:.- | 0 9: 3: »©- _١ر. ‎ 9ر _ِ 7م- .مت اترازاطز7٢لزتارے‏ ح :ب ٠ اكن اتز ‏,4 ,٠ 53 ر0 9 : .٩} -!41 --- 5 ار9 9 1 أرل 92 - 2١٦م‎١٦٨٩١ ردكم تراكر ١ القطعة العاشرة هن النفسور الكبير اا۔مى هميان الزاد إلى دار المياد ء هو للشيخ العالم النقيه ء الجمءذ النبيه2الذى بلغ من الصلوم فى زمانه مأ لم يلحقه نبها أحد من أقرانه من العلوم لانتلية وااواهب لمتلية ك الشيخ محد بن يوسف الوهبى الأباضى اليسجنى المصعبي ص نإنه قد أتى نيه بالمجب الياب ! من كل ممنىمستطاب، من السكت الأدبية ى والمانى المربية ى لا سيا وقد أظهر فوه عقائد أاهلاستقامة ء حتجا عللأهل الزب بالحجج الفاطمة ،والبراهين الساطمة، منالَكتاب والسغة ث وإجماع الحققين ۔ن الأمة ث كامأه الله تمالل عن . الإسلام وأهله بنعمه الوافرة ى وآلا:ه للنل_وارة الدنهي__افى والاخرة ,آ اممرين قد أوقف سيدنا] )ومولانا الأجل الأكرم » الحترم العظم الميام ع على بن سعيد أبن سلطان ابن الإمام أهذا الكتاب؛4وهو تفسير القرآن المظم ع للسمى ب « .هميان الزاد إلى دار الاد » على طابة الل التعدين والراغبين نيه ص ابتغاء ما عند التلمهالى من الثواب ى وهرب من ألي النقاب ڵ وإنه قد أخذ عهد الله وميثاقه على من صار ف يده شىء من هذا الكتاب أن لا يبيعه } هبه4ولا برهنه ص ولا بتهملكه.وأن لا يمنعه من كان مستحتاولا للقراءة منه ص وآن لا يعطيه من هو غير مأمون عليه ز خونا من ضياعة . وإن احتاج إل إصلاح فليصلحه مَن صار فى يده وأجره على الله تدالى ث وقنا مؤكدا صحيحا شرعيا،لا محال ولا يزال.ولا يباع إهاذالكتاب ى ولا ورث،ولا وهب ‘ ولا رهن ا ولا لت حتى يرث الأرض: وارثها . أشهد الله تمالى على ذلك وكافة 'المسلمين ث فن بده ,بعد ما سمعه! فإما ثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع علم . كتبهذا عأنسره خادمه الفقير الله يحيى بنخلفان بن أبىنبهان الخرومى بهده فى ‏ ٢٧من ربيع الأرل سنة ‏ ١٣١٠ه. صحح ذلك السيد على بن سميد ‏٧سورة الكهف سدا شالت ام سورة الكهف ونسى سورة أصحاب الكيف كا فى حديث أخرجه ابن مردوه.وروى للبيهق من حديث ابن عباس مرفوعا أنها تدهى ف للتوراة الحائلة محول بينقارثها لوبين للنار وقال:إنه منكر » وهى مكية إلا « واصبر نقسك » الآية . وقيل:إلا أولها إلى « جرزا » وإلا « واصبر نفسك » الآية.وإلا« إن الين آمنوا » إلى آخر السورة . عشرة.وقيل: مائة وإحدى عشرة .وآبها مائة وعشر: وقيل: ماثة وخس وكلا خسيائة وسبع وسبعون.وحروفها ستة آلاف وثاثماثة وسةون . قال رسول الله علب«: من قرأ سورة الكهف من آخرها كانت له نورآ من قرنه إلى قدمه ومن قرأها كلها كانت لهنورآ من الأرض إلى السماء » .وقال الحان:: من قرأ عند مضجعه: ل إما أنا بشر مثلك 2رسول الله كانت له فى مضجعه نورا يةلاألأ إللى مكة حشو ذلك الدور ملائكة يصلون عليه حتى بقوم ث وإن كان مضجعه بمكة كانت4نورا يتلالا من مضجعه إلى البيت للممور حشو ذلك النور ملائكة يصلون عليه حتى يستيقظ » .قال سمرة جندب قال الى خلية«: من‌قرأ عشر آلات من سورة الكهف حفظا لمنضره نتية الدجال ومن قرأ الدورة كلها دخل الجنة » . قال إسحاق بن عبد الله بن فروة قال البى مة«: ألا أدلكم على سورة يشيهها سبون ألف ملك حين زلت ملا" عظمها ما بين السماء والأرض ى لتالىها مثل ذلت:قالوا:بلى يا رسول الله.قال:سورة الكهف ومن قرأها بوم الة الزادهميان‏٨ غفر له إلى الجمة الأخرى وزبادة ثلاثة أيام وأعطى نورا يباخ الدماء ووق فةنة الدجال . ناه زجاج ضيق الفم وحلهاوعن جعمةر الصسادق:وهن5تها وجماپا ق فى منزله فإنها نانية للفقر والدنس ويأمن هو وأهله من أنى الباس ولم يحتج إلى أحد أبد.وكإ نتبت وجعلت ف مخازن الحبوب منلالتمح والشمير واخص وجيع <وب القطاف وغير ذلك دفمت عنكهلا"مؤذية بإذن الله تعالى . ‏٩الكهفصو 27ة سما شرترلام (اَ له )آ,بف الحيل ثابت له والمراد تلةين المباد كيف يثنون على الله على أعظم٦‏ _ .هو إنزال القرآن فإن تعليق الحك بالمشتق يشعر بمليته وقد عاق الحد على إنزال الكتاب والموصول الاسمى وصلقه كشىء واحد كلاها وصف.وجوز أن بكون المراد الإعلام الثناء ليؤمنوا به وأن يراد ذلك كله.وقد ذكرت ما شاء الله من مساثل إحد والمكر والدح فحاشية أبى مسأة عند كلامه على الكر واحد آخر الكباب . قءل:إن الجر الذرى الثناء باللسان على الجهل الاخترارى عل جهة التبجيل إنه منعم سواء كانمن نعمة وغيرها والمرف مل ينىء عن تظم اللهم من حهوث أاسان أو الأركان والشكر الاغرى واد العرف صرف العهد جميع ما أنم الله ومعلوه > من ع و:صر وغيرها إل ما خلق لأجله من المبادة فهين المدين وخصوص من وجه بجتسمان فىالثناء ٢للسان‏ ق متابلة الإحسان وينفرد اقنوى فى النداء باللسان لا ى مقابلةالإحسان والعرفىفالثناء بالنان والأركان وبين المكر ين عوم مطلق يجتمعان فى نهل مةيء عن تمظام للبارى سبحانه وتمالى وينفرد اللغوى فى فمل منبىء عن تعظيم غهره.وبين الخد الانوى والشكر اللنوى ثوم من وجه يجتمعان فى اناسان فى مقابلة الإحسان وينفرد احد فى غير الإحسان والشكر فى النان والأركان وبين الحد الورفى والمكر المرفى السموم الطلق يجةممان ى تمظيم غيره وبين الحد النوى والكر المرق العموم المطقكذيك لأنه كما تحتى صرف المبد جميع ما أنم الله عايه تحةق الثناء باللسان مغنير عكس كلى وبين الحد المرق والشكر اناغوى الن۔اوى كلا صدق هذا صدق هذا على عدم اشتراط وصول النممة هميان الزاد‏١٠ إل الشاكر فى الدسكر اللنوى وإن اشترط العموم المطاق والمرف" من الاغوى وهذا جدول جمعها: بين احد النوى واحد المرى عموم وخصوص من وجه وبين اشكر الاذنوى والشكر المر فى وم مطلق وبين المد اللنوى والشكر اللغوى صوم وخصوص من وجه وبين ا_د المرف والشكر المرق ااءموم المطاق وبين الجر الاغو ى والك_كر المرى الهوم المطاق و بين احد العرفى والشكر اللغوى التساوى ‏٠ ومن كتب الآية إلى قوله « أبدا » فى إناء طاهر ومحاهاورشها فى حيطان منزله لا ينال الأرض منها شىء فى أول كل شهر جلب الرزق ه وعر منزه وجمع شمله . ) زى أزل تلى عبده ) محمد . ( الكمَاب ) الترآن عاق ا_+د بإنزال الكتاب لأن إنزاله نعمه عظيمة مهاد قى دنام و آخراهم . ( ولي تجمل له ) أى للكتاب وجوز كون اللام ؛منى ف . ( عوجا ) ميلا عن الاستقامة فى لذظه ولا فى معناه فافظه فى فابة النصاحة ومعانيه صحيحة بليغة عير متنانية . وقد نسر الموج بالاختلاف وبالااتباس وبالناتص . وزصوا عن ابن عباض "وغيره أن المراد لم جمله مخلوقا.وهو كذب عنه والمحفوظ عنة على صحة أنه علرق وهو الصواب وذ ا روى عخه فى قولة عز وعلا « غير دى عو ج ». ال ابن الأنهر:الموج بالكسر فى المالى وبالفتح فى الأجسام وذنث مشهور وهو أول ما حفظت فى المسأة . ‏١١صورة الكيف وقال الجوهرى وغيره:إنه بالكسر ما فى أرض أو دين أو معاش وبالنتح لما ينصب كالمائط والعود.وقال أوو عمرو الشيبانى:هو بالكسر ف امانى والأجسام وبالفتح المصدر والواو فى « ولم بج۔ل له عوجا » للحال واللة حال من الكتاب أو للعطف والجملة معطوفة على أنزل . ( تا ) مستتبا.وعن ابن عهاس:عدلا ويجوز أن يكون الهنى متوسطا لا مكثرا جدا ولا مقلا أو قيا بمصال العباد فيكون موصوقا بأنه مكل اذيره يمد كونه كاملا فى نفسه آو قيا على الكتب السابنة يشم۔د بصستها ويندح ماينسخ منها . رأحدهاالمو حفقلت:إذا فشر ته بمستتيا فا وح 4الجمع ببيه وبين أقوإن يذنى عن الآخر ؟ ٠قلت:جمع بينهما تأكيدا.وقد قهل:إنه حال ثانية .ن الكتاب ‎ةدكو٥ ولننى الدوج رأسا ظاهرا و باطنا ولو عند الإمعان فى التصةح والتتبع والاخةبار‎ فرب مشهود له بآنه لا عوج نيه لا يحلو من أدى عو ج عند الإممان فى ذلك. ‎ وإن جعلنا قوله عز وعلا «: ولم يجمل4عوجا » عطفا على أنزل كا مر لميجز كون قيا حالا من الكتاب لثلا يلزم اامطف على الصلة قبل تمام أجزاثها . وقيل بجواز هذا والتزام أنه على نية التقدم والتأخير والأولى حينثذ أن .مل مفعولا ح۔ذوف أى اجمله قيا أو حال من محذف هو وعامله أى أنزل قيا أو حال من الكتاب على أن الجلة معترضة لامعطوفة أو من الاء ف4إذا أعيدت إل الكتاب كا مر.ذكر هذه الثلا:ة الأخيرة امن هشام وظاهره جواز عود الهاء إلى عبد وهو صحيح . مهان الزاد. ‎١٢ ويجو زكون تبا حالا من الماء عائدة إليه وكونه حالا من عهد على أن جملة لم يجعل له عوجا ممترضة أو حال من المهد أو من الكعب ` . قال:وقيل: جملة « لم بجمل له عوجا » حال و« نيا » بدل منها عكس عرنت زيداأ و من هو . وذ كر أن بضم سمع شيخا يعرب « قيا » صفة ل « عوجا » نال له:أهذا كيف يكون الهو ج قيما وترحمت على من وقف منالقراء على ألفالتنوين عوجا وقفة لطيفة دنم لهذا الوم هذا كله كلام الببض . قال أبو همر الدانى:قرأ حفص « عوجا » يسكت سكتة على الألف لطيفة من غير قطم ولا تنوين ثم يقول«: قبا » . وكذا كان يسكت مع مراد: لوصل على الألف فى يس فى « مرقدنا » ثم يقول«: هذا ما ومد الرحمن » . وكذا كان يسكت على للون ق « القيامة » ف ةولة«: من « ح بتول: «راق ». وكذلك كان يسكت على اللام فى « الطنفين » فى فو«: بل » ح يةول ث «ران » .والباقون يصلون ذلث كله من غير سكت ويدغمونالنون واللام فى الراء. وقرىُ « ما » بكسر الناف ونتح الياء غير مشددة . ( ليزر ) أى هو أى عبده فالضير المستتر عائد إلى المبد المذكور عل ويصح عوده إلالكقاب والأولآولى لأن إسناد الإنذار ولاتبشير للكتاب مجاز. ومعني « ين_ذر » مخوف وله منعولان الأول محذوف عكذا لينذر ااسكافرن . (بأتا) عذابا (مدبدًا) وحذف‌الأر ل للقرينة ولأنالمسوق له الكلام بالذات هو الناى وهو الرأس ولكن تعديجه الثانى على ممنى الجاركأنه نيل:ببأس: . ‏١٧٣سورة الكيف _ وتيل:منصوب على تنزع المانض وقد ذكرا فى فوله سبحانه وتمالى«: إنا .أنذرناك حذاگ قريبا _ ( من لانه ) متعلق بمحذوف جوازا نمت لبأس أو حال منه لوصفه أى هدو ‏ ٠مو صادر من لدنه أى من عند الله . من-وبكسر النونوقرآ أبو بكر من لانه بإسكان الدال و إشمامها ش والهاء ويصل الماء بياء وإما كسر الدون لالتقاء السا كنين.وقيل:للإعراب . وقرى" أيضا بكسر الدال مطابقة للنون.والباقون بضم الدال وإسكان الدون وضم الماء بلا صلة إلا ان كثير نإنه يصلها بالواو مع أن الساكن قبلها . ( ويبشر ) وقرأ حزة والكسالى هنا وى سبحان وآل عمران بفتح المثناة وإسكان للوحدة وضم الشين . ( الأميين الزين يون الصالحات أن تينة ) أى بأن لهم . ( أجرا عَسَما) هو الجبة . كين ) مقيمين . ( ما ( فيه ) أى فى الأجر الحسن وهو الجدةكا علمت.وماكثين حال من الماء ف لمم مستتبلة أو نمت لأجرا سبى ولذا لم يطابته ول يظهر الضمهر فيه مع أنه جار على غير صاحبه لأمن انابس ولو ظهر لةيل ماكثا هم فهه على أنم فاعل ما كثا . وجو زكون ما ك:ين حالا مستتبلة صببية لأجرا كذلك . ( أبا ) زمانا دائم لا ينتطع . ( وبزر الزين قالوا اتخذ الله وَرَدًا )م المرب القائلون:الملائكة بدات اله.سبحانه ما يتولون.واليهود القاللون:عبر ابن الله.والنصارى هميان الزاد44 التاثلون:عيسى ابن الله سبحانه وتمالى ما يقولون.وسواء قالوا بالولادة حقنة أو بالتبنى فإن ادعاء التبنى أيضا شرك.والمفعول الثانى لينذر محذوف 4دلالة شديدا.وامد مكون الكلام مسوق له باذات وإمماما نقدم عليه تندبره:أ للسوق له الكلام بالذات هو قولهم:اتخذ الله ولدا ولذلت خصمرا القائلين باكر مم أن القرآن إنذار للمشركين كافة نما اسةعظم قولهم ذلك خمهم بالذكر وأعاد لفظ ينذر ولم يكتف بالأول قذلات للتكايد . ( ما لهم به مين ز ) صلة فى المبندا لتأكيد ء جلة مسةأنقة ردا عليهم لا نعت لولد لاأنهم لاينولون ما لهم به من عل ولا لآبائهم ويقولون ما لنا به نعلم ولا لآبانا إلا أن يقال:إنه نمت بحسب ما فى ننس الأمر لا باعتبار معتةدهم وهو يفيد منه منطق بم وقدم على المصدر لأنه ظرف ولأن الد ولو كان مصدرا لكنه لا يكون العنى هنا على اتحلاله إلى نعل وحرف مصدر والهاء فى به عائدة إلى الولدأو إل الاتخاذ الذى أشمر به اخذ أو إلى القو ل الزى أشر به قالوا و٬لى‏ هذ ن الوجهين الأخير ن لا يصح النمت قطعا . وإن قلت: إنما ق ال بشىء إذا كان الئىء موجودا فكيت يةال ما ط ع بالولد آو باتخاذ الله الولد وهو منزه عن الولد وامخاذه . فلت:أراد _ والله أع _ بانى ال بالو أو بانخاذه ننى الولد أو اتخاذه نةيا قمل بانتفاء متعلقه فإنه إذا ل يكن ما يتعانق به الدلم فالهل غر موجود وذتث أيضاً نفى للملزوم بنى لازمه أو نفى لسبب يافى مسبهه فنى الود أو اتخاذه وها ملزومان وسببان يدنى اللازم والمسبب وها العم بهها فإن وجود الشىء سببو.لزوم فى الجلة لمل به والم يننى لعدم إدراكالموجود وينفى لمدم مايتمتى4الإدراكسواء لم يو جد ووجوده محال كا هيا أو ل يوجد ووجوده عمكن . ه ‏١سو رة الكهف وإنما قالوا ذلك لعظم جهلمم وتوههم الكاذب أو لوتليد آبائهم ف قوم: إن الله والد أو أنه متين تعالى عن ذلك ع وذلك لا يصح ف الشرع ولا يسوغ فى العقل أو التقليد لآباثهم من غير عل بالدنى الى أراده آباؤم فإن آباءم كانوا يطاتون الأب والان عنى اازثر والأثر ووهموا أن المراد الأب والابن الحقيةيان وقد استفرغت الوسع والحمد لله نظهر لى أه لا يجوز لأحد أن يتلفظ بلفظ إو هم لما لفظه لأنه لفظ سوءشركا أو نذ.قا أو معصية ولو صح اعتقاده وكان حتا يوهم الباطل ويسىء اعتناد السامع ويكون داعهة إلى ها لا جوز وذلك كالوتف اخيار حيث قام مانع شرعى . ( ولا لبا نه ) فإنه لا عل ابائهم فى الولدولا فى امخاذه ولا فى تبغيه لمدم وجود ذلات ولا ف إطلاق لفظ الأب على الله منى المؤثر لعدم جوازه . ( كبت ) أىعظمت وفعله مستتر يعود إلىمبهم فالفظ هو فى نفس الأمي مقالتهم المذكورة مفسر بالءييز وهو قوله: ( كلمة ) رالخصوص:الذم محذوف يتدر بعد قوله منأفواههم أىمقالتهم أو هىوذلك أنه استعمل كبر هنا من باب نعم وبس والقر ينة أن المقام مقام استمظام لأن مقالتهمهذه عظومة فىالقبح والكفر لأن فيها تشبيها من<يث التحديد وإيهام احةياجه تمالى ألى ما محةاجه الإنسان من الولد كإعانة وخلفه بمده وغير ذلاث ما هو فى حق الله تعالى شرك وضلال ۔ وباب نعم وبئس وباب التجب من واد ل باب نعم وبلس من تعجب ففى الآية تمجيب .واحد فى الاستمظ:م ول وقرىُ بإسكان باكءبرت مع إشمام الع لما ويجوز عود ضير كبرت إلى جل اتخذ الله أكىبرت هذه ال أو هذه الكلمة كما نسى المقارن والحل الكنهرة كلذ . ۔س هميان الزاد‏١٦ وقرىُ برنم كلة على الفاعلية وقراءة النصب أقوى وأبلغ لأنها أظمرفإياب تعم وبئس واليمجب . ( تخرج من أمراهمم ) نت ل.مفهد زيادة استعظام كأنه قيل هب أن مضمونها قد انطوت عليه قلوبهم فكيف أطاقوا النطق بها واجترأوا فى خارجها.وقيل:هذه الجلة نت المخصوص بااذم على أنه يتدر هنا نكرة قبل هذه الجلة . ( إن ولو الا كذبا ) أى ماقولهم فلك إلا كذب فااضذمر إضاى منظور فيه إلى قولهم اتخذ الله وادا أى ما قولهم هذا إلا باطل وإلا نقد يصدر مهم الصدق وقد يصدر الكذب فى ساثر كلامهم.وف الآية دليل على أن الكذب الإخبار بخلاف الواقع ولو لم يمر الخبر أنه خلاف الواقع لأنهم أو أ كثرم يقولون اخذ ا له ولدا ولا يمون أن اتخاذه الولد غهر واقع وى ا له قولهم مع ذلك كذبا وأصل الكذب كل انصراف إلى خورمدلول الامظ أو غهر ظاهر الممل والكذب مصدر أو وصف لذوف أىمقولا كذبا كقوله «زوعلا « بدم كذب » . ( كث ) هذه الفاء سببية تدل على أن سوب الجلة نفسه هو قر هم «: اخذ الله ولدا. ) قاتل ( نةسَك تل ناره" ) جم أثر وهو علامة وطه للقدم فى(بخ علىالرنهنداله\1لن:ر۔ولهوتماللشبه الله سبحانهمشلا./الأرض إعراض قومه هن الإيمان والإسلام بمن فارقه أحباؤه فكان يتهم آثارهم ف الأرض بجسمه وقلبه أو بقلبه ويتقطع حضرات على فراقهم حتى يقتل نقسه حزنا عليهم وتاپنا . ‏١ ٧سو رة الكهف وقرى" باخع نفسك إضانة ياخع إل نقسك . والإضافة لفظية أصلها الندب كا قراالمهور إذا كسرت الحزة فى توه تعالى:( إن لبا بموا مذ زا الد ث ) أى الةر آن على أن إن شرطية وباخع الاستتبال ولو كانت الغضى لكن إن ال"مرطية تعلق شرطما للمسةة:ل والإضانة معنوية علىقراءة فتح همزة إن هلى أن إن مخففة بان ضى أى للك قد وصلت موصل هلاك النفس لأن لم ؤمنوا خذف ‏ ١الر ولا يجوز التدوبن والنصب عل قراءةة هناتلحهمزة إلا على حكاية الال الماضية بأن تزل حال وصوله موصل هلاك النفس فيا مضى بحال حاضرة وصل فيها ذلاث أو على قول من يجيز عمل الومف بمنى الماضى وإن قلت: قد اشتهر أن إضاعة الوصف اذى هو الاحال أو للامتتب ل لفتاة لا تفيد القخصيص ولا التمريف وإنا لا نشك أن ةر ث ضارب رجل بالإضافة وضارب حرو بالإضافة نهه خصوص لم يوجد فى مجرد ضارب بالقنوين بدون ذكررجل۔ | }. قلت: إن الحمدوص إما أ0ده المضاف إليه .ن حيث أنه معمول فى الأمل لا من حيثالإضانة كا أفاده الممول فى قولت ضاربة رجلا وضارب“ همروآ يالتنو ن ونصب المعمول .هذا ما ظمر لى .واللهله أعلم . ( أسا ) حزنا شديدا حرصك على انهم.وقيل:غيظا وهو مفعول لأجله وناصبه باخم وهذا أولى مكنونه حالا مبالفة أو بتندير مضاف أى ذا أسف أو بةأو,له باسم الفاعل أى أسفا بكسر السين أو أسيا بالياء . ( تا جَنَذن ما ملى الأرض ) من زخارف الدنيا كالحهوان غير الكلف والنبات والأنهار واللمادن وحو ذلك . هميان الزاد‏١٨ وقيل:الرجال خاصة فهم زينة الأرض . وقول:الدلاء والصلحاء . وقول:كل ما على الأرض ولو عقربا أو شيطانا.ومعنى كون المقرب والديطان وتحوها زينة أنهم يدلون عولىحدانية الله سبحانه وتمالى وكمالقدرته . .وللذى يظهر لى وأفهءه منالآية ماذكرتهأولا وأما الاى والثالث فيضعةهما قوله تعالى«: اخبلوهم » وكذا وم الرابع للسكلفين لأنه لا يناسب أن يدخل المبتلى ف البت به إلا أن يقال يبتلى بعض ببعضأو ليس الابتلاء بما على الأرض بل بالقرض فملا وتركا كما يتبادر من قوله«: أيهم أحسن هلا» . ) يمة تها ) أى للأرض وجوز تندير المضاف أى لأعلها . ) لتَبنأ وم ) أى الناس مشر كم وموحدهم أى افختبرهم أى تعاماهم معاملة المختبر وإنا عامون بما يملون قبل أن يعملوه . ( أمه أحسن لا ) أعظم امتثالا الأسر واجتنابا للنهى ومباعدة عن الاغترار بزبنة الدنيا كذا أقول'۔ وقال غيرى: أحسن عملاء أزهد فى زينة الدنها وأقنع ولم يةناول منها إلا الكفاف مما يحل وبصرف منها فى وجوه الأجر . ) وإنا جالون ما عنما ) أى على الأرض. ( صيدا ) ترابا حقى الإنسان والحيوان يتفقت ويرجع ترابا أكومتراب وقد فسر بعضهم الصعيد بالغت . ( جرا ) غير نابت وهو نعت لصعيد أى ترابا غور نابت ويجوز أن بكون ممنى جمل ما عليها "رايا غير نابت إذهابه وتخليف التراب غير النابت بعده كأنه عوض عنه ويبق لا شىء عليه من نبات أو غيره . وقيل:الجرز:الأرض التى قطع نهاتها من الجرز:الراب .ويجوز وقوع ‏١١سورة الكهف ما على للقراب الذى فوق الأرض أى جمل ما يلى السماء من الأرض ترابا غير نابت وق هذه الآية والتى قبلها تسكين لرسول الله طلب وتزهيد له ولغيره عن متاع الدنيا ه قالوا:من أراد تنكيد عيش المدو وبفريق كلة .وذهاب ماله ونساد حاه فليأخذ أرل سبت من شهر حرم قبل طلوع الشمس سبع قبضات تراب من سبمة مواضع من سبل مهجور ومندار خلية وحام عاطل وبستان خرب وبيت فيه جنازة وقبر منمى ومقرق أربع طرق ويتلو «وينذر الذين قالوا ۔ إل ۔ جرزا » سبع صرات على كل قبضة ويتول ف المرة الآخرة:فلان بن لان وجميع ما هو فيه من حركة وسكون وقول وصل ومال وزرع وما أشبه اذلك فى مما ٫لة‏ أمله ونكال حياته ثم مخاط الجيع ويرش به دار العدو إلى تمام سبمة سبوت وإلاك أن تعمل ذلك لن لا محل ة۔ه فاتق الله جل وعلا ‏٠ (أم حبت ) أى بل ظننت نام بمعنى باللانتقالية وهمزة الإنكار .أنكر الله جل جلاله على ننينا مذ طلل ظمه بالنمل وبالةوة أن أصحاب الكهف والرقم عجب من‌دون آنانغا أو أنكر ظنه النمل أو بالقوةأنهم أعجب مآنياتنا أو أنكر ظبه أنهم من الآياتالمظام مأعنهم آية صغيرة ا إما هو أعظم. ( أن أصحاب الكف ) الغار الواسع ف الجمل واس هذا الكهف جيزم . ا( والر _ ):الوادى الذى فيكههتهم .روى عن ابن عهاس أنة بين هان وأيلة دون فاسطين .وقيل: الجبل الذى نيه الكهف .وقال كمب الأخهار: سامىلرق لاأنلناس رقوا أسماءهم ذمه.وقال ك بالأحبار:قرينهمات خرجو ا منها. وقيل: كابهم .قال أمية بن أبى الصلت: وميدمة فى الكهف والقوم مجدااولي بها إلا الرقم مجاورا مهان للزاد. ‎٢٠ أى نوام.والوص۔د:هذاء البيت والنار: موحوها أو ما ين العتيتين.وقال‎ سعيد بن جهير وغيره من أتمة الأحبا ر:ة من حجر .وقيل:من رصاص رقت أى‎ س .تبت فنيهأسماؤهم و انسابهم و برم وتارخ٬م ومالسكهم وجمات على باب‎ كيفه فد تهين لك أن أ[ مواب الكهف واارقج قوم وا<د أضيةوا لاسكمهف‎ بلا واسطة ورقم بو اسطة الطف٠ ‎ وةيل: إن أسحاب الكهف قوم وا۔حاب الرق قوم آخرون فالةومان‎ مدرجان فى افظ_ة أصحاب الذ كورة فى الآية أو يقدر مضاف أى وأصحاب‎ الرقم وإنما بت على الجر مع حذف الضاف الذكر مثل ذلك المضاف الحذرف‎ وعلى هذا الةول فأصحاب الرف ثلائة رجال .ررى ناح عن أ لى عمرو عن النان‎ ابن بشير عن رسول الله بنن أنهم ثلاثة خرجو ا يطلبون المميش أو الماء‎ لأهلهم أمطرت السما .مأووا إكلهف وليس باللكهف الذ كور فى الآية ولام‎ بالفةية الذ كوربن فنها ولا دخلوا الكهف امحطت صخرة وسدت بابه نقال‎ أحد:اذ كروا أيكم عمل حسنة لمل الله يرحمنا ببركته .قال واحد:اسصلت‎ أراء ذات يوم اء رجل وسط النهار وحل فى بقيته مثل ملهم فأعطيته مثل‎ أ+رم فنضب أحدمم وترك أجره فوضعقه فى جانب البيت ثم صرت بى بقرة‎ قاشتريتها فبلذت ما شاء الله فرجع إل يعد حين شهننا ضميفا لا أعوفه وقال: ‎ إلى عندك حا ذكره لى حتى عرنقه فدفعتها إلهه وكل ما ولدت وما استنلت‎ نقال: ياعبد الله لا ن۔خربى إن لم تصدق على أعطنى حقق نةلت: والله ما أسخر‎ فملت ذلك لوجيك فأفرج عنا‎بك إما هو ء ك ما لى فيه شىء.افهم إكننت فانصدع الجبل حتى رأوا الذوء.وقل آخر:كان لى نذل وأصاب الناس شدة. ‎ جا.تنى امرأة فطلبت منى ممروفا نقلت:والله ما هو دون نفسك هأبت وعادت‎ ٧٢ ١الكهف‎سورة ه_۔ ثم رجعت ثلاثا م ذكرت لزوجها نة ل: أجهي وأغيئى عيال فانت وست إل تقسها فلما سكشفتها ومت بها ارنمدت نقلت: ماا ؟ الت:أخاف الله .نقلت لها:خفته فى الشدة ولم أحَفه فى الرخاء فترركتها وأعطيتها ملتمسسها.اللهم إن كت نعلةه لوجهك فأفرج عدا ففرج الله الحبل حتتمار نوا .وقالا:لث: كان لى وأسقم۔ا7أرجع إلى غى لخبسبى577أبو ان هرمان وكان ل ع أر ح حتى أمست نأتيتأهلى وأخذ ت محايى خلبت‌نيه و.ضبتذات؛وم هيث أن أ وقظمهما وقفت ومحاي على يدى حتىإلا فو جد سهما ذا مين شق ع أيتظهما الصبح فسقيتهما.الاهم إن كنت فعاته لوجهك فأفرج عما نأفرج الله. عنهم خرجوا.وروى ذلك مروعا عن النان بن بشير.وروئاعنه أنه قال: يةول:قال الجبل:طاق ففر ج الله عم نرجوا .سعت رسول الله رن ك(انوا من آباننا عجبا ) أى كانوا جبا من بين آياتنا كانه قيل مبا من دون آياتنا ‏ ٠واراد أنهم ثوب وساثر آناتنا حب:وقهل:حما بمعنى اتحب. وحة.ل أن يريد حسبت أنهم من آياننا العظام كلا بل هم آية صغيرة بالنسمة إى. المظامكخلق السما .أو أشار إلى أنهم كخلق ما على الآرض من أنواع وأجناس لا حمى على طبائع مه,اعدة وهيئات مةخالفة تمجب الناظرين من مادة واحدة وم م ره ذلث إلى الأرض كا اتصل الآية هذه بآية ذلك أوإشارة الى أنهم كلا آبة بالسلبة إلى ساثر الآيات ومن آياننا حال من تجبا وبا خربكان . ( إذ ) أى اذكر إذ( أوى ) أى ۔ال أو التج . ( الفتية ) جمم فى وهو الشاب وهذا الم غير مقيض( إلى الكفن ) خائمين على إيمانهم وهم أشراف الروم:أراد دقيانوس أن يرجعوا إلى الشرك ‏(- ٢هميان الزاد ) هميان اراد‏٢٧ فأبوا وهربوا ودخلوا الكهف وهم: تمليخا ومكشلينيا ومشلينيا'والثلائة .1 يمين الملاك ومر نوش ودبرنوش وشادنو ش والثلاثة أصحاب يساره وكان يستشير هم مودينتهم أنسو س .وقد روى ذلك عن على عنه ولة أن أسماء الذين عن يساره حرطليوس وكسطو س و سادنوس.وقيل عن اين عهاس:مكسملينا ومليخا وصرطواس وسلايبوبس وركوانس وينبونس وكسفسيطط.۔وس وبطمذوبمسموون كنةب هذه الأسماء فى شىء ووضعه وأنه الرامى.قال أبو شبل:بلذنى أنه هم فى حريق سكن الحريق بإذن الله تعالى . وذكر بض أهل الهل أن قوله تالى«: أم حسبت أن أصاب الكهف والرقي إل قوله عز وعلا سدين عددا » بنفع لألة النوم كنتبها فى قرطاس ووضعها حت رأس إنسان قليل النوم أو قرأها على رأسه ترا إذا كان يريدالنوم فإنه ينام إن شاء الله ه ) اوا رب آتي من لنك ) من عندك ( حة \ إنعاما بمغةرة ورزق وأمن عدونا دقيانوس وغيره ( .وَحيّغ ) أعُدد وأوجد ويشر يقال:هياه أىلن أعده وأوجده وأصل التهيئة إنجاد هيئة الشىء وقيل:المعنى:أصلح . ( لنا مين أمرا رَمَدًا) أى هداية نصير بها راشدين مهتدين واراد بالأسر 9واللهأعل _ الأس الىم عايه من مفارقة كفار وجوز أن تكون الآية من بابالتجريد البديعى بأن يكوتوا بالنوا فى طلب الرشد بأنيكون أمر م كله رشدا يتولد من‌هذا الرشد لمظمه رشد آكخقرول: رأيت وزيد أسدا فنجاهم الله جل وعلا بدعالهم . ( تَضَربنا تلى آدانرم ) أى ضربنا عليها حجابا عن سمع فلا يسمون خخذف مفعول ضرب كا يقال:بنى على اصرأته وبنى بها إذا دخل بها أول دخول وأصله ‏٢٧٣سورة الكهف بنى عليها قبة أو سترا للا ترى أشخاصهما حال الجماع خذف المفعول والمراد فى الآية بضرب الحجاب على آذانهم إنامة الله عز وجل إياهم إنامة ثقيلة لا تنبمهم منها الأدوات الشدبدةكأنهم جعل على آذانهم غطاء سدها به . ( فى اأسكف سين ) ظرف زمان وهو مع الجار بله متملقان بضرينا . ( عَدَوًا ) أى ذوات عدد .ووصف السدين بأنها ذوات عدد لتمكثهرها فىنقسىها عند الناس أو لةتاياها عد_ده تعالى فإنها عنده كبعض يوم وكدا هى فى حق أحاب الكهف إذ ظنوها يوما أو بض بوم.وذكر الزجاج أن الممدود إذا قل فهم ولم بحتج إلى أن يمد وإذا كثر احتاج إلى أن يمد . ( ثما بتشنام ) أينظناهم من الدوم كما سنبعث المولى . ( لتمر ) الخ أى ايظهر علمنا فيزداد أهل الكهف إبانا وكذا غيرهم من للؤمنين ويكون لطنا بهم وآية بينة على الكفار المتكربن لابث من أهل زمانهم أو غيره أو ليتماق علمنا بإحصاء الحصين أمدا لهنهم تملغا حاليا مشا٠ديا‏ مطابقا لاتعلق الأول التقديم فإنه سيحانه وتعالى عا بهد لينهم و؟؛ا يةوله الحصون قبل وجود الخاق علما قديما لا أول له ولا خلق الحاق وخاق أصحاب الكهف لبثوا ذلك الأمد الذى سبق به الل النديم بلا زيادة ولا نقصان . واختلف الحصون كما سبق الع القديم بأنهم يختلفون وأصاب من سبق الد القدم رأه يصيب وأخطأ هن سبق الال لا دم بأنه خطىء وهو تعالى عم بوقوع النبث والاختلاف والإصابة ومحال أن دم شىء ولا يلم الله وقوعه وقد عل كيف يقع قبل أن يقع ويظهر لى أن علمه تعالى فى كل شىء قسمان: الوقوعقدم وحادث فا لقدم علمه أنه سيقع يكينية كذا ومنه زمارن والحادث علمه بوقوعد إذا وقع ولا يختلف عن الأول ولا يلزم اله ص بذلك لأنه حميان الزاد‏٢٤ لياترتب الجهل على إثباتالحادث لأنه على ونق القدم وهو عالم لم يزل وان يزال الا ترى أنك لو وصفت الله بأنه عالم بأنكذا قد وقم وهو لم يتسع لكان خطأ ووصفه له جميل له تالى وتقدس فلو صح قرلاث أن علمه وقوع الواقع لما لفل قديم ولو قيل:إن يقع لكدت قد وصفته بأنه قد عل أن كذا وكىذا قد وقع مع أنه لما يقع فيكون كذيا وجهلا تعالى الله و إكننت قد أخطات فأنا تائب إلى الله ومجدد إيمانى بولى:لا إله إلا الله محمد بن عبد الله بن عبد المطلب رسول الله وما جاء به حق من الله وإنه تالى منزه عن كل نقص وأنه ليس كمثله شىء ۔ ( أئ المربين ) الفريقين المختلفين من أصحاب الكهف أو من غير . ( أمى ) نعل ماض فعله مستتر عاند إلأىى الاسقفمامية وهى مبتدأ وجلة الفمل والناعل خبره وجملة المبتدأ والخير فى محل نصب مفعول نعل قامت مقام منهو لين إذ عاق عنها بالاستفهام ومعنى أحصى ضبط وأصاب الحق فى الهد . ( لما آيوا ) ما مصدرية والواو لأحاب الكهف أى لابنمسم أو يتعلق محذوف حال من قوه:( أمَدَا ) أى _.دة أو بأحمى وأمدا مفول أحمى وقيل:اللام صلة للقأ كهد وما اسم موصول مفعول لأحهى وأمدا تمييز ويجوز كون مافى وجه تعليق اللام بلثوا اسما موصولا . وإذا قلها إنها اسم موصول على القول الناى نهى واقعة على مبهم هو فى الواقع زمان ولذالك فسر وميز بقوله أمدا لكن ذلث ضعيف ازثادة اللام فى مقمول النمل مع تأخره من الفعل فلا يحسن التخريج عليه . وإذا قاما إنها امم وعلتنا اللام بأحصى وقلنا أمدا مقفول فا واقعة على اهبث أى أحمى البث الذى لهثوه أمدا . وقيل:أحصى اسم تفضيل وأمدا تمييز ولما لبنوا حال منه أو متملق بأحمى ‏٧٥كمكمفصورة ويرده أن اس للانذيل اا يصاغ من'الثلالى الجرد وأحصى رباعى بالزيادة يقال: أحصاه محصيد فهو حمى وصوغه من غير الثلالى الجرد شاذنلا مخرج عليه غير القرآن مع إمكان غيره فكيف بالقرآن ‘كةولهم:هو أدى من الجرب وأحعى للمال وأفنلس من ابن الذلق وهو رجل ممروف هو وأجداده بالإنلاس وكتولحم هر أعطاهم لادراهم وأولام للعررف وهذا: االكان أقر من غهره وهذا الكلام أخصر من غيره وهذا من الجامى بالزادة ونيه شذوذ آخر وهو أنه من المهنى للعقول . وقيل:محجوز بناء اس التفضيل من الراعى الهدوء بهمزة زائدة قياسا مطلقا وقيل:إن كانت اغير الندية كأنفر امكان وقد مجاب بأنه قد ورد الثلالنى الجرد من الإحساء نلهيكن اسم التفضيل منه والكن يبقى إشكال ف جعل أمدا 2هيز لأن الأمد ايس محصيا بل محمى وتمييز اس التفضيل أنه ما يكون فعلا. فى المعنى . وقيل:أحمى اسم ذيل وأمدا مفعول لحذوف أى حمى لا لهثوا أمدا ومن ذلك قوله: ولا مثلنا يوم التنينا فوارسا,فم أر مثل الى حيا مصبحا وضرب منا بالسهوف القوانساأكر وأحى للحقيةة منهيو أى يضربون القوانس ودل عليه اذرب.والقونس:أعلى بيضة ا ةال وما بين أدى الفرس وإنما لم تجعلوا أمدا وقوانس مفعولا لاسم التفضيل لأن اس التنضيل لا ينصب المفعول خلافا لبمض النحاة وفى حر ع الآية على أن أحصى اسم تفضيل وأمدا مفعول محذوف تكلف مستغنى عنه بج.ل أحمى فسلا ماضها وأمدا مقمولا به . 4 .هميان الزاد‏٢٦ ( أ تنم تيك بأهم ) نمنى ونقرأ عليك بواسطة جبريل خبرهم . ( بان ) بالصدق . وهو الله جل وعلا لا رب عيره .( آمَوا ررد .م( |: ة ) إبمانا وبصيرة بالتث.يت والتوفيق.وقال ابن عباس: ( وزد َُ م7 زادم الله هدى بكلام الكلب لهم كلب رايع،إذ أنطقه الله هم حين تبعهم ‏١كما يأنى . وَربطنا مل قاو سهم ) قوبنا قلوبهم بالإمان واانثهيت والصبر على مفارقة الوطن والأهل والمال والعيش الأنمَم وعلى إظهار التى والرد على ملكهم د«قيانوس من شد الوة:اق على فمقربة أو غيرها . ) ذ قَامُوا ) بين يدى ملكهم دقيانوس ويةال دقيوس وهو مشرك جبار عات تتهم على ترك عبادة الأصدام وأمرم بااسجود لها . ( مالوا ربنا رب وات والأرض ) أى لا أنت . 1 . ) .وا ) ان لعيد أ و نطلب فكشف المات أو جاب الاجات . ( من دونه ) أى غيره. نت وقو مك عبادة غير الله وطلبه فى الدنع واللمب.) ا ‏ ( ٤كا تحب 7 ( لمد قنا إدا ) أى إن دعونا إلها مندون رب السموات والأرض . ) عَططًا ( أى قولا هو فنةسه أ عد عناق والدواب وهو فى نةسهالإؤراط ى ظل أنفسنا وف نتص من حق رب ال.ءوات والأرض تعالى وتندس عن كل نقص نشططا مصدر نعت به قول محذوف مباامة أىقولا شططا وذلك مبالغة ولاك تندير مضاف أى قولا ذا شطط والتأويل بالوصف أى قولا شاطا . ]وؤلاه) مهقدأ ( ةومنا )عطف بهان وجل قوله:(اتَعَذُوا من دو نه ‏٢٧سورة الكهف ) خبر وذلات إخبار اسقهملوه فإنشاء إنكار عبادة غيرالله ز وجل وذمها7 فج.لة المبتدأ والحبر عفدى مجاز صكب فى غير التشبيه فإن أصل هذا الكلام أن يستهل فى مجرد الاخبار انام ذير الله آلهة كقول للشاعر: جنيبة وجثمانى بمكة موتىهوا ى مع الركب اليانين مُصهد“ أصله الإخبار جءداه ومراده التحضر والةحزن ومحتمل هذا البيت التشبيه للسمى بالمتيل . ( الا ) حرف تحضيض يتضمن توبهخا . ( أنون بنهم ) أى على الآلهة التى يدعون وبقدر مضاف أى على حتهم أو مضافان أى على جواز عبادتهم وعبروا عن الآلهة بضمهرالمتلاء لأنها مندعابديها عقلاء أو كاامتلاء . ) طان ) حجة أو برهان وعكذا فالقرآن كله وقد فسره الح۔نوامنعباس عنا بالحجة ونسره بضم فى القر آن كاه العذر يمنى الحجة التى تكون عذرا . ( سينر) ظاهر لا خفاء به وهذا كلام مةحم نإنه لا توجد أدلى حجة على عبادة الأ۔:ا م فضلا عن حجة واضحة ونهه دايل على أ نه لا بدهن الحجة على ما يؤخذ من أمور الديانات وأن ما لا دايل علمه باطل . ) فه .أر ( من الاستفهام الاذكار ى أى لا أ<د أظر اننه۔ه وأ نقص ق غير , )2ن ا فى ( اقتطع قى الله ذذ۔ابا ) فإن ان .أو جمل له شر كا وهذا هنجلة كلام أسحاب.) الكمفإمتدل بما قله وةيل هن كلام الله معترض بين كلامهم فيكون الكذبه تملا ما ذ كر وحده وه مع ادهاء الواد لله تمالى وتقدس عن ذلث كله . هميان الرز اد‏٢٨ قال أصحاب الكهف بضهم لبمض بمد ما خرجوا عن حضرة اللاث والهاس:( وإذ اغتر لتسئوئم وما بسيون إلا الله أكوا إلى الكف ) ذكر بعض أن إذ تجىء حرف تعليل فعليه تسكون آمليلا لقولهم «أووا أى اثووا إلى الكهف لاعنزالك إيام ف أمورم كذبا محهم و بلو بكم و.ا يمب۔دونه غير الله والفاء صلة للتأكيد واقشبيه التعامل بااشرط فى الةعلوق ألا ترى مثل قولاك: أما أنت برا اقترب،وقوله: فإن فو لم تا كلهم الذمأبا خراشة أما أنت ذا نفر وبمحة.ل اسقعيال إذ للحال أو الاستقبال مجازا فةسكون ظرفا .مةعلةا عا بعد لنا والفاء ملة للةأ كيد أو لتضمين إذ معنى إذا فى الاسقتبال والشرط إيضاح لاستقبالكونها الحال أنهم فحال قولهم اووا معنزلون امم و إيضاح كونها أن يقال:إن المنى:وإذا أردتم الدوام على احمزالكر لهمأو إذا أرد اعتزالهم بأجساد كا اعتزلغوهم بقلوبكم وفى أمورهم . وقيل فى إذ الق هى حرف تمليل:إنها ظرف والتمليل مستناد من قوة الكلام وما مءطوفة على الهاء فى اعتزلموهم واقعة على الأصنام والاستثناء منتطع على أنهم لا يعبدون الله بل الأسام وحدها ومقصل على أنهم يعبدونها معه تمالى وذل كله من كلامهم وجوز أن تكون ما نافية والاستثناء مةقرغ على هذا فيكون قوله«: وما يعبدون إلا الله » من كلام الله سبحانه وتهالى} معترض بين اعتزالهم_) لتحةبققو لمم): و إذ اعتزلموهم » وةوله«: طأووا إل الكهف المشركين وإنادة أنهم فى تلك الحال هبدون له وح_ده كما كانوا قبلها أى لا يصدق ملجم ف تلك الال أن يقال:إنهم قد اتصفوا بعبادة غير الله فيا مضى ولا فى تلك الحال ۔ ‏٧٢٩٢سورة الكهف وقيل:كانوا مرشكين ثم آمنوا وعلى هذا المراد نى عبادة غهر ا له فى تك الحال وما يتصل بها قبلها مما نزل كله منزل الحاضر.ومعنى ا:ووا:التجثوا واذهبوا ۔ وق مصحف انمسعود:وها يعبددن٠ن‏ دون الله وهو أنسب بكونه من كلامهم إذ لا يصح على قراءته أر يكون من كلام الله إلا بحذف أى وما يءب_دون من دون الله وهو مكتوب بهمزة سا كنة هى فا« الكا۔ة واو مضمومة هى عين الكلمة فواو الجاعة ولام الكلمة ياء محذوفة وكذلك يقرأ وقياس الكتابة أن يكون بألف غير مهموزة . وأل ف الكهف لاحقيتة أى إلكهف ما من الكموف أو قعهد الحذورى إن كانوا .يرونه حين القول كما روى أنم يرونه حين كلاممم أو لاحمد ااذهنى إكنانوا قد تو انقوا على ذك ااسكمهف قبل.وأما ذكر الكهف قبل هذه الآية فهن كلام الله سبحانه . سكره ( شا ) من ر حته ( ى الدنيا والآخرة) ٠يبسط( .ك‏) ويوسع هلييكم . ( وبي مكر" ين اعر ؟ مرتا ) بفتح للم وكسر الفاء مصدر ميمى شاذ والتهاس فتح ذ ه لأن شار مكسور الدين ومعناه يمبىء اكم من أمرك رنقا أى بيضر لكم الرفق بمعنى يرق بكم بأن يرزقكم ما تنتنهو ن به من نحو غداء وعشاء وهو من الرفق ضد النذايظ والتشديد أومن الرنقاى جمنى الارتفاق وهو الانتناع أو بمعنى الارتفاق الذى هو الاصطحاب . وقيل: هومصدر فى الأصل واسته۔ل منىمفعول أى ماينتفم‌به أرمايمطاحب بوهقرآه غير نانع وابن عام بكسر ا!: وفتح الفاء فيكون اسما ما يرتفق به أى. ينتفع ب أد يصطحب ولنا جزموا بأن ا له الرحن الرحيم يجبىه لمم من أمرمم ار٥ ١ ‎١نه‎٣٣٠ مرفناً لو ص بقينهم وقوة و:وقهم بفضل الله وهذا هو الظاهر المناسب نأخاص نفسه إل الله وبة۔ل أن يكون قد أخبرهم بذات نى ف زمانهم قيل:أو كان بعضهم نبيا فلا يكون قد أشرك قط . ترى الشيح ) أىتملها بإخبارنا إياكأو تراهابيعمرك لو رأيت كهنهم أو للكل من سكن منهحين انتشار الشمس جوانبه والخطاب لرسول الله: الرؤبة الماهية آو العمرية . ( ادا مت ) وجلة:(تَرَاور ) مفعول ثان لترى مني تهم أو حال من الد.س على أن ترى بمنى تبصر وجواب إذا أيضا جملة كهذه دات عليها ه۔ذه أو جواسها هذه وإذا وجوابها مفعول أو حال ومعنى تزاور يل وأصله تتزاور بتاء ن مةةوحمين بعدها زاى خيفة أبداث القاء الثانية زايا فسكنت هذه الزاى وأدغمت فى الزاى وقرأه السكونيون تزاور حذف إحدى التاءين وخفيف الزاى وقرأه ابن عاص ويعقوب رور بإسكان لازاى وتشديد الراء بدون إدخال ألف بينهما و بين الواو قبلها وقرى" هكذا اسكن بإدخال الأاف بينهما والكل من ازور معنى الليل ومنة زاره زيارة أى مال إايه . ( عكَنمفهم" ) أى تيل عنه ولا يتم شماعها عليهم قيؤذيهم لأن الكمف كان جنو:يا ولأن الله ردها عم إكراما مم وما كأن فى ذلاك ا(.ءت تصيية الدس .وقيل: لأن باباللكمف كان قمقا,لة بناتالندش وأقرب مطالملاشءوس ومغاربها إلى محاذاة يابه مطلع شمس السرطان وهةربها والش.س إذا كان .دارها مدار رأس السرطان تطلع مائلة عن باب الكف مقابلة لجانبة الأن وهو الذى ياللمغرب وتغرب محاذية لجانبه الأيسر فيقع شماعها علىجانبه وتحالءةونة ااسكمف وتمدل هواءه ولا تقع علهم نتؤذى أجسادم وتلى ثيابهم . ( دات المهين ) أى جهة الين وهو جين ااسكهف نذات ظرف مكار حتلق بتزاور أى تميل فى جهة المين كذاقيل وهو تغسير بالواقع وإلا فذات هرمةسعالشىءينؤ ن4منالمين أىصاحمةجهةا لدين أونفس‏ ١لمين محدود وهذه الجهة من جملة إ۔نه قريبة إليه وقيل:حتي ة ذلك لجهة ذات الرين ‏٠اس ويتعترركم م .والقرض: ( أى تقط٬مم‏ تمنى ؟ءرض عمة٤ر‏ضم) وإذا ا غربت النطع واللراد هنا للقطيءة كا ذكرت . ) دات الشمال ) شمال الكف وفى هذا ما ص ف ذات المين وه دلول على أن ؛ين باب البيت يمتبر عند الرو ج منه . ٠/ه‎٠42۔ى١ر.٠٨ ‎- ولا حرعم الذارلا يتا 4م( -ن الكهف) منهمتسعفحجو (3) وهم ق الشمس لأمم فى أوسطه بحيث ينااهم روح لاي وى هرن ا(د.س لأن باب الغار طلو عا وعرو آعمالنمس أو الهنى:إن الشمش 2ي۔لمحإ۔ث لا تدخل علم الله حجبهاأنلو لا:للأنمنفتح مظنةواسعمكانمم أنهم فولا لصيمم .صعهم ک والتجاؤهم إلى السكمف) و الك ( أى شامم إخهاركعلى الحد الذكور 5 بةصتهم بدون أن تةرأها فكىتاب أو يملكها إنسالأو تزاور الشمس وقرضمها المادة لو لا أن الله مت.هاآصنبه الشذمس قمم أن ما ف ذلافٹ اا متطا امة 7 ‏٠ ٩لاذار بقدعلهمبدخلأن ر(ن آيات الله ) دليل وجوده وكال قدرته: ( من بمد ال ) بالتوفيق ( مهوامتد ) مثل أسحاب المكيف وغيرهم من الموفتين وذللث يتضمن الثنا عى أصاب الكيف ولا يفال كيف يثنى عليهم ههان اراد‏٣٧ _ وم موتنون لأنا نقول:ليس التونيق جبرا بل أس تسبهوا نهد بأنمال وأقوال واعتناداتاختهار بةقارنهاالتونهق ركذا الإضلالايسجبرا بلتبوا بأمورقارنها الذلان وجوز هندى وجه آخر هو أن المنى ليس مجرد الآلات مجوبا للاهقداء كآية أسحاب الكهف وساثر الآلات بل موجب الاهداء هدابة الله هز وجل بالتوذيق للمتأمل فى الآيات .أثبت ياء ااهةدى ف الوصل نافع وأو عحرو . ( قمر2ضلال ) خذله( فلن ج تد ل و ايا ( منيلي٧ 6لةو‏ فيق ( مرشدا ) مصاحا لاله هسددا له . ( نحبهم ) تظنهم يامحمد لو رأينهم ولم خبرك بأنهم رقود والخطاب لكل من يصلح لاظن أو الخطاب وقرىُ بكسر السين . ) أيثاط ) جمع يتظ بضم الناف وكسرها أى نحسبهم فير نانمين لانفتاح عيونهم وةيل: لكثرة تقام . ( وم فود )نائمون .الجلة حال منهاء حسبهم والرابط واو الحال والضمهر كيتظوةن الإنسان بنده آو من ضمهر تحسب قارا: الواو وأنت خبهر بأنالمراد بال غير نام وقيل: المراد الانتباه من النوم كا هو اللةبادر . ُ ۔9و 7 يقلبهمالأرض ثيابهم و أجسامهم وقرىُنومهم الا آ كل( فونقا+هم مالداة آخر حروف المجاء والضمير المستتر تائد إلى الله سبحانه وتهالى والمنى: يناسب1الة لالمضاف وجلتمام ملا: كتفا أو ; 3قلبهم ملا: ۔كتى حذف المذ'ف إليه أو أسند ا 7نه وتهالى التقليب إلى نفسه لأنه أمي به ووانع بإذنه وبجوز أن يكون تتابهم بقدرة الله بلا واسطة مك ۔ اللام وؤتح للهاءوتنتابهم بتا٠‏ مفتوحة مثناة وقاف كىذ لك دموقرى" للوحدة وهو مصدر مفعول > بمحذوف أى وتشاهد تقلبهم يدل عليه قوله عز وجل:و محسمم أيتاغا ه ‏٣سورة الكهف واختلفوا فى تقلبهم نةيل:كثير كا صر وقيل:يقلبون فى السنة مرة واحدة عباس وقال أبو هر برة: يقلهون كل سنة مرتين ه يوم عاشوراء وهو رواية عن اب ( دات اليمين وَدَات الشال ) أى نوقع التقليب ف جنبمم الأيمن إل جغب الشمال وفى جةب الشمال منهم إلى الأمن . ) ) .7كاب 4رارع صرا به نةبعهم وتبعهم الكلب كما يأى إن شاء اره وأضيف إليهم لأن الراعى صاحبه واحد منهم أو روعى .صاحبة الكلب ل فى ذلك الكان أو فيه وفى طريقتهم إليه وأضيف ليهم باعتبار تلاك الملابسة نقط ولو فى حق مالكه وأ اكىونه مااسكه ولو ا:تب ركونه مالكه واعتبرت اللابسة فى حق غيره قزم استمال الإضانة فى معناها الحقيق ومعناها الجازى . وقرأ جتر الصادق:وكالبهم بوزن فاعل لنسب كلان وتامر أى وصاحب كلبهم . وقيل: إن الكاب الذى تبعهم إتما هكولب تبعهم لما مروا به .وررى أنم طردوه نأنطته الله فال:أنا أحب أحباء الله فداموا وأنا أحرسك ويؤيد القول الأول قراءة جعفر المذكورة. ( باسط دانه ) يديه.قيل: إنه إلى الآن باسط يديه وهالهم حى نائم يقلب إذا قلوا ويفترش أذنه.وعلى هذا إما ل اس الفاءل لأنه للحال.وقحل: إنه مات وذهب قبل نزول الآية نقيل ": إغا مل اس الفاعل مم أنه لداضى تنزيلا للحالة الماضية منزلة الالة الحاضرة" تقر برا لأ ذاك الكاب و بسطه كأنه مشاهد . وقال الكسالى:إن اس الفاعل يمل ولوكان للاضى لهذه الآية موحوها وعكذا الخلف فى صينة المهالذة واس المفمول وذثث فى نصب الفول وأما رفع هوان ارز اد‏٣٤ الفاعل والنائب فلا يشترط الال أو الاستتمال والمانع ك۔ل القى لاماضى يو"ول ذلك بتنزيل الحال الماضية منزلة الحاضرة ويقدر الفعل و.له هو الناصب وذلك عندى تكلف والواضح قو ل ااسكساى لكثرة الأدله معايه والأصل عدم تأويل الكثير . ( بالصيد ) نداء الكهف وة.ل:الوصيد:الباب.وةيل:المةهة والهاء للظارفهة أو للا اصاق ‏ ٠روى عن ابن عباس أن كلبهم أعور فوق الناطى ودون انقالط ىصكايبن .قال مقاتل: كان أصقر .قال بعض: هو شديدالصفرة الكردى وال حتى ضرب إلى اخرة وهو قرل محمد بن كمب القرظى.وقاللللكاى: لونهكالذهب. وقيل: كاون الجر وقيل:كاون الاسماء ‏ ٠وعن ان عباس: أ بيض ‏ ٠وعن على عن رسول الله تك أنه أباق وأن اسمه قطمير وكذا روى عنابنعباس أناسمه قطهير وع مجاهد نط.وريا وعن عهد الله من كثير قط۔ور .وء ,ن على أ يضا حران وعنه أشهريان.وعن شهيب جران كا ص عنعلي؟ .وعر ن الأرزاعى مواو: وعن عبد الله بن سلام بسيط وعن كمب صمبان وعن وهب بغى ‏:;٠ وقالوا,:من أراد أن لا يأهح عليه كلب فليقر أ»: وكلبهم باسط ذراعيه يالوصيد » . كر وا أن ال ,وانات التىتتكون فى الجنة: جل إبر ر اه وكيشه الفى 7به ابنه » وحوت بونس » وبقرةقوم موسى الم كذورة فى سورة الهقرة ،وناقة صالح وفصيلها » وكاب أهل الكهف » وذارة سهأً ى وهدهد سلمان ونملته2وحار عزير٤وناقة‏ سيدنا محمد وبغلقه وحماره يعفور صلىالله علسيدنا محمد وسل عل‌الأنبياء وباقى الحيوان يكون ترايا . بض الواو تشيبهاببصرك وقرى) آو اطا -ام ( أشرفت عليم واو ا بم . ‏٣٥صورة الكهف ) كوليت ) ارجعت وراءك.7 (.ذرارًا) أى هيبة التى أ لبسهم الله باها لثلا يسل إليهم أحد إلى الدة التى أراد الله ايقاظهم فيها أو يمينهم فى منامهم ونرار مفعول مطلق لأن الةواية المةسلة بالاطلاع بلا فصل لا تخلو عن فرار وأيضا الةولية لفظ عام ويجوز كونه مقمولا من أجله أو حالا تكأيدا ومهالفة كأنه نقس الفرار أو بتتدير مضاف آى ذا فرار أو بالتأويل باسم الفاعل أى فارا . ( واست ) وقرأ نانع وابن كثير بتشديد اللام للهبالمة وقرى يقلب الحمزة ياء مع التخقيف ( مهم ) من لقليل أو للابقداء . (رغما) وقرآ اين عاص والكسالى ويتوب بضالدين الراء وهو بالإسكان والذم:الخوف الذى غلا الصدر من رعبت الشىء ملاأته وذلك ما ألبسهم الله من الهيبة.وقيل:لطول أطفارهم وشورهم وعظم أجسامهم وانفتاح عيونهم كالمستيقظ الذى أراد أن يتكلم.وقيل:لوحشة مكانهم: وروى أن معاوية غزا الروم فر بالكمهف فقال:وكشف لنا هن هؤلاء لننظر إليهم غتال له ابن عباس:ليس لك ذلث وقد منع الله عز وجل ذلاك من هو خير منك فال: لو اطلت عليهم لوايت منهم فرارا .فقال له معاوية:لا أنتمى حتى أع علهم فبعث ناسا وقال هم:اذهبوا فانظروا نفعلوا فاسا دخلوا الكهف بث الله تعالى رمحا فأحرقتهم . وزعم بعضهم أن أهل تاك الأرض يتمون أظفار أصحاب الكهت ويقصرون شعور رءوسهم ولاهم وينفضون الغبرة عن ثيابهم مرة فى سنة وأن بعض رسل اللوك رآهم تغرجوا سالمين ولعلهم رسل معاوية وقيل:هم فى رستاق بين حورية ونقيرة ى جبل علوه ألف ذراع ليش ه صرب من وجه الأرض بؤدى } ليهم وق أعلى الجيل كهف يشبه المثر ينزل مده إلى باب الترب وعشى مقدار هميان للزاد‏٣٦ ثلاث خطوات ثم ينضى إلى بيرت منقورة امنها بيت مرتفيع العقبة مقدار قامة وعليه باب من حجر فيه أصحاب الكهف طاءت أجسادم بالمير والسكاذور وكلبهم عند أرجلهم رأسه مستدير إلى دنبه لم يبق إلا رأسه وعجزه وفنار ظهره ووهم أهل الأرد لس ف قولم:إنهم الذين فى رشة وعا هؤلاء شهداء قال بعض من وثق به غيرى:لةد رأيت أصحاب الكهف فى ذلك الكهف الذى بين و خسيا1:عمورية ونقيرة سنة عش ) وكذ لاك رمش ( )أى بءثذاه م من نوهم كا تمناهم تاك الإنامة دلالة على كال قدرتنا ( ليتَسَاء وا ه (أ ليسأل بعضهم بعضا عن حالم ومدة لونهم فيعرفهم مدة الابث الذى أرسلوه بالورق إلى المديدة فيزدادرا يةينا وإيمانا بالبمث وكال القدرة ويشكروا نعمة الله . ) هو كبيرهم ذي قيل واسمه مكشلينا۔ وقيل: كسلينا .) قال قار 7) ( حَ' م" ) فى تومكم ك هنا ظرف زمان منزل منزلة للدول به وهي للاستفهام مةماق بلش أى ك ساعة أو حو ذاك قيل:أنهم استكثروا نوهم مالوا عن مدته وقيل:: راعهم ماظا نم منالصلاة فقال ذلك ‏٠ شنا روما أوبَسْضَ وم ) بناء على غالب ظنهم لأن اثنا لايدرى( كانوا ك نام إلا بدايل يراه وف ذلاث دليل على جواز الاجتهاد وألةول بالظن النالب وأنه لايكون كذبا وإن جاز أن يكون خطأ قا الزعغشرى ولا لم يتحقتوا مدة اا,ث ردوا ا ل لله . " أع )منكم لأنك ولو علتم لكن بظن أو أع بمنى عل( مالوا ك أى ربك عالم 5 وذي" ( ما مصدرية أى بلهشك زيندر مضاف أى بمقدار لهنكم أو مدة([ . ‏٬كهفسو رة لبشكم أو انم أى بالزمان اى لبنتموه و[إغا كان المائد الهاء الحذوفة الها دة زمان لأنها رات منزلة المفعول به ولو عادت زمان ولات ساغ حذنها . ويجوز أن يكرن ليثنا بوما أو بعض يوم قول بيض وربكم أعلم ا لبت قول آخرين مفكرين عليهم الدخول نيا لا علم به لا عل سبيل التحريم بل على سبول التنزه لعدم موجب الدخول فية . وتد روى أن كبيرهم المذكور صم الاختلاف بيهم نة ل:دعوا الاختلاف ربكم أعلم بما ليأم و-قيل: دخلوا الكهف غدوة فاننهوا يمد الزوال فظنوا أنهم ":: أو بمض يوم أو أنهم فاليوم بعده وهو قوا مم: لرنا يوماف دمويم وهو ذميذكروا بمض الذى بعده لأن أو للشك كا هو المتبادر . ولك أن نجعل أو بمعنى بل أو تد بع با:بار الكل والبعض فيكو نون قد ذكروا بمض الذى بمده ومذهب سيبو يه أنه لاتأنى بمنى بل إلا إن أعهد الفاعل وتندم ن ققى أو:حجى ‏٠ ويجوز كونها ؛منى الواو فيكونون قد ذكروه ولما نظروا طول أظفارهم وأشارم قالوا: ربكم أعلم بما لهثنم وقيل: قالوا لثدا يوما فنظروا الشمس بى منها بنية بأن خرجوا إلى موضع ترى مخه نقالوا: أو: عض يوم ولما نظروا طول أظنارم وث.ورهم علموا أنهم! +ثو ا أكثر من يوم فقالوا: ربكم أع <\ لش و ذلاك أظهر من أن يقال:علموا ,إلمام أن المدة متطاوقة وأن مقدارها مبهم لاه إلا الل ثم أخذوا بعد التحاور فيا يهمهم فقالوا: ك؛ ) فبموا ممليخا فقد بان ت وجه تفرببعهمذا على قولهم) قاموا أح ربكم ء لم بما لبث فكأنهم قلوا:دعوالكلام نيا اختص اله بعلحله أإ ‏٤ لتاتحصلون منه على شىءء خذوا نيا..بثواأحدك ‏٠ ‏(_ ٣هميان الزاد ) هميان الزاد‏٣٨ ( بورقكم ( نضتكم وهى درام مضروبة ويطاق أيضا على النضة غير مضروبة واراد ها الأرل والله أعل . وقرأ أ .بكر وحزة وأبو عمرو ووج عن يتوب بإسكان الراء . وقرأه بعضهم بكسر الواو وإسكان الراء وليس من أاسبعة ولا من العشرة وكذا قراءة بمضهم ونسبت لابن محيسن بكسمر الواو وإسكان الراء وإبدال الناف كاظ وإدغام الكان فى الكاف وهو غير جاز لالتقاء للسا كذين على غير حدة وقراءة بعضهم بفاتحلواو وكسر الراء وإدغام الفاف بعد الإبدال وكونها به . قراءة خارجة عن الأسهمة والعشرة هو الذى حفظت وهو ظاهر قول الإمام أد رو الدانى أبو عمر ويمنى !بن اللا وأبو بكر وحزة بورقفكم بإسكان الراء والهاقون بكسرها فظاه قول القاضى إذ قال:إنه قرى" كذلك ولم ينسيه لواحد من العشرة وعدته أنه يءسرح اسم القارى" إذا كان منهم .وقال الزخشرى:إنها قراءة ابنكثير . ( هذره ) بدل أو بيان أو نمت وجاز تأنيث الورق لأنه فضة ( إلى المكية ) طرسوس بفتح اراء وتسمى قبل الإسلام أن۔وس بالفاء أو بالقاف وليست مصاحبنهم لهذه الورق مذافمة لات وكل لأنها حفظ للمال وتضييع الال إسراف محرم وإن كانت بنية فالمزود أيضا غير مناف لاتو كل لأنه حل الجارحة والتوكل إنا هو أس قلى ويتعين أنها تزود إن قيل:إنها من أموال آبائهم:اشتد شوق علم فقير إى الحج فكانت أغنياء بلده كما أراد جماعة منهم الحج أ توه وعرضوا عليه ما محج به فيرده عليهم فإذا تفرقوا عنه قال:ما عندى لهذا لاسفر إلا شيثان مثل ال.ي_ان والتوكل على الرحمن.والمميان:وطا ,الدراهم يعنى شد المميان ه نكغانه . آصورة الكف - وسثات عانة عن حرم رشد ملهوه ه۔۔ا نه نقالت: أوثق عليك نفقتك بل من خرج بلا زاد طامما فى الناس مةو كل عليهم ومن خرج بسلا زاد منفردا أو مات بذلك نقدكان لا يقبل عطاء وهو غير مةمود لأكل محو الشيش إ قتل نقسه . ( فظ" ألمها ) يعنى أى مواضعها أو أى أسواقها هذا ماأقول وقال غيرى:أى أطممتها ولا يضعفه القيمز بطعاما بعد لأن لاظ الأطممة غير مذكور بل لو ذكر كان كتوله عز وعلا«: إن عدة الشهور عند الله اثنا عشنر شهرا » ) وقال غبرى أيضا أى أهلها وعلى كل «أى مجتدأ استفهامية وخبرها اسي التفضيل بعدها واللة مةءول ينظر عاق على الجلة بالاسقفهام لأنه هن النظار بنى الدلم ر والتدبر فهو قاي بل يجوز هذا أيضا ف نءل البصر وهو وجه ممكن هيا ولو اشتهر أن التعليق مختص بة.ل القلب وعلى الأول فالمف.ول هها مةيسد بالجار لأنه يقال: نظرت فيه .قال ابن هشام:وزعم ابن عصفور أنه لايعلق نمل غير علم وظن حتى يطً.ن معناها وعلى هذا فتكون الجلة سادة مسد ااغمولين . ) أ ک ط ما( أطر وأبعد عن النجس والحرام والريبة وقد قول:أمروه أن يطلب ذبيحة .ؤمن لا ذبيحة من بذبح على الأصنام على أن فى المدينة مؤمنين خون إ مام وقيل: أجود طماما وأنضذل وقيل:أ كثر وأرخص ‏٠ ( كأي أيكم بر زقر مه ) تتقوتون به والماء عائدة إلى أى . ( وَأيحَلسفْ ) يكتسباللطف وهو الرق ما قدر فى طربقه إلى المدينة ونبها وفى كلامه حتى لا يعرنه أحد ثم صرحوا له لأن المراد بالتلطف أن لا يلم بهم أحدا:1قال: فار أى لا يفشل ولا يتول ل )ك من ادا (ولا شمر ) يعلمن ( كم أح .ميان ازاد‏٤٠ “۔ 7 مايؤدى إلى أن بعلم بنا أحد فإنهم لا يمَكون أن يتعمد ويتصد إشمار أحدهم فير بالإشمار عن سيبه . وقهل:حوز أن بكون منى التلطف الذر فى امماء۔لة لثلا ينبن ويه عندى ضف لأن القدر الاوجب من الةيام على النفس فى الماية لا خلو عند ر۔و لهم ألا كان منهم واليا كيد فى ذلك مع علمهم به حرص على الدنيا ورغبة الاهم إلا إنكانوا لا يمتادون المهايمة غذروا من يرسلونه منهم أن بغبن ‏٠ ( إ ) أى أصحاب لمديبة للشركون ‏٠ ( إن بفلهرروا عينك ) أى إن يطلعوا عليكم أينأنتم أو يخلفروا علمكم . رور" ) يتلو بارض بالحجارة وكان من عادتهم النتل بها وهوأخهث النقل.وقيل:يهذبوك.وقيل:يشعموكم القول . ( أوز "يويد وكر" فى هلم ) أى بتسببوا فى رجوعكم إلى ملتهم التى كنت فبها من الشرك بان يضيةوا عليكم حتى تريدوا .أو المعنى:يطلبوك أن ترجموا فملتهم .و إما تكلفت الوجهين لأن!"مود فى اللة عا يكون علناتلب فلابتصور: فيه الإعادة القهر بل بالأسباب التى يذن إليها القلباقهم إلا إن أرادوا الإعادة ذكره من لاءبادة الظاهرةحسب الصورة بأن نموهم عن ذكر الله بألسنتهم 7 ويجبروم على ذمل ما لا يجوز لغير المضطر . وقيل:إن أمحاب الكهف لم يشركوا قط فغنى إعادتهم فى الشرك تصييرهم إليه واستعبال الكود بمعنى الصهرورة كشثير فى كلا.هم . حوا ) ان تنجوا من عذاب الل وان تةوزوا بنهيمه الدام ورضاه( و لن ( إدا ) ان دخلتم ف ملتهمأ'واعققدتموها( .أبدا ) . ( وكذالك ) أى كا أنمناهم وبشيام لا فى ذك من: الحكة( .أغقزن ) ‏١سررةتلكهف - أطلمنا ‏ ( ٠عَانهم" ) قوم بندريس المنكر ن لبث بمد الموت وغهرم مناا ركين المكربن للبث وللؤمنين ف زمانهم حين أبةظدام ۔ ( لموا ) أى ليعم من ينكرون الهمث أو ليستيقن ااؤمنون ومدكرو ‏٥٠بث مم صا ) أن وَغْدَا له ) بالبث بعد الأوت قلو عد مصدر باق على معناه ويحوز!أن يكون المعنى أن موعود الله فيكون بمعنى مفدرل وموعوده هو البمث (حَق ) فإن الإيناظ من النوم مطلنا م:ل البث ولا سيا الإيةاظ منذلك ااوت المتضاول سنين. لا رَبْبَ ) لاشك( .فبها ) وهىوقتالنهامة نإزمن:أخر ج( وأن الاع نفوسهم وأمسكها سنينوحنظهم عن التفتت ثم أرسلها إ!جم فاستيةظوا قادر أن حشر اللوى وحفظه أبدانهم أقرب إلى الاستدلال من حيث كال الندرة من أن مانع التنتقت هميمترض به أحد هيةرل:إن الوفى متنةتون فيةه۔ذر بهم لأن دواعى التنةت ظاهر كمال القدرة فلا يعسر علوه بث القفةت بل من التفت بمةله أدى التفات أغناه عن ادعاء الةعذر والسر ما يراه فيه الأشياء تبتدع بلا تقدم ويرى أنه وأمثاله عاجزون عن إبداعها وأن الئىء لا يوجد نفسه . ( إذ ) مة۔اق بأعثرنا أى أعثرنا علم حين ( يتنازَغون ) ليرتفم التدازع إذا رأوهم ميعرثة أرواحهم فى أجساد ه حساسة وهذا المضارع لاحال بالحكاية والواو الاؤمدين والمشركين فى زمان أصحاب الك,ف . أرسم ) نفريق يغسكر بعاثلأجساد والأر واح وفريق يدسكر بمث) 1 الأجساد ويثبت بعث الأرواح وفريق يثبت بهما مما وهو الصواب فالمراد بأسرهم أص دينهم وهو ما ذكرناه . هميان اار٦ ‎|٤٢ وقيل:الماء فى أسرهم عائدة إلى أصحاب الكمف ‘ وأمرهم هو رجوء‘٤م‏ بمد الاستيناظ كا كانوا فقال فربق:ماتوا.وقال فربق:ناموا كنوههم الأول وهو الثابت الواضح.: وةيل:أمرهم قصتهم وما ظهر من الآية فهم وأمره منصوب على المفءولية لمنيدة على كل حال والمنى يقدازعون فى أسرهم أو المفعواية الصرحة على تضمين يتنازعون معنى يتجابذون أى مجبذ كل منلانرى الأس إلى ما يدعى۔ وما ذكر الله سبحانه ومالى بةوله: قلوا: ابنوا ،ليتضفصيلا لذلك التنازع بل خلاف آخر كا تعله من تفسيرى الأم بما دكرت . وقيل:إن تذازعهم فى أسر أصحاب الكهف خو ما خص الله له بةوله ( نوا ) أى قال بعضهم ( ابثوا عَآنهم' بنيان ) يسترم سدا للطريق المم فلا يأتيهم الناس ولا يتدانسون فى أمرهم ولا يتسارعون زل أخذ ترابهم . وقيل:المهنى ابةو عامهم بنيانا بسكنه الناس وتتخذونه قربة وإلا لا نسب بةو له ( ر أ غ سم" ) وعلى لانى يقال:المعني حاصل ما ايذلأن نعلم بنيان وندع لأ:تنازع فى أمرهم ربهم أعلم بهم . وذكر بضم أن الماثلين ابدوا علم بنيا نأ هم الركون النسكرون لابمث مطنة أو الكرون ابعث الأجساد فإن أغروا بالله كا هو المتبادر من إنكار برث الأجساد فالمراد ربهم الله نشرك هؤلاء بإنكار البعث أو إنكار بعث ) يةروا به را١‏ م بانزب هن كان ربا لأصحابلالكهف بدون أنالأجساد وإن يهل هؤلاء النائلون أن ربهم الله .قال ايعنباس: قال المشركون: نبنى علهم بنيانا لأنهم من أهل ديننا . ‏٤٣سورة الكهف ( قال الن بوا ) اسةولوا أو غلبوا غيرهم . ( ل أ مرهم ) ) أم الفقية أصحاب الكهف وهؤلاء الذالبون هم المؤمنون وةيل: الملوك والرؤساء . يم ( صن فوقهم أو على باب الكيف:( ه-سجحدداا ) يصلى) لتَخذن تنازعوافاههلمؤمةون و يب ركون بم وبمكانهم ي: م على ديننا.وة۔ل:كا فى أنسابهم وأحوا لهم ومدة للهم فل يهتدوا إلى القجةين فقالوا:دبهم أم م فإه اى فهل بهم ذلك . وقيل:ربهم ا علم( م هو كلام الله ء ,وجل رد هعلى اللائضذين فى حد يهم من أراك المتنازعين اللذكوربنف الآية أو الذينتنازعوا فهعملىعد رسولالله ولان من أهل الكتاب . وقيل:الأمر الذى تنازعوا نيه هو عدد أصحاب الكهف.و إنما قيل قال الذين غلبوا بدون واو العطف لأن المراد أن يكون جواب سؤال متمدر إن قر له: ابنوا عليهم بنيانا يستدعى أن ية'ل:فهل بنوه علهم ؟ وماذا وقع ولا سيا أنهم تنازعوا فى أمر البنيان كا خرج عليه بعضهم قر له أعالى: إذ يتنازعون بينهم أمرهم فكأنه قيل أيضا:وماذا قال الآخرون فاجاب بأنممقالوا: لنتخذن علهم هدا وأجاب بأن الواقع بناء المسجد لكن هذا ينهم فهما لا تعمرياً من حيث إت البون وهمنى ااخلبة على أمر الفتية الاستيلاء عايه و جو ز رد هاء أمرهمقائليه هم إلى لأغالهين أى الذين استولوا أو غلبوا غيرهم تلىأ.ر أفهم الذىأرادوه حيث صاروا إ:ا يكون ما أرادوا لا ينام فيه مغازعهم . ( يتولون ) الضمهر لغير المتدازعين المذكورين فى الآية قيل:بل لأهل نةالكعاب والمؤمنين المتنازءين فى عدد النتهة أصحاب الكهف فى زمان الني يان الزاد.‏٤٤ _ أخبر الله سبساه وتمالى نهيه وتم بأه سيقول كل منهم كذا وكذا وقدر الله هز وجل إن اجتمموا فقال كل منهم مقالته بمد ما أخبر الله بوله سيتراون أى سيقول بمضهم ( كانة ) أى النتية ثلاثة رجال ( رابسهه كلبه ) قول:هو قول ااسهود واللة نمت ثلائة . ( ؤ توون خلة ) أى خسة رجال (سَادشم حلم ) قيل:هو قول النصارى و!جلة ذمتخسة قرى يقولون الأول بالسين دون الثان والثالث اكتناء بانسحاب معنى ا(۔ين علما إذ عطفا على الأرل المسلط عليه معنى السين كما تتول قد أكرم زيد ونصر وتسلط معنى قد من تحقيق أو موقع علىالثانى كالأول اءطفه عليه وكا تةرل مررت زبد وبكر وينسحب مانىالالصاق ال1۔ةناد بالياء عبلىكر لمطنه على ما دخلت عليه اباء . هذا هو الواضح هندى وأما أن يةال:إن المراد بالثانى والةالث الاتةمال فصحيح فى نفس الأمر لكن يبقى اسققباهيا غير هؤكد بالسين وغيد مدلول على اتساعه «السين ‏٠ ( ربا ) أى ظنا( .بالتيب ) أى ف النيب ووضع الرجم موضع النان كثيرا والمنى:رمما بالبر الخفى عنهم وهو مغعول مطلق عائد إلى للةواين أى يرجمون رجا بالنيب أو مفعول لأجله أى يقول أصحاب القولين ذلاث لارجم بالغيب . و حوز تنازع الةواين فهه و يجوز إ«ط ؤه لأحدها ونقدر مثله الا خر و 7 أيضا أن يتكون منءولا مطنتا لأحد الفولين على التدازع أو على1عطاثه لأحدها وتةدر مثله الاخر ءلى حد قيدت جلوساً . هو أفول(75) .ووامهبهمة رجالمأى م ‏ ٥0عم صمهة () وبولون هصورة الكهف -=:ه‎..- ٠-۔٭ے اللسين بإخبار رسول الله وو لهم عن جبريل عليه الصلاة والسلام نهو الحق كما يوى" إليه إبط!لالأوليزبتوله: رجا بالنهب أبط ل مبادرة و.وى" إلهه إنهات للم بهم لطائفة قليلة مع أن عدم إيراد قول رابع ف مثل هذا الدحلليل ملى‌هدمه مع أن عدمه الأصل فتبقى ثلائة نص على أولها وثانها بالرجم بالغيب اللةبادر منا البطلان يصرف عل القليل بمم'إلأصحابالقول الثالث ولو كان1ث'لث كالأولين لأنبعه يالرجم أو أخر لفظ الرجم عنه . ويدل على حلى صحة النالث أيضا الإتيان بالواو تأ كيد للدوق‌الندت وهو ثامنهمكابهم بالندوت وهو سبءة لصوقا معدويا الجلة نمت فكأنه قيل:وبةولون قولا عن ثبات واطمثنان نفس: سبعة وثامنه مكانهم قال ابن عباس: حين وقوت بق لأحد عدة يدةفت إليها .الواو انتطت العدة أى وروى آن أسيدا والهاقب وأحابم۔ا من نصارى نجران كانوا عند رسول الله عل جرى ذ كر أصحاب الكهف نقال أسهد وكان يعقوىيا:ثلاثة را حمم كام ۔ وقال الاقب وكان نسطور: خمسة سادسهم كلبهم .ونال اللسلمرن:سبعة وثامنهم كلهم وهذا الاجناع والاختلاف بعد تزول الآية ‏: ٠ وقيل:إن الأقوال النلائة لأهل الكعاب رالمصيب القول الثالث وأصابه هم القليل فى قوله:مايعههم إلا قليل هلىهذا التول .وقيل:الواو عاطفة جلة على أخرى أىم سبمة ونامنه مابهم .وقيل: العطف من كلا¡ الله تمالى!۔ والمنى: نم هم سبعة وثامنهمكلبهم فسبمة من كلامم أى م سبعة واللة .عطرف عليها . وقوله:وثكاملنهبمهم من كلام الله جملة معطونة وأن هذا تصديق للقول الثالث ويؤيده ما مص آنفا عمن ابن عباس . وإن قلت: إذاكان الصادق هو النول الثالث أو كان قوله:وامنه مكابهم هميان للزاد‏٤٦ تصديقا له من الله تالى فما وجه مجمقىءوله:( ة٠‏ رب ) وسكن الياء غير نافع واكبننير وابى عمرو( .أغل بية نمخ مانهمإلا مليل") . فلت:وجه جى" قرله:قل رلى أع بعدهم ;توكيد صحة للتصديق بإثبات ع المدق . ووجه مجىء قوله: ما يمكهم إلا قليل الإشمار بأن انةاثلين تلك الة.لة الصادقة قليل أو أن الذى قالها مغهم عن يةين قليل أو !۔ا كان التصديق فى الآية خفيا لايستخرجه إلا مثل ابن عباس قيل ذلك ولهذا كان يةول:أنا من ذلك القال أن‏٢سبعة وثامة جم كلمهم ويذ ك رم بأ سماهم التى ذكرتهم بم۔ا أولا و السابع راعيهم وأنه يدم ىكسططيور وأن كلبهم أنهر يسى قطميرا.وقيل: ان راعيه م كةشططيوش . وقيل:الواو لحال ويقدر المبتدأ اس إشارة أى هؤلاء سمعة اكون ف الكلام ماي.مل فى الحال ويرده أن حذف عامل الحال إذاكان معنولا وهو مافيه معنى النمل لاحر رفه منع وإن قال: نقدر «: ؤلاء سبمة همدودون أو اءتبر مافى قوله سبعة معنى معدودون فا'عامل ليس بةءين أن يكون اس إشارة بل حوز أن يكون معنى معدودرن المضذ۔ن فى سبعة أو لفظ ممدودون المتدر ف۔لا حاجة إلى التخسص بالاشارة . وقيل:الواو واو المانية ذكرها جماعة مغهم:الر يرى وأبو "بناء وللةاضى للفاضل عبد الرحيم سن على وامن غالويه والشملى وزعحوا أن العرب إذا ء_دوا إيذانا ,أن لاسبعة عدد تام وأن ما بده عدد م۔تأنفقالوا:ستة 7 وذلك افة ذكر بمض هلاك ابن هشام . وذكر الدمامهنى وجه كون السهمة عام العده أنه إما فرد أو مرتب من ‏٧سورة الكهف فردن وهو الزوج أو من زوج وفرد أو من زوجين فالثلاثة الأو لى فى الثلاثة إن فى ضمنها الواحد والائذين والأخير فى الأربعة وتجوع الثلاثة والأربعة سبعة نتمت بها الأصول فا ثانية زوج وزوج وزوج وقد مضى وهكذا وللة۔عة زوج وارد ويبحث فيه بأن مثل هذا لا تبنى عايه الغة . وقيل:إن أ كثر الأشياء سبمة كالس.وات والأرض والألم وأشثواط الطواف والحعى ورى الجار وأبو اب النار وبحث فيه بأن الأكثرية غير مسلمة وأن مثل هذا ضيف فى مباحث اللغة . ) قل مار ) أى جادل وأصله الإيغاع فى مربة أى دك نبا يظهر لى وبحة۔ل البناء على هذا الأ صل فى حديث:من تمل علا لمارى به السفهاء . ( فيهم" ) ف النقية أصحاب الكمف أى فى شأنهم( .إلا مرام ) جدالا. ( ظادرًا ) يظهر لك بما أوحى ايك فيه غير هة.۔ق فية بالدخول فى «قاثته وأمحاثه أو معنى ظاهر أنه خفى مال عن طربق الدعاء إلى الحق بال-ياسة فكأنه قيل:إلا ص'ع ه.روفا وهو المراد بما أه حى إايك من غير تغا!مظ وث٬۔ل‏ ف . ( وَلالَشتةت ) لانطاب الفتوى(.فيم" ) فى الفية أى فى شأنهم (من ) من أهل كتاب حال من قوله:( أحدا ) استفتاء مسترشد لأنهم غير رشداء فىرشدوك ولأنهم جاهلون ولأىك على رشد .فيا أوحينا إليك من لأن التعنث حشأنهم ولا الة¡تاء ممهندنت وإرادة دضرحتهم وإظهار جها۔»م بمكارم الأخلاق ومخالف نا أمرت به من المداراة واستيال الجيل . ء ى ش ل + أ ل و أ ه ن ا ش ى ف ى أ ء ى ش ن أ ش ل ى أ ) ه ئ م ن و ت ولا( بألف و ه دين الشين والياء كما قاله الشاطي والمراز وغيرها . قال أو عمرو الدالى فى المنع عن بفهم":رأيت فى جميع المصاحف شيا بغير هميان الزاد‏٤٨ ألف ما خلا ولا تنوان لى .قال ل,مض: وفى مصاحف عبدالله رأيةما كلها بألف قال أبو مرو:ولم أجد شيثا من ذلث فى مصاحف أهل المراق ولا غيرها بأأاف اه.وكنت متا لا فى زلدنها هنا وأفول:زيدت تأ كيد؟ ليمر أن فى الكلمة هزة نتةرى فى خفانها بالف وتمد والفاصل بينهما ساكن فر يكن حاجزا حصينا وخص هذا بهذا اللذظ فى هذا للوضع اعقناء بالنهي عن عدم الاستثناء ق الكلام شارحش بعد ذاك واحد لله رأيت برضه منخصوصا علهد اشار ح عةبلة الشاطى الخراز . روى أن ايهود سألوا رسول لله عللله أوقالوا لقربش:سنلوه عن اروح وأصحاب للك يف وذى الرنين نال:‏١نوف غدا با أخبركم و م يتل إن شاء الله نأبطا عليه الو حى بضعة عشر.وقيل: أقل .وقيل: أ بعين فشق عليه ذلث وقد اص ذلك فى سمحان ذا بزل الله تمالى تأديبا له:ولاتقوان لشىء ( إتىقاعل؛دَ'لاثَ ) الشىء ) ا ( حقينته الموم الذى بعد بو ى متصلا به والمراد عندى هنا مطاق اللسةتبل ولو فى يومك أو بعد اليوم اى بلى بومك فتكون لفظة غد مجاز مرسلا لعلاقة الإطلاق أوا"تقيد أو هما وذلك أن ااغد موضوع للمستقبل بقيد كونه تالى يومك واسة۔ل فى مطلنى اللستةبل نيلزم الاستثناء كل من يةول:إى أف.ل أو سأنعل أو محو ذلك مما أريد به الاستتبال سو!ء نطق بمادة فمل أم لا كأجىء وأعطيك نإن ذلاك داخل فى قوله عل . وقال بعض: لابلزم الاسةثناء الأس من فذكر لفظة غد أو تحوها مما يكون مؤدل معناها انماط لظاهس الآية على أن المراد بلنظ الغد مدلول لفظ الغد بأى واختلف فى ااحقتاد الفعل بدون النطق هل يلزم تهه الاستثناء أم لا واافى ‏٤١سو( ة الكبف. ع كالإئهات قهاسا فى النطق والاعتةاد وة۔د يمكلف دخول فى قوله فاعل فإنه قد يطاق الفعل على انق_در المشترك بين الترك وعدمه ويدل ه دخول ترك الصلاة موحوها قى تحو من يعمل سو٬ا‏ حز به.وقيل:لا يلزم الاستثداء فى الهى ۔ (إلا أنيتّاء ال) والمراد الاستثداء بهذا المدنى بأىلفظ ولو بغير إلا أو بغير لظ المشينة أو بغير افظ الجلالة من أسماء الله أو بغير إلا وتحوها بل بكسمرالحمزة استثناء من النهى وهو منتطع وأن مصدرية ناممة أى إلا مشيئة الله وجوز كونه _مقصلا مقرغا رنيه أوجه: الأرل:أن يقدر الجار وبماق محال محذوفة أى إلا متلنظا بذيئة الله أو ملتبسا بمشيثة الله وتحو ذلاث ومعنى التلمظ بها والا عباس بها أن يقول:إن كشاء الله . النانى:أن بجعل المددر مة.ولا ل.ل محخذوفن أى إلا ذكارا مشر:ة الله أو إلا قائلا مشيثة الله وإنما نصب القول المفره لأن هذا المفرد كناية عن الجلة مثل قوات:إن شاء الله . للشك:أن بحل الصدر ناثبا عن ظرف الزمان أى لا تقوان لشىء إف قاعل ذلك غدا إلا وفت مشيثة الله بأن بقول ث:قل إى أضل غدا أو مبرك أنك فا لله غدا هذا مراد الزخشرى بتوله:ولاة ولن ذث القول إلا أن يشاء: أن تقوله بأن يأذن لث فيه.رفهم ابن هشام أن ممناه إلا إن قضى الله أن تقوله وقدر ةرله فرد عليه بأن ذقث مملوم ف كل أمر ونهى وبأنه يقتضى االى عن قوله:إى فاعل ذلك غدا مطلقا وليس كا فهم فرده غير ثابت . ورة أيضا بالرأى الأخير على قول الزخشرى:إن هد ك وجها هو أن ندا كتو له:وماكانيكون أن شاء الله فى م.نى كلة أد كأنه فيل ولا تنوه ه ان الز اد7 لدا أن نعود نبها إلا أن يشاء الله؛ لأن عود ف الشرك لاشازه الله أبدا وه رد أيضا على من قال:إن الاستشاء منتطم وقد قلت به من رأى و أفول رده بذللث لايمح لأن المعنى على التأبيد أو الانقطاع لاتقل مجرد إف فاعل ذلك غدا أبدا . والسكن مش:,نه هى الوافعة ولاشك أن قوله ذلك مجردا عنالا۔مثناء لامجوز أبدا . وذكر عن السهيل أن الاستثماء لايتدلق بقوله ذاعل ذل يده هن أن يصل إلا أن يشاء الله بةوله ذلاث ولابالنعى لأنك إذا قلت أنت منهى عن أن نقول إلا أن يشاء الله نلست نهى ةة_د سلطته عن أن يةوم ويقول شاء الله ذلك ولا وجه لةولات أنت منهى ولا وجه لةولاث هيت عن أن تقول:إف ناعل ذات غدا إلا أن يشاء الله ذ.له ولا لقولك نيت عن أن تقول إى فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله عدم فعله فالأول اسنثناء لاحاجة إليه والثانى مأمور به لامنهى عنه وأول ذلك أن الأصل إلا قاثلا أن يشاء الله وحذف الةول كثير قال: نقد نضمن كلامه حذف أداة الاستشفاء و المسقننى جميما والصواب أن الاستثا, مفرغ وأن امستثني م.ه_در أو حال أ ى إلا قولا مصحوبا بأن يشاء الله أو إلا ملتبس بان يشاء الله وقد عل أنه لايكون القول مصحوبا بذلاث لامع حرف الاستثناء نطوى ذكره لذلك وعليهما فالباء محذرنة من أن.وقوله طوى ذكره أى من غير تتديرهفى الكلام ليذاير كلام الدمملى . ثة ربك وةل إن شاء الله . يأىش) مَركو(اذكر ر ( إدا تربت ) الاستثياء عند الكلام ثم تذكرت أو نهك أحد وقد روى إنه فطلتة لا قال لسائليه عن أصحاب الكهف والرو ح وذى المرنين:أخبرك غدا ونزل: ولا تفولن لشىء الح قال:إن شاء الله قال ابن عباس:ينقع الاستثناء ولو بهد سنة ما لم حنث رواء الطبرانى وكذا عن سميد بن جبير . ‏٩الكمفسورة وتال الن وطاووس:له الاستشباء ما دام فمجلسه وعن عطاء مقدار حلب ناقة غزبرة وقال الجهور وأو حنينة لا يفيد الاستثناء إلا إكنان متصلا بالين أد مفصولا يمانع كمطاس وسالة وتث:ؤب ولو كان كما قال غيرهم م يمغرر إقرار ولا طلاق ولا ءةاق ولم يعل صدق ولا كذب . وحكى أنه بلغ المنور أن أبا حنيفة خالف اين عباس واسقحضره لينسكر عليه نتالآبو حذيفة: هذا يرجمعليك لأنكتأخذ البيمة بالأيمانأنترضىأن يخرجوا كستلحسا نمه ورضى عنه . من عندك فيستئدوا فخرجوا عليك فا وقيل: يةيد الاستثناء ما لم يتكا ,وعن ابن عمر عه متل:إذا استثنى فله ديةاه رلا يفيد الاستنهاء بانةالب وحده. وقيل: المهنى واذكر ربك بالتسبيح والاستغفار إذا نتسيكلة الاستثناء حئًا فى البث على الاهتام بالاستثناء . وقيل:اذكره إذا غضبت فنسيت ذكره ثم تذكرت أو نبهت قال وهب: ذكر الله جل وعلا فى التوراة والإنجيل:با ابن آدم اذكر نى حين تنضذبأ ذكرك حين أغضب . وقيل:اذكره إذا اعتراك النسيان ليذكرك المنسى.وقيل:ذكره هؤ أداء الصلاة المنسية'إذا تذكرها كا ورد فى الحديث:من نام عن صلاة أو نسها ثم ذكرها فذلك وقتها . وقيل:اذكر ريك وعقابه إذا تركت بض ما أمرك ه يبعشك الذكر على التدارك وهذا يصرف ليره طلل ولوكان الحطاب له وجوز أف يكون لن عءكن مله الترك . .هميان الزاد‏٢ ( ول عَسَأىن جد إن) ربى باهت الياء بمد العون وصلا قى قراءة ناإنع .٥م‎ وألى ره وأثبنها ابن كثير وصلا وونفا والمنى أن يدلنى ويرشد . ( رئى لأهرب من هذا ) أى منأصحاب الكهف ( .رَعَدَا ) علا ودلاة على ن وورسالتى ۔ وهداه السبحانه لأعظم هن خبرأصحابالكهف كتصدص الأنبرا ,المتباعدة أيامهم وأ خمار الذيب والحوادث المستقبلة إلى قيام الساعة وسائر الحجج والبراهين قام معانديه إما عاما سألوه عن أصحاب الكهف والروح ودى القرنين فأجاب بالحق مع ما سبق له من المجزات وزاد هم:إف سيكون لى ما هو أعغلم برهانا من ذيث وأفرب منه إلى ما أقوله لك من أف نى مرسل وء۔ى من اله واجبة ولا أمر نبيه أنيةولما علمنا أن ذلك وعد له والله سبحانه لا مخاف الوعد واللة م۔تأنفة معترضة فى قصة أصحاب الكن أو معطونة على اذكر عطف قصة على أخرى ۔ ويجوز أن يبكون قوله وقل عسى الح مقصلا بقوله ة واذكر ريك إذا نسيت فى المدنى وعطفا عليه أى إذا نسيت شيث فاذكر ربك وقل عسى أن يهدينى لشىء آخر خير مما نسبت وأقرب نفعا منه ولمل النسيان خيرة ووله عسى ربى زيادة على ا كر ادى أس به ويحتل أن يكون إله . ( و+ثوأوا فى كمم مم ماث م1سنين ) بدل من ثلاث لامن مائة لأنه لو أسنط مئة لبت ثلاث سدين «يفسد المنى وقد يقال: إله تصح البد لية مم ذك فإن كثيرا من الأبدال لابصح إسة ط مبدلانها إن ممنيةوغمم البدل فى نهة طرح المبدل منه أن المبدل منه سوق عمهيسدا لاهدل لا قصدا بالذات وأن المقصود إلذات البدل هذا ماظهر لى مرأيتالأخفش أجاز كون سنين بدلا من مائة ورد عليه . اين هشام بما ذكر من أنه لا يصح أن يقال ثلاث سنين لفساد لمعنى هنا فهجاب ‏.٣سورة الكيف عنه با ذكرت وقرأ حمزة والكنالى بإضانة مائة لسةين فلا تنون لفظة مثة خلافها على قراءة الجهور: إنها مدونة .وإن قلت:الألف والماثة يضاقان للواحد ؟ قلت:أضيف ماثمة هنا لاجمع لأنه مغزل منزلة الواحد لآن اليا۔ والتون نهه حوض عن لام سنة وهى واو أرهاء مع أن الأصل ف المدد أن يضاف للجمع رقرآ أب ثلثمائة سدة بإفراد سحة و إضافة مائة إلبها . ( وَازوَاوُوا تش ) أى تسع سنين لبثا مضروبا فيه على آذانهم م بعثهم الله لأهل زمانهم وهذا بهان لما أجمل فى قرله وضرإدا على آذانهم ى الكهف سنين عددا . وأن قات:إذا كان هذا إخبادا من الله ز وجل فا وجه ةرله:( فل ‏٨ از:آبذوا آه يل الكو ت وا لأرزض ) اى له عل ما غاب عن الاق من السموات والأرض وما فيهن وأحوالهن أو منده غيسهن نهو علم به ؟ قلت وجهه:أن المتنازعين لم يقولوا:إن مدة لبلهم ثلاث ماثة سدين وتسع بلمنهم مقال: ثانمائةه ومنهم من قال.أفز> فاجابهماله بأنها ثلثماثة وتسع وأذ تعالى ح منك بما لهثوا كا أزه اختص بعل نيب على الاطلاق وأن الحق ما. 64وقد قول:إنه لا تزل:ولهثوا فى كهفهم ثلثمائة سنين وازدادوا تعا قالت نصارى نجران:أما ثلاث لمامة فقد عرفباها ء وأما الذسع فلا علم لنا بها ننزل قل اله أعل بما لبثوا الخ فلذات غير الأسلوب إذ قال ة وازهادوا تها ولم يقسل وتسما وعلى الوجه قبل هذا فإنما غير الأ۔لوب تكثهرا أو تقلهلا بلفظ قم منهوتا بلفظ الزيادة كأنه قال:وليثوا مم ذلك أيضا نسما:أو قال ل يلبثوا فوق ذلث إلا قليلا هو نسم . ‏(- ٤هميان الزاد ) يان الزاد. .وقيل:إن مدة لهنهم تسمائة حاب المجم على سهر النمس وبه حسب أهل الكتاب كنصارى بحران وثذماثة ونسع بحساب المرب على سير التمر والتناورت بين مائة سنة تحية ومائة عربهة ثلاث سدين فذلث تسع سنين والسدون فى الآية عربية . وإن قلت:نر قال:قل الله أع بما لبثوامع أنهم قد وانتوا ؟ قلت:لأنهم ولو وانقسوا لكن لايةين لم ولأهم لا ذكر هم التسع أنسكروها فقال:إن الله أعل بالحساب فإنه أنزل القرآن على كيفية تعرفها العرب وكأن الحساب بزلدة الةسع ولا معرفة لكم بوجه القناوت پين الثلاث المائة التى وثلاث ال ثة والتسع التى لم تهلموا .ع وقال قتادة:إن قوله:ولبثموا فكىهفهم ثلماثة سنين وازدادوا نسعا من كلام أهل لكتاب نرد اله عليهم:: وله:قل الله أعل بما لبثوا ال ۔ ويدل لهمانى مصحف ابن مسعود:وقالوا لبثوا ف كهنهم ثشماثة سةين وازدادوا سما . وقيل:إنهم قالوا هذا باعتبار دخول النتهة الكهف إلى مدة الاجتماع بالبي ونة فرد الله عام بأنه لاعلم لأحد بدة دخولهم الكهف إلى وقتك هذا والصحيح أن ذلات إخهار من الله تعالى بمدة لهم إل أن أيتظهم الله ق زمانهم . ( أعير: به ) أى باله.أبصر:نعل ماض على صورة الأس مبنى على نتح مةدر منع من ظهوره سكون صورة الأمس والماء فى محل جر بالباء وى محل رفع على أنها فاعل لأبصر ودخلت عليه الال للتأكيد ولإزالة صورة إسناد صورة فءل الأس إلى اسے هيبة وذلاث هو الدلة فى مثل أحسن بزيد مع زيادة أن فهل الأمر لا يرام الظاهر وإنما صكحون الماء فاعلا مع أنها ضمير نصب أو جر بواسطة دخول الهاء وذلك ماكنت أقوله وهو الدواب إن شاء الله احفظه . ‏.٥صورة الكهف وقال الأخفش:الذاحل شمير مستتر عائد إلى كل أحد على سب۔ل البدلة لا لاول ولفظ الماء مفعول به ما صريح على أن الحمزة تمدية والباء صلة للتأ كيد.وإما مقيد بالجار الذكور على أن الهمزة لاميرورة فالجار تعدية . ( أى وأسمع4غذف فدلالة الآر ل.والمعنى:عظم بعمره وسامة) وهمه جدا كا يقال ما أبصر ز يدا وما أسمعه وذلك تلو مح إلى أبصاره ادى هو إدراك الأجسام وتمعه اةى هو إدراك الأسو ات خارجان عن حد سمم الحادث وإبصاره لأسهما لايشذ عنهما شىء ما وقد ورد مثل ما أ ذيله ف حق الله وهو فى محيح الربيع امن حبيب وهو از ) ما ل ( أى امر السو ات والأرض ) من دونه من و ( 4يةول أمورم ( ولا يشرك ) أى الله ( فى حيه ) أى فى قضائه .وفي۔ل: فى غيبه ( أححَدَدا ) من أهل السموات والأرضلابءر لأحد منهم "مدخلا ى قضاثه لأنه عنى عانلشريك ولأن غهره لا يتأهل لذقث . وقرأ ابن عامر ويعتوب فى رواية قالون ولا يشرك بالماناة التحية وإسكان الكاف ورنع أحد على نهىى كل أحد عنالإشراك فىحكه أىالا يدغ أحد هاركة . :: وقرأ الن يالةاء الثداة الفوقية وإسكان التكاف على النهى ونصب أحد والخطاب لكل أحد على سبيل الابدلية أو للى والمقود سواه.والله ع . ة ل بعضهم:حدثا ابن أبى إسحاق البصرى عن عهد الرحمن بن مزاحم أنه قال:دخلت مسجد الني وظلمة ونظرت فإذا أنا حانة عظهمة فنظرت نإدا أنا اان عم رسول الله طن:هان عباس رضى الله عنه جا۔ت أمامه فقلت له: مالك لاتحدثنا بقصة أهل الكهف والرقم أن كانوا أوكيف كانت مسأ لم ؟ وما كان صفقة الكلب ولونه ؟ وها .اسم ؟ هميان اراد‏٥٦ نقال ابن عباس رضى الله عمه:ياعمد الله شأاتى عن أمر عظيم وحديث طريف .كان فى زمان بنى إسرائيل رجل ےال:4دقموس ع وكان راعيا يرعى غنيا له نا كان ذ!ت بوم استحرت عايه النمس نأرى إلى بمر فى نلاة يريد أن ء مل حولها ويسقى غنمه فأدلى دلوه إذ لاح له لوح من الذهب الأحمر ءذيه أسطار مكتوبة بالهبرانوة نأخذه وترك غنمه وسار إلى الكوفة فل يحسد فيها مغيرا ولا كبيرا محسن قراءته فسار إل بيت الندس م ياق فى بيت المقدس من مح-ن قراءته إلا رجلا من بنى إسرائيل شيخا كبيرا احنى ظهره وسنط حاجباه على عيذيه ه من الممر ئلائماثة سنة سمع باللوح نةال: عل بهه فاستخرج عصانة نصب حواجهه فل بزل يهظر فيد وفى وجه هيو س وببكى .تفال:مايهكيك يا شيخ ؟ نقال: هذا الاوح يدل أنك تدعى الربوبية من دون الله وهذه الأسطار تدل عل كنز مكننوز الأرض فيه من الأموال ما لا حمى عدده إلا اللة نقال له دقيوس:دالى علمهه . نقال:نعم إن أعطهتى الميثاق والمهد أن لا تضدر بى ولا تنتانى وتمنى وزيرك. , نأعطاه العهد و الميثاق على فلات وآوقفه على حربة قدمة فضرب فها بالمول فانفتح باب المغارة! . نها رأى دةيوس كثرة المال والسلاح غدر بالشيخ فضربه بالمول فتتله واشترى دقيوس ال۔ل والعبيد وجيش الجيوش والناس يقطايرون عليه ربة لا عدده من الأموال حتى جيش جيوشا عظيمة . ثم أخذ المال وسار بالجيوش يطلب موضنًا يتخذه منزلا فكان يجول فه الأرض فانتهى إلى ۔ومة فبادر إ ايه ملكها بالجيش ة يزالوا يقانلون حت انتصف ‏٥٧الكهفصورة النهار فمزمدةيوض ملاك رومة وقتل رجاله ودخل لمدينة نسماها'وأخذ أهما وهخل الكنيسة العمى التى كان بها صنم من اقهب الأحر وميناء من لأنوت وعل رأسه ثلبامائة وصيف بزحون عنخه الذباب ويمسحون عنه النهار وكان أهل رومة يسجدون له من دون الله ناخذ دقووس ما فى الكديسة مالا بحمى من الأموال وأخذ أموال رومة. م سار يطلب موضما يسكنه حق انتهى إلى موضع كثيرآ الأشجار أرضه بيضاء معتدلة فأمر أن تبنى فبها مدينة وسماها أنسوس وجمل فها ثلائة أسوار وجعل فها قصرا من لارخام الأحمر ع له من الأمواب والطاقات عدد أيام السنة وجعل فيه مجلسا أنام فى المجلس قبة من للذهب الأحر ووككها بكوا كب الدر ‏١ولاياقوت والجو٠‏ 7 واخذ لنقسه سبمنتيان منخيار قومة وألبسهم الحلى وجعلهم وزراءه و أمرم بالوقوف بين يديه ووضع الكراسى على يحين القمة وشمالها وأرسل إلى اللوك وأقيدهم علمها وأحضر ط للطمام والشراب وقال ف:كاوا واشربوا ووضع شم الص على سرير القبة البيضاه وأمرهم بالسجود له من دون الله سهحانه مأتوه يوما غدوا له نتال:ارنموا رءوسك ليس هذا وقت ۔جودما الذى دهاك ؟ فقالوا له:دهانا عساكر الفرس فى ثلاثة آلاف فاصفر لونه ووقم مغشيا «ليه وسقط التاج عن رأسه نطيبوه بالطيب ورثوه بالمسك وقالوا:لا يهو لنك هذا . ولما أفاق احتجب ثلاثة ألام فى قصره فاجتمع النتيان فى ليلة عضد أ كبرم سنا وقد مر اسمه . وقيل:إن أ كبرهم سنا هو تمليخا اجتمعوا عنده وكان أنصحهم لسانا فى جاس رخام وأحضر طماما وشرابا فا كلوا وشربوا وناموا نغرج تمليخا إل هميان ااز اد` ‎٠٨ وسط الدار فكبر ورفع رأسه إلى السماء فرآها مشتبكة بالنجوم وليس ف وسط الدار إلا الى القيوم . كوكب ٠۔ذه‏ الكواكب ع با ليت شعرى فمال تملوخا:ليت شعرى من كن خلق الليل والنهار وشمس والقمر » يا ايت شمرى مأ.طر الأطار وأنبت أوراق الأشجار ى يا ليت شعرى من أرسل الريح وسخر البحر.اعلى با نفسى أن لهذه خالقا خلقها وصانعا صنمها ومدبرا دبرها فبكى بكاء شديد وخر ساجدا لن خلق السما .والأرض ودخل المسجد با كيا وأينظ أصحابه وقالوا ل:يا حبينا تمليخا ما ادى يهكهك ؟ فقال لهم:إف بفكرت فى الذى كان من المفك لدقيوس حين اصقر لونه ‏ ٢زم ما فزع وما هذا شان إلهوست الة'ج من رأسه من الفز ع فلو كان آ يهد ولكن يا أسحابى خرجت إلى وسط الدار فرأيت الماء مشتبكة بالنجوم فلت أن لما خالفا خلةها وصانما صنمها مودبرا دبرها درته فهليقدز دقيرس أن مخلق الال والهار والشمس والقمر ؟! ولكن ل أصحابى نمالرا ذهبد ال اى هو على العرش استوى . نالوا له: كيف السبيل إلى عبادة هذا الإله . له وما جا.ت يهإلا الله وحده لا شريكنقال ف:مالوا نقل لا آ الأنبهاء حق . فقالوا بأجهم:لا إله إلا اله وحده لا شربك ه . تقال لهم ميخا:إدا جن الليل تحر ج إلى هذا الجبل الذى كان حولنا نمد إلهنا نسى ربنا أن يغقر لنا ما سلف من ذنوبها . قنالوا: سم إلى ماذا نق على الكفر ا ‏.٦سورة الكهف فكانوا إذا جن الليلخرجوا من منازلهم إلى ذاك الجبل فاشتنلوا نيه بءبادة الله عز وجل إلى طلوع النجر ورجعوا إلى منازلهم . فأقاموا على ذلك مدة طوبلة حتى حلتت جام واصةرت ألوانهم وسارت الدموع فى خدودم طرقات مكنثرة يكائهم على ما مضى مكنثرة عصيانهم التمجا نزربهم فكانوا يتومون الليل وإذا ‏ ٣النهار يابسون اللى والحمل ويقومون بين يدى الملك . ناموا على ذلك زمانا طويلا حتي اطلم عليهم رجل من أعوان الملك فم أنهم يعبدون الله عز وجل فانطلق من ساءته حتى دخل كل الك وخر بين يده ساجداء !منهما الله.فنال له للك: ارنم رأسك ليس هذا وقت ركوع ولاسجوه ى جاء ك! دال له:وزراؤك كرهوا ح,تك يأكلون رزقك وبةتلبون فى نسمتك إلا غيرك .7 فبعث إلمم الك رسوه نهادر لمايخا رجل نقال:فا تمليخا اعل أن ااث عل أنكم تمبدون إله الماء وقد أرسل رسوه تحوك قبرا هند مؤال املك . ولا وره عليهم رسول الملك قاموا وركبوا الخيل ولبسوا الى وتطهبوا بالطيب وما دخلوا عليه وضع لهم الصنم على صرير ن الهب الأجر وأمم بالسجود وسجدوا له رب الامين وقالوا:ربنا إلهك سجدنا وما عندك طلبنا لا إأ السماء تجنا من عدونا وأغثنا بةيثك يا من لا يحول ولايزول نظن «قيروس أنهم سجدوا له وأنهم يبكون من خوفه.قنال للرجل الى جاءه خيرهم:ويحك أنت غ١‏ م «.ةال لجعض عبهده: اضر بوا عذقه نمجل الله مروحه ألى النار وأقاموا يعبدون الله تمالى ويصومون النهار وي ومون افيل حتى اطلع عليهم دقيوس ينةسهه ت هيان الزاد‏٠٠ وظن أنهم سودو إله الماء نكنم ذلك عليهم ول بمده لأحد منهم وحضر ه حيد يةوم فيه أرين يوما بلوالبها يذبحون الذبائح ويأمرون الناس بالسجود الأصنام من دون رب السالمين ء وأمر الماس بالمروج إى الميد وأمر البوابين هاا عود على أبواب المدينة لثلا يخرج الندية.وقال لهم::إن خرجوا ليلا أو نهارا ضمربت أعناقكم وأعناق أهلك حتى أرجع من عيدى نأحرقهم بالنار أ أذرى رمادم على الجهال الءااية تهوى بها الرح فسار إلى يده فا جتمم الفتة إلى تمليخا فى جاس لم وقد أدركه تهب المپادة فنامت عيداه وأصابه ينظررن وإذا => قد قام فزعا مرعو با فةالوا له:ما الى روعك ياحبيبفا ياتملهخا ؟ فقال لهم:إف رأيت ف مداى هذا شابين أمردين عليمءا ثياب من نور وأردية من تور را كمين على فرسين لايشبمان خإلها بأيديهما صو الج من الذعب وكورة من الذضة البيضاء وهم يلعبون بها فى المدينة فسممت واحدا يةول:اضرب الكورة ياجبريل نضربها بالصالجة فطارت فى الهواء وها علل آثارها نسهءمت قائلا د ول:اضربها أنت يامهكاثيل فلم يزالا يضربانها حتى سارا بها إل باب المدينة فاننقح الباب بقدرة من يقول لاشىء: كن فيكون رجا قائلين:نخرج إلى الله رب الهاللين فهذا يا أصحابى إلهام من الله كهف نخرج من هذه المدينة مالوا نصنع صو الج وكورة . نالوا:لا نعرف ذلك . تقال:ولا أنا ولكن أمثلها كا رأيت ف الدام غ٬موا‏ دنانير ودرامم وساروا إلى صائغ فى الدينة نةالوا له:اصنع لفا صوالج وكورة من هذه الدنانير والدراهم . ‏٦١سورة الكهف قنال لهم:لا أعرف ذلك يا وزراء الملك ولقد جازت عل مائة وخمسون موال رلا الكورة ضال له تمليخا: ولا محنسدة ما سممت أحدا فى المديدة يقول عرفها ولكن أملها اك كنا رأيت ف ماى فلها4شال لم: إى أصنها لك إليه اندنانير والدراهم.فقالوا له:متى ترجع إليك ؟ندفوا فقال لهم:إذا نامت الديون فتمالوا إلل؟ ندفمها إليكم . فانصرف تمايخا وأمحابه إلى منازلهم وكان لعمايخا كرم مشو فباعه خمسة وتما نين درها من الدراهم دقيوس وكان الدراهم مثل حافر لاهل مكقويا عليه بالعبرانية لا إله إلا دقيوس فأخذها فىكيس بأخذ زاده ومشى .م أصحابه وأتوا الصائغ ى الوقت الذى وعدهم بعد أن لبسوا اللى وجعلوا التيجان على رءوسهم وتطيبوا بالطيب وركهوا الخول سم وصلوا إلى الصائغ ندفع اهم للصوالج والكورة ووضعها بين أيديهم فى الأرض وجهوا يغر بونها باا۔والج وكان لا درى عظم مل الناس يتعجبون ويضحكون ويقولون: إن هذا ,الاعب ظريف ما رأينا مثله قط وأقبل الوا بون واله,يد يتمجبرون ويذحكون.وأ نسامم الله سبحانه ما أوصام دقيوس. 4ولا انتهت إلى باب المدينة ضربها تملريخا تغرجت إلاباب نفتحه البوابو ن فردها أحد الفوية بالضرب إلاىلمدينة ثم ضربها تمليخا خرجت ‏٠ فقال الجليل جل جلاله لجبريل علود السلام:اهبط إلى الكورة واحلها بريشة من جناحك فهبط إليها جبريل عليه السلام أسرع من طرف المين غملها بريشة يستدرجمها منأرض إللأرض وهم علىأثرها يضحكون ويضربها الفتية <تى باغت خمسة وثلاثين مهلا فى وقت قريب فنظر تمليخا محو المدينة فل يرها ولا أحدا من أهلها نةال:با أصحابى ما فملت المدينة ؟ ...هيان الزاد‎.٦ نالوا ل:لا عل عندنا الله أع ولا نمز إلا ما علمنا . فقال لم:يا أصحابى اسمذوا منى فأنا أكبر منك سنا ث وإنت عرت الله قبلكم فأخلضووا قلوبكم إلى ما كان له انزلوا على الخيل،واتركوا التيجان والإكايل ء والبسوا ثياب الموف ى وتحزموا بالحبال » وخذوا زاد نهرب بديننا إلى إله السماء.‏٠ نالوا: 4كيف نطبق المشى حفاة وحن أبناء الملوك تربينا على النعمة ولا نعرف المثى ؟ نقال لهم تمليخا:يا أصحابى انملوا ما أمركم به لمل إله الدماء يفيثنا وينجينا من عدونا . قال: فضلوا ما أمرهم نبتا هم شون إذ براع يرعى غنا عروة له كلبعغظم مجترئ' ولما زآهم بادر إليهم ووضم!هم خده إلالأزض وعيناه ناظرتان إلالىماء وبسط اهم ذراعيه وأخرج لهم لسانه وجمل محرك ةنبه وعيناه تذرةان بامموع. مقال الراعى:الله أ كبر ما رأيته خضع لأحد إلا لوزلاء وكانالكلب قمل يستر النارس . نقال رامى:إن ا»ؤلاء عند الله منزلة روعة نتركه غنمه وسار إليهم أوقف لهم على قارعة الطريق وركز مايتكىء عليه فلما رآه تمليخا قال:ماشاء الكلهان لا قوة إلا بالله ولا مسبود سواه لا إله إلا الله وحده لا شريك له . نفال: 4اسلام عايك يا راعى . قال4الراعى:وعايك السلام ورحمة الل وبركاته أبن ريدون ؟ وما أطنكم إلا هاربين من الماك أنقرب بكم إلى اللفت أردكم إليه يمنى ويسقينى وأ كو ن عنده بالمزلة الرفيعة ‏٠ ‏٦٣سورة الكهف فقال له:لا تفمل يا راعى بل تحن من وزراء الك هربنا إل إله السماء . فلا سمع الرامى ذلك رفع عينيه إلى السماء وقال:أشهد أن لا إله إ١‏ ال وحده لاشريك له وما جا.ت به الرسل حق يا أصحابى لى فى هذه البلاد مائة سنة أرعى النم والله ما سمعت أحدا يذكر الله بلسانه لا أتم ولكن أبن تريدون؟ نالوا له:ريد نهروب إلى دبما يديننا . قتال لهم:أن\ صاحبكم فى الله ولكن اسمعوا منى أنا أكبر مفكم سذا وأنا عرنت الله قبلكم وايس فى هذه الأرض طريق أر شجرة إلا عرفتها وأن غر باء ارجوى حتى أصرف التنم إلى أربابها لثلا أركها تأ كلها الذثاب ويسأانى عنها علام الغيوب وآخذ زادى وأعود إليسكم نهرب بديننا إلى إنه السماه . فة ل فه عليخا:لاسجيل إلى مضذيك ممنا . نقال له:لح ذلك ؟ قال:خفنا آن مكون عدوا هن أعداء اله تعالى تخبر بنا وتدل علينا فيرهونا إلى املك الكافر دقيوس فيتتلما أو يردنا عن عبادة الله . فنال لهم: كهف يكون ذقت وأناعرنت اله قبلكم نغذوا علي؟ عهد ال وميثاته . نقال له عليا ة: اصرف النع إلى أربابها وعد إلينا ولا تدل عليما حق إله دماء . فانطاق بالم إلى أربابها وأخذ زاده سبمة أقراص من خبز الشهر وشرً٤ا‏ من الزبيب ورجع فلما التحق بالفقية تقدم أمامهم وهم يتهمونه فبينما هم يسيرون إذ نظر محو المدينة وإذا كلب اراعى يتبعهم.نقال تملهخا له:انعسرف عنا فما فى صحبهتةك خهر . هميان الادآ قال:ولم ذيك ؟ قال:إن هذا الكاب ينبح فهدل آلداس علينا ۔ نقال لهم:اتركوه فى معنا بحرسكم إذا نم من عدوكم ومن السباع والهوام ولا يصل إايمكم أحد لا يمىء فارس إلا قتله . نالوا: 4إلينا . تقال لهم:يا أصحابى إن هذا للكلب له معى ماثة سة إذا صليت يصلى معى بملاتى وإذا دعوت الله رأيةه رانعا عينيه إل السماء يدعو بدعانى وإذا بكيت يبكى بمكانى فاركوه يمضى معنا فوالله مارأيت منه إلا الخير . فالوا له:لا ؟ فةال:ارجره وأنا والله لا أذل ذلت نطردوه بالحجارة . فما كارت مليه الجارة قد على دَتبه ورفع عينيه إلى السماء فأنطاق الله لسانه نفال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا ربك له وما جاءت ب الرسل حق يا أصحابى ما ل ترجموننى بالحجارة وأنا عرفت الله قباسكم لى مائة صنة أعبد الله فاسركو نى ممكم وهكذا قضى علام الذيمرب . نهادروا إلهد وحلوه على أعناقهم بالدولة ويحسحون عن وجهه للغبار ويةبلونه ببن عينيه ويقولون:مرحبا بمن أنطقه لبا علام النيوب . فبينا هم سائرون إذ لاح لهم ماء جار وكر"م مث.ر وأشجار ها لية وهو عظم نقال لهم أحدهم قيل فطاط يس ۔:مسنا الكلال والجو ع اقمدوا تا كلرا من الزاد ونشرب من هذا الماء ونسةظل فى هذا الكهف هربنا بديننا إللى إله السماء قلوا ذك وتوسدوا ونامت أعينهم وعلق الله أرواحهم فى قناديل من نور تحت للعرش ووكل ملائكة تقلبهم ذات المين رذات الشمال . ‏٦٥سورة الكهف فها رجم دقيوس من عيسده إلى الدبنة سأل عن اهخا وأصحابه نتالوا له: صنعوا اب ظرينا خيلوا به على أعين الناس وهر بوا بدينهم إلى إله السماء فارسل إل المبهد وللووابين وضرب أعد تهم وقال لأهز المدينة:اركر,وا الميل للسباق وللنجب الرفاق هركهوا وخرجوا وايس فيهم من يةول:لا إ:لا اله لعم الله فقاموا على لاهحث عم حتى وصلوا إلى باب الكهف فاجتمع المسا كر عند باب الكهف . فقال دقووس لرجل من أعوانه:ادخل الكهف وانظر ما فعلوا وما نهل بهم إاءهم اننى هربوا اليه فلما دخل الرجل أى أعينهم يقظانة والملائكة تنلهم ذات المين وذات الشمال وكلهم با۔ط ذراعهه بالوصيد فولى هاربا وقلبه خنق كالطاثر فى المواء . نقال له دفيوس:ما الى «هاك ؟ فقال له:لو اطلمت عاهم لو ايت مهم ر ارا ولملثت هم رعماً.دخل علهم فركآمذلك تولى فرار؟ ولى رعبا كدلك وهو ينول:ل أهل أنسوس ما كنت أعذبهم باذى عذبهم به اهم الدى هربوا إلهه ناولولى الحجارة فبنى علهم باب الكهف . فلما تم الباء ناداهم بأعلى صوته:قولوا لإلهك الذى هربتم إليه ينجهكم من وراء هذا البناء الذى بنيت عليكم وسار إلى المديدة وقام فها ما شاء الله فلا أراد لله هلاكه زعم أن له ف السماء شريكا فقال لقومه:إف أريد أن أمضى الذى فى السماء وآ كله ويكا۔نى تمالى الل عن دلت علوا كبهر] فجكإش جيشا عظما وسار إلى الجبل وقال لأحله:امكثوا حتى أ كلم شمركى على هذا الجبل تعالى الله عن ذلك فلما اسموى علاىلجبل أخر ج الله إليه جادا فما رآه قال: هل أين قط مئل هوان لازاد‏٦٦ هذا الجراد الذى أرسل إل شريكى نترا5من جوانبه حتى اسةوى عليه فأ كله. م أرسل اله سبحانه عيسى بن مريم عليه السلام فآمن به أهل الدينة وكان ياب المدينة مكتوبا عليه لا إ4غهر دقيوس فحاه وكتب موضعه لا إ ه إلا الله وحده لا ثريك فه وأن عيدى رو ح الله فاستخلف عيسىعلى المديدة ملكا ممتنا ليتخى بين الباس بالحق ولا أراد الله إخراج أهل كيف آية أرسل إلجم إسرافيل نجر يده على أجسامهم فاول مناستينظ تمليخا يقض التراب عن رأسه واستينظوا بعده .وقيل: ما استيةظ وجد نفسه عطشان سار إلى باب الكهف وإذا بالحجارة لما جاز ملا من السنين تهدمت وسار إلى الدين يشرب فوجدها فد فارت فقال:ما شاء الله أ بن الماء الجارى هنا شر بدا منه بالأمس وانةفت إلى الكلب نظن أنه ا نجهل بحرك عينيه ورجع إلى أصحابه وأيةظهم بأسمانهم وأسماء آبائهم وأسماء أمهاتهم فاستيتظوواا كاهم بقدرة الله حز وجل .فقال هم::ك ُم لبتر فى كهنكم هذا ؟ زالوا: لبنا يوما أو بعض يوم وقال لم: من بنى خذا البنيان الذى هدم وما نهل اماه الجارئ والشجر والكرم ؟ فقالوا:لا عل لنا ربكم أع بما لبثنمف .ابه: واأحدك ر رز رق منه وايتاصفبورقكم «ذه إلى المدينة فلينظر أبم۔ا أركى طعاما ولا يشعرن بكم أحدا فأخذ عمليا اورام وةاز لاراعى:خذ هذه الدراهم واذهب بها إل لاديدة واشتر لغا خبز وزيتوناً أو زبيب وارجع إاينا نقال له الراعى:أنت . تربيت فى المدينة وأنت طارف بها ا وباسواقما وأناراع لا أعرف فيها شيئا خذ عصاى ناذهب أنت إلى المدينة نقال:نعم فلبس ثياب الراعى وأخذ الممى بيده وودع أ صحابه واا خر ج من الكي ؛ تغيرت عليه الأرض و ‏ ١يعرف الطرفات حير وظن أنه نائم ونظر إل السماء وبكى بكاء شديدا وقال:يا غياث أغثنى ‏٦٧سورة الكهف _ بةيثك يا من لا يحول ولا يزول نبينا هو يدمو الله فإذا هو براع فق من ببى إسرا:ءل لا نبات بمارضهه فقال فى نقسه:هذا الراعى ما أرقنه هنا إلا دقيوس فنال:الاسلام عليك يا راعى نال له:وعليك السلام ورحمة الله.قنال تمليخا: لا حرل ولا قوة إلا يالله لمل المظم.نال الراعى:نمم لا حول ولا قوة إلا بالله االى لظے' .نقال تمليخا:ما راعى بحق من تمبد إلا أعاتنى هل رجم «قيوس من عيده أم لا ؟ نةال:أنا ولفت فى هذه المديدة وفيها تربيت ماسمعت قط من يقول دةيوس ولا أظن هذا إلا من أسماء الجن فنعوف بالله من الشيطان الرجيم فة ل مليخا: إن كان الحق ما تقول ندلنى على المدينة.نقال له: أي مديدة "ريد ؟ فقال: أفسوس نتال له هى: أمامك فسار تمليخا حتى وصل إلى بها نإذا مكتوب عليه لا إله إلا الله وحده لا شبريك له وإن عينى روح الله نقال تمليخا: لا ليت شعرى أنا نائم أم يقظان من كتب هذا بهاب المدينة وبالأمس كان مكتوبا عليه لا إله غير دقيوس نجمل يةنسكر فى نفسه وإذا بفتى من بى إسرائيل دخل الدينة بقال له3ما فتى قف فوقف فتال له:محق مَن تعبد إلا ما أخبرتنى هل رجم دقيوس'من عيده أم لا.فنال له: فى هذه المديدة ولدت ونبها تربيت ونيها قرأت التوراة والإنجيل والله ما سمت أحدا يذكر دقيوس.نقال له:إكنان الحق ما تقول فدلنى على سوق الخيازين فسار به إلى ا(-وق نإذا هو سوق من رخام. مشيك بالحرير وعلى المء_ازين الثياب الحسنة وعام متطيبين بأيديهم مراويح وعلى تلك الألواح الحيز وعلى الحيز مياد.ل الديباج تةال لفتى منهم:السلام عليك لاخباز نقال له:وعليك السلام ورحمة ,الله تعالى وبركاته ذة ل تمليخا:اشهد أن لا إله إلا الله فقال الحياز:نعم أشهد أن لا إش إلا الله وحده لا شريك له وأن عيسى روح الله ورسوله.فةال له تملهخا:سالتك بلله المظم انظر ف وجهى هل . ه۔هه...اهيان الزاد . _.:>۔۔۔. .‏٠.--.-- 7 ۔ ..۔ ى._ كت ناثما أو يقظان نقالكيف تكون ناثما وأنتتكامنيوا كلك.نتازه تمليخا: إن كان ا لق ماتقول فما !لةى فى يدى تان الباز:إن بهديك درهمين صحيحين . كنت يقظان لذ هذين الدرهمين وأعطنى ما أتزود به أنا فقل تمليخا:إن وأسحالى تركنهم جياعا عطاشا فوضيم الدرهمين فى يد الباز أنكرها المهاز وقال:إ نت اصدق أمانة والكذب خي۔انة إن كغت أصبت كنزا من كىنوز الأرض فاذهب به إلى الملك وأعطه منه خمد كما أم به رسول الله عيسى بن صم عليه السلام وينزل الله البركة فى الباقى ولا تحرم الكثير بالقليل واعز أن إله الدماء لا تخفى عليه خافية فى الأرض ولا فى السياء نقال له ميخا:وحق إله السماء ما أصبت كنزا وهذه الدراهم إنما هى من ثمن كرم بعته بالأمس فى هذه المدينة أ ليك بالله النظم أرَجم دقيوس من عهده أم لا ؟ فقال له المهاز:واللة ما سمعت أحدا يذكر دقهوس إلا أنت ولا أظنه إلا من أسماء الجن وأنكر الفاس ا4رهمين ووصل الحبر إلى للك وقال الملك:أين صاحبهما نجىء بةمايخا إليه نقال: 4إن أصبت كنزا دأعطنى منه احس الذى هو حق الله تعالى كا أس به عينى بنص عليه السلام فذال له تمليخا: ألست بالسكافر دقيوس وحق إله السماء ما أصبت كنزا وإتما الرهان من ممن كرم بعقه بالأمس وخرجت:أنا وأصحاى هاربين بديننا إلاىهللسما.وخليتك فىعيدك ياعدو الله ألست وزيرك تما,يخا فقال" له لنك:وكان شببها بدقيوس:أنا مؤمن واست بدقيوس لاتحاف بالله كان" يا .ق خرجت من هذه المدينة ؟ فةال له:بالأمس فقال:دل تركت فيها دارا وأولادا نقال:نمم ولى ف الدار علامات تنال له:ما ع_لاماتك ؟ قذل:فيها جلس من ارخام وعلى بابها سرية من الرخام الأبيض ولى تحتها كنز من ادرامم نقال له اللاث:إن كان الحق ما تقول فآرنا دارك فال له ة سر أنت وهن ممك ‏٩ ٩الكمفصور ر ه من أهل المدينة فسار تمليخا والناس"خافه الجراد المنتشر فأنكر الطرق وتغيرت رةة إل للسماء وقال:يا غي ث المذي ثبن سأ لزك واك المظجعايه وحمر وو نظار أن تهمث لى رجلا من جيرالى جمع بينى وبين دارى إف لا أعرنها ولا تنضحنى على ر٠وس‏ اللائى يا من لا يخلف لليعاد فم بزل يدعو والملائكة يؤمنون على دعاثه فأمر الله جبريل أن اه,ط لعبدى تمليخا فى صفة رجل من جيرانه ننزل فقال: الله أكبر هذا جارى فلان دانى على دارى فدله علبها نقال: الل أكبر هذه دارى وحق إنه السماء خمد الله وأثنى عليه وصعد جبريل إلى السماء ودنا تمايخا من الباب فقر ع الباب فأجابه شيخ كبير عليه جبة موف قد احنى ظهره من لكبر ننال له:السلام عليك يا شيخ ما الذى أدخلك دارى ؟ نقال له الشرخ: وحق إ ه السماه ما هذه الدار إلا دارى ورثتها عن أ رأى عن جدى فنال اه تمليخا:كذبت يا شيخ الدار دارى وأنا بنيتها ولى فها علامات.نقال له: ما علامعك ؟ فقال:إن فها محلم من الرخام الأحمر وفى يابه سارية من الرخام الأسود و حت السارية لوح من الرخام الأبيض و حجه دهلموز هن الفضة الهيضاء نلما سمم الت.خ الأ۔ارة قال لأهله:ناو اينى الكتاب الذى فى التابوت فأخرجت إليه وقهتهمالكتاب وفيه طور مكتوبة باهب الأحر فيه صفة أهل الكهف م بزل المخ ينظِ فى "لكتاب و ينظر فى وجه تمليخا وعينا۔ تذرف بالدموع ل يزل يقرأ و يمكى حت بلغت دموعه الأرض فة.ل له مرضا: مايمكيك ثيخ؟ نقال الشيخ:أنت ميخا ؟ نقال له:نعم .فقال له:أنت والله جدى ولكن ما فهل أصحابك الؤمنون ؟ فنال:تركتهم فى77جياعا عطاشا فهادر إليه الشيخ ونا نقه وفإله بين عينيه وصحه إلصدره وهو يمكى نقال الشيخ::آ.سها لالاكه ( ه هميان الزاد ).....:.. 4 هميان الزاد‏٧٠ ترجل من جوا۔ك هذه آية بمثها الله إلينا لم نسمع مثلها فى الأولين هذا جدى وهو ممليخا أحد النتية الذين قبض الله أرواحهم وعلقت ف قناديل من نورات ساق المرش وهؤلاء الذين أنطق الله السهم الكاب بالحق والإ_ان وهؤلاء الذين هربوا بديمم لإله السماء فى زمان دقيوس وق_درد الله أرواحهم ف أجساد وبسئهم إلينا آية فلما سمع لالك ذلك ترجل عن جواده وترجل الوز .اء كلهم وبادر الملاك إلهه وهانته وضمه إللى صدره وفإله بين عيذيه وأة,ل الناس كامم يسون عليه ومن كان على غير طهارة تطهر دهن كان على غ_ير وضوء توضأ 7 يزالوا يسون عليه ويهكون حتى سل عليه كل من كان فى المدينة وقال له الشيخ: ي ملييخا ك لك مخنروجك من هذه المديذة؟ فقال له: يوم أو بعض وم .قال له: لك والله ثلائثذ سفة وتسع ثم قاللهالشيخ: اجمع بيننا وبين أصابك المؤمغين ذمسى أن يدعوا اها نغرج نايا والملك يتبعه والناس من وراء الات ولا وصلوا إلى باب الكهف قال تمليخا:قفوا مكانك فإن أصحابى يظنون أن لللك دقيوس حى فيفزعون فإنى أدخل عليهم وأبشرم بعيسى بن مريم عايه السلام وهلاك الكافر دقيوس تطمئن قلوبهم فيخرجون ل'ي-كم فوقفوا ودخل مليا على أصابه نقال: السلام عاييك . نالوا له:وعليك السلام لإحميبنا أبطأت عفا وروعتنا . قنال لهم:له فكىہنهك ؟ قالوا:لمثذا «وما أر بض وم . قال:ليثتم والله ثلاثة سنة وتسما وقد مات الكافر دةي۔وس وبمث الله خوا نكبهذه وامن أهل المد.تة,ه السماء وهؤلاءعليه السلامصحعيغى س ‏٧١سورة الكهف لازمنون يريدون أن تخرجوا \'م وتدعوا ل أن لا يمذبهم الله بشىء معنذابه أتريدون المره ج ؟ ذنالوا: 4يا ميخا أشر لنا برأيك ايل . فقال:أنسممون منى إن قات للك شغ فةالوا:نعم لولا أنت ما عنها الله عز وجل . بعضهم لهمض:هؤلاء الاة۔ةفمال فم:إف خشىت أن خرجو ‏ ١إلممم هقول و يشيرون لايك بالأصا.ع ء وهؤلاء المؤمنون ،وهؤلاء النذهر وا بدينهم وهزلاء الذين أنطن الله ه كاب ء وهؤلاء الذين قبض الله أرواحهم فعلنت فىقنادبل منور أى أنامهم ،و .ؤلاء الذين أقاموا فى كمهغهم ثلاثة سنين وازدادوا تسعا مم ذلاث كله أدركك المجب فإذا ع ‏ ٤وأ نفسكم أحط الله أعما لكم فاىإذا شىء تنةون الله عز وجل الذى: هل خائنة الأعين وما حنفى المدور ؟ فةالوا له:صدقت والله لا حبذا يعااخا فا رى من الرأى ؟ فقال لم ة: مختار الله ما لا تحتار لأنفسنا.۔ فالوا له:ياحبيمغا ادع الله لدا أن عيتا ممرا كما عبدناه سرا ويدخلذا الة سرا وهو النادر على ما يشاء ذ.۔جدوا لله آه۔الى يدعون لله و يبكون والملالكة ايمؤدون على دعاهم حتى قبل الله دعاءهم وقبض أرواحهم أى أنامهم بقدرته .ما "طال الحال على اللات أراد الدخول عاحهم خرجت عاحم۔م من الكهف رح فةرةةمم .عاصف وذكر فى عر'س الذرآن أن أصحاب الكهف بين عيسى وعمد صلى اله عليهما وسل واث قوما من أحبار اليهود قالوا اعمر:نسألات عن خصال إن أخبرتذا علمنا أن الإسلام <ق وأن محمدا نى . حيان ار اد‏٧٢ فةال:سلوا. فقالوا:ما أقنال السموات ومفاتيحها ث وقبر مشى،وهخأر قومه ايس هن الثقاين» وخمسة أحياء فى الأرض لم يكونوا فىالأر حام وما يتول الديك والدرس والضفدع وا ر والبر ؟ ننسكس عمر رأسه فنال: لا عيب بعمر إذ سثز ما لا يهل أن بةول لا أه . فوئبوا فقالوا:نشهد أن الإسلام باطل وعدا ذير نى . فقال سلمان:قفوا قايلا وتوجه إلى علة:أنت لكل معضلة أغث الاسلام . ؤ فاعتة 4مرقال:وما ذاك ؟ فأخبره فأقبل يرذل فى بردة رسول الله نقال:أنت لكل معضلة وشدة . فقال على" لليهود:سلوا فإن الدى علبة علمى أ ف باب من الصل أخبرك بشرط أن تؤمنوا ". نالوا ة ندم ة۔ لوه عن ذلك نتال: أقفال ال۔وات للشرك لأن المبد لايةبل عنه ممه صل ومفاتيحها لا إله إلا الله د رسول الله طلل ث والقبر المانى حوت يونس مشى به سبعة أبحر ‏ ٤4و.غخذر قومه من غير املين تلة صلبان قالت:يا أيها الهل ادخلوا مسا كنسكم4والحسة الذين لم يكونوا فى الرحم: آدم وحواء وناقة صالح وكبش إسماءحل وععى .ومى عليهم السلام .ويةول الدراج فى صياحه:الرحن على اامرش اسةوى ء والديك:اذ كروا الله يا غاناين والنرس:انصر عبادك المؤمنين على اللكامرين ث واخر:لمن الل اا.شار ى والمقدع: سمحان ربى المعبود المسبح فى لج البحار ى ولا مبر:الاهم المن مبغخض تحد وآل محمد ۔ ‏٧٣سورة الكيف تنال اثنان:نشهد أن لا إله إلا اله وأن محمدا عبده ورسوله . وتال الثالث:بنيت لى خصلة هى قوم ماتوا ثلامما ثة سنة وتسعا نم أنه .أحياهم فنال عل“:هم أصحاب الكهف رفد أنزل الله تالى قرآنا فيهم فإن شأت قرأنها ميك . نال: ما أ كثر ما سمعت قرآزك إنكت هاما بهم فأخبرنى عنأسمالهم وأسماء اآ يا+ومدبنهم وماك م وكلم وجبامم وكمبم وأحوا هم ‏٠ نقال:حدثنى رسول الله للتو أنه كان بأرض رومة مدينة يقال لها: أنسوس ويقال لها فى الإسلام:طرسوس ملكها صالح فات وا تر أمرهم اذ۔مع بم ۔لاث من ملوك قارس يقال له:دقهانوس جبار كافر فأفبل بمسكره حتى اخذها دار مماسكت 4وبنى فيها قصرا . فةال:صة .لى. .نة ل:فرسخ طولا وفرسخ عرضا من الرخام فيه أر بة آلاف أسطوانة من الذهب وألف قنديل من الذهب بسلاسل فضة وسرير طوله ممانون ذراعا وعرضه أزبعون مرصع بالوهس وعن يمين السربر بممانون كرسيا من الذهب يجاس هليها بطارقته وعن شماله مثلها يجلس عليها قضاته وهرافلقه ويجلس على للسر بر ويضع التاج على رأسه . قال السهو دى:مم كان تاجه ؟ قال: من الذهب له سبمة أركان علىكل ركن لؤاؤةتضىء كا يفىء المصباح فى الا.لة الظلماء واخذ خمسين غلاما من أبناء ال,طارفة فنطتمم بمناطق الديباج الأجر ولهم ضرار يلات من الةز الأحمر وتو جهم ودملجمم و مطاعم أعدة اهي لار ‏ ١د.٨ان‏٧ ٤ .سے وأفامهم على رأسه واصطنع سة غان من أولاد الطارفة فتخذهم وزراء فما يتطع درهم وأقام ثلا' 1عن عنه وثلا 1:عن دساره .أمرا كا صر ف٫ساره‏ فأخبرهوا(_:لاثة عنمال:أخبرى عن للثلاة عن ينه الآ نة.وإ ذ! جاس ف ص<ن داره و اجةمع للناس عنده دخل ثلاثه أ ۔لة فى دى الورد .ما.ث لو ء ناأرضذةهنجامالاخر7كا و قلو. ,الذهبمنحامأحدهم وعلى يد الثالث طائر فيقع فى جام الورد فيةءرغ فيه نيح۔ل مافى الجام ريشه ثم يصيح به الثالث ثلاث صرات فطير فع فى حام ام .حك فيتمرغ فيه ف۔ح۔ل ما فيه االاث كذلاك ثلاثين سنةعلى تاج الا ت فينفض ريشه عليه فكثه۔طبر ية فأحب ٫ذ.4۔4‏ولاحاطولا حى ولا امابصداع ولا وجعصدمهمن غير أن وخلع عامه ,أعطاهأ جالهومه ‏ ٠نود عغ\ وجوهالر و .7واد عى7وماله فطنى على ر أ. ...على سمر تره والتاجالله و.ييا هودونمنرغيدوأفامولها 7ومن جاءه !.ءض بطارقته فا خبره أن عسا كر لفرس غشيته فاغتم حتى سذط عن للسر يو وسقط التاج عن رأسه فتفكر ميخا أن دقيوس لو كان إلهاما حزن ولا كان. وكان دوم عليخا.وكان الذةية ال۔ةة يلهثون كل بوم عند أحدهمينام ويةذوط فأ كلوا رشربوا إلا تمميخا فقالوا:مالك ؟ .للنوموعنذلاكعنقاي ما لعوفم فإخوىفنال: قالوا:ما هو ؟ قال:تفسكرت مَن رفم للسماء سقما محفوظا بلا علاقة ولا دعامة وأجرى. شه۔ها وقرها وزبها النجوم وبسط الأرض و ربطها بالبال وهن أخرجفى هن. البطن جنينا وغذانى وربى فعلمت أن فاعل ذلك غير دقيرس . فوا رجليه وقالوا: يا تمايخا قد وقع فى تلو بنا ما وقم ف قلبك فأشر علينا.. ‏٥سورة الكمف فقال:يا إخوتى ما أجد حيلة إلا الهرب إلى .لث السما .والأرض . فقالوا:نعم.فباع ثرا من جنان بثلائة دراهم فصرها وركبوا خيلهہم ولا صاروا إلى ثلاثة أميال من المدينة قال هم:يا إخوتاه ذهب هلك الدنيا نامشوا خ_رجا فكواخيلهم ومشوا سبة فراسخعلى أجلكم لمل الله يجل للكم فكانت أرجلمم تقطر دما لأنهم لا يمتادون ذلك فاستةبلهم راع فقالوا:ياراعى أعندك شرىة من ماء ولبن ؟ فةال:عندى ما خح,ون ولكنى أرى وجوهكم وجوه اللوك وما أظنكم إلا هر بن فأخبروكى بتصتكم ذنالوا:دخلنا ى دين لا حل فيه الكذب فينجينا الصدق فأخبروه فقل أرجلهم وقال:وقم فى قلبى ما وقم فى قلو بكم نتفوا أرد الن لأهلها فوقةوا لله يردها لأهلها فردها فرجع يسعى وتبعه مكايه . قال المودى:ما كان لون الكلب ؟ ة ل:حدثني حبيبي رسول الله ظللت أنه أباق بسواد وآن اه قطمير . فظروا إلى الكاب فنال بضم:خاف أن يفذ=«ساا بنباحه نطردره بالحجارة فاقمى وقال:ياقوم لم نطردوننى وأنا أشهد أن لا إش إلا الله وحدة لا شربك له دءوف أحرسكم من عدوك وأتفرب إلى الله بذلاث نتركوه ومضوا .كىهف وصد الراعى جبلا واط7عل فقال المو دى:ما ام الجهل ؟ قال:۔حلوس ء وامم الكهف: الكثير .وقيل:حرم وإذا بغناء الكهف أشجار مثمرة وعين ماء مأ كلوا من المار وشربوا منالماء وجذام الليل فاو وا إل الكهف وربض الكلب على باب الكهف ومد يده عليه وأمر ملك لاوت هميان اار اد‏٧٦ بقبض أرواحهم ووكل بكل واحد ملكين ينلبانه من ذااتلمين إلى ذات الثمال ومن ذات الشمال إل ذات المين . وذلك المروب كارل ودقيوس فى عيده ولارحع من ديده سأل عن الفتية قيل:اخذو ا ا لا غيرك وهر بوا مخك فركب فى ثمانين أ لف فارس يفرن أثر م حتى وقف علهم فى الفار نقال لأصحابه:لو أردت أن أعذبهم ما عذ بهم بأكثر مما عذبوا به أنقسمبم فائتوف بالبخاثين فردم دليهم باب الكيف إ باارصاص والحجارة وة ل لأصعاء؛:قولوا لهم أن يقولوا لا همهم الذى فاىلسماء أن خر جم إن كا موا ص!دقين ورد الله أرو احمم على تمام ثلا ب ثة وتسع وقد اتى لاش۔س قا.يل أر تغيب ذنالوا: اقد فلنا فى هذه الليلة عن عبادة الله قوموا إلى الما فإن الدين غارت والأحجار تيبست فأرادوا الطمام با لور ق من المدينة . فةال بما.خا:لا يأتيكم به عرى ذأبدل ثيا٫ة‏ بثياب للراعء ى وأخذ عمى الراعى فى يده وأنكر الطرق ووجد ببساب المدينة:لا إله إلا الله عيسى روح الله نطق ينظر و عسح عينيه ويقول: أرانى نائما ودخزالدبنة وص بأفوام يقر أو ن اجلإيل فاستقبله أفوام لا يعرفهم ودخل السوق فقال لحباز:ما اسم مدينتةكم ؟ ‏٠ونال:أنسوس قال:ما اسم ملكك ؟ الرحمن .فال: هد تال:إن صدقت ففى أسرى عجب ادنع لى بهذه الدراهم طماما فمجب الباز منها . قال الهودى:يا عل ك وزن كل منها ؟ ‏٧٧سورة الكهف أن وزن كل دزهم منها ءشرة د راهم وثلغاقال:حدثى حپيى حمد ] درهم . فنال الخباز:أصبت كنزا أعطنا نصفه وإلا ذنهت بك إلى الك: فتل:ما أصبت كنزا إثما ذلك من كن تر .,ةه يثلاثة دراهم مذ ثلاثة .األاكد .انوس..بدزنهذ ‏ ٥المدينة وأهاماؤنخرجتأيام ود فغضب الخراز رتال:ألا ترضى أنك أصبت كنزا ولاتعطنا ٫مضه‏ حتىتذكر واجت.مفارةفأ ا۔-خرسنة1مذ ثلاثماتأر او ٫وة‏ فدئدجبارارحلا الناس عليه فأنى به إلى ا:لاك وكان عاقلا عادلا نقال:ماله ؟ قال:أصاب كنزا فنال لللاك:لا تخف فإن نبينا عيسى عليه لسلام أمرنا أن لا نأخذ من الكنوز إلا خمسا فادفع إاينا خس هذا الكنز وا.ض سالما . فقال:أيها لالاك تثتت فى أمرى ما أميت كنزا وأا من أ`ل هذه ‏٠للددزة ال:أزتن من أهلها ؟ قال3نهم . قال:أفقعرف فيها أحدا ؟ قال:لعم . قال:سم فسمى له حوا من آ لف رجل فل يعرفوا منهم رجلا واحدا . قلوا:يا هذا ما ندرف'هذه الأسماء وليست أسماء أهل زماننا هللك فهذه ؟المدبنة دار هميان أآزاد‏٧٨ نال:نأعميها االاك ابعث ممى فبءث معه فذهب والناش معه حتى أ ف م استرخىإل أرنع دار فى المدينة نقال: هذه دارى فرع الهاب: لخرج شيخخهرم حاجباه هن الكبر فزعا مرعوبا وقال:ما لكم ؟ تقال رسول االكث:إن هذا الفتى يزعم أن هذه الدار داره ننضب الشيخ والتفت إلى: ايخا وقال:ما اسمك ؟ قال:اسمى اليا من سطين ‏٠ قال:أعد عز دأعاد عليه فانسكب كل رجليه ويديه يةبامن وقال: هذا جدى ورب السيح وهو أحد النتية الذين هربوا من دقيانوس المك إلى ملث ال۔وات والأرض واقد أخبرنا عيسى بصتهم وأنهم سيحير.ن . فانتهى إلى ذلك االاث فركب وحضر فنزل وحل تمايخ۔ا على عاتنه وج٥ل‏ الداس يقبلون يده ورجايه وقالوا:مازل أصابك ؟ فأخبر أنهم ف الكهف وكانت للدينة قد وليها رجلان: مس وكافر نصمرانى ذركبا فى أصحابمما فلما صارا قرببا م الكيف قال مم: ياقوم إى أخاف أن محس صرا بى وقم حوافر الخيل وصالة الجم وللسلاح يظنوا أن دقيانوس د شرم قفوا فليلا <تى أدخل عليهم فأخبرهم فوقفوا ودخل فاعتنةوه ولوا: احد للهالذى جاك من دةيانوس . فة .ل:دعولى من دقيانوس ك لبثنم ؟ قالوا:لنا يوما أو بض وم . قال:: ل آبة م ثثلا مائة وتسما وفد مات د«قيا نو س ع وانقرض قرن بعد قرن ع وآمن أهل ر .وقد جا وك . ذنالوا:تملهخا أتريد أن تصيرنا نتنة للءالمين . ‏٧٩١ترلكرفص ود ة قال:ه_ا تريدون ؟ قالوا:ترنم يد يك وترفع أيدينا فرفهوا.وة لوا:الاهم حقى ما أوتينا من المجاثب فى أنة۔غا إا ماقبضت أروا حنا ولم بطلع علينا أحد فأص اله لك الموت يقبض أرواحهم ي‌نى روح الرةظة ڵ وطمس باب الكف فأةبل انملكان بطرفان حول الكهف سبحة أيام لا يجدان بابا ولا منفذا ولا مسلكا نأيقنا بصنع الله الكر ع وأن حال عبرة أرانا الله إلها . قال على:هذا ماكان من قصتهم يا بهودى سأ'تك بلل للمظم أوانق ماى ةورا تلكم ؟ قال:مازدت حرفا ولا نقصت حرقا با أبا احسن لاتسمنى يهوديا فأنا أشهد أن لا إا٠‏ إلا الله وان مدا رسول الله خلل2وأنك علم هذه الأمة . وعن عبيد بن عير: كان أميدا ب الكهف نةيانا مطورين ه۔ورين ذرى عظم فى زى وصسصكب ‏٤ذواب وكان معمم كاب ص۔ذهم فخرجوا فى عيد ل وأخرجوا المتهم مهم.وقذف الله تمالى فى قلوبهم الإيمان وكان أحدمم وزير للك آمنوا وأخفى كل واحد منهم إبمانهم نجلس واحد منهم حت شجرة نجا٠ه‏ آخر نم جاءوا واحدا بعد واحد.فنال بعضهم لبعض:ماجمكم ؟ وقال آخرون: بل ماججممكم ؟ م قالوا: ليخر ج كل فتيين ف,يخلوا ثم يغشى كل مندا إل صاحپه أمره نترانقا.ثم كايا فدكر كل منهما أمره لصاحبه فأفبلا مستيشرين إلى صاحبهما نقلا: قد اتفقنا على أسر واحد نإذا هم جيما على الإيمان و إذ الكمف من الجبل قريب نة ل بعضهم«: مأ اروا إلى الكهف ينشر لكم ر بكم من رحوه ويهي" لكم من أمرك مرنقا» الآية.فدخلوه بكابهم نغاموا ثلاث مائة سنة 7..٠1١٤٠-.٠‏- واسعا فندم وثم فطلبر هم ما عى الله عايهم ‏ ١ثازهم وكمةهم فم يقدروا فكتبوا الر ‏ ١دهيا ن‏٨4٥ أسماءم وأنسابهم ف لوح وأنهم فقدموا ثهر كذا سنة كذا فى مملكة نلان ووضوا اللوح فى خزانة االاك وقالوا:قد يكون ل شأن . وعن جعنر الباقر كان:أصحاب الكهف صيارنة . وعن وهب بن منبه:جاء حراری هن أمي<اب عيسى عليه اللام إللى مد.نة أصحاب الكهف فأراد أن يدخلها فةيل له: إن على بابها صنا لا يدخلا أحد إلا سجد له فكره أن يدخلما فأنى حماما قريبا منها فكان يعل اصاحبه بالأجره فرأى صاحبه البركة فأخبره بأم الله وتبعه نتية من أهل المدينة فجهل خيرهم خبر السماء والأرض وخبر الآخرة حتى آمدوا به وصدقوه وكانوا على هينه واشترط على صاحب ال ؟ أ ه لاي.۔ل فى النيل بل يملى وأنابن لالاك باصأة فدخل الحم فيره الوارى وقال:أنت امن الملاك وتدخل احم بهذه الر أة قا۔تحى فذهب ورجع مرة أخرى وقال له مثل ذلاث فسبه ولهره ولم يلتنت إايه حتى دخلا مها فانا .ةالوا:إن صاحب ا م قتل ابنك قاله فل يقدر عليه فسأل عمن يصحهه فدخل له النةة فالمحمم وخرجوا من المدينة فروا بصاحب لهم فى زرع وهو على إيمانهم فذكروا لهم أنهم الموا فانطاق معهم كلب حتى آواهم الايل إلى الكهف فدخلوه فقالوا:نبيت نيه الايلة نضرب الله تعالى على آذاسهم فخر ج اللتث وأصداله يةبعو لهم حتى وصلوا إلى الكف فكل من أراد الدخول رعب خل يطق تنال قائل:ألست لو قدرت عليهم قتلتهم ؟ قال:بلا . قال:فابن عاجم ااسكهن واتركهم نيه فيموتوا عطتن وجوعا فقل ذلاك ثم إن راعيا أدركه المطر هدد الكهف نقال:لو فتحته وأدخلت غنى نيه من المطار ‏٠حين أصبحوامن اامداةأروا<يمملالله سجحا ته 7حى فةحه وردفما ه ‏٨١سورة الك ف -_- وذكر ابن إسحاق أنه ما عظ.۔ت خطال أهل الإمجيل طنت اللوك وعدوا الأصنام وذمحوا لما ونم بقال علل دين المسهح متمسكين بعبادة الله وتو<يده تءالى وكان من ملوك الروم ملاك بسحى دةيانوس عبد الأحغ:م وذح لما وتتل من خالفه وينزل فى قرى الروم نلا بترك فقرية نزلها أحدا إلا نتنه قىدينه حتى بعبدالأصنام أو يقتله . ونزل أذ۔وس واستخفى منه أهل الإيمان وهربوا فى كل جهة فاتخذ شرطا من الكنار يتبعونهم فيحضرونهم إل دقيانوس خيرهم ٫ين‏ الشرك والقتل فنهم من: ةبعه على عبادة الأصنام ومنهم من ينةل ويقطع ويجل قطعه على سور المدينة وأ موابها فقام تمانيةنفر واشتفلوا با اصوم والصلاة والمدفة رالت-بيح والدعا٠‏وكانوا من أشراف الروم وبكوا وتضمرعوا إلى الله عز وجل وجملوا يقولون:ربنا رب السموات والأرض لن ندعوا مرى دونه إلها امد قانا ا شططا اكشف عن عادك المؤمنين هذه الفتنة . فدخل عليهم الشرط مجدا ماكين متغمرعين إى ا عز وجل فتالوا: ما خلة سك عن أصر للك ؟ فأخبروا لالك فبثزليهم نأو زف بهم تفيض أعينهم معفرة وجوههم غيرهم أن يذبحوا للاأصنام أو يقتل لنقال مكسلينا وهو أ كير هم سنا:إن لنا لاها ملا" السموات والأرض عظمة لن ندعو من دونه إاه؟ أبدآ له الحميد والمكبير من أ.ةسنا خالصة أبدا إله نمبد وإاه نسأل النجاة والخير قام3:ن ,ما بدا لاك وقال أصابه كذلك . ,حر لكوا مر بعز ع ثيابمم وحل..م من ذهب وفضة وقال: سآه فرغل ما وعدتكم من المتوبة وما يهنى أن أجل ذلث إلاأبى أراك شبابا فبات وانطاقلكم. 7نذ كرون وترج۔ون إللى عةو للك فواخرجهم من عده - يان ازاد‏٨٢ دقيانوس إل مديدة قريبة لأم نتشاوروا واتفتوا أن يأخذوا هن هوت آبانهم ويتصدقوا وينزودوا ويبادروا الخروج فانطلقوا إلكىهف قريب من المدينة فج+ل لوس ياو ن اله اهه حتى إذ ار<حم دةيانوس أنو ه لين.ل ما بداله يمال له بن خفعاوا وزنهم كلبكان فم.وقال كعب:مروا بكلب هفتب٬مم‏ فطر دوه ؛.افدفعلوا ذلك مرارا فةال لهم ا( كا: ما تريدون منى لا خشوا منى أنا أحبأحهاب الله عز وجل ناموا ا والذى عن ابن هباس:أنم هر بوا من دقيانوس وتبه٤م‏ كلب الراعى كا ص وأنهم سبعة.قال ابن [_حاق:فليثوا فيه مشتغلين بالصلاة والصيام والت.+ح ‏ً١ايضا بتاع لهم من المدة أرذانهمولاة:ح.يد ا,تغاء وجه الله تمالى خ.اوا وكان أجمامم وأ بلدهم إذا رأوا دخول المديغة لبس ثيابا رئة كثياب اسا كدين فيشترى طعاما وشراب ويتححس فم الأخبار ثم رحم د«قيانوس المدخة وأصرعقياء أهلها أن يذعحوا لاطراغيت فزع ه ن ذلاك أهل الإبمان و ميخا فى الدينة سترى الطهام فرجع بطدام قليل ي۔كى وقال لهم:: إنالجبار قد دخل اادينة و حم قد ذ كر وا ففزعوا وقاموا يدعون الله ويةضةرعون ويةءوذون من للفتنة . فقال لهم علييخا:يا إخوتاه ارنهوا روسكم واطء۔و ا وتوكاوا على ربكم فرأعوا رءوسمم وأعوم تفيض وذلاك عند الغروب ثم جلسوا يتحدثون ويذكر فضرب الله على آدانهم فى الكهف وعلى أذى كام فى الوص۔دبضم 7 وسم .ونفتمم عند فندم ديا و س هن الذ ذ جدهم فنال لبمض-ظاء المدة: لةد ساءى شأن هؤلاء الفتية اللذين ذهبوا لقد ظنوا أن فى غضبا علهم لجمهلهم أمرى ما كنت لأجمل عليهم إن م تابوا وعبدوا آلهق ‏٨٣صورة الكف نقال عظياء المدينة:ماكنت بحةيقى أن ترحم قوما نجرة مردة عصباة قد أجلت لم أجلا ولو شاءوا ارجوا لكن لم يتو بوا فلها قالوا ذلاكث غضب غضبا شديدا م أ۔سل إلى آبالمهم فى بهم نقال:أخبرولف عن أبناثكم المردة الذين عصو . فقالوا: أما محن فزنمصك فلح تقتلفا يقو مردة إنهم ذهبوا بأموالنا نأهلكوها فى أسواق المدينة م انطلقوا إل جبل يدعى بنجلوس تغلى سبيامهم فتحير .ثم أم بسد الكهف عليهم موتوا جوعا وعطشا ويكون الكهف الذى اخقاروه قبر لحم : ظنهم أيقاظا يدون ما يصخع بهم ثم إن مؤمنين ف بيت الملك يكتمان إيمانهما: بيدروسودرناس كمها أ سام وأنا م وآخبارم لوحين هن رصاص وجيلاه فى تابوت من حاس وجلا القا بوت فى البنيان لدل الله يفتح علمهم قبل بوم القيامة -الناس خبرهم . وتعاقبت ملوك وملك رجلمالح يقاله: تندرليس1انيا وسةينزسنة اة زب للاسف ماسكهنكانوا أحزابا مكذبا با لبمثومصدقا فكبر ذلك عمتيهضور ع إلى الله لا رأى أهلالباطل يظهرون على أهل الحق ويةولون:إما تبث الأرواح فأرسل إلى من يظن بهم خيرآ وأنهم أمة الحاق فككذبوا فأدخل بيته وأغاقبابه ولبس مسحا وجعل حته رماد فجلس عليه فغاب ليله ونهاره يتضر ع إلى الله تعالى ويبكى ويةول:ر لى قد ترى اختلاف هؤلاء فابمث ف آية تبين ه. , ٣ أم إن الله الرحنالرحيم أراد إظهارالآية لعباده فا ق فنفسه اليأس أن يهدم‎ ٠.._3.٠ غلامين فنزعا الجارة‎حرواستانمحظيرةهو ىيفاالعلى مالبنيان الذى وبنيا الحظيرة ونةحا باب ااسكهف وأحيا الله النتية فجلسوا فرحين مس۔ة؛شرة[ ‎ بمص كنهمعلبعصممملاأننسهمط۔بةوجو4٠م‏ م 7ساعمناستيتظوا ‏ ١ل ‏ ١دهمم \ ن‏٨٤ لاق ي۔ةرةظون.نها إذا أصبحوا ملنهلتهم م قاموا إلى الصلاة نصلواكمادتهم ولا درى نى وجوههم ولا ألوانهم شىء ينسكرونه زيرون أن دقيانوس فى طلبهم فلا قضوا صلاتهم فالوا لمليخا صاحب نفقنهم:ما قال الناس نينا أمس خد الجمار ؟ نةا'ل:قد الست اذ حوا لاطواغيت . ذةال ه مكسلينا:ا إخوتاه اعاوا أنكر .لافو الله فلاتكفروا بعدإما نكم إذا دعا ك عدو الله .م قالوا لعايخدا: انطلق إلى المدينة لنسمع ما يقال لغا بها و ابتع لذا طماما أ كثر من طمام أمس فتد أصبحنا جياعا . فانطلق ملهخا بو رتهم لابسا ثياب الراعى ففر بباب الكهف:ووجد بناء على بابالكهف منهدما ننجب حمص ولم يبال حتىوصل إلى باب المدينة ه۔عخةيا عن أن يراه أحد من أهلها فهءرفه فيظن أن دقيانو س حى وأرىعلى الباب لا إلة إلا الله عب=ى رو ح الله وجمل ينظر إاث مستخنيا مينا وشالا ومضى إل ياب آخر: فزأى مشذل ذلك نغيل رليه أن المدينة ليست أنسوس زلا يرى إلا من ......خيل: إليه أنه حيران ء: ..لاياعزف 5مرج إل الباب الذى أنى منه فجعليةعجب بين وبين:ةسهويقول: ياليت شعرى ما هذا عشبة أمسر كأن اللحين بخةون هذه الامة لعلى ناش نجعل كساءه على رأسه ومشى ف أ۔وافها وم الناس يحلفون بءيسى بن صريح فزاد حيرًا كيف يظءر ذكر عيسى وكان بالأءس مفى فنال: اماما ليدت أنس وسنلؤ نت فقال له ه :۔,ما2هذه المدينة؟ .فتال:أنسوس . :نال:لهل بى جغونا والله بحق لى أن أسرع المروج قبل أن يصيبني قها شر ندنا إلى الذين ي+يعون الطعام نقال لواحد:بع لى طعاما بهذه الورق فأخذها. ‏٨٥سو رة الكهف فعجبمنها فناو لما الآخر'ل.لو ا يتطار<ونها مز زجل آآخر متجبين ونال ,بضهم لهمض:أصاب كنزا قد جا فرعد خرها وظن أمم قد فخرا » وأنهم يريدون سك:أن بذهبرا نه ل اللك دتيانوس واجتمهرا يةمار؛ونه فقال: اعلموا عن )ورقى لا حاجة لى بعلعامكم . لاا رلين شاركنا فيه و إلا سلذاكفقالوا:من أنت لقد | رحدت كنزا لسلطان يةتةث . فقال:والله لقد وقذت فكل شىء كدت أحذر مذا "` . قالوا له:والله لا لستنميع أن تكن ها وجدت ولايذرى ما يقول نطرحر١‏ فى عنقه وسحبوه فى سكك المدينة حتي سمع7فسها وكلمن رآه نال:كساد لا أعرفه فى الدينة وعو ممتة۔د أن أباه وإخوته فى المدينة يسبقونه إذا سموا به وكانوا من عضظياء المدينة . فبينا هو قام كالحير ان منغظر همم جروه ملكى المدينة رجلين صالحين: أريوس و أط.وس وظنأ نه ممرور إل دتمانوس فكان ياتفت ميتا وشمالا وياك ‏ ١انسمأء و إلهو۔خرون منها لح ,ن ‏ 7 ٠رح ر أسه إلى الدماء وتال:الاه. هيو مصبرا و اوج ى روحا منكتؤيد ى بها عنا .هذا الإبهارالأرض أهرغ ء وإنا كسا قد ترثقنا على الإيمان باله ولا نشمرك به شيثا ولا ترق فى حياة ولا موت فلما انتعى إليهما ولا ر ى«قياءموس حن وأحذا الورق وعجبا .نها فقالا: أين اللكىز لى وجدت يبا هتى؟ فال:ما وحدت كهزا ولكنه ,رق ‏ ١ل ونقش هذه المدينة و لكن والله ما أدرى ما شأ نى . ‏(٦هميان الزاد ) همهان الزاد‏٨٦ نتال4أحدها:من أنت ,؟ نقال:آنا ء أنا. فقال أحدها:أنت كذاب لا تخبرنا بالحق نكس رأسه للارض . )حضومنله:هذا رجل مجدون ‏٠ تقال بع وقال إمض: يمح٬ق‏ نفسه مد اينثلب منكم فنار إايه أحدها نظرآ شديذآ: أنظان أبا رسلك ونصدقك بأن هذا مال أبيك ونقش هذه المدينة وضربها وله ك ثر من ثلاثمائة سنة وأنتغلام داب أنظن أنك تأفكيا وتسخر منا ومحن ث۔و خ شامل وحرك صراة المدينة وولاها وخزاثنها بأيديها وليس عندنا هن هذا الضرب درهم ولا دينار نوثفك حتى تعترف ‏. .٠ فنال لهم: أخبرونى هما أسألكم عنه فإن نع مصدقتك ما عندى . تقالوا: اسأل لا نكتمك شيا . فقال: ما فهل بالك دة۔انوس ؟ فلةوا: لا نعرف على الأرض دةيانوس هو ملك هلك ف الزمان الأل وله زمان طويل فهاك بمده قرون ‏.٠ نقال: إف حران وما يصدقنى أحد من الناس لقكدنانمية أ كرهنا اللات على عبادةالأصنام والذبح لها فهربغا عشية أمسفأتينا الكب اى ف جبل . ينجلوس نبتنا فيه فلما انتبها خر جت لأشترى طءاما لأصحابى وأتحسس الأخبار قانطنقوا إلى الكف هناكأصحابى . فلما سمع أريوس قال: لمل هذه آية من آيات اللهله لكم ععللى يد هذا الفتق فانطلقوا بنا معه حتى يرينا أ صحابه فانطلق أريوس وأطيوس وأهل المدينة صغيرا وكبهرا إلى الكهف ؛ نظن أصحابه أنه ذهبوا به إلى دفيانوس لبطثه عمم عن ‏٨٧سورة الكهف _ العادة نهم يتوقعون نسعوا أصوات الحوافر والصلصلة على المهل ظنوا أن ذلك رسل دقيانوس نةاموا إللى الصلاة وسل بعضهم على بمض وتواصوا وفالوا: انطلقوا إلى تمليذا نإنه الآن بين يدى دقيانوس ينتظرنا فإذا أربوس وأصحابه -بباب الكهف فدخل مملهخا يبكى فكوا فسألوه تقض طليهم الخبر فعرفوا أنهم كانوا نياما ذلك الزمان الطويل أيتظهم الله ليكونوا الآية على قيام الساعة والبعث فدخل أريوس فرأى تابوت حاس مختوم خانم فضة ودعا جماعة من عفلاه المدينة وأصر بفتحه فوجد لوحين من رصاص مكنو ا ذيهما:مكسليزا ومحسلينا وبمليخا وأرطوس و كطو نس وبهروإس ود:بيواأس ومطيونس . وروى أن أسماءم:أمليخا ومشليتا وموبرا وأبوس وفواس ومرطيووش بديهم إلى هذا الكهفونطاطايش كانوا فتة هر بوا من ملسكهم«.قيانوش فسده عليهم وكةبنا شأنهم لعلمه من يذف ‏ ١عليه نمجبوا وحدوا الله أن أرام آية تدل عن البعث ورفعوا صوتهم بالتسبيح والتحهيد فدخلوا الكهف فوجدوهم جلوس مشرقة وجوههم لم تل ثهابهم فخروا سجدا وأخبر الفتية عما لقوا من لالاك ديا نوس ‏٠ فبمث أريوس وأصحابه إلى الك تندروليس:أن أجل لترى آية من آيات الله تدل على صدق البعث ى فةية ماتوا منذ ثلاث مائة وأكثر بعثهم الله سبحانه نذهب همه نال:أحدك الامم رب السوات و لأرض وأعهدك وأسبح لاث تطولت علي؟ ورحتنى ولم تطفىء النور الى جعلت لآبا نى فركب وركب معه حن فى المدينة: حتى أتوا مدينة أنسوس فسار معه أهلها نحو الكهف نلا رأى تندروليس وعن معه هانتهم وبكى وه جلوس يسبحون الله تمالى ومحمدونه ثم يان للزاد. ‎٨٨ قال الفتية لقنذرو ليس:نستو ده ك الله ونل۔لام عليك ورحمة الله و بركاته حذغناك. |الله وحفظ ملكك ونعيذك بالله من شر الجن و لإنس فبينما الملات قام إذ رجعوا إلى مضاججبع»م فناموا فقام فجل ثيابهم عليهم وجل كلا منهم فى تابوت ذهب فلا أمسى ونام أنوه فى منامه فقالوا: إنا لج متى 4نصير ناتركيا على الأرض كا,كخ دا .من ذهب ولا من فضة بل من تراب و فندل .وقل:جعلهم بعد هذا ف تابو ت مي ساج زحمججهم الله إارعب ;بيد دلت فلا يقدر أحد أن يدخل علبهم وأسر أن وخد على باب لكين مل بلى ‏١)فيه وجل7ء۔دا عخلما: ؤ كى فى كل سنة . وقيل: لما حملوا تملمخا إل االاث قال له من أنت ؟ قال: رجل من هذه الد يدة خرجنا منبا مهذ اي موذكر منزله وأنام لايعرف م وقد سمع الملاك بةة۔ة ذع,وا فى الزمان الأرل وأصماؤوهم مك ةو ة ق لوخ فى خرانته فدا به فنار فنال:ما امك ؟ قال:ملينا فوجده مكتو آ فذكر له أسماء للهاقين حة ل:م أصحابى نركب ون معه إلى الكهف قال:دعنى حقى أدخل ,على أصحابى وأبشرحم فلا محفو ا للك ر أرنرا:م ي,ةدوانامه الله وأنامهم و أ محى أثره م عنفدخل بشرم :وازلله أ علم .اك ا ونال جماعة من قومغا: إن البى%سأل ربه أن بربه أصحاب الكهفة نقال الله تعالى: بك ان تراهم فى الدنيا ولكن ابعث لم أربمة من خهار أصحابك ليبلغرهم رسااتك وندعوهمم ,لى الإيمان بك فة ل رسول الله وتلا: كيف أبءث اليهم ؟ فقال:اب۔ط كسا:ك وأجالس على طرف من أطرافه أبا بكر وعلى الاى حر ‏٨٩٨سورة:ن _كف وعل اائالث عليا وعلى الرابع أباذر ثم ادح!افخاء الممخرة لسلبان بن دارد علبهما ا 1صرحامالىأللهد! 7نلنسلام تىعلطيك اأن 4م ا أممز خملنهم الريح حتى اندللةت بهم إل باب الكهف _ دوا من ""باب قلعوا هغه حجر! فقام للكلب فنبح عليهم حين أبصر تنوء وهش وحمل عليهم فدا رآهم حرك رأسه و بصبص بذتيه و؟وماً برأ.مه ادخلوا اسكيف فدخلو! فننوا:السلام عليكم ورحمة الله ربركانه فرد الله عليهم أ ,وا<حهم فتامو .بجأعهم وقالوا:وعليكم السالام وعلى سو ات والأرض وعليكم بما بلغت وجلسوامحمد رسول اله السلام ما دامت وقبلوا د,نه: وتالوا:أقرثوا شرد منا السلاممحمد ؟يتجدثون و 1 هلم عملكانه وحمدوا أل حلى مثه حمداوتالز وتوجي؛ حمد رسله إليهم ممجلس ن ك ف الثوب وحلنوم الربح .فهبط جير.ري نأخبره مما ة لوا كله .فلا أوصلتهم الربح 1ايه ه ت أخبروا بما قال أصحاب الكيف وما قالا لوم كله علل وفق جبردل بهد سؤاله كنتة1بأهم حن ذ[ك . ولا قى الكلام بينهم وبينأصحاب فكيف اضطلجمو ا نترض اله أرواحدم وذكروا ذك لهن وكذا جبردل وسيج:بهم اله لللهدى نيل ف زمان المهدئ رعيسىعلم فيجيبونه ويرجون مون.وقيل:ميون وخر حون أرب:ين سفة ويحجون معه لأنهم لم بحجرا ولا اشت.ل لتنرآن على ذكر ت تكون لرسول الله ولتمعجزات وَتانوا يقولون: ائت بقرآن غير هذا أد بدله أصه ال حز وجل بتوله :(واتل؛ ما أوحى إليك ين كتاب وَإك) أى اقرأ لنترآ ن ودم علىقراءته ننه ممجزلا يلاق ولا تستسم لقولهم:ائت ‏٠رآن فيز هذا أر ‏(١ ز > لجدر ل 2يز حذ ‏١ .هميان الزاد‏6٠ ( لامبَدل لكدانه ) لا قادر على تهديها إلا الله تعالى فإنه إن شاء - نمخ آبة ببدل ‏ ٢بلا يدل.وقيل:معنى لا مبدل لتكلاتنه لا مبدل لوعيده كفار اى مبدل:له.أو بدون شىء . ( و آن تمد من دونملما ) موضع ميل أى موضما تلتجىه إيه هن الله إن هممت بلااتجا ,وللي إل غيره وعن حكه ولا مان لك من عقابه والماء ل أو لن تجد من دون القرآن حرزا عن عذاب الله وكيد أعدائك من الإنس والجن والخطاب للى ون والمراد غيره أو لكل من يملح للخطاب . عال7يدعونن ) يعبدون ( ر ‏ ) ٣وهم: مهيب) واصبر ) احبس . ( .لك وعمار وخاب بن الأرت وسلمان الفارسى وسالم مولى أبى حذيفة وبلال وغيرهم من فقراء المين وكانت ئياسهم متمزفة مرقمة ‏٠ دخل عيينة بن حصن الفزارى على رسول الله طلة ‏ ٠قيل:وعنده هؤلاء للؤمدون المذكورون وعلى سلمارل شملة صوف قد عرق فبها وبيده خوص يشقه وينسجه.فقال عيينة:أما يؤذيك ريح هؤلاء وتحن سادات مضر وأشرانها إن اسمنا أمل لناس وما مننا من اتباعك إلا هؤلاء فهم حق نتبمك واجمل لذا ماس فنزل«: واصبر نفسك » إلى آخره . وروى أن قوما من رؤساء الكفرة قالوا لرسول الل كلليبو:م هؤلا«الموالى السك فعزل«: واه _بر نفك » إلىرحمم رمح الضأن حتاذن كأرفن آذره.وذاك كةر ل ةوم نو ح«: أؤمن لاك واتبمك الأرذلون » ‏٠ وعن أبصال:قال سلمان الفارسى:سها نزلت ف.دخلت على رسول الله شلة قد عزقت فها وذلافثلن وهو جالس على بساط نجا ستإلى جنبه وع فى بوم حار ندخل عيينة بن حصن على رسول للعهَتلتو جلس بينى وبينه وف يدى ‏٦١كسورة الكهف خوص أصبعه لجعل يدنمنى بمرنقه حتى أبعدف عن البساط نتال:واحمد إنا رؤساء مضر وإن تلم بنا الناس والله ما ينمبا من انباعك والدخول عليك إلا هذا وضرباؤه نلو أنك أخرجهم عنك اتبمناك فإذا دخلنا عليك فأخرج هذا وضرباءه والله إنه ليؤذينى الآن بمن رمحه أو ما يؤذيك رمحه فإذا خرجنا من عندك قانذ ن مم فإن لدا عليك حقا وتحن وجوه مضر وسادات قومنا ثم أنا ماحب صرباعها ورأسها فى الجاهلية إل يومنا هذا وقد كان مقندمنا وقدم آ;.ثنا ماباغك فإنا نكره أن نكون محن وهذا عبدك سواء نزلة فنزل«: واصبرننسك » ‏٠ا | ل آخره وقيل:نزات فى أصحاب الصفة وهم سبياثة رجل فقراء فى مسجد رسول وله طعتاثتوة لا أرجمون الى مجر ولا ب ولا صر ع يصلون صلاة وينتظرون " ,ولما نزلت الآية قال رسول اللعهيكلتلته:الحد للالقىجعل فى أمتى أمرت أأن أصبر معهم . ة ( بالمداة ) أى فى الصبح ;وقرأ ابن فاصر:بالندوة.قيل:غدوة فى الأ كثر ل فتكون أل نيه على تأويل التنكهر . 9الشئ ( الواحد عشية و الن ة كا للك و الكامة . ا قيل: للراد بعثهم فى هذين الوقتين صلاة الجر وصلاة الهر.وقيل: للراد الءبادة مطلقا الصلاة وغهرها فى لوقةين وغيرها فجترر نسا: ر الأوقاتبذكر )الونتين المتطرفين النهار وايل . ( يريلون ) «بادتهم( .رَجء“) أى ذاته أهو ويت_در مضاف أى يريدون رضى ذاته وكأنه قيل: يريدون رضاه وإذا رضى عنهم لم يعذبهم وأثاسهم هميان لار اد‏٩٧ انها أو ر ياء أو معممة ‏ ٠والماة حال منبعبادهم در اله هن عرضولا يريدون .و ‏ ١و يد تورث ( ولا تسد ) لا تنصرف وتتجناوز ) يداك ) فاعلى تمد وذلك من صيغة ‏ ٥مهمم رو ك .ك تلت:لا تقمف سهى عمرو عر .نيام:لا يقمہى للنائب كةرلك ع .أن حعقريا عمرو .ظادر لكلام نهى للديةين واراد نہى رسول ا: قفراء المسلمين وبعرض عنهم لضعف ثياسهم وتمزقها وتر قيمها وومخ أبدانهم إلى ننلانة انثوب ولنهدن ء كأنه قال:لا تعد يا محمد بعينيك ۔ (عَهم) وعدا .تمد بنفسه وتعدى «نا بن لتنمفه متعننصرف أو تنهو أى لاتنبعيناكعنهمأى لاتكونا ‏٠خير متملتتين جم وقرى": ولا تعد بضم تاه وإسكان المين وكسر الدال مضارع أعدى بالهمزة.وقوى" بم الهاء وفقح"مين وكسر الدال مشددة ‏ ٠وعينيك بياء الثنية حل اتقراءتين بالنحسب «لانفو لهة وااذعل تمد ضمير الخاطب والمرة والنشديد فى "قراءتان هندى تمد يكةأنه قيل:لا جمل حينيك نابيةين عنهم أى غر متعلنتين هم أو لا نجعلهما مبصرنتين ‏ ٠دزهم أنهما لمرافنة الشلاى الجرد وإلا لتعا.يا إل مفعرلنن وعر معتبر لأصل عد! فإنه مقعد مفعمرل عمى جاوز فيتهدى الاندان بالهمز أو القشديد وأنه ممتبر لنى الغم ,اللازم الذى تضمنه عدا ناا ضعف رأدخات عليه اخ۔زة تعدى لواحد.وامل أن لفذلة ( عن ) أشد فى إظهار الناوزة من تركها فاختير لا تعد عيناك عنهم عن لا مدام ع۔ناك ه. ) تري زيقة اليَاة الني ) من ح=ري الثراب والآب۔ان ونظانتهما وعنا لسة الأغنياء والأشراف واللة حال من الكاف ف عيداك فى لتقراءة الأولى ولا ضمهر ‏٩٣سرو ره مكيف عليها فتمد واحالل مضنمير المستقر فتمد تمائد إلى الخاطب فالقراءتينالأخيرتين ‏١)يقصب دينيك فإن ن تندد علمهما ضمير . ( ولا ألم ( ؤ طرد للنتراء٠‏ الاؤمنين عن جا۔ك( .مر أمننا فلين" عر ذكرت ) كعييلة7حن وأمرة ن خلف والم.رة فى أغفلا_ا للتعدية أى صير نا قلبه غاءلا هن ذكرنا فسكان بدعوك إلى طرد للنقراء الذاكرين الله عن لسك ليجالسك هو رأضرابه وليس هذا التصيبر جبر بل خذلانا وتخلهة قاخماروا عدم لنذكر وغقلوا اختيارهم وغغلتهم مخلر تان لله تعالى .وجوز أن تكون الهمزة لوجود الشى .على حال أى من وجد قأبه غانلا ءن ذكرنا كقمولك أجبنته وأخجلته إذا وجدته جبانا وخجلا أو لن۔بة أى من نسبنا قابه إلى للنفلة عن للذكر كتولات:أ كفرت عرآ أى نسبته إل الكفر وذاك من أغفلت الإبل إذا تركتها بلا علامة أى لم نمله بالتشنديد بالذكر كا علمنا قلوب لؤمنين وليس ذكر هذه الأوجه خروجا عن الوجة الأرل الذى هوعدم الجبر بل تمر ف فى عحتيلات الآ.يةمع إثبات الاختهار وننى الجبر ويدل لذفيه قوله:(وا تح حَوَاه ( فهذه طريتة وسلى حاصلرا أنه لا جبر وأنه لا خالق إلا اله . وقرى" وأغفكميا فبه بنقح لام أغفلدا ورفع قلب على الفاعلية أى حَبتبنا بققح الباء قلبه فانلين عن ذكرنا إله بامؤاخذة على معاصيه وإضانة المد۔در على هذه القرا۔ة فى ذكرنا من إضافة المصدر لفاعله ( وكان أمره رطا ) متقدما حلى الحق ومصادرا منه فهجعل ال٨۔ق‏ وراء ظهره ومنه القرط لم ,يندم القوم وبه" لوم الماء وفرس فرط أى يتقدم اليل . وقيل: المعنى كان أمره تضييما وتفر يطا كةوله: ياحسر ى علمانر طت جمب اله. وقيل:إسران" والآية دلت على أن انداعى ف طلب عيينة وأمية ونحوها طره .الزادهميان‏| \٤ النقراء المؤمنين عن الجبس هو غذلة قلوبهم عن ذكر الله سبحانه اتباع أهوانهم وتقدمهم عن الحق وانهما كهم فى الزينات المحسوسات كنظانة بدن وثوب ولم يىكوا أن الزينة إما هى الزينة المعةولة.وه امتثال الأ واجتمناب النهى للفائز بها هؤلاء للذ راراءء اللؤمنون ‏٠ ( وقل اذى ) مبتدأ ( هن تك ) خبر أى الحق ثابت من الله أو الخبر كون خاص أى آترمن ربكم لا ثابت ولا آت من جهة أهوامكم فالحق هو ماجاء عن ربكم لاغير ويجوز كون الحق فا يلا لحذوف أى جاش الحق من ربكم فيتعلق الجار بجاء المحذوف أوكون الحق خبرا لحذوف أى القرآن الحق أو ما أوحى إليك هو الحق أو هذا,اوق فتعلق بمعذوف حال من اخير ' . ( فن شاء ) الإمان( .مومن ) ولا يشترط طرد المؤمنين بل يحسن له آن يوافقهم ويعينهم لأم الدبن والدنيا . ( ومن ماءا )لكفر لشرط طرد المؤمنين:( مَلََْخر ) نى لا أطردم لا أباى 7مان مؤمن ولا كفر كافر فإن النقم أو الغمر عائد .إلى صاحهه فلآية تتضمن التهديد وزيادة ولانخ فى ذلك ۔ وزحوا عن قتادة والدى أنه من۔وخ بةوله تعالى «: وما تشا۔ؤن إلا أن دشاء الله » ولا دايل فى الآية على استتلال الديد بة.۔له لأنه ولو عاى الإبمان والكفر على مشيثة الميد لكن فعله خاق من الله بل مشيثنه أيضا خاق من اله والاكتساب من الخلوق .. ( إن أعتني ) حق هذا الفدل أن هزته للتعدية وفاه ه۔و الرف بد حدرأىوثلمانيه ددأصلهو الاء مهوالهمة وينه ينال:أعتدته هنى ‏٦٠سورة الكهف أحضرقه وهتاته فالدنى إنا أحضرنا وهيأنا( .للا مين ) المشركين وللدافتين ( نارا ) أخروية . ( أحاط مه" سُرادةها ) نسطا طها شبد ما يحيط بهم من النار وكان عليهم كالجدار بالذ۔طاط المضروب كيوت الشحر وغيره نسماه باسم المطاط جامع إحاطة كل بما فى داخله وذاك متةفى قول ابن عباس.أو شبه ماحيط بهم من حيطان جم من حديد أو حجر -أو مما شاء الله وعمد ممددة باافطاط فسياه هاسمه وذلك بعد قوله«: اخسثوا فيها ولانكامون ». وقيل:السرادق:الحجرة التى تكون حول الفسطاط.وةيل:خانها وذلك أيضا على النشبيه.روى عن أبى سعيد الخدرى عن الدى مل:سرادق . النار أربعة جدر كثف كل جدار أربهون سنة أخرجه الترمذى وذلث كله بهد الحشر ودخول النار ولقحقق وقع ذات! بمد لا محالة صيره بمنزلة الواقع فنال: ِأحاط و يقل محيط أر هو م۔ةء۔ل منى: حيط . وةيل:المراد بللسرادق دخان حيط7فى ألوقن رقيل:عجق من للنار عمم وذلك أ ضا مستةبل بمغزلة الواقعخرج و ح ط بهم فى الوقف فيجرهم :عامانا الله:منه وكرمه . ( وان يَنتهيثوا ) بطلواالنوث بماء لشدة الطش (.ثيناثوا عا, رأرئ الزيت فى النا۔ظ قاله ابن عباس رضى الله عنهما .سكا ل ) 7 2جوه ( دا قرب إليها اشدة الحرارة أن محرق الوجوه قال رسول الله) شوى قطو:الممل:عكر الزيت أى أُر'ديه.فإةا قرب إليه سةطت فروة "وجهه أى .جلدة وجهه أخرجه الترمذى عن ألى سعيد' . وقيل:المهل:المداب من محو رصاص ومحسر ونضة.ألى ابمنسعود هميان لززاد‏٩٦ يفضة ونحب كثيرين نام فأذيبا حق أزيدا رماعا أى صار مائمين بكاء ال لنلامه:ادع من حضمرتنا من أهل السكو نة فدعا رحطا قال لم: أةرو ن .شذا ؟ قالوا:ندم قال:ما رأيها فى ادنيا شما المهل أدى مينأهبذا الدب وهذه الفضة إذا أذيبا حتى أزبدا وهاحا .وتالمباحد: المرل: لنحو الدم إن قلت::كيف قال:يغائرا ولا نفم هم فى داء كامل شو الوجوه قلت ذاك ك كوك: ما كان خاط عليهم كل ور!, .تقربمئو لمذتاتو نق بها فإن الذرى وهو للضيافة لياكون بالامذهيات وهو الأ تة تاطةً وتوه تمالى«: فبشرهم بعذاب ألي » على أعد الأوجه فيه وقرل بشمز بن أبى خازم ..,الأسدى: هوم النسار فأعتبت بالصدلمأن يقتل عاصرغضذات" خ أى أزبل عتابهم ارضه! بالسيوف أو الداهية والأمر للظ تزل الداهية آو اليف باامتاب الجارى بين الأحبة وجلة: يشوى الوجره نمت‌ثان لاء والأول هو قوه البل أو حال دن مهر الماء الس:تر ف قوله كالمل أو من الهل . 52الشراب ) المخصوص باله محذوف أى ذتث الما.أو هو (وَماءت) أ اىلمار( .مُر"تَةة ) أى موضع ارتناق أى نزول فكأنه قيل ؛ساءت ءنزلا كا قال ان عباس وقيل: موضعاجنماع وقيل: المرتفق ما يتسكثوزعليه أسى.اء موضع الاتكاء فها . وأصل الارتفاق نصب المرفق تحت .الخد والمرفق ما يقكأ دايه وذاث تهك وافهم إللنار وهو اس مكان و جوزاست۔ارةبهم لأنه لا ارتفانى لأدل انذار أو أن يكرنهصد .زا ميمها أر نزولا أو اجتياعا أ; .اقحاء وجوز كونه مصدرا مي.جا ٠٠‏٠7.:ء الأداب ونصبه دلل الأرجه كلها نصب كريز لدى هر تاعل ف المعنى رهده؟ ‏٩٧سورة اللمف الأوجه كلها ممكنة فى قوله حسنت مرتنتا وعبر عغا ر.تفقا مشاكلة لةوله بمد: « وخستت مزتنقا » إذا ن۔مرناها بالمتكا - . ‏ ١ح ا,ر من احس) ان ذ ن آ مو ا وَحينوا الساعات5ا لا ض 4مم0ك بن0وخيرها خبر الاُ وىل والرابظ213وااغاإنوجلةعل71"بلكاد ( « همم دهن هذةنےلانأنذيمأ ر:زا لذرف: ل بروخمرهاذولس ؤالا نسان و يعمل صاللما ولا بحسن و ,‏ ٢دؤمنلأنههى من الوبعيطے!قدر نهالت لهن ‏١بالإحسان والمراد,أن بكون الرا ط هموم على أن لار اد ي.۔ءل لاصالحات أحسنه منها أو.من نهرهال .ن‏ ٥الأمة و ع,ن أحسن غبماملسها ع\ ۔لملوها من ه .:.......فهو أعم . ا ` ` و جوز أنن تكون الرابط.هن نيكون ن وضع لظاهر موفع المضار وبكون" مأنحسن عملا والذبن آمدوا وعملوا المبالحات شيت! واحدا ,كانه قيل: إنا لا نضيع أجره وما ‏٨٣كرته من7من.ظاهر هو لذى ايد .منن أن الأسماء " اللرمولات وأسماء الإشارة أسما .ظاعرة وقال ان بابغاذ:لا ظاهرة7مضبرة م \ يفمذهخلاتوعلا مفر ل ,ه وإحسانه هوماض"ل؛٫ل‏ فسم آخر وأحسن ٤< 7أو ينقصه . خ .ب رر ثان لإن الأوف,إتامة وخلوددوانعان ( أىتات7( أ9أراك الإبر نتشكون جملة:إنا لا نضيعهتكونلبيان الأجر و حو ر7ار مستأ 1 -٠..‏٠وخبرهاإناسم٫جن‏مهترصةعلاأحسنهنأجر ( .جرى رن حنتهم” ) أى فى مواضع تقرب من جنهم بجانبهم,أو تجرى,هن حنهم على الحقيقة( .الا هار ) لأن أمضل الفارل ما حرى فيه الماء . يان الر اد‏٩٨ ( بحلوان فيا ) يلبسون الحل" أى يجعلون لابسين الحلى أى ما يتزبن وقد بينه يقوله:( مين أعَاور ) من من هذه البيان يتعلق بمحذوف نمت لفعول ثان :ليحلى محذوف . والأرل هو الواو الدابة عن فاعل أى لون فيها أشيا .منآساورأى أشباء هى أساور جمع أسورة وأسورة جمع سوار وهو باس عربض من محو ذهب ونضة يلبس فى اذراع . ( من دَءَبر ) من للابتداء أى أساور مصوغة من ذهب أو للبهان أى أساور هى ذهب أو تبيض وعلى كل تةءاق بمحذوف نعت لأساور.ومن أجاز ' زادة من فى البات أجار أن تسكون من الأولى سلة قلتاكيد وأساور .ف.ولا مانيا .ونسگر أ۔اور تظم,إهامأصها فى ال-ن.قيل عن رسول الله وبلال: إن الرجل من أه۔ل.آلو بدا سواره لابعلى ضوء الشمس وذكروا أنه ما من أحد من أهل الجنة إلا فى يده ثلائة أسورة ةسوار من ذهب وسوار من فضة وسوار من لؤاؤ [ وله تمالى ن!"« محلون فيها من أساور من ذهب » ووله عز وجل«: وحلوا أساور من أنضة » ث وةوله سبحانه»:لؤاو] و لباسهم ُُ فيها حرير » ‏٠ ( وبلون ثي با خُضْرا) لأن المضرةأحسنالألوان وأ كثرها طراوة وينفتح لها الناب مالا يفتح اغيره ( منمند يس( الري الرفيق").وَإسةبرق ( الحر بر لاذامظ جم ل فيها بين الدو عين تلزيذا ه عا تشنهيه النفس وتلزه الهين وذكر ذلك ترغيبا فى الجنة فيةقوصل إلبما بالإعان والأحمال الصالات . ۔ وقيل:السندس:المن.وح المذهب وذكر بعض الكرنمين أن إسقبرقا معرب إ۔تبرط بالفارسية . ٩٦ ٩١ا -لتكيف‎صورة ) متكشن فع ) أى فى الجنة حال من واو يلبسون وهى مةارنة ويقدر مثله لؤلؤا بحلون فإن ما تلبسهم الملائكة الأساور متكثين والملائكة قاعدون وكذا يلبون النهاب الحضر وم متكثون وذلك تشريف عظم أو حال مقدرة وذلك بأن يد خلوا الجنة فوتكئوا وبعد ذاك يلبسون الشهاب الخضر ومحلون الأساور أو حال مقدرة من الماء فى م . ( تلى الأرانك ) جمع أريكة وهو السرير بشرط أن يكون فى بيت مزبن بالثياب والستور للروس ‏ ٠وخص الابكاء ,لأنه هيثة الملوك والمستنعمين ‏,٠ وذكر بضهم أنه يعانق الرجل زوجته فدر عر ادنيا لأ له ولابملها ‏٠وعن معاذ بن جبل رضى الله عنه قال:قال رسول الله وة !: إن الرجل من أهل الجدة ليتمتع فى ةكأة واحدة سبعين عاما.وهن ابن غباس:إن الرجل من أهل الجنة ليتكىء على أحد شقيه ينظر إلى زوجمه كذا وكذا سنة ث يتكىء على الشق الآخر و ينظر إليها مثل ذلك فى قبة حمراء من لاقوتة حراء لها ألف باب وه نها! سبع ماثمة اصرأة ة ش زاد الله الرحمن الرح للجنة طراوة وتهظيا بقوله:( هم النواب ) الخصوص بالدح محذوف أى الجنة ونعيمها ‏ ( ٠وَحَئتت مُرتةة؟ ) منزلا أو محا وص كلام فى ذلك . ) أ ى كفار مع اللؤمذبن'أو للكفار! والؤمنين.وقيل: ) واضرب ي ممل بعيينة وأصحابه وسلمان وأصحابه( .مَتَلا ) مفعول به لاضرب أئ ضع لم مثلا( .رجلين ) بدل من مثلا أو يضن اضرب معى [اجل فيكون مثلا مفعولا ثانيا ورجلين مفعولا أول والرجلان من بنى حزوم من أهل مكة أحدها مسز وهو أبو سلمة عهد ا له بن عبد الأسد بن عبد ليل وهو زوج أم سلة قبل آ ن يتزوج‏١ ها رسول اله علن والآخر كافر والأدد هو بشين معحمة ود ال همشددة ۔ هميان الزاد‏١٠٠ دو أخوه الأسود نوقيل:الأسذ مملة وتخنيف ركذا الآلى لأنه واحلا عمد الأشد وقيل:ها أخوان ق بنى إسرائيل أحدها ل . وقال آن عباس:اسمه يهوذا وقيل:تمليخا و كار اسمه تطروس قيل:م المراد ف قولهتمالى«: قال قاثل منهم إد كانلى قربن» ورثا من أ بهما ثما نية آلاف دار . وقال عمد الله بن المبارك عن معمر عنعطاء الراسانى:رجلان اشتركا حائر نقال صاحبه: ف ذلاث واةة .ما ,فاشترى أحدها أرضا ب لفه ينار ودو بالف ديغار واف أشترى منك أرضا ق الجنةالاهم إن فلانا قد اشترى ارث بألف دينار نتصدق بألف دينار ثم إن للكافر بنى دارا بألف دينار نقال المسل: اللهم إنه ابتني دارا بألف دينار ذأنا أشترى منك .دارا فى الجنة بألف دينار نتصدق بألف ديبار م تزوج الكافر امرأة فنأفق عليها أ لف ديتار فقال الال: اللهم إف أخطب إليك من نساء الجنة بألف ديفار فتسندق بألف ديفار .ثم اشترى الكافر خدما ومتاعة بألف دينار نضال الملم:اللهم إنى أشترى منك خدما ومتاعا من الجنة بألف ديار فتسدق بألف دينار . وقيل: قال: الاهم إن أث ترى منك الولدان الخلرين بألف دينار نتصدق بألف دينار ثم أصابقه حاجة شديذة نقال:لو أتيت صاحى أو قال:أخى على الالاف هل ها أخوان أو رجلان مشتركان امله يذالنى بمر وف فجلس على طريقه حتى مر به فى حشه فتعرض له قا مما فنظر إايه فهرفه فمال:لان ؟ فال:نهم قال ما أنك ؟ قال:أصابتنى حاجة بمدك فأتيتك لةسيبنى مخير فمال:ما..۔ل مالا ؟ وةد افن=مذا مالا وأخذت شطره نقص عليه قسقه نقال:أثنك لمن الصادقين ١٠ ١المكيف‎صورة اذحب فلا أعطيك شيئاووبخه أئنك لنالمةصدقين بأموالمم تصديتا بااهث والجزاء وكان هو مكذ .: وقيل:لا تعرض له أخذ بيده و اف به بريه أمواله وفيهما "يزل: « واضرب لم مثلا رجلين »( جَمَل لأحد دهم ) وهو الكافر (جين ) وستمانين( .من؟ أعتاب ) الجلة مستأنفة لبيان ضرب المشل أو نمت لرجلين . ( وَحَناهما تشل ) أى الجنتين أى أحطناها بنخل وجملنا حانتهما أى ماحو لهما مخلا حيطة بهما وهذه الهاء للتعدية إلى مف‌ول ثان كقولك: أحطته بكدا وغشيته ه) .وجعلنا بيتها ) أى بين الجنتين أى بين الواح_دة .والأخرى .وقيل:بين أجزاء كل واحدة أى وسط كل واحدة ‏٠ (زَرتا ) ليكون بهما وبما بين الواحدة والأخرى جامعا للأأقوات والنواكه متصل المارة مع الشكل الحسن والترتيب المهذب أو اكون كل جنة جاممة ذلك والزرع ما يزرع كير وشعير وذرة وحص و محو ذلك مما يقهات به . ( كنا انتين آتت أ كتها ) أى أحضرت مأكولها أى ما يؤكل منها من الغار: أو جملته آنيا فإن الآلى يمد أوله هو ألى بقصره زيدت عليه هزة وأل أى ما بؤكل. ك الم التعدية فقلبت الهمزةالثانية ألفا.والأ كل بضم اله.زة: أعراب المثنى ولا سيا أنهو إنما أفرد اا:نت لمراعاة لفظ كانا فإنه مفرد ولو 1 أعرب هنا مةصورآ لإصامةه للظ .هس نإن كلا وكلتا ككل وجيع مما هو اسم مغرد لايثى ولا مع ولكنه يدل على مافوق الواحد ولو روعى معنى كلتا لقيل:آتا أكلم۔' ولمتظلا. كل ف كا وقرا اين مسعود رضى ا له عنه كل الجنتين آلى أكله ولم يظل بضم ‏(- ٧هميان الزاد ) هميان اار;اد‏١٠٢ وضم لامه و: ديدها ومها ه المذكر فى ةرله ‏ ١كله وإسقاط تاء الرأنرث من آنت ورد الألف الحذوفة لأجلها . وقرى" الجنتين آت ‏ ١كا,ا بضم الكاف والهمزة جيما فى أ كلها وهو أيضا |ما يؤكل . وإن قات:قد جعلت الي۔زة فى آنت للتعدية وأصله متمد لواحد ,بلا زة أين الشان بعد وجودها؟ قات:ذرف أى آنت أكليا صاحبها أو جانيه وحذف لأن بالمقام ليس مقام للتماق بذكره وقد يقاز:لايقدر أصلا أى لم يق السكلام . 4 ) و ظ منه تني ) أى لم تنقص من أ كلها أى من ثمارها شيثا قط بل تأنى كل عام بنمارها وافرة لا كسار الجنات تأنى ف عام بغلة وافرة وتنقص؛أو لا تثمر أصلا فى عام آخر أو ما فوقه . ( وَمَجّر"ن ) انبعذا أو شتتنا ( خلا آيا ) وسطمما أى بين الواحدة والأخرى أو فى وسط كل واحدة( َهَر|) عينا ت-تق به كل واحدة منهما وهو بينهما أو تسقى كل منهما بعين فبها على حدة لقمكون مادة لها لتاضنان وتلايوسان وهو جاريةاأءادةلأنالسق بالمطرودشنعذ۔4_.هه حزته(لصعربالز جرا[لستقؤ-نأنضل عل ازنطاعه٠.‏ ٥ن‏ للةتش ديد .الجن\ ٫مخةمف‏ر.ءتوبوقرأ ( كان له ) أى لصاحبها الكائر ( كمر ) بن الثاء والم أى أنواع من وقد فسره بما عا هلى .و للفضةالمال كالذهب وقيل:المر:الأص ول من فولك:تر ماله إذا أكثره وذلك من غلة ‏١٠٣سورة الكهف الدنةن فكان بهما تام الذئى وللدسار مت۔كنا من عارة الذر ضكيف شاء و المغفره ترة يفتح الثاء والم أى توع من الال ومثله خشبة وخشب ‏٠ وقرأ اين عاصم و كان له ممر بفتحم۔ا والواحد نمرة بفتحهما وهى رة الشجرة وشجر .وللزخلة ومثله شجرة ومثلهحجمع ثر ة بضههما وھ .7ه\ه سكانله ر ر بعوكانأ وعحرووقرأ بدنة به.ل(باءپاء واواللدداال وبدن بف الابباءاء ووإإسسككانان الد دالال . وقيل:مكنتب«: واضرب لهم مشلا رجلين _ إلى قوله ۔ ثمر » بوم 2.1فى الساعة الرابمة ف انى عشر شتفا من طين بقل حاس ومرها بعرق لاسفصاف ثم رماها فى ساقية جارية فأى شجرة شربت من ذلك الماء جبت وكثر خيرها بإذن الله تالى . ( منال ) صاحب الجنتين الكافر( .لصاحبه ) اؤمن( .وَحُو ) أى الكافر (.تا ور ) راجع المن فالكلام و يخاطبه مفا-لة من‌حار إذا رجم: ( أنا أكنت منك مالا وَأعَر ترا ) أغلب عشيرة والمراد من بةبعه وبندمره وإلا فشيرتهما واحدة على القول بأنهما أخوان أبوها واحد وأما على القول بأنهما مشتر كان يمكن أن تكون عشيرة أحدها غير عشيرة الآخر.وقيل: أر أرلادا ذ كورا و:بر عنهم بلفظ النفر تلو محا بأنهم ينفرون إذا نقر فهو يةوى بهم لا كاابنات ويدل لهذا التول قوله تدلى«: ان رن أنا أقل منك مالا وولدا » ‏٠ ) ودخل جنته ) مم صاحبه اؤمن يطوف به فيها ويفاخره مها بدر وإضامة الجنة للهاء لاجنس فيصدق 'بالجنتين فالمراد الجنتان فامر اد جميعا و إبع_ا " أفر د فى قو له«: أن تيل هذه أ بدا » مراعاة للفظ جنة وقد رج۔م إلى المراد إذ قال«: لأجدن خيرا منها منتلبا » هذا ماكنتأقرأ به معنى الآية . همبان الرز اد|‏١٠٤ ومحتمل أن يكون الله سبحانه نزل النتين منزلة الجنة الواحدة لاتما أو لعدم فصليما إلا زر ع هو تنوية لميا وشبيه بهما أو أرد إرادة المرومة أو نظرآ لا۔بدأ نط لأن الدخول بكون فى واح_دة بعد واح۔دة فيكون قد قال فى الانية: وما أظنأن تبيد هذه أبدا كا قاله ف الأر ل و يدل اذلث ج۔ے۔ا ؤ قوله: » لأجدن خيرآ مها » م ظهر لى وجه آخر هو أن براد بالجية الجنتان لا على طربق الجنس كا فى الوجه الأول على طربق مادوى:الدنيا جفةالكافر وسجن المؤمن إشارة إلى أنه ليس له:الاخر ة إلالنار زما ملكه فى الدنيا من الجنتين فهو جنته . ( -وهو ظا ل“ لتةنه ) ضار لها بالنجب المطفى والكفر بالبث ‏٠ عمم )7ما أن ) أى ما أرجح بل أشكار ما اع أو ما أشك . ( أن تيد ) تهلك وهلاك الجنان فناؤها أو تيبسها . ( هذه ) أى الجنة ( .أندًا ) لطولأمره وأمرها وما رأى حله وحلها إلا على زيادة و 2ادى غفله فاغقر حسنها حتى تؤم أنها لا تفنى . ومحتمل أن بريد ما أظن أن تبيد بقيام ساعة لأنه لا.عتفد قيأمها وة۔ل أن بريد ما أظن أن تبيد مدة حيانى كلها على أن الأبد بمنى مدة حياته أى فى الزمان المستقبل كله من عر ) هو مثل اى مر(.المً.عَة ) التى تدعمها ل! صاحي ااؤ٬ن‏( وها أ وهو وقت موتالناس وغ كيرل مهم إلا الى الدائم الدى لا يموت أ ر وقت قيام من قبررم ( قا ة ) كاشة . ( بالهمث بعد هو لى ك تدعى ( لأجدن ( عنده لى)5تن رد دت إلى رر ) خيربارا منهما ) ن الجنتين إذ لم يعطهما فى الدنيا إلا الكرامتى عبده فيو ينطينى ١ ٠0٥الكهف‎سورة خيرآ منهما ى الآخرة إن صح أم الآخرة كا تدعى وذلك قرا ة قا فعوابن كثير وابن عمر . وةرأ غيرهم«: لأجدن خيرآ منها » بالافر اد على حد ما مر أى من جنتى . لأنهما مانيةا ن وما أجده ,عد اابمث _ إن مح كا) ماا ( مرجماً 7 تدعى _ دام لا يمنى ومختلبا تمييز وهو مصدر ميمى أكانقلابى إلى ماأج+د عنده بد البعث إن صح ۔ خير من انقلاف أى جفت؟ هاتين حين انقلبت لا ,ما جاالاك والاننلاب إما هو ه.له و إما صح إثباته ق الآ.ة لاجنتين وما حده لأن انقلاد إلى الجنتين وما جده والمراد انتلاب ما أجده عنده خير من انقلاب هاتين الجختبن لأن انقلابهما إلى الفناء وانقلاب ما أجده إلى الدوام لأنه كلا تتلب فى مدة انقلب إلى أخرى فهو منقلب انقلاإا داثماً . و موز كونه اس زمان منصو با على المميعز وذلث لأن زمان انقلابال+جمتين خير من زمان انتلاب ما أجده عنده تءالى لأن زمان تةلبهما منقطع دون زمان تقلب ما أجده نإنه لا ينقطع أو زمان النقلبتين ها إايه هو زمان نخائمهما وزمان المتقلب ماجده زمان وجود أبدا هذا ما ظهر لى من‌الأوجه فتأملها ولست بمسةةن عن مثل هذا البحث وإن استننت نفسك فعلم انك قاصر والكال إما هو لله سبحانه وتعالى وكثير من أغنياء الموحدين تنطق ألسدة أحوالهم بما نطق & لسان مقال الكار المذكور وأعوذ بك اللهم من شر نقى . )) للسلم( 77 ).أى) قال) 4أى لداحب الجنتين الكار( .صا ح صاحبه) ,حاز ) أى بحاور الاسكانر بالجواب . (أكم ت با زى حك ) الحمزة للقوبيخ وإنكار جواز للكفر وإما ع كره من قوله«: أنك ان المصدةين » بأموالهم اعتقادا قبمث وقوه«: إن رذدت » بصيفة النك فى الرد وهو البث وغير ذك مما علمه من أحواله . هميان ار اد. ‎١٠٦ ( مننرَابر) بخلق أبيك منه فإن من تولد ن خلق من تراب مخلوق من تراب ولو كثرت وسائط تولده منه هذا ما أفرر به المدنى وهو إن شاء الله أولى يدة لكل ولد آدم .فالتراب ال1ادة٥ن‏ تدر خالق أ باك منم تر اب ( ث ‏ ٤من ستة ) نفس النطفة التىكنها ثم صرت حيوانا فهى المادة القر بية. ‏(٣سَواك ) مدث وكلك( .رجلا ) أى ذكرا لاأنى نإنه قد يطلق الرجل على اق كر ولو طملا أوجنينا أو اللراد ذكرا بالغا ورجلاحال مةدرة شبة بالقارنة لأنه فحال تحوبته يدنله من حال إلى حال ف أزمان متعددة غير ر< لحتى ت تسويقه فيةتصل بها كونه رجلا اتصالا شدبدا وم:ل المتصلة ولو أفل من هذه قد تسمى مقارنة وح موز ا نبكون مفعولا ثانيها لسر ى عنصر و إمما علق‌الإنكار والتوبهخ بالخلق من تراب أ من نطفة وبة۔ويته رجلا تنبها له على أن ذلث نعمة قد كةرها ولم يشكر ها ور؟ا عليه فى شث۔كه فى كمال قدرة اش جل وعلا بأن هن قدر على بدء خلقه منالتراب يقدر على إعادته قطما . ) استدراك من قوله:أ كر تكانه قال: أنت كافر) سكا هو اه ر بالله لكن أنا مؤمن بهكمولك:زيد غائب لكن عرو حاضر . ولكن هذه حرف خفيف للنون لا حل له أرغمت نونه فى نون أنا أصله لكن أنا حذفت اليءزة مم حركتها فااتةت النونان فأدعمت الأر لى ااسا كتة أر نقات فتحة همزة لانون خذنت اله۔زة ثم سكنت النون وأدغمت والأول أقرب وكل ذلك حفيف والحذف على الأول يسمى حذفا اعتباطيا أى حذنا بلا علة غير التخفيف وعلى الثانى حذئا قيا۔يا كا قال ابن هشام فمدك ثلاث مبتدآت: الأول أنا الحذرف ال.زة.والثانى هو على أنه شعير الحأن.وال:الث لةظ الجلالة وربى خبره واللة خبر الثانى والشاى وخبره خبر الأول . 4سو ره الكيف وجوز كون هو شمير الله سبحانه وَتمالى ولفظ الجلاة داه أو عطف بيان علير وربى خبر هو واللة خبرالأرل فيكون مبتدآن نتط قال اين هشام: والأرل أظهر . و حوز كذلاك كون هو ضميرا لاذات الواجب الوجود الخالق المدوى مبتدأ وافظ الجلالة خبره واللة خبر الأرل وربى خبر ثان لهو أو بدل من لفظ الجلالة وألف اسكنا مثبتة فى الوصل على قراءة ابن عاصر بإ:باها فى الوقف أعنى الألف بعد النون والباقون محذ:ونها فى الوصل ويثبتونها فى الوقف كذا نال أو عمرو الالى. وقرأ أبو جمر و يعذوب رواة عنهكابنهامر ووجه قرا٬نهمآموبضإثبات‏ )الألف عن المعزة الحذوفة أو لإجراء الموصل تجرى الوقف . وروى عن ألى عمرو أنه وقف بالماء وحذف الألف وهى هاء الكت . وقرا أد كنمب لكن أنا بإثبات الهمزة على الأصل . وةرأ ان مسعود لكن أنا لا إ ه إلا هو ربى بإثبات الهمزة . وقرأ بعض لكن هو اله ربى بسكون النون وطر ح أنا . ) ر لا أشرك برت أحَدًا ) فى عبادة ولافى غيرها كا أشركت أنت هواك والشيطان به فى للهبادة وكا سو.ته بنيره فى عدم القدرة على الهمث أو فى عدم البمث وسكن غير نانع وابن كثير وأبى عرو ياء ربى . ) ولو لا) حرف توبيخ وتنديم داخل على قلت المذكور ) بمد( .ذ ) معاق. قات الكمذورة بعد . ) وَعُات جَمعَكَ ) الاضا فة لاجنس أو لاحتيةة أو نزليا منزلة جغة واحدة. لانصالما فيقول ليا قولا واحدا عند الهخول من أ<دها. هميان الرز اد7 ( قات ما هاء الي ) خبر محذوف أى الأمر ما شاء الله أو الذى فى جنتى من خير وصلاح حال ما شاء الله أو هذا ما شا .الله أو مبتدأ محذوف البر أى شرطبة محذوفة الجواب أىما شاء الله كائن وما موصولة و حوز أن تكون ما شاء الله كان فتكون مفعولا لشاء . ( لا قوة إلا بالله ) لا فوة لى على دفع الضر عنها وحفظها وعما نها وتدبير أمرها إلا بالله أى إا بمعونة الله وإقداره ولو لم يشأ الله أنتسكون كا هئ لربها و يؤثر فيها عحارتك وحفظك وتدبيرك . قال رسول الله لن منن رأى &شىثا و شه وقال:م\ شا .الله لا ذرةة إلا .الله ى: هن أعطى ر خير؟ د نأهل أو ماللم يضره .رواه الببمتق وةال رسول الله ن قيةو ل عند ذلاك: ما شاء الله لا قوةإلا بالله لم بر فيه مكروها وكان عروة بانلزبير إذا رأى منماه شيثا يعجبه أو دخ۔ل حائطا من حيطنه قال:ماشاء اله لاقوة الله وكان يثر حائط أيام الرطب فيدخل من شاء وكان إذا دخله ردد هذه الآية حتى بخرج ومعنى يثلحه يجعل فيه ثة ليدخل من شاء للا كل والشرب وضعي ر كا ن ودخل وردد ومر ج لوروة.والخائط:ا+۔تان سمى لأنه يدور به الحائط ويث حائطه يثلم بستانه أى جعل فى حائطه:بستانه ثلة . ومعنى لا حول ولا فوة إلا بالله لا يتحول أء_د عن ه.صية أو ما يكرهه هذاما كدت أفول حما بين هذه الآيةولا ترى على طاعة أ و ما محبه إلا ا وقوله مطلة:أأ خبرك بةنسهر لاحول ولا قوة إلا بالله لاحول عن معصية الله إلا بصمة الله ولا قوة على طاعة الله إلا بعون الله عكذا أخبرلى جبربل يا ان أم عبد رواه البخارى عن ان مسعود وهو ابن أم عهد . :فقلورطةفإذ ‏ ١رقهت“نانوعده الرحيم لا حولالله ار ٭ن" آسورة الكف __ ولا قوة إلا باله الل "ظ فإن الله تعالى بعمرف بها ما شاء الله من أنواع البلا رواه ابن للسنى فى عمل يوم و!۔لة عن على . بالله فإنها ند؛موةة إلاولالاحولمنروا:: اك.لانهالهرقال رسول سعة وتسعين بابا همن الضر أدناها الهم . محلبإلا بالله «وةاله لا۔\ شاء2:هذه الةلاصادقجغروعن وصلا و وقفا وأ بنها فىهماي .الكام( حذفالله تعالى ) إن ةترنبإذنلفار شا اكبنثير وأثبتها فى الوصل قالون وأبو عمرو وحذفاها وقفا ( .أنآ ) توكيد للى لياء للتكلم . وأجاز الزخشرى والقاضى أن يكون شمير فصل بل لم يذكر الزخشرى فى . قرادة نصب أفل سواه.ووجه ذلاث مع أن أقل ولو كان نسكرة لكنه كالعرفة فى عدم قبول أل لأنه اس تضل مقرون بمن الوفضذيلية وكذا حيث نوبت من التنضيليةكةوله تعالى:تجدوه عند ا له هو خيرا ( أمَل) مغول ثان لترى )).٤مني‏ 7 وقري بالرفع هكون أنا مبتدأ خبره أقل والجل محول ثان ( همثك با ا وولدا ةسىتى رف ) هذا تر ج مده رضى الله تعالى عنه وسكن الياء غير نافع وابن كثير وأنى عحرو . ( أن وتين ) لإيمالى( خَيرًا من جَتعك ) فى الدنيا والآخرة أو فى الآخرة كا ص أنه أعطى لوجه الله مثل ما اشترى به صاحبه الكافر جنته ليعطيه الله من فضله وكرمه جانا فى الآخرة . وحة۔ل أن يريد فى الدنيا بأن م} بحضر له حيننذ الطلب ل+جمان الآخرة وأفرد الجنة لا ص رجلة ٥۔ى‏ ربى أن يؤتينى خيرا من جنةك جواب الشرط وإثات هميان ازاد" ‎١١٠ اليا بعد نون بؤتينى فى الوصل قراءة نانع وأى عمرو وحذفاها وقزؤا وأثيتها ان كغير وصلا ووقتاً . وسل عنما ) على جنتك لسكفرك ( .حُتبانا ) مراى(.مناماه ) وهى الصواعق جمم حسبانة وهى الصاعقة وذلث قول ابن عباس أن الحسبان النار وةيل:هو مةرد مصدر كالبطلان والذفران عنى الاب أى متدارآ تد ره الله جل وعلا وهو الك بمخرببها وقيل:مصدر عنى مغءرل أى شيا مما ,د خل قى الحساب ويمتد به. وقال زجاج:عذاب حساب يمنى حساب الأعمال اليثة والقول الذى قبله )صالم لرادفة تلت الأفوال كلها . أو غيره أو المراد إرسا ل الحساب عليما ليلا" ) فصيح ) تصير فى الصبح فتصبح بعد الذجر( .صَميدًا ) مجر« تر اب لا نبت ولا نخلة ولاشجرة. ( رنا ) ملساء تزاقبها الندم وأصله مصدر وصف به وكذا قوله غورا وحتملان التآوبل بذات زاق أو بمنزلقة أو مزلوق بها أو فيها إن جملناه خبر٠1‏ ثانيا لقصبح وبذى زاق وبمنزاق أو مزلوق به أو فيه إن جمله نمت صمهداآ .شوغار أو ذا غور ۔ وعدم التأويل للميااغة . والذى يظهر لى أن زلقا كناية عكنونها لا يوجد بها ما يعارض رحل الماشى من شجر أو تحل أو نبات حتى إنه لو كان الزاقى فيها حقيقة لم جد الماشى سبخة مزاقإذا ابتاتما يتشبث به ذيمنعة عن "زلقكنأواية عن كو: م فتأمل . 9ا و يصص۔بح ماا ) يصير فى الصبح أو خ_يره أو يصبح بء_د الفجر . ( عَررًا ) يقال: ماء غور وغار داخل فى الأرض لا تخاله يد ولا دلو.وعطف ‏١١١سورة الكمف من ال۔ماء » لا على قوله:« يصبح ماؤها غورا » على 5و له«:يرسل عليها حسها « نتصبح صيدا زلةا » المتسبب عن إ .سال الدواعق لأن إرسال الصواعق لايكون سببا لإصباح الماء غورا . وإن ةسرنا الحسبان بغير الصواعق مما مر جاز الطف على تصبح صهيدا زلقا وقد بة ل بجواز للمطف عليه ولو فسرنا الحساب بالصواعى لامكان أن تؤثر للمدواعءق .إذن الله فى الاء بالاغاة ك ت ر بإذنه فى الشجر والذخل والنبات . : 9اطيح ل ) أى للماء المصبح غورا ( طب ) ردا ومعالجة فى رجمه حيلة.ولا خفى إن شاء الله ما فى ذلك من المبااغة إذ ج.له غير م۔تطيع لنفس يبق له مطمع فى أميطاب رجع الماء فضلا عن أن بسةطيم رجعه وذلك حال من من الأمور حتى كان طلبه كا ل امدم جدواه أو المراد ان تستطيم له طلبا نانها فذلاك كله من كلام المؤمن رضى الله عنه لصاحبه السكانر . م٤أخبرنا الله الرحمن الرحب عن الو قم من حال جفة ذلك ا[كافر بةوله: ‎ ( وأ ۔يط7مره ) الياء للا لماق أو:۔نى على أى أ۔يط على ممره بالاكأو أحيط ب:مره كناية عن هلاك ثمره كقواك: أحاط به العدو إذا اردت الإخبار بهلاكه لأنه إذا أحاط كان غالبا وإذاكان غالبا كان مهاكا إن إحاطة المضرة بالشىء يلزم منها هلاكه فى الخلة فا۔ت.۔ل عنى الإهلاك والر ثمرات النخل والشجر والزرع أهاسكت٫إهلاك‏ الخل والشجر والزرع بإرسالالحبان ملزاسماء وإغارة الماء كا أنذرره صاحبه بةوقيع دلك والخو بف به . وروى أنا أرسلت عل جنته نار ‏٥ن السماه طا حرة ها.ومحتمل أن براد بالمو ماله كله من عروض وأصول كذا ة_.ل والياق اسا ق واللا-ق يدلان على .الأول وعلى أن المراد الأصول . مياان4ا‏١٢ لله( تأسبح ثبتب كدي ) قال شيخنا الاح َ براهم بن يوسف 7 يالصالحات في۔ن عنده: إن العنى أصبح بضع بعنف باطن كف على ظهر أخرى م بضع ظهر هذه الأخرى على ظهر الأرلى ثم يضع ظهر كل فى بطن الأخرى فيحتمل أنه فهل ذلاث تحقيقا فيتعلققوله:( ل ما أنمَقَ فيها ) بيقاب لتضمده ه نىالندم وللتلرهف فكأنه قيل: أصبح متاهنا على ما أنفق منالأءوال فى شراثها وعمارتها حتى إذه يقلب كفيه ظهرا لبطن آو يتعلق محال أو مغول لأجله محذوف أى فأصبح بقلب كفيه نادما أو ندما على ما أنفق فبها . ومحتمل أنه لم يقلب حقيقة و اسكنه ندم وتلهف نعبر عن ندمه وتلهفه بتثليب الكف كداية عنه لأن من بالغ ف الندم والتلف يقاب كفيه ويءضهما فى ابلة . ( وهى حماو بة ) ساقطة( .ل عُر"وثبها ) سقوفها بأن وقع على كل سقف مافوقه أو دق السقوف على الأرض وستط الج۔در على التوف،أو ال ماينى أو يركز شجر المدب وقع فلت ثموقع عليه شجر العنب . قيل: إن قوله تعالى«: قال له ما حبه وهو اور .أكفرت باقى-إلى قوله عروشها » للراب بيت الظالم ودستانه وحانوته وزرعه وكل ماتناب فيه ومن أراد ذلك فليم بوم اجيس و دوم الجءة فإذا كان نصف اللء۔ل من ليلة البت كتب ذلك فى مشط من مز لة وبلفه ف خرقة قيص وبدننه فى الموضع فإنه يرى يبا ولا يفمل ذلك إلا على من محل فيه كشرك ط غ وحوه . ( وور با نتمنى تم أشرك ب رئىأعَدا ) ندم على الشرك منحيثأعقبه الاحاطة بثره ومنى أن لو قبل من أخيه السل نصحة وقيل: ندم عليه ندم توبة ا اتضح ل صدقا خيه بما قوقمله“ .وسكن ء ربى غير نافع وابن كثير وأبي عر. وجلة يقول ممطونة على جملة أصبح بقلب كفيه على ما أنفق فيها أو خبر لحذوف ‏١١٣سورة الكهف۔.‏ ٠صحد۔ وجلة ابتدأ والبر حال أى وهو يةول.ويل بجواز وقوع المصارع ومرأوعه حالا ولو كان مثبتا مجردا من قل . ( ويا تكن ) وقرأ حمزة والكسالى ولم بكن بالمشناة الحمية لأن مرذوعه تذكيره وو اسعزفشةالة!انيث وهوازىولوكان مؤ نشا لكنه ظاهر السكون كا فى قراءة الهور ويجوز على قراءتهما أ ن يكون فى يكن ضمير ااسكاذر النادم فهكون قوله:( ‏ ) ٨خبرا لهبقدأ الفى هو قوله:( فئة ) واللة خير الكون . وأما على قراءة المهور فيتين أنيكون له خبرا لكون وفثة اسمه ولا بعكاف غير ذاك من جعل الاسم شعير القصة واللة خمرا . ( ينصررونهً ) نعت لفئة على المنى ولوكان على اللفظ لقال:تفصره .وحوز لكون وينعسرونهًجال من ؛ 1:ونة استليق له بلفظ اللكون أو محذوف ال_ير . تمره ف(يرديونها ونلو أرال) أى ل تكن له جماعة ينصرونه من دون اله عند هلداه يدفوا عنما الملاك قبل وقوعه فإن النادر على ذك هو الله وحذه. ا ) اخفسه بةوته فيرد الثمر أو يدنع عنها وذات تة-ير( وما نان 7 صالح على أن يكون ندهه ندم توبة وعلى أن يكون ندم تاهف على ما فاته من الدنيا . ومحتمل على الثانى آن يكون للدنى لم نكن له جاعة تنصره من درن الله فقدفم عنه عذاب الآخرة وما كان منتصرا بنفسه على دذمه . ( مالك ) أى ف ذلك المنام الذى دو الإجاطة ب.ره(.الولاية ) لنصرة . م رم‏٥ هميان الر اد‏١١٤ وقرأ حمزة والكسالى بكسر الواو أى السلطان واملاك ( له ) وحده لا يقدر أحد علنىصره برد عمره أو الدفع عنها أو لا يذاب أحد على الملاك والسلطان فيمنع الله منه تءالى فى الدنيا والآخرة عن ذللك وذلك تقر ر لنوله«: ولم تكن له فثة ينصرونه من دون اله » أو هنالك النصرة أو السلطان لله ينصر بهما أو ليا٠ه‏ على أعداثه كا نصر المؤمن على الاسكانر بالإحاطة بثمره وتخوير ماه.ويةاسبه قوله بمد«: هو خير وابا وخير عتمها » أى عاةإة لأوليا"4وقيد الإشارة بهنالاك إل وم اانيامة أى لايةولى ‏ ١حد أمر أ حد يوه:ذ ولا ۔لاك لأحد يو مثذ كقو له: «ان الملك لايوم»او الإقبال يو:.ذ إلى اله وحده وبعرض العا بدون اذيره عا كانوا أشرك برى احدا» إما هودونه وهيه على هذا تلوح إل أن فو له«: يا ليتنى |اضطرار وجزع وتلهف على الدنيا لا توبة . | ( الق ) نت للفظ الجلالة ولا ينم إطلاق النعت والمنموت فى أسماء الل با عتهار الأ افاظ وإنما يمغع إذا أريد المنى . وقرأ الكسالى وأ بو عحرو كا قال ا بو عمرو ا لدا ى إلا حزة والكا ك كا قيل بالرفع نمةا اولاية.وساغ دلاك لأن ال_ق مصدر نعت به والمصدر يصلح لدؤنث ولو لم يكن فيه علامة تأبيث . وقرأ عمرو بن عبيد بالنصب على النط_م:أوعلى الءسو لية الطتة المؤكدة :أنت ابنى حتا أى أ۔ق القهالذد۔ون انة اى هو ليس نفس الذكور . ) هو يرن: رےا با ) وغيره فان.مواب خلوق ل ,ق قايل ن قص فان بخلاف ثواب الله أو هو خير وابا من غيره لو كان غيره فى الآخرة فاد.ا على لإثابة نهو كاريثبت المؤمن على إبمانه وعمله يوم القيامة كصاحب ذ لاكالرحالر حن ‏١٥سو رة الكيف ٦ 7 يما لا خطر فى القلب ولا حساب الجنة الكفر المذكور ولا للدنيا جيما فى مقابلة ثوابه يو.غذ . ُ ) عانبة للمؤمنين بأن ردم إلى نه عظم لا يةنى وشفى غيظو قلوبهم من أعدائهم الكفرة كصاحب الجبة ,إذهاب أموالهم وإدخالهم للنار . وةرأ عام وحزة بسكون القاف خفيفا . وقرى" عقى بالإسكان وألف التأنيث والمنى وا<د وهو المصير والمر<م . ( ؤ ضرب ) اذكر(.اه ) أى لقومك وفيه ما مس ۔ (مَتل اَذيَامٍ الأنيا ) وهى صفة غريبة أو اذكر لم ما يماثل الحياة الدنيا فى بمجتها وزوالما |بضرعة ليرغجوا عنها . (كا): خبر محذوف أى هى كاء واللة مسحأنفة لهيان لاارلمأمور بضر له امم مغعرل أدل وم:۔ل ثان أو5مة۔ول ثان لاضرب: عني صير أو الكاف )الكاف بدل من مثل ۔ )3انا من الماء كَاخمَآط ) طف على محذوف أى فضت مدة ؛۔۔يرة قاختاط أو تزل ما بين الإنزال و لاخت_لاط منزلة المدم لقلته جدآ إن جملنا الاخةلاط اختلاط عروق الذ,ات بالماء ومجااغة فى ترتب اختلاط الاجر بعضه يبعض بسبب الماء إنفسرنا الاختلاط باختلاط الشجر بعضه ب,۔ضرأأو لأنه لا مدة أصلا إن جعلنا الاختلاط اختلاط نفس الشجر بالماء أو للفاء ؛-نى ش إذا نسرناه ياخةلاط العروق بالما أو اختلاط الشجر بعضه ببعض . ) .9أى بالماء والباء للا لصاق أو المدية ‏٠ ) تبات الأ ض ) أى التصق بالماء أو اقترن معه وا صدق واحد أو التصق للنبات (معصضهبه عروق النبات أو انتزرن معه ومحوز كونها لاسدبية ا ى اختاطز هميان الزاد‏١١٦ ببعض أو عروقه بسبب الماء وذلك بأكن۔ثرت الأغصان والعروق والأوراق فالتفت وذلاثنيا بين نبمةوأخرى ويا بينأوراق نبتة وأوراقهاوعروقها والراد.ن اانهات ما4ساق وما لا ساق له . وإذا جعاثالباء للا لصاق أو للمسية كان فى الكلام قاب أصله فاخقلط بنبات الأرض لأن الأحق بإسناد الاختلاط إليه ما حدث على الآخر ونكعة النتلب لابالغة فى كثرة النبت حتى كأنه يمشى مشيا إلى الماء ولأن كلا من اختلطين اور للآخر . أو الفاء بمعنى ش) فأصبح ) المعطف على محذوف أى فضت مدة أح والإصباح عالىلوجهين بمعنىاصيرورة أىنصار ) .هشيما ( أى مهشوما أىمةروقا ومقطوعا أو مدقوفا لقيبسه . ) تروه ) تنشره وتنقله منموضعلا <ر ‏ ) ٠الرياح ( وقرأ حزة والكسانى الرح بالافراد وقر أ انعپهاس تنذر يه بض التاء وكعمر الراء من أذرى منى درى. والأصل ف الكاف وحو ومثل وشبه وحو ذلك دن‌أدوات التشنيه الداخلة كيب » أى كثل على المفرد أن تدخل على الشبه به لعظا أو تقديرا محو « أو دوى صدب وقد تدخل على غير المشبه > كهذه الآية إذ ليس الر!و تشبيه حال الدنيا بالاء ولا مفرد مقدز بلتشبمه حالها فنىضرنها وجتها ومايتعقبها هن الملاك وللفباء بحال النبات الحاصل من الماء يكون أخضر ناضرآ شديد الحضرة ثم بيبس فتطيره الر كأن لم يكن فذلك تشبيه مركب من هيئات منتزعة فقد تبين أن من جعل الكاف نما داخلة على مشبه به محذوف تقديره:كثل ماء سها سهوآ ظاهرا لأن الشبه ه ليس مثل الا_اء ولو باعتبار نقييده بما رتب على إنزاله بل الشبه نه هو الماء واللرتهات علهد وأيضا هو تندير لا حاجة إليه ولا يوضح اللنموده بخلاف ‏١٧٧سورة الكهف ۔_ رجوعللتقدير قى كصيب فإن القدير المذكور فيه موضع الاتمود ومحت:جاايه 1 (وكا ن الة عل كرة شئ .ممرا ) قادرا قدرة عظيمة تامة على إجاد الأشياء وإننانها . ( المال والبنون زينة اذياة الني ) يمزئنبها الإنسان فى الدنيا ويفارقها ن قريب إما بموته أو بموت بنيه وذهاب أمواله فإن مقاع الدنيا قريب الزو ال كهباتها .وعن على ابن أطالب:البنونحرث الدنيا والأعمال الالحاتحرث الآخرة جمعهما الأقوام . ( والبَاقيات الصالحات ) أى أحمال المهر ووصفت بالبقاء لبقاء مرتبا وهى "وابها ف الآخرة نإنه لا يفنى.وبالصلاح لأنها مقبوق له يترتبعلىها الثواب وذلك شامل لأمواع المهر كلها من اعتقاد وكلام وعل كالإبمان والصلاة والصوم والحج والزكاة والصدقة واخد والتهليل والت بيح والكبير وقراءة القرآن والتمم والت .والدرس والأمر بالمروف والنهى عانلمكر.كا قال قتادة: كل ما أريد به وجه اله كا روى ابن عباس . وروى عند أيضا:الباقيات الهالات:قول سبحان اله وا+د لله ولا إله إلاالله واله أ كبر ..وعنه أيضا الصلو ات الحس .وعنه الصلوات الحس وتلك الكايات.وعن الن: الفرائض ‏٠ وعن السعيد عن رسولالله عتللتو:استكثروا منقول الباقيات الصالحات قيل .: اهن إيا رسول ا له ؟ قال:التكبير والنهايل والتسبيح والد له ولا ‏(- ٨هميان الزاد ( الز ادهم ان‏١١٨ حول ولا قوة إلا بالله ‏ ٠عن ابن المسيب الباقيات الصالحات قول المبد:الل أ كبر وسبحان الله واخ لله ولا إله إلا الله اللى المظبم أخرجه مالكفىااوطأ موةوفا عن ابن السيب . قلت:وقد وردفىالدرث أنه لا يضرك بأن ابتدأت ‏ ٠جوز:سبحان الله والحد لله ولا إله إلا الله والله أ كبر ولا حول ولا قوة إلا بالله الالى الظم فيصدق عليهن أنهن الباقيات الصالحات على أى تر تيب.وقد ذكرت فى صحيحى أذكارآ حسنة وثولبا.ومن ذلك قول رسول الله طلل:لأن أفول سبحان الله والحد لله ولا إله إلا الله والله أ كبر أحب" إل مما طامت عليه للشمس كا رواه البخارى ومسلم عن أف هبررة. ( حي عند ربك ) من المال والبنين ناعدوا أنها خهر فارغبوا فيها . ( واما ) جزاء أى جزاؤها خير عند ربك من المال والبنين لأنه تام دام . ) و َي أملا ) مصدر ؟عنى اس مة۔ول أى مأ۔ولا أى ما يرجو الآف بمن من الثواب فى الآخرة خير من ذاك . وبوح ) عطف على عند أو مة.ول لا ذكر محذوف أو يةول:ونقول لهم يوم إللى آخره ومفعول هذا القول على ه_ذا الوجه هو قوله:لقد حذرف أى جنت۔ونا إلى آخره وعلى الوجهين الأولين يكون قوله:لقد جشتمونا الح مةء_ولا أى نةول أو يةر ل لهم: لقد <شتم .نا أومة.و لابعل ةو له 7لاول هةدر م۔ةأنف لحال أى قاثلا:لقد الخ.وصاحب الحال ربك أو قائاين:لقد فيكون صاحب الحال ضير نغادر أو حشرنا أو ذ.ثهاً لقول.والقول حال من الواو فى عرضوا أو ها ,حشرناهم أى مةو لا لهم:لقد جمونا ا . ‏١١٩سورة الك,مف )7البال ) بالنون والنشديد ونصب الجبال أى نرها ساثرةفى الهواء و جعلها هياء منثور وقرأ ان كثير وأو عمر و وان عامر بتاء مضط۔ومة و فتح المثناة التحتية والتشديد ورفع الجبال ‏ ٠وقرى نسير بالتاء مفتوحة وكسر -ين وإسكان المثناة التحتية ورفع الج,ال . وترى ( ا محمد أو يا من تأ لى مغه ا( ؤة مطانا . ) ل رض ( بااخصب وقرى" وترى الأرض بضم التاء والضاد . ) ارزة )ظاهرة ليس علمها ما يسترها بكونه علها وكونها من ورائه ك ل وبذا: وشجر ونبات لزوال ذلك كله . وة.ل:المراد أنه يمرز لارى منها وما جا من كعز نيتدر مضاف أى ونرى الأرض بارزا مضذ.ونها أر محوها أو.ظ وفها أر محو ذلث أو يةال:إنه فا للحال هو البروز والل اللوى والكرزمن إسناد مالاحال لحل والحل الأرض . ( و حشرر)"ه]م ) جمعداهم إلى الموقف بالشام لنحاسبهم والماء للكفار بدايل قوله«: بل زم « خ ولو كان الشر7المؤمن والكافر و۔اثر الحيران . وقيل:لا يحشر إلا الملاكة والإنس والجن د ويحوز عود الماء لزمنين والكافرين فيكون الخطاب فى زعمتم لامجغوع لا لاجمع والمراد به الكفار . ( فر" نادر ) لم بترك ينال: غادره وأ غدره تركه ۔ ومنهالمدر وهو ترك الوفاه وااذدير للماء الذى خلفه السيل ۔ وقرى يغادر بالنباة الةحةية أى يترك الله ( مم" "أحدا ) بلا حشر بل شر الكل . هميان الر اد‏١٧٢٠ ( و٤رضوا‏ ل ربك ) كا يمرض الجند على السلطان فعر فهم أو مخةبر حالم أو ليأص ذم بأمره فالآية على المنيل ولو كان الله سبحانه لا خفى عليه خانية وأمره يدركهم أيا كانوا . وإما عتر عن‌الحشر والعرض وعدم المغادرة بصيغة الماضى ادلا'ته علىأنحشرم والعرض وعدم المذادرة أصر لايد منهكأنه قد وقع ومضى.وإما كأنه مضى نغادر : أوجىء بالحشر وهدم النادرة بصيغة المضى للدلالة على أنهم محشرو نكامم فبل تسيير الجبال وروز الأرض ليهابدوا سيرها و بروزها والواو فى وحشرنام لامعطف وبتبادر كونها حااية على تقدير قد وبدون 'تقدبرها دلى الالاف فى جواز كون الحال جلة فعلية نماها ماض متصرف مجرد من قد وحرف النقى . ( مما ) أى مصطفين لايحجب أحد أحدا لأنهم صف واحد.وقيل:المراد صفا صنا:كل منهم صف وفيل:معنى صفا صانين بأرجمهم أى قاأمين.ويتال للناس كلهم أو المنكرى البعث . مرة ) فرادى عراة حفاة غير مختونين( نتنا جنسون كيا حنا ‏ ٠أر لا مال ولا واد.قال رسول الله ميلو:نكرم أبها الباس حشرون إل الله حماة عراة غرلا كا بدأنا أول خاق نحيده وعدا علينا إنا كنا قعلين ألا إن أول الخلق يكسى يوم القيامة إبراهيم ‏ ٠ألا وإنه يؤلف برجال من أمتى ويؤخذ بهم ذات النمان أقول:يارب أصحابى.فيهتول:إيك لاتدرى ما أحدثوا بمدك فأقول كما الى ۔ السك <قال "بد الص لح«: وكىنبت عليهم شهيدا مادمت فيهم فيتول ة هم لن يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقنهم.فأقول:سُحقا سع ا اى "بمد.والرلة:اللة التى تقطع من اذكر.قيل:المراد بهم البن ارتدوا من المرب ومنعوا الركاة.ق لت هشة:الرجال والنساء جيما ينظر بعضهم إلى ‏١٧٢٧١سورة! الكهف ۔- .5يديه . ذلك لكلاسرىُ منهم يو۔ثذ,دانبمض ؟ قال:الأمر أشد أ ن جم وفى رواية عنها: أ۔ا محتشم الناس يومئذ بعضهم من بمض ؟ قال: مم شىلوا من أن ينظر بعضهم إلى عورة بمعض ( َبل؟ ) لرد الانتتال من قصة أخري كذا ةءل ( ع ) أن حنة من الثقيلة ( أن أل تممر 2نلك' موعدا ) زمانا توعدون البعث إليه أو وقت الوةء بوعد لبعث وزعم أن الأنبياء يكذبون فى ادعا؛ مجىُ الهمث . ب ) جنس الكتاب كعاب الؤمن فى يمينه وكتاب( وَوضم: للكافر نى شماله.ويجوز كون المراد الكتاب الو احد الذى كتبت فيه أعمال الخاق كلهم.وجوز أن يراد بوضع للكتاب وضع الساب فكنى عله واخالفون لما أبتوا ميزان المود والكنةين أجازوا أن يكون المراد وضع الكةب نى ذلك الميزان ‏٠ ( كترى السمين مُشفةين ) خائنين قا ين( .عما في) من ادنوب ‏٠ ( وموون ) عدد معابدة ما فيه:(جا وبما ) هذه ندبة كقول القائل: وارأساه واظلهراه.والو بل:الهلكةكأنهم نادوا هلكنهم الق هلكوها من بين الملكات.والو بل مصدر لا فمل له من لفظه.وقيل: فله وال بمعنى هلك . ( مال هذا الكتاب ) ما مبتدا استغهامية استفهام تمجب واللام جارة ..الإشارة محلا وتنتملق بمحذوف خمر .2 ( لا ياد رر ) لا يترك من ذو: بيا ( صَذيرَةة () أى خصلة أو م نلة منيرة ) ولا كي رة إلا أحْصَاَا ) إلا عدها واا بها . روى عن ابعنباس أن الصنهرة:التبن4والكبيرة:القبةبة.وامل مراده التبهم والقهنهة هند ممصية المتبسم أو فپذهته عند المعصية أو معصية غهره أو مبان الر اد‏١٢٢ ---1. <»« حكايته معصيته أو حكاية غيره أو عند مصيبة غيره أو فى المتبرة أو عند الأذان ر فى المد أو فى حاس الذكر أو قرآن ءة.ل:لا يكون شىء هن دلاك كبيرة إلا ضحك الاز۔ان عند معصدته بنفسه وعنسميد بن جهير الصغيرة:المس وااة,لة ء والكبيرة الزنى:وقال سهل بن۔مد: قا رسول الله و ,: اكم وحرات الذنوب فإن حترات الذنوب مثل قوم نزلوا وا:يا جا .كل واحد بعود مأدضجوا خبزهم وإن حترات الذنوب لموبفات أى مما۔كات ) وَوَجَدُوامًا علو ‏ ١حاز .ا ) فىكتا .م قليله وكثيره صوغيره وكبيره أو حتذ؛و١‏وجدوا جزاءه حاضرا حيث كتبت مةا“رهم وعوقبوا بها لأمم اللكباْ.وكان الذضذيل إذا رأ«: يا ويلتنا ما لهذا للكة'ب لا إفادر صغيرة ل أحصاها » فال:ضذجرا والله من للصغار قبل الكبائر ... لا يار ربك أدا ) ى لايكة۔ علىأ<د مالم ية.له ولايمذبه بلاذتب 7يزيد فى عقاهعلى ما أوحبه ذنبه ولا ينةص من و 'ب .ؤ.ن . لامر نكة.7وا لادم ) اخض.وا له( وذ ( واذكر ا حد إذ ( ق أو اجسدواله سجود انحناء لا وضم جهة حية له إو اجدوا لله عند آدم أو إلى جية آدم وذلك كا نسجد إلى الكبة . ( دوا ) له(.إلا لميس ) اسنثياء منتطع فإن إبابس ايس هن لللا:كة لكن لما كان ناشثا فيهم عابدا بعبادتهم خاطها خطابهم حن اس.::اؤه ولاسيا أن قوله تعالى«: ا۔جدوا » شامل له بالقصد وللةريغة ولو كان موجها إل الإ<دثلكه . ( كان من الح ) الخلة ه۔تأنقة لتمايل أو حال بدون تقدير قد.وبتتديره ‏٩١٢٣الكهفسو رة وهو أبو الجن وواحد منهم كا أن آدم أبو الوشر وواحد منهم هذاهو الاصح وعلميه الجور.وهو قول الحسن ويدل لذلك قوله:وذريةه إن الك لا ذربة له )خرج.ولا تطق عليه ولو >منى أتباعه ويدل له أ.ضا قو له 7 :( ( ع أم ربه ) إلاه بالسجود فالأس مصدر أو عن الأسر الذى ألزمه الله من الأمور وهو الجود فليس صدر ووجه الدايل من ذلاث أن فاء المطاف الداخلة على جلة تدل غالبا على أن ما بمدها مسبب عما قهاها أفسكأنه قيل:نسق عن أسر ربه لأنه من الجن لا من الملائكة ولو كان منهم ل يقسق فإن الملاكة معصومون عن المهمية . وقال بعضهم عن ابن عباس:إن نوعا من الملائكة يقال له:الجن خلقوا من نار ا[۔وم وأمم للراد هغا وإن إبليس منهم . وقال بعضهم عن ابن عباس:إنه ملاك رئيس على املا: حكة.ولا خالف الأس مسخ وطرد وعير وكان شيط'نا بلخ وحكم بوض أصحابنا بالكفر تقر الشرك على من قال:إنه هلاك.وذكر الزمخشرى أكنونه ملكا لم ثبت عن ان عباس.وة۔ل:إن ان اسم لاذر يق المستتر الذى لا يرى سواء كان من الملاكة أو من الإن المقابل للا نس والاستثناء على هذا باق على انقطاعه وعلى القو لين ةإله .تصل . ...ِ¡. 6٤ئ٤۔۔ 6‏,٨- ٨ به_د ذلاكبفسقه عن أمر ربه هتةح<لونه( ا متتخذونه ( أى أ ملون نكار وا.جيب) .ر( . 7عطنا على ااا ه أى وأولاده ويل: والاستنهام ذدر٫ة‏ محمازا .أتياعه سم .م 2.ه...؟.۔ ‏٠ .فق\ اطاعة هن دوةلو .أى‏)١و اجاءَ دن دون ( تط هو سهم من دو ى -‏. ٢.:.) وره م ‏ ٠۔ ل س.,۔ ه 2 . والاخرةالدنياق«لاككمير يدوں(كم ۔ لم و الله عر‏ ٠فر هميان الز اد‏١٢٤ وجل الناس عن اتماع إبايس بعداوته القديمة بينه وبين أبيهم المتصلة إليهم وذكر قصة إبليس المذكورة بعد ذكر افتخار الكافر محنته على صاحبه المؤمن تقهيحا لانتخاره بأن الانتخار من صنيع الميس إذ قال ؟ « أنا خير منه » الخ ونمل بينهما بالتزهيد فى الدنيا بسمرهة زوالها ولا تكرر قصة فى القرآن إلا لنكتة وسكن ن الياء من قوله مندولى غير فافع وأبى رو. ( ب س َ لاا ا(لوينح ) أ فسهم بالسعى فيا بهامكها وفاعل بسن تحير مستتر عائد الى مبهم فسره قوله:( إَدلاً ) وهز: يبزأى بدلا من اللهوالخصوص بالذم محذوف تقديره إ لميس وذريةذ . .وقرىُ ما أ شهدنا مأشمنام \. ( .جمالهم شاهدن أى حاضر .ن) م تمدى لاثنين بالهمزة والثانى هو قوله:( عى ) وهو مصدر مضاف لنموه وكذا الذى بهد والهاء عائدةإلى إبليس وذريته فكأنه قيل: ما أشهدت إبليس وم!) أى ما أشهدنهم خلقوذريته خلق ( المواتر واالر ض ولا حَلىَ أه سموات والأرض ولا أنهدت بعضهم خلق بمض نضلا عن أن أ توك بهم وأستعين بهم على خلق السموات والأ ض وعلى خلق أننسهم فكيف يكونون أهلا لعبادة مع أنهمايسوا بخالةين ولا مميزين على " و إنما ي۔جحق للعبادة الخااق والاشراك فى استحتاق الءبادة يستلزم الاشراك فى الا ةهة . وقيل:الماء فى أشبدتهم وأنفسهم عائدة للمشركين نيكون كلام على طريق الا تتات من الخطاب إلى الغيبة أى ما أ شمدتهم خاق ذلك وما خصصتهم بملوم لا يمرةها غيرهم حتى لو آمغوا تبعهم الناس كا زعم عيينة وأمية . والمتبادر رجوع الهاء إلى إبليس وذريته.وقيل:هى عائدة إلى اللانلكة ‏١٥الكهفسورة 7 ‏ ١لنالتراب و ا طة خلق أبجم منه وم من نطفة.وأما.خلاق الا نسان ن فمن نار السموم بواسطة أبيهم الأول وهو إبليس.وقيل غيره وم بمد الأرل من نطفة كنى آم بأزوا<هم . تال جاهد عن الدمى:إنى لقاعد ذات يوم إذ أقل جمال أبى صاحب ا:ل سائق أو راع نقال:أخبرولى هل لإبليس زوجة ؟ نقلت:إف ذلك المرس ما شهدته يريد أنه لم يتزوج فكنى بافى حضوره العرس عن عدم و<ود العرس وبعدم وجحود للعرس عنعدم الزوجة قال:ح ذكر ت قوله عر وجل«: أنتتخذونه وذر.ةه » فلمت أنه لا تكون ذرية إلا من زوجة ۔ قمت:نعم له زوجة . وةيل:إن إبليس وذريته يدخلون أذ نابهم ف أدبارهم نتكون ف أدبارهم بيض فتننةق البيضة عن جماعة من الن . وقيل:إن ف الفخذ المو ذكرا وق اليلسرىنرجا نيبكح غذا بفخذنيكون للبيض الذكور ۔ قيل: من ذرية إبليس لاقيس وولمان وهو صاحب الطهارة والصلاة يوسوس هما وا لهفاف وصمة وبه يكنى.وزنبور وهو صاحب الأسوار بزبن اللمن و اللف الكاذب ومذح السلع.وتبور وهو صائب للمصاثب يزنّن خش الوجه واطم اللد وشق للجيب.والأعور وهو صاحب الزى ينفخ فى ذكر الرجل وفى عجز المرأة وقبلها ويزين المرأة ولوكانت قببحةإحق تكون أجل منا+جيلة.ومطرس وهو صاحب الأخبار الكاذبة يلنها فى أفواه الناس لا مجدون لها أملا .وداسم وهو الذى يدخل مع الإنسان بيته إذالم يسل ولم يذكر الله ذيبعره ما ترك السيال ول يةر.و٥‏ رما وضموه ف موضع لا محسن وما أنسدوا فيخض“ع ,م ويغلظ عليهم ً هميان لازاد‏١٢٦ قال الأعحش:رمما دخلت البيت ولم أدك ر اسم الله ول أس فأرى مط ر قأقرل:ارنهوا وآخاصعهم.ثم اتذكر آفول: داس دامم . الله عنه بنده والترمذى عن أب .وقد أ خرج الربيم ب كعب عن رسول الله مية:إن لاوضوء شيطانا يق ل له:الولهان فاتقوا و۔واس الاء لكن فى رواية الربيم لبدء الوضوء . وأخرج البخارى ومسلم عن عثمان ابن أبى الداص قلت:إ رسول الله إن :الشيطان قد أحا ل ببنى وبين صلانى وقرا۔نى باسمها عل فة ل رسو ل الله ن ذ لك شيطان يةال له حترب فإذا أحسسته فتو" ذ بالله مخه واتفل عن يسارك ثلاهما فذملت فأذهبه الله عنى . وأما الملاكة أجسام نورانية خلقهم الله تعالى من حيث شاء أو من نور . وقد روى أن جبريل يننءس فى بحر من نور فينتض فيخلق الله هن رشاشة ملا.:كة.وروى أنم مخلةون من الصلاة على رسول ان تلته . متخذ المضأين ) اغيرهم عن د من الله وااضلون هم الركون( وما كت أو إ بليس وذريته على الخلاف فى مرجع الماء المذكورة فيكون من وضع الظا ه موضع المضمر ذا همم واستبمادا لأن يةخذم الله عضدا وهذا .م مابيده تصربح إننى اتخاذ م عضدا بعد التلويح إ ليه بنفى إشهادهم خاق لا.۔وات والأرض وخلق أنفسهم من حيث إن إحضارم لذلك اعتضاد بهم . والمعنى: كيف أعتضد لدينى بن يصد عنه وقد ص أ ه قيل:الما ء ال شدش كينُ لتته أى .ا۔-متوبدل له قراءة بض وما كفت بفتح اتا ,خطابا لرسول ان تلتفت إى فصر الدين يهم طما فى قولهم:لو أسلهنا أل الناس ولا يصح لث ذ لا . ‏١٢٧سورة ااسكمف - وقرأ عل" متخذا بالةنوين فيكون المضلين منصوب على المفعواية وهو الأمل والاضانة تخفيف عنه . ( عَضدًا ) أعوانا فى نصر الدبن أو فى خلق السموات والأرض وخاق أنفم ى وهذا الوجه الثانى إنما هو على قراءة ضم التاء . وقرى إسكان الضاد تخفيقا.وقرأ الحسن بنقل ضمتها إلى الدين نتقكون ساكنة خذينا . ازد ك ادم وخدم وراصمدوقرى" عضدا إف الوين والضاد و٫فة‏ <ةين جمع . ورصد من عضده إذا قواه. وبوح ) أى واذكر يوم( .تول ) الله عز وجل للسكامرين وقرأ حرة نقول الدون ‏٠ ( نادوا ) هذا أص( .شركا ن ) أضاف الشركاء لفسه على زعمهم تو بويا وتةربعا . أنم شركا ى ‏ ١د أنهم شنمام 2خ.و: نك هنأى زمنِ() اذ زين ر ءا-نذون الله.وقيل: إبليس وذريته أو هو وأتباعه إنالمذاب واراد ما بد الله .اللغم كين زاعون ..يا دهم أنهم ثركاء هنه إذ عدوهم 17 ( مدعوم ) هذا إخبار أى نادوم استغاثة بهم . حيوا آيا ) اعدم حضورم فكأنه قيل:فز مجدو فى تلك الحال)ر فضلا عن أن يسةجي,وا هم بالنوث وسيةرنون بهم ف النار أو غابوا عنهم مدعوم غرو ا فلم يستجيبوا لهم لأهم لا ط قة لهم أن يدة۔وا عن أنفسهم نضلا عن أن يدنهوا عن غيرهم . ( بين المشركين وشركا لى الذن زعحوهم شركاء ل وهمل) و>. هميان اراد‏١٧٨ الأوثان أو إبليس وذربته أو إبليس وأتباعه.وقيل:أحل المدى وأهل الضلال . ويناسجه إجازة الزخشرى أن مربد الملائكة وعز برآ وعيسى وصر ج وعا,دبهم . ( مونا ) اسم مكان من وبق يبق أى هلك أى مكان الملاك جعلوا مشتركين ذيه وهو النار وهلا كهم هو المذاب الشديد . وقال ابن عباس:هو واد من أودية الذار كان بينم۔م شركة يجمعون فيه للمذاب . -هل نارا على حانته حيات وعقارب مثل لامة'ل الهم .:3حردل وحوز أن يكون مصدرا ميميا و٠و‏ مةةضى قول السن:مو بقا عداوة من وبق إذا هث فشبه للمداوة بينهم اشدتها للملاك سماها باسمه ى أو سمى السبب وهو العداوة باسم السبب وهو الهلاك ذإن المداوة فى اللة سبب لاهلاك ص أو سمى ملزوم باس اللازم أو هو من مجاز الأوذل كتوه تعالى«: إف أ۔اف أعصر خر] » حملنا بينهم عد اوة تثول إل عذاب شديد كأنه هلاك وتلف كقو ل عر: لا يكن حبك كلفا ولا بنضك تلفا.أى لايكن حبك حبا شديدا كالشى, المكتسب البالغ نيه بل أحبب حو:ناما أو لا يكن حبك يجر إلىالتكاف ولا يكن ينضك محجر إلى الةاف لشد بل أغض هونا ما . وقال القراء:أبين الوصل أى جملنا وصامم فى الدنيا هلاكا يوم القيامة فيكون بينهم مصدرا مضانا الفاعل حلاف تةسير غهره إنه ظرف و إذا جملنا المضمر فى قوله بينهم مائدا إلى أهل الهدى وأهل الضلال أو إلى لللاكة و٭ي-ى وعزير ومرح وطاديهم فالر٫ق‏ المائة الب.هدة لأن المؤمنين فى مكان أعلى وهو الجنة والكفار فى مكان أسقل هو النار . ‏١٢٩سو رة الكيف ورا الْجْرمُونَ مار ) أى اللشركون والنانقون( .فظنوا ) أيننوا. ( أم مُوَانيُوةا ) ملابسوها بالوقوع فيها . ) و دوا عنها مدرة ) مصدر هيسى أى انعمر'فا عن الوقوع فبها أو اس مكان أى موضع انصراف وهو من الصرف اللازم عنى المدول عن النىء . وإما لم يجدوا عنها مصرفا لأسها أحاطت بهم بمنقها الخارج إابهم مها 'و لأن الملاكة تسوقهم إليها . .وجوز أن يتدر محذوف أى فظنوا أنهم موانموها هوانموها فل يجدوا أن خرجوا منها لإحاطتها بهم من كل جانب بمد وقوعمم ذبم۔ا ڵ أو لأن الملائكة أر يته ق نه إذاردهم إلبها إذا أرادوا أن خرجوا منها وعنها حال من مصر جمل مصدرا مهميا ولو صلح أن ينحل اذ_.ل وحرف مصدر قتو۔م ف الجر والجرور والظرف بالتتديم رالمصل . ( ولنا سكنت ) بينا( .فى هذا النا آن للاي من كل مَكَل ) ومغمرل صرفنا محذوف أى صرفنا فى هذا القرآن الناس مابحةاجون إ يه من كل مثل فن. قتبميض متملنة بمحذوف حال من المفعول وجوز أن تكون لبيان اى ما بحتاجون إايه وهو حةيقة كل مثل والمثل هنا النو ع . ( وكان الناان ) الجنس الكافر.وقال ابن عباس:أراد النمر بن بن خلف .الارث لأنه مجادل فى القرآن ‏ ٠ويل 1: ( أ كغ عَئر ) بمكن منه الجدل با جاطل كالجن وأماما لايمكن منه فلا يدخل فى الكلام لأن الةنضيل إنما يكون بين مشثركين ف صفة . ( جدلا ) خصومة بالباطل وهو تمييز و محوز أن يراد بالا سانالكامر وغيره والجدل الجدل بالباطل وغيره ؛عنى أه أ كثر خصومة فتدخل اإدنكة ولفظ ه ما ن اا٥ ١ ‎١٣٠ - ‏٠ىش لأسهم قد قالوا «: أجل فها من يفسد فها وبسفك الدماء ومحن ن۔,ح حمدك ونةقدس لك » نإنها جد ل عاتججم الله عليه فما قيل ولا نقول:إنه جدل معصية هذا ما ظهر لى من جواز إرادة المموم فى الإنسازوالجدل تم رأيت‌الازن قال:وقيل:إن الآية على العموم وهو الأحح . وم۔ل عن علي؟ ابن أبى طااب أن رسول الله علة طرقه روى البخارى وفاط۔ة بنت رسول الله للة ليلا فنال:الا تصليان فنات:يارسول الله أنفسنا بيد الله تعالى فإذا شا٠‏ بمثنا فانصرف رسول الله طية حبن قلت ذلك ولم برجم إلى شيثا حتى سعمةء وهو مول يذرب غ .ه وهو بةول:وكان الإنسان أ كثر شىء جدلا. ( وما متم الة س ) أراد التينة الصادقة بالأ كثر أو يتدر مضاف أى وما منع أ كثر الداس وأراد للكفار أكرفار مكة ‏٠ (أن يُوأموا) أى من أن بؤمنوا . والقرآن و الوحى.وتسمية ذلكالدى ) وهو رسول الله: ( إذ اجا هدى مجال.ة فى اتصاف دلك بتيبه فى الاهة_داء حتى إنه نفس المدى أر المدى ؟غعمتهاقوللذر آن والوحى وإذلنزالهبذلاك أ عنى رسولالإرشاد أر بيؤ منوا . روا ) .طو فعلى بؤمنوا أى ومن أن يستنقروا( ربهم ) من( و ‏٠ ذو سهم ئ ه ةل:وما مخع الزار من الامان والاستذغار و لك أ ن لا تقدر هن ة يكو نالمصدران منهو اين لخم لكنثا نما واسطة المطاف وهو مصدر يستذروا فإن منم موز تمدبه لاثنين والأول الناس . ٥ سص٠ ‎ ‏٠..۔_ 23ى ه¡.ث7 ( فاعل منع ق تأويل المصدر .تا زم) إلا ان ‏١٣١سورة الكهف ( ستة الراين ) هذه الإضاءة بمنى فى أو لام الاستحقاق ويتدر مضاف آخر بل الائغان أى إلا طلب إتيان مثل سنتنا ف الأو اين أو اننظار إتيان مثل صنتنا أو تقدير إتيان مثل سنتذا فى الأواين!وهو عذاب الاستثمال . ( أ أه العذاب ) عذاب الآخرة أو عذاب يوم بدر . ( قبلا ) وقرأ الكونيون قبلا بضمتين وقرى" بفتحتينوها لتان فيوهمعنى الثلانة واحد وهى المانة والمة_ايلة وهن .صادر والنهب على الفءواية المطلنة أى إتيان مقابلة ے۔ف المضاف أو يض.ن يأنى معنى يقال أو حال مجالة أو بانتأوبل بالوصف أو بتقدير مضاف أى ذا قبل وذوى قل صاحب الحال المذاب آو الهاء ى يأتيهم . وجوز فى قرا٬ة‏ الكونيين كونه جم قبيل كرسول ورسل ونذير ونذر فيكون حالا من الماء وممناه أنواع . ءة وايس ذلاثوزعم بمض أن معني قپلا بكسر ففتح أو فنتحتين أو ضع.يز لامنيللنع جبرا لولا م قاصدين إتيان سخة الأراين أو5ن المذاب إلا و لكن أنه فد أومح الله عز وجل هم ما يأتوں وما يذرون وزال عذر م هق أن تأتهم سنة الأو لين أو السداب قبلا ثم جوا كأهم عامون بإتيان سنةالأر لين أو المداب وأن ا.تظار دلك هو المان لوضو ح الأم ويقدر لفظ فبلا ,اتأتى الأول أو ےح.ل للدكور له ويقدر مثله ايأتى . ( وما فارل؛ الساسي إلا مُبشرين) للؤمنين بالجنة ورضى الله ١صبحانه ومالى ‏٠ ( وَمُنذرين ) مخوذين اسكامربن والمامقين بالنار وسخط الله . ه 24:وِ , اتاع:ظط.رر|( .ل..مات1كط:ب(وا اباطلراهرال نو.جادل) هميان الزاد‏١٣٢ .. . وكال۔ؤال عن قمة أتعاب الكهف وفى القرنين والروح وقولهم«: أبث لله بشرا ر۔ولا » وقولهم«: ما أنم إلا بشر مثلنا » ومحو ذات ‏٠ ) الملأ حضوا:الو ( اى ليزيلوا بالجدال أو بااب_۔اطل لنةر آن والوحى عن مقرها ويبطلوها،من قولك:دحضذتُ قدمه أى زاقت وأدحذها از اقم۔ا عن موطنها . ) وَاتعَذرا آيا ( أى القر آن . ( وما أنذرو ا ما امسوصول والرابط مفعول: ن محذرف أى وما أنذروا] وهو الناب بالنار والأول هو الواو فإن أنذر قد يتعدى لاثخين ولحوز تةدره عر ورآ بالباء على النلة أى وما أنذروا به وهو القاب بالنار . و إما فلت على ه لة لأن للوصول لم بر باليا .ولم يكن عاملاها مستويين ممنى ولفغا أو ممنى . و حوز كون ما مصدرية نلا محتاج لربط أى واتخذوا آ٤ى‏ وإنذارهم . ( كروا ) استهزاء وهو المفدول ال نى لاتخذ . و حوز كون ما نانية وهزوا مغمولا ثانيا ومةعول اتحذ الشاى محذوف أى واخذوا آينى هزوا وما أنذرناهم باص محق أن ي۔نهزا به بلبأس عظم حق جب أن يتأهبوا له فةسكون الواو لحال كدا ظهر لى أنه جوز وما مر ارل اسلامهه من الحذف . وقرى زورا بسكون الزاىوهو ما يستبزآ ه وليس ذلك قراءة حمزة وخلف إلا ف روابة هميفة ولذاث ل بكدرها أو حر والدانى والاث ذكرها الناضى غير مة۔وبه إليهما ولو صحت عنهما عنده لأسندها امهما . ( .,هن أ ) الاستفهام إنكارى اى لا أظ لنع۔ه . ‏١٣٣-صو رة ‏ ٧كهف ( رو۔ظ .س)ن 772إ .۔ ‏٠.2.77۔ ۔!,,",۔س )3يات ر ر ) القر ان ( فاغرضَ:نم] ) م يقذ كر بها الم يؤهن ‏٠ عسكر ؤءاقہتهما وزإأن( هن‌السكفر و العاصى وا) و سئ م قمت4 عنلاروالمجالاةوعدمنلسءانحركوالنهيهانلرما من جزاءلاندوالسى,الحسن الحافظة لأمم يتذكرون كثيرا مما عملو ‏ ١ومحنظوں كثيرا \ لا أنإشهه ءدماليالاة به ينسيانه .وأسدد للتقدح لليدين لأن أكثر الأعمال فى الجلة باليدين فأسيد انققديم إل .ا ولو فيا هو نعل قلب أو حاسة أو جارحة أخرى . ( إنا مننا على قأويمم أ تة ) جمكنان أى غطاء جمع قلة بوزن أدلة ! أصله أ كننة نقلت كسرة النون الأ .لى كاف وأدغمت النون فالنون والمراد الله ونمالل اللكثرة وليس جبرا على المعصية وعن أن يفقهو ا القرا ن م+حان وبهم » أى خذلوا..خذلان لسوء اختيارهم لأنفسهم كا يةول«: وطبم على واللة مسقأفة لتمليل قوله:أعرض وتوه:نسى وضعير ال عة فى قوله على قلوبهم وما ,ءده عائدة إلى من نظرا لمدناها من عدد الأ.راد لا نظرا لفظها . معن.أن يغنهوه أو من أن ي٤ةهوه‏ لتضمن أ كنة( أى “ن) أن فروه دنت لام الناءمل رلا النافرة وفهه تكاف.و أولى منهموانع آ لثظك أن غدوه أمنجمل مقهولا لأجله علحىذف مضاف أى كراهة أن يغنموه ومعنى ينةهوه يعدوه. والهاء عائدة إلى آيات ربه وذكرت واردت لأنها بمعنى القر آن . ) وف1ام ورا ( صعما يمنعهم أ ن يستمعوه حتى اسماع وهو الاستاع الموصول للقلب المترتب عليه الدءل بمةتعىالمهءو ع وفى آذاسهم ممطر ف علىقوله:: ‏٠هه .و ايمن حلى مه۔و لى عاملعطفأ كنةمعطو فعلىعلى ناو سم ووقر] ‏(_ ٩هميان الزاد ) 7هميان الر اد - 2۔.نے \ ٣٤‏.... -=- ,..۔۔-ه ( وإن تعملي ) يا محمد( إنى الهدى ) الحق والترآن والوحى ( فان دوا ) آى إن يطاوعوك فيداعوعوهم اليه لجعل ال كنة على غ, .لوبجم والوقر فور آذانهم ل) جراب احانهوام وجزاءل لتدير قوه ما ى لزادموم غإن حرصه .على (يمان مهم يدل عليه .7 كنةولا يسمعون ,لجل الأ).أ بد‏ .( ٦سحقيتا إلا تقليد ناا لأنهم .لا يفغمون يؤمنون ‏٠والوة ر الذكور ن وذلاگ ي أوام عل الله . ) .وربك المو ) البليغ نفرة كثرة وعظ (.ذو ل(" ‏ 7 ٤التصف .برحة الدنيا والآخرة.7 ( كو واخذ هم ) فى الدنها( .بما كس وا) من الذنوب .. . ..۔( ..للإله النذَاب )نى الدنيا .أ لا ترى يا محكمديف أمر ت قريشعلى .كنر وداو رسول واترك الو ن اعمل ذاب وام نى لهم سنىإل أو للاسةحقاق . ( ل ل | وعد" ) وعد أو زمان وعدونإليه أو مكان بوعدون أنيمذ وا .غيه فوعد مصدر أو اسرمكان أو زمان وذلك وعد بدر أو وقته أو بدر أو وعد القيامة أو زمانه أو مكان يحشرون إايه من الموقف وهو النار واللام للاستحتاق ولهم خبر وموعد مبتدأ أى م موعد لاسذاب أو لمذابهم موعده ( أن.هامن درنه موئلا ) منجى أى تجاة أو مكان نجاة أو زمانها يقال: وأل بهعزة مفتوحة أى جا ‏ ٠ريغال: وأل إليه كذلكأى التا فكأنه قول ملجأ أى ا(مجاء أو مكازه أو زمانه والها .فى من دونه راجمة لموعد.والزة .موعدنوت .ة ة © ‏١٣الك فسورة ) و تلك الرى ) قرى هاد وممود و وم.القرى نمت تلاك أو بيانه أو بدله بره ) أحنَكيام ( أو منصوب على الاشتذال: محذوفكا لا حنى .وتلا ف مجتدأ يقسره أهلكذا م . : وإن قلت: كيف صح الإخبار بأهلكنام أو الاشتنال نيه مع أن الماء نيها لست لتلك القرى ؟ قات:الماء لتلك الرى على أن تلك القرى بمنى الناس الساكنين فيهاأ تسمية فحال باس الحل ولأحد للةجاورن با7الآخر أو يقدر مضاف أى وأهل : تلك القرى قل: ۔ أو التقدير:وتلك أهل القرى على أن أهل ذل ةلاث وبيان ختف فناب عنه المضاف إليه وزاد موجه آخر هو النعت . ( أما لوا ) أنقسهم بالشرك والممامى كا ظلمت قريش أنقسها بذلك . ) وجعلنا لممللكهم؛ ( .هص_در .يحى ٥-ن‏ أهلك أى لإهلاكهم و زمان أو مكان أى لوضع إهلاكهم أو زمانه وبدل للمصد .قراءة أبى بكر هنا كالغل بفتح اليم وإبقاء اللام على الفتح بمد الهاء فإنه لما فتح للام كال على أنه مهنلك على أنه مصدر لأن المصدر من يفعل بكسر العين كيهلك قياسه الفتح كا قال ان مالك:فى غير ذا عينة انتح مصدرا . وقرأ حفص هنا والخل بغتح الل وكسر اللام شذوذا لأن القياس فتح اللام لأنه مصدر من هلك يهلك . ومحة۔ل أن يكون اس مكان أو زمان نلا يشذ الكسر لقول ان مالك: وسواه اكسر . ( ماعدا ) أى موعدا لمهلكهم لا يتخلف بتبديل ولا تأخير ولا تفد) فاعتبروا بهم ولا تفتروا يالإمهال فإذا جملنا -المهاك مصدرا لموعد مصدر هميان الزاد‏١٣٦ . وإذا جهازاه مكا1أو زما ا فالوع٨‏ مصدر ك ملاك جهل أحدهاأو مكان أو زمان .مكاناوالآخر زمانا والزمان أ نسب بااسهاقالساابقلأن سكلامء۔وقامدمتمجيل زمان .وووقد فسر مجاهد الموعد بالأجل ١ه‎ه٨ ‎ ( وإذ ) واذ كر إذ ( قال موسئ ) هوان حرانأخو هارون ببنى سمر ايل . .صاحب التوراة على نهينا وعلمهما الصلاة والسلام. روى الحسن بن حاد عن سعيد بن جهير أنه جلس تجد ابن عباس وعنده نفر هن أهل الكتاب نقال بعضهم:إن تول يزعم عن أبيه كب أن هوى الذى طاب السلم إما هو موسى بن ميشا من ولد يوسف بن يمقوب تنه قبل موسى ابن عمران قال'ابنعباس: كذب حدثنى أبى كبنمب عن رسولا تلا نسليا أنه موسى بنى إسرائهل أخو هارون انتهى بالمعنى . وذ كر البخارى ومحلم عن سعيد بجنبير قلت لابن عباس: إن نوفل الهكالى يزعم أن مومى صاحب الحضر لاس هو هوى أخا هارون نقال: كذب عدو الله أنه سمع رسول الله عتلتة يقول.:إنه موسى أخو هارونحدثنا أ ك ن عب انتهى بالهنى وهوالحق .ويدل له أناشعز وجللم يذكر ف انةرآن مو۔ى إلا أراد به أخا هارون صاحب الةوراة ولو أراد به هنا غهره 1يزه . وفى رواية:إن سعيد بن جهير قال لابن عباس:إن وذل ابن امرأة كعب يزعم أن الضر ليس بصاحب موسى بن عمران بل هو موسى بن ميشا فقال: كذب عدو الله انتهى . قول:سبب قول من قال:إنه ليس موسى بن حمران أن موسى بن حران. أعلم أهل زمانه وأن النبى يحجب أن يكون اع أهل زمانه وإمامهم للرجوع إليه .‏١٧سورة الركمف7. -- صورو إما الذى لافى أ واب الدين ونقول:لا بدع ف أن أخذ ني عن نى .عو أن يأخذ عن غير نى ما هو من أمر الدين . وإن قيل:إن الضر ليس نبيا كا هو مذهب أ كثر أهل ال .ل يرد علينا لأن الله سبحانه هو الذى أصره بالاجتماع مع الضر ووصفه له ياام وأوحى إلهه :.أنه أعل منك . وأيضا علم الخضر ع الباطن وعل موسى عل ظاهر ال يتخذ الم نع أت بكون واحد من الأمة أعل من ئ نجما فى غير الما للتعبد به نبها ثم إن الحضر إن كان من بنى إسرائيل فهأومن أمة موسى إذا قلنا بقول الأ كثر:إنه غبر فى ولا يكون أحد من الأمة أفضل من نبيها ولو اختص بشىء عله وإن لم يكن من بنى إسر اثيل فقد قال الله تعالى ابنى إسراثيل «: وأنى نضلتك عن المالين» أى عالى زمانك: . وهو ولل عهدت و۔ف على الأصح) لاه ( وكشم من أون ن أذرا ث موسى بعد موته و إبما سماء فتى له لأنه كان يتبعه خدمه ويأخذ مقه مم . وقيل: فتاه هو أخو .وشع ۔ :ليقل.أحذك نقاى ونتانى ولاوقيل: نتاه: عبده.قال رسول اله ن يقل: عبدى وأمتى ويدل للا "ول ما رواه البخار ى وم۔ل عن سعيد ن جبهر قلت لان عباس: إن نوما البكالى يزعم أن موسى ماحب الحضر ليس موسى بنى إسرائيل نقال ن كمب أنه شعم رسول الل وة بقول:.ان عباس:كذب عدو الله حدى أ ن موسى قام خطيبا ف بنى إسرائيل فسثل:أى الناس} ا ؟ نقال:أنا.فمتب هميان الزاد. ‎, ١٨ الله عليه إذ ل يرد اا .إليه أى إذ لم يقل:الل أع أ كان أحد أ ل منى أم لا ; فأوحى الله إليه:إن لى عبد جمع البحرين هو أعل منك . قال موسى:با رب نكيف لى به ؟ فقال:تأخذ معك حوتا فتج.له ى مكتل وهو الزنبيل.وقيل:الزنجيل ...3 اى يسع خمسة عشر صاعا.وأقول:هو متاع يمهل من الخوص ووه يحمل فيه ... . التراب .ووه .. 7وروى:تجمله فى متاعك يما نندت الحوت فهو تم فاخذ الحوت مله فى مكةل فانطلق ومعه فتاه بو شع.بن نو ن ففضر الفتى موشح . وروى الحسن بن حماد عن سعيد بن جبير:جلست عند ابن عباس وعنده . نفر من أهل الكتاب.5نقال بمضمهم:.يا ان عباس إن نو فل بكنعب يزعم عن كمب أنموسى البى اى طلب المم |إعا هو موسى بنميشا .قال اين عباس: كذب حدثنى أبى بنكمب عن رسول الله ظللت نسلبا أن موسى بنى اسرائيل سأل ره .قال: يا رب إكنان فى عبادك أحد هو أع منى فدلنى عليه فنال::سم ف عبادى من هأوعلم منك وهو اضر نأذن4فى لقائه . وروى هارون بن عبيدة عن أبيه عن ابن عباس قال:سأل موسى ر ه قال: يا رب أى عبادك أحب إليك ؟ قال:الى يذكر ى ولا ينسانى . قال:فاى عبادك أقضى ؟ قال:الفى يةذى التى ولا يثيع الجوى.. قال:نأى عبادك اعلم ؟ ٩٠سورة الكف‎» س-ت_ قال:أقى يجتنى عاللناس' إلى عله عنى أنيصب كلة تهديه إلى «دى ة. أو برده عن ردى . نقال: فهل فى الأرض أغل مني ؟ قال نم . قال:يأرب أمن هؤ ؟ " الغمرقال قال ':فامن أطابه ؟ قال ": أطلبه غل الساحل نحدد الصخرة التي: ينقلب نخندها الحووت حيا فتزوكد..ه سمكا مملحا وخبزآ تاخذ حوتا فى مكةل غيث فقدته فهو تم . وروى غن العرف عزا ابن عباس: لما ظهز موسى وقومه على مصر أزل قومه مصر فأنزل الله سبحانه عليه أن ذرم بالام ا له خطب قومه وذكر ما آتاهم الله من الهر والندمذ إذ جام من عدوهم واستنخلقهم ف الأرض وقال: كلم الله نبيك تكليا واصظناه لنفسه وأ اق عليه محبة منه وآا . 5من كل ماسالقوه نيك نى أهل الأرض وأتم تةر أون للتوراة فل يترك نعمة أ نعم الله عليهم ا إلا ذكرها . فقال له رجل من بنى إمرا:يل: قد عرفنا,تقول فهل على وجه الأرض )اع منك ؟ قال:لا .فماب الله عليه إذلم يردالمل إلى الله نبث الله إليه جبريل عليه السلام نقال ه:ا مونى يةول الله ا:لا مومى فا يدريك أين أضع على ؟ إن " لى عيدا مجمع البحرين أع منك . ‏٠سال مرسى الله أن تريه إياه نأوخى اله ال:أن ات البحر فإنك حدعلى شاطىء البحر حوتا نغذه وادنعه إلنىتاك م الزم شاطى ,‏ ٣7فإذا نسيت الوتة".۔ مهان الز اد‏١٤٠ .- وذهب منك2يد المبد الصالح فذهب فأخذ الحوت ,وملح ودعه لفتاه ولزما و الة .شاطىء اف,حر يش۔ان 7 وروى أنه لا خطبهم وذكرهم بالنعم قع في تلجه أنه لا أحل منه ‏ ٠ذاب اله عز وجل عليه فكان ذلك . وروى: أنه لا فرغ" نالخطبة مضى فاتبمه رجل فنال:دل نه أحدا أعإمنك؟؛ فةال:لا.فعاب الله علي؛ وقال: عهدى الضر أع منك فأذن له ى لقائه . ثة:: ة ر مرمى الناس يوماوعن ألى" ن كهب تال: قان رسول الله حت فاضت المهون ورمت النلوب ثم ولى يأدركه رجل نقال:وا رسول الله هل فى ...الأرض أء علم منك ؟ إليه سبحانه ومالى وقال 3قال: لا .ذهاب اله عليه إذ7بردد |قال مو.ى:أى ربى أين هو !. . ال:: جمع البحرين خذ حوتا ميتا ليث ينفخ فيه الروح فهو تم . وفى روا.ة:تزود حوتا مالا فإنه حوث تفقد الحوت .فقعل ذلك .وتال افتاه )‏١كا قال الله: ( لا أبرح حتى أم ) خبر أبرح محذرف أى لا أبرح اسر أو لا أبرح سائرا لدلالة حاله وهو السةر علوه وادلالة حتى نإنها ت۔عدعى اليا . .ويجوز أن يكون من برح اقى لا خبر له.و الأول معناه لا أزال أنمل ) كذا والثانى معناه لا أزول عن السهر والطاب ولا أنارقهما . وجوز على الوجهين أن ية۔در مضاف أى لا يبرح مسى موجودا أد من الوجود فكأن الفل بيا .الذيبة لأن اا۔ير ظاهر والظاهس من قبيل الزيبة ولما حذف وناب عنه المذاف وهو باء للكل مكان الفعل بهمزة الكلم . ‏١٤١صور: الكيف ( تع المرن م)وضع المع بين البحرينأى للوضع لقى جمع اله نيه ين البحر7هو أيضاً للوضع الذى أراد أن يجتمع تيه وى والخضر وتجمع ام مكان على لقياس وقرى ,بكسر الم الثانية على خلاف القياس كالمشرق والط لم بكسر ر , واللام.وللبحران:مر قار ض والروم مما بلى المرق قاله قتادة رهو الشمور . ول محد ينكب:بحر طنجة.ويبحث بأنه لا بحر يو.ثذ عبد طنجة كان عندها فى زمان ذى لأةرنين بعد ذلاك.أخرجه إاجما ذو الفرنين 8و بحر للشام لينصل به بين أهل الأندلس رأهل السوس وكانوا يضرون أهل إلا إن صح أن خرجه هو رجل يسى ذا القر ننن كان فى زمان االأندا لا ذو للةرنين المتأخر.وعايه فاوله سمى الموضخ ج الحر ين لأنه سمى ما بلى السدين , اللذين بفاها ذو القرنين هداك ما بلى الجزار بحرا وما يلبهما مما يلى السوس: بحرا ولكن أحد المدين ا۔م.له الماء والآخر باق إلى الآن فيا أظن . وذكر المزدينى آن ف آخر الأندلس جاملبح ربن الذى ذكر الله سبحانه فى للقرآنن وأن عرض تع البحرين للاثةفراسخ وطوله خمسة وعشرون فرسا اه كلها .وقلي مائل إن هذا وإل الفضائل النسوةإلى الأندلس .وقيل:بحر أفريتهة:ونسب هذا القول لالبى؟ كبنعب وقيل:البحران:مومى أخو هآرؤن ومومى الحضر ففوسى أخو هارون بحر العلم الظاهر ومرمى الخضر بحر الهل الباطن فسكانه قال:لا أبرح حتى أبلغ موضحا تجمع نيه أنا.والحضر.وعندى أن هذا وأضمرا٬:‏ لا يجوز القول به وأراه باطلا . هميان الزاد‏. - ...١٤٢۔۔ ۔ ... ( أر أمضي ( أ۔ير أو أثبت فى الير ولا:أنفك عنه والرطف عل“ أبلغ أ ما ‘؛ ذ.۔ بلغ منى حقب ( 1خمبَا ( ظرف أى زمانا طويلا نإذا أمضيت على ت أى أو ا طلوب رجت .حتباً ولمأجد وقال ابن عمر:الحب:ثمانون سنة . وفال عاهد:سبعون . وقيل:سنة . وقيل:مانة وهو مفرد . و إضافة؛٫يف‏ البحرينجمع( أىو بلله ناَ ( .تمو:فتاه( موه ى٧٣ت‏) ج لل الظرف وهو بين إءساهى انساع وذكر بين إنما .هو تأكيد والأصل ئ: فلما بلذا مجممما أى جم البحرين ولك أنتقول إضانة بيان وإضافة عام لاص مصدر وبين ظرف؟٬نى‏ الوصل وأن تقول جوإن بين هنا لوس ظرفا بل مصدر ,سنى شمل5رم ‏ ٥صدر يتول.ببال .مو نى) ضيا ول حله بوش كمادته' و 7) تها حو: له:هل حملةه فالنسيان واقع تل نفس الحوت وكذا إن قلنا: إن بوشع ن۔۔ه ورآُ موسى متروكا فىموضعهما أو .مدومها من محله أو نيا أن يذكر فيه أ ٠ ....:512 له ه٥ا\‏ رأىيذكرأنوشمو نسىحالهيطلبه ويتعرفأنى::نسى مووفل .من ح۔ازذ ووقوعه ف البحر وقيل:: النامى موشع وأنيف النسيان إليهما لأنهما تزود اه اسة رها وقيل ة: ۔ لا كلى الجيم .على الجوعح وقيل:نسيا أس حوتهما وهو أنه حيث يفند مم الضر .والممنى: أن هذه 2مح ‏١٤٣سورة الكهف . ,_- ٠_- العلامة الت نصبها الله الرحمن الرحم له لم تخطر دياله حين بلذا الحح.و جوز أن النسيان الترك فليس مةابل الفظ لكي على غير عد كا تقول ةزيدكو حيوان وتريد من جملة الهوان الناطى . ( نعد ) الحوت بمد أن حبى وانقلب إلى البحر( .جي) منعول أول . ( فى ازتحر ) متعلق ياخ ذذ أو حذرف حال من سبيل ؟ من الممول الناى ‏١وهو فرله):س ربنا ) . ويجوز كون اخذ متمدبا لواحد وسر با حال من سبيل وهو ملك يسلكه من مشى فيه ولايفرق لأن الله سبحانه أمسك اللا ,عن موضع سلوكه وكان واسما | وعاليا بقدر ما يمشى فيه الإن۔ان و يلنم كا رواه كعبهن رسول الله ولاة فيجوززأن يكون الدرب إهنى الرضع العجوف اللستطيل كا محفر فى الأرض غير جهة السفل ‏ ٠روى عن ان معهاباس:اذطرب الموت ف للطين و تحب حتى وقع فى الماء وجمل الهوت لابمس شيثا من البحر إلا يبس حتى7صخرة . وعن ابن عباس عن ألة بنكب عن رسول ا لة أنه قال:ما انتهها إل الصخرة وضعا رأسيهما فناما واضطرب الحوت فى الكيل: وخرج منه فسةط فى البحر واتخذ سبيله فيه سر با . وعن قتادة:رد الله تمالى عل الموت روحه نخر ج من المكةل حتى أنفى .إل البحر جمل لاي۔لك مكانا إلا صار جامدا طريقا ييما" . وعن الكلى: توضأ وشم بن نو ن من عين الحياة ند الصخرة ولا 4 7 وأنه عين الحياة فانتضح ع الو ت فى الكعل ماء منذاك غ ,ي نخر ج منه حتى وفم ف البحر نكان يغرب بذنبه ف الملاء وهو حرى ولا يضرب شيثا لا ) ۔تيبس هميان لار اد‏١٤٤ بن زيد:أي شىء أجي من حرت كان دهرا .من الهورحن ال عبد اا يؤكل منه م صار حيا وكان ثق حوت لأ; ] .كل نمقه وأهل ذلك البحر يرونه وذلاك معجزة لموسى أ و الخضر .و.صطادونه و يتب ركون ه وكان و فال أبو حامد الأندلمى:ر أرتت سمكة ترف باها ل الحوت فى مدينة سبتة وهو الحوت الذى صحبه موسى ويوشثم حين سافرا ق طلب الغر طولها .ذراع شبر وترى نصا بجنب واحد ونصف رأس وعين واحدة من رآغا من77 الجانب الأك زل اسقةذ .ها وهن رانما من الجانب المحيح أحبته جدا والناس ]|يتبركون بها وحهدونها إل الرؤما .ولا .يا اليهود . نهر الزيت وعبدها مينن كمب:سار إلى الصخرة ااقدونوعنحد تسمى عين الحياة لا يصيب ذفكث الماء شيتا إلا صار حيا فلا أصاب اا۔مكة دوى الماء مورده ورشاشه اضطربت ف الكتل و حييت ودخلت فى ابحر . ( ننا تجاوزا ) مومى وفداه تجح البحرين ( تال ) مومى( .لشتامً ) بوشع بمد ماسارا من تجمع البحربن بوما وليلة وروى الذيل والنداة إلى الظهر(.آنيا ) اجل ( عَد عنا ) آتيا أى حاضرا وهو الخبز والحوت المملح والداء ها يتندى هوذلك ق۔ل:۔ارا إلى وقت الغداة من ثاف يوم وأنه أول انهار كالنشاء الا 7آخر النهار عشية أو فى أوائل اليل . ( لنا ي من ) مقر ن ذا ) بدل أو يوان أو نت لسقرنا . ( نصبا ) منعول لةينا وهو التهب قيل:لم بنصب حتى جاوز الجمع ولا جارزه إلى غد وغدا وظهره أ اق علوه الجو ع والنصب قيل: لم بى موسى ول نجع ى سفر غير هذا ويؤبده قو له هذا بعد قوه:فى سقرنا.والمراد بسقرنا هذا سةره من عند الصخرة ‏ ٠وقيل:سره من بلاه إل وقت قو له ذلك . ‏١٤٥سو رة الكيف قيل:مونى خسة أسفار:سقر المروب قال:فقررت منك ه خفتك . وسقر الطرب قال الله تبارك وتمالى:نلما جاءها نودى أن بورك من فى الفار ومن حولهما .وقل:نودى من شاطىء الوادى الأن.وسقر طاب قال ال وسفر.سبحانه واى:هأوحينا إل موسى أن أسر بعبادى انك مت,عون ,العجب قان الله عز وجسل:محرمة عليهم أربعين سخة يقيمون فى الأرض ‏ ٠وسقر الله عليه الجوع.ا النصب قال الله جل وعلا:لقد لقينا من سفرنا هذا نصها.ألق ليطلب أة۔اء فيرجم إل موضع مطلهه. ( -قال ) نتاه ( أرأيت ) انتهه أو أخبرف ما أصابنى( .إذ أوَيتا ) مليا . ) ال المخر3ة ) وصممفا أسيا إليها وى مخرة الجمع الق رقدا عندها .ةيل: هى الصخرة التى دون نهر الزيت كا رأيت وإذ متعلقة محذوف أى ما أصابنى .إذ أوين سها . إف ) الفاء متمايل أو رابطة لحذوف.قات:ما الك فإنى( .تنسيت) الموت ) عند المجرة أى نقدنه أر قد رأيت انقلابه حها ورجوعه فى البحر فنسيت أن أذكر ذلث لك فيل:ما رأى داك قام ليخبر مومى فنى حت سار ألى ظهر غد وصليا الظهر . ' ( وَمَا أاني ) أى الحوت تعدى نى إلى الاثنين باله.زة أى ماميرى ناسيا إياه ( ولا الثان ) ليرسوس لى وليس تصهيره ناسيا خلق النسيان فيه ؛ فإن الخالق اله لا سواه ولكن المنى:ما نديت فى ن۔يانى إياه إلا الشيطان .و سما رصف ۔۔.۔۔....هيان الزاهد.‏١٤٦ ً<-٠6 ( أن أأذ ) .أتفكر فيه نأجمده مفتودا فأخبر موسى بفتده لأن فقده دا يل المطلوب أو ارس أذكر أره لوسى هو انفلابه حيا إلى البحر .: وقد أن أدكركه .قرى : وقرأ ان مسهؤد: أن أذكره ه وأن مصدرية والمصدر بدل اشتال من هاء الانسانية . وقرأ حةص: وما أانسانه بضم الهاء كا قرى بضمها فى سورة للفتح فى ةوله تعالى«: عليه الله » فإنإهنه ضم هاء عايه . ووجه قوله:أرأيت أن لا طلب موسى الحوت ليتندىذ كر بو شع ما رأى من أس الحوت:ذكر نسياته ه إل تلا ااية7ظهر الذ أو غدوه ندهعش رجع على نفسهله فقال: ما أ أسانيهفطفق بسأل مومى: ما أصا بنى حتى نسيت ذلك )إلا الشيطان ‏٠ وإن قلت: كيف نعى الأم المظ من انقلاب حوتمشوى مأ كول نصفه مضى عايه زمان ع.ول ف المكتلحتى مضت تلاك المدة مع ماج.ل لهما من أمره أمارة على المطلوب الذى سافرا هن أجله ؟ قات:اعتاد مشاهدة أ.ثال ذلك من العجاب وأ كبر منها ءن_د موتى واستانس بهن فأعانه ذلاث على قلة الاهنام فتأثرت فيه وساوس الكيطان فاعتذر بإناء الشيطان إياء أو !ا_ا رأى ذلك استغرق فى التفكر فى كال قدرة الله سيحانه وتعالى ‏٠ وعلى هذا الوجه الأخير إما نسب السان إلى ااشيطان هذما لنقسه ينه لا يةوى على الشيطان7الجل أو لأن عدم جمعه بين الةفكر نى كال قدرة الله .جل وعلا وذكر أمر الوت ممدود من النقصان البشرى ‏\ ٤٧الكيفسورة -- 3 ).واعَذَ ) الحوت ( .سَيلهُ فى اأمَخْر عَجَبا) مثل « واتخذ سبيله نى مے مص وو سرب » أى ‏١حخذ الموت سبيله نى البحر هس.دءلا حار فه الدار حتى إنز ذلك السديل قس الدب مبالغة أو عجبا بمعنىه.ءجوب به أو ذا عجب أى يتعجب منه اداظر وذلك من كلام الله سبحانة وتعالى ممترض بيكنلام: وشع وكلام موسى فيل: كان المسلك حوت سربا واوسى جبا . وأجاز القاضى أن يقدر اتخاداً عجبا على المفعواية المطلقة وهو وجه كرم وقيل:اخذ مو۔ى سبيل الحوت ف البحر عجبا إمد رجوعهما إلى الصخرة أى اتخذه سبيلا عظيا بوصله الحضر أو اتخذه اتمخادا عجبا أر اتخذه حال كونه حتمجبا منه على أن عجبا حال من المستتر العائد إلى مومى . ةولهوله::فى البحر « ح رزاد وو بجوز أن يكون ‏ 1 ٠كلام وشع ف عججها ماسر لا .ؤكدا لاح۔لة وعامله محذرف أى أجب عجبا وأن بيككون قوله :عجبا من كلام موسى أى قال ٥وسى‏ عءجپا . وإن قال تت:كيف صح ‏١ن يكون العنى:‏١خذ موسى سبيل الحوت فى البحرا عجبا ولما يرجع إل الجم ؟ قلت: المراد عند صاحب هذا القول أنه نسل ذذرلك بعد ارجوع وأن قوله: . | « فارتدا على آثارها » لا ينانيه جواز الإخبار عن شىء متاخر قبل الإخبار عن مءتقدم ولكن غير هذا القول أولى " `: ( قال ) موسى آ ذ الت ) أى نسيان الحوت أو ما قصت على يا وك شع من اتتلاب الحوت اليت حيا ل البحر متخذا سبيله فيه أسر با . غ ) نطاب لأنه دليل على مطلوبيا وهو لةاء البد) تا ) أى القى (؟٤ا‏ - ٠ ص. =۔.-.. هيان الزاد..‏١٤٨ ‘۔ الصالح.أثبت الياء فى الول نان وحذفها فى الوقف وكذا أبو عرو واللكساى وابنها نى الوصل والوقف ابن كثير وقزاءة نانم أولى انباعا إللط المصحف . ( فارنَدًا ) أى رجع موسى وبوشع وهو مطاوع رد أى ردها الله فازتدا أو ردها ذاث المذكور من أصر الحوت فارتدا ؛ . ( تل آمار هما ) عو دها على بدها فى الطريق الذى جاءا فيد يطآن آئارها . ( قَصَمًا ) حال من ألف ارتد أى مقتصين أو مفعول مطاق لال محذوفة آثارها أو قاصبن آثارها قصصا أى يةبهانها اتمياعا أو مفعول.تنص ارنلأى مط قى لارندا لةضمنه معنى افتصا أى رجما ف طريةهما حتى أتي_ا الصخرة التى. كانا عندها. ( وجدا عدا من دتمادنا ) وهر الغر عيد المهور . وقيل:الوم.وقيل:إاماس.وقيل:هو ملك من الملائكة.والصحيح: }وأحاب الدو اريخ .الأرل رهو الذى ثبت عن رسول الله ر همز حته خضراء والفروة-الخر لأنه جلس على ذروة بيضاء فإذا هوسمى قطعة نبات مجت.عة يابسة.رواه أبو هربرة عن رسول الله وتب . ما حوله وروى عنه إذا مشى,قيل:: ونال مجاهد:لأنه إذا صلى اخضر .ذلك لنبه وكذديةه أم المباس واسمه بليا ن ما۔كان كان هن ن إسراثيل . وقيل:همن أبداء الملوك الةاركين‌لادنها وملك آبازم وجده ثاام بنيةطن بن عاص. ان شا من أرنخشد بن سام بن نو ح عله السلام والمثمور أن اسمه مومى . روى أن موسى ونتاه وجداه عند الصخرة ,ءد الرج ,ع إليها مقنطيا بثوب ن عليه موسى نةال الحضر:زأ ئى بأرضك أى أرضك هذه.وروى: بأرضظلا السلام.قال:أنا ۔ومى . ‏١٤٩١۔ .رة الكهف. قل:مرمى بنى إسرا:۔ل ؟ فال:نعم أنيعك لتملانى عا علت رشد . قال:إن فك فى بنى إمراثيل شغلا وفى النرراة كفاية أمرى رلى بذاك . وقيل:وجداه على طنفسة خضراء على وجه الاء متوثشحا بثرب أخضر قا مما يصلى . وقيل:اتبعا ۔جيل الحوت فى البحر نجوداه يصلى على طنةسة خضراء فى ‏٠الاءوسط وةيل: اتبعا الحوت سبيله فىللبحر حتى خر ج به۔ا إلى جز رة نإذا ها بالضر روضة يصلى فأ; ياه من خلفهفسلم عليه موسى أه نكر الضر اللام ذاث الموضع فرفع رأسه فعر فه نقال: وعليك السلام با نى بنأىسرائيل . فنال:وما يدريك اهى ني بنى إسرا؟يل ؟ قال:أدرانى بك الاى أدراك لى . : وجد مصلها على الاء كما ص ف۔لم عليه فل:بأرضنا السلام م رن وقيل رأسه واستوى جالسا قل:وعايك السلام ل نى بنى أسرائيل الح. فال:لقد كان ث ف بنى إمر: هل شغل . قال مومى:إن ربى أرسل إايكلأتبنك وأنه منعلمك مجلسا يتحدان جا.ت خطافة ملت ؟غقارها من الماء . ف ال الخضر:لا موسى خطر ببالك أنك اء أهل الأر ض وما علك وعل الأولين والآخرين ف جنب عل الله إلا أدل من الاء القى حماته الخطية فى منقارها . ‏(١٠هميان الزاد ) هميان الزاد‏١٥٠ وقيل:إنما كان المذكور من قصة ال}طانة بمد ما كانوا فى السفيدة وجلسوا ى قرقورها . وعن الكلى:باغدا أنهم لم يةفرقوا حقى بعث الله طائر فطار إلى المشرق م طار إلى المغرب م طار إلى السماء شم هبط إل البحر فتناول من البحر بمنقاره وها ينناران تنال الضر للومى:أتمم ما يةول هذا الط ثمر ؟ فنال مو۔ى:وما يقول ؟ قال:يةول:ورب المشرق ورب الغرب ورب السوات السبع ورب الأرضين السبع ما علمك يا خضر وعل موسى ف عل الله إلا قدر الماء الذى تذاولته البحر ‏٠أبحر ق“-ن ( آتاه رة ) الوحى أو النبوة وقال الأ كثر:الولاية ول يكن نبيا الأ كار وهو الصحيح ‏٠عند واستدل من قال بأنه نى بةوله«: وما فعلتة عن أصرى » أى بل بالو حى . وآأجيب بأنللراد بل بإلهام واخقار الشيخ عمرو التلاف أنه نوىالمراد بالولاية هنا كو نه واي لله سجحانه وتمالى . من عدنا ( تمت لعبد أو حال منه.أو من الضذ۔يروجلة آتيناه رحمة( المستقر فةوله«: من عبادنا » لأ نه معاق عحذوف نمت . ( وأننا من لنا ل ) عندنا.المعنى:مما يختص بنا ولا يعلم بة. واكتساب وهو عل الباطن وهو عل الذيب يايمه الله الماما . ( قل ه مُوتئ كل أتبشك على أن تَمَلَن ) بإثبات الياء فى الول وحذنها فى الوقف عند نافع وأبى عمرو وأئبتها فيهما انكثير . ‏١٥١سو رة الكيف ( عنا ت ) أى مما علمك الله وعلى متملتة اتبع أو بحذف حال من الكاف . ( شدا ) مفعول ثان لتعلم وامفمولالنالى اعلم دوف والأرل النناة للموةية الد.ثبة عن الفاعل أى مما علمت إله ‏ ٠وكل منهم من المتمدى لواحد و إما تمديا لاثنين التشديد . ويجوز أن يكون رشد مفعولا من أجله لأتبم على أنه من رشد اللازم ليةحد الفاعل ومعناه إصابة الخير والفلاح.والصو اب لا مانلمتدى إلا عند مجز عدم اتحاد المفمول لأجله وعامله فى الفاعل أى لترشدنى . و حوز كونه مة.و لا مطلتا لحذرف أىأرشد رحدا بالبناءاقاعل من اللازم أو للمفءول من المتمدى . وقرأ أبو عحرو بفتحتين.وة ل الاذى:قرأ بذاك أو رو ويمةوب وانظر كيف تأدب موسى مع ما بآاه الله من الهلم الغزير حين ا۔تجمل نفسه أعنى نسب نفسه إلى الجمل وا۔تأذن أن يكون تا.له و۔'أله أن يرشده وينهم عليه بةهايم بعض ما علمه الله عز وجل . ولا قال ذلك قال له الحضر:كفى بالتو اة عاسا وبهنى إسم اثهل ثنلا أو ضير ذلك كا مر مقال له موسى: إن الله أمرى .غي.ع۔ فال له الحضر ما حكى الله تعالى عنه بقوله:( قال ) أى قال الحضر لمومى:( إنك آن التطبع مَمئ ) وقرآ حفص هنا وفى الآيتين بفتح الياء . الصبر با لة الاسميةو إن وكون"غفى بان ونفى الاستطاعة( صَبرًا ( أ كد إن ناىلاستطاعة علىللشىء أكد من فى الشىء لأن فى استطاعته يصيره متمذرآ هميان الاد‏١ ٥٢ _ كل ما ‏ ٢مأ:برا ) أى كيفوحالا وعال ذ لك بو له:(وكيف 7 تصبر علىترك إنكار ما لم بحط به عامك واختيارك مما هو منك حسب عل الا هر الذى تههدت أنت به معروف بحسب علم الباطن الذى تءبدت أذا به وأنت نى شديد غايظ فى النهى عن الكرات . روى اا,خارى أ نه قال:يا موضى إىعلى علم من الله عامنيه لا تماءهً وأ ت منى.م أوعل ع من الله علمكه لا أحامه.وخبرا ميز حول عن الفاعل ؟منى الخير بفتح الذاء والياء أى ل حط به الخبر الذى جاءك هن الل لأنه غا خيرك بهل آخر أو: منى الخبر به بفتح الباء أو مفعول مطاق امن لم حط به بمعنى لم مختبره . ( قال ) موسى اخضر ( سَتَحِدنى ) وسكن هذه الهاء غير نانع . ( إن اء اله صَابرًا ) على مالم أحط به خبرآ غير مكر عليك وقيد بالمشيثة لأنه لا يصدر فعل من خلوق ولا ترك إلا بمشيثة الله تعالى ولأنه لم يكن على ثقة مننفسه فللصبر الذى وعد به.وهكذا هدة الأنبياء والأولياء لايثتقون إل أنفسهم طرفة عين قال رسول الله طلالو:من تمام إيمان المرء أن يستثنى فى كل أموره ولأنه عالم بصعوبة الأس فإن مشاهدة الفساد والصبر على خلاف المعتاد شديد.فإن لم يطتمما فليس خلف لوعده لأءه قد قا ل:إن شاء الله ولاسيا إن أخلفه نايا نإن الندهان لا يةدح فى اامصمة أو قيده بمذيثة المتبرك أو قيد ذاك كله . ( ولا أغعى لت أمرا ) عطف هذه الخلة على المفرد وهو صابراكانه قيل: ستجدنى إن شاء الله صابرآ وغير عاص لك أمر؟ ولك مته!ق جحذوف حال ‏٠ من أسر أو أمرا مفعول أععى لتضمةه معنى أخا لف أى لا أخالف أمرك وجوز عطف الجلة على ستجدى . ١\ ٣الكهف‎سورة ( قال فإن اتبعتنى ) صاحبتنى حيث أمشى . .6ه-,, ( كلا تنألنى ) وقرأ غير نانع وابن عاس بإس كان اللام وتخنيف النون ىص س وحذف الياء ان ذكوان وصلا ووقنا مخلاف عن الأخفش عنه وأثبنها الباقون افبهها وكذا رسمها( ع شو؟ ء ) ذلةه مما تنسكره ولم تهل وجهه . أرتدىُ لاك ) منه ( مة.اق رأحردث دمنأحدث( 17أى حت) ح الا,عداء أو متعاقن عحذوف حال _٤ا‏ بهده وبةدر مضاف أى من بيانه أو ٫ةدر‏ الكلام هكذا . ( ذكر"! ) فى بيانه نإذا أحدثته لك لم تحتج بءد إلى الدؤال عنه كا تتول: لا أعمى الله إن شاء الله إلى أن أموت ومعلوم أنه لامعصية بمد للوت نة+لموى شرطه كا يتأدب للحل لههم . ( كاطَنتا ) بيان علىالساحل يطاهان سقينة يركهانها ومعهما يوشع فالاضر :هل فى نفسه سبب طلب اأ۔نينة ومونى و؛بوث۔عح لا يدريان ولو علما أن طلبا مر كوب وسببه هو ما يذ كر بمد من خرقها وقتل الفلام وإتيسان النرية ويحتمل أن الضر ل يهم ذلك أيضا أو ع بيضه نقط ولكنه أراد ركوبها رجاء كة تجرى على يده فرأوا سقينة فأشاروا اليها جاء بها أمحابها ذعرفوا الحضر خملوم بلا أجرة رواه آب بكنمب عن رسول الله للة . وقيل:إن أهل ينة قالوا:إن هؤلاء لصوص وأمروهم بالخروج نقال صاحها: ما م ,اصموص ولكن أرى وجوه الأنبياء .ولا كانت فى ة البحر أخذ الماء لايدخلهاالخضر هأسا فقلع لوحا.وقيل:لوحين من قعرها مما يلى الماء وبت إذن الله مالى وجعل مومى بحشو الموضع بثوبة . مبان الز اد‏١٥٤ وقيل:قلع من جانبها مما فوق الاء مما بلى الاء جعل موسى محشو دلك بثوبه كا قال الله سبحانه وتمالى:( حَى إذا رَكما فى السينة ) ومعم۔ا يو شع و ا لم يذ كر لأنه تابع موسى فهو كزاد الإنسان وساثر متملقته ولأن المتصود بالات مومى والنذر . ‏ ١رقما ) اى الضر وهى جدبدة وثيقة ( قال ) موسى :( أَرَفته ) استفهام إنكار وتو «خ . ) لعَترقَ ها ) وقد أحسنوا إاينا وحلو نا بلا أجرة وذاك ظلم حظ ولو حلونا بأجرة ولم بحسهوا إلينا ‏ ٠وإنما ةل:لتغرق أهلها لأن غرقها سبب ملزوم لدخول الماء فبها ودخوله فبها مغرق لأ-لمها ولام التفرق لام الصيرورة أى أخرقتها فيثول أهلها إل الغرق ويحتمل التعليل بأن غلب على مومى القوم آن الضر أراد بخرقها غرقهم وذلك أن اح: على الحق تأخذ المصلح عند معاينة الفساد وكان ۔-ومى أشد الناس فى ذلك ،على نبينا وعليه الصلاة والسلام ولذلك أنكر عليه ناسي لشر طه معأنه عالم بأن الخضر هو الصوم الدى أمره الله سبحانه بالقمر همه واتباعه واقتباس الهل منه . أنه لا يضذمره الماءوقد روى أنه جره من رجله ليليه فى البحر وقد عل أن يكو ن جره المخرجه منها لا إر ادة لا غر اقه وأظن أن ذاكولا.ذرقه 7 . كلل غاب عن غفلة حين رأى ذاك . وقرى" لتغرق بالتشديد لبالفة والتأكيد وقرأ حرة والَكساكى لوترق باتمح اليا التحتية والراء والتخفيف أهما بالرفع . ( تد خت شثيتا نرا ) أى شيتا عظبا وهو نعت لشيئ يال:أمر الأمرم ١ ٥صورة الكيف‎ -هاتقتققلتس_ أى عظم حتى إنه ليتكره المتل.وقد فسره ع هد ف المنكر قيل:لقد أمر أمُر ابن أكبىيشة أى عظم أمر رسول الله طلب وأب وكبشة أبوه من الرضاع . قال ابن عباس رضى الله عغهً:لما خرق الخضر السفينة تنحى موسى بناحية من السفينة وقال فى نقسه:ما كنت أصنع بمصاحبة هذا الرجل كنت فى بنى إسرائيل أونكتاب ا له عليهم غدوا وعشيا وآمرم فيطيموى.نتال ل الضر: أتريد أن أخبرك عا حدثت به نفسك ؟ قال:نعم . فال: كذا وكذا . فال:صدقت ‏٠ :يا ني الله اذكروروى أن يوشع قال لموسى ۔ حين قال:أخرقنها الح الثسرط الذى بينكإ . ( قل) الحضر :( أر' أذل إنك تن تنتطيح مي صَبرا) تذكير لعهد مع الإنكار والتوديخ وانتا كيد بالخة الاسمية وإن والنفى .ان . ( قل) موسى (لا تو خذني ما ريت ) ما اسم موصول أو نكرة موصوفة أى بالذى نسيقه أو بشىء نيته وذلك هو الشرط الذى بينهما إذ قال: فإن اتبمتنى فلا آسألنى عن شىء حتى أحدث ات مفه ذكرا أو مصدرية أى. ينسيانى وعلى الأرجهكلها قد اعتذر إليه بأنه ناس لذلث الشرط ولا مؤاخذة على الماسى ولاسيا مم مشاهدة أمر لا أطيق السكوت علهه . قال أبى بنكمب عن الني ملمة:كانت الأولى نسهاة" والنانهة شرطا ' .و الزااغة عمدا وقال ابن عباس: لم ينس الشرط حين قال: أخرقتها ولتكن ذاث من مماريض. هميان الزاد‏١٥٦ ۔ __ الكلام بوهمه أنه قد نسى الشرط ليب۔ط عذره وإنما أراد إذا نسيت شيث فلا تمؤاخذنى.ولم يرد أ ى قد نسيت فى هذا الاعتراض . وةيل:المراد با ذ .هان ترك عمد يعنى لا تؤواخذنى ولو تعمدت . هة ى ( لا.:شنى ولاياء هول ; ن مقدم) .هن أذرى') أى لأجل) و لا أمرى وهو الن۔يان أو أمره مطلةا نى حال اصطدابه ۔۔ه وهو أولى وهو مةءاق يترهق . و حوز كون النةدر:من مقتضى أمرى أو لازم أمرى أى مايوجبه أمرى من المعاقبة على أها ابحت للتعليل نهى متملقة بترهق آو محذوف حال من قوله: ) وهو .:وال أرز مؤخر لترهن ة ل:رهةه أمر وأرهةة٠‏ أمرا وغشيه) ر أمر وأغشيته أمرا أى حدث عليه وأحدثته كأنه قيل:لا تي.ل المضر داخلا على ولا يصح أن تكون الياء مفمولا أول وعسرا ثا:يا لا على تفسير ترهق بتكلف خلافا للقاضى وأراد بالسر المضايقة والؤاخذة أى لانشير عل مةابعتك بالناقشة بل يرها باا۔.محة رقرى“ ءسرا بضم حين والسين . ) قا طا ) بد خرو<مما من السفودة شيان . ( حتى ادا َةيا عاما حله ) أى قتله الحضر.قيل:بلغا أبلة فوجدا غلانا عشرة يلعبون فيهم غلام أظرفهم وأضذوؤهم وجها تتجله بأن لوى عنقه ‏ ٠وة۔ل: لاوها وقلع رأسه . وقال قوم:أمسك برجله وضرب رأسه الحائط فمات . وقال سيد ين جهير:أضجمهً فذمحه بالسكين . وقال الكلب:صرعه فنزع رأسه قلما . وةال قوم:رة برجله حتى مات . ‏١٥٧سو رة الكرف نه أدخل يده نى صرته ذافتاءها ذات .وررى وروى عبد الرزاق أنه أشاإرليه إسهامه وسبابته و وسطاه وقلع رأسه . وقيل: رضخ رأسه حجر فات واسمه حوش.وقيل: وشون.قل وهب: ان أبيه ملاس وان أمه رحمة . قال الضحاك:كأن يعمل با'فساد فيتأذى منه أبوه وأمه . وعنللكاى: كان يسرق المتاع بالال فإذا أصبح لجأ إلى أبويه فيحلفان اتع۔نخدنا ‏٠شفتة عليه: لند وروى أنه كان يتقطع الطر بق وبأخذ المتاع ويلجا إلى أ.و به . عن رسول الله متلتة: وروى لليخارى ومسل واللةظ له عن أب كبنعب إن الغلام الذى قةله الضر طبعم كانراإولو اش لأرهق أبويه طنيانا وكفرا . وكذا روى ابعنباس هن أبى" بنكهب .وكذا أخبر حاد بسنده عنأى.نكعب والفاء عاطفة تيد أن قتله متصل بلقاثه بلا مملة تفكر واستكشاف حال لهلمه .حاله من طربق الإلمام .وجواب إذا هو قوله( قال ) موسى متكرا مو بخا لخضر على فةله الغلام: ( أقمت تشا رَية ) طاهرة من انوب لأمها لم تها۔غ الم فلا يكتب طيها ذبنكا قال ابن عباس:يعنى موسى أن الذلام لا ذنب له لمدم بلو غه فلا يستحق التل حدا من الذنب لأنه عار من الذنب ولا قصاصا هن نفس قتلها ؛ لأنه لم تره قتل أحدا كا قل ( بمر تس ) . وظاهره أنه لو أذنب ذنبا موجبا الفتل فى الجلة كالزنا مع الإحصان أو قتل تقسا لفتل وذلاث لم يثبت ولو فى شريعة موسى وإإأا أراد موسى أنه لاذنب هميان الاد‏١٥٨ - للغلام ولو عل ولا يةتل بنفس والو قتاها لأن ذل الطل خطأ ولو تمد فهو غسير مذنب ولا قاتل وإن كان قاتلا فكأنه غير قاتل لأنه لا يشمله خطاب النهى عن قتل النقس . قرأ نافع وابن كثير وأبو رو وورش عن يعقوب زاكية بألف بمد الزاى وخفيف الياء.وقرأ الباقون ..دون ألف وننديد اليا وانى واحد لكن فى الثانية مباانة . وقال أبو عمرو:للزاكية بألف:التى أذنبت وتابت والزكية بدون أ لف وبا لتشديد التى لم تذنب قط ولذلك احتار القراءة ث ثانى " .وإما جل جواب إذا الأولى خرقها فكأن حكاية اعتراض مومى على الضر مستأنفة وجمل ج۔واب إذا الثانية حكاية اعتراضه عليه وجعل النتل من ج۔لة شرطها لأن قتل نفنس زكاة بغهر نقس أقبح والاعترضمعايه أدخل فالقول فكان جديرا بأن يحمل من عمدة الكلام الذى يبنى علهه الجواب وقذلاث وصله بقوله ( أت جثت شيتا فكرا ) بضمتين كما قرأ اف فى رواية قالون وأبو بكر وأبو عمرو ويتوب . وقرأ الباقوت بفے النون وإسكان الكاف وكذا ف الموضع الشاكف وى الطلاق وكلاهما بمنى ااخكر وهو عت لشيثا وقوله سكرا أعظم “ن ةوله إمرا لأن قتل النقس ازاكية بغير نفس أمر لا يتدارك وخرق اا۔فينة أر يمكن تداركه باا۔د وإمكان عدم إغراق أهلها وقيل با'.كس لأن إغراق أصحاب سةيغة قتل أنقض وقتل الفلام قتل نفس واحدة . وكتب جدة الحرورى إلى ابن عباس: كيف جاز قتله وقد نهى رسول الله ولة عن قتل الولدان ؟ فكتب ابن عباس إليه:إن عات هن حال الولدان ما عله عالم موسى فلاك أن تتتل رواه مسلم يمناه . - ‏١٩سورة الكهف غصبو أنه لما شد ده٥وقى‏الأهروعن ومادة أن النكر أشد وأعظم هن الذر وقلم كىتف ااغلام اليسرى وشر عنها اللحم وإدا علىعظم كتنه مكتوب: انه م كامرا .كاهر لا يؤمن بال أبدا.ويدل لهذا ما مر عن رسول الل م وروى أن يوشع قال له أيضا فى الاعتراض الشال:يا نى الله اذكر العه؛ 4۔ى أنت عليه . ( قال ) الخضر موسى:( أ أقل لك ) زاد هنا لاظ لت ازبادة الأكيد .و"لمتاب خا لذة الشرط مرتين و لمدم اليذر هنا ( إنك آخ تطبم مم صَبْرّا ) ولعدم العذر هنا ة ل ما حكى الله سبحانه وتعالى منه بقوه:( قال إن سألك عن شئم بَسَْمَا ) أى بمد هذه المسألة .أو بعل هذه المرة ) لا نس حبنى ( أى لا ترانتنى.وقرى" فلا تصحبنى بفتح المثناة الةوة۔ة وإستاط الألف أى لاتكن صاحي . وقرأ يمتوب:فلا تصحبنى بضم التا ,أى لا تجمانى صاحبك والمراد با شىء :لا تصاح:نىما يفهله الخضر-وزعم غير واحد أن المر اد الدبة.وعمل فر4 .( وصلت أو كنى به “ن قو لاك:وحدتبقوه): قد بلك ( بين لدن ) عندى بضم الدال وحفيف الدون عند نان حذفا لهون الوقاية وإسكان الدال وإشمامها "ضم ويف النون عند أبى بكر وبضذم "دال وتشديد النون عمد الباقين . ( عَذرًا) ف مفارقتك إلى لأنى إذا سأتك بمد هذه نقد خا ك ثلاث مرات وقد يتمسك سهذا و .,فى أشياء كثيرة على الاقتصار على ثلاث مرات الر ادھمے \ ن‏١ ٦٠ وإما أخذ موسى نفسه على الثلاث استحياء.فال ر۔ول اله طلت:رحم الله أخى موسى استحتى فة ل ذلاث لو ثبت مع ماحبه لأبصر أعجب الأعاجيب . وروى الخار ى وهلم عن أى ن كب عن رسول الل للتو:رحمة الله حذته ن صاحبه زمامةعلينا وعلى مو.ى لولا أنه عجل لرأى اجب .7 فقال:إن سألتك عن شىء بعدها فلا تصاحمنى قد باخت ۔ن لدى عذرا فلو صبر لرأى الموجب.والذمامة:اليا ,ولاشنقة.وكان ولة إدا ذ كر أحدامن الأنبياء بدأ بنفسه كا ة ل هذا:رحمة لله علينا وعليه وايس ذاث لازأ فى كل كلامه . وحكى ال۔حهيلى أنه لا حان اخضر ومو.ى أن بفترقا قال له الضر: لوصبرت. لأنيت على ألف عجب كلها أءحب مما رأيت فبكى موهى . ( تانطنتا-تى إدا أتيا أل قرقر ) قيل: أنطاكية وهو قول امن عباس . أبعدوشديد اللام وهىوالمر <دةاله.زةبصرة بمسهر من:أ.وال ان الأرض من السماء ‏ ٠وقيل:قربة من قرى الروم ويقال لها:ناصرة و إلها تنسب النصارى.وقيل:بجوار أرمينية ‏ ٠وقيل:قرية قى الأنداس . ( استَطْما أختها ) طلبا منهم الطعام ضيافة.ومتعضى للظاهر أن بة_ال: استطعمام برد الضمير إلى أهل القرية فوضع الظاهر موضع المضمر إن قلنا: إن الة جواب إذا وإن قلنا فى الجواب هو قال من قوه قال:لو غأت لاتخذت عليه أجرا وأن هذه الجلة نمت قربة لم يكن من وضع الظاهر مو ضع المضمر . قال ابن هشام:ومن النوع الأهل وهو وقوع بزة صفة انكرة د.ن أن تملح حالا لوقوعها بمد الكرة الحضة حتى إذا أتيا أهل قرية استطما أهلها وإما أعيد ذكر الأءل لأنه لو قيل:استطمام مع أن المراد وصف القرية لأن ‏١٦١فسو ز ة الك الحديث موق ميها ألا ترى فو جدا فنها جدارا لزم خيو الصفة من ضمير الروف ولو قيل:استطاعا كان عج_ار؟ لأن القربة لاأستط-م حةينة ولذا كان هذا الوجه أولى من أن تندر ا}+۔لة جوابا لإذا لأن تكرار ااظ ه يرى حينثذ عن هدا المسمى وأيصا لأن الجواب بى قسة الء_لام هو قرله:قال لاقوله:فنتله لأن الغضى الةرون با لماء لا يكون جوا اا فا.ك؟ن قال أ.ضا ى هذه جوابا لأنهما سيما مساقا واحدا انتهى بإيض ح وسبمه إلى داث ان الاحب . فتحصل أں علة تكرار الأهل كون فلة نهتا والجواب هو قال كا كان قال هو الجر اب فى ظبر فنو أشعر الهر عقيل:استطمياهم لم يوجد رابط إذ لا.ضاف ضمير لممهر لو كان جا"زا لجاز أن ضمر للاهل ويصاف شير هم لضميد النرية . وقد يقال:يصح أن يقال استطمامم ومحمل الرابط لأن قولاث م يود الى الأهل بقيد كونهم أهل القرية كا حصل الربط بنون لإ.ث فى قوله تمالى: يتر بمن لأمها» وهى ونن أر احاً تر من« والين يةرهون منك 7 ولو عادت إلى الاسا٠‏ لكن لا مطقا بل .قبد كونهن نساء اين يةونون إلا أن يقال بأن ذات لاعحمل الر ط الو صوف ولو حصله بالبتدأ وهذه الآية فى المبتدأ وآية الكهف ف الموصوف . وحصل أنه لو قيل:استطياه لكار جارا وهو فرع الحيمة إما يمدل إطباقإ'يه الكنه فلا يقال:إن افقر ان ٨مشحرون‏ هلم ز هإ“ ابلغ من الحقينة المنا .لأه لا نكتة لات ال ز هذا ولأنه على كحال خلاف للاأصل ولأمه قال أولا:أتي أهل قرية فبنى الكلام على الحقيفة إذ لم يقل:أتينا قرية فالةجوز بةلواث استطياها بمد من الجروع إدا لشىء بعد الانصراف عنه . هميان الزاد‏١٦٢ وكتب الصلاح المندى إلى السهكى أبياتا يسأله عن هذه الآية هكذا: بدا وجهه استدتى له التسرانأسيدنا قاضى النضاة ومن إذا يلتتييانعلى طرسه حرانومن كنه وم الز_دى ويراعه بفكر دام اللمسانجلهاومن أن إذا جدتفى ااشكلات مسائل لأنضل من بهدى به لثنلانرأيت كتاب الله أكبر معجز باح از ألفاظ وب۔ط معانومن جلة الإممجاز كون اختصاره به الفكر فى طول الزمان عيانأبصرت آ_:ةبااكمفوالسكنى استطمامممم مثله بييازتنرىوما همي إلا استطييا أهلما فتد لشازنمكان شمير إن ذاكاهرفاا_٨ك1‏ الراء فى وضع فالى بمسذا عند ايان يدانعلى عادات فضلك حيرفشد فأر فأجاب بما حاصله أن الجلة صفة.فلو قيل:استطميام لم محصل ر:ط والمنى: وإنا هى علكىونها وصفا لاقرية ألا ترى قوله وجدا فيها جدارا ولم يقل عندم وآن الج_دار اى قصد إصلاحه وحنظ ما حته من قرية مذمومة مذموم أهلها لا صفة للاهل لأ ها تصير المناية إلى شرح فال لأهل فلا يكون للةرية أر فى ذلاث وح_د بةية اا.كلام «ها كا رأيت وقد تندم منهم إباء التذييف ه طلبه هذه القرية حتيةة بالإهساد والاضاعة فةر باتوللبغاع ةأثير فى الطاع فكأن بالإصلاح لجر د الطاعة و ليت جوابا لإدا وإلاكان حط للكلام ومتصده هو الا۔تطمام عند الوص .ل وليس كذلك ل المراد إظهار المجائب من بلوغ اليتيمين ميزها .أشر ها واستخراج فلو صح أن الجلة نعمت أحل أو جواب إذا مح أن يقال: استطماهم لكنهما ‏١٦٣سورة الكهف وجهان بيدان هذا كلامه.ثم قال:وانضاف ذلك من النواثد أن أهل الثانى يحتل أن يكونوا م الأول أو غيرهم أو منهم أو من غيرهم . دجلة أهلها دفعة بل ية_م نظره أولا علىوالمالب أن من أنى قرية لا بمضسهم م قد يستقريهم فامل هذين البدين الصالحين ما أتياها قدر الله لهما من حسن صنيعه استقراء جميع أهلها على التدريج ايتبين به كال رحمقه وعدم مؤاخذته بسوء صنيع عباده ولو قال استطميامم تمين أن يكون المراد الأولين لاغير مأنى بالظاهس إشعارا بت كيد الهموم فيه وأنم۔ا لم يتركا أحدا من أهلها حتى استطماه وأبوا ومع ذلك قابلهم بأحسن الجزاء انتهى . والجارى على الذالب أن يةال الأهل الثانى هو الأول لأنه معرفة بمد أن ذكر نكرة وأن المراد بهما حةيقة أهلها الق صدقت بمن وانوه فى طريفهم فى للبلد ومحة۔ل أن بريد بالأول حقيقة أهلها مطلقا عن قيد الموافاة فى الطرق فيها وعن قيد ذرد فرد وبالثانى من بهل للطامام كا لرؤساء والأعنياء . ( كاكا ) امتنموا( .أن بضم وهما ) عن أن بضينوها أو من أن يضيةوها أو منوها التذيف قال أبى بنكمب عن رسول الله لمو:أتيا أهل قرية لثاما طاف فى الجالس فاستط.ي أهلها هبوا أن يضيفوها . .٠.رو‏ ى أنهماأوا .ياهاوروى استط۔۔وهم ذ يطاء۔و ثم وا ستضاءو هم م بضيةوهم خبل الغروب فا سةطعياحم ذل بطمموهم قال قتادة:فى ه_ذه الآية شر الةرى للى لايضاف نبيها الذيف ولا يهرف لابن الحبيل حقه.وعن أبى هريرة أط۔هم امرأة من أهلها بعد أن طلبا من الرجال فامتدوا فدعوا لذ۔ائهم ولمنا رجالهم .والتضديف إنزال الضيف والام ه ء -.وقرى" نأ وا أن يضيذوها بضم الياء الأولى وإنكان الثانية أى أبوا أن هميان الز اد‏١٦٤ يةبلو ا ضياهتهما أى نزولهيا بهم ضيفين بتال:ضاف به أى "زل به ضيفا وأضافه أ ى فيله «قام به ولم رده أو من أضافه كضينه گمنى أنزله وأقا )4وأصل تركيب الإسناد والليل والاستناد والإمالة أضاف ظهره للحاثط أسنده إايه وضاف ظهره للحائط أسنده إايه وضاف السهم عن الرمية أى مال . وقيل:إنهما لم يجدا فى تلت الليلة طماما ولا ماء وكانت باردة ك تية فالتجآ إل حا:ط يكاد ينهدم و.ستط على خوف منها وقذ بناه رجل صالح وهو الجدار المدكور ف قوله تمالى:( قَوَجَدا فيها جدارا ) طوله إى جمة الساء ثلاثون ذراعا بذإاع أولتك النوم وهى مائة أذرع بأذرع هذه الأمة وطوله على وجه الأرض خس مائة ذراع وعرضه خمسة أذرع . ) ير بد ( أى الجدار( .أن يقض ( أى يكاد يننض واستميرت الارادة لقرب الانضاض كنةوله: ويمدل عن دماء نى عتيليريد ا!.مح صدر بنى براء كا يستمار اله" والمزم لقرب العمل يقال عزم السراج أن يطنأ وا۔ت أريد ‏٠ الاستمارة هذا مقابل الجار المرسل بل أردت الاستمارة الغو تة العامة للمجازين, إن لدظ الا ادة وضعت لحيوانى و استم.مت هنا فى الجاد على سجيل المارية إن ذلث مجاز سرسل بأن استهل الإرادة بمعنى مشارفة الةوط لأن إرادة الفل ق. وهذا أ ل من أن يقال شبه كون.مسبب ولازمله و۔لمزوم له 7الة ۔لب إرادة اليوان لا۔قموط فاستمار لذظ الإرادة ذلك السكون..الجدار حال لصف استمارة ا۔طلا-ية مقابلة امجاز نرسل وينقض ية.ل أصله ينتضذض بكسرالضاد. الأولى سكنت و د غحت ف الثانية.وأيضا معناه ينكسر وينهدم أو يستط وهو آصو رة الكف - فى الأصل مطاوع قضضته أكىممرته أو هد.ته أو أستطته.وانتضاض الطور نزولها إلى الأرض.وانقضاض لا۔كوكب هويه لارجم . ويحوز أن يكون ينقض يفمل بتشديد االلا٣‏ "ن اض نأصول النون والتاف وأحد الض۔ادين وهو فى الأصل أيضاً مطاوع نتضه أى هدمه ولاث ة ؤه على المطاوعة قإن تصيير الله إله بتلك الحال من الضعف كالشروع فى قضه أو فى قضه فأراد أن يطاوع النتض أو القض ۔ لكنوقرى" أن ينقص با اصاد ااي۔لة الشدة.وأرى" أن ينتاص كذزك بألف قبل الصاد من انتصت السن وادناصت تشديد الصاد فيهما أى انتشعت طولا وليس الضير فأر اد عائدا للخض ركا زعم من لامعرفة 4بوجه إسناد لإرادة لجدار زاعاً أن الضر أراد انقضاض الجدار وانقض الجدار بنفسه أو بننض الخضر ح أقامه بتجديد البنا . ( أمامه ) أى أقامه الحضر بأن مسحه بيده فزال ميله واعوجاجه وشتةه فكان مسقتما صحيحا ملتنا ى قول سميد بن جبير . وقال ابنعباس: هدمه وبياه .وقيل: عد به۔ود .والى رواه أبى بن كب عن رسول الله ولت هو الدى ذكره ۔ميد بن جبير . ( قال ) مومىلاخغر:( كا شثت لاتخذت عَكنه أجْر"ا ) أى علإىصلاحه أو بنائه وذلك طلب لأخذ الأجرة عطربق التأدب يرد الأصرإلى مشيات؛ و طر بق الكناية هن أنى مريد أن تأخذ عليه الأجر إذ ل يقل:خذ عليه أجرا . وجوز أن يكون تفديما على ترك الأخذ للاجر وتحريض؟ على أخذه لأسما محالة من الجوع وصلت بهما أن يس'لا طماما فر يطميا . ‏(١١هميان الزاد ) هميان الزاد‏١٦٦ وجوز أبنكون تمريض بأن إقامةه نذول حيث اشتغل بإصلاح مال غيره فى بلد منعه أحله الطمام وهو فى جشودعيد وإنه ينبغى أينشتغل بما ينتون ‏ ١فإذا أقامه فليطلب عليه الأجرة واخذ انتمل من اتكخاذتبع من تبع فالتاء المدغمة أصل وهى فاء الكلة.وقال الكويون:إنها بدل من هزة أخذ . وقرأ اكبنثير وأبو عمرو أتخذت بتخفيف التاء وكسر الاء ويقال لما البصرهان ‏ ٠وأظهر ان كثير ويمةتوب وحفص الذال وأدغمه الباقون ووجد فى النسخ اتصال اللام بالقاء فى: الاط بدون ألف بينهما ولو فقىراءة التشديد . ( قال ) الخضر لموسى:( هذا ) أى هذا الوقت ( فراق ) أى ولقتإنراق وهذا الاعتراض الثالث سبب فراق أو موجب فراق أو هذا الفراق الذى تضمنه قولك«: إن سألتك عن ثىء بعدها فلا تصاحبنى » وهو فراق . ( ليني وبينك ) "وإصامة الفراق لمين من إضافة الصدر إلى الظرف على كالانساع . وقد قرأ ابن أبى عبلة بةنوين فراق وفتح بينك فيكون بينى وبينك منصوبين على لاظرفية . وجوز أن يكون بينى وبينك بمنى وصلى ورصلك فإضافة فراق إضافة مصدر مصدر أى فراق بينى بيدك وبينك بينى أى وصلى وصلات ووصلك وصلى نهى إضافة مصدر لفا-له أو ۔ةءوه لأن كلا من المتفارقين مفارق للآخر أو مقارةتك بينى ومفارقتى بينك أى مقارقتك وصلى ومفارقتى وصلك نهى إضافة مصدرلة۔وله وقراءة ابن أبى عبلة تدل على ظرفية لأنه لمانون نصب إلا أن يقال:محتمل النصب فها المفهولية ة۔صدر المفون ه ‏١٦٧سورة الكيف ( أتتك ) ساخبرك ( يتأو؛ل ) بتنسير وهو تفسير الشىء على خلاف 955ظاهره ۔ ( مال تطع عَ1ء صبرا ) لأنه بحسبعلمك الظاهرى منكر . روى أن موسى أخذ بثوب الحضر وقال:أخبرنى بمعني ما عملت قبل أن كات لما كين ) أى صارت لهممنينةتفارقنى نقال الحضر:( أما أبيهم بالإرث أو ثبتت لمم منه إلى الآن وااسكون هو الكون الذى له خبر أو اللذى لا خبر له وعلى كل فقد استعمل لفظ كانت الموضوع الغى ف الال بتطع النظر كوعنهالمم ف الفى أيضا.ولك أن تقول مستسلة ف امضى ويفهم منه الاستمرار لأنك ‏ ١ا أثبت شيثا لأحد ماا فالأمل بقاؤه على ملكه حتى يدل ذلك وفى الآية دليل ملى أن مكين وز إطلاقه على من له شىء لا يكفيه أو يكفهه على تضييق وإقةار . وقال عكرمة:قات لان عباس:رأيت قوله تمالى«: أما السفينة اكانت اسا كين» والسفينة تساوى ألفدينار نقال: إانلمسافر مسكين ولو كانممه ألف ديغار ولهذا قيل: إن المسافر ومتاعه على ذلة الا ما قاقلله .وقيل: سموا مساكين :لكل علة دم عشرة .) لمجزهم7ن دع الملاك ولزمانة خمسة منهم 7. ) ببن فارس والروم.قال كمب وغيره: كانت السفينة) يسمونن فى ال لعشرة إخوة زمتى م كنهم معيشةغيرها ورثوها عنأببهم خسة يعملون فزالبحر عجذرم وأعور وأعرج وآر ر وهو من انتفخت‌بيضتاه وصوم لاتنتطع عنه الجى أبدآ وهو أم: ر ثم4وخمسة لا يعملون أعمحى و أم وأخرس وسة.د ومجنون وعلى هذا فالحكم على الكل بالعمل حكم على الجموع لاعلى الجيم نإن خمسة لا يملون هميان الز اد‏١٦٨ وناسب الك عابهم لاجنماعمم فى الكينية والأب والأم أو فى الأب وارضى البافين باا.۔ل وأمرهم به . وإن قلت:أين مغول يه۔لون ؟ قلت:محذوف أى يعملون السفينة أى حرونهاو ي۔وسونها أو ب..لمون شأنها أو يهل.ون ما بؤجرون عليه وهو احمل فيها فإن هم الأجرة علىذاك أو لامع۔ول 4اضنه ه.ى ترون . ( ماردت أن أعيجها ) بالحرق لثلا يأخذها الماك لأنه لا يأخذ السفينة المعيبة وأعهب ف تأويل مصدر مفعول لأردت أى أردت عيبها أى تصييرها كريهة غير مقبولة ه وااءيب يطاق بمعنى المصدر كا رآيت وجنى ما يكره به النىء . ( وَنَانَ ) مثل كان الذكورة وقس عليهما نظاثرها . ) وراء ملاث“) فيل:خلفهم لأن رجوعهم فى طريةهم عايه ولم يمل۔وا به فاعل اله به الحضر أنه يأخذ كل سفينة غهر معيبة لغرقها واع أعلها بأمي ذلك اللك وقال:إذا جاوزتم فأصلحوها وانتفعوا بها ۔ وقيل:ورا۔مم . عى قدامهم . ويحتمل أن يسكون ورا٬هم‏ هلك بمسنى أن عليهم بأس ملاث وعبر عن ذلك بوراءهم لأن اللوب المقهور يكون غالبه القاهر له وراءه يتهمه والصحيح عندهم القول الثاى أى قدامهم ملك فى ذهابهم وأما الأول مشكل لأنه إن كان أمامهم فى ذهابهم فا فائدة الإخبار بأنه خلفهم فى رجوعمم وأيضا فيأخذها حين الذهاب لا يتربص لارجو ع وإن كابوا يرجمون فى طريق غير الأول فيكون خلفهم فلا يكون خلهم إلا بعد أن كان قدامهم فيأخذها إذا كانوا مستتبليه ها فاثدة الإخبار بأنه خلفهم ؟ اللهم إلا أن يقال:يأخذها بعد الإدبار لا يأخذ فى عده ‏١٦٩٦سورة الكيف ندى جانلبسم لك ع انمل عند الإةبال وذلثالاكهوالجلندى أعنىأنهماك هان لأ ولكن الذى حفظت قديما أن المنك المذكور فى الآية ماك من ۔لوك المن . وذكر بعض أنه جلددى بكنركر .وقيل: مةوال بن جددل 'لأزدى.وقال ان إسحاق:مشواه بن خلد الأزدى.وقيل:مند بن بده .وفل:جاهان ‏٠ وقال ث.يب الجاى: هرد بن ورد.قيل: كان له ثلاث ماثة وسترن قصرا له فى كل قصر امرأة وهو كافر وقد انتخر به اراه ن غخرمة الكندى على خالد ان صقوان بن الأن محضرة أبى العباس السفاح.حضر عنده ليلة وكان محب : يا أميرالسمر ومفازعة الرجال نغاضوا وتذا روا مضر واليمن فة_ال ا اللزمدين إن أهل البن هم العرب الذين دانت لم الدنيا ولم يزالوا مملوكا ورثوا الملك كارا عن كاإر وآخرآ عن أول منهم النمان والمنذر ومنهم عياض صاحب البحرين ومنهم من يأخذ كل سفينة غصبا وليس من ؛ىء لة خطر إلا إلجهم ينسب ى إن سثلوا أعطوا وإن "زل بهم ضيف أقروه نهم المرب الماربة وغهرهم المستعربة . وقال أبوالمباس: ما أظن الغيمى رضى بقولك مم قال: ما تقول أنت إ خا ؟ قال:إن أذن لى أمير المؤمنين فى الكلام تكلمت.قال:تكلم ولاتهب أحدا. غال: أخطأ اللنتحم بخير عل ونطق بذر صواب وكيف بكون ذلك لقوم ليسرلهم ألدن نصيحة ولا لغة صحيحة نزل بهكاتاب ولاجاءت بها سنة يفتخرون علينا بالنمان والمنذر ونفتخر عليهم مخهر الأنام وأ كرم الكرام محمد عليه أنضل الصلاة والسلام غلاه اللغة به علينا وعليهم ثمنا النبى المصطفى والخليفة المرضى واجبا البيت المعمور ورمزم والخط والمنام والحجابة والهطحاء وما لا محمى منالآثر ومنا الصديق هميان الزاد‏١٧٠ والفاروق وذه النور بن وارضى بوالولى وأسد الله وسيد للشهداء و بيا عرنوا الدين وأناهم اليقين فن زاحمنا زاحناه و .عادانا امطلمناه . م أقيل خالد تلى إبراهي فقال:ألك علم بلغة قومك ؟ قال: نعم . ةل:فا اس الدين عندك ؟ قال:الجمة . قال:فا اس السن ؟ قال:اميذن ‏٠ قال:فا اس الأذن ؟ ال:الصنارة . قال:فا اس الأصابع ؟ قال:الشدناتر . قال:ما اس اب ؟ مال:الكنع . ؟ج رل قال:فمال أنت بكقاب اله عز قال:نمم . قال:فإن الله تعالى يقول«: إنا أنزاماه قرآنا عربها» .وقال تهالى«: باسان عربى مبين ».وقال تعالى«: وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه » فنحن المرب والقرآن بلسانجا أنزل الم تر آن الله تمالى قال «: والمين بالين » ولم يةل: والحجمة بالججمة .وة ل تعالى«: والأذن بالأذن » ولم يقل: الصهارة بااصيارة. وفال تمالى«: حملو ن أصا بعهم فى آ ذانهم « ول يقل:شنانرهم ق صنارانم ه وقال تعالى«: فأ كل الذئب » ولم يةل: كنأله الكنع . ١٧١سورةالكهف‎ "م قاللإيراه:إف أسأل عن أربع إن أقررت بهن قهرت وإنجحدتهن كنرت.قال:وما هن ؟ قال:الرسول مما أو منك ؟ قال:مفك . قال:فالقرآن أنزل علرنا أر علمك ؟ قال:عليك . قال:المدبر نينا أو نيك ؟ قال:نيك . قال:فالبيت لفا أو لك 1 قال:لم. قال:فاذهب فا كان بيد هؤلاء ذهو لك بل ماآتتم إلا سات قرد أو دابغ ج أو ناسج مرد . قال:نضحك أبو المباس وأفر لخالد وحباها جيما . ) أعد كر سفينة ( أكىل سفهنة غير معيبة أو كل متينة صالحة.قال بيضهم:واممرى لو كان يأخذ كل سفينة ما انقلدت ولكن يأخذ خيار السفن ويدل لذلك أنه خرقها لكون معهبة وقد قرأ أبى وعبد الله بن عباس كل ستهنة صالحة . وقرأ يمضهم كان أمامهم ملك يأخذ كل سةينة صالحة فذكروا النت المحذوف لدلهل فى قراءة الجهور (َ٤:صْكا‏ ) من أصحابها . وإما قدم قوله«: فأردت أن أعيها » عن قوله«:وكان ورام ماك » مع إن إرادة تصييرها مميبة مسببة عن خوف النصب وذكر السبب يتأخر عن هميان كلر اد‏١٧٢ ذكر السبب لأن السبب لا كان جوع خوف النصب وكون مااسكيها مسا كين رتب ال۔بب على أذرى اللونين وأدعاها وهو كون مسا كينها مساكين وعقبه بالآخر عل سبيل "تتييد والفهم أو قدم لعناية به . ( وأما اللام كان أباه مُوثمين ) قرأ بعضهم زيادة على ذلك وكان كانرا.وهذه للقراءة وما ص مين حدبث رسول الله تلاتة ف طبع الغلام علىالكذر كىتف غلام أنه كار لايوجب الك ومن حديث الخضر فى إظهاره كةانة عل على الصبى بالشرك والنذاق إذا رأيناه يفعل أو يةول ما هو شرك أو نفاق فى حق باغ ولا بالبراءة لأن ذلك حك غيب اطلع عليه الضر ولم نقهبد بذلاك . وقرأ الجدرى فكان أ واه مؤمدان على أن فى كان شعير الدأن أو شعير اللام وأباه مبتدأ ومؤمنان خبره على لغة قصر المثنى . ( تَحَشي] ) هذا من كلام الضر كا قبله وما بعده لاحكابة ويجوز أن يكون حذا إل قوله رحما من كلامه حكاية عن كلام الله سبحانه وتعالى ويداسبه قراءة أف نغاف ربك . وإن قات: كيف صح إسناد الحشية والخوف إلى الله حل وملا ؟ قات:علل معنى قولك:كره كراهة من خاف سوء طافبة أو خشبها وأما إذاكانت الحشية من الخضر لا حكاية فإما خشى لأن الله سبحانه أعلهً حال الذلام وأسره بتتله ظن أو تيتن أن قتله المأمور4قطع النسدة بصير إايها لوحى حتى بلغ وقد فسر بعضهم الشية اليقين وأ كثر ماتكون عن عل بما خشى منه وأصلها خوف يشوبه تعظيم ‏٠ ( أن برهم .طذيانا ) مسجاوزة لحدود الله ى حقوق المباد [و مطلقا . (وَكغر!) لدعمه سبحانه وتعالى أو لنعمة أو به فيتمما.وتتدم الكلام على الإرهاق ١ ٧٢٣سورة الكهف‎ وعلى مفعوله الأول والثانى ومثله هنا ويزبد بأن المدنى أن يجملهما داخلين ااطنيان والكقر فيكون الهاء هو الفول الأول.قيسل:المنى:خشينا أن يدعو أوبه إل الكفر فيجوباه ويدخلا معه فى دبنه من فرط محستمما فيه . وقيل: المدنى: خشينا أن يم۔ل أعمال السو .فيل أ واه بها وبرضيا أر يداهناه آو يعيناه فهدخلا النار.وقيل: المعنى: يقرن بإانهما طنهانه وكره فى بيت واحد فيمكفرا بسببه بعد الإيمان . وقيل:المعنى:أن بحتمموا فى بيت واحد فيكون علما بلا؛ وشدة لأن معاشرة غير الجنس عذاب لأنه يدعو للكفر وها يدعوان للابان . وقيل:المعنى:أن يدخل عليهما عقوفا لطفيانه وكفره فيلمها منه مشقة فذكر الليان والكفر لأنهما سبب المقوق أو المراد أنهما نفس المقوق . ( حرد ا ان ببن تا رَنهنا ) وقرأ "هر نانع وأبى همرو بإسكان الباء وتخفيف الدال على أنه من أبدل غلى أن قوله خشيذا من كلام الحضر بلا حكاية فالالتفات وإن قلنا الحكاية فقيه المفات من التكلم إلى الغيبة بين قوله خشينا وأردنا وقوله ربهما . ( حَْرًا منه ) أى وادآ خهرا من غلامهما النقول ( ركَاءً ) أى طهارة من نوب والأخلاق الردية وهو تميبز.وفيه دليل على أن المنقول طاهس من انوب ولا يدخل النار ولكن هذا أطهر فمنى ماتقدم فى كفره أنه لو بلغ الكقر لن بؤمن أبدا.وفيه أيضا مقابلة لقول موسى «:: أنتلت نفسا زكية بنهر نفس » وإنما عد التبديل لائنين لفضمن معنى أن يرزقهما ربهما] خهرا منه أو لأن الأ .ل على ممنى اللام أى أن يهدلما '. ى©م حا ) عييز أى وأقرب رحا أى رحمة وشنقة لبأويه وبرا بهما ۔( وأفرَبَ ١هميان الرا د‏7 وعن ابن عباس: مواصلة للرحم وأير بوالديه نابدلما الل الرحمن الرحيم ارية ميخونة على نفسها وعلبهما أد ركت بونس بن متى عليه السلام وتزوجها أنبى ِمن الأنبياء فولدت ه نبيا فهدى الله إليه أمة من الأمم وقال جعفر بن محمد الصادق عن أبيه:ولدت سبعين نبيا.وقال ابن جريج: إن أبديا الله ابنا مسلما مثلهما وإن المقتول كافر وهو التمادر من ظاهر الآية: قال مطرف وقادة فى هذه الآية:قد فرح أبواه حين ولد وحزنا علايه حين فتل ولو ق كان فيه هلاكهما فلير ض المبد بقضاء الله مالى إن قضاء الله مالى للمؤمن ذا يكره خهر له من قضائه فيا بحب .وقرأ ابن عاص ويعقوب وأبو جعفر بن الاذ كالراء . ( وأما المدار مكآن الامين يمين فى الم) 1اسمهما أصرم وسر ح وآل فى الدار والمدييةالمهد الهنى لا الذكرى لأن هذا من كلام الحفير مع موسى وذكرها ف قوله مالى«: أنيا أهل قرية ».وفوه»: فوجد ‏ ١فيها جدارا _ من كلام الله سبحانه وتعالى وذلك المعهود الذهنى و نقس التربة ات 3أتيا والجدار الذى وجدا. ذهب قد ب»: وما الجدار إلى قوله ۔ صيرا » فى طمةومن كتب مدنون وقرأ عليها عشرمرات وجملها فى وسادته ونام على الجاالأير ‏ ٠على الأيمن ويةول:لا مظهر العجائب يا دليل كل حائر يامن يرشد كلضال أرشد: ف‌ بكرمك اذى ما طلبت فإنه يرى فى منامه على ما أراد من كنز وعلى ما خا 5الإنسان وخفى عن وضمه . ) وكان تحت كتر" تيما ( وهو من ذهب وفضة روى و الدرداء عن البى خلائة الكنز ذهب ونضة رواه البخارى فالتاريخ وللترمذئ مرفوعا والا ك ‏١٧٧٥س ,ر ة الكهف وصححه ورواه الثمالى عن أبى بكر لمشارى جا أخبره به بإسغاده عن أبى الدرداء وهو امتبادر من إطلاق الكنزفى الآبة والذم على كنز اله والفضة انلابؤدى زكاتهما وما تعاق بهما من الحةوق . وأيضا حقل أن أباها كنزه هيا عند قرب موته بمدأداء ما لزم نيه لا مضى وأما ها فإعا يكلفان به بمد وجوده وبلوغهما خينثذ يكزيانه على ما مضى أو لمام أو حتى محول المر ل من حين وجداه أو على ما أشبه ذقت فى شرعهما.وقال ان عباس:صحف فها ع وكنذاقال امن جههر . وعن ابعنباس فى رواية: لوح من ذب مكتوب فيه: جبا لمن أيقن بالوت كهف يفرح2مجها لمن أيقن بالقد ركيف محزنء حبا لمن أين بالرر كقوفيةب؛ جما لمن يوقن بالحساب كيف يتنل ث عجبا لمن موقن بزوال الدنيا وتنلبها بأهلها كيف يطمئن إلبها ث لا إله إلا الل عمد رسول الل ‏ ٠إف أعجب أبها الإنسان عجبا .وفى الجانب الآخ: أنا الله لا } أه لا أنا وحدى لا شريك لل خلةت اير والشر نطوبى لن خلنته الخير وأجريته على يديه وويل أن خلققه اشر وأجريته على يذبه ۔ قهل:هذا قول أ كلر المفسرين وفى رواية إسةاط ذ مسألة الحساب وذكر ما فى الجانب الآخر.وكذا روى جمر بن محمد وان إلا أنهما زادا أوله:بنى الله الرحن الرحيم وقال:لا إله إلا الله محمد عبدى ورسولى . وقال الكلى:لوح من ذهب فيه حكة ثلاث كلات فةط:عجبا ان أيقن بالوت كيفن يضحك ى وعجبا ان أيتن بالرزق كيف ينصب ث وعجبا لن أيقن بةتلب الدنيا وأهلها كيف يطمئن إليها« .إذا كان هذا اقو ح من ذهب فهو كنز مال وكنز علم أو تذكير . مان الر اد‏١٧٦ ) وكان أإوثما] صا خا ) واسعه كاشح وكان ن الأتتيا .ةيل: كان سياحا متعبد وفى ذكر صلاح أبمهما إشارة إلى أنهما حفظا فى كىزها لصلاحه.قال ان عباس والسين بن ۔لى:حفظا بصلاح أببهما . وال جعةر سن محد:كان ين لالذامين وا لأب الى حفظا ه سبعة آباء . قال محمد بن الكدر: إن الله ليحفظ بالرجل الصالح ولده وولد ولده فلايزالون فى حفظ من الله أعالى وستر . زاد بعض فى روايته عنه:وعترته و عشيرته وأحل دوبرات حوله نلا يزالون فى حفظ الله ما دام فيهم . .قال سميد بن ستب: إف ألى أذكر ولدى نأزبد نى صلافى.وكان إنا رأى ولده قال:يا بنى والله لأزيدن فى صسلاى من أجلك رجاء أن تكون فى حفظ من الله تنمالى وستر وبتلو هذه الآية قال حى بن إسماعيل بن سلمة: كانت لى أخت أسن منى وذهب عقلها وتوحشت وكانت فى غرفة فى أنمى سطوحنا بضم عشرة سنة.وكانت مم ذلت تحرص على الصلاة والطهر فبينما أنا ذات ليلة نام إذا بباب ببتى بدق نصف اليل فقلت:من هذا ؟ مةالت:كيده . فقات:أخى ؟ قالت:أخيك . ه ات:لبيك . نقمت ونتحت الباب فدخلت ولا عهد لما بالهابآً كثر من بضم عمرة سفة. نقلت:يا أختاه خهرا؟ ‏٧٧سورة الكهف فقالت:خهر.أنيت لايلة فى مغ مى "يل لى:ا(۔لام عليك يا كجة . هلت:وعليك اللام فنال لى: إن الله تعالى قد حفظ أباك إسماعيل بن سامة جدك وحفظكلأ.يك إسماعيل ؟ إن شثتر دعوت الله لك «يدهب ما بك و إن شت صبرت لاك الجنة لإن أبا بكر وعمر قد شمعا فيك إلى الله نه .لى لب أبيك وجدك إياها قلت:إن كان ولا بد من احقيارى أء_دها الصبر على ما أنا فيه والجنة »ما إل ملوإن الله لا .تفاظ۔ه شىء ٫لو‏ شاء أن قال لى:قد حه».م۔ا اك فار لى منزات مأدهي الله عى ما كان لى . أن مص الملو ية دخل على هارون الرشيد وقد م بةتله ه كرمه وخلىو حك سبيله نقيل له:بم دعوت الله حتى ج ك منه ؟ فال:قلت:يا من حفظ الكنز على المبيبن بصلاح أبهما احفظى بصلاح آلى. ) ا موسى) نأرَاو رك ) المقل كال الرأى.فهل: ودلك ل نى عشرة سهة وسمىاكم) از 1 نه شدة وفوة .ذلاث أحد ( و سخر جا عز حما ) لأن ف وفوع ال۔ا ر ظهور ذلك الكنز فيؤخذ . وإذا أفامه لم يظهر الكمز ۔نحته حتى يكون غلامان ها اللذين مرجانه لحاجه من الحواتج محت دلث الجدار أو كتابةبإطلاعم۔ا عليه با شاء س -ء ‏٠و وصا ه ر حهماأى( معو المطلق مؤ كىد لا=<۔لهة وعامله “حدوفمن ررك) رة نعتالله حجرورا] متعاتاً محذوفرحمهما على أنن هيككرن سريك رحمة دف همهان لازاد‏١٧٨ -_- لرحمة أو مفمول مطاق لأراد ربك لأن إرادة الخير رجة أو حال عنى مفعول أى مرحومين من ربك او بقندير مضاف أى درى رحة . وجوز أن يكون مفعولا لأجله ناصپه أراد وإن قلنا ناصجه يبلذا أو يستخرجا إما يصح على عدم اشتراط اتحاد الما ءل وكدا إن قيل ناصبه محذوف أى ملت ما نعلت رحة من ربك إلا إن قدرنا:فعلت مافات رحمة منى موجودة من اره ة أسند الإرادة فى قوله «: فاردت أن أعيبها» إلى نفسه لأنه المباشر لتمعيرها معيبة والةادب مع الله لأنه ذ كر العيب وأسند الإرادة إلى نفسه و إلى الله فى قوله «.مأردنا أن يبدليا رسهما » لأن الة,دبل بإهلاك الذ_لام وإهلاكه بيده وبانخاذ الله بدله و 'سدادها إلى الله وحده فى ةرله«: فأراد ريك » لأنه لامدخل لذبر الله نى بلوغ ااصبيين أو لأن النالثة فى الخير خلاف الأولى ذإ ها عيب وشر والثانية ذإعها ممزوجة أو أسند الأرلى لنه لأها فى عيب متأدب مم الله وعبر مى الثا نة بصبةة الجاعة تنبيها على أنهمن للماء المظماء فى عزال ,طن وعل الح_كة وأنه لم يةدم إى مثل هذا المسل إلا ل_كةعابية رأسند النالشذ إلى الله سبحانه لأنها فى رعاية المصالح .مال اليةي۔ين اصلاح أ بهما.وحفظ الأبناء فى ااحولمم لرعابه صلاح الآبا .لاس إلا لله تعالى أو فل ذلث فى المواصم الثلانة لاحتلاف حار المارف بالله فى الالتفات إلاىلوسا:ط ففىالأولى باتذت إلى و سطة الخارق وهوالخنوق وف النية إلى النوق الواسط و إلى الله وفى شالة إلى الله ‏٠ نتط۔م عليه صبرا فالماء عائدة إلى ما فى) وَنا فسله ( أى ما فملت ما قوله«: ما لم تستطم عليه صبرا » وهذا أولى من عودها إلى ما ذكر أو إلى ما رأت ل موسى ولو كان الا عَدَق واحدا. ( ن ارى ) عن اختيارى ورأبف بل عن إلمام مانلله عز وجل ،۔لىالقول ‏١٧٩سورة الكهف بأنه غير نى أو عن الوحى على القول بأنه نبى والأرل أصح كا صر أو مانطت ذلك مجرد قو بل بنصر ا له وأسره لى بوحى أو إلهام: ومبنى أفعالال}ضر فاللواطن الثلاثة على أنه إذا تمارض ضرران وجب تحمل أهرنهما لدن أعظمهما وى قاعدة ممردة غير أن الشرائع فىةفصيله مختافة فساغت أنال الحضر ف شرعه لاف شرع مومى وهذا البى الكرم محد الابو أوعليهما كا ساغ أكل الحرم من تحو الليت لدفمالوت بالجوع .وكا ساغ لدفمه قول: إلهين اثدين ؤ ‏ . ٠وقد قول:إن المدنى إنما نعلت ذلك لتظهر رحفإالله تمالى لأنها بأسرها ترجع إل مسى واحد وهو تحمل الضرر الأدنى لدنع الأعلى . /وقد استدل مالا بخرق السفينة على جواز أخذ هلال من الجاف بدلا من حده لإصلاحه كا ذكره الدلامة أبو يعقوب يوسفافى الداول والبرهان وقد رددت | على المستدل فى حاشيتى على ورقة أرسلها بعض الجر بيين الناطهين يمصر ه! /ومن فوائد هذه القصة:أن لا يمجب المرء به.له ولو بدغ ما بلخ وناق به الأولين والآخرين أو ساوى به املامكة أو فانهم من علم أو حل ديني أو دنيوى وأن لايبادر إلى إنكار ما لا يستحسنه فلل فيه مرا لا ..رفه فإنه ولو كان متكرا فإنه رخص له مقدار أن يتثبت أنه متكر'فينهى عنه وإن تهت حرمإعليه التأخير م ق النهى ولو لحظة حسب الامكان وأن يداوم على الت .ويتدلل لعله فى مالا يلله ولو فاق معلمه فغىير تلك المسألة التى يتعلما.فإذا ظهرت للتديذ مسألة لم تظهر لشيخه وجب على شيخه التذ لل له ف حين تفهمه إلاها منه لأنإذلك هو الإنصاف وقول الحق وحرم عليه استخراجها منه بقخيل أكوبر أر أن راعى المتعلم وغيره هيمان الزاد‏١٨٠ الأدب فى المنال ى وأن ينبه الإنسان الجرم على إجرامه بلين إن عرف أنه يرتدع به أو ا بمرف وبإغلاظ إن عل أنه لار تدع أصلا أولا يرتدع إلا بإغلاظ . وقيل:إذا لم يمل أه لا يرندع لا حب عليه نهيه ويتسامح المجرم بعدم المهاجرة عفه حتى يتحقق إصمراره على إجرامه فليهاجر عنه وقد روى عنعلى وغيره أن موسى علهه السلام ا_ا أراد فراق الضر تال له الحضر: استود۔ةك الله . قال له موسى:أوصى ِ فقال له الخضر عليه اللام:لاتطابالمم لفدث نه واطلبه لتعمل به » واجمل م_ك ف معادك ولا مخض نبا لا يبيك،ولا ةتأمن الخوف فى أمنك > ولا تيأس من الأمن فى خوفك ڵ وتدير الأمور فى علانيةك ء ولا تذر الاحسان فى قدرةك ولاتكن منشار فى غير حاجة .إوياك واللجاجة ولا تضحك من غهر عب ولا تهدارلخطائين خطايام،وايك على خطيثتك ولا تؤخر عمل اليوم إله غد ث ولا ننس عيوبك . ش قال:موسى أنلومنى على خرق السيدة وكشرها عانة غرق أهلها و نسيت نفسك حين كسرت الأواح،وتلومنى على ةعل النلام و نسيت نفسك على إقا.ة الدار..4وتلوهنى على ترك الأجرةحن قتلت الةبطى بفير أ ونسيت نفسك حبن سقيت غنم شيب له الملك الجبار و ليس هذا الأخهر عيبا بل أص حسن صغب فيه . وروى أن مو مى جاء مع فتاه إلى الخضر من التهه ورجما مغه إلى القيه . ( ذ"اك ) الذى «ررته عليك لموسى ( أو يله مًا ل ‏: ٠طلم' ) أصل تسطع حدهت مها "ة .ويقال أيصا فىالآخر اسطاع بحذف التاء وذللكهن خرف لفرب محرج القاء من اطاء ( عنه صَبرًا ) تقدم مثل ذلك .و اللهأع علم . ٩‏..- ‏٩١٨١سور ة الركهف ( نهل ) أم هيت ؟ ة ل لا كار .ز:حى واتف:ت ۔ام .اام ,هيةاختاف: الضر جى عمر ويذل.تقول لا ..ة <« .ووحكايات رؤيته ووحوه فى مواضع الذر لا ' لاخررمزنكز ه. .ه <لملاوس"ىكل مذة7يأةتة.۔انحيانولاس 7 بفةح الدين وها مهةران محجويان عن الأ.صار إلا مز ثء لل . : الخ حر مزن « لداتو كل عن سمرة ن عبد اله ن هوازر.وروى حد ن فارس وإلياس من بنى إسر!ئعل إلنةيان كل ع:م فى الوسے قال ع ر بر «.مار: إنجما حيان مادام تقرآن فى الأرص وإذا رفع م:: ركان ة۔.ب نى حي: .الخمر طس عن أ: ‏ ٠ركنأنه شرب من عين اليأة بوم دخل هو وذر: رنين الظهآ على مقدمة ذكالقرنين فوقع علىال.يز٬فاغتهل‏ و مرب سها وصى شلتدرأ لل آ۔الى وأخطأها ذو القرنين . وقال آخرون:إن: ميت قوله تعانى ة « وما ج۔ذذا البشر .ن ة.نث الر » وقوله ول بمن ماصلى "مشاء ابلة:أرأيتك اياك ههه مإنه لا بؤ .عنى رأس خصر حيا (۔كان لا .سش:هو اليوم عنى ظهر الأر ض:و كأنماثه سنة أحذ .والله أعز .بعدها .سا ( نشر ) لنز وجد راحة طيبة حين ! ه ,ى ‏ ٦ل: ل حبر لبروى أن ر ول ا ما عذه الرا حة الصبة ؟ ةل:كان..لك عذب فى الزمار انأو ل4سيرة ح۔خة ف ل مملكته وكان ‏(- ١٢هميان الراد ) هميان الر اد‏١٨٢ 4ابن ولم يكن له واد غهره نسله لاؤدب ناده وكان بين منزله ومملحه رحل هابد يمر ه فأعجبه حاله فالفه وكان بحماس عنده والمعلم ينان أه فى منزل أبيه وأبوه يظنه أنه عند المع حت شب ونشأ فى العبادة . نالوا لأبيه:ايس لك ولد غيره لو زوجته فمرض عليه لانزو ج فأبى مم عاوده غقال:نمم.فزوجه جارية من بات الملوك وزةت إلهه فنال لها:إنى مخبرك بأمر إسنممتر وكتمته صرف الله عنك شر الدنوا وعذاب الآخرة وإنأنشيتر عذبك الله فى الدنيا والآخرة إف رجل مسلم ولست على دين أبى ولست من حاجتى فإن رضيت ,أن تنسى مى وتتابهى على دينى فذلاث وإن أبيتز فاحت بابيكرأمك . قالت:بل أقيم معك فدا أنت عليها مدة قالوا لأبيه:ما نظن ابنك إلا عاقرا ما يود له فسأله أبوه أفةال:ما دلت بهدى وإما ذلث بيد الله يؤتيه من بشام . --دعا المر أة فردت عليه مثل ما رد عليه ولده . ذكث أ وه زمانا7دما ابده مقال:: أحل أنتطا: ق امرا تنك هذه وأروحك امرأة غيرها ولودا لهلاك ترزق منها ولدا فكره ذاك وألح غلهه حتى فرق بينهما وزوجه امرأة شابةنعرض عاها الخبر الأول قا لت:: أقيم عندك فبقياَ 511ان أباه استبطأ الولد فدعاه فقال: ليس ولد لاك ‏٠ «قال:ليس ذالك بيدى ولكن بيد التلمهالى فدعا امرأته وقال: أنت امرأة شابة ولود وقد كنت ولدت عند زوجك ولست تلدين من ابنى .. فقالت:ما مسنى منذ أخذف وكذلك المرأة التى قبلى .ة:فدعاها وسألها فقالت مثل ذلك فدعا ابنه وعبره وعنقه فزع ولم يأمن على نفسه غر ج منغنده وهام على وجهه . ‏١٨٣سورة الكهف فندم أبوه على ما ضل وأرسل فى طلبه مائة رجل ف طرق مختلفة شأتىد,ركه عشرة فى حزيرة من جزائر الحر فقال لهم:إى أفول للك شيتا فإن كتمتمو كغف اله عدكم شر الدنها وعذاب الآخرة وإن أنشيم مسرى هذبكم الله فى الدنيا والآخرة . فالوا له:قل ما شثت قال لهم:لست على دبن أبى ولا تمخبروه مكانى ولا تخبروا غهره ب4سكانى فدا دخلوا عليه قال تسءة: وجدناه وقال: كهت وكيت خلينا عنه .ولما دخل‌الماشر نال:ما لى به علم.والتسمة قالوا:بل ظفرنا به وإن شئت أتيداك به . قال: ارجموا فى طلبه وانتو ل ه . | نخاف الحضر أن يظفروا ,ه ةنتتل إل موضع آخر فرجموا وقالوا:ل جده فقتلهم:وقال لامرأته:أ لستر نملت إ بنى هذا حتى هر ب فتتلها.وسعت امرأته الأولى خنت من الفتل فهر بت . .فقال الدائر: ما يؤمدنى أن أقتل كا تسعة فهرب فى قريةفإذا المرأة الهاربة للا:: منارجلتطب نلت يوما:: باسم الله نساق تاك قرية وكانت زا . ؟ « احمر به ‏٠أ فتر فقال لهما:يا هذه أنا الماشر فهل لك أن أتروجك فينبد اله حتى توت ؟ ` تالت:نهم.فتزوجها م انطنقا حتى أتها قرية فبها 'بمض الفراعذة أدا يدة من قصب وقال لها:إذا ..۔ُ فادفتيقى فى هذا الببمت ى وإن مت؟ دنةيك فيه وهن ة'خر منا أرمى أن يهدم عليه الببت فلا نبر مع هؤلاء فات وذنبنه . ": ث بل فرعون زمانهم أنها تمبد الله وتو حده فام أن يؤف بها فاى بها فأمرها أن ترجع عن دينها مأبت فأمر بدر حاس فلثت زيتا وعلت نليانا شديدا هيا ن الر اد‏١٨٤ وأسس ولدها الأ ابر الق فى لاقدر فهات وكذا لا_:۔الى وكان فى <جرها ولد رضبح فأرادوا إاةاءه فى الةدر فرقت ونازعتهمذيه فتكا الرضيم وقاللها: اصبرنى نإنا ج۔ها فى النة . فدا أرادوا أن ينقوها قاات:لى إليك حاحة . قالوا:ما هى ؟ .قالت:إذا رميت۔ولى فى القدر «صبوا ما فيها دن: ظا.نا فى .يتنا واهد.وه عليذا نةعنوا فلما أصر رسول الله للة وجد رائحة طيبة فنال: ما هذه الراحة الطيبة يا جبربل ؟ :هذه راحتهم .الله لنفأخبره جبريل بتصم وال لرسو ل ح إن قوما من تلا المدينة ركبوا نى البحر لتجارة ورمت بهم الأمواج فانكسرت سفينتهم فأغرقوا إلا رجاين على لوح فرمت الأمواج بهما إلى جزيرة مجنزار البحر نغرجا يحولان فى الجزيرة فإذا ها بالضر عليه السلام وعليه ثياب بيض وهو قام يصلى لسا حتى فرغ من صلاته فانقفت إليهما وقال:من أت ؟ فقالوا:محن من مدينة كذا وكذا وخرجفا من هذا البحر فاسكمرت بنا السة.غة و«فمةنا الأمو اج إلى هذه الجبرة . فة .ل:فاختارا أن تيا نى هذا الوضع وتأقيكا أرزاقكا وإن شثنا أردكا . نقالا:بل تردنا إلى مهازننا ‏٠ فقال:على أن تمطيالنى عمد الله وهميثاقه أ_ك .لا خر ان بشىء ے۔ا تريانه .ن ۔ط۔٥.‏ للمد واثق ‏١٨٥سورة الكمبف كل واحدة:أريد بلكرذا وكذافنظر فإذا سامان ندعها وسأليا نقالت دعا السحابة التى تريد بلرها فة:ل:احلى هذين حتى تضممما على سطح دورها . نعزم أحذها لى كنان وة ل إلى منزله وعزم الآخر على: لإداعة فنزل من سطحه وخرج من باه وانطلق إن باء .املك ونادى بال.عيحة.فأدخل على اللات وقال:نصح:ك.رأ.ت ابك فى مرضع كذا وصنع ينا كذا وكذا. فة ل:ن7ذلاك ؟ فقال:فلان فبءث إليه وسأله عما قال فأنكر وقال:أما ركوب 3ء=ر. فقد ركبنا جيما فسكسمرت بذا السفينة وصرنا على لوح واحد فل تزل لأمو'ج تضر بذا حتى صرنا إلى لساحل نخرجها من البحر الم نزل نعيش بااشجر والنبات والر ترنمنا أرض وتض.نا أخرى حتى أتيا منازلنا ' . فةال الآخر لدلاك:فدلى رسلاك حتى آنيك به ونهل أن هذاقد كذب نبث معه رجالا فركبوا الهندر حتى أتوا الجزيرة نطابوا الحضر فل مجدوه فيها وردوا الرجل إلى اللاك وقالوا:هذا أ كذب خلق اله فا رأيدا مما قال شيئا نقتله ر خلى عن الآخر.وما زال أهل تك المدينة بعملون بالعامى تنضب الله عز وخل علهم فبمشنى فأدخلت جذاحى تحته! فاقنلسنها ورفمتها حتى سع أهل الما .نباح اا كلاب صياح الديوك ةتلمنها خ:ءت تهرى إن فمها ولم نج منها إلا رجل وامرأة ملا يدوران نى حدرد المدينة فلا يلق كل واحد منهما غير صاحبه فلها كثر ذلك ]اعتزلا ‏٠ فقال الرجل:أيتها المرأة قد رأيت ما أصاب الت_وم وإنه لم يفلت غيرى وغيرك ناهد كل منهما صاحبه على الكتمان وقال:هل لك أن تتزوجينى ة.خرج عيان اراد‏١٨٦ _ إل مدينة من هذه المدائن فاكتسب علياك وتكسهين حل؟ حتى يةغى الل من أمره مايشاء ؟ فملا وذهها إلى مدينة لهض الفرامنة قيل:هو فرعون مومى فانخذا لأنفسمما بيقا وواد هما أولاد وتلطفت المرأة لآل فرعون خضنت عندهم نبيي ى ذات يوم تسرح رأس بنت الماث إذ سقط الشط من يدها نقالت: باسم الله نيس كمن كفر بالله.فتتلها على ما صلته نى محله هى وزوجها وأولادها نى قدر حاس مغلاة,الزيت إذ أبوا إلا الإسلام .فكل مانلراحة تفوح منحيث جوا عظامها. والشهور أنها هى الراحة التى بلنت رسول الله وبثت ليلة الإسراء فسال جبريل عنها أخبره علهما السلام و لا تزول تلك الراحة إلى يوم القيامة . و كان الحضر فى أيام أفريدون الك على قول عامة أهل الكتاب . وقيل:كان علىمتةدمة عسكر ذى القرنين الأكبر اى كان نى أيام الخليل عليه السلام وهو الذى قضى بتر النسمة وهي ثر احتذرها إبراه عليه لسلام مشيته نى حراء الأردن وإن قوما من أعل الأردن ادعوا الأرض التى احتنرها .إبراهيم عليه السلام } . - وقيل:إن ذا القرنين اى على عهد إإراهيم وكان الضر على مقدمته هو أمريدون الاكث . وزعم بععهم أن الحضر من ولد ن آمن ابراهيم واتهمه ۔لى دينه ببا بل ۔ وروى ابن إسحاق عن وهب بن مدبه آن الضر هو أرميا ن خلةيا من. سبط هارون بن حران وهو الذى بمشه الله فى أيام قاسية بن أرمص ملك بنى قاسية بنأرءص كان نوعهد كنساسب نهرارصست ونىأ يامإسرا:يل 7 جنت تصر وبين كنساسب وبين أفريدون من الدعور ما لا جهه ذو هل بأخبار الناس وآيامهم وقد صح عنه وت أن صاحب مومى بن حمران هو الضر ۔ ‏١٨٧سورة الكيف وقد يقال:كان .على مقدمة ذى اةرنين الأ كبر صاحب إ اهم وشرب من ماء الحياة ولم بيمث فى ألام إبراهيم وممن بمده إلى أيام قاسية . وإذا بصوت محينى منوعن أ نص من مالك:خرجت مع رسول الله . .شب أ ال:انطلق وأبمر هذا الصوت . فانطلقت فإذا,رجل يصلى حت شجرة وهو يةول:اللهم اجملنى من أمة محمد ‏١المر<ومة المغفور فما المسقجاب لما فأتيت رسول الله طل ناعلمته بذك . تقال:انضناق فتل له:إن رسول الل ولية يَرَزك اللام وبقول ث: من أنت ‏١ أتيته مأعلمته بما قال رسول اله ولة ‏٠ فقال:اقرأ رسول الله علبة السلام وةل:4أخوك الضر يتول لث: ادع الله أن يجعلنى من أمتك المرحومة . وروى أو أمامة الباعل عن الني ولة قال:ألا أحدثك حديث ؟: قالوا:بلى فا رسول الله ون - قال:بينما الحضر يمشى فى سوق من أسواق بنى إسراثيل إذ لةيه مكاتب نقال: 4نصدق عل بارك الله ك . فقال:آمنت بالله ما قدر الله ٥ن‏ أمرى سهكر نما مسى .من ى .أعطكه . نقال له السائل:أسآيك بوجه الله إلا ما تصدقت على . قال ه الحضر: آمنت باله ما يقضى من أصرى سهكون ماءعى ثى «أعطيكه. نقال الزجل:تصدق عر بارك الله لك فإنى أرى الخير ى وجهك رجوت الخر من فمات . هميان راد‏١٨٨ __ نةل له الضر:آمنت بالله ۔ا يةضى الله هن أسرى سيكون ما معى شى١‏ أعطيكه إلا أن تأخذ بيدى وتدخانى السوق وتبي.نى: ة ل الر حل:ول يكون مثاك يباع ؟ قال: الحق أقرل: سأ عنى بعظم سأاتنى ربى .قد أجبفك نغذ بيدى وأدخانى السوق ودنى . فأد۔له السوق و امه بأ ,بم مائة درهم فابث هند البةاع أيا.ا لا يسته۔له .فى شىء نةاال له الضر:اسةء۔انى . قى عليك .مقال له:إ.ك شيخ كبير و كر .أن أ ||فال:لا يشق ذك عل . ال:فقم انقل هذه الحجارة من هاهنا إلى هاهنا .وكانت الحجارة لا ينتاها فقام فنقلها فى ساعة وا۔دة وأمده الله تمالى على نقاماإلا شاب فى يوم تام. بملك من اللا:كة نتعجب الرجل مده فتال له:أحسنت ‏٠ شم عرض للرجل سقر نقال اخضر عليه السلام:إنى أريد أ.يبا ناصحا قاخلةنى فى أهلى . قال:نهم إن شاء الله تالى فاستعمان فى شىء . قال:أك.ه أن أشق عليك . قال:لا يحق ذلك عل . قال:اذرب كينا لقصر أريده ورصفه له ثم خوج لسقره فلما قضى حاجته ورجع من سقره إذا هو بالتمر قد شيد بنوانه على ما أراد.فازداد من تمجج ؟ن أ نتونال ا: 4 ‏١٨٩سورة الكمف قال:أنا الملوك الذى اشتريت . فل:سأاتك بو <ه الله إلا ما أخبرتنى من أنت ؟ فةال له الحضر:إن حذا انقسم هو: لذى أرذدنى فى لا.بودية.أءا الضر ۔ بكن معى شى" أعطيه فأ سكته -ن نف ى <;مألنى ساثل وجه الله أنأعطيه باعنى منك.وباذنى أنه “ن مثل كو جه الله العظ فرد ساثله و٭و يتدر على چلجته لم رلا جلد .وقف يوم الزيامة بين يدى الله عز وجل ليس.على و۔ أنت وأى" شنةت عليك 7قال: انكب الرجل عاليه وهو يةول: بأ فاحك على فى مالى رأحلى وأحر الأشياء إايك . قال:أحب الأشياء إل أں تخى سبيلى أعبد ربى.وكان الرجل كافرا غاسل على يده رأطا .أزبم ماثة دينار وخلى .۔؛۔له . قيل:ناو ى اله إليه: قد جيتك من الرق .و اس الكنز وأحط ك مكان ..كل درهم ديذارا ولا خسر ۔ع لله أحد والله أ عل ‏٠ ( بالزنك ) أى اليهود أد قريش:آبو جهل وأتباعه بإرسال المود بام رى ‏٠ ( عَن زى لمرتين ( الإسكندر الر قال وهب:لةب ,ذ نك لأنه ملك نارسَ والروم . وروى:الروم والترك .. وقيل .:اشرق والمغرب .. لن: وعن الزهرى:لأنه طف قر والد نيا: لشرق وللغذر ب .وقيل عن‌النى وقيل:لأنه انةرض فى أيامه قرنان من الاس . وقيل ةكان النرنان حسنةين . . وقيل:غديرتين تصلان إل الأرض .إنه كان له قرنان أى ضغيرتان . ١لز٥ ١ ‎» ۔يا ن‎١ ٩١ ٠ وقيل:لأنه كان لتاجه قرنان . وقيل:إنه كان على رأسه ما يشبه الةر نين وتواريهما الهامة . وقيل:لأن صفحتى رأسه من حاس . ى وقال على:لآنه ضرب على قرنه الأمن فىطاعة اللفات مأحياه الله وضرب عل ر نه الأيسر فات أحياه الله قال:ونيك متل . وقيل:كان يدعوهم إلى التوحيد فيةتلونه فيحييه اله تمالل . وقيل:لأه أدخل الدور والظلمة وأمرها اله الامثل له ‏٠ وقيل:لأن قرى الشيطان عند مطلع الشمس وقد باه . وقيل:لشرف أو يه . وقيل:إنه يقاتل بهده وركابيه . وقيل:لأنه عز الاه والباطن .. وقيل:لأنه رأى فى ميامه أبه أخذ بقرى الشمس . ,ومحتمل آنه لقب بذلك لدجاعته كا يقال:زيد شجاع ينطح أقرانه د وما ذكرته من آنه رومى هو المشهور ۔ وقيل:هو عر بى من أهل الين من حير . قال الفخر عن أبى اارمحان الدمرورى المنجم:إنه من جهر وإن اسمه نوار. أانويس الخ ى وهو الذى امتخر به أحد شعراء-حهر وقال: اخ محمر ن عز ن ملكا على الأرض:غير مقند.قد كان ذو القرنين قذما مسلما أسباب ماث من كرم صرثدوالمذارب يلتققبلغ المشارق فى عين ذى خلب ونظمة حرمدفرأى لاب الشمس عند غروبها وهو وَلُ عجوز ليس لها غهره واسمه إسكيدز بن فهلنوس ۔ ‏١٩١سورة التكهف وقيل:مر زبان بن مر زبة اليونانى من ولد مونان بن بانث بن نوح. وقول:اسمه عبد الله وقيل:الصعب . وقهل:المنذر . وقيل:أمريدون ورجح الثلاأى الصمب ة ل: و ليس هذا الإسكندر اليونانى لأن هذا فى زمان إبرام والإسكهدر كان قريبا من زمان عيسى وبينما أ كثر من ألف سنة . والحق أن اى قص اله تمالى نبأه فى القرآن هو الأول لما ذكر ولأنه من المرب والإسكندر من اليو نان ولأنه صالح أو نى والإسكندركامر كا ة ل الفخر الرازى.وهو مسلم إجماع نقيل:ني ويدل4قوه مالى«: قلبا يا دا القرنين » وخطاب الله نمالى لا يكون إلا مع الأنبها۔ إلا أبنقال:إنه خطاب بالام أو على وة۔ل:ولى .لسان غيره وزعم بعض أنه مت من للملائكة . وروى عن حمو بن الخطاب أمه سمع رحلا يةول:يا ذا القرنين نقال: امم اغقر.أما رصيتم أن أن تنسوا بأسماء الأنبياء حتى تسميم بأسماء لللاشكة . قال على:سخر له السحاب ومذت له الأسباب واسط4النور . روى أنه قال:وكان عاي 6الليل المار سواء و۔سهل عايالهر فى الأرض وذقت له طرقها.وسثل عغه مقال:أ-ب الله نابه وناصح الله فنناصحه رواه أو الطنيل . وسأله ان الكوا:ما ذو القرنين أملك أم نى ؟ هميان لازاد‏١٩٢ وعاهعادلاصالاً ما_كاكان ع.دآولا١‏ نى ولكنة:لاكث«ال:لاس الأ كثر . وذكر بهم أنه إذا سرک هدنه الذ ر هن أمامه و وطه ناظفة مرز و اله وأعطاه الله.والحكة وأابه الحيبة وملكه الا ض . ٠: مرره٠ .: در ا .لغرنرن و ۔لما ‏.٠ن.وكا..رانمفيل -: ملك ا 4لارض م .ؤمدان . مملوك الروم ٫هد‏ أن دانت له طوالفروى إنه لا مات أو ذى القر ذين جم الأخضر ش ر حمح مضى إل ۔لوك الدر ب وم .م وأ۔هن حتى اءتهى إلى البحر إل مصر وبنى الاسكندربة وسماها باسمه ح دخل الشام ودخل بيت القدس وقرب إليه القربان ثم ا:يطف على أ مينية وباب الأو اب وبى ا(۔د ودانت4ملوك المر اق والبط والبربر واستولى على مارك الفرس م مضى إلى اليد والصين وغزا إلى ا(۔راق ومرض بشمرزور ومات وجل إلالأمم ا(,ميدة م رجم الاسكندر د وقيل:أوصى أن ح۔ل فى تابوت من ذهب إلى بلده فى الروم . وروى أنه كة ب إلى أمه وهى نى !لاسكندرية قبل وفاته بقليل:إذا وصل إيك كعابى هذا فاجمسى أهل .لدك وأهدى لم طاما ووكلى بالأبواب فى منع من أصابته مصيبة فى أم أو أب أو أخ أو أخت أو والد فعلت ل بدخل إليها أحد فملمت أن: لإسكمدر عزاها فى تفسه . وروى أنه كتب إليها:أن اعلى طعاما و ارأسرى مناما:اثتوا الطمام إلا من أصابته مصيبة ف قريب أو صاحب ناملت فلم بأت احد نقالت: ل لا يأتون ؟ فقيل لما:أنت منعتهم ؛ إذ لا أحد إلا وقد أصيب بذلك . ‏١ ٩٣الكيفرةمو نقا ات:رحم الله ابنى عزان فى نةسه ودو حى.و يأتى كلام فى هذا.وعحره ب والمث۔[ ق والمال وهذا هو القدر الم.۔مورفيف وألا" ,ن منه وفل2أدصمى ا من الأ ص . وعن وهب ن منبه أن ذا القرنين رحل من الروم ان توز !ا با۔.غ كان عهدا صالة وفال الله عز و حل له:إى باعثك إنى أ دفة أاسنتهم منهم أمتان بيم۔: طو ل الأ ص !حد ها عغ۔ ۔ة ب الشمس ية ل لها: ناك والأخرى عند لأرض إحداها فى للةطر الأ“نمضذ.ما ية ل ها: منك وأمة ن ٌ٣خما‏ عرض يقال فا:ماربل وانأحرى فى الفطر الأيسر.يةال لها:تارويل وأمم فى و۔ط الارض منهم الن والاس و يأجو ج وماجو ج.نقال ذو للةرذين: ارب بأى قوة أ كرم ؟,بأى هم أ كارم ؟ وبأى اان أناطنهم ؟ ل الله ماى:إلى مأطرلث وأبط لسانك وأشد عضدك نلا يهرانك شىء و ألب۔ك ثوب هيبة فلا يرعدك شىء وأسخر لك النور والظلمة وأجملمما من جنودك فالذرر بهديك .ن أمامك والظة محوطك من وراك . وعددا لامحصيه إلا الله نكا رممتن ذرب الاتح س فوجد جقا طلق حتى فنهم من آن ومنهمبازنالة حتى جءہهم ق .كان واح_د دعهم إل الله وعبادته من صد «مد زى من صد وأدخل عليهم الظة فدخلت أجوافهم وبيوتهم فدخلوا فى دءو ته . ند ۔نأه .المنرب جدد عظيا وانطلقبقودم واللة تسوقهم <تى؟فهاويل فهل ليهم كفء .فى ناسك ثم مضى حمى ألى منسك نفعل فيهم كنمله فى الأمقين و غد منهم ۔خد] ث أخد فاحيا اليسرى فأف تأويل نقل فيهم كفعل فى دن قبلهم ح عمد إى الأم التى فى و۔ط الأرض . هميان اللد‏١٩٤ فلما كان ما يلى منقطع الترك مما يلى المشرق قالت له أمة صالحة من الإنس: ياذا النرنين إن بين هذين الجبلين خلقا أشباه المام بفتر۔ون ادواب والوحوش كالهاع ويكألون الحيات والمقارب وكل ذى روح حلته الله ى الأرض وليس يزداد خلق كنزبادنهم فلا شك أنهم سي۔اكون الأرض وبظهرون علما وبفسدون فبها « فهل جعل فك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا قال: أعدوالى "صخور والحدبد والنحاس حتى علما مكى فيه رلى خير » وقال علمهم . على مقدار واحد يبلغ ط ل الواحد منممفانطاق حتى توسط بلادهم هوجد الوب واضراس كاا۔باع والشمر يوارى أجسادممنصف الرجل المر وع مذا لهم إحد ها وياتحفيةةون به الحر والبرد و ا۔كل واحد ادنان عظي۔ت ن ترش بالأخرى يصف فى واحدة ويشتو فى الأخرى وبتياندون آسافد البهاء حيث التقوا فانصرف مقاس مابين لصدئين وحذره إلى الا ء وبغاه . قال عكرمة بن عامر الهنى:خر جت من عند رسء ل الله متل ف اليوم الذى أخدمه فيه فإدا أ رجال من ال لكتاب ممم مصاحف وكتر ذ ..لوا: لن: وانهرت إلهه ا خبرته عكا مم مةال:مالى و فماستأزن لنا على رسول اله قهال: ثنى وَصو.آلو نى عا لاأدر ى أنا عبد لا اع الا ما علنى الله: بوةضوء فتوضأ ثم قام إلى المسجد فركع ركهقين فما انصرف حتى ندا لى الدر ور. فى وحهه فقال:اذهب .مأدحلمم ه أد سل من وجدت بلهاب من أحابى . .لا أن تأ لو فى عغه قبل أن تةسكا۔واونو عليه قال |:إن شئ | أ بخبرقك ما أرد إو إن شةمسالنم وإخبرتكم . الوا:أخبرنا . ‏١٦٥سورة الكهف قال: جبنم تسالونى عن ذىالقر نين وساخبرك كا سجدونه فكىتبكم مكتوبا: أن أرل أمره أنهكان غلاا هن الروم وأعطى ملكا .فسار حتى انتهى إلأرض مصر فبنى عندها مدينة يقال لها:الإسكندرية فلما فرغ من بنيانها أتاه ملك مرج به مقال:انظر مامحوك . قتال:أرى مدينتى وأرى مدائن معها مم عر ج به . فقال:انظر . قال:فد اختاطت مديذى مم المدائن1زاد نة.ل:انظر . تقال:أرى مدينق وحدها ولا أرى ديرها . تقال له للآث: إما بك الارض كلها وذنك السواد الحيط بها الحر وإما أراد ا أن برث الاأرض وفد جمل لك سلطانا فيها فسر فى الأرض وعل الجاهل وثبت السالم . أتى السدينفسار حتى بلغ مغرب الشمس م سار حتى باغ مطاعم الشمس وعما جبلان ليدان يزاقعنهما كل شىء فهى السد ووجد يأ حو ج ومأجو ح يناتلون قوما م مضى ووجد أمة من الغرانيق يتاتلون قوما كنذراع ثم مضى ووجد أمة يناتلون قوما و <وههم كوجوه لا.سكلاب م مضى فوجد أمة مناليات تلتنم الحية المخرة المظيمة ثم أضى إلى البحر الخ.ط بالأرض . تقالوا ة نشهد أن أمزه كان حَكدا و إنا مجده فكىقابنا كدا . وروى أنه رجع من بابل وقد أحاط اللا ,به ث وظهرت به آثار السنام سماء من حديد 7ومتً دراىق مةامه أنه ؛٤ءوت‏ هوق أرض من حدد خذه لمطش واى ففرشوا تحته أدرع الحديد وظلارا عله بالحديد ناينن بالورت إلى أمه أن تصل ولية وأن لا بحضرها من أصيب بخليل أو محبوب ." هميان الزاد‏١٩٦ ولا مات ونم فى تابو ت من الذهب ليحل إلى أمه بالإسكندرية" وله ست. وثلاثون سنة وكانت مدة ماسكه تدع سين فتال حكيم الحكماء:إليتكلم كل منك بكلام لينكون لاحاصة مذكرا رلاءامة واخ . النوك أسيرا .نام أدم منال:لة۔ أ بح عاص هدكران حبس للذهب وصار الذهب عبسه .:هذا الارةال 1 وقال الآخر:المج بكل اامجوب أن القوى قد غلبة. وقال آخر:قد كنت لنا واعظا رلا واعظ أبلغ من وفاتك . وفال آخر:رب ها ب أن يذكرك ا وهو الآن لا خاف جهرا . وقال آخر:يا من ضاقت عليه الاأرض فى طولها وعرضها ليت شعر ىكيفه )حاك فى قدر طولك منها . . .وقال آحر:يا مكنان غضبه الوت هلا غضب على اموت . كدنت تزلزل الأرض .. وقال آخر:ما لك لم يتحول عضو من أعضا ك وق ولا ورد على امه فى التابوت رعت فى عمل الوية وقالت:لا محضرهاامن ‏١أصيب بحبوب أو .خليل ص ا بحضر أحد . هة لت:ما بان الاس لا محض.رون الولة ؟ نة لوا: أنت مخستهم من الضور . قالت:كيف اك ؟ ها:فذ أ .ت أن لا حضرها من نقد محبوبا أو خا۔لا وليس ق الدنيال أحد إلا وفد أ۔يب بذاك نغف بعض ما بها من الحزن وآسات بعض تسلية ‏٠وقالت:زح الله ولدى لقد عزّاى أحسن تعزية وسلانى بألطف تسلية . . ال لفسورة ‏١٩٧ ن و ن س ل ا ا ه ب أ ك ي ل م ص ن أ س ) م ك ي ع اوفتأن( م ه ل ا ب ذى القرنين ( منه ) من حاله.وقيل:من الله متماق بأتلوا وجحذوف حعالن ي س ) ل ق ( من قوله .: ) ذ سرا ( أى خبرا.وااسين هنا وفى و ل « سأنيثك » لحال المتصلة محال. القكام و إن شثت فل للماسةةبال الصل حال "كلم بلا هملة ‏٠ وقيل:للاستتبال المنصول بفوله«: عليكم ميه ذكرا » وقوله «: بتأو بل ما ل نستطم عايه ممرا » . نستطع صبرا »وقيل:إنه ل يةل:أما السمنة الح تسلا بةوله«: ما بلة ل ذلث وسكت فأمسكه مومى بشو به وقال:لاأفارقك حتى تخبرنى مأخبره. وما يدرى أحد مقدار ما مكث غير مخير له لو لم بمكه . وذكر الشرى أن السين إذا دخلت على فمل محبوب أو مكروه أفادت. أنه واقع لا ع3يعنى أنها تفيد تأ كهد الوعد.وقد صرح بذلث كا قال ابزهشام فى قوله تالى«: أولك سهر حمم اله » الكن ذك مع الاسقتمال فى الآية فيجوز أن تكون فى سورة الكهف لتأكيد الوعد حصول الفل بدون استقبال وذلك لأن لا نسحة بين تلاوة رسول الله ؤ على ساثايه قوله تالى«: قل سأتلوا عليك منه ذكرا » وتلاوته علومهم قوله تمالى :( إنا كا له ؤ ا لأرزض ( مهدنا له الأسباب فى الأرض أو مكنها ه أسره فيها يتهمرف كا شاء . ‏ :( ٠أراده وتوجه | \ اهه ما يستمين نه االموك علىتنه 1 7) ومما أراد ‏ ٥هو ه,تبدعنتح المدن وحار مة الأعداء له4ا) . 4سكرا ( ما يةوهل ‏)- ١٣هميان الزاد ( هميان الز اد‏١٩٨ النود من علم أو قدرة وآلة.وفسر بالطر بق ويالهل بتسبب به إلى كل ما يريد ويسير به نى أفطار الأ ض وفسر بالبلاغ الى حث أراد . وذكر بعضهم أن الله عز وجل قرب له أفطار الأرض( .أتيح ) سلك . وقرآ اللكوفيون وابن عامر بتطم المزة وإسكان ااقاء عير مشددة وكذا ( سَكا ) طريقا حى إلى المغرب .فى الموضعين الآتهين ) ي إذا غ مب الشيش وعدها تت ب ف عين ه: ة ) أى فى عين ٥ صم‎ہےمے م‎٠ ذات حأة.والحمأ: .الطينة السوداء المنتنة.ويقال:حمت ابثر أى ص رت فيها )الما.: اةوهىامن عامر وحرة والكسا لى وأبو يكر حاه.ة أى حارة.7 )۔امن مسعود وطلحة وامن حر والسن وعن أبى ذ رضى الله تغه:كىنت رديف رسول الله كل: على جل فرأى الشمس حبن غابت مقال:يا أبا ذر أندرى أن تفر ب هده ؟ قلت:الله ورسو له أع.إنها نفغرب فى عين حامية .ولامنافاة بين القر اء ين لجواز أن كون المين جاممة لاطيمة السوداء ولاحرارة . وقرأ ابن عباس حثة عند معاوية.فقرأ معاوية حامية بالأاف وباء '. فقال ان عباس:حمثة . فدل معاوية اعبد الله بن عر: كيف تتر:أ ؟ قال:كا يةر أ أمير المؤمنين.ح وجه إلى كمب الأح,سار:كيف عد الشمس غرب ؟ قال:ى ما -وطين .كذلك نجد فى التوراة . ‏١٩٩سورة الكيف فواىق قراءة ابن عباس وكان رجلوروى أنه قال:ى ناط أى ماء وطن :أشدحاضرا لبت.......ورأى مذيب ااش۔س عند ما٠‏ حا وررى أر ان عبس وعحرو بن اله ص احتنفا فى الة ا.ة «ج.ل بينمما كمپا هوأق ابن عباس . و لهل غيم بها فى ماء و طين إما هو ے۔ب نظر بالبغساحل البحر الحط بأن بكن ۔ حيث يةم بصره _ غير الماءيكون قد بلعه دو قرنين ٬ر‏ آما كدلك ‏٦ كا أن را كى البحر براها كأنها تغيب فى البحر ولك قال«: وجدها خرب » الحالكأنه فول: نذر ب ق ظنه أو عله غير لمطا .ق أ,:كازنتن نذر ب,ذل أض.اف الدنيا و لكن ر ‏1 ١+؟ إن حرم لاخنح مسذر ب فق دلكك هاداالق كمب يتباد .مبها أنها تذيب فى ذلاث حقيقة ولو احتءات التأويل المذكور وعلى الت .يل قرب الله له ساحل الجانب الآخر غير الذى هو فيه بةدر ما يرى طينه و جوز أن تكونويرى الشمس كأنها غاثبة فيه وتكون المين للبحر ا ط فى معنى عند أى عند عين حة ( ووجه عندها ) ى عند المين من احانب الذى هو هيه ( فو "ما ) لباسهم حلو د الو عش وطمام٬م‏ ه .اظل البحر وهم كمار . و ال: وقال ان حرج: هم قو م ق مدبنة لا دا عشر ألف اب وهم كفار إا جارسا واسمها بالسر بانية حرحيسا. وقيل7: حم -ؤمن و هضم م كا٬ر‏ وروى أسهم قوم من ود آمنوا نصل.فيهم كفار لولا ضجيج أهل تلث حنأىشجبحمنالشمسوجبةلسمع للناسالمدبذة هذاكانفإن.لذهب ار ادهيا ن‏ ٠ه ‏٢ نلا إغ۔كل وإلا غا لها لا نسمع ضجيجهم الغائب لوجيتهاحديثا عذ .طلت : عن أسماعنا . ( قلنا يا دا القرنين إكا أن تسب ) بالقتل على كفرهم ( وإما أن تتخذ فبم حنا ) بالإرشاد إلى التوحيد وتملے الشرائع فذ ث "خيير له بين قتلهم ودعاهم إلى لإبمان.وقيل:تعذيحم:فقام.وامحاذ الحسن فيهم:أسرهم سماه إحسانا ‏ \٧لنظر أل انفةل وفى.تماباته « .ةيل:تهذيبهم:فتلمم:واتخاذ السن يهم:تركهم: ؤقيل: اتخاذ الحسن: أن يأمره نيماهم الإ.ان.وعلى أنن٫م‏ مؤ.هين وكاأر ين فالمراد بالقوم الكاءرون والكلام فى للتعذيب واتخاذ الن كما أن المراد القوم الكانون والمؤمنون وإما تنسيم لذه فهم فالتعذبب للكرة واتخاذ الن للدؤمتين والأول أنسب بةوه:( قال أما من عر ) نفسه بالكفر ا والمماص والإصرار عليهما بعد أن دعوته للايمان . ( واف لمبه ) نقله إن لم يكن كتابها ممطها قجزية فهو كحكم هذه الشريمة.ظهر كلام بعض أنه قال:الحن . رد إنى ربه ) للبمث إذا قامت الساحة .) كذاا فكر ا ) غير مألوف وغير ممروف شدته قال قتادة: كان)و يطبخ من أصر على الكفر فى الندور «يجتمع عايه عذاب الدنيا وعذ اب الآخرة . .وقرى بإسكان الكاف . ( وَأمًا مر آمَنَ ) وحد لله جل وعلا . ( وعل صَالحًا ) قبل دعوتى أو بمدها . ( كله جراء المشتى ) أى جزاء انذار الحسنى وهى الجنة وجزاها ما نبيها ‏٢١سورة الكهف - من‌النديم أو الاضافة للبيان أى جزاء هو الحسنى نهى الجنة وجوز أن يكون المعنى جزاء الفعلة الحسنى أو جزاء شلته الفى وهى الإبمان والعمل الصالح . وقرى" بتنوبن جزاء فيكون الحسنى بدله.وقرأ حزة والكسالى و توب وحةص بنصب جزاء وتذو ينه نيكون حالا مناض.يراا۔تتر قوه « له » وال۔نى علىهذا مبةد أى:له الحسنىحال كونها عرجا بها أو مفعولا مطنتا كؤدا لالة المذكورة قبله كةولاك: زيد أ بوك عطرفا والفاعل محذوف أى مجزية جزاء جا يعز لنسبةوهذه ال: المحذرنة مسةء نفة أو حال من.الضمير المستر ف قوله له ا ونه قال الفرا با انصب وعدم التو من و إعرا ه كا ص والسنى ممةدأ أ كاوقر .. , مر وترك تذو بده لالتناء الساكنين وهو شاذ لأن التنوين ادى حذف فسا كن هو تنوين الاسم قبل ابن إذا كان ابن تاب له . را ( مفعو ل يقول نيه امسلىجلة أى قول له) وسهول له مين أ أمرت كلاما يتضمن اليسر أى نأمره بما يسهل عليه ونلين له التول وذلك كالزكاة والراج لمنانع اللؤمدين بحقهم من مض لا4هو ولا لمن ممد كا لم يأخذ أجرةعلى السد . وقرى" بضم السين كالياء انظر كيف ف.ل حهن خهره الله اخقار ما هر أليق )بالإسلام واشد قربا إلى ال وهو الدءوةإلهه . ‏( ٣أ٣تيح سبا ) إلى الشرق . ( حَتيا إدا بلعمَطلمح الش ) أى للوضع الذ ى تطلم عليه أولا من معمور الأرض وهو اسم مكان . وقرى بنتح اللام على خلاف التواس فيه أو على أنه مصدر ميسى عل حذف مضافأى مكان مطلمها أى مكان طلوعها . هميان الرز اد‏٢ ٢ ترا )م قوم مرا ز عتل توام ‏ "1 ٠م من د غ( و حدها ط مم م بعل الله سبحانه وتعالى لهم ۔ن دونالثمس سترا من لباس ولا ۔تف ولا بناء ولا شجر وكانت أرضمم لا تحمل البناء.قار كمب الأحبار:أرضهم لا عمك الأبنية وبها أسر اب فإذا طعت ااشمس دخلوها إدا ارتعم "مسار ۔رخوا `إلى ‏ ٠٠لشهم . وعن سضهم خرجت حتى جاوزت الصين ؛سأات حن هؤلا٠‏ تيل:بيخك إذا أحدهم فرش أذنه و يابس الأحر ى وم.نغاو بانهم مسيرة وم وا۔لة فبلنهم :أحببنا أن فنخار كيف تطلع الشهص .صاحب يمر ف اسا سهم هال ط فنيا محن كذلث إذ سممنا كمهنة الصاصلة ننثى عل ثم أنت أوه الزيت٤سحو‏ ننى بالدهن هلا طلت الشمس على الماء ذ ا هى هوق الام كهيثة قادخلونا سرب هم فلما اقنع النهار خرجوا إلى البحر خلوا به طادون مك .قال جاهد:من لا بلبس الثياب من السودان عند مطلع اث.س أ كثر من ]جميع أهل الأرض . قيل:طر هم مما يالىلشمال عجاو رون بأج ,ح ومأ<و حج آول: إذا طا.ت د۔لوا أسراهم وإدا زالت عنهم خرجوا إلى معاهم وحرولهم . وقيل:لا مخرجون إلا للا. وقيل:هم عراة إذا طلعت نزلوا فى الماء و إذا ارتمست خرجوا كا بهائم . وقيل:قو م مؤمنون من قوم هود وامے مديننمم جياقا و بالسريانية هرقيسا ۔ خمر لحذوف() كذالك معممأمرهأى باب4نوه۔_ذاكذلك اتخانص ‏٢.٣.سو رة الكهف البديعى ويجوز تمايته بو<د أى وجدها تسلع علىةوم لم تجعل لهم من دونها سترا كا وجدها تذرب فى عين حمثة قريبة المنظر فى الحالين هذان الوجمان ظهرالى . وقال غيرى:كا داخ مة ب الد۔س بل مطامها فيتعلق بان الثانى فى الآية . وقيل:يتماق بمحذرف أى حك فىالةوم عند مطلم"-مس كا حك فى القوم عةد مخربها وصححه به: حهم ‏٠ وقيل:ية.اق بنج.ل أى ل مجمل لهم من دونها سترا كما جملنا ر ستر حصون وجبال وشجر ولباس فالإشارة إى ما هو ستر . وقيل:صفة لمصدر محذوف لوجد أو لجهل أو نمت لقوم أى على قوم مثل ذلك النوم اذن تة ب عاهم الشمس فاللكةر والك علهم م رأيت الوجه الأول القى ظهر لى منصوما عليه لاة.۔خ دود رحه الله والزمخشرى والناضى والهبارة له عكذا أى أمر دى المرتين كما وصفناه فى ر أمة الكان وا طة لالث | و أمره سهم كأ۔ ه ق أهل لنرب من التخيير والاخقهار . ( وقأحَطما عا لد ه برا ) أىاحاط عدنا بما عد ذىالقرنين من جنود مل .وآلات وعدد وأس,اب ملاك . .فخيرا تمييز محول عن الماعل عسى والمراد بهذه اللة كثير ما عند ذى الفرنين ن ذلك أحطنا بظواهر ذك وخفاياء البالعة مباذا لا ح۔ط نه غيرى لأننى الاطيف البير وجوز أن براد يما اديه ما عنده مانلصلاحية لدلك وةگه ه ويجوز أذيكونغبراً ۔ة.ولا .طاً لةه۔ن أ<طنا معنا علمنا والبر هو اسر . ( م أيم سرا ) إلى جهة الثمال . ( تى إذ .بلسغين تد إن ) بين الجهلين الذين خلتداها سدا ليأجو ج وم جو ج والشببهين بال۔د اى يبى حاجرآ للشىء أو اللذىن نجد حمد اليو ث سدة هميان الاد‏٢٤ بناها ذوالقر نين بينهما لو رأينه۔ا .وعلى كل حال ها جبلان فىآخر الشمال فى منتطع أرض الترك مديءان من وراثهما يأجو ج ومأجو ح وقد انتخر ملك تلك الجمة المتصلة بهما على ملك قسطنطينية بأن ملكه وصل سد يأجو ج ومأجو ج حين قاتل الترك الموحدون المالسكون لاق۔طنطينية هؤلاء الترك المشركين المدعين أن ملكهم اتصل بالسدين واستعان الترك الموحدون بء۔اكر العرب وغيرهم و بروم المغرزب من الفر أسيس وغيرهم وذلاك فى حين بلو غى فى تفسيرى هذا سورة الأعراف ونسى هؤلاء الترك الكفرة بالمسك ودو بلغنهم الذباب اسكثرنهم وذكر بعضهم أن الجبل اتذى قيه السد بلى الروم من جانبه الذربى وأن طوله سبع مام فرسخ وينتهى إلى بحر الظلمات ‏, ٠ وفر أ ان كالنهر وأو حرو وحفصن بين السد ين بفتح السين والمعنى واحد وها لنتان.وقيل السد بالضم: لما خلقه الله والفتح ما هله الناس ل ف الأسل مصدر سمى به حدث محدثه الناس .وةجل بالعكس. وقيل ف للضموم:: إنه عنى مقمول أى مما نمله الله ۔ وقهل:المدان:جبلا أره ي وأذربيجان والصحيح الأ ل وبين فى الآية مقهول مه لهل.ووقع ناعلا لتقطع ف قراءة بمض « لقد تتطع نك « رنع بين ووقع مانا إليه ف قوله: «».نرا بنى و بيدك » وهو من فاررف اللتمرفة قت يقال:ولا دلول ق د لك از أن يكون بمعنى الوصل ف « لةد نقطع بينكم » وفى ف فراق بينى وينك . وف الك أيضا ل حذف المضاف أى بلغ موضع وصل السدبن أى حيث وصل يدلهما أو يعنى النصل كذلث أى موضع النصل بينهما قبل أن يوصل سدا بآخر . ويحكى أن الوائق باله بمث بمض من ينق ب من أنواعه ليمابنوا المدين ‏٢٠٥صورة الكيف تغرجوا حتى وصلوا إليه وشاهدوه فوصفوا أنه بناء مرن آن حديد مسدود يالدحاس المذاب وعليه باب متفل والذى حفظت قديما أن سلاما للترجدان كان عارم بأنسنة كثيرة حتى تهل: إنه يدرف أربعين لغة ويجارى فبها ويةرل:إنه رأى هذا للسد عيانا بمثه الواثق. م خلفاء بنى العباس ليتحةنه . .فرجع إليه بعد سنتين وأربعة أشهر فأخبر أنه سار ومن معه حتى وصلوا إلى صاحب للسر بر بكا ب الواثق ا كزمهم وأنقذ معمم أدلا. , فضوا حتى دخلوافى خو م سحرة وساروا إلى أرض ممز_دة طوبلة كريهة الر احه فقطرها قى عشرة الام وكان معه شىء يش۔ونه لأن راحتها تأخذ على التلب وخرجوا منها إلى أرض خراب لا حسيس بها رلا أنيس مسهرة شهر . وخرجوا إلى حصون بالقرب من جبل السد أهلها يةسكلءرن يالعربية والفارسمءة وهناك مديدة عظيمة اسم ملكها خاان أنكس . نسألونا عن حالنا فا خبرنام أن أملهلرؤمدين الخليفة أرسلها لنرى السد حيان إليه بصفته نتمجب هو ومن منده مفا ومن قولنا:أميد الملؤمدين الحليفة77 وبين المديدة والسد ارسخان . وسار ممدا ناس منهم فرأيدا طول الرد على الأرض مائة ذراع وخسين ذراعا ونوه باب حديد طوله إلى .جمة السماء ماثة وخمسون ذراعه له مضادتان كل دور لد من حديدو أعلاهامائة وخمسونعضادة حمس وعشرون وارتفا عها طره مائة ذراع وخمسون ذراعا وهي النهة الملها وفوقه شرانيان .من حديد فى طرف كل شرانة قرنان من حديد مائلان إلالشرانة الأخرى كل ذاث من آين هميان ازاد‏٢٠٦ حديد هةيب فى حاس مذاب واليابان مرمصمان .غلقان عرض كل مصزاع خمسون ذراعا وعلى الهاب قة۔ل حديد طوله سبعة أذرع وغلظه ذراع ونصف وارتفاع الفل من الأض أر بعون ذراعا و فوق التنل ,خمسة أذرع معاق تملق به مفتاح وطول اللفة ح ذر اع ونصف وله اثنتا عشمرة سة من حديد والةبة السامى سمكها عشرة أذرع وكل تلك الأذرع بالرشاشى ودثيس تلك الون بركب فى كل جمة فى موكب عظيم حتى يألى الهاب وبأيديهم مرزبات من حديد يضرونه فيسءون دولا من خاف الباب كالرعد ذيمدون أن هناك حفظة . وقرب السد حصن طوله عشرة فى عشرة و جانب الباب حصنان كل منهما مائة ذراع بهما عينماء عذب وفىأح<دها بية من آلات"هنا .وشى قدور حديد آ كبر من قدور الصا مون و«ناك بةالا من آين الحديد لزق بمذمها ببعض ۔رالمدأ طرل كل ابنة ذراع ونصف فى عرض دراع وارتفاع شبرين وأما الباب والتفل والدورند فكأنها فرغ منها الآن غير عَدئة هنت بأدهان الحكمة . هل رأيتم قط أحدا ه٥تهم‏ .قال سلام الترجمان:لت من هبك فأخبروا: أنم رأوا عددا كثيرا فوق شرانات الباب فمبت رع عامف فرمت ثلاثة طول واحد منهم دون ثلاثة أشهار ولهم مخااب موض۔م الأظنار ذرو أنياب وأضغراس كالسماع و إذا أكلوا بها ا سمول كلك حركة قوبة ولكل واحد مم أذنان عظيمتان يفترش واحدة ويلتحعف بالأخرى . كب سلام التر جان هذه للمقا ت كلما فى كتاب ورجع إلى الواثق بالله تسالى . ويسى الجبل ا,ط بهم قرنان وهو كالثط لا يصمد ايد وعليه ثاو ج: أبدا وضباب لايزول أبدا صيفا ولا شتاء والله أع . ‏٢٠٧الك,فصو رة ( وجد ون دونها قاما لا يكادون فمَهون ) يغهمون ( قالا ) . 2م . و قرأ حمزة وللسكسا لى بضر اليا .وكسر الة۔اف من أذةمه فال..ول الأل حذر ف أى لابفتمو ن أحدا نولا. قمل:مالناس كلامهمقال ان عهاص:لا يفةه ,ن كلام أحد ولا 7 الترك.والمشهور أن الترك قوم من آ ,ج مأ ,ج كانوا حين بداء الد خار حبن عن الباين يغبرون فسموا لاترك لأنهم ر كوا وراء ااسدبن والمراد لا بكادون بفتهون قولا إلا مجمد ومشتة من إشارة موحوها كا فهم الأخرس أو إلا بترحان لقوله عز وجل:(قالوا يا دا الدردّبن ) الح مأت لم القول . «: فال اان من ده هم « أى من دون ذلك الةوم:: 7انوف مصحف وقرأ عاصم م۔زها هنا وفى الأنبياء وها جميان ذالمنعوج( إن يأجوج 5 ل[<.۔ة و الملحية على الةميلتينهن المصرف وقيل:عربيان من أح الل إذا أسر ع و من أجت النار إذا اشتمات .واتندت .وقيل:أجيج النار:ذوؤها ونورها شهوا بما الكاثرنهم أو با لغالم لسرعتهم فى الأشباء وعلى أنهما عر.يان من تلك صيغ فأصلهما الهمزة كا قرأ عاصم وعليه فن صرنه.ا تسلية على النبيلقين و التأنيث وقرى" ياجو ج وهاجو ج. ) مد هن فى ا لأرض ) مخرجون أيام الر ..يع إل الأرض اقدون الدين إلحالوه ‏ ٠رأ دخلوه أرضهمفلا يدعون فبها شيئا أخضر إلا أكاوه ولا ل فلةرا2جم أذى 2ديدا . وقيل:يأ كار ن الاس ويتلو نهم وقيل:أرادوا أنهم إن خرحوا أ«:سدوا.قال مقال: هم ولد مانث ن نوح |عليه السلام . ا .ادمان‏٢٠٨ وقيل:إن آدم نام فاحتل فالقصةت نطنةه بالتراب نتواد منه هذا الحيوان فهم إخوة الناس من أ بم كذا روى عن كعب الأحبار وليس بحديث.ويرده أن الأنبياء لاحت وان رؤباهم حق ووعى والاحتلام أس باطل من الشيطان . وفى الحديث:يأ جو ج وما جو ج أمة عظيمة لاع۔وت أحدهم حتى يرى هن صابه أاف هة اه وهم أصناف منهم ما طوله عشرون ذراعا وما طوله ذراع )وأنل وأ كثر . وعن علىآ أن لهم خالب الطير وأنهاب السباع وتداعى المام ونسافد البهاشم واهم ثءور تةجم الحر وللبرد وإذا مشوا فى الأرض كان أولهم با'شام وآخره بخراسان يشربون مياه المشرق إلى محيرة طبرية و؛نه»م الله عوزجل عن دخول مكة وال_دينة وبيت الة .س7كلون كل شىء يمرون4: ومن مات دم |.أكاوه ويل:إن صفا منهم له أدنان فهو يلتحف إحداها ويقترش الأخرى . وسش رسول اله لال:هل باننهم الدعوة ؟ فنال ط:دعو"هم لولة : إذا كان يومأسرى بنل يجيبوا ذمم خلاق يار.قال رسول الله ون القيامة قال الله عز وجل:يا آدم أرسل بث النار فيتول:يارب وما بث الزار؟ .فيقول الله تسالى ! من كل ألف تسمائة ونسمة وتسمون إلى الدار وواحد .إلى الجنة فاشتد الأس على اللين . فنال رسول ا له ولم:أمروا نان بأجوج ومأجوج ؤساثر الكنار ألف إلا واحدا والواحد من المهين إلى الجنة . أولاد نوح عليه للسلام ثلائة:سام وحاموذكر أصحاب التواريخ أر ‏٢٠٨٩سورة الكيف ويانث فسام أبو المر ب وأ.ءجم والروم وحام أبو البشة والز مج وللذو به ويافث أبو الترك والبربر والزر وانصتما بة و.أ جو ج وما <و ج . ذل ابن عهاس: أولاد آدم عشرة أحزاء تسع يأجو ج ومأجوج وجزء سار لناس . أن يأ+و ج ومأج ,ح أمة كل أمةوروى حذيفة صو:عا عن للنبي . أربمة آ لاف أمة لا يموت الرجل منهم حتى ينظر أنف ذكر من صلبه كلهم قد حملوا السلاح ‏٠ قال:هم ثلانة أسنافكالأرز شجرة بالشام طوه مائة وعشرون ذراعا وصنف منهم طوله وعرضه ۔واء مائة وعشرون لايقوم لهم جمل رلا حديد وصنف يلتعف أحدم أذنه ويفترش الأخرى لاعرون بفيسل ولا وحش ولا خمزبر إلا أ كلوه ومن مات منهم أ كاوه ه فال على": منهم ‏٠مطنوله شبر ومنهم من هو مفرط فى الطول . ,وقول:يأ جو حج من الترك و ماج ج من الجبل والدب . أن الدنيا كلها أر بمة وعشرون أاف فرخ اننا عشر ألفوذكر بمفهم فرسخ السودان والهند,نما: نها آلاف ا يأججوج و .جو ح أونلائة آلاف للروم وأاف لعرب . جو ح و.أجو ج أخوان شتينان من ذرية يانثوذكر بمنجم أنت ان نوح ‏٠ وعن كهب::هم ثلائة أصناف: صنف كا لذخل الطوال نساؤهم منهم ڵ وصنف كالأرزث وصنف أربمة أذرع طولا وأربعة عرضا ى وسهف يفترثرن آذانهم ويلتحفون الأخرى لكمكراطي الكلاب . هميان الر اد‏٢٢١٠ وقيل:هم مثة ألف أمة لا تشبه أمة أخرى . وقال فةا دة:هم اثنتان وعشرون فيلة ماد ذو الذر نين على إحدى وعشرين قبيلة وكانت قبيلة ملهم غاز ية وهم الأتراك وقال الأوزاعى وعطية بن حسان: أمةان كل أمة أربع مائذ ألف اه .قال عطية:لا,شبه أحد أحدا ولهم فى أرضمم مايشتهون من ماء وشجر ونساء ذ كره ان عمر لساثله:ما طمامهم ؟ وسأله ذلك اسال:أه كالبشر ؟ «فال:ما اجد أحدا من ولد آدم بأعظم منهم ولا أطرل ولا ٤۔وت‏ الميت منهم حتى بولد له ألف ولد ؛صاعدا . جهنم اس .م صدقوعن عمرو بن الماص:أن يأحو ج ومأجو ج 7 للدبرين وثلث عرصه وطولهوهم ثلاثة أ مناف:على طول الشبر وعلى طول .سواء . وعن الأوزاعى.:أن الأرض سبمة أجزاء:ستة يأجو ج ومأجو ج وجزء )|سار الاق . ويروى عن رسول الله وز:يأجو ج'مة لها أر بع ماث أمير وكذا مأجوج كانهخلق.و.اف فارس من ولده اسلاعوت أحدهم حتى ينفر إى فى اله.م الواحد ولا يكثر ككثرنهم يتداعون تداعى اخ م ويموون عرئ الذئب وهم من له رنان وذاب وا نياب باررة يأ كاون النحو م نية ويأ كاون مشا نساهم . وحكى أن فهم ط.ثمة ا۔كل منهم أربمة أ ءين:عيذان فى رأسه وعيان فى صدره ؤ ومنهم من له رجل واحدة ث ومنهم ط ثفة لا تأ كل إلالوم الناس ولا نشرب إلا الدماء . ‏٢١١سورة الكرف قيل:لا خلاف أن يأحو ج ومأجوج بين اللشرق والئمال والواضح عندى أنهم ف الشمال با ننسبة إلى قسطنطينية وولكن الجبل الحيط بهم مما بلى المن ب يصل إلى خاف بحر الظفة الذى فآىخر الأندلس فى شه له وأظنهم طمرى ذاث إلى ما وراء الأندلس وال+ج ل الحيط بهم مما بلى المشرق متصل إلى حدود الصين وأطن ما وراءه معمورا إى ذلك بم . .عن مكحول أن المكون منالأرض مسيرة مائة عام ممانون منها يأجو ج وم جو ج وعشرة للسودان وعشرة ابةية! الأم وليس وراءهم إلا البحر الحيط . رعن لزهرى أن هذهوذيل::خقهم ورثث أمم:ذ۔ل وتاويل وتدريس. النلاثن من بأ جو ج ومأجوج . وذكر بعض أں يأ جو ج وما جو ج رزة ن المن من السحاب فى أيام الر بيع فى كل عام وإذا نأخر عن وقته الهود اسةءطروه كا يسة۔ق النيث . وروى أ نه إدا طفت دابة من دراب البحر .ألفها الللا يهم ثولهم لهر لايمرف له قهر ى وإذا تمانلوا وأسر بضم ض ط حوا الأسارى فيه نيرون طب ,را مخرج من الكهوف فى جانب الوادى مخطفمم قبل أن يصاوا إلاىلاء و ا كامم ق ال_كهوف ‏ ٤وأرضمم ذات شح ر ومها وخصب وثلج ورد على الدوام ث وأ كغم إسداً قصار الدود اان لا مجاوزون ثلاثة أشهار الذمن وجرههم متدرة جدا. ( مهل نجعله لت حرجا )أجرة تخرجمالاث من أدوالها:وقرأ حرة ولاسكسالى هذ: وفى « قد أفلح » خراجا و'امى عندها واحد . و لذى حفظت قدما أن الخراج ماكان اساطان علىرعيته راتبا علىالأ۔وال] أد فرع منبا كالأرض أو على الأفس ح رأيت القاذى أشار إليه قولا وأن الخر ج بالإسكان مصدر على عذا الفول ۔ هميان "زاد‏٢١٢ ( تلى أن تل بيتنا وينج سا ) يحجز عنا وقرأ حزوةالسكساى وابن كثير وأبو مرو وحفص بفتح ألين . (قال ممًا مكى فمر بى) أى ما جملنى رلى فيه مكينا منمال وهلاك وسداد رأى وقرأه ابن كثير مكدنى بفتح النون الأولى غير مدغمة فى الثانية على الأصل وما موصولة مبتدأ خبرها قوله:( حَيرا ) أى خير من خرجكم الذى يلون لى فلا حاجة لى إليه وأنا أجل لك للسد تبرع لله سبحانه وتعالى . ( كأءهنو نى ) علىالسد ( بةوة ) أى بتوةآبدانكم ك.ل الصخور وكالصنعة وال۔ل بالالة والبناء . ومحتمل أن بريد بالقوة الجد والاجتهاد والزم كأنه قال:لا تقصر وا ف إانتى جا أطلب مفك م كحل وبناء ومل . 7بم رَدمًا) حاجزا حصينا هوثفا والردم أ كبر من(أ جل ب وذك كترك:ثو ب مردوم مرقع وقر ع.و<رم أجملالسد: ل السد أ م ف جواب الأمر وهو مهدوء إمرة ة المسكلم . ( آو ن زبكالديد ) اجملوهاآاتيا إل بأنتاتوف بهكاانه قال: ز 7 زبر الحديد أى قطه٬‏ الكپار والقطعة زمرة بف الزاء و إسكان الاء . وإن قلت:أليست زبر الحديد والقطر مالاً ؟ قات: بلى'ولكنهمال مردود فىمنافمم ومنافمالمباد لامال يأخذه ذوالار نين ويرجم به مت.لكا4والمال الذى جملوا4إنا يريدون أن يأخذه ويذهب له , يقرب علبهم أبدا فى ذمتهم للكل سخة مثلاكذا وكذا والإهانة بآ لة ليست خراجا بل إعانة بالأوة ومخاولة . ‏٢٧١٣الكيفصورة وقد قرأ أ « بكر « ردما انتر زر الحديد » أءرمنالاني'نأى زر الحديد يكسر تنوبن ردما الساكن ونصب على نزع الانض على هذه القراءة . ومحت۔ل أن بريد بالقوة القوة التى أطابها منكم ولو نوع مال اكن بس خراجا لى . ومحت۔ل أن يأتوه بالزر وقطر فيك تربه وجلة آتوى بدل من أءي:ر ى أو مستأ زءة جوايا لسؤ الكأنمم قالوا:ما لك الةوة ؟ قال:ال وصناع وآلة ۔ شالوا:وما تلاك الآلة ؟ نقال:آنو نى زبر الحديد والطب تاتره إيادا . ( حتى إدا ساوى بين الصد فين ) أى الجانبين أى جاني الجبلين والمراد أنه. سارى بينهما ببناء الزير والطب أى جعل ما بيمما مساويا بهما فااملو وداث ‏٥ن. الصدف وهو اليل لأن كلا من الجانبين مندل عن الآخر ومنه التصادف قتةابل والجا.پان أيما متقابلان . وقرا ان كنهر وابن عامر وأو عمرو ويتوب بضم اله۔اد والدال.وقرأ أبو بكر ض لاساد وإسكان الدال ۔ الدال ودلك لمات .2نى .وفرىُ به.ح للصاد وم قح الدين وتشديد الواو و إسقاط الألف قيلها .وقرى' سوى وفرى" سو وئ ضم الين ممدودة بواو سا كخة وبعد الواو واو مكسورة. الخال بنما .أى م ,و ىبهلها وا ء معةو حة وعليها.خااب 7 ( -١٤هميان‏ الزاد ) هميان الزاد‏...٦١٤ وقيل بجر از حذف الوصول مع بتاء صلته ولو لم بذكر مثله ء وجواز حذف الناب أى سووى ما بين السسدفرن ويجوز كون بين بممنى الفصل أى ساوى نصلهما أى ومه . قال بمضهم:بمد ما بين الصدفين فرسخ وذكر الكوفى أنه مائة فرسخ حةرهحتى بلغ الماء وجمل الأساس مانلصخر والنحاس المذاب جمله كا امجينللصخر والبناء من زبر الحديد بينهما الحطب والفحم حتى سدما بين الجبلين إلى أعلاها بتركيب الحطب والفحم عل المديد والحديد عليهما وعر ضذلك التركيب خممون ذراعا وطوله إلى حهة السماء مائة ذراع وأمرهم بالننخ كما قال الله عز وحلا: _<قال انوا ) فاىلبار بافلمدن فنيخو١‏ . ( حتى إدا جَمَله) بننخهم أى حمل بين الصدفين وهذا دليل على تمريف بين .حيث رجع إليها ضير منصوب على أنه مفعول به إلا أن يقال:إن بين ها سنى الفصل أو يرد الضمهر إلى الخلل المندر أو الموصول المقدر على ضعف أو إلى الحديد نإن زبر الحديد حديد.وإنما أضيفت لجنس إضافة هام .قخاص أو إلى ؛ المو خ نيه المدلول علهه انقخوا . ( نارا ) مبالغة كنولك:زيد أسد أو على نهة أداة النديه أى مثل نار أو كنار فى ث_دة الحر إن الحديد المذاب أخو الذار أو نار حقيقة انظر إى اشتعال الذ<م والحطب وإلى حرة الحديد وصبرورتنه جرة حمراء . ( قال آنو نى) آى آنونيه وهذه الماء التى قدرت عائدة إنى قطرا فى قرله: ( أذرغ عنه طرا ) فإنه تيازعه آنونى وأفرغ وحمل فيه الثانى وأحل الأرل فى ضهيره ر حذف لأه فضلة وهو تلك الماء التى قدرت وباب القدازع مما يجوز . فهد عود الضمير إل متأخر لفظا ورتهة ولما كان عوده إلى متأخر لفظا ورتبة ملى ه٢٧٠٥‏سورة الكهف خلاف الأصل وكان صعبا ملى الإنسارف كان بحذف إذا كان نضلة ولو كان العامل فى قطرا هو الأول لأحل أفر ع فى ضميره وأثبت به أن يةال: أفرغه هاء ثدة إلى متأخر لفظا لا رتبة إذيتوهم بعدم إثباته حينئذ أن أفرغ عامل فى قطرا وذلث تمسك الكوذيون هلى ترجوح إال الال اظاهر والكونيون لا يمتبرون هذا للتوهم فرجحوا الأول.والطر:النحاس المذاب لأنه يتطر وهاء عليه عائدة إل ما عادت عليه هاء جمله ‏٠ وقرأ حمزة وأبو بكر قال ايةونى همزة الوصل من الإتيان بدها ياء مبده من همزة أنى أى انتوى4أى بقطر.والإفراغ: الصب.فلما آنوه الطار أمرخه على الحديد الحمى فا خداط والتصق بمضه بهمض وصال! تجبلا ميدا أكلت الدار الخطب رالنحم وصار النحاس اللذاب مكانهما وذلك معجزة مظيمة لأن ااز"برة الواحدة إذا نفخ عليها حتى صارت كالدار لم يقدر أحد على القرب منها فأمكنهم الله من الل قرب ذلك بالنفخ والإفراغ وك نكالباد الحبر طريقة سوداء وطريقة حمراء . وروى أن رجلا جاء إل الني وو فأخبره بالردم تقال:صفه.ة ال ئ رسول الله انطةت إلى أرض ليس لأ«لها إلا الحديد يسلونه فدخات فى بيت أفزعتنى فارنمدت منها مةالفلا كان وقت الغروب سمعت ضجة عظهمة صاحب البيت:لا بأس عليك ؛ إن هذه الضجة أصوات قوم يذهبون هذه الساعة من خلف هذا الردم تريد أن تنظر إليه ى فإذا ه مثل الصخرة ومساميره مثل جذوع الدخل كله من حدبدكأنه البراد الحبر طريقة سوداء وطريقة حمراء . وقال ان عطحة فى روايته:طريقة صفراء وطريقة سود!ه وطر يقة حمراء . نقال رسول الله متل:صدقت قد رأيته.من سره أن ينظر إلى من رأى هميان لار اد‏٢٠٦ ما هو إل مغازهم يء۔لمو ن فىالردم فذينظر هذا الر جل.وذ هاجم وفت لاذرو ب تنقيب هدا السد إلى لاخر وب ايجيثوا إلى هذه الهة كل بوم فيرده الله كماكان ب٫ل‏ أن كا دت تنصىء منه لاش س و ةر لون:غدا نفتحه وإذ ا أر اد الله عز «جل ألق نت<ه على لسان كمير م على اللمتح أ ن .ةو ل:غدا نفتح؛ إن شاء الله ف.جدونه كا تركره مي:ة۔و ه . وروى عن بمض أنه بناه مصنخور مرتبطة بكلا العب حديد وما ؛ق أجوف بين الصخور أفرغ فيه النحاس اللذاب . وروى أنه ل بنى ذ والةرنين السد حد الله وأثنى-ليه ونام فوقه صد حيران من البحر سد الأق واستعلى على السد برمية سهم وظنوا أنه يريد ابتلاعهم ففزعوا وضربوه بالسهام فل يلتفت إليهم فاننبه مة ل:ما لكم ؟ فقالو ا:انفار ما حل بغا وكان متو۔ها إليه . فقال:ما كان له ليأحذ نفسا قبل انقضاء أجلها وقد منعنى من اامدو وما كان الله ليساط عل؟ دابة من البحر تهاسكنى ونط.ت عرى فى مصالح عباده بتو فيته فدنا منه فقال: أها الملاث أ نا حيوان من هذا للبحر وقد رأبت هدا السد بى وخرب سبع مرات ولم يرد على ذلك ڵ ثم غاب فى البحر.تبارك من له هذا المث المظيم لا إ ه لا هو العزيز الكي . وروى أنه ما فرغ من السد سر مرورا عظيما رأمر بسرير فنصب له على السد ورقى عايه وحد الله وأثنى علميه ح قال:يا رب الأرباب ومدمهل الص .أب أنت الهستىأسد هذا الاسكان صو ؟ للبلاد وإراحة لامباد وقي هذا المدو المطبوع. على المسد هأ«سن ىالمثوبة بوم المعاد ورد عربتى أحسن أوبتى .م سجد سجدة أطال فبها م اسةرى على فراشه واستلقى على ظهره وأغنى غفوة نطاع من الحر ‏٢٧سورة الكمف طالع سد الأدق بطوله وارتنع كا ميالة للدظي۔ة ال۔وداء ة۔د الضوء عن الأرض بادرت الجيوش والمةاتلة قسيهم واشتد "صياح فا ة .ونادى:ما شأنك ؟ فقالوا:الذى ترى . فقال:امسكوا عن سلا حك وكةوا لم يكن الله ةز و ءل ليلم۔نى لما أراد ويغربنى عن أعلى و.ستط رأمى نىللبلاد صالح العباد مذة عشر بنسنة وستة أشهر 1يسلط على بم۔مة من بها الحر الجور ء فكوا وأة٫ل‏ طالع حو السد وارتفم عليه رمية سهم ثم قال:أها اللاث أنا سا كن اره عز وجل: حذا البحر وقد رأ٫ت‏ هذا الكان ۔۔دودا ۔+م مر'ت وفى وحى أ ن ۔ا۔كا صورته صورتك واسء_ه اسمك ب۔ده سدا مؤيدا فأ<-ن الله معو نتمك وأجزل مثونتك ورد غربةك وأحسن أوبك فأنت دلك الما الهيام وعليك من الله السلام نم غاب عن بصمره الم يدل كيف ذهب والله أع . وفى جبل يأ جو ح رمأجو ج حيات وأفارع عظيمة جدا ويسير فى هذا الجبل فى الناد من يريد أن ينظر ما وراءه نلا يصل إلى طرفه الأعلى ولا كنه الرجوع غلاك ورعما رجم من أ لف واحد ف۔خبر أنه رأى خلف ا+إ+ل نيرانا عظيمة .وطلوعه من هذه الجمة ممن و إما يمنع من داخل للاستةه وقيامه كال .ثط . جوج ومأجو ج أ خو بن عنية ين تذاسلا » وكانت هم غار ات على منوكان جاورهم قبل وصول ذى قرنين إايمم فأخلوا كثيرا من البلاد واهلكوا غزيرا من اله,اد ى فكانت منهم ط ثمة عةيفة يذكر ,ن ذلاك عليهم هلا وصل ذو القرنين ل'ص+م أ فام بجيوشه عليهم وش_كت الط ثمة الحفيفة إايه ما فمنوا من لبلاد و الأمم الجاررة من الساد وأم على خلاف مذهبهم وربثون من معتقده ,وشهدت ل وأقطهمموتركهم خا جاد‏ ٣لزامكثيرة بذلكباثل تلاگالأر 'ضى(۔.۔ر وها هان الر اد‏٧٢٦١٨ __ ويأكلوها وم الزلجية والسنية والخرجز والرغمزغر وكما كية والاجانية والأنكُوالتكش والمفشاج والحميج والزر والقانى وأمم عظيمة يطر لةكرها۔ ( مما اسطاعُوا ) أى فما استطاعوا خذفت تاء تخقيفا لقرب مخرجها من حذفها وقاب الين صاد اتطا بقن ااطا,الطاء «__دها .وقرى" اصتطاعوا ولا تنافرها كا ناأرنها السين . وقرأ حمزة بالسين و إبد ال انهاء طاء وإدغامها فى الطاء نيلةتى ساك جان على غير حدها و إدا بمنةيان فى الوقف وحيث يكون الأول حرف علة والقانن مدغم . ( أن بنأبروه ) أن يملوا ظهره لملوه وملاسته وفى هذا دليل عل أنه لابد أن يكون طوله أكثر من مائة وعشرين فراعا أو أقل بتليل لا مائة ذراع كا قيل لأنه لو كان م ثة وفى بأجو ج ومأاجو ج من طرله عائذ وعشرون لأمكن أن يظهره من طوله حكدا؛ لأن من زاد على شىء بغير قليل يمكن أن يتخطاه وأن يملوه بل لو لم يزد إلا بةليل أو لم يزد بشىء لأ مكن أن يملوه بشى۔ ضمونه أو يجدرقه بجانجه ندل على أن طوله مغرط جدا بحهث لامطمع فى أن بيالوه . وقد ثبت فى رواية أن طوله مائها ذراع أو عل أن طولحم ولا طول بمضهم. كذلك ولو بنواله دَرَجا من داخلى لم يطيقوا آن ينزلوا غارجاً فنمهم الله من أن يظهروه لهدا أر اطول أو لقمر هم أو بما شاء سهحانه كامل الندرة وأما الجهلان فليفان بزاق عنهما كل ثىء كا م فى الحديث وطرفها الآخران متصلان بالبحر واله أعل . ( وَمَا استَسَاءوا لتهبا ) من أسفله لشدته وصلابقه وغلظه غيث يفرغون. مازعوا فد رده اللهطة فهم فيفشلون إلى المغرب حتى يردوا أ قل قليل جدوا فى مكنه كا كان . ‏٢٦٩سورة الكهف ( قال مذا ) أى لسد أو الإقدار على نسويته( .رحمة من رن) نة منه تبارك وتمالى على عماده لأنه حاجز مم عن عبهاده الآخرين ۔ ( لدا تجاء وَعْدً ربى ) أى ميقاته !نى وقته ارو جهم وهو قريبمن قهام الساعة جدا.وقيل:وعده قهامها والمراد بمجيثه على هذا قرب قيامها جدآ لأنهم مخرجون قبل قيامها ۔ ( جََله داء ) مصدر بمنى مقعول أىجمله مذكوكا أمبسرطا علىالأرض وكل ما انبسط على الآرض بمد ارتفاع نقد ايدك ‏٠ وقرأ للكونهون ذكاء بالمد والممزة مين غهر تدوين فهو وصف أى أرضا مستوية .. وعلى القراءتين الظاهر أن السدكله إ مل موممذ دكا لملهم يذتحوق كله أو بقتحون بعضه ويزيد الله الماقى أر المراد يجمله دكا جعل موضمندسهم داء بان يهتهه كما نقحوه و يزيدوا بنيته من غد سرهم . ( وَكَانَ د رتى ) أىالوعد المذكور لأنه مشكرار معرنةأو وعده مطلقا . ( حتا ) ثابها يتع لا محالة: وهذا من كلام ذى القرنين ويجوز من كلام سيدنا محمد ول وقد خوطب بنوه تعالى«: قل سأنلوا » تال أبو حريرة: تال رسول اله ولاه:: فتح اايرم من‌ردم يأجوج ومأجوج مثز ,هذه ومةد بيده عتدة ف ر۔ط الإمام من باطنها3.: نتدوران كالحلهة..... وروى قتادة عن أي رائع عن أبى هريرة مرفوط إل رسول الله لن أن يأجو ج وماجو ج يحفرونه كل وم حئى يكاد يرون شماع لاش.س فيةرل الدى عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدآ نيجدونه غدا ند أعاده اله ككماان حتى إذا بلغت هميان الزاد‏٢٧٢٠ حدتهم قال:ارجعوا فستخرقدنه غد إن شاء الله فيمودون إليه من الغد فيجدونه كا تركوه ذيخرةونه فيخرجون إلى الناس نيتبون المياه يتحصن الناس منهم ى حصونهم فيرمون بمهامهم إلىالماء مترجم وفيها دم تتطر به نيةولون:قمرنا أهل الأرض وغلبنا أهل للسماء نبيزدادو ن قسوة . وخرج الترمذى أنهم إذا وصلوا جبل بيت المندس قالوا:لقد قتلنا من فى الأرض فملم نقتل من ف السماء فيرمون بنشابهم إلى جهة للسماء فترجم محمرة دما بوث الله عز وجل عام دا فى رقا م في۔وتون ‏٠ قال:فوالذى نفسى بيده إن دواب الأرض لة۔.ن وتشكر من لومهم شكرا .أخرجه الترمذى ۔ والننف:دود يكون فى أنوف الإبل والننم وهو هن أضف خاق اله عز وجل يقهرهم به . وقيل ة يرسل عليهم طيرا كالنبق أو كأذضال الخيل.وشكرت الشاة: متلا" ضرعها لبق . واراد أن دواب الأرض تس.ن وبكثر خها.روى أنهم يشر ونما .الاشرق وحيرة طبرية ودجلة والفرات فيمر آخرهم فيتول ! لند كان فى هذه الأماكن ماء وحضر نى الله عيسى وأصحابه حتى بكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مائةدينار لأحدك اليوم فيرغبون إلى الله تعالىفيدسل على يأجو ج ومأجو جالننف فى رقابهم فيصبحون كرسى كوت نفس واحدة ث بهبط نى اله عيسى وأحابه إلىالأرض فلا يجدون موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم فيرغبون إلى ا له عز وجل فيرسل طيرا كأعياق الرشت نتح-لهم فتطرحهم حيث شاء الله . وروى:فى اامحر . وروى الترمذى:نةطرحهم بالمم+بل بنى البحر عند مطلع الشمس وليوا يشر بون ماء البحر الال . ‏٢٢١سورة الكهف ح يرسل الله ;.الى مطرا لا تكن منه ببت مدر ولا بيت وجر .فهل الأرض كالز امة ش يةال للاأرض:ابت رزقك وردى ركتك نيومثٹذ يآ كل العصبة من الرمانة ويسقنالمون بقشرها رقكون البركة حتى إن الةحة من'لإ.ل لقسكفىةبيلة لةكفى لافخذ مناناسواحة من لار لتدكفى ما دون للة;۔لة و لةحة من خم فبييا مكىذلث أن بعث الله رمحا طيبة فتأحذ م عت آ عمم و يتبض الله تالى روح كل مزمن وكل مسل ويبقى شرار الناس يتهارجون فيها نهارج اخر فهليهم تقوم الساعة.قال كعب:إذا خرجوا فر الناس منهم فى البرية والجبال . وروى أن املين: .ء:ون جيشا يخظر و ن حال يأجو ج و مأجو ج هم مولى حيننذ فلا يصلون إليهم ولا يرجعون إلى أصحابهم حتى يبعث الله إايهم ربحا طيبة يمانية من حت العرش نققبض رو ح كل مؤمن . قال ولاو:م لا أجد مثل الساعة إلا كرجل أنةج مهرا فهو ينظر متى يركبه قول:هم قبيلتان لا تنحصران ولا نتركان قطرة ماء إذا خرجقا إلا شر بتاه ولا خضراء إلا قلعتها ير أوائلهم على بحبرة طبرية ويشربون ماءها ويأنى من يدهم فيقولون:كان هنا هاء نياححون الطبن الذى ٫تى‏ يتساندون على الطرقات كامير وينزل جبريل على عيسى بن مريم عليه السلام ويقول له:أحرز عبادى . وفى رواية:حرز . وفى رواية: حو“ز إلى جبل الطور فإى قد أخرجت عبادا لا يطيق أحد نتالهم ولم يكن معه فى ذلاث الوقت من المؤمنين إلا اثنا عشر أ نا وأربعة آلاف امرأة و نية آلاف رحل فيفحاز بهم إلى جبل الطور وير۔ل الله عز وجل عليهم طيرا كالنبق أكوأذيال الحيل نتدخل حت آباطهم وخلف آذانهم ويهلكون بها ويمكث ا!ون يطبخون من يهم ورماحهم سبع سنين . يان اتراد‏٢٢٢ سى,2ے :ايححجن البت و لومتهرن.بمد خروجوعن أ ز .؛سميد عن ر۔ولاله ت ومأجوج رواه البخارى2 وذكره الشيخ هود بلا سر رواية: ولا يدخل مكة والمدينة وبيت؟المندس يأاجو ج ومأجو ج والدجال . وذ كر بمضجم أنهم بمكثون فى الأرض سبعسنين رأنأرل مقدمتهم الشام وساتنهم ببلخ . وأن ف التوراة أنهم يخرجون أمام المليح ويقولون:بنو إسرا:يل أصحاب أموال وأو ان كثيرة فينمبون نصفهم فيرسل الله عليهم صيحة نيوتون قيستنتى بو إسراثيل بروثهم عن الحطب سبح سنين كذا قيل وفيه أن روهم حرام ‏ ٢ع ينتفع ,ه الفصقة و.إذا قملهم ال أقنت الأرض ل دك مممم ولو ممم و ثشحومهم۔ وذكر القرطبي عن كمب أن الله سهحانه وتعالى بسل الماء أرين يوما فتنبت الأرض حتى إن الرمانة لتشبع السكن . قيل لكمب:ما المكن ؟ قال:أحل البيت . لن أن الله عز و<ل يبعث علهم دوابوأخر ح ابن ماجه عن رسرل ال كمننف الجراد فأخذ يأعناقهم يموتون موت الجراد يركب بمضهم بعضا فيه+بح الهون لا يسمعون هم حسا ذينولون:من رجل“يشة ى نفسه وينظر ما فعلوا فينزل إليهم رجل قد وطن نفسه على أنيقتلوه فهجدهم موتى نهدادى: ألا أبشروا .تد هلك عدو ك ۔ فيخرج الناس ويخارن۔بيل مواشيهم فما يكون ها رمى" لا ومهم وتشكر هامه! 'كأح -ن ما شكرت من نبات أصابهه قط . ‏٧٢٣سورة كهف وأخر ج ابن ماجه وأبو بكر بن ألى شيبة ۔ واتنظ لابن ماجه عن ابن مسهود رضى الله عنه قال:لما كانت ايلة أشرئ برسول الله مزه لق يراه راه ف۔ألوه عنها نوموسى وعيمى عليهم السلام نتذاكروا الساعة فبدأوا بكن عنده منها ع ش ۔آلوا موسى فلم يكن عنده منها عل فردوا الديث إلى: ي۔ى قال: قد عهد إل" فيا دون وجبعها وأما وجهتها فلا يلىها إلا اله فذكر خروج الدجال قال: فأنزل مأنزله فيرجع الاس إل بلادهم نيستقبلهم يأاجو ج ومأجو ج وهم من كل حدب بنسلون فلا يمرون اء إلا شربوه ولاشي .إلا أصدره فيجارون إل ا له فادعو اله أن يميقهم نتنتن الأرض من دمهم نهجأ .وف إل ا له سيا .بالاء نتحملهم قلقهم فى البحر ثم تنسف الجبال 7ناهدعو الل نيرسل الأرض مد الأدم فهد إل إنا كان كذيث كانت"ساعة الامل لايدرى"أهلها متى توهم ولافنها. . وقال ابن أبى شيبة: ليلا آو نهارا قال الموام:ورجه تصديق فقت فشكماب اله نه۔الى«: حتى إذا ننحمت ياجو ج ومأجو ج وهم من كل حدب ينسلرن » راد ابن أبى ثيبة«: واقترب الوعد الق » ا ه وبكالون اليات والمتار ب م كل ذى روح . ( وتركتا ) هذا إلى آخر السورة من كلام الله سبحانه وثمالى(.بضم" ) أى: مض يأجو ج ومأجو ج أو بمض الخاق وهذا الدق الانس والجن وهؤلاء من جملة الإنس . و اخةار بمضهم الوجه التانى والأول أول عندى لأن لكلام على يأجوج ومأجوج وقد يةوئ الناى بتوه«: وةخ لى الصور » . هميان الر اد‏٢٢٤ -- ( بَومَثنر ) أى بوم إذ جعلناه دكا أو يوم إذ جاء وعده أو يوم إذ خرجوا ف قو: 4فإذ ‏ ١حاء وعد ( ‏ ٤ح.له دكاء .مذامنه مذكورآمن لاسد ف ن خروجهم ٠٠..٠٠..ُ‏71 حمو ج ( ختاط و يضذطرب ك ,ح الاء فى بعض حنط الإ اسس وان) بيعض حيارى ويأاجو ج ومأجو ج مزدحين فى البلاد أو جوون اكثر نهم . 1‏. ٠ه.٠‏. ٠...۔. الفاعلدفه۔ 4للهءتإ۔راهيلالقر ن أى يح) ل ف٤ح‏ ق المور ( أى .عذالجروروناب ( غي ) لايغادر أحدا .) وه) 2لاحساب و مذ ذ ( أى كوم إذ نفخ فى الصور:( الاسكا ذر ن ) أى( وعر ضئ ج على الكار بن . ( عرضا ( 8يدخلو نرا خادىن . أحد من اللاق بعبد غير الله الا وقد رغم له سعيه قال ان مسعود:ليس يقال لابمو د:من نهمدون ؟ قالوا ة نوبد عز حرا. فيةال لهم:هل يسرك الما٠‏ ؟ فيتو لون:نعم:فيرون جهنم كرية السراب ثم قرأ«: وعرضنا جن بو2.ذ للكافر ين عرضا » ويتال للنصارى:ما تمبدون ؟ فيقو لون:السمح . فيقال:هل يسرك الاء ؟ فيةولون:نعم ‏ ٠فيررن جهنم كهيثة الراب شكمذالك مَنكان يهد ه. ‏٠عير ‏ ١لله ‏٢٢٥سورة الكهف رجوز أن يكون عردنا هنى فر بنا أو أطهرنا فتكون اللام فى ة۔وله لا۔كا مر ن على أصلها ( الزين ) بدل من االسكانربن أو نمت ذم أو خ۔ير لحذرف أو مفمسول لذوف . بة۔و م عى لا بهتدو ن اا( ات أي" ) بصار قلو بهم.أر ثم ينف٤م‏ ) ف غطاء ) غشاوة وستر . ( عن ذكرئ') عن القرآن نهم لا يهتدون به أو عما وصمته اينظر نهه للاستدلال وهو كل مايدل على الله ويتذكر به فإنه تذكير من الله يتدكر به من يغسكر و ا يكون موصلا إل ذكرى با اةظم ولاةتوحيد وهو أ,ضا ۔\ د كر ته . ) وكا نوا ) ف الدنيا ( لا يشةطيهو ن يها ( بعيدبن عن ساع النرآن والوعظ بقلو بكهمبعد من أرال اه السمع عن أذنه بالكاية وخلقه حياد ۔تى إن سمعه حال لايستطاع فإن هدا أبعد عن السمع من الأسم قد يسهم إذا صيح به وذلك الغابة الخدلان وااشقاء علهم . الله تلاترآن من روليآذ اموة۔ل:لا يستط۔مون أ ن ي=۔عوا لشدة بفهم وعداو سم له فهم لايءتلو نه فلا يؤمنو ن به . ( أتحسب الذين كرا ) الهمزة للإنكار ولاو بيخ أو للتعجب من جلة ماعطنته الة ء ,مدها أو داحلة على سحذوف مطرف عليه انفا كسا ر نظاره فى الوجهبن وحسب عنى ظن وقد قرأ ابن م۔عرد أنغان اذبن كفروا . خذو ا) فى ة'و يل مصدر سد مسد مة.ولى حسب لاشياله على المحند) أر والمسند إايه كا زه قيل:ألخسبوا نفسهم متخذ:ن أر مفهرل أر ل وللثالى حذر رف يةدر يعد قوله تبارك وتعالى « أولياء » تقديره ناننهم ء أو لا أعذبهم٣به . هميان ؛لراد‏٢٧٢٦ ( عادى ) الملائكة وعينى و مزبرا . ( م دُوى) متملق بيةخذوا أو بمحذوفحال من قوله :( أ لاء ) أربابا وأولياء مفول ثان لهتخذوا. والمعنى على الوجه الأول فى منمولى حسب:ألخ۔بوا أن يتخذوا عهادى قى الدنما بعبادتهم اهم أوايا٠‏ لدنم عذاب الآخرة أو أولهاء بنفعونهم فى الآخرة لايصح ذللك أبدا بل عهادى المسودون أعداء لهم فى الدنيا والآخرة متبرثون م:مم سهوا أن يتخذو_موما أهم موالاة من بهبدون بل بمبادنى وو حيدى أو أر ايا .فلا أاقبهم أر لا أغضب عليهم كلا لا يكون ذلث . واما على الوجه الثانى فالدنى ظاهر كأنه قيل:ألخحبوا اتخاذهم عبادى أراياء نافيا لم أو مزحا عندهم المذاب كلا.وعن ان عباس:عبادى الشياطين. وقرأ عر الحسب إسكان السين وضم الهاء على أنه اسم فعل بمعنى بكفى أى فيمكنى البن كفروا أن يتخذوا ال نكون الذبن مغمولا له وأن يتخذوا عل حسب أو هو وصف جنى الكاف مضاف للذين مبتدأ خبره أن بعخذوا أر أن [؟ يتخذوا فاعله أغنى عن البر لاءماده على الاستغهام أو خبر مقدم وأن يةخذوا مبدأ والمعنى أن ذ لك لابكفيهم ولا ينفمهم عند الله كا حسبوا وهى قرا.ةجيدة . ( إما أذنا )هنا ( جه إأسكا غرين )هؤلاء وغيرهم ( نزلا ) مايتدم لن نزل بالإنسان ضيفا أو عيدا من طعام ومةكأ وذك تهك هكمتوله عز وعلا: « فبشرهم بعذاب ألم »كانه قيل:نضيفهم جهنم وفيه تنبيه على أن لهم وراءها من المذاب ما يستحةونها بالنسبة إليه كااحقارب والحيات الجينية والزمه ,ير والجوع وللمطش الشديدين فإن مايستمجل للضيف قا ل بالنسبة إلى ما يد له بعد. وقيل:نزلا بمعنى منزل وفهه تهكم أيضا . ‏٢٢٧سورة آلكهف أعلا ) ممهمز مطا:ق وجوز‏) ) ٠أد :( هل نتبسكره با أسري ا كو نه جما لتنوبع محول عن الفاعل ى للمنى والأخسربن اسم تنضيل لا منول ب&4 كا تيل لأن امم التفضول لا يصب الفول به ۔ ورو اين خروف والصةار ذلث بأن خضر لا يتمدى ننتيضه رح واستدل للصقمار بقوله تمالى وتبارك «كرة خاسرة » إذ لم برد أنها تخمر شيثا . .ويرد علهما قوه تعالى«: خسروا أنفسهم ».وقوله تهارك وتهالى ! « حسبر الدنيا والآخرة » بدصب الآخرة فى قراءة وأماخاسرة فكأه تنسب أى نات خسر وأن نقيضه اى رهما أ 4لاينعدى قد ورد مثعدلا.ينال:رحت ألونا وليس أعمالا مشبها بالفمول ‏ ٠كا قال سيهريه لأن اسم التفضل لايشبه اسم الفاعل لأنه لا.ؤنث ولايثى ولا يجمع إلا بشرط قله ابن هشام . ومعنى الأخسرين أهمالا الذين لم ربحوا بأالهم ثوابا فى الآخرة بل بطلت ونالوا بها هلاكا وهم البهو د والنمارى نيا روى حن ابن عباس.وقيل:الرهبان كاب الله تعالى املازمول للصوامع . الزائنون عن وزعم على أنهم أهل حروراء وهم المارن اين خرجر١‏ عنه لعدم رضاهم بالتحكم ذباكان ه في‌حك.7اينالكواء فتال: منهم أحهلروراء .وسثر: ِآم مرشكون ؟ نقال:لا. حقال:أمغانثون 1 تهل: لا.بل إخواننا بنوا علينا ونؤدى على ضآلة برسم يوم قاتل حلى للشركين فأنكر أنهم مشر كون ونودى رسم بوم ة قل المفافقين أنكر نفافمرم وقال:إخواننا بذواعلينا ردلاك خطا نشهد به عبارته لأنه ليس الإنسان إلا .يان الزاد‏٢٢٨ مؤمغا أو مشركا أو مدافتا فإدا انتى الشرك والنفاق عرى أهل حروراء فهم مؤمةون والمؤن لايوصف بالبغى وهو مؤمن و۔ن بغى دخل فى حد النفق . يتبعه على:و أرضا للا نى هن برى التحكيم ؤ كان اله نه لا_انك دماء من هذه الرلة وأيضا أهل حروراء لم بكفروا بآيات الله ولا بلقاثه بل يزمغون بآيات الله وبالبعث.والأخسمرون أعمالا قد وصفهم الله سبحانه تمالى بكف .الآيات ظمر لىبل حىعىوامانه.ولست آفول ذلاث مهجها بنفسى ولا متجها عن فرحت ه . وعن مجاهد:المراد أهل لكتاب قال الشيخ هود:هم أهل الكتاب ضذل أوائلهم فاتبههم أواخرهم على ضلالنهم وبح۔بون أم على هدى كا قال لله عز وجل: ( بطل عماهم شبه .؟ م بشىء مح۔وس موجود لكن) أزين ضل سم لا نقع نيه أو بما غاب ف بكن به نفع فى الحضرة.والذين خبر لمحدوف أو ممول .ح۔وف أو بدل أو نت ‏٠ ) ف اذْيَام لني ( معاق بال-عى و بضل أى ماسعوه فى ال.اة الدنيا ذل فى الآخرة لا يوجد له فسها أثر وخبر أو ضل فى الدنيا سعمم لايصل الآخرة مخه .حلو ن صغيا ) حلا جازون بهشىء ۔ ( وس تحنَنو ن ( ى يظنون ‏( ٠ معجهين به ممتقدبن أ مم حنون وهو مغول حنون . الذين كفروا ( م:ح_دأ وخبر( .بآبات دم ) بدلاثل) أر اك الله جليو حيده رنبوة ر۔وه من النر آن والعجز ت وساثر ما يدل على وجود وعلا من الخلوفات ( و تا ): أى بالبث انقرتب عليه الجزاء أو المراد ولةاء مےممسے ۔‏ ١ههجر ٧٩٭‏سور: الكهف و إن قات:أهل الكتاب مرو ن بالبث ؟ قلت:نعم السكن نا أنكروا القرآن ورسالة ۔۔دنا محمد ونبوته كانو٦‏ كافر ن بالبنث وبسائركةقب اله وأنبياثه ودلاثله ؟ فإن مكر شىء واحد مما أثبت الله منكر للكل ما أثبت . وأضا من أهل لكتاب من يقر" برسالته إلى الدرب نط وهو أيضا كافر لاك كاه ولا سيا آن فى القرآن أن رسالته للناس كافة.وعنهم من يقر ببعث. :الأرواح دون الأجساد هو أيضا كانو ذاك كله ۔ ( تبعت ) بطلت . ( أعاهنا ) بسبب ذلث الكنو كنا تدل عليه الفاء . ( فلا نت ) أى لا نثبت ۔ ) ه يوم الةيَامَة وزن ) أى حسابا لأنه لااحل لهم غير اطل فضلاعن أن حسبة لهم ولو كان كعبال نهامة.شبه إظهار عمل الإ ةسان وبيان ما يترقب علي مانلمير وزن شىه وعبر عنه بوزن ونفاه لأنه لا مل خير هبراق ويدخلون النار بغير حساب . ..ومحرز أن يكون وزنا نى مقدارا هن اللير قال تلة:إنه ليأتى الرجل: المظلم ااسمين بوم للنيامة فلا يزن عن_د الله جناح بعوضة وقال:افرآو ا إن شتم « فلا نتم لهم يوم القيامة وزنا» رواه البخارى وهلم عن أبى هريرة.وقرى'٨‏ فلا يقم الشياة للقحتية قبل الناف . :( لات ) هذا من باب الخاص وهو خبر لحذوف أىالأمر ذلاث والإشارة إل عدم إة.مة الوزنلهم أو حبط الأعمال واللة بعد ذلك مبنية لمام العنى .ويجوز ‏٠ ‏(- ١٥هميان الزاد ) يان الز اد‏٥٣٢٧ه عميم=-- أن يكون مبتدأ والحبر من قوله:(جَرَاؤهم جن ) خبره والرابط حذوف أى ممر. ‎٥٤9 فات جزاؤمم جهنم ه وه_دا الذى قدرت متملق بن۔بة البر للمبيدآ الثانى أو يتعلق مجزاء فيحسن تقديره فقيل:جهنم أى الذى يجزونه بسبب ذاث جهنم أو ذك مبتدآ خبره جزاؤهم وجم م بدل من الخبر بل بيان والممةبر هنا المبدل مةه أو من جزاؤم بدل اشتال من ذلاكث وجم خبر ذك والمتر هذا البدل . ) ما كفروا ) ما مصدرية أى بكفرهم وإذا لم نقدر لفغلة به فلا يخفىأن هذه الباء للسببهة وإذا قدرناها فهذه للاستملاء الجازى أو لاتعوبض توست كانه قيل هم ذلك الجزاء عوض كةرهم . ( وَاتَمَذوا آيات شلي مروا ) م مثله والعطف علكىفروا أى بكفرهم واننا ذهم آلى ورسلى هزوا . .ه ...۔۔ م.۔٨‏ } ء. ( إن الزين امنوا وعملوا الصالحات كا تت لهم ) فعل الله ووعده سواء وجدت أو سةوجد أو اراد أ نها موجودة ثابتة هم من الدنيا أو سبق بها أيضاً .عل الله عز وجل ‏٠ ) حت الفر دويس ( أى جنة تسمى الفردوس والإضافة للبيان وهن و۔ط الجوة.وأعلاها.فال متاية:إذا سأن فاسألوا الفردوس فإنهأو۔ط الجغة وأعلاها وفوقه عرش الرحمن ومنه تتفجر أنهار الجوة .والمراد فى الآية أن الفردوس للذين آمنوا وعملوا الصالحات وغير الفردوس أيضا ل كا تةول:هذه الدار لزيد ولست تنى أن باق الدار لذيره . وحت۔ل آن براد نوع المؤمنين لهم جنات الفردوس وباقى الجنان اغيرهم كما قال كب:ليس ف الجدات خة أعلى من الفردوس،فيها الآمرون بالمعروف . والباهون عن المفسكر . فسورة الكهف وذكر بعضهم أن للقر دوس حبل فى الجفة تتفجر منه أنهار الجدة. وذكر ب.ضهم أن الفردوض <+نان . وقيل.العنب والنخل وبعضها الشامل لأنواع الشجر والنبات وفيه النخل . فيل:هو لفظ رومى . وقول: حبشى ونةل إلى المربية . ومن أراد أن يةوم ى وقت من الال مخصوص فليقرأ«: ان الذينآبوا وعحلوا تلصالحات » الى آ خر السورة عند مضذجمه ويقول:الاهم نمى فى وةأت كذا فإن روحى يدك وأنت تةول«: الله بترف الأنفس حين مونها والتى لم:عمت فى منامها » أذكرك وتذكرى وأستنقرك فتغفر لى إنك على كل شى« قدير فتفءل ما تريد .وإن زاد إلى ذلك: النهم لا تولنى +يرك ولا حرمنى خيرك وبإنعثت رسولا منعندك يوقظنى إلى ذكرك فى وقت كذا وكذا سن إن شاء الله . وذلث مشاهد بإذن الله سبحانه ونضله ‏٠إما أن يهتف بك هانف: يا بلان أو أو بلا شىءبشىء غير ذكيقةاتل هر " وآخر فتستيتظ أو يوجد الاستيناظ ؤ:إن ف كل ليلة ساعة إجابة لا يرد فبها ده .مسوقد مح عن رسول اله لأمر آخرة أو دنيا إلا أعطاه الله إياه فاقرأ الآية وانو تلك الساعة تستيقظ ` إجا إن شاء اله واشكرى فى دعاثك ولا تلاع على أحد ب۔وء ولو ظذك واشكر نعمتى . ( نرَلَا) ما بحضر لضيف أو منزلا كا م.وإذا كانت مثل ما يمجل لضيف ذا با ك ما وراءها من مزيد . ( خالد ن يها ) حال مقدرة أى ثبت هم من الآن مقدرين بالخلد فها أو مقدرا خلودحم فيها . هيا الزاد‏٢ ( لا برن ) لا يطلبون: لأنحولا ( محولا وعنها متماق محولا وقدم عليه ولو كان مصدر) [ الجار والجور يتوسع هسهما أو يةملق ب+حذروف حال من حولا. ويةال:حال عكنمذا أى محول.والدنى:أنه ليس شىء أرفع من الجنة يحبوا التحول ء: ا إايه بخلاف نعيم الدنيا فإنه لا يكون أحدفضلا عن أ ف:إلا أحب معه آخر أووحده ورغما مله و أراد آحر ولوكان دونه ويم الجنة لا عل. ( قل آه كان البخ٨‏ مدَادًا لسكهاث ر نى ) أى لهم ربى ويسسى اد كلة لأن ما يسلمه أحد يتسكلم به فى الجلة . والمداد:اسم لما عد به الدوآة هن حبر أسود أو أصفر أو أحر أو أزنر: أو غير ذث وما يمد به السراج من الزيت أو غيره . ويقال:السماء مداد الأرض ويقدر مضاف فى قوله: كاانلبحر أى ماء الحر لاأنلبحر اسم للارض التى قيها ذلك الماء لا لماء . ويجوز أن يراد ه الماء مجازا نسمية احال باسم ل ل ولأحد المتجاورين اسم: اخر .والمنى لو كان ماء الحر مداد يكتب اللائق هبه كلهم علم ,الله ( لتية البتر ) أى انتضى مازه وفرغ . ) قيل أن تنفد ( وقر أ حزة واللكسا }فى فى رواية عنهما فيل ان يمفذ‘ !:.اللثة التحتية . شله ) أى بمثل البحر ‏.. ٠) كلت ر ) 5علمه وحكمه ( وآر ثنا) ا.فممےم عجاس مدانا_ً.رأ ‏ ١نوقدكالداد) مددا ( زلادة وهو وقرأ الأعرج مددا پكسر لل جمع مدة وهى ما يمد به الكاتب فيكن تعسورة الكهف _۔“۔" والنصب على الميبز وجواب لو محذوف أى لىفد أيضا ولم تنفد كت ربى إن كلاته لا تتناهى بخلاى الأجسام . قيل:قال محى بن أخطب:فى كعابك«:ومن بؤت الحكة نقد أولى. خيرآ كثيرآ ثمتقرأون«: وما أوتيتم من الل إلا قليلا » ننزل«: قل لو كان البحر مدادا .إلى قوله: مددا » يعتنى ان ذلاث خير كثير ولكنه قطرة من بحر كات اله . .وقيل: لما نزل«: وما أوتيت من"ملم إلا قليلا » قا الهود:آوتينا التوراة وفيها علم كل شىء فأنزل الله ار وأهالى«: قل لو كان البحر مدادا إل خوله مددا». ( ر إننا أنا بتر")تمى ( .منلك" بوى إن أنا إامنكم: إله احدة ) وجملة موحى إر؟ الل آخره مستأنفة أو خبر ثمان وإما فى الموضعينلحمنر وحدانية المكويؤول بمصدر ما بمد الثانية نيكون نائب وحى أى وحى ا ‏,٠وعدم الشريك له فى اللات والمادة . أ:س الله تبارك وتعال رسوله مم أف يقول ذقث تمليالمواضع اثلا زى على خلده أى ما أنا إلا آدى مما لا أدعى الزيادة علهكم ولا الإحاطة بالم إلا .آى خصصت بالوحى كا قل ابن مباس . عزوجل أنوقيل:قل الركون: ما أنت إلا بشر مثلنا نامره .يقول: ما أنا إلابشر همثلك لكن اصطفالى اوحى وخمنى ٭ دونك. حر جو حمنحنز 4أوأى لقا ه‏ ٥٠محير ورضاه( .7كان َرجوجو (]ءق. ‏٠لقائه أو من كان يمتد للبمث ) ممم: علا صَالعًا ) وهو مل الطاعات والمهادات . هميان الزاد‏٣٤ ( ولا يشرك بباوة رر ) أى عمادة ربه ( أحدا ) أى لا يرانى أحدا بعيادته ولا محب السمعة بها ولا يطلب ه_ا أجر] بل حلمممها له سبحانه وتمالل » فإن الرياء شرك أمذر محبط الممل كا محبطه الشرك لكن لا تلزمه الإعادة بل للقوه . فال رسول اله وليلة:أخوف ما أخاف عليك الشرك الأصغر.تالوا:وما الشرك الأصفر.قال:الرياء . وروى الربيع بن حبيب عن أبى عبيدة عجنابر عن أبىغريرة عرنسول الله لانو قال:قال الله عز وجل:من مل عملا أشرك فيه غيرى فهو له أى انيرى ۔ كا ف رواية:هو للذى عله له كله وأنا أغنى للشركاء هن الشرك.ومشله لمسلم ان الحجاج صاحب الصحيح المشهور ق حديث رسول الله تت . ولامسهقى وغيره:قال الربيع:قال زصول الله وم:من صلى أو صام " تصدق رياء فقد أشرك . .قال عن أبى عبيدة ءن محمد بن الكدر عن ابن عباس عن تلى وبو: يأنى علىالداس زمان الشرك نهه أ<فى من ذرة سوداء علىمخرة صماء فى ليلة ظاماء يمنى الرياء أو ما يمتقده الااسان ويصف به الله وهو شرك ولا يدرى. ثن إذا جمع الله للناس الهوموعن سمهد ن أى فضالة:سمت رسو ل اله لا ريب فيه نادى مناد:من كان يشرك فىعمله له أحدا فليطلر_ثوابه منه نإن اله أغنى الشركاء عن للثرك.أخرجه القرمذى وتال:حديث غريب . وعن مسلم ب عبد ال الرجل منه جلي:من سم سم الل ب[ه ومن يرانى عرالى ال به أى أسسه المكروه.رواه البخارى ومل . ‏٣٥سورة الكهف قهل:نزلت فى جندب بن زهير قال لرسول الل ويو:إف أعمل المسل لله نإذا الع عليه مر لى.قال:إن ال لا يقبل ما ورك فيه.وروى آنه قال: ك أجران:أحر السر وأحر الملانية وهذا إذا قصد الاقتداء به . وروى أن رجلا قال لرسول اله ال:ف رجل أقف الموانف أريد وجة الله وأحب أن برى مكالى فسكت البى ولا فأنزل الله تبارك وتمالى هذه الآية قال جابر بن زيد: أف رجل رسولالله وية فقال:يا رسول الله أنصدق بصدقة القس فها الحد والأجر.فقال رسول ال وتاه:الله لا شريك ه «أنزل الله هذه الآية«: فن كان برجوا لقاء ربه نايسسل لا صالح ولا يشرك بعبادة ربه أحد؟ » . وروى أنها تزات فى رجل إذا صلى أو صام أو تصدق فذ كر بخهر ارتاح يك فزاد فى ذك لنالة الناس.والله أع . وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسل ولا حول ولا قوة إلا بالله املى العظم . عمت سو رة الكهف .‏٢٣٧سورة مر م يس تزتزت ونسمى سورة كهنمص وهى مكية إلا آبة السجدة قيل:وإلا قوله سبانه: مخك إلا واردها » وقيل إلا«: تخاف من بندم « الآرين وآبها تسع« وإن أوممان وة..ون وكلها انتان وانون وتسميائة وحرونها لانة آلاف وسبمياثة , بعاد منأعط عشر حء۔ناتالله علمي ده وسم:هن قر أ سورة 7وعنه صل سى ب زكريا وصد ق به وحي ومريم وعيسى وماثر الأنبياء للذكور .بن فيها . ) وبعدد من دع الله فى الدنيا ومن لم ندع للسهبحانه ونمالى .وقال ؤتللؤ:من وطه أعطلى مثل ثواب المهاجرين والأنصار .) قرا سورة ص وقالوا:من كتبها وجعلها .فى قدح زجاج فى منزله كثر خخ_هره وراى) ق منامصه ما يسره.وإن كعبت ع حاثط البت نمت5وارقه |.وإذا شربها الالف وم ايس ونقش وم ‏ ٢7قى ساعة الأولى ملى ههمر خام من٭ ا ومنن ة أو غيره مسا ينقش عليه من الأحجار كهيمص حسقنونحوها من أوائل. المور ولبس ثلثأر حله كان مقبرلا «طاعا محهوإا . وحروف كهيمص إذا نقش.قى س والطالع يرج النور والزهرة.هه أو فى <رجة شرفها فى الحادى عشر من الط: ل۔م .يبخر الخمس إلمود والمنبر واف فى خرقة حرر يضاء وكان اانشش فى نضة خالصة ار تحاس أصقر برى حامله تاب وغرائب يقصر عنها اللسان ويعمل فى الهة و الألفة ضلا حجم وفى تضاء الحوانج . هوان الزاد‏٢٣٨ ‏٢ ¡ صا ٦٠'٧٠¡١٠١٠٥'٢:؛‏ ك/ه7 ١ع ص/ك/‏ / ٥ى!٦٠|٧٠ا0 ٠ ۔۔۔۔ ٢٠ ٦٠٧٠‏ ٥إى/ع (/ص ( /ءإاه ‏١ ٠ ٠ -۔ ۔ | عاع صاد5ا.ه. :٧٠١٠ ٠٥٢٠‏٦٥ك/‏/ ٥ى /إع ۔۔ ص ۔۔ . وجاب الرزق والنبول ودخول الفر ح والدسرور وانذير والبركة فما !. ط.مى ولا محمل هذه الو ا إ` بطهارة ولا يدخل نه اتالنها والاخرة كذا فإنه والله أعم من أسماله العظام المكدونة . ومن جعلها حت رأسه ونام رأى فى منامه ما يريد أن يسأل عنه وكل ما يكون فى خاطره وإن جعلها فى نام أخبر بكل ما صنع وإن لم تعرف حال الغاب اجلها تحت رأسك وأنت بوضوء تراه فى منامك ويخبرك بحاله وبكل ما سأنت من أصر أو من غهرك عا كان أو يكون ورى عاقبة ما ترددت نهه وتخبر بدفين إنذخفى أو تخبر بأنك لاتظفر ه . وذكر بمض أنها تننش يوم الأحد أول ساعة فى العب لتحريك قلب كل شىء وعدد حروف كهيمص بالجر المغربى مائة وخمسة وستون وبالشرق مائة وخمسة وتسعون ويكتب الوفق الحرق فى الظهر والمددى ف الباطن والرى يوأثر فى كل وقت . ‏٢٣٨٩سورة الكهف ح .5 رجيم و.د ا ط ...اإشباع مد الكاف والمين والصاد و.د الها ولاياء ما) 4ص وإمالتهما عند الكسالى وأبى بكر وأمال أو عحرو الهاء وابن عامر و حزة الياء. وروى عن حمزة إخ<دص كسر الهاء وعن عاصم كسرها وكسر الماء كذا قيل عن الكشاف.قات:الصواب أنه أراد الكسر الإماة «إم_ا تسمى كسرآ.وعن السن ضمها.ووجه الإمالة أن ألفت أسماء التمجى ياءات وروى أن السنوسى واهق ابعنمر وحرة فى إمالة للياء وقر نافع الما .والهاء بين بين وأظهر الرمهان وءاصم الدال و أدغمها الباقودفذال ذكر بمد قلاذالا. فعن ابن عباس كهيمص اس من أسماء الله.وقيل: اسم لةرآن وقيل:للسورة وقيل:قسم . وف رواية عن ابن عباس:الكاف مكنريم وكبير ونحوها والياء من حو دحيم والدين من عو ها والصاد من محو صادق .وقيل:المعنى كاف لللقه هاد دورم صادق فى وعده ورعهدهلمباده يده فوق أبد .يهم عالم عا فى ( دكر راحة رك عبده ر كرا ) خبر ما قبله إن أول بالسورة أر بالقرآن فإنه مشقمل عليه أو خبر لحذوف أى هذا الذى بقل عليه ذكر رحمةربك أو مبتدأ ء_دف خبره أى فيا يتلى عليك أو مما يتلى علهيك ذكر رحمةربك وإضانة ذكر لرحمة إضافة مصدر لفاعله وعبد مفعوله كةولاث ذكر نىجود زيد أى أصابنى و إضانة مصدر لمره وعبد مفمول الرحة إن قلنا واز نهب المصدر اللفررن بقاء الوحدة مقموله كذا قيل.قلت:ليست هذث تاء بنى المهدر عليها . هميان الزاد‏٤- وقرى" ذ كر رحمة ربك بفتح الال والكاف والراء ورفع الرحمة.وقرى" ذكر بفتح الذال دكمر الكاف مشددة وإسكان الرا ونصب الر حمة وزكريا بدل عبد أوبيانه.وذرأ أبو بكر وان عامر بتخفيف همزة زكرل وهمزة يا زكرياء و يصح أن تكون الآية من التجريدإنا نبشرك وشبهه وخفيف الممزة بعدها مجااغة أى ذكرته الرحة بالرحمة غے۔ف بالرحمة . ) إذ نادى ) دعا وة۔ ل:نادى نداء مشتملا على الا۔عاء متعاق رحمة ( 7 ) سرا جوف الليل لأنه أسمر ع للإجا ة وأبعد من الرياء وأدخل فىندا حف الإخلاص مع أن الجهر والاإخفاء عند الله سيان .. وقيل:أسر دعاءه خوفا مز¡ مواليه . وقيل:لئلا يلام على طاب الولد فى زمان الشيخوخة . .وقيل:لضضه وهرمه ؛ إنه ابن ستين صفة أو خمس وستين أو سهمين أو خمس وسهمبن أو خس وثمانين أفوال ة وفسر النداء بقوله:( قال رب ت وَكنَ للمَظاه منى ) !ى .ضف . وقرى" بضم الماء وكسرها.والمظم الجنس ومنى حال من المظلم أو نمته لأنه لجنس وخص المظم بال كر لا نه ود المدن وبه قوامه وهو أصل بدائه فإذا ضعف تساقطت قوته ولأنه أشد ما نيه وأصلبه نإذا ضمف كان ما وراءه أضف وقيل:المظم أسنانه ضعفت فهى تتساقط . ( ولت ) اشر ( .الرأئ ) وعن أى هرد إاظام السين ف الشين , , . ( كثيب ) تمييز محول عن الفاعل وأل فى الرأس لنتمريف الحضورى أو على طربق تمر يف القهنء تالى الله عن اتمن فإن الله عالم بأن مراده زأسه والخاطب بالقرآن يهل المراد أيضا أد أل نائب عن الضمير وبقدر الرأس لى أو منى . .‏٠ ‏٢٤١صورة مم حس" وأسند الاشتمال للرأس مها انة عظيمة وكان يكفى مباامة أن يسنده إلى ما حل فى الرأس وهو الشعر.و الأصل اشتمل ثيب الر اس فحر ل الاسناد افائدة الإبهام7الإيضاح ولاةسفاع بالتدكهر نإن اشتمال لار أس مجم وف وه شيبا إيضاح وتنكير . وشبه الشيب فى بياضه: إونارته بنار صفية لا دخان فبها وشتبه انتشاره فى .للشعر باشتءالما م أخرج مخرج الاستمارة المركبة وهى العثيلية بسطتها فى شر ح عصام الدين ولكنها فى الشق المانى تبمية بعد أصلية لأنه يشبه انتشاره باشتمالها وسماه اشتمالا واشتق من الاشتعال اشتعل عنى انتشر ولا يكاد الفصيح خر ج الكلام على الاستمارة البسيطة ما وجد المركبة ولا منفى ما ف الآية ٠.ن‏ أنواع الفصاحة واليلاغة ‏. ٠ مانا ث رب مََيا) لم اكفيا مضى خائبا بدها لى إلاك نلا تخيبنى¡' (13أ فيا أنى وذلك تنبيه على أن الله عوده الإجابة وأطمعه فيها ولا يخب الكرم هن أطممه وعلى أن الطلوب وهو الولادة ولو لم يكن معتاد لأنه شيخ لكن الاجابة. معتادة وفى ذلاك توسل بما سلف . روى أن محتاجا سأل بيضا وقال:أنا القى أحسنت إل وقت كذا فقال له: صرحباً بمن توسل بنا إ'ينا وقضى حاجه . وقيل:المدى:دعوتنى للا:ان فآسنت ول أثق بترك الإيمان والباء متملق. بم أأى انتنى الكون شتيما بدعاى إباك لأنه لو لم يدعه لاب ولو عاق با كن: أو تيا لصح لأنه إذا طاب ط لب فل يظفر قيل: كان بسبب دعا؟ش خاني أو شق د عاثه و غلاك أن طلبه .هو الذى يظمرظذره و شةاوته و إضا1دعاء ١۔‏ كاف : ‏٢َ7لذا-لهفإضا فمنن دعوتنى فانتوأما هلف.ولإض' ‏ ٣المصدرهن هميان الراد‏٢٤٢ ) وإلى خخةقت الموال ) الدين لن ف النسب كربنى ا! مم . ويل:م المصجة . وقيل _«: كلالة . وول:جميع الورثة . أخى زكرياء ما كان عليه من ورته .1 :وعنه قيل:كانوا أشرار بنى إسراثيل لخاف أن لا حسن الخلافة علىأمته وببدل. دينه كا شاهد من نى إسرائهل ‏٠ ) بمد موف .وقيل: أمامى وقرأ ابن كثير « من ) ورا « © 7( من ورا مهموزة دودة مقتوحة الهاء وقرى" أيضا بالقصر والفتح وهو شاد قال اين هشام: هن وراى متعلق خذت على ما ينبادر وهو فا۔د العنى قلنا:وجه الفساد أن الخوف واقع فى الحال لا با يستقبل ولو علق به لزم أن كون المهنى أن الخوف يقع بعد موته قال:والصواب تعليقه المو الى ما فيه من معنى الولايد أى خقت ولايتهم من بعدى و۔رء خلافنهم أو بمء۔ذرف حال من الموالى آو من مض_اف الوالى مقدر أى خفت فهل الموالى من ورالى.فال ان جنى من ورالى حال متوقعة أى خفنهم موقنا مةصورآ كونهم من بمدى . وقرأ عثمان ومحد بن على وعلى بن السين خفت الموالى بقتح الخاء والفاء وتشديدها وكسر التاء اسا كن بمدها أى قلوا وتجزوا من بسدى عن إفامة الدين |أو خفوا ودرجوا قدامى . وعلى هذ .المراءة قال: فمن متماق خفت قات:هذا على ممنهبن:: أحدها:: أن تكون ورالف بمعنى خانى وبمدى فيتملق الظرف بالوالى أى فلوا ومجزوا عن إنامة أس الدين فسأل ر » تقويمم ومظاهرته بولى يرزقه . ولزنا ى: يكون معنى‌قدامى يةملق خذت ربريد انم أسرعوا قدامه ودرجوا و يبق منهم من به تقوية واعتصاد كا مر آنفا . نإذا ملى المغربومن كانت عنده زوجة لا مح۔ل فليم هو وى يوم ال أسطر هو وزوجته على سكر ولوز وخبز ولا يشربان من الماء شيثا ويكتب الآيات فى جام زجاج بسل حل لم مسه النار وجها بما -عذب طهر ويأخذ من الخص الأبيض مائتى حبة وأربعة وعشرين حبة ويقرأ على كل حبا} «: وى خفت للوالى _ إلى قولك _ وبوم يبث حيا » م يجعل ااا .ف قدر على النار ويجعل الحص فيه ويوقد عليه إيتادا قويا نم يصلى الدشاء الآخرة هو وهى يقرأ بمد صلاة الدشاء هذه الدورة كلها م يصنى الماء من الحص إذا نضج ثم يضيف إلهه شيئا من ماء العنب ويشرب منه النصف والزوجة النصف وينامانساعة واقعها فإنها )محمل لاوقت . ..وإن نمل ذلث ثلاث ليال قبل أن يأ كل شيت كان أباغ وأمجب اواد. ( وكاتتر امْرمأنى مَاقرا ) لا تله ( مهتبا لى رن نكك ) أى عندك وهو تأ كهد لكونه ولها مرضيا لكونه مضاف إلى الله وصادر منعنده وإلا فمبلى وليا يرثنى كاف أو أراد احتراعاً منك بلا سيب لأنى و امرأف لانصلح لاولادة و.غله لا رجى إلا من نضلث وكال قدرتك . ( ولي ) ابن . ( بربى ) نمت وليا.وقرأ آبو محرو والكسالى بالجزم فى جواب الدماء وب ) جدى العم و نبوة ۔ سأل ربهوالقراءنان فى قوله:( وَبَرث من آل أن يحمل من صلبه من يقوم بالم والنبوة لثلا يضيما لما راى من إفساد بنى إسرائيل وفتاهم الا نبواء وليس المراد إرث المال لأن الأنبياء لا تورث ومالهم لميت المال . هميان الماو:'٢٤٤‏. كان رأس الأحبار!آل يعةوب .7ومل:برث حمؤرف 7۔ 5وقيل:رث مالى ونبوة آل يمقوب وحبور هم . ‏ ٠١قلت:زكريا أجد منأن يشنق على ماله آن رثة بنو همه ولم يجب ا له دعا-ه إن حى فةل قبل أ بيه زكريا.برث آباءه } وإجابة «عاء الأنبياء خالبةف لا لازمة كا لم يجب لإنراهم فىحق أبيه وكا لم محب بينات ف سؤاله: .أن. لا يذيق بعض أمته بأس بعض وذلك لخالفة ما طلبوا ما جف به القز وكان مما: جف به أن يوجد بح نبيا صالخا م يتتل . والبورة ا:الهل بتنييز الكلام ونحسينه ونلان حبر بفتح الاء وكسرها: علره االسلام من ن۔له .فول: وكان.‏٩٦1نصح ويعقوب هو ابن إسحاق 7وهو من نسل هارون ‏٠ وقيل:يتوب بن ماثان أخو زكريا . وقيل: يعقوب أخو مران أبى مريموها! خوان من نسل سلمان والإرث يتعدى للموروث منه بسه وعنكا فى الآية .وقهل: من فقبعميض لأن 17ل يمقوب لم يكونوا كلهم أنبياء ولا علاء . فا.ت:ويصح أن نكون للابتداء ولا ع الا:حداء والقعدية كونهم لبسوأُ كلهم أنهاء وعلماء غايته أن يكون كتو ة مر ج منهما الاؤلؤ والمرجان »' +ا.وقرا |ان عباس والجحدرى يرثنى وارث من1ل يعقوب . فى مقام اعير 'الولن أوإنك ظاهرقلت:الة نمت وليا والرابط وارث الرابط حذوف على:طريتة تجديد الهديعى وهو أن ينتزع من متصف بمةة آخر.. أنه هو.. . .72منله مبالغة لكمالها فيه أى رثى ه وارثجره وقرأ على وجماعة .رثنى وارثا من آ ل يعةوب بنصب وارثا على الحال من۔ حمير,._ الرغع أو النصب ف يرثنى . ‏٢٤٥صورة صح سسے۔ وقيل:هذه قراءة الجحدرى وابن عهاس والتى آبلها لهل ومن معه وعن الجدرى يرثنى أوبر ث تصنير وارث وقال:لأنه غم مغير والأمل حرث بواوين الأولى فا" +لكلمة والثانية أف وارث أبدلت الأولى واو! لانضماسها . ( واله رب ) يارب( .رضا ) صرضيا عندك قولا ونملا واعتقادا فيل: منى منمول وأخبره ياجابة دهاله بقوله:( ي ركر يا إنا نشرك ) بقرا حزة يفتح تلفون وإسكان هها۔ وضم الشين . ( امامه حتى ) تولى تدميقه تشريقا له ولأبيه واختار له `ذا الاسم لأنه أحياء الإيمان أو احبى به عتم أمه . )7جندل له مين قبل حميما ) نظيرا فى امسية ل بسم أحد باسمه قبله وف الاية بالأسماء الحنة ال۔ودة ننوه ,أن المسمى ومغله يع .ر ويميش وهو ع منقول من مضارع واختار بعض أنه تحمى . وقبل:سمى بذلت لأنه حى به رحم أمه ولأن دين اله حى بدعوته . ونيل:ل جل له نظيرا فى أنه ‏ ١يمص ولم يهم بممصية وفى أنه ولد من شيخ غان وجوز عانر لم يلدا زمان الولادة ولا ذعب زمانها ولدا وف أنه لم تلد المواقر مله. وقيل:لم يرد اجتناع النضال كلها ليحيى ذإن إإراهيم وموسى ة_,له أنذل ؟ لأن ااتمائلين يتشاركان فى الاس .منه وإما ة۔ل المثل: ( مان رَبً أنى ) كيف( .بسكون ل غلا7وكانت امُرَأ نى عَاقرًا وقد مت من الكبر تيما ) تبيس المفادل وضنها مصدر عتى بمعنى تيبس وأصله ععرى بواو فياء بوزن ةهوه قلبت الواو اء وأدغمت فرلاياء وفلبت الضذ۔ة كسرة ۔ ‏(١٦۔ هميان الزاد ) هيا ن الزاد‏٢1٦ وةيل:أصله عةرو بوادين بوزن قعرد ثقات سمنان وواوان متوالية فابت ضمة الداء كسرة فالواو الأولى ياء م للثانية نأدغمت ذبها الأولى ۔ وقرأ ابن وثاب وحمزة وااسكساى وحنص بكسر المين خفيفا وتبعا ه وقرأ ابن محمود بنتحها.وقرأ آبى؟ ومجاهد عتيا منح المين بمعنى عتى . وعن بعض أن سنه ماثة وعشرون سنة وسن امرأته سان وت۔مون وإما طلب الولد هو وزوجه على حالة امتي" والمقر ولا أجيب استبعد لوجاب بما أجيب ه فيزداد اللؤمدون مانا وبرةدع المبطلون ويمترف من هداه الل أن المؤر كال قدرته وأن الوساثط هند التحقيق ملذاة وممتقد زكريا أولا وآخرا أن الله غنى .|‏٠عن الأسباب. ( نال ) الله أو اللات المبثر له تصديةا ]( 7كداوك )خمر لذوف أى ل كذالت والة ه ول النول أو الكاف ام مفعول للقول الناى مضاف ماملإشارة وجلة القول الثانى وفاعله مقتول الأو ل. ويقو رى الوجه الأول قراءة الحسن وهو مل هين أى الأمركذك آى كا وعدت أنا أوهو مع ذلك يهون عل .أو ك وعدت وهو هلى هين لا أحتاج ن أر: يد أن أذءل إلى الأ۔باب و إذا ل جمل الكاف مفعولا للقول لننان وهو اقذى ) منوه محذوف عل قراءة الحسندل عليهق قول جل وعلا): كال رك |ما بمده . وأما خلى قراءة الهور ففمزله قوله :(هُو مر عَن)' وهذه الج_لة تفسهر للا شارة وقد علمت أن الإشارة إل قول زكريا أو إلى وغد الله والر:الممل السير رد عليه قوة الاع وفتق رخم امرأته . ) ند حَلَذعك ) وقرأ حزة والكسانى والأعحش وابن وثاب وقد خلقداك . ص‏3 ٥سصےص م ‏٢ ٤ ٧مصصو و ة (من قبلل و[' تك عَنيا ) موجودا ولكن شىء سيوجد أو لم: ك شيثا يمتد به ولا دليل ف الآية على أن المعدوم ليس شيثا والحق أن الئىء يطلق على الموجود وللعدوم بمد وجوده والذى سهوجد ولإظهار الله هذه الندرة المظيمة ألهم السؤال ِليجاب يما يدل علمها . ولا تاقت نفسه إلى لسرعة البشرية قال ما حكى العند فى قوله:(قال رب ال لى آتية ) علامة على حمل امرأنى.وسكن غيرنانع وأبى عمرو الياء . ( قال ابنك أن لا كل الس تدث آيال سَويا ).حال من ضمور تكلم أى أن تمنمالكلام ولا تسةطيعه وأنت سالم الجوارح سوئ الذق مابك خرس ولا بك وإذا أراد ذكر الله الاقى الله لسانه وذلث هو الصحيح وهو قول الور . ومحوز أن يكون سوبا نمتا لخلاث أى كاملات مستويات مقتابمات وهو ةرل ان عباس.وف ذكر الليالى هنا والأيام فآل مر ان دلالة على أنه اسقمر خليه منع للكلام مع الداسن والتجرد لذكر الله ثلائة أيام ولياابهن . ومن بعضهم: عاذبه الله بمنع الكلام ل اله الملامة بعد اعلام لله إياه . ( ترج تل قوامه مانلمخْرةاب ) من للسجمدد وكا نوا ينتظرون نتحه الذنرة.وقيل:المحراب: ليصلوا فيه بأمره على المادة .قاله الحسن..وقيل:ه موضع الصلاة .ولما خر ج علهم رأوه متذير اللون والو: ما لك ؟ ا( فأوحى ) أغار" .قاله قادة ومجاهد ويؤيده « إلا رمزا » وقال ابعباس: كتب لهم فى الأرض وهو رواية عن مجاهد . دخول المصدرية على الأمر أجاز)1انهم أ سبحوا ( أن تفسيرية 7 كونها مصدرية فيقدر حرف الجر أئ بأن صلوا له والتسبيح الصلاة ؤفبها تنزيه ه صبهحانه وتمالى . هميان ؟زاد‏٢٤ و نأن -وكان مأمورالصلاةوقيل:المراد التسبيح والد كر من م يأ قومه يه . ٠٠٠.»٨2‏٥و . جاما ى) بسكر ‏ ٥ؤ شيا ( ارا ٬ل‏ النهار وأواخره دل بمنه؛ هن كلاهمم وبمد ولادته بسدين قال الله تعالى له:( ج تحيا خذ الرك ب ) التوراة فالغول -.و .‏١ه م}. مقذر أى قال الله:لا حى كا رأيت از قلنا:ل حى . ( وة ) مجمد بأن تحفظه وتصل به . ) الكمة وفهم التوراة وحفظها.( ادناه ك قال بمض السلف:۔ن قرا الةرآن قبل أن ب+غ مه من أوى الحكمة صبيا ۔ وقيل:إن قائل هدا هو ابن عباس . وعن مسكر أن الأطمال إذا دَكَوا حى إلى الاعب وهو طفل نة ل:لم أخلق تلعب فتلك المكه التى آناه اله . وقيل:الحك:النبوة اك لله عقله وأ كله ونيأه وهو طذل وهذا من خوارق للعادات وأصر الهوة مبنى على خرف! . وقهل:الحك المقل وهو قرل الذحاك ورواية عن.«.مر ( صبي ) مل: هو امن ثلاث سحين . وقيل: معناه شاب لم يبلغ حد الكهول فى لمظصبى تجوز وا۔ةهحابحال. ) وَحَتَاناً ( عطف ص الحك وهو ا./حة من الله عاهد أو .الرحمة وااة.طلف فى قلبه على أبويه وغيرها . ويقال لله:حتان كا يقال:رحم على التجوز.وقيل:لا . ومن مجىء حغان بمعنى لاة.طف قول لاشاعر: أدو تسب أم أنت بالحى عارفوقالت:حنان ما ألى بك ها ها م ‏٧٤٩سورة صرح أى أسرى حنان.وأ كثر ما يستعمل مثتى كتوله: حنانثيك بعض الشر أهون من بمضببضذناأننيت هتقمنذرا اويسةء۔ل حنان أيضا فيا عظم لأمر الله كةول زبد بن حرو فى خبر بلال: و لله من 9ةا حهذا للورد لأنمخذن قره حنانا . ( من) 7من عندنا ( و سناء ) طهارة ٥ن‏ اذ نوب و إخلاصا . وة.ل:صدقة تصدق اره سها على أ7أو مكنه وودقه لاتصدق على الاس وعن مجاهد:كان طمام محىال.شب وكان للد.ع فى خديه تجار ثابنة . ( وكان تة ,ا ) مطيما جانبا المعاصى .وعن‌السن هده تلت:مامن آ إلا وقد أ<طأ خط:ة أو ‏ ٣بها غير محى بن زكرل فإنه لم يهم بصغيرة ولا كبيرة . ( وبرا ) بارا حذنت ألفه تخفينا أى محسنا . ‏٠وزعم بض أن ابر: الكثهر اير.ولا عبادة بمد) والد( 7أه وأمه عظم الله أعظم من بر الوالدين . ( وام يكن جباراعصيا ) الجبار التكبر عن الطاعة . وقيل: الى لا يرى لأحد على نفسه حقا . وزن فيل أىوقيل:الذى جبر الناس على أخلاقه.والةهى؟ صنة مبا'نة عصيا لوالديه.أو لربه . والمراد وصفه بالةوا ض الزى هو من صفات المؤمن والبالغة فى جبار وممى راجعة قفى أو جبار للذب أو ج.ل المبالنة بغزة الكل وي.۔ل السلب من عموم الساب ولو تأخرت المبااغة وذلك على خلاف الغ لب . ال 1ه.يان‏٢ ٠ ٠ ( وسلام عنه ) من ا له ( بوم ولدً) من أن يناله الديطان بما ينال ٭يه غيره ۔ وقيل:السلام التحية من الله.قال ابن عيينة:أوحش ما يكون الاق بوم الولادة لأنه خر ج ما كان فيه ويوم اموت لأنه ينتقل من د!ر وقوم إل دار وةوم ويوم البث لأنه مشهد حظ فا كرم الله حبى فى هذه المواطن التى الإنسان فيها فى فاية الصف والحاجة وقلة الحيلة بااسلام وأما الأمان نةد تحصل4بنفى |المصيا ن . ( وبو وت ) من عذاب التبر . ( وبو يبعث حيا ) من عذاب الدار ودول اتتهامة . ( قاذ كر فى الكناب ) القرآن ( مَر"نج ) أى قصة مريم( از ) بدل من مريم بدل اشتال لأن الأحيان مشة.لة على ما فها نزذ خارجة عن الرقية إلى النمو اهة أو بدل كل مل أن المراد عر م رنتها “4ن آسهءة الزمان .ن حل هيه أو بةندبر مضاف أى ونت مر أو أراد موقت الانتباذ قاسنقصة الوافمة فيه احال ‏١باسم الزمان وعلى كل فإذ خارجة عن الظرنهة . ويحرز أن يكون ظرفا مقملتا محذوف أى فمل هرم وقدر بض خبر مرح وعلقه بخبر ويجوز تعليقه محذوف نمت لحذوف أى أمر مر الواقم إذ لح . ( البت ) اعتزات.قال اين هشام:إذ بدل من المفعول وهو مريم بدل اشتهال . وزعم الهور أنه لا تكون إذ إلا ظرفا أو مضاة إايها إذ ظرف مضاف حذرف؟ى و ذكر قصة مر إذااتبذت . وقيل:إذ بمنى أن الصدرية أى اذكر .ري انتهاذها على البدلية الاشتالية ه ‏٢٥١صورة صريم ( ه ن أغلا مكانا درقيا ) أى اعتزلت فى مكان محو الشرق من الدار أو شرق بيت القدس قعهادة . وقيل: ذهبت إلى جهة لشرق ف أهلها لقننسل مانلحيض وقيل يشرق محرابهاو كانوا يعظمون جمة تلشرق۔ ولاننهأذها مكانا شرة۔ا اخذ النصارىالمشثرق قبلة وقد علمت مما مر أن مكانا ظرف ويجوز أن يكون مفعولا به لانتهذت على أنه نضمن من نىى أ;نت أو قصدت . ( اخذت من دونهم حجًاجا ) سترا لتفلى رأسها أو ثيابها أو تنت-ل من حيضها وكانت هقد طهرت منه وكان اليوم شاتيا شديد البرد . لرج:دار .وقيل: تكون فى نمجد إذا حاضت تحولت إلى وقيل:ال است بيت خالتها نإذا طهرت عادت إلى المسجد. ) كَأرسَذت:نها روحنا ) جبريلعليه ال_لام ( م( [ ) بد لبس ( أى حا ها فى صورة مثل صورة شاب أمره سوى آ الخلق‏ ١سو:نها سها ) - نست نس بكلا.ه اتم عج شهرها نتدحدر نطمتها إل رحمها ولو جاء نى صورة الفث 'لنفرت عنه ولا تقدر على استماع كلامه . وقيل:الروح روح عيسى جاء فى دورة بشر خملت4والصحيح ما تندم وسمى جبربل ر.حا لأن الدين محيى به وبوحهه أو سماه الله روحه على الجاز حبة له ونقريها كا تنرل لبيهك:أنت روحى . وقرأ أبو حيرة بفتح الراء لأنه سبب لا فه روح المسدين كا قال « فرسو'ح“ ورمحان » ولأنه هن المغربين والمفربون موحودون بلر؟وح عرميله على تلك "صفة ابلا ها ولمنتها رقد تمنقت . فقيل: كاننتت ثمغزل زوج أختها زكريا ولهما محراب علىحدة كنه هيان از لد‏٧ وكان زكرل إذا خرج أغلق عليها ة:۔دت أن تحد خلوة فى الجمل لتلق رأسها فانفر ج السةف تخرجت وقىدت وراء الجبل فأناها الملاك.قيل:قام بين بدها قى صورة ترب لما اسد يوسف من خدام بيت المقدس وبشيرا حال ولو كان جامدا لذهةه مشتق وقال اللةانى:إن كان معنى مثل تشخص وظهر فالالية ظاهرة أو تدور فيذبغى جعل النصب بنزع الخافنض وهو الباء إذ التصور ليس فى حال البشرية ؛ل فى حال الا كية . ( قات [نى) وسكن الياء غير الرموينوأبى عمرو( .أعوذ ِ لركنأ ‏ -٦1نة ) لله وجواب إن محذوف دمنك ) منأن تناانى بسوء ‏ ( ٠إن حلوه ما قبله أى إن كدت تتق الله وتبالى بالاستعاذة ه فأنا طانذة به مغك أو ُتتهو ذ بة.و يدى أو جانبى آو ينفنى تو ذى . وجوز أن بكون للمبالغة أى إنكنت تنها متورط نإى أموذميك فكيف إذا م تسكن كذلك.وقيل:التقى" اسم افاسق مشهور فى ذاك الزمان . ( قال إي أ رول رمُك ) شمير قال عائد اروح بمعنى جبريل ولو كان روح عبس1بصح أن يةال«: قال:إما أنا رسول » إلى آخره . ) لأحَبَ لاك غلاما ز ..ا( إاغبوة وغيرها ۔أسند المبة لنفسه هم أن الواهي هو الله لأن الله أرسله بها وهو الواسطة رالسبب فإنه نفخ فيها رضى الله عنها فكأنه قال:لكأون سببا فى هبةه . ومحجوز أن بكون حكاية لقول الله ويؤيده قراءة أبي عمرو وورش عن نافع واللوانى عن قالون وكثير عن يعقوب لهب بالياء ونسبها بسر الأ ك ر عننافع والشهور عنه الم.زة عندنا ‏ ٠وفى بعض المصاحف:إنما أنا رسول ربك أسرى أن أهب لاک . ‏٢.٣نے آ رة مكيف - ( قالت أنى برن لى لام وا ذى ) لم يمجامسى (بر)٦‏ رجل حلال نإن هذه الا_۔كذاية إما نطاق علاىلخلال ولو أرادت غير ذلك لنا ات مثلا: و يجر ‏ ٣أو ! حبث ى وةد قال جل وعلا -«:ن فل أن ممسرهن » ونال سرحانه وتهالى«: أر لامس نساء » . ولا يقال:إن المراد حة۔ل الزنا وكنى عده بالس ؛ لأنا نتول: لوس ها هنا بة۔ين أن بكنى عنه.ويدل لا قنذا أيضا قوله عز قاثلا: الح_,ة لهم طأرق .هيا ) لم أ كن كثيرة الحإة لار جال وعظيمة) وام ك والبنر؟ فمول من بغى الذى هو الزنا أصاله برى اجتمعت الواو واليا ,وسبةتت إحداها بالسكون نقلبت الواو ‏ .٨وأدغت فى الياء وقلبت الضمة كسرة.هذا قول المبرد فهكرصبو ر وضوب صنة مبالذة لا تلحتها الةاء فى المؤنث . وقال ابن جنى:وزنه فميل وإنه صفة مبالذة ولذا لم تلحقه التام قال:ولو: كان ة.رلا لقال:بنو" كا فيل:فلان لهو هن المغسكر . ويصح أن يكرن برزن هيل على آه ليس صفة مبالنة ولم تاحقه التاء لجواز أن لا تلحق ذ٬يلا‏ ع۔نى فاعل عند بعض إذا وجدت قرينة الوأنيث . وأجيز أن يكون ذ.يلا على أنه للذ۔ب ولم تلحةه الياء لكونه النسب وهذا بناء على أن فعيلا لانهب لا تاحةه التاء وهو مبحوث ذيه والصحيح الأول وعليه ان خام . الكوفة عن هذه الآرة محضرةول للك خ خالد:أل المازى جماعة من حة لو.تنبالله ن1بوجه الصواب فسأره الواثق عنها ةاجاب بما قااللموضح انتى. ( َل ) الروح:( كَذلا قال رَذك ) هكذا قل ربك وجلة ( حو مَرَ؛ حين ) تفسير للا شارة أ المعنى: الأ كذلث من خاقغلام منك من غير رجل. قال ربك: إن ذلات على هين . .هميان الزاد‏٢٥ ( اخجل ) أى وفعل ذلك لدجصله فهو ايل محذرف ألونظهر به قدرتناء و النمله فهو معطوف على تمليول محذوف و شله»: وحَاق الله الد۔وات والأرض تا ليوسف فى الأرض و لسنه 7الحتى'و ازى » وقوله عز قائلا «: وكذلك وقيل:عطف على لأهب علل مقتذى الظاهر أو على ليهب على طربق الالتفات من المهبة للةسكلم . وقيل:معمطوف على « هو عل همن4أى قال ر هك:ا لأمر كذلاك ؛ لأنه يممل عندى ولنجعله وهو من العطف على المنى المسمى فى غير القرآن المطف على ( آبة للاي ) علكىال قدرتبا( .وَرَحَة منا ) على الباه يهتدون _بإرشادء إى مهمث محمد . ( وكان أمرا مَتضب ) مقروغا منه فى الأرل لا تهدبلى ولا تنيير أو مسطرا فى الرح أوكان أسا حتيتا بأن يقضى . فال ابن عياس:فاطمانت إلى قوله.مدنا منها فنفخ فى جيب درعها أى قيصها ..والجيب:مدخل المدق أو اليد فوصلت النفخة إلى بطنها . وقيل:نفخ ف الدرع قبل أن تابسه . وول:مد الجيب بأصهعه ونةخ فيه . وقيل:نفخ ف الك . وقول:فى الذيل . وةيل:من بعيد فوصل إليها النفخ ۔ وقال أر":نةخ ف فيها . ‏٠٥سورة صم عم ص ؟وص ہ' ےإأ ( محّلةه ) فى وقت الفخ) .تارذيلاًت ( اععزلت خرق من الاس وحيا, من أن بهمرها أ هلها وغيرهم بولادلها و تزوج . ( 7 .ه( وهو فى بطا والباء لصاحبة مة.لتنة +حذوف حال من ضمير انةبذت ( سكا7قصب ) بميدا من الداس وأهلها وهو وراء الجبل . وعن ابن عباس: أه فمى الوادى وو وادى بيت لم . وقيل:أقصى الدار.وعدة بقاثه فى .طنها سقة أشرمر . وقال الحسن والضحاك وعطاء وأبو العالية:سبعة أشهر وقيل:ثمانية.ولم يمش مانهة غيره . وقول:تسمة كساثر الناس . وقول:حملته فى ساعة ى وصور فى ساعة4ووضع ف ساعة حين زالت الئمس من يوميا . وقيل:ذك كله فى ساعة.وهو قول ابن عباس .وما من مولواد إلا يسمل غيره.وحاضت حيضتين قبل حله وحلقه وهى بذت ثلاث عشرة سنة وقمل:بنت عشر ۔ وقيل:ست عشرة . قيل:كان اين عم لها اسمه يوسف لسا قيل:حلمت بالزنا خاف عامها قتل لملك فهرب بها ة فلما كان ببعض الطرق حدثته نفسه أن يقتلها فأتاه جبريل فقال»|: من روح القدس فلا تنقلها نتركها . جسد وعن وهب أن يوسف هذا أرل من ع بطنها وكا ن هو وهى بخدمان الا ولا يمل فى زمانهما أشد عبادذ منهما.وحمر كل .أراد أن ينهمها ذكر عجادلها أصر( شى: وقد حرصتآخي عخه.فقال هما:وقع ف نفسى منوعنها وا نها على كيانه مغلبنى أن أكلم به مقا ات:قل قولا جميلا ۔ حسين ترد‏٢٥٦ قال:أخبربنى ثا مريم هل بنبت زرع بنير بذر ؟ وهل ينبت شجر من غير غوث ؟ و<ل يكون ولد من غير ذكر ؟ قالت:نم أ تل أن الله أنبث الزرع يوم خلقه من غير بذر ؟! م ته أن الله أنبت الشجر من غخهر غيث.أو تقول:إن الله لم بةسدر أن ينبت الشجرة حتى اسة۔ان بالما . .ولولاذلاك لم يقدر على إنبانها . قال وسف:لا أفول هذا واكن أفرل:إن الله يقدر على كل شىء يةول له:كن فيكون . قالت له مريم:الم تع أن الله خلق آدم من غير ذكر ولا أننى ث وخلق زوجته منة.ذزال ما فى نفسه منالتممة وكان ينوب عنها فى خدمة المسجد لضعةها بال.فدا دنت ولادتها أوحى الله إلها:اننبذى مكانا قصيا . ( كأجاء ما ) جملا جاية وهو ألنمكلا كرم من الجى ,دخلت هرة التعدية على جاء وكأنه فال:جاء بها . ( الما ) وجم الولادة ويةسر أجاء بالإلجاء كا يفسر الإيتاء بالإعطاء مع أنه من زيادة الحمزة على أف.وقرى بكسر للم . ( إلى جذيع التمرة ) خلة لابسة فى الصحراء فى شدة البرد وليكن لما سمف ولا رأس جاءت إليها لفك لشدة الولادة وذاك فى الشتاء . والتمر يف إما للغلهة كالميت للكعبة كأن تلك لاسحراء كان فيها جذع خلة ممروف عند الناس ليس كم غيره فإذا قيل:جذع لة ديم هو دون غيره و إما لاءمد وإما لاجنس المها الله ذك ليريها مآنباته ما يسكن روعتما ويطها الرطب اذن هو طءام النفساء الموانق لها . ‏٢٥٧صورة مر حم بضم.وقرى مت) قالت.لبى دت ( من مات .ات كاف خاف ‏٠المنادىعءل حذفالندا,أووبا لاتذه۔“يقولعورت كنالحام ( تبدل حَلدًا ) الأس الاى هو الن واولاد ( وكت تيا ) ما من شأنه أن ينسى أو دطرح عمدا ويترك كالرقة والوند والحبل والدمى ومن دللت اح بكسر انذال » والطحن لما يطحن وقد جمت شيثا من ذلك فى شرح اللا.ية . وقرأ حمزة وحفص دالأمحمش وان وثاب بنتح النون وهو بمعنى المكسور لنتان عند الراء الور والو سر والجسر والجسر ‏٠ ويجرز أن يكون مصدرا سنى .ه الشىء.وقرأ أمهحلده بلقنكلتهمب .القرظى نسيا بالممزة وفتح الدون وهو الحايب.الخلوط بالماء وينساه ( منيا ) نت مؤكد وهو اسرمفهول أله مذنسوى كمضروب قلبت الواو يا وأدغمت فى الهاء وقلبت الضمة كسرة . وفرا الأمش بكسر اليم تبنا السين منت الموت والنسمان من جهة ادين لنلا يغان بها السوء فتكون الفتنة ولثلا يممى الماس الله بسببها ولشدة الكايف علسا إبنهدوها وهى هارمة ببراءة الساحة وما أعظم أن نكون نستحق التظيم بشىء خصك الله به ترى الياس يعيبونك ه ويمنفونك وليس ذث منها كراهة لأم الله وقد تمنى مر على مثل ذك الحد.‏٠ ف(نادامما ) عيسى آو جبريل ( ين تحتم ) رضى ا له عنهما.وقيل:ضمير الإضانة للنخلة رهو قول قتادة . وقرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو وأبو بكر بفتح الليم والنا .أى ناداها القى محتها وهو عيسى أو جبربل وكان.جيربل يقبل الولد كا تمابلة . وقيل:حتها:أسفل من مكانها أى بتمة أسنل من الهتمة الق هى نيها حيان الز ادح - و الأول أظهر ومذهب الحسن وأبى" ومجاهد وابن‌جبهر أن المنادى عيسىقبل وهو أظهر وأببن و يتبين نذر مرح رضى الله عنها ولا تبق بها استرابة وفيه أنه لا خاضنر من لناس لنداثه ومذهب ابن عباس أن للنادى جبريل وأن عيسى م يتكلم حتى جاءت به قومها وكان يقرأ فياداها ۔ث متنحتها .وقرأ زر وعلقمة: خاطبها من محنها: ( ألا تحزنى ) أن تفسيرية ولا ناهية وأن مصدرية تقدر الهاء قبلها ولا نانية أو ناهية بناء على جواز دخولما ف الطاب ‏٠ ) ) فد جهر رك تحتك ( وقرأ ورش حنش باد ال كاف الخاطبة شينا وهى افة ذكرها الرادى . ( سر با ) إنسانا عظيا شريفا من السرور وهو الشرف والسيادة وهو عيسى نفسه «إن كان هو المدادى فإنما أخبر عن نفسه بذلك لأم الله إياه ولإزالة الحزن عنها لا تفاخرآ وذلك قول قتادة وابن زيد والحسن . وتال الج.ور:نهر ماء صنير لم بكن.وهو باللفة السريانية.وةءل:قد كأن قبل ذوث وانتطم ۔ وهو قول البراء بن طارب . وروى أن الني تلت سثل عن السرعة «مال:نهر ماء . و إن قلت:لم تحزن لفقد الماء أو الولد ولقد الرطب فكيف يص_ترها ويسليها بهما ؟ قلت:ل شع تصبرها بهما منحيث إنهما ماء ورطب أو ولد ورطب ولكن من حيث إنهما ممجزتان ثربان الناس أنها من ا هل الءص۔ة وللبمد عن الريبة وأنها معزل عما تبهمت » وأن لما أمورآ خا۔فة عادة فليس ولادتها من غير رجل ببدع ه: . ‏٢٥٩سورة مر نم ( وهى إيك ) متعلق محذوف حال من جذع علىأن الباء زائدة والجذع مق,ول فلا تمنع من تقدم الحال أو يقدر الاستقرار بمده بل يقدر الكرن الاص أى هزى بجزع النخلة منتهي إايوك ۔ وغور زائدة . والمنى ':قلى الهمز به وهذا بناء عى جواز تقدم الحال على صاحبها المجرور حرف غير زائذ ولا يعلق إ'يك بهزى لأن الذءل لا يب۔ل فى ضمير بن !سمى واحد وكذا شبه الفل إلا عز ومامعه وقد يقال:الحق أنه إنما يمبع إذا م يد لواحد محرف وقد يعلتى به على تقدير مضاف أى إل فمك لكن «ذا المضاف خبر محقاج ,إلهه ۔ الجذع القى) حذع الحلةة) دهر يابس كا ذكرت وال:: قوم إن ؟لجأها إليه المخاض وأسرت بهزه كان سنا مطعما رطبا.وعن بعض أنه جذع عجوة . أورققوا: مر وأرطب ف حين ‏٠.والصحيح آنه يابس هيث ذا وادت أحهاه ا وزوى أن المين" نبع هن ضرب جبريل الأرض . )وقيل:قربها عيسى +ر ج . ل كمونين محها أنه إن خاءت جرى وإن غاءتامك واهز اعنى .وقيل:م لنجرنْك': تجذب ودفع.۔: وقيل: البا .للاصتمانة والفول محذوفأى هزى المرة بجذع النخلة أى به جزغها « إذا فسر بافملل به الهز فهو لازم لا مقمول ل . ومن أخذثلاث خوصات من ثلاث تلات ألو!ن: أمفر وأهر وأخضر وكتب على كل خومة « وهزى اليك ۔ إلى ۔إنسيا » بة خديد م علق كل خوصة ف جريدتها من سنتها أ جب ممر مخي ويأتى آنجلها عا جلا وسل من الآفات « وأخي النخل: يفننة أيضا . ار أهميان‏“ ٦٣٦٦ .__ و:لأدل مساقط بتا۔ين: تاء المضارع وتاءساقط ) زوم فى جواب! الا الاذى قلبت تاء الماضى وهى الأخيرة سينا وأدغحت بالسين وقرأ حقص بضے التاء وكسر ااتا فوبالتخفيف وقرى نتساآط بالتاءين . وقرأ حمزة تساقط بفتح الاء والقاف والتخفيف على حذف إحدى التاءين و يساقط بالمداة التحتية وتشديد الين إدغاما القاء الماضى نبها بمد قلبها سينا والمثناة والقاف منتوحان . قال بعض: وهذه قراءة يمقوب وآساط ويمتط بفم أولها وكسز القاف وبنت أولم وضم القاف والداء للنخلة والياء اجذع . ( . .غتثك رطبا ):مز .على كل قراءة غهر تستط ويستط بضم أولما وكسر قانهما «إنه علهما منمول به وذلك على أن تسانط ويساقط بذبخ التاء والهاء وكسر القاف بمعنى تنسانط.أما عل أنهما سى ة۔قط وبسةط بضع الأول وكسر التافه رطبا مغمول به . وجوز أن يكون مغمولا فى قراءة تستط و,۔ةط باتمح الأول وضم التاف على أنهما مةءديان.وأجاز البر هكون رطها مفولا لهزى قهل وليس كدلاك . ا ( بلغ أوان التقاطه.وكسر طلحة بن سامان الج تهما.قال الر يح) ج ان خي:ما انفساء عندى خير هن الرطب ولا لاريض خهر من الم۔ل وكذا دخنع الرطب فى عسر الولادة . ) من النهر ( ..وَو“ى عَ:يا ( طيى نف( كلى ) من الرطب ) .وا م وارنذى ا۔زن ‏٠ ابرد ع۔مك .مز محول عن الماءل أىدةهل:قرى عمنا بولدك وعيت وذلاث أن د.مة الزن حارة وقرى قرى بكسر الناف وهو لغة جد . ويجوز أن يكون اراد اشربى من عصير الرطب وأن يكون قرى "ن الةرار ‏٩٦١ص حىصو رة س اخيرهظ,«ععنى المكون ؛ فإن المين إدا رأت ما يسر النفس سكنت إاهه و إمار الذلة فل شتاء أ٫ما‏ معجزة . وقال العلى:إن ان ها بوسف نن بهقوب المذكور كان حارا بتمدق أطول بو م فى السخة .وآخرهحہا؛لمن عل يده وإن اليوم الذى لغبها فيه نفد ه:ؤءا مالت: يا يوسف الا ذهب ها ات ؟. مقال: إن عندى لفضلا من ماء أ كتفى “بوى فصت لة-قى ولةبما حمر يل لك علاماقاستماذت هنه وهو فى صورة شاب فة_ال:انا رسول ربك لأهب مغصيا.هاستةهت لأمر ر بها فنذخزكيا.قاات:أف يكون لى غلام إلى فجىببها م ملا ت ت قآسها وانصرفت . جيبالد: زع .« نفخ فدرعها لآ-تق وةال اها وفاات4وةيل: وضهت عند جبل م ,.ں وهوهب قال:المسحد الذى حعحدمه و:وسفلبسته ‏ ٠وإن من أنظم مساجدهم بومد ولمدءتش مضل عظيم و إنه لما دنا نفاسها او حى له إايها ل ,صم تلا نررى و ردم اهد كر فيه اسئه اأں الملحد بيت من بيوت الله ط فيه نتحو لت إلى بيت خا تها أم بحى لما دحات عليم قامت امى فالمز.نه نالت امرأة زكر:أشمرت أف حبلى ؟ ا فى حبلى ؟فالت مر ے:وأ نت شهرت ةات امرأة زكريا:إى ا جد ما ف بطنى بجد لا ى ٫طنك‏ . قيل:مدلات قرله «: ومصدقا بكلمة من ان »7أوحى الله إليها:إد ولدت بين قومك عيروك وقدذرك وتترك وولدا . االلث همر ب بهامن الزى 7سا حتوقال ال كاى: ة.ل لان 1 ‏(١٧هميان الراد ) هميان الراو‏٦٦٢ على حار ليس بين ظهره وبينها شىء فانطلق بها حت بلغ أرض مصر فى منقملع بلاد قومها وأدركها الا ض ف دلك امكان إل الجذع ۔ وإن ان حواس قال:حلت ه ووضعه فى ساعة لقوله سبحانه والى: « نحملته انتبذت4مكانا نصها » . إونمتانلا فال: حلت فساعة ووضت فىساعة سين زالت الشممررمن بومها وهى بنت عشرين سنة «قد حاضت حيطة واحدة قبل . ليابسة لاسف ولا كرانيف ولاررقلهاولا ا-مدبها الطلق النبات إلى فأحدفت الملانكة بها صفوا والبخل ف موضع بقال: 4بيت لحم وإن اهر الى أنبه الله عذب بارد إذا أرادت الشرب وتر إذا أرادت استمال ماثه واستدل بالآية ار بيع بن خمن على أنه ما قنفساء خهر من الرطب وميمون على أنه ما لما مثله إذا عسر ت . وكان وال حيك ‏ ١أولاد الصحابة إذا واوا بعد ما 2ضةه . ومد بوسف إل حطب وجمله كالظهرة حواليها بالقرب منها لتمطلى به من المرد فاوند نارا وكسر هما سبم جوزات كن" فى خرجه.فهن ذك يوقد الصا .ى ويا,.ون بالجوز لولة لولد . ولا ود عيسى أصبحت الأمدام بكل أرض مفكوسةنزعت الشياطين وجاء ابليس وهو فى عرش4على خلة خضراء يمثل بالمرش بوم كان على الماء وقد صرت ۔ت ساعات من النهار ففزع منهم إذ رآحم جماعة وقد كانوا من قبل يانونه آ بنرىم أشد عونا منهافرادى فذكروا أن الأصنام نكست وأنه ما لقا على نكل۔هم من جونها وقد صرت عندم وخشينا أن لا تمبد بمد وإنا لم نانك حتى خضبا الأرض والبحار ولم زده إلا جهلا . ‏٧٢٢٣صورة عر مم تنال لهم:إن هذا الأمر عظام فكونوا على مكانك فطار إبليس نلبث ساعة وقد مر على سكان الولادة ورأى اللانمكة محدقين . وعل أن الحدث نيه ناراد أن ياتهه من تحت الأرض فإذا أقدام الملائكة راسية فى الأرض‌ناراد أن بدخل من بيلهم نحوه ير يد أنيطمنه بأصبعه فجىهينه ك يمل بكل ۔ولود فيصر خ فل يقدر . فرجع فنال:ما جئدكم حتى خضت الأرض مشرقها مغربها وبرها ومحرها والانتين والجو الأعلى . وقيل:ذك فىثلاث ساعات وأخبرهم بمواد عيسى عليه السلام . وقال لهم:ما اشتملت رحم أنى على واد إلا بعل.ولكن امنه اله ۔ لا يعل ما نى الطن ذكرا أو أنى ولا أحواله وهو كاذب فى اده .المم . قال:ولا وضمت أننى إلا بحضرف وإف لأرجو أن أضل به أ كث ممن يهةدى وما كان نى قبله أشد على وعليك ۔يه ‏ ٠وخرج فى تاك الليلة قوم يقصدونه دانيال من علاهاته ومممممن أجل نجم طام قد محدثو ا أن طلوعه فى كاب اللهب والر والابان فروا: ث ممنلوك الشام فسألهم:أين يريدون؟ مأخبروه . فقال:ما بال هذه الأغياء أهديتموها دون غيرها؟ قالوا:تلا مثاله فإن اهب سيد المقاع كله وكذاكث هذا النبى سيد أهل زمانه.والمر شفى به الجر ح والكسر وكذلك هذا النبى يثنى به كل مربض . واللبان يتبع دحان السماء ولا ينالما دخان خهره وكذا هذا البى رفع إل السماء .دون غيره فى زمانه حدث االاكث نفسه بقتله ‏٠ ذلك نإنى أرغب ف مثل ما رغبف ل:اذهبوا إذا علم مكا 4نأعاوى من اللير . عيان الر اد‏٧٦٤ ما كان ممهم من الدية إلى صر فرجموا إلى الملاكوانضا.وا حتى دوا لويدوه: كاه فيهم مقث مقال:لا ترجعوا إليه ولا تمكوه فإنا أراد قله ف نهرهوا فى طريق آخر . فال مجاهد:قالت مريم:كنت إذا خلوت تكلم معى من نطنى و إذا شفانى إنسان سبح ف بطى وأنا أسم . ( فإنا تر ن ) ال الشرطية وما الزائدة فال الشيخ خالد:أ ۔له فابللتوكيد رابين كةمنءبن مات حركة الهمزة إلى الراه قبلها م حذفت الهمزة مصار تربين بفتح الرا .وكسر الهاء الأولى وسكون النانية.فإنا أن تقول:حذنت الكرة لاسنثذاله او حركت ال .وانفتح ما قبلها فقلبت ألفا وعلى التنديرين التقى سا كدان حدف اولهيا وصار ترين بفتح الراء وسكون الهاء م دخل الجازم وهو إذ الذر طءن المةسلة عا انزامدة ۔هت نون الر م فصار ترى فتح الراء و إسكان ايا .م أ كد با غون مالةقى ساكان لاء الخاطبة ونون الةوكيد وتمذر حذف إحداها اعدم دليله خركت قليساء حركة نجا سها وهى الكسرة ولم حرك النون المدغهه محاءظة على الأصل ولعروص الكسرة ل ةنلب الياء ألفا لتحركمها وانفتاح ما فبلها.انتى . و عن ابن رومى عن أبى عمرو ترن باله.زة مبدلة عن داء المةسكلم والخ۔رة بدل منالياء الى هى لام اا_كا۔ة وأما الهاء التى هى شمير فحدوفة و ذاك أن بين المره والء ..آ حما ‏٠ ( من الشر أحدمولى إى نذرت لارةلخنصَومًا ) صمتا كا قرا به ان ه۔عود وعيره كأس بن مالث.وقيل: المراد للصيام و كانوا لا يتكل۔ون إذا ص موا وفد نهى طلق عن صوم الصمت لأنه ن-خ ى امته وكان أنس يقرأ أيضا صمتا . آه17صصور ه وروى أن من أراد الاجتهاد من بنى إسرائيل صام عن الكلام كا بصوم عانلطءام فلا يتكلم حتى يمسى وهذالا حوز عندنا معشر الأمة أعنى نذرالصمت٠‏ والذال لا فإما ترين:جبر بل أو عيسى علما السلام أمرت أن تقول:إف نذرت الر حن صوما الح تم مسك .هذا قول اج,ور ‏٣7حذ نف أ فإما تر ن من البشروقيل:تنول دلك بالإشارة .وفى أحدا و۔ألث فتولى:إلى ندرت قرحن صرما و تفو.ض الكلام للاأنذل أفضل وذلك لثلا تسرع مع البشر المنم.ين لما فى كلام لأن عيسى عليه السلام الكلام ع\ يبرى ساحتها و اسكراهة ادلة ااسفها٠‏.قيل:السك ,ت عنيكذها لفيه واحب.وهن أذ(" النااس سنيه ل حد مسانها . ( ملمن أأك المرام ) فى شأن الود وغيره ( .إيا ) آ دما .ل أكلم الملائكة رأناجى رفى . ( فات به قوما تحل) .بمد أربهبن بوما من ولادته.وعن الكلى: وابنها إلى فار ناه خلهيا فهه وبةيا أ بمين ومااحت۔ل يوسف النجار مم فكا۔يا عيسى فى الطربتى:با أمله أ بشرى نإى مبد الله ومسيحه ۔ ولما دخلت عل اهيا ومعا الصى مكوا وحزنوا وكانوا أهل ييت صالبن . ( قالوا بمرت قد جثت هثيغا ‏ ٢ا ) بدبما معسكرا جثت ولد من غهر ‏ ٠-وقيل:أنت ‏٠ار =ن ذكره لى عر الس المر آنزو ج وما ذكر من ا محله حمن ولدته . ) ط أت ح ون ))أى باشبمة هارون وهو هارون نهر هارون مو.ىسى رجل صالح ي۔مى هارون المصاح البت فى عشيرته شت ‏ ٠عفة وصلاحا أر تهكا وليس أخاها فى الندب أى كيف صدر مزك هذا الفعل مع ما رأينا من ملاحك. عيان زاد‏٦٦ وف عر الس لتر آن:تبع جيازة هارون هذا أر بون ألفا من بنى إسرائيل كل يسمى هارون.فهل:تبركا “ سوى ماأر الناس وهو قول قتادة . و أنسدم فشهوها ه۔وقال وهب: كان هارون هذا من أمسق بنى ا وقيل:رجل صالح من أصلح بنى إسرائيل أخ لها من أببها . وقيل:هو أخو مومى لأنها من نه.كا يقال لواحد من اعرب:يا أخا ج والمشهور غير هذا .. وعن الميرة بن شعبة: اا قدمت خراسان قالوا:إنكم تقرأون يا أخت نقال له اليصارى أعانهم لله:إنهارون.وقيل:قدم جران بأمي البى أ صاحهك بزعم أن مر هى أخت هارون وبينهما ستمائة سنة . 4ذك نةال: المقال: ل أدر ما أقول .ندا قدمت على البى طذكرت يعلموا أ +م يسمون بأسماء الأنبيا٠‏ والصالحين والحق أن بينهما أنف سنة ۔ وةيل: هى من عقب من كان مم هارون فى طبقة الأخوة لامن نه وهى رواية عن البى ‏: ٦د.قيل: بينهما أنف أو أ كثر .وعن السدى أنها من نسله . ( ما كان أأبوك ) عمران:( ارس ) إنساف( .سو ٤م‏ ) زلى بفتح للسين . ( ونما كاتت أمُك بنيا ) شديدة البنى لمرحل لأجل الزنا فن أين صارت ك هذه المسلة <تى جات بهذا الولد وى دك تظم فلما وإعلام بأن الماحشة من أولاد الصالحن أخش وهموا برجها وحارروها ۔ قيل:جاء زكريا وقال لميسى:انطق محك إكنىدت أمرت بيها . رم كان) تمأاحت' إآيث ) أن يكلموه ليجهب( .قالوا س 7 ف لأمد ) مهد الصبى.وقمل -: جرها:( صبا ( 7بعهد كلام مثله وهو إذ ذااان أربمين بوما أأ كثر ب وفيل:سوم ولد » وغضهوا.قالوا:تسخريتها ‏٦٧٢صو رة صر مح بدا أد من زناحا .وكان ناقصة.وثلراد الاستمرار.وفى الهد ميل بها وصبيا خبرها أو محذوف خبر ‏ ٠وصى خبر آحر أو حال من ضء۔پر كان أو من شمير الاستقرار أر تامة .وصبيا حال منضبهر كان أو زاندة.وفى المهد صلة من وبما حال من ضمير استمرار الصلة.وكان ناقصة بمعنى مار . وقيل:إن الكلام على ظهره وإنه حينشذ خارج من حد المهد غير داحل ى حد الكلام نكان للزمان الماضى القريب وسوق دلت تعجيبا.قيل:ووجه آخر أن يكون تكلم حكايذ حال ماضية أى كبف عن: قمل عي۔ى أن بكلم الناس صبيا فى المهد فيا سلف من الزمان حتى تكلم هذا . ( قال ( بمد ما أسره ز كرا أو بمد إشارنها أو لماع هيا ظر تهم و بمد الإشارة وكان يرضع نترك الرضاع وأذبل عليهم وجهه متكئا على يساره و أشا ر جابته وذكر ما قال الله عفه قبل ول يتكلم حتى بلع وقتا بتكلم فيه الصبى . ) إن ) و نتح الباء حمزة( .عَبْد.ط ) أنطنه الله أولا بهذا لأنه أر لالنامات المبو دية ورك الما يقر ل النصارى:إنه. / 1وذكر بءد ذقے مايدل صل براءتها ويزيل الحزن عنها فإن ولد الزنى لا يؤتهه الله الكناب فى مصغره حيث ل يمهد يتخذ من وهد.وقيل: لولا جعل نبيا.وذكر بمد دك أنه ما كان له ا يؤت الله عيسى لكتاب فى صغره ۔ ( آت الكاب ومنى تيا ) مبر الماضى لتحق الرقو ع أى سيؤتينى التاب وسيبعثنى نبها كا فال سيرنا عمد وتثا:كت نبيا وآم اين الروح والجسد.أو المراد أنه قضى ف الأول إيتا كناب والجمل نبيا وا"سك ب: الإميل.قيلى:والتوراة . وقيل:علمه اله الكتاب وهو طنل فى للهد وعليه الأكر.وقال الن: البطن وكذاث أ كل اله عتله فى طمواه ونباه . هميان الز اد‏٦٢٧٢ه انى ماركا ( زا لناس من بمد حين .( و وقيل:۔هلا لاخير أدعو إلى الله وتو حيده وعمادة -نا`يا عن المنكر . وقيل:مبا كا على منتب .ى ومن بعر الياس ال_كة ويسبتمم فى ف.لها بلا ( أن نما كت ) حيث كنت .أعظم نه.مقامه كقاء نى ( قأؤصابى) أمرى).با صلاة ) صلاة ركوع وسجود .وقيل:الدعاء . ( والر كاة ) زكا الل إن ملكة۔ وزكان لمس عن الذنب كلفه طملا الكمال هن_له٠‏ وقيل:أصرف أن أصلى و!ر كى إدا بانت أو أوصالى أن أبأغم۔ا وآص بهما وأفما,۔ا (تما ولت حيا ) فى الأرص والسماء ( وا والدان ) بارا سها مححدا إنها ث والعطف على مهاركا كا,ه قيل: وجعلنى مباركا.وقرى' بكسر اباء على أنه مصدر وصف به عيسى . قال أيى؟:وناهيك جمل ذاته را لفرط مره ع أو على تةدير مضاف ڵ أو منصوب على ه_ذه القراءة بمحذ.ف دل عليه أوصى » أى وكلفنى برا.و بةوى هذا الوجه قراة من قرأ وبر الجر وبكسر الباء عطفا على للصلاة لنى جج را ) متسكبرا ( .غنيا ) عصيا لله ى أو عانا لوالكى 2(وا بل أنا.متواضع ۔ روى أنه قال:أدا لين ناب ث صغبر فى نفسى.وكان يأكل الر » و يلبس الشعر ث ومحلس على الأرض \ ويأوى حيث جنه المول.ولا مسكن . قال ض:لا مجد لاق إلا جبارا شنها.وتلا الآية . وقيل:المراد فى الآية بالشثقى:من يذنب ولا يتوب عن لاشرك . ( والكلام تلى" بوم ولذت“ ) مند الولادة من طمن الشهطان وغير ذلاث . وعن بعض:إنما ولدته من خاصرتها.وببض:من إطبا . وأل قلءهد اقكرى أى والسلام الر جه إلى حى فى الواطن الشلاثئة موجه إلى ‏ ٠وذاك لاطلاعه على أن ذلك .كان حى وأن4مثله . والصحيح أها لجنس ى جمل جنس الاسلام لنة۔ه ڵ تعر بضا بأن جنس الان على أعدائه من ا(م۔ود ومن ا رك من ال.صارى وغهرم ؛ فإن المنام قين هذا » وإنهاتسم المدىالةءر ه ض ' لكونه مقام عناد.وم:له«: واللام على من كدب وة ,لى . تر يض بأن المذاب على هن وعن السن:التى محى و عيسى عام۔ اسلام مقال }حى:استغفر لى ؛ أنت منى .ح فة ل عيسى:استغفر لى ؟ أنت خير منى.ست على نسى و آ الله عليك . ( وم أموت ) من الشرك( .وتوم أنث حيا ) من أ وال القيامة . ولما سعوا ذلاث أذعنوا وقالوا:إن هدا الأمر عظام.ولم بفكلم بمد ذاث حتى بلغ أوان (۔كلام: ( "لاك ) القى قال ما قال ( عبسى امر ) لا ما تصفه المصارى.وهذا تكذيب لم فيا يصةونه به على الوجه الأبلغ ٢ااطربق‏ البرهانى ! حيث جله الموصوف لحلاف ما يصفونه . ( قول اؤْن ) خبر لهذوف ى أى الكلام الذكور قول الحق اقى لا ريب فيد.و لإضامة لبيان ۔ وإن شثت قدرت المهيدأ ضميرآ كلام أر صميرآ لمام النمة . ومحوز أن بكون فول خبرا ثانيا لاسم الإشارة ث على أن المنى كلذ الل ص وأن يكون دت ميسى أو ده . حيان "زاد‏٢٧٠ وقرأ الحسن:قول الحق بف الناف . وقرأ ابن مسعود:قال الحى بض اللام ؛ إنه ينال:ة۔ول والنال بفتح الانين » والقول بضذ۔»۔ا كا ارهب ب:ح اإ۔كان وإفةحقمين0كا أن النال أصله القول بقتحتين،قلبتالواو أ لفا رلارهءب ض إسكان ‏٠ رقرأ عاصم وابن عاسي وان عجاس ةجل:ويتوب:قرل الق بالنصب ‏٠ وعن ابن م۔هود قال: الحق با صب أيضا.والند ب قيل:على أنه مددر ص وإن قلفا:از الله .مؤكد لمه۔ون الج ؤ إن أريد و ل الثمات والصدق وكأنه قيل: كلمة لله فاانصب على المدح.وجوز النسب على الدح عندى ولو أريد باق الأهات والصدق . و إما قيل لمى عليه السلام:قرل التى وكلة الله ؟ لأنه ولد بقوله عز و جل: كن ء من غير وا۔طة اب نسحيية لاسيب ياسم السبب . وإذا أد يد بتمول الحتى عيسى فالحتى الله أو الصدق . فيل:وبمضد هذا قوه:( الزى فمه ) أى فى أس ( متون ) أى أ۔ر حق يقين ى وهم فيه شاكون.والا۔تراء:للنك أو الجدال . ق لت البهوه:ساحر كذاب.وقالت النصارى: اله ث أو ابن الله ث أوثات ثلاثة . وقرأ عل تمرون باللشناه الموقية على الاضاب.وعن ألة:قول الحق الذى كان الناس أيه حتررن ‏٠ ( ما ك د للهأن يتخذ ون وآر سبحانه ) مكذيب ان يتبول من ‏٠7ا:٭ولازم ارى بأن ٥ن‏ إذا) إذا قضى أمرا كون مول ل كن مسكون ( تبكهت غ ‏٣٣١سورة صر م أراد إحداث أمر أوجده يةول: 4كن » منزه عن شبه الخاق عن الحاجة ء نى احذف الولد ؟ بإحهال الإناث ؛ إذ من الحاز الواذح أن تكرن ذاته كىذات من ينشأ منه الولد . وقول كن حتيتة ء خلق الله لاظ كن فى الحواء » وحيث شا .‏! ٠و ز على أن المراد أن إرادته للشىء يتبمها كونه ‏٠ن غير توفف.وهذا مذهبذا و بقربه: أنه يقول لأرل خلوق: كن وليس حينثد مخلوق ولا حمراء حاق نيه كن .وةيل: المواء عدم والمدم لابصاح أن يكو ن ظ ا لقول والحصم بقول: له ها حلق فياشاه إذا أوجد ما محدق نيه.والفاء لمطف على بة ,ل أر للاستشناف إن قىنا: إنه يأنى الفاء للاستثناى كالواو . وقرأ ابن عامر بالنصب.قل الة ضى:عو على الجواب أى حو اب الأهر وهو كن وفيه أنه ليس منخرط فى سلك القول «إنه ليس عا يفر4إذا أراد شيثا هال ه:كن واعل النصب عطف على مصدر مقدر نمنى أى إ ا أمره ا"ةول كن فيمطف مصدر بكون على النول على حد:و لبس عبا۔ة وتقر" عبى ويأنى »إن شاء الله مند كلام . ( وإن الة رَتى وربك فاغيدُوه عدا ) الدكور( .صراط ) ط يق. ) مززد إن الجنة ودلت .ن كلام عيسى عاءه اسلام ولام الحر متدرة) -- قبل أن متملنة بامبدوه وفاء زاندة ونحوز الطف على "ملاة والزكاة والاستشاف على تقدير:اذ كر ى نلا تغدر اللام . وقرأ لكوفيون وابن عامر مكسرة اذءزة على الاستاناف.وقرا أرت بالكسر ه إسقاط الوا.وةيل نى قراءة لفتح العطف ملى كة ب ‏ ٠وقيل نى الكسر:إن ذلك من تمام ما أمر به مد ؤنية أن ينوه . حميان از اوافق 77-‏ ٥ه! 9..ے۔هص ( قا تات الحراب ) ابن تحر و'(من لم ) كادوا أحزاب فى أي نة .كاز ب.حاشا.الت ااو د:إنه من زنا و اعسى ‏ ٠أو وااك ثلاثة .‘ أو اره:لو قاات آمار _.الىاللهان4 1: دمهاطور6اتلا: سار 1لار اد فرق:ول .نبشر كالله ع! و قاات ال.ءةو مة:هو اله ,ط إل الا ض3صهد إنى لآ۔ما. اله ‏ ٠ههعد:هرو قااتنت اا _ كا 1 وعن قنادة:جم بدو إ۔ر ثيل أر.مة أحبار منهم غاا فى المكانة واللالة و طدبوا ملهم ان يبنينوا أم عيسى قال أحدهم:عيسى هو الله « .قل له لانة: ‏٠.7اهو6وان2.,هكدت ‏٠أ ,حىو أرحى ما۔اقماخنقصإلى الالله ه ط:هرقالأ زهوروى 7ص۔د إلى السما ,ذ۔كذىه اللا;ة ح فيل قلشلاثذ هال واحد مسهم:هو ان الله . أحدوقال الاثنان: كدبت واتهمه النسط رية.ثم فيل للائدن فة ل أحدها 4كد,ت.الممقةمقال له ارابعإلهه وسر مثلا:: اله ا ه وعيسى ها إل 1 ألقت7‏٠ لار ابع .و۔ ,ل..هو حول } فنهة۔ل‏٠ا[زصدا ر ئؤ-ن . الإ۔مرا ثيهلية صر م وتبعه قو م ص .هم ا حنون المؤمنون ى وذالوا لهؤلاء الكمرة أو ة ل ط الرابع وحده: ناشد ح اله هل تمون أن عيسى كان يأ كل "ط.ام،وأں الله لارطهم ؟ الوا:الل,م نسم . فقال «<: ل تعدون أن هيكساىن بدام ى وإن الله لا يدام ؟ ۔ن7 هم ةانتةلوا ..نماسم:فالوا عقيل:إن اليءنو بية ظمرت يو مثد على المسلمين وغيرهم مأبزل الل:ه إن » ‏٠الله ر قتلو ن النبيين بغير <كغرو ن آتالذن وااشهد( موبيل لنزن 7تمرزوا ون مشهنر دوام نغم ) يوم قيامة مصدر ديى ع أى منحصورم لول دلت اليوم وحسابه وجزاه ث أوام رمان ث أى من.ةت حضو .م ه ث أواسم مكاں ء أى من مكان ح<ضورم او ذلاث اليوم . ‏ ٥أى ؤن شهادة دلاك الحرم عليه .أو مصدر ميمى مصاف ل_ا ه ,فاعل معى وإسذاد لمدة مج ر فى الإسناد ث أ .جار بتقدير مصاف ؟ «إں الكامد الملائكة والأ ياء والسهم وأرجلهم ڵ او اسے زماں » أوام مكان على إ داد الشهادة رأسه.أر مصدرأو مصدر مهمى ص على أن اللى من شم د +م على عيسىالورم ه۔مى عمى اشم مفهرو ل ث على مهنى ماشمدوا به على عيسى و أه ( أمم بهم أبهر ) الماء فاعل أسمع جر بالباء مجى٠‏ مله ۔لى صيغة .دلالة ما دله ز‏ ٤و ابر مل أسمع لكن فا له حدرف ث اى أبصر مازأ بو مثدوالةملادن لةمجب معر وها إل الخ_لو ق أى نعجب من إ صا رم ومهم بمد ما كا وا صيا صحيا ف الد.جا . وذيل:معناه المديد بما يسهءون و يبصرون ث عما يسوؤهم ويشفى فلوهم . وفيل:إنهما .لا أمر مستتر ماعلاها ث والجار والجرور الد كوران وامندران فصلات.والصحيح الأرل » وعليه ابن هث م . لاجر كا٥‏لهل مع كو نه هاعءلا لأن لزومهؤال ا( خ خالد:وإها حدف صورة الملاية » خلاوا الفارسى وجماعة » دهبوا إلى أنه لم بحدف ولكنه م۔تقتر فى الندل حين حذفت ثباء كا فى قولاث:رد كفى كانبا أمله كفى به كانها . .ورده ان مالك بوجهين:أحد ها لز ,م إبرازه حينثذ فى التثذية و .ت هميان ار او‏٧٤ ۔ والثانى:أن من الغيار ما لا يقمل الاسنةار كنا من أ كرم بها.انتهى كلام الخ خالد . وجفداب بأن عدم إ رازه لا لانه بضمير أفمل فى تحو ما أحسن زبدا .فكا م بجمع ولم يثن نبا أسل كذلك فى أذءل به ‏ ٤لاتفاق الفان فى المعنى » ولكونه كوب جرى محى لثل فلا بغير.وان لفا مى أن لزم ا داع الاسنتار ف تر فى حو:أ كرم .يا ث وخص الاسنمار بنيره . ( بوم بأئوننا ) هو يوم للنيامة . ( الكن الظاايلون ) المشركون والدغقون . وفول:اراد من سبق ذكره،ورضم الظاهر موضع مضمر إث۔ارا بأن لا ظر أشد من ظلمهم حوث غفلوا عن الاسناع والمظر حين يدفع دت ( اليوم ) فى للدنيا(.فى ضلال مين ) من التى وو ترك الاسناع ه الظر . وقيل:اليوم سوم القيامة قرن ,أل التى لحضور لأنه امحتق وقوعه كأنه أى مم ففى ضلال عن طر.ق الجنة مخلدفحاضر أر أل نيه لاعهد اكرى الؤمدين ‏٠ ) وانذرخ) خوف لاحد كفار مكة.زعم زو بهم أن الانذ ار منسو خ بآية الاسرة ) يو م تحسر الذ س كلمم4المسىء على إسا۔ته ڵ وا نلل۔ف ( 7 على آلة إحسانه . وقبل:المراد محسر الكافر على ذوات منزله فى الجنة ث والصحيح الأل . عن أى هريرة عر الني جَتثلمؤ:ما من أحد وت إلا ندم.قالوا: وما ندمه دم أن لايكون ازداد ث و إن كان مسيثا ندمبارسول الله ؟ ال: إن كان حسنا أن لايكون تزع أى كف حن ااذنب . لسور ة مر م ___ الوت .عن أف سميد منهوزعم مض عن أ كر القمر ت أن الحصر ة ع :بؤنى الموت على صورة كبش أملحء أى مخنلط بياض وسواد ء ويح۔ل على سور بين الجدة رالنار ء فياديهم فاد:لا أهل الجوة ف أهل المار نوشرفون أى يدون أعينهم بنظرون » ذيتول: هل تعر فون هذا ؟ نيتول:نعم هو اللوت . وفى رواية:ينادى أمل الجنة:هل تعرفون هذا؟ يقول:نم ثم أهل الفار كذلك ء فوذح على الور.فيةال:أهل الجنة خلود بلا موت ى ول أهل النار خلود بلا موت.نلو أن أحدا مات فرحا لات أعل الجنة.ولو ان أحدا مات حزنا لات أهل اليار ه ويزداد أهل الجنة فرحا6وأهل الدار حزنا ثم قرأ: > وأنذرم بوم الحسرة » . ( إذ ) بدل من يوم أو متسلق الحسرة ( .ضح الأسر ) فرغ من الح_اب؛ هذا إلى الجنة ى وذلك إلى لدار ع أو قضى لم الدداب مع الخلود ء وديح اموت . وموز أن يراد بالحسرة الجنس ؛ لأن فى ذلاث اليوم حسرات هول الموقف ؛ وأخذ لصحف .الشمائل ء وزذير الدار ى وغهر ذلك ‏٠ وذح لوت تمثول عن أنه لاموت ؛ فإن امرت هو زوال الحي۔اة ث عرض لا جسے ث فضلا عنى ان يكون فى صورة كبش ء أو يخلى له جسا يذح حقينة ؛ من ذ لاكأو رد الله الرض جسما أ والدرة صالة ذاك ۔ ومشمور مذهب للدع ( ونم فى تل ) ل الدنها عن ذلاث الهوم . و.للة حال من ض.ير الاسقتمرار فى قوله«: فى ضلال » وما ببنهما اعتراض. وقيل:مستأتفة.وقول:حال من هاء أنذرهم ء ففيها معنى تمليل.وكذا الكلام ؤ قوله:( وكم لا يو"مرن ) بذنك اليومى لكن هده الجلة ماتكون حالا بواسطة المعطف.و ن كووزن واوها للحال ث وصاحب الل ضمير الاسقترار قوله«: ف غنلة ص . عيان الزاد‏٧٢٧٦ ( إن تحن ترث الأاطث ومعننها ) من ااسقلاء وغيرهم ث كناية عن يقماثه بلا غاية بمد فناء خاقمه.والمراد مهم ر خرب ديار هم وأموال َ < أو نفى أجسادهم والأرض وما نيها ‏٥( قإنينا )لا إلى عيرنا ( يجر.و ن ) اخجاز عم بما عملوا . ( .واذ كر ) انل بلسانك وأشهر لهم ك و إ فاله هو الذاكر ( فى از ككتاب ) الذر آن (٠ار‏) %أى أصء.٠‏ ( د كان صدينا تيا ) الصد ى:ملازم الصدق ‏ ١أوكثير لصدق ؛ لكثرة ما صدق من غر ابلله وآلانه وكتبه ورسله ‏ ٠وهو بنباء مباامة ه الطق والم حًيك .كيت كا والصّليتهة:فريبة من الذهوة ‏ ٠وملاك أمر النبوة الصدق.ولذا أعقب يذ كر النبوة . ى وسد ف أنبياءه ورسله:أن فن مد ق لله فى وحدانييهوعن مص والبمث ى وعم بالأوامر مهو مل ق وفال شيخ إسماعيل _رحه الله:الصديق:من صدف قولا ونهة و إرادة وعزما ووفاء با ۔هد وحلا ث وصد فى تحمهق مقامت الدين . ) اذ ) بدل هن إ راه وما بيمما .۔متزص4كقوللاك:رأيت زيدا ونم الر جل _أخاك اإدال الأخ من زيدا.و.ة .ان كان أو بصديفا او بنبيا . ( قال لا ..ه ) آزر), :( ‏ ١بت ) التا عوض منياء الإساءة.ولذلك لا ية ل ةيا أبي وبة ل ة | يا أبتا ‏ ٠و إعما يذكر دلات استعط.ف ولذا كرر.قاله الذاضى . قت:لاية ل:يا أبتى لثلا حم بين العوض و لموض عنه كا هو مشهور ۔ ‏.٧٧حورة مر قيل:ويتال ة يا أبتا لمدم الجم بين ذلك ؛ إذ الألف بدل من الياء لا من التاء . وأول:هذا أيضا جمع بين الموض والمموض عله ؛ فإن التاء عوض عن الياء والألف بدل من الهاء نكأنه جمع بين الهاء والتاء.نمم لم حءسع دين لفظ الياء ولفظ التاء . وقد يقال:يا أبت بالياء وهو ضرورة خلافا لكثر من فكونيين وياأبتا أسهل لذهاب صورة المعرض عنه . وقال ابن مانك:الآلف فى يا أبتا ليست بدل ياء بل هى الأف الق وصل بها آخر المندوب و النادى الهميد والنكرة . (2ته ) استفهام للإنكار والتوبيخ ( ما لا سمح ولا بحرث ) يحوز أن محمل نفى السم والإبصار على كل المس۔وعات والمرئيات . ( ولا ثيذنى عَنكَ شنيتا ) من الأشياء،فلا يجلب لك نقما ولا يدنع عنك ضررا. وكان راه جامعا لمصانص الصّديةين والأنبياء حسين خاطب أباه بتلاك الخاطبات.وذلك أن أاه يمهد الأصنام ص فدعاه إل المدى واين ضلاله » واحتج عليه ابلغ احتجاج،وأرشده رنق وح<۔ن أدب ء حمث لم يصرح يضلاله ى بل طلب اهلة الى تدعوه أل عبادة ما يستخف = العقل مصرح ‘ ويأى الركون إليه ى فضلا عن عبادته لاتى هي غاية العظ ءولا محق إلا لمن له الاستغناه التام والإنعام العام » وهو الخااتى الرزاق اى اليت العاتب المثيب . ‏)- ١٨مران الزاد ( -يان لاد‏٧٢ه ونبه على أن الماقل ينبغى أن يغمل ما يفمل لغرض حيح.والمعبود ولو كان حيا مميزا يعا بصيرا نانما ضارا لكنه مخلوق » لاسنفنسكف الماقل عن عجادته وإانكان أشرف اللقكاللا:كة والنبيين ؛؟ لأنه جراه مثله فى الحاجة والاةهاد إلى القدرة الواجبة ث نسسكيف إذا كان جادا لا يسمع ولا يهمر ولا يذر ؟ ! )ذكره الزع شرى . :أوحى الله إل اراه عليه السلام:إنكوذكر عن ألى هسررة عنه ل خليلى ى حمن خلقك ولو مع ااسكفار تدخل مداخل الأبرار ؛ فإن كلتى سبقت لمن حسن خلقه ى أظله تحت عرشى ء وأسكيه حظهرة الندس ى وأد نيه من جوارى . (يا أبتتو إت قن تجاءنى من ال) بلل . وقيل: منالدبوة ( ما تم تأتيك كاتيشي ) علدينى (أهدر مير اسا سَو با) مستةيا4وصلك إل خير دا < وينجيك من عذاب مؤلم . ن أ كد ذلك بنصيحة أخرى زاجرة له عما هوفيه فقال :( يا أبت ل اعبر الشطان ) أى لا نطمه . ولا أبت:دعاء ثالث لأبيه وزجر عما هو نيه ؛ نإن عبادة الأصنام مع خلوها عن نغم مستلز مة لنضر ؛ فإنها عبادة لمشيطان ،ليه إياها وأمره بها .وبين الضر بأن الشيطان مستعص على ربك الولى بالنهمكاها كا قال: ان ار"حن عَمريا ) ير الهان » ومطيسع المامى( إن الطن الجارب مصاص محارب ؤ مع أن للشيطان هو عدوك الذى لايريد يك إلا كهللاك وخزى » وعدو أبيك آدم . لكن إبراه ,عليه السلام لإمعاته ى الإخلاص» وارتقاء همته فى الربانية » ‏٧٢٦٨٨صورة صرح يذكر هذه الجداية ن أعنى الجيابة بالخلوق ث وذكر الجنابة برب المزة ث وهى عصيانه2كأن نظره فى: ظم ها ارتكب فى جنب اله غمر فسكره2وانطاتق على ذهنه » مع أن هذه الجداية شاملة لنجناية فى جنب الخلوق وأصل لما.والتيطان الذى استممى على ربك هو اقىورطك فالضلالة ،لينضب علمك ربك ،ويننقمء ويزبل عنك النمم.كا قال: ( ي أيت إ" ) وسكن الياء غير الحرميين وأبى بكر ( أخاف أن سك حن تتكون لطان واي ) قرين ف الامنأوالمذ ابيصيبك ( عَذَاب من فى الدار ء تلوه أو يلهيك أو ثابتا موالاته ؛ فإن كونه من أشياع الشيطان أ كبر من العذاب،كما أن رضوان الله أ كبر من الثواب . استهجن إبراهيم عليه السلام على أبيه عبادة الأصنام ث وزجَره عنها» وحونه سوء السهاقبة بألطف وجه ڵ حيث حجر بقوله:يا أبت وكرره.وذلاث دليل على شدة الحب ء والرغبة فىصرنه عن القاب ى وحيث لم يصر ح بأن المذاب لاحقه 4ك بل عكر الوف ڵ وحيث عبر بالس الدى هو فى المذاب محسب الظاهر كااذوق فى الأ كل ث وحيث عمر بعذاب نكرة كأنه قال بعص المذ اب ث رغير ذلك مما مر ء كالة.؛ير بولاية الشيطان ‏٠ واللوف سنى الهل قاله الطبرى.أو على ظاهره » أى إنأصررت: لىالكفر دخلت النار.وإلا الجنة.كأنه قال: إى أخاف ان تموت على كرك فتدخل النار . وره بعض وقال:إنه فى وقت الفتلة جاهل لمانبة لم يكن آبا من إيمانه.والرفق واجب على كل أحد فى مقام الرفق ث ولا سما من هو نبى » ولا سيا مع الأب . والاستفهام توبيخ وإن۔كار وآعجيب،يغنى أن آلمتى ما يأبى أن ترغب عنها.وف ذلك نسلية لرسول الله طلهما كان ياتى من م:ل ذلاث هن كفار قومه . وشتان ما بين إبراهيم وأبيه ؛ نإن إبرا عليه اللام على الق ى وقد تنطف وتلطف لأبيه ما تلوته عايك.وأما آبه فقابله بالنظاظة وغلظة .للمناد ى قناداه باسمه ولم يةل:يا ابنى أو يا بنى ى وأخره ى وقدم الرنجة اعتناء بءظم أمرها عنده.وراغب خبر ڵ وأنت مبدأ ي و٣ن‏ آهحن متماق برةہت محذوف لا راغب ڵ لثلا يازم الفصل بأجنبي بين فلمامل والمعمول.والأجني هو أنت . قاله ان هشام جمناه . والظاهر عندى جواز هذا الفصل فيجوز تعليقه براغب.ويجوز كون راغب مبتدأ وأنت فاعل أغنى عن البر.وعن متماق براغب . واعترض:بأن هذا الوصف كالفمل والضمير المرتقم بالفعل لا يننل بتير موجب ‏٠ وأجاب ابن هشام:بأنه لو لم ينفصل لاستتر يتجمل المعنى ؛ مخلاف القمل ؛ فإنه يبرز معه .ةصلا ،ولأن طاب الوصف لع۔وله دون طلب الفل له۔وله ،فاحت۔ل معه الفصل وبأن مرنو ع الوصف سد مسد واجب النهل وهو البر . ( لين آحانَنتهر ) عن سب آلمقفا والرغبة عنها( .لأَرثةَنكَ ) قال الن: بالحجارة . وعن فرقة:لآأفقانك.والتولان قيل:بمعنى: ‏٧٢٨١سورة صرح وعن ابن عباس:لأضربنك.فلدله أراد الضرب بالحجارة . وعن الاضحاك:لأرجمنك بالنول القبيح .فالمراد الشتم . والظاهر عندى:أن راد الحسن الطرد بالحجارة2وصرادالفرقة إثباته ورجمه حتى وت كا نذل محن بالزانى الحصن ۔ وقيل:العنى لأبءدنك عنى . ( و اهر نى ) الطف على حذرف دل عليه الرجم4أى فاحذر واهجرى أى تباعد عنى قبل أن أنتلك ء أو آن أثنلك بالضرب حتى لاتستطيم لمرض ‏٠ وعن ابن عهاس:استزانى سالما لا تصيبك منى معرة . قال الالى:ذا قلنا: لاعنى لأنتلدك .فالمراد اهجرى مع الانتهاء وكسر ها ى وهي الحزن .) م ً ( دهر] طويلا من الملاوة بضم الا 7 ومنه: اللوان: الايل والنهار » أو هجرا مايا ء أى طويلا . وقيل:اهجورى مليئا بالتهاب هني . ويا:اهجر ف ساما . ويجوز تة دير النول أى وقال:اهجر ى . وجوز المطف على المةول قبله.هم . ( قل سلام عنك ) لا أجازيك ولا أصيءك يمكروه.وذلك أنه لم يؤص بتقاله ء وفى ذلك توديع ومة!ركة رمقابلة السبثة بالحسنة ى وخطاب حليم لسنيه ‏٤ عا ك ملام عاهك لا نبنغى الجا ابن » .كتوله عز وجل«: لدا أعمالنا ولك « وإذا خاطبجمم الجاهلون قالوا سلاما » وذيه دلول المجران والمفارقة . وقيل:ذلاث سلام نحلة. والجهور الآن على منع ابقداثك الكافر بالسلام . هميان قاد‏٧٢٨٢ وحوزأن يكون حية كا قال غير الجهور؛ فإن الهاء يالسلامةليس بأشد من الاستنفار الذى وعده ووفى ه ه وقصده بالقعدية اسالة قلبه . ) سَأسَْخْر ك رف ( سأسآل رلى أن يفونك فهوبة والابمان تنال المغفرة وذلك حين أعياه أمره.وقد وفى بوعده بةوله المذكور فلىلشعراء «:واغةر لأبى» وهذا قبل أن يبين لإبراه بالوحى » أو بالموت على الكفر أنه عدو لله ‏٠ وفى الآية دليل على جواز الدهاء بالتربة ى والهداية كافر مالم يمت على الكفر2أو ينزل نيه النص على أ نه شتى.والمشمور النم . وأما أن يمال:النهم اعر ذنوب فلان الكافر فلا حوز . قول:اا على شريطة التوبة عن الكفر،وذك ولاية الشريناة ث وحى وبرا۔ة الشريطة غير جائزتين عندنا ى وهانث من مل بهما الآن » وأجازها بمضش أصحابنا المارقة . وقد حمل بمضمم الآية على استنفاره ذنوب أبيه مشترطا لتوبهه ى كا ترد الأواس والدواهي على الكفار.والمراد اشتراط الإيمان وكما: ؤص الحدث بالصلاة وراد اشترايل الوضوء و بؤص الفتهر بالركاة وعراد اشترارا النصاب . وقيل:وعده بالاستنفار ووفى ؛ لأن عقله م يمنع من ذلث.وهذا إعا٠‏ إلى منا كر4رنأن الأشهاء قبل ورود الشر ع فيها على الل ص إلا ما يكو ن الأخلاق ي وفعله من محاسنها ۔ ولما ورد الشرع بامتناع الاسقنفار للكافر امتنع قال عز وعلا«: إلا قول إبراحم لآبيه لأستنفرن ث » فلو كان إبراهيم قبل شارطا للإيمان لم يكن . مستدكرآ ومستثتى حما وجهت فهه الأسوة . ( إن ستان بى حَيا ) الهاء متملفة بما يمدها .والمنى:الهار . ‏٢٨٣صورة مم وقيل:البليخ فى البروالألطاف. وعن الكلى _ الحنى: الرحيم . وقيل:اللطيف ۔ : 71ذو المزلة ث أى هو لى حنى فيجيب دعا لن ولا مرده } وقد عودلى الإجابة . وفى ذلاث شكر من إ براهيم علايه السلام لخم الله تعالى . (قأ "مز كخ ) من أرض كوثا إى الشام مهاجرا بدينى 7‏ ٥وع ( وهما تدعون هن د و نن الله (4أى ما نمهدون “ن دون الله . الدعاء دو للمادة .و الدعاء:العبادة لأنه منها ومن وساثطها قال لان:: ويدل هه قوله«: فا اءتزلمم وما يمهدون » ‏٠ ومحوز أن بربد الدعا .الذى فى الشعراء . 7٧! ( وادعوا رلنىى ) أ عبده . (عسي ألا أكون بدماء ربعىَتعََيتايا ) خامباً ضائع الدمى فى المبادة ملك فى دعا .المك . ل4ولكيه عر" ضومراده عسى أن أسمد وأ حو هن المذاب تلازم لك بشقاوتهم بدعاء آلممكم .وعبر بمنى تواضةً وهضيا اخس وتنبيما على أن إجابة الدعاء وقبول العبادة والإثا بة عليها غير واجبة وأن ملاك الأح خامته . وما يبدون من د ون الله:7‏ 1٣إسحن و موب () تا امر ه م‏١٥:-موم ه- وون.4يأنس بهما هن وحشة راق وطبه وقومه ؛رشد عضده بهما.أما إسحاق فابنه ى وأما يمتوب فابن ابنه.وإسحاق أصنر من إسماعيل . روى أن هاجر حلت بإسماعيل ننارت سارة خملت بإسحاق ص أى مالت للحمل ونسببت ذيه نانظره , مهان الزادزن 7 ( وكلا ) من إسحاق ويعقوب أو منهما ومن إبراهج . ) ح: ت نيئا ) تفضلا منا . روتا) 7الثلاثة.وه۔ذا يةوى أن المراد بالكلية الثلاثة ؟لأنه الأنسي ع ولو جاز أن يراد بها إسحاق.وكذا قيل يعةوب و بضمير الج الثلاث أو الاثنان تعبيرآ عنهما بضمير ا بم . من حرمدا ) الذرة الأ ال والأولاد ببسط . والأولى آن براد هبة الأموال والأولاد فنط ؛ لتقدم ذكر النيوة ع إلا إن أريد تجدد ذكرها أنها هپة.فانهم . وقيل:المراد الدلم والمنزلة والشرف ف الدني_ا والنعيم فى الآخرة.والظاهر المراد جميع ما ذكر .أن اسَان7ق ع ً ) جملنا لحم فى الاس ذكرا رذيها صادقا ى) وَ علنا . يثدةون عامى مححير و حمدز هم ؤ وهم1ا .بذاك ص كا يدل هايه إضافة الاسان للصدق.ومحامدم لا تسنى ولا تتنطم ع على تباعد الأعصار ء وتحثول الدول ص وتبدل الال.وترى كل ملة تنتسب إليمم.وقد أجاب الله دعاءه«: واجل لى لسان صذق ف الآخر ن » وأطاق الا۔ان على اذكر لأنه واسطته . وروى آن أول مانزل.أرض الشام بقرية اسمها حران.وتزوج سارة ث وولدت4إسحاق ڵ وولد من إسحاق .عتوب.وخصمما بالذكر لأنم۔ا شجرتا الأنبياء ى أو لأنه أراد أن ,ذ رإسعاء .ل بفضله حل ,الانقراد . ( واذ كر فى الكتاب مُوسى ) تشريفا ( إنه كان ندما ) موحدا لله أخلص حهادته حن لاشرك والرياء ى وأخلص فضه ه ث وأسلم وجم۔ه له.ونتج الكوفيون اللام ى أى أخاصه الله من الدنس و!صطذاه . ‏٧٨٥سورة مر عيلن:ى:أرسله إليهم نأنبأم ( وكت رولا )اإللىخلق( .تليمال ) ق عنة.ولذلك قدم الصفة الخاصة ى وهى الرسالة ث وأخر المامة ؛ فإن الرسول:من أوحى إليه ں وأسر بالتبليغ ولو لم يكن معه كتاب.والنى:من أرى الهه ولو م يؤصس . يكن معهوقيل:الرسول:انى ممه ك2اب من الأنبياء ي وأن الزى من رج,كتاب ( وناديناه ونجانب د الطور ) من جم۔ة جبل بين مصر ومدن يسمى لطرر .وذلك حين أقيل من مدبن٬‏ ورأى النار ( الڵ' ن ) نعت لجانب.ويجوز كونه نمتا لاطور.والواضح الأرل ى أى ناديناه من جهته البنى.وهى أيضاجرة بمنى مونى.وذلاث أنها كانت جهة عيده إلى للطور ء وإلا فالجبل نفسه لا جين له ولا يسار . وجوز أن بكرن الأن من الن وهو البركة،فلا إشكال فى جواز كونه نمقا للطور » بل هو أولى نما قيل . ( وقربناه ) أى شرفناه .فا اعتربب تقريب آشريفكن قره عظم للمناجاة حيثكله بلا واسطة ملاك . قال أو المالية:ة“به حتى سمع صرير القلم الى كتبت به التوراة ث خلق له كلاما فى الحواء أو فى الشجرة أو غيرها نسمعه . ( تحيا ) مناجيا » حال من إحدى الهماءيث أو يين نا.وما صلح فذلك لأنه مصدر: مى م فاءل ء فيقدر بمناجيا ى إذا جل حالا من نا وقيل:معناه مرتفعا ى مز ,النجو » وهو الارتفاع ي فهو وصف لا مصدر ء خغيكون حال من إحدى الهاءبن لا غير . هميان الزاد‏٧٨٦ روى أ رنع فوق "ا۔موات حتى سمع صرير الق.ومحتمل أن هذا مآنراء أى المالية . ( وَوَعَمَا له من رْحَعتا ) من لاقعلول أو قتمميض أو للابتداء( .أحَاءً ) أى معاضدة أخيه ومؤازرته ڵ وإلا هارون أكبر من مرهى سفا ‏٠ قال ان عباس:وقعت الية على معاضذ_دة هاروق له و.ؤازرته لكبره . وفى ذلك إجابة ادطاثه«: واجمل لى وزيرا من أحلى » وهو مفعول . وقول:إن جملت من للبيض فهو بدل منها وهن مرورها.وقيل منها بيا .على أن من التمميضهة اسم مضاف لا بمده( هرون ) بدل أو عطف بيان ) قدي ) حال من الأخ.وعن إمض أنه وهب4مؤازرة هارون ومشاركته فى المهوة . ( واذكرا فى الكقاب إسمَاديل إنه سان صَاوق الغر ) وكل الأنبياء كذات } لكن إسماءيل أبلغ ف الصدق نبا قيل ۔ والصدق أشهر أوصافه , م تبعد شيثا إلا وفى ‏ ٩راحواط . .روى أنه وعد صاحبا لهوقهل:لبه بصادق الوعد تشرينا ومكرعءا نانتظره إل ثلاثة أم . وعن ابث عباس:انتظره فى مكان الوعد سنة حتى جاءه فى للكان . وقيل:انفظره يوما وليلة جاء الرجل.وقد انتظر نبينا وَتثْ صاحبا له قى الوعود سوما وليلة فبل ااهمثة . تأت لكان حشر ى هن هاهيا .وروى أنه قال:لو دمن ددة صدقه فى الوعد أنه وعد الصبر لذع فوفى . وس:ل الشهي عن رجل وعد ميعادا إلى أي وةت ينتظر ؟ ‏٨٧سورة صرح نقال:إن وعد نهارا نكل النهار » أو ليلا فكل اميل: . وسُثل بعض نقال:من ذقت الوقت إلى مثله غدا ۔ قول:أسوآ الكذب خلف الوعد ء ورى البرى" . ( وكان رَسُو لا ) إل +رهم وم قبيلة من عرب الرن نزلوا على هاجر أم إعاعيل وادى مكة وهو جر هم من: عرب بن قحتلان بن عامر بن سابح وقحطان أو قبائل المن . وقيل:لا عربية إلا .ن إسماعيل.وهو آمو العرب والبنية والمضمرية ترجع إايد .وهو الذبيح فى قول الجمهور الراجح ؛ لقرله «: ومن وراء إسحاق يعتوب » كيف مؤن بذمح ول شر أوه بان سيكون منه ولد ولأن أصر لذ ح كان ؟منى و إسحاق دخل البلد ورجم وإسماعيل ندأ ه وكان أوه إراه يزوره على البراق مق الشام ويرجع من بومه ي وهو مركب الأنبياء . وإسماعيل جد نبينا عت فال:أنا ابن للذيحين أجل" ها أبواه:عبدالله نذر أبوه:إن رزقه الله عشرة أولاد ذ له واحدا خرجت الترعة على عهد الله والآخر إسماميل عليه السلام ( تيا ) واز من ذ ات أن الرسول لا.لزم أن يكون صاحب شريمة ؛ نإن أولاد يراهم كانوا على شربمته . ( وكان يأمر أق بالصلاة والر كام ) نم ياس غيرهم ايبسل اهه قدوة ان رراءمم.ومن حق المالح الا يألو نصحا للا جانب مضلا عن الأقارب . أقربمهل بهإلملم والامل ‏٣وحب عل الانسان أن مهذب نقسه البهدان إلهه وكذا.قال سبحانه وتمالى«: وأنذر عشهرنك الأقربين » « وأ أهلك بالصلاة » « قواأقسك وأهليك نارا » . وقال الحسن: أهل:قومه؛ لأن أمم الأنبها ,فى عداه أهليهم ويضده قراءة اين مسعود:وكاغ يأمر قوهه . هميان الزاد‏٧٢٨٨ (وكان عند ربه مَرضيا) رضيه واصطناه لطاعة والذبوة والرسالة.وأصله مرضوى ككضروب » فقابتالواو يا ,وأدغت هفلىلياء ‏ ٤وقلبت الذمة كسرة . والصحءح أن لامه واو بدليل الرضوان فأصله مرض ",بفے الضاد وتشديد الواو » قلبت ياء وقلبت الضمة كرة وأما رضى فأصله رَضو قلبت الواو ياء لاسكمرة قبلها . كتابف إد ر بس ) هو غو خ .وةيل:أخو خ وهو سممل) واذ ر ق شيث .وجد نو ح.قيل: هو إدريس بن فرد.وقيل:ابن نارد بن مهلاييل بن قينان بن فوش بن شيث بن آدم وأمه أشرة قيل:سمى إدريس لكثرة دراسته صحفه الثلائين.قيل:وصحف آدم.وهو إنءيل من الدرس كذا قيل . واعترض بأنه لو كان إنميلا من الدرس ع وأنه سمى لكثرة الدرس لكان عربيا فلا بمنع الرف لوجود العلمية وحدها.بل دو تحمى ى وبذا منع العرف ‏٠ وكذا إبايس صحم ووليس من الإبلاس ك برزون ،ڵ ولا يعة۔وب من القب } ولا إسرائيل من السرال كا زعم ابن السكيت.ومن ل حقق ولم يتدرب الصناعة فكثرت منة أمثا ل `ذه المنات:نم لا يبعد أن يكون معداه فى تلك الانة قريبا من ذلك فلقب » لكثرة درسه حسبه الراوى هشتةا من الدرس . على قول4وأولوكان خياطا ۔ وهو أول من خاط » وأول من خط بالةلم من لبس الثياب » وكانوا من قيل يابسون الجلود ى وأول من اتخذ السلاح وقاتل الكفار ى وأول من نظر فى النجوم والحساب ع وأرل من ألتى السماد والمرة ى الأرض للحرث . ) إنه ُ كا ص ش يا ورنا عكا حل ا ) أى فى مكان دل۔ و٭و شرف الخبرة والزافى . ‏٢٨٩صمصورة وقال الح۔ن:الجنة ولا شىء أعلى منها . ولا أنشد لليابنة الجعدى بحضرة رسول الله ملة: وإنا انرجو فوق ذلك مظهرابلننا السماء جدنا وسناؤنا قال ملة:الى أين يا أبا للى ؟ قال:إلى الجنة إن شاء الله أو قاثل:إن شاء الله هو البى طلت . وقيل:فى السماء السابعة . وقيل:السادسة . وقيل:الرابعة:وهى رواية أنس بن مال عن مالك بن صعصعة عن البى طن: أنه رأى إدريس فى الرابمة اي_لة المعراج وهو حى فى أحد تاك المواضع إلى الآن . قال اللى فى حراس القرآن:سار يوما فى حاح_ة فأصابه حر الشمس . فقال:يارب إف مشيت يوما فتأذيت بها كيف ين حملها خمسمائة عام فى كل يوم ا اللهم خفف هنه من ثقلها وحرها يعنى المك الموكل بها . قلت:المشهور أن الملائكة لامشنة عليهم فكأن إدريس لم يطلع على ذلك فها أصبح الملك وحد من خفة الشمس وزوال حرها ما لا يعرفه إلا الله فقال: يارب خلقتى خل الشمس فا الذى قضيت فى ؟ قال:أم إن عبدى إدر؛بس ا ان أن أخذفف عنك ثقلها وحرها فأحبه 9 إذا قلنا لايشق عليهم شىء فالإجابة جارية على مقدغى فهم إدريس ۔ . ققال:يا رب ارجع بينى وبينه"ء واجعل بينى وبينه حلة فأذن له.وهذا من للك رحة لهذا الذى دعا له ولوكان ثتاما وحرها لايضرازه اعلمه إشفتته عايه . فسكان الملك يجااس إدريس . حيان الر ادآ نقال4إدريس:أخبرت أنك أ كرم الملائكة على ماث الموت ع وأمكنهم عنده » ماشنع ل إيه ايؤخر أحلى نأزدادً شكر ا وعبادة . فقال املك:إن الله لايؤخر نفسا إذا جاء أحلها . قال:قد علمت ذلك ى ولكنه أطيب لنف.ى . قال:نعم أنا كلمه لك بما كان يسقطيع أن يفعل لأحد من بنى آدم فهو فاعله لك م حله على جناحه إلى السماء ووضمه عند مطلع الشمس ثم أنى ملك الموت مقال:لى إليك حاجة . قال:دهر كل7أستطيعه ‏٠ نقال:صدبق لل من بنى آدم شع بى إايك اة خر أجله . قال:ليس إل ولكن إن أحببت أعلته أجله فيقدم لنفسه . شال:نهم . فنظر فى ديوانه وأخبره باسمه فقال:إنك كلننى فى رجل ما أراه يموت أبدا . قال:ركين ذلك ؟ قال:إف ر <ده بموت عند مطلع لشمس . قال:الإف أنبت به و"ركحه هناك . قال:فانطاق فإنه قد مات.والله مابتمى من أحل أدريس شىء . فر حم للنك فوحدهه۔تا . يوم من العبادة مثلوفى خبر الخر:قال وهب:كان رم لإدريس ر ما رفم لأهل زمانه ڵ فتعجب منه لللائكة.واشتاق إليه ملك الموت فاستأذن فى زيارته «أذن له.فأتاه فى صورة بنى آدم.وكان إدريس '۔ عليه السلام _ يصوم الدهر فلما كان وقت إنظاره دعاء إلى طهامه ى نأى أن يأ كل.نقمل ذلك ثلاث لهال ء نأنكره إدريس. وقال إدريس:إن أريدأن أع من أنت ؟ قال:أنا ملك الموت ء استأذنت ربى أن أزورك وأماحهك ء نأذن لى . تال إدر يس:لى إليك حاجة . قال:ما مى ؟ قال:اقبض روحي ,فأوحى إليه الله أن اقبض روحه تتبضها.ثم أحياه ال بد ساعة.وقال له ملك الموت:ما الفائدة ى۔ؤالت قبض الرو ح؟ رب اموت وغمته.فا كون له أشد استمدادا.ثم قال: 4 كو ق قال:لأذ لى إليك حاجة ؟ قال:ما هى ؟ قال:ترفءنى إلى السماء لأنظر إلبها وإلالججة وإلى النار.ناذن4اله فى ذاك فلما قرب من النار قال:لى إليك حاجة . قال:ما مى ؟ قال:تسأل مااكا يفتح لى بابها فردها ڵ نقمل . قال:كما أر يتنى الغار أرلى الجهة فاسقنتح فتح له فادخلي الجنة . فنال له ملاك الاوت:اخر ج لتعود إلىمةرك.فتعلق بشجرة فبعث الله هاكا ذاثةةحكما بهما فتال له:اخر ج.وقال:لا أخر ج لأن الله فال«: كل نص لموت » وقد ذنته.وقال «: و إن .نك إلا واردها » فند وردتها.وقال تالى: « وما م منها مخرجين » فاست أ خر ج . فقال الله للك اوت:دعه نإنه بإذنى دخل الجنة وبأمرى يخرج منها ۔' نمو هناك حى تارة يت:عم فى الجنة وتارة يعبد الله فى سماء على ما مر .انتهى كلام الثعملى ف عرائس النر آن . همهان الزادنآگ ت فنه ى أر أعلمهالله بأنهن فىللقر آن وإنما ذكر ادربس تلكالآيات لنزو لهن أو أوحى إليه بمعناهن نبر عنه بذلاك ،أو نسب إلهه ذكرهن مجازا ؟ علىأن المراد أنه لا يعترض علهه بدخول الجنة ؛ لأنه قد نعل ما ذكر فيهن وأنت خبير بأنهم اختلفوا فى حياة إدريس . فقيل:مرت ء وهو البر الأول: . وقيل:حى ث وهو رواية وهب ‏٠ ومن أراد رنع شأنه والقبول عند الناس والسلطان فليكتب«: واذكر فى كتاب إدريس-إلى عليا » فى خرقة حرير أصفر ,زعقران محلول بعسل محل ثم خرزعليه وبمجن الشمعة حمى لبان وببخر الكتاب به ثم يملقه على نفسه . ( أولك ) الأنبياء المذكورون ف السورة مبتدا خبره قوله:( الذين ) وجلة:إذا تتلى ال استثناف لبيان خشيتهم من الله سبحانه وتعالى وإخباتهم له ه مع ما لهم من علو الطبنة فى شرف النسب ع وكال النفس والز فمن الله عز وجل. أو الذين تابع لأولثك وجملة إذا تتلى الح خبره }. ( أمم الله عَكبمه" ) بأنواع العم الدينية والدنيوية . ( ن اللتي ) بيان موصول وقوله:( من ذرية آدم ) بدل من الجار والجرور قبله . وجوز أن مكون من لاتبعيض فى قوه ة « من ذرية آدم » لأن الأنبياء همض الذرية والذى من ذرية آم علہ 4السلام:إدريض ونوح ابقرهما بمض قرب. بالنسهة لغيرها وإدريس أقرب . .:المراد إدريس7 ‏٠2م سم%».۔۔ : خصوصاوهن ذرية من حملنا معه( ق السمينة أىنو حلنا مم7 7 حا ) ‏٢٩٣سورة صر واللراد اراهم فإنه من ذرية سام بن نو ح وهذا ااءطف وما يىده عطف خاص؛٤‏ راه ذرية لنو ح والى.فإن الركل من ذرية آم.ر أيما الى هو من ذرية من ذرية إسرائيل هو من ذرية إبراهے.وفهلذلث لتججدد الفضذلء وشرف تلك .الأجداد وشرم ( ومن ذرة راه ) أراد إسماعيل وإسحاق ويتوب . ) وإسرائيل ( أى ومن ذرية إسرائيل وو يمقوب٬رأر‏ ادهوسى وهارون. وزكريا وحى وعينى ؛ نإن أمه من ذرية إسرا:يل . وفيه دايل على أن أولاد الات من الذرية ث نلو أوصى ذريته دخات أولاد. البنات حيث جازت الوصية،وكذا الإقرار وغيره . وللمانع أن يةرل:لا دايل هنا لأن هذا من حيث إن عيمى لا أب ه ى فيدخل بأمه » بخلاف من له أب فافهم . .وةيل:المراد أن ذريةإ براهيم وإسرائيل واحدة وهم۔وسى وهارون وزكريا وحى وعيسى . ) وممن حدين ( إلى اق عطف على « من اانبوين » أر عل « من ذرية » والأرل أولى . ` ( وَاجتترينا ) اصطذينا لاهوة والكرامة . ( إذا ل ) وقرى بالةحتية . ( كنهم آيات الركن ) المنزلة ‏ ٠وقيل:الجنة والفار وغيرها( حَثوا) ى م مم ساجد .) سجد ‏( ١.على وجوه;مموقهوا ‏) -٩هميان الزاد ) هان الزاد‏٧٢٩٤ ( وبكيئا ) جمع اك كشاهد وشهود وقاعد وقعود.أصلهً بكوى بغااكاف وإسكان الواو وقلبت ياء وأدغغت فى للياء وقابت الضمة كسرة . وقالت فرقة:هو مصدر بمعنى البكاء واخعاره الطبرى ومكى ،و استدلا بأن حر رضى الله عنه قرأ سورة صر فسجد ح قال:هذا اال۔جو٥‏ طن البكى" ؟ يعنى البكاء . قلت:يحتمل أن يمنى:أين الهاكون ؟ وعيه وتب:اتلوا القر آن وأبكوا ء فإن ل تبكوا فتيا كوا . وعن صالح المرى:قرأت القرآن على رسول الله وت ف المدام نقال لى: يا صالح هذه الةراءة فأين الهكاء ؟ وعن ابن عباس:إذا قرأ م سجدة سهحان فلا نمجلوا بالسجود حتى تبكوا فإن لم تبك عين أحدك ذاييك قله . وعن رسول ا له ل:إن لقرآن نزل بحزن نإذا قرآنموه فتحازنوا . ويستحب أن يدعو ف سجدة التلاوة بما يايق ببنها.فإن قرأ آية تغزل السجدة قال:الاهم اجماني من الساجدين لو جهك ء المسبحين بحمدك ى وأعوذ يك 9أن أ كون من ااةسكبرين عن أمرك . وإن قرأ سجدة سبحان قل:الامم اجمانى .ر الباكين إايك ع الخاشعين ك وإن0هذه قال:اللهم اجملنى من عبادك المنمم عليهم ء الساجدين لاث ص الباكبن عند تلاوة آيابك . ( تحل من بدهم ) بعد اليبييانلمذكورين جاء خلفهم ڵ فن بند هت وكم لِف 4 ‏٢٨٥سورة ص م (عَان) عقب سوء .وأما خاف بالفتح نقب صدق.هذا مشهو ركلامالمرب. ( أَاموا الملة ) وقرأ الحسن وابن مسمود والضحاك الصلوات بلع . قالان عهواس:المراد اليهود ء تركوا للصلاة المفروضة . وةال إراهم ومجاهد:أخروها عن وقتها . قمل:و٫ؤبد‏ الأول قوله«: إلا من تاب وآمن » . قات:لا دايل نيه ؛ وإن تأاخيرها عن وقتها ترك لهما يوجب الةوبة ى وجديد الإيمان أعنى إصلاحه . وعن عبادة بن الصامت عخه ل:: إذا أحسن الرجل اله_لاة فقالت: حفظك اله كا حفظتنى ء ورفعت بيضاء براحة.وإذا أساءها قالت:ضيمك الله 4نيضذرب بها وجهه .4وتلذث كا ياف الثوب 111 ( وَاَبسُوا الشهوات ) قال ابن عباس:المراد المود ء استحلوا إنتكاح الأخت من الأب ع وشربوا الور ء وذ.لوا ما نشتهيه أنفسهم2وانهمكوا فى المعاصى . وعن على:اتبعوا للثموات:من بدا الديد ي وركوب المنظور ى وليس الغمر. وقيل:المراد المود والنصارى .يتنارل معنى الآية كل من فعل فل هؤلاء. وءن قتادة:الآية فى هذه الأمة . وقيل:قوم بفاهرون آفخرالزمان يتفاخروزفى الطرق والأسواق والأرفة . ( وف يلون يا ) شرا.وكل شر عد المرب غى ء وكل خير رشاد مال للشاعر: ومن ينو لا سم دلى الن لانمافن أق خيرا بحمد الناس أمره هميان ثلزاد‏٢٩٦ وتو من باب علم أو باب ضرب.قال أبو زيد:الغى:السران ويكون سنى الضلال أى ضلال عن طربق الجنة . وقال از جاح:جزاء غى وعن اين مسعود:وادفى جهنم بهد القهر خبيث المطعم .وكذا قالابن عر. وعن ابعنباس:وادفى جهل آستهيذ منه جهنم أو أودتها كل؛وم ۔ وةبول۔ كل وقت سبع مرات . 3وقيل:واد فها ك بيد الة٬ر‏ ى خبيث الطعم وةيل: هأوبمدها قمرا وأشدها حرا .فيه إثر نسعىلا2كلا خيمت جهن فحم الله لات البثر فتستورُ بها جهنم .قيل: أعد ازانى » وشارب الجر » وآ كل الر با وللماق » وشاهد ازور . وقيل: الغى:المذاب .وقرى" يان ن باابخاء المفعول ‏٠ ما احًا ( والاستثناء متصل.وزعم بعض آنهب وآء۔َمن 7‏)١لا م منقطع: 7 .و آمن يدل على أن الآية فى المشركين .ولا دليل لا م لجوازكون الاراد بالإيمان تتويقه وإصلاحه وكون المراد إلا من جمع التوبة والعمل الصالح ,والاءان . را تاون شا ( مغول مطاق أى ظلما )) أو ك ا ألون ا تة أو مقءرل له أى لا ينتص شىء من ثوابهم بل ضاعف ثوابهم . وقيل: المراد لا ظ فى الجنة .وقرأ ابن كثير وأبو عرو وأبو بكر ويتوب ببناء يد_لمو ن لكة.مول هن الادخال . ) حت ت عدن ) أذامة:نوع هن الجغان بدل من الغة بدل شىء هن شىء بناه على أن المراد بالجنة هذه الجات ولو كان لفظ الجلة حقيقة ى كل الجنات كا ‏٢٩٧٢سورة صرح _ تةول:أ كرمت الإنسان: زيدا ومرا وبكراء أو بماء على أن الجهة حةيتة الجنة حطلقا وكذا جنات عدن،الجنة كاما جنات عدن . .وإن أريد بالجنة التينة مطلتا وجنات عدن نوع فبدل بعض أى جيات عدن منها. وعن بعض:أن جنات بدل كل من بعض وايس بشىء . وإذا قلنا:جنات عر لإضافته اعدن الذى هو عًَ على الإقامة ث أر أرض. فى الجنة » نلا إشكال ف إدال جنات من الجخة . وإذا فلذا:إنه نكر ة وعدن نكرة ؛منى إنامة إما أد لت الكرة هن المعرفة لقخصيصها بالإضانة كا إذا خصصت بالصفة . وزعم بعض أنها لانهدل منها إلا إن وصفت.والصواب وصفها وإضافتها ء وعملها ثكل ذلك وحوه مسوغ لإبدالما ،أو آبدلت من الجنة؛لأن أل ف الجنة لجنس فكأنه نكرة.وهذا على ما اشتهر . وإن تات:ما ه۔نى قول القاضى:وعدن ] لأنه للضاف إايه فى الذل ؟ قلت:سألنى عفه بعض الطلبة نظهر لى _ والله أعلم أن مراده أن كَلانا ع لأرض الإفامة ث وهى أرض الجبة وأن عدنا هو المضاف إايه وى جلة م[ للركب ى نإن ز الركب من لاتضابفمين هو هن حيث الةءريف جوع الجز٠ين‏ ولو كان الإعراب على الجزء الأول ء وبخفض الثان بالاضافة . وإذا كان عدن هو المضاف إ ليه فى ال .الركب من اللتضايةين فهو ه ؟ لأن [ لمركب منمما يكون الثانى أبدا عا .كعبد الله علا لرجل2وزين لاءابدين . وإذا قلنا: إنه ع لأرض الإقامة وهى أرض الجنة أو أرضمنها نه"خص. هميان الز اد‏.٢٩٨ وإذا قلفا:إنه عل اللاقامة ن جنس . وقال شيخ الإسلام:مراد الناضى بةوله:فى دز فى اب الهز . وقرى جدات عدن وجنة عدن برنعم۔ا على المبرية لحذوف ؛ أى هى جيبات عدن أو جنة عدن أو على الابتدائية وخبره التى . ويجوز فى قرا-ة النصب تقدير أعنى أو أمدح( .التى ) نت لجنات إن قاما:تعرف بالإضافة لمدن بناء على أن عدنا ] . وإن قلها:إن عدنا فكرة جنات نكرة فلتى بدل من جنات +جواز إبدال العرفة من نكرة مخصوصة ء فلا دايل فى الآية على أن عدنا معرفة ڵ وأنه لولا تعريفه لما وصفت جنات بالمعرفة . ( وَعَدالرلمزم عباده) المتقين والرابط محذوف أى وعدها(.با اميب_ ( أى فى الذيوبة حال من التى أو من الرابط »أى وعدها إلهم ث وهى فاثبة ملهم ‏:٤ لأنها فى الحال الآخرة ء أو حال من عباد أى وهم فاثبون عنها والباء للسببية متعلقة بوعد ث أى وعدم لأجل نيب ڵ أى لإيمانهم بالغيب . ‏).٦كان ولده ء أتي ( اس مفمول أى يأتيه عباده ويم لونه .أصله مأتوى وزن مضروب ي قلبتالواو يا .وأدغت ء ولت الذمة كسيرة.كذا ظهر لى ‏٠ وقيل:هو اسے مةءول بمنى اضم فاعل أى آيا ۔ وهو بعيد من جهة الصناعة ى و خلاف الأصل ولو اعتمده الصةاقسى.وقيل:ذلك من باب القاب . والوعد عنى الموعود به ص وهو الجنة . ( لا يسون يها ) أى ف الجنة ( لوا ) أى كذبا ء أو باطلا ڵ أو ‏‌ ٢ ٩ ٩ر7صو ر ة معصية.أقوال ليست فى ممنى واحد ثكا قيل ؛ فإن الكذب بعض للمامى ء: والباطل:مالا نقع فيه معصية أو غهر ممصية . وقيل:الاغو:الحلف.كانوا فى الدنيا إذا شر بوا اجر حلفوا . والصحيح أنه ما لا نقع فيه.ونوه تنبيه ظاهر على وجوب تجنب اللنو واتناثه» حوث "زه الله عنه الدار اتق لاتكليف فبها .أعاذنا الله مغه ومن الجمل. ( إلا سلاما ) استثناء متصل تأ كيد؟ للمدح بما يشهه الم ؛ أى إن كان السلام. من الاغو فلا يسمعون فبها من الاذو سواه كةول الشاعر: بهن فلو ل من قراع الكتائبولا عيب فيهم غير أن سيو٬مم‏ أو الوان السلام فبها لنو ؛لأنه الدعاء بالسلامة وأهلها سامون لولا أن ةثدته الإكرام.آو الاستثناء منقطع لكن يسمون قولا يساون نيه من العيب والةيصة ء أو لكن يسممون تلي الملاكة عليهم ث وتسليم بعضهم على بمض . وقيل:نسل الله عمم ِ ( وأمم رزرزم فبها بكرة وَءَشيا) أى على قدر ك: والى انها ؟لأنه لاليل ولا نهار فى الجنة فضلا عن وجود بكرة وعشية ى بل هي 7 فور وضياء اسكن ذاك على قدر القمم وتوسط بين الزهد والرغبة . والمةنعم عند المعرب:من وجد غداء وعشاء ؟ أإن من الماس .من يا كل. الوجبة فى الدنيا2وهى الأكلة فى اليوم » والأخرى فىاقلل . وقيل:الأ كل من ساعة إلى مثلها غدا -ومنهم من بأكل متى وجد ء وهى و ى<شىو يتتدرىومنهم ثناللذمومين ([عادة التو سطةال۔ودةلا۔ا د٥‏ة ‏.٠بإر خانهاالليل‘ ووقتالجيبر٬م‏الدماروفتيعر؛ ون:لجموقيل ..الزاد‎مان. ٣٠ .و محتمل آن المرادكثرة الرزق ورفاهته ودوامة كا تتولى: أنا عبد نلان حهاحا ومساء2تريد الدوام على الهبودية لاخصوص الوقةين . ( إلك انة التى نورث مين عادا ) من لاةبميض التقدم بناء على جواز .ذلك.ومعنى نورث:نقى والو را 1:أقوى ما يسة.۔ل فى الماك والاستحة'ق ء من حيث إنها لا تعقب بفسخ ولا استرجاع ى ولا تيطل برد ولا إسقاط.ويةدر ۔مةماق له . ( مكنان تةكا ) أى نبةيها ان كان تقيا من عبادنا من ممرة تقوام ؛ لأن المتقين يلقون ربهم بوم النهامة ث قد انقضت أححاله ,ڵ وتمرتها باقية وهى الجنة فهو قد أورثهم الجنة من تتوامم كا بورث الال,ل ى . وقيل: نورث منكان تيا من عبادنا ما لأهل النار من المساكن فىالجنة . وحوز على هذا أن يراد بالءباد أهل النار ى فيتعلق من بدورث ى وتجعل "للايتداء.وقر يتوب بفتح الواو وتشديد الراء . ( وما تنل إلا يأمر رَإكَ ) قال ابن عهاس وغيره:سبب نزولها أن الدى وه أبطأ عنه الوحى فلما جاء قال: جبريل قد اشتقت إليك أملا تزورنا أكثر مما تزورنا ننزلت.نهى حكاية لقول جبربل.قالضمير فى نتنزل جبريل .وح وه. سثل تلم عنأصحاب الكهف وذى الفرنينوةال الضحاك رحاهد: ا والروح ولم يدر ما يب ورجا أن يوحى إ'يه،‏ ٢1قال:غدا أخبرك أبطأ عغه خسة عشر يوما.وقيل:أر.:ين.وقال الركون:ودعه ربه وقلاه.ثم نزل بيان ذلك » و:زل«: ما ودعك ربك وما قلى » وة ل له الدى طلة:أبظطأت .إليكوادت:ة تسا,ظنىح ‏٠١حورة صم فنال:إكنت أشوق،ولكنى عهد مأمور ! إذا بنت نزلت ء وإذا حبست احتبست.ونزلت الآية . وقال الداردى عن عاهد:أبطأ جبربل هن رسول الله ولن: م أنى نة ل: ماحاك !؟ قال:كيف أمك وأنتم لا تتصون أظةارك ء ولا تأخذون من شواربك ، ولا تستا كون ! ( وما ننزل إلا بأم ربك » . وعنه طيلة:إن البد إذا تسو؟ك ثم قام يصلى قام المك خلفه ث فيسمع لقراءته ويدنو مخه حتى يضع فاه إلى فيه » فا مخرج من فيه شىء من القرآن إلا ' حار فى جوف الاك.۔ وإن صلاة على أر سواك أنذل من سبعين صلاة: ذير سواك ء وإن ال۔واك مطهرة لامم وصرضاة لارب . والتنزل:بمعنى النزول على مهل ع مطاوع نزل بالنشديد بمنى التدربج أى إن نزلنا نى بعض الأحابين وقتاً غب وقتر ى ليس إلا بأس اله » وعلى مايراه صوابا وحكة .وقد يكون بمنى مطلق الإنزال ث وليس ممنوع نى الآية ولكن الأول أنسب: وقرأ الأعرج يتنزل بالتحتية.والضمير لاوحى آو لجبريل.فإذا كان ميريل نذلك ،وذلك من كلامالله.وكجوو زنه من كلام جبربل ء كا يةول زيد عن تمسه: زبد قام .وقرأ ابن مسعود إلا بةول ربك . ( ٠آ ما تمن أديا ) منأمر الآخرة(.وَمَا خذنا ) من أمر الدنيا. ‎ ( وَمًا:ذذلاغ ) مماا يكون من هذا الوقت إلى فيام الساعة أر فل:له ما قدامنا وما خلفنا من الأماكن والأحابين وما حن فيه ص لا ننتةل من مكان إل مكان ع ولا ننزل فى زمان إلا بأس من له الملك كله أجم . هميان الزاد.‏.٠٢ ..وقيل:ما سلف من أمر الدنيا ث وما اسقتبل منن أمر الآخرة وما,بين الأختين وأهروبعون سفة ث وهو البرزخ . وقيل:ما مضى من أعمارنا ث وغتر منها،والحال التى حن فيها . وقل:ماقبل وجودنا وها بعد فنثها وما بينهما . وقيل:الأرض التى بين أيديها إذا نزلنا ولاسماء التى وراءنا وما بين السما: والأرض . ( وَمَا كان ربك تيا ) تاركا ث كا قالوا:ودعه ربه وقلاه.وإما أخر لنزول لمكنةڵ أو المهنى أنه لاينفل ولا يذهل ث فكيف نتنلب فى ملكوته ) إلا إذا رأى ذلك مصلحة وأذن لنا ى وهو المافظ الما بكل حركة وسكون ‏. ٠ وقيل:أول الآية قول ااؤمدين حين يدخلون الجنة.أى وما نتنزل الجنة إلا بأمر الله سبحانه وتعالى ولطفه » وهو مالك الأمور السالفة ولرنقبة والحاضرة ذا حده وما وجدنا فهو من لطفه وفضله.وقرن جل وع۔لا قول بتوه«: وما كان ربك نسيا » أى لاينسى أعمال العاملين وما وعدم من الثواب كيف ينفل . مدبر السوات والأرض ا أو ذلك كله من قول.والنسى؟ صفة مهالنة بوز نميل أو مفعول ڵ نأصله على هذا نسوى كصبور قلبت الواو ماء والضمة ك۔مرة وأدغمت الياء فى للياء .وقرأ ابن هسعود وما نسيك ربك . ( رب اموات والأؤض وَمَا بينما )رب بدل من رب أو خبر لحذوف أى هو رلى فإن عرفته با حمد على هذه الصفة ( قاعده واصطيا لعبادته ) قدم على عبادته وكات۔ب للصبر الشديد عليها ؛ فإنه لايندى عبادتك ويثيمك عليها ولا تندوش إ طاء الوحى وهزء الكفرة وإنقائهم إليك الأغا!يط.وإما عدى . ط منه معنى الثبات وتغزيل العبادة مغزلة الر ن الاربالاصطبار بالام لا ب٬لى‏ ‏٣.٣سورة مر _ ف إيراده الشدائد والمشاق كا نةول:اصطبر لترنك أى اثبت.واصطبر انتل هن الصبر والطاء ءن تاء . ( مَل ز له سميا ) أى مشلا ونغايرا فى استحقاق المادة وكونه رب السموات والأرض وغير ذلك من صفات الكال المتفرد بها حتى يسمى اسمه اى هو اله.والركون ولو سموا أصدامهم إلها اسكن لم بسموها بالله اى عوض فيه أل عن الهمزة ' لم بوفةوا للنمية به . وة۔ل:نظير فى الههادة والرزق واللحاق والاحهاء والامانة ومحو ذلك . وفى رواية عن ان عباس: لا ةسكىمى أحد الرحمن دونه . ويحتل أن المعنى لاهسمى باسم ا اه أو بارن ولا بامم الله؛ نإن نسسية غيره بالإله أو بالرحن ولو وجدت لكنها بباطل نعى غير ممتد بها لأنه ليس غيره أهلا للمبادة فلا بد من النسل لأمره والاشتغال بعبادته والاصطبار على مشاقها قال الشاعر: وملين القريع للأبواب أن يلجاأخا بذى الصبر أن حظى بحاجته دال: فصبر قمة مودة الأثر‏ ٢رأيت وف الأيام تجربة واستصحب الصبر إلا فز بااظمرفى شىء يطالبهه ت ن جد ( ويول النان ) الج لأن القائل منهم كتواث:بنو فلان قتلوا فلانا والذل احد ؟فال القرزدق: نبا بيدى ورثاء عن رأس خالدفسيف بن عيس وة_د ضربوا ©“ أسند الغرب لبى عبس مع أن الضرب فعل ورقاء بن زهير بن جذبمة البى كا يدل له قوله نوا بيدى ورقاء ،أو بمض الجنس وهو "سكفرة قدجا وحد.ما فإجم أنكروا البث هتهان الزاد|‏٠٤ وقيل:المراد أبى" بن خلف فإنه أخذ هظاما بالية ففتّها وقال:يزعم محمد :أنا نبمث بعد ما: وت . وة۔ل:الماص بن وال . وقيل:الولود بن الخيرة ‏٠ وقيل:اراد رجال من ريش:هؤلاء الثلانة وخيرهم من قريش . ( أذا ) هيل الهمزة النانيةوبتحةيةتهما و.إد خال ألف بينهما لى الوجهين والأولى للاستغهام . وقرأ ابن ذكوان فى رواية عنه بهمزة واح۔دة مكسورة على حذف هرة |الاستن,ام . ى أ ‏٨ ق ل ع ت ر د ق م ا ذ إ ب ا و ج و ن ي ت ز ۔ ه ب آ وروى عنه الأخفش أنه يةر أخر ج وليس جوابها أخرج المذكور لأرت اللام مانعة من تقديم معمول ما بيدها |كذا قالوا. والحق أن المانع من كونه جوابا عدم قر نة وا لفا وإلا فالءامل فى إذا على الصحيح ما فى جوابا ولو كان ذيه ماله الصدر . لسوف أخر ججوابا واللام لامونن أجلز تجريد الجواب من الماء أج كا ز )ابتداء.و5يل:لام جواب قسم مقدر قبل إذا س واللة جواب القس: و يو زكون إذا خارجة عن الشرط فيةدر أخر ج قبلها وعلى تقدير بدها كون ما بمد ااوت وقتا للهعث ۔ فإما قدم وأولى همزة الإنكار لأن المكر هو ( ما ) زائدة لاةأ كيد قيل:وكذا للام . إلى الوجودالفناء ءو۔۔..۔ م 2‏ ٠؟ و هن حالاسوف أخرج ح۔ا ( من الارض) مت - حا ما.إذا كان نادراعلى حد حر ح زيد عااا وخر جلكنأو هن حال الذذاء ء ‏٣.٥صورة مرح . --- فى ذلاث أى أحعا أنى أخرج حيا ى <ين يتمكن منايلموت "والهلاك قله هزوآ وا۔ة.۔!د] . وقرأ الن وأبو حيوة ليس أخر ج بفتح المزة وضم الراء.وقر طلحة ان مصرف لاخر ج حيا. وإن قات: كيف تل اللام للابتداء ولام الاداء للحال » وهنا قدكانت يءذها سو ف ؟ قات:هى جرد للأ كيد خارجة عن الحال » أو هى للحال على معنى ةولاث: أ أستتد الآن أف سوف أخر ج،أو أثبت الآن على أنى سوف أخرج،أو هى ليفريب الاستقبال بالحال . ا ل اسا ( باليا: و ض الكاف عند نانعوعاءے و امن همر) أو ل ذ وبنتح ليا .وا(ل۔كاف وتشديدها.مل هذه يتذكر أندات الهاء ذالا وأدغمت ق الذال . وقرى" يتذكر فى الأهل وهى قرا.ة أبى وجلة لا يذكر م‌طوفة على يتول بالواو وو۔ط هزة الإنكار بين الممطوف عليه والعاطف ث مع أن الأ۔ل من حيث المعنى دخولها على ال.طوف عليه وهو يةول » لادلالة على أن المكر بادات هو الممطوفڵ وهو عدم التذكر وهاكر،وأن المطوف عايد وهو القول ص إما .نشأ مغه.فلذلك دخلت على المطرف ث لكن قدمت على الماطف .وأل فى الانسان لا.هد الكرى . ) أنا حنتنناهُ من قذر ) من بل حاله ي وهو حال البناء الذى هو فيه . ( و ‏ ٢يك شني ) موجودا بل شيث معدوم.قله الدارنى،وهر معتزلى ڵ . هميان الزاد‏٣٠٦ وقال التوم:الشىش لا يطلق إلا علاىلوجود ولو كذر المنكر بعث النشأة الأولى حيث أخرجه الله من العدم الصرف إلى الوجد لم يذكر البمثاقى ماهو إلا رد الأجزاء كا كانت ؛ إن من قدر على إبجماد شى 0معدوم لا على حدة وعلى غير مثال واقةدام ه أقدر على خلقه على مثال سا.ق . وهذا مواحهة لجاحد البث.وإيجاد الله جل وعلا الأشياء كلها بقدرته۔و اء ممل أهون ما يتكون ى ليس شىء منها مهلا وشىء صمبجا وكل هن النشأة الأولى علمها .والثانية سواء عنده وايس فى الثانية متتمد1وا لأول 7 ۔“أه ) منكرى البث .ورك تن ( وَالتمَاصين ) كل وشيطانه الذى أغواه فى سا۔لة.فالواو لامية » و جوز كونها عاطفة.وأضيف الرب لاكافتشمريقا ايما طَتلؤ ث والماء للإنسانعلى أنه الجنس ء وإما على أنه الفرد.قالهاء لوهلأمثاله اقذيث دل علم . وإذا قلنا: الانسان مراد باهلمؤمن ولكان.ومنى حشره مع للشياطين ؟ إنهم مختاطون فىكمت حشره مم الكاذر ين ؛ إن الحشر عم ا بيم .7 الطربق إلى الحشر وف المحشر . ) م لخضر م حول جه) 3السمدا.والأشتياء .أما السعدا-نايداهدوا الحالة التى جام الله مها فيزدادوا فرحا ويشمتوا بأعدائهمء وأما الأشقياء فلتزداد مساءتهم وحسرتهم وما بةيظمم من سهادة أولياء الله وشمانتهم بهم . ( جني ) جم جاث من جنا جنى .أصله جثو؟ا وكشهوذأادغحت الواو فى قلبت الواوهك ود شو ى الواو وقلهت الواو المشددة ياء أو من جئى يحمى أصله جث ياء وأدت فى الياء . وعلى الوجهين لوت الذمة كمرة ‏٣.٧سورة صوم __ والمنى:قاعدن على رك+م آ يدهم من الهول حتى لا يستطيعوا التعود والوقوف ؛ ولأن ذلك من توابع التواقف للحساب قبل القوامل إل الثواب والدتاب كا يمت الفارغ من أصر ث ق هنيهة على حاله التى هو عليها قبلالفراغ وحى حال مقدرة ؟ فإن قمودمم جاين ؛مد الإحضار لا فى حال الإحضار . وإن رجمنا الماء إلى الكفار صح أن يكون المنى أنهم يساقون ممن الحشر يعنف وم على حالهم التى كانوا عليها فى الحشر من قمود على ركبهم اهر مشاة على الأفدام تحبون حَوآ إهانة وجزا ة,ول ء لحال مقارنة . وقال ابن زيد:ابي:الجالدون . وة!ل ان عباس:الجاعات . لقَزعَن ) ل(مرطف على جواب السم4واذا فرن باللام والدون ‏٠) ( منكلم شيمة ) من كل أمة شاعت أعتامت غار يامن النواة كتولهتمالى رجل وعلا«: إن الذين فرقوا «يهم وكانوا شيما » . ( .أم أغط تنلرر لمن تيا ) جراءة والذينأغدإعةيا هم الرؤساء الضالون . اللون ى لتضاعف إجرامهم ى يزيدهم عذايا فوق لمذاب٬و‏ يحملون |إثنالمم و أثنالا معيا ى ويليم النابمون لهم كل بطبتقه . وة۔۔ل:يريد أن يز طوائفمم !أعق فاء ' ‘ فيطرحهم فى الدار عل ركين5رأبت ومتتردب ى بعد ما أحضروا حولا مذلولين.والآية ق كلهم فى الذار+وإن قلنا:فيهم وفى العماة فلا منى أن الدماة أيضاً فيهم هات واء وكل عمامه ه واختاف الرواة:هل عصاة الأمة ذوو الكمار من تحت المشركين،أون .فوقهم فى الغار ء بمد الاتفاق على أن من كان نفاقه إسرار شرك وإظهار إسلام من نهم ؟ هميان الزاك‏٣٠٨ ‏٠نة۔ل:ه ن ٬وق وقيل:هن حت . .ولو قيل: إن كان نفاقه لم يجاوزه إلىإهانة المسلمين والدلالة عليهم وخيانتهم من جانب المشركين فهو فوقهم وإن جاوز ناقه إلى ذلك ووه من الإنشاء عنهم فهو تحتهم لقلدا:ل يةل شططا . وأى مةءرل نزع ا م موصول مبنى على ا[ض لحذف صدر صلنة ولأققدير: أيم هو أشد:وعلى الرحمن متماق بأشد . وعلى بنى عند أو فى ى أى فى دينه ي أو على ظاهرها مجازا ذإنه وحان وتمالى لا يشق عليه شىء ولا حاجة إلى تعليقه بأءق لأن فيه الحذف وأحد .التأو بلات المذكورة"ولا يتما؛قءتيا لأنه مصدر لا يسبقه مسسوله.وقد يعاق ه لأن لاينحل إن أن والنمل ما دام تمييزا ث وأيضا بتوسع فى النارو ( ث تح أ غ بالذين م1ق بجاه)نم ( صلي ) الباء متعلقة بأولى ا و بصليا ولو كان مصدرا على ماص۔ والذين صليهم بالنار أولىء أ وم م اول بالشلل ‏٠1هز و ء ونم .أ مه لت الواو ياء وأدغمت وأبدا-ت الضمةوااصلى مصدر أصل صلوى كة.و« كسرة وهمناه ا لدخول والاحتراق والهاء ل صلى بكسر اللام وهلى بفتحها ". الصحيحوأىإعرابفتنب۔ه: 4ما تعدم قا ل ابنسيمو يهمذهب؛ وهو أيا الأوصوله !أنررنلأنهميين سمنال,عروجماعةونو خا امه الكو._-هشام ٦٩ َ]\7آ . . .1- ‏٠صلےمصدروحذفمهر به دا عما و لو صء۔هت ١ ة ل الزجاج:ما تبين لى أن سيبويه غلط إلا فى موضعين هذا أحدها ث فإنه . ا. ‏٠ ‏٠ يل أنها تعرب إذا لم تضف فكيف إذا أضيفت . ‏٠ ٩صمسر ر ة وروى أن سيبو به أجاب بأنها لما خانقت أخواتها ى جواز حذف صلتها مطلقا غيرت مؤانسة لتنير ‏ ٠ورد بإعرابها إذا م تضف وحذف الصدر . وعن الجرى:إى ل اسمع بيانلبصرة واللسكوفة وبين مكة من يقول: لأضرب أيهم قام ‏ ٤بالضم.وزعم هؤلاء أن ال ف الآية استنهامية مبة۔أ خبرها أشد ومقسول تنزع محدوف عند الخليل تقديره:لننزعن الذين ية .لفهم:أيهم أشد . حذف الموصول وبض الهلة . وذ ل ونس:مفعوله جلة أم أشد عاق بالاسةفهام . وقال الكسالى والأحذش:مقوله كل بداء على جواز زيادة من فى .الإئبات . ور بأن التمليق خص بأنمال التاب رها جرى مجراها.ثم ظهر أ> أجاز القمايق فى غير ذل النلب وما جرا مجراه ۔ ورد قرل الخليل بأنه لايجوز لأضي رن الفامتى باارفع على أنإالأصل الذى يقال فيه:هو الفاسق.وقد يقل: إن الخليل يجيزه إلا إن قام الدليل على لخم . ويرد تلث الأفو ل غير قول سبمويه قله:ن على أهم أنضذل،فى رواية ض.نلو قيل:الأمل على ابن ية.ل نهم:أهم هو أنضذل ؟ ازم حذف الجرور ودخول الجار على بض الصلة ى ولا يقال مابمد على مستأنف؛ ؛ لأن ما بعد الجار لا يستأنف . وجوز «رخحشرى و ججاعة كون أى موصرة ث وقدروا .ةعاق "زع:هن حذفحأشدوالذى:٭و‏ ٥لال.مضهذا-نأ به سلقدر7 1ث۔ه٦‏كل ‏(٢٠هميان الزاد ) هميان الزاو‏٣١٠ للبتدآن‌المكتنقان الموصول وهو بعيد؛ لأن فهه حذف مفعول ننزع نإن « من كل من القبميطذ۔ة اسم مضاف فهىشي.ة » ليس مقموله حقيقة إلا إن أراد ان المنمول ى وأن فيه تقدير سؤال وحذف مهتدأ ين واجب ؛ فإن كلا من ذلث جار على الناعدة2وقول الخليل أبعد ؟ لأن فيه حذف الموصول وبعض الصلة.ولو قدر فربتا لال فيه الغ لكان أولى . وال أو السن ن طراوة:إن أها موصولة هبة متطوعة عن الاضافة .وصدر صلتها غير محذوف وهو م التصل بها . : 7باتصال اه_اء بالياء فى الط لا أن بتال:هو من الأخياء الخارجة ع ,الياس ؟ خ السحف لكن الخروج خلاف الأصل © وبالإجاع ء معربة ..|:ا إنش وقرأ طاحة بن مصرف ومعاذ بن هل المراء أسقاذ الفراء بند بب أ " على أعر.بها وى موصولة . ) إلا( وإن ) أى ما ( ر ثذ۔كغ ) .نمت لجذوف4أى ما أحد من ال واردهاء واللططابأى والله إم:سوارد كا ) أى ا جهنم.:وقدر - الانسان على طربقالالتنات7الذيبة خطاب ى كا تدل ل قراءة ابن باس وعكرمة وجاعة: وإن منهم .آ ويقدر: قل يامحمد .فلا التنات ى أو الخطاب لامس بلا التفات . وإذا جعلناه لناس جمهن أو للا نسان المؤمن والكافر ث منى ورود ااؤمنين إياها الانتهاء إ ابها ورؤيتها ولدلم بها0من غير دخول عتوله جل وعلا«: ولما ورد ماء مدين » ول يتل أحد:إنه د خل الماء.وقول زهير: ضمنا عصا الحاضر المتخمولما وردنا الما٠‏ زرقا حمامة ‏١١صورة صم وقول أمرى" القيس: ۔ ماذرنَ تر؟ صاحب المتراتأوردها ماء قلي_لا أنييه وأما ورود ااسكاأر نورود دخول ثكذا قال أصحابنا رم الله.ونيه أن الوز و د إن كان حتيةة فى وصول إلشى٠‏ أو رؤبته أو عله كا هو فى الدخول لزم استمال ا(ل_كا۔[ فى ممتن ‏٠ وقد حاب بجواز استمالها ذم۔ا كما هو قول وبأن المراد حقينة الورود بةطع ار فى الوصول أو الرو ية أر ا[۔مللنظر عن كونه وصولا أر دخولا وإن كان لزم استمال الفظ فى <ةينته وجاره وهو نوع الدكن أجازه مجبزون ‏٠ وأيضا ج'ب أن ذللك من عحوم الجاز استمال الورود فى .م أر الرؤية إذا قلذا:إنه مجاز فملاقته اللزوم لاستلزام الوصول إلى الشىء أو رأيته ادر به . واستمياله نى الحضور إن قانا جاز فملانته السببية مع القرب وللتجاور ؛ إن حضورااشىء ۔! بادخوة ى أر الازوم» أإن حضوره إستلزم دخوله استلزاماً بيانها. والصحيح أن الورود حقيتة فى الحضور وفى الدخول أيضا . وإن فلت:لو كان الورود ورود حضور أر رؤإل أو ع لا ورود دخول م يقل:ونذر الظالين ۔ قات:إذا دخل الظ مون جهنم و: كوا فها ورآنما المؤمنون منغير دخول غند جى الله اللؤمدين وترك الظ لمين فها . ولك أن تول: كل من ورود المزمن والكانر ورود حضور ثم بنج ى الله اللؤ سنين من دخوها ى ويأخل الكافرين فبها وبتركهم فها حثها كا كانوا, حولها ع نفى ذلك حذف أى ندخلهم ونذرهم.وما تندم فى الورود مذهب ابن عباس . هميان الر اد‏١٢ وردى عنه وعن ابن مود وخالد بن ۔مدان وابن حريح والسن وجار ان عبد الله وغيرهم أن الو ,ود ورود دخول ونسب للا كثر،يدخلها المؤمن والكافر خامدة ڵ فيمبرها المؤمنون ث ث تحر" لاسكانربن . وة۔ل:يدخلها اؤمن والكافر» باردة اؤمن حارة لاسكافر فى حال واحده وسأل جابر رسول الل طية عن دلك فنال:إذا دخل أحلالجنة الجنة قال بض لبعض: أ لبس وعدا ر.خا ان ترد للذار؟ فقا لش: قد وردعوها وهى خامدة. وعن ابن عباس: كأنها ه لة أى ر هل . يذو ل:الور ودة الدخول لا دق اروعن جار:ست زسول الله ل ولا فار إلا دخلها فتكون على المؤ.ن بردا وسلاما كا كانت على إبراهيم عاي 6السلام حتى إن للنار هدج.ج' من بردها.والجود _ بالا .الممج.ة والجود >منى واحد هذا وها ۔روبان .باج لس:ي.نى بتحلةسه النار إلا للن:من له ثلاثة أرلادوعنه ذ « وان منكر إلا وارده » .وهيه دايل على تقدير لقسم كاا مر تقديره أو أ راد بالقسم ما أخبر الله به ؛.إن اخبار ه لتحقه كالانام . وعن اللمدوى عن قة دن:يرد الناس جهنم وهى سوداء مغلفة فأما المؤمن فتضىء له حسذ ته ء۔دجو وأما الكاهر «ةوبةه سيثاته وحبه . بدر والديبوةالنار أح۔يد من أهل:لا يدحلروت حفصة عنه مت قلت:فقلت:يا رسول الله وأين قول الله حل ثنازه«: وزن مفكم إلا واردها » ؟ : ]:نهار4: أ ى كفى8 .تسميه يةول«: ح ننجى الذانمقال .دررمنها االزمن حرجد! مخه إشارة إل د حو ل ال.كل وآناتقوا ( ‏٣١٣صو رة صر م وقد يقال: إن مراده أن المؤمن لا يدخلها أصلاث وإنه بنى من دخولها. وف رواية:يةول أهل الجنة:الم تعدنا يا ربها أن ترد الشار؟ ذينال:بل وقد وردعموها خامدة . وفى الديث:تنول الذار لمؤمن:جر با مؤ.ن نقد أطءأ نورك لمى . وعن نافع من الأزرق أنه ة ل لان عباس:ليس الورود الدخول .نتال انتم اهاان عباس:بلى.نةلا«: إنسكم وما ؟.بدرن من درن اله حصب جم واردون » أدخلها حؤلام أم لا ؟ والله أنا وأنت ندخلها ث وأرجو أن خرجنى منها ولا خرجك لةكذيبك بالآية.و<ذا منه زجر لنافع و إلا فنانع غير مكذب بالآية لكن خالفه فى التفسير . وفى رواية:أ أنا وأنت فسددخاما وانار ٭ل نخر ح مها أم لا ؟ وإن قات:فى دخول المؤيدين الدار غويف وزحر فكيف يدخلونها ؟ قات:فإن قال بدخولهم إما أن بقول:يدخلونها وهم لا يشمرون كا هو رواية أو يدخلونها وم يمون ولكن بهم الله أها لا نضرمم . وأيضا تةرل البار لاؤمن:جز نقد أطمأ نورك إذا قارب الدخول وإذا ادخلها.كا لا نجد لللائكة المها . وفائدة دخولما زيادة مرورهم إذا عوا الماص منها وإذا خلموا2وزيادة خم أهل الدار إذا راوا خلاصهم ؛وزيادة التذاذ أهل الجنة ينعي الجنة إدا شاهدوا بقاء للكفار فيها . وقد أشنق كثير من اللحاء من تحةق الورود مع الجمل بالمروج . جاءت امرأة -4فبكتولا نزلت الآية ذهب ابن رواحة إلى بيته فبكى وجاء الخادم فبكى وجاء أهل البيت فبسكول .فدا انقطع بكاؤه نقال:يا <ؤلا, حا يہکمك ؟ هميان ارادع" .قالوا:لا ندرى الكن رأيناك تبكى قال:آية نزلت 'بنىء فها ربى ألى وارد للنار ولم بنيُ ألى خار ج . وفى رواية:ولم ينىء ألى صادر عنها.فلا دايل نها على أن الورود الدخول لامكان إرادته أن ب+كى من حضوره حولهما أو عدم مله أنه ينجو أم لا . واحتج أيضا اين فسروا بها الخول بتوله تمالى«: مأوردهم النار » قال لهم وه لأزه يلزم أن يكو:نفرعرن هو الدىأدخلأو الامم ابر ادى:ولا حة قومه النار . .أ نه دخلهم إنه أضلهنم ي مو سبب فى دخولمقات اخمے:إن م واحتجوا أيضا وه تهالل «:م ننجى البن اتنوا ونذر ااظاليننبهاج:يا» قال أ لاسم وهذا أيضا سانط ؛نإن مجرور ه ف ة يسَلح ابرد ضعيرا لمرصة القيامة أى أماكنها.والمطر ة: الستر . قات: وهذا من أ بى الفامے فى هذا المنام إثبات ؟جسر الذى على اذار الذى يقول قومنا: إنه أدق من الشعرة وأسقى من الديف ولا ضير فى ذلك ولو ادعى بعض الأصحاب شرك القاثل به أو نفافه وأنه ايس ميا } وفى الشخ هود مثله كا يأ _ إن شاء الله . واستدل أبو الناس على أن الورود غير الدخول بتوه سبسانه وتعالى«: إن الذن سوقت خم مذا الحنى أوثك عنها مُهمدون لايسمعون ح۔يسمها »2وةوله جل وعلا«: ربما إنك تن تلد خل النار فقد أخزيمه » ولاؤهن لا يخزى . قات:ولخعم أن يقول:المراد مُهمدون عن أن يعذ بوا بما لاعن «خولما » كا أحضروا حولها ولم ببمدو! عن الحضور ڵ فايسوا يدخلونها ويمذبون بها ويس.۔ون حسي سها وهم فى المذاب . ٥ا‏__ سورة صر م وأما دخول الذار بلا مذاب فليس مخزى ء ولا ح على من قل بأن الوررد هو الذخول بالكفر2ولا بالمصية.بل روى الر:يع عن أبى جيدة هن جايز عن أبى هريرة عن رسول الل ن:: لا وت لأحد ثلاثة من البذين نت۔كه البار إلا نحلة س.فهذا نص فى أن الوروه دخول. وفق تفسير الشيخ هوه رحه الله:إذا كان بوم النيها.۔ة¡ آل الجبار«: من اللات اليوم » ىلا نجيب أيةول«: له الواحد القهار.اليوم جزى كل نةس بما لا ظ الورث إن الله صر بع الساب » ثم يأنى عنق من النار ي۔مع وينظرك؛ثك بثلاثة:من ادعى مع الله4آخر .ويتكلم4شرف عل٬م‏ ذيةول 7: ومن ادعى أن الله والدك ومنادعى لنفسه الربوبهة ،نتلنطمم التةاط الام _ ‏= 7٦من كذب7تنوص بهم نتوه وتقول:إنى ه كلت بثلاثة:ن على الله،ون آذى الله .فسنهه ة,و الى قال: إن الله اخذ صاحبة والكاذب: منكر الهوعث« وأق.وا ناله جهد أيمانهم لا يبعث ‏ ٦من بموت » والذين آزوا: هم المصورون فقاةنطهم كذلك . وذكروا عن ابن مسدود أن الصراط على جسر جهنم مثل حد السيف ث والللائكة معهم كلاليب من حديد ء كلا وقع رجل منهم اخقطنقه النار يمر الصم الأول كالبرق والثانى كالريح والنالث كأجود الهل والرابع كأ+ود اها الملاكة يةولون:القهم سلم ۔لم.ويمر الرجل ماشها حافيا2ورجل على بطنه فيةول: ارب لم أبطأت بى؟ ذيتول: أطا بك ملك.اتهى كلام الديخ هود . وة.ل: الضمير فى واردها لمرصة الخيامة.وةيل:لاقنعارة الت على الدار وهى رواية عن ال۔ن وابن مسعود وقةارة . وقيل:المراد بالخطاب الكفار.والورود:الدخول . هميان الر اد‏١٦ وعن مجاهد:ورود المؤمن الدار:هو مس الحمى جسده ف الدنيا ؟ لقوله ملايو:الحنى من بح جهنم وإن الجى حظ كل مؤمن من البار فا:ردوها بالماء . والنيح:الجر . ( ان ) ورودها(.كل رَ؟ك حتما ) فرضا ( مَقضب ) قضى به اسم منول،أصله متضذوى كضروب ،قلبت الوار با .والضمة كسرة وكان الادغام . مصدر يسمى به الواجب ى أو عنى اس مةدرل أ ى محتوم .واح وممنى كونه عايه حتما مةض۔ا أنه وعد ه وعزم فلا يكون غيره . وقيل:معناه أنه أقنے عليه . لى ااخنيف وإسكان النون .( "مجئ ) 7 وة۔ل:ه_ذه أ٫ضا‏ قراءة يتوب.قيل:وقرى ننجى باايناء لللةعول مفةر ح الياءولاوجه النول امله بغةون واحدة فيكون ماضيا مكسور الج للا۔تتال.وقرأ ابن مسعود وابن عماس والجحدرى وابن ألى لمل بفةح اشاء حلى الظرفية . و ) لاشمرك والكفر منبا ( تدر النا امين نها ) فى النار( الذ2 للكافرون فيهاأر حولها) .جيما ) ة.۔ ضى ااحلمون منها أو من حولها ودق أو يبتون حولها م يطرحون فبها . بمد أن ذكورقال ابن عبد البر من عداء الأندلس وزهأدها فى اليد رواية الورود معنى الدخول:وعن كمب الأحبار أنه تلا«: وإن مفك إلا واردها » نقال:أندرون ما ورودها ؟ إنه جاد جهنم نتمسك للناس كأنها .من إه.لة يعنى الودك الذى جمع على ل(ةدر من الرقة ى حتى إذا استقرت عليها أقدام االخلائنى ترهم وجرم نادى مناد:أن خذى أصحابك وذرى أصحابى ء نتخسف ‏٣١٧سورة صرم -- _ مى جكل ولى لهما ى نهى أمر بهم من الوالدة بولدها ث وينجو المؤمنون،ندية ثميابهم ۔ انتهى . والمراد يانظالين ظالمو أنفمهم بالشرك\ أوبالكبيرة غهر ااشرك.نأء=اب الكمار ممن مخلد فيها.وقومغا يةولون:إن ااظ لين اللشركرن ء أو هم وأصحاب للكبار .فتركمم فيها إدخالمم وتمذيمم ى7محرج أسحاب الكبار .,د . واحتج بعض القوم على أن انظالين المشركون ث وأن الذين ابقوا من اثق للشرك ولو مات على ااك.يرة:بأن من آن بالله ور۔وله صح أن يةتال:إله متت ععانلشرك .وهن صدقعليه المركب صدق عليه الفرد » ومن صدق عليه أنه لا وجب أن حرج من للنار |‏ ١حتق عن ..ا(شرك صح أ4مت ‏٠ومن صدى عليه لمذوم7 «: ننجى ان اوا » . :قات:هذا ع.زل ء.نالقحتيق ؟ فإنه لوس من صدق علهه المركب صدق عليه الذرد .ألا ترى أن الداد ركبمن زاج رعفص وهلك ولا يقسال: إن ى أو عنصر4أو عاك ص وزيد11حم بصدق عا.ه4 1كلامللداد زاج وحده ولارصدق عليه أنه كلذ إلا ازا ي عل ماديه من اا,حث فى عله . وبلزم على قول ذلك الفال أن من صلى صدق عليه' أنه ملى الموات كاپا ولو كان صلى بعضا نط ل۔وم صلى . وموروواعن أى هر برة أن الناس قالوا:يا رسول الله هل ترى «بها لامة ؟ قال:هل "مارون فى القهر ليلة للبدر ليس دونه سحاب ؟ .الوا:لا . غال:هل تمارون فى الشمس ليس دونها سحاب ؟ هميان الزاد.‏١٨ قالوا:لا . قال: ذإ نك ترونه .حشرالناس يو٢النيامة‏ فيقال: منكان يعبد شيثا فليتبع`. فتابع الامس6وتا:ع النهر2وتابع طا ‘ ؤت ‏ ٠وت+ق ه_ذه الأمة فها منا:قوها 7 |ممتالهول: أفا ربك . فتيه فيأ فيقولون:هذا كا ننا حتى يأتينا.إذا أنانا عرفناه . فيأتيهم الله يتول::أن ربك . ‏ 7 ٤كنعل ++السراء:أنت ربذا.نيدعومم ا ثوا يدمر بفيولون ..و كلامهم نومثذ: ك!.يوهثذ ذ إلا أزسل.زلبجوز من .اازسل أمتهأول .من اقم سس. قت: هذا حديث انتروه عل رسول ا ل و وتبوآوا بة منازل ى لناد و ن وجهات وخلو الأماكن ..عنه والخمول ڵ و اكيف ب٤زر‏سى ؟ وفى الرو .ة جس لا وصف بذلك ولا بنرض ؟ وكيف خرج منها من دخلها مع .أن ن عمى الله وىات عصيا نص الله عليه علو ده والعصيان يعم كل كيرة . باهلمسموم2ولو جازأن يدخلولو صح حديث ف ذلاك غير ما انتروه م النار من مخرج منها لجاز أن يدخل الغة منخرج منها فيدخلها مشرك يةنعم تدر ما حل ومنافق كدلك ثم مخرجا ۔ وقد يقول الخصم:إن المشرك والمنانق أذهبا طيباتهما فى الدنيا فلا يدخلان الجنة ومرجان ڵ بل المشرك لا يدخلها أصلا.والمدةتى يدخلها بد الروج من حة اانض“ ۔ الزار ص ولا محرج منها الس٫+ق‏ ار والجواب والرد فى محلهما . ‏٣١٩سورة ممم ___ وقالوا:حرج منها كل من فى قلمه حبة إبمان2ويبق رجل من بين الجنة والنار2وهو آخر أاهلنار هغولا الجنة فيةول:يا رب اصرف وجهى عنال.ار قد أحرقنى حرها . فيةول:هل عيت إن نملت 4ذلك بك أن تسأل غيره ؟ فيةول:لا وعزتك:في.طى الله ماشاء من عهد وميناق فيعرف وجهه منها إلى الجنة » نيراها فيسكت ماشاء الله . ذيةول:يارب قدمنى إلى باب الغة . قيتول الله:أليس قد أعطيت المهوه واايثاق لا نسأل غير الةى سألت ؟ نيةول:ما رب لا أكون أثق الداس ۔ فيةول:فهل عسيت إن أعطيتك ذلك أن تسأل غيره ؟ كفيتول:وعزنك لا أسأدك غير ذلك . فوسطيه مايشاءُ ن عهد وميثاق » ذيندمه إل ابها.إذا رأئ زهرتها سكت ما شاء الله جل وعلا . فيةرل:لا رب أدخلنى النة . فيةول:ومحك ياابن آدم ما أغدرك ا أل ‏ ٨المهذ وااهثاق:ألا نسأل غير االى سأات ؟ نيتول:با رب لا أكون أشقى خانك . يأذن4فى دخول الجنة.فيةول: 4تمن فيمنى حتى تنتطع أميه . .فيةرل:لك ذلك ومثله معه ۔ رواه أبو هريرة . وة ل أبو سميد:إنه يقول:لك فك وهشرة أمثاله.ررى ذاك كله الخالنون . هيا الاه‏٣٢٠ س- ورروا أيضا ه ناخ مسعودطال٫ر۔ول‏ ايل غتللاة:انى سخا أهز الدار خروجا منها آخر أهل الجفة دخولا الجمة: رجل رح منالدار حَجوًا فيقول له الله:اذهب فادخل الجنة . فيأنىها فتخ ل إايه أنها ملئت ث فيرجع ذيةول:لرب ق_د وجدتها قد فيةول له:اذعب فادخل الجنة فإناك عشرة أمثال الدنيا . 7حتالله ضحك”( سو لرأتآ فانذالاكوأ تت17::لسخرهول .ذواحذه وزعموا أن ااار لا تأ كل لوم أه_ل التوحيد ى وأنهم خرجون كالفحم يصب عاجم ماء الحياة ذينبتون كالبة . _۔ ج3ذإص٥۔‏. %,آياننا نات ) حال من الآيات أى واضحات الإجاز( وإدا نتي كدة۔\ِ والحاللناللهرسولق بتوصمحوقسمهاوالماتنالأ.فاظظاهراتأو فإن آيات الله لا ة۔كون إلا واضحة ومعجزة . فهندد أذوهاي.نطوالكا فر .ثاللؤمةنب٬ل‏ ها: دل عل‏ 3 ١رور' واللطذ۔پر الظاهر مقام اللضذمر ف فوله:(قال الذ ح كهوا لذ بن آ مو ا ) قول: اللام للتبليغ أر سليل أو للمرة . 1‏ ٠و ةرلاياما()مكان 61م:‏.( ٠نواسكارالازهمدين(الدر ببةةبن٠‏) ابن كثير.بم ال أى موضع إقامة ونزدل ۔ وكدا المراد فى قرا ة الفتح . .موذاك‏٠اتحدثالة و ما{»اوهھ و جمعالزادىتنا(د م) وأ ‏ ٥م . وهم: .٥هن‏ ه.ارضنها4ء إذا سمو ا الآيات و تجر: وابأن متامنا وند ينا أحسنانتخار الزفر بن الحارث وكفار قريش .وكانوا يرجلون شعورهم ويدهنونها ى وبا؛۔ون ‏٣٢١سو رة ص أغر ياهم » والاسلمون فى خشونة عيش وها+س2وفى ثهث.أ خذوا يفتخرن إلا ظ هر من الغ ة الدنيا .بذك ڵ لقصور نظرهم ث وعدم م ورد عليم بة۔وله:( وكم "ميا قيأمم من ق 7 2 لكموري (1مغول لأعللكاء رى لاة۔كثير ولاشك أن « نر ؤن » .ان مو نمت لما مم قولهم:إن5البر رة والاستة رامة لانمةان ( لا توصفمان . ومع ردها على من قال:جملة « هم أحسن _ نمت1بأن كم لا توصف . ولدل المراد أنها لاتوصف بغير من البيانية ومجروزها. وللظاهس منع الحالية » حيث منعت الوفية ؛ إن الالب أن حكيما واحد أهلكنامم ‘ويم .ف كون « من مرن » بان لضمير مةغدر بهد أهلكيا أى وك مبتدأ« .ومن قرن » حال من الصمير .وال خبركم ‏ ٤ايار م:.اه2باشياله علىوأما » م أحسن « فالواضح أنه نمت قرن أفراد.وكل أهل عصر قرن لمن بعده ؟ لأنهم يتقدمونهم.وانا ؟يبز نسبة ى اع البت ‏٠منى وقيل:ا ل:الدين والمر وض والحيوان . هي.دها ياء هوهن لرؤيةك ب ال ةان وقيل:اللباس .والرنى_بكسر الراء وزإسك وهو ما برى٬كااطحن‏ _ يكسر فإسكان ۔ لا يطحن.والمراد: ماينظر إليه لخسنه. :وة.ل:الأناث:ما هو جديد من مناع الهبات .واللز نى7بغم نإسكان ما "بلى منه . وفول:الأذث:ما هو جديد هن الفرش.والحر لى:ما بلى منه.وذنك قراة نانع . وقرأه ابن عامر ريا بكسر الراء وقلب المزة ياء و إ غامها.وةيل:هذه يان لزاد‏"٢٢ قر اءة نافع وأهل المدينة أيضا.ومعناها كمنى الفراءة الألى.وقيل:معناها: كثرة الذم لكثرة الماء. وبمد الي_اء هزة ص على‏ ١وقرأ أبو بكر ر3بكسر الراء بمدها ياء سكاغة القلب ثكتو لهم فى رأى:راء . وقرى" ربياكسر الراء بءسدها ياء خفيفة ى أصله رى" براء مكسورة نهاء ساكنة فهمزة ى فنقلت حركة المزة للياء خذت اله.زة . وقرأ ان جبير وابن عباس ويزبد للبريرى زل بزاى معجمة وياء مشددة من الزى وهو الج ؛ لأن الزى محاسن تجوعة . وقيل:: منى المابس . ( قل من كان فى الضلالة ) رقوله:( مد ) لفظه أس ومعناه إخبار واكن عبر بلنظ الأس إيذانا موقو ع المد لا محلة كالشىحالأ.ور به الذى جب امتثاله ى أو جاء على طربق الدعاء ؛.كةو لك: مَدله الرحن ء أىامده ه بار حن أو أمه تذبيه بالدعاء . و يتم عذره ») ل الر حن مد ) هله بطول العمر والمتع4امزداد إ ويةول لهم«: أو } نرك ما يتذكر فيه من تذكر » فليس المد يا ذكر ‏١)إكراما . ( حم ) غاية لاد أو غالة لقوا م«: أى الفريقين خير » أى يبرحون مغتخرين بذلك حتى الح.ومن أجاز إخراج إدا عن الظرفية أجاز كون ٠ح \ ر ة‎٦ى ( إدا رأوا ما بوعَدوت إما الْعَدَابَ ) ف الدنها كالتتل والأسر على أيذى ۔ ورو المؤمنين.المذاب يدل كل باعتبار ما عطف عليه . ‏٣٢٣صورة: صرح ( وإكا الَاعَة ) يا م خزى وعذاب فى الحشر والحشر والنار . ( ميلون م هر متمركانا ) من الفريقين بأن عاينوا الأسر بمسكس حا قدروا ى وأن ما متموا به استدراج لهم.واللة جواب إذا ء إذا مت حتى ابتدائية وهو الصحيح . وقوله«:من هو شر مكانا » قانل به قو آ4م:حن خهر مماما.وقابل قو هم «: وأحسن نديا » بقوله:( وأضف جدا) من حيثن حسن الدئ إما هو باجتاع وجرهالتوم وأعيانم؛ وظمور قوم . .والجند: الأنمار والأءوان جندم الشيا طين ال.نية والإنسية. .وجند المؤمنين:لللائسكة . ( ور .ل الن ) بغزو ل الآيات . هت ‏ 1( ٢آمغوا ا وأيتنوا.) الذن ( هدى ) إجمانا وبقينا وهو مة۔ول ثان لمزيد.والأن المطف حلى قره < من كان الضلالة نليمدد4الحرن مدا » كا .قال \:: ما عد مكار اسندراب ‏١لمذابه ث ويقصر حظ لزمن ويزيده إبان2ليموض له اير المظيم . وقال الزمحشرى: المطف على لمدد ه لار <.,ن ؛ ؛ لأنه ف معنى إسقاط لللام . ورفع 1لكد۔ل لأن الشرط ماض . والرطف الرنع دال آن الجواب فى نية الر فع كذا يزيد.وترتبط الكلام بتندير شعير كأنه قيل:ويزيد القين اهتدوا ا1ابلين لهم ث أعنى الممدود لهم هدى . ( والبَاقَ اتلًااحَات ) الطاعات كلها قولا ونملا واعتةادا ،مميت لأن غائدتم! تبتى أبدا . وقيل:المراد خصوص الصلوات الحس . هميان الزاد‏٣٤ وقيل:سبحان الله » واخد لله ع ولا إله إلا الله ء والله آ كبر .قال لله لأبى الد.۔داء: خذهن يا أبا الدرداء قبل ‏ ١ن يحال بيك وبينمن ء !رن الباقيات الصالحات ء وهن مكننوز الجنة: 7:خذوا حدةوةل ت قالوا:يا رسول الله أمن عدوة حضر ؟ قال:من الذار . قالوا:ما هى با رسول الله ؟ ة ل:سبحان اله ث و.حد لله ء ولا4إلا الله ى واله أ كبر " .و إذ ا ذ كر ‏ ٣إذا رآفأ والدرداء .هذا الحديث قال:لأهلان ‌ ولا كبرن الله.ولأسبحته الجاهل ظننىمجنونا . حل عند ربك ثوابا ) مما متع به الكنرة لفنائه ي وآ.ءقب المسرة له » ومااعءند ربك باق .‏١ ( وحي مَردًا ) مرجما وعاقبة ث أو منفعة ثكةولك:ليسرلهذا الأس مرة تدنى منةءة.وهل برد بكا نى زيدا ڵ ي.نى هل بةنعه.وهاتان الهر يتان ف مقا لة قولهم«:أى الفريةين خير » أيضا . و إن قات:كهف قال«: من هو شر مكانا وأضعف جندا »كان لدؤهعبن. أيضا نصيبا من الشر والضعف ؟ قات:ها اسما تفضيل خارجان عن التنضيل،أو اقيان عليه ى لكن على أن المغابل ليس المؤمغين كا زه فال:دمون من هو غاية فى الشر ولاضذ.ف ى حتى ان فمما غيره على الإطلاق ء أو عل المجاراة لك وا٤م‏ ؟ إم .ةولون:ان اؤمن. وشر.فنال الله: إسم على ماهم من للشر والصممف الدنيو بين أتم شرضف وأضعف منهم ء باعتبار ما لك فى الآخرة ‏+٢٥سورة رم وااوإن قلت:نكيف تال«: خير عندك"ربك ثوا٧‏ » كأن اكانرين قنضل عليه تواب اللؤمن ؟ للى:إن ثواب المزمن خير مما متع ه الكار،أو أراد أن النار ثواب كامر كا يةول«: بشرم بمذاب » ولكن هذا نوع من التهكم ث وهو أغيظ هدد.وليس المدنى أن المؤمن أبلغ فى "وابه من السكانر فى عقابه كا آل إليه كلام الة ى تبعا للزخشرى.ولو صح ه۔ا المعنى فى قولت:المسل أحلى من الل والصيف أحر من الشتاء ث أى ااء۔ل أ ان فى حلاوته من الل فى حوضته ى والصيف فى حره أبلغ من الشقاء فى رده ث إ١‏ أن بنا هذا المنى على ممنى |النك الدكور . ( أمَرَأيت ازى كر بيننا ) أخبرلىأءن قصته والمر اد التمجيب.استعمل الرؤية بمعنى الإحهار ى لأن مشاهدة الأشياء ورؤبتها طربق إلى الإحاطة بها عا وصحة الإخبار عنها ء ولأن رؤ.تاك الشىء أنوى من أن مخبرك > غيرك.والفاء لترنيب ى أى اذ كر قصة هذا عةب قصة أولثك . والشهور أن الآية فى الماص بن وائل .قال خباب بن الأرت كان لى عاهه دن فافةه.ة٠‏.قل:ل والله حتى تكفر ع=مد . فلت:لا واله لا أ كفر بمحمد حيا ولا مهتا » ولا حين تبث ‏٠ قال:مإف إدا مت أببث ؟ قنت:نعم . و ل:إدا بنت جخةى وسيكون ل5مال وولد فأعطيك . ‏(_ ٢١هميان اراد ) هميان الاد‏٣٢٦ وقيل: صاغ له خباب حيا قاقتضاه الأحر نقال: إنك تزعون أنك تبعثون ص وأن فى الجنة ذهبا وفضة وحريرا نأنا أقذهيك7؟ نإف أر مالا وردا حينٹذ . وعن بعض أن خبابا كان فى الجاهلية حدادا ف.۔ل له سيفا جاء يتقاضاه فى أجرة الهمل فكان ما ذكر . وةيل ة كان جماز بن الأزد ح۔دادا فى الجاهلية وصل سينا للاصى وكان ما ذكر . والجهور على أن ذاك فى الماص مع خباب وهو مذهب مسروق . وذال الحسن: فى الوليد بن ااذيرة مع خياب . ) وقال :(والله ( ل وين ملا ولا ] إن بثت . إسكان ازلام وضم الواو ج۔م ولد ؟ أ۔د رأ۔د.آو لفةوقرأ الكاف فى الولد النرد كقولهم فى الترب بفتحتين:الثمراب بف إسكان ‏٠ وقرأ محى بن معمر بكسر الواو . مرةخى وحذفوتو) أطاح ) قلع المرة همزة استنمام إنكارى الوصل( ;.الديب ) أى أع الذيب القى توحد به الله لعظمة شانه ى حتى ادعى .م ‏١أنه,ؤ مالا وولدا . ) أ5اتخذ غا الر"لجن هدا ) أن بؤ فى ما ذ كر.يطاع الذيب '‘ 7 ي-ا.7 و إ عا: لم ذلكولبس له ما ادعاءه >.ولا يتوصل7علم ذلافيتخذ المد بالاطلاع و بانلاخاذ . الممل الصالح وهو قول قتادة أوالكاى .:ك\ 1الشا دة عرةءل:الهد ‏٠فايرندع عن خه‏.٢( لا يؤف) .1 ‏٣٢٧سورة صرح ( سكب مًا ة له ) أى سنظهر له أنا كتبنا مايقول ث كةوه«: إذا ما انتسبدا لم تلد لثيمة » أى أظهر أى لم لدى لثيمة أو سننيقم منه انقنام من كانت جريمة المدو مكتوبة عنده محنوظة لينتتم منه يوما ما. وة۔ل:البن هنا لرد الوعيد ث كا تقول جاى:سوف أقتم منك ، ولدت تمنى أن زمان الانتتام بءيد ث ولكن أردت أنه لا يفوتك الانتقام منه ولو طال الزمان . إذا دخلت على نهلقال ان هشام:وزعم الشرى أنها _ بمنى اين محبوب أو مكرره أفادت أنه واق لا محلة.ووجهه أسهاتذيد الوعد بحصول الل ودخولها عل ما يفيد الوعد أو الوعد مقةتض لتوكهده.انتهى ‏٠ وأجاز بض َكرن السين للاستمرار ى وبرده أن الاستمرار يةيده المضارع . قاله ان «شام . .وإنا احةجها لقاك التاوبلات ؛ لأن للكانر لا بتأخر كتابة ما فدل أو قال ولو لحظة،والموحد لو تأخرت كتابة مال من شر لكن سبم ساعات. وقيل:أقل . ( وعد له من المذاب مدا ) أى نزبده منه لزيادة كفره وانتر ثه واسترزاله عنىوالتأكيد بالصدر للدلالة على فرط غضبه عليه _ نهوذ بالله منه ۔ ومن المد ا وبقال أيضا: أمد إمدادا كا قرأ على بضم النون وكسر لل » أو المعنى؛ نطول له نى للمذاب،ونغذبه بما يعذب به للكفار المستهزثون.والنطوبل كهاية عن الدوام والاعظ.م . هميان الزاه‏٣٧٢٨ ول ) ما يذكر من مال ووفد ث وما بدل( وتر مه ) بإهلاكها إياه( مَا الله مالهاشتال من الماء ‘ أى هذه الأث۔ا ه الق ادعى ا ه تؤاها ف الآخرة برث نها فى الدنيا بإهلاكه وتركه لهما كذا ظهر لى.واحد لله.ثم رأيته لشعالى فهو شبيه بالاستخدام ؛ فإن المال والولد فى قوله«: لأوتين مالا وولدا » المال والولد فى الآخرة . واللراد بما يقول:الرلد والمال فى الدنيا.وهذاا يقول الرجل:لى ألف دينار وألف خلة وألف جهل فتقول له:لى ما تقول أو أ كثر . لنز:الماء ورثةوقال النخاس:نرثه ما يقول:محفظه لدهاقبه2كةوله الآ.بياء . وبحتمل أن الكافر تمنى وطمع أن يؤتهه ا له مالا فى الدنيا وولدا وحلف على ما داه بتوله:لأوقين الح مقال الله جل وعلا على تقدير أنه آباه«: ورثه ما يةول » أى ح عنه ما أوى. وحعمل أن المنى أنه يقول ذقت ويتمناه.فإذا بل أجله ل ياله ولم يتمبه فإرث إزاحة ذلاث الةول بهلاكه . ( وأيا ) يوم القمامه ( ةَردًا) عن للمال والولد إن كانا له فى الدنيا فكيف يؤى ف الآخرة مالا وولدا ؟ أو عن قوله«: لأوتين مالا ورلدا » فى الآخرة ى تلزمه عةوبة قوله ونقد ما طمع فيه . والمنى أنه يأنيدا ممتةدا الانقراد ءن أن يسكون ه مال وولد فى الآخرة ه ففردا حالا مقدرة على هذا . وأما إن قلخا:المنى منفردا عماله من مال وولد فى الدنها ص أو عن بمذيهما ‏٠معغدرةفخيرالد:ےاق ‏٢٩حووة صرح ( واتتمذواين دون الوآلةسة ليكونوا لم ورا ) شر حيسث .يشةمون م . ( كلا ) ردع لهم عن التعزز الأوثان . وقرأ ابن نهيك كلا بضم الكاف نمو منصوب على الاشتة ل والمفسر لذاصبه سيمكفررن أى سيجحدرن كل إ له غير الله» ومثله زيدا حررت به.ويجوز تقدير سيكفرون فإنه قد يتعدى بنفسة . وقال ابن جنى:كلا بنقح الكاف والتنوين وة ل:إنه مصدر لحذوف أى كل هذا الرأى كلا بنتح الكانين أى ضمف.انتهى . ويصح أن يكون هذا المفتوح المنون هو كلا الردمية نونت وقفا6أى قلبت أافه نونا كا أدل ألف الاطاق نونا فى قول الشاعر: وقولى إن أصبت لقد أصابنوالمتابنألى اقوم ذل فقيل المةامن وأصابن كا فال الزمخشرى ى وهل له بسلاسلا .ورده أبوحيان صح ف سلاسلا لأنه اسم أصله التنوين رجم به إلى أ۔ه لتنا۔ب علىبأن ذ اغة هن يصرف ما لا ينصرف مطلقا أو شرط كر نه مفاعل أو مةاءمل . وأجاب انهشام بأن نون الإطلاق لاتخص بلاسم .وقد صرح زخشرى بأن النون الفاصلة قراءة بمض واقيل إذا يسر بننوبن بسر ولم يحضر الزمخشرى الك فى سلاسلا ولكن تمل به تمثيلا نقط . واختار ابن هشام أكنلا مقعول مطاق أو مفمول به.قال: قرى" بالتنوين إما على مصدر ؟ إذا أهيا ث أ ى نوا فى دعواهم وانقطمواء أو من السكر وهو فلثنل » أى حلواكلا . هميان الر اد‏٣٣٠ ‏١۔آ۔س٥‏ .2آم ماكنا,: والله 7الوا( لسوء الماقهة 1جاد ممرون) ص۔ مشركين » فالكل فى قراءة ضم الكاف:الالة والوار لاسكنرة والهاء للآلهة أيضا فالإضانة إضافة مصدر لمذوله وكذا الكلام فى الواو والماء فى قراءة فتح الكاف . ويجوز رجوع الواو الآلهة والماء لا۔كفرة،والإضافة إضافة مصدر لنو٢‏ أى ستجحد الآلهة عبادتهم.وجاز كون كلا بضم الكاف مراد به لاسكفرة والهاء اللمة فلا اشتذال بل مةءول لحذوف أو مفعول مقدم ‏ ٠وكذا إذا قيل: غير هذافز كورللكفرةالآ لرة اءءادةوحج<ر«لا۔كفرةكلا للآامة ولااء ._شركا .مأشركواالنو إذا رأىموله 2:: الوضع أ,ضا 7 _._۔ ‏ ٨م ۔ ۔ح. ( وبكونون عَلبمم ضداا) ضد المزة وهو القل ۔ وهذا يؤيد كو ن واو. يكفرون لانهة ولا بوجهه . وقيل:الضد:للمون.يق'ل:هو من أضداده آى أعوانه والسكن المنى نهم يكون فى عذابهم معونةڵ ضدرت عايه أنت عدوه عاء ..وذةك أن الأصنام توقد نهرانا على عاديها . وزمحوكون هذه الواو لالسكذرة وهذه الماء المالحة أىتكون الكرة أعداء لالة » وإما وجد ضد الوحدة المدنى اى به مضادتهم ع وأنهم بذلك كالشىء الواحد . وق الحديث:المدون يد على من سواهم لفرط اتفاقهم ولم يةل آبدا . اك ذر ن ( بأن سلمطنا م عاسهم <:الشياطين ل‏)١ل7أن أرحل 1-۔ .,. ,2 , وقوضنالهم قرناء ( تأزم أزا ) تزعجهم إزعاجا عن الطاعة إلى المعصية ء و حم بالنزيين ‏٠ ‏٣٣١سورة صرح ومعنى إرسال التياطين:التخاية بينهم وبين ااسكفرة ث وعدم تونيقاسكارة لا الجبر وحب الكفر ولو شاء لمنعهم قهرا . والمراد: نمجيب رسول الله طليت من قول الكفرة ث وإصرارم ف الغى ‏١بمد وضوح الحق بالآيات4والأز: التحريك بااشدة . ( كلا تسجل علم ) بطلب المذاب اتستريح أنتوااؤمنون وتطهر الأرض ص‏ ٥ےےمهے ے منهم ؟ إنه لم ببقتذلك إلا أيام محدودة ء وأنفاس معدودة كا قال .: ذ, ( إما تد تهب ) الأنفاس والأيام ( مدا ) ذكروا أن أجل الديد مكتوب فى أرل صحيفته م يكةب بعد ذلك: مضى بوك مذا حتى يأتى على أجله . وكان ابن عباس إذا قرأها بكى وقال:آخر المده خروج ننسمك .آخر المده فراق أهلك.آخر العده دخول قبرك . وقرأها ابن السماك عدد المأمون نقال:إذا كانت الأنفاس بالمدد ولم يكن " مده فا أسرع ها تيد . ( بوح تشر ا‏٤لتين ) متماق: حذوف،أى نذل بالحرمين وااؤماين ك او نفعل يوم نجمع المعين ص أو متملق بيملسكون » على أنه لا صدر الا الهنية ؛ |أو منمرل اذكر . ) آ لى ار" ح ,ن وهذ ‏ً ( ١جمع وافد بمنى را كب.ذكر لاتين بانظ التمجيل ربهم اى غرم رحته كا يفد الونود إلى اللرك المنتظارينوهو أنهم حمون ا لاسكرامة ث وذلك اختار اسمه الرن .وف تكر بره فى الدورة ثلاث عشرة مرة ليس إلا اشان عظم . ومساق الدورة ذكر النعم ء وشر ح حال الدا كرين لها والدكانرين بها ۔ وقرأ الحسن تحشر المتون . حيان الزاد‏٧ قال أبو هريرة:محشرون على الإبل . قال على:محشرون على نوى » رحالها الذهب ى وجاب صروجما الياقوت إنشا .وا سارت » وشإازءوا طارت بأجنحتها ي وكلخطرة مد العمر.والأزمة من ياقوت وزبرجد . قيل:هى أعمالهم الصالة ت+۔مت . وقيل:يرك.ون ما شا.وا إبلا وخيلا وسفناً تجرى فى الأرض وفااهواء . وظاهر الآية ‏ ٠قيل:إن ذلك إلى الجنة بعد الحساب . وقيل:المراد الشر من التبر ۔ وورد أن الضحية مطية صاحبها ااؤمن إل الة ‏٠ الأسر مبن ( بإهانة واسةخقاف كاابها1مشاة حفاة .وقر أزالحن) ووقف ويساق الجرمون . ) إل جهنم ورد ا( جمم وارد بمعنى عطشان . وقيل:معاه عاطش ماش ۔ والأول قول الحسن وأبى هربرة وان عباس يساقون وقد مالت أعناقهم وتدلتمن العطش .والتمذيب بالمطش.ن أشد التءذبب الامم أعذنا مفه دنيا وأخرى . الهم ارحمنا إذا عرق الجبين وكثر الأنين وبكا علينا الحبيب وأس منا النمم ارحمنا إذا وارنا التراب وولةنا الأحباب وةرقنا النعم وانتمطع الذ ,‏٣ الاهم ارحنا إذا ندى اسميا ولى ج۔.خا واندرمر ,قبرنا ومحى ذكرنا . ‏٣٣سورة صم الام ارحمنا يوم السرائر وتبدو الضمائر وتنشر الدواوين وتحضرلاوازين يا حى يا قيوم ارحمنا يا أرحم الراجين . وعنه متانة ة حشر الفاس:واحد على بير » واثدان على بمير ى وأر:مة على بعير ث وعشرة على بعير والبقية محشرهم النار تةيل حيث قالوا . وعنه تج:صنف ركبان ئ وصنف مشاة ى وصنف عل وجوهمم ‏٤بمشيهم عليها الذى أمشام على أرجلهم . ( لا لكون ) الضمير لعباد ودل عليه ذكر للختين والؤمنين . ( الشناعة إلا من اتحد دد اللعن عَنهدا) شهادة ان لا إله ا الله ع وللم۔ل الصالح ‏ ٠ومن بدل ى أو منصوب الحل على الاستثناء . وأجاز الزخئشرى كون واو اكون علامة اجمع .دن عل ء رهى جهم فى المدنى.قلت:وهو ضعيف لأنه يمنزلة قرن الفل فى التفربع: بالماء مثل ما قامت هند . ومحو زكون الدني إلا من أخذ من الله إذنا فها كقوله«: لا تنفم'الشقاعة إلا من أذن له الرحمن » كقولث:عهد الأمير إله بكذا إذا أصرف به . وجو زكون مَن مفعولا به على حذف مضاف ء أى إلا شفاعة من اتخذ . وقيل:الضمير للمجرمين،أى لا يملكون أن يشفع أحد فيهم إلا من اتخذ عند الله عهدا منهم بالإسلام ۔ والاستثناء متل لا منقطع كا قيل ۔ وقول ة الو او للمتقين ‏٠ وةيل:الضمير الناس ون عائد للنى تن4أى إلا البى محمدا الذى اتخذ عهد ذلث.الشفاعة هى الشناعة السامة لأهل الاوةف من طول الوقرف ه وقيل:الههد:لا إله إلا الهه ولا حول ولا قوة إلا باله . .هميان الرآد‏٣٣٤ . ,وروى أنه ينادى يو م القيامة:من كان له عندى عمهدفليةم ‏٠- وم:أيمجر أحدك أن يتخذ كلصهاحلن لأعرانه ذاتوقال رسول ألله _كومساء عيد ا عهدا ؟؛ . قالوا:وكيف ذلك؟... فال:يقول كل صباح ومساء:الاهم فاطر اا_.لوات والأرض حالم الذيب أف أشد أ ن لا إ ‏ ٢إلا أنت وحدك لا شبرك لك»ايكوالشهادة إف أعمد وأن حمدا عبدك ورسولك ء وأنك إف تكلنى إلى نفسى تقربنى إل الشر ء وتباعدى عن اللير ء وإى لا أثق إلا فى رحتك فاجمل لى عهدا توذينيه يوم الةيامة ؛ إنك لا تخلف اايساد ۔ فإذا قال ذلك طبع عايه بطابع ث روضع تحت المرش.فإذا كان يوم القيامة نادى مياد:أين الذين لهم عند الرحن ههد فيدخلون الغة . ( ونو !:( اليود والنصارى وهن زعم أذن الملائكة بنات الله من العرب بدايهل قوله ( امد ار“لمل ولدا ) وقيل:الضذ.ير لأجرهين . وقيل:بهيم الناس لأن القائلين منهم . ا وقرأ الكسالى بضم الواو وإسكان اللام على حد ما م وكذا فى للوضين الآنيين وف الزخرف ة « إنكان للرحن ولد نآنا أول المادين » . ) تر حجثة 5م ‏ ٠مشا ( الذات هن الذمة احطاب مباامفة ؤ الذم ى وآ۔جيلا ه( إأأ)١ء‏ غاما منكرا .والاد:الشدة وأدارتى الأمر وآ دى:عليهم بالر ,: أثنلنى وعنا7عل . وقيل:الإد:المجيب ,- ‏٣٥سورة مرح .وقرى" بةةح الهمرة .والمنى واحد من لالقواين . ( تكاد وات يتطران ) يتختن( .منه ) مرةبعد أخرى . وقرأ غير نافع والكسا فى بالفوةية فى يكاد » وكذا فى الدورى ‏٠ وقرأ أبو حرو وابن عامر وحمزة وأبو بكر ويعقوب يننطرنبالنون ساكنة وكسر الطاء والأرل أبلغ دلالته على المكرر ولأن أصل التفعل الكاف ذمن يكدن أن لياتركن.. .انلادشقاق إلا تشمقنه .وق ةر أ ابن مهود بةتصدعن. ) كا تكاد السما .ننطر .أراض) وذ. وقيل:المنى تخسف بهم( .وَتَخرث ) تقم . ( الم ل حدا ) انهداما مفعول لأجله لتخر ڵ ويح مقمولا مطلنا.ويمدح )حالا أى ذات هد ي أر ممدودة أر مهدمة . وعن الباجى عن ابن م.ود أن البل يةو ل لجبل:يا نلان هل صر بك به.م قر أ عبد الله«: وقالوا الخ الرحمنالهوم ذاكر لله.نإن قال:نم ر ولدا لقد جثتم شيتا _ إلى ولدا » قال:أترونمسا تسع الزور ولا تمع اللير ! والهاجى هذا قطب بالأندلس وفد روى عن أ نس مثل ما روى عن ابن مسعود وذك لا ينال رن حهة الأرى . وعن جمقر بن زيد عن أنس:ما .ن صباح إلا تنادى بنام الأرض بعضها بض:أى جارى هل مر بك اليوم عبد بصلى أو يذكر الله ؟ فرقا:لة:لا ومن قائلة:نعم.فإذا قالت:نعم رأت لها بذلا فضلا . قال خد بن كمب:كاد أعداء الل أن يةي۔وا علمينا الساعة . حين قالوا ما قالوا .قالوعن كب: غضبت الملاكة وممر ت جه هميان الاه‏٣٦ .گاتلتتلتعتس۔هات ابن عباس:فزعت اللائمكة والأرض والجبال وجميع الخلائق إلا الاإلين وكادت تزول . والعن أن الله سوحانه بتول: كدت أنار اا۔يلو!ت وأشةق الأرض وأ;“ الجبال غضبا على من قال ذلك،الكنى حلم لا أعجل باامةوبة كا قل«: إن الله سك السيلوات _ إلى _ حلما غةورآ » . والمعنى:إنه عظم النول ودوه وصور أثره فى الدين وهدمه لأركانه ح۔لمها هذه الأجرام المظاموقواعده حتى إنه لظ۔ه لو صور بصورة حسوسة 7 وقيل:منى خرور الجبال:انطهاقها علمهم . ( أن دعوا ) سموا وأثبتوا ونسبوا ( لاْ٤حَن‏ ولدا ) بفتح هزة أن وحى مصدرية يقدر حرف الت.له۔ل قبلها كاللام وهن ى وتماق بةكاد.وفى تمايته بيتفط؛ن أو بتنشق أو بةخر أو بهد أحو ج تقدير مذله اخيره أو تنازع.وال بمد حذف الحرف الجار مع أن وأن أو كى اللصدريات نصب على نزع الانض ء أو جر » قولان . وبصح أن بكون قوله أن دعوا بدلا من الماء فى منه بدل كل ع وأن يكون خبرا لحذوف ى أى موجب التذطر والانشةاق والحزن «أن دعوا قرحن ولدا» . وإن أجزنا إال المصدر المنون فى الفاعل والفا:ب والمفعول الصم مح صح أن يكون أن دعوا فاعلا لدا كأنه قال هدًها ادهاؤم الولد له أعالى سبحانه وتمالى عما يشركون . قال الذاضى:فيكو ن دعا بمنى سعى تعدى إلى مفو لين.وإنما اقتصر على النول الثانى لمحيط بكل من دعا له ولدا أو من دعا سنى نسب اذى يطاوعه ادعى إلى نلان:إدا انن}ب إايه.انتهى . ‏٣٧سورة صر م وخص امي الرحن لأنه هو الرحمن وحده ء لا يستحق هذا الاتم غيره ء لأن أنت“ن بعمرك غط 7:1قا ل بءعحمم:نايتكشفكل نهمة أ ملا أر فرعاً منه وجيم ماعندك عطاؤه.فن أضاف إليه ولدا «قد جمله كبعض حلة2وأخرجه .الرناسا۔ةتحقا ق٣ن‏ يوصف باح_اذه . ٠7٠‏٠ر 7 ) ؤما يدعى لار حن ان يتخد ولدا ( لا يليق أت ك6ثم‏٠٥.٠۔.‏71 - لا۔ةحا اته ؛ لأنه تعالى لا رشه ثا6ولا: .خذ صاحمة .وأما لاو اد بالةبنى فلا أيضا لأنه يكون هن جنس التبنى ى وليس له تمالى جنس . ه ك2ي ۔. ( إن ) أى ما( كل من فى السوات و لازض ) من مرصوة،أر هى ۔ص,ة فكرة موصوفة . وزعم الكسالى أنها لا سكون نكرة .وصونة إلا فى موضع خص النكرات كتره:رب من أنذجت غيظا صدره. )7آ الخران ) بإسقاط الياء من الط ت.ما انطق وثبتت ف مصاحف غيرنا معشر المغاربة ' . ١‏_- ) ديل \ ( مملو كا.اار«نو لصباتبفنونمسعو3و بو حءوةانوقرأ يأرى إايه بالعبودية والانقياد والذل يوم الةيامة عيسى وعزير وغيرها . ( تتد أحمَاثم ) حصرهم ولا مخرجون عن قبضته . ) وعدم عا ) عد أشخاصهم وأنفاسهم وأعما لهم .. ( وكلم آتيه بوم الامة ردا ) منفردا من الأنباع والأنصار والدل . ( إن الزين آمَدوا ولوا الصّااحَات سيجعل.الر"=ر ورا ) محبة فى القلوب من غير تعرض منهم لأسبابها لإنبالهم إاينا كلا نتذف نى قلرب أع اسم لارهبهة . همياێ الز اد‏٣٣٨ قال أبو ح۔ان ئى لا,حر:ومن الريب ما أ نشدنا الإمام الذرى رضي؟ الدين أ بو عهد الله حد ن على بن يو۔ف الأصارى الشاطى لزبي:ا بن إسحاق للنمسرانى الممهى: لها شبسوء ولكنى محبذ كرموثيم لا أحاولعدا إذا ذكروا فى الله لومة لاوما يمتربنى نى عم ورهطه وأهل انهى من أغبر واعاجميةو اون:ما بال المصارى تحهم الاق حتى البها منىلفىوب سرفى لأء۔َب حجمفتات لهم: وا(۔بن إما لأن ل۔ورة مكية وكان ااؤ.دون مةوتين بمكة فوعده«لاث إذا قوى الإسلام ى وإما لأن الرعود فى القيامة حين بءرض حسابهم على رؤوس الأشهاد نظهر حسداتهم» وإما أنه ,ينزع الذل من صدورهم يوم الةيامة فيتحابون٠‏ وة.ل:سيج۔ل ف ودا فى الدنيا فيتحابون ى وكانوا دون تلك المرتبة؛ ةل مايو لدى:قل:المهم اجمل لى عندك عهدا ث واجمل لى فى صدور لاؤمنين مودة . عنعهلو: إذا أحب الله عبدآ نادى جبريل: إن الله محب نلانا فأح,وه بو ضم له القبول فى الأرض....يحبه ا ومروى أنه يقول:قد أحببت فلانا فأحببه ا جبر.لى فيحبه..فينادى.وإذا أبنض فبمكس ذلاك . .وعن قتادة:ما أفل اال إلى الله إلا أقبل الل لوب المباد إليه .وه:له +ن هرم ن حيان،إلا أ نه قال:بقلوب ااؤمنين . ابتداؤ ها من.ك ..قاك لمب:فى التوراة:لا محبة لأحد فى الأرض حتى يكون اللهء ينزلها على أهل السماء نم أهل الأرض.ومصداقه الآية . آهصور ة مر وروى:وبان أنالمبد لواتمس رضى الله فيقول الله جل وعلا لجبريل: إن‌نلانا يلتمس رضاى فعليه رحتى ذيتولجبربل: على فلان رحة الله.فيةول حلة المرش محوله ؟فكل أهل سماءث فأهل الأرض .وعكس ذلك نى الخط . يَسر؛ناه ) سملفاه أى النرآن ( باتا ك ) يامحمد أى بأنك .( كتم شر: 2المتين ) الصارين إلى لترى نبشرهم ء أو أراد بالتتين من( تحداتق . لا ) شداد الحصومة ث آخذبن فى كل لديد » أى نىونذر به.7 كل شاق من الجدال بالواطل2وهم كفار ممككةة ث أو ;نى كل شنوجاب هن الجدال . أختا قبنام من ة؟نر) مخويف لهم ث وجير ه صلت على)و إنذارم ( مل! حر )تجد أو ترى.وقرى" بفتح القا ,وض الحساء بني تشهر . بتحس ى أر نمت لا ,ءده لأن من زائدة: . 9م ( متءاق ( من أحد أ وهلسع ) وقرأ حنظلة بالهناء مفعول من أسمعه الكلمة يسمعه إباها(.أه ر دزها ) صوتا خفيا .فكا أهلكنا هؤلاء نهلك مكنذبك . ولرلكز أمله:: الخفاء مطلقا.رَكت الرمح: غيبت طرفه ناىلأرض . والركاز: المال المدفون ‏٠ على۔يد زا ححردالاهمص(سورةووحمه وبركةاللهم وبركة سينا محد وآله وآه وصحبة وسلم .