‫سر‬ ‫وال‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫يوم؟‬ ‫‪: 17‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫تأليف الشيخ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بالنوحيرللعالمان العا! ل ىزا لعالم‬ ‫علي بن محعد بن علي المنذري }‬ ‫نا‬ ‫‪].‬‬ ‫|‬ ‫لسلام تلىسيناً المظلات‬ ‫انالففحم‬ ‫فتبالوجتزيلرزال‬ ‫نالتوحدميئالمعتقرنااصللاسْتمامة‬ ‫لذ امرالموى توله وتخاونواعلإلبردر‬ ‫سبب علكل بالعغاتزشهاتانلا‬ ‫يولد وازضاحا‪:‬به تحمرصلإسعليدرلم‬ ‫‪ :77‬ن رسولالىه صلرإدد علهبرسل‬ ‫ايؤمنارليامالم ببعيد تبرم‬ ‫ارت رعلبد ذبررهه ‏‪ ٥‬رنتيرعمااتنااتل‬ ‫المرى‪ :‬وحوسعل لببهه هومالايع‬ ‫خرجو عليم م وصوتها ازقععان‬ ‫شى رصومابر بماعالنرعه والعقل‬ ‫مال بتصور فااللععتمزلعرمد ‏‪ ٥‬رستر‬ ‫حوده ه وحاروصرياحا رفالعنزينةه‬ ‫نور النوح‬ ‫×اخجرےےس‬ ‫ح‬ ‫ح[ح‬ ‫من مطبوعات‬ ‫موقع بصيرة الالكتروني‬ ‫هم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫اَمَةالألَ‬ ‫‏‪ ٦‬ه ۔ ‏‪ ٢.١٥‬م‬ ‫‪; `١ .‬‬ ‫‪,٢‬‬ ‫‪12 7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫` `‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫»‬ ‫سع‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫مسقط ۔ سلطنة عممان‬ ‫‏‪)٠٠٩٨٦( ٩٢٢١١٠١١‬‬ ‫هاتف‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!.0‬ن&‬ ‫البريد الإلكتروني‪:‬‬ ‫الموقع الإلكتروني‪.. :‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫تأليف الشيخ‬ ‫علي بن محمد بن علي المنذري‬ ‫(ت ‪١٣٤٣‬ه)‏‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬ ‫د ‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لطان بن مُبازك بن خهد الشيباني‬ ‫هذا الكتب الذي بين أيدينا يخوي مَئئا جليلا‬ ‫في أصول التوحيد؛ من تأليف الشيخ علي بن‬ ‫شحمد بن علي الْمُئْذرِي الماني الأصل الزنجباري‬ ‫المولد والوفاة (المتوفى يوم الخميس ‏‪ ١٤‬جمادى‬ ‫‏‪ ١٠‬يناير ‪٩٦٥‬ام)‏ وهو فقيه‪ ،‬قاضؤ‬ ‫الاخرة ‪٣‬ه‪/‬‬ ‫متكلم‪ ،‬مناظر‪ .‬من أجلة علماء النصف الأول من‬ ‫القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫والشيخ المنذري واحد ممن غُرفت بغزارة‬ ‫التأليف وطرق علومًا ومعارف متنوعة‪ ،‬وترك آثارا‬ ‫متعددة‪ .‬منها المطول؛ مثل «بيان الحق لأهل الصدق»‬ ‫نور التوحيد‬ ‫‪.‬‬ ‫ح×‪٧7‬حرحلؤ‏‬ ‫ح‬ ‫في العقيدة والنيقه‪ .‬و«تهج الحقائق» في الولاية‬ ‫والبراءة وأحكامهما وقواعدهما وتطبيقاتهما‪ ،‬اختصر‬ ‫و«جواب الرسالة النسطورية» فى مجادلة النصارى‪.‬‬ ‫ومنها المختصر؛ ك «الصراط المستقيم»؛ في أهم‬ ‫الفروق بين الإباضية وغيرهم من المذاهب في العقيدة‬ ‫والفقه‪ .‬و«اختصار الأديان لتعليم الصبيان» وهو متن‬ ‫فقهي‪ ،‬اشتمل على أبواب الطهارة والصلاة والزكاة‬ ‫والصوم والحج وختمه بالحديث عن الحقوق‪.‬‬ ‫ومن مختصراته هذا الكتيب‪« :‬نور التوحيد»؛‬ ‫وهو مَثنَ في أصول العقيدة الإباضية‪ ،‬اشتمل على‬ ‫الجملة وتفسيرها‪ ،‬وصفات الله‪ ،‬وتأويل المتشابه‪،‬‬ ‫والقضاء والقدر‪ .‬والولاية والبراءة‪ ،‬والأمر بالمعروف‬ ‫المنكر‪ ،‬وختمه بالخلود والشفاعة‬ ‫والنهي عن‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫ح‬ ‫؛‪٧‬حجر‏‬ ‫حة‬ ‫_‬ ‫والوعد والوعيد والجنة والنار‪ .‬فرغ من تأليفه في ‏‪٢٤‬‬ ‫محرم ‪١٣١٨‬ه‪ /‬‏‪ ٢٤‬مايو ‪١٩٠٠‬م‪.‬‏‬ ‫وقد سبق للكتيب أن طبع استقلالا عدة مرات‪،‬‬ ‫أولها في حياة مؤلفه سنة ‪١٣١٩‬ه‏ ‪١٩٠١ /‬م‏ بالمطبعة‬ ‫البارونية بمصر© على نفقة الشيخ محمد بن‬ ‫سلطان بن قاسم الريامي‪ .‬كما طبع مع شرحه‬ ‫المسمى «إيضاح التوحيد بنور التوحيد» للشيخ‬ ‫سعيد بن ناصر الغيثي‪ .‬وعليه شرح آخر للشيخ‬ ‫(ت ‪١٣٣٧‬ه_‪/‬‏‬ ‫سليمان بن محمد بن أحمد الكندي‬ ‫‪٩‬م)؛‏ بعنوان‪« :‬إرشاد العبيد إلى نور التوحيد»‪.‬‬ ‫وها نحن نعيد طباعته اليوم‪ ،‬بعد مراجعته على‬ ‫أصوله المخطوطة والمطبوعة‪ .‬والله نسأل التوفيق‬ ‫والسداد‪.‬‬ ‫سلطان بن مبارك بن حَمد الشيباني‬ ‫الجمعة ‏‪ ٢٩‬ذي الحجة ‪١٤٣٥‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٤‬أكتوبر ‪٢٠١٤‬م‏‬ ‫‪٣‬‬ ‫الصبدةالمحماة سوبالترحيرللعالمانالعالمزالعالم‬ ‫‪ .‬ذه‬ ‫شنا علي بترا المزري نفعالعہ كماآمين رستسراكريجم‬ ‫مترالرحملرالحج‬ ‫ك‬ ‫ريه ربا لعالميز الصل ءاللامعلىسيينا هدا ليلاه‬ ‫فسال تزعل العليا ن الف لصم‬ ‫واعية رفوبع‬ ‫كلون م بلالحفةالتوحبر مينالمتقرنااصرالاسممامة‬ ‫فاليرغاجتم وتنال امزالموف قوله وتخاونواعإإلرر‬ ‫جبعزلكل بالغ علق ر شهات ان لا‬ ‫انتوكه تنس‬ ‫الدال الهه وزاجحيطغبد ورولد وازعاجاءبه حهرصلاسعليدرلم‬ ‫‪ . .‬يداس ه وهز للة فولاوكان رسوباسه صارلسه علب ولم‬ ‫ييعوااييما ركبونللصرترصاهزأء ليامالم بجب عليد متورط‬ ‫اغنقارا ارقولا اوعلابضيعه ارجمرعليد ريبد ه «نضبهاتماا‪3‬‬ ‫علوالعبرحب‪ :‬مجوىعليء هومالا يسع‬ ‫يا يسع جيل رصومالر ن‬ ‫جهله رعوماقامت علبرحجدوجرب عليم هموهوضيارة قن‬ ‫وعرباير ن لعله وروما برك بماع( نع والعن‬ ‫نلانزانا م ‏‪ ٥‬حب وهوما ل ضرر وا لعتزعرمد ه ممصسحر‬ ‫مالا نصور قالعتزهحودة ه ءجابزدصوماحاز ذالمنزيحك‬ ‫عرى‬ ‫صورة الصفحة الأولى من المخطوطة‬ ‫ه‬ ‫لين لتبكا حلم الموحرن ه وانالامرالمميهف والجو زكر‬ ‫زاجبانعلرتررالطا قة ‏‪ ٥‬رازملاعة ارإالامرضا داحبة ه واراليد‬ ‫لا تحلف وعد ولاوعت ‏‪ ٥‬وازلصطللبنة محلرونفاهءاهلالنار‬ ‫حلرون زالنارهوان ما مزاجردرخلالجنتا آ بمرصل ررجرزززر‬ ‫ادنو‬ ‫اسم بتماعتاليحصلابسعليىعب! ة‪.‬وازلههل جمزككا‬ ‫وافادففالسيات هززنتىعزلنكا بره نت تخون اليد ورنونضخہ‬ ‫وانالفلخنتا لخمافليلنعم المحرم حلتللنتهحمرته‬ ‫عوا جهاانصنالصدق مذله تتار آترے‪ ٨‬‏‪٨‬‬ ‫كازا لذلغزخبالبلة ساررهزنهرشوا(امرتيشنتلة‬ ‫منا يالبى علماجرهااصلالصلقناتيلام‬ ‫‪ .‬جميل تمالىعبرب اللمجيجييرر برىرسالم‬ ‫مزعيرالنزرکا نيوبي‪٥‬ن‏‬ ‫صورة الصفحة الأخيرة من المخطوطة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫؟وسرس‪‎‬‬ ‫‪-‬۔ ‪,2‬‬ ‫‪;:‬۔_‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫طذزدالعقيدةالمتتا بورا لتوجيدللعا‪‎‬‬ ‫وقداننقعإمبعهاالممامالفاضلا لستابا لشيخ عيدين سلطات‬ ‫ان قاسےا لريامي ثراته وقت هذها لنحخ المطبوعة منها عل}‬ ‫المسلمين ليقمرؤامنهاطلجا للنواب منالولىالوماب وقفا‬ ‫مؤبداصحيصا شرعيا فين بت له بعدما سمعه فاننا اتمهعل|‬ ‫الذر يبد لوبنه ار اههسميع عليك‬ ‫‪.‬‬ ‫درية‪ .‬عصرالمح‪٧4_-‬‏‬ ‫طبعت بالمطبعة البارونية با‬ ‫صورة الصفحة الأولى من الطبعة الحجرية‬ ‫× ٍ‬ ‫تدرالطاقو عا‬ ‫ا‬ ‫لواجب‪ :31‬ا‬ ‫وزني تآمراتيخلنوةفار‬ ‫| مامن ومنة الابر صاع وبرتهه‬ ‫توسل وآرك‪}4‬ايتة )‬ ‫أيا عَةالتخ جر مَذائه‬ ‫‪ .-‬للابالتوة افريقا‬ ‫_‬ ‫صورة الصفحة الأخيرة من الطبعة الحجرية‬ ‫تالت‬ ‫الحَمد لله رَت العَالَمِيرَ‪ ،‬والصلالاة والشلام عَلَّى‬ ‫هك آ ج‪:‬مَمِين‪.‬‬ ‫حب م‬ ‫سَيدرتا مُحَمَد ‪ ,‬النبى وَعَلَى آله ب و صخ‬ ‫وبَعْد؛‬ ‫‪.‬‬ ‫ققَذ سألني بغض علبة العلم أن أولت لَهخ‬ ‫‏‪ ١‬لتؤحجيد ‪ .‬مبينا‬ ‫مغرقة‬ ‫يكون لهم دليلا‬ ‫مختصرا‬ ‫َاَجَتْهُمْ‬ ‫في الين‬ ‫۔‬ ‫الاشتقامَة‬ ‫أهل‬ ‫لِمُعْتَقّدتا ‪-‬‬ ‫إلى دلك امتَتالا أمر المولى في قوله‪ « :‬وََمَاوَنوا‬ ‫<‬ ‫عل البر والنمو ‪[ 4‬المائدة‪ :‬‏‪.]٢‬‬ ‫قَقَلْث‪ :‬يجب عَلى كل بالغ عاقل شهادة آن لا‬ ‫إلإةلا اللث وآن شُحَممدا عَبذه وَرَشوله‪ ،‬وأن ما جاء‬ ‫عند الله‪.‬‬ ‫من‬ ‫ين حو‬ ‫مُحَمَد‬ ‫به‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫نور التوحيد‪‎‬‬ ‫ححر‪٧٢‬حجرے‬ ‫ح‬ ‫‪١٤‬‬ ‫يَذغُو‬ ‫الله ي‬ ‫رَسول‬ ‫الِّي كان‬ ‫مهي‬ ‫وهذه الجملة‬ ‫ويكون المُصَدّق يها مُؤمئا وَلِيَا؛ ما لم يجب‬ ‫لها‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫قولا أو عَمَلًا‬ ‫أ‬ ‫تَفيِيرهًا اعتقادا‬ ‫من‬ ‫عَلئه ‪7‬‬ ‫َئْضَيِعَهؤ أو يخزغ عَلَيهِ فَيَزكنه‪.‬‬ ‫جَهلة؛ وهو ما لم‬ ‫وتفسيرها قَسْمَان‪ :‬ما ببتغ‬ ‫تقم على العند حجة ؤمجوبه عَلَنه‪ .‬وما لاتيتغ‬ ‫جَهَلَ؛ وهو ما قامت عَلَهِ حجه ؤلججوبه عَلَنه‪ .‬وهو‬ ‫قشمان‪ :‬عَقَلِقّ؛ وهو ما ذو‪ ..‬وشزعِي؛‬ ‫وهو ما يُذرَك بسماع الشزع‪.‬‬ ‫والعقلي ثلان ة أقسام‪ :‬واجب؛ وهو ما لا يُتَصَوَر‬ ‫م‬ ‫فايلعقل عَدّشه‪ .‬وشُشتَجِيلَ؛ وهو ما لا يتَصَوَر في‬ ‫التل ؤججوذه‪ .‬وجَائر؛ وهو ما جار في العقل‬ ‫قمن الؤاجب له تَعَاَى‪ :‬الؤجود‪ .‬والقدم‪.‬‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫‏ےےرج‪٧‬ر‪,‬ح_ح[ح‬ ‫والتقاء‪ ،‬والحَيا والرادَ‪ ،‬والقَذرة‪ ،‬والعلم‪.‬‬ ‫والشمع والبصر والغمتى‪ ،‬والوَخدانية"‪ .‬ومُخَالَة‬ ‫الحَوَادث‪ .‬فهو مَؤلججوذ‪ ،‬قَدييم‪ ،‬باق‪ ،‬حَي‪ ،‬مري‬ ‫قدي‪ .‬عَلِيم‘ سميع صير واذ غَني‪ ،‬مُخًّالفت‬ ‫للْحَوَادث‪.‬‬ ‫وين المنشتجيل عنة تَعَالى‪ :‬أضداذ هذه‬ ‫والخخذدوثڵ والقَناُ‬ ‫العدم‬ ‫الصّقات‪ ،‬وهي‬ ‫والمؤثا الرا! والقخجزً والجَهل‪ ،‬والقى‪.‬‬ ‫والصَمَم‪ ،‬والتَعَدُذُ‪ ،‬والاختيالج‪ ،‬وشمَائَلَة الحوادث‪.‬‬ ‫والجَائ في " هتعالى‪ :‬جَجميغمأفعاله تعالى‪6‬‬ ‫كإزسال الزشل وإنزال الكتبي‪ .‬وإيجاد المَغذوم‬ ‫وإغدام الممؤمججود‪ ،‬وإعادته بة الاغدام‪ ،‬وغيرها‬ ‫مما لا يترتب عَلى ؤججوده ولا عَلّى عدمه تقض‬ ‫في حَقه تعالى" فإنتها من الجائز ؤقوغة مئة تعالى‪،‬‬ ‫نور التوحيد‪‎‬‬ ‫ےر‪٢٣‬د×۔‪‎‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وعَدَم ؤقوعه منه تعالى© ففي العقل قبل الشماع‬ ‫‪+7‬‬ ‫الواجب‬ ‫من‬ ‫فهي‬ ‫السماع‬ ‫‪7‬‬ ‫بؤموعحهَا ‏‪ ٠‬وأما‬ ‫ما أخبر به الله تعالى‪.‬‬ ‫تعالى به؛ لاسْتحَالة خلاف‬ ‫والأدلة التي ذر بها القفل وجوب هذه‬ ‫الصّقات لهتعالى واسيحَالَة ضِدَها عنه هي‪ :‬أنه ؤ‬ ‫عتو‬ ‫لَمَا ؤجدً الغام‪{ .‬لأنه حادث‬ ‫لم يَكُرنْ موجودا‬ ‫وكل حادث لا بد له من شخدثر‪ .‬والليل على‬ ‫حدوث العالم هو‪ :‬أث العَالَم أجرام وأغراض لا‬ ‫عَيِرَؤ والأغراض حَادتَة بدليل تَعَيْرهما‪ ،‬ووجودها‬ ‫بَعذَ عَدّم‪ ،‬وانعدامها بعد ؤججود‪ .‬والأجرام لا تَخْلُو‬ ‫‪ 7‬الأغراضة وما لا يخلو من الحادث حَادت‪.‬‬ ‫وأنه لَؤ لَم يكن قديما بأن كان لؤمججوده أون‬ ‫لكان حَادئا‪ ،‬وكل حادث يختالج إلى مُخدث‪.‬‬ ‫قَيَلْرَمْ التسلسل أو الؤز وهما شخالان‪.‬‬ ‫‏‪١٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التوحد‬ ‫نور‬ ‫۔_۔<‪٢‬حجےے‏‬ ‫نور التوحه‬ ‫وأنه لّؤ لم يجب كَؤئة باقيا لَجَارَ أن يكون له‬ ‫صفات‬ ‫مَغدُومَا ‪ .‬وذلك من‬ ‫انقضاء [ فتكون‬ ‫الحَوَادث‪ ،‬وقد استحال ححذوئة لما تقدم‪.‬‬ ‫وأنه لَؤ كان مَيتا لَمما كان منة إِيجَا الحَلْق‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ولَؤ كان جاهلا لَما عَلِم إيجادَهمم‪ .‬ولَؤ كَان عاجزا‬ ‫تكره على إيجادهم عايز‬ ‫أؤججََددَ هُمْ ى أؤ لَكَانَ‬ ‫وأنه لَؤ كان مماثلا للحوادث لَكَان حادئا‪ ،‬وقذ‬ ‫عَرفت اشيحَالتة‪ .‬ولو اختاج إلى شَيء يقوم به أو‬ ‫وجدة أو يَعْمَل به لَكَانَ صِقمة للشيء أو مُوجَدا له‬ ‫‪.‬فت‬‫اتص‬ ‫قد‬ ‫ةع إذ‬ ‫ص>‬ ‫كونه‬ ‫ولا تصح‬ ‫به‪.‬‬ ‫عَمِيئًا‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫أو‬ ‫بالصَقات‪ ،‬والصّقَة لا تتصف بها" ولا كَؤئه مُوجَدا‬ ‫التو حمد‬ ‫نور‬ ‫نور التوحي‬ ‫‏ےےرجح‪×٢٦‬حح۔ح<۔‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫إذ قد استحال حوئه‪ ،‬ولا كَؤئة مُستَمينا بغيره لأنه‬ ‫عت و‬ ‫و‬ ‫تستلزم عَجْرَه وهو مُشتَجيل‪.‬‬ ‫ولَؤ كان عَيْر واجدر في ذاته وصقاتيه وأفعاله‬ ‫لَكَانَ مُتَعَدَدًا ومُمَابَهَا في الذات أو الصمة أو الفغل‪،‬‬ ‫وا لَما كان للعام ؤجوة « لَؤكانَ فيهما اهه ك‬ ‫آنه لَسَسَدَتَا ‪ 4‬الانبياء‪ .‬‏‪ )٢‬إذ لو اتقوا على إيجاده لزم‬ ‫اجتماغ مُتَعَدَد على أثر واحد وهو مُحَال هذا إن‬ ‫تقَذَ مراهم وهو عي شفكن‪ .‬ولو اخْتَلَمُوا فقد مُراذ‬ ‫أحدهم لَكَان الآزوت عَاجزينَ‪ ،‬ولكَؤنهم مثله في‬ ‫الألوهية لَكَان عَاجزا أتِضًا مئلَهَ‪ ،‬فاستحَالَ ؤجوذه‬ ‫منهم جميعا‪ .‬أو لم ينفذ مرادهم جَميعا لَكائوا‬ ‫جَمِيعا عاجزين‪ .‬فاسْتَحَالً ؤجودة مِنهُم كذلك‪.‬‬ ‫من‬ ‫ولزم‬ ‫له‬ ‫لا شريك‬ ‫واحد‬ ‫أتَه‬ ‫فوجب‬ ‫استحالة جميع ذلك استحالة جواز وَضفه بشئ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التوحيد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ح‪٦٢‬حجے‬ ‫_‬ ‫نورنور التو‬ ‫ين صِقَات الحَلق؛ كَلَؤن‪ ،‬وقيام‪ ،‬وثعود‪ ،‬وصعود‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وعَفلَةٍ‪7 .‬‬ ‫ويَقظَةٍ وهو‪.‬‬ ‫ونزول‪ .‬وتؤم‬ ‫‪٠١‬‬ ‫وفم‬ ‫كَوجه‪ .‬وعَتِن‪ ،‬وآنف‪،‬‬ ‫من الججوارح؛‬ ‫‪:7‬‬ ‫وأذن وي‪ .‬ورجل‪ ،‬وتخوها‪ .‬وبحلول في مكان‬ ‫وجهات ورَمان‪ 3‬وبقزب وغد في المسافة‪ ،‬وإحاطة‬ ‫‏‪ ٠‬و‬ ‫مخلوق به‪ ،‬وتَئميضه لة‪ ،‬ورؤيته له‪.‬‬ ‫س‬ ‫هس‬ ‫لأن من لوازم الؤؤية‪ :‬اللَؤت‪ ،‬والحُلُولَ في‬ ‫الغير‬ ‫والغد والمُزت‬ ‫وجهات‬ ‫وزمان‬ ‫مكان‬ ‫الفرعين والإحاطة بالمزي أو التنبعيض له‪.‬‬ ‫وتلك صِقَّاث الخلق لا الخّايق الممشتجيل مُمَائَذَئه‬ ‫لخلق‪ .‬قيفت؟ مع قوله تعالى‪ « :‬لي كتله‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫توى ‪[ 4‬الشورى‪]٦١ :‬۔‏‬ ‫فوبجب عقلا وشزغا ر المتابهات من‬ ‫الآيات إلى هذه الآية المخْكَممةةء كقوله تعالى‪:‬‬ ‫نور الة‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫‏یرےےح‪٧‬؛‪:‬ح۔۔‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫« واء رَبكَ » (الفجر‪ :‬ا وقوله‪ « :‬إل ريها ناظرة ‪4‬‬ ‫القيامة‪ :‬‏‪ ]٢٢‬بمعنى‪ :‬إلى تواب رَبهاء أو إلى إذن‬ ‫في دخول الجنة منتظرة‪ .‬وقوله‪:‬‬ ‫ربها‬ ‫» وَيحَزِرُكُم أله تَقسكهه ه [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦٢٨‬بمعنى‪:‬‬ ‫يحذر عقوبته‪ .‬وقوله‪« :‬تَرَلَ به ألؤزحالكمين ‪4‬‬ ‫جبريل‪.‬‬ ‫تَوَلَ به‬ ‫‏‪ [٩٣‬بمعنى‪:‬‬ ‫[الشعراء‪:‬‬ ‫> ت‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫إلا هو‪.‬‬ ‫‏‪ [٨٨‬بمعنى‪:‬‬ ‫[القصص‪:‬‬ ‫وجهه‪ ,‬ه‬ ‫و ه>‬ ‫۔۔‬ ‫وجه النه ‏‪[ 4٩‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١١٥‬بمعنى‪ :‬قمم الله‪ .‬وقوله‪ « :‬وبقي‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫وه رَييك‪ 4‬االرحمن‪ :‬‏‪ ]٢٧‬بمعنى‪ :‬ويبقى رَبُكت لا غزه‪.‬‬ ‫س ى س‬ ‫و‬ ‫س ى‬ ‫‪4‬‬ ‫مه‬ ‫و‬ ‫م ء‬ ‫و‬ ‫۔ ه‬ ‫۔ه۔‬ ‫بمعنى‪:‬‬ ‫[المائلدة‪]٦٤:‬‏‬ ‫مَبَسَولمَان ‪4‬‬ ‫> بل يداه‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫نعمَتاه الذنيويّة والأخروتّةا أو‪ :‬نِغمَتّْة وقذرئه‬ ‫دامَتان‪ .‬وقويه‪« :‬مَطويت بيمينه" [الزمر‪ :‬‏‪]٦7٧‬‬ ‫_‬ ‫رم‬ ‫سص‬ ‫س }‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏‪٢١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫= باج‬ ‫‪,‬‬ ‫بِقَذْرَتِه ‪ .‬وقوله ‪ } :‬والأرض جمكًا‬ ‫بمعنى ‪ :‬ذا هبا ت‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.2‬‬ ‫مرمر‬ ‫ے۔٭۔ س‬ ‫وقوله ‪ } :‬يميص‬ ‫قدرته‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦٧‬بمعنى‪:‬‬ ‫[الزمر‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫فمضتهر‬ ‫وَبَْضَظ ه [البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٤٥‬بمعنى‪ :‬يُقتٍر ويوسع‪.‬‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫سص صر و‬ ‫وقوله‪ « :‬علل ماكرت فى جَثب نه » [الزمر؛ ‪٦‬ه]‏‬ ‫بمعنى‪ :‬في شره وطاعته‪ .‬وقوله‪« :‬يوم فَكَفُ عَن‬ ‫سَاقي ‪[ 4‬القلم‪ ]! :‬بمعنى‪ :‬يؤم شدة الهول وهو‬ ‫يوم القيامة" فكشف الشاق فيه كيتاتة عن‬ ‫هَؤله‪ .‬وقوله‪ « :‬فوز آلتَمنوارت وامض ‪4‬‬ ‫شة‬ ‫‪-‬‬ ‫فيهما‪ .‬وقوله‪ « :‬فلما‬ ‫[النور‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بمعنى‪ :‬هادي من‬ ‫‪-‬‬ ‫استولى بالملكي والقهر والتدبير وقد استولى على‬ ‫بالذكر تشريمًا له ولكؤنه‬ ‫القزش‬ ‫العالم كلك ةفخص‬ ‫الد‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫ے‬ ‫= ‪٦٢‬ح‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫غناه‪.‬‬ ‫لؤجوب‬ ‫لا عَيْر ذلك‬ ‫بيجميعه‬ ‫محيطا‬ ‫تَححَليكًا « [النساء‪ :‬‏‪ ]١٦٤‬بمعنى‪:‬‬ ‫> وَكَلَمَ آلته مو سم‬ ‫أَشمَعَه صوتا خَلَقَهُ أففهَمَه به الكلام‪.‬‬ ‫وقزيه من الخَلق بمعنى‪ :‬عِلمه بهم" وسشماعه‬ ‫لِدَغوَاهمم‪ ،‬ورَخميه لَههمم" وجفظع لهم‪ .‬وكَؤنه‬ ‫كل مَكَان ورَمان يغني‪ :‬أنة يَحُقَظَهما‪ ،‬ولا يغيب‬ ‫عن علمه شي منهما‪ ،‬ولا مما فيهما‪ ،‬فكيف يَغِيب‬ ‫عنه ولا يكون إلا بإيجاده وحفظه؟‪ .‬وگكؤنه‬ ‫جميع الأشياء بمعنى‪ :‬علمه بهما‪ .‬وقوله‪« :‬إن الله‬ ‫تَشتَخيي آن تِعَذت مَنم أطاععََةة» بمعنى‪ :‬يتعالى‪.‬‬ ‫واستحالة كؤن صِقاته الذاتية غيره معاى قائمة‬ ‫بذاته زائدة عَلَنها؛ لأننهه يستلزم تَعَدّة القديم‪ ،‬وكَؤتة‬ ‫محلا للأشياء ومُختَاجًَا إليها‪ ،‬وذلك من صِمقَّات‬ ‫الحادث المحتاج‪ .‬وقد استَحَالَ حدوثه واختيَاجة‪.‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫سبح‬‫رح[‬ ‫وؤجوب كؤنها هو إذ ليس المراد بها ألقاها‪.‬‬ ‫بل الذات التي دلت عليها‪ ،‬فهو عالم بذاته‪ ،‬تصيز‬ ‫بذاته‪ .‬سميع بذاته‪ ،‬شريد بذاته‪ ،‬قادر بذاته‪ ،‬حي‬ ‫بذاته لا شيء غيرها رائد‪ ,‬عَلَنهَا قايم بها‪.‬‬ ‫وأنها أوز اعتبارية لا وجوة لَهَا في دَاتهَا ولا‬ ‫في ذاته تعالى يقصد بوؤضفه بها تفي أضدادِها‬ ‫عنه‬ ‫تى المؤت‬ ‫‪١1‬‬ ‫عَنة‪ ،‬يقصد بوَضفه بالحيا‬ ‫وبالقَذرة زر في المجر ‪.‬عنه‬ ‫وبالعلم في الجَهل عنه‬ ‫وبالشغع تفي‬ ‫الإكراه عنه‬ ‫وبالارادَة تهفي‬ ‫العَمَى عنه‪.‬‬ ‫عنه وبالتصر ت‪:‬نف‬ ‫وؤججوب قَؤن ما سوا مَخْلوقا له تعالى‪،‬‬ ‫وجميع افعاله مئة‪ .‬والقرآث منهاؤ لا علمه به فإنته‬ ‫والشَزعِيٌ قسمان‪ : :‬اعتقادي وعَمَلِى‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫ح ×‪٦‬حجرےے‏‬ ‫‏‪٢٤‬‬ ‫والاغيَقَادِي قِسمَان‪ :‬ما أذرك ؤَججوذة وثْبوثة‪ 5‬أو‬ ‫عَدَمة واسيحَالَته بالشزع من الجائز في العقل‪.‬‬ ‫فالأول‪ :‬جملة الملائكة والمُسَمؤن منهم‪٥‬‏‬ ‫وجملة الأنبياء والؤسل والمُسَممؤن منهم" وجملة‬ ‫الجن‪ ،‬وجملة الإنس والمُتمَؤن منهم‪ .‬وجملة‬ ‫الكتب والمسميات منها والموت والبغث‬ ‫والجسَابُ والعقاب والثواب والجئة والنار‪.‬‬ ‫اليهما‬ ‫وخروج‬ ‫الجنة والنار‬ ‫قَتَاء‬ ‫والثانى‪:‬‬ ‫منهما‪ ،‬وكَؤن الشقَاعَة لآخمل الكبائر‪ ،‬وكَؤن عقابه‬ ‫في الآخرة يِشيهة عقاب في الدنياء وثوايه في‬ ‫الآخرة يشبهه تَوَاب في النا‪.‬‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫فوجب التضديئ بؤججوديّة الأول وعَدَميّة‬ ‫د من‬ ‫بهما من ؤ أح ‪,‬‬ ‫الشماع‬ ‫واعتَقَادُهُمَا ‪7‬‬ ‫الثاني‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫حح‪٧٧‬حجر‏ سحر‬ ‫حس‬ ‫زشل الله وأنبياێه وكثبه‪ ،‬لاشيَحَالَة خلاف أخباره‬ ‫تعالى‪.‬‬ ‫والعملي قسمان‪ :‬ما وَججب فعلها أو اجتنابه‬ ‫بالشزع‪ .‬فالأول‪ :‬القراض‪ .‬والثاني‪ :‬المَحَارم‪.‬‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫بها لنبئ يي‬ ‫جاء‬ ‫وا لشزغ ‪ :‬ما‬ ‫الأنبياء تلة ‪ .‬عَيْر أن ما جاؤوا به منشوخ بشزعه يلة‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫والدليل على جواز أفعاله تعالى وجودا وعَدَمًا‬ ‫في العقل قَبلَ إخباره يها‪ :‬أن ما أمكن في العقل‬ ‫وجوده وعَدَمه تحيل في العقل القطع بؤجوده‬ ‫أؤ عدمه بلا شوصل إليه من عَير العقل‪.‬‬ ‫النبي يلة مع كَؤنه بشرا‪ :‬ؤججوب صذقه وأماتيه‬ ‫واستحالة الكذب والخيانة عنه‪ ،‬بفغل ما تهئ عنه‪،‬‬ ‫التوحمد‬ ‫نور‬ ‫نور التوح‬ ‫ےری‬ ‫< ۔حر اجر‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫وغيره ‪ .‬وجواز‬ ‫الرسالة‬ ‫تبليغ‬ ‫ما أمر به من‬ ‫أو تَروك‬ ‫ما يسوى ذلك فى حقه من الأغراض البتشريتةء‬ ‫وغيرها ‏‪٠‬‬ ‫والمؤت‬ ‫والنكاح والنوم والمرض‬ ‫كالاگل‬ ‫مما لا يَعَرَتَبْ عليه تقص في مئزلَيه‘ وكذا سانؤ‬ ‫الأنبياء غهتلة ‪.‬‬ ‫وقد أقام الة الحُجًّةً على حَقَية ما جاء به‬ ‫بالمغجرَّات ف لكؤزها بمنزلة قوله‪ :‬إن‬ ‫بتصديقه ل‬ ‫من عندي‪.‬‬ ‫ما جاء به حو‬ ‫فالحق فيما جاء به يي‪ :‬أن تَعْتَقِدَ توحيده تعالى‬ ‫كما مَر بيائه‪ 5‬وإخباره كما آخبر‪ ،‬وشزعة كما شَرَعَ؛‬ ‫من فَزضِتّة المفروضڵ ونَذبيّة المندوبؤ وإباحية‬ ‫الممتاح‪ ،‬وكَرَاهِية الممكزوه‪ ،‬وحَرامية الحرام‪.‬‬ ‫وإيلاَ التريء‪ .‬وأنته‬ ‫وأن له تكليف الغقلاء‬ ‫لا يجب عليه شيء‪ .‬ولا يضاف إليه الجَؤز ولا‬ ‫‏‪٢٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫‏ےرح‪٧٦‬د<×۔ےس۔__‬ ‫يظلم التاس شيما فيؤاخجذهم بغير ما امتنسبوه‬ ‫«ولك الناس أنشُسَمَم يلِمُويَ ‪( 4‬يونس؛ ؛‪ ]:‬باميسابه‬ ‫به‪.‬‬ ‫ما يُوَاخَذُون‬ ‫اكَسَبوها وقَعَلوها و‬ ‫وأن أفعال العتاد مخ‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫وا نه‬ ‫وما يملون‪.‬‬ ‫عليها ‏‪ ٠‬والله حَلَقَهَمْ‬ ‫يججبجزوا‬ ‫الله‪.‬‬ ‫مرن‬ ‫وشَوَة‬ ‫خَيْره‬ ‫القَدَرَ‬ ‫النله ‪ .‬وأن‬ ‫تريد‬ ‫ما‬ ‫غو‬ ‫يكون‬ ‫وأن الله يوالي ؤ ليياا‪ .‬ويعادي أعداءه‪ .‬وأن‬ ‫اخوَاليهم ‪ .‬وأن‬ ‫بقلب‬ ‫وعَدَاوَةتَه لا تتََععَقَللحماان‬ ‫وَلابَتَه‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫ء‬ ‫علمنا سعاد دَتَهُ‬ ‫ومن ش‬ ‫المؤمنين جملة‬ ‫نوال‬ ‫عَلَئْنَا ان‬ ‫ومُوَافقَنهُ‬ ‫ظهَرَ لنا إيمانه‬ ‫الله بالحقيقة ‏‪ ٠‬ومَن‬ ‫عند‬ ‫لِلْحَو؛ بالظاهر‪.‬‬ ‫ويمشن عَلمتَا‬ ‫جملة ‪.‬‬ ‫الكافرين‬ ‫من‬ ‫زتثر‬ ‫وأن‬ ‫الله با لحقيقة ‪ .‬وَمِمَنم َهَرَ لنا كفه‬ ‫قاو ‪7‬تَه عئلد‬ ‫بالظاهر‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫نور التوحيد‬ ‫ے‬ ‫‏‪٢‬ح<ح ج‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫المهاجرين والأنصار‬ ‫سَلمَنا من‬ ‫وأن نوال‬ ‫والتابعين لهم بإحسان‪ ،‬ومن ئب إليه دينهم‪ .‬أو‬ ‫به وديه عنه‬ ‫شهر فضله وعِلْمُه واستقامة وتمسكه‬ ‫كعممار بن ياسر وعبدالله بن وَهبي‪ ،‬وعبدالله بن‬ ‫إبتاض وجابر بن زند ومَخبوب بن الرْحَێل‪،‬‬ ‫والإمام عبد الوهاب الفارسي‪ ،‬والشيخ أبي سعيد‬ ‫العلماء‬ ‫بَغذَهُم من‬ ‫و ممر‬ ‫‪ .‬ونحوهم‪.‬‬ ‫الكد مي‬ ‫‪ ١‬لله‪. ‎‬‬ ‫ر حمهم‪‎‬‬ ‫به‬ ‫مرن‬ ‫حم‬ ‫‪١‬‬ ‫تقف عن كل شخص لم يَظهز لنا مئه‪‎‬‬ ‫و‬ ‫والولاية‪ :‬الميل بالقب والجوارح إلى شطليع‬ ‫لاجر طاعته‪ .‬والبراءة‪ :‬المَئْلُ بهما عءَن عاص لأجل‬ ‫ونتََى عن‬ ‫نعتقد أن النه أمر ر‪ ,‬بطا عته‪٥‬‏‬ ‫وار‬ ‫نور التوحيد‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫حح؛‪٧‬‏‪٧‬احر۔سح۔‏‬ ‫ح‬ ‫معصيته‪ .‬وأن طاعته كلها إيمان‪ .‬ولێسث مَعغصِيَنّه‬ ‫وأ الكبائر ر كلها‬ ‫كنها كبار بل كَبايزوسيما‪.‬‬ ‫كفؤ وليس الكفز كله زكاء بل شزة ونقَاق‪.‬‬ ‫وأنه لا منزلة بين التوحيد والششزك‪.‬‬ ‫وآن أخكام الموحدين بَيْنَهُمم وانة؛ إلا‬ ‫الولاية والتشمية بالإيمان‪ ،‬فلا تَشتَجئها إلا‬ ‫الموافق لنا في النَدَيْن يدين ممن دَكزتاهم وفي‬ ‫شوالاتيهم‪ .‬وأن أحكام المشركين ليست كأحكام‬ ‫المتوحدين‪.‬‬ ‫المنكر‬ ‫والنهي عن‬ ‫وأن الأمر بالمعروف‬ ‫واجبان على قذر الطاقة‪ .‬وأن طاعة أولي الأغر منا‬ ‫ّ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪:‬‬‫أهماَ‬ ‫وان‬ ‫ولا وَعِيدَه‪.‬‬ ‫وَغْنَه‬ ‫خلفك‬ ‫لا‬ ‫ا لن‬ ‫وأن‬ ‫في‬ ‫شُخَلَدون‬ ‫النار‬ ‫فيها ‏‪ ٠‬وأهل‬ ‫الجَئَة مُخَلّدون‬ ‫نور التوحيد‬ ‫_ح= ‪,‬‬ ‫ج؛‪٦١‬حجےے‏‬ ‫[‬ ‫النار‪ .‬وأنه ما من أحد يَذخُ الجَئّة إلا بعمل‬ ‫تلة ‪.‬‬ ‫النبي محمد‬ ‫الله ك وشفاعة‬ ‫ورحمة من‬ ‫صالح‬ ‫وأن الله لا يَغْفِ الكبائر إلا بالتوبة‘ وإنما يَغْفِؤ‬ ‫السَيتَات لمن انتهى عن الكبائر‪.‬‬ ‫من‬ ‫ا لفراغ‬ ‫الله وتوفيقه ئ وكا ن‬ ‫بعون‬ ‫تَقت‬ ‫‏‪١٣١٨‬‬ ‫سنة‬ ‫‏‪ ١‬لمحرم‬ ‫شهر‬ ‫‏‪ ٢٤‬من‬ ‫تأليفها في ليلة‬ ‫هجرية‪ .‬على مهاجرها أفضل الصلاة وأزكى‬ ‫التحية‪ .‬آمين‪.‬‬