،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪ 9‬ے‬ ‫دوے‬ ‫‪ ] [[ .‬سري بن سال ‪.‬‬ ‫د‪9‬ے‬ ‫‪:‬‬ ‫النوري ؟؟‬ ‫سفيان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_ عبد الرزاق عن الثوري عن جابر بن زيد قال ‪ :‬إذا ححدها الطلاق‬ ‫<<<‬ ‫ك>‪9‬وص >‪=9‬‬ ‫فهما زانيان ما اجتمع" ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولا غرابة فإن الأقران يروي بعضهم عن بعض ‪ ،‬والشيوخ يروون عن تلاميذهم ‪.‬‬ ‫><‪=> =9< =9‬‬ ‫الطبراني ‪ :‬المعجم الأرسط ج‪ ،60‬ص‪ ،962‬رقم ‪ /5836‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )3‬الإمام جابر ‪ :‬رسائلك ر‪ ،11‬صر‪ . )72(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأئره فى الحياة الفكرية‬ ‫والسياسية‪ .‬ص‪. 02‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ &10‬ص‪. 901‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه ص‪111‬‬ ‫(‪(5‬‬ ‫‪292‬‬ ‫(‪ )6‬لولا ما ورد عند سعيد بن منصور وابن أبي شيبة لكان احتمال كونه خطا مطبعيا غالبا على الظن ‪ ،‬لأن‬ ‫المعروف برواية الثوري عنه إنما هو جابر بن يزيد الجعفي لا جابر بن زيد الأزدي ‪ 3‬ولأن النصيين الآتيين‬ ‫ليس فيهما الثوري & واحتمال الانقطاع بين الثوري وجار بن زيد قي هذا النص ممكن بسبب العنعنة ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬مصنف عبد الرزاق‪ ،‬ج‪ }&60‬صر‪ 514‬رقم ‪ /44411‬م أ‬ ‫‪ .-‬ز‬ ‫<<<‬ ‫د‬ ‫کجچے صوح‬ ‫ے‬ ‫دو دےوج‬ ‫دوھے دوے کوے‬ ‫کوے‬ ‫دو ے‬ ‫>‪9‬ص <وصط‬ ‫ف‬ ‫‪/‬‬ ‫صو حظدوح صوحےده‬ ‫صطظ‬ ‫حو‬ ‫حظدو صظ‬ ‫صدقحصدو ص‬ ‫‪=9‬‬ ‫احلا‬ ‫‪:‬ت<=>‪:<< <0>:<=0>:<9:><:‬‬ ‫‪911‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -‬حدثنا هشيم أنا داود بن أبي هند عن جابر بن زيد أنه قال ‪ :‬هما‬ ‫زانيان ما اصطحبأأ‪. “.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال نا هشيم عن داود عن جابر بن زيد قال ‪ :‬هما زانيان‬ ‫ما يجتمعان‪.‬‬ ‫ليل ] مسنا [ فالكلنسخ ‪ :‬خامسلة ]ف أفراحجيضة ؟ قال ‪ :‬حج ا فقد أو حب ‪/‬‬ ‫‪ -3‬سليم بن عبيد ‪:‬‬ ‫‪ -‬الربيع عن سليم بن عبيد قال ‪:‬سألت أبا الشعثاء ‪:‬إن لي إبلاً [ في م ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الله عليك ال(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -4‬سعيد ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫‪/‬‬ ‫ويروون عن جابر [[بن زيد]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بم ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪=7‬‬ ‫[[ و]] سعيد(“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 5‬سعيد بن أبي كرب الهمداني ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪"<<--‬‬ ‫‪ -‬سعيد بن أبي كرب الهمداني ‪ :‬سمع جابرا ث قال إسرائيل وأبو بكر بن‬ ‫‪/‬‬ ‫عياش وقال شعبة عن أبي إسحاق عن سعيد أبو شعيب ‪ ،‬وقال بدل عن أبي‬ ‫‪/‬‬ ‫إسحاق عن سعيد بن أبي كربة‬ ‫‪ 6‬سعيد بن حيان الأزدي اليحمدي ‪:‬‬ ‫‪ -‬سعيد بن حيان الأزدي اليحمدي ‪ :‬روى عن ابن عباس وجابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬سنن سعيد بن منصور ‪ :‬كتاب السنن‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ \104‬رقم ‪ /1451‬م أ ‪ 3‬سنن سعيد بن منصور‪ ،‬ج‪106‬‬ ‫صر‪653‬ء رقم ‪ /1451‬دار الكتب العلمية ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية؛ ج‪ ،40‬صل‪99‬ا رقم ‪ /72281‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪٬‬‏ ص‪ &}27‬رقم ‪ / 192-292‬مرقون ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرێ ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ &30‬ص‪01‬ك\ رقم ‪ /7961‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫>=ه‬ ‫>و‪9‬وص وصح >=ود<>ح‬ ‫کدھے‬ ‫دو ے‬ ‫دوح‬ ‫کدوے‬ ‫صوح وح‬ ‫فص صوح حوحص‬ ‫‪171‬‬ ‫بص صوص ح‪9‬ص صوص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫عنه عامر الأحول وعوف‬ ‫وسعيد بن جبير © روى‬ ‫الأعراي<')‬ ‫‪ 7‬سعيد بن خرشة ؟؟ ‪:‬‬ ‫ابن حريجح‬ ‫مى بن سعيد عن‬ ‫حدثنا‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال‬ ‫قال حدثني‬ ‫صوص‬ ‫سعيد بن خرشة أ ن رجلا اس‬ ‫تفتى جابر بن زيد والحسن بن محمد عن رجل وامرأته‬ ‫أهلا بالحج ثم وقع عليها } فقالا ‪ :‬يتمان حجهما وعليهما الحج من قابل ‪ ،‬وإن‬ ‫حدوحص‬ ‫كانا ذوا ميسرة أهدى جزورا“‪.‬‬ ‫وح‬ ‫‪ 8‬سعيد بن زياد الأنصاري المدني ‪:‬‬ ‫صو صطظ‬ ‫‪ -‬سعيد بن زياد الأنصاري المدني ‪ :‬روى عن جابر وأبي سلمة بن عبد‬ ‫الرحمن © وعنه سعيد بن أبي هلال ‪ ،‬جعله أبو حاتم اثنين فقال ‪ :‬الأنصاري ججهول }‬ ‫وقال في سعيد بن زياد عن جابر ‪ :‬ضعيف © وجعلهما غيره واحدا ‪ 3‬وهو‬ ‫صو صظ صو صےظ‬ ‫الصواب ‪ .‬قلت ‪ :‬وأما ابن حبان فذكره فى أتباع التابعين في الثقات فقال ‪ :‬روى‬ ‫عن جابر بن زيد } وعنه سعيد بن أبي هلال ‪ .‬قلت ‪ :‬وجاء في سنن أبي داود وفي‬ ‫حقوصطظ‬ ‫اليوم وا ليلة للنسائي غير منسوب ‪ ،‬فيحرر هذا ‪ 2‬وقد سبق أبا حاتم إل جعلها‬ ‫اثنين البخاري في تاريخ( ‪.‬‬ ‫حو صظ صوص‬ ‫الحميد بن‬ ‫عبد‬ ‫عنه‬ ‫زيدل }‪ .‬روى‬ ‫جا بر بن‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬روى‬ ‫بن كعب‬ ‫سعيد‬ ‫‪-‬‬ ‫صفو صط‬ ‫رافع ‪ :-‬روى الثوري عن عبد الحميد عنه _(“‬ ‫حص‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلێ ج‪ 40©8‬ص‪ ،31‬رقم ‪ /54‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرء ج‪©30‬‬ ‫ص‪ .364‬رقم ‪ /0451‬م أ‬ ‫ص ے دھے صوے دم ےدص ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةف ج‪ ،30‬ص‪ ،461‬رقم ‪ /48031‬م‪ .‬الزيلعي ‪ :‬نصب الراية‪ .‬ج‪30©6‬‬ ‫ص‪ /142‬حف ‪ ،‬ج‪ /721 ،30‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪82‬ا رقم ‪ /84‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات ج‪0 ،60‬ص‪753‬‬ ‫رقم ‪ /3908‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلك ج‪ 403‬صر‪7‬كا رقم ‪ /052‬م ‪ .‬البخاري ‪ :‬فريخ الكبير ج‪306‬‬ ‫ص‪01‬كا‘ رقم ‪ /5961‬م أ ‪ .‬اين حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ 4532‬رقم ‪ /9708‬م أ‬ ‫حوصط وص دوے دھے صم‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫فص صوص صوص کوے صوص‬ ‫‪ 0‬سعيد بن يزيد بن مسلمة [[ الأزدي ‪ ،‬أبو مسلم]]‪ ،‬أو ‪/‬‬ ‫صوے صدم‬ ‫صوصصو صطظ ص‪9‬صط حص‬ ‫صوص‬ ‫حدو صط‬ ‫حصوصظ‬ ‫ص‪ :‬آھے صوح‬ ‫صوح‬ ‫جو‬ ‫أل‪<--- ------0--0-0-0-:=0-0--9-:‬‬ ‫ا‬ ‫‪121‬‬ ‫المقدمة‬ ‫بن يزيد أبو سلمة‬ ‫سعل‬ ‫‪/‬‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫ابن علية عن سعيد بن يريد بن مسلمة قال ‪ :‬سألت‬ ‫‪ -‬حدثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫عن إطعام المسكين في كفارة اليمين ‪ 0‬فقال ‪ :‬أكلة ‪.‬قلت ‪:‬إنإن المسن يقول ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ فقال ‪:‬مإنكوك بر لا تجزئ‬ ‫وك‬ ‫كى في‬ ‫ما تر‬ ‫مكوك ‪،‬فقلت ‪ :‬م‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدث يعقوب قال ثنا ابن علية قال ثنا سعد بن يزيد أبو سلمة قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سألت جابر بن زيد عن إطعام المسكين في كفارة اليمين ‪ ،‬فقال ‪ :‬أكلة ‪ .‬قلت ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فإن الحسن يقول مكوك بر ومكوك تمر ‪ ،‬فما ترى في مكوك بر ؟ فقال ‪ :‬إن‬ ‫‪/‬‬ ‫ل© ‪.‬‬ ‫مكوك بر لا ‪ ،‬أموكوك تمر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -1‬سلام بمنسكين ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مدرعنأة‬ ‫ا زي‬ ‫‪ -‬قال ابن مهدي عن سلام بمنسكين قال ‪ :‬سألت جابر بن‬ ‫عمياء كانت تعولها امرأة كانت تحسن إليها ‪ 0‬فآذتما بلسامما فجعلت على نفسها‬ ‫‪/‬‬ ‫هديا ونذرا أن لا تنفعها ‪“<...‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جحابر بن زيد ‪(5) ..‬‬ ‫سلام بن مسكين أنه سأل‬ ‫وكيع عن‬ ‫‪ -‬حدنا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا زيد بن الحباب عن سلام بن مسكين قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لنج(‬ ‫جحابر بن زيد وهو يأكل على خووان‬ ‫على‬ ‫دخلت‬ ‫‪/‬‬ ‫وثقه يحيى بن معين والنسائي } وقال أبو حاتم ‪ :‬صالح ‪ .‬انظر ‪ :‬المزي ‪ :‬تهذيب الكمال جا‪ 11‬صر‪511‬۔‪-‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ 6‬رقم ‪ /1832‬م! ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ \27‬رقم ‪ /51221‬م أ‬ ‫الطيري ‪ :‬التفسيرث ج‪ 700‬ص‪ /91‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مالك بن أنس ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬باب ما جاء في الرجل يحلف بمدي لشيء من ماله بعينه مما يهدى أو لا‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ا‬ ‫يهدىؤ ج ‪ 1‬ص؟‪ /‬جف & ج‪ 300‬ص‪ /39‬م ‪35‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،30‬ص‪ 111‬رقم ‪ ! /18521‬ا ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أي شيبة‪ .‬ج‪ ،50‬ص‪ )941‬رقم ‪ /91642‬م !‬ ‫=‪69‬وح وح ‪«-‬‬ ‫حوحص دوصح‬ ‫حدوح‬ ‫دوحے‬ ‫مے صوص وح صوص دوحط‬ ‫وح‬ ‫"‪59‬‬ ‫ص‪9‬حص ك ‪9‬ح‬ ‫‪92‬‬ ‫‪9‬‬ ‫اتشحد ‪٢‬ے‏ ‪59‬ح"‬ ‫<‬ ‫= == ==‬ ‫‪<< << 99929292‬‬ ‫ے صو ے‬ ‫دو‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪:‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب‪5‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم مجاهيل ما رأيت من عرف بهممن‪،‬هم‬ ‫‪ [[ ...‬و]] سلام بن مسكين(" ‪.‬‬ ‫ےظ‬ ‫‪ -2‬سليمان بن أبي خليفة ‪:‬‬ ‫حد‪9‬ص‬ ‫‪ -‬سليمان بن أبي خليفة‪ :‬يروي عن جابر بن زيك روى عنه علي بن المدي‪.‬‬ ‫دوحصط دوے د‪9‬صظ‬ ‫‪ -3‬سليمان بن السائب ‪:‬‬ ‫‪ -‬سليمان بن السائب ‪ :‬يروي عن الحسن وجابر بن زيد ‪ ،‬عداده في أهل‬ ‫البصرة ‪ ،‬روى عنه عصمة بن سال ‪.‬‬ ‫‪ -4‬سليمان التيمي ‪ ،‬أو التميمي ‪:‬‬ ‫دو ے‬ ‫‪ -‬حدثنا معاذ بن معاذ عن التيمي أنه ‪:‬رأى أنسا والحسن وسعيد بن أبي‬ ‫وح‬ ‫الحسن وجابر بن زيديصلون قبل الإمام في العيدي( ‪.‬‬ ‫حو‪9‬حے کوے‬ ‫‪ -‬أخبرنا أبو الحسين بن بشران العدل ببغداد أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار ثنا‬ ‫سعدان بن نصر ثنا معاذ بن معاذ ثنا سليمان التميمي قال‪ :‬رأيت أنس بنمالك‬ ‫والحسن بن أبي الحسن وجابر بن زيد وسعيد بن أبي الحسن يصلون قبل الإمام في العيد‪.‬‬ ‫د‪9‬وح‬ ‫‪ -‬وعن معتمر بن سليمان عن أبيه قال ‪:‬رأيت أنس بن مالك والحسن‬ ‫=‪٥0‬ح‏‬ ‫‪.‬‬ ‫وأخاه سعيدا وأبا الشعثاء جابر بن زيد يصلون يوم العيد قبل خروج الإما‬ ‫=‪-‬‬ ‫۔‪٥9‬۔ <‏۔‪٥9‬ح۔‏‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الشماخي ‪:‬السيرث ج‪ &10‬ص‪. 1[11‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حبان ‪:‬القات ج‪ ،60‬ص‪ 0930‬رقم ‪ /7328‬م أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ 608‬ص‪ {483‬رقم ‪ .28 01‬أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريمخ الكبير‪ 3‬ج‪ 40©0‬صر‪71‬إ رقم‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪ /5181‬م أ ‪ .‬المزي ‪:‬مذيب الكمال ج‪ .40‬سكه ‪ .534‬رقم ‪ /668‬م أ‬ ‫‪-‬۔‪=90‬۔ ‪ ._ -‬ز‬ ‫‪:‬‬ ‫مأ‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪٬‬‏ ج‪ ©10‬ص‪ \994‬رقم ‪,2‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ .303‬رقم ‪. /4206‬مأ ‪.‬‬ ‫)‪ (5‬البيهقي ‪:‬السنن الكبرى©‪ ،‬ج‪306‬‬ ‫(‪ )6‬ابن حزم ‪:‬امحلى‪ ،‬ج‪ 505‬ص‪ /09‬م أ‬ ‫دح کھے جم ز‬ ‫دج ے دوے‬ ‫کدفے‬ ‫دو حے‬ ‫دفوے‬ ‫>دوے دو ے‬ ‫فجے ک>و‪9‬وصط وح‬ ‫دو>ے=« ا‬ ‫=وح‬ ‫ح×‪9‬وط<=و‪9‬وصح‬ ‫ح=‪9‬وط <و‬ ‫<‪9‬وط ح<‪9‬صط‬ ‫< ط <‪9‬۔ <و‬ ‫د‬ ‫جو‬ ‫أل‪--0-0-=0-0-0-0-0-<0-0-0-:-9-0-0-:‬‬ ‫‪/:‬‬ ‫‪321‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -5‬سماك بن حرب ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال نا محمد بن عبيد المحاربي قال نا‬ ‫عمر بن عبيد الطنافسي عسنماك بن حرب عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫« نمى رسول الله يل عن لحوم الحمر ‪ ،‬وأمر بلحوم الخيل أن توكل »\‪.0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -6‬سهم الفرائض ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جىاعنبر بن زيد ث روى عنه حماد بن سلمة‬ ‫‪ -‬سهم الفرائض ‪ :‬رو‬ ‫‪:‬‬ ‫وهشيم وابن عليه‪ 0. ،‬عن يحيى بن معين قال ‪ :‬سهم الفرائض ثقة‪.‬‬ ‫‪ -7‬صالح أبو الخليل ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال أبو حفص الفلاس حدثنا يحيى بن سعيد حدثنا شعبة وهشام عن قتادة‬ ‫‪:‬‬ ‫عن جابر بن زيد عن ابن عباس رفعه شعبة‪ ،‬قال ‪ « :‬يقطع الصلاة الكلب الأسود‬ ‫والمرأة الحائض »‪ ،‬قال الفلاس ‪ :‬فقال له عفان [[ بن مسلم ]] حدثنا همام عن‬ ‫‪/‬‬ ‫قتادة عن صالح أبي الخليل عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ ،‬فبكى ييى وقال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اجترأت علي & ذهب أصحابي خالد بن الحارث ومعاذ بن معاذ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قل ‪ :‬مثل هذا يجوز أن يكون حدث به قتادة مرة عن جابر فدلسه‬ ‫كعوائده } ومرة رواه عن صالح أبي الخليل عن جابر أبي الشعثاء ‪ 3‬واللهأعل‘“ ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أو صالح بن درهم‬ ‫‪ 8-‬صالح الدهان ©‏‪ ٤‬آيو نوح ) صالح ‪,‬بن إبراهيم‬ ‫‪,‬‬ ‫أو صالح بن نوح )‬ ‫}‬ ‫‪ -‬أبو نوح صالح الدهان ‪ :‬عن ‪ :-‬يروي عن ‪ -‬جابر بن زيد ‘ روى عنه‬ ‫‪:---‬‬ ‫مطر الوراق(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )1‬الطبراني ‪ :‬المعجم الأوسط‪ ،‬ج‪ }60‬ص‪0‬ك\ رقم ‪ /0675‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪ ،40‬ص‪ 1920‬رقم ‪ /1621‬مأ ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )3‬القائل هو الذي ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الذهبي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ترجمة عفان بن مسلم‪ ،‬ج‪ ،01‬ص‪ /252-352‬م أ ‪.‬‬ ‫‪ :‬‏‪١‬‬ ‫<>‪.‬‬ ‫(‪ )5‬القشيري ‪ :‬الك والأسماء ج‪ ،10‬ص[‪ \58‬رقم ‪ /8343‬م! ‪ .‬البخاري ‪:‬الكن ج‪ &10‬ص‪ )77‬رقم ‪ /837‬م‪.‬‬ ‫دوح =وح‬ ‫حوح دوصط‬ ‫دوح صوح دوحے‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫نوح < مے صوح‬ ‫ته‬ ‫صو ح‬ ‫حد‬ ‫حظدو ح صدوصط‬ ‫حو ص‬ ‫حط‬ ‫حوحصظد‪9‬صط‬ ‫صد‪9‬صط‬ ‫وحط‬ ‫‪4‬ص ‪ 9‬ح۔‬ ‫‪١‬‬ ‫= ‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪124‬‬ ‫‪ -‬صالح بن إبراهيم وهو صالح الدهان أبو نوحل"ؤ ‪ :‬روى عن جابر بن‬ ‫زيد ‪ 5‬روى عنه أبان بن يزيد العطار وسلم بن أبي الذيال وزياد بن الربيع ونوح بن‬ ‫<‬ ‫قيس [[ وهشام الدستوائي ]]‪ ... ،‬قال أي [[ أحمد بن حنبل ]] ‪ :‬صالح الدهان‬ ‫إذ‬ ‫ليس به بأس » ‪ ...‬عن مى بن معين أنه قال ‪ :‬صالح الدهان ثقة( ‪.‬‬ ‫‪ -‬صالح الدهان ‪ :‬بصري } أخبرنا الساجي ثنا أحمد بن محمد سمعت يجى بن‬ ‫معين يقول ‪ :‬صالح الدهان قدري & وكان يرضى بقول الخوارج ‪ :-‬وأما الدهان‬ ‫فقال الساجي عن ابن معين‪ :‬قدري‪ ،‬وكان يرمى بقول الخوارج ‪ ،‬وقال ابن‬ ‫المديني ‪ :‬ضعيف يرى رأي الأباضية ‪ 3 -‬وذلك للزومه جابر بن زيد ‪ ،‬وكان جابر‬ ‫أباضيا ‪ ،... 3‬وصالح هذا لم يحضرن له حديث فأذكره } وليس هو معروف ‪.‬‬ ‫صالح الدهان © وكان‬ ‫أبو نوح‬ ‫‪ -‬ومنهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫غزير العلم ‪ 0‬ممن‬ ‫الورع‬ ‫شديد‬ ‫أدرك أهل العلم وأخذ منهم } أخذ عن جابر وغيره ‪ -‬رحمهم الله _(‪)4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫_ ذكر صالح بن درهم ‪ .... :‬وهو صالح الدهان ‪ 9‬كذا قال محمد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫إسماعيل البخاري ‪ ،‬وقال أبو زرعة وأبو حاتم الرازيان ‪ :‬هما اثنان ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫صدقة بن يسار ‪:‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫يى بن‬ ‫‪ -‬حدثنا يح‬ ‫طلحة اليربوعي قال حدثنا فضيل بن عياض عن ليث [ بن‬ ‫لتاريخ الكبير ج‪ ،50‬ص‪ 3710‬رقم ‪ /155‬م! ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ 566‬رقم ‪ /89911‬مأ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬يان الشرعض ج‪ 62‬ص‪ . 41‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ 406‬صر‪ \434-534‬رقم ‪ /668‬م أ‪ .‬النهي ‪:‬‬ ‫سير أعلام التبلاي ج‪ ،11‬ص‪ /914‬م أ‪ .‬ميزان الاعتدال في نقد الرجال" ج‪ ،30‬ص‪ /843‬م أ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬للعروف عند الإباضية أن اسمه صالح بن نوح أبو نوح ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ ،40‬ص‪393‬ء رقم ‪ /2271‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪17‬س رقم ‪ /029‬مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب©‬ ‫ج‪40‬ء ص‪043‬ء رقم ‪ /166‬م أ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ 10&8‬ص‪. 28‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ )5‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ )081‬رقم ‪ /452‬مأ ‪.‬ابن حجر ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/ :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫اتوح=‬ ‫>‪%‬‬ ‫>ط۔وص‬ ‫<و ص‬ ‫<‪9‬وص‬ ‫ح×وص‬ ‫ح<‪9‬وح‬ ‫ح<‪9‬وص <‪9‬وحصحح=‪9‬وط ح<‪9‬وصط‬ ‫<‪09‬وص=‬ ‫جوے =‪4 .‬‬ ‫=‬ ‫"‬ ‫حححححح‬ ‫حح‬ ‫تح‬ ‫"حج‬ ‫‪١‬‬ ‫=‬‫‪ -‬ح‬ ‫‪521‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫أي سليم ] عن صدقة [ بن يسار ] قال ‪ :‬سألت جابر بن زيد عن رجل حلق قبل‬ ‫‪/‬‬ ‫أن ينحر ‪ 0‬قال ‪:‬عليه فدية‪. :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 0-‬الضحاك ( الضبي ) ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ [[ -‬قال البخاري ‪ ]] :‬وقال لى صدقة عن الفضل بن موسى عن ابن عقبة‬ ‫‪١‬‬ ‫عن الضحاك ‪ :-‬عن الضحاك الضبي ‪ -‬عن جابر بن زيد قال ‪ :‬لقي ابن عمر‬ ‫‪١‬‬ ‫ناطق‬ ‫من فقهاء أهل البصرة ( وستستفێ فلا تفتين إلا بكتاب‬ ‫‪ :‬يا جحا بر إنك‬ ‫أو سنة ماضية‪.‬‬ ‫نقال‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫» وذا‬ ‫صالح‪:‬‬ ‫وأبي‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫وأبو الضحا عن‬ ‫الضحاك‬ ‫وقرأ‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‏==‬ ‫« ‪.‬‬ ‫الْمَوعودَة سالت‬ ‫‪:‬‬ ‫| د وعن رجل يقال له الربيع بن حبيب عن ضمام عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫وعن ‪.(...‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عنه معتمر يقال‬ ‫ليحجى ‪ :‬شيخ حدث‬ ‫]][ قال عبد الله بن أحمد ‪ :‬ا [ قلت‬ ‫_‪-‬‬ ‫له أبو عبيدة عن ضمام عن جابر بن زيد كره أن يأكل متكئا ‪ 0‬من أبو عبيدة هذا ؟‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ :‬من‬ ‫} قلت‬ ‫عنه معتمر ليس به بأس يقال له ‪ :‬عبلذ الله بن القا سم‬ ‫‪ :‬رجل روى‬ ‫قال‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )1‬الطبري ‪ :‬تهذيب الآثار‪ .‬مسند عبد الله بن عباس‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 1320‬رقم ‪ . 383‬مصنف ابن أبي شيةة‬ ‫‪/‬‬ ‫ج‪ ،30‬ص‪ 2630‬رقم ‪ /75941‬مأ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآٹار‪٬‬‏ ج‪ ،50‬ص‪ /491‬جف ‪ 3‬ج‪700‬‬ ‫}‬ ‫ص‪ /381‬م أ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪ 70©8‬ص‪ /872‬م أ ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬للغي‪ ،‬ج‪ 303‬ص‪ /132‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪٬‬‏ ج‪ 203‬ص‪ .402‬رقم ‪ /2022‬مأ‪ .‬أبو نعيم‪ :‬حلية الأولياء‪٬‬‏ ج‪306‬‬ ‫‪١‬‬ ‫صر‪ /68‬م أ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬الإحكام ج‪ 8065‬ص‪ /015‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،91‬ص‪ /332-432‬م ت ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ /8351‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪.50‬‬ ‫أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪65‬ا رقم‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ص‪ )371‬رقم ‪ /155‬م! ‪ .‬العقيلي ‪ :‬الضعفاي ترجمة الهيثم بن عبد الغفار‪٬‬‏ ج‪ ،40‬ص‪ 7530‬رقم‬ ‫‪ , 7‬مأ ‪.‬‬ ‫‪<- ==-‬‬ ‫>==‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫دو دےو‪9‬وص‬ ‫دوحے صوص‬ ‫دفجے‬ ‫دو ے‬ ‫د‪9‬وصظ‬ ‫نوح> فص‬ ‫کدوے ص تصوم‬ ‫دو‪9‬وحص‬ ‫دو‪9‬وصط‬ ‫دوصظ وص دوصط‬ ‫صوص‬ ‫حدو صظ‬ ‫اتفحد ‪ 4‬ص ح‪9‬ص‬ ‫الا‪-0-0-0-0-:>0>:=0-9>=9-:0-:>-:>0:<9-:>><:>-:‬‬ ‫‪292‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪126‬‬ ‫‪<<9‬‬ ‫‪< 29‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29 < 2‬‬ ‫‪2922‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫<‬‫‪2‬‬‫<<‬ ‫حدث عنه غير المعتمر؟ قال ‪ :‬البصريون يحدثون به عنه ث قلت ليحجى ‪ :‬فضمام هذا‬ ‫الذي روى عنه أبو عبيدة من هو ؟ قال ‪ :‬شيخ روى عن جابر بن زيد روى عنه‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه معمر يعي ضماما‬ ‫‪ 0‬وروى‬ ‫أبو عبيدة هذا‬ ‫سألت أيي عن أبي عبيدة هذا ‪ ،‬قال ‪ :‬اسمه عبد الله بن قاسم ‪ 3‬يقال له‬ ‫كوري"‪.‬‬ ‫‪ -‬قال أبو عبد ا له [[ محمد بن محبوب ]]‪ :‬كان ضمام راوية جابر ‪-‬‬ ‫رحمهما الله ‪ -‬يقول ‪:‬‬ ‫‪ ...‬والربيع أخذه عن أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة البصري © وعن‬ ‫ضمام بن السائب ‪ [[ ،‬وعن أبي الحر علي بن الحصين ]] وهو ممن استشهد عند‬ ‫عبد ا له بن ييى طالب الحق ‪ ،‬وهؤلاء أخذوا عن جابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫‪ -‬ضمام بن السائب ‪ ،‬من أهل العلم والتحقيق ‪ 0‬والكاشف أمر المعضلات‬ ‫عنه حصر ذوي الضيق & أخذ عن جابر وغيره ‪ .‬وكان ما أخذ عن جابر أكثر‬ ‫مما أخذ عنه أبو عبيدة( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ضمام بينحي‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي‬ ‫‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم ©‬ ‫‪ [[ ...‬و]] ضمام بن يجى" ‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫(‪ )1‬أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجالك ج‪ }30‬ص‪ ،11‬رقم ‪ /3293 22930‬م أ ‪.‬‬ ‫ص ‪ . 16‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ 108‬ص‪. 28‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ‪ 0‬ج‪603‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ف الأصل ‪ :‬وعن ضمام بن السائب عن أبي الحر عن ابن الحصين ‪ .‬والصواب ما أثبتناه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬اللصنف ج‪ ‘10‬ص‪ . 341‬الشماخي‪ :‬السير ‪ 0‬ج‪ ‘10‬ص‪. 48 .28‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫هكنا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬عند ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ©10‬ص‪. 1[8‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪111‬‬ ‫)‪(7‬‬ ‫\‬ ‫کھے دوے دوے دوے کھے>صهو‬ ‫صو دےوحص‬ ‫کفوے کوے دو ے‬ ‫وے‬ ‫نوح‬ ‫[=‬ ‫‪29 2299229929‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫نوح === ===‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪721‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ 3-‬طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫إلى طريف بن خليد ‪(1) ..‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد‬ ‫طلحة الضبعي ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪ -‬طلحة الضبعي ‪ :‬روى عن جابر بن زيد » روى عنه قرة بن حالر‪. )2‬‬ ‫‪ -5‬عاتكة بنت أبي صفرة ‪:‬‬ ‫من عندي‬ ‫‪ ...‬الآن خرج‬ ‫بنت أبي صفرة‬ ‫على عاتكة‬ ‫_ دخل أبو نوح‬ ‫‪(3‬‬ ‫نفس ‪.. .‬‬ ‫الأحول؛ تعي جحابرا ‪ . ...‬سألته عن ثلائة أشياء كن ق‬ ‫‪:‬‬ ‫عاصم‬ ‫‪_- 1 61‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن خالد الحذاء قال ‪ :‬قال لي عاصم ‪ :‬سألت‬ ‫جابر بن زيد ‪ :‬ما بلغك فيمن أفطر يوما من رمضان ما عليه ؟ قال ‪ :‬ليصم يوما‬ ‫‪.‬‬ ‫مكانه ئ ويصنع مع ذلك معروف(‬ ‫‪ -7‬عباد بن أبى الغيث( ‪ 3‬أبو الأشعث ‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫زيدل‬ ‫جحا بر بن‬ ‫عن‬ ‫الغيث أبو ‏‪ ١‬لأشعث ‪ :‬يروي‬ ‫بن أبي‬ ‫‪ _-‬عباد‬ ‫‪.‬‬ ‫حماد بن ز ير(‪6‬‬ ‫وحماد بن زيد‬ ‫عنه ‪...‬‬ ‫جحابر بن زيد © روى‬ ‫عن‬ ‫أبو الأشعث ‪ :‬روى‬ ‫‪_-‬‬ ‫با لمشهو ر(‪.‬‬ ‫ليس‬ ‫لحماد‬ ‫شيخ‬ ‫<<<‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،30‬صر‪ 60(10)0‬ر‪ ،41‬ص‪ . )33(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في‬ ‫=‪-‬‬ ‫آ‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الحياة الفكرية والسياسية‪٬‬‏ ص‪. 02‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ ،40‬ص‪ \384‬رقم ‪ /8112‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪400‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ص‪ )153‬رقم ‪ /6013‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬القات ج‪ ،60‬صل‪ )984‬رقم ‪ /4178‬م أ ‪.‬‬ ‫فص ص‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 200‬صر‪ . 552‬الشماخي ‪ :‬نفسه ص‪. 88 &28-38 }71‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫وح صف حےكاما‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شييةس ج‪ ،20‬ص‪ ‘743‬رقم ‪ 57793‬ج‪ }30‬ص‪ ،111‬رقم ‪ /57521‬م أ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لعله وعياذ ( عياد ) بن أبي العيذاء أبو الأشعث شخص واحد ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )6‬ابن حبان ‪ :‬الثقات ج‪ }©70‬صل‪ 9510‬رقم ‪ /4649‬م ! ‪.‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلض ج‪ ،90‬ص‪ 2330‬رقم ‪ /1641‬م! ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<< <<<== ‪١‬‬ ‫‪971‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪128‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عباس بن الحارث‬ ‫‪-83‬‬ ‫‪92 92‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[بن زيد]]‪ ،‬لكنهم مجاهيل ما رأيت من عرف بهم ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪[ ...‬أو]] عباس بن الحارث" ‪.‬‬ ‫‪ -9‬عبد الخليل بن عطية ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا يجى بن سعيد عن عبد الخليل بن عطية قال ‪ :‬سافرت مع جابر بن‬ ‫<<<‬ ‫زيد فكان يجمع بين الصلاتين(“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ربه ‪ ,‬بن أبي راشد اليشكري‬ ‫‪ -0‬عبد‬ ‫زيد‬ ‫أبا ‪ ... .‬وجابر بن‬ ‫‪ :‬رأى‬ ‫بصري‬ ‫ربه ببن أبي راشد اليشكري‬ ‫عبد‬ ‫‪-‬‬ ‫و‪ ،...‬روى عنه وكيع وسهل بن هاشم [[ و]] ‪ ،. .‬سمعت أبي [[ أي ‪:‬أحمد بن‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫حجى بن معين‬ ‫ربه ب‪,‬بن أبي راشد شيخ ثقة ثقة ) ‪...‬عن‬ ‫‪:‬‬ ‫عبد‬ ‫حنبل [[ يقول‬ ‫راشد زىة(‪. )3‬‬ ‫عبد ربه بن أ‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال نا أبو داود الطيالسي عن عبد ربه عن جابر بن زيد‬ ‫قال ‪ :‬سألته عن رجل طلق امرأته تطليقة ثم طلقها أخرى فكانتا اثنتين ثم لقيه رجل‬ ‫<‬ ‫‪92‬‬ ‫فقال ‪ :‬طلقت امرأتك ؟ فقال ‪ :‬نعم‪ ،‬قال؛ فقال ‪ :‬إن كان إنما أراد ما كان طلق‬ ‫فليس عليه شيء‪.‬‬ ‫عبد الرحمن بن مسلمة المدي ‪ ،‬أبو محمد ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫<<< <‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم { منهم ‪:‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ،012‬رقم ‪ /7328‬م ! ‪.‬‬ ‫ص‪57‬‬ ‫ج‪.60‬‬ ‫رقم ‪ /2 11‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‬ ‫ص‪.04‬‬ ‫ج‪.60‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‬ ‫(‪3‬‬ ‫رقم ‪ /8571‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف اين أبي شيية‪.‬ج‪ 403‬صل‪ \96‬رقم ‪ /48871‬م أ‬ ‫<<<‬ ‫کدھے صم‬ ‫دج ے دھے‬ ‫دوجے‬ ‫دوحے‬ ‫دو‪9‬حے دوے‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫>‪9‬حصط‬ ‫>‪9‬صط‬ ‫ف‬ ‫>ه‬ ‫دو‬ ‫حدبودط‬ ‫<<‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪- 9- =-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫موحد =‬ ‫ال‪--0--90--0-<-9-9->0-:0<:‬‬ ‫‪921‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ .‬جر بن عمارة فمن شيوخ أهل الدعوة بصري وإن عله أبو يعقوب في الحاهيل &‬ ‫‪.‬و‪.‬إسماعيل ب نالقديد ‪ 2‬وأبو محمد عبد الرحمن بن مسلمة للمدنيان(“‪.‬‬ ‫‪ -2‬عبد الرحمن بن يسار الجرموزي ‪ ،‬الخياط البصري ‪:‬‬ ‫‪ -‬عبد الرحمن بن يسار ‪ :‬يروي عن جابر بن زيد وعكرمة © روى عنه عبد‬ ‫الصمد بن عبد الوارث وأبو داود ‪.. :- .‬س‪.‬ئل أبو زرعة عن عبد الرحمن بن يسار‬ ‫‪.‬‬ ‫الذي يروي عنه عكرمة فقال ‪ :‬بصري ثثققة ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -3‬عبد السلام بن عبد القدوس ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫‪:‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم © منهم ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ....‬وأما جابر بن عمارة فمن شيوخ أهل الدعوة بصري وإن عده أبو يعقوب في‬ ‫الجاهيل ‌ وكذا ‪ ....‬وعبد السلام بن عبد القدوس( ‪.‬‬ ‫‪ -4‬عبد الصمد بن أبي الخارود ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الصمد بن أبي الجارود قال ‪ :‬سألت جابر بن‬ ‫‪---‬‬ ‫لا‬ ‫زيد عن الرحل بيع ابيع ويستثني بعضه » قال ‪ :‬لا يصلح ‪ :-‬لا يصح ‪-‬ذلك‪. .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -5‬عبد العزيز ( مجهول أو هو والآتي بعده شخص واحد ) ‪:‬‬ ‫وكان لعبد ‏‪ ١‬لعزيز ٭ شريك فمات وترك مالا كثيرا وله ‏‪ ١‬بن صغير فقالوا ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أنت في أنفسنا أمين عليه وعلى ماله ‪ 0‬وتحرجوا منه من أن يلوا شيئا ‪ 0‬فانطلق إلى‬ ‫‪:‬‬ ‫أن أضرب يمماله وأصلح له ؟ قال ‪ :‬بل اضمئه‬ ‫ل‬ ‫أبي الشعثاء فقال ‪ :‬هل يكون‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ 70©0‬صر‪66‬ك) رقم ‪ /9209‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪ .‬ج‪ ،50‬صر‪ &763‬رقم‬ ‫م ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ &50‬ص‪ )103‬رقم ‪ /6241‬م أ ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‪ )3‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ 10&8‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ &473‬رقم ‪ /59112‬مأ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآثار‪ .‬ج‪ ،70‬صر‪603.5‬‬ ‫‪ /2‬حف ‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪ /204.434‬م! ‪.‬‬ ‫۔ ‪ .-‬ز‬ ‫حموح كحوح وح ۔‪9‬۔ح‪=-‬‬ ‫حفوحے حوحے وح‬ ‫حفوحے‬ ‫وح‬ ‫کو حص‬ ‫کے‬ ‫<=‬ ‫=‬ ‫‪=_= =< 9‬‬ ‫<=‬ ‫<=‬ ‫<=‬ ‫‪95‬‬ ‫‪12999‬‬ ‫حححححجحححعح‬ ‫ان‪7‬ححححححح‬ ‫ح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪130‬‬ ‫وألقه في ماله ولك ربه ‪ ،‬ففعل ذلك وكان في ماله حت مات & وخلف مائة ألف‬ ‫درهم ‪ ،‬فوفته أم عفان("‪.‬‬ ‫عبد العزيز بن سعد ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى عبد العزيز بن سعد ‪. :‬‬ ‫‪ -7‬عبد الكريم ‪ ،‬أبو أمية ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا ابن المبارك عن عمر بن سعيد عن عبد الكريم أبي أمية سمع‬ ‫بقتل عثمان ‪ 0‬ولا أحببته ‘‬ ‫جابر بن زيد الأزدي سمع عليا ظله يقول ‪ :‬ما أمرت‬ ‫ولكن بنو عمي اتممويي فأرسلت اعتذرت فأبوا أن يقبلوا فأبوا أن يقبلوا ‪ 0‬فعبدت‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫نصنئ‪.“١‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -8‬عبد الكريم بن يعفور الجعفي ‪،‬أبو يعفور ‪:‬‬ ‫‪ -‬عبد الكريم بن يعفور أبو يعفور الجعفي ‪ :‬روى عن جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫سمع منه قتيبة وأبو موسى الأنصاري & سمعت أبي يقول ذلك ‪ ،‬نا عبد احن فال‪:‬‬ ‫سألت أبي عنه فقال ‪:‬هو مانلشيعة ‪ ،‬قلت ‪ :‬ما حاله ؟ قال هو شيخ ليس‬ ‫بالمعرو ف(‪)٨‬‏ ‪.‬‬ ‫‪ 9‬عبد الله بإنباض المري التميمي ‪:‬‬ ‫‪ -‬ومنهم عبد الله بن إباض المري التميمي & إمام أهل التحقيق والعمدة عند‬ ‫شغب أولي التفريق ح سلك بأصحابه محجة العدل ‪ 3‬وفارق سبل الضلالة‬ ‫والجهل ‪ 0... ،‬وفي حفظي أنه يصدر في أمره عن رأي جابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ &54-64‬صر‪. 811‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ .908‬ص‪ . )10( &42‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية‬ ‫(‪)2‬‬ ‫والسياسية‪٬‬‏ ص‪. 02‬‬ ‫(‪ )3‬نعيم بن حماد ‪ :‬الفتن ج‪ ،©10‬ص‪ ،551‬رقم ‪ /593‬م ! ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلؤ ج‪ ،60‬ص‪1‬كا رقم ‪ /023‬م أ ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ 100‬ص‪. 27‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫کدھے ص‬ ‫کدھے وح وص کھے دوے‬ ‫کےدوھے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫>ق‪9‬ص صوص‬ ‫‪]6‬ص‬ ‫ح‪-‬‬ ‫د‬ ‫دظو ح صدوےدم‪٥‬‏‬ ‫دوحصظدو صط‬ ‫دوصظ‬ ‫دوحصط‬ ‫وح ص جے صوص صوے صوح دوحصظ‬ ‫}‪:‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪----9-:-0-:0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -0‬عبد الله بن جابر البصري ‪ ،‬أبو حمزة ويقال‪ :‬أبو حازم ‪:‬‬ ‫‪ -‬عبد الله بن جابر أبو حمزة ويقال أبو حازم البصري ‪:‬روى عن أبي‬ ‫‪/‬‬ ‫حاتم ‪:‬‬ ‫قال و‬ ‫و‪0...‬‬ ‫بن سليمان‬ ‫عنه إسحاق‬ ‫‪ ©.‬روى‬ ‫جابر بن زيد و‪...‬‬ ‫الشعثاء‬ ‫‪/‬‬ ‫النقات("‘‬ ‫كتاب‬ ‫ابن حبان ق‬ ‫الحجاج بن أرطاة ا وذكره‬ ‫إل من‬ ‫هو أحب‬ ‫‪/‬‬ ‫عبد الله بن الحارث ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪:‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم ‪،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ [[ ...‬و]] عبد الله بن الحارث ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -2‬عبد الله بكنثير ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ثنير أنه سمع رجلا‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن بكر عن ابن جريج عن عبد اللكه ب‬ ‫‪/‬‬ ‫ابر بن زيد قال ‪ :‬حلفت على يمين غيرها خير منها ‪ ،‬قال ‪ :‬كفر يميتكَ‬ ‫سجأل‬ ‫ث©‬ ‫رذي(هو‬ ‫ي ال‬ ‫خعمل‬ ‫وا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬عبد الله بن مروان ‪ :‬انظر ‪ :‬أبو العنبس الكوفي ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -3‬عبد الله بن يزيد الفزاري ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬خطب‬ ‫جحابر بن زيد ظله قال‬ ‫عن‬ ‫الفزاري‬ ‫عبد الله بن ر‬ ‫حدثن٭‬ ‫عبد الله بن وهب الراسبي فقال ‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،41‬صر‪ &653‬رقم ‪ /5913‬م! ‪.‬‬ ‫‪<---‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لشماخي ‪ :‬نفسه ص‪111‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ 303‬ص‪ ،28‬رقم ‪ /61321‬مأ‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )4‬إن كان المقصود به عبد الله بن يزيد الفزاري للنك المعروف عند الإياضية بأن النكار اعتمدوا‬ ‫منقطع ‪ 0‬وليس المذكور ممن روى عن جابر ‪ ،‬وإن كان غيره فيحتمل أن يكون‬ ‫آراءه فالسند‬ ‫‪0‬‬ ‫تلميذا بخحابر ‪.‬‬ ‫البرادي ‪:‬الجواهر المتتقاةء ص‪. 921‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫>‪9‬صط‬ ‫ے صو صظ‬ ‫دح‬ ‫کوے ‪ 9‬صط‬ ‫دو‬ ‫کے کوے‬ ‫<<‬‫حدوحے ص کے صوم‬ ‫حد‪9‬ص د‪9‬حصط‬ ‫كوحصط حوصط‬ ‫حوصط‬ ‫حو ص‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫ص ص‬ ‫ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪132‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 4-‬عبد المؤمن بن أبي شراعة الخلاب الأزدي ‪ ،‬أبو بلال ‪:‬‬ ‫‪ -‬عبد المؤمن بن أبي شراعة الخلاب أبو بلال الأزدي & سمع ابن عمر‬ ‫وجابر بن زيد ث روى عنه مروان الفزاري ‪ ... ،‬فقال [[ يحيى بن سعيد ]] ‪ :‬لم‬ ‫‪229‬‬ ‫يكن به بأس إذا جاءك بشيء تعرفه ‪ . ... 3‬عن يحيى بن معين ‪ :‬عبد المؤمن بن أبي‬ ‫شراعة ‪ :‬ثقة(" ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ -5‬عبد الملك بنأبي جمعة القطان ‪ ،‬أبو معبد ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬عبد الملك بن أبي جمعة القطان أبو معبد ‪:‬بصري } روى عن الحسن‬ ‫زبريبند و‪ ...‬روى عنه حماد بن زيد و‪ ،. .‬عن يحيى بن معين أنه قال ‪:‬عبد‬ ‫وجا‬ ‫عبد‬ ‫أبي عن‬ ‫الرحمن قال ‪ :‬سألت‬ ‫} نا عبد‬ ‫كوفي ضعيف‬ ‫الملك بن أبي جمعة‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫به)‬ ‫‪ :‬لا بأس‬ ‫الملك بن أبي جمعة فقال‬ ‫‪ -‬عبد الملك بن أبي جمعة عن الحسن ‪ :‬وعداده في الكوفيين & ضعفه بى بن‬ ‫‪:‬‬ ‫معين ‪ 2‬كذا ذكره ابن عدي مختصرا ‪ 0‬وروى عنه ‪ ،...‬وقال أبو حاتم ‪ :‬لا بأس‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫به ‪ 0‬وذكره ابن حبان في الثقات فقال ‪ :‬أبو معبد البصري يروي عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫ونسبه‬ ‫ئ‬ ‫الضعفاء‬ ‫ق‬ ‫وابن شاهين‬ ‫والساجي وابن الجارود‬ ‫العقيلي‬ ‫وذكره‬ ‫و‪...‬‬ ‫له من رواية ‪3 7‬‬ ‫التمار وأورد‬ ‫‪ :‬المغ‬ ‫العقيلي نقال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -6‬عبد الملك بن الأشج ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<<‬ ‫البصريين ل‬ ‫ق‬ ‫جحابر بن زيد » عداده‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬يروي‬ ‫الأشج‬ ‫الملك بن‬ ‫‪ -‬عبد‬ ‫‪4(. . .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫روى عنه عمرو بن فرو خ( ؛‬ ‫<‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‘ ج‪ ©60‬ص‪ &)56‬رقم ‪ /24‬م ا‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلء ج‪ ،50‬صر‪ &543‬رقم ‪ /0361‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪&50‬‬ ‫ص‪ )904‬رقم ‪ /4231‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات ج‪ ،70‬صر‪89‬ء رقم ‪ /9619‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حجر ‪ :‬لسان لميزان‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪8‬ك‘ رقم ‪ /271‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حبان ‪ :‬الثقات ج‪ 70&3‬ص‪59‬ا رقم ‪ /0619‬م! ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪٬‬‏ ج‪ ،©50‬صر‪ \504‬رقم‬ ‫ما ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ ،50‬ص‪ ،343‬رقم ‪ .1261‬ج‪ ،60‬ص‪ 8210‬رقم‬ ‫‪9‬‬ ‫و‪ /‬مأ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫کدھے کھے ص‪.‬‬ ‫دح وح دوحے‬ ‫دفوحے‬ ‫دوصے کوے دوحے‬ ‫صوح‬ ‫از ص کوصے‬ ‫تح هم‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫دو د صظ‪9‬وصطظ‬ ‫صو ے‬ ‫حدو صط‬ ‫صوکصظوحص‬ ‫توحد بص صوص‬ ‫آ ے حد ‪ 2‬حو ص" كح‬ ‫‪<<--‬‬ ‫‪331‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -7‬عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج الأموي ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬روى أبو معاوية عن ابن جريج عن جابر بن زيد أبي الشعثاء عن أبيه‬ ‫كل منه ‪ 3‬فقال ‪ :‬أحسبوا له » &‬ ‫قال ‪ « :‬سئل الني يلو عمنحرم أتي بل‬ ‫يحمأصيد‬ ‫دح‬ ‫قال أبو معاوية ‪ :‬يع إن كان صيد قبل أن يحرم فيأكل وإلا فلا"‪.‬‬ ‫‪ -‬كان ابن جريج وسفيان بن عبينة يحبان أصحاب ابن عباس ويبان‬ ‫وح‬ ‫ابن جريج من طاوس وباهد [[ وعطاء ]]‪ ،‬ولم يلق منهم جابر بن‬ ‫طريقه ‪ 0‬فسمع‬ ‫<‪-----0---<<-<---‬‬ ‫جبير( ‪.‬‬ ‫زيد ولا عكرمة ولا سعيد بن‬ ‫وح كوع حوح كو‬ ‫‪ -8‬عبد الملك بنالمهلب ‪:‬‬ ‫_ لعبد الملك بن المهلب من جابر بن زيد ‪ :-‬من جابر بن زيد إلى عبد‬ ‫الملك بن المهلب ‪© ... : -‬‬ ‫‪ -9‬عبيد أبو الحرم ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن بكر عن عبيد أبي الحرم عن جابر بن زيد قال ‪ :‬كانت‬ ‫كح د‪9‬ح‬ ‫لي امرأتان ى وكنت أعدل بينهما حى في القب ({“ ‪.‬‬ ‫‪ -0‬عبيد بنأبي عبيد ‪:‬‬ ‫‪ -‬عبيد بن أبي عبيد ‪ :‬يروي عن جابر بن زيد أنه قدم من سفر في رمضان‬ ‫وح كوح‬ ‫فوجد امرأته قد اغتسلت من الحيض فجامعها ‪ 0‬روى عنه سفيان القوري(ة‬ ‫‪ -1‬عبيد بن خحالد ‪:‬‬ ‫_ الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في رجل يقال له خالد [غير موجودة‬ ‫وح دح كدقححدةحححح‬ ‫(‪ )1‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآن‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ /841‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬علل المدين ج‪ ،10‬ص‪ 44‬رقم ‪ /62‬مأ ‪ .‬ابن منده ‪ :‬شروط الأبمةك ج‪ ،10‬ص‪ /29‬م أ ‪.‬‬ ‫الإمام جابر‬ ‫(©‬ ‫‪ :‬رسائل ر‪61‬ء ص‪ &)73(10‬ر‪71‬ء ص‪ . )14(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره ي‬ ‫الحياة الفكرية والسياسية ص‪. 02‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيبة‪٬‬‏ ج‪3 ،40‬ص‪7‬ا‪ ،‬رقم ‪ . /44571‬أ ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ 704‬ص‪ 7510‬رقم ‪ /2549‬م أ‬ ‫حدوصط‬ ‫وح صوح صوص وح‬ ‫‪:---‬‬ ‫؟ ے‬ ‫و۔۔ح>‬ ‫>۔‪9‬ح ===‬ ‫كحوصظ >‪9‬ح‬ ‫حدوصظ‬ ‫دو دے‪٦‬وم‏‬ ‫دوح‬ ‫ے صو ے‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫صوح‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫ص ص‬ ‫صح‬ ‫‪ 152‬ص‬ ‫‪,‬‬ ‫‪29222229‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪1 34‬‬ ‫في ت] أعتق عند موته ثلاثة [ في م ‪:‬ثلاث ] مماليك ‪ ،‬وإن عبيد بن خالد سأل‬ ‫‪,‬‬ ‫كل واحد منهم‬ ‫[ في م ‪ :‬عن ]‬ ‫قد أعتق من‬ ‫جابر بن زيد عن ذلك & فقال‪:‬‬ ‫لئلث ‪ ،‬ويستسعون [ في م ‪:‬ويسعون ] في باقي امام"‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -2‬عبيد الله بن رستم أبو حفص ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬عبيد الله بن رستم أبو حفص ‪ :‬إمام مسجد شعبة ‪ .‬روى عن جابر بن‬ ‫يد و‪ 0©...‬روى عنه شعبة و‪...‬‬ ‫‪ -3‬عبيد الله بن عبد الله العتكي ‪ ،‬أبو المنيب ‪:‬‬ ‫عبيد الله بن عبد الله أبو المنيب العتكي روى عن ‪. .‬و‪.‬جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫ا‬ ‫روى عنه أبو ميلة و‪ ،...‬نا عد اللعن عمت أى يقول ! مو ساو فدل‬ ‫‪:‬‬ ‫وأنكر على البخاري إدخاله في كتاب الضعفاء ‪ 5‬وقال ‪:‬يحول ‪ . ،‬أبو قدامة يعين‬ ‫‪:‬‬ ‫السرخسي قال‪ :‬أراد ابن بارك أن يأتيه فأخبر أنه روى عن عكرمة قال ‪:‬لا يجمع‬ ‫‪:‬‬ ‫الخراج والعشر ؛ فلم يأته ؛ ‪..‬‬ ‫‪ -‬عبيد الله بن عبد الله أبو المنيب العتكي المروزي السنجي ‪ ... :‬عن‬ ‫‪1‬‬ ‫<<<‬ ‫يجى بن معين ‪:‬ثقة وقال البخاري ‪:‬عنده مناكير ‪ 5‬وقال عبد الرحمن بأنبي حاتم ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سمعت أبي يقول ‪ :‬هو صالح وأنكر على البخاري إدخاله في كتاب الضعفاء وقال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يحول منه ح ‪ ...‬وقال حامد بن آدم ‪ :‬روى عنه ابن المبارك أحاديث قي السنن }‬ ‫<‬ ‫‪ :‬رأى من الصحابة أنسا وروى عن جماعة من التابعين وهو‬ ‫وقال عباس بن مصعب‬ ‫‪.‬‬ ‫ثقة ‪ .‬وقال أبو جعفر العقيلي ‪ :‬لا يتابع على حديثه ‪ 0‬وقال أبو أحمد بن عدي ‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫‏‪١‬‬ ‫به ‪(4) ...‬‬ ‫لا بأس‬ ‫وهو عندي‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار؛ ص‪83-93‬ء رقم ‪ / 97‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ ،413‬رقم ‪ /5941‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪©40‬‬ ‫<<<‬ ‫ص‪ .434-534‬رقم ‪ /668‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ ،50‬ص‪223‬ء رقم ‪ /9251‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دمه‬ ‫دھوے‬ ‫(‪ )4‬الزي ‪:‬تهذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ \434-534‬رقم ‪ 6683‬ج‪ ،91‬ص‪08-18‬؟ رقم ‪ /6563‬م أ‬ ‫وص دوے دھے‬ ‫دقھے صوح‬ ‫>و‪9‬وحے صوح دوحے‬ ‫کو‪9‬وے وح‬ ‫‪/1‬‬ ‫وص‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دو صظ‬ ‫دو صط‬ ‫ک‪ 9‬ص‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫صد‪9‬صط دو ص‬ ‫وح دح‬ ‫‪9‬ح‬ ‫تحد‬ ‫اللو ‪=- =-= 4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪531‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -4‬عثمان بن حكيم ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا يعلى قال حدثنا عثمان بن حكيم عن جابر بن زيد أبي الشعثاء‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ :‬إذا أتيت يوم الجمعة فاقعد على باب المسجد وقل ‪ :‬اللهم اجعلي اليوم‬ ‫‪,‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫أوجة من توجه إليك ‪ ،‬وأقرب مَن تقرب إليك ‪ ،‬وأئحَح من طلب ودعا ‪ ،‬ثم‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫هم‬ ‫‪8‬‬ ‫ادخل وسل تعطهه_“ ‪.‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 5‬عثمان بن غياث الراسبي ويقال الزهراني البصري ‪:‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪ -‬عثمان بن غياث الراسبي ويقال الزهراني البصري ‪ :‬روى عن أبي الشعثاء‬ ‫‪,‬‬ ‫جابر بن زيد‪ ،‬وقال البخاري عن علي بن المدي ‪ :‬له أقل من عشرة أحاديث ©‬ ‫‪29 ==-‬‬ ‫وقال أحمد بن حنبل ‪ :‬ثقة ‪ 7‬وكان يرى الإرجاء ‪ ،‬وقال يحيى بن معين والنسائي ‪:‬‬ ‫ثقة ‪ 5‬وقال أبو حاتم‪ :‬صدوق‪ 5... ،‬وذكره ابن حبان في كتاب الثقات ‪...‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪ ... -‬وقال الدوري عن ابن معين ‪ :‬كان ييى بن سعيد [[ القطان‪]] ‎‬‬ ‫حديثه ق‬ ‫يضعف‬ ‫<‪©0<> <©0‬ط‬ ‫‪,‬‬ ‫‪(3 . .‬‬ ‫التفسير ئ وقا ل العجلي ‪ ::‬بصري ثمقةه‬ ‫‪ -6‬عثمان بينسار ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<=‪©0‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى عثمان بن يسار ‪(... :‬‬ ‫<=‪9©6‬ط‬ ‫‪ -7‬عزرة بن حيان ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬عبد الله بن القاسم أبو عبيدة عن صالح الدهان عن جابر بن زيد قوله ©‬ ‫روى عنه معتمر © وقال محمد بن ععققبة حدثنا عبد الله بن حفص الكناني سمع عبد‬ ‫=‪©9‬ط >‪0‬صط‬ ‫الله بن القاسم سمعت ابنة أبي بكرة أن أبا بكرة ‪ :‬مى عن الحجامة يوم الثلاثاء ‪: .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صو صط‬ ‫‪:‬‬ ‫> صط دو ے د>دفےص ز‬ ‫‪.‬‬ ‫م أ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /88‬م‬ ‫مصنف ابن أبي شيية ج‪ 608‬ص ‪ 8010‬رقم ‪2‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫المزي ‪ :‬تهذيب الكمال ج‪ 910‬ص‪ )374‬رقم ‪ /283‬م ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب ج‪ ،&70‬ص‪ ]331‬رقم ‪ /492‬م أ ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ 20©3‬ص‪ . )30(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية‬ ‫‪.‬‬ ‫والسياسية؛ ص‪02‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫وح >=‪.‬‬ ‫دح‬ ‫دھحے وح‬ ‫کدھے کمے‬ ‫دفھے کحوفحے کھے‬ ‫ک>وص‬ ‫فے وح‬ ‫صوح صوم‬ ‫صح‬ ‫صوص ك‪9‬ح صوح ص ح صح‬ ‫‪9‬ح‬ ‫ص‬ ‫حد‪9‬ص ک‪ 9‬ص‬ ‫اإتشحد ص‬ ‫===‬ ‫=<‬ ‫>==‬ ‫انو‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪631‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ويقول ‪ :‬لا تميجوا الدم يوم توبيغه ‪ 0‬ويروي عنه ضمام عن جابر بن زيد ‪ ،‬وعن‬ ‫عزرةذ!" بن حيان عن جابر بن زيد قوله‪.‬‬ ‫‪ -8‬عزرة بن عبد الرحمن بن زرارة الخزاعي الكوفي ‪:‬‬ ‫‪ -‬عزرة بن عبد الرحمن بن زرارة الخزاعي الكوني الأعور ‪ :‬روى عن أبي‬ ‫الشعثاء جابر بن زيد و‪ ...‬روى عنه قتادة و‪ ....‬عن بجى بن معين ‪ :‬عزرة الذي‬ ‫‪292‬‬ ‫)©‬ ‫عزرة بن عبد الرحمن ثقة‪..‬‬ ‫‪ . .‬عن علي بن المدي‪:‬‬ ‫يروي عنه قتادة ثقة } وقال‪.‬‬ ‫عطاء ( بن ؟؟ ) ‪:‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫<<‬ ‫‪ -‬أخبرنا سفيان عن عمرو بن دينار قال ‪ :‬سأل عطاء أبا الشعثاء وأنا أسمع‬ ‫عن نكاح الأمة ما تقول فيه ؟ أجائز هو ؟ فقال ‪ :‬لا يصلح اليوم نكاح الإما‘ ‪.‬‬ ‫‪ [[ -‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬سألت أبا المؤرج عن نكاح الأمة هل يجوز‬ ‫‪2929‬‬ ‫للرجل الحر أن ينكح الأمة ؟ قال ‪ :‬حدث أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن‬ ‫ابن عباس أنه قال ‪ .:‬لا يحل نكاح الأمة إلا لمن خشي العنت منكم ‪ ،‬ولا‬ ‫‪29‬‬ ‫الحر الا أمة واحدة‪.‬‬ ‫يتزو ج‬ ‫<‬ ‫‪ -‬أخبرنا أبو حامد أحمد بن علي الرازي الحافظ أنبأ أبو علي زاهر بن أحمد‬ ‫ثنا يزيد بن‬ ‫جى‬ ‫ثنا ححمد بن‬ ‫النيسا بوري‬ ‫زياد‬ ‫محمد بن‬ ‫الله بن‬ ‫ثنا أبو بكر عبد‬ ‫<‬ ‫هارون أنبأ حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سل جابر بن زيد‬ ‫<<<‬ ‫)‪ (1‬قال المحقق ‪ :‬في الأصل ‪ :‬غذرة © والصواب ‪ :‬عزرة ‪.‬‬ ‫البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ 500‬ص‪ &371‬رقم ‪ /155‬م ا‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال ج‪ ،40‬ص‪ ‘434-534‬رقم ‪ 6683‬ج‪ &02‬ص[كا رقم ‪ /0293‬م أ ‪ .‬ابن سعد ‪:‬‬ ‫الطبقات الكبرى ج‪ }70‬ص ‪ /181‬م ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ 308‬ص‪ 8320‬رقم ‪ /018‬م أ ‪ .‬ابن‬ ‫‪ /2302‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب © ج‪.20‬‬ ‫رقم‬ ‫أبي حاتم‪ :‬الجرح والتعديل ج‪20‬ء ص‪\494‬‬ ‫ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الشافعي ‪ :‬الأم ج‪ &50‬ص‪ /11‬حف ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ }70‬ص‪ 4710‬رقم ‪ /47731‬م أ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صر‪791‬‬ ‫‪ .‬المدونة الصغرى‪ .‬ج ‪1‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬للدونة الكرى ج‪ .20‬ص‪04‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫<<<‬ ‫کدھے صو‬ ‫دو ے‬ ‫دوحے‬ ‫دوے صو دےوحے‬ ‫وص وح د‪9‬صط‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫‪9‬صظ دو ے‬ ‫صر‬ ‫حدو ص دو ے‬ ‫صطظ‬ ‫صوص حصد حصظدو حصظدو‬ ‫ص صو صط‬ ‫ص‪9‬ح حب‬ ‫‪ 51‬بص ‪ 9‬حص صوح‬ ‫‪-:-0---0-<0-0-0-0-<0‬‬ ‫‪==--‬‬ ‫‪=9-<>=9-9<:7‬‬ ‫‪731‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫يصلح للحر أن يتزوج بأمة وهو يجد مهر حرة ؟ قال ‪ :‬إنما يتزوج الأمة من لا يجد‬ ‫مهر الحرة وخشي العنته"" ‪.‬‬ ‫‪ -‬أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال أخبرني عطاء أن أبا الشعثاء‬ ‫كان يقول في المدبر‪ :‬ولده عبيد كالحائط تصدق به إذا مت ولك ثمرته ما عشت ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عفير ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ ‪ ...‬وزعم عفير أن جابرا دخل على طبيب وابنته توجع مكبدها فأحذت‬ ‫تستلقي فأمسها وأنظر (‬ ‫حى‬ ‫كبدك‬ ‫تذكر له وجعها قا ل لما الطبيب ‪ :‬وما علمي ق‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫استلقي ‪ 0‬فاستلقت فمس كبدها من وراء درعها ‪72‬‬ ‫جحابر ‪7‬‬ ‫فقال‬ ‫‪:‬‬ ‫عكناء بنت جابر بن زيد ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جحابر بن عبد الله أنه‬ ‫عن أبي تميلة عن أبي المنيب عن عطاء عن‬ ‫_ ‪ ...‬روى‬ ‫‪:‬‬ ‫أمرهم بصوم عاشوراء ‪.‬‬ ‫قال أبو بكر بن أبي شيبة إما حدثنا أبو تميلة عن أبي المنيب عن عكناء(‪ )4‬ببت‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد [ك ‪ :‬عبد الله ‪ ،‬وأراه خطأ ] عن إليها [ من م ‪ ،‬لكن وقع فيها ‪ :‬عن‬ ‫‪:‬‬ ‫أبيهما كذا ] أنه أمرهم بصوم عاشوراء « ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ }70‬ص‪ 4710‬رقم ‪ /67731‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف عبد الرزاق‪ ،‬ج‪ ،90‬ص‪ 541‬رقم ‪ /88661‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &60‬ص‪. ‎391‬‬ ‫)‪ (4‬قال محقق الكتاب تعليقا على هذا الاسم ‪ :‬بلا نقط في م } والاسم في ك مشتبه كأنه " عكما "‪ 3‬والذي‬ ‫أثبتناه أشبه والله أعلم ح اه ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬اين ابي حاتم ‪:‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ }30‬صل‪9‬ك\ رقم( ‪ /)562‬م أ‬ ‫(‪ )6‬ذكر ابن حجر في كتاب النساء من الإصابة فقال ‪:‬عكناء بنون و مثلثة بنت أبي صفرة الأسدية أخت‬ ‫المهلب & قال ابن منده أخبرنا محمد بن محمد بن يعقوب حدثنا بن صاعد حدثنا محمد بن ييى الأزدي‬ ‫‪-:-‬‬ ‫حدثنا هشام بن سقيان حدثنا عبيد الله بن عبد الله عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬قالت عكناء أو عكثاء بنت أبي‬ ‫صفرة أخت المهلب ‪ :‬إن رسول الله يو « أمر بصوم عاشوراء يوم العاشر »‪ ،‬سألته عن أبي الشعثاء »‬ ‫فقال ‪ :‬هو شيخ بجهول وليس هو جابر بن زيد ‪ 3‬قلت ‪ :‬وأبو الشعثاء هذا أغفله أبو أحمد الحاكم في‬ ‫الك ‪ 0‬وذكر ابن حبان في الثقات هشام بن سفيان فقال ‪ ...‬و لم يذكر روايته عن أبي ‪ :7‬ت ولاعرج‬ ‫على ذكر أبي الشعثاء في كي التابعين ‪.‬ابن حجر ‪:‬الإصابة‪ ،‬ج‪ 82 ،80‬رقم ‪ /68411‬م !‬ ‫ر‪: .‬‬ ‫>== ‪-‬و‬ ‫<د‪9‬ح=ح‬ ‫حو د صط>و‪9‬وصط‬ ‫دح‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫فے کوحط وح‬ ‫نوح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫= << ‪9292‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪1 38‬‬ ‫‪ -2‬العلاء بن عبد الله بن بدر الغنوي ‪:‬‬ ‫}‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫أبي الشعثاء‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬يروي‬ ‫الغنوي‬ ‫‪ -‬العلاء بن عبد الله بن بدر‬ ‫روى عنه أبو سنان والكوفيون(‪.‬‬ ‫( الحصين ( غ أبو الحر ‪:‬‬ ‫علي بن حصين‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<<<‬ ‫مذهب‬ ‫يذهب‬ ‫كان‬ ‫العنبري‬ ‫الخشخاش‬ ‫مالك بن‬ ‫بن‬ ‫حصين‬ ‫على بن‬ ‫‪-‬‬ ‫< ‪< 922‬‬ ‫<<‬ ‫الشراة يروي عن جابر بن زيد ‪ 3‬روى عنه البصريون(“‬ ‫‪ -‬علي بن حصين ‪ :‬شيخ يروي عن ‪ ...‬وجابر زيد » روى عنه ابن‬ ‫جريج ‪ ،‬كان ممن يخطئ كثيرا على قلة روايته ‪ 3‬فبطل الاحتجاج به إذا انفرد‬ ‫وعن‬ ‫البصري‬ ‫كريمة‬ ‫أبي‬ ‫مسلم بن‬ ‫أبي عبيدة‬ ‫عن‬ ‫والربيع أخذه‬ ‫‪... -‬‬ ‫ضمام بن السائب ‪ [[ ،‬وعن أبي الحر علي بن الحصين ]] وهو ممن استشهد‬ ‫عند عبد الله بن يجى طالب الحق & وهؤلاء أخذوا عن جابر بن زير(‪5‬‬ ‫‪ -‬علي بن الحصين ‪ ©... :‬قال البخاري ‪... :‬كان خارجيا ‪ 0‬وقال أحمد هو‬ ‫علي بن الحصين بن مالك بن الخشخاش العنبري التميمي أبو القلوص بن أبي الحر }‬ ‫قال ابن عيينة‪ :‬رأيته يرى رأي الخوارج ‪ 0... ،‬قلت ‪ :‬ولفظ ابن حبان يكتب حديثه‬ ‫ولا يحتج به ‪ . ... 0‬عن يجى بن معين ‪ :‬لا أعرفه ‪6) ..‬‬ ‫(‪ )1‬ابن حبان ‪ :‬الثقات ج‪ ،70‬ص‪ 5620‬رقم ‪ /0999‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ )902‬رقم ‪ /0179‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪ .‬ج‪ ،60‬ص‪ 7620‬رقم‬ ‫‪ , 7‬مأ ‪ .‬الضعفاء الصغيرض ج‪ ،10‬ص‪ ‘18‬رقم ‪ /252‬مأ ‪.‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪600‬‬ ‫ص‪181‬ء رقم ‪ /699‬مأ ‪ .‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ ،202‬رقم ‪ /4531‬م أ ‪.‬‬ ‫‪ 20‬ص‪ ،901‬رقم ‪ /186‬مأ‪ .‬ابن الحوزي ‪ :‬الضعفاء والمتروكينك ج‪©20‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حبان ‪ :‬الجروحين‪،‬‬ ‫ص‪291‬ء رقم ‪ /9632‬م أ‬ ‫في الأصل ‪:‬وعن ضمام بنالسائب عن أبي الحر عن ابن الحصين ‪.‬والصواب ما أثبتناه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪:‬للصنف‪ ،‬ج‪ 10©0‬ص‪. 341‬‬ ‫(‪ )6‬ابن ححر ‪:‬لسان لليزان‪ ،‬ج‪ ،40‬صر‪ )622‬رقم ‪ /395‬م أ‬ ‫کھے صم‬ ‫دوے دوے وح دھے وحط‬ ‫حےوحط‬ ‫دو‬ ‫دو صط‬ ‫ص صوح صوح‬ ‫دو>ےه{‬ ‫<‪9‬وصط وص‬ ‫<‪9‬وط‬ ‫×=‪9‬وح‬ ‫<‪9‬وط وصح‬ ‫<و‪9‬وص‬ ‫حوص‬ ‫ك<=و‪9‬وحص‬ ‫ح<‪9‬وط‬ ‫‪4 51‬‬ ‫‪931‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ 4-‬عمار بن حبيب ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي‬ ‫‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [] بن حبيب [‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪ [[ ...‬و]] عمار بن حبيبه" ‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ -5‬عمارة بن حيان ‪:‬‬ ‫‪ -‬عمارة بن حيان ‪ :‬هو من أصحاب جابر بن زيد ‪ ،‬قال يجى ‪ :‬ليس‬ ‫بشىء ‪.‬‬ ‫‪ -‬عمارة بن حيان عن جابر بن زيد ‪ :‬قال يحيى ‪ :‬ليس بشيء(ث©‬ ‫<‪-0<-0-<-0-<-0-<----‬د‪--‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عمارة بن حسان ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -‬حدثنا معتمر عن أبي عبيدة عن عمارة بن حسان أن امرأة أتت‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد فقالت ‪ :‬إن رجلا يخطب عَلئَ أم ‪ 0‬قال ‪ :‬لا تزوجيه ‪ ،‬قالت ‪:‬‬ ‫فإنه يخشى على نفسه & قال ‪ :‬لا تزوجيه‪ ،‬قالت ‪ :‬فإنه يخشى أن يزني بما ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬فزوجيه‬ ‫‪ -7‬عمارة بن مهران ‪:‬‬ ‫‪ -‬مسألة ‪ [[ :‬قال ]] عمارة بن مهران ‪ :‬انطلقت أنا ورجل للى‬ ‫جابر بن زيد ‪-‬رحمه الله‪ -‬فقال له الرجل ‪ :‬إن أمته تذهب مذاهب السوء ©‬ ‫قال ‪ :‬قدها واضرها واحبسهه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير‪ ،‬ج‪ ‘10‬ص‪111‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن الجوزي ‪ :‬الضعفاء والمتروكين‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ )302‬رقم ‪ /0342‬م أ ‪.‬‬ ‫النجي ‪ :‬ميزان الاعتدال في نقد الرجال‪ ،‬ج‪ ‘50‬ص‪ 1[12‬رقم ‪ /8206‬م أ ‪ .‬الغي فى الضعفاء ج‪.20‬‬ ‫‏)‪٥3‬‬ ‫ص‪ \064‬رقم ‪ /8934‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬لسان الميزان ج‪ ،40‬ص‪ 7720‬رقم ‪ /787‬م ! ‪.‬‬ ‫لعله وعمارة بن حيان شخحص واحد ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 30©0‬صر‪ &\664‬رقم ‪ /26061‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع& ج‪ 55-6509‬ص‪. 061‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪ <- =-‬ن‬ ‫ذ‬ ‫وح‬ ‫<۔‪9‬ح‬ ‫>‪=9‬‬ ‫ك>و‪9‬وصط‬ ‫كوص‬ ‫حوحص‬ ‫دو‪9‬حص دف‬ ‫کے دو ے صوص‬ ‫د‪9‬وحد‪9‬ح دجوے ص جا‬ ‫‪5‬ک‪9‬ح کو‪ 9‬ص‬ ‫‪59‬صط‬ ‫صوص‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫اجتهد وح كو ص‬ ‫نوح‬ ‫= <<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪777793‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬عمر بن هرم ‪ :‬انظر ‪ :‬عمرو بن هرم ‪.‬‬ ‫‪ -8‬عمرو بن أبي قرة ‪:‬‬ ‫إ‬ ‫‪ -‬قال الشماخحي ‪:‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[ بن حبيب ]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم ‪6‬‬ ‫‪ [[ ...‬و]] عمرو بن ابي قرة" ‪.‬‬ ‫إذ‬ ‫‪ -9‬عمرو بن حزم ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪-‬ابن مهدي عن أبي الحسن عن عمرو بن حزم قال ‪:‬سُتل جابر بن زيد‬ ‫عن الرحل ييصيب الدراهم وعليه من الدين أكثر منها © فقال ‪ :‬لزاكاة عليه حت‬ ‫إذ‬ ‫يقضي دينه‬ ‫‪ -0‬عمرو بن الحزور ؟؟ ‪:‬‬ ‫إ‬ ‫وأخبرنا أبو الفرج عبدالوهاب بن الحسين بن عمر بن برهان الغزال بصور‬ ‫أخبرنا إسحاق بن سعد بن الحسن بن سفيان النسوي حدئيي جدي حدثنا هدبة بن‬ ‫‪ :‬قرأ جابر بن زيد‬ ‫خالد حدثنا شباك بن عائذ القيسي حدثنا عمرو بن الحزور قال‬ ‫‪,‬‬ ‫_)‬ ‫أم الكتاب _ ضمم قال‪ :‬طمُنمَآمتان؛ه (الرحمن‪ © )46 :‬شم ررك‪.‬‬ ‫عمرو بن دينار الجمحي المكي الأئرم ‌ أبو حمد‬ ‫‪1 16‬‬ ‫عمرو بن دينار المكي أبو محمد الأثرم الجمحي ‪:‬مولى موسى بن باذام مولى‬ ‫بني جمح ويقال مولى باذان مولى بني مخزوم ويقال كان باذان عامل كسرى على‬ ‫<<<‬ ‫)‪ (1‬الشماخي ‪:‬السيرك ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام مالك ‪:‬لمدونة الكبرى© ج‪ 200‬صر‪ /772‬م !‬ ‫(‪ )3‬قال الخطيب ‪:‬ولا أعلم في الرواة أحدا اسمه شباك بكر الشين وتخفيف الباء إلا شباك الضبي الذي بروي عن‬ ‫إيراهيم وهو مشهور وروى عن شباك ابن عبدالعزيز خبر عن أيه وهو بجهول وأما شباك بن عائذ فله نظير هو‬ ‫شباك بن عمرو ونحن نذكره ونسوق حديثه في كتابنا للؤتلف تكملة التل وللختلف إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫)الخطيب البغدادي ‪:‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /421‬م أ‬ ‫=‪-‬‬ ‫دصه‬ ‫دفوحے دوے وح دوے‬ ‫دھے‬ ‫دو ے دوحے‬ ‫>‪9‬وحصظ دف ے دوے دوے‬ ‫‪9‬صے‬ ‫دو>ےص«‪٠‬‏‬ ‫وص وص‬ ‫×و‪9‬وط <وط‬ ‫<=‪9‬ط نوط‬ ‫<‪9‬ط‬ ‫<=‪9‬وط <و ط‬ ‫جوے ص [=‬ ‫تح‬ ‫‪141‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫وأبي الشعثاء جابر بن زيد البصري و‪ ...‬عن ابن عيينة ‪ :‬حدثنا‬ ‫عن ‪...‬‬ ‫اليمن روى‬ ‫ح‬ ‫إلى من عشرين‬ ‫أسمعه من عمرو أحب‬ ‫ثقة ثقة ثقة ‪ 0‬وحديث‬ ‫دينار وكان‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫من غيره ‪ ،...‬وقال أبو زرعة وأبو حاتم والنسائي‪ :‬ثقة ‪ ،‬زاد النسائي ‪ :‬ثبت ‪0(..‬‬ ‫عمرو بن دينار يقول‬ ‫جحابر أباضيا ئ وعكرمة صفريا } وكان‬ ‫وكان‬ ‫_ ‪...‬‬ ‫ببعض قول جابر وبعض قول عكرمة ‪(...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫|‬ ‫عمرو بن مره ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبي ثنا الربيع بن ييى ثنا أسباط عن عمرو بن مرة قال سمعت‬ ‫جابر بن زيد قال‪ :‬سألت البحر ‪ -‬يع ابن عباس ‪ -‬في رجل ذبح ونسي أن يذكر‬ ‫‪:‬‬ ‫فتلا هذه الآية‪ :‬ظ قل لآ أح في مآ أوحي ل مُحَرَما ‪ 4 ...‬الأنعام‪.541 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عمرو بن ميمون ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا روح بن عبادة عن زكريا بأنبي إسحاق عن عمرو بن ميمون‬ ‫عن جابر بن زيد قال ‪:‬إذا فاتك التشهد في الركعتين فلا تحلس في ركعتك‬ ‫‪:‬‬ ‫للتشهد \ اقتد بالإما(‪.‬‬ ‫‪ -4‬عمرو بن هاني ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا يزيد بن هارن عن حبيب عن عمرو بن هاي قال ‪ :‬سئل جابر بن‬ ‫ح‬ ‫(‪ )1‬للزي ‪ :‬تهذيب الكمال ج‪ ،40‬ص‪ 434-5341‬رقم‪ }668‬ج‪ 220‬صر‪50-11‬س‪ ،‬رقم ‪ /0634‬مأ‪ .‬سؤالات‬ ‫أبي داودء ج‪ ،10‬ص‪ /363‬مأ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلض ج‪ ،20‬ص‪ ،494‬رقم ‪ /2302‬م! ‪ .‬ابن‬ ‫حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،)101-201‬رقم ‪ /9002‬مأ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ ،30‬ص‪ /09‬م! ‪ .‬ابن‬ ‫ح‬ ‫ماكولا ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪ 50&3‬ص‪ /85‬مأ ‪ .‬النووي ‪ :‬تمذيب الأسماء ج‪ &10‬ص‪ 8410‬رقم ‪ /89‬م أ ‪ .‬النهي ‪:‬‬ ‫><><‬ ‫سير أعلام النبلاءض ج‪ ،40‬ص[‪ 184-284‬رقم ‪ 4810‬ج‪ ،50‬ص‪003-203‬ء رقم ‪ /441‬مأ ‪ .‬اين حجر ‪:‬‬ ‫تهذيب التهذيب ج‪ ،20‬ص‪ ،43‬رقم ‪ 16‬ج‪ 806‬صر‪ 620‬رقم ‪ /54‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ (17‬رقم ‪ /029‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ &50‬ص‪. 5041‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ©10‬صر‪793‬ء رقم ‪ /5654‬م أ ‪.‬‬ ‫‪- ==-‬۔م ز‬ ‫==‬ ‫كحوصط وح‬ ‫حدوصے‬ ‫دو ے کوے وح‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫وحط‬ ‫ص‬ ‫>‪ .‬نك&©‪>:‬ه_‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫صوحصدو ‪2‬‬ ‫ص ص‪ 9‬ص‬ ‫ص‪9‬‬ ‫ص‪ 9‬ص‬ ‫ص د‪9‬حص‬ ‫فص ك‪9‬وصط ک‪9‬‬ ‫دو ‪<--‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪241‬‬ ‫زيد عن امرأة غاب زوجها عنها زمانا لا تعلم له بموت ولا حياة } قال ‪ :‬ترَّبص‬ ‫‪.‬‬ ‫يتبين موته _‪(1‬‬ ‫حى‬ ‫ليس لما أن نتزوج‬ ‫‪:-‬‬ ‫حى تعلم حي هو أم ميت‬ ‫‪0‬‬ ‫<‪0-:-0_:-0-: ::‬‬ ‫‪=0- 0:00:0‬تر‬ ‫‪ 5‬عمرو بن هرم الأزدي البصري ‪:‬‬ ‫‪ -‬عمرو بن هرم الأزدي البصري ‪ :‬وليس بابن هرم بن حيان صاحب أويس‬ ‫القرني ذاك عبدي وهذا أزدي © روى عن أبي الشعثاء جابر بن زيد و‪ ،...‬روى عنه‬ ‫أبو بشر جعفر بن أبي وحشية وحبيب بن أبي حبيب الخرمي ‪ ،...‬قال عبد الله بن‬ ‫أحمد بن حنبل عن أبيه وإسحاق بن منصور عن ييى بن معين وأبو حاتم وأبو داود ‪:‬‬ ‫ثقة وقال النسائي ‪ :‬ليس به بأس ‪ ،‬وذكره ابن حبان في كتاب الثقات وقال ‪©...‬‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ : :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [] بن حبيب‬ ‫‪:‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زي]د]ء لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم ©‬ ‫م بن‬ ‫“‪.‬‬ ‫‪[[ ...‬هو]]‬ ‫رعمر‬ ‫‪ -6‬العنبر ن هبيرة [[ المخزومي القرشي جد محبوب بن الرحيل ]] ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ومنهم العنبر جَدً أبي سفيان ‪ 0‬وكان تمن أخذ عن جابر(‬ ‫‪ -‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬أرسلت عاتكة بجزور إلى‬ ‫وأن يرسل إل أهله } نأطاب‬ ‫بين جيرانه‬ ‫جابر ‘ فأمر ‏‪ ١‬لعنبر أن ينحرها ويجزئها‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيبةش ج‪ &30‬ص‪12‬ك& رقم ‪ /31761‬مأ ‪ .‬الزيلعي ‪ :‬نصب الرايةه ج‪ 308‬ص‪ /374‬م أ &‬ ‫ج‪ 400‬صر‪ /883‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ .،40‬ص‪ &434-534‬رقم ‪ .668‬ج‪ .22‬صر‪ 672-772.0‬رقم ‪ /4644‬م! ‪.‬‬ ‫البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرش ج‪ }60‬ص‪ &083‬رقم ‪ /0072‬مأ ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح رالتعديل‘ ج‪206‬‬ ‫ص‪ 494‬رقم ‪ /2302‬م أ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ 303‬ص‪ /09‬م ! ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪706‬‬ ‫ص‪ /713‬مآ‪ .‬النووي‪ :‬تهذيب الأسماءء ج‪ ،10‬ص‪ )3841‬رقم ‪ /89‬ما‪ .‬ابن حجر‪ :‬تمذيب التهذيب©‬ ‫ج‪ 200‬ص‪ .43‬رقم‪ /16‬م أ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ 10،5‬ص‪. 111‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ &10‬ص‪. 388‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‪0‬‬ ‫‪341‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪<<::‬‬ ‫<‪-0--:0-0-0-0-0-0->0->9-‬‬ ‫مثل هذا؟ قال ‪ :‬بلى ‘‬ ‫وأكثر قى جزء أبي الشعثاء ‪ 0‬فقال ‪ :‬أكل جيراننا أصاب‬ ‫ولكن أطبنا هذا الأهل البيت ‪ ،‬قال ‪ :‬واسوأتاه لا تفعل ساو بيننا وبين جيراننا(‪.‬‬ ‫‪ -‬وقال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ [[ :‬كبرت ]] جدة أبي أم‬ ‫‪/‬‬ ‫الرحيل عم أبي وجدي العنبر } فأتيا أبا الشعثاء فقالا ‪ :‬أمنا لا تطيق الصوم ‪©...‬‬ ‫‪ -‬ومنهم هبيرة جد أبي سفيان محبوب بن الرحيل بن العنبر بن هبيرة ي وكان‬ ‫فاضلا تقيا © قال أبو سفيان ‪ :‬وكان الحجاج نفى جابرا وهبيرة إل عمان(“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬عنيفة ‪:‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى عنيفة ‪©... :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -8‬عياذ ( عياد ) بن أبي العيذا ‪ 3‬أبو الأشعث ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قوله ئ‬ ‫جحابر بن زيدل‬ ‫سمع‬ ‫‪:‬‬ ‫_ بن أبي العيذاء أبو الأشعث‬ ‫عياد‬ ‫‪-‬‬ ‫عياذ‬ ‫_‬ ‫‪/‬‬ ‫روى عنه حماد بن زيد(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حازم‬ ‫جرير بن‬ ‫عنه‬ ‫زيد ء روى‬ ‫جا بر بن‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬روى‬ ‫ا لا شعث‬ ‫بو‬ ‫_‬ ‫‪/‬‬ ‫أي يقول ذلك ‪ ،‬نا عبد الرحمن قال ‪ :‬سحل أبي عنه فقال ‪:‬‬ ‫وحماد بن زيد » سمعت‬ ‫حماد بن زيد ليس بالمشهو ر ‪. (8‬‬ ‫شيخ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه ص‪. 88 & 17‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫ف الأصل ‪ :‬كانت ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه&‘ ص‪. 17-27‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه صر‪.:67‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪ ©60‬صر‪ . )61(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية‬ ‫(‪)5‬‬ ‫والسياسية‪ .‬ص‪. 02‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫(‪ ` )6‬لعله وعباد بن أبي الغيث ( أبو الأشعث ) شخص واحد ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،70‬ص‪ )38‬رقم ‪ /473‬م أ ‪ .‬القشبري ‪ :‬الك والأسماء‪٬‬‏ ج‪ ،10‬صل‪99‬ء رقم‬ ‫‪:‬‬ ‫=‪.-‬‬ ‫دفوح حدو‪9‬صط >‪9‬ح>< ‪9‬ح ‪=-‬‬ ‫دوحے‬ ‫دو ے‬ ‫دظقحے‬ ‫‪ 8‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )8‬ابن أبي حاتم ‪:‬الجرح والتعديل ج‪ ،90‬ص‪233‬ء‪ 0‬رقم ‪ /1641‬م !‬ ‫کے صو حصظ‬ ‫صوص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪144‬‬ ‫}‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ 19-‬عياش بن عمرو العامري ‪:‬‬ ‫‪ -‬عياش بن عمرو العامري ‪ :‬من أهل الكوفة ‪ .‬يروي عن جابر بن زيد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫و‪ “...‬روى عنه الثوري( ‪(1‬‬ ‫‪ -0‬غطريف ( الغطريف ) اليماني ‪ ،‬العماني } أبو هارون ‪:‬‬ ‫أبو هارون ‪ :‬يماني ‪ 0‬روى عن جابر بن زيد ث روى عنه‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫الك‬ ‫‪ -‬والغطريف أبوهارون العماني ‪ :‬روى عن أبي الشعثاء جابر بن زيد ‪ 0‬روى‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عنه الحكم ب ‪.‬ن‪ .‬أبان(‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬غطريف ‪ :‬يروي عن جابر بن زيد ‪ 3‬بصري( ؛‬ ‫‪ 1‬غطريف بن عبد الرحم‪: (.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيدإلى غطريف بن عبد الرحمن ‪. :‬‬ ‫‪<<< 29 29‬‬ ‫‪ -2‬غيلان بن جرير ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال ‪ :‬ثنا ابن علية عن أيوب عن غيلان بن جرير قال ‪:‬‬ ‫كنت أنا وحكم بن البرند فأتاه رجل فقال ‪ :‬إني وضعت يدي من امرأ موضعا فلم‬ ‫أرفعها حيت أجنبت ‪ ،‬فقلنا ‪ :‬ما لنا بما علم & فانطلقوا إلى علي بن عبد الله البارقي ©‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ ،392‬رقم ‪ /23101‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل؛ ج‪ 705‬ص‪8‬كا رقم ‪ /633‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ 703‬ص‪3110‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رقم ‪ /005‬م أ ‪ .‬القشيري ‪ :‬الكي والأسماء ج‪ ،10‬ص‪ )298‬رقم ‪ /6163‬مأ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪700‬‬ ‫ص‪313-413‬ء رقم ‪ /73201‬مأ ‪ .‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 434-534)0‬رقم ‪ /668‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‪ ،‬ج‪ ،60‬صل‪ /953‬م! ‪ .‬الحموي ‪ :‬معجم البلدانش ج‪ ،40‬ص‪ /151‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬البرديحي ‪ :‬الأسماء المفردة ج‪ ،10‬ص‪ 0310‬رقم ‪ /272‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬لعله والسابق شخص واحد ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪ 608‬ص‪ . )01(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والسياسية ‘ ص‪12‬‬ ‫<<<‬ ‫>دوحے کھے دم‬ ‫وح وح‬ ‫ے کوے دوے‬ ‫دو‬ ‫<>‪9‬حص وح صو صظ‬ ‫ح<‪=9‬ط‬ ‫مح‬ ‫حےص>‪9‬‬ ‫دو‬ ‫<‪9‬وط <‪9‬ح <‪9‬وط <‪9‬ط دوص‬ ‫<د‪9‬ط دك‬ ‫<‪<9‬‬ ‫تجحد << =‬ ‫ل‪--- --0--0--9-<9-0<-9--9-<-9-:-9-<9-:9-:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪541‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫فانتهينا إليه فسألناه فقال ‪ :‬ما لي يمذا علم © فبينما نحن كذلك إذا نحن بابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫فقلت ‪:‬ذلك أبو الشعثاء وائته فاسأله } ش ارجع إلينا فأخبرنا ‪ 3‬فأتاه فسأله } ش رجع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬فظننا أنه أمره بده( «‬ ‫قي وجهه البشر فقال ‪ :‬إنه استكتم‬ ‫إلينا عرف‬ ‫‪ -3‬فرقد السبخي { أبو يعقوب ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ث‪.‬نا حماد بن زيد قال ثنا فرقد السبخي قال ثنا جابر بن زيد ‪ ::‬أنه سمع‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مثل حديث علي عن البي ق‬ ‫دت عن عبد لله عن البى ‪%‬‬ ‫‪ -‬فرقد السبخي ‪:‬ومنهم المعرض عن الفاني الوبي المقبل على الآتي البهي أبو‬ ‫مسروقا‬ ‫‪,‬‬ ‫يعقوب فرقد السبخي ‪ .. .‬أسند فرقد السبخي عن أنس بن مالك رضي الله تعالى‬ ‫‪,‬‬ ‫راشد _ ووهب‬ ‫بن‬ ‫إلا وهب‬ ‫وجابر بن زيد أبي الشعثاء ‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫وسمع من‬ ‫وفرقد غير محتج بحدينهما وتفردهم() ‪.‬‬ ‫عنه }‬ ‫‪,‬‬ ‫بن عمرو العبدي( ‪:‬‬ ‫‪ 4-‬القاسم‬ ‫عمرو ليدي ‪ :‬ز‬ ‫‪ -‬القاسم بن عمرو العبدي ‪ :‬روى عن ‪ ...‬وجابر بن زيد » روى عنه‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫و ‏‪. ٠‬‬ ‫التيمي‬ ‫سليمان‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 5-‬القاسم بن الفضل الحدان ( الأزدي البصري ‪ ،‬أبو المغيرة )‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬قال [[ حيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا مسلم بإنبراهيم قال حدثنا‬ ‫‪.‬‬ ‫القاسم بانلفضل الحدان قال ‪:‬رأيت جابر بن زيد أبيض الرأس واللحية‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،30‬صل‪ )931‬رقم‪ /63821‬مأ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ 508‬ص‪ /192‬جف ‪8‬‬ ‫ج‪ ،70‬صر‪ )552‬رقم ‪ /498‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الطحاوي ‪ :‬شرح معان الآثار؛ ج‪ ،40‬صر‪ /722-822‬م! ‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياءك ج‪ .30‬ص‪ /44-84‬م أ ‪ .‬وقد ذكر أبو نعيم جملة ممن رووا عن فرقد مسائل في‬ ‫الزهد والرقائق ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬وهو غير ‪ :‬القاسم بن عمرو بن محمد العنقزي مولى لقريش ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )5‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،70‬صر‪ )511‬رقم ‪ /166‬مأ ‪ .‬القشيري ‪ :‬المنفردات والوحدان ج‪©10‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫=‪9‬دح>=‪9‬و<۔‬ ‫د>‪9‬و‪9‬صح‬ ‫دح‬ ‫کجھے‬ ‫دقھحے‬ ‫دو ے دو ے‬ ‫ص‪842‬۔ رقم ‪ /7131‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬ابن سعد ‪:‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ /181‬م !‬ ‫>دوحے‬ ‫مے کوحص‬ ‫نوح‬ ‫><‬ ‫كح‪9‬وح دوح صوح‬ ‫"ح‪9‬ح‬ ‫حح‬‫وح‪9‬صو‬‫حركحد‪9‬‬ ‫كو‪9‬ح‬ ‫اتحد ود‬ ‫‪7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪641‬‬ ‫‪:‬‬ ‫[[‬ ‫حبيب‬ ‫بن‬ ‫}‬ ‫الربيع‬ ‫عنهم‬ ‫وسأذكر أشياخا يروي‬ ‫الشماخي ‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪-‬‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم ‪،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪ }[ ...‬و][ القاسم بن الفضر(") ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 16-‬القاسم بن مغيرة ؟؟ ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حمد‬ ‫عنه أبو عوانة مرسل وقال‬ ‫روى‬ ‫‪ -‬عبد الحميد بن أبي رباح الموصلي ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حدثنا النفيلي حدثنا عمر بن أيوب الموصلي ح عبد الحميد بن أبي رباح عن‬ ‫‪1‬‬ ‫يينتين©‬ ‫رم ب‬ ‫القاسم بن مغيرة عن جابر بن زيد ‪:‬جلااينا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قتادة بن دعامة السدوسي ( أبو الخطاب‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ قتادة بن دعامة بن قتادة بن ‪ : ....‬أبو الخطاب السدوسي البصري الضرير‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫أوعية‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫جابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫عن ‪ .. .‬وأبي الشعثاء‬ ‫الأكمه ‪ ...0‬روى‬ ‫‪:‬‬ ‫به الل قي قوهة الحفظ ‪ 0‬روى عنه أئمة الإسلام أيوب السختياني و‪..‬‬ ‫وممن يضرب‬ ‫لقدر ‪:9-‬‬ ‫بذلك ئ وكان يرى‬ ‫معروف‬ ‫بالإجماع إذا بن السماع }‪ 3‬فانه مدلس‬ ‫وهو حجة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪3 ..‬‬ ‫وعدالته وحفظه‬ ‫صدقه‬ ‫الله العفو _ ومع هذا فما توقف أحد ق‬ ‫نسأل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫أبن‬ ‫الربيع‬ ‫عنهم‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم ©‬ ‫‪ [ ..‬و] قتادة‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ترجمة عبد الحميد بأنبي رباح الموصلي‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ 84‬رقم ‪ /0661‬م أ‬ ‫(‪ )3‬الني‪ :‬سير أعلام النبلايه ج‪ ،40‬ص[‪ \84-284‬رقم ‪ ،481‬ج‪ ،50‬ص‪ 962-1720‬رقم ‪ /231‬م! ‪.‬اببنن أ‬ ‫حاتم ‪:‬الجرح ولتعديلش ج‪ 20&8‬ص‪ 494‬رقم ‪ /2302‬مأ ‪.‬ابن شاهين ‪:‬تاريخ أسماء الثقات ج‪ ،10‬ص‪6‬ک‪5‬‬ ‫رقم ‪ /171‬مأ ‪.‬الأصبهاني ‪:‬رجال مسلمه ج‪ 203‬ص‪ 941-051‬رقم ‪ /8731‬مأ ‪.‬أبو نعيم ‪:‬حلية الأولياي‬ ‫ج‪ .30‬ص‪ /09‬م‪ .‬ابن ماكولا‪ :‬الإكمال ج‪ ،50‬ص‪ /585‬ما‪ .‬النووي ‪:‬تمذيب الأسماء‪٬‬‏ ج‪ ،10‬ص‪8410‬‬ ‫‪ 894‬وو‪ ,4‬رقم‬ ‫رقم ‪ /89‬مأ‪ .‬للزي ‪ :‬تمنيب الكمالك ج‪ .408‬صر‪ 434-534‬رقم ‪ .6683‬ج‪.32‬‬ ‫‪ /8‬مأ ‪.‬ابن ححر ‪:‬تمذيب لتهذيب" ج‪ 206‬ص‪ 43‬رقم ‪ 160‬ج‪ &80‬ص‪ 513-813‬رقم ‪ /736‬م! ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪:‬السير‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫دفھے وح کھے کھے صد ‪:‬‬ ‫کقھے‬ ‫کفھے‬ ‫کفھے کھے‬ ‫صوح صوح‬ ‫‪ 1‬وص کوحے‬ ‫‪/‬‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دظو ص‬ ‫کوے دو ص‬ ‫دوصظ دوےظ‬ ‫کد‪9‬وصظ صو دےوصظ‬ ‫تقحص وص صوص‬ ‫‪0- -0-<=9<-9< :‬‬ ‫‪741‬‬ ‫المتقدمة‬ ‫‪ -8‬قنبر } أبو سفيان ‪:‬‬ ‫‪ -‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬كان أبو سفيان قنبر شيخا كبيرا‬ ‫أحذ وجلد أربعمائة سوط على أن يدل على أحد من المسلمين فلم يفعل ‪ ،‬قال جابر بن‬ ‫‪/‬‬ ‫زيد ‪ :‬وكنت قريبا منه وما كنت أنتظر إلا أن يقول هذا هو } فعصمه الله‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -9‬كعب بن سوار ‪:‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ -‬قال‬ ‫الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع‬ ‫‪/‬‬ ‫أين حبيب]]‬ ‫ويروون عن جابر [[بن زيد]] ‪ 3‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم منهم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪[[...‬و]] كعب بن سوار‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -0‬مالك ( بجهول ) ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر (ث‪ : 0‬امسحوا‬ ‫‪ -‬وقد تراءى الناس الهلال فقال مالك" ‪ :‬رأيه ‪ .‬فقال‬ ‫على حاجبيه ‪ 3‬فمسحوا فأعاد النظر فقال ‪ :‬ما رأيت هلال(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مالك بن أسيد ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫د الى مالك بن أسيد ‪(5) }. .‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زي‬ ‫‪/‬‬ ‫مالك بن دينار ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في ثقات التابعين ‪ 0‬ومن‬ ‫‪ -‬مالك بن دينار ‪ :‬علم العلماء الأبرار ) معدود‬ ‫‪/‬‬ ‫أعيان كتبة المصاحف & ‪ ...‬وثقه النسائي وغيره ‪ ،‬واستشهد به البخاري } وحديثه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دينار يقول‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫القيسي سمعت‬ ‫رياح بن عمرو‬ ‫قال‬ ‫الحسن ‪....‬‬ ‫درجحة‬ ‫ق‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه& صر‪. 568‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه& ص‪. 111‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ 7‬ولكن لا أعرف من مالك هذا ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الخراسايي ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 423‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫جحابر بن زيد وأثره ق‬ ‫ر‪ 0‬ا‪ 3‬ص‪ .(0 1 (62‬ر‪ 1 5‬ص‪ . (0 1 (53‬سامي صقر ‪ :‬الإمام‬ ‫جحابر ‪ :‬رسائل‬ ‫الإمام‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الحياة الفكرية والسياسيةء ص‪. 02‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫>=‬ ‫ك>‪9‬صط >‪9> =9‬ح‬ ‫حوصط‬ ‫ح‪9‬حصط‬ ‫كوحظ‬ ‫‪9‬ے دو حےوصطظ‬ ‫د‪9‬وح ص تصوم‬ ‫حدو صط د‪9‬ص‬ ‫دوص‬ ‫صوص صوص صوص دوح صظدوصط‬ ‫اتهےد ص‬ ‫[=‬ ‫انو =‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪841‬‬ ‫‪92 92‬‬ ‫== = <‬ ‫دخل علئ جابر بن زيد وأنا أكتب فقال ‪ :‬يا مالك مالك عمل إلا هذا ‪ ،‬تنقل‬ ‫كتاب الله © هذا والله الكسب الحلال‪“‘٫‬‏ ‪.‬‬ ‫‪ -3‬مالك بن طلحة البصري‬ ‫=< << <<<‬ ‫‪ -‬مالك بن طلحة البصري‪ :‬يروي عن جابر بن زيد و‪ ....‬روى عنه‬ ‫‪<<--‬‬ ‫النضر بن شمير ‪.‬‬ ‫‪ -4‬مثى ( المثن ) بن سعد ويقال‪ :‬بن سعيد الطائي ‪ -‬بياع الطنافس ©‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو غفار‬ ‫ويقال بن سعيد الطا‬ ‫بن سعد‬ ‫_ آ‬ ‫ئي ‪ :‬أبو غفار البصري ‪ 0‬روى عن أبي‬ ‫الشعثاء جابر‬ ‫بن زيد و‪ ...‬روى عنه أبو أسامة حماد بن أسامة و‪ ،...‬عن يحيى بن‬ ‫معين ‪ :‬مشهور‪ ،‬وقال عمرو بن علي‪ :‬ليس به بأسس وقال أبو حاتم‪ :‬صالح الحديث©‬ ‫(‪)3‬‬ ‫له ‪..‬‬ ‫روى‬ ‫‪ ... -‬حدثنا عيسى بن يونس قال حدثنا المثن بن سعيد أبو [ في الأصل ‪ :‬بن‬ ‫خطأً] غفار بياع الطنافس قال ‪ :‬سمعت أبا الشعثاء جابر بن زيد يقول ‪ :‬سمعت ابن‬ ‫الله‬ ‫‪ 0‬قل لقيت من هو أعلم برسول‬ ‫‪ :‬أستغقر الله وأتوب إليه من الصرف‬ ‫عباس يقول‬ ‫(‬ ‫‏‪ ٤‬ل يرو هذا الحديث عن أبي غفار إلا عيس‬ ‫مي فأخبرني أنه حرام‬ ‫(‪ )1‬الذي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،50‬ص‪ 263-4630‬رقم ‪ /461‬م أ ‪ .‬مصنف عبد الرزاق‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪©311‬‬ ‫رقم ‪ /82541‬م أ ‪ .‬سنن سعيد بن منصور ج‪ ،20‬ص‪ )073‬رقم ‪ /311‬مأ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء‬ ‫ج‪ 306‬ص‪ /88‬م أ‪ .‬البيهقي‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ }©60‬صر‪ \71‬رقم ‪ /75801‬م أ‪ .‬ابن قدامة‪ :‬المغ‪ ،‬ج‪&50‬‬ ‫ص‪ /962‬حف‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،&70‬ص‪ )264‬رقم ‪ /04901‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪٬‬‏ ج‪0 ،70‬ص‪ 703‬رقم‬ ‫‪ /4‬مأ ‪.‬‬ ‫للزي ‪ :‬تمذيب الكمالك ج‪ 723‬ص‪ 9910‬رقم ‪ /1775‬م‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪806‬‬ ‫()‬ ‫ص‪ ،523‬رقم ‪ /8941‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،01‬ص‪ ،13‬رقم ‪ /65‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الطيراتي ‪ :‬للعحم الأوسط‘ ج‪ ،20‬ص‪ {371‬رقم ‪ /0261‬م أ ‪.‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫صوح دوے دوے کوے کوے دھے دو‬ ‫کدفوحے وح صوح دوحصط‬ ‫ف ص کوے‬ ‫ص<{ ا‬ ‫>وے‬ ‫دو ص‬ ‫<‪9‬وط دوص‬ ‫<‪9‬وط‬ ‫<=‪9‬ط <=‪9‬ط<=‪9‬وط‬ ‫‪9- 9-‬‬ ‫توحد =‬ ‫==‬ ‫‪,‬‬ ‫ح=ححح‬ ‫ح‬ ‫=‬ ‫>=ح‬ ‫‪941‬‬ ‫المقدمة‬ ‫>ح=ح=ح=ح‬ ‫ح =ح=‬ ‫تح‬ ‫‪ 5-‬محارب بن يزيد ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[بن حبيب]]‬ ‫‪ -‬قال الشماخي‪:‬‬ ‫ويروون عن جابر [[بن زيد]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بممإ منهم‬ ‫‪١‬‬ ‫‪[[...‬و]] محارب بن يزيد‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بن برجحان ‪:‬‬ ‫حمد‬ ‫‪-6‬‬ ‫بن‬ ‫‪ -‬محمد بن برجان ‪ ... :‬وروى عن جابر بن زيد » روى عنه و كيع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الراح(‬ ‫‪ -7‬محمد بن سواء السدوسي ‪ ،‬أبو الخطاب ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬محمد بن سواء أبو الخطاب السدوسي ‪ :‬رأى جابر بن زيد ‪ 3‬وروى‬ ‫‪:‬‬ ‫أسد ‪7‬‬ ‫عن ‪ ،...‬روى عنه المعلى بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -8‬محمد بن سيف الحدان البصري ‪ ،‬أبو رجاء ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬محمد بن سيف أبو رجاء الحداني البصري ‪ :‬روى عن ‪ ...‬وجابر بن زيد‬ ‫و‪ 0...‬روى عنه شعبة و‪ ،...‬عن يحيى بن معين أنه قال ‪ :‬أبو رجاء حمد بن سيف ثقة ©‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حمد بن سيف فقال ‪ :‬صالح الحديث(‬ ‫نا عبد الرحمن قال ‪ :‬سألت أيى عن أبي رجاء‬ ‫‪:‬‬ ‫بن طريف‬ ‫حمد‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪ -‬محمد بن طريف ‪ :‬روى عن جابر بن زيد ‪ ،‬روى عنه سلام بن مسكين ©‬ ‫‪ .‬سمعت أبي يقول ذلك ويقول ‪ :‬هو بجهول( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الشماخي ‪:‬السير‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 111‬‬ ‫(‪ )2‬ابن ‪ 7‬حاتم ‪:‬الخرح والتعديل‪ ،‬ج‪ }©70‬ص‪ ،312‬رقم ‪ /2811‬مأ ‪ .‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪700‬‬ ‫ص‪ /181‬م أ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ &30‬ص‪ /68-78‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه ص‪ )282‬رقم ‪ /1251‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 1820‬رقم ‪ /9151‬م أ ‪.‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه‘ ص‪ )392‬رقم ‪ /8851‬م! ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪٬‬‏ ج‪ ،10‬ص‪ ©2210‬رقم‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪ 0‬مأ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ &70‬صل‪ &993‬رقم ‪ /98501‬م أ ‪.‬‬ ‫>=ه ك‬ ‫>‪9‬وصح وح ود‬ ‫كحوجحص وح دوحے‬ ‫حو‪9‬صط‬ ‫كحو‪9‬ح حوحص‬ ‫كحوحص‬ ‫‪9‬‬ ‫حےوحص‬ ‫وح > ‪>::‬‬ ‫حدو صط‬ ‫حد‪9‬صظ ک‪9‬د”‬ ‫ح‪ 9‬حص صو صط‬ ‫حوصظ وص کوے‬ ‫دو صظ‬ ‫ص‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪150‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪ -‬محمد بن طريف عن سعيد بن المسيب ومحمد بنطريف عن جابر بن زيد ‪:‬‬ ‫جهولان ‪ ،‬انتهى ‪ .‬ذكرهما ابن حبان في الثقات فقال في الأول ‪ :‬روى عنه ابن جابر بن‬ ‫أبي سلمة ‪ ،‬وقال في الثاني ‪ :‬روى عنه سلام بن مسكين } وي الرواة شيخ ثالث يقال‬ ‫فيه ‪ :‬محمد بن طريف روى مبشر عن إسماعيل بن رواه البغدادي بن الحكم بن موسى‬ ‫‪292‬‬ ‫عنه ‪ ،‬وقال البخاري في ترجمة محمد بن مطرف المديني ‪ :‬نزيل عسقلان الذي يك أبا‬ ‫غسان المخرج له في الصحيح & فقال لي إسحاق أخبرنا عيسى بن يونس عن محمد بن‬ ‫رف أصح ‪ ،‬وكذا ذكر ابن‬ ‫ممدطبن‬‫زيفيعند بنأسلم ‪ ،‬ثم قال البخاري ‪ :‬ومح‬ ‫طر‬ ‫<< ‪29‬‬ ‫عساكر في شيخ مبشر بن إسماعيز(" ‪.‬‬ ‫‪ ... -‬محمد بن طريف بن عاصم ‪ :‬شيخ للنقاش يدلسه ويقول ‪ :‬ثنا‬ ‫‪1‬‬ ‫<‬ ‫محمد بن عاصم وتارة يقول ‪ :‬ثنا محمد بن يوسف ومحمد بن نبهان ‪ 0‬وهو محمد بن‬ ‫يوسف بن يعقوب الرازي ياق(“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بن عبد العزيز الجرمي الراسبي ئ أبو روح‬ ‫حمد‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -‬محمد بن عبد العزيز أبو روح الراسبي البصري الخرمي ‪ :‬ويقال إنمما‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫اثنان ‪ .‬روى عن ‪ ...‬وأبي الشعثاء جابر بن زيد و‪ 0 ...‬روى عنه حجاج بن أرطاة‬ ‫‪2‬‬ ‫ومات قبله و‪ ...‬عن ابن معين ‪ :‬محمد بن عبد العزيز الخرمي ثقة ء وذكره ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫حبان في الثقات ؛ قلت ‪ :‬وقال ‪ :‬الجرمي لا أحسبه كان حافظا & وذكر الخطيب‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫في الموضح أن البخاري فرق بين الخرمي والراسبي & ثم ذكر محمد بن عبد العزيز‬ ‫<‬ ‫يقال‬ ‫الكوفي سمع من مغيرة بن مقسم سمع منه شبابة © قال الخطيب ‪ :‬الثلائة واحد‬ ‫‪:‬‬ ‫أبا سعيد وأبا روح ‪ 0‬والله تعال أعلر(ة© ‪.‬‬ ‫له الراسبي والجرمي والتيمي ئ ويك‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬ابن حجر ‪ :‬لسان لليزانه ج‪ ،50‬ص‪ 012‬رقم ‪ /727-827‬ما‪ .‬الني‪ :‬ميزان الاعتدال في نقد الرجال‪،‬‬ ‫ج‪ ،60‬ص‪ 3910‬رقم ‪ /8177 -7177‬ما ‪ .‬للغيي في الضعفاء ج‪ 203‬ص‪49‬كء رقم ‪ /5465-6465‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬النهمي ‪ :‬للغي في الضعفاءض ج‪ ©20‬ص‪49‬كا رقم ‪ /7465‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب ج‪ 9 :‬ص‪ 972 :‬رقم ‪ /815‬م‪ .‬القشيري ‪ :‬الكن والأسماءء ج‪©10‬‬ ‫ص‪213‬ء رقم ‪ /2011‬م! ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلض ج‪ ،80‬صر‪ ،70‬رقم ‪ /72‬م؟‪ .‬الخطيب‬ ‫البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريقك ج‪ ،10‬ص‪ /54 24‬مأ‪ .‬للزي ‪:‬تهذيب الكمال© ج‪4‬ن‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫کدھے کوے وح کھے دوے کھے صم‪.‬‬ ‫وح‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫>‪ 4‬ص=قح کوحصطظ‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‪5‬ه‬ ‫صوح‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫دو حصظدو صظ‬ ‫حدو صظ‬ ‫صطظ‬ ‫‪9299‬ح _<‬ ‫کد‬ ‫ح‬ ‫=‬ ‫= =‪7‬ح‬‫ح ==‬ ‫نوح‬ ‫=<<<‬ ‫‪151‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬مختار ( المختار ) بن يزيدك ويقال‪ :‬بن عمرو الأزدي‬ ‫البصري‪ ،‬أبو عمرو ‪:‬‬ ‫‪ -‬مختار بن عمرو أبو عمرو الأزدي ‪ :‬بصري ‪ ،‬روى عن جابر بن زيد‬ ‫روى عنه وكيع و‪ ،...‬قال [[ عبد الله بن أحمد ]] ‪ :‬سألت أى عن المختار بن‬ ‫عمرو فقال ‪ :‬هو بصري ما أرى به بأسا يروي عن جابر بن زيد" ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ حدثنا أبو بكر قال ثنا وكيع عن المختار أبي عمرو عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬لا يزاحم على اليم )‬ ‫‪ -‬حدثنا يعقوب بن حميد قال ثنا وكيع عن ابن المختار قال ‪ :‬إنه سأل‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد عن الاستلام‪ ،‬فقال ‪ :‬لا تزاحم عليه‪ ،‬وان وجدت خلوة فاستلمه وإلا‬ ‫إسناده حس‪.(.‬‬ ‫فامض‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -2‬مرند ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا وكيع عن أبي هلال عن مرثد قال ‪ :‬صليت خلف جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫شماله(‪. )4‬‬ ‫فسلم تسليمة أولها عن يمينه وآخرها عن‬ ‫‪:‬‬ ‫التميمي ‪ 3‬أبو بلال‬ ‫بن حدير‬ ‫مرداس‬ ‫‪- 3‬‬ ‫الله ‪ . -‬وبلغنا‬ ‫رحمه‬ ‫التميمي ‪-‬‬ ‫حدير‬ ‫المرداس بن‬ ‫المسلمين‬ ‫سيد‬ ‫خروج‬ ‫‪_-‬‬ ‫أن هؤلاء كانوا يخرجون بأمر إمامهم في دينهم جابر بن زيد العماني ‪ -‬رحمه الله ‪-‬‬ ‫‪`١‬‬ ‫ص‪ 434-534‬رقم ‪ 6683‬ج‪ 623‬ص‪ ]31-41‬رقم ‪ /0245‬م أ ‪ .‬الذي ‪ :‬ميزان الاعتدال في نقد الرجال‬ ‫ج‪ 603‬ص‪ 932-0420‬رقم ‪ /4887‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلك ج‪ ،80‬ص‪ ،113‬رقم ‪ /7341‬ما‪ .‬أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة‬ ‫الرحال ج‪ ،20‬ص‪20‬ك‘ رقم ‪ /2133‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير؛ ج‪ ©70‬صر‪ &683‬رقم ‪ /8761‬م أ ‪.‬‬ ‫القشيري ‪ :‬الكى والأسماء‪٬‬‏ ج‪ ،10‬ص‪86‬كء رقم ‪ /8032‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ {271‬رقم ‪ /36131‬م أ ‪.‬‬ ‫الفاكهي ‪ :‬أخبار مكة ج‪ ،©10‬ص‪ ،)131‬رقم ‪ /431‬م أ ‪.‬‬ ‫)‪(3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪00‬ك‘ رقم ‪ /79411-89411‬م أ‬ ‫س‪ .-‬ز‬ ‫>‪9‬صح >‪=> =9‬‬ ‫><‪9‬حص‬ ‫دو‪9‬وح د‪9‬صح‬ ‫حد‪9‬ص وص حدفوحے‬ ‫فص‬ ‫<<<==‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪152‬‬ ‫ويحبون ستره عن الحرب لئلا تموت دعوتهم وليكون ردا لهم وظهيرا لهم ‪.0‬‬ ‫‪ -4‬مزيد بن هلال العتكي(“ } ويقال‪ :‬هلال بن مزيد ‪:‬‬ ‫‪ -‬مزيد بن هلال العتكي } وقد قيل هلال بن مزيد ‪ :‬يروي عن جابر بن‬ ‫<<<‬ ‫زيد » روى عنه همام بن يحيث‪.‬‬ ‫مزيدة بن هلال الضيم( ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مزيدة بن هلال الضبي‪ :‬روى عن جابر بن زيك روى عنه همام بن يو(‪.‬‬ ‫المستمر ( بن الريان الإيادي الزهراني البصري أبو عبد الله ) ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫;‬ ‫<<<‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى عن المستمر قال ‪ :‬رأيت جابر بن‬ ‫;‬ ‫زيد أبيض اللحية(‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪:‬‬ ‫مسلم بن أبي كريمة التميمي ز أبو عبيدة("‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<<‬ ‫مسلم بن أبي كريمة البصري ) وعن‬ ‫عن أبي عبيدة‬ ‫‪ ... -‬والربيع أخذه‬ ‫‪:‬‬ ‫ضمام بن السائب ‪ [[ ،‬وعن أبي الحر علي بن الحصين ]] وهو ممن استشهد عند‬ ‫;‬ ‫عبد الله بن يجى طالب الحق } وهؤلاء أخذوا عن جابر بن زيد ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 96-070‬ص‪5‬كا ‪. 581‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬لعله والآي ( مزيدة بن هلال الضبي ) شخص واحد ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،©70‬ص‪91‬كا& رقم ‪ /36211‬مأ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪800‬‬ ‫صر‪ )634‬رقم ‪ /2991‬مأ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪ .‬ج‪ ،80‬ص‪8‬ك‘ رقم ‪ /6312‬م! ‪ .‬ابن ماكولا ‪:‬‬ ‫الإكمال‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ /971‬م أ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال ج‪ 4 :‬ص‪ 434-534 :‬رقم ‪ /668‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬لعله والسابق ( مزيد بن هلال العتكي ) شخص واحد ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪ ،80‬ص‪ .293‬رقم ‪ /7971‬م أ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،50‬صر‪ ،)681‬رقم ‪ /75052‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬هكذا تذكره المصادر الإباضية‪ ،‬أما غيرها فييدو أنما مضطربة فيه وقد جزم البعض أنما تقصده هو دون‬ ‫غيره ‪ .‬انظر ‪ :‬البوسعيدي ‪ :‬رواية الحديث عند الإباضيةء ص[‪. 5‬‬ ‫في الأصل ‪ :‬وعن ضمام بن السائب عن أبي الحر عن ابن الحصين ‪ .‬والصواب ما أثبتناه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬للصنفث ج‪ &10‬ص‪. 341‬‬ ‫‪3 3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الل‬ ‫‪/‬‬ ‫ے"‪٦‬ومجا‏‬ ‫دو دےو‬ ‫ص ص دو ے‬ ‫وح صوص صن صط‬ ‫صط‬ ‫صو‬ ‫جو ح ص ‪ =3‬صوح کو‪ 9‬ص‬ ‫نو‬ ‫‪/‬‬ ‫‪351‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -‬ويقال إن جعفر [[ ابن السماك ]] حمل عن جابر أكثر مما حمل أبو‬ ‫‪-::- 0- ---‬‬ ‫عبيدة عنه("‪.‬‬ ‫‪ -‬جعفر بن السماك ‪ ،... :‬وكان ما حفظ عنه أبو عبيدة أكثر مما‬ ‫كريمة ‪ -‬رحمه ا له ‪ -‬كبير تلامذة جابر وممن حسنت أخباره ولمخابر تعلم ‪/‬‬ ‫حفظ عن جابر ‪.2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬منهم [[ أي الطبقة الثالثة‪001-051 :‬ه]] أبو عبيدة مسلم بن أبي‬ ‫‪/‬‬ ‫العلوم وعلمها © ورتب الأحاديث وأحكمها ‪ 0...‬كام عالما مع الزهد في الدنيا‬ ‫والتواضع مع نيل الدرجات العليا( ‪.‬‬ ‫‪ [[ -‬قال عبد الله بن أحمد ‪ ]] :‬سألت يحيى قلت ‪ :‬معتمر عن أبي عبيدة‬ ‫عن عمارة بن حيان عن جابر بن زيد ؛ من هذا عمارة بن حيان ؟ قال ‪ :‬رجل‬ ‫‪:‬‬ ‫روى عنه أبو عبيدة ‪ 0‬هذا من أصحاب جابر بن زيد ‪ 0‬وقد حدث أبو عبيدة عن‬ ‫صالح الدهان ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سمعت يحيى يقول ‪ :‬أبو عبيدة لم يسمع من جابر بن زيد ‪ ،‬عن رجل عنه(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ [[ -‬قال عبد الله بن أحمد ‪ ]] :‬قلت ليحجى ‪ :‬شيخ حدث عنه معتمر يقال‬ ‫‪/‬‬ ‫له أبو عبيدة عن ضمام عن جابر بن زيد كره أن يأكل متكما ث من أبو عبيدة‬ ‫هذا ؟ قال ‪ :‬رجل روى عنه معتمر ليس به بأس يقال له ‪ :‬عبد الله بن القاسم ‏‪٤‬‬ ‫قلت ‪ :‬من حدث عنه غير المعتمر ؟ قال ‪ :‬البصريون يحدثون به عنه » قلت ليجى ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فضمام هذا الذي روى عنه أبو عبيدة من هو قال شيخ روى عن جابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫روى عنه أبو عبيدة هذا ‪ 0‬وروى عنه معمر يعني ضماما ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ }{96-07‬ص‪ . 311‬الكندي ‪ :‬الصنف ج‪ ،11‬صر‪. 77‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الدرجين ‪ :‬الطبقات" ج‪ ،20‬ص‪. 232‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدرجي" ‪ :‬الطبقات ج‪ 205‬ص‪ . 832‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ 100‬ص‪. 87‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬أحمد ين حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجالك ج‪ ،30‬ص‪21‬ء رقم ‪ /4293‬م أ ‪.‬‬ ‫=‬ ‫دو ے کھے دھے وص دوح‬ ‫۔دوحصط صوص صوص صو ے دھے‬ ‫[ے حوحصط‬ ‫صوح >‪ .‬تصوم‬ ‫حدود‬ ‫صظوص‬ ‫حظو ص‬ ‫صوص حو ص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫د صظ‬ ‫حکوص‬ ‫‪ 9‬ط‬ ‫ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪154‬‬ ‫<= ‪92929229229222‬‬ ‫}‬ ‫الله بن قاسم ‪ .‬يقال له‬ ‫سألت أيي عن أبي عبيدة هذا {‪ 0‬قال ‪ :‬اسمه عبد‬ ‫كورين'" ‪. .0‬‬ ‫ابن معين ‪ :‬لم يسمع منه ‪ ،‬بل هو عن‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫رجل عنه ‪ ،‬وسئل عن أبي عبيدة من هو ؟ فقال ‪ :‬شيخ‬ ‫ولقبه‬ ‫البصري‬ ‫جى قال حدثنا معتمر بن سليمان عن أي عبيدة‬ ‫‪ -‬حدثنا‬ ‫كوريز عن ضمام عن جابر بن زيد في الرجل يقتل الصيد ‪ ،‬قال ‪ :‬أما يقرأ القرآن ؟‬ ‫إنما يحكم في العمد ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا قد روى عنه معتمر(‬ ‫قال يجى ‪ :‬ضمام‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد قوله &‬ ‫الدهان عن‬ ‫صالح‬ ‫القاسم أبو عبيدة عن‬ ‫الله بن‬ ‫‪ -‬عبد‬ ‫الكناني سمع عبد‬ ‫حفص‬ ‫روى عنه معتمر ‪ 0‬وقال محمد بن عق ‪:‬بة حدثنا عبد الله بن‬ ‫‪:‬‬ ‫الله بن القاسم سمعت ابنة أبي بكرة أن أبا بكرة ‪ :‬نمى عن الحجامة يوم الثلاثاء ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ويقول ‪:‬لا تميجوا الدم يوم توبيغه ‘ ويروي عنه ضمام عن جابر بن زيد © وعن‬ ‫‪:‬‬ ‫عزرة ‪ .‬بن حيان عن جابر بن زيد قوله( ث ‪.‬‬ ‫‪-‬الربيع عن عباس بنالحارث أن أبا عبيدة سال أبا الشعثاء فقال ‪:‬إن لي‬ ‫كثير ] فتحضر الزكاة [ في كل النسخ ‪:‬‬ ‫مالا كثيرا [ في كل النسخ ‪:‬مال‬ ‫الركوة ] ولي دين على الناس منهم الغي [ في كل النسخ ‪:‬الحي ] ومنهم الفقير‬ ‫قال ‪ :‬يا عبد الله إذا كان وقت الزكاة فما كان على من لا تقدر على الأخذ عليه‬ ‫(‪ )1‬أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال‪ ،‬ج‪ ©30‬ص‪ ،11‬رقم ‪ /3293 22930‬م أ ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬الإكمال‬ ‫باب كورين وكردين‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ /141‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬العلائي ‪ :‬جامع التحصيل‪ ،‬ج‪ ،&10‬ص‪ &313‬رقم ‪ /789‬م‪ .‬الكردي ‪ :‬تحفة التحصيل في ذكر رواة‬ ‫اللراسيلث ج‪ ©10‬ص‪ /963‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬تاريخ ابن معين (رواية الدوري)‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ &843‬رقم ‪ /3274‬م أ ‪.‬‬ ‫قال المحقق ‪ :‬في الأصل ‪ :‬غذرة ‪ ،‬والصواب ‪ :‬عزرة ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرش ج‪ &50‬ص‪ 3710‬رقم ‪ /155‬م أ ‪.‬‬ ‫‪ 12‬وص کوے‬ ‫حكم‬ ‫د"ده۔‬ ‫دمھے کجھے‬ ‫وح دھے‬ ‫دو ے دوے‬ ‫دوے‬ ‫حو ے‬ ‫دو ے‬ ‫وص‬ ‫وص دوے دوے صم‬ ‫دوے‬ ‫دوے‬ ‫حدوص‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫جوح ص ص صوص صوص‬ ‫تحج‬ ‫د‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫] غير موجودة في م ا فدعه © وما كان على ملي ] قي ت ‪:‬مسلم ] مزك [ في م‪:‬‬ ‫‪ -‬ومن خطباء الخوارج وشعرائهم وعلمائهم ‪ . .‬ومن علمائهم ‪..‬و‪.‬آبو ‪/‬‬ ‫مزكي ‪ ،‬وفي ت ‪ :‬حي ] فزكه [ في م ‪:‬فزكيه ]‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عبيدة كورين { واسمه مسلم ‪ 3‬وهو مولى لعروة بن أذينة“‪.‬‬ ‫‪ -‬وكتب [[ عبد الله بن يحيى الكندي ]] إلى [[ أبي عبيدة مسلم بن أبي ‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الأزد ‘ وإلى‬ ‫يترل ق‬ ‫له كودين ئ مولى بي تميم ئ وكان‬ ‫الذي يقال‬ ‫[[‬ ‫كريمة‬ ‫‪,‬‬ ‫غيره من الإباضية بالبصرة يشاورهم في الخروج ‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ( -8‬مسلم بن صبيح الحمداني الكوفي ) ‪ ،‬أبو الضحى ؟؟ ‪:‬‬ ‫سَألت» © فتتعلق الحارية بأبيها فتقول ‪:‬بأي ذنب قتلت } فلا يكون له عذر ‪ ،‬قاله ‪,‬‬ ‫وأبو الضحى عن جابر بن زيد وأبي صالح «وإذا الْمَوعودَة‬ ‫_ وقرأ الضحاك‬ ‫‪:‬‬ ‫ابين عباس وكان يقرأ ‪« :‬وإذا الْمَوعودَة سألت » ‪ 3‬وكذلك هو في مصحف أبي(‪.‬‬ ‫مطر ( بن طهمان ) الوراق ( أو الناسخ ‪ 3‬أبو رجاء‬ ‫‪9‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الخراساني ( ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو محمد بن حيان قال ثنا محمد بن الحسن بن علي بن بحر قال ثنا أبو‬ ‫لبأكنر أبنتصنداقفع قبادلرهثمأناميعلةى بينتيمخأاولدمقسالكي ثننا أشحعمببة اطعلينرمن حاجلةورابقعدعجنحاجةبارلابنسلزياد ق‪.‬ال ‪, :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حححححححح<‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثارش ص‪ &86‬رقم ‪ / 462‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الخاحظ ‪ :‬البيان والتبيين ذكر بعض خطباء الخارج وعلمائهم وشعرائهم؛ ج‪ 30&0‬ص‪. 431‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬في طبعة مؤسسسة عز الدين ( مج‪ ،70‬ج‪ 020‬ص‪: ) 79‬إلى أبي عبيدة ومسلمة بن أبي كرية ‪.‬وفي طبعة‬ ‫‪,‬‬ ‫دار الفكر المعتمد عليها ‪:‬إلى عبيدة بن مسلم بن أبي كريمة ‪.‬وكذلك في كتاب مختار الأغاني لابن منظور‬ ‫باب عبد الله بن جى‪ ،‬ج‪ &80‬ص‪. 132‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الأصفهان ‪ :‬الأغايي‪ ،‬خبر عبد الله بن يجى وخروجه ومقتلهء ج‪ 325‬ص‪ /232‬دار الفكر ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ ،91‬ص‪ /332-432‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫أبو نعيم ‪:‬حلية الأولياء ج‪ 300‬ص‪ /98-09‬م أ‬ ‫==<<‪.‬‬ ‫>=‬ ‫وح‬ ‫>‪=9‬‬ ‫ك>وصط >‪9‬صط‬ ‫قح‬ ‫د‪9‬حص وص‬ ‫فکے د‪9‬ح"‬ ‫صر ت‬ ‫ص رو ے‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫دوصظ‬ ‫صو ص‬ ‫دط‪ 9‬حص‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫فے صوص کوصط وص صوحصطدو ص‬ ‫‪51‬‬ ‫‪١‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪156‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬حدثني عمرو بن علي قال ثنا سعيد بن عامر قال همام [[ بن يجى ]] عن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رجل‬ ‫جابر بن زيد رجل أهل البصرة ‪ 0‬فلما ظهر الحسن جحا‬ ‫كان‬ ‫مطر ‏‪ ١‬لوراق ‪:‬‬ ‫كأنما كان في الآخرة } فهو يخبر عما رأى وعار‪. "«.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬أبو نوح صالح الدهان ‪ :‬عن ‪ :-‬يروي عن ‪ -‬جابر بن زيد © روى عنه‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مطر الوراق“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0-‬روف بن سعيد ‪:‬‬ ‫مع‬ ‫‪:‬‬ ‫روى عنه‬ ‫سعيد ‪ :‬روى عن جابر بن زيد و‪...‬‬ ‫‪ -‬ب‬ ‫‪.‬‬ ‫يعقوب بن‬ ‫‪ -1‬مقاتل‪ ,‬برن حيان ؟؟ ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ثنا صفوان ثنا الوليد أخبريني بكير بن معروف عن‬ ‫‪ -‬حدثنا ‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مقاتل بن حيان في قول الله‪ :‬ظ ل يقدرون علوا شيء ممًا كسُوأ ‪( 4‬البقرة‪)462 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يعين به ‪ :‬نفقاتمم أنهم لا يؤجرون عليها ‪ 3‬ولا تنفعهم يوم القيامة ‪ .‬وكان مقاتل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فسر ما فسره عن رجال من التابعين منهم الضحاك بن مزاحم وجابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫‪ -3‬منصور بن المعتمر ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫_ قال أي قي حديث شعبة عن منصور بن المعتمر عن جابر بن زيد في المحرم‬ ‫‪١‬‬ ‫إذا تشققت رجلاه يداويهما بالزيت والسمن & قال أي ‪ :‬سمعه منصور بانلمعتمر‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )1‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ترجمة الحسن البصري‪ ،‬ج‪ 203‬صل‪ )982‬رقم ‪ /3052‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تهذيب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الكمال ج‪ .60‬ص‪ /501‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب ج‪ 206‬ص‪ /132‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬القشيري ‪ :‬الكى والأسماب ج‪ ،10‬ص‪ 158‬رقم ‪ /8343‬م! ‪ .‬البخاري ‪ :‬الكنض ج‪ 100‬صر‪ \77‬رقم ‪ /837‬م ! ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لتاريخ الكبيرؤ ج‪ ،50‬ص‪ ،371‬رقم ‪ /155‬مأ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬النقات‪ ،‬ج‪ ،70‬صر‪566‬ا رقم ‪ /89911‬م! ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الكندي‪ :‬يان الشرعض ج‪ .62‬ص‪ . 41‬للزي ‪ :‬تمنذيب الكمال‪ ،‬ج‪ .403‬ص‪ .434-534‬رقم ‪ /668‬م!‬ ‫‪,‬‬ ‫النهي ‪ :‬سير أعلام البلاي ج‪ ،11‬ص‪ /914‬مأ ‪ .‬ميزان الاعتدال في نقد الرحال ج‪ 305‬صر‪ /843‬م أ ‪.‬‬ ‫‏‪١1‬‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‘ ج‪ ،80‬ص‪ 223.0‬رقم ‪ /6841‬م ! ‪.‬‬ ‫غ‪,‬‬ ‫دوحص صوص دوے دوے دھے ص‬ ‫دوے‬ ‫صظ‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪:‬لتفسير‪ ،‬ج‪ ،&20‬ص‪. 915‬‬ ‫دو‬‫دو ے‬ ‫دوص‬ ‫‪9=< =‘4‬۔ دوصط‬ ‫‪:‬‬ ‫حفصه‬ ‫صوص‬ ‫دو حےدو ح صظدو صظ‬ ‫صظ‬ ‫دو‬‫دو صظ‬ ‫صو صط‬ ‫صو د صطو‪9‬وصط‬ ‫ص ک‪9‬و ص‬ ‫المقدمة‬ ‫جابر بن زز يل ‪7‬‬ ‫قال أبي‪ :‬وقال الثوري عن منصور سمعت‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫من‬ ‫‪ -4‬المهلب (مهلب ) بنأبي حبيبة البصري‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬المهلب ‪ :-‬مهلب ‪-‬بن أبي حبيبة لبصري ‪::‬روى عن أبي الشعثاء‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫روى عنه سعيد بن أبي عروبة و‪ ... .‬وقال عبد الله بن أحمد عن‬ ‫جابر بن زيد و‪،...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبيه ‪ : :‬شيخ ثقة ‪ 0‬وقال } أبو عبيد الاحري [[ عن أبي داود ‪ :‬ثقة ‪ 0‬وذكره ابن‬ ‫حبان في كتاب الثقات ‪ ،...‬قلت ‪:‬وقال ابن عدي ‪ :‬لم أر له حديثا منكرا‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -5‬موسى المعلم ( بن سروان ) ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬موسى المعلم وأراه بن سروان‪ :‬سمع جابر بن زيد قوله روى عنه وكيع و‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -6‬ميمون أبو كثير(‘ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ميمون أبو كثير ‪:‬روى عن جابر بن زيد ‪ ،‬روى عنه أبو هلال الراسبي ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بجهول( ‪. 5‬‬ ‫هو‬‫‪:‬‬ ‫_ وسممعته يقول‬ ‫أبى يقول ذلك‬ ‫سمعت‬ ‫الرحمن ‪:‬‬ ‫نا عبد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬ميمون بن فيروز ‪ ،‬أبو عبد الخالق ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبي الشعثاء جابر ‪:‬بجهول & انتهى ‪.‬وذكره‬ ‫‪ -‬ميمون أبو عبد الخالق عن‬ ‫ابن حبان في الثقات‪ ،‬وسمى أباه فيروز وقال ‪:‬روى عنه أبو هلال الراسبى“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬أحمد بن حنبل ‪:‬العلل ومعرفة الرجال ج‪ }20‬ص‪ )571‬رقم ‪ 61910‬ج‪ 303‬ص‪ )06‬رقم ‪ /1714‬م أ‬ ‫(‪ )2‬ابن حجر ‪:‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،01‬ص‪ 292‬رقم ‪ /675‬م أ ‪.‬البخاري ‪:‬التاريخالكبير؛ ج‪520 }80‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رقم ‪ /6202‬م أ ‪.‬ابن أبي حاتم ‪:‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪ )073‬رقم ‪ /9861‬م أ ‪.‬ابن حبان ‪:‬الثقات‬ ‫ج‪ ،70‬ص‪ ،115-21‬رقم ‪ } 7221‬مأ ‪.‬المزي ‪:‬تهذيب الكمال ج‪ ،40‬ص‪ {434-534‬رقم ‪6683‬‬ ‫ج‪ .92‬صر‪ )50-60‬رقم ‪ /7226‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،70‬ص‪ )592‬رقم ‪ /1621‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )4‬قال ابن حجر يي اللسان ‪:‬يحتمل أن يكون هو أبو عبد الخالق [[ ميمون بن فيروز الآتي ذكره ]] ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )5‬ابن أبي حاتم ‪:‬الجرح والتعديل‘ ج‪ ،80‬ص‪ 8320‬رقم ‪ /1701‬م! ‪.‬البخاري ‪:‬التاريخ الكبير؛ ج‪©70‬‬ ‫ص‪ .043‬رقم ‪ /4641‬م أ ‪.‬ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ &‘174‬رقم ‪ /69901‬مأ ‪.‬ابن حجر ‪:‬لسان‬ ‫ا‬ ‫الليزانك ج‪ ،&60‬ص‪ )241‬رقم ‪ /494‬م !‬ ‫(‪ )6‬ابن حجر ‪ :‬لسان لليزانك ج‪ 606‬صر‪ 241‬خ رقم ‪ /194‬ما‪ .‬ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ 705‬ص‪.274‬‬ ‫رقم‪ /40011‬م !‬ ‫‪-‬‬ ‫===<‬ ‫>=‬ ‫‪29 9‬‬ ‫>‪>9‬‬ ‫د‪9‬صط‬ ‫ك‪=9‬ط‬ ‫د‪9‬ح"‬ ‫ص قح حوم‬ ‫دو ص‬‫دحو ح‬ ‫صوح حص ‪9‬ح‬‫دو ے‬ ‫د‪ 9‬ح‬ ‫‪9‬ح‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫دو حص‬ ‫صظ‬ ‫و‬ ‫ص ے‬ ‫آت‬ ‫‪2229 < 192‬‬ ‫<<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪158‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 8-‬نافع بن عبد الله ‪:‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى نافع بن عبد الله ‪:‬‬ ‫‪ -9‬نضر بن زياد العجلي & أبو المزهاز ‪:‬‬ ‫‪ -‬نصر بن زياد أبو المزهاز العجلي ‪:‬وهو ابن زياد بن عباد ‪ 7‬روى عن ‪..‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وجابر بن زيد روى عنه عرعرة بانلبرند(‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أبو الهزهاز العجلي ‪ :‬واسمه نصر بن زياد بن عباد ‪ ،‬وكان قليل الحديث‬ ‫‪ -‬أبو الهزهاز العجلي ‪ :‬اسمه نصر بن زياد ‪ ،‬عداده في أهل البصرة © ‪©...‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫روى عنه أهل البصر «‘) ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -0‬نعمان بسنلمة ‪:‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى نعمان بن سلمة ‪:‬‬ ‫‪ 1‬هارون بن زاذى السلمي الواسطي ‪:‬‬ ‫‪ -‬هارون بن زاذى السلمي ‪:‬والد يزيد بن هارون الواسطي ‪ 3‬روى عن‬ ‫حابر بن زيد ‪ ،‬روى عنه هشيم بن بشير(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2-‬هبيرة جد أبي سفيان محبوب بن الرحيل ‪:‬‬ ‫بن العنبر بن هبيرةِ ‪ 0‬وكان ‪.‬‬ ‫‪":‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -‬ومنهم هبيره جد أبي سفيان محبوب بن الرحيل‬ ‫فاضلا تقيا ‪ 3‬قال أبو سفيان ‪ :‬وكان الحجاج نفى جابرا وهبيرة إلى عمان(" ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ 708‬ص‪ . )02(10‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية‬ ‫(‪)1‬‬ ‫والسياسية ص‪. 02‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪ }80‬ص‪ )564‬رقم ‪ /4312‬م أ ‪.‬‬ ‫صر‪ /632‬م ‪.‬‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطيقات الكبرى ج‪.70‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )4‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ }&50‬صر‪ )674‬رقم [‪ /085‬م ! ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائلك ر‪ .31 ،21‬ص‪ . &)10 03(10،0 ،92‬سامي صقر ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الحياة الفكرية والسياسية‪ .‬ص‪. 02‬‬ ‫(‪ )6‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ ،90‬ص‪ \09‬رقم ‪ /963‬م أ ‪.‬‬ ‫کھچے وص دھے کوے صم‬ ‫وح‬ ‫دو ے‬ ‫کفھے دوے دفھے‬ ‫کوے‬ ‫‪,1‬‬ ‫الشماخي ‪:‬السيرك ج‪ 10&8‬صر‪. 67‬‬ ‫>دو ص‬ ‫(‪)7‬‬ ‫‪8‬ص‬ ‫‪/‬‬ ‫<و‪9‬و >=ص‬ ‫ح<وص‬ ‫ح<وحص وصح ح=و‪9‬وح وصح وحط وح <وط‬ ‫=‪× 86‬و‪9‬و< =وح‬ ‫‪951‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬هلال بن مزيد ‪ :‬انظر ‪ :‬مزيد بن هلال العتكي ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -3‬همام ( بن يحي ) ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ -‬وعن رجل يقال له الربيع بن حبيب عن همام عن جابر بن زيد ‪..‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هند بنت المهلب ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال [] يجى بن سعيد القطان [[ أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا حماد بن زيدل‬ ‫‪/‬‬ ‫قال‪ :‬حدثنا حجاج بنأبي عيينة عن هند قالت ‪:‬خرجنا من الطاعون فرارا إلى العراق ©‬ ‫‪.‬‬ ‫فكان جابر بن زيد يأتينا على حمار } فكان يقول ‪:‬ما أقربكم ممن أرادك‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬إنه كان‬ ‫جحابر بن زيد فقالوا‬ ‫عندها‬ ‫المهلب وذكروا‬ ‫بنت‬ ‫هند‬ ‫عن‬ ‫‪... -‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أباضيا ‪ 3‬فقالت ‪ :‬كان جابر بن زيد أشد الناس انقطاعا إلي والى أمي ‪ ،‬فما أعلم‬ ‫شيئا كان يقربني إلى الله إلا أمرني به ‪ 5‬ولا شيئا يياعدني عن الله ‪ -‬عز وجل ‪ -‬إلا‬ ‫‪:‬‬ ‫ماني عنه ‪ 3‬وما دعاني إل الإباضية قط ‪ 0‬ولا أمرني يما ‪ 0‬وان كان ليأمرني أن أضع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ووضعت يدها على الجبهة(‬ ‫الخمار‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -5‬وضاح العتكي ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جابر بن زيد ‪ ،‬روى عنه شعبة بن الحجاج(‬ ‫العتكي ‪ :‬روى عن‬ ‫‪ -‬وضاح‬ ‫‪/‬‬ ‫حجى ‪:‬‬ ‫الوليد بن‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الوليد بن يحيى ‪ :‬روى عن جابر بن زيد ‪ 3‬روى عنه جرير بن حازم(‬ ‫‪/‬‬ ‫الخطيب البغدادي ‪ :‬تاريخ بغداد‪ .‬ج‪ ،41‬صكك‘ رقم ‪ /4937‬مأ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬لسان الميزان» ترجمة‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الهيثم بن عبد الغفار‪ .‬ج‪ ،60‬ص‪ ،802‬رقم ‪ /937‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ &70‬ص‪ /081‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /98‬م أ‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،90‬ص‪ )04‬رقم ‪ /271‬مأ ‪ .‬أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪ /474‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪٬‬‏ ج‪ }80‬ص‪ ،081‬رقم ‪ /6262‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‬ ‫ج‪ 703‬ص‪365‬ا رقم ‪ /48411‬م! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ }90‬ص‪ ‘12‬رقم ‪ /0‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ .80‬صر‪.751‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫رقم ‪ /1552‬م أ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال" ج‪ ،40‬ص‪ 434-5340‬رقم ‪ /668‬م أ ‪.‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫>>==‬ ‫>=‬ ‫>‪9‬ح >‪=9‬‬ ‫ح>‪9‬صط‬ ‫ك>‪9‬صط‬ ‫حظ>‪9‬صط‬ ‫كحدو ص‬ ‫‪/‬‬ ‫<و‪9‬ح د‬ ‫<د‪9‬د”‬ ‫حد‪<9‬‬ ‫صوح‬ ‫كح حو ص ح‪9‬حر ص‪ 9‬ح‬ ‫جمد وح ك‪9‬ط ح‪9‬حص‬ ‫الر‪.‬وص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪061‬‬ ‫‪ 9‬ے صو ے‬ ‫أبن حبيب]]‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع‬ ‫ويروون عن جابر [بن زيد]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم؛ منهم‬ ‫‪[[...‬و]] الوليد بن يهى("‪.0‬‬ ‫‪5‬ص‪ 9‬صط حد‪9‬ص د ‪9‬صظ کوے دو ے کوے دو ے حو ح‬ ‫‪ -‬الوليد بن يحيى يروي عن حازم رجل من الحي عن جابر بن زيد ‪ 0‬عداده‬ ‫ق أهل البصرة © روى عنه أهله( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حجى بن أي فزرة ‪ :‬انظر ‪ :‬حجى بن أبي مرة ‪.‬‬ ‫‪ -7‬يحي بن أبي قرة ‪:‬‬ ‫چهو‬ ‫‪ -‬قال الشماخي ‪ :‬وسأذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[بن حبيب]]‬ ‫ويروون عن جابر [[ بن زيد ]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بهم ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫يجى بن أبي قرة } ‪©) ..‬‬ ‫‪ -8‬يحي بن أبي مرة أو يحي بن أبي فزرة ؟؟ ‪:‬‬ ‫زيرة ]‪:‬‬ ‫‪ [[ -‬ال ]] ربيع عن يجى بن أبي مرة [ في أ ‪ 0‬ب ‪ :‬يجى بنفأب‬ ‫أن أبا الشعثاء نمى عن العضاء ‪ :-‬العضبا ‪ -‬المستأصل ذنبها من البقر والإبل‬ ‫الملصرمة ‪ :-‬المضرمة ‪ -‬أخلافها & والعرجا و لم ير بكسر القرن بأس‪.‬‬ ‫دحو صظ حد‪9‬صط‬ ‫‪ -9‬يحي بن قرة ؟؟ ‪:‬‬ ‫ك>‪9‬ص ><‪9< =9‬ص <‪290 =9‬‬ ‫مال لا يرجحوه‬ ‫أبي الشعثاء أنه قال ‪ :‬ليس ق‬ ‫جى بن قرة عن‬ ‫_ الربيع عن‬ ‫[ قي م ‪ :‬يرجوا ] صاحبه زكاة [ في كل النسخ ‪ :‬زكوة ] والمسروق كذلك ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرؤ ج‪ &10‬ص‪. 1[11‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ 900‬صر‪ 622)0‬رقم ‪ /83161‬م أ ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ &10‬ص‪. 1[11‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫اين جعفر ‪ :‬الخامع ج‪ 30©0‬ص‪. 404‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لعله والذين قبله شخص واحد ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الريع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪ \17‬رقم ‪ / 382‬مرقون ‪.‬‬ ‫۔ ‪: -‬‬ ‫"ص‬ ‫دمه صے‬ ‫دو ے دوحے وحط وح‬ ‫دفوحے وحظ‬ ‫کوے‬ ‫دو ے‬ ‫>و‪9‬وصط >وحصظ‬ ‫ف‪9‬وے‬ ‫صو ا‬ ‫صوح‬ ‫دو ص‬ ‫صو صظ‬ ‫صو دصظوصظ‬ ‫صو صصظو‪9‬صط‬ ‫صو صظ‬ ‫صوص"صوص‬ ‫تجحد بص‬ ‫تح ‪(<<--‬‬ ‫‪161‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 0-‬بحي بن نافع ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬قال الشماحي ‪ :‬وساذكر أشياخا يروي عنهم الربيع [[بن حبيب]]‬ ‫ويروون عن جابر [[بن زيد]]‪ ،‬لكنهم بجاهيل ما رأيت من عرف بمم } منهم‪. :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫[[]] يجى بن نافع‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫سيلم ‪:‬‬ ‫‪ -1‬يزيد بنمأب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬وفد جابر بن زيد فيما كان يفد فيه إلى يزيد بن أبي مسلم كاتب‬ ‫‪,‬‬ ‫الحجاج ‘ وكان به خاصا ‪(...‬‬ ‫‪ -‬قال(‪ :‬وكان يزيد [[ بن أبي مسلم كاتب الحجاج ]] شديد الحب‬ ‫‪,‬‬ ‫خابر ‪ .‬فخرج إليه ذات مرة إلى واسط قي يوم جمعة © فلما تغديا دعا يزيد ‪(4) . .‬‬ ‫‪ 2-‬يزيد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬حدثنا ابن ع(ليبةن عأبني يشزعيدبة اعلنضعييزيدالباصلرريشك أبوقالالأ‪:‬زهرسم) الرّشك ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عت جابر بن زيد‬ ‫يقول ‪ :‬إذا مسه متعمدا أعاد الوضو< ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -3‬يزيد بن كيسان ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا مروان بن معاوية عن يزيد بن كيسان قال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫سألت أبا الشعثاء جابر بن زيد عن الفضيخ ‪ 0‬قال ‪ :‬وما الفضيخ ؟ قلت ‪ :‬البسر‬ ‫والتمر © فقال ‪ :‬والله لأن تأخذ الماء فتغليه فتجعله في بطنك خير من أن تجمعهما‬ ‫‪١‬‬ ‫جميعا في بطنك( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات ج‪ 200‬ص‪ . 112‬الشماخي ‪ :‬نفسه ص‪. 07‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )3‬الراجح أنه أبو سفيان حسب السياق ‪.‬‬ ‫الشماخي‪ :‬السير ج‪ ،1‬ص‪. 07-17‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية؛ ج‪ ،10‬ص‪ 0510‬رقم ‪ /7271‬م أ‬ ‫ص‪39‬ا رقم ‪ /72042‬مأ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى۔ ج‪ 603‬صر‪ /812‬حف ‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أبي ‪7‬‬ ‫كل‪١‬‬ ‫<‬ ‫>وح‬ ‫دصهح‬ ‫دوصےحو حے‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫کحوح‬ ‫دو ے‬ ‫ج‪ .70‬ص‪/015٥‬‏ م أ‬ ‫نوح< فے صوص صوح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫يزيد بانلمهلب بن أبي صفرة ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪ -‬حدثنا زيد بن الحباب عن القاسم قال أخبريني أبي أنه صلى على جنازة‬ ‫فقال له جابر بن زيد ‪ :‬تقدم فكبر عليها ثلاث"“ ‪.‬‬ ‫‪ -‬ومن طريق مسلم بن إبراهيم عن شعبة عن زرارة بن أبي الحلال العتكي ‪:‬‬ ‫أن جابر بن زيد أبا الشعثاء أمر يزيد بانلمهلب أن يكبر على الجنازة ثلان(“ ‪.‬‬ ‫‪ -‬قال أبو المؤثر ‪:‬رفع إلى في الحديث أنه لما مات المهلب بنأبي صفرة‬ ‫وأحسب أمم كانوا على عجلة فقال جابر بن زيد لابن المهلب ‪:‬كبر عليه في‬ ‫الصلاة ثلاث تكبيرات فقال له إني أحاف الحجاج & فقال له ‪ :‬إن كلمك الحجاج‬ ‫ي ذلك فقل له أمري جابر بن زيد ( والذي أتوهم أن هذا كانوا خافوا غروب‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس ‪ ،‬فبادروا قبل أن يغيب منها قرن )©‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يريد بن يسار‬ ‫‪-5‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى يزيد بن يسار ‪:‬‬ ‫يعلى بن حكيم الثقفي ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪ -‬يعلى بن حكيم النقفي ‪ :‬مولاهم المكي < سكن البصرة ‪ .... 0‬روى عن أبي‬ ‫أبو‬ ‫وأبو زرعة والنسائي ‪ :‬ثقة & وقال‬ ‫يجى بن معين‬ ‫عن‬ ‫حابر بن زيد و‪...‬‬ ‫الشعثاء‬ ‫حاتم ‪ :‬لا بأس به ‪ 7‬وقال يعقوب بن سفيان ‪ :‬مستقيم الحديث & وقال عبد الرحمن بن‬ ‫يوسف بن خراش ‪ :‬كان صدوقا ‪ 3‬وذكره ابن حبان في كتاب الثقات(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،20‬م‪ 6940‬رقم ‪ /75411‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ /153‬حف ‘‪ ،‬ج‪ ،50‬صر‪ /721‬مأ ‪.‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشر ع© ج‪ ©&61‬ص‪. 361‬الشماخي ‪ :‬شرح مقدمة التوحيد ص‪. 06‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الإمام جابر ‪:‬رسائل" ر‪ 808‬ص‪ . )22(10‬سامي صقر ‪:‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة الفكرية‬ ‫والسياسية‪٬‬‏ ص‪. 02‬‬ ‫(‪ )5‬ابن حبان ‪ :‬اللقات‪ ،‬ج‪ 708‬ص‪ &356‬رقم ‪ /31911‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬للزي ‪ :‬تهذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ &)434-534‬رقم ‪ 6680‬ج‪ .23‬ص‪ &383-483‬رقم ‪ /2117‬م أ ‪.‬‬ ‫"صم‬ ‫دح دھے وح کوے‬ ‫دوحے صوح‬ ‫صوح دوحے‬ ‫صوح‬ ‫[ ص صوص دو ح‬ ‫"صده‬ ‫ح=وط وص دوحے‬ ‫ح<‪9‬وط وصح وح وح <‪9‬ط‬ ‫ح<‪9‬صط‬ ‫دن ے ص عص‬ ‫تو‬ ‫ل‪9<:‬ح‪-0=0-0-0-0-=0-=-9-0-<:9-<9-:9-::‬د‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪361‬‬ ‫المتقدمة‬ ‫‪ -7‬يعلى بن مسلم بن هرمز ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -‬يعلى بن مسلم بن هرمز المكي ‪ :‬يقال إنه أخو سليم بن مسلم بن هرمز‬ ‫وعبد الله بن مسلم بن هرمز ‪ ،‬روى عن أبي الشعثاء جابر بن زيد و‪ ...‬روى عنه‬ ‫‪:‬‬ ‫سفيان بن حسين و‪ ...‬عن يحيى بن معين وأبو زرعة ‪ :‬ثقة وقال يعقوب بن‬ ‫‪١‬‬ ‫سفيان ‪ :‬مستقيم الحديث وذكره ابن حبان في كتاب الثقات } وقال أبو عبيد‬ ‫الآجري عن أبي داود ‪ :‬يعلى بن مسلم بصري كان بمكة } ويعلى بن مسلم مكي‬ ‫‪١‬‬ ‫أخو الحسن بن مسلم & روى له ‪(!(. ..‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 8-‬يان بن أبي اليمان ( يمان بن هارون ) ؟؟ ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫يمان بن أبي اليمان وهو يمان بن هارون عن جابر بن زيد‪ :‬روى عنه معتمر(‪.‬‬ ‫‪ 0‬روى عن رجل‬ ‫‪ -‬يمان بن أبي اليمان ‪ :‬واسم أبي اليمان هارون » بصري‬ ‫عن جابر بن زيد روى عنه معتمر بسنليمان‪.‬‬ ‫‪ -‬وانظر‪ :‬ما قيل في علم جابر وفي مترلته العلمية (‪...‬وفيكم جابر بن زيد)‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫سابعا جلوسه للفتوىں وإنكاره لكتابة ما صدر عنه من رأي مخافة‬ ‫‪١‬‬ ‫الرجوع عنه‪ ،‬وتثبته في الرواية والفتيا‪ ،‬ومحفظه من الإسناد إلى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫< ومناظرته للعلماء‬ ‫تلا‬ ‫الرسول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال ابن الأعرابي ‪ :‬كانت لأبي الشعثاء حلقة بجامع البصرة يفي فيها قبل‬ ‫‪/‬‬ ‫الحسن & وكان من الجتهدين في العبادة ‪“( ..‬‬ ‫‪---‬‬ ‫}‬ ‫المزي ‪ :‬نفسه{ رقم ‪ 6683‬ج‪ 233‬ص‪ 0040‬رقم ‪ /0217‬م أ ‪ .‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪٬‬‏ ج‪ }80‬صر‪714‬ء‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رقم ‪ /7453‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ &356‬رقم ‪ /21911‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب‪،‬‬ ‫ج‪ 200‬ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ,875‬م أ ‪.‬‬ ‫البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ 800‬صر‪ )524‬رقم‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،90‬ص‪113‬ء رقم ‪ /5431‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬النهمي ‪ :‬سأيرعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ 184-2840‬رقم ‪ /481‬م! ‪.‬‬ ‫‪-‬۔‪٥٩9‬۔‏ ‪.-‬‬ ‫ے‬ ‫د‪>9‬‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫دوح‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫صح دو ے‬ ‫<=مے صوص‬ ‫دو حص صوح ص‪ .‬شححم‬ ‫صوح صوح‬ ‫حدو حصظدو ح‬ ‫دو صظ دو حےظ‬ ‫حدو حے ‪ 59‬حص‬ ‫‪52‬ے‬ ‫‪<< [ = 1‬‬ ‫‏‪8‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪1 46‬‬ ‫‪2 ../‬‬ ‫‪ -‬قال [[ ى بن سعيد القطان ]] ‪ :‬أخبرنا عفان بن مسلم وعارم بن‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪2 -‬‬ ‫الفضل قالا حدثنا حماد بن زيد عن عمرو بن دينار قال ‪ :‬قيل خابر بن زيد ‪ :‬إمحمم‬ ‫<= ‪2‬‬ ‫‪7‬ه ‪--‬‬ ‫يكتبون عنك ما يسمعون ‪ ،‬فقال ‪ :‬إنا لله يكتبون !؟ فقال عفان ‪ :‬وأنا أتحول عنه‬ ‫‪2‬‬ ‫غدا ‪ 3‬وقال عارم ‪ :‬وأنا أرجع عنه غد(‪..‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪29 29 29 29 29 << 29‬‬ ‫‪7.‬۔۔ ‪ =- .‬ہے ح‬ ‫‪ -‬قال البخاري ‪ :‬حدثنا سنيد بن داود ثنا حماد بن زيد عن زيد عن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عمرو بن دينار قال‪ :‬قخيلابر بن زيد ‪ :‬إئمم يكتبون ما يسمعون منك ‪ ،‬قال ‪:‬إنا‬ ‫‪.‬‬ ‫مے ‪© -‬‬ ‫لله وإنا إليه راجعون ‪ ،‬يكتبونه وأنا أرجع عنه غدا‪.‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪ -‬قيل خابر بن زيد ظثه ‪ :‬إن أصحابك يكتبون ما سمعوا منك ‪ ،‬قال ‪ :‬إنا لله‬ ‫‪7‬۔۔ ‪ ::‬س‬ ‫ل‬ ‫وإنا إليه راجعون} يكتبون رأيا لعلي أرجع عنه غدا [[©‪.‬‬ ‫ے سس ‪2‬‬ ‫‪ ... -‬ولكن هناك آثار أخرى تدل على أنه هو نفسه كان يقوم بتدوين‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪ : -‬‏‪٨٦‬ح ‪/‬‬ ‫۔‬ ‫العلم ‪ .‬ويكتب ما يسمعه من بعض شيوخه ‪ ،‬كما ذكر من رآه يكتب في درس‬ ‫بنط)‪.‬‬ ‫عبد السرحمان ب‬ ‫‪ - 2‬م ‪-‬‬ ‫‪ -‬من جابر بن زيد إلى سالم بن ذكوان ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ ...‬وإنما آخذ في ذلك بالثقة ‪ ،‬وأترك الريبة لأهلها‪.‬‬ ‫‪2 7‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪ -‬قلت لأبي الشعثاء ‪ :‬إن ناسا يزعمون أن ابن مسعود قال ‪ ... :‬قال‬ ‫تے۔۔‬ ‫و‬ ‫[[ جابر ]] ‪ :‬لو نجد هذا عن ابن مسعود عن ثقة لأخذنا ب‪.‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪/‬‬ ‫۔‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ .70‬ص‪ /181‬م أ‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‏‪ ٦٨١‬س‬ ‫(‪ )2‬ابن القيم ‪ :‬إعلام الموقعين‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /95‬حف ‪.‬‬ ‫رےں۔‪٦“٦‬‏‬ ‫ر‬ ‫الوارجلان ‪ :‬الدليل والبرهان" مج‪ ،10‬ج‪ &20‬ص‪. 57‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(نقلا عن ابن عيد البر‪ :‬جامع بيان العلم‬ ‫(‪ )4‬أمتياز ‪ :‬دلائل التوثيق المبكر للسنة النبويةه ‪545‬‬ ‫که۔‬ ‫زر‬ ‫‏‪/ ٦٩٢‬۔‬ ‫<<<‬ ‫ج‪.10‬صر‪.)27‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل © ر‪11‬ث ص‪. )82(20‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن جعفر ‪:‬الخامعث ج‪ 506‬صل‪ . 973‬الكندي ‪:‬بيان الشرعض‪ ،‬ج‪ 15-253‬ص‪. 07‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦٨٨‬‬ ‫‪٨ .7‬‬ ‫"‬ ‫دجوجے کھے صم‬ ‫حد‪9‬وح حوح وحط‬ ‫دو‪9‬وصط دوے صوح دوحے‬ ‫=‪09‬ط ><وصط‬ ‫ف¡وط‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫صط صوص صو‬ ‫حو‬ ‫صوح دو صظ‬‫د‪9‬صط‬ ‫د‪9‬د۔‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫ح"‬ ‫توحد ؟د ‪ 9‬حط‬ ‫<<‬ ‫‪561‬‬ ‫المقدمة‬ ‫حح‬ ‫=حح=>حح=حح=;حححح>ححح < ح ح‬ ‫‪ -‬روي عن جابر بن زيد ‪-‬رحمه الله‪ -‬فيما ذكروا من الصرف وأنه أخذه‬ ‫عن ابن عباس ‪-‬رحمه الله‪ -‬فأخبروه أن ابن عباس قد رجع عن ذلك فقال جابر ‪:‬‬ ‫قد أخذته عن ابن عباس رحمه الله‪ ،-‬ولو شهد عندي مائة شاهد ما رجعت عن‬ ‫ذلك حى ألقاه("‪.‬‬ ‫‪ -‬أخبرنا بشر بن الحكم ثنا خالد بن يزيد الهدادي حدثنا صالح الدهان قال ما‬ ‫الله تلة (‬ ‫قط قال رسول‬ ‫جابر بن زيد يقول‬ ‫سموث‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليه‬ ‫يكذب‬ ‫إعظاما واتقاء أن‬ ‫‪:‬‬ ‫قال أخبرني عمرو بن دينار أن أبا الشعثاء أخبره‬ ‫عن ابن جريج‬ ‫الرزاق‬ ‫‪ -‬عبد‬ ‫قال ‪ :‬تماريت أنا ورجل من القراء الأولين يي المرأة يطلقها زوجها ثم يرتحعها فيكتمها‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‪2‬‬ ‫فا‬ ‫متا قال لريال‪.‬‬ ‫سيا ي تقط‬ ‫‪/‬‬ ‫ليس لاول إلا فسوة الضبع ؛ قال ‪:‬فإن طلقها فمكثت سنة أو أكثر تستنفق من ماله‬ ‫حت انقضت علما لا يأتيها طلاق والنفقة فى ماله ما سوى العدة‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا سعيد قال نا سفيان عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد قال ‪:‬‬ ‫خالفت رجلا من القراء الأولين فى الرجل يطلق امرأته فيكتمها رجعتها حق‬ ‫‪:‬‬ ‫تنقضى عدقما ‪ 3‬فسألت شريحا فقال ‪ :‬له فسوة الضب‪.‬‬ ‫ثامنا ‪ -‬صفاته الخلقية والخلقية‪ ،‬ومناقبه ‪:‬‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد الأزدي ‪ :‬ويك أبا الشعثاء ء قال [[ ى بن سعيد‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامعك ج‪ 306‬ص‪ . 91-02‬أبو الحواري ‪ :‬الخامعث ج‪ 203‬ص‪ . 413‬الكندي ‪ :‬نفسه‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ج‪ ‘40‬ص‪ ،851‬ج‪ ،91‬ص‪ 3910‬ج‪ 16-26&0‬ص‪. 843‬‬ ‫(‪ )2‬سنن الدارمي‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪89‬ا رقم ‪ /382‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف عبد الرزاقك ج‪ ،60‬صر‪ &623‬رقم ‪ /93011‬مأ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى ج‪01‬ث ص‪ /22‬جف }‬ ‫ج‪ .01‬ص‪ /352‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬سعيد بن منصور ‪ :‬كتاب الستن‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &553-653‬رقم ‪ /7231‬م؟© سنن سعيد بن منصور‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪ &413‬رقم ‪ /7231‬دار الكتب العلمية ‪.‬‬ ‫=ل‬ ‫وح‬ ‫ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫د‪9‬وح >دوے کوحے‬ ‫><‪9‬وحص صوح کوے صوح‬ ‫مے‬ ‫<<<‬ ‫><‬ ‫ص ‪22‬‬ ‫ح‬ ‫ک‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫‪:‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‏‪ ٠‬نك‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪1 66‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رك‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫حيان‬ ‫قال أخبرنا حالد بن يزيد الهدادي عن‬ ‫أخبرنا يزيد بن هارون‬ ‫القطان [[‬ ‫‪ ... -‬الآن خرج من عندي الأحول ‪ -‬تعي جابرا ‪ -‬قال [[ أبو سفيان ‪,‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫الأعرج أو صالح الدهان في حديث رواه أن جحابر بن زيد كان أعور( « ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫محبوب بن الرحيل ]]‪ :‬وكان جابر يغمز يإحدى عينيه من غير علة(‪.‬‬ ‫‪ -‬قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القاسم بن الفضل الحداني قال ‪ :‬رأيت جابر بن زيد أبيض الرأس واللحية ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫<‪ 5‬ط ‪> 592‬‬ ‫إح ‪ 50‬ح ‪ 59‬ح ‪9‬‬ ‫آ‬ ‫‪ -‬قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عمرو بن الهيثم قال حدثنا أبو‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫لا‬ ‫خحلدة قال ‪ :‬رأيت جابر بن زيد يصفر ليته}) ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ ... -‬فقيل ‪ :‬إنه خرج ذات يوم على أصحابه يتكئ على عكاز } ابن‬ ‫‪5‬‬ ‫سبعين سنة ‪ ،‬فقالوا له أو قيل له ‪ :‬أين تمضي يا أبا الشعثاء ؟ قال ‪ :‬أتعلم د‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ [[ -‬قال البخاري ‪ ]] :‬وقال لنا علي حدثنا سفيان قلت لعمرو ‪ :‬سمعت من‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫نا‬ ‫‪2‬‬ ‫آخ‬ ‫أبي الشعثاء من أمر الأباضية أو شيئا مما يقولون ؟ فقال ‪ :‬ما سمعت منه شيئا قط & وما‬ ‫شيم( _( ‪.‬‬ ‫أدركت أحدا أعلم بالفتيا من جحابر بن زيد ولو رأيته قلت لا محسن‬ ‫_‬ ‫_ ‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى ج‪ &70‬ص‪ /971‬م أ ‪ .‬ابن جعفر‪ :‬الخامعك ج‪ ،30‬ص‪ . 462‬ابن حبان ‪:‬‬ ‫الثقات ج‪ ،40‬ص‪ ،101-201‬رقم ‪ /9002‬م أ ‪ .‬الكندي ‪ :‬بيان الشر ع ج‪ ،50‬ص‪ 903-0130‬ج‪-53‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .6‬ص‪3‬ر‪ 762‬ج‪ &94-05‬صر‪. 722‬‬ ‫__‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات ج‪ 206‬مر‪ . 552‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ‘10‬ص‪. 28-38‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪_ 0‬‬ ‫ابن سعد ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ /181‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫اا‬ ‫اء حح‪-‬م _‬ ‫‪_ 7‬‬ ‫‪_ 0‬‬ ‫ابن سعد نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫منا‪‎‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫» ‪٠ :٠‬‬ ‫‏‪| ٠‬‬ ‫الكدمي ‪ :‬الاستقامة‪ .‬ج‪ &20‬ص‪. 1[6‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫آبو‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪ )6‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،20‬ص‪ 4020‬رقم ‪ /2022‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬نقل الرويشدي عن البسوي في المعرفة والتاريخ (ج‪ }20‬ص‪ )41‬أن عمرو بن دينار قال ‪ :‬كنت إذا رأيته ‪-‬‬ ‫م‬ ‫أي الإمام جابر ‪ -‬قلت ‪ :‬لا يحسن شيئا ‪ 3‬لم تكن له تلك الهيئة ‪ .‬انظر ‪ :‬الرويشدي ‪ :‬الإمام جابر بن زيد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ومروياته في التفسير وعلوم القرآن الكرم ص‪ /02‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>><<‬ ‫‪27= 127‬ح‬ ‫صظ ح‪9‬وح ص‬ ‫حو‬ ‫د‪9‬ط‬ ‫كو ص دح‬ ‫حو ص‬ ‫وح"‬ ‫‪::<<:‬‬ ‫ال‪>0->9-:>9-:>-:>-:>0->9><9=:>-><:2‬د>‪---> 0-‬‬ ‫‪761‬‬ ‫المتقدمة‬ ‫‪ -‬قال [[ييى بن سعيد القطان ]] أخبرنا سليمان بن حرب وعارم بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬هل رأيت جا بر بن زيد ؟ قال‬ ‫أيوب‬ ‫الفضل قالا حدثنا حماد بن زيد قا ل ‪ :‬سل‬ ‫نعم كان لبيبا لبيبا لبيبا ؛ قال عارم في حديثه ‪ :‬من رجل فيه حد«'" ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ [[ -‬قال عبد الله بن أحمد ‪ ]] :‬حدث أبي قال حدثنا سليمان بن حرب‬ ‫قال حدثنا حماد بن زيد قال قيل لأيوب ‪ :‬رأيت جابر بن زيد ؟ قال ‪ :‬نعم رايته &‬ ‫كان لبيبا لبيبا لبيبا ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫بذكره‬ ‫والمتسلي‬ ‫والظلماء‬ ‫الشبه‬ ‫بعلمه عن‬ ‫اللتخلي‬ ‫ومنهم‬ ‫‪...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الورعورة والوعثاء جابر بن زيد أبو الشعثاء ‪ 0‬كان للعلم عينا معينا ‪ 0‬وفي العبادة‬ ‫ركنا مكينا } وكان إلى الحق آيبا ومن الخلق هاربا ‪ ،‬تأخر ذكره عن طبقته وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫التابعر‪.(-‬‬ ‫قدماء‬ ‫من‬ ‫_ قال ابن الأعرابي ‪ :‬كانت لأبي الشعثاء حلقة بجامع البصرة يفي فيها قبل‬ ‫الحسن ‪ ،‬وكان من المجتهدين ف العبادة ‪‘...‬‬ ‫‪ -‬كان [[ جابر بن زيد ] بحاب الدعا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فأعطا نيهن‬ ‫جحا بر بن زيد أنه قال ‪ :‬سألت ربي عن ثلاث‬ ‫الحصين عن‬ ‫‪ -‬عن‬ ‫مؤمنة } وراحلة صالحة © ورزقا حلالا كفافا يوما بيو ه(‪. 66‬‬ ‫زوجة‬ ‫سألت‬ ‫‪-‬‬ ‫=‬ ‫حي‬ ‫ت‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ ،©70‬ص‪ /081‬م أ‪ .‬القيسراني ‪ :‬تذكرة الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،©10‬ص‪270‬‬ ‫م أ‪.‬‬ ‫رقم ‪76‬‬ ‫م =‬ ‫|‬ ‫(‪ )2‬احمد ين حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ،97‬رقم ‪ }1161‬صر‪ &673‬رقم ‪ /6762‬م أ ‪ .‬الذمي ‪:‬‬ ‫ج‪-‬ك ‪- 8‬‬ ‫سير أعلام النبلاء‪٬‬‏ ج‪ ،40‬ص‪ \184-284‬رقم ‪ /481‬م أ ‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /58‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ( .‬الشبي‪:‬نيث‪.‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪: ٨‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫!‬ ‫ه‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 27‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫اللرجين ‪ :‬الطبقات ج‪ 2060‬ص‪ . 312‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ‘106‬ص‪. 27‬‬ ‫)‪(6‬‬ ‫=خ‬ ‫=‪=-‬‬‫وح‬ ‫‪.‬‬ ‫آح‬ ‫صو‪9‬حده‬ ‫صوح‬ ‫حص ‪9‬ح‬ ‫ح‬‫دو ح‬ ‫حد‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫و‬‫ص ح‬ ‫آت‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪168‬‬ ‫د‪9‬ح د‪9‬ح دح‬ ‫‪-‬تخوفه من الشرك ‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عفان قال حدثنا سليمان بانلمغيرة قال سمعت ثابتا قال‪ :‬كنا عند جابر بن‬ ‫=‬ ‫هذا الجمل ما أمنت أن أعبده“‪.‬‬ ‫بند‬ ‫عم إ‬ ‫ألك‬ ‫لقلت‬ ‫زيد فرأى جملا فقال‪ :‬لو‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو أسامة عن سليمان بن المغيرة عن ثابت قال ‪ :‬دخل علينا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لكم لا أعبد‬ ‫‪ :‬لو قلت‬ ‫أو حمل فقال‬ ‫وهو الجدي‬ ‫دارنا فبصر ببزج‬ ‫جحابر بن زيدل‬ ‫>=‬ ‫‪/‬‬ ‫هذا ما أمنت أن أعبده“‪.‬‬ ‫وح ‪29‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حرصه على على شهود موسم الحج (واسم ناقته التي يحج عليها) ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ ... -‬وفي بعض الحديث‪ :‬أنه [[ أي جابر بن زيد ]] غائب في بعض‬ ‫حركاته ‪ ...‬واتفق لهم الخروج إلى الحج فخرجت معه ‪ ...‬فأرسلت عليه عبد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪29‬‬ ‫الله بن عباس وكان منه موضوع فاستقطف قلبه عليها وسأله لها ‪. .‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪<<< 29 29‬‬ ‫حدثنا‬ ‫حمدان‬ ‫جعفر بن‬ ‫أحرر بن‬ ‫التميمي أخبرنا‬ ‫علي‬ ‫الحسن بن‬ ‫أخبرنا‬ ‫_‬ ‫عبدالله بن أحمد بن حنبل حدثنا هدبة بن خالد حدثنا شباك بن عائذ القيسي حدثنا‬ ‫خالد بن عبدالعزيز القرشي قال ‪ :‬حبس جابر بنَ زيد بعض عمال البصرة ‪ ،‬فلما نظر‬ ‫‪/‬‬ ‫إل هلال ذي الحجة خلاه ‪ .‬فخرج من ليلته على ناقة له © فواقى الناس بالموقف } فجعل‬ ‫‪/‬‬ ‫النلس يدعون وهو لا يملك عينيه نوما © وناقئه تعتقب قوائمها من الكلال } فقال له‬ ‫‪/‬‬ ‫الدعاء‬ ‫أو ناقتك !! إن الناس ق‬ ‫ما يدرى أنت أعجب‬ ‫‪ :‬يا عبدان‬ ‫جحنبه واقف‬ ‫رجل إل‬ ‫وأنت لا تملك عينيك نوما وناقتلك تعتقب من الكلال ‪ .‬قال ‪ :‬وخ لناقة نظر صاحبها‬ ‫‪/‬‬ ‫إلى هلال ذي الحجة بالبصرة ثم واق هذا الموقف أن يصيبها ما أصايما من الكلال(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هكنا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬لاأعبد ‪.‬‬ ‫<‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،70‬ص‪ ،122‬رقم ‪ /70553‬م ! ‪.‬‬ ‫هناد السري ‪ :‬الزهد ج‪ 208‬ص‪07‬کا رقم ‪ /591‬م ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكدمي ‪ :‬الجامع للفيدء ج‪ ،40‬صر‪. 603-703‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )5‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق ج‪ ،©10‬ص‪ /421‬مأ ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬تمذيب مستمر‬ ‫الأوهام ج‪ ،10‬ص‪ /203‬م أ ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"صه‬ ‫دو ے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے'ے‬ ‫کوھے‬ ‫حو‪9‬ص وص صوح دوے دوحے صو ے‬ ‫ح=>‪9‬ص‬ ‫[=‬ ‫آکھے‬ ‫‪0--0>---‬ح‪9-=0-‬ح‪-0--0×:‬‬ ‫ال‪<--- ---0-0-0--0-0-0-<0-0-0-<0-0<:‬‬ ‫‪961‬‬ ‫المقدمة‬ ‫د ے د‪9‬ح دو ح دح‬ ‫قال [أ[بو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬وكان جابر بن زيد يحج كل سنة ©‬ ‫فلما كان ذات سنة بعث إليه والي البصرة أن لا يبرح العام فإن الناس إليه محتاجون ©‬ ‫فقال ‪ :‬لا أفعل ‪ ،‬فحبسه & فلما كان غرة ذي الحجة جاءه الناس فقالوا ‪ :‬أصلحك الله‬ ‫قد هل هلال ذي الحجة فأرسل إليه وأخرجه من السجن ؛ قال ‪ :‬فاتى إلى داره وله ناقة‬ ‫قد أعدها للحروج فاخذ يشد عليها الرحل ‪ ،‬ويقول ‪ ««:‬ما يف ا له للناس من رَحْمَة‬ ‫دو حط دو ط‬ ‫فلا ممسك لهَا » (فاطر‪ :‬م ‪،‬ثم قال ‪:‬يا آمنة عندك شيء؟ قالت ‪:‬نعم ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫فاجعليه في جرابي ؛ قال ‪:‬فهيأت له زاده ‪ 3‬ممقال ‪ :‬من سألك فلا تخبريه بمسيري‬ ‫يومي هذا ؛ قال ‪ :‬فخرج من ليلته ؛ قال ‪ :‬فانتهى إلى عرفات والناس بالموقف ؛ قال ‪:‬‬ ‫کو ح د‪٢‬حط‏ >‪9‬حط‬ ‫فضربت برانما الأرض وتجحلجلت ‪ ،‬فقال النلس ‪ :‬دَكها دَكُها يا أبا الشعثاء ‪ 3‬فقال ‪:‬‬ ‫حقيق لناقة رأت هلال ذي الحجة بالبصرة أن تفعل هذا ‪ ،‬مم سلمها الله ؛ قال ‪ :‬وكان‬ ‫قد سافر عليها أربعا وعشرين سفرة في حجة وعمرة"‪.‬‬ ‫‪ -‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬خرجت آمنة زوج جابر إلى‬ ‫وح دوحدوح‬ ‫مكة ذات سنة فأقام جابر تلك السنة ؛ قال ‪ :‬فلما رجعت سألها عن كريها ‪...‬‬ ‫‪ -‬قال [[ محيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا الفضل بن دكين قال حدثنا‬ ‫محمد بن برجان قال ‪ :‬رأيتأبا الشعثاء جابر بن زيد يجيء سابق الحاج يسير‬ ‫“‪.‬‬ ‫ةنني‬ ‫رة ا‬ ‫عدىشعشر‬ ‫إح‬ ‫وح دوج دودو‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو حامد بن جبلة قال ثنا محمد بن اسحاق قال ثنا الجوهري قال‬ ‫ثنا الفضل بن دكين قال ثنا محمد بن برجان قال ‪ :‬رأي أبا الشعثاء جابر بن زيد‬ ‫سابق الحجاج يسير إحدى عشرة اثنين عشر(‪.‬‬ ‫حق‬ ‫‪ :‬الطبقات ج‪ 200‬مر‪ . 802‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ‘10‬ص‪. 86‬‬ ‫اللرجي‬ ‫(‪:)1‬‬ ‫الدرجيێ ‪ :‬نفسه&‘ ص‪ . 012‬الشماخي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ . 07‬وتمام النص ياتي قريبا ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪ 8:1‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪706‬‬ ‫صر ‪ !78‬مأ‬ ‫أبو نعيم ‪:‬ح‪:‬لية الأولياء ج‪.30‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫جحا‬ ‫؟ ‪<-‬‬ ‫حوحے۔‪9‬ح‬ ‫حدو‪9‬وص وص حوصط‬ ‫صوص‬ ‫دمحے‬ ‫حدوحص‬ ‫كحوحص‬ ‫دو‪9‬وحص‬ ‫‪9‬ے‬ ‫<<<‬ ‫<<< <<‪<> 0‬‬ ‫تنوح۔‪--- >-‬‬ ‫‪25‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪170‬‬ ‫<=‬ ‫ر‬ ‫أبي عمر قال ثنا سفيان عن عمرو بن دينار قال ‪ :‬قال ل‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن‬ ‫< = <=‬ ‫ئ أعطيت بما مائي‬ ‫ناقة أقف عليها بعرفة ‏‪ ١‬سمها جروة‬ ‫ل‬ ‫جا بر بن زيد ‪ :‬يا عمرو‬ ‫ديئار ما يسرين أن لي بما مائة ناقة ‪ 3‬فقال عمرو ‪ :‬لو كنت عبدك عليكه‘_“‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪ -‬حدثنا أبي وأبو محمد بن حيان قالا ثنا إبراهيم بن محمد بن الحسن قال ثنا‬ ‫عبد الجبار بن العلاء قال ثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار قال ‪ :‬قال لي‬ ‫‪22‬‬ ‫جابر بن زيد ‪ :‬إن لي ناقة أقف عليها بعرفة ما يسرني أن لي كل بعير بعرفة مكائما‬ ‫أعطيت بما مائتي دينار فلم أبعها } قال سفيان ‪ :‬وحدثنا بعض البصريين أن جابر بن‬ ‫زيد خرج على ناقة له بالهلال فواقى الموسم ‪. .‬‬ ‫‪ -‬عدله بين أزواجه ‪:‬‬ ‫<‬ ‫=‬ ‫‪ -‬حدثنا حمد بن بكر عن عبيد أبي الحرم عن جابر بن زيد قال ‪ :‬كانت لي‬ ‫<‬ ‫امرأتان ‪ 0‬وكنت أعدل بينهما ح في القبر‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عن جابر بن زيد قال ‪:‬‬ ‫كانت لي امرأتان ‪ 3‬فلقد كنت أعدل بينهما حق أعد القبر(‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ذات يوم على أصحابه يتكئع على عكاز ‪ ،‬ابن‬ ‫‪ ... -‬فقيل ‪ :‬إنه خرج‬ ‫‪2‬‬ ‫سبعين سنة ‪ ،‬فقالوا له أو قيل له ‪ :‬أين تمضي يا أبا الشعثاء ؟ قال ‪ :‬أتعلم دبى‪(.‬‬ ‫<<‬ ‫‪ -‬حدثنا ابن عبينة عن عمرو قال ‪ :‬ما رأيت أحدا أعلم بالفتيا من جابر بن‬ ‫زيد ‪ 5‬وسمعته يقول ‪ :‬ما أملك من الدنيا شيئا إلا حمار ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الفاكهي ‪ :‬أخبار مكة‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )104‬رقم ‪ /658‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬أبو نعيم ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ /68-78‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،73‬رقم ‪ /44571‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثورش ج‪ &20‬ص‪ /317‬م ت ‪ .‬الألوسي ‪ :‬روح اللمعاني؛ ج‪ ،50‬ص‪ /361‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الكدمي ‪ :‬الاستقامة‪ .‬ج‪ }20‬ص‪. 16‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،70‬ص‪ ،591‬رقم ‪ /87253‬م أ‬ ‫‪=-‬‬ ‫<<<‬ ‫جصوے دوے صوےص‬ ‫صھے صوے‬ ‫ے د وے‬ ‫صد‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫ص"‬ ‫کو‬ ‫صط‬ ‫صف‬ ‫کے صو صظ‬ ‫‪:‬‬ ‫حح»حح;حح»حححححححح>ححح>ح>‬ ‫حح»ححح ح‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو حامد قال ثنا محمد بن اسحاق قال ثنا عبدالخبار بن العلاء قال ثنا‬ ‫سفيان عن عمرو قال ‪:‬قال أبو الشعثاء ‪ :‬يا عمرو ما أملك من الدنيا إلا حماره"‪.‬‬ ‫‪ -‬قال [[حيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫قال حدثنا حجاج ؛بن أبي عيينة عن جابر بن زيد قال ‪ : :‬مضى من‬ ‫يند‬ ‫زد ب‬ ‫حما‬ ‫‪/‬‬ ‫أجلي ستون سنة ؛ قال ‪:‬أصبت فيها وتعسُت ‪ 3‬فنعلي الآن أعز علي من ذلك كله‬ ‫إلا خيرا [[ قدمت ]]‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر محمد بن احمد قال ثنا محمد بن سهل قال ثنا حميد بن‬ ‫‪/‬‬ ‫حدثنا أبو حامد بن جبلة قال ثنا محمد بناسحاق قال ثنا هارون بعنبدالله قال ثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫سيار قال ثنا ابن زيد قال ثنا الحجاج بنع أيبيينة قال ‪ :‬كان جابر بن زيد يأتينا في‬ ‫مصلانا ؛ قال ‪:‬فأتانا ذات يوم عليه نعلان خلقان فقال ‪:‬مضى من عمري ستون‬ ‫‪/‬‬ ‫سنة نعلاي هاتان أحب إلي مما مضى ‪ ،‬إلا يك خيرا قدمته(‘‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن احمد قال ثنا عبدالله بن محمد البغوي قال ثنا نصر بن علي‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ثنا زياد بن الربيع عن صالح الدهان أن جابر بن زيد ‪:‬كان لا يماكس في‬ ‫ثلاث ‪ :‬في الكراء إلى مكة ‪ ،‬وفي الرقبة بيشتريها للعتق } وفي الأضحية ‪ 3‬وقال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كان جابر بن زيد لا يماكس في كل شيء يتقرب به إلى الله عز وجزل‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬قال [[ هى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عفان وعارم بن الفضل قالا حدثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫حماد بن زيد عن ييى بن عتيق قال ‪ :‬ذكر جابر بن زيد عند محمد بن سيرين‬ ‫فقال ‪ :‬رحم الله جابرا } كان مسلما عند الد راهب(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /98‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ف الأصل ‪ :‬قدمه ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ }70‬ص‪ /081‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬أبو نعيم ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ /78-88‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬أبو نعيم ‪ :‬نفسه ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوة‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ 7320‬رقم ‪ /105‬م ا‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ .70‬ص‪ /181‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<‬ ‫< ‪- =9‬و‪.-‬‬ ‫د‪=9‬‬ ‫ك>و‪9‬صط‬ ‫د‪9‬صط‬ ‫حو‪9‬حص وحط‬ ‫كحو‪9‬وصط‬ ‫حدو حصظدوصط‬ ‫ے‬ ‫<> تصوم‬ ‫_<‪9‬‬ ‫‪9 92‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪9‬‬ ‫اتمححتححوح د وح كح‬ ‫‪ 51‬ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪271‬‬ ‫>ص‬ ‫و ے دو صظ‬ ‫قال ثنا عبدالحبار قال‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو حامد بن جبلة قال ثنا محمد بن اسحاق‬ ‫حد‪9‬ص‬ ‫الدينار والدرهم ؛ يعي ‪ :‬كان ورعا عندهضه"" ‪.‬‬ ‫<د‪<9=< <9‬ط‬ ‫وح‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو بكر بن مالك قال ثنا عبدالله بن احمد قال ثنا علي بن مسلم‬ ‫دو‪9‬وحص‬ ‫قال ثنا سيار قال ثنا جعفر قال ثنا مالك بن دينار قال ‪ :‬خرج جابر بن زيد بسواد ©‬ ‫وح‬ ‫فأخذ قصبة من حائط فجعل يطرد بما الكلاب ‪ ،‬فلما أصبح ردها في الحائط( ‪.‬‬ ‫ح‪9‬وص حطد‪9‬وصط د‪9‬صظ‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن احمد قال ثنا عبدالله بن محمد البغوي قال ثنا نصر بن علي‬ ‫حو‪9‬ح حوح‬ ‫قال ثنا زياد بن الربيع عن صالح الدهان أن جابر بن زيد ‪ :‬كان يتحدث مع بعض‬ ‫أهله © فمر بحائط قوم فانتزع منه قصبة فجعل يطرد يما الكلاب عن نفسه ‪ ،‬فلما‬ ‫د‪9‬صظ ‪ 59‬صظ‬ ‫ح‬ ‫أتى البيت وضعها في المسجا‪ .‬فقال لأهله ‪ :‬احتفظوا بمذه القصبة فإني مررت بحائط‬ ‫حفوحے دوحے‬ ‫قوم فانترعتها منه ‪ ،‬قالوا ‪ :‬سبحان الله يا أبا الشعثاء ما بلغ بقصبة ؟ فقال ‪ :‬لو كان‬ ‫كل من مر بمذا الحائط أخذ منه قصبة ل يبق منه شيء } فلما أصبح رده( ‪.‬‬ ‫حو‪9‬وحص حوحص‬ ‫‪9‬ص ص‬ ‫‪ -‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬خرجت آمنة زوج جابر إلى‬ ‫ظد ‪9‬ص >=‬ ‫مكة ذات سنة فأقام جابر تلك السنة ؛ قال ‪ :‬فلما رجعت سألها عن كريها ‪3‬‬ ‫فذكرت منه سوء الصحبة ولم تئن عليه بخير ؛ قال ‪ :‬فخرج إليه جابر فأدخله‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫الدار ‪ 2‬فأمر باشتراء لإبلهم علفاء وعولج له طعام ‪ 3‬فلما تغذى خرج به إلى‬ ‫>‪=9‬ح‬ ‫السوق & فاشترى له ثوبين فكساهما إياه © ودفع إليه ما كان مع آمنة من قربة وأداة‬ ‫‪=-‬‬ ‫<و‬ ‫وغير ذلك من آلات السفر؛ قال ‪:‬فقالت له آمنة ‪:‬أخبرتك بسوء الصحبة ففعلت‬ ‫‪=-‬‬ ‫معه ما أرى؟! قال‪ :‬أفنكافئه عثل فعله فنكون مثله؟ لا بل نكافئه [[بسوئه«]]‬ ‫<‪9‬ط‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪222‬‬ ‫رقم‬ ‫صر‪7320‬‬ ‫ص‪ /98‬م ا‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصقوةء ج‪308‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياءك ج‪.30‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫<>‪< =9‬و‬ ‫‪ /1‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬أبنوعيم ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ /78‬م أ ‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<>وح < ح‪:‬‬ ‫(‪ )4‬هكنا وردت العبارة ‪ 2‬ولعل الصواب ‪ :‬فأمر باشتراء علف لإبله ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ف الأصل ‪:‬بسوء ‪.‬‬ ‫‪ .-‬ز‬ ‫ص‬ ‫=‪069‬ط صوص صوص و دےو‪9‬وح صوح کھے وح دو ے‬ ‫<‪96‬ط‬ ‫‪7‬أجص ح><‪9‬ط‬ ‫دوے ص‬ ‫دوصط‬ ‫<‪9‬وط <‪9‬ط <‪9‬ط <‪9‬ط <‪9‬وصط‬ ‫ح‪9‬وصط‬ ‫<‪9‬‬ ‫د ‪9‬‬ ‫جقے د‬ ‫ال ‪4‬ص ‪ 59‬حط >‪9‬صطظ‬ ‫‪371‬‬ ‫المقدمة‬ ‫آ‬ ‫خيرا ‪ 5‬وبالإساءة إحسانا ‪ :-‬لا بل نكافئه بالإساءة إحسانا } والسوء خير‪.0«-١‬‏‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ -‬قال [[ أبو سفيان ]] ‪ :‬اطلع أبو الشعثاء يوما ‪ 3‬فإذا برجل من الأكارين‬ ‫بيكي ويصيح فقال ‪ :‬مالك ويحك ؟ فقال ‪ :‬إن فتيان دربكم هذا نزعوا مي قنوي‬ ‫‪:‬‬ ‫الأرض ‪ 0‬فأخاف أن لا يصدقيي ؛ قال ‪ :‬فبعث جابر‬ ‫نخل جئت يمما إلى صاحب‬ ‫ص صطظ ص‪9‬صط‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى رجل من أصحابه له نخل فأخذ قنوين فدفعهما إلي(‪.‬‬ ‫صو صظ د‪9‬صط صوح"‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -‬قال أبو سفيان ‪ :‬أرسلت عاتكة بجزور إلى جابر & فأمر العنبر أن ينحرها‬ ‫أبي الشعثاء ©‬ ‫جز‬ ‫فأطاب وأكثر ق‬ ‫‪7‬‬ ‫يرسل إل‬ ‫وأن‬ ‫جيرانه‬ ‫بين‬ ‫ويجزئها‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال ‪ :‬أكل جيراننا أصاب مثل هذا ؟ قال ‪ :‬بلى ‪ 0‬ولكن أطبنا هذا الأهل البيت &‬ ‫جيراننا(‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬واسوأتاه لا تفعل ساو بيننا وبن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬قال(‪ :‬وكان يزيد [[ بن أبي مسلم كاتب الحجاج ]] شديد الحب بابر‬ ‫‪ "< 9‬صوح" ص‪ 9‬حص صو ے دو ے دو ے دو ے دو ے دوے دو‬ ‫فخرج إليه ذات مرة إلى واسط في يوم جمعة فلما تغديا دعا يزيد جارية له فجاءت بغالية‬ ‫لأبي الشعثاء ‪ 6‬قال ‪ :‬أعفي‬ ‫البرذون‬ ‫‪ :‬يا غلام اسرج‬ ‫جابر ولحيته ‪ 6‬نقال‬ ‫فنفلت با رأس‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬نعم © فخرج فقال للغلام ‪ :‬قف لى عند باب‬ ‫ل‬‫ا؟‬ ‫قبغلة‬ ‫مانلبرذون © قال ‪ :‬فال‬ ‫‪:‬‬ ‫وغسل رأسه و لحيته ودلكها دلكا‬ ‫على دجلة ونزل‬ ‫وضع سماه له } وأخذ‬ ‫المسجد‬ ‫شديدا ] ] وهو [ [ يقول ‪ :‬اللهم لا جعل حظي منك متزلێ عند هؤلاء القوم ا ش جاء‬ ‫‪:‬‬ ‫زاده فصنعتا له شيئا كثيرا‬ ‫جابر تنافست امرأتا يريد ق‬ ‫حضر خروج‬ ‫إل المسجد } فلما‬ ‫‪:‬‬ ‫معه عمارة بن حيان © فلما ركبا السفينة قال لعمارة ‪ :‬لا تدع أحدا من أهل‬ ‫وكان‬ ‫المركب يفتح زاده ‪ 0‬فلما انتهى إل البصرة قال ‪ :‬بقي جرابان احملهما إلى الصبيان ©‬ ‫_‬ ‫قال ‪ :‬صبهما على ظهر السفينة وأطعم ملاحيك وادع المسلمين وادفع إليهم ما بق (©‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 20&0‬ص‪ . 012‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ &10‬ص‪. 07‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬نفسه © ص‪ . 112‬الشماخي ‪ :‬نفسه © ص‪. 27‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 88 ، 17‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫حفص ز‬ ‫(‪ )4‬الراجح أنه أبو سفيان حسب السياق ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪:‬السير‘ ج‪ 10©0‬ص‪. 07-17‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫== ‪-‬و ۔ <‪ ,‬ز‬ ‫‪9‬‬ ‫دوے صوص صوص دوحص وص‬ ‫دوصط‬ ‫حصظدوحصط‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪174‬‬ ‫منزلته ا لعلمرة ‪:‬‬ ‫علمه و‬ ‫ما قبل ق‬ ‫تاسعا۔‬ ‫‪222‬‬ ‫‪ -‬قال الربيع قال أبو عبيدة قال حيان بن عمارة ‪ :‬سمعت عبد الله بن عباس‬ ‫ظنه يقول بالمسجد الحرام ‪ :‬جابر بن زيد أعلم الناس بالطلاقه‘" ‪.‬‬ ‫‪ -‬وعن الحصين عن حيان قال ‪ :‬سمعت ابن عباس في المسجد الحرام يقول ‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪. :7‬‬ ‫‪ -‬وعن ابن عباس أنه قال ‪ :‬جابر بن زيد أعلم‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الرحمن حدثين أبى نا بن نفيل الحراني نا عتاب [[ بن بشير ]]‬ ‫<‬ ‫عن خصيف قال ‪ :‬قال عكرمة ‪ :‬كان ابن عباس يقول ‪ :‬هو أحد العلماء ‪ -‬يعي‬ ‫جابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫‪2992‬‬ ‫‪ -‬قال [[ محيى بن سعيد القطان ]] وقال سفيان عن عمرو عن عطاء قال ‪:‬‬ ‫سمعت ابن عباس يقول ‪ :‬لو نزل أهل البصرة عند قول جابر بن زيد لأوسعهم عما‬ ‫‪.‬‬ ‫ق كتاب الله علم‬ ‫‪ [[ -‬قال البخاري ‪ ]] :‬وقال لنا علي عن بن عيينة سمع عمرا يقول أخبرني‬ ‫ذ‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫نزلوا عند قول‬ ‫يقول ‪ :‬لو أن أهل البصرة‬ ‫سمع ابن عباس‬ ‫عطاء‬ ‫لأوسعهم علما عما في كتاب الله ‪ :- .‬لأوسعهم علما من كتاب الله‪.-‬‬ ‫‪29‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ ،981‬رقم ‪. 247‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه& صر‪. 76‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الدرجين ‪ :‬الطبقات ج‪ 200‬صر‪ . 502‬الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 86‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ .‬ج‪ ،20‬صر‪ )494‬رقم ‪ /2302‬م! ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪©40‬‬ ‫ص‪ .434-634‬رقم ‪ /668‬م أ ‪ .‬السيوطي ‪ :‬طبقات الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )53-63‬رقم ‪ /56‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ /971‬مأ ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوة‪ ،‬ج‪ ،30‬صر‪ 7320‬رقم‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ 203‬ص‪ 402)0‬رقم ‪ /2022‬م أ ‪.‬ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪40‬ث ص‪« 1 101-20‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<<<‬ ‫صدح صم ==‬ ‫ک>وحے وح وح‬ ‫صوص دو ے دف ے دوحے‬ ‫صوح‬ ‫صو صظ‬ ‫فوص‬ ‫<‬ ‫‪3777‬‬ ‫‪=:5‬ه‪-0-:-0--0--0--0-:-9-:-0-:-9--0-:-9-:-9--9--9-:-0-:=0<.=-0=:-0-:-‬د‪[<0-‬‬ ‫الا‬ ‫ح‪--0---0--9<-9-<=9<-0<9><9>:<9-:>9-::‬د<‪:---0--0-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪571‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن عبد الله بن يزيد المقرىء نا سفيان عن عمرو‬ ‫يعن بن دينار ععنطاء أن ابن عباس قال ‪ :‬لوأن أهل البصرة نزلوا عند قول جابر بن‬ ‫زيد لأوسعهم علما عن كتاب الله عز وجل وربما قال عما في كتاب الله عز وجز<'“‪.‬‬ ‫بن أبي شيبة قال‬ ‫عمدث بمنان‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن احمد بن الحسن قال ثنا مح‬ ‫ثنا أبي قال ثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار قال سمعت عطاء قال ‪:‬قال ابن عباس‬ ‫‪ -‬رضي الله تعالى عنه ‪ : -‬لو نزل أهل البصرة بجابر بن زيد لأوسعهم علما من‬ ‫كتاب الله عز وجل “‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أحمد بن محمد بن سنان قال ثنا محمد ابن إسحاق الثقفي قال ثنا‬ ‫محمد بن الصباح وعبدالجبار بن العلاء قالا ثنا سفيان عن عمرو قال أخبرني عطاء‬ ‫أنه سمع ابن عباس يقول ‪ :‬لو نزاللأهبلصرة عند قول جابر بن زيد لوسعهم علما‬ ‫عما فى كتاب الله عز وجل ©‪.‬‬ ‫‪ -‬ذكر أبو طالب المكي فى كتاب قوت القلوب” ‪:‬قال ابن عباس ‪-‬رحمه‬ ‫الله ‪: -‬اسألوا جابر بن زيد ‪ ،‬فلو سأله أهل المشرق والمغرب لوسعهم علمه‪.‬‬ ‫رقم ‪ /9002‬م أ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد‪ ،‬ج‪ &32‬ص‪ /85‬م أ ‪ .‬القيسراني ‪ :‬تذكرة الحفاظ ج‪ ©10‬ص‪210‬‬ ‫رقم ‪ /76‬مأ ‪ .‬الذي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ )1[84-284‬رقم ‪ /481‬مأ ‪ .‬الكاشف‪ ،‬ج‪©10‬‬ ‫مأ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ 208‬ص‪ &43‬رقم ‪ /16‬مأ‪ .‬السيوطي ‪:‬‬ ‫ص‪ 782‬رقم ‪8‬‬ ‫طبقات الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 53-630‬رقم ‪ /56‬م أ‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديلش ج‪ }20‬ص‪ )494‬رقم ‪ /2302‬م أ ‪ .‬الباجي ‪ :‬التعديل والتجريح ج‪©10‬‬ ‫ص‪ &754‬رقم ‪ /591‬م أ‪ .:‬الكلاباذي ‪ :‬رجال صحيح البخاري‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &241‬رقم ‪ /671‬م! ‪.‬‬ ‫النووي ‪ :‬تمذيب الأسماء ج‪ ،10‬ص‪ 9410‬رقم ‪ /89‬مأ ‪.‬للزي ‪ :‬تمذيب الكمال" ج‪ 408‬ص‪.434-634‬‬ ‫رقم ‪ /668‬م أ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ `2‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /58‬م‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫لم أهتد إليه في هذا الكتاب ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الدرجيي ‪:‬الطيقات‪ ،‬ج‪ 200‬صر‪. 502‬الشماخي ‪:‬السيرء ج‪ ©10‬صر‪. 76‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫و‪.-‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫< ‪=9‬‬ ‫>=‬ ‫دوصط وص‬ ‫ح‪9‬حصط وحط‬ ‫ك>وحصط‬ ‫حوص‬ ‫فص صوح‬ ‫‪1‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪176‬‬ ‫‪ -‬قال ابن عباس ‪ ...‬وعنه أنه كان يقول ‪ :‬عجبا لأهل العراق كيف‬ ‫نحوه لوسعهم علمه( ( ‪.‬‬ ‫يحتاجون إلينا وعندهم جحابر بن زيد لو قصدوا‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الرحمن حدثين أبي نا أبو حفص الصيرفي قال حدثيي عرعرة بن‬ ‫البرند ثنا تميم بن حدير عانلرباب قال ‪:‬سألت ابن عباس عن شيء & فقال ‪:‬‬ ‫تسألوني وفيكم جابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪ -‬حدئت عن عقبة ابن مكرم قال ثنا يونس بن بكير قال حدثين سعيد بن‬ ‫جحابر بن عبدالله الأنصاري‬ ‫زياد بن جبير قال ‪ :‬سألت‬ ‫حدث‬ ‫قال‬ ‫عبدالله البصري‬ ‫عن مسألة فقال فيها ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬كيف تسألوننا وفيكم أبو الشعثاء“‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ [[ -‬قال البخاري ‪ ]] :‬وقال لى صدقة عن الفضل بن موسى عن ابن عقبة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬يا جابر إنك من فقهاء‬ ‫ابن عمر فقال‬ ‫جحابر بن زيد قال ‪ :‬لقيت‬ ‫عن‬ ‫عن الضحاك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أهل البصرة ‪ 0‬وستستفق ‪ ،‬فلا تفتين إلا بكتاب ناطق ك أو سنة ماضي يةة(‬ ‫‪1‬‬ ‫بن‬ ‫قال ثنا حمود‬ ‫جبلة قال ثنا أبو العباس السراج‬ ‫أبو حامد بن‬ ‫‪ -‬حدثنا‬ ‫الضحاك‬ ‫وزيد بن الحباب قالا ثنا يريد بن عقبة عن‬ ‫غيلان قا ل ثنا الفضل بن موسى‬ ‫;‬ ‫‪ :‬يا جابر إنك من فقهاء‬ ‫فقال‬ ‫الطواف‬ ‫الضبي قال ‪ :‬لقي ابن عمر جابر بن زيد ق‬ ‫الدرجيي ‪ :‬نفسه ‪ .‬الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 86‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجخرح والتعديل ج‪ }20‬ص‪ )494‬رقم ‪ /2302‬ما ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياكه ج‪306‬‬ ‫ص‪ /68‬م أ ‪ .‬القيسراني ‪ :‬تذكرة الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،©10‬ص‪ ،27‬رقم ‪ /76‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪©40‬‬ ‫ص‪ )434-634‬رقم ‪ /668‬م ا‪ .‬النجي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ 184-284‬رقم ‪ /481‬م أ ‪ .‬ابن‬ ‫حجر‪ :‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م أ ‪ .‬السيوطي ‪ :‬طبقات الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪53-63.0‬‬ ‫رقم ‪ /56‬م أ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬أبو نعيم ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬البخاري ‪ :‬التاريخالكبير ج‪،20‬ء ص‪ 402‘0‬رقم ‪ /2022‬ما‪ .‬ابن حزم ‪ :‬الإحكام ج‪806‬‬ ‫ص‪43‬ء& رقم ‪ /16‬م ا ‪ .‬وفي الضياء للعوتي‬ ‫ص‪15٥0‬ا‏ م أ‪ .‬ابن حجر ‪:‬تمذيب التهذيبث ج‪20‬‬ ‫(ج‪ 30&0‬ص‪ : )52‬لقي عمر [ في نسخة ‪ :‬ابن عمر ] جابر بن عبد الله وهو يطوف بالكعبة فقال ‪:‬‬ ‫يا جابر إنك من فقهاء أهل البصرة ‪..‬‬ ‫‪::‬‬ ‫ط دوص حوحے ص‬ ‫د‪9‬وط دود دد‬ ‫دود ‪92‬‬ ‫_<د‪9‬۔‬ ‫_<‪9‬‬ ‫<‬ ‫آت =‬ ‫‪771‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪١‬‬ ‫أهل البصرة © وإنك ستستف & فلا تفتين إلا بقرآن ناطق © أو سنة ماضية © فإنك‬ ‫‪-0-:-0-0-0-<0-<0-0-0---‬د‪-‬‬ ‫إن فعلت غير ذلك فقد هلكت وأهلكته"‪.‬‬ ‫‪ -‬قال الحصين ‪ :-‬وعن الحصين بن حيال ‪ :-‬وعن الحصين بن حيان ‪: -‬‬ ‫ظهر‬ ‫على‬ ‫أعلم من‬ ‫نقال ‪ :‬مات‬ ‫مالك‬ ‫بلغ موته أنس بن‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫لما مات‬ ‫] خ ‪ :‬وجه ا الأرض أو مات خير أهل الأرض ‪ .‬قال الربيع قال أبو عبيدة وكان‬ ‫أنس عند ذلك مريضا ‪2 ..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو بكر بن نعامة قال ‪ :‬كنت مع أنس بن مالك ‪ -‬وأنس يومئذ مريض ‪-‬‬ ‫‪ 3‬فأتى أنسا مولى له فأكب عليه فقال ‪ :‬توفي جابر بن زيد ‪ ،‬فقال ‪ :‬إنا لله وإنا إليه‬ ‫راجعون ‪ ،‬ثم إنا لله وإنا إليه راجعون توفي [ في م ‪ :‬مات ] أبو الشعثاء ؟ قال له‬ ‫‪1‬‬ ‫مولاه ‪ :‬نعم والله اليوم ‪ 0‬فقال ‪ :‬مات أعلم الناس بالله } يرحم الله جحابر بن زيد“‪.‬‬ ‫_ قيل ‪ :‬إن جابر بن زيد وقف على قبر ابن عباس ي اليوم الذي مات فيه‬ ‫‪:‬‬ ‫ودفن فيه فقال ‪ :‬اليوم دفن رباني هذه الأمة ( أي عالمهم ) } ولما دفن جابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫وقف الحسن البصري على قبره فقال ‪ :‬اليوم دفن رباني هذه الأم‪.‬‬ ‫‪ -‬عن ثابت البناني قال ‪ :‬دخلت أنا والحسن [[ البصري ]] على جابر بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زيد نعوده في مرضه ‪ ،‬فجعل الحسن يقول ‪ ....‬فقال الحسن ‪ :‬هذا والله العا‬ ‫‪,‬‬ ‫هذا والله الفقيه العالم ‪.-‬‬ ‫الكعبة ) هكذا روي والله أعلم )‪. (6‬‬ ‫‪ ... -‬فقال الحسن ‪ :‬علماء ورب‬ ‫(‪ )1‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء‪٬‬‏ ج‪ &30‬صر‪ /68‬م أ ‪ .‬القيسراني ‪ :‬تذكرة الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،27‬رقم ‪ /76‬م أ ‪.‬‬ ‫السيوطي ‪ :‬مفتاح الجنة‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ /06‬م أ ‪.‬‬ ‫دد‬ ‫صر‪. 502‬‬ ‫ج‪}20‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقاتثء‬ ‫رقم ‪.247‬‬ ‫ص‪981‬ء‬ ‫ج‪200‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪،‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ &10‬ص‪. 76‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثارى صر‪ ،67‬رقم ‪ / 413‬مرقون ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ ‘10‬ص‪ ،401-501‬ج‪ &30‬ص‪ . 112‬الجيطالى ‪ :‬القناطر‪ ،‬ج‪ 100‬ص‪. 36‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخهء ص‪ . 921-031‬الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 96‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياء‘ ج‪ &20‬ص‪. 031‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫د‪=>=>9‬و<= ‪ .-‬ز‬ ‫>دوصط‬ ‫حدوحے وح دوے‬ ‫صوص وح دوحصے‬ ‫>وح کوحے‬ ‫د‬ ‫ص‪ 9‬ص‬ ‫كح‬ ‫تخم صوح‬ ‫=[ ‪2 2929‬‬ ‫><‬ ‫>‬ ‫( ‪2‬‬ ‫تت‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔ _‬ ‫‪5‬‬ ‫=‬ ‫د‬ ‫۔‬ ‫‪9‬‬ ‫حم صوح‬ ‫<و‬ ‫تحر‬ ‫‪9‬ر‬ ‫‪9292929‬‬ ‫<‪2‬‬ ‫<‬ ‫< <‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪178‬‬ ‫‪ ... -‬فقال الحسن ‪ :‬ما أفقهه ولو عند الموت" ‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو محمد بن حيان قال ثنا محمد بن العباس الأخرم قال ثنا نصر بن‬ ‫علي قال ثنا محمد بن سوار ‪ :-‬محمد بن سواء ‪ -‬قال ثنا أبو الحباب قال ‪ :‬لما دفن‬ ‫أبو الشعثاء قال قتادة ‪ :‬اليوم دفن علم الأرضر(“ ‪.‬‬ ‫أبي الشعثاء ‪ :‬اليوم دفن علم أهل البصرة أو‬ ‫‪ -‬وقال قتادة يوم موت‬ ‫قال عالم العراق(‪.‬‬ ‫‪<--‬‬ ‫‪ -‬وفي كتان الزهد لأحمد ‪ :‬لما مات جابر بن زيد قال قتادة ‪ :‬اليوم مات‬ ‫أعلم أهل العراق(‪.‬‬ ‫‪ -‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬ولما مات جابر بن زيد أتى‬ ‫قتادة وهو إذ ذاك قد عمي وقال ‪ :‬أدنوني من قبره ؛ قال ‪ :‬فأدنوه حيت وضع يده‬ ‫على قبره تم قال ‪ :‬اليوم مات عالم العرب(‪.‬‬ ‫‪ -‬وقال يحيى بن سعيد القطان عن سليمان التيمي ‪ -‬أكبر علمي ‪ -‬قال ‪:‬‬ ‫كان الحسن يغزو وكان مفي الناس هاهنا جابر بن زيد ؛ قال ‪ :‬ثم جاء الحسن‬ ‫أبو الشعثاء ش‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫مفي البصرة‬ ‫وكان‬ ‫الحممسن يغزو‬ ‫‪ :-.‬كان‬ ‫يف‬ ‫فكان‬ ‫جاء الحسن فكان يف ©‪.‬‬ ‫‪ -‬وفي تاريخ ابن أبي خيثمة ‪ :‬كان الحسن البصري إذا غزا أف الناس‬ ‫جابر بن زيد‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 427-527‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬أبو نعيم حلية الأولياء‪٬‬‏ ج‪ 306‬صر‪ /68‬م أ ‪ .‬القيسراني ‪ :‬تذكرة الحفاظ ج‪ ،10‬ص‪ 27(0‬رقم ‪ /76‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الذهي ‪ :‬سير أعلام النبلاءش ج‪ ،40‬ص‪ )184-284‬رقم ‪ /481‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حجر ‪ :‬تهذيب التهذيب ج‪ ،20‬ص‪ ،43‬رقم ‪ /16‬م! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪27‬‬ ‫‪ .‬الشماخي ‪ :‬السير ج ‪1‬‬ ‫الدرجيني ‪ :‬الطبقات ج‪ .20‬ص‪902‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى ج‪ 706‬ص‪ /081‬م أ ‪ .‬النهمي ‪ :‬سير أعلام النبلاءك ج‪ ©40‬ص‪ /275‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن حجر ‪ :‬نفسه‬ ‫) ‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪. ً.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دو ص >> تهجر‬ ‫<وص‬ ‫<و‪9‬وصط <وصط‬ ‫<‪9‬وط‬ ‫فوط <‪9‬وصط‬ ‫< ؟‪9‬ط‬ ‫‪<9‬‬ ‫اتحد ‪-:::‬‬ ‫<‪<×=9‬‬ ‫‪868‬‬ ‫نوح‬ ‫‪971‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪ -‬حدثيي عمرو بن علي قال ثنا سعيد بعنامر قال همام [[ بن يجى ]] عن‬ ‫ح‬ ‫مطر الوراق ‪:‬كان جابر بن زيد رجل أهل لبصرة ‪ 3‬فلما ظهر الحسن جاء رجل‬ ‫ح‬ ‫كأنما كان في الآخرة & فهو يخبر عما رأى وعاد‪. ).(.‬‬ ‫صحح‬ ‫‪ -‬قال [[ميى بن سعيد القطان ]] أخبرنا سليمان بن حرب قال حدثنا‬ ‫حماد بن زيد قال‪ :‬ذكر أيوب يوما جابر بن زيد فعجب من فقهه ‪ :- .‬فجعل‬ ‫يتعجب من فقهه ‪.-‬‬ ‫‪-‬قال [[ميى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا جرير بن‬ ‫حازم قال سمعت إياس بن معاوية قال ‪ :‬أدركت البصرة وما لهم مفت يفتيهم غير‬ ‫‪.‬‬ ‫جابر بن زيد ‪ :- .‬أدركت الناس وما لم مفت غير جا بر بن زيدل _(‬ ‫‪:0>:>0:<0>:=0>:0‬د‪>0>:<0:>:<0‬د‪<0‬د‪0‬د‪ -0<:‬ح‬ ‫‪ -‬حدثنا العباس بن محمد الدوري حدثنا عارم [ محمد بن الفضل‬ ‫ححححح>ححح>ح>ححححححح‬ ‫السدوسي ] قال حدثنا جرير بن حازم قال سمعت إياس بن معاويةيقول ‪ :‬لقد‬ ‫أدركت ‪،‬أو أدرك البصرة وما لهم مفت إلا جابر بن [[ زيد ]]‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا محمد بن إسحاق الصغايي قال حدثنا الحسن بن موسى الأشيب‬ ‫قال حدثنا حماد بن سلمة عن حمد بن إبراهيم بن حناذ قال حدثنا مسلم قال‬ ‫حدثنا جرير بن حازم قال سمعت إياس بن معاوية يقول‪ :‬لقد أدركت البصرة وما‬ ‫هم مفت إلا جابر بن [[زيدك]]"‪.‬‬ ‫(‪ )1‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ترجمة الحسن البصري" ج‪ 203‬صل‪ 9820‬رقم ‪ /3052‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تهذيب‬ ‫‪.‬‬ ‫صا ‪ /32‬م‬ ‫الكمال ج‪ .60‬ص‪ /1 50‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬قمذيب التهذيب© ج‪.20‬‬ ‫(‪ )2‬ابن سعد ‪ :‬الطيقات الكبرى‪ ،‬ج‪ 703‬ص‪ /081‬م! ‪ .‬أحمد بن حنبل ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال ج‪205‬‬ ‫صر‪673‬ا رقم ‪ /6762‬م أ ‪ .‬القيسرايي ‪ :‬تذكرة الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ }27‬رقم ‪ /76‬م أ ‪.‬‬ ‫ص‪.43‬‬ ‫ج‪.20‬‬ ‫التهذيب©‬ ‫مذيب‬ ‫ص‪ /1 08‬م أ‪ .‬ابن حجر‪:‬‬ ‫ج‪.70‬‬ ‫الكرى‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات‬ ‫‪3‬‬ ‫رقم‪ /16‬م أ‪.‬‬ ‫ف الأصل ‪ :‬يزيد ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫وكيع ‪ :‬أخبار القضاة‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 523‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬ف الأصل ‪ :‬يزيد ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪063‬‬ ‫وكيع ‪:‬نفسه‬ ‫)‪(7‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬۔‪9‬۔‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫دفوے دو ے صو صظ‬ ‫دو‬ ‫حدوح‬ ‫ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫ک>‪9‬ے‬ ‫وے‬ ‫نوح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<><><><‪<:<0<:<0<:0<:0<:‬ه‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫=<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪081‬‬ ‫‪ -‬قال [ يجى بن سعيد القطان ] أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثا‬ ‫حماد بن زيد عن خالد بن فضاء عن إياس قال ‪ :‬أدركت البصرة ومفتيهم رجل من‬ ‫‪,‬‬ ‫<‬ ‫‪,‬‬ ‫أهل عمان جابر بن زيد('‪.0‬‬ ‫‪92929292‬‬ ‫‪ -‬قال إياس بن معاوية ‪ :‬رأيت البصرة وما بما ‪ :-‬وما فيها ‪ -‬مفت غير‬ ‫جابر بن زير‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬حدثنا أبو حامد بن جبلة قال ثنا أبو العباس السراج قال ثنا حاتم بن الليث‬ ‫‪1‬‬ ‫الأزدي عن‬ ‫قال ثنا عارم قال ثنا حماد بن زيد عن خالد بن فضالة‬ ‫الجوهري‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إياس بن معاوية قال ‪ :‬أدركت أهل البصرة وفقيههم جابر بن زيد من أهل عمان‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :-‬أدركت أهل البصرة ومفتيهم جابر بن زيد ة‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا ابن عيينة عن عمرو قال ما رأيت أحدا أعلم بالفتيا من جابر بن زيد(‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا حمد بن أحمد بن الحسن قال ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ثنا أبي قال ثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار قال ‪ :‬ما رأيت أحدا أعلم بالفتيا‬ ‫من جابر بن زيد‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ [[:‬وقال لنا علي حدثنا سفيان قلت لعمرو ‪ :‬سمعت من‬ ‫‪ } -‬قال البخاري‬ ‫أبي الشعثاء مأنمر الأباضية أو شيئا مما يقولون ؟ فقال ‪ :‬ما سمعت منه شيئا قط ‪ ،‬وما‬ ‫‪/‬‬ ‫أدركت أحدا أعلم بالفتيا من جابر بن زيد ولو رأيته قلت لا يحسن شيث(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ /971‬م أ ‪.‬‬ ‫السير‬ ‫الشماخحي‪:‬‬ ‫صر‪.502‬‬ ‫ج‪.20‬‬ ‫الطبقات‬ ‫الدرجي‪:‬‬ ‫ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه ص‪.921‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ج‪.76 .10‬‬ ‫<<<‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪ 76‬م‬ ‫حج ‪ 10‬ص‪.27‬‬ ‫أبو نعيم حلية الأولياء ج‪ .306‬ص‪ /68‬م أ ‪ .‬القيسرايني ‪ :‬تذكرة الحفاظ‬ ‫(‪3‬‬ ‫النهمي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ 408‬ص‪ )284‬رقم ‪ /481‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شييةه ج‪ ،70‬ص‪ )591‬رقم ‪ /87253‬م أ ‪ .‬القيسراي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬نفسه‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،20‬ص‪402‬س رقم ‪ /2022‬م أ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ص‬ ‫دوے‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دو ص‬ ‫صو حصظوصط‬ ‫صظ‬ ‫دظو‬ ‫صو ص‬ ‫صوص‬ ‫جحد ص صوص دو صطظ‬ ‫<‬‫< ح‬ ‫ح‬ ‫‪--‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫تنجح‬ ‫‪181‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال سفيان عن عمرو قال ‪ :‬ما رأيت أحدا أعلم من أبي الشعثاء ‪ :- .‬وما‬ ‫}‬ ‫)‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.0‬‬ ‫رأيت أعلم من جابر بن زيد‬ ‫‪ -‬أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد المؤمن قال حدثنا محمد بن عمر ابن يحيى‬ ‫}‬ ‫قال حدثنا علي بن حرب قال حدثنا سفيان بن عبينة ‪ »...‬وبه عن سفيان عن أبي‬ ‫‪١‬‬ ‫بكر الهذلي قال ‪ :‬ذكرت لقتادة الحسن ونفرا من نحوه فقال ‪ :‬ما ذكرت أحدا إلا‬ ‫‪,‬‬ ‫والحسن أفقه منه إلا جابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬وقال عبد الرزاق عن معمر قال لي عمرو بن دينار ‪ :‬أبو الشعثاء عندكم‬ ‫أعلم أو الحسن ؟ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬ما تقول‪ :‬إن من عندنا يزعم أن الحسن » من ابن‬ ‫‪,‬‬ ‫عباس قا؟ل‪ :‬وهل كان الحسن إلا من صبيان ابن عباس ؟ قال ‪ :‬فقلت ‪:‬وهل‬ ‫كان أبو الشعثاء إلا من صبيان الحسن ؟ قال ‪ :‬وما هو عندنا بأعلم منه ‪ 0‬قال عبد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬أفرطت ‪ ،‬قال ‪ :‬إنه أفرط فأفرطت(“‪‎.‬‬ ‫عقلت‬ ‫مر‬ ‫الر‬ ‫لزاق‬ ‫م‪ :‬ف‬ ‫‪١‬‬ ‫لأبي الشعثاء حلقة بجامع البصرة يفي فيها قبل‬ ‫‪ -‬قال ابن الأعرابي ‪ :‬كانت‬ ‫العبادة ‪ 0‬وقد كانوا يفضلون الحسن عليه ) حتت خف‬ ‫الحسن ئ وكان من المجتهدين ق‬ ‫‪,‬‬ ‫الحسن في شأن ابن الأشعث ‪ [[ ،‬قال النهي ‪ ]] :‬قلت ‪ :‬لم يخف بل خرج مكره“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬وكان [[ جابر بن زيد ]] من أعلم الناس بكتاب الله وكان ابن عباس‬ ‫‪/‬‬ ‫فقيها(‪.‬‬ ‫وكان‬ ‫‪... :‬‬ ‫يقول‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى ج‪ 70©3‬ص‪ /971‬مأ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪ 323‬ص‪ /85‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبو الفرج‪ :‬صفوة الصفوة ج‪ 3083‬ص‪)732‬رقم ‪ /105‬مأ‪ .‬الذهمي‪ :‬سير اعلام النبلاء‬ ‫ج‪40‬ءص‪.184-284‬رقم ‪ /481‬م ا‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪ /85‬م‬ ‫ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪.32‬‬ ‫(‪ )3‬المزي ‪ :‬تذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،60‬صر‪ /501‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬الذهبي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ 184-2840‬رقم ‪ /481‬م أ ‪.‬‬ ‫ص‪ ،101-201‬رقم ‪ /9002‬مأ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪200‬‬ ‫(‪ )5‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‬ ‫‪:‬‬ ‫=‪.-‬‬ ‫>=‬ ‫>‪=9‬‬ ‫كحو‪9‬حط >‪9‬ط ‪"9‬‬ ‫ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م أ‬ ‫حو‪9‬حط‬ ‫‪3‬ے صوص صوص‬ ‫‪.‬‬ ‫<<‬ ‫د‪<99‬‬ ‫< ‪2‬‬‫‪92‬‬ ‫>< _<‪<_ =9‬د‪<9‬‬ ‫صوح صوح ص ‪9‬‬ ‫آح‬ ‫‪2229‬‬ ‫<‬ ‫‪2 2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪182‬‬ ‫د كان [ جابر بن زيد ] من علماء التابعين بالقرآن وفقهاء أمر‬ ‫الدير‪."(.‬‬ ‫البصرة ق‬ ‫‪ -‬وأما التفسير فان أعلم الناس به أهل مكة لأممم أصحاب ابن عباس ‪..‬‬ ‫وغيرهم من أصحاب ابن عباس كطاووس وأبي الشعثاء و‪...‬‬ ‫في‬ ‫للتخلي بعلمه عن الشبه والظلماء والمتسلي بذكره‬ ‫‪ ... -‬ومنهم‬ ‫الوعورة والوعثاء جابر بن زيد أبو الشعثاء ء كان للعلم عينا معينا ء وفي‬ ‫العبادة ركنا مكينا ‪.‬وكان إلى الحق آيبا ومن الخلق هاربا ‪ 3‬تأخر ذكره عن‬ ‫طبقته وهو من قدماء التابعين‬ ‫‪ ...‬أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزدي ‪ ،. .‬واتفقوا على توثيقه وجلالته &‬ ‫يتفرد ‪. 7‬‬ ‫أئمة التابعين وفقهائهم ‌ وله مذهب‬ ‫ق‬ ‫وهو معدود‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد ‪ -‬رحمه ا له ‪ -‬بحر العلوم العجاج ‪ ،‬وسراج التقوى ناهيك‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫‪/‬‬ ‫انتصبت‬ ‫الدين ‪ 0‬ومن‬ ‫قام عليه نظامه ومنار‬ ‫و أسه الذي‬ ‫ئ أصل الملذنحعب‬ ‫سراج‬ ‫به من‬ ‫به أعلامه ‪ 0...‬والمقدم ممن يشار في الفتيا إليه‪.‬‬ ‫‪29 9‬‬ ‫_ أبو الشعثاء جابر بن زيد ‪ »...‬كان عا ل أهل البصرة قي زمانه ‪ 0‬يعد مع‬ ‫‪/‬‬ ‫سرين(‬ ‫الحسن وابن‬ ‫<‬ ‫‪ ... -‬وأين ق أتباع الأئمة مثل عطاء و‪ ...‬وجا بر بن زيد ؟( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ذ‬ ‫(‪ )1‬ابن حبان ‪ :‬مشاهير علماء الأمصار ج‪ ،10‬صل‪98‬ء رقم ‪ /646‬م ! ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬ابن تيمية ‪ :‬كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في التفسير‪ ،‬ج‪ 310‬ص‪ /743‬م ت ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )3‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء؛ ج‪ &30‬ص‪ /58‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬النووي ‪ :‬تهذيب الأسماء‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،841-941‬رقم ‪ ،89‬ج‪ 20&8‬ص‪42‬ك‪ ،‬رقم ‪ /408‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪. 502 ،20‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )6‬النهي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،40‬ص‪ 184-2840‬رقم ‪ /481‬م ! ‪.‬‬ ‫ابن القيم ‪:‬إعلام الموقعينث ج‪ 200‬ص‪ /991‬جف ‪.‬‬ ‫‪)7( .‬‬ ‫<<<==‬ ‫==‪--‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪ -‬أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزدي البصري أحد الأعلام وصاحب ابن‬ ‫عباس ‪ :-‬الإمام صاحب ابن عباس _("‬ ‫‪ -‬غير أنه إذا كان الراوي ثقة وعالما ومعروفا بصحبة العالم فربما يقبل الخبر‬ ‫على شذوذه ‪ 3‬كالخبر الذي رواه جابر بن زيد ضيه عن ابن عباس ‪ &...‬وقال‬ ‫مالك ‪:‬إن جابراثقة(‪.‬‬ ‫‪ -‬عن الربيع بن حبيب عن بعضهم قال ‪ :‬أتيت جابر بن زيد في بعض الفتيا‬ ‫ما ييتلى به الناس } فما أعلم أن كلمت فقيها ولا عالما ولا أميرا قط أعلم منه ‪ ،‬ولا‬ ‫أعقل منه(‪.‬‬ ‫‪ ... -‬على هذا أن يجتهد كما يجتهد جابر بزنيد(‬ ‫‪ -‬وأما إذا لم يصح له المنزلة الي يكون بما عالما فلا تقوم به الحجة ‪ ...‬ولو‬ ‫‪---0--0->9=-9==9-‬‬ ‫كان بمنزلة أبي بكر وعمر وابن عباس وجابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪ ) .‬واستدل لهَذا ( لمُخْتار (( ؛بأن الصحابة سوغوا لهم )) أي‬ ‫للتابعين لاجتهاد (( مع وجودهم )) فقد ملأ شريح الكوفة أقضية وعلي ظنه بما لا‬ ‫ينكر عليه ‪ ... 3‬والحسن وجابر بن زيد بالبصرة ‪ ،‬ولولا اعتبار قولهم وإن خالف‬ ‫قول أنفسهم لما سوغوا هم(‪.‬‬ ‫‪ -‬قال أبو محمد [[ ابن حزم ]] ‪ :‬أف لكل إجماع يخرج عنه علي بن أبي طالب‬ ‫وعبد الله بن مسعود وأنس بن مالك وابن عبلس والصحابة بالشام ‪ -‬رضي الله عنهم ‪-‬‬ ‫رقم ‪ /76‬مأ‪ .‬الحموي ‪ :‬معجم البلدان‪ .‬ج‪©20‬‬ ‫(‪ )1‬القيسرايني ‪ :‬تذكرة الحفاظ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪270‬‬ ‫ص‪/342‬م ت‪ .‬الذي ‪ :‬الكاشف‪ ،‬ج‪0 ،10‬ص‪ 782‬رقم ‪ /827‬م أ ‪.‬‬ ‫الوارجلايي ‪ :‬العدل والإنصاف ج‪ &10‬ص‪. 541‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪---‬‬ ‫الدرجين ‪ :‬نفسه ص‪. 312‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ &10‬صك‪ . 8‬الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪. 311 100‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ &30‬ص‪. 132‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬ابن أمير حاج ‪:‬التقرير والتحبير في شرح التحرير‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ /99‬حف ‪.‬‬ ‫>< قححدفوحد‪:‬‬ ‫حے<وصح‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫کدوے دوے‬ ‫مح صوح صوص وح‬ ‫نوح‬ ‫‪:‬‬ ‫= ‪ +‬؟ صر ص‬ ‫ص‪= 2‬‬ ‫د‪9‬وحے‬ ‫کوے _ صوص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪::‬‬ ‫>)‬ ‫[ ‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪3‬‬ ‫|‬ ‫>_‬ ‫صوم ے‬ ‫صوح‬ ‫وے کص‪9‬حے دو۔"‬ ‫= ‪9222‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪184‬‬ ‫م التابعون بالشام وابن سيرين وجابر بن زيد وغيرهم بأسانيد في غاية الصحة ويدعي‬ ‫الإجماع بخلاف هؤلاء بأسانيد واهية ‪ 0‬فمن أجهل ممن هذه سبيله ؟)‪.‬‬ ‫‪ -‬وأغرب الأصيلي فقال ‪ :‬هو رجل من أهل البصرة لا يعرف } انفرد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عن ابن عباس بحديث « من لم يجد إزارا فليلبس السراويل » & ولا يعرف هذا‬ ‫الحديث بالمدينة ‪.‬‬ ‫عاشرا‪ -‬توثايلقمحدثين‬ ‫إذ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫العا ل فربما يقبل الخبر‬ ‫‪ -‬غير أنه إذا كان الراوي ثقة وعالما ومعروفا بصحبة‬ ‫‪/‬‬ ‫وقال‬ ‫‪.. ..‬‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫عن‬ ‫ظله‬ ‫زيد‬ ‫جحابر بن‬ ‫رواه‬ ‫الذي‬ ‫كالخبر‬ ‫شذوذه‬ ‫على‬ ‫مالك ‪:‬إن جابرا ثقة(‬ ‫جى بن‬ ‫إلى قال ‪ :‬سمعت‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الرحمن انا ا بن أبي خيثمة فيما كتب‬ ‫معين يقول ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو الشعثاء جابر بن زيد روى عنه قتادة _ بصري ن‪:‬ثمقهة‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الرحمن قال ‪ :‬سُئل أبو زرعة عن جابر بن زيد أبي الشعثاء &‬ ‫فقال ‪ :‬بصري از زدي ثقة(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬ابن حزم ‪ :‬المحلىث ج‪ ،30‬ص‪ /153‬حف ‪ ،‬ج‪ ،50‬صر‪ /721‬م أ‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن حجر ‪ :‬قمذيب التهذيب ج‪ .20‬ص‪ .43‬رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<<‬ ‫الوارجلاين ‪ :‬العدل والإنصاف ج‪ ©&10‬ص‪. 541‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ /2302‬م ا ‪ .‬ابن شاهين ‪ :‬تاريخ أسماء الثقات‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪ 200‬ص‪ &494‬رقم‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪6‬کا رقم ‪ /171‬م أ ‪ .‬الكلاباذي ‪ :‬رحال صحيح البخاري‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ]241‬رقم ‪ /671‬م أ ‪.‬‬ ‫الباجي ‪ :‬التعديل والتجريح‪ ،‬ج‪ 100‬ص‪ )754‬رقم ‪ /591‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال ج‪ ،40‬ص‪-434‬‬ ‫‪ 6‬رقم ‪ /668‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪43‬ء رقم ‪ /16‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل ج‪ .20‬ص‪ .494‬رقم ‪ /2302‬م ا ‪ .‬الكلاباذي ‪ :‬رجال صحيح البخاري‬ ‫(‪)5‬‬ ‫نقسه‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫‪ .‬اين حجر‬ ‫نفسه‬ ‫‪ .‬للزي ‪:‬‬ ‫نقسه‬ ‫‏‪ ٤‬رقم ‪ / 671‬م أ ‪ .‬الباجي ‪:‬‬ ‫ح ‪ .10‬ص‪241‬‬ ‫صم‬ ‫صوے‬ ‫وص و ے‬ ‫صوص‬ ‫‏‪ 995٢3‬ط صوص و ے‬ ‫‪> 9‬ےص«‬ ‫صے‬ ‫دظو‬ ‫دو ے‬ ‫دوصط‬ ‫دوصط‬ ‫<د‪ 9‬ص‬ ‫<د‪9‬ط‬ ‫وص د‪9‬صط‬ ‫تقحص ‪4‬حد‬ ‫‪-0:-0----0-<9-<0-0-9-9-<0<9-:0-‬د‬ ‫‪581‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫جحابر بن زيد ‪ :‬تابعي ثقة } ذكره مع الشاميرن«"“‪.‬‬ ‫[]] قال العجلي ‪[[ :‬‬ ‫_‬ ‫‪ [[ -‬قال النووي ‪ ]] :‬أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزدي ‪ ،...‬واتفقوا على‬ ‫يتفرد ‪. 72‬‬ ‫وهو معدود ق أئمة التا بعين وفقهائهم ‌ وله مذهب‬ ‫توثيقه وجلالته‬ ‫‪ [[ -‬قال ابن حجر ‪ ]]:‬ثقة فقيه من الثالثة ‪ .‬مات سنة ثلاث وتسعين‬ ‫ومائة‪.‬‬ ‫ويقال ثلاث‬ ‫دوره ق الأحد اث التى عاصرها ك وعلاقته \ لسلطة الأموية ‪:‬‬ ‫حا دي عشر‬ ‫‪ -‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬إن جابر بن زيد وأبا بلال‬ ‫[[ مرداس بن حدير ]] دخلا على عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬فعاتباها على ما كان‬ ‫منها يوم الجمل ؛ قال ‪ :‬فاستغفرت الله تعالى وتابت مما كانت قد دخلت في(‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الله ‪ . -‬وبلغنا‬ ‫رحمه‬ ‫التميمي ‪-‬‬ ‫حدير‬ ‫سيد المسلمين الملرداس بن‬ ‫خروج‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫دينهم جحابر بن زيد العماني ‪ -‬رحمه الله ‪-‬‬ ‫بأمر إمامهم ق‬ ‫أن هؤلاء كانوا يخرجون‬ ‫‪1‬‬ ‫ويحبون ستره عن الحرب لئلا تموت دعوتهم وليكون ردا لهم وظهيرا لهم‪.‬‬ ‫‪ -‬ومنهم عبد الله بن إباض المري التميمي ‪ ،‬إمام أهل التحقيق والعمدة عند‬ ‫‪:‬‬ ‫الضلالة‬ ‫سبل‬ ‫العدل ‪ 3‬وفارق‬ ‫محجة‬ ‫بأصحابه‬ ‫شغب أولي التفريق ‪ 2‬سلك‬ ‫والجهل ‪ 5... ،‬وفي حفظي أنه يصدر في أمره عن رأي جابر بن زيد(‪.‬‬ ‫‪:--::‬‬ ‫(‪ )1‬العجلي ‪ :‬معرفة الثقات‪ ،‬باب الخيم ج‪ ،10‬ص‪ )362‬رقم ‪ /302‬م أ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬النووي ‪ :‬تهذيب الأسماء‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 841-941)0‬رقم ‪ 898‬ج‪ ،20‬ص‪ &425‬رقم ‪ /408‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حجر ‪ :‬تقريب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ 6310‬رقم ‪ /568‬م! ‪.‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ }&20‬صر‪ . 602‬الشماخي ‪ :‬السيرث ج ‪ 10‬ص‪ . 96 &56‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪،‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪. 716‬‬ ‫ج‪ 71‬صر‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع© ج‪ }&96-07‬ص‪5‬ك‘ ‪. 581‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الشماخي ‪:‬السير‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪. 27‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫د‪9‬صط صوح سم ز‬ ‫دو دےوصط‬ ‫صوص‬ ‫وحط‬ ‫حےظ‬ ‫دو حے‬ ‫دو‬ ‫حوحصط‬ ‫صو صظ‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫‪7‬‬ ‫وص‬ ‫>=‬ ‫_د‪< <9‬‬ ‫د‪9 _ >9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كد‬ ‫تتت‪>:=0‬ه=‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪681‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وحدث" عن حاجب بن مسلم عن جابر والأسود بن قيس بن أبي‬ ‫وقاص آ أو أبي فقعس أنهما كانا يلقيان ابن عباس في الموسم ‪ ،‬فجاء جابر وحده‬ ‫;‬ ‫فقال له ابن عباس ‪ :‬أين صاحبك ؟ قال ‪ :‬أخذه عبيد الله بن زياد ‪ 0‬فقال ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫ل ‪:‬هم لا‪.‬‬ ‫عباس ‪ :‬وإنه منهم ؟ فقال له جابر ‪ :‬نعم ‪ ،‬أو ما أنت منه" ا ؟لقال‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬ومنهم أبو فقاس ‪ ...‬وكان من رفقاء جابر ‪...‬ء وكانا يحجان معا ‪...‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وإمنهتهم ؟ قال ‪ :‬نعم ‪ 5‬وما أنت متهم ؟ قال ‪ :‬اللهم بلو“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال أبو سفيان [[محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬كان أبو سفيان قنبر شيخا كبيرا‬ ‫أحذ وجلد أربعمائة سوط على أن يدل على أحد مانلمسلمين فلم يفعل ‪ ،‬قال جابر بن‬ ‫زيد ‪ :‬وكنت قرييا منه ‪ 0‬وما كنت أنتظر إلا أن يقول هذا هو © فعصمه الله(“‪.‬‬ ‫;‬ ‫‪ -‬أخبرنا الحسن بن علي التميمي أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان حدثنا‬ ‫عبدالله بن أحمد بن حنبل حدثنا هدبة بن خالد حدثنا شباك بن عائذ القيسي حدثنا‬ ‫‪٢‬‬ ‫خالد بن عبدالعزيز القرشي قال ‪ :‬حبس جابرً بنَ زيد بعض عمال البصرة © فلما نظر‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى هلال ذي الحجة خلاه ‪ 3‬فخرج من ليلته على ناقة له © فواق الناس بالموقف ‪©...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬قال [أ[بو سفيان ]] ‪ :‬وكان جابر بن زيد يحج كل سنة فلما كان ذات‬ ‫‪:‬‬ ‫سنة بعث إليه والي البصرة أن لا يبرح العام فإن الناس إليه محتاجون ‪ ،‬فقال لا‬ ‫أفعل ‪ 3‬فحبسه & فلما كان غرة ذي الحجة جاءه الناس فقالوا أصلحك الله قد هل‬ ‫‪:‬‬ ‫هلال ذي الحجة فأرسل إليه وأخرجه من السجن ‪6(. ..‬‬ ‫)‪ (1‬لعل هذا السؤال من اين عباس ‪.‬‬ ‫الدرجيني ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 20©8‬ص‪. 432‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه&‘ ص‪. 98‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬ر‪6‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج ‪ 10‬ص‪ /421‬م أ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬تهذيب مستمر‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الأوهام ج‪ ،10‬ص‪ /203‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬الدرحين ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ . 802‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ،10‬ص‪. 86‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪51‬‬ ‫المقدمة‬ ‫ق‪-‬ال [[ جى بن سعيد القطان ]] ‪ :‬أخبرنا حفص بن عمر الحخوضي قال ` لأ‬ ‫‪29‬‬ ‫(‬ ‫حدثنا هميامحبنيى قال حدثنا قنادة قال ‪ :‬سُجن جابر بن زيد ‪ ،‬فارسلوا إليه‬ ‫رك‪‎‬‬ ‫&‬ ‫يستفتونه في الخنشى كيف يورث ‪ ،‬فقال ‪ :‬تسجنوي وتستفتويي !ق!ال ‪ :‬انظروا من‬ ‫لا؟‪‎:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أيهما يبول فورنو‪.0‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫‪ ١‬ب‪‎‬‬ ‫;‬ ‫‪ -‬قال‪ :‬وكان يزيد [[ بن أبي مسلم كاتب الحجاج ]] شديد الحب بابر‬ ‫؟‪ ,‬وب‪,‎‬‬ ‫فخرج إليه ذات مرة إلى واسط في يوم جمعة فلما تغديا دعا يزيد ‪©...‬‬ ‫‪1‬‬ ‫آ ل ج‪‎‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبد الله بن محمد بن أيوب قال حدثنا روح بن عبادة قال حدثنا‬ ‫‪ .‬ح‪‎‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫نفرا‬ ‫وب‬ ‫يبن‬ ‫أكم‬ ‫ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد قال ‪ :‬كتب الح‬ ‫‪١‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫على القضاء فكتب فيهم ؛ فلو ابليت بذلك لركبت حماري ‪-‬قأوال ‪ :‬راحل ‪-‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫شم ذهبت في الأرض ؛ قال ‪ :‬وقال لي جابر بن زيد ‪ :‬وما أملك إلا حمار‪.‬‬ ‫;‬ ‫‪ -‬وفد جابر بن زيد فيما كان يفد فيه إلى يزيد بن أبي مسلم كاتب‬ ‫‪/‬‬ ‫الحجاج © وكان به خاصا ؛ قال ‪ :‬فأدخله أبو مسلم على الحجاج & فكان فيما‬ ‫‪:‬‬ ‫كان يسائله أن قال له ‪ :‬أتقرأ ؟ قال ‪ :‬نعم ‪ 0‬قال ‪ :‬أتفرض ؟ قال ‪ :‬نعم ) فعجب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجاج ‌ ت قال ‪ :‬ما ينبغي لنا أن نؤئر بك أحدا & بل نحعلك قاضيا بين المسلمين ؛‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ :‬فقال جابر‪ :‬إني أضعف من ذلك ‪ ،‬قال ‪ :‬وما مبلغ ضعفك ؟ قال‪ :‬يقع بين‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أي‬ ‫المرأة وخادمها شر فلا أحسن أن أصلح بينهما © قال ‪ :‬إن هذا لهو الضعف } ثم‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ :‬فهل لك من حاجة ؟ قال ‪:‬نعم } [[قال ]] ‪:‬وما هي ؟ قال ‪:‬تعطي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عطائي وترفع عانيلمكروه } فقال الحجاج ‪:‬هذا أمر لا يستقيم أن أعطيك من‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نقال له يزيد ببن أبي مسلم ‪ :‬أصلحاء ا الله إن‬ ‫لحم‬ ‫ولا نستعملك‬ ‫المسلمر‪:‬‬ ‫مال‬ ‫بيت‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى ج‪ 703‬ص‪ /081‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الراجح أنه أبو سفيان حسب السياق ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه ص‪ . 07-17‬وانظر تمام النص في المناقب ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫وكيع ‪ :‬أخبار القضاة‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 22-32‬وانظر كتاب الأقضية والأحكام المسألة رقم (‪)9421‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫في تولي القضاء ‪.‬‬ ‫<و _‪ .‬ز‬ ‫‪9‬‬ ‫>= <‪=9‬‬ ‫د‪>=9‬‬ ‫>="‬ ‫ح‪9‬وصط‬ ‫صوح‬ ‫وے صوص دوحص‬ ‫الر‬ ‫‪/‬‬ ‫=‬ ‫صوح جف ے حو‬ ‫ص‬ ‫ص ے‬ ‫د‪9‬ص <> و ص دو‬ ‫د‪9‬وصط ‪ 59‬ح‬ ‫صوص‬ ‫‪251‬بص صو حص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪188‬‬ ‫هاهنا حصلة تخفى على الشيخ وفيها عون للمسلمين } قال ‪ :‬وما هي ؟ قال ‪ :‬تجعله‬ ‫في أعوان صاحب ديوان البصرة ‪ ،‬قال ‪ :‬وذلكه"" ؛ قال ‪ :‬فلما خرج من عنده قال‬ ‫‪92 9292‬‬ ‫له جابر ‪ :‬يا هذا ما صنعت شيئا } أتراني أن أكون عونا لصاحب الديوان ؟ قال له‬ ‫يزيد ‪ :‬أكتب إلى صاحب الديوان أن لا يكلفك مؤونة ويعطيك عطاءك كاملا ‪.‬‬ ‫قيل ‪ :‬وكان عطاؤه سبعمائة أو ستمائة درهم & قيل ‪ :‬وكان في ديوان المعاملة ‪- .‬‬ ‫وكان في ديوان المقابلة ‪.2-‬‬ ‫‪292‬‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد سأله الحجاج بن يوسف وقال ‪ :‬يا أبا الشعثاء أخبريني عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أول آية من سورة البقرة ‪ .‬قال ‪ :‬تلك للمؤمنين © قال ‪ :‬والثانية ؟ قال ‪ :‬تلك‬ ‫‪922‬‬ ‫للكافرين ‪ ،‬قال ‪ :‬والثالثة ؟ قال ‪ :‬فيك وفي أصحابف“‪.‬‬ ‫‪ ... -‬غير أن الحجاج مغرى بالدماء طلبا لثأر عثمان بن عفان وأكثرهم‬ ‫‪/‬‬ ‫حنقة على القراء الذين قتلوه وخذلوه & و لم يسع في الأموال مسعى أهل الهوى©‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫‪/‬‬ ‫ولهذا منع جابر بن زيد سهمه من العطاء حين لم يخدم ‪ 3‬وكان جابر مكتوبا في‬ ‫الدواوين غير أن جابرا امتنع من الجلوس عند أصحاب الدواوين فعابه يزيد بن أبي‬ ‫<< <‬ ‫مسلم من الخلوس عندهم وكان يرفع له ستمائة درهم وهي عطاؤه‪.‬‬ ‫‪ -‬والثاني [[ من الأمور الأربعة الي تتولى للجبابرة ]] الفتوى فإن أمور الفتيا‬ ‫‪/‬‬ ‫=‬ ‫ليس به بأس من عالم صالح لذلك على الشروط الي ذكرنا ‪ ...‬وأما إن كان لا‬ ‫‪/‬‬ ‫يقارهم على مذهبهم ولا يسوغ لحم شيئا من الباطل كجابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪-‬‬ ‫فلا بأس وهو المتولي الفتوى بالبصرة أيام الحجاج بن يوسف وهو على قسمة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪< 9‬‬ ‫للساحة أيضا‪.‬‬ ‫)‪ (1‬لعل الصواب ‪ :‬هو ذلك ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدرجيني ‪ :‬الطبقات ج‪ ©20‬ص‪ . 112‬الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ ،10‬ص‪. 07‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 7520‬رقم ‪. 439‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫}‬ ‫الوارجلان ‪ :‬الدليل واليرهان‪ ،‬مج‪ 20&0‬ج‪ &30‬ص‪. 34‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الوارجلاي ‪:‬العدل والانصافث‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪. 25‬اطفيش ‪:‬شرح النيلێ ج‪ ،71‬ص‪. 445‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫دو دص‪9‬وصط‬ ‫صوص‬ ‫‪ 962‬دوصے‬ ‫؟‪9-:‬‬ ‫<و‪9‬وص وص دوص >‪%‬‬ ‫<‪9‬وصط‬ ‫ك>فوص <وح‬ ‫ح<‪9‬وحط وص‬ ‫< وص <وط‬ ‫كوح ص ‪4‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪981‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫العطايا‬ ‫وراء ذلك أخذه‬ ‫‪ _-‬رحمه الله _ ‪ ...‬ومن‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫‪ ... -‬وصنيع‬ ‫من الحجاج وشبهه‪ ،‬ومطالبتهم بما ‪ 3‬وولاية الفتوى لهم والمساحاته{‘‘‪.‬‬ ‫‪ -‬عن الربيع بن حبيب عن بعضهم قال ‪ :‬أتيت جابر بن زيد في بعض الفتيا‬ ‫مما يبتلى به الناس فما أعلم أني كلمت فقيها ولا عالما ولا أميرا قط أعلم منه‪ ،‬ولا‬ ‫أعقل منه(‪.‬‬ ‫_ قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬نافىلحجاج جابرا وهبيرة جد‬ ‫أبي سفيان إلى عمان(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أسنا ره‬ ‫عشر‪-‬۔‬ ‫ث\ ‪7‬‬ ‫انظر ما مر قي حرصه على شهود موسم الحج ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬الربيع [ غير موجودة في م ] عن عمارة بن حيان قال ‪ :‬أقبلنا من واسط‬ ‫ومعنا أبو الشعثاء قى سفينة ‪ ،‬فأومأ ماء قاعدا بين أيدينا“ ‪.‬‬ ‫‪<----0--‬‬ ‫ببعض‬ ‫فلما كنا‬ ‫بنات أدر‬ ‫جحابر ين زيد من‬ ‫‪ :‬صحبت‬ ‫عن تميم قال‬ ‫حازم‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫الطريق وحضرت الصلاة ويوم مطر ورداغض فأمنا جابر بن زيد قائما [ في كل‬ ‫‪:‬‬ ‫النسخ ‪ :‬قيما ] بين أيدينا فركع وسجد أخفض من ذلك الركوع والسجود قائما‬ ‫[ قي ت‪ 1‬وم ‪ :‬قاما ]‪ ،‬صلينا ركعتين فانصرفنا ‪ ،‬فقلت لجابر ‪ :‬لم لا تسجد ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬إذا كان مكان الطين ورداغ لم يكن سجود ‪ ،‬وإنما هي إما ‪.‬‬ ‫‪--::‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪75‬‬ ‫الوارجلايني ‪ :‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ ،20‬ج‪ ©30‬صر‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬لعل في هذا إشارة إلى أن جابرا تولى بعض المناصب© لكن لم أجد من ذكر شيئا من ذلك إلا ما‬ ‫تقدم قبل هذا‪.‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪. 312‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير‪٬‬‏ ج‪ ،10‬ص‪. 67 \17‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآنار‪ .‬ص‪ ©66‬رقم ‪ / 852‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪ ،37‬رقم ‪ / 892‬مرقون ‪.‬‬ ‫=‪:‬‬ ‫د‪29999 =9> =9‬‬ ‫حد‪9‬صط‬ ‫>‪9‬صط‬ ‫‪ =5>9‬د‪9‬صط‬ ‫د‪93‬صظ‬ ‫‪9221‬‬ ‫ص کے صوم‬ ‫دوح‬ ‫حدود د ‪9‬د د‪< 9‬حدو‪ 9‬د‬ ‫ے صوح صوح د ‪9‬ے ك‪9‬ص‬ ‫اکھے ص‬ ‫نوح‬ ‫‪+‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪190‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪ -‬حازم عن تميم قال ‪ :‬كنت مع جابر بن زيد بمكان يقال له قصر النعمان بيننا‬ ‫وبين المدينة فرسخان [ ي كل النسخ ‪ :‬فرسخين ] & فر كبنا الدواب فسرنا فرسخين‬ ‫‪7‬‬ ‫ح ح‪7‬ح‪‎‬‬ ‫==<<<"‬ ‫فمررنا بماء موضوع للناس يشربون منه ويتوضؤون [ في كل النسخ ‪:‬يتوضئون ]‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫منه وكان [ غير موجودة في م ] يوم رداغ مطير وتوضأت أنا وجابر(!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬حدثنا يجى بن سعيد عن عبد الخليل بن عطية قال ‪ :‬سافرت مع جابر بن‬ ‫‪92‬‬ ‫زيد فكان يجمع بين الصلاتين“ ‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ثالث عشر‪ -‬نسبته إلى الإباضية وعلاقته بأهل الدعوة ‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬قال [ي[حيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا سعيد بن عامر وعفان بن مسلم قالا‬ ‫‪,7٦‬‬ ‫حدثنا همام عن قتادة عن عزرة قال ‪:‬قلت خابر بن زيد ‪:‬إن الإباضية يزعمون أنك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تو‪.‬‬ ‫وك وه‬ ‫م ذل‬ ‫يت له‬ ‫ثه ‪ :‬قل‬ ‫يد في‬‫حالدسعي‬ ‫منهم ‪ 3‬قال ‪ :‬أبرأ إلى الله منهم ‪ .‬ق‬ ‫‪2‬‬ ‫قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا حماد بن‬ ‫‪92 92 92‬‬ ‫>‬ ‫زيد عن هشام عن محمد قال ‪:‬كان بريئا مما يقولون ‪ -‬يعني جابر بن زيد ‪ -‬قال‬ ‫عارم ‪:‬وكانت الإباضية ينتحلونه ‪.‬‬ ‫<‬ ‫قال أخبرنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا أبو هلال قال حدثنا داود بن أبي‬ ‫‪..‬‬ ‫القصاف عن عزرة الكوفي قال ‪ :‬دخلت على جابر بن زيد فقلت ‪ :‬إن هؤلاء‬ ‫‪92‬‬ ‫ينتحلونك & فقال ‪ :‬أبرأ إلى الله من ذلك(‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪292‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا ورد النص في الأصل مقطوعا ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه&‪ 3‬رقم ‪ / 792‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن ا شيةؤ ج‪ 208‬ص‪ )012‬رقم ‪ /7328‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬قد ناقش بعض المحققين هذه المسألة وفندوها بناء على النصوص الأخرى الواردة في الموضوع ‪ ،‬وبناء على‬ ‫ا‬ ‫تصريح الإمام يجى بن معين بكون الإمام جابر إباضيا وغير ذلك من الحجج ‪ .‬انظر ‪ :‬عوض خليفات ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نشأة الحركة الإباضية ص‪ . 39‬يحيى بكوش ‪ :‬فقه الإمام جابرء صر‪ 62‬وما بعدها ‪ .‬سامي صقر أبو‬ ‫‪1‬‬ ‫<<<‬ ‫داود ‪ :‬الإمام جابر بن زيد وأثره في الحياة لفكرية والسياسية» ص‪. 56‬‬ ‫ابن سعد ‪:‬الطبقات الكبرى ج‪ .70‬ص‪ /181‬م أ‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫<‪:=9‬‬ ‫==<<‬ ‫اال >‪>: --‬٭=‪=>:‬٭=‪0->9>:<=9==0><=9=>:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫وحح‬ ‫ص حدو‬‫دو ے‬ ‫حو حص"دب ص‬ ‫ال‪0000-90-90 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪191‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪.‬‬ ‫حدثنا داود بن أبي‬ ‫سعيد وقال أبو هلال‬ ‫‪ ...‬حدثنا‬ ‫‪[ :‬‬ ‫}] قال البخاري‬ ‫‪_-‬‬ ‫القصاف عن عزرة الكوفي قلت خابر بن زيد ‪ :‬تنحل الأباضية ؟ قال ‪ :‬أبرأ إلى الله‬ ‫‪:‬‬ ‫من ذلك('"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫مهدي‬ ‫الرحمن بن‬ ‫نا عبد‬ ‫سنان‬ ‫نا أحمد بن‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫حدثنا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هلال عن داود عن عزرة قال ‪ :‬دخلت على جابر بن زيد نقلت ‪ :‬إن هؤلاء القوم‬ ‫ينتحلونك ‪ -‬يعي الاباضية ‪ -‬قال ‪ :‬أبرأ إلى الله عز وجل من ذلك_“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عبد الصمد بن عبد الوارث بن‬ ‫‪/‬‬ ‫سعيد قال حدثنا همام بن يحيى عن ثابت البناني قال ‪:‬دخلت على جابر بن زيد وقد‬ ‫‪/‬‬ ‫نقل ؛ قال ‪ :‬فقلت له ‪ :‬ما تشتهي ؟قال ‪:‬نظرة من الحسن ؛ قال ‪ :‬فأتيت الحسن‬ ‫وهو في منزل أبي خليفة فذكرت ذلك له فقال ‪:‬اخرج بنا إليه ؛ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬إني‬ ‫‪-0--0--0--0--9<-0-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أخاف عليك & قال ‪:‬إن الله سيصرف عي أبصارهم ؛ قال ‪:‬فانطلقنا حوت دخلنا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله ؛ قال ‪ :‬نقال ‪ :‬طل يوم‬ ‫حهسن‬ ‫لل ل‬ ‫‪:‬افقا‬ ‫قيها؛ل‬ ‫عل‬ ‫يات ربك مه (لأنعام‪ & )851 :‬قال ‪:‬فتلا هذه الآية ؛ قال ‪:‬فقال ‪:‬‬ ‫ياتي بغض‬ ‫‪/‬‬ ‫الحسن ‪:‬إن الإباضية تتولاك ؛ قال ‪:‬فقال ‪:‬أبرأ إلى الله منهم‪ ،‬قال ‪:‬فما تقول في‬ ‫‪ -‬قال [[ ييى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بن الفضل قال حدثنا ‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أهل النهر ؟ قال ‪ :‬فقال ‪ :‬أبرأ إلى الله منهم ؛ قال ‪ :‬شم خرجنا من عنده‬ ‫‪:‬‬ ‫حماد بن زيد عن حبيب بنالشهيد عن ثابت قال ‪ :‬قيل خابر بن زيد وهو يشتكي‬ ‫ما تشتهي ؟ قال ‪ :‬نظرة من الحسن ؛ قال ‪ :‬فانطلق ثابت إلى الحسن وهو متوار في‬ ‫متزل أبي خليفة فجاء بإهليه ‪ 0‬فقال ‪ :‬أقعدويي ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير‪ ،‬ترجمة داود بن أبي القصاف‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ 8320‬رقم ‪ /018‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ )494‬رقم ‪ /2302‬م أ ‪ .‬ابن حبان ‪ :‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪-101‬‬ ‫رقم ‪ /9002‬مأ ‪ .‬المزي ‪ :‬تمذيب الكمال‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ \434-634‬رقم ‪ /668‬م! ‪ .‬ابن حجر ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ،43‬رقم ‪ /16‬م أ‬ ‫(‪ )3‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ /281‬م أ ‪.‬‬ ‫=‬ ‫>===‬ ‫>=‬ ‫=‬ ‫>‪9 =9< =9‬‬ ‫>‪>9‬‬ ‫وح >‪9‬صط‬ ‫ط‬ ‫؟‬ ‫>‪ .‬وے صوے صوح‬ ‫د‪9‬ح ‪ 92 592‬ص ‪<9‬‬ ‫دص‪9‬ح‬ ‫دح حد‪9‬و‬ ‫‏‪٥35‬؟ح دح‬ ‫۔‬ ‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪192‬‬ ‫<==‬ ‫اقال [[ جى بن سعيد القطان ]] أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا نوح بن‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ١‬خليفة فقلت ‪ :‬إن أخاك جابر بن زيد بالموت ‪ ،‬قال ‪ :‬رويدا نمشي ‪ ،‬فلما أمسى‬ ‫قيس عن عصمة بن سالم عن ثابت البناني قال ‪ :‬أتيت الحسن وهو مختف عند أبي‬ ‫أرسل إلى بغلته فركبها ‪ 2‬وأردفني خلفه } وأتى جابر بن زيد ‪ ،‬فلم يزل عنده حي‬ ‫‪١‬‬‫‏‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫أسحر ‪ ،‬فلما خاف الصبح و لم يمت قام فكبر عليه أربعا ودعا له ثم انصرفه"“‪.‬‬ ‫‪ ,‬على جابر وقد شارف على الموت ‪ ،‬ولم تذكر سؤال الحسن له عن الإباضية في‬ ‫‪ -‬وانظر النصوص الأخرى اليي ذكرت دخول ثابت البناني والحسن البصري‬ ‫‪,‬‬ ‫مسألة وفاة جابر وما كان منه عندها ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ][ -‬قال البخاري ‪ [[ :‬وقال لنا علي حدثنا سفيان قلت لعمرو ‪ :‬سمعت من أبي‬ ‫الشعثاء من أمر الأباضية أو شيئا مما يقولون ؟ فقال ‪ :‬ما سمعت منه شيئا قط © وما‬ ‫أدركت أحدا أعلم بالفتيا من جابر بن زيد ولو رأيته قلت لا يحسن شيئ“‪.‬‬‫‪,‬‬ ‫‪ -‬حدثنا عبدالله بن محمد قال ثنا حمد بن عبدالله بن رسته قال ثنا محمد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<‬ ‫عبيد بن حساب قال ثنا حماد بن زيد قال ثنا حجاج بن أبي عيينة عن هند بنت‬ ‫الهلب & وذكروا عندها جابر بن زيد فقالوا ‪:‬إنه كان إباضيا ‪ 0‬فقالت ‪:‬كان‬ ‫‏‪ ٢‬جابر بن زيد أشد الناس انقطاعا إلي وإلى أمي ‪ ،‬فما أعلم شيئا كان يقرب إلى الله‬ ‫‪2929‬‬ ‫‪ :‬الإباضية قط ‪ ،‬ولا أمرني بما ‪ 0‬وإن كان ليأمريي أن أضع الخمار ‪ ،‬وَوَضَعَت يدها‬ ‫إلا أمرني به ‪ 0‬ولا شيئا يياعديي عن الله ‪ -‬عز وجل ‪-‬إلا سماني عنه » وما دعاني إل‬ ‫على الجبهة‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ [[ -‬قال الدوري ‪ ]] :‬سمعت يجى [[ بن معين ]] يقول في حديث‬ ‫جابر بن زيد الذي يرويه أبو هلال عن جابر بن زيد أنه دخل عليه فقال له في رأي‬ ‫الخوارج فقال‪ :‬إن أبرأ إلى الله منه ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪ (1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ ©70‬ص‪ /281‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫(‪ )2‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ 20©0‬ص‪ 4020‬رقم ‪ /2022‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬أبو نعيم ‪:‬حلية الأولياء ج‪ }30‬ص‪ /98‬م أ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫کوے‬ ‫دھے‬ ‫وص صوص صوص صوح صوص و ے‬ ‫ط‬ ‫‪.--72‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫دو ص‬ ‫<و صط‬ ‫<‪9‬وط‬ ‫ح<و‪9‬وط <وصط‬ ‫<=‪9‬ح‬ ‫<‪9‬ط‬ ‫دوصط‬ ‫<‪9‬وصط‬ ‫<و‬ ‫‪× = 4 51‬ؤوط‬ ‫شوححح ح=حح‪7‬ححححححححححححححح "<<<‬ ‫‪391‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪1‬‬ ‫قال يجى ‪ :‬وبلغنا عن عكرمة أنه كان لا يقول هذا } وهذا باطل _"‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ [[ -‬قال ابن عدي ‪ ]] :‬أخبرنا الساجي ثنا أحمد بن محمد سمعت ييى بن‬ ‫‪:‬‬ ‫معين يقول ‪ :‬صالح الدهان قدري © وكان يرضى بقول الخوارج & وذلك للزومه‬ ‫جابر بن زيد » وكان جابر أباضيا ‪ 2‬وعكرمة صفريا ‪ .‬وكان عمرو بن دينار يقول‬ ‫فأذكره ئ‬ ‫له حديث‬ ‫ل حضرن‬ ‫قول عكرمة ئ وصالح هذا‬ ‫جحا بر وبعض‬ ‫ببعض قول‬ ‫‪:‬‬ ‫وليس هو معروف( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬من كتب أبي عبيدة ‪ -‬رحمه الله ‪ ... -‬لقد كان أبو بلال ‪ -‬رحمه الله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،... -‬ولقد كان من شوقه إلى إخوانه أنه يخرج من عند أبي الشعثاء جابر بن‬ ‫الله ‪ -‬بعد العتمة ش يأتيه قبل الصبح فيصلي معه © فيقول له جابر ‪:‬‬ ‫زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫‪:‬‬ ‫يا أخي شققت على نفسك! فيقول ‪ :‬والله لقد طال ما هبت نفسي بلقاك شوقا‬ ‫آتيك(““‪.‬‬ ‫حت‪7‬‬ ‫إليك‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬خروج سيد المسلمين المرداس بن حدير التميمي ‪ -‬رحمه الله ‪ ، -‬وبلغنا‬ ‫‪:‬‬ ‫أن هؤلاء كانوا يخرجون بأمر إمامهم في دينهم جابر بن زيد العماني ‪ -‬رحمه الله ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ويحبون ستره عن الحرب لئلا تموت دعوقمم وليكون ردا لهم وظهيرا ( ‪.‬‬ ‫الليل مع‬ ‫آخر‬ ‫بعل ما يصلي العتمة إل‬ ‫جحا برا من‬ ‫يفارق‬ ‫أبو بلال‬ ‫وكان‬ ‫‪_-‬‬ ‫بعد ما بين مترليهما فيقول له ارفق بنفسك ‪ -‬أو كلام مثل هذا ‪ ، -‬فيجيب بأنه لا‬ ‫يقدر على مفار قه ‪5‬‬ ‫(‪ )1‬تاريخ ابن معين (رواية الدوري)‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ 6010‬رقم ‪ /634-734‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ترجمة صالح الدهان‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،)17‬رقم ‪ /029‬م! ‪ .‬ابن حجر ‪:‬‬ ‫تمذيب التهذيب‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ .43‬رقم ‪ /16‬م! ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع© ج‪ &50‬ص‪. 201-301‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 9-073‬صك‪5‬کا ‪. 581‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الشماخحي ‪:‬السيرك ج‪ &10‬صر‪. 56‬اطفيش ‪:‬شرح النيلؤ ج‪ &©71‬صر ‪. 716‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<‬ ‫ح ‪: .-‬‬ ‫><‪9‬ح۔‪=9‬ح ح‬ ‫‪=5>9‬‬ ‫دو‪9‬حص وص وحط حمص وص‬ ‫‪7‬ے د‪9‬صظ‬ ‫‪/‬‬ ‫صده‬ ‫صوح‬ ‫ك‪9‬ح ص ‪ 9‬ص‬ ‫‪9‬ح‬ ‫د‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫د‬ ‫حدوصصوص صوح ص ‪ 9‬ح‬ ‫حصے‬ ‫حو‬ ‫‪251‬وص ک‪9‬صظ‬ ‫‪١‬‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪491‬‬ ‫‪ -‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬إن جابر بن زيد وأبا بلال‬ ‫‪,‬‬ ‫[[ مرداس بن حدير]] دخلا على عائشة ‪-‬رضي الله عنها‪ -‬فعاتباها على ما كان‬ ‫منها يوم الجمل ‪)( ..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬وحدث" عن حاجب بن مسلم عن جابر والأسود بن قيس بن أبي‬ ‫‪١‬‬ ‫وقاص آ أو أبي فقعس أنهما كانا يلقيان ابن عباس في الموسم ‪ ،‬فجاء جابر وحده‬ ‫‪,‬‬ ‫فقال له ابن عباس ‪ :‬أين صاحبك ؟ قال ‪ :‬أخذه عبيد الله بن زياد ث فقال ابن‬ ‫‪/‬‬ ‫عباس ‪ :‬وإنه منهم ؟ فقال له جابر‪ :‬نعم ‪ ،‬أو ما أنت منهم ؟ قال ‪ :‬اللهم لا‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -‬ومنهم [[ أي من أهل الدعوة الإباضية ]] أبو فقاس ‪..‬و‪.‬كان من رفقاء‬ ‫‪,‬‬ ‫جابر ‪ 0...‬وكانا يحجان معا ‪ ...‬وإنه لَمتَهَم؟ قال‪ :‬نعم ‪ 5‬وما أنت متهم ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫اللهم بل ) ‪.‬‬ ‫‪ -‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬كان أبو سفيان قنبر شيخا‬ ‫‪/‬‬ ‫`‬ ‫]‬ ‫‪:‬‬ ‫كبيرا أخذ وجلد أربعمائة سوط على أن يدل على أحد من المسلمين فلم يفعل‪. ‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال جابر بن زيد ‪ :‬وكنت قريبا منه وما كنت أنتظر إلا أن يقول هذا هو‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ال <له ) ‪.5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬أبو سفيان قال ‪ :‬دخل أبو نوح على عاتكة ر‪:‬بنت أبي صفره ة وكانت من‬ ‫نعم (‬ ‫‪:.‬‬ ‫قالت‬ ‫رجل ؟‬ ‫بجلس‬ ‫‪ : .‬كأني أرى‬ ‫نقال‬ ‫البيت‬ ‫ق‬ ‫فوحدها‬ ‫المسلمات( ‪1 (6‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الآن خرج من عندي الأحول ‪ -‬تعي جابرا ‪.(-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيل‬ ‫الدرجين ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 203‬صر‪ .602‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ‘10‬ص‪.56-96‬‬ ‫ج‪71‬ء صر‪.716‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬لعل هذا السؤال من ابن عباس ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 432‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه&‘ ص‪. 98‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫)‪ (5‬الشماخي ‪ :‬نفسه‘ صر‪. 68‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )6‬أي من الإباضيات & لأن الإباضية كانوا يسمون أنفسهم ‪ :‬للسلمين & وأهل الدعوة © وأهل الحق والاستقامة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وحد‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫>وے‬ ‫دوحص‬ ‫الدرجين ‪:‬نقسه& ص‪ . 552‬الشماخي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 28-38‬‬ ‫صوح‬ ‫صو صےظ‬ ‫قص‬ ‫<>‪9‬صط وص‬ ‫‪--‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صوص کوے دوے حجوح صه‬ ‫صوص‬ ‫حدوح‪2‬ظدو صط‬ ‫صاح جحد وح کو ص‬ ‫تح‬ ‫ح‬ ‫تح >ححححح>حح‬ ‫‪-‬ححح>حح=‬ ‫‪591‬‬ ‫المتقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال [[ أبو سفيان ]] ‪ :‬بعت هند بنت المهلب إلى جابر جزورا في رمضان &‬ ‫فنحرها وعالج جابر للنلس طعاما } فلما غابت الشمس أتانا بالجفان في اجلس فوضعت‬ ‫‪/‬‬ ‫للنلس © وكان مؤذنه يقال له أبو هارون وكان فاضلا ‪ ،‬وقال له ‪ :‬يا أبا هارون أرى أن‬ ‫‪/‬‬ ‫تمبط فتأكل معهم ولا تعجلهم الإقامة ح يتفرغوا من طعامهط'‪.0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬مسألة ‪ :‬وقال أبو سفيان ‪ :‬لقي جابر امرأة من المسلمين ‪ :-‬من أهل‬ ‫الدعوة ‪ -‬فسلم عليها ‪:‬فوافقها ساعة يكلمها وتكلمه ‪ ،‬فلما أرادا أن يفترقا قال ‪ :‬إنني‬ ‫‪/‬‬ ‫أحبك & ثم انطلق غير بعيد ؛ قال ‪ :‬ففكر في قوله ‪ :‬إني أحبك ؛ قال ‪ :‬فانصرف‬ ‫‪/‬‬ ‫إليها فقال لها ‪:‬في الله ‪ 0‬فقالت ‪ :‬أو يظن الأعور حملت ذلك على غير الحب في‬ ‫‪/‬‬ ‫الله ‪ 3‬أي والله فى الله“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رابع عشر تصريح الإباضية بانتسابهم إلى الإمام جابر ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫_ أهل الولاية حمد البي تلة و‪ ...‬وجابر بن زيد و‪3) ..‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬حمل أبو الحسن الأصم المذهب عن ‪...‬عن جابر بن زيد وجابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫و‪(4) ...‬‬ ‫عباس‬ ‫الله بن‬ ‫عن عبد‬ ‫‪5‬‬ ‫‪- ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ‪ ...‬وحمل الربيع عن جابر بن زيد وحمل جابر عن عائشة وعمر ‪(...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال أبو عبد الله محمد بن محبوب ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬في جوابه إلى إمام‬ ‫‪/‬‬ ‫حضرموت أحمد بن سليمان نيابة عن الإمام الصلت بن مالك ‪ -‬رحمهما الله ‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الدرجيني ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪. 112‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندي‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ .903-013‬اللرجين‪ :‬نفسه ص‪ .902‬الشماخي‪ :‬السير‪ ،‬ج‪:10‬صر‪.27‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‘ ج‪ 203‬ص‪ . 27‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ ©31‬ص‪. 43‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‘ ج‪ ©30‬ص‪. 941-051‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬العوتي ‪:‬نفسه ص‪. 112‬اطفيش ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫دوصط >و>ص‬ ‫ص‬ ‫دوصط‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫دوحے‬ ‫وحط‬ ‫دو ے‬ ‫بے صو حصظ‬ ‫صوص‬ ‫<‬ ‫ص‪1‬‬ ‫صوح صوح‬ ‫حك‪9‬ح دو ص‬ ‫صوص‬ ‫حو صحطوص‬ ‫‏‪9٦‬ص‬ ‫د‪9‬صط‬ ‫وح صوص د‪9‬صط‬ ‫ل‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪691‬‬ ‫‪ .-‬هم‪-‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬اجوه۔و‪7‬جے۔ج_‪-‬۔۔‬ ‫ش أبو عبيدة و‪ ..‬آن‬ ‫‪-‬رحمه الله‬ ‫‪ -‬عن أبي الحسن البسيوي ‪ -‬رحمه الله ورضيه ‪ : -‬وديننا في جميع الأحداث‬ ‫‪.‬‬ ‫بدينه [] أي دين محمد تلة [[ من المسلمين وسار‬ ‫من دان‬ ‫ودين‬ ‫المكفرة لأهلها ‪. ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫و‪...‬‬ ‫و‪..‬و‪.‬جابر بن زيد ومن معه‬ ‫مرر‬ ‫عو بك‬ ‫وم أب‬ ‫بسيرته ‪ ...‬منه‬ ‫_‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -‬وكذلك القول في العلماء والأئمة ي الدين من لدن أبي بكر وعمر‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(3‬‬ ‫وجابر بن زيد ‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ... -‬وقد علمتم أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬إمام المسلمين فمن عابه‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫يتو بو ا(‪)٨‬‏ ‪.‬‬ ‫حى‬ ‫منه برا‬ ‫منه فنحن‬ ‫برئ‬ ‫و أهله ‪ .‬ومن‬ ‫الإسلام‬ ‫فقد عاب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( -‬رومن ينسب إليه من أئمته)) كجابر وأبو عبيدة ‪©...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏)‬ ‫‪.‬‬ ‫التقوى ناهيك‬ ‫‪ -‬جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬بحر العلوم العجاج ‘ وسراج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫به من سراج ‘ أصل المذهب وأسه الذي قام عليه نظامه ومنار الدين ء ومن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الفتيا إليه(‪. )6‬‬ ‫ق‬ ‫والمقدم ممن يشار‬ ‫انتصبت به أعلامه ‪....‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ره‪٥‬‬ ‫‏‪\ ١‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫عشر‬ ‫خامس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬قال جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬في رسالته الرجوف ‪..‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 100‬صر‪. 46‬‬ ‫‏‪: ١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ 792&8‬ج‪ ©40‬ص‪. 383‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫أ‬ ‫‪/‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &40‬ص‪. 882‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ .72‬ص‪. 981‬‬ ‫ل‬ ‫(‪ )5‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ ،©71‬ص‪ . 154‬ومثل هذه النصوص كثير ‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫ر‪ )6‬الدرحيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪. 502 ،20‬‬ ‫لأ‬ ‫‪,‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والخوابات ث ج‪ ،10‬صر‪ . 513‬قالت محققة الكتاب ‪ :‬الرحوف كتبت في‬ ‫(‪)7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫;‬ ‫هو زلزلة الأرض أو يوم القيامة ‪.‬‬ ‫المخطوطة غمر منقطة © والر جوف‬ ‫‪, .‬‬ ‫تل‪7‬ح‪=2‬ح=ح==ح ><><><‬ ‫ص شححص‪2‬ا‬ ‫صوح‬ ‫حو ح‬ ‫حطو ص‬ ‫حو ص‬ ‫ک‪9‬صط كو ص‬ ‫د ص‬ ‫د‬ ‫ا‪59‬ح ص ‪== =5‬‬ ‫اتحد ؟=‬ ‫تلوح‬ ‫المقدمة‬ ‫انظروا سيرة هلال بن عطية } وكتب جابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫‪ -‬من الكتاب المنسوب إلى جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪“... -‬‬ ‫‪ .-‬وأما ما ذكرت" ووجدت في كتاب جابر بن زيد؛ فهذا الذي‬ ‫=_=‬ ‫>>===‬ ‫وجدناهم٭ يعملون به©‬ ‫‪ -‬وجدنا في الأثر مما يضاف إلى جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ ، -‬وذلك قي‬ ‫سيرته ال تنسب إليه(‪.‬‬ ‫‪ -‬وقد يوجد في السيرة المنسوبة إلى جابر المرفوعة عنه فقال فيها ‪..‬‬ ‫‪ -‬ومنها زلة الزهري‪ ،‬وهو‪ .‬أول من افتتح من الفقهاء أبواب الأمراء ‪...‬‬ ‫فكتب إليه عشرون ومائة من الفقهاء يؤنبونه ويعيرونه بما فعل ؛منهم جابر بن زيد‬ ‫‪ -‬رحمه الله ‪ -‬و‪ ...‬وقد وقفت على كتب هؤلاء الثلانة إليه ‪(...‬ة©‬ ‫فكتب إليهم‬ ‫‪ -‬بلغنا أن أهل عمان قد كتبوا إلى جابر بن زيد ‪...‬‬ ‫=حححح>حححجحح‪-‬حححح>‬ ‫جابر‪."(. ..‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ -‬ذكروا عن جابر بن زيد أنه كتب إلى عكرمة في مسائل ‪..‬ف‪.‬قال عكرمة ‪...‬‬ ‫_ عن عمرو بن دينار قال ‪:‬أعطاني جابر بن زيد صحيفة فيها مسائل سال‬ ‫>‪9‬ط‬ ‫عنها عكرمة‪(......‬‬ ‫(‪ )1‬علماء وأئمة عمان‪ ،‬نفسه‪ ،‬ص‪. 403‬‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫صج‬ ‫دو ے‬ ‫‪ 659‬ص‬ ‫دد > ‪ 9‬ط‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامعث ج‪ 108‬ص‪. 84‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نقسه‪ ،‬ج‪15-2‬ک‪ 5&5‬ص‪. 234‬‬ ‫()‬ ‫ابن جعقر ‪ :‬الجامع ج‪ .10‬ص‪ . 851-951‬الكندي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 308‬ص‪. 943‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ &96-07‬ص‪. 913‬‬ ‫الوارجلاي ‪:‬الدليل والبرهانء مج‪ ،10‬ج‪ 10&0‬ص‪. 02‬اطفيش ‪:‬شرح النيلس ج‪ 610‬ص‪. 852‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ابن جعفر ‪:‬الخامعض ج‪ 203‬ص‪. 104‬علماء وأئمة عمان ‪:‬السير والجخوابات‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 903 }1920‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫الكندي ن‪:‬فقسه&‘ ج‪ ،&51‬ص‪. 03‬‬ ‫(‪ )8‬ابن خلفون ‪:‬أحوية؛ ص‪. 64‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حا‬ ‫دم‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫حدوحص وحط‬ ‫حدوص دوے صوح‬ ‫حوح‬ ‫كوح‬ ‫كحوحص‬ ‫‪9‬وے كحو‪9‬وح‬ ‫كد‪ <9‬صوص ص‪"><9‬‬ ‫‪592‬‬ ‫=‪ <9= 4‬د‪9‬ح‬ ‫لن‬ ‫ل‪.‬‬ ‫‪29 29 292 = 17‬‬ ‫و د‬ ‫;‬ ‫ب‬ ‫< ‪2929 29 29‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫‪27797‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪891‬‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬رسائل الإمام جابر بن زيد ‪ :‬انظر ‪ :‬أول المقدمة ‪ /‬المصادر والمراجع الي‬ ‫جمعت منها مادة هذه الموسوعة ‪.‬‬ ‫من رجل ‪...‬‬ ‫جابر بن زيدل ‪ -‬رحمه الله _ ‪ :‬وأما ما ذكرت‬ ‫جوا ب‬ ‫‪ -‬ومن‬ ‫[[ هذه العبارة تستعمل غالبا في المراسلات لا في المشافهة ]]("‪.‬‬ ‫‪ -‬ومنهم سالم [[ بن ذكوان ]] ‪ -‬رحمه الله ‪ ، -‬وحقه أن يذكر في طبقة‬ ‫أبي عبيدة ‪ .‬وهو من مشاهير العلماء الأبرار } وكان تمن يكاتبه جابر بن زيد ‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪_(2(-‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫الله‪‎‬‬ ‫رحمه‬ ‫‪ -‬وذكر بعض أصحابنا أن نفاثا [[ بن نصر ]] توجه إلى أرض المشرق ©‬ ‫فلما وصل إلى بغداد مكث فيها زمانا ‪ ....‬فقال [[ الخليفة العباسي ]] ‪ :‬نعم‬ ‫العسل في ظرف سوء } ففطن له نفاث فقال ‪ -‬وهو يعرض به كما فعل هو ‪: -‬‬ ‫نعم الرجل في نفر سوء ‪ -‬يريد به ديوان جابر بن زيد غضبه الذي كان محصورا في‬ ‫الخزائن لا يستنفع به أحد ‪ -‬واحتمى لذلك السلطان وغضب وأنف من قوله ‪3‬‬ ‫وتذكر عهده وأمره له أن يتكلم في بجلسه ما يريد ‪.‬‬ ‫نم إن السلطان قال له ‪ :‬سل حاجتك & فقال له نفاث ‪ :‬حاجي أن تمب لي‬ ‫ديوان جابر بن زيد أن أنسخه } فأجابه السلطان إلى ذلك © ‪©...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬ديوان‪ .‬جابر بن ز‪..‬يد( )‪4‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نقسه‪ 3‬ج‪ 75-853‬ص‪. 155‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ &10‬ص‪. 901‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬أبو زكرياء ‪ :‬سير الأبمة وأخبارهم؛ ص‪ . 141-641‬وانظر فيه تمام قصة نسخ نفاث بن نصر ديوان جابر‬ ‫وتخلصه منه بعد ذلك ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مصظفى بن عبد الله لقسطنطين ‪:‬كشف الظنون ج‪ ‘10‬ص‪ /87 1‬م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫سعه‪. .‬ھ_۔‪.‬‬ ‫وجم‬ ‫‪=-‬ه‪..‬‬ ‫ل‬ ‫دوکصصه‪٥‬‏‬ ‫ح<‪9‬وح وح < وحط وصح بوص‬ ‫حو‪9‬وط‬ ‫صوح‬ ‫صو‬ ‫<=‪9‬‬ ‫‪59‬حےص ‪4‬ص=‬ ‫‪---‬‬ ‫‪١‬‬ ‫} ‪-0-0< 0 - < -‬‬ ‫‪991‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪/‬‬ ‫خاتمة المقدمة‬ ‫‪١‬‬ ‫وفي ختام هذه المقدمة لا يسعي إلا أن أحمد الله سبحانه وتعالى على هذه المنة‬ ‫‪١‬‬ ‫العظيمة وأسأله المزيد ‪ ،‬وأن يغفر لي ما كان مي من التقصير ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وكل أملي في إخواني الباحثين والدارسين أن يفيدويني بملاحظاتمم‬ ‫واستدراكاتمم الي تعين هذا البحث على أن يكون في أبمى حلة ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وأجدد شكري العاجز لساني عن التعبير عنه إلى كل من قدم لي يد العون‬ ‫‪,‬‬ ‫مسقط ‪ :‬يوم الأحد ‪ 82‬جمادى الثانية ‪5241‬ه_‬ ‫والحمد لله رب العالمين ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 5‬أوت ‪4002‬م ‪.‬‬ ‫»‪:‬‬ ‫إبراهيم بن علي بولرواح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫>=‪.‬‬ ‫وص وص <وص دود‬ ‫وح‬ ‫كحوح صوص صوص صوح‬ ‫حو‪9‬حصط‬ ‫وکے‪9‬صطظ‬ ‫<<<‬ ‫<<<== ‪92‬‬ ‫‪ 95‬ح =ع‪9‬د حك ‪ 92‬ح حو> ‪ 2‬حو< ح‪92‬‬ ‫ودح ح‬ ‫‪9222‬‬ ‫‪< 992‬‬ ‫‪>---:‬‬ ‫=‪:=0-:-0=:->9=:-9><-9--9>:-9 -‬‬ ‫‪-‬ت‬ ‫‪7‬‬ ‫<<< ‪9‬‬ ‫‪<< 992‬‬ ‫‪29292‬‬ ‫<<<‬ ‫=‬ ‫حو=ح‬ ‫حو‬ ‫صود‬ ‫مد ے‬ ‫ود ظےص‬ ‫ےود‬ ‫ود ے‬ ‫ےود‬ ‫ود ے‬ ‫صوص‬ ‫ےود ظصود‬ ‫ود ظص‬ ‫ود ظح‬ ‫صوص ود ے‬ ‫ص ےھک وص ے‬ ‫صوم‬ ‫وص صوص د ے‬ ‫صب ص‬ ‫ص‬ ‫ح ‪ 9‬ے صوح صوح‬ ‫صو ص‬ ‫‪0--0--0--0--0--0--9--0--0--9-:-9-:-9<:-9=<9-=5:<0‬ح‪<0<-0--0--0-:‬م‬ ‫‪:-----0--0=0-0-0-0-0-<0-<0‬‬‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫<‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪<9‬‬ ‫<‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪٦٨٢‬‬ ‫‪302‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القران‬ ‫الفاححة‪:‬‬ ‫تعسر سورة‬ ‫ق‬ ‫‪_-1‬‬ ‫( ‪ )- 01/01‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬فاتحة الكتاب‬ ‫هي أم القرآن مهما وقر فيها [ خ ‪ :‬فاقرأهَا واقرأ فيها ] لل بسم الله الرَحْمَن‬ ‫الرحيم ه ‪ ،‬وقال ‪ :‬إنما آية من كتاب الله‪.‬‬ ‫( ‪ -) 10/20‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال قال رسول الله‬ ‫‪ « :‬يقول الله عز وجل ‪ :‬قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين نصفها لي‬ ‫ونصفها لعبدي ولعبدي ما سأل‪ ،‬وقال رسول الله تف ‪ :‬إذا قال العبد ‪ :‬الحمد لله‬ ‫رب العالمين فيقول الله ‪ :‬حمديي عبدي ‪ ،‬فإذا قال العبد ‪ :‬الرحمن الرحيم فيقول الله ‪:‬‬ ‫أين علي عبدي } وإذا قال العبد ‪ :‬مالك يوم الدين فيقول الله ‪ :‬بجدني عبدي ‪ ،‬فيقول‬ ‫العبد ‪ :‬إياك نعبد وإياك نستعين فيقول الله ‪ :‬هذه بيي وبين عبدي ولعبدي ما سأل {‬ ‫فيقول العبد ‪ :‬اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا الضالين فيقول الله ‪ :‬هؤلاء [ ‪ : :‬هذه ] لعبدي ولعبدي ما سأل »‬ ‫‪ 2-‬في قوله تعالى‪ « :‬يسم اللهه الرحمن الرحيم ه( الفاتحة‪:)10 :‬‬ ‫( ‪=) 20/30‬حدثنا وكيع عن أبي هلال عن حبان الأعرج عن جابر بن زيد‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪:‬اسم الله الأعظم الل‬ ‫( ‪ -) 20/40‬محمد بن فكهة سمع حيان الأعرج أبو عبد الملك الأشج عن‬ ‫جابر بن زيد قال اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب [[ هو اللة ]](‘ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪3‬‬ ‫جا ‪ .0‬ص‪.06‬‬ ‫‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫الربيع بن حبيب‬ ‫)‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪42‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسهك©‬ ‫)‪2‬‬ ‫ص‪ 432‬رقم ‪ /21653‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ }،60‬صر‪ \74‬رقم ‪ 6639245‬ج‬ ‫(‪ )4‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبير ج‪ ،10‬ص‪ 9020‬رقم ‪ /856‬م أ‬ ‫ح‬ ‫=‬ ‫وح وح وح دوح وح‬ ‫كحوحص وح وح دوح دوے‬ ‫بح‬ ‫وح‬ ‫<<‬ ‫‪1‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 20/50‬حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح ثنا إسماعيل بنعلية عن أبي‬ ‫‪204‬‬ ‫رجاء حدئێ رجل عن جابر بن زيد أنه قال ‪ :‬اسم ال لهه الأعظم هو اله( ‪.1‬‬ ‫بن إبراهيم قال ثنا ابن علية قال أخبرنا أبو رجاء‬ ‫يعقوب‬ ‫‪ )-= 06/02‬حدث‬ ‫)‬ ‫قال ث رحل عن جابر بن زيد قال ‪:‬إن اسم الله الأعظم هو الله ؛ ألم تسمع‬ ‫قول ‪ :‬ل هُواللة الذي لا إله إل ه عال لقب والشهادة هُوَالرَحْمَن الرحيم ه‬ ‫لْمُومن المُهَنْمن لي الحار‬ ‫الله الذي ل إلة إل هو الملك لقَتُوسُ السلا‬ ‫و‬ ‫م ‪.2‬‬ ‫مه‬ ‫وه‬ ‫ح و‬ ‫‪.‬و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نثركُونَ ‪( :‬الحشر‪ )32 _22 :‬؟‪ ،‬يقول ‪:‬تتزيها لله وتبرئة‬ ‫سبحان اله عما‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫له عن ) شرك المشركين به‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 20/70‬حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح ثنا إسماعيل بن علية عن أبي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تسمع أنه‬ ‫جحا ربر بن زيدل أنه قال ‪ :‬اسم الله الأعظم هو الله ؟ ا‬ ‫حدئي رجل عن‬ ‫رجاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يقول ‪ :‬لأ هو الله الذي ل لة إلا هو عَالمُ لقب والشهادة هُاولَرَحْمَنْ الرَحيمُم ي ث‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 20/80‬حدثنا عصام برنواد بن الخراح العسقلاني ثنا آدم ثنا أبو هلال‬ ‫‪1‬‬ ‫الراسبي ثنا حيان الأعرج عن أبي الشعثاء جابر بن زيد في قوله‪ « :‬بسم الله ه قال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اسم الله الأعظم هو الله ‪ 5‬ألا ترى أنه في جميع القرآن يبدأ به قبل كل اسم ؟‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حدثنا عبد الله بن محمد البغوي حدثنا هدبة بن خالد حدثنا أبو هلال عن حيان‬ ‫‪1‬‬ ‫الأعرج وصالح الدهان عن جابر بن زيد قال ‪ :‬اسم الله الأعظم هو الله ؛ ألم تروا‬ ‫‪.‬‬ ‫أنه ييدأ به فى القرآن قبل الأسماء كلها ؟‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬تفسير القرآن العظيم‪ ،‬ج‪ 200‬صر‪ . 684‬السيوطي ‪ :‬تدريب الراوي‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ /65‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الطبري ‪ :‬جامع البيان‪ ،‬ج‪ }82‬صر‪ /65‬م ت ‪ .‬القرطي ‪ :‬الجامع لأحكام القرآن‪ ،‬ج‪ &81‬ص‪ /94‬م ت ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه ج‪ ©90‬صل‪. 9682‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسهؤ ج‪ ،10‬ص‪ © 52‬ج‪2 605‬ص‪. 330‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الخطيب البغدادي ‪:‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ /181‬م ! ‪.‬‬ ‫ص دو ےدو ظدج ےص‪ .‬ت‬ ‫دو‬‫دو صظ‬ ‫د‪9‬صظ‬ ‫>‪9‬صط‬ ‫‪9> =-‬ط دوصط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫حطو صصظوص حبوحصه ‪:‬‬ ‫حدو ص‬ ‫حصوحد وص ک‪9‬وصظ صوص دو حصطدوصظ‬ ‫تو ے صوح‬ ‫;‬ ‫‪9:-9-:-9-:=0-:<- :-‬‬ ‫‪502‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 10/02‬وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري في تاريخه وابن الضريس في‬ ‫‪:‬‬ ‫فضائله وابن أبي حاتم عن جابر بن يزيد قال ‪ :‬اسم الله الأعظم هو الله ؛ ألا ترى أنه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. (1‬‬ ‫جميع القرآن ييدأً به قبل كل اسم‬ ‫ق‬ ‫( ‪ -) 20/11‬قال جابر بن زيد ‪ :‬اسم الله الأعظم هو الله ‪ 3‬ألا ترى أنه‬ ‫‪,‬‬ ‫به ييتد ؟‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 20/21‬قال جابر بن زيد ‪ :‬اسم الله تعالى الأعظم هو الله ‪ ،‬ألا ترى أنه‬ ‫‪,‬‬ ‫؟‪,.‬‬ ‫لرَحْمَن الرحيم ‪4‬‬ ‫به ييتدأً ظ‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 20/31‬وانظر المسألة رقم (‪ )651‬في قوله تعالى ‪:‬لا هُوَالله الذي لاإله‬ ‫إلا هُوَ عَالمُ لقب وَالشهَادَة هاولرحمن الرحم ه ( الحشر ‪. )22:‬‬ ‫و‬ ‫٭‪ -‬فى قوله تعالى‪ « :‬ذالك الكتاب لا رب فيه ه( البترة‪:)20 :‬‬ ‫لومصشكلة فى مكتبة التفسير ‪.‬‬ ‫انص‬ ‫‪-‬انظر ‪ :‬ال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -3‬في تفسير الآنات الأول من سورة البقرة‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 30/41‬جابر بن زيد سأله الحجاج بن يوسف وقال ‪ :‬يا أبا الشعثاء‬ ‫أخبرني عن أول آية من سورة البقرة } قال ‪ :‬تلك للمؤمنين ‪ ،‬قال ‪ :‬والثانية ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_(‪. (5‬‬ ‫أصحاب( ه=‪)4‬‬ ‫‪ :‬فيك وفي‬ ‫‪ :‬والثالثة ؟ قال‬ ‫ل قال‬ ‫تلك للكافرين‬ ‫‪١‬‬ ‫السيوطي ‪ :‬الدر المتثور‪ ،‬ج ‪ 10‬ص‪ /32-42‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ ©10‬ص‪. 33‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 503‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }©40‬ص‪ )752‬رقم ‪. 439‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )5‬إن صح هذا الخبر فإنه يع بالآية الأولى الآيات من ‪ 10‬إلى ‪ ، 50‬وبالآية الثانية الآيتين السادسة والسابعة }‬ ‫قول عامتا بالله وباليوم الأخر وما هم‬ ‫قا‪:‬‬ ‫وبالآية الثالثة الآية الثامنة وما بعدها ط ومن الس م‬ ‫يِمُومتين‪ & » .. .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪-:-:‬‬ ‫صوح <> عز‬ ‫دو‬ ‫دوے دوحص‬ ‫حوحصظ دوحص وح صوح دوحصظ‬ ‫كحوحص‬ ‫وص‬ ‫<‬ ‫!‬ ‫< <<<‬ ‫اح د‪9‬حد‪9‬ح دح ‪29‬‬ ‫< <<‬ ‫< ‪2 << 29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫<‬ ‫‪ 8‬م‬ ‫م و‬ ‫‪ -4‬في قوله تعالى‪ « :‬وقالوا لن كَمَسَمَاالنا از الانا ا معدودة ه( المقرة‪:)08 :‬‬ ‫‪ :‬يؤووا]‬ ‫للرجئة يهود أهل القبلة لأنمم يعدون ‪2‬‬ ‫جحابر بن زيد قال‪:‬‬ ‫) ‪=-) 1 40/5‬‬ ‫أهل للعصية الجنة وكانوا تن تَمَسَنا لار يلاألما مَعْثُودةه كما قلت اليهود والنصارى("‪.‬‬ ‫‪ -5‬في قوله تعالى‪ « :‬وإذ إنتر" براهيم ‪ 7‬ه( القرة‪:)421 :‬‬ ‫( ‪ -) 50/61‬وقراءة العامة إبراهيم بالنصب ربه بالرفع على ما ذكرنا ©‬ ‫وروي عن جابر بن زيد أنه قرأ على العكس وزعم أن ابن عباس أقرأه كذلك ©‬ ‫والملعێ ‪ :‬دعا إبراهيم ربه وسأل‪.‬‬ ‫‪ -6‬في قوله تعالى‪« :‬وممنم‪.‬ن كتمطاوع خبرا ف الله شاك" عليم ه( الىقرة‪:)851 :‬‬ ‫) ‪ =) 60/71‬من جابر بن زيد إللى مالك بن أسيد ‪:‬‬ ‫قبل‬ ‫حجَجت‬ ‫وقد كنت‬ ‫الإذن ق الحج فلم يؤذن لك‬ ‫وكتبت إلى أنك أردت‬ ‫ذلك فجمعت عمرة وحجا ؛ فقد قضيت الذي عليك من العمرة والحج والوقوف©‪ ،‬فلا‬ ‫أرى عليك هديا في الحج الذي استأذنت له إلا أن تطوع بخير فإن الله شاكر عليم“‪.‬‬ ‫من" تعد مَا‬ ‫إن الزين كن ما ألتا من اتا ‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪ -7‬فى قوله تعالى‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫تا للناس في الكتا يب أوك لعنهم اللهه تهم اللاععنونة ‪ )4‬القرة‪:)951 :‬‬ ‫اللعن فإن الله تعالى يقول ‪ :‬ا ان‬ ‫) ‪ -) 1 70/8‬قال جابر بن زيد ‪1‬‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫للناس‬ ‫ينا‬ ‫‪1‬بعد‬ ‫من‬ ‫البات وَالْهَدَى'‬ ‫مآ أنزلنا من‬ ‫يَكْمُون‬ ‫الذين‬ ‫لهم اللوهعنهم للأعتُونَ ه‪ .‬وكان حابو ‪ 7‬كل من ياعن يلعنه الله‪.‬‬ ‫أو‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &)062‬رقم ‪. 449‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫القرطي ‪ :‬الجامع لأحكام القرآن} ج‪ 206‬ص ‪ /”7‬م ت ‪ .‬أبو حيان ‪ :‬البحر المحيط ج‪10‬ء صر‪ . 473‬الألوسي ‪:‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫روح للعاني‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ /473‬م ت ‪ .‬أحمد مختار وعبد العال سالم‪ :‬معجم القراءات ج‪ ،10‬ص‪.011‬‬ ‫الإمام جابر ‪:‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،51‬ص‪. )63(20‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫حصه‬ ‫کصوے دھے‬ ‫دو ے‬ ‫دو دصظوحص‬ ‫حےدو >صطدوصظ‬ ‫دف‬ ‫دو صطظ‬ ‫=‪<969‬۔ <‪9‬صط‬ ‫‪=:8‬‬ ‫<<<تك‬ ‫<<<== ‪92 < 92‬‬ ‫<=‬ ‫‪,‬‬ ‫<‪--‬‬ ‫‪:-0:<0‬‬ ‫<‪<0-‬‬ ‫‪702‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫وولقاعله ‪:‬ه «( النوسماءن ‪9:‬ي‪3‬قتل) ‪،‬مُوومقناال مُ‪:‬مَعَفمدًااانفَحاَلرذَيآَؤه رْمجَُهوتنَم الخَْمالُدحًُاصتّفايتها القواعفلضًت حالللمهُومنعّلايته ‏‪١‬‬ ‫عنو ف الدُثيا والأخرة ‪ 4‬النور ‪: )32:‬ولعن رسول الله يأ فيما ن جابر ‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به ‪1‬‬ ‫إذا علموا‬ ‫لعن آكل الر با وموكله وكاتبه وشاهده‬ ‫يذكر عنه أنه «‬ ‫‪ 8‬ذ قوله تعالى‪ % :‬ا ا الماس كلا ممًا في لارزض حَلالا طا ولا ‪,‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫وور‬ ‫‪ )4‬المقرة‪:)861 :‬‬ ‫ر عوا خطوات الشيطان ه ‪ :‬ر س‬ ‫‪,‬‬ ‫سألت‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫عثمان بن غياث‬ ‫عن‬ ‫حميد‬ ‫عبد بن‬ ‫وأخرج‬ ‫) ‪-) 80/91‬‬ ‫‪,‬‬ ‫هي من‬ ‫‪:‬‬ ‫ؤ فقال‬ ‫يجعل في أنفه حلقة من ذهب‬ ‫أن‬ ‫نذر‬ ‫خطوات الشيطان ولا يزال عاصيا لله فليكفر عن يمينه‪.‬‬ ‫رجل‬ ‫زييدد عن‬ ‫جابر بن‬ ‫ففي التى الخ الر لبد‪: ,‬‬ ‫بك القصاص‬ ‫‪ 9-‬في قوله ا «كب‬ ‫ل‬ ‫اتباع ' السرو وأما يلبه‬ ‫والانمى ا ال‪:‬نو فم عي ( ل من ‪ 177‬شيء‬ ‫إحسان ذللك تخفيف تن رك ورحمة البترة‪:)871 :‬‬ ‫) ‪ -) 90/02.‬قوله‪ :‬ل ذلك تخفيف من ربكم » ‪ :‬ذكر جابر بن زيد عن‬ ‫ابن عباس قال ‪:‬ذلك تخفيف من ربكم مما كان فرض على بيي إسرائيل في العمد ©‬ ‫‪.‬‬ ‫إذ لم يحل لهم الدية(‬ ‫‪,‬‬ ‫المئن قال ثنا حجاج بانلمنهال قال ثنا حماد بن‬ ‫( ‪ -) 90/12‬حدث‬ ‫‪---:‬‬ ‫سلمة قال ثنا عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه قال في قوله‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ :‬فمن عُفي له مأنَخيه شيء ء فَائَا غ' بالْمَغروف وأدآء النه بإحسان ه فقال ‪:‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .40‬ص‪. 424‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ )2‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثور ج‪ &10‬ص‪ /404‬م ت ‪ .‬الشوكاين ‪ :‬فتح القدير ج‪ ،10‬ص‪ /861‬م ت ‪.‬‬ ‫وعز‪,‬‬ ‫صوح =ه‬ ‫دفوحے صفط <وصط‬ ‫دوحصظ دوحے‬ ‫الهواري ‪:‬تفسير كتاب الله العزيز ج ‪ 10‬ص‪. 071‬‬ ‫< جے کدوے وح دوے دوح‬ ‫(‪)3‬‬ ‫وح‬ ‫‪=:=2‬ح‪-<:><:‬‬ ‫حر حرك =‬ ‫كلاحر‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪802‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إليه‬ ‫وأداء‬ ‫الطالب ئ‬ ‫به‬ ‫أمر‬ ‫بالمعروف‬ ‫واتباع‬ ‫ئ‬ ‫بالدية‬ ‫يرضى أهله‬ ‫العمد‬ ‫هو‬ ‫‪,‬‬ ‫من المطلوب"‬ ‫باحسان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 22/09‬حدث المثنى قال ثنا الحجاج بانلمنهال قال ثنا حماد بن سلمة‬ ‫قال أخبرنا عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس « ذالك تخفيف من‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ر ) وَرَحْمَة ه مما كان على بن إسرائيل يعني من تحرم الدية عليهم ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حدثنا علي بن عبد‬ ‫) ‪ _ ( 90/32‬أخبرنا أبو حمد جعفر بن نصير الجلدي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫العزيز حدثنا حجاج بن منهال حدثنا حماد بن سلمة حدثنا عمرو بن دينار عن‬ ‫‪:‬‬ ‫مسلم‬ ‫جابر بن زيد عن بن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى‪ « :‬فمَن عفيئ له‬ ‫شرط‬ ‫على‬ ‫صحيح‬ ‫حديث‬ ‫أهله هذا‬ ‫هو العمد بر ضاء‬ ‫ق ل‬ ‫شيء‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يمخر جحا ‌ ‪. (3‬‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 24/09‬وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو‬ ‫عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن بن عباس } كتب عَلَيكهُ القصاص في القتلى ‪,‬‬ ‫عن‬ ‫سلمة‬ ‫بن‬ ‫حماد‬ ‫ثنا أبر عامر عن‬ ‫مرزوق‬ ‫ثنا إبراهيم بن‬ ‫يعقوب‬ ‫العباس محمد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫على ي‬ ‫آخر الآية اى قال‪ : :‬كتب‬ ‫إل‬ ‫بالحر وَالْعَبْدُ بالعد‪4 .. .‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بالْمَعْرُوف وأدآءٌ اليه سان ن ه قال ‪:‬هو "‪ :‬يرضى أهله بالدية فيتبع الطالب ‪,‬‬ ‫اتيا غ‬ ‫شيء‬ ‫له منَ أخيه‬ ‫فَمَنْ‬ ‫لل‬ ‫}‬ ‫انلدية‬ ‫وق‬ ‫وأرخص لكم‬ ‫القصاص‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫ربكم‬ ‫م‬ ‫تخفيف‬ ‫دذلك‬ ‫ط‬ ‫بإحسان ©‬ ‫إليه‬ ‫المطلب‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫يعي‬ ‫م‬ ‫ويؤدي‬ ‫بمعروف‬ ‫‪,‬‬ ‫وَرَحْمَة مه قال ‪:‬مما كان على بإيسرائير(“ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الطبري ‪:‬التفسير‪ ،‬ج ‪ }©20‬ص ‪ /701‬م ت ‪.‬ابن أبي حاتم ‪:‬التفسيرث ج‪ ،10‬ص‪. 492:592‬ابن حزم ‪:‬‬ ‫المحلى‪ ،‬ج‪ 01،5‬ص ‪. 1563‬ابن كثير ‪:‬تفسير القرآن العظيم ج‪ ،10‬ص‪ /112‬م ت ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الطيري ‪:‬نفسه‘ ج ‪ ©20‬ص ‪ /111‬م ت ‪.‬العجاب ف بيان الأسباب‪ ،‬ج‪ ،10‬ص ‪ /724‬م ت ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫() الحاكم ‪:‬المستدرك على الصحيحين ج‪ 200‬ص ‪ &003‬رقم ‪. 0803‬‬ ‫(‪ )4‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى© ج ‪ 808‬ص ‪2‬ك{ رقم ‪. 51851‬‬ ‫ص ےدم‬ ‫صج‬ ‫> ‪9‬وصظ دو ے‬ ‫دو ے صو صصط‪9‬وصطظ‬ ‫صوص‬ ‫>و‪9‬ص دو ےظ‬ ‫‪9=> 9-‬وصط‬ ‫‪4 12‬‬ ‫حة‬ ‫ے‬ ‫ح‬ ‫صو ے صاح‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫صو‪9‬وحے‬ ‫صدوے‬ ‫بحر صو‬ ‫>‬‫ج۔‬ ‫‪ .‬كح‬ ‫تك© حت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:<---‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 0‬ف قوله تعالى‪ « :‬إلن رك خبرا ا لوصية ولين والارين ه(البقرة‪:)081 :‬‬ ‫أراه ترك ( خيرا‪25/10،‬إنما‪)-‬الخسيئرل الجذايبر ذبكنرهزيادلله عتمعانلى توسفتيمائوةتركدرهأمربعفمماائة فودقر«ه"م" ‪ ،.‬فقال ‪:‬لا ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م ك‬ ‫۔بهي۔توهمه‬ ‫فأصلح‬ ‫او !امكًا‬ ‫حتف‬ ‫وص‬ ‫من‬ ‫حَاف‬ ‫فم ش‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪-1‬۔‬ ‫ما تفسير هذه الآية‪ « :‬فَمَنْ خَافَ من ‪١‬‬ ‫ثم عَلئه ه( المقرة‪:)281 :‬‬ ‫مُوص جَتَقا أو ااما فأصلح نهم فلا م عله‪ 44‬؟ قال [[ عبد الله ين عبد العزيز] ‪١ :‬‬ ‫) ‪ [[--) 11/62‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬قلت ‪:‬ف‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫باجور‬ ‫لا تعمل للجور ئ والإنم ‪ :‬الإيصاء‬ ‫الوصية‬ ‫زيد ‪ :‬الجور ق‬ ‫تفسيرها عند جابر بن‬ ‫عمدا يعلم ‪ 1‬نه جور ‪ ،‬والإصلاح الذي ذكره الله عز وجل ‪ :‬أن يرد الإمام أو إز © الولي‬ ‫‪,‬‬ ‫الله عز وجل وسنة نبيه فذلك ل“ ‪.‬‬ ‫اب‬ ‫ت إلى‬ ‫كصية‬ ‫ما جار به قي الو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫ور‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ه( المقرة‪:)581 :‬‬ ‫تريد الله يكم المَسُرَ ولا نرد رك‪ :‬ال‬ ‫‪ 2‬في قوله تعالى‪:‬‬ ‫وكتبت إلى في مسيرك في قرى الحرث ‪ 0‬كيف صلاتك ؟ ‪ ...‬وإذا سر ‪١‬‬ ‫( ‪ -) 21/72‬من جابر بن زيد إلى مالك بن أسيد ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫بك مشقة وعسر قاقط ‪ .‬حى‬ ‫وكنت ميسرا لصوم فصوم ‪ 0‬فإن كانت‬ ‫رمضان‬ ‫ق‬ ‫إلى دارك اليي فيها قرارك فإن الله يريد بكم اليسر ولا يريد بكم العسر( ‪.‬‬ ‫‪-----‬د‪--‬د‪-‬‬ ‫ترجع‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 21/82‬حدثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود ثنا حبيب بن يزيد‬ ‫}‬ ‫الرجل راكبا‬ ‫‪ :‬يصلي‬ ‫القتال ( نقال‬ ‫عند‬ ‫الصلاة‬ ‫جحابر بن زيد عن‬ ‫‪ :‬سئل‬ ‫قال‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬العوتي ‪ :‬الضياء ى ج‪ ،61‬ص‪ . 17‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ‪ ،‬ج‪ } 16-26‬ص‪.111‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )2‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬الإمام أو الولي ‪...‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ©&20‬ص‪ . 012‬المدونة الصغرى‘ ج‪ &20‬ص‪. 32‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الإمام جابر ‪:‬رسائل‪ ،‬ر‪51‬ء صر‪. )20( 63‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫دج ے دوحے ص‬ ‫دوصط‬ ‫حدوحص‬ ‫صوح دوے دوحے‬ ‫دح دوحص‬ ‫كحوص‬ ‫فے صوص‬ ‫‪-:-‬‬ ‫ع‬ ‫د‪9‬ح صوح حود صوح >= فح دو‬ ‫وحصح‬ ‫صح‪9‬‬ ‫صط‬ ‫كو‬ ‫صظ‬ ‫حو‬ ‫‪ 51‬ص صوص ک‪ 9‬ص‬ ‫‪29‬‬ ‫‪2 29‬‬ ‫<‬ ‫<< <<<‬ ‫<‬ ‫<< <‬ ‫=‪2‬‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪210‬‬ ‫وماشيا حيث كان وجهه } وذلك من تيسير الله على عباده ‪ 0‬إنه يريد مم اليسر‬ ‫ولا يريد بهم العسر(" ‪.‬‬ ‫‪ 3‬فى قوله تعالى‪ « :‬وكلوا واشربوا حى تبن أ كم النط الابيض من‬ ‫الحط الاسُوَد من الفجر ه( البقرة‪:)781 :‬‬ ‫( ‪ -) 31/92‬روي عن طائفة كثيرة من السلف أنهم تسامحوا في السحور عند‬ ‫مقاربة الفحر؛ روي مثل هذا عن ‪ 0...‬وعن طائفة كثيرة من التابعين منهم ‪ ...‬وأبو‬ ‫الشعثاء جابر بن زيد و‪2 ..‬‬ ‫‪ 4‬في قوله تعالى‪ » :‬فمكنان ) منكم رضا ا‪,‬ؤ به أذئ من رأسه ففداية‬ ‫من صيام ‪ 7‬صداقة اؤ نسك‪ :‬ه( النقرة‪:)61 :‬‬ ‫) ‪ =) 41/03‬كان جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬يرى فدية من صيام أو صدقة أو‬ ‫‪:‬‬ ‫نسك‪ :‬الصيام ثلائة أيام ‪ 3‬والطعام لستة مساكين إلى عشرة ‪ ،‬والنسك شاة © والشاة‬ ‫‪:‬‬ ‫يتصدق بلحمها ولا يأكل منها شيئا ‪ 2‬وذلك للمحرم يصيبه الأذى في رأسه فيحلقه أو‬ ‫يعممه } أو في جفسيدهتداوى بدواء فيه طيب ‪ ،‬أو يدهن بدهن فيه طيب أو يحلق شيئا‬ ‫‪,‬‬ ‫من شعره ‪ ،‬فكفارة ذلك أحد هذه الخصال الي سمى الله تعالى( ‪.‬‬ ‫;‬ ‫( ‪ -) 41/13‬قال جابر بن زيد ‪:‬من أصابه في رأسه أذى فعممه أو حلقه أو‬ ‫مرض في جسده فداواه فكفارة ذلكك أحد هذه الخصال الي قال الله ‪ :‬لا قمن كان‬ ‫‪.‬‬ ‫فالصيام‬ ‫نسك ‪:5‬‬ ‫صدة ا‬ ‫صيام ا‬ ‫به أذئ ممنن رأسه ةقفاية م‬ ‫مريضا ا‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫م م‬ ‫ثلاثة أيام إل ستةة ايام ئ والصدقة إطعام ستة مساكين إلى عشر )‪. (4‬‬ ‫)‪ (1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ ©10‬ص‪. 313‬‬ ‫ابن كثير ‪ :‬التفسير ج‪ ،10‬ص‪ /322‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫!‬ ‫اين جعفر ‪ :‬الخامعں ج‪ 308‬صر‪. 793‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشر ع© ج‪ 228‬ص‪ &552‬ج‪ 420‬صر‪. 03‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫"ص‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫حدوحص وح دوحصض‬ ‫صوص صوص صوح‬ ‫>وصظ‬ ‫نحط‬ ‫<=و‪96‬صط‬ ‫= ‪9-‬‬ ‫آح‬ ‫ے صنم‬ ‫صن‬ ‫ےص‬ ‫ص ے ص‬ ‫دوحےص و‬ ‫حدودصو ص‬ ‫وص‬ ‫صاحدنحدص‬ ‫تح‬ ‫= =‪7‬ح‬ ‫‪112‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫د ے صوح د‪٥‬ح‏ دو ط دو ط کح >>‬ ‫‪ 5‬فى قوله تعالى‪ « :‬الحب ه سل‪.‬مات (الىرة‪:)791 :‬‬ ‫( ‪ -) 51/23‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في قوله تعالى [غير موجودة في‬ ‫ح‬ ‫م ‪:‬‬ ‫] ق‬ ‫وم] ‪ :‬ظ الْحَجُ ‪9‬ش‪3‬ه‪5‬ر معلومات ‪ 4‬قال ‪ :‬شوال وذو القعدة وعشرة‬ ‫ت‪1‬‬ ‫ح‬ ‫الجحة(أ!) ‪.‬‬ ‫وعشر [ من ذي‬ ‫صحح‬ ‫‪ 6‬فى قوله تعالى‪ « :‬ولا جدال في الحج (الىقرة‪:)791 :‬‬ ‫( ‪ -) 61/33‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو عن‬ ‫جابر بن زيد قال ‪ « :‬ولاً جدال في الحَجٌ ه قال ‪ :‬ليس لك أن تماري صاحبك‬ ‫"ح‬ ‫)‪. 2‬‬ ‫حن تغض‬ ‫وح <وط ‪<9> 29‬ط ‪<29‬ط كو‬ ‫( ‪ -) 61/43‬روي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪ ...‬قالوا ‪ :‬الجدال المراء‪.‬‬ ‫ّفمن عَجَّلَ فىي توممن لا ث ‪/‬م عَلهه ومن أه ذل ثم‬ ‫في قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"ح‪-‬‬ ‫عَلئه المن ةنقى' هه( البقرة‪:)302 :‬‬ ‫( ‪ -) 71/53‬قال أبو بكر [[ محمد بن إبراهيم بانلمنذر النيسابوري ا‪ :‬قال‬ ‫<‬ ‫جهلحلاله ‪ :‬من عمل افي يمن فلا م عله ومن اعر فلا نم عه من‬ ‫الل‬ ‫ؤ لعله عمر بن‬ ‫قى ه ‪ ...‬أن ينفر بعد زوال الشمس ‪ ...‬ثبت أن رسول لله‬ ‫) الخطاب ‪ -‬قال ‪ « :‬من أدركه المساء في اليوم الثاني فليقم إلى الغد حيت ينفر مع‬ ‫حط دح د‪9‬حد‪9‬حد؟حکدو ‪1‬‬ ‫ابن عمر وجابر بن زيد وعطاء و‪(4) ...‬‬ ‫قال‬ ‫‪ .‬وهكذا‬ ‫الناس «‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار؛ ص‪ \94‬رفم ‪ / 961‬مرقون ‪ .‬الكندي ‪ :‬نفسه ث ج‪ 128‬صر‪. 612‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،30‬ص‪ 9710‬رقم ‪ /72231‬م أ ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /932‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن‪.‬أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 843‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ‪:‬نقسه‪ ،‬ج‪ 32&8‬صر‪. 703‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫دوح <وحص >‬ ‫ح=‬ ‫دو ص‬ ‫دوص‬ ‫دوے دوحص‬ ‫بے صوح صوح دوے دوحص‬ ‫نوح‬ ‫صوح صوح‬ ‫صوح صوح صو‬ ‫ص‬ ‫حدو جحدو ے‬ ‫صوص صوح"‬ ‫صح"‬ ‫ے‬ ‫و‬ ‫ص صے‬ ‫آت‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪212‬‬ ‫}‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-0--0--0--0<-0--0--0-0-_0-:-0-:-0=:- 0:00:00‬‬ ‫رين)ه( المقرة‪:)222 :‬‬ ‫‪ 8‬فى قوله تعالى‪ « :‬ن الله نحب الين وبحب ا‬ ‫( ‪ -) 81/63‬حدثنا أبي ثنا أبو نعيم الفضل بن دكين ثنا طلحة بن عمر‬ ‫‪,‬‬ ‫عن عطاء في قوله‪! « :‬إناللة يحب الَوَابينَ » قال ‪:‬التوابين من الذنوب ‪3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عن ‪...‬‬ ‫لتَطَهرينَ ‪ 4‬قال ‪ :‬المتطهرية بالماء‪ .‬للصلاة ‪ .‬وروي‬ ‫وويحب‬ ‫وجابر بن زيد نحو ذلك{‘‪.٢‬‏‬ ‫‪ 9‬فى قوله تعالى‪ ,« :‬لن ولون من سهم رش أربعة أدشهر كم(الىقرة‪:)622 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 91/73‬روي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪ ...‬أممم قالوا ‪ :‬إذا انقضت أربعة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ,‬أشهر فهي تطليق ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 91/83‬وانظر ‪ :‬كتاب النكاح ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )8601‬هل على المولى‬ ‫منها عدة بعد انقضاء مدة الإيلاء ‪ .‬وانظر النصوص المشكلة في مكتبة التفسير ‪.‬‬ ‫معروف ا تسريح"‬ ‫‪ -0‬فى قوله تعال‪ « :‬الطلا رنان فما‬ ‫‪1‬‬ ‫إحسان يه( البقرة‪:)922 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫للنساء‬ ‫أنه قال ‪ :‬الصداق‬ ‫ابن عباس‬ ‫قال٭ ‪ :‬بلغنا عن‬ ‫ر ‪-) 02/93‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وعليهن العدة ‪ 2‬حدثني بذلك أبو عبيدة مسلم بن أبي كريمة عن جابر بن زيد‬ ‫قال ‪:‬الطلاق للنساء وعليهن العدة ث لأن تفسير قوله تعالى ‪ « :‬الطلق‬ ‫‪,‬‬ ‫مَرمان فِمُسَاكُ" يمَغْرُوفٍ ا تسريح بإحسان‪ :5‬قال ‪:‬تفسير ذلك أن الرجل‬ ‫أحق امرأته ق تطليقتين( ‪, 4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 208‬ص‪. 304‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه ص‪. 214‬‬ ‫(‪ )3‬هكنا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬الطلاق بالنساء ‪ ،‬أو ‪ :‬الصداق للنساء ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪---‬‬ ‫کھے ص‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دو ےص‬ ‫کدوے صوص دوصط‬ ‫الخراساين ‪:‬للدونة الصغرى© ج‪ &10‬صر‪. 703‬‬ ‫<و > صطظدوصطظ‬ ‫<=‪9‬ط‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫اللد‪/‬‬ ‫صو كهر‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫حدو حصدب صطظ‬ ‫حص‬ ‫حدق ص حوحص‪9‬دصط‬ ‫دق صط‬ ‫<قدط‬ ‫اتحد ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‪:-09:-0--0-:-0--0--0<<--‬‬ ‫‪312‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫}‬ ‫‪%‬‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫‪7‬يتا الآ أر‬ ‫ش‬ ‫هء‬ ‫ممًآا عَاَمُو و‬ ‫أن كا خذوا‬ ‫لكهُ‬ ‫نجل‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪_-1‬‬ ‫;‬ ‫‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‪%‬‬ ‫}سہ‬ ‫تَحَافا ألا قيما حدود الله ‪ 4‬القرة‪:)922 :‬‬ ‫ر ‪ -) 2/04‬انظر لمسألة رقم (‪ )4‬ي قوله تعلى ‪ « :‬ولا موش قبر ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪ .‬م‬ ‫م ‪_-‬‬ ‫مسننةة ه ) النساء ‪. ) 91 :‬‬ ‫فاحشة‬ ‫اتين‬ ‫ما ءاتيتموهن إ ‏‪١‬ال أن‬ ‫بعض‬ ‫م ‪9‬‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -2‬في قوله تعالى‪ « :‬او اتسم ى أيكم ( المقرة‪:)532 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يدخل ويسلم‬ ‫أن‬ ‫بعض‬ ‫عند‬ ‫أنفسكم ‪4‬‬ ‫ظ اكتم ف‬ ‫) ‪ =-) 14 /22‬ومعن‬ ‫عليها ويهدي إليها ولا يتكلم بشيء » وعن جابر بن زيد وغيره ‪ :‬كان الرجل‬ ‫‪:‬‬ ‫تروجتك‬ ‫وتطهرت‬ ‫عدتك‬ ‫يدخل على المعتدة فيعرض لنكاح ويقول إ‪:‬ذا حلت‬ ‫‏‏‪١٠‬‬ ‫فنهى الله عن ذلك«"“ ‪.‬‬ ‫‪ 3-‬فى قوله تعالى‪ % :‬ولكن ل واعدُوهْرً سرا ه( البقرة‪:)532 :‬‬ ‫عن صالح‬ ‫( ‪ )- 42/23‬حدثنا ابن بشار قال ثنا عبد الرحمن ‪ :‬ثنا‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدهان عن جابر بن زيد « ولكن ل واعدُوهنَ سرا [‪ :‬قال ‪:‬‬ ‫‪---‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال القرطبي ‪ ... :‬ومنه قول الأعشى ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عليك حرا حرامم فانكحن أوو تأبدا‬ ‫‪.‬ن جا‪1‬رة إنن سرسرها‬ ‫‪,‬لا تقرب‬ ‫ف‬ ‫‪,‬‬ ‫ويأكل جارهم أنف القصا ع(©‪.‬‬ ‫ويحرم سر جارتمم عليهم‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬شرح النيل ج‪ .60‬ص‪. 317‬‬ ‫اطقيش‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير ج‪ }20‬ص‪ /225‬م ت ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ 203‬ص‪ ( . 044‬الجصاص ‪ :‬أحكام‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القرآن ج‪ }20‬ص‪ /131‬م ت ث ج‪ ،10‬ص‪ /975‬حف ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسيرض ج‪ 308‬ص‪ /091-191‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ /882‬م ت ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬فتح القدير ج‪ ،10‬ص‪ /052‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬القرطي ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ / 191‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‬ ‫دو صے‬ ‫دو ے‬ ‫دوصظ دھے‬ ‫دفوحے دوحے‬ ‫صوح حوح‬ ‫دوحص‬ ‫فص صوح وحظ‬ ‫= ‪29 27‬‬ ‫‪ -4‬في قوله تعالى‪ « :‬لا جُتاحَ عليكم إن طلقمُ النساء ما لم تمَسُوهُن أو‬ ‫‪%‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مح‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫تفرضُوا لهن فريضة وَمََعُوهُنً ‪ (4‬البقرة‪:)632 :‬‬ ‫<<==‬ ‫( ‪ -) 42/34‬في رجل تزوج امرأة و لم يفرض عليه لها مهرا ثم مات عنها أو‬ ‫طلق ‪ 0...‬وكان أبو الشعثاء يقول ‪ :‬لا مهر لها ‪ 0‬وكذلك إن طلقها و ل يدخل بما ©‬ ‫وقال ‪ :‬لها متعة ولا مهر لها ق الطلاق ولا ي الموت ‪ 0‬قال الله تعالى ‪ :‬ظ ل جناح‬ ‫<< ‪29‬‬ ‫عََكُم إن طقم النساء ما لم تَمَسُوهُنَ أؤ فرضوا لهن فريضة وَمَعُوهُنَ ه ‪ .‬قال‬ ‫ضمام ‪ :‬قلت لأبي الشعثاء ‪ :‬إن أناسا يزعمون أن ابن عباس كان يقول ‪ :‬لها الميراث‬ ‫‪292 29‬‬ ‫وعليها العدة ولها الصداق ‪ ،‬قال ‪ :‬لو نجد هذا عن ابن عباس عن ثقة لأخحذنا به(‪.".‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫المُقتّر قدره‬ ‫‪ -5‬فى قوله تعالى‪ « :‬وَمَنعُوهُرً على الموسع قدرة وعلى‬ ‫َ‬ ‫‪.‬ا_بالمعروف هه( البقرة‪:)632 َ:‬‬ ‫مَتاع‬ ‫<<‬ ‫( ‪ -) 52/44‬اختلفوا في الضمير المتصل بقوله ‪ :‬ل وَمَتَعُوهُرَ ه من المراد به‬ ‫النساء ث فقال ابن عباس وابن عمر وجابر بن زيد و‪ : ...‬المتعة واجبة للمطلقة قبل‬ ‫‪2‬‬ ‫البناء والفرض ومندوبة في حق غيره ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫عقدة‬ ‫تعُفونَ اؤ تَعْفوَ الزى يره‬ ‫إلا ا‬ ‫‪ 6-‬في قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪7 "٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫التكاح گه(الىقرة‪:)732 :‬‬ ‫( ‪ -) 62/54‬عن ابن عباس في قوله‪ « :‬إلا أن يَعْفُونَ ه قال ‪ :‬إلا أن تعفو‬ ‫الثيب فتدرع حقها‪ .‬وروي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪ ...‬نحو ذلك(“ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ .43‬ص‪. 32‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ .‬ج‪ 30&5‬ص‪ /002‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 203‬ص‪ . 444‬ابن كثير ‪ :‬التفسيرش ج‪ ،10‬ص‪ /092‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ص شحص‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دو صظ‬ ‫صو دصظوصظ‬ ‫دو صظ‬ ‫صو صظ‬ ‫صط‬ ‫و‬ ‫صص‪ 9‬ص‬‫جحد بص‬ ‫‪-:-‬ه‬ ‫‪-:-0-:-0--0--0-:-0-:-0-:-9-:-9-:-0--9-:-0-:-0-:-0-:-0-:0-:--:-‬ه<نر‬ ‫‪512‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪--0-<0-<0-<0-0-0-<-0=0-9-0-<>9-0-:0-::‬‬ ‫( ‪ ... -) 62/64‬سمعت شريحا يقول ‪ :‬سأليى علي بن أبي طالب عن الذي‬ ‫بيده عقدة النكاح فقلت له ‪ :‬هو ولي المرأة ‪ 0‬فقال علي ‪ :‬لا بل هاولزوج ‪ .‬وفي‬ ‫إحدى الروايات عن ابن عباس و‪ ...‬وجابر بن زيد و‪: ...‬أنه الزو جه‘ ‪.‬‬ ‫( ‪... -) 62/74‬ومن طلق امرأته قبل الدخول فلا عدة عليها وترا (ق‬ ‫!إلا؟ ن ةعون أو رعفو الذي‬ ‫نسخحة وتبين منه بتطليقة ولها نصف ما فرض لها‬ ‫يده عقدة النكاح ه فيوفيها المهر ‪.‬قال جابر بن زيد ‪:‬والذي بيده عقدة النكاح‬ ‫م م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوج ‪ 0‬وعفوه أن يعطيها مهرها كله‬ ‫( ‪ ... -) 62/84‬وصح أيضا عن جابر بن زيد كان يقول ‪ :‬أو يعفو أبوها أو‬ ‫أخوها إن كان وصولا وإن كرهت لمرأ(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 62/94‬الذي بيده عقدة النكاح ثلائة أقوال أحدها ‪ :‬إنه الزوج وهو‬ ‫قول ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪ ،. ...‬والثاني ‪ :‬إنه الولي روي عن ‪ ،...‬والثالث ‪ :‬إنه أبو البكر‬ ‫روي ‪ ،...‬فعلى القول الأول عفو الزوج أن يكمل لها الصداق ‪ ،‬وعلى الثاني عفو الولي‬ ‫ترك حقها إذا أبت ‪ ،‬روي عن ابن عباس وأبي الشعثاء ‪ 7‬وعلى الثالث يكون قوله إلا أن‬ ‫يعفون يختص يالثيبات وقوله أو يعفو يختص أبا البكر ‪ ،‬قاله الزهري(©‬ ‫الدلبسل للفول نانه الزوح‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ :‬ولنا ما روى الدارقطي بإسناده عن عمرو بن شعيب عن أببه‬ ‫عن جده عن البي يل أنه قال ‪ « :‬ولي العقدة الزوج » ولأن الذي بيده عقدة‬ ‫النكاح بعد العقد هو الزوج فانه يتمكن من قطعه وفسخه وإمساكه } وليس إلى الولى‬ ‫‪<---‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 106‬ص‪ . 092‬ابن قدامة ‪ :‬المغيث ج‪ 706‬صر‪ /691‬حف ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‪ ،‬ج‪ 800‬ص‪ . 304‬الكندي ‪ :‬اللصنف‘ ج‪ ،43‬ص‪. 11‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآثارى ج‪ ،90‬ص‪ /811‬حف ‪ ،‬ج‪ 908‬ص‪21‬كا رقم ‪ /5581‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن الجوزي ‪:‬زاد المسيرث ج‪ ،10‬ص‪ /182‬م ت ‪.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫وصح‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دوحے حوحصط‬ ‫دوے‬ ‫حدوحص‬ ‫مح صوح >‪9‬ے وح‬ ‫=<‬ ‫<‬ ‫< <<<‬ ‫‪<< 29‬‬ ‫<< <‬ ‫<‬ ‫= دح ==<< <‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪216‬‬ ‫منه شيء ‪ ،‬ولأن الله تعالى قال ‪ « :‬وأن تعفوا أقرب لقوى ه البقرة ‪ ،‬والعفو الذي‬ ‫هو أقرب إلى التقوى هو عفو الزوج عن حقه ‪ ،‬أما عفو الولي عن مال المرأة فليس هو‬ ‫أقرب إلى التقوى ‪ ،‬ولأن المهر مال للزوجة فلا يملك الولي هبته وإسقاطه ‪ ،‬كغيره من‬ ‫أموالها وحقوقها ‪ .‬وكسائر لأولاه ‏‪١‬ا] را يمتنع العدول عن خطاب الحاضر إلى‬ ‫ا ذ اكم في الفك وَجرينَ بهم بريح‬ ‫الغائبكقوله تعالى ‪:‬‬ ‫خطاب‬ ‫(يونس‪ )22 :‬ك؛ وقال تعالى ‪ .7‬قل أطيعُوا ال وأطيعوا الرَسُول فإ نن تولوا‬ ‫طيبة ة‬ ‫فما عَنه ما حُمَلَ وَعَليكم ما حمم ه (لنور‪ 5 )45 :‬فعلى هذا ميت طلق لزوج قبل‬ ‫الدخول تنصف اله ‪,‬يينهما ‪ 3‬فإن عفا الزوج لها عن النصف الذي له كمل لها‬ ‫الصداق جميعه © وإن عفت المرأة عن النصف الذي لها منه وتركت له جميع الصداق‬ ‫جاز إذا كان العاني منهما رشيدا جائزا تصرفه في ماله ‪ 0‬وإن كان صغيرا أو سفيها لم‬ ‫يصح عفوه { لأنه ليس له التصرف في ماله بمبة ولا إسقاط("‪.‬‬ ‫م‬ ‫والصلاة‬ ‫الصلوات‬ ‫على‬ ‫تالى‪ « :‬حافظوا‬ ‫قوله‬ ‫فيى‬ ‫‪-7‬‬ ‫الوسطي ه( البقرة‪:)832 :‬‬ ‫( ‪ -) 72/05‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد أن أم المؤمنين [ في نسخة القطب ‪:‬‬ ‫التصريح بعائشة ] أمرت أبا يونس مولاها أن يكتب لها مصحفا فقالت ‪ « :‬إذا‬ ‫بلغت هذه الآية فآذئي‪ « :‬حَافظوأ على الصلوات والصلاة الْوْسْطَّى' ه فلما بلغها‬ ‫آذنما فأملت عليه ‪ :‬ظ حَافظوأ على الصَّوَات والصلاة الوسطى‪ :‬صَلاة لعصر‬ ‫‪.‬‬ ‫وقومُوا (له قانتينَ ه » فقالت ‪:‬هكذا سمعتها من رسول الله ملة(‬ ‫( ‪ -) 72/15‬أخبرنا أبو عاصم ‪ :-‬أبو عاصم خشيش بن أصرم ‪ -‬قال حدثنا‬ ‫حبان بن هلال حدثنا حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬المغ" ج‪ 706‬ص‪ /591‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ : :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10©0‬ص‪ &\94‬رقم ‪. 581‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪==<<< 7‬‬ ‫<<‬ ‫عح‏‬ ‫دو‬‫‪٥٦‬‬ ‫حوحے‬ ‫ے د‬‫ص ے ص زح دن ے صوص"‬ ‫ے صوح صوح‬ ‫ص ح‬ ‫اتقحد ٹے_ صن‬ ‫توح> ‪:>:>:><>:>0:><<:<©>:><0>:>0>:<0>:<©>:<0>:<0>:<0©>:<0<>:>><:<©<:><©<:‬ده> ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪712‬‬ ‫الشمس أو‬ ‫طلعت‬ ‫حى‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫فلم يستيقظ‬ ‫عرس‬ ‫الله تلة ش‬ ‫رسول‬ ‫قال ‪ « :‬أدلج‬ ‫‪/‬‬ ‫بعضها ©} فلم يصل حت ارتفعت الشمس فصلى وهي صلاة الرسطى « ‪,‬‬ ‫( ‪ )- 52/27‬حدثنا عبدان بن أحمد ثنا أبو كامل الجحدري ثنا عمرو بن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يحيى بن أبي حبيب ثنا حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سُثل جابر بن‬ ‫‪,‬‬ ‫طلوع‬ ‫الفجر ما بن‬ ‫‪ :‬قا ل ابن عباس ‪ :‬إن صلاة‬ ‫ومواقيتها فقما ل‬ ‫الفجر إلى طلوع شعاع الشمس ويذهب وقتها '» وقد أدلج رسول الله يأ ثم‬ ‫الصلاة‬ ‫زيد عن‬ ‫‪,‬‬ ‫عرس فلم يستيقظ حت طلعت الشمس أو بعضها فلم يصل حتت ارتفعت فصلى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وهي صلاة الوسطى »“ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 72/35‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن أبي‬ ‫حبيب عن عمرو بن هرم قال سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها فقال ‪ :‬كان ابن‬ ‫عباس يقول ‪ :‬وقت صلاة الصبح من طلوع الفجر ما لم يطلع شعاع الشمس فمن غفل‬ ‫يطلع شعاع الشمس فلا يصلي حى يطلع وتذهب قرومما « فقد أدلج‬ ‫عنها حى‬ ‫‪/‬‬ ‫[[رسول الله يي ]] ثم عرس فلم يستيقظ حت طلعت الشمس أو بعضها فلم يصل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫حت ارتفعت وهي صلاة الوسطى » ‪ .‬ووقت صلاة الظهر حين تزول ‪©...‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 72/45‬حدثنا أبو داود عن حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر بن زيد‬ ‫قال ‪ :‬هي الصب(‘) ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سنن النسائي (المجبى) ج‪ ،10‬ص‪ )892-992‬رقم ‪ /526‬مأ ‪ .‬النسائي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪10‬ءص‪1510‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رقم ‪ /553‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبير ج‪ ،21‬ص‪ {381‬رقم ‪ /03821‬م أ ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )3‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال ج‪ 20©8‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬وانظر تمام النص في المسألة‬ ‫رقم (‪ )734‬في أوقات الصلواتڵ والإبراد بالظهر عند شدة الحر‪ ،‬وفضل أوائل الأوقات‪ ،‬وتعاقب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الملائكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ /9168‬م أ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسيرك ج‪ }20‬ص‪ . 844‬ابن‬ ‫مصتف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ 20©0‬صر‪ 5420‬رقم‬ ‫(‪)4‬‬ ‫كثير ‪:‬التفسير ج‪ 0 1‬ص‪ /192‬م ت ‪.‬السيوطي ‪:‬الدر المتثورح ج‪ ©10‬ص‪ /917‬م ت ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫<<‬ ‫دو‪9‬وصح <و‬ ‫كحوصط‬ ‫دفوحے‬ ‫کفوے‬ ‫دفھے‬ ‫دو صظ‬ ‫صوح‬ ‫ح صوص‬ ‫><‬ ‫‪1‬‬ ‫آ‬ ‫دو‬ ‫صوح‬ ‫صو ے‬ ‫صوص"حو ے‬ ‫د ‪ 9‬حص‬ ‫آح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 72/55‬حدثنا ابن بشار قال ثنا عفان قال ثنا همام قال ثنا قتادة عن‬ ‫صالح بن الخليل عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬الصلاة الوسطى صلاة الفجر«‘"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ ... -) 72/65‬صليت خلف بن عباس رضي الله عنهما الغداة فقنت قبل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الركوع وقال‪ :‬هذه الصلاة الوسطى & حدثنا ‪...‬عن ابن عباس رضي الله عنهما‬ ‫‪ :‬هي صلاة الصبح ‪.‬‬ ‫قال‬ ‫‪/‬‬ ‫أبي الخليل عن‬ ‫قتادة عن‬ ‫همام عن‬ ‫عن‬ ‫قال ثنا عفان‬ ‫حدثنا بن مرزوق‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪-‬مثل ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قالا ثنا أبو‬ ‫وأبو سعيد بن أبي عمرو‬ ‫الله الحافظ‬ ‫أخبرنا أبو عبد‬ ‫)‪-‬‬ ‫) ‪72/75‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عن أبي الخليل عن‬ ‫العباس الأصم ثنا إبراهيم بن مرزوق ثنا عفان عن همام عن قتادة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬الصلاة الوسطى صلاة الفجر(“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫له انتن ) النقرة‪:)832 :‬‬ ‫‪ -8‬في قوله تعالى‪7 % :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 82/85‬حدثنا ابن حميد قال ثنا يحى بن واضح قال تثنناا ايو المنيب عن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يقول ‪:‬مطيعين ‪ :-‬طائعين‬ ‫قوموا لهاتين‬ ‫حابر بن زيد ف‬ ‫‪ -9‬في قوله تعالى‪ % :‬ال ل إله لا هو الح ‪ /‬التو ه( النقرة‪:)552 :‬‬ ‫في قوله تعالى ‪ « :‬بسم‬ ‫(‪)20‬‬ ‫المسألة رقم‬ ‫انظر‬ ‫( ‪-) 92/95‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الله‪ :5‬ا(لفاتحة ‪. ) 10:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الطيري ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ }©20‬ص ‪ /465‬م ت ‪ .‬النحاس ‪:‬معاني القرآن‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /732‬م ت ‪.‬السيوطي ‪:‬‬ ‫الدر المتثورث ج‪ 106‬ص ‪ /917‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الطحاوي ‪:‬شرح معان الآثارى ج‪ ،10‬ص‪ /071‬م أ‬ ‫(‪)2‬‬ ‫البيهقي ‪ :‬السنن الكيرى© ج‪ .10‬ص‪ 164‬رقم ‪ /4002‬م‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )4‬الطبري ‪:‬التفسيرش ج‪ }20‬ص‪ /865‬م ت ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬اتقسير‪.‬ؤج‪ 206‬صل‪. 944‬القرطي ‪:‬التفسير‪3‬‬ ‫ج‪ 300‬ص‪/312‬م ت ‪ .‬الشوكان ‪:‬فتح القدير‪ .‬ج‪ ،10‬صر‪ /852‬م ت ‪.‬‬ ‫ز‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫صدوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صدوصظ صوح‬ ‫صوص‬ ‫دطوصظ‬ ‫<و ص‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫<‪---‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 0‬فى قوله تعالى‪ « :‬لا تقرون عمالوا شء مما كر وا ‪ (4‬الىرة‪:)462 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 03/06‬حدثنا أبو زرعة ثنا صفوان ثنا الوليد أخبريني بكير بن معروف‬ ‫‪,‬‬ ‫‪- - <9‬‬ ‫قول الله‪ :‬ظ ل يقدرون ن علوا شيء مما كسيُوا ‪ 4‬يعي به ‪:‬‬ ‫عن مقاتل بن حيان ق‬ ‫‪١‬‬ ‫مقاتل فسر ما‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫عليها ئ ولا تنفعهم يوم القيامة‬ ‫نفقاتمم ل أمم لا يؤوجرون‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بن مزاحم وجابر بن زيد(‬ ‫من التابعين منهم الضحاك‬ ‫رجال‬ ‫فسره عن‬ ‫‪ 1‬فى قوله تعالى‪ « :‬للفقراء الزين أحُصرُوا ق سبيل له ( المقرة‪:)372 :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫( ‪ -) 13/16‬لا خلاف في هذه الآية وغيرها أن الصدقة على فقراء المسلمين‬ ‫‪,‬‬ ‫أفضل من غيرهم } ويحكى عن جابر بن زيد ‪:‬أن الصدقة لا تعطى لكافر ‪ 3‬ومعناه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬فى قوله تعالى‪ % :‬ا ثا الزين امنوا إذا دانننم بين الو" أجل‬ ‫صدقة الفرض ( ‪.‬‬ ‫سمى فاكيو؛ ه( الىقرة‪:)282 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 23/26‬قال أبو المؤرج وأخبرني أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫عباس أنه قال‪ :‬اشهدوا أن السلف إلى أجل قد أحله الله وأذن فيه ‪ 3‬وتلا هذه الآية‪:‬‬ ‫« يآ أيها الذيسَ عامنوا إذا دنم بدين الى أَحَل ممسمى فَاكتبُوة ه قال ابن عباس ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إنما نزلت هذه الآية فى سلف الحنطة كيلا معلوما إلى أجل معلوه ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -3‬في قوله تعالى‪ % :‬وأششهدُوا إذا تباعمم ه( الىقرة‪:)282 :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 33/36‬عن سعيد بن جبير قال ‪:‬يعي أشهدوا على حقكم إذا كان فيه‬ ‫‪١‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪:‬التفسير ج‪ ©20‬ص‪. 915‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪::--:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )2‬ابن العربي ‪:‬أحكام القرآنث ج‪ ،10‬ص؟‪ /‬حف ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /832‬طبعة دار الجيل‪ ،‬بيروت‪8041 ،‬ه_‪-‬‬ ‫‪١:‬‬ ‫تحقيق علي محمد البجاوي ‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الخراساني ‪:‬للدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ 20©0‬صر‪. 721‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫صم‬ ‫دو ے‬ ‫دوحے‬ ‫صوح دو صحےوحصظ‬ ‫دوحے‬ ‫حدوحط‬ ‫حوح‬ ‫محض صوح دوحص‬ ‫نوح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وح كو‬ ‫ره =‪<<:: :‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪220‬‬ ‫=<<‪9-‬‬ ‫أجل أو لم يكن‪ ،‬فأشهدوا على حقكم على كل حال‪ .‬وروي عن جابر بن زيد‬ ‫و ‪ ...‬نحو ذلك""‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فأشهد‬ ‫سوطا‬ ‫جحابر بن زيد أنه اشترى‬ ‫ابن المنذر عن‬ ‫‪ )- 64/33‬وأخرج‬ ‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وقال ‪:‬قال الله‪ « :‬وشهدوا إإذا اشم ه‬ ‫( ‪.. -) 33/56‬و‪.‬مراده أن الأمر في قوله تعالى ‪ :‬ل واشهدوا إذا انضم هه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7792‬‬ ‫منسو حة‬ ‫الآية‬ ‫هذه‬ ‫وقيل ‪:‬‬ ‫الندب ‪.....‬‬ ‫على‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫ل‬ ‫الوحوب‬ ‫ليس على‬ ‫بقوله‬ ‫۔ قال‬ ‫والأمر على الوجوب‬ ‫بَع‬ ‫غُْضضًاا ‪ 4‬وقيل ‪ ::‬محكمة‬ ‫‪ :‬ظ فإن آمن] رض‬ ‫تعال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪( ) .٠‬‬ ‫وجابر زبن زيد‬ ‫‪...‬‬ ‫ذلك‬ ‫ف‬ ‫و لراسخون‬ ‫ا‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫ً\ ويله‬ ‫عل‬ ‫وما‬ ‫ظ‬ ‫تعا لى‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫ق‬ ‫_‪4-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫العلم ) آل عمران‪:)70 :‬‬ ‫==‪- -‬۔‪=9‬۔‬ ‫( ‪ -) 43/66‬حدثنا عبد الله بن سعيد الأشج ننا أبو تميلة أنبأ أبو منيب عن‬ ‫أبي الشعثاء وأبي نيك في قوله‪ « :‬وَمَا يَعْلَمُ اويل إلا الله والراسخُون ق لعم ‪4‬‬ ‫قال ‪ :‬إنكم تصلون هذه الآية وهي مقطوعة } ثم يقرأ‪ :‬ظ والَاسخُون ق لعم‬ ‫‪/‬‬ ‫>==‬ ‫فائيى عليهم إلى قوله الذين قالو" « وَمَا يع‬ ‫يَمُولُونَ عامتا به كُا" ن عند ربنا‬ ‫اويل إل الله ‪ 4‬قمال‪ . :‬والرَاسخُونً ق العلم يقولون عامتا به ( ‪.‬‬ ‫‪0- =9= =-‬‬ ‫وأ‬ ‫أبي الشعتاء‬ ‫عن‬ ‫حاتم‬ ‫أبي‬ ‫وابن‬ ‫جرير‬ ‫ابن‬ ‫وأخرج‬ ‫) ‪-) 43/76‬‬ ‫وما يَعْلَمُ تاو يله إلا ا‬ ‫مقطوعة‪:‬‬ ‫الآية وهي‬ ‫هذه‬ ‫مميك قالا ‪ :‬إنكم تصلون‬ ‫۔=‪=9‬۔‬ ‫)‪ (1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 200‬صر‪ . 665‬ابن كثير ‪ :‬التفسيرث ج‪ 0 1‬صر‪ /733‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬السيوطي ‪ :‬الدر للتثورض ج‪ }20‬ص‪ /221‬م ت ‪.‬‬ ‫===‬ ‫(‪ )3‬الشوكان ‪ :‬نيل الأوطارش ج‪ ،50‬ص‪ /272‬م! ‪ 0‬ج‪ 505‬ص‪ /402‬حف ‪.‬‬ ‫<=‪0‬ح×‬ ‫‪ .=-‬م‬ ‫صم‬ ‫دھے‬ ‫دو ےظ‬ ‫کو‪9‬وصظ‬ ‫دو‪9‬وحصط صوصط‬ ‫(‪ )4‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬إلى قولهم الذي قالوا ‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫صط‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪99‬کا‪ 0‬رقم ‪. 6023‬‬ ‫صو‬ ‫صط‬ ‫صو‬ ‫صط‬ ‫‪-<9- =5‬و‬ ‫(‪)5‬‬ ‫!‬ ‫صحو حص‪5‬ه‬ ‫حدوص دوص‬ ‫حط حفص دوصط‬ ‫<د‪9‬ط‬ ‫حد‪9‬ط‬ ‫دح د‪9‬ط‬ ‫جحد ‪=6©6‬‬ ‫ال‪--<--<-0-<0-<-9<0<-9-:=9-<9-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪122‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫واستوت ف العم يقولون عنا به كل من عند رينا فانتهى علمهم إلى‬ ‫‪,‬‬ ‫قولهم الذي قالو ‏((‪. )٨‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال السيوطي ‪ :‬يؤيد ذلك كون الآية دلت على ذم متبعي المتشابه‬ ‫‪,‬‬ ‫بالز ‪(2).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ووصمهم بالزيعم‬ ‫‪١‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ك‬ ‫‏‪ 2٦‬و يم‪.‬‬ ‫‪ 5‬فى قوله تعالى‪ :‬و شهد الله آنه لا إل إلا هو ه( ال عمران‪:)81 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫`‬ ‫( ‪ -) 53/86‬وقرأ أبو الشعنا(“ « شهد » بضم الشين مبنيا للمفعول ‪،‬‬ ‫‪,‬‬ ‫موضع أي شهد وحدانية الله و ألو هيت( ‪.‬‬ ‫فيكون أنه ق‬ ‫‪ 6‬فى قوله تعالى‪ % :‬الآ ان بقوواا منهم قاة هز آل عمران‪:)82 :‬‬ ‫‪,1‬‬ ‫( ‪ )- 69/36‬رويروي عن الضحاك وجاب برر بنبن ز زييد أنه قال ‪ :‬التقيةة بباللسان‪.‬‬ ‫( ‪ )- 70/36‬قرأ جابر بن زيد ومجاهد والضحاك‪ :‬إلا أن تتقوا منهم تقية“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫دخل عنها ‪ 5‬ر ء المخراب ‪.7‬‬ ‫ن قوله تعالى‪ :‬كا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫م‪ « ٥ ‎‬ف‬ ‫ن الله ترزف من‬ ‫ى‪٨‬‬ ‫رزقا قا تا مره آو لك هذا قالت هومر عند اله‬ ‫‪,‬‬ ‫‪__‎‬۔_۔؟‪٣‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫شاء مير حساب ه( آل عمران‪:)73 :‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫) ‪ -) 73/1‬عن بجاهد في قول الله عز وجل‪ « :‬وَجَذَ عنذها رزقا ه قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬السيوطي ‪ :‬الدر التتور‪٬‬‏ ج‪ 203‬ص‪/1[51‬م ت ‪ .‬الإتقان‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ 1428‬ج‪208‬ء ص‪ /90‬م ت ‪.‬‬ ‫الشوكاتي ‪ :‬فتح القدير ج‪ ،10‬ص ‪ /513:913‬م ت ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬السيوطي ‪ :‬الإنقان‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪ /142‬م ت ‪.‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه جابر بن زيد ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أبو حيان ‪ :‬البحر المحيط ج‪ .20‬ص‪ .304‬أجمد مختار وعبد العال سا م‪ :‬معجم القراءات ج‪20‬ء صر‪.41‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )5‬اين أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ . 036‬الشوكاني ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ /233‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬النحاس ‪ :‬معاني القرآنك ج‪ ،10‬ص‪ /383‬م ت ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسير‪،‬ج‪ ،40‬ص ‪ /75‬م ت ‪.‬‬ ‫دب‬ ‫دوصظ‬ ‫حدو‪9‬وحص دوحے‬ ‫مح‬ ‫صم كد‬ ‫دو ے‬ ‫صوح صوح وص‬ ‫كحوحص‬ ‫ص‬ ‫‪---‬‬ ‫نوح‬ ‫==‬ ‫صوح‬ ‫ص‪9‬ح صوح ص ف‬ ‫حصا‪ :‬ح صوح صوص صاح‬ ‫ناح حنح‬ ‫=‬ ‫‪9‬ے‬ ‫‪5‬و ے‬ ‫ج صحاهح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪222‬‬ ‫فاكهة الشتاء في الصيف وفاكهة الصيف في الشتاء ؛ قال ‪ :‬الرمان والعنب في غير‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪::‬جوههح‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫حينه ‪ ... 0‬وروي عن ‪ . ...‬وجابر بن زيد و‪ ...‬نحو ذلك(‪.‬‬ ‫‪< 92‬‬ ‫‪2 = < 9 9 92‬‬ ‫‪2 92 22‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ )- 72/37‬روي عن ابن عباس فيى تفسير هذه الآية قال ‪ :‬وجد عندها الفاكهة‬ ‫حت ے دو ے صو ے د‪9‬وے دو ے ج‬ ‫الغضة حين لا توجد الفاكهة عند أحد ‪ 3‬فكان زكريا يقول ‪ :‬يا مريم أن لك هذا ؟‬ ‫ے دز ے‬ ‫قالت ‪ :‬هو من عند الله ‪ ،‬إن الله يرزق من يشاء بغير حساب ‪ ...‬وعن ‪ ...‬وجابر بن‬ ‫زيد و‪ : . ...‬فاكهة الشتاء في الصيف & وفاكهة الصيف في الشتا ‪.‬‬ ‫‪ 8‬فى قوله تعالى‪ :‬ل مُصصَدقا " بكلمة ‪:‬سن الله ه( آل عمران‪:)93 :‬‬ ‫( ‪ -) 83/37‬عن ابن عباس في قوله‪« :‬مُصمَُدصًَدقا بكلمة مر الله ‪ 4‬قال ‪:‬‬ ‫بن مرسم تلة كلمة من الله ؛ يع تكون بكلمة من الله ‪.‬‬ ‫عيسى‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ذ!‪١‬ء(‪3‬‏‬ ‫ز‬ ‫‪. .‬‬ ‫قتال أبو محمد ‪ :‬وروي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪ ...‬محو ذلك( ‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫کےے صح ے ہصےچے جو ے‬ ‫‪ 9‬في قوله تعالى‪ « :‬وَسَتِدا وَحَصُورًا ‪ (4‬آل عمران‪:)93 :‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫( ‪ -) 93/47‬وف معى السيد ثمانية أقوال ‪ :‬أحدها أنه ‪ ،...‬والثالث ‪ :‬أنه‬ ‫الحكيم ؛ قاله الحسن ‪ ...‬وأبو الشعثاء و‪(...‬‬ ‫( ‪ -) 93/57‬وقد قال تعالى‪ :‬ه وَستّدا وَحَصُورًا » قال أكثر السلف ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دو‬ ‫سيدا حليما ‪ .‬وكذلك يروى عن ‪ ...‬وأبي الشعثاء و‪...‬‬ ‫حص‬ ‫‪:‬‬ ‫دو ص‬ ‫( ‪ -) 93/67‬وقيل ‪ :‬السيد هنا الشريف ‪ ،‬قاله جابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صو ے‬ ‫(‪ )1‬ابأنبي حاتم ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 046‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صح‬ ‫اللالكائي ‪ :‬كرامات الأولياءك ج‪ 10‬ص‪ /07‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ .20‬ص‪ . 246‬ابن كثير ‪ :‬التفسير ج‪ .10‬ص‪ /263‬م ت ‪.‬‬ ‫()‬ ‫حر۔‪.‬ج۔ے۔‬ ‫(‪ )4‬ابن الحوزي ‪ :‬زاد السيرش ج‪ ،10‬ص‪ /383‬م ت ‪.‬‬ ‫قح‬ ‫(‪ )5‬ابن تيمية ‪ :‬كتب ورسائل وفتاوى في التفسير ج‪ 71‬ص ‪ /622‬م ت ‪.‬‬ ‫حم۔‬ ‫له‬ ‫(‪ )6‬ابن عاشور ‪:‬التحرير والتنوير ج‪ &30‬ص‪. 142‬‬ ‫‪,-‬‬ ‫ا‬ ‫صم‬ ‫صوح‬ ‫صظ‬ ‫صظو‬ ‫‪ 9‬صط‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صو ے‬ ‫صطظ‬ ‫صف‬ ‫صط‬ ‫ص‬ ‫دو ے‪2‬‬ ‫=‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حصه‬ ‫دوحصظدو حصدفوح‬ ‫صوص‬ ‫صوص‬ ‫صو صط‬ ‫ک‪ 9‬ص‬ ‫‪ 9‬حط صو صظ‬ ‫‪9‬ح‬ ‫توحد بص‬ ‫=‬ ‫=>‬ ‫تح‬ ‫>ححححححجححححجح‬ ‫‪322‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫( ‪ =) 93/77‬روي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد أمم قالوا ‪ [[ :‬الحصور ]] هو‬ ‫الذي لا يأتي النسا ۔(<"أ) ‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 93/87‬ووصل هذا المعلق عبد فقال ‪ :‬حدثنا جعفر بن عبد الله‬ ‫‪/‬‬ ‫أنهم‬ ‫وأبي الشضعثاء‬ ‫وعطاء‬ ‫جبير‬ ‫الحسن وسعيد بن‬ ‫بكر الهذلى عن‬ ‫أبي‬ ‫السلمي عن‬ ‫‪/‬‬ ‫لا يغشى النساء ‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫غضبه ئ والحصور‬ ‫يغلب‬ ‫قالوا ‪ :‬السيد الذي‬ ‫‪/‬‬ ‫أن‬ ‫الحصر الحبس والمنع ئ يقال لمن لا يأتي النساء ) وهو أعم من‬ ‫وأصل‬ ‫يكون بطبعه كالعنين أو لحاهدة نفسه ‪ ،‬وهو الممدوح ‪ ،‬والمراد قي وصف السيد‬ ‫‪/‬‬ ‫م‬ ‫مما‬ ‫ر ه‬ ‫تنفقوا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حنى‬ ‫ممم‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الي‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫تتالوا‬ ‫‪1‬‬ ‫الن‬ ‫يجى عليه الصلاة والسلا“‪.‬‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫فى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫تحبون ه( آل عمران‪:)29 :‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 04/97‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫« كان أبو طلحة أكثر الأنصار مالا بالمدينة من نخل & وكان أحب أمواله إليه‬ ‫بيرحاء ‪ .‬وكانت مستقبلة المسجددا وكان رسول الله ي يدخلها ويشرب من‬ ‫‪/‬‬ ‫مائها وهو طيب ‪.‬قال أنس ‪ :‬فلما نزلت هذه الآية ‪ :‬ل لن الو ل حتى '‬ ‫‪/‬‬ ‫ُنفقو ممًا حبُون » قال أبو طلحة ‪:‬إن أحب أموالي إلي ببرحاء وإنما لصدقة‬ ‫‪,‬‬ ‫لله أرجو برها وذخرًها عند الله فضعها يا رسول الله حيث شئت ‪ ،‬فقال له‬ ‫‪:‬‬ ‫رسول لله ية ‪ :‬بخ بخ ‪ ،‬ذلك مال رائح يروح بصاحبه إلى الحنة ‪ 0‬وقد سمعت‬ ‫ما قلت ‪ ،‬وأنا أرى أن تجعلها في الأقربين ‪ ،‬قال أبو طلحة ‪ :‬أفعل يا رسول‬ ‫‪/‬‬ ‫>><<‬ ‫الله ‪ .‬فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبن عمه »‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬ابن كثير ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه‘ ص‪346‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص ‪1 73‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ج‬ ‫لا ياتي النساى‬ ‫ابن جحبمر وحصورا‬ ‫وقال‬ ‫باب‬ ‫القاري‬ ‫العين ‪ :‬عمدة‬ ‫(‪2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬جاء ص‪98-09‬ء رقم ‪. 353‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫<۔‪9‬۔= =‪.‬‬ ‫وص وص صوص دو‬ ‫صوص صوح‬ ‫دو صطظ‬ ‫صوص‬ ‫حدوصط‬ ‫‪7‬ص‬ ‫صوص‬ ‫‪/‬‬ ‫ك‪2‬؟]‬ ‫حم حو‬ ‫دوم جحر حت‬ ‫ح محم صحم‬ ‫حےد‬ ‫و ے‬‫ددو‬ ‫ص حو ے‬ ‫آت‬ ‫‪1‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪224‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬فى قوله تعالى‪ :‬ج والذين إذا فعلوا فاحششةة ‪ )4‬آل عمران‪:)531 :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 14/08‬حدثنا العباس بن عبد العظيم قال ثنا حبان قال ثنا‬ ‫‪١‬‬ ‫حماد‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ :‬زن‬ ‫َحَلُوً فاحشة ‪4‬‬ ‫والذين إذا‬ ‫ثابت عن بحار ((}) ط‬ ‫عن‬ ‫القوم ورب الكعبة ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2‬فى قوله تعالى‪ « :‬وَمَن عفر الذ نوب إلا الله ه( ال عمران‪:)135 ‎:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ً‪١‬‬ ‫‪٥4 ٥‬‬ ‫۔۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 4‬ه‪‎.,‬‬ ‫يغفر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫مى‪‎‬‬ ‫ومن‬ ‫الآية‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫قرأ‬ ‫إذا‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫وكان‬ ‫‪... )- 81/42‬‬ ‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الذنوب إلا اللة ه قال ‪ :‬لا أحد يغفرها غيرك يا الله ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫|‬ ‫‪ -3‬في قوله تعالى‪ « :‬فإذا عَرَمُت ضوكل على الله ) آل عمران‪:)951 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 82/43‬حدثنا أبي ثنا أبو عمر الدوري ثنا أبو عمارة يعين حمزة بن‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫القاسم عن أبي تميلة عن أبي منيب قال ‪:‬سمعت جابر بن زيد وأبا ميك قريا ‪ :‬فإذا‬ ‫عزمت لك يا عمد على أمر فتوكل على اف‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بضم التاء‬ ‫‪ :‬فإذا عزمت‬ ‫‪ )- 83/43‬قرأ ججعفر الصادق وجابر بن زيد‬ ‫)‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 34/48‬وأخرج ابن أبي حاتم عن جابر بن زيد وأبي نهيك أنهما قرآ ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫يا محمد على أمر فتوكل على ا اللللهه ‪. 66‬‬ ‫فإذا عزمت‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬هو جابر بن زيد كما صرح به في بقية المصادر ‪.‬‬ ‫;‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسيرث ج‪ 400‬ص‪ /59‬م ت ‪ .‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسيرك ج‪ 30&8‬ص‪ . 467‬ابن الخوزي ‪ :‬زاد‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السيرش ج‪ ،10‬ص‪ /264‬م ت ‪ .‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثور ج‪ }20‬ر‪ /623‬م ت ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الهواري ‪ :‬التفسير ث ج‪ ،10‬صر‪. 513‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪. 208‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسيرك ج‪ 400‬ص‪ /252‬م ت ‪ .‬أبو حيان ‪ :‬البحر المحيط ج‪ 306‬صل‪ .99‬أحمد مختار وعبد‬ ‫العال سالم ‪ :‬معحم القراءات‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪. 18‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪::‬‬ ‫<<‬ ‫السيوطي ‪ :‬الدر المتثورض ج‪ 20&5‬ص‪ /063‬م ت ‪.‬‬ ‫<<<==‬ ‫(‪)6‬‬ ‫حد‪9‬صط دوح ص تصوم‬ ‫دوصط‬ ‫كوصظ‬ ‫حدودصظوےظ‬ ‫صوص‬ ‫صطظ‬ ‫دو‬ ‫ص صط‬ ‫توحد ‪,‬ص‬ ‫دت ‪-.-0-.-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-6‬ه۔‪<--0-<:-0-<-0--0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫نوح‬ ‫‪--‬‬ ‫==<<‬ ‫<<‬ ‫"‬ ‫‪<-‬‬ ‫‪522‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫<‬ ‫هه في فله تسال‪« :‬إئنا ذلكم التبطان بحزن أزيه( آل‬ ‫عمران‪:)571 :‬‬ ‫إذا تلا‪ :‬ا أنم ل م الشَيْطَان يُخَوّف أوليآعُ ‪4‬‬ ‫ر ‪ -) 44/58‬كان جابر‬ ‫قال ‪ :‬إنما يخاف تخويف الشيطان أولياؤه © وأما لمؤمن فلا يخاف تخويف الشيطان‪.‬‬ ‫‪ 5‬فى قوله تعالى‪ « :‬ذلك أدو" ألا تولوا گه( النساء‪:)30 :‬‬ ‫( ‪ -) 54/68‬قال الشافعي‪ « :‬ألا تَعُولوا مه ‪ :‬ألا تكثر عيالكم ‪ 3‬قال‬ ‫الثعلبي ‪ :‬وما قال هذا غيره وإنما يقال ‪ :‬أعال يعيل إذا كثر عياله ‪ .‬قلت ‪ :‬أما قول‬ ‫الثعلبي ما قاله غيره فقد أسنده الدارقطيي في سننه عن زيد بن أسلم © وهو قول‬ ‫جابر بن زيد } فهذان إمامان من علماء المسلمين وأئمتهم قد سبقا الشافعي إليه‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔ ‪« 2‬‬ ‫‪ 6‬في قوله تعالى‪ « :‬وإذا حَتضَررَ اللقسسة أؤلوا القرنى! واليتامى َالمَسَاكُ‬ ‫زازقوهم نة وولا همقولوا ه( النساء‪:)90 :‬‬ ‫م‬ ‫و و‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫) ‪ -) 64173‬عن ابن عباس قوله‪ « :‬وإذا حَضَرَ القسنمة أوثوا القرتى'‪...‬ه‬ ‫نسختها آية الميراث ‪ :-‬الميراث والوصية & فجعل لكل إنسان نصيبه مما ترك مما قل‬ ‫منه أو كثر ‪.‬‬ ‫قال أبو محمد ‪ :‬وروي عن ‪ ...‬وأبي الشعثاء و‪ ...‬نحو ذلى(‪. 4‬‬ ‫)‪ (1‬لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ ،‬و لم أجد من نقل ذلك عن جابر ‪ ،‬وإنما نقل عن ابن عباس والحسن‬ ‫وبجاهد والسدي وغيرهم ‪ .‬انظر تفسير الآية في كتب التفسير بالمأثور ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ }©40‬صر‪. 72-282‬‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ .50‬ص‪ /2-22 1‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ ،30‬ص‪ . 578‬ابن الجوزي ‪ :‬نواسخ القرآن ج‪ ،10‬ص‪ /811‬م ت ‪ .‬ابن‬ ‫كثير ‪:‬التفسير ج‪ ،10‬صر‪ /654‬م ت ‪.‬‬ ‫۔<‪- 9‬‬ ‫=_‬ ‫دوحے‬ ‫دوح دوصط‬ ‫دوحے‬ ‫حےوحص‬ ‫صحو صظ‬ ‫دو‬ ‫ح>٭ح مص صوص وص"‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‪ .‬تمر‬ ‫صوح‬ ‫ص‪ 9‬حد‬ ‫صو صظ‬ ‫صد ‪9‬د ص‪ 9‬ص‬ ‫حص‬ ‫‪9‬‬ ‫وص ‪59‬د حص‪9‬صط صح‪ 59‬ح"‬ ‫‪21‬ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪226‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪(21‬‬ ‫النساء‪:‬‬ ‫رجل نورث كلالة او امر ة )‬ ‫‪ ,‬فإن كان‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪ 7‬ق‬ ‫‪:‬‬ ‫وقوله تعالى‪ % :‬ل ال نيك‪ :‬في الكلالة ه( النساء‪:)671 :‬‬ ‫( ‪ -) 74/88‬ممن ذهب إلى أنه يشترط في الكلالة عدم الولد والوالد زيد‬ ‫وابن عباس وجابر بن ‪.‬زيد و‪. (1) . .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ :‬اختلف أهل العلم في الكلالة ‪ 5‬فقيل ‪ :‬الكلالة اسم للورثة ما عدا‬ ‫الوالدين والمولودين & ‪ © ...‬واحتج من ذهب إلى هذا بقول الفرزدق في بێ أمية ‪:‬‬ ‫عن ابن مناف عبد شمس وهاشم‬ ‫ورثتم قناة الجد لا عكنلالة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫واشتقاقه من الإكليل الذي يحيط بالرأس ولا يعلو عليه ‪7‬فكأن الورثة ما عدا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الولد والوالد قد أحاطوا بالميت من حوله لا من طرفيه أعلاه وأسفله كإحاطة‬ ‫‪:‬‬ ‫الإكليل بالرأس ‪ ،‬فأما الوالد والولد فهما طرفا الرجل ‪ ،‬فإذا ذهبا كان بقية النسب‬ ‫كلالة ‪ 0‬قال الشاعر ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وما بعد شتم الوالدين صلو ح‬ ‫فكيف بأطراقي إذا ما شتمت‬ ‫‪/‬‬ ‫ِ &‬ ‫_‬ ‫و قوله تعالى‪ % :‬ولا صلو ‏‪ ٤‬لتذهبوا بض م ءَاتيمُوهنً إلا [ ان‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫بعص‬ ‫اتين ‪,‬ماحشَشَمةة مسَُبََننتةَة ه( النساء‪:)91 :‬‬ ‫‪ -) 84/98‬حدثنا القاسم قال ثنا الحسين قال تى حجاج عن ابن جريج‬ ‫(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬الغى ج‪ 608‬ص‪ /561‬جف ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬نفسه‘ ص[‪ /64‬م ت ‪ .‬الرحيبايني ‪ :‬مطالب أولي‬ ‫(‪)1‬‬ ‫النهى في شرح غاية المنتهى ج‪ 406‬ص‪ /845‬حف ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن قدامة ‪:‬نقسه‬ ‫)‪2‬‬ ‫دح‪ .‬ز‬ ‫وص صوح صفح کوے کھے کھے‬ ‫ے >وص‬ ‫دو‬ ‫<ق‪9‬ص <و ص‬ ‫‪== 4‬‬ ‫ص تحدحدتحح‪2‬جا‬ ‫صوح‬ ‫حو صظ‬ ‫دوص‬ ‫صظ‬ ‫صظو‬ ‫صو ص‬ ‫صوص‬ ‫دو ص‬ ‫جوحے د حدو ص‬ ‫اتفح = ‪>>:::‬‬ ‫تنوح >>===‬ ‫‪722‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫الزين ؛ قال ‪ :‬وسمعت الحسن وأبا الشعثاء يقولان ‪ :‬فإن فعلت حل لزوجها أن‬ ‫يكون هو يسألها الخلع لتفتدي‪.“"١‬‏‬ ‫وأبو زياد القطان قالا ثنا زياد بن الربيع‬ ‫) ‪ - ( 84/09‬حدثنا أبي ثنا نعيم بن حماد‬ ‫ثنا صالح الدهان عن جابر بن زيد أن ابن عباس كان يقول في هذه الآية ‪ :‬الفاحشة المبينة‬ ‫‪.‬‬ ‫خلقها أخرجها‬ ‫الخلق ئ وكان يقول ‪ :‬إذا نشرت وسا‬ ‫النشوز وسو‬ ‫( ‪ -) 84/19‬وانظر كتاب النكاح ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )2201‬مت يحل للرجل أن‬ ‫يخلع امرأته ‪.‬‬ ‫ومن لم ي‪7‬سنتللمغ منكم طولا ارذ بك الْحْصَتا ‪7‬‬ ‫‪ 9‬فى قوله تعالى‪:‬‬ ‫المومتاتفمن ناملكت يمانكم ز ن فا انك‪ :‬لمُومتات‪ ...‬ذالك لم‬ ‫خد ي الَدَتَ منك ه( النساء‪:)52 :‬‬ ‫) ‪ -) 9‬روي عن عطاء وجابر بن زيد وإبراهيم قالوا ‪ :‬إذا هوي الأمة‬ ‫فله أن يتزوجها وإن كان موسرا إذا خاف أن يزني بما ‪ 0‬فكان معن الطول عند‬ ‫هؤلاء في هذا الموضع أن لا ينصرف قلبه عنها بنكاح الحرة ح ليله إليها ومحبته لها }‬ ‫فأباحوا له قى هذه الحال نكاحها‪.‬‬ ‫( ‪ -) 94/39‬وظاهر الآية أن الطول هنا هو القدرة على بذل مهر لامرأة حرة‬ ‫لتزوجها ؛أولى أو ثانية أو ثالثة أو رابعة } لأن ذكر عدم استطاعة الطول في مقابلة قوله‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪ 3‬ولذلك كان هذا‬ ‫وقوله‪ :‬ظقلتائوهرَ أحُورَهرَ َريضة‬ ‫أن تََعُوا أموالكم‬ ‫الأصح في تفسير الطول ‪ ،‬وهو قول مالك ‪ ،‬وقاله ابن عباس و‪ ...‬وجابر بن زيد( ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ }40‬ص‪ /013‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ }30‬ص‪. 409‬‬ ‫(‪ )3‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآن ج‪ ،30‬ص‪ /901‬م ت ‪ ،‬ج‪ 205‬ص‪ /422‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن عاشور ‪:‬التحرير والتنوير ج‪ &50‬ص‪. 31‬‬ ‫م‬ ‫_‪.‬‬ ‫وص دو ے‬ ‫د‪=9‬‬ ‫دو ے‬ ‫دوصط صوح دوصظ‬ ‫دوح‬ ‫<=وے صوص دوحے‬ ‫ا‬ ‫دو ح ص تقحص‬ ‫صوح‬ ‫حص‪ 9‬ص‬ ‫د ‪9‬صط‬ ‫حد‪9‬ح ح‪9‬ص صوح دوح‬ ‫‪4+‬؛ے صوص دوصط‬ ‫الشح دع دح دح دحد؟‬ ‫<ح<‪9‬ح دح ‪29 29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪822‬‬ ‫<‬‫<<< <<‬ ‫( ‪ -) 94/49‬وعن عطاء وجابر بن زيد ‪ :‬أنه إن خشي أن يزن بما‬ ‫ترو جه("‪.‬‬ ‫( ‪ -) 94/59‬الربيع عن أبي الشعثاء ‪:‬أن امرأة يقال لها هند أتت أبا الشعثاء‬ ‫‪.‬‬ ‫فقالت ‪:‬إن رجلا خطب ال جاريأفأزوجه ؟ قال ‪ :‬لا تزوجيه © فعاد إليها‬ ‫الرجل فعادت إلى أبي الشعثاء © فقال ‪ :‬لا تروجيه ‪ ،‬فأتاها الرجل ثالثة فقال [ غير‬ ‫موجودة في م ] ‪ :‬زوجينيها [ في م ‪ :‬زوجي إياها ] وإلا ركبت الحرام } فأتت أبا‬ ‫الشعثاء ‪ ،‬فقال ‪ :‬زوجيه ل ذلك لم خشي العَقَتَ منكم خ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 94/69‬ذكر في بعض الكتب عن جابر بن زيد ظله أن امرأة سألته‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فقالت ‪ :‬إن رجلا خطب إلي جاري أفأزوجها له ؟ فقال لها ‪ :‬لا © فعاد إليها‬ ‫‪/‬‬ ‫الرجل فعادت إلى جابر بن زيد فقال لها ‪ :‬لا ‪ ،‬فعاد إليها الرجل فعادت إلى‬ ‫جابر بن زيد فقال لها ‪ :‬لا ‪ ،‬فعاد إليها الرجل فقال لها ‪ :‬إن لم تروجنيها أوقعتها‬ ‫حراما ‪ 0‬فأخبرت بذلك جابرا فقال لها ‪ :‬زوجيها له فهذا هو خوف العنت( ‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 94/79‬زوجيها الآن فهذا خوف العنته‘ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صنير وا حيلكم ‪ (4‬النساء‪:)52 :‬‬ ‫‪0‬قوفله تعالى‪« :‬توأ‬ ‫( ‪ -) 05/89‬عن ابن عباس قوله‪ % :‬وأن تصبروا ‪-‬حَي‪ْ.‬ر لكم ه قال ‪:‬‬ ‫وأن تصبروا عن نكاح الأمة فهو خير لكم ‪ .‬وروي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد‬ ‫و‪ ...‬نحو ذلك(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآنث ج‪ ،30‬ص‪ /011‬م ت ‪ ،‬ج‪ }20‬صر‪ /522‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬صل‪ ©96‬رقم ‪ / 372‬مرقون ‪.‬‬ ‫الحناوي ‪ :‬النكاح ‪ 4‬ص‪ .351‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ى ج‪ ،6‬ص‪. 143‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ل‬ ‫الدرحيين ‪ :‬طبقات المشايخ بالمغرب ج‪ 2060‬ص‪ . 802‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ ©10‬ص‪. 07‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ابن أبي حاتم ‪:‬التفسير ج‪ ،30‬ص‪. 429-529‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<==‬ ‫=‬ ‫‪7‬‬ ‫القححفع‬ ‫شحح‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ص‬ ‫ےظ‬ ‫دظو‬ ‫صوحےدو ص‬ ‫صوص‬ ‫توحد چے ‪9‬ححدو حصدو ص‬ ‫حح‬ ‫=‬ ‫ح=‬‫ح‬‫حج‬ ‫>‬ ‫وح‬ ‫=حححححححححح‪-‬ح‬ ‫‪922‬‬ ‫التفسير وعلوم القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫‪ 1‬في قوله تعالى‪ « :‬أنها الذين عامتا ل اكلوا أنكم ينَكم الباطل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪%‬‬ ‫دح‬ ‫ال أن تكون تجارة عن راض منكم ولقالوا أنَسكُ؛ ا الله كار ن بكم‬ ‫م‬ ‫دح كدوح دح دوح دو ح دو ح دو حدوحدوح كح‬ ‫م‬ ‫وه‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫على‬ ‫ك‬ ‫‪ 4‬ذل ك‬ ‫ع مرد هوانا وَظلمًا نس ۔َو‏‪ 7 ٥‬تص ‪0‬ليه تارا ا‬ ‫ذالك‬ ‫رَحِيما و۔۔مَن ‏‪ ٥‬تع‬ ‫الله سيرا ه( النساء‪:)03 - 92 :‬‬ ‫ر ‪ -) 15/99‬وقال [[ تعالى ]] ‪ « :‬يابآ أيها للذين امنوا لا تاكلوا ] والكم‬ ‫كم بالباطل » إلى قوله‪« :‬ي وَفمَنعل ذلك عدوانا ولما قسَْف ئصليه ارا وكان‬ ‫ذلك عَلى له يسيرا ه ‪ 2‬وكان جابر إذا تلاها قال ‪:‬كبيرتان إلى النار الدم والمال‪.‬‬ ‫) ‪ -) 15/001‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫عمرو بن العاص إلى غزوة ذات السلاسل وهو أمير على الخيش‪ ،‬فأجنب فخاف‬ ‫من شدة برد الماء فتيمم } فلما قدم على رسول الله ية أخبره أصحابه يما فعل‬ ‫عمرو فقال رسول الله مكة ‪ :‬يا عمرو لم فعلت ما فعلت ومن أين علمت ؟ فقال ‪:‬‬ ‫يا رسول الله وحدت الله يقول ‪ « :‬ولا تقتلوا أنفسكم ن الله كان بكم رَحيمًا ه‬ ‫فضحك البي ول و لم يرد عليه شيئا »‘ ‪.‬‬ ‫و‬ ‫تك‪:‬م سَتناتكم‬ ‫‪ 2‬و قوله تعالى‪ :‬ا ان ؟تجنبوا كمات ما تهون عنه نك‬ ‫دح‬ ‫ورا كم دا خملاكرياكا ه( النساء‪:)13 :‬‬ ‫د‪9‬ح دح دوح‬ ‫( ‪ --) 25/101‬قال جابر [[ ن زيد ]] ‪ :‬ل ان َجَتنبُوا كبائر مَا تهون عنه‬ ‫==<<<‬ ‫كفر عنكم سماكم وئذحلكم منحل كريما ‪ 4‬يعي المنة‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ ،40‬ص‪ 054-1543‬ج‪11‬ء ص‪ 480‬ج‪ .1 5‬ص‪ . 282‬الكندي ‪ :‬المصنف ج‪.41‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ص[‪ .132‬ملاحظة ‪ :‬في الإحالة الأولى من الضياء ‪ :‬كبيرتان كبيرتان إلى النار الدم وللال ‪ ،‬وفي الإحالة‬ ‫ح حد قےج‬ ‫الأخيرة ‪ :‬كبيرتان إلى النار النار الدم والمال ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ &64‬رقم ‪. 271‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫العوتي ‪:‬نفسه&‘ ص‪. 844‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<‬ ‫=‬ ‫د‪%‬؛٭=‬ ‫دو‪9‬ص دوص‬ ‫دوے دو ے‬ ‫دوے دوحے‬ ‫ک‪9‬وصظ و ے‬ ‫دوے‬ ‫ح‬ ‫وح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪230‬‬ ‫‪ -3‬في قوله تعال‪ :‬إن الله لاظل تال ذرة وإن كلك حَسَة نضَاعِنْها‬ ‫وت من لأنة أجرا عَظِيما ه( النساء‪ :‬‏‪:)4٥‬‬ ‫( ‪ )- 102/53‬جابر بن زيد عن معاذ بن جبل غنه ‪ :‬كان يمشي في بعض الطريق‬ ‫وهو ينحي الأذى عن الطريق ‪ ،‬فرآه رجل يصنع ذلك فأقبل يصنع صنعه { فالتفت إليه‬ ‫& ولأي شيء صنعت ما صنعت ؟ فقال الرجل ‪:‬‬ ‫معاذ وقال ‪ :‬إنما صنعت لشيء بلغ‬ ‫‪ :‬صنعك [ ‪ 0‬قال ‪ :‬نعم ئ سمعت‬ ‫رأيتك تصنع ذلك فأحببت أن أصنع كصنعيك } خ‬ ‫يقول ‪ « :‬من نحى عن [ خ ‪:‬من ] طاريلقمسلمين أذى كتب الله له‬ ‫رسول الله ي‬ ‫حسنة ‪ 2‬ومن كتب الله له حسنة أدخله الجنة » ك ثم تلا معاذ ‪ :‬ل ان الل لا يظلم مثقال‬ ‫‪.‬‬ ‫وإن تك حسنة ة يُضاعفها ويوت من لنه ه أجرا عَظيمًا (‬ ‫ذر‬ ‫‪ 4‬فى قوله تعالى‪ % :‬أ ل مَسُسمُ النساء ه( النساء‪ 34 :‬؛ المائدة‪:)60 :‬‬ ‫‪ :‬إن اللمس هو الجماع } روى‬ ‫أبي عبيدة‬ ‫قال أبو المؤرج ع‬ ‫) ‪=) 1 45/30‬‬ ‫ذلك أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪:‬الذي ذكره الله هو الجماع ‪،‬‬ ‫‪ 7‬ء‬ ‫تجدوا‬ ‫النسَآءَ فلم‬ ‫لاَمَستمُ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫الآية ‪:‬‬ ‫وتلا‬ ‫ئ‬ ‫يكي‬ ‫وتعالى‬ ‫ولكن الله تبارك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫صَِعيدًا‬ ‫فتَيمَمُوا‬ ‫لمن‬ ‫‏‪"٥‬لك‬ ‫ذُون‬ ‫نشرك هنه وتغفر ما‬ ‫الله لا رعر ‪5‬‬ ‫ط ا‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪ 55-‬ف‬ ‫تشاء ه( النساء‪:)84 :‬‬ ‫( ‪ -) 55/401‬حدثنا" بعض أشياخنا عن جابر © أن جابرا سئل فقيل‪ :‬يا أبا‬ ‫شاه فقدة‬ ‫الشعثاء قول الله‪ ::‬فان الله لايغفر أن يشرك به ويَعْفر مَا دون ذلك لم‬ ‫يبن الله مشيته لمن شاء ؟ فقال جابر‪ [[]] :‬ما أنبأك الله لمن شاء أن يغفر؟ قال ‪ :‬وأين‬ ‫‪.‬‬ ‫ص ‪ .7562-8662‬رقم ‪9‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ .‬ج‪.40‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ .10‬ص‪٥‬‏ ‪ . 1‬المدونة الصغرى ج‪ ©10‬صر‪. 61‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‬ ‫هم‬ ‫ص‬ ‫دوص‬ ‫دوص‬ ‫دو ص‬ ‫دو صظ‬ ‫دطظوصظ‬ ‫دو ص‬ ‫صوص‬ ‫؟وصے دو ص‬ ‫كود‬ ‫ألق دح‬ ‫<== ح‬ ‫حح‬ ‫ح ح‬ ‫<=ح‬ ‫‪1‬توححح">‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪ 599‬ع‬ ‫‪2999922‬‬ ‫‪132‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫>‬ ‫><‬ ‫يان ا أبا الشام ؟ قال جابر ‪ « :‬ان تحبوا كبائر انهن عنه نكةفز عَنكُم اكم‬ ‫محلا كرما ه يعي المنة ‪ [[ .‬و]] قال ‪ « :‬وإني لَعَقَار من تاب وَعَاََ‬ ‫ون‬ ‫وعما صَالحًا ثامهتدى ه رطه‪2 :‬ع «" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 55/501‬ذكر جابر أن الني تل قال ‪ « :‬هلك المصرون ‪ -‬ثلاثا ‪-‬‬ ‫© فقال رجل ‪:‬يارسول الله فأين قول الله‪ !» :‬ان الله لا عفر أن ُشرك بهوََعْفرُ ما‬ ‫فقال‬ ‫سوره ة طه ؟‬ ‫يقرأ‬ ‫أفيكم أحد‬ ‫الله ‪:‬‬ ‫رسول‬ ‫فقال‬ ‫؟‬ ‫‪4‬‬ ‫شآء‬ ‫لمن‬ ‫دذلك‬ ‫دُون‬ ‫وزني عمال( لمن تاب‬ ‫أي بن كعب ‪ :‬أنا يا رسول الله ‪ 2‬فقال ‪:‬اقرأ الآية ‪:‬‬ ‫صالحا ثم اهتدى ه فقرأ أني‪ :‬ف( وإنيلَعَفَا لمن تاب وعن وعمل‬ ‫‪7 7‬‬ ‫صَالحًا ئ اهتدى ه فقال البي التككلة ‪ :‬فولا‪ ,‬وقعت المشيئة ‪-‬ثلانا ‪.» -‬‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫فدرنة سة‬ ‫تَكمْ ويتهم ممنا ف‬ ‫وم‬ ‫نْ من‬ ‫‪.‬‬ ‫وإن‬ ‫»‬ ‫قوله تعا لى‪:‬‬ ‫ه‬ ‫‪-6‬۔‬ ‫ومدة ه( النساء‪:)29 :‬‬ ‫از آ أهلهه وتحرير ‪7‬‬ ‫( ‪ )- 106/56‬حدي المثين قال ثنا سويد قال أخبرنا ابن المبارك عن هشيم‬ ‫عن أبي إسحاق الكوني عن جا ن زيد في قوله‪ :‬لل وإن كان من قوم بينكم‬ ‫وينهم سياقه قال ‪:‬وهو مؤمر{ة‪.‬‬ ‫ور‬ ‫صمم‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .40‬ص‪ . 944 7444-8442 .844‬الوارجلاين ‪ :‬الدليل والبرهان مج‪ 108‬ج‪206‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫ص‪ ،45-55 \54‬مج‪ ،20‬ج‪ }30‬ص‪ . 313‬ملاحظة ‪ :‬أثبت في هذا الباب نص الإحالة الأولى من الضياء‬ ‫فقط أما بقية الإحالات المذكورة فانظر نصوصها في باب العقيدة ‪ 3‬المسألة رقم (‪ )431‬في خلود أهل‬ ‫الكبائر غير التائبين وما تكفر به الذنوب & وهي مهمة في بامما ‪ 3‬والمسألة رقم (‪ )921‬في هلاك المصرين ‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ف الأصل ‪« :‬لغافر»‪ ،‬و لم أجد من ذكر هذه القراة ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 844-944‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ /902‬م ت ‪ .‬الجصاص ‪ :‬أحكام القرآنى ج‪ ،30‬ص‪ /022‬م ت ‪ ،‬ج‪200‬‬ ‫صر‪ /643‬جف ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآثار‪٬‬‏ ج‪01‬ث صر‪ /732:832‬حف‪ ،‬ج‪013‬ء ص‪ /853‬م!‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ }©50‬ص‪ /523‬م ت ‪ .‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثور ج‪ 20&8‬ص‪ /026‬م ت ‪ .‬الألوسي ‪:‬‬ ‫‪ /11‬م ت ‪.‬‬ ‫ص‪4‬‬ ‫ج‪.50‬‬ ‫روح المعانن‬ ‫‪<-‬‬ ‫><‪9‬و‪9‬ح ==‬ ‫ك>وحص وص‬ ‫حو كصحو‪9‬ص‬ ‫كحوح‬ ‫كحوح حوح‬ ‫‪9‬ے كو ے‬ ‫حوصے‬ ‫‪/‬‬ ‫‪91‬‬ ‫جصوححدو‬ ‫ص تح صوح‬ ‫صوح‬ ‫صد ‪ 9‬ح‬ ‫‪251‬كےوحصےحو ص كوص ص ‪9‬ح د ‪ 9‬ح دو ح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪232‬‬ ‫‪92‬‬ ‫فيها‬ ‫جَهتَمُ حَالدًا‬ ‫‏‪٠‬فجراؤه‬ ‫عمرا‬ ‫ومُومئا ‪.‬‬ ‫ل‬ ‫وم‬ ‫»‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2 92‬‬ ‫وغضب الل عَه وَلععَهُ ه( النساء‪:)39 :‬‬ ‫)‪ -‬قال جابر بن زيد ‪:‬وأما اللعن فإن الله تعالى يقول ‪ :‬ظ ان‬ ‫) ‪7‬‬ ‫الذين يَكتُمُونَ مآ أنزلنا منَ لبنات والْهَدى' من' بغد مَباناه للماس في الكتاب‬ ‫<<‬ ‫<<< ‪922 92‬‬ ‫أمكلسه ا لوهتلتهم اللأعئونَ مه ر لبترة ‪. ) 951:‬‬ ‫<<< <<<‬ ‫وكان جابر يقول ‪:‬كل من يلعن يلعنه الله ‪ 5‬وقال ‪ « :‬وَمَن قل مُومنا‬ ‫عمدا فَحَزآؤُهُ حم خَالدًا فيها وغضب الله عليه ولعه ‪ 8 4‬وقال ‪ « :‬ا ان الذينَ‬ ‫والأخرة مه ( النور ‪.) 32:‬‬ ‫َرْمُون لمُحْصَتات لقافلأت المُومتّات عنو ف ‪1‬‬ ‫ولعن رسول الله ي فيما كان جابر يذكر عنه أنه « لعن آكل الربا وموكله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وكاتبه وشاهده إذا علموا به » ‪©"( ..‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫٭‪ -‬في قوله تعالى‪ :‬لنَسُحفون من )الناس ولا نسَُحُفون من الله وهو مَعَهم‬ ‫إذ نبتون ملَاا لانزضَى من المول ه( النساء‪:)801 :‬‬ ‫لانة الا‬ ‫انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪ :‬تا يكون من حوى‬ ‫مر‬ ‫& اور ن‬ ‫م‪,‬‬ ‫‪ 8‬م‬ ‫إلا هو موه‬ ‫هو رابعهم ولا خَمسَة ة الا ههوو سَادسهم ولا‪ "5‬نى من ذذلك ولا اك‬ ‫أ مَا كائوا ه الادلة‪. )70 :‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔‬ ‫الى الصلاة فاغسلوا‬ ‫تا انها الزيعنَامَتّوا ذا ق‬ ‫سہءو‬ ‫ف قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :)60‬‏‪٠‬‬ ‫المائدة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأنكم‪.‬‬ ‫كم‬ ‫وحوھ‬ ‫( ‪ )- 108/58‬من مذاهب القرامطة والغالية من الشيعة في التفسير ‪... :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .,‬۔‬ ‫۔۔ ‏‪٠ ٤‬۔‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج ۔ ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وذكر جابر بن زيد غنه في تفسير هذه الآية قول الله عز وجل ‪ « :‬يآ أيها الذين‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دف‬ ‫>دوصظ و ے‬ ‫صوح‬ ‫حدو دصطظوحصظ‬ ‫صوص‬ ‫دو صط‬ ‫العوتي ‪:‬الضياي ج‪ .40‬ص‪. 424‬‬ ‫<‪9‬ط‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ط حو صظ دو ص حب ص صوح صوحصه‬ ‫حد‬ ‫حو حص صوص‬ ‫ص دد‬ ‫جوے ص ‪99‬‬ ‫ال‪-0--0<-0-=9<:-9<-9-:-0-::-6-:‬د‪---0--0--0--0--0--0--0‬د‪--0-:-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪332‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪:‬‬ ‫سلوا‬ ‫إلى الصلاة ه قالوا ‪:‬الصلاة الدولة والولاية ‪« 7‬‬ ‫عَامتوا إذا قس‬ ‫‪/‬‬ ‫أيديكم ‪4‬‬ ‫م ‪ 4‬أي ‪:‬تولوا أفاضلكم من ذرية علي وفاطمة & وقوله‪ :‬ظ‬ ‫ي‪::‬وزراءهم وأعوانمم إلى أصحاب الولايات الصغار © « وَامْسَحُو ا روسكم ‪4‬‬ ‫وجوه‬ ‫‪,‬‬ ‫أي ‪:‬تبركوا بذرية فاطمة وعلي مدة حياتكم © ‪ .‬إلى الكعبين ه إلى خروج‬ ‫‪,‬‬ ‫الدجال ونزول عيسى ابن مريم & « وإن كم جنبا فَاطْهَروا ه يعني ‪:‬ولاية بني‬ ‫أمية وبيالعباس فتبرؤوا من ولايتهم ©‪ 7‬وإن كنتم مرز ضى هه من دخل فديينكم‬ ‫أو عَلى' سقر ه أي كان مترقيا في طريقتكم ولما‬ ‫»‬ ‫واعتقادكم و لم يرسخ ف فيه }‬ ‫‪,‬‬ ‫س لاقط ه كناية عن أبي بكر وعمر ‪-‬رضي الله‬ ‫يبلغ ©ى ل أو جَآءُ احََدُد‬ ‫‪,‬‬ ‫عنهما‪ -‬فأبو بكر الغائط ‪ ،‬وعمر هو البول ‪ ،‬فاندرج البول تحت الغائط كما‬ ‫اندرجت ولاية عمر تحت ولاية أبي بكر‪ ( .‬وأصل الصلاة عندهم مواصلة أهل‬ ‫البيت ‪ ،‬وأصل الزكاة تطهيرهم ‪ 0‬والصوم صون سرهم عن أن يفشوا به إلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الظلمة & والحج هي المكاشفة العظمى وبلوغ النجح ه‘‪‎.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ )- 109/58‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ي‬ ‫احد‬ ‫‪-‬‬ ‫مم‬ ‫حاء‬ ‫سف »‪.‬‬ ‫عَلر'‬ ‫ا‬ ‫آ‬ ‫‪.‬م‬ ‫مرصى‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫ف‬ ‫‪-9‬۔‬ ‫من العائم ا لأ النساء ل تجدوا ماء ت صعيد ‪,‬‬ ‫و‬ ‫طا ‪5/0. 1. ..‬ه‪(9‬ال)ما‪-‬ئدأةب‪:‬و ع‪0‬ب‪6‬يد)ة‪ :‬بن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي الله ‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عنها ‪ -‬قالت ‪ « :‬سافرنا مع رسول الله يي في بعض أسفاره ث حت إذا كتا ‪/‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫بالبيداء انقطع عقد لي‪ ،‬فأقام رسول الله يكو على التماسه وأقام الناس معه ‪ ،‬وليسوا ‪/‬‬ ‫ه فقالوا ‪ :‬ألا ترى ما‬ ‫على ماء وليس معهم ماء } فأتوا إلى أبي بكر الصديق‬ ‫‪/‬‬ ‫>۔م‬ ‫‪ .‬ملاحظة ‪ :‬ذكر العوتي في الضياء ج‪ .30‬ص‪291‬‬ ‫=>‪9‬و<ح‬ ‫<وح‬ ‫>وصط‬ ‫کھے حوحص‬ ‫ص[‪11‬‬ ‫حدو صط‬ ‫کوے‬ ‫ج ‪1‬‬ ‫(‪ )1‬الوارجلايني ‪ :‬العدل والإنصاف‬ ‫تفسير الرافضة للآية ولكن لم يذكر نقل جابر ذلك عنهم ‪.‬‬ ‫دح‬ ‫دفوے‬ ‫وحط‬ ‫ص کوے‬ ‫>‪0-:-0‬‬ ‫‪>---‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪432‬‬ ‫ال]‬ ‫‪:-‬‬ ‫صنعت ابنتك بالناس أقامتهم على غير ماء ؟ فجاء أبو بكر إلى رسول الله ية‬ ‫‪:-9=:-9=:×-9=:-9<:=9-:-9-:-9->:-9-:-0--9-:-0‬‬ ‫فوجده واضعا رأسه على فخذي وقد نام فقال ‪ :‬قد حبست رسول الله ة‬ ‫والناس ليسوا على ماء ولا ماء معهم [في بعض النسخ ‪ :‬وليس معهم ماء ] ‪.‬‬ ‫الت عائشة ‪ :‬فعت ابر بكر وتال ما شاء لله إن يقول ح فجعل يطعن بيده‬ ‫في خاصرتي فمنعت نفسي من الحركة لمكان رأس [ في نسخة القطب ‪:‬لمكان‬ ‫رسول ] رسول اللهيلة على فخذي ‪ ،‬فنام رسول الله يأ حت أصبح على غير‬ ‫ماء © فأنزل الله آية التيمم ؛ قالت ‪ :‬فبعثنا البعير الذي كنت عليه فوجدنا القلادة‬ ‫] خ ‪ :‬العقد ] تحته »" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 95/111‬وانظر المسألة السابقة‬ ‫اناؤا‬ ‫ت'حن‬ ‫فى قوله تعالى‪ « :‬وقالت النو وَالنَصَارى‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫\‬ ‫وحبا (المائدة‪:)81 :‬‬ ‫‪ « -) 06/211‬وقالت اليهود والتَصَارى' نحن أبتآؤا الك وأحباؤة ه وكان‬ ‫جابر يقول ‪ :‬لم يقولوا إن الله تعالى أبونا ‪ ،‬ولكن قالوا ‪:‬نحن من الله بمنزلة الولد من‬ ‫الوالد ‪ ،‬إن عذبنا فبقدر ذنوبنا ‪ ،‬وأما أن يقطع الولاء بيننا وبينه فلا“‪.‬‬ ‫ويسعون في‬ ‫لما ججرا الين يحاربونالله ‪7‬‬ ‫‪ 16‬في قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ك‬ ‫وم ح‬ ‫}‪-‬‬ ‫لوا أو صَلبوا او تقطع ابد‪ ) .‬وأرجلهم م خلاف او‬ ‫لارن فسادا ان‬ ‫<‪---‬‬ ‫من الاذض ه( المائدة‪:)33 :‬‬ ‫نا‬ ‫دحيم‬ ‫نا حمد بن‬ ‫مسعود‬ ‫الرحمن بن‬ ‫عبد‬ ‫حدثنا نجى بن‬ ‫) ‪-( 1 16/31‬‬ ‫العزيز المديني نا ححمد بن‬ ‫عبد‬ ‫نا علي بن‬ ‫إسحاق‬ ‫نا إسماعيل بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫حماد بن‬ ‫ص‪ .44-54‬رقم ‪. 6‬‬ ‫الريع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ح ‪1‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬العوتي ‪ :‬الضياى ج‪ 405‬ص‪. 744‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أفحص‬ ‫وح ص فدع‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫دودصوصظ‬ ‫‪9‬ص صو ص‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪532‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫دح‬ ‫علي بن مقدم عن سفيان بن حسين عن يعلى بن مسلم عن أبي الشعثاء جابر بن زيد‬ ‫<‪<-----0--9--0-‬‬ ‫عن ابن عباس قال ‪ :‬إذا تسور عليهم في بيوتمم بالسلاح قطعت يده ورجل"‪.‬‬ ‫دح دع ‪ 29‬ح ‪2929‬‬ ‫( ‪ -) 16/411‬النفي يقع في المحاربة بالقرآن ‪..‬‬ ‫سعيد بن‬ ‫عن عبد الكرم أو غيره قال ‪ :‬سعمعت‬ ‫‏‪ ١‬بن جريج‬ ‫عن‬ ‫عبد الرزاق‬ ‫جبير وأبا الشعثاء جابر بن زيد يقولان ‪ :‬إنما النفي أن لا يدركوا } فإن ‪ :-‬فإذا ‪-‬‬ ‫أدركوا ففيهم حكم الله تعالى ‪ ،‬وإلا نفوا حت يلحقوا بلدهم ‪ :-‬يلهم _ ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫) ‪ --) 1 16/51‬وأما قوله تعالى‪ :‬ا او نفوا ممن الأزض ‪ 4‬قال بعضهم‬ ‫‪---‬‬ ‫‪2929 29‬‬ ‫وقال عطاء الخرساني ينفى من جند إلى جند سنين ولا يخرج من دار الالام وكذا‬ ‫الإسلاهء(ث©‬ ‫‪ :‬أنه ينفى ولايخرج من ‪7‬‬ ‫وأبو الشعثاء ‪.‬و‪...‬‬ ‫سعيد بن جبير‬ ‫قال‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫}‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٨‬ث‬ ‫فون ‪ 4‬فانك‬ ‫‪ 2‬في قوله تعالى‪ « :‬و من تحكم‪ ,‬سمأازل الله وك هه‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫اللون ‪ » .4‬ونك ماسون ه( المائدة‪:)44.54.74 :‬‬ ‫‪<< 29‬‬ ‫( ‪ -) 26/611‬وقال جابر(‪ :‬سئل حذيفة بن اليمان عن هذه الآي الثلاث‪:‬‬ ‫)‪ (1‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،11‬ص‪ /303‬م أ‬ ‫<‬ ‫(‪ )2‬مصنف عبد الرزاق ج‪ ،01‬ص‪ )901‬رقم ‪ /64581‬م‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،11‬ص‪ /99‬حف ‪8‬‬ ‫ج‪ 11‬ص[‪ )81‬رقم ‪ /6912‬م !‬ ‫‪29‬‬ ‫(‪ )3‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ /25‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬قال محقق الكتاب الأستاذ بالحاج بن سعيد شريفي ‪ :‬روى الطبري في تفسيره خبر حذيفة من طرق ثلاثة‬ ‫عن أبي البحتري التابعي الذي لم يسمع من حذيفة } وراوي الخبر هنا هو جابر ‪ 2‬واسم جابر إذا أطلق في‬ ‫كتب التفسير والحديث فإنه ينصرف غالبا إلى أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاري الذي توني سنة ثمان‬ ‫وسبعين للهجرة ‪ ،‬فقد يكون روى رواية صحابي عن صحابي ‪ ،‬عن حذيفة الذي توني سنة ست وثلاثين‬ ‫للهجرة ‪ .‬هذا ولا ييعد أن يكون جابر المذكور هنا هو أبو الشعثاء جابر بن زيد & فإنه أدرك وهو دون‬ ‫العشرين حذيفة بن اليمان وروى عنه كما روى عن سعين بدريا ‪ .‬وقد روى جابر بن زيد أقوالا لحذيفة‬ ‫حول النفاق والمنافقين حسبما جاء في مسند الربيع بن حبيب ‪.‬‬ ‫إن كلام حذيفة يتهي في تفسير الطبري وفي هذا التفسير إلى قوله ‪:‬كالقذة تُحذى على القذة ‪ 5‬وما بعده‬ ‫لا يعدو أن يكون من كلام جابر راوي الخبر } أو من كلام ابن سلام } أو من كلام الشيخ هود‬ ‫حكما‬ ‫‪=-‬‬ ‫=<ود<‬ ‫دو‪9‬وصے دوے دو ے کھے وص دوحے‬ ‫کوحے‬ ‫>وحص‬ ‫مح صوح‬ ‫نوح‬ ‫حصحوح دوم‬ ‫صوح صوح‬ ‫صح‬ ‫صحن‪9‬ح ص ف‬ ‫ص ‪9‬ح صن < د‪ 9‬ح <‪9‬ح‬ ‫<‬ ‫‪251‬وح‬ ‫‪=<:7‬٭=‪-:--:‬ه‪0--0-:-0--0--0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-9-:-0-:-0-:_0-:--:-‬ح‪>0-‬ر‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪632‬‬ ‫قوله ‪ « :‬و من لم تحكم بمآ أنزل اللده فأوعك هم لْكَافرُون ‪ 4‬وظل الظَالمُونَ ‪4‬‬ ‫وظل لقَاسقَونَ ‪ [[ 1 7 } 4‬خاصة في أهل الكتاب من اليهود والنصارى أم هي‬ ‫عامة فيهم وفيمن أقر بالإسلام ودان به ؟ فقال حذيفة ‪ :‬بخ بخ ى نم الإخوة بنو‬ ‫إسرائيل إن كان لكم حلوها وعليهم مرها } بل هي السنة في إثر السنة كالقذة‬ ‫تحذى على القذة ؛ يعي أنما عامة لأهل الكتاب من اليهود والنصارى ولأهل‬ ‫الإسلام ؛ من لم يحكم منهم جميعا بما في كتابه وبما عهد إليه ربه وأمره به نبيه محمد‬ ‫ية فهو كافر ظالم فاسق ‪ 3‬غير أن كفر أهل الكتاب في ذلك كفر جحود ‪ ،‬وهو‬ ‫شرك ‪ ،‬وهو كفر أهل الإقرار بالله والبي كفر نفاق وهو ترك شكر النعمة ث وهو‬ ‫كفر دون كفر ‪ ،‬وظلم دون ظلم ‪ 3‬وفسق دون فسق‬ ‫( ‪ -) 26/711‬ويروى أن حذيفة سئل عن هذه الآيات أهي في ؛‬ ‫اسرائيل قال نعم هي فيهم ولتسلكن سبيلهم حذو النعل بالنعل وقيل الكافرون‬ ‫للمسلمين والظالمون لليهود والفاسقون للنصارى وهذا اختيار أبي بكر بن العربي‬ ‫قال لأنه ظاهر الآيات وهو اختيار ابن عباس وجابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫( ‪ -) 26/811‬جابر بن زيد أن رجلا قال لحذيفة ‪ :‬النفاق اليوم أكثر أم إذ كان‬ ‫على عهد رسول الله يل ؟ فقال ‪ :‬سبحان الله هو اليوم أكثر‪ ،‬هو اليوم أشد(“‪.‬‬ ‫الهواري ‪.‬ويدو لي أن هذا الكلام من شرح الشيخ هود } فهو إلى تعبيره أقرب ‪ ،‬وبأسلوبه أشبه ‪ ،‬وما‬ ‫يقوي هذا الترجيح ‪-‬ولا أجزم به ‪ -‬هو أن خبر حذيفة هذا وشرحه غير واردين في مخطوطة زالتي هي‬ ‫مختصر تفسير ابن سلام لابن أبي زمنين ‪ .‬انتهى ببعض التصرف ‪.‬‬ ‫سمةير ‪ 3‬وإذا أطلق في‬ ‫فن أئ‬ ‫تد م‬ ‫لن زي‬ ‫ار ب‬ ‫أقول ‪ :‬ومما يقوي كون جابر للذكور هو أبو الشعثاء هو أن الإمام جاب‬ ‫يفة أو غيره لم أجد من رواه من طريق فيها جابر ‪.‬‬ ‫كتب الإباضية فالمقصود به هو } وأيضا فإن هنا الحأثرذ عن‬ ‫وانظر النصوص للشكلة ني مكتبة التفسير فإن فيها ما يقوي الإشكال الوارد على هنا النص ‪.‬‬ ‫في الأصل ‪ :‬أي ‪.‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫المواري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ &©10‬ص‪. 374-474‬‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 603‬ص‪ /091‬م ت ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪0 40©8‬ص‪ 752‬رقم ‪. 239‬‬ ‫‪::>:‬‬ ‫‪:>>:::‬‬ ‫‪51‬‬ ‫<‪:--0--<<<<-<-<-<<--<-<<-<--‬‬ ‫‪732‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪/‬‬ ‫أشد من‬ ‫لمنافقوكم اليوم‬ ‫حذيفة قال ‪:‬‬ ‫عن‬ ‫زيد‬ ‫‪ )-‬جابر بن‬ ‫) ‪1 19/62‬‬ ‫المنافقين الذين كانوا على عهد رسول الله يقو ‪ .‬فقيل له ‪ :‬لم ذلك يا أبا عبد الله ؟‬ ‫قال ‪ :‬إن أولتك كان ذنبهم يومئذ مغفورا وحسناتمم مقبول"‪.‬‬ ‫‪ 3‬في قوله تعالى‪ « :‬فمن تصدق به فهوكفارة له ه( المائدة‪:)54 :‬‬ ‫( ‪ -) 36/021‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا غندر عن شعبة عن عمارة عن أبي‬ ‫‪:‬‬ ‫فمن تَصَدّقَ به فهو كفارة له ه قال ‪ :‬للمجرو ح‪.‬‬ ‫عقبة عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 36/121‬حدثنا محمد بن المثن قال ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث قال‬ ‫‪:‬‬ ‫فمَن تَصَدَقَ به‬ ‫ي عقبة عن جار بن زه‬ ‫شة من عارة ين الي حفصة من‬ ‫فهو كفارة له مه قال ‪:‬للمجر‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ثني حرمي بن عمارة ة قال ثنا شعبة قال‬ ‫لي‬ ‫حدثنا‬ ‫( ‪-) 36/221‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اسمه ‪ -‬عن جابر بن زيد يمثله(‪.‬‬ ‫‪ :‬نسيت‬ ‫‪ -‬قال حرمي‬ ‫عن رجل‬ ‫أخبرني عمارة‬ ‫( ‪ -) 36/321‬عن ابن عباس قوله‪ « :‬كَمَن تَصَدق بهفَهُوَكفارة له ه‬ ‫للجارح ‪ ،‬وأجر الجخريح على الله ‪ .‬وروي عن ‪..‬و‪.‬جابر بن زيدنحو ذلك‪.‬‬ ‫و م ل‬ ‫‪ 4‬فى قوله تعالى‪ « :‬وقالت اليَهُوذ ند الله مَعُلولة ه( المائدة‪:)46 :‬‬ ‫( ‪ -) 1 46/42‬قال جابر ين زيد ‪:‬سل ابن عباس ته عن قوله عز وجل‪:‬‬ ‫> وقالت الهو يد الله لولة ه فقال ‪:‬قالت اليهود رزقه محبوس ‪.“.×.. (.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 339‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪---‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،50‬ص‪ \264‬رقم ‪ /39972‬مأ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،11‬ص‪ /511‬حف ‪3‬‬ ‫ج‪01‬۔ ص‪ \274‬رقم ‪ /0802‬م أ ‪.‬‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 600‬ص‪ /062‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الطبري ‪ :‬نقسه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ص‪ /46‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ .40‬صرك‪ . 6411‬ابن كثير ‪ :‬التفسير ج‪.20‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ &30‬صل‪ 9220‬رقم ‪. 768‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫>== ‪ .<-‬ز‬ ‫=‪<=69‬‬ ‫د<‪9‬صح‬ ‫دح >‪9‬صح‬ ‫دو ے‬ ‫دف ے‬ ‫کوے دھے‬ ‫کے وحط‬ ‫=‬ ‫ص‪9‬ح حوح جو حےوحد‪..‬ءا‬ ‫ے ص‪ 9‬ح صوح‬ ‫ص‬ ‫‪59‬‬ ‫ح‬ ‫إنت‪ :‬ھے صح‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪238‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬في قوله تعالى‪ « :‬وَالصَّانون ه( المائدة‪:)96 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ -) 56/521‬قال ‪ ...‬وأبو الشعثاء جابر بن زيد و‪ : ...‬والصابئون فرقة من‬ ‫‪:‬‬ ‫أهل الكتاب يقرؤون الزبور(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 126/65‬قال [[ أبو عبيد ]] حدثنا يزيد ‪ :-‬يزيد بن هارون ‪ -‬عن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر بن زيد ‪ :‬أنه سئل عن الصابئين‬ ‫أمن أهل الكتاب هم وطعامهم ونساؤهم حل للمسلمين ؟ فقال ‪ :‬نعم( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬رحمه الله‬ ‫) ‪ -) 56/721‬يي الصابئين ‪ ...‬قال© ‪ :‬يوجد عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬حتلزويج نسائهم ‪ 3‬حذلبأاكلئحهم(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 56/821‬مسألة ‪ :‬وعن بعض الفقهاء في الصابئين أتؤوكل ذبيحتهم‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬يوجد عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أنه قال ‪ :‬فإذا حل‬ ‫وتزوج نساؤهم ؟ قال٭‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تروج نسائهم حل أكل ذبائحهم (‪. 6×...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 56/921‬وكذلك اختلفوا في ذبيحة الصابئين } وفي الأثر ‪ :‬قيل‬ ‫‪1‬‬ ‫يوجد عن جابر بن زيد أنه أحل تزويج نسائهم ث ‪,‬‬ ‫‪ 6 /‬في قوله تعالى‪ « :‬فكفارته طماعَشَرة مَسَاكنَ من ااؤسط ما«‪:‬‬ ‫م م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬تطعممُون أهيليكء أوكسوتهم كه( المائدة‪:)98 :‬‬ ‫( ‪ -) 66/031‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬الطعام في كفارة ‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (1‬ابن كثير ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪/501‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬أبو عبيد ‪ :‬الأموالء صر‪ ،684‬رقم ‪ . 0271‬الجصاص ‪ :‬أحكام القرآن‪ ،‬ج‪ }40‬ص‪ /382‬م ت ‪ .‬وزارة‬ ‫‪١‬‬ ‫الأوقاف والشؤون الإسلامية بالكويت ‪:‬اللوسوعة الفقهية ج‪ 1 5‬ص‪ /071‬جف ‪.‬‬ ‫لم يذكر في الكتاب صاحب هنا القول ‪ ،‬ولعله حسب السياق البعيد حبوب بن الرحيل أو أبو سعيد الكدمي‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‏‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫!‬ ‫ابن جعفر ‪:‬الخامع‪ ،‬ج‪ 30©8‬ص‪.765‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ابن جعفر ‪:‬الجحامعض ج‪ &60‬ص‪ . 568‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 725‬صر‪. 64‬‬ ‫(‪ )6‬الشماحي ‪:‬الإيضاحض ج‪ ،20‬مر‪. 654‬‬ ‫ے کھے ص‬ ‫صو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو حص‬ ‫و ے کوے‬ ‫صو صطظ‬ ‫حفص صوص صوص‬ ‫><=‪<9‬ط‬ ‫‪4‬‬ ‫<<‬ ‫‪92‬‬ ‫<= ‪2 292‬‬ ‫<<<‪92‬‬ ‫‪0---: 152‬‬ ‫) <‪-:-9-:-0-:<9‬‬ ‫‪0‬ه‪-‬‬ ‫‪-:-‬‬ ‫‪-0:‬‬ ‫‪--‬ه‬ ‫‪-:--:‬‬ ‫‪-:-‬‬ ‫‪0‬ه‪-‬‬ ‫‪- --‬‬ ‫‪-0:‬‬ ‫‪-<-0--0-:-0-:-0-:-0--:---0-‬‬ ‫‪932‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫اليمين مُذٌ لكل مسكين & وكان يعجبه الإعطاء به [ في ت ‪ :‬له ](" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 66/131‬حدثنا أبو أسامة عن عثمان بن غياث قال ‪ :‬سألت جابر بن‬ ‫زيد عن كفارة اليمين © قال ‪ :‬إطعام عشرة مساكين ‪ ،‬مكوك لكل إنسان ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 66/231‬حدثنا ابن علية عن سعيد بن يزيد بن مسلمة قال ‪ :‬سألت‬ ‫جابر بن زيد عن إطعام المسكين في كفارة اليمين } فقال ‪:‬أكلة ‪.‬قلت ‪:‬إن الحسن‬ ‫يقول ‪:‬مكوك ‪ ،‬فقلت ‪:‬ما ترى في مكوك ؟ فقال ‪:‬إن مكوك بر لاتمجزئن“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 66/331‬حدثين يعقوب قال ثنا ابن علية قال ثنا سعد بن يزيد أبو‬ ‫سلمة قال ‪ :‬سألت جابر بن زيد عن إطعام المسكين في كفارة اليمين © فقال ‪:‬‬ ‫أكلة " قلت ‪ :‬فإن الحسن يقول ‪ :‬مكوك بر ومكوك تمر & فما ترى في مكوك بر ؟‬ ‫فقال ‪ :‬إن مكوك بر لا ‪ 3‬أو مكوك تمر ل‪.‬‬ ‫( ‪ -) 66/431‬اختلف في الإطعام من غير تمليك ‪ 3‬فروي عن‪ ،...‬وروي عن ابن‬ ‫سيرين وجابر بن زيد ومكحول وطاوس والشي ‪ :‬يطعمهم أكلة واحدة‪.‬‬ ‫( ‪ -) 66/531‬قلت ‪ :‬نزول الآية في الوسط يقتضي الخبز والزيت ‪ ،‬أو الخل‬ ‫وما كان في معناه من الجبن والكشك كما قال ابن حبيب ‪ -‬والله أعلم ‪ -‬قال‬ ‫رسول الله يلو ‪ « :‬نعم الإدام الخل »‪ ،‬وقال الحسن البصري ‪ :‬إن أطعمهم خبزا‬ ‫ولحما أو خبزا وزيتا مرة واحدة في اليوم حت يشبعوا أجزأه ‪ .‬وهو قول ابن سيرين‬ ‫) ‪6‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار ص‪13‬ء رقم ‪ / 02‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ \17‬رقم ‪ /20221‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ )27‬رقم ‪ /51221‬مأ ‪.‬‬ ‫‪:---‬‬ ‫(‪ : )4‬الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 70&8‬ص‪ /91‬م ت ‪.‬‬ ‫‪ .‬الكاسايي ‪ :‬بدائع الصنائع‬ ‫صر ‪ /11 7‬م ت } ج‪ .20‬ص‪ /446‬جف‬ ‫ج‪.40‬‬ ‫الجصاص ‪ :‬أحكام القرآن‪،‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ج‪ 50&3‬ص‪ /301‬جف ‪.‬‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ .60‬ص‪ /872‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫>‬ ‫۔‪٥‬‏‬ ‫دو صطظ‬ ‫دود‬ ‫دوحطظ‬ ‫دو حصظ‬ ‫صوص‬ ‫وح‬ ‫<<<‬ ‫وح‬ ‫‪]:‬‬ ‫=‪ =::‬ح‪_>:‬ر‪:‬‬ ‫<‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‪.‬‬ ‫ن‬ ‫< ‪999‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫<‬ ‫‪< 29‬‬ ‫<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪042‬‬ ‫( ‪ -) 66/631‬عن ابن عباس أنه قال ‪:‬مُدَا ‪ :-‬مُذ ‪ -‬من بر‪ ،‬يعن لكل‬ ‫مسكين وريعه ‪ :-‬ومعه ‪ -‬إدامه ‪.‬وروي عن‪ ...‬وجابر بن زيد و‪ ...‬نحو ذلك‪.‬‬ ‫( ‪ -) 66/731‬عن ابن عباس ‪:‬الكسوة لكل مسكين أو شملة ‪.‬وروي‬ ‫و‬ ‫م م‬ ‫ه و ه‬ ‫مه‬ ‫©‪.‬‬ ‫د‬ ‫عن ‪..‬و‪.‬جابر بن زيد و‪ ...‬قالوا ‪:‬ثوب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 7‬في قوله تعالى‪ « :‬ناآه الزنَ عَامتوا لا قتلوا الصيد وتم خر ومن قتله منكم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬ندا فجر‪ :‬مل ما قل مر‪.‬مال خكمريه ذوا عدل تنك ال(مائدة‪:)59 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 76/831‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬خطأ الصيد وعمده في‬ ‫‪/‬‬ ‫الحرم يحكم عليه } وما أصاب في الحل من خطأ وهو محرم وضع عنه‪.‬‬ ‫( ‪ -) 76/931‬حدثنا يحيى قال حدثنا معتمر بن سليمان عن أبي عبيدة‬ ‫البصري ولقبه كوريز عن ضمام عن جابر بن زيد في الرجل يقتل الصيد قال ‪ :‬أما‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫يقرأ القرآن ؟ إنما يحكم في العمد ‪ .‬قال يحيى ‪ :‬ضمام هذا قد روى عنه معتمر(‪.‬‬ ‫النخر وَطْعَامُْه مََاعا ك‬ ‫صبد‬ ‫فى قوله تعالى‪ « :‬احل لك‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وللسبّا رة ه(المائدة‪:)69 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫بن خلد عن ابن جريج‬ ‫محمد بن الملتى قال ثنا الضحاك‬ ‫)‪ -‬حدث‬ ‫‪86/041‬‬ ‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫قال أخبرني عمرو بن دينار عن عكرمة مولى ابن عباس قال ‪ :‬قال أبو بكر ‪:‬‬ ‫ح وَطعَامّة مَتَاعَا لكم ه قال ‪ :‬طعامه ميته ‪ .‬قال عمرو وسمع أبا الشعثاء يقول ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫طعامه إلا مالحه(‪. 5‬‬ ‫ما كنت أحسب‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ . 2911‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪/19‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬نفسه‘؛ ص‪. 3911-4911‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار صل‪93‬أ رقم ‪ / 38‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‬ ‫ابن معين ‪ :‬التاريخ (رواية اللوري)» ج‪ 400‬ص‪ &843‬رقم ‪ /3274‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫الطبري ‪:‬التفسيرث ج‪ 700‬ص‪ /56.66‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫دم‬ ‫کوے صو ے‬ ‫صوح‬ ‫صوح دوے دفحے‬ ‫>قوص کوصظ صوح‬ ‫>=‪>96‬ط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪{ 15‬‬ ‫ح‪:-9->-9-:=<:= -‬۔‪0----0=-9-:-9‬ح‪<-0><0--:‬‬ ‫‪142‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫و [وص د‪9‬حص‬ ‫حك‪ 49‬ص ‪ 59‬ص ‪ 59‬حص ‪59‬ط‬ ‫( ‪ -) 86/141‬حدثنا عمرو بن عبد الحميد وسعيد بن الربيع الرازي قالا ثنا سفيان‬ ‫عن عمرو قال قال جابر بن زيد‪ :‬كنا نتحدث أن طعامه مليحه ونكره الطاتي منه(‪.‬‬ ‫دو‪9‬حے‬ ‫‪ 9‬في قوله تعالى‪ « :‬وحر عآيك صيد البز ما مم خُرما ه( المائدة‪:)69 :‬‬ ‫( ‪ -) 96/241‬وروي عن علي بن أبي طالب وابن عباس وابن عمر أنه لا‬ ‫وح صو حصطظ صوص‬ ‫يجوز للمحرم أكل صيد على من الأحوال ‪ ،‬سواء صيد من أجله أو لم يصد ‪3‬‬ ‫‪ 29 = 9‬ط‬ ‫عموم قول ا له عر وجل‪« :‬وحرم عيكم صتبذ الة ما تم حما ه وقال ابن‬ ‫وحظ‬ ‫عباس ‪ :‬هي مبهمة ‪ ،‬وبمذا القول قال طاوس وجابر بن زيد أبو الشعثاء و‪...‬‬ ‫‪2>9‬ح‬ ‫دو ے‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫دو ے‬ ‫ط‬ ‫قال القرطي ‪ :‬واحتجوا بحديث الصعب بن جثامة الليثي أنه « أهدى‬ ‫۔ق ط صوح صوص د‪9‬ص د‪9‬ص‬ ‫للى رسول الله ولأ حمارا وحشيا وهو بالأبواء أو بودان فرده عليه رسول الله‬ ‫حو‪9‬وحص‬ ‫و ؛ قال ‪:‬فلمماا ان رأى رسول ا له يؤ ما في وجهي قال ‪ :‬إنا لم نرده عليك‬ ‫د‪9‬وصط‬ ‫إلا أنا حرم »(“‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ےھ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,2‬‬ ‫دم ے‬ ‫‪ 0‬في قوله تعالى‪ % :‬‏‪ ٢‬ها الينر امنوا عَليكمٌ انفسكم لا نضر‬ ‫دو ے‬ ‫ضَاً إذا اهتدتم ه( المائدة‪:)501 :‬‬ ‫( ‪ -) 07/341‬وقال جابر بن زيد ‪ :‬مع الآية يا أيها الذين آمنوا من أبناء‬ ‫قص صو ے‬ ‫ص دو ے کوے دم ے دوحد ك‬ ‫الاستقامة على الدين‬ ‫عليكم أنفسكم ق‬ ‫أولئك الذين بحروا البحيرة وسيبوا السوائب‬ ‫)‪ (1‬الطيري ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ /86‬م ت ‪.‬‬ ‫کدھے دوے‬ ‫(‪ )2‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدش ج‪ 900‬ص‪ /06‬م أ ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ }60‬ص‪ /223‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬رواه الربيع بن حبيب والبخاري ومسلم وغيرهم ‪ :‬الربيع بن حبيب ‪ :‬الخامع الصحيح باب في الصيد‬ ‫جدو ے صوص‬ ‫للمحرمك ج‪ ،20‬صر‪ )411‬رقم ‪ .634‬صحيح البخاري‪٬‬ج‪.20‬‏ ص‪909‬ء رقم ‪ /4342‬مأ‪ .‬صحيح‬ ‫مسلم ج‪ ،20‬ص‪ &058‬رقم ‪ /3911‬م! ‪.‬‬ ‫القرطي ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫=أ‪٥‬‏‬ ‫وصح وصح‬ ‫دوصطظ‬ ‫دو ےصظ‬ ‫صوح حوحص‬ ‫صفح‬ ‫مص صوص وص دو ے‬ ‫وح‬ ‫‪/‬‬ ‫>< ت‬ ‫حود صط‪9‬حد دوح دو صط‬ ‫صوص‬ ‫دو ص‬ ‫حدو صظ‬ ‫دےو ص‬ ‫دو ص‬ ‫‪251‬بض صوح دوصط‬ ‫‪:‬‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪242‬‬ ‫‪١‬‬ ‫لا يضركم ضلال الأسلاف إذا اهتديتم ؛ قال ‪ :‬وكان الرجل إذا أسلم قال له‬ ‫الكفار ‪ :‬سفهت آباءك وضللتهم وفعلت وفعلت & فأنزل الله الآية بسبب ذلك«"‪.‬‬ ‫٭‪ -‬فى قوله تعالى‪ « :‬وهو الله في السماوات وفي الازض تَعْلم سركم‬ ‫‪١‬‬ ‫وجَهركم وعلم ما كسيبون ه( لأنعام ‪:)30 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يكون من حوى ثلاثة الا‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪« :‬‬ ‫مم‬ ‫م‬ ‫ُرَ رَابمُهُم ولا حَمسّة الأ هُوَ سَادسُهْم ولاأذتى' من ذلك ولاأكمرَ إلا هو مَعَهُمُ‬ ‫‪١‬‬ ‫أي مكاائوا ‪( 4‬الحادلة‪. 70 :‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ وجي ) الي هذا لان ز زر ه ومن ب لم ا نك‪‎‬‬ ‫لَشهدوة ا س الله إلهة اخرى ل ل أشهر قل إ نمَا هو إله واحر" واني‪‎‬‬ ‫‪ 1‬فى قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بري سما تنشركون الأنعام‪91): ‎:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪-) 17/441‬ع أببويدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ أن رسول الليهلة‬ ‫‪١‬‬ ‫« بعث علا في سرية فقال ‪ :‬يا علي لا تقاتل القوم حيت تدعوهم وتنذرهم ‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫» ‪.‬‬ ‫فبذلك أمر‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬وجيء بأسارى من حي من أحياء العرب فقالوا ‪ :‬يا رسول الله ما‬ ‫دعانا أحد ولا بلغنا ‪ ،‬فقال ‪ 3 7 :‬فقالوا ‪ :‬الله ‪ 2‬فقال ‪ :‬خلوا سبيلهم ‪ ،‬فخلوا‬ ‫‪١‬‬ ‫دعوني ‪ ،‬فإن دعوتي تامة لا تنقطع إلى يوم‬ ‫ال ‪ :‬حت تصل إله‬ ‫سبيلهم &قتمم‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫القيامة © شم تلا رسول الله يل هذه الآية‪ :‬ظ وأوحي ‪ 1‬هَذَا القران ن لأنذركم ببهه‬ ‫‪:5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ممنن" بلع أيتَكَمْ تهون‪ ...‬إلى آحر الآية »‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ©60‬ص‪ /443‬م ت ‪.‬‬ ‫ك‪/‬‬ ‫دو ے کھے ص‬ ‫دو ے‬ ‫دوحص‬ ‫صوح‬ ‫الربيع ‪ ::‬الجامع الصحيح" ج‪ ©30‬ص‪ &002‬رقم ‪. 297‬‬ ‫دوحے‬ ‫دحقوص صوح دوصط‬ ‫><‪9‬ط‬ ‫‪=-‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫=‬ ‫آکھے‬ ‫صحصح‬ ‫صف‬ ‫ح‬‫دص‬ ‫صو ظ دو‬ ‫صوص‬ ‫صو ظ‬ ‫ص‪9‬صط دوصصک‪9‬صط‬ ‫توحد بص‬ ‫نوح ==‬ ‫==<<<‬ ‫‪342‬‬ ‫التفسير وعلوم القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫ح ھ ے د و ے دوحے‬ ‫به وإنه‬ ‫عل ه‬ ‫اسم‬ ‫ذكر‬ ‫هنا ل‬ ‫تأكلوا‬ ‫ولا‬ ‫‪+‬‬ ‫تعا لى‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫ف‬ ‫‪_2‬‬ ‫زالأنعام‪:)11 :‬‬ ‫ل‬ ‫( ‪ -) 27/541‬وهل يدخل فيه ما ترك المسلم التسمية عمدا عليه من الذبح‬ ‫وحط دوحط‬ ‫وعند إرسال الصيد اختلف العلماء في ذلك على أقوال خمسة وهي المسألة الثالثة ‪..‬‬ ‫الثاني ‪ :‬إن تركها عامدا أو ناسيا يأكلهما وهو قول‪ ...‬وجابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫وع کو=ط‬ ‫السلام عند رَنهم ‪ )4‬الأنعام‪:)71 :‬‬ ‫‪ -3‬فى قوله تعالى‪ % :‬ه دا‬ ‫) ‪ - ) 641 /37‬حدثنا أبو سعيد الأشج ثنا أبو تميلة عن أبي المنيب عن أبي‬ ‫الشعثاء يعن جابر بن زيد قال ‪:‬السلام هو الله © وهو اسم من أسماء الل“ ‪.‬‬ ‫ک‪9‬وط کو۔ط کوحط کوط کوحط کو حط دو=ط‬ ‫( ‪ - ) 37/741‬وانظر المسألة رقم (‪ )58‬في قوله تعالى ‪ « :‬والله يعذغو إلى‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫دار لسلام‬ ‫‪ ( 4‬يونس ‪ & ) 52:‬والمسألة رقم (‪ )651‬في قوله تعالى ‪ : :‬ظ هُوَ االل االذي‬ ‫ا ه إلا هُوَ عَالمُ القب والشهادة ه ( الحشر ‪. ) 0022:‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 4‬فى قوله تعالى‪ % :‬عانوا حَقه توحمصاده ‪ (4‬الأنعام‪:)11 :‬‬ ‫( ‪ -) 47/841‬قوله‪ « :‬وَعائوأ حقه يوم حصاده ه ‪:‬وقد اختلف أهل العلم‬ ‫هل هذه محكمة أو منسوخة أو محمولة على الندب ؛ فذهب ‪ ...‬وأبو الشعثاء‬ ‫او‪ : ...‬أن هذه الآية منسوخة بالزكاة ‪ 5‬واختاره ابن جرير © ويؤيده أن هذه الآية‬ ‫مكية وآية الزكاة مدنية فى السنة الثانية بعد الهجرة ‪ 0‬وإلى هذا ذهب جمهور أهل‬ ‫وح‬ ‫العلم من السلف والخلف‪.‬‬ ‫وحدو ے‬ ‫(‪ )1‬القرطي ‪ :‬التفسيرء ج‪ 700‬صر‪ /57‬م ت ‪.‬‬ ‫ص‪ . 3491‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثور ج‪.30‬‬ ‫ج‪608‬‬ ‫صر‪78310‬‬ ‫ج‪،40‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‬ ‫(‪)2‬‬ ‫صر‪ /753‬م ت ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬فتح القدير‪ 3‬ج‪ .20‬ص ‪ /261‬م ت ‪.‬‬ ‫وحد‪3 .‬‬ ‫(‪ )3‬الشوكان ‪:‬فتح القديرش ج‪ 208‬ص‪ /961‬م ت ‪.‬‬ ‫‪«-‬‬ ‫=۔‪- =9‬و‬ ‫>‪9‬ص >=‬ ‫حدوحص حوصط ح‪9‬حص‬ ‫دو ے دوے‬ ‫>‪9‬ص‬ ‫‪9‬ے‬ ‫کوے‬ ‫حوح دو‬ ‫صوص صاح ح‪9‬ح‬ ‫‪9‬‬ ‫صحصح دا ے‬ ‫صح صح‬ ‫اتمشحص‪ :‬وے صو‬ ‫ر‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪244‬‬ ‫<<‪--‬‬ ‫) ‪ -) 1 47/94‬حدثنا ابن المبارك عن محمد بن سليمان عن حيان الأعرج عن‬ ‫‪929‬‬ ‫جابر بن زيد في قوله تعالى‪ :‬ل واوا حقه يوم حصاده ه قال ‪ :‬الزكاة("‪.‬‬ ‫( ‪ -) 47/051‬حدثنا عمرو قال ثنا عبد الرحمن قال ثنا أبو هلال عن حيان‬ ‫<< ‪92 92‬‬ ‫الأعرج عن جابر بن زيد « وعائوأ حقه وم حصاده ه قال ‪:‬الزكاة‪.‬‬ ‫( ‪ -) 47/151‬وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر بن الحسن وأبو‬ ‫سعيد بن أبي عمرو قالوا ثنا أبو العباس الأصم ثنا الحسن بن علي ثنا هى بن آدم‬ ‫‪-<-‬‬ ‫‪292‬‬ ‫ثنا بن المبارك عن محمد بن سليمان عن حيان الأعرج عن جابر بن زيد قوله تعالى‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬الزكاة المفرو ض‪.‬‬ ‫وَعائوأ حقه يوم حصاده ه‬ ‫ظ‬ ‫( ‪ -) 47/251‬قال أبو حفص وبنا عبد الرحمن قال بنا أبو هلال عن خباب‬ ‫<<‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الز كاة(“)‬ ‫قال‬ ‫حصاده ه ‪4‬‬ ‫يوم‬ ‫حة‬ ‫‪7‬‬ ‫جابر بن زيدل ط‬ ‫عن‬ ‫الأعرج‬ ‫العشر‬ ‫أمم قالوا‪:‬‬ ‫و‪...‬‬ ‫زيد‬ ‫وجابر بن‬ ‫عن ‪...‬‬ ‫روي‬ ‫)‪=-‬‬ ‫) ‪47/351‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ُ‬ ‫آ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ن‬ ‫( ‪ -) 47/451‬روي عن ابن عباس في قوله تعالى ‪ :‬ف وَعائوا حقه يوم‬ ‫‪92929‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ :‬من حقه الزكاة المفروضة يوم‬ ‫حصاده ‪ 4‬أنه قال ‪ :‬العشر ونصف العشر ا وقال‬ ‫يكال ويعلم كيله ‪ .‬وبه قال جابر بن زيد‪.‬‬ ‫=< ‪92‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،20‬صر‪ )704‬رقم ‪ /57401‬مأ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدك ج‪ 023‬ص‪ /451‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 206‬ص‪ /281‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الطيري ‪ :‬التفسيرش ج‪ }80‬ص‪ /35‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ }231‬رقم ‪ /5927‬م أ ‪.‬‬ ‫‪- 0--9-‬‬ ‫(‪ )4‬ابن الجوزي ‪ :‬نواسخ القرآن ج‪ ،10‬ص‪/851‬م ت ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )5‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسيرێ ج‪ 50&0‬صر‪ . 8931‬الجصاص ‪ :‬أحكام القرآنء ج‪ &40‬ص‪ /571-671‬م ت ©‬ ‫ج‪ .30‬ص‪ /51‬حف ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ ©60‬ص‪. 421‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫‪92 92‬‬ ‫<‬ ‫<< == ‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫==<<<‬‫ح‬ ‫تح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪542‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫( ‪ ... -) 47/551‬وقال ‪ :‬حقه الزكاة المفروضة يوم يكال ويعلم كيله ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وروي مثل هذا عن جابر بن زيد و‪.(...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -5‬فى قوله تعالى‪ % :‬ق ل أحر في ‏‪ ٦‬أوج و محا ‪ (4‬الأنعام‪:)541 :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ =-) 57/651‬حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال عمرو ‪ :‬قلت‬ ‫خابر بن زيد ‪ :‬يزعمون أن رسول الله يل « مى عن الحمر الأهلية » ؟ فقال ‪ :‬قد‬ ‫‪,‬‬ ‫عندنا بالبصرة ‪ 3‬ولكن أبى ذاك البحر ابن‬ ‫كان يقول ذاك الحكم بن عمرو ‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عباس وقرأ ‪:‬تلا قل لا أح في ‪ .‬وحي ] ل مُحَرَمًا ‪%‬‬ ‫( ‪ -) 57/751‬حدثنا المزني ‪ :-‬إسماعيل بن ييى المزني ‪ -‬قال حدثنا الشافعي‬ ‫‪١‬‬ ‫أخبرنا ‪ :-‬ثنا ‪ -‬سفيان بن عيينة ‪ :-‬قال ‪ -‬أخبرنا عمرو بن دينار قال قلت‬ ‫خابر بن زيد ‪ :‬إنهم يزعمون أن البي وأ « نمى عن لحوم الحمر الأهلية » ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قد كان يقول ذلك الكم بن عمرو النفار عندنا عن الني يؤ ‪ 8‬ولكن ى ذلك‪‎‬‬ ‫البحر ‪ :‬الحبر ‪ -‬يعي ابن عباس وقرأ‪ « :‬قل لا أحث في مآ أوحي إل مُحَرَما‬ ‫عَلى ا طاعم يطعم ‪4‬‬ ‫( ‪ -) 57/851‬حدثنا الحميدي قال ثنا سفيان قال ثنا عمرو بن دينار قال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫«نمى عن لحوم الحمر‬ ‫قلت لحابر بن زيد ‪ :‬إنهم يزعمون أن رسول الله ي‬ ‫الأهلية » ؟ فقال ‪:‬قد كان يقول ذلك عندنا الحكم بن عمرو الغفاري عن رسول‬ ‫انس ‪-‬وقرأ‪ :‬ل قل لا أحث في مَآ‬ ‫ب اب‬ ‫االله يي } ولكن أبى ذلك البحر عيعين‬ ‫أوحي إلي مُحَرَمًا ه الآي ‪.‬‬ ‫الخيطالي ‪ :‬قواعد الإسلام ج‪ &20‬صر‪. 81-91‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬صحيح البخاري" ج‪ ،50‬ص‪ )3012‬رقم ‪ /9025‬م أ ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ .‬ج‪ 70©5‬ص‪ /711‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬هكنا في شرح معان الآثار ‪ .‬وقد قال ابن حجر في ابن عباس ‪ :‬كان يقال له الْحَبْرُ والبَحْرُ لكثرة علمه ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫انظر ‪ :‬تهذيب التهذيب‪ ،‬ترجمة عبد الله ين عبلس‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ .242‬رقم ‪ /474‬م أ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )4‬الشافعي ‪ :‬السنن للأثورةه ج‪ ،10‬ص‪ 214‬رقم ‪ /006‬م! ‪ .‬الطحاوي ‪ :‬شرح معان الآئار ج‪ ،40‬صر‪5 : /502‬‬ ‫(‪ )5‬مسند الحميدي ج‪ &20‬ص‪ .973‬رقم‪ /958‬م أ‪ .‬الطبراني‪ :‬للعجم الكبيرش ج‪ }30‬ص‪ 212‬رقم‪ /4613‬مأ‪.‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫و‬ ‫><‪9‬ح‬ ‫><‪=9‬‬ ‫>‪9‬وص‬ ‫کوے وص‬ ‫صوح صوح کوے دو ے‬ ‫صوص‬ ‫ص‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪ .‬ب _‬ ‫اح دح دح << ‪29‬‬ ‫ل‬‫ظ‬ ‫<‬ ‫‪< 29‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‪2‬‬ ‫<‬‫< ‪29‬‬ ‫( ‪ )= 159/75‬حدثنا محمد بن داود بن صبيح ثنا الفضل بن دكين ثنا محمد يعي‬ ‫ابن شريك المكي عن عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء عن ابن عباس قال ‪:‬كان أهل‬ ‫الجاهلية ياكلون أشياء ويتركون أشياء تقذرا ‪ 5‬فبعث الله نبيه وأنزل كتابه وأحل حلاله‬ ‫وحرم حرامه } فما أحل فهو حلال ‪ ،‬وما حرم فهو حرام } وما سكت عنه فهو عفو ©‬ ‫وتلا‪ :‬ف فل لآ أحد في مآ أوحي !لل مُحَرَمًا‪...‬ه إلى آخر الآية"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 57/061‬حدثنا موسى بن عبد الرحمن المسروقي ثنا أبو نعيم‬ ‫الفضل بن دكين ثنا محمد بن شريك عن عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء عن ابن‬ ‫عباس قال ‪:‬كان أهل الجاهلية يأكلون أشياء ويتركون أشياء تقذرا } فبعث الله‬ ‫نبيه يلو وأنزل كتابه وأحل حلاله وحرم حرامه فما أحل فهو حلال ‪ ،‬وما حرم‬ ‫عنه فهو عفو منه } ش تلا هذه الآية‪ :‬ظ قل لاة أحث في‬ ‫فهو حرام ا وما سكت‬ ‫‪20‬‬ ‫الآية‬ ‫ما أوحي ال مُحَرَمًا ‪4 .. .‬‬ ‫) ‪ -) 57/161‬أخبرني عل بن محمد بن دحيم الشيبان الكوفة ثنا أحمد بن‬ ‫الشعثاء عن ابن عبار ‪-‬رضي الله عنهما _ قال ‪ :‬كان ‏‪ ٣‬الجاهليهة يأكارن أشياء‬ ‫‪:‬‬ ‫وحرم‬ ‫كتابه وأحل حلاله‬ ‫وأنزل‬ ‫الله تعالى زنبيه مل‬ ‫ا فبعث‬ ‫تقذرا‬ ‫أشياء‬ ‫ويتركون‬ ‫‪/‬‬ ‫عته فهو عفو ‏‪٤‬‬ ‫وما سكت‬ ‫ل‬ ‫فهو حرام‬ ‫وما حرم‬ ‫ئ‬ ‫أحل فهو حلال‬ ‫فما‬ ‫حرامه‬ ‫‪ .‬هذا‬ ‫مُحَرَمًا عَلرو' طاعم‪4«.. .‬‬ ‫ال‬ ‫أوحي‬ ‫في م‬ ‫وتلا هذه الآية‪ :‬ظ قل لاة ح‬ ‫العنري ثنا‬ ‫أحمد بن عمر‬ ‫حدثنا‬ ‫ذر حاه(©© ‪.‬‬ ‫روينا من طريق ابن الجهم ‪:-‬‬ ‫الفريسي نا إبراهيم بن محمد الدينوري نا محمد بن أحمد بن‬ ‫صحيح الإسناد و‬ ‫بن عقال‬ ‫) ‪-) 1 57/26‬‬ ‫حديث‬ ‫عبد الله بن حسين‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬سنن أبي داود‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪453‬ء رقم ‪ /0083‬م أ ‪.‬ابن كثير ‪:‬التفسير ج‪ }20‬ص‪ /581‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪:‬التفسير ج‪ 503‬ص‪ . 4041-5041‬القرطي ‪:‬التفسيرش ج‪ }70‬ص‪ /911-021‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الحاكم ‪:‬اللستدرك‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 8210‬ر ‪ ,3‬مأ ‪.‬ابن كثير ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ /581‬م ت ‪ .‬ابن‬ ‫دمه‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے دوے‬ ‫دوحص‬ ‫وح دھے‬ ‫دو ے‬ ‫م أ‪.‬‬ ‫ج‪ .90‬ص‪/556‬‬ ‫حجر ‪ :‬تح الباري‬ ‫کے دوے =‪ .‬ومے ک>وحے دوحے‬ ‫‪:‬‬ ‫وحدو ح حدوحدوح وحدو‬ ‫ح‬ ‫حو‬ ‫حو ح‬ ‫وح حو ح‬ ‫كو ح حو ح‬ ‫كو‬ ‫ال ه‬ ‫‪---0‬‬ ‫‪<< 1‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫>‪-‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪0--0‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪::‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪---0‬‬ ‫‪<--0-:-0-:-0--0-:-‬ر‬ ‫‪742‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫الجهم ‪ -‬نا أحمد بن الهيثم نا محمد بن شريك عن عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء عن‬ ‫ابن عباس قال ‪:‬كان أهل الجاهلية يأكلون أشياء ويتركون أشياء تقذرا فبعث الله تعالى‬ ‫‪ 3‬وما حرم فهو‬ ‫حرامه } فما أحل فهو حلال‬ ‫نبيهه تلة وأنزل كتابه وأحل حلاله وحرم‬ ‫حرام ل وما سكت عنه فهو عفو ) ‪ :-‬وذكر الحديث( ‪2_ 1‬‬ ‫( ‪ -) 57/361‬وأما الحديث الذي أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ثنا علي بن‬ ‫حمشاذ العدل ثنا بشر بن موسى الأسدي ثنا عبد الله بن الزبير الحميدي ثنا سفيان‬ ‫عن عمرو بن دينار قال ‪ :‬قلت بابر بن زيد ‪ :‬إممم يزعمون أن رسول الله يأ‬ ‫بن‬ ‫كم‬ ‫حذلك‬ ‫لقول‬ ‫اان ي‬ ‫« مى عن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر » ؟ قال ‪ :‬قد ك‬ ‫عمرو عن رسول الله يأ ‪ .‬ولكن أبي ذلك البحر ‪ -‬يعيني ابن عباس ‪ -‬وقرأ‪:‬‬ ‫‏‪ ٣‬الجاهلية يتركون أشياء‬ ‫ظ قل لآ أحد في مآ أوحئَ ال مُحَرَمًا ‪ 0 4‬وقد كان‬ ‫تقذرا فانزل الله تعالى كتابه وبين حلاله وحرامه ‪ ،‬فما أحل فهو حلال ‪ ،‬وما حرم‬ ‫‪==--‬‬ ‫ا قل ل أح ي م‬ ‫عنه فهو عفو ‪ ،‬ثم تلا هذه الاية‪:‬‬ ‫فهر حرام ‪ 0‬وما سكت‬ ‫أوحي ل مُحَرَمًا علوا طاعم يَطعمُهُ إلا؟أن تكون ميةآو دَمًا مسموحا أو لَحْهَ‬ ‫علي بن المديني عن سفيان ©‬ ‫خترير ‪ 3 4‬فقد أخرج البخاري أوله في الصحيح عن‬ ‫ولو علم ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬أن البي وأ حرمه تحريما لميصر إلى‬ ‫غيره ‪ ،‬إلا أنه لم يعلمه( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 57/461‬حدثين أبي قال حدثنا هشيم عن عمرو بن دينار عن جابر بن‬ ‫زيد قال ‪:‬سألت البحر سيعني ابن عباس‪ -‬عن لحوم الحمر الأهلية؛ قال‪ :‬فتلا هذه‬ ‫الآية‪ :‬ل قل لا أح في ا أوحي لي محرما ه إلى آخر الآية ؛ سمعت ابي يقول ‪:‬‬ ‫ومن(‪.‬‬ ‫ريم‬ ‫مه هش‬ ‫عسمع‬ ‫لم ي‬ ‫(‪ )1‬أغلب الظن أنه يشير لل حديث ما نهي عنه في الأضاحي ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،&70‬صر‪ /634-734‬م أ ‪ .‬لإحكام ج‪ }©80‬ص‪ /805‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،90‬ص‪ 0330‬رقم ‪ /34291‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حنبل ‪:‬العلل ومعرفة الرحال‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 852‬رقم ‪ /7712‬م !‬ ‫><‪9‬ح= =‪«- =9‬‬ ‫دفوح >وص >‪=9‬‬ ‫>دو‪9‬وحصط صوح صوح دوے‬ ‫مح صوص‬ ‫نوح‬ ‫صو‬ ‫صوصط صوح‬ ‫ح ص‪ 9‬ص صوص"‬ ‫"اص حبص دا‬ ‫‪ 9 51‬صح‬ ‫‪0- -:-‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪248‬‬ ‫<<< <<<‬ ‫<<< ‪2‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 57/561‬حدثنا أبي ثنا الربيع بن ييى ثنا أسباط عن عمرو بن مرة‬ ‫قال ‪:‬سمعت جابر بن زيد قال ‪ :‬سألت البحر ‪ -‬يعني ابن عباس ‪ -‬في رجل ذبح‬ ‫ونسي أن يذكر ‪ ،‬فتلا هذه الآية‪ « :‬قل لاأح في ممَاآ أوي ل مُحَرَما‪ ...‬ه" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 57/661‬وانظر كتاب الأضاحي والأطعمة ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )968‬في‬ ‫<<‪--0--0-9-0--0- --‬‬ ‫أكل لحوم الحمير والبغال والبراذين والخيل وشرب ألبانما وسؤرها ‪.‬‬ ‫‪ 6‬فى قوله تعالى‪ « :‬م تنظرون إلا أنته الملنكة آو تاتى رك ا‬ ‫تاتى تعض عانات ربك و تاتي بعض عانات رك ل ن نسا اماتها ‪1‬‬ ‫كر ۔ امنت من فبلوأكسبت ف انما حَْرا ‪ (4‬الأنعام‪:)851 :‬‬ ‫( ‪ -) 761 /67‬قال [[يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عبد الصمد بن عبد‬ ‫على‬ ‫الوارث بن سعيد قال حدثنا همام بن يحيى عن ثابت البناني قال ‪:‬دخلت‬ ‫جابر بن زيد وقد ثقل؛ قال ‪ :‬فقلت له ‪ :‬متاشتهي ؟قال ‪:‬نظرة مانلحسن ؛‬ ‫بنا‬ ‫ذلك له فقال ‪:‬اخرج‬ ‫حليفة فذكرت‬ ‫قال ‪ :‬فأتيت الحسن وهو في مترل أبي‬ ‫؛ قال ‪:‬‬ ‫انرهم‬ ‫برفص عي‬ ‫أيص‬ ‫إليه ؛ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬إني أخاف عليك ‪ ،‬قال‪ :‬إن الله س‬ ‫فانطلقنا حت دخلنا عليه ؛ قال ‪:‬فقال له الحسن ‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله ؛‬ ‫ايات ربك ه قال ‪:‬فتلا هذه الآية ؛ قال ‪:‬فقال‬ ‫قال ‪:‬فقال ‪ :‬هل يوم ياتي إبعض‬ ‫له الحسن ‪:‬إن الإباضية تتولاك ؛ قال ‪:‬فقال ‪:‬أبرأ إلى الله منهم‪ 3‬قال ‪:‬فما تقول‬ ‫في أهل النهر ؟ قال ‪:‬فقال ‪:‬أبرأ إلى الملهنهم ؛ قال ‪:‬ثم خرجنا معننده ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 67/861‬عن ثابت البناني قال ‪ :‬دخلت أنا والحسن على جابر بن زيد‬ ‫نعوده في مرضه ‪ ،‬فجعل الحسن يقول له ‪ :‬قل لا إله إلا الله يا أبا الشعثاء ‪ 0‬فقال‬ ‫‪ --.‬ز‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪. 5041‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪ / 1 28‬م‬ ‫ج‪.70‬‬ ‫ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪.‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حكما‬ ‫حفص‬ ‫حفص‬ ‫دصوے دو ےظ‬ ‫ح‬ ‫دو‬ ‫ے‏‪ 9٦‬ص‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫صوص صوح‬ ‫ے‬ ‫التفسير وعلوم القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ّ 17‬‬ ‫و‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الآية ئ _ أقول‬ ‫لا ينفع فسا لمائهَا ‪4‬‬ ‫ربك‬ ‫عايات‬ ‫ياتي بعض‬ ‫جحابر ‪ » :‬يو‬ ‫أعوذ بالله من النار ومن سوء الحساب ‪ 5‬فقال الحسن ‪:‬هذا والله العا ل‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 67/961‬روي أن الحسن دخل على جابر بن زيد وهو يجود بنفسه فقال‬ ‫‪/‬‬ ‫له‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله ‪ 0‬فسكت فاشتد ذلك على الحسن ثم أعاد عليه القول‬ ‫انية } فلم يجب فاشتد على الحسن وقال ‪ :‬رجل مثل جابر بن زيد لا يرزق عند موته‬ ‫‪/‬‬ ‫ت‪،‬‬ ‫لا إن‬ ‫بلناه‬ ‫قما ق‬ ‫تد طال‬‫شهادة أن لا إله إلاالله ‪ .‬م أعاد عليه القول ثالثة فقال جابر ‪ :‬ق‬ ‫‪/‬‬ ‫ثم تلا قول الله تعالى ‪ «« :‬هل ينظرون إلآ أن اهم الملاكة أو ياتي ربه الآية ‪.‬‬ ‫فقال الحسن ‪:‬علماء ورب الكعبة (هكذا روي واللهأعلم“ ‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 67/071‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪:‬ودخل ثابت البناني‬ ‫‪/‬‬ ‫على جابر ين زيد حين احتضر ‪ ...‬انكب الحسن عليه وهو يقول ‪ :‬قل لا إله إلا‬ ‫م تياب بغض غايات ربت لا قع فنا لمائها لم تكن _است من قبل أو ‪/‬‬ ‫الله ‪ 2‬فرفع جابر رأسه وهو يقول ‪ :‬أعوذ بالله من غدو أو رواح إلى النار } فقال له ‪:‬‬ ‫قل لا إله إلا الله © فقال ‪ :‬أعوذ بالله من غدو أو رواح إلى النار ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬يا أبا سعيد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كسبت في إمَانهَا حرا هه ‪ .‬فقال الحسن ‪:‬هذا والله الفقيه العالم ؛ ثقمال ‪:‬يا أبا‬ ‫‪/‬‬ ‫سعيد أخبرني عن حديث ترويه عن رسول الله تلا في المؤمن إذا حضرته الوفاة }‬ ‫فقال ‪:‬قال اتتقلة‪ « : :‬إن المؤمن إذا حضرته الوفاة وجد على كبده بردا »‪ ،‬فقال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جنيد بردا على كبدي © شم قبض ‪-‬رحمة العلهليه‪.‬‬ ‫أهم إ‬‫جابر ‪ :‬الألهكبر & الل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬فى قوله تعالى‪ « :‬ولباس الَقوى' ه( الأعراف‪:)62 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ ... -) 77/171‬وي قوله تعالى ‪ « :‬ولباس تقوى ه قال [[ جابر بن‬ ‫زيد ]] ‪ :‬الحيا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخهء ص‪. 921-031‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ا‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‘ ج‪ &20‬ص‪. 031‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ ©10‬ص‪. 96‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياع ج‪.40©0‬ص‪. 344‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.- ==-‬‬ ‫<>‪>9< =9‬۔‪=9‬‬ ‫حوح >‪=9‬‬ ‫صوح صوح حوصظ‬ ‫کے دو کے‪9‬حصط‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫ححدو ے‬‫‪9‬۔ح صوح‬ ‫صےوح صوص‬ ‫و‬ ‫صدو ے‬‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫دو حص"‬ ‫ے‬ ‫و‬‫صے‬ ‫آت‬ ‫التح دح دح ‪<< 29‬‬ ‫<‪29 29 29‬‬ ‫<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪250‬‬ ‫( ‪ -) 77/271‬وفي لباس التقوى سبعة أقاويل ؛ قول ‪ 3 ...‬وقول جابر بن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪(1‬‬ ‫العورة‬ ‫ستر‬ ‫الشائع أنه‬ ‫إنه الحياء‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫_‪ 8-‬ف قوله تعالى‪ + :‬وكلا واشرنوا ) الأعراف‪:)13 :‬‬ ‫( ‪ -) 87/371‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يل‬ ‫‪/‬‬ ‫من‬ ‫] خ ‪ :‬وروي ] أنه « شرب‬ ‫قائما » ‪ .‬ويروى‬ ‫أنه « سمى عن الشرب‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫زمزم قائما » ‪.‬قال ابن عباس ‪:‬المرجع فيه إلى كتاب الله وهو قوله‪:‬‬ ‫ظ وكلوا واشربوا » فهذه الآية تبيح الأكل والشرب على أي حال إلا في‬ ‫ٍ‬ ‫ر‬‫البي وة‬ ‫حصره النهي من‬ ‫موضع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 9‬فى قوله تعالى‪ % :‬ن رتكه ال الزي ل ن السماوات والارض في‬ ‫‪/‬‬ ‫مة أمام ‪:‬ثم اسُنوى' عا ى العرش ‪ )4‬الأعراف‪:)4 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 97/471‬أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا‬ ‫ثنا أبو العباس ‪ -‬هو الأصم ‪ -‬ثنا الصاغايي أنا الحسن بن موسى أنا ‪ :-‬حدثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬أبو هلال محمد بن سليم ثنا حيان الأعرج قال ‪ :‬كتب يزيد بن أبي مسلم‬ ‫إلى جابر بن زيد يسأله عن بدء الخلق ‪ ،‬قال ‪ :‬العرش والماء والقلم ‪ ،‬والله أعلم‬ ‫أي ذلك بدأ قبر‪.‬‬ ‫حلق‬ ‫جابر بن زيد ما أو ل ما‬ ‫يزيد بن مسلم إل‬ ‫قيل ‪ :‬كتب‬ ‫)‪-‬‬ ‫) ‪5 /97‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ؟ فأجابه بالقلم والعرش والماء ‪ 3‬ولا أدري أيهما تقدم ‪ ،‬والله أعل(“ ‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪ :‬الملصنف‘‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪. 85‬‬ ‫!‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10©0‬صر‪69‬ء رقم ‪. 183‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪ . 792‬السيوطي ‪:‬‬ ‫(‪ )3‬البيهقي ‪ :‬الأسماء والصفات باب بدء الخلق‪ ،‬ص‪ . 184‬ابن تيمية ‪ :‬بغية المرتاد‪ .‬ص‬ ‫الدر للتثورض ج‪ &30‬ص‪ /274‬م ت ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫"=ده‬ ‫الشماخي ‪:‬شرح مقدمة التوحيد ص‪ . 601‬التلاتي ‪:‬شرح مقدمة التوحيدك ص‪. 501‬‬ ‫وح وح دھے دوے کھے‬ ‫دوے‬ ‫>۔فوے دو ے صوص‬ ‫<>‪9‬وص‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪96=-‬ط‬ ‫‪:4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ن وح‬ ‫‪,‬‬ ‫ح =‬ ‫‪==-‬‬ ‫التح دح‬ ‫‪١‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪152‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫دح‬ ‫تور لمَاحشَة م سبَقَكم ه‬ ‫‪ -0‬فى قوله تعالى‪ % :‬ولوط ‏‪ ١‬قا ل ‪7‬‬ ‫م ) اح ‪ ) 7‬العَالَمنً ‪ (4‬الأعراف‪:)]08 :‬‬ ‫دح ‪ 27‬ح ‪2229‬‬ ‫) ‪ -) 1 0867‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى عن سعيد عن قتادة عن‬ ‫جابر بن زيد قال‪ :‬حرمة الدبر أعظم من حرمة كذا‪ .‬قال قتادة‪ :‬نحن نحمله على الرح"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 08/771‬وأخرج ابن أبي شيبة وابن أبي الدنيا عن جابر بن زيد قال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من حرمة الفر ج‬ ‫الدبر أشر(‬ ‫حرمة‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫ث‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫٭‪ -‬في قوله تعالى‪ « :‬فا رسلا عليهم الطوفان والجراد والقَمَلَ والضّفادع‬ ‫<<‬ ‫والد ) الأعراف‪:)31 :‬‬ ‫نظر المقدمة ‪ /‬نصوص ورد فيها جابر بن زيد وأغلب الظن أنه خطا مطبعي‬ ‫‪229‬‬ ‫أو سهو من الراوي أو غير ذلك ‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪%‬‬ ‫‪ -1‬في قوله تعالى‪ % :‬رب أ رني انظر إاليك‪ (4‬الأعراف‪:)341 :‬‬ ‫‪29 29‬‬ ‫‪---‬‬ ‫( ‪ -) 18/871‬قال جابر [[ بن زيد ]] ‪:‬سُثل ابن عباس غلبه عن قول الله ‪:‬‬ ‫رب أرني أنظر الك ‪ :‬فقال ‪:‬ذلك على وجه الاعتذار لقومه ليريهم الله آية من‬ ‫آياته فييئسو ا من رؤية اله( ‪)4‬‬ ‫<< =‪2929 9‬‬ ‫‪ -2‬في قوله تعالى‪ « :‬اتريد ون عَرضَ الكينا ه( الأنفال‪:)76 :‬‬ ‫( ‪ -) 28/971‬حدثنا علي بانلحسين ثنا شيبان ثنا عقبة الرفاعي ثنا حيان‬ ‫الأعرج عن جابر بن زيد كان يقول ‪:‬ليس أحد يعمل عملا يريد به وجه الله‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ \794‬رقم ‪ /94382‬م أ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫لعل جابرا استوحى ذلك من لفظة " الفاحشة " الواردة في الآية ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫السيوطي ‪ :‬الدر المنثورس ج‪ 306‬ص‪ /994‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ 1320‬رقم ‪. 968‬‬ ‫>=‬ ‫‪ 9-‬۔ ‪<-‬‬ ‫>دو‪9<> =9‬ح >=‬ ‫صوح صوص د‪9‬صط‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫وحط‬ ‫‪9‬ص‬ ‫صوص‬ ‫دو‪9‬حجدو ے صو‪.‬‬ ‫‪51‬‬ ‫صوح‬ ‫صو صےوح‬ ‫صوح حص ‪ 9‬ص‬ ‫صو ے‬ ‫( ے‬ ‫ک‬ ‫لل ‪4‬صے صوص دو حے‬ ‫ت‪--0--0-0<-0-0‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪252‬‬ ‫ياخذ عليه شيئا من عرض الدنيا إلا كان حظه منها ؛ يعين قوله‪ « :‬تريدون‬ ‫ض!‬ ‫عَرَضَ التا ه"‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م ه و‬ ‫‪ 3‬فى قوله تعالى‪ « :‬فوا اسلم ال شهر الخر فاقتلوا المُشركنَ حيث‬ ‫َجَدوهُمْ حذوهم ‪ (4‬النوبة‪:)50 :‬‬ ‫( ‪ -) 38/081‬ذكروا في هذه الآية ثلاثة أقوال ‪ ...‬والثالث ‪ :‬إن الآيتين‬ ‫محكمتان لأن قوله‪ « :‬قاقثلوا المشركين » أمر بالقتل ‪ ،‬وقوله‪ « :‬وَخُذوهُمٌ ه‬ ‫أي ‪ :‬ائسروهم ‪ ،‬فإذا حصل الأسير في يد الإمام فهو مخير ‪ ،‬إن شاء مَنَ عليه وإن‬ ‫شاء فاداه وإن شاء قتله صبرا ث أي ذلك رأى فيه المصلحة للمسلمين فعل ‪ ،‬هذا‬ ‫قول جابر بن زيد وعليه عامة الفقها“‪.‬‬ ‫‏‪ 2٥‬م‬ ‫‪ -4‬فى قوله تعالى‪ « :‬ما الصدقات للفقراء والمساكن ه( التوبة‪:)06 :‬‬ ‫( ‪ -) 48/181‬قال [[ أبو عبيد ]] حدثنا يزيد عن جرير بن حازم عن رجل عن‬ ‫جابر بن زيد مثل ذلك ؛ قال ‪:‬الفقير الذي لا يسأل ‪ ،‬والمسكين الذي“يسأل( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 48/281‬حدثنا وكيع عن سفيان عن إبراهيم بن المهاجر عن زياد بن‬ ‫‪---‬‬ ‫حدير قال حدثنا رجل عن جابر بن زيد أنه سئل عن الفقراء والمساكين ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫الفقراء المتعففون ‪ ،‬والمساكين الذين يسألون( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 48/381‬حدثنا ابو بكر قال حدثنا أبو أسامة قال حدثين جرير بن‬ ‫‪- -0--0-‬‬ ‫(‪ )1‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ .‬ج‪ }50‬ص‪ .3371‬السيوطي ‪ :‬الدر للنثورء ج‪ ،40‬ص‪ /901‬م ت ‪ .‬وانظر كتاب‬ ‫الرقائق ‪ 3‬للسألة رقم (‪ )4141‬في إخلاص العمل لوجه الله تعالى وعدم ابتغاء شيء من عرض الدنيا مقابله ‪.‬‬ ‫ابن الحوزي ‪ :‬نواسخ القرآن" ج‪ ،10‬ص‪ /371‬م ت ‪ .‬زاد المسيرس ج‪ ،30‬ص‪ /993‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ف الأصل ‪ :‬والمسكين الذي لا يسأل } وهو خطا ظاهر ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬أبو عبيد ‪ :‬الأموالء ص‪43‬كا رقم ‪. 3491‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف أبي شبية‪ .‬ج‪ 20،5‬صر‪ \814‬رقم ‪ /19501‬م! ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ے دوے دو ے صو ےد‪..‬‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫وصےوح صوص ک‪9‬صط ‪ 59‬ص‬ ‫نوح حح حححححححمححححجححححجححجححححح‬ ‫‪-:-0-51‬ه‬ ‫_‪>0--0--0--0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:_0--0-.-0-:-0-:--‬‬ ‫‪352‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫حازم عن رجل عن جابر بن زيد أنه سئل عن الفقراء والمساكين ‪ ،‬فقال ‪ :‬الفقراء‬ ‫المتعففون ‪ ،‬والمساكين الذين يسألونه!" ‪.‬‬ ‫رجل عن‪ .‬جابر بن زيد أنه سئل عن الفقراء ‪ 0‬قال ‪ :‬الفقراء المتعففون ‪ ،‬والمساكين‬ ‫الذين يسألون‪.‬‬ ‫( ‪ ( -) 48/581‬قوله ‪ :‬والفقير من له أدين شيء ) ‪ :‬وهو قول ابن عباس‬ ‫وجابر بن زيد و‪©(...‬‬ ‫‪ 5‬في قوله تعالى‪ « :‬والله ه داغو إلى دار السلام ه( بونس‪:)52 :‬‬ ‫‏‪ ٢‬سعيد الأشج ثنا أبو تميلة عن أبي المليب عن أبي‬ ‫( ‪ -) 58/681‬حدثنا‬ ‫الشعثاء في قوله‪« :‬ل دار السلام » ‪ :‬هو الله ‪ 2‬وهو اسم من أسمائه عز وجل(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 58/781‬وانظر المسألة رقم (‪ )37‬في قوله تعالى ‪ « :‬لَهُمْ دار السلام‬ ‫عند ربهم ه (الأنعام ‪. ) 721:‬‬ ‫‪ -6‬فى قوله تعالى‪ « :‬لن زين‪7‬اح سعنوا اخسر ' وزيادة ‏‪ (٤‬بونس‪:)62 :‬‬ ‫( ‪ -) 68/881‬قال جابر بن زيد ‪:‬سئل ابن عباس عن قوله تعالى ‪ :‬ف للذين‬ ‫‪.‬‬ ‫أَحُسُوا الحسنى ' وَزيَادَة ه قال ‪:‬غرفة من لؤلؤة واحدة لها أربعةأبواب‬ ‫( ‪ -) 68/981‬قال الربيع روى أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫قال رسول الله ية ‪ « :‬إن أهل الحنة لا يزالون متعجبين مما هم فيه حيت يفتح الله هم‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 20،5‬صر‪ )814‬رقم ‪ /29501‬م أ‪ .‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثور ج‪ ،40‬ص‪ /222‬م ت‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الطبري ‪ :‬التفسيرث ج‪ ،01‬ص‪ /851‬م ت‪ .‬الجصاص ‪ :‬أحكام القرآن‪ ،‬ج‪ }40‬ص‪ /223‬م ت ©‪ ،‬ج‪306‬‬ ‫ص‪ /081‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الزيلعي ‪ :‬تبيين الحقائق شرح كترالدقائقش ج‪ 105‬ص‪ /792‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪. 3491‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 30©0‬صر‪ 6220‬رقم ‪. 068‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫_<‬ ‫‪-‬و‬ ‫">=‬ ‫>و‪9‬ص ك ‪9‬ص‬ ‫کوے‬ ‫ے‬ ‫کوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫دو‬ ‫کو‪9‬صظ‬ ‫ص‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫ههه‬ ‫=‪=::‬‬ ‫‪--:: 7‬‬ ‫‪>0--0--0--0-:-0--0--0--0-:-0--0-:-0-:-0--0--0-:-0-:-0<-0-:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪452‬‬ ‫لمزيد ‪ ،‬فإذا فتح لهم كان لا أتيهم منه شيء إلا وهو أفضل [ في نسخة ‪:‬إلا كان‬ ‫قال ابن عباس والحسن البصري ‪ :‬الحسنى بالحسنة [قى نسخة أخرى‪ :‬الحسن !الحسنة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أحسن ] مما في جنتهم ‪ 3‬قال الله عز وجل ‪ « :‬ولدينا مَريذذمه رق‪ .» )53 :‬قال جابر‪:‬‬ ‫والزيادة التسع] والزيادة بالتسع‪ .‬قال الله عز وجل ‪ :‬تل من جَاء بالْحَسة فله‬ ‫‪/‬‬ ‫منها هه (لقصص‪ )48 :‬وهل مَمن جآء بالْحَسّة فله عشر أمنالهَا ه الأنعام‪... ) .)1 06 :‬‬ ‫ام‬ ‫وَهُوَ الزي خلهن السماوات والارض في ‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬في قوله تعالى‪:‬‬ ‫عرشعةلى الما ‪ (4‬هود‪ :‬‏‪:)٥7‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪ )- 0:‬انظر المسألة رقم (‪ )97‬في قوله تعالى ‪} « :‬إن ربك الله الذي‬ ‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫خَلقَ السماوات والأرض في ستة أيام تم استوى عل لعرش ‪ ( 4‬الأعراف ‪. ) 45:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 8‬في قوله تعالى‪ % :‬وقال ركنُوا فيما رسم الله ه( هود‪:)14 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في قوله تعالى ‪ « :‬بسم‬ ‫انظر المسألة رقم (‪)20‬‬ ‫( ‪-) 88/191‬‬ ‫الهد ‪( 4‬الفاتحة ‪. ) 10 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الرعد ‪:‬‬ ‫تمسر سورة‬ ‫‪ 89-‬ق‬ ‫( ‪ -) 98/291‬سورة الرعد ‪ :‬فصل في نزولها ‪ :‬اختلفوا في نرولها على قولين ‪..‬‬ ‫والثاني ‪ :‬إنما مدنية رواه عطاء الخراساني عن ابن عباس ‪ ،‬وبه قال‬ ‫( ‪ -) 98/391‬تفسير سورة الرعد ‪ :‬قد وقع الخلاف هل هي مكية أو‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪(2‬‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫مدنية ‪ ... 3‬وممن ذهب للى أنما مكية سعيد بن جبير والحسن وعكرمة وعطاء‬ ‫جار ‪ : .‬يل©‬ ‫وجابر بن زيد"‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .30‬ص‪ .:6222‬رقم ‪2‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن الحوزي ‪ :‬زاد للسيرك ج‪ ،40‬ص‪ /992‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الشوكان ‪ :‬فتح القدير‘ ج‪ &30‬ص‪ /36‬م ت ‪.‬‬ ‫<<<==‬ ‫‪27‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫صم‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫حو صظ‬ ‫صوص‬ ‫دوصط‬ ‫دوصظ‬ ‫دحو ص‬ ‫اتحد چے وفص <‪ 9‬ص‬ ‫‏‪-0-٦‬‬ ‫‪:-0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫‪:-9-:-0--9-‬‬ ‫‪>---‬‬ ‫‪0--0--0-::-0-:-0--0-‬ح‪-0--0-‬ر‬ ‫‪552‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫نشاء وهم‬ ‫يها من‬ ‫‪ 0‬في قوله تعالى‪ « :‬وز رسيل الصواعق ‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫لله وهشوريد المحال ه( الرعد‪:)31 :‬‬ ‫جالون ي‬ ‫( ‪ -) 09/491‬قال جابر عن ابعنباس ‪« :‬أن رجلا من بعيامر بن ربيعة يقال‬ ‫‪١‬‬ ‫له أربد جاء إلى رسول الله يك فقال ‪ :‬يا محمد أخبرني منأي شيء ربك ‪ ،‬أمن ذهب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ١‬الله ‪ 2‬إذ جاءت رعدة وبرقة فأرعدت وأبرقت ‪ ،‬ثم جاءت صاعقة حيت وقعت على‬ ‫أو من فضة أو من نحاس أو من حديد؟ وهو يقول [ خ ‪ :‬والبي يقول ] ‪ :‬سبحان‬ ‫ا خ ‪ :‬بحذاء ] رأسه فوقع ميتا ‪ 5‬قال الله عز وجل ‪ :‬ف وسل الصواعق فيصيب بها‬ ‫العقاب [ ق‬ ‫» ؛!يعي‬ ‫له وهو شدي المحال‪.‬‬ ‫وهم ¡ يُحَادلونَ في‬ ‫‪١‬‬ ‫من يشاء‬ ‫نسخة ‪ :‬يعني شديد العقاب ‪ ،‬وفي أحرى ‪ :‬يعين العذاب ](‬ ‫‪ 1‬في تفسير سورة النحل‪‎:‬‬ ‫‪١:‬‬ ‫( ‪ -) 19/591‬قال جابر بن زيد ‪ :‬أنزل من أول النحل أربعون آية بمكة }‬ ‫وبقيتها بالمدينة ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫فى قوله تعالى‪ :‬ا ضَرَبَ اللة مثلا عَبْدا مملوكا لا نقدر على‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 29/691‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لا نرى للمملوك‬ ‫شَئء ه( النحل‪:)57 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫طلاقا ‪ 0‬وقال ‪ «« :‬عَبْدًا مملوكا لا قدر عَلو' شيء ‪. 4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 300‬صر‪ ،602‬رقم ‪. 128‬‬ ‫ابن الخوزي ‪ :‬زاد المسيرك ج‪ ،40‬صر‪ &624‬رقم ‪ /621‬م ت ‪ .‬السيوطي ‪ :‬الإتقانء ج‪ &10‬ص‪&0٥‬‏‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫=>‬ ‫>==‬ ‫‪ 8‬م ت ‪ .‬الألوسي ‪ :‬روح المعاني‪ ،‬ج‪ ،41‬ص‪ /09‬م ت ‪.‬‬ ‫دو حے‬ ‫>‪=9‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪:‬الآثارم ص‪ \84‬رقم ‪ / 161‬مرقون ‪.‬‬ ‫حدوصط‬ ‫وح کوے کوے‬ ‫وص ‪ 9‬صظ‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫>= قح صوح‬ ‫>>‬ ‫‪9 92‬‬ ‫‪9‬‬‫<‪9‬د‬ ‫‪ 92‬د‪9‬ح‬ ‫‪ 9-‬د‪ 9‬ح‬‫تح ص =‬ ‫‪--:: 1‬‬ ‫‪-<-0<-0--0--0--0--0--0-:-0-:-0--0-:-0-0-:-0-:-0-:_0-:-0-:‬‬ ‫آثار نف جابر بن زيد‬ ‫‪652‬‬ ‫‪ 3‬فى قوله تعالى‪ « :‬مكنذر الله ‪.‬من نعد امانه إلا من أكرة وقلمهه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ط ‪ :‬الإيمان ‪ . . .‬ه( النحل‪:)601 :‬‬‫م‬ ‫م‬ ‫مص‬ ‫( ‪ - 39/791‬قال الله عز وجل‪ :‬لل مَن كفر بالله من" بعد لانه إلا مر‬ ‫‪8‬‬ ‫م‬ ‫‌‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫مے م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫أكرة وقلبه همطمئن" بالايمان ولكن من شَرَح بالكفر صراا هفعلهم غضب س الله‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَلَهُمْ عَذَاب عَظيمْ ‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وقال بعضهم ‪ :‬الآية منسوخة بحديث ابن كيم قال ‪ « :‬كتب إلينا رسول الله‬ ‫قبل موته بشهر أن لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب وأن لا تشرك بالله شيئا‬ ‫ي‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد طه‬ ‫ولو عذبت أو حرقت بالنار « ‪ .‬فنسخ كذا الحديث الآية ‪ .‬وقال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إنما يوجه الحديث إلى الضمير دون اللسان ( فالآية باقية على إباحتها "‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬في قوله تعالى‪ « :‬وَقضَبْتاآ إل ني إسرائيل في الكتاب أفسد «‬ ‫الازض مرتين ه( الإسراء‪:)40 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪ =) 49/891‬روي عن ابن عباس وجابر بن زيد ونصر بن عاصم أنم‬ ‫قرؤوا ‪ :‬ل ُفْسَنَ هه على مالم يسم فاعله ‪ :-‬بضم التاء وفتح السين مبنيحا‬ ‫للمفعول ‪ 3‬أي ‪ :‬يفسدكم غيركم ‪،‬فقيل ‪:‬من الضلال © وقيل ‪ :‬من الغلبة ‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الله‬ ‫‪ 5‬فى قوله تعالى‪ « :‬وما تسل ‪ ,‬بالانات ال تخوين ه( الاسراء‪:)95 :‬‬ ‫( ‪ =) 59/991‬حدثنا علي حدثنا عبد الله حدثنا الطالقاني حدثنا ابن المبارك‬ ‫عن عبد الله بن شوذب عن رجل عن جاير بن زيد عن اين عباس ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عنهما ‪ -‬في قوله عز وجل‪ « :‬وَمَا رسل بالأيات إلا تَخويمًا مه قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الوارجلا ‪ :‬العدل والإنصاف ج‪ }20‬ص‪. 45‬‬ ‫(‪ )2‬النحاس ‪ :‬إعراب القرآن ج‪ 206‬صر‪ . 514‬أبو حيان ‪ :‬البحر الحيط‪ ،‬ج‪ 600‬ص‪ . 70‬الألوسي ‪ :‬التفسير‬ ‫ج‪ ،51‬ص‪ /61‬م ت ‪ .‬أحمد مختار وعبد العال سالم ‪ :‬معجم القراعات‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪. 703‬‬ ‫(‪ )3‬الأصبهان ‪:‬العظمة‪ ،‬ج‪ 300‬صر‪ ،629‬رقم ‪ /064‬م أ ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫مص دمھے‬ ‫حص‬ ‫دوصطظ‬ ‫دوحص‬ ‫صوص‬ ‫حو صظ‬ ‫<>و‪9‬وحصط صوص‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص تح صوح‬ ‫صوح‬ ‫دطو ص‬ ‫حدو ص‬ ‫دو ص‬ ‫حدوصط حد‪9‬وح دو ص‬ ‫صوص‬ ‫توحد ‪4‬صوص‬ ‫إ اح د‪9‬ح ‪9‬‬ ‫تصحح‬ ‫‪929<2‬‬‫‪< 59‬‬ ‫‪752‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫) ‪ -) 59/002‬قرأت على أبي المعالي الأبرقوهي أخبرنا أكمل ‪,‬بن أبي الأزهر‬ ‫الزيبي‬ ‫أخبرنا أبو زنصر‬ ‫البناء‬ ‫أخبرنا أبو القاسم بن‬ ‫مائة‬ ‫وست‬ ‫عشرين‬ ‫سنة‬ ‫الحسي‬ ‫الرملي‬ ‫عيسى ن ححمدل‬ ‫حدثنا‬ ‫حدثنا عبدالله بن أبي داود‬ ‫أخبرنا أبو بكر بن زنبور‬ ‫حدثناا ضمره عن ابن شوذب عن قتادة عن جابر بن زيد ظ وما رسل ؛ بالأيات إلا‬ ‫مم‪٥ 8 . ‎‬‬ ‫َخويقا ‪( 4‬الإسراعء) قال ‪:‬الموت من ذلك"" ‪.‬‬ ‫و‬ ‫م م‬ ‫م‬ ‫و قوله تعالى‪ « : :‬وللا ز باداك لذ كدت تركن ليهم شرا قلىلا‬ ‫‪6‬‬ ‫ل ‪1‬تحد لك عَلتَا‬ ‫الممات ث‬ ‫الحياة و ‪:‬ضعف‬ ‫‪:‬ضعف‬ ‫إذا كفاك‬ ‫م‬ ‫تصِيرًا ه( الاسراء ‪:)57 - 47 :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪ -) 69/102‬عبد الرزاق قال أنا جعفر بن سليمان عن مالك بن دينار‬ ‫قال ‪ :‬سألت أبا الشعثاء عن قوله‪ « :‬ضعف الحياة وَضعْفَ المَمَات » قال ‪:‬‬ ‫ضعف عذاب الدنيا وضعف عذاب الآخرة‪.‬‬ ‫ح‪>-‬ح>ح>ح>ح>ح‪-‬‬ ‫( ‪ -) 69/202‬حدثنا عفان قال حدثنا جعفر بن سليمان قال حدثنا مالك بن‬ ‫دينار قال‪ :‬سألت جابر بن زيد ؛ قلت ‪:‬قول الله تعالى‪ » :‬ولولاأن تَكَثتاك‬ ‫‪299‬‬ ‫لقد كدت تركن ني شيا قليلا إذالذاك ضعف الحياة وَضعْف المَمَات‬ ‫جابر ‪:‬‬ ‫المات ؟ قال‬ ‫وضعف‬ ‫الحياة‬ ‫ضعف‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫علينا تصير‬ ‫لف‬ ‫ل تجد‬ ‫ث‬ ‫صير‬ ‫لا تحد لك علينا‬ ‫عذاب الدنيا وضعف عذاب الآخرة ئ‪79‬‬ ‫ضعف‬ ‫‪29‬‬ ‫عذاب‬ ‫ضعف‬ ‫لمباتت ‪: 4‬فقال ‪ ::‬إذاذا لأذقنا‬ ‫نين‬ ‫الحياة‬ ‫ضعف‬ ‫الةة‬ ‫لأدَق‬ ‫<‬ ‫عذاب للمات<؛‪)٨‬‏ ‪.‬‬ ‫الحياة وضعف‬ ‫‪.‬‬ ‫الني ‪ :‬سير أعلام النبلاى ج‪ [ 21‬ص‪ /35‬م‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ )2‬الصنعاني ( عبد الرزاق ) ‪ :‬التفسيرث ج‪ }20‬ص‪ /383‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ &70‬ص‪ ،122‬رقم ‪ /60553‬م أ ‪.‬‬ ‫ص‪ /1 97‬م ت ‪.‬‬ ‫النحاس ‪ :‬معاني القرآن© ج‪.40‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫‪._-‬‬ ‫‪-‬۔و۔‬ ‫دو صط‬ ‫د‪9‬حے۔‪9‬ح‬ ‫حدوحص وح‬ ‫صفو ے صوح‬ ‫کو‪9‬حے دوحصے‬ ‫ے‬ ‫نوح‬ ‫|‪:‬‬ ‫‪=9‬‬ ‫كص‪9‬و حد‬ ‫==‬ ‫=‪5‬‬ ‫‪-: :‬‬ ‫‪->0--0-:=-9<-9--9-:>-9-:-9-:-9-:-9-:-9_-:-9-:=9_=-::<9-‬د‪-:-‬د‪ -‬حد‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 69/402‬حدثنا أبو بكر بن مالك قال ثنا عبدالله بن احمد قال ثنا عبيد‬ ‫الله بن عمر القواريري قال ثنا جعفر بن سليمان قال ثنا مالك بن دينار قال ‪:‬‬ ‫سألت جابر بن زيد } قلت ‪ :‬قول الله تعالى‪ « :‬وولا أن تثتاك لق كدت‬ ‫تركن اتهم شيما قليلا إذا لأذَقتاةً ضغْف الحياة وضعف الْمَمَات ه قال ‪:‬‬ ‫ضعف عذاب الدنيا وضعف عذاب الآخرة ش لا تحد لك علينا نصير("‪ .‬‏‪١‬‬ ‫‪ 7-‬في قوله تعالى‪ « :‬ورى ا لشَمسر لإذا طلعت ا ور عن كنهم ذات‬ ‫التمن ه( الكهف‪:)71 :‬‬ ‫« كتحمر ‪ 0‬وهو من بناء الأفعال من غير العيوب‬ ‫) ‪ « ... -) 79/502‬و‬ ‫وهو‬ ‫« كتحمان‬ ‫وا‬ ‫‪« :‬‬ ‫وأبو رجاء و‪...‬‬ ‫جحابر والجحدري‬ ‫وقرأ‬ ‫‪.‬‬ ‫والألوان‪... ،‬‬ ‫البناء كسابق‪2‬ه ‪25‬‬ ‫ق‬ ‫م م‬ ‫ذالك عدا إلآ ‪ 7‬ننشاء‬ ‫و في قوله تعال‪ « :‬ولا كقولن لشئ‪ :‬إافينىاعل‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫مر‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫` "‬ ‫‪:)3-42‬‬ ‫الكهف‪:‬‬ ‫)‬ ‫َ سميت‬ ‫إذا‬ ‫مك‬ ‫واك‬ ‫ال‬ ‫( ‪ -) 89/602‬حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني ثنا سعيد بن سليمان عن عباد بن‬ ‫العوام عن سفيان بن حسين عن يعلى بن مسلم عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫عباس ولا تقول لشيء اي فاعل ذلك غدا الآ أن تشاء الله واذكر ربك إذا‬ ‫تسيت ‪ 4‬أن تقول إن شاء الله‪.‬‬ ‫(‪ )1‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياءء ج‪ ،30‬ص‪ /88‬م أ‬ ‫ص‪ /222‬م ت ‪ .‬أحمد مختار وعبد العال سالم ‪ :‬معجم القراءات‪،‬‬ ‫الألوسي ‪ :‬روح المعاني‪ ،‬ج‪51‬‬ ‫)‪(2‬‬ ‫ج‪ 300‬ص‪. 353‬‬ ‫الطبراني ‪ :‬للعحم الأوسط‪ ،‬ج‪ ،10‬صرك‪ 5820‬رقم ‪ /039‬مآ‪ .‬المعجم الكبيرء ج‪21‬ثء ص‪ 9710‬رقم‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪ /‬م أ ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ / 08‬م ت ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪952‬‬ ‫التفسير وعلوم القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫! و فى قوله تعالى‪ « :‬فمن كان نرجوا لماء ره فمر عَملاً صالحا ولا ‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نشرك باد ‪ 7‬أحد ‪ (4‬الكهف‪:)011 :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫لاذ ‪ » :‬ان رجلا أتاه فقال ‪ :‬يا‬ ‫) ‪ - ) 207/99‬جابر بن زيد عن البي‬ ‫رسول الله أتصدق بصدقة ألتمس بما الحمد والأجر ‪ ،‬فقال رسول الله ‪%‬‬ ‫!‬ ‫َ‬ ‫! َشليرعْيمَكل علَهمَلًتعالصىال‪،‬حا فاونلزال ناتللهرك تعباعلتىاتةهذهربهالآيأةحَد‪:‬ا «ل فَمَ‪.‬ن كان يَرْجُوا لقاء ربه !‬ ‫‪ :‬لا‬ ‫!‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ :‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪ :‬وإما يكون من تحوى تَلائة الأ !‬ ‫٭‪ -‬فى قوله تعالى‪ « :‬هل نعلم له سَمنّا ‪ (4‬مريم‪:)56 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫! َْ ما كوا ه ر الادلة ‪ . ) 70 :‬كا شيعة ‪ 4‬أشد على التَحْمن‪١ ‎‬‬ ‫وور‬ ‫و‬ ‫مم‬ ‫و م‬ ‫إلا‌‬ ‫م‬ ‫و وور هم‬ ‫‪,..‬‬ ‫وم‬ ‫اك‬ ‫ل‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ٍ5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معهم‬ ‫هو‬ ‫ُ‬ ‫ساد‬ ‫ش‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫خمسة‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫من‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫هم‬ ‫را ‏‪٠‬‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫هو‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 0-‬في قوله تعالى‪ « :‬ثهً لتنزعَنً من‬ ‫عت ه( مريم‪:)96 :‬‬ ‫ترن‬ ‫) ‪ =-) 001/802‬فصل ‪ :‬منه" جابر بن زيد في قول الله تعالى‪ > :‬ئ‬ ‫من كل شيعة أيهم أشد عَلّى الَحْمَن عنيا ه قال ‪ :‬هم علماء السوء ‪ ،‬وفسر قوله‬ ‫تعالى‪ :‬ل عت ه على المبالغة في الكفر والفساد ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 1‬فى قوله تعالى‪ « :‬الرَحمَنُ على العرش اسنوى' ‪ (4‬طه‪:)50 :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 101/902‬قال جابر بن زيد ‪ :‬سئل ابن عباس عن قوله تعالى ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫« الرَحْمَنُ على العرش اسو ى' ه فقال ‪ :‬ارتفع ذكره وثناؤه على خلقه ‪ 5‬لا على‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫ما قال المنددون ‪ :‬إن له أشباها وأندادا } تعالى الله عن ذلك(©“ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص ‪ .762‬رقم ‪7‬‬ ‫ج‪.40‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‬ ‫) ‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .10‬ص‪011‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .30‬ص‪ .2322‬رقم ‪1‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 0-0-:>9-:>=9-:>9=<=9<=:‬ده‬ ‫ل نونحر‬ ‫آش‬ ‫صحح ۔‬ ‫ح ٹے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪260‬‬ ‫=‬ ‫( ‪ -) 101/012‬قال جابر ‪ :‬سئل ابن عبس عن الله هل يخلو منه مكان ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫حرم‪‎‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫قال ا لة تعالى ‪ « :‬مَا يكون مننجوى تلائة الا هُوَ رَابعُهُمْ ولاً حََْةالأ هُسوَادسُهُمْ‬ ‫حسنه‬ ‫ے دت ے حو ے صو‬ ‫ول أذتى' من دلك ولا أكتر إلا هو معهم أينما كانوا ه ك فاخبر عزوجل أنه لا يخلو‬ ‫حك۔»ه سے‪‎‬‬ ‫منه مكان وأنه شاهد [ خ ‪:‬مشاهد ] لكل مكان حاضر [خ ‪:‬محاضر ] بكل مكان‬ ‫‪ ٦‬خ‬ ‫۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫دح‬ ‫على الإحاطة والتدبير } لا يعزب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا فى السماء } وقال ‪:‬‬ ‫وَتَخن أقرب إله من حبل الوريد رف‪ } )61 :‬وقال ‪ « :‬وهو اللة في السَّمَاوَات‬ ‫جو ے جو ے دت حےدوح‬ ‫سم حرم وعلم ما تَكُسبُون ه (لأنعام‪ © )30 :‬وقال لموسى‬ ‫وفي الازض ع‬ ‫وهارون ‪ } :‬إني مَعَكمَاآ أسنمَع وأرى 'ه رطه‪ . )64 :‬وقال ‪ } :‬يستخفون م ح الاس‬ ‫‪ 4‬ح _ج‪.‬۔‪3‬‬ ‫__ ‪-‬‬ ‫ولا يستخفون م اله وه معهم إذستون ما لا يرضى منَ القول ‪( 4‬لنساء‪ . :‬‏‪١‬‬ ‫_‬ ‫حعمر__‬ ‫وقال ‪ « :‬ولا يحيطون به علما ‪ 4‬ط‪ 4 011 :‬وقال‪ « :‬ولم يكن له‬ ‫احَدً‪( 4‬الإخلاص‪ © )40 :‬وقال ‪ : :‬ظ هل تعلم له سما ‪( 4‬مريم‪ & )56 :‬وقال ‪:. :‬‬ ‫‪..._> ٩‬‬ ‫العرش استوى ‪ 4‬وقال ‪ « :‬اليه يصانعلكلم الطيب والعَمَل الصالح ه (فاطر‪. )01 :‬‬ ‫‏‪١‬۔‬ ‫حمم‬ ‫‪ _.‬ححم‬ ‫‪_-_:‬۔ ص‬ ‫وقال ‪:‬عهلامشم من في السماء ه رلللك‪ ، 6 :‬وقال ‪:‬ي«دبر الأسر منالسَّمَآء الى‬ ‫‪}-‬‬ ‫وحط‬ ‫الازض ه (لسحدة‪ & )50 :‬ونحو ذلك من القرآن & فأخبر عنه أنه تعالى لا يخلو منه مكان‬ ‫وحط دو = کوح‬ ‫حعم _‬ ‫قي السماوات العلى والأرضين السفلى ‪ ،‬ولا يجوز أن يأخذوا ببعض القرآن دون‬ ‫_‬ ‫©‬ ‫عض ك لأنه يصدق بعضه بعضا } وهو « على القرش اسوا ه ‪:.‬‬ ‫‪_.‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 4‬ص‪‎‬‬ ‫حععرم‬ ‫شيءشهيد ه (سبا‪ 2 )74 :‬وهو ل بكل شيء ء مُحيط » (نصلت‪ & 4 :‬بلا تكييف ‪5‬‬ ‫ح“`‪٦‬‏ ‪-‬‬ ‫كت" ‪٩‬‬ ‫_‬ ‫ولا تحديد ‪ ،‬ولا تمثيل ‪ ،‬ولا تشبيه ‪ ،‬ولا توهيم ‪.‬‬ ‫وع >و=‬ ‫© ‪ _٦‬تك ‪.-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‪7 ‎‬‬ ‫‪:)64‬‬ ‫طه‪:‬‬ ‫مع وآ رى' ‪(4‬‬ ‫« إنني معكما أس م‬ ‫في قوله تعالى‪:‬‬ ‫لانة الا‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪ :‬تا يكون من حوى‬ ‫وح‬ ‫هُوَ رايعُهُم ولا حَسْة ال هسوادسُهُمْ ولا أذتى' من دلك ولاأكَرَ إلا هو مَعَهْمُ‬ ‫و‬ ‫م م ا‬ ‫قر م‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫صرع‪:‬‬ ‫وح‬ ‫ا‪-‬ن ما اوا گه ( الادلة ‪. ) 70 ::‬‬ ‫سم‬‫ل؟_‬ ‫_‬ ‫‪74‬‬ ‫حر‪52‬‬ ‫»‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &322-422‬رقم ‪. 858‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫دوج‬ ‫<‬‫<<<‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫۔‬ ‫‪..‬‬ ‫_‬ ‫ح‪9‬ح ص م‬ ‫كود‬ ‫حط حد دح‬ ‫حوح حص‬ ‫ك _‪9‬ح صوص‬ ‫ص ‪=9‬‬ ‫جو‬ ‫ألح دح دع‬ ‫أ<‪----:>9-:-0: 9‬‬ ‫< ‪2 29‬‬ ‫<<‬ ‫‪162‬‬ ‫وعلوم القرآن‬ ‫كتاب ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -2‬فى قوله تعالى‪ % :‬وي ا ر لمَز اب وامن وَعَملً صَالحًا أ‬ ‫اهتدى ه( طه‪:)28 :‬‬ ‫( ‪ -) 201/112‬ذكر جابر( أن البي يي قال ‪ « :‬هلك المصرون ‪ -‬ثلاثا‬ ‫‪ ، -‬فقال رجل ‪:‬يارسول الله فأين قول الله‪ :‬ف ان الله لا غهفر أن يشرك به ويفر‬ ‫أنيكم احد يقرا سورة طه ؟ فال‬ ‫ما ُونَ دلك لمَن يشاء ه ؟ فقال رسول اله‬ ‫أبي بن كعب ‪ :‬أنا يا ا رسول الله ‪ 2‬فقال ‪:‬اقرأ الآية ‪:‬ل و إلنيَىعَمّار‘ لَمَن تاب‬ ‫وعامر وَعَمل صَالمًا ثم اهتَدَى' ه فقرا أتي‪ :‬ل وإني عقار لمن تاب ‪ .‬وَعَمل‬ ‫صَالحًا ؤ اهتدى مه فقال البي اللة ‪ :‬لهؤلاء وقعت المشيئة ‪-‬ثلاثا ‪-‬‬ ‫بطون به علما ‪ (4‬طه‪:)011 :‬‬ ‫م‬ ‫مي م‬ ‫٭‪ -‬فى قوله تعالى‪ % :‬ول‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪ « :‬يكون من تحوى ثلائة الا‬ ‫مرم‬ ‫م‬ ‫ولا أذ تى' من ذذلك ولاك اك إل هو معه‬ ‫‪.7‬‬‫رَابعَهُم ولا خمسة ة ال هو‬ ‫ه‬ ‫<<‬ ‫أيَ مَا كائوا ه ر الخادلة ‪. ) 70:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‬ ‫ان كت‬ ‫الذكر‬ ‫أه‪:‬‬ ‫تعالى‪ :‬إ فاسألوا‬ ‫قوله‬ ‫فى‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪29299‬‬ ‫تعلمون &ه ( الأنساء‪: )7 :‬‬ ‫( ‪ -) 301/212‬قال جابر بن‪.‬زيد ‪ :‬إن الله نصب الإسلام للناس وأمرهم‬ ‫بطلبه والناس بين مصيب له ومخطوع ‪3‬نسأل الله لتوفيق والهدى إلى الصراط‬ ‫للستقيم ى وقد قطع عذر كل جاهل بالعلماء وقال ‪ « :‬فاسألوا أهمل الذكر إن‬ ‫يعذر فيما أحطأ به ‪.‬‬ ‫كنه ل تَعْلَمُون ‪ }&© 4‬ومن ترك السؤال‬ ‫<<<‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ي الأصل ‪« :‬لغافر»‪ ،‬و م أجد من ذكر هذه القراءة ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياء ج‪ .40‬ص‪. 844-944‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫د ‪9‬ح۔‪9‬ح ۔؟۔ _‪.‬‬ ‫ص‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫حے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫دو >صظو‪9‬وصظ‬ ‫ے‬ ‫ح‬ ‫‪-9 == -‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫=‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-:-9-:0‬‬ ‫‪--9---90‬‬ ‫‪<9-‬‬ ‫‪9000‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪262‬‬ ‫‪ -:‬فنسأل الله أن يوفقنا لمراشد الأمور وأن يهدينا إلى صراط مستقيم‪ ،‬إن الله‬ ‫قد [[ قطع عذر ]] كلَ جاهل بالعلماء ر ‪. © ) . .‬‬ ‫الحج‪:‬‬ ‫سورة‬ ‫سحدات‬ ‫حدد‬ ‫ق‬ ‫‪-_-41‬۔‬ ‫( ‪ -) 401/312‬حدثنا معتمر بن سليمان عن أبي معن قال ‪ :‬قلت لحابر بن‬ ‫زيد ‪ :‬رجل سجد في "الحج" سجدتين © قال ‪ :‬لا يسجد إلا واحدة ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 401/412‬روي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد ‪ :‬أن في "الحج"‬ ‫‪.‬‬ ‫و احدة )‪(4‬‬ ‫سجدة‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ ... :‬لأنه جمع فيها بين الركوع والسجود فقال يا أيها الذين‬ ‫آمنوا اركعوا واسجدوا الحج فلم تكن سجدة كقوله يا مرنم اقن لربك واسجدي‬ ‫واركعي مع الراكعين آل عمران ولنا حديث عمرو بن العاص الذي ذكرناه ‪.‬‬ ‫وقال ‪ :‬لأن أبا الدرداء قال قد سجدت مع البي وأ إحدى عشرة ليس‬ ‫فيها من المفصل شيء رواه ابن ماجة وروى ابن عباس أن البي يي « لم يسجد‬ ‫في شيء من المفصل مذ تحول إلى المدينة » رواه أبو داود‪.‬‬ ‫(‪ )1‬فالأصل ‪ :‬قطن عند ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى ج‪ 100‬ص‪. 71 60)6‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )473‬رقم ‪ /2034‬م! ‪.‬‬ ‫ا !ا‬ ‫صر‪ /533‬جف ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪910‬‬ ‫صر‪ /65‬م ت©‪ ،‬ج‪306‬‬ ‫)‪ (4‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآن‪ ،‬ج‪.50‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ص‪ /031‬م! ‪ .‬الكندي ‪ :‬يان الشرع ( نقلا من كتاب الإشراف لابن المنذر النيسابوري )» ج‪ &41‬ص‪. 384‬‬ ‫ا‬ ‫اين قدامة ‪ :‬للغني © ج‪ ،10‬صرل‪ /953‬حف ‪ .‬النووي ‪ :‬المجموع شرح للهذنب‪ ،‬ج‪ 3065‬ص‪ /555‬جف ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وقد ذكر الأستاذ يجى بكوش في كتابه فقه الإمام جابر بن زيد ص‪ 911‬أن هناك رواية أخرى عن جابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫يقول فيها يإثبات السجدة الثانية ني سورة الحج ‪ ،‬وأن ذلك مذكور في للغي ‪ ،‬غير أني لم أجد ذلك في للغي ‪3‬‬ ‫|‬ ‫وما وحدته هو ما ذكرته قبل ‪.‬‬ ‫)‬ ‫ر‪ )5‬ابن قدامة ‪ :‬الغ‪ .‬ج‪ ،10‬ص ‪ /753-853‬حف ‪.‬‬ ‫‪0‬ا‬ ‫<<<‬ ‫‪7‬ح=>حح>حححح>ححححححح <<<‬ ‫=نجح‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪::<:‬‬ ‫‪,7‬‬ ‫|‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪362‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪ -5‬في قوله تعالى‪ « :‬فذكروا اسمم الله عنها صواف ( الحج‪:)63 :‬‬ ‫|‬ ‫( ‪ [[ -) 501/512‬قال أبو ‪ ]] : 7‬قلت لأبي المؤرج ‪:‬أخبرني عن قول‬ ‫لله تبارك وتعالى‪ :‬ل قاذكروأ اسم لله عَيْهَا صَوَآفً » قال ‪ :‬حدثي أبو عبيدة عن‬ ‫==<<< ‪٣‬‬ ‫جابر بن زيد وعن ابن عباس أنه سئل عن ذلك‪ ،‬فقال‪ :‬إن قول الله‪ :‬إ صَوَآف ه‬ ‫يعن بذلك قياما معقولاته‘"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫«كانوا ينحرون البدن معقولة‬ ‫( ‪ -) 501/612‬قيل ‪:‬إن أصحاب البي ي‬ ‫‪/‬‬ ‫اليسرى قائمة على ما بقي من قوائمها » ‪ ©...‬وقال ابن عباس ‪ :‬تنحر قياما ‪ .‬وقال‬ ‫‪/‬‬ ‫أبو الشعثاء ‪:‬تنحر قائمة صواف( ‪.‬‬ ‫‪ -6‬في قوله تعالى‪ « :‬إن الله بدافع عن الزين امنوا ( الحج‪:)83 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 601/712‬كان جابر بن زيد يقول ‪:‬إن البي قي كان يقول ‪ « :‬لا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬يا أبا الشعثاء إنه يزني وهو مؤمن؟ قال ‪:‬‬ ‫يزني الزان وهو مؤمن » ‪ ،‬قال رجل‬ ‫‪/‬‬ ‫والله لو أدركك عمر لحلدك الحدين بقذف ولي الله بالزي ‪ ،‬قال الله في كتابه ‪:‬‬ ‫ل ين للة يدافع عَن الذي امنوا » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وكان جابر يقول ‪:‬يدافع عنهم في دينهم وقد ييتلون في( دنياهم ‪ ،‬وإنما‬ ‫‪/‬‬ ‫يدفع عنهم المهالك ‪ ،‬وليس أحد أعظم بلاء في الدنيا من المؤمر(‘ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ال من نصره ) الحجم‪:)04 :‬‬ ‫‪ -7‬ف قوله تعالى‪.7 % :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )141‬في قوله تعالى ‪ « :‬إن تنصروا اللة‬ ‫) ‪7‬‬ ‫ينصركم ‪ ( 4‬محمد ‪. ) 70:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى ج‪ 10©0‬ص‪ . 053‬المدونة الصغرى© ج‪ ،10‬ص‪. 131‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامعں ج‪ &60‬ص‪. 101‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬في الأصل ‪ :‬وقد يتبلون في بيتلون دنياهم ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ ©40‬ص‪ . 32‬والحديث وارد في الجامع الصحيح مسند الإمام الربيع بن حبيب‪ ،‬باب‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الأخبار المقاطيع عن جابر بن زيدك رقم‪ 299‬وليس فيه قول جابر الأخير تعليقا على الآية ‪ .‬انظر المسألة‬ ‫رقم (‪ )402‬ي انتفاء الإيمان حين مواقعة المرء للكبيرة ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫==‬ ‫وح‬ ‫وح وح‬ ‫كح‬ ‫وح وح‬ ‫دو ے‬ ‫وے صوح دف ے دوے‬ ‫‪/‬‬ ‫صوص صوح ك‪9‬؟ا‬ ‫جنح حوحدوصحح‪ :‬ھے صح‬ ‫حتححتقح‬ ‫[أشحح[ح دح‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪462‬‬ ‫‪ 8-‬في قوله تعالى‪ « :‬وَشَجَرة تخرج من طور ياء تنبت بالدهن ‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وصب للاكل گه( المؤمنون‪:)02 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ابن عباس و‪...‬‬ ‫( ‪ -) 801/912‬قوله تعالى‪ « :‬والين والزيتون‬ ‫‪,‬‬ ‫منه‬ ‫تعصرون‬ ‫وزيتونكم الذي‬ ‫تأكلون‬ ‫تينكم الذي‬ ‫‪:‬هو‬ ‫و‪...‬‬ ‫زيد‬ ‫بن‬ ‫وجابر‬ ‫‪١‬‬ ‫بالدغن‬ ‫تنبت‬ ‫سيتآء‬ ‫طور‬ ‫من‬ ‫تخرج‬ ‫وَشَحَرَة‬ ‫ظ‬ ‫‪:‬‬ ‫تعال‬ ‫الله‬ ‫قال‬ ‫‪4‬‬ ‫الزيت‬ ‫‪/‬‬ ‫وصبغ للاكلين ه(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وا خطوات‬ ‫تعالى‪ % :‬ا أيناها الزين مامثوا لا‪.‬‬ ‫قوله‬ ‫‪ 9-‬ف‬ ‫‪:‬‬ ‫الشطان‪ ( . . .‬النور‪:)12 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 901/022‬انظر المسألة رقم (‪ )80‬في قوله تعالى‪ » :‬يآ أَيْهَا الا كلوا‬ ‫‪ 5‬في الأرض حَلاَلا طيبا ولا تبعوا خطوات السَيْطَان إله لكم عَدُو‪:‬‬ ‫مبين ه ( البقرة ‪. ) 861:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫إن الين َرمُون المُحُصَتات المَافلات المُومئَات‬ ‫‪ 01‬في قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫مر‬ ‫‪,‬‬ ‫لعتوا ف اليا والاخرة ) النور‪:)32 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ان‬ ‫( ‪ -) 011/122‬قال جابر بن زيد ‪:‬وأما اللعن فإن الله تعالى يقول ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الذين يَكتْمُون مآ أنزلنا منَ البات والهدى من! بغد مَا بناه للناس في الكتاب‬ ‫أوك تهم اللوةتلتهم العون ه ر البقرة ‪. ) 951:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ّ‬ ‫۔۔ ‪ .‬ر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وكان جابر يقول ‪:‬كل من يلعن يلعنه الله ‪ 2‬وقال ‪ « :‬ومن يقتل مُومًا‬ ‫مُتعَمّدَا فَحَرَآؤهُ جَهَتَمُ خالدا فيها وَعضب الله عله ولعه ه ( النساء ‪ © ) 39:‬وقال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا ان الذين يَرْمُون لْمُحْصَتّات القافلأت لمُومتات عنو ي الوتَاالخرَة » ‪.‬‬ ‫وكل‪.‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫>ےظوصط‬‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو ےظ‬ ‫دح‬ ‫دفمحے‬ ‫)‪ (1‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 020‬ص‪ /011‬م ت ‪.‬‬ ‫وص صو ے دوے‬ ‫صوص‬ ‫دو صظ‬ ‫=[ >‪<9‬۔‬ ‫}‬ ‫ص صد >=‬ ‫صر‪ :‬صظ حو ص ص‬ ‫حص صو ص‬ ‫_ک‪ 9‬ص صن‬ ‫===>ه>ه_ ‪9‬‬ ‫الح حة‬ ‫‪9‬ح دح‬ ‫نوح‬ ‫‪< 9‬‬ ‫‪2299‬‬ ‫‪2‬دح ‪ 29‬ح‬ ‫‪229 9‬‬ ‫‪562‬‬ ‫التفسير وعلوم القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫جابر يذكر عنه أنه » لعن اكل الربا وموكله‬ ‫فيما كان‬ ‫الله ز‬ ‫ولعن رسول‬ ‫وكاتبه وشاهده إذا علموا به » ‪1‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫تخلوا يوما غد‏‪7٨‬‬ ‫لسر عليك جتَاح‬ ‫في قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فيها مََاغ ك‪ :‬ه( النور‪:)92 :‬‬ ‫ح حجحح»ححجحح>حححححح‪7‬ح ==<<<‬ ‫حدثنا‬ ‫جابر بن زيد كما‬ ‫الآية قول‬ ‫( ‪ =-) 1/222 11‬ومن أجمع ما قيل ق‬ ‫بن إسحاق‬ ‫قال حدثنا يعقوب‬ ‫حدثنا إبراهيم بن مرزوق‬ ‫قال‬ ‫أحمد بن حمد الأزدي‬ ‫الحضرمي عن حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر بن زيد في قوله‬ ‫جل وعز‪ « :‬لئيسَ عليكم جناح آن تخلوا يونا عي مَسنكوئة فيهَا مَتاع لكم ‪4‬‬ ‫قال ‪ :‬ليس يعي بالمتاع الجهاز ‪ 0‬ولكن ما سواه من الحاجة ‪ 3‬أما ‪ :-‬وأما ‪-‬متزرل‬ ‫يتزله قوم من ليل أو تمار أو حربة يدخلها الرجل لقضاء حاحة أو دار ينظرإليها فهذا‬ ‫متا ع ئ وكل منافع الدنيا متاع ‪.‬‬ ‫قال أبو جعفر ‪ :-‬النحاس ‪ : -‬وهذا شرح حسن من قول إمام من أئمة‬ ‫اللسلمين وهو موافق للغة ‪ ،‬والمتاع في لغةالعرب ‪ :‬المنفعة ‪ ،‬ومنه أمتع الله بك ‪ ،‬ومنه‬ ‫فمَتَعُوهُنَ مه الأحزاب( ‪.‬‬ ‫و ى‬ ‫> للامر‬ ‫فالمعنى على قوله ‪ « :‬لَئيسَ عَلَيْكُمْ جناح أن تخلوا بيُوئا غَيرَ‬ ‫مكونة فيهَا متاع لكم هه من قضاء حاجة & أو دخول رجل للى دار‬ ‫‪29 29 29‬‬ ‫يقلبها لشري أو تجارة‪.‬‬ ‫العوبي ‪:‬الضياء‪ ،‬ج‪ 400‬ص‪. 424‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪: )2‬يريد قوله تعالى‪ > :‬يآ أيها الذين عَمنوا إَِا تَكَحمُ المُومتات ;ثم طلْعتْمُوهُ من قبل أن تَمَسُوهُنَ فما‬ ‫لكم علته من عدة تحَشوتها ََتَعُوهُنَ وَسَرحُوهُنُ سَرَاحا حميلاً ه ( الأحزاب‪. )94 :‬‬ ‫(‪ )3‬النحاس ‪ :‬الناسخ وللنسوخ‪ .‬ج‪ ‘10‬ص‪ /985-095‬م ت ‪ .‬معان القرآن‪٬‬‏ ج‪ 403‬ص‪ /915‬م ت ‪.‬‬ ‫القرطي ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ &21‬ص‪ /122‬م ت ‪.‬الشوكاني ‪:‬فتح القدير ج‪ ،40‬ص‪ /02‬م ت ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫دوحص س‪.‬‬ ‫ے‬ ‫صے‬ ‫دو‬ ‫دوحے دف ے حو صظ‬ ‫دو‬ ‫کے وح صوح صوح دوحے‬ ‫=‬ ‫ح‪١‎‬‬ ‫ح =< <‬ ‫< <‬ ‫اح دح دوحد‪٧‬ح‏‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪266‬‬ ‫<<< <<‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫لهَرَ منها ه( النور‪:)13 :‬‬ ‫‪ 2‬في قوله تعالى‪ « :‬ولا رين زين إلا‬ ‫( ‪-) 211/322‬حدثنا زياد بن الربيع عن صالح الدهان عن جابر بن زيد عن‬ ‫ابن عباس « ولا يدين زينتهن قال ‪:‬الكف ورقعة الوجه" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 211/422‬وعن جابر بن زيد أن ابن عباس كان يقول في هذه الاية‪:‬‬ ‫ز وَلا ندين زينتهن إلا ما ظهَرَ منها مه ‪ :‬رقعة الوجه والكفان ‪ ،‬رواه إسماعيل‬ ‫بن عبد الله ثنا زياد بن الربيع ثنا‬ ‫القاضي كما أفاده ق كتابه أحكام النظر عن ع‬ ‫‪:‬‬ ‫صالح الدهان وثقه أحمد عن جابر‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 211/522‬حدثنا عبد الله بن محمد بن عمرو الغزي ثنا نعيم بن حماد ثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫زياد بن الربيع اليحمدي ثنا صالح الدهان عن جابر بن زيد عن ابن عباس في قوله‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪:‬رقعة الوجه وباطن الكف ‪.‬‬ ‫ولا بيدينج زيتتَهنَ‬ ‫( ‪ ... -) 211/622‬في قوله تعالى‪ « :‬ولا ندين زيه إلا ا هر منهَا ه‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ 0. ... :‬وقال جابر بن زيد ‪:‬هي كحل في عين © و خاتم فخىنصر(‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 211/722‬عن ابن عباس « ولا ندين زيتَهنَ إلا مظَهاَرَ منها ه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ :‬وجهها وكفيها والخاتم ‪ .‬وروي عن ابن عمر وعطاء وعكرمة وسعيد بن‬ ‫جبير وأبي الشعثاء والضحاك وابراهيم النخعي وغيرهم نحو ذلك( ‪.‬‬ ‫فى قوله تعالى‪ % :‬ا نور السَمَاوَات والارض ه( النور‪:)53 :‬‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪ -) 311/822‬قال جابر بن زيد‪ :‬سئل ابن عباس ه عن قول الله‪ :‬ظ الله نور‬ ‫السماوات وَالازض&ه قال ابن عباس والحسن وقتادة وعمرو [خ‪ :‬عمر] بن محمد وأبو‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 308‬ص‪645‬ا& رقم ‪ /30071‬م ! ‪.‬‬ ‫الوادياشي ‪ :‬تحفة المحتاج‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ .643‬رقم ‪ /243‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسيرث ج‪ ،80‬ص ‪. 4752‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدش ج‪ 608‬ص‪ /863-963‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اين كثير ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ 306‬ص‪ /482‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<==‬ ‫‪7‬‬ ‫مسلم المكي وبمحاهد‪ :‬الله عدل السماوات والأرض» وهو هادي من في السماوات‬ ‫==<<<‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪( ...‬‬ ‫مثل عدله‪.‬‬ ‫وليس له مثل إإنما يعي‬ ‫للمثل نوره‬ ‫والأرض كقوله‪:‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫في قوله تعالى‪« :‬نا ا الين امنوا اذنكم الزين ملكت‬ ‫‪4‬‬ ‫مانك والزينلم لوا حل منكم لا مات ( النور‪:)85 :‬‬ ‫)(‪ -‬وقال جابر بن زيد في قوله‪ :‬ل ليساذنكُمُ الذي مَلَكَت‬ ‫) ‪4‬‬ ‫أيْمَا ) والذين له لموا الحلم منكم ه ‪:‬أبناؤهم الذين عقلوا و لم يبلغوا الحلم من‬ ‫الغلمان والخواري يستأذنون على آبائهم قبل صلاة الفجر وحين يقيلون ويخلون‬ ‫وبعد صلاة العشاء وهي العتمة © فإذا بلغوا الحلم استأذنوا كما استأذن الذين من‬ ‫قبلهم ‪ 0‬إخوانمم إذا كانوا رجالا ونساء لا يدخلون على آبائهم إلا بإذن ساعة‬ ‫يدخلون ؛ أي ساعة كانت ‪.‬‬ ‫) ‪ -) 411/032‬اختلف العلماء في المراد بقوله تعالى‪ :‬ظ لَسنتَاذنكُمُ ‪ 4‬على‬ ‫ستة أقوال ؛ ‪..‬‬ ‫<<<‬ ‫السادس ‪ :‬إنما حكمة ثابتة على الرجال والنساء ث وهو قول أكثر أهل العلم &‬ ‫منهم ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫‪ -5‬في قوله تعالى‪ % :‬الواعر من )النسا اللاتي ا جخوون نكاحًا فلس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪)06‬‬ ‫النور ‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪ . 2‬هن‪ّ .‬‬ ‫‪.‬۔ ‏‪٥‬‬ ‫خُتَااخر انة‪%‬‬ ‫‪ّ.‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬تيار ه‪7‬ن‬ ‫ا ان ض‬ ‫الآية‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫ق‬ ‫‪ -) 32‬عن عبل الله بن مسعود‬ ‫) ‪7 51‬‬ ‫<<<‬ ‫‪.‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪ . ..‬أنه الجليارب(‘)‬ ‫‪...‬‬ ‫عن‬ ‫‪ .‬وروي‬ ‫‪ :‬جلابيبهرءً‬ ‫قال‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،30‬ص‪ 0320‬رقم ‪. 868‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الخحصاص ‪ :‬أحكام القرآن ج‪ ،50‬ص‪ /291‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ ،21‬ص‪ /303‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ &80‬ص‪. 0462‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪268‬‬ ‫ر ‪ -) 511/232‬وقوله تعالى‪ « :‬والقَواعذ من النساء اللاتي لا يَرْحُون‬ ‫نكَاحًا ه الآية‪ ...‬وعن جابر بن زيد ‪:‬يضعن الخمار والردا“ ‪.‬‬ ‫( ‪-) 511/332‬قال ابن مسعود في قوله‪ « :‬فليس لنهر جُتَاح أنُضَضَ‬ ‫] ‪,‬‬ ‫م‬ ‫‏‪. ٠‬ه‬ ‫أ‪:‬‬ ‫و‪2 ...‬‬ ‫‪ .. .‬وأي الشعثاء‬ ‫عن‬ ‫روي‬ ‫وكذلك‬ ‫ئ‬ ‫أو الرداء‬ ‫‪ :‬الجلباب‬ ‫قال‬ ‫‪4‬‬ ‫نا به‪7‬ن‬ ‫م‬ ‫حرج ‪ . ..‬ولا على"‬ ‫على الام‬ ‫في قوله تعالى‪" « :‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أنكم ‪ (4‬النور‪:)06 :‬‬ ‫( ‪ -) 611/432‬اختلف ن أن قوله تعالى‪ « :‬لنس على الأغمَى' حَرَج‪4 ...‬‬ ‫‏‪ ١‬لأكل‬ ‫غير غرض‬ ‫عرض‬ ‫‘ وأنه ي‬ ‫‪4‬‬ ‫أنفسكم‬ ‫و لا عءلى"‬ ‫ط‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫منفصل عن‬ ‫الخ‬ ‫‪/‬‬ ‫غرض‬ ‫تمام آية الاستئذان © أو هو متصل ‪.‬ما بعده ق‬ ‫من‬ ‫فقى البيوت ئ أي فيكون‬ ‫‪(3) ..‬‬ ‫الحسن وجابر بن زيد‬ ‫بالأول‬ ‫واحد ‪ .‬فقال‬ ‫‪ -7‬في قوله تعالى‪ « :‬وآنزز عشيرتك الاترَينَ ‪ (4‬الشعراء‪:)412 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 711/532‬جابر بن زيد قال ‪ « :‬لما نزلت هذه الآية‪ « :‬وأنذر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عَشيرتمقك ه جعل رسول الله يلة فخذ أفخاذ قريش فخذا فخذا ‪ 3‬حيت أتى لل‬ ‫‪/‬‬ ‫[ ح ‪:‬على ] بن عبد المطلب فقال ‪ :‬يا بن عبد المطلب إن الله أمرني أن‬ ‫أنذركم ‪ ،‬فإني [خ ‪:‬إني ] لا أغي عنكم من الله شيئا ‪ ،‬ألا إن أوليائي منكم‬ ‫‪/‬‬ ‫المتقون ‪ ،‬ألا لأعرفن ما جاء الناس غدا بالدين فجئتم بالدنيا تحملونما على‬ ‫‪/‬‬ ‫رقابكم } يا فاطمة بنت محمد ويا صفية عمة محمد اشتريا أنفسكما من الله } فإني‬ ‫لا أغمي عنكم من الله شيئا »‪. ,‬‬ ‫)‪ (1‬الجصاص ‪ :‬نفسه‘ صر‪ /691‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 300‬ص‪ /503‬م ت ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن عاشور ‪ :‬التحرير والتتويرش ج‪ ©81‬ص‪. 992‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،40‬ص‪ 272-3720‬رقم ‪. 5001‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫صم‬ ‫دو ے دو ے‬ ‫وحط‬ ‫صو حے‬ ‫دوص صوص صوص دوحے‬ ‫حوحص‬ ‫>= ‪<06=> 9-‬ط‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪962‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪9‬وع ‪29‬‬ ‫‪9‬ح ‪29‬‬ ‫==أحد؟ ط‬ ‫‪ 59 9‬ع ‪2‬‬ ‫‪29999‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪ 8‬في قوله تعالى‪ « :‬اللة لله! لاهو رب الش اتي ‪ (4‬النمل‪:)62 :‬‬ ‫‪77997‬‬ ‫اله‪ ( 4 4‬الفاتحة ‪ ، ) 10 :‬والمسألة رقم (‪ )651‬في قوله تعالى‪ ) :‬هوالله الذذي ل ه إل‬ ‫ه عَالمُ القب وَالشَهَادَة هو الرحمن الرَحيمُ ‏‪ ( ٤‬الحشر ‪. )22:‬‬ ‫عباده‬ ‫عَلو'‬ ‫الحَمُر لله وَسَلاة‬ ‫تعالى‪ % :‬ل‬ ‫قوله‬ ‫ف‬ ‫‪_-9‬‬ ‫الزين‬ ‫اصطفى ه( النمل‪:)95 :‬‬ ‫( ‪ -) 911/732‬حدثنا أبو سعيد الأشج ثنا أبو تميلة عن أبي المنيب عن أبي‬ ‫الشعثاء في قوله‪ « :‬سَلاًمٌ ه قال ‪ :‬هو اسم من أسماء الله‪.‬‬ ‫( ‪ -) 911/832‬وانظر المسألة رقم (‪ )37‬في قوله تعالى } هم دا لسلام عند‬ ‫ربهمم ه ( الأنعام ‪ ، ) 721:‬والمسألة رقم (‪ )1 65‬في قوله تعالى‪ :‬ل هوالله الذي ل لة إل‬ ‫هُوَ عَالمُ لقب وَالشَهَادَة ‪ « ...‬السلا لمُومن‪ .. .‬ه (الحشر ‪. )22-32:‬‬ ‫فى قوله تعالى‪ « :‬ندر ال ر من السماء إلى الازض ه( السجدة‪:)50 :‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪ :‬ما يكون من تحوى لانة الا‬ ‫مرمر‬ ‫م‬ ‫هو رابعهم ولا خَمُسَة الا هو سَادسُهُمْ ولاأننى من ذالك ولاأكتر إلا هو عه‬ ‫( الادلة ‪. )70 :‬‬ ‫أين مكماائوا‬ ‫<<<‬ ‫السجدة ‪:)71 :‬‬ ‫‪ -02‬ف قوله تعالى‪ « :‬فلا كلت تسن مافي هم تن قَ أع‬ ‫( ‪ -) 021/932‬حدثين يعقوب بن إبراهيم قال ثنا معتمر بن سليمان عن‬ ‫الحكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يأ عن‬ ‫الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فينقص ‪ :-‬ينقص ‪ -‬بعضها من‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ }©90‬صر‪. 6092‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫نهم‬ ‫دد‪<><> :‬‬ ‫صح صوح ص نصت ے‬ ‫آح‬ ‫‪-:-0-:_0-_0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:6-:-0<-:-‬ه‪-0--0--0-:-0--0--0--0-:-‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪072‬‬ ‫‪/‬‬ ‫على يزداد‬ ‫الحنة »‪ .‬قال فدخلت‬ ‫بعض © فإن بقيت حسنة واحدة وسع الله له ق‬ ‫‪:‬‬ ‫[[ بن فساءة ]] فحدث يمثل هذا؛ قال ‪:‬قلت ‪:‬فأين ذهبت الحسنة ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ظ أوك الذين قبل عنهم أخحسسر‪ .‬مَا عَملوا ويتجاوز عن ساهم في أصحاب‬ ‫‪ .‬قلت ‪:‬قوله‪ :‬طظ فلا تَعْلمُ نفسر مآ‬ ‫‏‪١‬عَدُون ‪7‬‬ ‫يو‬ ‫الحنة وغد لصق ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يعلم به الناس‬ ‫أسره إلى الله‬ ‫‪ :‬العبد يعمل سرا‬ ‫أعنيينن ‪ 4‬؟ قال‬ ‫قر‬ ‫لهم م‬ ‫أفي‬ ‫‪0‬‬ ‫فأسر الله له يوم القيامة قرة ‪77‬‬ ‫( ‪ =) 021/042‬حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا محمد بن عبد الله الرقاشي ثنا‬ ‫‪.‬‬ ‫معتمر بن سليمان عن الحكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫‪:‬‬ ‫عن الروح الأمين قال ‪ « :‬قال الرب عز وجل ‪ :‬يؤتى بحسنات العبد‬ ‫عن البي ذ‬ ‫‪:‬‬ ‫حسنة واحدة أدخله الله‬ ‫وسيئاته يوم القيامة ينقص بعضها ببعض فإن ق‬ ‫عَنْهُمُ أحشس‪.‬ن‬ ‫فبل‬ ‫الذين‬ ‫أوت‬ ‫قال ‪ :‬ظ‬ ‫تبق حسنة؟‬ ‫‪ :‬فان‬ ‫‏‪ ٤‬قلت‬ ‫الحنة «»‪ .‬قال‬ ‫‪:‬‬ ‫اوم في أصحاب الحنةة ‪ 0 4‬قال ‪ :‬أ رأيت قوله‪ ( :‬فلا‬ ‫ما عَملوا ويتجاوز عن‬ ‫‪:‬‬ ‫قرهة أعين ‪ 4‬؟ ق ل ‪ ::‬هو العيد يعمل العمل السر أسره‬ ‫أخفي لهم م‬ ‫م‬ ‫تلم ذ‬ ‫‪0‬‬ ‫الله له يوم القيامة فيرى قرةة أعين©‪.‬‬ ‫|‬ ‫بن‬ ‫الشيباني ثنا جى‬ ‫أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب‬ ‫) ‪=-) 021/42‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الحكم يحدث عن الغطريف عن‬ ‫ححمد الذهلي ثنا مسدد ثنا المعتمر قال سمعت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬عن البي ولأ عن الروح الأمين‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قال ‪ « :‬قال الرب عز وجل ‪ :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقص بعضها ببعض ©‬ ‫عثل‬ ‫على يزداد فحدنا‬ ‫الجنة » ‪.‬قال ‪:‬فدخلت‬ ‫وسع الله له ق‬ ‫حسنة‬ ‫فان بقيت‬ ‫‪:‬‬ ‫هذا الحديث ‪ .‬قلت له ‪:‬فإن ذهبت الحسنة ؟ قال ‪ « :‬أوك الذين ميل عَنْهَمُ‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫له ‪:‬فرأيت‬ ‫ف يو وعَدُون ‪ . 4‬قلت‬ ‫إلى قوله‪:‬‬ ‫وقر‬ ‫أَحْسَرَ ما عَملوا ‪4‬‬ ‫آ‬ ‫)‪ (1‬الطبري ‪ :‬التفسير ج‪ 128‬ص‪ /501-601‬م ت ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير ج‪ ،30‬ص‪ /264‬م ت ‪.‬‬ ‫هكنا الأصل ‪.‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬الطيران ‪ :‬للعحم الكبير‪ .‬ج‪ ،21‬ص‪ 3810‬رقم ‪ /23821‬م ! ‪.‬‬ ‫صم‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫ک>وے‬ ‫صوص‬ ‫دو دےج‪9‬وحے‬ ‫<‪9‬وط کوصط وص‬ ‫‪9-‬‬ ‫= ‪9-‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪= << 9777797975‬‬ ‫‪-0--0-----:<0-<0-0-0-0-0-<9-:0-0-::‬د‪---0---‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م‪,‬‬ ‫‪172‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫عز وجل‪ « :‬فلاَ لم نفسن ما أخفي لَهُم من قرة أن » ؟ قال ‪ :‬العبد يعمل سرا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬هذا‬ ‫القيامة قرة عين‬ ‫فلا تعلم به الناس فاسر الله له يوم‬ ‫الله عز وجل‬ ‫حديث صحيح الإسناد لليمانيين و ل يخرجاه ‪.‬‬ ‫أجره على‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 021/242‬أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقري أنا الحسن بن‬ ‫‪:‬‬ ‫حمد بن إسحاق نا يوسف بن يعقوب نا محمد بن أبي بكر نا معتمر قال سمعت‬ ‫الحكم بن أبان يحدث عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يقو‬ ‫‪1‬‬ ‫عن الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها ببعض & فإن‬ ‫بقيت حسنة واحدة أدخله الله الجنة »؛ قال ‪ :‬فدخلت على رداد [ في ب ‪ :‬يزداد ]‬ ‫}‬ ‫فحدث يمثل هذا ‪.‬فقلت ‪ :‬فإن ذهبت الحسنة ؟ قال ‪ « :‬أؤأت الذين يتقبل عنهم‬ ‫لاعسأمنفيلتاولهما من مفرحها أرعينعنهه ؟سقاتله ‪ :‬الع‪.‬بقد يتعمل‪ :‬سنرااي أتسرهقوها‪:‬لله عقزلوجمل لمتينعلم ا‬ ‫‪1‬‬ ‫به الناس فأسر الله عز وجل له يوم القيامة قرةة أعين‬ ‫‪١‬‬ ‫والبيهقي‬ ‫والطبرايي والحاكم وابن مردويه‬ ‫ابن جرير‬ ‫وأخرج‬ ‫) ‪-) 342/ 021‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ابن‬ ‫جحابر بن ز يد عن‬ ‫الغطريف عن‬ ‫الحاكم بن أبان عن‬ ‫طريق‬ ‫من‬ ‫الامان‬ ‫شعب‬ ‫ق‬ ‫‪١‬‬ ‫العيد وسيئاته فيقتص‬ ‫قال ‪ » :‬يؤتى حسنات‬ ‫الأمين‬ ‫الروح‬ ‫بعضها من بعض ‪ ،‬فإن بقيت حسنة واحدة أدخله الله الحنة »‪ .‬قال ‪ :‬فدخلت على‬ ‫عن‪.‬‬ ‫لاذ‬ ‫البي‬ ‫عن‬ ‫عباس‬ ‫‪١‬‬ ‫يزدان فحدث يمثل هذا ‪.‬فقلت ‪:‬فإن ذهبت الحسنة ؟ قال ‪ ««:‬أومعك الذين يتقبل‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬قلت ‪:‬أفرأيت قوله‪ :‬ط فلا علم‬ ‫ما عملوا و يتجاوز عن سسَياتهم‪4‬‬ ‫عنهم أ ‪:‬حس‬ ‫‪١‬‬ ‫الله ل‬ ‫ال‬ ‫أسره‬ ‫هو العبد يعمل سرا‬ ‫؟ قا ل‪:‬‬ ‫لهم مُن قر ة أعين ‪4‬‬ ‫كمًآآ أخفي‬ ‫ف‪,‬س"‬ ‫ننفس‬ ‫‪ 7‬به الناس فأسر الله له يوم القيامة قرةة أعر‪(.‬ة©‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪ (1‬الحاكم ‪ :‬المستدرك‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )082‬رقم ‪ /1467‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬البيهقي ‪ :‬شعب الإيمانش ج‪ }50‬ص‪453‬ء رقم ‪ /0296‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫=وحطح‬ ‫حو‪9‬وح‬ ‫حو‪9‬وح‬ ‫ح‪9‬وصح‬ ‫حدوصظ‬ ‫دوح‬ ‫السيوطي ‪ :‬الدر المنثورس ج‪ }60‬ص‪ /155‬م ت ‪.‬‬ ‫دو كےحوحصظ‬ ‫صوح دوے‬ ‫()‬ ‫كحقوحص‬ ‫ص‬ ‫م هر ‪.‬‬ ‫زن‬ ‫=م‪.‬‬ ‫۔‬ ‫==‬ ‫رج ‪٦‬۔‏ ح‬ ‫ححم _‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪ 9‬صعمم‬ ‫د ‪« ._3‬حمر_ _ _‬ ‫فكم‬ ‫‪4‬‬ ‫زا حسے _‪-‬‬ ‫حمر ہه۔‬ ‫زه‬ ‫_‬ ‫سم‬ ‫ر‬ ‫۔_ >‬ ‫؟حصم‬ ‫‪ :‬صم ‪7-‬‬ ‫صر‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪ :‬ز _‬ ‫‪27 =[ 7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪272‬‬ ‫<‬ ‫الذينَ‬ ‫( ‪ =) 021/442‬وانظر المسألة رقم (‪ )931‬في قوله تعالى ‪:‬ل أوت‬ ‫سيماتهم‪ ( 4‬الأحقاف ‪. ) 61:‬‬ ‫تمبل عنهم أحسن ما عَملوا ‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫‪ 1‬في قوله تعالى‪ « :‬إلآ أن تفعلوا إلى أوناتكم سر وذا كا( الأحزاب‪:)60 :‬‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫( ‪ -) 121/542‬قال في البحر‪ :‬أراد بالآية أن العصبات وذوي السهام أولى بالمليراث‬ ‫د‬ ‫مانلخلفاء والمدعين‪ .‬قال أبو عبيد‪ :‬نسخت ميراثهما قوله تعالى ‪! } :‬إل أن فعلوا إى‬ ‫ألآتكم معروفا ه أي إلى حلفائكم وقال جابر بن زيد و‪ :...‬بل إلى قرابتهم المشركين‪.‬‬ ‫==<<<‬ ‫فأجازوا الوصية لهم للآية‪ .‬قال المهدي‪ :‬وهو ظاهر البطلان لقوله تعالى‪ « :‬لا تخذوا‬ ‫عَئُوّي وَعَُوكهُ أولياء ه (للمتحنة‪ 0 1 :‬فكيف سماهمأولياء المؤمنين!ه'"‪.‬‬ ‫فى قوله تعالى‪ « :‬وإذ نول المُتافقون والزين فنيي قلورهم مرض مًا‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪29229229‬‬ ‫وعدا ا ذل وَرَسُولة إلا غرورا ‪ 4‬ا لأحزا ب‪:)21 :‬‬ ‫( ‪ -) 221/642‬انظر المسألة الآتية‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫رجال صدقوا ما عاهدوا الل علبهفينهم من‬ ‫‪ 3‬في قوله تعالى‪ « :‬من ‪1‬‬ ‫قضى تحبة نهم مَنبنُ وما بنوا ويلاه( الأحزاب‪:)32 :‬‬ ‫) ‪ [[ 3 -)3/2‬من الْمُومنين ِجَال [[ صَدَقوا معََااهَدُوا الله عليه‬ ‫فمنهم مُقنضا تحبه ومنهم من ينتظر وَمَا بدوا تبديلا ‪ 4‬وكان جابر( إذا تلا‬ ‫<<‬ ‫هذه الآية قال ‪:‬والله ما يدل مؤمن قط ‪ ،‬ولا يبدل إلا منافق ‪ ،‬وقد بين الله ذلك‬ ‫في كتابه فقال ‪ « :‬وإذ يقول لمتَافقَونَ والذين في قلويهم مرض مًا وَعَدا الله‬ ‫وَرَسُوله إل غُرُورًا ه (الأحزب ‪.© 21:‬‬ ‫وو‬ ‫م م‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬ابن المرتضى ‪ :‬البحر الزخارك ج‪ ،60‬ص ؟‪ /‬جف ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطار ج‪ }60‬ص‪ /381‬م أ }‬ ‫ج‪ .60‬ص‪ /08‬حف ‪.‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .40‬صر‬ ‫‪72‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫[=‬ ‫د ‪ 9‬ح جو ے دوحے د ح صوح صح دتححتححتما‬ ‫دواح‬ ‫د‪9‬ے‬ ‫تح صا‬ ‫‪---0--0--0--00<9-<-0-0 :‬د‪-‬د‪---:-----‬د‪:------‬‬ ‫‪372‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫دح دح ‪29‬‬ ‫‪ 41‬في قوله تعالى‪ « :‬مآ أبها الزين عَامعوا إذا تكختم المُومتات ثم‬ ‫طلقسْمُوهنً من قبل أتنمَسُوهَُ ‪ ..‬الأحزاب‪:)94 :‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫( ‪ -) 421/842‬ا آ يها الذين امنوا إذا تَكَحمهُ لْمُومتَات ثم طَلقتْمُوهر‬ ‫=<‬ ‫‪.‬ه‬ ‫و ‪%‬‬ ‫۔ ۔ل و‬ ‫و ‪2‬‬ ‫حلاو‬ ‫۔۔‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ه د >ح>۔‬ ‫ل‬ ‫ي۔‬ ‫سَرَاحًا‬ ‫من قبل أن تمَسنوهن فما لكم عله من عده تعتدونها فمتعوهن اوَسَتخُوهُ‬ ‫‪ .. .‬وإن طلقها ثلاثا من قبل أن يدخل يما فهي بمنزلة تطليقة واحدة } لأنه‬ ‫جميلا‬ ‫<<<‬ ‫يدخل يما إلا واحدة ) وهي واحدة } فإن زاد عليها‬ ‫ليس في يده من طلاق الق‬ ‫م تعتد بزيادته اليي زاد ‪ 3‬وهو قول أبي عبيدة } وهو قول جابر وابن عباس‪.0«...‬‬ ‫‪ 52‬في قوله تعالى‪« :‬لا بجل لك النساء ين' بثد؛ ولا أن بدل يهن ين‬ ‫‪ 1‬زواج ه( الأحزاب‪:)25 :‬‬ ‫‪2929‬‬ ‫( ‪ -) 521/942‬اختلف المفسرون فيها على قولين ؛ القول الأول ‪ :‬إنَهَا‬ ‫منسوخة بقوله ‪ « :‬أنآ خللا لك أزوَاجَكَ » (لأحزاب‪ ،... )25 :‬والقول الثاني ‪:‬‬ ‫إنما محكمة ‪ .‬ثم فيها قولان ؛ الأول ‪ ،. ... :‬والثاني ‪ :‬إن المراد بالنساء هاهنا‬ ‫‪.‬‬ ‫الكافرات & و ل مجز له أن يتزوج بكافرة } قاله ‪ ...‬وجابر بن زير‬ ‫‪29 29‬‬ ‫‪ 6‬في قوله تعالى‪ « :‬لا جُتاحح عله في عابائهن ولا أتاهرً وإلاخونهر‬ ‫‪. ٤١‬‬ ‫‪&:‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫مَلكت‬ ‫مَا‬ ‫ولا‬ ‫نسا هن‬ ‫ل‬ ‫‏‪١‬خواته‬ ‫ا‪ 1‬ء‬ ‫ولآ‬ ‫‏‪١‬إخوانهن‬ ‫[ تاءء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬نمَانهن ‪ )4‬الأحزاب‪:)5 :‬‬ ‫( ‪ -) 621/052‬الربيع عن أبي نوح قال ‪ :‬كنت عند أبي الشعثاء في المسجد‬ ‫الجامع ‪ 3‬فقال له رجل ‪ :‬يا أبا الشعثاء ‪ :‬أين وضع الله على النساء جلابيبهن عند‬ ‫)‪ (1‬الهواري ‪ :‬التفسير ج‪ 300‬ص‪. 473‬‬ ‫اين ابخوزي ‪:‬نواسخ خ القرآن© جا ‪ 0‬ص‪ /112‬م ت ‪ .‬زاد المسير ج‪ .560‬ص‪ /114‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫<<<‬ ‫=‪9%‬و۔= _‪.‬‬ ‫دوے دوے صوص وح‬ ‫دوحے دوحے‬ ‫دو ے دوے‬ ‫=< وے صوص‬ ‫_‬ ‫___‬ ‫سح‬ ‫ه‪-‬‬ ‫_‬ ‫=> ‪=4‬‬ ‫=‬ ‫= _ =< نصر `ج۔‬ ‫‪-‬‬ ‫_<‬ ‫<_<‬ ‫=‬ ‫ص‬ ‫صح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪472‬‬ ‫آبائهن [ في م ‪ :‬عابايهن ] ؟ فقال ‪ « :‬لا جتاح عَلِهرَ في عابآئه ول أ هن ‪/‬‬ ‫‪ ١‬أمااننووي ه ولقاال ا‪:‬لتاهءاهناإخوواضنوعي عنوهلان اتلاجلءاييبال(ر"ت)وي ولا نساهن ول ما ملكت ‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عبادي‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫شك‬ ‫في قوله تعالى‪ % :‬اغمَلوا عال داوود‬ ‫٭‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الشكره ه(سا‪: )3 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أنه خطأ‬ ‫الظن‬ ‫وأغلب‬ ‫زيدل‬ ‫جحا بر بن‬ ‫فيها‬ ‫ورد‬ ‫‪ /‬نصوص‬ ‫‏‪ ١ -‬نظر المقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مطبعي أو سهو من الراوي أو غير ذلك ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ ,‬٭‪ -‬في قوله تعالى‪ « :‬وَهُعوَلى ‪ 1‬شيم شهيد " ( سبأ‪:)74 :‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قرله تعالى } يكون من خوى ثلاثة الا‬ ‫‪,‬‬ ‫مم‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫ك‬ ‫‪ ١‬أ مما كائوا ه الخادلة ‪. ) 70:‬‬ ‫بعُهُمْ ولا حَمُسَة الا هُوَ سَادسُهُمْ ولآأنتى من ذلك ولا أكتر إلا هو ‪:‬‬ ‫ا‬‫َ‬‫ر‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫فلا شمسك‪‎‬‬ ‫ال للناس من ب‪.‬‬ ‫ف‬ ‫في قوله تعالى‪ :‬ما‬ ‫‪72-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لها ه( ناطر‪:)20 :‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ --‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪:‬وكان جابر بن زيد‬ ‫)‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫سنة بعث إليه والي البصرة أن لا يبرح العام فنان الناس إليه‬ ‫ذات‬ ‫سنة فلما كان‬ ‫يحج كل‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أفعل ‪ .‬فحبسه © فلما كان غرة ذي الحجة جحاءه الناس فقالوا ‪:‬‬ ‫‪ :‬فاتى لل‬ ‫‏‪ ٤‬قال‬ ‫الحجة فأرسل إليه وأخرجه من السجن‬ ‫ذي‬ ‫فقال ‪:‬لا‬ ‫الله قد هل هلال‬ ‫محتاحون‬ ‫أصلحك‬ ‫‪,‬‬ ‫داره وله ناقة قد أعدها للخروج فأخذ يشد عليها الرحل ‪ ،‬ويقول ‪ « :‬ما يفتح لله‬ ‫‪,‬‬ ‫جمن رَحْمَة فلا مُمْسك لَهَا ه ‪،‬ثم قال ‪ :‬يا آمنة عندك شيء ؟ قالت ‪:‬نعم ©‬ ‫قال ‪:‬فاجعليه ق جرابي ؛ قال ‪:‬فهيأت له زاد ممقال ‪:‬من سألك فلا تخبريه بمسيري‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫صم‬ ‫ے صم ے‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫ے صوح‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫‪ /‬مرقون ‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫الريع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪ ،46‬رقم ‪9‬‬ ‫صو صظ‬ ‫<دقوصط دوصط‬ ‫<>‪9‬دط‬ ‫(‪)1‬‬ ‫[‪>8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قح دح‬ ‫‪١‬‬ ‫ز‬ ‫‪9‬د‪9‬ع= وح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬ا‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 9‬ع ‪29‬ع‬ ‫<‪-9-<-9-:=9-<:=9=:<9=:<9‬د‪0--0<-<<-<-0><9-‬‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫‪29729‬‬ ‫‪572‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫يومي هذا ؛ قال ‪:‬فخرج من ليلته ؛ قال ‪:‬فانتهى إلى عرفات والنلس بالموقف ؛ قال ‪:‬‬ ‫فضربت بجرانما الأرض وتحلجلت } فقال الناس د‪َ:‬كها دَكُها يا أبا الشعثاء } فقال ‪:‬‬ ‫حقيق لناقة رأت هلال ذي الحجة بالبصرة أن تفعل هذا ‪ ،‬ثسملمها الله ؛ قال ‪:‬وكان‬ ‫قد سافر عليها أربعا وعشرين سفرة في حجة وعمر"‪.‬‬ ‫الصا ‪ (4‬ناطر‪:)01 :‬‬ ‫أله نصعد الكل لطب وال‬ ‫همر‬ ‫م‬ ‫٭نى قوله تعالى‪:‬‬ ‫انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪ :‬ما يكون من تحوى لانة الا‬ ‫هو رابعهم ولا حَمسَة ة ال هفو سَادسَهم ولاة أديا من ذلك ولا اك إلا هو ممَعَهم‬ ‫( المحادلة ‪. ) 70 :‬‬ ‫مَا كانوا ‪4‬‬ ‫أس‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4٨‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫م‬ ‫شراأنهنهه وهذا‬ ‫سَاثم‬ ‫ذ ‪7‬ا‬ ‫عذب‬ ‫تعالى‪ :‬ث هذا‬ ‫قوله‬ ‫ق‬ ‫‪_-8‬‬ ‫اجَاج ه( فاطر‪:)21 :‬‬ ‫( ‪ [[ -) 821/252‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬سألت أبا المؤرج عن الوضوء بماء‬ ‫البحر والاغتسال به‪ ،‬قال ‪ .:‬حدثين أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس سئل‬ ‫الآية ‪:‬‬ ‫وتلا هذه‬ ‫‪ :‬نعم ا‬ ‫قال‬ ‫الجنابة ؟‬ ‫البحر أيتوضا منه ويغتسل به من‬ ‫ماء‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫طظ هذا عذب فرات سَائغ شر أنبهه وهذا ملح اجَاج ‪4‬‬ ‫في قوله تعالى‪ « :‬وَإِرً حندتا ‪ 4‬العَلُو ‪ (4‬الصافات‪:)371 :‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دا‬ ‫ر ‪ ... -) 921/352‬وقد قال الله تعالى ‪ « :‬وإن ندا لَهُمُ العَالُون ه ©‬ ‫وكان جابر(`“ يقول ‪ :‬الغالبون في الحجة ‪ ،‬والغالبون إذا أمروا بالقتاله‘“ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الدرجيين ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ . 802‬الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ }10‬ص‪ . 86‬وانظر هذه الحادثة أيضا في‬ ‫المسألة رقم في سرعة السير لإدراك الموسم ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )2‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 90‬المدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 531‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ 0‬ولا من نقل ذلك عن جابر من المفسرين ‪.‬‬ ‫ر‪)3‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &96-07‬صر‪. 63‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫دح‪:‬‬ ‫ح صوح‬ ‫ح حن ص حن‬ ‫حا ح حو‬ ‫صوص حن ص‬ ‫تح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪672‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -0‬في قوله تعالى‪ « :‬إن ذلك لحن خاصصمم أل النار ‪ (4‬ص‪:)46 :‬‬ ‫( ‪ -) 031/452‬قوله تعال‪! « : :‬إن دذلك لَحَقٌ ه‪:...‬أي إن الذي وصفناه ع‬ ‫لحق ثمبين ما هو فقال‪ :‬هو «ت}َخَحاارصم أمل لا ر ه‪ .‬وقرأ أبوالجوزاء وأبو الشعثا"‬ ‫وأبو عمران وابن أبي عبلة‪ :‬تخاصُمَ برفع الصاد وفتح الميم وكسر اللام من أهز(“‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1‬فى تفسير سورة الزمر‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 131/552‬سورة الزمر و‏‪٤‬يقال ‪ :‬سورة الغرف ‪ ....‬وهي مكية في‬ ‫‪7‬‬ ‫ٍ‬ ‫‏ِ‬ ‫قول الحسن و‪ ...‬وجابر بن زيد ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫اناء اللثل سَا‬ ‫فى قوله تعالى‪ 7 % :‬ث هو قانت‬ ‫‪32‬‬ ‫الاخرة الزمر‪:)90 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ [[ -) 231/652‬قال أبو غانم ‪ ]]:‬سألت أبا المؤرج هل في الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قنوت ؟ قال ‪ :‬حدئي أبو عبيدة عن جابر بن زيد أنه سئل عن ذلك © فقال ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الصلاة كلها قنوت ‪ ،‬قال الله تعالى ‪ « :‬أمن هو قانت _ اتآء الل سَاجدًا وَقآئمًا‬ ‫قلنا ‪:‬يا أبا الشعثاء لسنا عن هذا نسألك ‌‬ ‫فالصلاة كلها قنوت‪.‬‬ ‫يحز ئ الأخرة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ولكن سألناك عن الذي يفعل هؤلاء بعد الركوع ؛يقومون ويدعون ويهللون وهم‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫من خيار هذه الأمةة‬ ‫مضى‬ ‫عمن‬‫تاثر ه‬ ‫قيام ؟ قال ‪:‬هذا أمر محدث لا نعرفه د‬ ‫وَمَا قدروا ل حو ق ‪ 7‬ه( الزمر‪:)76 :‬‬ ‫‪ 3-‬في قوله تعالى‪:‬‬ ‫( ‪ -) 331/752‬قال جابر بن زيد ‪:‬سُتل ابن عباس عن قول الله عز وجل‪:‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه جابر بن زيد ‪.‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫ابن الحوزي ‪:‬زاد المسير ج‪ 706‬ص‪ /351‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫() القرطي ‪:‬التفسير ج‪ ،51‬ص‪ /232‬م ت ‪.‬‬ ‫الخراسان‪ :‬المدونة الكبرى جا ‪ 0‬ص‪ . 901‬المدونة الصغرى‪ .‬ج‪ 106‬صر‪. 76‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ک>وحصط وح دو ے صم ‪:‬‬ ‫صوح‬ ‫حوح‬ ‫ح<ف‪9‬حصح صوص صوص صوص دو ے‬ ‫<=‪>9‬ط‬ ‫[=‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪. ٦‬۔‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٦٨‬ك۔‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫‪/‬‬ ‫‪= 2‬ح<‪٦٨‬‏‬ ‫س۔‬ ‫‪7‬‬ ‫ر ‪{-‬۔‪٦٣‬‏‬ ‫خر۔۔‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‏‪26٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪٦٨‬‏‬ ‫‏‪ ٦6‬ختخس۔ _<‬ ‫ِ ‪.:‬‬ ‫‪٦١‬ے۔‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫‪:‬‬ ‫<×‬ ‫<×=و<ط‬ ‫=‪ 2 -‬ص ‏‪٦٨‬‬ ‫‪=7‬ر‪٥‬ه‬ ‫جيس ‏‪٦‬‬ ‫نوح‬ ‫و‬ ‫بج‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫ز‬ ‫م‬ ‫‪772‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫=== ‪99797‬‬ ‫ومما قدروا الله حَعَ قذره والارض حميكا قبض يو القيامة ‪...‬مه الآية ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫« كانت اليهود أعداء الله أتوا البي يكو فقالوا ‪ :‬يا محمد صف لنا ربك ‪ ،‬فارتعد‬ ‫البي يلو وقال ‪ :‬كيف أستطيع أن أصف ربي الذي خلق السماوات والأرض إ؟‬ ‫فقالوا ‪ :‬لو كنت نبيا لوصفته ‪ .‬ثم قالوا ‪ :‬همل هو كذا وكذا ؟ فأنزل الله تكذيا‬ ‫لقولهم‪ :‬ه وَمَا قدروا اللة حَق قَئره ه أي‪ :‬وما عظموا الله حق عظمته ‪.‬‬ ‫والارض حَميكا قبضته ه أي ‪ :‬فقيدرته © « والسماوات مَطويات" يمينه ‪4‬‬ ‫أي ‪ :‬في ملكه ‪ 1‬كيف يستطيع أن يصفي هؤلاء الفسقة و لم يروا سماواقق ولا‬ ‫أرضي ‪ ،‬ثم نزه نفسه فقال ‪ « :‬سبْحَائه وعلى عَمًا يشركون » لأن الصفة اليي‬ ‫كانت منهم شرك ‪.‬‬ ‫قال ابن عباس ‪ :‬فمن زعم أن لله خنصرا أو بنصرا فقد أشرك لأن الله ليس‬ ‫كمثله شيء ‪ 3‬ولو كان كما قالت اليهود لما قال ‪ « :‬سُبْحَائه وتعَالى' عَمًا‬ ‫يشركون مه ‪ ،‬ولكنهم وصفوه بغير صفته فتزه نفسه عما يقولون ‪ .‬وقالوا إن قول‬ ‫لله ‪ :‬ل وَمَا قدروا اللة حَعَ قذره ه أي ‪ :‬وما عظموا الله حق عظمته إذ قالوا إن‬ ‫الأرض جميعا قبضته وعنوا الأصابع ‪« ،‬إومَا قدروا اللة حق قذرهئمه إذ قالوا‬ ‫السماوات مطويات بيمينه على ما ذكروا على التحديد والتشبيه ‪ .‬قال الله ‪:‬‬ ‫ل سبحانه » فنزه نفسه عما يقولون ويشركونه" ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫رنك‬ ‫ظتنم‬ ‫الزي‬ ‫تك‬ ‫تعالى‪ % :‬وذلك‬ ‫قوله‬ ‫ف‬ ‫‪-4‬‬ ‫!‬ ‫‪% .‬‬ ‫ا داك ه( نصلت‪:)32 :‬‬ ‫( ‪ -) 431/852‬قال [[ جابر بن زيد ]] ‪ :‬إن المؤمن أحسن الظن فأحسن‬ ‫قرأ ‪ :‬طظ إني ظننت آني مُلاق حسابيه ‪ ( 4‬الحاقة ‪ © ) 02 :‬والمنافق أساء‬ ‫العمل ‘ ش‬ ‫الظن فاساء العمل ‪ ،‬ثم قرا ‪ (« :‬ولكم عنكم الذي تشم بربكم أزدَكُمْ يي ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .30‬صر‪ .722-822‬رقم ‪3‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬قناطر الخيرات ج‪ 300‬ص‪. 163‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫وح‬ ‫التح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪278‬‬ ‫دح دتحدوح دح دح دح =وح‬ ‫وقؤللا ممن دعا إلى الله وعمل‬ ‫حس‬ ‫فى قوله تعالى‪ « :‬ومن‬ ‫‪-5‬‬ ‫صَالحًا ‪ (4‬فصلت‪:)33 :‬‬ ‫( ‪ -) 531/952‬قال جابر بن زيد ‪ « :‬جاء رجل إلى الني تلة فقال ‪ :‬يا ني الله‬ ‫أخبرني بعمل واحد أدخل به الحنة ‪ 0‬فقال له ‪ :‬كن مؤذن قومك يحفظون بك أوقات‬ ‫صلاتمم ‪ ،‬قال ‪ :‬يا رسول الله فإن لم أطق؟ قال ‪:‬فكن إمام قومك يحفظون بك‬ ‫صلاتمم ‪ 2‬قال ‪:‬فإن لم أطى ؟ قال ‪:‬عليك بالصف الأول قال الله تعالى‪« :‬وَمَنَ‬ ‫حسم قولا ممن دَعَآ إلى لله وَعَمل صَالحًا ه (يعني ‪:‬دعا الخلق إلى الصلاة) أ‪.‬‬ ‫ف موضع سحد ة\ لتلاوة من سورة نصلت ‪:‬‬ ‫‪-6‬۔‬ ‫=<‬ ‫( ‪ ... -) 631/062‬إلا في سورة فصلت فإن السجود فيها عند قوله ‪:‬‬ ‫<< << <<‬ ‫‪.‬‬ ‫وههُمْ لا يَسنمُون ‪( 4‬فصّلت‪ 8 :‬ق ‪ 0‬روي ذلك عن جابر ‪ ،‬والله أعلم(‬ ‫مءُجيط هه( فصلت‪:)45 :‬‬ ‫ه في قوله تعالى‪ « :‬ألا إه‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‪4‬م‬ ‫من تَجُوى' تَلانَة ‪١‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )1 45‬في قوله تعالى ‪ :‬ل يكون‬ ‫كر‪‎‬‬ ‫<<‬ ‫معهم‬ ‫إلا هو‬ ‫ك‬ ‫ول‬ ‫من دذلك‬ ‫أد ى‬ ‫ول‬ ‫سَادسهم‬ ‫هو‬ ‫الا‬ ‫خمسة‬ ‫رابعهم ‪7‬‬ ‫هو‬ ‫=<‬ ‫أيس ما كاوا ه امحادلة ‪. ) 70:‬‬ ‫الازض إلة وهو‬ ‫م و مر‬ ‫ب‬ ‫وَهُاوَلزي في السَمَاءُ ال ‪7‬‬ ‫‪ _-7‬ن قوله تعالى‪:‬‬ ‫=< ‪29 29‬‬ ‫الحكي ‪ 1‬ليم يه( الزخرف‪:)48 :‬‬ ‫( ‪ -) 731/162‬حدثنا أحمد بن جعفر بن حمدان قال ثنا عبدالله بن أحمد بن‬ ‫حنبل قال ثنا شيبان بن أبي شيبة قال ثنا سلام بن مسكين قال ثنا مالك بن دينار‬ ‫<<<‬ ‫الخراساني ‪ :‬لمدونة الكبرى© ج‪ 10&0‬ص‪. 34‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجيطالي ‪:‬القواعد ج! ‪2 0‬ص‪39‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫صم‬ ‫دو ے‬ ‫دظہھے‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫صوص صوے‬ ‫صوص‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫صط‬ ‫‪<06‬و‬ ‫‪=:‬‬ ‫حا‬ ‫ےح‬ ‫صف‬ ‫صوص صو ے کوے صو حص حوحے صو ے‬ ‫اتو حصن ح صوح ص ‪9‬تح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪972‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫ققاالل ‪::‬فجلاماني انطجلاقنبار بجنلسنزايد فقورقأا‪:‬ل «‪:‬ان وطَهلُاوقَل بذناي حيفي ناسلمسعم ءمنالةقراوءةفينصارلأزبضن }إعلةاصومهو ‪/ .‬‬ ‫يم الْعَليمُ ه فقال جابر ‪:‬أما إن مع قراءتكم هذه هو الذي ‏‪ ٢‬السماء إله وتى ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫" إله وهو الحكيم العلي" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 731/262‬وقرأ عمر وعبد الله وأني و‪ ...‬وابن يعمر وجابر( وابن زيد ‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وعمر بن عبد العزيز و‪ . .‬الله فيهما ‪ :-‬ظ وهو الذي في السماء الله وفي الأرض‬ ‫لله » ‪ [[ -‬بألف ولام من غير تنوين ولا همز فيهما ]]©‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 8-‬في تفسير سورة الجاثية‪:‬‬ ‫( ‪ -) 831/362‬سورة الجاثية ‪ :‬مكية كلها في قول الحسن وجاب‪, )‘{,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مة ‪. (5‬‬ ‫و‬ ‫مماا عَملوا ونتجاوز ‪:7‬‬ ‫عنهم أححسس‬ ‫‪ 9‬في قوله تعالى‪ % :‬أوكف البن قم‬ ‫عن سنتهم ه( الأحقاف‪:)61 :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ )- 264/139‬غطريف أبو هارون ‪ :‬قال قيس بن حفص قال نا معتمر قال‬ ‫‪,‬‬ ‫نا الحكم بن أبان العدني عن الغطريف أبي هارون عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عانلبي قلو قال‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها من بعض & فإن‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫احنة‬ ‫وسع الله له ق‬ ‫حسنة‬ ‫بقيت‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )1‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ 308‬ص‪ /88-98‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬هكذا في كل المصادر ‪ ،‬و لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )3‬أبو حيان ‪ :‬البحر المحيط‪ ،‬ج‪ 80&0‬صل‪ . 92‬الألوسي ‪ :‬روح للعانيش ج‪ .52‬صر‪ /601‬م ت ‪ .‬أحمد مختار‬ ‫_‬ ‫وعبد العال سالم ‪ :‬معجم القراءات‪ ،‬ج‪ }60‬صل‪. 921‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أيا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القرطي ‪ :‬التفسيرث ج‪ 1 6‬ص‪ /651‬م ت ‪.‬الشوكاني ‪ :‬ففتح القدير ج‪ .50‬ص‪ /30‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرش ج‪ ،70‬ص‪ ،311‬رقم ‪ /005‬م !‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<<< =‪-‬‬ ‫<<< <‪=9‬‬ ‫]‬ ‫معكى‪.‬‬ ‫تحد‬ ‫حد‬ ‫جحد‬ ‫تحصد‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ =) 931/562‬حدئيني يعقوب بن إبراهيم قال ثنا معتمر بن سليمان عن‬ ‫‪:‬‬ ‫الحكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يأ عن‬ ‫‪:‬‬ ‫الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فينقص ‪ :-‬ينقص ‪-‬بعضها من‬ ‫اىد‬ ‫زلتد عل‬ ‫يدخ‬ ‫بعض & فإن بقيت حسنة واحدة وسع الله له في الجنة »‪ .‬قال ‪ :‬ف‬ ‫[[ بن فساءة ]] فحدث يمثل هذا؛ قال ‪:‬قلت ‪ :‬فأين ذهبت الحسنة ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« أوم الذين يتقبل عنهم اخس ما عَملوا ويتجاوز عن سماته في أصنحاب‬ ‫الحنة وغد الصنّذق الذي كائوا يُوعَدون ه ‪ 5‬قلت ‪:‬قوله‪« :‬فلا تَعْلَمُ فس ك‬ ‫ا ؟ل ‪ :‬العبد يعمل سرا أسره إلى الله لم‬ ‫ق‪) 7‬‬ ‫أ خفي لهم من قرة أعين ه ر السحدة ‪1 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يعلم به الناس فاسر الله له يوم القيامة قرة عين( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يعقوب بن إبراهيم قال ثنا المعتمر بن سليمان عن‬ ‫حدث‬ ‫) ‪-) 931/662‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الحكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يلو عن‬ ‫آ‬ ‫الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها ببعض & فإن‬ ‫بقيت حسنة وسع الله له في الحنة ؛ قال ا فدحلت على يزداد فحدث عثل هل‬ ‫;‬ ‫الذي يتبل عَنهمُ‬ ‫الحديث ؛ قال ‪:‬قلت ‪:‬فإن ذهبت الحسنة ؟ قال ‪ :‬ظ أوت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أحسن مَا عَملوا ويتجاوز عن سَياتهم‪ .. .‬ه الآية‬ ‫س‪-‬‬ ‫( ‪ -) 931/762‬حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا محمد بن عبد الله الرقاشي ثنا‬ ‫‪:‬‬ ‫معتمر بن سليمان عن الحكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫‪:‬‬ ‫عانلبي قة عن الروح الأمين قال ‪ « :‬قال الرب عز وجل ‪:‬يؤتى بحسنات العبد‬ ‫‪:‬‬ ‫وسيئاته يوم القيامة ينقص بعضها ببعض ‘ فإن بقي حسنة واحدة أدخله الله‬ ‫‪1‬‬ ‫تعيل عنهم‬ ‫الذي‬ ‫لم تتبق حسنة ؟ قال ‪ « :‬أوليك‬ ‫قال ؛ قلت ‪:‬فإن‬ ‫الحنة »‪.‬‬ ‫أخسر مَا عَملوا ويتجاوز عن سََاتهم في أصحاب الحنةة ‪. 4‬قال ‪ :‬أرأيت قوله‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الطيري ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ 12‬ص‪ /501-601‬م ت ‪ .‬ابن كثير ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ 308‬ص‪ /264‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫دو ے دھے صم‬ ‫(‪ )2‬الطيري ‪:‬نفسه ‪3‬ج‪ 623‬ص‪ /81‬م ت ‪ .‬ابن كثير ‪:‬نفسه‘ ج‪ ،40‬ص‪ /951‬م ت ‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫دےظوصظ‬ ‫صو‬ ‫دو صظ‬ ‫صوص‬ ‫دوص ےدوصظ‬ ‫حوصط‬ ‫=فق۔ط‬ ‫=‬ ‫‪/12‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ے صو "ے؟!‬ ‫دن‬ ‫ے صو ے دو ے دح‬ ‫صو‬ ‫صو ے‬ ‫صن ے‬ ‫‪ 9‬صط‬ ‫ص‬ ‫القحط قص ص ص‬ ‫‪182‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآ ن‬ ‫>ف ے‬ ‫ص‬ ‫« فلا تعلم نفس مآ أخفي لهم من قة أعين ه ؟ قال ‪ :‬هو العبد يعمل العمل السر‬ ‫أسره الله له يوم القيامة فيرى قرة أعين(أ‪0‬‬ ‫‪ 9‬ے‬ ‫صوص‬ ‫( ‪ -) 931/862‬أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيبان ثنا يجى بن‬ ‫‪/‬‬ ‫الحكم يحدث عن الغطريف عن‬ ‫حمد الذهلي ثنا مسدد ثنا المعتمر قال سمعت‬ ‫ح د و صظ‬ ‫صوص‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬عن البي ذ عن الروح الأمين‬ ‫قال ‪ « :‬قال الرب عز وجل ‪ :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقص بعضها ببعض ©‬ ‫‪/‬‬ ‫عثل‬ ‫على يزداد فحدثنا‬ ‫الجنة » ؛ قال ‪:‬فدخلت‬ ‫وسع الله له ي‬ ‫حسنة‬ ‫فان بقيت‬ ‫ح‪9‬صظ‬ ‫‪/‬‬ ‫الذين تبل عنهم‬ ‫الحسنة ؟ قال ‪ :‬ظ أوم‬ ‫له ‪ :‬فان ذهبت‬ ‫هذا الحديث ‪ .‬قلت‬ ‫حدو ح ےظد‪9‬صط‬ ‫له ‪ :‬فرأيت قوله عز‬ ‫ورا إلى قوله‪ :‬ل يو عَدُونَ ه ‪ 3‬قل‬ ‫م‪/‬مَا عَموا‬ ‫أحس‬ ‫‪/‬‬ ‫وجل‪ « :‬قل تعلم تنس مآ أ خفي لَهُم سن قرة أن ه ؟ قال ا‪:‬لعبد يعمل سرا‬ ‫‪/‬‬ ‫أجره على الله عز وجل فلا تعلم به الناس فأسر الله له يوم القيامة قرة عين ‪.‬هذا‬ ‫ح‪9‬ح د‪9< =9‬ح>۔‪9‬ح دح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يخر جحا‬ ‫صحيح الإسناد لليمانيين و‬ ‫حديث‬ ‫( ‪ -) 931/962‬حدثنا محمد بن علي بن حبيش قال ثنا أحمد بن عبد اخبار‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة قال ثنا معتمر بن سليمان عن الحكم بن أبان عن‬ ‫‪/‬‬ ‫الغطريف أبي هارون عن جابر عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله تعالى عنه ‪ -‬عن الني‬ ‫عن الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقص بعضها ببعض ©‬ ‫ي‬ ‫‪/‬‬ ‫فاذا بقيت حسنة وسع الله له في الحنة » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هذا حديث غريب من حديث جابر والغطريف تفرد به عنه الحكم بن‬ ‫>۔=‬ ‫‪/‬‬ ‫أبان العدن(‪.‬‬ ‫‪==-‬‬ ‫( ‪ -) 931/072‬أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقري أنا الحسن بن‬ ‫‪/‬‬ ‫محمد بن إسحاق نا يوسف بن يعقوب نا محمد بن أبي بكر نا معتمر قال سمعت‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الطيران ‪ :‬المعجم الكبير ج‪ ،21‬ص‪ 3810‬رقم ‪ /23821‬م أ ‪.‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫|‪:‬‬ ‫(‪ )2‬الحاكم ‪ :‬للستدرك‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )082‬رقم ‪ /1467‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ 303‬ص‪ /19‬م أ ‪.‬‬ ‫‪-‬ز‬ ‫=‪-‬‬ ‫وع >‪= =9‬‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫د‪=9‬‬ ‫د‬‫ے‪2‬‬ ‫ے ص ‪ 9‬ے‬ ‫دو‬ ‫نو=< کے و ے‬ ‫دو‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫د ‪9‬ح‬ ‫د‬ ‫اتح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫بن أبان محدث عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي تنلاة‬ ‫‪2‬‬ ‫عن الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى حسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها ببعض ‪ ،‬فإن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪::--‬‬ ‫يعل‬ ‫فحدث‬ ‫رداد‬ ‫على‬ ‫‪ :‬فدخلت‬ ‫قال‬ ‫الله الحنة »؛‬ ‫أدخله‬ ‫واحدة‬ ‫حسنة‬ ‫بقيت‬ ‫مَا‬ ‫تقبل عنهم أح‪:‬س۔ن‬ ‫الذين‬ ‫أوت‬ ‫الحسنة ؟ قال ‪ :‬ظ‬ ‫ذهبت‬ ‫‪ :‬فان‬ ‫هذا © فقلت‬ ‫م‬ ‫عَملُوا جاوز عَن ساتهمْ م ه } قل ‪:‬أفرايت قوله‪ « :‬قَلاً تعلم تفسر م‪7‬‬ ‫هم من فَرَة ؟ن » ؟ قال ‪:‬البد يعمل سرا أسره ا له عز وجل لم يعلم به الناس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فأسر اللله عز وجل له يوم القيامة قرةأعين«")‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 931/172‬أخبرنا البرقوهي رن أكمل العلوي أخبرنا سعيد بن البناء‬ ‫‪:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-<-0--0-:-0--0-‬‬ ‫أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا محمد بن زنبور أخبرنا أبو بكر بن أبي داود حدثنا عبد‬ ‫الرحمن بن بشر حدثنا يزيد بأنبي حكيم حدث الحكم بن أبان حدثين أبو هارون‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫العماني عن أبي الشعثاء عن ابن عباس عن رسول الله ينل قال ‪:‬إن جبريل حدثه‬ ‫قال ‪ « :‬إن الله قضى ‪ 3‬أو إن الله قال ‪:‬يؤتى حسنات العبد وسيتاته يوم القيامة‬ ‫فيقضى بعضها من بعض ‪ ،‬فإن بقيت حسنة وسع له الحنة ما شاء »‬ ‫( ‪ -) 931/272‬وأخرج ابن جرير والطبراني والحاكم وابن مردويه والبيهقي‬ ‫في شعب الإيمان‪ .‬طريق الحاكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫‪/‬‬ ‫عباس عن البي يأ عانلروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص‬ ‫‪ :‬فدخحلت‬ ‫بعضها من بعض & فإن بقيت حسنة واحدة أدخله الله الحنة » ؛ ‪:‬‬ ‫على يزدان فحدث بمثل هذا ‪ 0‬فقلت ‪:‬فإن ذهبت الحسنة ؟ قال ‪ « :‬أوتنك الذين‬ ‫بل عَنهُم أحس مَا عملوا ويتجاوز عن سَاتهم » ‪.‬قلت ‪:‬أفرأيت قوله‪ « :‬قل‬ ‫‪:‬‬ ‫مر‬ ‫م ‪8‬‬ ‫» ؟ قال‪ :‬هو العبد يعمل سرا أسره إلى الله‬ ‫مآ أخفىي هم من فَرَة أين‬ ‫تعلم نفس‬ ‫يعلم به الناس ا ا فأسر الله له يوم القيامة قرةة أيمرن(“‪.‬‬ ‫(‪ )1‬البيهقي ‪ :‬شعب الايمانس ج‪ ©50‬ص‪ 453&0‬رقم ‪ /0296‬م أ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪ .1 2‬ص‪/043‬‬ ‫‪ : :‬سير أعلام النبلاء ترجمة عبد الرحمن بن بشر‬ ‫الني‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬السيوطي ‪:‬الدر للنثور ج‪ ©60‬ص‪ /155‬م ت ‪.‬‬ ‫صم‬ ‫دھے‬ ‫وص دو ص‬ ‫صوص‬ ‫وحط‬ ‫صو صے‬ ‫صوص‬ ‫دو ےظ‬ ‫><وصط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫قحےك؟جا‬ ‫ص‬ ‫دو حے‬ ‫وص صو ے‬ ‫ص ص‬ ‫ص‬ ‫‪9‬ے_ص‪9‬ح_>‪9‬ص صوح‬ ‫[‬ ‫م‪:‬‬ ‫دو ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪382‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪:‬‬ ‫في توله تعالى‪ « :‬أ؛ذس م طيباتك في حبا تك‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫===< <‬ ‫اليا ه( الأحقاف‪:)02 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 041/372‬الربيع عن عمارة أن أبا الشعثاء عطره يزيد [ في كل‬ ‫‪١‬‬ ‫النسخ ‪:‬زيد ] بأنبي مسلم فا نطل إلى النهر ‪0‬فجعل يغسل ذلك العطر عنه وهو‬ ‫_" ‪.‬‬ ‫الدنا‬ ‫يقول ‪ :‬ظ ذمعَمْ طيتاتكم في‬ ‫‪292‬‬ ‫‪١‬‬ ‫روا الللهلهتنصرك‪ (4 :‬محمد‪:)70 :‬‬ ‫‪ -1‬فى قوله تعالى‪ % :‬إن‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ ... - ( 472/ 141‬وقال الله ‪ :‬ظ إن تنصروا اللة نصركم هه وقال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬ما أمر الله قوما‬ ‫يقول‬ ‫جحابر‬ ‫) الحج ‪ ( 04 :‬ئ وكان‬ ‫ولينصْرَن الله من ينصره‬ ‫‪4‬‬ ‫بالقتال فمضوا لأمره إلا نصرهم الله© ك‬ ‫ظ‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪ 2‬في تفسير سورة الفنّح‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 275/142‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغ « أن عمر بن‬ ‫‪,‬‬ ‫الخطاب فبه خرج مع رسول الله ق في بعض أسفاره فسأله عمر بن الخطاب‬ ‫ظنه عن شيء فلم يجبه رسول الله ية ‪ 3‬ثم سأله ثلاثا فلم يجبه ‪ 0‬فقال عمر عند‬ ‫ثلاثا وكل ذلك لا مجييك ؛‬ ‫نفسه ‪ :‬ثكلثك أمك يا عمر نررتَ رسول الله و‬ ‫‪١‬‬ ‫قال عمر ‪:‬فحرك بعيري حى تقدمت أمام الناس فخشيت أن يترل فير قرآن ‘‬ ‫فما مشيت إذ سمعت صارخا يصرخ فهرولت حت جئت رسول الله يأ فسلمت‬ ‫‪١‬‬ ‫عليه فقال ‪ :‬لقد أنزلت علي سورة هي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس شمم قرا ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫إنا فَحْتا لَكَ فَتْحًا ميا ه »(‬ ‫‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الآثارم ص‪ \27‬رقم ‪ / 392‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.0‬‬ ‫(‪ )2‬لمأجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ولا من نقل ذلك عن جابر من للفسرين ‪.‬‬ ‫ع‪ ،‬ج‪ })96-07‬صر‪. 63‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ &10‬صر‪ .80-906‬رقم ‪. 01‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫حتحد‬ ‫صحح صح‬ ‫دح حن ح‬ ‫حص‬ ‫آتةححلاح دح‬ ‫‪82 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫ے صو ے صوص دو ے‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -3‬فى تفسير سورة ق‪:‬‬ ‫( ‪ -) 341/672‬سورة ق ‪:‬مكية كلها ‪ 0‬وهي هس وأربعون آية مكية كلها‬ ‫قي قول الحسن وعطاء وعكرمة وجابر() _‪,‬‬ ‫ويله تعالى‪« :‬وتحن أققررب له من حبل الوريد ه( ق‪:)61 :‬‬ ‫ق‪-‬ف‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪ 9٦‬ح" دو ےصظ کوے صو‬ ‫انظر المسألة رقم ‪ 51‬فى قوله تعالى ‪ 72‬تكون من تجرا تَلاَئة الا‬ ‫و رَابعُهُم ولا حَمسَة الأ هُوَ سَادسُهُم ولا أذ نى' من ذلك ولا أر إلا هُوَ مَعَهُمُ‬ ‫أينما كائوا ه ( المجادلة ‪. )70:‬‬ ‫‪ -4‬في تفسير سورة النجم‪:‬‬ ‫( ‪ -) 441/772‬سورة والنجم ‪ :‬مكية ‪ 7‬وهي إحدى وستون آية مكية كلها‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ے صو صط‬ ‫قي قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر( ( ‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫حد ‪ 9‬صط صو ےصظ دو ص صو صط صو ے صو ے صو ے‪ 2‬صو ے صوص ‪1‬‬ ‫ونهر ففيى مَقَعَد صدق عند‬ ‫‪ _-5‬ي قوله تعالى‪ % :‬ا الممر في جات‬ ‫َ‬ ‫سيرة حبوب بن الرحيل إلى أهل حضرموت في أمر‬ ‫م‪,‬ققتردرر ه( القمر‪:)45-55 :‬‬ ‫) ‪-)54‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هارون بن اليمان ‪:‬‬ ‫وقد بلغنا عن فقهاء المسلمين أشياء كانوا يقولون بما ‪ 3‬قال جابر بن زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫الله ‪ -‬في رسالته الرجوف ‪ :‬وجاء في الفروج الأعظم وأمر المنادي ينادي هلم إلى‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ©71‬ص‪ /10‬م ت ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬فتح القديرش ج‪ 503‬ص‪ /07‬م ت ‪.‬‬ ‫لم أحد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ ،71‬ص‪ /18‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قالت محققة الكتاب ‪ :‬كتبت في المخطوطة غير منقطة ‪ ،‬والرحوف هو زلزلة الأرض أو يوم القيامة ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪:‬الخروج ‪.‬‬ ‫صهو‬ ‫دوے‬ ‫دوے‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫صو دےوحص‬ ‫وص صو ے‬ ‫بح‬ ‫ص ط‬‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص صوص حو ص حب ص صو ے صوص صوص صوح ص فحصا‬ ‫اتحد ھے صو" دو ے"‬ ‫دع‬ ‫القرآن‬ ‫التفسير وعلوم‬ ‫كتاب‬ ‫ربكم © وذكر أهل الجنة فقال ‪:‬عبدوا رمم أخدانه ‪ 0‬ونسبهم بالكرامة وقال تبارك‬ ‫» ‪,‬‬ ‫وتعالى ‪ :‬ا ان لمَقينَ في جات ف ونهر في مَقعَد صذق عند مليك مقتدر ‪4‬‬ ‫( ‪ -) 641/972‬سورة الرحمن ع وَجَل ‪:‬مكية كلها في قول الحسن‬ ‫‪ -6‬فيى تفسير سورة الرحمن‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دو ‪29‬‬ ‫وعروة بانلزبير وعكرمة وعطاء وجابر « ‪.‬‬ ‫‪ -7‬فى قوله تعالى‪ % :‬وبيتر وَحهُ رتك ذدو لجلال الكرام ه( الرحمن‪:)72 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2929-9222‬‬ ‫( ‪-) 741/082‬قال جابر‪ :‬سُثل اين عباس عن قوله تعالى‪ » :‬وتنقى' وج ربك‬ ‫لا‬ ‫همر‬ ‫ا۔‬ ‫ذو لْحَلاَل والاكرام ه قال ابن عباس‪ :‬يعي كل شيء يف وييقى اللهوحده‘)‪.‬‬ ‫‪ -8‬هل قوله تعالى‪ « :‬همهمان ه( الرحمن‪ )46 :‬آ نة أم عض آة‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 841/182‬حدثنا وكيع عن جرير بن حازم عن الوليد بن يحهى عن‬ ‫جابر بن زيد ‪:‬أنه قرأ‪ :‬تل ممُُذْمَآمَتَان ‪ 4‬ششم ركع ‏‪. ٥‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪ (1‬علماء وأئمة عمان ‪:‬السير والحوابات ج‪ ،10‬ص‪. 513-613‬‬ ‫(‪ )2‬لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ 2‬إلا ما رواه الترمذي وغيره عن جابر بن عبد الله ظنه قال ‪:‬خرج‬ ‫رسول الله ‪ 53‬على أصحابه فقرأ عليهم سورة الرحمن مأنولها إلى آخرها فسكتوا ‪ 3‬فقال ‪:‬لقد قراتما‬ ‫على الجن ليلة الجن فكانوا أحسن مردودا منكم ؛ كنت كلما أتيت على قوله «« فبأي علاء رَبَكُمَا‬ ‫ن ‪ 4‬قالوا ‪ :‬لا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد ‪.‬قال أبو عيسى ‪:‬هذا حديث غريب لا‬ ‫<‬ ‫نعرفه إلا من حديث الوليد بن مسلم عن زهير بن محمد {‪ ،‬قال ابن حنبل ‪:‬كأن زهير بن محمد الذي وقع‬ ‫يروون عنه من المناكير }‬ ‫بالشام ليس هو الذي يروي عنه أهل العراق ‪ 0‬كأنه رجل آخر قلبوا اسمه؛ ؛ يعن ‪.‬ي‪.,‬‬ ‫وسمعت محمد بن إسماعيل البخاري يقول ‪:‬أهل الشام بروون عن زهير بن محمد مناكير وأهل لعراق‬ ‫ما‬ ‫يروون عنه أحاديث مقاربة ‪ .‬سنن الترمذي" باب ومن سورة الرحمن ج‪ 503‬ص‪993‬ء} ارقم ‪1‬‬ ‫والشاهد من هذا الحديث أن ليلة الجن كانت بمكة ‪ ،‬وهذا يدعم القول بأن السورة مكية‬ ‫(‪ )3‬القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ ،71‬ص‪ /1[51‬م ت ‪.‬الشوكاني ‪:‬فتح القدير ج‪ }50‬ص‪ /031‬م ت ‪.‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪30‬ء ص‪332‬ا رقم ‪. 378‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية‪٬‬‏ ج‪ ،10‬ص‪ ،3813‬رقم ‪/1363‬م!‪ .‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآن ج‪100‬‬ ‫ص‪ /02‬م ت ‪.‬السيوطي ‪:‬الدر الثور ج‪ ،70‬صر‪ /617‬م ت ‪.‬‬ ‫م‬ ‫س‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ے‏‪92 <" 9٦2‬‬ ‫دوص =< کے ص ے‬ ‫صو‬ ‫وص صوصظ‬ ‫>و‪.‬‬ ‫>= ‪ 92‬کدوے‬ ‫‪3‬‬ ‫ج س _ص‬ ‫د => ح کصوجے ص‬ ‫ے‬ ‫دن ے صج‬ ‫دوصط‬ ‫د‪9‬وحے‬ ‫كوصط‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫‪© 7‬ص =< ‪229992921‬‬ ‫و ے دن ے ک ہ ج ے‬ ‫‏‪.‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪682‬‬ ‫بن برهان‬ ‫بن الحسين بن عمر‬ ‫) ‪ 7 ( 841/282‬وأخبرنا أبو الفرج عبدالوهاب‬ ‫الغزال بصور أخبرنا إسحاق بن سعد بن الحسن بن سفيان النسوي حدئي جدي‬ ‫‪.‬‬ ‫حدثنا هدبة بن خالد حدثنا شباك بن عائذ القيسي حدثنا عمرو بن الحزور قال ‪:‬‬ ‫ک‪9‬وے‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫! _(‬ ‫مُنْمَآمَتان ‪ 4‬ش ركع‬ ‫قرأ جابر بن زيد أم الكتاب ش قال ‪ :‬طظ‬ ‫صو‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 841/382‬قال أبو سعيد ‪ ...‬قد روي عن جابر بن زيد أنه صلى‬ ‫ے کوے‬ ‫‪7‬‬ ‫العشاء الاخرة شم تتحى عن مقامه فأوتر بركعة واحدة فقرأ فيها‪ :‬ظ مُذْمَآمَتان ‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثم دخل بيته فأحيا ليلته بصلاة النافلة ‪ 5‬و لم ينم فيها إلى الصبح ‪©...‬‬ ‫دوے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫( ‪ -) 841/482‬حدثنا" محمد بن محبوب ‪ ،‬ورفع الحديث أن جابر بن زيد‬ ‫ح‬ ‫کہے‬‫ن‬ ‫صلى صلاة العتمة ‪ ،‬ثم أوتر بركعة وقرأ فيها‪ « :‬مَُْآمَتان ئه ثم دخل ‪(...‬‬ ‫کہے‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫( ‪) 841/582‬ق‪-‬يل ‪:‬إن « مُنْمَآمَ تان » آية ‪ 5‬وإن جابر بن زيد ‪-‬‬ ‫ل‬ ‫<‬‫‪2929‬‬ ‫<‬ ‫< ‪2 29‬‬ ‫‪29 29‬‬ ‫<‬ ‫۔فوے کہجے‬ ‫الله ‪ -‬أوتر بركعة قرأ فيها‪ « :‬مُْمَآمَ تان » بعد فاتحة الكتاب ‪ ،‬يري أصحابه أن‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ذلك جائز ح تمم دخل متزرله فأحيا ليلته حق أصب(ة‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫ّفسسخ ياسم تك لعظيم ه( الواقعة‪ }47 :‬الحاقة‪:)25:‬‬ ‫‪ -9‬ف قوله تعالى‪:‬‬ ‫کہھے‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 941/682‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عانلبي يف‬ ‫‏‪١‬‬ ‫صن دے ۔ذوے کفوے کہئے‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قاقال ‪ « :‬لما نزل‪« :‬فسخ بااسم ربك العظيم ه قال ‪:‬اجعلوها في ركوعكم ©‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫«» ‏‪, ٥‬‬ ‫سجودكم‬ ‫‪ :‬جعلوها ق‬ ‫قال‬ ‫‏‪ ١‬لأغلى ‪4‬‬ ‫س‪/‬بح اسم ك‬ ‫ط‬ ‫فلما نزل‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫)‪ (1‬قال الخطيب ‪ :‬ولا أعلم في الرواة أحدا اسمه شباك بكسر الشين وتخفيف الباء إلا شباك الضبي الذي يروي عن‬ ‫‪/‬‬ ‫إبراهيم وهو مشهور وروى عن شباك ابن عبدالعزيز خبر عن أبيه وهو بجهول وأما شباك بن عائذ فله نظير هو‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫شباك بن عمرو وتحن نذكره ونسوق حديثه في كتابنا للؤتلف تكملة للؤتلف ولمختلف إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫کصو‪9‬وحے صوح‬ ‫(‪ )2‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق" ج‪ }10‬ص‪ /421‬م أ ‪.‬‬ ‫‪7٢‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،41‬ص‪. 01‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه& ص‪. 51‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫=<وحصح‬ ‫الكندي ‪ :‬الصنف ج‪ }،50‬ص‪. 211‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪ &26‬رقم ‪. 032‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫>=«‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صطظ‬ ‫صو‬ ‫صط‬ ‫‪59‬‬ ‫صطظ‬ ‫صو‬ ‫صظ‬ ‫حطظدو‬ ‫حدو ص‬ ‫صوص‬ ‫دن ص‬ ‫ط‬ ‫‪9- ==-‬‬ ‫أنلز [=‬ ‫__‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪0-:-0--0-:-0-:>0-:>>---‬د‪0-‬ح‪«<0-:-0-:-0-:-0-:‬ر‬ ‫ححجححح‬ ‫حححمحح ح‬ ‫م ح‬ ‫توح ح ح‬ ‫‪0--0-:-9--0-0‬‬ ‫‪782‬‬ ‫التفسير وعلوم القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫‪ 0‬في قوله تعالى‪ « :‬فكىتاب تَكتون ه( الواقعة‪:)87 :‬‬ ‫( ‪ -) 051/782‬حدثنا ابن حميد قال ثنا يهى بن واضح قال ثنا عبيد الله يعني‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫العتكي عن جابر بن زيد وأبي نميك في قوله‪ :‬ل في كتاب مَكئون ه قال ‪ :‬هو‬ ‫السماه"“‪.‬‬ ‫كتاب ق‬ ‫( ‪ -) 051/882‬وقال جابر بن زيد وابن عباس أيضا ‪ :‬هو اللوح المحفوظ“ ‪.‬‬ ‫فى قوله تعالى‪ % :‬لا س ‏‪ ٨‬إلا المُطمُوة ه( الواقعة‪:)97 :‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ -)151/982‬حدثنا ابن حميد قال ‪ :‬نياحيى بن واضح قال ثنا عبيد الله يعن العتكي‬ ‫ري يقول و الملامكة(“‪.‬‬ ‫عن جابر بن زيد وأبي نميك في قوله‪ :‬لا يمس إل‬ ‫في قوله تعالى‪ % :‬ئتزيل من رب العالمين ( الواقعة‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 251/092‬كما حدثنا ابن حميد قال ثنا هى بن واضح قال ثنا عبيد الله‬ ‫لمتكي عن جابر بن زيد وابي نيك في قوله‪ :‬فريل من رب العلمين ه قال ‪:‬‬ ‫القرآن من ذلك الكتاب(“ ‪.‬‬ ‫"ح‬ ‫‪ 3-‬في قوله تعالى‪ :‬غ«َيْفريَر مَينينَه( الواقعة‪:)58 :‬‬ ‫حح‬ ‫( ‪ -) 351/192‬ومعين « مَدينينَ» مُجازين على أعمالكم ‪ 3‬وعلى هذا‬ ‫الملعێ حمله جمهور المتقدمين من المفسرين ؛ ابن عباس و‪ ...‬وجابر بن زيد و‪...‬‬ ‫<<< ‪<<--‬‬ ‫وعليه جمهور المفسرين من المتأخرين على الإجمال«_ ‪.‬‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير‪،‬ثج‪ 720‬صر‪ /502‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،71‬ص‪ /422‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الطبري ‪ :‬نفسه ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ /992‬م ت ‪.‬‬ ‫الطيري ‪ :‬نفسه‘ صر‪ /602‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ابن عاشور ‪ :‬التحرير والتنويرك ج‪ &72‬صر‪. 543‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل ح د ح <<< =<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫<=‬ ‫<< <<‬ ‫<< ‪29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪882‬‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫له تعالى‪ « :‬ما نك ين جوى ثلائة إلأ ه رايته رولالا خَمُسَة‬ ‫‪4‬قو في‬ ‫إلا هُوَ سَادِسُهمْ ول أذتو' من ذالك ولآأكثر لا هُو مَعَهمُ ن م ت‬ ‫كانوا ( الجادلة‪:)70 :‬‬ ‫( ‪ -) 451/292‬قال جابر ‪ :‬سل ابن عباس عن الله هل يخلو منه مكان ؟ قال ‪:‬‬ ‫قال التلهعالى ‪ : :‬ل مَا يكون من تجرى لانة ال هو رَابعُهُمْ ولا خمسةة الأ هو سَادسُهُم‬ ‫ولا أذى من ذلك ولا أكَرَ إل هُوَ َعَهُمْ أينَ ما كانوا © فاخبر عزوجل أنه لا يخلو‬ ‫منه مكان وأنه شاهد [ خ ‪:‬مشاهد ] لكل مكان حاضر [خ ‪ :‬محاضر ] بكل مكان‬ ‫على الإحاطة والتدبير ‪ .‬لا يعزب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ‪ ،‬وقال ‪:‬‬ ‫ونحن أقر ب إليه من حبل الوريد ه رق‪ ، )6 :‬وقال ‪ :‬ل وهو اللة في السئَمَاوَات‬ ‫وفي الازض ‪ 21‬مركم وجهركم وَعْلمُ مَا تَكسبُون (لأنعام‪ © )30 :‬وقال لموسى‬ ‫وهارون ‪ « :‬ني مََكُما أنم وأرى ه رطه‪ » )64 :‬وقال ‪ « :‬يستخفون من السر‬ ‫ولا يستخفون م اله وه معهم إذ ون مَا لأ يرضى من القول ‪ 4‬لنساء‪ . :‬‏‪١‬‬ ‫وقال ‪ « :‬ولا ثحيطُونً به علما ‪( 4‬طه‪ 0 (01 :‬وقال ‪ « :‬و يكن له‬ ‫احَده (لإخلاص‪ )40 :‬ث وقال ‪ } :‬حَل تَعْلمُ لسهَميّا هه مريم‪ . 56 :‬وقال ‪ 3‬‏‪٢‬‬ ‫وَالْعَمَلَ‬ ‫الْكَلمُ الطيب‬ ‫استوى ئ رطه‪ . )50 :‬وقال ‪ « :‬ه يَصْعَذ‬ ‫لعرش‬ ‫ني السّمَآءء (للك‪ 61: :‬ث وقال ‪:‬‬ ‫الصالح ‪( 4‬ناطر‪ 2 )01 :‬وقال ‪ :‬ف علمتم س‬ ‫ط يدبر الاسْرَ ممن السّمَآء الى الازض مه السجدة‪ 3 )50 :‬ونحو ذلك من القرآن © فأخبر‬ ‫عنه أنه تعال ل يخلو منه مكان في السماوات العلى والأرضين السفلى & ولا يجوز أن‬ ‫ياخذوا يعض القرآن دون بعض؛ لأنه يصدق بعضه بعضا‪ ،‬وهو فعلى ‪7‬‬ ‫استوى ‪ .4‬ف وَهُوَ علىا كل شيء شهيةه رمبا‪ 740 :‬وهو « بكل شي‬ ‫محيط ‪( 4‬نصلت‪ © )45 :‬بلا تكييف ولا تحديد ولا تمثيل ولا تشبيه ولا توهير«‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .30‬ص‪ .322-422‬رقم ‪8‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫دمج ے دصم؟‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫>ےد‪9‬وصطظ‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ح'ے‬ ‫<دوصط صوح‬ ‫= ‪<< 29‬۔=و‪9‬وح‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪::>:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪>>===:‬‬ ‫‪982‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫عنه‬ ‫وَمَماا تهاك؛‬ ‫تاك‪ :‬الرسول‪3‬فخذوه‬ ‫في قوله تعالى‪ % :‬وم‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫مه‬ ‫‪,‬‬ ‫فانهوا ه( الحشر‪:)70 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 551/392‬قال ‪ :‬وقد ذكر لنا قي رجل سأل جابر بن زيد عن نبيذ‬ ‫‪1‬‬ ‫}‬ ‫الجر [[ ؟ ]]حرام هو ؟ فقال جابر بن زيد ‪ :‬قد « نمى عنه رسول الله ية »‪ ،‬وما‬ ‫‪:‬‬ ‫فى عنه رسول الله يؤ فهر حرام ؛ قال ‪ :‬وقد قال الله تعالى ‪ :‬ف ومآ ياكم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تَهَاكم عنه فَانتَهُوا ‪2‬‬ ‫الرَسُول فَخُذُوهُ‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 551/492‬الربيع عن ضمام وأبي [ في م ‪ :‬أبا ] نوح ‪ :‬أن رجلا سأل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبا الشعثاء عن نبيذ الجر } فنهاه عنه ‪ 3‬فأعاد عليه فأكثر ‪ 9‬فقال [ في م ‪ :‬قال ] ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نسخ ‪ :‬نما ] عنه رسول الله يلة [مغيورجودة في م ]»‪ 5‬وما‬ ‫ايلكل‬ ‫«نمى [ ف‬ ‫‪:‬‬ ‫نمى [ في كل النسخ ‪ :‬نما ] عنه رسول الله [ في م ‪ :‬لق ] فهو حرا ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جحابر بن زيد قال ‪ :‬ما ممى‬ ‫(‪ -)551/592‬قال } أبو المؤثر [[ ‪ :‬وذكر لنا أن‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه رسول الله يو فهو حرام(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 6‬فى قوله تعالى‪ » :‬هو اللة الزي لا إلة إلا هعوَالمْ القب والشهادة هو‬ ‫الرحمن الرحيم ر ال الزي لآ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ك‬‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ل‬‫و‬‫ا‬‫ه‬ ‫ا‬‫ل‬‫إ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ج‬ ‫الزر الج ز ال تسربْحَان الله عَمَا ‪:‬نشركن ه( الحشر‪:)22-32 :‬‬ ‫) ‪ =) (61692‬حدثيي يعقوب بن إبراهيم قال ثنا ابن علية قال أخبرنا أبو رجاء‬ ‫قال ثني رجل عن جابر بن زيد قال ‪ :‬إن اسم الله الأعظم هو الله ؛ ألم تسمع يقول ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السياق‬ ‫لعله ابن جعقر حسب‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )2‬العوتي ‪ :‬الضياء؛ ج‪ ،40‬ص‪. 671‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثارش ص‪ &46‬رقم ‪ / 832‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 94-05‬صر‪. 523‬الكندي ‪:‬للصنف© ج‪ 533‬ص‪. 961‬‬ ‫‪ >-‬ز‬ ‫><‬ ‫‪2 9‬‬ ‫‪59‬ص‬ ‫د‬‫صکے "‪ 59‬ح‬ ‫صوص‬ ‫صحوحصظ دوحصط‬ ‫الاتح مح‬ ‫وح جصوے جو‪.‬‬ ‫صو ے‬ ‫ھے صوح ص‬ ‫اتشحد‪ :‬وح حوص صوح صوح ‪ 592‬صوح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪092‬‬ ‫‪--::‬‬ ‫‪- -:-0--0--0--0--0-::-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:‬‬ ‫‪- ١١‬‬ ‫ه اله الذي لا إله إل ه عالم القب والشهادة هُوَ الرحمن الرحيم هُو الله الذ‬ ‫فر مر‬ ‫ور‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫لة إلا هو لملك المدور ُ لسلام لمُومن لمُهَنْمن لعزيزز الحا المكسربْحَانَ ل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ركون ه؟‪ 5‬يقول ‪:‬تتريها له وتبرئة له عن شرك المشركين به‪.‬‬ ‫( ‪ )- 297/156‬حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح ثنا إسماعيل بن علية‬ ‫عن أبي رجاء حدثين رجل عن جابر بن زيد أنه قال ‪:‬اسم الله الأعظم هو‬ ‫اللك؛ الم تسمع أنه يقول ‪ « :‬هُو الله الذي لا بله إلا هُوَ عَالم القب وَالسّهَادَة‬ ‫‪.‬‬ ‫هاولرَخْمَن الرحيم ه ؟‬ ‫( ‪ =) 651/892‬حدثنا ابن حميد قال ثنا يجى بن واضح قال ثنا عبيد الله يعێي‬ ‫العتكي عن جابر بن زيد قوله‪ « :‬السَلامُ ‪ 4‬قال ‪ :‬هو الل(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 651/992‬حدثنا أبو سعيد الأشج ثنا أبو تميلة عن أبي المنيب تحن أبي‬ ‫الشعثاء في قوله‪ :‬ل سَلاَم ه قال ‪ :‬هو اسم من أسماء الله‘ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 651/003‬وانظر المسألة رقم (‪ )20‬في قوله تعالى‪ « :‬بسم الله الرحمن‬ ‫الرحيم مه (لفاتحة) ‪.‬‬ ‫ه( الطلاق‪:)20 :‬‬ ‫‪ -7‬ف قوله تعالى‪ % :‬وأغنهز وا ذوي عدل ‪.7‬‬ ‫( ‪ -) 751/103‬قوله عز وجل‪ :‬فل وشهدوا دَوَي عَذل منكم ه‪ 3‬فإن هو‬ ‫أراد أن يراجعها قبل أن تنقضي العدة [ وغشيها قبل أن يشهد ] فقد حرمت عليه‬ ‫ي قول جابر بن زيد وأبي عبيدة والعامة من فقهائنا(“ ‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الطبري ‪ :‬التفسير ج‪ &82‬صر‪ /65‬م ت ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ &81‬صل‪ /94‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ©90‬صل‪. 9682‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الطبري ‪ :‬نفسه ص‪ /45‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ &90‬صر‪. 6092‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الهواري ‪ :‬التفسيرث ج‪ ©40‬ص‪. 173‬‬ ‫قدوم‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫دوصط‬ ‫وحظ دوص دوصط‬ ‫دوص‬‫كحوحص‬ ‫كوحص حدوحصظ‬ ‫جحد وص‬ ‫‪ 15‬کے ج ے صو ے كو حط دح‬ ‫دو‬ ‫‪192‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫( ‪ -) 751/203‬ومن طلق امرأته ثم وطنها قبل الاشهاد على رجعتها حرمت‬ ‫عنها أو طلقها ‪.‬‬ ‫زوجا غيره ومات‬ ‫عليه أبدا ئ ولا يرجع إليها ولو نكحت‬ ‫وروي ذلك عن جابر وكان يتناول قول الله تعالى ‪ « :‬وشهدوا ذوي‬ ‫ذل كم ‪. 0‬‬ ‫في قوله تعالى‪ « :‬ومن توكل على الله فههوو ححَسسْنبههُ إن الة الغ ا‬ ‫‪8‬‬ ‫وع كأع‬ ‫قد جَعَلَ الل نك شَئءقدرا ه( الطلاق‪:)30 :‬‬ ‫( ‪ ... -) 851/303‬ويوجد في بعض الحديث ‪ :‬أن امرأة كانت لحابر بن زيد‬ ‫وع دوع‬ ‫عرضت لها علة فوصف لها الكي ‪ 3‬فأشارت عليه بالكي فنهاها } وثني بعض‬ ‫الحديث ‪ :‬أنه غائب ‪ :-‬أنه خرج ‪ -‬في بعض حركاته ‪ :-‬خرجاته ‪ -‬فاكتوت في‬ ‫غيبته فعوفيت & ورجع فأخبرته بذلك فوجد عليها وهجرها إذ فعلت ذلك ‪ ،‬واتفق‬ ‫وع دو ‪29 29‬‬ ‫‪2727‬‬ ‫لهم الخروج إلى الحج فخرجت معه ‪ ،‬فقيل ‪ :‬إنه لم يكلمها وكان مهاجرها في‬ ‫سفره ذلك كله على ذلك الذي فعلته ‪ 0‬حيى بلغوا إلى مكة وشق عليها ذلك من‬ ‫هجرانه وعتبه لها ‪ 3‬فأرسلت عليه عبد الله بن عباس وكان منه بموضوع فاستقطف‬ ‫قلبه عليها وسأله لها ‪.‬‬ ‫ل تتوكل على الله ل أو نحو هذا من‬ ‫هذه‬ ‫ففي معن الحديث أنه قال ‪:‬إن‬ ‫حط ‪59‬‬ ‫قوله ‪ 0‬وقرأ الآية‪ « :‬ومر يتوكل على لله فهو حسه ‪ 7‬لله بالغ ‪ 7‬ه ‪.‬‬ ‫بروى عن جابر أنه تلو على اين عبس فقال له ين عباس ‪ :‬تم الآي‬ ‫قول‬ ‫وحط‬ ‫‪ :‬ل ةق‬ ‫كأنه قال‬ ‫‪ :-‬أتم الآية _‬ ‫أنه كان‬ ‫‪ .‬فأحسب‬ ‫قدرا ‪4‬‬ ‫شيء‬ ‫ش‬ ‫جَعَلَ الله لكل‬ ‫‪.‬‬ ‫رضاه عنها‬ ‫جحابر إليها وكان‬ ‫رجع‬ ‫ممعێن هذا‬ ‫‪ 9‬ح حو حرص‪3‬ودرحيا‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .80‬ص‪. 3562‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الكدمي ‪ :‬الخامع المفيد‪ 3‬ج‪40‬ء مر‪ . 603-703‬ابن جعفر ‪ :‬الخامع‘ ج‪ 603‬ص‪ . 14‬الكندي ‪ :‬بيان‬ ‫(‪2‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫الشرع ج‪ &60‬صر‪ . 502-602‬الكندي ‪ :‬للصنف © ج‪ 203‬ص‪. 421‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫قدوم‬ ‫=‬ ‫ص صوح دو ح‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫صوص د‪9‬ح ‪ 59‬ح‬ ‫‪ 9‬ص صوص‬ ‫أتش حط ص‬ ‫ن )وح‬ ‫‪0-‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪292‬‬ ‫حححححح‪,‬ح=ححح‬ ‫امرأة‬ ‫الله _ أن‬ ‫أبو علي ‪ -‬رحمه‬ ‫الأثر ‪ :‬حدثنا‬ ‫ومن‬ ‫)=‬ ‫) ‪::‬‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ ‫أن تكتوي‬ ‫كبدها فمما أرادت‬ ‫الله ‪ -‬عناها وجع ق‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫‪--<0-0-0--0--0-<-0--0-:-0-:_0-:0-:_0-: 0:00:00‬‬ ‫الموضع فأبي عليها ‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪ ٤6‬ث‪ ,‬ح‬ ‫ِ‬ ‫‏‪2‬‬ ‫اجلهن‬ ‫الاخمَال‬ ‫تعالى‪ « :‬واؤلاث‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قوله‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫"»‬ ‫ا‬ ‫حَمُلهْرً ه(الطلاق‪:)40 :‬‬ ‫( ‪ -) 951/503‬قوله عز وجل‪ :‬فل وأؤلآأت الحمال حمن أن تَضَعْرَ‬ ‫حَمَلَهةً » هذه نسخت اليي في سورة البقرة‪ « :‬والذين توفُوْنَ منكم وَيَذرُون‬ ‫==<<<‬ ‫أزوَاجًا يتربص بأنفسهرً أربعةأشهر وَعَشرًا ه لآية‪ 3 )432 :‬وإن كانت حاملا‬ ‫فاجلها أبعد الأجلين قي قول علي بن أبي طالب وابن عباس‪ ،‬وهو قول جابر بن زيد‬ ‫وأبي عبيدة والعامة من فقهائنا“‪.‬‬ ‫٭‪ -‬في قوله تعالى‪ « :‬عامنم من ففي السَمَءُ ه( الملك‪:)61 :‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعال ‪ :‬ا يكون من تَجْوَى لانة الا‬ ‫إلا هو معه‬ ‫هو رَابعَهم ولا خمسة الا هقوو سَادسْهم ولاة أذنى' من ذذلك ول ‪1‬‬ ‫أيما كائوا ‪ 4‬ر الحادلة ‪. ) 70:‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫تا انها النبي لم تحَرم ما احَلَ اللة لك نبتغي‬ ‫في قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-=--‬‬ ‫‪: (10‬‬ ‫التحريم‪:‬‬ ‫)‬ ‫مَرْضَات [ زواجك‬ ‫( ‪ ... -) 061/603‬فرجل يجعل جاريته عليه حراما ؟ حدثنا أبو المؤرج‬ ‫ح‬ ‫وعبد الله بن عبد العزيز عن أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 603‬ص‪. 291‬‬ ‫الهواري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ©40‬ص‪. 473‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪<:-‬د‪-‬‬‫<<‪--‬‬ ‫‪<->---‬‬ ‫‪0---9-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صشححتا‬ ‫صوح‬ ‫حو ص حص حب ص‬ ‫وحط دوحصط‬ ‫ط‬ ‫صوح‬ ‫جحد ث ے دح‬ ‫ات ش ح د ‪>:<©<:‬‬ ‫‪©0<: 1‬ح‪<><><> 0<:<0<:<>0<:<0<:‬‬ ‫‪392‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫لم‬ ‫لبي‬ ‫يبآ أيها‬ ‫ط‬ ‫الله عليه‪:‬‬ ‫جاريته فأنزل‬ ‫حرم‬ ‫»‬ ‫الله تاز‬ ‫رسول‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫عباس‬ ‫‪.‬‬ ‫تُحَرّم مآ أحَل الله نَكَ تبغي مَرْضَاتَ زواجك ه إلى آحر الآية »‬ ‫‪ 1‬في قوله تعالى‪ « :‬إني ظنت أني مُلاق ى حسَاريَة ‪ (4‬الحاقة‪:)02:‬‬ ‫‪--::‬‬ ‫( ‪ -) 161/703‬قال [[ جابر بن زيد ]] ‪:‬إن المؤمن أحسن الظن فأحسن‬ ‫العمل ثم قرا ‪ « :‬إني ظنت أئي مُلاق حسابية هه ‪ 3‬والمنافق أساء الظن فأساء‬ ‫العمل ثم قرا‪ « :‬ولكم كم الذ ي طش رنك أرداكم ه فصلت ‪.32:‬‬ ‫ّفسسَتّح ياسم تك الظليم ‪ (4‬الحاقة‪:‬‬ ‫‪ -2‬في قوله تعالى‪:‬‬ ‫( ‪ -) 261/803‬انظر لمسألة رقم (‪ )941‬في قوله تعالى ‪ 9 9:‬باسنم‬ ‫‪::0<000:0<-‬د‬ ‫ربك لعظيم ه ( الواقعة ‪. ) 47 :‬‬ ‫>‪-:><:>0>:<>0=<:‬ه<>‪= :‬‬ ‫المزمل‪:‬‬ ‫تمسير سورة‬ ‫ق‬ ‫‪-3‬‬ ‫( ‪ -) 361/903‬سورة المزمل ‪:‬وهي سبع وعشرون آية ‪ 3‬مكية كلها في قول‬ ‫( ‪.‬‬ ‫الحسن وعكرمة وعطاء وجابر‬ ‫‪ -4‬فى قوله تعالى‪ « :‬واخرون تَضرنونَ في الارض ر‪:‬تبغون من فضل‬ ‫الله ه( المزمل‪:)02 :‬‬ ‫( ‪ -) 461/013‬قال جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪: -‬ما وجه أحب إلي من‬ ‫‪2‬‬ ‫===‬ ‫بيت الله الحرام }‬ ‫ففي حح‬ ‫سبيل الله ئ فان أخطأيي ذلك‬ ‫فيه من قتل ق‬ ‫وجحه أموت‬ ‫دد‬ ‫الخراساين ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ 20&3‬ص‪ . 86‬المدونة الصغرى‘ ج‪ 10©0‬ص‪. 362‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الجحيطالي ‪ :‬قناطر الخيرات‪ ،‬ج‪ 305‬ص‪. 163‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪<2‬‬ ‫(‪ )4‬القرطي ‪:‬التفسير ج‪ }91‬ص‪ /13‬م ت ‪.‬الشوكاني ‪:‬فتح القديرش ج‪ 500‬ص‪ /413‬م ت ‪ .‬الألوسي ‪:‬‬ ‫روح المعاني‪ ،‬ج‪ 92.3‬ص‪ /001‬م ت ‪.‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫جصوے حجوم‬ ‫صوح دح‬ ‫ح‬ ‫صوح صوح ص‬ ‫حد ‪ 9‬حص‬ ‫صد ‪ 9‬ے صاح‬ ‫صو ے‬ ‫‪ ,‬ٹے صو‬ ‫= ‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪492‬‬ ‫}‬ ‫فإن أخطأيي ذلك أكون أضرب في الأرض أبتي من فضل الله ‪ 3‬ثم تلا هذه الاية‪:‬‬ ‫وَعَاخَرُون يضربون في الازض ينعون من فضل لله ‪, 1 4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ظ‬ ‫ذنب‬ ‫أي‬ ‫سئلت‬ ‫المَوغُودة‬ ‫تعالى‪ « :‬وإذا‬ ‫قوله‬ ‫فى‬ ‫‪-5‬‬ ‫<<<‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ور م‬ ‫قتلت ه(النكوبر‪:)80-90 :‬‬ ‫( ‪ -) 561/113‬وروي أن جابر بن زيد كان يقرأ‪ :‬وإذ المؤودة سألت ‪ -‬مبنيا‬ ‫للفاعل بأي ذنب قتلت ‪-‬بسكون اللام وضم التاء‪ ،‬ومثله قرأ أبو الضحى(غ‪.‬‬ ‫<< ‪92‬‬ ‫( ‪ -) 561/213‬وقرأ الضحاك وأبو الضحا عن جابر بن زيد وأبي صالح ‪:‬‬ ‫» وإذا الْمَوعودَةةسألت » فتتعلق الخارية بأبيها فتقول بأي ذنب قتلت فلا يكون له‬ ‫ق‬ ‫هو‬ ‫وكذلك‬ ‫سآلت»‬ ‫المَوعودَةد‬ ‫«وإذا‬ ‫يقرأ ‪:‬‬ ‫وكان‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫قاله‬ ‫‪.‬‬ ‫عذر‬ ‫مصحف أنى ‪.‬‬ ‫<< ‪2‬‬ ‫ه الكنس ه( التكوير‪:)61 :‬‬ ‫‪ -6‬في ‪ .‬۔ق‪.‬وله ۔تعالى‪ « :‬الجوار‬ ‫سألت‬ ‫‪:‬‬ ‫حجاج‬ ‫عن‬ ‫جرير‬ ‫حدثنا‬ ‫موسى‬ ‫‪.‬‬ ‫حجاج‬ ‫) ‪- ( 13 3/ 661‬‬ ‫‪92‬‬ ‫جابر بن زيد عن ‪ %‬لْحَوَار الكس ه فقال ‪:‬البقر والظباء الوحشية ‪.‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 661/413‬وعن الحجاج بن منذر قال ‪:‬سألت جابر بن زيد عن‬ ‫لل الْحَوَار الكنس &ه فقال ‪:‬الظباء والبقر ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ ،61‬ص‪ 90&8‬ج‪ 96-01703‬ص‪ . 34‬الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ .13‬ص‪. 223‬‬ ‫البغوي ‪ :‬التفسير ج‪ ،40‬ص‪ /254‬م ت ‪ .‬أبو حيان ‪ :‬البحر المحيط ج‪ . 334 ،80‬أحمد مختار وعبد العال‬ ‫(‪)2‬‬ ‫سالم ‪ :‬معجم القراءات‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪. 38 & 28‬‬ ‫(‪ )3‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،91‬ص‪ /332-432‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬قال المحقق ‪:‬بعد هذا في كو بخط غير خط الأصل "بن" وهو خطا ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬البخاري ‪:‬التاريخالكبيرش ج‪ ،20‬ص‪ 4730‬رقم ‪ /8182‬م أ‬ ‫(‪ )6‬القرطي ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪ /732‬م ت ‪.‬اين كثير ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ /084‬م ت ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫=== === ==<<‬ ‫‪=2‬‬ ‫تنجح‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫صوح‬ ‫صطظ‬ ‫صظو‬ ‫صو حصظدو ص‬ ‫حو صظ‬ ‫حد‪ 9‬حصد‪9‬صط‬ ‫دوحصد‪9‬صط‬ ‫جوحد ؟" ک‪9‬ص‬ ‫‪---‬‬ ‫‪592‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫( ‪ -) 661/513‬حدث يونس قال أخبرنا ابن وهب قال ث جرير بن حازم‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ثني الحجاج بن المنذر قال ‪:‬سألت أبا الشعثاء جابر بن زيد عن ف الْحَوَار‬ ‫‪/‬‬ ‫الكس ‪ 4‬قال ‪:‬هي البقر إذا كنست كوانسها«" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الكنس ‪4‬‬ ‫ْحَوَار‬ ‫زيد ظ‬ ‫جابر بن‬ ‫عحبل بن حميد عن‬ ‫وأخرج‬ ‫) ‪=-) 13 6/ 661‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪:‬هي الظباء ؛ ألم ترها إذا كانت في الظل كيف تكنس بأعناقها ومدت نظرها ‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬فى تفسير سورة المطففين‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 761/713‬سورة المطففين‪ :‬وفيها ثلاثة أقوال؛ أحدها‪ ،...‬والثالث‪ :‬إنما نزلت‬ ‫يين مكة والمدينة‪ 3‬قاله جابر بن زيد وابنالسائب‪ .‬وذكر هبة الله ابن سلامة المفسر‪ :‬أنما‬ ‫‪/‬‬ ‫الهجرة بنن مكة والمدينة نصفها يقارب مكة ونصفها يقارب المدينة“‪.‬‬ ‫نزلت ق‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -8‬في قوله تعالى‪ « :‬وصلوا سَعيرًا ه( الانشقاق‪:)21 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 861/813‬وقرأ ‪ : ...‬ويَصْلى بفتح الياء مبنيا للفاعل ‪.‬و[[ قرأ ]]‬ ‫‪/‬‬ ‫بضم الياء وفتح الصاد‬ ‫والأعرج ‪ :‬يصلى‬ ‫‪ (4‬والحسن‬ ‫عمر بن عبد العزيز وأبو الشعثا‬ ‫واللام مشددة & من التصلية لقوله تعالى‪ :‬إ وصلة جَحيم هه الواقعة‪. ( )49 :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫في قوله تعالى‪ % :‬سببح اسم رنك الاغلى' ‪ (4‬الأعلى‪:)1 :‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫البي تنلاة‬ ‫عن‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫زيد عن‬ ‫جحابر بن‬ ‫عن‬ ‫أبو عبيدة‬ ‫)‪-‬‬ ‫) ‪961/913‬‬ ‫قال ‪ «:‬لمنازل‪ « :‬فسح باسم ربك لعَظيم مه قال ‪:‬اجعلوها في ركوعكم »‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الطبري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 030‬ص‪ /67‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثورى ج‪ ،80‬ص‪ /234‬م ت ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن الجوزي ‪:‬زاد المسير ج‪ ،90‬ص‪ /15‬م ت ‪.‬القرطي ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،91‬ص‪ /052‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ل أجد ما ينفي كونه جابر بن زيد ‪.‬‬ ‫(‪()4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أبو حيان ‪:‬البحر المحيط‪ ،‬ج‪ 808‬ص‪4‬ر‪ . 74‬الألوسي ‪: :‬روح للعايي‪ ،‬ج‪ .03‬ص‪ /18‬م ت ‪.‬أحمد مختار‬ ‫(‪)5‬‬ ‫وعبد العال سالم ‪:‬معجم القراات‪ ،‬ج‪ 805‬ص‪. 201‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!6‬‬ ‫‪!6‬‬ ‫‪,‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪296‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغلا ‪ 4‬قال ‪ :‬اجعلوها ق سجودكم ‪7‬‬ ‫سبح اسم ربك‬ ‫فلما نزل ‪ :‬ط‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 0-‬في قوله تعالى‪ « :‬والين الزينون گه( الن‪:)10 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 071/023‬قوله تعالى‪ :‬ه والتين وَالرَيُون ه ‪ :‬قال ابن عباس و‪...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪ : ...‬هو تينكم الذي تأكلون وزيتونكم الذي تعصرون منه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الزيت ‪ ،‬قال الله تعالى ‪ :‬لا وَشَجَرَة تخرج من طور سيتآء تنبت بالُن وَصبْغ‬ ‫( ‪ -) 071/123‬عن ابن عباس أنه قال ‪ « :‬والتين وَالرَيون ه الفاكهة اليي ‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫للأكلين ‪ ( 4‬المؤمنون ‪, 2 ) 02 :‬‬ ‫يأكلها الناس ‪ ،. ...‬وحكاه في البحر أيضا عن ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫‪1/‬‬ ‫‪ -171‬في قوله تعالى‪ « :‬اقرأ ياسم م ر ردكنك الز اليزي خحَللققَ ‪4‬ه(( االلععللقق‪:)10 :‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫( ‪ -) 171/223‬انظر المسألة رقم (‪ )571‬في ترتيب نزول القرآن ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -2‬في تفسير سورة النصر‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 271/323‬ذكر عن جابر بن زيد غنه أنه قال ‪ :‬انتهيت إلى بن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ,‬أظهلة الجيآمءن ©صفأولقلفهونوالفعلتيحه ىورأويقتد اجلانءاتسه يَوذفخوُدلون الفعيربدينكمالله قأافلوَابالًلاه فسعََربًْح وَبححََلمُد‪, :‬‬ ‫عمرو بن حزم فطلبت إليهم كتاب رسول الله يو مع أبيهم عمرو بن حزم إلى‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ربك وَاسَغْفرةُ إنه كان توا ه ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ {26‬رقم ‪. 032‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬القرطي ‪ :‬التفسيرش ج‪ ،02‬ص‪ /011‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الألوسي ‪ :‬روح للمعاش ج‪ ،03‬صر‪ /471‬م ت ‪.‬‬ ‫الوارجلاي ‪ :‬الدليل والبرهان" مج‪ ©10‬ج‪ ©20‬صر‪. 71‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫الح‬ ‫حتحصا‬ ‫أحد فححنفح‬ ‫ص ے‬ ‫کدو صط صو‬ ‫حدود‬ ‫ک‪9‬ط‬ ‫د‪9‬دط‬ ‫دح‬ ‫بص‬ ‫وح‬ ‫ل >‪0--0--0--0--0--0-<0-<-0--0--9-<-9:<9<9-:9‬د‪--- --‬‬ ‫القرآن‬ ‫التفسير وعلوم‬ ‫كتاب‬ ‫دح‬ ‫د ے‬ ‫‪ 3-‬في تفسير سورة الإخلاص‪:‬‬ ‫( ‪ -) 371/423‬قال جابر بن زيد عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫دع کوحط وحط وحط کو=‬ ‫عن صفة الله ‪ 5‬فسكت قليلا رجاء أن يتزل عليهم‬ ‫« سألت اليهود رسول الله و‬ ‫عذابه ‪ 2‬ونزل عليه جبريل النيئة بسورة الإخلاص « بسم الله الرَحمَن الرحيم قل‬ ‫هو الله أحَ ‪ ...‬ه إلى آخرها »"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 371/523‬أي عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري ‪ «:‬أن‬ ‫رجلا سمع رجلا يقرا‪ « :‬ل هواللهاحَد الله الصمد لَمْ يلذ وكم يول ونم يكن له‬ ‫كفوا اَحَد ه ويرددها & فلما أصبح غدا على [ خ ‪:‬إلى [ رسول الله يي فذكر‬ ‫ذلك له ‪.‬فكان الرجل يتقللها [ خ ‪:‬يقللها ] ‪ 3‬فقال رسول الله ية ‪:‬والذي‬ ‫=> >>‬ ‫نفسي بيده لاما لتعدل ثلث القرآن »‬ ‫( ‪ -) 371/623‬أبوعبيدة عن جابر ن زيد عن أبي هريرة قال ‪ «:‬أقبلت مع‬ ‫دو ط‬ ‫نس رجلا يقرا‪ « :‬قل هُوَاللهاحد ‪...‬ه يلى آخرها ‪ ،‬فقال رسول‬ ‫رسول الله ي‬ ‫‪92‬‬ ‫الله ي ‪ :‬وَحَبَت ‪ 5‬فقلت ‪:‬ماذا يا رسول الله ؟ فقال ‪:‬الجنة ‪.‬قال أبو هريرة ‪:‬فأردت‬ ‫أن أذهب ‏‪ ٢‬الرحل فابشره ثم خفت أن يفوت الغداء مع رسول الله يي }فآثرت‬ ‫الغداء مع رسول الله يو ‪5‬شم ذهبت إلى الرجل فوجدته قد ذهب » ‪.‬‬ ‫طوط‬ ‫م‬ ‫وور‬ ‫٭‪ -‬في قوله تعالى‪ « :‬م تكن لكنا حد" » ( الإخلاص‪ :‬‏‪:)٥5‬‬ ‫ط دح‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )451‬في قوله تعالى ‪ 7‬مَا يكون من حوى قلائة الا‬ ‫و‬ ‫م م َ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫هم‬ ‫و و‬ ‫مر‬ ‫م‬ ‫إل هو معهم‬ ‫هو رَابعهم ولا خمسة ة الا هور سنادسهم ول كا أد تى من ذذلك ولاه‬ ‫کے‬ ‫أن مكَاائوا ه ( العادلة ‪. )70:‬‬ ‫حو ےجد‬ ‫‪.‬‬ ‫صر‪ .602‬رقم ‪28‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪.30‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪8‬‬ ‫جا ‪ .0‬ص‪.800‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪9‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‬ ‫(‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫دوح صوح صم قد‪...‬‬ ‫صوص‬ ‫دوح صو صط‬ ‫صصوص"‬ ‫‪ 59‬ح‬ ‫حص‬ ‫كو‬ ‫صحح‪ 9 :‬ص‬ ‫المح‬ ‫‪,‬‬ ‫<‬ ‫‪22‬‬ ‫<<‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬‫= ‪2‬‬ ‫‪2929292‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪892‬‬ ‫تمسر سورة الفلق‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ق‬ ‫‪_-4‬‬ ‫( ‪ -) 471/723‬سورة الفلق ‪ 0 ... :‬وفيها قولان ؛ أحدهما مدنية ‪..‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫والثاني ‪ :‬مكية ‪ 0‬رواه ‪ ©...‬وبه قال الحسن وعطاء وعكرمة و حار ‏(‪. )١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فيها أمكية هي أم مدنية ؟ فقال جابر بن زيد‬ ‫‪ )- 3٩358174‬واختلف‬ ‫‏)‬ ‫‪.‬‬ ‫والحسن وعطاء وعكرمة ‪ :‬مكة‬ ‫‪ -5‬في ترتيب نزول القرآن ي وأسماء السور‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 571/923‬وقال أبو بكر محمد بن الحارث بن أبيض في جزئه المشهور ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حدثنا أبو العبلس عبيد الله بن محمد بن أعين البغدادي حدثنا حسان بن إبراهيم الكرمايني‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ ,‬ربه‪ .‬ثم«ن ولقنيهه ‪ .‬م ياأيها المرت ‪9‬ممها أيها المنتره ‪.‬نم‬ ‫حدثنا أمية الأزدي عن جابر بن زيد قال ‪ :‬أول ما أنزل الله من القرآن بممكة اقرا باسم‬ ‫الفاتحة } ثم فتت يدا أي هبه ‪،‬ثم فلا السن كورت ‪0‬غم «سّح اسنم‬ ‫‪:‬‬ ‫والتل إإذا يذتتىگه ‪،‬ثمنم طإوالفَحْرهه ‪©.‬غموالضحى ‪،‬ثم‬ ‫«ال تره ‪0‬ثم وانتصر ‪3‬ثم ولادات ‪ 2‬غاملكوثر ‪ 5‬ثم لاكم ‪ ،‬ثم‬ ‫ربك الأعلى ‪،‬ثم‬ ‫‪,‬‬ ‫قل اعوذ ‪9‬‬ ‫لأرانت الذي كذب‪3 .‬ثم الكافرون ) ثم الم ‪:‬ر عنه ‪7‬‬ ‫ففتي ‪،‬ثملف آغرذ برب التمره ‪5‬غم «(فن هرلله اته ‪ .‬ن«مواتخمه“ نم‬ ‫عبس ں ثم «( أنرائه ‪5‬غمفوالششنر وحدا مملدروج ‪.‬ثم«(واتن» ‪ .‬ثم‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫‪ ,‬للإيلآف‪ 5 4‬ثاملقارعة ‪ 5‬ثم القيامة ‪ 0‬ثمفول لكل هُمََةهه ‪،‬ن مم ولاته‪.‬‬ ‫شم ق ‪ ،‬ثاملبلد ‪ ،‬تمم الطارق ‪ ،‬ثمم اقفرتر بت الساعة ‪ .3‬ثم ص إ ثمالأعراف © ثمالجن &‬ ‫شم يس } ثاملفرقان ‪ ،‬تماململائكة © ثشمم كهيعص |ؤ شم طه ‪ ،‬شم الواقعة & شم الشعراء } ثم‬ ‫طس سليمان ‪ ،‬تممط القصص ثم بيي إسرائيل ‪ ،‬ثاملتاسعة يعيني يونس ‪ ،‬ثم هود ‪ ،‬ثم‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫صة ‪ 15‬م ت ‪.‬‬ ‫ج‪.50‬‬ ‫ص‪ /072‬م ت ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬فتح القدير‬ ‫ج‪.90‬‬ ‫ابن الجوزي ‪ :‬زاد المسير‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الألوسي ‪:‬روح المعاني ج‪ .03‬ص‪ /872‬م ت ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪426‬‬ ‫‪ :‬التحرير والتتوير ج‪.03‬‬ ‫ابن عاشور‬ ‫)‪2‬‬ ‫<<<‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫>‪9‬وصظ وص کوے‬ ‫صوص‬ ‫×<وصط صوص صوص صوصط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫دوحص صوص ص‬ ‫دو ص دوص‬ ‫حدوص‬ ‫دد حدوص‬ ‫دود‬ ‫‪9‬‬ ‫كحد ‪49‬‬ ‫تح صحح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪992‬‬ ‫كتاب التفسير وعلوم القرآن‬ ‫‪:‬‬ ‫حم‬ ‫الأنعام ئ ش الصافات © ش لقمان } ش سبأ ئ ش الزمر ئ ش‬ ‫=©} ش الحجر ئ ش‬ ‫يوسف‬ ‫‪:‬‬ ‫للؤمن ‪ 3‬ثم حم السجدةذ! ‪ 3‬ثم حم الزخرف ثم حم الدخان ك ثم حم الجاثية شم حم‬ ‫الأحقاف ئ ش الذاريات ئ ش الغاشية © ش الكهف إ شم حم عسق } ش تتزيل السجدة ك©{}‬ ‫‪١‬‬ ‫النحل أربعين وبقيتها بالمدينة ( منم إنا أأرسلنا ‪ :‬وححًَااگه ؤ شم الطور ئ ش‬ ‫م الأنبياء ئ ش‬ ‫‪١‬‬ ‫المؤمنون ئ م م تبارك ) عشمم الحاقة ) مثم سأل ‪،‬ک عنم عم يَسَآعمونگه ‪ ).‬مم «والازعات» ا مم‬ ‫‪١‬‬ ‫انششقته ‪ .‬شم الروم ‪ 3‬ماملعنكبوت ‪ ،‬ش‬ ‫إذا ‪7‬‬ ‫فإذا السماء انقطَرَتيه‪ .‬ؤ شم‬ ‫‪ 3‬كمم اآل عمران }‬ ‫بالمدينة سوره ‪,‬‬ ‫لإونل َلْمُطَمَفينن»ه ؛ فذاك ما أنزل بمكة ‪ .‬وأنزل‬ ‫‪,‬‬ ‫شم النور ئ‬ ‫إذا جآء هنصر شه‪.‬‬ ‫مم الأنفال‪ ،‬نم الأحزاب ؤ كم المائدة ح ثتم الممتحنة ) منم‬ ‫‪,‬‬ ‫م الحج ؤ شمم المنافقون ا عشمم الحادلة ) تشمم الحجرات ) تممم التحريم } شم الحمعة ا شمم التغابن ئ‬ ‫ش سبح الحواريين ؤ تشمم الفتح ا شصاملتوبة » وخاتمة القرآن ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ئ وفي هذا الترتيب نظر ل وجابر بن زيد من علماء‬ ‫غريب‬ ‫سياق‬ ‫‪ :‬هذا‬ ‫قلت‬ ‫التابعين بالقرآن‪‎.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ )- 330/175‬وروينا عن جابر بن زيد وابن عباس في ترتيب نزول السور ‪ :‬أن‬ ‫الحواميم نزلت عقب الزمر ‪ ،‬وأنما نزلت متتاليات كترتييها في المصحف ؛ المؤمن ‪ ،‬ثم‬ ‫‪١‬‬ ‫ش الشورى & ش الزخرف } ش الدخان © ش الحانية } ش الأحقاف ©} و ل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫يتخللها نزول غيرها ‪ ،‬وتلك مناسبة جلية واضحة فى وضعها هكذا‪.‬‬ ‫حح>ح‬ ‫( ‪ -) 571/133‬أمية بن زيد الأزدي البصري‪[[ :‬روى]] عن جابر بن‬ ‫‪/‬‬ ‫زيد الأزدي‪ « :‬أنزل على البي يأ بعد ما قدم المدينة سورة البقرة { ثم‬ ‫‪:‬‬ ‫الأحزاب‪ ...‬الحديث»{"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل & حيث لم تذكر فيه سورة الشورى ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪ /441‬م ت ‪.‬‬ ‫صر‪ /77-87‬م ت ‪ .‬أسرار ترتيب القرآن )ء ج‪.10‬‬ ‫السيوطي ‪ :‬الإتقان‪٬‬‏ ج‪106‬‬ ‫الألوسي ‪ :‬روح المعاني ج‪ 5110 .92‬ج‪ 033‬ص‪ /871‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫(‪ )3‬السيوطي ‪ :‬أسرار ترتيب القرآن‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪/031‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬للزي ‪ :‬تهذيب الكمال‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ 2330‬رقم ‪/555‬م!‪ .‬وأشار للزي للحديث برمز ( خد ) أي ‪:‬‬ ‫أخرجه أبو داود يي الناسخ والمنسوخ ‪.‬‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو حے‬ ‫دو‬ ‫‪ 23‬دو ظ کوصظ‬ ‫>>==‬ ‫كحوح د‪=9‬ح د‪9‬ح ‪-‬و==و۔ ‪<-‬‬ ‫ے‬ ‫دوے‬ ٠ ---> ‫ه‬-:---0-:-9--0-:-9-:-0--9‎ --- 0- ٥- ١ ُ3 ١ ١ , ١ , ! , ١ , ‫‪1‬‬ ‫‪-‬ح‬‫فود ے صفح حد حك حد حك حو‪2‬‬ ‫تا‬ ‫;=‬ ‫‪92252‬‬ ‫<<<‬ ‫‪92‬‬ ‫‪< 93‬‬ ‫<<<‬ ‫<<< <‪-‬‬ ‫صو< حود حو< ‏=‪٥‬‬ ‫صحودح‬ ‫صو‬ ‫ظحمح‬ ‫ود ظےح‬ ‫وقد ے‬ ‫ود ے مد ے‬ ‫ود ظےح‬ ‫ود ظص‬ ‫ود ے ود ے‬ ‫و ے‬ ‫صو صوص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫دج ے>دو تجر‬ ‫کوے‬ ‫د‪9‬وصط دو صظ‬ ‫کوحصط‬ ‫صوح‬ ‫صو صظ‬ ‫جود کے صوص صوص صوص"‬ ‫حح>حح>ححححجحححح>حح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪303‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫‪,‬‬ ‫نوح ححححح=حح> ح‬ ‫كتاب العلم‬ ‫‪/‬‬ ‫والقواعد الفقهية والحديثيبة ومسائل العقيدة‬ ‫‪ 6-‬في ا لعلم وطلبه وفضله وإخلاص الطلب لله ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪-‬قال الربيع بن حبيب حدث أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن‬ ‫( ‪671/233‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫قال ‪ « :‬اطلبوا العلم ولو بالصين‬ ‫أنس بن مالك عن الني د‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ )- 333/176‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قتال‬ ‫رسول الله و ‪ « :‬من سلك طريقا يطلب فيه [ خ ‪ :‬يلتمس ] علما سهل الله‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له طريق الحنة »‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 671/433‬أبو عبيدة عن جابر عن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫;‬ ‫الله ي ‪ « :‬من تعلم العلم لله عز وجل وعمل به حشره الله يوم القيامة آمنا ويرزق‬ ‫‪:‬‬ ‫الورود على الحوض » ‪.‘،‬هكذا سمعت من رسول الله قي ‘ ‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫( ‪ -) 671/533‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قتال رسول اللهة‬ ‫}‬ ‫ة ‪ « :‬تعلموا العلم فإن تعلمه قربة إلى الله عز وجل ‪ ،‬وتعليمه لمن لا يعلمه‬ ‫;‬ ‫صدقة & وإن العلم ليتزل بصاحبه في موضع الشرف والرفعة ‪ 0‬والعلم زين‬ ‫;‬ ‫لأهله فى الدنيا والآخرة »{‘“ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 671/633‬جابر بن زيد أن البي يؤ قال ‪ « :‬ثلاثة لا يستخف بحقهم‬ ‫‪:‬‬ ‫إلا منافق ‪ :‬حامل العلم } وذو الشيبة } والإمام العدل [ خ ‪ :‬العادل ] » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ ،21‬رقم ‪. 81‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘} رقم ‪. 02‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 12‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 22‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫‪/ ::‬‬ ‫"حم‬ ‫دو ص‬ ‫دو ے دو ے‬ ‫کدھے‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ©&40‬صر‪ 6520‬رقم ‪. 729‬‬ ‫مصظ وص صوص وص دو صے‬ ‫(‪)5‬‬ ‫نوح‬ ‫ر =‪-‬‬ ‫_ك‪9‬ح‬ ‫صح‬ ‫ص‬ ‫‪ 94‬ص‬ ‫أت‪ =0‬دح‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫آثار الإمام‬ ‫‪304‬‬ ‫( ‪ -) 671/733‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي تاز‬ ‫قال ‪ « :‬تعليم الصغار يطفئع غضب الرب »ه'" ‪.‬‬ ‫كح ك و ع ‪ 5 9‬ح = ‪ 59‬ط‬ ‫( ‪ -) 671/833‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة [ في نسخة‬ ‫‪ « :‬تعلموا‬ ‫القطب ‪ :‬عن أنس بن مالك عن أبي هريرة ] قال ‪ :‬قال رسول الله ي‬ ‫‪.‬‬ ‫العلم قبل أن يرفع } ورفعه ذهاب أهله «(‬ ‫( ‪ -) 671/933‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي ية‬ ‫قال ‪ « :‬من أراد الله به خيرا فقهه في الدين »“‪.‬‬ ‫>= >> ‪29 29 29 29 29‬‬ ‫( ‪ -) 671/043‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن معاوية بن أبي‬ ‫سفيان قال وهو على المنبر ‪ « :‬أيها الناس إنه لا مانع لما أعطى الله ‪ 7‬ولا معط [ في‬ ‫خ ‪ :‬معطي ] لما منع الله ‪ 8‬ولا ينفع ذا الجد منه الجد & من يرد به خيرا يفقهه في‬ ‫الدين » ‪ ،‬شم قال ‪ :‬سمعت من رسول الله يلة هذه الكلمات على هذه الأعواد ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يعي المدر (‪)4‬‬ ‫( ‪ -) 671/143‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن رسول الله يلة‬ ‫قال ‪ « :‬رسم المداد في ثوب أحدكم إذا كان يكتب علما كالدم في سبيل الله &‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا يزال ينال به الأجر ما دام ذلك المداد فى ثوبه »‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ ... -) 671/243‬منها ما رواه جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يف‬ ‫والجهاد‬ ‫والحج والعمرة‬ ‫والصيام‬ ‫العلم عحندل الله أفضل من الصلاة‬ ‫أنه قال ‪ » :‬طلب‬ ‫قي سبيل الله »(‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،21-31‬رقم ‪. 32‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪31‬أ رقم ‪. 42‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 52‬‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه} رقم ‪. 62‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 72‬‬ ‫الجيطالي ‪ :‬القناطرء ج‪ ©10‬ص‪. 05‬‬ ‫حدو صظ حو صظ حوح صه ‪:‬‬ ‫حد‪ 9‬صظ‬ ‫ے دو ے‬ ‫صو‬ ‫صو صط‬ ‫حصد ‪ 9‬ص‬ ‫تفوح صوح = وے ت ‪ 9‬ص‬ ‫;‬ ‫‪503‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫حححححححححححح=ح=ح=ح=ح====عحححع=ح>‪-‬‬ ‫‪ -7‬في فضل العالم على العابد واستغفار الخلائق له‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪... =) 771/383‬وعنه عليه الصلاة والسلام من طريق جابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫أنه قال ‪ «:‬لَيَوم واحد من العالم الذي يعلم الناس أفضل عند الله من عبادة‬ ‫‪,‬‬ ‫العابد مائة سنة & وإن العالم الذي يعلم الناس العلم يستغفر له أربعة أشياء ‪:‬‬ ‫الملائكة فى السماء ‪ ،‬والطير في المواء ‪ ،‬والهوام في البر ‪ 0‬والحيتان في البحر &‬ ‫‪,‬‬ ‫وإن العالم الواحد أشد على إبليس من ألف مؤمن عابد ‪ ،‬وأي شرف يزيد‬ ‫‪,‬‬ ‫على شرف من تشتغل ملائكة السماء ودواب الأرض به ‪ 0‬فهو مشغول‬ ‫‪,‬‬ ‫له ‪7‬‬ ‫بالاستغفار‬ ‫مشغولون‬ ‫بنفسه وهم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 8-‬في تقسيم العلم إلى علم باللسان وعلم بالقلب ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ال ‪ « :‬العلم علمان ; علم‬ ‫) ‪ -) 5743‬جابر بن زيد ‪ :‬أن البي ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باللسان فذلك حجة الله على ابن آدم & وعلم بالقلب فذلك العلم النافع »““‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ +‬في أصناف الناس تجاه العلم ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬انظر النصوص المشكلة في المصادر الإباضية ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -9‬في وجوب العمل بما يعلم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 971/543‬جابر بن زيد عن البي قو أنه ‪ « :‬خرج على أناس من‬ ‫‪/‬‬ ‫أصحا به وهم يتذاكرون فنون العلم فيما بينهم فقال ‪:‬تعلموا ما شتئتم أن تتعلموا لن‬ ‫تكونوا بالعلم علماء حت تعملوا به »©‬ ‫‘صط صوح ص ي‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القناطر ج‪10‬ء ص‪. 05‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫حز ‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،40‬صر‪ 062)0‬رقم ‪. 749‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ ص‪ &952‬رقم ‪. 049‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫د‪٥9‬و۔‏ ‪«-‬‬ ‫دوے‬ ‫دو دصظوصط‬ ‫دو دےوحصط‬ ‫صوص صوص صوح دوے‬ ‫ص‬ ‫‪:‬‬ ‫==<<‬‫دوے =‪ :‬کے صوح‬ ‫ے صوح‬ ‫صو‬ ‫د ‪ 9‬صط‬ ‫صوح‬ ‫ے صو ے‬ ‫صو‬ ‫ےظ‬ ‫ص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫و‬‫صے‬ ‫آت‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪306‬‬ ‫( ‪ -) 971/643‬من الكتاب المنسوب إلى جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ : -‬فمن‬ ‫العلم‬ ‫أدى إل الله فرائضه وكف عن محارمه أبصر وانتفع بعلمه © فإما يصاب‬ ‫والعمل أجمع بالقلوب من قبل العقل(" ‪.‬‬ ‫‪ -0‬في معرفة الفضل لأهله والاقتداء بهم ‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 081/743‬من جابر بن زيد إلى عبد الملك بن المهلب ‪:‬‬ ‫‪ ...‬ورأي من قبلنا أفضل من رأينا الذي نرى ‪ ،‬لم يزل الآخر يعرف‬ ‫الله تلة‬ ‫[[ مع رسول‬ ‫[]} الملهاجرون‬ ‫أحق بذلك‬ ‫[ وكانوا‬ ‫للأول‬ ‫‪/‬‬ ‫فالحق علينا وطء‬ ‫[‬ ‫وعلموا‬ ‫شهدوا‬ ‫‪ 0‬فقد‬ ‫شم بإحسان‬ ‫[[‬ ‫التابعون‬ ‫وأ}‬ ‫أقدامهم واتباع أثرهم ‪ .‬واعلم أنه لم يهلك قوم قط حت نازع الآخر الأول في‬ ‫<<<‬ ‫العلم إذا تمسك أهل العلم بعلمه( ‪.‬‬ ‫‪ 1‬فيمن لا بسأل عن أمر الدين ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 181/843‬وعن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أنه قال ‪ :‬حمسة لا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪922‬‬ ‫كان‬ ‫ماله ©}‪ 0‬ومن‬ ‫أبطره غناه ‪ 0‬ومن أحزن‬ ‫أمر دينكم شيئا ‪ :‬غي‬ ‫تسألوهم عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 0‬ومن كان عاشقا ©&} ومن مسته حاجحة إل الخلا۔‪. )5‬‬ ‫سكران‬ ‫‪29292‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 2‬في تثبت المؤمن في أمر دينه ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -‬قال جابر بن زيد ‪ :‬المؤمن وقاف ‪ ،‬والمنافق وثاب(‬ ‫) ‪( 21/943‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع ج‪ ©10‬ص‪. 384‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ف الأصل ‪ :‬المهاجرين ‪ ...‬والتابعين ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫() هكنا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬إذ ‪.‬‬ ‫}‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘71‬ص‪. )24(20‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‘ ج‪©10‬ث ‪2‬ص‪30‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 76-86&0‬ص‪. 981‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<<<‬ ‫>صه‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫صد‪9‬وصطظ‬ ‫‪9‬صط‬ ‫ص‬ ‫صو صطظ‬ ‫‪×--‬۔وصط‬ ‫‪7‬‬ ‫ة‬ ‫دوحصه‬ ‫صوح‬ ‫دو ح‬ ‫‪ 9‬ص"‬ ‫د‬ ‫ط دو ط‬ ‫جوح د !=‬ ‫ال‪-0-0-0-0-0-=0-=0-<9><9-0-9-0-<9-9-::‬‬ ‫‪/‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3-‬في رجوع العالم عن فتواه ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 381/053‬كما روي عن جابر بن زيد ‪-‬رحمه الله ‪-‬فيما ذكروا من‬ ‫‪/‬‬ ‫ذلك" «‬ ‫ابن عباس ئ فأخبروه أن ابن عباس قد رجع عن‬ ‫عن‬ ‫و أنه أخذه‬ ‫الصرف‬ ‫فقال جابر ‪:‬قد أخذته عن ابن عباس & ولو شهد معي مائة شاهد ما رجعت عن‬ ‫‪/‬‬ ‫ذلك حت ألقاه( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 381/153‬قيل خابر بن زيد ض ‪:‬إن أصحابك يكتبون ما سمعوا‬ ‫‪.‬‬ ‫منك ‪ ،‬قال ‪ :‬إنا لله وإنا إليه راجعون & يكتبون رأيا لعلي أرجع عنه غدا !(‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 381/253‬قال البخاري ‪:‬حدثنا سنيد بن داود ثنا حماد بن زيد عن‬ ‫‪/‬‬ ‫يد عن عمرو بن دينار قال ‪:‬قيل خابر بن زيد ‪:‬إنهم يكتبون ما يسمعون منك ©‬ ‫‪/‬‬ ‫قا" ‪ :‬إنا لله وإنا إليه راجعون ‪ ،‬يكتبونه وأنا أرجع عنه غد( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ق عدم العمل العلم وطلىه لفر الله ون؛‪ ,‬علماء السوء ومن هت خير علم والما رفين‬ ‫‪_-4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫من الدين ( حديث المروق )إ وتأنيب الفقهاء الذين يخالطون الجورة من الحكام ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 481/353‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي ذ‬ ‫‪/‬‬ ‫يعمل [ مرة ء وويل‬ ‫قال ‪ « :‬ويل لمن لم يعلم ] في نسخة القطب ‪ :‬لمن لا يعلم و‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ )1( :‬قال ابن قدامة‪.. :‬ل‪.‬قوله لقتله « لا ربا إلا في النسيئة » رواه البخاري ‪ 2‬والمشهور من ذلك قول ابن‬ ‫‪/‬‬ ‫عباس ‪،‬ثم إنه رجع إلى قول الجماعة ؛ روى ذلك الأثرم بإسناده وقاله الترمذي وابن المنذر وغيره ‪.‬وقال‬ ‫سعيد بإسناده عن أبي صالح قال ‪:‬صحبت ابن عباس حتت مات فو الله ما رجع عن الصرف ‪ ،‬وعن‬ ‫‪/‬‬ ‫سعيد بن جبير قال ‪:‬سألت ابن عباس قبل موته بعشرين ليلة عن الصرف فلم ير به بأسا ى وكان يأمر به ‪.‬‬ ‫المغ والشرح الكبير © باب الربا والصرف© مسألة رقم ‪ 59728‬ج‪ 403‬ص‪. 431‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن جعقر ‪:‬الخامعك ج‪ 308‬ص‪ . 91-02‬أبو الحواري ‪:‬الخامع‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪. 413‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ج‪ ،40‬ص‪ 8510‬ج‪0 ،91‬ص‪ 391‬ج‪ 16-26&0‬صر‪. 843‬‬ ‫ا‬ ‫الوارجلان ‪ :‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ ،10‬ج‪ }20‬صر‪. 57‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن القيم ‪ :‬إعلام الموقعين‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪ /95‬حف ‪.‬‬ ‫‪9‬ص > ‪9‬صظ صوص کوے دو ے دو ے‬ ‫دو‬ ‫‪:---‬‬ ‫‪.922,2‬‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫حو‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫لن يعلم و لم يعمل مرتين ‏‪.0٨‬‬ ‫( ‪ )- 354/184‬جابر بن زيد عن البي قل قال ‪ « :‬ويل لمن يعلم و لم يعمل‬ ‫سبع مرات ‪ ،‬وويل لمن لم يعلم و لم يعمل مرة واحدة »( ‪.‬‬ ‫ر ‪ -) 481/553‬وذكر جابر أن البي ولة قال ‪ « :‬ويل لمن لا يعلم مرة ‪.‬‬ ‫وويل لمن يعلم ولا يعمل به سبع مرات » ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 481/653‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي وة‬ ‫قال ‪ « :‬من تعلم العلم ليباهي به العلماء أو ليماري به السفهاء لقي الله يوم القيامة‬ ‫‪. (4‬‬ ‫من الحسنات‬ ‫حائب‬ ‫وهو‬ ‫( ‪ -) 481/753‬جابر بن زيد عن البي يل قال ‪ « :‬من تعلم العلم‬ ‫ليباهي به العلماء أو يماري [ خ ‪ :‬ليماري ] به السفهاء أو يصرف به وجوه‬ ‫الناس إليه فهو في جهنم » ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 481/853‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال بلغ أن رسول الله ولأ قال ‪:‬‬ ‫« من تعلم العلم للعظمة والرفعة أوقفه الله تعالى موقف الذل والصغار يوم القيامة ©‬ ‫وجعله الله عليه حسرة وندامة حت [ خ ‪ :‬حين ] يكون العلم لأهله زينا »( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 481/953‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال قال رسول الله يك ‪ « :‬من‬ ‫أفت مسألة أو فسر رؤيا بغير علم كان كمن وقع من السماء إلى الأرض فصادف‬ ‫بثرا لا قعر له ولو أنه أصاب الحق »" ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ {51‬رقم ‪. 23‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 1620‬رقم ‪. 359‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ 10&0‬ص‪. 62‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه&‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ ،51‬رقم ‪. 33‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪0 408‬ص‪ 362‬رقم ‪. 469‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح" ج‪ ©10‬ص‪ ،51‬رقم ‪. 43‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪ :‬نقسه& رقم ‪ 538‬ص‪ )02‬رقم ‪. 35‬‬ ‫تنعےما‬ ‫كد‬ ‫صحح صو ے‬ ‫ے حصن ح دن ے‬ ‫دن‬ ‫>= و ے صوح صح‬ ‫صوح‬ ‫‪51‬کے صك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3 90‬‬ ‫ومسائل العقيدة‬ ‫والحديثية‬ ‫العلم والقواعد الفقهية‬ ‫كتاب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 360/184‬جابر بن زيد أن الني يو قال ‪ « :‬إذا ظهرت البدع في أمي‬ ‫فعلى العالم أن يظهر علمه فإن لم يفعل فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين‪ ،‬لا يقبل‬ ‫‪,‬‬ ‫}‬ ‫منه صرف ولا عدل [ في نسخة ‪ :‬لا يقبل لله منه صرفا ولا عدلا ] »"‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 481/163‬جابر بن زيد قال المرجئة يهود أهل القبلة لأممم يعدون‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ] ,‬خ ‪:‬يؤووا ] أهل المعصية الجنة « وقالوا تن تَسَمَّتا القار إلا ياا‬ ‫‪١‬‬ ‫مَعْدُودَة‪ 4‬البقرة‪ )08 :‬كما قالت اليهود والنصارى ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ,‬سمعت رسول الله يي يقول ‪ « :‬يخرج فيكم قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتمم ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 481/263‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وصيامكم مع صيامهم ‪ ،‬وأعمالكم مع أعمالهم ‪ 0‬يقرؤون القرآن ولا يجاوز‬ ‫‪,‬‬ ‫حناجرهم ‪،‬يمرقون من الدين كما يمرق السهم مانلرمية ‪ 3‬تنظر في النصل فلا ترى‬ ‫‪:,‬‬ ‫‪:‬شيئا ‪ ،‬ثم تنظر في القدح فلا ترى شيئا ‪ 3‬ثم تنظر في الر الر يثيش ‪ ,‬ففللاا ترى شيئ شايئا‪3 ‎‎‬‬ ‫‪١:‬‬ ‫وتتمارى في الفوق » ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬النصل حديدة السهم ‪ ،‬والقدح السهم الذي فيه الحديدة ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وريش السهم الذي يوضع فيه الوتر [ في النسخة سقط أشرنا إليه بالتمريضں‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ذكر‬ ‫والصواب ‪ :‬والفوق الذي يوضع فيه الوتر ‪ .‬وقي نسخة القطب ‪ :‬إسقاط‬ ‫الريش متنا وشرحا‪ ،‬ونصها ‪ :‬ثم تنظر في القدح فلا ترى شيئا ثم تتمارى في‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الفوق ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬النصل حديدة السهم ‪ ،‬والقدح السهم الذي فيه الحديدة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫_‬ ‫والفوق رأس السهم الذي يوضع فيه الوتر ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬ويروى أيضا في القديدة الخ ] ‪ .‬ويروى أيضا ‪ :‬وتنظر إلى‬ ‫القديدة فلا ترى شيئا ‪ .‬والقديدة رأس السه“ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪3‬‬ ‫ص‪.92-0622‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسهك& ج‪.40‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 0620‬رقم ‪4‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫رقم ‪. 63‬‬ ‫الربيع ‪ ::‬لجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .10‬ص‪511‬إ‬ ‫)‪3‬‬ ‫وص‬ ‫د‪ 9‬ح‬ ‫ه کے د وے‬ ‫حدوصط‬ ‫صوح صوص‬ ‫صوص‬ ‫فو صظ‬ ‫=‪-‬‬ ‫>=‬ ‫‪1‬‬ ‫ق‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫جحابر بن زيد عن البي تلة قال‪« :‬ألا أخبركم بأول الناس‬ ‫) ‪-) 363/ 481‬‬ ‫‪310‬‬ ‫ا‬ ‫الله؟ قال ‪ :‬فاسق قرأ كتاب الله و لم ‪.‬رع منه شيئا»‪١‬‏ ‪.‬‬ ‫هو يا رسول‬ ‫ومن‬ ‫ر؟ قالوا‪: :‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪.. -) 481/463‬و‪.‬منها زلة الزهري } وهو أول من افتتح من الفقهاء‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫الملوك‬ ‫الأمة من‬ ‫هذه‬ ‫لأرذل‬ ‫وزيرا‬ ‫الأمراء وخدمتهم ومؤانستهم ئ وصار‬ ‫أبواب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إليه عشرون‬ ‫‪ .‬فكتب‬ ‫ذلك‬ ‫عليه الفقهاء ق‬ ‫( وأخذ‬ ‫الملك بن مروان‬ ‫الوليد بن عبد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ‪_-‬‬ ‫ومائة من الفقهاء يؤنبونه ويعيرونه ‪.‬ما فعل }‪ 0‬منهم جابر بن زيد ‪-‬رحمه‬ ‫‪:‬‬ ‫على كتب‬ ‫ئ وقد وقفت‬ ‫أنام‬ ‫الفقيه فقيه المدينة ق‬ ‫بن منبه وأبو حازم‬ ‫ووهب‬ ‫‪:‬‬ ‫هؤلاء الثلاثة إليه } فسن للفقهاء مخالطة الملوك ‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 481/563‬و لم يزل علماء السلف مثل الحسن وجابر بن زيدوغيرهم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العلماء من أهل الدنيا ميلهم إل الدنيا‬ ‫ق‬ ‫من علماء الفرق والمذاهب يتكلمون‬ ‫ومخالطتهم السلطان‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 481/663‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ف الفتوى وما نبغي للمفتي ‪:‬‬ ‫‪-_-5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ [[-) 581/763‬قال البخاري ‪ ]]:‬وقال لي صدقة عن الفضل بن موسى عن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫‪ :‬يا جحابر إنك‬ ‫ابن عمر نقال‬ ‫‪ :‬لقي‬ ‫جحابر بن زيد قال‬ ‫عن‬ ‫الضحاك‬ ‫ابن عقبة عن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ناطق ك أو سنة ماضةة‪.‬‬ ‫فقهاء أهل البصرة ل وستستفێ ‪ 0‬فلا تفتمن إلا بكتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 581/863‬حدثنا أبو حامد بن جبلة قال ثنا أبو العباس السراج قال ثنا‬ ‫‪1‬‬ ‫قالا تنا يريد بن عقبة‬ ‫وزيد بن الحباب‬ ‫قال ثنا الفضل بن موسى‬ ‫بن غيلان‬ ‫ححمود‬ ‫_‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 3620‬رقم ‪. 569‬‬ ‫الوارجلان ‪ :‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ ،10‬ج‪ ،10‬ص‪ . 02‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ 610‬ص‪. 8:52‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الخيطالي ‪:‬القناطر ج‪ ،10‬ص‪. 581‬‬ ‫(ر‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬البخاري ‪:‬التاريخ الكبير ج‪ ،20‬ص‪ &402‬رقم ‪ : /2022‬أ ‪.‬اين حزم ‪:‬الإحكامء ج‪ ،80‬ص‪ /015‬م !‬ ‫ابن حجر ‪:‬تهذيب التهذيب ج‪ 208‬ص‪43‬ح‪ 0‬رقم ‪ /16‬م أ‬ ‫دو ےدو ےص ج‬ ‫>وصظ‬ ‫صدوصط‬ ‫وص‬ ‫وص صو صظ‬ ‫دو صظ‬ ‫ط‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪3-73‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬ما‬ ‫دوےك‪٦‬‏‬ ‫صوح‬ ‫دو حط‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫‪ 9‬صظ‬ ‫ص‬ ‫ص صوص ص ‪ 9‬صط‬ ‫صصوص صن‬ ‫‪4 12‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3 1 1‬‬ ‫ومسائل العقيدة‬ ‫والحديثية‬ ‫العلم والقواعد الفقهية‬ ‫كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫عن الضحاك الضبي قال ‪ :‬لقي ابن عمر جابر بن زيد في الطواف فقال ‪ :‬يا جابر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫إنك من فقهاء أهل البصرة © وإنك ستستفت } فلا تفتين إلا بقرآن ناطق & أو سنة‬ ‫ماضية } فإنك إن فعلت غير ذلك فقد هلكت وأهلكأ"" ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 581/963‬وأخرج [[ الدارمي ]] عن جابر بن زيد ‪ :‬أن ابن عمر لقيه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫البصرة } فلا تفت إلا بقرآن‬ ‫اء‬ ‫هك من‬ ‫ق إن‬ ‫ي الطواف فقال له ‪ :‬يا أبا الش‬ ‫فعثاء‬ ‫‪,‬‬ ‫ككت وأهلكت« ‪.‬‬ ‫لر ذل‬ ‫ه غي‬ ‫ناطق ‪ ،‬أو سنة ماضية & فإنك إن فعلت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬في تصنيف العلماء مواضع الد روس والخطب ما بصلح لليل وما بصلح لنهار ‪:‬‬ ‫‪ 61‬ل‪01‬د )‪ -‬روي عن حار ين زي له قل‪ :‬ليل حديث ولها أ‬ ‫]‬ ‫| حديث ؛ قاما حديث اليل لدعاء ولرغة وللوعظة لتعريف ‪ .‬ولما سدد } [‬ ‫النهار فالفقه قي الدين وذكر ما وقعت فيه الأمة من الاختلاف والضلال والفتنة ©‬ ‫‪:‬‬ ‫وشرح الإسلام وبيان الحق‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫متعلعىلمين ما نشطوا لسماعه ‪:‬‬ ‫ادلرس‬ ‫ال‬ ‫إ‪-‬لقفياء‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 781/173‬قد روي لنا٭ أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أنه قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حدثوا الناس ما رمق وكم بالحدق( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 8-‬ف البيان وتأثيره على الناس ( إن من البيان لسحرا ) ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪ ,‬رجلان ( من‪273‬ا‪/‬ل‪1‬مش‪8‬ر‪8‬ق )ف‪-‬خطأبباو عبفيأدةعجبعن الجناابسر ببينائممزايد [ عخن ‪:‬عبدفالعلهجببن العنمارس قبابليا ‪:‬نغمقاد ]م‪١ .‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياك‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ج‪ .30‬ص‪ /68‬م ا ‪ .‬القيسرايي ‪ :‬تذكرة الحفاظ جا‪ ‘10‬ص‪27‬ء رقم ‪ /76‬م أ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫السيوطي ‪ :‬مقتاح الحنةء ج‪ 10&5‬ص‪ /06‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪|:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع© ج‪ ،51‬ص‪. 14‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫اين جعقر ‪ :‬الجامع خج‪ 20©0‬صر‪. 414‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‪.-‬‬ ‫>==‬ ‫ط >‪9‬ح‬ ‫صو حےد‪9‬صط‬ ‫<= ح کوے دو ے‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-:-0-:5‬ه‪=0--0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-9-:-0-:-0-:-0-:_0-:_0-:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫نقال رسول الله تلة ‪ « :‬إن من البيان لسحرا » ‪.‬قال الربيع ‪ :‬إنما يعي بالبيان‬ ‫للنطق قى نسخة لقطب ‪: :‬يعي نطق اللسان لا يزال بالناس الخ ] بالناس حت‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪ 9‬فيالحرص فيطلب العلم على كل صغيرة وكبيرة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 981/373‬أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] قال ‪:‬دخل جابر بن‬ ‫زيد على عائشة رضي الله عنها ؛ قال ‪ :‬فأقبل يسألها عن مسائل لم يسألها عنها من‬ ‫قبل [ في نسخة القطب ‪ :‬لم يسألها عنها أحد حتت ] } سألها عن جماع الني يأ‬ ‫‪١‬‬ ‫كيف كان يفعل ؟ وأن جبينها [ خ ‪ :‬جبينه ] يتصبب عرقا وتقول ‪ :‬سل يا بي ©‬ ‫؟ قال ‪ :‬من أهل المشرق ‪ ،‬من بلد يقال لها [ خ ‪:‬‬ ‫نت‬ ‫قمالت له ‪:‬أممن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫إلا أيي أظن أمما قالت‬ ‫عمان ‪ .‬قال أبو سفيان ‪:‬فذكرت له شيئا لم أحفظه‬ ‫البي يل ذكره لي وأشباه هذ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 981/473‬هاشم عن بشير [[ بن المنذر ]] أن ‪ :-‬عن ‪ -‬جابر بن زيد‬ ‫قال لعائشة ‪-‬رضي الله عنها‪-‬يا أم المؤمنين إني أسأل ‪ :-‬أسألك ‪ ، -‬قالت له ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اسأل ‪ :-‬سل ‪ ، -‬فسألها عن إتيان البي يل نساءه فقالت ‪ :- « :‬كان ‪ -‬يأ‬ ‫قاعدا ونائما وقائما ‪ :-‬يأتي نائما وقاعدا ‪-‬ولا يأتي كما تأ الدواب »©‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -0‬فيالجلوس إلى حلق العلم ‪:‬‬ ‫( ‪-) 091/573‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغتي عن رسول الله ية‬ ‫الله‬ ‫أنه ‪ « :‬بينما هو جالس ي المسجد إذ أقبل ثلائة نفر ‪ 0‬فقصد اثنان إل رسول‬ ‫الله عتلة [ ح ‪ :‬وأصحابه [‬ ‫واحد في حاجته ‪ 0‬فلما وقفا على رسول‬ ‫وذهب‬ ‫تلا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جا ‪ .0‬ص‪ 1 6‬رقم ‪7‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ ج‪ ،©40‬ص‪ ،842‬رقم ‪. 898‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشرع ج‪ .94-05‬ص‪ . 213‬الكندي ‪:‬المصنف “ج‪ ‘20‬ص‪ ،111‬ج‪ &53‬ص‪. 251‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ےظ‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫صوح صوح‬ ‫صدوحط‬ ‫صوص‬ ‫‪< <-‬وصط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪34‬‬ ‫حوحےصه ‪:.‬‬ ‫کو‪ 9‬صظ دو صطظ دوح صظدوصظ‬ ‫ص صوص صو کصطوصظ‬ ‫صوح = = ک‪9‬‬ ‫جف‬ ‫نوح=‪7‬حح=»حح=حح»حح;ححححححححجححجححجححححححححح >><<‬ ‫سلما فقصد أحدهما إلى فرجة في الحلقة فقعد فيها وجلس الآخر خلف الحلقة } }‬ ‫‪3 1 3‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫فقال رسول الله يلو ‪ :‬ألا أخبركم بأمر النفر الثلائة ؟ فقالوا‪ :‬بلى يا رسول الله ‪:‬‬ ‫قال ‪:‬أما أحدهم فآوى إلى الله فآواه الله إليه ‪ 2‬وأما الثاني فاستحيا من الله فاستحيا ‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الله منه & وأما الثالث فأعرض فأعرض الله عنه "‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 091/673‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في العلوم التي ينبغي طلبها وأيها أولى ( وفى رأس العلم وغرائبه ) ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 191/773‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫‪1‬‬ ‫رسول الله ية ذات يوم إلى المسجد فوجد أصحابه عزين يتذاكرون فنون العلم ©‬ ‫فأول حلقة وقف عليها وجدهم يقرؤون القرآن فجلس إليهم فقال ‪ :‬يمذا أرسلي‬ ‫‪:‬‬ ‫ربي ‪ ،‬ثم قام إلى الثانية فوجدهم يتكلمون في الحلال والحرام فجلس إليهم و لم يقل‬ ‫‪:‬‬ ‫شيئا ‪ ،‬م قام إلى الثالثة فوجدهم يذكرون توحيد الله عز وجل ونفي الأشباه‬ ‫والأمثال عنه فجلس إليهم كثيرا ثم قال ‪ :‬يمذا أمرني ربي » ‪ .‬قال جابر ‪ :‬لأن‬ ‫‪:‬‬ ‫التوحيد معرفة الله عز وجل ‪ ،‬ومن لا يعرف توحيد الله فليس بمؤمر(“‬ ‫( ‪ -) 191/873‬الربيع بن حبيب عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫قال ‪ « :‬جاء أعرابي إلى البي يو فقال ‪ :‬علمي من غرائب العلم & قال ‪ :‬وما صنعت‬ ‫قى رأس العلم حت تسأل عن غرائبه ؟ قال ‪ :‬وما رأس العلم ؟ قال ‪ :‬معرفة الله حق‬ ‫‪:‬‬ ‫معرفته ‪ 0‬قال ‪ :‬وما معرفة الله حق معرفته ؟ قال ‪ :‬أن تعرفه بلا مثل ولا ند ‪ ،‬واحدا‬ ‫‪,‬‬ ‫أحدا ظاهرا باطنا أولا آخرا لا كفؤ له فذلك معرفة الله حق معرفته » ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال يلة ‪ « :‬إن الله لا يعرف بالأمثال ولا بالأشباه وإنما يعرف بالدلائل‬ ‫والأعلام الشاهدة على ربويته النافية عنه آثار صنعته »‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪1‬‬ ‫ج‪ .10‬ص‪.41-51‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،31-41‬رقم ‪. 82‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫وز‪١‬‬ ‫وص >‪.‬‬ ‫وح >>‪< ,‬‬ ‫حدفوے دوص‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه& ج‪ .30‬ص‪ .802-902‬رقم ‪. 628‬‬ ‫ے دوے دوے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫صوص‬ ‫(‪3‬‬ ‫وح صوحص‬ ‫‪:1‬‬‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ )- 379/191‬جابر قال ‪ :‬جاء نافع بن الأزرق إلى ابن عباس فقال ‪ :‬يا ابن‬ ‫‪314‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عباس أخبرني عن ربك كيف هو وأين هو ؟ فقال ابن عباس ‪ :‬ثكلتك أمك يا ابن‬ ‫‪١‬‬ ‫الأزرق ‪ ،‬إن الله لا كيف له غير الخلق } خلق الخلق وهو خالق لكيفيتهم وهو بكل‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ماءلة ] يعنى بكل مكان ؛‬ ‫هالح‬ ‫مق ب‬ ‫لالح‬ ‫أين [في بعض النسخ ‪ :‬لاكيف لهاغير‬ ‫‪1‬‬ ‫قال ‪ :‬فسكت ابن الأزرق ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ابن عباس ‪ :‬لا تمضي الليالي والأيام حتت يتفقه قوم في الشرائع وهم عن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫توحيد الله غافلون ؛ قوم يصفون ربهم بالبشر ويسمون من خالفهم كافرين وهم‬ ‫‪:‬‬ ‫أولى بذلك وهم الظالمون [ خ ‪ :‬الضالون ] ‪ ،‬يختلفون من بعد ما جاعتمم البينات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ويأخذون بالشبهات والمتشايمات وروايات أهل الكتاب ويسمون المتفقهة وليسوا‬ ‫‪:‬‬ ‫كذلك ‪ ،‬وعند ذلك تمنع السماء قطرها والأرض نباتما وتنقص من أطرافها } وعند‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك يحبط الله أعمالهم ويسلط عليهم من يسومهم سوء العذاب("‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 191/083‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -2‬في تعلم القرآن وتعليمه ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 291/183‬قال الربيع بن حبيب حدي أبو عبيدة عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫قال بلغت عن رسول الله يل أنه قال ‪ « :‬علموا أولادكم القرآن ‪ ،‬فإنه أول ما‬ ‫‪:‬‬ ‫ينبغي أن يتعلم من علم الله هو »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -3‬ف ترتيل القرآن والتغنى به ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 391/283‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن رسول الله‬ ‫لة قال ‪ « :‬إذا قرأت القرآن فرتله ترتيلا‪ ،‬ولا تغنوا به‪ ،‬فإن الله يحب أن تسمع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الملائكة لذكره »“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ .512-612‬رقم ‪. 248‬‬ ‫رقم ‪. 30‬‬ ‫‪0‬ر‪،7‬‬‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ‘3‬ج‪ 10©8‬ص‬ ‫)‪2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 40‬‬ ‫صم‬‫صو ے‬ ‫دوحے‬ ‫دوحے کوےظ‬ ‫دوحص‬ ‫<قوحص کوے صوص صوح‬ ‫ط‬ ‫‪29‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صوحصه‬ ‫صوح‬ ‫صد ‪2 9‬‬ ‫ک‪ 9‬ط‬ ‫دد‬ ‫جو ے = ‪39‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪3 1 5‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫‪-0-0-0-0---0-0--0-:0--0-:0-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 391/383‬أبعوبيدة عن جابر بن زيقدال ‪ :‬بلي عن حفصة ‪-‬زوج‬ ‫‪,‬‬ ‫البي يأ ‪-‬قالت ‪ « :‬ما رأيت البي يل يصلي قاعدا في سبحته قط ء حست لذا‬ ‫كان قبل وفاته بعام فرأيته يصلي قاعدا ‪ 3‬ويقرأ بالسورة ويرتلها حت تكون أطول‬ ‫‪١‬‬ ‫مأنطول منها '“ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -4‬فى تعهد القرآن المذاكرة ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ -) 491/483‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال قال‬ ‫‪١‬‬ ‫رسول الله يل ‪ « :‬مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة إن عاهد‬ ‫‪١‬‬ ‫‏|‬ ‫عليها أمسكها وان أطلقها ذهبت »“‪.‬‬ ‫‪ -5‬في نسيان ا لقرآن‬ ‫‪:‬‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 385/195‬أ بو عيعبيدهد‪ :‬ع نن جاجبرابر ب بنن زييدد ع عنن ااببنن ععبابساس قال قال رسو ل‬ ‫الله يلو ‪ « :‬من تعلم القرآن ثم نسيه حشر يوم القيامة أجذم » قال الربيع ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الأجذم المقطوع اليد‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 591/683‬وي " السؤالاته "‪ :‬من نسي القرآن حت لا يفرزه من‬ ‫الشعر فقد هلك ‪ 0... ،‬وقيل ‪ :‬ما لم يفرض العمل به لا [[ يؤاخحذ ]] بنسيانه ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وهو قول ليس عليه العمل ‪ 3‬وذلك مروي عن أبي خزر ته أنه قال ‪ :‬بلغني أن ما‬ ‫‪,‬‬ ‫سقط عن وهم الإنسان لا يؤاخذ به ‪ ،‬ورواه الشيخ أبو الربيع عن أبي محمد عبد الله‬ ‫‪:‬‬ ‫عن أبي الشعثاء جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ©‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ {36‬رقم ‪. 732‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،10‬صر‪70‬س رقم ‪. 50‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ رقم ‪. 60‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬كتاب السؤالات لأبي عمرو عثمان بن خليفة للارغي السوف من أعلام الإباضية للغاربة في القرن السادس المجري ‪.‬‬ ‫|‪:‬‬ ‫‪>--- <=9-=9-<-9-:-9-<0-<>0--0--0--0- -9‬‬ ‫(‪ )5‬ف الأصل ‪ :‬يؤخذ ‪.‬‬ ‫اطفيش ‪:‬شرح النيل ج‪ &©71‬ص‪. 13‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫حدود ص قح صوح‬ ‫صوص د ‪ 9‬ص‬ ‫صوح صوص دود حو صظ‬ ‫حکوصط‬ ‫ص‪9‬حصط حصوصط‬ ‫‪4‬ص‬ ‫ال ص صو ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪316‬‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -6‬فيمن جمع القران على عهد النى ق‬ ‫حدو صظ دو صظ‬ ‫( ‪ -) 691/783‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ « :‬د ما‬ ‫جاملعقرآن على عهد رسول الله قل إلا ستة نفر كلهم من الأنصار ‪ :‬أى ومعاذ‬ ‫دو ے‬ ‫السور‬ ‫ظ‬ ‫‘ذة‬ ‫قد‬ ‫ئ والباقي من‪ ..‬الصحابة‬ ‫وعثمان‬ ‫وأبو زيد وأبو أيوب‬ ‫وزيد‬ ‫‪.‬‬ ‫والسورتين ‪7‬‬ ‫حفظ السورة‬ ‫المعدودات من القرآ ن ومنهم من‬ ‫‪:‬‬ ‫دوحے‬ ‫حوحظ‬ ‫فى قراءة القرآن لغير المطهر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حدو‪9‬حص‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )804‬في قراءة الجنب والحائض والنفساء وغير المتطلهر‬ ‫‪:‬‬ ‫صوص‬ ‫القرآن ‪ 0‬ومسهم المصحف ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫حدوحص‬ ‫‪ -7‬في السفر نالقران إلى أرض العدو ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 791/883‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪ « :‬نمى‬ ‫‪:‬‬ ‫كو‪9‬وصط >‪9‬صط >‪=9‬ط‬ ‫رسول الله يل أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو ‪ ،‬لئلا يذهبوا به فينالوه » ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬يع بالقرآن هاهنا الملصحف‘‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‪=9‬ط‬ ‫‪ -8‬في نسخ القرآن‬ ‫‪92‬‬ ‫( ‪ -) 891/983‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي قلة‬ ‫أزه ‪ « :‬كان قاعدا ذات يوم مع أصحابه إذ ذكر حديثا فقال ‪ :‬ذلك أوان ينسخ‬ ‫><‪9‬ط <‪9‬ط‬ ‫القرآن & فقال رجل كالأعرابي ‪ :‬يا رسول الله ما النسخ وكيف ينسخ ؟ قال ‪:‬‬ ‫يذهب بأهله ويبقى رجال كأنمم البغاث » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬البغاث أرذلة الطير‪.‬‬ ‫<><> ‪ 9‬ح > ح‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفقسه‪ 2‬رقم ‪7‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح" ج‪ ،10‬ص‪ ،90‬رقم ‪. 21‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪3‬‬ ‫نفسه‬ ‫الربيع ‪:‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫کوے صم‬ ‫صوص‬ ‫صوص و صظ‬ ‫فص صوص د‪9‬صظ‬ ‫><><‬ ‫ت‪7‬ح‬ ‫حصه‬ ‫حد‪9‬صط دو صظ‬ ‫حص‬ ‫حدو صظ‬ ‫حد‪9‬صط‬ ‫د‪9‬ححطد‪9‬صط‬ ‫> ‪9‬ح دح‬ ‫وحد ‪9‬‬ ‫أل ‪9-9-:9>:‬‬ ‫‪713‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪1‬‬ ‫قواعد وأصول فقهية وحديشة( ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 991/093‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫‪:‬‬ ‫إلى مكة عام الفتح في رمضان فصام حت بلغ الكديد فأفطر فأفطر الناس‬ ‫البي ي‬ ‫‪---‬‬ ‫‪:‬‬ ‫معه وكانوا يأخذون بالأحدث فالأحدث من أمرالبي تلة »«‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 991/193‬من جابر بن زيد إلى عبد الملك بن المهلب ‪:‬‬ ‫كتبت إلى تسأل عن عقد النكاح قي النساء فإن ابن عباس ‪ 3 ...‬وقد تكون‬ ‫الأمور على سل شامة تها الا رخصة فها! والأخرى فيه الرخص ‪ .‬واه ‏‪ ٠‬أ‬ ‫‪-0-0-<-0‬‬ ‫العلم يشتهون من ذلك ما صفا ويكرهون لبسها ‪ ،‬غير أنه قد تكون أمور تتعالى‬ ‫فيما يكره ولا تبلغ أن تكون حراما ‪ ،‬ولا يشتم أهله عليها‪.‬‬ ‫( ‪ -) 991/293‬وانظر المسائل الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -0‬فى الناسخ والمنسوخ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ =) 002/393‬قال جابر بن زيد ‪ :‬من زعم أن الوعيد منسوخ بقوله‬ ‫‪<---‬‬ ‫لمن‬ ‫ون ذألك‬ ‫به ويفر ما‬ ‫تعالى ‪ :‬لان الله لا ررعمفر أن يشرك‬ ‫& لأن الناسخ والمنسوخ ف الأمر والنهي أن‬ ‫شآء ‪( 4‬النساء‪ 0 )84 :‬فقد كذب‬ ‫يرخص لهم فيه ( فالله عر‬ ‫أمر ش‬ ‫عن‬ ‫عنهم أو ينهى‬ ‫خفف‬ ‫بأمر ت‬ ‫يأمر عباده‬ ‫وجل ل ينسخ الأخبار وإنما زنسخ الأحكام‪.‬‬ ‫هنا الموضوع يحتاج إلى قراءة تحليلية متقفحصة للنصوص الواردة عن الإمام جابر ‪ 2‬وقد ذكرت في هذه للوسوعة‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ما كان واضحا صريحا أو قريا من ذلك ‪ ،‬وتركت أمر استخراج ما خفي للدارسين وأهل الاختصاص ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،97‬رقم ‪. 503‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪71‬ث ص‪ . )14-24(10-20‬وانظر تمام النص في كتاب النكاح } المسألة رقم‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )029‬في اشتراط الولي في النكاح ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ 200‬صرك‪ . 512‬الكندي ب‪:‬يان الشرع‪ ،‬ج‪ }96-07‬ص‪. 913‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫د‪9%‬ح۔ == _< ز‬ ‫دو ے‬ ‫ے دوے‬ ‫ے دم ے‬ ‫دو‬ ‫ھے صوص صو ے صو ےصظ‬ ‫دو‬ ‫بوح‬ ‫قے صوم‬ ‫صوص‬ ‫حص ‪9‬دطد ‪ 9‬ح‬ ‫ص‬ ‫د ‪9‬حطد‪9‬‬ ‫حد ‪ 9‬ص ح‪ 9‬ح"‬ ‫دص‬ ‫دح‬ ‫<‬ ‫‪9‬‬ ‫‪21‬‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪813‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫( ‪ ... -) 002/493‬ثم يرخص لل!" فيه لعباده لعلمه بصلاح عباده‬ ‫<<‬ ‫و[[ شده ]] عليهم في أمره وفميه“‪.‬‬ ‫‪-0<-0‬‬ ‫‪ -1‬في إفادة النهي التحريم ‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫‪<---‬‬ ‫( ‪-) 102/593‬قال ‪ :‬وقد ذكر لنا قي رجل سأل جابر بن زيد عن نبيذ‬ ‫الجر [][؟]حرام هو ؟ فقال جابر بن زيد ‪:‬قد « فمى عنه رسول الله يأ »‪ ،‬وما‬ ‫مى عنه رسول الله ي فهر حرام ؛ قال ‪ :‬وقد قال التلهعالى ‪ :‬لومآ عَاتَاكعُ‬ ‫‪922‬‬ ‫لرَسُولُ قَحُذُوه وَمَا تهَاكم عنة فَنتَهُوا ه (الحشر‪ :‬م <{© ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 102/693‬الربيع عن ضمام وأبي [ في م ‪ :‬أبا ] نوح ‪ :‬أن رجلا سأل‬ ‫أبا الشعثاء عن نبيذ الخر } فنهاه عنه ‪ 3‬فأعاد عليه فأكثر ‪ ،‬فقال [في م ‪ :‬قال ] ‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫«نمى [في كل النسخ ‪ :‬نما] عنه رسول ا له يؤ [غير موجودة في م]»» وما‬ ‫نسخ ‪ :‬نما ] عنه رسول الله [يي م ‪ :‬القلة ] فهو حرا( ‪.‬‬ ‫همى [افيلكل‬ ‫‪---‬‬ ‫<‬ ‫( ‪-) 102/793‬قال [[ أبو مؤثر ]] ‪ :‬وذكر لنا أن جابر بن زيد قال ‪ :‬ما‬ ‫همى عنه رسول الله ولو فهو حرام‬ ‫‪992‬‬ ‫‪ -2‬في العمل بقول الصحابى وفيما شترط لقبول الرواية ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 202/893‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال في رجل تزوج امرأة‬ ‫<< <‬ ‫و لم يفرض لها صداقا ثم مات قال ‪ :‬لا صداق لها وعليها العدة ولهما الميراث ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هكنا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ف الأصل ‪ :‬يشد ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬العوتي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 40،5‬ص‪ . 544‬الكندي ‪ :‬الملصنف‘‪ ،‬ج‪ ،11‬ص‪. 311‬‬ ‫<<<‬ ‫لعله ابن جعفر حسب السياق ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه&‘ ص‪671‬‬ ‫(‪(5‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثارى ص‪ )46‬رقم ‪ / 832‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 94-0550‬ص‪ . 523‬الكندي ‪ :‬للصنف‘‪ ،‬ج‪ 530‬ص‪. 961‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حج حےك‪٦‬عءحا‏‬ ‫ے دو ے صو ے ص ے‬ ‫و‬ ‫صو ے‬‫د‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صوح‬ ‫آحص ‪ 9‬ح‬ ‫‪913‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫وقال أبو علي ‪ :‬إجماع [ في م ‪ :‬إجماعا ] من الفقهاء أن لها صداق نسائها أو‬ ‫‪/‬‬ ‫من كان مثلها من أهل بيتها ‪ 0‬وروي ذلك عن ابن مسعود أن لها الصداق ‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫} ء‬ ‫‏‪ ٥‬ه‪:‬ذا [ عن ابن مسعود وعن ثقة ] ف م ‪ :‬عن ابن مسعود‬ ‫‪ /‬نجد ذلك ] ف‬ ‫ثقة ] لأخذنا به"" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫« ‪ [[ -) 202/993‬ال ]]ربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في رجل تزوج امرأة‬ ‫‪/‬‬ ‫و لم يفرض لها صداقا ثم مات فقال‪ :‬لا صداق لها وعليها العدة ولها الميراث‪ .‬قال ضمام‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فقلت لأبي الشعثاء ‪ :‬إن ناسا يزعمون أن ابن مسعود ‪ :-‬ابن عباس ‪ -‬قال ‪ :‬لها الميراث‬ ‫وعليها العدة ولها الصداق ‪ .‬قال ‪ :‬لو نجد هذا عن ابن مسعود ‪ :-‬ابن عباس ‪ -‬عن‬ ‫ثقة لأخذنا به ر قال غيره ‪ :‬لعل هذا الرد على المسألة الأولى ד‪.‬‬ ‫مسائل العقيدة ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪ -3‬ف الإيان والإسلام ومعناهما‪ ،‬وان الإهان قول وعمل‪ ،‬وفيما ذرض‬ ‫‪/‬‬ ‫الله على عباده‪ ،‬وفى الشك ف الله ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 302/004‬قال جابر بن زيد ‪ « :‬بينما رسول الله قو جالس مع‬ ‫‪/‬‬ ‫أصحابه إذ أتاه آت حسن الوجه طيب الرائحة فقال ‪ :‬أدنو منك يا رسول الله ؟‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ :‬نعم ‪ 3‬فدنا فقال له ‪ :‬ما الإيمان ؟ فقال له لق ‪ :‬أن تؤمن بالله وملاقكته‬ ‫وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر [ خ ‪ :‬وبالقدر ] خيره وشره أنه من اللله‬ ‫‪/‬‬ ‫فقال ‪ :‬صدقت ‪ ،‬قال ‪ :‬وما الإسلام يا رسول الله ؟ قال ‪ :‬إقام الصلاة س وإيتاء‬ ‫‪/‬‬ ‫من الحنابة [ وحج البيت من استطاع‬ ‫ا والاغتسال‬ ‫شهر رمضان‬ ‫وصيام‬ ‫ئ‬ ‫الزكاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫} ش تغيب فإذا هو جبريل القلينل »‬ ‫إليه سبيلا ‪ 0‬قال ‪ :‬صدقت‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ )92‬رقم ‪ / 40‬مرقون ‪.‬‬ ‫ابن جعقر ‪ :‬الخامع ج‪ .50‬ص‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬الكندي ‪ :‬اللصنفث©‬ ‫‪ . 973‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع جا ‪ .5253‬ص‪07‬‬ ‫ج‪ .43‬ص‪. 32‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪9‬‬ ‫ج‪ .30‬ص‪.591‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫(‪3‬‬ ‫و‪,-‬‬ ‫=‬ ‫>=‬ ‫وح >‪9‬ص‬ ‫ےظ‬ ‫دو‬ ‫وص صوص دوے دو ے‬ ‫وے‬ ‫<<<‬ ‫=<‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫<<<‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫= ح <<<‬ ‫<‬ ‫ذ‬ ‫ز‬ ‫< ‪9‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪320‬‬ ‫<‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ )- 401/203‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن طلحة بن عبيد الله‬ ‫از‬ ‫]‬ ‫قال ‪ « :‬جاء رجل إلى رسول الله يلة من أهل نحد { ثائر الرأس يسمع دوي صوته‬ ‫‪1‬‬ ‫ولا يفقه قوله ‪ 0‬حيت دنا [ خ ‪ :‬إذا دنا ] فإذا هو يسأل عن الاسلام ‪ ،‬فقال له رسول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الله ي ‪ :‬حمس صلوات ف اليوم والليلة ‪ .‬قال ‪ :‬هل غيرها ؟ قال ‪ :‬لا إلا أن تطوع ©‬ ‫{‬ ‫فقال له رسول الله يل ‪ :‬وصيام شهر رمضان ‪ ،‬قال ‪ :‬هل غيره ؟ قال ‪ :‬لا إلا أن‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫تطوع ‪ ،‬ثم قال رسول الله يلة ‪ :‬والركاة ‪ ،‬ثم قال‪ :‬هل غيرها؟ قال ‪ :‬لا إلا أن‬ ‫‪1‬‬ ‫تطو ع ؛ قال ‪ :‬فأدبر الرجل وهو يقول ‪ :‬لا أزيد [ خ ‪ :‬والله لا أزيد ] على هذا ولا‬ ‫{‬ ‫أنقص منه ‪ .‬قال رسول الله يأ ‪ :‬أفلح [ خ ‪ :‬الرجل ] إن صدق »"‪.‬‬ ‫(‬ ‫!‬ ‫فقال ‪ :‬يا رسول الله‬ ‫( ‪ -) 302/204‬جابر بن زيد‪ « :‬أن رجلا أتى البي ي‬ ‫‪1‬‬ ‫آ‬ ‫علم شيئا ينجي من عذاب جهنم ويدخل الحنة ‪ ،‬فقال له البي يل ‪ :‬لئن كنت‬ ‫‪1‬‬ ‫أوحزت في المسألة فقد أعظمت وطولت أعبد الله ولا تشرك به شيئا وتصلي الصلاة‬ ‫{‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫المكتوبة‪ ،‬وتزكي مالك إن كان مال وتصوم شهر رمضان‪ ،‬وتحج البيت إن وجدت‬ ‫{‬ ‫زادا وراحلة& وتحب للناس ما تحب لنفسك‘ وتكره لهم ما تكره لنفسك »‪.‬‬ ‫[‬ ‫{‬ ‫) ‪ )-= 403/203‬جابر بن زيد ‪ « :‬أن رجلا قدم على رسول الله تنا وهو‬ ‫(|‬ ‫من أخواله واسمه ضمام بثنعلبة فقال له ‪ :‬يا رسول الله إن من أخوالك من بي‬ ‫ا‬ ‫جشيم ‪-‬وكان البي وي مسترضعا فيهم ‪-‬فقال ‪ :‬سائلك ومشدد عليك في‬ ‫(‬ ‫(‬ ‫مسألي فلا تجد علي ‪ ،‬فقال له الني يلة ‪ :‬سل عن حاجتك ‪ ،‬فقال ‪ :‬من خلقك‬ ‫{‬ ‫وخلق مكنان قبلك وخلق من كان بعدك ؟ قال ‪:‬الله ‪ ،‬فقال ‪:‬أنشدك بهأهو‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫بعثك ؟ قال ني الله ‪:‬نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬ومن خلق السبع السماوات وسبعالأرضين ومن‬ ‫(‬ ‫أجرى بينهما من الرزق ؟ قال ‪:‬الله ‪ ،‬قال ‪:‬فانشدك [خ ‪:‬أنشدك ] به أهو‬ ‫؟‬ ‫بعثك ؟ قال ‪ :‬نعم © قال ‪ :‬أخبرتنا رسلك ووجدنا في كتبك أن نصلي في كل يوم‬ ‫‪1‬‬ ‫{‬ ‫ا‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ج‪ ©10‬ص‪ &12‬رقم ‪. 55‬‬ ‫!‬ ‫الربيع ‪ ::‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .40‬ص‪ .852‬رقم ‪. 8‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫<<‬ ‫صم‬ ‫دو ے صو ے‬ ‫>ےوصطظ‬ ‫صو ح‬ ‫دو دصظوصط‬ ‫صطظ‬ ‫صظو‬ ‫<‪9‬ط دو صط‬ ‫‪9-‬‬ ‫= ‪9-‬‬ ‫‪15‬‬ ‫صوح د‪.‬‬ ‫حےظ صوص دوح صطدوحصط‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫ے صوص صوح صوح حو صظ‬ ‫جوح د‬ ‫‪2929‬‬ ‫مح‬ ‫‪292‬‬ ‫‪29 29‬‬ ‫‪92922‬‬ ‫ح ‪929‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 9‬دح د‬ ‫دح دح‬ ‫‪2‬‬ ‫اح دع‬ ‫‪123‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫ح‬ ‫وليلة خمس صلوات ‪ 0‬فأنشدك به أهو أمرك به ؟ قال البي تلة ‪ :‬نعم ] خ ‪ :‬اللهم‬ ‫نعم ] ‪ 3‬قال ‪ :‬أخبرتنا رسلك ووجدنا في كتبك أن تأخذ الزكاة من أغنيائنا‬ ‫وتَضَعَهَا في فقرائنا ‪ 0‬فأنشدك به أهو أمرك ؟ قال البي يأ ‪ :‬اللهم نعم ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫===‬ ‫أخبرتنا رسلك ووجدنا في كتبك أن نصوم في كل سنة شهر رمضان ‪ ،‬فأنشدك به‬ ‫أهو أمرك به ؟ فقال يي ‪ :‬اللهم نعم ‪ 3‬قال ‪ :‬أخبرتنا رسلك ووجدنا في كتبك أن‬ ‫ح=حح>حح=حح>ححححح‬ ‫نحج بيت الله إن وجدنا زادا وراحلة © فأنشدك الله أهو أمرك به ؟ قال ‪ :‬اللهم‬ ‫نعم ‪ 0‬قال الرجل ‪ :‬والخامسة لا أرب لي أن أسألك عنها ‪ -‬يعي المحارم ‪ -‬يقول ‪:‬‬ ‫لو أحللتها لم تقم عليها الدنيا ولو لم تحتنبها لم يقم عليها الدين ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬إني راجع‬ ‫إلى قومي وأعمل بمن ومن تبعي من قومي ‪ ،‬فقال البي ي لما مضى ‪ :‬إن صدق‬ ‫الرجل يلج [ خ ‪ :‬دخل ] الجنة '‪.0‬‬ ‫( ‪ -) 302/404‬كان جابر بن زيد يذكر أن رجلا أتى سليمان" فقال ‪ :‬يا‬ ‫عبد الله إني أضعف عن قيام الليل ؟ فقال له سليمان ‪ :‬على الخير سقطت ‪ ،‬انظر ما‬ ‫هاك الله عن حارم فانته عنه ‪ 2‬وصل الصلوات الخمس » وأد زكاة مالك © وصُم‬ ‫رمضان ‪ ،‬وحج البيت ‪ ،‬وأنا زعيمكبالحنة“‪.‬‬ ‫‪<<--‬‬ ‫( ‪ -) 302/504‬جابر بن زيد عن البي ل ‪ « :‬إن لا إله إلا الله كلمة ألف‬ ‫الله يما بين قلوب المؤمنين ‪ ،‬فمن قالها وأتبعها بالعمل الصالح فهو مؤمن ‪ ،‬ومن قالها‬ ‫وأتبعها بالفجور فهو منافق »“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 302/604‬جابر بن زيد أن البي يلة قيل له‪« :‬إن الناس قد قالوا لا إله إلا‬ ‫الله فحفي بما للؤمن من المنافق‪ ،‬فقال البي وأ ‪ :‬ألا أنبتكم بفصل ما بينهما؟ المؤمن إذا‬ ‫أصبح فهمه الله والجنة والنار ‪ ،‬وأما المنافق إذا أصبح فهَمُُ بطنه وفرجه ودنياه»(‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 939‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‘ ج‪ ©50‬ص‪. 193‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬صر‪ 5520‬رقم ‪. 429‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 529‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫حما‬ ‫‪«-‬‬ ‫‪- ==-‬و‪-‬‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫دوے صوح >‪9‬صط‬ ‫دےوحے‬ ‫دو صط‬ ‫دو‬ ‫مے کوص‬ ‫نوح‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ر‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫ز‬ ‫حلا‬ ‫تحرم _=<ل؟حر‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫()حمر _ <‬ ‫_مد للحجر ص‬ ‫نص‬ ‫‪-‬‬ ‫=‬ ‫ات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫زک‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫از‬ ‫‪-.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ک‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪322‬‬ ‫) ‪ =-) 302/704‬جابر بن زيد عن البي تلة قال ‪ « :‬يجيء أقوام يوم‬ ‫‪,‬‬ ‫القيامة ومعهم من الحسنات أمثال جبال تمامة فْجَعَلَهَا الله هباء [ خ ‪ :‬منثورا ]‬ ‫‪,‬‬ ‫ويصيرهم إلى النار ‪.‬‬ ‫قال سالم مولى أبي حذيفة ‪ :‬حلهم لنا يا رسول الله خفت [ خ ‪ :‬فإني‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ١‬أخاف ] أن أكون منهم ‪ ،‬فقال رسول الله يل ‪ :‬هؤلاء قوم يصلون‬ ‫‪ ١‬الحرام في السر وثبوا ععليه } فأبطل الله أعمالهم إذ لم تكن لهم سرائر ه‬ ‫ويصومون ويحجون ويأخذون وهنا من الليل © ولكن إذا رأوا شيئا من‬ ‫وصيَرَهُم إلى النار »"‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫ك‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 302/804‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي مسعود الأنصاري قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫] « مار اليي يؤ يده نحو ليين فقال ‪ :‬ألا إن الامان هامناء وين تة‪ :‬خ ‪:‬‬ ‫القسوة ] وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا‬ ‫‪:‬‬ ‫الشيطان ربيعة ومضر »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 302/904‬جابر بن زيد عن البى يل قال ‪ « :‬الإيمان قيد الفتك لا‬ ‫‪.‬‬ ‫يفتك مؤمن [ خ ‪ :‬الومن] »‪....‬‬ ‫( ‪ -) 302/014‬جابر بن زيد عن البي يل قال ‪ « :‬الإيمان أثبت في قلوب‬ ‫‪:‬‬ ‫أهله من الخبال الرواسي على قرارها »(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 302/114‬جابر بن زيد عن البي يف يقول ‪ « :‬يا أيها الناس آمنوا‬ ‫بالله © فإن الايمان بالله أن تعملوا له ‪ 0‬وإن الشك في الله أن تعملوا لغيره »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 262-3620‬رقم ‪. 369‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،22‬رقم ‪. 85‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 40©8‬صل‪ 9620‬رقم ‪. 799‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 599‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صم‬ ‫کھے‬ ‫دح صوص و ے‬ ‫وح وح‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &062‬رقم ‪. 949‬‬ ‫=‪ -‬ص‬ ‫=‪-‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫صم ر‬ ‫صوح‬ ‫ص صو ے‬ ‫د‬ ‫حد‪9‬صط‬ ‫ص‪9‬۔ صح دح حص حص‬ ‫وح = فص ك‪9‬صے‬ ‫»=‪ - ;+‬وصح‬ ‫‪323‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫‪<<--‬‬ ‫و‬ ‫<‪----‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ -4‬ف انتفاء الإمان حين مواقعةالمرءللكبيرة ‪:‬‬ ‫ے۔رمے۔؛‪٦٢٣‬‏‬ ‫ل‬ ‫( ‪ -) 402/214‬جابر بن زيد عن رسول الله يكو أنه قال ‪ « :‬لا يزين الزاني‬ ‫‪7‬‬ ‫مم‬ ‫م‬ ‫يسرق السارق حين ا يسرف وهو مؤمن & ولا يشرب‬ ‫حين يزين وهو مؤمن ‪ 3‬و‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪=.‬‬ ‫( ‪ -) 402/314‬جابر بن زيد عن رسول ا له ي أنه قال ‪ « :‬لا يزن الزان‬ ‫)‬ ‫‏‪٨٦‬۔‬ ‫حين يزيني وهو مؤمن » & قال رجل ‪ :‬يا أبا الشعثاء يزيني وهو مؤمن ؟ ؛ قال ‪ :‬والله‬ ‫_ ‏‪٦‬سبم ‪.‬‬ ‫=مم‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫لو أدركك عمر بن الخطاب فبه جلدك الحد حين تقذف ولي الله بالزين ‪ ،‬قال الله‬ ‫ه ‏‪. ٦‬م‬ ‫عز وجل في كتابه ‪ :‬ظ إن الله يدافع عن الذين امنوا ‪( 4‬الحج‪. ( 8 :‬‬ ‫كج‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪-) 402/414‬كان جابر بن زيديقول ‪:‬إن البي يل كان يقول ‪:‬ل«ا‬ ‫يزني الزاني وهو مؤمن » ‪ ،‬قال رجل ‪:‬يا أبا الشعثاء إنه يزني وهو مؤمن ؟ ؛ قال ‪:‬‬ ‫يمه‬ ‫م‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪/‬‬ ‫زر گپ‬ ‫والله لو أدركك عمر لخلدك الحدين بقذف ولي الله بالزين ‪ 3‬قال الله في كتابه‪:‬‬ ‫ل إن اللة ليدافع عَن الذين عَامنوأ مه‪.‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‏‪٨٧‬‬ ‫‪. ٦‬۔۔ر‬ ‫‪٦‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 762)0‬رقم ‪ . 389‬والحديث رواه الطبري فقال ‪ :‬حدثنا أبو كريب قال حدثنا عبيد‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‏‪ ٦‬حر‬ ‫‪. 3‬‬ ‫الله بن موسى عن إسرائيل [[ بن يونس ]] عن جابر عن عكرمة عن ابن عباس وعن ابن عمر وعن أبي‬ ‫۔‪٦٩‬‏ ‪/‬۔ >‬ ‫هريرة قالوا ‪ :‬قال رسول الله يمة ‪ :‬لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق وهو مؤمن ولا يشرب‬ ‫‪.‬‬ ‫الخمر وهو مؤمن فإن تاب تاب الله عليه ‪ .‬وقال الطبري أيضا ‪ :‬حدث محد بن عمار الرازي قال حدثنا‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫سهل بن بكار قال حدثنا أبو عوانة [[ الوضاح بن عبد الله اليشكري ]] عن جابر عن عكرمة عن ابن‬ ‫‪.‬ےر۔‪٦٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عباس وأبي هريرة وابن عمر عن البي قة قال ‪ :‬لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق حين‬ ‫‪: .‬‬ ‫يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن ولا يعل حين يعل وهو مؤمن } قال جابر ‪:‬‬ ‫قلت ‪ :‬فإن تاب ؟ قال ‪ :‬إن تاب تاب الله عليه ‪ .‬الطبري ‪ :‬تمذيب الآثار مسند عبد الله بن عباس‪ ،‬ج‪206‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صر‪ 706-806‬رقم ‪. 009-109‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 /‬‬ ‫وجابر الذي ذكره الطبري هو ‪ -‬على الراجح ‪ -‬جابر بن يزيد الجعفي ؛ إذ لم أجد ممن روواعنه من‬ ‫‪_/ ٦٨‬۔ ‪.:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫روى عن جابر بن زيد أبي الشعثاء ‪ 2‬رغم أن كلا الجابرين قد روى عن عكرمة © والله أعلم ‪.‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )862‬رقم ‪. 299‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫===‬ ‫<<<‬ ‫د‪:‬‬ ‫ص‬ ‫جو‬ ‫= د‪=29 =9‬‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪423‬‬ ‫وكان جابر يقول ‪ :‬يدافع عنهم في دينهم وقد ييتلون في دنياهم ‪ 3‬وإنما‬ ‫يدفع عنهم المهالك ‪ ©،‬وليس أحد أعظم بلا ي الدنيا من اللوم‪. .‬‬ ‫‪2927 9‬‬ ‫البي تلة‬ ‫عن‬ ‫ابن عباس‬ ‫زيد عن‬ ‫جابر بن‬ ‫عن‬ ‫أبو عبيدة‬ ‫‪_-) 14 402/5‬‬ ‫)‬ ‫إلا‬ ‫قال ‪ « :‬لا إمعان لمن لا صلاة له ‪ 0‬ولا صلاة لمن لا وضوء له ‪ 0‬ولا صوم‬ ‫بالكف عن محارم الله »‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪-) 402/614‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يي‬ ‫قال ‪ « :‬ليس بين العبد والكفر إلا تركه الصلاة »(“‪.‬‬ ‫=<‬ ‫( ‪ -) 402/714‬وعن الحسن بلغ أن أصحاب رسول الله يي كانوا‬ ‫=‬ ‫يقولون ‪ « :‬بين العبد وبين أن يشرك فيكفر أن يدع الصلاة من غير عذر » & وبه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪(5‬‬ ‫التابعين ‪ .. .‬وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫قال من‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 402/814‬جابر بن زيد عن رسول الله يل قال ‪ « :‬من حقر مسلما‬ ‫فليس مسلم »(© ‪.‬‬ ‫=‬ ‫‪ -5‬في تعريف الإحسان ‪:‬‬ ‫‪299‬‬ ‫( ‪ -) 502/914‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي‬ ‫يلا ‪ « :‬الإحسان أن تعمل لله كأنك تراه ‪ ،‬فإن لم تكن تراه فإنه يراك »“‪.‬‬ ‫في الأصل ‪ :‬وقد يتبلون في يبتلون دنياهم ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪40‬ء ص‪. 382‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ ،10‬ص‪ ،03‬رقم ‪ .19‬ص‪ \817‬رقم ‪ .203‬ص‪48‬ء رقم ‪. 923‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \87‬رقم ‪. 303‬‬ ‫(‪ )5‬اللالكائي ‪ :‬اعتقاد أهل السنة‪ .‬ج‪ ،40‬صر‪ &618‬رقم ‪ /3051‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ ،40‬ص‪ ،462‬رقم ‪. 379‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪ ،12‬رقم ‪. 65‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫<<<‬ ‫‪--<< 73‬‬ ‫صنحدص‪ :‬ھے صوح صم‬ ‫حن ح حبوح دح‬ ‫صوح حو ح صوح صوح‬ ‫‪ 5‬ے صن‬ ‫تن‪7‬ح >===‬ ‫حك‬ ‫‪523‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪58‬‬ ‫‪ -6‬في الشرك والكفر وما مكون به المرء مشركا أوكافرا ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 602/024‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن الني ‪%‬‬ ‫‪9002‬‬ ‫قال ‪ « :‬مأنشرك ساعة أحبط عمله } فإن تاب جدد له العمل »‘‘‪.‬‬ ‫( ‪ 421/206‬أ‪)-‬بو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عانلنبي يي‬ ‫قال ‪ « :‬يقول الله تبارك وتعالى ‪ :‬من عمل عملا أشرك فيه غيري فهو له كله ‪ ،‬وأنا‬ ‫أغن الشركاء عن الشرك «‪.‬‬ ‫( ‪ -) 602/224‬وقال لأ‪« :‬قل الحق وإن كان مرا‪ ،‬ولا تشرك بالله شيئا وإن‬ ‫حجححححححح‬ ‫عذبت أو أحرقت [خ‪ :‬وين قتلت أو عذبت أو حرقت] » ‪ .‬قال الربيع عن أبي عبيدة‬ ‫عن جابر بن زيد‪ :‬يع بذلك الشرك بالقلب‪ ،‬وأما باللسان فقد أباحه الله لمن اكث‪,‬‬ ‫( ‪-) 602/324‬قال الله عز وجل ‪ :‬ل م كفر بباللهه من بعد لانه إل من‬ ‫م م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫أكُرة وقله مطمئن بالايمان ولكن مًمن شَرَح بالكفر صرا هع ) غضب س الله‬ ‫م‬ ‫وله عَذاب عَظيمٌ ‏‪٢‬ر النحل‪ 0... ) 6 :‬وقال بعضهم ‪:‬الآية منسوخة بحديث‬ ‫ابن غكيم قال » كتب إلينا رسول الله يلو قبل موته بشهر أن لا تنتفعوا من الميتة‬ ‫وأن لا تشرك بالله شيئا ولو عذبت أو أحرقت بالنار » ؛‬ ‫بإهاب ولا عصب‬ ‫فنسخ بمذا الحديث الاية ث وقال جابر بن زيد ضثه ‪ :‬إنما يوجه الحديث إلى الضمير‬ ‫دون اللسان ( فالآية باقية على إباحتها ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫( ‪ -) 602/424‬قال جابر بن زيد ‪ :‬حدثنا أنس بن مالك أن رسول الله‬ ‫قال ‪ « :‬يوشك الشرك أن ينتقل من ربع إلى ربع ومن قبيلة إلى قبيلة ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫حح‬ ‫><‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &22‬رقم ‪. 95‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 06‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ {991‬رقم ‪. 097‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الواجلايني ‪ :‬العدل والإنصاف ج‪ .20‬ص‪. 45‬‬ ‫(‪()4‬‬ ‫‪١‬‬‫‪٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪326‬‬ ‫الله‬ ‫قيل ‪ :‬يا رسول الله وما ذلك الشرك ؟ قال ‪ :‬قوم يأتون بعدكم حدون‬ ‫حدا بالصفة »(أ'‬ ‫<<<‬ ‫سني تلا‬ ‫)‪ =-‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة زوجج‬ ‫) ‪6/524‬‬ ‫‪2‬‬ ‫قالت ‪ «:‬من زعم أن محمدا رأى ربه فقد أعظم على الله الفرية »“‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 602/624‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلى عن رسول الله‬ ‫ية ‪ « :‬أنه صلى بأصحابه صلاة الصبح بالحديبية في أثر سماء كان من الليل ‪ 3‬فلما‬ ‫‪292 29‬‬ ‫انصرف من صلاته أقبل على الناس فقال ‪ :‬هل تدرون ما قال ربكم ؟ قالوا ‪ :‬الله‬ ‫ورسوله أعلم } قال ‪ :‬أصبح من عبادي مؤمن وكافر ‪ 3‬فأما من قال مطرنا بفضل‬ ‫الله وبرحمته فذلك مؤمن بي وكافر بالكواكب ‪ ،‬وأما من قال مطرنا بنو كذا وكذا‬ ‫فذلك كافر بي ومؤمن بالكواكب »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 602/724‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪22 299‬‬ ‫ا له يؤ ‪ « :‬رأس الكفر نحو المشرق ‪ ،‬والفخر والخيلاء في أهل الخيل والإبل ©‬ ‫والجهل في الفدادين أهل الوبر ‪ ،‬والسكينة في أهل الغنم ‘“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 602/824‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يي قال ‪:‬‬ ‫« من قال لأخيه [ خ ‪:‬المسلم ] يا كافر فقال له أنت الكافر فقد باء بالكفر أحدهما &‬ ‫والبادي أظلم » ‪.‬قال الربيع ‪:‬استحق اسم الكافر دون صاحبه لقوله له يا كافر ©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 602/924‬جابر بن زيد عن البي يل ‪ « :‬أن رجلا أتاه فقال ‪:‬‬ ‫يا رسول الله أتصدق بصدقة ألتمس بما الحمد والأجر ‪ ،‬فقال رسول الله يل ‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 30©8‬ص‪ &012‬رقم ‪. 138‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ ،©10‬ص‪22‬ء رقم ‪. 16‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 26‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ )32-42‬رقم ‪. 46‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 56‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫لو ‪<<--‬‬ ‫ے صم‬ ‫ےص‬ ‫د‬ ‫نص‬ ‫ے‬ ‫ے =‪ :‬کے ص‬ ‫صو ے ص‬ ‫ے‬ ‫ے حن‬ ‫ے حت‬ ‫ص ح‬ ‫‪_ = 5‬‬ ‫ح‪22292292‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬ع د‬ ‫التح د‪9‬‬ ‫ح=جحححححححححححححححححححح‬ ‫=ح ح‬ ‫تح ح=‪7‬ح‬ ‫‪723‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫لا شريك له تعالى ‪،‬فأنزل الله تعالى هذه الآية ‪ :‬ل فمن كان يَرْجُوا لقاءءث‬ ‫أحَدَا ‪ 4‬الكهف‪"» )011 :‬‬ ‫قَلتَعْمَل عَمَلاً صَالحًا ولا يشرك بعبادة ‪7‬‬ ‫م‬ ‫مے م‬ ‫‪ -7‬فى تخوف المؤمن من الشرك ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 702/034‬حدثنا عفان قال حدثنا سليمان بن المغيرة قال سمعت ثابتا‬ ‫قال ‪ :‬كنا عند جابر بن زيد فرأى جملا فقال ‪ :‬لو قلت لكم إني لأعب” هذا‬ ‫الجمل ما أمنت أن أعبده“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 702/134‬حدئنا أبو أسامة عن سليمان بن المغيرة عن ثابت قال ‪:‬‬ ‫دخل علينا جابر بن زيد دارنا فبصر ببذج وهو الحدي أو حمل فقال ‪ :‬لو قلت لكم‬ ‫لا أعبد هذا ما أمنت أن أعبد(‪.‬‬ ‫الكنيرة ‪:‬‬ ‫ق اطلان اسم الكفر على مرتكب‬ ‫‪-8‬‬ ‫( ‪ -) 802/234‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يؤ‬ ‫قال ‪ « :‬ليس بين العبد والكفر إلا تركه الصلاة »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 802/334‬وعن الحسن بلغ أن أصحاب رسول الله يل كانوا‬ ‫<‬ ‫يقولون ‪ « :‬بين العبد وبين أن يشرك فيكفر أن يدع الصلاة من غير عذر » ‪ ،‬وبه‬ ‫قال من التابعين ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫( ‪ -) 802/434‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن مسعود يقول ‪ :‬قال البي‬ ‫<< ‪<<<== << <9= 25‬‬ ‫يو ‪ « :‬لزوم الفقير حرام والمدعي ما ليس له والمنكر لما [ خ ‪ :‬ما ] عليه كافران »‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬صر‪ ،762‬رقم ‪. 789‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ )2‬هكذا في الأصل { ولعل الصواب ‪ :‬لا أعبد ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ )122‬رقم ‪ /70553‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬هناد بن السري ‪ :‬الزهدك ج‪ &20‬ص‪07‬كا رقم ‪ /5911‬م أ ‪.‬‬ ‫<<< <‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )87‬رقم ‪. 303‬‬ ‫(‪ )6‬اللالكائي ‪ :‬اعتقاد أهل السنة‪ .‬ج‪ ،40‬صر‪ &618‬رقم ‪ /3051‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ 20©8‬ص‪ 3510‬رقم ‪. 195‬‬ ‫ک>وصط >‪9‬ص =‪9‬ح=ح ‪-‬و ‪.<-‬‬ ‫دوحے وص دوے صوح‬ ‫‪9‬ے کوے صوص دوحے‬ ‫أح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫كح‬ ‫دح‬ ‫( ‪ -) 802/534‬جابر بن زيد عن البي لأ قال‪« :‬إن أمت سيكفرون من بعدي‬ ‫أما إنهم لا يعبدون شمسا ولا قمرا ولا حجرا ولا وثنا» ولكنهم يراؤون بأعمالهم»«“‪.‬‬ ‫><‬ ‫( ‪ -) 802/634‬جابر بن زيد عن بجاهد قال ‪ :‬قدمت على ابن عمر من‬ ‫غزوة لي ‪ ،‬فقال ابن عمر ‪ :‬يا بجاهد أشعرت أن الناس قد كفروا بعدك ؟ فقلت ‪:‬‬ ‫><‬ ‫ما ذاك يا أبا عبد الرحمن ؟ قال ‪ :‬هذا عبد الملك بن مروان يقاتل ابن الزبير ©‬ ‫‪/‬‬ ‫وع‬ ‫يضرب بعضهم رقاب بعض على الدني(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 802/734‬وانظر المسألة رقم في انتفاء الإيمان حين مواقعة المرء للكبيرة ©‬ ‫>= ‪29 29‬‬ ‫والمسألة رقم في الشرك والكفر وما يكون به المرء مشركا أو كافرا ‪ 3‬وانظر أيضا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪ -9‬في النفاق والحذر منه‪ .‬وصفات المنافقين ويم يكون المرء منافقا‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 902/834‬جابر بن زيد عن البي يأ ‪ « :‬إن لا إله إلا الله كلمة ألف‬ ‫‪<< 29‬‬ ‫‪ /‬وأتبعها بالفجور فهو منافق »©‪.‬‬ ‫الله بما بين قلوب المؤمنين ‪ ،‬فمن قالها وأتبعها بالعمل الصالح فهو مؤمن ‪ ،‬ومن قالها‬ ‫ر ‪ -) 902/934‬جابر بن زيد أن البي ولأ قيل له ‪ « :‬إن النلس قد قالوا لا يله إلا‬ ‫‪/‬‬ ‫الله فحفي بما المؤمن من المنافق ‪ 5‬فقال البي ولأ ‪ :‬ألا أنبتكم بفصل ما بينهما ؟ المؤمن إذا‬ ‫أصبح فهمه الله والحنة والنار ‪ 5‬وأما المنافق إذا أصبح فهمه بطنه وفرجه ودنياه »“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 902/044‬جابر بن زيد أن البي يي قال ‪ « :‬ثلاثة لا يستخف بحقهم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلا منافق ‪ :‬حامل العلم © وذو الشيبة ‪ ،‬والإمام العدل [ خ ‪ :‬العادل ] »‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،40‬صر‪ 7620‬رقم ‪. 489‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ '162‬رقم ‪. 259‬‬ ‫(‪ )3‬الريع ‪ :‬نفسه‪ .‬ص‪ 5520‬رقم ‪. 429‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 529‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<< ‪٢‬‬ ‫‪9992925252‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ .‬ص‪ )652‬رقم ‪. 729‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫__‬ ‫ح‪..‬‬ ‫ك‬ ‫‏_‪٬‬م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٦٩‬ح‬ ‫‪-‬ل‬ ‫‏‪٩٦‬۔۔_=ر‪.‬‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫‏==‪ ٦٩‬ن}رے۔۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ت_‬ ‫به۔<`‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫= دع‬ ‫‪923‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ -) 902/144‬جابر بن زيد عن البي يو قال ‪ « :‬خصلتان لا يجتمعان في‬ ‫منافق ‪:‬حسن سمت أ وفقه فى سنة»"‪.‬‬ ‫دح‬ ‫( ‪ -) 902/244‬جابر بن زيد عن حذيفة بن اليماني ‪:‬أنه قدم على عمر بن‬ ‫ح حدد‬ ‫غ عنه فصادف جنازة فلم يحضرها ‪ ،‬فقال عمر ‪:‬يا حذيفة يموت رجل من‬ ‫‪,‬‬ ‫المسلمين من أصحاب عمد قي ولا تشهد جنازته ؟ فقال حذيفة ‪ :‬يا أمير المؤمنين‬ ‫أما علمت أن زسول الله ي أسر لى سرا ؟ فقال عمر ‪ :‬أنشدك الله أمنهم كان ؟‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ :‬اللهم نعم ‪ ،‬فقال ‪ :‬أنشدك الله أمنهُم أنا ؟ فقال ‪ :‬لا والله يا أمير المؤمنين &‬ ‫ولا أؤمن بما أحدا أبدا ‪.‬‬ ‫= ‪29‬‬ ‫( ‪ -) 902/344‬وقيل خابر بن زيد ‪:‬أتخاف النفاق ؟ فقال ‪ :‬وكيف لا‬ ‫أخحافه وقد خافه عمر ب ‪.‬نالخطاب وفي ؟ث‬ ‫<‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 902/444‬وكان جابر بن زيد يذكر عن عمر أنه قال ‪ :‬غلب المنافقون‬ ‫خيانة ‪ ،‬أما والله لولا خيانتهم ما أمرت على الناس غيرهم } ولَحَليت بين المسلمين‬ ‫وبين عبا دةالل‪.“١‬‏‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 902/544‬جابر بن زيد أن رجلا قال لحذيفة ‪:‬يا أبا عبدالله ما النفاق ؟‬ ‫‪229‬‬ ‫فقال ‪:‬أن تتكلم بالإسلام ولا تعمل ‪7‬‬ ‫( ‪ -) 902/644‬جابر بن زيد أن رجلا قال لحذيفة ‪ :‬النفاق اليوم أكثر‬ ‫أم إذ كان على عهد رسول الله يو ؟ فقال ‪ :‬سبحان الله هو اليوم أكثر ‪ ،‬هو‬ ‫؟‬ ‫اليوم أشد‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 40©0‬صر‪ &)652‬رقم ‪. 829‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ :)2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 929‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 039‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 139‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &752‬رقم ‪. 239‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫حما‬ ‫><‪9‬وح ح ‪-‬و=۔ ‪-‬و ‪<-‬‬ ‫ك>وحصط‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫ص صوص دوصظ وح دوحے‬ ‫‪2‬‬ ‫> بص‬ ‫_<‬ ‫‪9‬‬ ‫= _‬ ‫‪6‬كحر_ « مح _‬ ‫ح‬ ‫ج‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‬ ‫=‬ ‫ص‪ :‬حرص‬ ‫‏‪ .٩‬نك‬ ‫احم‬ ‫تح‬ ‫سك‬ ‫‪5‬‬ ‫=<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 902/744‬جابر بن زيد عن حذيفة قال ‪ :‬لمنافقوكم اليوم أشد من‬ ‫‪033‬‬ ‫‪:‬ا‬ ‫المنافقين الذين كانوا على عهد رسول الله يل } فقيل له ‪ :‬لم ذلك يا أبا عبد الله ؟‬ ‫آ‬ ‫<<<‬ ‫== =< ‪9292 9292‬‬ ‫قال ‪ :‬إن أولتك كان ذنبهم يومئذ مغفورا وحسناتمم مقبول("‘‪.‬‬ ‫( ‪ -) 902/844‬جابر بن زيد سأله الحجاج بن يوسف وقال ‪ :‬يا أبا الشعثاء‬ ‫‪:‬‬ ‫أخبرني عن أول آية من سورة البقرة ‪ ،‬قال ‪ :‬تلك للمؤمنين ‪ ،‬قال ‪ :‬والثانية ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تلك للكافرين } قال ‪ :‬والثالثة ؟ قال ‪ :‬فيك وفي أصحابك(“‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 902/944‬جابر بن زيد قال بلغتي عن أبي عبيدة بن الجراح عن البي‬ ‫يلة أنه قال ‪ « :‬ما أخاف عليكم بعدي مؤمنا ولا كافرا } أما المؤمن فيحبسه‬ ‫‪:‬‬ ‫إمانه ‪ 5‬وأما الكافر فقد أذله الله بكفره ‪ 2‬ولكن أخاف عليكم منافقا عالم اللسان‬ ‫‪:‬‬ ‫جاهل القلب ‪ ،‬يتكلم بما تعرفون ويفعل ما تنكرون »م©‬ ‫( ‪ )- 450/209‬جابر بن زيد عن الني يلو قال ‪ « :‬ثلاث من كن فيه فهو‬ ‫‏‪١‬‬ ‫منافق حقا وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم ‪ :‬من إذا حدث كذب ‪ ،‬وإذا وعد‬ ‫‪:‬‬ ‫أخلف & وإذا أؤتمن حان »(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ « :‬أن أصلز‬ ‫( ‪ -) 902/154‬جابر بن زيد عن بعض أصحاب البي ت‬ ‫;‬ ‫النفاق الذي يبن عليه النفاق الكذب »(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫] قي نسخة‬ ‫) ‪ -) 90/254‬جابر بن زيد عن البي يلآ تال‪«:‬إن‬ ‫‪:‬‬ ‫إسقاط إن ] المختلعات والمنتزعات من المنافقات » ‪ .‬والمختلعة ال تفتدي بالها }‬ ‫‏‪١‬‬ ‫والمنتزعة الي تفر من زوجه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<< <<<‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 40&8‬ص‪ 7520‬رقم ‪. 339‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 439‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 539‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 639‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &)062‬رقم ‪. 649‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫;‬ ‫صوص دو ے دھے ص‪.‬‬ ‫دوحص‬ ‫دو حص‬ ‫کدوے‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &752-8520‬رقم ‪. 739‬‬ ‫صوص‬ ‫<‪9‬ط دو صط‬ ‫‪9-‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫؟‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫ح دح‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ =) 9/354‬جابر بن زيد عن البي تلة قال ‪ « :‬يصير الرياء نفاقا‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دح‬ ‫من دبيب الذر ‪7‬‬ ‫أم‬ ‫أخفى ي‬ ‫والنفاق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١ , .‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ؤ و‬ ‫لله وفي الله‬ ‫والحب‬ ‫وحب العد لريه‪3‬‬ ‫الله لعبده»‬ ‫) حب‬ ‫الحب‬ ‫‪ 0-‬ف‬ ‫‪:‬‬ ‫إني احيمك (‬ ‫وقول المؤمن لاخمه‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫;‬ ‫( ‪ -) 012/454‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن الني يي قال ‪:‬‬ ‫إ«ذا أحب الله عبدا قال ‪ :‬يجابريل إن قأدحببت عبدي فلانا فأحببه ‪ 3‬فيحبه جبريل‬ ‫‪:‬‬ ‫القتلة‪ 2 :‬ثم ينادي في أهل السماء ‪ :‬ألا إن الله قد أحب فلانا فأحبوه © فيحبه أهل‬ ‫;‬ ‫السماء ‪ ،‬تم يوضع له القبول في أهل الأرض ‪ ،‬وإذا أبغض الله عبدا فمثل ذلك »‪.‬‬ ‫<‬ ‫;‬ ‫( ‪ -) 012/554‬قال أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن معاذ بن‬ ‫‪1‬‬ ‫جبل قال ‪ :‬قال رسول الله ية ‪ « :‬يقول الله تبارك وتعالى ‪ :‬وجبت محبي‬ ‫ل‬ ‫للمتحابين في والمتجالسين في ‪ 5‬والمتزاورين فئ ك والْمُتَدَالينَ في [ في نسخة ‪:‬‬ ‫;‬ ‫للتادبين في مكان المتدالين في ‪ ،‬وفي نسخة أخرى ‪ :‬بالجمع بينهما ‪ 5‬وق نسخة‬ ‫;‬ ‫القطب ‪ :‬المتباذلين في ] »“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫اة‬ ‫جحابر بن زيد عن أبي هريرة عن البي‬ ‫( ‪ =-) 2/654 01‬أبو عبيدة عن‬ ‫‪/‬‬ ‫عبدي لقائي أحببت لقاءه © وإذا كره عبدي‬ ‫قال ‪ « :‬قال الله عزوجل ‪ :‬إذا أحب‬ ‫لقائي كرهت لقاءه »(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -) 0‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي بز‬ ‫‪12/7‬‬ ‫( ‪54‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الله قي ظله يوم لا ظل إلا ظله ‪ :‬إمام عادل ‪ 0‬وشاب نشأ ي‬ ‫قال ‪ « :‬سبعة يظلهم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }40‬ص‪ )762‬رقم ‪. 589‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفقسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &)42‬رقم ‪. 76‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه‘& رقم ‪. 96‬‬ ‫(‬ ‫‪;:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪١‬‬ ‫<<< < ‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ 52)0‬رقم ‪. 07‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫<=‬ ‫<==‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫وہے'۔'‪.‬‬ ‫‪7‬و۔دس۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪, =-‬‬ ‫<‬‫<<‬ ‫<‪<< << 29‬‬ ‫لع ‪ 5‬ح == <<<‬ ‫<>‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪233‬‬ ‫إليه ئ‬ ‫يعود‬ ‫منه حى‬ ‫ورجل متعلق قلبه بالمسجد إذا خرح‬ ‫‪-_-‬‬ ‫وجل‬ ‫الله ۔ عر‬ ‫عبادة‬ ‫ورجلان تحايا في الله اجتمعا وتفرقا على ذلك ‪ ،‬ورجل ذكر الله خاليا ففاضت‬ ‫عيناه بالدموع من خشية الله ‪ 0‬ورجل دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال ‪ :‬إني‬ ‫بصدقة فأخفاها حى لا تعلم شماله ما‬ ‫العالمين © ورجل تصدق‬ ‫الله رب‬ ‫أخاف‬ ‫أنفقت ‪ -‬ما تنفق ‪ -‬يمينه »" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 012/854‬ومن طريق أبي هريرة [في نسخة القطب‪ :‬أبو عبيدة عن جابر بن‬ ‫‪:‬‬ ‫زيد عن أبي هريرة] قال قال رسول الله يأ‪« :‬يقول الله تبارك وتعالى يوم القيامة‪ :‬أين‬ ‫المتحابون لأجلي [خ‪ :‬جلالي] ؟ اليوم أظلهم ق ظلي يوم لا ظل إلا ظلي»© ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -) 012/954‬مسالة ‪ :‬وقال أبو سفيان [[ حبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬لقي‬ ‫;‬ ‫جابر امرأة من المسلمين ‪ :-‬من أهل الدعوة ‪ -‬فسلم عليها فوافقها ساعة يكلمها‬ ‫;‬ ‫وتكلمه ‪ 0‬فلما أرادا أن يفترقا قال ‪ :‬إني أحبك ‪ 0‬ش انطلق غير بعيد ؛ قال ‪ :‬ففكر‬ ‫‪:‬‬ ‫في قوله ‪ :‬إني أحبك ؛ قال ‪ :‬فانصرف إليها فقال لها ‪ :‬قى الله ‪ 0‬فقالت ‪ :‬أو يظن‬ ‫‪1‬‬ ‫الأعور حملت ذلك على غير الحب في الله‪ ،‬أي والله في الله‪.‬‬ ‫‪ -1‬فيما إذا أسلم أحد الأبوين وبينهما ولد صغير هل يلحق بالمسلم أم‬ ‫بالكافر من أبويه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 112/064‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬أي الأبوين أسلم وله‬ ‫ولد صغير لم يقبل من [ في م ‪ :‬عن ] الولد الصغير إلا دين والده المسلم ‪ 3‬وإلا قتل‬ ‫[ في م زيادة ‪ :‬إن لم يسلم ابن المسلم قتل ]‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ .‬ج‪ 100‬ص‪91‬إ رقم ‪ ‘84‬ص‪ &86‬رقم ‪ 7528‬ص‪98‬ء& رقم ‪. 153‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه‪ ‘3‬ص‪ &42‬رقم ‪. 86‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪ .50‬ص‪ . 903-013‬اللرجمي ‪ :‬الطبقات‪ .‬ج‪ .20‬ص‪ . 902‬الشماخي ‪:‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫السير ج‪ ‘10‬ص‪.27‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار ص‪8.3‬ء رقم ‪ / 3‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حص حص حو ص <و ص صن‪9‬ح ص‬ ‫ص صوص‬ ‫ك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪333‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ -) 112/164‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في صغير أسلم أحد‬ ‫أبويه م مات الصغير‪ ،‬قال ‪ :‬يليه آله [ غير موجودة في م ] المسلمون ويدفن‬ ‫مقابرهو((‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪9799-9521‬‬ ‫( ‪ -) 112/264‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في النصرانيين أسلم أحدهما‬ ‫وله ولد صغير ( قال ‪ :‬المسلم أحق بالصغم ( ‪.‬‬ ‫‪ -2‬ف الجزاء على الأعمال بالنيات ( الأعمال بالنيات ) ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 212/364‬وبهذا السند ي رواية أخرى [[ قال أبو عمرو الربيع بن‬ ‫حبيب بن عمرو البصري حدثيي أبو عبيدة مسلم بن أبي كرية التميمي عن‬ ‫‪ :‬إنما [‬ ‫} خ‬ ‫القتل قتال‪:‬‬ ‫جابر بن زيد الأزدي عن عبدالله بن عباس [[ عنه‬ ‫الأعمال بالنيات ولكل أمر ما نوى“‪.‬‬ ‫<<< ك‬ ‫‪ -3‬فيى حدث النفس ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 312/464‬وحديث زوجة جابر بن زيد حين سألت بحاهدا‬ ‫فقالت ‪ :‬إنه تخطر ‪ :-‬يخطر ‪ -‬ببالي بعد موت حبيي أشياء لو مت قبلها كان‬ ‫‪ :-‬لكان ‪ -‬أحب إلى ؟ قال لها ‪ :‬ليس عليك بأس ‪ :- .‬قال ‪ :‬ليس عليك‬ ‫_‪, )5‬‬ ‫من ذلك شي‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص[ك\ رقم ‪ / 971‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثارش ‪0‬ص‪ 73‬رقم ‪ / 96‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10©0‬صر‪ ،60‬رقم ‪. 10‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬من المفروض ألا يكون لهذا النص مكان في هذا البحث لأنه يخص زوجة جابر ولا يخصه هو ‪ 3‬غير أن‬ ‫إيراد الوارجلايي له في سياق الحديث عما يخطر بالنفس في تشبيه الباري وغير ذلك من مسائل يمكن أن‬ ‫يستفاد به في نظرة الإمام جابر لهذه للسائل وهل كان له رأي فيها أم لا ‪.‬‬ ‫الوارجلايي ‪ :‬الدليل والبرهان مج‪ ،10‬ج‪ 200‬ص‪ . 49‬الشماخي ‪ :‬السير جا‪ 100‬ص‪. 902‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫<<‬‫‪9‬‬‫<‬‫‪<7‬‬ ‫‪< 3‬‬ ‫==<<<‬ ‫ح دح <و ‪2 29‬‬ ‫تبع‬ ‫‪< 2‬‬‫<‬ ‫حا‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫<<‬ ‫ا‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪334‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪ -4‬في عدم المؤاخذة بالوهم والخطإ والنسيان ‪:‬‬ ‫{‬ ‫(‬ ‫( ‪ -) 412/564‬قال جابر [[ بن زيد ]] ‪ :‬سئل ابن عبلس عن التقية فقال‪ :‬قال‬ ‫ا‬ ‫البي تلا ‪« :‬رفع الل عن أم الخط والنسيان وما لم يستطيعوا وما أكرهوا عليه»«'"‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ )- 466/214‬وفي " السؤالات“ "‪ :‬من نسي القرآن حت لا يفرزه من‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫الشعر فقد هلك & ‪ ،...‬وقيل ‪ :‬ما لم يفرض العمل به لا [[ يؤاخحنه ]] بنسيانه ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وهو قول ليس عليه العمل ‪ ،‬وذلك مروي عن أبي خزر فنه أنه قال ‪ :‬بلغني أن ما‬ ‫‪1‬‬ ‫سقط عن وهم الإنسان لا يؤاخذ به } ورواه الشيخ أبو الربيع عن أبي محمد عبد الله‬ ‫‪ _-‬رحمه الله _‪. (4‬‬ ‫عن أبي الشعتثاء جابر بن زيدل‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫‪ -5‬في رفع الإثم عن خطا اللسان ‪:‬‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫( ‪ -) 512/764‬قال ابن عبد العزيز قال أبو المؤرج حدثي أبو عبيدة‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫‪ :‬لا‬ ‫يقول‬ ‫ابن عباس أنه كان‬ ‫مسلم بن أبي كريمة عن أبي الشعثاء جابر بن زيد عن‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫ير ده‬ ‫يتعمده و‬ ‫ولا غلط على مسلم فيما أخطأ به إذا‬ ‫غلت‬ ‫{‬ ‫(‬ ‫( ‪ -) 512/864‬حدثنا أبو بكر قال نا حمد بن مروان عن عمارة قال ‪:‬سئل‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫جابر بن زيد عن رجل غلط بطلاق امرأته فقال ‪:‬ليس على المؤمنغلط‪.‬‬ ‫{‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©30‬ص‪ 0020‬رقم ‪. 497‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )2‬كتاب السؤالات لأبي عمرو عثمان بن خليفة المارغيي السوفي من أعلام الإباضية المغاربة في‬ ‫{‬ ‫القرن السادس الهجري ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫في الأصل ‪ :‬يؤخذ ‪.‬‬ ‫()‬ ‫{‬ ‫(‪ )4‬اطفيش ‪ :‬شرح النيلؤ ج‪ ،71‬ص‪. 13‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ &20‬ص‪ . 211‬المدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪ . 182‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ 700‬ص‪. 225‬‬ ‫ا‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،40‬ص‪ 0010‬رقم ‪ /43281‬م أ ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬الغت ج‪ 703‬صر‪ /692‬جف ‪.‬‬ ‫!‬ ‫اين القيم ‪:‬إعلام لموقعين‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ /14‬حف ‪.‬‬ ‫وص صم‬ ‫دو ے‬ ‫وص کوے صوص صوح وص‬ ‫دو ص‬ ‫ط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪9- = 1‬‬ ‫وص ص صح؟!‬ ‫وح دو ح صحح دن حط‬ ‫وص دو ح‬ ‫صوح دو ح‬ ‫قح‬ ‫دة‪| ‎‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 512/94‬روى أبو زياد عن جابر بن زيد أنه لقي رجلا فسأله فقال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫طلقتها‬ ‫سنة الله ورسوله ؟ فقال الرجل ‪ ::‬نعم يا أبا الشعثاء قد‬ ‫فلانة على‬ ‫أتروحت‬ ‫على سنةالله وسنة رسوله ‪ ،‬فقال جابر‪ :‬لا غلط ‪ :-‬لاغلت ‪ -‬على مسل«"‘‪.‬‬ ‫‪ -6‬ف ما سع الناس جهله ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 612/074‬سيرة محبوب بن الرحيل إلى أهل حضرموت في أمر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أنه‬ ‫‪ -‬رحمة الله عليه‬ ‫ا أو يتولوا‬ ‫ما ل يركبوه‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫لنا عن‬ ‫‪ .‬والذي روي‬ ‫‪ :‬ما دا نوا بتحرعمه‬ ‫لنس ‪.‬جهله ؟ فقا ل‬ ‫بن اليمان ‪:‬‬ ‫‪ :‬ما يسع‬ ‫هارون‬ ‫سئل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫راكبه ‪ ،‬أو يبرؤوا من العلماء إذا برئوا من راكبه ‪،‬أو يقفوا عنهم‪‎.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫}‬ ‫( ‪)- 612/174‬والأثر الوارد في هذا الوجه ما روي عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ‪ -‬من طريق أبي سفيان محبوب بن الرحيل ‪-‬رحمه الله ‪-‬وذلك روي عنه أنه قال‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قيخلابر بن زيد ‪-‬رحمه الله ‪ -‬ما يسع النلس جهله ؟ فقال ‪:‬دماانوا بتحريعه ما ل‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يقفوا عنهم ‪. )6‬‬ ‫‪,‬‬ ‫من‏‪,٠‬العلماء ( وإذا برئوا من راكبه و‬ ‫‏‪ ٥‬وما ‪ .‬يتبرؤوا‬ ‫يرد‬ ‫‪ -7‬لا بعذر المرء على الجهل ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 712/274‬قال جابر بن زيد ‪:‬إن الله نصب الإسلام للناس وأمرهم ‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بطلبه والناس بين مصيب له ومخطومع ©نسأل الله التوفيق والمدى إلى الصراط‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫المستقيم » وقد قطع عذر كل جاهل بالعلماء وقال ‪ « :‬فاسألوا‬ ‫‪,‬‬ ‫يعذر فيما أخطأ به ‪.‬‬ ‫& ومن ترك السؤال‬ ‫(النحل‪)3 :‬‬ ‫كنتم ل تَعلمُون ‪4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫سه‬ ‫‪ . 391‬الكندي ‪:‬الصنف ج‪ .63‬ص‪. 64‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياءض ج‪ ©90‬ص‪،)571‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬علماء وأئمة عمان ‪:‬السير والخوابات© ج‪ ،10‬ص‪ . 282‬ابن جعفر ‪:‬الجامع‪ ،‬ج‪ 100‬صل‪. 981‬الكدمي ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. 751‬الاستقامة ج‪ ،10‬صر‪ ،641‬ج‪ 200‬ص‪. 08‬الكندي ‪:‬يان الشرع ج‪306‬‬ ‫المعتبر ج‪ &10‬ص‬ ‫ص‪ .833 .823 ‘22‬ج‪ ،40‬صل ‪. 802 770‬الوارجلاي ‪:‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ 2065‬ج‪ ،30‬ص‪. 011‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اطفيش ‪:‬شرح النيل ج‪ ،71‬صر‪. 764‬‬ ‫‪/:‬‬ ‫<‪.-‬‬ ‫صو‬ ‫دو صظ‬ ‫دح‬ ‫الخيطالي ‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 511-611‬‬ ‫ے دو ے کوے دو ے د وے‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪ 1‬ے‬ ‫صو‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫آح‬ ‫ه‪:-‬‬ ‫ح‪-<:‬ه‬ ‫حت‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪633‬‬ ‫دع‬ ‫ودنا إلى صراط مستقيم إن الله‬ ‫‪ -:‬فنسأل اللهأن يوفقنا لمراشد الأمور د‬ ‫=<‬ ‫]] كل جاهل بالعلماء ( ‪..‬‬ ‫( ‪ -) 712/374‬الربيع عن ضمام عن ‏‪ ١‬الشعثاء أن عبد الملك بن مروان‬ ‫قد [[ قطع عذر‬ ‫‪:‬‬ ‫=< ‪292 29‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أتي برجل تزوج امرأة ابنه ‪ 0‬فقال ‪:‬إني جهلت وما ظننت به بأسا } فقال‪ :‬لا‬ ‫جهل ولا تجاهل في الإسلام ) فضرب عنقه ‪ 0‬فرضي أبو الشعثاء فغله‬ ‫واستحسنه [ في م ‪:‬وحسنه ]“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 712/474‬روي أن عبد الملك بن مروان أتي برجل قد تزوج بتريكة‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫أييه فقال له ‪:‬تروجت أمك ؟ قال ‪:‬ليست بأمي ولكن كان أبي تزوجها أو زوجة‬ ‫أبي ‪ ،‬فقال ‪ :‬لا جهل في الإسلام ‪ ،‬فامر به فقتل ‪.‬فبلغ ذلك جابر بن زيد فقال‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪29‬‬ ‫عبيد الملك وأجاد‪.‬‬ ‫أحسن‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 712/574‬روي أن رجلا تزوج امرأة أبيه على عهد عبد الملك بن‬ ‫‪:‬‬ ‫مروان فأتي به فقال له ‪ :‬لم تروجت أمك ؟ فقال له ‪:‬ليست بأمي ‪ ،‬وإنما هي امرأة‬ ‫‪299 29‬‬ ‫أبي ‪ ،‬فقال له عبد الملك ‪ :‬لا جهل ولا تجاهل في الإسلام ‪ ،‬وأمر به فضربت عنقه ‪.‬‬ ‫فقيل ‪:‬إنه بلغ موته جابر بن زيد ضه فقال ‪:‬أحسن عبد الملك ‪،‬أو قال ‪:‬أجاد“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -88‬ما بقطع ‪,‬به العذر بين العالم والجاهل ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪99‬‬ ‫( ‪... -) 812/674‬ومن هذه الرواية بعينها والله أعلم بذلك الذي يروى عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد ‪-‬رحمه الله ‪-‬أنه قال ‪:‬إذا قال الجاهل للعالم ارجع إلى مثل جهلي‬ ‫‪29‬‬ ‫(‪ )1‬في الأصل ‪:‬قطن عند ‪.‬‬ ‫الخراساني ا‪:‬لمدونة الكبرى© ج‪ ‘10‬ص‪. 71 &60‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪:‬الآثارش ص‪ ،74‬رقم ‪ / 351‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياء‪٬‬‏ ج‪ ،©40‬ص‪ &67‬ج‪ 8060‬ص‪ . 832‬الككتدي ‪:‬يان الشرع ج‪ 820‬صرك‪. 161 &54‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الكندي ‪:‬اللصنف“ ج‪ ،31‬ص‪ &27‬ج‪ 040‬ص‪. 43‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )5‬الحناوي ‪:‬النكاح ص‪ . 13-23‬الوارجلان ‪:‬العدل والإنصاف ج‪ ،10‬ص‪. 231‬أبو عمار ‪:‬اللوجز‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪73‬‬ ‫ج‪ .20‬ص‪. 112-212‬اطفيش ‪:‬شرح التيل‘ ج‪ 60&8‬صر‬ ‫<<<‬ ‫دم ےصه‬ ‫دو ے‬ ‫صوص و ے‬ ‫>ےوحص‬ ‫دو ح‬ ‫دوح صوص‬ ‫<‪96‬صط‬ ‫‪9-‬‬ ‫[= ‪.-‬‬ ‫‪22‬‬ ‫<< =‬ ‫‪...‬‬ ‫ا‬ ‫‪733‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫وإلا برئت منك } فقطع الله عذر الجاهل } وإذا قال العالم للجاهل اعلم مثل علمي‬ ‫‪9‬ے ص‬ ‫وإلا برئت ‪ ،‬قلت قطع الله عذر العالم ‪ .‬ولعل اللفظ يزيد في هذا أو ينقص ‪ ،‬إلا أنه‬ ‫ے د ‪ 9‬ے دو ے د‪9‬ح"ظ‬ ‫معن الرواية والله أعلم بالصواب في هذا وغير"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 812/774‬سيرة السؤال عن أبي الحسن علي بن محمد البسيان ‪... :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫واحتج بالقول الموجود عن أبي الشعثاء ‪ :‬إذا قال العالم للجاهل اعلم مثل علمي قطع‬ ‫الله عذر العالم ‪ ،‬وإذا قال الجاهل للعالم ارجع إلى مترلة ضعفي وجهلي قطع الله‬ ‫‪/‬‬ ‫عذر الجاهز ©‪.‬‬ ‫ك‪9‬صط‬ ‫( ‪ -) 812/874‬قال جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ : -‬لا يحل للعالم أن يقول‬ ‫حد‪9‬صط‬ ‫‪/‬‬ ‫للجاهل اعلم مثل علمي وإلا قطعت عذرك ‪ ،‬ولا يحل للجاهل أن يقول للعالم‬ ‫حد‪9‬ط ك‪=9‬‬ ‫اجهل مثل جهلي وإلا قطعت عذرك ؛ فإن قال العالم للجاهل اعلم مثل علمي وإلا‬ ‫قطعت عذرك قطع الله عذر العالم ‪ ،‬وإن قال الجاهل للعالم اجهل مثل جهلي وإلا‬ ‫‪/‬‬ ‫قطعت عذرك قطع الله عذر الجاهز©‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -9‬ف السؤال المنهي عنه ‪:‬‬ ‫ح <‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 912/974‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قلل ‪ « :‬إن‬ ‫رسول الله يأ صلى الظهر ذات يوم فجلس فقال سلوني عما شتتم ولا يسألي أحد‬ ‫>===‬ ‫منكم عن شيء إلا أخبرته به ‪ 5‬فقال الأقرع بن حابس ‪ :‬يا رسول الله الحج علينا‬ ‫واحب في كل عام ؟ فغضب رسول الله ؤ حن احمرت وجتناه وقال ‪ :‬والذي‬ ‫نفسي بيده لو قلت نعم لوجبت ‪ ،‬ولو وجبت لم تفعلوا } ولو لم تفعلوا لكفرتم © ولكن‬ ‫إذا ميتكم عن شيء فانتهوا ‪ 2‬وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم (“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫==<‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ .‬ويدو في عبارته بعض الاضطراب ‪.‬‬ ‫اين جعقر ‪ :‬الجامع ج‪10‬ء صر‬ ‫‪702‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والخوابات‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪. 59‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الوارجلان ‪ :‬الدليل والبرهان‪ ،‬مج‪ ©10‬ج‪ ‘20‬ص‪ 45 &04‬مج‪ ،20‬ج‪ ‘،30‬ص‪. 713 1523 5810‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ©20‬ص‪ } 001-101‬رقم ‪. 493‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫<<<‬ ‫<<‬ ‫نوح <<<‬ ‫ح=‪-‬‬ ‫إ‬ ‫= ‪<= 29‬‬ ‫د‪<29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪ -0‬في التقية‪ .‬وهل تجوز بالفعل أم هي بالقول نقط‪ ،‬ومتى تجوز ( أبام‬ ‫الجبابرة )‪ ،‬وفى الآكراه على الكفر ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 022/084‬قال جابر [[بن زيد]] ‪ :‬سئل ابن عباس عن التقية فقال‪ :‬قال‬ ‫‪ « :‬رفع الله عن أم الخطأ والنسيان وما لم يستطيعوا وما أكرهوا عليه»(""‪.‬‬ ‫البي ن‬ ‫ر ‪ -) 022/184‬وقال يأ‪ « :‬قل الحق وإن كان مراء ولا تشرك بالله شيئا وإن‬ ‫عذبت أو أحرقت [خ ‪ :‬وإن قتلت أو عذبت أو حرقت]»‪ .‬قال الربيع عن أبي عبيدة‬ ‫عن جابر بن زيد‪:‬يعي بذلك الشرك بالقلب وأما باللسان فقد أباحه الله لمن أكره‪.‬‬ ‫عر‬‫( ‪-) 022/284‬قال الله عز وجل ‪ 32‬م كفر باله من بعد امانه إلأ‬ ‫أكُرة وقلبه مُطْمَرة بالامان ومكن من شرح بالكفر صََرا فعلهم غضب ش الله‬ ‫ض‬ ‫وَلَهُمْ عذاب عَظيمٌ ‪ 4‬رالنحل‪ ....)61 :‬وقال بعضهم ‪:‬الآية منسوخة بحديث اب‬ ‫غكيم قال ‪ « :‬كتب إلينا رسول الله يأ قبل موته بشهر ‪:‬أن لا تنتفعوا من الميتة‬ ‫بإهاب ولا عصب ‪ ،‬وأن لا تشرك بالله شيئا ولو عذبت أو أحرقت بالنار » ه‬ ‫فنسخ بهذا الحديث الآية ‪.‬وقال جابر بن زيد ضه ‪ :‬إنما يوجه الحديث إلى الضمير‬ ‫دون اللسان ( فالآية باقية على إباحتها ©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 022/384‬روي عن الضحاك وجابر بن زيد أنه قال‪ :‬التقية باللسان(“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 022/484‬إن من العلماء من قال ‪ :‬إن التقية تختص بالأقوال دون الأنفال‬ ‫وروي ذلك عن ابن عباس وأبي العالية وأبي الشعثاء“ والربيع بن أنس و‪©...‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 30©8‬ص‪ &002‬رقم ‪. 497‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \991‬رقم ‪. 097‬‬ ‫الواجلان ‪ :‬العدل والإنصاف ج‪ &20‬ص‪. 45‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير ج‪ }20‬ص‪ . 036‬الشوكاين ‪ :‬فتح القديرش ج‪ ،10‬ص‪ /233‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬لم أحد ما ينفي كونه جابر بن زيد ‪.‬‬ ‫السفاري ‪:‬غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ /48‬حف ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<<<‬ ‫ده‬ ‫دہھے دم ے‬ ‫>وحے‬ ‫دو حص‬ ‫دو ے دوحصظ دوحص‬ ‫صوص‬ ‫<‪9‬وصط صو صظ‬ ‫‪<-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫از‬ ‫ي‬ ‫<‪0--‬ح‪0-9-:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪ <-9-:-9-:-9--0-9<0-0<=9--09>::-0--09--0 >---‬دا‬ ‫‪3 3 9‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫‪-> 9- 0--‬‬ ‫( ‪ -) 022/584‬ومسالكه [[ أي مسالك الدين ]] أربعة ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪> --‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫مسلم وجابر بن‬ ‫كأيام أبي عبيدة‬ ‫والكتمان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫والدفاع‬ ‫‪....‬‬ ‫الظهور‬ ‫زيد رحمها الله‪ ،‬والشراء‪....‬‬ ‫‪ -1‬الضرورة تبيح الحظور ( علاح الطبيب الجني للمرأة عند الضرورة ) ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 122/684‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬إذا ابتليت المرأة‬ ‫يكسر فخذها أو رجلها [ في ت ‪ :‬رجل ] فلم يجدوا لها بدا من الطبيب‬ ‫داواها رجلك فَسَترَ [ في م‪ :‬ويستر ] كل شيء منها إلا ذلك الموضع ه‬ ‫ويحضرها أولياؤه( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 122/784‬عن ثابت بن ذروة قال ‪ :‬خرجت فصُرعت امرأة كانت‬ ‫معنا فانكسر فخذها فلم أجبرها؛ قال‪ :‬فلقيت جابر بن زيد فذكرت ذلك له‬ ‫فقال‪ :‬بتس ما صنعت\ إن المضطر كاسه أما إنك لو كنت جبرتما لأجرت«“‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 122/884‬وزعم عفير أن جابرا دخل على طبيب وابنته توحَع‬ ‫كبدها فأخذت تذكر له وجعها قال ها الطبيب ‪ :‬وما علمي في كبدك حت تستلقي‬ ‫فأمسها وأنظر } فقال جابر ‪ :‬صدق ‪ ،‬استلقي ‪ ،‬فاستلقت فمس كبدها من وراء‬ ‫درعها ونظره“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 122/984‬وانظر كتاب الطب ڵ المسألة رقم (‪ )4351‬في مداواة‬ ‫الرجل المرأة ‪.‬‬ ‫ف بداية العمل لم أكن أرى أن هذا النص مفيدا في عملنا لذلك كنت أتحاوزه حيثما وجدته ‪ 5‬ثم تتبهت‬ ‫(‪)1‬‬ ‫بعد ذلك إلى أهميته و لم يكن في الإمكان العودة إلى ما تركته في المصادر الإباضية ‪.‬‬ ‫الحناوي ‪ :‬الورضع‪ ،‬ص(‪. 92‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬صل‪ ،93‬رقم ‪ / 68‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حنبل‪ :-‬الورع ج‪ ،10‬ص‪ /711‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 60&8‬ص‪. 391‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫؟ح‬ ‫حرر_ ‪-‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫_ههر‪ :‬زا سم‬ ‫ه۔‬ ‫حر‬ ‫‪2‬‬ ‫ج‬ ‫پ<مر‪ .‬ج>«‬ ‫مزاعم‬ ‫_هع‬ ‫م‬ ‫‪.٦٩‬ح_‏ ‪2‬‬ ‫لكم‬ ‫‪.‬‬ ‫حم‬ ‫س‬ ‫حسم‬ ‫سه _‬ ‫ب سم‬ ‫‪-‬‬ ‫رحم‬ ‫‪١‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪043‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬في بطلان الحيل لاستحلال الحرام ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ل ذلك‬ ‫)‪... -‬الطريق الأول ‪:‬بطلان الحيل & وأدلة دم‬ ‫فالحيلة ‪:‬أن يقصد سقوط الواجب ‪ ،‬أو حل الحرام & ‪-..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الفعل له ‪2‬أو ما شرع ‪،‬فهو يريد تغيير الأحكام الشرعية ""‬ ‫الاخر‬ ‫جعلت تلك الأسباب له ‪ 0‬وهو يفعل تلك الأسباب لأجل ‪.4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫هو المتبوع للقصود يما ‪ 3‬بل يفعل السبب لما ينانبي فص ‪: :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫مترلة من طلب نمرة الفعل الشرعي ونتيجه وهو لم يأت بقوامه و ت‪ .‬دونا‬ ‫حاب واسة ‪,‬‬ ‫واستهزاء بآيات الله ‪ 0‬وتلاعب بحدود الله ‪ 0‬وقد دل على ‪.‬‬ ‫لله‬ ‫دور‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السلف الصالح & وعامة دعائم الإيمان ومبان الإسلام ‪.‬ود‬ ‫و لكن ننتنببهه على بعضها ‪ .‬مع أن القول بإبطال مثل هذه الحيل في الحملة‬ ‫وإجماع‬ ‫"‬ ‫عن عمر بن الخطاب و‪ ...‬وجابر بن زيد أبي الشعثاء و‪‎..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3-‬ف نناء الأمور على اليقين وأن الأصل لا شبهة فى مال المسلمين‪: ‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وتسول‬ ‫‪...‬ذهب آخرون إلى تضعيف الشبهة واريةث‬ ‫( ‪ )- 491/223‬و‬ ‫;‬ ‫زيد والربيع بن حبيب يؤول إلى هذا ‪...‬و‪،‬سأل رجل جابر بن ز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫د مسن‬ ‫له يهدي إليه إن كان يقبل هديته ؟ فقال جابر ‪:‬‬ ‫بن‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫" ك ما أعطاك & فقال له الرجل ‪:‬إنه عشار لا أعرف عنده من‬ ‫‪-‬‬ ‫|‬ ‫ز ‪:‬خذ من جارك أعماطاك(‪.‬‬ ‫حرام‬ ‫وه )"_ ‪..‬و‪.‬قد قال الربيع وجماعة ‪ :‬إن المال إما حلال وإما‬ ‫وهو ظاهر قول جابر‬ ‫)‬ ‫قا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن تيميةة ‪ ::‬الفتاوى الكبرى ِج‪ }60‬ص‪ /761‘ 91‬جف ء( ج‪ 3060‬ص‪ /901‬طببعهعة د داارر المعرفة ) ‪ .‬ابن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬إعلام الموققععييرنث ج‪&3300‬ص‬ ‫القيم‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬۔اطفيش د ‪:.‬شھرح‬ ‫‪. 442‬‬ ‫حف‬ ‫‪9‬‬ ‫)ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ !:‬العدل والإنصاف ج‪ 0 1‬ص‪ . 39‬الجيطالي ‪ :‬القناطر ج‪ 3050‬ص‬ ‫‪,‬ر‪.‬‬ ‫طفيش‬ ‫ل‪‎.‬‬ ‫النيل ج‪ .71‬ص‪. 19-29‬‬ ‫‪:‬نفسه‪ 3‬ج‪ &806‬ص‪. 655‬‬ ‫حاطفيش‬ ‫صوح صم‬ ‫كحوحص‬ ‫کدھے ص وے‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫<‪9‬ط وص صوص صو صطظ‬ ‫وح >< ‪4‬‬ ‫أتفحدفع‪ 2‬دع‬ ‫__‬ ‫اا‪<:0-<:>0>:0<:>>:><:=©=:‬‬ ‫_‬ ‫‪43 1‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ -) 322/394‬لا شبهة في المال بل إما حلال وإما حرام } والشبهة إنما هي‬ ‫كتاب‬ ‫في مسائل العلم ‪ 3‬وهو قول جابر بن زيد رضي الله عنه(" ‪.‬‬ ‫‪ -4‬في الوحي وكيف كان بأتي البي ية ‪:‬‬ ‫وع ‪2‬وع‬ ‫( ‪ -) 422/494‬قال الربيع بن حبيب حدث أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن‬ ‫عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنما قالت ‪ :‬سأل الحارث بن هشام رسول الله يو ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29‬‬ ‫« كيف يأتيك الوحي يا رسول الله ؟ قال ‪ :‬أحيانا يأتين مثل صلصلة اخرس وهو أشده‬ ‫علي فيفصم عي وقد وعيت ما قال } وأحيانا يتمثل لي الملك رجلا فيكلمێ فأعي ما‬ ‫‪29 29 <29‬‬ ‫يقول »‪ .‬قالت عائشة رضي الله عنها ‪ :‬ولقد رأيته يتزل عليه الوحي في اليوم الشديد‬ ‫‪---‬‬ ‫البرد ويفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬فيفصم عنه أي فينجلي(“ ‪.‬‬ ‫‪ -5‬في الرؤى والأحلام وتفسيرها ‪:‬‬ ‫‪29 29 292 292 292‬‬ ‫( ‪ -) 522/594‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن الني قو ‪:‬‬ ‫« كان إذا انصرف من صلاة الغداة قال ‪ :‬هل رأى أحد منكم الليلة رؤيا ؟‬ ‫ويقول ‪ :‬إنه ليس يبقى من بعدي من النبوة إلا الرؤيا الصالحة »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 522/694‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن رسول الله يلة‬ ‫قال‪.00« :‬الرؤيا الحسنة من الرجل الصالح جزء من ستة وأربعين جزعا من النبوة “‪.‬‬ ‫‪\:>>-<---‬‬ ‫( ‪ -) 522/794‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬أدركت [ خ ‪ :‬سمعت ] ناسا‬ ‫يروون عن الني فيو قال ‪ « :‬الرؤيا من الله والحلم من الشيطان ‪ ،‬فإذا رأى أحدكم ما‬ ‫‪99‬‬ ‫يكره فليتفل [ خ ‪ :‬فلينفث ] عن يساره ثلاث مرات إذا استيقظ { وليتعوذ بالله من‬ ‫حكا‬ ‫اطفيش ‪ :‬نفسه ‪. 175‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ ،60‬رقم ‪. 20‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ‘10‬ص‪ &)91-02‬رقم ‪. 05‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 15‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<=‪77‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪342‬‬ ‫مح ك‪9‬حے‬ ‫شرها فإنما لن [ خ ‪ :‬لا ] تضره إن شاء الله » ؛ وقال ‪ :‬قال أحدهم ‪ :‬إني كنت لأرى‬ ‫الرؤيا هي أنقل علي من الخبل } فلما سمعت هذا الحديث فما كنت أبالي بم"‪.‬‬ ‫ك ‪9‬حص >‪=9‬‬ ‫‪ « :‬من‬ ‫) ‪ =-) 522/84‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال قال رسول الله ز‬ ‫أفق مسألة أو فسر رؤيا بغير علم كان كمن وقع من السماء إلى الأرض فصادف‬ ‫بئرا لا قعر له ولو أنه أصاب الحق »‪.‬‬ ‫><‪=9‬ط <‪=9‬‬ ‫‪ -6‬ف أول ما خلق الله ‪:‬‬ ‫><‪<9‬ط <و‬ ‫‪ -‬أبو هلال‬ ‫‪ :‬حدثنا‬ ‫أنا‬ ‫ثنا الصاغايي أنا الحسن بن موسى‬ ‫الأصم‬ ‫العباس _ هو‬ ‫بدأ قبا © ‪.‬‬ ‫الخلق ئ قال ‪ :‬العرش والماء والقلم ئ والله أعلم أي ذلك‬ ‫بل‬ ‫عن‬ ‫>= <‪9‬ط <‪9‬ط <‪9‬ط >‪ 9‬ط >‪9‬ط‬ ‫( ‪ -) 622/005‬قيل ‪ :‬كتب يزيد بن مسلم إلى جابر بن زيد ما أول ما خلق‬ ‫‪.‬‬ ‫والماء ئ ولا أدري أيهما تقدم ئ والله أعل(‘)‬ ‫الله ؟ فأجابه بالقلم والعرش‬ ‫‪ -7‬في العرش والملائكة وتسبيحهم ل سبحانه وتعالى ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 722/105‬جابر بن زيد‪ :‬أن الله خلق ملكا( رأسه في السماء‬ ‫السابعة ورجلاه في الأرض السفلى إحدى زوايا العرش على كاهله يقول‪:‬‬ ‫سبحانك ما أعظمك(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 722/205‬وانظر المسألة السابقة ‪.‬‬ ‫د صطظ دق ص د‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 25‬‬ ‫(‪])1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \51‬رقم ‪ 530‬ص‪ &)02‬رقم ‪. 35‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬البيهقي ‪ :‬الأسماء والصفات‘ باب بدء الخلق‪ ،‬ص‪ . 184‬ابن تيمية ‪ :‬بغية المرتادء ‪2‬ص‪ . 79‬السيوطي ‪:‬‬ ‫الدر المنثورش ج‪ 305‬ص‪ /274‬م ت ‪.‬‬ ‫ے صوح ص ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬شرح مقدمة التوحيد ص‪ . 601‬التلاتي ‪ :‬شرح مقدمة التوحيد ص‪. 501‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬هكذا في طبعة مكتبة مسقط المعتمدة ‪ ،‬أما في الطبعة الجديدة المسماة كتاب الترتيب ف ‪ :‬إن لله ملكا ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ©40‬ص‪ &062‬رقم ‪. 849‬‬ ‫)‪(6‬‬ ‫صم‬ ‫صھے‬ ‫دمج ے‬ ‫صوص وح صوص >‪9‬صطظ‬ ‫کدوصط‬ ‫<دوصط‬ ‫>=‪06‬ط‬ ‫= ‪9- -‬‬ ‫حما‬ ‫حدو ح دو ے دو ے صو‬ ‫دن کےوے‬ ‫صو ے‬ ‫ے‬ ‫کا حر صو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪343‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫آ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ذاته } وف أفعال الشيطان ومثله للناس ق صور الصالحين ومحديبلهم بالكذب‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( بطلان قولهم ‪ :‬إن الله خلق ادم على صورته ) ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 822/305‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫رسول الله أ ذات يوم إلى المسجد فوجد أصحابه عزينَ يتذاكرون فنون العلم‬ ‫فأول حلقة وقف عليها وجدهم يقرؤون القرآن فجلس إليهم فقال ‪:‬بهذا أرسل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ربي ‪ ،‬ثم قام إلى الثانية فوجدهم يتكلمون في الحلال والحرام فجلس إليهم و لم يقل‬ ‫شيئا ‪ 5‬م قام إلى الثالثة فوجدهم يذكرون توحيد الله عز وجل ونفي الأشباه‬ ‫والأمثال عنه فجلس إليهم كثيرا تم قال ‪ :‬بهذا أمري ربي » ‪.‬‬ ‫‪:,‬‬ ‫‪ ::‬لأن التوح ييلد معر معرفة الله عز وجلوجل ومنومن للاا يعرف يعرف تنووححيد الله‬ ‫قال ج‪:‬ابر‬ ‫‪/1‬‬ ‫فليس يمؤمر("©‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 822/405‬قال جابر عن ابن عباس ‪ « :‬أن رجلا من ب عامر بن ربيعة‬ ‫‪,‬‬ ‫يقال له أربد جاء إلى رسول الله ة فقال يا محمد أخبرني من أي شيء ربك ‪ 3‬أمن‬ ‫‪,‬‬ ‫ذهب أو من فضة أو من نحاس أو من حديد ؟ وهو يقول [ خ ‪ :‬والني يقول ] ‪:‬‬ ‫سبحان الله ‪ ،‬إذ جاءت رعدة وبرقة فأرعدت وأبرقت } ثم جاءت صاعقة ح وقعت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫على [ خ ‪:‬بحذاء ] رأسه فوقع ميتا ‪ ،‬قال الله عز وجل ‪:‬ل وسل الصواعق ف‪-.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪ :‬؟؛يعي‬ ‫‪« ( 31 :‬‬ ‫) الرعد‬ ‫شدي د‬ ‫د المحَا لل ‪4‬‬ ‫له ‪7‬‬ ‫‪ ) .7‬يُحَادلونَ في‬ ‫يشا ء‬ ‫بها من‬ ‫‪ :‬يعي العذاب ا )‪. 2‬‬ ‫‪ ::‬يعني شديد العقاب ئ وق أحرى‬ ‫نسخحة‬ ‫] ق‬ ‫العقاب‬ ‫( ‪ -) 822/505‬قال جابر بن زيد عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫« سالت اليهود رسول الله ؤ عن صفة الله فسكت قليلا رجاء أن ينزل عليهم‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )31-41‬رقم ‪. 82‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رقم ‪. 1‬‬ ‫صر‪.602‬‬ ‫ج‪.30‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫)‪2‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫=‬ ‫صوص‬ ‫كو‬ ‫ے‬ ‫ص صوص وص کہھے دھے ص اكو‬ ‫}‬ ‫‪0‬‬ ‫ه‬ ‫بك‬ ‫<حم_ _‬ ‫من؟ج‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫ہ۔‬ ‫‪,-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫___‬ ‫رت“کے‬ ‫مرخ‬ ‫_‪-‬‬ ‫ححم‬ ‫ر‬ ‫ہ۔‬ ‫رم‬ ‫زح‬ ‫_‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫تکصے‬ ‫<‬ ‫کسے‬ ‫ت‬ ‫‪4 2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪443‬‬ ‫‪9-::>9-:>0-:>0-:>0=><:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عذابه ‪ ،‬ونزل عليه جبريل القفكلا بسورة الإخلاص ط بسم الله الرَحْ َمَ نن الرحيم‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫هُوَ الله أحَد ‪ . .‬ه إلى آخرها »«"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 822/605‬الربيع بن حبيب عنأبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫العلم ‪ 3‬قال ‪ :‬وما صنعت‬ ‫انئب‬ ‫رم‬‫غلمي‬ ‫فقال ‪ :‬ع‬ ‫قال ‪ « :‬جأاءعرابي إلى البي ؤ‬ ‫الئعنبه ؟ قال ‪ :‬وماالرأعسلم ؟ قال ‪ :‬معرفة الله حق‬ ‫رسأ‬ ‫غت ت‬ ‫في رأس العلم حي‬ ‫معرفته ‪ 3‬قال ‪ :‬وما معرفة الله حق معرفته ؟ قال ‪ :‬أن تعرفه بلا مثل ولا ند ‪ 0‬واحدا‬ ‫كفؤ له ‪ 0‬فذلك معرفة الله حق معرفته » ‪.‬‬ ‫أحدا ‪ 3‬ظاهرا باطنا & أولا آخرا ‪ ،‬لا‬ ‫وقال ول ‪ « :‬إن الله لا يعرف بالأمثال ولا بالأشباه ‪ 5‬وإنما يعرف بالدلائل‬ ‫ربويته النافية عنه آثار صنعته «( ‪.‬‬ ‫على‬ ‫الشاهدة‬ ‫والأعلام‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ز‬ ‫) ‪ - ( 822/75‬قال جابر بن زيد ‪ :‬حدثنا أنس بن مالك أن رسول‬ ‫قال ‪ « :‬يوشك الشرك أن ينتقل من ربع إل ربع ومن قبيلة إل قبيلة } قيل ‪ :‬يا رسول‬ ‫الله وما ذلك الشرك ؟ قال ‪ :‬قوم يأتون بعدكم يحدون الله حدا بالصفة »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 822/805‬جابر قال ‪ :‬جاء نافع بن الأزرق إلى ابن عباس فقال ‪ :‬يا ابن‬ ‫عباس أخبرني عن ربك كيف هو وأين هو ؟ فقال ابن عباس ‪ :‬ثكلتك أمك يا ابن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الأزرق ‪ ،‬إن الله لا كيف له غير الخلق ‪ 3‬خلق الخلق وهو خالق لكيفيتهم وهو بكل‬ ‫أين [ في بعض النسخ ‪ :‬لا كيف له غير الحق بالحاء المهملة ] © يعنى بكل مكان ؛‬ ‫قال ‪ :‬فسكت ابن الأزرق ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ابن عباس ‪ :‬لا تمضي الليالي والأيام حيت يتفقه قوم في الشرائع وهم عن‬ ‫‪/‬‬ ‫توحيد الله غافلون ؛ قوم يصفون ريمم بالبشر ‪ 0‬ويسمون من خالفهم كافرين وهم‬ ‫‪/‬‬ ‫ده‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 228‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 802-9020‬رقم ‪. 628‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،&30‬ص‪ 0120‬رقم ‪. 138‬‬ ‫آ‬ ‫دو ے دوے صم‬ ‫صوص‬ ‫صو ے صوص‬ ‫صظوص‬ ‫دو صط‬ ‫‪><96‬وحط‬ ‫‪=- 9-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫صوص دوصظ‬ ‫وص صوص حص‬ ‫دو ص‬ ‫دوحص‬ ‫د‪9‬ص‬ ‫توحد ‪9<_9‬ص‬ ‫>‪--0-0-0<0-<9-<0-<9-0-9-0-<0 ---‬‬ ‫}‬ ‫‪543‬‬ ‫والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫العلم والقواعد الفقهية‬ ‫كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫أولى بذلك وهم الظالمون [ خ ‪ :‬الضالون ] ‪ ،‬يختلفون من بعد ما جاعتمم البينات‬ ‫}‬ ‫ويأخذون بالشبهات والمتشايمات وروايات أهل الكتاب & ويسمون المتفقهة وليسوا‬ ‫كذلك ‪ ،‬وعند ذلك تمنع السماء قطرها والأرض نباتما وتنقص من أطرافها ‪ 0‬وعند‬ ‫‪١‬‬ ‫ذلك يحبط الله أعمالهم ويسلط عليهم من يسومهم سوء العذابه«'‘‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 822/905‬قال جابر بن زيد ‪ :‬قال ابن عباس ‪ « :‬يقول الله ‪ :‬أنا ربكم‬ ‫‪١‬‬ ‫لا تعبدوا غيري ولا تشركوا بي شيئا ولا تجعلوا لي شبيها يكون في السماء والأرض‬ ‫فإنكم لن تروني »©‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪-) 822/015‬قال جابر ‪:‬سئل اين عباس عن ا له هل يخلو منه مكان ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال الله تعالى ‪ :‬ل مَا يكون من تحوى لانة الأ هو رابعه ولاً حَمْة الأ هُوَ سادسُهُم‬ ‫ه‬ ‫وو‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و ‪8‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫و م‬ ‫‪:‬‬ ‫ولا أذ نى من دلك ولا أكَرَ إلأ هو مَعَهُم أنما كانوا ه (ادلة‪ { 7 :‬فأخبر عزوجل‬ ‫أنه لا يخلو منه مكان وأنه شاهد [ خ ‪ :‬مشاهد ] لكل مكان حاضر [ خ ‪ :‬محاضر ]‬ ‫بكل مكان على الإحاطة والتدبير ‪ ،‬لا يعزب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء &‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال ‪ :‬فل وتَحْن أقرب نه من حبل الوريد ه رق‪ 61 :‬وقال ‪ :‬الإ ومو اللة في‬ ‫‪/‬‬ ‫السَمَاوات وفي الأرض يَعْلمْ سرَكُم وجَهركم وعلم مَا تكسبُون ه (لأنعم‪ 3 )30 :‬وقال‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال ‪ «« :‬يستخفون من‬ ‫كما منع وأرى » رطه‪ ':‬م‬ ‫لموسى وهارون ‪ « :‬إي‬ ‫لس ولاً يستخفون من الله وَمُوَمَعَهُم إاذ تون الارضى 'من‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬ولا يحيطون به علْمًا مه رطه‪ 3 )011 :‬وقال ‪ « :‬وله‬ ‫القول ‪::) 4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يكن له كفوا َحَد ه (لاحدص‪ :‬‏‪ ، ٥4‬وقال « هل عمله سما » مرم‪- 56 :‬‬ ‫وقال ‪« :‬لا ءعلى العرش استوى ه رطه‪ & 5 :‬وقال ‪ (« ::‬اليه ص ُععَلدُ الكلم ا يب والْعَمَل‬ ‫‪1:‬‬ ‫الصلح ه رفاطر‪ & )01 :‬وقال ‪ :‬ل عمم من في السماء ‪ /‬ه للك‪ © )61 :‬وقال ‪:‬‬ ‫‪<---‬‬ ‫ه ملا ر‬ ‫من السَّمَآء الى الازض ‪ 4‬السجدة‪ © )50 :‬ونحو ذلك من القرآن ئ فأخبر‬ ‫يدبر الا‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &512-612‬رقم ‪. 248‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪: ::‬‬ ‫‪2‬و= ‪<-‬‬ ‫د‪9‬ص= دح‬ ‫>‪9‬صط‬ ‫دو‪9‬ح وحظ‬ ‫حدوح‬ ‫دو ے‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه& رقم ‪..38‬‬ ‫صوح دوحے‬ ‫وحط‬ ‫)‪2‬‬ ‫ص‬ ‫الإمام جابر بن زيد‬ ‫آثار‬ ‫‪346‬‬ ‫عنه أنه تعالى لا يخلو منه مكان في السماوات العلى والأرضين السفلى ‪ ،‬ولا يجوز أن‬ ‫على القرش‬ ‫بعضه بعضا ‪ 0‬وهو ط‬ ‫لأزه يصدق‬ ‫القرآ ن دون بعض‬ ‫يأخذوا ب‪.‬ببعض‬ ‫بكل شتي‬ ‫‪ « 3‬وَهُوَ علىا كل شيء شهيد ه رمبا‪ . 74 :‬وهو‬ ‫سوى‬ ‫محيط ‪( 4‬فصلت‪ } )45 :‬بلا تكييف ولا تحديد ولا تمثيل ولا تشبيه ولا توهي ‪, 1 (.‬‬ ‫( ‪ -) 1 822/1‬جابر بن زيد عن البي تلة قال ‪ « :‬لو آخذين الله أنا وأخي‬ ‫عيسى بما عملت [ خ ‪ :‬كسبت ] هاتان الإصبعان لعذبنا بالنار ‪ 7‬ولا يظلم ربك‬ ‫] خ ‪ :‬ربنا [ شيئا »(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 822/215‬وكان يقول ضمام بن السائب إنه كان جابر يقول في دعائه‬ ‫وحديثه ‪ :‬إن لله يمينا لا شمال له‪.‬‬ ‫( ‪ -) 822/315‬قال جابر بن زيد ‪ :‬حدثنا [ خ ‪ :‬حدث ] رجل من أئمة‬ ‫أهل الكوفة يكن أبا أمية ‪ « :‬أن البي ي خرج على قوم [ خ ‪ :‬أصحابه ] وهم‬ ‫يتذاكرون فلما رأوا البي قلو سكتوا ‪ 0‬فقال ‪ :‬ما كنتم تقولون ؟ قالوا ‪ :‬نتذاكر في‬ ‫الشمس وفي براها ‪ 0‬قال ‪ :‬كذلكم فافعلوا ‪ 0‬تفكروا في الخلق ولا تتفكروا في‬ ‫الخالق ‪ -‬وزاد فيه الحسن ‪ :‬إن الله لا تناله الفكرة ‪.» -‬‬ ‫( ‪ ... -) 822/415‬في "شرح النونية " ‪ ...‬ووجدت في الأثر‪ :‬أن رجلا‬ ‫}‬ ‫جحابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬عن الحسن أنه قال ‪ :‬إن الله خلق آدم على صورته‬ ‫حدث‬ ‫يقله قط ولا كان ذلك من رايك‪.‬‬ ‫للحسن أنه‬ ‫جحابر الحسن عن ذلك ث فحلف‬ ‫فنسأل‬ ‫فقال جابر‪ :‬أظن أن الشيطان تخيل لهذا الرجل في صورة الحسن (‪....‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 30©0‬ص‪ &322-4220‬رقم ‪. 858‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 408‬ص‪ ،062‬رقم ‪. 059‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والخوابات‪ ،‬ج‪ 100‬صر‪. 613‬‬ ‫(‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©30‬ص‪ &9020‬رقم ‪. 728‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬كتاب شرح النونية للشيخ إسماعيل الجيطالي & لايزال مخطوطا ‪.‬‬ ‫أبو ستة ‪:‬حاشية الترتيب‪ ،‬ج‪ &،50‬صر‪. 68 {81‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫حص حط حص دوح ص ا‬ ‫صوح صوح صا حد‪ :‬وص د ص حص‬ ‫حن‬ ‫تو‬ ‫‪51‬ھے صو ے‬ ‫‪743‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ )- 515/228‬أبو عبيدة عن جابر بن زيقدال سمعت جابر بن عبد الله‬ ‫حد ‪9‬ے دو حے د‪9‬صط‬ ‫يقول قال رسول الله يل ‪ « :‬أغلقوا الباب وأوكوا السقاء وغطوا الإناء وأطففوا‬ ‫المصباح فإن الشيطان لا يفتح غلقا ولا يحل وكاء ولا يكشف إناء © وإن الفويسقة‬ ‫تضرم على أهل البيت نارا تحرق بيوتمم [ قوله نارا تحرق ‪ :‬في أكثر النسخ إسقاط‬ ‫هاتين اللفظتين‪ ،‬وهو الصواب ]»‪ .‬قال الربيع ‪ :‬الفويسقة الفأرة وتضرم تحرق‬ ‫البيوت تأخذ الفتيلة وتضعها فى السقف"‪.‬‬ ‫د‪9‬وص د‪9‬صط‬ ‫‪ -9‬ف القضاء والقدر وكيف ندأت مسألة القدر عند المسلمين ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 922/615‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغتي عن رسول الله ي‬ ‫قال ‪ « :‬كل شيء بقضاء وقدر حت العجز والكيس ‪72‬‬ ‫دو ے دو صظ‬ ‫‪:‬‬ ‫مع‬ ‫جالس‬ ‫الله تلا‬ ‫) ‪ -) 15 9227‬قال جابر بن زيد ‪ « :‬بينما رسول‬ ‫حص حفص‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ؟‬ ‫الرائحة نقال ‪ :‬أدنو منك يا رسول‬ ‫الوجه طيب‬ ‫حسن‬ ‫أصحابه إذ أتاه آت‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬نعم ‪ 3‬فدنا فقال له ‪ :‬ما الإيمان ؟ فقال له اقيل ‪ :‬أن تؤمن بالله وملاتكته‬ ‫صحو صظ‬ ‫‪:‬‬ ‫وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر [ خ ‪ :‬وبالقدر ] خيره وشره أنه من الله ©‬ ‫فقال ‪ :‬صدقت & قال ‪ :‬وما الإسلام يا رسول الله ؟ قال ‪ :‬إقام الصلاة ‪ ،‬وإيتاء‬ ‫حدوحے‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت من استطاع‬ ‫م ‪.‬ن الجنابة } وحج‬ ‫ئ والاغتسال‬ ‫شهر رمضان‬ ‫الزكاة ل وصيام‬ ‫حص‬ ‫‪:‬‬ ‫إليه سبيلا ‪ 0‬قال ‪ :‬صدقت © ش تغيب فإذا هو جبريل اللتكلا «» ‪.‬‬ ‫حد‪9‬حص ح‪9‬صظ‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 922/815‬قال جابر ‪ :‬سئل ابن عباس عمن قال ‪ :‬إنه يستطيع أن يعمل‬ ‫بما أمر الله به ويكف عما نماه الله من غير أن يخلق الله فعله & فقال ‪ « :‬سأل‬ ‫‪:‬‬ ‫أمر ‪7‬‬ ‫الله ق‬ ‫الله تنا فقال ‪ :‬ما العمل يا رسول‬ ‫سراقة بن جشعم رسول‬ ‫>د‪9‬صظ صوص‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ .20‬ص‪ .281‬رقم ‪47‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ ،10‬ص‪ &)52‬رقم ‪. 17‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫حدو‪9‬ح ص وز‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ .30‬صر‪ } 591‬رقم ‪9‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‬ ‫(‪3‬‬ ‫‏‪٠-‬ز‬ ‫۔؟=۔‬ ‫د‪9‬ح ‪=-‬‬ ‫حو‬ ‫حوحط‬ ‫ے‬ ‫دوے‬ ‫صو صط‬ ‫دو‬ ‫ک‪ 9‬ص صوص‬ ‫بص‬ ‫نوح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫<<‬ ‫هسا‬ ‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪348‬‬ ‫م۔'‬ ‫مستأنف أم في شيء قد فرغ منه ؟ فقال ‪ :‬بل في شيء قد فرغ منه ‪ .‬غم قال ‪ :‬ففيم‬ ‫<<‬ ‫‪.‬‬ ‫العمل إذا يا رسول الله ؟ فقال ‪ :‬اعملوا فكل ميسر لما خلق له »«"‪.‬‬ ‫ه=‬ ‫رمسة‬ ‫( ‪ -) 922/915‬قال جابر بن زيد ‪ :‬سئل ابن عباس عمن زعم أن العباد لا‬ ‫<<<‬ ‫يقدرون على الأخذ بما أمروا به وعلى الكف عما نوا عنه ‪ 0‬ولا يستطيعون ذلك‬ ‫مس‬ ‫وإنما هو معمول بمم ‪ ،‬فقال ‪ :‬قال رسول الله يل ‪ « :‬ستكون بعدي شياطين في‬ ‫=‬ ‫جثمان الرجال ‪ ،‬يأتون المجالس وكلهم يكذب على الله ورسوله } فتلك الأحاديث‬ ‫س‬ ‫=‬ ‫الكاذبة ونحوها من أولئك الشياطين من الإنس ‪ ،‬يوحيها إليهم إخوانهم الشياطين‬ ‫س‬ ‫<<<‬ ‫من الجن ليرزدوهم وليلبسوا عليهم دينهم »‪.‬‬ ‫= م۔ا‬ ‫( ‪ -) 922/025‬جابر بن زيد عن رسول الله يل قال ‪ « :‬أبرأ إلى الله من‬ ‫=‬ ‫القدرية أبرأ إلى الله من المرجئة برئ الله منهما ورسوله »‪.‬‬ ‫س‬ ‫( ‪ -) 922/125‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬لما احترق بيت الله الحرام‬ ‫مس‬ ‫<<<‬ ‫من أجل شرارة طارت بما الريح قال بعض الناس ‪ :‬قدر الله هذا ‪ ،‬وقال آخرون ‪:‬‬ ‫مسا‬ ‫لم يقدر الله أن يحترق بيته ‪ .‬قمن تم وقع الخلاف الأول في القدر ‪ .‬قال أبو عبيدة ‪:‬‬ ‫لمس‬ ‫وكان احتراقه يوم السبت لست ليال خلون من ربيع الأول أربع وستين(‪.‬‬ ‫ش‬ ‫هس‬ ‫( ‪ -) 922/225‬وقال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬وقع في نفس‬ ‫‪2929 29‬‬ ‫الحجاج شيء من أمر القدر فدعا كاتبه يزيد بن أبي مسلم ‪ ،‬قال ‪ :‬ويحك يا يزيد وقع‬ ‫‪ .‬سا‬ ‫قي نفسي شيء من القدر فهل عندك من فرج ؟ قال ‪ :‬سأكتب لك إلى رجل بالبصرة‬ ‫ومس‬ ‫عنده من ذلك علم ؛ قال ‪ :‬فكتب إلى جابر بن زيد ‪ :‬أما بعد فإن الأمير وقع في نفسه‬ ‫‪,‬مه(‬ ‫شي من أمر القدر فاكتب إليه بما تفرج به عنه © قال ‪ :‬قل للأمير يكثر ترديد خطبته‬ ‫خم ناسة‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،102‬رقم ‪. 697‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫م ‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زا‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،©30‬ص‪ &202‬رقم‪. 308‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 562)0‬رقم ‪. 479‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪٨7‬‬ ‫<<‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،20‬صر‪ 7010‬رقم ‪. 814‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫©‬ ‫‏ا‪_><7×٢-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪<<2‬‬ ‫<‬ ‫=‪2 7==5‬‬ ‫زو‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫‪ --.‬‏<=<‪٦٨‬‬ ‫كه‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬ر۔{‪/‬۔۔؛‪٦‬‏‬ ‫كخ‬ ‫‪2‬كرحح؟‪٦٨‬‏‬ ‫قح‬ ‫‪-‬‬ ‫بح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫د‬ ‫}‪/‬و۔‬ ‫>= ‏‪٨٦‬سهك‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪<,‬‬ ‫ت ۔۔ ج ر=ے ہے ح‬ ‫‏‪`١‬يح‬ ‫=‬ ‫ث‬ ‫= ح<‬‫ح‬‫=‬‫صح‬ ‫=‬ ‫ح‬ ‫تح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪943‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪:‬‬ ‫فإن فيها بيانا لما سأل عنه ؛ قال ‪:‬فأعلمه بذلك يزيد ؛ قال ‪:‬فرددها مرارا كل ذلك لا‬ ‫ينتبه منها بشيء حيت إذا كان بعد ذلك انتبه فقال ‪:‬من يهد الله فلا مضل له ومن يضلل‬ ‫فلا هادي له } فقال ‪:‬يا يزيد ‪ 3‬ويحك ما أعلم صاحبك‪.‬‬ ‫( ‪ -) 922/325‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪ -0‬هل ننافي الحذر الإيمان بالقدر‪ ،‬وهل بمنع الحذر القدر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 524/230‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬سمعت جابر بن عبد الله‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ « :‬أغلقوا الباب ‪ ،‬وأوكوا السقاء ‪ 0‬وغطوا الإناء }‬ ‫يقول ‪:‬قال رسول الله ي‬ ‫‪:‬‬ ‫و أطفئوا للصباح ى فإن الشيطان لا يفتح غلقا ولا يحل وكاء ولا يكشف إناء © وإن‬ ‫الفويسقة تضرم على أهل البيت نارا تحرق بيوتمم [ قوله نارا تحرق ‪:‬في أكثر النسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫إسقاط هاتين اللفظتين‪ ،‬وهو الصواب ]»‪ .‬قال الربيع ‪:‬الفويسقة الفأرة ‪ 5‬وتضرم‬ ‫‪:‬‬ ‫تحرق البيوت ؛ تأخذ الفتيلة وتضعها في السقف(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 032/525‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ق‬ ‫قال ‪ « :‬لا يرد [ خ ‪:‬لا يورد ] هائم على مصح » ‪.‬قال الربيع ‪:‬الهائم الذي‬ ‫}‬ ‫جربت ماشيته أو مرضت \ والمصح الذي ليس في ماشيته ما يكره ؛يعي لا يترل‬ ‫‪:‬‬ ‫مماشيته عليه فيضر ‪ ،‬والضرر لا يحز ©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 032/625‬قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بن الفضل قال‬ ‫حدثنا حماد بن زيد قال حدثنا حجاج ؛بأنبي عيينة عن هند قالت ‪:‬خرجنا من‬ ‫‪:‬‬ ‫الطاعون فرارا إلى العراق ‪ ،‬فكان جابر بن زيد يأتينا على حمار ‪ ،‬فكان يقول ‪ :‬ما‬ ‫أقربكم ممن أرادك( ‪.‬‬ ‫الدرجيێ ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 20‬ص‪ . 212‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ،10‬ص‪. 17‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬اللخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 2810‬رقم ‪. 417‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ‘،‬ج‪ ©10‬ص‪ )62‬رقم ‪. 47‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‏‪١3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-2‬و=‬ ‫>‪9‬ح۔‪9‬ح ‪.-‬‬ ‫ے‬ ‫کوے‬ ‫(‪ )4‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى ج‪ ،70‬ص‪ /281‬م! ‪.‬‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ک>‪9‬ص کوے ‪ 9‬ےظ‬ ‫دو‬ ‫بص‬ ‫نوح‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ه= لرحکححے ہ۔‬ ‫هس لک‪=«٦‬سحصمم‏‬ ‫هس لا‪٦‬‏ حسم‬ ‫؟حم‬ ‫صلا‬ ‫‏‪ ٦٢‬ص=مم‬ ‫صم‬ ‫آم‬ ‫ص‬ ‫صم‬ ‫ہ۔‬ ‫حم‬ ‫_‬ ‫حم‬ ‫ہ۔‬ ‫ن ‏‪ ٦‬حے‬ ‫ہ۔‬ ‫عم‬ ‫مل‬ ‫‪=-‬‬ ‫د‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪350‬‬ ‫حه‬ ‫س=‏‪}7 ٦٨٠‬۔۔‬ ‫‪ _-1‬ق ا لتطر ‪:‬‬ ‫ك؟“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 132/725‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ [ في نسخة‬ ‫وح >‬ ‫القطب ‪ :‬إسقاط البلاغ ] عن ابن عمر قال ‪ :‬قال رسول الله يو ‪ « :‬الشؤم‬ ‫‪٦‬‬ ‫تصمم‪‎‬‬ ‫کفوے صجھے ‪ >.‬حدمھے ‪=< 4.‬‬ ‫في الدار والمرأة والفرس »"‪.‬‬ ‫‪ -2‬فى إثات أن العين حق وجواز الرقيا ( المداواة ) منها ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 232/825‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من شأن العين ‪ ،‬يسترقى منها ويتعوذ“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 232/925‬حدثنا عبد الله حدثي أبى ثنا أبو أحمد ثنا سفيان عن‬ ‫رجل عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يف قال ‪ « :‬العين حق‬ ‫تستتزل الحالق »‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 232/035‬حدثنا عبد الله حدئي أبى ثنا عبد الله بن الوليد العدني قال ثنا‬ ‫‪/‬‏‪٦٨‬۔‬ ‫حو‬ ‫فص ّط‘ه‪٦٨‬‏ _‬ ‫سفيان عن دويد عن إسماعيل بن ثوبان عن جابر بن زيد عن ابن عباس مثله“‪.‬‬ ‫ے ‪<< = 2.‬‬ ‫( ‪ -) 232/135‬أخبرنا أحمد بن محمد المقري ثنا عثمان بن سعيد‬ ‫عن‬ ‫دريد‬ ‫عن‬ ‫ثنا سقيان‬ ‫ثنا عبد الرحمن بن مهدي‬ ‫المدن‬ ‫الدارمي ثنا علي بن‬ ‫إسماعيل بن ثوبان عن جابر بن زيد عن ابن عباس رضي الله عنهما قال ‪ :‬قال‬ ‫رسول الله يل ‪ « :‬العين حق تستترل الحالق » ‪ ،‬هذا حديث صحيح الإسناد‬ ‫و لم يخرجاه بمذه الزيادة(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }20‬صر‪ {681‬رقم ‪. 337‬‬ ‫الامام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘41‬ص‪. )43(20‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫=‪%‬٭ ح ح‪-‬‬ ‫(‪ )3‬مسند الإمام أحمد ج‪ ،10‬ص‪ 4720‬رقم ‪ /7742‬م ! ‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫مسند الإمام أحمد ج‪ ،10‬ص‪ )472‬رقم ‪ /8742‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الحاكم ‪ :‬للستدرك على الصحيحين ج‪ ،©40‬ص‪ 9320‬رقم ‪ /8947‬م أ ‪.‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ -) 232/235‬حدثنا عبد الله حدثي أبي ثنا عبد الله بن الوليد ثنا سفيان عن‬ ‫دويد حدئي إسماعيل بن ثوبان عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال قال رسول الله‬ ‫يلة ‪ « :‬العين حق العين حق تستترل الحالق »"‪.‬‬ ‫( ‪ =) 232/335‬دويد ‪ :-‬بن نفاع الدمشقي ‪ -‬سمع إسماعيل بن ثوبان عن‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي قلو ‪ « :‬العين حق العين حق » ‪ ،‬قاله‬ ‫إسحاق بن إبراهيم حدثنا عبد الله بن الوليد قال حدثنا سفيان وقال وكيع وقبيصة‬ ‫عن سفيان عن رجل عن جابر بن زيد ‪ ،‬وقال وكيع ‪ :‬وقد يستتزل بما الجمل { و لم‬ ‫يذكر قبيصة يستتزل“‪.‬‬ ‫( ‪ =) 232/435‬حدثنا محمد بن زكريا الغلابي ومحمد بن كيسان قالا ثنا أبو‬ ‫حذيفة ثنا سفيان عن دويد عن إسماعيل بن ثوبان عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫قال ‪ :‬قال رسول الله ية ‪ « :‬العين حق العين حق يستتزل الحالق »©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 232/535‬دويد البصري عن إسماعيل بن ثوبان قال أبو حاتم ‪ :‬لين ©‬ ‫انتهى ‪ .‬وذكره ابن حبان في الثقات وذكره الأزدي في الضعفاء ونسبه كوفيا‬ ‫وقال ‪ :‬لا يصح حديثه ثم ساقه من طريق الثوري عنه عن إسماعيل عن جابر بن زيد‬ ‫عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬في الصيد ينزل من الحالق(‪.‬‬ ‫‪ -3‬في النهى عن اتخاذ الأجراس (لاتقاء الإصابة بالعين ) ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 332/635‬مسألة ‪ :‬وعن جابر بن زيد أن رسول الله يلة ‪ « :‬أمر فى‬ ‫(‪ )1‬مسند الإمام أحمد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 4920‬رقم ‪ /1862‬م أ ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ }40‬ص‪ /014‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬البخاري ‪ :‬التاريخ الكبيرش ج‪ &30‬ص‪ &152‬رقم ‪ /768‬م أ‪ .‬الحسين ‪ :‬الإاكمال‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪195‬‬ ‫رقم‪ /3131‬م أ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبيرء ج‪ &21‬ص‪ 4810‬رقم ‪ /33821‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حجر ‪ :‬لسان الميزان ج‪ ،20‬ص‪ &)334‬رقم ‪ /9771‬م ! ‪.‬‬ ‫روى الطبراني قال ‪ ... :‬وبه عن جابر عن أبي الزبير عن جابر قال أمر رسول الله يم في غزوة غزاها‬ ‫بالأحراس أن تقطع (الطبراني‪ :‬للعحم الأوسط‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪3843‬ء‪ ،‬رقم ‪ /7633‬مأ ) غير أن جابر الذي‬ ‫‪= 7‬‬ ‫‪>---‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪352‬‬ ‫<<<‬ ‫غزوة غزاها بقطع ‏‪ ١‬لأجراس » ‪ ( 0‬وقد قيل ا لأوتار ؤ ا لأجراس وهو الذي يعلق في‬ ‫رقاب الخيل "‪.‬‬ ‫‪-4‬في ضلال العراف والكاهن والساحر‪ ،‬ووعيد من صدقهم فيما يقولون‪:‬‬ ‫( ‪ -) 432/735‬جابر بن زيد عن البي قل قال ‪ « :‬من أتى عريفا [ في‬ ‫‪2229‬‬ ‫بعض النسخ ‪ :‬عرافا ] أو كاهنا أو ساحرا فصدقه فيما يقول فهو بريء مما أنزل الله‬ ‫على محمد قف »“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 432/835‬وأحسب أن رأيت عن جابر بن زيد أنه لا يفرق بين‬ ‫الساحر والمنجم في الضلال©‪.‬‬ ‫لاذ أنه ‪:‬‬ ‫)‪ =-‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي‬ ‫) ‪4/935‬‬ ‫« نمى عن ثمن الكلب ومهر البغي وحلوان الكاهن » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬مهر البغي ما تأخذه‬ ‫<‬ ‫المرأة على أن يزين بما ‪ 0‬والحلوان الأجرة ‪ ،‬والكاهن الذي ينظر في الكتف(‪.‬‬ ‫‪ -5‬في تحديد معنى الكبائر ‪:‬‬ ‫‪229‬‬ ‫( ‪ -) 532/045‬قال جابر ‪ :‬إن ابن عباس كان يقول ‪ :‬من عصى الله تعالى‬ ‫ال ‪.‬؛نظرة۔)‪.. 6‬‬ ‫‪.‬و( (‪ ( 5‬كبا ءئر حى‬ ‫فه‬ ‫يروي عن أبي الزبير هو جابر بن يزيد الجعفي ‪ ،‬وأبو الزبير يروي عن جابر بن عبد الله ‪ .‬انظر المزي ‪:‬‬ ‫\‪---0>:‬‬ ‫تهذيب الكمال ترجمة المذكورين ‪.‬‬ ‫ج‪ .20‬صر‪. 77‬‬ ‫‪ .181‬الكندي ‪ :‬اللصنفث‘ ج‪ .20‬صا‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 0 21‬ص‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪ 4620‬رقم ‪. 179‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القناطرش ج‪ &30‬ص‪. 533‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪0 }20‬ص‪ 361‬رقم ‪. 336‬‬ ‫(‪ )5‬هكنا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬فعل كبيرة ‪ ،‬أو ‪ :‬فهو على كبيرة ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء؛ ج‪ ©40‬ص‪. 52‬‬ ‫‪6‬‬ ‫م`‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪51‬‬ ‫حصه ‏‪٢‬‬ ‫جصوے جو ے دو ے صوح‬ ‫صو ے صوص دو ے صو ے صو ے‬ ‫ے کزے صو ے‬ ‫آ‬ ‫‪353‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪:‬خ=‪9<:‬د‪9->0-0-:>0-‬ح‪<--- 9-:‬‬ ‫‪ -6‬في عدم استصغار شيء من الذنوب ‪:‬‬ ‫‪9979229292‬‬ ‫( ‪ -) 632/145‬ذكر جابر(" أن البي يقو قال لبعض أصحابه ‪ « :‬لا تنظروا‬ ‫إلى صغير الذنب ولكن انظروا إلى من عصيتم فيه »‪.‬‬ ‫ف آثر الككبرة على القلوب ‪:‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫( ‪ -) 732/245‬وعن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه ا له ‪ -‬أنه قال ‪ :‬كل كبيرة يختم‬ ‫يما على قلب صاحبه‪.‬‬ ‫ه في أثر الكبيرة على إيمان المرء س وهل يكون المرء حينها مؤمنا ‪:‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )402‬في انتفاء الإيمان حين مواقعة المرء للكبيرة ‪.‬‬ ‫‪ -8‬في عدم تشريك الإباضية لمخالفيهم وفي تزويجهم محالفيهم والتزوح منهم‪:‬‬ ‫( ‪ -) 832/345‬وبلغنا عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬قيل له ‪ :‬إن زياد‬ ‫الأعسلط“ كان مسلما له مترلة وفضل ‪ ،‬فقيل خابر ‪ :‬إنه كان يسمي قومنا بالشرك &‬ ‫فقال ‪ :‬أرسلوه إلي‪ ،‬فقيل له ‪ :‬إن جابر بن زيد يدعوك فأتاه } فقال له ‪ :‬يا زياد ما‬ ‫تقول في هدي قومنا ‪ 3‬يعي [[ البدن اليه ]] بيعثون بما ؟ فقال زياد ‪ :‬الج ق“‬ ‫وآكل أكبادها وأسنامها بأنه لا هدي لحم ‪ 3‬فقال له ‪ :‬إذا أبرأ وأخلع() ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 964‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القناطر ج‪ 205‬صر‪. 702‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعله ‪ :‬الأعجم (زياد بن سليمان ‪ -‬حو ‪001‬ه‪817/‬م) انظر ‪ :‬بجموعة أساتذة ‪:‬‬ ‫معجم أسماء العرب & مج‪ ،10‬ص‪. 947‬‬ ‫(‪ )5‬ف الأصل ‪ :‬الذين ‪.‬‬ ‫هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير وابلخوابات© جا‪ 06‬صر‪. 713-813‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫د‪9‬وصط ح‪9‬صط‬ ‫> حدو‪9‬وصط >‪9‬‬ ‫ك‪9‬وصط‬ ‫حد‪9‬ص‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫=‪-‬‬ ‫>‬ ‫===‬ ‫صوح كا‬ ‫ص‪ 9‬دحو‪9‬ح‬ ‫ص‪9‬ح‬ ‫ے صو حے‬ ‫صوح = ‪3‬صےو‬ ‫آتھے د‪ -‬وص ک‪9‬وصظ صوص‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪354‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 832/445‬وبلغنا أن جابر بن زيد ‪ ...‬وكان مسلما له مترله وفضله ‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬وينحرونما ؟ فقال زياد ‪ :‬أنحرها وآكل أكبادها وأسنامها } فإنه لا هدي لهم ‪ ،‬فقال‬ ‫يا زياد ما تقول في هدي قومنا ‪ 3‬يعي البدن [[ الن" ]] يعضون بما إلى مكة‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ ,‬له جابر ‪ :‬إذن أبرأ وأخل(“ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 832/545‬ومنهم [ أي من طبقة أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة ]]‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الحسن بن عبد الرحمان ‪ ،‬قال أبو سفيان عن الربيع عن الشيوخ ‪ :‬إنه كان معروفا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ,‬ذلك فنهاه جابر أن يزوجها وهي كارهة } ثم خطبها رجل من قومها ليس منا‬ ‫مسلما فاضلا ‪ 3‬خطب أم عفان وكانت مسلمة ‪ ،‬وإن أباها استأمرها فكرهت‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ ,‬فشاورا أبا الشعثاء فيه وقد رضيت به فأمره أن يزوجها إياه(‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ -9 ,‬في حرمة دماء المسلمين‪ .‬والرد على مستحلي دماء المسلمين المخالفين مم‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 546/239‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الله يلو ‪ « :‬أمرت أن أقاتل الناس ح يقولوا لا إله إلا الله ‪ ،‬فإذا قالوها عصموا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏;‬ ‫م دماءهم وأموالهم إلا بحقها » ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ » :‬دماءكم وأموالكم عليكم حرام‬ ‫رواية أخرى‬ ‫وقي‬ ‫( ‪ -) 932/745‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] حدث ضمام أن‬ ‫‪,‬‬ ‫جابر بن زيد كان يلقى الخوارج فيقول ‪:‬أليس قد أحل الله دماء أهل الحرب بدين‬ ‫‪,‬‬ ‫بعد تحريمها بدين ؟ قال‪ :‬فيقولون ‪:‬بلى ؛ قال ‪:‬ويقول ‪ :‬وحرم ولا يتهم بدين بعد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫في الأصل ‪ :‬الذي ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ 300‬صر‪. 814‬‬ ‫(‪ )3‬كان الإباضية يسمون أنفسهم المسلمين } وأهل الدعوة ‪ 3‬وأهل الحق والاستقامة ‪ ،‬أما التسمية بالإباضية‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فقد ارتضوها بعد ما سماهم بما غيرهم ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرش ج‪ 108‬ص‪ . 401‬اطفيش ‪ :‬شرح التيلث ج‪ &70‬ص‪. 971‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 20©8‬ص‪ ،221‬رقم ‪. 464‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫وح دھے صم‬ ‫صح‬ ‫دوح دوح‬ ‫‪ =>9=>:4‬قط دوح صوح صوح صوحے‬ ‫‪2922‬‬ ‫‪1‬‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫‪553‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأمر بما بدين ؟ قال ‪ :‬فيقولون ‪ :‬بلى ‪ [[ .‬؛ قال ‪ :‬فيقول ‪ ]] :‬فهل أحل ما عدا‬ ‫هذا بدين ؟ قال‪ :‬فيسكتون ولا يجيبونه بشيء‪ ( .‬قلت وهؤلاء أصحاب نافع بن‬ ‫الأزرق ومن قال بقولهم في استحلال أموال المسلمين بدين ‏‪.٨‬‬ ‫( ‪ )- 548/239‬قال [[ أبو سفيان ]] قال ضمام ‪ :‬كان جابر يأتي الخوارج‬ ‫فيقول لهم‪ :‬أليس قد حرم الله دماء المسلمين بدين ؟ فيقولون ‪ :‬نعنم ‪ .‬وحرم الله البراءة‬ ‫‪,‬‬ ‫منهم بدين ؟ فيقولون ‪ :‬نعم ‪ 3‬فيقول ‪ :‬أوليس قد أحل الله دماء أهل الحرب بدين بعد‬ ‫تحريمها بدين ؟ فيقولون ‪ :‬بلى ‪ ،‬فيقول ‪ :‬وحرم الله ولايتهم بدين بعد الأمر بما بدين ؟‬ ‫فيقولون ‪ :‬نعم ‪ 3‬فيقول ‪ :‬هل أحل ما بعد هذا بدين ؟ فيسكتون“‪.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ -04‬ف الإنكار على الشكاكء والتمسك بسيرة المسلمين أهل الاستقامة في الدين‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 042/945‬سيرة السؤال عن أبي الحسن علي بن محمد البسياني ‪... :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫منهم جابر بن زيد وأبو عبيدة الأكبر ‪ ...‬ومن كان معهم ومثلهم في عصرهم ‪ ،‬لم‬ ‫وجميع‬ ‫وعلى الشعبية ئ وفارقوا أهل ‏‪ ١‬لإرجاء‬ ‫على الشكاك‬ ‫بالشك وأنكروا‬ ‫يرضوا‬ ‫‪,‬‬ ‫الجبابرة ومن دان بطاعتهم أو صوب رأيهم أو تولاهم أو تولى لهم ‪ ،‬ييينون للناس‬ ‫ضلالة قومهم وبدعة من خالفهم ‪ ،‬و لم يتولوا أحدا قال بغير قولهم © ومضوا على‬ ‫‪,‬‬ ‫الحجة التامة والإجماع بلا فرقة بينهم ولا تنازع في دينهم©‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -1‬ولاة الله وعداوته لا تتغيران ‪:‬‬ ‫ه‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫؛‬ ‫جحابر بن زيد طفله مثل ذلك‬ ‫‪ ...‬وأحسب أنه قل روي عن‬ ‫) ‪=) 142/055‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‪ :‬إن الله تعالى عادى فلم يوال ووالى فلم يعاد(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الدرجيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 206‬صر‪ . 802-902‬الشماخي ‪ :‬السير‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 27‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرك ج‪ &10‬ص‪. 27‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والخوابات‪ ،‬ج‪ }&20‬صر‪. 568‬‬ ‫الجيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ ،10‬صر‪. 68‬‬ ‫صوح دوم‬ ‫صوح صو‬ ‫ھے‬ ‫‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫ص‬ ‫د ‪_ 9‬ک‪ 9‬ح‬ ‫دح صمے‬ ‫القح دح صح‬ ‫النتح ‪:‬ت©<‪:00:00:00 <:0<:<0©<:<0<:<0:<0><:‬‬ ‫‪22292‬‬‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪653‬‬ ‫‪ -2‬في ولاية المؤمنين والبراءة من العصاة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 242/155‬أبو عبيدة عن جابر عن ابن عباس عن البي يلة قال‪« :‬ألا ومن‬ ‫غشنا فليس منا ومن لم يرحم صغيرنا و لم يوقر كبيرنا فليس منا »‪ ،‬يعني ليس بولي لن"‪.‬‬ ‫( ‪-) 242/255‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪ :‬قال رسول الله يل ‪ « :‬من حمل علينا السلاح فليس منا » ‪ .‬قال الربيع ‪:‬‬ ‫قال أبو عبيدة ‪ :‬يريد من حمله إلى أرض العدو(‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 242/355‬جابر بن زيد عن البي يل كان يقول ‪ « :‬من غشنا فليس‬ ‫منا ‪ 0‬ومن حمل علينا السلاح فليس منا © ومن انتهب مالنا فليس منا © ومن لم يوقر‬ ‫كبيرنا ويرحم صغيرنا فليس منا ومن ضرب الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى‬ ‫الجاهلية فليس منا »“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 242/455‬جابر بن زيد عن البي يل قال لكعب بن عجرة ‪:‬‬ ‫‪29 299‬‬ ‫« أعيذك بالله من أمراء يكونون من بعدي ‪ ،‬من دخل عليهم فأعانمم على ظلمهم‬ ‫أو صدقهم في قولهم فليس مي ولست منه ‪ ،‬ولا ير علي حوضي »«‘“‬ ‫( ‪ -) 242/555‬جابر بن زيد عن رسول الله ول قال ‪ « :‬أبرأ إلى الله من‬ ‫القدرية أبر إلى الله من المرجئة برئ الله منهما ورسوله »(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 242/655‬عن جابر( ‪ :‬مَن كثر سواد قوم فهو منهم‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪929‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ ،251‬رقم ‪. 285‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫فص ‪ 56‬ص‬ ‫صوح‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ ،221‬رقم ‪. 564‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 4620‬رقم ‪. 079‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫حصص حد‪9‬وح دح حن ل‬ ‫‪929‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 279‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ 5620‬رقم ‪. 479‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬لم أحد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ .‬والأثر أخرجه الديلمي عن ابن مسعود‪ ،‬الفردوس بمأئور الخطاب رقم‬ ‫‪ .12‬ج‪ .30‬ص‪ /915‬ما‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )7‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ ،71‬ص‪5‬ر‪. 73‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫<<‪--‬‬ ‫‪= 5‬‬ ‫صد ‪21‬‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫‪9‬حصدف صطظ‬ ‫ط‬ ‫"‬‫د ط‬ ‫‪29‬‬ ‫‪==-‬‬ ‫ح۔‪9‬ح‬ ‫‪ 9‬د‬ ‫‪ 51‬ص صوح‬ ‫}‬ ‫‪3 5 7‬‬ ‫والحديثية ومسا ئل العقيدة‬ ‫العلم والقواعد الفقهية‬ ‫كتاب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3-‬فيمن تقوم به الحجة على البراءة ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 342/755‬روي أن جابر بن زيد ظنه سمع رجلين من أصحابه يتحدثان‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬رجلا لم ينبت عندك لعنه؟ فقال ‪ :‬وأي ثبات أثبت من اجتماعكما على لعنه ‪.0‬‬ ‫حت ذكرا رجلا فلعناه ‪ 2‬فقال جابر ‪ :‬لعن الله من لعنتما } فقالا ‪ :‬كيف تلعن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -4‬ف التثبت والتحري وعدم التسرع في البراءة من المسلم ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 442/855‬ويلغنا عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬قيل له ‪ :‬إن زياد‬ ‫الأعسر( كان مسلما له متزلة وفضل { فقيل خابر ‪ :‬إنه كان يسمي قومنا‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بالشرك ‪ 0‬فقال ‪ :‬أرسلوه إلى ‘ فقيل له ‪ :‬إن جابر بن زيد يدعوك فأتاه © فقال له ‪:‬‬‫‪١‬‬ ‫يا زياد ما تقول في هدي قومنا ‪ 3‬يعن [[ البدن الي{“ ]] يبعثون بما ؟ فقال زياد ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أله (‪ )4‬وآكل أكبادها وأسنامها بأنه لا هدي لهم ‪ ،‬فقال له ‪ :‬إذا أبرأ وأخلم“‪.‬‬ ‫( ‪ )- 559/244‬وبلغنا أن جابر بن زيد ‪..‬و‪.‬كان مسلما له منزله وفضله ‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ,‬يا زياد ما تقول في هدي قومنا ‪ 3‬يعي البدن [[ الن ]] بيعشون بما إلى مك‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وينحرونما ؟ فقال زياد ‪:‬أنحرها وآكل أكبادها وأسنامها } فإنه لا هدي لهم ‪ 3‬فقال‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫له جابر ‪ :‬إذن أبر وأخل( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 442/065‬وانظر المسألة السابقة ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الخيطالي ‪ :‬القواعدك ج‪ &100‬ص‪. 97‬‬ ‫(‪ )2‬هكنا في الأصل ‪ 3‬ولعله ‪ :‬الأعجم (زياد بن سليمان ‪ -‬نحو ‪001‬ه‪817/‬م) انظر‪ :‬بجموعة أساتذة‪:‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫معجم أسماء العرب ‪ ،‬مجا‪ ،‬ص‪. 947‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )3‬ف الأصل ‪ :‬الذين ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬هكنا في الأصل ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (5‬علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والحخوابات‪ ،‬ج‪ }10‬صر‪. ‎713-813‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (6‬ي الأصل ‪ :‬الذي‪. ‎‬‬ ‫)‪ (7‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ ،30‬صر‪. ‎814‬‬ ‫‪١‬‬ ‫>‪9‬ح‬ ‫< شح د ح‬ ‫صوص صوح‬ ‫حو‪9‬حص دوصظ‬ ‫الل‪ :‬وص‬ ‫=‪.-‬‬ ‫صو‬ ‫كح‬ ‫ص‬ ‫‪92977777‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪358‬‬ ‫<<‬ ‫‪ -5‬فيما يوجب اللعن ومن بستحقه (كاتم المدى والحق‪ ،‬آكل الربا ومن‬ ‫شاركه‪ ،‬السلطان الجائر‪ ،‬الخمر ومن معها ‪ ،‬المهرش بين الحيوانات ومتخذها‬ ‫غرضا‪ ،‬صوت المزمار والنائحة ‪ ،‬النامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة‬ ‫والواشمة والمستوشمة والمتنلجات للحسن والواشرة والمستوشرة والماع‬ ‫الصدقة‪ ،‬الناظر إلى عورة غيره والكاشف عورته لغيره الخد ث في الإسلام‬ ‫‪9292‬‬ ‫ومن آواه والمدعي غير أبيه أو غير مواليه» من حالت شفاعته دون حد من‬ ‫من آى المسلمين فىطرقات تهم‬ ‫حدو الله ‪ 4‬المتخذون قبور بيانهم مساحد‬ ‫‪2‬‬ ‫ومن اتى بهيمة ) والوعيد الوارد في حقهم ‪:‬‬ ‫( ‪-) 542/165‬قال جابر بن زيد ‪:‬وأما اللعن فإن الله تعالى يقول ‪ « :‬اان‬ ‫الذينَ يَكسْمُون مآ أنرلتا م لبنات وَالْهدَى' من عد ما بناه للناس فني لكتاب‬ ‫‪92 9292‬‬ ‫أوك لعنْههُ اللهه ولعه لعون ‪ ( 4‬البقرة ‪. ) 951:‬‬ ‫وكان جابر يقول ‪:‬كل من يلعن يلعنه الله ‪ 2‬وقال ‪:‬ال وَمَن تشل مُومنا‬ ‫ممَعَمّدًا فَحَزآؤُه حَهَم خَالدًا فيها وغضب الله عليه ولعه ‪ © 4‬وقال ‪:‬لا ان الذيَ‬ ‫رمون المُحْصَتات لقافلات لَمُومتات عنو ف الكيا والاخرة ه ( النور ‪. )32:‬‬ ‫ولعن رسول الله ز فيما كان جابر يذكر عنه أنه « لعن آكل الربا وموكله‬ ‫وكاتبه وشاهده إذا علموا به » ‪."(...‬‬ ‫( ‪ -) 542/265‬ذكر أن الحجاج بينما هو يوما يخطب إذ تلا آية فحرفها &‬ ‫‪92 22‬‬ ‫فسمع ذلك جابر فقال ‪ :‬ماله لعنه الله حرف كتاب الله !؟‬ ‫طن‬ ‫وقيل خابر ‪:‬يا أبا الشعثاء أتلعن الحجاج ؟ قال ‪:‬نعم ‪،‬لعن الله الحجاج لعنا‬ ‫صجح‬ ‫=‪-‬‬ ‫كثيرا ‪ 0‬وكان يقول ‪:‬ما لقيت أمة بعد نبيها ما لقيت هذه الأمة من منافق قهرهم‬ ‫< <‬ ‫‪:‬‬ ‫واستأئر عليهم وصاحب بدعة مناه الحنة بغير توبة ‪ .‬ر صنفان ملعونان قد غما كل‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫خ‪.‬‬ ‫مسلم ارفضوا مهما إلى النار‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫ص‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ 40©8‬ص‪. 424‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‏‪> ٦‬‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 524‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<<‬ ‫تلح==== ===<‬ ‫ص‬ ‫صح‬‫ص ‪9‬صط صوص‬ ‫=ط‬ ‫‪973‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪953‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 542/365‬جابر بن زيد عن البي ؤة قال ‪ « :‬لعن الله الخمر‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ ١‬وآكل تمنها »<‪.‘_.‬‬ ‫وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه وشاربما وساقيها وبائعها ومبتاعها‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 542/465‬ذكر أن جابرا دكر أن ابن عمر بن الخطاب بلغه أن سمرة بن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جندب باع حمرا فقال له ‪ :‬لعنه الله © وأن ابن عمر قال ‪ :‬ملعون من تأشم أن يلعن‬ ‫‪,‬‬ ‫بلعنة الله ‪ 5‬أيلومونئ أن ألعن من لعنه الله ؟ فقد « لعن رسول الله ية آكل الربا‬ ‫‪,‬‬ ‫وموكله وكاتبه وشاهده إذا علموا به »“‪.‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫( ‪ )- 542/565‬وذكر جابر [[ بن زيد ]] أن ابن عمر مر بقوم‬ ‫دجاجة غرضا فقال ‪ :‬ما لهم عليهم لعنة الله ؟ فقال رجل معه ‪ :‬ما لعنت شيئا ©‬ ‫‪,‬‬ ‫فقال ابن عمر ‪:‬إنما عليهم لعنة اللهألف مرةبلعنة الله‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ )- 566/245‬ذكر جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أن عمر ‪ :-‬أن ابن عمر ‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مر بقوم قد اتخذوا دجاجة غرضا فقال ‪ :‬ما لهم عليهم لعنة الله ؟ ( » وممى عن قتل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫و ن‬ ‫يؤرش بين بميمتين وقا ل ‪ :‬من ورش بيينن يميمتين فهو ملعون » ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 542/765‬ومن طريق ابن عباس [ في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جابر عن ابن عباس ] عنه اقتله قال ‪ « :‬صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة صوت‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في‬ ‫فيها‬ ‫مرنة عند مصيبة » وزيد‬ ‫‪ :‬نعمة [ » وصوت‬ ‫مزمار عند نغمة ] ويروى‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫رواية أخرى ‪ « :‬لعنت النائحة والحخالسة إليها والمستمعة » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬المرنة‬ ‫سر‬ ‫‪:‬‬ ‫مغنية(‪.‬‬ ‫صوت‬ ‫المزمار‬ ‫النائحة ‪ 4‬وصوت‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )562‬رقم ‪. 679‬‬ ‫ا‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪ .‬الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ .02‬صر‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ى جك ‪ 1‬ص‪361‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ &461‬رقم ‪. 636‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و‪.-‬‬ ‫‪-‬و=۔‬ ‫د>‪9‬ح =‬ ‫وص‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫ے‬ ‫دوے‬ ‫حو حصط‬ ‫دو‬ ‫‪ 12‬وص صوص‬ ‫التتح‪-‬هح‪>:‬هح ‪:-<0-0:<0>-0>-0>-0-9>=0-0>=0-0-0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪360‬‬ ‫( ‪ -) 542/865‬ومن طريق ابن عباس [ في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن‬ ‫<<< ‪9992‬‬ ‫‪92‬‬ ‫<<< <‬ ‫جابر عن ابن عباس ] عنه اقلثل قال ‪ « :‬لعن الله النامصة والمتنمصة والواصلة‬ ‫<<<‬ ‫والملستوصلة والواشمة والمستوشمة [ خ ‪ :‬المتوشمة ] والمتفلجات للحسن » ‪ .‬قال‬ ‫الربيع ‪ :‬النامصة الي تأخذ من شعر حاجبيها ليكون رقيقا معتدلا } والمتنمصة اليي‬ ‫يفعل بما ذلك ‪ ،‬والواصلة الي توصل شعر رأسها ليقال إنه طويل ‪ 3‬ولمستوصلة الي‬ ‫يفعل بما ذلك ‪ ،‬والواشمة ال تجعل الوشم في وجهها أو في ذراعها ‪ ،‬والمستوشمة الوي‬ ‫يفعل بما ذلك ‪ ،‬والمتفلجات اللاتي يفلجن ما بين أسنانمن [ في نسخة ‪ :‬بين‬ ‫أسنانهن‪ ،‬وفي أخرى ‪ :‬أسنائمن بإسقاط ما بين ] للجمال‪.‬‬ ‫( ‪ -) 542/965‬جابر بن زيد عن رسول الله ي قال ‪ « :‬لعن الله الواثششة‬ ‫والمتوشمة والواصلة والمستوصلة والنامصة والمستنمصة [خ ‪:‬والمتتمصة] والواشرة‬ ‫والمستوشرة والمانع الصدقة »“‪.‬‬ ‫( ‪-) 542/075‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغت عن معاوية بن أبي‬ ‫سفيان قال وهو على المنبر عام حج فتناول قصة من شعر في يد حرسي فقال ‪:‬‬ ‫يا أهل المدينة أين علماؤكم سمعت رسول الله قي يقول ‪ « :‬إنما هلكت بنو‬ ‫إسرائيل حين اتخذت مثل هذه [ خ ‪ :‬هذا ] نساؤهم »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 542/175‬ومن طريق ابن عباس [ في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن‬ ‫جابر عن ابن عباس ] عنه التكلان قال ‪ « :‬ملعون من نظر إلى فرج أخيه أو قال إلى‬ ‫عورة أخيه ‪ 0‬وملعون من أبدى عورته للناس »<“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 542/275‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قو‬ ‫قال ‪ « :‬لعن الله من أحدث في الإسلام حدا أو آوى محدثا »(‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 736‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ .‬الكندي ‪ :‬للصنف‪ ،‬ج‪ 20©0‬ص‪. 882-982‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ج‪ ،40‬ص‪ \562‬رقم ‪5‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ &561‬رقم ‪. 936‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 836‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ ،71‬رقم ‪. 24‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حص دو ص دوے دوےك‪٦‬محا‏‬ ‫دن صظ صو ے‬ ‫حصص ص ‪ 9‬ح" صوصط‬ ‫ے‬ ‫ص‬ ‫ے صو ے‬ ‫‪1‬‬ ‫‪163‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 542/375‬جابر بن زيد عن رسول الله ية قال‪ « :‬لعن الله من‬ ‫‪:‬‬ ‫} ق‬ ‫ولا عدل‬ ‫أو آوى محدثا } لا يقبل منه صرف‬ ‫حدثا‬ ‫الإسلام‬ ‫ق‬ ‫أحدث‬ ‫نسخحة ‪:‬لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا [ ‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 542/475‬جابر بن زيد عنه القلة ‪ « :‬من ادعى إلى غير أبيه أو‬ ‫‪,‬‬ ‫تولى غير موالي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ‪ ،‬ولا يقبل منه صرف‬ ‫‪,‬‬ ‫ولا عدل »(‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 542/575‬جابر بن زيد عنه اللة ‪ « :‬من حالت شفاعته دون حد من‬ ‫حدود الله فقد ضاد الله قى ملكه وخاض فى سخطه } وإن لعنة الله تتابع عليه إلى‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫يوم القيامة ( خ ‪:‬الدين ] »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 576/245‬جابر بن زيد عنه القل قال ‪ « :‬لعن الله قوما اتخذوا قبور‬ ‫‪:‬‬ ‫أنبيائهم مساجد »(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ « :‬ملعون من آذى‬ ‫( ‪ -) 542/775‬جابر بن زيد عن البي ي‬ ‫‪:‬‬ ‫قهم & ملعون من أتى بميمة »« ‪.‬‬ ‫ي في‬ ‫الطلسلرمين‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -6‬في التحذير من لعن من لا ستحقه ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪.. -) 642/875‬ف‪.‬أما من يلعن الدواب والبلاد [ والصبيان ] فقد وجدنا‬ ‫إليه‬ ‫تنتسب‬ ‫سيرته الق‬ ‫ق‬ ‫الله ‪ -‬وذلك‬ ‫جابر بن زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫إل‬ ‫الأثر ما يضاف‬ ‫ق‬ ‫اللعقفة‬ ‫لا يستحق‬ ‫ومن‬ ‫‪ . -‬أن » من لعن الدواب‬ ‫غير سيرته‬ ‫ق‬ ‫ولعل ذلك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫صر‪ .562‬رقم ‪. 779‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪.40‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬الربيع ‪ :‬نقسه& رقم ‪8‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 979‬‬ ‫(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 089‬‬ ‫=== ك‪/‬‬ ‫‪ :‬الجامع الصح‬ ‫يح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )562‬رقم ‪ . 189‬الكندي ‪ :‬للصنف‪ ،‬ج‪ 02.3‬صر‪. 37‬‬ ‫<<<‬ ‫‪3772‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صوح ص حص‬ ‫صوص‬ ‫حو حصوصط‬ ‫صو حصد‪9‬ح‬ ‫کو ص‬ ‫صوح‬ ‫حو صظ‬ ‫‪51‬فص کوحے‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪263‬‬ ‫‪2‬‬ ‫رجعت اللعنة } عليه [ » » وذلك مما يروى عن البي تلة ‪ 0‬و« من استحق اللعنة‬ ‫<<<‬ ‫فقد استحق عداوة الله «» ‪7 ..‬‬ ‫‪ 3‬فأما من يلعن البلاد واللدواب فقد وجدنا‬ ‫) ‪ ... =) 642/95‬فعلى ما وصفت‬ ‫في الأثر مما يضاف إلى جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬في سيرته الي تنسب إليه ‪(...‬‬ ‫( ‪ -) 642/085‬وجد في الأثر أن جابر بن زيد ضه قال ‪ « :‬من لعن الدواب‬ ‫‪.‬‬ ‫تلة قال‪:‬‬ ‫البي‬ ‫مما يروى عن‬ ‫عليه اللعنة « ئ وذلك‬ ‫اللعنة رحعت‬ ‫لا ريستحق‬ ‫ومن‬ ‫<‬ ‫الله لل على‬ ‫عداوة‬ ‫« من استحق اللعنة فقد استحق عداوة الله » ( ولا يستحق‬ ‫‪9‬‬ ‫كبيرة )©‪.‬‬ ‫‪ -7‬في وعيد من ل تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 742/185‬جابر بن زيد عن البي يل كان يقول هو وأصحابه ‪ « :‬من‬ ‫‪/‬‬ ‫إ‬ ‫‪/‬‬ ‫ذ‬ ‫لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد بما من الله إلا بعدا (“‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪ -8‬في الوعيد على انتهاك محارم الله ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 842/285‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ « :‬أفطر رجل‬ ‫‪<<< 29 29 9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قي رمضان على عهد رسول الله يلة ‪ 5‬فأمره رسول الله يل بعتق رقبة ‪ 5‬أو صيام‬ ‫شهرين متتابعين ‪ ،‬أو إطعام ستين مسكينا على قدر ما يستطيع من ذلك » ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 842/385‬عن جاب عن البي يي أنه قال ‪ « :‬من أفطر يوما واحدا‬ ‫)‪ (1‬ابن جعفر ‪ :‬الخامع‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 851-951‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 821‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪. 943‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الشماخحي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &162‬رقم ‪. 459‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،28‬رقم ‪. 613‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الراحح أنه أبو الشعثاء لحديث الإمام الربيع الوارد قبل هذا ‪ 2‬ولأن الحديث المذكور مروي عن أبي هريرة‬ ‫(‪)6‬‬ ‫وغيره ‪ ،‬أما جابر بن عبد الله فلم أجد له في الموضوع إلا ما رواه الدار قطني وضعفه بسنده عن جابر بن‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫صوص صو ے‬ ‫صوح‬ ‫دو حے‬ ‫صوص صوح صوح‬ ‫صوص‬ ‫<‪9‬وصط دو ص‬ ‫‪4‬ط <=‪96‬ط‬ ‫‪:‬‬ ‫كح‬ ‫ے‬ ‫دو حےدو‬ ‫وص صوص دو ے‬ ‫حظ‬ ‫صوص صن‬ ‫تقحص ئ ے صاح صنوحے صوص‬ ‫اوح =‪ ,‬ح <<‬ ‫‪:‬‬ ‫‪363‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪/‬‬ ‫على نفسه ‪ ،‬وإن قدر أن يعتق رقبة فليعتق فإن لم يجد فليفعل خيرا ويخاف على‬ ‫‪/‬‬ ‫» ‪.1‬‬ ‫الله ويرغب‬ ‫إل‬ ‫ويتوب‬ ‫نقسه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -9‬فيمن زاد فى القران او نقص منه اكوفر بحرف منه ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫( ‪ -) 942/485‬قال جابر ‪ :‬سئل ابن عباس عن القرآن أيزداد فيه أو ينقص‬ ‫‪/‬‬ ‫منه ؟ فقال‪ :‬قال رسول الله يو ‪ « :‬لعن الله الزائد في كتاب الله » ؛ قال ‪ :‬ومن‬ ‫كفر بحرف فقد كفر بالقرآن أجمع‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -0‬ف الكذب على رسول الله يَقء وكيف عرف وئيز من الثات عنه يي‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ت‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 052/585‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن رسول الله‬ ‫تلة قال ‪ « :‬من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار » ‪ .‬قال الربيع ‪:‬وليس‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫مخترع ذلك ويفعله وإنما أراد ذلك جزاؤه مكانا يتخذه في النار [ في بعض‬ ‫النسخ ‪ :‬وإنما المراد جزاءه الخ ‪ ،‬بإسقاط الإشارة ‪ 0‬وعلى نسختنا فيكون قوله مكانا‬ ‫‪/‬‬ ‫يتخذه تفسيرا للجزاء ‪ 3‬فينبغي الوقف على جزاء ]©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 052/685‬أخبرنا بشر بن الحكم ثنا خالد بن يزيد الهدادي حدثنا صالح‬ ‫‪/‬‬ ‫الدهان قال ‪ :‬ما سمعت جابر بن زيد يقول قط قال رسول الله يل إعظاما واتقاء‬ ‫‪/‬‬ ‫أن يكذب علي‪.‬‬ ‫‪==-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬من أفطر يوما من شهر رمضان في الحضر فليهد بدنة } فإن لم يجد فليطعم‬ ‫عبد الله عن البي ق‬ ‫ثلاثين صاعا من تمر للمساكين »‪ .‬سنن الدار قطي} كتاب الصيام باب القبلة للصائم؛ مج‪ ،10‬ج‪206‬‬ ‫ص‪ {071‬رقم ‪. 5822‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبو الحواري ‪ :‬التفسير ج‪ ©10‬ص‪. 19‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 308‬ص‪ &302‬رقم ‪. 908‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ &781‬رقم ‪. 837‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬سنن الدارمي‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪89‬ا رقم ‪ /382‬م !‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫= <<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫[‬ ‫( ‪ =) 052/785‬جابر بن زيد عن النبي للة قال ‪ « :‬ما من ني إلا وقد كذب‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه من بعده ‪ 3‬ألا وسيكذب علي من بعدي كما كذب على من كان قبنلي‪ ،‬فما‬ ‫‪,‬‬ ‫أتاكم عي فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فهو ع وما خالفه فليس عين»<‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫<<‬ ‫‪ -1‬في الابتداع والإحداث في الدين ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 152/885‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ « :‬من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد »‪.‬‬ ‫الله تنلاذ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫لا‬ ‫) ‪ -) 152/985‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ « :‬لعن الله من أحدث في الإسلام حدثا أو آوى حدثا »(‘“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 152/095‬جابر بن زيد عن رسول الله يف قال ‪ « :‬لعن الله من‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أحدث في الإسلام حدثا أو آوى محدثا لا يقبل منه صرف ولا عدل [ في نسخة ‪:‬‬ ‫<‬ ‫لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا [ »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫الله ‪:‬‬ ‫كلمة من سخط‬ ‫وعيد من فاه‬ ‫في‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ « :‬إن الرجل ليتكلم بالكلمة‬ ‫) ‪ -) 1 /252‬جابر بن زيد عن البي ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29 29‬‬ ‫من سخط الله ما يظن أنما بلغت ما بلغت فيهوي بما في النار سبعين خريفا »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -3‬فى وعيد من ضرب الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 352/295‬جابر بن زيد عن البي ولأ كان يقول ‪ « :‬من غشنا فليس‬ ‫يوقر‬ ‫منا ‪ 0‬ومن حمل علينا السلاح فليس منا ‪ 0‬ومن انتهب مالنا فليس منا ۔ ومن‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 0620‬رقم ‪. 549‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،91‬رقم ‪. 94‬‬ ‫<<<‬ ‫رقم ‪. 24‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪0 ‘3‬ص‪71‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ‘،‬ج‪ ،40‬ص‪ 5620‬رقم ‪. 779‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ 462)0‬رقم ‪. 969‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حصص ص ‪ 9‬ص صوح ص ا‬ ‫ص صظ حط‬ ‫حدط‬ ‫د‬ ‫ص دح‬ ‫<<<= =‬ ‫‪:‬‬ ‫‪563‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪:‬‬ ‫ودعا بدعوى‬ ‫الخيوب‬ ‫و ثشق‬ ‫الخدود‬ ‫فليس منا ©&}‪ 0‬ومن ضرب‬ ‫كبيرنا ويرحم صغيرنا‬ ‫‪:‬‬ ‫الجاهلية فليس منا »«"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -4‬في وعيد من لتدخل بوالديه الجنة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -=-) 452/395‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغتي أن ] خ ‪:‬عن ‪ 1‬رسول‬ ‫للوهلة [خ‪:‬أنه ] قال ‪ « :‬مأندرك والديه و لم يدخل بما الجنة فلا أردكهما »‪.‬‬ ‫‪ -5‬في وعيد قطع الأرحام ‪:‬‬ ‫<<‪--‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 552/495‬أبو عبيدة عن جابر قال بلغنا [ خ ‪:‬بلغني ] عن رسول‬ ‫يقول ‪ « :‬قال الله تعالى ‪ :‬من وصل رحمه فقد وصلي { ومن قطع‬ ‫الله ي‬ ‫‪:‬‬ ‫رحمه فقد قطع »«‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 552/595‬جابر بن زيد عن البي يو قال ‪ « :‬قال ربكم ‪:‬خلقت‬ ‫‪1‬‬ ‫الجنة عرضها السموات والأرض ‪ ،‬وأقسم ربنا لا يدخلها قاطع لرحمه ولا مدمن‬ ‫_ يعي الذي يقود أهله »‪.‬‬ ‫خمر ولا الديوث‬ ‫‪:‬‬ ‫ف وعيد من لا وقر الكثر ولا برحم الصغير ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫===‬ ‫( ‪ -) 652/695‬أبو عبيدة عن جابر عن ابن عباس عن البي يأ قال‪ « :‬ألا ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫غشنا فليس منا ومن لم يرحم صغيرنا و لم يوقر كبيرنا فليس منا يعي ليس بولي لنا»“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ ::‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 400‬ص‪ 4620‬رقم ‪. 079‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ 4810‬رقم ‪. 527‬وقد قال الإمام الربيع في الحديث الموالي مذا‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الحديث‪ :‬وقال الة ‪ « :‬من هاجر أحد والديه ساعة من نمار كان من أهل النار إلا أن يتوب » ‪.‬و لم‬ ‫‪:‬‬ ‫يذكر سند هذا الحديث & ويحتمل أن يكون معطوفا على ما قبله ‪ 0‬و لم يذكر الشارح في ذلك شيئا ‪-‬‬ ‫خلافا لعادته ‪.‬السالمي ‪::‬شرح الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 300‬ص‪ . 175‬انظر النصوص المشكلة ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬صر‪ ،681‬رقم ‪. 537‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 2620‬رقم ‪. 269‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫صر ‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ج‪ ©20‬ص‪ {251‬رقم ‪. 285‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫دحوم‬ ‫ےحةح دح‬ ‫ے ص‬ ‫ص‬ ‫ص‪59‬ح ص‬ ‫ص‪9‬ح‬ ‫‪0‬ص ك‪9‬حص" ح‪9‬ح ص‪9‬ح د‪9‬ح‬ ‫‪ 51‬کے د‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪663‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫ے صو ے دوے صو ے د ‪ 9‬ے ص ‪ 9‬ے دو ے ج‬ ‫اة كان يقول ‪ « :‬من غشنا فليس‬ ‫( ‪ =) 652/795‬جابر بن زيد عن البي‬ ‫يوقر‬ ‫‏‪ ٠0‬ومن حمل علينا السلاح فليس منا ‪ 0‬ومننانتهب مالنا فليس منا ‪ 0‬ومن‬ ‫منا‬ ‫كبيرنا ويرحم صغيرنا فليس منا ومن ضرب الخدود وشق الخيوب ودعا بدعوى‬ ‫الجاهلية فليس منا »<‪.“.‬‬ ‫‪ -7‬فى وعيد من لا نأمن جاره بواثقه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 752/895‬جابر بن زيد عن البي قل قال ‪ « :‬والذي نفسي بيده لا‬ ‫يدخل الحنة إلا من يأمن جاره بوائقه » & قال جابر ‪ :‬ظلمَه وغشمَة“‪.‬‬ ‫‪ -8‬في وعيد من حقر مسلما ‪:‬‬ ‫ے صو ے دو ےص" صوص"‬ ‫( ‪ -) 852/995‬جابر بن زيد عن رسول الله يأ قال ‪ « :‬من حقر مسلما‬ ‫فليس ‪.‬عسلم »‪.‬‬ ‫‪ -9‬في وعيد المخنث والديوث وفحلة النساء والركاضة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 952/006‬قال الربيع بن حبيب قال جابر بن زيد ‪ :‬يروى عن رسول‬ ‫صوص"‬ ‫الله يل أنه قال ‪ « :‬لا يدخل الحنة مخنث ولا ديوث ولا فحلة النسآء ولا‬ ‫الركاضة ‪ .‬قيل ‪ :‬وما الركاضة يا رسول الله ؟ قال ‪ :‬الي لا تغار »(‪.‬‬ ‫‪ 59‬ص ‪ 59‬ح صوح‬ ‫( ‪ -) 952/106‬جابر بن زيد عن البي يل قال ‪ « :‬قال ربكم ‪ :‬خلقت‬ ‫الجنة عرضها السموات والأرض ‪ ،‬وأقسم ربنا لا يدخلها قاطع لرحمه ولا مدمن‬ ‫خمر ولا الديوث ‪ -‬يعي الذي يقود أهله »(“‪.‬‬ ‫‪ 9‬ح صوح وكما‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪ ،462‬رقم ‪. 079‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 2620‬رقم ‪. 959‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 462)0‬رقم ‪. 379‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 30&8‬ص‪ ،291‬رقم ‪. 347‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 408‬ص‪ 2620‬رقم ‪. 269‬‬ ‫آ‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -0‬في لبس القسى والمعصفر والذهب ‪:‬‬ ‫طالب (قال‪62«/2:06‬م‪0‬ماني)‪-‬رسأبوول عبايللدهة يعمنة جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغني عن علي بن أبي ‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عن لبس القسي وعن لبس المعصفر وعن خاتم‬ ‫الذهب وعن قراءة القرآن في الركوع والسجود »"‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 062/306‬وانظر المسألة الآتية ( قى لبس الحرير ) ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -1‬في لبس الحرير ‪:‬‬ ‫( ‪ )- 604/261‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول ‪/‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫فيها موتاكم‬ ‫البيض ( ألبسوها أحياءكم وكفنوا‬ ‫الثياب‬ ‫فإما خير ثيابكم } ولا تكفنوهم في حرير ولا مع شيء من الذهب ‪ ،‬لأممما حرمان‬ ‫عليكم بمذه‬ ‫‪»:‬‬ ‫الله تلة‬ ‫‪:,‬‬ ‫على رجالرجال آم أميت و ومحللان لنسائها » ِ‬ ‫) ‪ -) 162/506‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري ‪ « :‬أن‬ ‫عمر بن الخطاب فم رأى حلة سيراء ث عند باب المسجد فقال لرسول [ خ ‪:‬‬ ‫الجمعة‬ ‫م‬ ‫وا ]‬ ‫يلبسه‬ ‫يراسول ] الله ية ‪ :‬لو اشتريت هذه فلبستها [ خ ‪ :‬لت‬ ‫والوفود [ خ ‪:‬وللوفود ] إذا قدموا عليك فقال رسول الله يأ ‪:‬إنما يلبس هذه‬ ‫‪:‬‬ ‫من لا خلاق له في الآخرة ‪ .‬ثم بعد ذلك جاء لرسول الله ولة منها حلل فأعطى‬ ‫‪,‬‬ ‫عمر بن الخطاب فقهه منها حلة سيراء فقال له عمر ‪ :‬ألبستنيها وقد قلت فيها ما‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ {26‬رقم ‪. 132‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 4210‬رقم ‪. 174‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬قااللشارح ‪ :‬سيراء بكسر السبن للهملة بعدها مثناة تحتية مفتوحة غم راء مهملة ثم ألف ممدودة ؛ نوع من البرود‬ ‫لدعة بالقز ‪5‬قيل ‪ :‬سميت بنلك لشبه خطوطها بالسيورں‬ ‫فيه خطوط صقراء أو يخالطه حرير ‪ ،‬وقيل ‪:‬مهيضبرو‬ ‫‪/‬‬ ‫أتللفةوان © وقيل ‪ :‬هي وشي من حرير & وقيل ‪ :‬هي من حرير محض ؛ وهو ظاهر التعليل في‬ ‫وقيل ‪:‬اهيل مخ‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله ‪ :‬إنما يلبس‬ ‫هذه من لا خلاق له ‪ ،‬وقد صرح بنلك في رواية النسائي فإن فيها ‪ :‬حالةس متنبرق بدل قوله‬ ‫سيراء ح والاستبرق هو الحرير الغليظ ‪ .‬السالمي ‪ :‬شرح بلخامع الصحيح جا‪ 10‬صر‪. 693‬‬ ‫آ‬ ‫دو حص تمر‬ ‫صح‬ ‫۔‬ ‫دو‬ ‫صاح صوح ص‪9‬ح صد‬ ‫ص‬ ‫و ے‬ ‫صصو‬ ‫ے‬ ‫و‬‫صے‬ ‫آت‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪863‬‬ ‫‪ 29 92‬ح‬ ‫صوص‬ ‫قلت ؟ فقال له رسول الله يلو ‪ :‬أعطيتكها [ خ ‪ :‬لم أعطكها ] لتلبسها ‪ ،‬فكساها‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫عمر بن الخطاب أخا له بمكة مشركا »«"‪.‬‬ ‫‪ 2-‬في إسبال التوب ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫‪59‬‬ ‫صو ے‬ ‫دو ے‬ ‫( ‪ -) 262/606‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫سمعت رسول الله يلة يقول ‪ « :‬إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه } ولا جناح عليه‬ ‫‪,‬‬ ‫فيما بينه وبين الكعبين ‪ ،‬وما أسفل من ذلك ففي النار قال ذلك ثلاث مرات ‪ ،‬ولا‬ ‫‪١‬‬ ‫ينظر الله يلى من [ خ ‪ :‬رجل ] يجر إزاره بطرا »خ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حظ‬ ‫دو صظ‬ ‫حو حصظدوصظ‬ ‫( ‪ -) 262/706‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال قال‬ ‫رسول الله يأ ‪ « :‬لا ينظر الله يوم القيامة إلى رجل يجر ثوبه خيلا »©‪.‬‬ ‫‪ 3-‬في إسبال المرأة الثوب‪: ‎‬‬ ‫( ‪ -) 362/806‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أن رسول‬ ‫‪١‬‬ ‫الله يأ ‪ « :‬لما ذكر الإزار قالت أم سلمة ‪ :‬والمرأة يا رسول الله ؟ قال ‪ :‬ترحي‬ ‫دوصط ح‪9‬صط‬ ‫‪١‬‬ ‫شبرا ‪ 5‬قالت ‪ :‬إذا ينكشف عنها } قال رسول الله يأ ‪ :‬فذراعا لا تريد عليه »(‪.‬‬ ‫‪ -4 ١‬في النهى عن الأكل بالشمال‪ ،‬والمشى فى نعل واحدة‪ ،‬واشتمال الصماء‬ ‫صظ‬ ‫صوص‬ ‫صو صظ‬ ‫دو‬ ‫‪ ,‬والاحتباء في ثوب واحد ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 462/906‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن جابر بن‬ ‫‪,‬‬ ‫صوص‬ ‫عبد الله قال ‪ « :‬نمى رسول الله يأ أن يأكل الرجل بشماله ‪ ،‬أو يمشي في نعل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ \17‬رقم ‪. 172‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫دو ص‬ ‫دوحدم خ‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيحض ج‪ ،10‬ص‪17‬ء رقم ‪. 272‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &\27‬رقم ‪. 572‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ ص‪ ،17‬رقم ‪. 372‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<‪--‬‬ ‫‪325‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صن ے دو حص حو ے دود حصدقحےك‪52‬ءا‬ ‫ے صو‬ ‫صد‬ ‫ے‬ ‫ص‬ ‫اتشحصتحجحتح د‬ ‫نوح‪<<== ,‬‬ ‫‪93‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫واحدة } أو يشتمل الصماء © أو يحبي قى ثوب واحد » ‪.‬قال الربيع ‪:‬الصماء أن‬ ‫يرمي بطرف إزاره على عاتقه الأيسر وييقى مكشوفا عورته © ومعي الاحتباء أن‬ ‫يرمي يطرف إزاره على عاتقه الأيمن والآخر على عاتقه الأيسر فتبقى عورته‬ ‫‪/‬‬ ‫مكشوفة إلى السما«"“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -5‬فى وعيد الشرب فى آنية الذهب والفضة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أم‬ ‫) ‪ --) 1 5620‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري عن‬ ‫<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬أو‬ ‫} خ‬ ‫ق آ نية النهب والفضة‬ ‫الله تلة ‪ ” :‬من شرب‬ ‫رسول‬ ‫سلمة قالت ‪:‬قال‬ ‫‪.‬‬ ‫جوفه نار جهنم «‬ ‫الفضة [ فكأنما جر جر ق‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ف أكل ذوات الأباب والمخالب ‪:‬‬ ‫‪--6‬‬ ‫‪/‬‬ ‫البي تلة أزه‬ ‫عن‬ ‫أبي هريرة‬ ‫جابر بن زيد عن‬ ‫) ‪ =-) 16 662/1‬أبو عبيدة عن‬ ‫من الطير حرام »‪.‬‬ ‫قال ‪ « :‬أكل كر ذي ناب من السباع وذي مخلل(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬في غض البصر ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 762/216‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬كان‬ ‫الفضل ابن العباس رديف رسول الله يو فجاءت امرأة من خثعم تستفتيه ى فجعل‬ ‫الفضل بن عباس ينظر إليها وتنظر إليه ‪0‬فجعل رسول الله يؤ يصرف وجه الفضل‬ ‫‪/‬‬ ‫إل الشق الآخر ‪ ،‬قالت يا رسول الله يكي ‪:‬إن فريضة الله على العباد في الحج‬ ‫أدركت أبي شيخا كبيرا لا يستطيع أن يثبت على الراحلة أفأحج عنه ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ ،07‬رقم ‪. 072‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬جا ‪ .79 0‬رقم ‪4‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في طبعة مكتبة مسقط المعتمدة ‪ :‬مخالب© وما أثبته من الطبعة للسماة كتاب الترتيب‪ ،‬ومن شرح الخامع ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘} رقم ‪. 783‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<‬ ‫وے دوم‬ ‫ص‬ ‫د‪9‬وح صو ے‬ ‫صوح‬ ‫صوص حدودصوصط‬ ‫‪ 4‬صوص صوصط کوے حو ص‬ ‫إ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪073‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أرأيت لو كان على أبيك دين فقضيته عنه أكنت قاضية عنه ؟ قالت ‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫فذاك ذاك [ خ ‪ :‬فذلك كذلك ] »"‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‪92‬‬ ‫‪ _-8‬ف سفر المراة من غر حرم ‪:‬‬ ‫الله‬ ‫) ‪ -) 862/316‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن رسول‬ ‫يلة قال ‪ « :‬لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسير مسيرة يوم وليلة إلا‬ ‫مع ذي محرم منها »“‪.‬‬ ‫‪ 9-‬ف التماثيل والتصاوبر ( الصور ) ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 962/416‬أبو عبيدة عن جابر عن أبي سعيد الخدري قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫الله ينل ‪ « :‬إن الملائكة لا تدخل بيتا فيه تماثيل أو صور »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 962/516‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫الله‬ ‫« اشترت عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬نمرقة فيها تصاوير ‪ 0‬فلما رآها رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫ل وقف بالباب و لم يدخل ‪ ،‬فلما رأت في وجهه الكراهية قالت [ في نسخة‬ ‫القطب ‪ :‬فلما رأته عرفت في وجهه الكراهة فقالت ] ‪ :‬يا رسول الله صلى الله‬ ‫عليك وسلم أتوب إلى الله و[ خ ‪ :‬إلى ] رسوله مما أذنبت ‪ ،‬فقال رسول الله يأ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ما بال هذه النمرقة ؟ فقالت‪ :‬اشتريتها لك لتقعد عليها وتتوسدها ‪ ،‬فقال رسول الله‬ ‫‪1‬‬ ‫يؤ ‪:‬إن أصحاب هذه الصور يوم القيامة يعذبون بما في النار ويقال لهم أحيوا ما‬ ‫<<‬ ‫خلقتم‪7 3‬قمال‪ :‬إن البيت الذي فيه تصاوير لا تدخله الملائكة عليهم السلام »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 962/616‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ أنه « اشتكى أبو‬ ‫طلحة الأنصاري فدخل عليه أناس [ خ ‪ :‬ناس ] يعودونه فأمر رجلا أن يترع‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 20&0‬ص‪ ،001‬رقم ‪. 293‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \581‬رقم ‪. 037‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪ 4810‬رقم ‪. 327‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<<<‬ ‫جصم‬ ‫کدھے کھے‬ ‫دوے دوے وح دو ے‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 17-270‬رقم ‪. 472‬‬ ‫وحط‬ ‫ے‬ ‫دظو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو حے‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪4‬صے وص‬ ‫ا‏لل‪١:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫صظو ححظوحے دوحصط بوص دوحے ص‪ .‬شحصوح‬ ‫حدو ص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫جحد وے صوص دو صظ‬ ‫اللازح‪-‬٭ح‬ ‫ے حصه ے حو ح دح‬ ‫‪173‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫قميصا [خ ‪ :‬نمطا] تحته فقيل له ‪ :‬نزعته يا أبا طلحة ؟ فقال ‪ :‬لأن فيه تصاوير وقد‬ ‫قال رسول الله يل ما قد علمتم & فقال رجل منهم ‪ :‬الم يقل ‪ :‬إلا ما كان رقما‬ ‫» ‪. (1‬‬ ‫من ‏‪ ١‬لإ‬ ‫‪ :‬بلى ئ ولكنه أطيب لنفسي وأحوط‬ ‫؟ فقا ل‬ ‫ثوب‬ ‫ق‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 962/716‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه ‪ :‬كان لا يرى [ في كل‬ ‫النسخ ‪ :‬يرا ] بأسابما [ غير موجودة ي ت ! ] وطئ [ في كل النسخ ‪ :‬وطي ]‬ ‫= = <>‬ ‫وقعد عليها من النمارق ‪ 0‬وكره ما نصب من التصاوير(‬ ‫‪ -0‬في النهي عن الوصال وقتل النملة والصفرد والصرد والضفدع ‪:‬‬ ‫<=‪0‬ح۔‬ ‫( ‪ -) 072/816‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬نمى الني‬ ‫عن الوصال؛ أن يوصل الرجل صوم يوم وليلة ‪ 7‬ونمى عن قتل الصفرد والصرد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫من الطيور [ في نسخة القطب ‪ :‬عن قتل النملة لأما تستسقي ‪ ،‬ونمى أن يتداوى‬ ‫<<<‬ ‫بشيء مما حرم الله ‪ 0‬ونمى عن قتل الضفدع والصرد من الطيور ] »“‪.‬‬ ‫<=‪9‬ط <‪=9‬ط‬ ‫‪ -1‬ف النهي عن التداوي بما حرم الله ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 172/916‬انظر المسألة السابقة ( قي النهي عن الوصال وقتل‬ ‫<‪9‬ط <‪9‬ط‬ ‫النملة ‪. ) ...‬‬ ‫يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال‪:‬‬ ‫) ‪.7 172/026‬‬ ‫<=‪=0‬ط‬ ‫سئل جابر بن زيد عن ذرزدئ ‪ 6‬الخمر هل يصلح أن يتدلك به في الحمام أو يتداوى‬ ‫<<<‬ ‫بشيء منه في جراحة أو سواها ؟ قال‪ :‬هو رجس وأمر الله تعالى باجتنابه‪.‬‬ ‫<=‪09‬ط‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \27‬رقم ‪. 672‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫<‪=09‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪ ،64‬رقم ‪ / 441‬مرقون ‪.‬‬ ‫)‪ ٥‬الريح ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،&10‬ص‪ .38-48‬رقم‪. 623 ‎‬‬ ‫<=‪9‬ص <‪=9‬ص‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )4‬الدي ‪:‬الخميرة ال تترك على العصير والنبيذ ليتخمُر ‪3‬وأصله ما ترك في أسفل كل مائع كالأاشربة‬ ‫والأدهان ‪.‬انظر ‪:‬ابن الأثير ا‪:‬لنهاية ني غريب الحديث والأثر‪ ،‬مادة دردش ج‪ &20‬ص‪. 211‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ ،431‬رقم ‪ /8351‬م أ‬ ‫=< ‪.‬‬ ‫‪-‬۔‪9‬۔ _‪.‬‬ ‫د‪9‬وح ‪-‬۔وح‬ ‫دوے‬ ‫ے دوے صوص‬ ‫دو ے‬ ‫صو‬ ‫وص صوص وص‬ ‫=<‬ ‫صحاح صوم‬ ‫صح صوح ح‪ <9‬حنح‬ ‫صاح حده ق‬ ‫ے حن‬ ‫ے ص‬ ‫ےص‬ ‫آ‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪:-:‬‬ ‫‪0-:‬‬ ‫‪-0--0-‬‬ ‫‪0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0--0--0--0--:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪273‬‬ ‫‪ -2‬في وعيد عدم التنزه من رشاش البول والنميمة ‪:‬‬ ‫) ‪ =-) 27/126‬أبو عبيدة عن جابر قال بلغنا عن رسول الله تلة أنه ‪ « :‬مر‬ ‫برجلين يعذبان في القبر فقال ‪ :‬يعذبان وما يعذبان بكبيرة ؛ أما أحدهما فقد كان لا‬ ‫يستبرئ [ خ‪ :‬يستر ] من البول ‪ 5‬وأما الآخر فقد كان بمشي بين الناس‬ ‫بالنميمة » ‪ [[.‬قال ]] أبو عبيدة ‪:‬وكان جابر ممن يثبت عذاب القبر‪.".‬‬ ‫‪ 3-‬فيمن لا غيبة له ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪) 372/226‬۔ روي عن ضمام قال ‪ :‬قيل خابر بن زيد ‪ :‬أرأيت الرجل يكون‬ ‫وقاعا في الناس فأقع فيه أله غيية ؟ قال ‪ :‬لا © قيل ‪ :‬ومن هو الذي تحرم غيبته ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لءمين } عفيف بطنه مأنموالهم ‪ 5‬أخرس اللسان عن‬ ‫سما‬ ‫ل ممن د‬ ‫رجل خفيف الاظهر‬ ‫أعراضهم فهذا الذي تحرم غيبته ‪ 3‬وما سواه فلا حرمة له ولا غيبة فيه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ضمام ‪ :‬قلت له يا أبا الشعثاء ‪ :‬ما تقول في الرجل يعرف بالكذب أله غيبة ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‪ :‬لا‪ ،‬قلت‪ :‬فالغلش لأمة محمد قَل؟ قال‪ :‬لا غيبة له ولا حرمة قلت‪ :‬فالصانع بيده‬ ‫يغش في عمله أله غيبة؟ قال ‪ :‬لا ‪ 5‬قلت ‪ :‬و لم ؟ قال ‪ :‬أكل الحرام فلا غيية له ولا‬ ‫‪:‬‬ ‫حرمة‪ ،‬وهو مهتوك الستر ‪ ،‬ألا لا غيية لكل مهتوك الستر ولا حرمة له عند رب العالمين‬ ‫‪:‬‬ ‫فكيف عند المخلوقين! قلت‪ :‬فإنه يكذب أحيانا ويتوب أحيانا ويغفش أحيانا ويتوب‬ ‫أحيانا» فأي صنف هذا من النلس ؟ قال‪ :‬هذا رجل مستخحف بالله مستهزئ بالأمة("‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪ -4‬في وعيد ترك الصلاة ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 472/326‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يق‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ « :‬لا إيمان لمن لا صلاة له ‪ 0‬ولا صلاة لمن لا وضوء له ‪ ،‬ولا صوم إلا‬ ‫بالكف عن عارم الله ‏‪. ٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫رقم‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه&‪ 3‬ج‪ .20‬ص‪.321‬‬ ‫(‪ )2‬الشماخي ‪ :‬الإيضاحض ج‪ ،10‬صر‪.721-821‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫=‬ ‫۔=قوص صوح‬ ‫الربيع ‪ : :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 100‬ص‪ .03‬رقم ‪ 19‬ص‪ 87)2‬رقم ‪ 2030‬ص‪ ،48‬رقم ‪. 923‬‬ ‫حقوحص‬ ‫دوصح‬ ‫>فوے دوصط‬ ‫دفوحے‬ ‫ح<ق‪9‬ص دو‬ ‫ح<وص‬ ‫(‬ ‫‪9‬ص ك>‪9‬ص‬ ‫‪/1‬‬ ‫صظ صوح ص‪ .‬قححصتا‬ ‫دو‬ ‫صن صظ دو صط‬ ‫حوحد و ے صف ص حصص"‬ ‫اتقححح حت‬ ‫ألاك‬ ‫‪373‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫ے‬ ‫‪ 59‬ص‬ ‫ح‪9‬صظ‬ ‫ح فص ص ص‬ ‫‪9‬ظ‪5‬‬ ‫( ‪-) 472/426‬أبو عبيدة عن جابر بن زيدعن ابن عباس عن البي يأ‬ ‫""‪.‬‬ ‫قال ‪ « :‬ليس بين العبد والكفر إلا تركه الصلاة‬ ‫‪ -5‬ف حرمة بياعلمسلمين ووطء المسببة المسلمة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 572/526‬من جابر بن زيد إلى أحد أصحابه ( راشد بن خثيم ) ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من ولائد سبي عمان هل يصلح اتخاذهن ؟ فلا يحل لمسلم أن‬ ‫ح‪9‬حصط‬ ‫يشتري منهن شيئا يطؤه(“‪.‬‬ ‫حو‪9‬وحص‬ ‫‪ -6‬في وعيد انتهاك حرمة أموال المسلمين » والكسب الحرام وإلتغذي به‪:‬‬ ‫حد‪9‬صط‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 672/626‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس [في بعض النسخ‪:‬‬ ‫أموال‬ ‫‪ » :‬القليل من‬ ‫قال‬ ‫لاذ‬ ‫البي‬ ‫ابن عباس] عن‬ ‫عن‬ ‫بدل‬ ‫أنس بن مالك‬ ‫عن‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫الناس يورث النار »“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تال‪:‬‬ ‫( ‪ =-) 672/726‬أبو عبيدة عن جابر عن ابن عباس عن البي ي‬ ‫‪2‬د‪29 =9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« ألا ومن غشنا فليس منا ومن لم يرحم صغيرنا و لم يوقر كبيرنا فليس منا يعصي‬ ‫ليس بولي لنا »(‪.‬‬ ‫<=‪=9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 672/826‬جابر بن زيد عن البي يلو كان يقول ‪ « :‬من غشنا فليس‬ ‫>==‬ ‫‪,‬‬ ‫يوقر‬ ‫| منا ‏‪ ٠‬ومن حمل علينا السلاح فليس منا ‪ 0‬ومن انتهب مالنا فليس منا ‪ 0‬ومن‬ ‫>=‬ ‫كبيرنا ويرحم صغيرنا فليس منا ومن ضرب الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى‬ ‫الجاهلية فليس منا »(“‪.‬‬ ‫>>==‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \87‬رقم ‪. 303‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘©10‬ص‪. )10(20‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ‘3‬ج‪ &20‬ص‪ 7710‬رقم ‪. 096‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،251‬رقم ‪. 285‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫==< ز‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪ 4620‬رقم ‪. 079‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ز‬ ‫= =‪.-‬‬ ‫‪=29 9‬‬ ‫ے دو ے صو ے‬ ‫ك‪9‬صط‬ ‫صو ے‬ ‫دو‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫ا‬ ‫لح د‪9‬حد‪9‬ح =< ‪29‬‬ ‫ا‬ ‫نوح‬ ‫‪=9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عجرة‬ ‫بن‬ ‫لكعب‬ ‫البي تلة » قال‬ ‫زيد أن‬ ‫‪ -_ ( 629/26‬جابر بن‬ ‫)‬ ‫فالنار أولى به ‪7‬‬ ‫كل لحم نبت من سحت‬ ‫يا كعب‬ ‫شوا لا اكلوا‬ ‫الذين‬ ‫( ‪ -) 672/036‬وقال [[ تعالى ]] ‪ }:‬يا ا‬ ‫>=‬ ‫أمركم تيتكُم بلتاطره يل قوله‪ « :‬ون يفعل ذلك غنوا ولما رؤف ئصليه‬ ‫‪ . 03‬وكان جابر إذا تلاها قال ‪:‬‬ ‫ارا وكان ذذلك عَلى اللهه تسيرامه النساء‪92 :‬‬ ‫‪2922‬‬ ‫<د‪ 9‬ص‬ ‫د‪<9‬ط‬ ‫كبيرتان إلى النار الدم والمال‪.‬‬ ‫من اقتطع مال أو حق مسلم ‪ ,‬سمينه ‪:‬‬ ‫يد‬ ‫و‪-‬ع فى‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‪<9‬ط‬ ‫( ‪ -) 772/136‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال قال رسول الله‬ ‫<<‬ ‫ص ‪<9‬‬ ‫م ‪ « :‬من حلف يينا على مال امرئ مسلم ليقطعه لقي الله وهو عليه غضبان »©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 772/236‬أبو عبيدة عن جابر عن أنس بن مالك قال ‪ :‬قال رسول الله‬ ‫صد ‪92‬‬ ‫كلا ‪ « :‬م مرن اقتطع حق مسلم بيمينه حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار ‪ 3‬قال له رجل‪:‬‬ ‫<‬ ‫وإن كان شيئا يسيرا يا رسول الله؟ فقال رسول الله يي‪ :‬وإن كان قضيا من أراك(“‪.‬‬ ‫ص ‪2 9‬‬ ‫‪592‬‬ ‫الصيرثى ‪:‬‬ ‫وعيد‬ ‫ق‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪59‬‬ ‫( ‪ -) 872/336‬جابر بن زيد عن ابن عمر أنه اتبع جنازة رجل فقال من‬ ‫>==‬ ‫كان في الجنازة ‪:‬إن هذا الرجل الميت كان صير ؛ قال ‪:‬فرجع ابن عمر فقال ‪:‬‬ ‫لا أراني اليوم في جنازة رجل يضرب وجهه ودبره(‬ ‫=‪=-‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ صل‪ )952‬رقم ‪. 149‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياءء ج‪ ،40‬ص‪ &054-154‬ج‪11‬ث ص‪ 480‬ج‪ ،51‬ص‪. 282‬الكندي ‪:‬للصنفت© ج‪.41‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ص‪ .132‬ملاحظة ‪ :‬في الإحالة الأولى من الضياء ‪:‬كبيرتان كبيرتان إلى النار الدم والمال } وفي الإحالة‬ ‫‪277‬‬ ‫الأخيرة ‪:‬كبيرتان إلى النار النار الدم والمال ‪.‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ 205‬ص‪ 0710‬رقم ‪. 756‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 066‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬ص[‪ )62‬رقم ‪. 159‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫ز‬ ‫"ص‪.‬‬ ‫دوح صوح وح دجح کھے‬ ‫صو ے دوحص‬ ‫کوے‬ ‫فو ے‬ ‫فص وص >وص‬ ‫صوحده‬ ‫دو ص‬ ‫صوص‬ ‫صو حصظدو ص‬ ‫‪ 59‬ط‬ ‫‪ 59‬ص‬ ‫صط‬ ‫ص‬ ‫د‪ 9‬ط‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫صص‬ ‫جو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪:-:‬‬ ‫‪9--‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أل‪9> :‬ح‪--0--0-=0<0-<0-0-<9-0-0<=0-<9-9--9-:‬ح‪<--- -‬‬ ‫‪-0--0-:-0-:-0-::-0--0-:-0-:-0-:-9-:-9--9-:-9-:--‬د‪<0--0-‬‬ ‫‪573‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪ -9‬ف الوعيد في السرقة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 972/436‬جابر بن زيد عن البي يقو ‪ « :‬أنه قطع سارقا فلما‬ ‫قطعه قال له ‪:‬إن يمينك سبقتك إلى النار فإن تبت رد الله عليك يمينك وإلا‬ ‫أوله »(‪.‬‬ ‫حسدك‬ ‫يتبع آ خر‬ ‫ق انتهاك حرمة الزرع المشى فيه ‪:‬‬ ‫‪_-0‬‬ ‫( ‪ -) 082/536‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال بلغ عن رسول الله ي أنه ‪:‬‬ ‫« نمى عن المشي في الزرع وقال ‪ :‬لايعشي فيه إلا ثلائة ساقيه أو ناقيه أو واقيه » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬الواقي الحافظ والناقي الذي يخرج [ خ ‪ :‬يزيل ] منه الكل « ‪.‬‬ ‫‪ -1‬في أن الخمر من الكبائر » وحرمة بيعها والوعيد فيها ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 182/636‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬أهدى‬ ‫فقال ‪ :‬لا ‪ 0‬فسار إنسانا ‪ 0‬فقال له قلك ‪:‬بم ساررته ؟ فقال له ‪ :‬أمرته أن يبيعها ‪3‬‬ ‫فقال له رسول الله يلة ‪ :‬إن الذي حرم شربها حرم بيعها‪ ،‬ففتح المزادتين ‪-‬وههما‬ ‫ما فيهما ‪.7‬‬ ‫ذهب‬ ‫حى‬ ‫الروايتان‪-‬‬ ‫( ‪ -) 182/736‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬قال رسول‬ ‫الله يلة ‪ « :‬لعن الله [ خ ‪:‬لعنت ] الخمر وبائعها ومشتريها وعاصرها وحاملها‬ ‫والمحمولة إليه [ خ‪ :‬له ] وشاربيما »“‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 2620‬رقم ‪. 169‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ج‪ ،20‬صر‪ 7710‬رقم ‪. 296‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه&‘ ص‪ {261‬رقم ‪. 426‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘} رقم ‪. 526‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫۔‪9‬؟۔ ‪._-‬‬ ‫<=‪9‬دط حو‬ ‫د‪9‬وص‬ ‫حدو‪9‬وصط‬ ‫حدوحصظ‬ ‫دودےو‪9‬وحے‬ ‫صو ے‬ ‫حےظ‬ ‫صوص‬ ‫‪9‬ص‬ ‫صو‬ ‫دحوم‬ ‫حن ح صاح‬ ‫صح‬ ‫صح‬ ‫ے صوح صح‬ ‫ص‬ ‫جود وے کے صبح صو‬ ‫>‬‫تن و ح ‪= = 2 7‬‬ ‫===‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪673‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ )- 638/281‬أبو عبيدة عن جابر عن أبي سعيد الخدري قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫الله ك ‪ « :‬من شرب الخمر في الدنيا ثم لم يتب منها حرمها في الآخرة »"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 182/936‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪:‬‬ ‫« كنت أسقي أبا دجانة وأبا طلحة وأبي بن كعب شرابا من فضيخ التمر فجاءهم‬ ‫آت فقال ‪:‬إن الخمر قد حرمت ‪ ،‬فقال أبو طلحة ‪:‬يا أنس قم إلى هنه الجرار‬ ‫فاكسرها ‪.‬قال أنس ‪:‬فقمت إلى مهراس لنا فضربتها بأسفله حن انكسرت »‪.2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29 29‬‬ ‫قال ‪ « :‬قال ربكم ‪:‬خلقت‬ ‫( ‪ -) 182/046‬جابر بن زيد عن البي ق‬ ‫والأرض ذ وأقسم ربنا لا يدخلها قاطع لرحمه ‪ 0‬ولا مدمن‬ ‫الحنة عرضها السموات‬ ‫خمر ولا الديوث ‪ -‬يعني الذي يقود أهله »(“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 182/146‬قال [[ حاتم بن منصور ]] وحدثي أبو المؤرج عن أبي عبيدة‬ ‫عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه سئل عن الخمر فقيل ‪ :‬أليست من الكبائر ؟ نقال‬ ‫<<<‬ ‫اين عباس ‪ :‬بل من أكبر الكبائر ‪ 2‬لأنه إذا سكر سرق وزن وفعل ما حرم الل‪.‬‬ ‫ق الزنى‬ ‫‪ _-2‬ق ‪7‬‬ ‫( ‪ -) 282/246‬وعن جابر بن زيد ‪ :‬وذكر جابر أن البي يل قال ‪ « :‬إن‬ ‫أهل النار ليتأذون بريح فرو ج الزناة »“‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 726‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 261-3610‬رقم ‪. 826‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،262‬رقم ‪. 269‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الخراساني ‪ :‬لمدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،2‬ص‪ . 852‬لمدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪. 94‬‬ ‫(‪ )5‬العوتي ‪ :‬الضياء‪ ،‬ج‪ ©40‬ص‪ . 87‬والحديث احتج به الإمام الريع وأورده للرتب في الخامع الصحيح من‬ ‫غير سند بلفظ‪ :‬وقال ‪ « : 53‬إن أهل النار يتاذون بريح الزاني في النار »‪ .‬وهنا الحديث ورد معطوفا‬ ‫على جملة من الأحاديث أولها يتدئ ب ‪ :‬قال الربيع بن حبيب ‪ :‬قال جابر بن زيد ‪ :‬يروى [ خ ‪ :‬بلغنا ]‬ ‫عن رسول الله يمة أنه قال ‪ ،...‬والعطف المذكور يجعل الأمر مشكلا ؛ هل يعود واو العطف إلى‬ ‫جابر بن زيد ‪ -‬وهو أقرب مذكور ‪ -‬أم يعود إلى الريع ؟ ولأني احاول ألا أثبت في هذا البحث إلا ما‬ ‫=‪-‬‬ ‫<<<‬ ‫دو "ے>‪.‬‬ ‫دوجحے‬ ‫وحط‬ ‫دوے صوح وح دوح‬ ‫کوے‬ ‫دو ے‬ ‫فے >‪9‬ص >وحص‬ ‫دودو‪.‬‬ ‫ے صو ے دو ے حوحےدو ص‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوح صو ے‬ ‫ص ص صح‬ ‫جم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>==‬‫ح>‬ ‫‪1‬ن‪ 7‬ح‬ ‫‪= -- 7‬‬ ‫ححح>‬ ‫‪<-‬‬ ‫=‬ ‫‪< --0-:>-0--0--0-:-0-:-0-::-0-::-0--0--9-.-9-.-9--0-:-9-:-0><:=9-:-‬‬ ‫‪773‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ -) 282/346‬وعن جابر بن زيد ‪ :‬وذكر جابر أن البي تيو قال ‪}...‬‬ ‫وذكر أن البي يو قال ‪ « :‬إياكم والزين فإن فيه ست خصال ‪ ،‬ثلانا في‬ ‫الدنيا وثلاثا في الآخرة ؛ فأما اللواتي في الدنيا ‪ :‬فإنه يذهب البهاء ء ويجل‬ ‫الفناء ‪ 0‬ويقطع الرزق ‪ .‬وأما اللواتي في الآخرة ‪ :‬فسوء الحساب ‪ ،‬وسخط‬ ‫الرحمن ‪ ،‬والخلود في النار »<"‘‬ ‫‪ -3‬في زنى الوا رح ‪:‬‬ ‫عن البي‬ ‫ابن عباس‬ ‫جحابر بن زيد عن‬ ‫عن‬ ‫أبو عبيدة‬ ‫) ‪=-) 32/446‬‬ ‫ئ ويصدق‬ ‫تزرنيان‬ ‫ئ والرجلان‬ ‫ترنيان‬ ‫ئ واليدان‬ ‫تزنيان‬ ‫العينان‬ ‫‪» :‬‬ ‫قال‬ ‫تلا‬ ‫«‬ ‫الفرج‬ ‫ويكذبه‬ ‫ذلك‬ ‫‪ -4‬في وعيد اتيان النساء في أعجازهن ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 482/546‬وي رواية ضمام بن السائب عن جابر بن زيد عن‬ ‫ابن عباس عنالبي قل أنه قال ‪ « :‬إن الله لا يستحي منالحق ‪ ،‬لا تأتوا‬ ‫النساء قي أعجازهن‪ ،‬فمن فعل ذلك ففي النار خالدا مخلدا أبدا فيها [ في‬ ‫نسخة ‪ :‬فيها أبدا ] »‪.‬‬ ‫ثبت أنه من رواية أو قول الإمام جابر فإني اضطررت إلى ترك أمثال هذه الروايات والنصوص ‪ ،‬كما‬ ‫ذكرت ف المقدمة ‪ .‬انظر ‪ :‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح باب الحجة على من قال إن أهل الكبائر ليسوا‬ ‫بكافرين ج ج‪ ،30‬ص‪ 2910‬رقم ‪. 767‬‬ ‫(‪ )1‬العوتي ‪ :‬نفسه ‪ .‬و لم أهتد إلى من روى الحديث عن جابر وإنما روي عن غيره مثل‪ :‬عن ابن عبلس قال‬ ‫ؤ « إياكم والزين فإن فيه أربع خصال‪ :‬يذهب البهاء عن الوجه ويقطع الرزق وسخط‬ ‫قال رسول الله‬ ‫الرحمن والخلود في النار » ‪ ،‬رواه الطبراني في الأوسط وفيه عمرو بن جميع وهو متروك‪ .‬الهيثمي‪ :‬بجمع‬ ‫الزوائد ‪ 2‬باب ذم الزين © ج‪ © 6‬ص‪.452‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،©20‬ص‪ 4610‬رقم ‪. 536‬‬ ‫(‪ )3‬ابن خلفون ‪:‬أجوبة‪ ،‬ض‪. 45‬‬ ‫‏‪ ٥9‬۔=‬ ‫_<‬ ‫وح‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫وص د‪9‬صط‬ ‫صوص وص کوے صو ے‬ ‫دوحے‬ ‫>د‪9‬صظ‬ ‫وص‬ ‫صوم‬ ‫وح = ف‬ ‫حدو ص‬ ‫حد‪9‬ص‬ ‫صط‬ ‫صو‬ ‫صو صط‬ ‫دوح صظص‪ 9‬حصدو ص‬ ‫دو ححصدوصظ‬ ‫‪4 251‬ص‬ ‫‪-:-0-: _-:::‬٭‪< --0--0--0-:-0-:-0--0-:-0-:-0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪378‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -5‬في وعيد حمل السلاح على المسلم وتروبعه وإفشاء سره ‪ ،‬واقتناء‬ ‫الكلب لغير صرورة ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬رضي الله عنها‬ ‫جحابر بن زيد عن عائشة‬ ‫‪ )-= 646/285‬أبو عبيدة عن‬ ‫)‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قالت ‪ :‬قال رسول الله تك ‪ « :‬من حمل علينا السلاح فليس منا » ‪ .‬قال الربيع‬ ‫قال أبو عبيدة ‪ :‬يريد من حمله إلى أرض العدو (‪.".‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ =) 582/746‬جابر بن زيد عن البي يل كان يقول ‪ « :‬من غشنا فليس‬ ‫منا ‪ 7‬ومن حمل علينا السلاح فليس منا ‪ 0‬ومن انتهب مالنا فليس منا ‪ 0‬ومن لم يوقر‬ ‫‪ ,‬كبيرنا ويرحم صغيرنا فليس منا‪ ،‬ومن ضرب الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى‬ ‫الجاهلية فليس منا »‪.‬‬ ‫( ‪ )- 648/285‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغ عن رسول الله يلة‬ ‫روعه الله يوم القيامة © ومن أفشى سر أهيه أفشى الله‬ ‫رو ع مسلما‬ ‫‪ « :‬من‬ ‫قال‬ ‫سره يوم القيامة على رؤوس الخلائق » ‪. (3‬‬ ‫) ‪ -) 582/946‬أبو عبيدة عن جابر عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬عن البي‬ ‫”` من اقتن كلبا لا لزرع ولا لضر ع نقص من أجره كل يوم قيراط « ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫تلة قال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال جابر ‪ :‬وفي رواية قيراطان ‪ ،‬والقيراط في المثل مثل جبل أحد(‪.‬‬ ‫‪ ,‬عن اقتناء الكلب لأنه يرو ع المسلمين ‪ ،‬ولذلك قال ‪ :‬ينقص القيراطين من الأجر(©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 582/056‬أبو عبيدة عن جابر عن الحسن البصري قال ‪ :‬إنما مى البي يك‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ {221‬رقم ‪. 564‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،462‬رقم ‪. 079‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 200‬ص‪ ،181‬رقم ‪. 117‬‬ ‫(‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ {281‬رقم ‪. 217‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه رقم ‪. 317‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫کدھے دوے کھے صم‬ ‫وح وح‬ ‫صوح دوح‬ ‫دوحے‬ ‫وصے صوح صوص >وحے‬ ‫[‬ ‫‪:‬‬ ‫صم‬ ‫صوح‬ ‫حدوحص دو ص‬ ‫حدو ص‬ ‫جدو ے ص وح _ک‪9‬ص”‬ ‫ک‪9‬حص صاح د ‪ 9‬ص‬ ‫آ‬ ‫‪973‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪ -6‬في وعيد قتل المؤمن ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫;‬ ‫أن أهل السماوات‬ ‫البي تلة قال ‪4 » :‬‬ ‫زيد عن‬ ‫) ‪ _- ( 156 /682‬جابر بن‬ ‫والأرض اشتركوا في قتل مؤمن لكبهم ا له جميعا في النار »‬ ‫ر ‪ -) 682/256‬جابر بن زيد عن البي يقو قال ‪ « :‬ليحولن بين أحدكم‬ ‫‪١‬‬ ‫وبن الحنة بعل أن يراها كف من دم مسلم يهرقها ‪7‬‬ ‫( ‪ -) 682/356‬جابر بن زيد عن البي يي قال ‪ « :‬من أعان على قتل‬ ‫‪/‬‬ ‫مؤمن بشطر كلمة جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه آيسا [ خ ‪ :‬آيس ] من‬ ‫‪/‬‬ ‫‪}:‬‬ ‫( ‪ )- 654/286‬وقال [[ تعالى ]] ‪ }:‬يا أيها الذينَ اشوا لا اكلوا‬ ‫رحمة الله»"“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أموالكم كم بالاطل» إلى قوله‪ :‬ل وم يفعل د لك عُدُوَانا وَظَلْمًا فَسَرْفَ نصيه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ . (03‬وكان جابر إذا تلاها قال‪:‬‬ ‫(النساء‪92 :‬‬ ‫تارا وكان ذذلك عَلى لله‪:5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كبيرتان إلى النار الدم والمال ‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -7‬في وعيد من قتل معاهدا ‪:‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫( ‪ -) 782/556‬جابر بن زيدعن البي يي قال ‪ « :‬من قتل معاهدا لم يجد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ريح ] خ ‪ :‬رائحة ة [ الحنة وإن ريحها يوجد من مسيرة خمسمائة ة عام »‪5‬‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫}‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ 408‬ص‪ 162-2620‬رقم ‪. 759‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &)262‬رقم ‪. 859‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ رقم ‪. 069‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪ .‬الكندي ‪ :‬االصنف© ؤ ج‪. 41‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .40‬ص‪ &054-154‬ج‪11‬ء ص‪ .48‬ج‪51‬۔ ص‪282‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ص‪ .132‬ملاحظة ‪:‬في الإحالة الأولى من الضياء ‪:‬كبيرتان كبيرتان إلى النار الدم والمال ‪ 0‬وفي الإحالة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الأخيرة ‪:‬كبيرتان إلى النار النار الدم والمال ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )162‬رقم ‪. 659‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫_‬ ‫د<‪9‬ح۔‪9‬ح ح‬ ‫حجمك حط>‪9‬وح‬ ‫صوص‬ ‫وص کوے صو ے‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫فکے‬ ‫>= ھے صو‬ ‫وح‬ ‫صو ے‬ ‫دو ح د‬ ‫‪9‬ح‬ ‫ص‬ ‫صوص"صو ے‬ ‫کوے صوح‬ ‫ح‬‫دو ے‬ ‫آح ص‬ ‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪083‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 8-‬في وعيد الظالمين وأعوانهم ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ =) 882/656‬جابر بن زيد عن البي تلا قال ‪ « :‬تحشر الظلمة وأعوائمم‬ ‫على بري قلم أو عمدة ليقة في النار »"‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪.. -) 882/756‬ف‪.‬هؤلاء ليس عليهم بأس أن يلوا مانلأمور ما ليس به‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29‬‬ ‫بلس ‪ 3‬بشرط أن يعملوا بأمر الله ويستعملوا طريقة العدل ‪ ،‬ولا تأخذهم في الله لومة‬ ‫‪/‬‬ ‫لائم ‪ 5‬ولا يكونوا بذلك معاونين لأهل الباطل ‪ ...‬كما جرى للحجاج بن يوسف‬ ‫‪:‬‬ ‫مع جابر بن زيد‪ ،‬وذلك أنه كان يكتب إذ سقط القلم من يده فقال خابر‪ :‬ناولي‬ ‫‪< 9‬‬ ‫القلم ‪ 3‬فقال له جابر ‪ :‬قال رسول الله يك ‪ « :‬لعن الله الظالمين وأعوائمم وأعوان‬ ‫أعوائمم ولو بمدة قلم » ‪ .‬فلو أن جابرا سعى في حاجة مسلم كأبي بلال وغيره‬ ‫فسقط القلم من يد الحجاج في كتابته لناوله جابر القلم والدواة وغير ذلك & بل‬ ‫<‬ ‫يرشونه بجعل من وراء ذلك‪.‬‬ ‫( ‪ =) 882/856‬جابر بن زيد عن الني ية قال لكعب بن عجرة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29 29 29 29‬‬ ‫« أعيذك بالله من أمراء يكونون من بعدي ‪ ،‬من دخل عليهم فأعائمم على ظلمهم‬ ‫‪:‬‬ ‫أو صدقهم في قولهم فليس مي ولست منه ‪ ،‬ولا ‪ 7‬علي حوضي »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اده )‪-‬عن حارا"‪ :‬ن كتر سود توم نير سمه‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫_‪ 9-‬فيمن بلي منصبا ححت إمرة الجورة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 982/066‬انظر المسألة السابقة ( في وعيد الظالمين وأعوائمم )‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ )462‬رقم ‪. 869‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )2‬الوارجلان ‪ :‬الدليل واليرهان‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ . 08‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ‪ :‬ج‪0 ،71‬ص‪. 445-545 735‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ )462‬رقم ‪. 279‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لم أحد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ .‬والأثر أخرجه الديلمي عن ابن مسعود& الفردوس بمأثور الخطاب رقم‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ .12‬ج‪ 306‬ص‪ /915‬م!‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫دج "ےصم‪.‬‬ ‫دوصظ‬ ‫دوحص‬ ‫حوحے‬ ‫ص صوح دوصظ‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ 71&0‬ص‪5‬ر‪. 73‬‬ ‫ص‬ ‫صوح حد‪9‬وح دو ص‬ ‫)ص حو ح‬ ‫‪:721‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫"‪.5‬‬ ‫حو ك صظحوحے‬ ‫دو صظ‬ ‫صوص صوص د‪9‬صط‬ ‫صو ص‬ ‫حص حو ص‬ ‫ٹکے صوص‬ ‫تحد‬ ‫يحححححححححح=ححح=ح=ح=ح==ع==ح==س=عحس==ح<>< ز‬ ‫‪3 8 1‬‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫( ‪ -) 982/166‬سيرة السؤال عن أبي الحسن علي بن محمد البسياني ‪:‬‬ ‫منهم جابر بن زيد وأبو عبيدة الأكبر ‪ ...‬ومن كان معهم ومثلهم في عصرهم { لم‬ ‫يرضوا بالشك وأنكروا على الشكاك وعلى الشعبية ‪ 0‬وفارقوا أهل الإرجاء وجميع‬ ‫الجبابرة ومن دان بطاعتهم أو صوب رأيهم أو تولاهم أو تولى لهم ‪ ،‬بيينون للناس‬ ‫ضلالة قومهم وبدعة من خالفهم ‪ ،‬و لم يتولوا أحدا قال بغير قولهم » ومضوا على‬ ‫الحجة التامة والإجماع بلا فرقة بينهم ولا تنازع في دينهم( (‬ ‫‪ -0‬في الرياء ووعيد المران وتسمية المرائى كافرا ومنافقا ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 092/266‬جابر بن زيد عن البي يل يقول ‪ « :‬يا أيها الناس آمنوا‬ ‫بالله فإن الإيمان بالله أن تعملوا له وإن الشك ف الله أن تعملوا لغيره »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ « :‬يدعى المرائي يوم القيامة‬ ‫) ‪ -) 092/366‬جابر بن زيد عن البي ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بأربعة أسماء على رؤوس الخلائق ‪ :‬يا غادر يا فاجر يا خاسر & بطل عملك وخسر‬ ‫‪/‬‬ ‫أجرك ‪ ،‬فخذ أجرك ممن عملت له فلا أجر لك عندي يا مرائي »©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 092/466‬ذكر جابر بن زيد عن البي لأ ‪ « :‬يدعى المرائي يوم القيامة‬ ‫بأربعة أسماء على رؤوس الخلائق ‪ :‬يا كافر يا غادر يا فاجر يا خاسر & بطل عملك‬ ‫‪.‬‬ ‫وحبط أجرك } اذهب فخذ أجرك ممن عملت له فلا أجر لك عندنا يا مرائي »‬ ‫( ‪ -) 092/566‬جابر بن زيد عن البي لأ قال ‪ « :‬إن أمێ يكفرون‬ ‫من بعدي ؛ أما إنهم لا يعبدون شمسا ولا قمرا ولا حجرا ولا وثنا ‪ 7‬ولكنهم‬ ‫يراؤون بأعمالهم »(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والجحوابات‪ ،‬ج‪ }20‬صر‪. 568‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 0620‬رقم ‪. 949‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ‪0‬ص‪ 762‬رقم ‪. 689‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءث ج‪ ©30‬ص‪. 49‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪0‬ر‪ 762‬رقم ‪. 489‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫_‪:.‬‬ ‫><‪9‬و< >۔‪9‬ح ۔وح۔‬ ‫صوص د‪=9‬ط‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫صوح کوے‬ ‫<=ح کوصظ‬ ‫ال‪=:>=><:‬ه‪0>=9=:>=>:>=:>=:‬‬ ‫‪92‬‬ ‫_‬ ‫قال ‪ « :‬يصير الرياء نفاقا‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ =) 092/666‬جابر بن زيد عن الني ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪283‬‬ ‫والنفاق أحفى ق أم من دبيب الذر ‪.7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29‬‬ ‫) ‪ =) 092/766‬جابر بن زيد عن البي تلة ‪ « :‬أن رجلا أتاه فقال‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪:‬لا‬ ‫يا رسول الله أتصدق بصدقة ألتمس بما الحمد والأجر ‪ ،‬فقال رسول الله‬ ‫شريك له تعالى ‪ ،‬فأنزل الله تعالى هذه الآية ‪ :‬الإ فمن كان يَرْجُوا لقآء ربه‬ ‫<<‬ ‫فليعمل عَمَلاً صَالحًا ولا يشرك بعبادة ربه أحَدًا ه الكهف‪.1 01 :‬‬ ‫‪ -1‬في عدم جواز الشك في وعد الله ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 192/866‬كان جابر يقول ‪ :‬ما شك فى وعد الله إلا كافر ‪ ( 5‬وحدثنا‬ ‫<‬ ‫عن عمر بن الخطاب أنه قال ‪ :‬الشاك في وعد الله كالشاك ف الله ى وما شك في‬ ‫<‬ ‫وعد الله حت شك ف الله ©‪.‬‬ ‫>‪---‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -2‬في جزاء المؤمن يوم القيامة بعمله لا بنسبه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 292/966‬جابر بن زيد قال ‪ « :‬لما نزلت هنه الآية ‪ :‬ظ وأنذر‬ ‫== ‪29 29 29 29‬‬ ‫عشيرتك ه (لشعراء‪ )412 :‬جعل رسول الله أ يتفخذ أفخاذ قريش فخذا فخذا &‬ ‫حت أتى إلى [ خ ‪ :‬على ] بني عبد المطلب فقال ‪ :‬يا بن عبد المطلب إن الله أمرني‬ ‫أن أنذركم ‪ 3‬فإني [ خ ‪ :‬إني ] لا أغمي عنكم من الله شيئا ‪ 3‬ألا إن أوليائيى منكم‬ ‫المتقون ‪ ،‬ألا لأعرفن ما جاء الناس غدا بالدين فجتتم بالدنيا تحملومما على رقابكم &‬ ‫يا فاطمة بنت محمد ويا صفية عمة محمد اشتريا أنفسكما من الله ‪ ،‬فإني لا أمين‬ ‫عنكم من الله شيئا »( ‪.‬‬ ‫‪>0<9-‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 589‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 789‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ ©40‬صل‪. 944‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 272-3720‬رقم ‪. 5001‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫دو ے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو حےظ‬ ‫حوحصط‬ ‫صوح‬ ‫صوص دو حے‬ ‫کوے‬ ‫فص ص ‪ 9‬ص صوص صو حص‬ ‫==‬ ‫الحد‬ ‫ص قحص‬ ‫کظوے‬ ‫صظ دو ص‬ ‫‪59‬‬ ‫ص وص صوص دوحے کوے دوصطظ‬ ‫توحصتح صوح‬ ‫‪-<--<--<---<-0-<0-<0<0-<0-9-0-0-0-0-0-0-0 -:-‬‬ ‫‪383‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫فع دح‬ ‫أني‬ ‫جابر( ‪ (1‬يذكر أن ابن مسعود قال ‪ :‬والله لوددت‬ ‫) ‪ - ( 292/076‬كان‬ ‫حسنة واحدة‬ ‫خحير النسب إل أن يقال عبد الله بن رويه وأن الله يتقبل مي‬ ‫أنسب‬ ‫دو ح دح‬ ‫إلى من‬ ‫ذرة أحب‬ ‫وزن‬ ‫قبل مي‬ ‫الله تعال‬ ‫أعلم أن‬ ‫‪ :‬لأن‬ ‫يقول‬ ‫ابن مسعود‬ ‫) وكان‬ ‫طلاع الأرض ذهبا وفضة‪ ...‬غ‪.‬‬ ‫‪ -3‬في مقام المتقين عند ربهم ‪:‬‬ ‫حوح دح‬ ‫( ‪ -) 392/176‬قال جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬قى رسالته الرجحوف‪©6‬‬ ‫وجاء في الفرو ج الأعظم وأمر المنادي ينادي هلم إلى ربكم ‪ ،‬وذكر أهل الجنة‬ ‫دح كوع كوح دو ح دح‬ ‫فقال‪ :‬عبدوا ربهم أخدانه ونسبهم بالكرامة وقال تبارك وتعالى ‪ :‬ل ان المتقين في‬ ‫)‪(5‬‬ ‫جنات وَتهَر في مقعد صلاق عند مليك مُقتدر ه (لقمر‪)55 :‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏»‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -4‬في هلاك المصرين ومن أطمع في الجنة من آنسه الله منها ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 492/276‬ذكر جابر( أن الني يل قال ‪ « :‬هلك المصرون ‪ -‬ثلاثا‬ ‫به ويَعْفر‬ ‫تشرك‬ ‫الله‪ :‬ا ان الله لا ررغجفر أن‬ ‫الله فأين قول‬ ‫‪ . -‬فقال رجل ‪ :‬يارسول‬ ‫دح‬ ‫مَا ون ذلك لمن شتاء ه (لنساء‪ )84 :‬؟ فقال رسول الله ‪ :‬أفيكم احد يقر سورة‬ ‫دح‬ ‫طه ؟ فقال أي بن كعب ‪ :‬أنا يا رسول الله © فقال ‪:‬اقرأ لآية ‪ :‬ل وإنليىَعَّا«"‬ ‫لمن تاب وَعَامَرةَ وَعَملَ صَالحًا ئ اهتَدى' ه فقرا أ ‪ 7‬وإي لعق ألمن تاب‬ ‫دح‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ .‬وانظر كتاب الرقائق ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )9641‬في أثر طاعة الله على المؤمن‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ففيها حديثا رواه جابر بن زيد قي مع ما ذكر ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياى ج‪ .40‬ص‪. 62‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫قالت محققة الكتاب ‪ :‬كتبت في المخطوطة غير منقطة ‪ ،‬والرجوف هو زلزلة الأرض أو يوم القيامة ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫هكذا ي الأصل ‪ :‬ولعل الصواب ‪ :‬الخروج ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪1613 5‬‬ ‫ج‪.10‬‬ ‫‪ :‬السير واخوابات؛‬ ‫علماء وأئمة عمان‬ ‫(‪)5‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫(‪ )7‬ف الأصل ‪«:‬لغافر»ي» ولم أحد من ذكر هذه القراءة ‪.‬‬ ‫دوحد[ حف حة حم‬ ‫><‪ =9‬۔‪9‬ح ‪<-‬‬ ‫دح >‪< =9‬و‬ ‫و ے‬ ‫صدوے وح‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫صو صظ‬ ‫>و‬ ‫‪9‬‬ ‫ص‪ 9‬ح‬ ‫صح‬ ‫صاح صحح‬ ‫ه‪-‬‬ ‫‪:‬ت‪<:<0©<:<0>:0‬‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪384‬‬ ‫}‬ ‫وَعاََ وَعَملَ صَالحًا ثم اهتدى » رطه‪ 0 )28 :‬فقال البي القتلة ‪ :‬لهؤلاء وقت‬ ‫<<‬ ‫المشيئة ‪ -‬ثلانا ‪!(» -‬‬ ‫ر ‪ -) 492/376‬كان جابر يذكر أن ني الله قال ‪ « :‬من أطمع في الخحنة‬ ‫من آيسه الله منها جمع الله بينهما في النار »©‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ -5‬فق أشراط الساعة ‪:‬‬ ‫( ‪ )- 674/295‬أبو عبيدة عن جابر عن أبي هريرة أن رسول الله يلو قال ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪29‬‬ ‫« لا تقوم الساعة حتت ير الرجل بقبر الرجل فيقول يا ليتني كنت مكانه »(‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫قال ‪ « :‬لا تقوم الساعة حى‬ ‫( ‪ -) 592/576‬جابر بن زيد عن البي ة‬ ‫يسود كل أمة منافنقوها »‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -6‬في عدم قبول الأعمال عند قيام الساعة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 692/676‬فمن ذلك ما ذكره أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]]‬ ‫‪,‬‬ ‫ذ‬ ‫قال ‪ :‬أصاب الناس على عهد جابر بن زيد ظلمة وريح ورعد ‪ ،‬ففزعوا إلى‬ ‫‪:‬‬ ‫المساجد ؛ قال ‪ :‬فخرج أبو الشعثاء إلى بعض المساجد فجلس فيه يذكر الله ©‬ ‫ينصرفون إلى أسواقهم ومنازلهم ؛ قال ‪ :‬فدعا قوما كانوا قرييا منه فقال لهم ‪ :‬ما‬ ‫‪:‬‬ ‫كنتم تظنون هذا الأمر ؟ قالوا ‪ :‬خفنا أن تكون القيامة قد قامت ‪ ،‬قال ‪ :‬إنما خفتم‬ ‫‪:‬‬ ‫طي الدنيا والإفضاء إللى الآخرة } قالوا ‪ :‬نعم ‪ 0‬قال ‪ :‬لقد خفتم أمرا عظيما فحق‬ ‫‪:‬‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه&‘ ص‪. 844-944‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫لم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫العوبي ‪ :‬الضياء‘ ج‪ ©40‬ص‪. 944‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 2080‬ص‪ &821‬رقم ‪ 0 984‬ص‪ &381‬رقم ‪. 127‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ ج‪ 40&8‬صر‪ 6520‬رقم ‪. 629‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ار‪8 :‬ص‬ ‫<<‬ ‫ص‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫صوص دوحے‬ ‫ے صوح دوحے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫><و‪9‬حط <‪9‬ط دو صطظ‬ ‫تقحص‬ ‫ص‬‫دو ح‬ ‫‪9‬ط‬ ‫کدو ص‬‫صو صط‬ ‫حدوح صطک‪9‬و ص‬ ‫صوص‬ ‫ح‪9‬حص‬ ‫كقے ص ب‪9‬‬ ‫‪-9=:<9-:-0<: 17‬د‪9->9--0-‬ح<‪>9-:-9--9-‬د‪---> 9-:0-:0-‬‬ ‫‪<<== 15‬‬ ‫‪583‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫عليكم أن تخافوه ‪ ،‬مم قال ‪:‬أين تذهبون الآن ؟ قالوا ‪:‬إلى منازلنا } قال ‪:‬لقد خفتم‬ ‫أمرا عظيما ففزعتم إلى الدعاء & ولو جاء ما خفتم ل يغن عنكم ما كنتم فيه شيئا }‬ ‫فالآن إذ رد الله عليكم دنياكم فاعملوا حين قبول العمل ‪ ،‬وأما ما كنتم فيه‬ ‫‪.‬‬ ‫كان الأمر ما خفتموه لم يغن عنكم دعاؤكم من الله شين‬ ‫حح=ع‪<=<=-‬ح<ح‪<:‬ح<‬ ‫‪ -7‬في ثبوت الملكين منكر ونكير‪:‬‬ ‫( ‪ -) 792/776‬قال جابر بن زيد ‪ :‬سئل ابن عباس عن عذاب القبر فقال‬ ‫قال رسول الله مل ‪ « :‬إن للقبر ملكين يقال لهما منكر ونكير ‪ ،‬يأتيان كل إنسان‬ ‫قي قبره بعد موته } يمتحنانه ش يحاكمانه »‪.‬‬ ‫( ‪-) 792/876‬فأما منكر ونكير ‪ 3‬فذلك يوجد في الآثار عن ابن عباس‬ ‫جابر ©‪.‬‬ ‫وأيضا عن‬ ‫( ‪ -) 792/976‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪ -8‬فى عذاب القبر ونعيمه وسؤال الملكين ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 892/086‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين أنما قالت ‪:‬‬ ‫« خسفت [ خ ‪ :‬كسفت ] الشمس على عهد رسول الله ية يوم مات ولده‬ ‫=‪-‬‬ ‫إبراهيم القتلة } فصلى بالناس فقام وأطال [ خ ‪ :‬فأطال ] القيام ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬وقد‬ ‫ذكرنا صلاته فى حديث ابن عباس ‪.‬‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔۔___‬ ‫قال جابر ‪ :‬قالت عائشة ‪ :‬فلما انصرف من الصلاة خطب الناس فحمد الله‬ ‫‪0-:-0-:-0‬ح‪-0-:‬‬ ‫وأين عليه تم قال ‪ :‬إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت بشر‬ ‫الدرجيێ ‪ :‬الطبقات ج‪ 206‬صر‪ . 502‬الشماخي ‪ :‬السير جا‪ 100‬صر‪. 86-96‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ .30‬ص‪ .402‬رقم ‪2‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البسيوي ‪ :‬الخامع جا ‪ 0‬ص‪411‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حقد‬ ‫أحر صنحصت< صوص‬ ‫آ‬ ‫ا ] [‪1‬‬ ‫[]‬ ‫ات٭حے ‪ :‬ك‬ ‫‪٠‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪..‬‬ ‫]‬ ‫أ‬ ‫‪٨‬‬ ‫}‬‫!‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪386‬‬ ‫ولا لحياته © فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله وكبروه وتضرعوا وتصدقوا © ش قال ‪:‬يا أمة‬ ‫=<‬ ‫‪:‬‬ ‫عائشة‬ ‫‪ .‬تالت‬ ‫ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا‬ ‫والله لو تعلمون‬ ‫محمد‬ ‫=‬ ‫وأمرهم أن يتعوذوا من عذاب القبر » ‪.‬‬ ‫‪29292‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬وكان جابر ممن يثبت عذاب القبر("‪.“٨‬‏‬ ‫( ‪ -) 892/186‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ :‬بلغنا عن رسول الله يل أنه‪:‬‬ ‫« مر برجلين يعذبان في القبر فقال ‪ :‬يعذبان وما يعذبان بكبيرة ؛ أما أحدهما نقد‬ ‫كان لا يستبرئ [ خ‪ :‬يستتر ] من البول ‪ ،‬وأما الآخر فقد كان يمشي بين الناس‬ ‫بالنميمة » ‪ } .‬قال [[ أبو عبيدة ‪ :‬وكان جابر ممن يثبت عذاب القبر(_“‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 892/286‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن الني وأو ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« كان يعلمهم هذا الدعاء كما يعلمهم السورة من القرآن ؛ اللهم إني أعوذ بك من‬ ‫ذ‬ ‫عذاب القبر } وأعوذ بك من عذاب جهنم ‪ ،‬وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال ©‬ ‫بلل من فتنة الحيا والممات ‪.7‬‬ ‫وأعوذ‬ ‫( ‪ -) 892/386‬جابر بن زيد عن رسول الله يل ‪ .‬وذكره عنه غيره ‪ 3‬أنه‬ ‫النيكل قال ‪ « :‬إذا وضع الميت في قبره وسوي عليه فإنه يسمع نعال القوم حين‬ ‫ذ‬ ‫‪/‬‬ ‫ينصرفون عنه ‪ ،‬لأنه حمل من بيته وروحه مع الملائكة ‪ ،‬فإذا وضع في قبره يأتيه ملكان‬ ‫أصواتمما كالرعد القاصف وأبصارهما كالبرق الخاطف ‪ ،‬فيقعدانه فيقولان له ‪ :‬يا هذا‬ ‫من ربك وما دينك ومن نبيك ؟ فإن كان مؤمنا قال ‪:‬الله ربي والإسلام دين ومحمد‬ ‫<<<‬ ‫بيي ‪ ،‬فيقال له ‪:‬على هذا أحييت وعليه أمت وعليه تبعث ‪ ،‬أنظر عن يسارك ‪ ،‬فَيَُتَحُ‬ ‫له باب في قبره إلى النار ‪ 0‬فيقال له ‪:‬هذا متزلك لو عصيت الله ‪ 5‬فأما إذ قد أطعته‬ ‫فانظر عن يعينك ‪ ،‬فيفتح له باب في قبره إلى الحنة فيدخل عليه برد مترله ولذته ‪ ،‬فيريد‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الريع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪25-3‬كا رقم ‪ . 591‬الملشوطي ‪ :‬أصول الدينى ص‪ /091‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫کدنھے دھے صم‬ ‫دح‬ ‫دح‬ ‫دجفھحے‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ 8210‬رقم ‪. 784‬‬ ‫دوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صوف ے‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪0‬‬ ‫>=و‪9‬ص =وحصط‬ ‫الربيع ‪:‬‬ ‫نقسه؛‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪{9‬ص >‪9‬ص‬ ‫!‬ ‫‪:::-:‬‬ ‫‪:<©>:<>:0<<0=:>0‬‬ ‫ال‪9::‬ح‪--0-=0--0--0-0-0->0-<0<0-:‬‬ ‫أن ينهض فيقال له ‪ :‬لم يأت أوان ذلك ‪ ،‬تم سعيدا نم نومة العروس ‪ ،‬فما شيء أحب ‪:‬‬ ‫‪783‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫إليه من قيام الساعة حيت يصير إلى أهل ومال وإلى جنة النعيم [ خ ‪ :‬نعيم ] ‪.‬وأما إذا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كان كافرا فيقعدانه فيقولان ‪:‬من ربك؟ فيقول ‪:‬ما أدري ‪ 0‬فيقولان ‪:‬ما تقول في‬ ‫هفذياقولاانلرج‪:‬ل لايعديريمحتمداولا قتويت؟في‪،‬قوعللى ‪:‬هأذكانقتعوشتل وعفلييهه كممتا [وعخلي‪:‬ه متاب]عيثقول ‪ ،‬األنناسظ &ر ‏‪١‬‬ ‫[ خ ‪ :‬فانظر ] عن بينك فيفتح له باب مانلجنة فيقال له ‪ :‬هذا منزألكطلوصت ‏‪١‬‬ ‫الله ‪ 2‬فأما إذ قد عصيته فاشنظرم عانلك فيفتح له باب مقنبره إلى جهنم فيدخل ‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عليه غم منزله وأذاه ‪ 0‬وما شيء أبغض إليه من قيام الساعة فيصير إلى العذاب ‪:- .‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( والناس في المحنة رجلان ‪ :‬رجل يقول الله ربي & ورجل يقول لا أدري ؛ فمن قال ‪:‬‬ ‫أنا أدري فهو مؤمن & ومن قال ‪ :‬لا أدري فهو كافر ) ‪ -‬‏‪.٨‬‬ ‫‪ 9-‬في نسمة المؤمن‪ .‬وأبن تكون روحه من حين موته إلى بوم البعث ‪:‬‬ ‫( ‪ )- 684/299‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ :‬بلغ عن كعب بن مالك عن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫البي ية يقول‪ « :‬إنما نسمة المؤمن طائر يعلق في شجر الحنة حت يرجعه الله إلى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يبعثه «(‬ ‫جحسىذل‪٥‬‏ يوم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 0‬في خلق الإنسان من عجب ( عجم ) الذنب وبداية تركيبه منه بوم‬ ‫البعث ‪:‬‬ ‫‪-::-‬‬ ‫( ‪ -) 003/586‬ومن طريقه [ في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن جابر بن‬ ‫‪:‬‬ ‫] خ ‪:‬‬ ‫زيد عن أبي هريرة [ عنه القلتكلا¡ ‪ « :‬كل ابن آدم تأكله ا لأرض إلاعجب‬ ‫عجم [ الذنب } فإنه منه خلق ومنه يركب «‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬صر‪ &662-762‬رقم ‪ . 289‬الكندي ‪ :‬للصنف© ج‪ :3 1‬صر‪. 803-903‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ {971-081‬رقم ‪. 207‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه&‘ ص‪ {481‬رقم ‪. 227‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫_‬ ‫۔‪9‬و۔ ۔وص‬ ‫< ‪9‬ح‬ ‫دوص دو‬ ‫صوصط‬ ‫ے‬ ‫دوے‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫‪ 9‬حص‬ ‫صو‬ ‫‪ 9‬ے‬ ‫<‬ ‫‪9‬‬ ‫<< <<‬ ‫‪29 29 =<9‬‬ ‫<=‬ ‫‪229 7‬‬ ‫‪29‬‬ ‫ظ‬ ‫ل‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪388‬‬ ‫‏‪-// ٨‬۔ >‬ ‫‪5‬‬ ‫في الحوض ومن يذاد عنه ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪. _/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫( ‪ -) 103/686‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن البي ك ‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫« خرج إلى المقبرة فقال ‪ :‬السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم‬ ‫‪> -‬‬ ‫‪٨٦٨‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لاحقون & وددت أن ] خ ‪ :‬لو أن ] رأيت إخواني ‪ ،‬قالوا يا رسول الله ‪ :‬ألسنا‬ ‫‪_ -‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يإخحوانك ؟ قال ‪ :‬بل أنتم أصحابي ‪ ،‬وإنما إخواني الذين يأتون من بعدي وأنا فرطهم‬ ‫رے ص‪.‬‬ ‫==‬ ‫على الحوض ‪ .‬قالوا يا رسول الله ‪ :‬كيف تعرف من يأتي بعدك [ خ ‪ :‬من أمتك ] ؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪/ = ٦٨‬۔۔ ‪2‬‬ ‫قال ‪ :‬أرأيتم لو كان لرجل خيل غر محجلة في خيل دهم بمم ألا يعرف خيله ؟ قالوا ‪:‬‬ ‫بلى يا رسول ا له ‪ 5‬قال ‪ :‬فإنمم يأتون يوم القيامة غرا محجلين من أثر الوضوء وأنا فرطهم‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪/‬س۔۔ ‪ 2‬س=‪٦٨‬‏‬ ‫على الحوض } وليذادن رجال عن حوضي كما يذاد البعير الضال فأناديهم ‪ :‬ألا هلم ‘‬ ‫۔۔‬ ‫‪/‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫فيقال ‪ [ :‬خ ‪ :‬لا ] إنهم قد بدلوا بعدك فأقول ‪ :‬فسحقا فسحقا‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪7- ٦‬۔‬ ‫( ‪ -) 103/786‬جابر بن زيد عن البي يي قال لكعب بن عجرة ‪:‬‬ ‫‪_= 2‬ککے٭ ے‪-‬‬ ‫« أعيذك بالله من أمراء يكونون من بعدي من دخل عليهم فأعائمم على ظلمهم أو‬ ‫‪2‬‬ ‫صدقهم في قولهم فليس مني ولست منه ولا يرد علي حوضي »(“‪.‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪7‬س۔۔ ‪ 2‬ح=ص‪٦٨‬‏‬ ‫‪ 2‬في الشفاعة ومن كذب ها ‪:‬‬ ‫۔۔‬ ‫}‬ ‫) ‪ -) 203/886‬جابر بن زيد عن البي تلا قال ‪ « :‬ما منكم من أحد‬ ‫لها‬ ‫‪-‬۔‬ ‫‪ ..‬ه‪٦٨٣٨‬‏ ‪/‬‬ ‫يدخل الحنة إلا بعمل صالح وبرحمة الله وشفاعق »‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫( ‪ -) 203/986‬جابر بن زيد عن البي يق قال ‪ « :‬ليست الشفاعة‬ ‫‏‪-/ ٦٨‬۔‬ ‫لأهل الكبائر » ‪...‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٦٨٦‬‬ ‫وذكر لنا قي حديث الشفاعة ‪ « :‬أن أهل الإيمان يحبسون في الموقف بعدما‬ ‫‪42‬‬ ‫_‬ ‫<‬ ‫‪56‬‬ ‫‪/ ٦٨‬و۔ _ س ‏‪٦٨‬‬ ‫بشروا عند الموت ‪ ،‬وبعدما أجابوا عند المحنة في القبور أن الله ربمم ‪ ،‬قد غفر لم &‬ ‫‪,7‬‬ ‫‪7‬۔‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪71-81‬ء رقم ‪ ،34‬ص‪ ‘13‬رقم ‪ }001‬ج‪ 721 205‬رقم ‪. 584‬‬ ‫رر ‪7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ج‪ .40‬ص‪ .462‬رقم‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫(‪2‬‬ ‫< رن؛۔‬ ‫جوس‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ )962‬رقم ‪. 1001‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫ے ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫<<< <<<‬ ‫<<‬ ‫<‪-‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫؟‬ ‫ے صحتها‬ ‫ے دن‬ ‫ے صن‬ ‫ے دن ے ص‬ ‫ے صن‬ ‫نوح صوح دن‬ ‫جوے ص ور کصت حر‬ ‫ح‬ ‫" ح ===‬ ‫ح‬ ‫نوح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪<<-‬‬ ‫ح=‬ ‫‪-‬حح=ح‬ ‫‪983‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪:‬‬ ‫وأخذهم كتبهم بإيمانمم وابيضت وجوههم ونقلت موازينهم ‪ 3‬وأراد الله أن‬ ‫‪1‬‬ ‫يدخلهم الحنة بالشفاعة ‪ ،‬والشفاعة مخزونة لا يصل إليها ني ولا ملك حتت يفتحها‬ ‫رسول الله يو ؛ قال ‪ :‬والأنبياء ومن اتبعهم [خ ‪ :‬تابعهم من المؤمنين ] محبوسون‬ ‫‪:‬‬ ‫والأولون والآخرون ؛ قال ‪ :‬فبينما هم كذلك فيقولون ‪ :‬لو استشغعنا إلى ربنا‬ ‫‪.‬‬ ‫فيريحنا من هذا المقام } فيقول بعضهم لبعض ‪ :‬عليكم بآدم ‪ ،‬فيأتونه فيقولون ‪ :‬أنت‬ ‫الذي خلقك الله بيده ونفخ فيك من روحه وأسجد لك ملائكته & فلو استشفعت‬ ‫لنا إلى ربك فيريحنا من هذا المقام } فيقول ‪ :‬إني أكلت من الشجرة الق مان الله‬ ‫‪,‬‬ ‫عنها وإن أستحي من لقاء ربي ‪ 5‬ولكن عليكم بنوح فإنه أول نسي أرسله الله‪.‬‬ ‫قبكو‪،‬ل ‪:‬سإنيألت ربي ما ليس‬ ‫يى ر‬ ‫فا إل‬ ‫باتون نوحا فتتولود ‪:‬ا لسوتشفعت لن‬ ‫لي به علم وأنا استحي من لقاء ربي ‪ ،‬ولكن عليكم بإبراهيم خليل الرحمن ‪ ،‬فيأتونه‬ ‫‪:‬‬ ‫أنيستحي من لقاء ربي &‬ ‫قبكو‪،‬ل ‪ :‬إ‬ ‫يى ر‬ ‫فا إل‬ ‫فيقولون له ‪:‬السوتشفعت لن‬ ‫‪1‬‬ ‫ولكن عليكم بموسى كليم الله ‪ ،‬فيأتونه فيقولون له ‪ :‬لو استشفعت لنا إلى ربك ه‬ ‫فيقول‪ :‬إن قتلت نفسا فانا أستحي من لقاء ربي ‪ ،‬ولكن عليكم بعيسى فإنه روج‬ ‫الله وكلمته ؤفيأتونه فيقولون له ‪:‬لو استشفعتلنا إلى ربك & فيقول ‪:‬إني عبدت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫من دون الله فانا أستحبي من لقاء ربي ‪ ،‬ولكن عليكم بمحمد يل ة ‪ ،‬عبد قد غفر له‬ ‫‪:‬‬ ‫ما تقدم من ذنبه وما تأخر ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬فيأتونني فأمشي بين سماطين من المؤمنين فأقرع باب الحنة ‪.‬‬ ‫قال البي يي‬ ‫فمإذا فتح لي ثم يقال لي ‪ :‬يا محمدلم اشفع شتقعك [ خ ‪ :‬تشفع ] فيقول ‪ :‬يا‬ ‫ا بقي إلا من حبسه القرآن ‪ ،‬يعي أوجب عليه الخلود في النار ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال أهل العلم ‪ :‬هو المقام المحمود الذي يحمده فيه الأولون والآخرون حيث‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نجاهم الله من ذلك المقام © ويحمده الأولون بما فتح لهم من الشفاعة وكانت مخزونة‬ ‫ا‬ ‫لا يصل إليها أحد حت يفتحها رسول الله يأ ‪ .‬فإذا شفع رسول الله يأ يشفع‬ ‫(‪ )1‬في الطبعة المسماة كتاب الترتيب أحيلت الحملة " يا حمد " إلى الهامش ‪.‬‬ ‫‪ .- ==-‬ز‬ ‫‪9‬ع ‪==-‬‬ ‫ے حو ے‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ 9‬ے‬ ‫دو ے‬ ‫صو‬ ‫وص ک ‪ 9‬صطظ‬ ‫ص‬ ‫نوح‬ ‫‪/‬‬ ‫<<‬ ‫‪١‬‬ ‫! ‪9‬‬ ‫‪929‬‬ ‫<‪9 29292‬‬ ‫<=‬ ‫<‪==<2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪390‬‬ ‫آدم ق وقت وقت له ق ولده ‘ ش شفع } خ ‪ :‬تشفع ا الأنبياء ؛ كل ني يشفع‬ ‫لأمته } ويشفع المؤمنون ‪ 0‬وكذلك شاء الله أن يدخل المؤمنين الجنة بالشفاعة )حى‬ ‫بلغنا أن ‪ « :‬الشهيد يشفع في سبعين من أهل بيته إذا كانوا مؤمنين متقين »«"‪.‬‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫حكي عن‬ ‫‪ ...‬وهكذا‬ ‫النونية‬ ‫شرح‬ ‫) ‪ - ( 203/096‬قال ق‬ ‫‪=-‬‬ ‫بالقرآن(‪.‬‬ ‫بما كذب‬ ‫أنه قال ‪ :‬الشفاعة حق | فمن كذب‬ ‫‪ -‬رحمه الله‬ ‫‪ -3‬فيمن لا تنالهم الشناعة‪ .‬وهل لأهل الكبائر شفاعة ‪:‬‬ ‫<< <<‬ ‫( ‪ -) 303/196‬جابر بن زيد عن البي يل قال ‪ « :‬لا تنال [ خ ‪ :‬ينال ]‬ ‫نسخة‪ :‬سلطان غشوم [ للناس ورجلا } خ ‪ :‬رجل [‬ ‫شفاعيي سلطانا غشوما } ق‬ ‫لا يراقب الله ي اليتيم »("‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪ -) 303/296‬جابر بن زيد عن البي ية قال ‪ « :‬لا تنال [ خ ‪ :‬ينال ]‬ ‫‪9‬‬ ‫شفاعي الغالي في الدين } ولا الجاني عنه »(©‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 303/396‬جابر بن زيد عن البي يأ قال ‪ « :‬ليست الشفاعة لأهل‬ ‫‪< 9‬‬ ‫الكبائر من أمي » ‪ ،‬يحلف [ خ ‪ :‬ثم حلف ] جابر عند ذلك ما لأهل الكبائر‬ ‫شفاعة } لأن الله قد أوعد أهل الكبائر النار في كتابه وإن جاء [ خ ‪ :‬كان ]‬ ‫الديث عن أنس بن مالك أن ‪ « :‬الشفاعة لأهل الكبائر » فوالله ما عن القتل ] ق‬ ‫بعض النسخ ‪ :‬ما هي عن القتل ‪ .‬وتي بعضها ‪ :‬ما عن القتل ‪ .‬وفي نسخة ‪ :‬ما نوي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خص‬ ‫القتل ] والزين والسحر وما أوعد الله عليه النار ‪ .‬وذكر أن أنس بن مالك يقول ‪:‬‬ ‫سم _=د<×‪`٦‬‏‬ ‫‪ .‬ح‬ ‫۔'_۔۔۔‬ ‫`ح‬ ‫حتر‬ ‫=ح۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ج _‬ ‫ت‬ ‫«‪ .‬ج‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 072-2720‬رقم ‪. 4001‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬النونية قصيدة في العقيدة من نظم الشيخ أبي نصر فتح بن نوح لملوشائي ( ق ‪ :‬كه ) من جبل نفوسة في‬ ‫ححصسبے۔‬ ‫ليبيا ‪ 5‬والشارح هو أبو طاهر إسماعيل بن موسى الجيطالي رت‪057:‬ه) من جبل نفوسة أيضا ‪.‬‬ ‫ححخمر د‪.‬‬ ‫أبو ستة ‪ :‬حاشية الترتيب‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪. 52‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه} رقم ‪. 2001‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪..‬سےم _ن۔‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 0720‬رقم ‪. 3001‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫!(‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫<<< <>(‬ ‫‪9‬‬ ‫<<< <‬ ‫=<‬ ‫==‬ ‫‪:1‬‬ ‫م‬ ‫==<<<‬ ‫ح‬ ‫وح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪193‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫‪/‬‬ ‫« إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر ما كنا نعدها على عهد‬ ‫رسول الله يأ إلا من الكبائر » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وذكر لنا قي حديث الشفاعة ‪0(... :‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 303/496‬وعلى أن جابر بن زيد قال ‪ :‬قال رسول الله ي‬ ‫‪/‬‬ ‫« ليست شفاع لأهل الكبائر من أمت » ‪ ،‬غم قال ‪ :‬والله أعلم بما روي عن أنس بن‬ ‫‪/‬‬ ‫مالك أنه قال ‪ :‬قال رسول الله يلة ‪ « :‬إنما شفاعي لأهل الكبائر من أم » } ففيه‬ ‫إثبات الشفاعة لأهل الكبائر ث وإن كان حديثه مرسلا ‪ ،‬فما يمنع جابر بن زيد أن يأتي‬ ‫‪/‬‬ ‫أنس بن مالك وقد جمعه وإياه عصر واحد وسبقه جابر إلى الموت“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 303/596‬وكان جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬يحلف ما لأهل الكبائر‬ ‫‪/‬‬ ‫من شفاعة‪ ،‬وكان يقول ‪ :‬والله ما شفاعة الملائكة والنبيين والمؤمنين إلا للتائبين }‬ ‫وكان يقول ‪ :‬ما نالت دعوة مؤمن منافقا قط ‪ ( .‬والشفاعة ليست لمن استوحب‬ ‫‪/‬‬ ‫العقاب فيصير بما إلى الثواب & ولكن الشفاعة للمؤمنين زيادة لهم في الثواب‬ ‫‪/‬‬ ‫وتشريف ف المنازل ד‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬ف الحساب‪ 3‬وإبطال الأعمال» ودخول النار تكبيرة واحدة ( الإحباط)‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 403/696‬وعن جابر بن زيد ‪ :‬وذكر جابر أن البي قو قال ‪ ...‬وذكر‬ ‫‪/‬‬ ‫أن البي وفلة قال ‪ « :‬إياكم والزين فإن فيه ست خصال { ثلاثا في الدنيا وثلانا في‬ ‫الآخرة ؛ فأما اللواتي في الدنيا ‪ :‬فإنه ينهب البهاء ‪ 0‬ويعجل الفناء ‪ .‬ويقطع الرزق ‪ .‬وأما‬ ‫‪/‬‬ ‫اللواتي في الآخرة ‪ :‬فسوء الحساب & وسخط الرحمن ‪ ،‬والخلود فى النار “ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 4001‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الوارجلاي ‪ :‬الدليل والبرهان مج‪ 200‬ج‪ 303‬ص‪. 401‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القناطر‪ ،‬ج‪ 0 1‬ص‪ . 362‬أبو ستة ‪ :‬حاشية الترتيب© ج‪ 300‬صر‪. 62‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )4‬العوتي ‪:‬الضياء؛ ج‪ }40‬ص‪ . 87‬و لم أهتد إلى من روى الحديث عن جابر وإنما روي عن غيره مثل ‪:‬عن‬ ‫« إياكم والزق فإن فيه أربع خصال‪ :‬يذهب البهاء عن الوجه ويقطع‬ ‫ابن عباس قال ‪:‬قال رسول الله ‪5‬‬ ‫و ؤ ‪-‬ے۔‪= .‬‬ ‫‪=- =29 9‬‬ ‫‪5>9‬صط‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫>طظدوے >وصظ وص‬ ‫‪3‬‬ ‫د قح صوح دوم‬ ‫ص‪9‬ح‬ ‫حن ح‬ ‫‪99‬ح ك‬ ‫د د‬ ‫كح‬‫حك‪9‬حك‪9‬ح حد‪9‬حصد‪<9‬ح <‬ ‫حص‬ ‫‪292‬‬ ‫<‬ ‫‪222‬‬ ‫= ‪2‬‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫<}‬ ‫( ‪ =) 403/796‬جابر بن زيد عن البي تلة قال ‪ « :‬يجيء أقوام يوم القيامة‬ ‫ومعهم من الحسنات أمثال جبال تمامة فجعلها الله هباء [ خ ‪:‬منثورا ] ويصيرهم‬ ‫إلى النار ‪.‬قال سالم مولى أبي حذيفة ‪ :‬حلهم لنا يا رسول الله خفت [ خ ‪:‬فإني‬ ‫أخاف ] أن أكون منهم ‪ 3‬فقال رسول الله يأ ‪ « :‬هؤلاء قوم يصلون ويصومون‬ ‫ويحجون ‪ ،‬ويأخذون وهنا من الليل ولكن إذا رأوا شيئا من الحرام فايلسر وثبوا‬ ‫عليه } فابطل ال لهه أعمالهم إذ ل تكن لحم سرائر وصيرهم إلى النار ‪7‬‬ ‫( ‪ -) 403/896‬غطريف أبو هارون ‪ :‬قال قيس بن حفص قال نا معتمر قال‬ ‫نا الحكم بن أبان العدني عانلغطريف أبي هارون عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫عانلبي ي قال ‪ « :‬يؤتى حسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها من بعض & فإن‬ ‫بقيت حسنة وسع الله له فى الحنة »‬ ‫سليمان عن‬ ‫يعقوب بن إبراهيم قال ثنا معتمر بن‬ ‫) ‪ =-) 403/996‬حدث‬ ‫‪1‬‬ ‫الحكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي تالا عن‬ ‫‪1‬‬ ‫العبد وسيئاته فينقص ‪ :-‬ينقص ‪ -‬بعضها من‬ ‫الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى حسنات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫الحنة « ‪ 2‬قال ‪ :‬نذدحلت على يزداد‬ ‫وسع الله له ي‬ ‫حسىنهة واحدة‬ ‫بقيت‬ ‫ئ فان‬ ‫بعض‬ ‫؟قال‪:‬‬ ‫‪ :‬قلته ‪ :‬فاين ذذمهبت الحسنة ؟‬ ‫هذا ؛ قال‬ ‫فحدث ل‬ ‫} ن فساءة ‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ذ‬ ‫الذي كائو يوعَدُون ‪ 4‬الأحقاف‪ © 6 :‬قلت ‪ :‬قوله‪ :‬ظ قَلاً‬ ‫الحنة ود ‪:7‬‬ ‫قرة أعين ‪( 4‬السجدة‪ )71 :‬؟ قال ‪:‬العبد يعمل سرا‬ ‫فئ لَهُم م‬ ‫نم انفس مآ‬ ‫أسره إلى الله لم يعلم به الناس فأسر الله له يوم القيامة قرة عير(‬ ‫الرزق وسخط الرحمن والخلود في النار » & رواه الطبراني في الأوسط وفيه عمرو بن جميع وهو متروك‪.‬‬ ‫الهيثمي‪ :‬بجمع الزوائد ‪ 5‬باب ذم الزين‪ ،‬ج‪ }60‬ص‪.452‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪ .262-362‬رقم ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬البخاري ‪:‬التاريخ الكبيرش ج‪ 703‬ص‪ 3110‬رقم ‪ /005‬م أ‬ ‫(‪ )3‬الطيري ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،12‬ص‪/501-601‬م ت ‪ .‬ابن كثير ‪:‬التفسير ج‪ 308‬ص‪ /264‬م ت ‪.‬‬ ‫دجكےم ‪:‬‬ ‫دو ے دوحے‬ ‫دوحے دوح‬ ‫دوحے‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫دوص‬ ‫صو حصظ‬ ‫از‪ :‬فوے ك‪9‬ص‬ ‫ے ص ھے صو‬ ‫دو ص صو‬ ‫حو ص صوص‬ ‫حب ص دود"‬ ‫حد"‬ ‫دح‬ ‫د وح دح‬ ‫جو‬ ‫‪0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0--9-:-9-:-0-:-0-:-9-:--:-0<:-0-:-0<: :‬ح‪>-0--0--0--0-‬ر‬ ‫‪--::‬‬ ‫‪:-0-:-0-< -0‬‬ ‫‪393‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ )- 700/304‬حدثيي يعقوب بن إبراهيم قال ثنا المعتمر بنسليمان عن‬ ‫ن‬ ‫عي يي‬ ‫الحكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الن‬ ‫الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها ببعض ‪ 0‬فإن‬ ‫بقيت حسنة وسع الله له في الحنة » ؛ قال ‪ :‬فدخلت على يزداد فحدث بمثل هذا‬ ‫الحديث ؛ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬فإن ذهبت الحسنة ؟ قال‪ :‬طز أوم الذي يقيل عَنهُمُ‬ ‫أحسن ما عَملوا ويتجاوز عَن سَاتهم ه الآيف‪.‬‬ ‫( ‪ =) 403/107‬حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا محمد بن عبد الله الرقاشي ننا‬ ‫س‬‫ابن‬ ‫بعن ا‬ ‫عزيد‬ ‫معتمر بن سليمان عانلحكم بنأبان عانلغطريف عن جابر بن‬ ‫لاذ عن الروح الأمين قال ‪« :‬قال الرب عز وجل ‪ :‬يؤتى بحسنات العبد‬ ‫عن البي‬ ‫وسيئاته يوم القيامة ينقص بعضها ببعض ‪ ،‬فإن بقي حسنة واحدة أدخله الله‬ ‫لم تتبق حسنة ؟ قال ‪ :‬ظ أوعك الذين يقيل عَنهُعْ‬ ‫الجنة » ؛ قال ‪:‬قلت ‪:‬فإن‬ ‫أحسن ما عملوا ويقحاوؤ من ستهم في أصحاب اة ه ؛ قال ‪ :‬أرأيت قوله‪:‬‬ ‫« حدة ‪»7‬؟ قال ‪ :‬هو العد‬ ‫ءكلا متش ما أخي هم ن قرة‬ ‫يعمل العمل السر أسره الله له يوم القيامة فيرى قرةأعين(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 403/207‬أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيبان ثنا حيى بن‬ ‫محمد الذهلي ثنا مسدد ثنا المعتمر قال سمعت الحكم يحدث عن الغطريف عن‬ ‫عن الروح الأمين‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬عن البي ي‬ ‫قال ‪ « :‬قال الرب عز وجل ‪ :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقص بعضها ببعض ©‬ ‫فإن بقيت حسنة وسع الله له في الحنة » ؛ قال ‪:‬فدخلت على يزداد فحدئنا عثل‬ ‫عنهم‬ ‫قبل‬ ‫الذين‬ ‫أوك‬ ‫‪ :‬ظ‬ ‫الحسنة ؟ قال‬ ‫ذهبت‬ ‫‪ :‬فان‬ ‫له‬ ‫‪ .‬قلت‬ ‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫أحس ما عَملوا ‪ :‬وقرأ إلى قوله‪ :‬فو يو عَدُون ‪ . 4‬قلت له ‪ :‬فرأيت قوله ء‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الطبري ‪ :‬التفسير‪،‬ج‪ ،62‬صر‪/81‬م ت ‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ /951‬م ت ‪.‬‬ ‫الطيران ‪ :‬المعجم الكبيرض ج‪21‬ث ص‪ {381‬رقم ‪ /23821‬م! ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫_<‬ ‫‪9-‬‬ ‫۔‪9‬ح۔‬ ‫=‪9‬وح‬ ‫<‪9‬صح‬ ‫دح وص‬ ‫>و‪9‬صے صوح دوے دو‬ ‫وص‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫‪929‬‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫<‪2‬‬ ‫‪929‬‬ ‫<‬ ‫الإمام جابر بن زيد‬ ‫آثار‬ ‫‪493‬‬ ‫وجل وجل‪ :‬ط قلاً تعلم نفسن مآ أخفي هم من قرَة أعين ه ؟ قال ‪ :‬العبد يعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬ھ‬ ‫د‬ ‫«‬ ‫ه‪ .‬۔]‪.‬‬ ‫د د۔ ث‬ ‫د غ‬ ‫ءح‪.‬‬ ‫‪ ١ .‬ر‬ ‫‏‌‬ ‫سرا أجره على الله عز وجل فلا تعلم به الناس فأسر الله له يوم القيامة قرة عين ‪.‬‬ ‫هذا حديث صحيح الإسناد لليمانيين و ل يخرجاه ‪.0‬‬ ‫) ‪ =-) 403/307‬حدثنا محمد بن علي بن حبيش قال ثنا أحمد بن عبد الحبار‬ ‫قال ثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة قال ثنا معتمر بن سليمان عن الحكم بن أبان عن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫البي م‬ ‫رضي الله تعالى عنه عن‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫جابر عن‬ ‫عن‬ ‫أبي هارون‬ ‫الغطريف‬ ‫الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقص بعضها ببعض © "‬ ‫جابر‬ ‫حديث‬ ‫من‬ ‫غريب‬ ‫حديث‬ ‫الحنة »‪ .‬هذا‬ ‫وسع الله له ق‬ ‫حسنة‬ ‫بقيت‬ ‫‪/‬‬ ‫والغطريف تفرد به عنه الحكم بن أبان العدن( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 403/407‬أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقري أنا الحسن بن‬ ‫محمد بنإسحاق نا يوسف بن يعقوب نا محمد بنأبي بكر نا معتمر قال سمعت‬ ‫‪/‬‬ ‫الحكم بأنبان يحدث عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي وة‬ ‫عن الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها ببعض { فإن‬ ‫بقيت حسنة واحدة أدخله الله الجنة »؛ قال ‪:‬فدخلت على رداد نحدث شر‬ ‫‪/‬‬ ‫سنة ؟ قال ‪ :‬ل أوك الذين يتقبل عنهم أ تحسسسنَ م‬ ‫حبت‬ ‫اإنل ذه‬ ‫فاق‪0‬لت ‪ :‬ف‬ ‫هذ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عَملوا ويتجاوز عَن سماته ه ‪ 3‬قلت ‪:‬أفرأيت قوله‪ « :‬قل تعلم تفر ‪:‬‬ ‫لهم من قرة أعين ه؟ قال ‪ :‬العبد يعمل سرا أسره الله عز وجل !‪,‬‬ ‫فاسر الله عز وجل له يوم القيامة قرة أعين© ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 403/507‬أخبرنا البرقوهي أخبرنا أكمل العلوي أخبرنا سعيد بن البناء‬ ‫‪/‬‬ ‫أبي داود حدثنا‬ ‫أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا محمد بن زنبور أخبرنا أبو بكر بن‬ ‫(‪ )1‬الحاكم ‪ :‬المستدرك‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )082‬رقم ‪ /1467‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ 30&5‬ص‪ /19‬م ! ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬البيهقي ‪ :‬شعب الايانش ج‪ ،50‬ص‪453‬ء‪ 0‬رقم ‪ /0296‬م أ ‪.‬‬ ‫دھے دم ‪:‬‬ ‫دوے‬ ‫دو صطظ‬ ‫دوحصط وص‬ ‫دوحط‬ ‫ے دوحصط‬ ‫دظو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫مص صوص‬ ‫=‪95‬دح دح د؟ حط ‪ 59‬حص کود حنو ص" دب ص دو صط حدب ص دو ے صوح صه ‪:‬‬ ‫الل <<<‬ ‫‪:‬‬ ‫‪593‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫هارون العماني عن أبي الشعثاء عن ابن عباس عن رسول الله يأ قال ‪ :‬إن جبريل‬ ‫حدثه قال ‪ « :‬إن الله قضى } أو إن الله قال ‪ :‬يؤتى حسنات العبد وسيئاته يوم‬ ‫القيامة فيقضى بعضها من بعض فإن بقيت حسنة وسع له الجنة ما شاء »("‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 403/607‬وأخرج ابن جرير والطبراني والحاكم وابن مردويه والبيهقي‬ ‫;‬ ‫ي شعب الإيمان من طريق الحاكم بن أبان عن الغطريف عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫عباس عن البي ق عن الروح الأمين قال ‪ « :‬يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص‬ ‫له‬ ‫بعضها من بعض & فإن بقيت حسنة واحدة أدخله الله الجنة » ؛ قال ‪ :‬فدخلت‬ ‫‪:‬‬ ‫الذين‬ ‫على يزدان فحدث بمثل هذا ‪ 0‬فقلت ‪ :‬فإن ذهبت الحسنة ؟ قال ‪ :‬ظ أوت‬ ‫;‬ ‫سَاتهم ه } قلت ‪ :‬أفرأيت قوله‪ :‬ظ كلا‬ ‫قبل عَنْهَمُ أحس مَا عَملوا ‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تعلم نفسر مآ أخفي لهم م قر أعين ‪ 4‬؟ قال‪ :‬هو العبد يعمل سرا أسره إلى الله‬ ‫‪:‬‬ ‫لم يعلم به الناس فأسر الله له يوم القيامة قرة أعين“‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الله تلة قال ‪ « :‬من صلى‬ ‫( ‪ -) 403/707‬جابر بن زيد عن رسول‬ ‫;‬ ‫صلاة الصبح فهو في ذمة الله } فلا يطلبنك الله قي شيء من ذمته فيكبك به على‬ ‫‪:‬‬ ‫وجهك ي النار »©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 403/807‬أبو عبيدة عن جابر عن أنس بن مالك قال قال رسول الله‬ ‫‪3‬‬ ‫تلة ‪ « :‬من اقتطع حق مسلم بيمينه حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار ‪ 0‬قتال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫له ‪ :‬رجل وإن كان شيئا يسيرا يا رسول الله ؟ فقال رسول الله يأ ‪ :‬وإن كان‬ ‫<<<‬ ‫قضيبا من أراك »(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪ (1‬الذهي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ترجمة عبد الرحمن بن بشر‪ ،‬ج‪ 1 2‬ص‪ /043‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬السيوطي ‪ :‬الدر المتثورش ج‪ &60‬ص‪ /155‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }40‬ص‪ 3620‬رقم ‪. 669‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫رقم ‪. 066‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ &©20‬ص‪،071-1710‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<ه>‬ ‫‪<---‬‬ ‫الاتح ‪-:::‬‬ ‫‪=:‬‬ ‫آح‬ ‫}|‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪396‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رف‬ ‫ط ‪ 9‬ے صو ے دو ے دو ے دو ے دو ے دو ے صٹے د ‪ 9‬ے صو ے دو ے دو ے د وے‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ =) 403/907‬جابر بن زيد عن البي تلا قال ‪ « :‬ليحولن بين أحدكم‬ ‫ويين الحنة بعد أن يراها كف من دم مسلم يهرقها »"‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 403/017‬جابر بن زيد عن البي يأ قال ‪ « :‬من أعان على قتل مؤمن‬ ‫‪/‬‬ ‫بشطر كلمة جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه آيسا [ خ ‪ :‬آيس ] من رحمة الله »“‪.‬‬ ‫يلة ‪ « :‬إن الرجل ليتكلم بالكلمة من‬ ‫بني‬ ‫لد ع‬ ‫ا زي‬ ‫(‪ -) 403/117‬جابر بن‬ ‫‪.‬‬ ‫سخط الله ما يظن أنما بلغت ما بلغت & فيهوي بما في النار سبعين خريفا »‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 403/217‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ « :‬خرجنا مع‬ ‫رسول الله يأ عام خيبر ‪ 5‬ولم نغنم ذهبا ولا فضة إلا الأموال والمتاع ‪ ،‬فهدى رجل‬ ‫زعةيبند ‪-‬رإلسىول الله ين غلاما أسود يقال له‪:‬‬ ‫من بيي الطبيب يقال له‪ :‬رفا‬ ‫مدعم ‪ 3‬فوَبَةَ رسول الله يأ إلى وادي القرى ‪ ،‬حيت إذا كتًا بما بينما مدعم حط‬ ‫‪/‬‬ ‫رحال [ خ ‪:‬رحل ] رسول الله ية إذ جاء سهم غرب فأصابه فقتله ‪ .‬فقال الناس ‪:‬‬ ‫هنيئا لاهلجنة ‪ ،‬فقال البي يأ ‪ :‬لواالذي نفسي بيده ‪ ،‬إن الشملة األنخذها مانلمغانم‬ ‫يوم خيبر لمتصبها المقاسم لتشتعل عليه نارا ‪ 0‬فلما سامعلناس ذلك جاء رجل بشراك‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أو شراكين ‪ ،‬فقال له رسول الله ولأ ‪:‬شراك أو شراكان من النار »“‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬من قتل معاهدا لم يجد‬ ‫( ‪ --) 403/317‬جابر بن زيد عن البي ي‬ ‫‪.‬‬ ‫ريح [ خ ‪ :‬رائحة ] الحنة ‪ 2‬وإن ريحها يوجد من مسيرة حمسمائة عام »‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ =) 403/417‬جابر بن زيد قال ‪:‬المرجئة يهود أهل القبلة لأنمم تعدون‬ ‫[خ ‪ :‬يووا] أهل المعصية الجنة ‪ « ،‬وقالوا لن تَمَسّتا اتا يلااا‬ ‫‪/‬‬ ‫صو ے دو ے دو ے دوے دد‬ ‫مَعْدُودَة‪( 4‬لبقرة‪ 0 )08 :‬كما قالت اليهود والنصارى(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪ 2620‬رقم ‪. 859‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 069‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه‪ ،‬ص‪ 4620‬رقم ‪. 969‬‬ ‫(‪©3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ 321-4210‬رقم ‪. 074‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 408‬ص‪ )162‬رقم ‪. 659‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ )062‬رقم ‪. 449‬‬ ‫ك‬ ‫کدھے دم‬ ‫د‪9‬وحے کھے کھے‬ ‫دوحص‬ ‫حدوحص وحط‬ ‫كحوح دوحط‬ ‫ح<‪06‬ط وص‬ ‫‪4‬ص‬ ‫صو‬ ‫حدو ص صوص صوح‬ ‫ص صوص حو طظ حو صط‬ ‫ص ص‬ ‫صداحد وحق‬ ‫صاح‬ ‫‪75‬‬ ‫ال‪:‬ت‪0-0<0-0-<0-9-9-9-0=9=0-0<0-:9‬ح=‪0-‬ح=‪<-- -‬‬ ‫د‬ ‫العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 403/517‬وانظر ما ورد فيه الوعيد والنهي ء وما ورد في الإيمان‬ ‫‪/‬‬ ‫والنفاق © وغير ذلك ‪،‬فإنه يخص هذه المسألة ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -5‬في دخول المؤمنين الجنة بالعمل الصالح ورحمة الله وشفاعة البي يل‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أحد‬ ‫‪ « :‬ما منكم من‬ ‫) ‪ _ ( 17 503/6‬جابر بن زيد عن البي لاذ قال‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫«!‬ ‫يدخل الحنة إلا بعمل صالح وبرحمة الله وشفاعيي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -) 503/717‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي تلا‬ ‫)‬ ‫قال ‪ « :‬لن يدخل الحنة أحد بعمله ‪ ،‬قيل ‪ :‬ولا أنت يا رسول الله ؟ قال ‪:‬ولا أنا ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إلا أن يتغمديني الله برحمته » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الربيع‪ :‬يع يكسون برحمته ويغمدن بما كما يغمد السيف في جفنه‬ ‫‪ 06-‬لا نسخ في الوعد والوعيد ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ ) 603/817‬قال جابر بن زيد ‪:‬من زعم أن الوعيد منسوخ بقوله تعالى ‪ « :‬‏‪7 ١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فقد كذب ‘ لن‬ ‫لك لمَن يشاء ه رنساء‪8 :‬‬ ‫اله اعمر أن يشرك به ويَعْفر مَماا دمون‬ ‫‪/‬‬ ‫ثم‬ ‫عن أمر‬ ‫خقف عنهم أو بى‬ ‫بأمر ‪:‬م‬ ‫الأمر والنهي أن يأمر عباده‬ ‫ق‬ ‫الناسخ والمنسوخ‬ ‫الأخبار ئ وإنما نسخ الأحكا“©‬ ‫ينسخ‬ ‫وجل‬ ‫فالله عز‬ ‫فيه ئ‬ ‫م‬ ‫يرخص‬ ‫‪/‬‬ ‫عباده‬ ‫بصلاح‬ ‫‪ ..‬م يرخص له ‪ (4‬فيه لعباده لعلمه‬ ‫) ‪-) 1 603/9‬‬ ‫}‬ ‫و[[ يشذ ]] عليهم في أمره وفميه‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،40‬ص‪ 9620‬رقم ‪. 1001‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه&‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ &681‬رقم ‪. 637‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ 200‬ص‪. 512‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫}‬ ‫(‪ )4‬هكنا في الأصل ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫(‪ )5‬في الأصل ‪ :‬يشد ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬العوتي ‪:‬نفسه ج‪ ،40‬صر‪. 544‬الكندي ‪:‬الصنف © ج‪ ،11‬ص‪. 311‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫‪-‬۔؟ح ‪=-‬‬ ‫دو ے‬ ‫د‪9‬ح۔‪9‬ح‪-‬۔‪9‬ح‬ ‫دو ے‬ ‫ک‪9‬ے‬ ‫دو ے‬ ‫ک>‪9‬وے کوے‬ ‫‪9‬ص‬ ‫جدو‬ ‫ح صوح‬ ‫دوص >‬ ‫حو ح‬ ‫حو ص‬ ‫کوصظ‬ ‫ک‪ 9‬ح‬ ‫‏‪9٦‬ح‬ ‫صےوح ص وح ک‪9‬ے‬‫ات‬ ‫الاتح‪9->=-9->::-0> :‬ح‪--- -0-0--9>=9><9=0-=:>9-<:<9<=0<=9=:‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫"‬ ‫=‬ ‫‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪893‬‬ ‫( ‪ -) 603/027‬وقد يوجد في السيرة المنسوبة إلى جابر مرفوعة عنه ‪8‬‬ ‫فقال فيها ‪ :‬فمن زعم أن أصحاب الكبائر الفواحش المصرين عليها مؤمنون‬ ‫<< ‪2229‬‬ ‫ليس إيمانا يعرف لا ندري أين مصيرهم لأن الله لم يبين للعباد مصيرهم © وزعم‬ ‫أن الوعد والوعيد ناسخ ومنسوخ ‏‪ ٤‬وزعم أن الله وعد أهل الكبائر قي كتابه‬ ‫النار ثنمم انزل هذه الآية ‪ « :‬اان اللة لأ يَعْفرُ أن يشرك بهوَيَعْفر مَا ون ألك‬ ‫لمَن شآء ه فنسخ يمذه الآية الوعي‪ .‬فقد كذب‪ ،‬لأن جابرا كان يقول‪ :‬إنما‬ ‫الناسخ والمنسوخ في الأمر والنهي‪(...‬‬ ‫‏‪ ٣‬الذنوب ‪:‬‬ ‫به‬ ‫‪ -7‬في معنى المشيئة ‪ ،‬وما‬ ‫<<‬ ‫( ‪ -) 2 703/1‬كان جابر يقول ‪:‬إن الله يعزم ثم يستشني ‪ 3‬وإنما شاء الخلود‬ ‫المسجد الحرام إن شآء الله عامنينَ ‪ 4‬الفتح‪ 7 :‬وقد شاء أن‬ ‫كقوله ‪:‬ل تد‬ ‫‪29‬‬ ‫‪4‬‬ ‫شآء‬ ‫لمن‬ ‫دذلك‬ ‫ب ‪4‬ه ويفر ما دُون‬ ‫أن ُيشرك‬ ‫لا رف‬ ‫الأ‬ ‫لان‬ ‫و كقوله ‪:‬‬ ‫يدخلوا‬ ‫وََمل‬ ‫واصر‬ ‫لَمَ تاب‬ ‫وإي لعم‬ ‫فقد بين مشيئته لمن شاء أن يغفر فقال ‪ :‬ظ‬ ‫<‬ ‫صَالحًا ئ اهتدى ‪ 4‬رطه‪.(28 :‬‬ ‫( ‪ )- 722/307‬وقد عارضوا بالمشيئة مشيئة الباري سبحانه حيث يقول ‪ :‬ا ان‬ ‫لله ل عفر ن ُيشرك ؛ ب‪4‬ه ويفر ما ون ذذلك لم يشاء ‪ . 4‬وقال جابر بن زيد ‪ :‬قد‬ ‫‪92999‬‬ ‫أخبرنا الله تعالى بمشيتته فيهم ‪:‬أولها التوبة قال الله عز وجل ‪ :‬ل وإلنيَتَتَار لن‬ ‫تاب ه ‪ .‬والثان الحسنات ‪:‬قال تعالى ‪ « :‬إإن الْحَسَّات ; نه الات ذذلك‬ ‫ذكرى للذاكرسَ ‪( 4‬هود‪ ( 11 4 :‬ؤ والثالث الاسترجاع عند المصيبة ‪:‬قال الله تصال ‪:‬‬ ‫‪ 3‬الذين إإذا آ أصَاتْهُم مصيبة قالوا إنا للكه وإنا إه ه رَاجُون لوك عَليْهمْ صلوات مُن‬ ‫‪29‬‬ ‫ت‪ :‬هُلمْمُهتَشُونَ ه (بقرة‪ 651 :‬‏‪.٩57‬‬ ‫بهم وَرَحْمَة‬ ‫<<<‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ }&96-07‬ص‪. 913‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ 40©8‬صر‪. 744-844‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الوارجلان ‪:‬الدليل واليرهان‪ ،‬مج‪ 100‬ج‪ 200‬صر‪. 54‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫دھے صم‬ ‫صوح‬ ‫دوج حے‬ ‫دح >وص‬ ‫صوص‬ ‫دو ےظ‬ ‫وح‬ ‫‪68‬ص =‪90=> =>9‬صط <وص‬ ‫<<‬ ‫==<< ‪< 92 92‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ )- 723/307‬وقال جحاءبر ‪. .‬ف‪.‬قال ‪:‬قد شاء أن يغفر بالتوبة ‪ .. .‬والثاني ‪::‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ..‬قال الله عز وجل ‪ « :‬ومأآصابكم مُن‬ ‫الحسنة ‪ 2. .‬والثالث ‪! :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مُصيبَةم بما كسبت أيدي ¡ وَينْفو عَن كثير مه (لشورى‪ 0 )03 :‬وقال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ .‬ووك هم ) الْمُهَتَدُونَ ‪ ( 4‬فوعدهم أعظم من الغفران «‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 703/427‬وقال جابر بن زيد ظنه ‪:‬إن مشيئة الله تعالى الن يكفر بما‬ ‫‪:‬‬ ‫هي التوبة والحسنات والمصائب(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 703/527‬حدثنابعض أشياخنا عن جابر ‪ ،‬أن جابرا سئل فقيل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يا أبا الشعثاء قول الله ‪ 2‬ان الله لا ريغفر ان يشرك به وغفر ما دون ذلك لحن‬ ‫شآء ه فقد بين الله مشيئته لمن شاء ؟ فقال جابر ‪ [[:‬أ©]] ما أنباكالله لن شاء‬ ‫‪:‬‬ ‫أن يغفر ؟ قال ‪ :‬وأين نبني يا أبا الشعثاء ؟ قال جابر ‪ :‬‏‪١‬ان تَجتنبوا كَآئرَ ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫محلا كربئا ‪ 4‬النساء‪ » )13 :‬يعجبن‬ ‫‪ :‬نهَون عنتهكفر عنكم سَاتكُم وذ‬ ‫‏‪ : ٣ : :‬وإللنَىعيَفَار لمن تاب ‪ .‬وعمل صالحا ثم اهتدى ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪-) 703/627‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬حدئمي عبد الله بن عمر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ « :‬جاء رجل إلى رسول الله يلة فقال ‪ :‬يا رسول الله إن قتلت في سبيل الله‬ ‫‪.‬‬ ‫الله عي خطاياي ؟ قال ‪ :‬نعم ‪ 0‬فلما أدبر‬ ‫صابرا محتسبا ‪ 0‬مقبلا غير مدبر } ‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قلت ؟ فأعاد قوله ‪ 0‬فقال ‪:‬‬ ‫الرجل ناداه رسول الله تنلاة ‪ 0‬فنودي له فقال ‪:‬كيف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نعم ‪ ،‬إلا الدين © كذلك قال لي جبريل اق »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غير التائبين في النار ‪:‬‬ ‫‪ -8‬في خلود أهل <‬ ‫‪١‬‬ ‫جحابر بن زيد قال ‪ :‬المرجئة يهود أهل القبلة لأمم يعدون‬ ‫) ‪-) 803/727‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الوارجلايي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪. 45-55‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الورجلاي ‪ :‬الدليل والبرهانں مج‪ 200‬ج‪ }30‬ص‪. 313‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ف الأصل ‪ :‬وما ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ 400‬ص‪. 844‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫)‪ (5‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 9110‬رقم‪. 754 ‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪59‬‬‫ص‬ ‫ص‪ :‬دو‬ ‫ے‬ ‫د‪9‬۔‬ ‫حے‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫دو‬ ‫‪1‬وص كوحص‬ ‫=‪.-‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫}‬ ‫جر‬ ‫‪:-‬‬ ‫بجسر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫چ=ر‬ ‫وك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:,‬‬ ‫لو‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫ما‬ ‫حم‬ ‫ر‬ ‫۔۔‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫_ ہ۔ ل‬ ‫صم‬ ‫_ ده۔ ز‬ ‫_۔۔ تنج‬ ‫صم‬ ‫زو‬ ‫د۔‬‫‪ 95‬حم _‬ ‫۔۔‬ ‫ا حمر‬ ‫_‬ ‫حمر‬ ‫‪.‬‬ ‫ر“ا‪٦‬احصمم‏ ۔‬ ‫ححم ه‬ ‫ل‬ ‫۔‬ ‫‏‪ 22 -٩‬سم‬ ‫_‘سے‬ ‫<=‬ ‫[خ ‪:‬يؤووا] أهل المعصية الجخة ‪ «،‬وقالو ن تَسَمَّتا القا بلآ أناا‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪004‬‬ ‫‪:‬‬ ‫==‬ ‫مَعْدُودَة ‪( :‬البقرة‪ )08 :‬كما قالت اليهود والنصارى (‪.0‬‬ ‫==‬ ‫( ‪ )- 728/308‬كان جابر يقول ‪ :‬إن الله يعزم ثم يستنى ‪ ،‬وإنما شاء الخلود‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كقوله ‪:‬ل تذخر المسجد الْحَرَاءُم إن شآء الله عامين ‪( 4‬الفتح‪ 72 :‬وقد شاء أن‬ ‫لمن‬ ‫ون دألك‬ ‫‪:‬به ويغفر ما‬ ‫قفز أان يشرك‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫و كقوله ‪ :‬لان‬ ‫ئ‬ ‫يدخلوا‬ ‫<<<‬ ‫وَعَاصَرَ‬ ‫ششاآء ه فقد بين مشيئته لمن شاء أن يغفر فقال ‪ } :‬وإإنلىي لَعَمَا“ ألمن تا‬ ‫ش‬ ‫‪:‬‬ ‫عم صَالحًا ث امهتدى' « ‪.‬‬ ‫قال ‪...‬ں وذكر‬ ‫) ‪ =-) 803/927‬وعن جابر بن زيد ‪ :‬وذكر جابر أن البي ل‬ ‫‪:‬‬ ‫أن البي تلا قال ‪ « :‬إياكم والزين فإن فيه ست خصال ‪ ،‬ثلانا في الدنيا وثلانا في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪29 29 29‬‬ ‫الآخرة ؛ فأما اللواتي في الدنيا ‪ :‬فإنه ينهب البهاء ‪ 2‬ويعجل الفناء } ويقطع الرزق ‪ .‬وأما‬ ‫اللواتي في الآخرة ‪ :‬فسوء الحساب ‪ ،‬وسخط الرحمن » والخلود في النار »“ ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 803/037‬و رواية ضمام بن السائب عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن‬ ‫البي يلة أنه قال ‪ « :‬إن الله لا يستحي من الحق ‪ ،‬لا تأتوا النساء فى أعجازهن & فمن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫فعل ذلك ففي النار خالدا مخلدا أبدا فيها [ في نسخة ‪ :‬فيها أبدا ] »(‘)‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 803/137‬وذكر لنا في حديث الشفاعة ‪ « :‬أن أهل الإيمان يحبسون‬ ‫‪.‬‬ ‫في الموقف بعدما بشروا عند الموت ‪ ...‬قال البي وأ ‪ :‬فيأتونتن فأمشي بين‬ ‫‪1‬‬ ‫‪92929‬‬ ‫سماطين من المؤمنين فأقرع باب الحنة ‪ 3‬فإذا فتح ل ش يقال لى ‪ :‬يا محمد اشفع‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،©40‬ص‪ )062‬رقم ‪. 449‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )2‬العوتي ‪ :‬الضياء‪٬‬‏ ج‪ ،40‬ص‪. 744-844‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬العوتي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ . 87‬و لم أهتد إلى من روى الحديث عن جابر وإنما روي عن غيره مثل‪ :‬عن ابن‬ ‫« إياكم والزين فإن فيه أربع خصال‪ :‬يذهب البهاء عن الوجه ويقطع‬ ‫عباس قال قال رسول الله ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرزق وسخط الرحمن والخلود في النار » ‪ ،‬رواه الطبراني في الأوسط وفيه عمرو بن جميع وهو متروك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الميدمي‪ :‬بجمع الزوائد ‪ 0‬باب ذم الزين } ج‪ 0 60‬ص‪. 452‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن خحلفون ‪ :‬أجوبة ص‪45‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫;‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫کھے‬ ‫حص‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫حصظ‬ ‫صو‬ ‫دو صے‬ ‫صوص‬ ‫صو صطظ‬ ‫وص دو ے‬ ‫مص <>‬ ‫‪1‬‬ ‫‪04 1‬‬ ‫ومسائل العقيدة‬ ‫والقواعد الفقهية والحديثية‬ ‫كتاب ب ال‬ ‫« ئ‬ ‫القرآن‬ ‫ما بقي إلا من حبسه‬ ‫تُشفعك ] خ ‪ :‬تشفع [ ‪ .‬فيقول ‪ :‬يا رب‬ ‫يع أوجب عليه الخلود في النار""‪.‬‬ ‫( ‪ -) 803/237‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪ 9‬في ادعاء اليهود والنصارى أنهم لا يخلدون في النار وفي المرجئة وأنهم‬ ‫الأمة ‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫بهود‬ ‫( ‪ -) 903/337‬جابر بن زيد قال ‪:‬المرجئة يهود أهل القبلة لأمم يعدون‬ ‫[خ ‪:‬يؤووا] أهل العصي‪ :‬الجنة ©ل وقالوا لن تَمَسََا الاه إلا أياما مَعَدُودَة « كما‬ ‫والنصارى‬ ‫اليهود‬ ‫قالت‬ ‫الله تلة قال ‪ » :‬أبرأ إل الله من‬ ‫رسول‬ ‫) ‪ =-) 903/437‬جابر بن زيد عن‬ ‫‪.7‬‬ ‫القدرية ‪ .‬أبرأ إل الله من المرجئة ‪ 0‬برئ الله منهما ورسوله‬ ‫( ‪ « -) 903/537‬وقالت لود والمَصَارىا تخن آذا الله واحآؤه ‪4‬‬ ‫(للائدة‪ »&)81 :‬وكان جابر يقول‪ :‬لم يقولوا إن الله تعالى أبونا» ولكن قالوا‪ : :‬نحن من الله‬ ‫ممترلة الولد مانلوالد ‪ 5‬إن عذبنا فبقدر ذنوبنا ‪ 5‬وأما أن يقطع الولاء بيننا وبينه فل‪.‬‬ ‫‪ -3 01‬فى أمة محمر قلة ووقوع الخلاف والافتراق والفتنة فيها ‪ 0‬وفى‬ ‫الأخرر‪:‬ثين في الدين } وفي إمام المسلمين ومن ينبغي أن نكون ‪ ،‬وفيما جاء أن‬ ‫الولاية في قريش ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 013/637‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ق‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 072-2720‬رقم ‪ . 4001‬وانظر تمام الحديث في المسألة رقم (‪)203‬‬ ‫ما ‪.‬‬ ‫ق الشقاعة ومن كذب‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ 400‬ص‪ .062‬رقم ‪. 449‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &562‬رقم ‪. 479‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪744‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياي ج‪ .40‬ص‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫=>‬ ‫_‪:‬‬ ‫سص=‬ ‫‪==-‬‬ ‫سسرو ي_«‬ ‫کج؟صے‬ ‫”_لن ؟‬ ‫حم‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪204‬‬ ‫=‬ ‫}‬ ‫يروي‬ ‫بأمري و‬ ‫ويعملون‬ ‫قوم ييأاتون من بعدي يؤمنون ب‬ ‫قال ‪ « :‬خير أم‬ ‫==‬ ‫الفتنة ‪7‬‬ ‫فأولئك لحم الدرجات العلا ك{} الا من تعمق ق‬ ‫( ‪-) 013/737‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الجي للة‬ ‫=‬ ‫‪29‬‬ ‫قال ‪ « :‬ما كان الله ليجمع أم على ضلال »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 013/837‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي قف‬ ‫قال ‪ « :‬إنكم ستختلفون من بعدي } فما جاءكم عين فاعرضوه على كتاب الله‬ ‫‪2‬‬ ‫‪<<< 29‬‬ ‫فما وافقه فع وما خالفه فليس عين »“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 013/937‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ية‬ ‫قال ‪:‬س «تفترق أمي على ثلاث وسبعين فرقة ‪ 0‬كلهن إلى النار ما خلا واحدة‬ ‫ناجية ‪ .‬وكلهم يدعي تلك الواحدة »(‪.‬‬ ‫البي يأ‬ ‫عن‬ ‫ابن عباس‬ ‫زيدل عن‬ ‫جابر بن‬ ‫عن‬ ‫) ‪ -) 3/047 01‬أبو عبيدة‬ ‫محدثا »‪.‬‬ ‫حدثا أو آوى‬ ‫الإسلام‬ ‫ق‬ ‫‪ » :‬لعن الله من أحدث‬ ‫قال‬ ‫<< ‪29‬‬ ‫( ‪ -) 013/147‬جابر بن زيد عن رسول الله يل قال ‪ « :‬لعن الله من‬ ‫الإسلام حدٹا أو آ وى محدثا { لا يقبل منه صرف‬ ‫ق‬ ‫أحدث‬ ‫‪/‬‬ ‫] ق‬ ‫ولا عدل‬ ‫نسخحة ‪:‬لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا [ ‪.7‬‬ ‫( ‪ -) 013/247‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال قال رسول‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ « :‬من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد »‪.‬‬ ‫الله ز‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،©10‬صر‪ ،71‬رقم ‪. 83‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 93‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،©10‬صر‪ 710‬رقم ‪. 04‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 14‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 24‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 408‬ص‪ 5620‬رقم ‪. 779‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،91‬رقم ‪. 94‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫<<‬ ‫صم‬ ‫کدمھے‬ ‫دوحص دجحے‬ ‫دوحط‬ ‫وح دوحص‬ ‫کوے دو ے‬ ‫دوحے‬ ‫صوص‬ ‫وص كو حص‬ ‫وحط د وح صم ‪7‬‬ ‫صظ‬ ‫حو‬ ‫د وے کوصظ صو صظ صب حصظ دو ط دو صط‬ ‫صحت‬ ‫صح‬ ‫اتق‬ ‫مح‬ ‫‪304‬‬ ‫كتاب العلم والقواعد الفقهية والحديثية ومسائل العقيدة‬ ‫( ‪ -) 013/347‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن الني يو ‪:‬‬ ‫« خرج إلى المقبرة فقال ‪ :‬السلام عليكم دار قوم مؤمنين ‪ 3‬وإنا إن شاء الله بكم‬ ‫ح حجحححجححححجححححححح صحح‬ ‫لاحقون ‪ ،‬وددت أني [ خ ‪ :‬لو أني ] رأيت إخوان ‪ ،‬قالوا ‪ :‬يا رسول الله ‪ :‬ألسنا‬ ‫)‬ ‫يإحوانك ؟ قال ‪ :‬بل أنتم أصحابي ‪ ،‬وإنما إخواني الذين يأتون من بعدي ‪ ،‬وأنا فزطهم‬ ‫أشك ] ؟‬ ‫على الخوض ۔ قالوا يا رسول الله ‪ :‬كيف تعرف منيأتي بعدك [خ ‪ :‬من‬ ‫)‬ ‫قال ‪ :‬أرأيتم لكوان لرجل خيل غر محجلة في خيل دهم بهم ألا يعرف خيله ؟ قالوا ‪:‬‬ ‫الله ا قال ‪ :‬فإئحم يأتون يوم القيامة غرا ححجلين من أثر الوضوء وأنا فرطهم‬ ‫بلى يا رسول‬ ‫)‬ ‫على الحوض } وليذادن رجال عن حوضي كما يذاد البعير الضال } فأناديهم ‪ :‬ألا‬ ‫)‬ ‫فأقسولح‪:‬قا فسحقا ‪."<%‬‬ ‫هفلمي ‪،‬قال ‪ [ :‬خ ‪ :‬لا ] إنمم قد بدلوا بعدك ‪ ،‬ف‬ ‫( ‪ -) 013/447‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي يي‬ ‫قال ‪ « :‬من أطاع أمري [ خ ‪ :‬أميري ] فقد أطاعيي & ومن عصى أمري [ خ ‪:‬‬ ‫)‬ ‫ي أميري ] فقد عصان ‪ ،‬ألا وإن الفتنة هاهنا ‪ 0‬وأشار بيده ثلاثا نحو المشرق »‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪ -) 013/547‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عمر قال قال رسول الله‬ ‫)‬ ‫‪ « :‬ألا إن الفتنة هاهنا ‪ 3‬وأشار بيده نحو المشرق » ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫)‬ ‫قال جابر بن زيد ‪ :‬قال ابن عباس ‪ :‬والناس ينتظرونما بعد رسول الله ية‬ ‫حى تشعبت من نو المشرق ‪ 3‬فالناجي من نحا منها ‪ 0‬والهالك من هلك فيها“‪.‬‬ ‫) ‪ =-) 013/647‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي مسعود الأنصاري قال ‪:‬‬ ‫حححح‬ ‫« أشار البي وف بيده نحو اليمين فقال ‪:‬ألا إن الإيمان هاهنا ‪ 3‬وإن الفتنة [ خ ‪:‬‬ ‫القسوة ] وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا‬ ‫الشيطان ربيعة ومضر »(“‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ &10‬صر‪ 71-810‬رقم ‪. 34‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،91‬رقم ‪. 74‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه صر‪ ،)62‬رقم ‪. 57‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &22‬رقم ‪. 85‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫>< ز‬ ‫‪-‬۔‪9‬و۔ _<‬ ‫د۔‪٥9‬وح‏ ۔‪9‬ح‬ ‫د‪9‬وح‬ ‫صوص‬ ‫کھوے صو ے‬ ‫دو ے‬ ‫وص صوح دوح صوح‬ ‫<>‬ ‫=‪=9< 92< =9=_<9 .‬‬ ‫صحح‬ ‫اکھے صو ے جو ے صر‬ ‫التح د‪9‬ح دح دح <‬ ‫اتلد ‪32272777‬‬ ‫<‬ ‫<< ‪<< << << 29‬‬ ‫<‪9‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪404‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 013/747‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪ :‬قال‬ ‫‪ « :‬يوشك أن يكون خير مال المسلم غنما يتبع بما شعف الجبال‬ ‫رسول الله ي‬ ‫ومواضع المطر & يفر بدينه من الفتنة » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬شعف الحبال رؤوسهه'“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 013/847‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن الني يف‬ ‫قال ‪ « :‬سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ‪ :‬إمام عادل ‪ ،‬وشاب نشأ في‬ ‫عبادة الله ‪ -‬عز وجل & ورجل متعلق قلبه باللسجد إذا خرج منه حت يعود إليه ‪.‬‬ ‫ورجلان تحابا في الله اجتمعا وتفرقا على ذلك ‪ 3‬ورجل ذكر الله خاليا ففاضت‬ ‫عيناه بالدموع من خشية الله » ورجل دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال ‪ :‬إنني‬ ‫أخاف الله رب العالمين © ورجل تصدق بصدقة فأاخفاها حت لا تعلم شماله ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :-‬ما تنفق ‪ -‬يميننهه »‬ ‫أرنفقت‬ ‫( ‪ -) 013/947‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قل‬ ‫قال ‪ « :‬لا يزال الأمر يعي الولاية في قريش ما دام فيهم رجلان ‪ ،‬وأشار بإصبعيه &‬ ‫ولكن الويل لمن افتتن بالملك »“‪.‬‬ ‫)= قال جابر بن زيد ‪:‬سئل ابن عباس عن فضل قريش فقال ‪:‬قال‬ ‫( ‪0 01‬‬ ‫‪ « :‬اللهم كما أذقت أول قريش نكالا فأذق آخرهم نوالا »“‪.‬‬ ‫رسول الله تنك‬ ‫ب ‪ :‬جب جج‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬صر‪ ،62‬رقم ‪. 67‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ص‪ \86‬رقم ‪ . 752‬صل‪ &98‬رقم ‪. 153‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح جا‪ ،0‬ص‪91‬ء رقم ‪84‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& صر‪ \81‬رقم ‪. 44‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،30‬صر‪ 5020‬رقم ‪. 718‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫ے صم‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫دھے دوے صوح دوحصظ‬ ‫کوے‬ ‫وص دو ے‬ ‫> ص‬ ‫خت‬ ‫‪-0<:-<<::‬‬ ‫>=‬ ‫>=‬ ‫اللة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7771‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<< ع‬ ‫‪=-‬‬ ‫مدو‬ ‫‪-‬د حد‬ ‫ح <‪9‬د‪2‬‬ ‫ح‪2‬‬ ‫حوح حو‪2‬‬ ‫ود ح حد‬ ‫ےھآ ص ے ود ے وص ے ح‪9‬دح‪9‬د حد‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫==‪-‬‬ ‫حونا‬ ‫‪,‬‬ ‫دو صط صوص صوص صوح صه‬ ‫‪ 9‬ص صوص کوصط‬ ‫حو ح حنحے د‪ 4 :‬ص‬ ‫تقحص ۔‬ ‫ا ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪704‬‬ ‫كتاب الطها رات‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اوكثر) < وفيما نجس به‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫طها رة الماء < وهل نجس الاء‬ ‫ق‬ ‫‪-1‬‬ ‫( ‪ -) 113/157‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ع نن الني تة‬ ‫( ‪ )- 752/311‬أبو عبيدة بن جابر بن زيد قال قال رسول الله‪ « : 77‬إذا ‪,‬‬ ‫قال ‪ «:‬الماء طهور لا ينجسه إلا ما غير لونه أو طعمه أو را فحته »("‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كان الماء قدر قلتين لم يحتمل خبنا »‪ 0‬وفي رواية أخرى ‪ « :‬قدر قلتين مآء لا‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫ينجسه شي »‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 113/357‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال‪ :‬بلغ عن عمر بن الخطاب ضثهه‬ ‫قال‪ « :‬سئل رسول الله يل عن السباع ترد الحياض وتشرب منها‪ ،‬فقال رسول الله‬ ‫يأ‪ :‬لها ما ولغت في ب‪)-‬طوأبموا عوبليكدةم ماعنغبرجا»ب‪.‬ر قبانل زايلرديع‪:‬عنأي ابنلكمعبمااس بق«ر أ‪.‬ن رجلا سأل ‪:‬‏‪١‬‬ ‫"ح‪-‬‬ ‫‪754/311‬‬ ‫(‬ ‫رسول الله يلة عن ماء البحر فقال ‪ :‬يا رسول الله إنا لنركب البحر على أرماث لنا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وتحضرنا الصلاة وليس معنا ماء إلا لشفاهنا ز أفنتوضأ بماء البحر ؟ فقال رسول الله‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ :‬هو الطهور ماؤه والحل ميتته » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬الأرماث الخشيأ‘“‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 113/557‬حدثنا يجى بن سعيد عن عبد ربه عن صالح أن جابر بن زيد‬ ‫قال لرجل ‪ :‬صب علي وهو في الحمام ‪ ،‬قال ‪ :‬إني جنب ‪ ،‬فقال ‪ :‬قم فاغتسل فإن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الماء لا ينجحسه ح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ©10‬ص‪ ‘24‬رقم ‪. 651‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ )34‬رقم ‪. 751‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 851‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫"<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 161‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،]231‬رقم ‪ /4251‬مأ ‪ .‬ابن المنذر ‪ :‬الأوسط ج‪ ،10‬ص ‪ 6620‬رقم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 4‬م أ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآثار‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ /071‬حف ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /561‬م ! ‪ .‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‬ ‫ج‪ 806‬صر‪ . 62‬الكندي ‪ :‬الملصنف‪ ،‬ج‪ 30&0‬ص‪ . 413‬الخادمي ‪ :‬بريقة محمودية‪ ،‬ج‪ ©40‬صر‪ /832‬حف ‪.‬‬ ‫<=‪9%9‬۔= ‪<-‬‬ ‫><‪9‬ح‬ ‫><‪9‬وصط‬ ‫دو‪9‬وصط‬ ‫دو كےحوصط‬ ‫دج٭حے‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫صوص‬ ‫‪9‬ص کوصظ‬ ‫‪2999‬‬ ‫<‬ ‫‪2 2‬‬ ‫‪2929 9‬‬ ‫‪<< 2‬‬ ‫‪29‬‬ ‫=‬ ‫‪9‬‬ ‫=‬ ‫الإمام جابر بن زيد‬ ‫آثار‬ ‫‪408‬‬ ‫) ‪ ... _) 113/657‬رواية أخرى ‪ :‬أن الماء لا ينجس إلا بالتغير قليله وكثيره ‘‬ ‫)(‬ ‫‏‪ .٠‬وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫ذلك عن‪.‬‬ ‫وروي‬ ‫الماء لا ينجس‬ ‫‏‪ .٥‬قالوا‪:‬‬ ‫ذلك عن‪.‬‬ ‫وروي‬ ‫( ‪ ... -) 113/757‬فيها سبعة مذاهب للعلماء ‪ :‬أحدها ‪ ....‬السابع ‪ :‬لا‬ ‫‪ ...‬وجابر بن زيد و‪(2) ...‬‬ ‫ينجس كثير الماء ولا قليله إلا بالتغير ‘ حَكُوْهُ عن‬ ‫( ‪ -) 113/857‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫الدليل للقول بأن الماء لا ينجس إلا بالتغير ‪:‬‬ ‫بالإضافة إلى ما رواه الإمام الربيع قال ابن قدامة ‪ ... :‬حديث أبي أمامة‬ ‫[[ أن البي يو قال ‪ « :‬الماء طهور لا ينجسه شيء إلا ما غلب على ريحه وطعمه‬ ‫ولونه » ‪ ،‬رواه ابن ماجه ]]‪ 0 ... ،‬وروى أبو سعيد قال ‪:‬قيل ‪ « :‬يا رسول الله‬ ‫أنتوضأ من بئر بضاعة ‪ -‬وهي بئيرلقى فيها الحيض ولحوم الكلاب والنتن ‪ -‬؟‬ ‫فقال ‪:‬إن الماء طهور لا ينجسه شيء » ‪ ،‬رواه أبو داود والنسائي والترمذي وقال‬ ‫حديث حسن ‪ .‬قال الخلال ‪ :‬قال أحمد ‪ :‬حديث بئر بضاعة صحيح ‪ .‬وروي أن‬ ‫البي ق ‪ « :‬سئل عن الحياض الي بين مكة والمدينة تردها السباع والكلاب‬ ‫والحمر وعن الطهارة بما فقال ‪ :‬لها ما حملت في بطوفا ولنا ما غبرة طهور » ©‬ ‫و لم يفرق بين القليل والكثير } ولأنه لم يظهر عليه إحدى صفات النجاسة فلم‬ ‫ينجس بما كالزائد عن القلتين(‘“ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬ابن قدامة ‪ :‬للغني‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /13‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬النووي ‪ :‬الجموع شرح المهذب ج‪ ،10‬ص‪ /461‬جف ‪ .‬ابن للرتضى ‪ :‬البحر الزخار‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪.82‬‬ ‫‪ 3‬حف ‪ .‬الناوي ‪ :‬فيض القدير ج‪ ،10‬ص ‪ /213‬م! ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطار ج‪©10‬‬ ‫ص‪ /63‬م أ ‪ 4‬ج‪10‬ء ص‪ /64‬جف ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )3‬جاء في الهامش ‪ :‬الرواية ‪ :‬ولنا ما بقي شراب وطهور ‪ ،‬رواه الدارقطي والبيهقي في المعرفة وقال ‪ :‬له‬ ‫أسانيد إذا ضم بعضها إلى بعض كانت قوية ‪.‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫صو حصظدوحص‬ ‫صو دےظ‪9‬وصظ‬ ‫<>صط‬ ‫<‪9‬‬ ‫‪9‬‬‫‪58‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫ے ص ‪:‬‬ ‫صو‬ ‫ے دن ے دو ے صو ے صو ے‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫صو حص‬ ‫حصص‬ ‫ے‬ ‫ص‬ ‫آت ے‬ ‫‪ 15‬ح‪0--:‬‬ ‫‪0-::>9-:>0‬ح‪--:-:0-:-0-:>9-:9>:0-0-0-::>9-::>9--0-‬ح‬ ‫‪904‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫في الماء الدائم والتبول فيه والتطهر منه ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 213/957‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬أدركت ناسا من الصحابة‬ ‫أكثر فتياهم حديث الني ي يقولون [ خ ‪ :‬ويقولون ] قال الني قة ‪ « :‬لا‬ ‫يغتسل منه أو يتوضأ » ‪.‬‬ ‫الماء الدائم ش‬ ‫بولن أحدكم ق‬ ‫( ‪ -) 213/067‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬فى‬ ‫رسول الله ولأ الجنب أن يغتسل في الماء الدائم ‪ ،‬ونمى عن الوضوء بفضل المرأة‬ ‫وكذلك في الرجل»“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في طهارة المسك ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪ -) 313/167‬ومن كتاب الإشراف قال أبو بكر ‪ :‬واختلفوا في الانتفاع‪.‬‬ ‫باللسك فمن رأى الانتفاع بالمسك ابن عمر و‪ ...‬ورخص فيه‪ ...‬وجابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫في حكم الأوال ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 413/267‬وعن أحمد بن حنبل عن المعتمر بن سليمان التيمي عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سلم بن أبي الذيال عن صالح الدهان عن جابر بن زيد قال ‪ :‬الأبوال كلها أنحاسر(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 413/367‬وانظر المسألتين الآتيتين ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -5‬ف يول الصبى ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 513/467‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬إن أم‬ ‫‪/‬‬ ‫} فأحلسه‬ ‫الله تلا‬ ‫ياكل الطعام إل رسول‬ ‫قيس بنت محصن أتت بابن لما صغير‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪41‬ء‪ ،‬رقم ‪ 0 92‬ص‪ \44‬رقم ‪. 261‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \04‬رقم ‪ 0 441‬ص‪ \44‬رقم ‪. 461‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫لن‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ‘50‬ص‪ 0 881‬ج‪ 7005‬مر‪ . 79‬الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪. 121‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪./‬‬ ‫! ‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6:‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حزم ‪:‬المحلى بالآئار؛ ج‪ }10‬ص‪ /081‬جف ‪ .‬ابن تيمية ‪:‬الفتاوى الكبرى" ج‪ }10‬ص‪ /204‬حف ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬‫آ‪:‬‬ ‫‪/‬‬‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫< < ‪2929‬‬ ‫<‬ ‫< ‪< 29 = 29‬‬ ‫= ‪<< << 29 29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪410‬‬ ‫رسول الله يل في حجره فبال على ثوبه ‪ 3‬فدعا بماء فنضحه نضحا [ خ ‪ :‬إسقاط‬ ‫نضحا ] و لم يغسله »<‘"‪.‬‬ ‫‪ 6‬في أبوال الإبل والبهائم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 613/567‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ « :‬كان‬ ‫رسول الله يأ قد أباح للعرنيين ‪ -‬قوم من العرب ‪ -‬أن يشربوا من أبوال الإبل‬ ‫نسخحة القطب‬ ‫زيادة لا توجد ق‬ ‫« ] قوله مع الضرورة‬ ‫والبهائم و ألبائما مع الضرورة‬ ‫فكأنما مدرجة في الحديث ]‪.‬‬ ‫‪ 7‬في نجاسة دم الحيض والنفاس والاستحاضة ونحاسة المنى والمذي والودي ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 713/667‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قالت أسماء بنت أبي بكر‬ ‫الصديق ظفه ‪ « :‬جاءت امرأة إلى رسول الله تلا فسألته عن امرأة وقع في ثوبها دم‬ ‫من دم الحيضة ‪ ،‬كيف تصنع ؟ قال لها رسول الله يأ ‪ :‬إذا أصاب ثوب إحداكن‬ ‫دم من دم الحيضة فلتعركه ثم لتنضحه بماء ثم تصلي »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 713/767‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ق‬ ‫قال ‪ « :‬المي والمذي والودي ودم الحيضة [ خ ‪ :‬الحيض ] ودم النفاس نجس ۔ لا‬ ‫يصلى بثوب وقع فيه شيء من ذلك حق يغسل ويزول أثره »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 713/867‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبى قف‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ « :‬دم الاستحاضة نحس لأنه دم عرق ينقض الوضوء »‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \24‬رقم ‪. 251‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10©8‬ص‪ 14‬رقم ‪. 641‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه{} رقم ‪. 741‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 841‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪ 9410‬ج‪ 20©8‬ص‪ ،5410‬رقم ‪. 945‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫">=‬ ‫‪72523232‬‬ ‫ح‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫صوح‬ ‫دو ص‬ ‫دو کصظوصط‬ ‫حوحصطدو ص‬ ‫حص‬ ‫حو ص‬ ‫اتوححصتحده بص ص ص‬ ‫‪114‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫( ‪ -) 713/967‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪ :‬قالت فاطمة بنت أبي حبيش لرسول الله ية ‪ « :‬إني لاأطهر أفأدع‬ ‫الصلاة ؟ فقال لها ‪ « :‬إنما ذلك دم عرق نحس ليس بالحيضة { فإذا أقبلت الحيضة‬ ‫فاتركي لها الصلاة ‪ 5‬وإذا أدبرت وذهب قدرها فاغسلي الدم عنك وصلي ه"" ‪.‬‬ ‫( ‪ =-) 3/077 71‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪ « :‬كان رسول الله يو يأمريي بغسل دم الحيضة من التوب »“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 713/177‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫سئل جابر بن زيد عن المرأة الحائض يصيب ثويما الدم فتغسله فيبقى فيه مثال الدم‬ ‫أتصلي فيه ؟ قال ‪ :‬نعم‪.‬‬ ‫( ‪ -) 713/277‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين أنما‬ ‫قالت ‪ « :‬كنت أغسل ثوب رسول اللوهلأ مانلمي ‪،‬ثم يخرج إلى الصلاة‬ ‫والماء يقطر منه »<‘“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 713/377‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫تطهر‬ ‫ش‬ ‫عن الذي تراه بعد البول ‘ فاغسل منه ذكرك‬ ‫‪ ...‬ت كتبت تسأل‬ ‫طهورك للصلاة‪ ،‬فصل ولا غسل عليك فيه ؛ فإن المذي غير الم‪.‬‬ ‫( ‪ -) 713/477‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ق‬ ‫قال ‪ « :‬الوضوء من المذي والغسل منالمن ‪. 6‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 20©0‬ص‪ )541‬رقم ‪. 255‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ ،441‬رقم ‪. 845‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪29‬ء رقم ‪ /0201‬م أ‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ &10‬ص‪ &14-24‬رقم ‪. 151‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘41‬ص‪. )33(10‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &23‬رقم ‪ 2010‬ص‪ ،73‬رقم ‪. 231‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫د‪<9‬ط‬ ‫حدوصطظ حوح دوصط‬ ‫دوحے‬ ‫صوص‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫لنووح‬ ‫‪7‬‬ ‫صر ح صوح‬ ‫صح‪9‬ح صوح صوح‬ ‫حك‪9‬ح‬ ‫حدأح ح‪9‬ص ك‪9‬ح‬ ‫كح‬ ‫ص د‪9‬ص حوحظ‬ ‫دم‪‎‬‬ ‫=‪٦٨‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪214‬‬ ‫‪_ 7‬۔ ‪=:: :‬ے‬ ‫( ‪ -) 713/577‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد ‪ :‬قال بلغتي عن علي بن أبي‬ ‫م ‪-‬‬ ‫طالب أنه أمر المقداد بن الأسود أن يسأل البي يو عن رجل دنا من أهله فخرج‬ ‫‪<<< 99229292‬‬ ‫‪92 29292 92 9292 929‬‬ ‫© == ہےح‬ ‫منه المذي ماذا عليه ؟ قال علي ‪ :‬فأنا أستخي من رسول الله قة أن أسأله من‬ ‫‪2‬‬ ‫أجل ابنته عندي ‪ ،‬فجاء المقداد إلى رسول الله يأ فسأله عن ذلك فقال ‪ « :‬إذا‬ ‫ح‪٦٨ ‎‬‬ ‫‪2 ./‬‬ ‫وجد أحدكم ذلك فلينضح ذكره بالماء } ثم يتوضأ وضوء الصلاة »ه{\" ‪.‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫( ‪ -) 713/677‬وانظر المسألة رقم (‪ )523‬هل ينتقل حكم الحنابة إلى ثياب أو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 =/‬‬ ‫‪٦٨٩‬‬ ‫فراش الجنب آ والمسألة رقم (‪ )623‬هل ينجس بدن الحائض بسبب حيضها ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0 7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫فى دردى الخمر هل صلح أن دلك به في الحمام أو ناوى شىعء منه‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‘‪‎‬ه‪٦٨٨٨‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫بن هرم‬ ‫عن عمرو‬ ‫حبيب‬ ‫عن‬ ‫) ‪ - ( 3/777 81‬حدثنا يريد بن هارون‬ ‫‪=/‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أن يتدلك به قى الحمام أو يتداوى‬ ‫خمر هل ح‬ ‫ديه"‬ ‫سل جاير ‪:‬بن زيد عن ن‬ ‫‪25‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪ 9‬ف القذارة الق تصيب ثوب ‪ 7‬إذا طال ‪:‬‬ ‫‪‎‬م‪٦٨٣٢‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‎‬۔ہکے۔‪٦٩‬‬ ‫( ‪ -) 913/877‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد ‪ :‬أن امرأة سألت أم سلمة زو ج‬ ‫‪2‬‬ ‫البي يل فقالت ‪ :‬إن امرأة أطيل ذيلي في المكان القذر فقال رسول الله ولأ ‪:‬‬ ‫_ ‪8.,‬‬ ‫« يطهره ما بعده "‪.‬‬ ‫‪ / ٦٨‬۔۔‪27 ‎‬‬ ‫‪ -0‬ف طهارة الحمر وسؤره ‪:‬‬ ‫‪- / ٦٨‬۔‪‎‬‬ ‫‪٨77 2‬‬ ‫( ‪ -) 023/977‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قال رسول الله يل في‬ ‫‪27 --‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫}‪21 -‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \23‬رقم ‪. 301‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫(‪ 2‬الردي ‪ :‬الخميرة ال تترك على العصير والنبيذ ليتخمًّر ‪ 2‬واصله ما يمكث في أسفل كل مائع كالأاشربة‬ ‫‪21 -‬‬ ‫والأدهان ‪ .‬انظر ‪ :‬ابن الأثير ‪ :‬النهاية ني غريب الحديث والأئر» مادة دردش ج‪ ،20‬ص‪. 211‬‬ ‫‪"٦‬مم‪‎‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج[‪ ،0‬ص‪431‬إ رقم ‪ /8351‬م أ ‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪=`٦٢ 2 -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .10‬ص‪ .14‬رقم ‪0‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪71 5 2 --‬‬ ‫صده‬ ‫دم ے‬ ‫حدوح وص صوص‬ ‫دودےوحص‬ ‫صفح‬ ‫وح دو ے‬ ‫صوص حب ص‬ ‫قوص‬ ‫حدوحے ص‬ ‫‪ 9‬صطصط حدو صط‬‫حد‬ ‫صظ صب ے‬ ‫حدو صصوص حو‬ ‫وص‬ ‫‏‪= =5٢‬‬ ‫ص‬ ‫لت‬ ‫جو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪314‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‪:--- -0-0--9-0-0-=9-=9=<9-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الهرة ‪ » :‬فمما من الطوافين والطوافات عليكم «‬ ‫ماء مسته‬ ‫}‬ ‫( ‪ -) 023/087‬وكذلك قال ابن عباس وغيره في الهر ‪ :‬إنما من متاع البيت ؛‬ ‫حدثنا أحمد بن عمر قال حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا محمد بن فطيس قال‬ ‫‪١‬‬ ‫حدثنا محمد بن إسحاق بن شبوية السجسي قال حدثنا عبد الرزاق قال حدثنا معمر‬ ‫‪١‬‬ ‫عن قتادة عن جابر بن زيد أو عكرمة عن ابن عباس قال ‪ :‬الهر من متاع البيت ‪8‬‬ ‫‪١‬‬ ‫والطواف والخادم ‪.‬‬ ‫ر ومن ذلك قوله يطوف عليهم ولدان مخلدون أي ‪ :‬يخدمهم ولدان‬ ‫‪١‬‬ ‫ويترددون عليهم بما يشتهون "‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 023/187‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت‪ « :‬كنت أتوضأ أنا ورسول الله يلة من إناء قد أصابت منه الهرة قبل ذلك»“‪.‬‬ ‫‪ 1‬في ولو الكلب في الإناء‪: ‎‬‬ ‫( ‪ -) 123/287‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد [ ق نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬بلغني ؛ بإسقاط جابر ] قال ‪ :‬بلغ عن أبي هريرة قال قال رسول الله ية ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫« إذا ولغ الكلب يي إناء أحدكم فليهرقه [ في بعض النسخ إسقاط هذه اللفظة ]‬ ‫وليغسله سبع مرات أولاهن وأخراهن بالتراب » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬قال ضمام بن‬ ‫‪١‬‬ ‫السائب ‪:‬يكفي من ذلك ثلاث مرات(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 123/387‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬سمعت أن((‪ .)5‬رسول الله‬ ‫}‬ ‫ي قال ‪ « :‬إذا ولغ الكلب يي إناء أحدكم فليهرقه وليغسله سبع مرات » ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ ،49‬رقم ‪. 373‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد؛ ج‪ ،10‬ص‪ /023‬م أ ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &34‬رقم ‪. 061‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪ 240‬رقم ‪. 351‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لفظة "أن " غير موجودة في طبعة مكتبة مسقط المعتمدة ‪ 5‬وقد أثبتها منالطبعة المسماة كتاب الترتيب‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ومن شرح الخامع للسالمي ( ج‪ ،10‬ص‪. ) 212‬‬ ‫۔=ه‪٨‬‏‬ ‫د<‪=9< =9‬‬ ‫د‪9‬وصط‬ ‫دوصط‬ ‫حو‪9‬وصط‬ ‫دوحطظ‬ ‫دوے‬ ‫وص صوص صوح صوح صو ے‬ ‫=‬ ‫‪92 = 71‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪414‬‬ ‫و‬ ‫ے‪- ‎‬‬ ‫قال جابر ‪ :‬وفى الثلاث كفاية إن شاء الله""‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_‬ ‫رسول‬ ‫) ‪ -) 23/487 1‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال‬ ‫‪-‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ « :‬إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات »‪.‬‬ ‫الله ي‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫_ ‪2‬‬ ‫في سؤر الحمار الأهلى وحلده ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫==<<‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫_ ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 223/587‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه لم يرَ بأسا بسؤر [ في‬ ‫‪- ٦٨‬‬ ‫الأهلو(©‪.‬‬ ‫الحمار‬ ‫[‬ ‫بسمور‬ ‫كل النسخ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 6‬‬ ‫ير بأسا أن يتخذ الحذاء‬ ‫) ‪ -) 223/687‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫[ في ت‪ 1‬وم ‪ :‬الحذا ‪ ،‬وقي ت‪ : 2‬الجلد ] من جلد الحمار الأهلي } ( ‪.“× ...‬‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فى نثرة الداية ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫<<<‬ ‫‪٦١٨١‬‬ ‫فج‬ ‫( ‪ -) 323/787‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه لم ير [ في م ‪ :‬يرا ] بأسا‬ ‫‪ ١‬ل‪٦‬ج‪٨٣٨‬م‪‎‬‬‫}‪.‬‬ ‫في نثرة الدابة ‪ 2‬تنفخ [ في م ‪ :‬ينفخ ] منخرها ويخرج منه [ في ت ‪ :‬منها ] النثر‪.‬‬ ‫}‪.‬‬ ‫۔‪ ‎‬ن‪٦ ‎‬۔۔۔ہ‪٢٣‬‬ ‫ف الانتفاع بجلد المية ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫<<<‬ ‫_ ‪0‬‬ ‫( ‪ -) 423/887‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬مر رسول الله‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪_ }.‬‬ ‫بشاة ميتة كانت قد أغطيثهَا مولاة ميمونة [ خ ‪ :‬ليمونة ] فقال ‪ :‬هلا انتفعتم بجلدها ؟‬ ‫‪‎ 2.‬ص‪٦٨‬‬ ‫‪2. /‬‬ ‫قيل ‪ :‬يا رسول الله إنما ميتة ‪ 2‬قال ‪ :‬إنما حَرْمً أكلها ‪ 5‬ورما إهاب دبغ فقط طهر»“‪.‬‬ ‫<<‬ ‫‪/ ٦٨‬‬ ‫‪ . 0‬س‪٦٨ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقفسه&‪ 3‬رقم ‪4‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫‪‎ 27 ./‬سص‪٢٨‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 551‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثارش ص‪ ،43‬رقم ‪ / 14‬مرقون ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫_ ‪62‬‬ ‫)‪ (4‬الربيع ‪ :‬الآنار‪٬‬‏ ص‪2‬كا‪ ،‬رقم ‪ / 581‬مرقون ‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ 36‬رقم ‪ / 532‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬جا ‪ 0‬صر‪ .89‬رقم ‪93‬‬ ‫)‪(6‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫‪---‬‬ ‫ل ‪-3‬‬ ‫دن ص دو ‪ 2‬صوح ص تصوم‬ ‫حص‬ ‫حدو ص حص‬ ‫ح‬ ‫ص‪9‬ر <‬ ‫دح‬ ‫ة‬ ‫‪2999299292‬‬ ‫==<"‬ ‫=== حمحح‪7‬ح‬ ‫ح =‬ ‫نوح‬ ‫[= دع‬ ‫‪514‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫( ‪ -) 423/987‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪ « :‬أمر رسول الله أو أن ينتفع بجلد الميتة إذا دبغ »"‪.‬‬ ‫‪ 5‬هل بنتقل حكم الجنابة إلى ثياب أو فراش الجنب ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 523/097‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من للماء ما يغسل الرجل ؟ فإنه يغسله ‪...‬و‪،‬أما نضح الثوب‬ ‫فإن الثوب لا يجنب ‪ ،‬ولا الفرائر‪.‬‬ ‫ينجس بدانلحائض بسبب حيضها ‪:‬‬ ‫‪ 6‬هل‬ ‫( ‪ -) 623/197‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد بن زيد قال ‪ :‬قالت عائشة ‪-‬‬ ‫[ خ ‪ :‬في‬ ‫رضي الله عنها ‪: -‬ك«نت أشرب أنا ورسول الله ولة ‪72‬‬ ‫القدح ] ‪5‬فيجعل فاه على موضع فيي ‪ 2‬فيشرب وأنا حائض »‬ ‫ادئعنشة ‪-‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫ع زي‬ ‫( ‪ -) 623/297‬أبو عبيدة عن جابر بن‬ ‫قالت ‪ « :‬كنت أنام مع رسول الله يو وأنا حائض » ‪ .‬قال الربيع قال أبو عبيدة‪:‬‬ ‫وهذا يدل على أن بدن الحائض ليس بنجس » وكذلك بدن الجنب على هذا الحال‪.‬‬ ‫إت لي عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ : -‬أن رسول الله‬ ‫قال جابر بن زيد ‪:‬فذ‬ ‫)‪.‬‬ ‫تتناة قال ‪ « :‬ليست حيضتك فيى يدك [ بيدك ]‬ ‫‪29 29‬‬ ‫(‪ -) 623/397‬ومن طريقها أيضا [في نسخة القطب ‪ :‬أبعوبيدة عن جابر بن‬ ‫زيد عن عائشة ] قالت ‪ :- « :‬كنت ‪ -‬أرجل رأس رسول الله ية وأنا حائض ‪.6‬‬ ‫===‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسهك& رقم ‪0‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪ 30©0‬ص‪. )90(40‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \49‬رقم ‪. 073‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ .20‬ص‪441‬ء رقم ‪. 545‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫<<<‬ ‫‪. 645‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه ص‪ ©541‬رقم ‪:3‬‬ ‫(‪(5‬‬ ‫حما‬ ‫وح دمحص وص =و‪9‬‬ ‫کدوے وص >‪9‬ص‬ ‫صفح کھے دو‬ ‫صوص‬ ‫وص دو صظ‬ ‫<><>‪:‬‬ ‫‪152‬‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪12 71‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪614‬‬ ‫‪ 7‬في وقوع الذباب وما ليس فيه دم في سائل طاهر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪ -) 723/497‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سمعت عن رسول الله تلاة قال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2922‬‬ ‫] خ ‪ :‬يقول ] ‪ « :‬إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فامقلوه فإن قى أحد جناحيه داء وفى‬ ‫وأنه يقدم الداء ويؤخر الدواء »‪ .‬قال الربيع‪ :‬امقلوه أي اغمسو ‪.‬‬ ‫الأخر شفا‬ ‫( ‪ -) 723/597‬وقال أبو عبيدة عن جابر بن زيد [في بعض النسخ‪ :‬إسقاط‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد ] ‪ :‬وهذا يدل أن الذباب وما يشبهه مما ليس فيه دم لا ينجس ما وقع فيه ‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫<‬ ‫‪ 8‬فىكيفية إزالة النجاسة من الثوب ‪:‬‬ ‫) ‪ -) 823/697‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قالت أسماء بنت أبي بكر‬ ‫‪.‬‬ ‫<<‬ ‫الصديق ظله ‪ « :‬جاءت امرأة إلى رسول الله ولأ فسألته عن امرأة وقع في ثوبها دم‬ ‫‪1‬‬ ‫من دم الحيضة ‪ ،‬كيف تصنع ؟ قال لها رسول الله يأ ‪ :‬إذا أصاب ثوب إحداكن‬ ‫دم من دم الحيضة فلتعركه } ثم لتنضحه بماء ‪ ،‬ثم تصلي »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫) ‪ -) 823/797‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ «:‬إن أم‬ ‫‪:‬‬ ‫قيس بنت محصن أتت بابن لها صغير م يأكل الطعام إلى رسول الله يلة فاجلسه‬ ‫‪:‬‬ ‫رسول الله يؤ في حجره ‪ ،‬فبال على ثوبه ‪ 3‬فدعا بماء فنضحه نضحا [خ‪ :‬إسقاط‬ ‫‪29‬‬ ‫نضحا] ؤ و لم يغسله »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 823/897‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد أن امرأة سألت أم سلمة زوج‬ ‫‪:‬‬ ‫البي ولو فقالت ‪ :‬إن امرأة أطيل ذيلي في المكان القذر‪ ،‬فقال رسول الله ول ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫« يطهره ما بعده »‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،49‬رقم ‪. 173‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 273‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &14‬رقم ‪. 741‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ \24‬رقم ‪. 251‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫دم ے>صه‬ ‫دظوصے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‪9‬وصط صوص‬ ‫وص صوص دوح‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &14‬رقم ‪. 051‬‬ ‫صط‬ ‫<و‬ ‫‪< 9 -9‬ط‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪4:‬‬ ‫‪/1‬‬ ‫صو‬ ‫دو ص‬ ‫حوصط‬ ‫دوے‬ ‫صوح صوح حوح د قص کوصظ حو ص‬ ‫ت ے صو ے صوح‬ ‫‪9:90:92‬‬ ‫‪714‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫في جواز الزينة والصبغ الصفرة للرجال ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫) ‪ - ( 923/997‬مسألة ‪ :‬ومما يوجد أنه معروض على أبي عبد الله ‪ -‬رحمه الله‬ ‫‪ -‬في الصبغ © كان جابر يصفر رأسه و لم ير بالزينة والصبغ بأسا ‪ [[ 0‬و]] ما لم‬ ‫[ يدخله ] فيه الخيلاء فلا بلر©‪.‬‬ ‫<‪-0<-0-<-0-<0<<0<-0<-0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جحابر يصفر إزاره & و‬ ‫أبي عبد الله ‪ :‬كان‬ ‫على‬ ‫) ‪ =-) 923/008‬ومما عرض‬ ‫يدخل فيه الخيلا“‪.‬‬ ‫ير بالزينة والصبغ بأسا ما‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 923/108‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ « :‬جاء رجل إلى عبد الله بن عمر‬ ‫فقال ‪ :‬يا أبا عبد الرحمن لقد رأيتك تصنع أربعا ل أر أحدا يصنعها من أصحابك {‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬وما هن ؟ قال ‪ :‬رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليماني ‪ ،‬ورأيتك تلبس النعال‬ ‫‪:‬‬ ‫السبتية ث ورأيتلك تصبغ بالصفرة ‪ ،‬ورأيتك إذا كنت بمكة أهل الناس إذا رأوا الهلال‬ ‫‪:‬‬ ‫و لم تملل إلا يوم التروية ‪.‬‬ ‫قال له ابن عمر ‪ :‬أما الأركان فإني لم أر رسول الله ية ممس إلا اليمان ه‬ ‫‪/‬‬ ‫فإني رايت‬ ‫يلبسها ا وأما الصفرة‬ ‫الله تنلاة‬ ‫رأيت رسول‬ ‫السبتية فإني‬ ‫وأما النعا ل‬ ‫‪:‬‬ ‫تنبعث‬ ‫الله تلة يهل حى‬ ‫ل أر رسول‬ ‫فإني‬ ‫وأما الإهلال‬ ‫يصبغ بما }‬ ‫الله تلا‬ ‫رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫به راحلته » ‪.‬قال الربيع ‪:‬النعال السبتية الي لا شعر ه" ‪.‬‬ ‫في خضاب اللحية وتغيير الشيب ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪<---‬‬ ‫( ‪ -) 033/208‬قال [[ هى بن سعيد القطان ]] أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال‬ ‫‪.‬‬ ‫جابر بن زيد أبيض الرأس واللحية‬ ‫حدثنا القاسم بن الفضل الحداني قال ‪ :‬رأبت‬ ‫(‪ )1‬ي الأصل ‪ :‬يدخله ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 0 50‬ص‪.091‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ 203‬ص‪. 86‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،©20‬ص‪ 2010‬رقم ‪ ‘104‬ص‪ {701‬رقم ‪. 714‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ابن سعد ‪:‬الطبقات الكبرى ج‪ .70‬ص‪ /181‬مأ‬ ‫(‪)5‬‬ ‫هز‬ ‫۔‪9‬وح ‪9-‬‬ ‫د‪9‬وح ‪ 9‬ح‬ ‫دو صےحو ح‬ ‫دصظ‪9‬صط‬ ‫کوے‬ ‫دصظ‪9‬وصط‬ ‫‪ 9‬صظ‬ ‫صو‬ ‫ص‬ ‫‪72‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫زا‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 033/308‬قال [[ يحيى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عمرو بن الهيثم قال‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫‪,‬‬ ‫حدثنا أبو خلدة قال ‪:‬رأيت جابر بن زيد يصفر لحيته(!" ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ )- 804/330‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الأعلى عن المستمر قال ‪:‬‬ ‫‏‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫رأيت جحابر بن زيد أبيض اللحية(‪.‬‬ ‫‪:‬لا يخضبون(“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 033/508‬وكان السائب بن يزيد وجابر بن زيد و ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪-) 033/608‬ثنا محمد بن احمد بن الحسين الأخوازي فنشا خالد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ١‬يحدث عن ابن عباس أن البي ولأ ‪ « :‬أمر بالحناء ‪ 2‬ونمى عن السواد » & وهذا عن‬ ‫يوسف بن خالد السمي حدثي أبى عن زرارة بن أبي الخلال أنه سمع جابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زرارة يرويه يوسف & هذا وزرارة قليل الحديثجد(‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 1 ,‬فى إحفاء الشارب وإعفاء اللحية ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ 807/331‬أ‪)-‬بو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لة ‪ » :‬أمر يإحفاء الشارب وإعفاء اللحى » ‪.‬قال الربيع ‪ :‬يريد القطع لما طال منهما‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬ي(‪. )6‬‬ ‫الإطلاء ‪1‬‬ ‫ف‬ ‫‪-_-2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ =-) 233/80‬حدثنا ابن عيينة عن عمرو عن جابر بن زيد قال ‪:‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ألي ق ا لعشرة ) ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )1‬ابن سعد ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،50‬ص‪ 6810‬ر ‪ ,7‬مأ‬ ‫ابن عبد البر ‪:‬التمهيدس ج‪ 120‬ص‪ /48‬مأ‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬ابن عدي ‪:‬الكامل ني ضعفاء الرحال‪ ،‬ج‪ 70‬ص‪ /61[-061‬م! ‪.‬ولابن عدي في السمي كلام ‪.‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه&‘ ‪0‬ص‪ 381‬رقم ‪. 817‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )6‬الُورَة ‪:‬من لْحَحَرِ الذي يحرق وسوى منه الكلس ويحلق به شَغْراُلعانة ‪.‬انظر ‪:‬ابن منظور ‪:‬لسان‬ ‫العرب‪ ،‬مادة نور ‪.‬‬ ‫م!‬ ‫(‪ )7‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ 501]0‬رقم ‪/0911‬‬ ‫دجھے صد‬ ‫دجھے صوص دو ے‬ ‫دح‬ ‫<قوصط وص صوح صوص‬ ‫= <=‪96‬ط >‪>9‬ص‬ ‫دحوم‬ ‫ے دو ح دوے‬ ‫دو ے صوح دو ح صوح صوح دح دو‬ ‫آ‪59‬وک صوح حص‬ ‫‪914‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‏‪٦ -‬‬ ‫( ‪ -) 233/908‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن عيينة عن عمرو أن جابر بن‬ ‫;‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪8 .‬‬ ‫زيد طلا فى العث ‏(‪. )١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫_ هيه‬ ‫‪ 3‬في الختان للذكور والإناث ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪ -) 333/018‬من جابر بن زيد إلى عثمان بن يسار ‪ ... :‬فإن الختان من‬ ‫‪1‬‬ ‫]‬ ‫=‪:7‬‬ ‫‪-‬م‬ ‫]‬ ‫المسلمين سنة واجبة لا ينبغي تركها‪...‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪=.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫( ‪ ... -) 333/118‬وأما الذي ذكرت من شأن الوليدة ‪ 5‬فإن النساء إنما كان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪(4( ...‬‬ ‫مثل الرجال‬ ‫ذلك‬ ‫ولسن ق‬ ‫خحفاضهر‪ ©©(.‬تك‪,‬ما&©‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪ /‬جب‬ ‫( ‪ )- 812/333‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ « :‬الوتر والرجم والاختتان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪7‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫والاستنجاء سنن واجبات » } فأما الوتر فلقول البي يلة لأص‪٫‬‏ حابه ‪ « :‬إن الله‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫_‬ ‫ل‬ ‫زادكم صلاة سادسة خير لكم من حمر النعم وهي الوتر ‪:7‬‬ ‫;‬ ‫‏“["‪ً“=×..‬؟لس‪{{“٢‬۔ل لي؟ ۔‪ 7‬ء(‬ ‫( ‪ )- 813/333‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ « :‬الرجم والاختتان والاستنجاء‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لأصحابه‬ ‫فلقوله القليكلذ‬ ‫‪ :‬واجبات [ ئ فأما الوتر‬ ‫] خ‬ ‫واجبة «‬ ‫والوتر سنن‬ ‫‪1‬‬ ‫لآي‬ ‫‪. (6‬‬ ‫هي الوتر‬ ‫زادكم الله صلاة‬ ‫»‬ ‫‪2‬‬ ‫ولو‪,‬ج(ے_ّ“ ‪..‬لا"‬ ‫جحعقر الحفار أنبأ الحسين بن جى بن‬ ‫) ‪ _- ( 8 333/41‬أخبرناه هلال بن ححمدل بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫هو =‬ ‫عياش القطان ثنا إبراهيم بن بجشر ثنا وكيع بن الخراح عن سعيد بن بشير عن قتادة عن‬ ‫‪,‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬الختان سنة للرجال ومكرمة للنساء «‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7٧‬‬ ‫مه ‪--‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٦٨١‬‬ ‫س‪7‬۔‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،30‬ص‪ 5430‬رقم ‪ /28741‬م! ‪.‬‬ ‫<<۔۔‬ ‫رزم‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ 20©0‬ص‪. )40(20‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫نو‬ ‫‏‪_/ ٦٨‬۔ ‪2‬‬ ‫(‪ )3‬الخافضة ‪ :‬الخاتنة ‪ .‬وخَقضَ الجارية خفضها خفضا ‪ :‬وهو كالختان للغلام ‪ .‬والأعرف أن الخفض للمرأة &‬ ‫والختان للصبي ‪ .‬والحفض ‪ :‬ختان الجارية ‪ .‬ابن منظور ‪ :‬لسان العرب» مادة خفض ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪//‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫م ح‪٦٨‬‏ _ ‪/‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪ .5 1‬رقم ‪21‬‬ ‫جا ‪0‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،20‬صر‪ \651‬رقم ‪. 406‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫م ح<‪٦٨‬‏ _‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪ )7‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ &80‬ص‪ &523‬رقم ‪ /44371‬م ! ‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬ح‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪277‬‬ ‫==<<‬ ‫‪= :51‬‬ ‫دلا‪-‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪420‬‬ ‫‪7‬و حوت‬ ‫ْ‪3‬‬ ‫=‬ ‫( ‪ -) 333/518‬حدثنا أحمد بن زهير التستري ثنا عمرو بن عبد الله الأودي‬ ‫ثنا وكيع عن سعيد بن بشير عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫« الختان سنة للرجال مكرمة للنساء ‘"‪.‬‬ ‫حم‬ ‫‪6‬‬ ‫( ‪ -) 333/618‬لا أعلم يرويه غير ابن مشجر حدثنا عمر بن بكار القافلاني‬ ‫ے۔ ر‬ ‫==<<<‬ ‫حدثنا إبراهيم بن بجشر حدثنا وكيع عن سعيد بن بشير عن قتادة عن جابر بن زيد‬ ‫هجو‬ ‫عن ابن عباس قال ‪ « :‬الختان سنة الرجال ومكرمة للنساء » ‪ .‬قال الشيخ ‪ :‬وهذا‬ ‫الحديث من حديث قتادة لا أعلم يرويه غير ابن بجشر ‪ ،‬وله سوى ماذكرت‬ ‫رم‬ ‫منكرات من جهة الأسانيد غير محفوظة‪.‬‬ ‫( ‪ -) 333/718‬فقد يكون في حق الذكور آكد منه في حق النساء أو يكون‬ ‫ره‬ ‫‪,‬‬ ‫حه=ح‪×:‬جهح‪::‬ج=ه۔‬ ‫ق حق الرجال للندب وفي حق النساء للإباحة ‪ 0‬على أن الحديث لا ينبت ‪ ،‬لأنه‬ ‫من رواية حجاج بن أرطاة ولا يحتج به ‪ 3‬أخرجه أحمد والبيهقي ‏‪ ٤‬لكن له شاهد‬ ‫أخرجه الطبراني في مسند الشاميين من طريق سعيد بن بشر عن قتادة عن جابر بن‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ وسعيد حخنتلف فيه‬ ‫‏‪ ١‬بن عباس‬ ‫زيد عن‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 333/818‬وروى الخلال يإسناده عن شداد بن أوس قال قال البي ق‬ ‫> ه۔‬ ‫« الختان سنة للرجال ومكرمة للنساء » & وعن جابر بن زيد مثل ذلك موقوفا عليه(‪.‬‬ ‫رم‬ ‫( ‪ -) 333/918‬مسألة ‪ :‬عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ :‬أن الأقلف لا‬ ‫تاكل ذبيحته ‪ 3‬ولا تجوز شهادته ‪ 3‬ولا يقبل له حج ولا صلاة‪.‬‬ ‫‪7‬و‪٩‬ه‪7‬جے‏‬ ‫وا‬ ‫( ‪ -) 333/028‬مسألة ‪ :‬عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه قال ‪ :‬لا تأكل‬ ‫ك‬ ‫ذبيحة الأقلف ‪ ،‬ولا يزوج ‪ ،‬ولا تحوز شهادته } ولا يصلى خلف(‪.‬‬ ‫رجو‬ ‫ث‪.‬‬ ‫ے‬ ‫(‪ )1‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبير‪ .‬ج‪ ،21‬ص‪ ،281‬رقم ‪ /82821‬م أ ‪.‬‬ ‫ورمم‬ ‫(‪ )2‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ /472‬م ! ‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ح=وهح‪×:‬ح=« ‪7‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حجر ‪ :‬فتح الباري‪ ،‬ج‪ ،01‬ص‪ /143‬مأ ‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون المعبودس ج‪ ،41‬ص‪ /421‬م ! ‪.‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬المغيث ج ‪ 1‬ص‪ /46‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &74-84‬صر‪. 544‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ج‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫(‪ )6‬الكندي ‪ :‬نفسه صر‪. 644‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حصا‬ ‫==<<<"‬ ‫تنوح =‪=7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:>::‬‬ ‫جوح =‬ ‫تنوح‬ ‫آ‬ ‫‪124‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪:‬‬ ‫ح =حححح=ححححححححححححححححححح‬ ‫فيما على النساء من ستن الفطرة‪:‬‬ ‫‪_-4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 821/334‬من جابر بن زيد إلى عثمان بن يسار‪:‬‬ ‫‪ ...‬وأما الذي ذكرت من شأن الوليدة } فإن النساء إنما كان خفاض ه‪, )"(.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تكرما ئ ولسن ق ذلك مثل الرجال ل إما عليهن حلق العانة والظهر(“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 5‬إذا بال أحدكم فليرتد لبوله ‪:‬‬ ‫« أن البي يي بينما هو يمشي في طريق إذ مال إلى دمث فبال وقال ‪ :‬إذا بال ‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 533/228‬روي عن جابر عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪: -‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أحدكم فليرتد لبوله » & ( والدمث ‪ :‬المكان السهل اللين ‪.‬‬ ‫في قضاء الحاجة فى الأجحرة ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 823/336‬أبو عبيدة بن جابر بن زيد عن ابن عباس أن النلبىني قنية ‪:‬‬ ‫« همى عن البول والغائط في الأجحرة » ‪.‬قال ابن عباس ‪:‬إنما همى عن ذلك القلة‬ ‫‪,‬‬ ‫لأنما مساكن إخوانكم من الخر‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فى استقبال القبلة عند قضاء الحاجة ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 733/428‬ومن طريقه عنه التا‪( :‬في نسخة القطب‪ :‬أبو عبيدة عن جابر بن‬ ‫‪,‬‬ ‫زيد عن ابن عباس عن البي تلة [ قال‪ « :‬لا تستقبلوا القبلة ببول ولا غائط»<‪. ©6‬‬ ‫>><<‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬تقدم معى الخفض قرييا ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ 208‬ص‪. )20( 40‬‬ ‫(‪ )3‬لم أجد ما ينفي كونه أيا الشعثاء ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماحي ‪ :‬الإيضاح ج‪ ،10‬ص‪. 01‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،82‬رقم ‪. 38‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 920‬رقم ‪. 58‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫_‬ ‫د‪9‬وص‬ ‫د<‪<9‬ط‬ ‫وص دوصط‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫[ے حد‪9‬وحصظ صوص وح کوے دو ص‬ ‫‪---‬‬ ‫= ‪292 29‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪>< 29‬‬ ‫‪< 9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2 29 29 9‬‬ ‫‪229‬‬ ‫=>‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪422‬‬ ‫‪-::-‬‬ ‫‪0-0--0--:0->0-:>0->0-0-‬‬ ‫( ‪ -) 733/528‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد [ خ ‪ :‬قال بلغني ] عن جابر بن‬ ‫عبد الله قال ‪ :‬قال رسول الله يل ‪ « :‬لا تستقبلوا القبلة ببول ولا غائط » ‪ .‬قال‬ ‫جابر ‪ :‬فسألت عن ذلك ابن عباس & قال ‪ :‬ذلك إذا كان في الصحاري والقفار }‬ ‫وأما في البيوت فلا بأس ‪ ،‬لأنه قد حال بين الناس وبين القبلة حيال [ خ ‪ :‬حائل ]‬ ‫وهو الجدار("‪.‬‬ ‫( ‪ -) 733/628‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغتي عن عبد الله بن عمر‬ ‫قال ‪ « :‬دخلت على حفصة فرأيت رسول الله تلة جالسا لحاجته بين لبنتين‬ ‫مستدبر الكعبة مستقبلا بيت المقدس » ‪ .‬قال أبو عبيدة ‪ :‬قال جحابر ‪ :‬فمن أجل‬ ‫هذا أباح ابن عباس استقبال القبلة في البيوت‪.‬‬ ‫كشف الثوب ورد السلام أثناء قضاء الحاجة ‪:‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫( ‪ -) 833/728‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي قفة‬ ‫أنه ‪ « :‬كان من آدابه [ خ ‪ :‬أدبه ] لا يكشف إزاره إذا أراد حاجة الإنسان حق‬ ‫يقرب من الأرض » ؛ قال ‪ « :‬وقد مر برسول الله لأ رجل وهو يريد البول‬ ‫فسلم عليه فلم يرد اللوز »(‪.‬‬ ‫‪ 9‬في الاستجمار ( الاستبراء ) وما ستجمر به وعدده وكيفيته ‪:‬‬ ‫و أنه ‪ « :‬مر‬ ‫( ‪ -) 933/828‬أبو عبيدة عن جابر قال بلغنا عن رسول الله‬ ‫برجلين يعذبان في القبر فقال ‪ :‬يعذبان وما يعذبان بكبيرة ؛ أما أحدهما فقد كان لا‬ ‫الناس‬ ‫يستبرئ ] خ‪ :‬يستتر [ من البول & وأما الاخر فقد كان ععشي بين‬ ‫بالنميمة » ‪ [[ .‬قال ]] أبو عبيدة ‪ :‬وكان جابر ممن يثبت عذاب القبر(‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه صر‪ 72)1‬رقم ‪. 77‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪<--‬‬ ‫<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 87‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &)82‬رقم ‪. 48‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪ .. 7‬د‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 206‬ص‪ )3821‬رقم ‪. 784‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫=‪>>-- 7=0=:-0-=-9-><>0=<9=>=-9-=9‬‬ ‫٭>۔ _‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:<0-:‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:<0:<0<:0--‬‬ ‫‪00:0‬‬ ‫‪-‬ت‪---0--0-0-0--0-<9-9-0-0-9‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪324‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 933/928‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن البي يأ أنه‬ ‫قال ‪ « :‬أنا لكم [ خ ‪ :‬إنما أنا لكم ] مثل الوالد أعلمكم أمر دينكم ‪ ،‬وأمر أن يستنجى‬ ‫‪/‬‬ ‫[خ‪ :‬يستجمر [ بثلانة أحجار وممى عن الروث والرمة وهي العظام البالية «» ‪. 1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 933/038‬أبو عبيدة بن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن ابن مسعود قال ‪:‬‬ ‫« كنت مع رسول الله يل حت إذا أراد القيام إلى حاجة الإنسان [ خ ‪ :‬لحاجته ]‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ :‬ائتي با لأحجار ؛ قال ‪ :‬فأتيته بحجرين وروثة ا فاستنجى بالحجرين وألقى‬ ‫الروثة وقال ‪ :‬إِمما ركس » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال جابر ‪ :‬وقد سمعت ناسا من الصحابة يقولون ‪ « :‬إنما ممى البي يق‬ ‫‪/‬‬ ‫عن الاستنجاء بالعظم والروث لأن العظم زاد إخوانكم من الجن & والروث‬ ‫‪/‬‬ ‫زاد دوايمم » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬الاستنجاء‬ ‫‪ :‬والذي أدركت عليه ابن عباس يقول‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫قال‬ ‫بثلانة أحجار(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 933/138‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن رسول الله‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬من توضأ فليستنثر ومن استجمر فليوتر »“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 933/238‬حدثنا ابن عيينة ععنمرو عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬إذا بلت‬ ‫فامسح ذكرك من أسفل ‪ ،‬فإنه ينقطه(_“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 933/338‬وقال جابر بن زيد ‪ :‬إذا بلت فامسح ذكرك من أسفل ‪ .‬قال‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن عيينة ‪ :‬ينقطع عنك(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 108‬ص‪ &72-82‬رقم ‪. 08‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسه& رقم ‪. 18‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه\ رقم ‪. 28‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪941‬ء رقم ‪ /9071‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن المنذر ‪:‬الأوسط ج‪ ،10‬ص‪ .343-443‬رقم ‪ /59‬م !‬ ‫<‬ ‫=‪9‬ح =‪<9‬‬ ‫ح=‪06‬دح‬ ‫دفوح كحوحص وصح‬ ‫کوے دو ے‬ ‫د‪9‬صط‬ ‫وص و ے‬ ‫صوح‬ ‫ك‬ ‫‪0‬‬ ‫آت ‪:‬ت‪=:<=>=:6©==0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪424‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 933/438‬عن جابر ‪-‬رحمه الله ‪-‬قال ‪:‬إذا بلت فامسح ذكرك من‬ ‫‪١‬‬ ‫أسفله فانه ينقطع عنلف(!" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 933/538‬ذكر رجل عن أبي الشعثاء ؛ رآه ييول قريبا من بعير وأوهى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جبة على رأ سه في ببعض المواسم ‪ 0‬قال ‪ :‬فرأيته ينفض ذكره نفضة أو نقفضتتين أو‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ,‬ثلانا ثم مشى إلى زمزم فتوضأ ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 0‬في حكم الاستنجاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫) ‪ =-) 043/638‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ «:‬الوتر والرجم والاختتان‬ ‫‪:‬‬ ‫والاستنجاء سنن واجبات » ‪ ،‬فأما الوتر فلقول البي ‪ 2‬لأصحابه ‪ «:‬إن الله‬ ‫زادكم صلاة سادسة خير لكم من حمر النعم وهي الوتر »©‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 043/738‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ « :‬الرجم والاختتان والاستنجاء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والوتر سنن واجبة [ خ ‪ :‬واحبات ] » ‪ ،‬فأما الوتر فلقوله القتل لأصحابه ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« زادكم الله صلاة هايلوتر »(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1‬في استحباب غسل الرجل ذكره بعد قضاء الحاجة قبل أن يمسه شيء‬ ‫‪:‬‬ ‫من ثيابه ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ =) 143/838‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫شيء‬ ‫قبل أن يمسه‬ ‫يقوم‬ ‫حن‬ ‫يغسل الرجل ذكره‬ ‫أن‬ ‫واعلم أنه يستحب‬ ‫ثا به (‪ )5‬‏‪.٠‬‬ ‫من‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪ :‬للصنف‪ ،‬ج‪ &40‬صر‪. 693‬‬ ‫(‪ )2‬الكندي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10&0‬صاك‘ رقم ‪. 291‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 20&8‬صر‪ &651‬رقم ‪. 406‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫دوحص صوح كم ز‬ ‫دوصط‬ ‫حوحصظ‬ ‫دوحے‬ ‫دوحے‬ ‫(‪ )5‬الإمام جابر‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ }30‬ص‪. )90(40‬‬ ‫صوص‬ ‫دو‪9‬ص صوص دو صط‬ ‫‪4‬ص >‪9‬حصط‬ ‫الل‪,:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حما‬ ‫ے دو‪9‬حے دف ے دح‬ ‫دن ے ح‬ ‫صح صو‬ ‫صح‬ ‫دو ے‬ ‫ے صو ے‬ ‫اتقحد ق‬ ‫نوح‬ ‫‪524‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫=‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 2‬استحباب غسل الأنثين في الاستنجاء‬ ‫== ‪2992929297‬‬ ‫ر ‪ ... -) 243/938‬كذلك الرجل يغسل ذكره ‪ ،‬وإذا نقاه غسل البيضتين ©‬ ‫‪/‬‬ ‫بلغنا أن جابر بن زيد كان يستحب غسلهما مخافة ما ينضح عليهما من النجس‬ ‫‪/‬‬ ‫حين يبول ‪ ،‬وحين يغسل ذكر"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في مس الثوب قبل غسل اليدين من قضاء الحاجة ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 343/048‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت هل يصلح أن تمس ثوبك بعد ذلك ؟ فإن وليت أن تمسح‬ ‫‪/‬‬ ‫ذكرك فلا تمس ثوبك حت تغسل كفيك ‪ ،‬واعلم أنه يستحب أن يغسل الرجل‬ ‫‪/‬‬ ‫ذكره حين يقوم قبل أن يمسه شيء من ثيابه‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -4‬في المرأة تمس ثوبها ولم تفسل يدها من خرقنها ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 443/148‬من جابر بن زيد إلى جبرت بنت ضمرة ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من المرأة تمس ثوبها و لم تغسل يدها من خرقتها ‪ 0‬فما‬ ‫‪/‬‬ ‫استطاعت المرأة أن توقي ثيابما فلتفعل مع أن الأيد [لابد](“ فعسى أن تعذر في كثير‬ ‫‪/‬‬ ‫من تلك الأمور(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -5‬في الثوب بصيبه ما تخفسل ‪ 4‬وحكمه إن لم يندر عليه ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 543/248‬من جابر بن زيد إلى جبرت بنت ضمرة ‪:‬‬ ‫والذي ذكرت من النضح الثياب فلا ‪ ،‬إلا أن يصيب الثوب ما يغسل فليغسل ما‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تقدر على ما أصاب من الثوب تتضحه إن شاءت(‬ ‫أصاب من الثياب } فان |‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 61 70-800‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ :)2‬الإمام جابر‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ 308‬ص‪. )90(40‬‬ ‫(‪ )3‬هكنا في الأصل ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘81‬ص(‪. )30‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الإمام جابر ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/ :‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<<<‬‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪426‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 6‬في المرأة صيب ثوبها الدم فتفسله فيبقى فيه مثال الدم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 643/348‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫سئل جابر بن زيد عن المرأة الحائض يصيب ثوبما الدم فتغسله فيبقى فيه مثال الدم‬ ‫أتصلي فيه ؟ قال ‪ :‬زنع(_"‪.‬‬ ‫__‬ ‫‪ 7‬في غسل اليدين عند الاستيقاظ من النوم قبل غمسهما في الإناء ‪:‬‬ ‫_۔ ۔۔ ۔_۔ح۔۔سسہ۔۔‪.‬۔‬ ‫( ‪ -) 743/448‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة [ في نسخة القطب ‪:‬‬ ‫عن ابن عباس مكان أبي هريرة ] عانلبي قفلة أنه قال ‪ « :‬إذا استيقظ أحدكم من‬ ‫أين باتت يده «‪.‬‬ ‫يغسلها ثلانا لأزه لا يدري‬ ‫الإناء حى‬ ‫نومه فلا يغمس يده ق‬ ‫ح كح ‪29‬‬ ‫‪ 8‬هل للرجل أن يجلس في المسجد على غير وضوء ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 843/548‬عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال ‪ :‬كان الحسن وابن سيرين‬ ‫=< ‪292‬‬ ‫بن‬ ‫‪...‬رزبو بسيون‬ ‫يكرهان الرجل إذا بال أن يجلس يي المسجد وهو على غير طهر ‪ ،‬ولكنه يمر ولا يقعد؛‬ ‫) ‪ =-) 843/648‬حدثنا ابن تمير عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن جابر‬ ‫زيد ‪ :‬أنه كان يجيء من الحدث ثم يجلس في المسجد قبل أن يتوضأ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫في فرض الوضوء‪ ،‬وفضله{ وعدده ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫اة قال‪« :‬لا‬ ‫جحابر بن زيد عن ابن عباس عن البي‬ ‫) ‪ -) 943/748‬أبو عبيدة عن‬ ‫إمعان لمن لا صلاة له ولا صلاة لمن لا وضوء له ولا صوم إلا بالكف عن محارم الله»(©‪.‬‬ ‫<<‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ 29‬رقم ‪ /0201‬م أ‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬صل‪ ،92‬رقم ‪. 78‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف عبد الرزاقف‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،714‬رقم ‪ /5361‬م ! ‪.‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ 431]0‬رقم ‪ /4451‬م أ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ &)03‬رقم ‪ ‘19‬ص‪ 87)0‬رقم ‪ 2030‬ص‪ ،48‬رقم ‪. 923‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫دو ے دو ے صم‬ ‫دوحے وح وحط‬ ‫دوحے‬ ‫دو ص‬ ‫دوحصط وح صو ے‬ ‫ص ک‪9‬صظ‬ ‫التح‬ ‫ص تحد‬ ‫صوح‬ ‫دو ص‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫كب ص‬ ‫صوح صے د ‪ 9‬ص‬ ‫حن‬ ‫جنح صو‬ ‫دو‬ ‫وح ح=حح=ححح=ححححح=ح=ح=ح‬ ‫‪724‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫د‪9‬عد؟ح <<‬ ‫( ‪ -) 943/848‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يلة‬ ‫أنه ‪ « :‬توضأ مرة فقال ‪ :‬هذا وضوء لا تقبل الصلاة إلا به ‪ 3‬تمم توضأ اثنتين اثنتين‬ ‫فقال ‪ :‬من ضاعف ضاعف الله له ‪ ،‬ثم توضأ ثلائا ثلاثا فقال ‪ :‬هذا وضوئي‬ ‫()‪.‬‬ ‫ووضوء الأنبياء من قبلي‬ ‫ح‬ ‫( ‪-) 943/948‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عانلبي يَقأة‬ ‫قال ‪ « :‬ألا أخبركم مما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ؟ إسباغ الوضوء‬ ‫دح‬ ‫على المكاره ‪ 0‬وكثرة الخطى إلى المساجد ‪ ،‬وانتظار الصلاة بعد الصلاة ء فذلكم‬ ‫الرباط قالها ثلانا »(‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 943/058‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال قال البي‬ ‫‪ « :‬إذا توضأ العبد المسلم فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها‬ ‫ي‬ ‫بعينه آخر قطر الماء ‪ ،‬فإذا غسل يديه خرجت منهما كل خطيئة بطشها يمما | ثم‬ ‫‪29 29‬‬ ‫كذلك حت يخرج نقيا من الذنوب »©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 943/158‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن الني يؤ ‪:‬‬ ‫==<<<‬ ‫« خرج إلى المقبرة فقال ‪ :‬السلام عليكم دار قوم مؤمنين ‪ ،‬وإنا إن شاء الله بكم‬ ‫‪29 29 9‬‬ ‫لاحقون ‪ 0‬وددت أني ] خ ‪ :‬لو أن ا رأيت إخواني } قالوا ‪ :‬يا رسول الله ‪ :‬ألسنا‬ ‫يإحوانك ؟ قال‪ :.‬بل أنتم أصحابي ‪ ،‬وإنما إخواني الذين يأتون من بعدي وأنا فرطهم‬ ‫على الحوض » قالوا ‪ :‬يا رسول الله ‪:‬كيف تعرف من يأتي بعدك [ خ ‪:‬من أمتك ] ؟‬ ‫قال ‪:‬أرأيتم لو كان لرجل خيل غر محجلة في خيل ذهم بهم ألا يعرف خيله ؟ قالوا ‪:‬‬ ‫بلى يا رسول الله ‪ 5‬قال ‪:‬فإنهم يأتون يوم القيامة غرا محجلين من أثر الوضوء وأنا فرطهم‬ ‫<‬ ‫على الحوض ‪ ،‬وليذادن رجال عن حوضي كما يذاد البعير الضال فأناديهم ‪:‬ألا هلم‬ ‫<=‬ ‫فيقال ‪ ] :‬خ ‪ :‬لا [ إم قد بدلوا بعدك |} فأقول ‪ :‬فسحقا فسحقا ه(‪.“,‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪ )92‬رقم ‪. 98‬‬ ‫==<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ )13‬رقم ‪. 89‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 99‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ 71-810‬رقم ‪ .34‬ص‪ ،13‬رقم ‪ 0010‬ج‪ 200‬صر‪ 7210‬رقم ‪. 584‬‬ ‫»‬ ‫ح ‪=-‬‬ ‫صطظ‬ ‫>‪9‬حد‪9‬ح۔‪9‬ح‬ ‫حو حصط‬ ‫حو‬ ‫صوص دوحے‬ ‫ص‬ ‫حظدوصط‬ ‫[ے‬ ‫صو‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪-) 943/258‬أبو عبيدة عن جابر بن زيقدال ‪:‬بلغ عن عثمان بن عفان‬ ‫‪7‬‬ ‫أنه جلس على المقاعد فجاء المؤذن فأذن لصلاة العصر فدعا بماء فتوضأ ‪ ،‬ثمقال ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<<<‬ ‫واللهلأحدثنكم حديثا لولا أنه ني كتاب الله ما حدثتكموه ‪ ،‬ثقمال ‪ :‬سمعت رسول‬ ‫<‬ ‫<< ‪92‬‬ ‫<<‬ ‫الله تو يقول ‪ « :‬ما من امرئ يتوضأ فيحسن وضوعه لصلاته ثم يصليها إلا غفر‬ ‫الله له ما بينها ويين الصلاة الأخرى حت يصليها » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪:‬يريد بقوله لولا أنه في كتاب الله قول الله عز وجل ‪ :‬لا وأقم‬ ‫الصلاة طرفي هار وفا مر الل إإن الْحَسَتّاتى يُذهَْ السيئات ذذلك ذكرى‬ ‫للاكرين ه رهود‪.0 )411 :‬‬ ‫( ‪ -) 943/358‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال قال قال‬ ‫رسول الله يأ ‪ « :‬يعقد الشيطان على قافية أحدكم إذا هو نام ثلاث عقدات ‪3‬‬ ‫يضرب مكان كل عقدة عليك ليلا طويلا [ خ ‪:‬ليل طويل ] فارقد } فإذا استيقظ‬ ‫وذكر الله انحلت عقدة ‪ ،‬فإذا توضأ انحلت عقدة ‪ ،‬فإذا صلى انحلت عقدة ‪ ،‬فيصبح‬ ‫‪/‬‬ ‫نشيطا طيب النفس ‪ ،‬وإلا أصبح خبيث النفس كسلان »‪.‬‬ ‫‪ _-0‬ق التحذير من الوسواس عند الوضوء ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 053/458‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال بلغ عن أبي بن كعب قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال رسول الله يلو ‪ « :‬إن لبدء الوضوء شيطانا يقال له الولهان فاحذروه » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪:‬وإنما قيل له الولهان لأنه يلهي النفوسر(©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في التوضؤ والاغتسال بماء البحر ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ [[ -) 153/558‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬سألت أبا المؤرج عن الوضوء بماء‬ ‫البحر والاغتسال به & قال ‪:‬حدث أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رقم ‪. 1‬‬ ‫ج‪ .10‬ص‪.23‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫)‪1‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ ص‪ &)73‬رقم ‪. 031‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه& رقم ‪. 921‬‬ ‫(‬ ‫دو ے کھے صم‬ ‫دوھے‬ ‫وح صوح صوح‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫‪9‬وص >‪9‬ص دف ے‬ ‫‪:‬‬ ‫ے دو ح دنوحے صتحا‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫دوح صو ے صد فص کوے صو ے‬ ‫صاح صح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪924‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫وح‬ ‫الآية‪:‬‬ ‫به من الحنابة ؟ قال ‪ :‬نعم ئ وتلا هذه‬ ‫منه ‪:,‬‬ ‫ماء البحر أيتوضا‬ ‫سئل عن‬ ‫حححححححححح<ح<ح<ح<ححح‬ ‫ظ هَذَا عَذب فرات سئ شرابه وَهَذذَاَا ملح اجَاجم () _ث‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ف الوضوء سؤر "‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 253/658‬وروي عن جابر بن زيد أنه سئل عن سؤر المرأة الحائض هل‬ ‫‪/‬‬ ‫يتوضأ منه للصلاة ؟ فقال ‪:‬ل©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3‬في الوضوء بسؤر المر ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 353/758‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪-‬رضي الله عنها ‪-‬أنما‬ ‫‪/‬‬ ‫قالت‪ « :‬كنت أتوضأ أنا ورسول اللده يلة مإنناء قد أصابت منه المرة قبل ذلكف»<“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬في الوضوء بسؤر الحمير والبغال والخيل والبراذين ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 453/858‬حدثنا محمد بن سوار عن أبي الحباب أن جابر بن زيد ‪:‬‬ ‫كان لا يرى بأسا بسؤر الحمار(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 453/958‬مسألة ‪:‬ولا بأس بأكل لحوم الحمير والبغال والبراذين‬ ‫‪/‬‬ ‫ذلك رأي‬ ‫والوضوء به ‪ .‬وقال( ‪: (6‬كان‬ ‫سؤرها‬ ‫ألبامئما وشرب‬ ‫والخيل وشرب‬ ‫ح <ح<حح‬ ‫جحا بر و الحسر‪. )7(.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬سورة فاطر ‪ :‬الآية ‪. 21‬‬ ‫(‪ )2‬الخراساني ‪:‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ }&10‬ص‪. 90‬للدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ ،&10‬ص‪. 531‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬ابن المنذر ‪:‬الأوسط‪ ،‬ج‪ ،10‬ص ‪ 792‬رقم ‪. 57‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ }&80‬ص‪ .24‬ابن قدامة ‪:‬‬ ‫لغى ج‪ ،10‬ص‪ /631 \44‬جف ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<>>‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،34‬رقم ‪. 061‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &53‬رقم ‪ /413‬م! ‪.‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫(‪ )6‬لعله أبو المؤثر حسب المسائل المذكورة قبل ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 728‬ص‪. 931‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١: 3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 453/068‬وبلغنا" أن الريع لم يكن ير بأسا بأكل الخيل والبغال ولمسسر }‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وقال‪ :‬هو رأي جابر والحسن‪ .‬وكنلك البراذين وشرب ألباتما وسؤرها والوضوء به‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 5 ١‬في الوضوء والاغتسال بفضل المرأة والرجل وفي وضونهما واغتسالهما‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫واحد‬ ‫من إناء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫; رسول الله يأ الح أن يغتسل في الماء الدائم ‪ 0‬ونمى عن الوضوء بفضل المرأة‬ ‫( ‪ -) 553/168‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬نفى‬ ‫‪١‬‬ ‫} وكذلك في الرجل »(‬ ‫( ‪ /-) 553/268‬عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪-‬رضي الله عنها‪ -‬أنفا‬ ‫قالت‪ « :‬كنت أتوضأ أنا ورسول الهيل من إناء قد أصابت منه الهرة قبل ذلك»©‪.‬‬ ‫( ‪ )- 553/368‬أبو عبيدة عن جابر عن ابن عباس ‪ « :‬أن بعض نساء البي‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يؤ اغتسلت من الجنابة [ خ ‪:‬جنابة ] فجاء البي وأ فتوضأ من فضلها »(‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 553/468‬حدثنا أبو حميد المصيصي قال ثنا حجاج قال أخبرني‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ,‬عباس أخبره أن البي ولو ‪ « :‬كان يغتسل بفضل ميمونة »‪.‬‬ ‫عمرو بن دينار قال ‪ 7‬والذي يخطر على بالي أن أبا الشعثاء قال ‪:‬أخبريني ابن‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 553/568‬حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرزاق عن بن جريج قال‬ ‫‪:‬‬ ‫أخبرني عمرو بن دينار قال ‪:‬علمي والذي يخطر ببالي أن أبا الشعثاء أخبره أن ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫عباس أخبره أن رسول الله تلا ‪ « :‬كان يغتسل بفضل ميمونة »‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه؛ ص‪. 441‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &04‬رقم ‪ 441‬ى ص‪ ،44‬رقم ‪. 461‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الريع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &34‬رقم ‪. 061‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪ \44‬رقم ‪. 361‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫مسند أبي عوانةك ج‪ 106‬ص‪ /482‬مأ‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الطيران ‪:‬للعحم الكبير؛ ج‪ 32‬صر‪ )624‬رقم ‪ /3301‬م أ‬ ‫صوح دوحے وح وص دھے کھے كم‬ ‫وحط‬ ‫حے‬ ‫حو‬‫دو ے‬ ‫دو ص‬ ‫‪9<48‬ص‬ ‫‪:<<::‬ا‬ ‫‪152‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪134‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 553/668‬أخبرنا عبد الله الحافظ وأبو طاهر الفقيه قالا ثنا أبو بكر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أحمد بن إسحاق الفقيه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدث أبي ثنا عبد الرازق‬ ‫ومحمد بن بكير قالا ثنا ابن جريج أخبرني عمرو بن دينار قال ‪ :‬علمي والذي يخطر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ « :‬كان يغتسل‬ ‫ببالي أن أبا الشعثاء أخبريني أن ابن عباس أخبره أن رسول الله ي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بفضل ميمونة » ‪ .‬رواه مسلم قي الصحيح عن إسحاق بن إبراهيم وغيره عن‬ ‫حمد بن بكير" ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 553/768‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أمما قالت ‪ « :‬كنت‬ ‫‪,‬‬ ‫أغتسل أنا ورسول الله يأ من إناء واحد »‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 868/355‬حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دينار عن أبي الشعثاء عن ابن عباس قال حدثت ميمونة قالت ‪ « :‬كنت أغتسل أنا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ورسول الله يأ من إناء واحد من الجنابة »‪ .‬قال أبو عيسى ‪ :‬هذا حديث حسن‬ ‫‪:‬‬ ‫صحيح ‪ ،‬وهو قول عامة الفقها“ ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 553/968‬أخبرنا يجى بن موسى عن سفيان عن عمرو عن جابر بن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زيد عن ابن عباس قال ‪:‬أخبرت خالي ميمونة أنما ‪« :‬كانت تغتسل ورسول الله‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 553/078‬حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن ‪,‬‬ ‫تلا من إناء واحد »‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن خالته ميمونة قالت ‪ « :‬كنت أغتسل أنا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من إناء واحد ‪5‬‬ ‫أنا والبي _ تلا‬ ‫الله ‪-‬‬ ‫ورسول‬ ‫‪,‬‬ ‫_‬ ‫(‪ )1‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى© ج‪ ©10‬ص‪ 8810‬رقم ‪ /758‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ - )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪10‬ء ص‪ ،04‬رقم ‪. 241‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سنن الترمذي‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪19‬ا رقم ‪ /26‬م أ‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬سنن النسائي (اجتى)‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪ 9210‬رقم ‪ /632‬م أ ‪ .‬السنن الكيرى‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ {611‬رقم ‪ /832‬م ! ‪.‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫رقم ‪ ,77‬م ا ‪ .‬مصنف ابن أبي شييةؤ ج‪ ،10‬صل‪ 93)0‬رقم ‪8‬‬ ‫سنن ابن ماحه‘ ج‪ ©10‬ص‪331‬ء‪،‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ك>‪9‬ح‪-‬۔‪9‬ح =‪.=-‬‬ ‫وص‬ ‫کوے صو ے‬ ‫وص کوصظ‬ ‫وص ‪ 9‬صظ‬ ‫< ‪29 29‬‬ ‫<==‬ ‫<=‬ ‫<== =‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪234‬‬ ‫( ‪ -) 553/178‬حدثنا الحميدي قال ثنا سفيان قال ثنا عمرو بن دينار قال‬ ‫أخبرني أبو الشعثاء جابر بن زيد أنه سمع ابن عباس يقول ‪ :‬أخبرت ميمونة أنما‪:‬‬ ‫« كانت تغتسل هي والبي قلو من إناء واحد » ‪ .‬ثم قال سفيان هذا الإسناد كان‬ ‫يعجب شعبة ‪ :‬سمعت أخبرني سمعت أخبرني ؛ كأنه اشتهى توصيله ‪, 1‬‬ ‫( ‪ -) 553/278‬حدثنا حمد بن إسماعيل الأحمسي وعبد الرحمن بن بشر قالا‬ ‫ثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬أخبرتني‬ ‫ميمونة أن البي تلة ‪ « :‬اغتسل وهي من إناء واحد » © وهذا لفظ الأخمسر ( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 553/378‬ثنا عمر بن سهل ثنا يوسف ثنا داود بن شبيب ثنا حبيب بن‬ ‫أي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد هل يغتسل الرجل والمرأة من‬ ‫إناء واحد ‪ ،‬وأحدهما بفضل وضوء الآخر ؟ فقال ‪ :‬نعم © لا بأس بذلك ‪ ،‬ليس على‬ ‫الماء جنابة ولكنه طهور من الجحنابة } وقد قال عكرمة ‪ :‬أفت ابن عباس أن رسول الله‬ ‫تل فعل ذلك } وأخبرت عائشة زوج البي يؤ أنمما « اغتسلا جميعا من إناء واحد‬ ‫من جنابة ‪ 5‬وتوضآ جميعا للصلاة } وأحدهما بفضل غسل الآخر »(“ ‪.‬‬ ‫‪79797‬‬ ‫‪ 6‬في الوضوء النبي ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 653/478‬أبو عبيدة بن جابر بن زيد قال ‪ :-‬الذي ‪ -‬يروى عن‬ ‫عبدالله بن مسعود ليلة الجن في إجازة البي يلو له أن يتوضأ بالنبيذ‪ :‬قد سمعت جملة‬ ‫من الصحابة يقولون ‪ :‬ما حضر ابن مسعود تلك الليلة والذي رفع عنه كذب ؤ والله‬ ‫أعلم بالغيب ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬مسند الحميدي ج‪ ،10‬ص‪841‬ء رقم ‪ /903‬م ! ‪ .‬مسند أبي عوانةه ج‪ ،10‬ص‪ )932‬رقم ‪ /018‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مسند أبي عوانةه ج‪ ،10‬ص‪ 9320‬رقم ‪ 9080‬ص‪ 482‬رقم ؟‪ /‬م! ‪ .‬مسند أبي يعلىێ ج‪ ،21‬ص ‪ 905-015‬رقم‬ ‫مآ ‪ .‬الطحاوي ‪ :‬شرح معاي الآئارش ج‪ 100‬ص‪ /52‬م! ‪ .‬الطبراني ‪ :‬للعجم الكبير ج‪ &32‬ر‪ 624‬رقم‬ ‫‪0‬‬ ‫ء ج‪ 42‬ص ‪ )71‬رقم ‪ /33‬م! ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى ج‪ 1 :‬ص‪ 881 :‬رقم ‪. 658‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ /204‬م أ ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 10‬ص‪ \44‬رقم ‪ 561‬ج‪ 20©0‬ص‪ 3610‬رقم ‪. 236‬‬ ‫(‪()4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫<<‬ ‫<<‬ ‫==<<<‬ ‫نوح‬ ‫جےصوےد‪٦‬و‪.‬ہ‏‬ ‫جصو‬ ‫ے دوے‬ ‫حصنا ح دو ے صو‬ ‫‪9‬ے‬ ‫ص‬ ‫ک وے‬ ‫اح د‬ ‫‪2‬ح ‪59‬‬ ‫‪2299‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ال‬ ‫>ات‬ ‫‪:<----0-0->0-=0-=0=90--<9:<0-0-:>0->0=9-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪334‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫في التسمية على الوضوء ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪ -) 753/578‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يأ أنه‬ ‫قال ‪ « :‬لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه » ‪.‬‬ ‫قال الربيع قال أبو عبيدة ‪ :‬ذلك ترغيب من البي ي قي نيل الثواب الخزيل‬ ‫فى ذكر الله‪.".‬‬ ‫‪ -8‬ف التخليل بن الأصابع ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 853/678‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي للة‬ ‫دإ‬ ‫قال ‪ « :‬خللوا يين أصابعكم في الوضوء [ في نسخة ‪ :‬بإسقاط قوله في الوضوء ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وقي أخرى ‪ :‬بالماء في الوضوء ] قبل أن تخلل بمسامير من نار »‬ ‫‪292‬‬ ‫فى المضمضة والاستنشاق بغرفة واحدة ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫=‬ ‫( ‪-) 953/778‬أبو عبيدة عن جابر بن زيدقال ‪:‬بلغتي عن رسول الله يف‬ ‫» )‪. 3‬‬ ‫شتنشقق من غرفة واحدة‬ ‫واسحدتن س‬ ‫‪ » :‬تمضمض‬ ‫أنه‬ ‫‪29 292 29‬‬ ‫في الاستنشاق والمبالغة فبه ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الله‬ ‫( ‪ -) 063/878‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن رسول‬ ‫ية قال ‪ « :‬من توضأ فليستنثر ومن استجمر فليوتر »(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 063/978‬يو ععب‪.‬يددةة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ياو قال‬ ‫للقيط بن صبرة ‪ «:‬إذا استنشقتفأبلغ إلا أن تكون صائما » ‪.‬وفي رواية أخرى‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪ )92‬رقم ‪. 88‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪03‬ا رقم ‪. 09‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 49‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ 8250‬رقم ‪. 28‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫‪29922‬‬ ‫‪«-‬‬ ‫‪9=-‬ح‪-‬۔‪9‬ح ‪=-‬‬ ‫< ‪9‬ح‬ ‫صظ‬ ‫>‪9‬ح‬ ‫ےظ‬ ‫حو‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫صوص‬ ‫ےظ‬ ‫صو‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫<>‬ ‫< ‪9‬ح‬ ‫صوح‬ ‫ے ص‪ 9‬ح"‬ ‫دو‬ ‫حو ص‬ ‫حدو حص‬ ‫‪<4‬و‪9‬ص‬ ‫[‬ ‫مرك‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪,‬‬‫آ‬ ‫‪١‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪434‬‬ ‫‪١‬‬ ‫فضع ق‬ ‫عن ‏‪ ١‬بن عباس مذا السنده أه قال للقيط بن صبرة أو لغيره ‪ « :‬إذا توضأت‬ ‫;‬ ‫‪١‬‬ ‫أنفك ماء ثم استنثر »(!‬ ‫‪ 163‬هل يجزي مسح بعض الرأس‬ ‫( ‪ -) 163/088‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الجي ز‬ ‫‪١‬‬ ‫أنه ‪ « :‬مسح ببعض رأسه في الوضوء »(“‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 163/188‬بلغنا" عن أبي عبيدة عن جابر ‪ -‬رحمهما الله ‪ -‬أنه توضأ‬ ‫;‬ ‫وعليه عمامة أو كمًّة أو قلنسوة ؛ قال ‪ :‬فأخرها بإحدى يديه عن رأسه ثم مسح‬ ‫;‬ ‫رأسه ش أعادها“‪.‬‬ ‫لكمة أو العمامة عن رأسه واخذ بإحدى يديه شم‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ . . -) 163/288‬فا‬ ‫( ‪_ )- 163/388‬‬ ‫‪١‬‬ ‫مسح مقدمه شم أعاد العمامة ‪..‬‬ ‫وقد روي عن أبي عبيدة أن جابر بن زيد ضثبه توضأ‪ ،‬وكان على‪‎‬‬ ‫;‬ ‫رأسه العمامة فأخر الكمة عن رأسه ش مسح يإحدى يديه مقدم رأسه ش أعاد القلنسية(“‪.‬‬ ‫إذ‬ ‫‪ _-2‬ف مسح الرأس والأذنن بغرفة واحدة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 263/488‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سمعت أن رسول الله تك‬ ‫[ قي نسخة القطب ‪ :‬عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن رسول الله يلو ‪.‬‬ ‫;‬ ‫والإرسال أثبت ] قال ‪ « :‬الأذنان من الرأس » ‪ .‬قال ‪ :‬وبلغ عنه التلة أنه‬ ‫« غرف غرفة واحدة فمسح بما رأسه وأذنيه »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 030‬رقم ‪. 39‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫;‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،13‬رقم ‪ 698‬صر‪ )63‬رقم ‪. 721‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع" ج‪ ،10‬ص‪. 063‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫}‬ ‫}‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 800‬صر‪ . 601-701‬الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ .40‬مر‪. 57‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الجيطالي ‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 071-171‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح" ج‪ ،10‬ص‪13‬ء رقم ‪ 79‬ى صر‪ &63‬رقم ‪. 821‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<<<‬ ‫کدھے ده‬ ‫دوحے‬ ‫دح دوحے‬ ‫دوح دوے‬ ‫<‪96‬ط <=‪9‬صط دوکےدوے حوحصط‬ ‫فص‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫صظ صوص صو ے‬ ‫صظو‬ ‫حص دو ص‬ ‫حدو صظ‬ ‫حدو صظ صوص‬ ‫وحد ؛ے صوص صوص‬ ‫ت‪--0--0--0-0=0->9=0-9-0-0-0- -‬‬ ‫‪534‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪ 3‬هل مسح الأذنين في الوضوء واجب‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 363/588‬كان جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله‪ -‬لا يرى مسح الأذنين واجب‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬في إيصال الماء إلى العراقيب وبطون الأقدام ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 463/688‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني وق‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬ويل للعراقيب من النار ‪ 0‬وويل لبطون الأقدام من النار » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ :‬الربيع أراد بذلك البي يأ أن تعرك بالماء وييالغ في غسله ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -5‬في اخخناذ المنادل وة تنشف أعضاء الوضوء ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 563/788‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ أن رسول اللهقأة‪« :‬كان‬ ‫متخذا منديلا يمسح به بعد الوضوع وكان بعض أزواجه يناوله إياه فيجفف به»‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬قال أبو عبيدة ‪ :‬المعمول به عندنا أن لا يمسح أعضاءه بعد الوضوء وهو‬ ‫‪/‬‬ ‫استحباب من أهل العلم وترغيب منهم في نيل الثواب ما دام الماء على أعضائه‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ ... -) 563/888‬ومن غيره ‪ ،‬وسئل٭ ‪ ،‬قيل ‪ :‬إن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫‪/‬‬ ‫_)‪. (5‬‬ ‫بثوب ‪ 0‬فلا ينهه(‪)4‬‬ ‫لا يعسح وجهه‬ ‫‪.7‬‬ ‫لا يتوضأ‬ ‫الله ‪ -‬كان‬ ‫( ‪ -) 563/988‬ومن كتاب المعتبر ‪ :‬قيل إن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪-‬‬ ‫`‬ ‫كان لا يتوضأ وضوءا إلا مسح وجهه بثوب لا يتهمه‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫الجيطالي ‪ :‬نفسه صر‪. 471‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &03‬رقم ‪. 29‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ 108‬ص‪ ،03‬رقم ‪ .59‬صر‪ ،63‬رقم ‪. 621‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )4‬هكنا وردت العبارة في الأصل ‪.‬‬ ‫الكدمي ‪ :‬المعتبر ء ج‪ 300‬ص‪2‬ر‪. 50‬‬ ‫(‪(5‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشر ع©& ج‪ 800‬صل‪ . 97-08‬الكندي ‪:‬الصنف “ج‪ 406‬ص‪. 23‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫_=م‬ ‫><‪9=> =9‬٭۔=‬ ‫><وصط‬ ‫دو دےو‪9‬وصط‬ ‫کوے دو ے‬ ‫دوے‬ ‫فے کوے صوص وحط‬ ‫<‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:<>0-:-0- 0:07‬‬ ‫ب؛ن ريد‬ ‫جابر‬ ‫الإمام‬ ‫آ ثار‬ ‫( ‪ -) 563/098‬وقد كره جابر المنادل في الوضو «‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫بالمنديل بعل الوضوء‬ ‫‏‪١‬‬ ‫) ‪ =-) 198 /563‬قال جابر بن عبد الله ‪ :‬لا بأس‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من التابعين ‪ .. .‬وجابر بن زيد و‪.. .‬؛ كان هؤلاء لا يرون المسح بالمنديا ©‬ ‫أو غيرها ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الوضؤ وعلى الرأس عمامة‬ ‫ف‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪ :‬وعليه عمامة أو كمًّة أو قلنسوة } قال ‪:‬فأخرها بإحدى يديه عن رأسه ثم مسح‬ ‫( ‪ -) 663/298‬بلغنا" عن أبي عبيدة عن جابر ‪ -‬رحمهما الله ‪ -‬أنه توضأ‬ ‫‪-0-<-0<-0-:-0--0-<- -::-‬س<‪-0-:-0-‬د‪-<-0-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رأسه حثم أعاده(‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫يديه م‬ ‫باحدى‬ ‫رأسه وأخذ‬ ‫أو العمامة عن‬ ‫لك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ . . )= 893/366‬فا‬ ‫)‬ ‫مسح مقدمه شأمعاد العمامة ‪..‬‬ ‫( ‪ )- 894/366‬وقد روي عن أبي عبيدة أن جابر بن زيد فقه توضأ ©‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫على رأسه العمامة فأخر الكمة عن رأسه ش مسح باحدى يديه مقدم‬ ‫وكان‬ ‫رأسه ث‪7‬أمعاد القلنسية(‪.‬‬ ‫فب المسح على الحمائر والمصائب‬ ‫‪-7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪-) 763/598‬أبو عبيدة عن جابر بن زيدقال ‪:‬بلغني عن علي بن أبي‬ ‫‪:‬‬ ‫طالب أنه ‪ « :‬انكسر إحدى زنديه فسأل البي ي أن يمسح على الجبائر‪ ،‬قال‬ ‫‏‪١‬‬ ‫[خ‪ :‬فقال]‪ :‬له نعم »(‬ ‫(‪ )1‬الخراساني ‪:‬المدونة الكبرى ‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 13‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )2‬ابن شاهين ‪:‬ناسخ الحديث ومنسوخه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /941-051‬م ا‬ ‫ابن جعفر ‪:‬الخامع ج‪ ،10‬ص‪. 063‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫;‬ ‫}‬ ‫}‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪:‬بيان الشر عض ج‪ 800‬صر‪. 601-701‬الكندي ‪:‬الصنف ج‪ }40‬ص‪. 57‬‬ ‫الحيطالي ‪:‬القواعدك ج‪ &10‬ص‪. 071-171‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬صر‪63‬ء رقم ‪. 421‬‬ ‫صم‬ ‫دو ے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫دوص دوصظ وص‬ ‫حفص صوص‬ ‫صوح‬ ‫صط‬ ‫< حو‬ ‫‪4‬‬ ‫<ا‬ ‫ص‬ ‫حو ح‬ ‫‪>---‬ه‪-:-‬ه‪-:‬ه‪-:-‬ه‪=-‬ه‪ -‬وح حوحص‬ ‫و ‪-<7--3‬د‪7-<<-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪734‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 763/698‬حازم عن تميم قال ‪ :‬سمعت جابرا يقول قي رجل برأسه‬ ‫جرح وعليه خرقة لا يستطيع أن ينزعها عنه من ثلج أو برد [ غير موجودة في‬ ‫ت ]م‪:‬سحة" فوق خرقة الجرح في الوضوء & وكان [ ي ت ‪:‬قال ] غيره يقول ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مسح رأسه & وقال غيره ‪:‬يجزيه أن يمسح عليه( ‪.‬‬ ‫فاسد إنن‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 897/367‬وفي كتاب أبي صفرة عن تميم بن الحويض [ في روايات‬ ‫‪1‬‬ ‫ضمام ‪ :‬خويص ] قال ‪ :‬سمعت جابر بن زيد يقول في رجل برأسه جزح & وعليه‬ ‫قة لا يستطيع أن يتزعها عنه من ثلج أو برد ؛ قال ‪ :‬يمسح عليه( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 763/898‬وعن جابر ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬في رجل في رأسه جراح عليه‬ ‫‪:‬‬ ‫قة لا يستطيع أن يتزعها من ثلج أو برد ‪ ،‬قال ‪ :‬يمسح عليه(“‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪-) 763/998‬عن جابر رحمه الله ‪...‬قال‪.. :‬و‪.‬كذلك الجحبائر يمسح عليه©‪.‬‬ ‫‪777‬‬ ‫( ‪ -) 763/009‬وممن روى المسح على الجبائر والعصائب عبد الله بن عمر‬ ‫و‪ ...‬وجابر بن زيد } و‪...‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 763/109‬روى أبو المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬يمسح‬ ‫على الحبائر والعصائب(" ‪.‬‬ ‫‪ 8‬فيمن قرح رأسه فطلاهكله بالدواء وأراد أن بتوضا وقد تخطى الشعر ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 863/209‬حازم عن تميم ‪ :-‬وعن أبي صفرة عن حازم عن تميم بن‬ ‫كله‬ ‫كله فطلاه‬ ‫رجل أقرح رأسه‬ ‫ق‬ ‫يقول‬ ‫جحا بر بن زيد‬ ‫‏‪ ٠‬سمعت‬ ‫ق ل‬ ‫_‬ ‫حويضص‬ ‫}‬ ‫;‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ ،)57‬رقم ‪ / 113‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"<<<‬ ‫(‪ )3‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبةه ص‪. 97-08‬‬ ‫(‪ )4‬ابن جعفر ‪ :‬الخامع‪ ،‬ج‪ }©10‬صر‪. 504‬‬ ‫}‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬نفسه ‪ .‬الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪. 822‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ا‬ ‫ابن خحلقفون ‪ :‬نقسه ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ابن خحلفون ‪:‬أجوبة ص‪. 08‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫<=‪%‬٭= _<‬ ‫دوص دو‬ ‫د‪9‬ص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دوے صو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو صطظ‬ ‫صو ے صوح‬ ‫فص‬ ‫‪٩‬‬ ‫ك‪9‬ح ك‪9‬د كود صح‬ ‫حے ح‪92 :‬‬ ‫اتق ےحنح د‬ ‫‪--0--0--0-:-0--0-:-0-:-0--0--0--0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:--:-‬ه=تر‬ ‫‪0-:- 71‬‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫آثار الإمام‬ ‫‪834‬‬ ‫وأراد أن يتوضأ وقد تغطى الشعر بالدواء [ في كل النسخ ‪ :‬بالدوا ] ‪ 3‬فلم يستطع‬ ‫وم ‪ :‬بالدوا ا ؟ قال ‪ :‬يمسح عليه ( ‪.‬‬ ‫ت‪1‬‬ ‫أن يترع الدواء } ق‬ ‫‪ -9‬في المسح على الخفين » ومتى يجوز ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 963/309‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬ما رأيت‬ ‫‪.‬‬ ‫رسول الله يل مسح على خفه [ خ ‪ :‬خفيه ] قط »‬ ‫(‪ -) 963/409‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪ « :‬ما رأيت رسول الله تلة مسح على خفه [ خ ‪ :‬خفيه ] قط » ‪ ،‬وإن‬ ‫وددت أن يقطع الرجل رجليه من الكعبين أو يقطع الخفين من أن يمسح عليهم ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 963/509‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬أدركت جماعة [ خ ‪:‬‬ ‫جملة ] مأنصحاب رسول الله ولأ فسألتهم « هيلمسح رسول الله يأ على‬ ‫‪/‬‬ ‫خفيه ؟ قالوا [ خ ‪ : :‬فقالوا ]‪ :‬لا » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال جابر ‪ :‬كيف يمسح الرجل على خفيه والله تعالى يخاطبنا في كتابه بنفس‬ ‫الوضوء ؟!‪.‬والله أعلم بما يرويه مخالفونا في أحادينه(‘ ‪.‬‬ ‫‪ /‬قالت ‪:‬لأن أحمل السكين على قدمي أحب إلي من أن أمسح على الخفينة ‪.‬‬ ‫(‪ -) 963/609‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫( ‪ ... -) 963/709‬ما جاء به الأثر عن ابن عباس و‪ ...‬وجابر بن زيد ‪:‬أن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الرجل إذا أحدث نزع خفيه وغسل قدميه © مقيما كان أو مسافرا } إذا أتى الغائط‬ ‫أو البول أو حدثا ينقض وضوء‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ \57‬رقم ‪ / 013‬مرقون ‪ .‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبة ص‪. 08‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪53‬ا‪ ،‬رقم ‪. 121‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الريع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 221‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &63‬رقم ‪. 321‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 100‬ص‪ ،63‬رقم ‪. 521‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪ .‬الكدمي ‪ :‬المعتبر ج‪.20‬‬ ‫جا ‪ 0‬ص‪ . 42‬المدونة الصغرى‪ .‬جا ‪ 0‬ص‬ ‫‪78‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬الملونة الكبرى‬ ‫)‪(6‬‬ ‫صك‪. 6‬اطفيش ‪:‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪. 605‬‬ ‫<<<==‬ ‫حوحےصه‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫ے‬ ‫دظو‬ ‫دو ص‬ ‫صظ‬ ‫و‬ ‫حص ص‬ ‫التشقحجتححتحد [‪4‬ص‬ ‫التح ‪:>::‬‬ ‫‪:51‬ف دع‬ ‫‪9‬ح‪29‬‬ ‫‪934‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫( ‪ -) 963/809‬ذكروا عن سعيد بن جبير أنه قال ‪ :‬اللهم أبرأ إليك من‬ ‫أقل له إلا خوفا منه } وقد‬ ‫يمسح على الخفين ؤ و‬ ‫قولى للحجا ح بن يوسف‬ ‫خافه من [[ هو ]] أضعف مي ؛ جابر بن زيد ‪ ،‬و لم يقله له فعوقي من شره‬ ‫و ‏‪ ١‬بتليت به ا نا )‪. (1‬‬ ‫><>‪0:<0>:>:‬‬ ‫( ‪ -) 963/909‬حازم عن تميم ‪ :-‬وعن أبي صفرة عن حازم عن تميم ‪-‬‬ ‫‪ :‬أمسح _‪ :‬أأمسح ‪ -‬على الخفين ؟تال‪:‬لاك}‬ ‫جحا بر بن زيد قلت‬ ‫قال ‪ :‬سألت‬ ‫قلت ‪ :‬الثلج ؟ قال ‪ :‬اخلعهما } قلت ‪ :‬لا أستطيع ‪ ،‬قال جابر ‪ :‬الآن جاء [ غير‬ ‫[ العذر ( ‪.‬‬ ‫ق ت‪1‬‬ ‫موجودة‬ ‫‪2‬‬ ‫هل يحب الوضوء على من اغسل ق عر وقت الصلاة ‪:‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪:>>>:::‬‬ ‫) ‪ -) 1 073/0‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫وأما ما ذكرت هل يتطهر الرجل بعد ذلك للصلاة ؟ فكفى بطهره على‬ ‫مغتسله طهورا«ة© _(‪.‬‬ ‫‪29 929‬‬ ‫ف الوضوء بعد الفسل من الجنابة ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ :‬سئل‬ ‫ا( ‪ - ) 119 /3 17‬حدثنا محيى بن سعيد عن المهلب بن أبي حبيبة‬ ‫>‪:‬د<‪:><:‬د>‪:‬د<ه> ز‬ ‫جابر بن زيد عن رجل اغتسل من الحنابة فتوضأ وضوعءه للصلاة فخرج من مغتسله‬ ‫أيتوضا ؟ قال ‪:‬يجزئه أن يغسل قدميه ‪.‬‬ ‫=‬ ‫‪29 29‬‬ ‫(‪ )1‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبة ص‪. 18‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ \47‬رقم ‪ / 103‬مرقون ‪ .‬الكدمي ‪ :‬المعتبر ج‪ 208‬ص‪ . 56‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبة‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ص‪ . 08‬الكندي ‪ :‬الملصنف‪ ،‬ج‪ &40‬ص‪. 98‬‬ ‫(‪ )3‬السياق يفيد أن ذلك في غير وقت الصلاة ‪ .‬انظر ‪ :‬مسألة من يييت جنبا على أن يعاود امرأته ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )4‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ 308‬ص‪. )90(40‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ©96‬رقم ‪ /847‬م ! ‪.‬‬ ‫د‪9‬صط >‪9‬ح>۔‪9‬ح‪-‬۔‪9‬ح ‪ 9-‬۔ ‪«-‬‬ ‫حوصظ‬ ‫صو ے‬ ‫صوح‬ ‫حےظ‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫‪9‬ص‬ ‫دو‬ ‫«‬ ‫_ ک‪9‬وکےے‬ ‫ت ک‬ ‫صد‬ ‫صو‬ ‫جت‬ ‫ح د‬ ‫_< ‪__ 9‬‬ ‫=_=‬ ‫صو؛‪٤‬حسمرص‏‬ ‫صورے‬ ‫ک‪9‬ے‬ ‫ھے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪440‬‬ ‫‪:‬‬ ‫= دح =<‬ ‫‪ -2‬هل بنقض الطعام الوضوء ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 273/219‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬قال بلال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫==‬ ‫حدثين أبو بكر الصديق فهن أنه سمع رسول الله يأ يقول ‪ « :‬لا يتوضأ من طعام‬ ‫أحل الله أكله <‪9‬ط‬ ‫دو صط‬ ‫دوحے وص دوصح‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫و ے‬ ‫>وص و ے‬ ‫>‪9‬صط‬ ‫فحص‬ ‫حصير‬ ‫><><><‪:‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪442‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ «:‬الغيبة تفطر الصائم ‏‪ ٤‬وتنقض الوضوء »‪. .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ ( -) 773/229‬خامس ( ك معصية كبيرة غير الاصرار ‪ ،‬أو ورد الأنر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫جابر بن زيد وأبو موسى وعبيدة‬ ‫‪ .‬مسالة ‪ :‬طا‪7 .‬‬ ‫والنميمة‬ ‫بَقضهَا ل كتعمد الكذب‬ ‫الزيدية ‪ :‬الكبائر نَاقضَة ‪ 0‬اذ هي مُحبطَة ئ وكذا ما‬ ‫السنلماين) ‪:‬ثم ( هق ن صا ( وأكن‬ ‫«‬ ‫ينقضان الضوء‬ ‫حصه الخبر كقوله صلى الله عليه وآله وسلم » الغيية والكذب‬ ‫}» & وعنه صلى‬ ‫صلاته فليعد لضوء‬ ‫قهقه ق‬ ‫وقوله صلى الله عليه واله وسلم ‪7 » :‬‬ ‫ن أذى السلم «‬ ‫[ وم ‪.‬‬ ‫الله عليه و آله وسلم ‪ 1 » :‬نه كان يأمر بالوضوء من لدث‬ ‫ونحوهما ( ز م ي ها ) لا وضوء إلا من صوت أو ريح“‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫( ‪ 923/377‬م=)سألة ‪ ( :‬هق ن ك ) القهقهة في الصلاة ناقضة إن تعمدت‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫‪,‬‬ ‫( ح ) مطلقا لقوله صلى الل عليه واله وسلم ‪ « :‬من قهقه فيى الصلاة ‪ .‬الخبر » ©‬ ‫الأعمى وأمثاله ا فيحمل خمر هم على العامد جمعا بين الأدلة ( م ي ش‬ ‫لنا حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد وعروة وطا وهر ) راوي حديث النقض ضعيف & وخبر الأعمى‬ ‫‪1‬‬ ‫مُرسل وأنكره (مد“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 773/429‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -8‬في الوضوء من حدث اللسان ‪:‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عيينة‬ ‫ابن‬ ‫‏‪ ٤‬قال‬ ‫أبي الشعثاء‬ ‫عن‬ ‫‪ : -‬حاجب‬ ‫حاجب‬ ‫)‪-=-‬‬ ‫) ‪8/529‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫_‬ ‫الغى‬ ‫كان يرى رأي الأباضية ‘ وقال ححمد ‪:-‬حدثنا محمد ثنا محمد بن‬ ‫ابن‬ ‫جابر بن زيد عن‬ ‫عن‬ ‫سمع الأسود بن شيبان عن حاجب‬ ‫حدثنا بن مهدي‬ ‫‪/‬‬ ‫عباس قال ‪ «:‬الحدث حدثان ‪ 2‬أشدهما حدث اللسان » ‪ ،‬و لم يتابع فيه( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،33‬رقم ‪ 5010‬ص‪ &28‬رقم ‪. 713‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬ابن للرتضى ‪ :‬البحر الزخار ج‪ ،20‬ص‪ /09‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن للرتضى ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪ /19‬حف ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬البخاري ‪ :‬التاريخالكبير ج‪ }30‬ص‪97‬س رقم ‪ /482‬م أ ‪.‬الضعفاء الصغيرش ج‪ ،©10‬صر‪ ‘63‬رقم ‪ /29‬م أ‬ ‫النهمي‪ :‬ميزان الاعتدالؤ ج‪ ،20‬ص‪461‬ش رقم ‪ / 7061‬مأ ‪.‬ابن حجر‪ :‬لسان المليزان‪ ،‬ج‪ }20‬صر‪6410‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫دوھے کھے ص‬ ‫دوے‬ ‫دوحے‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫رقم ‪ /256‬م أ‬ ‫دو ے صوص‬ ‫=قوحص‬ ‫<=قوص‬ ‫=قو=ط‬ ‫‪:‬‬ ‫‪= 4 1‬‬ ‫=‬ ‫دوصظ وح ص‪.‬‬ ‫كحوص د‪9‬وص دوص دوص حوحص‬ ‫>> ه۔‪-:-‬ه_ وص صوص‬ ‫‪344‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫( ‪ )- 926/378‬حدثنا محمد بن نصر ثنا بندار ثنا عبد الرحمن ثنا الأسود بن‬ ‫شيبان عن حاجب عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬الحدث حدثان ‪:‬‬ ‫حدث اللسان وحدث الفرج ‪ ،‬وأشدهما حدث اللسان ©‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ ،... :‬ولأن الردة حدث بدليل قول ابن عباس ‪ :‬الحدث‬ ‫حدثان ‪ :‬حدث اللسان وحدث الفرج ‪ ،‬وأشدهما حدث اللسان ؛ وإذا أحدث لم‬ ‫تقبل صلاته بغير وضوء ‪ ،‬لقول البي تلة ‪ « :‬لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث‬ ‫حت يتوضأ » & متفق علي ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 9‬في الوضوء من مس الفرح ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حسب ما توفر من نصوص فإن لخابر قي هذه المسألة قولان ظاهران وثالث‬ ‫والثاني ‪ :‬النقض بالعمد دون الخطا ئ والثالث ‪:‬‬ ‫‪ :‬النقض مطلقا‬ ‫فالأول‬ ‫غير صريح‬ ‫عدم النقض مطلقا ‪.‬‬ ‫القول الأول ؛ النقض مطلقا ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 973/729‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي وة أنه‬ ‫قال ‪ « :‬إذا مس أحدكم ذكره فليتوضأ »(“ ‪.‬‬ ‫جه‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪-) 973/829‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عروة بانلزبير قال ‪:‬دخلت‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏]‬ ‫‪:‬‬ ‫؛‏‪٤‬‬ ‫الوضوء‬ ‫[ من نقض‬ ‫‪ :‬يكون‬ ‫] خ‬ ‫‪ :‬فتذاكرنا ما كان‬ ‫الحكم ؟ قال‬ ‫بن‬ ‫على مروان‬ ‫قال ‪ :‬قال مروان ‪ :‬من مس ذكره فليتوضأ ‪ .‬قال ؛ قلت له ‪ :‬ما أعلم ذلك ‪ .‬فقال‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪ 1‬زنا‬ ‫‪:‬‬ ‫مروان ‪ :‬أخبرت بسرة بنت صفوان أنما سمعت رسول الله يك يقول ‪ « :‬إذا مس‬ ‫‏_ ‪١5.‬‬ ‫أحدكم ذكره فليتوضأ »(‪.‬‬ ‫‏‪3 ١‬‬ ‫مب‪.‬‬ ‫)‪ (1‬ابن المنذر ‪ :‬الأوسط‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 2320‬رقم ث‪ /731‬م أ ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن قدامة ‪:‬المغ" ج‪ 100‬ص‪ /511‬حف ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪43‬ء رقم ‪. 511‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه رقم ‪. 611‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫>د‪=9‬ح>۔‪9‬۔ "== ز‬ ‫د‪9‬وصط‬ ‫دودصظوصط‬ ‫صوص‬ ‫کو‪ 9‬ص‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫‪ 59‬صط‬ ‫صوص‬ ‫ص صط‬ ‫ص‬ ‫‪17‬‬ ‫مستند ه‪--‬هم‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫نوح‬ ‫ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪444‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ص ے دو ے دو ص دو ے دو ے صو ے‬ ‫( ‪-) 973/929‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغت عن رسول الله كة‬ ‫‪١‬‬ ‫قال ‪ « :‬إذا مست المرأة فرجها فلتتوضأ _" ‪.‬‬ ‫‪==2=27=2=7=2‬‬ ‫( ‪ -) 973/039‬وممن قال بالوضوء من مس الفرج ‪..‬و‪.‬جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫( ‪ -) 973/139‬وسئل جابر بن زيد عن الرجل يمس فرجه بيده أو الرا‪:‬‬ ‫هل عليها طهور ؟ قال ‪ :‬ن‬ ‫( ‪ -) 973/239‬وقال جابر بن زيد ‪ :‬إذا مس الرجل فرجه أو المرأة فرجها‬ ‫بيديهما فليتوض“ ‪.‬‬ ‫القول الثان ؛ النقض بالعمد دون الخطإ ‪:‬‬ ‫ص ئ ے صٹھے دج ے دو ے دو ےظ‬ ‫( ‪ -) 973/339‬حدثنا ابن علية عن شعبة عن يزيد الرشك قال ‪“ :‬مصت‬ ‫جابر بن زيد يقول ‪ :‬إذا مسه متعمدا أعاد الوضو ط ‪.‬‬ ‫الدليل للنقض في حالة العمد ‪:‬‬ ‫قال ابن المرتضى ‪ ... :‬ينقض إن تَعمّد للعفو عن الخط" ‪.‬‬ ‫القول الثالث ؛ عدم النقض مطلقا ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 973/439‬وإن مس عورته بعد التوضؤ في حال الغسل فليعد‬ ‫الوضوء ‪ ،‬وقد وجدت عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أن الجنب إذا غسل مواضع‬ ‫وص دو ے صو صظ‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،33‬رقم ‪. 701‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآثار ج‪ .10‬ص‪ /322‬حف & ج‪ 100‬صر‪ /732‬م أ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪710‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ص‪ /991‬م ا ‪ .‬الزيلعي ‪ :‬نصب الراية ج‪ ،10‬ص‪ /36‬مأ‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /421‬جف ‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪:‬‬ ‫عون المعبودسج‪ ،10‬ص‪ /112‬مأ ‪.‬‬ ‫لعل الصواب ‪ :‬عليهما ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫و ے صوح د وح‬ ‫ابن شاهين ‪ :‬ناسخ الحديث ومنسوخه‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪ /811‬م! ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪==--‬‬ ‫الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ 40&0‬ص‪. 341‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،10‬ص‪ ،051‬رقم ‪ /7271‬مأ ‪ .‬ابن للنذر ‪ :‬الأوسط‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ )691‬رقم ‪033‬‬ ‫ص‪502‬ح رقم ‪ /13‬م أ ‪ .‬ابن شاهين ‪ :‬ناسخ الحديث ومنسوخهء ج‪ ،10‬ص‪ /811‬م! ‪ .‬ابن المرتضى ‪:‬‬ ‫د‪9‬حے<د؟؟ا‬ ‫البحر الزخار ج‪ 200‬ص‪ /59‬حف ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطارش ج‪ ،10‬ص‪ /052‬م أ ء ص‪ /252‬حف ‪.‬‬ ‫ابن المرتضى ‪ :‬البحر الزخارى ج‪ ،20‬ص‪ /59‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫حد ص حب صظ دوصصظد‪9‬حے>‪ 52‬ا‬ ‫دو ص صوص حق صظ حصص‬ ‫دد‬ ‫جوحدتح د ؟‬ ‫‪: ---0->0--0-0--0--0--0<-0--9-<-0--0 <---‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النجس في مبدئه م أنقى جسده بالغسل فلا بأس بذلك ‪ ،‬قال ‪ :‬وأي الوضوء أفضل‬ ‫من الاغتسال(" _‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 0-‬قى مس العانة هل نقض الوضوء ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 083/539‬قال أبو عبيدة ‪ :‬ينقض مس الذكر والأنثيين والمراق والعانة‬ ‫‪١‬‬ ‫والإليتين ‪ .‬وكان جابر بن زيد يرخص ف العانة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 1‬في مس أحد الزوجين فرج الآخر ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 183/639‬كان جابر بن زيد يقول ‪ :‬إذا مس الرجل فبل امرأته أو امرأة‬ ‫فرجَ زوجها ؛ عليهما الوضول‘“‬ ‫‪:‬‬ ‫في مس فروح الصبيان هل بنقض الوضوء ‪:‬‬ ‫‪32‬‬ ‫( ‪ -) 283/739‬قال أبو محمد ‪ :‬فالنظر يوجب أن يكون مس فروج‬ ‫الصبيان أيضا ينقض ‪ ،...‬وعن جابر بن زيد أن لا نقض لأنه ليس كالرجل ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والعلة في اختلافهم ي الصبي أنه كالدابة لا عبادة عليه فلا نقض على من مس‬ ‫‪( 3‬في‪9‬م‪3‬ن‪3/8‬نظ‪8‬ر‪ 3‬إ)لى‪ -‬فورعحن صجبايبرة فهيلمن ينظنرقضإلى وفضروجؤهجار‪:‬ية صغيرة [[ متعمد ]] ‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫إل جوف فرجها أنه يتوضأ © ومن نظرها قائمة فلا إعادة عليه( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫;‬ ‫(‪ )1‬قال محقق الكتاب الشيخ عبد الرحمن بكلي ‪ :‬هكنا يوجد في النسخة الي بين أيدينا ولعل تصحيح‬ ‫العبارة ‪ :‬وإن الوضوء أفضل قبل الاغتسال ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الخيطالي ‪ :‬القواعد ج‪10‬ء ص‪. 402‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ 400‬صرك‪. 541‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬ابن المنذر ‪ :‬الأوسط‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )902‬رقم ‪ /43‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬أغلب الظن أنه عبد الله بن محمد بن بركة ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ 400‬صر‪. 051‬‬ ‫(‪ )7‬ف الأصل ‪ :‬متعمد ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪/::‬‬ ‫ے دھے ص‪.‬‬ ‫دوے صو د ےو‪9‬وصط دو‬ ‫دو ے صج دےوحص‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه ص‪. 412‬‬ ‫صوص‬ ‫>و‪9‬وص دوصط‬ ‫(‪)8‬‬ ‫وص‬ ‫ح > تحصوح كا‬ ‫اتتححتح صوح حتح دح حتححتححتحدوح`د‬ ‫نوح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪39‬‬ ‫‪ 4‬في الوضوء مانلمذي ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 483/939‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪ ...‬مم كتبت تسألني عن الذي تراه بعد البول ‪ 0‬فاغسل منه ذكرك ثم تطهر‬ ‫طهورك للصلاة‪ ،‬فصل ولا غسل عليك فيه ؛فإن المذي غير المم"‪.‬‬ ‫‪ 292‬د‪< 59 592 <9‬‏"‪ 9٦‬ے‬ ‫د‪9‬‬ ‫( ‪ -) 483/049‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قة‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ « :‬الوضوء من المذي والغسل من المي »‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 483/149‬أبو عبيدة عن جابر بن ‪ .‬قال ‪ :‬بلغني عن علي بن أبي‬ ‫‪1‬‬ ‫طالب أنه أمر المقداد بن الأسود أن يسأل البي ي عن رجل دنا من أهله فخرج‬ ‫‪:‬‬ ‫الله تلة أن أسأله من أجل‬ ‫منه المذي ماذا عليه ؟ قال علي ‪ :‬فأنا أستحي من رسول‬ ‫ابنته عندي © فجاء المقداد إلى رسول الله ية فسأله عن ذلك فقال ‪ « :‬إذا وجد‬ ‫‪:‬‬ ‫«(‬ ‫الصلاة‬ ‫يتوضأ وضوء‬ ‫بالماء ;م‬ ‫فلينضح ذكره‬ ‫أحدكم ذلك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -5‬في الوضوء من القيء والنلس والرعاف ‪:‬‬ ‫‪=> 92‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 583/249‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال قال رسول الله تلة ‪ « :‬من‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قاء أو قلس فليتوضأ »‬ ‫>‪---‬‬ ‫البي يلا‬ ‫ابن عباس عن‬ ‫جابر بن زيد عن‬ ‫أبو عبيدة عن‬ ‫)‪-‬‬ ‫) ‪5/349‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ « :‬القيء والرعاف لا ينقضان الصلاة ‪ ،‬فإذا انفلت المصلي بمما توضأ وبن‬ ‫‪:‬‬ ‫على صلاته »( ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الإمام جابر ‪:‬رسائل‪ ،‬ر‪41‬ث ‪0‬ص‪. )33(1‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪23‬ء رقم ‪ 2010‬ص‪ 73)0‬رقم ‪. 231‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه& رقم ‪. 301‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪33‬ء رقم ‪901‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه&‘ ص‪ \43‬رقم ‪. 311‬‬ ‫(‪(5‬‬ ‫دوے ص ز‬ ‫ز‬ ‫دوے دوے دوحےظ‬ ‫دوحص‬ ‫حص‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫<>فص کوحے صو ے‬ ‫‪/‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫الل‬ ‫‪744‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪ -6‬فى الدم الناقض للوضوء ‪:‬‬ ‫شيء من دم مع‬ ‫( ‪ ... -) 683/449‬وللمصلي إذا امتخط فخرج منه‬ ‫‪0< <---‬‬ ‫‪/‬‬ ‫» ‪,‬‬ ‫ليتم صلاته(‬ ‫به‬ ‫بأس‬ ‫الله _ أنه قال ‪ :‬ا‬ ‫‪-‬رحمه‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫خخناطه } فعن‬ ‫‪---‬‬ ‫( ‪ ( -) 683/549‬لاني ( الدم السائل عند ( يه ح ص ف مد حَقَ ) لقوله ي‬ ‫‪/‬‬ ‫حر ه كالبول ) ن ك ش ابن أبي ( أنى ) رة‬ ‫» ‪ 1‬من سبع ‪ .. .‬الخير « « وأمثاله ثممة ۔‬ ‫‪/‬‬ ‫وصلى ‪ ...‬الخبر « ئ وكاليسير ‪..‬‬ ‫جابر بن زيد يب كح عة ) « احتجم ‪7‬‬ ‫( ‪ -) 683/649‬وأما الرعاف فهو ناقض للوضوء ‪ .‬وقد ذهب إلى أن الدم‬ ‫‪/‬‬ ‫و‪...‬‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫‪ .‬وذهب‬ ‫بالسيلان‬ ‫وقيدوه‬ ‫القاسمية ‪...‬‬ ‫الوضوء‬ ‫نواقض‬ ‫من‬ ‫‪/‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪ . ...‬إلى أنه غير ناقضر(©‬ ‫‪/‬‬ ‫الدليل للقول بعدم النقض ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الشوكاني ‪ :‬ومن المؤيدات لما ذكرنا حديث « أن عباد بن بشر أصيب‬ ‫‪/‬‬ ‫حزيمة ئ‬ ‫وابن‬ ‫تعليقا وأبي داود‬ ‫البخاري‬ ‫» عند‬ ‫صلاته‬ ‫فا ستمر ق‬ ‫وهو يصلي‬ ‫بسهام‬ ‫ويبعد أن لا يطلع الني صلى الله عليه وآله وسلم على مثل هذه الواقعة العظيمة &‬ ‫‪/‬‬ ‫و ل ينقل أنه أخبره بأن صلاته قد بطلت‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬ق النوم الناقض للوضوء ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 783/749‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬سجد‬ ‫رسول الله تلا حت غط فنفخ فقام فصلى ‪ 0‬فقلت ‪ :‬يا رسول الله قد ممت \ فقال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ « :‬إنما الوضوء على من نام مضطجعا (‬ ‫تلا‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن جعقر ‪ :‬الجامع" ج‪ ،20‬ص‪ . 391‬العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ 508‬ص‪. 862‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬ابن المرتضى ‪ :‬البحر الزخار‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ /88‬جف ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشوكاين ‪ :‬نيل الأوطار جا ‪ 0‬ص‪ /732‬م أ ‪ 0‬ص‪ /932‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطار‪ ،‬جا ‪ 0‬ص‪ /732‬م أ ص‪ /932‬حف ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪53‬ء رقم ‪. 711‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪«-‬‬ ‫===<‬ ‫>‪=29 =9‬‬ ‫دو‪9‬وحص‬ ‫دمھے حمص‬ ‫وص وص دوے کوے‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫><><><‬ ‫‪:‬ت‬ ‫‪١‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪92‬‬ ‫< ‪< 292‬‬ ‫= << ‪2‬‬ ‫‪2929‬‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 783/849‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قة‬ ‫قال ‪ « :‬العينان وكاء الدبر » ‪.‬قال الربيع ‪:‬الوكاء الخيط [ خ ‪:‬الحبل ] الذي‬ ‫‪/‬‬ ‫يشد به فم القربة‪. .‬‬ ‫( ‪ -) 783/949‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ « :‬كان أصحاب رسول‬ ‫الله أو ينامون جلوسا حق تخفق رؤوسهم ثم يصلون ولا يتوضؤون والني ية‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يشاهدهم على تلك الحالة ولا يأمرهم بإعادة الوضوء «‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 783/059‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬وقد بلغ عن عمر بن‬ ‫الخطاب ظ أنه ينام قاعدا ثم يصلي ولا يتوضاأ“ ‪.‬‬ ‫‪ -8‬فيمن توضأ قبل الاغتسال هنم مس عورته ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪... -) 883/159‬وإن مس عورته بعد التوضؤ في حال الغسل فليعد‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إذا غسل مواضع‬ ‫الجنب‬ ‫أن‬ ‫الله‬ ‫زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫جابر ‪7‬‬ ‫عن‬ ‫ئ وقد وحدت‬ ‫الوضوء‬ ‫‪/‬‬ ‫بالفسل فلا بأس بذلك } قا ل ‪ :‬وأي الوضوء أفضل‬ ‫مبدلئه ثمم أنقى حسده‬ ‫النجس ف‬ ‫_(‪.)5‬‬ ‫من الاغتسال(‪‘٨‬‏‬ ‫‪ -9‬فيما فعله من به سلس البول أو حدث دائم لا نقطع ولو قدر‬ ‫‪/‬‬ ‫الوضوء والصلاة‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ [ -) 983/259‬عن ] ابن خلفون في كتاب الحوابات ‪:‬من به سلس البول‬ ‫لا ينقطع عنه قدر مياتوضأ ويصلي فإن الربيع بن حبيب فنه يقول ‪:‬يتخذ كيسا‬ ‫ويجعل في أصله ترابا ويحشي رأس إحليله بقطن ويتوضأ لكل صلاة ؛ هذا الذي‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪:‬نفسه} رقم ‪. 811‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 911‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ 3،‬رقم ‪. 021‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )4‬قال محقق الكتاب الشيخ عبد الرحمن بكلي ‪:‬هكذا يوجد في النسخة الي بين أيدينا ولعل تصحيح‬ ‫ا‬ ‫العبارة ‪:‬وإن الوضوء أفضل قبل الاغتسال واللهأعلم ‪.‬‬ ‫الحيطالي ‪:‬القواعدء ج‪ ،10‬ص‪. 402‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫جحه‬ ‫دو ے‬ ‫صوص صوح وحط‬ ‫دوحص‬ ‫دوحص‬ ‫<و‪9‬وصط صوص صوح صوص‬ ‫{‪4‬ص < فط‬ ‫حوصےده‬ ‫دوے‬ ‫صظ‬ ‫صطو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫صو حصظدو صظ‬ ‫حدو صط‬ ‫جوح د ص صوص صوص صوص‬ ‫نيح‬ ‫‪944‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫وكذلك القول‬ ‫ک»‪6‬‬ ‫جابر بن ريد والربيع بن حبيب‬ ‫آثارهم رحمهم الله ‪-‬‬ ‫أحد ق‬ ‫دائم لا يرق ولا ينقطع قدر الوضوء والفراغ من‬ ‫المستحاضة وكل حدث‬ ‫عندهم ق‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫في النساء المستحاضاته"‘‪.‬‬ ‫الصلاة } والأصل في هذا أخبار البي ي‬ ‫ححححح‪7‬حححح‪7‬ححححححح ==<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 0‬فيمن يس مذاكره أو بطيه وهو يصلي ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 093/359‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫من رجل يمس مذاكره وهو يصلي ‪ 0‬فانه يكره ذلك إلا من‬ ‫وأما ما ذكرت‬ ‫وراء الثوب ‪ ،‬فلينصرف وليتوضأ وليعد الصلاة } وأما الإبطين فلا بأس بنلك أن‬ ‫‪/‬‬ ‫يمسهما الرجل وهو يصلي‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬فيمن مس عَقَبه فرجه في الصلاة‪ ،‬هل ينقض وضوؤه ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 193/459‬ورجل مس عقبه فرجه في الصلاة؟ قال" ‪ :‬ينقض ذلك‬ ‫الوضوء ‪ ،‬وامرأة مس فرجها عقبها } فأما جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬فقال ‪ :‬هنا لا‬ ‫!‬ ‫يطاق [[أن]] يُخترز منه‪ 6‬وليس لكل إزار فلا بلس عليه ولا وضوء عليه‪....‬‬ ‫( ‪ -) 193/559‬سئل جابر بن زيد ‪ -‬لعله ‪ -‬عن الرجل يجلس في الصلاة‬ ‫فيمس فرجه بعقبه ‪ ،‬أو المرأة ‪ 0‬قال ‪ :‬أحب أن يتوضآ ‪ ( ،‬ولا أدري أن ذلك‬ ‫‪/‬‬ ‫واحب ‪ .‬وفي موضع آخر ‪ :‬أنه لا يعيد الوضوء ‪ .‬وقول ‪ :‬يعيد الوضوء «‬ ‫هل نقض الوضوء من غسل الميت ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ ... -) 293/659‬و لم يوجب جابر بن زيد على غاسل الميت نقض‬ ‫طهارة ‪ 0‬وقال ‪ :‬إن المسلم أطهر من أن يغسل من طهور ‪.3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 04‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪ 505‬ص‪. )41(20‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامع‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 404 873.0‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬للصنف© ج‪ ©40‬ص‪341‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ ،61‬ص‪ . 302‬الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ }13‬ص‪ . 22‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل؛‬ ‫ج‪. 476 200‬‬ ‫=‪<- =<%6‬‬ ‫وح =<‪6‬ح‬ ‫حوح‬ ‫حو دےو‪9‬وحصط‬ ‫دو حےوحے‬ ‫صوص وح‬ ‫ف> صظ‬ ‫و‪9‬وصظ‬ ‫‪/‬‬ ‫جصوےحج‪٦‬‏ و‪.‬‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫‪9‬ص‬ ‫د‬ ‫صو ے‬ ‫حو ے‬ ‫ص‬ ‫د‬ ‫ص صو ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪054‬‬ ‫‪ -3‬فى الوضوء من قتل القملة ‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪99221‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ر ‪ -) 393/759‬جابر يقول ‪ :‬مَن قتل قملة فليعد الوضو أ"‬ ‫‪/‬‬ ‫فيما يحب منه الفسل من المياه ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 493/859‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ ...‬ثم كتبت تسألن عن الذي تراه بعد البول & فاغسل منه ذكرك تم تطهر‬ ‫طهورك للصلاة‪ ،‬فصل ولا غسل عليك فيه ؛ فإن المذي غير المم(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 493/959‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني َةٍ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫قال ‪ « :‬الوضوء من المذي والغسل من الم‬ ‫في وجوب الغسل من الجماع وإن ل نزل ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 593/069‬من جابر بن زيد إلى جبرت بنت ضمرة ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت عن الوليدة يأتيها مولاها فلا ينزل فيها [ تسأليني ]( عن‬ ‫‪,‬‬ ‫الفسل & فلتغتسل فإن الغسل واحب(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 593/169‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سألت عائشة هل كان‬ ‫يغتسل رسول الله لا من جماع و لم ينزل ؟ قالت ‪ « :‬كان رسول الله تلة يصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫بنا ذلك ويغتسل ويأمرنا بالسل ‪ ،‬ويقول ‪ :‬الغسل واجب إذا التقى الختانان »‬ ‫<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫اين جعفر ‪ :‬الخامع‪ ،‬ج‪ 0 1‬ص‪ . 404‬الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ 805‬ص‪. 381‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪41‬ث ص‪. )33(10‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪10‬ءص‪ &23‬رقم ‪0 2010‬صر‪ 73‬رقم ‪. 231‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ف الأصل‪ :‬تسأل ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘81‬ص(‪. )30‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الرييع ‪:‬الجامع الصحيح" ج‪ ،10‬ص‪83‬ء رقم ‪. 331‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ص‬ ‫دو ے کھے‬ ‫وح‬ ‫صوص صوح صوح‬ ‫صوص‬ ‫وص صو حے‬ ‫‪96‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪--0<:0<:<0‬‬ ‫‪:00:00:0‬‬ ‫جوحے د‬ ‫اتھے حجو ے دح‬ ‫ل‪:--- -<0-0-0-0-0-0--9->9-9-9--0-::9-:‬‬ ‫‪154‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫( ‪ )- 962/395‬قال جابر ‪ :‬قالت عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬يقول البي‬ ‫‘“ ‪.‬‬ ‫يل ‪ « :‬إذا قعد الرجل من المرأة بين شعبها [ خ ‪ :‬شعبيها ] وجب الغسل‬ ‫( ‪ -) 593/369‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن أبي بن كصب‬ ‫وح دوحےدو ح‬ ‫قال ‪ :‬قال رسول الله ي ‪ « :‬الماء من الماء » & يع لا يكون الغسل على الرجل‬ ‫حت يتزل ولو التقى الختانان ‪ .‬قالت عائشة وأم سلمة زوجا البي يو ‪ « :‬كان‬ ‫رسول الله ي يفعل‪ .‬ذلك ويغتسل ويأمر نساءه بالغسل } ويقول ‪ :‬إذا التقى‬ ‫وص"‬ ‫الختانان فالفسل واجب أنزل الرجل أو لم يترل » ‪ ،‬والله أعلم بما يروى عن أبي بن‬ ‫كعب ‪ ،‬وهو من علماء الصحابة وفضلائها [ خ ‪ :‬وفضلائهم ]( ‪.‬‬ ‫وحدو حص دوحے دو ےدوح دو ے دو ےدوے حوے دو ے جد‬ ‫ف المراة ترى في النوم ما برى الرجل هل عليها الغسل ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫( ‪-) 693/469‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬جاءت‬ ‫امرأة إلى رسول الله يل فقالت ‪:‬برح الخفاء يا رسول الله‪ ،‬المرأة ترى في النوم ما‬ ‫‪.‬‬ ‫ال هله يلة ‪ : :‬عليها الغسل إذا أنزلت ‪.7‬‬ ‫فقال رسول‬ ‫يرى الرجل‬ ‫( ‪ -) 693/569‬عن جابر بن زيد عن زيد بن ثابت قال ‪ :‬بلغفي « أن أم‬ ‫سليم ‪ -‬امرأة أبي طلحة الأنصاري ‪ -‬جاءت إلى رسول الله يأ فقالت ‪ :‬يا رسول‬ ‫الله إن الله لا يستحي من الحق هل على المرأة من غسل إذا هي احتلمت ؟ قال ‪:‬‬ ‫نعم إذا رأت الماء » ‪.‬‬ ‫قال جابر ‪ :‬وقد جاء في رواية أخرى عن كثير من الصحابة إزالة السل عنها‬ ‫إلا الوضوء‬ ‫‪(4»_ ..‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ رقم ‪. 431‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 531‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ے جمد‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 631‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 731‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<> ‪‘-‬‬ ‫<=وص =<‬ ‫دظو‪9‬وص <وص‬ ‫دو ص‬ ‫کدھے صوح صوح‬ ‫صوص‬ ‫[‪9‬ے صوص دوحص‬ ‫‪/‬‬ ‫صوص دو صظ صوح ص تصوم‬ ‫صوص‬ ‫صو حصظدو صظ‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫کو‪9‬صط حو ص‬ ‫‪9‬ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪254‬‬ ‫‪0-:-0-:-0‬‬ ‫‪:::-‬‬ ‫‪-:-0‬‬ ‫_‪:-‬‬ ‫‪>0->0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-‬د‪-0-0-‬د< ‪[-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في وجوب الغسل منالحيض» ووقت وجوبه ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪ -) 793/669‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال قال رسول‬ ‫الحيضة‬ ‫‪/‬‬ ‫الله تاز ‪ « :‬إذا أدبرت الحيضة فقد وجب الغسل » ‪ « :-‬إذا أدبرت‬ ‫‪ 81 /‬ف المرأة تجنب ثم تحيض قبل أن تغتسل كم يلزمها من غسل ‪:‬‬ ‫وجب الغسل » ‪.}-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 893/769‬حدثنا يزيد عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد عن المرأة تجنب ثم تحيض قبل أن تغتسل & قال ‪ :‬وإن حاضت فإنه حق‬ ‫عليها أن تغتسر ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 893/869‬روينا عن عبد الرحمن بن مهدي قال ثنا حبيب وسفيان‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الثوري وعبد الله بن المبارك وعبد الأعلى وبشر بن منصور قال حبيب عن عمرو بن‬ ‫‪/‬‬ ‫هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد ‪ -‬هو أبو الشعثاء ‪ -‬عن المرأة تجحامع شم تحيض ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫عليها أن تغتسل يع للجنابة(©“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 893/969‬اختلف أهل العلم في المرأة تجنب فلا تغتسل حين تحيض‬ ‫‪/‬‬ ‫فقالت طائفة ‪ :‬تغتسل فإن لم تفعل فغسلان عند طهرها‪ ،‬هذا قول الحسن و‪...‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4( , .‬‬ ‫وجابر بن زيد ‪.‬‬ ‫‪ 9‬هل الغسل للجمعة واجب‬ ‫عائشة أم المؤمنين _‬ ‫جحابر بن زيد عن‬ ‫عن‬ ‫أبو عبيدة‬ ‫)‪-‬‬ ‫‪993/079‬‬ ‫)‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ ،20‬ص‪ {441‬رقم ‪ . 745‬ص‪ 5410‬رقم ‪. 155‬‬ ‫مصنف ابن أبي شييةؤ ج‪ 108‬صر‪ 77\0‬رقم ‪ /6‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن حزم ‪ :‬المحلىث ج‪ ،20‬ص‪ /64‬م! ‪ 0‬ج‪ ،10‬ص‪ /492‬حف ‪.‬‬ ‫}‬ ‫(‪ )4‬ابن للنذر ‪ :‬الأوسط‪ ،‬ج‪ ،©20‬ص‪ \401‬رقم ‪ /712‬مأ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ }،20‬ص‪ /74‬م أ ث ج‪100‬‬ ‫ص‪ /592‬جف ‪.‬‬ ‫"صم‬ ‫دو ے دھے‬ ‫صوص‬ ‫<و‪9‬وصط صوص کوے صوص صوح صوح دوحص‬ ‫{ص <=‪>96‬ط‬ ‫‪:‬‬ ‫وص صوص دوحے صد‬ ‫دو صط‬ ‫ص‬ ‫صوح‬ ‫دوصط‬ ‫صوص دوصط‬ ‫جموح ص ؟ ط <و دطوصط‬ ‫ال‪:‬ت‪9-‬ح‪0-<=0-<0-<9=<0--9--9-9-:‬‬ ‫‪354‬‬ ‫كتاب الطها رات‬ ‫‪/‬‬ ‫الله تلة ‪ » :‬الفسل يوم الجمعة واجب‬ ‫‪ :‬قال رسول‬ ‫رضي الله عنها ‪ -‬قالت‬ ‫على كل عحتلم »{_“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -993/179‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪ :‬قال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ « :‬الغسل يوم الجمعة واجب عل كل محتلم «‬ ‫رسول الله ز‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 993/279‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة وعن أبي سعيد‬ ‫‪/‬‬ ‫الله تلة قال ‪ ” :‬من اغتسل يوم الجمعة كغسل الجنابة ش‬ ‫رسول‬ ‫أن‬ ‫الخدري‬ ‫إ) ومن‬ ‫بقرة‬ ‫الثانية فكأنما قرب‬ ‫الساعة‬ ‫راح ق‬ ‫&& ومن‬ ‫بدنة‬ ‫فكأنما قرب‬ ‫راح‬ ‫‪/‬‬ ‫راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن [ في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط‬ ‫‪/‬‬ ‫أقرن ] ‪ 0‬ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة & ومن راح في الساعة‬ ‫الخامسة فكأنما قرب بيضة & فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون‬ ‫الذكر » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬ليس يريد عدد الساعات & وإنما يريد الفضل [ خ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فضل ] ما بين أول الوقت وآخر( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 993/379‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن علي بن علي بن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪--::‬‬ ‫الجمعة‬ ‫البرد يوم‬ ‫جحابر بن زيد قال ‪ :‬ر‪.‬مما وجدت‬ ‫عن‬ ‫الأعرج‬ ‫حيان‬ ‫رفاعة عن‬ ‫ٍ‬ ‫<{‘“‬ ‫فلا أغتسل‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 993/479‬علي بر( حيان الأعرج عن جابر بن زيد ضه قال ‪:‬رعا‬ ‫!‬ ‫الفسل يوم الجمعة( ‪. (6‬‬ ‫_‪ .‬فادع‬ ‫يوم بارد ئ فدع‬ ‫يكون‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ‘،‬ج‪ &10‬ص‪ ،57‬رقم ‪. 182‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 282‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ ،\57‬رقم ‪. 382‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شييةء ج‪ ،10‬صر‪ \634‬رقم ‪ /2205‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )5‬هكذا في الأصل { ولعل الصواب ‪ :‬عن حيان ‪.‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ . 293‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،51‬ص‪. 32‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫><‬ ‫دو صط‬ ‫>وصط‬ ‫حفجحے حوح دوصط‬ ‫ے صوح دوے‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫ص صوح صوص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ :‬هم‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫دو ص‬ ‫وصص‬ ‫ص حدو‬‫صوح‬ ‫وحص‬ ‫صص ‪9‬‬‫د‪ 9‬ص‬ ‫د‪9‬وص صوص‬ ‫‪=9‬ص‬ ‫انو ‪== =68‬‬ ‫ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪454‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ص‬ ‫٭‪ -‬في غسل الميت ‪:‬‬ ‫‪.- =-‬‬ ‫ےصظ کوے‬ ‫‪ -‬انظر ؛ أحكام الحنائز في آخر كتاب الصلاة ‪.‬‬ ‫‪ 0-‬هل يجوز للجنب أن يقضى حاجة قبل الاغتسال ‪:‬‬ ‫حدو" كو" ح‪9‬صط‬ ‫بن الخطاب‬ ‫عن عمر‬ ‫جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ‬ ‫( ‪ -‬أبو عبيدة عن‬ ‫) ‪004/579‬‬ ‫‏‪<9=< ٣6‬ط‬ ‫؟‬ ‫الليل [ خ ‪ :‬بالليل [ ماذا أصنع‬ ‫الجنابة من‬ ‫الله تصيبيي‬ ‫فكجهنه قال ‪ « :‬يا رسول‬ ‫<دوصظ‬ ‫‪:‬توضأ واغسل ذكرك } تم نم » ‪.‬‬ ‫فقال رسول اللهية‬ ‫ك‪9‬ط >‪9> =9‬ح‬ ‫د‪9‬صط صوح صوص‬ ‫‪,‬ع‘‬ ‫ئ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ےا‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ها‬ ‫‪%‬‬ ‫ے؛‬ ‫جا‬ ‫م‬ ‫( ‪ ... -) 004/679‬وأما جابر بن زيد فه فإنه قال ‪ :‬يستحب للجنب أن لا‬ ‫يتكلف حاجة حت يتوضأ وضوء الصلاة‪.‬‬ ‫‪ -1‬فيمن بيت جنبا على أن عاود امرأته ‪:‬‬ ‫حد‪9‬ح ‪59‬‬ ‫>===‬ ‫( ‪ -) 104/779‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪ ...‬وأما أن يبيت الرجل جنبا على أن يعاود امرأته ئ فليغفسل فرجه وليتطهر‬ ‫۔ه©ح ‪.-‬‬ ‫يرد أن يعاود فليغتسل < ‪.‬‬ ‫طهوره© للصلاة ‪ 0‬وإن‬ ‫‪= >2-‬‬ ‫‪ -2‬فىكيفية الفسل وما ينبغى غسله ‪:‬‬ ‫‪---‬‬ ‫( ‪ =) 204/879‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪9-‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ \04‬رقم ‪. 541‬‬ ‫>‬ ‫الخيطالي ‪ :‬القواعدء ج‪ ،10‬صر‪. 502‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫(‪ )3‬ف الأصل ‪ :‬طهوره طهوره للصلاة ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ »©30‬ص‪. )90(40‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صطظ‬ ‫حو‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫ص ص‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫صف‬ ‫صوص صوص ‪ 59‬صط‬ ‫از‪:‬ص‬ ‫‪:‬‬ ‫حا‬ ‫دوك‬ ‫دو ح‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے‬ ‫ے دو ص‬ ‫صو‬ ‫أتوقحد کے صو ے دو ے‬ ‫اوح‬ ‫‪554‬‬ ‫الطهارات‬ ‫كتاب‬ ‫ے‬ ‫‪ ...‬والغسل أن يبدأ بممذاكره فيغسلهما ثم يغسل كفيه من غير أن يدخلهما‬ ‫و ے‬ ‫دو ے‬ ‫صو‬ ‫الماء عليزى(ا) ‪.‬‬ ‫ش تفيض‬ ‫ق الماء‬ ‫( ‪ -) 204/979‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ ...‬وأما ما ذكرت من للماء ما يغسل الرجل؟ فإنه يغسله ملء الثور ليس‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بصغير ‪ ،‬فإذا اغتسلت فانضح [فادلك] الرأس واللحية(“‪.‬‬ ‫ے‬ ‫دو‪9‬ے‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ )- 980/402‬أبو عبيدة عن جابر عن عائشة زوج الني يل قالت ‪:‬‬ ‫« كان رسول الله يأ إذا أراد الغسل من الجنابة بدأ فغسل [ خ ‪:‬يغسل ] يديه‬ ‫>‪9‬ح د‪9‬حص‬ ‫ثم يتوضأ كما يتوضأ للصلاة ‪ ،‬م يدخل أصابعه في الماء ويخلل بما أصول شعر‬ ‫د‪29 >9‬‬ ‫رأسه ‪ ،‬م يصب على رأسه ثلاث مرات [ خ ‪ :‬غرفات ] بيده ‪ 3‬ثم يفيض الماء على‬ ‫‪/‬‬ ‫جسده كله ‪ 3‬وهذا بعد الاستنجاء [ خ ‪ :‬استنجى ] »“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 204/189‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي‬ ‫حبرا‬ ‫از‬ ‫‪=> =29‬‬ ‫قال ‪ « :‬تحت كل شعرة جنابة ‪ ،‬قبلوا الشعر ‪ ،‬وأنقوا البشتر »ه‘“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪-) 204/289‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغي عن رسول الله يلة‬ ‫‪/‬‬ ‫قال‪ « :‬أمرني حبيي جبريل لاليقليللةا‪:‬أن أغسل فنيكێ وعنفقي وعنقف عند اللحنابة»‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫أبو عبيدة ‪ :‬وعليه مع ذلك غسل رفغيه ومأبضيه ومسربته‬ ‫قال الربيع قال‬ ‫وسرته © وكل ما بطن من جسده ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬الفنيكة هي المسربة الي في وسط الشارب ‪ ،‬والعنفقة هي المسربة‬ ‫ال في الرقبة من خلف قفاء الرأس & والعنقفة هي الشعيرات المنحازة من اللحية‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫(‪ )1‬الإمام جابر ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام جحابر ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪83‬‬ ‫ص‪ .93‬رقم‬ ‫جا ‪0‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪. 93‬‬ ‫رقم‬ ‫ص‪.93‬‬ ‫ح ‪10‬‬ ‫الريع ‪ ::‬الجامع الصحيح‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ز‬ ‫=‪.-‬‬ ‫وح حوحصظ وح >‪9‬ح=‪== =9‬‬ ‫دو ح"ظ‬ ‫و ے‬ ‫>و‪9‬ے‬ ‫ص‬ ‫}‬ ‫>دوے ص تدوم‬ ‫صط ‪59‬دط‬ ‫دو‬ ‫صوص‬ ‫وصص‬ ‫صص‪9‬‬‫ص‪ 9‬ص‬ ‫دو ص‬ ‫‪ 4‬حوص دوص‬ ‫إذ‬ ‫<ض‬ ‫= ‪<<< 29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪456‬‬ ‫تحت الشفة السفلى ‪ 2‬والرفغان ما بين الذكر والفخذين ‪ ،‬والمأبضان ما تحت‬ ‫الركبتين } والمسربة هي ال فصلت الصدر إلى السرةه‘" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 204/389‬وانظر المسألة الآتية ‪ 3‬والمسألة رقم (‪ )504‬فيما يكفي‬ ‫من الماء للاغتسال ‪.‬‬ ‫‪ -3‬هل على المرأة نقض شعرها للخسل ‪:‬‬ ‫)‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال بلغتي عن أسامة بن زيد قال ‪:‬‬ ‫) ‪3‬‬ ‫« جاءت أم سلمة إلى البي يأ تستفتيه لامرأة جاعتما فقالت ‪ :‬امرأة تشد شعر رأسها‬ ‫هل تنقضه لغسل الجنابة ؟ قال‪ :‬يكفيها أن تحني عليه ثلاث حفنات خ ‪ :‬حثيات] من‬ ‫ما‪٬‬‏ واغمزي قرونك عند كل حنية } ثم تفيضين عليك من الماء وتطهرين «‬ ‫٭‪ -‬فى اغتسال الزوجين من إناء واحد ‪:‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )553‬في الوضوء والاغتسال بفضل المرأة والرجل وفي‬ ‫‪:‬‬ ‫وضوئهما واغتسالحما من إناء واحد ‪.‬‬ ‫‪ -4‬فيمن بغسل رأسه للجنابة أو الحيض في إناء ثم يعيده على جسده ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 404/589‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من قلة الماء مع الرجل لا يبلغ طهوره أجمع ‪ ،‬هل يصلح أن‬ ‫‪:‬‬ ‫يغسل رأسه في إناء تمم يعيده على جسده ؟ فإنني أخبرك أنه يكره أن يعيد الرجل‬ ‫‪:‬‬ ‫على جسده ما يغسل به رأسه من جنابته ‪ 0‬والطامث مثل ذلك يكره ذلك مثل‬ ‫[نحو] ذلك ‪ ،‬إلا ماءُ جاريا فقد يصنع ذلك‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 041‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \04‬رقم ‪. 141‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫هكنا ني الأصل ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الإمام جابر ‪:‬رسائل‪ .‬ر‪ ©50‬ص‪. )41(20‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫کوے صم‬ ‫دو ے دوحے‬ ‫حوح صوص‬ ‫از ‪92 >< 4‬ط حوص صوص صوص دوحے‬ ‫الح ح‬ ‫ص‪: .‬تم‬ ‫دو‬ ‫حدوحص‬ ‫دوح دوصط‬ ‫دو‪9‬وحص‬ ‫دوصط‬ ‫حوحصدوص دوحص‬ ‫حدو ص‬ ‫ص‬ ‫‪-::-‬‬ ‫‪54 7‬‬ ‫الطهارات‬ ‫كتاب‬ ‫ر ‪ -) 404/689‬ذكر عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أنه كره‬ ‫‪--- -0-0--0<0<0-0--0-<-9‬‬ ‫‪59‬ح‬ ‫أن يغسل الرجل رأسه في الإناء ثم يفيض ذلك الماء على جسده‬ ‫كأنه يذهب إلى أنه لا يجزي"‪.‬‬ ‫ح <<<‬ ‫‪ -5‬فيما يكفى من الماء للاغتسال ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 504/789‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من الماء ما يغسل الرجل ؟ فإنه يغسله ملء الثور ليس‬ ‫بصغير & فإذا اغتسلت فانضح [ فادلك ] الرأس واللحية‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 504/889‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أنما قالت ‪ « :‬كان‬ ‫البي يلو يغسل [ خ ‪ :‬يغتسل ] من إناء وهو الفرق من الحنابة » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬الفرق مكيال أهل الحجاز وهو ستة عشر رطل“ ‪.‬‬ ‫=< =‪2929 <9‬‬ ‫( ‪ -) 504/989‬حدثنا عبدة بن سليمان عن ابن أبي خالد عن جابر بن زيد‬ ‫قال ‪ :‬سئل جابر عن غسل الجنابة ‪ 3‬فقال ‪ :‬صاع & فقال ‪ :‬ما أرى يكفي & فقال‬ ‫‪.‬‬ ‫جحابر ‪ :‬بز (‬ ‫‪ -6‬في الاغتسال قى الماء الدائم ‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ )- 990/406‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬ممفى‬ ‫‪2929 29‬‬ ‫رسول الله يلو الجنب أن يغتسل في الماء الدائم © ونمى عن الوضوء بفضل المرأة ‪.‬‬ ‫وكذلك في الرجل »‪.‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ ،10‬ص‪. 171‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ .)2‬الامام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ©30‬ص‪. )40( 90‬‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )04‬رقم ‪. 341‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪66‬ا رقم ‪ /117‬م أ ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ 10&0‬ص‪ :04‬رقم ‪ ، 441‬ص‪ \44‬رقم ‪. 461‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ل‬ ‫‪«-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫=‪9‬وح =‪9‬ح=‬ ‫><‪9‬و‪9‬ح‬ ‫حوصح‬ ‫حفوے‬ ‫ے‬ ‫دوح‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫کو‪9‬ے صو صظ‬ ‫دو‬ ‫فص‬ ‫‪/‬‬ ‫دوحص ص قحص‬ ‫دوحص‬ ‫دظ‪9‬وط‬ ‫ص‬ ‫صو‬ ‫دو ص‬ ‫حدو ص‬ ‫صوص‬ ‫دوصط‬ ‫‪4‬ص کوحے حوصط‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪854‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫( ‪ -) 604/199‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬أدركت ناسا من الصحابة‬ ‫‪"00-00-0000‬‬ ‫أكثر فتياهم حديث البي يلة يقولون [ خ ‪ :‬ويقولون ] قال البي يللا ‪ « :‬لا‬ ‫"‪.‬‬ ‫ييولن أحدكم في الماء الدائم ثم يغتسل منه أو يتوضأ‬ ‫‪ 7‬في الجنب ( رجل أو امرأة ) يخرج منه المنى بعد الخسل ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 704/299‬حدثنا هشيم عن منصور عن حبان الحوفي عن جابر بن زيد‬ ‫عن ابن عباس قال يتوضأ! ‪.‬‬ ‫ر ‪ -) 704/399‬حدثنا محمد بن علي ثنا سعيد ثنا هشيم ثنا منصور عن حبان‬ ‫الحرمي عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه سئل عن الجنب يخرج منه المني بصد‬ ‫الفسل ‪ 3‬قال ‪ :‬يتوض“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 704/499‬من جابر بن زيد إلى جبرت بنت ضمرة ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من الماء يحتقن في رحم المرأة اليوم وعامته إ شم تصيبه بعد الغسل‬ ‫‪/‬‬ ‫فلا بلس ‪ ،‬وليس عليها غسل منه إلا أن تتضح المرأة بالماء وتغسل ما أصايما منه(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 704/599‬حدثنا ابن المبارك عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن جابر بن‬ ‫زيد في المرأة يخرج منها الشيء من ماء الرجل بعد الغسل ‪ ،‬قال ‪ :‬عليها الوضوء(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -8‬في قراءة الجنب والحائض والنفساء وغير المتطهر القرآن ومسهم المصحف‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 804/699‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قال رسول الله ‪ 6‬في‬ ‫الجنب والحائض والذين لم يكونوا على طهارة ‪ « :‬لا يقرون القرآن ولا يطؤون‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪2‬‬ ‫ص‪٩4‬‏ ‪ 1‬رقم ‪ .92‬ص‪44‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نقسهك‬ ‫)‪1‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )921‬رقم ‪ /3841‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬ابن المنذر ‪ :‬الأوسط‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ /211‬مأ ‪ .‬الجيطالي ‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 202‬‬ ‫}‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪ ‘81‬ص(‪. )20‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ 9210‬رقم ‪ /8841‬م أ ‪.‬‬ ‫في طبعة مكتبة مسقط للعتمدة ‪:‬يقرأن ‪ 2‬وما أثبتناه من الطبعة للسماة كتاب الترتيب ومن الشرح ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫صدم ‪:‬‬ ‫کقوے صوح کوے‬ ‫دح صوح‬ ‫دو ے صوص دوحصط‬ ‫<وصظ‬ ‫<‪9‬صط‬ ‫‪4‬ص <<‬ ‫خمر‬ ‫ص‬ ‫صوح‬ ‫دو صط‬ ‫د‪9‬صط‬ ‫حدو حصطد‪9‬وصط‬ ‫دح صوص‬ ‫د‪9‬۔‬ ‫‪ 29‬۔‬ ‫==‬ ‫ص ‪=5‬‬ ‫جو‬ ‫ال‪<0-0-<0-=0-<-0--0--9-<-0--9--9-9-9- :‬ح‪: -‬د‪-‬‬ ‫‪954‬‬ ‫كتا ب الطهارات‬ ‫مصحفا بأيديهم حت يكونوا متوضئين »‘" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 804/799‬قال جابر بن زيد ‪ :‬الحائض لا تتم الآية ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 804/899‬من كتاب الإشراف ‪ ...‬وروينا عن جابر أنه سئل عن المرأة‬ ‫الحائض والنفساء هل يقرآن شيئا من القرآن ؟ فقال ‪ :‬لا ‪ 0...‬وقال جابر بن‬ ‫زيد ‪:‬الحائض لا تتم الآي‪.‬‬ ‫ف المستحاضة كيف تفعل‪ ،‬وهل تترك الصلاة‪ .‬وما عليها من‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الوضوء والفسل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 904/999‬ومن طريق ابن عباس أيضا [ في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن‬ ‫‪/‬‬ ‫الله أنج نجا ‪ 0‬فقال ‪ « :‬اغتسلي واستشفري وصلي « ‪ .‬أي احتنشي بالقطر‪. 5 (.‬‬ ‫ام‬ ‫( ‪-) 904/0001‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪-‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قالت ‪:‬قالت فاطمة بنت أبي حبيش لرسول الله ية ‪ « :‬إني لا أطهر أفأدع‬ ‫;‬ ‫الصلاة ؟ فقال لها ‪ « :‬إنما ذلك دم عرق نحس ليس بالحيضة ‪ ،‬فإذا أقبلت الحيضة‬ ‫‪1‬‬ ‫فاتركي لها الصلاة ‪ ،‬وإذا أدبرت وذهب قدرها فاغسلي الدم عنك وصلي < ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 904/1001‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ :‬بلغ أن امرأة تسمى أسماء‬ ‫‪:‬‬ ‫فسألته عن أمرها إ نقال‬ ‫الله تلا‬ ‫رسول‬ ‫فجاءموت إل‬ ‫مستحاضة‬ ‫الحارثية كانت‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪90‬ا‪ 6‬رقم ‪. 11‬‬ ‫ابن المنذر ‪ :‬الأرسطك ج‪ .20‬ص‪ .79‬رقم ‪ /512‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬قول جابر هنا يحتمل أن يكون من غير كتاب الإشراف لذكره بين قول أبي عبيدة والربيع ‪ ،‬ويحتمل أنه‬ ‫منه ويكون أبو عبيدة والربيع غير المعروفين عند الإباضية ‪ ،‬أو أن الإشراف ينقل عنهما أيضا ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ ،10‬ص‪ 4620‬ج‪ ،90‬ص‪. 561‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ،541‬رقم ‪. 055‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 255‬‬ ‫صم ز‬ ‫طظ‬ ‫وحط وح‬ ‫كحوحصط دوحصظ دوح‬ ‫دو‪9‬حے‬ ‫>طظد‪9‬وص‬ ‫ک‪9‬وحے حو ص‬ ‫حو‪9‬حص‬ ‫وص‬ ‫<=‬ ‫‪929‬‬ ‫==‬ ‫‪92992‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪72727‬‬ ‫‪١‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪460‬‬ ‫لها ‪ « :‬اقعدي أيامك الي كنت تحيضين فيها فإذا دام بك الدم فاستظهري بنلانلة‬ ‫‪,‬‬ ‫أيام ثم اغتسلي وصلي »‘" ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪==-- =72‬‬ ‫( ‪ -) 904/2001‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال بلغى عن رسول الله ية‬ ‫قال [ خ ‪ :‬في ] ‪ « :‬المستحاضة تتوضأ لكل صلاة » ‪ .‬قال جابر ‪ :‬إنما عائشة‬ ‫‪١‬‬ ‫أبي حبيش و ل تذكر أن البي تلة أوجب عليها الوضوء‬ ‫مسألة فاطمة بنت‬ ‫ذكرت‬ ‫‪,‬‬ ‫[ خ ‪ :‬أن تتوضأ ] عند كل صلا“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 904/3001‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬المستحاضة إذا رأت‬ ‫‪١‬‬ ‫الدم السائل ] قي كل النسخ ‪ :‬السايل [ اغتسلت وجمعت بين الصلاتر‪(.‬ة) ‪.‬‬ ‫‪_,‬‬ ‫ر ‪ -) 904/4001‬وانظر المسألة الآتية ( في الحامل ترى الدم هل‬ ‫الصلاة ؟ ) ‪.‬‬ ‫تترك‬ ‫‪ 06-‬في الحامل ترى الدم هل تترك الصلاة‪: ‎‬‬ ‫( ‪ -) 014/5001‬حدثنا ابن مهدي عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل‬ ‫‪١‬‬ ‫جابر بن زيد عن الحامل ترى الدم منعها ذلك من الصلاة ؟ فقال ‪ :‬إنما يمنع من‬ ‫‪١‬‬ ‫الصلاة والصوم الحيض ‪ ،‬وهذا الفيضر(“ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 014/6001‬اختلف أهل العلم في الحامل ترى الدم ‪ 0‬فقالت طائفة ‪ :‬لا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ .. .‬وجابر بن زيد و‪(5) ..‬‬ ‫قال‬ ‫ث كذلك‬ ‫الصلاة‬ ‫تدع‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ }&20‬صر‪ ،541‬رقم ‪. 455‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 555‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ 33)0‬رقم ‪ / 43‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية ج‪ ،20‬صر‪ ،62‬رقم ‪ /2506‬م أ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن المنذر ‪ :‬الأوسط ج‪ ،20‬صر‪ 832)6‬رقم ‪ 572‬م أ ‪ .‬العوتي ‪ :‬الضياءث ج‪ .[ 0‬ص‪ . 533‬الكندي ‪ :‬بيان‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الشرع‪ ،‬ج‪ 35-453‬ص‪ . 462‬ابن قدامة ‪ :‬للغي؛ ج‪ ،10‬ص‪ /912‬جف ‪ .‬النووي ‪ :‬المجموع شرح‬ ‫اللهذب‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ /414‬حف ‪.‬‬ ‫‪-::-‬‬ ‫‪-9=<-9-9><9-9-9:-0 :--‬‬ ‫ےصدص< ‪271‬‬ ‫دو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو ص‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دب صظ‬ ‫<د‪9‬؟ط <‪9‬ط‬ ‫تقحص ‪ =- =-‬۔‪9‬۔‬ ‫ال‪-0<0-<9-0--0-<-9--9--9->9-9->9-:‬‬ ‫}‬ ‫‪164‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ :‬ولنا قول البي يو ‪ « :‬لا توطا حامل ح تضع ولا حائل‬ ‫حيت تستبر بحيضة » فجعل وجود الحيض علما على براءة الرحم ‪ ،‬فدل ذلك على‬ ‫أنه لا يجتمع معه ‪ .‬واحتج إمامنا بحديث سالم عن أبيه أنه طلق امرأته وهي حائض‬ ‫فسأل عمر البي يقو فقال ‪ « :‬مره فليراجعها ثم ليطلقها طاهرا أو حاملا »‪ ،‬فجعل‬ ‫الحمل علما على عدم الحيض كما جعل الطهر علما عليه‪ .‬ولأنه زمن لا يعتادها‬ ‫الحيض فيه غالبا(" ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 1‬فى الكد رة والصفرة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 114/7001‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء [ قال ]‪ :‬إذا رأت المرأة‬ ‫‪,‬‬ ‫الكرة والصُفرة استنقت وتوضأت وضوء الصلا“ ‪.‬‬ ‫‪ 2-‬في فرض التيمم ومشروعيته ‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1008/412‬أبو عبيدة بن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫‪,‬‬ ‫الله عنها ‪ -‬قالت ‪ « :‬سافرنا مع رسول الله يو في بعض أسفاره & حيت إذا كتا‬ ‫‪,‬‬ ‫بالبيداء انقطع عقد لي ‪ ،‬فأقام رسول الله يو على التماسه وأقام الناس معه ‪8‬‬ ‫وليسوا على ماء وليس معهم ماء } فأتوا إلى أبي بكر الصديق ضثهبه فقالوا ‪ :‬ألا ترى‬ ‫‪:---‬‬ ‫ما صنعت ابنتك بالناس أقامتهم على غير ماء ؟ فجاء أبو بكر إلى رسول الله ة‬ ‫‪/‬‬ ‫فوجده واضعا رأسه على فخذي وقد نام فقال ‪ :‬قد حبست رسول الله لأ‬ ‫والناس ليسوا على ماء ولا ماء معهم [ في بعض النسخ ‪ :‬وليس معهم ماء ] ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قالت عائشة ‪ :‬فعاتب أبو بكر وقال ما شاء الله أن يقول ‪ ،‬فجعل يطعن بيده‬ ‫قي خاصرتي فمنعت نفسي من الحركة لمكان رأس [ في نسخة القطب ‪ :‬لمكان‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬ابن قدامة ‪ :‬المغ ج‪ ،10‬ص‪ /912‬جف ‪.‬‬ ‫الربيع ا‪:‬لآثارل ص‪ &33‬رقم ‪ / 6‬مرقون ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫‪<<< 3‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دوےدهو‬ ‫ص‬ ‫دو‬‫صطظ‬ ‫صو‬‫دو ص‬ ‫صو ے‬ ‫صظو صظ‬ ‫أشقح‪ :‬أح صوص صو صطظ صوص صو ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪264‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رسول ] رسول الله ولو على فخذي ‪ ،‬فنام رسول الله ولأ حت أصبح على غير‬ ‫ماء فأنزل الله آية التيمم ؛ قالت ‪:‬فبعثنا البعير الذي كنت عليه فوجدنا القلادة‬ ‫} خ ‪ :‬العقد ] تحته <" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 214/9001‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي وف أنه‬ ‫‪/‬‬ ‫سئل عن التيمم فقال ‪ « :‬جعلت لي الأرض مسجدا وترايما طهورا » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 214/0101‬وانظر المسائل الآتية ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -3‬في التيمم بغير التراب ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 314/1101‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي وية أنه‬ ‫سئل عن التيمم فقال ‪ « :‬جعلت لي الأرض مسجدا وترابما طهورا » ‪.‬‬ ‫قال جابر‪ :‬وهذه الرواية تمنع من التيمم بغير تراب‪ .‬قال الريع‪ :‬والمسجد ما‬ ‫والركبتان واليدان والحبهة© ‪.‬‬ ‫وهي سبعةة أعضاء؛ القنمان‬ ‫استقرت عليه مساجحدل المصلي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -4‬فى إجزاء التيمم عند وجود العذر وإن طال الزمن ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 414/2101‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال قال رسول الله‬ ‫‪/‬‬ ‫يل يوما لأبي ذر ظثبه ‪ « :‬الصعيد الطيب يكفي [ خ ‪ :‬يكفيك ] ولو إلى سنين [ خ ‪:‬‬ ‫عشر سنين ] فإذا وجدت للماء فأمسس به جلدك [ خ ‪ :‬بشرتك ] ( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 414/3101‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن الني يلة‬ ‫«» ‪. (5‬‬ ‫[‬ ‫‪ :‬حجج‬ ‫] خ‬ ‫سنين‬ ‫‪ .‬تحد الماء عشر‬ ‫‪ » :‬التيمم يكفيك إن‬ ‫قال لأبي ذر‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ )44-54‬رقم ‪. 661‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ \54‬رقم ‪. 761‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 861‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪:‬نفسه رقم ‪. 961‬‬ ‫دوجحے کھے "ص‬ ‫دوحے وح‬ ‫ے دوے دوحے‬ ‫دو‬ ‫>وص دو ے‬ ‫ك>ق‪9‬وص >وحص‬ ‫وص‬ ‫قح‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دوصظ دوصظ‬ ‫دوے‬ ‫حدوحص‬ ‫دوے دوے‬ ‫صوص‬ ‫حظ‬ ‫جحد‬ ‫إح ‪-:-0-‬‬ ‫>‪-9‬‬ ‫ال‪9<:‬ح‪<-0-<-9--9><9=<9<-9:<9-:‬‬ ‫‪-.-‬‬ ‫‪-0-‬‬ ‫‪><0-0->0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0--0-:-‬ر‬ ‫‪364‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪ -5‬هل يجب التيمم لكل صل ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 514/4101‬تم لا ينتقض عليه [ التيمم ] حن يحدث كالوضوء ‪،‬‬ ‫إلا قول عن الربيع وجابر وغيرهما من أصحابنا أنه يتيمم لكل صلاة كما قدمن("‪.‬‬ ‫‪ -6‬فى إجزاء التيمم عن الغسل للجنابة عند وجود العذر ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 614/5101‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫عمرو بن العاص إلى غزوة ذات السلاسل وهو أمير على الجيش ‪ ،‬فأجنب فخاف‬ ‫أخبره أصحابه ‪.‬ما فل‬ ‫من شدة برد الماء فتيمم } فلما قدم على رسول الله ي‬ ‫عمرو فقال رسول الله يلو ‪ :‬يا عمرو لم فعلت ما فعلت ومن أين علمت ؟ فقال ‪:‬‬ ‫يا رسول الله وجدت الله يقول ‪ « :‬ولاً نقلوا أنفسكم إن اللة كا بك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رَحيمًا ه لنساء‪ } 92 :‬فضحك البي وق ولم يرد عليه شين ‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫( ‪ )- 1016/416‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغ أن رجلا أجنب في‬ ‫سفره في يوم بارد فامتنع مانلغسل فأمر به فاغتسل فمات فقيل ذلك لرسول الله‬ ‫يل فقال ‪ «:‬قتلوه قتلهم الله( ‪.‬‬ ‫( ‪) 614/7101‬ح قال أبو عبيدة قال جابر بن زيد ‪ :‬وبلغ عن قوم مات‬ ‫بحضرتمم بجدور فقيل للبي ية ‪ :‬إنه أمر بالغسل كما ترى فكر عليه الجدري فمات ©‬ ‫فقال الني يلة ‪ « :‬قتلوه قتلهم [ خ ‪ :‬قاتلهم ] الله ماذا عليهم لو أمروه بالتيمم(“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 614/8101‬وانظر المسألة رقم (‪ )914‬فيمن أجنب و لم يجد إلا ماء‬ ‫يسيرا ‪ 2‬وق الحائض كذلك ‪.‬‬ ‫(‪ : )1‬الجحيطالي ‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ &10‬صر‪. 691‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح" ج‪ ،10‬صر‪ \64‬رقم ‪. 271‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 371‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه رقم ‪. 471‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫><و‪9‬وصط وحط_ م‪٥‬‏‬ ‫حدو‪9‬وص دوصط‬ ‫دوحط‬ ‫دوح دوحے‬ ‫‪9‬ے ک‪9‬حصظ وح وح کوے‬ ‫دو‪9‬حص دوح ص تصوم‬ ‫دظ‪9‬وصطصوص‬ ‫صوص دو ص‬‫قص صوص‬ ‫<<<‬ ‫تح‬ ‫‪17227‬‬ ‫إ ض‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪464‬‬ ‫‪ -7‬هل الخوف من شدة البرد عذر يبيح التيمم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 714/9101‬انظر المسألة السابقة ‪.‬‬ ‫‪>27‬‬ ‫فيمن ل يجد من الماء ما يكفيه للاستنجاء والوضوء ‪:‬‬ ‫‪58‬‬ ‫( ‪ ... -) 814/0201‬وإن لم يجد ما يتوضأ به فليتزع النجس ويتيمم‬ ‫للوضوء هكذا عند أصحابنا ؛ جابر بن زيد وغيره ‪ -‬رحمهم الله تعال _‪.00‬‬ ‫‪ 9‬فيمن أجنب ول يجد إلا ماء سيرا‪ ،‬وفي الحائض كذلك ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 914/1201‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من رجل كانت به جنابة و لم يجد إلا ماء يسيرا ‪ 0‬وقد‬ ‫تباعد الماء وقد أدركته الصلاة وخاف أن تفوته } فإني أخبرك أن الرجل إذا كان‬ ‫معه ماء يسير كانت له رخصة إن خاف ظما فليتيمم صعيدا كما أمره الله © وإن لم‬ ‫يخف ظمأ وعنده ما لا يبلغ غسله أجمع فإن المسلمين كانوا قبلنا كان الرجل يغسل‬ ‫فرجه ثم يتطهر طهوره للصلاة ثم يصلي صلاته ‪ ،‬فإذا بلغ الماء فليغسر“‪.‬‬ ‫) ‪ -) 1 914/220‬الربيع عن ضمام قال‪ :‬طهرت امرأة قى حجها وليس معها ماء‬ ‫فأمرناها أن تتوضأ وتصلي فأتينا مكة فذكرنا ذلك لأبي الشعئاى فقال‪ :‬أصبتم©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 914/3201‬وعن ضمام بن السائب قال ‪ :‬خرجنا حجاجا ومعنا امرأة‬ ‫حائضة فطهرت من حيضتها و لم يكن معنا من الماء إلا القليل ‪ ،‬فأمرناها فاستنقت‬ ‫وتوضأت ‪ ،‬وقدمنا إلى أبي الشعثاء بمكة فأعلمناه بالذي أمرنا به المرأة فقا‬ ‫(‪ )1‬الحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ ،10‬صر‪ . 691‬أبو ستة ‪ :‬حاشية على الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 203‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،50‬ص‪. )10-20( 31-41‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ ،56‬رقم ‪ / 342‬مرقون ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ 10&0‬ص‪. 103‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫_ ي‬ ‫و ے‬ ‫دوجے‬ ‫کدوحے صوح‬ ‫>دفوے صوح صوص >وے وح‬ ‫ح=ق‪9‬ص‬ ‫[‪]4‬ح ==‬ ‫ده‬ ‫حدو دحےوحے‬ ‫حوص وص‬ ‫دوححصظدو دصوصظ‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫ک‪ 9‬ص‬ ‫جوحے ص عص‬ ‫نبح >>>‬ ‫‪564‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫الرجل يتيمم وهو جنب مسافر لا يجد الماء فصلى بتيممه ذلك ‪ ،‬فلما صلى وجد ‪/‬‬ ‫( ‪ )- 1024/41[9‬قال [[ أبو المؤرج ]]‪ :‬قلت لابن عبد العزيز ‪ :‬أرأيت‬ ‫الماء بقدر ما يتوضأ به ولا يكفي ما يغتسل به كيف يصنع؟ قال ‪ :‬يستنجي بذلك‬ ‫ايلمنابءغيتم لهيتأنوضأيتووضضأوءحت لليصجلداة[ مثنم ايلتميامءم] ومياصليكيفي}ه قفليتغسل‪:‬آلغميسلسا« تاما ‪3‬وهقاولج‪:‬نكبذل فكلا ‪١‬‬ ‫جاء الأثر عن أبي عبيدة عن جابر ن زيد عن اين عباس كما أعلمتك } لأن هذا لم ‪,‬‬ ‫يجد الماء فيغتسل بهغسلا تاما ‪ 0‬ولكن يغسل فرجه ثم يتوضأ ويتيمم‬ ‫‪,‬‬ ‫جنل معه ماء يسير وهو لا يخاف الظما‬ ‫رر ع‬ ‫(‪ -) 914/5201‬سئل جاب‬ ‫‪,‬‬ ‫كيف يصنع وقد أصابته الجنابة ؟ قال ‪:‬إن كان الرجل إذا كان ذلك غسل‬ ‫مذاكيره وتوضأ وضوء الصلاة ‪ ( ،‬وقال بعضهم ‪:‬ويصلي )©‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ق‬ ‫( ‪ ... )- 1026/419‬وروي أيضا عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله‬ ‫‪:9‬‬ ‫يجد من الماء إلا قدر ما يتوضأ به ‪ 3‬قال ‪ :‬يتوضأ ويجزيه الوضو‬ ‫الجنب الذي‬ ‫( ‪( -) 914/7201‬روإنتوضأ بقليل)) أي لم يجد إلا قليلا فتوضأ به ه ‪,‬‬ ‫وواعلنوضووءضو هءنا ويكتايمممل لوللواستمنرجةاء مرإةلاإنعسنادن من((يجقونلب بأاجلتزبأمهم عالنواحجدنابلة)ل)كلع&ندوقدجابقرال © ‪,‬‬ ‫<<<==‬ ‫‪,‬‬ ‫هو وأبو عبيدة ‪:‬إن الغسل يكفي عن الوضوء‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -0‬لا نتيمم للصلاة قبل إدراك الماء إلا إذا خيف فواتها ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 024/8201‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 241‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )3‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،&90‬ص‪. 26‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 103‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 104‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دوےك‪9‬ءا]‬ ‫صوح‬ ‫ے صوص صو ے‬ ‫صو‬ ‫ص ے‬ ‫فے‬ ‫ص‬ ‫دو ص‬ ‫حوحص صوص‬ ‫صوص‬ ‫ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪664‬‬ ‫وأما ما ذكرت من رجل تيمم الصعيد ثم صلى م أدرك الإمام و لم تفته الصلاة‬ ‫فإن أحب ذلك إلي ألا يتيمم الصعيد حت يخاف أن تفوته الصلاة قبل أن يدرك الما‪.‬‬ ‫‪ -1‬هل ينيمم من ادرك الجمعة وهو على غير وضوء وخاف فواتها إن هو‬ ‫اشتغل بطلب الماء ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 124/9201‬من جابر بن زيد إلى غطريف بن عبد الرحمن ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من رجل أدرك الإمام يوم الجمعة وقد تقدم إلى الصلاة وليس‬ ‫الرجل على طهر ولا ماء ‪ 0‬كونه إن طلب الماء فاتته الصلاة مع الإمام © هل له أن يتيمم‬ ‫بالصعيد ويصلي ؟ فلا لعمري الصعيد في قرية فيها الماء } إنما الصعيد في الفلوات حيث‬ ‫ليس الماء ‪ 2‬فليطلب الماء م يصلي الأولى ‪ ،‬فلا والله ما أنا مرخص له في الصعيد وهو‬ ‫غير [ متوضئع ] ‪ 3‬وما بال الرجل يأتي الجمعة وهو غير [ متوضع ] ©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -2‬فيكيفية التيمم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 224/0301‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن عمار بن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ياسر قال ‪ :‬اجتتبت [ خ ‪ :‬أجنبت ] فتمعكت ف التراب فقال [ خ ‪ :‬لي ] رسول‬ ‫‪/‬‬ ‫الله تلة ‪ « :‬أما يكفيك هكذا ؛ فمسح وجهه ويديه إلى الرسغين »( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 224/1301‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن اين عباس عن عمار بن‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ -‬رضي الله عنهم ‪ -‬قال ‪ « :‬تيمننا مع رسول الله يو فضربنا [ خ‬ ‫فضرب ] ضربة للوجه وضربة لليدين »©‬ ‫‪/‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪ ‘©50‬ص‪. )20( 41‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬في الأصل ‪ :‬متوض ‪ ( ،‬في الموضعين ) ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ©40‬ص‪. )11(20‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،10‬صر‪ &)64‬رقم ‪. 071‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪:‬نفسه‘ رقم ‪. 171‬‬ ‫صم‬‫صو ے‬ ‫دوے دوصظ‬ ‫صوح‬ ‫دفوے صو ے‬ ‫کہھے‬ ‫صو ے‬ ‫>دو‪9‬وحے‬ ‫>‪9‬وص >دوحص‬ ‫وص‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫دظو‬ ‫دو ص‬ ‫ط کوصظ دوصط حقحصطدو صط‬ ‫‪=-‬‬‫جموح ص وص‬ ‫تح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪764‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫( ‪ )- 1032/422‬سئل جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ ... -‬فقال ‪ ...‬فإذا خاف‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪. ٤‬‬ ‫الوقت نيمم صعيدا طيبا ل ويعسح وجهه ويديه ويصلي(‬ ‫‪ 3-‬هل يجوز مسح تراب التيمم عن الوجه ‪:‬‬ ‫حى‬ ‫التيمم عن وجهه‬ ‫بعضهم أن يمسح تراب‬ ‫) ‪ ... -) 1 34/330‬وكره‬ ‫ح ححححححح>حححححح‬ ‫يصلي & وزعم أن التيمم نور الإسلام ‪ ،‬وأما جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬فرخص في‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك فيما وحدت عنه & وقال ‪ :‬لأنه ل مسحه على جهة الرفض بل ‪ 1‬يؤ ذيه‬ ‫فيمن تيمم وصلى ثم بلغ الماء قبل فوات الوقت‪: ‎‬‬ ‫‪4-‬‬ ‫( ‪ )- 424/4301‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو‪: ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تفته الصلاة‪© ‎‬‬ ‫وأما الذي ذكرت هل يعيد الرجل الصلاة إذا أدرك الماء و‬ ‫‪:‬‬ ‫فإن شاء أن يغتسل ثم يصلي فليفعل } فإن اتكز ( على صلاته فقد صلى ‪ ،‬وأحب‪‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ذلك إي أن يغتسل ثم يصلي إن لم يكن فاته حين الصلاة‘)‪‎.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 424/5301‬وسئل جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬عن رجل أصابته‪‎‬‬ ‫الجنابة بأرض ليس بحضرته ماء ‪ ،‬والماء منه ساعة يخاف [ أن ] تفوته الصلاة‪‎‬‬ ‫‪>>-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قبل أن يبلغ الماء فقال ‪ :‬أرى أن يؤخر صلاته ما لم يخف أن يفوت الوقت‪© ‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فإن بلغ‪‎‬‬ ‫الوقت تيمم صعيدا طيبا ويعسح وجهه ويديه ويصلي‪.‬‬ ‫فإذا خاف‬ ‫‪,‬‬ ‫الماء قبل أن يفوته وقت الصلاة وقد صلى & فأحب أن يغسل ويبدل الصلاة‪© ‎‬‬ ‫وإن مضى على صلاته فقد صلى{‪‎.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامع ج‪ ،10‬ص‪ . 814‬وانظر تمام النص ف المسألة ما بعد الآتية ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الجحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ ،©10‬ص‪. 591‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬هكذا كتبها المحقق النامي وقال تعليقا عليها ‪ :‬موضع الكاف احترق ‪.‬‬ ‫الامام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ©50‬ص‪. )41(20‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ابن جعفر‪ :‬الخامع‪٬‬‏ ج‪ ،10‬ص‪. 814‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫= ز‪‎‬‬ ‫وص‬ ‫دو صط‬ ‫د‪9‬وص وح‬ ‫حدوحظ حوصط‬ ‫دفوے‬ ‫دو ے‬ ‫کو‪9‬ے صوح وص‬ ‫فص‬ ‫‪3‬‬ ‫ے صو ے حو‬ ‫حدوصط ص کے صن‬ ‫صوص‬ ‫دو صط‬ ‫دو صظ‬ ‫صوص‬ ‫صوص صو صظ‬ ‫حدو حے‬ ‫‪9‬ص‬ ‫=‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫<<<‬ ‫له‬ ‫وهل يحوز‬ ‫علبه أن بأتي أهله‪.‬‬ ‫أو لا قدر‬ ‫الماء‬ ‫لا بحد‬ ‫هل لمن‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ذلك مرهة واحدة أم أكثر مز مرة ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 524/6301‬حدثنا ابن عيينة عن عمرو عن جابر بن زيد س سئل عن‬ ‫الرجل يعزب ومعه أهله قال يا أهله ويتيم ‪.‬‬ ‫‪92922292‬‬ ‫( ‪ -) 524/7301‬اختلف أهل العلم في غشيان من لا ماء معه من المسافرين‬ ‫وغيرهم ‪ :-‬من كان قي سفر ولا ماء معه أو كان مريضا يشقعليه استعمال الماء ‪، -‬‬ ‫فكرهت طائفة ‪...‬و‪،‬أباحت له طائفة غشيان أهله وإن لم كن معهه ماء فقالت ‪:‬‬ ‫يتيمم ويصلي روي هذا عن ابن عباس ‪ ،‬وبه قال جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫( ‪ -) 524/8301‬وجائز للرجل وطء زوجته في السفر مرة بعد مرة بالتيمم &‬ ‫وبعض شدد في ذلك و لم يجز إلا مرةواحدة ‪.‬واختلف الناس في ذلك فأجازه‬ ‫أكثرهم ؛منهم ابن عباس وجابر بن زيد و‪....‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫"‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ابن المنذر ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫واحتجوا بقوله تعالى‪ :‬ل فلم تجدوا مَآاءُ فَتَيَممُوا مه (لنساء‪ 0. . )34 :‬ويمذا‬ ‫‪/‬‬ ‫فما أباح فهو على‬ ‫اليمين‬ ‫وملك‬ ‫الزوجة‬ ‫وطء‬ ‫أباح‬ ‫الله تعال‬ ‫لأن‬ ‫&‬ ‫نقول‬ ‫القول‬ ‫الإباحة » لا يجوز حظر ذلك ولا المنع منه إلا بسنة أو إجماع ‪ .‬والممنوع منه حال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪39‬ا رقم ‪ /7301‬مأ ‪.‬البيهقي السنن الكبرى© ج‪ ،10‬ص‪0‬ر‪ 712‬رقم‬ ‫‪ 0‬مأ ‪.‬ابن عدي ‪:‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /873‬م أ‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬ابن للنذر ‪:‬الأوسط ‪ 20‬ص‪7‬ا‪1‬ء رقم ‪ /561‬م ‪.‬ابن حزم ‪ :‬الحلى‪ :‬ج‪ ،10‬صر‪ /663‬جف ‪ ،‬ج‪206‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م أ ا‪.‬لكندي ‪:‬يان الشرع‘ ج‪ 900‬ص‪. 99‬ابن قدامة ‪ :‬المين ج‪100‬‬ ‫ص‪141‬ء رقم ‪7‬‬ ‫<<<‬ ‫صر‪ /872‬حف ‪ ،‬ج‪ 10،0‬ص‪ /171‬مأ ‪.‬النووي ‪ :‬المجموع شرح للهذنب‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ /242‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الكندي ‪:‬اللصنف‪ ،‬ج‪ ،40‬صل‪. 952‬‬ ‫دج ےد_صم‬ ‫صوح‬ ‫وح دوحے‬ ‫صوح‬ ‫وص کوے دوحے‬ ‫دو صط‬ ‫=‪09‬وط ><‪9‬ص‬ ‫‪4‬ص=‬ ‫دوےصه‬ ‫کحوصط حبوصط صوص وص‬ ‫کوصطظ‬ ‫حطظوصط‬ ‫ص‬ ‫صو‬ ‫حدو صطظ‬ ‫جوح ص تبص صوص‬ ‫‪964‬‬ ‫كتاب الطهارات‬ ‫‪-0--09 00:20‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الحيض والإحرام والصيام وحال المظاهر قبل أن يكفر وما وقع تحريم الوطء منه‬ ‫بحجة فأما كل مختلف فيه في ذلك فمردود إلى أصل إباحة الكتاب الوطء ؛قتال‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪ ١‬لآية ئ وقد‬ ‫الله‪( 4 .. .‬البقرة‪222 :‬‬ ‫أمرك‬ ‫حبث‬ ‫فإذا تَطَهرْن فائُوهُرً من‬ ‫‪ :‬ظ‬ ‫تعال‬ ‫‪/‬‬ ‫جعل التيمم طهارة لمن لا يجد الماء ‪.‬ولا فرق بين من صلى بوضوء عند وجود الماء‬ ‫‪/‬‬ ‫مود ما فرض عليه ‪ 0...‬وقد‬ ‫وبين من صلى بيمم عند حيث لا يجد الماء ؛ إذ ك‬ ‫روينا عن البي يل قي هذا المعين بعينه حديثا"‪ :‬حدثنا نصر بن زكريا ثنا محمد بن‬ ‫‪/‬‬ ‫جده‬ ‫عن أبيه عن‬ ‫بن شعيب‬ ‫عن عمرو‬ ‫حجاج‬ ‫عن‬ ‫الصباح ثنا معتمر بن سليمان‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬جاء أعرابي إلى البي يي فقال ‪ :‬يا رسول الله الرجل يعرب ولا يقدر على‬ ‫‪/‬‬ ‫الماء يجامع أهله ؟ قال ‪ :‬نعم »‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال الكندي‬ ‫ودليل ذلك أن ما هو مباح لا يجوز المنع منه إلا بحج(“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -6‬ف السواك عند الوضوء والصلاة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 624/9301‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن الني ق‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬لولا أن أشق على أمي لأمرتمم بالسواك عند كل صلاة وكل ‪ :-‬وعند‬ ‫‪/‬‬ ‫كل ‪-‬وضوء ( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الحديث رواه أيضا بمعناه عن أبي هريرة ‪ :‬إسحاق بن راهويه في مسنده ( ج‪ 100‬ص‪ 9930‬رقم‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ /133‬م ) & وأبو يعلى في مسنده ( ج‪ ،01‬ص‪ 9620‬رقم ‪ /0785‬م أ ) ‪ ،‬والطبراني في الأوسط ( ج‪206‬‬ ‫ص‪092‬۔ رقم ‪ /1102‬م أ )» وابن عدي ف الكامل وأشار إلى ضعفه ( ج‪ ،10‬ص‪873‬ء رقم ‪ /002‬م أ ) &‬ ‫والبيهقي في السنن الكبرى ( ج‪ ،10‬ص‪ )612‬رقم ‪ /979‬م أ ) ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن المنذر ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الكندي ‪ :‬الصنف ج‪ 40©0‬ص‪. 952‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬صل‪ '92‬رقم ‪ .68‬صلوا رقم ‪. 122‬‬ ‫<>‪9‬صط _<‬ ‫><‪=<9‬۔‬ ‫><‪=9‬ط‬ ‫>‪9‬ح‬ ‫>‪9‬صط‬ ‫>و‪9‬وصظ کوے صوح وح حوحے‬ ‫‪9‬کصطظ‪9‬صظ‬ ‫‪292‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪9292‬‬ ‫=< ‪92‬‬ ‫<<<‬ ‫‪3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪--‬‬ ‫==<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫اوح ==‬ ‫‪/‬‬ ‫قح‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دوصظ دو ص‬ ‫دو دصوصظ‬ ‫دو صط‬ ‫صوح‬ ‫دو ص‬ ‫دو صظ‬ ‫ص دو ص‬ ‫‪929222929‬‬ ‫‪2‬‬ ‫دح‬ ‫قح‬ ‫‪374‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪ -7‬ف فضل الصلاة والخشوع فها‪ .‬وبأكيد الفضل فى صلوات على أخرى‪:‬‬ ‫( ‪ -) 724/0401‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قف‬ ‫قال ‪ « :‬لا عان لمن لا صلاة له ‪ 0‬ولا صلاة لمن لا وضوء له‪ ،‬ولا صوم إلا بالكف‬ ‫عن محارم الله ""‪.‬‬ ‫( ‪ -) 724/0401‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قفة‬ ‫قال ‪ « :‬ليس بين العبد والكفر إلا تركه الصلاة »‬ ‫( ‪ -) 724/1401‬جابر بن زيد عن رسول الله يأ قال ‪ « :‬من صلى صلاة‬ ‫الصبح فهو في ذمة الله‪ ،‬فلا يطلبنك الله قي شيء من ذمته فيكبك به على وجهك‬ ‫قى النار »(©‬ ‫( ‪ -) 724/2401‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫‪<9= 299 29 229‬‬ ‫الله عنها ‪ -‬قالت ‪ :‬قال رسول الله يلو ‪ « :‬لكل شيء عمود ‘ وعمود الدين‬ ‫الصلاة ‪ ،‬وعمود الصلاة الخشوع ‪ ،‬وخيركم عند الله أتقاكم « ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 724/3401‬جابر بن زيد عن البي يأ كان يقول هو وأصحابه ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تتهه صلاته عن الفحشاء والمنكر ل يزدد مما من الله إلا بعدا »‬ ‫< من‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪-) 724/4401‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪:‬قال رسول‬ ‫الله يو ‪ « :‬هل ترون قبل هاهنا ؟ فوالله ما يخفى علي خشوععكم ولا‬ ‫ركوعكم ‪ ،‬وإني لأراكم من وراء ظهري »<‘‬ ‫‪:‬‬ ‫==<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيحض ج‪ ،10‬ص‪ ‘03‬رقم ‪ 19‬ص‪ ،)87‬رقم ‪ 2030‬ص‪48‬ء رقم ‪. 923‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \87‬رقم ‪. 303‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 3620‬رقم ‪. 669‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ا‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ج‪ ©&10‬صر‪ \67‬رقم ‪. 582‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ج‪ ،40‬ص‪ &)1[62‬رقم ‪. 459‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬صز‪ \67‬رقم ‪. 682‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫«‬ ‫<‪9‬٭وص‬ ‫د<‪9‬ط <و‬ ‫><‪9‬وص‬ ‫دو >حےو‪9‬وصط‬ ‫صفو ے‬ ‫‪ 92‬وح‬ ‫‪9‬ص کوے کوے‬ ‫حصا‬ ‫ص‬ ‫د ‪9‬ح د‪9‬حدطدوح‬ ‫حو ص‬ ‫دوص‬ ‫دو ص‬ ‫صوص‬ ‫د‪9‬وص دو ص‬ ‫وحد بص‬ ‫‪192‬‬ ‫انو‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪474‬‬ ‫>===‬ ‫( ‪ -) 724/5401‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫<<<‬ ‫الله ية ‪ « :‬لو يعلم الناس ما في [ خ ‪ :‬النداء والصف ] الصف الأول ثم لم يجدوا‬ ‫إلا أن يتساهموا عليه لتساهموا ‪ 3‬ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه & ولو‬ ‫يعلمون ما في العتمة والصبح لأنوهما ولو حبوا " ‪.‬‬ ‫‪<---‬‬ ‫( ‪ -) 724/6401‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ :‬قال‬ ‫رسول الله يي ‪ « :‬من فاته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله » ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫قال الربيع ‪ :‬أي سلب ‪ ،‬وقيل ‪ :‬نقص‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صلانه‬ ‫العيد من‬ ‫ما هو صب‬ ‫‪_-8‬‬ ‫<<‬ ‫( ‪ ... -) 824/7401‬الجواب ‪ :‬ما رواه ضمام بن السائب عن جابر بن زيد‬ ‫قال ‪ :‬أجمع علم العلماء أن « ليس للعبد من صلاته إلا ما عقل منها » © ورفعه‬ ‫<<‬ ‫بعضهم إلى البي القؤ(“ ‪.‬‬ ‫في فضل جلوس المصلي بعد صلاته في مكانه الذي صلى فيه ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪ -) 924/8401‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن الني يأ‬ ‫إذ‬ ‫قال ‪ « :‬إن الملائكة ليصلون على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه ما لم‬ ‫يحدث وتقول [ خ ‪ :‬يقولون ] ‪ :‬اللهم اغفر له اللهم ارحمه »(‘)‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪ 0‬في ابتداء فرض الصلاة ‪:‬‬ ‫البي تياة ‪:‬‬ ‫أن‬ ‫ابن عباس‬ ‫زيد عن‬ ‫جابر بن‬ ‫عن‬ ‫)‪ -=-‬أبو عبيدة‬ ‫) ‪034/9401‬‬ ‫» فرضت عليه الصلوات الخمس قبل هجرته بسنتين ‪ 0‬وصلى عليه الصلاة والسلام‬ ‫إلى بيت المقدس بعد هجرته سبعة عشر شهرا ‪ 3‬وكانت الأنصار وأهل المدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫ج ‪ 108‬صر‪ .77‬رقم ‪2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \97‬رقم ‪. 403‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن خلفون ‪ :‬أجوبة‪ ،‬ص‪ . 98‬الجحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ 106‬ص‪ . 172‬الشماخي‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ 100‬صر‪.556‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه صر‪ \67‬رقم ‪. 882‬‬ ‫ق‬ ‫‪-=<==-‬‬ ‫صم‬ ‫وح کوھے‬ ‫ے کوے دوے کوے صوص صوص‬ ‫دو‬ ‫کو ص‬ ‫قص >‪9‬حص‬ ‫][ص‬ ‫‪:‬‬ ‫حوحےك‪.9٦‬ءا‏‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صو صط‬ ‫دو صط‬ ‫صو ے‬ ‫ب ے صو ے صو حص‬ ‫ر‪>:‬ه هه‬ ‫‪574‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫يصلون إلى بيت المقدس نحو سنتين قبل قدوم البي ية إليهم © وكان البي ‪%%‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صلى إلى الكعبة بمكة ثماني سنين إلى أن عرج به إلى بيت المقدس ثم تحول إلى‬ ‫‪/‬‬ ‫قبلته » ؛ الربيع قال ‪ :‬إلى الكعبة ( ‪.. ...‬‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪ =-) 034/0501‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫أنما قالت‪ « :‬فرضت الصلاة ركعتين فى الحضر والسفر ‪ ،‬فأقرت صلاة السفر وزيد‬ ‫‪/‬‬ ‫فى صلاة الحضر »‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 034/1501‬قال أبو المؤرج حدثي أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة‬ ‫‪/‬‬ ‫« قبل كانت الصلاة أن تفرض الصلاة ركعتان(“‪ ،‬والصوم من كل شهر ثلاثة أيام ؛‬ ‫قالت ‪ :‬فلما فرضت الصلاة أربعا جعلت للمقيم } وبقيت ركعتان للمسافر »”‘“‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 034/2501‬قال أبو الملؤرج حدث جابر بن زيد عن عائشة قالت ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫« فرضت الصلاة [ أربعا ] قبل أن تفرض [ ركعتين ](“‪ ،‬والصوم ثلاثة أيام من كلر‬ ‫‪/‬‬ ‫شهر & قالت ‪ :‬فلما فرضت الصلاة أربعا جعلت للمقيم وبقيت ركعتان للمسافر < ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 034/3501‬أخبرنا أبو عامر العقدي نا حبيب بن أبي حبيب عن‬ ‫عمرو بن هرم عن جابر بن زيد أنه سئل عن مواقيت الصلاة فقال ‪ :‬قال ابن‬ ‫‪/‬‬ ‫عباس ‪ « :‬صلاة الفجر من طلوع الفجر إلى ‪ » ...‬؛ قال ‪ :‬وقالت عائشة ‪ « :‬كان‬ ‫‪/‬‬ ‫رسول الله يأ يصلي بمكة ركعتين قبل الهجرة ‪ ،‬فلما أتى المدينة فرضت الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫عليه أربعا ‪ 0‬وجعل صلاته بمكة للمسافر »" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪0‬كا رقم ‪. 981‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪94-0‬کا رقم ‪. 681‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫هكذا وردت العبارة في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬الدونة الكبرى© ج‪ ‘106‬ص‪. 571‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ف الأصل ‪ :‬أربع ‪ -‬ركعتان ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )6‬الخراساني ‪ :‬المدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪8٥0‬‏ ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬مسند إسحاق بن راهويهچ ج‪ ،10‬ص‪ 67-77‬رقم ‪ /40‬م ! ‪.‬‬ ‫<‬ ‫۔‪9‬ح وح =‪=9‬۔‬ ‫حوصظ حدوح د‪9‬ح كح‬ ‫صوص کوے دو حصظ‬ ‫صوص‬ ‫وے‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صوص ص‪9‬‬ ‫دودےوصظ‬ ‫صوص صوص‬ ‫حدوصط‬ ‫وص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪674‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 034/4501‬أخبرنا أبو عامر نا حبيب بن أبي حبيب عن عمرو وهو بن‬ ‫‪/‬‬ ‫هرم عن جابر بن زيد أنه سئل عن مواقيت الصلاة فقال ‪:‬سألت عائشة عن ذلك‬ ‫‪/‬‬ ‫فقالت ‪ « :‬كان رسول الله يو يصلي بمكة قبل الهجرة ركعتين فلما ا قدم المدينة‬ ‫وفرضت الصلاة عليه أربعا وثلاٹا جعل صلاته بمكة للمسافر تامة »"‬ ‫( ‪ -) 034/5501‬ثنا علي بن الحسين بن عبد الرحيم النيسابوري ثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫إسحاق بن إبراهيم حدثنا أبو عامر القعدي ثنا حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن‬ ‫‪/‬‬ ‫هرم عن جابر بن زيد أنه سئل عن مواقيت الصلاة فقال ‪:‬سئلت عائشة عن ذلك‬ ‫‪/‬‬ ‫فقالت ‪ « :‬كان رسول الله تك يصلي بمكة قبل المجرة ركعتين © فلما قدم المدينة‬ ‫وفرضت الصلاة عليه أربعا وثلانا جعل صلاته بممكة للمسافر تامة »‬ ‫( ‪ -) 034/6501‬ثنا عمر بن سهل الدينوري حدثين يوسف بن عبد الله بن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن‬ ‫جحابر يعي‬ ‫عن‬ ‫بن هرم‬ ‫عمرو‬ ‫عن‬ ‫بن أبي حبيب‬ ‫ثنا حبيب‬ ‫شبيب‬ ‫ثنا داود‬ ‫ماهان‬ ‫زيد وزعم أبو هريرة أنه سافر ‪..‬‬ ‫وعن جابر ‪-‬يعن ابن زيد ‪: -‬وقالت عائشة ‪:‬إن رسول الله يي « كان‬ ‫أربعا وثلانا‬ ‫عليه الصلاة‬ ‫وفرضت‬ ‫ركعتين ‪ 4‬فلما أتى المدينة‬ ‫قبل الهجرة‬ ‫مكة‬ ‫يصلي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫تمانيا »‬ ‫جعل صلاته بم‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪-) 034/7501‬أنا بن مكرم ثنا حمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن‬ ‫أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها فقال ‪:‬‬ ‫كان ابن عباس يقول ‪ 0. . ...‬وقالت عائشة ‪ « :‬كان رسول الله علة يصلي بمكة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ركعتين } فلما قدم المدينة فرضت عليه الصلاة أربعا وثلائا فصلى وترك الركعتين‬ ‫اللتين كان يصلي بمكة تماما للمسافر »(“‬ ‫(‪ )1‬مسند إسحاق بن راهويه‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ 237)0‬رقم ‪ /7331‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال" ج‪ ،20‬ص‪ /004‬م ! ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫}‬ ‫ابن عدي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ابن عدي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫کوھے صم‬ ‫دوح صوص دوحے‬ ‫ے دوحے‬ ‫دو‬‫دو ے‬ ‫صوص صوح‬ ‫حبحط‬ ‫[<‪9‬حے‬ ‫ے حو دحوے>د"م‪..‬‬ ‫صو‬ ‫دو ص‬ ‫صوص‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫ص وے ص‪ 9‬ص صو ے‬ ‫جو‬ ‫اح‬ ‫‪774‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫دع ‪2229‬‬ ‫( ‪ -) 034/8501‬حدثنا أحمد بن سعيد حدثنا مسلمة بن قاسم حدثنا‬ ‫ح ===‬ ‫جعفر بن محمد بن الحسن الأصبهاني حدثنا يونس بن حبيب حدثنا سليمان بن‬ ‫داود الطيالسي حدثنا حبيب بن يزيد الأنماطي حدثنا عمرو بن هرم عن جابر بن‬ ‫زيد قال ‪ :‬قالت عائشة ‪ « :‬كان رسول الله يك يصلي ركعتين ‪ -‬يع الفرائض‬ ‫‪ } -‬فلما قدم المدينة وفرضت عليه الصلاة أربعا وثلاثا صلى وترك الركعتين اللتين‬ ‫حح ==<<<"‬ ‫كان يصليهما بمكة تماما للمسافر »"!‬ ‫<<<‬ ‫‪ -1‬ق صلاة الأتلف والصلاة خلفه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 134/9501‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا سعيد‬ ‫جحابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬الأقلف لا تحوز شهادته ل ولا تقبل‬ ‫عن قتادة عن‬ ‫‪.‬‬ ‫له صلاة ‪ ،‬ولا توكل له ذبيححةة‬ ‫‪299‬‬ ‫سعيد هو‬ ‫نا أبو أسامة عن‬ ‫روينا من طريق ابن أبي شسة_‬ ‫) ‪-) 1 34/060 1‬‬ ‫ابن أبي عروبة عن قتادة عن حيان عن جابر هو ابن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫الأقلف لا تؤكل له ذبيحة ‪ ،‬ولا تقبل له صلاة } ولا تحوز له شهاد(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 134/1601‬مسألة ‪:‬عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن الأقلف لا‬ ‫‪2929‬‬ ‫تؤكل ذبيحته‪ ،‬ولا تحوز شهادته ‪ 0‬ولا يقبل له حج } ولا صلاة(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 134/2601‬وقال جميل الخوارزمي ‪ :‬اخر الربيع بن حبيب عن أبي‬ ‫"<<<‬ ‫=‬ ‫عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه قال ‪ :‬لا تؤكل ذبيحة الأقلف & ولا يجوز‬ ‫‪29‬‬ ‫(‪ )1‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدش ج‪ }61‬ص‪ /403‬م أ ‪.‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيبة ج‪ ،50‬ص‪ ،12‬رقم ‪ /43332‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫=‬ ‫ما رواه ابن أبي شيية بمذا السند فهو الآتي ‪ :‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن سعيد عن قتادة عن‬ ‫(‪)3‬‬ ‫حيان عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬الأقلف لا تحوز شهادته ‪(.‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪506‬‬ ‫ص‪ ‘12‬رقم ‪ /33332‬م أ ‪ ).‬أما للتن الذي ذكره ابن حزم فهو بالسند المتقدم في الأعلى ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،60‬ص‪ /341‬حف ‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ \454‬رقم ‪ /8501‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ &74-84‬ص‪. 544‬‬ ‫<<<‬ ‫_‬ ‫<د‪9‬۔‬ ‫<دوصط‬ ‫وص وص <وصط‬ ‫دو ے صوح کوے دو ے‬ ‫دوحے‬ ‫وص ک‪9‬صظ‬ ‫تصوم‬ ‫ص‬ ‫د‪9‬ص دو ص‬ ‫صوص صوص‬ ‫وصص‬ ‫صحو‬‫دو‪9‬صظ‬ ‫حےوحصےصوے‬ ‫حدو ح‬ ‫ص‬ ‫<‬ ‫<< << <‬ ‫=[ دح ‪<= 292‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪874‬‬ ‫‪ 29‬إ‬ ‫<‬ ‫<‪< 9‬‬ ‫تزويجه ‪ 5‬ولا شهادته ‪ ،‬ولا يصلى خلف(" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 134/3601‬مسألة ‪ :‬عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه قال ‪ :‬لا تأكل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ذبيحة الأقلف } ولا يزوج } ولا تحوز شهادته ‪ 0‬ولا يصلى خلفه(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في عدد ركعات الصلوات فى الحضر والسفر ‪:‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪/‬‬ ‫البي تنلاة‬ ‫عن‬ ‫ابن عباس‬ ‫جابر بن زيد عن‬ ‫)‪ =-‬أبو عبيدة عن‬ ‫) ‪234/4601‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال ‪ « :‬على المقيم سبع عشرة ركعة‪ ،‬وعلى المسافر إحدى عشرة ركعة؛ يعي بما‬ ‫الصلوات الخمس»(“‪.‬‬ ‫‪ -3‬هل تحوز الصلاة على الكعبة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 334/5601‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه يكره الصلاة فوق الكعب“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 334/6601‬روي أن جابر بن زيد رأى رجلا يصلي على الكعبة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فقال ‪ :‬من المصلي؟ لا قبلة له‪.‬‬ ‫( ‪ -) 334/7601‬ذكر أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬أن جابر بن‬ ‫زيد دخل المسجد الحرام فإذا برجل من الحجاج ‪ :-‬الحجبة ‪ -‬يصلي على ظهر‬ ‫الكعبة ؛ قال ‪ :‬فقال جابر بن زيد ‪ :‬من المصلي ؟ لا قبلة له ؛ قال ‪ :‬وكان ابن‬ ‫‪/‬‬ ‫عباس في ناحية المسجد فسمع قوله ‪ ،‬أو أخبر به فقال ‪ :‬إن كان جابر قي شيء من‬ ‫البلد فهذا القول منه ؛ قال‪ :‬فنظر فإذا هو جابر بن زيد(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ \77-817‬رقم ‪ / 323‬مرقون ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه‪ ،‬صر‪.644‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪0‬ك‘ رقم ‪. 881‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ ،43‬رقم ‪ / 83‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن بركة ‪ :‬الخامعس ج ‪ 1‬ص‪ . 984-094‬الكندي ‪ :‬يان الشرع© ج‪ 010‬صر‪ . 621‬الجحيطالي ‪ :‬القواعد‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪ . 822‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 534‬‬ ‫(‪ )6‬الدرحييي ‪ :‬الطبقات ج‪ 20&0‬صر‪ . 602‬الشماحي ‪ :‬السيرش ج‪ }10‬صل‪ . 96‬أبو ستة ‪ :‬حاشية الترتيب©‬ ‫‪8‬‬ ‫ج‪ 206‬ص‪. 132‬‬ ‫دوے صوح وح کھے صم‬ ‫دوحص‬ ‫وے صوص صوص صوح دوحصظ‬ ‫‪ =<>3‬تح‬ ‫‪/‬‬ ‫دو ےصه‬ ‫دو ے‬ ‫د‪9‬وصظ‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫حو صظ‬ ‫حظدوص‬ ‫صوص کوصظ دو ح‬ ‫جوح د ھچے‬ ‫‪---<-0-<-0-<-0-<0<-9-0-0-:-9-<0<:9-:‬‬ ‫‪974‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬في الصلاة فى الكعبة وفى حجرها ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 434/8601‬الربيع عن ضمام أبي الشعثاء أنه كان يكره الصلاة في الكعي“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 434/9601‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه كره الصلاة في الحجر‬ ‫‪/‬‬ ‫قدر أربعة أذرع مما يلي البيت(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 434/0701‬وفي الأثر ‪ :‬لا يصلي في حجر الكعبة إلا إن ترك إليها سبعة‬ ‫‪/‬‬ ‫أذرع ‪ 0‬وعن جحابر ‪ :‬أربعة أذر ع©©‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -5‬فى الصلاة فى المقبرة والمنحرة ومعاطن الإبل وقارعة الطري‬ ‫( ‪ -) 534/1701‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني أف‬ ‫قال ‪ « :‬لا صلاة في المقبرة ولا في المنحرة [ خ ‪ :‬الجزرة ] ولا في معاطن الإبل ولا‬ ‫‪/‬‬ ‫في قارعة الطريق »‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ _-6‬ف الصلاة على الراحلة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 634/2701‬انظر المسألة رقم (‪ )695‬في النافلة على الراحلة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 7‬ف أوقات الصلوات" والإبراد بالظهر عند شدة الحر‪ ،‬وفضل أوائل‬ ‫‪/‬‬ ‫الأوقات وتعاقب الملائكة بالليل والنهار‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 734/3701‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة زوج الني لأ‬ ‫ما يعرفن من‬ ‫يصلي الفجر والنساء مُتلفعات بمُروطهن‬ ‫البي تلا‬ ‫‪ « :‬كان‬ ‫قالت‬ ‫‪--‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الفلس والغفبيش «» ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‘ ص‪ )84‬رقم ‪ / 551‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثارش ص‪ ،43‬رقم ‪ / 24‬مرقون ‪.‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيلء ج‪ ©40‬ص‪. 331‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10&0‬صر‪ ،77‬رقم ‪. 392‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫>=ه‬ ‫>=‪>9<>>=9‬ط‬ ‫کدھے دفے حوحص قوص =‪9‬ح‬ ‫دو ے دوے‬ ‫>و‪9‬حص وص‬ ‫ف‪9‬ے‬ ‫حدوصط ص ‪.‬‬ ‫حوح‬ ‫حدوص‬ ‫صو صط‬ ‫دو صطظ‬ ‫صظ‬ ‫حظو‬‫ص‬ ‫حو‬ ‫حص‬ ‫دظو‬ ‫حدو ص‬ ‫‪ 1‬وے صوص صوص‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ 8‬قال الربيع ‪:‬المروط الأزر ‪ 2‬والغبش والغلس واحد وهو الظلمة [ خ ‪:‬أي‬ ‫‪١‬‬ ‫ظلمة يخالطها بياض ‪ ،‬فأولها الغبش ثم الغبس ثمالفلس }كذا في النهاية ](" ‪.‬‬ ‫‪١‬‬‫‏‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ١‬زيد عن أبي هريرة ] قال قال رسول الله ق ‪ « :‬تتعاقب [ خ ‪:‬يتعاقب ] فيكم‬ ‫( ‪ -) 734/4701‬ومن طريقه [ في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن جابر بن‬ ‫‪١‬‬ ‫ملائكة بالليل وملائكة بالنهار } فيجتمعون في صلاة الفجر فتعرج الملائكة الذين‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫باتوا فيكم فيسألهم ربمم وهو أعلم ‪: .‬كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون ‪:‬تركناهم‬ ‫وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون »©‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ 1075/437‬أ‪)-‬خبرنا أبو عامر العقدي نا حبيب بنأبي حبيب عن عمرو بن‬ ‫‪,‬‬ ‫هرم عن جابر بن زيد أنه سئل عن مواقيت الصلاة فقال قال ابن عباس ‪ « :‬صلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫الفجر من طلوع الفجر إلى طلوع شعاع الشمس فذكر الوايت كلي ك وزعم أن ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عباس قال ‪:‬صليت مع رسول الله يلة بالمدينة الأولى والعصر ‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ - ( 1 734/670‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا ‪ ,‬داود ثنا حبيب بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نقال ‪:‬‬ ‫موقيتها‬ ‫الصلاة و‬ ‫جا‬ ‫الشمس ‪ ،‬فمن غفل عنها حت يطلع شعاع الشمس فلا يصلي حيت يطلع وتنهب‬ ‫قا‬ ‫‪7‬‬ ‫أى حبيب‬ ‫‪,‬‬ ‫قرونها ‪ ،‬فقد أدلج ثم عرس فلم يستيقظ حيت طلعت الشمس أو بعضها فلم يصل حيت‬ ‫‪.‬‬ ‫ارتفعت & وهي صلاة الوسطى & ووقت صلاة الظهر حين تزول الشمس إلى صلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪:‬نفسه ص‪ \84‬رقم ‪. 181‬‬ ‫(‪ )2‬في طبعة مكتبة مسقط المعتمدة يتعاقب ‪ 2‬وبدون إحالة إل نسخة أخرى مثل ما هو في الطبعة المسماة‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪/‬‬ ‫كتاب التريب ‪ ،‬الي أثبتنا ما فيها لصحتها ‪ 0‬ويعضدها ما في الشرح ‪ ،‬وقد قال الشارح ‪ (:‬قوله‬ ‫تتعاقب ) ‪.:‬عثناتين فوقيتين وفي بعض النسخ يتعاقب بتحتية ففوقية} وفي رواية قومنا يتعاقبون وحملوه على‬ ‫‪١‬‬ ‫لغة أكلون البراغيث أو أن الواو ‪..‬ا‪.‬لسالمي ‪:‬شرح الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪. 434‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،©10‬مر‪ \67‬رقم ‪. 982‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫==<<<‬ ‫مسند إسحاق بن راهويه جا ‪ 0‬صر‪ 61-77‬رقم ‪ /40‬مأ‬ ‫‪5‬‬ ‫وص کوے دو ے‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫ص ح‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫حدب ص‬ ‫حدو صظ‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫۔؟حطصد ط‬ ‫‪9‬‬ ‫دح‬ ‫جم = ‪9 =5‬‬ ‫<‬‫ححح ح‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫<ححححمحححح‬ ‫"ححححححححج‬ ‫اتوح‪27‬ح=حح‬ ‫‪184‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪,‬‬ ‫العصر © أي وقت ما صليت فقد أدركت ‪ ،‬ووقت العصر ما لم تصفر الشمس وهي‬ ‫‪,‬‬ ‫بيضاء نقية ‪ 0‬فمن غفل عنها حت تغيب فلا يصليها مت تغيب & ووقت صلاة العشاء‬ ‫إذا غاب الشفق ما بينك وبين نصف الليل ‪ 0‬أي ساعة ما صليت فقد أدركت ۔‬ ‫‪,‬‬ ‫والوتر من صلاة العشاء وهي الي تسود العتمة إلى صلاة الفجر ‪ ،‬والتسليم ي كل‬ ‫;‬ ‫ركعتين » ‪ -‬وكان ابن عمر يفرق بين الركعتين والركعة من الوتر ‪ 2‬وابن عباس كان‬ ‫يفعل ذلك أيضا وغيرهما مأنصحاب البي قلة = ‪ ،‬والوتر ركعة ‪ ،‬والتكبير في دبر‬ ‫‪,‬‬ ‫كل ركعتين } فإذا قمت فكبر } وإذا سجدت فكبر ‪ ،‬وإذا تشهدت فقل‪ :‬التحيات‬ ‫;‬ ‫المباركات والصلوات والطيبات لله السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته‬ ‫‏‪١‬‬ ‫السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين } أشهد أن لا إله إلا الله ‪ 9‬وأشهد أن محمدا‬ ‫؟‬ ‫عبده ورسوله ‪ 0‬وتحمد ربك وتصلي على البي وتسلم عليه & وتدعو لآخرتك‬ ‫‪,‬‬ ‫ودنياك } فأما صلاة التطوع فسلم في كل ركعتين } وأما صلاة المسافر فركعتين إلا‬ ‫‪,‬‬ ‫صلاة المغرب & وتصلي قبل الفريضة وبعدها ما شئت ‪ ،‬إلا بعد الصبح وبعد العصر‬ ‫‪,‬‬ ‫ليس بعدهما صلاة في سفر ولا حضر ‪. "» . .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 734/7701‬حدثنا عبدان بن أحمد ثنا أبو كامل الجحدري ثنا عمرو بن‬ ‫‪,‬‬ ‫نهى بن أبي حبيب ثنا حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن‬ ‫;‬ ‫زيد عن الصلاة ومواقيتها فقال ‪:‬قال ابن عباس ‪ « :‬إن صلاة الفجر ما بيطنلوع‬ ‫الفجر إلى طلوع شعاع الشمس ويذهب وقتها ‪ 5‬وقد أدلج رسول الله ولة ثم عرس‬ ‫;‬ ‫فلم يستيقظ حيت طلعت الشمس أو بعضها ‪ 3‬فلم يصل حتت ارتفعت فصلى © وهي‬ ‫‪:‬‬ ‫صلاة الوسطى »(“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 734/8701‬حدثنا أبو داود حدثنا حبيب بن يزيد الأنماطي حدثنا عمرو بن‬ ‫‪1‬‬ ‫هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة في مواقيتها فقال ‪ :‬كان ابن عباس ‪-_-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال ج‪ 203‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى© ج‪106‬‬ ‫صر‪ .663‬رقم ‪ /1951‬م أ ‪.‬‬ ‫‪/:‬‬ ‫=<‬ ‫ے صوح دوح وح دوے دھے دم صط‬ ‫(‪ )2‬الطيران ‪:‬للعجم الكبيرش ج‪ ،21‬ص‪ ،381‬رقم ‪ /03821‬م أ‬ ‫دو دےمج‬ ‫د‪9‬وحص صوص‬ ‫ك>و‪9‬ص‬ ‫‪9‬صط‬ ‫آح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪ 9‬ے ‪ 29‬ے دو ے صو ے دو ے دو ص صو ے صوص‬ ‫رضي الله عنهما ‪ -‬يقول ‪ « :‬صلاة الصبح من طلوع الفجر إلى أن تطلع الشمس }‬ ‫فمن غفل عنها فلا يصلين حيت تطلع وتذهب قرونا ‪ ،‬فقد أدلج رسول الله ولأ ثم‬ ‫عرس فلم يستيقظ ح طلعت الشمس أو بعضها‪ ،‬فلم يصل حت ارتفعت »" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 734/9701‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ « :‬كنا‬ ‫نصلي الظهر مع رسول الله ولأ فيخرج [ خ ‪ :‬ثم يخرج ] الإنسان إلى بي‬ ‫عمرو بن عوف ‪ ،‬فيجدهم يصلون العصر »(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 734/0801‬أبو عبيدة بن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن رسول الله‬ ‫قال ‪ « :‬إذا اشتد الحر فأبردوا بالظهر‪ ،‬فإن شدة الحر من فيح جهنم » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬فيحها نفسه‪.‬‬ ‫( ‪ -) 734/1801‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة زوج البي وأل‬ ‫دو ے صو ے دو ے دھے دو ے صوح صو‬ ‫قالت ‪ « :‬كان رسول الله يل يصلي العصر والشمس في حجرتما قبل أن تظهر‬ ‫أي قبل أن تخرج »( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 734/2801‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬قال ‪ :‬بينما أنس‬ ‫ذات يوم قاعدا إذ ذكر تعجيل الصلاة وتأخيرها فقال ‪ :‬سمعت رسول الله يل‬ ‫يقول ‪ « :‬تلك صلاة المنافقين ؛ يجلس أحدهم يتحدث حت إذا اصفرت الشمس‬ ‫‪.‬‬ ‫وكانت بين قرني الشيطان ثم يقوم فينقر أربعا لا يذكر الله فيها إلا قليلا »‬ ‫( ‪ -) 734/3801‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال قال رسول‬ ‫الله يي ‪ « :‬لو يعلم الناس ما في الصف [ خ ‪ :‬النداء والصف ] الأول ثم لم يجدوا‬ ‫ے صوح دو ے صمے د ح‬ ‫ز‬ ‫الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريقث ج‪ 20©8‬ص‪ ،11-21‬رقم ‪ /431‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫حنا‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )84‬رقم ‪. 871‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ رقم ‪. 971‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ل‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح" ج‪ ،10‬ص‪ \384‬رقم ‪. 081‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫}‬ ‫‪2‬‬ ‫} ر‬ ‫(‪ )5‬الريع ‪ :‬نفسه صل‪ \94‬رقم ‪. 381‬‬ ‫==<<<‬ ‫ن‪‎:‬‬ ‫انجح‬ ‫‪.٠ .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صح‬ ‫ص صوص صو ے دن‬ ‫ک‪9‬‬ ‫دح صوص صوح‬ ‫صوح ص == دح‬ ‫جو‬ ‫‪»«=7;:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪384‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪=.‬رح“‪٦‬‏‬ ‫إلا أن يتساهموا عليه لتساهموا } ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه ‪ 9‬ولو‬ ‫م‬ ‫يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا ه"" ‪.‬‬ ‫رس‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫( ‪ -) 734/4801‬وانظر المسألة الآتية (فيمن أدرك من صلاته ركعة ثم‬ ‫خرج وقتها)‪.‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪.‬۔‪,‬۔‪٦٨‬‬ ‫م‬ ‫‪ -8‬فيمن ادرك من صلاته ركعة ثم خرح وقنها ‪:‬‬ ‫‪:7 -‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 834/5801‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول الله‬ ‫_ ‪5‬ح‬ ‫ي ‪ « :‬من أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس فقد أدرك الصبح ‪ ،‬ومن‬ ‫ے ح‬ ‫أدرك من العصر ركعة قبل أن تغيب [ خ ‪ :‬تغرب ] الشمس فقد أدرك العصر “ ‪.‬‬ ‫‪ 2‬ح ‏‪٨‬‬ ‫‪ -9‬في الأوقات المنهي عن الصلاة فيها ‪:‬‬ ‫رم ۔‪٦٩‬‏ _‬ ‫‪2‬‬‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫( ‪ -) 934/6801‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫قال ‪ :‬قال رسول الله يف ‪ « :‬لا يتحرى أحدكم أن يصلي عند طلوع‬ ‫الشمس آ أو عند غروبها »“‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫( ‪ ... -) 934/7801‬وعن ابن عباس عن رسول الله يأ مشل ذلك‪.‬‬ ‫ل ح‪٦‬‏ ‪/‬ء۔سےل۔‪٦٨‬‏‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫وقال ‪ « :‬لا يصلى يي الطلوع والتوسط والغروب ‪ ،‬ولا يجزئ قضاء » » وعن‬ ‫‪<<--‬‬ ‫‪2 ./‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫[[ أبي( ]] المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد مثله‪.‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 934/8801‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن‬ ‫‪ //‬ه‬ ‫‏‪٦٨١‬‬ ‫أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها فقال ‪:‬‬ ‫‪2 -‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،77‬رقم ‪. 292‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪2 ./‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪85-95‬ا& رقم ‪. 812‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ ،(87‬رقم ‪. 692‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪7 ٦٨‬۔ ‪ _ /‬‏‪4 ٨‬۔‬ ‫في الأصل ‪ :‬ابن ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الخراساني ‪:‬المدونة الكبرى© ج‪ ©10‬ص‪. 63‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪: .- =-‬‬ ‫‪9- ==-‬‬ ‫‪6-‬‬ ‫=‪=9=< <9‬د‪9‬ح ۔‪=9‬۔‬ ‫=‪-9 -‬‬ ‫=‪-9 9‬‬ ‫_‬ ‫صح <‪9‬ح = نه‬ ‫د‪<9‬‬ ‫صص‪9‬ح‬ ‫حكو‪9‬ح ص‪9‬ح صك ‪ 9‬ح‬ ‫ح ک‪9‬ے كو ص" دو ے‬ ‫!‪-<>0-0-0-0--0>=0-:=0-0-=0-9-0-0-0-0-:‬ح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪484‬‬ ‫دح ==<<<‬ ‫‪ « :‬وقت صلاة الصبح من طلوع الفجر ما لم يطلع شعاع‬ ‫كان ابن عباس يقول‬ ‫الشمس ث‪ 3‬فمن غفل عنها حق يطلع شعاع الشمس فلا يصلي حق يطلع وتذهب‬ ‫قرونها ‪ ،‬فقد أدلج رسول الله يأ شم عرس فلم بيستيقظ حيت طلعت الشمس أو‬ ‫بعضها فلم يصل حن ارتفعت ‪ ،‬وهي صلاة الوسطى ‪ 3,‬ووقت صلاة الظهر حين‬ ‫تزول الشمس إلى صلاة العصر &أي وقت ما صليت فقد أدركت ‪ ،‬ووقت العصر‬ ‫ما لم تصفر الشمس وهي بيضاء نقية © فمن غفل عنه حت تغيب فلا يصليها مت‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫‪.‬يب‪ ،. .،.‬وتصلي قبل الفريضة وبعدها ما شئت ‪ ،‬إلا بعد الصبح وبعد العصر‬ ‫تغ‬ ‫<‬ ‫ليس بعدهما صلاة في سفر ولا حضر ‪....‬‬ ‫( ‪ -) 934/9801‬حدثنا أبو داود حدثنا حبيب بن يزيد الأنغاطي حدثنا عمرو بن‬ ‫‪2‬‬ ‫هرم قال‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة في مواقيتها فقال ‪:‬كان ابن عباس ‪-‬رضي الله‬ ‫<‬ ‫عنهما ‪-‬يقول‪ « :‬صلاة الصبح من طلوع الفجر إلى أن تطلع الشمس ‪ ،‬فمن غفل‬ ‫‪9‬‬ ‫عنها فلا يصلين حت تطلع وتذهب قرونما ‪ 5‬فقد أدلج رسول الله ز ثم عرس فلم‬ ‫»‬ ‫عت‬ ‫ف حتت‬ ‫تصل‬ ‫الشمس أو بعض‬ ‫اها ف‬ ‫رلم ي‬ ‫عت‬ ‫ل حت‬ ‫طيقظ‬ ‫يست‬ ‫‪<< 29 29 9‬‬ ‫( ‪ -) 934/0901‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عانلني يت‬ ‫قال ‪ « :‬لا صلاة بعد صلاة العصر حتى تغرب الشمس ‪ ،‬ولا صلاة بعد صلاة‬ ‫‪.‬‬ ‫الصبح حت تطلع الشمس »‬ ‫‪:‬‬ ‫صلاة ‏‪ ٥‬ا[ور نامم عنها‬ ‫سي‬ ‫فيمن‬ ‫‪_-00‬‬ ‫( ‪ -) 044/1901‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغى عن رسول الله يلة‬ ‫قال ‪ « :‬من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها » ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الكامل في ضعفاء الرجال ج‪ }20‬ص‪. 004-104‬وانظر تمام النص في المسألة رقم (‪ )734‬في أوقات‬ ‫الصلوات‪ ،‬والإبراد بالظهر عند شدة الحر وفضل أوائل الأوقات‘ وتعاقب الملامكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪11-21‬ء رقم ‪ /431‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬صر‪ 77-87}0‬رقم ‪. 592‬‬ ‫<<<‬ ‫صده‬ ‫دوحے دوح وح دوحے وحط دو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو ص کوے‬ ‫د فوص وص دوحے‬ ‫‪:-:::‬‬ ‫‪59‬حے ص ‪:‬ت©>‪0:‬‬ ‫و ‪- --‬‬ ‫‪584‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬وذلك في حين تحب عليه فيه الصلا" ‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 044/2901‬وذكروا عن أنس بن مالك أن رسول الله ‪ %‬قال ‪:‬‬ ‫« من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها } ولا كفارة لها غير ذلك » ©‬ ‫وعن ابن عباس عن رسول الله يؤ مثل ذلك ‪ ،‬وقال ‪ « :‬لا يصلى في الطلوع‬ ‫والتوسط والغروب ‪ ،‬ولا يجزئ قضاء » & وعن أبي المؤرج عن أبي عبيدة عن‬ ‫جابر بن زيد مثله(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 044/3901‬أخبرنا أبو عاصم ‪ :-‬أبو عاصم خشيش بن أصرم ‪ -‬قال‬ ‫‪1‬‬ ‫حدثنا حبان بن هلال حدثنا حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫عباس قال ‪ « :‬أدلج رسول الله يلة ثم عَرس فلم يستيقظ حيت طلعت الشمس أو‬ ‫‪:‬‬ ‫بعضها }فلم يصل حتت ارتفعت الشمس فصلى & وهي صلاة الوسطى »(‬ ‫‪:‬‬ ‫ر ‪ -) 044/4901‬وانظر المسألة رقم (‪ )734‬في أوقات الصلوات ‪ ،‬والمسألة‬ ‫رقم (‪ )934‬في الأوقات المنهي عن الصلاة فيها ‪.‬‬ ‫‪ -1‬فيمن عمى عليه فتفوته صلاة أو أكثر هل ىلزمه قضاؤها ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 1 44/590 1‬من أغمي عليه يوما أو أكثر ‪ ...‬بلغنا عن غير واحد‬ ‫وصالح الدهان وأبو عبيدة وغيرهم ئ أئمم كانوا‬ ‫حابر بن زيد‬ ‫العلماء ‪ 0‬منهم‬ ‫من‬ ‫يرون عليه قضاء الصيام إذا أفاق ‪ 0‬ولا يرون عليه قضاء الصلاة(‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \94‬رقم ‪. 481‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الخراساي ‪ :‬المدونة الكبرى ج‪ ©10‬ص‪. 63‬‬ ‫(‪ )3‬سنن النسائي (امجتى)» ج‪ ،10‬صر‪ )892-992‬رقم ‪ /526‬م أ ‪ .‬النسائي ‪ :‬السنن الكبرى ج‪ ©10‬ص‪©151‬‬ ‫رقم ‪ /553‬م أ ‪ .‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبير ج‪ ©21‬ص‪ )381‬رقم ‪ /03821‬م أ ‪ .‬الكامل في ضعفاء الرجال‪،‬‬ ‫‪ 0 !004‬م ا ‪ .‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج‪ 208‬ص‪ ،11-21‬رقم‬ ‫ج‪.20‬‬ ‫‪ /431‬م أ‬ ‫الخراسايني ‪ :‬الدونة الكبرى‪ :‬ج‪ 100‬صر‪. 803-903‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫>< ‪:‬‬ ‫<و ص‬ ‫<‪9‬ص >‪>9‬ر‬ ‫>‪9‬وص‬ ‫حو صظ‬ ‫حد‪9‬وحصط صوص صوص صو ے صوح دوح‬ ‫وص‬ ‫‪32272779‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫<< ‪2‬‬ ‫‪ -2‬في عدم التعجيل بالإقامة لصلاة المغرب في رمضان حتى فرع الناس‬ ‫من فطورهم ‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1096/442‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬بعثت هند بنت‬ ‫‪92‬‬ ‫( فنحرها وعالج جابر للناس طعاما ‪ 1‬فلما غا بت‬ ‫رمضان‬ ‫ي‬ ‫جحا بر جزورا‬ ‫المهلب إل‬ ‫الشمس أتانا بالجفان في الجلس فوضعت للناس & وكان مؤذنه يقال له أبو هارون‬ ‫‪77‬‬ ‫==<<<‬ ‫‪1‬‬ ‫له ‪ :‬يا أبا هارون أرى أن تقمبط فتاكل مع الناس ولا تعجلهم‬ ‫فاضلا } وقال‬ ‫وكان‬ ‫<< ض‬ ‫الإقامة حت يتفرغوا من طعامهم‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪ -3‬فيما إذا حضر الطعام والصلاة بأبهما يبدأ ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪ -) 344/7901‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي وية‬ ‫قال ‪ « :‬إذا أقيمت الصلاة وحضر العشاء فابدؤوا بالقشاء [ خ ‪ :‬تبل‬ ‫العشاء ]‪ ،‬لثلا تدعو أحدكم نفسه إلى الطعام فيشتغل عن الصلاة فينقض منها‬ ‫[ خ ‪ :‬فيقصر منها ] ( ‪.‬‬ ‫‪ -4‬فيما إذا حضرت الفريضة والجنازة بأنهما ببدأ ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 444/8901‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫سئل جابر بن زيد عن الخنازة يصلي عليها قبل صلاة العصر أو بعدها ‪ 0‬قال ‪:‬‬ ‫يصلي على الحنائز قبل العصر وبعد العصر وقبل المغرب ثم يصلي المغرب ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )1‬إن كان الضمير في " أتانا " يعود إلى أبي سفيان رلوي الخبر فإنه مشكل ‪ ،‬لأن أبا سفيان لم يدرك جابر بن‬ ‫زيد ‪ 0‬وإن كان الضمير عائدا إلى غير أبي سفيان فلا أدري من هو & ولعل الصواب ‪ :‬أتى بدل أتانا ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الدرحيي ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪. 112‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫را‬ ‫ك‬ ‫حمر‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬صر‪ ،66‬رقم ‪. 942‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫دحراحص‬ ‫‪9 .‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ 203‬ص‪ \584‬رقم ‪ /33311‬م ! ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫د‬ ‫ح_۔۔‬ ‫الات =‪>:‬٭©ح‪<=9--9--9-:-9-:=9=<>9:‬ه ‪:>>-‬‬ ‫)‬ ‫قح‬ ‫صوم‬ ‫د صظ صوح ص ف‬ ‫صطظ‬ ‫صظو حظدو‬ ‫ص‬ ‫صو‬ ‫صظ‬ ‫حو‬ ‫حدو صظ‬ ‫فص صوص صوص‬ ‫ر‪ >:‬ه‬ ‫‪784‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪--:‬‬ ‫دع ‪29‬‬ ‫) ‪ -) 1 44/990‬وقا ل محمد بن محبوب ‪ :‬سىدأ بالجنازة تبل الفريضة }‬ ‫وكذلك عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمهما الله ‪."-‬‬ ‫‪0-0-<0-<0-<0-=0-0-0----0<:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫جابر بن ريد‬ ‫عن‬ ‫‪ ... :‬وقد يروى‬ ‫أبو سعيذ‬ ‫قال‬ ‫) ‪=-) 1 444/001‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -‬أنه حضر جنازة نحو مغيب الشمس & فأمر الإمام أن يكبر عليها ثلاث‬ ‫إ‬ ‫تكبيرات ‪ ( 0‬وإذا أزه خشي أن يغيب من الشمس شيء قبل أن يكبر الأربع & و‬ ‫يحب تأخير الجنازة حت تغيب الشمس ثم يستقبل الصلاة } فأوجب العذر عنده أن‬ ‫يكبر ثلانا معن ) ‪© . .‬‬ ‫( ‪ -) 444/1011‬وعن محمد بن محبوب ‪ :‬يبدأ الجنازة قبل الفريضة ‪ ،‬وقال‬ ‫<‬ ‫جابر ‪ :‬بأيهما شا‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ 54‬إذا صلى الرجل ثم أدرك الجماعة وصلى معهم فأي صلاتيه هي الفريضة ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 544/2011‬وذكر أبو المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد إنما‬ ‫‪2929‬‬ ‫كان يكره أن يتعمد الرجل لذلك ‪ ،‬ولكن إن أقيمت عليك الصلاة فصل أي صلاة‬ ‫كانت من الخمس » والي صلى أولا هي الفريضة ‪ ،‬والجمعة مثل ذلك(‪.‬‬ ‫‪ _-6‬ق القبلة ونحوبلها من نيت المقدس إلى الكعبة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 644/3011‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي يأ ‪:‬‬ ‫<< =‬ ‫« فرضت عليه الصلوات الخمس قبل هجرته بسنتين ء وصلى عليه الصلاة والسلام‬ ‫إلى بيت المقدس بعد هجرته سبعة عشر شهرا ‪ 0‬وكانت الأنصار وأهل المدينة‬ ‫يصلون إلى بيت المقدس نحو سنتين قبل قدوم البي يت إليهم © وكان الني ي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪<---‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ 610‬ص‪. 941‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه ‪ ،‬ص‪.361 © 151‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيلس ج‪ 205‬صر‪. 586‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الخراساني ‪:‬للمدونة الكبرى ج‪10‬ء ص‪. 021‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪---‬‬ ‫==‪<=9< -9 -‬۔‪==> =9‬‬ ‫=‪4:‬‬ ‫حدو‬ ‫صوح ص‬ ‫ك<‪9‬ح ك ‪9‬د‬ ‫ح ك‪= 9‬‬ ‫الحدة حصححفقح صح دوحد‬ ‫نوح ‪27‬ح‪2‬ح‪=2‬ح=;=‬ ‫‪299‬‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫رج به إلى بيت المقدس ‪ ،‬ثم تحول للى‬ ‫ع أن‬ ‫صلى إلى الكعبة بممكة ثماني سنين إلى‬ ‫قبلته » © الربيع قال ‪:‬إلى الكعبة ( ‪. " ...‬‬ ‫(‪ -) 644/4011‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عبد الله بن عمر قال ‪:‬‬ ‫« بينما الناس بقباء في صلاة الفجر إذ جايهم آت فقال ‪:‬رإنسول الله ل قتد‬ ‫أنزل عليه الليلة قرآن وأمر [ خ ‪:‬وقد أمر ] أن يستقبل الكب فاستقبلوها ‪ 0‬وكانت‬ ‫وجوههم إلى الشام فاستداروا إلى الكعبة وهم يصلون »‬ ‫‪ -7‬في سترة المصلي فيى الصحراء ‪:‬‬ ‫زيد ‪7:‬‬ ‫جحابر بن‬ ‫عن‬ ‫أبي عبيدة‬ ‫قال أبو المؤرج عن‬ ‫) ‪=-) 1 744/501‬‬ ‫الرجل في الصحراء إلى شجرة ‪ ،‬وإن لم يجد فليركز رمحا أو قصبة (‪ ...‬وإن لم‬ ‫يفعل فصلاته ماضية ‪ ،‬وأما ما يكفيه من ذلك فقدر مؤخرة الرحر< © وقد يقال‬ ‫قدر ذراع © وعن الحسن ‪.) ...‬‬ ‫‪ -8‬في استنار المصلي برجل ‪:‬‬ ‫( ‪.. -) 844/6011‬و‪.‬ذكروا عن علي في الرجل يستتر بالرجل أنه قال ‪:‬‬ ‫ح‬ ‫الرجل المسلم أحب إل ‪.‬من غيره ‪ 0‬وعن جابر بن زيد مثله وزاد فيه ‪:‬إذا كان‬ ‫يعرف حق المصلي خلفه ‪.‬‬ ‫[[ قال أبو غانم ‪ ]]:‬قلت لأبي المورج ‪:‬أي شيء أراد أبو الشعثاء بقوله إذا‬ ‫أراد حاقلمصلي خلفه ؟ قال ‪:‬حق المصلي خلفه أن لا يستقبله بوجهه { ولا‬ ‫يتحدث بشيء ‪ ،‬ولا يشغله بقراءة يسمعها ‪ ،‬ولا بغير ذلك ‪ ،‬ولا يتردد(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ .‬جا‪ 08‬ص‪0‬ک‘ رقم ‪ 9812‬صر‪6‬کا{ رقم ‪. 602‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬صر‪65‬ا& رقم ‪. 702‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬في الأصل ‪:‬الرحل ‪ ،‬بالحيم المعحمة ولعله خطا مطبعي ‪.‬‬ ‫الخراساني‪ :‬المدونة الكبرى‪ .‬ج‪ .10‬ص[‪.41‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫هكنا في الأصل ولعل الصواب ‪:‬إذا كان يعرف حق للصلي ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الخراسان ‪:‬نفسه‘ ص‪. 931-041‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫دو‬ ‫دوے‬ ‫صوحصظ صو ے‬ ‫صوح صوح وحظ‬ ‫دوص‬ ‫دو صطظ‬ ‫صوح‬ ‫<> صط‬ ‫‪299‬‬ ‫حك‪9‬ح ‪22‬ءا‬ ‫صوح‬ ‫نح‬ ‫ص‬ ‫ھے ص‬ ‫‪0--0--0--0-:-0--0-:-0-:-0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-9-:-9-=9-=<7‬۔‬ ‫الحح‬ ‫‪984‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪ -9‬في المرور بين يدي المصلي وما قطع عليه صلاته ‪ 0‬وفى صلا المرء‬ ‫ونائم معترض أمامه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 944/7011‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي فل‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ « :‬لو يعلم المار ببين يدي المصلي ماذا عليه لوقف إلى الحشر مه‬ ‫( ‪ -) 944/8011‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬قال رسول الله ة ‪ « :‬لو‬ ‫يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه لوقف أربعين خيرا له من أن ير بين يديه » ‪ .‬قال‬ ‫جابر ‪ :‬قال بعض الناس ‪ :‬يعي [في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط يعين ] أربعين خريفا ‪.‬‬ ‫وقال آخرون ‪ :‬أربعين شهرا ‪ ،‬وقال آخرون ‪ :‬أربعين يوم ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 944/9011‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪ :‬قال‬ ‫رسول الله يو ‪ « :‬إن أحدكم إذا كان في الصلاة فلا يأدعحدا يمر بين يديه ه‬ ‫وليدرأ [خ‪ :‬وليدرأه] ما استطاع ‪ ،‬فإن أبى فليقاتله فإنما هو شيطان »©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 944/0111‬حدثنا مسدد ثنا يجى ‪ :-‬يجى بن سعيد ‪ -‬عن شعبة ثنا‬ ‫قتادة قال ‪ :‬سمعت جابر بن زيد يحدث عن ابن عباس ‪ ،‬رفعه شعبة ‪ :-‬عن البي‬ ‫يأ ‪ -‬قال ‪ « :‬يقطع الصلاة المرأة الحائض والكلب » ‪ .‬قال أبو داود ‪ :‬وقفه‬ ‫سعيد وهشام وهمام عن قتادة عن جابر بن زيد على ابن عباس( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 944/1111‬أخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا يجى بن سعيد قال حدثيي‬ ‫شعبة وهشام عن قتادة قال ‪ :‬قلت لخابر بن زيد ‪ :‬ما يقطع الصلاة ؟ قال ‪ :‬كان‬ ‫ابن عباس يقول ‪ :‬المرأة الحائض والكلب ‪.‬قال يجى ‪ :‬رفعه شعبة( ‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪10‬ث ص‪ ©46‬رقم ‪. 142‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 242‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ح‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 342‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ ` )4‬سنن أبي دلودش ج‪ 100‬صر‪ 7810‬رقم‪ /307‬م ا ‪ .‬الطحاوي ‪ :‬شرح معاي الآثار ج‪ .10‬صر‪ /854‬م أ ‪ .‬اين عبد‬ ‫البر ‪ :‬التمهيد ج‪ 12‬ص‪ /861‬م! ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ .472 2050‬رقم ‪ /0033‬م! ‪ .‬الزيلعي ‪:‬‬ ‫نصب لرايةك ج‪ 206‬ص‪ /87‬مأ ‪ .‬للقدسي ‪ :‬الأحاديث للخحارة؛ ج‪ }90‬ص‪7!1‬ك& ‪ 915‬رقم ‪ /105 005‬م! ‪.‬‬ ‫سنن النسائي (ابجتجى)ں ج‪ &©20‬ص‪ ©46‬رقم ‪ 157‬م أ ‪ .‬للقدسي ‪:‬الأحاديثللحتارة ج‪ ‘90‬ص‪: 91‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<‬ ‫ح ==‬ ‫=هص <>‬ ‫=>‪=6‬ح‬ ‫وصح وح‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دفھے‬ ‫دو ے‬ ‫>وحص‬ ‫فکوے‬ ‫©=‬ ‫حفححك‪9‬ح حتحدهحد‪:‬‬ ‫جحوح دح‬ ‫الكدح‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫آت ے دو ے‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ )- 1112/449‬حدثنا عبد الله حدثين أبي ثنا يجى عن شعبة قال حدثين‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪490‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فے د‬ ‫‪ ،‬قال يحيى ‪ :‬كان شعبة يرفعه ‪ :-‬يرفعه عن‬ ‫س‬‫ابن‬ ‫بعن ا‬ ‫عزيد‬ ‫قتادة عن جابر بن‬ ‫ے‬ ‫البي يو قال ‪ « - :‬يقطع الصلاة الكلب والمرأة الحائض »'©‬ ‫‪:‬‬ ‫دو ے دو ے دو ے" دو ص دو ے دق ے دو ے دو ے دو ے دح‬ ‫( ‪ -) 944/3111‬حدثنا أبو بكر بن خلاد الباهلي ثنا يحيى بن سعيد ثنا شعبة‬ ‫‪:‬‬ ‫ود‬ ‫سلكلب‬ ‫أة ا‬ ‫للصلا‬ ‫اطع ا‬ ‫ثنا قتادة ثنا جابر عن ابن عباس عن البي وأ قال ‪« :‬يق‬ ‫والمرأة الحائضص»‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 944/4111‬حدثنا معاذ بن المثن ثنا مسدد ثنا يجى بن سعيد عن شعبة‬ ‫‪/‬‬ ‫عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ ،‬رفعه شعبة ‪ ،‬قال ‪ « :‬يقطع الصلاة‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلب الأسود والمرأة الحائض »‬ ‫( ‪ -) 944/5111‬ومن طريق يحيى بن سعيد القطان ثنا شعبة عن قتادة ‪ :‬سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد يقول ‪ :‬قال ابن عباس ‪ « :‬يقطع الصلاة الكلب والحمار والمرأة »( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 944/6111‬قال أبو حفص الفلاس حدثنا يجى بن سعيد حدثنا شعبة‬ ‫وهشام عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ ،‬رفعه شعبة ‪ ،‬قال ‪ « :‬يقطع الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫الكلب الأسود والمرأة الحائض »‪ ،‬قال الفلاس ‪ :‬فقال له عفان [[ بن مسلم ]] حدثنا‬ ‫‪:‬‬ ‫همام عن قتادة عن صالح أبي الخليل عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ ،‬فبكى ييى وقال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حالد بن الحارث ومعاذ بن معاذ‬ ‫أصحابي‬ ‫اجترأت علي ا ذهب‬ ‫‪,‬‬ ‫دو ے‬ ‫رقم ‪ /105‬م! ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬مسند الإمام أحمد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 7430‬رقم ‪ /1423‬مأ‪ .‬صحيح ابن حبان‪ ،‬ج‪ }،60‬ص‪ &841‬رقم‬ ‫کے دھے دھے دو ے>‪: .‬‬ ‫‪ }7‬مأ ‪ .‬الهيثمي ‪ :‬موارد الظمآن‪ ،‬ج‪ 10©0‬صر‪ ،811‬رقم ‪ /214‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬سنن ابن ماجه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص ‪ )503‬رقم ‪ /949‬م أ ‪ .‬القدسي ‪ :‬الأحاديث المختارة‪ .‬ج‪ ،90‬ص‪ ،91‬رقم‬ ‫‪ /1‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الطبراني ‪ :‬اللعحم الكبيرؤ ج‪ 21©0‬ص‪ ،181‬رقم ‪ /42821‬م أ ‪ .‬المقدسي ‪ :‬الأحاديث المختارةء ج‪900‬‬ ‫ص‪ .91‬رقم ‪ /105‬م! ‪.‬‬ ‫کھے صم‬ ‫صوح دوحصط‬ ‫حدوص حوحص‬ ‫حدوحص‬ ‫(‪ )4‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ ©40‬ص‪ /01‬م أ ‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫حوحص‬ ‫حوصط‬ ‫>=‪<96‬ط‬ ‫<=‪9‬۔‬ ‫‪4‬‬ ‫الل‪,:‬‬ ‫وح ص شححصنا‬ ‫دو ے‬ ‫ص‬ ‫دظو ص‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫ص‬ ‫حو‬ ‫‪9‬ص صو صظ حو صظ‬ ‫>< >ه >_‬ ‫‪---‬‬‫<‪0-‬‬ ‫‪:‬‬‫‪-0---<- -:-‬‬ ‫‪194‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫قلت" ‪ :‬مثل هذا يجوز أن يكون حدث به قتادة مرة عن جابر فدلسه‬ ‫كعوائده ‪ 3‬ومرة رواه عن صالح أبي الخليل عن جابر أبي الشعثاء ‪ ،‬والله أعلم“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 944/7111‬قال جابر بن زيد ‪ :‬يقطع الحمار والكلب ‪ ،‬قيل له ‪ :‬فالمرأة‬ ‫والعلج ؟ فقال ‪ :‬وإن استطعت أن لا يمر بين يديك كافر ولا مسلم فافعل‪.‬‬ ‫( ‪ -) 944/8111‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أنما قالت ‪ « :‬كنت‬ ‫أنام بين يدي رسول الله قو ورجلاي في قبلته ‪ ،‬فإذا سجد غمزن { وإذا قام‬ ‫بسطتهما [ والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح « ‪.‬‬ ‫( ‪ ،...) 944/9111‬والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح » ‪.‬قال جابر ‪:‬وقد‬ ‫) ‪.‬‬ ‫ورد النهي قي رواد يةأخرى لا } خ ‪:‬أن لا [ يستقبل الرجل في صلاته حيوا‬ ‫( ‪ -) 944/0211‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬أقبلت‬ ‫ورسول له يصلى اللى منذ بئى © فمررت بين يدي بعض الصف فولت ‏‪ ٠‬أ‬ ‫قاربت أوله ئ‬ ‫الاحتلام أي‬ ‫وأنا يومئذ قد ناهزت‬ ‫على حمار‬ ‫وأنا راكب‬ ‫يوم‬ ‫ذات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصف ©‪ .‬فلم ينكر علي أحد ‪5‬‬ ‫ق‬ ‫فأرسلت الحمار يرتع فدخلت‬ ‫‪ -0‬في صلاة المرء وبين ديه شىء منصوب فيه تصاوبر ‪:‬‬ ‫)‪ -‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه كره أن يصلي الرجل‬ ‫) ‪1 04‬‬ ‫وبين يديهشيء منصوب فيه تصاوير(ث‬ ‫(‪ )1‬القائل هو الذهي ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الذي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ترجمة عفان بن مسلم ج‪ ©01‬ص‪ /252-352‬م أ ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ &50‬ص‪. 203‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫جا ‪ 0‬ص‪ &56‬رقم ‪. 442‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫)‪(4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 542‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪ :‬الآثار‪٬‬‏ ص‪2‬كا& رقم ‪ / 881‬مرقون ‪.‬‬ ‫=‪9‬وصح >=‪9‬ح>=‪9‬و<> >< ز‬ ‫><و‪9‬وصح‬ ‫حوص‬ ‫دوحے‬ ‫و ے‬ ‫د‪9‬حصظ وص دوے حوحے‬ ‫ے‬ ‫‪- -::‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪ 51‬في الصلاة قاعدا ‪:‬‬ ‫( ‪-) 154/2211‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬قال رسول الله ية ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫« صلاة أحدكم قاعدا نصف صلاته قائما »("‬ ‫‪ -2‬هل يجوز أن بصلي المرءمستلقيا لعلة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 254/3211‬واختلفوا في المرء يعالج عينيه ‪ 3‬فقالت طائفة ‪:‬لا يجزيه‬ ‫الصلاة إلا قائما إذا أمكنه القيام ‪ 0... 0‬وقالت طائفة ‪:‬يجزيه أن يصلي مستلقياء‬ ‫‪2‬‬ ‫روي ذلك عن جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫٭‪ -‬فيالإياء وكيفيته ومتى يجوز ‪:‬‬ ‫‪-:-0-:-0-:‬ه_‪ :‬هده‬ ‫انظر المسألة رقم (‪ )074‬في الصلاة في الماء والطين ‪ ،‬والمسألة رقم (‪ )415‬فيمن‬ ‫لا يستطيع أن يسجد على الأرض ‪ ،‬وهل يسجد من صلى قاعدا ‪ 3‬والمسألة رقم (‪)675‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر يصلي بالإيماء والحجاج يخطب إلى أن فات الوقت ‪ ،‬والمسألة رقم (‪ )285‬في صلاة‬ ‫السفينة ‪2‬و المسألة رقم (‪ )495‬ي صلاة النافلة قاعدا © والمسألة رقم (‪ )595‬هل عجوز للمرء‬ ‫‪:‬‬ ‫أينصلي التطوع محتبيا ‪ 5‬والمسألة رقم (‪ )695‬في النافلة على الراحلة ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -3‬هل تحوز الصلاةبثوب واحد ‪:‬‬ ‫( ‪-) 354/4211‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغت عن أم هانوع بنت‬ ‫في بي صلاة الضحى تمان ر‬ ‫أبي طالب قالت ‪ « :‬صلى رسول الله تنل‬ ‫‪---‬‬ ‫واحد ‪.7‬‬ ‫ثوب‬ ‫ملتحفا ق‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &36‬رقم ‪. 532‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن المنذر ‪:‬الأورسط‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ &383‬رقم ‪. 492‬ابن جعفر ‪:‬الجامع ‪،‬ج‪ }20‬ص‪. 463-563‬العوتي ‪:‬‬ ‫الضياع ج‪ 500‬ص‪ . 463-563‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪41‬ث ص‪ . 902‬ن قدامة ‪:‬المفين؛ڵ ج‪100‬‬ ‫صر‪ /644‬حف ‪.‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه ص‪3‬کا رقم ‪. 791‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫از ‪4‬‬ ‫‪=0--0‬تر‬ ‫صم‬ ‫کدھے کھے‬ ‫دو ے‬ ‫وص صفح‬ ‫دو ے‬ ‫صوح‬ ‫صوص‬ ‫<و ے‬ ‫‪< 906‬صط‬ ‫‪29‬‬ ‫وحصن حصا‬ ‫ے‬ ‫صظ صوحےدو‬ ‫صد‬ ‫حدو ص صوص‬ ‫وص صو صطظ‬ ‫صکن ح‬‫ده ‪9‬ص‬ ‫الا‪:‬ت‪0-<9-<-9-<-09-<0<-9--9--9--9-9‬ح‪-0-<0-‬‬ ‫‪394‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫( ‪ -) 354/5211‬وعن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغنا عن أم هانئ بنت أبي طالب‬ ‫قالت ‪ « :‬صلى رسول الله أو صلاة الضحى في بيي ثمان ركعات ملتحفا في‬ ‫‪7‬‬ ‫واحد يوم فتح مكة‬ ‫ثوب‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 1 354/62‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ « :‬سئل رسول‬ ‫الذله يلة عن الصلاة فى ثوب واحد فقال رسول الله تلة ‪ :‬أوكلكم يحد ثويمن»“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 354/7211‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ « :‬كان رسول الله ‪%‬‬ ‫يصلي قى ثوب واحد في بيت أم سلمة واضعا طرفيه على عاتقيه » فيما يلغي والله‬ ‫‪:‬‬ ‫يصلي في ثوب واحد واضعا‬ ‫أعلم [ في نسخة القطب ‪ « :‬كان رسول الله ي‬ ‫‪.‬‬ ‫قي بيت أم سلمة » والله أعلم ]‬ ‫طرفيه على عاتقه فيما بلغ و‬ ‫‪:‬‬ ‫في ثوب واحد قد خالف ببن طرفيه بغير إزار‪.‬‬ ‫( ‪ -) 354/8211‬وصلى جابر(‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 354/9211‬وعن جابر أنه أتي الصلاة بقميص واحد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 1 354/031‬قال عبد الباقي محمد بن علي بن عبد الباقي ‪ -‬رجمه الله‪:-‬‬ ‫وجدت ف الأثر ‪ ،‬ومن جامع أبي الحسن(" أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬كان‬ ‫‪:‬‬ ‫يصلي بثوب مشتملا به ‪ 5‬وثيابه عنده على الملشجب ‪ ،‬والله أعل ‪.‬‬ ‫الحناوي ‪ :‬الوضع ص‪.331‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪ )96‬رقم ‪. 662‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه{ رقم ‪. 762‬‬ ‫‪<---‬‬ ‫كلا الجابرين روي عنه في هذا الباب } فقد روى البخاري عن سعيد بن الحارث قال ‪ :‬سألنا جابر بن عبد‬ ‫)‪(4‬‬ ‫الله عن الصلاة في الثوب الواحد فقال ‪ :‬خرجت مع البي قل في بعض أسفاره فحئت ليلة لبعض أمري‬ ‫فوجدته يصلي وعلي ثوب واحد فاشتملت به وصليت إلى جانبه ‪ 3‬فلما انصرف قال ‪ :‬ما السُرَى‬ ‫يا جابر؟ فأخبرته بحاجي & فلما فرغت قال ‪ :‬ما هذا الاشتمال الذي رأيت؟ قلت ‪ :‬كان ثوب ‪ ،‬يع"‬ ‫ضاق & قال ‪ :‬فإن كان واسعا فالتحف به وإن كان ضيقا فانرر به‪ .‬صحيح البخاري } أبواب الصلاة في‬ ‫الثياب ‪ ،‬باب إذا كان الثوب ضيقا‪ ،‬رقم ‪ . 453‬وروى الربيع عن جابر بن زيد ما هو مُثبت في الأعلى‬ ‫قيل هذا النص ‪ .‬وانظر نص الكندي الآتي ‪.‬‬ ‫أبو الحواري ‪ :‬التفسير ج‪ &10‬ص‪. 15‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‪٬‬‏ ج‪ &50‬ص ‪. 713‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫(‪ )7‬لمأجده في جامع أبي الحسن علي بن محمد السيوي ‪.‬‬ ‫(‪ )8‬الكندي ‪:‬للصنف‪ ،‬ج‪ ،50‬صر‪. 73‬‬ ‫>=‪.‬‬ ‫=‪9‬ص دوص‬ ‫وح وصح‬ ‫حوح دوے‬ ‫دو ے حوحے‬ ‫کقوحص صوح‬ ‫ف‪9‬ص >‪9‬ص‬ ‫صنحكا‬ ‫حص‬ ‫<د‪9<<9‬ح =>‬ ‫‪9‬‬ ‫د‪=9‬‬ ‫‪<:‬۔‬ ‫ححص<‪9‬‬ ‫دصحتحجدمح‬ ‫ات ن حتےتح‬ ‫ا‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪494‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1131/453‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫‪ -4‬فيما يجزي من اللباس في الصلاة ( وفي شد الحقو في الصلاة ) ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 454/2311‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الرجل يصلي في جبة وحدها أو قميص صفيق يواري عورته ‪١‬‬ ‫‪ :‬ليس علي(ه ‪1‬غ‪1‬ي‪3‬ره‪54} /3‬ق‪4‬ال )‪-:‬لا حدثبنأاس مبحم"د ‪.‬بن أبي عدي عن شعبة عن وضاح ‪:‬أنممفم ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ :‬سافروا مع جابر بن زيد فكان يؤمهم مؤتزرا فوق القميص( ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 5-‬فيما يلزم المرأة من الثياب لصلاتها وغيرها وما يجزئ منه ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1134/455‬حدثنا يزيد بن هارون ع همام عن قتادة عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪:‬تصلي المرأة في درع صفيق وحمار صفيؤ(©‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 554/5311‬قال جابر ‪:‬المرأة تصلي في درع وحمار بلا إزار ولا رداء‬ ‫‪:‬‬ ‫أو في درع وإزار ليس على رأسها حمار‪.‬‬ ‫( ‪ -) 554/6311‬بروى أن أمينة امرأة أبي الشعثاء كانت تصلي في جبة‬ ‫‪:‬‬ ‫كان جبتها جيب و إزار(‬ ‫( ‪ 7 554/731‬وانظر المسألتين الآتيتين‪. ‎‬‬ ‫د‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -6‬ف الخمار وموضعه ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 1 65483‬حدثنا عبد الله بن محمد قال ثنا محمد بن عبد الله بن رسته قال‬ ‫ثنا محمد بن عبيد بين حساب قال ثنا حماد بن زيد قال ثنا حجاج بن أبي عيينة عن هند‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مصنف ابن آبي شييةس ج‪ 200‬ص‪ &93‬رقم ‪ /5026‬‏‪٣‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫)‪ (2‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ }20‬ص‪ 56‬رقم ‪ /3156‬م أ‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،20‬صر‪ 73‬رقم ‪. 2816‬‬ ‫(‪ )4‬العوتي ‪:‬الضياء؛ ج‪ }50‬ص‪. 252‬‬ ‫‪١:‬‬ ‫دو ے دو ے کھے صم‬ ‫دوحے‬ ‫حدوح دوحے‬ ‫دفوے کوے صوح‬ ‫(‪ )5‬العوتي ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫وص =ق>ط وص‬ ‫الل‪:‎‬‬ ‫ص‬ ‫دجوحے‬ ‫دوص‬ ‫<دوصط‬ ‫دودصوصط‬ ‫دوحصد‪9‬صط‬ ‫حطوصط‬ ‫ح _ص‪ 9‬ح‬ ‫جود‬ ‫‪"<--‬‬‫‪<-‬‬ ‫<<‬ ‫ل‬ ‫‪594‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪[>-<0--0--0--0-:-0--0--0-:-0-:-0-:-0-:=9-:-0--9-:-9-:-9--9--9-:=-9<:‬ر‬ ‫بنت المهلب© وذكروا عندها جابر بن زيد فقالوا‪ :‬إنه كان إباضيا‪ ،‬فقالت‪ :‬كان جابر بن‬ ‫زيد أشد الناس انقطاعا إلي وإلى أمي» فما أعلم شيئا كان يقرب إلى الله إلا أمرني به‬ ‫ولا شيئا يياعدني عن اته ‪ -‬عز وجل ‪ -‬إلا مماني عنه‪ ،‬وما دعاني إلى الإباضية قط ولا‬ ‫أمرني بما‪ ،‬وإن كان ليأمرن أن أضع الخمار‪ ،‬وَوَضَعت يدها على الجبهه‪.‬‬ ‫‪ -7‬فى صلاة المرأة مننقبة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 754/9311‬حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن عبد الحميد بن أبي‬ ‫رافع عن سعيد بن كعب عن جابر بن زيد‪ :‬أنه كره أن تصلي المرأة وهي منتقبة أو‬ ‫تطوف وهي منتقبة“‪.‬‬ ‫‪ _-8‬حكم ااتاذ ف الصلاة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 854/0411‬عن أبي المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد ‪ :‬أنه كان‬ ‫يكره التلثم على الأنف والفم في الصلاة ‪ 3‬وكان الأنف أشد عنه‪.‬‬ ‫‪ 9‬في اشتمال المصلي واحتبائه في ثوب واحد وتقنيع رأسه وإدخال ىده‬ ‫هي ثوبه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 954/1411‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن جابر بن‬ ‫عبدالله قال ‪ « :‬همى رسول الله يلو أن يأكل الرجل بشماله ‪ 5‬أو يمشي في نعل‬ ‫واحدة ‪ ،‬أو يشتمل الصماء ‪ ،‬أو يحبي في ثوب واحد » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬الصماء أن يرمي بطرف إزاره على عاتقه الأيسر ويبقى مكشوفا‬ ‫عورته ‪ ،‬ومع الاحتباء أن يرمي بطرف إزاره علي عاتقه الأيمن والآخر على عاتقه‬ ‫الأيسر } فتبقى عورته مكشوفة إلى السما( ‪.‬‬ ‫(‪ ` )1‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /98‬م ا ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،20‬ص‪ \031‬رقم ‪ /7137‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ ،10‬صر‪. 661‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ }07‬رقم ‪. 072‬‬ ‫ده‬ ‫۔>وصط دوصے‬ ‫وح دوے وع دھے حوح >وص <وصط‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫‪9‬ص‬ ‫ل )‪١‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫= ‪92‬‬ ‫( ‪ )- 1142/459‬عن جابر بن زيد أنه قال ‪ :‬المشتمل لا يقنع رأسه ولا‬ ‫‪<<--‬‬ ‫‪92‬‬ ‫يدخل يده(‪.‬‬ ‫‪0--0-0-0-0--:0-:0-0-:0-:--:‬‬ ‫لا يقنع رأسه‬ ‫( ‪ -) 954/3411‬ويوجد عن جابر بن زيد أنه قال ‪ :‬المشتمل‬ ‫<‬ ‫يدخل يده © ( ولا بأس عليه أن يقنع رأسه من البرد والشمس ‪7‬‬ ‫ولا‬ ‫=< ‪92 92‬‬ ‫( ‪ -) 954/4411‬قال عبد الباقي محمد بن علي بن عبد الباقي ‪-‬رحمه الله‪:-‬‬ ‫الله ‪ -‬كان‬ ‫في الأثر ‪ 0‬ومن جامع أبي الحسن أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫وجدت‬ ‫يصلي بثوب مشتمللا به } وثيا به عنده على الشجب ئ والله أعل(ة) ‪.‬‬ ‫فى الصلاة ثوب فيه صور الدواب أوالطبر أوالموام أوالنشر ‪:‬‬ ‫‪01‬‬ ‫=< <‬ ‫) ‪ -) 1 06/541‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫« اشترت عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬نمرقة فيها تصاوير ‪ ،‬فلما رآها رسول الله‬ ‫يؤ وقف بالباب و لم يدخل ‪ ،‬فلما رأت في وجهه الكراهية قالت [ في نسخة‬ ‫‪92‬‬ ‫القطب ‪ :‬فلما رأته عرفت في وجهه الكراهية فقالت ] ‪ :‬يا رسول الله صلى الله‬ ‫عليك وسلم [ في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط صلى الله عليك وسلم ] أتوب الى الله‬ ‫<<< <‬ ‫وإلى رسوله مما أذنبت ‪ ،‬فقال رسول الله يق ‪ :‬ما بال هذه النمرقة ؟ فقالت ‪:‬‬ ‫‪ :‬إن أصحاب هذه‬ ‫اشتريتها لك لتقعد عليها وتتوسدها } فقال رسول الله ي‬ ‫الصور يوم القيامة يعذبون بما في النار ويقال لهم أحيوا ما خلقتم & ثم قال ‪ :‬إن‬ ‫البيت الذي فيه تصاوير لا تدخله الملائكة عليهم السلام »(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 064/6411‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغي أنه اشتكى أبو‬ ‫طلحة الأنصاري فدخل عليه أناس [ خ ‪ :‬ناس ] يعودونه» فأمر رجلا أن يترع‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءش ج‪ . 833 50&0‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 210‬صر ‪.711‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫<<< ‪7‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه&‘ ص‪. 111‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ ،&50‬صر‪. 73‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬جا‪ 10‬ص‪ ]17-27‬رقم ‪. 472‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫"<<<‬ ‫<<<‬ ‫<<==‬ ‫===‬ ‫‪-9--9-:-9--9-:-9-:-0-:-9-:=9-:<9-<:-5:=9‬د‪><0-:-0--0-:-0-:-0-:-0-::-0--0--0-‬ر‬ ‫‪---0‬‬ ‫‪794‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫><‪0--0-0-0-0-0-0-=0=>9->9-‬‬ ‫قميصا [ خ ‪ :‬نمطا ] تحته } فقيل له ‪ :‬نزعته يا أبا طلحة ؟ فقال ‪ :‬لأن فيه تصاوير‬ ‫وقد قال رسول الله ميو ما قد علمتم } فقال رجل منهم ‪ :‬ألم يقل ‪ « :‬إلا ما كان‬ ‫رقما في ثوب » ؟ فقال ‪ :‬بلى ‪ ،‬ولكنه أطيب لنفسي وأحوط من المم(‪.0‬‬ ‫( ‪ -) 064/7411‬قال أبو عبد الله محمد بن محبوب ‪ -‬رحمه الله ‪ : -‬لا يجوز‬ ‫أن يصلى في ثوب فيه صور الدواب والطير والهوام والبشر ‪ ،‬وقال ‪ :‬قيل عن‬ ‫جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬إنه قال ‪ :‬إذا قطع منها ما يكون فيه الروح وهو الرأس‬ ‫صلى فيه ‪© ..‬‬ ‫في الصلاة بالقسى والمعصفر وخامم الذهب ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 164/8411‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغتي عن علي بن أبي‬ ‫طالب قال ‪ « :‬فماني رسول الله يأ عن لبس القسي & وعن لبس المعصفر ‪ ،‬وعن‬ ‫خاتم الذهب ‪ ،‬وعن قراءة القرآن في الركوع والسجود © ‪.‬‬ ‫الصلاة بالحرير ‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪-_-2‬‬ ‫) ‪ -) 1 264/94‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أن‬ ‫‪:‬‬ ‫] خ‬ ‫لرسول‬ ‫المسجد فقال‬ ‫باب‬ ‫حلة سيرا(‘) عند‬ ‫ظله » رأى‬ ‫الخطاب‬ ‫عمر بن‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ !27‬رقم ‪. 672‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجخامع‪٬‬‏ ج‪ 200‬صر‪ . 631‬العوتي ‪ :‬الضياء‪٬‬‏ ج‪ ،50‬ص‪ . 033‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع© ج‪© 21‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ص‪3821‬أ وفيه من كتاب أبي قحطان ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسهء ص‪ &26‬رقم ‪. 132‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬قال الشارح ‪ :‬سيراء بكسر السين المهملة بعدها مثناة تحتية مفتوحة ثم راء مهملة ثم ألف ممدودة؛ نوع من‬ ‫‪---‬‬ ‫الرود فيه خطوط صفراء أو يخالطه حرير© وقيل ‪ :‬هي برود مضلعة بالقز‪ ،‬قيل ‪ :‬سميت بنلك لشبه‬ ‫خطوطها بالسيور‪ ،‬وقيل ‪ :‬هي مختلفة الألوان‪ ،‬وقيل ‪ :‬هي وشي من حرير‪ ،‬وقيل ‪ :‬هي من حرير حعض؛‬ ‫وهو ظاهر التعليل ي قوله ‪ :‬إنما يلبس هذه من لا خلاق له‪ ،‬وقد صرح بذلك في رواية النسائي فإن فيها ‪:‬‬ ‫حلة من استبرق بدل قوله سيراء‪ ،‬والاستبرق هو الحرير الغليظ ‪ .‬انظر ‪ :‬السالمي ‪ :‬شرح الخامع الصحيح‬ ‫ج‪10‬ء صر‪. 693‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫=۔‪9‬ح ‪9-‬‬ ‫=‪9‬ح=‬ ‫د‪=9‬‬ ‫ك>‪9‬ص‬ ‫حو‬ ‫دح‬‫دو ے‬ ‫صوح وح‬ ‫‪9‬ص ک‪9‬حصظ‬ ‫‪92972‬‬ ‫=== ‪92 92‬‬ ‫=‬ ‫آ =‬ ‫زه‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪894‬‬ ‫‪9‬۔‬ ‫‪/‬‬ ‫يا رسول ] الله يلة ‪ :‬لو اشتريت هذه فلبستها [ خ ‪ :‬لتلبسها ] يوم الجمعة‬ ‫وح‬ ‫والوفود [ خ ‪ :‬وللوفود ] إذا قدموا عليك فقال رسول الله ملأ ‪ :‬إنما يلبس هذه‬ ‫وح‬ ‫=‬ ‫من لا خلاق له في الآخرة ‪ ،‬ثم بعد ذلك جاء لرسول الله يو منها حلل فأعطى‬ ‫عمر بن الخطاب فنه منها حلة سيراء } فقال له عمر ‪ :‬ألبستنيها وقد قلت فيها ما‬ ‫قلت ؟ فقال له رسول الله لأ ‪ :‬أعطيتكها [ خ ‪ :‬لم أعطكها ] للبسها ‪ 3‬فكساها‬ ‫‪/‬‬ ‫وص دوصط‬ ‫عمر بن الخطاب أخا له بمكة مشركا »("‪.‬‬ ‫‪ -3‬ف الصلاة بالاك والشمه ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وحط‬ ‫( ‪ -) 1 364/051‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬سمى‬ ‫وحط دوحط‬ ‫رسول الله لة عن الصلاة بالآنك والشبه » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬الآنك القصدير ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫والشبه الصفر الأحمر‪.‬‬ ‫‪ -4‬في الإسبال فى الصلاة ‪:‬‬ ‫کوح" >و۔ط‬ ‫( ‪ -) 464/1511‬انظر المسألة رقم (‪ )262‬في إسبال الثوب ‪ ،‬والمسألة رقتم‬ ‫(‪ )362‬ف إسبال المرأة التوب(“ ‪.‬‬ ‫کو۔ط‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -5‬في الصلاة بثوب فيه ما شغل المصلى ‪:‬‬ ‫وح‬ ‫( ‪ -) 564/2511‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫>‪9‬و۔‬ ‫الله عنها‪ -‬قالت ‪ « :‬أهدى أبو جهم بن حذيفة إلى رسول الله تلة حميصة شامية‬ ‫وص‬ ‫فشهد فيها الصلاة فلما انصرف قال ‪ :‬ردي هذه الخميصة لأبي جهيم [ خ ‪:‬‬ ‫وحط‬ ‫جهم [ فإني نظرت إلى علمها في الصلاة فكاد أن يفتن » ‪.‬‬ ‫وص‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬جا ‪ 0‬ص‪17‬؟} رقم ‪1‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ 3‬ص‪ &)77‬رقم ‪. 492‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫وح = ‪:‬‬ ‫لم أثبت النصين هنا لأنمما ليس فيهما التصريح بأن ذلك في الصلاة ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<ٹ‬ ‫<<<‬ ‫‪<<<3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صدوحےص<‬ ‫حصص حو ص دو صظ دب ص دو صظ صوح‬ ‫صوص ص‬ ‫ک‪ 9‬صحوص‬ ‫ح ‏‪ 9٦‬ح‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫|‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الربيع ‪:‬الخميصة شملة غليظة من صوف أو قطن فيها علم من حرر (( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حوا ر الصلاة على أي دقعة من ‏‪ ١‬ل رص‬ ‫ف‬ ‫‪_-60‬‬ ‫أنه‬ ‫( ‪ -) 664/3511‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عانلبي ي‬ ‫سئل عن التيمم فقال ‪ « :‬جعلت لي الأرض مسجدا وترابما طهورا »(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -7‬في الصلاة على ما لبس من الأرض ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 764/4511‬الصلاة على البساط إذا كان البساط مما أنبتتالأرض‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 3‬وكل ما كان م نن الأرض أصله فالصلاة عليه جائزة وعلى البلاط والآجر‬ ‫‪ ) ..‬والزجاج والثلج إذا اشتد وأمكن مثل الأرض والصخرة ‪ ،‬ويكره البساط‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬من الصوف والشعر والوبر وكل ما ليس من الأرض أكره الصلاة عليه » وعن‬ ‫ؤ‪‎‬‬ ‫ان عبد العزيز مثله ‪ 3‬وهو قول جابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 764/5511‬مسألة ‪ :‬قال جابر بن زيد ‪-‬رحمه الله ‪ -‬في صلاة‬ ‫}‬ ‫السفينة ‪ :‬قم ما قدرت ‪ ،...‬ولا تضع رأسك على خشبة ولا فراش(‪.‬‬ ‫‪ -8‬هل تحوز الصلاة على الثياب ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 864/6511‬قال أبو المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد أنه كان‬ ‫‪/‬‬ ‫إلى ئ إلا أن تجيء حال من شده الحجر‬ ‫ماضية ك{} وترك ذلكى أحب‬ ‫يقول ‪:‬‬ ‫صلاته‬ ‫‪/‬‬ ‫والبرد فيكون يسجد المصلي على ثيابه ‪ 3‬ولا أحب ذلك إلاً من عذر‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \07‬رقم ‪. 962‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \54‬رقم ‪ 76180‬ص‪ )76‬رقم ‪. 552‬‬ ‫(‪ )3‬الخراسايي ‪:‬المدونة الكبرى ج‪ ،10‬ص‪. 241‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪:‬بيان الشرعض ج‪ }41‬صر‪. 512-612‬وانظر تمام النص في لمسألة رقم (‪ )285‬في صلاة السفينة ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الخراساني ‪:‬نفسه‘ ص‪. 441‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صنم‬ ‫<<<==‬ ‫ے حو‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫<‬ ‫< <‪<9‬‬ ‫ك‪9‬ح ك‪9‬ح= <<‬ ‫ك‪9‬ح كو‬ ‫وح كوح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪500‬‬ ‫‪ 9‬في الصلاة على ما نبت من الأرض وعلى ما كان من الحيوان ( وقي‬ ‫الصلاة على الطنافس والبسط ) ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 964/7511‬قال أبو المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد أنه قال ‪:‬‬ ‫‪29222‬‬ ‫إذا آذاك شدة الحر والبرد فلا بأس أن تسجد على ما نبت من الأرض من النبات ‪.‬‬ ‫والسنة أن يسجد على ما ذكر & وعن أبي الشعثاء ‪ :‬إذا كان الضر يدخل عليه من‬ ‫حر أو برد وإن كان للتنظيف فلا يصلح لأن الصلاة أمرها التواضع لله تعال("‪.‬‬ ‫( ‪ -) 964/8511‬حدثنا زياد بن الربيع عن صالح الدهان أن جابر بن زيد‬ ‫كان يكره الصلاة على كل شيء من الحيوان ‪ 3‬ويستحب الصلاة على كل شيء‬ ‫<<<‬ ‫من نبات الأرض(‬ ‫‪ -0‬في الصلاة في الماء والطين ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 074/9511‬حازم عن تميم قال ‪ :‬صحبت جابر ين زيد من بنات أدر ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فلما كنا ببعض الطريق وحضرت الصلاة ويوم مطر ورداغ & فأمنا جابر بن زيد‬ ‫‪1‬‬ ‫قائما [ في كل النسخ ‪ :‬قلما ] بين أيدينا فركع وسجد أخفض من ذلك الركوع‬ ‫والسجود قائما [ في ت‪ 1‬وم ‪ :‬قلبا ] ‪ 0‬صلينا ركعتين فانصرفنا ‪ 5‬فقلت لحابر ‪ :‬لم‬ ‫‪:‬‬ ‫لا تسجد ؟ قال ‪ :‬إذا كان مكان الطين ورداغ لم يكن سجود وإئما هي إماء‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫بمكان يقال له‬ ‫) ‪ -) 1 074/06‬حازم عن تميم قال ‪ :‬كنت مع جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫قصر النعمان ‪ ،‬بيننا وبين المدينة فرسخان [ في كل النسخ ‪ :‬فرسخين ] ‪ 0‬فركبنا‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )1‬الخراسان ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪. 341‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيةش ج‪ ،10‬ص‪ &353‬رقم ‪ /5804‬م أ ‪ .‬العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ 508‬ص‪ . 702‬الكندي ‪:‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 010‬ص‪ . 911‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطار؛ ج‪ ،20‬ص‪ /821‬م! ث ج‪ 203‬ص‪ /841‬حف ‪.‬‬ ‫للباركفوري ‪ :‬تحفة الأحوذي‪ ،‬ج‪ .20‬ص‪ /152‬م ‪.‬‬ ‫الريع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪ )37‬رقم ‪ / 892‬مرقون ‪.‬‬ ‫()‬ ‫دج صےمه‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ےظ‬ ‫دوحصظ دوے‬ ‫کوے دوے‬ ‫صوح‬ ‫<و‪9‬صط دو صظ‬ ‫><و‪9‬ط‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫د‪.:‬‬ ‫سےے‬ ‫دح دحددو‬ ‫دح‬ ‫کن ح ح حدو صو‬ ‫نو = صوح صوح‬ ‫<‪0-:-9-‬ح‪0-:‬ح‪0-::-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-9-:-0-:‬ح‪>0--0--0-:-0--0-‬ر‬ ‫ل ‪<-‬‬ ‫=‬‫‪:-‬‬ ‫‪-‬‬‫‪9-‬‬ ‫=‬‫‪:‬‬ ‫‪105‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫الدواب فسرنا فرسخين & فمررنا بماء موضوع للناس يشربون منه ويتوضؤون‬ ‫} غير موجودة ق م ا يوم رداع مطير‬ ‫كل النسخ ‪:‬يتوضئون [ منه } وكان‬ ‫] ق‬ ‫‪,‬‬ ‫أنا وجابر( ‪)_ (1‬‬ ‫وتوضأت‬ ‫<ح ‪<---‬‬ ‫( ‪ -) 074/1611‬حدثنا وكيع عن جرير بن حازم عن غالب بن سليمان عن‬ ‫رجل من حدان عن جابر بن زيد ‪ :‬أنه وقع في ماء وطين فجعل يركع فإذا أراد أن‬ ‫يسجد أوما } فقلت له } فقال ‪ :‬يا أحمق أتريد أن أفسد ثيابي©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 074/2611‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو قال ‪:‬‬ ‫أخبرني من رأى جابر بن زيد يومئ في ماء وطين( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 074/3611‬أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد المؤمن قال حدثنا محمد بن‬ ‫عمر بن يحيى قال حدثنا علي بن حرب قال حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن‬ ‫‪.‬‬ ‫دينار عن جابر بن زيد ‪ :‬أنه أومأ ق ماء ‪7‬‬ ‫) ‪ -) 1 074/461‬حدثنا عبدة عن سعيد عن قتادة عن جابر بن زيد في‬ ‫الرجل تدركه الصلاة في الماء والطين © قال ‪:‬يومئع إماء ء ويجعل السجود‬ ‫أخفض من الركو ع( ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 074/5611‬قال حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا أبو عوانة عن قتادة‬ ‫عن جابر بن زيد في الذي تحضره الصلاة وهو في ماء وطين ‪ ،‬قال ‪ :‬يومئ إما ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا ورد النص في الأصل مقطوعا ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الريع ‪ :‬الآثارى ص‪ \37‬رقم ‪ / 792‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪ ,76‬م أ ‪.‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪٬‬‏ ج‪ ©10‬ص‪ )134‬رقم‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )034‬رقم ‪ /9594‬م أ ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬الغي‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ /536‬جف &‬ ‫ج‪ 100‬ص‪ /843‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد‪ ،‬ج‪ .32‬ص‪ /85‬م! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫مصنف ابن أبي شيبة ج‪ .10‬ص‪ .134‬رقم ‪3‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ابن ع ءبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪ &32‬ص‪ /06‬م أ ‪ .‬الكندي ‪:‬بيان الشرع ج‪ &01‬ص‪. 36‬‬ ‫‪7‬‬ ‫<<<‬ ‫‪-‬‬ ‫< <<‬ ‫=‪<< 3‬‬ ‫= ‪92‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‪29292‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ :‬واحتج من منع ذلك بحديث أبي سعيد الخدري ‪:‬‬ ‫« فابصرت عيناي رسول الله يي انصرف وعلى جبهته وأنفه أثر الماء والطين »‪6‬‬ ‫وهذا حديث صحيح ‪ .‬ولنا ما رويناه من الحديث [[ روى يعلى بن أمية عن الني‬ ‫يا أنه « انتهى إلى مضيق ومعه أصحابه والسماء من فوقهم والبلة من أسفل‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫منهم © فصلى رسول الله ي على راحلته وأصحابه على ظهور دوابمم ‪ ،‬يومشون‬ ‫إماء يجعلون السجود أخفض من الركوع ‪ .‬رواه الأثرم والترمذي وقال تفرد به عن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪92 9‬‬ ‫عمر بن الرماح البلخي وقد روى عنه غير واحد من أهل العلم ]] وفعل أنس ‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪92‬‬ ‫وقال أحمد ‪ -‬رحمه ا له ‪ : -‬قد صلى أنس وهو متوجه إلى سرابيط في يوم مطر‬ ‫‪/‬‬ ‫المكتوبة على الدابة ث ؤرواه الأئرم بإسناده و لم ينقل عن غيره خلافا فيكون إجماعا ‪.‬‬ ‫ولأن المطر عذر يبيح الجمع فأثر في أفعال الصلاة كالسفر يؤثر في القصر‪ .‬وأما‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 292‬إ‬ ‫حديث أبي سعيد فيحتمل أن الطين كان يسيرا لا يؤثر في تلويث النياب"“‪.‬‬ ‫}‬ ‫‪ -1‬فيما يجوز من الأعمال الخارجية فى الصلاة وما لا يجوز ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 174/6611‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أنما قالت ‪ « :‬كنت‬ ‫‪29‬‬ ‫أنام بين يدي رسول الله يأ ورجلاي في قبلته ‪ 3‬فإذا سجد غغمزي ‪ ،‬وإذا قام‬ ‫بسطتهما ا والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح « ‪.‬‬ ‫قال جابر ‪ :‬وقد ورد النهي في رواية أخرى ‪ « :‬لا [ خ ‪ :‬أن لا ] يستقبل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الرجل في صلاته حيوانا »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 174/7611‬وانظر المسائل الآتية ‪.‬‬ ‫;‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬ابن قدامة ‪ :‬للغش ج‪ ،10‬ص‪ /536‬حف ‪ 0‬ج‪ ،10‬ص‪ /843‬م ! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫==‬ ‫‪-‬‬ ‫‪<<3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح ‪ .10‬ص‪56\4‬رقم ‪4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫صده ‪.‬‬ ‫حوح‬ ‫حص صوص حوص کوے صو ے‬ ‫صوح صوح حص‪:‬وص صوص‬ ‫ح صن ح‬ ‫اتق‬ ‫‪١‬‬ ‫ل ص ح =ع = ح = ح = ح = ح = > <‬ ‫‪305‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 2-‬في القنوت في الصلاة ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫)‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬كنا‬ ‫) ‪2811‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فما رأيناه تنت في صلاته قط »"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 274/9611‬وعن الإمام [[ أفلح بن عبد الوهاب ]] ضه مرفوعا‬ ‫نصلي مع رسول الله ي‬ ‫إلى البي يأ من طريق جابر بن زيد أن الني يو‪« :‬لم يقنت قط في صلاته‬ ‫ولا الخليفتين بعده»‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 274/0711‬أبو [ في م ‪ :‬أبي ] الأشهب جعفر بن حيان قال ‪ :‬سألت‬ ‫جابر بن زيد عن القنوت ‪ ،‬قال ‪ :‬الصلاة كلها قنوت ‪ ،‬فأما الذي يصنعون فما‬ ‫‪,‬‬ ‫أدري ما هو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ -) 274/1711‬حدثنا محمد بن خزيمة قال ثنا ح‬ ‫اجلاجم بننهال قال ثنا أبو‬ ‫‪<<<(3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأشهب قال ‪:‬سألت جابر بن زيد عن القنوت ‪ ،‬فقال ‪:‬الصلاة كلها قنوت ‪ ،‬أما‬ ‫الذي تصنعون فلا أدري ما هو(‪.‬‬ ‫( ‪ [[ -) 274/2711‬قال أبو غانم ‪ ]]:‬سألت أبا اللؤرج هل ف الصلاة‬ ‫‪,‬‬ ‫قنوت ؟ قال ‪ :‬حدئتي أبو عبيدة عن جابر بن زيد أنه سئل عن ذلك ‪ 0‬فقال ‪ :‬الصلاة‬ ‫ائآء الل ساجدا وقائيا يخذر‬ ‫كلها قنوت ‪ ،‬قال الله تعالى‪ « :‬أمن هُوَ قانت‬ ‫‪,‬‬ ‫الأخرة ‪( :‬الزمر‪ )9 :‬فالصلاة كلها قنوت‘ قلنا ‪ :‬يا أبا الشعثاء لسنا عن هذا نسألك ‪،‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ولكن سألناك عن الذي يفعل هؤلاء بعد الركوع ؤ يقومون ويدعون ويهللون وهم‬ ‫قيام ؟ قال ‪ :‬هذا أمر محدث لا نعرفه ولا نأثره عمن مضى من خيار هذه الأمة‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \87‬رقم ‪. 003‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،152‬رقم ‪. 709‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ )77‬رقم ‪ / 023‬مرقون ‪.‬‬ ‫الطحاوي ‪ :‬شرح معاني الآثار ج‪ .10‬ص‪ /171‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الخراساني ‪:‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ 10©0‬ص‪ .901‬للدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 76‬‬ ‫= وز‬ ‫><‪9‬وط‬ ‫<وصح‬ ‫>و‪9‬ص‬ ‫حوص‬ ‫كحوحصظ‬ ‫ک‪9‬وحے صوص صوص صو ے دو ے دو‬ ‫وص‬ ‫د‬ ‫حے‬ ‫و‬‫ص_‬ ‫ه۔‬ ‫ت>=۔ه_ & =<‪:‬‬ ‫_ ‪> 9‬‬ ‫>‬ ‫_ ==‬ ‫‪:‬تحر ‪-‬‬ ‫صحم‬ ‫‪ 7‬بوص صوح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪= 7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪22 9‬‬ ‫( ‪ -) 274/3711‬حدثين أبو الخطاب الخارودي قال حدثنا أبو داود قال‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حدثنا شعبة عن قتادة قال ‪:‬سمعت أبا الشعفنا۔(") يقول ‪ :‬سألت ابن عمر عن قنوت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عمر } فقال ‪:‬ما شهدت ولا رأي يك‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عن الرحه أو الشمين أو موصع اللسحود‬ ‫‪ ٢‬النفخ ف الصلا لإزالة ثشيء‬ ‫‏‪_-3‬‬ ‫( ‪ -) 374/4711‬النفخ في الصلاة ‪ .‬أبو المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن‬ ‫‪.‬‬ ‫يعيد صلاته("‬ ‫فعله مرهة أن‬ ‫‪/‬‬ ‫يكرهه وينهى عنه ولا يأمر من‬ ‫زيد ‪ :‬أنه كان‬ ‫‪ -4‬فيالمصلي مسكفي فمه أو ‪.‬ده متاعا أو غير ذلك ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جحا بر بن زيد عن رجل بمسك‬ ‫‪,‬‬ ‫) ‪ -) 1 474/57‬أبو الملؤرج عن أبي عبيدة عن‬ ‫قي فمه درهما أو عشرة |} أو في يده متاعا } أو غير ذلك & قال ‪ :‬أكره ذلك كله ©‬ ‫‪.‬‬ ‫فإن لم يشغله عن صلاته فلا إعادة عليه وقد أساء في ذلك ‪ ،‬والمرأة مثل ذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (1‬الغالب على الظن أنه جابر بن زيد لأن قتادة يروي عنه و لم أجد من ذكر روايته عن أبي الشعثاء سليم بن‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الأسود ‪ 2‬وما يؤكد أن المذكور هنا هو جابر بن زيد هو تصريح قتادة بالسماع لأنه معروف بالتدليس‬ ‫فيما لم يصرح فيه بالتحديث والسماع ‪ 3‬غير أن هناك ما يعكر هذا الغالب على الظن ‪ ،‬حيث روى‬ ‫الطبري أيضا فقال ‪ :‬حدثنا ابن المثين قال حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة عن الحكم [ بن عتبيية ]‬ ‫عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬سألت ابن عمر عن قنوت عمر فقال ‪ :‬ما شهدت ولا رأيت ‪ .‬الطبري ‪ :‬قمقذيب‬ ‫الآثار مسند عبد الله بن عباس‪ ،‬ص‪ )073‬رقم ‪ .446‬ص‪ ،273‬رقم‪ . 456‬وقال ‪ :‬حدثنا ابن حميد قال‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حدثنا هارون بن المغيرة عن عمرو عن الزبير قال أخبرني إبراهيم عن أبي الشعثاء الحاربي أنه سأل ابن عمر‬ ‫‪ -‬خ ‪-‬عن ذلك [[ أي القنوت ]] فقال ‪:‬هذا شيء أرى أنكم يا أهل العراق تفعلونه ‪ 0‬وما شعرنا أن‬ ‫‪,‬‬ ‫أحدا يفعل هذا ‪.‬الطبري ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪ ،083‬رقم ‪ 386‬؛ ففي الرواية الأولى كان الراوي عن أبي الشعثاء‬ ‫هاولحكم بن عتيبة الذي لم أحد من ذكر روايته عن جابر بن زيد ‪ ،‬وإنما ذكروا روايته عن أبي الشعثاء‬ ‫سليم بن الأسود امحاربي الذي نصت عليه الرواية الثانية ‪ 7‬وعلى كل حال فإنه من المحتمل أن يكون كلا‬ ‫من جابر بن زيد وسليم المحاربي قد روي عنهما ذلك ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الطبري ‪:‬تمذيب الآثار مسند عبد الله بن عباس‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 9630‬رقم ‪. 046‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الخراساني ‪:‬لمدونة الكبرى" ج‪ ©10‬صر‪.741‬‬ ‫(‪ )4‬الخراساني ‪:‬نفسه ي ص‪.051-151‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫دوحے دو ے‬ ‫دوص‬ ‫ص و صظ‬ ‫صوص صوص کوے دوصطظ‬ ‫<>‪9‬صط‬ ‫>=‪<96‬ط‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫حوده شم‬ ‫حدودصظوحص‬ ‫حدب صط‬ ‫صوص حص ‪ 9‬صظ صو ص‬ ‫ص ک ‪ 9‬ص‬ ‫ےد‬ ‫جو ے صن ے صو‬ ‫حجححححححح‬ ‫‪:‬‬ ‫ححم‬ ‫حححح حم‬ ‫‪55‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫توحح‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 5-‬في المرأة تحمل ولدها في صلاتها وتضعه فى ركوعها وسجودها ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 574/6711‬أبو المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن رجل يمسك‬ ‫ي فمه درهما ‪ ،...‬والمرأة مثل ذلك ‪ ،‬وقال ‪ :‬لا يفسد عليها حمل ولدها في صلاتما‬ ‫‪:‬‬ ‫إذا وضعته في ركوعها وسجودها وكان الابن نقيا ليس فيه نجس (‪ ، ) ...‬وإن كان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فيه نحس فصلاتما فاسدة ‪0;(...‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 6-‬ف نقر الصلاة كنقر الديك ‪ ،‬والالتنات وعدم رد النظر فيها ‪:‬‬ ‫}‬ ‫) ‪ --) 1 674/77‬أبوعبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ‪3‬‬ ‫‪ :‬ينقرها [‬ ‫‪}:‬‬ ‫ممى المصلي أن يقعي قي صلاته إقعاء الكلب ‘ وأن ينقر فيها ] خ‬ ‫أنه ‪:‬‬ ‫نقر لدي ‪ 3‬أو يلتفت فيها التفات الثعلب ‪ ،‬أو يقعد فيها قعود القرد » ‪.‬‬ ‫( ‪ ... )- 1178/476‬وأما من لم يرد نظره في الصلاة حيت فرغ منها ‪،‬‬ ‫‪| 1‬‬ ‫الجواب ‪ :‬ما رواه ضمام بن السائب عن جابر بن زيد قال ‪ :‬أجمع علم العلماء أن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫« ليس للعبد من صلاته إلا ما عقل منها » ‪ ،‬ورفعه بعضه إلى اللبيقلو“‪.‬‬ ‫‪ 7-‬ف الإقتران بين الأصام في الصلا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :7‬ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه كان يكره الإقران‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بين الأصابع في الصلا(“‪.‬‬ ‫‪ -8‬في قتل الحية والعقرب في الصلاة ‪:‬‬ ‫;‬ ‫( ‪ -) 874/0811‬عن أبي المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد في حية أو‬ ‫عقرب قربت من رجل أنه إن أمكنه أن يقتلها فليقتله(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الخراساني ‪ :‬نقسه ‪.‬‬ ‫رقم ‪. 832‬‬ ‫‪36‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبة صل‪ . 98‬الخيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ ،10‬ص‪ .172‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح ج‪ 106‬صر‪.556‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآئار؛ ص‪ 84‬رقم ‪ / 851‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫صم‬ ‫دو >ے‪9‬وصط‬ ‫دوحط‬ ‫صو ے‬ ‫دوحے‬ ‫(‪ )5‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكيرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 781‬‬ ‫حدوص کوص دو ے صو ے دوحے‬ ‫صوص‬ ‫و صظ‬ ‫><><(‬ ‫آ‬ ‫‪1‬‬ ‫آتھے د ے‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪506‬‬ ‫دو ے‬ ‫‪ -9‬هل يحوز للمصلي أن برد السلام ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 974/1811‬روى أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي‬ ‫دھے دو ے دو ے دھے کھے صو ے جصھے دو ے دوے دھے دوے‬ ‫‪« :‬كان إذا سلم عليه أحد وهو في الصلاة رد القتلة ى فسلم عليه رجل يوما‬ ‫ز‬ ‫وهو يصلي فلم يرد شيئا ‪ 0‬فظن أن البي تلة إنما منعه من رد السلام عليه سخطه‬ ‫عليه » فجلس حتت انصرف البي يأ فقال ‪ :‬أعوذ بالله ونبيه من سخطهما علي &‬ ‫سلمت عليك يا رسول ا له و لم ترد عليه شيئا ‪ 5‬فقال ‪ :‬إن في الصلاة لشغلا ه\'‪.‬‬ ‫( ‪ -) 974/2811‬عن جابر بن زيد ‪ :‬رد السلام يقطع الصلاة“‪.‬‬ ‫‪ -0‬هل للمصلى أن متخط ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 084/3811‬انظر المسألة الآتية‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -1‬فيما إذا امتخط المصلي فخرح منه شيء من دم مع مخاطه ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 184/4811‬وللمصلي إذا امتخط فخرج منه شيء من دم مع‬ ‫جحابر بن زيد ‪-‬رحمه الله _ أنه قال ‪ :‬لا بأس به فليتم صلاته(‪. .‬‬ ‫حخاطه } فعن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -2‬فيمن مَسرً عقبه فرجه في الصلاة ‪ ،‬هل تنتقض صلاته ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 284/5811‬سُتل جابر ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬عن المرأة تكون في الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فيصيب عقبها فرجها ‪ ،‬أفتعيد الوضوء والصلاة ؟ قال ‪ :‬ل“‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 284/6811‬ورجل مس عقبه فرجه في الصلاة ؟ قال ‪ :‬ينقض‬ ‫‪/‬‬ ‫جصھے دو ے صو ے صم‬ ‫الوضوء & وامرأة مس فرجها عقبها } فأما جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬فقال ‪ :‬هذا‬ ‫‪/‬‬ ‫لا يطاق [[ أن ]] يحترز منه ‪ 2‬وليس لكل إزار ‪ ،‬فلا بأس عليه ولا وضوء عليه‪.‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬نفسه‘ ص‪29‬ا& ‪ . 451-551‬المدونة الصغرى ج‪ ©10‬ص‪. 74-84‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى ج‪ 100‬ص‪. 361‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامعث ج‪ 20&0‬ص‪ . 391‬العوتي ‪ :‬الضياءض ج‪ &50‬صر‪. 862‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ے صوح د ‪.‬‬ ‫}‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامعض ج‪ ،10‬صر‪. 873‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬نفسه&‘ ص‪. 404‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫صم‬ ‫دو‬ ‫دوصظ وحط دو ے‬ ‫دو دےوصط‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫وحط دوصط‬ ‫‪ 9‬۔‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‪<5‬‬ ‫صو صظ صو صظ دو صظ صوص کوے صوح‬ ‫‪ 9‬صظ صوص‬ ‫_ک‬ ‫‪705‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪ 3-‬في مدافعة الأخبثن في الصلة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪ -) 11 384/78‬أبو عبيدة عن جابر بن زيدل عن ابن عباس عن البي تلة‬ ‫قال ‪ « :‬لا يصلي أحدكم وهو زناء »‪ .‬الزناء بتشديد النون يعني الحاقن الذي يجمع‬ ‫البول في مثانته“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 384/8811‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ‪6‬ألأة‬ ‫أنه ‪ « :‬همى أن يصلي الرجل وهو يدافع الأخبثين »( ‪.‬‬ ‫فيمن صلى عاقصا شعره ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 484/9811‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ولو قال ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫« لا يصلي أحدكم وهو عاقص شعره خلف قفاه » أي عاقد شعره منكسا“‪.‬‬ ‫_‪1‬‬ ‫‪ -5‬هل على المرأة إقامة ‪:‬‬ ‫ر ‪ -) 584/0911‬حدثنا أبو بكر قال نا وكبع عن عبد ربه عن امرأة من أهل‬ ‫‪:7‬‬ ‫مكة قالت ‪ :‬قلت خابر بن زيد ‪ :‬هل علي إقامة ؟ قال ‪ :‬ل‪.‬‬ ‫‪ 684‬فكينية صلاة البى ‪:‬‬ ‫الا‬ ‫( ‪ [[ -) 684/1911‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬سأل أبا الملؤرج وأبا أيوب عن‬ ‫التكبير والركوع والسجود } فحدثاني عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عبا‬ ‫س أن البي قي ‪ « :‬إذا قام إلى الصلاة كبَرَ حين يقوم ‪ ،‬وإذا ركع كبر ‪ ،‬وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫كبر ‪7‬‬ ‫ئ وإذا رفع رأسه من السجود‬ ‫كر‬ ‫طأطأ رأسه للسجود‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )87‬رقم ‪. 792‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ 3‬رقم ‪. 892‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 992‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪202‬ح رقم ‪ /8132‬م! ‪.‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى ج‪ 100‬ص‪. 76‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<‬ ‫<<‬ ‫< ‪29‬‬ ‫<‬ ‫و ؟ <<‬ ‫صوح صم‬ ‫ح >< ھے صح‬ ‫صوص حد‪9‬ح _< ‪9‬ح <و <و‬ ‫حدو ص‬ ‫‪ 4‬ص كح صوص‬ ‫‪2 << = 7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪508‬‬ ‫( ‪ -) 684/2911‬فحدثين٭ أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن الني‬ ‫‪,‬‬ ‫يؤ‪ « :‬كان إذا قام إلى الصلاة كبر حين يقوم فيها أو إذ" رفع كبر ‪ ،‬وإذا طأطأ‬ ‫رأسه في السجود كبر ‪ ،‬وإذا رفع رأسه من السجود كبر ‪ 3‬وكان البي ولأ يفعل‬ ‫‪9292‬‬ ‫ذلك كله»“‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 684/3911‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن أبي‬ ‫حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها { فقال ‪ :‬كان‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫<< ‪29 9‬‬ ‫‪92 292‬‬ ‫ابن عباس يقول ‪ « :‬وقت صلاة ‪ ...‬والوتر ركعة } والتكبير في دبر كل ركعتين ‪ .‬فإذا‬ ‫قمت فكبر ‪ 3‬وإذا سجدت فكبر ‪ ،‬وإذا تشهدت فقل ‪ :‬التحيات المباركات والصلوات‬ ‫والطييات لله ‪ ،‬السلام عليك أيها الني ورحمة الله وبركاته } السلام علينا وعلى عباد الله‬ ‫‪,‬‬ ‫الصالحين ‪ 3‬أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ‪ 5‬وتحمد ربك‬ ‫ت‬ ‫وتصلي على البي وتسلم عليه ‪ 0‬وتدعو لآخرتك ودنياك ‪ .‬فأما صلاة التطوع فسلم في‬ ‫وحل‬ ‫حريم‬ ‫في‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1194/487‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن علي بن أبي‬ ‫طالب قال ‪ :‬قال رسول الله يؤ ‪ « :‬تحريم الصلاة التكبير ‪ 3‬وتحليلها التسليم ( ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -8 ,‬في رفع الأيدي في الصلاة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 884/5911‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يلو قال ‪:‬‬ ‫‏» ‪ ٢1‬بقوم يأتون من بعدي يرفعون أيديهم ق الصلاة كأمما أذناب خيل شمس «‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ ،‬وإذا ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الخراساني ‪ :‬المدونة الصغرى ج‪ ،10‬ص‪. 52‬‬ ‫(‪ )3‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ 205‬ص‪ /004-104‬مأ ‪ .‬وانظر تمام النص في للسألة رقم (‪ )734‬في‬ ‫‪,‬‬ ‫لوقات الصلوات‪ ،‬والإبراد بالظهر عند شدة الخر‪ ،‬وفضل أوائل الأوقات‪ ،‬وتعاقب لللامكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10©0‬صل‪9‬ء رقم ‪. 022‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه ص‪8‬ک‘ رقم ‪. 312‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫وص‬ ‫صوص‬ ‫دو صطظ‬ ‫دوحصظ‬ ‫صوص دوحے‬ ‫صوص‬ ‫فص دو صط‬‫ة‪&8‬ط <=قد‬ ‫دوحےدم‬ ‫وص د‪9‬صط صودےبو ح‬ ‫صحو صط‬‫دو صظ‬ ‫صوح‬ ‫ص صو صط‬ ‫د‬ ‫كوح د ‪9‬وے‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪0=<: :‬‬ ‫وة‬ ‫‪:‬‬ ‫فى صلة من لا يحفظ من القرآن أو التشهد شنا ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 984/6911‬عن أبي المؤرج والربيع بن حبيب عن أبي عبيدة عن‬ ‫وقعد قدر التشهد حمد الله ويهلله ئ وفي‬ ‫والسجود‬ ‫‪ :‬إذا أتم الركوع‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫التشهد الآخر مثل ذلك فصلاته"‪ 3‬ويتعلم رجلا كان أو امرأة القرآن والتشهد ولا‬ ‫‪:---‬‬ ‫بترك التعلم‪.‬‬ ‫يعذر‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪-) /984‬جمانبر بن زيد إلاىلحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫يقرأ فيهن‬ ‫والصبح‬ ‫والعشاء‬ ‫رجل يصلي المغرب‬ ‫من‬ ‫ذكرت‬ ‫وأما الذي‬ ‫بشيء من قراءة( © فإن أحب ذلك إلي أن يعيد صلاته فيقرأ فيها © فإنه قد ترك السنة‬ ‫‪:‬‬ ‫فيها } إلا أن يكون رجلا أميا لا يقرأ واغتم فإن الله لا يكلف نفسا إلا و سعه‪.‬‬ ‫( ‪-) [ 984/791‬قال جابر ين زيد ‪ :‬الأمي إذا لم يقرأ في صلاته فإنه يعيدها‬ ‫‪:‬‬ ‫(الطلاق‪.( 7 :‬‬ ‫اها ‪4‬‬ ‫ث الله نففسساا الأ م‬ ‫كل‬ ‫ل‬ ‫ويتعلم القرآ ن و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -0‬ف القراءة فى الصلاة ‪:‬‬ ‫} أولهما ‪ :‬إ ن‬ ‫المسألة قولين‬ ‫هذه‬ ‫فنان بلا بر ق‬ ‫المتوفرة‬ ‫النصوص‬ ‫حسب‬ ‫‪:‬‬ ‫الصلاة تحوز مطلق القراءة ولو من غير فاتحة الكتاب ‪ ،‬والثاني ‪:‬إنه لا بد من ‪7‬‬ ‫ما تيسر ‪.‬‬ ‫الفاتحة ش‬ ‫القول الأول ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جى عن‬ ‫جرير بن حازم عن الوليد بن‬ ‫وكيع عن‬ ‫) ‪ - ( 11 094/89‬حدثنا‬ ‫‪,‬‬ ‫مُْمَآمَتان ‪( 4‬الرحمن ‪ (46 : :‬ئ شم رركع ‪. 6‬‬ ‫زيد ‪ ::‬أنه قرأ‪ : :‬ط‬ ‫جا بر بن‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ 100‬ص‪. 96‬‬ ‫(‪ )3‬قال المحقق النامي ‪ :‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل ‪ :‬قرآن ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘©50‬ص‪. )41(20‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬العوتي ‪:‬الضياء ج‪ ،50‬ص‪. 843‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أبي شة ج‪ ،10‬ص‪ &813‬رقم ‪ /1[363‬ما‪ .‬الججاص ‪ :‬أحكام القرآن ج‪100‬‬ ‫ص‪ /02‬م ت‪ .‬السيوطي ‪:‬الدر للنثورش ج‪ &70‬صر‪ /617‬م ت ‪.‬‬ ‫صي‬ ‫دوحصط‬ ‫دوے‬ ‫دو ےظ‬ ‫صوص‬ ‫کوے‬ ‫دو ے‬ ‫وص صوص‬ ‫دو صظ‬ ‫دوحصط‬ ‫ك>و‪9‬وحص‬ ‫فص‬ ‫‪>--:0-::-0-:-0-:-0-‬ر‬ ‫‪-:‬‬‫‪--0-:-0-:-0‬‬ ‫‪-‬‬‫‪-:‬‬ ‫‪:-‬‬‫‪:‬‬ ‫‪0-‬‬‫‪-<-‬‬ ‫نخر ‪5‬‬ ‫‏‪٨.‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪510‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫( ‪ -) 094/9911‬وانظر القول الثان ‪.‬‬ ‫‪7‬ه سحم‪.‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪2 ,-‬‬ ‫ساق الخصاص خبر جابر السابق في سياق الكلام على عدم وجوب قراءة‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫الفاتحة بعينها ‪ 3‬ثم استدل لمذهبه قائلا ‪ :‬وما روي عن عمر وعمران بن حصين في‬ ‫‪-.‬‬ ‫أمما لا تحزي إلا بفاتحة الكتاب وآيتين محمول على جواز التمام لا على نفي‬ ‫‪}/ ٦٨‬۔ ‪2‬‬ ‫الأصل & إذ لا خلاف بين الفقهاء في جوازها بقراءة فاتحة الكتاب وحدها‪،‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫والدليل على جوازها م ترك الفاتحة وإن كان مسيئا قوله تعالى ‪ :‬ل( أقم الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫لوك الشمس إلى' غسق الأثل وقرعان الْقَجْر ه الإسراء‪ )87 :‬ومعناه قراءة الفجر‬ ‫‪. 7‬‬ ‫في صلاة الفجر اتفاق المسلمين على أنه لا فرض عليه في القراءة وقت صلاة الفجر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7 ٦٨‬خ‪.‬۔۔ ‪3‬‬ ‫إلا في الصلاة ‪ 0‬والأمر على الإيجاب حت تقوم دلالة الندب & فاقتضى الظاهر‬ ‫۔‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫جوازها بما قرأ فيها من شيء ؤ إذ ليس فيه نخصيص لشيء منه دون غيره » ويدل‬ ‫‪ = :‬‏‪٦٨‬‬ ‫عليه أيضا قوله تعالى ‪ « :‬قاموا ماسر القران ه الرس‪ )02 :‬والمراد به‬ ‫‪2 -.‬‬ ‫لقراءة في الصلاة بدلالة قوله تعالى ‪ «« :‬إإن ربك علم أنك تقأومذتى' من لتي‬ ‫‪/_ ٨٦٨‬۔‬ ‫لل ه (للرمل‪ )02 :‬إلى قوله ‪ « :‬اقروا مَتايسر م القران ‪ 4‬و تختلف الأمة‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪ ٦٨‬ت_‬ ‫قَاقرَوا ما تيسر من القران ‪4‬‬ ‫أن ذلك في شأن الصلاة في الليل © وقوله تعالى‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عموم عندنا قي صلاة الليل وغيرها من النوافل والفرائض لعموم االلفظ ويدل على‬ ‫‏‪" ٦٨‬خف۔۔‬ ‫‪33‬‬ ‫أن المراد به جميع الصلاة من فرض ونفل( )‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫آ ‪43. -‬‬ ‫القول الثاني ‪:‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال قال‬ ‫) ‪ -) 094/0021‬أبو عبيدة عن‬ ‫‪:1 -‬‬ ‫=ے ‪.‬‬ ‫ہ‬ ‫يقرأ فيها بأم القرآن فهي خحداج » ‪.‬‬ ‫‪ « :‬من صلى صلاة‬ ‫رسول الله تن‬ ‫‪2‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬الخداج الناقصة وهي غير التماه“‪.‬‬ ‫سس‬ ‫ہےح‬ ‫مو=ح_<‪٨‬‏‬ ‫الخصاص ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,},‬ؤو۔۔ ‪ .4,.‬‏‪٩‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫(‪2‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪2‬‬ ‫جا ‪ .0‬ص‪.06‬‬ ‫‪9...‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صم‬ ‫کھے‬ ‫دوے‬ ‫ےظ‬ ‫دظو‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫ط صوص صوص دو ے‬ ‫صب حص‬ ‫دب ح‬‫وے صوص‬ ‫‪,‬‬ ‫قح حو‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫دوے‬ ‫حو ص‬ ‫دو دصوصط‬ ‫‪ 95‬صوح ص وھے کوصظ صوص دو صظ‬ ‫‪299292922‬‬‫‪29‬‬ ‫‪29 19‬‬ ‫تنوح‬ ‫‪115‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫( ‪ -) 094/1021‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬فاتحة‬ ‫الكتاب هي أم القرآن فَقَرََهَا وقر فيها [ خ ‪:‬فاقرَأمما واقرأ فيها ] « بسلم الله‬ ‫الرَحْمَن الرحيم ‪ .4‬وقال ‪:‬إنما آية من كتاب الله »‘"‪.‬‬ ‫( ‪-) 094/2021‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪:‬قال رسول الله‬ ‫أو ‪ « :‬يقول الله ‪-‬عز وجل ‪: -‬قسمت الصلاة بين ويين عبدي نصفين } نصفها‬ ‫ح ح=جححححجححجححححجح‬ ‫لي ونصفها لعبدي ‪ ،‬ولعبدي ما سأل ؛ وقال رسول الله ي ‪:‬إذا قال العبد ‪:‬الحمد‬ ‫لله رب العالمين فيقول الله ‪ :‬حمدن عبدي ‪ ،‬فإذا قال العبد ‪ :‬الرحمن الرحيم فيقول الله ‪:‬‬ ‫أن علي عبدي ‪ ،‬وإذا قال العبد ‪ :‬مالك يوم الدين فيقول الله ‪ :‬بجديني عبدي ‪ ،‬فيقول‬ ‫العبد ‪ :‬إياك نعبد وإياك نستعين فيقول الله ‪ :‬هذه بين وبين عبدي ولعبدي ما سأل ©‬ ‫فيقول العبد ‪ :‬اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم‬ ‫ولا الضالين فيقول الله‪ :‬هؤلاء [ خ ‪ :‬هذه ] لعبدي ولعبدي ما سأل »“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 094/3021‬وأخبرنا أبو الفرج عبدالوهاب بن الحسين بن عمر بن‬ ‫برهان الغزال بصور أخبرنا إسحاق بن سعد بن الحسن بن سفيان النسوي حدثي‬ ‫جدي حدثنا هدبة بن خالد حدثنا شباك بن عائذ القيسي حدثنا عمرو بن الحزور‬ ‫‪(<<--‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬قرأ جابر بن زيد أم الكتاب ثم قال ‪ :‬ط مُنْمَآمَتَان ‪ 4‬ش رك‬ ‫ر ‪ -) 094/4021‬قال أبو سعيد ‪ ...‬قد روي عن جابر بن زيد أن صلى‬ ‫العشاء الآخرة ثم تنحى عن مقامه فأوتر بركعة واحدة فقرأ فيها‪ :‬إ مُْمَآمَتان «‬ ‫ثم دخل بيته فأحيا ليلته بصلاة النافلة } و لم ينم فيها إلى الصبح ‪©...‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 322‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫كح‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 422‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫قال الخطيب ‪ :‬ولا أعلم في الرواة أحدا اسمه شباك بكسر الشين وتخفيف الباء إلا شباك الضبي الذي يروي عن‬ ‫()‬ ‫إبراهيم وهو مشهور وروى عن شباك ابن عبدالعزيز خبر عن أبيه وهو جهول وأما شباك بن عائذ فله نظير هو‬ ‫صدح‬ ‫شباك بن عمرو ونحن نذكره ونسوق حديثه في كتابنا للؤتلف تكملة للؤتلف وللخحلف إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق ج‪ ،10‬ص‪ /421‬م أ ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 41&0‬ص‪. 01‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫حما‬ ‫۔=‪٥‬‏‬ ‫د>وص‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫کو حص‬ ‫وح‬ ‫دوحے‬ ‫صو صظ‬ ‫صوص صوص‬ ‫صوص‬ ‫صو صطظ‬ ‫فص‬ ‫ل‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫( ‪ )- 1205/490‬حدثنا" محمد بن محبوب ‪ ،‬ورفع الحديث أن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪92299292‬‬ ‫صلى صلاة العتمة ثأموتر بركعة وقرأ فيها‪ « :‬مُْمَآمَتان » ثم دخل ‪0..‬‬ ‫( ‪ -) 094/6021‬قيل ‪:‬إن «‬ ‫ا‬ ‫مه م‬‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫زيد‬ ‫جحابر بن‬ ‫وإن‬ ‫آ ية }‬ ‫مُْهَآمًَتان ن ‪4‬‬ ‫[ يري‬ ‫نن ه بعل فاتحة الكتاب‬ ‫فيها‪ :‬هل ممندهاآممتااتا‬ ‫رحمه الله ‪ -‬أوتر بركعة ق‬ ‫شم دخل منزله فأحيا ليلته حى أصب<(“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أصحابه أن ذلك جائز‬ ‫‪ 1‬فيالإسرار والجهر بالقراءة في الصلاة ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫( ‪-) 194/7021‬مسألة ‪:‬وي المصلي قيل ‪:‬لا سمع أذنيه ‪ 3‬فإن أسمع في‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:93‬‬ ‫أذنيه « فإن لم يفعل فلا‬ ‫النهار من غير عذر ففي الاعادة خلاف ‪ ،‬وقيل ‪:‬يسمع‬ ‫وكذلك إن لم يسمع فيما يجهر فيه الإمام ففي نقض صلاته اختلاف ‪ ،‬قال‬ ‫أبو نوح ‪:‬إن كانت مفروضة فليس عليه حت ‪ 7‬أذنيه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأما الأعور فيقول ‪:‬إذا حرك لسانه جاز(‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 194/8021‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -2‬في رفع الصوت بالقراءة ي الصلاة ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 294/9021‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫رسول الله يل ذات يوم } فوجد الناس يصلون وقد علت أصواتهم بالقراءة فقال ‪:‬‬ ‫إن المصلي يناجي ربه فلينظر ما يناجيه به ولا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيشغلهم عن صلاتمم »(‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندي ‪:‬نفسه ص‪51‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الكندي ‪:‬للصنف‪ ،‬ج‪ 50&0‬ص‪. 211‬‬ ‫الكندي ‪:‬نفسه ص‪. 301‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صم‬ ‫صوح‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫دو صظ‬ ‫ک‪9‬وصظ‬ ‫ص‪9‬ے‬‫ص ‪ 9‬ح‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح" ج‪ ،10‬ص[‪ &6‬رقم ‪. 722‬‬ ‫صوص‬ ‫د( ے‬ ‫<> صط‬ ‫‪<- -‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الر‪:‎:‬‬ ‫؟‬ ‫جظو حصه ‪1‬‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫صو صظ حو ح‬ ‫صوص‬ ‫‪4‬ے کوحصظ صوص دو ص‬ ‫دهره‬ ‫‪<---‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫نوح‬ ‫‪315‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -3‬في قراءة البسملة والجهر بها في الصلاة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) [ 394/012‬أبو ‪ .1‬عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬فاتحة‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتاب هي أم القرآن فقرأها وقر فيها [ خ ‪ :‬فارقا وفر فيها] « بسلم الله‬ ‫الرَحْمَن الرحيم ‪ .4‬وقال ‪:‬إنما آية من كتاب الله »"‬ ‫( ‪ -) 394/1121‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ‏‪ ٢‬هريرة قال ‪ :‬قال رسول الله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ « :‬يقول الله ‪ -‬عز وجل ‪ : -‬قَسَمُْت الصلاة بين ويين عبدي نصفين & نصفها‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫لي ونصفها لعبدي ‪ ،‬ولعبدي ما سأل ‪ ،‬وقال رسول الله ية ‪ :‬إذا قال العبد ‪ :‬الحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫لله رب العالمين فيقول الله ‪ :‬حمدين عبدي فإذا قال العبد ‪ :‬الرحمن الرحيم فيقول الله ‪:‬‬ ‫أن علي عبدي ‪ ،‬وإذا قال العبد ‪ :‬مالك يوم الدين فيقول الله ‪ :‬بجدني عبدي ‪ ،‬فيقول‬ ‫‪.‬‬ ‫ي ‪:‬اك نعبد وإياك نستعين فيقول الله ‪ :‬هذه بين وبين عبدي ولعبدي ما سال ©‬ ‫إعبد‬ ‫ال‬ ‫‪:‬‬ ‫فيقول العبد ‪ :‬اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا الضالين فيقول الله‪ :‬هؤلاء [ خ ‪ :‬هذه ] لعبدي ولعبدي ما سأل »‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 394/2121‬روى أصحابنا عن جابر بن زيد ‪ :‬أنه لقي ابن عمر في‬ ‫المسجد الحرام فأخبره أن الناس تركوا قراءة البسملة © فقال ابن عمر‪ :‬أوفعلوها ؟!‬ ‫‪:‬‬ ‫والخليفتين من بعده فكانوا يقرؤونما » ‪ .‬فقال‬ ‫شم أخبره أنه « صلى خلف البي ي‬ ‫‪/‬‬ ‫يستد‪.(.‬‬ ‫ابن عمر ‪ :‬وأنا أقرؤها ما دمت حيا ؛ قال ]‪ 1‬جحابر [[ ‪ :‬فساعين إذ‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 394/3121‬قال الخطيب ‪ :‬وأما التابعون ومن بعدهم ممن قال بالجهر بها‬ ‫‪1‬‬ ‫فهم أكثر من أن يذكروا وأوسع من أن يحصروا } ومنهم ‪ ...‬وأبو الشعثاء و‪(...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &06‬رقم ‪. 322‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘} رقم ‪. 422‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬ابن كثير ‪ :‬التفسمر‪ .‬ج‪ ‘108‬صر‪-71‬۔‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪10‬ث ص‪. 272-372‬‬ ‫النووي ‪ :‬الجموع شرح اللهذب ج‪ .30‬ص‪ /992‬حف‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ 8‬م ت ‪ .‬الشوكايي ‪:‬نيل الأوطار‪ 3‬ج‪ .20‬صر‪ /712‬م ‪ .‬خ ج‪ .20‬ص‪ /332‬حف ‪.‬‬ ‫>=‪ .‬ع‬ ‫<وص <وص <وصط‬ ‫دوصط‬ ‫دوح حوصط‬ ‫صو حےدوحص‬ ‫دو‪9‬حص‬ ‫‪9‬وے صوص صوص‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫<<<‬ ‫‪< < 29‬‬ ‫<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال ابن كثير ‪ ... :‬والحجة في ذلك أنما بعض الفاتحة فيجهر فيها‬ ‫وابن‬ ‫وابن خزعة ئ‬ ‫سننه‬ ‫النسائي ق‬ ‫أبعاضها ئ وأيضا فقد روى‬ ‫كسائر‬ ‫أ نه ‪ « :‬صلى‬ ‫مستدر كه » عن أبي هريرة‬ ‫صحيحهما و ‏‪ ١‬لحاكم ق‬ ‫} ق‬ ‫حبان‬ ‫فجهر في قراءته بالبسملة وقال بعد أن فرغ ‪ :‬إني لأشبهكم صلاة برسول الله‬ ‫أبو داود‬ ‫والخطيب والبيهقي وغيرهم ‪ 0‬وروى‬ ‫الدارقطيي‬ ‫تلة [})_ ) وصححه‬ ‫ببسم‬ ‫يفتح الصلاة‬ ‫« كان‬ ‫الله تلة ‪:‬‬ ‫رسول‬ ‫أن‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫عن‬ ‫والترمذي‬ ‫الله الرَخْمَن الرحيم » مقمال الترمذي ‪ :‬وليس إسناده بذاك ‪.‬وقدر‬ ‫عن‬ ‫«‬ ‫صحيح‬ ‫وفي‬ ‫صحيح‪.‬‬ ‫قال‬ ‫ش‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الله الرَحْمَن‬ ‫‪:0‬‬ ‫ش‬ ‫قراءته مدا\‪0‬‬ ‫‪ » :‬كانت‬ ‫البي تلة نقال‬ ‫قراءة‬ ‫أنه سئل عن‬ ‫مالك‬ ‫أنس بن‬ ‫ئ وعد‬ ‫‏‪ ١‬للرحمن‬ ‫ا يعمل بسم ‏‪ ١‬لله ئ ومحد‬ ‫‏‪ ١‬لرحيم؛ه‬ ‫بسم ‏‪ ١‬لله الرَحْمَن‬ ‫‪:‬‬ ‫قرأ‬ ‫ومستدرك‬ ‫وصحيح ابن خزعة‬ ‫مسنل أحمد وسنن بي ددااوود‬ ‫وفي‬ ‫«“«<_‬ ‫الرحيم‬ ‫يقطع قراءته ؛ لبن الله الرَخْممَن الرحيم ‏‪ ٤‬حة لذله رب العَالَمينَ ‪ ،‬الرَخمَن‬ ‫الإمام‬ ‫‪ .‬وروى‬ ‫وقال الدارقطين ‪ :‬إسناد صحيح‬ ‫الرحيم ى ملك ريوم الينله»‪.‬‬ ‫أبو عبد الله الشافعي والحاكم في مستدركه عن أنس أن معاوية صلى بالمدينة‬ ‫فترك البسملة فأنكر عليه من حضره من المهاجرين ذلك ‪ 0‬فلما صلى المرة‬ ‫الثانية بسمل ‪ .‬وفي هذه الأحاديث والآثار اليي أوردناها كفاية ومقنع في‬ ‫الاحتجاج هذا القول عما عداها فأما المعارضات والروايات الغريبة وتطريقها‬ ‫وتعليقها وتضعيفها وتقريرها فله موضع آخر ‪ .‬وذهب آخرون إلى أنه لا يجهر‬ ‫بالبسملة في الصلا("‪.‬‬ ‫ابن كثير ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫<<<‬ ‫کدھے صم‬ ‫دوحصظ وص دھے‬ ‫وح وح‬ ‫<وصظ صوح صوح‬ ‫‪>2‬٭< ‪><4‬‬ ‫دصدوحے دو ء؟ا‬ ‫د ے دن ے‬ ‫صو ے صوح‬ ‫ے دو ے دن‬ ‫صدح ص‬ ‫صن‬ ‫‪ 51‬وح صح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪515‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4-‬فيما يجزئ من القراءة بعد الفاعحة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 2 494/41‬بلغنا أن جابر بن زيد قال ‪ :‬يقرأ ‏‪ ٢‬الركعة الثانية بفاتحة‬ ‫الكتاب ول قالرام إنَأصح مَاؤكُم غورا قَمَن ياتيكم بمَآء معين ه للك‪)03 :‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫م‬ ‫يمركع ويسجد"‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 12 494/5‬روي أن جابرا قرأ قى ركعة فاتحة الكتاب وهذه الآية‪:‬‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫أرَآيتُهُ ‏‪ :٢‬أصبح مَآؤكه غورا فمن اياتيكم بمَآء ممعين ي‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪ )- 1 6/494‬وأخبرنا أبو الفرج عبدالوهاب بن الحسين بن عمر بن‬ ‫برهان الغزال بصور أخبرنا إسحاق بن سعد بن الحسن بن سفيان النسوي جدثيي‬ ‫|‬ ‫‪,‬‬ ‫جدي حدثنا هدبة بن خالد حدثنا شباك بن عائذ القيسي حدثنا عمرو بن الجزور‬ ‫;‬ ‫‪7‬‬ ‫قال ‪ :‬قرأ جابر بن زيد ‪ .‬الكتاب ثم قال ‪ :‬طظ مُنْمَآمَتان د « ش رك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ --‬قيل ‪:‬إن ظ مُدْهَآمَتان ن ‪ 4‬آية ‪ 0‬وإن جابر بن زي‬ ‫) ‪4‬‬ ‫ه‬ ‫رحمه الله ‪-‬أوتر بركعة ‪ :‬فيها‪ :‬ملُذْمَآمُتان ‪ 4‬بعد فاتحة الكتاب } ثري‬ ‫;‬ ‫ثم دخل منزله فاحيا ليلته حن أصبح‪.‬‬ ‫أصحابه أن ذلك جائز‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪-) 494/8121‬قال أبو للؤثر ‪ :‬ذكر لنا أن الني ية ‪ ... .‬وذكر لناأن‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد قرأ في صلاة الغداة‪ « :‬فل يآ يها الكافرون ‪ 4‬وكانت غداة شاتي(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 494/9121‬وانظر المسألة رقم (‪ )294‬يي القراءة في الصلاة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 37‬الجيطالي ‪ :‬القواعدس ج‪ ،10‬ص‪. 572‬‬ ‫‪/‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ ،50‬صر‪.671‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬قال الخطيب ‪ :‬ولا أعلم في الرواة أحدا اسمه شباك بكسر الشين وتخفيف الباء إلا شباك الضبي الني يروي عن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إبراهيم وهو مشهور وروى عن شباك ابن عبدالعزيز خبر عن أيه وهو بجهول وأما شباك ين عائذ فله نظير هو‬ ‫شباك بن عمرو ونحن نذكره ونسوق حديه في كتابنا للتلف تكملة للؤتلف وللختلف إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )4‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريقض ج‪ 105‬ص‪ /421‬م أ ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف© ج‪ ،50‬ص‪. 211‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع©‪ ،‬ج‪ © 11‬ص‪.321‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫=‪9‬دط =ه ‪:‬‬ ‫د<وص وح‬ ‫دظوصط‬ ‫دو ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو صطظ‬ ‫کو‪9‬وصظ‬ ‫الل کے‬ ‫صم ©م‬ ‫صطظ صوص دو ص‬ ‫صو‬ ‫دو صط‬ ‫صوص‬ ‫صوص‬ ‫حد صطظ‬ ‫ح ‪9‬ص‬ ‫‪ .‬ک ‪9‬ص‬ ‫وح‬ ‫= ‪92‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 5-‬في القراءة خلف الإمام ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ - ) 594/0221‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ « :‬انصرف‬ ‫<<‬ ‫لاذ من صلاة جهر فيها بالقراءة فقال ‪ :‬هل قرأ معي أحد منكم آنفا ؟‬ ‫قالوا ‪:‬بلى يا رسول الله ‪ 5‬فقال رسول الله يأ ‪:‬مالي أنازع في القرآن ؟ فانتهى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رسرل الله‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫الناس عن القراءة حلف رسول الله يلة فيما جهر به من الصلاة » ‪.‬قال الربيع قال‬ ‫‪/‬‬ ‫أبو عبيدة ‪:‬إلا بفاتحة الكتاب فمما تقرأ مع كل إمام وغيره ‪.1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الظهر والعصر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فيما نقرا ف ى‬ ‫‪-6‬‬ ‫( ‪ -) 694/1221‬الربيع قال أخبرنا ضمام عن أبي الشعثاء في قراءة [ في م ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫صلاة [ الظهر والعصر بفاتحة الكتاب لا يزيد على ذلف_‪.‬‬ ‫( ‪)- 1222/496‬واتفق أصحابنا ؛ جابر بن زيد وغيره ‪ ،‬أنهي لقارأ في الظهر‬ ‫‪:‬‬ ‫والعصر إلا بفاتحة الكتاب سرا«“‪.‬‬ ‫‪< 22‬‬ ‫‪ -7‬في قراءة السورة فيالركعتين الأخيرتين من الظهر والعصر والركعة‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المغرب‬ ‫الأخيرة من‬ ‫‪,‬‬ ‫‪92‬‬ ‫( ‪ -) 794/3221‬بلغنا" عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله تعالى ‪ -‬أنه صلى يوما‬ ‫بأصحابه صلاة المغرب ‪ ،‬فلما قام في الركعة الثانية ركع وسجد } فلما سلم‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫لم تقر ‪9‬‬ ‫الركوع قدر ما نعلم أنك‬ ‫ق‬ ‫‪ :‬إنك أسرعت‬ ‫قال أصحابه‬ ‫وانصرف‬ ‫ما نعلم فيها قراءة ‪ 3‬والقراءة فيها وفي الركعتين الأخيرتين من الظهر والعصر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &06-16‬رقم ‪. 522‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪:‬الآئار؛ صل‪ ،92‬رقم ‪ / 90‬مرقون ‪.‬‬ ‫اليطالي ‪:‬القواعد‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 472‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<<<‬ ‫==<<<‬ ‫‪:‬‬ ‫لعل الصواب‪ :‬الركعة الثالثة وهي محل الخلاف & وهو ما يدل عليه السياق ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫انو =‬ ‫‪/‬‬ ‫جه‬ ‫دو‬ ‫حدوح صدظوصظ دوصط حدوصط دو صظ‬ ‫دوصط‬ ‫حدوصظ‬ ‫صوص‬ ‫صوص‬ ‫حدو صظ‬ ‫‪8‬ص‬ ‫أل‪:--:: ----0-0=0-0-0-0-=>9-9-=9-:9-:‬‬ ‫‪715‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫أحب إلينا من ترك القراءة فيهما" ©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رأ ده ق صلاة المغرب ‪:‬‬ ‫_‪ 8-‬فيما‬ ‫( ‪ -) 894/4221‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬سمعت‬ ‫‪/‬‬ ‫أم الفضل بنت الحارث ‪ -‬وهي والدة عبدالله بن العباس ‪ -‬أقرا‪ :‬إ والْمُرْسَلت ‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فقالت ‪:‬يا بتي لقد ذكرتي بقراءعتك هذه السورة ‪ 0‬إِمما لآخر ما سمعت من رسول‬ ‫الله يلة يقرأ بما ف المغرب »©‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 9‬فيما نقرأ به ف صلاة العشاء ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال‪:.‬‬ ‫) ‪ =--) 994/5221‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن البراء بن عازب‬ ‫وَالرَيتُو ن ه »‪.‬‬ ‫والتين‬ ‫العتمة فقرأ فيها‪ :‬ظ‬ ‫الله تلا‬ ‫مع رسول‬ ‫صليت‬ ‫»‬ ‫ل‬ ‫( ‪ -) 994/6221‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لصبح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬ر ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 205/7221‬حازم عن تميم بن حويص قال ‪ :‬أخبريني بعض أصحابنا أنه‬ ‫صحب جابر بن زيد غدوة قبل صلاة الفجر ‪ ،‬فمروا مسجد فأقام الصلاة وقام الإمام‬ ‫‪/‬‬ ‫فاستفتح القراءة ‪ 3‬فلما دخلوا إذا هو قد استفتح بسورة طويلة ‪ 3‬فتأخر جابر [ في م ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد ] وصاحبه وترك الصف وصلى وحده & فلما انصرف قال ‪ :‬إن صلاة‬ ‫العتمة حوف وصلاة الغداة [في م ‪ :‬الغدوة ] فوت فينبغي أن يقرأ بسورة قصيرة(©‪.‬‬ ‫(‪ )1‬كأن جابرا يقول بالقراءة في الركعتين الأوليين في الظهر والعصر ‪ ،‬فهما أولى بالاستحباب ‪ ،‬وهو ما يخالف‬ ‫المسألة السابقة } إلا إن كان المقصود مطلق القراءة فتحتاج اللسألة حيشثذ إلى نظر‪ ،‬ويكون هناك إشكال‬ ‫‪/‬‬ ‫وهو هل جابر يقصد بقوله ذلك أن الركعات الي يسر فيها لا يقرأ فيها مطلقا ؟ وإذا كان قصده هو ذاك‬ ‫‪/‬‬ ‫فما عساه المصلي يفعل حين يقوم ؟‬ ‫(‪ )2‬الخراساي ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ ،10‬ص‪. 47‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ©10‬ص‪16‬ا رقم ‪. 922‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 822‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآنارل ص‪ \47‬رقم ‪ / 203‬مرقون ‪.‬‬ ‫><و‪9‬۔ر۔ دو>ے=ه‬ ‫دفوح وص >وصط‬ ‫دوحے‬ ‫دو ے دھے دھے‬ ‫فحص صوص صفح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫زن‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪815‬‬ ‫‪-:-0-:0-:_0-:-0-:-0-:-0-:-0-:0:-0:00:60‬ه<‪-:-0-<-0‬ه‪-<-0-<-‬ه‪-‬تر‬ ‫( ‪ -) 005/8221‬وقال" ‪ :‬مررت مع جابر بمسجد قد أقام الإمام لصلاة‬ ‫الغداة ‪ 0‬فدخل معهم } فاستفتح سورة طويلة ‪ 5‬فتأخر جابر ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬وصاحبه‬ ‫وتركا الصف & وصلى وحده ‪ ،‬فلما انصرف قال ‪ :‬إن صلاة الغداة تفوتلا“ ‪.‬‬ ‫‪ 1‬فيمن صلى المخرب والعشاء والصبح ويقرأ فهن بشيء من القرآن‬ ‫( ‪ -) 105/9221‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من رجل يصلي المغرب والعشاء والصبح لم يقرأ فيهن‬ ‫فيقرأ فيها [ فانه قد ترك السنة‬ ‫ذلك إلى أن يعيد صلاته‬ ‫فان أحب‬ ‫من قراءة‬ ‫بشيء‬ ‫فيها } إلا أن يكون رحلا أميا لا يقرأ واغتم فإن الله لا يكلف نفسا إلا وسعه‪.‬‬ ‫‪ 2‬في قوم ‪7‬مهم أتمىي ّ ول نقرأ إلا فاغحة الكتاب و مَمُها ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 205/0321‬من جابر بن زيد إلى عنيفة ‪:‬‬ ‫إلأ أم‬ ‫صلاة فيها قراءة فلم يقرا‬ ‫من قوم أمهم رجل أمي ق‬ ‫وأما ما ذكرت‬ ‫يقمها } هل تمت صلاة من صلى معه أم يعيد صلاته ؟ الجواب ق ذلك ‪ :‬أنه‬ ‫الكتاب‬ ‫يعيد صلاته فإنه قد خالف السنة } وما كان من أمر خولف فيه السنة نقض (“‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫م و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فيمن قرا في صلاته‪ « :‬عزيزا حَكِيما » دل « غفورا رَحِيمًا ‪ 4‬او‬ ‫‪3‬‬ ‫محو ذلك ‪:‬‬ ‫( ‪ [[ -) 305/1321‬قال أبو غانم ‪ ]]:‬سألت أبا لمؤرج عن رجل قرا ق‬ ‫صلاته‪ :‬ظ وكان الله عَزيرَا ححََككييممًًاا ه وإن كانت الآية « وكان الله غفورا‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع ج‪ .20‬ص‪ . 792‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪31‬ء صر ‪. 711‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬قال المحقق النامي ‪ :‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل ‪ :‬قرآن ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫=‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ »©50‬ص‪. )41(20‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫۔ے۔۔۔‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ي ر‪ ©60‬ص‪. )91(40‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫== ===<‬ ‫==‬ ‫تح‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫‪92292‬‬ ‫<‬ ‫‪97‬‬ ‫أ‪:‬ت‪0-‬ح‪-------0--‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪915‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫رَحيمًا ه ‪ 3‬قال ‪ :‬لا يضره ذلك ‪ ،‬حدثني أبو عبيدة عن جابر بن زيقدال ‪:‬ليس‬ ‫‪,‬‬ ‫الخطأ أن يقرأ القرآن ‪ ،‬ولكن الخطأ إذا(" قرأت آية الرحمة آية العذاب & وقرأت آية‬ ‫العذاب فجعلتها آية الرحمة ‪ ،‬أو قرأت مالم يترل الله فهو الخطا“‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 4‬فى البكاء فى الصلاة ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 405/2321‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫‪,‬‬ ‫الله عنها‪ -‬قالت ‪ :‬قال رسول الله يل ‪ « :‬مروا أبا بكر يصلي [ خ ‪ :‬ليصلي ]‬ ‫‪١‬‬ ‫بالناس ؛ قالت ‪ :‬فقلت ‪ :‬يا رسول الله إن أبا بكر إذا قام في مقامك لم يسمع الناس‬ ‫‪,‬‬ ‫من البكاء ‪ ،‬فأمر عمر فليصل بالناس ؛ قالت ‪ :‬فقال ‪ :‬مروا أبا يكر ليصلي بالناس ‪.‬‬ ‫قالت عائشة ‪ :‬فقلت لحفصة ‪ :‬قولى لرسول الله يي مثل ما قلت له ‪ ،‬ففعلت‬ ‫‪ :‬إنكن لأنتن صواحب يوسف ‪ ،‬مروا أبا بكر‬ ‫حفصة ‪ ،‬فقال رسول الله ي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬فقالت حفصة ‪ :‬ما كنت لأصيب منك خيرا‪. “« ‎‬‬ ‫ا ؛لت‬ ‫قناس‬ ‫ليصلي بال‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫هل سجد‬ ‫سحدة‬ ‫سمع غره نقرأ آ‬ ‫‏‪ ١‬لمصلي‬ ‫ف‬ ‫‪_-5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 505/3321‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال‪ :‬سل‬ ‫‪,‬‬ ‫جابر بن زيد عن رجل قام يصلي قرا منه فقرأ سجدةڵ أيسجد إذا سمعها ؟ قال‪ :‬ل‪.‬‬ ‫‪ 6‬في هيئة ركوع البي لة‬ ‫‪,‬‬ ‫« إذا ركع‬ ‫( ‪ -) 605/4321‬ذكر جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أن البي ؤ‬ ‫‪---‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يصوبه »‪.‬‬ ‫ل يشخص رأسه و‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬ف الأصل ‪ :‬وإذا ‪.‬‬ ‫الخراسان ‪ :‬المدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ 100‬صر‪. 75‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ 10©8‬ص‪7‬كا رقم ‪. 112‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ &473‬رقم ‪ /8034‬م أ ‪ .‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،41‬ص‪. 44‬‬ ‫الشماخي ‪:‬الإيضاح‪ ،‬ج‪10‬ء صر‪. 494‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ه‬ ‫=<‪9‬۔=ط‬ ‫ح>وح وصح‬ ‫><و‪9‬صح‬ ‫كے>‪9‬ص‬ ‫حو‬ ‫وحظ حو ص‬ ‫دو ے‬ ‫فص صو >ےو‪9‬صظ‬ ‫تحك >‬ ‫‪2‬‬ ‫‪: 1‬‬ ‫زب‬ ‫‪29 299‬‬ ‫‪29‬‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ 7 ١‬فيما يقال فيالركوع والسجود‪ ،‬وهل تجوز قراءة القرآن فيهما ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 705/5321‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(الواقعة‪4 :‬‬ ‫لقيم ‪4‬‬ ‫ربك‬ ‫فسسَب ‪/‬ح باسم‬ ‫ل‬ ‫نزل‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ « :‬ا‬ ‫قال‬ ‫تاز‬ ‫‏‪ ١‬الأغلّى' ه رلأعلى‪ )1 :‬قال ‪:‬اجعلوها في سجودكم »ه‘" ‪.‬‬ ‫» سبح اسشم ربك‬ ‫ركوعكم »‪ .‬فلما نزل‪:‬‬ ‫‪ :‬اجعلوها ق‬ ‫قال‬ ‫‪25‬‬ ‫الحاقة‪:‬‬ ‫أبي‬ ‫عن علي بن‬ ‫)‪ =-‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ‬ ‫;‬ ‫) ‪705/6321‬‬ ‫;‬ ‫طالب قال ‪ « :‬كمان رسول الله تلة عن لبس القسي » وعن لبس المعصفر ث وعن‬ ‫‪.‬‬ ‫خاتم النهب ©} وعن قراءة القرآ ن ي الركوع والسجود »‬ ‫‪ 8‬فيما بقال عند الرفع من الركوع ‪:‬‬ ‫بعني‬ ‫ليرة‬ ‫‪ )-‬آبو عبيدةعن جابر بن زيد عن أ‬ ‫ابي هر‬ ‫)‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ « :‬إذا قال الإمام سمع الله لن حمده قال من خلفه ربنا ولك [خ ‪:‬لك]‬ ‫أبو‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الحمد } فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه » © ل‬ ‫هريرة ‪:‬هكذا سمعت رسول الله يأ يقول في هذا‪.‬‬ ‫إ‬ ‫( ‪ -) 805/8321‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سمعت أن رسول الله يأ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‏‪« ١‬صلى ذات يوم بأصحابه فلما فر غ من صلاته قال لأصحابه ‪:‬من المتكلم آنفا‬ ‫وهو يقول ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طييا مباركا فيه ؟ قال رجل منهم ‪:‬أنايا‬ ‫<<<‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رسول الله ‪ 0‬قال ‪:‬لقد رأيت بضعا وٹلانين ملكا ييتدروسما أيهم يكتبها أولا ‪.7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رسول‬ ‫أن‬ ‫سمعت‬ ‫‪.:‬‬ ‫جابر بن زيد قال‬ ‫عن‬ ‫أبو عبيدة‬ ‫)‪=-‬‬ ‫‪805/9321‬‬ ‫)‬ ‫اأقبل على‬ ‫صلاته‬ ‫من‬ ‫ا نصرف‬ ‫بأصحا به فلما‬ ‫يوم‬ ‫ذات‬ ‫صلى‬ ‫‪» :‬‬ ‫الله تالا‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ ،26‬رقم ‪. 032‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 132‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪:‬نفسه{ رقم ‪. 232‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 332‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫صوے صوح وح دمھےص؟‬ ‫دوحص دوحے‬ ‫وحط صوص صوص صوص‬ ‫‪-9. 4:‬‬ ‫حد‪9‬وح ص‪ .‬حصا‬ ‫كحو ص کوح‬ ‫ح صوح حتح ص‪ :‬وح‬ ‫صدوحد‪9‬‬ ‫صك ‪9‬ح صح‬ ‫أ‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪125‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫الناس فقال من المتكلم آنفا وهو يقول ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫مباركا فيه‪ »...‬الحديث("‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النبى تت‬ ‫_‪ 9-‬ق هبة سحود‬ ‫) ‪ -) 1 905/042‬روي عن جابر بن زيد ‪ :‬أن البي لة « إذا سجد جافقن‬ ‫عضديه حَى يَرَى مَن خلفه حفرة إبطيه » ‪ ،‬يعي بياض إبطيه“‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫هل الانف من اعضاء السحود‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ )- 1241/510‬قال أبو الشعثا“ ‪ :‬رأيت ابن عمر إذا سجد نيجافي أنفه عن‬ ‫الأرض فقلت له فيه © فقال ‪ :‬إن أنفي من حر وجهي ك وأنا أكره أن أشين وجهى(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 1‬فيكيفية النهوض من السجود ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫;‬ ‫( ‪ -) 115/2421‬كان جابر بن زيد ضه ينهض على يديه إذا قام ى وكان‬ ‫ينهى أن يقدم رجلا ‪ ،‬ويقول ‪ :‬إنما جلسة الشيطان“‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2‬فيمن لا ستطبع أن سجد على الأرض وهل سجد من صلى قاعدا‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 215/3421‬حازم عن تميم قال ‪ :‬سمعت جابرا يقول في المريض إذا لم‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يستطع أن يسجد على الأرض ‪ ،‬قال‪ :‬يومئ [ في كل النسخ ‪ :‬يومي ] إماء ويكون‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫السجود أخفض من الركو ع(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ 3310‬رقم ‪. 805‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪705‬‬ ‫ج‪ .10‬ص‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬يحتمل أن لا يكون جابر بن زيد ‪ 5‬فقد جاء في أحكام القرآن للحصاص ما يأتي ‪ :‬روى أبو الشعثاء قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سر‬ ‫رأيت عمر سجد فلم يضع أنفه على الأرض ‪ ،‬فقيل له قي ذلك فقال ‪ :‬إن أنفي من حر وجهي وانا أكره‬ ‫أن أشين وجهي ‪ .‬ج‪ ،50‬ص‪ /63‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فعلى هذه الرواية فإن أبا الشعثاء هنا هو سليم بن الأسود المحاربي أو غيره ممن رووا عن عمر بن الخطاب ‪.‬‬ ‫‪ :‬و لم أتمكن من الحسم في هذه المسألة لأن النصين مختلفين بين ابن عمر وأبيه ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬البغوي ‪ :‬شرح السنة ج‪ ،30‬ص‪. 041‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪78‬‬ ‫الخراساين ‪ :‬المدونة الكيرى© ج‪ 100‬صر‬ ‫(‪)5‬‬ ‫وز‪/‬‬ ‫"=م‬ ‫دوحص و ے کھے‬ ‫دوحص دھے حوح وص‬ ‫)‪ (6‬الربيع ‪ :‬الآثار‪١‬‏ ص‪ ،)57‬رقم ‪ / 3‬مرقون ‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫دمحے‬ ‫>دوصط‬ ‫کو‪9‬صظ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 12‬وص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7979‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‬ ‫الإمام جابر بن زيد‬ ‫آثار‬ ‫‪522‬‬ ‫( ‪ -) 215/4421‬قال جابر وأبو عبد الله والربيع ‪ :‬من صلى قاعدا فليومئ‬ ‫إماء ‪ 0‬ولا يسجد على شي'"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 215/5421‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬من لم يقدر على‬ ‫برأسه ولا‬ ‫سفينة أو طين أو ماء فإنه يصلي جالسا ويومئ‬ ‫أو ق‬ ‫القيام من مرص‬ ‫يسجد & وهو قول أبي عبيدة والربيع وجابر‪.‬‬ ‫فى جلوس القرفصاء في الصلاة ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ ... -) 315/6421‬وأما جلوس القرفصاء فالأصل فيه ما روي عن‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫‪١‬‬ ‫القرفصاء »‪.‬‬ ‫جابر أن البي تلة » ممى عن جلوس‬ ‫ضمام بن السائب عن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 4‬في إقعاء الكلب وقعود القرد في الصلاة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 415/7421‬أبوعبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي وي‬ ‫<‬ ‫أنه ‪ « :‬نمى المصلي أن يقعي في صلاته إقعاء الكلب ‪ ،‬وأن ينقر فيها [ خ ‪ :‬ينقرها ]‬ ‫نقر الديك © أو يلتفت فيها التفات الثعلب © أو يقعد فيها قعود القرد » ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫قال الربيع‪ :‬إقعاء الكلب أن يفرش ذراعيه ولا ينصبهما‪ ،‬وقعود القرد أن يقعد على‬ ‫<<<‬ ‫عقبيه وينصب قلميه} ومن فعل شيئا من هذه الوجوه الأربعة فعليه إعادة الصلا‪.‬‬ ‫‪ 5‬في التحيات وما يقال فيها‪ ،‬وفي الصلة على البي يلة فيها وهل هي واجبة‪:‬‬ ‫( ‪ -) 515/8421‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬التحيات‬ ‫كلمات كان يعلمهن البي قلو أصحابه » } ومع التحيات ‪ :‬الملك لله‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ ،&50‬ص‪. 002‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ ،10‬صر‪. 801‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح" ج‪ 10©0‬ص‪. 915‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،©10‬ص‪ &36‬رقم ‪. 832‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ &46‬رقم ‪. 932‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<< <>‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ے حص‬ ‫ے صوح حن ے حن ے د‬ ‫حو‬ ‫ے صن ح صح‬ ‫ےص‬ ‫ےص‬ ‫=صو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪325‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 515/9421‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا‬ ‫اة‬ ‫ل عن‬ ‫ص زيد‬ ‫لر بن‬ ‫ا جاب‬ ‫حبيب بنأبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل‬ ‫‪:‬‬ ‫ومواقيتها ‪ 0‬فقال ‪ :‬كان ابن عباس يقول ‪ « :‬وقت صلاة الصبح ‪ ‘...‬فإذا‬ ‫‪:‬‬ ‫فكبر ‪ 0‬وإذا تشهدت فقل ‪ :‬التحيات المباركات‬ ‫قمت فكبر وإذا سجدت‬ ‫;‬ ‫والصلوات والطيبات لله ‪ 3‬السلام عليك أيها الني ورحمة الله وبركاته ‪ 3‬السلام‬ ‫‪1‬‬ ‫علينا وعلى عباد الله الصالحين ‪ ،‬أشهد أن لا إله إلا الله ث وأشهد أن محمدا عبده‬ ‫إلة‬ ‫ورسوله ‪ ،‬وتحمد ربك & وتصلي على البي وتسلم عليه ‪ .‬وتدعو لآخرتك‬ ‫‪:‬‬ ‫ودنياك ‪ .‬فأما صلاة التطوع ‪ ...‬ه‘“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 515/0521‬عن أبي مسعود قال ‪ « :‬أتانا رسول الله صلى الله عليه‬ ‫= <<<==‬ ‫‪/‬‬ ‫وآله وسلم ونحن في بجلس سعد بن عبادة ‪ ،‬فقبالشلهير بن سعد ‪:‬أمرنا اللة‬ ‫‪/‬‬ ‫أن نصلي عليك ‪ ،‬فكيف نصلي عليك ؟ قال ‪ :‬فسكت رسول الله صلى الله‬ ‫عليه وآله وسلم حتت تمنينا أنه لم يسأله ‪ ،‬ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله } ل‬ ‫وسلم ‪ :‬قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ‪ .‬‏‪١‬‬ ‫لا‬ ‫براهيم ؤ وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم ‪2‬‬ ‫[‬ ‫إنك حميد بجيد ‪ ،‬والسلام كما قد علمتم » رواه أحمد ومسلم والنسائي‬ ‫;‬ ‫‪..‬‬ ‫والترمذي وصححه‬ ‫تلة‬ ‫الصلاة عليه‬ ‫) قوله ي الحديث ‪ :‬قولوا ( استدل بذلك على وجوب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ...‬وجابر بن زيد و‪. .‬‬ ‫بعد التشهد } وإل ذلك ذهب‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ 20©3‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬وانظر تمام النص في المسألة‬ ‫‪/‬‬ ‫رقم (‪ )734‬في أوقات الصلوات\ والإبراد بالظهر عند شدة الحر‪ ،‬وفضل أوائل الأوقات‪ ،‬وتعاقب‬ ‫الملائكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطار؛ ج‪ ،20‬ص‪ /123‬مأ‪ .‬أبو الطيب آبادي‪ :‬عون للعيود؛ ج‪ ،30‬ص‪ /581-681‬م أ‪.‬‬ ‫والحديث رواه أيضا غير من ذكرهم الشوكاني ‪ ،‬وعن غير أبي مسعود ‪ ،‬وبألفاظ قرية ‪ 0‬وزيادات مهمة‬ ‫استدل يما البعض على مسائل خلافية بين للسلمين مثل مسألة آل البيت من هم ؟‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫>‪%‬‬ ‫><وصط دوصط‬ ‫<و‪9‬وصط‬ ‫>دو‪9‬وصط‬ ‫دوصط‬ ‫دو دےوےظ‬ ‫دو کےدفوے‬ ‫کوصظ‬ ‫فصوح‬ ‫‪.‬‬ ‫ص قحص‬ ‫دوح‬ ‫دو صط‬ ‫حد‪9‬ص دو ص‬ ‫صوص‬ ‫صوح صو ے‬ ‫صوص د‪ 9‬حص‬ ‫کوے‬ ‫وے‬ ‫‪22222‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 6‬في محوبل الوجه إلى اليمين واليسار بي التسليم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 615/1521‬ذكر أبو عبيدة عن جابر بن زيد ‪ « :‬أن رسول الله يل‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ ٤‬وذلك‬ ‫مثل ذلك‬ ‫الحسن‬ ‫« ©} وعن‬ ‫واحدة‬ ‫تسليمة‬ ‫سلموا‬ ‫‪١‬‬ ‫وأبا بكر وعمر وعثمان‬ ‫‪/‬‬ ‫تحاه القبلة } و ل يذكر اليم‪..«(.‬‬ ‫( ‪ -) 615/2521‬كان أبو الشعثاء يسلم على اليمين ويحول بوجهه على اليسار‪.‬‬ ‫‪ 7‬فى عدد التسليمات في الصلاة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ )- 1253/517‬ذكر أبو عبيدة عن جابر بن زيد « أن رسول الله يأ وأبا‬ ‫بكر وعمر وعثمان سلموا تسليمة واحدة »“‪.‬‬ ‫هل يرد على الإمام إذا سلم من صلاته‪: ‎‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ )- 1254/518‬قال أبو المؤرج عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد ال ‪ ):‬لا ر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<‬ ‫على الإمام إذا سلم من صلاته‪ .‬وقد سلم عليه أحد في صلاته ويقال ‪:‬‬ ‫فيكيفية الاستدراك ‪:‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪229‬‬ ‫( ‪ -) 915/5521‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<<‬ ‫به‬ ‫فليتم ما سبق‬ ‫الأخرى‬ ‫من رجل‪ :‬سبقه الإمام بركعة وأدرك‬ ‫وأما ما ذكرت‬ ‫‪,‬‬ ‫إل ما أدرك‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الخراساني ‪:‬للدونة الكبرى ج‪10‬ء ص‪. 98‬‬ ‫(‪)1‬‬‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫العوتي ‪:‬الضياءء ج‪ &50‬ص‪. 912‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الخراسان ‪:‬نفسه‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪( /‬ه) هكنا فايلأصل ‪ ،‬ولعل ي النص خرما أو زيادة © ولله أعلم ‪.‬‬ ‫الخراسان ‪:‬نقسه‘ ص‪. 261‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ص‬ ‫دو ے‬ ‫صوح‬ ‫کحوحے صوح دو ے‬ ‫صوح‬ ‫(‪ )6‬الإمام جابر ‪:‬رسائل‪ ،‬ر‪ ©30‬ص‪. )90(40‬‬ ‫دوے‬ ‫<‪06‬ط فوط دوصطظ دو ے‬ ‫ح‪:‬‬ ‫‪=4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:-:<0:0<:<0:<0:‬‬ ‫جود‪00000 :<0: :‬‬ ‫ح<‬ ‫<‬ ‫حح‬ ‫اتوح=ح=ح "‪ --‬ح‬ ‫‪525‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪ 0‬إذا قام المصلي للاستد راك فما هو أول صلاته ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 025/6521‬انظر المسألة السابقة‬ ‫( ‪ -) 025/7521‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ :‬سمعت‬ ‫يقول ‪ « :‬إذا ثوب للصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون وأتوها وعليكم‬ ‫رسول الله ي‬ ‫‪/‬‬ ‫السكينة والوقار‪ ،‬فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فاقضوا‪ ،‬فإن أحدكم في صلاة ما‬ ‫كان يعمد إلى الصلاة »"‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬أول‬ ‫أبي عبيدة‬ ‫)‪ -‬قال أبو الملؤرج والربيع بن حبيب عن‬ ‫) ‪025/8521‬‬ ‫(‬ ‫مثله‬ ‫‏‪ ١‬لأول‬ ‫وربيع‬ ‫وحابجب‬ ‫وضمام‬ ‫وقال أبو الملؤرج‬ ‫ما تقضي (‬ ‫صلاتك‬ ‫وجابر بن زيد مثله‪.‬‬ ‫‪ 1‬فيمن فاته التشهد فى الركعتين ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 125/9521‬حدثنا روح بن عبادة عن زكريا بن أبي إسحاق عن‬ ‫عمرو بن ميمون عن جابر بن زيد قال‪ :‬إذا فاتك التشهد في الركعتين فلا تجلس في‬ ‫‪/‬‬ ‫ركعتك للتشهدث اقتد بالإما(“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أنا بن مكرم ثنا حمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن‬ ‫‪ 2‬في الدعاء إثر الصلاة ‪:‬‬ ‫) ‪( 1 225/062‬‬ ‫أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سُثل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها ‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فقال ‪ :‬كان ابن عباس يقول ‪ « :‬وقت صلاة الصبح ‪ 0...‬وإذا تشهدت فقل ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ ،10‬ص‪8‬كء رقم ‪. 712‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪.321‬‬ ‫مصنف ابن أبي شبية ج‪0 ©10‬ص‪ 793‬رقم ‪ /5‬م أ‬ ‫(‪)4‬‬ ‫دو >ص=‪.‬‬ ‫>و‪9‬صط دوے‬ ‫دفوحے وح >‪9‬وص‬ ‫کدوے دوحص‬ ‫كحوص کوحے وح‬ ‫‪9‬ص‬ ‫حنح حي‬ ‫ح حدوححح حت‬ ‫ح حنح ح‬ ‫ح صحح حت‬ ‫الت حمدتحححد‬ ‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪526‬‬ ‫التحيات المباركات والصلوات والطيبات لله ‪ 3‬السلام عليك أيها البي ورحمة الله‬ ‫وبركاته & السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ‪ ،‬أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن‬ ‫<<<‬ ‫البي وتسلم عليه ئ وتدعو‬ ‫ئ وتصلي على‬ ‫ئ وتحمد ربك‬ ‫ورسوله‬ ‫عبده‬ ‫حمدا‬ ‫لآخرتك ودنياك ‪ .‬فأما صلاة التطو ع ‪.«...‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ _-3‬ق الجهر ف الدعاء ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 325/1621‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪-‬وقد سئل عن‬ ‫الجهر في الدعاء فقال ‪ :‬بلغت عن ضمام ‪ -‬وكان رواية جابر ‪ -‬يقول ‪ :‬ما بال‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫أحدكم يصر ديناره ودرهمه وييدي دينه على كفيه & ولعله يلقاه من يسلبه إياه ©‬ ‫‪/‬‬ ‫فإذا لم يكن شاريا ولا باذلا لنفسه فإن الستر والمداراة والرفق بالناس أعجب إلينا ‪.‬‬ ‫فإذا اشترى نفسه فليس بشيء من الأعمال أعظم عند الله من الشرى‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في السهو في الصلاة وانشغال الفكر بطعام أوغره والنعاس فبها ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪ :‬إسقاط‬ ‫) ‪ -) 1 425/262‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد } ق نسخة القطب‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ » :‬إن أحدكم إذا قام يصلي جاءه‬ ‫رسول الله تلا‬ ‫عن‬ ‫جحابر [ قال ‪ :‬بلغ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪<<< 29 29‬‬ ‫الشيطان فلبس عليه صلاته ح لا [في نسخة القطب ‪ :‬حت يصلي ولا ] يدري كم‬ ‫‪:‬‬ ‫وهو جالس » ‪ .‬قال الربيع قال أبو‬ ‫صلى ئ فإذا وحد أحدكم ذلك فليسجد سجدتين‬ ‫عبيدة ‪ :‬ذلك إذا كان الرجل خلف إمامه وأما إذا كان وحده فليعد صلاته‬ ‫( ‪ -) 425/3621‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫الله ول ‪ « :‬إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان له صوت حت لا يسمع التأذين ‪ ،‬فإذا‬ ‫(‪ )1‬اين عدي ‪ :‬الكامل ي ضعفاء الرجال ج‪ &20‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬وانظر تمام النص في للسألة رقم (‪ )734‬ني‬ ‫أوقات الصلوات\ والإبراد بالظهر عند شدة الحر وفضل أوائل الأوقات وتعاقب لللامكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السير ج‪ 10©0‬ص‪. 28‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫رقم ‪. 6‬‬ ‫ح ‪ .10‬ص‪.56‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫(‪©3‬‬ ‫<<<‬ ‫ص ے‬ ‫صم‬ ‫صوص صوص صوص‬ ‫وحظ‬ ‫دو صظ‬ ‫دوے‬ ‫<و صظ‬ ‫صوص‬ ‫‪06<96‬ط‬ ‫نو ة‬ ‫>‪ ->0>:>0><:‬شا‬ ‫تحد‪9‬ح _ ‪:>::‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪52979‬‬ ‫‪/:‬‬ ‫‪725‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫مضى النداء أقبل حق إذا ثوب [ خ ‪:‬للصلاة ] أدبر ‪ 0‬حق إذا مضى أقبل حى‬ ‫م‬ ‫‏‪, ٠٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يخطر بين المرء ونفسه فيقول له ‪:‬اذكر كذا اذكر كذا ‪ 0‬حت يصلي الرجل [ في‬ ‫نسخة القطب ‪ :‬إسقاط الرجل ] ولا يدري كم صلى »‘" ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ‪3‬‬ ‫) ‪ =-) 425/4621‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬إن رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫تين فقيل له ‪ :‬يا رسول الله أقصرت الصلاة ؟ فقام فأتم ما بقي من‬ ‫«ا سثلمن من‬ ‫الصلاة وسجد سجدتين بعد السلام «‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪-) 425/5621‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي يكو قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« إذا أقيمت الصلاة وحضر العشاء فابدؤوا بالكشاء [ خ ‪:‬قبل العشاء ] لكلا تدعو‬ ‫أحدكم نففسسةة إلى الطعام فيشتغل عن الصلاة ‪ ،‬فينقض منها [ خ‪ :‬فيقصر منها] »“‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 425/6621‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أنما قالت ‪ :‬قال‬ ‫رسول الله ي ‪ « :‬إذا نعس أحدكم في الصلاة فليرقد حق يذهب عنه النوم } فإن‬ ‫‪:‬‬ ‫أحدكم إذا صلى وهو ناعس لعله يذهب يستغفر الله فيسب نفسه »(“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ --5‬فيمن صلى وترك ركوعا أو سجودا أو قراءة أو قعودا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 525/7621‬من جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وأما ما ذكرت من إمام قوم لم يركع في صلاة مكتوبة فاتبعه الناس ولم‬ ‫يركعوا } فإن أولئك أحب إلي أن يعيدوا ما خالفوا فيه السنة ‪ ،‬فإن من ترك‬ ‫‪:‬‬ ‫ركوعا أو سجودا أو قعودا لا يستقيم للناس أمر يخالفون فيه السنة( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬صر‪ &66‬رقم ‪. 742‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 842‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 942‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ :)4‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 56‬رقم ‪. 052‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال المحقق النامي ‪ :‬هكذا رسم في الأصل ‪ :‬أن يعيدوا واما ‪ .‬ولعل الألف والواو مكرران ‪.‬‬ ‫هكذا وردت العبارة ‪ 0‬ويدو أن بما سقطا ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل" ر‪ 508‬ص‪. )41(20‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫دو ے >وصط دم ‪:‬‬ ‫ز‬ ‫><وص‬ ‫>وحصح‬ ‫دو‪9‬حط‬ ‫دوحے‬ ‫ے دوے‬ ‫دو‬ ‫و ے‬ ‫صوص‬ ‫صو حے‬ ‫فحے‬ ‫=‪9-:>9>9-:>9-:>9-::>9-<:>9<:>=9-:‬‬ ‫>===‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫النافلة‬ ‫للسهو ق‬ ‫هل سجد‬ ‫‪-56‬۔‬ ‫( ‪ ... -) 625/8621‬لا سهو عليك في نافلة ‪ [[...‬قال ]] أبو المؤرج‬ ‫السهو( ‪. (1‬‬ ‫‪ :‬فيها سجدتا‬ ‫جابر بن زيدل‬ ‫عن أبي عبيدة عن‬ ‫والربيع بن حبيب‬ ‫‪ 7‬فيما إذا سها الإمام وم سه من خلفه أو المكس ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 725/9621‬إذا سها الإمام و لم يسه من خلفه فلا سهو عليهم ‪ ،‬وإن‬ ‫سها من خلفه و لم يسه الإمام فعليهم السهو لا على الإمام ‪ 0‬عن أبي عبيدة وضمام‬ ‫‪.‬‬ ‫مثلهم ‪ 0‬عن جابر بن زيد مثله‬ ‫وربيع الأحول‪ ،‬وأبو الودود‬ ‫ف تنبيه الإمام ( التسبيح للرجال والتصفيق للنساء ) ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 825/0721‬وذكروا عن أبي هريرة أن( رسول الله قل أنه‬ ‫‪:‬‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫‪ ...‬وعن‬ ‫قال ‪ « :‬التسبيح للرجال والتصفيق للنساء » ‪ .‬وعن‬ ‫;‬ ‫عن البي تلا مثله( ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫>‪0-:0-:0 ---‬‬ ‫في الشك فى عدد الركعات ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 925/1721‬من شك في ركعة ب على الأقل مطلقا ‪ ....‬وحكاه‬ ‫‪,‬‬ ‫المهدي في البحر عن ‪ ...‬هكذا في البحر ؛ قال ‪ :‬إن المبتلى الذي يمكنه التحري‬ ‫ا‬ ‫وجا بر بن زيد و ‪(6) ...‬‬ ‫وأبي هريرة‬ ‫عن ‏‪ ١‬بن عمر‬ ‫‏‪ ٠‬وحكاه‬ ‫بتحر يه‬ ‫يعمل‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ &10‬ص‪. 79‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫هكذا ق الأصل ‏‪ ٠‬ولعل الصواب ‪ :‬أبو مودود ‪.‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬نفسه‘ صر‪. 501-601‬‬ ‫(ر‪)3‬‬ ‫‪ 0:00‬خ‬ ‫(‪ )4‬لعل الصواب ‪ :‬عن ‪.‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬لمدونة الكبرى© ج‪ 108‬ص‪. 88‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطارش ج‪ ،30‬ص‪ /041‬م أ ‪ 0‬ج‪ 30&8‬ص‪ /831‬جف ‪ .‬ابن المرتضى ‪ :‬البحر الزخار‬ ‫نص الشوكاني أولا لأنه أيسر عبارة ‪.‬‬ ‫ج‪ .20‬ص‪ /933‬حف ‪ .‬تنبيه ‪5 :‬‬ ‫<=وح <و‬ ‫<=‪206‬ط <=‪9‬ص‬ ‫<‪09‬ط‬ ‫ح=‪9‬صح‬ ‫<=‪09‬ط‬ ‫=‪909‬ط <=‪9‬ص‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪ :‬؟‬ ‫ص‪<5‬‬ ‫دن صظ صوح‬ ‫دب ص‬ ‫د ط حط‬ ‫د ص‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫طل‬ ‫زما‬ ‫‪<---‬‬ ‫‪925‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪1‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫قال ابن المرتضى ‪ :‬مسألة ‪ ( :‬عم رة جابر بن زيد خعي ط ك ) وأما المبتلى‬ ‫ا‬ ‫الذي يمكنه التحري ‪ ،‬فيعمل بتحريه } لقوله صلى الله عليه وآله وسلم ‪ « :‬فلينظر‬ ‫‪9-0-0-0-0--0-=0-0‬ح‪-‬‬ ‫ظنك على أنها أربع ‪«...‬‬ ‫‪ «...‬اخبرك وقوله ‪ » :‬وأكن‬ ‫ذلك إل الصواب‬ ‫أحرى‬ ‫‪:‬‬ ‫الخبر ‪ 2‬ونحوه ‪ ( .‬طا ك ) بل بيي على الأقل © لقوله صلى الله عليه وآله وسلم ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫» قين على اليقين » ‪ .‬قلنا ‪ :‬أراد مَنْ لا مكنه التحري ‪ ،‬جمعا يين الأخبار(" ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأذان والاقامة‪.‬‬ ‫ق فصل الأذان والإمامة والصف الأول‪ .‬وف وصف‬ ‫‪_-0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وما يقال عند سماع الأذان ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 035/2721‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال قال رسول‬ ‫الله يلو ‪ « :‬لو يعلم الناس ما في [ خ ‪ :‬النداء والصف ] الصف الأول ثم لم يجدوا‬ ‫}‬ ‫إلا أن يتساهموا عليه لتساهموا ‪ ،‬ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه ‪ ،‬ولو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا‬ ‫يعلمون ما ق‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 035/3721‬قال جابر بن زيد ‪ « :‬جاء رجل إلى البي قة فقال ‪ :‬يا نبي‬ ‫‪:‬‬ ‫الله أخبرني بعمل واحد أدخل به الجنة ‪ 3‬فقال له ‪ :‬كن مؤذن قومك يحفظون بك‬ ‫‪---‬‬ ‫أوقات صلاتمم ‪ ،‬قال ‪ :‬يا رسول الله فإن لم أطق ؟ قال ‪ :‬فكن إمام قومك يحفظون بك‬ ‫‪/‬‬ ‫ومن‬ ‫م أطق ؟ قال ‪:‬عليك بالصف الأول ‪ 0‬قال الله تعال ‪:‬‬ ‫صلاتهم & قال ‪:‬فإن‬ ‫‪1‬‬ ‫احسن قولاممن دَعَآ إى للهه وَعَمل صَالحًا ه (يعي ‪ :‬دعا الخلق إلى الصلاة) »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 035/4721‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أنه قال‬ ‫‪:‬‬ ‫لرجل ‪ « :‬إن أراك تحب الغنم والبادية ‪ 5‬فإذا كنت في غنمك وباديشك فأذنت‬ ‫ابن المرتضى ‪ :‬نقسه ‪.‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح جا ‪ 0‬ص‪ }.77‬رقم ‪2‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫الخراساني ‪:‬للدونة الكبرى© ج‪10‬ء ص‪.34‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫=ز‬ ‫ح=و‪9‬صح وص <وصط‬ ‫حفوحے وص وح‬ ‫حےقوحے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫کو‪9‬وصظ وحط‬ ‫وص‬ ‫= >=‬ ‫‪ 9‬ح "‪9‬‬ ‫ص ‪ 9‬ح _" ‪9‬ص‬ ‫حد‪9‬ص صوح ‪ 59‬ح=‬ ‫=صح‬ ‫‪<<<3‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪035‬‬ ‫للصلاة فارفع صوتك ‪ ،‬فإنه لا يسمع صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيع إلا‬ ‫"" ‪.‬‬ ‫شهد له يوم القيامة ‪ 7‬هكذا سمعت من رسول اللهيكو‬ ‫( ‪ -) 035/5721‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫الله ي ‪ « :‬إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان له صوت حت لا يسمع التأذين ‪ ،‬فإذا‬ ‫مضى النداء أقبل حي إذا نُوّبَ [ خ ‪:‬للصلاة ] أدبر» حق إذا مضى أقبل حت‬ ‫يخطر بين المرء ونفسه فيقول له ‪:‬اذكر كذا اذكر كذا ‪ 3‬حت يصلي الرجل [ في‬ ‫نسخة القطب ‪ :‬إسقاط الرجل ] ولا يدري كم صلى »‬ ‫أن‬ ‫جحابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري‬ ‫) ‪ =-) 035/6721‬أبو عبيدة عن‬ ‫‪,‬‬ ‫رسول الله يأ قال ‪ « :‬إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن ‪ ،‬والأذان من‬ ‫‪:‬‬ ‫مثن & والإقامة منن منن »( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نقه ف تبيه المؤذن الناس لى الصلا في الرحال عند الرد وللطر والر‪:‬‬ ‫]‬ ‫) ‪ -) 135/7721‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أن‬ ‫‪.‬‬ ‫رسول الله لأ ‪ « :‬كان يأمر المؤذن إذا كانت ليلة باردة ذات مطر وريح [ في‬ ‫‪. (4‬‬ ‫الرحا ل‬ ‫‪ :‬ألآ صلوا ق‬ ‫وريح [ أن يقول‬ ‫مكان‬ ‫‪ :‬ورعد‬ ‫نسخة‬ ‫فى فضل صلاة الجماعة ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 235/8721‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال‪ :‬قال رسول‬ ‫الله تنلاة ‪« :‬الصلاة في الخماعة خير من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجحة»(©‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ 10&0‬صر‪ ‘{74‬رقم ‪. 671‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬صر‪ &66‬رقم ‪. 742‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ &74‬رقم ‪. 571‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 771‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 100‬ص‪8‬ك‘ رقم ‪. 512‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫کھے صم‬ ‫دوصظ‬ ‫>دوصط‬ ‫صوے‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫وحط کوے صوص‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫دو ے ص قح رصف حص‬ ‫حکوص‬ ‫ص صوص‬ ‫اتقححتحجحتحصتحدتفحد ‪ +‬ے ص‬ ‫‪> 0--0--0-::-0-:-0-::-0-:-0-::-9-:-0--0--9--9-:-9-<-9-<:-9-:-9-:=9--0-:=-<: :‬‬ ‫لوإح‬ ‫‪135‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫كد‪ 9‬ح‬ ‫) ‪ -) 1 235/972‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن الني تلة أنه‬ ‫كد‪9‬حص‬ ‫قال‪« :‬صلاة الجماعة تفضل على صلاة أحدكم وحده بخمس وعشرين درجة"‪.‬‬ ‫كحق‪9‬حص‬ ‫‪ 3‬في حكم صلاة الجماعة ‪:‬‬ ‫ح‪9‬صظ‬ ‫( ‪ -) 335/0821‬أبو عبيدة جابر بن زيد عن أبي هريرة عن الني يؤ قال ‪:‬‬ ‫>‪9‬صظ‬ ‫« لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب ‪ ،‬ثم آمر بالصلاة فيؤذن بما [ خ ‪ :‬لها ]‪ 5‬ثم آمر‬ ‫رجلا يؤم الناس ‪ ،‬ثم أخالف [ خ ‪ :‬أتخلف ] إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم ‪ ،‬والذي‬ ‫‪9‬‬ ‫نفسي بيده لو يعلم أحدهم أنه يجد عظما سمينا أو مرماتين حستتين لشهد العشاء »(‬ ‫<و‪9‬ح <‪9< =9‬ط‬ ‫فيمن صلى ثم أدرك جماعتةصلي ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 435/1821‬أبو عبيدة بن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلفي أن رسول الله‬ ‫يو ‪ « :‬جلس ذات يوم في بجلسه رجل يسمى محجنا } فأقيمت الصلاة ؛ قال ‪:‬‬ ‫فقام رسول الله يأ فصلى ‪ ،‬فلما فرغ من صلاته نظر إلى محجن وهو في بجلسه‬ ‫‪9‬‬ ‫فقال له رسول الله يو ‪ :‬ما منعك أن تصلي مع الناس ألست برجل مسلم ؟ قال ‪:‬‬ ‫><‪9‬‬ ‫بلى يا رسول الله ‪ 0‬ولكن قد صليت في أهلي ‪ ،‬فقال له رسول الله ية ‪ :‬إذا جخت‬ ‫<‪9‬ط‬ ‫والناس يصلون فصل معهم وإن كنت قد صليت في أهلك » ‪.‬‬ ‫<=‪©0‬ط <‪9‬ص‬ ‫قال الربيع قال أبو عبيدة ‪ :‬معن ذلك أن يجعلها سبحة‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 612‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ \84‬رقم ‪. 281‬‬ ‫<‪9‬ص‬ ‫(‪ )٥‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ صل‪9‬كا رقم‪. 912 ‎‬‬ ‫وح ><>‪9‬ط ><دوح > ما‬ ‫وقد جاء فيكتاب بيان الشرع للكندي ما ياتي‪: ‎‬‬ ‫روى جابر بن زيد عن الأسود عن أيه عن جده قال ‪ « :‬شهد رسول الله ية قال ‪ :‬وصليت معهم صلاة‪‎‬‬ ‫الفجر في مسجد الخيف مسجد م فلما قضى صلاته إنا هو برجلين في آخر القوم لم يصليا معه فدعا مما ترعد‪‎‬‬ ‫ص تلمعليا إتذاما نريحالكما ثم أتيتما‪‎‬‬ ‫فراتصهماك فقال ‪ :‬مانعكما أن تصليا معنا؟ قالا ‪ :‬إنا كنا صلينا‪ .‬قال ‪ :‬فلا‬ ‫مسجد جماعة فصليا معهم فإنما لكم نافلة الكندي ‪ :‬يان الشرع ج‪ 010‬ص‪. ‎)05‬‬ ‫>=‪37 .‬‬ ‫=‪9‬ح‬ ‫کدچے وص دو‪9‬وص وصح‬ ‫فص ‪ 9‬ے صوح وح کوے صوح‬ ‫ص قحص‬ ‫وطح‬ ‫ص <د‪9‬‬ ‫حظو‪9‬وح ‪5‬ح‪9‬ح‬ ‫ص‬ ‫حو‬ ‫صو صط‬ ‫‪.‬ے کوحے ک‪9‬وصط حو ‪ 9‬صط‪ 65‬ح۔‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪532‬‬ ‫}‬ ‫‪ -5‬في تكدر الجماعة لصلاة واحدة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 535/2821‬حازم عن تميم ‪ :‬أن جابر بن زيد كره إمامين في المسجد‬ ‫<< ‪2‬‬ ‫‪<<< 99292‬‬ ‫الواحد لصلاة واحدة [ في م ‪ :‬الواحدة ]"" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيمن هو اولى وأحقٌ بإمامة الناس‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫( ‪ -) 635/3821‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول الله‬ ‫‪:‬‬ ‫و ‪ « :‬يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله‪ ،‬فإن كانوا في القراة سواء فأعلمهم بالسنة فإن‬ ‫كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة‪ ،‬فإن كانوا في المجرة سواء فأكبرهم سنا»“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 635/4821‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫الله عنها‪ -‬قالت ‪ :‬قال رسول الله لو ‪ « :‬مروا أبا بكر يصلي [ خ ‪ :‬ليصلي ]‬ ‫بالناس ؛ قالت ‪ :‬فقلت يا رسول الله ‪ :‬إن أبا بكر إذا قام في مقامك لم يسمع الناس‬ ‫من البكاء فأمر عمر فليصل بالناس ؛ قالت ‪ :‬فقال ‪ :‬مروا أبا بكر ليصلي بالناس ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قالت عائشة ‪ :‬فقلت لحفصة ‪ :‬قولي لرسول الله ية مثل ما قلت له { ففعلت‬ ‫‪:‬‬ ‫حفصة ‪ ،‬فقال رسول الله يأ ‪ :‬إنكن لأنتن صواحب يوسف ‪ ،‬مروا أبا بكر‬ ‫‪:‬‬ ‫ليصلي بالناس ؛ قالت ‪ :‬فقالت حفصة ‪ :‬ما كنت لأصيب منك خيرا »(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقي موضع آخر ‪ :‬جابر بن زيد بن الأسود عن أبيه أنه صلى مع البي يو الصبح & عن وهو غلام‬ ‫شاب ‪ ،‬فلما صلى إذ هو برجلين ‪ (...‬الكندي ‪:‬نفسه © ج‪ 31‬ث صر‪. )61‬‬ ‫والراجح أن في النصين خطأ مطبعيا‪ ،‬وأن جابر المذكور هو جابر بن يزيد بانلأسود العامري السوائي‬ ‫وليس أبا الشعثاء} وقد نص عليه أبو داود والترمذي وغيرهما حيث رُوي الحديث عندهم بلفظ قريب‬ ‫جدا من لفظ بيان الشرع ‪ .‬انظر ‪ :‬ستن أبي داود‪ ،‬باب فيمن صلى في متزله ثم أدرك الجماعة يصلي‬ ‫معهمإ ج‪0 ،10‬ص‪ 751‬رقم ‪ 575‬وما بعده‪ /‬م أ ‪ .‬سنن الترمذي باب ما جاء في الرجل يصلي وحده ثم‬ ‫يدرك الجماعة‪ .‬ج‪ ©10‬ص‪ )424‬رقم ‪ /912‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ \47‬رقم ‪ / 503‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪7 ،10‬صك‘ رقم ‪. 902‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الريع ‪:‬نفسهء رقم ‪. 112‬‬ ‫<<<‬ ‫دوحے کھے صم‬ ‫د‪9‬وح وح دوح‬ ‫<>وص کوے صوح دو دےوحے‬ ‫قط‬ ‫‪2 1‬‬ ‫حصوحےصده ا‬ ‫کوے‬ ‫ص دو ص‬ ‫دو‬ ‫حص حو صط‬ ‫حد ‪ 9‬حص‬ ‫وح ص ؟ے صح دوح صط‪9‬دص‬ ‫} ‪99 -9-:<-9-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪335‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 635/5821‬حدثنا أبو بكر بن مالك قال ثنا عبدالله بن أحمد قال حدث‬ ‫‪:‬‬ ‫الحسن بن عبدالعزيز المصري قال ثنا يحى بن حسان قال ثنا قريش بن حيان عن‬ ‫مالك بن دينار قال ‪ :‬جاعني جابر بن زيد فحضرت الصلاة فأبي أن يؤم وقال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ثلاث رَبهن أحق بمن‪ :‬رب البيت أحق بالإمامة في بيته ‪ 2‬ورب الفراش أحق بصدر‬ ‫‪<-0-<-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدابة أحق بصدر دابته(‪.‬‬ ‫فراشه ‪ 0‬ورب‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 635/6821‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪:‬‬ ‫« كانت جدتي مُلتْكَة صنعت ؛ لرسول ‏‪١‬الله تلا طعام ماا فاكل ‪,‬منه ثقمال ‪ :‬قوموا‬ ‫‪1‬‬ ‫أنا والشيخ‬ ‫قصفقفت‬ ‫رسرل الله ‪:‬‬ ‫ا فتقدم‬ ‫ئ فنضحته بماء‬ ‫سن‬ ‫ما‬ ‫طول‬ ‫من‬ ‫اسود‬ ‫‪/‬‬ ‫وراءه ‪ 3‬والعجوز وراعنا ‪ 0‬فصلى بنا ركعتين ثم انصرف »‬ ‫‪,‬‬ ‫فى الصلاة خلف البار والفاجر ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 735/7821‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ي‬ ‫قال ‪ « :‬الصلاة جائزة خلف كل بار وفاجر ما لم يدخل فيها ما يفسدها »©‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بعض‬ ‫] ق‬ ‫‪:‬سعمعت‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫‪-‬‬ ‫قتال الربيع بن حبيب‬ ‫)‪=-‬‬ ‫) ‪735/8821‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ » :‬الصلاة‬ ‫قال‬ ‫البي تلا‬ ‫ابن عباس عن‬ ‫زيا عن‬ ‫جحابر بن‬ ‫عن [‬ ‫ب‪ :‬سمعت‬ ‫النسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫جائزة خلف كل بار وفاجر & وصلوا على كل بار وفاجر »( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ف الصلاة خلف الحكام وخلف أئمة ؤخرون الصلاة عن وقتها ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫( ‪ -) 835/9821‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يل‬ ‫‪-::-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أدركتم‬ ‫فاذا‬ ‫وقتها ئ‬ ‫عن‬ ‫الصلاة‬ ‫أئمة يؤخرون‬ ‫بعدي‬ ‫من‬ ‫إنكم ستدركون‬ ‫‪» :‬‬ ‫قال‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /09‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪4‬كء رقم ‪. 202‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬صر‪6‬ك& رقم ‪. 802‬‬ ‫(‬ ‫رقم‪. 677‬‬ ‫‪1‬ر‪.79‬‬ ‫الربيع ‪:‬نقسه‪ 3‬ج‪ .30‬ص‬ ‫(‪)4‬‬ ‫"م ز‬ ‫دوص‬ ‫دو صط‬ ‫حدوصطظ >‪9‬وص وص‬ ‫دوے‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫>ظوصظ‬ ‫كو ص‬ ‫فے‬ ‫آ‬ ‫ے دو ے صو ے دو ے دو ے د ‪ 9‬ے دو ے صو ے دف‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪534‬‬ ‫;‬ ‫ذلك فاجعلوا صلاتكم معهم سبحة » } أي نافلة!" ‪.‬‬ ‫;‬ ‫ٍ ( ‪ -) 835/0921‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬صلوا مع السلاطين‬ ‫ما صليت [ في ت ‪ :‬صليتم ] لوقتها“ ‪.‬‬ ‫‪ 9‬فى إمامة الأسي والسكران ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 935/1921‬من جابر بن زيد إلى عنيفة ‪:‬‬ ‫وأما قولك ‪ :‬أمهم سكران فخلط قراءته ‪ 3‬فليعيدوا صلاتمم ‪ ،‬فبتس الإمام‬ ‫الأمي والسكران ‪ ،‬فلا يؤمهم واحد من ذلك ولا يأتموا ‪7‬‬ ‫‪ 0‬في مراعاة الأمة أحوال الناس وحثهم على التخفيف ‪:‬‬ ‫ے دو ے دھے صھے صو ے د وے‬ ‫) ‪ -) 045/2921‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال قال رسول‬ ‫‪,‬‬ ‫الله يل ‪ « :‬إذا صلى أحدكم بالناس فليخفف ‪ ،‬فإن فيهم السقيم والضعيف‬ ‫‪:‬‬ ‫والكبير وذا الحاجة } فإذا صلى لنفسه فليطل ما شاء ( ‪.‬‬ ‫;‬ ‫قال ‪ :‬أخبريني بعض أصحابنا‬ ‫) ‪ =) 045/3921‬حازم عن تميم بن حويص‬ ‫;‬ ‫أنه صحب جابر بن زيد غدوة قبل صلاة الفجر ‪ ،‬فمروا مسجد فأقام الصلاة‬ ‫‪1‬‬ ‫وقام الإمام فاستفتح القراءة ‪ 0‬فلما دخلوا إذا هو قد استفتح بسورة طويلة }‬ ‫فتأخر جابر [ في م ‪ :‬جابر بن زيد ] وصاحبه وترك الصف وصلى وحده ‪،‬‬ ‫;‬ ‫کھے دوے دو ے دو ے دوحےص=‬ ‫فلما انصرف قال ‪ :‬إن صلاة العتمة خوف وصلاة الغداة [في م‪ :‬الغدوة ] فوت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فينبغي أن يقرأ بسورة قصيرة‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪7 &10‬صكا رقم ‪. 212‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ 73)0‬رقم ‪ / 56‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫الإمام حابر ‪ :‬رسائل ر‪ 608‬ص‪. )91(40‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .10‬ص‪7‬ك‪ ،5‬رقم ‪. 012‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪:‬الآثارل ص‪ 47}0‬رقم ‪ / 203‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫کدوے صم‬ ‫دوحص دوحص‬ ‫دوحص وص‬ ‫صوص‬ ‫صط‬ ‫حو‬ ‫دو صظ‬ ‫دقوصط‬ ‫><‪96‬ط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫دوحےصه‬ ‫صحوحصظوصط‬ ‫دو ص دوحصط‬ ‫صوص‬ ‫صو صظ‬ ‫وح صوص‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫‪535‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫( ‪ )- 1294/540‬وقال" ‪ :‬مررت مع جابر بمسجد قد أقام الإمام لصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الغداة ‪ 0‬فدخل معهم ‪ ،‬فاستفتح سورة طويلة ‪ 5‬فتأخر جابر ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬وصاحبه‬ ‫زك‪‎‬‬ ‫وتركا الصف ‪ ،‬وصلى وحده & فلما انصرف قال ‪ :‬إن صلاة الغداة تفوت" ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪‎1‬‬ ‫ه‬ ‫نا‪‎‬‬ ‫فيما إذا صلى الإمام قاعدا ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 145/5921‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك أن البي‬ ‫‪,‬‬ ‫‪212‬‬ ‫زيه‪‎‬‬ ‫يلة ‪ « :‬ركب فرسا فصرع عنه فجحش شقه الأيمن‪ ،‬فصلى وهو جالس فصلينا‬ ‫‪١‬‬ ‫[ ا‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫رب‪‎‬‬ ‫وراءه قعودا‪ ،‬فلما انصرف قال ‪ :‬إنما جعل الإمام إماما [ في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط‬ ‫‪١‬‬ ‫إماما ] ليؤتم به ‪ 5‬فإذا صلى قائما فصلوا قياما ‪ 0‬وإذا صلى قاعدا فصلوا قعودا & وإذا‬ ‫‪١‬زي‪٠ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد » ‪ .‬قال جابر ‪ :‬وإنما يجوز مثل هذا‬ ‫‪١‬‬ ‫خلف أئمة العدل وأما غيرهم فل ‪.‬‬ ‫‪377‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ )- 145/6921‬عن عائشة أمما قالت ‪ « :‬صلى رسول الله ية في بيته وهو‪‎‬‬ ‫شاك ‪ 0‬فصلى جالسا وصلى وراءه قوم قياما ‪ 3‬فأشار إليهم أن اجلسوا ‪ ،‬فلما‬ ‫‪١‬‬ ‫انصرف رسول الله ي قال ‪ :‬إنما جعل الإمام ليؤتم به ‪ 5‬فإذا ركع فاركعوا ‪ 3‬وإذا‬ ‫رفع فارفعوا © وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا » ‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال أبو حاتم هه ‪ :‬قي هذا الخبر بيان واضح أن صلاة المأمومين قعودا إذا‬ ‫‪,‬‬ ‫صلى إمامهم قاعدا من طاعة الله ‪ -‬جل وعلا ‪ -‬الي أمر عباده ء وهو عندي‬ ‫ضرب من الإجماع الذي أجمعوا على إجازته } لأن من أصحاب رسول الله كة‬ ‫أربعة أفتوا به ‪ ،...‬و لم يرو عن أحد من الصحابة خلاف لهؤلاء الأربعة ؛ لا بإسناد‬ ‫‪١‬‬ ‫متصل ولا منقطع & فكأن الصحابة أجمعوا على أن الإمام إذا صلى قاعدا كان على‬ ‫‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫قعودا ‪ .‬وقد أفق به من التابعين جابر بن زيد أبو الشعثاء } و ‪:‬‬ ‫المأمومين أن يصلوا‬ ‫‪١‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامعث ج‪ 206‬ص‪ . 792‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪ 31‬صر ‪. 711‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪0‬‬ ‫جا ‪ .0‬ص‪.46‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫)‪2‬‬ ‫دوصط =ه‪٥‬‏‬ ‫وص دوصے‬ ‫دوص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوص صوص صوص‬ ‫صوص‬ ‫فص صو حصظ‬ ‫©‪:‬‬ ‫صحح حتححفححدححتححتح>‬ ‫أتفححح‬ ‫التح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪536‬‬ ‫دح دح‬ ‫رو عن أحد من التابعين أصلا خلافه ؛ لا بإسناد صحيح ولا واه } فكأن التابعين‬ ‫أجمعوا على إجازته ‪. (1‬‬ ‫دح‬ ‫‪ 2‬فيمن ركع قبل الإمام ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫د‪٥‬ح<وح‏ <<‬ ‫( ‪ ... -) 245/7921‬قال جابر ‪ :‬يعود فيركع بعد الإمام إذا ركع قبله“‪.‬‬ ‫‪ 3‬في صلاة المنفرد خلف الصف" وهل لمكنان في جماعة ان يخرج منها‬ ‫‪1‬‬ ‫لعذر ونحوه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 345/8921‬حازم عن تميم بن حويص قال ‪ :‬أخبريني بعض أصحابنا أنه‬ ‫‪:‬‬ ‫دح ‪29 29‬‬ ‫جابر بن زيد غلوة قبل صلاة الفجر ‪ 0‬فمروا ‪.‬ممسجد فأقام الصلاة وقام الإمام‬ ‫صحب‬ ‫فاستفتح القراءة ‪ ،‬فلما دخلوا إذا هو قد استفتح بسورة طويلة ‪ ،‬فتأخر جابر [ في م ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫جابر بن زيد ] وصاحبه وترك الصف وصلى وحده { فلما انصرف قال‪ :‬إن صلاة‬ ‫العتمة خوف وصلاة الغداة } في م ‪ :‬الغلوة ا فوت فينبغي أن يقرأ بسورة قصير ة(©‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫أقام ‏‪ ١‬لإمام لصلاة‬ ‫قد‬ ‫مع جا بر مسجد‬ ‫‪ :‬مررت‬ ‫وقال٭‬ ‫) ‪=-) 1 345/992‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الغداة © فدخل معهم } فاستفتح سورة طويلة ‘ فتأخر جابر ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬وصاحبه‬ ‫‪:‬‬ ‫وتركا الصف ‪ 0‬وصلى وحده { فلما انصرف قال ‪ :‬إن صلاة الغداة تفوت(‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪292‬‬ ‫) ‪ -) 1 445/003‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال أخبريني أزه ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن عباس‬ ‫وهي خالته ؛ قال‬ ‫الله تلا‬ ‫« بات عند ميمونة زوج رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬القرطي ‪ :‬التقفسيرك‬ ‫صحيح ابن حبان© ج‪50‬ء ص‪ &364‬رقم ‪ &4012‬ص‪ .174-274‬رقم ‪ /011‬م‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪ /85‬جحف ‪ .‬العراقي ‪ :‬طرح اللثريبکك© ج‪.20‬‬ ‫ص‪ /12 9‬م ت ‪ .‬الزيلعي ‪ :‬نصب الراية ج‪.20‬‬ ‫ج‪.30‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪ /433.533‬جف ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطار ج‪ }30‬ص‪ /902-012‬م أ ‪ /502 0‬حف ‪.‬‬ ‫الخراسان ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ 106‬ص‪. 37‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثارل ص‪ \47‬رقم ‪ / 203‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن جعفر ‪:‬الجامع ج‪ ،20‬ص‪. 792‬الكندي ‪:‬بيان الشرعض ج‪ © 31‬صر‪.711‬‬ ‫ال‬ ‫<<<‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫صوح‬ ‫صوح >وحصظ‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫>‪9‬ص صوص صوص‬ ‫‪9< 92 4‬صط‬ ‫ص‪٦‬و‏ ‪.‬م‬ ‫صوح‬ ‫صوح دو ے‬ ‫حے دن ے صوص حص‬ ‫صن‬ ‫ے صو ے صو ے‬ ‫ص‬ ‫کوے‬ ‫الت ے‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0:‬‬ ‫‪--:‬‬ ‫‪--9‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-0‬ه‬ ‫‪---::--‬‬ ‫‪:‬ح‬ ‫‪:‬٭‪-‬ح‪:‬‬ ‫‪0-:‬ح‪0-:-0-‬ح‪0-:-0--0-:-0-:-0--0-:‬ح‪<0-‬ر‬ ‫‪735‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫فاضطحعت في عرض الوسادة ‪ 5‬واضطحجع رسول ا له يكل وأهله في طولها فنام‬ ‫رسول الله ولأ حت إذا انتصف الليل ‪ ،‬أو قبله بقليل أو بعده بقليل ‪ ،‬فاستيقظ‬ ‫‪1‬‬ ‫وجعل يمسح النوم بيده عن وجهه ‪ ،‬ثم قرأ العشر الآيات الخواتم من سورة آل‬ ‫عمران & ثم قام إلى شن معلق فتوضأ منه فاحسن وضويع ‪ ،‬ثم قام يصلي؛ قال ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫صنعت مثل ما صنع ‪ ،‬ثم ذهبت فقمت إلى جنبه فوضع رسول الله ولة‬ ‫ومت‬ ‫فق‬ ‫‪:‬‬ ‫يده اليمن على رأسي وأخذ بأذني يفتلها غم ‪© . .‬‬ ‫( ‪ )- 1301/544‬ممن مذهبه أن يقوم المأموم الواحد عن يحين الإمام عمر بن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الخطاب و‪ ...‬وجابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 5‬في موقف الإثنين من الإمام ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 545/2031‬قال كثير منهم ‪ :‬إذا كانوا ثلاثة يتقدمهم أحدهم ؛ هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫قول ‪ ...‬وجابر بزنيد‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 545/3031‬يدل على أن موقف الرجلين مع الإمام في الصلاة خلفه‬ ‫ومثلهما الصبيان‪ ،‬وكنلك رجل وصبي» وبه قال‪ ...‬وجابر بن زيد و‪ ،...‬قال ابن سيد‬ ‫‪:‬‬ ‫النلس‪ :‬وليس ذلك شرطا عند أحد منهم؛ ولكن الخلاف في اللى والأحسر(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 545/4031‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ :‬وروى جابر بن عبد الله قال ‪ « :‬سرت مع رسول الله يل‬ ‫|‬ ‫‪0‬‬ ‫فغيزوة ‪ 3‬فقام يصلي ‪ ،‬فتوضأت ثم جئت حت قمت عن يسار رسول الله ْ‪. 3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬صك رقم ‪ . 302‬وانظر تمام النص ف المسألة رقم (‪ )565‬في الوتر في‬ ‫‪,‬‬ ‫رمضان وغيره وما يقرأ فيه ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن المنذر ‪ :‬الأوسط ج‪ ،40‬ص‪ 1710‬رقم ‪. 085‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن للنذر ‪ :‬الأوسط ج‪ ،©40‬ص‪ ،271‬رقم ‪ . 185‬ابن قدامة ‪ :‬للغض؛ ج‪ &20‬ص‪ /52‬جف ‪ .‬الشوكان ‪:‬‬ ‫نيل الأوطار‪ ،‬ج‪ ©30‬ص‪ /912‬م أ ‪ 0‬ص‪ /412‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 29‬۔=‬ ‫‪«-‬‬ ‫><‪9‬‬ ‫الساعات ‪:‬بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني ج‪ 503‬صر‪ 7920‬رقم ‪. 4441‬‬ ‫><‪9< =9‬ط‬ ‫حو صط‬ ‫د‪9‬ط‬ ‫‪9‬صط ‪ 9‬ح‬ ‫کصو‪9‬حصظ وح کوے صوح‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,1‬‬ ‫آ‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫>‪<:‬ه‬ ‫‪:>::‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيدل‬ ‫‪:‬‬ ‫دق ے صو ے دو ے صن ے صو ے دوے دو ے صو ے دو ے‬ ‫‪538‬‬ ‫عن‬ ‫قام‬ ‫حى‬ ‫عن مينه ء فجاء جبار بن صخر‬ ‫أقام‬ ‫فأداريني حى‬ ‫يساره ‪ 3‬فأاخذنا بيديه جميعا حتأقامنا خلفه ‪ 5‬رواه مسلم وأبو داوده‘“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بيدي‬ ‫فأحذ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬في هذه الروايات دليل ع أن موقف الرجلين مع الإمام في الصلاة خلفه“ ‪.‬‬ ‫‪ ..‬وقوله ‪ » :‬أمرنا تلة إذا كنا ثلاثة أن يتقدم أحدنا »‬ ‫وقال الشوكاني ‪:‬‬ ‫‪ 6 :‬فيما إذكاان المأمومون رجلين وامرأة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 645/5031‬و عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫«كانت جدق مليكة صَتَعَت لرسول الله يلة طعاما فأكل منه ثم قال ‪:‬قوموا‬ ‫أصلي [ خ لأصل ] بكي قال ار ‪:‬نقمت [ خ ‪:‬فعمدت ] إلى حصير لنا قد‬ ‫‪:‬‬ ‫اسود من طول ما لبس ‘‪ ،‬فنضحته بماء } فتقدم رسول الله لذ فصففت أنا والشيخ‬ ‫‪:‬‬ ‫وراءه والعجوز وراءنا ‪ 0‬فصلى بنا ركعتين ثم انصرف »‬ ‫‪:‬‬ ‫] ‪74‬ة‪ -‬في الصلا فيالمساجد وعمارتها وما ينبني أن تصان منه وكيفية‬ ‫‪:‬‬ ‫دو صے صوص صوح"‬ ‫تطهيرها ما يمكن أن يلحقها ‪:‬‬ ‫‪ :‬ي قال ‪ « :‬سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ‪ :‬إم‬ ‫(‪-) 745/6031‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عأننس بن مالك عن البي‬ ‫ا‪،‬ب نشأ‬ ‫شادل‬ ‫وام ع‬ ‫ص‪9‬صط‬ ‫فى عبادة الله _ عز وجل ‪ ،-‬ورجل متعلق قلبه بالمسجد إذا خرج منه حيت يعود‬ ‫‪:‬‬ ‫إليه ‪ 0‬ورجلان تحابا في الله اجتمعا وتفرقا على ذلك ‪ 0‬ورجل ذكر الله خاليا‬ ‫ففاضت عيناه بالدموع من خشية الله ‪ .‬ورجل دعته امرأة ذات حسن وجمال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح صطظ حمص صوص"‬ ‫فقال ‪:‬إني أخاف الله رب العالمين ‪ 2‬ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حت لا تعلم‬ ‫ما تنفق ‪-‬يمينهبه »( ‪.‬‬ ‫شماله ما أنفقت‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن قدامة ‪:‬نقسه‬ ‫) ‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دح‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (2‬الشوكاني ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫دمح ص ‪.‬ج‬ ‫رقم ‪. 2‬‬ ‫جا ‪ .0‬ص‪.45‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫رقم ‪ 84‬ى ص‪ {86‬رقم ‪ 752‬چ ص‪ \98‬رقم ‪. 153‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ ص‪،)91‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫صم‬ ‫دو ے‬ ‫صوے‬ ‫صوص‬ ‫صوص دو ے‬ ‫صوح‬ ‫صوص‬ ‫دو ح‬ ‫>‪9‬ط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪935‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1307/547‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي قلل‬ ‫قال ‪ « :‬طهرت المساجد من ثلاث ‪ :‬من أن ينشد فيها بالضوال [ خ ‪ :‬بالضالة ]‬ ‫‪,‬‬ ‫أو يتخذ فيها طريق ‪ ،‬أو يكون فيها سوق » ‪ .‬قال ابن عباس ‪ :‬ولا بأس بإنشاد‬ ‫‪,‬‬ ‫الضالة في [ خ ‪ :‬على ] أبواب المساجد" ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 745/8031‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أن رسول‬ ‫‪١‬‬ ‫الله يي ‪ « :‬رأى بصاقا [ خ‪ :‬بزاقا ] قي جدار القبلة فحكه‪ ،‬ثم أقبل على الناس فقال‪:‬‬ ‫إذا كان أحدكم يصلي فلا ييزق قتل وجهه‪ ،‬فإن الله قبل وجهه إذا صلى »‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ )- 1 309/547‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫|‬ ‫أنما قالت ‪ « :‬رأى رسول الله يل بزاقا فى جدار القبلة ‪ » ...‬الحديث“ ‪.‬‬ ‫!‬ ‫( ‪ -) 745/0131‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬كانوا يقولون ‪ « :‬إن‬ ‫‪/‬‬ ‫أعرابيا بال في المسجد [ خ ‪ :‬في مسجد رسول الله يلة ] فأمر رسول اته يق أن‪‎‬‬ ‫_ ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه ذنوب من الماء ] خ ‪ :‬من ماء [ ‪7‬‬ ‫يصب‬ ‫‪|:‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )895‬في تحية المسجد ‪ ،‬والمسألة رقم (‪ )995‬فيمن دخل ‪,‬‬ ‫٭‪ -‬في إكرام المساجد بالتحية ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خطب‬ ‫المسجد والإمام‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ف صلاة حار المسجد‬ ‫‪-8‬‬ ‫قال ‪ « :‬لا صلاة خار المسجد إلا في المسجد » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬يعن بذلك والله ‪,‬‬ ‫( ‪ -) 845/1131‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ق‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ &86‬رقم ‪. 062‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 162‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 262‬‬ ‫(©‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ ،10‬صل‪ 960‬رقم ‪. 362‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دھوے دوے دم‬ ‫>دوصط‬ ‫دو‪9‬وحصط‬ ‫وح صوص وح‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫کوحصظ‬ ‫الر‪ :‬وص کوحے‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪540‬‬ ‫<<<‬ ‫أعلم الفضل ] خ ‪:‬فضل [ ما بين صلاته في المسجد وصلاته في بيته » ومن صلى‬ ‫قي بيته فقد جازت صلاته باتفاق الأمة" ‪.‬‬ ‫فى عمارة النساء للمساجد ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪ - ) 945/2131‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة قالت ‪ « :‬لو أدرك رسول‬ ‫الله يو ما أحدث النساء لمنعهن المسجد كما منعت [خ‪ :‬منعته] نساء بي إسرائيل »‪.‬‬ ‫‪29292‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬ذلك من أجل ما يعملن من العطر والريح الطيب ‪ ،‬فيدخلن به‬ ‫المسجد ويشغلن به الناس عن الصلا ‪.‬‬ ‫في فضل المسجد الحرام ومسجد الني تلة ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 055/3131‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن الني وأ‬ ‫<‬ ‫قال ‪ « :‬صلاة أحدكم في مسجدي هذا يعي مسجد المدينة خير من الصلاة فيما‬ ‫سواه من المساجد بألف صلاة إلا المسجد الحرام »‬ ‫‪ 15‬هل تنقض الصلاة بالقيء والرعاف ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 155/4131‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يَلةٌ‬ ‫قال ‪ « :‬القيء والرعاف لا ينقضان الصلاة ‪ ،‬فإذا انفلت المصلي بمما توضأ وبن‬ ‫‪<<< 29‬‬ ‫على صلاته»(‘‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫منه رح‬ ‫المصلى نشك أنه خرح‬ ‫ق‬ ‫‪-_-2‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 255/5131‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ق‬ ‫« إذا شك أحدكم قي صلاته فلا ينصرف حى يسمع صوتا أو يشم ريحا »‪. 6‬‬ ‫<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ )86‬رقم ‪. 652‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )856‬رقم ‪. 952‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ )76‬رقم ‪. 452‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪43‬ے‪ ،‬رقم ‪. 311‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ ،33‬رقم ‪. 601‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫کھے صمه‬ ‫صحوصط دوے دوحے‬ ‫صو صےد‪9‬وحص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫<=‪9‬ط دو ص‬ ‫‪9= =98‬۔‬ ‫جوے ص ‪1‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪145‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪ 3‬في قصر الصلاة في السفر‪ ،‬وحكم من صلاها أربعا ‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1316/553‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سأل رجل عبدالله بن‬ ‫عمر فقال له ‪ :‬يا أبا عبدالرحمن إنا نجد صلاة الخوف وصلاة الحضر في القرآن ولا‬ ‫نجد صلاة السفر؟ فقال له عبدالله بن عمر ‪ :‬يا هذا إن الله قد بعث إلينا محمدا ولا‬ ‫نعلم شيئا } وإتما نفعل كما رأيناه يفعل (‪. ).‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫‪ )-‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة‬ ‫‪13 17/553‬‬ ‫)‬ ‫‪:‬‬ ‫أنما قالت ‪ « :‬فرضت الصلاة ركعتين فى الحضر والسفر ‪ ،‬فأقرت صلاة السفر‬ ‫‪:‬‬ ‫وزيد في صلاة الحضر »(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 355/8131‬قال أبو المؤرج حدثي أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪:‬‬ ‫» قبل كانت الصلاة أن تفرض الصلاة ركعتان( & والصوم من كل شهر ثلانة أيام ئ‬ ‫“‪.‬‬ ‫قالت ‪ :‬فلما فرضت الصلاة أربعا جعلت للمقيم ‪ ،‬وبقيت ركعتان للمسافر‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 355/9131‬قال أبو اللؤرج حدث جابر بن زيد عن عائشة قالت‪« :‬فرضت‬ ‫لصلاة [أ[يما ]] ل ن تمرض [لركتين ]] ولصوم ثلة ممن كن ممر؛ © لأ‬ ‫قالت‪ :‬فلما فرضت الصلاة أربعا جعلت للمقيم وبقيت ركعتان للمسافر»‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جحابر بن زيد أنه سئل عن مواقيت الصلاة فقال قال ابن عباس ب‪ :... :‬قال‬ ‫هرم عن‬ ‫وسئل جابر بن زيد عن صلاة المسافر ‪ ،‬فقال ‪ :‬زعم أبو هريرة أنه « سافر مع‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه ص‪0‬ك\ رقم ‪. 781‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪94-05‬ا رقم ‪. 681‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(ة) هكذا وردت العبارة في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪.571‬‬ ‫ف الأصل ‪ :‬أربع ‪ ...‬ركعتا‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬لمدونة الصغرى ج‪ &10‬ص‪. 08‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<د‪9‬ح>۔‪9‬۔ سم ز‬ ‫>‪9< <9‬ط‬ ‫د‪9‬ص‬ ‫کوے دو ے دوحظ‬ ‫دوصےظ >‪9‬صط‬ ‫ص کوے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪245‬‬ ‫ومع أبي بكر وعمر من المدينة إلى مكة فكلهم كان يصلي ركعتين‬ ‫رسول الله ي‬ ‫ركعتين من حين يخرج من المدينة حي يرجع في المسير والإقامة بمكة » ؛ قال ‪ :‬وقالت‬ ‫عائشة ‪ « :‬كان رسول الله يل يصلي بمكة ركعتين قبل المجرة } فلما أنى المدينة‬ ‫‪,‬‬ ‫فرضت الصلاة عليه أربعا ‪ 0‬وجعل صلاته بمكة للمسافر <"‪.‬‬ ‫أي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها ‪, 3‬‬ ‫( ‪ -) 355/1231‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن‬ ‫فقال ‪ :‬كان ابن عباس يقول ‪ « :‬وقت صلاة الصبح ‪ ،...‬وأما صلاة المسافر‬ ‫فركعتين إلا صلاة المغرب & وتصلي قبل الفريضة وبعدها ما شئت إلا بعد الصبح‬ ‫مع رسول ا له يأ ومع أبي بكر وعمر إلى مكة فلم تزل صلاتمم ركعتين في المسير ‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وبعد العصر ليس بعدهما صلاة في سفر ولا حضر ‪ ،...‬وزعم أبو هريرة أنه « سافر‬ ‫‪:‬‬ ‫الله تلة‬ ‫رسول‬ ‫والمقام بمكة إلى أن رجعوا المدينة » ‪ .‬وقالت عائشة ‪ « :‬كان‬ ‫‪:‬‬ ‫يصلي بمكة ركعتين } فلما قدم المدينة فرضت عليه الصلاة أربعا وثلانا ‪ 0‬فصلى‬ ‫‪:‬‬ ‫وترك الركعتين اللتين كان يصلي بمكة تماما للمسافر »(‬ ‫( ‪ [[ -) 355/2231‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬سألت أبا للؤرج عن التقصير في‬ ‫السفر ‪ 2‬قال ‪ :‬حدث أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن البي ولأ أنه ‪ « :‬خرج من‬ ‫المدينة عامدا إلى مكة فصلى ركعتين ركعتين غير صلاة المغرب »(‬ ‫‪/‬‬ ‫|‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 355/3231‬حدثنا يونس قال حدثنا أبو داودقال حدثنا حبيب بن يزيد‬ ‫أبو الحسن الأنماطي قال ثنا عمرو بن هرم قال ‪:‬سئل جابر بن [[ زيد ]]ى عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬مسند إسحاق بن راهويه‪ .‬ج‪ ،10‬صر‪ 67-77‬رقم ‪ /40‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬اين عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال ج‪ 208‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬وانظر تمام النص ف المسألة‬ ‫‪/‬‬ ‫رقم (‪ )734‬في أوقات الصلوات والإبراد بالظهر عند شدة الحرث وفضل أوائل الأوقات‪ ،‬وتعاقب‬ ‫الملائكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫(‪ )3‬الخراسا ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ .371-471‬لمدونة الصغرى ج‪ ،10‬ص‪. 97‬‬ ‫في الأصل ‪ :‬يزيد ح والظاهر أنه خطأ ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫وح وح صم‬ ‫[‪]4‬ص <‪0‬ق<ط وص صوح کوے صوح دوے وح صوح صو ے‬ ‫‪ 15‬ن‬ ‫دن‪.‬‬ ‫صوح‬ ‫دو ح‬ ‫صوح صو ے دتحے د ھے کوے صوح دو‬ ‫ےجھے‬ ‫‪ 5‬ص‬ ‫ل‪3‬‬ ‫‪345‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫صوح صو ے‬ ‫ص‬ ‫يورة أنه « صلى مع رسول الله يلة فى‬ ‫همرأب‬ ‫الصلاة في مواقيتها ‪ 0‬فقال ‪ :‬زع‬ ‫‏‪ 9٦‬حص ص ‪ 9‬صظ صو ے صو ے صو ==‬ ‫المسير والمقام بمكة إلى أن رجعوا ركعتين ركعتين "" ‪.‬‬ ‫د‪59‬ح=‬ ‫( ‪ -) 355/4231‬حدثنا محمد بن عباد المكي حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله‬ ‫وع‬ ‫بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم عن‬ ‫ينب‬ ‫بم ع‬ ‫حهشا‬ ‫عن عبيد أبو سعيد مولى بني‬ ‫ومع أبي بكر‬ ‫جابر بن زيد قال ‪ :‬كان أبو هريرة يقول ‪ « :‬سافرت معالبي ي‬ ‫وعمر ؛ كلهم صلى حين خرج من المدينة إلى أن يرجع إليها ركعتين في المسير‬ ‫وح ‪ 59‬حط >=‬ ‫والمقام بمكة »( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 355/5231‬حدثنا عبدان بن أحمد قال حدثنا أبو كامل الجحدرى قال‬ ‫وع‬ ‫حدثنا عمرو بن يحيى بن أبي حبيب قال حدثنا حبيب بنأبي حبيب عن عمرو بن‬ ‫هرم عن جابر بن زيد قال ‪:‬زعم أبو هريرةةأنه ‪ « :‬كان يسافر مع رسول الله ية‬ ‫>=‬ ‫ومع أبى بكر وعمر من المدينة إلى مكة ؛ كلهم صلى ركعتين حين خرج من المدينة‬ ‫وص‬ ‫حيت رجع إلى المدينة فى المسير والإقامة »‪.‬‬ ‫وح‬ ‫( ‪ -) 355/6231‬ثنا أبو يعلى ثنا محمد بعنباد المكي ثنا أبو سعيد عبد‬ ‫وحط‬ ‫الرحمن بن عبد الله بن عبيد مولى بني هاشم عن حبيب بنأبي حبيب عن عمرو‬ ‫‪77‬‬ ‫يعني بن هرم عن جابر بن زيد قال ‪:‬كان أبو هريرةيقول ‪ « :‬سافرت مع رسول‬ ‫وحط‬ ‫الله يلة ومع أبي بكر وعمر ؛ كلهم صلى حين خرج من المدينة إلى أن رجع إليها‬ ‫وص‬ ‫ركعتين في المسير والمقام بمكة ( ‪.‬‬ ‫وحط‬ ‫( ‪ -) 355/7231‬ثنا عمر بن سهل الدينوري حدثمي يوسف بن عبد الله بن‬ ‫ماهان ثنا داود شبيب ثنا حبيب بنأبي حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر ‪ -‬يعني‬ ‫=<‬ ‫وحط‬ ‫)‪ (1‬مسند الطيالسي‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ ،633‬رقم ‪ /6752‬م أ ‪.‬‬ ‫دح‬ ‫(‪ )2‬مسند أبي يعلى‪ ،‬ج‪ ،01‬ص‪ 5520‬رقم ‪ /2685‬م! ‪.‬‬ ‫‪-=2‬‬ ‫(‪ )3‬الطبراني ‪ :‬للعجم الأوسط‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ ،12‬رقم ‪ /2654‬م أ ‪.‬‬ ‫وحدا‬ ‫(‪ )4‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ /004‬م ! ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أ‬ ‫>‪:<::‬‬ ‫‪0<:<©:‬‬ ‫‪-:-0-:-0=:‬‬ ‫‪=0-0-::-:‬‬ ‫_‪-:‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪-:--0‬‬ ‫‪::-‬‬ ‫_‪-<-0--0-:-0-:-0-:‬ه‪-0>-‬ر‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪544‬‬ ‫ابن زيد ‪ -‬قال‪ :‬وزعم أبو هريرة أنه « سافر مع رسول الله و ومع أبي بكر‬ ‫‪١‬‬ ‫وعمر من المدينة إلى مكة ؛ كلهم صلى ركعتين حين خرج من المدينة إلى أن رجع‬ ‫إلى المدينة فى المسير والإقامة بممكة »«"‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1328/553‬قال أبو المؤرج أخبرني أبو عبيدة رفع الحديث إلى جابر بن‬ ‫‪:‬‬ ‫زيد إلى ابن عباس أن البي يأ ‪ « :‬خطب الناس يوما إلى أن قال ‪ :‬وأن تقام صلاة‬ ‫السفر ركعتان ونقصانما أربع »‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 355/9231‬قال أبو للؤرج أخبري بذلك أبو عبيدة رفع الحديث إلى جابر بن‬ ‫‪:‬‬ ‫زيد يلى ابن عباس أن البي ويو ‪ « :‬خطب الناس يوما فقال ‪ :‬ألا وإن تمام الصلاة للمسافر‬ ‫ركعتان ونقصائها أربع ‪ ،‬ألا وإن تمام صلاة للقيم أربع ونقصانما ركعتان »‬ ‫( ‪ -) 355/0331‬من كتاب الإشراف ‪ ...‬وقال جابر بن عمر({‘ ‪ :‬من صلى‬ ‫‪:‬‬ ‫في السفر أربعا كمن صلى في الحضر ركعتين( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 355/1331‬وانظر المسائل الآتية ‪.‬‬ ‫في مسافة القصر وهل تقصر الصلاة فى السفر القصير ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 455/2331‬حازم عن تميم قال ‪:‬سألت جابر بن زيد قلت ‪ :‬بيني وبين‬ ‫‪١‬‬ ‫[ ي م ‪:‬‬ ‫مهت‬ ‫ق زرت‬‫أ ورما‬ ‫نسخ ‪ :‬فرس‬ ‫وخين ]‬ ‫سخان [ ف‬ ‫ايلكل‬ ‫خفالرلي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ ١‬فنمت ] معه اليوم واليومين والثلاثة وأكثر من ذلك ‪،‬كيف أصلي؟ قال ‪:‬صل‬ ‫‪ :‬خَرَحْتَ فصل ركعتين ‪.‬‬ ‫ركعتين ‪ 3‬قلت ‪:‬إنه رستاق واحد ؟ قال ‪:‬فأقم [ في م ‪:‬فأقيم ] أربعة فؤذا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن عدي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الخراسان ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ 108‬ص‪. 471-571‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الخراساين ‪ :‬المدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 08‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫>‪.:‬‬ ‫صم‬ ‫صوح‬ ‫دو حے‬ ‫صوح صوص‬ ‫(‪ )4‬هكنا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬عن عمر أو ‪ :‬عن ابن عمر ‪.‬‬ ‫حدوحص‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪:‬بيان الشرع ج‪ ،41‬ص‪. 101‬‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫دوحصط‬ ‫><‪09‬ط <‪9‬صط‬ ‫‪=> 4‬‬ ‫ا‬ ‫حو حص< ا‬ ‫حو صط‬ ‫حد‪9‬صط‬ ‫حوحصظدوص‬ ‫دوحصصص‬ ‫صو ے ص ‪4‬حصے ص‪9‬ح صوص"‬ ‫تح‬ ‫‪::--‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪545‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫قال حيان ‪ :‬قد بين لك ولكنك خاصمته'“‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 455/3331‬قال(‪ :‬أخبري أبو صفرة ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أن جابر بن زيد‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬رحمه الله‪ -‬كان في سفر ‪ ،‬فلما قدم يريد البصرة وصار بالجيش بلغه أن بالبصرة‬ ‫بيعة ‪ 0‬فكره أن يدخل البصرة } وأقام بالجيش أياما وهو يقصر الصلاة ‪ ،‬وذلك‬ ‫بالبصر ة(©© ‪.‬‬ ‫الموضع يسمع منه الأصوات‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 455/4331‬حازم عن تميم قال ‪ :‬صحبت جابر بن زيد من بنات أدر‬ ‫‪١‬‬ ‫إلى البصرة فأقمنا [ قي ت ‪ :‬وقمنا ] في الطريق وقصر الصلا ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ك‬ ‫( ‪ -) 455/5331‬حازم عن تميم قال ‪:‬قال لي جار بن زيد ‪:‬إذا خلفت هذا‬ ‫النهر الذي يلي شرف البصرة فصل ركعتين حق ترجو(‬ ‫( ‪ -) 455/6331‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫[[ سُثل جابر بن زيدا ]] عن القوم بيدون عن مصرهم إلى البرية أيصلون ثنتين ما‬ ‫‪:‬‬ ‫داموا بداة حيت يرجعوا إلى مصرهم ؟ قال ‪ :‬لا ين الصلاة فيالقرب ما دامو بداة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ )- 1337/554‬حدثنا ابن مهدي عن عمرو عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬يقصر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مسيرة ستة أميال‬ ‫ق‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ )37‬رقم ‪ / 992‬مرقون ‪.‬‬ ‫أغلب الظن أنه أبو عبد الله محمد بن محبوب ‪ ،‬حسب السياق ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(ر‪ )3‬الكندي ‪ :‬الملصنف‪ ،‬ج‪ 500‬ص‪. 053‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ }47‬رقم ‪ / 403‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآثار‪٬‬‏ ص‪ ،47‬رقم ‪ / 603‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )6‬في الأصل ‪ :‬سل عن جابر بن يزيد عن القوم ‪ . .‬الح ‪.‬‬ ‫(‪ )7‬لعل الصواب ‪ :‬يتموا ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )8‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 7020 ،20‬رقم ‪ /4918‬م ! ‪.‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية؛ ج‪ ،©20‬ص‪ 102)0‬رقم ‪ /918‬م ا ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬الحهلى‪ ،‬ج‪ .30‬صا‪ /102‬حجف“|‪8‬‬ ‫‪١:‬‬ ‫(‪)9‬‬ ‫ج‪ .50‬ص‪ /90‬م أ ‪.‬الجيطالي ‪:‬القواعدك ج[‪ ©0‬صر‪. 752‬‬ ‫وح وح >‪%‬‬ ‫<و >و‪9‬ص‬ ‫حو حےظدوصط‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫[ے صو حصظ‬ ‫آ ‪<<::‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪645‬‬ ‫( ‪ )- 1338/554‬حدثنا ابن عيينة ‪ :-‬حدثنا هى ثنا ا جى بن يحيى قال أخبرنا‬ ‫عن عمرو قال ‪:‬قال ل جابر بن زيد ‪ :‬اقصر بعر فة(ا)_‪. 20‬‬ ‫سفيان بن عيينة ‪-‬‬ ‫( ‪ -) 455/9331‬ومن طريق أبي بكر بن أبي شيبة ثنا عبد الرحمن بن مهدي‬ ‫عن ‪:‬زمعة هو ابن صالح عن عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء ‪ -‬هو جابر بن زي‬ ‫قال ‪ :‬يقصر في مسيرة ستة أميال ‪.‬‬ ‫‪ ...‬وعن القاسم بن محمد وسالم أهما أمرا رجلا مكيا بالقصر من مكة إلى‬ ‫م و لم يخصا حجا من غيره ولا مكيا من غيره ‪ ...‬القصر ثي بضعة عشر ميلا ؛‬ ‫وبكل هذا نقول وبه يقول أصحابنا في السفر إذا كان على ميل فصاعدا في حج أو‬ ‫عمرة أو جهاد وفي الفطر في كل سفر قال علي فهم من الصحابة كما أوردنا ‪....‬‬ ‫©‬ ‫ِ‬ ‫‪:‬‬ ‫ومن التابعين ‪..‬و‪.‬جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫( ‪ ... -) 455/0431‬ويجمع في عرفة بأذان وإقامتين ث لكل صلاة إقامة لأن‬ ‫‪:‬‬ ‫بذلك أبو أيوب عن أبي عبيدة رواه عن بحار (‪. )4‬‬ ‫عرفة أكثر من ستة أميال ؛ حدث‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 455/1431‬وانظر المسائل الآتية ‪.‬‬ ‫الدليل على القصر في ستة أميال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال الخيطالي ‪ :‬اختلف العلماء في المسافة ال يجوز فيها القصر & فذهب أصحابنا‬ ‫‪:‬‬ ‫و‪ ...‬إل أهما فرسخحان ‪ 0‬وهما ق التقدير ستة أميال ئ وذلك مروي عن أنس بن مالك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ « :‬خرج بأصحابه إلى ذي الحليفة فصلى بهم ركعين ثم رجع ‪ ،‬فسُئل‬ ‫أن البي ق‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫قال ابن للنذر ‪ :‬أما قول جابر بن زيد لعمرو بن دينار ‪ :‬اقصر بعرفة ؛ فأحسب مثل قول من قال لأهل مكة ‪ :‬أن‬ ‫(‪)1‬‬ ‫تقصروا الصلاة بم وعرفة ‪ .‬ابن للنذر ‪ :‬الأوسط‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ 053-1530‬رقم ‪ 4765‬ث‪. 1722‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف اين أبي شييةش ج‪ ،20‬ص‪ )202‬رقم ‪ /1418‬م ! ‪ .‬ابن للنذر ‪ :‬نفسه ‪ .‬البغوي ‪ :‬التفسير ج‪©10‬‬ ‫ص‪ /274‬م ت ‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون المعبود ج‪ ،40‬ص‪ /94‬م أ ‪.‬‬ ‫() ابن حزم ‪ :‬المحلى ج‪ ،30‬ص‪ /102‬حف ‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ /90‬م أ ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ، 32‬صر‪. 613‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫کدوھے دھے صم‬ ‫وح دوح کوحے‬ ‫دو ے‬ ‫ح=و‪9‬وح صفح صوح صوص‬ ‫[‪4‬د >>‬ ‫‪1‬‬ ‫صقدوم‬ ‫دو‬‫دو صط‬ ‫كنص حدو صط ح‪9‬صط‬ ‫صوح ص وص کوصط کوصط‬ ‫وح صو‬ ‫اوح ‪277‬‬ ‫=‪9=.<9<:‬ح‪-0:-0-:-0-:-0-:-0--0-:-0-:-9-:-0--0--9--9--9--9--9-:‬ح‬ ‫‪745‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫عن ذلك فقال ‪ :‬أردت أن أعلمكم حد السفر ‪ ،‬أو قال ‪ :‬صلاة السفر » ‪ .‬وبه قال ‪..‬‬ ‫وجابر بن زيد وغيرهم من أصحابنا بلا خلاف أجده بينه(‪.‬‬ ‫‪ 5‬هل يقصر الصلاة مكان له حرث فيى قرى متعددة تخهده ين الحين والآخر‪:‬‬ ‫( ‪ -) 555/2431‬من جابر بن زيد إلى مالك بن أسيد ‪:‬‬ ‫وكتبت إلي في مسيرك في قرى الحرث ‪ ،‬كيف صلاتك ؟ فصل ركعتين‬ ‫=‬ ‫حت ترجع إلى دارك الي فيها قرارك ؛ كنت عاملا أو غير عامر‪.‬‬ ‫متى ت المسافر ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫( ‪ -) 655/3431‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي لأ ‪:‬‬ ‫« أقام بمكة عام الفتح مسة عشر يوما يقصر الصلاة وهو لا ينوي الإقامة بما » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬هذه حجة لمن لم يَرَ الإقامة للمسافر إذا كان ينوي الإقامة أربعة‬ ‫أيام في موضعه الذي نزل فيه©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 655/4431‬حدثنا يجى بن سعيد عن مالك قال ‪ :‬قلت خابر بن زيد ‪:‬‬ ‫أقيم بكسكر السنة والسنتين وأنا شبه الأهل ؟ فقال ‪ :‬صل ركعتين( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 655/5431‬مسألة ‪ :‬ومن كتاب الضياء؛ وقال جابر في الذين‬ ‫يخرجون سفرا في تجارة لهم فيقيمون الخمس السنين والعشر ‪ ::‬لهم قي سفرك‬ ‫وعليهم أن يصلوا قصر ‪.‬‬ ‫)‪ (1‬الخيطالي ‪ :‬القواعد؛ ج‪ ©10‬ص‪2‬ر‪. 75‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪5‬ا ص‪. )20( 63‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص[ك‘ رقم ‪. 091‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ 8020‬رقم ‪ /5028‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫;‬ ‫(‪ )5‬لعل ذلك في الأجزاء غير للطبوعة بعد } أو أن ذلك وهم ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪41‬ث ص‪. 85‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫;‬ ‫><><><‪:‬‬ ‫الاتح >٭>=‪0---0><9->9>=0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫<‬ ‫‪2 92 92 92 23‬‬ ‫‪..> =92‬‬ ‫)ے دو ے صوح صوص‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫آثار الإمام‬ ‫‪548‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫( ‪ -) 655/6431‬قال"‪ :‬وقد قيل عن جابر إنه سئل عن قوم يخرجون في‬ ‫عم‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫تجارة فيقيمون الخمس والعشر وإنما ينوون م تخلصوا خرجوا‪ ،‬قال ‪ :‬هم سفار‪3‬‬ ‫<‬ ‫حخ"حم‬ ‫وعليهم أن يصلوا قصره‘“‪.‬‬ ‫_ ‪=,‬ت‬ ‫‪=< >. 9‬‬ ‫دو‪9‬حط‬ ‫( ‪ -) 655/7431‬قال جابر ‪ :‬إن خرج قوم بتجارة فيقيمون الخمس والعشر‬ ‫من السنين ونووا مت تخلصوا رجعوا قصروا ‪.‬‬ ‫حو‪9‬ح دوحص‬ ‫( ‪ -) 655/8431‬ومذهب أصحابنا في هذا ؛ أبي عبيدة وجابر بن زيد و‪...‬‬ ‫أن المسافر يقصر الصلاة } وإن أقام في المصر أبدا ما لم يتخذه وطن“ ‪.‬‬ ‫تم‬ ‫‪.‬‬ ‫حدوے‬ ‫ص‬ ‫©‬ ‫ف القادم من السفر متى وأبن سم ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬‫>ے‬ ‫ک‪ 9‬ص دو‬ ‫حوحص‬ ‫( ‪ -) 755/9431‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬يصلي الرجل ركعتين‬ ‫حدوص‬ ‫في سفره حت يدخل المصر وإن رأى [ في كل النسخ ‪ :‬رءا ] البيوت( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 755/0531‬الربيع عن تميم بن حويص سأل جابرا‪ ،‬فقال له مثل ذلك(‪.‬‬ ‫دو‪9‬وصط صو صظ دوے‬ ‫ك"‬ ‫ص‬ ‫( ‪ -) 755/1531‬الربيع عن تميم بن حويص قال ‪ :‬أقبلت من سفر ‪ ،‬فترلت البيعة‬ ‫‏‪ ٦‬۔‬ ‫__‬ ‫ا على‬ ‫الق خلف الجسر الأصغر ‪ 0‬فأقمت ] قي ت ‪ :‬فقمت [ به ليالى } قي م ‪5‬‬ ‫©ح>ه‬ ‫ذلك أصلي ركعتين ‪ 0‬فسألت أبا الشعثاء عن ذلك ‪ 0‬فقال ‪ :‬أصرت<‪6‬ا ‪.‬‬ ‫حص‬ ‫حعم‬ ‫‏“‪٦`٦‬‬ ‫( ‪ -) 755/2531‬عن تميم عن حازم قال ‪ :‬أقبلت من بنات أدر في هزيمة ابن‬ ‫‪_.4‬‬ ‫صحوحصظ‬ ‫«ے‬ ‫«=‪٦‬‬ ‫الأشعث ‪ ،‬والناس دائمون [ في ت‪ 1‬وم ‪ :‬دلمون ] ‪ 0‬فتزلت على اخسر الأصغر ©‬ ‫<<‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫دح‬ ‫وأصلي ركعتين ‪ 0‬فلما أتيت ودخلت‬ ‫البصرة وأسمع الأذان للصلاة‬ ‫والنهر بيي وبن‬ ‫دو ے‬ ‫الكندي ‪ :‬الملصنف‘ ج‪ 50&8‬ص‪. 443‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫صو صظ‬ ‫(‪ )2‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪. 973‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعد‘ ج‪ ،10‬ص‪. 062‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫دو ے دمھے‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآثارء صر‪6‬كا‪ ،‬رقم ‪ / 112‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪6‬کا رقم ‪ / 212‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪6 ،‬ص‪ 76‬رقم ‪ / 0‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ص ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫<<<‬ ‫حصه‬ ‫حدو صط حن صظ صو ے‬ ‫حد ‪ 9‬ص صوص‬ ‫حص‪ 9‬ص‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫جو ے صوح د ص صف صط‬ ‫>ح>‬ ‫حح=ح<‬ ‫ح‬ ‫وح‬‫ن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪945‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫البصرة فبدأت بجا بر بن زيدل فسألته وأخبرته بفعلي ذلك سبعة أيام ( نقال ‪ :‬أصبت‬ ‫;‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ : :‬ووافقت ]"‬ ‫ت‬ ‫] ق‬ ‫وفقت‬ ‫( ‪ -) 755/3531‬قال_ ‪ :‬أخبر أبو صفرة ‪-‬رحمه الله‪ -‬أن جابر بن زيد ‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫رحمه الله ‪ -‬كان في سفر ‪ ،‬فلما قدم يريد البصرة وصار بالجيش بلغه أن بالبصرة‬ ‫‪,‬‬ ‫بيعة ‪ 0‬فكره أن يدخل البصرة ‪ ،‬وأقام بالجيش أياما وهو يقصر الصلاة & وذلك‬ ‫الموضع يسمع منه الأصوات بالبصرة‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 8‬في جمع الصلاتين في السفر ‪ ،‬وهل بلزم لكل صلاة أذان وإقامة ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 855/4531‬حدثنا عبد الله بن الحسين المصيصي ثنا محمد بن بكار نا‬ ‫‪,‬‬ ‫سعيد بن بشير عن قتادة عن جابر عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬أن النبي‬ ‫للة ‪ « :‬جمع بين الصلاتين في غزوة بب المصطلق ‪75‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )- 855/5531‬حدثنا محمد بن علي الصائغ ثنا حفص بن عمر الحدي ثنا‪‎‬‬ ‫‪77‬‬ ‫فزعة بن سويد عن أبي حية عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله يكو ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫<<<‬ ‫« أقام بخيبر ستة أشهر يصلي الظهر والعصر جمعيا والمغرب والعشاء جميعا » ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لم يرو هذا الحديث عن جابر بن زيد إلا أبو حية ‪ ،‬تفرد به فزعة بن سويد‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 855/6531‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغتي عن معاذ بن جبل‬ ‫قال ‪ « :‬خرجنا مع رسول الله يأ عام تبوك ‪ ،‬وكان رسول الله ولأ يجمع بين‬ ‫‪,‬‬ ‫الظهر والعصر والمغرب والعشاء ؛ قال معاذ ‪:‬فاخر الصلاة يوما ثم خرج فصلى‬ ‫‪١‬‬ ‫الظهر والعصر جميعا } ثم دخل فخرج فصلى المغرب والعشاء جميعا »( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ 2170‬رقم ‪ / 692‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )2‬أغلب الظن أنه أبو عبد الله محمد بن محبوب ‪ ،‬حسب السياق ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ 500‬ص‪. 053‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبيرش ج‪21‬ث ص‪ 1810‬رقم ‪ /52821‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م أ ‪.‬‬ ‫الطيرايي ‪ :‬المعجم الأورسط ج‪ 606‬صر‪ 652)0‬رقم ‪/7‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح" ج‪ ©10‬ص‪76‬ء رقم ‪. 252‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫صم‬ ‫دوصطظ >‪ 9‬حوص‬ ‫دو ے دوحصط‬ ‫کوحے کوے صوح دوے‬ ‫حو ص دوحط‬ ‫فحص‬ ‫‪75‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪550‬‬ ‫==<<<‬ ‫=<‬ ‫‪9‬‬ ‫‪=== 92‬‬ ‫=== == ‪2‬‬ ‫( ‪ -) 855/7531‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن أبي أيوب‬ ‫‪( ٦‬‬ ‫الأنصاري صاحب رسول الله ‪ :-‬البي ‪ -‬ولة قال ‪ « :‬صليت مع رسول الله ولة‬ ‫‪7‬‬ ‫في حجة الوداع المغرب والعشاء باللزدلفة جميعا ه"" ‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫( ‪ =-) 855/8531‬حدثنا محمد بن عبدوس بن كامل ثنا محمد بن عبد الله بن‬ ‫نمير ثنا عبدة بن سليمان عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫عباس قال ‪ « :‬من السنة الجمع بين الصلاتين في السفر «“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 855/9531‬أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا‬ ‫أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا يجى بن أبي طالب أنبأ عبد الوهاب بن عطاء أنبأ‬ ‫سعيد عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه « كان يجمع بين الصلاتين في‬ ‫السفر‪ ،‬ويقول‪ :‬هي سنة»(“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 855/0631‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه ‪ :‬كان يجمع بين‬ ‫الصلاتين فى السفر‘“ ‪.‬‬ ‫وقد جاء في مصنف ابن أبي شيبة والتمهيد لابن عبد البر ما ياتي ‪:‬‬ ‫حدثنا علي بن مسهر عن ابن أبي ليلى عن عطاء عن جابر قال ‪ ":‬جمع رسول الله يؤ في غزوة تبوك‬ ‫يين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء " ‪ (.‬مصنف ابن أبي شيبة ج‪ ،20‬ص‪ 9020‬رقم ‪ & 8228‬ج‪700‬‬ ‫ص‪ )382‬رقم ‪ /01163‬م أ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدك ج‪ &20‬ص‪ /143‬م أ ) ‪ .‬وأغلب الظن أن جابرا هذا‬ ‫هو جابر بن عبد الله لأن عطاء ممن رووا عنه‪ 5‬و لم أجد من ذكر رواية عطاء عن جابر بن زيد ج كما لم‬ ‫`‬ ‫آم‬ ‫أحد من ذكر هذا الحديث عن جابر غير ابن أبي شيية وابن عبد البر ‪ .‬ويحتمل أن يكون جابر المذكور أبا‬ ‫اس‬ ‫الشعثاء جابر بن زيد لروايته الحديث المذكور من طريق معاذ بن جبل ولأن عطاء من أقرانه ‪ 0‬فيكون‬ ‫م عم‬ ‫الحديث حينئذ مرسلا وأن راويه من الصحابة هو معاذ بن جبل كما هو عند الربيع بن حبيب أو ابن‬ ‫عباس كما هو عند مسلم وغيره ( صحيح مسلم باب جواز الجمع بين الصلاتين في السفر ج‪106‬‬ ‫ججو ے‬ ‫ص‪ \094‬رقم ‪ /507‬م ا )» والله أعلم ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ &76‬رقم ‪ 3520‬ج‪ ©20‬ص‪ ،011‬رقم ‪. 424‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫<<< ح‬ ‫‪2‬‬ ‫و‪+‬‬ ‫(‪ )2‬الطيران ‪ :‬للعحم الكبيرش ج‪ ،21‬ص‪ {181‬رقم ‪ /62821‬م ! ‪.‬‬ ‫<‬ ‫حح`‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )3‬البيهقي ‪ :‬السنن الكيرى‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ )561‬رقم ‪ /8235‬م أ ‪.‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫حتحهم‬ ‫ع‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص[كا رقم ‪ / 571‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫`‬ ‫‪0‬‬ ‫<"‬ ‫==<<< <<‬ ‫=‬ ‫لوحت‬ ‫ے حوح ص‬ ‫دو‬ ‫حدوص‬ ‫‪5‬ص‪9‬ح” حو ص دو ص‬ ‫وص‬ ‫=‬ ‫حح‬ ‫"> ح‪-‬‬‫تنوح‬ ‫‪155‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪) 855/1631‬۔ حدثنا يجى بن سعيد عن عبد الخليل بن عطية قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مع حابر بن رييدد فكان يجمع بن الصلاتين( « ‪.‬‬ ‫سافرت‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 855/2631‬سئل الحسن عن جمع الصلاتين في السفر فكان لا يعجبه ذلك‬ ‫جابر بن‬ ‫قال ‪ :‬ذكر لمُحمد بن سيرين أن‬ ‫ابن عون‬ ‫حدثنا أزهر عن‬ ‫إلا من عذر ‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زيد يجمع يين الصلاتين } فقال ‪ :‬لا أرى أن تجمع بين الصلاتين إلا من أمر( ‪.‬‬ ‫) ‪ ... -) 1 855/33‬وليجمع الصلاتين فإنه أفضل ‘ والجمع سنة أماتمقا‬ ‫‪:‬‬ ‫وكل من يعرفه يومئذ من المسافر الملكي وغيره ؛‬ ‫الناس ‪ 0‬ويروى ذلك عن أبي عبيدة‬ ‫يصلي ركعتين ويجمع في عرفة بأذان وإقامتين لكل صلاة إقامة لأن عرفة أكثر من‬ ‫‪:‬‬ ‫بذلك أبو أيوب عن أبي عبيدة رواه عن جابر ‪.0‬‬ ‫‪ .‬حدث‬ ‫ستة أميال‬ ‫‪:‬‬ ‫الجمع ببن الظهر والعصر وبين الخرب والعشاء ق‬ ‫) ‪0 855/463‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪...‬‬ ‫وروي ذلك عن‬ ‫السفر ‪...‬ں وقي المسألة ستة أقوال ؛ أحدها ‪ :‬جواز الجمع‬ ‫‪:‬‬ ‫وإما يجوز‬ ‫والقول السادس‪ :‬إنه لا جوز مطلقا بسببا السفر‬ ‫وجابر بن زيد و‪6...‬‬ ‫غير‬ ‫منع الجمع ق‬ ‫إل‬ ‫أبو حنيفة وأصحابه‬ ‫وذهب‬ ‫‪....‬‬ ‫وهو قول‬ ‫بعرفة والمزدلفة&‬ ‫‪:‬‬ ‫هذين المكانين ‪ 0‬وهو قول ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪(9 .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دليل القول بالمنع في غير عرفة والمزدلفة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال العيي ‪ :‬واستدل أصحابنا [[ أي الحنفية ]] بما رواه البخاري ومسلم عن‬ ‫‪:‬‬ ‫الله تنا‬ ‫رضي الله تعال عنه ‪ -‬قال ‪ « :‬ما رأيت رسول‬ ‫‪-‬‬ ‫عبل الله بن مسعود‬ ‫صلى صلاة لغير وقتها إلا بجمع } فانه جمع بين المغرب والعشاء بجمع وصلى صلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‪:‬‬ ‫الغد قبل وقتها « ئ وبما رواه مسلم عن أبي قتادة أن البي تلا‬ ‫الصبح ق‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ ،012‬رقم ‪ /7328‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪20‬ءص‪ )212‬رقم ‪ /5528‬م أ ‪ .‬العراقي ‪ :‬طرح الشريب‪ ،‬ج‪ &30‬صر‪ /721‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ض ج‪ 320‬صر‪. 613‬‬ ‫(‪ )4‬العيني ‪:‬عمدة القاري© باب الخمع في السفر بين المغرب والعشاء ج‪ ،70‬ص‪ ،051‬رقم ‪. 831‬‬ ‫<و‪9‬ح <وص وصح >‪ %‬ز‬ ‫><‪9‬ص‬ ‫دفوے حوصط‬ ‫وح‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫‪9‬وص >‪9‬حص‬ ‫قحصو‬ ‫صح‬ ‫‪99 9‬‬ ‫ااتفقحصحوحد ح ص‪ 9‬ح صح _<‪ <9‬د‪9‬ح‬ ‫‪2929‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪552‬‬ ‫« ليس النوم تفريط إنما التفريط في اليقظة أن يؤخر صلاة حيت يدخل وقت صلاة‬ ‫الأخرى »‪ .‬والجواب عن هذه الأحاديث الي فيها الجمع في غير عرفة وجُمّع ما‬ ‫قاله الطحاوي في شرح معاي الآثار ‪ :‬أنه صلى الأولى في آخر وقتها والثانية في أول‬ ‫وقتها ؛ لا أنه صلاهما في وقت واحد { ويؤيد هذا المعن ‪©"(...‬‬ ‫ف المسافر دخل ق صلاة المقيم ‪:‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫( ‪ )= 1365/559‬حدثنا وكيع قال حدثنا المختار بن عمرو الأزدي قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فصل‬ ‫السفر ‪ 0‬فقال ‪ :‬إذا صليت وحدك‬ ‫سألت جا بر بن زيد عن الصلاة ق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ركعتين ‪ 0‬وإذا صليت في جماعة فصل بصلاتمم‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 955/6631‬واختلف الفقهاء أيضا في المسافر يدخل في صلاة المقيم‬ ‫‪1‬‬ ‫فقال مالك ‪ :‬إذا أدرك منها ركعة صلى صلاة المقيم وإن لم يدرك ركعة صلى‬ ‫ركعتين وهو قول ‪ ...‬وقال الشافعي و‪ : ...‬يصلي صلاة مقيم وإن أدركه في‬ ‫‪:‬‬ ‫التشهد ‪ .‬وروي ذلك عن ‪. ...‬وجابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في الجَمع في الحضر ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 065/7631‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي قي ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« صلى الظهر والعصر جميعا والمغرب والعشاء الآخرة [ في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط‬ ‫‪:‬‬ ‫الآخرة ] جميعا في غير خوف ولا سفر ولا سحاب ولا مطر ( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ .... _) 065/8631‬عن ابن عباس قال ‪ « :‬جمع رسول الله تلا بين ا‬ ‫والعصر وبين المغرب والعشاء بالمدينة من غير خوف ولا مطر ؛ قال ‪ :‬فقيل لابن‬ ‫العسني ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ 6330 ،10‬رقم ‪ /9583‬م أ‪ .‬ابن المنذر‪ :‬الأوسط‪ ،‬ج‪ 8330 ،40‬رقم ‪.866‬‬ ‫مبره‪:‬يدش ج[‪ ،©1‬ص‪ /781‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابنا علبدت ال‬ ‫الربيع ‪ ::‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،10‬صر‪756‬ا‪ ،‬رقم ‪. 152‬‬ ‫(‪(4‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫دوحصط‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دوح‬ ‫حدوحے دوحے‬ ‫صوص‬ ‫=ق‪9‬ص کوے کو ص‬ ‫=‪06‬دط‬ ‫‪= _ 12‬‬ ‫دورے‪.‬‬ ‫صص‬‫ح" صو ے دن ے جدو ے دو ے‬ ‫دن‬ ‫ح‬ ‫ص ے‬ ‫ص‬ ‫صح صن ح جز ے‬ ‫‪ 5‬ے‬ ‫==‪0--0-:-0-0-0--:0-:0-:0-::>0-0->0-:>0-:0-:=9-::-9-:-9=:<9-:‬د‪-‬‬ ‫‪35‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫لوح >‬ ‫عباس ‪ :‬ما أراد بنلك ؟ قال ‪ :‬أراد أن لا يحرج أمته » ‪ .‬وفي الباب عن أبي هريرة ‪ .‬قال‬ ‫أبو عيسى ‪ :‬حديث ابن عباس قد روي عنه من غير وجه ؛ رواه جابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫<‪<7‬‬ ‫أبي ثنا يجى عن شعبة ثنا قتادة قال ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 065/9631‬حدثنا عبد الله حدث‬ ‫سمعت جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬جمع رسول الله يك بين الظهر والعصر‬ ‫والمغرب والعشاء بالمدينة قي غير خوف ولا مطر ‪ ،‬قيل لابن عباس ‪ :‬وما أراد‬ ‫لغير ذلك ؟ قال ‪ :‬أراد أن لا يحرج أمته »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 065/0731‬حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا أبو كريب ثنا‬ ‫حسين بن علي الخعفي عن سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن سعيد بن جبير‬ ‫عن ابن عبار قال ‪ « :‬صليت مع رسول ا له يؤ مانيا جمعا وحمسا"جمعا في غير‬ ‫مطر ولا خوف » ‪ ،‬هكذا رواه الجعفي حسين عن ابن عيينة ث ورواه أصحاب ابن‬ ‫عيينة عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد ء وكذلك رواه أصحاب‬ ‫‪272‬‬ ‫عمرو بن دينار عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد‪.‬‬ ‫( ‪ -) 065/1731‬حدثناه الحسن ابن محمد بن كيسان قال ثنا موسى بن‬ ‫هارون قال ثنا داودين عمرو قال ثنا محمد ابن مسلم عن عمرو بن دينار قال ‪:‬‬ ‫سمعت أبا الشعثاء يقول ‪ :‬قال ابن عباس ‪ -‬رضي الله تعالى عنه ‪ « -‬صلى رسول‬ ‫الله ية ثماني ركعات جميعا وسبع ركعات جميعا من غير مرض ولا علة »&‪ ،‬رواه‬ ‫معمر وروح بن القاسم وحماد بن زيد عن عمرو مثله(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬سنن الترمذي‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ )553‬رقم ‪ /781‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬هكذا في طبعة المكتب الإسلامي ودار إحياء التراث العربي ‪ ،‬أما طبعة دار الحديث بالقاهرة ففيها ‪ :‬وما‬ ‫أراد إلى ذلك ‪.‬‬ ‫(‪ :)3‬مسند الإمام احمد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 3220‬رقم ‪ /3591‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبيرش ج‪21‬ء ص‪38‬ء رقم ‪ /94521‬م أ ‪.‬‬ ‫ص‪/09٥‬‏ م أ ‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪.30‬‬ ‫)‪(6‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬‫‪,‬‬‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫=‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪=9‬‬ ‫= =‬ ‫‪9:‬و=ص=‬ ‫|‬ ‫=‬ ‫>= =‬ ‫‪=- .‬‬ ‫==‬ ‫=‬ ‫<‬ ‫‪= 4‬‬ ‫ح‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪455‬‬ ‫>=>‬ ‫( ‪ ... -) 065/2731‬غير أنه إذا كان الراوي ثقة وعالما ومعروفا بصحبة‬ ‫العالم فربما يقبل الخبر على شذوذه ‪ ،‬كالخبر الذي رواه جابر بن زيد ضه عن ابن‬ ‫عباس أن رسول الله يل ‪ [ « :‬صلى ] نماني وسبعاء وأربعا وأربعا» وثلاثا وأربما‬ ‫قي غير خوف ولا سفر ولا سحاب ولا مطر » و لم يروه أحد من أصحاب ابن‬ ‫)‬ ‫عباس إلا جابر وقال مالك ‪:‬إن جابرا ثقة ‪(...‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 065/3731‬حدثنا آدم قال حدثنا شعبة قال حدثنا عمرو بن دينار قال‪:‬‬ ‫سمعت جابر بن زيد عن ابن عباس قال‪« :‬صلى النبي يل سبعا جميعا وتمانيا جميعا»“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أبى ثنا حسين ثنا شعبة قال أخبرني‬ ‫( ‪ - ) 065/4731‬حدثنا عبد الله حدث‬ ‫عمرو بن دينار قال ‪ :‬سمعت جابر بن زيد قال ‪ :‬سمعت ابن عباس يقول ‪ « :‬صلى‬ ‫رسول الله لأ ثمانيا جميعا وسبعا جميعا ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 065/5731‬حدثنا عبد الله حدثين أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سبعا‬ ‫أنه ‪ » :‬صلى‬ ‫‏‪ ١‬بن عباس عن البي تل‬ ‫جابر بن زيد عن‬ ‫بن دينار عن‬ ‫عمرو‬ ‫جميعا ونمانيا جميعا(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عمرو عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬صليت مع البي يو ‪ :-‬مع البي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫بالمدينة ‪ -‬ثمانيا جميعا وسبعا جميعا » ‪ ،‬قلت ‪ :‬يا أبا الشعثاء أظنه أخر الظهر‬ ‫ي‬ ‫<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫وعجل العصر وأخر المغرب وعجل العشاء ؟ قال ‪ :‬وأنا أظن ذاله‪. 5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الوارجلان ‪ :‬العدل والإنصاف‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 441-541‬‬ ‫(‪ )2‬صحح البخاري" ج‪ ،10‬صر‪ )602‬رقم ‪ /735‬م! ‪ .‬مسند أبي عوانة‪ .‬ج‪ 20&3‬ص‪ /453‬م أ ‪ .‬الطحاوي ‪:‬‬ ‫شرح معان الآثار؛ ج‪ ،10‬ص‪ /061‬م أ‪ .‬الطبراني ‪ :‬العجم الكبيرث ج‪ 210‬صر‪ 6710‬رقم ‪-50821‬‬ ‫‪ /6‬مم أ ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،&30‬صر‪ 6610‬رقم ‪ /6335‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مسند الإمام أحمد ج‪ ،10‬ص‪ 3720‬رقم ‪ /5642‬م أ ‪.‬‬ ‫}‬ ‫مأ ‪.‬‬ ‫مسند الإمام أحمد ج‪ ‘10‬ص‪ 5820‬رقم ‪/2‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬صحيح مسلم ج‪ ،10‬ص‪ ،194‬رقم ‪ /507‬م! ‪ .‬مسند الإمام أحمد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 1220‬رقم ‪ /8191‬م! ‪.‬‬ ‫الشافعي ‪:‬السنن المأثورة ج‪ ،10‬ص ‪ {421‬رقم ‪ /32‬م! ‪.‬مصنف عبد الرزاقس ج‪ }20‬ص‪ 5555‬رتم‬ ‫کدھے ده ‪:‬‬ ‫دح‬ ‫ک>‪9‬ص کھے دوے صوح دوحص‬ ‫دو ے‬ ‫<‪9‬ص‬ ‫< <‪06‬ط‬ ‫‪<4‬‬ ‫صوحے ص‬ ‫د صظ دب ص دو ص صو ے‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫صدح‬ ‫كح‬ ‫ا‪:‬ت‪-0-=0-0-9=0-0-=0-=-0-0-0-:0-:0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪555‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1377/560‬أخبرنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا سفيان عن عمرو عن‬ ‫‪١‬‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬صليت مع النبي وي بالمدينة ثمانيا جميعا وسبعا‬ ‫جميعا ‪ 3‬أخر الظهر وعجل العصر وأخر المغرب وعجل العشاء ©‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 065/8731‬وحدثنا أبو الربيع الزهراني حدثنا حماد بن زيد عن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ « :‬صلى‬ ‫عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله ي‬ ‫‪١‬‬ ‫بالمدينة سبعا وثمانيا ‪ 5‬الظهر والعصر والمغرب والعشاء ( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 065/9731‬حدثنا سليمان بن حرب ومسدد قالا ثنا حماد بن زيد ح‬ ‫‪١‬‬ ‫وثنا عمرو بن عون أخبرنا حماد بن زيد عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن‬ ‫‪١‬‬ ‫بالمدينة ثمانيا وسبعا ؛ الظهر والعصر‬ ‫ابن عباس قال ‪ « :‬صلى بنا رسول الله تل‬ ‫والمغرب والعشاء » ؤ و ل يقل سليمان ومسدد بن(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ )- 065/0831‬أخبرنا أبو عاصم خشيش بن أصرم قال حدثنا حبان بن هلال‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫رو بن هرم عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه‬ ‫عيبمعن‬ ‫حدثنا حبيب وهو بنأبي حب‬ ‫‪١‬‬ ‫صلى ‪ :-‬جمع ‪ -‬بالبصرة الأولى والعصر ليس بينهما شيء والمغرب والعشاء ليس بينهما‬ ‫بالمدينة‬ ‫لس أنه ‪:‬ص«لى مرعسول الله ي‬ ‫‪١‬‬ ‫ععمبابن‬ ‫شيء & فعل ذلك من شغل } وز‬ ‫‪,‬‬ ‫الأولى والعصر ثمان سجدات ليس بينهما ‪ :-‬بينهن ‪-‬شيء )«‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫م أ ‪ .‬مسند الحميدي ج‪ ،10‬ص‪ )222‬رقم ‪ /074‬م أ ‪ .‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ }20‬ص‪90205‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:::---‬‬ ‫‪١‬‬ ‫رقم ‪ © 7228‬ج‪ ،70‬ص‪ 3820‬رقم ‪ /70163‬مأ ‪ .‬الطحاوي ‪ :‬شرح معان الآنارء ج‪ ،10‬ص‪ /061‬م أ ‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬المسند المستخرج على صحيح الإمام مسلم؛ ج‪ ،20‬صر‪ 692-7920‬رقم ‪ /1951-2951‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ 8610‬رقم ‪ /1435‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬سنن النسائي (الجتى)‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ 6820‬رقم ‪ /985‬م أ ‪ .‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،&10‬صر‪ {651‬رقم ‪ /673‬م أ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )2‬صحيح مسلم ج‪ ،10‬ص‪ )194‬رقم ‪ /507‬م! ‪ .‬صحيح ابن حبان‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ .374-474‬رقتم‬ ‫م أ ‪ .‬أبو نعيم ‪ :‬المسند اللستخرج على صحيح الإمام مسلم ج‪ 2 :‬ص‪ )692-792 :‬رقم ‪-1951‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫صر‪ ،7561‬رقم ‪ /9335-0435‬م ! ‪.‬‬ ‫مأ ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى© ع‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫سنن أبي داودس ج‪ 20&0‬صر‪60‬ا رقم ‪ /4121‬م أ‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬سنن النسائي (ايجتى)» ج‪ 6820 100‬رقم و‪ /‬مأ‪ .‬السنن الكبرى© ج‪ 100‬ص ‪ 884‬رتم‬ ‫"«‬ ‫><‪> 9‬ص<‪9‬دط‬ ‫<‪9‬وصط‬ ‫><‪9‬وص‬ ‫حوصط‬ ‫وص صو ے‬ ‫صوح‬ ‫دو ص‬ ‫ئصظ صو صظ‬ ‫صوص‬ ‫دوح>ده كح‬ ‫ك‪9‬د> ‪ 9‬ط‬ ‫حط‬‫د‪ 9‬ص‬ ‫‪<_ 92‬د‪9‬دص‬ ‫جن ے ص‪ :‬‏‪٣9‬‬ ‫آح حتح جس‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-:-9-:-9--‬ه‪-0-:-0-:-0-:-0--0-:-‬د‪-0-‬د‪-0-‬ه‪ -‬ر‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪655‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪-9‬‬‫‪:-::-‬‬ ‫‪_99--‬‬ ‫‪:-:‬‬ ‫‪9--.9---.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 065/1831‬أخبرنا أبو عامر العقدي نا حبيب بن أبي حبيب عن‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عمرو بن هرم عن جابر بن زيد أنه سئل عن مواقيت الصلاة ‪ ،‬فقال ‪ :‬قال ابن‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عباس ‪ « :‬صلاة الفجر من طلوع الفجر إلى ‪ ...‬وزعم أن ابن عباس قال‪: ‎‬‬ ‫»؛ قال‪: ‎‬‬ ‫« صليت مع رسول الله تلة بالمدينة الأولى والعصر ماني سجدات‬ ‫وسئل جابر بن زيد عن صلاة المسافر ‪"...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 065/2831‬حدثنا عبدالله بن جعفر قال ثنا يونس بن حبيب ثنا أبو‬ ‫;‬ ‫داود ثنا حبيب بن يزيد الأنماطي قال ثنا عمرو بن هرم عن جابر بن زيد أن ابن‬ ‫عباس جمع بين الظهر والعصر وزعم أنه ‪ « :‬صلى مع رسول الله يلة بالمدينة‬ ‫‪:‬‬ ‫الظهر والعصر » ‪ ،‬رواه عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 065/3831‬روي عن جابر بن زيد ‪-‬رحمه الله‪ -‬عن ابن عباس أنه‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ « :‬صليت مع رسول الله يل صلاة الظهر والعصر ثمان ركعات ‪ ،‬قرن‬ ‫‪/‬‬ ‫الصلاتين في الحضر في يوم مطير ‪ ،‬وصلاة المغرب والعشاء قرن بينهما في ليلة مطيرة‬ ‫( هذه رحمة الله تعالى ‪.“(»)...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن سيد الناس ‪ :‬وراوي الحديث أدرى بالمراد منه من‬ ‫) ‪ )- 1 384/560‬قال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬لكن ل يجزم [[ أبو الشعثاء ]] بذلك ؛ بل لم يستمر‬ ‫غيره ‪ .‬قلت [[ أي ابن حجر ]]‬ ‫‪/‬‬ ‫مأ ‪ .‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ /004-104‬م أ ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬مسند إسحاق بن راهويهس ج‪ 106‬م‪ 6777‬رقم ‪ /40‬م! ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أبو نعيم ‪::‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪/9٥‬‏ م أ‬ ‫(‪)2‬‬ ‫و من الذين تناولوا هذه الروايات بالشرح والتعليق ‪:‬‬ ‫ابن عبد البر ‪:‬التمهيد ج‪ ،21‬ص‪ /712-022‬م أ ‪.‬ابن قدامة ‪:‬للغش ج‪ ،20‬ص‪ /121‬جف النووي ‪:‬‬ ‫شرح صحيح مسلم ج‪ .50‬صر‪ /712‬م أ ‪ .‬الجموع شرح املهذبت ج‪ 300‬ص‪0‬ر‪ 72.‬ج‪406‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صل‪ /952‬حف ‪ .‬ابن حجر‪ :‬فتح الباريس ج‪ ،20‬ص‪ ،42‬رقم ‪ /815‬م أ ‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون‬ ‫للعبودث ج‪ 400‬ص‪ /75‬م أ ‪ .‬الصنعاني ‪ :‬سبل السلامى ج‪ }20‬ص‪ /34‬م أ ى ج‪ ،10‬ص‪ /493‬حف ) ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صوح صوحصظ وح صوص صم‬ ‫دوحص‬ ‫صوح‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫() الخراساني ‪:‬المدونة الكمرى© ج‪ }©10‬صر‪. 63‬‬ ‫وص صوص صو ے‬ ‫‪ 296‬ط‬ ‫‪>4‬‬ ‫‪;1‬‬ ‫حكوح صده‬ ‫ے صو ے صوح دود وص ك‪9‬ص دو صظ دو ص‬ ‫‪ 2‬دو‬ ‫صوح صن‬ ‫"‪5‬‬ ‫نوح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪755‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫عليه ‪ ،‬فقد تقدم كلامه لأيوب وتحويزه لأن يكون الجمع بعذر المطر ؛ لكن يقوي ما‬ ‫ذكره من الجمع الصوري أن طرق الحديث كلها ليس فيها تعرض لوقت الجمع ‪...‬‬ ‫>>===‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 1‬في حكم الوتر وهل هو واجب‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 165/5831‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ « :‬الوتر والرجم‬ ‫والاختتان والاستنجاء سنن واجبات » ‪ ،‬فأما الوتر فلقول البي تي لأص‪٧‬‏ حابه ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫« إن الله زادكم صلاة سادسة خير لكم من حمر النعم ‪ .‬وهي الوتر »‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 165/6831‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ « :‬الرجم والاختتان والاستنجاء‬ ‫!‬ ‫والوتر سنن واجبة [ خ ‪ :‬واجبات ] » & فأما الوتر فلقوله القتلة لأصحابه ‪:‬‬ ‫« زادكم الله صلاة هي الوتر »‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 165/7831‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‏‪١‬‬ ‫‪ 2‬تفى وقت الوتر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 265/8831‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سألت عائشة ‪ :‬كم‬ ‫‪:‬‬ ‫يزيد في‬ ‫يصلي رسول الله تلة قى رمضان ؟ قالت ‪ « :‬ما كان رسول الله تنل‬ ‫رمضان على ثلاث عشرة ركعة » ‪ .‬ثم قالت ‪ :‬قلت لرسول الله ية ‪ :‬أتنام تبل‬ ‫;‬ ‫أن توتر ؟ فقال ‪ :‬يا عائشة إن عي ينامان ولا ينام قلبي »( ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬ابن حجر ‪ :‬فتح الباري‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪ /42‬م! ‪ .‬الصنعاني ‪ :‬سبل السلام ج‪ ،20‬ص‪ /34‬مأ ‪ 0‬ج‪100‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ص‪ /493‬جف ‪ .‬الزرقاني ‪ :‬شرح الموطاء ج‪ 105‬ص‪ /714‬م! ‪.‬‬ ‫وقد ذكر الأستاذ بكوش في كتابه ققه الإمام جابر ص‪ )522‬أن أبا الشعثاء جابر بن زيد قال مواز الجمع بين‬ ‫‪-‬‬ ‫الصلاتين في غير السقر © وأن ابن سيد النلس قد نقل ذلك عنه © وأحال الأستاذ بكوش على كتاب الفتح الرباني‬ ‫‏‪١‬‬ ‫للساعات ؛ إلا أن ما وجدته في الفتح الرباني هو جواز الجمع الصوري لا مطلق الجمع كما يفهم من عبارة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأستاذ يكوش ‪ .‬انظر ؛ الساعات‪ :‬بلو غ الأماني من أسرار الفتح الربانيش ج‪ ،50‬ص‪ ،331‬رقم ‪. 1521‬‬ ‫)‪ (2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪1‬ك‘ رقم ‪. 291‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ج‪ 20&0‬صر‪ &651‬رقم ‪. 406‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ 3‬ج‪ 10©0‬ص‪6‬کا‪ ،‬رقم ‪. 502‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص=‬ ‫><و‪> 9‬‬ ‫><وص <>و‪9‬وصط‬ ‫><‪9‬صط‬ ‫دو‪9‬وصط‬ ‫حوحے‬ ‫دو حےوصط‬ ‫د‪9‬وحصظ وص‬ ‫الل فوصظ صوص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪558‬‬ ‫‪0‬‬ ‫_‪:-‬‬ ‫بن‬ ‫مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب‬ ‫) ‪ - ( 1 265/983‬أنا بن‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:::-‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪>-0- 0->00-00-00‬هر‬ ‫أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها ©‬ ‫‪1‬‬ ‫فقال ‪ :‬كان ابن عباس يقول ‪ « :‬وقت صلاة الصبح من ‪ ،...‬والوتر من صلاة‬ ‫‪.‬‬ ‫العشاء وهي الن تسود العتمة إلى صلاة الفجر والتسليم في كل ركعتين ‪ .‬وكان ابن‬ ‫;‬ ‫‪:‬‬ ‫يفعل ذلك أيضا‬ ‫عمر يفرق بن الركعتين والركعة من الوتر‪ ،‬وابن عباس كان‬ ‫دبر كل ركعتين [ فاذا‬ ‫‪ .‬والوتر ركعة [ والتكبير ق‬ ‫البي تل‬ ‫وغيرهما من أصحاب‬ ‫قمت فكبر وإذا سجدت فكبر وإذا تشهدت فقل ‪."(»...‬‬ ‫( ‪ -) 265/0931‬وعن جابر بن زيد ‪ :‬الوتر من صلاة العشاء إلى الفجر ©‬ ‫ابن عمر طلهنه يفصل بينهما وبين الركعتين ‘ وكان ابن عباس ظنه يفعل‬ ‫) قد كان‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك وغيرهما من أصحاب رسول الله ولة ك‪.‬‬ ‫ه‪ -‬في أقل عدد ركعات الوتر ‪:‬‬ ‫]‬ ‫( ‪ -) 365/1931‬حدثنا أبو أسامة عن عثمان بن غياث قال ‪ :‬سمعت‬ ‫>‬ ‫أ‬ ‫جابر بن زيد يقول ‪ :‬الوتر ثلاث(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 365/2931‬بلغنا أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪-‬أوتر بركعة ليرى‬ ‫‪:‬‬ ‫أصحابه أن ذلك جائز لهم ‪ ،‬وقال ‪:‬هذا وتر العاجز ‪ 3‬ثم صلى حت أصب(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 365/3931‬كان أبو عبيدة يروي عن جابر أنه قال لابنته آمنة ‪ :‬صلي‬ ‫الوتر ركعة واحدة فإن أباك فعال لذلك ‪ ،‬ثم وصلي بعد ذلك ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجالؤ ج‪ 205‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬وانظر تمام النص في للسألة رقم (‪ )734‬يي‬ ‫أوقات الصلوات\ والإبراد بالظهر عند شدة الحر وفضل أوائل الأوقات‪ ،‬وتعاقب لللامكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬المقريزي ‪ :‬مختصر كتاب الوترش ج‪ ،10‬صك‪ /56‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ \09‬رقم ‪ /9286‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬ابن جعفر ‪ :‬الجحامع‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ . 573‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ ،41‬ص‪ . 02‬الجيطالي ‪:‬‬ ‫القواعدث ج‪ ،10‬ص‪. 313‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء‘ ج‪ &50‬ص‪. 021‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫==‬ ‫تنوح ===‬ ‫حو صظ دو ے د ‪9‬ے ص‪ .‬ح صم‬ ‫ے ده وص وحظ صوص کوصظ‬ ‫ے صن‬ ‫‪ 95‬ے صج ے جد‬ ‫‪:-9--0<: 7:‬د‪-0--0--9--0-‬د‪>0-<-0--0--0--0--0--0-:-0-:-0-:-0--0--0--0-‬ر‬ ‫حححححححححححححححححح‬ ‫حجححح ح‬ ‫نجح‬ ‫‪955‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫( ‪ -) 365/4931‬قال أبو سعيد ‪ .‬قد روي عن جابر بن زيد أن صلى‬ ‫العشاء الآخرة ثم تنحى عن مقامه ‪ 77‬بركعة واحدة فقرأفيها‪:‬‬ ‫مُنمَآمَتان ه"" ثم دخل بيته فاحى ليلته ‪“...‬‬ ‫( ‪ -) 365/5931‬حدثنا٭ محمد بن محبوب ‪ ،‬ورفع الحديث أن جابر بن زيد‬ ‫صلى صلاة العتمة ثم أوتر بركعة وقرأ فيها‪ :‬ل مُْمَآمتان » ثم دخل ‪©...‬‬ ‫( ‪ -) 365/6931‬قيل ‪ :‬إن « مُْمَآمتان » آية } وإن جابر بن زي‬ ‫رحمه الله ‪ -‬أوتر بركعة قرأ فيها‪ « :‬مَُْآمتان » بعد فاتحة الكتاب & يثري‬ ‫أصحابه أن ذلك جائز ‪ 2‬ثم دخل متزله فأحيا ليلته حى أصبح(“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 365/7931‬وعن جابر بن زيد ‪ :‬الوتر من صلاة العشاء إلى الفجر ( قد‬ ‫كان ابن عمر فه يفصل بينهما وبين الركعتين © وكان ابن عباس فبه يفعل ذلك‬ ‫وغيرهما من أصحاب رسول الله اة ‏‪."٢‬‬ ‫( ‪) 1398/563‬وممن أوتر بركعة ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪...‬‬ ‫الدليل لخواز الوتر بركعة ‪:‬‬ ‫قال الشوكاني ‪ :‬وعن ابن عمر أنه كان يسلم بين الركعتين والركعة في‬ ‫الوتر ‪ 2‬حيت أنه كان يأمر بيعض حاجته ‪ ،‬رواه البخاري ‪ .‬وعن ابن عمر وابن‬ ‫عباس أنمما سمعا البي صلى الله عليه وآله وسلم يقول ‪ « :‬الوتر ركعة من آخر‬ ‫‪ .‬رواه أحمد ومسلم ‪.‬‬ ‫الليل «‬ ‫(‪ )1‬سورة الرحمن ‪ :‬الآية ‪. 46‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ ،41‬ص‪. 01‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬أ الكندي ‪ :‬نفسه ح ص‪. 51‬‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ &50‬ص‪. 211‬‬ ‫(‪ )5‬المقريزي ‪ :‬مختصر كتاب الوتر؛ ج‪ ،10‬ص‪ /56‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬الشوكاني ‪:‬نيل الأوطارث ج‪ ،30‬ص‪ /93‬م أ ‪.‬ج‪ ،30‬ص‪ /24‬حف‬ ‫=‬ ‫دظوصط‬ ‫>و‪9‬ص <و صط‬ ‫دو ے کوے دھے دھے حوص وص‬ ‫فص صوص دوصظ‬ ‫"><‬ ‫‪3‬‬ ‫‪62‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫المسند‬ ‫على مشروعية الإيتار بركعة ( وتعريف‬ ‫الأثر والحديث يدلان‬ ‫قاضية بجواز الإيتار‬ ‫منطوقات‬ ‫قوله الوتر ركعة مشعر بالحصر لولا ورود‬ ‫من‬ ‫بغير ركعة } وسيأتي ‪(, ..‬‬ ‫‪ 4‬في الفصل في الوتر بين الركعتين والركعة بالتسليم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 465/9931‬الربيع عن الوليد عن أبي الشعثاء أنه لبث عامة عمره يفصل‬ ‫‪/‬‬ ‫بين الوتر وبين الركعتين ‪ 3‬حيت كان آخر عمره وصل به‪.‬‬ ‫‪992‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪... -) 465/0041‬ومن فصل في الوتر بين الركعة والركعتين فجائز }‬ ‫وقيل عن جابر ‪:‬إنه كان ‪ .‬فصل بين ذلك & فلما رأى إجماع الناس على الوصل‬ ‫وصز ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 465/1041‬بلغنا" أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬كان يفصل بين‬ ‫‪١‬‬ ‫<<‬ ‫‪/‬‬ ‫الركعتين الأوليين وبين الركعة الثالثة من الوتر بتسلي(“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 465/2041‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن أبي‬ ‫حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها ‪ 2‬فقال ‪:‬كان‬ ‫ابن عباس يقول ‪ « :‬وقت صلاة الصبح ‪ 0. .‬والوتر من صلاة العشاء وهي ال تسود‬ ‫‪/‬‬ ‫<< ‪92 92‬‬ ‫‪/‬‬ ‫العتمة إلى صلاة الفجر‪ ،‬والتسليم في كل ركعتين ‪ ،‬وكان ابن عمر يفرق بين الركعتين‬ ‫والركعة من الوتر‪ ،‬وابن عباس كان يفعل ذلك أيضا وغيرهما من أصحاب البي وأ‬ ‫والوتر ركعة والتكبير في دبر كل ركعتين فإذا قمت فكبر و‪.©(»...‬‬ ‫ص‪/04٥0‬‏ م أ ‪.‬‬ ‫الشوكاين ‪ :‬نفسه‬ ‫(‪)1‬‬ ‫=<‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬صل‪96‬ا رقم ‪ / 172‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬العوتي ‪ :‬الضياءض ج‪ ،50‬ص‪. 121‬‬ ‫ج‪ ‘10‬ص‪. 196‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع© ج‪ ،41‬صرك‪ . 1‬الشماخي ‪ :‬ح‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫!‬ ‫(‪ )5‬ابن عدي ‪:‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪ /004-104‬م! و‪.‬انظر تمام النص فيي للسألة رقم (‪ )734‬في‬ ‫أوقات الصلوات والإبراد بالظهر عند شدة الحر‪ ،‬وفضل أوائل الأوقات‘ وتعاقب لللائكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫صوح کوے صم‬ ‫دوحے‬ ‫حدوحص‬ ‫وص صوص وص‬ ‫صوص‬ ‫<و صط‬ ‫‪>96< .9-‬ط‬ ‫‪:4‬‬ ‫حدوح صن شحصتما‬ ‫حدو ے دو ے‬ ‫حدب صط صوص‬ ‫‪ 59‬د صوص‬ ‫ص ؟= ‪ 9‬ح دح‬ ‫جو‬ ‫ال‪--<-0-0-=-0-=0-=0-=0-=0-=9-9=<0-0<9-0-0-0-0<:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪165‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 465/3041‬وعن جابر بن زيد ‪ :‬الوتر من صلاة العشاء إلى الفجر ( قد‬ ‫‪١‬‬ ‫كان ابن عمر ث يفصل بينهما وبين الركعتين ‪ ،‬وكان ابن عباس ث يفعل ذلك‬ ‫وغيرهما من أصحاب رسول الله يف ه""‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 5‬في الوتر ي رمضان وغيره وما نقر فيه ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1404/565‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال أخبرني أنه ‪:‬‬ ‫وهي خالته ؛ قال ابن عباس ‪:‬‬ ‫« بات عند ميمونة زوج رسول الله يي‬ ‫‪:‬‬ ‫فاضطجعت في عرض الوسادة ‪ 0‬واضطجع رسول الله يي وأهله في طولا ‪ ،‬فنام‬ ‫‪1‬‬ ‫رسول الله ويو حت إذا انتصف الليل ‪ ،‬أو قبله بقليل أو بعده بقليل { فاستيقظ‬ ‫وجعل يمسح النوم بيده عن وجهه ‪ ،‬ثم قرأ العشر الآيات الخواتم من سورة آل‬ ‫عمران ‪ ،‬ثم قام إلى شن معلق فتوضأ منه فأحسن وضومه ‪ ،‬ثم قام يصلي؛ قال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فقت وصنعت مثل ما صنع ‪ ،‬ثم ذهبت فقمت إلى جنبه © فوضع رسول الله ولة‬ ‫‪/‬‬ ‫يده اليمين على رأسي وأخذ بأذني يفتلها ‪ ،‬ثم صلى اثنتي عشرة ركعة ثم أوتر ‪ ،‬ثم‬ ‫اضطجع حيت جاء المؤذن فقام فصلى ركعتين خفيفتين & ثم خرج فصلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الصبح » ‪ .‬ثم قال لي ابن عباس ‪ :‬كذلك فافعل يا جابر‪ ،‬وَثن في رمضان ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال الربيع ‪:‬الشرم القربة البالي ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 565/5041‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سألت عائشة ‪ :‬كم‬ ‫يصلي رسول الله لأو في رمضان ؟ قالت ‪ « :‬ما كان رسول الله يك يزيد في‬ ‫رمضان على ثلاث عشرة ركعة » ‪ .‬ثم قالت ‪ :‬قلت لرسول الله يأ ‪ :‬أتنام تبل‬ ‫‪:‬‬ ‫أن توتر ؟ فقال ‪ :‬يا عائشة إن عيي ينامان ولا ينام قلبي »(“ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (1‬المقريزي ‪ :‬مختصر كتاب الوترش ج‪ ،10‬ص‪ /56‬م أ‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح جا ‪ 0‬ص‪5‬ک‪ .5‬رقم ‪3‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫=ه‪٠‬‏ ‪:‬‬ ‫دوصط‬ ‫<‪9‬وصط دوصط‬ ‫دو‪9‬وص‬ ‫حفوے >وصط‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪6‬كا‪ ،‬رقم ‪. 502‬‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫>‪9‬ص کوے‬ ‫‪9‬ص‬ ‫وص‬ ‫ح‬ ‫تنوح ‪27‬ح‪=27‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪265‬‬ ‫( ‪.. -) 565/6041‬و‪.‬قد بلغنا" أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله تعالى _ وتر‬ ‫ب » آ أنرلتاه في ليلة القذر في الركعة لأرى © والثانية ب ف قل هُوَ الله‬ ‫أَحَن ه ‪ 3‬والثالثة بآية لكرسي وخاتمة البقرة ول هاولله أحد ه ‪ .‬وذلكم في‬ ‫رمضان ويصلي العتمة ركعتين بعدها ثم ينام (‪ & )...‬وأما في غير رمضان فيصلي‬ ‫العتمة شم يوتر ثم ينام ‪ 2‬و لم يكن ينام حق يصلي العتمة إلا أن يكون متكئا فيغففلب‬ ‫عليه النوم ولا يضع جنبه" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 565/7041‬قال أبو سعيد ‪ ...‬قد روي عن جابر بن زيد أن صلى‬ ‫مقامه فأوتر بركعة واحدة فقرا فيها‪:‬‬ ‫العشاء الآخرة ش تتحى عن‬ ‫مُْمَآمَتان ‪( 4‬الرحمن ‪ ، )46 :‬شحم دخل بيته فأجى ليلته ‪...‬‬ ‫( ‪ -) 565/8041‬حدثنا" محمد بن محبوب ورفع الحديث ‪ :‬أن جابر بن زيد‬ ‫ح‬ ‫صلى صلاة العتمة ثم أوتر بركعة وقرأ فيها‪ :‬ل مُنْمَآمتان ه ثم دخل ‪©...‬‬ ‫ح‬ ‫)‪ -‬قيل ‪:‬إن « مُدْمَآمُتان » آية ‪ ،‬وإن جابر بن زيد ‪-‬‬ ‫)‪5‬‬ ‫رحمه الله ‪-‬أوتر بركعة قرأ فيها‪ :‬ط مُْمَآمتانن ‪ 4‬بعد فاتحة الكتاب © يري‬ ‫أصحابه أن ذلك جائز } شم دخل متزرله فأحيا ليلته حى أصبح(_‪.‬‬ ‫في السنن قبل وبعد الصلوات المفروضة ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫( ‪ -) 665/0141‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أنه قال ‪:‬‬ ‫« كان رسول الله ي يصلي قبل الظهر ركعتين } وبعدها ركعتين } وبعد المغرب‬ ‫ركعتين © وبعد صلاة العشاء ركعتين ‪ 0‬وكان لا يصلي بعد الجمعة حت ينصرف‬ ‫الناس ويصلي ركعتين & لكن له حظ من الليل يصلي فيه ما شاء الله » ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 111‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 410‬ص‪. 01‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الكندي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 51‬‬ ‫الكندي ‪ :‬للصنف‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪. 211‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪3‬ك‪ ‘5‬رقم ‪. 891‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫صدوص صم‬ ‫دوحصط دوے‬ ‫حےوحے‬ ‫دو ح‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫وص صو ے‬ ‫<و صط‬ ‫نوح < ‪<©90=<4‬ط‬ ‫‪1‬‬ ‫صد شا‬ ‫صوح‬ ‫حو صط دو ے‬ ‫حوص‬ ‫حدو صظ‬ ‫صظ‬ ‫صد‬ ‫صوح ص = صوص صوص دو ص‬ ‫تح‬ ‫‪:-::‬‬ ‫نوح‪<- --- ,‬‬ ‫‪365‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫=‪2‬‬ ‫( ‪ -) 665/1141‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن‬ ‫أبي حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها ‪3‬‬ ‫<< ‪92292‬‬ ‫فقال ‪ :‬كان ابن عباس يقول ‪ :‬وقت صلاة الصبح ‪ 0...‬فأما صلاة التطوع فسلم في‬ ‫<<‬ ‫كل ركعتين ‪ ،‬وأما صلاة المسافر فركعتين إلا صلاة المغرب ‪ 0‬وتصلي قبل الفريضة‬ ‫وبعدها ما شئت ‪ ،‬إلا بعد الصبح وبعد العصر ليس بعدهما صلاة في سفر ولا‬ ‫حضر ‪)( ..‬‬ ‫( ‪ -) 665/2141‬وانظر المسألتين الآتيتين ‪.‬‬ ‫في ركعتي سنة الفجر وتخفينهما وصلاتهما في البيت ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪ -) 765/3141‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬أخبرني‬ ‫أنه ‪ « :‬بات عند ميمونة زوج رسول الله يو ‪ -‬وهي خالته ‪ -‬؛ قال ابن عباس ‪:‬‬ ‫فاضطجعت في عرض الوسادة © واضطجع رسول الله يل وأهله ني طولها ‪ ،‬فنام‬ ‫رسول الله ي ح إذا انتصف الليل ‪ 2‬أو قبله بقليل أو بعده بقليل {‪ ،‬فاستيقظ‬ ‫وجعل يمسح النوم بيده عن وجهه ‪ ،‬ثم قرأ العشر الآيات الخواتم من سورة آل‬ ‫عمران } ثم قام إلى شن معلق فتوضأ منه فأحسن وضوء ‪ ،‬ثم قام يصلي؛ قال ‪:‬‬ ‫فقمت وصنعت مثل ما صنع ‪ ،‬ثم ذهبت فقمت إلى جنبه ‪ 0‬فوضع رسول الله يلة‬ ‫يده اليمن على رأسي وأخذ بأذني يفتلها } ثم صلى اثنيني عشرة ركعة ثم أوتر ‪ ،‬ثم‬ ‫<<‬ ‫اضطجع حتى جاء المؤذن فقام فصلى ركعتين خفيفتين { تم خرج فصلى‬ ‫الصبح » ‪ .‬ثم قال لي ابن عباس ‪:‬كذلك فافعل يا جابر © ومن في رمضان ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪:‬السن القربة البالية‪.‬‬ ‫==‬ ‫ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬وانظر تمام النص ف المسألة رقم‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )734‬ف أوقات الصلوات‪ ،‬والإبراد بالظهر عند شدة الحر وفضل أوائل الأورقتات‪ ،‬وتعاقب‬ ‫الملاكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 10©8‬ص‪5‬ك‘ رقم ‪. 302‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫تحيا‬ ‫ے دوص ده‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو حے‬ ‫دو دےوصظ‬ ‫صو ے‬ ‫<دوص >وصظ‬ ‫‪9‬ص >‪9‬ص‬ ‫‪92-29-7999‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪564‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كلام‬ ‫قيلهما‬ ‫بين صلاة | لفجر وبين ‏‪ ١‬لركعتن‬ ‫هل نفرق‬ ‫‪-_-8‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 865/4141‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو قال ‪:‬سُئل‬ ‫‪:‬‬ ‫الفجر وبين الركعتين قبلهما بكلام ؟ قال‬ ‫ببين صلاة‬ ‫‪ :‬هل يفرق‬ ‫جا بر بن زيد‬ ‫‪2‬‬ ‫لا ‪ ،‬الا أن يتكلم بحاجة إن شا" ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ -9‬ف ا لاضطجاع بعد ركعتى الفجر ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 965/5141‬وقال الأثرم ‪ :‬سمعت أحمد بن حنبل يسأل عن الاضطجاع‬ ‫بعد ركعي الفجر ‪ ،‬فقال ‪ :‬ما أفعله أنا ‪ [[ .‬قيل له ‪ ]] :‬فإن فعله رجل ؟ ثم سكت‬ ‫كأنه لم يعبه إن فعله ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫يثبت & قلت له ‪ :‬حديث‬ ‫قيل له ‪ :‬لم لم تأخذ به ؟ فقال ‪ :‬ليس فيه حديث‬ ‫بعضهم مر سلا ‪ .‬وذكر أ بو بكر‬ ‫ا قال ‪ :‬رواه‬ ‫الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة‬ ‫<<<‬ ‫‏‪ ١‬بن عمر أنه أنكره وقال ‪ :‬أنها بدعة‪ .‬وعن إبراهيم وأبي عبيدة‬ ‫‏‪ ١‬لأئرم من وجوه عن‬ ‫وجابر بن زيد أنم أنكروا ذلك‪.‬‬ ‫فصل بوم الحمعة ‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪-05‬‬ ‫( ‪ -) 075/6141‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬خرجت‬ ‫إل الطور فلقيت كعب الأحبار فجلست معه فحدث عن التوراة وحدثته عن‬ ‫رسول الله ية ‪ .‬وكان فيما حدثته أن [ خ ‪ :‬أني [ قلت له عن رسول الله يياة ‪:‬‬ ‫« خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة ‪ 0‬فيه خلق الله آدم القليلة ‪ 0‬وفيه تاب‬ ‫الله عليه ‪ 0‬وفيه أهرط من السماء لل الأرض } وفيه مات ‪ 0‬وفيه تقوم الساعة ‪ 0‬وما‬ ‫\ إلا‬ ‫من دابة إلا وهي مسيخحة ليلة الحخمعة حت تطلع الشمس إشفاقا من الساعة‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شبيةش ج‪ 200‬ص‪6‬کا رقم ‪ /1146‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عبد البر ‪:‬التمهيد ج‪ &80‬صر‪ /621‬م أ ‪.‬العراقي ‪:‬طرح التثريب‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ /45‬حف ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫<<<‬ ‫ے صم‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو حصظ‬ ‫>‪9‬وے >وے صوص‬ ‫صوص‬ ‫ص‬ ‫کو‬ ‫>قط دو صطظ‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‪=2‬‬ ‫حوےده‬ ‫دو ص‬ ‫دوصظ‬ ‫ص‬ ‫ح دو صظ‬ ‫صو ح صظدو صط کوےظ‬ ‫= ص صوص حو ص‬ ‫جو‬ ‫نجح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪565‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫الجن والإنس ‪ ،‬وفيه ساعة لا يصادفها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا‬ ‫‪١‬‬ ‫إلا أعطاه إياه » ‪ .‬قال كعب ‪ :‬في كل سنة يوم ؟ فقلت ‪ :‬بل في كل جمعة يوم ©‬ ‫فقرأ كعب التوراة فقال ‪ :‬صدق رسول الله وو ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫بلغتي عن عبدالله بن سلام ‪.‬‬ ‫وكذلك‬ ‫جابر‪ : :‬هي آخر ساعة يوم الجمعة‬ ‫قال‬ ‫( ‪ -) 075/7141‬وانظر المسألتين الآتيتين ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫في ساعة الإجابة بوم الجمعة ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 175/8141‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وقد تحدث الناس أن فى الجمعة ساعة لا يدعو فيها مؤمن ربه إلا استجاب‬ ‫له ‪ 0‬وقد ذكر لنا عن ابن عبار أن ذلك حين يقوم الإمام إلى الصلاة ‪ ،‬وذلك‬ ‫رك‬ ‫أشغل ما يكون عند صفوفه‪‎.“,‬‬ ‫‪.‬بيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬خرجت‬ ‫( ‪ )- 1419/571‬ع‬ ‫‪9‬ے_‪<59‬ط‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ « :‬خبر يوم‬ ‫إلى الطور فلقيت كعب الأحبار ‪ ...‬قلت له عن رسول الله ز‬ ‫‪١‬‬ ‫ص ‪ 9‬ص صوص‬ ‫مسلم وهو‬ ‫وفيه ساعة لا يصادفها عبدذ‬ ‫طلعت عليه الشمس يوم الجمعة فيه ‪6...‬‬ ‫‪١‬‬ ‫؟‬ ‫‪ :‬ي كل سنة يوم‬ ‫الله شيئا إلا أعطاه إياه » ‪ .‬قال كعب‬ ‫قائم يصلي يسأل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تلة‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ :‬صدق‬ ‫نقال‬ ‫التوراة‬ ‫كعب‬ ‫فقرأ‬ ‫‪.‬‬ ‫كل جمعة يوم‬ ‫بل ق‬ ‫‪:‬‬ ‫فقلت‬ ‫‪١‬‬ ‫<د‪9‬صط‬ ‫قال جابر ‪ :‬هي آخر ساعة يوم الجمعة وكذلك بلغ عن عبدالله بن سلاهء(© ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 175/0241‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ذكر النبي‬ ‫‪١‬‬ ‫ص‪ 9‬ص ص ‪9‬ے ‏‪ 9٦‬ص صوح‬ ‫يوم الجمعة فقال ‪ « :‬فيه سويعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل‬ ‫ي‬ ‫‪/‬‬ ‫الله شيتا إلا أعطاه إياه ‪ 0‬فأشار رسول الله آ إلى تقليلها بيده »( ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪ .47‬رقم ‪9‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ح ‪1‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪©30‬ء ص‪. )90(40‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫حدو‪9‬حص ز‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ \47‬رقم ‪ . 972‬وانظر تمام النص في لمسألة السابقة ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫رقم ‪. 0‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‬ ‫(‪(4‬‬ ‫>وصظ دوے کھے صم‬ ‫دفوے >دو‪9‬وصط‬ ‫دفھے وح‬ ‫>‪9‬وص کوے‬ ‫صوص‬ ‫‪9‬ص <‪9‬صط‬ ‫‪7‬‬ ‫‪20‬‬ ‫صد‬ ‫ے دو ے‬ ‫‏=‪ ٥0:‬کفوے _صو‬ ‫کجوکے صج ے‬ ‫ے‬ ‫جج‬ ‫کنے‬ ‫وکے‬ ‫ر‬ ‫<<‬ ‫‪3‬‬ ‫‪299‬‬ ‫‪9‬‬ ‫<‬‫‪222‬‬ ‫‪ 2 ١‬فى فضل التبكير إلى الجمعة ‪:‬‬ ‫=) من جابر بن زيد إل طريف بن خحليد ‪:‬‬ ‫‪1421 572/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫واعلم أن الجمعة عزيمة من الله على المؤمنين ‪ ،‬وإنه بلغنا أن الكُتَابَ يكتبون‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يوم الجمعة على أبواب المسجد حت يخرج الإمام فيرفعون الكتاب(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ /‬الخدري أن رسول الله يلو قال ‪ « :‬من اغتسل يوم الجمعة كغسل الحنابة ثم راح فكأنما‬ ‫أبي سعيد‬ ‫جابر بن زيد عن أبي هريرة وعن‬ ‫) ‪ _- ( 1 275/224‬أبو عبيدة عن‬ ‫قرب بدنة ‪ 0‬ومن راح ق الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ‪ 0‬ومن راح ق الساعة الثالنلة‬ ‫‪,‬‬ ‫فكأنما قرب كبشا أقرن ] قى نسخة القطب ‪:‬إسقاط أقرن ا ‪ 0‬ومن راح قى الساعة‬ ‫الرابعة فكأنما قرب دجاجة © ومن راح ق الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة ك فإذا‬ ‫‪,‬‬ ‫خرج الإمام حضرت الملاكة يستمعون الذكر » ‪.‬قال الربيع ‪:‬ليس يريد عدد‬ ‫‪:‬‬ ‫الساعات ‪ ،‬وإنما يريد الفضل [ خ ‪:‬فضل ] ما يين أول الوقت وآخر ‪.‬‬ ‫‪ 3‬فيحكم الجمعة ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 375/3241‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وأعلم أن الحمعة عزيمة من الله على المؤمنين©“©‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 375/4241‬وانظر المسائل الآتية ‪.‬‬ ‫‪ 4‬في لزوم الجمعة فيكل مصر أقيمت فيه الحدود مع إمام عدل ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ )- 1425/574‬من غير الكتاب والزيادة المضافة إليه مما ألفه الشيخ أبو‬ ‫‪/‬‬ ‫الله ‪ -‬من كتاب الكفاية ؛ قال ‪:‬قال‬ ‫محمد عثمان بن أبي عبد الله الأصم ‪-‬حفظه‬ ‫(‪ )1‬الإمام جابر ‪:‬رسائلں ر‪ ،30‬ص‪. )90(40‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬صر‪ ،57‬رقم ‪. 382‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دوح صوص ص‪:‬‬ ‫صوص حوحصظ‬ ‫الإمام جابر ‪:‬رسائل ر‪ 308‬ص‪. )90(40‬‬ ‫د ‪9‬وص کوے صوص صوص حوحص‬ ‫<و‪9‬وحصط‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫=‬ ‫‪/1‬‬ ‫‪765‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫جابر بن زييدد وأبو عبيدة ‪ -‬رحمهما الله ‪ : -‬كل مصر أقيمت فيه الحدود مع إمام‬ ‫عدل ففيه الجمعة ‪،‬فأخذ الناس بقولهمه"‘‪.‬‬ ‫‪ 5‬فى صلاة الجمعة خلف الجبابرة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 575/6241‬الربيع عن ضمام أنه قال ‪ :‬أتيت أبا الشعثاء يوم الجمعة ©‬ ‫فلما حضره [ في م ‪ :‬حضر ] الرواح قال لي ‪ :‬قم حت ننطلق إلى الجمعة ‪ 5‬فقلت ‪:‬‬ ‫أحلف الحجاج ؟ قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬فإنما صلاة جامعة وسنة متبعة ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 575/7241‬عمارة بن حبيب قال ‪ :‬سمعت أبي يقول ‪ :‬كنت عند‬ ‫جابر بن زيد يوم جمعة وهو يسرج حماره ‪ 3‬فقال ‪ :‬أريد إلى الجمعة ‪ 7‬فقلت ‪ :‬إن‬ ‫الحجاج يؤخر الصلاة عن وقتها }نقال ‪:‬وإن حبسها [ في كل النسخ ‪:‬‬ ‫احبسها ] } فانطلقنا فصلينا خلف المجاج“‬ ‫( ‪ -) 575/8241‬قال أبو المؤثر ‪ :‬ذكر لنا أن حبيبا كان مع جابر بن زيد ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رحمه الله ‪ -‬يي يوم الجمعة ‪ ،‬فقال له جابر ‪ :‬الروح إلى الجمعة ‪ ،‬فقال له حبيب‬ ‫أخلف الحجاج ؟ قال له جابر بن زيد ‪ :‬نعم ‪ ،‬إنما صلاة جامعة وسنة متبعة ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 575/9241‬من قصيدة لأبي المؤثر ‪:‬‬ ‫لأن كتاب الله بالفرض أبرق‬ ‫وقولكم لا جمعة فنسيتم‬ ‫شريعة ورا القوم مكيا ويتعرق‬ ‫وكان أبو الشعثاء يراها‬ ‫‪_-‬‬ ‫حبيبا ‪ -‬وهو أبو الربيع‬ ‫الديث ا‬ ‫ق‬ ‫جحا‬ ‫ئ‬ ‫العراق‬ ‫الأمراء بمكةة وي‬ ‫وراء‬ ‫‪>-7‬‬ ‫كان مع جحابر ‪ ...‬نقال جابر ‪ :‬الرواح إل الجمعة ‪..‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ ، 51‬صر‪. 71‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار؛ ر‪ &66‬رقم ‪ / 452‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثارش صر‪ 67)0‬رقم ‪ / 613‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<<<‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامعں ج‪ ©20‬صر‪. 604‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،51‬ص‪. 17‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫دوھے دھے ده‬ ‫دو‪9‬وح ک>وھے مح‬ ‫دوے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دوص صوص دو ے‬ ‫<‪9‬وحص‬ ‫[ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪<--‬‬ ‫=<‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫‪92‬‬ ‫<‬ ‫< ‪999‬‬ ‫<= إذ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪568‬‬ ‫( ‪ -) 575/0341‬سيرة محبوب بن الرحيل إلى أهل حضرموت في أمر‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اليمان‬ ‫بن‬ ‫هارون‬ ‫ا‬ ‫‪ ...‬وكان [جابر] يجمع خلف زياد وعبيد الله بن زياد والحجاج" وهم الذين‬ ‫بلغوا في قتل المسلمين ما ل يبلغه أحد من النلس‪ ،‬وقد كان الحجاج ربما أخر صلاة‬ ‫الجمعة حت يصلي الظهر والعصر والمغرب في مقام واحد مما يؤخرها وعسي بم"‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ ... -) 575/1341‬وقد كان بعض الصحابة يصلون خلف مروان بن‬ ‫الحكم ‪ 3‬وكان ابن عباس وجابر بن زيد وأبو عبيدة مسلم والربيع بن حبيب‬ ‫ظنه يصلون معهم الجمعة وغيرها ما صلوها لوقتها ‪ 0‬يرون ذلك حقا واجبا وفرضا‬ ‫‪,20‬‬ ‫لازما » لما جاء ذلك من الأحاديث عن رسول الله ز‬ ‫( ‪ -) 575/2341‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪ 6‬جابر بصلي بالإماء والحجاج يخطب إلى أن فات الوقت ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 675/3341‬كان الحجاج بن يوسف اللعين عامل عبد الملك بن مروان إذا‬ ‫كان يخطب يوم الحمعة [ ويكثر الثناء ي ] صلاة الجمعة على بي أمية ‪ ،‬ويلعن علي بن‬ ‫أي طالب وبني هاشم فيؤخرها إلى قريب من وقت العصر ‪ ،‬فكان جابر بن زيد ومن‬ ‫معه من الفقهاء [ يوجبون ] حتما على أنفسهم حضور صلاة الجمعة ركعتين معه ©‬ ‫فإذا كان [ يذكر الله ] ويحمده استمعوا الخطبة وأنصتوا له ‪ 5‬وإذا بدأ باللعن [ سدوا ]‬ ‫آذانهم عن الانصات له وصلوا الجمعة قعودا بلا قيام ولا ركوع ولا سجود©‪.‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والحوابات‪ ،‬ج‪ ‘10‬ص‪ 903 192-2920‬ث ج‪ 20©0‬ص‪ . 931‬ابن سلام‪:‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الإسلام وتاريخه من وجهة نظر إباضية (شرائع الدين)» ر‪ . 811-911‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪206‬‬ ‫ص‪ 503‬ح ‪ .104 ، 693‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع©‪ ،‬ج‪ ،31‬صر‪ & 661‬ج‪ .1 5‬ص‪ . 67 170 60،0‬الكندي ‪:‬‬ ‫للصنف‪ ،‬ج‪ ،50‬صر‪ 6820‬ج‪ ©01‬ص‪ . 192‬الجحيطالي ‪ :‬القواعدك ج‪ &10‬صر‪. 653‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح ث ج‪ ،10‬ص‪. 506 &245‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن سلام ‪:‬الإسلام وتاريخه من وجهة نظر إباضية (شرائع الدين)» ص‪. 811-911‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫ص‬ ‫حد‪9‬ص وص دو ے‬ ‫‪4[1‬ص‬ ‫صحوصےده‬ ‫دوحصط‬ ‫‪ 9‬صظ صو ے دو ے حو ص حوحص‬ ‫ص‬ ‫صو ے‬ ‫ص ص‬ ‫ج ے صو ے جدو ے‬ ‫و ھ ے ص و ے ص‪9‬‬ ‫‪965‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫( ‪ -) 675/4341‬قيل ‪ :‬إن جابرا صلى بالإيماء يوم الجمعة والحجاج يخطب‬ ‫إل أن فات الناس الوقت ‘ وقال جابر ‪ :‬اليوم ينفع كل ذي علم علمه ‪ .‬وقيل ‪ :‬إن‬ ‫ص ص‪9‬‬ ‫الحجاج ‪ 11‬رأى جابرا يومئع قال ‪ :‬اليوم عرفنا من يصلي معنا ومن لا يصلي( ‪,‬‬ ‫ح "‪ 9‬ص حد‪ 9‬ص "‪ 59‬ح" دح ‪9‬صط ح‪9‬صط ح‪9‬صط ح‪9‬حص صح‬ ‫من اين تؤتى الممعة ‪:‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الله _ لل أهمل‬ ‫سيرة محبوب بن الرحيل ‪ -‬رحمه‬ ‫) ‪ -_- ( 1 775/54‬ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫في أمر هارون نقال فيها ‪ :‬وقد بلغنا أن أهل عمان قد كتبوا إل جابر بن‬ ‫حضرموت‬ ‫‪:‬‬ ‫إليهم‬ ‫زيد ‪ -‬رحمه الله _ يسألونه ‪ :‬هل يأتي الجمعة من لا يسمع اللداء؟ <‬ ‫‪.‬‬ ‫لأقل‪ -‬الله أهلها [‬ ‫الله _‪ :‬لو ل يأت إلا من يسمع النداء لقل ‪-‬‬ ‫جابر بن زيد رحمه‬ ‫تى من رأس فرسخين وثلاثة} ومن قدر أن يأوي إلى منزله فعليه الجمعة(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 775/6341‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه قال ‪ :‬من ل يَحُل بينه‬ ‫‪:‬‬ ‫نسخ ‪ :‬اليل ] فعليه الجمع(“ ‪.‬‬ ‫وبين مترله الليل [افيلكل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ :‬أنه بتّيمم ولا‬ ‫الحمعة نطلب ال ء‬ ‫عذ ر من اشتغل عن صلاة‬ ‫هل‬ ‫‪-85‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫يتركها تفوته ‪:‬‬ ‫< ‪9‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 875/7341‬من جابر بن زيد إلى غطريف بن عبد الرحمن ‪:‬‬ ‫حص‪9‬ص ‪ 59‬حصط حفص ص‪٦‬ص‪9‬ص‏ د>‪9‬ح‬ ‫‪:‬‬ ‫الصلاة وليس‬ ‫الإمام يوم الجمعة وقد تقدم لل‬ ‫رجل أدرك‬ ‫من‬ ‫ذكرت‬ ‫وأما الذي‬ ‫الرجل على طهر ولا ماء ‪ 2‬كونه إن طلب الماء فاتته الصلاة مع الإمام & هل له أن يتيمم‬ ‫بالصعيد ويصلي ؟ فلا لعمري الصعيد في قرية فيها الماء } إنما الصعيد في الفلواات حيث‬ ‫(‪ )1‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 506-606‬البرادي ‪ :‬الجواهر المنتقاة في إكمال ما أخل به كتاب‬ ‫الطبقات ص‪. 63‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والخوابات‪ ،‬ج‪10‬ء ص‪ . 903 &)192‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪20‬ء ص‪. 104‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ ،51‬ص‪. 03‬‬ ‫وحد ز‬ ‫الربيع ‪:‬الآثارى ص‪ 042‬رقم ‪ / 19‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫>=ه ز‬ ‫><‪9‬وح >=‪9‬دح‬ ‫><‪9‬ص‬ ‫د‪9‬ص‬ ‫حوصظ‬ ‫دو ے کوے دو دےوحے‬ ‫>و‪9‬وحص‬ ‫فحص صوص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 51‬ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪570‬‬ ‫کو‪9‬وے صو ے‬ ‫ليس الماء } فليطلب الماء ثم يصلي الأولى ‪ ،‬فلا والله ما أنا مرخص له في الصعيد وهو‬ ‫غير [[ متوضئ ]] ‪ 2‬وما بال الرجل يأتي الجمعة وهو غير [[ متوضئ ]] !!(“ ‪.‬‬ ‫حدو حے صوص صوح صوص دو ے‬ ‫‪ 9‬جابر تفوته الجمعة وبشق عليه ذلك ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 975/8341‬بلغنا" عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أنه خرج يوما يريد الحمعة‬ ‫‪:‬‬ ‫فتلقاه النلس منصرفين & فشق عليه ذلك يومئذ وقال ‪ :‬اللهم لك علي ألا أعود‬ ‫ر ‪ -) 975/9341‬وقال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]]‪ :‬خرج جابر ‪“...‬‬ ‫فيما نةنقرأ قى صلاة الجمعة ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد قال ‪ :‬أدركت أناسا من‬ ‫)= أبو عبيدة عن‬ ‫) ‪085/0441‬‬ ‫دو صےظ‬ ‫أصحاب رسول الله قة يقولون ‪:‬إن رسول الله يل ‪ « :‬يقرأ يوم الجمعة على‬ ‫وص کوے‬ ‫} وسمعت أيضا أنه يقرأ [ خ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أتر سورة الجمعة‪ « :‬مل اأتاك حديث لعَاشيَةة‬ ‫سورة ] « سباحسم ربك ‪.« 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬فيمن ل يدرك من ركعتي الجمعة شيئا ‪:‬‬ ‫دو ے کوے صوص صوح دود‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪ =) 185/1441‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خحليد ‪:‬‬ ‫‪ ...‬رجل سبقه الإمام بركعة وأدرك الأخرى ‪ ...‬وأما صلاة الجمعة مع‬ ‫‪/‬‬ ‫الإمام ركعتان‪ ،‬فإن ل يدرك شيئا من ذلك مع الإمام فليتم صلاته الأو ل(‪. 66‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬في الأصل ‪ :‬متوض ( في الموضعين ) ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ ©40‬ص‪. )11(20‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫علماء وأئمة عمان ‪ :‬السير والخوابات‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ . 903 &192‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪. 104‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫صدم ے صم ے صج ے ص ‪3‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 510‬ص‪ . 60‬الوارجلان ‪ :‬الدليل والبرهان‘ مج‪ }20‬ج‪ 300‬صر‪ . 75‬اطفيش ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪. 745‬‬ ‫شرح النيلث ج‪ 200‬ص‪ 0 023‬ج‪ 71،0‬ص‬ ‫الدرجيني ‪ :‬الطبقات‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪ . 212‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪10‬ء ص‪. 17‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫}‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬صرك‪ ،57‬رقم ‪ . 482‬الجيطالي ‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ &10‬ص‪. 163‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ &©30‬ص‪. )90(40‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ص‬ ‫حو ے‬ ‫دوے‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫وص صوص صو صظ‬ ‫ط‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3-[3‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )665‬في السنن قبل وبعد الصلوات المفروضة ‪.‬‬ ‫‪ _-2‬ف صلاة السمينة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 285/2441‬الربيع [ غير موجودة في م ] عن عمارة بن حيان قال ‪:‬‬ ‫أقبلنا من واسط ومعنا أبو الشعثاء في سفينة ‪ 5‬فأومأ إماء قاعدا بين أيديك ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 285/3441‬مسألة ‪ :‬قال جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬في صلاة‬ ‫السفينة ‪ :‬قم ما قدرت على القيام ‪ ،‬فإن لم تستطع القيام فصل قاعدا واركع‬ ‫واسجد { ولا تضع رأسك على خشبة ولا فرا ے ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 285/4441‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬من لم يقدر على‬ ‫القيام من مرض أو في سفينة أو طين أو ماء فإنه يصلي جالسا ويومئ برأسه ولا‬ ‫يسجد ‪ ،‬وهو قول أبي عبيدة والربيع وجابر‪.‬‬ ‫‪ 3‬فى صفة صلاة العيدين وعدد التكبيرات فيهما ‪:‬‬ ‫( ‪ [[ -) 385/5441‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬سألت أبا المؤرج و‪ ...‬عن صلاة‬ ‫الفطر والأضحى س قالوا جميعا ‪ :‬يستفتح بتكبيرة الإحرام افتتاح الصلاة ‪ ،‬ثم يكبر‬ ‫أربع تكبيرات يوالي بينهن ‪ ،‬مم يقرأ ( ‪ ) ...‬ويركع ويكبر ويسجد ‪ ،‬ثم يقوم‬ ‫ويقرأ } فإذا فرغ من قراءته كبر ثلاث تكبيرات ‪ ،‬ثم يكبر اليي يركع بما ويركع‬ ‫ويسجد ‪...‬؛ قال ‪ :‬وإن كبرت بتسع فكبر أولا أربعا وآخرا خمسا( ‪ ) ...‬وإن‬ ‫كبرت إحدى عشرة فكبر أولا ستا وآخرا خمسا ( ‪ ) ...‬وإن كبرت ثلاث عشرة‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪٬‬‏ ص‪ &©66‬رقم ‪ / 852‬مرقون ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ ،41‬ص‪. 512-612‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬السيرث ج‪ &©10‬ص‪. 801‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫<‪=>=:<>=:<=>=:‬ح‪0=:<=:‬ح‪<©=:‬ح‪=:‬حح‪>0=:‬ح‪<0=<:‬ح‪<::‬ه ‪2‬‬ ‫>=‬ ‫=< ‪=:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢‬ز‪‎‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪572‬‬ ‫فكبر أولا ستا ( ‪ ) ...‬ثم تستفتح بالقراءة ثم تركع وتسجد { فإذا فضت قائما‬ ‫فاقرأ ‪ 2‬فإذا فرغت من قراءتك فكبر أربعا ثم تركع » فإذا رفعت رأسك من الركوع‬ ‫فكبر ثلاثا ‪ 5‬ولا يكبر بعد الرجوع إلا الذي يكبر ثلاث عشرة ‪.‬‬ ‫‪ :‬إن ما‬ ‫‪ :‬قال أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫قال أبو اللؤرج‬ ‫ما‬ ‫صلاة الفطر والأضحى كله جحائز على حال‬ ‫لك من هذا التكبير ق‬ ‫وصمت‬ ‫وصفت زرى" ‪.‬‬ ‫ف النافلة قبل صلاة العيد وبعدها ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 485/6441‬حدثنا معاذ بن معاذ عن التيمي أنه ‪ :‬راى أنسا والحسن‬ ‫وسعيد بن أبي الحسن وجابر بن زيديصلون قبل الإمام في العيدين‬ ‫( ‪ -) 485/7441‬أخبرنا أبو الحسين بن بشران العدل ببغداد أنبا إسماعيل بن‬ ‫محمد الصفار ثنا سعدان بن نصر ثنا معاذ بن معاذ ثنا سليمان التيمي قال ‪:‬رأيت‬ ‫أنس بن مالك والحسن بنأبي الحسن وجابر بن زيد وسعيد بن أبي الحسن يصلون‬ ‫قبل الإمام في العيد( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 485/8441‬وروينا عن قتادة كان أبو هريرة وأنس بن مالك والحسن‬ ‫وأحوه سعيد وجابر بن زيد يصلون قبل خروج الإمام وبعده يعي في العيدين ‪..‬‬ ‫وعن معتمر بن سليمان عن أبيه قال ‪ :‬رأيت أنس بن مالك والحسن وأخاه سعيدا‬ ‫وأبا الشعثاء جابر بن زيد يصلون يوم العيد قبل خروج الامام ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ 10©0‬ص‪ . 012‬المدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 19-29‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 9940‬رقم ‪ /2675‬م! ‪.‬‬ ‫ف للمكتبة الألفية ‪ :‬التميمي‪ ،‬وكذلك في طبعة دار الكتب العلمية ‪ -‬تحقيق ‪ :‬حمد عبد القادر عطا‪ ،‬وورد‬ ‫(‪)3‬‬ ‫بعده مباشرة سند فيه سليمان التيمي وفي طبعة دار المعرفة ‪ :‬التيمي؛ وهو الصواب إن شاء الله ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى" ج‪ 308‬ص‪ &303‬رقم ‪ /4206‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن حزم ‪ :‬الحلى بالآثار‪ .‬ج‪ ،30‬صر‪ /603-703‬حف ‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ /09‬م أ ‪.‬‬ ‫کدمھے صم‪.‬‬ ‫دوحصط صوص دوے‬ ‫صوص‬ ‫دو صطظ‬ ‫صو صظ‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫<×نوطدو ص‬ ‫<=ث‪0‬۔ط‬ ‫[=‬ ‫دو حےوحےدصه‬ ‫دو ے‬ ‫دو ص‬ ‫ص‬ ‫د‬ ‫حو صظ‬ ‫دو ےظ‬ ‫تحد ‪9‬ح ص بص کوے حبو صظ‬ ‫الا‪:‬ت‪9‬ح‪9-‬ح‪--<--0<0->-‬ح‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪375‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 485/9441‬حدثنا إسحاق عن عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫كان أنس وأبو هريرة والحسن وأخوه سعيد وجابر بن زيد يصلون قبل خروج‬ ‫الإمام وبعد(" ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 485/0541‬مسألة ‪ :‬في ترك الصلاة قبل العيد وبعده ؛ ومن كتاب‬ ‫‪١‬‬ ‫الإشراف قال أبو بكر ‪..‬و‪.‬فيه قول ثان وهو أن الصلاة قبلها وبعدها هذا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪(2‬‬ ‫قول‪...‬وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ق التطوع منى منى والاوقات التي لا تطوع فيها ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 15 /585‬باب ما جاء في التطوع مثن مثنى ويذكر ذلك( عن عمار‬ ‫)‪(4‬‬ ‫وأبي ذر وأنس وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫( ‪ )- 585/2541‬أنا بن مكرم ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود ثنا حبيب بن أبي‪‎‬‬ ‫زاي‪2‬‬ ‫حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪ :‬متل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها ‪ 2‬فقال ‪ :‬كان‬ ‫‪١‬‬ ‫ه‬ ‫ابن عباس يقول ‪:‬وقت صلاة الصبح ‪ .. ..‬فأما صلاة التطوع فسلم في كل ركعتين &‬ ‫‪:‬‬ ‫ما شعت‬ ‫ة المسافر فركعتين إلا صلاة المغرب ‪ ،‬وتصلي قبل الفريضة انو‬ ‫وأما صلا‬ ‫إلا بعد الصبح وبعد العصر ليس بعدهما صلاة في سفر ولا حضر ‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ابن المنذر ‪ :‬الأوسط ج‪ ،40‬ص‪562‬ح‪ 0‬رقم ‪. 526‬‬ ‫(‪ )2‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،51‬ص‪ . 89‬النووي ‪ :‬المجموع شرح الملهذب‘ ج‪ 500‬صر‪ /71‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الشوكايي ‪ :‬نيل الأوطار ج‪ .30‬ص‪ /273‬م أ ‪.‬ج‪ .30‬ص‪ /063‬حف ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬قال ابن حجر ‪ :‬قوله ويذكر ذلك عن عمار وأبي ذر وأنس وجابر بن زيد وعكرمة والزهري أما عمار‬ ‫وأما عكرمة‬ ‫فكأنه أشار إل ما رواه ‪ ...‬وأما جابر بن زيد وهو أبو الشعثاء البصري فلم أقف عليه بعل‬ ‫‪١‬‬ ‫فروى ‪ ...‬فتح الباري ج‪ 3 :‬ص‪ /94 :‬م أ ‪.‬‬ ‫صحيح البخاري‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ /193‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ابن عدي ‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ /004-104‬م أ ‪ .‬وانظر تمام النص ف المسألة رقم‬ ‫(‪ )734‬في أوقات الصلوات‪ ،‬والإبراد بالظهر عند شدة الحرس وفضل أوائل الأوقات وتعاقب‬ ‫المحمكة بالليل والنهار ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫<‬ ‫_‬ ‫<‪9 <<9‬ح ‪-‬۔‪9‬۔‬ ‫دظ‪9‬صط‬ ‫ص‬ ‫دو حےو‬ ‫دو ے‬ ‫صطظ‬ ‫دو‬ ‫‪9‬ص صوص دو ص‬ ‫وح‬ ‫صو‬ ‫حد‪ 9‬ح كو‬ ‫حد‪9‬دط‬ ‫صوح حقد حط‬ ‫ص‪ 9‬ص" حو ص‬ ‫حو ص‬ ‫کوح صوح‬ ‫‪29‬‬ ‫‪= 51‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪475‬‬ ‫<>‪ :‬‏‪7 ٦٨‬۔ ے‪-‬‬ ‫( ‪ -) 585/3541‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قة‬ ‫‪99792‬‬ ‫قال ‪ « :‬لا صلاة بعد صلاة العصر حى تغرب الشمس ‘& ولا صلاة بعد صلاة‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الصبح حت تطلع الشمس »‘" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 585/4541‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪ 6‬في صلة النافلة بعد الغروب وقبل صلاة المغرب‪:‬‬ ‫=>‬ ‫( ‪ -) 685/5541‬سئل جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬عن الذي يصلي وقد‬ ‫< ‪_. >« =<:‬‬ ‫غربت الشمس قبل أن يصلي المغرب ‪ ،‬قال ‪ :‬إذا غربت الشمس فصل قبلها أو‬ ‫بعدها ما شعت(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 685/6541‬وانظر المسألة السابقة ‪.‬‬ ‫‪<<--‬‬ ‫‪ 7‬في الصلاة ( النافلة ) بين المغرب والعشاء( ‪:‬‬ ‫‪><><>:‬‬ ‫( ‪ -) 785/7541‬حدثنا وكيع عن سفيان عن الأعمش عن العلاء بن بدر‬ ‫عن أبي الشعثاء قال سلمان ‪ :‬عليكم بالصلاة فيما بين العشاءين فإنه يخفف عن‬ ‫أحدكم من [ جزئه ] ويذهب عنه ملغاة أول الليل ‪ 5‬فإن [ ملغاة ] أول الليل‬ ‫[ مهدنة ] أو مذهبة آخره ‪.‬‬ ‫ح صوح‬ ‫( ‪ -) 785/8541‬حدثنا وكيع عن سفيان عن الأعمش عن العلاء بن بدر‬ ‫"كه‬ ‫عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬سلام عليكم بالصلاة فيما بين العشاءين } فإنه يخفف عن‬ ‫‪-‬‬‫‪٦٨‬‬ ‫حم م‪‎‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح" ج‪ ،10‬صر‪ 77-87)0‬رقم ‪. 592‬‬ ‫ح >‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامع‪ ،‬ج‪ 206‬ص‪ . 134‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،51‬صر‪. 722‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫(‪ )3‬النص الآتي في هذه المسألة غير واضح في كل من لمكتبة الألفية وجامع الفقه الإسلامي ‪ ،‬كما أنه مختلف‬ ‫حم۔۔‪‎‬‬ ‫يين الطبعتين الي اطلعت عليهما ‪ 3‬لذلك أثبت النص من هاتين الطبعتين كل على حدة ‪ ،‬مع الإحالة إلى‬ ‫‪_ ٦٩‬‬ ‫ما يوافقهما أو هو قريب منهما في الأقراص المدمجة ‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫<<< ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيبة! ضبطه وصححه ‪ :‬محمد عبد السلام شاهين© باب في الصلاة بين المغرب‬ ‫والعشاء‘ ج‪ 41-510 ،20‬رقم ‪ 22950‬ط‪6141 :10‬ه_‪5991 /‬مح دار الكتب العلمية بيروت‪.‬‬ ‫ا‬ ‫<‬ ‫<<<‬ ‫ج‪ .20‬صك‪5‬ا‪1‬إ رقم ‪ /3295‬م ا‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫د ‪<<< 3‬‬ ‫حوحح‪٦‬؟ءا‏‬ ‫دح حصص حب صظ دو ے حو ے‬ ‫دو ے‬ ‫ص‬ ‫اللد ‪--- -7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪575‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫أحدكم من حدثه ويذهب عنه ملغاة أول الليل } فإن ملغاة أول الليل مهدية أو‬ ‫‪1‬‏‪١‬‬ ‫ك‬ ‫مذهبة لآخر( (‬ ‫<"‬ ‫<<<<‬ ‫< ‪---‬‬ ‫‪ 8‬فيمن صلى الوتر ثم بدا له ان بصلي نافلة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 885/9541‬قال أبو سعيد ‪ ...‬قد روي عن جابر بن زيد أنه صلى‬ ‫‪.‬‬ ‫العشاء الاخرة شم تتحى عن مقامه فأوتر بركعة واحدة‪ ،‬فقرأفيها‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مُنْمَآمَتَان ه (لرحمن ‪ ، )46 :‬ثم دخل بيته فأحيا ليلته بصلاة النافلة ‪ 7‬و لم ينم‬ ‫‪:‬‬ ‫فيها إلى الصبح ( معناه لا يقطع الوتر صلاة النافلة قبل النوم ولا بعد النوم © ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 885/0641‬حدثنا" محمد بن محبوب ‪ ،‬ورفع الحديث أن جابر بن زيد‬ ‫صلى صلاة العتمة ثم أوتر بركعة وقرأ فيها‪ :‬ف مُْمَآمتان » ثم دخل ‪©...‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪) 885/1641‬ق‪-‬يل ‪:‬إن تل مُنْمَآمَتان ن ‪ 4‬آية ‪ 0‬وإن جابر بن زي‬ ‫‪:‬‬ ‫رحمه الله ‪ -‬أوتر بركعة قرأ فيها‪ :‬إ مُمَامتان ه بعد فاتحة الكتاب ‪ ،‬يري‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أصحابه أن ذلك جائز } ش دخل متزله فأحيا ليلته حى أصبح(‘) ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫في فضل قيام الليل ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪-) 985/2641‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪-‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عانلبي قناة قال ‪ « :‬ما من امرئ يكون له صلاة في الليل [ خ ‪:‬بالليل ] فيغلبه‬ ‫‪:‬‬ ‫عليها نوم إلا كتب الله له ّ صلاته‪ .‬وكان نومةذلك عليه صدقة »(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيبة‪ ،‬تحقيق ‪ :‬سعيد محمد اللحام} باب في الصلاة بين العشاعنض ج‪ ،2‬ص‪ ،201‬رقم ‪3050‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ط‪9041 :10‬ه‪ 9891 /‬م دار الفكر ‪ -‬بيروت ‪ .‬ج‪ 200‬ص‪ /301‬حف ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 0 41‬ص‪.01‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه ص‪.51‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف© ج‪ 50&0‬ص‪. 211‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪ ،67‬رقم ‪. 782‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫=‬ ‫دوھے کھے‬ ‫فص صوص >وص دوے کوے کوے صوص دوے کوے وح‬ ‫"‬ ‫‪, ,‬‬ ‫ر‬ ‫) ‪,‬‬ ‫‪3‬‬‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪675‬‬ ‫في قيام الليل‪ ،‬وكم ركعة كان البي قا بصلي ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫) ‪ --( 095/3641‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الجدري أزه قال ‪:‬‬ ‫« كان رسول الله ةيلا يصلي قبل الظهر ركعتين ‪ 0‬وبعدها ركعتين © وبعد المغرب‬ ‫ركعتين & وبعد صلاة العشاء ركعتين ‪ 0‬وكان لا يصلي بعد الجمعة حق ينصرف‬ ‫إذ‬ ‫الناس ويصلي ركعتين ‪ ،‬لكن له حظ منالليل يصلي فيه ما شاء الله «"‪.‬‬ ‫) ‪ -) 095/4641‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة زو ج لبي يلة قالت ‪:‬‬ ‫«ما رأيت رسول الله يلة يصلي جالسا [ خ ‪:‬قاعدا ] صلاة الليل قط »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 095/5641‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪« :‬كان رسول الله ملة يصلي بالليل ثلاث عشرة ركعة ‪ ،‬ثم يصلي إذا سمع‬ ‫<‬ ‫النداء بالصبح [خ ‪ :‬الصبح ] ركعتين خفيفتين »(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 095/6641‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬أخبرني‬ ‫‪9‬‬ ‫أنه ‪ « :‬بات عند ميمونة زوج رسول الله مة ‪ -‬وهي خالته ‪ -‬؛ قال ابن عباس ‪:‬‬ ‫<‬ ‫فاضطجعت في عرض الوسادة ‪ ،‬واضطجع رسول الله يأ وأهله في طولها ‪ ،‬فنام‬ ‫رسول الله يأ حتت إذا انتصف الليل أو قبله بقليل أو بعده بقليل ‪ ،‬فاستيقظ‬ ‫وجعل يمسح النوم بيده عن وجهه ‪ ،‬ثم قرأ العشر الآيات الخواتم من سورة آل‬ ‫عمران ‪ ،‬ثم قام إلى شن معلق فتوضأ منه فاحسن وضوء ‪ ،‬ثم قام يصلي ؛قال ‪:‬‬ ‫<‬ ‫صتنعت مثل ما صنع ‪ ،‬ثم ذهبت فقمت إلى جنبه‪ ،‬فوضع رسول الله ية‬ ‫وسْ‬ ‫فق‬ ‫يده اليمن على رأسي وأخذ بأذني يفتلها ‪ 3‬ثم صلى اثني عشرة ركعة ثم أوتر ‪ ،‬ثم‬ ‫فصلى‬ ‫اضطجع حتت جاء المؤذن فقام فصلى ركعتين خفيفتين ‪ 2‬م خرج‬ ‫الصبح » ‪ .‬ثم قال لي ابن عباس ‪ :‬كذلك فافعل يا جابر‪ ،‬ومر في رمضان ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه&‘ ص‪3‬كا رقم ‪. 891‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج ‪ 100‬ص‪36‬ء رقم ‪. 632‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪9‬‬ ‫ص‪.455‬‬ ‫نفسه‬ ‫الربيع ‪:‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫<<<‬ ‫کدوے صم‬ ‫وص‬ ‫دو‪9‬وصظ صوص دوحصط‬ ‫حدوصظ‬ ‫دطوصظ‬ ‫دو ص‬ ‫حط دوے‬ ‫‪6‬ط >=‪<96‬ط‬ ‫حوءا‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫کوے صو حےدو ے‬ ‫ص ظ صوص ک ‪ 9‬صط‬ ‫صوص‬ ‫صو صظ‬ ‫جمد ص‬ ‫نوح ح حح‬ ‫" ح ح=>حححح‬ ‫<ح صحح "‬ ‫‪775‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫<ح<‬ ‫قال الربيع ‪:‬الشرم القربة البالي" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في أفضل أوقات قيام الليل ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 195/7641‬من جابر بن زيد إلى طريف بن خليد ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت أن أبين لك أفضل صلوات الليل ‪ 3‬فإنه بلف أن أفضلها أول‬ ‫ومن‬ ‫‪ :‬من يدعو فيستجاب له؟‬ ‫نومه ى بلغنا أن أول هجعة للناس ينادي مناد‬ ‫يستغفر فيغفر له ؟ ومن يتب فيتاب عليه ‏‪٦‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 2‬فيمن ضعف عن قيام الليل ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 295/8641‬كان جابر بن زيد يذكر أن رجلا أتى سليمان" فقال ‪ :‬يا‬ ‫عبد الله إني أضعف عن قيام الليل ؟ فقال له سليمان ‪ :‬على الخير سقطت س انظر ما‬ ‫‪/‬‬ ‫محارم فانته عنه © وصل الصلوات الخمس ‘ وأد زكاة مالك } وضم‬ ‫ماك الله عن‬ ‫© وحج و البيت ئ وأنا زعيمكى بابنة(‪.‬‬ ‫رمضان‬ ‫في قيام رمضان ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪ -) 395/9641‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة زوج البي قل قالت ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫« صلى رسول الله فيا في المسجد فصلى بصلاته نس كثير [ في نسخة القطب ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إسقاط كثير ]‪ 5‬ممم صلى الليلة الثانية فكثر النلس ‪ ،‬ثم تجمعوا في الليلة الثالثة والرابعة فلم‬ ‫‪/‬‬ ‫يخرج إليهم رسول الله ل } فلما أصبح قال ‪:‬قد رأيت الذي صنعتم ‪،‬فلم ينعي من‬ ‫الخروج إليكم إلا أني خشيت أن يفرض عليكم ‪ ،‬وذلك في رمضان »““‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪5‬ك& رقم ‪. 302‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫ا‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ ‘©30‬ص‪. )90(40‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياى ج‪ 503‬ص‪. 193‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫رقم ‪. 4‬‬ ‫جا ‪ 0‬ص‪5‬ک‬ ‫الربيع ‪ ::‬الجامع الصحيح‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫حوحص ح‪9‬ح =‪9‬ح ‪=- 9-‬‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو‪9‬وصطظ دوے‬ ‫دو ے‬ ‫قے‬ ‫‪١‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪4‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪578‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪[-0<-0--0-<-0--0-:-0-<:-0-:-0-:_0-:_0-:_0--9-:--:-0-:--:_9-:‬‬ ‫( ‪ -) 395/0741‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سألت عائشة ‪ :‬كم‬ ‫‪:‬‬ ‫>‪---‬‬ ‫قي رمضان ؟ قالت ‪ « :‬ما كان رسول الله لة يزيد في‬ ‫يصلي رسول الله تل‬ ‫‪:‬‬ ‫رمضان على ثلاث عشرة ركعة ‪.‬ثم قالت ‪:‬قلت لرسول الله يي ‪:‬أتنام قبل أن‬ ‫‪١‬‬ ‫فترق ؟ال ‪ :‬يا عائشة إن عي ينامان ولا ينام قلي <"‪.‬‬ ‫تو‬ ‫في صلاة النافلة قاعدا وما نقرأ فيها ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 495/1741‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة زوج النبي‬ ‫ن قالت ‪ « :‬ما رأيت رسول الله يلة يصلي جالسا [ خ ‪:‬قاعدا ] صلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫»‪.‬‬ ‫الليل و‬ ‫( ‪ -) 495/2741‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغى عن حفصة‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫زوج البي تلة قالت ‪ « :‬ما رأيت البي تلة يصلي قاعدا فيى سبحته ة ط ‏‪٤‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حت إذا كان قبل وفاته بعام فرأيته يصلي قاعدا ويقرأ بالسورة ويرتلها حق‬ ‫تكون أطول من أطول منها »‪.‬‬ ‫‪ 5 /‬هل يجوز للمرء أن بصلي التطوع محتبيا ‪:‬‬ ‫( ‪ -( 595/3741‬الربيع عن عمارة قال ‪:‬رأيت أبا الشعثاء يصلي تطوعا‬ ‫‪/‬‬ ‫محتبيا بعدما كبر ويومئ ] ق كل النسخ ‪ :‬يومي [ برأسه إماء (‪, )4‬‬ ‫( ‪ -) 595/4741‬مسألة ‪ :‬وبلغنا أن جابرا وأبا عبيدة كانا يصليان في التطوع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وهما محتبيان( ‪.‬‬ ‫رقم ‪. 732‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘؛ ص‪6‬ك\ رقم ‪. 502‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪36‬ا رقم ‪. 632‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫}‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآئار؛ ص‪7‬ك) رقم ‪ / 952‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،51‬ص‪. 232‬‬ ‫کدھے صم‬ ‫وص وح‬ ‫کدھچے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوح‬ ‫صوص‬ ‫<و صط‬ ‫‪6-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دوصححه‬ ‫دوحے وح‬ ‫دو دصظوحص‬ ‫دو ے‬ ‫حدو ححظدوحص‬ ‫‪759‬عے > ؟ے صوص صوص‬ ‫و ھے ‪ 59‬ح ص ‪ 9‬ے صوح ح‪9‬صط‬ ‫‪975‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -6‬ف النافلة على الراحلة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 695/5741‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عمر قال ‪ « :‬كان رسول‬ ‫الله يلو يصلي على راحلته في السفر حيث ما توجهت به راحلته » ‪ .‬قال الربيع ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وذلك ف النوافر( ‪.‬‬ ‫ق النانذلة حماعة ‪:‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫حد‪9‬صظ‬ ‫‪١‬‬ ‫جحابر بن زيد عن أنس بن مالك قال‪: :‬‬ ‫) ‪ -‬أبو عبيدة عن‬ ‫) ‪795/6741‬‬ ‫« كانت جدق مليكة صصننعتت لرسول ‏‪١‬الله‪ 3‬طعا ما فاكل ‪,‬منه ثقمال ‪ :‬قوموا‬ ‫حد‪9‬صط‬ ‫ح‪9‬صط ح‪9‬حصط ‪ 59‬ح=‬ ‫‪/‬‬ ‫اسود من طول ما لبس ‪ ،‬فنضحته بماء ‪ 3‬فتقدم رسول الله ‪ .‬فصففت أنا والشيخ‬ ‫وراءه ‪ 5‬والعجوز وراعنا ‪ 0‬فصلى بنا ركعتين ثم انصرف »(“ ‪.‬‬ ‫قال أخبرني أنه ‪:‬‬ ‫ابن عباس‬ ‫جحابر بن زيدل عن‬ ‫)= أبو عبيدة عن‬ ‫‪795/7741‬‬ ‫)‬ ‫‪ 9‬ط صح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‏‪ ١‬بن عباس‬ ‫الله تلة ‪ _-‬وهي حالته ؛‬ ‫رسول‬ ‫ميمونة زوج‬ ‫عند‬ ‫« بات‬ ‫فاضطجعت في عرض الوسادة ‪ 3‬واضطجع رسول الله وأ وأهله في طولا ‪ ،‬فنام‬ ‫‪/‬‬ ‫رسول الله يي ح إذا انتصف الليل أو قبله بقليل أو بعده بقليل فاستيقظ وجعل‬ ‫ح >= ‪29‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مسح النوم بيده عن وجهه ‪ ،‬ثم قرأ العشر الآيات الخواتم من سورة آل عمران ‪ ،‬ثم‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫قام إلى شر معلق فتوضأ منه فأحسن وضوء ‪ ،‬شم قام يصلي ؛ قال ‪ :‬فقت‬ ‫يده‬ ‫وصنعت مثل ما صنع ‪ ،‬ثم ذهبت فقمت إلى جنبه‪ ،‬فوضع رسول الله ي‬ ‫‪29‬‬ ‫اليمن على رأسي وأخذ بأذني يفتلها ‪ 0‬ثم صلى اثنين عشرة ركعة ثم أوتر { ثم‬ ‫اضطجع حتت جاء المؤذن فقام فصلى ركعتين خفيفتين » ثم خرج فصلى‬ ‫؟‬ ‫الصبح » ‪ .‬ثم قال لي ابن عباس ‪ :‬كذلك فافعل يا جابر } ور قي رمضان ‪.‬‬ ‫‪<2‬؟ح‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪4‬ك‘ رقم ‪. 002‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫حد ز‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪2‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‬ ‫)‪2‬‬ ‫>=ه‬ ‫حدوص‬ ‫دوص دوص حوصر‬ ‫صوح‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫دو صظ‬ ‫فحے صوص‬ ‫صوح> ج‬ ‫ط‬ ‫‪><><9 > 92‬‬ ‫تصك =‬ ‫إ تححتعدحد حصد‬ ‫= <<‬ ‫زيد‬ ‫جابر بن‬ ‫الإمام‬ ‫آثار‬ ‫قال الربيع ‪:‬السن القربة البالي" ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فى محية المسجد ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫<‬ ‫<<< ‪9 22‬‬ ‫<<< <‬ ‫‪١‬‬ ‫‪9‬‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫( ‪ -) 895/8741‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال قال رسول الله قف ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫« إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس »‬ ‫( ‪ -) 895/9741‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪ 9 :‬فيمن دخل المسجد والإمام يخطب‬ ‫( ‪ -) 995/0841‬ثنغامر بن سهل ثنا يوسف بن ماهان حدثنا داود بن شبيب ثنا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر بن زيد وزعم جابر ين عبد الله ‪ « :‬أن‬ ‫رجلا مغنطفان دخل المسجد يوم الجمعة ورسول اللهأ يخطب ‪ ،‬فقال له رسول الله‬ ‫ية‪ :‬هل صليت؟ فقال‪ :‬لا فقال له رسول الله‪ :‬اسجد سجدتين فأخفهما »‪.‬‬ ‫( ‪ -) 995/1841‬أخبرنا لحسين بن علي الطناجيري أخبرنا علي بن عبد‬ ‫‪١‬‬ ‫الرحمن البكائي الكوفي حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي حدثنا حسن بن الخلال‬ ‫‪١‬‬ ‫جحا بر بن زيد قا ل ‪:‬‬ ‫بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم عن‬ ‫زعم جابر بن عبد الله ضه ‪ « :‬أن رجلا من غطفان جاء والبي ولأ يخطب ‪ ،‬فقال‬ ‫‪:‬‬ ‫حدثنا حبيب‬ ‫حدثنا عفان‬ ‫حوز فيهما ‪75‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬قم فاسجد سجدتين‬ ‫البي تلة‬ ‫‪ 0 /‬فى صلاة الضحى وعدد ركهاتها ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 006/2841‬و عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫‪:‬‬ ‫لأسبحها ‪.‬‬ ‫< وإني‬ ‫سبحة الضحى وَّ‬ ‫لاذ‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ « :‬ما مح‬ ‫قالت‬ ‫الله عنها‪_-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪5‬كا رقم ‪. 302‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ‘3‬ص‪4‬کا‪ ،‬رقم ‪ 1028‬ص‪ \86‬رقم ‪. 852‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن عدي ‪:‬الكامل في ضعفاء الرحالں ج‪ 208‬ص‪ /004-104‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الخطيب البغدادي ‪:‬موضح أوهام الجمع والتفريق‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪11-21‬ء رقم ‪ /431‬م أ‬ ‫== =>‬ ‫==‪=4 .‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫ن ‪3275‬‬ ‫ووےےد‪.:.‬‬ ‫صد‬‫جدو ے‬ ‫ے دو ے دو ے‬ ‫دو صےون‬ ‫صو ے‬ ‫‪ 9‬حص‬ ‫ص‬ ‫ص کے ص صظ‬ ‫جو‬ ‫حح‬ ‫<‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫"‬‫ح‬ ‫ان‪7‬ح‬ ‫<<‬ ‫= ‪92‬‬ ‫‪185‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫وإن كان رسول الله يأ ليدع العمل وهو يحب أن يعمل به خشية أن يعمل به‬ ‫الناس فيفرض عليهم '" ‪.‬‬ ‫‪992‬‬ ‫( ‪ ... -) 006/3841‬للحديثين السابقين © ولرواية عن جابر بن زيد عن‬ ‫عكرمة عن ابن عباس ‪ « :‬كتب علي النحر و لم يكنب عليكم ‪ ،‬وأمرت بصلاة‬ ‫‪92 22‬‬ ‫الضحى و لم تؤمروا بما “ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 006/4841‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال بلغتي عن أم هانئ بنت أبي‬ ‫طالب قالت ‪ « :‬صلى رسول الله ي في بين صلاة الضحى ثمان ركعات ملتحفا‬ ‫في ثوب واحد » ‪.‬‬ ‫‪92 22‬‬ ‫( ‪ -) 006/5841‬عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغتي عن أم هاني بنت أبي طالب‬ ‫أنما قالت ‪ « :‬صلى رسول الله يقو صلاة الضحى في بين ثمان ركعات ملتحفا في‬ ‫‪.‬‬ ‫ثوب واحد يوم فتح مكة »‬ ‫<‬ ‫‪ 1‬فىكيفية صلاة الخوف ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 106/6841‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬حدثيي جملة من أصحاب‬ ‫‪292‬‬ ‫البي يو أمم ‪ « :‬صلوا معه صلاة الخوف يوم ذات الرقاع وفي غيرها ‪ .‬فقالت‬ ‫=‬ ‫طائفة منهم ‪ :‬صفت طائفة خلف البي ناز ‪7‬‬ ‫وقفوا خلفه ركعة ‪ ،‬ثم ثبت قائما وأتموا الركعة الثانية لأنفسهم } فانصرفوا وواجهوا‬ ‫العدو ‪ 0‬وجاءت الطائفة الأخرى فصلى بمم ركعة ‪ ،‬ثم ثبت جالسا وأتموا الركعة‬ ‫‪<= 292‬‬ ‫الثانية لأنفسهم ‪ 3‬تمم سلم بم أجمعين ‪ .‬وقالت طائفة أخرى منهم ‪ :‬صلى بالطائفة‬ ‫الأولى ركعة فانصرفت فواجهت العدو } وجاءت الطائفة الأخرى فصلى بمم ركعة‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ©10‬ص‪3‬ك‪ ،‬رقم ‪. 691‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫=<‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ &60‬ص‪. 01‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ }،‬رقم ‪. 791‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الحناوي ‪ :‬الوضع ص‪. 331‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫!‬ ‫‪١‬‬ ‫آت ے‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪582‬‬ ‫د ے د ‪ 9‬ے صوح"‬ ‫ثانية } فسلم فسلموا جميعا ‪ 0‬من غير أن يثبت لكل طائفة حق تتم مثل ماقال‬ ‫أصحاب القول الأول ‪.‬‬ ‫قال الربيع قال أبو عبيدة ‪ :‬على هذا القول الأخير العمل عندنا ‪ 0‬وهو قول‬ ‫صو ص حو صط دو ے صو صظ دو ص‬ ‫ابن عباس وابن مسعود وغيرهما من الصحابة" ‪.‬‬ ‫( ‪(( -) 106/7841‬سن لفرض الصلاة في خوف ‪ ...‬إن مغربا أو في‬ ‫حضر ‪ ...‬ركعتان ‪ ...‬للإمام ولكل طائفة ركعة ‪ ...‬بإحرام ‪ ...‬على الطائفتين ‪..‬‬ ‫فتواجه ‪ ...‬العدو طائفة ‪ ...‬وتصلي أخرى معه ركعة فتأخذ أسلحتها ‪ ...‬فتواجه‬ ‫العدو ‪ 3‬والإمام ينتظر الأخرى حت تأتي فيصلي ركعة ‪ ...‬وليس على الأول‬ ‫تشهد ‪ ...‬فإذا سلم سلموا معا ‪ 3‬وهذا هو الوجه الصحيح عند )) وهو قول ابن‬ ‫عباس وجابر بن زيد و‪...‬‬ ‫دو ے‬ ‫في الصلاة عند القتال ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫دو ظ‬ ‫( ‪ -) 206/8841‬حدثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود ثنا حبيب بن يزيد قال ‪ :‬سُثل‬ ‫دو ے دو ے دو ے دو ے کوے دو ص صو ے صوص‬ ‫جابر بن زيد عن الصلاة عند القتال نقال ‪ :‬يصلي الرجل راكبا وماشيا حيث كان وجهك‬ ‫وذلك من تيسير الله على عباده } إنه يريد بهم اليسر ولا يريد بهم العسر(‪.‬‬ ‫في صلاة الكسوف‪ ،‬وما بفعل عند كسوف الشمس ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪ -) 306/9841‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خحسفت‬ ‫[ خ ‪ :‬كسفت ] الشمس على عهد رسول الله ة ‪ ،‬فصلى بنا رسول الله قلة‬ ‫رح‬ ‫‪-‬‬ ‫والناس معه ‪ ،‬فقام قياما طويلا فقرأ نحوا من سورة البقرة ‪ ،‬تم ركع ركوعا طويلا ©‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪15-25‬ا& رقم ‪. 391‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬اطفيش ‪ :‬شرح النيلك ج‪ 208‬صل‪ . 993‬ذكر الريع المختار عند ابن عباس وابن مسعود وأبي عبيدة‬ ‫وأصحابنا و لم يذكر أنه المختار عند جابر ‪ 2‬وقد تقدم في النص السابق ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 313‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪9‬‬ ‫×=‬ ‫‪= 22‬‬ ‫<‬ ‫=‬ ‫<=‬ ‫=‬ ‫( =‬ ‫><ه ص‬ ‫ح<و‪9‬صح‬ ‫صوص‬ ‫ح=‪9‬وصح‬ ‫حو‪9‬صح‬ ‫<و‪9‬ص‬ ‫ه}ح=‬ ‫‪ :‬خ‬ ‫ل‬ ‫‏"‪ ٦‬ھے حجا‬ ‫ص حو ص حو ص صب ص صوص کوے‬ ‫ح ک‬ ‫‪<---‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نوح =ح‬ ‫‪385‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫ش قام قياما طويلا وهو دون القيام الأول ؤ م سجد & ثم قام قياما طويلا وهو دون‬ ‫القيام الأول ‪ ،‬ثم ركع ركوعا طويلا ‪ ،‬وهو دون الركوع الأول ‪ ،‬ثم سجد { ثم‬ ‫انصرف وقد انحلت الشمس ب ثم قال ‪ :‬إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عز وجل ‪ -‬لا يخسفان لموت بشر ولا لحياته } فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله »‘“‬ ‫( ‪ -) 306/0941‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين أنما‬ ‫[ خ ‪ :‬كسفت ] الشمس على عهد رسول الله تة يوم مات‬ ‫قالت ‪« :‬خحسفت‬ ‫‪1‬‬ ‫ولده إبراهيم ‪ -‬التلة ‪ 0-‬فصلى بالناس فقام وأطال [ خ ‪ :‬فأطال ] القيام ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬وقد ذكرنا صلاته قي حديث ابن عباس ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قال جابر ‪ :‬قالت عائشة ‪ :‬فلما انصرف من الصلاة خطب الناس فحمد الله‬ ‫وأثين عليه ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت بشر‬ ‫‪:‬‬ ‫ولا لحياته ‪ 5‬فإذا رأيتم ذلك فادعوا ا له وكبروه وتضرعوا وتصدقوا ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬يا أمة‬ ‫‪:‬‬ ‫محمد والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ؛ قالت عائشة ‪:‬‬ ‫وأمرهم أن يتعوذوا من عذاب القبر » ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬وكان جابر ممن يثبت عذاب القبر( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ ... )- 1491/603‬وبلغنا" أن جابر بن زيد قعد ودعا حت انجلى‬ ‫‪,‬‬ ‫كسوف الشمسر ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪2‬كا رقم ‪. 491‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 591‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .50‬ص‪ . 173‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪5‬ا‪ 10‬صر‪ .432‬الكندي ‪ :‬للصنف© ج‪.50‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ص‪.754‬‬ ‫>دوے دوے کھے صم ‪:‬‬ ‫کدوے کدھے وص وص‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ف‪9‬صظ >‪9‬ص <و ص‬ ‫ذ‪‎‬‬ ‫<‬ ‫<<<‬ ‫‪2 22 9‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬‫<‬‫<‬‫<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪584‬‬ ‫أحكام الجنائز‬ ‫فيمن حصرته ا لوفا ة ما نقول ‘ وما نقول من حصره ‘ وارة حروح نفس‬ ‫‪-4‬‬ ‫المؤمن‪ ،‬وفيما بشعر به المحتضر من الاوجاع ‪:‬‬ ‫ر ‪ -) 406/2941‬أبو عبيدة عن جابر [[ بن زيد ]] عن عائشة ‪ -‬رضي الله‬ ‫عنها ‪ -‬أنما قالت ‪ :‬سمعت رسول الله يلة يقول قبل أن يموت وهو مستند على‬ ‫صدري ‪ « :‬اللهم اغفر لي وارحم والحقي بالرفيق الأعلى »(")_“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 406/3941‬قال [[ هى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عبد الصمد بن عبد‬ ‫الوارث بن سعيد قال حدثنا همام بن يجى عن ثابت البناني قال ‪:‬دخلت على جابر بن‬ ‫زيد وقد نقل ؛ قال ‪ :‬فقلت له ‪ :‬ما تشتتشهتهي؟؟ قال ‪ :‬نظرة من الحمن اقتتال ‪ :‬فترت‬ ‫ذلك له فقال ‪:‬اخرج بنا إليه ؛ قال ‪:‬قلت ‪:‬‬ ‫‪ .‬الحسن وهو في مترل أبي حليفة فك‬ ‫إني أخاف عليك ‪ ،‬قال ‪ :‬إن الله سيصرف عن أبصارهم ؛ قال ‪ :‬فانطلقنا حق دخلنا‬ ‫عليه ؛ قال ‪:‬فقال له الحسن ‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله ؛قال ‪:‬فقال ‪ « :‬يوم ياتي‬ ‫بععضض أيات ربك مه (لأنعام‪ )851 :‬؛ قال ‪:‬فتلا هذه الآية ؛ قال ‪:‬فقال له الحسن ‪:‬إن‬ ‫الإباضية تتولاك ؛قال ‪:‬فقال ‪:‬أبرأ إلى الله منهم & قال ‪:‬فما تقول في أهل النهر؟ قال ‪:‬‬ ‫فقال ‪:‬أبرأ إلى الله منهم ؛قال ‪:‬ثم خرجنا من عند(“ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع بن حبيب ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .20‬ص‪ .921‬رقم ‪3‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ )2‬ورد في الجامع الصحيح للإمام الربيع إثر هذا الحديث ما يأتي ‪ )494( :‬قال وبلغنا عن عائشة أنما قالت ‪:‬‬ ‫قال رسول الله ‪ « : %‬مامن ني يموت حتت يخير » فسمعته وهو يقول ‪ « :‬اللهم الرفيق الأعلى »‬ ‫فعرفت أنه ذاهب ‪.‬‬ ‫قال الشارح ‪ (( :‬قوله قال وبلغنا عن عائشة )) قائل هنا جابرين زيد طف ؛ ولكن الشارح لم يبين ما‬ ‫اعتمد عليه ق ذلك ‪ .‬السامي ‪ :‬شرح الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .20‬ص‪ .073‬وانظر ‪ :‬المقدمة‪/‬إنصورص أخرجها‬ ‫الإمام الربيع ‪...‬‬ ‫مأ‬ ‫ابن سعد ‪:‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ 705‬ص‪/281‬‬ ‫()‬ ‫<<<‬ ‫"صو‬ ‫دوھے کھے‬ ‫دوصطظ‬ ‫صوص‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫صوص‬ ‫حط‬ ‫‪26‬‬ ‫‪3 :‬‬ ‫صودا‬ ‫ے صن ے حصن ظ صن ے حن ے حن ے دو ے‬ ‫ص‪ :‬قص‬ ‫=‪ 957‬صوح دنص‬ ‫انوح=ححح‬ ‫‪585‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 406/4941‬قال [[ ييى بن سعيد القطان ]] أخبرنا عارم بن الفضل‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ :‬قيل بخابر بن زيد‬ ‫بنت‬ ‫ايد ع‬ ‫ثلشه‬ ‫بن ا‬ ‫يب‬ ‫ب عن‬ ‫ماتشتهي ؟ قال ‪:‬نظرة مانلحسن ؛ قال ‪ :‬فانطلق ثابت إلى الحسن‬ ‫حزيد‬ ‫قال حدثنا حماد بن‬ ‫وهو يشتكي‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حليفة فجاء به إليه ئ نقال ‪ :‬أتعدون("‬ ‫متزلر‬ ‫وهو متوار ق‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫( ‪ -) 406/5941‬قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا يزيد بن هارون قال‬ ‫‪,‬‬ ‫أخبرنا نوح بن قيس عن عصمة بن سالم عن ثابت البناني قال ‪ :‬أتيت الحسن وهو‬ ‫بالموت ‪ ،‬قال ‪ :‬رويدا نمشي ‪ ،‬فلما‬ ‫زبريبند‬ ‫مختف عند أبي خليفة فقلت ‪ :‬إأنخاك جا‬ ‫‪١‬‬ ‫خلفه ئ وأتى جابر بن زيد ئ فلم يزل عنده حى‬ ‫أمسى أرسل إلى بغلته فركبها ل وأردف‬ ‫‪,‬‬ ‫أسحر ‪ ،‬فلما خاف الصبح ولم يمت قام فكبر عليه أربعا ودعا له ثم انصرف(‬ ‫) ‪ -) 406/6941‬حدثنا عبد الله قال حدثنا خالد بن خداش قال حدثنا‬ ‫‪:‬‬ ‫البناني قال ‪ :‬لماحضر جابر بن زيد‪‎‬‬ ‫حماد بن زيد عن حبيب بن الشهيد عن ثابت‬ ‫الوفاة قال ‪:‬أعدو ؛ فأقعد ‪ ،‬ثقمال ‪:‬أضجعوني ؛ فأفضجقع &ال ‪ :‬أعوذ بالله‬ ‫‪١‬‬ ‫من النار وسوء الحساب ‪-‬ثلاث مرات ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 406/7941‬حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن قال ثنا بشر بن موسى قال‬ ‫‪,‬‬ ‫ثنا الحميدي قال ثنا سفيان قال ثنا أبو عمير الحارث بن عمير قال ‪ :‬قيل خابر بن‬ ‫‪,‬‬ ‫زيد عند الموت ‪ :‬أي شيء تريد أو تشتهي ؟ قال ‪ :‬نظرة إلى الحس( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 406/8941‬أخبرنا حمد بن أحمد في كتابه قال ثنا محمد بن أيوب قال‬ ‫=‪-‬‬ ‫ثنا سليمان بن حرب قال ثنا حماد بن زيد قال ثنا حبيب بن الشهيد عن ثابت قال ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لما ثقل جابر بن زيد قيل له ‪ :‬ما تشتهي ؟ قال ‪ :‬نظرة إلى الحسن ‪ 6‬قال ‪ :‬فأتيت‬ ‫‪١‬‬ ‫><‬ ‫)‪ : (1‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى‪ ،‬ج‪ 700‬ص‪ /281‬م أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن سعد ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪. 14‬‬ ‫ابن أبي الدنيا ‪ :‬كتاب المحتضرين‪ ،‬صر‪ ،811‬ر‬ ‫(‪)3‬‬ ‫أبو نعيم ‪::‬ح‪:‬لية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /98‬مأ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‪9‬وح ‪.- ==-‬‬ ‫>د‪9‬ح =‪9‬ح‬ ‫دو دےوصط‬ ‫کو‪9‬ے‬ ‫ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫کو‪9‬حے ک‪9‬ص‬ ‫‪9‬ص‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫==‬ ‫==‬ ‫‪9‬‬ ‫د‬ ‫<‬ ‫=<‬ ‫_‬ ‫حص(تإحح ‪.4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪685‬‬ ‫ص ے دو ے ص وے صو ے‬ ‫الحسن فأخبرته © فركب إليه © فلما دخل عليه قال لأهله ‪ :‬أرقدوين«"‘ فجلس ©‬ ‫فما زال يقول ‪ :‬أعوذ بالله من النار وسوء الحساب‪.‬‬ ‫( ‪ -) 406/9941‬روي عن جابر بن زيد ظنه أنه لما حضرته الوفاة دخل عليه‬ ‫‪١‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ثابت البناني فقال له ‪ :‬أي شيء تشتهي يا أبا الشعثاء ؟ قال ‪ :‬ملاقاة الحسن ‪-‬‬ ‫ص‬ ‫والحسن إذ ذاك مستخف من الحجاج ‪ -‬فجاء ثابت فأخبره } فقال الحسن ‪ :‬كيف‬ ‫وے‬ ‫بالوصول ؟ فقال ثابت ‪ :‬أركب بغلي وأردفك من وراء سرجي وأغمرك بطيلسايني‬ ‫وأرجو ألا يعرض لك ‪ ،‬ففعل حق دخلا عليه ‪ ،‬فقال الحسن ‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا‬ ‫جدو ے دھے صھے‬ ‫إله إلا الله ‪ 0‬فسكت جابر ضه } فقال الحسن ‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله‬ ‫فسكت |ڵ فقالها الحسن مرارا ‪ 5‬فقال له جابر ‪ :‬يا أبا سعيد أنا من أهلها في الدنيا‬ ‫‪:‬‬ ‫ص ھے‬ ‫د‬ ‫وقد طال ما قلتها إن قبلت ‪ ،‬ولكن أعوذ بالله من غدو ورواح إلى النار ‪ 7‬يا أبا‬ ‫سعيد أخبرني عن آية خروج نفس المؤمن ‪ ،‬فقال له الحسن ‪ :‬برة يجده على قلبه‬ ‫ونفسه طامعة ‪ ،‬فقال جابر ‪ :‬اللهم إني أجد بردا على قلبي ونفسي طامعة في ثوابك‬ ‫‪/‬‬ ‫ے‬ ‫وكرمك ‪ ،‬اللهم فحقق مرجاها وآمن محذورها ‪ ،‬وما أفاض بكلام“‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 406/0051‬اللهم حقق رجاعها وآمن محذورها ‪ ،‬وما أفاض بعدها‬ ‫دصھے دو ے صو ے صو ے دو ے‬ ‫بكلام فقال الحسن ‪ :‬ما أفقهه ولو عند الموت(“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 406/1051‬ذكروا عن الحسن أنه دخل على أبي الشعثاء جابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫وهو مُدنف فقال له ‪ :‬يا أبا الشعثاء © فرفع رأسه فقال له ‪ :‬قل لا إله إلا الله‬ ‫فسكت أبو الشعثاء } فأعاد له القول فقال له ‪ :‬قل لا إله إلا الله ى نسكت أبو‬ ‫الشعثاء مم أعاد الحسن فقال أبو الشعثاء في الثالثة ‪(...‬‬ ‫جد ھے‬ ‫)‪ (1‬لعل الصواب ‪ :‬أقعدويي ‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .30‬ص‪ /98‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫دو ے ج‬ ‫(‪ )3‬أبو الحواري ‪ :‬الجامعش ج‪ ،10‬ص‪ .881‬الجيطالي ‪ :‬القناطرش ج‪ ،10‬ص‪ ،212‬ج‪ }305‬ص‪ . 045‬اطفيش ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫شرح النيل ج‪ © 20‬ص‪. 065‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ 108‬ص‪. 427-527‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ےحجوما‬ ‫الهواري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ &40‬ص‪. 18‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪05‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫صوص صد ‪ 9‬ص‬ ‫<‪9‬دطصوص‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8 :‬ص‬ ‫د‪9‬صط وص ><ك‬ ‫حدو صط‬ ‫حدود" حو ص حق ص‬ ‫کقح‬ ‫‪29‬‬ ‫الا‪9>:‬ح‪:--- --0-0-9-0-0-0-<-9=:<9=<9=<9=9<:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪785‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ ) 406/2051‬عن ثابت البناني قال ‪ :‬دخلت أنا والحسن على جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫نعده في مرضه ‪ ،‬فجعل الحسن يقول له ‪ :‬قل لا إله إلا الله يا أبا الشعثاء » فقال‬ ‫جابر ‪ « :‬م اتي بعض طيات ربك لا ينفع فسا (لمائهَا الآية ‪ 5‬ولكي أقول ‪:‬‬ ‫أعوذ بالله من النار ومن سوء الحساب « فقال الحسن ‪:‬هذا والله العا ل("‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 406/3051‬روي أن الحسن دخل على جابر بن زيد وهو يجود بنفسه‬ ‫فقال له ‪ :‬يا أبا الشعثاء قل لا إله إلا الله ‪ 0‬نسكت فاشتد ذلك على الحسن ثم أعاد‬ ‫عليه القول ثانية فلم يجب ‪ ،‬فاشتد على الحسن وقال ‪ :‬رجل مثل جابر بن زيد لا‬ ‫يرزق عند موته شهادة أن لا إله إلا الله ‪ ،‬ثم أعاد عليه القول ثالثة ‪ 5‬فقال جابر ‪ :‬قد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫طالما قلناها إن تقبلت ‪ ،‬ثم تلا قول الله تعالى ‪ « :‬ممل ينظرون إلآ أن اهم‬ ‫الملائكة أو ياتي ربكهه الآية } فقال الحسن ‪ :‬علماء ورب الكعبة ( هكذا روي‬ ‫ا‬ ‫والله أعلم “‪.‬‬ ‫( ‪ -) 406/4051‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬ودخل ثابت‬ ‫‪:‬‬ ‫البناني على جابر بن زيد حين احتضر ‪ ...‬انكب الحسن عليه وهو يقول ‪ :‬قل لا إله‬ ‫‪:‬‬ ‫إلا الله ‪ ،‬فرفع جابر رأسه وهو يقول ‪ :‬أعوذ بالله من غدو أو رواح إلى النار » نقال‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ‪ :‬قل لا إله إلا لله © فقال ‪ :‬أعوذ بلة من غدو أو روا لل انار ممم قال ‪ :‬يا أبا‬ ‫سعيد ف يوم ابي بعض غايات رك لايقع فس لعائهَا لم تكن ‏‪ ١‬منت من قبل أو‬ ‫‪:‬‬ ‫كسبت في إَِانهَا حَيْرًا هه } فقال الحسن ‪:‬هذا والله الفقيه العالم ‪ ،‬ثقمال ‪:‬أيابا‬ ‫‪:‬‬ ‫سعيد أخبرني عن حديث ترويه عن رسول الله وأ في المؤمن إذا حضرته الوفاة ‪.‬‬ ‫فقال ‪ :‬قال القا ‪ « :‬إن المؤمن إذا حضرته الوفاة وجد على كبده بردا »‪ ،‬فقال‬ ‫جابر ‪ :‬الألهكبر } اللهم إني أجد بردا على كبدي © ثم قبض ‪-‬رحمة العلهليه‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪031- 921‬‬ ‫ابن سلام ‪ :‬الإسلام وتاريخه‬ ‫(‪ )2‬العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ 200‬ص‪. 031‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫غز‪:‬‬ ‫=‪9‬ح >‪.‬‬ ‫وح‬ ‫دو صحےحو صظ‬ ‫دوص‬ ‫(‪ )3‬الشماخي ‪:‬السيرش ج‪ 100‬ص‪. 96‬‬ ‫ئے صوح صوح وص دوے دوے دوصظ‬ ‫ے حجوم‬ ‫حص ح‬ ‫جد وصح‬ ‫صو‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ھئے حت‬ ‫حص‬ ‫‪5‬ك‪9‬ح صا‬ ‫ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 406/5051‬وأخرج ابن أبي الدنيا والمروزي في الجنائز وأبو الشيخ عن‬ ‫ب الشعثاء جابر بن زيد ضه ‪:‬أن ملك الموت كان يقبض الأرواح بغير وجع ه‬ ‫فسبه الناس ولعنوه فشكا إلى ربه ‪ 3‬فوضع اللهالأوجاع ونسي ملك الموت("‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 406/6051‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪29‬‬ ‫في قراءة سورة الرعد لمن حضر الميت ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 506/7051‬حدثنا وكيع عن سفيان عن حسان ن إبراهيم عن أمية‬ ‫‪:‬‬ ‫الأزدي عن جابر بن زيد أنه كان يقرأ عند الميت سورة الرعد(‪.‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 506/8051‬قوله استحب بعض التابعين قراءة سورة الرعد انتهى ©‬ ‫إذ‬ ‫والمبهم المذكور هو أبو الشعثاء جابر بن زيد صاحب ان عباس ‪ 3‬أخرجه أبو بكر‬ ‫المروزي في كتاب الحنائر له وزاد فإن ذلك تخفيف ‪ :-‬يخفف ‪-‬عن الميت ‪:-‬وإنه‬ ‫‪:‬‬ ‫أهون لقبضه وأيسر لشأنه ‪ ، ...0 -‬وأخرج المستغفري في فضائل القرآن أثر أبي‬ ‫الشعثاء المذكور نحوه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫( ‪ -) 506/9051‬قال أبو محمد‪ :‬روي عن جابر بن زيد أنه قال ‪:‬إذا حضرت‬ ‫‪:‬‬ ‫الليت فاقرؤوا عنده سورة الرعد ‪ ،‬فإن ذلك تخفيف ‪ :-‬يخفف ‪-‬عن الميت وعنك‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 606/0151‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪-‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫ف البكاءعلى الميت ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إذ‬ ‫إن الليت ليعذب ببكاء الأحياء » ‪.‬‬ ‫أن عبدالله بن عمر يقول ‪«:‬‬ ‫قالت ‪:‬سمعت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثور ج‪ ،60‬ص‪ /345‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ 5440 ،20‬رقم ‪ /25801‬م ! ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن حجر ‪ :‬تلخيص البير ج‪ 206‬ص‪ /401-501‬م أ ‪ .‬الصنعاني ‪ :‬سبل السلامث ج‪ ©10‬صر‪ /864‬حف ‪.‬‬ ‫السيوطي ‪ :‬الدر للنثورى ج‪ ،40‬ص‪/995‬م ت ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬فتح القديوش ج‪ }30‬ص‪ /36‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬المشهؤر بمذه الكنية عند الإطلاق عبد الله بن محمد بن بركة ‪ 5‬لكن يمكن أن يكون غيره ‪ 5‬فما أكثر من‬ ‫يعرف بمذه الكنية ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫=> =‪<9= <9= <9‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪:‬بيان الشر عض ج‪ 610‬ص‪. 90‬الكندي ‪:‬للصنف© ج‪ }13‬ص‪. 223‬‬ ‫=‬ ‫‪9‬‬ ‫< =‪<9‬‬ ‫‪-= 73:2‬‬ ‫الل‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وظحصه‬ ‫ددو ح‬ ‫ح ح‬ ‫صےو حصظدو ص‬ ‫و‬ ‫صدو ے‬‫دو صط‬ ‫صوص‬ ‫ص ص‬ ‫حد‪9‬وح ص ص‬ ‫جو ‪2‬‬ ‫نو ح=ح=ححجححححححححجح‬ ‫‪985‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫قالت عائشة ‪ :‬يغفر الله لأبي عبدالرحمن ‪ ،‬أما أنه لم يكذب ‪ ،‬ولكنه [ خ ‪ :‬ولكن ]‬ ‫نسي أو أخطأ ‪ 3‬ولعله إنما سمع من رسول الله يي ما قال حين « مر بيهودية ماتت‬ ‫وأهلها ييكون عليها ‪ ،‬فقال ‪ « :‬إنهم لييكون [ خ ‪ :‬ييكون ] عليها وإنما لتعذب في‬ ‫قبرها » ‪ .‬قال جابر ‪ :‬قالت عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ : -‬ولا يعذب أحد ببيكاء‬ ‫أهله } وإنما يعذب بعمله السوط"‪.‬‬ ‫‪ -7‬فى آن المرء إذا مات عرض عليه مقعده من الحنة أو النار ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 706/1151‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري أن‬ ‫رسول الله ية قال ‪ « :‬إن أحدكم إذا مات غرض عليه مقعده بالغداة والعشي ©‬ ‫إن كان من أهل الحنة فمن أهل الحنة } وإن كان من أهل النار فمن أهل النار ©‬ ‫‪:‬‬ ‫فيقال له ‪ :‬هذا مقعدك حت بيعثك الله [ خ ‪ :‬إليه ] يوم القيامة »“‪.‬‬ ‫في نعى الميت للناس ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫( ‪ -) 806/2151‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن البي يأ ‪:‬‬ ‫"‪<<--‬‬ ‫« نعى للناس النجا شي في اليوم الذي مات فيه ‪ 0‬فخرج بمم إل المصلى فنصفهم‬ ‫] خ ‪ :‬فقصف بىم ] وكبر أربع تكبيرات »“‪.‬‬ ‫غسل الميمت ‪:‬‬ ‫فيمن هو أحق‬ ‫‪-9‬‬ ‫)‪ -‬عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن أبي‬ ‫) ‪1 906/3‬‬ ‫الشعثاء قال ‪ :‬الرجل أحق أن يغسل امرأته من أحيه‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 2060‬صر‪ 7210‬رقم ‪. 384‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 484‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬صر‪ {621‬رقم ‪. 974‬‬ ‫ص‪ ‘904‬رقم ‪ /1216‬م أ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ 303‬ص‪ /704‬حف }‬ ‫(‪ )4‬مصنف عبد الرزاق‪ .‬ع‬ ‫ج‪ 503‬ص‪ /571‬م !‬ ‫<و‪9‬وح ح=‪9‬صح وص ><‬ ‫>‪9‬وص‬ ‫كو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو حے‬ ‫وص ک‪9‬ص کوحےظ‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫دح ‪2 <= << 29 29‬‬ ‫< =‬ ‫‪9‬‬ ‫<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪590‬‬ ‫في غسل الزوج الجي زوجه الميت ‪:‬‬ ‫‪06‬‬ ‫( ‪ -) 016/4151‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه أوصى أن تغسله امرأته" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 016/5151‬قال [[ يجى بن سعيد القطان ]] أخبرنا وكيع بن‬ ‫الجراح عن أبي هلال عن حيان الأعرج أو أبي الصلت الدهان ‪ -‬شك أبو‬ ‫‪.‬‬ ‫هلال _ أن جابر بن زيد ‪ :‬أوصى أن تغسله امرأته‬ ‫( ‪ -) 016/6151‬حدثنا وكيع بانلحخراح عن أبي هلال عن صالح‬ ‫الأعرج عن جابر بن زيد أنه ‪ ::‬أوصى أن تغسله امر أته(ة) ‪.‬‬ ‫أو حيان‬ ‫الدهان‬ ‫( ‪ -) 016/7151‬قيل ‪ :‬مات أبو الشعثاء جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪-‬‬ ‫امر أته(“) ‪.‬‬ ‫فغسلته‬ ‫( ‪ -) 016/8151‬قال أبو المؤثر ‪:‬رفع إلي في ‪ :-‬من ‪ -‬الحديثأن‬ ‫امرأته الق كان معها وكان‬ ‫جابر بن زيد غسل امرأة له ماتت قبله ‪ 0‬وغسلته‬ ‫يقال لها أمينة( ‪.‬‬ ‫‪(6‬‬ ‫)= ‪ ...‬للزوج غسل امرأته ‪ 0‬وهو قول ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫) ‪016/9151‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثارم صل‪ ،92‬رقم ‪ /60‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن سعد ‪ :‬الطبقات الكبرى" ج‪ ،70‬ص‪ /281‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ©20‬ص‪ \554‬رقم ‪ /17901‬م أ ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪0 ،©30‬ص‪ 793‬رقم‬ ‫‪ /4‬م أ ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬المغني ج‪ ،20‬صر‪ /893‬حف ‪ .‬الجحيطالي ‪ :‬القواعدك ج‪ ،10‬صل‪ . 923‬البهوتي ‪:‬‬ ‫كشاف القناع عن متن الإقناع ج‪ 203‬ص؟‪ /‬جف ‪ .‬الرحيياني‪ :‬مطالب أولي النهى في شرح غاية المنتهى‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪ /948‬حف‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 1 6‬ص‪ . 74‬الكندي ‪ :‬الصنف جا‪ 3‬ص‪ . 18‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ج‪ ،10‬صر‪ . 537‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ى ج‪ 20©0‬ص‪. 086‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع نفسه ‪ .‬الكندي ‪ :‬المصنف‘ نفسه ‪ .‬الشماخي ‪ :‬نفسه ‪ .‬اطفيش ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ابن قدامة ‪:‬للغ‪ ،‬ج‪ 20&0‬ص‪ /893‬جف ‪ .‬النووي ‪:‬الجموع شرح المهذب‪ ،‬ج‪ 503‬ص ؟‪ /‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫کھے صم‬ ‫دےوحے‬ ‫دو ح‬ ‫حدوح‬ ‫حو‪9‬حے >وح‬ ‫حوح‬ ‫حقوح‬ ‫دو ے‬ ‫ح=‪06‬ط <>‪9‬وص‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نوح‬ ‫‪7‬‬ ‫= >‪= 92 :‬‬ ‫‪195‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫فى تفربقن شعر المرأة عند غسلها ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫صحح‬ ‫( ‪ -) 116/0251‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫« سُثل رسول الله يي عن امرأة ماتت & فأمر بتفريق شعر رأسها عند‬ ‫غسلها » } والله أعلو(") ‪.‬‬ ‫فيى سد منافذ الميت ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 216/1251‬حدثنا وكيع عن حسان بن إبراهيم عن أمية الأزدي عن‬ ‫‪97979922‬‬ ‫<<<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫جابر بن زيد قال ‪ :‬إذا خشي على الميت سمد ر موُراقه ومسامعه بالمُشاق“ ‪.‬‬ ‫ف المسك ق حنوط الميلت ‪:‬‬ ‫‪_-3‬‬ ‫( ‪ =-) 16/2251 3‬حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن اللى بن سعيد عن قتادة‬ ‫قال ‪ :‬سألت سعيد بن المسيب عن المسك في حنوط الميت ‪ ،‬قال ‪ :‬لا بأس به ‪.‬‬ ‫وسُتل عن ذلك جابر بن زيد ‪ ،‬قال ‪ :‬لا بأس به“ ‪.‬‬ ‫فى الكفن ‪ ،‬وهل فيه الإزار والقميص والعمامة ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 416/3251‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال قال رسول‬ ‫الله ولو ‪ « :‬عليكم بمذه الثياب البيض ‪ ،‬ألبسوها أحياءكم وكفنوا فيها موتاكم &‬ ‫فإنما خير ثيابكم‪ ،‬ولا تكفنوهم في حرير ولا مع شيء من الذهب ‪ ،‬لأنمما مُحَرّمان‬ ‫على رجال أم ومُحَللان لنسائها © ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 416/4251‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله‬ ‫عنها ‪ -‬قالت ‪ « :‬كفن رسول الله يؤ في ثلاثة أثواب بيض سحولية ‪ 3‬ليس‬ ‫فيها قميص ولا عمامة » ‪.‬‬ ‫(‪ ` )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .20‬ص‪ .521‬رقم ‪.7‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 208‬ص‪ ،064‬رقم ‪ /03011‬م أ ‪.‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪20‬ءص‪ )164‬رقم‪ /1 4301‬م أ‪ .‬ابن للنذر‪ :‬الأرسط ج‪ 206‬مر‪ 592‬رقم‪ /892‬م أ‪.‬‬ ‫(‪©3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ }20‬ص‪ ،421‬رقم ‪. 174‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫<<‬ ‫ك‬ ‫>><<‪:‬‬ ‫>=‬ ‫>===‬ ‫متنح‬ ‫<=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪592‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الربيع‪ :‬السحولية ثياب من موضع يسمى سحولاء وهو موضع بأرض اليمر("‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<< <<<‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 416/5251‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬إذا كان قميص‬ ‫كفن الميت إزارا ‪ 1‬قي م‪:‬إزار ] من فوق القميص ورداء [ في كل النسخ‪ :‬وردا ]‬ ‫ويدس من فوق(‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 416/6251‬الربيع قال ‪:‬أخبرني الوليد بن يحيى ‪:‬أن أبا الشعثاء أمرهم‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫بكفن الميت بلفافة وإزار إذا لم يوجَا غيرهما © ثميبسط عليهما الإزار ثم يلف فيها &‬ ‫وإن كان قميص فإزار [ في م ‪:‬إزار ] من فوق القميص(“ ‪.‬‬ ‫<==‬ ‫إبراهيم‬ ‫عن‬ ‫عمرو‬ ‫عن‬ ‫حبيب‬ ‫عن‬ ‫يزيد بن هارون‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ - ( 1 6/725 41‬حدثنا‬ ‫قال ‪:‬سئل جابر بن زيد عن الميت كم يكفن من الكفن ؟ قال ‪:‬كان ابن عباس‬ ‫<<==‬ ‫أو ثلائة أثواب أو خمسة أثواب( ‪, 4‬‬ ‫‪ ::‬ثوب‬ ‫يقول‬ ‫( ‪ )- 1528/614‬حدثنا وكيع عن حسان بن إبراهيم عن أمية عن جابر بن‬ ‫ر يقدال ‪:‬لا يعَممالميت ‪.‬‬ ‫}‬ ‫م تخرج الكفن ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪<< 99‬‬ ‫( ‪ -) 516/9251‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ . .‬ومن طريق‬ ‫‪,‬‬ ‫أيضا عنه القليتلة قال ‪ » :‬المقتول ي المعركة لا يغسل فان دمه يعود يوم القيامة مسكا ] ق‬ ‫‪ /‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ {521‬رقم ‪. 474‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ )54-64‬رقم ‪0‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )3‬الريع ‪ :‬الآثار؛ ص‪ )96‬رقم ‪ / 072‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ 3640‬رقم ‪ /65011‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ )364‬رقم ‪ /76011‬مأ ‪ .‬العراقي ‪ :‬طرح التثريب" ج‪ &30‬ص‪ /772‬حف‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )6‬قال الشارح ‪ :‬قوله " ومن طريقه " يعي ابن عباس بالسند المتقدم © والحديث تقدم شرحه في باب الشهادة‬ ‫(الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪ 0210‬رقم ‪ ) 854‬اه ‪ .‬ولكن الحديث المتقدم ليس فيه قول ابن‬ ‫عبس ‪ :‬الكفن من رأس المال ‪ . .‬الح ‪ ،‬والظاهر ‪ -‬والله أعلم ‪ -‬أن المرتب قد بتر النص وأثبت جزءا منه‬ ‫‪/‬‬ ‫<<< ‪7‬‬ ‫ي باب الشهادة وأثبت النص كاملا في باب الكفن ‪ ،‬وإلا كان النص مشكلا ‪ ،‬وعلى كل فإن محل‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دج‬ ‫صو ے‬ ‫الشاهد من قول ابن عباس موجود في الحديث « زملوهم في ثيابهم » ‪.‬‬ ‫صوح صوص صوح وحط‬ ‫دظوصط‬ ‫صو ص‬ ‫د‪9‬وص‬ ‫‪906-‬۔ <=‪9‬ط‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪<:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫<<<‬ ‫ج‬ ‫‪:‬ت‪== 9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ض‬ ‫‪395‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪٢‬‬ ‫بعض النسخ ‪ :‬مسكا يوم القيامة ] » ‪ .‬قال ابن عبلس ‪ :‬الكفن من رأس المال لقول رسول‬ ‫الله ي في ميت مات بحضرته ‪ « :‬كفنوه في ثوييه » فأضافهما إلي(" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 516/0351‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪,‬‬ ‫الله ولة في الشهداء ‪ « :‬رَملوهم في ثيابمم » أي لفوهم فيها من غير غسل ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 6‬في الحرم إذا مات ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 616/1351‬الربيع عن الوليد بن يحيى عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه يكره أن‬ ‫يغطى [ في كل النسخ ‪ :‬يغطا ] رأس المحرم إذا مات( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 7 ,‬فى غسل الشهيد وتكفينه ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 716/2351‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يؤ‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ « :‬المقتول في المعركة لا يغسل & فإن دمه يعود مسكا يوم القيامة (‘ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ ،20‬ص‪ 4210‬رقم ‪. 274‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 954‬‬ ‫(‪ )3‬الريع ‪ :‬الآثار‪ .‬صل‪ ‘96‬رقم ‪ / 962‬مرقون ‪ .‬وقد جاء في الجامع الصحيح للإمام الربيع ما ياتي ‪:‬أبو عبيدة‬ ‫‪,‬‬ ‫عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ ...‬ومن طريقه أيضا عنه اقثل¡ قال ‪ « :‬إذا مات المحرم غسل ولا‬ ‫يكفن إلا في ثوبيه اللذين أحرم فيهما ولا يمس بطيب ولا خمر رأسه » ( كتاب الحج ‪ ،‬باب ‪ 406‬في‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫غسل المحرم! ج‪ }20‬ص‪ )301‬رقم ‪ ، ) 404‬وقول للْصنّف ومن طريقه مشكل فيمن يعود إليه الضميرك‬ ‫فلا يمكن الحزم بان هذا الحديث من رواية الإمام جابر أو ليس من روايته‪ ،‬لنلك لم أثبنه في هذه المسألة ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫انظر ‪ :‬المقدمة‪ /‬نصوص أخرجها الإمام الربيع ‪...‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كما أن الكندي في بيان الشرع قد أورد ما ياتي ‪ :‬وعن علي بن أبي طالب وابن عبلس ‪ :‬في المحرم وت‬ ‫أنه لا يغطى رأسه ولا يحنط ‪ .‬عن جابر عن أبي جعفر مثله ( ج‪ ،61‬ص‪ . ) 91‬والأصل أن يكون جابر‬ ‫المذكور هنا هو أبو الشعثاء لأن الإباضية عندما يطلقون في مصادرهم اسم جابر إنما يعنون إمام للنهب‬ ‫‪,‬‬ ‫أبا الشعثاء‪ ،‬إلا أن تدل قرينة على غير ذلك‪ .‬غير أن الغالب على الظن أن جابر للذكور هو جابر بن يزيد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجعفي الذي يروي عن أبي جعقر محمد الباقر وعند ابن أبي شيية ما يؤيد ذلك حيث قال ‪ :‬حدثنا عبيد‬ ‫الله عن إسرائيل عن جابر عن أبي جعفر قال ‪ :‬المحرم [[ إذا مات ]] يغطى رأسه ولا يكشف ‪ (.‬مصنف‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 303‬ص‪303‬ء رقم ‪ /83141‬مأ )‪ 2‬غير أن ورود عبارة الكندي بالإئبات وعبارة ابن أبي‬ ‫شيبة بالنفي يجعل النص مشكلا ‪ .‬انظر ‪ :‬للقدمة‪ /‬النصوص المشكلة ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪---‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ 0210‬رقم ‪. 854‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪594‬‬ ‫( ‪ )- 1533/617‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ »...‬ومن طريقه‬ ‫أيضا عنه القتتلا قال ‪ « :‬المقتول في المعركة لا يغسل فإن دمه يعود يوم القيامة مسكا‬ ‫<‬ ‫[ قي بعض النسخ ‪ :‬مسكا يوم القيامة ] » ‪ .‬قال ابن عباس ‪ :‬الكفن من رأس المال لقول‬ ‫<‬ ‫رسول الله يأ فى ميت مات بحضرته ‪ « :‬كفنوه في ثوبيه » فأضافهما إلي" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 716/4351‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪2 29‬‬ ‫لله يؤ في الشهداء ‪ « :‬رَمُلوهم في ثيابهم » أي لفوهم فيها من غير غسل(‪.‬‬ ‫‪ 8‬فى فضل المشاركة في حمل الميت ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -) 816/511‬مسألة ‪ :‬عن جابر بن زيد قال ‪ :‬كان أنس بن مالك يذكر‬ ‫)‬ ‫أن البي يأ قال ‪ « :‬من حمل قوائم السرير الأربع حط الله عنه أربعين كبيرة »‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪29 29 9‬‬ ‫يعي أربعين ذنبا‪.‬‬ ‫‪ 9‬في التكلم خلف الجنازة ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 916/6351‬روي أن جابر بن زيد رحمه الله‪ -‬كان لا يتكلم خلف للحناز‪.‬‬ ‫( ‪ -) 916/7351‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪<<< 292 29 9‬‬ ‫خللفف الحنا(رة ‪:‬‬ ‫هل برد السلام من كان خ‬ ‫( ‪... -) 026/8351‬وعمن يكون خلف جنازة فيسلم عليه هل يرد على من سلم‬ ‫عليه ؟ قال جحابر بن زيد‪ :‬لا يتكلم حلف الجنازة‪ :_ .‬قال٭ ‪ :‬كان جحابر ‪._ ...‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسهێ ص‪ 4210‬رقم ‪. 274‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 20©8‬ص‪ 0210‬رقم ‪. 954‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ 610‬ص‪ . 401‬الكندي ‪ :‬للصنف‘ ج‪ 133‬ص‪. 1[51‬‬ ‫}‬ ‫(‪ )4‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح ج‪ 10&0‬ص‪. 157‬‬ ‫(‪ )5‬اين حضر‪ :‬الحلم جاء مر‪. 621‬الكندي‪ :‬يان الشرعض ج‪ .99 610‬الكندي‪ :‬للصنف‘ ج‪ 13‬ص‪.441‬‬ ‫کھے ص‪.‬‬ ‫دوحے‬ ‫وح دوحصط‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫<>=‪9‬صط صوص کھے‬ ‫<‪9‬ط‬ ‫=>‬ ‫‪/‬‬ ‫صده‬ ‫دو حےدو حصدوحے‬ ‫صو حصظدو صظ‬ ‫صو ے‬ ‫صو صط‬ ‫صوص‬ ‫صطظ‬ ‫دو‬ ‫صد صظ‬ ‫‪8‬صط ص‪ 9‬ص‬ ‫‪595‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 12‬في اتباع النساء الجنازة ‪:‬‬ ‫يزل‬ ‫) ‪ -) 1 126/935‬وقال الربيع ‪ :‬رأينا النساء تتبع الجنائز ‪ ،...‬وقيل ‪:‬‬ ‫النساء يخرجن على عهد جابر بن زيد وغيره } ( فلم نسمع أحدا يقول لهن ارجعن‬ ‫مأزورات غير مأجورات ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬الجنازة وصلا المكتوبة بأبهما يبدء وهل يصلى على الحنازة ليلا ‪:‬‬ ‫وا لأوقات التي لا تصلى فبها ‘ وما إذا حضرت‬ ‫وتت صلا الحنا رة‬ ‫‪ -_-2‬ق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 226/0451‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬إذا وقع قرن من‬ ‫‪:‬‬ ‫الشمس فلا تصلوا على الجنائز [ في كل النسخ ‪ :‬الجنايز ] حت تغرب الشمس( ‪.‬‬ ‫)‪ -‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو قال ‪ :‬سُئل‬ ‫) ‪14 /226‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشمس أو عند غرويما أو غروب‬ ‫جحا بر بن زيد هل تدفن الجنازة عند طلوع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بعضها ؟ قال ‪© :‬‬ ‫( ‪ -) 226/2451‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سُتل جابر بن زيد عن الجحنازة يصلي عليها قبل صلاة العصر أو بعدها & قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫يصلي على الجنائز قبل العصر وبعد العصر وقبل المغرب ‪ ،‬ثم يصلي المغرب( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 226/3451‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه لم ير [ في م ‪ :‬يرا ]‬ ‫‪/‬‬ ‫بأسا بالصلاة على الجنائز [ في كل النسخ ‪ :‬الجنايز ] ليل ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ ،{61‬صر‪ . 601‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪. 486‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ 73)0‬رقم ‪ / 66‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 203‬ص‪ 584‬رقم ‪ /52311‬م! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دوحصے دوے دوے صم‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،20‬ص‪ \584‬رقم ‪ /33311‬م! ‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫الربيع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪4‬ك رقم ‪ / 002‬مرقون ‪.‬‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫وص صوص‬ ‫(‪)5‬‬ ‫[ص‬ ‫‪:‬‬ ‫كوع‬ ‫<و << <و ح>< و‬ ‫‪92‬‬ ‫ك‪9‬ح د‪9‬ح‬ ‫كد‪9‬ح حك‪9‬ح۔‬ ‫اتشحد‪ :‬‏‪ ٣9‬ك‪9‬ص‬ ‫<<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪١‬‬ ‫‪596‬‬ ‫‪ -3 ,‬في الأؤلى الصلاة على الميت ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 326/4451‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ,‬وية قال ‪ « :‬أؤلى بالصلاة على الميت أفضل القوم ورعا ‪ ،‬وأسَنُهم في‬ ‫ذكر الله »<")‬ ‫( ‪ -) 326/5451‬وعن اي الشعثاء وسالم والقاسم و‪..‬أ‪.‬ممم كانوا يقدمون‬ ‫‪,‬‬ ‫الإمام على الجنازة ‪.‬‬ ‫الدليل على تقلنم الإمام ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الحسين بن علي ‪7‬‬ ‫الثوري عن أبي حازم قال ‪ :‬شهدت‬ ‫قال العييين ‪ :‬وروى‬ ‫‪,‬‬ ‫رضي الله تعالى عنهما ‪ -‬قدم سعيد بن العاص يوم مات الحسن بن علي ‪ -‬رضي‬ ‫الله تعالى عنهما ‪ -‬وقال له ‪ :‬تقدم فلولا السنة ما قدمتك & وسعيد يومفذ أمير‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة ‪ .‬وقال ابن المنذر ‪ :‬ليس في هذا الباب أعلى من هذا ‪ ،‬لأن شهادة الحسين‬ ‫<<<‬ ‫شهدها عوام الناس من الصحابة والمهاجرين والأنصار(‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -4‬في اجتماع جنائز الرجال والنساء ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 426/6451‬حدثنا حماد بن مسعدة عن عبد ربه بن أبي راشد‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ :‬كان الناس في طاعون الجارف يصلون على جنائز الرجال والنساء‬ ‫‪,‬‬ ‫متفرقين } فجاء جابر بن زيد ‪-‬فيما يحسب عبد ربه ‪ -‬فجعل النساء أمام‬ ‫ملا‬ ‫م۔ه و‬ ‫‪,‬‬ ‫الرجال فصلى عليهم جميع( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،20‬صر‪ {621‬رقم ‪. 874‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫العين ‪ :‬عمدة القاري باب ولا يتكلم فيها ( الجنازة ) وفيها تكبير وتسليه ج‪ ،80‬ص‪ 4210‬رقم ‪. 87‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ ٥‬العيني ‪ :‬نقسه ‪.‬‬ ‫مأ‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ ،80‬رقم ‪/07511‬‬ ‫<<<‬ ‫ص‬ ‫۔دہھے‬ ‫وح وح صوح وح صوح‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫صطو‬ ‫‪< 9‬قط <و ص‬ ‫‪4:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫دوحصدوےدصه‬ ‫حکوحصظ صوح دوصظ‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ص‬ ‫كح صتح ص ص ک‪9‬وے ‪ 59‬ص‬ ‫الت‬ ‫‪795‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪0-0-<9-9:=0-:0-:‬‬ ‫‪ 5‬فى صلة الجنازة على بعض الحسد ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 526/7451‬مسألة ‪ :‬واحتج من أجاز الصلاة على بعض الحسد‬ ‫أن جابرا لقي بمكة يدا من وقعة الجمل < فعرفوها بالخاتم فغسلها‬ ‫ا [ ما روي‬ ‫]} ب‬ ‫أهل مكة وصلوا عليه(" ‪.‬‬ ‫فى الصلة على السقط ( الطفل الذي لم تعرف حياته ) ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫( ‪ -) 626/8451‬ومن كتاب الإشراف ‪ :‬قال أبو بكر ‪ 0 ... :‬واختلفوا في‬ ‫الطفل الذي لم تعرف حياته ؛ فروينا عن ابن عمر وابن عباس وجابر والنخصي‬ ‫والحسن البصري و‪ ...‬أنهم قالوا ‪ :‬إذا استهل المولود صُلي عليه ‪.‬‬ ‫>‪---‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وحكى ابن‬‫( ‪-) 626/9451‬وأما السقط فقد ذكرنا تفصيل مذهبنا فيه ‪...‬‬ ‫للنذر عن جابر بن زيد التابعي و‪: ...‬أنه إذا لم تستهل لا صلى عليه( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في الصلاة على الغائب وعلى القبر ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 726/0551‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن البي يتق‬ ‫‪7‬‬ ‫« نعى للناس النجاشي في اليوم الذي مات فيه ‪ 3‬فخرج بمم إل المصلى فصفهم‬ ‫‪/‬‬ ‫[ خ ‪ :‬فصف بهم ] وكبر أربع تكبيرات ( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 726/1551‬أبو عبيدة عن جابر عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪ -‬قالت ‪:‬‬ ‫« قام رسول الله ي ذات يوم فلبس ثيابه شم قام ‪ ،‬فأمرت جاربي بريرة تتبعه ‪ 5‬فتبشه‬ ‫حيت جاء إلى [ في نسخة القطب إسقاط كلمة إلى ] البقيع فوقف » فوققّت بقربه ما‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ &61‬ص‪. 481‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪-‬ح‪:‬ح‪-0-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكندي ‪ :‬الصنف ج‪ 13‬صر‪. 562‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬النووي ‪ :‬الجموع شرح اللهذب‪ ،‬ج‪ 506‬صر‪ /812‬حف ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ ::‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .20‬صر‪ )621‬رقم ‪. 974‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ص‬ ‫دمھجے‬ ‫دوے دوے‬ ‫دوے دوحے‬ ‫دوے‬ ‫صوح وح دو ےظ‬ ‫کحوحط‬ ‫ك>‪9‬وص‬ ‫فص‬ ‫‪<< = :7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪ &3‬فلم أذكر شيئا لرسول الله تلة حت‬ ‫شاء الله أن يقف أ فانصرف فسبقته فأخبرت‬ ‫‪598‬‬ ‫ا‬ ‫=<‬ ‫أصبح " فسألته فقال ‪ :‬بعثت إلى أهل [ خ ‪:‬لأهل ] البقيع لأصلي عليهم »‪. 6‬‬ ‫<‬ ‫الموحدين ‪:‬‬ ‫ف الصلاة ط‬ ‫‪8‬‬ ‫=<‬ ‫( ‪ -) 826/2551‬قال الربيع بن حبيب ‪-‬رحمه الله ‪“-‬معت [في بعض‬ ‫<‬ ‫قال ‪ « :‬الصلاة‬ ‫‪ .:‬سمعت عن] جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ا‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫<‬ ‫ئزة خلف كل بار وفاجر‪ } .‬وصلوا على كل بار وفاجر «‬ ‫( ‪ -) 826/3551‬قال جابر ‪ :-‬جابر بن زيد ‪ : -‬وصلوا على من قال لا إله‬ ‫‪92‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلا الله‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -9‬فى عدد تكييرات صلاة الحنا زة ‪:‬‬ ‫ذ‬ ‫( ‪ -) 926/4351‬أبو عميدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرةأن البي يؤ‪:‬‬ ‫« نعى للناس النجاشي في اليوم الذي مات فيه ‪ 3‬فخرج بمم إلى المصلى نصفهم‬ ‫‪9‬‬ ‫[ خ ‪ :‬فصف بم ] وكبر أربع تكبيرات ( ‪.‬‬ ‫‪29 9‬‬ ‫( ‪ ( -) 926/5551‬ه حَميعًا أبو ذر زيد ‪ ,‬ن أرقم ففةة ع حيث بن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 7‬ه‪ .‬نبيكم » ونحوه ‘ ( ‪2‬‬ ‫الْحَفَة لي ) والواجب حمس الفعله ل وقوله‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪/‬‬ ‫عم عقبة بن عامر © ابن سيرين جاب بن زيد ‪ ،‬ش ح ك ث عي وعن ز ) تبل‬ ‫أربع كصلاته يل على النجاشي ع آخر ما كبر أربعا ونحوه ق‪.‬لنا ‪:‬أراد غَء‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تكبيرة الافتتاح & جَمْعًا بين الأخبار‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه} رقم ‪. 084‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ ،791‬رقم‪. 677‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ &30‬ص‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ا‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشر ع‪ ،‬ج‪ 0 0 61‬ص‪. 391‬الكندي ‪:‬اللصنف© جا‪ 3‬ص‪. 152‬‬ ‫(‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ 20&8‬صر‪ {&621‬رقم ‪. 974‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ابن للرتضى ‪ :‬البحر الزخار‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ /911‬حف ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫کوے ص‬ ‫صدوحصط‬ ‫دوحصط‬ ‫حدوحص‬ ‫دو دحصوحصظ‬ ‫<دو‪9‬وصطظ صوص صوح‬ ‫< ><‪<9‬ط‬ ‫=‬ ‫‪:‬‬ ‫دو ص صوص‬ ‫حدو ص دوصط‬ ‫‪9‬ص‬ ‫‪29‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪995‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫‪ :‬أخبرني أبي أنه‬ ‫) ‪ -) 926/6551‬حدثنا زيد بنالحباب عن القاسم قال‬ ‫صلى على جنازة فقال له جابر بن زيد ‪:‬تقدم فكبر عليها ثلان(" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 926/7551‬ومن طريق مسلم بن إبراهيم عن شعبة عن زرارة بن أبي‬ ‫الحلال العتكي ‪:‬أن جابر بن زيد أبا الشعثاء أمر يزيد بانلمهلب أن يكبر على‬ ‫الجنازة ثلان ‪.‬‬ ‫إذا‬ ‫تكبيرات‬ ‫ثلاث‬ ‫زيد أنه أجاز‬ ‫جحابر بن‬ ‫عن‬ ‫روي‬ ‫) ‪- ( 1 926/855‬‬ ‫‪ :-‬لضيق ‪ -‬الوقت ‪ ،‬وإلا فاربه© _) ‪.‬‬ ‫ضاق‬ ‫( ‪ -) 926/9551‬قال أبو سعيد ‪... :‬وقد يروى عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫الله أنه حضر جنازة نحو مغيب الشمس فامر الإمام أن يكبر عليها للاث‬ ‫‪.‬‬ ‫إاتذ‪،‬ا ‪ :-‬وذلك ‪ -‬أنه خشي أن يغيب من الشمس شيء قبل أن يكبر‬ ‫وبير‬ ‫تك‬ ‫الأربع ‪ ،‬ولم يحب تأخير الجنازة حيت تغيب الشمس ثم يستقبل الصلاة } فاو جب‬ ‫العذر عنده أن يكبر ثلاثا لمع ‪.‬قيل له ‪:‬فقال له لإمام ()‪ :‬فإني أخاف الحجاج ©‬ ‫"><‬ ‫فقال ‪ :‬إن قال لك الحجاج شيئا فقل له ‪:‬أمرني جابر©‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،20‬صر‪ \694‬رقم ‪ /75411‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن حزم ‪:‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ /153‬جف ‪ ،‬ج‪ ،&50‬صر‪ /721‬مأ ‪.‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‘ ج‪ 610‬صل‪.951‬‬ ‫الكندي ‪:‬الملصنف© ج‪ 130‬صر‪ . 612‬القرطي ‪:‬التفسير ج‪ 800‬ص‪ /222‬م ت ‪ .‬النووي ‪:‬المجموع شرح‬ ‫للهذنب‪ ،‬ج‪ ،50‬ص ؟‪ /‬حف ‪ .‬الحطاب ‪:‬مواهب الخليل في شرح مختصر خليل‪ ،‬ج‪ 205‬ص؟‪ /‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬قال القطب ‪:‬وذكر الدارمي وغيره من قومنا عن جابر بن زيد وابن سيرين وأنس أن تكبير صلاة للييت‬ ‫ثلاثا نقط ضاق الوقت أو لم يضق ولا يصح هنا عن هؤلاء ولا سيما جابر ونحن أحق بالرواية عنه لأنا‬ ‫لزمنا ما لم يلزمه غيرنا ‪.‬الخراسايي ‪:‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪. 702‬‬ ‫الخراساني ‪:‬نفسه ‪.‬الكندي ‪:‬للصنف‘ ج‪ ،13‬صر‪. 712‬الشماخي ‪:‬الإيضاحض ج‪ ،10‬صر‪. 067‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الشماخي ‪:‬شرح مقدمة التوحيد » صر‪. 60‬اطفيش ‪:‬شرح النيل ج‪ 20&0‬صر‪. 636‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )5‬قال المحقق الحارثي ‪:‬هنا وفي بعض الروايات ‪:‬قال له يزيد بن للهلب ‪:‬إني أخاف الحجاج ‪ ،‬نقال ‪:‬إن‬ ‫قال لك ‪..‬إ‪.‬لخ ‪،‬وذلك لما مات للهلب بن أبي صفرة ‪.‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشرعض‪ ،‬ج‪ » 61‬ص‪. 151-251‬الكندي ‪:‬للصنف©‪ ،‬ج‪. 512 ،13‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‏=‪٥‬‬ ‫>و‪9‬ص ><‪9‬ط>۔‪9‬ح ‪9< =2=9‬ط‬ ‫ك>‪9‬صط‬ ‫د‪9‬صط صوح‬ ‫كح‪9‬ص‬ ‫‪9‬ص كو دصظ‪9‬حصط‬ ‫=‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تم‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 926/0651‬قال أبو المؤثر ‪:‬رفع إلي في الحديث أنه لما مات المهلب بن‬ ‫‪١‬‬ ‫أبي صفرة وأحسب أنم كانوا على عجلة فقال جابر بن زيد لابن المهلب ‪:‬كبر‬ ‫‪١‬‬ ‫‪00:00:0‬‬ ‫عليه في الصلاة ثلاث تكبيرات فقال له ‪:‬إني أخاف الحجاج ‪ ،‬فقال له ‪:‬إن كلمك‬ ‫الحجاج في ذلك فقل له أمرني جابر بن زيد ( والذي أتوهم أن هذا كانوا خافوا‬ ‫‪١‬‬ ‫غروب الشمس ‪ ،‬فبادروا قبل أن يغيب منها قرن " ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 926/1651‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 0‬فىكيفية صلاة الجنازةوما نقرأ فيها ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1562/630‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في الصلاة على الجنازة‬ ‫‪-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0--0--0-:-0--0-‬‬ ‫[ في م ‪:‬الجنايز ] قال ‪:‬إذا أنت كبرت خلف الجنازة فاقرأ بفاتحة الكتاب & فيذا‬ ‫‪:‬‬ ‫كبرت الثانية فاحمد الله وصل على البي [ غير موجودة في ت ] ‪ ، 3‬واستقبل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‪ : :‬الحنازة [ ما بن الثالثة والرابعة‬ ‫شأن الليت ] ق‬ ‫‪ 1‬فيالتسليم على الجنازة كم وكيف هو ( وهل يجهر بالتسليم ) ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 136/3651‬همام [ في م ‪:‬ضمام ] بن يحيى قال ‪.:‬صلى جابر بن زيد‬ ‫‪١‬‬ ‫على جنازة فسلم تسليمة واحدة [ غير موجودة في م ] أولها عن يمينه وآخرها [ في‬ ‫‪/‬‬ ‫كل النسخ ‪:‬اخرها ] عن يسار( ‪.‬‬ ‫( ‪ =) [ 136/465‬حدثنا وكيع عن أبي هلال عن مرثد قال ‪ :‬صليت خلف‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد فسلم تسليمة أولها عن يمينه وآخرها عن شماله( ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 610‬ص‪ . 3561‬الشماخي ‪ :‬شرح مقدمة التوحيد ص‪. 06‬‬ ‫}‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪:‬الآنارد ص‪ {56‬رقم ‪ / 252‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الريع ‪:‬الآنارش ص‪ \77‬رقم ‪ / 223‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫قح دجے وص ص‪.‬‬ ‫دوحے‬ ‫صوح‬ ‫حے‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪00‬ک‪ ،‬رقم ‪ /79411‬م أ‬ ‫صو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫حط <وص دو ے‬ ‫فوط‬ ‫<>‬ ‫الل}‬ ‫دودےوحے>صه‬ ‫دوصظدوے دوحصے‬ ‫دظو ے‬ ‫حدو صط‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو ص‬ ‫ک‪9‬وصظ‬ ‫جوحے ص [بص‬ ‫ل‪:‬ت‪0-00-0-0-0-0--0-0-:>0::-0‬دد‪-0‬دد‪-0-‬د دح‬ ‫‪106‬‬ ‫كتاب الصلاة‬ ‫( ‪ -) 136/5651‬حدثنا وكيع عن أبي هلال عن مرثد قال ‪ :‬صليت خلف‬ ‫جابر بن زيد فسلم تسليمة فاسمع على الجنازة" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 136/6651‬وفي المصنف ‪ :-‬وعند ابن أبي شيبة في المصنف ‪, -‬‬ ‫جيد عن جابر بن زيد والشي وإبراهيم النخعي أنهم كانوا يسلمون تسليمتين©‪.‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال أبو الطيب آبادي ‪ :‬وأما التسليم فقد جاء أنه يسلم عن يمينه وعن شماله كما‬ ‫قي سائرالصلوات ‪ ،‬والدليل على ذلك حديث عبد الله بن أبي أوفى المتقدم [[ حدثنا‬ ‫عبد الله بن أبي أوفى أنه صلى على جنازة ابنته فكبر أربعا حت ظننت أنه سيكبر خمسا ©‬ ‫ثم سلم عن بينه وعن شماله ‪ ،‬فلما انصرف قلنا له ‪ :‬ما هذا ؟ فقال ‪:‬إني لا أزيد على ما‬ ‫رأيت رسول الله يصنع ‪ ،‬وهكذا كان يصنع رسول الله ]] ‪ 0‬وأخرج البيهقي في المعرفة‬ ‫عن عبد الله بن مسعود قال ‪ :‬ثلاث كان رسول الله يفعلهن تركهن الناس ؛ إحداهن‬ ‫التسليم على الجنائر مثل التسليمتين في الصلاة ‪ ،‬انتهى ‪ .‬كذا نقله العيني في شرح‬ ‫}] ابن القيم [[ ق زاد المعاد ‪ :‬وأما هديه في التسليم من صلاة الحنازة‬ ‫البخاري ‪ ...‬وقال‬ ‫‪/‬‬ ‫فروي أنه يسلم واحدة ‪ 5‬وروي عنه أنه كان يسلم تسليمتين()‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في تقصيص القبور ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 236/7651‬ومن طريق ابن عباس [في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن جابر‬ ‫عن ابن عباس] عانلبي ية أنه‪« :‬نمى عن تقصيص القبور» أي عن تحصيصه“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ 20&5‬ص‪00‬ك\ رقم ‪ /89411‬م! ‪.‬‬ ‫لم أحده في مصنف ابن أبي شيية ‪ 5‬ولعله وهم ‪ ،‬وما وحدته فيه هو ما ذكرته قبل هنا ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫العين ‪ :‬عمدة القاري‪ ،‬باب ولا تكلم فيها ( الجنازة ) وفيها تكبير وتسليم ج‪ 808‬ص‪ 3210‬رقم ‪. 87‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون للعبود ج‪ 803‬ص‪ /953‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪:‬الخامع الصحيح" ج‪ }&20‬صر‪ 621-7210‬رقم ‪. 284‬‬ ‫کدوے کھے دم‬ ‫دو ے‬ ‫دوے وح‬ ‫دوے‬ ‫دو صظ‬ ‫صوص‬ ‫فے صوص صوص دو‬ ‫ا‬ ‫ٍ‬ ‫ص‬ ‫تد‬ ‫خدة‬ ‫ا‬ ‫تر‬‫نانخ‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫اطر‬ ‫كنتم‬ ‫<‪=<9‬م‬ ‫‪==9‬‬ ‫>=‬ ‫صرت خ‬ ‫حم‬ ‫زت حم ز ‪4‬‬ ‫م حتهت ۔‪ <=-‬رر‪.‬‬ ‫تختر‬ ‫ا‬ ‫إذ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪206‬‬ ‫‪ 3‬فى زبارة القبور وما بال فيها ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 336/8651‬أبو عبيدة عن جابر عن ابن عباس عن البي ي‬ ‫« كنت نميتكم عن زيارة القبور ‪ ،‬ألا فزوروها ولا تقولوا هجرا ؛ لا تدعوا بالويل‬ ‫والعويل وبما يسخط الرب ‏»‪.'‘٨‬‬ ‫( ‪ -) 336/9651‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن البي‬ ‫‪,‬‬ ‫تلة ‪ « :‬خرج إلى المقبرة فقال ‪ :‬السلام عليكم دار قوم مؤمنين } وإنا إن شاء‬ ‫‪:‬‬ ‫الله بكم لاحقون © وددت أني ] خ ‪ :‬لو أن [ رأيت إخواني } قالوا يا رسول‬ ‫‪/‬‬ ‫الله ‪ :‬ألسنا بإخوانك ؟ قال ‪ :‬بل أنتم أصحابي ‪ ،‬وإنما إخواني الذين يأتون من‬ ‫‪.‬‬ ‫بعدي وأنا فرطهم على الحوض ‪ ،‬قالوا يا رسول الله ‪ :‬كيف تعرف من ياتي‬ ‫إ‬ ‫بعدك [ خ ‪ :‬من أمتك ] ؟ قال ‪ :‬أرأيتم لو كان لرجل حيل غر مُحَمَلَة في‬ ‫‪.‬‬ ‫خيل دهم بهم ألا يعرف خيله ؟ قالوا ‪ :‬بلى يا رسول الله ‪ ،‬قال ‪ :‬فإنمم يأتون‬ ‫‪.‬‬ ‫يوم القيامة غرا حجلين من أثر الوضوء وأنا فرطهم على الحوض ‪ ،‬ولينذادن‬ ‫‪:‬‬ ‫رجال عن حوضي كما يذاد البعير الضال فأناديهم ‪ :‬ألا هلم © فيقال ‪[ :‬خ ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا ] إمم قد بدلوا بعدك فأقول ‪ :‬فسحقا فسحقا »(‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫كي‬ ‫ب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 184‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 71-810‬رقم ‪34‬ي ص‪ ،13‬رقم ‪ 0010‬ج‪ ©20‬صر‪ 7210‬رقم ‪. 584‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<<‬ ‫دفوے دو ے دوے ده‬ ‫صو ے دوحے وح‬ ‫کوے‬ ‫><وص قو ے‬ ‫‪>9= 4‬ط ><و‪>9‬ص‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:<<::‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ت‬ ‫‪7‬‬ ‫والخراج و‬ ‫ا‬ ‫|‬ ‫صححت‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ده‬ ‫دو >ےوحص‬ ‫صوص‬ ‫دودےوحص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫صوح صوص ‪ 9‬صظ‬ ‫كحوحص‬ ‫وص‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪-0- >---‬ح‪:-0::×-0‬د‪0>::-0>::-0‬‬ ‫‪:<©=:0-9:-0‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-< <=== =-‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<==‬ ‫=ونا‬ ‫ص>‪<5‬ا‬ ‫صوص صوح‬ ‫حص دوصط‬ ‫حص‬ ‫دودصوحے‬ ‫حودصظوصط‬ ‫حصظ‬ ‫و صظ‬ ‫و‬ ‫صح‬ ‫فص‬ ‫‪:‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪-9=-9=-9-9-0-0-0-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 4‬في وجوب الزكاة ووعيد مانعها ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 436/0751‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ل‬ ‫‪١‬‬ ‫قال ‪ « :‬مانع الزكاة يقتل "" ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫قال ‪:‬بلغنا [ خ ‪:‬بلغي ]‬ ‫زبريبند‬ ‫( ‪ -) 436/1751‬أبو عبيدة عن جا‬ ‫‪١‬‬ ‫عقالا‬ ‫]‬ ‫منعوا مي‬ ‫‪:‬‬ ‫[ خ‬ ‫‪ « :‬والله لو منعوني‬ ‫فبه قال‬ ‫أبا بكر الصديق‬ ‫أن‬ ‫لقاتلتهم عليه »( ‪.‬‬ ‫ه قال ‪:‬بلغ أن أبا‬ ‫( ‪ )- 1572/634‬روى أبو عبيدة عن جابر بن زيد‬ ‫كر الصديق نقه قال ‪ « :‬لو منعوا عمي عقال ما كانوا دونه لل رسول اله ‪ .‬لأ‬ ‫لقاتلتهم عليه حي ألحق بالله»‪.‬‬ ‫( ‪ -) 436/3751‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬قال‬ ‫رسول الله ولو ‪ « :‬لا صلاة لمانع الزكاة ‪ -‬قالا ثلانا ‪ -‬والتعدي فيها‬ ‫كمانعها »‪ .‬قال الربيع ‪:‬المتعدي فيها هو الذي يدفعها لغير أهله( ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ ،78‬رقم ‪. 043‬‬ ‫‪-:-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 143‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الشماخي ‪:‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ &20‬صر‪. 50-60‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫فيكون [ خ‪ :‬يكون ] في فمه من كلا الجانبين رغوةالسم بمترلة الزييتين في التماحهما ‪ ،‬و لم يرد مما ‪١‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 243‬وحاء إثره ‪:‬وعنه لولا‪ :‬قال‪ « :‬من كثر ماله و لم يزكه جاءه يوم القيامة في‬ ‫صورة شجاع أقرع له زيييتان مُوكل بعذابه ح يقضي الله بين الخلاكق » ‪.‬قال الربيع ‪ :‬يع ثعبانا أقرع‬ ‫اعلبعيانسين ع‪.‬نودقالالماصلنشفارحغي ‪:‬ر "أقنولهاحتومعانله عولد"الضمهذيار إملىعطغويرف ابعنلىعباسلحدميمثكنال‪،‬ذيواقبللشهار‪7‬حفهنوفسمهن قدمسنندص اعبلنى ‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الديث رواه البخاري عن أبي هريرة ‪.‬انظر ‪:‬الجامع الصحيحض ج‪ ،10‬ص‪7‬ق\ رقم ‪. 343‬السالي ‪:‬شرح‬ ‫‪١\&:‬‬ ‫ے دوے کھے صم‬ ‫دف‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫الجامع‪ ،‬ج‪ }200‬ص‪. 57‬وانظر ‪:‬للقدمة‪ /‬نصوص أخرجها الإمام الربيع ‪...‬‬ ‫دو ے دو صظ‬ ‫دوے صوح کوے‬ ‫ك>‪9‬ص حوحص‬ ‫وص‬ ‫‪2229‬‬ ‫حوحےحجو‬ ‫صو ے‬ ‫دو ے‬ ‫ص" صوح دو ص‬ ‫صو‬ ‫ص ‪9‬ص‬ ‫دز ‪59‬ححک‪9‬حے‬‫‪ 1‬ھے دو ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 436/4751‬جابر بن زيد عن رسول الله يأ قال ‪ « :‬لعن الله الواشمة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ /‬والواشرة والمستوشرة ‪ ،‬والمانع الصدقة " ‪.‬‬ ‫‪ :‬والمتنمصة [ ‪6‬‬ ‫} خ‬ ‫والمستتمصة‬ ‫والنامصة‬ ‫‪6‬‬ ‫والمستوصلة‬ ‫والواصلة‬ ‫ئ‬ ‫والمتو شمة‬ ‫( ‪ -) 436/5751‬وذكر جابر أن رجلا جلس إلى ابن عمر فقال‪ :‬إن لي مالا‬ ‫‪:‬‬ ‫فاين أضع زكاة مالي؟ فظن ابن عمر أنه قال ‪:‬لي مال لا أزكيه } فقال ابن عمر ‪ :‬خسر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫جهنم‪ . .‬نقيل‬ ‫حية من حيات‬ ‫فعله إل‬ ‫ثلانا ‪-‬‬ ‫خحسر الأبعد‬ ‫الأبعد‬ ‫الأبعد » خسر‬ ‫‪29 292‬‬ ‫له‪ :‬يرحمك الله إنه يقول‪ :‬إن لي مالا فاين أضع زكاة مالي؟ فقال‪ :‬في المستحقين ها“‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ومسى زكى ‪:‬‬ ‫الزكاة ق مال اليتامى والصبيان والمجانين‬ ‫ق وحوب‬ ‫‪-5‬‬ ‫<=‬ ‫‪...‬ما ما ذكرتم من أطفال في حجر المسلم وهو‬ ‫( ‪ )- 1576/635‬وأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫خليفتهم أو غير خليفة ‪ 3‬أترى له أن يزكي عنهم ؟ فأصحابنا يأمرون الخليفة أن‬ ‫يزكي عنهم © ويروون ذلك عن ‪..‬و‪.‬جابر بن زيد © وجميع فقهائنا على ذلك ‪..‬‬ ‫‪0‬‬ ‫<= ‪29‬‬ ‫واحتج الذين قالوا على اليتيم الزكاة بقول عمر وعلي وعائشة“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 536/7751‬الربيع عن أبي الرحيل أن رجلا سأل أبا الشعثاء فقال ‪ :‬إن‬ ‫‪:‬‬ ‫<=‬ ‫أحي هلك وترك في حجره عيالا ‪-‬بني أخي ‪-‬ولهم مال ‪ ،‬فما ترى [ في ‪2‬‬ ‫| النسخ ‪:‬ترا] ي زكاته ؟ ال‪ :‬ز [ ت! وم ‪:‬زكي ] مال بنأحيفه ‪,‬‬ ‫( ‪ =) 536/8751‬الربيع عن الوليد بن يجى عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬ما كان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫لليتيم من نخل أو زرع أو ماشية أو إبل أو بقر فإنه [ غير موجودة في ت ] تؤخذ‬ ‫منه الصدقة( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه ج‪ 40©0‬ص‪ 5620‬رقم ‪. 579‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياء ء ج‪ ،40‬صر‪. 644‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬أبو عبيدة مسلم بن أبي كرية ‪:‬رسالة في الزكاة ص‪. 42‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪ ،66‬رقم ‪ / 552‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫<و صطظ‬ ‫دو دصظوحصط‬ ‫صوص‬ ‫صو ح'صظ‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪:‬الآثار‪ .‬ص‪8‬ك) رقم ‪ / 762‬مرقون ‪.‬‬ ‫صوص‬ ‫صطظ‬ ‫دف‬ ‫‪ -9‬ط دو ص‬ ‫=‬ ‫نر‪:‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ه‪-0-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-:-0:‬‬ ‫‪:-0-‬‬ ‫‪-9-:-‬‬ ‫‪0-:0‬‬ ‫‪-:--‬‬ ‫‪:-9--‬‬ ‫‪=0-:‬‬ ‫‪--::‬‬ ‫‪9>:-‬‬ ‫‪<:-0‬‬ ‫‪=:5,‬‬ ‫‪-‬٭=‬ ‫‪---‬‬ ‫‪=0>-0--0‬ر‬ ‫‪:‬‬ ‫= ‪-‬‬ ‫‪706‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫( ‪ )- 1579/635‬من كتاب الاشراف ‪ ،‬قال أبو بكر ‪ :‬واختلفوا ي وجوب‬ ‫الزكاة في مال اليتيم فقالت طائفة ‪ :‬تجب الزكاة في ماله ‪ 0‬وروينا القول عن ‪..‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪0"(...‬‬ ‫( ‪ -) 536/0851‬الزكاة تحب في مال الصبي والجنون لوجود الشرائط الثلاث‬ ‫فيهما روي ذلك عن ‪ ،...‬وبه قال جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫( ‪ -) 536/1851‬وعن ابن مسعود قال ‪ :‬ان ما في مال اليتيم من زكاة &‬ ‫فإذا بلغ فإن آنست منه رشدا فأخبره ‪ ،‬فإن شاء زكى وإن شاء ترك ‪ .‬وهو قول‬ ‫عطاء وجابر بن زيد وطاوس وبجاهد والزهري وغيرهم } وما نعلم لمن ذكرنا مخالفا‬ ‫من الصحابة ‪ ،‬إلا رواية ضعيفة عن ابن عباس فيها ابن لهيع(“ ‪.‬‬ ‫دليل القول بالوجوب‪ ،‬وأن الولي أو من يقوم مقامه يتولى إخراجها ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ :‬الزكاة تحب في مال الصبي والجنون لوجود الشرائط الثلاث‬ ‫;‬ ‫أنه قال ‪ « :‬من ولي يتيما له مال فليتجر له‬ ‫فيهما ‪ ...‬ولنا ما روي عن البي ي‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ولا يتركه حيت تأكله الصدقة » ‪ ،‬أخرجه الدارقطيي ‪ ،‬وفي رواية المثن بن الصباح‬ ‫وفيه مقال ‪ 3‬وروي موقوفا على عمر ‪ 0... ،‬والزكاة حق يتعلق بالمال فأشبه نفقة‬ ‫الأقارب والزوجات وأروش الجنايات وقيم المتلفات ‪(...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 6‬هل على أهل الذمة زكاة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 636/2851‬سمعت ييى يقول حدثنا معتمر بن سليمان قال حدثي يمان بن‬ ‫هارون عن رجل عن جابر بن زيد قال ‪ :‬ليس على أهل الذمة زكاة ولا عشور(“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع© ج‪ 1 7‬ص‪ . 96‬السبكي ‪ :‬الفتاوى" ج‪ 0 1‬ص‪ /881‬حف ‪ .‬الجحيطالي ‪ :‬القواعد‪،‬‬ ‫ج‪ 200‬ص‪. 35‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬المغ‪ .‬ج‪ 206‬ص‪ /752‬جف ‪ .‬النووي ‪ :‬الجموع شرح للهذب‪ ،‬ج‪ 506‬صر‪ /403‬حف ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن حزم ‪ :‬الحلى‪ ،‬ج‪ .40‬ص‪ /21‬جف ‪ ،‬ج‪ 500‬ص‪ /802‬م ا‪.‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬للغي؛ ج‪ 205‬ص‪ /752‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏=‪٥‬‬ ‫قح =حوصح‬ ‫ے حوص‬ ‫تاريخ ابن معين (رواية الدوري)‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ ،301‬رقم ‪ /0733‬م ! ‪.‬‬ ‫دو‬ ‫دو ے صو ے‬ ‫كحو‪9‬حص صوح صوح کھے صو ے‬ ‫(‪)5‬‬ ‫وص‬ ‫‪,1‬‬ ‫آ‬ ‫;‬ ‫ے ‪ 29‬ے دو ے‬ ‫| |‬ ‫سن عن عمرو بن حزم قال‪ :‬سُشئل‬ ‫‪ )- 5‬ابن مهدي عن أبي‬ ‫) ‪7‬‬ ‫جابر بن زيد عن الرجل يصيب الدراهم وعليه من الدين أكثر منها }فقال ‪:‬لا‬ ‫‪ 9‬ے دو ے صو ے دو ے دو ے دو ے صو ے دوے دو ے دو ے دوے دو ے دو ے دو ے جوے صمد‬ ‫يقضي دينه( ‪.‬‬ ‫عليه حى‬ ‫زكاة‬ ‫‪ 8‬فيم فرضت الزكاة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 836/4851‬من جابر بن زيد إلى أبي عثمان عبد الملك بن المهلب ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت [ من الزكاة ] وفيم فرضت ؟ فلا نعلمها فرضت إلا في‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ وفي الأنفس الصا ع(“‬ ‫والأنعام والحرث‬ ‫الذهب والفضة‬ ‫‪ -9‬في وجوب الزكاة ف الحلى المتخذ من الذهب والفضة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 936/5851‬من جابر بن زيد إلى أبي عثمان عبد الملك بن المهلب ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من الزكاة في حلي نسائكم ي وتزعم أن [ غلبكم ]©‬ ‫نساؤكم على زكاة حليهن فاجبروهن على ذلك خير لكم & وإن كرهن من قبل‬ ‫التضبيع لذلك فليس عليكم إلا الأمر بالمعروف«“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 936/6851‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬يزكى الحلو ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 936/7851‬قال [[ أبو عبيد ]] حدثنا يزيد عن حبيب بن أبي حبيب‬ ‫عن عمرو بن هرم ع جابر بن زيد قال ‪ :‬في الحلي زكاة كل سنة\ إذا بلغ عشرين‬ ‫مثقالا أو مائێ دره‪.‬‬ ‫الإمام مالك ‪ :‬للدونة الكبرى© ج‪ .20‬صر‪ /772‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ ،61‬ص‪. )93(30‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ي الأصل ‪ :‬غلبنكم ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘61‬ص‪. . )93(30‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الريع ‪ :‬الآئار‪ 6‬ص‪ 33‬رقم‪/03‬مرقون‪ .‬الكندي‪ :‬بيان الشرعض ج‪ ،81‬صل‪ .2‬الجخيطالي‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ 205‬ص‪.23‬‬ ‫(‪ )6‬أبو عبيد ‪:‬الأموال ص‪ \993‬رقم ‪. 1721‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صو‬ ‫حجفجح صوح وح دوے دو ے‬ ‫وح‬ ‫صوح‬ ‫ےظ‬ ‫صو‬ ‫وحط دو ے‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫د‪9‬وص ص حدا حجصو‬ ‫دوص حدوحصط دود صظوصط‬ ‫دوحصظدو حے‬ ‫جوے = وص صوص‬ ‫ال‪9=<0-9-0-9<9-0-:9-:‬‬ ‫‪-0-‬‬ ‫‪-::‬‬ ‫‪-9-‬‬ ‫‪-‬ه‪-‬‬ ‫‪-:0‬‬ ‫‪-:0‬‬ ‫‪-0-‬‬ ‫‪-::‬‬ ‫‪-::-0-::--‬‬ ‫‪-0-‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪0-0‬‬ ‫‪:--‬‬ ‫‪<0--0--0-:-0-:-0--0--‬ر‬ ‫‪906‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫( ‪ )- 1588/639‬حدثنا ابن مهدي عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫سُتل جابر بن زيد هل في الحلي زكاة ؟ قال ‪ :‬نعم إذا كان عشرين مثقالا أو‬ ‫مائێ دره("‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ ... :‬لعموم قوله الكتل‪ « : :‬في الرقة ربع العشر وليس فيما‬ ‫دون حمس أواق صدقة » مفهومه أن فيها صدقة إذا بلغت حمس أواق ‪ 3‬وعن‬ ‫عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال ‪ « :‬أنت امرأة من أهل اليمن رسول الله‬ ‫يلو ومعها ابنة لها في يديها مسكتان من ذهب فقال ‪ :‬هل تعطين زكاة هذا ؟‬ ‫قالت ‪:‬لا & قال ‪:‬أيسرك أن يسورك الله بسوارين من نار ؟ » رواه أبو داود ‪.‬‬ ‫‪:<---‬‬ ‫ولأنه من جنس االأثمان( ‪.‬‬ ‫‪ 0‬هل تحب الزكاة في الجوهر واللؤلؤ والخرز والحجارة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 046/9851‬من جابر بن زيد إلى أبي عثمان عبد الملك بن المهلب ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من الخوهر واللؤلؤ ‪ 3‬فلا نعلم فيه زكاة وإن كثر ثمنه لاما‬ ‫أريد به التجارة & وما تفعلوا من خير يعلمه ال“ ‪.‬‬ ‫ر ‪ -) 046/0951‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال في الجوهر واللؤلؤ‬ ‫[ في كل النسخ ‪ :‬اللولو ] والخرز والحجارة والحلي للتجارة ‪ :‬فيه [ غير موجودة‬ ‫في ت‪ ] 2‬الزكاة [ في كل النسخ ‪ :‬الركوة ] ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ ،383‬رقم ‪ /86101‬مأ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬الحلىض ج‪ 400‬صر‪ /681‬حف &‬ ‫ج‪ 603‬ص‪ /57-67‬م آ ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬الغي ج‪ 200‬ص‪ /323‬حف ‪ .‬النووي ‪ :‬الجموع شرح للهنذب©‬ ‫ج‪ .50‬ص ؟‪ /‬حف‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون للعبود» ج‪40‬ش ص‪ /003‬م ‪5‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬نقسه ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬الآنارم ص‪8‬ك‘ رقم ‪ / 222‬مرقون ‪.‬‬ ‫د>و‪9‬ص حوح وص =أ‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫دو صظ‬ ‫دوحے دوحے‬ ‫دوحص‬ ‫صدوحص صوح‬ ‫کحو‪9‬وحصظ‬ ‫فص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪610‬‬ ‫‪22999229‬‬ ‫‪ 14‬في وجوب الزكاة في عروض التجارة ‪:‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪< 92927‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 146/1951‬انظر المسألة السابقة ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 146/2951‬قال ابن عمر‪ :‬ما كان من رقيق أو بر يراد به التجارة ففيه الزكاة‪.‬‬ ‫قال [[ أبو عبيد ]] وحدثنا يزيد عن حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم‬ ‫عن جابر بن زيد أنه قال في مثل ذلك ‪ :‬قومه بنحو من ثمنه يوم حلت فيه الزكاة ثم‬ ‫أخرج زكاته‪.‬‬ ‫( ‪ -) 146/3951‬من كتاب الإشراف & قال أبو بكر ‪ :‬أجمع أهل العلم‬ ‫[[ على أن في العروض الي تراد للتجارة ]]( الزكاة إذا حال عليها الحول ‪ ،‬وممن‬ ‫روينا [[ عنه ]] هذا القول عمر بن الخطاب و‪ ...‬جابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫( ‪ -) 146/4951‬وأما أمتعة التجارة فقد أجمعوا على الزكاة فيها مديرة‬ ‫كانت أو غير مديرة ‪ ،‬إلا شيئا يروى عن داود بن علي الظاهري ‪ ،‬وممن روي عنه‬ ‫إيجاب الزكاة فيها ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫( ‪ -) 146/5951‬وعند أكثر الفقهاء ‪ 0‬كانت الأمتعة مديرة أو غير مديرة تقوم‬ ‫عند الحول وتخرج زكاتما لكل سنة ما أقامت ‪ ،‬وهو قول جابر بن زيد و‪6(...‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪ :‬ولنا ما روى أبو داود بإسناده عن سمرة بن جندب قال ‪:‬‬ ‫« كان رسول الله ولأ يأمرنا أن نخرج الزكاة مما نعده للبيع» ‪ 0‬وروى‬ ‫(‪ )1‬أبو عبيد ‪ :‬الأموال‘ ص‪ 5830‬رقم ‪. 2811‬‬ ‫(‪ )2‬ف الأصل ‪ :‬على أن العروض الي تزاد للتجارة الزكاة ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ }{81‬ص‪ . 73‬ابن قدامة ‪ :‬الغي‪ .‬ج‪ 203‬صر‪ /633‬جف ‪ .‬النووي ‪ :‬المجموع‬ ‫شرح المهذب" ج‪ 606‬صر‪ /50‬حف ‪.‬‬ ‫ابن خلفون ‪ :‬أجوبة‪ ،‬ص‪ .26-35‬الجحيطالي ‪ :‬القواعدك ج‪ 20©0‬صر‪. 43‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبةء ص‪ . 36‬الجحيطالي ‪ :‬نفسه ث ص‪. 53‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<==‬ ‫ده‬ ‫دوے‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫ص‬ ‫دظو‬ ‫حکوصظحدو ص‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صوص حدو حصدو صظ‬ ‫جو ے = وص‬ ‫ال‪-0=0-0-0-<9<0-=-0-0=0<0-=9=-0-=9-:‬‬ ‫‪116‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪/‬‬ ‫الدارقطئن"" عن أبي ذر قال ‪ :‬سمع رسول الله لة يقول ‪ « :‬في الإبل صدقتها‬ ‫ق‬ ‫صدقته » قال بالزاي‪ ،‬ولا خلاف أنما لا تجب‬ ‫وقي الغنم صدقتها ‪ 0‬وقى ال‬ ‫)‪2‬‬ ‫عينه ‪ 0‬وثبت أنما في قيمته ‪..‬‬ ‫_‬ ‫‪ 2‬هل تحب الركاة في ثن شراء العروض أم في قيمه ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 246/6951‬قال ابن عمر ‪ :‬ما كان من رقيق أو بر يراد به التجارة‬ ‫ففيه الزكاة ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ] ] أبو عبيد [ [ وحدثنا يزيد عن حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم‬ ‫نه يوم حلت فيه الزكاة ش‬ ‫مثل ذلك ‪ :‬قومه بنحو من‬ ‫جحا بر بن زيد أنه قا ل ق‬ ‫عن‬ ‫‪/‬‬ ‫زكاته‪.‬‬ ‫أخرج‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 246/7951‬من كتاب الإشراف ‪ ،‬قال أبو بكر ‪:‬واختلفوا فيما يجب‬ ‫فيه أو في ثمنه الذي اشتري به العروض ف قيمته ‪ . ،‬وقال جابر بن زيد ‪:‬يقومه‬ ‫اتحره فيه(‘) ‪.‬‬ ‫منه يوم حلت الق‬ ‫بنحو من‬ ‫( ‪ -) 246/8951‬مسألة ‪:‬واختلفوا فيما تحب فيه لركا‪ 3 :‬أنى ثمنه الذي‬ ‫‪:‬‬ ‫اشتري به العروض أم ق قيمته؟‪ .. .‬وقال بعضهم تؤدى عند رأ س الحول بالقيمة‬ ‫‪:‬‬ ‫روي ذلك عن جابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪::--‬‬ ‫فى اشتراط الحول في زكاة العروض ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪ -) 346/9951‬من كتاب الإشراف ‪ ،‬قال أبو بكر ‪ :‬أجمع أهمل العلم‬ ‫سنن الدارقطي} باب ما يجب فيه الزكاة من الحب‪ ،‬ج‪ 203‬ص‪ 0010‬رقم ‪ /62‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬المغيي‪ ،‬ج‪ 206‬ص‪ /633‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬أبو عبيد ‪ :‬الأموالء ص‪ 583)0‬رقم ‪. 2811‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 81&0‬ص‪. 54‬‬ ‫' (‪)4‬‬ ‫الخيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ }20‬ص‪. 53‬اطفيش ‪:‬شرح النيل ج‪ ،30‬ص‪. 131‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ے دھے کوے صم ‪:‬‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دوح‬ ‫کوے‬ ‫دو ے‬ ‫>و‪9‬وص <دوحے صوص کوحصے‬ ‫‪9‬ص‬ ‫ص ‪9‬ح دوح ص تجدو‬ ‫حك‪9‬حد ح‪ 9‬ط‬ ‫حدوصحصحو حصظ‪9‬وحص‬ ‫اتحد‪ :‬قوص صوحظد‪9‬صظ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪612‬‬ ‫[[ على أن في العروض ال تراد للتجار ]] الزكاة إذا حال عليها الحول ‪ ،‬وممن‬ ‫‪,‬‬ ‫<<‬ ‫روينا هذا القول عمر بن الخطاب و‪ ...‬وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 346/0061‬عند أكثر الفقهاء ‪ 0‬كانت الأمتعة مديرة أو غير مديرة تقوم‬ ‫عند الحول وتخرج زكاتما لكل سنة ما أقامت ‪ 0‬وهو قول جابر بن زيد و‪7 ..‬‬ ‫( ‪ -) 346/1061‬واختلفوا فيما تحب فيه الزكاة أفي ثمنه الذي اشتري به‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<< ‪<<< 29‬‬ ‫العروض أم ق قيمته ؟ ‪ .. .‬وقال بعضهم ‪:‬تؤدى عند رأ س الحول بالقيمة ‪ 0‬روي‬ ‫ذلك عن جابر بن زيد(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 4‬في المال المستفاد متى ىزکی ‪:‬‬ ‫‪ ,‬عليه الحول ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 446/2061‬عن علي ظثههه قال ‪ :‬ليس في المال المستفاد زكاة حق يحول‬ ‫تمةاعندة عن‬ ‫ق سل‬ ‫قال [[ع أببويد ]] حدثنا محمد بن كثير عن حماد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫<<‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عمر مثل ذلك( ‪.‬‬ ‫( ‪-) 446/3061‬عن ابن عباس في الرجل يستفيد المال قال‪ :‬يزكيه يوم يستفيده‪.‬‬ ‫‪<< 29‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قال [[ أبو عبيد ]] وحدثنا ابن كثير عن حماد بن سلمة عن قتادة عن‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس مثل ذلك(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 446/4061‬مذهب ابن عباس المشهور عنه في أنه كان يرى الزكاة واجبة‬ ‫في فائدة الذهب والفضة والماشية حين تستفاد ‪ 5‬فرأى الزكاة في الثمن إذا باعوه ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬ف الأصل ‪ :‬على أن العروض الي تزاد للتجارة الزكاة ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الكندي ‪ :‬نفسه‘ صر‪. 73‬‬ ‫(‪ )3‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبة‪ .‬ص‪. 26-36‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<<<‬ ‫}‬ ‫الحيطالي ‪ :‬نفسه ‪ .‬اطفيش ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬أبو عبيد ‪ :‬الأموال‘ ص‪ ،273‬رقم ‪. 4211‬‬ ‫(‪ )6‬أبو عبيد ‪:‬الأموالى ص‪473‬ء رقم ‪. 3311‬‬ ‫دصمه‬ ‫کھے‬ ‫دو صظ‬ ‫ص>وصظ‬ ‫صوح دوح صوح‬ ‫صوح‬ ‫صوص‬ ‫<‪96‬ط <و صظ‬ ‫= ‪-9‬‬ ‫دوده‬ ‫دوے‬ ‫دوحے د‪9‬وحے دو ے‬ ‫حدو‪9‬وصطظ‬ ‫دودصظوحص‬ ‫جوحے ص وص صوص صوص‬ ‫نوح ح=»ح=»ححححححححححححححح "‪7-‬‬ ‫‪316‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪:‬‬ ‫ثنا‬ ‫حزم‬ ‫جى بن عبد الرحمن بن مسعود ثنا أحمد بن سعيد بن‬ ‫حدثنا‬ ‫‪:‬‬ ‫محمد بن عبد الملك بن ليمن ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا أبي عن عبد الصمد‬ ‫ق‬ ‫جابر بن زيد أبي الشعثاء عن ابن عباس أنه قال‬ ‫التتوري ثنا حماد ثنا قتادة عن‬ ‫المال المستفاد ‪ :‬يزكيه حين يستفيده © وقال ابن عمر ‪ :‬حى يحول عليه الحول ‪ .‬وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫يين هذا عطاء وهو أكبر أصحاب" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬فى أصناف الحرث الق تحب فيها الزكاة ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪-) 546/5061‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عبلس قال‪ :‬قال رسول! الله‬ ‫العشر»(“ ‪:9‬‬ ‫وما سقي بالدوالي والغرب نصف‬ ‫السماء والعيون العشر‬ ‫تلا ‪ » :‬فيما سقت‬ ‫( ‪ -) 546/6061‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬فيما سقت السماء‬ ‫والأنمار والعيون العشر ‪ ،‬وفيما سقي [ في م ‪ :‬سقا ] بالسواني [ في م السواقي ]‬ ‫والدوالي والنضح نصف العشر(“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 546/7061‬قال أبو عبد الله كان ضمام راوية جابر ‪ -‬رحمهما الله ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول ‪ :‬ليس الزكاة إلا فى سبعة ة أنواع من الثمار ‪ :‬ق البر والشعير والسلتث©‬ ‫والذرة‪ ،‬والذخن والتمر والزبيب( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 546/8061‬وانظر المسألتين الآتية ‪.‬‬ ‫‪ 6‬هل تحب الزكاة في الزيتون ‪:‬‬ ‫ر ‪ -) 646/9061‬مسألة ‪:‬واختلفوا فايلزيتون فذهب بعض للى إيجاب‬ ‫ذلك عن جابر بن زيد و‪(5( ...‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪6٠...‬‬ ‫ذلك عن‬ ‫الزكاة فيه } روي‬ ‫"<<<‬ ‫ابن حزم ‪ :‬الحلى‪ ،‬ج‪ .50‬ص‪ /532‬م } ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ ،10‬صك‪58‬ء رقم ‪. 133‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثارش ص‪ \24‬رقم ‪ / 411‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪. 16‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ‪ +‬ج‪ &60‬ص‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الخيطالي ‪:‬القواعدك ج‪ &10‬ص‪. 12‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ک>ھوے ">م ز‬ ‫>و‪9‬۔ح۔‬ ‫>وے‬ ‫دو ص‬ ‫دمھے‬ ‫دو ے‬ ‫‪9‬ص صوص صفح صوص صوح صوص‬ ‫‪729‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪416‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ 7‬هل تحب الزكاة في الخضروات ‪:‬‬ ‫‪ :‬قال أبو بكر ‪ :‬روينا عن عمر بن‬ ‫الإشراف‬ ‫) ‪ =) 746/0161‬من كتاب‬ ‫<=‬ ‫صدقة } وبه قال ‪..‬‬ ‫الخضروات‬ ‫وعلي بن أبي طالب أممما قالا ‪ :‬ليس ق‬ ‫الخطاب‬ ‫<<‬ ‫) ‪1‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -8‬متى حب الزكاة ف الحرث وما هو المقدار المخرج منه ‪:‬‬ ‫<<‬ ‫( ‪ -) 846/1161‬روي عن ابن عباس في قوله تعالى ‪ :‬لإوآومائوأ حَقهُ نوع‬ ‫حصاده ‪ :‬الأنعام‪ )141 :‬أنه قال ‪ :‬العشر ونصف العشر & وقال ‪ :‬من حقه الزكاة‬ ‫<‬ ‫المفروضة يوم يكال ويعلم كيله ‪ 5‬وبه قال جابر بن زيد‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 846/2161‬وقال ‪ :‬حقه الزكاة المفروضة ‪©...‬‬ ‫( ‪ -) 846/3161‬من كتاب الاشراف قال أبو بكر ‪ ... :‬وقال عز وجل ‪:‬‬ ‫<‬ ‫ل وَتانوا حقه م حصاده » فروينا عن ابن;عباس أنه قال ‪ :‬العشر ونصف العشر ‪،‬‬ ‫‪29 29‬‬ ‫وقال ‪ :‬من حقه الزكاة يوم يكال ويعلم كيله ‪ 5‬وبه قال جابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫<‬ ‫( ‪-) 846/4161‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عبلس قال‪ :‬قال رسول الله‬ ‫يلة‪« :‬فيما سقت السماء والعيون العشر وما سقي بالدوالي والغرب نصف العشر» ‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 846/5161‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬فيما سقت السماء‬ ‫والأنمار والعيون العشر ‪ ،‬وفيما سقي [ في م ‪ :‬سقا ] بالسواني [ في م السواقي ]‬ ‫<=‬ ‫والدوالي والنضح نصف العشر( ‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ }&60‬صر‪. 032‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫العوتي ‪ :‬نفسه ص‪. 421‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ &20‬ص‪. 81-91‬‬ ‫()‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،71‬صر ‪. 78‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صك‪ ،58‬رقم ‪. 133‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪:‬الآئارم ص‪ \24‬رقم ‪ / 411‬مرقون ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫==<<<‬ ‫=‪=-‬‬ ‫لوح =‬ ‫صوح صد چے حم‬ ‫دو ے‬ ‫صو حصظد‪9‬صط‬ ‫كظو صط‬ ‫حو ص‬ ‫دو صط‬ ‫الوقح د وے صوح صوح‬ ‫ص‬‫الاح فصف ے‬ ‫‪:-9<:=9= -= 7‬‬ ‫‪516‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪ -9‬في نصاب الزروع والثمار ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 946/6161‬من كتاب الإشراف قال أبو بكر ‪ :‬ثبت أن رسول الله‬ ‫و‪...‬‬ ‫خمسة أوسق صدقة » ©} وهذا قول ابن عمر‬ ‫قا ل ى‪ » :‬ليس فيما دون‬ ‫ل‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫صو‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪...‬‬ ‫ے دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫‪59‬‬ ‫( ‪ -) 946/7161‬فصل؛ الحكم الثاني‪ :‬أن الزكاة لا تجب في شيء من‬ ‫‪>:>-:>0-:>0-:>0->0-> >>--‬ح‪:‬‬ ‫الزروع والثمار حت تبلغ خمسة أوسق هذا قول أكثر أهل العلم منهم ‪ ...‬وجابر بن‬ ‫‪2‬‬ ‫زيد و ‪,)...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫ح‬ ‫حصظوحص‬ ‫قال ابن قدامة ‪ ... :‬لا نعلم أحدا خالفهم إلا جاهدا وأبا حنيفة ومن تابعه قالوا ‪:‬‬ ‫تحب الزكاة في قليل ذلك وكثيره‪ ،‬لعموم قوله لكلا ‪ « :‬فيما سقت السماء العشر » ©‬ ‫حوحص‬ ‫ولأنه لا يعتبر له حول فلا يعتبر له نصاب ‪ .‬ولنا قول البي يلة ‪ « :‬ليس فيما دون‬ ‫د‪9‬حص‬ ‫خمسة أوسق صدقة » ‪ -‬متفق عليه ‪ }-‬وهذا خاص يجب تقديمه وتخصيص عموم ما‬ ‫‪< 29‬‬ ‫<=‪<=9‬‬ ‫رووه به كما خحصصنا قوله ‪ « :‬في سائمة الإبل الزكاة » بقوله ‪ « :‬ليس فيما دون‬ ‫حمس ذود صدقة » ‪ ،‬وقوله ‪ « :‬في الرقة ربع العشر » بقوله ‪ « :‬ليس فيما دون حمس‬ ‫أواق صدقة »‪ ،‬ولأنه مال تحب فيه الصدقة فلم تجب في يسيره كسائر الأموال‬ ‫<‪9‬ح<‪٥‬ح‏ صحح‬ ‫الكندي ‪ :‬للصنف© ج‪ 600‬ص‪. 972‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫وقد جاء في الجامع الصحيح للإمام الربيع ما ياتي ‪:‬‬ ‫أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‪.... :‬‬ ‫ومن طريقه عنه الفلا‪ :‬قال ‪ :‬ليس فيما دون حمس أواق صدقة ‪ -‬والأوقية أربعون درهما ‪ -‬وليس فيما‬ ‫دون عشرين مثقالا صدقة ‪ 3‬وليس فيما دون حمس ذود صدقة ‪ -‬يعني حمس أبعرة ‪ ، -‬وليس فيما دون‬ ‫أربعين شاة صدقة‪ ،‬وليس فيما دون خمسة أوسق صدقة ‪ ( .‬كتاب الزكاة والصدقة باب ‪ 55‬في النصاب‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪ ،58‬رقم ‪ . ) 133‬وقول المصنف ومن طريقه مشكل فيمن يعود الضمير إليه» لذلك لم أبت‬ ‫هذا الحديث ف هنه المسألة ‪ .‬انظر ‪ :‬الملقدمة‪ /‬نصوص أخرجها م الربيع ‪...‬‬ ‫‪-‬۔ح‬ ‫(‪ )2‬ابن قدامة ‪:‬المغيش ج‪ ،20‬ص‪ /355‬حف ‪ ،‬ج‪ 200‬صر‪ /692‬مأ ‪.‬‬ ‫‪ -‬ز‬ ‫ك>وح <‪9‬ح =>‪06‬ح >=‪<9‬۔ ‪«-‬‬ ‫حدوحص وح‬ ‫دوح‬ ‫ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫وص صوح وص‬ ‫ذ‬‫إذ‬‫إ‬ ‫‪922‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪616‬‬ ‫الركائية ‪ ،‬وإنما لم يعتبر الحول لأنه يكمل نماؤه باستحصاده لا ببقائه ‪ 0‬واعتبر الحول في‬ ‫غيره لأنه مظنة لكمال النماء في سائر الأموال ‪ ،‬والنصاب اعتبر لييلغ حدا يحتمل المواساة‬ ‫منه فلهذا اعتبر فيه ‪ 3‬يحققه أن الصدقة إنما تحب على الأغنياء بما قد ذكرنا فيها تقدم &‬ ‫ولا يحصل الغن بدون النصاب كسائر الأموال الزكائي“‬ ‫‪ 0-‬فيمن له حرث ق قرى منددة هل لزمه جمعه إذا أدى ما عليه من الحق‪:‬‬ ‫) ‪ =) 161 056/8‬من جابر بن زيدل إل مالك بن أسيد ‪:‬‬ ‫وكتبت إلى أن لك حرثا متفرقا في قرى & فلا يضر ألا تكلف جمعه ‪ ،‬ولكن‬ ‫إذا فرغ أهل كل قرية من حرثك الذي في قريتهم فافعل فيه الذي [ عناك“ ] من‬ ‫حق الله الذي فرض ‪ ،‬ولا يضرك ألا تجمعه جميعا إذا أعطيت الحق الذي فيه‪.‬‬ ‫‪ -‬فيما ينفقه المرء على شرته هل نحسب في الزكاة ‪:‬‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )556‬فيمن يستدين فينفق على أهله وأرضه هل يزكي‬ ‫المحصول قبل قضاء الدين أم يقضي منها ما عليه أولا ‪..‬‬ ‫‪ 156‬في زكاة الإبل والبقر ونصابها والمقدار المخرج منه‪ ،‬وهل في الأنعام وقص‪:‬‬ ‫( ‪ -) 156/9161‬وأما حديث معاذ بن جبل عن البي يقو [[« أنه أمر أن‬ ‫يوخذ من كل ثلاثين من البقر تبيع أو تبيعة ومن كل أربعين مُسَة‪ ،‬وأمر ألا يوخذ‬ ‫مانلأوقاص شيء »]] ‪ ...‬غير أن أصحابنا وأبا عبيدة وجابر بن زيد لم يأخذوا‬ ‫به؟ وقد بلغهم قول من وصقت( ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن قدامة تقسه‬ ‫) ل‬ ‫(‪ )2‬ف الأصل ‪ :‬عنك ‪.‬‬ ‫الإمام حابر ‪ :‬رسائل ر‪ ‘51‬صر‪. )63(20‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الخراساني ‪:‬للدونة الكيرى© ج‪10‬ء ص‪ 842-942‬۔لثدونة الصخره ج‪ 10‬صر‪ 851‬۔‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫"صم‬ ‫>وے دو ے‬ ‫صدوص دوحص‬ ‫وح صوح‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫>فوے‬ ‫>> <<‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2222‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪57‬‬ ‫الفح دح‬ ‫‪716‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪72729‬‬ ‫دح‬ ‫( ‪ -) 156/0261‬مسألة ‪ :‬ومما يوجد في بعض الآثار‪ ،‬وقد سئل جابر بن زيد‬ ‫رحمه الله ‪ -‬عن صدقة البقر ‪ ،‬قال ‪ :‬هي بيمترلة الإبل ‪ ،‬يؤخذ منها مثل ما يؤخذ‬ ‫من الإبل من الصدقة & فإذا كثرت أخذ من كل حمس وعشرين ‪ :-‬من كل‬ ‫دع ‪292 29‬‬ ‫خمسين ‪ -‬بقر ‪.0‬‬ ‫‪ 2‬فيما لا يؤخذ في زكاة الأنعام ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 256/1261‬أبو عبيدة عن جابر ين زيد قال بلي عن رسول الله ‪%‬‬ ‫قال للسَاة ‪ « :‬لا تأخذوا مأنرباب الماشية سلة ‪ 3‬ولا رى ‪ ،‬ولا أأكُولَة } ولا‬ ‫فَحْلا ‪ ،‬ولا شارقة ي ولا ذات هُزال ‪ ،‬ولا ذات عوار » ‪ .‬قال الربيع ‪:‬السخلة الي تتبع‬ ‫<‬ ‫‪29‬‬ ‫أمها وهي ترضع عليها والى الي تربي ولدها } والأكولة شاة اللحم وهي السمين‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 256/2261‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عمر بن الخطاب مَقه قال‬ ‫<<<‬ ‫لسعاته ‪ « :‬لا تأخذوا حزرات الناس ‪ ،‬ولا الحافل » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬الحزرات الخيار‪ ،‬والحافل ذات الضرع العظيه“‪.‬‬ ‫‪229‬‬ ‫‪ 3‬فيما عفى عن زكاته‪ ،‬وهل تحب الركاة فى أدوات العمل ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 356/3261‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني ‪%‬‬ ‫قال ‪ « :‬ليس ق الجارة ‪ 0‬ولا قي الكسنعة } ولا قى الَخًّة } ولا قي الجبهة صدقة » ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫قال الربيع ‪ :‬الجارة الإبل الي تُحَرُ بالزمام وتنهب وترجع بقوت أهل‬ ‫البيت ‪ ،‬والكسعة الحميرا} والنخة الرقيق © والجبهة الخير( ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 8‬اء ص‪ . 221‬الكندي ‪ :‬للصنف‘ ج‪ }&60‬صر‪. 61‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ 100‬ص‪ &)58-68‬رقم ‪. 533‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ صر‪ )68‬رقم ‪. 633‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 833‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪«-‬‬ ‫‪- =-‬و‬ ‫دح >‪=9= =9‬‬ ‫دح‬ ‫دموحے‬ ‫دو ے‬ ‫دح‬ ‫>‪9‬وصظ‬ ‫وص کوے‬ ‫‪/‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬ت©ح‪0=:‬ح‪><:>=:‬هحه‬ ‫وص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪618‬‬ ‫‪ 9‬ے‬ ‫( ‪ -) 356/4261‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫الله يو ‪ « :‬ليس على الرجل في عبده ولا في فرسه صدقة " ‪.‬‬ ‫وص صوح‬ ‫ومسى تؤدى ‪:‬‬ ‫وهل هي على الدائن ام المدين‬ ‫زة الدين‬ ‫ق‬ ‫‪-4‬‬ ‫صوح حوحصظ‬ ‫( ‪ -) 456/5261‬من جابر بن زيد إلى عنيفة ‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت من رجل عليه مال كثير لا يدري ما فعل صاحبه أحي هو أم‬ ‫دوحے‬ ‫ميت ‪ ،‬هل على ماله زكاة ؟ فإني لا أحب أن يزكي رجل مال رجل هو عليه دين ‪.‬‬ ‫دوے‬ ‫وأما قولك ‪ :‬ما يصنع به ؟ فليمسكه حى يأتي صاحبه ‪ 0‬ولا يغفل عن‬ ‫‪/‬‬ ‫المسألة عن أهله وقومه‪ ،‬فإني قد علمت أنه لا يجب أن يتصدق به شم يقومه إن جاء‬ ‫وح دوحے‬ ‫له طالب‪...‬‬ ‫( ‪ -) 456/6261‬الربيع عن عباس بن الحارث أن أبا عبيدة سأل أبا الشعثاء‬ ‫‪ /‬لنسخ ‪:‬الزكوة ] ولي دين على الناس منهم الغي [ في كل النسخ ‪:‬الحي ] ومنهم‬ ‫کوے‬ ‫فقال ‪:‬إن لي مالا كثيرا [في كل النسخ ‪:‬مال كثير ] فتحضر الزكاة [قي كل‬ ‫وح‬ ‫الفقير ‪ 5‬قال ‪ :‬يا عبدالله إذا كان وقت الزكاة فما كان على من لا تقدر على الأخذ‬ ‫وحظ‬ ‫عليه [غير موجودة في م ] فدعه } وما كان على ملي [في ت ‪ :‬مسلم ] مزك‬ ‫‪/‬‬ ‫وحط‬ ‫[ ي م ‪ :‬مزكي ‪ ،‬وفي ت ‪ :‬حي ] فزكه [في م ‪ :‬فزكيه ]‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حدو‪9‬وحص حمص‬ ‫( ‪ -) 456/7261‬الربيع عن ييى بن قرة عن أبي الشعثاء أنه قال ‪ :‬ليس‬ ‫‪/‬‬ ‫قي مال لا يرجوه [ في م ‪ :‬يرجوا ] صاحبه زكاة [ في كل النسخ ‪ :‬زكوة ]‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫والمسروق كذلك( ‪.‬‬ ‫وحط‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 933‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫وص‬ ‫‪:‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ 60©0‬ص‪. )91(40‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪8‬ك& رقم ‪ / 462‬مرقون ‪.‬‬ ‫دم ے >م ‪:‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬الآثارش ص‪ ،17‬رقم ‪ / 382‬مرقون ‪.‬‬ ‫ص ص‪٥‬‏‬ ‫صے‬ ‫دو‬ ‫دو ےظ‬ ‫دوحص‬ ‫دفوح‬ ‫وص صوص‬ ‫دو ے‬ ‫<وصظ‬ ‫>‪>96‬ط‬ ‫‪9-‬‬‫‪:4‬‬ ‫دو صےدتے د‪.‬‬ ‫صو ے‬ ‫دوے‬ ‫حص حو ص‬ ‫دو‬ ‫دو ص"‬ ‫صوح‬ ‫><><> قص‬ ‫‪51‬‬ ‫‪: -:-0--::--‬‬ ‫‪:‬‬ ‫>‬ ‫‪--‬ه‬ ‫‪--:‬‬ ‫‪-0-0‬‬ ‫‪=:-‬‬ ‫‪:-00‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪6 1 9‬‬ ‫الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫كتاب‬ ‫‪--‬‬‫‪:-‬‬ ‫‪=0-:-0--0-:-0-‬تر‬ ‫( ‪ -) 456/8261‬قال [[ أبو عبيد ]] حدثنا يزيد عن حبيب عن عمرو بن‬ ‫‪0‬‬ ‫هرم عن جابر بن زيد قال ‪:‬أي دين ترجوه فإنه تؤدى زكاته"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 456/9261‬قال أبو عبيد ‪ :‬وأما الذي أختاره من هذا فالأاخذ‬ ‫بالأحاديث العالية الن ذكرناها عن ‪ 0...‬مم قول التابعين بعد ذلك ؛ الحسن وإبراهيم‬ ‫‪.‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪ : ...‬إنه يزركيه في كل عام مع ماله الحاضر ‪ ،‬إذا كان الدين على‬ ‫‪:‬‬ ‫الأملياء المأمونين(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدليل على وجوب زكاة الدين المرجو وعند رأس الحول ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال أبو عبيد ‪ } ... :‬إذا كان الدين على الأملياء المأمونين ‪ .‬لأن هذا حينثذ‬ ‫بمنزلة ما بيده وفي بيته ‪ .‬وإنما اختاروا ‪ -‬أو من اختار منهم ‪ -‬تزكية الدين مع عين‬ ‫‪.‬‬ ‫قف من زكاة ديه على‬ ‫يكصحتير إلى القبض لمييكد‬ ‫المال لأن متنرك ذل‬ ‫‪:‬‬ ‫حد ‪ ،‬و لم يقم بأدائها ‪ 5‬وذلك أن الدين ربما اقتضاه ربه متقطعا كالدراهم الخمسة‬ ‫‪:‬‬ ‫والعشرة ‪ 3‬وأكثر من ذلك وأقل ‪ ،‬فهو يحتاج في كل درهم يقتضيه [ في بض‬ ‫بضه ] فما فوق ذلك إلى معرفة ما غاب عنه من السنين والشهور‬ ‫ينسقخ ‪:‬‬ ‫ال‬ ‫‪.‬‬ ‫وا لأيام ‘ ش يخرج من زكاته بحساب ما يصيبه © وفي أقل من هذا ما تكون الملالة‬ ‫‪:‬‬ ‫والتفريط ‪ .‬فلهذا أخذوا له بالاحتياط فقالوا ‪ :‬يزكيه مع جملة ماله في رأس الحول &‬ ‫‪1‬‬ ‫وهو عندي وجه الأمر ‪ .‬فإن أطاق ذلك الوجه الآخر مطيق حين لا يشذ عليه منه‬ ‫شيء واسع له إن شاء الله ؛ وهذا كله في الدين المرجو الذي يكون على الثقات(“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (1‬أبو عبيد ‪ :‬الأموالء ص‪ 983)0‬رقم ‪. 6121‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )2‬أبو عبيد ‪ :‬الأموال ص‪ ،)293‬رقم ‪ . 6321‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ }81‬ص‪ . 65‬الكندي ‪ :‬اللصنف©‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪ ،60‬ص‪ . 481‬ابن خلفون ‪ :‬أجوبة‪ ،‬ص[‪ . 6‬ابن قدامة ‪ :‬للفين‪ ،‬ج‪ ،20‬صر‪ /836‬جف ‪ ،‬ج‪200‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صر‪ /543‬م أ ‪ .‬الجيطالي ‪ :‬القواعدء ج‪ &20‬ص‪. 93-04‬‬ ‫(‪ )3‬قال محقق الكتاب محمد خليل هراس ‪ :‬وذلك لأن بعض الناس معظم أموالهم ديون وذمامات { فلو ل‬ ‫‪:‬‬ ‫حب فيها الزكاة حت تقبض لضاع على الفقراء حق كثير ‪.‬‬ ‫أبو عبيد ‪:‬الأموال ص‪293‬ء رقم ‪. 6321‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪-‬و‪.-‬‬ ‫‪=- =9-‬‬ ‫ك>‪9‬ح >‪9‬ح=‬ ‫دو ے‬ ‫حمص‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫الر ‪9‬ص وص ک‪9‬صظ‬ ‫==<‬ ‫‪= 97‬‬ ‫‪9 2929‬‬ ‫ن‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪620‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 5‬فيمن يدين فينفق على أهله وأرضه هل يزكي المحصول قبل قضاء‬ ‫منها ما علبه أولا ) هل ترصد الثما ر ق الد لن ( وهل ما‬ ‫الد لن ام قضي‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أنم نى على أ هله وأ رصه سواء‬ ‫(‪)- 1630/655‬قال أبعوبيد حدثونا عن أبي عوانة عن أبي يشر عن عمرو بن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫هرم عن جابر بن زيد قال في الرجل يستدين فينفق على أهله وأرضه؛ قال‪ :‬قال ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫عباس‪ :‬يقضي ما أنفق على أرضه‪ .‬وقال ابن عمر‪ :‬يق‬ ‫أضينما‬ ‫فق على أرضه وأهله("‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ =) 556/1361‬حدثنا وكيع عن أبي عوانة عن أبي بشر عن عمرو بن هرم‬ ‫‪:‬‬ ‫عن جابر بن زيد عن ابن عمر وابن عباس في الرجل ينفق على مرته إ فقال‬ ‫<‬ ‫‪29‬‬ ‫أحدهما ‪:‬يزكيها ‪ 3‬وقال الآخر ‪:‬يرفع النفقة ويزكي مابقي‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 556/2361‬أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو ‪ :‬بن الحسن وأبو‬ ‫‪:‬‬ ‫سعيد بن أبي عمرو قالوا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫عفان ثنا يحيى بن آدم ثنا أيو عوانة عن جعفر بن إيعاسمعنرو بن هرم عن‬ ‫‪29‬‬ ‫| جابر ين زيد عن ابن عبس وابن عمر ف الرجل يستقرض فينفق على ثمرته وعلى‬ ‫أهله ؛ قال ‪ :‬قال ابن عمر دما استقرض فيقضيه ويزكي ما بتي ؛ قال ‪:‬وقال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫ابن عباس ‪ :‬يقضي ما أنفق على الثمرة ثم يزكي ما بقي‬ ‫( ‪ -) 556/3361‬مانلأثر مما يوجد عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪-‬عن ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إ‬ ‫وينفق على أهله وعلى ثمرته ئ قال ابن‬ ‫الرجل يستقرض‬ ‫‪ -‬رحمه الله ‪ -‬ي‬ ‫عباس‬ ‫‪,‬‬ ‫عمر‪ :‬يبدأ مما ‪ :-‬بما ‪-‬استقرض فيعطيه ثم يزكي ما بقي ‪ ،‬وقال ابن عباس ‪ -‬رحمه‬ ‫<‬ ‫الله ‪ : -‬يقضي ما استقرض على الثمرة من الثمرة ثم يزكي ما مبقي (‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬أبو عبيد ‪:‬الأموالى ص‪ \354‬رقم ‪. 4451‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية؛ ج‪ ،20‬ص‪773‬ء رقم ‪ /69001‬م أ ‪.‬ابن حزم ‪:‬المحلى‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ /852‬م أ‬ ‫‪,‬‬ ‫مأ‬ ‫البيهقي ‪:‬السنن الكبرى ج‪ 400‬صر‪ 8410‬رقم ‪7‬‬ ‫(‪ )4‬ابن جعفر ‪:‬الخامعء ج‪ 308‬ص‪. 17‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ .‬ج‪ .71‬ص‪ ،12‬ج‪ 91‬ث صر‪ .771‬الكتدي ‪:‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫>دوے دو‬ ‫> ے‬ ‫دفوحص صوص‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫صو صظ‬ ‫للصنف‘ ‪.‬ج‪ 603‬ص‪. 171‬‬ ‫‪9< -9‬صط‬ ‫=[ ‪-9‬‬ ‫الل‪/:‬‬ ‫صوےد‪..‬‬ ‫دو ے‬ ‫جو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫حو ے‬ ‫اتقح د‪ :‬ھے د‪ 9‬حص صوح صو ے دو ےظ‬ ‫‪51‬اححدح دع‬ ‫تنوح‬ ‫‪2‬‬ ‫ح <<‬ ‫‪2‬وح‬ ‫ذ‬ ‫‪29‬‬ ‫‪229‬‬ ‫‪126‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫ھے ‪ 29‬ے‬ ‫صو ے‬ ‫في المال الذي لا برجوه صاحبه والمال المسروق هل فيهما الزكاة ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫( ‪ -) 656/4361‬الربيع عن ييى بن قرة عن أبي الشعثاء أنه قال ‪ :‬ليس في مال لا‬ ‫برجوه [ في م‪ :‬يرجوا] صاحبه زكاة [ في كل النسخ‪ :‬زكوة ] وللسروق كنلكه"‪.‬‬ ‫‪ 76‬في زكاة الركاز والفنيمة ‪:‬‬ ‫ے ‪ 59‬حص‬ ‫( ‪ -) 756/5361‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫قال رسول الله يل ‪ « :‬جرح العجماء جبار } والبئر جبار ‪ ،‬والمعدن جبار ‪ 2‬وفي‬ ‫د"‪9‬صط‬ ‫الركاز الخمس » ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 756/6361‬وقال جميل أيضا ‪ :‬حدثنا أبو أيوب وائل [ في كل النسخ ‪:‬‬ ‫د‪9‬ح ‪29‬‬ ‫وايل ] بن أيوب عن الربيع بن حبيب عن أبي عبيدة عن جابر بن زياد عن ابسن‬ ‫عباس ‪ :‬أن مَن وجد من الغنيمة همسة دوانق [ في كل النسخ ‪ :‬دوانيق ] ففيها‬ ‫‪29‬‬ ‫الخمس ‪ ،‬يخرج منها خمسها دانق ‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪ 8‬رجل يسأل ابن عمر أين يضع زكاة ماله ‪:‬‬ ‫= >==‬ ‫( ‪ -) 856/7361‬وذكر جابر أن رجلا جلس إلى ابن عمر فقال ‪ :‬إن لي مالا‬ ‫فأين أضع زكاة مالي ؟ فظن ابن عمر أنه قال ‪ :‬لي مال لا أزكيه ‪ 2‬فقال ابن عمر ‪:‬‬ ‫خسر الأبعد ‪ 0‬خسر الأبعد ء خسر الأبعد ‪ -‬ثلاثا ‪ ، -‬فعَده إلى حية من حيات‬ ‫جهنم } فقيل له ‪ :‬يرحمك الله إنه يقول ‪ :‬إن لي مالا فاين أضع زكاة مالي ؟ فقال ‪:‬‬ ‫‪<---‬‬ ‫قي المستحقين ه‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ \17‬رقم ‪ / 3‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪!58‬ء رقم ‪ 433‬ج‪ 200‬ص‪ {551‬رقم ‪. 006‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآنارء ص‪ ،{37‬رقم ‪ / 423‬مرقون ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫العوتي ‪:‬الضياء ‪ +‬ج‪ ©40‬صر‪. 644‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ز‬ ‫‪.-‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫دو ے‬ ‫دو‪9‬ح كو صظ‬ ‫ك>‪9‬ص >‪29 =9‬‬ ‫کو‪9‬وصظ‬ ‫وص کوے‬ ‫‪ 3‬ے‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آت ح‬ ‫‪1‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪ 9‬ے صو ے صو ے‬ ‫فيمن عطى من الصدقة والزكاة وهل لغير المسلمين فيهما نصيب ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫بن أبي حيبب عن‬ ‫) ‪ - ( 1 96836‬حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا حبيب‬ ‫عمرو بن هرم عن جابر بن زيد ؛ قال ‪:‬سل عن الصدقة في من توضع ؟ فقال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫في أهل المسكنة من المسلمين وأهل ذمتهم } وقال ‪ « :‬قد كان رسول الله قة‬ ‫دو ے دو ے دو ے دو ے ص ھے د ھے‬ ‫‪:‬‬ ‫يقسم ق أهل الذمة من الصدقة والخمس « ) ‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن‬ ‫رجل عن‬ ‫) ‪ -=-) 1 956/936‬حدثنا ابن مهدي عن جرير بن حازم عن‬ ‫زيد قال ‪ :‬لا تعط اليهودي والنصرايي من الزكاة ‘ ولا بأس أن تصدق عليه‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏( ‪ - ٤ 1640/659‬ويمكى عن جابر بن زيد ‪:‬أن الصدقة لا تعطى لكافر &‬ ‫‪/‬‬ ‫ومعناه صدقة الفرض(‬ ‫‪/‬‬ ‫فيمن لا تاعطلىرلهكاة ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الله عنها ‪-‬‬ ‫‪-‬رضي‬ ‫ادئعنشة‬ ‫ع زي‬ ‫( ‪ -=-) 066/1461‬أبو عبيدة عن جابر بن‬ ‫ص ھے‬ ‫‪ « :‬لا تحل الصدقة لغ © ولا لذي مرة سوي & ولا‬ ‫سول الله أ‬‫قالت ‪:‬رقال‬ ‫‪/‬‬ ‫ص ھے‬ ‫لمتأثل مالا » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪:‬ذو المرة السوي القوي المحترف ‪ ،‬والمتأثل الجامع للمال({“ ‪.‬‬ ‫دھے دو ے دوے دو ے دو ے جو ے دو ے >‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬فىأن زكاة‪ 17‬قوم تعلى لن ستحقها منهم (إخراج الزكاة إلى بلد آخحر)‪:‬‬ ‫به رجل من قومه ‪ :‬إنه لا يتصدق‬ ‫مال تصدق‬ ‫‪ =-) `1662461‬قال جحابر ق‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫به على المسلمين ولا يعطون منه شيئا(‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ 2040‬رقم ‪! /90401‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيية‪٬‬‏ ج‪ 20©0‬ص‪ &)204‬رقم ‪ /3140‬مأ‬ ‫(‪ )3‬ابن العربي ‪:‬أحكام القرآنس ج‪ ،10‬ص؟‪ /‬حف © ج‪ ©10‬ص‪ /832‬طبعة دار الجيل بيروت‪8041 ،‬ه_‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫تحقيق علي محمد البجاوي ‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح" ج‪ 10&0‬ص‪19‬ء رقم ‪. 653‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياءض ج‪ 605‬ص‪. 801‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ج‬ ‫کدھے صم‬ ‫>دوصظ دوے‬ ‫صوح‬ ‫صوص‬ ‫حے‬ ‫دو‬ ‫صو صطظ‬ ‫<دوحص‬ ‫قص‬ ‫<>‪9‬۔‬ ‫>‬ ‫><‬ ‫‪:‬‬ ‫صظ ح‪9‬وحے صا‬ ‫دن‬ ‫دو ے‬ ‫ے د ے‬ ‫دو‬ ‫دطو ے‬ ‫القحط ح صوح صو ے دو ے صو ص‬ ‫اوح‬ ‫‪326‬‬ ‫والصدقات‬ ‫والخراج‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫تے ص ے صو ے‬ ‫صو‬ ‫‪ 2‬في الفقراء والمساكين من هم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 266/3461‬قال [[ أبو عبيد ]] حدثنا يزيد عن جرير بن حازم عن رجل‬ ‫عن جابر بن زيد مثل ذلك ؛قال ‪:‬الفقير الذي لا يسأل } والمسكين الذي يسأل‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 266/4461‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة قال حدث جرير بن‬ ‫حازم عن رجل عن جابر بن زيد أنه سئل عن الفقراء والمساكين ‪ ،‬فقال ‪:‬الفقراء‬ ‫المتعففون } والمساكين الذين يسألون‪.‬‬ ‫ے دو حصظد‪9‬صط‬ ‫( ‪ -) 266/5461‬حدثنا ابن وكيع قال ثنا أبو أسامة عن جرير بن حازم قال‬ ‫ثمي رجل عن جابر بن زيد أنه سئل عن الفقراء ‪ 0‬قال ‪ :‬الفقراء المتعففون ©‬ ‫ك‪9‬صط‬ ‫والمساكين الذين يسألون(‪.‬‬ ‫‪59 =5>9‬‬ ‫( ‪ -) 266/6461‬حدثنا وكيع عن سفيان عن إبراهيم بانلمهاجر عن زياد بن‬ ‫حدير قال حدثنا رجل عن جابر بن زيد ‪:‬أنه سئل عن الفقراء والمساكين } فقال ‪:‬‬ ‫الفقراء المتعففون ئ والمساكين الذين يسألون(ة© ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫( ‪ ( -) 266/7461‬قوله ‪:‬والفقير من له أدين شيء ) ‪:‬وهو قول ابن عباس‬ ‫ح‬ ‫)‬ ‫وجابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫< =ص‬ ‫‪ 3‬في مقدار ما عطى العامل من الزكاة ‪:‬‬ ‫=‬ ‫الله‪ -‬قال‪ : :‬ينبغي أن يجعل للعامل‬ ‫‪-‬رحمه‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫) ‪ =) 1 366/846‬عن‬ ‫‪---‬‬ ‫ما يقوته سنة("‪.‬‬ ‫(‪ )1‬في الأصل ‪ :‬والمسكين الذي لا يسأل { وهو خطا ظاهر ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬أبو عبيد ‪ :‬الأموالس ص‪ &435‬رقم ‪. 3491‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شية‪ .‬ج‪ 206‬م‪ 8141‬رقم ‪ /29501‬م! ‪.‬السيوطي ‪:‬الدر للثور‪ 6‬ج‪ 405‬ص‪ /222‬م ت ‪.‬‬ ‫الطبري‪ :‬التفسير ج‪ .01‬صر‪/1 85‬م ت‪ .‬الخاص‪ :‬حم القرآن ج‪ .40‬ص‪223‬ام ت‘ ج‪ 305‬صر‪ /1 08‬حف‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف أبي شييةش ج‪ ،&20‬ص‪ )814‬رقم ‪ /19501‬م أ‬ ‫_‬ ‫الزيلعي ‪ :‬تبيين الحقائق شرح كتر الدقائق‪ ،‬ج‪10‬ء ص‪ /792‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ 20&0‬ص‪. 211‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫ز‬ ‫‪«-‬‬ ‫وح دو ے‬ ‫ك>‪9‬ص >‪-=9‬۔‪-=9‬۔و=۔‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫وص >‪9‬ص‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫«‬ ‫‪٢‬‬ ‫ص=۔‬ ‫ر‪:‬‬ ‫ا‬ ‫`‬ ‫ذ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪624‬‬ ‫=<‬ ‫‪ 466‬هل يجوز أن يتولى إخراج الزكاة عن صاحبها غلام هودي أو نصراني‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 466/9461‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعفاء أنه لم ير [ في م ‪ :‬يرا ]‬ ‫‪:‬‬ ‫بأسا أن يكون للرجل غلام يهودي أو نصراني [ في م ‪ :‬غلاما يهوديا أو نصرانيا ]‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫<< ‪2‬‬ ‫<< ‪92‬‬ ‫<<< ‪922‬‬ ‫يؤدي له [ غير موجودة في م ] الغلة } وكذلك لم ير [ في م ‪ :‬يرا ] بأسا بالسواك‬ ‫‪ :‬لرطب للصائم [ في كل النسخ ‪ :‬للصايم ] من أول النهار ‪ ،‬وقال [ غير موجودة‬ ‫‪ :‬في ت ] ‪ :‬لا يأخذ المحرم من شعر الحل ولا من أظفار" ‪.‬‬ ‫‪ 5‬في حكم زكاة الفطر وعَمّن تخرجح وفي العبد غير المسلم والعبد بين‬ ‫رجلين هل تخرج عنهم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 566/0561‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫‪.‬‬ ‫والعيد ‪ 0‬والذكر‬ ‫الله عنها ‪ -‬قالت ‪ « :‬سر رسول الله يلا زكاة الفطر على ال‬ ‫‪:‬‬ ‫والأنشى ‪ ،‬والصغير والكبير‪ ،‬صاعما من تمر‪ ،‬أو صاعا من زبيب©ؤ أو بر‪ ،‬أو شعير‪ ،‬أو‬ ‫;‬ ‫من أقط [ خ ‪ :‬أو أقط ]»‪.‬‬ ‫;‬ ‫( ‪ -) 566/1561‬حدثنا جعفر بن محمد ثنا أبو حصين الوادعي ثنا يجى بن‬ ‫‪1‬‬ ‫عبد الحميد ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن حبيب بن أبي حبيب عن عمرو بن هرم‬ ‫‪.‬‬ ‫جنابر بن زيد قال ‪ :‬الذي يأخذ صدقة الفطر يطعم عن نفسه‬ ‫ع‬ ‫;‬ ‫( ‪ -) 566/2561‬الربيع خن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬تغطى صدقة الفطر‬ ‫;‬ ‫عن اليهودي المملوك والنصران(“ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثارل ص‪ &76‬رقم ‪ / 362‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬صك! رقم ‪. 333‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ .90‬ص‪ /02‬م ا ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الر‪/‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪2‬كا رقم ‪ / 681‬مرقون ‪.‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫و ظ دو ے صو ے ص‪< .‬‬ ‫صد ‪9‬وصظ دو ے‬ ‫><وص‬ ‫‪96> =-‬صط‬ ‫‪4‬‬ ‫حح‪2‬ما‬ ‫‏‪7 ٦٩‬۔۔ فحص‬ ‫‪2‬گکے‬ ‫‪ 5 -‬ه‪ :‬م ‪-‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪ 7‬ك‪7‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪ }-‬بج=« ك صح ‪2‬‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔جب۔ ‏‪ ٦٢٨‬ر‬‫م‬ ‫»=‬ ‫_‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬‫<= ح_۔‬ ‫والخراج والصدقات‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫( ‪ -) 566/3561‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في عبد [ في م ‪:‬مملوك‪-‬‬ ‫يرينجلين ‪ [ 3‬قال ] ‪ :‬يعطيان [ في م ‪ :‬يوديان ] عنه صلقة الفطر«‘" ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫زكاة الفطر ‪ ،‬وما نخرج منه ‪:‬‬ ‫مق فديار‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 666/4561‬من جابر بن زيد إلى أبي عثمان عبد الملك بن المهلب ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وأما ما ذكرت [ من الزكاة ] وفيم فرضت ؟ فلا نعلمها فزضت إلا في‬ ‫‪:‬‬ ‫الأنفس الصا (“ ‪.‬‬ ‫النهب والفضة والأنعام والحرث ‪ :‬وق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 666/5561‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الك عنها ‪-‬قالت ‪ « :‬سر رسول الله يأ زكاة الفطر على الحر والعبد ‪ ،‬والذكر‬ ‫‪/‬‬ ‫أو‬ ‫أو شعير‬ ‫‪7‬‬ ‫أو‬ ‫زبيب‬ ‫من‬ ‫أو صاعا‬ ‫تمر‬ ‫من‬ ‫صاغًا‬ ‫والصغير والكبير‬ ‫والأننى ‏‪٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫من أقط [ خ ‪ :‬أو أقط ]»“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ -‬ولا يجزئ في الصدقة أقل من صاع ‪،‬وهو قول مالك و‪. ..‬‬ ‫) ‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وجابر بن زيد ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪... -) 666/7561‬لا يجزئ من البر أقل من صاع وبذلك قال الحسن‬ ‫‪.‬‬ ‫وجابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪) 66651‬ا‪-‬لواحب ي الفطرة عن كل شعصر صاعين أمة جنس ‪ .‬أ‬ ‫‪:‬‬ ‫أخرج ؛سواء الر والتمر والزبيب والشعير وغيرها من الأجناس المُحزئة ‪ 0‬ولا‬ ‫‪:‬‬ ‫ذون صاع من شيء منها ك‪ . .‬وَممَن قال به ‪..‬و‪.‬أبو الشعثاء ‪ :-‬وجابر بن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪(6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7‬و‪...‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآئار؛ ص‪8‬ك‘ رقم ‪ / 322‬مرقون ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪ 610‬ص‪. )93(30‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صك‪ !8‬رقم ‪. 333‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ‪ +‬ج‪ }&60‬صر‪. 632‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬العوتي ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪. 042‬الكندي ‪:‬بيان الشرع ‪،‬ج‪ 12‬صر‪. 722‬‬ ‫(‪ )6‬النووي ‪:‬الجموع شرح للهنذب© ج‪ &60‬ص‪ /111‬حف ‪ .‬العراقي ‪:‬طرح اثريب© ج‪.‬‬ ‫‪: =-.‬‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫<‬ ‫ك>‪9‬ح‬ ‫كو ح‬ ‫كو حص‪9‬وحص‬ ‫کوےظ‬ ‫کےوصظ‬ ‫دو‬ ‫الر صطظ‬ ‫‪29999‬‬ ‫‪292‬‬‫‪< 29‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫بالإضافة إلى ما رواه الإمام الربيع قال أبو الطيب آبادي ‪:‬‬ ‫وقال المنذري ‪ :‬أخرجه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه معى‬ ‫حديث مالك ولفظ البخاري من طريق عمر بن نافع عن أبيه نافع عن ابن عمر ؛ قال ‪:‬‬ ‫« فرض رسول الله زكاة الفطر صاعا من شعير على العبد والحر ‪ 3‬والذكر والأنشى ©‬ ‫‪,‬‬ ‫والصغير والكبير مننالمسلمين ‪ ،‬وأمر بما أن تؤدى قبل الصلاة » © انتهى(‬ ‫‪ 7‬هل الافضل في إخراج زكاة الفطر الطعام ام القيمة النقدية ‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 766/9561‬وقد كان الأعور [[ أي جابر بن زيد ]] يعجبه الطعام‬ ‫قبل اليوم ‪ ،‬ثم بدا له من رأيه أن قال ‪ :‬إن الدراهم خير من الطعاه“‪.‬‬ ‫في وقت إخراج زكاة الفطر ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫( ‪ -) 866/0661‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬أذ زكاة الفطر قبل‬ ‫‪.‬‬ ‫أن تخرج إلى المسجد [ غير موجودة في م ]‬ ‫هل فىنأموال أهل الذمة شيء غير الخراج ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪ -) 966/1661‬من جابر بن زيد إلى نعمان بن سلمة ‪:‬‬ ‫وأما الذي كتبت تسأل عنه من الأرطاب والحبوب والثمار ‪ 0‬هل كان‬ ‫السلمون يقسمون عليها خراجا ؟ فلا لعمري ما كان على أموال أهل العهد بعد‬ ‫الفريضة شيء وإن كثرو ‏‪. ٠‬‬ ‫‪229‬‬ ‫ص‪ /35‬حف ‪ .‬ابن المرتضى ‪ :‬البحر الزخارى ج‪ 303‬ص‪ /202‬جف ‪ .‬الشوكاني ‪ :‬نيل الأوطار ج‪406‬‬ ‫ص‪ /452‬م أ ‪ 0‬ج‪ ،40‬ص‪ 1 8‬حف ‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون المعبود ج‪ .50‬ص‪ /60-01‬م آ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪732‬‬ ‫ابن جعقر ‪ :‬الجامع ئ ج‪ .30‬ص‪ . 462‬الكندي ‪ :‬ييان الشرع‪ .‬ج ‪ 12‬صر‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ 03)0‬رقم ‪ / 31‬مرقون ‪.‬‬ ‫الإمام جابر ‪:‬رسائل ر‪ 310‬ص‪. )23(30‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫دو‬ ‫دو صطظ‬ ‫دح‬ ‫وحط‬ ‫دوے‬ ‫صو صظ‬ ‫دصظوصط‬ ‫دو ے‬ ‫>‪9‬وص‬ ‫حط‬ ‫= ‪9 9-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫حا‬ ‫دوحےك‪٦‬‏‬ ‫ح‬ ‫وو ے‬‫صو ے ح‬ ‫ے صن ے ص‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫صو ے صو ے‬ ‫آت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪726‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪ 0‬فيمن كان يؤديالخراج عن أرضه ثم أسلم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 076/2661‬الربيع عن تميم بن حويص عن أبي الشعثاء في رجل صلى‬ ‫على أرضه ‪ ،‬فأراد رجل أن يشتريها‪ ،‬قال‪ :‬إنما عليه الصدقة" ‪.‬‬ ‫في فضل الصدقةوالتعفف عن السؤال‪ ،‬وتذكر الجيران والمحتاجين في‬ ‫‪1‬‬ ‫المناسبات والولائم‪ ،‬وأن طعام الاثنين كافي الثلاة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 176/3661‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عبار عن الني وف‬ ‫‪:‬‬ ‫تطفئع النار «‬ ‫النار ولو بشق تمرة ( فإن الصدقة‬ ‫قوا‬ ‫‪»:‬‬ ‫قال‬ ‫( ‪ -) 176/4661‬جابر بن زيد عن البي ييل يقول ‪ «:‬اتقوا النار ولو بشق‬ ‫تمرة [ فمن اتقى النار ولو ببٹشق تمرة وقاه الله شر ما اتقى »©‬ ‫( ‪ -) 176/5661‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك عن البي وا‬ ‫قال‪ « :‬سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله‪ :‬إمام عادل‪ ،‬وشاب نشأ في عبادة الله‬ ‫‪/‬‬ ‫عز وجل‪ -‬ورجل متعلق قلبه باللسجد إذا خرج منه حق يعود إليه ورجلان تحابا ني‬ ‫الله اجتمعا وتفرقا على ذلك‪ ،‬ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه بالدمو ع من خشية ال‬ ‫‪:‬‬ ‫ورجل دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال‪ :‬إن أخاف الله رب العالين؛ ورجل تصدق‬ ‫‪/‬‬ ‫بصدقة فأحفاها حيت لا تعلم شماله ما أنفقت ‪-‬ما تنفق ‪-‬يمينه ه » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ثنا سعيد بن حمد بن‬ ‫لبصري‬ ‫) ‪ - ( 1 76/666 1‬حدثنا أبو زكريا الدينوري‬ ‫ثواب الحصري ثنا عبد العزيز بن عبد الله القرشي ثنا خالد الحذاء عن جابر بن زيد‬ ‫‪/‬‬ ‫عن ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول ا له ‪ « : 3‬خير أبواب البر الصدقة « ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ \76‬رقم ‪ / 162‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪8 ،10‬ص‪ !7‬رقم ‪. 443‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ )862‬رقم ‪. 099‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫_‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،91‬رقم ‪ 84‬ث ص‪ )86‬رقم ‪ . 752‬صل‪ \98‬رقم ‪. 153‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبير؛ ج‪ ،21‬ص‪ ،481‬رقم ‪ /43821‬م أ ‪.‬‬ ‫‪- ==-‬و‬ ‫دو‪9‬حے کوے ‪ 92‬د‪9‬ح‬ ‫دوے‬ ‫صو صظ‬ ‫وص وص‬ ‫وص‬ ‫صوم‬ ‫كو‬ ‫صح‬ ‫<‬ ‫ص‪= 9‬‬ ‫>‬ ‫ح‪9‬ح ص ‪9‬ح‬‫ك‪9‬صط‬ ‫ح‬ ‫ص‪9‬‬ ‫تح حص‪ .‬حص‬ ‫‪2992992‬‬ ‫;‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫بن الحسن بن‬ ‫قال ثنا حمد‬ ‫) ‪ - ( 1 76/766 1‬حدثنا أبو حمد بن حيان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫علي بن بحر قال ثنا أبو بكر بن نافع قال ثنا أمية بن خالد قال ثنا شعبة عن مطر‬ ‫الوراق عن جابر بن زيد قال ‪:‬لأن أتصدق بدرهم على يتيم أو مسكين أحب إلي‬ ‫بعدل حجة ة الإسلام (‪, )1‬‬ ‫حجة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫من‬ ‫( ‪ -) 176/8661‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلغتي عن رسول الله ية‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫قال ‪ « :‬اليد العليا خير من اليد السفلى ‪ ،‬والعليا هي المنفقة } والسفلى هي السائلة »“‪.‬‬ ‫( ‪ )- 1669/671‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة عن البي قلل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ « :‬ليس المسكين بمذا الطواف الذي يطوف على الناس ترده اللقمة واللقمتان‬ ‫والتمرة والتمرتان & قالوا ‪ :‬فمن المسكين يا رسول الله ؟ ال ‪:‬الذي لا يجد غناء‬ ‫من يغنه ‪ 2‬ولا يفطن بهفيعطى ‪ ،‬ولا يقوم فيسأل الناس »(©‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 176/0761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ :‬قال‬ ‫رسول الله و ‪ « :‬ردوا السائل ولو بظلف محرق ( ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 176/1761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال‪: :‬‬ ‫« كان ناس من الأنصار سألوا رسول الله يل فأعطاهم ‪،‬ثمسألوه فأعطاهم } ثم‬ ‫‪:‬‬ ‫سألوه فأعطاهم ‪-‬ثلاثا ‪ ،-‬حيت نفد ما عنده ‪ 3‬ثقمال ‪ :‬ما يكون [ خ ‪ :‬كان آ‬ ‫‪:‬‬ ‫عندي من خير فلن أدخره عنكم } ومن يستعفف يعففه الله » ومن يستغن يغنه‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ح ومن تصبر [ خ ‪:‬يصبر ] يصبره الله ‪ 3‬وما أعطي أحد عطاء هو خير له‬ ‫وأوسع من الصبر »«‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬أبو نعيم ‪:‬حلية الأولياء ج‪ 308‬ص‪ /98-09‬م !‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه ص‪ )78-88‬رقم ‪. 543‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪8 ©10‬ص‪ .8‬رقم ‪. 943‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬رقم ‪. 743‬‬ ‫(‪ )5‬الريع ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪19‬ا رقم ‪. 753‬‬ ‫<<<‬ ‫کدھے صم‬ ‫دو ے‬ ‫دوح‬ ‫صوح >وحے‬ ‫دےوحے‬ ‫۔دفوے صو ح‬ ‫<>‪9‬صط‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫دو‪9‬حده‬ ‫دو ‪2‬‬ ‫کو ح‬ ‫حد‪9‬صظكو ص‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫ح ص صوص حو ص‬ ‫صص‬ ‫ے‬ ‫تو ے صو‬ ‫ال‪:‬ت‪-0-0-0-0-=9-0-0-0-0=0-0-=9-:9-=9-:9‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪926‬‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 176/2761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول الله‬ ‫‪:‬‬ ‫يلة ‪ « :‬والذي نفسي بيده ليأخذ أحدكم حبلا [ خ ‪ :‬حبله ] فيحتطب على ظهره‬ ‫خير له من أن يأتي رجلا آتاه الله من فضله فيسأله [خ‪ :‬يسأله [ أعطاه أو منعه»‪١‬‏ « ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫لة‬ ‫( ‪ -) 176/3761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن رسول الله‬ ‫‪١‬‬ ‫قال ‪ « :‬يا نساء المؤمنات لا تحقرن إحداكن لجارتما ولو كراع شاة محرق »‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 176/4761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪١‬‬ ‫الله يو ‪ « :‬شر الطعام طعام الوليمة ‪ ،‬يدعى إليها الأغنياء ويترك الفقراء »©‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 176/5761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪. (4‬‬ ‫الطعام طعام الوليمة ‪ 0‬يدعى إليه الأغنياء ويترك المساكين‬ ‫الله تلة ‪. » :‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ )- 176/6761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الله ملا ‪ « :‬طعام الاثنين كافي الثلاثة ‪ 7‬وطعام النلائة كافي الأربعة »(“‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -2‬في تصدق المرء أفضل ما عنده ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 276/7761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫« كان أبو طلحة أكثر الأنصار مالا بالمدينة من تخل ‪ 3‬وكان أحب أمواله إليه‬ ‫‪١‬‬ ‫بيرحاء ‪ 0‬وكانت مستقبلة المسجد ‪ ،‬وكان رسول الله ية يدخلها ويشرب من‬ ‫مائها وهو طيب ‪.‬قال أنس ‪ :‬فلما نزلت هذه الآية ‪ « :‬لن تاو ليو كحرى 'تمنفقوا‬ ‫‪١‬‬ ‫ممًا تحبون ه (آل عمران‪ ، )29 :‬قال أبو طلحة ‪:‬إن أحب أموالي إلي ببرحاء وإنما‬ ‫‪١‬‬ ‫‪<--‬‬ ‫‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \29‬رقم ‪. 853‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪. 953‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 363‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ صر‪89‬ا رقم ‪. 193‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪10‬ء ص‪29‬ء رقم ‪. 063‬ص‪ 390‬رقم ‪. 863‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫>‪29‬ص <>ح‬ ‫وح =‪9‬ح‬ ‫دو دےوصح‬ ‫دو ے دو ے‬ ‫دو ے صو ے‬ ‫فص وص صوص‬ ‫<<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪630‬‬ ‫لصدقة لله أرجو برها وذخرَها عند الله » ضعها يا رسول الله حيث شئت ‪ ،‬فقال‬ ‫له رسول الله لأ ‪ :‬بخ بخ ‪ ،‬ذلك مال رائح يروح بصاحبه إلى الحنة ‪ 0‬وقد سمعت‬ ‫ما قلت ‪ ،‬وأنا أرى أن تجعلها في الأقربين } قال أبو طلحة ‪ :‬أفعل يا رسول الله ‪.‬‬ ‫فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه »‪. .‬‬ ‫) ‪ -) 276/8751‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪:‬قال رسول‬ ‫الله لو ‪ « :‬زنعم الصدقة المنيحة الصفيئ} تروح بإناء وتغدو بآخر » ‪.‬قال الربيع ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الغزيرة اللبن [ خ ‪:‬الدر ]“ ‪.‬‬ ‫المنيحة الشاة }‪,‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 276/9761‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ « :‬قال‬ ‫أبو طلحة لأم سليم ‪ :‬قد سمعت صوت رسول الله يأ ضعيفا أعرف فيه الجوع‬ ‫‪9‬‬ ‫هعلندك من شيء ؟ قالت ‪:‬نعم } فأخرجت أقراصا من شعير } ثم أخذت مارا‬ ‫لها فلفت الخبز بيعضه ودسته تحت يدي وردتي ببعضه ‪: ،‬شم أرسلت إلى رسول الله‬ ‫ية ؛ قاألنس ‪ :‬فذهبت فوجدت رسول الله يأ جالسا فى المسجد ومعه‬ ‫‪29292929 29‬‬ ‫‪ :‬أبطعام ؟‬ ‫الناس ‪ ،‬فوقفت فقال ‪:‬أرسلك أبو طلحة ؟ فقلت ‪:‬نعم ‪.‬فقال‬ ‫فقلت ‪:‬نعم ‪.‬فقال رسول الله يأ لمن معه ‪:‬قوموا ‪.‬قال أنس ‪:‬فانطلقنا [ خ ‪:‬‬ ‫فانطلقت ] ح جئنا أبا طلحة فأخبرته ‪ 3‬قال أبو طلحة ‪ :‬يا أم سليم لقد جاء‬ ‫رسول الله لأ بالناس وليس عندنا مانلطعام ما نطعمهم ؛ قال أنس ‪ :‬فدخل‬ ‫عيمن مادك ؟قال ‪ :‬فأتيت [في نسخة القطب ‪:‬‬ ‫رسول الله يأ فقال ‪ :‬يا أم سل‬ ‫فاتت ] بذلك الخبز } فأمر به رسول الله يأ ففقتت فعصرت عليه أم سليم عكة لها‬ ‫فادمته ‪ 3‬ثم قال رسول الله يأ على الطعام ما قاله ثم قال ‪ :‬اذن لعشرة ‪ 5‬فدخلوا‬ ‫فأكلوا حيت شبعوا مم خرجوا ‪ ،‬ثمقال ‪ :‬ائذَن لعشرة } فدخلوا فأكلوا حين شبعوا‬ ‫كذلك © حت أكل القوم أجمعون وكانوا سبعين رجلا »(©“ ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ \98-09‬رقم ‪. 353‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘؛ ص‪09‬ا رقم ‪. 453‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫الربيع ‪ ::‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .10‬ص‪ .09-19‬رقم ‪. 553‬‬ ‫‏(‪٥‬‬ ‫ص‬‫دو ے‬ ‫>وصظ وحط‬ ‫کوے‬ ‫حے‬ ‫دو‬ ‫دو صےظ‬ ‫دقوصط صوح‬ ‫ص‬ ‫[=‪-‬‬ ‫|‬ ‫دوے دو دےوحك‪29٦‬ہءا‏‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫صو ے‬ ‫‏‪9٦‬ح‬ ‫حدوح= ص‬ ‫ألححت‬ ‫دد‪ 9‬ح‬ ‫‪9‬‬ ‫الاتح ئصوح‬ ‫كتاب الزكاة والخراج والصدقات‬ ‫٭‪ -‬فيمن لا محل له الصدقة‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )066‬فيمن لا تعطى له الزكاة ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 3‬فيمن تصدق بصدقة هل له أن يقبلها إذا ردت عليه ‪:‬‬ ‫<"‬ ‫ص‬ ‫( ‪ -) 376/0861‬مسألة ‪:‬وأما الذي ذكرته من [ رجل ] تصدق على‬ ‫دع‬‫‪<9‬ح‪ 29‬ح‬ ‫إليه‬ ‫ردها‬ ‫مزه إذا‬ ‫يقبلها‬ ‫هل له أن‬ ‫ماله (‬ ‫من‬ ‫بصدقة‬ ‫أهله‬ ‫بعض‬ ‫أو‬ ‫ولده‬ ‫أو‬ ‫امر أةره‬ ‫الملتصدق عليه بطيبة من نفسه أو يكره ذلك ؟ أخبراء٭ أن جابرا كان يقول ‪ :‬أن‬ ‫يعطيه‬ ‫‪ 1‬ولكن‬ ‫أو امرأته أو أحد هو وارثه‬ ‫والده‬ ‫أو‬ ‫ولده‬ ‫الرجل على‬ ‫يتصدق‬ ‫عطية فإن ردت إليه أو ورثها أخذها } فأما الصدقة الي تبعة فيهال"" فإنه يكره‬ ‫ح‬ ‫جعلت‬ ‫فاجعل آخرها حيث‬ ‫ميراث‬ ‫إليك ق‬ ‫‪ :‬إذا رجعت‬ ‫يقول‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫ذلك‬ ‫‪22‬‬ ‫يراد لها‬ ‫وجه الصدقة ال‬ ‫ولا تقبلها ولا تشترها ئ فهذا‬ ‫الصدقة‬ ‫أولها ‘ ولا ترث‬ ‫وجه الله والي لا يستنى فيه( ‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫في الصدقة عن الميت ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪-) 476/1861‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪-‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫أنما قالت ‪ « :‬جاء رجل إلى رسول اللهيأ فقال ‪ :‬يا رسول الله إن أمي افتلنت‬ ‫نفسها وأراها لو تكلمت لتصدقت(“ أفأتصدق عنها ؟ فقال له رسول اللهلة ‪:‬‬ ‫نعم ‪ 0‬تصدق عنها » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬افتلتت أي ماتت بغتة‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل {‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬فيها تبعة ‪.‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 910‬ص‪. 823‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫ا‬ ‫الجامع‬ ‫‪ : :‬شرح‬ ‫حيل بينها وبينه ‪ .‬السالمي‬ ‫‪ :‬أي لو أمكنها الإيصاء بالصدقة لفعلت ‏‪ ٠‬ولكن‬ ‫الشارح‬ ‫قال‬ ‫(‪3‬‬ ‫الصحيح ج‪ ‘30‬ص‪ &564‬رقم ‪. 071‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ &20‬صر‪ {471‬رقم ‪. 876‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ز‬ ‫‪<-‬‬ ‫‪5>9‬ص >‪=9‬ح>=‪=== =9‬‬ ‫كحوصظ‬ ‫دوحے حوح وص‬ ‫ص صو صظ‬ ‫صوح‬ ‫ع <<‬ ‫عود ف صدقته ‪:‬‬ ‫‪ 5-‬هل للمرء ء أ ن‬ ‫) ‪ -) 1 576/286‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري ‪ « :‬أن‬ ‫‪:00:00:0‬‬ ‫عمر بن الخطاب تيه حمل رجلا على فرس عتيق في سبيل الله فوجده ياع في‬ ‫السوق ‪ ،‬فسأل عنه رسول اللهيي فقال ‪ « :‬لا تبتعه ولا تعد في صدقتك ©فإن‬ ‫العائد فى صدقته كالكلب العائد في قيئه ‘"‪.‬‬ ‫( ‪ [[ -) 576/3861‬قال أبو غانم‪ ]]:‬سألت أبا المؤرج عمر بن محمد عن‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫الحبة © هل له أن يرجع فيها ؟ قال ‪ :‬حدثني أبو عبيدة عن‬ ‫رجل يهب‬ ‫قال ‪ « :‬العائد فى هبته كالعائد فى قيمه »(“‪.‬‬ ‫عن ابن عباس أن البي ي‬ ‫( ‪ -) 576/4861‬مسألة ‪ :‬ومن جواب جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪: -‬‬ ‫قضي ‪7‬‬ ‫من رجل أعطى امرأته حليا من غير مالها ت‬ ‫وأما ما ذكرت‬ ‫الفرقة هل يحل له أن يأحذ شيئا [[ ممًا]ا]( أعطاها ؟ أخبركأنه كان يقال ‪:‬‬ ‫رسول الله ية قال ‪ « :‬من أعطى عطية ثم عاد فيها فهو كالكلب عاد في قيئه »‬ ‫وذلك خبيث لا يحل لمسلم(‪.‬‬ ‫‪->-0-0-:-0-:-0-:-0-:_0-:-0‬ه=ر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ .20‬ص‪ .021‬رقم ‪2‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫الخراسايني ‪ :‬للدونة الكرى‪ .‬ج‪ .20‬ص‪. 081‬للدونة الصغرى ج‪ 01‬ص‪. 323‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫(‪ )3‬ف الأصل ‪:‬ما ‪.‬‬ ‫الكندي ب‪:‬يان الشرعض‪ ،‬ج‪75-8‬ک‪ 3‬ص‪. 1[55‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<<<‬ ‫<<==‬ ‫‪7‬‬ ‫حو حےم ےك‪.2.‬؟ا‬ ‫ے صو ے صف ے‬ ‫ے د‬ ‫صوے ص‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫‪:‬‬ ‫‪536‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪:‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪١‬‬ ‫و‪.‬ححسعينفةة الصيام ‪:‬‬ ‫ق فضل رمضان‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1685/676‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ « :‬من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه [ خ‪ :‬وما‬ ‫تاخر ]‪ ،‬ولو علمتم ما في فضل رمضان لتمنيتم أن يكون سنة ‏‪.٨‬‬ ‫الله تلا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ )- 1686/676‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي ز‬ ‫إلا‬ ‫ولا صوم‬ ‫قال ‪ « :‬لا إمعان لمن لا صلاة له } ولا صلاة لمن لا وضوء له‬ ‫‪١‬‬ ‫بالكف عن عارم الله » ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ف ابتداء فرض الصوم ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن‬ ‫) ‪ =-) 1 776/786‬قال أبو الملؤرج حدي‬ ‫‪ » :‬قبل كانت الصلاة أن تفرض الصلاة ركعتان والصوم من كل شهر‬ ‫ثة أيام ‪.%‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ ... -‬عن عائشة قالت ‪ « :‬فرضت الصلاة [[ أربعا ]] قبل‬ ‫) ‪7‬‬ ‫آن تفرض [[ ركعتين ]]( والصوم ثلاثة أيام من كل شهر ‪.» ... ،‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ )- 1689/677‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الله عنها ‪ -‬قالت ‪ « :‬كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية ‪ 7‬وكان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ ، 48‬رقم ‪. 723‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ ‘03‬رقم ‪ ،19‬ص‪ \817‬رقم ‪ 2038‬ص‪ !48‬رقم ‪. 923‬‬ ‫هكذا وردت العبارة ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬للدونة الكبرى‪ ،‬ج‪.571 100‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ف الأصل ‪ :‬أربع ‪ ...‬ركعتا‬ ‫(‪)5‬‬ ‫دموے دوے دم‬ ‫دو صظ‬ ‫وص‬ ‫دوے‬ ‫صطظ‬ ‫صو‬ ‫الخراساين ‪:‬نفسه‘ ص‪. 08‬‬ ‫>وص صوص صو صظ‬ ‫مص ‪×96‬وص‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪,1‬‬ ‫صوح صوم‬ ‫فے صو‬ ‫صدح‬ ‫حو‪9‬ح دد‬ ‫ك‪<9‬ح‬ ‫كو‪9‬ح حوص‬ ‫وح‬ ‫التح‬ ‫=‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪636‬‬ ‫<<<‬ ‫رمضان كان هو الفريضة وترك يوم عاشوراء ل فمن شاء صامه ومن‬ ‫فلما فرض‬ ‫‪/‬‬ ‫شاء تركه ‪ ،‬ولكن في صيامه ثواب عظيم ه"" ‪.‬‬ ‫فى رؤبة الحلال ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<< ‪92‬‬ ‫( ‪ -) 876/0961‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪ :‬قال‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رسول الله يأ ي رمضان ‪ « :‬لا تصوموا حيت تروا الهلال ‪ 3‬ولا تفطروا حي تروه &‬ ‫‪/‬‬ ‫فإن عمى عليكم فاقدروا له » ‪ .‬وفي رواية أخرى ‪ « :‬فأتموا ثلانين يوما «‬ ‫( ‪ -) 876/1961‬حدثنا" هارون بن اليمن( رفع الحديث إلى أبي عبيدة عن‬ ‫قال ‪ « :‬صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته &‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي ق‬ ‫‪< 9292‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فإن حال السحاب في صومه فاعدو له ‪ 3‬وإن حال السحاب في فطره فأكملوا‬ ‫العدة ثلانين يوما »(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 876/2961‬وكان جابر والحسن إذا رأيا دونه سحابا أصبحا مفطري‪.(.,‬‬ ‫‪92‬‬ ‫( ‪ -) 876/3961‬وقد تراءى الناس الهلال فقال مالك٭ ‪ :‬رأيته ‪ ،‬فقال‬ ‫‪9292‬‬ ‫جابر( ‪ :‬امسحوا على حاجبيه ‪ 3‬فمسحوا فأعاد النظر فقال ‪ :‬ما رأيت هلال‪.‬‬ ‫( ‪ -) 876/4961‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ &08‬رقم ‪. 903‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ©10‬ص‪38‬أ رقم ‪. 323‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<‬ ‫هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬اليمان ‪.‬‬ ‫()‬ ‫لعل الصواب ‪ :‬فعدوا ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪. 692‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الخنراساين ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ . 482‬الحيطالي ‪ :‬قواعد‪ ،‬ج‪ 20&8‬ص‪. 17‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫لم أحد ما ينفي كونه أبا الشعثاء } ولكن لا أعرف من مالك هذا ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫صو ے‬ ‫دجح‬ ‫دو ےظ‬ ‫صوح‬ ‫ےظ‬ ‫دو‬ ‫حے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دظو‬ ‫الخراسانن ‪:‬نفسه‘ ص‪. 423‬‬ ‫حدو صط‬ ‫وص‬ ‫[= =‪<= =9‬‬ ‫(‪)8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دصوح>ك>ه ف‬ ‫و‬ ‫ددو ے‬‫دوصظ دودےو ص‬ ‫دو ے کوےظ‬ ‫‪ 9‬ص صوص‬ ‫ص ص‬ ‫جو‬ ‫}‪-- 0<9-<9--9-29-9 -‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪736‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 9‬في الحلال نرى نهارا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 976/5961‬عمر [ في م ‪ :‬عمرو ] قال ‪ :‬حدثنا صالح أبو [ في م ‪ :‬أبي ]‬ ‫‪:‬‬ ‫نوح قال ‪ :‬صُمنا في شهر رمضان ‪ ،‬حيت إذا كنا ي آخر يوم والناس يتجهزون لفطرهم‬ ‫إذ رأى النلس الهلال ضحى ‪ ،‬فتنادى النلس بالإفطار ‪ 2‬ورهط عكوف في مسجد‬ ‫‪:‬‬ ‫التحمدهة ‪ ،‬قالوا ‪ :‬يا صالح أنت رسولنا إلى جابر بن زيد ‪ .‬فأتيئةُ وأخبرته وكنت فيمن‬ ‫رآه [ في كل النسخ ‪ :‬رعاه ]‪ ،‬قال ‪ :‬بين يدي الشمس أو خلفها ؟ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬بين‬ ‫‪:‬‬ ‫يدي الشمس ‪ ،‬قال ‪ :‬فإن يومكم [ في م ‪ :‬يومك ] هذا من رمضان » قل [ في م ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فقل ] لأصحابك فليتموا صومهم ‪ ،‬وليقعدوا قي مسجدهم ‪.‬‬ ‫وقال الكوفيون ‪ :‬لا بأس به‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ -‬حدثنا أبو داود عن عمر بن فروخ عن صالح الدهان‬ ‫) ‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬رئي هلال آخر رمضان فارا } فوقع الناس في الطعام والشراب ‪ ،‬ونفر‬ ‫من الأزد معتكفين } فقالوا ‪ :‬يا صالح أنت رسولنا إلى جابر بن زيد ‪.‬فأتيت‬ ‫جابر بن زيد فذكرت ذلك له ‪ ،‬قال ‪ :‬أنت ممن رأيته ؟ قلت ‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫أبين يدي الشمس رأيته أو رأيته خلفها ؟ قلت ‪ :‬لا } بين يديها } قال ‪ :‬فإن‬ ‫يومكم هذا من رمضان ‪ ،‬إنما رأيتموه في مسيره } فمر أصحابك يتمون‬ ‫‪---‬‬ ‫صومهم واعتكافه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 976/7961‬أختلف في الهلال نرى فمارا ‪ 5‬فقال أبو حنيفة و‪ :...‬إذا‬ ‫‪:‬‬ ‫رأى الهلال نمارا فهو لليلة المستقبلة } ولا فرق عندهم بين رؤيته قبل الزوال وبعده ‪3‬‬ ‫وروي مثله عن ‪ ...‬وجابر بن زيد(‘‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫لعل الصواب ‪ :‬اليحمد بالياء بدل التاء ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثارش ص‪ ،77‬رقم ‪ / 813‬مرقون ‪.‬‬ ‫() مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ &913‬رقم ‪ /6549‬م! ‪.‬‬ ‫وك‏‪١‬‬ ‫صم‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫(‪ )4‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآنك ج‪ ،10‬صر‪ /652‬م ت © ج‪ ،10‬صر‪ /682‬حف ‪.‬‬ ‫دو ے دوے‬ ‫وص دھے‬ ‫صو صظ‬ ‫کوصط‬ ‫حوص‬ ‫‪9‬ص حوصط‬ ‫‪ 17‬ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪638‬‬ ‫صد ‪ 9‬صطظ صو ے‬ ‫صبا م بوم ا لشك وبومي ا لفطر وا لاضحى ‪:‬‬ ‫ف‬ ‫‪-08‬‬ ‫( ‪ -) 086/8961‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري‬ ‫صو صظ‬ ‫قال ‪ :‬قال رسول الله ول في رمضان ‪ « :‬لا تصوموا حت تروا الهلال © ولا‬ ‫و‬ ‫تفطروا حق تروه ‪ ،‬فإن غمّي عليكم فاقدروا له » ‪ .‬وفي رواية أخرى ‪:‬‬ ‫حو حص صوص‬ ‫« فأتموا ثلانين يوما »('‘‬ ‫( ‪ )- 1699/680‬حدثنا" هارون بن اليمين رفع الحديث إلى أبي عبيدة عن‬ ‫د‪9‬وصظ صوص‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي يو قال ‪ « :‬صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته‬ ‫فإن حال السحاب في صومه فاعدوا“ له } وإن حال السحاب في فطره فأكملوا‬ ‫صوح صو صظ حوصطظ‬ ‫العدة ثلاثين يوما »(“‪.‬‬ ‫الله تلة‬ ‫( ‪ -) 086/0071‬آبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ « :‬مى رسول‬ ‫عن صوم يوم الشك ‪ -‬وهو آخر يوم من شعبان ‪ -‬ويوم الفطر ويوم الأضحى ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وقال ‪ :‬من صامهما [ خ ‪ :‬صامها ] فقد قارف إثما »‬ ‫صوصطظ‬ ‫( ‪ ... -) 086/1071‬في صيام الذي يشك فيه من رمضان ؟ ‪ ...‬قال أبو‬ ‫صو صظ صو ظ‬ ‫للؤرج حدثي أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس وابن عمر ‪ :‬أممما يكرهان‬ ‫صيام ذلك اليوم الذي يشك فيه أنه من رمضان ‪ ،‬وأن يصل رمضان بصوه«‪6‬‬ ‫( ‪ -) 086/2071‬وكان جابر والحسن إذا رأيا دونه سحابا أصبحا مفطرر‪. "(.‬‬ ‫صو صظ حوصط صوص‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،&10‬ص‪ ،38‬رقم ‪. 323‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬اليمان ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬لعل الصواب ‪ :‬فعدوا ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الخراساني ‪ :‬للدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 692‬‬ ‫حو‪9‬وصط حوحے ص ك‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه} رقم ‪. 423‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ .10‬ص‪ . 062‬المدونة الصغرى ج‪ ‘10‬ص‪171‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫الخراسان ‪:‬المدونة الكبرى© ج‪ 10‬ص‪. 482‬الحيطالي ‪:‬القواعدث ج‪ ،20‬ص‪. 17‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫<<<‬ ‫< <<<‬ ‫‪. :‬و= ‪<---‬‬ ‫وحط کوط ‪5‬و۔ دودو‬ ‫دوح‬ ‫صوح صوص وحط وح دو ح‬ ‫د=و ص‬ ‫نو‬ ‫الر ‪-0-=-9--9-0-0=9-0->0-:0-:=9-:=9<:=9<-9<:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪936‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫) ‪ =-) 1 086/307‬وذكروا عن جابر بن زيد والحسن ‪ :‬أممما كانا يكرهان أن‬ ‫يتقدم رمضان بصوم إلا أن يوافق ذلك صوما كان يصومه""‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 086/4071‬واختلفوا في تحري صيامه [[ أي يوم الشك ]] تطوعا إذا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫} فكرهه بعضهم ز وبه قال جابر بن زير‬ ‫حال دونه سحاب‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1705/680‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغيي أن عمر بن‬ ‫‪١‬‬ ‫الخطاب فنه صلى بالناس يوم العيد ‪ 3‬ثم انصرف فخطب الناس ‪ ،‬ثم قال ‪ « :‬إن‬ ‫‪١‬‬ ‫هذين يومان مى رسول الله يأ عن صيامهما ‪ :‬يوم فطركم من صيامكم { ويوم‬ ‫‪.‬‬ ‫تأكلون فيه من نسككم »‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -_-1‬ق تسببت النية من الليل ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1706/681‬الربيم بع عن ضمامم ععأننبيأل الشعثاء قال ‪ :‬الصوم ينيوينهويه زلفيف‬ ‫م ‪ :‬ينوي ذلك ] من الليل [ في كل النسخ ‪ :‬اليل ]“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 186/7071‬كان جابر وصالح يقولان ‪:‬الصيام مانلليل إلى اللير( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬اختلفوا فيمن أصبح يريد الإفطار ثم بدا له أن‬ ‫( ‪-) 186/8071‬ومن‬ ‫‪١‬‬ ‫يصوم تطوعا ‪ ©...‬وقا ل جابر بن زيد ‪:‬إذا أدركه الصبح وهو مفطر فلا صوم له‬ ‫‪,‬‬ ‫ذلك اليوم } الآن(" حثت بالحق(‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الخراسايي ‪ :‬نفسه‘ ص‪. 872‬‬ ‫‪\ :<---‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الحيطالى ‪ :‬نفسه صر‪. 66‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ 100‬ص‪38‬أ رقم ‪. 523‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآنارم ص‪ ،33‬رقم ‪ / 23‬مرقون ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ء ج‪ 606‬ص‪ . 403‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 128‬ص‪. 911‬‬ ‫الغالب أنه إشارة إلى كتاب الإشراف المذكور قبل ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال محقق الكتاب ‪ :‬هكذا في الأصل ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫(‪ )8‬الكندي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 025‬ص‪. 384‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫وصح‬ ‫دو‪9‬ص‬ ‫دوے کھے صو ے‬ ‫دوے‬ ‫دوے صو ے‬ ‫صوص‬ ‫ف‪9‬صضے صوص صو صظ‬ ‫اتقن‬ ‫>=‬ ‫اطهصح‬ ‫_‬ ‫م=رم=۔‬ ‫<=‪=>9‬‬ ‫۔‬ ‫‪5‬ور‪.‬‬ ‫ججق=جج=هح‪=:‬ه‪=-‬۔ح‪:‬ح=هم۔‬ ‫_‬ ‫رو۔‬ ‫شت‬ ‫‪17‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪640‬‬ ‫ئ‬ ‫حق‬ ‫ا‬ ‫حم حق‬ ‫‪ 2‬في الوصال للصائم ‪:‬‬ ‫(‬ ‫\‬ ‫حم حفتم‬ ‫( ‪ -) 286/9071‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫عن الوصال ؛أن يوصل الرجل صوم يوم وليلة ‪ 7‬ونمى عن‬ ‫« نمى البي ي‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫قتل الصفرد والصرد من الطيور [ في نسخة القطب ‪ :‬عن قتل النملة لأنما‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫حف مح‬ ‫(‬ ‫تستسقي } ونمى أن يتداوى بشيء مما حرم الله © ونمى عن قتل الضفدع‬ ‫\‬ ‫والصرد من الطيور ] »‘‪.‬‬ ‫حق‬ ‫ونصل التعجيل وا اتا خر ذيهما ‪:‬‬ ‫ف وقت الإنطا ر وا للسحور‬ ‫‪-36‬‬ ‫حم ح‬ ‫( ‪ )- 1710/683‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي‬ ‫‪:‬‬ ‫حمصت‬ ‫يعي‬ ‫فكفوا‬ ‫سمعتم ابن أم مكتوم‬ ‫ئ وإذا‬ ‫‪ » :‬إذا سمعتم بلالا فكلوا‬ ‫قال‬ ‫تلا‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫قي رمضان »ه(‪).,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اة‬ ‫( ‪ -) 386/1171‬آبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي‬ ‫محو‬ ‫قال‪ « :‬لا تزال أمي بخير ما عجلوا الإفطار [ خ‪ :‬الفطور ] وأخروا السحور»‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حم حت ح حف مصحح‬ ‫‪ -) 7‬حدثنا ابن تمير عن أبي يعفور قال ‪ :‬سمعت أبا الشعثاء‬ ‫) ‪386/21‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد يقول‪ :‬كانوا يتسحرون حين يخرجون إلى الصلا( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 386/3171‬روي عن طائفة كثيرة من السلف أنهم تسامحوا في السحور‬ ‫‪:‬‬ ‫طائفة كثيرة من التابعين منهم ‪7‬‬ ‫وعن‬ ‫‪...‬‬ ‫مثل هذا عن‬ ‫مقاربة الفجر ‪ .‬روي‬ ‫عحنل‬ ‫وأبو الشعثاء جابر بن زيد و‪5) , .‬‬ ‫حد‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ©10‬ص‪ &38-48‬رقم ‪. 623‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫صح‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \28‬رقم ‪. 913‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬تفسه‪ ،‬رقم ‪. 023‬‬ ‫حتح= ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيةش ج‪ 20&0‬صر‪ 6720‬رقم ‪ /3398‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن كثير ‪:‬التفسيرش ج‪ ©10‬ص‪ /322‬م ت ‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫دو ے‬ ‫وص صوح دوے‬ ‫حصظ‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫<دوحصظ وص صوص‬ ‫حط‬ ‫<=‬ ‫=[‬ ‫‪1‬‬ ‫دوے صد‬ ‫دودصظوحے‬ ‫دو دصظوصظ‬ ‫صو صظ‬ ‫دو ص‬ ‫‪4‬ص صوص صو ص‬ ‫ر>ه=‪=>:‬ه‬ ‫ل "‪---‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫‪ -4‬فيمن تسحر بعد طلوع الفجر وهو نظن ان الوقت ليل‪ ،‬او انطر وهو‬ ‫نظن ان الشمس قد غربت ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 486/4171‬عن الحسن في رجل تسحر وهو يرى أن عليه ليلا ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يتم صومه‬ ‫حدثنا أبو داود [[ الطيالسي ]] عن حبيب عن عمرو بن هرم عن جابر بن‬ ‫‪:‬‬ ‫زيد قال ‪ :‬يتم صومه )‪(1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 486/5171‬فيمن أكل وظنه ليلا ثم تبين له أنه نمار ‪ ،‬أو أفطر وهو‬ ‫"<<<‬ ‫‪:‬‬ ‫يظن أن الشمس قد غربت فإذا بما ل تغرب فعليه القضاء ‪ .‬وقال جاهد وجابر بن‬ ‫هك‪.‬‬ ‫ل ذل‬ ‫ك من‬ ‫زيد ‪ :‬لا قضاء عليه في شيء‬ ‫‪:‬‬ ‫فى السواك للصائم ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م بأس بالسواك‬ ‫)‪ -‬الربيع عن ضمام عن آبي الشعثاء ‪ :‬أنه‬ ‫) ‪1 586/6‬‬ ‫[ في م ‪ :‬بالسواك بأسا ] للصائم في أول النهار } وكرهه في آخر ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م ‪ :‬يرا [‬ ‫ير ] ف‬ ‫ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه‬ ‫)‪ -‬الربيع عن‬ ‫) ‪1 586/7‬‬ ‫بأسا أن يكون للرجل غلام يهودي أو نصراني [ في م ‪ :‬غلاما يهوديا أو نصرانيا ]‬ ‫يؤدي له [ غير موجودة في م ] الغلة ى وكذلك لم ير [ في م ‪ :‬يرا ] بأسا بالسواك‬ ‫"<<<‬ ‫الرطب للصائم [ في كل النسخ ‪ :‬للصلم ] من أول النهار } وقال [ غير موجودة‬ ‫‪:‬‬ ‫فيى ت [ ‪ :‬لا يأخذ الحرم من شعر الحل ولا من أظفار و(‪٨‬‏ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شييةك ج‪ 20،5‬صر‪ )682‬رقم ‪ /3409‬م أ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى ج‪ 405‬ص‪ /1630473‬حف }‬ ‫ج‪ .560‬ص‪422‬۔ ‪ /432‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدك ج‪ ،12‬ص‪ /89‬م أ ‪ .‬الجصاص ‪ :‬أحكام القرآن" ج‪ ،10‬ص‪ /892‬م ت ‪ ،‬ج[‪0‬ء‬ ‫ص‪ /133‬حف ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 20&8‬ص‪ /823-923‬م ت ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار صل‪ ،92‬رقم ‪ / 0‬مرقون ‪ .‬الكندي ‪ :‬للصنف‪ ،‬ج‪ 7080‬ص‪. 961‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪ 76‬رقم ‪ / 362‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪:‬الآنارش ص‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ 29‬حد ز‬ ‫>= ‪29 92 292 92‬‬ ‫==‬ ‫==‬ ‫‪39‬‬ ‫‪==-‬‬ ‫><><‬ ‫=‪-‬‬ ‫<‬ ‫= ‪ == 4‬ح‪>:0:‬ه‪-‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪,٠‬‬ ‫نر‪.‬‬ ‫‏‪١7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪642‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 586/8171‬قال المرتب ‪ 0 ...‬وعن علي وجابر( إذا صمتم فاستاكوا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بالغداة ولا تستاكوا في العشى(“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فيمن ‪.‬سبقه الماء إلى حلقه عن غبر عمد ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ [[ -) 686/9171‬قال أبو غانم ‪ ]]:‬بلغنا عن غير واحد من الفقهاء أتمم‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪) ...‬‬ ‫حلقه وهو غير متعمد فلا شيء عليه ولا قضاء‬ ‫قالوا ‪ :‬إذا سبقه الماء إل‬ ‫وهو قول أبي الشعثاء جابر بن زيد والعامة من فقهائنا“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بن هرم قا ل ‪:‬‬ ‫عن عمرو‬ ‫‪ - ( 1 720/686‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب‬ ‫)‬ ‫ئ‬ ‫أأيفطظر ؟‬ ‫حلقه‬ ‫الماء إل‬ ‫فسبقه‬ ‫صائما فتوضأ‬ ‫رجل كان‬ ‫زيد عن‬ ‫جابر بن‬ ‫سل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪:‬لا © ولين صيامه(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬فيمن أكل أو شرب أو جامع أوكذب ناسيا في رمضان ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أبا عبيدة عن‬ ‫قال أبو سعيد عبد الله بن عبد العزيز ‪ ::‬سألت‬ ‫) ‪=) 271 786/1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫؟ قال ‪ :‬سألت أبا الشعثاء جابر بن زيد‬ ‫رمضان‬ ‫وجامع ناسيا ق‬ ‫رجل أكل وشرب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عن ذلك & قال ‪ :‬لا قضاء عليه(‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪... =) 786/2271‬من نسي حتت أكل أو شرب أو جامع [[قي نمار رمضان]]‬ ‫جحابر رحمه الله _ ‪.© /‬‬ ‫‪ ....‬وقال من قال‪ :‬لا شيء عليه ق النسيان وهو قول‬ ‫الرواية عن علي مذكورة & انظر مثلا ‪ :‬الهيثمي ‪ :‬بجمع الزوائد } باب السواك للصائم ى ج‪ 3‬ث ص‪ .461‬أما‬ ‫(‪)1‬‬ ‫جابر فلم أجد ما ينفي كونه أبا الشعثاء ‪ 2‬وقد تقدم ما يؤيده ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬صر‪. 7562‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ 100‬صر‪. 862‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،20‬ص‪ 2230‬رقم ‪ /8849‬م ! ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )5‬النراساي ‪ :‬المدونة الكبرى" ج‪ &10‬ص‪. 523-233‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع ج‪ .306‬ص‪. 861‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 12‬ء ص‪. 38‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫<<<‬ ‫<>‪=> =9‬‬ ‫<‪=> =9‬‬ ‫<‪29 >=9> 92‬‬ ‫<‪9‬‬ ‫‪== =3‬‬ ‫< ‪2‬‬ ‫‪2 292‬‬ ‫===‬ ‫‪2‬‬ ‫=‬ ‫‪4٩ 1 5‬ص‏‬ ‫وححححح=حححححچحچح<حچححححححححح‬ ‫‪346‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫<=‪9‬ص‬ ‫( ‪ -) 786/3271‬وروي عن جماعة في المفطر ناسيا بأكل أو شرب أنه لا‬ ‫<=ن‪06‬ط‬ ‫شيء عليه ‪ ،‬منهم ‪ ...‬وجابر بن زيد ‪.‬‬ ‫<= لص‪©9‬ط‬ ‫( ‪ -) 786/4271‬مسألة ‪ :‬عمن أكل أو كذب ناسيا وهو صائم في شهر‬ ‫<×ه ‪<5‬ص=‬ ‫رمضان نهارا ما يلزمه ؟ قال بعض الفقهاء ‪ :‬لا شيء عليه ‪ 0‬ويروى ذلك عن‬ ‫‪.‬‬ ‫جابر بن ززيد‬ ‫ل‬ ‫_ حتوه=‪:‬جو‪=:‬ح‪:‬جوهح‪:‬جحوهحح‪.‬جوهسح۔ صوح‬ ‫) ‪ -) 786/5271‬واختلفوا فيمن أكل ناسيا فقال أكثر العلماء لا شيء عليه‬ ‫لقول البي طيلة لمن أكل أو شرب ناسيا ‪ « :‬اللهأطعمه وسقاه »» وروي ذلك‬ ‫عن ‪..‬و‪.‬جابر بن زيدوغيرهم ‪©(...‬‬ ‫( ‪ )- 1726/687‬قال أبو اللؤرج عن أبي عبيدة ‪ .‬عمارة ‪ 5‬وكان عمارة خادم‬ ‫جابر بن زيد وقد غاب بخراسان سنين ‪ ،‬فقال عمارة ‪ :‬قدمت على أبي الشعثاء فأمرني‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫أن أرقى له نخلة في داره لأخترف رطبا منها كت ص ۔ائما " فما زلت آكل منها‬ ‫وأخترف ‘& فذكرت أن صائم فاسترجعت ‪ ،‬فقال لي أبو الشعثاء‪ :‬ما شأنك؟‬ ‫[[ فقلت ]] ‪ :‬إن كنت صائما ونسيت وأكلت ما دمت أخترف ‪ ،‬فقال لي ‪ :‬الله‬ ‫‪.‬جوهح‬ ‫م‬ ‫أطعمك وسقاك ‪ ،‬أنم صومك ولا قضاء عليك ‪ :- .‬فقال جابر ‪ :‬لا بأس عليك ©‬ ‫رزق الله رزقته ‪ .‬وف خبر ‪ :‬لا بأس عليك » تمم صومك ‪ ،‬ولا قضاء عليى ©‪.‬‬ ‫ل‬ ‫وح‪,‬‬ ‫( ‪ -) 786/7271‬قال أبو المؤثر ‪ :‬ذكر لنا أن عمارة بن حيان قال ‪ :‬كنت‬ ‫جوه=ح‪ :‬‏_ء=ق۔حر‪.‬‬ ‫أخحرف نخلة خابر بن زيد ‪6 .,‬‬ ‫(‪ )1‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدك ج‪ 703‬ص‪ /081‬م! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫><><‬ ‫‪2 ٦٢٦٩‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نقسه&‘ ص‪. 09‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ }&20‬صر‪. 78‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ح‬ ‫(‪ )4‬ف الأصل ‪ :‬فقال ‪.‬‬ ‫الخراسان‪ :‬المدونة الكبرى‘© ج‪ ،10‬ص‪ .233‬العوتي‪ :‬الضياء‪ ،‬ج‪ 60،5‬صرك‪ .513‬الكندي‪:‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<_ ِ ح_۔ رأ‬ ‫الصنف ج‪:70‬صر‪.551‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرعض‪ ،‬ج‪ 12‬ص‪. 18‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ز‬ ‫‪292‬۔‬ ‫‪= 92‬‬ ‫== ‪92‬‬ ‫==‪-‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫==‪-‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫=‬ ‫=< رے>ہ‬ ‫=‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫‪7292929 9‬‬ ‫<‪:‬‬ ‫<‬‫<‬‫<‬‫< ‪< ==< 29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪644‬‬ ‫ص‪,‬‬ ‫حصم ص ‪7‬ککصے‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫( ‪ -) 786/8271‬وبلغ" أن رجلا صعد نخلة خابر بن زيد ضثنه يخرفها له‬ ‫‪-‬‬ ‫ہے۔‬ ‫فلما نزل الرجل من النخلة قال خابر ‪ :‬ما نزلت إليك إلا وقد شبعت من الرطب ‪،‬‬ ‫` ء‬ ‫وح‬ ‫؟‬ ‫قال له جابر ‪ :‬لا بأس عليك من ذلك رزق رزقته [ وذلك في نمار رمضان ] _‪ :‬لا‬ ‫_ ص= =‬ ‫تحك‬ ‫‪_-‬‬ ‫ر‬ ‫بلس عليك } ذلك رزق رزقته ‪ 5‬لا بأس عليك في صومك ‪ ،‬ولا قضاء عليك ‪."«-‬‬ ‫ن‬ ‫‪ 8‬في القبلة للصائه‘ ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 886/9271‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سألت عائشة هل كان‬ ‫رسول الله تل يقبل وهو صائم ؟ قالت ‪ « :‬كان يصنع بنا ذلك وهو يضحك »“‪.‬‬ ‫= رص‬ ‫د‪-‬‬ ‫‪ 9‬في مباشرة الرجل امرأته في ملحفة واحدة وهو صائم ‪:‬‬ ‫‪ :‬صحح ح‪9‬حص ص ‪ 9‬حص ح‪9‬ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫( ‪ [[ -) 986/0371‬قال أبو غانم ‪ ]] :‬سألت أبا المؤرج ‪ :‬ماشر الرجل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫امرأته في ملحفة واحدة وهو صائم ؟ قال ‪ :‬حدثيي أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن‬ ‫اختر‬ ‫عائشة أنه سألها عن ذلك ‪ ،‬فقالت ‪ :‬لا ‪ ،‬فقال لها جابر ‪ :‬ألم يكن نسبي الله التكلا‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫يفعله ؟ فقالت ‪ :‬إن البي القفة‪ « :‬كان أملك لإربه منكم » ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7 2‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫قال أبو عبيدة عن جابر ‪ :‬إنما كرهت ذلك رهبة أن يفسد صومه لأنه غير‬ ‫‪-‬‬ ‫آمن على نفسه(‪.‬‬ ‫محمر‬ ‫حدو ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 0‬فيمن كبر حتى عجز عن الصيام صام عنه وليه أو أطعم ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حر‬ ‫( ‪ -) 096/1371‬الربيع عن أبي الرحيل أن أباه سأل أبا الشعثاء عن أم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت‬ ‫الرحيل أنما عجزت عن الصوم ‪ ،‬فأمره بالصوم عنها ‪ [ ،‬غير موجودة في م ] تم عاد‬ ‫ت‬ ‫سر‬ ‫>‬ ‫(‪ )1‬ابن جعفر ‪ :‬الخامعك ج‪ 300‬ص‪ . 271‬العوتي ‪ :‬نفسه ‪ .‬الكندي ‪ :‬للصنف© ج‪ }©70‬صر‪. 771-871‬‬ ‫‪-- =-‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح ج‪ &20‬صر‪. 602‬‬ ‫(‪ )2‬ذكر الأستاذ بكوش في كتابه فقه الإمام جابر نقلا عن أبي غانم في للدونة أن الإمام حابر يقول بفساد‬ ‫ت‬ ‫صوم من قَبل{ غير أن ما وحدته في للدونة إنما هو عن أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة وليس عن جابر ‪.‬‬ ‫جمے۔۔۔‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 100‬ص‪28‬ء رقم ‪. 813‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الخراساني ‪ :‬المونة الكبرى© جا ‪ 0‬صر‪ . 652‬للدونة الصغرى جا‪ ‘10‬صر‪. 661-751‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫صحو صظ صم ے صم‬ ‫دو ےظ‬ ‫صحو صطظ صوص‬ ‫دو ظ‬ ‫‪× 252‬قوصطظ صو صطظ‬ ‫‪--‬‬ ‫ن ‪=3‬‬ ‫آح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫<_< < <‬ ‫=‬ ‫‪9‬‬ ‫‪546‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪29292929 9‬‬ ‫إليه العام المقبل فأخبره أنما عجزت آ فأمره بالإطعام ؛ قال ‪ :‬فكان يأمرها عاما‬ ‫بالإطعام وعاما بالصوم [ في ت‪ : 2‬بالصوم وعاما بالإطعام ]" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 096/2371‬قال أبو سفيان [[ محبوب بن الرحيل ]] ‪ -‬رحمه الله ‪ : -‬إن‬ ‫عجوزا كبرت على عهد جابر بن زيد ته فقال له ولداها ‪ :‬فها قد عجزت عن صيام‬ ‫شهر رمضان & فقال لهما جابر ‪ -‬رحمه الله ‪ :-‬صوما عنها ‪ .‬فتنافسا فى ذلك ‪ ،‬ورغب‬ ‫كل واحد منهما أن يصوم عن والدته © فصام عنها الأكبر منهما ‪ .‬ثم بقيت إلى حول‬ ‫السنة } فأتيا جابرا ‪ :-‬فأتيا جابرا فقالا له ‪ :‬إن أم الرحيل تعجز عن صوم شهر‬ ‫<<<‬ ‫رمضان ؟ ‪ -‬فقال ‪ :‬أوحية هي بعد ؟ فقالا ‪ :‬نعم ‪ .‬نقال لهما ‪ :‬أطعما عنها ‪.‬‬ ‫وقال أبو سفيان ‪ :‬لا أدري بأيهما أمر أول مرة ‪ ،‬أنه قد ‪ :-‬غير أنه ‪ -‬أمرهما‬ ‫بالطعام أو بالصوه“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 096/3371‬قال أبو سفيان ‪ :‬إن الرجيز«“ أبا عفان والعمير جد أبي‬ ‫‪0-:-0-:99--:-‬ح‪--0-:-0-:‬ه‪=0--0--‬ر‬ ‫هريرة كبرت أمهما ‪ ...‬أم الرجيل قد عجزت عن الصوم ‪ ...‬فصام الرجيل ‪(4) .‬‬ ‫( ‪ -) 096/4371‬قال أبو سفيان ‪ :‬إن الرحيل أبو عقال( والمعتمر جد أبو‬ ‫هريرة كبرت أمهما ‪©. ..‬‬ ‫( ‪ -) 096/5371‬قال أبو المؤثر‪ :‬حدثنا محمد بن محبوب رحمه الله‪ -‬ويرفع هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫الحديث ؛ أن جدة أبيه ‪ -‬وهي أم الرحيل ‪ -‬قد كبرت حت لا تطيق الصوم } فنسألوا‬ ‫جابر بن زيد ‪ ،‬فأمرهم أن يصوموا عنها إذا أفطروا من شهر رمضان ‪ ،‬ففعلوا ذلك ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار صر‪66‬اء رقم ‪ / 7‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن جعقر ‪ :‬الخامعث ج‪ 300‬ص‪ . 761‬الكندي ‪ :‬للصنف‪ ،‬ج‪ 700‬ص‪ . 98-09‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪.‬‬ ‫ج‪ 200‬ص‪.291‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )3‬هكنا بالجيم ‪.‬‬ ‫العوبي ‪ :‬الضياءء ج‪ &60‬ص‬ ‫‪. 733‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫قال ححقق الكتاب ‪ :‬هكنا ي النسختين الأولى والثانية من حخطروطة الكتاب ‪ -‬دار للخطوطات ولونائق س‬ ‫)‪5‬‬ ‫وزارة التراث القومي والثقافة ‪ -‬سلطنة عمان ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 02‬ص‪. 861-471‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪:<<::‬‬ ‫دو >ےو‪9‬۔‬ ‫وص و ے‬ ‫دو ے‬ ‫صطظ‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫فحص صوص صوص وحط‬ ‫ت‬ ‫ا]‬ ‫) ‪0‬‬ ‫‪:=<9‬‬ ‫لا‬ ‫‪=:-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪=9‬‬ ‫دح‬ ‫‪-‬‬‫<=‬ ‫=‪=:<9=:<-9-:-9-<-9-:-9‬‬ ‫_‬ ‫) سے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪646‬‬ ‫‏‪5‬‬ ‫۔‬ ‫قال أبو عبد الله [[ حمد بن محبوب ]] ‪ -‬رحمه الله ‪ : -‬وكان لما ابنان‬ ‫ي‪ .‬ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔‬ ‫فتنافسا أيهما يصوم عنها ‪ ،‬فرغب كل واحد منهما أن يكون هو الصائم ‪ .‬فنما‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪,‬‬ ‫حال الحول وحضر شهر رمضان سألوا جابر بن زيد عنها ‪ 3‬فقال لهم ‪ :‬أوحية‬ ‫‪,‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٨‬صم‬ ‫هي ؟ فقالوا ‪ :‬نعم ‪ 3‬فقال لهم ‪ :‬أطعموا عنها كل يوم مسكين("‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ص‬ ‫( ‪ -) 096/6371‬وقال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل]] ‪:‬‬ ‫ر حسم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫[[ كبرت ]] جدة أبي أم الرحيل عم أبي وجدي العنبر }فأتيا أبا الشعثاء فقالا ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪= ٥¡:‬‬ ‫أمنا لا تطيق الصوم ‪ 3‬قال ‪:‬صوما عنها © فصام عنها الرحيل ‪ ،‬فأتياه في العام القابل‬ ‫‪7٦‬‬ ‫‪+‬‬ ‫صوح‬ ‫فقالا ‪ :‬أم الرحيل لا تطيق الصوم ‪ ،‬قال ‪ :‬فأطعما عنها ‪ .5‬فأطعّم عنها العنبر( ‪.‬‬ ‫‪٨‬۔‪‎‬‬ ‫کوے‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪ -) 096/7371‬روي أن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬أمر بعض أصحابه أن‬ ‫۔‪١‬ومإ‪‎‬‬ ‫‪.‬ز}۔‬ ‫يطعم عن أمه ‪ -‬وكانت عجوزا لا تقدر على الصوم س\ ثم أمر سنة أخرى أن‬ ‫ررر‪‎‬‬ ‫ه ے‬ ‫يصام عنه(‪.‬‬ ‫خ}فخ۔ے۔‪٦‬‬ ‫‪ -1‬فيمن أصبح وهو لا طبق الصوم فأنطر هل بمسك بقية يومه ‪:‬‬ ‫ص۔نخے ۔وٹے‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫( ‪ -) 196/8371‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء [ في م ‪ :‬عن ] أنه قال في‬ ‫صوص‬ ‫رجل أصبح لا يطيق [ في ت ‪ :‬لم يطق ] الصوم في شهر رمضان فأصبح فاطرا ‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬له أن ياكل بقية يومه وإن لم يخف ضعفا ‪.‬‬ ‫سرب‪ ‎‬صم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 2‬فيالمرأة تصبح صائمة ثمحيض فيذلكالبوم ‪:‬‬ ‫ص‬ ‫( ‪ -) 296/9371‬ذكروا عن جابر وأبي عبيدة أنمما قالا ‪ ::‬تم بقية يومها ©‬ ‫ت‬ ‫وتقضيه إذا طهرته ‪.‬‬ ‫تنمتحررر‪:‬ة‪.‬ج‬ ‫ابن جعقر ‪ :‬الجامع ‪ 0‬ج‪ .30‬ص‪ . 861‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪ .02‬صر‪. 561‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ف الأصل ‪ :‬كانت ‪.‬‬ ‫حصة كححر‪ .‬حح‪:.‬و حرت۔‬ ‫‪-:-‬‬ ‫(‪ )3‬الشماخي ‪ :‬السير ج‪ ،10‬ص‪. 17-27‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعدء ج‪ ،20‬ص‪. 59‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪3‬كا رقم ‪ / 191‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )6‬الخراساي ‪ :‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪. 882‬‬ ‫`‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪: ١‬‬ ‫‪ _-‬سر رر‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫حدو ح دوحے ‪ 52‬حا‬ ‫کوے دو ے کے‬ ‫ص ص‪9‬حے حکوحےکوحے‬ ‫تنجي‬ ‫كصم_‬ ‫تحمر‬ ‫ا‬ ‫لوح ححح=ححح=سح=ححححححححححححححجححححححوححححح‬ ‫‪746‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -3‬فيمن أغمي عليه في عض رمضانأوفيالشهركله هل عليه القضاء‪:‬‬ ‫‪ ...‬بلغنا عن غير واحد‬ ‫) ‪ ... -) 1 396/047‬من أغمي عليه يوما أو أكثر‬ ‫من العلماء ‪ 0‬منهم جابر بن زيد وصالح اللهان وأبو عبيدة وغيرهم ا أنمم كانوا‬ ‫يرون عليه قضاء الصيام إذا أفاق ‪ 0‬ولا يرون عليه قضاء الصلاة ‪ ...‬وفي رواية عن‬ ‫الحسن أنه قال ‪ :‬إذا أغمي عليه الشهر كله وهو صائم فقد أجزى عنه وكان حجته‬ ‫أن ذلك من دينه‪ ...‬فكل هذا القياس داخل على الحسن في قوله الذي ذهب إليه‬ ‫وبهذا نأخذ وعليه نعتمد وهو قول أبي عبيدة والعامة من فقهائنا( ‪.‬‬ ‫في الإفطار فى السفر‪ ،‬وهل يجب تبييت النية له‪ ،‬وفي الإنطار في‬ ‫‪4‬‬ ‫الصوم‪:‬‬ ‫السمر بعد‬ ‫قال‪:‬‬ ‫جحابر بن زيد عن أنس بن مالك‬ ‫)‪ -‬أبو عبيدة عن‬ ‫) ‪496/1471‬‬ ‫« سافرنا مع رسول الله تلة فمنا من صام ومنا من أفطر ‏‪ ٤‬فلم يعب الصائم من‬ ‫المفطر ‪ ،‬ولا المفطر من الصائم »“‪.‬‬ ‫( ‪ -) 496/2471‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫اذ إل مكة عام الفتح قي رمضان & فصام حى بلغ الكديد فأفطر فأفطر‬ ‫البي‬ ‫الناس معه ‪ 2‬وكانوا يأخذون بالأحدث فالأحدث من أمر البي تل »©‪.‬‬ ‫( ‪ -) 496/3471‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سمعت جملة من أصحاب‬ ‫رسول الله يو يقولون ‪ « :‬خرجنا مع رسول الله ل عام الفتح في رمضان ©‬ ‫؛ قال ‪ :‬تقوية على عدوكم ] خ ‪ :‬تقووا لعدوكم ا ئ فصام‬ ‫فأمر الناس أن يفطروا‬ ‫هو و لم يفطر ؛ قال ‪ :‬ولقد رأينا رسول الله يكو يصب الماء على رأسه من شدة‬ ‫>==‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الخراسايي ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ ‘10‬صر‪. 803-903‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪ \97‬رقم ‪. 703‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘} رقم ‪. 503‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫<=‪==- =9‬‬ ‫>‪=9‬‬ ‫حےقوصے‬ ‫دو‬ ‫فص وح صف ے‬ ‫کدھے کھے دو ے‬ ‫‪9‬‬ ‫ل‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫> ‪:=9<9<9-:9‬د‪-9-‬د‪-9--9--9-:-9-‬د‪0-:>0->9-‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫الحر أو مانلعطش آ فقيل له ‪ :‬يا رسول الله إن ناسا صاموا حين صمت ؛ قال ‪:‬‬ ‫فلما بلغ الكديد دعا بقدح من ماء فشرب فأفطر الناس معه »ه"‘‪.‬‬ ‫) ‪ -) 1 496/447‬حدثنا محمد بن بشر حدثنا سعيد ‪:-‬سعيد بن أبي عروبة‬ ‫‪ -‬عن قتادة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬الإفطار في السفر عزيمة(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 496/5471‬حدثنا محمد بن بشار قال ثنا ابن أبي عدي وحدث‬ ‫‪/‬‬ ‫عن‬ ‫سعيد‬ ‫بن إبراهيم قال ثنا ابن علية ‪ :-‬إسماعيل !بن إبراهيم ‪ -‬جميعا عن‬ ‫يعقوب‬ ‫السفر عز م‪.‬‬ ‫جابر بن ز يد عن ابن عبادر قال ‪ :‬الإفطار ق‬ ‫قتادة عن‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 496/6471‬حدثنا ابن حميد قال حدثنا يجى بن واضح عن عبيد الله [بن‬ ‫عمر بن حفص ] عن جابر بن زيد وعكرمة ‪:‬أنهما كانا يصومان في السفر(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 496/7471‬حدثنا أبو بكرة قال ثنا روح قال ثنا حبيب عن عمرو بن‬ ‫هرم قال ‪:‬سئل جابر بن زيد عن صيام رمضان ي السفر & فقال ‪:‬يصوم من شاء‬ ‫إذا كان يستطيع ذلك ما لم يتكلف أمرا يشق عليه } وإنما أراد الله تعالى بالإنطظار‬ ‫التيسير على عباده(“‪.‬‬ ‫الحين والآخر‪:‬‬ ‫قرى معد دة سعهد ‏‪ ٥‬س‬ ‫ق‬ ‫هل ننطر من كان له حرث‬ ‫( ‪ =) 596/8471‬من جابر بن زيد إلى مالك بن أسيد ‪:‬‬ ‫‪5‬۔‬ ‫‪/‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ق‬ ‫‪ .‬ول اذا سرت‬ ‫؟ ‪.‬‬ ‫صلاتكى‬ ‫ئ كيف‬ ‫الحرث‬ ‫قرى‬ ‫ي‬ ‫مسيركك‬ ‫لل ي‬ ‫وكتبت‬ ‫رمضان وكنت ميسرا لصوم فصوم ‪ ،‬فإن كانت بك مشقة وعسر فاطر حت ترجع‬ ‫إلى دارك الي فيها قرارك فإن الله يريد بكم اليسر ولا يريد بكم العسر( ‪.‬‬ ‫‪--:-‬هح‬ ‫الريح ن‪:‬قسه‪ 3،‬رقم ‪. 603‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ 2‬مصنف ابن آبي شييةؤ؛ ج‪ 208‬ص‪972‬ء رقم ‪ ,6698‬م ا ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ .60‬صر‪ /752‬م أ‬ ‫(‪ )3‬الطبري ‪:‬التفسير‪ ،‬ج‪ 200‬ص[‪/51‬م ت ‪ .‬تمذيب الآثار مسند عبد اللة ين عبلس{ ج‪10‬ء ص‪ ،731‬رقم ‪. 702‬‬ ‫!‬ ‫ص‪941‬ء رقم ‪. 142‬‬ ‫الطبري ‪:‬تهذيب الآثار‪ ،‬مسند عبد الله بن عهلس ح [‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الطحاوي ‪:‬شرح معان الآثار‪ ،‬ج‪ .20‬ص‪/7٥‬‏ م أ‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الإمام حابر ‪:‬رسائلث ر‪51‬ء ص‪. )20( 63‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫<<<‬ ‫= ‪2532-52-99‬‬ ‫حصن ے صوح حث صےصصعا‬ ‫صوص دب ے‬ ‫ص حص‬ ‫صح‬ ‫حص‬ ‫ص‬ ‫=‬ ‫‪:‬‬ ‫‪945‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫ا‬ ‫‏‪ -6 ١‬فيمن كان مفطرا ثم زال عذره أثناء النهار هل بمسك بقية ومه أمنه مفنطيررا ‏‪٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( وهل للادم من سفروطء زوجته التي طهرت مز حيضها أنواسها ؟) ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1 749/696‬وكان الحسن والعامة من العلماء ‪ 3‬منهم جابر بن زيد وأبو‬ ‫}‬ ‫نوح صالح الدهان وغيرهم يقولون في الرجل يقدم المصر في رمضان مارا وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫أفطر ‪:‬إنه لا يأكل بقية يومه ذلك"‪.‬‬ ‫}‬ ‫( ‪... -) 696/0571‬إذا زالت أعذارهم في أثناء النهار طهرت الحائض‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والنفساء ‪ ،‬وأقام المسافر ‪ 3‬وبلغ الصبي © وأفاق الجنون ‪ ،‬وأسلم الكافر ‪ 0‬وصح المريض‬ ‫‪:‬‬ ‫المفطر ؛ففيهم روايتان‪ :‬إحداهما ‪:‬يلزمهم الإمساك في بقية اليوم وهو قول‪. .‬و‪.‬الثانية ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لا يلزمهم الإمساك وهو قول ‪ ...‬وروي ذلك عن جابر بن زيد و‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 696/1571‬الربيع عن ضمام قال ‪:‬دخل داخل على أبي الشعثاء هو وامرأته‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آمنة يأكلان مارا [تي الأصلي رمضان] " فقال [ في م ‪:‬قال ] لهما [ غير موجودة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في ت ]‪ :‬تاكلان فمارا [ غير موجودة في م ] في شهر رمضان ؟ فقال [ في م ‪:‬قال ]‪ :‬أمًا‬ ‫‪.‬‬ ‫أنا فقدمت من السفر [ في م ‪:‬سفر لي ] وأنا هي فقد طهرت من حيضتها [ في م ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫] ‪ ،‬وليس علينا بلس [ في ت ‪:‬بأسا](‘ ‪.‬‬ ‫هنا‬ ‫يفطهر‬ ‫ضت م‬ ‫وأما‬ ‫ح هي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪-) 696/2571‬عبيد بن أبي عبيد ‪:‬يروي عن جابر بن زيد أنه قدم من سفر في‬ ‫‪.‬‬ ‫رمضان فوجد امرأته قد اغتسلت من الحيض فجامعها‪ ،‬روى عنه سفيان القوري(“‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‪ (1‬الخراساني ‪:‬المدونة الكبرى‪ ،‬ج‪ 10©0‬ص‪ . 782‬الحيطالي ‪:‬القواعد‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪. 201‬اطلفيش ‪:‬شرح‬ ‫النيل؛ ج‪ 300‬ص‪. 063‬قال الجيطالي ‪:‬وقد يحتمل أن يكون إنما أمره العلماء الذين قدمنا ذكرهم بالكف‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-_...‬‬ ‫ق بقية يومه لمكان التهمة له ممن لا يعلم عذره ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬ابن قدامة ‪ :‬المغيي ج‪ }©30‬ص‪ /53‬حف ‪ .‬الجصاص ‪ :‬أحكام القرآن‪ ،‬ج‪ ،10‬صل‪ /962‬م ت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ .)3‬الربيع ‪:‬الآثار‪٬‬‏ ص‪ ،23‬رقم ‪ / 92‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ ،70‬ص‪ )751‬رقم ‪ /2549‬م! ‪.‬ابن عبد البر ‪:‬التمهيد ج‪ 22‬ص‪ /35‬م ا ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العوتي ‪:‬الضياء‘ ج‪ 606‬صر‪ . 673‬الكندي ب‪:‬يان الشرعث ج‪ .02‬صك‪. 531‬الكندي ‪:‬للصنف‬ ‫‪0‬‬ ‫ج‪.70‬‬ ‫ص‪. 511‬ابن قدامة ‪:‬للغن؛ ج‪ 305‬صر‪ /53‬حف ‪ .‬الجيطالي ‪:‬القواعد ج‪ 200‬ص‪. 201‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬و‪,-‬‬ ‫>==‬ ‫‪9‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ے‬ ‫کوے دو ظ‬ ‫حو‬ ‫دو ے‬ ‫کوے‬ ‫‪ 1‬فص وحط‬ ‫‪<<< 15‬‬ ‫‪7‬‬ ‫= ‪: 6‬‬ ‫>‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫)ٹ ‪: 5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:-.‬‬ ‫=‬ ‫‪<=-.‬‬ ‫ص‬ ‫=‬ ‫‪4‬‬ ‫‪= .77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫= ّ ‪ 1‬ح‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫الدليل خواز عدم الإمساك ‪:‬‬ ‫قال ابن قدامة ‪:‬‬ ‫روي عن ابن مسعود أنه قال ‪ :‬من أكل أول النهار فليأكل آخره ‪ .‬ولأنه‬ ‫له أن يستدرعمه إل آخر النهار‬ ‫أفطر كان‬ ‫النهار ظاهرا وباطنا ‌ فاذا‬ ‫أبيح له فطر أول‬ ‫كما لو دام العذر ‪0"(..‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ -7‬في المريض يفطر في رمضان ثم بيوت قبل أن يبرأ والمسافر يفطر ثم‬ ‫موت في سفره‪ ،‬هل عليهما شيء ‪:‬‬ ‫إ‬ ‫( ‪ -) 796/3571‬عن جابر بن زيد والحسن وعكرمة أنهم قالوا ‪ :‬من مات‬ ‫في رخصة الله فليس عليه شيء ‪ 3‬لأن الله تعالى حبسه عن الصو ه“‪.‬‬ ‫إذ‬ ‫( ‪ -) 796/4571‬من كتاب الإشراف ‪ ،‬قال أبو بكر ‪ ... :‬وقال جابر بن‬ ‫يد و‪ ...‬وأصحاب الرأي في المسافر يفطر ويعوت في سفره ‪ :‬لا شيء علي ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 796/5571‬واختلفوا في المريض يفطر ثم يموت قبل أن يبرأ ‪ 0‬وفي‬ ‫<<<‬ ‫هذا عن ‪....‬‬ ‫السفر ؛ قال بعضهم ‪ :‬لا شيء عليه ‪ 0‬روي‬ ‫المسافر يفطر شم يموت ق‬ ‫وكذلك ي المسافر لا شيء عليه ‪ 0‬روي ذلك عن جابر بن زيد و‪(...‬‬ ‫‪ 8‬فيمن أصبح جنبا ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 896/6571‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪ « :‬من أصبح جنبا أصبح مفطرا »‪.‬‬ ‫الله تلا‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الخراساني ‪ :‬المدونة الكبرى© ج‪ ،10‬صر‪ . 813‬الجحيطالي ‪ :‬نفسه‘ صر‪. 601‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪ 12‬ص‪. 941‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعد‪٬‬‏ ج‪ &20‬صر‪. . 601‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،&10‬ص‪18‬أ رقم ‪. 513‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫<<<‬ ‫‪:٢‬‬ ‫‏‪9‬‬ ‫ص‪9‬وح ص‬ ‫كو‬ ‫دح ك‪9‬و ص‬‫حص حدود‬‫كب ط‬ ‫كد‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬صحح‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 9-‬فيمن نظر إلى امرأته" في رمضان فأمنى من شهوتها ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ _) 996/7571‬باب القبلة للصائم وقال جابر بن زيد ‪:‬إن نظر فام‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫) ‪ )- 1 758/699‬حدثنا يزيد بن هارون عن حبيب عن عمرو بن هرم قال ‪:‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سل جابر بن زيد عن رجل نظر إلى امرأته قي رمضان فأمن من شهوتما هل يفطر؟‬ ‫قال ‪ :‬لا ويتم صومه(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 996/9571‬منالكتاب [[ أي الإشراف ]] قال أبو بكر ‪:‬واختلفوا في‬ ‫‪:‬‬ ‫الناظر إلى المرأة فردد النظر إليها حق يمي فكان جابر بن زيد و‪ ...‬وأصحاب الرأي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يقولون ‪ :‬لا قضاء عليه ولا كفار‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫}‬ ‫قال ابن قدامة ‪:‬ولتكرار النظر أيضا ثلائة أحوال ‪ . ..‬لفاني‪: ,‬أن يقترن به‬ ‫‪:‬‬ ‫إنزال لمي ‪ .. .‬قال جابر بن زيد و‪ :...‬لا يفسدلأنه إثرال عن غير مباشرةڵ أشبة‬ ‫الإئزرال بالفكرة‪.‬‬ ‫‪ 0-‬فيمن أمنى وهو صائم ‪:‬‬ ‫زيد‬ ‫جحابر بن‬ ‫بلغنا عن غير واحد من العلماء } منهم‬ ‫) ‪- ( 1 007/067‬‬ ‫‪,‬‬ ‫والحسن ‪ ...‬أن من أمن فقد أفطر وعليه الكفارة )‪. (6‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عبارات بعضهم توحي بأنه ليس شرطا أن تكون لنغورإليها امرأته ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬صحيح البخاري" ج‪ ،20‬ص‪ )086‬رقم ‪ /7281‬م أ‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شية‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ 1230‬رقم ‪ /0849‬م‪. 1‬ابن حجر ‪:‬تغليق التعليق ج‪ ،30‬ص‪ /051‬م ! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪ .02‬ص‪ . 221‬ابن قدامة ‪ :‬للغێ ج‪ .30‬ص‪/4٥‬‏ جف ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسير‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ج‪ .20‬ص‪ /523‬م ت ‪ .‬النووي ‪ :‬الجموع شرح للهذب ث ج‪ .60‬ص‪ /053‬حف ‪ .‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪ .30‬ص‪. 143‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‪ (6‬الخراساني ‪:‬المدونة الكبرى ج‪ ،10‬ص‪3‬ر‪. 70‬‬ ‫‪ 9‬ص‪ 59‬صدو دے‪9‬۔" >‪ 9‬ص"صوص وص دم ‪\:‬‬ ‫>= ‪=< 59‬‬ ‫==‬ ‫اللو طوط‬ ‫<‬ ‫ض‬ ‫< ‪2‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪2 29 29 1292‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪652‬‬ ‫بلا‬ ‫‪:‬‬ ‫لا عذر‬ ‫رمضان معمدا‬ ‫هفيمن أفطر ف‬ ‫‪-1‬‬ ‫!‬ ‫ن‬ ‫أبي هريرة قال ‪ » :‬أفطر رجل‬ ‫( ‪ -) 1 167 /07 1‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن‬ ‫‪1‬‬ ‫أو صيام‬ ‫ئ‬ ‫‪1‬‬ ‫رقبة ئ‬ ‫بعتققى‬ ‫الله تلا‬ ‫رسول‬ ‫فأمره‬ ‫‪.‬‬ ‫الله تلا‬ ‫رسول‬ ‫على عهد‬ ‫رمضان‬ ‫ق‬ ‫شهرين متتابعين ‪ 3‬أو إطعام ستين مسكينا على قدر ما يستطيع من ذلك »‪.‬‬ ‫ن‬ ‫( ‪ -) 107/2671‬عن جابر عن البي قة أنه قال ‪ « :‬من أفطر يوما واحدا‬ ‫من شهر رمضان وهو في الحضر متعمدا من غير عذر فعليه صيام شهرين & ويخاف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫على نفسه ‪ ،‬وإن قدر أن يعتق رقبة فليعتق } فإن لم يجد فليفعل خيرا ‪ 0‬ويخاف على‬ ‫‪1‬‬ ‫نفسه ويتوب إلى الله ويرغب »©‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 107/3671‬وف الأثر ‪ :‬تعمد في رمضان بالعذر{‘ فعليه ‪ ...‬أبو عبيدة‬ ‫عن جابر بن زيد قال ‪ :‬أبطل ما مضى من صومه وعليه بدل ما مضى قبل ذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫[‬ ‫وعليه الكفارة ‪ 5‬والكفارة عندهم إعتاق رقبة فإن لم يجد فإطعام ستين مسكين( ‪.‬‬ ‫!‬ ‫( ‪ )- 1764/701‬حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن خالد الحذاء قال ‪ :‬قال لي‬ ‫‪,‬‬ ‫عاصم ‪ :‬سألت جابر بن زيد ‪ :‬ما بلغفك فيمن أفطر يوما من رمضان ما عليه؟‬ ‫قال ‪ :‬ليصم يوما مكانه } ويصنع مع ذلك معروف‪. 0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪ !28‬رقم ‪. 613‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫)‪ (2‬الراجح أنه أبو الشعثاء لحديث الإمام الربيع الوارد قبل هذا } ولأن الحديث المذكور مروي عن أبي هريرة‬ ‫وغيره ‪ 3‬أما جابر بن عبد الله فلم أجد له قف الوضوع إلا ما رواه الدار قطن وضعفه بسنده عن جابر بن‬ ‫عبد الله عن الني صلى الله عليه وسلم قال ‪ « :‬من أفطر يوما من شهر رمضان في الحضر فليهد بدنة } فإن‬ ‫لم يجد فليطعم ثلاثين صاعا من تمر للمساكين » ‪ .‬سنن الدار قطي© كتاب الصيام‪ ،‬باب القبلة للصائم‬ ‫‪,‬‬ ‫ج‪ ،20‬ص‪ ،191‬رقم ‪ /)45(5822‬م ا ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬أبو الحواري ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪. 19‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )4‬لعل الصواب ‪ :‬بلا عذر ‪.‬‬ ‫‪,1‬‬ ‫الخراسان ‪ :‬نفسه ص‪. 503‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ 743)0‬رقم ‪ /5779‬م أ‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫=‪==<<< 7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حتحےحتا‬ ‫صحح‬ ‫م۔ تح‬ ‫رنت‬ ‫مس‬ ‫رسا‬ ‫رنس‬ ‫‪.‬روت‬ ‫=‪9‬ط‬ ‫<=۔‬ ‫<=ن۔‬ ‫‪_<٨‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫آتشے د‪>:: >:<©<: -‬‬ ‫‪356‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫( ‪ -) 107/5671‬عن ابن المسيب في الرجل يفطر يوما من رمضان متعمدا‬ ‫قال عليه صيام شهر ‪..‬‬ ‫حدثنا الثقفي عن خالد الحذاء قال‪ :‬قال عاصم ‪ :‬سألت جابر بن زيد أبا‬ ‫‪:‬‬ ‫الشعثاء فقلت ‪ :‬أبلغفك في من أفطر يوما من رمضان ماذا عليه ؟ قال ‪ :‬لا ‪ 0‬ولكن‬ ‫ليصم يوما مكانه } ويصنع من ذلك معروفه ‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 107/6671‬عن أبي معشر عن إبراهيم © ويعلى عن سعيد بن جبير‬ ‫ي رجل أفطر من رمضان يوما متعمدا‪ ،‬قالا ‪ :‬ما ندري ما كفارته‪ ،‬يصوم يوما‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مكانه ويستغفر الله ‪ .‬وروي عن جابر بن زيد والشعبي نحو قول سعيد بن جبير‬ ‫وإبراهيم النخعي في أن لا كفارة عليه ‪..‬‬ ‫بي قل في الفطر بالاكل شيءث‬ ‫ل عن‬ ‫لاايثبت‬ ‫( ‪ -) 107/7671‬واختلف العلماء أيضا فيمن أفطر في رمضان بأكل أو‬ ‫بشرب متعمدا فقال مالك و‪ : ...‬عليه من الكفارة ما على الجامع‪ "... .‬وقتال‬ ‫‪:‬‬ ‫الشافعي وأحمد بن حنبل ‪ :‬عليه القضاء ولا كفارة عليه ‪ .‬وهو قول سعيد بن جبير‬ ‫وابن سيرين وجابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫‪ -2‬في نقض الصوم بالغيبة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 207/8671‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن البي قي‬ ‫‪,‬‬ ‫) ‪.‬‬ ‫قال ‪ « :‬الغيبة تفطر الصائم وتنقض الوضوء‬ ‫‪ -3‬في تعجيل قضاء رمضان ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪ - ( 307/9671‬كان جابر بن زيد والحسن يأمران تعجيله ويقولان ‪ :‬لا تخرو‪.٥‬‏‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ &30‬ص‪ \111‬رقم ‪ /57521‬م! ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى ج‪ ،40‬ص‪ 822-9220‬رقم ‪ /7587‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪ 70،5‬ص‪ /961‬م! ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح جا‪ ،0‬ص‪ 330‬رقم ‪ .501‬ص‪ ،28‬رقم ‪. 713‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الخراساني ‪:‬للدونة الكبرى‪ ،‬ج‪. 513 ،10‬الجيطالي ‪:‬القواعد‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪. 301‬‬ ‫‪/‬‬ ‫خ‬ ‫ح‪.-‬‬ ‫ك>‪9‬ح‪2925 =29‬‬ ‫دو ‪-‬ظ‬ ‫ك‪9‬ص‬ ‫صو ے‬ ‫د‪9‬صظ‬ ‫> صظ‬ ‫کوے‬ ‫وصظ‬ ‫‪0-:-0--0-:-0=<:‬‬ ‫_‪-:-0-:_0-:-0-:_0-:-:::-‬ه‪<0-:-0-:-0-:-0-:-‬ه<تر‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪654‬‬ ‫رمضان‪: ‎‬‬ ‫التتابع ف قضاء‬ ‫هل حب‬ ‫_‪4--‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1770/704‬عن ابن عمر أنه كان يقول ‪ :‬من أفطر شيئا من رمضان‬ ‫جحا بر بن‬ ‫} وعن‬ ‫كان عليه أن يقضيه محتابعا © وكان يكره أن يقطع قضاء رمضان‬ ‫‪.‬‬ ‫مثله!‬ ‫زيد والحسن‬ ‫( ‪ -) 407/1771‬واختلفوا في صفة صوم القضاء ‪ 3‬فقال أصحابنا ‪ :‬يجب التتابع‬ ‫ق القضاء كما حجب ي الأداء } وروي ذلك عن ‪ ©...‬وبه قال جحابر بن زيد و‪(2) ...‬‬ ‫‪ 5-‬في مقدار الطعام في فدية الصوم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 507/2771‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬طعام المساكين في‬ ‫‪/‬‬ ‫لكل مسكہ۔(ة) ‪.‬‬ ‫فدية الصوم م‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ _- 60‬ق صوم التطوع ‪77‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 607/3771‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني قة‬ ‫‪. (4‬‬ ‫قال ‪ « :‬من صام ق كل شهر ثلانة أيام فكأنما صام الدهر كله‬ ‫( ‪ -) 607/4771‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫الله عنها ‪ -‬قالت ‪:‬ك«ان رسول الله يؤ يصوم حيت نقول ‪ :‬لا يفطر [خ ‪ :‬إنه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لا يفطر ]‪ ،‬ويفطر حيت نقول ‪:‬يلاصوم [ خ ‪ :‬إنه لا يصوم ] ‪ ،‬وما رأيئهُ استكمل‬ ‫صيام شهر قط إلا رمضان ‪0‬وما رأيته في شهر أكثر صياما منه قى شعبان »<© ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 607/5771‬وانظر المسائل الآتية ‪.‬‬ ‫الخراساين ‪ :‬نفسه ص‪. 613‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعدث ج‪ &20‬ص‪. 301‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار؛ ص‪ \24‬رقم ‪ / 211‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪10‬ء صل‪8‬ء رقم ‪. 113‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‘ ص‪ ،18‬رقم ‪. 313‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫حم‬ ‫دو صط‬ ‫دھے‬ ‫>دوصط‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫صوص‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫دو‬ ‫د۔ط‪9‬وحص‬ ‫‪< 9‬‬ ‫= ‪.-‬‬ ‫حو ح كه ‪.‬‬ ‫حدو صظ دو ے‬ ‫دوے‬ ‫دوے‬ ‫دو حےظدو ص‬ ‫‪9‬صوص صو صظ‬ ‫تد‬ ‫آ ] ‪ :‬‏‪١‬‬ ‫]‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الو= >=‬ ‫>‬ ‫ك |‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫كتاب ا لصوم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ن‬ ‫‪ -7‬في صوم يوم عاشوراء ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 707/6771‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن الني يلة ‪,‬‬ ‫<<<‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قال ‪ « :‬من صام يوم عاشوراء كان كفارة لستين ] خ ك‪:‬فارته ستين [ شهرا © أو‬ ‫عتق عشر رقبات مؤمنات من ولد إسماعيل تيلز ه(" ‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1777/707‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫<د‪92‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الله عنها ‪-‬قالت ‪ « :‬كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية ‪ 0‬وكان‬ ‫‪92‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يصومه في الجاهلية ‪ 3‬فلما قدم المدينة صامه وأمر الناس بصيامه &‬ ‫رسول الله ي‬ ‫فلما فرض رمضان كان هو الفريضة وترك يوم عاشوراء © فمن شاء صامه ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫شاء تركه & ولكن قي صيامه ثواب عظيم »‬ ‫‪ 92‬د‪92‬ط‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 707/8771‬أبو عبيدة عن جابر بن زيقدال ‪:‬بلغ عن معاوية بن أبي‬ ‫ط‬ ‫‪,‬‬ ‫سفيان حين قدم من مكة ورقي المغر [ خ ‪:‬اعللىمنبر ] فقال ‪:‬ايال أمهلدينة أين‬ ‫‪:‬‬ ‫علماؤكم ؟ سمعت رسول اللهيو يقول لهذا اليوم ‪ :‬يوم عاشوراء لم يكتب الله‬ ‫ط‬ ‫ك‪9‬صط ص‪9‬صط ‪ 59‬ص‬ ‫اكنمفيه‬ ‫ي ول‬ ‫صطر ‪3‬‬ ‫عليكم صومه ‪ ،‬وأنا صائمه } فمن شاء فليصم ومن شاء فليف‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ثواب عظيم وأجر كريم [ في نسخة القطب ‪:‬ثواب وأجر كريم ] © ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫اء‬ ‫عيبطعن‬ ‫( ‪ ... )- 1779/707‬روى عأنبي تميلة عن أبي المن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جاير بن عبد الله أنه أمرهم بصوم عاشوراء ‪.‬‬ ‫‏"‪ 9٦‬ص ص‪ 2 9‬صو ‪ 2‬حوفح حدو‪9‬حص ‪:‬‬ ‫قال أبو بكر بن أبي شيبة إنما حدثنا أبو تميلة عن أبي المنيب عن عكنا‪ 6‬بنت‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر بن زيد [ك ‪ :‬عبد الله ‪ 2‬وأراه خطأ ] عن إليها [ من م ‪ 3‬لكن وقع فيها ‪:‬عن‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نقسه‘ ص‪ ،08‬رقم ‪. 803‬‬ ‫(‪ . )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 903‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عنهك "ما "‪3‬والذي‬ ‫الربيع ‪:‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪08‬ء رقم ‪. 013‬‬ ‫قال محقق الكتاب تعليقا على هذا الاسم ‪:‬بلا نقط في م » والاسم في ك مشتبه كأ‬ ‫أثبتناه أشبه واللهله أعلم ‪ 0‬اه ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫دو ےصغصر‬ ‫دوے دف ے‬ ‫دو دےوحےظ‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫<دوصط وص‬ ‫== ص‬ ‫‪9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١) 7‬‬ ‫==‬ ‫‪١‬‬ ‫==<<<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:<9-:-9-:-0-:-0-:-9-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0-:-0--0-:-0--0--0--0--0-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪656‬‬ ‫أبيهما كذا [ أزه أمرهم بصوم عاشوراء ‪. (_ 1‬‬ ‫( ‪ -) 807/0871‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫‪ 8-‬في صوم يوم عرفة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« اختلف أناس ] خ ‪ :‬ناس ] عند أم الفضل بنت الحارث ‪ -‬وهي والدة عبدالله بن‬ ‫العباس ‪ -‬في يوم عرفة في صيام رسول الله فقال قائلون ‪ :‬هو صائم ‪ ،‬وقال‬ ‫آخرون ‪ :‬ليس بصائم ؛ قال أبو سعيد ‪ :‬فارسلت إليه أم الفضل بقدح لبن وهو‬ ‫واقف على بعيره فشربه [ خ ‪ :‬فشرب ] »‬ ‫‪:‬‬ ‫الانام المنهي عن صيامها‬ ‫ف‬ ‫_‬ ‫‪ -‬انظر المسألة رقم (‪ )086‬في صيام يوم الشك ويومي الفطر والأضحى ‪8‬‬ ‫والمسألة رقم (‪ )6221‬فيمن نذر أن يعصي الله ( لا نذر في معصية الله ) ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -9‬في تبييت النية لصوم التطوع ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 907/1871‬في نية صوم القطوع ‪ :‬ذكرنا أن مذهبنا ‪ 0...‬وقال ابن‬ ‫عمر وأبو الشعثاء جابر بن زيد التابعي و‪ : ...‬لا يصح إلا بنية من اليا (“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪ (1‬اين أبي حاتم ‪ :‬الجرح والتعديل؛ ج‪ ،30‬صلا رقم( ‪ /)562‬م ! ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬ذكر اين حجر في كتاب النساء من الإصابة فقال ‪ :‬عكناء بنون أو مثلثة بنت أبي صفرة الأسدية أخت المهلب ©‬ ‫قال ابن منده أخبرنا محمد بن محمد بن يعقوب حدثنا بن صاعد حدثنا محمد بن يحيى الأزدي حدثنا هشام بن‬ ‫‪/‬‬ ‫سفيان حدثنا عبيد الله بن عبد الله عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬قالت عكناء أو عكثاء بنت أبي صفرة أخت المهلب ‪ :‬إن‬ ‫‪ :‬هو شيخ‬ ‫رسول الله صلى الله عليه وسلم » أمر بصوم عاشوراء يوم العاشر » سألته عن أبي الشعثاء ‘ فقال‬ ‫بجهرل وليس هو جابر بن زيد } قلت ‪ :‬وأبو الشعثاء هنا أغفله أبو أجمد الحاكم ق الكێ ز وذكر ابن حبان ق‬ ‫الثقات هشام بن سفيان فقال ‪ ...‬و لم يذكر روايته عن أبي الشعثاء ‪ 0‬ولاعرج على ذكر أبي الشعثاء ي كن‬ ‫التابعين ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬الإصابة‪ .‬ج‪ ،80‬ص‪ )82‬رقم ‪ /68411‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ )18‬رقم ‪ 4133‬ج‪ ،20‬ص‪ ،901‬رقم ‪. 024‬‬ ‫!‬ ‫ج‪.30‬‬ ‫‪ .‬ابن للرتضى ‪ :‬البحر الزخار‬ ‫صر‪ /932‬حف‬ ‫ج‪.60‬‬ ‫المهذب‬ ‫النووي ‪ :‬الجموع شرح‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص؟‪ /‬حف ‪ .‬أبو الطيب آبادي ‪ :‬عون المعبود‪ ،‬ج‪ .70‬ص‪/9٥‬‏ م‬ ‫صده‬ ‫>دو‪9‬وحے صو ے کھے‬ ‫حوح‬ ‫دوحص‬ ‫=‪9< -=69‬صط وص صوص دو ص‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نوح ‪2777777777‬‬ ‫‪756‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪1‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫صيام [[قاللمنابنلم ايلفمررضتهضى م ‪:‬ن ‪.‬ال‪.‬ليلا]]يت »“ن‪.‬ي الط ‪ ©...‬تليحب لعمُوم قويه" « ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -0‬في الاعّكاف ومتى وأن كون‪ .‬وفيما يحوز للمعكف فعله وما لا يجوز‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 017/2871‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫« كان رسول ا له يؤ يعتكف ف العشر الأوسط [ خ ‪ :‬الأواسط ] من رمضان ‪ © 7‬ل‬ ‫‪1‬‬ ‫فاعتكف عاما حي إذا كان إحدى [ خ ‪ :‬ليلة إحدى ] وعشرين من رمضان وهي‬ ‫ال يخرج فيها [ في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط فيها ] من اعتكافه غدوتما قال ‪ :‬من‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اعتكف معي فليعتكف في العشر الأواخر © وقد رأيت هذه الليلة ثم أنسيتها ‪ 0‬وقد‬ ‫رأيت أين أسجد في غدوتما في ماء وطين فالتمسوها في العشر الأواخر ‪ ،‬والتمسوها‬ ‫في كل وتر »“ ‪.‬‬ ‫}‬ ‫( ‪ -) 017/3871‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه لا يرى [ في م ‪ :‬لم‬ ‫‪/‬‬ ‫يرا ] بأسا أن يعتكف الرجل في غير المسجد الحامع الأعظ“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 017/4871‬الربيع عن الوليد عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه كان يعتكف في‬ ‫‪3‬‬ ‫رمضان في غير المسجد الخام( ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ -) 017/5871‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬العتكف يجمع‬ ‫;‬ ‫ويقيم في المسجد ما بدا ل( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (1‬رواه الترمذي والنسائي وابن ماجة واللفظ له ‪ .‬سنن ابن ماجة} باب ما جاء في فرض الصوم من الليل‬ ‫ج‪ ،10‬ص‪ &245‬رقم ‪ /0071‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن المرتضى ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©10‬ص‪ 28-38:0‬رقم ‪. 223‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪٬‬‏ ص‪ ،95‬رقم ‪ / 722‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬صل‪ 96‬رقم ‪ / 472‬مرقون ‪.‬‬ ‫ك‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآنارش صر‪ \64‬رقم ‪ / 641‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫_‬ ‫سص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫ت‪.-‬‬ ‫ت‬ ‫وج ححصحصسحسحے‬ ‫‪55‬‬ ‫و‪>:‬دحححجحد×=ددح=صحصح‬ ‫‪:7‬‬ ‫<‬ ‫<<‬ ‫ذ‬ ‫<‬ ‫إ‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫= ‪< 22‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪856‬‬ ‫( ‪ -) 017/6871‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪:‬أنه لم ير بأسا أن‬ ‫يدخل المعتكف المسجد وإن كان مسقفا [ هذه اللفظة غير واضحة ]" ‪.‬‬ ‫االله عنها ‪-‬‬ ‫ن زيد عن عائشة حرضي‬ ‫)‪ -=-‬أبو ععبيدة ‪ -‬عن ج‬ ‫( ) ‪017/7871‬‬ ‫ا‬ ‫( ‪ -) 017/8871‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لا يخرج المعتكف‬ ‫البيت إلا لحاجة الإنسان ‪7‬‬ ‫إل قادم من سقر } ولا شاخصر (©‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 017/9871‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬المعتكف لا يجيب‬ ‫الدعوة ئ وإن أوجب عليه فليأب ] ق كل النسخ ‪ :‬أجيب عليه فليأبا [ (‪, )4‬‬ ‫( ‪ -) 017/0971‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬المعتكف لا يدخل‬ ‫‪/‬‬ ‫الحمام ‪ 2‬ولا يخرج لشراء ‪ ،‬ولا لبيع(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 017/1971‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬المعتكف لا‬ ‫مريض‪.‬‬ ‫يعود‬ ‫( ‪ -) 017/2971‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لا يخرج المعتكف‬ ‫‪/‬‬ ‫لئسل الليت ‪ ،‬ولا لاإغماض‘‪.‬‬ ‫( ‪ -) 017/3971‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬لا يخرج المعتكف‬ ‫حنازة إلا لحنازة من يلي الصلاة عليها‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪:‬الآنار‪٬‬‏ ص‪3‬ك& رقم ‪ / 691‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 960 100‬رقم ‪. 562‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآنارم ص‪ \54‬رقم ‪ / 431‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪ / 531‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ /‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ }،‬رقم ‪7‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬الربيع ‪ :‬نفسه صر‪ \64‬رقم ‪ / 541‬مرقون ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫(‪ )7‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪7‬كا‪ ،‬رقم ‪ / 812‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )8‬الريع ‪ :‬الآثارى ص‪ ،64‬رقم ‪ / 141‬مرقون ‪.‬‬ ‫ص‬‫دو ے‬ ‫دوحص وص‬ ‫صوص‬ ‫حےدوحص‬ ‫دو‬ ‫‪-9‬ط صوص صفو حے‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ے صو ے دو ے دحوحد‬ ‫ے د‬ ‫جو‬ ‫دو ے‬ ‫ے‬ ‫ج‬ ‫ے‬ ‫‪ 24 152‬دد صوح > ص‬ ‫‪956‬‬ ‫كتاب الصوم‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ -1 ١‬ف ليلة القدر ‪:‬‬ ‫‪9-:-0-:=9- ---‬ح‪0-:‬ح‪0-:‬ح‪0--0--0--0-:-0-:-0-::-0---:‬ح‬ ‫( ‪ )- 1794/711‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عأننس بن مالك قال ‪ :‬قتال‬ ‫‪:‬‬ ‫فرفقت ‏‪٤‬‬ ‫رسول الله يأ ‪ « :‬أري هذه الليلة ‪ 0‬ح تلاحى رجلان‬ ‫‪:‬‬ ‫فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة » ‪.‬قال الربيع ‪:‬تلاحيا أي تما ري(‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 117/5971‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫« كان رسول الله يو يعتكف ف العشر الأوسط [ خ ‪ :‬الأواسط ] من رمضان ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فاعتكف عاما حت إذا كان إحدى [ خ ‪ :‬ليلة إحدى ] وعشرين من رمضان وهي‬ ‫‪:‬‬ ‫الي يخرج فيها [ في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط فيها ] من اعتكافه غدوتما قال ‪ :‬من‬ ‫‪/‬‬ ‫اعتكف معي فليعتكف ف العشر الأواخر ‪ ،‬وقد رأيت هذه الليلة ثم أنسيتها ‪ 0‬وقد‬ ‫رأيت أيي أسجد في غدوتما في ماء وطين ‪ ،‬فالتمسوها في العشر الأواخر ©‬ ‫والتمسوها في كل وتر »‬ ‫<<<==‬ ‫)‪ (1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ ،10‬ص‪28‬؟ رقم ‪. 123‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه& رقم ‪. 223‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<<‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-0-0--0-‬د‪:‬ه‪:-‬د‪0‬د‪>::-0:>:‬‬ ‫‪>---‬‬ ‫‪0>-9>-9‬د‪}<>:-0::-9>:‬‬ ‫<<<‪92‬‬ ‫‪= 99292‬‬ ‫==<<‬ ‫ت‪--:: <-0--0--0‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫كتابالحة‬ ‫ظ‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫)‬ ‫"صم‬ ‫>دوے کھے‬ ‫دو ے‬ ‫دوے دوحے‬ ‫کوے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫ف‪9‬ص صوص کوے صوح‬ ‫‪-0::-0-:-0-‬د‪;9=<5=::-9=:-9=:-0-:-0>-9>::-0>-0-0-0>--0-0>:-0>:-0:-0=:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫<<< <<‬ ‫صفح ح ححو دح‪9‬احد‪9‬حكوحدوححفححا‬ ‫حرصا‬ ‫‪366‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫كتاب ا لحج‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2-‬في فضل الحج والعمرة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 217/6971‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة قال‪ :‬قال رسول الله‬ ‫‪1‬‬ ‫لأو‪« :‬العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما‪ 3‬والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 217/7971‬حدثنا أبو عبد الله بن يونس قال ثنا أبو عبد الرحمن بقي بن‬ ‫خلد قال ثنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة قال ثنا زياد بن الربيع اليحمدي‬ ‫‪:‬‬ ‫عن صالح الدهان قال‪ :‬قال جابر بن زيد ‪ :‬الصوم والصلاة لا يجهدان المال }‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ولا تحهد البدن ئ وإني لا أعلم شيئا أجهد للمال والبدن من‬ ‫تجهد المال‬ ‫والصدقة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪),‬‬ ‫ا‬ ‫الرعة ‪ -‬يعي‬ ‫ذي‬ ‫( ‪ -) 217/8971‬حدثنا أبو بشر قال ثنا زياد بن الربيع اليحمدي قال ثا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البدن ولا‬ ‫والصلاة يجهدان‬ ‫جحابر بن زيد كان يقول ‪ :‬الصوم‬ ‫صالح الدهان قال ‪ :‬إن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يجهدان المال والصدقة تجهد المال ولا تجهد البدن & وإن لا أعلم شيئا أجهد للمال‬ ‫والبدن من هذا الوجه ؛ ياعيلسفر إلى مك ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 217/9971‬حدثنا أبو احمد محمد بن احمد قال ثنا عبد الله ين عبد الله بن‬ ‫عبد العزيز قال ثنا سويد بن سعيد قال ثنا زياد بن الرييع عن صالح الدهان عن جابر بن‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫زيد قال ‪ :‬نظرت فى أعمال البر فإذا الصلاة تجهد البدن ولا تجهد المال ‪ ،‬والصيام شل‬ ‫ذلك ‪ ،‬والحج يجهد المال والبدن ‪ ،‬فرأيت أن الحج أفضل من ذلك كله ‪.‬‬ ‫)‪ -‬أخبرنا أحمد بن إسحاق القراني أخبرنا المبارك بن أبي الجود‬ ‫) ‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أخبرنا أحمد بن أبي غالب الزاهد أخبرنا عبد العزيز بن علي أخبرنا أبو طاهر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ .20‬صر‪ .611‬رقم ‪3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫(‪(1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ 300‬ص‪ 4710‬رقم ‪ /28131‬م! ‪ .‬السيوطي ‪ :‬الدر للثور‪ 6‬ج‪ »10‬ص‪ /115‬م ت‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الفاكهي ‪ :‬أخبار مكة‪ .‬ج‪ ،10‬ص‪ \214‬رقم ‪ /888‬م! ‪.‬‬ ‫أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياءء ج‪ .30‬ص‪ /78‬م أ ‪.‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫وص دوحے وح دم ‪:‬‬ ‫صے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صو صظ‬ ‫د‪ 9‬ص‬ ‫صوص‬ ‫دوص‬ ‫دو صط‬ ‫<=‪9‬صط‬ ‫[‪=]8‬‬ ‫<‬ ‫< ‪2 29 =9< 29 29‬‬ ‫‪2 =< 29‬‬ ‫>= = ‪= 29‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫الملخلص ‪ :‬أ بو طاهر الذي ‪ -‬حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا سويد بن سعيد‬ ‫حدثنا زياد بن الربيع عن صالح الدهان عن جابر بن زيد قال ‪ :‬نظرت في أعمال البر‬ ‫فإذا الصلاة تجهد البدن ولا تجهد المال ‪ 0‬وكذلك الصيام ؛ قال ‪ :‬والحج يجهد المال‬ ‫‪.‬‬ ‫والبدن © فرأيت أن الحج أفضل م ‪.‬ن‪.‬ذلك كل"‬ ‫( ‪ -) 217/1081‬ابرم أبو المعالي الأبرقوهي أخبرنا المبارك بأنبي الجود‬ ‫أخبرنا أحمد بن أبي غالب ‪..‬‬ ‫‪ 3‬في فرض الحج ‪ ،‬وهل هو واجب على الفور ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 317/2081‬ومن طريقه [ فى نسخة القطب‪ :‬أبو عبيدة عن جابر بن‬ ‫زيد عن ابن عباس ] أيضا أن رسول الله يأ ‪ « :‬لم يحج إلا بعد عشر حجج من‬ ‫هجرته } ولا أنكر على من تخلف عن الحج من أمته _ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 317/3081‬ذكر جابر بن زيد أن عمر بن الخطاب ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬قال ‪:‬‬ ‫لقد هممت أن أبعث إلى أمصار المسلمين فلا يوجد رجل بلغ سئ ‪7‬‬ ‫فلم يحج إلا ضربت عليه الجزية } والله ما أولفك مسلمين ‪ -‬ثلاث مراته‘“ ‪.‬‬ ‫‪ -4‬هل الحج واجب كل عام ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 417/4081‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪ :‬إن رسول‬ ‫الله يلة « صلى الظهر ذات يوم فجلس فقال ‪ :‬سلوني عما شتتم ‪ 3‬ولا يسأل أحد‬ ‫منكم عن شيء إلا أخبرته به ‪ 3‬فقال الأقرع بن حابس ‪ :‬يا رسول الله الحج عليا‬ ‫واحب في كل عام ؟ فغضب رسول الله يأ حت امرت وجتتاه وقال ‪ :‬والذي‬ ‫(‪ )1‬الذي ‪ :‬سير أعلام النبلاء ج‪ ،11‬ص‪ /914‬مأ ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوة‪٬‬‏ ج‪ }&30‬صر‪ 7320‬رقم‬ ‫‪ /10‬م أ‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )2‬الذي ‪ :‬ميزان الاعتدال في نقد الرجال‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪ /843‬م أ ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ©20‬ص‪001‬ء رقم ‪. 393‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ‪ :‬المصنف ج‪ 800‬ص‪. 07-17‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫دح کھے صم‬ ‫دوحصظ‬ ‫دوحص‬ ‫صوص دوحصط‬ ‫صوص‬ ‫>=‪96‬صط دو صطظ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪ :‬؟‬ ‫<‬ ‫< << <‬ ‫<<و ح <و << <‬ ‫التحد؟ح <و ح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪566‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫نفسي بيده لو قلت نعم لوجبت ‪ ،‬ولو وجبت لم تفعلوا ‪ 5‬ولو لم تفعلوا لكفرتم ‪ 8‬ولكن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫إذا ميتكم عن شيء فانتهوا ‪ 5‬وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم »" ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -5‬فى تكزار الحج ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 517/5081‬حدثنا أبو محمد بن حيان قال ثنا محمد بن السن بن‬ ‫علي بن بحر قال ثنا أبو بكر بن نافع قال ثنا أمية بن خالد قال ثنا شعبة عن مطر‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إلي‬ ‫الورا ق عن جحا بر بن زيد قال ‪ :‬لأن أنتصدق بدرهم على يتيم أو مسكين أحب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الإسلام‬ ‫بعدل حجة‬ ‫من حجة‬ ‫‪ -:‬وانظر ‪ :‬المقدمة ‪ ,/‬حرص جابر على شهود موسم الحج ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 6-‬فيمن يملك خمسا من الإبل هل يلزمه حج الفريضة‪: ‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ...‬سات اب‪‎‬‬ ‫ن‬ ‫‪7:‬‬ ‫) ‪170‬‬ ‫‪,‬‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حج ‪ 3‬فقد أوجب الله عليك الح‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ _- 7‬فيمن منعه أحد أبوبه من حج المريضة هل نطيعه ف ذلك ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 717/7081‬الربيع عن سليم بن عبيد قال ‪ :‬قلت لأبي الشعثاء ‪ :‬إن أبي‬ ‫‪,‬‬ ‫منع أن أحج الفريضة فما تقول ؟ قال [ في ت ‪ :‬فقال ]‪ :‬فكم الصلوات ؟ قال ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قلت ‪ :‬خمس & قال ‪ :‬أخبرني لو ناك أن تصلي واحدة أكنت تاركها ؟ قلت ‪ :‬لا }‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬فخ(‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 493‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬أبو نعيم ‪ :‬حلية الأولياء ج‪ 300‬صل‪ /98-09‬م أ ‪ .‬أبو الفرج ‪ :‬صفوة الصفوة‪ .‬ج‪ 305‬ص‪:732‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رقم ‪ /105‬م أ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ ،{27‬رقم ‪ / 192‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه‪ ،‬رقم ‪ / 292‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ے دو ے دو ے دو ے ‪ 59‬ح‬ ‫دو‬ ‫ص ص ‪ 9‬ص‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪= 2‬‬ ‫<‬ ‫<‪<<< <9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 9‬وص ‪2929‬‬ ‫‪3‬‬ ‫کوے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪666‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صوح‬ ‫مع ثقات المسلمين‪:‬‬ ‫أن حج‬ ‫حرم هل ل‬ ‫عليها الحج و نحر ذا‬ ‫_‪ -‬فيمن وحب‬ ‫‪398‬‬ ‫‪/‬‬ ‫_‬ ‫) ‪ =) 817/8081‬عن أبي عبيدة عن جابر أنه قال ‪:‬إذا كانت المرأة صريرة‬ ‫دو صظ صوح‬ ‫ذا محرم فلتحج معه ©‬ ‫_ ؛ج فان كانت أصابت‬ ‫تحج والحج عليها واجب‬ ‫والصريرة الق‬ ‫ذا محرم فلتحج مع ثقات المسلمين ا وعليهم أن يمنعوها مما يمنعون منه‬ ‫ل تصب‬ ‫وإن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أنفسهم ‪ 0‬وإانن كانت ممن كان قد حج فلا تحج إلا مع ذي محرم منها ‪, 1‬‬ ‫كحوح‬ ‫‪/‬‬ ‫كحوحص‬ ‫فيمن أرادت أن محج تطوعا و محد ذا حرم لرفقنّها ‪:‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 917/9081‬انظر المسألة السابقة ‪.‬‬ ‫حوحص صوص‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 0‬فيالحج عن الغير (الشيخ الكبير والمرأة العجوز وغيرهما )‪ 3‬والإيصاء‬ ‫بالحج وصفة من يحج عن غيره ‪:‬‬ ‫وص صوح‬ ‫( ‪-) 027/0181‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال‪ « :‬كان الفضل‬ ‫ابن العباس رديف رسول الله وأ فجايت امرأة من خثعم تستفتيهء فجعل الفضل بن‬ ‫‪/‬‬ ‫عباس ينظر إليها وتنظر إليه فجعل رسول الله يأ يصرف وجه الفضل إلى الشق الآخر؛‬ ‫دو ے صوح‬ ‫قالت‪ :‬يا رسول الله يي إن فريضة الله على العباد في الحج أدركت أبي شيخا كير لا‬ ‫يستطيع أن يثبت على الراحلة أفأحج عنه ؟ قال ‪ :‬أرأيت لو كان على أبيك دين فقضيته‬ ‫عنه أكنت قاضية عنه ؟ قالت ‪ : :‬نعم } قال‪ :‬فذاك ذاك [ خ‪ :‬فنلك كذلك ] «‪.‬‬ ‫دفوے‬ ‫وحط‬ ‫( ‪ -) 027/1181‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عأننس بن مالك قال ‪ «:‬أتى‬ ‫‪/‬‬ ‫الله يلو فقال ‪ :‬يا رسول الله ولأ إن أمي عجوز كبيرة لا‬ ‫رجل إلى ر‬ ‫صدوصط صوص دوے‬ ‫على البعير ‪ ،‬وإن ربطتها خفت عليها أن توت } أفأحج عنها ؟‬ ‫تستطيع أن ار‬ ‫قال ‪ :‬نعم »©‬ ‫الشماخي ‪:‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪. 232‬‬ ‫(‪(1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪٥00‬‏ ا‪ 3‬رقم ‪2‬‬ ‫ج‪.20‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫دموے‬ ‫‪.‬‬ ‫رقم ‪5‬‬ ‫ص‪.101‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه؛‬ ‫(‪(3‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه د‬ ‫کدھے‬ ‫وح کوے دوحے‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫وص و ے‬ ‫قط‬ ‫حط‬ ‫‪29‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دوده‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫کوصظ‬ ‫صو حصظدو د صطوےظ‬ ‫ص ک‪ 9‬ص‬ ‫‪766‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ )- 1812/720‬أخبرنا محمد بن معمر قال حدثنا أبو عاصم عن زكريا بن‬ ‫ابنس ‪« :‬أن رجلا جآء إلى‬ ‫بعن ا‬ ‫عثاء‬ ‫إسحاق عن عمرو بن دينار عن أبي الشع‬ ‫‏‪١‬‬ ‫البي يأ فقال ‪ :‬إن أبي شيخ كبير } أفاحج عنه ؟ قال ‪ :‬نعم } أرأيت لو كان عليه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫دين فقضيته أكان يجزئ عنه ؟»(‪.0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 027/3181‬حدثنا أحمد قال حدثنا عبد الله بن إسحاق الجوهري قال‬ ‫حدثنا أبو عاصم عن زكريا بن إسحاق عن عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء عن ابن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عباس قال ‪ « :‬جاء رجل إلى الني فقال‪ :‬إن أبي شيخ كبير لا يستطيع أن جج ه‬ ‫‪:‬‬ ‫أفأحج عنه ؟ قال‪ :‬أرأيت لوكان على أبيك دين فقضيته أما كان يجزئ عنه ؟ » ©‬ ‫لم يرو هذا الحديث عن عمرو إلا زكري‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 027/4181‬من جابر بن زيدإلى نافع بن عبد الله ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من الذي تسألن عنه ‪ 3‬أن امرأة توفيت ولم تحج قط‪.‬‬ ‫ك‬ ‫فأوصت أن يحج عنها [[ إنسانة ] من مالها ‪ 3‬فقد أحسنت & فاحجوا عنها من‬ ‫هو فقير إلى ذلك ‪ ،‬وإن كان من أهل قرابته ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 027/5181‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء [ قال ]‪ :‬إذا أوصى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لرجل بحج ثم [ في م ‪ :‬فمات ] مات حج عنه ‪.‬‬ ‫‪ -1‬ف الدليل على أن الله قبل حج العبد ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 127/6181‬قال رجل لحابر ‪ :‬يا أبا الشعثاء ما الدليل على أن الله قبل حج‬ ‫العبد قبل أن يرجع ؟ قال ‪ :‬إذا رجع فيزهد في الدنيا ويرغب في الآخرة‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )1‬سنن النسائي ( الجى )» ج‪ ،80‬ص‪ 9220‬رقم ‪ /6935‬م أ ‪ .‬النسائي ‪ :‬السنن الكمرى‪ ،‬ج‪ }30‬ص‪174‬‬ ‫رقم ‪ /3595‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الطبراين ‪ :‬المعجم الأوسط ج‪ ،20‬ص‪231‬ء رقم ‪ /4841‬م! ‪.‬‬ ‫ف الأصل ‪ :‬إنسانا ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )4‬الإمام جابر‪ :‬رسائل‪ ،‬ر‪ ،7‬ص‪. )02(10‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬الآئاره ص‪ ،93‬رقم ‪ / 58‬مرقون ‪.‬‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياءء ج‪ ©40‬صر‪. 72‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 9>0-0-0<9-<-0->-9-:-9-:=9=:<9-: _-::: 1‬ح‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫=== ‪-9--9-:-9‬د‪-:--:---0-:-0-:-0-:-0-:-0--9-:=0-‬د‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫إما‪.‬‬ ‫ا آثار‬ ‫`‬ ‫‪68‬‬ ‫وعدد المدي الذي ساقه التينة ‪:‬‬ ‫‪ 23-‬في عدد حجات النبي ي‬ ‫(‬ ‫< ==‬ ‫‪1‬‬ ‫=‪== =-‬‬ ‫( ‪ -) 227/7181‬مسألة ‪:‬روى جابر بن زيد ‪:‬أن البي يأ « حج ثلاث‬ ‫(‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫حجج ‪ : :‬حجتان قبل أن يهاجر ‪ 3‬وحجة بعد ما هاجر ك فساق ثلاثا وستين بدنة ‪.‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫وجاء علو بتمامها من اليمن فيها جمل لأبي سفيان في أنفه برة من فضم ‪ 0‬فننحرها‬ ‫‪/‬‬ ‫وكانت جميعا مائة } فضربت له قبة من شعر (‪« (.. .‬‬ ‫رسول الله يي‬ ‫‪١‬‬ ‫(‬ ‫‪ -3‬فيحرم مكة وما لياحل فيها ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪-) 327/8181‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالكأن رسول‬ ‫لله ية « طلع له أحُد فقال ‪ :‬هذا جبل يحبنا ونحبه } اللهم إن إبراهيم حرم مكة ©‬ ‫(‬ ‫وأنا أحرم ما بين لابتيها » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قال الربيع ‪:‬يعني ما بين حرتيه“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‬ ‫قال قال‬ ‫انسلبنك‬ ‫( ‪-) 327/9181‬أبو عبيدة عن جابر بن زيدمعن أ‬ ‫{‬ ‫يعض ذ‬ ‫رسول الله ثلة ‪ « :‬مكة حرام } حرمها الله » لا تحل قطها ‪ ،‬و لا‬ ‫(‬ ‫{‬ ‫شجرها ‪ ،‬ولا ينفر صيدها ‪ ،‬ولا يخلى خَلامَ[ث ‪3‬فقال عمه اليد ‪ : :‬إلا' الاذخر‬ ‫يا رسول الله ‪ 0‬فقال ‪:‬إلا الإذخر » ‪.‬قال الريع‪ : .‬لا يعضد أي لا يقطع & والخلا‬ ‫‪.‬‬ ‫منه البيوت‬ ‫‘ وسقف‬ ‫الكل ‪ 0‬والإذخر نبت يصنع منه الح‬ ‫[‬ ‫)‪ (1‬الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 420‬صر‪ . 612‬الكندي ‪:‬الصنف ج‪80‬ء ص‪. 502‬والحديث رواه الترمذي‬ ‫‪١‬‬ ‫وابن ماجة بلفظ قريب جدا عن جابر بن عبد الله وذكرا فيه أبا جهل بدلا من أبي سفيان ي وقتال‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الترمذي ‪:‬هنا حديث غريب من حديث سقيان لا نعرفه إلا من حديث زيد بن حباب &‪ © ...‬وقال ‪:‬‬ ‫إنما يروى عن الثوري عن أبي إسحاق عن بحاهد رسلا‪. .‬سنن الترمذي© باب ما جاء كم حج اني صلى‬ ‫‪,‬‬ ‫الله عليه وسلم جج‪ ،30‬ص‪ ،871‬رقم ‪ / 518‬مأ ‪ .‬سنن اين ماحة} باب ححة رسول الله صلى الله عليه‬ ‫وسلم ‪ ،‬رقم ‪ 67033‬ج‪ ،20‬صر‪ /7201‬م أ‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪101‬ء رقم ‪. 793‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬في الأصل ‪:‬خلالهما ‪ 7‬وهو خطأ ظاهر ‪.‬‬ ‫|‬ ‫[‪:‬‬ ‫!‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ ،20‬ص‪ ،101‬رقم ‪. 893‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫ال‪١‎:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دوےد‪9‬ح‪2‬ح‪٦‬ععا‏‬ ‫صوح‬ ‫صدح‬ ‫ے دحو ے‬ ‫دو‬ ‫صو ے‬ ‫>صےو ے‬ ‫‪ 95 1‬صوح دو صط‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫‪ -4‬فيما ينبغي لمنكان مقيما بمكة أو تطول إقامته بها ‪:‬‬ ‫)‬ ‫( ‪ -) 427/0281‬مسألة ‪:‬وقال الربيع عن جابر قال ‪:‬يطوف بالبيت ما كان‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫مكة } ويركع كل أسبوع ركعتين(" ‪.‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫هل للمرء أن عمر أكثر من مرة ف السنة ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫)‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 527/1281‬من جابر بن زيد إلى غطريف بن عبد الرحمان ‪:‬‬ ‫وأما الذي ذكرت من رجل اعتمر عمرة ثابتة شم رجع إلى أهله قضى له‬ ‫|‬ ‫)‬ ‫أن يحج هل له أن يتمتع ؟ فإن قدم من يوم عرفة فلا عليه أن يتمتع ‪ ،‬فإن قدم‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫فإني أكره أن يقيم بمكة أياما محرمة فليتمتع ©» على أنه‬ ‫قبل ذلك وانف(‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫العمرة ف السنة واحد ‪.‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫( ‪.. -) 527/2281‬و‪.‬إنما بلغنا عن جابر أنه قال ‪ :‬إنما في السنة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حجة وعمرة<‘)‬ ‫( ‪ -) 527/3281‬قال جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ : -‬ليس الحج في السنة إلا‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ ولا العمرة إلا مرهة واحدة‬ ‫مرهة واحدة‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫( ‪.. -) 527/4281‬و‪.‬أما جابر بن زيد ظنه فلا يجوز الإحرام عنده بالعمرة‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫ق السنة إلا مرة واحدة كما كان الحج مرةواحدة ق‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ 22‬ص‪. 161-261‬‬ ‫)‬ ‫(‪ )2‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬واستأنف ‪.‬‬ ‫)‬ ‫الإمام جابر ‪ :‬رسائل ر‪4‬ى ص‪. )21(30‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ب‪:‬يان الشر ع‪ ،‬ج‪ 220‬ص‪. 88‬الكندي ‪:‬للصنف‪ ،‬ج‪ 80&0‬ص‪. 381‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الكندي ‪:‬يان الشرع ج‪ } 061 .22‬ج‪ .32‬ص‪. 801‬الكتدي ‪:‬الصنف ج‪ 800‬ص‪. 201‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشماخي ‪:‬الإيضاح ج‪ 200‬مر‪. 722‬‬ ‫الحناوي ‪ :‬الوضع ‪ ،‬ص‪ . 802‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ ،40‬عر‪ ، 60‬ج‪ 210‬ص‪. 015‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪-‬و‪.-‬‬ ‫ك‪=59‬ح =‪9‬ح=‬ ‫د‪9‬ص‬ ‫صو ‪2‬‬ ‫صط‬ ‫كو‬ ‫وص دو ص‬ ‫صطظد‪9‬صظ‬ ‫وص صو ص‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫زلا‪‎‬د‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سے ۔ ن ' س ے‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪670‬‬ ‫==‬ ‫‪-6‬فى أشهر الحج ‪:‬‬ ‫_‬ ‫( ‪ -) 627/5281‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في قوله تعالى [ غير‬ ‫ہے ۔ (= <‬ ‫‪7‬۔‬ ‫موجودة في ت! وم ]‪ « :‬الْحَج شنه معلومات ه (لبقرة ‪ } )791 :‬قال ‪ :‬شوال‬ ‫‪292‬‬ ‫وذو القعدة وعشرة [ في م ‪ :‬وعشر ] من ذي الحج" ‪.‬‬ ‫ح كقةص ‪.-‬‬ ‫د‬ ‫‪ ... -) 627/6281‬وفي قوله‪ :‬فل الحَج أنهر معلومات ه فقال بجاهد ‪:‬‬ ‫شوال وذو القعدة وعشر من ذي الحجة ‪ ،‬عن إبراهيم وجابر مثله ‪.‬‬ ‫<<‬ ‫‪ -7‬ف المواقيت ‪:‬‬ ‫<‪0‬۔ط‬ ‫=<‬ ‫( ‪ -) 727/7281‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫حط‬ ‫‏‪ ١‬لشام‬ ‫ولأه ا(‬ ‫الحليفة ئ‬ ‫ذي‬ ‫يهلوا من‬ ‫لأهل المدينة أن‬ ‫الله تلا‬ ‫رسول‬ ‫» وقت‬ ‫<<<‬ ‫<‬ ‫الجحفة ‪ ،‬ولأهل بجد قرنا ‪ 3‬ولأهل اليمن يلملم } ولأهل العراق ذات عرق ( ‪.‬‬ ‫صط دو‬ ‫( ‪ -) 727/8281‬وفي ذات عرق وجهان ذكرهما المصنف ‪ ،...‬وممن قال‬ ‫‪4‬‬‫م مر‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫>‪%‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬طاوس وابن سيرين وأبو ال=شعث_"اء جا بر بن ‪.‬زيد( ‪. ( 4‬‬ ‫انه مجتهد ‪.‬فيه من‪ .‬السل‪.‬ف‬ ‫ص`‬ ‫كح‬ ‫<<<‬ ‫<ه۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -8‬فيمن جاوز الميثان ولم يحرم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 827/9281‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن أيوب عن عمرو بن‬ ‫س‬ ‫ے‬ ‫دينار عن جابر قال ‪ :‬بصر عيم ‪ ،‬رأيت ابن عباس يرذهم إلى المواقيت( ‪.‬‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫ن۔' ن‬ ‫حے‬ ‫۔ _‬ ‫<<‬ ‫۔‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثارم صل‪ \94‬رقم ‪ / 961‬مرقون ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪. 612 0 12‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ ،101‬رقم ‪. 693‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫)‬ ‫(‪ )4‬النووي ‪ :‬الجموع شرح المهذب‪ ،‬ج‪ 703‬ص‪ /202‬جف ‪ ( .‬وذكر الأستاذ بكوش أن ذلك أيضا ف ‪:‬‬ ‫)‬ ‫<<<‬ ‫البغوي ‪ :‬شرح السنة‪ ،‬ج‪ 70&8‬صل‪ . 93‬العيني ‪ :‬عمدة القاري‪ ،‬ج‪ }&90‬ص‪ . 541‬الساعاتي ‪ :‬الفتح الرباني‪.‬‬ ‫ج‪ ،11‬ص‪ /. 411‬بكوش ‪ :‬فقه الإمام جابر ص‪. ) 033‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،30‬ص‪ 972‬رقم ‪ /48141‬م ! ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى ض ج‪ &70‬ص‪ /37‬م أ ‪.‬‬ ‫)‬ ‫ت‬ ‫)‬ ‫كت‬ ‫صوص ص‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫وص‬ ‫صو صظ‬ ‫لآ‬ ‫د‬ ‫صوص‬ ‫«كک‬ ‫هوك‬ ‫صوص‬ ‫رك‬ ‫د‪ 9‬ص صو ے صوص‬ ‫‏‪٩٠‬‬ ‫لق‬ ‫ك‬ ‫‪ ٣25‬حنط‬ ‫؟ہ۔‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‪ ‎‬‏‪35‬‬ ‫زكا‪‎‬‬ ‫[‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫[= ‪92‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫د‪9-<9<<<-7‬‬ ‫‪176‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫) ‪-) 1 827/038‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا يجى بن سعيد عن ابن جريج عن‬ ‫== ‪2‬‬ ‫عمرو قال ‪:‬مَرً جابر بن زيد بامرأة تبكي فقال ‪ :‬ما يكيك ؟ قالت ‪:‬مررت‬ ‫أهل ‪ 0‬قال ‪ :‬لم ؟ قالت ‪ : :‬موني ‪ 0‬قال ‪ :‬فاخرجي‬ ‫ميقاتي و نا حائض فجاوزته و‬ ‫فأهل من مكان آخ (‘)‬ ‫( ‪ -) 827/1381‬ومنه [[ أي كتاب الإشراف ]] قال أبو بكر ‪ :‬واختلفوا‬ ‫فيمن جاوز الميقات غير محرم ‪ ،. .‬وكان جابر بن زيد والحسن البصري وسعيد بن‬ ‫جبير يرون أن يرجع إلى الميقات إذا تركه ‪.‬‬ ‫<<< ‪92‬‬ ‫( ‪ -) 827/2381‬من جاوز الميقات مريدا للنسك غير محرم فعليه أن يرجع‬ ‫إليه ليحرم منه إن أمكنه ‪ 5‬سواء تجاوزه عالما به أو جاهلا » علم تحريم ذلك أو‬ ‫‪777‬‬ ‫جهله & فإن رجع إليه فأحرم منه فلا شيء عليه ‪ 3‬لا نعلم في ذلك خلافا ‪ ،‬وبه‬ ‫)‪(3‬‬ ‫يقول جابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪ _-9‬فيمن كان بمكة من أن يحرم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 927/3381‬حدثنا أبو بكر قال ثنا معتمر عن أبي معن قال ‪:‬انت‬ ‫خابر بن زيد وأنا بمعكة ‪ :‬من أين أحرم ؟ فقال ‪ :‬إن شئت بمكة ‪.‬فأراد أن يعتم(‘‬ ‫فخرجا حت أهلا من ذي الخليفة ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 927/4381‬حدثنا ابن قتيبة ثنا ابن أبي السري ثنا معتمر عن أبي معن‬ ‫قال ‪ :‬سألت جابر بن زيد ونحن بمكة ‪ :‬من أين أحرم ؟ قال ‪ :‬إن شئت من خلف‬ ‫المقام ‪ 2‬وإن شعت من رحلك( ‪.‬‬ ‫<‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ 9720‬رقم ‪ /58141‬م! ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ 225‬ص‪. 57‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن قدامة ‪ :‬لغتي" ج‪ 303‬صر‪ /611‬جف ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫لعل الصواب ‪ :‬فارادا أن يعتمرا ‪ .‬أو ‪ :‬فاراد أن يعتمر فخرج حت أهل ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ \051‬رقم ‪ /64921‬ا‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪ )6‬ابن حبان ‪:‬الثقات‪ ،‬ج‪ 703‬ص‪ \466‬رقم ‪ /68911‬مأ ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫=‪9‬ح >=‪=× =6‬م‬ ‫دو ے کھے حق >ے<‪9‬صح‬ ‫دو ے صوح‬ ‫دو ے‬ ‫حقو‪9‬ص >وص‬ ‫فص‬ ‫>== فح صوم‬ ‫<د‪<< <9‬‬ ‫‪=9< 9‬‬ ‫د‪<9‬۔‬ ‫=< ‪=< 9‬‬ ‫اتمححد ‪=_=+‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪١‬‬ ‫‪672‬‬ ‫<<‬ ‫( ‪ -) 927/5381‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫‪١‬‬ ‫الله عنها ‪-‬قالت ‪ « :‬خرجنا مع رسول الله تة في حجة الوداع فأهللنا بعمرة }‬ ‫ثم قال رسول الله ية ‪ :‬من كان معه هدي فليهل بالحج مع العمرة ثم لا يحل حت‬ ‫‪١‬‬ ‫‪29‬‬ ‫يتمهما جميعا ؛ قالت ‪:‬فقدمت [ خ ‪ :‬فقدمنا ] مكة وأنا حائض فلم أطف بالبيت‬ ‫‪١‬‬ ‫‪29‬‬ ‫ولا بين الصفا والمروة ‪ 0‬فشكوت ذلك إلى رسول الله ملأ فقال ‪:‬انقضي رأسك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬رسول الله لأ مع عبدالرحمن بن أبي بكر إلى التنعيم فاعتمرت {فقال ‪:‬هذا‬ ‫وامتشطي وأهلي بالحج ودعي العمرة ؛ قالت ‪:‬ففعلت } فلما قضيت الحج أرسل‬ ‫‪ :‬مكان عمرتك { ‪. » ...‬‬ ‫=‬ ‫‪ -0 :‬في ح رالأقلف ‪:‬‬ ‫=‬ ‫<<<‬ ‫( ‪ -) 037/6381‬مسألة ‪:‬عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن الأقلف لا‬ ‫‪١‬‬ ‫=‬ ‫‪.‬‬ ‫لاا‬ ‫ص‪ ،‬ول‬ ‫توكل ذبيحته } ولا تجوز شهادته ‪ 3‬ولا يقبل له حج‬ ‫‪ -1‬فيالحائض والنفساء في الحج كيف تفعلان وما يجوز لهما من المناسك‬ ‫<<‬ ‫على غير طهارة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<< ‪2992‬‬ ‫( ‪ )- 1837/731‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي‬ ‫‪ ١‬ثمر قا‬ ‫الله عنها ‪-‬قالت ‪ « :‬خرجنا مع رسول الله ي في حجة الوداع فأهللنا بعمرة &‬ ‫سلول الله يأ ‪ :‬من كان معه هدي فليهل بالحج مع العمرة ثم لا يحل حت‬ ‫‪ ١‬يتمهما جميعا ؛ قالت ‪:‬فقدمت [ خ ‪ :‬فقدمنا ] مكة وأنا حائض فلم أطف بالبيت‬ ‫‪ ١‬وامتشطي وأهلي بالحج ودعي العمرة ؛ قالت ‪:‬ففعلت © فلما قضيت الحج أرسلي‬ ‫ولا بين الصفا والمروة ‪ 0‬فشكوت ذلك إلى رسول الله يأ فقال ‪:‬انقضي رأسك‬ ‫‪ ١‬رسول الله يل مع عبد الرحمن بن أبي بكر إلى التنعيم فاعتمرت ‪ ،‬فقال ‪ :‬هذا‬ ‫صر‪ 11 5‬رقم ‪ . 834‬وانظر تمام اللص ق المسألة ما بعد الآتية ‪.‬‬ ‫ج‪.20‬‬ ‫‪:‬‬‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‬ ‫) ‪(1‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشر عض ج‪ }.74-84‬صر‪. 544‬‬ ‫ر‪)2‬‬ ‫<<<‬ ‫ص‬‫ے‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫‪9‬صظ کھے صوحصط‬ ‫ص‬ ‫و صظ‬ ‫ص صو ے‬ ‫صظ‬ ‫>‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪3-‬‬‫‪35‬‬ ‫صوح ص‬ ‫کوے‬ ‫‪ 292‬دو صط‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫دح‬ ‫ا‪59‬ح ص ‪ =9‬صوح دح‬ ‫‪376‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫ح ح‬ ‫مكان عمرتك ؛ قالت ‪ :‬فطاف الذين أهلوا بالعمرة بالبيت وبين الصفا وللروة ثم‬ ‫أحلوا ‪ 3‬تمم طافوا طوافا آخر بعد أن رجعوا من م لحجهم ‪ ،‬وأما الذين أهلوا بالحج‬ ‫أو جمعوا الحج والعمرة فإنما طافوا طوافا واحدا "" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 137/8381‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫أنما قالت ‪ « :‬قدمت مكة وأنا حائض ‪ ،‬و م أطف بالبيت ولا بين الصفا والمروة }‬ ‫لا‬ ‫فقال ‪ : :‬افعلي ما يفعل الحاج )غير أنك‬ ‫ذلك إل رسول ال دله ث‬ ‫فشكوت‬ ‫تطوف بالبيت حت تطهري »‬ ‫( ‪ -) 137/9381‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪ :‬قلت لرسول الله ية ‪ « :‬إن صفية بنت حبي قد حاضت ‪ ،‬فقال لما‬ ‫‪:‬‬ ‫رسول الله تلة ‪ :‬لعلها حابستنا } ألم تكن قد طافت معكن بالبيت ؟ قلت ‪ :‬بلى ©‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬فاخرجن » ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 137/0481‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫قالت ‪ « :‬إن صفية بنت حبي زوج البي ناز حاضت } خ ‪ :‬طافت ا } فذكرت ذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫لرسول الله ية فقال ‪ :‬أحابستنا هي ؟ فقيل ‪ :‬إنما أفاضت ب قال ‪ :‬فلا إذن ©‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 137/1481‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫‪:‬‬ ‫الله عنها ‪ -‬قالت ‪ « :‬إن أسماء بنت عميس ولدت محمد بن أبي بكر بالبيداء ‪.‬‬ ‫فذكر ذلك أبو بكر لرسول الله ية فقال ‪ :‬مرها فلتغتسل ثم لتهلل « ‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪ .20‬ص‪ .11 5‬رقم ‪83‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪.‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 044‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫والحديث رواه البخاري وأبو داود ‪ .‬صحيح البخاري باب تقضي الخاتض للناسك كلها لا الطواف بالليته‬ ‫رقم ‪ 76510‬ج‪ 200‬ص‪ / 495‬مأ ‪ .‬سنن أبي دلونں باب الحائض تمل بالحج رقم ‪ 44710‬ج‪ 206‬صر‪ / 441‬مأ ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ &،‬رقم ‪. 934‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ 6110 ،‬رقم ‪. 144‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الربيع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 20©0‬صر‪611‬ء رقم ‪. 244‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ص‪:‬‬ ‫ز‬ ‫کھے‬ ‫>وے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫دھے‬ ‫دوص‬ ‫دو صظ‬ ‫حوحص صوحصظ‬ ‫‪9‬ص كوحصح‬ ‫=‪-‬‬ ‫<‪9‬ح ‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪64‬‬ ‫‪:_-:::‬‬ ‫ا‬ ‫) ‪ - ( 1 137/248‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا زيد بن الحباب عن أبي المنيب‬ ‫عن جابر بن زيد قال ‪:‬تقضي المناسك كلها } إلا الطواف بالبيته‘“ ‪.‬‬ ‫‪ -23‬فيمن حج قل واستاذذن فى حجة أ خرى فلم يؤذن له هل يعتبر حصرا‬ ‫فيجب عليه الحمدي ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 237/3481‬من جابر بن زيد إلى مالك بن أسيد ‪:‬‬ ‫حجَجت‬ ‫ئ وقد كنت‬ ‫لك‬ ‫الحج فلم يؤذن‬ ‫ق‬ ‫الإذن‬ ‫إلى أنك أردت‬ ‫وكتبت‬ ‫‪.‬‬ ‫والحج‬ ‫من العمرة‬ ‫الذي عليك‬ ‫عمره ة و حجا » فقد قضيت‬ ‫فجمعت‬ ‫قبل ذلك‬ ‫والوقوف { فلا أرى عليك هديا في الحج الذي استأذنت له } إلا أن تتطو ع بخير‬ ‫‪,‬‬ ‫‪>-0--0--0<-0-<-0-:-0--0-:-0-:-0--0-:-0-:-0‬‬ ‫`‬ ‫فإن الله شاكر علي(‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سرعهة ا لسير لاد راك الموسم ‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪_-3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جى بن سعيد القطان [[ أخبرنا الفضل بن دكين‬ ‫) ‪ --) 1 337/448‬قال }‬ ‫‪:‬‬ ‫جيء سابق الحاج‬ ‫جحابر بن زيد‬ ‫قال حدثنا محمد بن برجان قال ‪ ::‬رأيت أبا الشعثاء‬ ‫‪:‬‬ ‫يسير إحدى عشره ة اثنتي عشرة‬ ‫عن‬ ‫حمد بن برجان‬ ‫حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن‬ ‫) ‪-=-) 1 337/548‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الشك من ‪).‬‬ ‫عشر أو ثلاث عشر‬ ‫ان‬ ‫جابر بن زيد‪ : :‬أنه سار من البصرة إل مكة ق‬ ‫‪:‬‬ ‫جعقر بن‬ ‫) ‪ _=-) 1 337/648‬أخبرنا الحمسن بن علي التميم ( أخبرنا أحمد بن‬ ‫حمدان حدثنا عبد الله ين أحمد بن حنبل حدثنا هدبة بن خالد حدثنا شباك بن عائذ‬ ‫القيسي حدثنا خالد بن عبد العزيز القرشي قال ‪:‬حبسَ جابر بنَ زيد بعض عمال‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 303‬ص‪ ،992‬رقم ‪ /39341‬م أ‬ ‫الإمام جابر ‪:‬رسائل‪ ،‬ر‪ ‘51‬صر‪. )63(20‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬ابن سعد ‪:‬الطبقات الكيرى‪ ،‬ج‪ }©70‬ص‪ /181‬م ا‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شبية‪ ،‬ج‪ ،30‬م‪ 8220‬رقم ‪ /69‬م!‬ ‫دح کھے صم‬ ‫وص دھے‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫=ق‪9‬صط صوص صفح دف ے‬ ‫=‪-‬وص‬ ‫[‬ ‫‪1‬‬ ‫حدو‬ ‫وح وص >=‬ ‫وح‬ ‫دوص‬ ‫دو ے‬ ‫وص د‪9‬صط‬ ‫ےص ص‬ ‫ے صو‬ ‫تفحص‬ ‫=‪2‬‬ ‫‪576‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫وح =‬ ‫البصرة } فلما نظر إللى هلال ذي الحجة خلا ‪ 0‬فخرج من ليلته على ناقة له ‪ 3‬فواق‬ ‫"ح‬ ‫‪92<<< 92‬‬ ‫النااس بالموقف فجعل الناس يدعون وهو لا يملك عينيه نوما ‪ ،‬وناقته تعتقب قوائمها‬ ‫من الكلال ‪ ،‬فقال له رجل إل جنبه واقف ‪ :‬يا عبد الله ما يدرى أنت أعجب أو‬ ‫ناقتك !! إن الناس في الدعاء وأنت لا تملك عينيك نوما وناتتك تعتقب من‬ ‫الكلال ‪ ،‬قال ‪ :‬وحق لناقة نظر صاحبها إلى هلال ذي الحجة بالبصرة ثم واقى هذا‬ ‫الموقف أن يصيبها ما أصابما من الكلال" “ ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫( ‪ -) 337/7481‬قال [[ أبو سفيان محبوب بن الرحيل ]] ‪ :‬وكان جابر بن‬ ‫‪9‬‬ ‫يد يحج كل سنة فلما كان ذات سنة بعث إليه والي البصرة أن لا يبرح العام فإن‬ ‫الناس محتاجون [[إليه]] ‪ 0‬فقال ‪ :‬لا أفعل ‪ ،‬فحبسه } فلما كان غرة ذي الحجة‬ ‫جاءه الناس فقالوا ‪ :‬أصلحك الله قد هل هلال ذي الحجة فارسل إليه وأخرجه من‬ ‫السجن ؛ قال ‪ :‬فأتى لل داره وله ناقة قد أعدها للخروج فأخذ يشد عليها الرحل ©‬ ‫‪9 9‬‬ ‫ويقول ‪ « :‬ما يفتح الله للماس من رَحْمَة لا مُمْسك لَهَا ه ناطر‪ :‬م ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬يا‬ ‫آمنة عندك شيء ؟ قل ‪ :‬نعم } قال ‪ :‬فاجعليه في جرابي ؛ قال ‪ :‬فهيئت له زاده ‪3‬‬ ‫ش قال ‪ :‬من سألك فلا تخبريه عسيري يومي هذا ؛ قال ‪ :‬فخرج من ليلته ؛ قال ‪:‬‬ ‫د‬ ‫فانتهى إلى عرفات والناس بالموقف ؛ قال ‪ :‬فضربت بجرانما الأرض وتجحلجلت }‬ ‫فقال الناس ‪ :‬ذكها ذكها يا أبا الشعثاء ؛ فقال ‪ :‬حقيق لناقة رأت هلال ذي الحجة‬ ‫=‬ ‫بالبصرة أن تفعل هذا ‪ .‬ثم سلمها الله ؛ قال ‪ :‬وكان قد سافر عليها أربعا وعشرين‬ ‫‪9‬‬ ‫<‬ ‫سفرة فى حجة وعمرة“‪.‬‬ ‫)‪ (1‬قال الخطيب ‪ :‬ولا أعلم في الرواة أحدا اسمه شباك ‪ -‬بكسر الشين وتخفيف الباء ‪ -‬إلا شباك الضبي الذي‬ ‫=< ==‬ ‫‪9‬‬ ‫يروي عن إبراهيم وهو مشهور‪ ،‬وروى عن شباك ابن عبد العزيز خبر عن أبيه وهو يجهولں وأما شباك بن‬ ‫عائذ فله نظير هو شباك بن عمرو ونحن نذكره ونسوق حديثه في كتابنا للؤتلف تكملة اللوتلف وللختلف‬ ‫‪9‬‬ ‫إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫=< ==<‬ ‫(‪ )2‬الخطيب البغدادي ‪ :‬موضح أوهام الجمع والتفريق ج‪ ،10‬ص‪ /421‬م أ ‪ .‬ابن ماكولا ‪ :‬تهذيب مستمر‬ ‫الأوهام ج‪ .10‬ص‪ /203‬م } ‪.‬‬ ‫الدرحيي ‪ :‬الطبقات ج‪ &20‬ص‪ . 802‬الشماخي ‪ :‬السير" ج‪ ،10‬ص‪. 86‬‬ ‫()‬ ‫ص‬‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫دوص‬ ‫دو د ےظ‪9‬٭وصظ‬ ‫صوح وص‬ ‫صوح‬ ‫فص حوص دو صطظ‬ ‫ز‬ ‫لتقوح<> قح‬ ‫ش‬ ‫‪4‬‬ ‫‪: -0-:-0-::>0-::-0-:-0-::-0-:-0--0-:-9--9-:-0-:=9-<=9=:=9‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪676‬‬ ‫‪ -4‬فيمن أراد الحج هل له أن بطلي إذا دخلت الأيام العشر ‪:‬‬ ‫== ‪:=== =-‬‬ ‫=‪=:‬‬ ‫>= ے__ب‪«,“٨٦‬ے‬ ‫( ‪ -) 437/8481‬حدثنا ابن عيينة عن عمرو عن جابر بن زيد قال ‪:‬‬ ‫۔ہ‪<= . ‎‬‬ ‫طلي في العشرة("‘‪.‬‬ ‫( ‪ -) 437/9481‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن عيينة عن عمرو أن جابر بن‬ ‫ن‪ .‬حسے‬ ‫ص=`‬ ‫۔۔‬ ‫زيد طلا فى العشر‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪925‬‬ ‫‪ -5‬في فسخ الحج إلى عمرة والعمرة إلى حج ( وفيمن أهل بعمرة فأبطأ به‬ ‫ح`‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫السير فخاف الفوت ) ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪ -) 537/0581‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي الله‬ ‫ح صح‬ ‫ح‬ ‫عنها ‪ -‬قالت ‪ « :‬خرجنا مع رسول الله يأ لخمس ليال بقين من ذي القعدة ولا نرى‬ ‫‪>..‬‬ ‫_‬ ‫إذا طاف‬ ‫يكن معه هدي‬ ‫إلا أنه الحج فلما دنونا من مكة أمر رسول الله تلة من‬ ‫‪=-‬‏‪7 ٦‬۔ تسر‬ ‫بالبيت وسعى ببن الصفا والمروة أن يحل ؛ قالت ‪ :‬فدخل علينا بلحم بقر يوم النحر ‘‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫فقلت ‪ :‬ما هذا اللحم ؟ فقال ‪ :‬نحر رسول الله تلا عن أزواجه »‬ ‫خ‬ ‫۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫( ‪ -) 537/1581‬حدثنا حمام حدثنا الباجي حدثنا ابن خالد حدثنا الكشوري‬ ‫كمحص‬ ‫حدثنا الحذاقي حدثنا عبد الرزاق حدثنا معمر عن قتادة عن أبي الشعثاء جابر بن زيد عن‬ ‫_‬ ‫ابن عباس قال ‪ « :‬من جاء مهلا بالحج فإن الطواف بالبيت يصير إلى عمرة شآء أم‬ ‫كحصمصح‬ ‫أبي ‪ ،‬قلت ‪ :‬إن الناس ينكرون هذا علينا ‪ 2‬قال ‪ :‬سمة نبيهم وإن رغبوا »( ‪.‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫<=هص‬ ‫‪ 7‬۔۔‬ ‫( ‪ -) 537/2581‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫ك ح‬ ‫‪ « :‬خرجنا‬ ‫‪ -‬قالت‬ ‫الله عنها‬ ‫‪=-‬‬ ‫الوداع فأهللنا بعمرة ©‬ ‫في حجة‬ ‫الله تلا‬ ‫مع رسول‬ ‫ے س‬ ‫=‬ ‫مصنف ابن أبي شية‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،501‬رقم ‪ /0911‬م! ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫=<‬ ‫مصنف ابن أبي شييةش ج‪ 305‬ص‪ 543.0‬رقم ‪ /28741‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫< ‪ /‬ص‪:‬‬ ‫>‪.-‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ &20‬ص‪211‬إ رقم ‪. 134‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ابن حزم ‪ :‬ححة الوداع‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ ،343‬رقم ‪ /183‬م! ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ -.‬حك‬ ‫ح‪.--‬‬ ‫<>“‬ ‫<><>‬ ‫‪-‬‬ ‫تنيح =‪>==7‬ح‪==2‬ح‬ ‫‪22‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫< ‪< 2‬‬ ‫===‬ ‫=‬ ‫ل ‪-:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪776‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪,‬‬ ‫م قال رسول ا له ي ‪ :‬من كان معه هدي فليهل بالحج مع العمرة ثم لا يحل حين‬ ‫‪١‬‬ ‫يتمهما جميعا ؛ قالت ‪ :‬فقدمت [ خ ‪ :‬فقدمنا ] مكة وأنا حائض فلم أطف بالبيت‬ ‫ولا بين الصفا والمروة } فشكوث ذلك إلى رسول الله يك فقال ‪ :‬انقضي رأسك‬ ‫‪١‬‬ ‫وامتشطي وأهلي بالحج ودعي العمرة ؛ قالت ‪ :‬ففعلت } فلما قضيت الحج أرسلي‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ :‬هذا مكان‬ ‫الله تلة مع عبدالرحمن بن أبي بكر إل التنعيم فاعتمرت [ نقال‬ ‫رسول‬ ‫‪١‬‬ ‫عمرتك ؛ قالت ‪ :‬فطاف الذين أهلوا بالعمرة بالبيت وبين الصفا والمروة ثم أحلوا‬ ‫شم طافوا طوافا آخر بعد أن رجعوا من من لحجهم ‪ ،‬وأما الذين أهلوا بالحج أو‬ ‫‪١‬‬ ‫«» ‪. (1‬‬ ‫طوافا واحدا‬ ‫فإئما طافوا‬ ‫الحج والعمرة‬ ‫جمعوا‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 537/3581‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في رجل أهل بعمرة فابطا‬ ‫به [ في م ‪ :‬له ] السير فخاف الفوت ‪ ،‬قال ‪ :‬يقلب [ في م ‪ :‬قلب ] عمرته‬ ‫‪١‬‬ ‫حجا ‪ ،‬ويمضي إلى عرفات ولا يأت البيت ‪ ،‬فإذا رجع طاف فهما جميع(‪. ‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -6‬في الإفراد بالحج ولو طالت المدة بالمفرد ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 637/4581‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة ‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قالت ‪ « :‬أفرد رسول الله يل الحج » ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 637/5581‬وقال أبو عبيدة ‪ :‬إن جابرا قدم مكة بعد ما مضى من‬ ‫‪١‬‬ ‫العشر يومان فلم يطف بالبيت حت زار البيت يوم النحر( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 637/6581‬وانظر المسألة السابقة في فسخ الحج إلى عمرة والعمرة‬ ‫إل حج ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ ،511‬رقم ‪. 834‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ &92-03‬رقم ‪ / 21‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .20‬ص‪311‬إ رقم ‪. 434‬‬ ‫(‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرعض‪ ،‬ج‪ 223‬ص‪. 451‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫=‬ ‫حص‬ ‫دو >‪٦:9‬۔‏‬ ‫دو ص‬ ‫صوح‬ ‫ے صوص دوحصظ‬ ‫صو‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫صو صظ‬ ‫وے ص‪9‬صظ‬ ‫‪:::---‬‬ ‫‪7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪678‬‬ ‫<<<‬ ‫‪ 7‬في التمتع وهل هو الأفضل أم الإفراد أم القران ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 737/7581‬انظر المسألة رقم (‪ )537‬في فسخ الحج إلى عمرة والعمرة‬ ‫إلى حج ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 737/8581‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬بلغ عن سعد بن أبي‬ ‫وقاص والضحاك بن قيس اختلفا في التمتع بالعمرة إلى الحج ‪ ،‬فقال الضحاك ‪ :‬لا‬ ‫<<‬ ‫يصنع ذلك إلا من جهل أمر الله ‪ 3‬فقال سعد ‪ :‬بئس ما قلت © فقال الضحاك ‪ :‬إن‬ ‫عمر بن الخطاب قد نمى عن ذلك ‪ ،‬فقال سعد ‪ « :‬قد صنعها رسول الله ية‬ ‫‪29 29‬‬ ‫وصنعناها معه » ‪ .‬قال الربيع ‪ :‬قال أبو عبيدة ‪ :‬من أراد التمتع فعل ‪ 0‬ومن شاء‬ ‫ترك ‪ 3‬وكل ذلك واسطه" ‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 737/9581‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه كان يقول ‪ :‬تمتعوا‬ ‫بالعمرة في الحج فإن [ التمتع ب] العمرة أفضز(“ ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫<<< ‪292‬‬ ‫( ‪ =) 737/0681‬وممن روي عنه اختيار التمتع ابن عمر و‪ ...‬وجابر بن‬ ‫)‪(3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و ‪...‬‬ ‫زيدل‬ ‫( ‪ )- 1861/737‬حدثنا أبو بكر قال ثنا معتمر بن سليمان عن أبي معن قال ‪:‬‬ ‫رأيت جابر بن زيد وأبا العالية اعتمرا فى العشر<‘“ ‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫عن‬ ‫حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن سليمان‬ ‫) ‪=-) 1 737/268‬‬ ‫<<<‬ ‫أبي معن قال ‪ :‬سمعت ابن عمر وابن الزبير وجابر بن زيد وأبا العالية والحسن‬ ‫يأمرون بمتعة الحج( ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘& رقم ‪. 334‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ /‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪1‬كا رقم ‪6‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )3‬ابن قدامة ‪ :‬للغش ج‪ 303‬ص‪ /321‬حف ‪ .‬العراقي ‪ :‬طرح التثريب ج‪ &50‬ص‪ /72‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 308‬ص‪ )061‬رقم ‪ /14031‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ 8220‬رقم ‪ /30731‬م أ ‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪82‬‬ ‫صم‬ ‫دوم ے صو ‪ 8‬ے‬ ‫‪5‬ص صظ‬ ‫‪:‬ط دو ‪ 2‬صطدو ‪ ::‬صطظ صو ‪ .‬صطظ‬ ‫&ط‬ ‫‪29‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كم‬ ‫‪٦٩٢‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫کوے صو ے کوے صوح دو ص حو حص حو ے صوح دتححءحا‬ ‫حظ‬ ‫؛ے‬ ‫‪,‬‬ ‫‪976‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ )- 1863/737‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الوهاب عن ابن أبي عروبة‬ ‫عن مالك بن دينار قال ‪ :‬سألت ثمانية نفر عن المتعة فكلهم أمرني بما؛ الحسن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وعطاء وطاوس وجابر بن زيد وسالم بن عبد الله وعكرمة وبمجاهد والقاسه«"" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 737/4681‬أخبرنا عبدالوارث بن سفيان قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مالك بن دينار قال ‪ :‬سألت بالحجاز عطاء بن أبي رباح وطاووسا والقاسم بن‬ ‫محمد وسالم بن عبدالله ‪ 0‬وسألت بالبصرة الحسن وجابر بن زيد ومعبدا الجهي وأبا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المتوكل الناجي ؛ كلهم أمرين بمتعة الحج ‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫الدليل على اختيار التمتع وأنه الأفضل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫بالإضافة إل ما رواه الإمام الربيبع قال ابن قدامة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ناز أمر أصحابه‬ ‫ابن عباس وجابر وأبو موسى وعائشة أن البي‬ ‫ولنا ما روى‬ ‫‪:‬‬ ‫لما طافوا بالبيت أن يحلوا ويجعلوها عمرة ‪ ،‬فنقَلهم من الإفراد والقران إلى المتعة } ولا‬ ‫;‬ ‫ينقلهم إلا إلى الأفضل ‪ ،‬وهذه الأحاديث متفق عليها ‪©...‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -8‬هل يشترط في التمتع أن تكون العمرة في اشهر الحجں وما المعتبر في التسع وقت‬ ‫‪1‬‬ ‫الإحرام ام وتت الفراع من العمرة} ) وئيمن اعمر ف عر اشهر الحج او فبها ثم رجع‬ ‫إلى اهله ثم حج في عامهء او اعتمر في غير اشهر الحج ثم اقام حتى حبم؛ هل عد‬ ‫‪/‬‬ ‫متمتعا فيلزمه الهدي أم يلزمه إعادة العمرة إذا أراد التمتع ) ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 837/5681‬من جابر بن زيد إلى غطريف بن عبد الرحمان ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية؛ ج‪ }30‬صل‪ 9220‬رقم ‪ /21731‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدش ج‪ ،80‬ص‪ /353-453‬م ا ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬ابن قدامة ‪ :‬المغني" ج‪ &30‬ص‪ /321‬جف ‪.‬‬ ‫=‪. -‬‬ ‫‪-.٦‬‬ ‫‪2929‬‬ ‫>=‬ ‫د وے‪92 ` 2‬‬ ‫‏‪ ٦2‬وے‬ ‫کے دو ے دو ے‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تحد حصمصصصتع‬ ‫إ تححعدحدحددح‬ ‫‪١‬‬ ‫آ ثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫وأما الذي ذكرت من رجل اعتمر عمرة ثابتة ثم رجع إلى أهله قضى له أن ج‬ ‫هل له أن يتمتع ؟ فإن قدم من يوم عرفة فلا عليه أن يتمتع فن قدم قبل ذلك وانف("‬ ‫فإني أكره أن يقيم بمكة أياما محرمة فليتمتع ‪،‬على أنه العمرة في السنة واحدة‬ ‫( ‪ -) 837/6681‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قي رجل أهل بعمرة في‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غير أشهر الحج ‪ ،‬فقال ‪:‬متعة إذا قدم في أشهر الحج‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 837/7681‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء عن رجل اعتمر في أشهر‬ ‫قال‪:‬‬ ‫ذلك؟‬ ‫م ‪ :‬من [ عامه‬ ‫} ي‬ ‫ق‬ ‫‪ :‬عاد [ إل أهله ش حج‬ ‫م‬ ‫رجع ] ق‬ ‫الحج ش‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه الهدي(‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ (( )- 1868/738‬ومن اعتمر )) في غير أشهر الحج (( لا في أشهره ثم أقام‬ ‫حق حج )) ولا سيما إن لم يقم (( فلا دم عليه )) خلافا لجابر بن زيد (( ولو أتمها‬ ‫ني أشهره )) ولو لم يفعل منها قبل أشهره إلا الإحرام بما ‪ ،‬فالمعتبر وقت الإحرام لا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفراغ منها ‪ 3‬وقي قول جابر ‪:‬إنه يعتبر الفراغ ‪ ،‬فإن كان في أشهر الحج لزمه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الهدي ولو كان الإحرام قبلها ‪.‬‬ ‫( ‪... -) 837/9681‬وعن جابر بن زيد‪ :‬عليه دم ولو لم يدرك منها في‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أشهره إلا الحلو(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هكذا في الأصل & ولعل الصواب ‪:‬واستأنف ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الإمام جابر ‪:‬رسائلش ر‪ 408‬ص‪. )21(30‬‬ ‫}‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ )03‬رقم ‪ / 51‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثارش صر‪ \54‬رقم ‪ / 631‬مرقون ‪ .‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ ،32‬ص‪. 001‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ 400‬صر‪. 06‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )6‬اطفيش ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ . 46‬ملاحظة ‪ :‬ذكر الأستاذ يجى بكوش أن القرطي يي الأحكام نقل رأي‬ ‫‪/‬‬ ‫جابر بن زيد ‪ ،‬ولكي لم أحد ذلك عند القرطي } وما وجدته هو رأي جابر بن عبد الل لا‬ ‫}‬ ‫حاير بن زيد ‪ .‬انظر ‪ :‬القرطي ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ /793‬م أ ‪ .‬كوش ‪ :‬فقه الإمام جابر بن زيك‬ ‫\&‪}:‬‬ ‫ص‬ ‫صوح‬ ‫دو ص‬ ‫صوص‬ ‫صدوصظ‬ ‫صو دصظ‪9‬وحص‬ ‫ص‪ ( 823‬كتاب الحج‪ .‬المسألة رقم ‪. ) 60‬‬ ‫صوص‬ ‫دو صظ‬ ‫ط‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 9‬ص دوے كه ر‬ ‫دو صے‬ ‫حدو صظ صوص صوص‬ ‫د‪9‬وط حدو صظ حو ص‬ ‫‪©6 51‬مص دو" _دوص‬ ‫‪١‬‬ ‫لات ‪-0->-0--9>-0->:-0->:-0->:-9=:>0>:-0->::-0->::-0->=-0‬ح‪-«0--0-0-0->0-‬ه>‬ ‫‪186‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -9‬فيمن اعتمر في ذي الحجة بعد الحج هل عليه هدي ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 937/0781‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في [ في م ‪ :‬عن] رجل‬ ‫اعتمر فى ذي الحجة بعد الحج } قال ‪:‬ليس عليه هدي ‪25‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حى مضى يوم عرفة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 047/1781‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬يصوم المتمتع الثلائة‬ ‫[ في م ‪ :‬ثلائة ] أيام وهو محرم ويجعل آخرها يوم عرف‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 047/2781‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬إذا لم يصم المتمتع‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫|‬ ‫م حم‬ ‫لثلاثة [ في ت ‪ :‬ثلاثة ] أيام حت بعضي يوم عرفة فليس بعد ذلك صوم(ث‬ ‫‪ -1‬هل للمتمتع ان بصوم السبعة انام قبل رجوعه إلى اهله ‪.:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ )- 1873/741‬الريع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال [ غير موجودة في ت ]‪:‬‬ ‫لا يصوم [ في م ‪ :‬صوم ] المتمتع السبعة أيام حت يأت إلى أرضه وقرار‪.4‬‬ ‫‪ -2‬ف القران ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 247/4781‬الربيع قال ‪:‬سمعت مسلم بأنبي كريمة قال ‪:‬جاء رحل‬ ‫قارن في الحج فنهاه أبو الشعثاء عن الإقران } قال ‪:‬قد فعلت ؟! قال ‪:‬أما الآن‬ ‫انطلق فطف [ في كل النسخ ‪:‬فطاف ] بالبيت وصل ركعتين شم تجدد إحراما‬ ‫‪.‬‬ ‫آخر ‪ .‬و لم يأمره بالإحلال ‪ ،‬وقال ‪:‬قم على إحرامك‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآئارى ‪7‬صك‪ ،‬رقم ‪ / 912‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ : )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ ،13‬رقم ‪ / 61‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪ / 71‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪ / 91‬مرقون ‪.‬‬ ‫وز‪/‬‬ ‫>‬ ‫وص‬ ‫ص تد‬ ‫دو ے‬ ‫وص‬ ‫دو حے‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪ :‬نفسه ص‪ 17)0‬رقم ‪ / 482‬مرقون ‪.‬‬ ‫حوحص وح‬ ‫كحو‪9‬وحص‬ ‫حو‪9‬ح وحظ‬ ‫كحو‪9‬وحص‬ ‫ز‬ ‫‪9‬ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫___‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫زك‬ ‫_‬ ‫‪3‬‬ ‫_‬ ‫ق‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫(_‬ ‫ێ‬ ‫ورم‪:‬‬ ‫و‬ ‫حم‬ ‫==‬ ‫(‬ ‫‪٨‬‬ ‫<<<‬ ‫لا آ‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪5‬‬ ‫‪682‬‬ ‫ق الما رن ومن اعمر ف أشهر الحج ; دم أقام إلى الحج ما عليهما من‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪3‬۔_‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫‪29229‬‬ ‫) ‪-) 1 37/581‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي‬ ‫الله عنها ‪-‬قالت ‪ «:‬خرجنا مع رسول الله كة في حجة الوداع فأهللنا بعمرة }‬ ‫‪/‬‬ ‫شقمال رسول الله يأ ‪:‬من كان معه هدي فليهل بالحج مع العمرة ثم لا يحل حق‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يتمهما جميعا ؛ قالت ‪:‬فقدمت [ خ ‪:‬فقدمنا ] مكة وأنا حائض فلم أطف بالبيت‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<‬ ‫ولا يين الصفا والمروة ث فنشكوت ذلك إلى رسول الله ولأ فقال ‪:‬انقضي رأسك‬ ‫<‬ ‫وامتشطي وأهلي بالحج ودعي العمرة ؛ قالت ‪:‬ففعلت } فلما قضيت الحج أرسلي‬ ‫ض‬ ‫رسول الله ي مع عبدالرحمن بن أبي بكر إلى التنعيم فاعتمرت & فقال ‪:‬هذا مكان‬ ‫عمرتك ؛ قالت ‪:‬فطاف الذين أهلوا بالعمرة بالبيت وبين الصفا والمروة ثأمحلوا &‬ ‫بالحج أو‬ ‫‪ ،‬وأما الذين أهلوا‬ ‫هم‬ ‫ج مي‬ ‫حا من‬ ‫لجعو‬ ‫ثم طافوا طوافا آخر بعد أن ر‬ ‫‪:‬‬ ‫إ‬ ‫جمعوا الحج والعمرة فإنما طافوا طوافا واحدا " ‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪ -) 347/6781‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬يجزي الرجل‬ ‫طواف واحد [ في م ‪:‬طوافا واحدا ]لحجه وعمرته [ في م ‪:‬لعمرته ]“ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 347/7781‬الربيع عن ضمام عنن الشعثاء قال ‪:‬المعتمر [ في م ‪ :‬المتمتع ]‬ ‫<<<‬ ‫ي أشهر الحج إذا قام إلى الحج أجزأه طواف واحد [ في م‪ :‬طوافا واحدا ]©‪.‬‬ ‫( ‪ ... -) 347/8781‬على القارن طوافان وسعيان وروي هذا القول عن ‪..‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫) ‪(4‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪29‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ &20‬صر‪511‬ء رقم ‪. 834‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار؛ ص‪1‬كا رقم ‪ / 181‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪٬‬‏ ص‪2‬كا رقم ‪ / 981‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪ ،80‬ص‪ /332‬م أ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى ج‪ ،50‬ص‪ /481‬حف ‪ 0‬ج‪706‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ص‪ /571‬م أ ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬المغني‪ .‬ج‪ 30&3‬ص‪ /242‬جف ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ 20©3‬ص‪-193‬‬ ‫‪ 2‬م ت ‪ .‬النووي ‪ :‬الجموع شرح المهذب ج‪ ،80‬ص‪ /58‬جف ‪ 3‬شرح صحيح مسلم‬ ‫<<<‬ ‫۔ھے صم‬ ‫وحظ‬ ‫صوص‬ ‫دو صظ‬ ‫دوحصط‬ ‫صوح‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫×<‪9‬صط‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ي‪:‬‬ ‫ه ‪5‬‬ ‫الات‪:--- >0-9-=9-::=6-9‬‬ ‫اتةح‬ ‫ج ‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫دح‬ ‫‪386‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫دح‬ ‫قال ابن قدامة ‪:‬واحتج بعض من اختار ذلك بقول الله تعالى‪ « :‬وأتموا‬ ‫الحج وَالعُمْرةً لله ه (لبقرة‪ )691 :‬وتمامهما أن ياتي بأفعالهما على الكمال و لم يفرق‬ ‫دح‬ ‫دح‬ ‫فعليه‬ ‫والعمرة‬ ‫أنه قال من جمع الحجج‬ ‫البي تل‬ ‫عن‬ ‫وغيره } وروي‬ ‫القارن‬ ‫بن‬ ‫طوافان© ولأئمما نسكان فكان لحما طوافان كما لو كانا منفردين‪, ).‬‬ ‫وع‬ ‫وقال القرطي ‪ :‬واحتجوا بأحاديث عن علي القليل أنه جمع بين الحج والعمرة‬ ‫==‬ ‫نعل‬ ‫نت‬ ‫الله‬ ‫رأيت رسول‬ ‫هكذا‬ ‫ش قال‬ ‫طوافين وسعى لحما سعين‬ ‫لما‬ ‫فطاف‬ ‫==‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرجهما الدارقطي ق سننه وضعفها كله‬ ‫==‬ ‫فيمن محور له دخول مكة من غر إحرام ‪:‬‬ ‫‪_-4‬‬ ‫( ‪ -) 447/9781‬صرح جابر بن زيد والزهري ومالك بانه [[ قة ]]‬ ‫=‬ ‫‪29‬‬ ‫« دخل مكة عام الفتح غير محرم » & ( وقيل إنه خاف غدر أهل مكة فدخلها بلا‬ ‫‪.‬‬ ‫إحرام ‌ والخائف يجوز له الدخول بلا إحرام ‪7‬‬ ‫=‪29 92‬‬ ‫‪ 5‬في الإهلال بالحج لمكنان بمكة‬ ‫=‬ ‫( ‪ -) 547/0881‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ « :‬جاء رجل إلى عبدالله بن عمر‬ ‫فقال ‪ :‬يا أبا عبدالرحمن لقد رأيتك تصنع أربعا لم أر أحدا يصنعها من أصحابك }‬ ‫قال ‪ :‬وما هن ؟ قال ‪ :‬رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليماني‪ ،‬ورأيتك تلبس النتعال‬ ‫‪29 9‬‬ ‫السبتية‪ ،‬ورأيتلك تصبغ بالصفرة} ورأيتك إذا كنت بمكة أهل الناس إذا رأوا الهلال و لم‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪929‬‬ ‫ج‪ 80،3‬ص‪ /361‬م أ ‪ .‬الجيطالي ‪ :‬القواعد‪ ،‬ج‪ }©20‬ص‪ . 561‬السيوطي ‪ :‬شرح سنن ابن ماجه؛‬ ‫ج‪ .10‬ص‪ /412‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬ابن قدامة ‪ :‬المغي‪ ،‬ج‪ 305‬ص‪ /242‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬القرطي ‪ :‬التفسير ج‪ 208‬ص‪ /193-293‬م ت ‪.‬‬ ‫اطفيش ‪:‬شرح النيلث ج‪ &60‬ص‪. 31‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫حكما‬ ‫حد‪9‬صط دو دے‪9‬وصط‬ ‫ص ‪9‬ص‬ ‫صد‪9‬صط >‪9‬صط‬ ‫فص‬ ‫‪::--‬‬ ‫‪:--‬‬ ‫>‪9‬ح ==‬ ‫<‬ ‫‪"5-‬‬ ‫=<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪684‬‬ ‫ا‬ ‫تهلل إلا يوم التروية © قال له ابن عمر ‪ « :‬أما الأركان فإيي لم أر رسول اللهيأ مس‬ ‫=<‬ ‫إلا اليماني © وأما النعال السبتية فإني رأيت رسول الله يأ يلبسها ‪ ،‬وأما الصفرة فإنني‬ ‫رأيت رسول الله ي يصبغ بما ‪ 0‬وأما الإهلال فإني لم أر رسول اللهيلة يهمل حت‬ ‫<< ‪2‬‬ ‫تنبعث به راحلته » ‪.‬قال الربيع ‪:‬النعال السبتية ال لا شعر له“ ‪.‬‬ ‫‪ _-‬فيمن قلد المدي أو ليد رأسه أو ‪,‬ث ث هديا إلى الكعبة هل لزمه الإحرام‬ ‫‪60‬‬ ‫‪92‬‬ ‫والامتناع مما يتنع منه الحرم ( وهل مجرد ذلك يوجب الإحرام ) ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫<<<‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ -) 647/1881‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال‬ ‫‪:‬‬ ‫كتب زياد بن أبي سفيان إلى عائشة أم المؤمنين ‪-‬رضي الله عنها ‪-‬فقال ‪:‬إن عبد‬ ‫الله بن عباس يقول ‪ :‬من أهدى هديا يحرم عليه ما يحرم على الحاج حت ينحر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ليس كما قال‬ ‫هديه © وقد بعثت بمدبي فاكبي إلي بأمرك ؛ قال ‪ :‬قالت عائشة‬ ‫<<< ‪92 92‬‬ ‫اين عباس ؛ « أنا فتلت قليد [ خ ‪ :‬قلائد ] هدي رسول الله ولأ بيدي ثم قلدها‬ ‫‪:‬‬ ‫شيما احله الذ له حن‬ ‫ث بما مع آن » فلم حرم رسول لله ق‬ ‫رسول الله ولأ شم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ينحر هديه »‬ ‫( ‪ -) 647/2881‬مسألة ‪:‬ولو بعث رجل بمدي ولم يرد أن يحج ولا يعتمر‬ ‫فقلد ذلك الهدي ‪ ،‬لم يكن على صاحبه إحرام © فإن عطب الهدي مع الذي بعث‬ ‫معه ونحره وصبغ خفه بدمه وضرب بما صفحته وتركه لمأنكله من المسلمين ولا‬ ‫باكل منه هو شيئا » فإن أكل منه شيئا غرمه كله و‪.‬بلغنا" رعنسول ا له يكل نو‬ ‫هذا © إذا بعث الهدي مع المسلمين وأمره بمثل هذا ‪ 3‬فإن قلد حاج أو معتمر فاحتاج‬ ‫رب‬ ‫شصيلا‬ ‫يضع ف‬ ‫ل ير‬ ‫ف كان‬ ‫إلى حمل عليها أو ركوب لها فشيئا خفيفا لا يضر ‪ .‬فإن‬ ‫ففضصليمنلها & فإن نحرها فلينحر الأم قبل ثم الفصيل } فإن عطب فليذبح‬ ‫ال‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح" ج‪ ،20‬ص‪ ،201‬رقم ‪ .104‬ص‪701‬ء رقم ‪. 714‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيحء ج‪ ©20‬ص‪ }[11‬رقم ‪. 724‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫‪==<<< 7= 7‬‬ ‫ال‪:‬ت‪9‬ح‪9=0-0-<-9-=9=0-<-9-<-9-<:=9=:>9-:‬‬ ‫‪586‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫كبشا مكانه ‪ .‬وكذلك بلغنا" عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ ،-‬إلا أن يكون تطوعا‬ ‫فإن التطوع لا بأس عليه ني الذي ذهب أو تلف ‪ ،‬قال الله تعالى ‪ :‬لكم نيا‬ ‫مَتَافع إلى أحل س‪..‬مى تم محله إل لت التي الحج‪. " 33 : :‬‬ ‫( ‪ -) 647/3881‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫« قالت حفصة لرسول الله يو ‪ :‬ما بال الناس أحلوا بعمرة ولم تحلل من‬ ‫عمرتك ؟ فقال ‪:‬إني لبدت رأسي وقلدت هدبي فلا أحل حأنحر » ‪.‬قال‬ ‫الربيع ‪:‬والتلبيد أن يعمد إلى غاسول أو صمغ فيعصب به رأسه به شعره ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 647/4881‬حدثنا أبو بكر قال ثنا ابن عيينة عن عمرو عن أبي الشعثاء‬ ‫قال ‪ :‬إذا قلد الحاج أحره©‬ ‫( ‪ ... -) 647/5881‬وردوا قول ابن عباس ‪ ،‬فإنه كان يرى أن من بث‬ ‫بمدي إلى الكعبة لزمه إذا قلده الإحرام ويجتنب كل ما يجتنب الحاج حت ينحر‬ ‫هديه ‪ .‬وتابع ابن عباس على ذلك ابن عمر ‪ ، ...‬وقي التلويح ‪ :‬وتابع ابن عباس ‪-‬‬ ‫رضي الله تعالى عنهما ‪ -‬أيضا ‪ ...‬وأبو الشعثاء و‪ ،...‬ذكره في المصنف( ‪.‬‬ ‫« أن م لْذَ بدنة‬ ‫( ‪ -) 647/6881‬رَوَى ابنا جابر عن أبيهما عن الني تلة‬ ‫فقد أ ترم » ‪.‬واختلف السلف في ذلك ؛ فقال ابن عمر ‪ :‬إذا قلد بدنة فقذ أحرم ©‬ ‫‪---‬‬ ‫وكذلك روي عن ‪..‬و‪.‬جابر بن زيد و‪ »...‬وهنا على أله قَلدَها وساقها وهو نريد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإحرام ؛ لنه لا خلاف أنه إذا لم رد الإحرام لا يكون محرم‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪ :‬بيان الشرعض ج‪ .42‬ص‪. 222-322‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \211‬رقم ‪. 824‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ ،30‬صر‪ 6210‬رقم ‪ /20721‬م أ ‪ .‬العراقي ‪ :‬طرح التتريب©‪ ،‬ج‪500‬‬ ‫ص‪ /451‬جف ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬العين ‪ :‬عمدة القاري‪ ،‬باب من أشعر وقلد بذي الحليفة ثم أحرم؛ ج‪ 015‬ص‪ .83‬رقم ‪. 672‬‬ ‫(‪ )5‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآن ج‪ ،10‬ص‪ /024‬حف© ج‪ 105‬ص‪/383‬م ت ‪.‬‬ ‫‪0--0-:9>:<9>::=9©>:=0=:=<:‬د‪<>0-9--‬ح‬ ‫‪/‬‬ ‫ك‪ 9‬حصد‬ ‫_><‪ 9<2‬ك‪<9‬ح‬ ‫‪99 <9=< _ =9‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪686‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كر‬ ‫‪ -7‬في الإحرام على أي حال كانت‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 747/7881‬حدثنا أبو بكر قال ثنا وكيع عن سفيان عن ابن جريج عن‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫‪٩‬‬ ‫(‬ ‫‪/‬‬ ‫حيان عن أبي الشعثاء جا بر بن زيد قا ل ‪ :‬كان بعضهم يحرم وهو راكب ئ وكان‬ ‫‪/‬‬ ‫بعضهم يحرم وهو ياكللا)‪.‬‬ ‫ز‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -8‬في لباس الحرم وفيما إذا ل يجد إزارا أو نعلين‪ 9‬وهل بقطع الخفين إذا ‏‪٨‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يحد غيرهما‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫{‬ ‫( ‪ -) 847/8881‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ « :‬لا يلبس المحرم القميص ‪ ،‬ولا العمامة ‪ 0‬ولا السراويلات ©‬ ‫قال رسول الله ي‬ ‫ولا البرانس & ولا الخفاف ‪ ،‬فإن لم [ خ ‪ :‬إلا إن لم ] يجد نعلين فليللبس خحفين‬ ‫(‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وليقطعهمال“ من أسفل الكعبين ؛ قال ‪ :‬ولا يلبس المحرم شيئا من ثياب مسها‬ ‫‪/‬‬ ‫(‬ ‫الزعفران ولا الورس »(©‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫__‬ ‫ح‪. ٠ ‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 847/9881‬حدثنا حفص بن عمر حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو قال ‪:‬‬ ‫سمعت جابر بن زيد قال ‪ :‬سمعت ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬قال ‪ :‬سمعت‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫البي يلة يخطب بعرفات ‪ .‬تابعه بن عيينة عن عمرو( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 847/0981‬حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو بن دينار‬ ‫[‬ ‫‪/‬‬ ‫سمعت جابر بن زيد ‪ :‬سمعت ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬قال ‪ :‬سمعت البي‬ ‫‪/‬‬ ‫يا يخطب بعرفات ‪ « :‬من لم يجد النعلين فليلبس الخفين » ومن لم يجد إزارا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فليلبس سراويل & للمحرم » ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪. 711‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شيية ج‪ ،30‬ص‪ \131‬رقم ‪ /25721‬مآ ‪ .‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪.32‬‬ ‫في خصوص مسألة القطع ينظر أيضا النصوص الأخيرة من هذه المسألة الر نحن بصددها ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ .‬ج‪ }20‬ص‪ ،401‬رقم ‪. 604‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬تنوح ‪. <<<== === =,2‬‬ ‫(‪ )4‬صحيح البخاري" ج‪ 205‬ص‪ 0260‬رقم ‪ /3561‬مأ ‪.‬ابن حجر ‪:‬فتح الباري" ج‪ ،30‬ص‪ /475‬م أ‬ ‫ابن أبي شية‪ ،‬ج‪ 303‬ص‪ 934.1‬رقم‬ ‫صحيح البخاري ج‪ .20‬ص‪456‬ا رقم ‪ / 447‬م أ ‪..‬مصنف‬ ‫(‪)5‬‬ ‫حو د ےحوحےحك‪٦‬ءا‏‬ ‫ے‬ ‫و‬ ‫دو ے‬ ‫د‬ ‫صو ے‬ ‫& ح‪:‬هح‪:‬هح وح کوے ص فے دو ے‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪786‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫ا‬ ‫( ‪ -) 847/1981‬حدثنا عبد الله حدئيي أ ثنا سفيان عن ‪ :-‬سمع ‪ -‬عمرو‬ ‫‪:‬‬ ‫عن ‪ :-‬سمعت ‪ -‬جابر بن زيد عن ‪ :-‬سمعت ‪ -‬ابن عباس قال ‪ :‬قال رسول الله‬ ‫‪.‬‬ ‫يل ‪ 0‬وقال مرة ‪ :‬سمعت البي يو يخطب يقول ‪« :‬من لم يجد نعلين فليللبس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫خفين & ومن لم يجد إزارا فليلبس سراويل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ - ( 1 847/298‬حدثنا آدم _‪ :‬آدم بن أبي إياس ‪ -‬حدثنا شعبة حدثنا‬ ‫‪:‬‬ ‫عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ -‬رضي ا له عنهما ‪ -‬قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« خطبنا البي يو بعرفات فقال ‪ :‬من لم يجد الإزار فليلبس السراويل ومن ل يجد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النعلين فليلبس الخفين »‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 847/3981‬حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن عمرو عن جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫عن ابن عباس عن البي يو قال « من لم يجد إزارا فليلبس سراويل‪ ،‬ومن لم يجد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نعلين فليلبس خفين »( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 847/4981‬أخبري أيوب بن محمد الوزان قال حدثنا إسماعيل عن أيوب‬ ‫‪:‬‬ ‫عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬سمعت رسول الله يو يقول‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« من لم يجد إزارا فليلبس سراويل ومن لم يجد نعلين فليلبس خفين»‘)‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫مأ ‪ .‬الطحاوي ‪ :‬شرح معان الآناره ج‪ }20‬ص‪ /331‬م! ‪ .‬الطبرانِ ‪ :‬للعحجم الكبير‪ ،‬ج‪210‬‬ ‫ص‪ 871‬رقم ‪ /31821.41821‬مأ‪ .‬صحيح ابن حبان‪ ،‬ج‪ ،90‬صر‪ \69‬رقم ‪ /6873‬م أ‪ .‬سنن الدارقطي‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪ 206‬م‪ 8220‬رقم ‪45‬ش ‪ 558‬ص‪ 0320‬رقم ‪ /16‬م! ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬فتح الباري" ج‪ 305‬ص‪ /304‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬مسند أحمد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 122‬رقم ‪ /7191‬م! ‪ .‬مصنف ابن أبي شية‪ .‬ج‪30‬ءصل‪ \34‬رقم ‪ /47751‬مأ‪ .‬سنن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدارقطن؛ ج‪ 205‬ص‪ )032‬رقم ‪ /06‬م! ‪ .‬اليهقي ‪ :‬السنن الكبرى" ج‪ 505‬صاك رقم ‪ /8488‬م أ‬ ‫(‪ )2‬صحيح البخاري ج‪ &20‬ص‪ &456‬رقم ‪ /6471‬مأ‪ .‬صحيح ابن حبان" ج‪ ،90‬ص‪ ،89‬رقتم‬ ‫ه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 9‬م أ ‪ .‬الطبراني ‪ :‬المعجم الكبير ج‪ ،21‬ص‪ )971‬رقم ‪ /51821‬مأ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬الحلى‪0 ،‬ج‪70‬‬ ‫ص‪ /18‬م أ ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى" ج‪ 50&8‬ص‪0‬كا رقم ‪ /7488‬م! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ :)3‬صحيح البخاري ج‪ ،50‬صر‪ &6812‬رقم ‪ /764‬م أ ‪ .‬النسائي ‪ :‬السنن الكيرى‪ ،‬ج‪ 50‬ص‪ 3840‬رتم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 5‬م! ‪ .‬مسند الحميدي‪ ،‬ج‪ }10‬ص‪ 2220‬رقم ‪ /964‬م! ‪ .‬الطحاوي ‪ :‬شرح معاني الآار‪ ،‬ج‪200‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪ /331‬م أ ‪ .‬صحيح ابن حبان ج‪ .90‬ص‪ .69‬رقم ‪ /5873‬م أ ‪.‬‬ ‫وك‪:‬‬ ‫‪2‬و۔ح‪-‬۔>‬ ‫=‪=-‬‬ ‫كو‬ ‫م أ‬ ‫سنن النسائي (ابحجى) ج‪50‬ء ص‪ {331‬رقم ‪2‬‬ ‫صوص کوے کوے دو ے‪2‬‬ ‫"دو ص‬ ‫كو ص‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الل‪ :‬ص‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 847/5981‬حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد ‪ :-‬محمد بن جعفر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬قال حدثنا شعبة عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه سمع البي‬ ‫يل يقول بعرفات فقال‪ « :‬من لم يجد إزارا فليلبس السراويل ‪ :-‬سراويل & ومن‬ ‫لم يجد نعلين فليلبس خفين ه" ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 847/6981‬حدثنا عبد الله حدنێ أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة‬ ‫عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد يحدث عن ابن عباس أنه ‪ :‬سمع البي قة‬ ‫‪:‬‬ ‫يخطب بعرفات فقال ‪ « :‬من لم يجد إزارا فليلبس سراويل ‪ ،‬ومن لم يجد نعلين‬ ‫‪/‬‬ ‫فليلبس خفين »(‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 847/7981‬حدثنا هشام بن عمار ومحمد بن الصباح قالا ثنا سفيان بن‬ ‫‪/‬‬ ‫عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد أبي الشعثاء عن ابن عباس قال ‪ :‬سمعت‬ ‫الني ولأ يخطب ؛ ‪ -‬قال هشام ‪ :‬على المنبر ‪ -‬فقال ‪ « :‬من لم يجد إزارا فليللبس‬ ‫سراويل © ومن لم يجد نعلين فليلبس خفين »‪ ،‬وقال هشام في حديثه ‪ « :‬فليللبس‬ ‫سراويل إلا أن يفقد »(“ ‪.‬‬ ‫بن دينار‬ ‫حدثنا سفيان عن عمرو‬ ‫بن يوسف‬ ‫) ‪ - ( 1 847/898‬حدثنا حمد‬ ‫عن جابر بن زيد عن ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬قال ‪ :‬قال البي ولأ ‪ « :‬من‬ ‫لم يكن له إزار فليلبس السراويل‪ ،‬ومن لم يكن له نعلان فليلبس حخفين »(‬ ‫( ‪ -) 847/9981‬حدثنا أحمد بن عبدة الضبي البصري حدثنا يزيد بن زريع‬ ‫‪ .:‬سمعت‬ ‫قا ل‬ ‫ابن عباس‬ ‫جحابر بن زيدل عن‬ ‫بن دينار عن‬ ‫حدثنا عمرو‬ ‫حدثنا أيوب‬ ‫(‪ )1‬سنن النسائي (الججى)‪ ،‬ج‪ }80‬ص‪ )502‬رقم ‪ /5235‬م أ ‪ .‬النسائي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ }50‬ص‪ )284‬رقم‬ ‫‪ 4‬م ا ‪ .‬الأصبهاني ‪ :‬المسند للستخرج على صحيح الإمام مسلم ج‪ &30‬ص‪ 4620‬رقم ‪ /9862‬م ! ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬مسند أحمد ج‪ ،10‬ص‪ 582‬رقم ‪ /3852‬م أ ‪.‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫سنن ابن ماجه‘ ج‪ 200‬صر‪779‬ا‪ 0‬رقم ‪ ,13‬م‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬صحيح البخاري" ج‪ ،50‬ص‪ 9912‬رقم ‪ /5155‬ما ‪ .‬سنن الدارقطنض ج‪ ،20‬ص‪ 0320‬رقم ‪ /16‬مآ ‪.‬‬ ‫صم‬‫صو ے‬ ‫ک۔وے‬ ‫صو صطظ‬ ‫صوص‬ ‫و ے‬ ‫‪ 9‬ے'‬ ‫> صطظ‬ ‫<‪9‬صط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪==-‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪٠7‬‬ ‫رم‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪.7.7‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫=‪:=-‬‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫"_‬ ‫;‪‪9‬ص >‪<9‬ح‬ ‫دو ص‬ ‫دوصظ‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫صف‬ ‫دو ے‬ ‫دو صط‬ ‫‪4‬ص >‪9‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪= 7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫( ‪ -) 847/3091‬أخبرنا ‪ :-‬أنبأ ‪-‬إسماعيل بن مسعود قال حدثنا يزيد بن‬ ‫<<<‬ ‫زريع قال أنبأنا ‪ :-‬حدثنا ‪-‬أيوب عن عمرو عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪:‬‬ ‫سمعت رسول الله تلة يقول ‪ « :‬إذا لم يجد إزارا فليلبس السراويل ‪ ،‬وإذا لم يجد‬ ‫<" ‪.‬‬ ‫النعلين فليلبس الخفين ‪ ،‬وليقطعهما أسفل من الكعبين‬ ‫( ‪ -) 847/4091‬حدثنا ابن مرزوق قال ثنا أبو عاصم عن بن جريج عن‬ ‫<<<‬ ‫‪ -‬رضي الله عنهما ‪ : -‬مشع‬ ‫اس‬ ‫عنابابن‬ ‫عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬أ‬ ‫البي وليلو يخطب ‪ ،‬فذكر نحوه‪ .‬قلت ‪ :‬ولم ييقلقطعهما ؟ قال ‪ :‬ل ‪.‬‬ ‫ر ‪ .. -) 847/5091‬وإن لم يجد نعلين لبس خفين يقطع منهما ما فوق‬ ‫| =‬ ‫‪92 9‬‬ ‫بني‬ ‫لس ع‬ ‫ا عبا‬ ‫ص وهو الذي روي عن جابر بن زيد و‪ :-‬وعن ‪ -‬ابن‬ ‫‪ « :‬من لميجد نعلين فليلبس خفين »‪ ( ،‬ولم يذكر قطعهما “ ‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪ -) 847/6091‬الأوزاعي ‪...‬حدثنا حماد بن يزيد قال ‪:‬شهدت أبا حنيفة‬ ‫يسأل عن محرم لم يجد إزارا فلبس سراويل قال ‪:‬عليه الفدية } فقال ‪:‬سبحان الله‬ ‫حدثنا عمرو بن دينار وعن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ :‬سمعت رسول الله يلة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫«‬ ‫لبس حمين‬ ‫نعلين‬ ‫يجد‬ ‫يجد إزارا لبس سراويل وإذا‬ ‫‪ » :‬إذا‬ ‫الحرم‬ ‫ق‬ ‫يقول‬ ‫‪92‬‬ ‫فقال ‪:‬دعنا من هذا » حدثنا حماد عن إبراهيم أنه قال ‪:‬عليه الكفار و) ‪,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫وابن‬ ‫والنوري‬ ‫رواه أيوب‬ ‫ابن عباس‬ ‫حديث‬ ‫قيل ‪:‬‬ ‫)‪ =-‬فإن‬ ‫) ‪847/7091‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عيينة وابن زيد وابن جريج وهشيم ؛كلهم عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد‬ ‫<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫من‬ ‫أولى‬ ‫للجماعة‬ ‫ورواد رة‬ ‫(‬ ‫شعبة‬ ‫بعرفات غير‬ ‫منهم‬ ‫يقل أحد‬ ‫و‬ ‫ابن عباس‬ ‫عن‬ ‫‪/‬‬ ‫ستي (لججى)‪ ،‬ج‪ 5310 ،50‬رقم ‪ /9762‬م أ ‪.‬النسائي ‪:‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ 6330 ،20‬رقم‬ ‫سنن‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ /9‬م !‬ ‫(‪ )2‬الطحاوي‪ :‬شرح معاني الآثار! ج‪ ،20‬ص‪ /331‬مأ ‪.‬الطبراني‪ :‬المعجم الكبير‪ ،‬ج‪ ،21‬ص‪ 9710‬رقم‬ ‫مأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫() الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 22‬صر‪. 781-881‬الكندي ‪:‬للصنف‪ ،‬ج‪ ،80‬ص‪. 421‬‬ ‫<<<‬ ‫العوتي ‪ :‬الضياء ج‪ .30‬ص‪. 181‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫=‪==<<< 25‬‬ ‫‪727‬‬ ‫تححتا‬ ‫د‬ ‫وص دو ح‬ ‫دح دح دح‬ ‫ے ح‪9‬و ح‬ ‫و‬ ‫د وص‬‫صوح‬ ‫صےح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪196‬‬ ‫كتاب الج‬ ‫رواية الواحد ؛ قيل ‪ :‬هذا عبث & فإن هذه اللفظة متفق عليها في الصحيحين }‬ ‫وناهيك برواية شعبة لها ‪ 0‬وشعبة حفظها ‪ ،‬وغيره لم ينفها © بل هي في حكم جملة‬ ‫أخرى في الحديث مستقلة ‪ .‬وليست تتضمن مخالفة للآخرين } ومثل هذا يقبل ولا‬ ‫يرد & ولهذا رواه الشيخانه" ‪.‬‬ ‫‪ -9‬في الإحرام بلباس مسه زعفران او ورس او غيرهما وغسل حتى ذهب ريحه‪:‬‬ ‫( ‪ -) 947/8091‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء أنه لا يرى بأسا على المحرم [قي‬ ‫م‪ :‬لم يرا بأسا للمحرم] أن يلبس الثوب الذي غسل من الزعفران والورس والعصفر(“‪.‬‬ ‫) ‪ _ (1 947/909‬واختلف في لبس الثوب الذي مسه زعفران أو ورس أو غيرهما‬ ‫فخسل حت ذهب ريحه فرخص فيه أصحابنا » روي ذلك عن جابر بن زيد و‪©(...‬‬ ‫"‪<<--‬‬ ‫ف الإحرام ىلباس منّتحسة ‪:‬‬ ‫‪057‬‬ ‫( ‪(( ... -) 057/0191‬ولا ضير بثياب لبست وإن دنست)) وكانت على‬ ‫جسده حق ‪ 9‬يما» متنجسة)) إلا إن أحرم بلا صلاة عند بجيز ذلك وهو‬ ‫جابر بن زيدوغير(‬ ‫‪ -1‬فيما تلبس الحرمة من الثياب ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 157/1191‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن عبيد عن محمد بن‬ ‫عبد العزيز عن جابر بن زيد قال ‪ :‬تلبس المحرمة ما شاءت من الثياب ‪ ،‬من شريفها‬ ‫‪/‬‬ ‫وغريبها‪ ،‬ولا تكتحل بالإنمد } فكرهه‪.‬‬ ‫(‪ )1‬ابن القيم ‪ :‬الحاشية‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ /691‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ )43‬رقم ‪ / 34‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الحيطالي ‪ :‬قواعد الإسلام؛ ج‪ }©20‬ص‪ . 341‬أبو ستة ‪ :‬حاشية الترتيب" ج‪ ،10‬ص‪. 162‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ ،40‬ص‪. 25‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ 3080‬ص‪ 353)0‬رقم ‪ 75841‬مأ ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫ع ‪- 2‬و‪.-‬‬ ‫د‪9‬ح‬ ‫صد ‪9‬صظص ‪92‬‬ ‫حدو ص‬ ‫کوے صد ‪ 9‬صظ‬ ‫ص صوص‬ ‫‪:1‬‬ ‫<‬ ‫‪٨‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪692‬‬ ‫‪92‬‬ ‫هل للمحرمة أن تلبس القرط والسوار‬ ‫‪23‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪<<< 922292‬‬ ‫( ‪ -) 257/2191‬عن جابر ‪ :‬أنه كره أن تلبس المحرمة القرط والسوار ‪.‬‬ ‫<‬ ‫أبو عبيدة قال ‪ :‬سألت جابر بن زيد قال ‪ :‬يكره » ثم أعدت [ في ت ‪:‬‬ ‫‪< 92‬‬ ‫<< <‬ ‫<< <<‬ ‫عدت [ عليه فأعرض ع(!(‬ ‫‪ -3‬هل للمحرم ان بطرح الثوب عن منكبيه وبتوشح به ‪:‬‬ ‫ير ] قي ت! وم ‪:‬‬ ‫) ‪ -) 357/3191‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه‬ ‫م يرا ] بأسا أن يطرح المحرم الثوب عن منكبيه ويتوشح به(‬ ‫على صد ره ثوبا ‪:‬‬ ‫لف‬ ‫‪ _-‬هل للمحرم أن‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ -) 457/4191‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لا بأس أن يلف‬ ‫الحرم على صدره ثوبا [ في م ‪ :‬ثوب ]“ ‪.‬‬ ‫‪ -5‬هل للمحرم أن يستدفئ بشيء من الحشو أو القطيفة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 557/5191‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬لم يرَ بأسا أن يشرح‬ ‫المحرم عليه المحشو يدفي [ هذه اللفظة غير واضحة ] به وفي القطيفة يستدفئ بما ولا‬ ‫يغطي [ في م ‪ :‬ليستدفئ بما ولا يغط ] رأسه ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ -6‬هل للمحرم أن بلبس الطيلسان ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 657/6191‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال [ غير موجودة في‬ ‫م ]‪ :‬لا بأس أن يلبس الحرم الطيلسان المثين [ في كل النسخ ‪ :‬امتنا ] ولا يزرره [ في‬ ‫‪/‬‬ ‫م ‪ :‬ولا يزورره ] عليه(“‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثاره ص‪ )77‬رقم ‪ / 913‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪8‬ك‘ رقم ‪ / 622‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪63‬ء رقم ‪ / 65‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )4‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪73‬ء رقم ‪ / 76‬مرقون ‪.‬‬ ‫الريع ‪:‬الآثار؛ صر‪ ،)63‬رقم ‪ / 8‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪7-=2‬ح ==<<<‬ ‫لح ‪27‬‬ ‫دوےد‪٥‬‏ م‬ ‫‪ 92‬دو ے‬ ‫دح‬ ‫‏‪٢‬ط دح دح‬ ‫وص <‪9‬وصط‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫حرصا ح‬ ‫= ‪2‬‬ ‫‪396‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -7‬هل للمحرم أن برتدي القميص والقباء ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 757/7191‬الربيع عن ضمام عن أبي الشناء أنه لم ير [ في كل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫النسخ ‪ :‬لم يرا ] بأسا أن [ في ت ‪ :‬بأن ] يرتدي [ في كل النسخ ‪ :‬يرتد ] الحرم‬ ‫القميص [ في ت ‪ :‬بالقميص ] والقباء [ هذه اللفظة غير واضحة ]« ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫هل للمحرم ان نعقد نوبه او بزرره ‪:‬‬ ‫‪_-8‬‬ ‫( ‪ -) 857/8191‬انظر المسألة ما قبل السابقة‪ ،‬هل للمحرم أن يلبس الطيلسان‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ر ‪ -) 857/9191‬وسئل [ جابر بن زيد ] اعنلمحرم يحني بثوبه » قال ‪:‬لا‬ ‫بأس بذلك ؛ قال ‪:‬ولا أراه من ناحية العقد( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪92‬‬ ‫( ‪ -) 857/0291‬حدثنا أبو بكر قال نا ابن عيينة عن عمرو قال ‪ :‬قلت‬ ‫خابر بن زيد ‪ :‬انحل إزاري بعرفة فأعقده ؟ قال ‪ :‬نعم(©‬ ‫‪92‬‬ ‫( ‪ -) 857/1291‬ومن طريق سعيد بن منصور نا سفيان هو ابن عيينة عن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪92‬‬ ‫خابر بن زيد أبي الشعثاء ‪ :‬ينحل إزاري يوم عرفة؟ قال ‪ :‬اعقده«؟) ‪.‬‬ ‫بن دينار قلت‬ ‫عمرو‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ ... -) 857/2291‬وقد روي عن عمرو بن دينار أنه قال ‪ :‬قلت خابر بن‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9292929292‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يل ‪ :‬إزاري ينحل ‪ 0‬فقال ‪ :‬اعقده © أو قال ‪ :‬أوثقه والله أعلم‬ ‫‪ -9‬هل للمحرم ان يغطي وجهه ‪:‬‬ ‫( ‪(( -) 957/3291‬والصحيح أن وجه الرجل من رأسه)) إذ جاء الحديث ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« إحرام لرجل من رأسه »‪ ،‬وقال جابر بن زيد وعبد الرحمان بن عوف رحمها الله‪:-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إنه يجوز تغطيته إلى مار الحاجبان على أنمما وما فوقهما فقط من الرأر«{© ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثارء صل‪9‬ك‪ ،‬رقم ‪ / 822‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الشماحخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ،&20‬ص‪. 262‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫===<‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ 30©0‬ص‪ 9041‬رقم ‪ /64‬م ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ 506‬ص‪ /792‬حف & ج‪ 700‬ص‪ /952‬م ‪5‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الخحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ 206‬ص‪ . 241‬اطفيش ‪ :‬شرح النيلش ج‪ 405‬مر‪. 67‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫اطفيش ‪:‬نفسه & صر‪.57‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫وح كو ے ‏‪٣2929‬‬ ‫کوصظ ‪ 9‬ص‬ ‫دو‪9‬ے‬ ‫؟ صظ‬ ‫وص‬ ‫‪8‬‬ ‫<=‬ ‫<===‬ ‫ن‬ ‫‪27999999‬‬‫=‬ ‫‪1‬‬ ‫==<<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪496‬‬ ‫هل للمحرم ان يحبي نوبه ‪:‬‬ ‫‪_-0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 067/4291‬وسئل [ جابر بن زيد ] عن المحرم يحتي بثوبه ى قال ‪ :‬لا‬ ‫‪7‬‬ ‫بأس بذلك ؛ قال ‪ :‬ولا أراه من ناحية العقد(!" ‪.‬‬ ‫‪ -1‬في الحرم يتخذ لفرجه خرقة اتقاء ما لا يستطيع الاحتراز منه ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 167/5291‬سئل [ جابر بن زيد ] عن المحرم يتخذ خرقة فيجعلها‬ ‫‪2‬‬ ‫لفرجه ويجعله فيها عند نومه ‪ ،‬قال ‪ :‬ليس به بأس ‪( ،‬وإن عصب على ذكره‬ ‫‪..‬‬ ‫<<<‬ ‫‪<< 92 992 92 9292 9= 3‬‬ ‫عصابة وهو محرم فعليه الفدية سواء عصب على ذلك للبول أو المذي إذا كان‬ ‫ي‬ ‫يقطر منه)‪. )2‬‬ ‫‪38:2‬‬ ‫‪ -2‬هل للمحرم أن يبدل ثيابه ‪:‬‬ ‫بجر‬ ‫( ‪ -) 267/6291‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعشاء قال ‪ :‬إن شاء المحرم‬ ‫أبدل ثيابه ‪ 3‬وقد يستحب ثيابا ية [ في م ‪ :‬ثياب نقى ‏](‪. ٩‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪,.-‬‬ ‫‪ 3-‬هل للمحرم ان يبيع ثيابه التي احرم فيها ويشتري غيرها ‪:‬‬ ‫)‬ ‫( ‪ -) 367/7291‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬إن شء المحرم باع‬ ‫‪:.‬‬ ‫يابه الي [ كان ] فيها وهو محرم واشترى غيرها [ غير موجودة في م ] ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -4‬ف المزايدة للمحرم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 467/8291‬الربيع عن مسلم عن أبي الشعثاء‪ :‬أنه كره المزايدة للمحره©‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬نفسه ‪.‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫(‪ )2‬الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪. 262‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ )53-63‬رقم ‪ / 45‬مرقون ‪.‬‬ ‫()‬ ‫الريع ‪ :‬الآثارش ص‪ ،82‬رقم ‪ / 3‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الربيع ‪:‬الآنارء ص‪5‬ك» رقم ‪ / 642‬مرقون ‪.‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫>‪:‬د ‪:<<::‬‬ ‫‪:>>:::‬‬ ‫‪0-:>=9-:=©<:‬‬ ‫=‪:<9=:=>9=:-9--9>-0>-0-0--0---0-:-0-::-0-:-0-:-0-:-=0--‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪596‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪-0 -‬‬ ‫‪ -5‬هل للمحرم أن أخذ من شعر الحل أو من أظفاره ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 567/9291‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه لم ير [ في م ‪ :‬يرا ]‬ ‫بأسا أن يكون للرجل غلام يهودي أو نصراني [ في م ‪ :‬غلاما يهوديا أو نصرانيا ]‬ ‫يؤدي له [ غير موجودة في م ] الغلة ‪ 5‬وكذلك لم ير [ في م ‪ :‬يرا ] بأسا بالسواك‬ ‫الرطب للصائم [ في كل النسخ ‪ :‬للصايم ] من أول النهار وقال [ غير موجودة‬ ‫ني ت ] ‪ :‬لا يأخذ المحرم من شعر المحل ولا من أظفاره" ‪.‬‬ ‫هل المسك من الشب ‪:‬‬ ‫‪_-6‬‬ ‫( ‪ ... )- 1930/766‬ظاهره أن المسك طاهر جائز الاستعمال } إمفايعنع‬ ‫جابر بن زيد ( ويدل لذلك قوله‬ ‫عند أبي عبيدة و‪...‬‬ ‫وهو كذلك‬ ‫نقط‬ ‫للإحرام‬ ‫يلة ‪ « :‬أطيب الطيب المسك » ‪. 7‬‬ ‫‪ -7‬فيمن كحل بكحل فيه طيب أو دهن بدهن فيه طيب ثم أحرم ‪:‬‬ ‫;‬ ‫‪ - ) 7‬ومن ذهب إلى قياس جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪... -‬‬ ‫( ‪67/1391‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وكان يقول ‪ :‬من كحل بكحل فيه طيب أو دهن بدهن فيه طيب ؛ قيل ‪ :‬يلي‬ ‫‪,‬‬ ‫ويحرم وليس عليه شيء ويغسل الدهن والكحل“‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الحرم‬ ‫فيما يكتحل به‬ ‫‪_-8‬‬ ‫( ‪ -) 867/2391‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا غسان بن مضر عن سعيد بن يزيد‬ ‫قال ‪ :‬جاء رجل إلى الحسن فقال ‪ :‬يا أبا سعيد يما يكتحل المحرم ‪ -‬وجابر بن زيد إلى جنبه‬ ‫‪-‬؟ قال ‪ :‬فسكت الحسن & وقال جابر ‪ :‬يكتحل بالعسل ‪ ،‬فلم ينكر ذلك الحسر(‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ ،76‬رقم ‪ / 362‬مرقون ‪.‬‬ ‫اطفيش ‪ :‬شرح التيلں ج‪ 40&0‬ص‪. 48‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع ج‪ ©30‬ص‪. 433‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ ،30‬ص‪ ،481‬رقم ‪ /97231‬م! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:<---‬‬‫الل ‪>9-:> 9- --:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫_‪...‬‬ ‫حكت“ح>=<©ح<‪©>=;:‬د‪©=:‬د‪©>=:‬د‪==<:‬‬ ‫‪==<:‬‬ ‫<><><>‬ ‫‪251‬‬ ‫‪=3‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪696‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫بهالحرمة ‪:‬‬ ‫‪ -9‬فيما تكتحل‬ ‫‪<<92‬‬ ‫<‬ ‫<<< ‪92 92‬‬ ‫عبد العزيز عن جابر بن زيد قال ‪ :‬تلبس المحرمة ما شاءت من الثياب & من شريفها‬ ‫وغرييها } ولا تكتحل بالإثمد ‪ 5‬فكرهه‘ ‪.‬‬ ‫‪ -0‬في الخشكنانج المعصفر للمحرم ‪:‬‬ ‫عن‬ ‫ابن جريج‬ ‫سعيد عن‬ ‫حدثنا أبو بكر قال ثنا جى بن‬ ‫) ‪- ( 1 07/439‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الْمُعَصْفر )‪ 0‬للمحرم ‪2‬‬ ‫لا بأس بالخشنكتانج (‬ ‫عمرو بن دينار عن جابر بن زيد قال‪:‬‬ ‫‪ -1‬ف الخبيص المزعفر للمحرم ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪ -) 1 177/539‬وعن طاوس وعطاء إباحة الخبيص المزعفر للمحرم ‪ .‬ومثله‬ ‫عن ‪ ...‬وجابر بن زيد و‪5) ..‬‬ ‫‪ -2‬في الصيد للمحرم ‪ ،‬وفيما إذا صاده الحل هل يجوز للمحرم أكله ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 277/6391‬وروي عن علي بن أبي طالب وابن عباس وابن عمر ‪ :‬أنه لا‬ ‫لعموم‬ ‫يصد‬ ‫محجوز للمحرم أكل صيد على من ‏‪ ١‬لأحوال ئ سواء صيد من أجله أو‬ ‫)‪ (1‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪353‬ء رقم ‪ /75841‬م أ‬ ‫الحُشنكنائج ‪ :‬نوع من الخبز يخشى بلب الجوز والشكر ( معرب خحشك نان )‪ 3‬قال بعض المتأخرين ‪ :‬إنه‬ ‫هو المعروف عند الإفرنج باسم كرواسون اصقتكنه؟ح ‪ .‬وفي شفاء الغليل ‪ :‬إنه معروف تكلمت به العرب‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قديما ‪ .‬انظر ‪ :‬أحمد رضا ‪ :‬معجم متن اللغة} مادة خحشل‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪. 082‬‬ ‫العصفر ‪ :‬نبات سُلاقئة الجريال ‪ 0‬وهي معربة } وهو الذي يصبّغ به ‪ .‬انظر ‪ :‬ابن منظور ‪ :‬لسان العرب©‬ ‫(‪)3‬‬ ‫مادة عصفر ‪.‬‬ ‫مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ 300‬صر‪ &661‬رقم ‪ /40131‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫ابن حزم ‪ :‬الحلى ج‪ ،50‬صر‪ /692‬جف ‪ ،‬ج‪70‬ء ص‪ /852‬م أ‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫روى الطبري ( التفسيرش ج‪ ،70‬ص‪/27:37‬م ت ) عن أبي الشعثاء عن ان عمر جواز أكل الصيد للمحرم إذا‬ ‫(‪)6‬‬ ‫صاده المحل والظاهر أن أبا الشعثاء ذاك ليس جابر بن زيد ‪.‬انظر‪ :‬للقدمة النصوص للمشكلة فى مكتبة التفسير ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫<<‬ ‫<<<==‬ ‫‪7‬‬ ‫<ا‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92 2 92 92 92‬‬ ‫===‪92 92‬‬ ‫ال‪-0-->0-0-:<:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪796‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫قول الله عز وجل‪ :‬فل وَحُرَم عليكم صيد البر ما شم خُرمًا ه (لائدة‪ 69 :‬وقال ابن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عباس ‪:‬هي مبهمة }وبهذا لقول قال طاوس وجابر بن زيد أبو الشعثاء و‪(...‬‬ ‫( ‪ -) 277/7391‬وكذلك كان علي بن أبي طالب وابن عمر لا يريان أكل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الصيد للمحرم ما دام محرما ‪ 3‬وكره ذلك طاوس وجابر بن زيد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ )- 1938/772‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬أهدى‬ ‫لأ‬ ‫رجل إلى رسول ا له ية حمارا وحشي بالأبواء ‪ -‬يعي موضعا ‪ -‬فرده عليه‪ ،‬فلما‬ ‫رأى رسول الله يأ الكراهة في وجهه قال ‪ :‬إنا لم نردهعليك إلاأنا‬ ‫حرمون »( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 277/9391‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬قال ابن عباس ‪ « :‬خرج‬ ‫‪:‬‬ ‫رسول الله يريد مكة ‪-‬وهو محرم ‪-‬حت إذا بلغ الروحاء إذا هو بجمار وحش‬ ‫‪:‬‬ ‫عقير‪ ،‬فذكر لرسول ا له لة فقال ‪:‬دعوه يوشك [ خ ‪:‬فإنه يوشك ] أن يأتيه‬ ‫صاحبه ‪.‬وأتى البهزي وهو صاحبه فقال ‪ :‬يا رسول اللهشأنكم بمذا الحمار ‪ ،‬فمر‬ ‫‪:-::-‬‬ ‫أبا بكر فقسمه بين الرفاق ‪ ،‬ثم مضى حتت إذا كان بالأناية بين‬ ‫رسول الله ي‬ ‫‪:‬‬ ‫الروينة والعرج ‪ -‬وهي مواضع ‪ -‬فإذا بي حاقف في ظل وفيه سهم فامر رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫الله يل رجلا أن يقف عليه ولا يرييه أحد حتت يجاوزه » ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬العقير والمعقور والحاقف في ظل المحتقف هو المتعقب في موضع‬ ‫المفازة © وقوله لا يريبه أي لا يمسه بسو(‘“‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)‪ (1‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدش ج‪ 900‬ص‪ /06‬م أ ‪ .‬القرطي ‪ :‬التفسيرش ج‪ }60‬ص‪ /223‬م ت ‪.‬‬ ‫ابن عيد البر ‪ :‬التمهيدك ج‪ 2 1‬ص‪ /351‬م أ ‪ .‬النتروري ‪ :‬الجموع شرح للهنب‪ ،‬ج‪ 706‬صر‪ /643‬حف ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ابن كثير‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ /401‬م ت ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 20©0‬صر‪ ،411‬رقم ‪ . 634‬والحديث رواه البخاري ومسلم وغيرهم عن‬ ‫‪.‬‬ ‫الصعب بن حثامة الليثي ‪ :‬صحيح البخاري‪،‬ج‪ 203‬ص‪909‬ء رقم ‪ /4342‬مأ‪ .‬صحيح مسلم ج‪200‬‬ ‫ص‪058‬ا‪ .‬رقم ‪ /3911‬م أ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫<<<‬ ‫الربيع ‪:‬تفسه‪ ،‬رقم ‪. 734‬‬ ‫==‬ ‫‪993‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ )- 1940/772‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لا يأكل المحرم لحم‬ ‫الصيد الذي يصيده الحر <‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<<<‬ ‫جابر بن زيد أبي الشعثاء‬ ‫عن‬ ‫ابن جريج‬ ‫أبو معاوية عن‬ ‫‪ ( 1941/772‬۔ روى‬ ‫)‬ ‫عن أ بيه قال ‪ « :‬سل البي تلة عن محرم أق بلحم صيد يأكل منه ‪ 0‬فقال ‪ :‬أحسبوا‬ ‫له » & قال أبو معاوية ‪ :‬يعي إن كان صيد قبل أن يحرم فيأكل وإإللاا فل‪.‬‬ ‫( ‪ -) 277/2491‬واختلفوا في جواز أكله [[اي لحم الصيد]] للمحرم إذا‬ ‫‪..‬‬ ‫ذلك عن‬ ‫‪ 0‬روي‬ ‫الحل ‪ .. ..‬وقال قوم هو حرام عليه أكله واصطياده‬ ‫صاده‬ ‫<<‬ ‫ز‬ ‫‪(3‬‬ ‫وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫<< ‪2‬‬ ‫صيد فلا يأكله ولا يعطيه أحدا ‪ 3‬فإن‬ ‫ومعه‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪ -) 377/3491‬مر‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أكله ؤ و‬ ‫جابر ‪ :‬أنه كره‬ ‫يحل فيوجد عن‬ ‫حى‬ ‫حلاه ا معه‬ ‫فإن‬ ‫تركه ] نسخة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه كفار ة‬ ‫يأمر بدفنه ]و ل يوجب‬ ‫=‬ ‫‪ -4‬هل للمحرم أن نأكل قديداللحم ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 477/4491‬الريع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال‪ :‬لا يأكل الحرم قديد اللحم(‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫=‬ ‫‪92‬‬ ‫‪ -5‬في شراء الحرم قديد الصيد للمحل ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 577/5491‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لا يشتري الحرم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار صل‪93‬ا رقم ‪ / 2‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬الخصاص ‪ :‬أحكام القرآن‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪ /841‬م ت ‪.‬‬ ‫الحيطالي ‪ :‬القواعد ى ج‪ 2‬صر‪ . 741‬العيني ‪ :‬عمدة القاري ج‪ 010‬صر‪ 6710‬رقم ‪ . 004‬اطفيش ‪ :‬شرح‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النيل ج‪ . 4‬ص‪.201‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الخامع‘ ج‪ 308‬ص‪. 233‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الريع ‪:‬الآثارى ص‪ 040‬رقم ‪ /49‬مرقون ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫کےدھے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫>وے صوح‬ ‫صوص‬ ‫دو صظ‬ ‫حص‬ ‫‪9<> 9‬ص‬ ‫‪9‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ح‬ ‫_ <<وص ك‪9‬ح صحح‬ ‫=‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪996‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪١‬‬ ‫قديد الصيد للمحل } قي ت ‪ :‬المحل ال‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 6‬في اغتسال الحرم ‪ ،‬وم فتسل ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‪ -‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال‪ :‬يغسل المحرم‬ ‫) ‪6‬‬ ‫)‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬ما وسدرة ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ )- 1947/776‬وعن ابن عباس أيضا [ في نسخة القطب ‪ :‬أبو عبيدة عن‬ ‫جابر بن زيد عن ابن عباس ] قال ‪ :‬اختلفت أنا واللسور بن مخرمة بالأبواء فقلت‬ ‫‪١‬‬ ‫يغسل المحرم رأسه } وقال هو ‪ :‬لا يغسله ؛ قال ابن عباس ‪ :‬فأرسلت رجلا اسمه‬ ‫‪,‬‬ ‫عبدالله بن حنين [ في نسخة القطب ‪ :‬إسقاط قوله اسمه عبد الله بن حنين ] إلى أبي‬ ‫ا‬ ‫‪١‬‬ ‫ثيوب الأنصاري & فوجده الرجل يغتسل بين القرنين وهو يستتر بثوب فسلم عليه ‪.‬‬ ‫فقال له ‪ :‬من هذا ؟ فقال الرجل ‪ :‬أنا رسول ابن عباس إليك ‪ ،‬يسألك ؛ « كيف‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يغتسل رسول الله يلة [ في نسخة القطب ‪ :‬كيف كان يغسل رسول الله ية‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫بدا ل‬ ‫رأسه [ وهو محرم ؟ قال الرجل ‪ :‬فوضع يده على الثوب فطأطأه حت‬ ‫رأسه ‪ ،‬ثم قال لإنسان يصب عليه ‪ :‬أصبب ‪ ،‬فصب على رأسه ثم حركه [ خ ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫عركه ] بيده ‪ 5‬فأقبل بهما وأدبر ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬هكذا رأيته يفعل صلوات الله عليه » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬القرنان عمودان بالأبواء يكونان على سانية البئر‪.‬‬ ‫‪ -7‬فيما يتداوى به الحرم ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 777/8491‬حدثنا أبو بكر قال ثنا غندر عن شعبة عن منصور عن‬ ‫‪,‬‬ ‫جابر بن زيد قال ‪ :‬لا بأس بالزيت للمحره“‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثارم ص[‪ \14‬رقم ‪ / 99‬مرقون ‪.‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ &20‬ص‪ ،301‬رقم ‪. 304‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،208‬ص‪ }301-401‬رقم ‪. 504‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،30‬ص‪ {841‬رقم ‪ /13921‬م! ‪.‬‬ ‫دو ے دوے ده‬ ‫دو ے‬ ‫دوے‬ ‫دو ے‬ ‫صوح وص دھے‬ ‫دوحے‬ ‫كحوحص‬ ‫كحو‪9‬حصح‬ ‫‪ 1‬فص‬‫‏‪١‬‬ ‫ا= ‪ 29‬ح‪<= <+‬‬ ‫‪1:‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪007‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫‪- :.‬و‬ ‫( ‪ [[ -) 777/9491‬قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ‪ ]]:‬قالل أي فى حديث‬ ‫شعبة عن منصور بن المعتمر عن جابر بن زيد في الحرم إذا تنشققت رجلاه ‪:‬‬ ‫‪== 2‬‬ ‫ه‪-‬۔‪‎‬‬ ‫يداويهما بالزيت والسمن ؛ قال أبي ‪ :‬سمعه منصور بن المعتمر من جابر بن زيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫قال أبي ‪ :‬وقال الثوري عن منصور سمعت جابر بن زيد نحو ‪.‬‬ ‫‪2 -_- .‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 777/0591‬وعن معتب البجلي قال ‪ :‬أصاب شقاق وأنا محرم فسألت أبا‬ ‫ہےح‪‎‬‬ ‫جعفر فقال‪ :‬ادهنه بما تأكل‪ ،‬وكذا قاله ابن جبير وإبراهيم وجابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫‪٦<= 30.‬‬ ‫‪7‎‬۔۔ه۔‪٦٨‬‬ ‫( ‪ -) 777/1591‬وانظر المسألتين رقم (‪ )867‬و(‪ )967‬فيما يكتحل به المحرم‬ ‫د‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫وفيما تكتحل به الحرمة ‪.‬‬ ‫‪٠ ١ =/‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪ -8‬في الحرم بقرد بعيره وبطليه بالقطران ‪:‬‬ ‫‪٦٨4 « =-‬‬ ‫( ‪ -) 877/2591‬حدثنا أبو بكر قال نا سفيان بن عيينة عن عمر عن أبي‬ ‫‪29‬‬ ‫‪5 =.‬‬ ‫الشعثاء ‪ :‬المحرم يقرد بعيره ويطليه بالقطران(‘“‪.‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫<‬ ‫‪ =٨: ٢ 7‬ه‪‎-‬‬ ‫‪ -97‬هل للمحرم أن بنبذ القمل عن وجهه إذا سقط عليه‪ ،‬وهل له أن يقتله‬ ‫<< ‪2‬‬ ‫جي=‪٦٨‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫( ‪ -) 977/3591‬حدثنا أبو بكر قال ثنا هشيم عن أبي بشر عن جابر بن زيد‬ ‫قال ‪ :‬سألئة عن القملة آخذها على وجهي وأنا محرم ‪ ،‬قال ‪ :‬ألقها عن وجهك ه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫‪29‬‬ ‫وليس لها فيه نصيب ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫<‬ ‫كم‪2‎‬‬ ‫(‪ )1‬الإمام أحمد ‪ :‬العلل ومعرفة الرجال‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ {571‬رقم ‪ /6191‬م أ ‪.‬‬ ‫‪ ٨١‬خز ‪ 2‬س‪٦“١‬‬ ‫(‪ )2‬العيني ‪ :‬عمدة القاري" باب الطيب عند الإحرام ‪ ...‬ويتداوى بما ياكل الزيت والسمن‪ ،‬ج‪©90‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ص‪451‬ء رقم ‪. 131‬‬ ‫‪/‬۔هه ‪2‬‬ ‫\۔‪٨‬‬ ‫(‪ )3‬هكذا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪:‬عمرو ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف ابن أبي شبية‪ .‬ج‪ 5930 ،30‬رقم ‪ /08251‬م أ ‪ .‬ابن حزم ‪ :‬المحلى بالآثار‪ .‬ج‪ ،&50‬صر‪ /672‬حف ‪3‬‬ ‫‪/‬۔‪‎‬‬ ‫ج‪ 70‬ص‪ /542‬م أ ‪ .‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪ ،51‬ص‪ /471‬مأ ‪ .‬ابن قدامة ‪ :‬الغين" ج‪306‬‬ ‫‪2 ٨٢‬‬ ‫‪_ 7 ٦٢‬۔‪‎‬‬ ‫صر‪ /661‬جف ‪ .‬النووي ‪ :‬المجموع شرح المهذب" ج‪ ،70‬ص ؟‪ /‬حف ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،30‬صل‪ 9610‬رقم ‪ /03131‬م أ‬ ‫‪‎ :‬سص‪٦٢٨‬‬ ‫<<<‬ ‫‪-" 0 -‬‬ ‫صم‬ ‫صو ے‬ ‫صوص‬ ‫دو صظ‬ ‫صوص‬ ‫دو ظ‬ ‫صوص‬ ‫‪--‬وص صو صظ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪::<<:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪107‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ )- 977/4591‬ذكر عبد الرزاق أخبرنا هشيم عن أبي بشر قال ‪:‬سُئل‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫القملة على وجهه ( نقال ‪ :‬انبنها عنك أو عن وجهك‪| ‎‬‬ ‫جابر بن زيد عن المحرم ةتسقط‬ ‫؟ قال ‪ :‬موقها وحياتما يد الله""‪. ‎‬‬ ‫موت‬ ‫ما حقها في وجهك ‪ ،‬قال ‪:‬تإذن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 977/5591‬وقال أبو ثور ‪ :‬لا شيء على المحرم في قتل القمل ك قل أو‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كتر ‪ .‬وكذلك قال ‪ ...‬وجابر بن زير‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 0‬في الحرم هل له آن بتروح أويح ‪:‬‬ ‫و ‪ّ 2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪-) 087/6591‬قال الربيع قال ضمام بن السائب عن جار بن زيد عن ابن‬ ‫عباس أن قو ‪ « :‬تزوج خالته ميمونة بنت الحارث وهو محرم »©‬ ‫( ‪ -) 087/7591‬وحدثنا يجى بن ييى أخبرنا داود بن عبد الرحمن عن‬ ‫‪١‬‬ ‫عمرو بن دينار عن جابر بن زيد أبي الشعثاء ع ابن عباس أنه قال ‪ « :‬تزوج‬ ‫‪6‬‬ ‫رسول الله ‪ :-‬البي ‪ -‬قلل ميمونة وهو محرم‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ )- 1958/780‬وبما رويناه من طريق ‪ ...‬عن ابن عباس قال ‪:‬إن رسول‬ ‫‪2‬‬ ‫الله يلة ‪ « :‬تزوج ميمونة وهما حرمان »‪ ،‬وكذلك رويناه أيضا من طريق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ر )‪(5‬‬ ‫جابر بن زيودعكرمة عن ابن عباسره ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )1‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيد ج‪ ،51‬ص‪ /571‬م! ‪.‬‬ ‫;‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن عبد البر ‪:‬نفسه ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيح ج‪ ،20‬صر‪ 6310‬رقم ‪. 025‬الخراساني ‪:‬للدونة الكبرى" ج‪ 200‬ص‪. 05‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫;‬ ‫‪,‬‬ ‫للمدونة الصغرى‪ ،‬ج‪ &10‬صر‪. 891‬‬ ‫(‪ )4‬صحيح مسلم ج‪ ،20‬ص‪ ]2301‬رقم ‪ /0141‬م أ‪ .‬النسائي ‪:‬السنن الكبرى© ج‪ 8820 }305‬رتم‬ ‫;‬ ‫|‬ ‫م أ‪ .‬ابن الخارود ‪:‬المنتقىێ ج‪ ،10‬ص‪ ،471‬رقم ‪ /6‬ما ‪.‬الطحاوي ‪:‬شرح معان الآثار‬ ‫‪7‬‬ ‫;‬ ‫‪,‬‬ ‫ج‪ .20‬ص‪ /952‬م أ ‪.‬الطبراني ‪:‬للعجم الكبير ج‪ 21‬ص ‪ 380‬رقم ‪ ,8452‬م أ‪ .‬الجاص ‪:‬الفصول‬ ‫في الأصول ج‪ .30‬ص‪ /861‬حف ‪ .‬الأصبهاني ‪ :‬للسند اللستخرج على صحيح الإمام مسلمء ج‪406‬‬ ‫;‬ ‫‪١‬‬ ‫صة‪7‬ا رقم ‪ /3823‬م! ‪.‬البيهقي السنن الكبرى‘ ج‪ 7060‬ص‪ 0120‬رقم ‪ /97931‬م! ‪.‬أبو المحاسن ‪:‬‬ ‫;‬ ‫‪:‬‬ ‫معتصر للختصر‪ ،‬ج‪ ©10‬صر‪ /682‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬ابن حزم ‪ :‬المحلى‪ ،‬ج‪ 705‬ص‪ /991‬م أ‬ ‫‪.‬‬ ‫الل‬ ‫صوح‬ ‫د‪9‬ح < ‪9‬ح > ‪9‬ح ص‬ ‫حد‪9‬ح ك‪9‬ح < ‪<9‬ح‬ ‫حصص ح‪ 9‬ح‬ ‫كح ك‪9‬ح‬ ‫وح‬ ‫‏‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪207‬‬ ‫‪٦٨٣‬‬ ‫‪23 7‬‬ ‫‪=0>-0-:-0::--‬تر‬ ‫‪:::- >---‬‬ ‫ر ‪ -) 087/9591‬حدثنا عبد الله حدثي أبى ثنا سفيان قال عمرو قال أبو‬ ‫‪ ٦‬۔‪9‬۔‬ ‫الشعثاء("“ ‪ :‬من هي ؟ قال ‪ :‬قلت ‪ :‬يقولون ميمونة } قال ‪ :‬أخبرني ابن عباس أن‬ ‫©‬ ‫‏‪.} ٦‬۔‬ ‫البي يلة ‪ « :‬نكح ميمونة وهو محرم »‬ ‫ج‬ ‫ن‬ ‫( ‪ -) 087/0691‬حدثنا مالك بن إسماعيل أخبرنا بن عيينة أخبرنا عمرو حدثنا‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫‪28 ,‬‬ ‫جابر بن زيد قال‪ :‬أنبأنا ابن عباس رضي الله عنهما‪« :-‬تزو ج البي يل وهو حرم»©‪.‬‬ ‫ي=ر‬ ‫( ‪ -) 087/1691‬حدثنا عبد الله حدثي أبي ثنا إسحاق بن يوسف عن‬ ‫‪3‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫رجم‬ ‫سفيان عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬ترو ج رسول‬ ‫ز‬ ‫۔‪٨‬‏‬ ‫وهو محرم »(‬ ‫<‬ ‫إرح ‏‪٦٨‬‬ ‫( ‪ -) 087/2691‬حدثنا عبد الله حدثين أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة‬ ‫)‬ ‫حم س(‪٦٨‬‏‬ ‫عن عمرو بن دينار ن جابر بن زيد عن ابن عباس أن رسول الله يؤ ‪:‬‬ ‫زن‬ ‫« تزو ج وهو محرم «‬ ‫مر س۔(‪٦٨‬‏‬ ‫ا‬ ‫‪7‬۔۔ ج‪ /‬‏‪٦٨‬‬ ‫( ‪ -) 087/3691‬حدثنا عبد الله حدئيي أبي ثنا هاشم ثنا شعبة عن عمرو بن دينار‬ ‫ن‬ ‫عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬تزو ج رسول الله لأ وهو محرم »‬ ‫جحر‬ ‫ق‬ ‫( ‪ -) 087/4691‬حدثنا أبو بكر بن خلاد ثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي يف ‪ « :‬نكح وهو محرم »‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪,‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪ )1‬في بعض الروايات السائل عمن هي عمرو بن دينار لا أبو الشعثاء ‪.‬‬ ‫ص‪ 082-182‬رقم‬ ‫(‪ )2‬مسند أحمد‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 122&3‬رقم ‪ /9191‬مأ‪ .‬مسند أبي ملى‪ ,‬ع‬ ‫=‪3 ,‬‬ ‫‪ ,3‬مأ ‪.‬البيهقي ‪:‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ 012 700‬رقم ‪ /18931‬م!‬ ‫‪٦‬‬ ‫(‪ )3‬صحيح البخاري" ج‪ ،50‬صر‪ 66910‬رقم ‪ /4284‬م أ ‪ .‬سنن الدارقطين باب المهر ‪ .‬ج‪ 308‬ص‪ 3620‬رقم‬ ‫_‪2 .‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ .6‬رقم ‪ /0498‬م أ ‪.‬‬ ‫‪ 5‬م أ ‪ .‬البيهقي ‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪500‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫(‪ )4‬مسند أحمد ج‪ ،10‬ص‪ 2630‬رقم ‪/3143‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫(‪ )5‬مسند أحمد ج‪ ،10‬ص‪ 5820‬رقم ‪! /1852‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫‪ /289‬مأ ‪.‬سنن الدارمي‪ ،‬ج‪ 200‬ص‪ .85‬رقم ‪ /2281‬م أ‬ ‫مسند أحمد ج‪ 10‬ص‪ &423‬رقم‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪ ٦‬ج ۔‪‎‬‬ ‫سنن ابن ماجه‪٬‬‏ ج‪ ،10‬ص‪ 2360‬رقم ‪ /5691‬م أ ‪ .‬الشافعي ‪:‬السنن للمأنورةش ج‪ ،10‬صر‪663‬ء& رقم ‪ 291‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫مصنف ابن أبي شية‪ .‬ج‪ 308‬ص‪ ،151‬رقم ‪ /75921‬مأ‪ .‬الحاكم ‪ :‬للستدرك‘ ج‪ ،40‬ص‪ .43‬رتم‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .-‬رم‪‎‬‬ ‫==<<<‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪527‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:---‬‬ ‫>‪---‬‬ ‫ل‪> 9- < 7‬‬ ‫‪307‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫( ‪ -) 087/5691‬حدثنا عبد الله بن محمد قال نا علي بن الجعد قال أخبرنا‬ ‫سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي وو ‪:‬‬ ‫« أنكح وهو محرم "" ‪.‬‬ ‫‪ -1‬في الحرم إذا قتل أو لمس زوجته فانزل من غير جماع ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 187/6691‬حدثنا أبو بكر قال ‪:‬ثنا ابن علية عن أيوب عن غيلان بن‬ ‫من‬ ‫يدي‬ ‫أنا وحكم بن البرند فأتاه رجل نقال ‪ :‬إلني وضعت‬ ‫كنت‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫جرير‬ ‫امرأتي موضعا فلم أرفعها حيتأجنبت ‪ ،‬فقلنا ‪ :‬ما لنا بما علم ‪ 3‬فانطلقوا إلى علي بن‬ ‫عبد الله البارقي ‪ 5‬فانتهينا إليه فسألناه فقال ‪ :‬ما لي بمذا علم & فبينما نحن كذلك إذا‬ ‫وائته فاسأله ئ ش ارجع إلينا فاخبرنا ئ‬ ‫‪ :‬ذلك أبو الشعثاء‬ ‫زيد نقلت‬ ‫جابر بن‬ ‫نحن‬ ‫ا‬ ‫فأتاه فسأله © تمم رجع إلينا يغرف في وجهه البثثر فقال ‪:‬إنه استكتمي & فظننا أنه‬ ‫)‪(2‬‬ ‫أ‬ ‫مره بدم‬ ‫) ‪ -) 1 287/769‬وعن جابر فيمن مس فرج ه وهو محرم ‪:‬ان عليه الحج‬ ‫‪.‬‬ ‫من قابل ئ فإن نظر إليه متعمدا فسبقته نطفته فليهد هدي‬ ‫‪ -3‬في الحرم إذا أصاب امرأته ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 387/8691‬قال جابر بن زيد ‪-‬رحمه الله ‪: -‬سمعت أن رجلا‬ ‫أصاب امرأته ق الحج على عهد عمر بن الخطاب } فسُتل عن ذلك فقال ‪:‬‬ ‫‪ ,8‬مأ ا‪.‬لأصبهان ‪:‬للسند للستخرج على محج الإمام مسله ج‪ 400‬ص‪ )817‬رقم ‪ /2823‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬مسند ابن الجعدك ج‪ ،10‬ص‪ 553)0‬رقم ‪ /4542‬م أ‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ .931 306‬رقم‪ /63821‬مأ ‪.‬ابن حزم ‪:‬المحلى‪ ،‬ج‪ 503‬ص‪ /192‬حف ‪،‬‬ ‫ج‪ ،70‬ص‪ 5520‬رقم ‪ /498‬م أ‬ ‫(‪ )3‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪. .22‬ص‪ . 502‬الكندي ‪ :‬اللصنف‪ ،‬ج‪ }&80‬ص‪. 1[41‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬‫ا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫}‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫ے۔‬ ‫۔‬ ‫‪0--0--0--0-<-0--0--0-:-0-:-0-:-0--0---‬م‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪704‬‬ ‫‪-:-0-:_-0-_0-‬‬ ‫« يقضيان حجهما من قابل ويهديان & ولا تحرم عليه امرأته بذلك © وقد سمعتها‬ ‫<‬ ‫<" ‪.‬‬ ‫من نبيكم هكذا‬ ‫( ‪ -) 387/9691‬وانظر ‪ :‬المسألة رقم (‪ )738‬فيمن واقع أهله قبل أن يزور ‪.‬‬ ‫‪ -4‬في إنزال الحرم باستمناع من غير جماع ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 487/0791‬قال قوم ‪ :‬كلل إنزال عن نوع استمتاع يفسد الحج‬ ‫والعمرة ء وروي هذا عن بعض أصحابنا ‪ 3‬وأظنه قول جابر بن زيد والحسن‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫ومالك وغيرهم‬ ‫‪ -5‬فيما يجوز للمحرم ولمن كان داخل الحرم قتله‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 587/1791‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة زوج البي قلة‬ ‫‪/‬‬ ‫قالت ‪ :‬قال رسول الله أو ‪ « :‬حمس من الدواب ليس على الحرم في قتلهن‬ ‫جناح ‪ :‬الغراب ‪ ،‬والحدأة ‪ ،‬والفأرة والعقرب & والكلب العقور »( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 587/2791‬وقال أبو ثور ‪ :‬لا شيء على المحرم في قتل القمل ‪ ،‬قل أو‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كثر ‪ .‬وكذلك قال ‪ ...‬وجابر بن زير( ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 587/3791‬وانظر المسألة رقم في المحرم يسقط على وجهه القمل‪ ،‬وفي‬ ‫قتل المحرم للقمل ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 587/4791‬وفي الأثر ؛ قال جابر ‪ :‬وبلغ أن رجالا محرمين أصابوا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حيات فسألوا عمر فقال ‪ « :‬هر عدو فاقتلوهن » © وكذلك قال نبينا لق‬ ‫‪/‬‬ ‫الشماحي ‪ :‬الإيضاح ج‪ 205‬صر‪. 072‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬الحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ }20‬ص‪. 741‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ 203‬ص‪ 4010‬رقم ‪. 704‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ابن عبد البر ‪ :‬التمهيدش ج‪ ،51‬صر‪ /571‬م! ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ .‬ج‪ 206‬صر‪. 582‬‬ ‫(‪(5‬‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫ےظ‬ ‫صو‬ ‫صف صطظ‬ ‫×صط‬ ‫‪--‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫">‪ .‬ح‬ ‫دوے‬ ‫دو ص‬ ‫حدوصط‬ ‫دوحصظ‬ ‫صوح کوحص‬ ‫كحوحص‬ ‫صوص‬ ‫دو ے‬ ‫صموص‬ ‫اح صوح‬ ‫===<‬ ‫‪507‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫( ‪ -) 587/5791‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أنس بن مالك قال ‪:‬‬ ‫« دخل رسول الله و مكة عام الفتح وعلى رأسه المغفر } فلما نزعه جاءه رجل‬ ‫فقال له ‪ :‬يا رسول الله ابن خطل متعلق بأستار الكعبة } فقال ‪ :‬اقتلوه ‪.‬‬ ‫يومئذ غير محرم « ‪(1‬‬ ‫أن رسول الله تن‬ ‫قال جابر ‪ :‬وقد بلغ‬ ‫‪ -6‬في الجزاء من قتل الصيد وهل العمد والخطأ في ذلك سواء ‪:‬‬ ‫=حع=ح=حع==ح=ح=حس=حس=><‬ ‫( ‪ -) 687/6791‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬خطأ الصيد وعمده‬ ‫في الحرم يحكم عليه وما أصاب في الحل من خطإ وهو محرم وأضع عنه‪.‬‬ ‫( ‪ -) 687/7791‬حدثنا يجى قال حدثنا معتمر بن سليمان عن أبي عبيدة‬ ‫البصري ولقبه كوريز عن ضمام عن جابر بن زيد في الرجل يقتل الصيد قال ‪ :‬أما‬ ‫يقر القرآن ؛ إنما يحكم في العمد ‪ .‬قال ييى ‪ :‬ضمام هذا قد روى عنه معتمر(‘ ‪.‬‬ ‫‪ -7‬ن قاتل الصيد إذا عاد إلى قتله ثانية ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 787/8791‬الربيع عن مسلم عن أبي الشعثاء في رجل أصاب صيدا‬ ‫متعمدا وهو محرم ثم عاد ‪ [ ،‬قال ] ‪ :‬يَخكهُ فيه ذوا عدل( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 787/9791‬مسألة ‪ :‬واختلفوا في قاتل الصيد إذا عاد إلى قتله ثانية بعد‬ ‫أن حكم عليه بالحزاء ‪ . :‬وقال أصحابنا ‪:‬يعاد عليه الحكم كلما قتل الصيد‬ ‫روي ذلك عن ‪..‬و‪.‬جابر بن زيد ‪ ،‬واللهأعلم ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه} رقم ‪. 804‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫===‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآنارد صل‪ ،93‬رقم ‪ / 38‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬ابن معين ‪ :‬التاريخ (رواية الدوري)» ج‪ }40‬ص‪ 343‬رقم ‪ /3274‬م! ‪.‬‬ ‫(‪ )4‬الريع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ 56‬رقم ‪ / 742‬مرقون ‪.‬‬ ‫ر‪ )5‬الخيطالي ‪:‬القواعد ج‪ ،20‬ص‪. 371‬‬ ‫کوے >وصط "م‬ ‫دوے‬ ‫حے‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫حوحص صفح صوص کوے‬ ‫[‪9‬ط >=‪>9‬ط وص‬ ‫‪29299‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫في جزاء الصيد من قل الحرادة ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫( ‪ ... -) 887/0891‬وفي الجرادة قبضة من الطعام عند أصحابنا ‪©...‬‬ ‫مجاهد‬ ‫وروي عن عطاء أنه حكم فيها بلقمة أو قبضة من طعام ‪ 0‬وبه قال‬ ‫وجابر بن زيد وعكرمةه_“ ‪.‬‬ ‫‪ -9‬فى جزاء الصيد من قل الضب ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 987/1891‬قال ضمام بنالسائب روى جابر بن زيد عن ابن عباس‬ ‫أنه قال ‪:‬خرجنا حُجًّاجا فأوطأ“ رجل منا ضبا ففزر ظهره ‪ ،‬فسألنا عمر فقال ‪:‬‬ ‫يا زيد أحكم فيه } فقال ‪ :‬أمير المؤمنين خير منا وأعلم ‪ 3‬فقال ‪ :‬إنما أمرتك أن‬ ‫‪ .‬قتال‪:‬‬ ‫تحكم ولم آمرك أن تزكي ‪ ،‬فقال ‪ :‬إن فيه جديا قد جمع الماء والشجر‬ ‫فذلك ‪ ( .‬فيه عن جابر بن عبد الله أن عمر بن الخطاب حكم في اليربو ع جفرة‬ ‫وفي الضب جديا جمع الماء والشجر © ‪.‬‬ ‫‪ -0‬في جزاء الصيد من قل الضبع ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 097/2891‬عن جابر أن عمر بن الخطاب حكم في الضبع‬ ‫[ ب ] شاة مسن( ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع ج‪ &42‬صر‪. 071‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬هكذا في الأصل { ولعل الصواب ‪ :‬فوطئ ‪.‬‬ ‫الشماحي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ 20©8‬صر‪. 772-872‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫<<<‬ ‫(‪ )4‬أبو الحواري ‪ :‬التفسير ج ج‪ 100‬ص‪ . 021‬وجابر المذكور يحتمل أن يكون أبا الشعثاء لأنه هو المقصود ‪-‬‬ ‫غالبا‪-‬۔ عند الإباضية © ولأني ل أحد اللفظ المذكور عن جابر بن عبد الله ئ ويحتمل أن يكون جابر بن عبد‬ ‫الله الذيروي عنه مرة عن الني صلى الله عليه وسلم ومرة عن عمر بن الخطاب & ومرة بلفظ كبش ‪ ،‬ومرة‬ ‫‪-‬‬ ‫كبش مسن ‪ ،‬ومرة شاة } وأما اللفظ شاة مسنة فقد وحدته مرويا عن بجاهد عن علي بن أبي طالب‬ ‫كرم الله وجهه ‪ © -‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫دو صظ‬ ‫کوے کوے صوح >وحے وح صوح‬ ‫>وصظ‬ ‫‪9>< <> 9-‬صط‬ ‫[‬ ‫دوح صوح دوحدوحد تحد‪.‬‬ ‫حوح دو ح‬ ‫صوح صوص دح‬ ‫تو حصص‬ ‫‪122‬‬ ‫‪707‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫<‪--<-<---<-0--0-0‬‬ ‫٭‪ -‬في الحرم إذا مات ‪:‬‬ ‫‪ -‬انظر ‪ :‬أحكام الخنائز ( آخر كتاب الصلاة ) ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )616‬في‬ ‫الحرم إذا مات ‪.‬‬ ‫‪<<,‬‬ ‫ف لفظ التلبية والزنادة على لفظ تلبية البى يق ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫) ‪ -) 197/3891‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫« إن تلبية رسول الله يو ‪ :‬لبيك اللهم لبيك ‪ ،‬لبيك لا شريك لك لبيك ‪ ،‬إن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪<>:-0=:>0-‬‬ ‫الحمد والنعمة لك والملك & لا شريك لك » ‪.‬‬ ‫( قال نافع ‪ :‬وكان ابن عمر يزيد فيها ‪ :‬لبيك وسعديك ‪ ،‬والخير يديك ه‬ ‫لبيك والرغبة إليك والعمل ב ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 197/4891‬ولا خلاف بين العلماء في استحباب لفظ تلبية البي قف‬ ‫‪<---‬‬ ‫وإنما اختلفوا في تبديلها والزيادة عليها ‪ 3‬لمَا روي في حديث جابر بن زيد ؛ فذكر‬ ‫‪:> 0:00:00‬د‪0‬۔‪:‬‬ ‫التلبية التي قى حديث ابن عمر فقال ‪ :‬والناس يزيدون على ذلك ‪ « :‬لبيك ذا‬ ‫المعارج ونحوه من الكلام ‪ ،‬والبي يسمع ولا يقول شيئا »“‪.‬‬ ‫( ‪[[ -) 197/5891‬ذكر الأستاذ يجى بكوش أن الجحيطالي نقل في كتابه مختصر‬ ‫مناسك الحج‪ ،‬ص‪ :83‬أن الإمام جابر كان يزيد على التلبية الواردة عن الرسول يأ قوله‪:‬‬ ‫بيك إله الخلق لبيك ‪ ،‬لبايكلم؛هدي من هديت لبيك الرغب والعمل إليك]]“‪.‬‬ ‫‪ -2‬فف‪.‬يمن أراد أن ‏‪ ٢‬الحج فلبى بالعمرة أو أراد أن للي العمرة فلبى بالج‪:‬‬ ‫) ‪ -) 1 297/689‬الربيع عن الوليد بن يجى عن أ الشعثاء في رجل أراد أن‬ ‫يلي بالحج فلبى بالعمرة أو أراد أن يلي بالعمرة فلبى بالحج ‪ ،‬فقال ‪:‬ليس عليه من‬ ‫غلطه شيه‘ ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيحض ج‪ }20‬ص‪201‬ء رقم ‪. 993‬‬ ‫(‪ )2‬الجحيطالي ‪ :‬القواعد ج‪ 208‬ص‪. 731-831‬‬ ‫بكوش ‪ :‬فقه الإمام جابرى صر‪. 633‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ &)86-96‬رقم ‪ / 8‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫»‪.‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫=‪-=-=-‬۔=۔=‪-‬۔‪9-=9‬‬ ‫ح صوص كه‬ ‫= ‪=.‬‬ ‫‪<0-:-0-:-0--0--0-::-0-:-0-:-0--9--0-:-0--0-:-9-:-9--9--9--9--9-:-<: 1‬ر‬ ‫ا‬ ‫| ‪ 3‬متى بقطع الحرم بالحج التلبية ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 397/7891‬موسأالةخت‪:‬لفوا ميت يقطع الحرم بالحج التلبية ‪ ....‬وقال قوم ‪:‬‬ ‫يقطعها عند أول حصاة ‪ ،‬روي ذلك عن ابن عبلس و‪ ...‬وجابر بن زيد & واللهأعلم("‪.‬‬ ‫‪ 4‬فى ابتداء الطواف من الحجر ‪:‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‏‪٢‬جےحک‬ ‫‪,‬‬ ‫( ‪ -) 497/8891‬وأما ابتداء الطواف من الحجر فإنه بلغنا عن جابر عن ابن‬ ‫ص‬ ‫‪7 ٦‬‬ ‫حث‬ ‫عباس قال ‪ :‬لما بن إبراهيم التقثلا¡ البيت قال لإسماعيل ‪ :‬اذهب فأتي بحجر صغير‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫أضعه يبتدئ الناس منه ‪ 3‬أجعله علما ؛ قال ‪ :‬فذهب فأتاه بحجر فرماه فقال ‪ :‬ائتني‬ ‫حص‬ ‫بحجر غير هذا ؛ قال ‪ :‬فذهب فأتاه بحجر فرمى به } قال ‪ :‬فاذهب فأتي بحجر غير‬ ‫>‪%‬‬ ‫هذا ؛ قال ‪ :‬فذهب فأتاه بحجر فرمى به ‪ 5‬فقال ‪ :‬ائتني بحجر غير هذا ؛ قال ‪:‬‬ ‫کصے حج‬ ‫فذهب فأتاه بججر فرمى به فقال ‪ :‬ائتن بحجر غير هذا ‪ 3‬فذهب فأتاه جبريل الثا‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫بحجر ‪ ،‬ولما جاء إسماعيل اللاز قال له إبراهيم ‪ :‬أتاني مذا من لم يكلي إل‬ ‫ح‬ ‫حجرك ‪ ،‬وكان ابتداء الطواف من الحجر ‪.‬‬ ‫‪05‬‬ ‫جے‬ ‫‪.-‬‬‫حج‬ ‫‪ 5‬ف المزاحمة على الركن ‪:‬‬ ‫ے‬ ‫‪0‬‬ ‫حج ے‬ ‫( ‪ -) 597/9891‬حدثنا أبو بكر قال ثنا وكيع عن المختار أبي عمرو عن‬ ‫۔فوفے‬ ‫جابر بن زيد قال ‪ :‬لا يزاحم على الحجر( ‪.‬‬ ‫مم۔؟‪٦‬‏‬ ‫( ‪ -) 597/0991‬حدثنا يعقوب بن حميد قال ثنا وكيع عن ابن المختار قال ‪:‬‬ ‫صة ح‬ ‫نزے۔۔‬ ‫‪},‬‬ ‫إنه سأل جابر بن زيد عن الاستلام ‪ ،‬فقال ‪ :‬لا تزاحم عليه ‪ 3‬وان وجدت خلوة‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫کٹہے‬ ‫‪7‬‬ ‫فاستلمه وإلا فامض ‪ .‬إسناده حس‪(.‬‬ ‫_‬ ‫ظ‬ ‫(‪ . )1‬الحيطالي ‪ :‬القواعدث ج‪ ،&20‬ص‪. 931‬‬ ‫کصن‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪200‬ء ص‪. 292-392‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫_ ‪-_-‬‬ ‫عم‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ {271‬رقم ‪ /36131‬م أ ‪.‬‬ ‫حدا‬ ‫_‬ ‫الفاكهي ‪ :‬أحبار مكة ج‪10‬ء ص‪131‬ء رقم ‪ /431‬م ا‪.‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫صو‬ ‫ص‬ ‫‪59‬‬ ‫دو صظ‬ ‫د صظ صوص حو صظ‬ ‫حطک‪9‬صط‬ ‫دقو ص‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‪٥‬‏فما‬ ‫وص‬ ‫دصا حص‬ ‫<‪9‬وص ح‬ ‫<‪9‬ص حص‬ ‫دوحد جص< ‪9‬حكصح‪9‬حص‬ ‫دو‬ ‫جحت ح‬ ‫اتق‬ ‫‪907‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫رجلا أتى‬ ‫ابن عباس » أن‬ ‫حدني‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر قال‬ ‫وقد بلغنا عن‬ ‫)=‬ ‫‪597/1991‬‬ ‫)‬ ‫فقال ‪:‬قلت أهلي ‪ 5. .‬ثمقال ‪ :‬يا رسول اللهأزاحم على‬ ‫إلى رسول الله ي‬ ‫الركن ؟ فقال ‪ :‬زاحم « ‪.‬‬ ‫_‬ ‫يدم (‘)‬ ‫ابن عمر يزاحم عليه حى‬ ‫جحابر ‪ :‬وكان‬ ‫قال‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 6‬فيما يستلم مز الأركان ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ر ‪ -) 697/2991‬أبو عبيدة عن جابر قال ‪ « :‬جاء رجل إلى عبد الله بن عمر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أر أحدا يصنعها من أصحابك ‪،‬‬ ‫فقال ‪:‬يا أبا عبد الرحمن لقد رأيتك تصنع أربعا‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫قال ‪:‬وما هن ؟ قال ‪:‬رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليما‪ ،‬ورأيتك تلبس النعال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫السبتية‪ .‬ورأيتك تصبغ بالصفرة‪ ،‬ورأيتنك إذا كنت بمكة أهل الناس إذا رأوا الهلال و لم‬ ‫تهلل إلا يوم التروية ‪ ،‬قال له ابن عمر ‪ « :‬أما الأركان فإني ل أر رسول ال له يلة مس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إلا اليماني ئ وأما النعال السبتية فإني رأيت رسول ال ثله قلة يلبسها ‪ 3‬وأما الصفرة فإني‬ ‫‪:‬‬ ‫يصبغ يما ‪ 5‬وأما الإهلال فإن لم ار رسول الله لأ يهل حت‬ ‫رأيت رسول الله ي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تنبعث به راحلته » ‪ .‬قال الربيع ‪:‬النعال السبتية الن لا شعر ه‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ -) 697/3991‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا يحيى بن سعيد عن حماد بن سلمة‬ ‫شي“‬ ‫يت‬ ‫ب من‬ ‫لقى‬ ‫اا ي‬ ‫عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد قال ‪ :‬ل‬ ‫‪ -7‬في استلام الركنين الشامبين ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 797/4991‬ممن كان يقول باستلامهما ‪ ...‬وأبو الشعثا(“ ‪.‬‬ ‫‪_::‬‬ ‫(‪ )1‬الشماخي ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪. 492-592‬وانظر تمام النص في للسألة رقم (‪ )638‬فيمن قبل أهله قبل أن يزور ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪:‬الجامع الصحيحض ج‪ }20‬ص‪ ،201‬رقم ‪ 3 !10 104‬رقم ‪. 714‬‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ 308‬صر‪ )663‬رقم ‪ /6991‬مأ‪.‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النووي ‪:‬المجموع شرح للهذنب‪ ،‬ج‪ }&80‬ص ؟‪ /‬حف ‪.‬وذكر الأستاذ بكوش ‪:‬أن النووي نقل نلك'‬ ‫(‪)4‬‬ ‫أيضا في شرحه على صحيح مسلم( ج‪ ،90‬صر‪ " )41‬ولكن ‪-‬وحسب للكتبة الألفية ‪-‬فإن قووي غ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫=‪: =>=9‬‬ ‫`‬ ‫‪4‬‬ ‫ے صو‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫>وے‬ ‫د‪9‬وصط صوص صوصط‬ ‫حدوص‬ ‫الل‪ :‬مص صوص‬ ‫آ ۔‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪7 1 0‬‬ ‫وحط کو<= <و <‬ ‫‪ _-8‬ق الرمل ق الطواف ‪ 0‬وهل على النساء رمل ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪,٤‬‬ ‫( ‪ -) 897/5991‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن جابر بن عبد الله قال‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫زا‪‎‬‬ ‫[ خ ‪ :‬يقول ] ‪ « :‬رأيت رسول الله ية رَمَل إلى الحجر الأسود حت انتهى‬ ‫‪٤‬‬ ‫إليه في ثلاثة أطواف ‪ ،‬فإذا وقف على الصفا كبر ثلاثا ويقول ‪ :‬لا إله إلا الله‬ ‫‪,‬‬ ‫وص‬ ‫‪42‬‬ ‫[‬ ‫وحده لا شريك له } له الملك وله الحمد ‪ ،‬يحيي ويميت وهو على كل شيء‬ ‫و < صوص =< ک‪9‬۔ط‬ ‫ز ا‪‎‬‬ ‫‪..,‬‬ ‫قدير ‪ 0‬ويصنع على المروة مثل ذلك ‪ ،‬ثلاثا ثلانا ‪ 3‬وإذا نزل من على الصفا‬ ‫مشى © حتت إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى حي يخرج منه ‪ 6‬ونحر‬ ‫‪,‬‬ ‫ز‪‎‬‬ ‫بعض هديه بيده ونحر بعضه غيره »" ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫( ‪ -) 897/6991‬حدث أبو أيوب عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عباس أنه جاءين(“ وقال ‪ :‬يا ابن عباس إن الناس يرملون حول الكعبة ‪ 0‬ويزعمون‬ ‫وحط‬ ‫أنه واجب وأن البي يأ فعله © فقال ابن عباس ‪ :‬صدقوا وكذبوا !‬ ‫ز‪‎:‬‬ ‫فقيل له ‪ :‬وكيف ذلك ؟ فقال ‪ :‬صدقوا أن رسول الله تللاة ‪ « :‬قد رمل في‬ ‫‪2‬‬ ‫ط کوط کوط <و ط کوط کوط کوط‬ ‫عمرة اعتمرها ‪ ،‬والمشركون يومئذ بمكة } وقد بلغهم أن البي وأصحابه قد أصابمم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫جهد شديد وجوع ‪ ،‬فتحدثوا بذلك وقعدوا عند باب الندوة ‪ 0‬فقال البي و‬ ‫‪,‬‬ ‫لأصحابه ‪ :‬أروهم أن بكم قوة وأن الذي بلغهم كذب ‪ ،‬فلما أتى المسلمون الحجر‬ ‫‪٠‬‬ ‫(×‬ ‫الأسود فقال ‪ :‬احسروا عن مناكبكم وغطوا بطونكم ‪ ،‬وارملوا حيت تستتروا منهم‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫بالركن اليماني حتت إذا رأيتموهم فارملوا } فصنعوا ذلك » ؛ فقد صدقوا أن ذلك‬ ‫[‬ ‫قد كان لهذا ‪ 5‬وليس على الناس اليوم رمل ‪ ،‬قد ظهر الإسلام على الشرك ‪ ،‬وقد‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫!!(‬ ‫كذبوا إذا زعموا أنه واجب ‪.‬‬ ‫‪٨١‬‬ ‫)‬ ‫‪,‬‬ ‫]‪1‬‬ ‫{‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫لزج‪‎‬‬ ‫القول لل بعض الصحابة وبعض التابعين ‪ .‬انظر ؟ النروي ‪ :‬الشرح‪.‬‬ ‫على جابر بن زيك بل نسب‬ ‫سص‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫وح ‏<‪=٥‬در ج‬ ‫ج‪ 80.3‬ص‪ /59‬مأ ‪ .‬بكوش ‪ :‬فقه الإمام جابر ص‪. 833‬‬ ‫حك‬ ‫‪:-..‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ ،501‬رقم ‪. 314‬‬ ‫ص×‬ ‫هكنا في الأصل ‪ ،‬ولعل الصواب ‪ :‬أنه جاءه فقال له ‪.‬‬ ‫‪2(.‬‬ ‫<<<‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫‪7552‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مع‬ ‫حد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫دودےوحےكد‪5‬ه‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫کوصظ حدو صظ‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫دحو ص‬‫ک‪ 9‬ص‬ ‫‪9‬‬ ‫الت <‪-0-0-0--0-0-0-0--0-:-0-:-9-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪117‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫بعد ذلك على ناقة ‪ 7‬وكان يستلم الحجر‬ ‫شقمال ‪ « :‬طاف البي ي‬ ‫‪.‬ممحجحنه ويقبله « )‪. - 1‬‬ ‫( ‪ -) 897/7991‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه لم يرَ بأسا أن يمل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الي‬ ‫بالبيت يوم‬ ‫) ‪ -) 1 897/899‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪:‬أنه كان لا يرى على‬ ‫‪.‬‬ ‫المشرو©‬ ‫ئ ويسرضنَ ق‬ ‫الصفا والمروة‬ ‫ئ ولا بن‬ ‫بالبيت‬ ‫رملاً‬ ‫النساء‬ ‫‪ 9-‬في طواف المرأة منة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النوري عن عبد الحميد بن رافع عن‬ ‫الرزاق عن‬ ‫) ‪/997‬و‪9‬و‪ - ( 1 9‬عبد‬ ‫‪ :‬كره أن تطوف المرأة بالبيت ووهي من‪7‬ت‪:‬قبة‬ ‫جابر بن زيد‬ ‫ر ‪ -) 997/0002‬حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن عبد الحميد بن ابي‬ ‫‪:‬‬ ‫رافع عن سعيد بن كعب عن جابر بن زيد ‪ :‬أنه كره أن تصلي المرأة وهي منتقبة }‬ ‫‪:‬‬ ‫أو تطوف وهي منتقب( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عن‬ ‫) ‪ -) 997/1002‬حدثنا أبو بشر قال ٹنا جى بن سعيد وابن مهدي‬ ‫سفيان عن عبد الحميد بن رافع ‪ -‬قال يحيى في حديثه ‪ :‬أراه عن سعيد بن كعب »‬ ‫‪:‬‬ ‫تطوف‬ ‫جا بر بن زيد ‪ :‬أنه كره أن‬ ‫‪:::---‬‬ ‫‪ -‬عن‬ ‫سعيد بن كعب‬ ‫عن‬ ‫الرحمن ‪:‬‬ ‫وقا ل عبد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬ن‪:,‬عبة‬ ‫المرأة وهي مت‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪ :‬المصنف" ج‪ }80‬ص‪. 441-541‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار؛ ص‪ )84‬رقم ‪ / 451‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه رقم ‪ / 461‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )4‬مصنف عبد الرزاق" ج‪ ،50‬ص‪ ،52‬رقم ‪ /0688‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬هكنا في الأصل ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللهذب‪ .‬ج‪.80‬‬ ‫رقم ‪ . /7137‬أ ‪ .‬النووي ‪ :‬الجموع شرح‬ ‫مصنف ابن أبي شيية‪٬‬‏ ج‪ 208‬ص‪،&031‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪ /‬جف‬ ‫ص‬ ‫(‪ )7‬الفاكهي ‪:‬أخبار مكة‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 4320‬رقم ‪ /134‬م أ‬ ‫‪-‬ا‬ ‫<==‬ ‫‪/‬‬ ‫حو‬ ‫ص‪9‬ح صو ے‬ ‫‪ 9‬صوح صاح صح‬ ‫تتحد‪ :‬ح صح صوح دح صوح‬ ‫=‪2‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪712‬‬ ‫‪ -0‬فيمن م طلف الجر واخترقه اختراقا ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 008/2002‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قي رجل طاف بالبيت و لم‬ ‫<<‬ ‫<<‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫<<< << ‪2‬‬ ‫يطف بالحجر فى شوط منها واخترق الحجر اختراقا ‪ 0‬قال ‪ :‬شوطه ذلك باطل( » ‪,‬‬ ‫‪ -1‬فىكون الطواف وثرا ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 108/3002‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لا ينصرف الرجل‬ ‫من [ في م ‪:‬عن ] طوافه إلا عن وتر ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪ 2‬في الركعتين بعد الطواف‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪-) 208/4002‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬لكل طواف وكعتان‬ ‫‪/‬‬ ‫[ في م ‪ :‬ركعتين ]_ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫فى صلاة المكتوبة بعد الطواف هل مجزي عن ركعتي الطواف‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 308/5002‬إذا صلى المكتوبة بعد طوافه أجزأثة عن ركعيق الطواف ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫روي نحو ذلك عن ابن عباس ‪ ،‬وعطاء ‪ ،‬وجابر بن ‪.‬زيد ‪ ،‬و‪©4 _...‬‬ ‫زوي نحو ذلك‬ ‫‪ 4‬في احتراق البيت وانهدامه وكيف يفعل الناس في طوافهم حينئذ ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 408/6002‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬لَمَا احترق بيت الله‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الحرام من أجل شرارة طارت مما‪ .‬الريح قال بعض الناس ‪ :‬قدر الله هذا ‪ ،‬وقال‬ ‫‪/‬‬ ‫القدر ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫الأول‬ ‫وقع الخلاف‬ ‫بيته ‪ .‬فمن ف‬ ‫الله أن يحترق‬ ‫يقدر‬ ‫‪:‬‬ ‫آخرون‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬صاك‪ ،‬رقم ‪ / 771‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‘ ص‪ \84‬رقم ‪ / 951‬مرقون ‪.‬‬ ‫}‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪ / 061‬مرقون ‪.‬‬ ‫ج‪ .30‬ص‪ /204‬جف ‪ .‬النووي ‪ :‬الجموع شرح المهذب ج‪ .80‬ص ؟‪ /‬جف ‪.‬‬ ‫ابن قدامة ‪ :‬للف‬ ‫(‪)4‬‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫ے‬ ‫دو‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صو صظ‬ ‫صوص‬ ‫صوصط‬ ‫صو حصظ‪9‬وحصظ‬ ‫وص‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الحح =>ح=ححححححححححححححححح‬ ‫‪317‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫قال أبو عبيدة ‪ :‬وكان احتراقه يوم السبت لست ليال خلون من ربيع الأول‬ ‫أربع وستين" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 408/7002‬قيل ‪ :‬إن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬دخل المسجد الحرام‬ ‫لا يعرفون مايفعلون )فقال‬ ‫مهدوم ‪ 0‬وهم‬ ‫والناس وقوف ‘ ‪7‬‬ ‫جابر ‪} :‬إنما أمرتأن أبد رَب هذه لبلدة الذي حَرَمَهَا ‪( ...‬لنمل‪19 :‬م‬ ‫البيت & فلما رآه الناس طاف طائو ‪.‬‬ ‫الآية ‪ 9‬شم طاف ح‬ ‫( ‪ -) 408/8002‬وفي الأثر ‪:‬أن الكعبة هدمت لبى قي زمن عبد الله بانلزبير »‬ ‫تر الناس والفقهاء لما أحر حجارها عن الأساس لتبين ‪ ،‬و لم يدروا كيف يطوفون ؛‬ ‫‪ ]] 1‬منخلف الحجارة حيث وضعت أو من حول الأساس ؟ وهم حيارى حس‬ ‫دخل أبو الشعثاء ‪ 0‬فلما رآهم لا يطوفون وقوفا عرف الذي بمم }فمضى أبو الشعثاء‬ ‫بة رَب هذه البلدة الذي حَرَمَهَا وله‬ ‫أت أن‬ ‫حي أتى الأساس فقال ‪ (« :‬ما أمز‬ ‫‪ 1‬شي وءأمرت أن أكُود منالْمُْلمينَ ه ثم طافوا كما طاف‪.‬‬ ‫ق ا لسعي لبن الصفا والمروة ورفع الصوت وما نقوله السا عي إذا وتقف‬ ‫‪_-5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫زبريبند عن جابر بن عبد الله قال [ خ ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 508/9002‬أبو عبيدة عن جا‬ ‫"حا‬ ‫يقول ] ‪ « :‬رأيت رسول الله م[ رمل إلى الحجر الأسود حاتنتهى إليه في ثلانة‬ ‫أطواف آ فإذا وقف على الصفا كبر ثلاثا ويقول ‪:‬لا إله إلا الله وحده لا شريك له &‬ ‫له اللك وله الحمد ‪ ،‬يخي ويميت وهو على كل شيء قدير ‪ ،‬ويصنع على المروة‬ ‫(‪ : )1‬الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ،701‬رقم ‪. 814‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪ 30©3‬ص‪ . 472‬البسيوي ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪ }20‬ص‪ . 372‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪3205‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ص‪ . 631 )921‬الكندي ‪ :‬الصنف ج‪ .80‬ص‪.01‬‬ ‫(‪ )3‬الشماحي ‪:‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ 208‬ص‪. 592-692‬‬ ‫ص ‘حے = ==‪:‬‬ ‫ظ دوے دوے‬ ‫> صظ‬ ‫وص صوص‬ ‫دوصط‬ ‫صط‬ ‫‪< 9- =:‬و‬ ‫‪72222‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫مثل ذلك ‪ ،‬ثلائا ثلاثا ‪ 2‬وإذا نزل من على الصفا مشى ‪ ،‬حتت إذا انصبت قدماه في‬ ‫\)‬ ‫ونحر بعض هديه بيده ونحر بعضه غيره‬ ‫بطن الوادي سعى حي يخرج منه‬ ‫( ‪ -) 508/0102‬روي عن جابر بن زيد ؤثنه ‪ :‬أنه كان إذا علا الصفا‬ ‫والمروة رفع صوته مثل الأعرابي الحاف( ‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪ -6‬هل على النساء رمل بين الصفا والمروة ‪:‬‬ ‫<‬ ‫) ‪ -) 1 608/1‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه كان لا يرى على‬ ‫<‬ ‫© ‪.‬‬ ‫ي المش‬ ‫النساء رملاً بالبيت ‪ ،‬ولا ببهن الصفا والمروة ‘ ويسر‬ ‫‪29‬‬ ‫فيمن جاء من بلاد بعيدة وفاته المبيت بمنى ليلة عرفة ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 708/2102‬قد بلغنا عن جابر قال ‪ :‬سمعت « أن رجلا من الصحابة‬ ‫أتى البي يلة بالمزدلفة فقال ‪ :‬أتيتك يا بي الله من جبل قد أكللت راحل و لم أدع‬ ‫<<‬ ‫جبلا إلا وقفت عليه ‪ 3‬فقال له ‪ :‬من شهد الصلاة معنا ‪ 0‬ووقف بعرفة ساعة من‬ ‫الليل أو النهار فقد قضى تفثه } وتم ححه » ؛ ( فهذا الحديث يدل على أن المبيت‬ ‫‪.‬‬ ‫عمن ليلة عرفة ليس بواجب الدم بفواته على الذي ياتي من بلاد بعيدة ‪7‬‬ ‫<< ‪<<< 29‬‬ ‫‪ -8‬في نحديد موقع عرفة وحكم من وقف خارجها ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 808/3102‬وفي "التاج ‪ :‬وليرتفع عن مسجد إبراهيم وعن عرنة ‪ ،‬فإن‬ ‫بطنها يلوي بعرفة من غربما إلى حنين ‪ ،‬ومن ثبير قي ربيس بعرفة بين هدام والأراك‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح" ج‪ &20‬ص‪ ،501‬رقم ‪. 314‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫(‪ )2‬ابن جعفر ‪ :‬الجامع‪ ،‬ج‪ ،30‬صر‪ . 723‬الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ 325‬ص‪. 102‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ 84-940‬رقم ‪ / 461‬مرقون ‪.‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ 20©0‬ص‪. 903‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫الظاهر أن المقصود به كتاب التاج المنظوم للشيخ عبد العزيز الثميێ صاحب كتاب النيل ‪.‬‬ ‫(‪(5‬‬ ‫<<<‬ ‫‏"‪.٣‬‬ ‫صوص‬ ‫صو صظ‬ ‫صظح‪9‬صظ‬ ‫صو ص‬ ‫دو ے‬ ‫صوص‬ ‫وص صوص دو صظ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫ے صوح صح صوص حوح دو ےك‪ 2‬جا‬ ‫زے صو ے ص‬ ‫[ آ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫[‬ ‫‪2‬‬ ‫‪517‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬ ‫نحو عرفة منها ‪ 0‬وعرفة أوسع من ذلك ولا تجاوز ‪ ،‬فمن وقف في غيرها إلى الغروب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫فلا حج له ولو كان قد دخلها ‪ ،‬كذا عن جابر © وخالفنا نمر(" ‪.‬‬ ‫ات‬ ‫تجر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫فيما فعل بوم عرفة ‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ك‬ ‫( ‪ -) 908/4102‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬اصطحب محمد بن أبي بكر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وأنس بن مالك من م إلى عرفات فقال له محمد بن أبي بكر ‪ :‬كيف تصنعون في مثل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هذا اليوم وأنتم مع رسول الله يو ؟ فقال ‪ « :‬يهل منا للهل [ في نسخة القطب ‪ :‬يهل‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‪17‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لهل من مێ إلى عرفات ] فلا ينكر عليه ‪ 5‬ويكبر المكبر فلا ينكر عليه »“ ‪.‬‬ ‫رجاتتر‪".‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫`‬ ‫‪...‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ف الخطبة بعرفة ‪:‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪ )(- 0‬حدثنا حفص بن عمر حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو قال ‪:‬‬ ‫)‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سمعت جابر بن زيد قال ‪ :‬سمعت ابن عباس ‪ -‬رضي الله عنهما ‪ -‬قال ‪ :‬سمصت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫البي يأ « يخطب بعرفات » ‪ .‬تابعه ابن عيينة عن عمرو( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 018/6102‬فإن قيل ‪ :‬حديث ابن عباس رواه أيوب والثوري وابن‬ ‫عيينة وابن زيد وابن جريج وهشيم ؛ كلهم عن عمرو بن دينار عن جابر بن زيد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عن ابن عباس و لم يقل أحد منهم بعرفات غير شعبة ‪ 3‬ورواية الجماعة أول من‬ ‫‪:‬‬ ‫رواية الواحد ؛ قيل ‪ :‬هذا عبث ‪ ،‬فإن هذه اللفظة متفق عليها في الصحيحين }‬ ‫‪:‬‬ ‫وناهيك برواية شعبة لها ‪ 2‬وشعبة حفظها } وغيره لم ينفها ‪ 3‬بل هي في حكم جملة‬ ‫‪:‬‬ ‫أخرى ف الحديث مستقلة " وليست تتضمن مخالفة للآخرين } ومثل هذا يقبل ولا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يرد © ولهذا رواه الشيخان( ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل‪ ،‬ج‪ ،40‬ص‪. 571-671‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ .20‬ص‪301‬ء رقم ‪. 204‬‬ ‫مأ ‪ .‬ابن حجر ‪ :‬فتح الباري‪ ،‬ج‪ 300‬صر‪ /475‬م أ ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬صحيح البخاري‪ ،‬ج‪ 208‬ص‪3 . 0266‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ذ‪:‬‬ ‫دم‬ ‫دج ے‬ ‫دو ے‬ ‫ص‬ ‫‪59‬‬ ‫صط‬ ‫دو‬ ‫دو ے‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫(‪ )4‬ابن القيم ‪:‬الحاشية ج‪ }50‬ص‪ /691‬م أ‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫صو صطظ‬ ‫دوص‬ ‫‪9<> -‬صط‬ ‫=‬ ‫الل‪,:‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫<=‬ ‫‪3‬‬ ‫‪==٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫=<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪716‬‬ ‫<‬ ‫( ‪ -) 018/7102‬وانظر المسألة رقم (‪ )847‬في لباس المحرم ‪ ،‬وفيما إذا لم يجد‬ ‫ونهءل قطع الخفين إذا لم يجد غيرهما ‪.‬‬‫إزارا أنوعلي‬ ‫‪9292‬‬ ‫‪ -1‬في جمع الصلاتين في عرفة ‪:‬‬ ‫( ‪.. -) 118/8102‬و‪.‬ليجمع الصلاتين فإنه أفضل ‪ ،‬والحمعسنة أماتما الناس‬ ‫وكل من يعرفه يومئذ من المسافر الملكي وغيره؛ يصلي ركعتين‬ ‫ويروى ذلك عن أبي عبيدة‬ ‫=< ‪92‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ويجمع في عرفة بأذان وإقامتين لكل صلاة إقامة } لأن عرف ةة أكثر من ستةأميال‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حَاًّث بذلك أبو أيوب عن أبي عبيدة رواه عن جابر( » ‪,‬‬ ‫<‬ ‫‪/‬‬ ‫ف الوقوف بعرفةعلى الراحلة ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ -) 218/9102‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي سعيد الخدري قال ‪:‬‬ ‫« اختلف أناس [ خ ‪:‬ناس ] عند أم الفضل بنت الخارث ‪ -‬وهي والدة‬ ‫<‬ ‫عبد الله بن العباس ‪ -‬في يوم عرفة في صيام رسول الله فقال قائلون ‪:‬هو صائم ‪8‬‬ ‫فارسلت إليه أم الفضل بقدح لبن‬ ‫وقال آخرون ‪:‬ليس بصائم ؛ قال أبو سعيد‬ ‫وهو واقف على بعيره فشربه [ خ ‪:‬فشرب ] «‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ساعة من ليل أو نهار ‪:‬‬ ‫بعرفة‪7‬‬ ‫ي حج من لم سف‬ ‫‪_-3‬‬ ‫( ‪ -) 318/0202‬قد بلغنا عن جابر قال ‪:‬سمعت « أن رجلا من الصحابة‬ ‫أتبىاالب‬ ‫ليميزودلفة فقال ‪ :‬أتيتك يا ني اللة من جبل قد أكللت راحلي و لم أدع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جبلا إلا وقفت عليه ‪ ،‬فقال له ‪ :‬من شهد الصلاة معنا ‪ 2‬ووقف بعرفة ساعة من‬ ‫الليل أو النهار فقد قضى تفثه ‪ ،‬وتم حجه » ؛ (فهذا الحديث يدل على أن المبيت‬ ‫‪.‬ععێ ليلة عرفة ليس بواجب الدم بفواته على الذي ياتي من بلاد بعيدة )© ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬الكندي ‪:‬بيان الشرعض ج‪ .32‬مر‪. 613‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫صم‬ ‫کدھے‬ ‫دو ے‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح ج‪ ،10‬ص‪18‬ا رقم ‪ }413‬ج‪ }20‬ص‪ ،901‬رقم ‪. 024‬‬ ‫دوے صوص دوصظ‬ ‫دود صطوصے‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح‪ .‬ج‪ 200‬ص‪. 903‬‬ ‫×وصط‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫حدوحےدصه‬ ‫حصص حص كو ص كو ص كبح‬ ‫= مص ص‪9‬ص حص‬ ‫الح صنح دح‬ ‫‪7:‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪ -4‬فيمن لم تغرب عليه الشمس في عرفة ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 418/1202‬انظر المسألة السابقة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪...‬أن جابرا ‪-‬رحمه الله ‪-‬قال ‪-‬فيما بلغنا ‪: -‬إن من‬ ‫( ‪ )- 2022/814‬ل‬ ‫‪١‬‬ ‫لم تغرب عليه لشمس فني عرفةفلا حج ل"" ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ -5‬في جمع الصلاتين بالمزدلفة ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 518/3202‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬بلف عن أبي أيوب‬ ‫الأنصاري صاحب رسول الله ‪ :-‬البي ‪-‬ولو قال ‪ « :‬صليت مع رسول اللهتل‬ ‫‪١‬‬ ‫قي حجة الوداع المغرب والعشاء بالمزدلفة جميعا © ‪.‬‬ ‫‪ -6‬متى يكون الدفع من المزدلفة (جمعم ) ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بدنينار عن أبي‬ ‫رنو‬ ‫منة ع‬ ‫ع عيي‬‫( ‪ -) 618/4202‬حدثنا أبو ‪ 97‬نا ابن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الشعثاء قال ‪:‬وقت الدفعة من المزدلفة لقدر صلاة القوم من الملصبحين بصلاة‬ ‫الصبح حين تبصر الإبل مواضع أخفافه“ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 618/5202‬قال أبو الشعثاء ‪ -‬رحمه الله ‪: -‬الدفعة من جمع حين‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫تنظر ‪-‬ت‪:‬بصر ‪-‬الدواب مواضع قوائمها والنامر«“ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -7‬فىكيفية السير حين الدفع ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ :‬كيف‬ ‫) ‪ --) 718/6202‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪ :‬سل أسامة بن زيد‬ ‫يسير في حجة الوداع حين دفع ؟ قال ‪ « :‬كان يسير العتق ‪3‬فإذا‬ ‫كان رسول الله ي‬ ‫‪,‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ ،32‬صر‪. 692‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ {76‬رقم ‪ 35205‬ج‪ .‬ص‪ ،011‬رقم ‪. 424‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ )993‬رقم ‪ /62351‬م أ ‪.‬‬ ‫) ابن جعقر‪ :‬الخامع ج‪30‬ءص‪ .753-853‬الكندي‪ :‬نقس‘ ص‪ .3872:792‬اطلفيش‪ :‬شرح النيل‬ ‫(‪4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫و‪.-‬‬ ‫ے دو ے دوے ‪9 5‬ے‪52‬وے‬ ‫ج‪.40‬صر‪.581‬‬ ‫دو‬ ‫حص"‬ ‫ک‬ ‫‪ 9‬صظ‬ ‫ص‬ ‫از‪/‬‬ ‫=<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫وجد فرحة ص » ‪.‬واصر فوق العنق } والعنق هاولسرعة في السير" ‪.‬‬ ‫<<< ‪92‬‬ ‫‪ -83‬ق حجم الحصى المتخذ للرمى ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 818/7202‬وجدت أن المسلمين بجمعون أن الحصى مثل الحوز والبندقة }‬ ‫والدليل على هذا ما روي عن جابر بن زيد ‪ :‬أن رجلا من أصحاب رسول الله ية‬ ‫حدثه أنه سمع رسول الله القتلة‪ :‬في بطن الوادي وهو يقول ‪ « :‬أيها الناس لا يقتل‬ ‫‪2‬‬ ‫بعضكم بعضا ‪ ،‬فإذا رميتم الجمرة فارموها بمثل حصاة الخذف »( ‪.‬‬ ‫رمي الحما ر‬ ‫فيمن ضب‬ ‫‪_-9‬‬ ‫‪< 92 92‬‬ ‫( ‪ -) 918/8202‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء فيمن ضيع رمي الحمار أولا‬ ‫وآخرا [ في م ‪ :‬أول وآخر ] قال ‪ :‬عليه دم ‪ 3‬وما يين ذلك ففيه الصوم والصدق(“ ‪.‬‬ ‫ق الركوب على المدي ‪:‬‬ ‫‪-08‬‬ ‫‪92 92 92‬‬ ‫( ‪ -) 028/9202‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن أبي هريرة أن رسول الله يأ ‪:‬‬ ‫« رأى رجلا يسوق بدنة فقال ‪ :‬اركبها ‪ 3‬فقال ‪ :‬يا رسول الله إثما بدنة & قال ‪:‬‬ ‫اركبها © قال ‪ :‬إنما بدنة ‪ 2‬قال ‪ :‬اركبها ويلك ‪ -‬ف الثانية أو الثالثة ‪“<» -‬‬ ‫‪ 1-‬في ما إذا ضلت الضحية فأخذ غيرها ثم وجدت الأولى» هل يجوز ببعها‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪ -) 128/0302‬مسألة ‪ :‬وإذا ضلت الضحية فلا بد له من أخرى ليقضي‬ ‫نسكه فإن أصايما فباعها فلا حرج عليه لأن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬قال ‪ :‬الله‬ ‫‪9299‬‬ ‫حقه مرة تن( ‪. 5‬‬ ‫أكرم أن يأخحذ‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ \011‬رقم ‪. 324‬‬ ‫الشماخي ‪ :‬الإيضاح ج‪ &20‬ص‪. 913‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ \94‬رقم ‪ / 761‬مرقون ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .20‬ص‪211‬ء رقم ‪. 924‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫(‪ )5‬الكندي ‪:‬بيان الشرعض ج‪ ، 42‬صر‪ .512‬الكندي ‪:‬اللصنف‪ ،‬ج‪ }80‬ص‪. 302‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫‪--<<7;3 7‬‬ ‫دودو ح‬ ‫دو ے‬ ‫دو ے‬ ‫دو ظ‬ ‫دو ے‬ ‫دو ص‬ ‫دوے‬ ‫صظ‬ ‫صو‬ ‫دو ے‬ ‫حوحصظ‬ ‫<‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-0--0-0-0--0-=-0-0--9-0-=9--0--9<-0--0--9-9‬د‪\0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫;‬ ‫‪ 2-‬ف الاشتراك في المدي وبيع جلده ‪:‬‬ ‫( ‪ -) 228/1302‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال ‪:‬قال جابر بن عبد الله ‪. :‬‬ ‫( ‪ -) 228/2302‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال‪ :‬البقرة والزور تحزي‪5:‬‬ ‫» نحرنا مع رسول ال له صلاة عام الحديبية البدنة عن سبعة } والبقرة عن سبعة «(‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 228/3302‬الربيع عن أبي الرحيل قال ‪:‬ذبحنا ثورابعكة ضحية نسكا & ‪.‬‬ ‫سبعة‪.‬‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فاشتركنا فيه» فقال ل أبو الشعثاء ‪ :‬بع ] فى ت ‪ :‬بيعوا ا جلد‬ ‫( ‪ [[ -) 228/4302‬ال]] ربيع عن أبي الرحيل قال ‪:‬ذبحنا يوما بمكة‬ ‫‪١‬‬ ‫أضحية نسكا فاشتركنا فيها ‪ 0‬قال ل أبو الشعثاء ‪ :‬بع جلده( ‪.‬‬ ‫(‪ 2‬وف الأثر ‪:‬وقيل ‪:‬إن أبا الشعثاء كان يشترك مع أصحابه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫فايلبقرة فيأمرهم ببيع جلدها ويتصدق به ‪.‬قلت٭ ‪ :‬أفينتفع به ؟ قال ‪:‬نعم © (ولا‬ ‫يصلح للرجل أن يشارط القصاب على سلخ شاة وله إهاما وهي قائمة ولكن إذا‬ ‫‪1‬‬ ‫ذبح فليعطه جلدها ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -3‬فى الحمدي عن الغير ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -=-) 328/6302‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة أم المؤمنين ‪ -‬رضي الله‬ ‫)‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ « :‬خرجنا مع رسول الله يلة لخمس ليال بقين من ذي القعدة ‪ ،‬ولا‬ ‫عنها ‪-‬قالت‬ ‫إاذا‬ ‫يكن معه هدي‬ ‫الله لة من‬ ‫نرى إلا أنه الحج ‪ 0‬فلما دنونا من مكة أمر رسول‬ ‫;‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬نفسه& رقم ‪. 034‬‬ ‫(‪ : )2‬الربيع ‪ :‬الآثارء ص‪83‬ء رقم ‪ / 47‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪66‬ا رقم ‪ / 652‬مرقون ‪.‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع ج‪ .30‬ص‪. 404‬‬ ‫<<جز;‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬الشماحي ‪ :‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ &20‬ص‪ . 333‬اطفيش ‪ :‬شرح النيل ج‪ 400‬صر‪. 412‬‬ ‫<<<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪/ 7‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪720‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪< -:-0--0-:-0--0-:-0-::-0-:-0-:-0--9--9--9--9-:- 90-90-9990‬‬ ‫و‬ ‫طاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة أن يحل ؛ قالت ‪:‬فدخل علينا بلحم بقر يوم‬ ‫النحر ‪ ،‬فقلت ‪ :‬ما هذا اللحم ؟ فقال ‪ :‬نحر رسول الله يأ عن أزواجه »ه‘ ‪.‬‬ ‫‪ -4‬في نحر المدي بيد صاحبه وإنابة من بقوم دذلك عنه ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ -) 428/7302‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن جابر بن عبد الله قال [ خ ‪:‬‬ ‫يقول ] ‪ « :‬رأيت رسول الله ولأ رمل إلى الحجر الأسود حت انتهى إليه في ثلاثة‬ ‫أطواف ‪ ،‬فإذا وقف على الصفا كبر ثلانا ويقول ‪ :‬لا إله إلا الله وحده لا شريك له ‪ ،‬له‬ ‫للك وله الحمد ‪ ،‬يخي ويميت وهو على كل شيء قدير ‪ 2‬ويصنع على المروة مشل‬ ‫ذلك ‪ 2‬ثلاثا ثلاا ‪ 0‬وإذا نزل من على الصفا مشى ‪ ،‬حتت إذا انصبت قدماه في بطن‬ ‫الوادي سعى حي يخرج منه ‪ 3‬ونحر بعض هديه بيده ونحر بعضه غيره «‬ ‫‪.‬‬ ‫وقت نحر المدي‬ ‫ق‬ ‫_‬ ‫‪ -‬انظر كتاب الأضاحي والذكاة والأطعمة والأشربة ‪ ،‬المسألة رقم (‪. )148‬‬ ‫‪ -5‬فى كيفية نحر المدى ‪:‬‬ ‫( ‪ [[ -) 528/8302‬قال أبو غانم ‪ ]]:‬قلت لأبي المؤرج ‪ :‬أخبريني عن قول‬ ‫‪/‬‬ ‫الله تبارك وتعالى‪ :‬فاذكروا اسم الله عَلْهَا صَوآف ه الحج‪ © 63 :‬قال ‪ :‬حدثمي‬ ‫‪/‬‬ ‫أبو عبيدة عن جابر بن زيد وعن ابن عباس ‪ :‬أنه سئل عن ذلك فقال ‪ :‬إن قول الله‪:‬‬ ‫صَوَآف ه يع بذلك قياما معقولات“ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 528/9302‬وانظر كتاب الأضاحي ‪ ،‬المسألة رقم (‪ )648‬في كيفية نحر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الإبل والبقر © وما يجزي ف البقر الذبح أم النحر ‪.‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ .20‬ص‪ .211‬رقم ‪. 13‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫!‬ ‫الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬ص‪ 5010‬رقم ‪. 314‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫جا ‪ 0‬ص‪. 131‬‬ ‫‪ .‬المدونة الصغرى‬ ‫ص‪053‬‬ ‫الخراساني ‪ .:‬المدونة الكرى‪ .‬ج ‪1‬‬ ‫(‪(3‬‬ ‫دھے صم‬ ‫صوص وح صوص‬ ‫صےوصط‬ ‫دو‬ ‫صو صط‬ ‫وحط‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-٦:3‬۔‪39‬‏ ‪3-‬‬ ‫ے صوح دح حو ح‪2‬وحك"‪.2٦‬ءا‏‬ ‫دو‬ ‫حو ے‬ ‫صوح‬ ‫‪ 95‬صاح ص‪9‬ح ‪ :‬ھے صو ے‬ ‫لتوح<ح=ح<=ح<حح=ححححجححححححححححححححححح‬ ‫[‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -6‬ق هدي التطوع نؤكل منه أ لا ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫) ‪ -) 62802‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن عبينة عن عمرو عن جابر بن‬ ‫‪١‬‬ ‫زيد قال ‪:‬إذا أكلت من هدي التطو ع غزر ه) ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 628/1402‬وانظر المسألة الآتية ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫هل عليه‬ ‫فنحره‬ ‫نعطب‬ ‫واجبا أو تطوعا‬ ‫هديا‬ ‫ت‬ ‫أو س ث‬ ‫سان‬ ‫فيمن‬ ‫‪-_-7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ندله‪ ،‬وهل على الرسول ضمانه‪ .‬وهل له أن بأكل منه ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 728/2402‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في رجل يسوق بدنة‬ ‫‪١‬‬ ‫تطوعاً فعطبت ؟ قال ‪:‬ينحرها و[ غير موجودة في ت‪ '2‬وفي ت! ‪ :‬قال ] ليس‬ ‫عليه ق نحرها شيء‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ . ) 728/3402‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء في رجل يبعث بمدية بدنة‪‎‬‬ ‫تطوعا معف رجنل فحعطبرتها ‪ ،‬قال ‪ :‬لايسل علرىسول ضمان ولا على ‪١‬‬ ‫صصااححببههاا ابلدبلدل } [ففليا مياك‪:‬لبد ملنها] الر‪.‬سول ‪ ،‬وإن كانت واجبة أكل منها وعلى ‪١‬‬ ‫( ‪ -) 728/4402‬مسألة ‪:‬ولو بعث رجل بمدي ولم يرد أن يحج ولا يعتمر ‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الذي بعث‬ ‫فقلد ذلك الهدي ‪ ،‬لم يكن على صاحبه إحرام ‪ ،‬فإن عطب الهدي مع‬ ‫معه ونحره وصبغ خفه بدمه وضرب بما صفحته وتركه لمأنكله من المسلمييؤن ونلحاو ‪١‬‬ ‫هذا } إذا بعث الهدي مع المسلمين وأمره عثل هذا } فإن قلد حاج أو معتمر فاحتاج ‪١‬‬ ‫يأكل منه هو شيئا } فإن أكل منه شيئا غرمه كله ‪ .‬وبلغنا" عن رسول الله‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫>><<‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شية‪٬‬‏ ج‪ ،30‬ص‪ ،571‬رقم ‪ /29131‬م! ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الآثار ص‪ )43‬رقم ‪ / 93‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الربيع ‪:‬نفسه& رقم ‪ / 0‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ز‬ ‫>چجے کجھے "م‬ ‫صوص‬ ‫صو صظ‬ ‫<دوصط وص صوص کھے صو ے‬ ‫>صط‬ ‫<=‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫‪999‬‬ ‫=‪=> =9‬‬ ‫د‪9‬ح ==‬ ‫<‪9‬ح‬ ‫ك‪9‬ح‬ ‫تمد ‪4‬ك‪=9‬‬ ‫‪1‬ن‪7‬ح‬ ‫‪3‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪227‬‬ ‫ح‬ ‫لا فشيئا خفيفا لا يضر ‪ .‬فإن كان يرضع فصيلا فليشرب‬ ‫ووب‬ ‫كها أ‬ ‫ر علي‬ ‫إلى حمل‬ ‫ح‬ ‫ففضصليمنلها ‪ ،‬فإن نحرها فلينحر الأم قبل ثم الفصيل ‪ 3‬فإن عطب فليذبح‬ ‫ال‬ ‫>=== =>حح=‪=-‬حح <<<‬ ‫كبشا مكانه ‪ .‬وكذلك بلغنا" عن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ ،-‬إلا أن يكون تطوعا‬ ‫فإن التطوع لا بس عليه في الذي ذهب أو تلف ‪ ،‬قال الله تعال ‪ :‬ل لَكُمْ نيا‬ ‫ماف إلىٌ أحل مُ‪.‬نَمى م محلها يل البيت العتيق ه رهج‪ :‬وق ‏‪. ٨‬‬ ‫‪ -‬في أعمال اليوم العاشر وهل يلزم التزتيب فيها ‪:‬‬ ‫انظر المسألة رقم (‪ )538‬فيمن حلق قبل أن ينحر أو نحر قبل أن يرمي‬ ‫‪ 8‬ن الحلق والتنصي ر ايا افضل‪ ،‬وهل باخذ المحرم من لحيته وهل له‬ ‫بى م‬ ‫‪ 7‬مے‬ ‫[‬ ‫ن بعصر له محرم منله‬ ‫‪ -‬رضي الله عنها ‪-‬‬ ‫)‪ =-‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة‬ ‫) ‪88/5402‬‬ ‫قالت ‪ :‬قال رسول الله يأ ‪ « :‬اللهم ارحم المحلقين ‪ 0‬قالوا‪ :‬يا رسول الله‪:‬‬ ‫والمقصرين قال ‪ :‬والمقصرين «( ‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫( ‪ -) 828/6402‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا يجى بن سعيد عن‬ ‫جريج عن عمرو بن دينار قال ‪ :‬أخبرني من رأى بعض أصحابنا حراما يقص‬ ‫‪.‬‬ ‫عن جابر بن زيد يحلل‬ ‫( ‪ -) 828/7402‬قال ابن دينار ‪ :‬رأيت رجلا محرما قصر لأبي الشعثاء يحلله‪.‬‬ ‫قلت ‪ :‬ما الذي أخذ من شعر رأسه ولم يأخذ من لحيته ؟ قال ‪ :‬يجزئه ) ‪.4 ...‬‬ ‫الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ .42‬مر‪. 222-322‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الجامع الصحيح‪ .‬ج‪ 200‬صر‪ ،611‬رقم ‪. 444‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ ،‬ج‪ }30‬صر‪ {781‬رقم ‪ /01331‬م ! ‪.‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬الجامع ج‪ 300‬ص‪. 843‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حدوحصطدو حصطدوحے د فقح دم‬ ‫صو صظ حدو صظ‬ ‫صوح صوص‬ ‫دص ‪ 9‬ص‬ ‫‪ 59‬ح‬ ‫ص‬ ‫‪9‬دو‬ ‫<‬ ‫ل‬ ‫< دح‬ ‫ح =‬ ‫أع دح‬ ‫‪327‬‬ ‫؟ كت ب الحج‬ ‫‪_ .‬‬ ‫`‬ ‫‪ -9‬في تحلل المراة من إحرامها وكم تقص من شعرها ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫=‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫( ‪ -) 928/8402‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬تقصر المرأة من‬ ‫‪-‬‬ ‫‪>_:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شعرها ما ببن الربع وا لخمس (‬ ‫=> ‪7‬‬ ‫ے‬ ‫_‪.‬‬ ‫_‬ ‫( ‪ -) 928/9402‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪:‬تقصر المرأة من‬ ‫‪-‬‬ ‫شعرها [ غير موجودة في م ] في عمرقا أقل مما تقصر في حجها“ ‪.‬‬ ‫‪77 :‬‬ ‫‪:9>:=,‬‬ ‫ب‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫س‬ ‫‪ -0‬في زبارة البيت يوم النحر ‪:‬‬ ‫‪:‬ك‬ ‫ب‬ ‫؟)‬ ‫_‬‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪ -) 038/0502‬حدثنا أبو بكر قال حدثت عن ابن مبارك عن التيمي عن‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أبي قلابة وجابر بن زيد ‪ :‬أنهما زارا البيت يوم النحر( ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نر‬ ‫‪ -‬روح‬ ‫<‬ ‫يح‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫حب‘_۔‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫[‬ ‫تح‬ ‫ص‬ ‫‪29‬‬ ‫_‬ ‫جابر الطويل أن البي تلا‬ ‫حديث‬ ‫وغيرهما ق‬ ‫مسلم وأبو داود‬ ‫روى‬ ‫نان‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫‪29‬‬ ‫البيت ‪ 6‬فصلى‬ ‫إل‬ ‫ركب فأفاض‬ ‫ونحر هديه‬ ‫« ‪ 11‬رمى الجمرة‬ ‫‏‪ ١‬لنحر ‪-‬‬ ‫يوم‬ ‫‪9‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪17‬‬ ‫بمكة الظهر »ه<‘“ ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪=7‬ه‬ ‫وص‪ ==-‬صو‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 1-‬في أيام التشريق وما جاء فيها ‪:‬‬ ‫]‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪992‬‬ ‫ك‬ ‫] ‪7‬‬ ‫( ‪ -) 138/1502‬قال أبو محمد ‪ :‬سألت أبي عن حديث رواه محمد بن بشار‬ ‫صط >‪ 9‬ص _ دو ص صوصط‬ ‫حالد بن عثمة قال حدثنا سعيد بن بشير اللمشقي عن قتادة‬ ‫قال حدثنا محمد بن‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪]7‬‬ ‫عن أبي قلابة عن أبي الشعثاء عن يونس بن شداد أن رسول الله و قال ‪ « :‬أيام‬ ‫‪5‬‬ ‫‪71‬‬ ‫التشريق إنما أيام أكل وشرب » ‪.‬‬ ‫‪,8‬‬ ‫‪)7‬‬ ‫صوح حو‬ ‫(‪ )1‬الربيع ‪ :‬الآثار؛ ص‪ ،83‬رقم ‪ / 57‬مرقون ‪.‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪2‬ح‬ ‫`‪,‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬نفسه‪ ،‬رقم ‪ / 67‬مرقون ‪.‬‬ ‫(‪ )3‬مصنف ابن أبي شيية‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ ،161‬رقم ‪ 2031‬ما‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‘‪.‬‬ ‫(‪ )4‬صحيح مسلم ج‪ }20‬ص‪198‬ء رقم ‪ /7121‬م! ‪ .‬ستن أبي داود‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ \581‬رقم ‪ /5091‬م! ‪.‬‬ ‫ص‪:‬‬ ‫حما‬ ‫ص ‪:<<::‬‬ ‫دو‬ ‫دو ص‬ ‫دو ص‬ ‫و ے صوص‬ ‫کوے‬ ‫صظ‬ ‫>‬ ‫>د‪9‬وصط ‪ 9‬ص‬ ‫<‪ 9‬حط‬ ‫[=‬ ‫‪0‬‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪724‬‬ ‫؟ أبو قلابة عن أبي الشعثاء لا يجيء ئ وذلك‬ ‫‪ :‬هذا إسناد مضطرب‬ ‫قال أيي‬ ‫<<< << ‪92‬‬ ‫وأبو قلابة عن جابر بن زيد يستحيل‪.‬‬ ‫أن الذي يعرف أبو الشعثاء جابر بن زيدل‬ ‫ويونس بن شداد لا نعرف"‪.‬‬ ‫‪ -2‬في التكبر بعد الصلوات أنام التشريق‪:‬‬ ‫ر ‪ -) 238/2502‬الربيع عن أبي الشعثاء ‪ :‬أنه صلينا خلفه في متى أيام التشريق‬ ‫فلم [ في ت ‪ :‬ولم ] يكبر ‪..‬‬ ‫( ‪ -) 238/3502‬قيل ‪ :‬إن جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬صلى بأصحابه بمتى‬ ‫و لم يكبر كما كبر الناس أيام من( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 238/4502‬من حفظ أبي سعيد أنه رفع عن جابر بن زيد ‪ :‬لم يكن‬ ‫“ ‏‪١‬‬ ‫يكبر في أيام التشريق‪".‬‬ ‫)‪ (1‬علل ابن أبي حاتم ج‪ ،10‬ص‪ 3820‬رقم ‪ /938‬م أ ‪.‬‬ ‫وقد روى الإمام أحمد وغيره عن إبراهيم بن مهاجر عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬أتينا ابن عمر في اليوم الأوسط‬ ‫من أيام التشريق ؛ قال ‪ :‬فات بطعام فد القوم وتنحى ابن له ؛ قال ‪ :‬فقال له ‪ :‬ادن فاطعم ؛ قال ‪ :‬فقال ‪:‬‬ ‫<‬ ‫إني صائم ؛ قال ‪ :‬فقال ‪ :‬أما علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‪«:‬إنمفاأيام طعم‬ ‫وذكر » ‪ (.‬مسند أحمد ج‪ ،20‬صل‪93‬ا رقم ‪ /0794‬م أ ‪ .‬النسائي‪ :‬السنن الكبرى ج‪ 208‬ص‪ ،171‬رقم‬ ‫م أ ‪ .‬مصنف ابن أبي شيبة‪ .‬ج‪ ،30‬ص‪ &393‬رقم ‪ /95251‬م أ ‪ .‬الهيثمي ‪ :‬بجمع الزوائد ج‪306‬‬ ‫‪3‬‬ ‫صر‪/565‬م ت ) ‪.‬‬ ‫ص‪ /202-302‬م ا ‪ .‬السيوطي ‪ :‬الدر المنثور ج‪.10‬‬ ‫<<<‬ ‫والظاهر أن أبا الشعثاء المذكور ليس جابر بن زيد وإنما هو سليم بن أسود‪ ،‬ويؤيد ذلك ما رواه النسائي‬ ‫عن أشعث بن سليم عن أبيه عن عبد الله بن عمرو عن الني صلى الله عليه وسلم قال ‪ «:‬أيام التشريق أيام‬ ‫أكل وشرب » (النسائي‪ :‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،20‬ص‪ ،171‬رقم ‪ /2092‬م أ )‪.‬‬ ‫غير أن ما ذكره ابن أبي حاتم في العلل يقي احتمالا أن يكون المقصود بأبي الشعثاء جابر بن زيد ‪ ،‬أو أن‬ ‫كليهما روي عنه ذلك ‪ .‬ولما كان هذا الإشكال قائما لم أثبت ما رواه الإمام أحمد وغيره في هذه المسألة‬ ‫ال نحن بصددها ‪ 3‬ولينظر في النصوص للمشكلة ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآئار‪ .‬ص‪ 56‬رقم ‪ / 542‬مرقون ‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫ابن جعقر ‪ :‬الجامع ج‪ .20‬صر‪ .21[4‬الكندي ‪ :‬بيان الشرع‪ .‬ج‪ 1 5‬ص‪971‬ء© ‪. 291 7810‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬الكندي ‪ :‬بيان الشر عض ج‪ ،51‬ص‪. 881‬‬ ‫لا >‪:-9-:=9-=9-:=9‬د‪-:-0-:-0--9-<>9-=>9--9-‬ه‪-0_-:-‬۔‬ ‫آ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪527‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪ -3‬في الرجل د ركه المساء في اليوم الثاني من أيام التشريق له أن ينفر أم لا‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 338/5502‬حدثنا أبو بكر قال ثنا وكيع عن سفيان عن عمرو بن دينار‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عن جابر بن زيد أنه كان يقول ‪:‬ينفر ما ‪ 7‬تغب الشمر("‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 338/6502‬روي عن ‪ ...‬وجابر بن زيد قالوا ‪ :‬من لم ينفر في اليوم‬ ‫النان حت تغيب الشمس فلا ينفر حت يرمي الحمار من الغد“‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫( ‪ -) 338/7502‬فمن أحب التعجيل في النفر الأول خرج قبل غروب‬ ‫الشمس فإن غربت قبل خروجه من من ل ينفر ح سواء كان ارتحل أو كان مقيما‬ ‫‏‪١‬‬ ‫في مترله لم يجز له الخروج ‪ ،‬هذا قول عمر وجابر بن زيد و‪©...‬‬ ‫ر ‪ -) 338/8502‬قال أبو بكر [[ ابن المنذر ]] قال ا له جل جلاله ‪ « :‬فمَن‬ ‫َعَحَل في يَومَين قلاً إم عَيه ومن حر فلا نم عله لمن لنقى' ه (لبقرة‪.. )302 :‬‬ ‫أن ينفر بعد زوال الشمس ‪ ...‬ثبت أن رسول الله م[ لعله عمر بن الخطاب‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قال ‪ « :‬من أدركه المساء في اليوم الثاني فليقم إلى الغد حت ينفر مع الناس » ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪(4‬‬ ‫وهكذا قال ابن عمر وجابر بن زيد و‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ -4‬فيمن طاف طواف الوداع ثم بدا له أز يقضي حاجة من حوائجه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫)‪ ... _-‬وأما جابر وعطاء فقيل ‪ :‬إمهما رخصا للمودع أن يشتري‬ ‫) ‪492‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الطعام والعلف & ويقضي الشيء الذي يكون عليه وهو نافر على طريقه‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شييةش ج‪ ،30‬ص‪ )631‬رقم ‪ /50821‬م! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪ )2‬ابن أبي حاتم ‪ :‬التفسير‪ ،‬ج‪ 20©8‬ص‪. 263‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ابن قدامة ‪ :‬المغ‪ .‬ج‪ 303‬صر‪ /632‬حف ‪ .‬الجصاص ‪ :‬احكام القرآن‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪/593‬م ت ‪ ،‬ج‪100‬ء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪ /434‬حف ‪ .‬النووي ‪ :‬المحموع شرح المهذب ج‪ }80‬ص‪ /272‬حف ‪.‬‬ ‫الكندي ‪ :‬نفقسه‪ ‘3‬ج‪ 32©0‬ص‪3‬ر‪. 70‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪ )5‬ابن جعفر ‪:‬الجامعں ج‪ ،30‬صر‪. 863‬الكندي ‪:‬نفسه‪ ،‬ص‪. 45‬اطفيش ‪:‬شرح النيل ج‪40‬ء ص‪. 862‬‬ ‫د>د‪9‬صط "و‬ ‫صوص دوے‬ ‫دظوحے‬ ‫صو ص‬ ‫دو ص‬ ‫صو ے‬ ‫صو صظ‬ ‫دوص‬ ‫‪9<> .=-‬حط‬ ‫‪:4‬‬ ‫الر‪::‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:::-‬‬ ‫[‬ ‫‪٨‬‬ ‫<‬ ‫‪ 95‬ص‬ ‫> ص ‪9‬ے‬ ‫انار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪71‬‬ ‫‪ -5‬فيمن حلق قبل أن نحر أو نحر قبل أن برمي ) أو تدم شينا من حجه‬ ‫أأوخر ) ‪:‬‬ ‫== ‪9299 9‬‬ ‫( ‪-) 538/0602‬أبو عبيدة عن جابر بن زيقدال ‪:‬بلغ عن عبدالله بن‬ ‫عمرو بن العاص قال في حجة الوداع [ قي نسخة القطب ‪:‬قال ‪:‬وقف رسول الله‬ ‫ؤ في حجة الوداع بمن والناس يسألونه ‪ .‬فجاء رجل إلى رسول اللهوأو فقال ]‪:‬‬ ‫حعرلقت قبل أن‬ ‫« إن رجلا جاء إلى رسول الله يأ فقال ‪:‬رياسول الله لمفأش‬ ‫ل‬ ‫فبحق ‪،‬ال له ‪ :‬اذبح ولا حرج ‪ ،‬فجاءه آخر فقال له ‪ :‬يا رسول الله تك‬ ‫أذ‬ ‫أفشعنرحرت قبل أن أرمي ‪ ،‬فقال ‪:‬ارم ولا حرج ‪.‬فما سئل في ذلك اليوم عن‬ ‫شيء إلا قال ‪:‬ولا حرج » ‪.‬‬ ‫قال الربيع ‪ :‬قال أبو عبيدة ‪ :‬هذه رخصة من البي يو في ذلك اليو"‪.‬‬ ‫( ‪ -) 538/1602‬حدثنا أبو بكر قال حدثنا فضيل بن عياض عن ليث عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صدقة عن جابر بن زيد في رجل حلق قبل أن ينحر‪ ،‬قال ‪ :‬عليه الفدية(‪.‬‬ ‫( ‪ -) 538/2602‬حدثنا يهى بن طلحة اليربوعي قال حدثنا فضيل بن عياض‬ ‫عن ليث [ بن أبي سليم ] عن صدقة [ بن يسار ] قال ‪ :‬سألت جابر بن زيد عن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رجل حلق قبل أن ينحر } قال ‪ :‬عليه فدية‪.‬‬ ‫<<<‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪.. -) 538/3602‬ر‪.‬واه ابن أبي شيبة في مصنفه ‪:‬حدثنا ‪ ...‬عن ابن عباس‬ ‫قال ‪ :‬من قدم شيئا من حجه أو أخره فليهرق لذلك دما & انتهى ‪ .. .‬وأخرج‬ ‫أيضا عن ‪..‬و‪.‬جابر بن زيد أبي الشعثاء نحو ذلك(“‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ريع ‪:‬الجامع الصحيح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪ ،311‬رقم ‪. 534‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪ )2‬مصنف ابن أبي شبية ج‪ ،30‬ص‪ 2630‬رقم ‪ /75941‬مأ‪ .‬ابن حزم ‪:‬الحلى بالآثار‪ ،‬ج‪506‬‬ ‫ص‪ /491‬حف ‪ ،‬ج‪ 703‬ص‪ /381‬مأ ‪.‬ابن عبد البر ‪:‬التمهيدش ج‪ &70‬ص‪ /872‬م أ ‪.‬ابن قدامة ‪:‬المغيي؛‬ ‫ج‪ ،30‬ص‪ /132‬حف ‪.‬‬ ‫}‬ ‫الطبري ‪:‬تهذيب الآثار‪ 3‬مسند عبد الله بن عباس‪ ،‬ج‪ ،10‬ص‪ 1320‬رقم ‪. 383‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪ )4‬ما وحدته عن جابر بن زيد في مصنف ابن أبي شيية هو ما ذكرته قبل ‪.‬‬ ‫الزيلعي ‪:‬نصب الرايقه ج‪ 300‬ص‪ /921‬م أ ‪ 4‬ج‪ .30‬ص‪ /742‬حف ‪ .‬العي ‪:‬عمدة القاري‪ ،‬باب الذبح‬ ‫(‪)5‬‬ ‫صم‬ ‫ک>وے‬ ‫صظ‬ ‫دو‬ ‫صطظ‬ ‫صو‬ ‫صطظ‬ ‫صو‬ ‫حط ص‪9‬صط ‪ 9‬صطظ‬ ‫‪<- =-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪3‬‬ ‫دجوے كدصه جا‬ ‫دو‪9‬وص دج‬ ‫حوص‬ ‫دو حصطدوح‬ ‫كو ص‬ ‫كحوص كوحصط‬ ‫اتحجصحدو ف‪9‬حص‬ ‫‪7‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫;‬ ‫قال ابن قدامة ‪... :‬فأما إن فعله عمدا عالما بمخالفة السنة في ذلك ففيه‪:/.‬‬ ‫الدليل ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫روايتان؛ إحداهما ‪ :‬لا دم عليه ‪ 0‬وهو قول عطاء وإسحاق } لإطلاق حديث ابن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أنه « قيل له يوم النحر وهو بم في النحر والحلق والري‬ ‫عباس [[عن البي ي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫والتقدنم والتأخير فقال ‪ :‬لا حرج » متفق عليه ]]‪ ،‬وكذلك حديث عبد الله بن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫عمرو من رواية سفيان بن عيينة [[ قال ‪:‬سمعت رسول اللهيو وأتاه رجل فقال ‪:‬‬ ‫يا رسول الله إن حلقت قبل أن أرمي } قال ‪:‬ارم ولا حرج ؛ قال ‪:‬وأتاه آجر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فقال ‪:‬إني أفضت قبل أن أرمي ‪ ،‬قال ‪:‬ارم ولا حرج »]] ‪.‬‬ ‫‪==٣.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والثانية ‪ :‬عليه دم ‏‪ ٤‬روي نحو ذلك عن سعيد ين جبير وجابر بن زيد و‪.. ::‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اتلغَالذ‬ ‫وس‬ ‫لا تلقوا‬ ‫قتال‪:‬‬ ‫لى‬ ‫لأر‬ ‫(‬ ‫مناسككم » ا‬ ‫‪ »:‬م‬ ‫‪ 4‬ل ل ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫والحديث المطلق قد جاء مقيدا فيحمل المطلق على المقيد ‪.‬قال الأثرم ‪ :‬سمعت اب‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫عبد الله يسأل عن رجل حلق قبل أن يذبح فقال ‪ :‬إن كان جاهلا فليس عليه } فأما‬ ‫‪:‬‬ ‫لنعمد فلا لأن البي يؤ ساله رجل فقال لمأشعر ‪.‬لقيألبي عبد الله ‪:‬سفيان بن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عيينة لا يقول ‪ :‬لم أشعر(" ‪.‬‬ ‫ه‪ ‎‬س‪‎-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,٨‬‬ ‫‪ 6‬فيمن قبل أهله قبل أن يزور ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫>‪4‬‬ ‫رجار أتى إل‬ ‫«» أن‬ ‫ابن عباس‬ ‫‪ :‬حدئتي‬ ‫جابر قتال‬ ‫بلغنا عن‬ ‫)‪=-‬‬ ‫) ‪68/4602‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الل لهد كلة فقال ‪ :‬قلت أهلي قبل أن نزور ‪ ،‬قال ‪:‬عليك شاة » ‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رسول‬ ‫‪2‬‬ ‫قبل الحلق ج‪01‬ء ص‪9‬ا‪ ،‬رقم ‪. 30‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ابن قدامة ‪:‬المغ حج‪ 306‬ص‪ /132‬جف ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )2‬الشماخي ‪:‬الإيضاح‪ ،‬ج‪ ©20‬ص‪. 492-592‬وانظر تمام النص ف المسألة رقم (‪ )597‬في المزاحمة‬ ‫على الركن ‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪99٦73‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٨ 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪22929‬‬ ‫=<‬ ‫آثار الإمام جابر بن زيد‬ ‫‪827‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زور‬ ‫وافع امرأة ‏‪ ٢‬قبل أن‬ ‫‪ 87-‬فيمن‬ ‫حدثني سعيد بن خرشة أن رجلا استفق جابر بن زيإيد والحسن بن محمد عن ) رجل‬ ‫قا بل ل‬ ‫من‬ ‫حجهما وعليهما الحج‬ ‫‪ :‬يتمان‬ ‫وقع عليها » فقالا‬ ‫ش‬ ‫بالحج‬ ‫وامرأة زه أهلا‬ ‫جزور( ‪,‬‬ ‫و ان كانا ذوا ميسره ة أهدى‬ ‫( ‪ -) 738/6602‬جاء ابن عباس رجل فقال ‪:‬وقعت على امرأتي قبل أن‬ ‫ذ‬ ‫وإن‬ ‫أعانتك فعلى كل واحد منكما ناقة حسناء‪ ,‬لاء‬ ‫إن كانت‬ ‫( فقال‪:‬‬ ‫أزور‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جلاء‬ ‫ناقة حسناء‬ ‫فعليك‬ ‫تعنك‬ ‫كانت‬ ‫وروينا عن جابر بن زيد أبي الشعثاء أنه قال ‪:‬يتمان حجهما وعليهما الحج‬ ‫من قا بل ‘ وإن كان ذا ميسره ة أهدى جزور( ‪.2‬‬ ‫<<‬ ‫ركع ‪:‬‬ ‫و‬ ‫وسعى ووطئع‬ ‫طاف‬ ‫فيمن‬ ‫‪_-8‬‬ ‫ض‬ ‫( ‪... -) 838/7602‬ومن طاف وسعى ووطئ و لم ر‪3 .‬فعلى قياس قول‬ ‫‪/‬‬ ‫يركع ويرجع يسعى وعليه ده(‬ ‫الله _ ز‬ ‫زيد ‪ -‬رحمه‬ ‫جحابر بن‬ ‫<‬ ‫يركع‬ ‫وسعى وأحل وجامع امرأته و‬ ‫قيل فيمن طاف‬ ‫) ‪=) 838/8602‬‬ ‫فيركع‬ ‫‪_-‬‬ ‫رحمه الله‬ ‫‪_-‬‬ ‫زيدل‬ ‫جحا بر بن‬ ‫قياس‬ ‫إل‬ ‫ذهب‬ ‫ومن‬ ‫العمرة ‪....‬‬ ‫ق‬ ‫للطواف‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫ويطوف بين الصفا والمروة وعليه د‬ ‫<<<‬ ‫ص‪ &461‬رقم ‪ /48031‬م أ ‪.‬الزيلعي ‪:‬نصب الرايةء ج‪306‬‬ ‫(‪ )1‬مصنف ابن أبي شييةة ع‬ ‫ص‪ /142‬حف ‘ ج‪ /721 \30‬م!‬ ‫(‪ )2‬البيهقي ‪:‬السنن الكبرى‪ ،‬ج‪ ،50‬ص‪ 8610‬رقم ‪ /9659‬م أ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )3‬ابن جعفر ‪:‬الخامع‪٬‬‏ ج‪ ،30‬ص‪. 223‬الكندي ‪:‬بيان الشرع ج‪ .32‬ص‪. 931‬‬ ‫ابن جعفر ‪:‬نفسه&‘ ص‪. 433‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫==<<<‬ ‫=‪:‬‬ ‫جه‬ ‫حدو ح دودحو‬ ‫صظ دو ے‬ ‫دو‬ ‫حدو صظ‬ ‫دوصظ‬ ‫صوح دوح‬ ‫صوص‬ ‫_کصقو ص‬ ‫‪9‬‬ ‫ال‪-0-9-0-=9-:9-=9-=9-=9<:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪927‬‬ ‫كتاب الحج‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ -9‬في تبيين الفدية من صيام أو صدقة أو نسك" وفي مقدار الطعام من‬ ‫‪١‬‬ ‫ذلك‪ ،‬وفى شاة النسك هل بأكل منها ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫( ‪ -) 938/9602‬أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال ‪ « :‬خرج‬ ‫‪,‬‬ ‫كعب بن عجرة يريد الحج مع رسول الله تو فآذاه القمل في رأسه © فأمره رسول‬ ‫الله يل أن يحلق رأسه وقال له ‪ :‬صم ثلاثة أيام ‪ ،‬أو أطعم ستة مساكين مدين لكل‬ ‫مسكين ‪ ،‬أو انسك بشاة ‪ ،‬أي ذلك فعلت أجزأك ه"" ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 938/0702‬الربيع عن ضمام عن أبي الشعثاء قال ‪ :‬طعام المساكين في‬ ‫‪١‬‬ ‫فدية الحزاء [ في كل النسخ ‪ :‬ازا ] مد لكل مسكين( ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 938/1702‬كان جابر بن زيد ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬يرى فدية من صيام أو صدقة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪©.‬‬ ‫أو نسك ؛ الصيام ثلاثة أيام ‪ 3‬والطعام ستة مساكين إلى عشرة ‪ ،‬والنسك شاة } والشاة‬ ‫يتصدق من لحمها ولا ياكل منها شيئا ؛ وذلك للمحرم يصيبه الأذى في رأسه فيحلقه‬ ‫‪,‬‬ ‫أو يعمّمه } أو قي جسده فيتداوى بدواء فيه طيب » أو يدهن بدهن فيه طيب أو يحلق‬ ‫شيئا من شعره ‪ 3‬فكفارة ذلكأحد هذه الخصال الن سن اللهتعال‘ ‪.‬‬ ‫( ‪ -) 938/2702‬قال جابر بن زيد ‪ :‬من أصابه في رأسه أذى فعمّمه أو‬ ‫‪,‬‬ ‫حلقه ‪ ،‬أو مرض في جسده فداواه فكفارة ذلكأحد هذه الخصال الي قال الله ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ل قَمَن كَانَ منكم مَريَضمًا و به أذئ مُن رأسه قفذية من صام ؤ صدقة أو‬ ‫م‬ ‫مے م‬ ‫ه (لبقرة‪ } )691:‬فالصيام ثلائة أيام إلى ستة أيام ‪ 2‬والصدقة إطعام ستة‬ ‫سك‬ ‫مساكين إلى عشر<‘ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الربيع ‪ :‬الخامع الصحيح ج‪ ،20‬ص‪ 211-3110‬رقم ‪. 234‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪:---‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )2‬الربيع ‪ :‬الآثار‪ .‬ص‪ &24‬رقم ‪ / 311‬مرقون ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪3‬ر‪. 79‬‬ ‫ابن جعفر ‪ :‬نفسه&‘ ص‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الكندي ‪:‬بيان الشرع‪ ،‬ج‪ 228‬صر‪ 0 552‬ج‪ 420‬ص‪. 03‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫<‪0-0-:9-0-0-<-9-:9:7-<::‬د‪0-0-0-‬ح‪\<>-‬‬ ‫‪0-:-0--- 7‬‬ ‫‪>--- :<0-:<-9>:-0-:-9=:-9-=-9--0->-9‬‬ ‫‪:-0-:-0-:-‬ح‪>-0-:-9‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫للخبز لتكن‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫<<<‬ ‫<<<‬ ‫==<<< <<<‬ ‫صحق ص فص ظصوص صے حوص مص‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫‪‎‬ا‬ ‫‪-.‬‬