حمان.و[‏١ 7 وزارة التزاتالقوى‌والثقافي ممتانللتالكازلنتا للعا لم الحجة محمدبن يوسف الوهتيج الادجاضىالمصعى الجزء الرابع عشر ‏ ١٩٩١م۔‏ ١٤١٢ه تلمعلار جورلحجحرطعح ز ر بس يلاا ر _.٩ 2 ٣ا< ‎ :جحه . ) ‏ ١لطظلورك»سورة 5٨ ظ عد ۔ قطحر 000 0 -ل_ ‎ ل :عم555 _ ٠ .جج &هيميان الزادسور «الطظورا»أ ل: :-.ه٠-٠2٠٠‏٠ه‏٠ ::وكلمها ثلاث ما ئة وا ثنتا عشرهوقيل:ثا ں وأ ربعوںل -7۔ مكية ا سها سع وأ ربعوںل‏٩ : لم كلمة وحروفها ألف وخمسيائة ،وعنه يلة «من قرأ سورة ا لطور كان حقا على يا .15 : الله سبحانه أن يأمنه من عذابه وأن ينعمه فى جنته» وإذا أستدام قراءتها: :: فقرأها المسافر حرس .و إذاعليه ما كانسهل خروجه ولو كانمعتقدا: فأ{ 1 يقة من كل سوء وإذا رش ماءها على العقرب قتلها باذن الله تعالى. . :‏٧ ٠‏5 :. :بسم انته الرحمن والرحم:8 : .: 05 «زوالطوره الخبل الذي كلم الله عليه موسى وهو بمدين وهو طور ث&ؤ &سينين ،أقسم به لفضله على الجبال عند بعض وقيل: الجبل الذي كلم عليه 1‏,٠ .‏ ١للغويينبعض‏ ١لجبل قا لبالسريا: نيةوا لطورالمقدسة 6وهو .بالارضموسى. 7", : شجراًلاينبتا جردجبلكلآ خرونوقا لبا لجا ل‏ ١للهةفسمطورجبلكل:: ا او ما طار من لوج الايجاد الى حضيض المواد ومن عالم الغيب الى عالم & .الشهادة.‏٨ 0ِ:‏٣ :.وقيل: وا لمرا د ا لقرا ن ح‏ ١لسطر ترتيبا ‏ ١لحروفمسطورهه:وكتا ب التوراة ،وقيل: ما كتب لموسى عليه الصلاة والسلام وهو يسمع صرير القلم م: : المعا رفمنا وليا: نهقلوبفماوقيل: ‏ ١محفوظفي االلوح قما كتبوقيل:: ‏٨والحكم وقيل:ما يكتبه الحفظة وقيل: كتب أعيال الخلق وقيل: ما كتبته: لم الملائكة من اللوح المحفوظ مما يتصرف في العالم وقيل الكتب المنزلة والكتاب & :» في رق“؛ه الورق الذي يكتب فيه وهو مرقق ولذلك سمي رقا۔ وقيل8 الجلد الذى يكتب فيه والمراد: التمثيل والامكان وعن بعض الجلد مستعار لما:: م يكتب فيه وهو الورق وقيل على الحقيقة إذا علم أنه سيكتب ذلك في الرق & 5۔.. .. . ر) حرنسرر حفر عبرد حدر ح»نرفرعدرع رحر ز ص<ح ممبررح ‏ ٥وحج ٦_ جحر ر ك ‏١ح غرر ٦٢٨٦٢ فچح ز ٢‏ ٦٨٦جه_ے٨٩ج )حكر,< )< ع 0كما حر كلا فيه ‏ ١ملائكة ا وعن:يعلمه تكتبأو درهة أ و رفجبهة ملكا محفوظ:للوحوإ الرق المنشور كتاب الذي يموت مرابطاً فإنه لا يطوي الى يوم القيامة جرى عليه أجر الرباط وكتاب غيره يطوي ويختم عليه. إمنشورئهه مبسوط وهو خلاف المطوي والبيت المعموريمه بالملائكة للعبادة يحجونه ويباورونه تحريما له كالكعبة وقيل: يدخله كل يوم سبعون ألف ملك يسبحون ويقدسون لا يعودون إليه أبداء بنته الملائكة وقيل خلقه الله لهم وهو في السياء السابعة قدام العرش محاذيا الكعبة لو وقع منه شيع إلى الارض لوقع على الكعبة ،واسمه الضراح من الضراحة وهي المقابلة ويسمى الضريح أيضا وقيل: هو في السادسة وقيل: في الرابعة وقيل: في الثالثة وقيل: في الاولى وقال قتادة وجاهد وابن زيد: في كل سياء بيت معمور وئي كل أرض والكل على خط من الكعبة وكذا روي عن علي وعن السهيلي يسمى البيت المعمور عريباء وهو في السياء السابعة وعن وهب بن منبة من قال سبحان الله وبحمده كان له نورا يملأ ما بين عريباء وجريباء وهي الأرض السابعة وعن علي: أيضاً أن البيت المعمور في السياء السادسة وقيل: البيت لملعمور الكعبة تعمرها الحجاج وتجاورها وقيل: الكعبة رفعت في زمان الطوفان صونا لها فصارت معمورة فيالسياء ثم تبع ابراهيم صلى الله عليه وسلم عليه وقيل: قلب المؤمن وعيارته بالمعرفة والاخلاص والمحبةالأساس فبناه والانس وتحجه قال الملائكة: لكونه بيت توحيد الله . والسقف المرفوعه هو السيء ومن البيت المعمور هو قلب المؤمن قال: السقف المرفوع عمله المرضي البعيد عيا يفسده .نإوالبجر وقال ابن عباسقاله قتادة قيل وهو المحيطالمملوءثأياللب جورئ4ه والحسن ومجاهد وعلي: المسجور المحمي الموقد عليه بمنزلة التنور .روي أن الله تعالى: يجعل البحار كلها .يوم القيامة نارا فيزاد بها في نار جهنم ،وروى ل أن البحر موقع جهنم وروي لا يركبن رجل البحر إلا غازيا أو معتمراً أو > حاجا فإن تحت البحر نارا وتحت النار بحرا .وعن ابن عباس المسجور و....۔=و.عي.ه٬و=.يهو.عي۔‏و.عي همو.=.۔و.=..ه وعي.۔ص.و.=.۔.و..ء۔٬و.۔.م.۔.و.=.۔و..ء.‏ ه. وبجبجروجرروجررم::روروجروروركأوج روجر 9ر9ه ول..ج=.ر۔ ول9.جا لجد كاجااركاجا اج و.=-. د يزده-حجهححك>2 : المحبوس لولا أن الله يحبسه لفاض وقيل:المسجور الفائض يفيض م القيامة8 8لأرض ورؤوس الخبال سواءوقيل: على الارض فتسعه ا لأرضون فتكون لحجج‏٩ م البحر المسجور جهنم لتموجها وسعتها وقيل: البحر الذي ذهب ماءه ويبس & ) فالمسجور الفارغ وهو مروي عن ابن عباس روي أن البحار يذهب ماؤها يوم ؤ م القيامة ،وقيل: المسجور المختلط العذب بالمالح وعن على بحر تحت العرش & &غمرة ما بين سبع سموات إلى سبع أرضين فيه ماء غليظ يقال له بحر الحوانم : يمطر العبا د بعد النفخة بأربعين يوما فينبتون من قبورهم.وعن على ايضا8 .:‏ ٩أنه سأل يهوديا أين موضع النار من كتابكم قال: في البحر قال: ما أراه إلا صادقا لقوله والبحر المسجور والجمهور على أنه بحر الأيض .وأقسم الله أأ ه8بتلك الأشياء تذكيراً الى الاعتبار بها ونكر ما نكر للتعظيم والاشعار بأنه 8 : مخالف للمتعارف بين الناس وذلك كتاب مسطور ورق منشور. 8دا «إن عذاب ربك لواقع بالمشركين في الآخرة «ما له من & فع» سمع عمر قارىء والطور وكتاب مسطور قال: هذا قسم حق ولا ‏٨ &) بلغ ان عذاب ربك لواقع ظن وقوعه عليه فغشى عليه ،وجاء جبير بن مطعم رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلمه في الاسارى من بدر قال:8 :معنذابخاررجبك اللموساجقعد مياقلرها مونالطودارفع الفيخا .ك.ن.ت.أيظصنلى أن بأأقصومحابه المغرب وبلغ إن أ : فسمعته مأمن مكاني حتى يقع خ&) العذاب فاسلمت خوفا وإقسامه بتلك الأشياء الدالة غلى كيال قدرته وحكمته :) دلالة على صدق أخباره وضبط أعيال العباد للجزاء . ف«يوم» متعلق واقع ,تمور السيء مورا تدور كالرحاء وقيل: أا وقيل:وتجي ء بابالرياح منتظمةة.تذهب5 :تتحرك وموج وقيل:تتحرك وتتخلف أ{م أجزائها بعضها عن بعض وقيل: كالسفينة بأهلها .وتسير الجبال :م سيرامه تزول عن وجه الأرض فتصير هباء منثورا ،وقيل: تسير أولا ثم م تتفتت كالعهن المنفيش والمور والسير اعلام بان لايجوع ولا عود إلى الدنيا لأن & م ما في الدنيا خلق لعيارتها ولا عيارة لها بعد .فويله أي شدة عذاب & :« أو غير ذلك كيا م..., 2.=322=322=:322=:322:322=322=3 2232223223 32=2-3-=22.-=22 -:صر إيومئذيه يوم إذا مارت السياء وسارت الحبال والسياء الجنس أو هذه 53 وخصت لرؤيتنا ولها وغيرها مثلها أ و يوم إذا وقم العذاب وذلك كله يوم القيامة:: إللمكنبينه للرسل الذين هم في خوض باطلك،ؤ &م :بدل من يوم الاول أو الثاني .يومهجإيلعبونيه لاهون عيا يراد بهم ‘: 5أيديهممغلولةإليها بعنفيدفعونهم دعائهالى نار:7يدعون: الى أعناقهم ونواصيهم إلى أقدمهم تفعل ذلك بهاملخزنة وتلقيهم فيها على &إ :وقرأ ززيدا بان علي يدعون بضم الياءوجوههم وأ قفيتهم ودعا مفعول مطلق.: 8الدال وتخفيف العين من الدعاء أي يقال لهم هلموا إليها فدعاواسكان: 8أومشددادع أو يقدر يدعونمدعوين أو ذويأيبالفتح والتشديد حال: ثلا يفسر به المخفف ويضمنه ويجوز تعليق اليوم بقول مقدر مسلط على قوله& . 8النار التي كنتم بها تكذبونهه أي يقال لهم في ذلك اليومهذه: 8هذه النار الخ اذا دنوا منها قالت الخزنة ذلك توبيخاً وتقريعاً.: أنس حر هنذا“» العذاب كيا أن الوحي سحر عندكم وقدم الخبر &ا ظلا لآنه المقصود بالانكار والتوبيخ أو للحصر فانهم كانوا يقولون إن هذا إلا & & سحر فقيل لهم على طريقتهم أسحر هذا اى االيس هذا إلا سحرا فانهم& . 8هذا العذاب كيا كنتم لا تبصرون ما يدل عليهأم .أنتم لا تبصرونيه: &) وتقولون إنه سحر غطى الابصار إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون &:وذلك تقريع وتهكم وفي الفاء والهمزة ما مر اصلوهاإه قاسوا شدة النار 8) وادخلوا النار. سواء أ«فاصبواه عليها أو لا تصبروا صبركم وجزعكم.8 8لا ينفع الصبر اليوم لانه صبر على الجزاء في العاقبة كيا علل بقولهعليكم8 8في الدنيا لا ماما كنتم تعملونيمهإنا تجزونعلى الاستئناف78 &م تعملون اليوم لأنه يوم العقاب الذي لا بد من وقوعه فلا يكشفه الصبر« .إإن :م المتقين في جنات ونعيمه عظام مخصوصة بهم كاملة ،فاكهين“؛ &ناعمين متلذذين مسرورين وقرىء بإسقاط الآلف والمعنى واحد وهو حال من8 :8ضمير الخبر في قوله في جنات وبالاسقاط.قرأ أبو جعفر وخالد وقرىعء بالرفع !..... ضمير ويجوز أن يكون فاكه وفكه للنسب أي ذوي فاكهة وعليه أبو عبيدة. ؤورقتاهم؟ خحرفي .وقيل:: ما موصولإياهربهم هبما آتاهم منعهم؛ لربهمهه واعاد الظاهر ترحما لهم باضافته اليهم .عذاب عليه قدردخولاالماضى ومن منعداخلة علىالواو واو ااالجحيمه الصلةمعطوفة علىوقد وقا هم أو وهم وقا هم وليست الصلةمبتدأ أ يأوقل ربهمبإايتاءالعطف أيجعلنا ما موصولا حرفيا فيجوزالرباط إلا إنلعدم إياهم خيرا وكرامة ووقايته إياهم عذاب الجحيم وصاحب الحال هم المرفوع أي أكلابأتى أو هاء أتاهم أو كلاهما ويقال لهم كلوا واشربوا .7 ولا سقملا تنغفص فيه ولا تخمةالذ يهنيئا وهووشرار .هنيئا أ و طعاماوشر وأفرد لأنه فعيل بمعنى فاعل أي سالما خالصا مما يكون في طعام الدنيا فهو فعلهإنابياً عنمصدرأومهنئينأيحالاكونهوجوزمحذوفلمصدرنعت أي هناكم الاكل والشرب هنيئاً أو هناكم ما كنتم تعملون هنيئاً فحذف به أفجيء ء بقوله ل بما كنتم تعملون: 4هناكم ما كنتم تعملون متعلقا متعلقا بكلوا أو اشربوا والباء ,المسببية أو الباء زائدة وما فاعل هنيئا . نؤمتكئين على سرر مصفوفة“؛ه بعض الى جنب بعض حال من الضمير في قوله في جنات حال متعددة أو من ضمير فاكهين حال متداخلة قال غير واحد دخول الحنة برحمة الله وفضله ورتبها ونعيمها بحسب الاعمال وزوجناهم بحور عينه عطف على خبر ان والباء لما في التزويج من معنى الوصل والالصاق أو للسببية إذ المعنى صيرناهم أزواجا بسببهن أو لما ئي التزويج من معنى الوصل والالصاق قاله القاضي .والحور جمع حوراء وهي حمالامعالعينالكبيرةوهيىعيناءجمعوسوادها والعينالعنبياضالقوية وقرأ ابن مسعود والنخعي بعيس عين جمع عيساء وهي البيضاء قال ية «أهل الجنة يأكلون ويشربون ولا يتغوطون ولا يبولون ويكون ذلك رشحا مسكا والشرابالواحد قوة مائة في الطعامالحمد والتسبيح ؤيعطىويلهمون هنيئا لكم شهوانكم فرشحون مسكا» ،وقال «إنهالجياع » وقال «يقال 1 را -. > | | سبعين عاما فتناديه واحدة من غرفيتنعم ف تكأة واحدة ح 2 ج 31 دولة فليتفت إليها من أنت فتقول من المزيد ،فيتحول ويتنعم معها سبعين أيضاً ف تكأة واحدة فتناديه أخرى كذلك فيقول من أنت فتقول هما أخفى من قرة أعين فيتنعم معها سبعين في تكأة0فهم هكذا يدورون» قال على: وإذا دخل الجنة ودخل منزله اتى الآرائك فإذا فيها سرير عليه سبعون فراشا وعليهم سبعون زوجة عل كل زوجة سبعون حلة يرى مخ ساتهن من باطن مقادر ليلة من لياليكم هذه.فالجلل يقضهن وعن مجاهد: الحور يحار فيهن البصر وينظر الناظر وجهه في عنقها قال ابن عمر: شعر عينيها أطول من جناح نسر وقيل الحور العين بيض الالوان صفر الحلى خضر الثياب يقلن في الجنة نحن الناعمات فلا ننيس ونحن الخالدات فلا نموت ونحن الراضيات فلا نسخط ونحن المقييات فلا نطعن طوبى لمن كنا له وكان لنا وقال صلى الله عليه وسلم «لو ان امرأة من نساء وعن عمر بن ميمون يرىأهل الجنة اطلعت على الدنيا لملأتها ريح مسك مخ ساقها من فوق سبعين حلة كيا يبدوا الشراب الاحمر في الزجاج الابيض وقال يلة «ما حضر قتال إلا تزخرفت الحنة ونزلت الحور فإذا أقبل للقتال قلن اللهم انصرهم واذا أدبر قلن اللهم ثبتهم وإذا قتل غفرت ذنوهم باول قطرة وتهبط زوجتا المقتول من الحور فتجلسانه وتمسحان دمه والغبار عنه وتقولان مرحبا بك ويقول مرحبا بكيا وإذا صرف وجهه عنهيا ثم التفت اليها قال: قد إزددتما فى عينى سبعين ضعفا جمالا وإذا صرفتا وجوههيا قالتا مثل ذلك مكتوب بين ثدييها انت حبيبي وأنا حبيبتك والذي بعثني بالحق إنها لتكون عليها سبعون حلة مثل شقائق النعمان وإنه ليرى مخ ساقها من وراء ذلك وتمسك بين أصبعين من أصابعها سبعين حلة من رقتها وحسنها وقلويهن معه كقلب واحد وقلوب أهل الجنة كواحد لا اختلاف ولا تباغض يسبحون الله بكرة وعشيا» . الذين آمنوامهه عطف على حواري قرناهم بحور عين وبالذين آمنوا فتارة يتمتعون بملاعبة الحور وتارة بمانسة الاخوان فالمراد بالترويج مجرد القرن جعل اتبعتهم ذريتهم .ط ‏ ١الراو عاطفة أو حالا فالواو حالية وعلى ك فجملة اتبعتهم ذريتهم لبيان الواقع لان المراد بالذرية من لم يبلغ ومن لم يبلع مؤمن على كل حال كلا مولود يولد على الفطرة ولاسييا أولاد المؤمنين ولكن اصحابنا لا يؤلون إلا ولد المؤمن ويقفون في ولد غيرهم وبسط المسألة في الفقه ولك ان تقول العطف والحال للتقييد لا لبيان الواقع أي شرط الحاق الذرية بهم اييانها بان تموت غير بالغة فلا يصدق عليها اسم الكفر أو يموت من يموت وهو بالغ مؤمن وللحق بأبيه إيناسا لا استحقاقا لضعف عمله عن درجة أبيه هذا ما يلحق من التقرير بمذهب الاصحاب فشد عليه يديك وقد تقرر عندنا كغيرنا ان الوليد يحكم باسلامه تبعا لاحد ابويه وممن قال المراد بالذرية من لم يبلغ ابن عباس يجمع له ذريته في الجنة كيا بجب جمعها في الدنيا ويلحقهم بدرجته من غير ان ينقص من درجته وفي الحديث «ان الله يرفع ذرية المؤمن في درجته وان كانوا دونه لتقر بها عينه» ثم قر «والذين امنوا واتبعتهم ذريتهم بايمان الحقنا بهم ذرياتهم» .وكذلك الآباء ترفع إلى الأبناء اذا كانوا ابنائهم وفي الحديث «ما من مسلم يموت له نلائة من الولد لم يبلغوا إلا ادخله الله الحنة برحمته» فافهم وقال ية«: لان أقدم سقطا خبر من ان اخلف مائة فارس كلهم باهدون في سبيل الته» .واستدل بعضهم الله عنها سألت النبي ييعلى ان اولاد المشركين في النار بان خديجة 7 ولديها ماتا في الجاهلية فقال في النار فرأىالكراهية في وجهها فقال لوع يت مكانها لابغضتهيا قالت: يا رسول الله فولدي منك قال: في الجنة ان واولادهم ني النار والمؤمنين واولادهم في الجنة وقرأ الآية والله اعلمر عنه صلى الله عليه وسلم الحديث الصحيح قوله «اللههذا الحديث.بصحة أعلم باولاد المنافقين والمشركين كيف يعملون لو عملوا والظاهر انهم للجنة اقرب منهم إلى النار لانه تعالى يمن بالرحمة ولا يظلم بالعذاب ولولادتهم على الفطرة الكول باختيارهم باقتحام نار توضع هم يوم القيامة ضعف وباييمان متعلق بالحقنا وقدم للحصر والاهتيام والتنكير للتعظيم والمراد ايمان الاباء او 8 ان يعلق بباالحقنا ويكون المراد ايمانمتعلق باتبعتهم فمفهو ايان الذرية تي 7سهوا‏ ٦٦بحدج٭٦مكکبہنلإكر >.2زكبا زرت 4 .-.بلاحےكروررواجلحال الذريةية فالتقديم لما مورالتنكير للتوهين اي بايمان ضعيف. الذريةوجمعاتبعتاءبتشديدذرياتهموا ببعتهمويعقوب.ابنوقر كثر تهم والتصريح بان الذرية تقع على الواحد والكثير وقرأ والرفع مبالغة في الذرياتويصبالتاءواسكانالهمزةذرياتهمواابو عمرو الذال وضم التاء بعد اتبعتهم بتشديد التاءبالكسر مجموعا وقرأ ذرياتهم 2 الاولى وقيل: بايمان حال من الضمير والذرية او منهيا قيل وتنكير ايمان بانه يكفي للالحاق المتابعة في اصل الايمان واعترض بجملة ا تبعتهم للتعليل وعن بعضهم الحقنا بهم ذرياتهم ف المواراة والدفن ف مقابر الاسلام وفي الجنة . منعملهمنواب؛نقصانهم ؛ منهالتناهم“؛توتا المعنى لوقيل:: والابناءعلى الاباءتفضللانه الحاقالالحاقمهذاشيعه ينقص من ثواب عملهم شيئا لا بالحاق ولا بغيره والمضارع يألت بالكسر أو من ألات يليت حذف .الألف للساكن بعده وقرأ ابن كثير التنا بكسر اللام يليت وا لتنا با لمد وا لفتحلاتمنبكسر ‏ ١للاملتناعنهوروي7وا لمضا رع ,والمضارع يلت كوعدوالمضارع يولت بضم الياء وكسر اللام ولتنا بفتح اللام يعد والمعنى واحد . امرىءكلايالشركوقيل الكسباهلكهاو إلاالصالحبالعملنفسهفك كافر مرهون ف النار بما كسب من الشرك.لوامددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهونئه زدناهم في وقت بعد وقت ما يشتهون من فاكهة ولحم فميا يشتهون عائد إلى فاكهة ولحم لا للحم فقط وقيل له وعلق الزيادة بالاشتهاء «والذى نفسي بيده ان اهل الحنةفلهم ما اشتهوا ولو ل يطلبوه قال مي: ليتناولون قطري وهم متكئون على فرشهم فيا تصل إلى في احدهم حتى تبدل أخرى والذى نفسي بيده ان في الجنة لطيرا امثال البخت فقال أبو بكر يا رسول الله ان ذلك الطير لناعم فقال والذي نفسي بيده إن الذي يأكل انعم منها وانى ارجو ااانن تاكل منها يا أبا بكر» .قال بعضهم:تقف الطيرم _يلانضجاديليهبهنرصاثمضطربه حالرجليل ى ي .-.و.عي۔.و=.ے۔و.عي۔ويس و.عي صو .عي۔ و .عي ههويهو ...۔ وعو.-..۔۔هو=.ے۔ع;و-۔ .هه>.ء2-ه".ے۔٠.‏9 صومتروروجر وجروجروبجروبجروجروبجروجمروروكبار وجار وجار وجروب‏ ١مرر كر ___م ك رججكحج<جے< ح مك×2ا وبصرلح<ر<وناح7تكلنلاولانالااا (لانالالولانلاوكاا تخوم- ولا طبخ ولا كلفة بل كل ما أرادوا حضر.ل7ذل وعن علي اذ اشتهوا الطعام جاءتهم طير بيض فترفع اجنحتها فيأكلون من جنوبها أي الالوان شاءوا وفيها من كل لون ياكلون ثم يطير فيذهب وعن بعض تصف الطير بين يديه فرسخا في فرسخ والطير امثال الابل فيقول الطائر يا ولى الله اما انا فقد رعيت في واد كذا واكلت من ثيار كذا وشربت من عين كذا وسمني كذا وريحي كذا فكل مني فإذا اشتهى حسن الطير واشتهى على مائدته نصفه قديرصفته وقع ذلك في نفسه قبل ان يتكلم بفهيقع ونصفه شواء فيأكل اربعين سنة كليا شبع القى عليه الف باب من الشهوة ثم يؤتى بالشراب على برد الكافور وليس بهذا الكافور وطعم الزنجبيل وليس بهذا الزنجبيل وريح المسك وليس بهذا المسك فإذا شرب هضم ما اكل من ؤ الطعام وتوضع المائدة بين يديه قدر عمر في الدنيا ويعطى قوة مائة رجل : الجنة .فانها من دواباحسن إلى غنمكعذراء وروي يتنازعون فيهامه في الجنة اي يتعاطون في مجالسهم.وماے؛ اايي إلا لغو فيهاباسم المحل قيل ولذلك انت الضمير في قولهخمرا سمي ولا تأنيم»؛ والواضح ان الكأس يجوز تأنيثه فهم يتعاطون الكاس نفسها وفيها الخمر ولا لغو في الكأس اي لا ياتي لغو بسببها كيا ياتي بكاس الدنيا من حيث ان شرب ما فيها يورث اللغو وان ارجعنا الضمير للخمر معبرا عنها بالكاس فالمعنى انها لا تورث اللغو كخمر الدنيا ويجوز ان يكون المراد انه لا لغو ولا تأئيم عند شربها كيا يفعل شرابها في الدنيا عند تناولها ،ويجوز رجوع الضمير للجنة وعن الفخر انه يحبوز ان يكون التنازع التجاذب تجاذب ملاعبة وفيه لذة وفيه بيان لما عليه حال الشراب في الدنيا يتفاخرون بكثرة الشرب ولا يتفاخرون بكثرة الاكل والكاس الإناء فيه الشراب ولا يقال كأس ان فرغ قاله الزجاج واللغو الحديث: الباطل قال ابن عطاء الله اي لغو يكون في مجلس محله جنة عدن والساقي فيه الملائكة وشربهم على ذكر الله وريحانهم تحية عند الله والقوم اضياف الله :خ . وعن الحسن: اللغو المعصية وعن الكلبي: الحلف والتائيم فعل ما يقال & 5انة! لا يغير العقلشرابالدنيا لانفالشارببه كا هو عادةانمت: :فالتأثيم النسب للاثم ويجوز ان يكون بمعنى ايجاد ا لانم وعن مجاهد لا: &:يسمعون لغوا ولا تأثيما وقيل لا يانمون في شربها وقرىء بفتح الواو والميم وعليه :وم ابن كثير وابو عمرو. «ويطوف عليهم للخدمة .غلمان هم» نعت غليان أي %لأ أ مماليك ثابتة لهم وقيل اولادهم الذين هم سبقوهم وفي ضمن قوله لهم انهم م ا خلدون لا يموتون ولا يشيبون ،كأنهم لؤلؤه في الحس والبياض & ما والصفا .إمكنونه مستور في الصدف لم تمسه الايدي او مخزون مصون & ف لا يتسخ أو غال ثمين لانه لا يخزن إلا الغالي الثمين قال عبد الله بن عمر & ثا ما من احد من أهل الجنة إلا يسعى عليه ألف غلام كل يخدم عمل غير & & عمل صاحبه وفي الحديث عنه ية«: ان ادنى أهل الجنة منزلة من ينادي & :الخادم فيجيبه ألف ببابه لبيك لبيك» ولما ذكر صفاءهم قيل لقتادة هذا الخادم: هم:فيكف المخدوم فقال: قال رسول الله ية «والذي نفسي بيده ان فضل 8المخدوم على الخادم كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب» وفي رواية: &) قال قتادة: ذكر لنا ان رجلا قال يا نبي الله هذا الخادم فكيف المخدوم قال: :المخدوم الخ . .فضل: وعن جابر بن عبد الله:خدم اهل الجنة نور وجوههم كنور الشمس لو &ا م كانوا في الدنيا لاقتتل أهل الدنيا عليهم قيل وهذا تقريب للأفهام وجمال أهل & م الجنة اعظم وفي حديث اخر ان اول من يدخل الجنة من امتي وجوههم & &كالقمر ثم الذين يلونهم كأشد كوكب دري ثم بعد ذلك منازل وهذا ايضا &5تمثيل .وورد في الحديث ان في الجنة سوقا ياتونه كل جمعة فتهب ريح الشيال &) فتحثوا في وجوههم وثيابهم ويزدادوا حسنا وجمالا فيقول اهلوهم والله لقد:( &ازددتم بعدنا حسنا وجمالا فيقولون وانتم والله كذلك قال الغزالي: ولا يبعد: 8ان تكون النعم واللذات متزايدة ابدا قال الشاذلي: لو كشف عن نور المؤمن: %الذي صدرت منه معاص كثيرة لعبد من دون الله ويطيق السياء والارض تحج3ك<>2حت ١٧ فكيف بغيره وعن جابر بن عبد الله عنه صلى الله عليه وسلم «حسن المخدوم عن الخادم كالقمر ليلة البدر بجنب كوكب مظلم» وبلغنا ان اولياء اللله يخبرن قبل الدخول بامان الله ورضوانه ثم تزلف هم الجنة وتفتح ابوابها فيخرج المسك مقدار خمس مائة سنة أو ما شاء الله وتخرج الحور العين قد عرفت كل واحدة زوجها فيقال لهم لكم وازواجكم ما تحبون ثم تقدمهم الملائكة الى الجنة واذا دنوا من أبوابها استقبلتهم الملائكة يقولون سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين دار الخلد والملك والامان والنعيم والفرح والدوام ابشروا فيقولون الحمد لله الذي صدقنا وعده الخ. .فينزل كل واحد بعمله في درجة ازواج وخدم وفرش واسرة وانهار لبن وعسل وماء وخمر تحبري في غير اخدود وفاكهة والوان الرياحين والاكاليل على الرؤوس واللباس من سندس واستبرق وحرير وريح المؤمن اطيب من ريح الملسك الذكي اسكنهم الرحمن في داره وهي الجنة ليس كجنان الدنيا ارضها رخام من فضة بيضاء وترابها الويس والزعفران وكثبانها مسك اذفر وضواضها الدر والياقوت وقصورها الذهب والفضة والياقوت والزبرجد وألوان الجوهر وعلى الجنة كلها حائط طوله خمسيائة سنة لبنة من فضة ولبنة من ذهب ولبنة من ياقوت وجذوع نخلها ذهب أحمر وكربها در وزبرجد اخضر وسعفها حلل ورطبها اشد بياضا من فضة احلى من العسل ألين من الزبد ولا نوي فيها وطيرها كالبخت وهم جرد مرد مكحلون مسورون متوجون بالذهب والفضة واللؤلؤ والجوهر فإذا شاء احدهم ركب فرسا من ياقوت حمرا فطار به الى أي جهة ولكل واحد جبة من ياقوت أحمر لها اجنحة بيض اشد بياضا من الثلج ورحلها در وياقوت وجانباه ذهب وفضة وزمامها ياقوت أحمر لين من الحرير خطوتها قدر مد بصرهم ولا حيض ولا بول ولا غائط ولا بزاق يجد ريح زوجته خمس مائة عام عاشقة لزوجها والحلة الدنيا وما فيها من أولها لآخرها .الواحدة خير من «زواقبل بعضهم على بعض يتساعلونه حال من بعضهم قيل وبعض اي يسأل بعضهم بعضا عن احواله واعماله وبما استوجب الثواب وغن ابن عباس: يتذاكرون ما كانوا فيه من تعب الدنيا وخوفها والخوف من النار وكم صححتو:<<--‏...٤- {صتا كتومتا ه- كت<نر< د=٤‏١ .ض, .اهلنا7ةا كناؤةنالل :70707 2شي لموت :قبلقبلإنإقالوال واحدج ِ عصية اللهحائفہ".ي: أرقال ك : م مننفيناذ لهخشية.القلوبشفقين: بكنا أمرارناءم ‏5٩قين أو"ق ل ع ت م اهلنا عمقا ه وفي‏١ بطاعته وجلين . ب مرو مشفق أشد ا رن ر م9 : اله & اا ء ا ي ي إاا ف ش ا ل ا حدهما ير ا و ل علة ا إيماء الى4صولا .‏ ٦فمن اب لأ زذ ه و ف و لخو4 ضمن .:: لإعذووتانا ه منعن ب ا ن ال والمغفرةبالرحمة: .4 3فف» النار انلان النار تدخل دخل في المسام دهى زا فذ-ه ي المسا م .خقي فو ت ل.واجه‏ !٧ا ة فتر ال ه آي ي ا ب حارة ا الن ر ا ن ل ابا ذ ع أه همو م سل : من اسياوة 1 م ل اح. ..قيل: اسم الحرارة السموم ‏١قيل: ي ر ل ي اه ومو لسماذ و ف ن: ة و و ة8 ا جهنم فرى ء بتشد يد الق بل الموتا من ة بله ايدي ك اف للتو ۔ ‏٠١ ا نؤانا كن من ق ل ب مقبل ي ت انهي به يد .اية 5ازبهه ز :ير نا فع -انه وا او نطل به الوق‏ 5إندعوه ٠`. ‏٢وقرا غ المحسن اي ل ه4نعبده. ليل ا ر س ك ل: لا ١والكسا ئي وے.ا . خلقهالبرئهحملي .ئ ا ن ئ ت لاس ع تل اعلىا ب َ جميع اإلىل ابا طيف وقيل ا ه وق:صادق‏& &0لمحسن ‏٣اللابن عباسوعل ق ل 0 ل:ه لخلقسباوقال أو يرحم يع`. ‏ا٣لكاذهر فىتهمؤمنين ف: ٭: جم‏٨ ن رحم اذا عمعتبدهل ا لمؤمنلتزالرح 2 ‏٩ب واذاا خرة وهو كثير لرحمةلا ع عظيمهاعص: 2الد يا تن > التذكير وس&. : تكترثره لا د م علىجاب بو لمشم كاهن مجنون ةلىو فطنةن الكا ه ضك وو تناق ذ ن عر لبطلا نه ا9 دقة زهز ا ه ك انتهيحتاج فل وشاالمحت: مج‏٠ و كذلك نوظلراعر 4كلان مغطى :ذل1ت بخلاف وان موزون مهلى عقله و واالشا عيتأت. "% 9بنعمة متعلهن ولا مجنون ذلك مر جنون ز! بت فا ا ازانتفىن وربك بكا: بنعمة 0 لهولا ن بما ا ي ست ن ه ج تكهن ‏١الجنون ولا ل بعة1وبل ي دراجه نت 0بحمد الله و واانعامه % & الذ كيا بقووه ور ,9ل نوة مجنوناوعنول ‏٢لنعمة ال والكا لنبوةر ن ابتل مي وورراجح عقلِ ا - :نا كا ه ي وعن هن لدي يددعي علم ما غاب با۔اخبار الجن ا غير اخبار كذكذا قيل والمث شهور انه .ص ع بج ٢ المن او-ي و انها نزلت ف فيالمبقتسمير وماج ذكرت ير االتعلو بيا و ‏١دهب . ‏١خبارب &.من .,لتعلق هو ما&9 &الأ بنالمقتسمينت ل ز نث خب رمم‏٧ وهو ا حنون الذى١لحاجب قا قال ولو علق لي بمجنون لأفادفاد زة جن .ون خا‏٨ لكن 5ا جنونص نفيجنون هو ننععممةة ولايكوز ب2 نفي جنوناي . ف عمة الن نخم! خياكون من نعمتةة ال وليس ل ي معاطلووفجود جنون هو ال | رادهل :: / ‏٩ العاطف ق ‏٠ ص وللزو ومم نمد يسم معم م - ول ال . % هشا علىم بن بالحرف فنبغى5: : &ف و ط ع م ل ان ي ي و ح نل ابديع إإللاا ان نبغيقيق فقون مايع قولهم ن ي9. يوا ف لا :على بانت 5- >- 2 3 - ..5ح ر. ر‏٥-4.2 د. -. -۔>-و-=.دك ح‏ ٤-.د-.. .-. -‏- ٤.-.٤و-‏: ٢د.- فزام يقولونه اي بل يقولون هو« ،إشاعر نتربص به ريب & : الدهر المقلق فالريب الحادث المقلق والمنون الدهر قالهلمنونمهة حادث: مجاهد وفي الحديث فاطمة بضعة مني يريبني ما ارابها وقال ابن عباس: المراد &: 3بالمنون الموت وهو فعول من المن بمعنى القطع سمي به الدهر والميت لقطعهيا & بل الاجل والتربص الانتظار أي ننتظر به نوائب المنون فيهلك كيا يهلك من قبله & ‏ ٣الشعراء كزهير والنابغة ويتفرق عنه اصحابه وان اباه مات شابا ولعله يموت 8 لا شابا اجتمعت قريش في دار الندوة فكثرت آرآءهم في النبي ينة حتى قال & ثا قائلهم ذلك فافترقوا ونزلت قل تربصوا» اهلاكي[ فإني معكم % امنلمتربصينئم؛ اتربص اهلاككم قتلوا يوم بدر وسبوا وتربصوا وعيدي في &5 ثا صور الأمر«« .أمه أي بل «تأمرهم احلامهم اي عقرهم ك لإبهبذايه؛ & مالتناقض في القول يقولون شاعر أو مجنون أو ساحر وكانت قريش تدعي اهل: الاحلام فازرى بعقولهم حيث لم يتميز لهم الحق أي لا احلام لهم وقيل المراد ؤ ثما لا تأمرهم أحلامهم بهذا وأمر الاحلام مجاز عن ادائها إلى ذلك واجاز & : الأصنا م .عبا دةهم عليه منا لاشا رة إلى مارجوعبعضهم& : اوزون الحد بعنادهم فيفايلكفر وقرىءلهم قوم طاغون ههأم: بل: بل هم« .زأم“ه اي بلك يقولون تقولةهاختلق القرآن من نفسه والتقول ن تكلف القول ولا تستعمل إلا في الكذب ‏ ٥بل لا يؤسشون 4بالقرآن أ :استكبارا وقد علموا بطلان قولهم ولكن يقولون عنادا« ،إفليأتوا بحديث8 مثله“همثل القرآن ى لإن كانوا صادقين في قولهم ساحر مجنون ؤم كاذب كاهن اذ فيهم فصحاء والامر للتعجيز ويبوز ان يكون ذلك ردا لتقول نه8 :وقرىء بحديث مثله بالاضافة فالضمبر له يي اي ان مثل محمد ف فصاحته8 :ليس مفقودا في العرب فان قدر محمد على نظم القران كان مثله قادرا عليه .8 وامه بل .خلقوا من غير شيء» من غير محدث فلذلك لا يعبدون ‏٢ ا له أو من غير أمر ونهي وعليه ابن كيسان وقيل: لغير ثواب وعقاب وعلى ‏٨ & االاول الغزالي والفخر ونسب لابن عباس وروي عنه انه قال من غير أب وأم & م فهم كالجياد غير مكلفين وعن جبير بن مطعم سمعت النبي مية يقرأ في: .ج‏٩ . ٢. ‏.٣ج :يطير:المغرب بالطور ولا بلغ أأم خلقوا من غير شي ء إلا المسيطر ون كادقلبي 8قلبي وعنه اتيت النبي تميغنة في فداء اهل بدرفوذلك أول ما وقر 78 ) فسمعته يقرأ في المغرب بالطور فكانما تصدع قلبي حين سمعت القرآن& . ه وأم هم الخالقونه لانفسهم فلا يعبدون الله وهذا يزيد التفسير & م الأول وهذا اشد في البطلان لانهم لم يكونوا ثم كانوا والمعدوم لا يفعل شيئا & 8فلم لا يعبدونه ويؤمنون وللتاييد المذكورولا مخلق نفسه فلا بد هم منخالق5 8أم خلقوا السموات والأرضئة أم في الايات السابقةعقب ذلك بقوله: والاتية بمعنى بل وهمزة الانكار ولا يقدر على خلقهن إلا انته كيا أقروا فلم &ها لا يعبدونه تبل لا يوقنونإ“ة بالله وإلا لصدقوا نبيه وما يقول من القران & والبعث وأطاعوه .تزأم عندهم خزائن ربك&٤ة‏ مانلنبوة والرزق والحكمة:: &ما فيخصوا من يشاء بها وقيل: خزائن المطر والرزق وقيل: علم الغائب. 8الملسيطروني؛ اسم فاعل سيطر كبيطر وبيقر أي المتسلطونتام هم: الجبارون الغالبون على الاشياء يديرونها كيف شاءوا كأمر الربوبية وقرىء &: ثا بالصاد بدل السين والاولى لحفص وهشام وقيل وقرأ حمزة بين والصاد والزاء & %ثا وقيل المسيطر الرب .نأم لهم سلمه منصوب إلى السياءيستمعون ثا فيهم كلام الملائكة وما يوحى اليهم حتى يعلموا ما يكون من هلاكه قبلهم & : وظفرهم عليه ويتمكنوا من منازعته وفيه متعلق بيستمع وقيل:بمحذوف حال لي :اي صاعدين فيه وقيل: في بمعنى على وقيل من ان اعدوا ذلك. &لإبسلطانمدعي الساع او مكتسبهكإفليأت مستمعهم“ه.أ: ل: بمقوبليهمنه للملباحجة واضحة على صحة الاستماع وانهم على الحق وذلك اشبه & ئكة بنات الله ولأجل هذا ولأجل التسفيه لهم والاشعار بان من :ا أهوذا جسراديهه لاقاليعدتواممن له الفاضللبانءات فوضللكام عانلبنانونميهترقىتعالإىلى ععنالم الاوللمالدكةوتجعلوباروحله &أ & &ما كرهوه لانفسهم .: :<. : . :. تحكيهكتكهتك<< :011هتك 5إفأ رائمه عن 25ت5بل8يغ الرسالة & لأم تسألهم امن مغرم والمغررم قيل مب &‏٩ ههه مصد ر ميمى "ج ::ي عرم متعلق قوله ل إمشقلونئمه ومن للتعل يليل او بمعنى الباء , وله ان. -.نلتزم ما ليس بق عليك اناز لزمهم مغرم ثقيل اثقلهم ففهزدهه.دهم فف,ي ا:اتباعك ( ففاتمل && اي علم الغيب فيعلموا انك فهو راجع إل 5 قبلهمتموت ::عندهم الغيب ١١المنون وقيل ; ‏١ :::.وغرهشم نتربص به ريب شا:ما يخبرهم به من نقو: عباس الغيب اللوح المحفوظ.‏٦الهابن عىا &: "با طل وقال ه ب ن و م ك ح يي يي ب ن ل اع ا ز نمهنك ين« : م .5: ل ي ق و ة ي ي ب لاع ز نيمكهمى ت ح ك ل ذ » ن و ب ن ذلك حنى ك يم ه . ن «له 477 . : <أ يه ل م بر يدون بما د ويخرن بيا فيهبون من اللوح المحفوظ باس يكتوقال ابن عبا ا ار االلننددووة بكم «إف..ا.لذين كفروا ويحبرں م.كد. كيد:مكرا بكبك اأوو بباالملؤممؤنميننين وهوهو د &اصله المكيود ون عاد:ر7:: لهم المكيدونهه المهلكون الممكور !.سم مفعو &وبال كيدهم وهو قتام نى المغلوبين في الكيد كايدنكعليهم :نكادهم أي غلبهم فى الكد .لأم هم إلهإله بغميعر لل يرزقهم ويمنعه من إ م 1ع شراكهم او .اشا ي عن المذاب سبحان ى الكد .لام هم صد رية ا ى كون ه ما م يشر ٢ ... : .. ه به نزه نفسه عن ..٠ ‏م اأمضافعلى حذف لا. ف ي عن شركة م يشركونسم موصول5 ذلكه. :.. 8اةيه عليهم تعذيياا«إمنا كسفايمه قطعة ساتقطل:تمروان يرو: قالوا: ما سقط عل &0من السياء ،يقولون لشدة طغيانهملم كيا: 2 : 7- ي بررةتوي به ولا يؤمنوامتراكبت بمركومه؛: ل وعنادهم هذا .لإسحاب ب . وسوِ 5مه اتركهم وما هم فيه قبل م م:نسوج باية السيف ..ه. "%ا; وااللحقحق نه لا . "وةا ويه ا قبلترك تركوفذرهمنسخ لأن هذا ال: لهو“ة ه ييععايانيونوا وقرىعء يلاقوات ل » حتى القترك ولولتركه .ي-.سح‏.٥ ‏٢هفاسكان وبضم فتشديد ووفتصح » يومهم الذے,ذ ي ففيه يصعقوني“ه ۔ .ه‏ ٨يلقوا بفتح .فى الجم يلدة وان كثر استعمالهحت فب.يلقوا ثر ستعيا: -ب ي ذ -ا إ ۔لت ‏ع١ ق ع ص ل ااو و:5ي تون ن الصيحة وقرأ ابن عامر وا.كو ت و م ول من صعق الثلامي أ:من فرط :ام اصعق بالهمزة وذلك ا " و وت ي- قاله الحسن ورم المتعدي آووههين هلاك آخر ذه الامة هلاك اخر هذه الامة وهم كفارفيموتون ي ‏٨للجمهور : رسب ١ -:جج ‏:: بالنفخة . يومية بدل من يوم نولا يغني عنهم كيدهم شيئامه من الاغناء في رد للذيننةوانالله سبحانهمن عذابولا هم ينصرون %ه يمنعونالعذاب ظلموامهة؛ انفسهم وغيرهم بالشرك وعيره والمراد العموم أو كفار مكة آي لهؤلاء عذابا دون ذلك%ه العذاب الذي في الاخرة وهو عذاب القبر عند مثبتيه الدنيامصائبهو:زيدلابنومجاهد وقالوا بن عباس‏١بن عازبالمراءوعليه وا لقتحط‏ ١جوعوقيلعبا سلابنونسببل ر‏ ١لقتل يوم.:‏ ١لسنوقا لكلها سبع سنين ونسب للمجاهد وقيل: الجميع وما سوي بدر عام في كل مشرك قريبا .ذلكدونمسعود‏ ١بنوقرأالقحطويرد عليها لفخرقاله بهم وارادالعذاب نازلالحق أو أنأكثرهم لا يعلمون؛ ه:ولكن المشقةمنوما يلحقك.بالاكثر من ل يؤمن.ة وا صبر لحكم ربك ‏ 44٨بامها7 أنها نسخت بآية ا لسيف.وأنا أقول أنه الصير الأ مور به في كلوزعم بعض ‏ ١لأمروهوبعديحكم لله عليكآ صبر 1يكونانله ويجوزنسخفلاوقت بالقتال . لإفإنك بأعينناهمه بمرأى ومنظر وحفظ نراك ونسمع قولك فلا يصلون اليك بمكروه وقرىعء بأعيننا بالادغام وهذه الاية ينبغي ان يقررها كل مؤمن في كثرة الحفظ قال ابن عباس:: ترى كل ما يفعل بك او جمعة نظرا لضمير المتكلم وهو نا فانه ولو وضع لاثنين فصاعدا حقيقة لكن الجماعة أسرع مبادة فيه وأيضا اثنان جماعة حقيقة أو مجاز. بحمد ربكيه ملتبسا بحمد ربك على ما مر اى قلوسبح حين تقومئه من كل مجلس فان كان مجلس خيرسبحانه وبحمده. ازددت به احسانا وإلا كان كفارة له وفى الحديث «من كثر لغطه فقال قبل -. <.-.2.-.2.=24.- =»> =23:ن <.. -. 2.-.3-2 .22: 223-22 .25 .. :واةه إلا انت استغفركا٭: صتواو. رة: .وا توا بان لا إلانكان, سعفرلهم وبحمدك اشهدسرل يموم ه0م¡ل َ. يريد سبح بحمد ربكم ,ا َليك ن ن .له كف.ا رة وعليه عطا عطاء» و-قال ابو الاحوص ن عيهباس حين تة يريدة . م وعن اب ا كى ف: . م : :صلاةيعنى سر منامك ةوعنا: لحسن - -ي كل قيا: 5تقومتد-71 ان‏١ا لليل الفتقوم حينيوقيل حن نه ا حميد عائشة رضي ا له عنها & ا لفجر وقيل صلاةخل۔لفجر صل7 عاوسأ ل. ما سالنيم 1ا بنوقا له :بماذا يفتتح يلة قيام الليل فقالت لصلاةل ب5 . !! 2 : يكبر عشرا وحمدعنه قبلك .َ إ.م حل.. اخذ عشرا ويستغفر عشرا ويقول ا اللهم اغفرلي وارحمنيه ا‏,٥ سبح عشرا وهلل٠ عشرا وي %‏٨:وعافني ويتعوذ من ضيق المقا قام يو يمقول القيامة وي ارانها ققااللتت‏"١ واهد; ورالمق ي ضن مي ن ق ز ر ا وي ن د هاو م, د ك0ا عت وك:اذا افتتح الصلااةة ققاالل سحانك ا ‏٢جلمس اللهم وبحمدك وتبارِكفتتح لصل5 ولا الهه غغبرارُك.وعن و اراد صلاة النفل وقال الضحاك ي:م‏ ٦يد ااا-ك ئا ت ثيم‏ ٢وجل بن زيد الوول : يعنى صلاة المغرب والععششاءاء ووةقيل المراد مجرد ؤذ و المفروضة. ل ا وب«زومن ا يل الليل فسبحه“»‏٢٨ .ة هه.النم و © التسبيح« .إوادببارار لنجوم:من اخر ا يل يسبح ثي ‏٨٢اخره وقبل صلاةش آةلليل/- ا 75 ‏ ٢٨الفجر وة سن نتتهه ووةقرىء بفتح االلههممززةة جمع دبر اي اع: قابب النجالونمجوم وواالمكسور .,.‏٨٩ خ 7او غر غوبها -كان منها اول افاؤبهفاتحجر وقوابل مصدرارا والمراد بالادبار خةء و ض ل ا بخ7 ول الليل او بعدؤها بالضوء او:: مالقاضي:عه او بعد ذلك او ف , 1وله في اوائل مطل 5د النانففل وقال الضحاك ءك ولا اله غيرك ،وعن ابنبن ز زييدد اارراداد صلاة وجل ثناءك : : 4يعني صلاة للغرب: والعشاء قيلمفروضة .: : فؤومن .ا الل ‏ي١ل زفسب .حه رمدالمراد مجروقيل ," &من اخر الليل ح: ني اخره وقبل صلاة‏.١ : يل يسبالهمزة دبر اي اعقاب النجوم وا النجومدبارالةم, لتسبيح و: قبل سوناته وقرىء بفتح النجوم والملكسود إجمع عقاببالادبواقررىءخفاءبهفاتح بااللضهموزءة او غروبها كاالفجرم ن منها اول الليل او بعد إم::مصدرا والراد ٢ن الما ‏٠ مطلعه او بعد ذلك ا 7 ‏٨ قال ضيم اوله ني اوائل وسطهاو بعلالساءوسط ۔. .ا‏.١شق وابعد قو : عن الريا٠ لانل ا العبادة فيهاذد ببالاذلكذكر -ِ‏: .لري ع .قدم من الليل٤على سبح وافر هم‏: عنْا <.ة ا كهوسلم َعله يخ الله حدين عا7كر شوكة1للهم ببركةوبرصلىنبيك حمد إمرهم وانصر المسلمين والمو.: ‏١ ين عليهم صلى الله على::النصا رى واهنهم واخ 7يدنا محمد واله وصحبه وسلم . :س 5٣‏٣ 52552 52522 2525252256 بمسلتزالتنا . ٢٥ م‏.٣.٣٣انت :هيميان الزادسورة «النجم»: 00 &ويقال سورة النجم وكذا في الطور ونحوها وهي مكية وقيل «إلا الذين8 0يحبتنبون» الي و قيل «الا افرأيت الذى تولى» الايات لتسع واي اثنتان وستون: 8وقيل:احدى وستون وكلمها ثلاثمائة وستون وحروفها ألف وأربعمائة وخمسة: &:أحرف٥‏ قال صلى الله عليه وسلم«: من قرأ والنجم اعطاه الله عشر حسنات 0بعدد من صدة ق بمحمد صلى الله عليه وسلم وجحد به بمكة .ومن كتبها) 6وتصرول يخاصمه أحد إلا قهرهف رق غزال طاهر وعلقها عليه قوي سلطانه: 8عليه».) :بسم الله الرحمن والرحم: 3 :والنجم إذا هموىهه يعني الثريا اذا غربت وغابت والعرب تسمي الثريا8 :نجما وي الحديث «ما طلع النجم وفي الأرض شيء من العاهات إلا رفع»: إنل يعنى الثريا ويقولون اذا طلع النجم عشاء ابتغى الراعي كساء وهو علم :بالغلبة عليها اذا أطلق وكذا قال ابن عباس وسفيان وجاهد وقيل للجنس:: : م فالمراد النجوم وهويها وغروبها او غيوبها او وقوعها على مسترقالسمع قال يخم بعضهم قال الجمهور هويا غروبها وقال ابن عباس انقضاضها وقيل طلوعها ::‏ ٩وقيل انتشارها يوم القيامة ومن قال بان النجم الجنس الحسن وقيل المراد نجم 8:القرآن أي القطعة النازلة منه لأنه نزل نجوما وقيل القرآن لنزوله نجوماً وا "7 5ونسب لابن عباس روي أن عتبة بن أ.هب زوج بنت رسولالنزول،: النه يلة أراد الخروج إلى الشام فقال لأتين محمدا فلآوذينه فأتاه فقال يا محمد & &:أنا كافر بالنجم إذا هوى وبالذي دنا فتدلى ثم تفل في وجه رسول الله صلى م.الته عليه وسلم ورد عليه بنته وطلقها فقال رسول الثه يلة اللهم سلط عليه ل من كلابك ،وكان أبو طالب حاضرا فاشتد حزنه وامسك عن الكلام ثم قال & : ما كان اغناك يا ابن اخي عن هذه الدعوة فرجع عتبة إلى ابيه فاخبره ثم & .= 23:22:22 2= 33:23:22 23:2232223-223=222=22.-3 5222-23-22حعج هذهانشمالدير فقالمرنراهبعليهمفاشرففنزلوا منزاالشامالحرج ا لليلة فا نهذهلاصرحا به ‏ ١غيثونا يا معشر فريش‏ ١بو تفما لمسبعة‏|١رص بعتبةواحدقواجمالهم واناخوها حولهمابنى دعوة محمد فجمعواعلىاخاف قال حسان: فقتلهعتبةصربحتىلتشمم وجوههمالاسدفجاء اكيل السبع بالراجعفاهلهالىالعاميرجعمن وقيل النجم الوحي ونسب لابن عباس ايضا وقيل النجم محمد تة وهويه نزوله ليلة المعراج من السياء بروحه وقيل بجسده ولا باس به سوى قوم رأى ربه فمنكر عظيم وقيل النبات الذي لا ساق له وهويه سقوطه اذا يبس على الارض وارتفاعه ونموه أقال ابو البقاء ناصب اذا فعل القسم المحذوف وهذا الشرط وإلا ل يعمل ما قبلها فيها إلا ان اراد فعلمنه اخراج «إذا» عن القسم المقدر بعدها جوابا لها للدلول عليه بالقسم قبلها والتحقيق خروجها الشرط .عن وقد نص ابن هشام على انها خارجة بعد القسم نحو والليل اذا يغشى والنجم اذا هوى قال ولو كانت شرطية كان ما قبلها جوابا في المعنى واقسمت لا يكون جوابا لانه انشاء لا يقبل التعليق لان الانشاء ايقاع والمعلق يحتمل الوقوع وعد منه وان قدرنا فعل القسم بعدها جوابا خبريا لم يدل عليه الانشائى المقدر سابقا لتباين حقيقة الاخبار والانشاء وا ان جاء فوالته لاكرمه فالجواب في الحقيقة فعل الاكرام والقسم انما جاء تأكيد وفعل الاكرام هو للسبب عن الشرط وجاوب النجم هنا ماض مستمر الانتفاء فلا يتسبب عن المستقبل وهو فعل الشرط والحق عندي ان الطلب لا يمتنع التعليق معه وإنا يمتنع مع الانشاء الذي هو كفعل القسم والاستفهام فلا يرد عليه وقوع الجواب طلبا في القرآن وغره كثيرا. نؤما ضل صاحبكممهه جواب القسم وما غوىئ؟؛ة قال الرازي: اكثر المفسري م يفرقوا بين الضلال والغي وبينهيا فرق فالغي في مقابلة الرشد والضلال أعم منه وقيل: الضلال والغي وبينهما فرق فالغي في مقابله الرشد ج- روجروج . تجي<>الاه ><مجد ال . .ةه.:.. ..هو >> ججل إلى مقصده ‏٨١5أنلضالالوقيل: الجهل ‏٠وقيل ): ا: )ي اطلبراايلقبااطل :‏.١ لغي يالا والصا حب ا لنبيوالغي ان يجده ولاولا يتبعه والضلال ا كثر استع صا : ‏٠والصا اليه وهذه أول %ماه ي ل عه ت ا: ى ب ا ص الحرم ولمشركون يستمعون وفيها أ د ا ب لقريش في ا نفي ما نسبوهر م ل ا وب ا ط خ ل ا و لم ة اعل‘1وس و ت1قية وجهر بقراءتها سجد معه المؤمنون ولمشر قءتا فى 0 ب فا: د وفك لس ر ا ه بن ل:سورة اع% ل‏٣والمشركون والجن لواانلسانس إإللا ف با وقت مبل كاففانرها فع حفنة ها ب اا اون ج ل ا و ن و ك رتراب إلى جبته وقا‏٠سجد و كي بهته وقال ي َ . تراب إلى ا جبرر قولهم أنه يخخختلتةلف ال۔قر7آ.ن والأقوال ال والةقرينة الثانية في الآية أ ..0: بس خل م ةز:هلحاوسب والأقوال ولى وهى:وا . . ضل صاحبكم وما غوى؛ أطول من الأو :: 1.بب,.% ‏٠ & إدلنجمهثعوىه يا 7ا ادي .ثإما ت قرائنه نحو لفي سدر نةم ضخودضود وطلح منضود (هوى ههه وأحسن ا . قا ‏٢ كالآية5أو الثال - ه أو الثالنة نحو «إخذوه فغلووا وظل ممدود ثم ما طالت قرينته الثانية% ثم ا الجحيم صلوه إن لم تقل خذ 0 غ نها ثم , واحدة .رنة فغلوه ه قرد ر : يهواه من تلقاء &يهم اي لايتكلم ا ردالموىئهة ر -:وما: .بيا‏١عن. ا‏ ٩نفسه وفاعل ينطو ضمير الصاحب وقيل ز قيل: القر ن وهو بعيد . نمعد ا/ينطق 0وعن .‏٠-۔ل ضمير ش مقد؛١‏ أ ر اي عنهوا ه أ و الضمہ بر اي عن .الذ: و عالباء5وال&.ألضممر عن .. :‏ 2٠ثظاهر أنها للمحاء.‏٠ ص هشامار 1ابمعنى,: قولهوما يصدرم:والقالله!.فهوى ‏٣ايجاوزةبسر0 )1 عنه& 8علنا...كه ا٠١‏ لذ سمير النبي مكة؟ فية-ول.ف .ظ هويور 7‏١ نا9! لا وحى ‌07حجىه آنايان ! لد هو ا لا ذ َقوله !إلااولامضاف. ٠1 ‏٨إلا دو وحي هوان‏ ١ووحين ا ي ا ولا واخراعلى أحذف‏,0 : ‏٨0َ يجوز نى موحى اليه فحذ فولهَ ووحى.0‏٩ هوحي او وحي بمعصمة وا وصل ويجوز رجوعفحدف -حى ا وبوحى هوا 9 مير للقران باجماع ود.وقيل . & )يل: الض .‏ ١لمطوق ل ة والاشارة واحتج بالآية من لم هو. & يطلق . " جتهاد اجتهاده شر را ن يجتهد كان با الهأوبأنه إد وا بللنبي صلى النه عليه وسلم يهبا حيلم واجيب . يس أن ة لوحي ل الخ. .اف ا ل شك) ,‏٨ ,حينئذَ ورد با ن ذلك ا بالموحى والصحيحليه وحيا احندوما9 ى ر جتهاده ووقوعه لقوله ما كاان لي أن تكون له اس -..َ ي ب ن لِ :الخؤ عوتب عل استبقاء .اى الله شو وة:تهاده .ن.ظهر نفاة شك ل‏٨ بدر بال.فداء وعلى الاذن لم هر نفاقهم في &تبماء ظسرى. يكون العتاب فيياتخلف عن غزوة تبوك ٨ .الماز: وحجةوحيعنصدرغزوة تبوك ولاالا م >>>< ‏للہ۔ >< .. 8قدرتهالوحي ليسنزلبانوردينتظرهبالرحى بانعلى اليقينقادرانه: وقيل بالجواز والوقوع في الرأي والحرب فقط جمعا بين الادلة وبسط ذلك في % 8الفقه .اصول& ه ا إولنىيك السييمانء حقتهى اهسمعاوقاتلع صيقارحى قاولمديكلوط وبمكناء الااهلصبايلاسثرم وقحلبلههاا وعصلاح جنباثمحوهد »أ 8القوىه؛ه هو جبريل علمه القرآنأي النبي.شديدإعلمه“ه: &فاصبحوا جاثمين وكان هبوطه على الانبياء وصعوده في اسرع من رجعة الطرف: 8الارض المقدسة فضربه بجناحهعقابورأى ابليس يكلم عيسى على بعض: بالهند .اقصى جبلفالقاه ف8 ل .ل واضافة شديد القوي اضافة الصفة المشبهة لقائلها وهي لفظية قرا حزة أ) 8والكسائي اواخر أى هذه السورة من قوله اذا هوى الى قوله من النذر الاولى & بالامالة وأمال أبو عمر ومن ذلك ما فيه رأي وما عدا ذلك بين والباقون كة :) باخلاص الفتح. . &٠ذو مرةئة ذو احكام واتقان في عقله ورأيه ودينه من مراية الحبل وهي‏: ثا فتله واحكام عمله وقال قتادةءالمرة القوة وقال ابن عباس:ذو منظر حسن وقيل & ما ذو خلق طويل .فاس توى“»جبريل اي استقر على صورته التي خلق & ثما عليها لا الصورة التي يتمثل بها للانبياء وكان ينزل عليه صلى ا له عليه ويسلم & 8ثا في صورة دحة. وهو بالانقهاي فيه« .الأعلىه افق الشمس عند مطلعها فملاه والانق & ل الجهة من السياء فرآه النبي صلى الله عليه وسلم وكان بحراء قد سد الانق & ا له ستيائة جناح غطى بها المغرب والمشرق فغشي عليه ية وكان طلب أن يراه ه ا على صورته ولم يره أحد من الانبياء عليها سواه فنزل في صور الآدميين فضمه & &:إلى نفسه وجعل يمسح الغبار عن وجهه كيا قال. ل . : :. :>>.., 92{ : 3:إثم دنا؛ هجهبريل من النبي صلى الته عليه وسلم.إفتدلىه:: 5زاد في القرب من غير ان ينتقل من موضعه كيا يدلي الرجل رجله من السرير & 8فهذا تقرير لشدة قوته وقد قيل في معنى استوى انه استوى واستولى لقوته على&) & ما اجعل له من الامر وقيل الفاء هذه عطفت سابقا على لاحق اي تدلى فدنا ه .لان التدلي سبب القرب والحق ما مر لو هي للترتيب الذكرى وقيل ضمير تدلى& 8 للنبي اي تعلق بجبريل لبرج إلى السياء فالمراد الاعراج ورأى جبريل ععللىى % : ومرة في السياءلارض‏ ١لسا ء فثبت انه راه مرتين على صورته مرة فصورته ف5 .:الله عليه وسلم خبر ‏٥ه بالاقوعن بعضهم:ان لفظ هو عائد إلى ا لنبي صلى& م والجملة حال وقيل: معطوف على ضمير استوى اي استوى جبريل والحال ؤ : الافق معا.جبريل ومحمد فاو استوىان محمدا معه بالافق8 : ان الذي دنا فتدلل هو الله عزوعن مسروق بن الجدع وانس والضحاك8 وجل عن ذلك ويدعونأنه رآه وهذا كذب وكانت عائشة رضى الله عنها من &: :اشد الناس انكارا لذلك قال لها مسروق بن الاجدع فاين قوله ثم دنا فتدلى & الخ . .قالت ذلك جبريل اتاه في صورته فقالت من زعم ان محمدا رأى ربه & : فقد ا عظم الفرية على الله لانه يقول لا تدركه الابصار ومن زعم انه انقص8 من الوحي شيئا فقد اعظم الفرية على الله لقوله يا ايها الرسول بلغ. . .الخ ©8 : ومن زعم انه يعلم ما في غد فقد اعظم على الله الفرية لان الله يقول ان ه8 الله عنده علم الساعة . . .الخ } فقول الضحاك ان المعنى دنا من ربه فتدلى يخ: .اهوى للسجود افتراء منه .‏٣ : «إفكان“ه جبرائيل وقيل محمد لإقتاب“ه مقدار قتوسين“ه8 : ‏ ٩قرب من النبي صلى الله عليه وسلم مقدارها .أو أدنى “4اقرب من : ذلك حتى أفاق وسكن روعه وأو للشك باعتبار المخلوق اي يشك احدكم8 :لو رآهما انه ادنى او للاضراب وقيل ذلك اشارة إلى تأكيد القرب كقولهم هو & : مني معقد الازار والمقصود تمثيل الاتصال وتحقيق استياعه لما يوحى بنفي البعد: &:الملبس ونكتة التعبير بالقيس ان الحليفين من العرب إذا ارادا عقد الصفا 5والعمل بينهيا خرجا بقوسيهيا والصفا بينهما يريدان اتهيا يتحاميان والمراد: > ٤‏. 4 22>>> . جب2 -: والة والة. وا -ل وةقيب والقاد والقيد لقيس المق ار كيا قرأأ )رزييةد ب بنن يوم ِ القوسان االعريياال وا ل. د اد وقرأ وقر غيره قبيد ى وقرأ 3هدر -قيل:: ألقاب وتور القو .وقال ابن %&%م) بب القية سؤِ- . -لذ وفرا ؤ و ا )‏ ٠علي ق :.ت الطلة وزنعما ق0مسعودد:: ا القوس الذراع إع الذيقا س به وقيل ال ةلا .ايضا 3 لمقيض .:سعقوردب: كاز الله ونبيه وما عن ابن أمسعود روي ار. وي عن ) اانل ب كان بين طرف العود إلى ب ه ،وممن دي ايضاوما ر ل:ن:ه عاباس وعن وقدت فى ب من س ب العود إلى طرف . وجا هل نادة القا من م ‏ ٣الوتر إلى الع ي وسط القي الحسن القرب ما ؤ عن وقيل مراد بينها بين القا مقبض الملصقين والمر مراد احد يل قابيها وة من النصف أأ ل ا ا لقو. يل التابوال ‏ ١لب 80-والقوس الا الاصبع فافهم . ‏ .1٠س7 : ف ثلاث م ات أي كازس: ذ ‏٣ فه هربه وقد د ‏٢2مسافة ث مضاف مقدارحم ا ل ك & ال; وفي ال أيضا مثل ة هشا م:للقار معنيان الةمقدار وما ل & .ي لزخشري 2 فقيل ب َ ل ا بتى ه ٠‏١قال .ث : قاب 0ي على القل ببة ل اىا وطرفه مثل ;قو ر ولو اريد هذا لا وغ نى عنلهتفسذكر ا لق انويس وفقيل ه.ه لا يخي ذك (ظ ل ع اي قار بالثانىس ا . مقبض يوق لغ يغني قبدكضك 8 ان ماين طة اابيرنهذا لا لمراغد اأةي ر ا باس بين طرفي الق ذ بين وهو م ‏0 ١ت ع ا ب ب رق لالتقيا ‏ ١ل لآن اق عن ذكر ال بيں : .م : ر القولا فيد .يالة فيد ذكقرب وهذا ف ا( هيا في غايةالقيس ولولا ذلك اضافة القابير يلهتقياوما ذ ره َ ا7لز يةغخشرى با:رال للسير القاب روان .. تفعلقدر ح كمقبيبنض ال الةعن5 :ب فةاخر أسر وطرفهاقد ر بيا بين بن 0؟اي مثل قدر قا ب هميفز لقو القلب وما ه::م ن مسعو-د وحركعب وا ن وا.ب ب وابللحسبن عباس وابي ذ زعموا عن ابرالاية5 ©ه{٨‏٨‏تهر عن اابنبن 9 « َ ر غه ليلة ا انعأنه رأ8 ش صحيح ء ا ر س ا ل اب رنوا ي هريره 5 5 عنة ه6م ر ي ع ة ل يراىم, 7ووقفت بعض قومنا لكن قال .ل روي رؤيةه ق الدنايا حجائزة شَ .1 ارة مسعو د ووأآي هري َرة. . لمنعمم 7ب«هم ع ز و)0 .سعودعرزعم بعصه ت ي آ ي . ف ه ي م عل ف ,الرؤية فالكلا موسيسؤال .بن م عنولرؤية سى:, 0. 7بنوانوا سطة بلا انه كلمه بن محمدوابن « باس وجعفر الةحلله دنا م ,:ا ‏٣ 0 :-فا ذلكالرب وتدلى; نه االحسن و‏١عباس وا ومانيضا&) مسعود &للمعرفة واشراف ف على حقا:لذلكادنى تأ كيد وسبين او ان وقا ب ق :يضاحو9 .نو كاشراعي ِاض 0 قا ل&0 ل الضمائر له لد: اوحح,ى إلى »الموضعهر أوصى /. ش. 5 ممهرالمقا صوقيلليلد ه ما او نمثلعب ا ميريل في 1 ما اوحىبريلالحمرر, ي ارحى ,٠جلله ليهوحىوا لماء وحى .ي:. <>: -.22 >-26< ناطممر-2-2>لوف ك خحخح الله ائ اوحىضمبر اوي الاخر .عائد إلىفغشيهم من7ما غشيهم ام5 اليه ورفعنا لك ذكرك وألم يدك يتيما وما بينهما وقيل اوحى ان الجنة محرمة على حتى تدخلها امتك واول ما يرىانت وعلى الاممندخلهاالانبياء حتى لوحي في المنام ثم خرج لحاجة من حوائجه فصرخ به جبريل يا محمد يا محمد فنظر يمينا وشيالا فلم ير شيئا فرفع بصره فرأى جبريل واضعا احدى رجليه على الآخرين في الهواء فدخل ني الناس فنظر فلم يره وخرج منهم فراه في الهواء كذلك ثمدخل فلم يره وخرج فرأى قال عروة بانلزبير عن عائشة فذلك الدنو الل. ما كذب الفؤاد ما رأى أي ما أنكر فؤاد محمد ية ما راه ببصره من صورة جبريل وملكوت الله وآياته وعلم انه جبريل وانه حق او المعنى ما لكان كاذبا لانه عرفه بقلبه كا رآهقال فؤاده لما رآه ل اعرفك ولو قال ذلك انهببصره والأمور القدسية تدرك أولا بالقلب ;ثم بالبصر كالملك وزعم بعض رأى ربه بقلبه فببصره وانه تحقق ذلك وقي بقلبه وزعموا انه قال: رأيته بفؤادي وعن بعض انه جعل بصره في فؤاده وزعموا عن ابن عباس انه اصطفى محمدا بالرؤية وموسى بالكلام وابراهيم بالخلة وزعموا عن كعب ان موسى كلمه مرتين ومحمدا رآه مرتين وذلك المدعى من الرؤية باطل .سأل مسروق عائشة رضي الله عنها فقالت قد اقشعر شعري من قولك اين انت من ثلاث من حدثهن فقد كذب وقد مرت وقوله في سورة التكوير ولقد رآه بالافق المبين دليل على ان المراد في هذه السورة جبريل وقرأ هشام بتشديد ول يشك أنه جبريل .صدقهالدال أي افتمارونه على ما يرىئة أي فتجادلونه في رؤية جبريل وقيل انهم جادلوه لنا بيت المقدس واإخبرنا عن غيرنا فيحين قال لهم اسري بي وقالوا صف الراء وهوف محله مشتق من مراى الناقة باسكانالطريق وكلامي على ذلك مسح ضرعها لتدور كل من المتجادلين يخرج ما عند الآخر وقرأ حمزة الميم أيقال القاضي ويعقوب:أفتارونه بفتح التاء وإسكانوالكسائي أفتغلبونه في المراد 5أو أفنتمجدونه فيا راه حقه إذا جحده واختار هذا أبو لان الجاحد والمتاريعبيدة وزعم انهم لا ييارونه بل جحدوه وعدي بعلى قاصدان بفعلهما الاستعلاء على االخصم. لإولقد راه نزلة اخرىه4ه رأى النبي جبريل مرة اخرى على صورته وزعم هؤلاء ان المعنى انه رأى ربه مرة اخرى بعين رأسه وقيل بعين قلبه والصواب الاول عليه الجمهور وزعم هؤلاء انه رآه في نزلة من النزولات المتعددة حين كان يتردد طلوعا ونزولا للتخفيف عن الامة في اعداد الصلوات والمنزلة فعلة من النزول نصبت على الظرفية قياما مقام المرة اشعارا بان روية جبريل في هذه المرة كانت بدنو ونزول وقيل مصدر أي نازلا نزلة اخرى قال .القاضي والمراد به نفي الرؤية عن المرة الاخيرة. وعند سدر المنتهىّ%ةه في السياء السابعة يميز العرش وعن كعب انها في اصل العرش على رؤوس حملة العرش يعني انها مستعلية عليهم وسميت بذلك لانه ينتهى اليها على الخلائق لا يعلمون ما خلفها ولا ما فوقها واليها ينتهي ما يعرج من الارض ومن السموات فيقبض منها وما ينزل فيؤخذ منها وتنتهي اليها روح المؤمن فتصف الملائكة المقربون حولها يصلون عليه صلاة الميت وقيل لانها في منتهى الجنة وآخرها قال القاضي ولعلها سميت سدرة وهو شجرة النبق لانهم يجتمعون في ظلها واوراقها كاذان الفيلة ونبقها كقلال هجر بسير الراكب في ظل غصن واحد مائة سنة وروي انه يستظل بظلها مائة الف راكب ومن اصلها نهران الى الجنة ونهران الى الدنيا النيل والفرات وعن مقاتل تحمل الحلي وجميع ألوان الثيار وأنها شجرة طوبى في سور الرعد وإن ورقة منها تضىعء لأهل الارض . عندها جنة المأوىعئه تأوي إليها الملائكة أو أرواح الشهداء أو المتقون أو المرد الكل روي عن الحسن انها جنة المؤمنين وفي ذلك تعظيم لسدرة المتنهى بان الجنة عندها والمنتهى والمأوى اسيان مكانين أو مصدران ميميان وفتحه اذا كان اللهم مكان على غير قياس لان المضارع ياوى بالكسر وقرأ علي وابن الزبير وجماعة جنة المأوى بضم الماء بلا نقط فيكون جن فعلا قرأ به فاجنه الله .وقالت منعائش ةة ذلكأي ستره بظلاله وانكرت >...3 ) «زإذ يغشى السدرة ما يغشى متعلق برأي والابهام للتعظيم & ) والتكشير لما يخشاها وحذف مفعول يغشى للمفاصلة والمعنى يغطيها ما 8 8يأزق عليها جم غفير من الملائكة يعبدون الله عليها وفي الحديثيغطيها أ ي8 م «على كل مورقة ملك قائم يسبح لله واغصانها من لؤلؤ وقيل يغشاها ملائكة هم كالغربان وقيل امثال الطير» وفي حديث «يغشاها رفرف من طير خضر» وعن & :ابن مسعود وكعب يغشاها فراش من ذهب بفتح الفاء وهو طير صغار& كالذباب يقع على نار المصباح وروي انه ية رآها ثم وضع الله عليها نورا % فما من احد من خلق الله يستطيع5 5ان ينعتها من حسنها وعن بعض ان تفسير :الغاشي تكلف اذ ورد مبها وقال يلة «غشيها ألوان لا أدري ما هي» .8 :ل ما زاغ البصر وما طغيىئه أي ما مال بصره ية عيا رأه يمينا: م&م؛ شيالا بل اثبته وتيقنه وما عدل عن رؤية العجائب التي امر برؤيتها ومكن 8منها وما جاوز ما امر به يقال طغى جاوز فلم يقطع بصره عن المقصود وفي: إ&م) ضمن ذلك وصف بالادب العظيم في مقام عظيم لم يسبق له يَية ووصف ) بالثبات اذ لم يصعق كموسى قبل وان قلنا الغاشي فراش من ذهب فالمعنى 8 انه لم يشتغل به ولم يلتفت اليه وانه لم يكن مقصودا فلم يقطع بصره عن ؤ%فؤ : المقصود. فلقد رأى من آيات ربه الكبرى4ه من البيان أي الله لقد راى ل لا محمد الآيات الكبرى وهي آيات ربه وعجائبه الملكية والملكوتية ليلة المعراج % كمماا فويالممفسعيورله ومرحجذووعفه فالكبرى مفعول رأى أو من للتبعيض والكبرى نعت الآيات ه أي شيئا منها أو من زائدة في الايباب والمعرفة عند مجيز ف :& ذلك. :وعن ابن عباس وابن مسعود: رأى رفرفا اخضر من الجنة سد الافق © وعن: :وقال عيا ض: رأى جبريل على صورته وله ستائة جناح.ابن مسعود:8 :قصرت الاحلام عن تفصيل ما اوحي وتاهت الاحلام ني تعيين تلك الايات) » الكبرى وزعم بعض أنه رأى ربه ،وزعم عن الحسن انه رأى ربه ليلة طه :0الاسراء. =-.2-...-..-....-... تصح.:-22.:-تتتزتاهحص ك22.-.22.= 22-22-5222 .-=22=.22 22-22-2225: و: ظحن اببن عباس انه قال تعجبون ان تكون الرؤية لمحمد وا خة لارا زعم الكلم لري صفالن اصلهح علذيلهكم عوزنعم ابنان عاببناس عمرفليرساجعا ابون ع7باس &: ‏:٨: و&ام وهرذاهسله فاثبت له الرؤية &لمسألة ولو كان خبر الامة واعلم من عائشة بل الحق معها في نفي الرؤية ا د ويا قر في الاصول من ان المنبت مقدم على الناي محله ما اذا ليممنعممار ذك: 3ا ب ن: ت ابه ج و ء ا ز ج أ و ذ ن و ل ي ئ ر م ل ا ن ا و ه و ا ن ه ع ن ا م8و ن »:قام ال لا تدكه الايس وجسم وا له مو عن ذلك وغيره ما تستلزمه الرؤية كيا قال ل 1 2 م 0..‏١ورا ء ححاو ‏ ١و منوقا ل .4بصارعر7: (اي لا يراه خلق وان قلناب ففي الدلائل المذكورة ما يغني وابن عب أ ساس بم ن.الحجحا55 ئتلك الدلائل اثياتا منه لا8ق |ال م ق ل جاغبفل غة يمنبهاهرعهنم بالكلام : يه وسلم بخلاف عائشة فنفت الرؤية بالآيات والسماع منه صلى الله % 8صلىالنبيمنسا7. . فنهعائشةبخلافوسلمعلهالنه‏٣ 3 ©: ق تالوسلعميا: وحديث علئشة قاطع بكل تأتاوريتلما ف‏ي ٠اللفظ وذكر ١بعذ تلك: أ سالته عن الايات السابقة في هذه السورة قال لها هو جبريل ‏١ «ِ م م٠‏ن -تلك القدرةها لها لحقا رتهاتها وبعدهال&) القدرة والصفات العلي-ةأ الاصنصانما1ذ ذما واف فقالوالصفات :قادرة على تلكأىالثا ني محذوف» افرا يتم ه مفعوله االقزدر:ة وبالصفات فتعبدوها ِ دون ال١له القادر وقدرو: بعضهم اذايتموهنيتموهن بنباتنات ا لاهلله ‏٨١آ: 7١‏& ‏٢ارالاسةةعنه‏ ١لذكر معا‏ ١لكمحملةالثا نييجعل ‏ ١مفعولوودو ملائكته: م٣٠‏٣الئهبناتالمذكورةالاصنامينسبه ونانمول5 &وقيل ببطن‏ ١سم الله وكا ن1لطاُ +منصنم مشتق‏ ١سم4" اللات: عبده قريش وقرىء اللات بالتشديد واصله رجل يلت السويق: ت& ::7مو5ل ت عبدوا قبه وقيل رجل يطعمهم الحيس ببطن نخلة عبد .٥٠‏.٠- أفتلت العرب به ...۔.7. من ثقيف يضع السمن على صخرة مةوق0 8اسةة 13 -فحوفا . 7قيمف بعد موته الى منازهم ولى التخفيف فهو علثة من لوى .7أ ين والتالصنم لصنم و لتشديد شراءه8:لمعنى اعتكف وطاف كانوا يعتكفون ويطوفون على يعقوب ف رواياةنة الاىلبزي وور‏٠ش وابن عباس وعشركرمة وغيرهم وقال الشيخ خالد لأ؟. .ال : أ٨‏لته وال فيه وففيي العزى زائدةالسويقالتشديد من لتِ مخفف اصله ي5 لازمة1 & ح ےو.عےو<.>> لعزيز الذي هو اسم الله وقيل تأنيث الاعز وهي شجرة لغطفان يعبدونها بعث اليها مية خالد بن الوليد فقطعها وجعل يضربها بالفاس ويقول إني رأيت الله قد أهانكيا عزى كفرانك لاسبحانك فخرجت منها شيطانة ناشرة شعرها داعية ويلها واضعة يدها على رأسها كذا قيل والحق ما ذكره الزتخشري والشيخ خالد انه قطعها فخرجت الشيطانة كذلك جعل يضربها وتقول البيت وقيل أنه قطعها فقال ية ما رأيتم شيئا فقال ما قطعت فعاودها ومعه المعول فاجتث أصلها فخرجت عريانه فقتلها فأخبر النبي حين رجع فقال تلك العزى ولن تعبد أبدا وقيل صنم لغطفان وضعه سعد بن ظالم الغطفاني وقيل قدم مكة فرأى الصفا والمروة يطوف اهل مكة بينهيا فرجع إلى بطن نخلة فقال لا صفا ولا مروة ولا إله لكم وكان ذلك لاهمل مكة فقالوا ما تأمرنا فقال: انا أضع لكم ذلك فاخذ حجرا من الصفا فوضعه فهم كالصفا وحجرا من المروة فوضعه كالمروة واخذ ثلاثة احجار فوضعها الى شجرة فقال هذا ربكم فطافوا بين الحجرين وعبدوا الحجارة الثلاثة ولا فتحت مكة امر صلى الله عليه وسلم برفع الحجارة وأمر خالد بقطع الشجرة وقيل: بيت بالطائف تعبده ثقيف والصحيح الصخرة . لإومناةه؛ه» صنم وهو صخرة كانت هذيل وخزاعة وعن ابن عباس لثقيف وقيل لخزاعة بقديد وعن عائشة كان الانصار يهلون اليها وكان اهل نوافاهممكة يعبدونها ووزنه مفعلة بفتح الميم والعين من مناة اذا قطعه يذبحون فيها القرابين وقرىء منآءة بالمد لان دماء القرابين تمنى عليها أي تراق وعزيت لابن كثير وقيل عنه منآءة بالهمزة على الالف مفعلة من النوء كانوا المغرب معالأنواء تبركا والنوء سقوط نجم من المنازل فيعندهايستمطرون الفجر وطلوع رقيبة من المشرق وكانت العرب تضيف الامطار الى الساقط وقيل للطالع وعن بعضهم اللات صنم تعظمه العرب والعزى صخرة بيضاء تعبدها ومناة بالشلل من قديد وهي اعظمها وتهل لما الأيس والخزرج . +تسي مجزز رسب ته زج تسمة+ر ي + تميزه يز ء تميز » تميز « تميز د مميز تميز ‏ ٥تحز ه تميز+رسيز ؛ يز+رمي الثالثة الاخرىه الصفتان لمناة للتأكيد وزعم بعض ان العرب ج ر ء سيا ي «ز د تي ء مميز ! مميز ؛ محرز ه تعميز ! سمر ء مرز ! بممرز ! بي مرز ! ميز ه ورز تعي ت لتاقول الثالثة اخرى وانيا الاخرى نعت الثالثة وزعم بعض ان الاخرى نعت يز! تجعله تبل: بئا عئ؛ لسبره تسرز ! هق: لججزلامز « عقد جبله تجر تسر:ت للعزى وفيه تقديم العطف على النعت المفاصلة وقيل الاخرى نعت مناة من تأخير الرتبة لا تأخير العدد كانه قال: وهي المتأخرة المقدار الوضيعة كيا قيل فى قوله عز وجل: وقالت أخرا هم لأولاهم أي ضعفاؤهم لاشرافهم وان اللات اشرف لأنه على صورة آدمي والعزى شريفة لأنها شجرة فهي نبات ومناة وضيعة لأنها جماد وادعي بعض انه لا بدل اخرى عل مدح ولا دم والحق انه قد يدل على ذلك وقيل اللات والعزى ومناة اصنام من حجارة وضعت في جوف الكعبة يعبدونها وكانوا يقولون الملائكة وتلك الاصنام بنات الله وانها شفعاؤهم مع كراهتم البنات ووأدهم لهن فقال لألكم الذكر وله الانشىعهه انكر واكدان يولد لكم وهو البناتتنافونلله منانداداكيف تجبعلونالقسمةهذه بقوله .الانكار لإتلك إذا تسمة ضيزىهه قال الحسن: جائزة من ضازة بمعنى ضامة وجار عليه وكذا عن ابن عباس وقال: مجاهد معوجة وقال سفيان: منقوصة مخالفة واصله ضيزى بضم الضاد لانه ليس ف الصفات فعلىوقال ابن زيد: بالكسر لكن قلبت الضمة كسرة لتسلم الباء من قبلها واواً كيا فعل في بيض لعزيكرز × تحيز:تميز ء تميز ء تحرز:ميز «و:. الاصل بوض كحمرة بضم فسكون وقرأ ابن كثير ضئزي بالهمز بعد كسر من ضئزة بالهمز ظلمه وهو صفة وقال القاضي: مصدر وصف به وقرأ ضيزى بالفتح .يه بمنه بعيده جعزا هع تع .جز حيز تميزه ل إن همي إلا أساء سميتموهامه أي ما الاصنام المذكورة باعتبار الالوهية إلا أساء تذكرونها وتطلقونها ليس تحتها في الحقيقة مسميات لانكم تدعون الالوهية لما هو ابعد شيء منها ويجوز عود الضمير للاسياء التي قولهم اللات والعزى ومناة أي ما هذه الاسياء إلا أسياء سميتموها بهواكم لا ببرهان وكانوا يطلقون اللات باعتبار استحقاقها للعكوف عليها والعزى لعزتها ومناة لاعتقادهم استحقاقها التقرب إليها بالقريان ولسن أهلا لذلك فأسياء بلا مسمى ويجوز عوده للصفات التي يصفونها بها من كونها الهة وبنات وشفعاء وقيل سميتموها أصله سميتموا بها. ن ‏٠‏: 6:٦٨‏١كت تحك: تح: تت×٢٦٢ود ×ككلد تك ت×٢إ×٢‏ مكه ج٦:٨جح‏:ج ٢٧ ع رزصا رز حجة على اها آلحةمناته بها من سلطانيمهنزل, إلا الظذن؛هإلا توهم إنا هم عليه حقاى مما يتبعونن يتبعونكه وما تجوىّه تشتهي .تقليد ا توهما باطلا وقرىعء تتبعون بتاءين. ان النبيوزينه الشيطان فعادتهم بمقتضى شهواتهم رويالانفسهه صلى الله عليه وسلم كان في المسجد الحرام يصلى بالسورة ولما قرأالثالثة وان شفاعتهنالقى الشيطان على لسانه انهن لمن الغرانياقلعلىالاخرى لترتجيى فاعجب ذلك المشركين ولما ختمها سجد المؤمنون والمشركون والجن والانس معه فنزل وما ارسلنا من قبلك من رسول ولا نبى إلا اذ تمنى . . . . الخ وقيل حدث نفسه في الصلاة ولا بلغ ذلك القى الشيطان ما ذكر على لسانه بتذكير الضمير جمعا أو تانيثه افرادا وعنى الملائكة وروى مع بدل من فقالوا ذكر آلهتنا بخير فقال يلة والله ما كذلك نزلت فنزل جبريل فاخبره النبي ينة فقال والله ما هكذا علمتك ما جئت بها هكذا فنزل وما ارسلنا. . الخ.الخ وقيل نزل واذا ذكر الله وحده اشمأزت ..... الهمدىهه على لسان النبي ية بالبرهانلإولقد جاءهم من ربهم وماالقاطع فلم يرجعوا عيا هم عليه من الشرك .ام للانسانمه بل اله. منىهه وقيل الانسان الكفار يظن ان له ما تمنى مانلايمان بآلهته وقيل . طمعهم في شفاعة الآلحة وقيل هو قول بعضهم ولئن رجعت الى ربي ان لي عنده للحسنى وقيل قول الوليد بنالمغيرة لاوتين مالا وولدا وقيل تمنى بعضهم ان يكون نبيا ويقول قولهم لولا نزل هذا القرآن على رجل . . . .الخ وقيل ذلك كله ونحوه والانسان الجنس . إفلله الآخرة والاولى‘؛» يعطي من يشاء ويمنع من يشاء ولا يتحكم النفس كثرة التمني وهواحد عليه في شيء منها شفاعة وغيرها ومن عيوب الاعتراض على الله في ملكه وقضاياه وقدره ومداواته ان تعلم انه ما تدري ما يعقبه ما تتمنى الخير الى خيرا أو إلى شرا وإذ تيقن ابهام عاقبة تمنيه اسقط عن نفسه ذلك ورجع الى الرضا والتسليم فيستريح إلا العبادة فتمنيها عبارة ان اتى بيا تيسر في الحال. :ي السموات4ه م الزامي ثلا تن(وكم من ملكه آكيثير شفاعتهم“ فياقل شيء طلو اجتمعوا عليه لشمتايه من الغاء موال من بعد ان يأذن ائمة في الشفاعة. ظمن يشاعئه من الملائكة أو الناس ان يشفع .ويرضى: يراه اهلا فكيف تشفع الاصنام لعبادها فذلك رد على قريش وانما الشفاعةلذلك وان الذين لا يؤمنون بالاخرةمه وهم المشركونللمسلمين ني المسلمين. انكروا البعث. للإليسمون الملائكة تسمية الانشىئه يقولون بنات الله والانثى الجنس واختاره عن الاناث للمفاضلة أو باعتبار كل ملك فانهم سموا كل سلك بالانثى يقولون كل واحد بنت . وما مم به من علم هه أ ي بيا يقولون وقيل الضمير لله وذلك اهم اشركوا به وجعلوا له بنات وقيل ما ايقنوا ان الملائكة اناث وانهم بناته تعالى بالتسمية .بالملائكة أوأيمهاأيقرأو نان يتبعون إلا الظنهه في تسمية الملائكة اناثا .لوان الظن لا يفني من الحق شيئامه أي انما يدرك الحق الذي هو حقيقة الشيء وما هو عليه بالعلم واليقين لا بالظن والتوهم وانما العبرة بالظن في العمليات لا في الاعتقاد هو العلم وقيل الحق الله .الحق الذىبات وقيل لا يغني الظن عن فاعرض عمن تولى عن ذكرناه أي القرآن وقيل الايمان نسخت بآية السيف ونقول يصح ان يراد بالاعراض ان انذارك لا يفيدهم فكف فقد بلغت فلا نسخ. الانذاريزيدهفلاهمتهمنتهىفهيالدنياههإلا الحياةيبردتؤولم الدنيا وكونه1أيعإذلككههفيعملوا ا لا.الآخرةأو لا ير يدونإلا عنادا مبلغهمشهوة واختيار على الآخرة وقولهم الملائكة بنات الله يشفعون لهم. قيل معترضةوا لحملةوقيل رأ يهم ومبلغ ‏ ١سم مكانعلمهمنهايةم 0ن االعلم: ن ضل عن سبيلهبين اعرض وتعليله الذي هر قيه وز ن ربك هو متميز چ تعمر: ى مرز ى بسير: ى بسير: ى سيرز م جميز ى,ز ‏ ٥تنز د تتميز ‏ ٤تسي ع تميز ء تميز تميز د تميز = تميز+ستر ء تستر ٣چي‏ :زسرز,سم ,: صر ,: سر ,: سم ,: سر ,: س ,: سم .: سر: ي بير: ي مرز ث برز:رر!:سرا ‏ ٬مرز ! حرز ‏ ٫مرز ! مرز ‏ ٫مرز,بسير: ي مر! ‏5 ٬ تعلمهم انت فلاالضال والمهتدي ولستوهو اعلم بمن اهتدىكه فيجازى ر‏ ٫رمز:زصسمبز+زسبز+إسمبز +تس تتعب نفسك في دعوتهم بعدما دعوت وبلغت وهذا وعيد لهم وتسلية له صلى الله عليه وسلم . لإوله ما في السموات وما في الارضيه خلقا وملكا ويهدي من يشاء ويضل من يشاء فهو لكيال قدرته وسعة ملكه يبازي كلا بيا عمل كيا قال. لإليجزيه متعلق باعلم أو بمحذوف أي خلق الخلق للجزاء أو ميز عب × جز ه تميز ج تج الضال والمهتدي وحفظ احوالهم للجزاء وقرىء بالنون . الذين أساعوامه أشركوا وهم المراد بمن ضل أو أراد أصحاب الكبائر مطلقا .هبيا عملوا بعقاب ما عملوا من السوء وبمثله أو بسبب ما عملوا. بزع س تح ميزبجز+تميزه بز+تميز+ر بل ! تصسبز لد تصمبز ثيميز+تميز ! بيرز ‏ ٫مميز ث برز ! مرز ء بيرز ء بيرز ء ب الممدوحون أوأيالذين أو بدل أو بيان أو خبر لمحذوفللالذينمه؛ نعت مفعول أي أمدح . ويجزيه بالياء .الذين أحسنوامه آمنوا وعملا لإبالحسنياه» الجنة أو ما حسن من اعيالهم أو بسبب الاعمال الحسنى إالذينهه نعت الذين أو بدل أو بيان أو خبر لمحذوف أي الممدوحون أو مفعول أي أمدح . نيجتنبون كبائر الانم والفواحش إلا اللممكة؛ وقرأ حمزة والكسائي كبير الاثم علي ارادة الجنس فهي كقراءة الجمهور في المعنى وقيل على ارادة الشرك والكلام على الكبيرة في سورة النساء والاثم قيل الكبائر فالاضافة للبيان والحق انه الذنب مطلقا والفاحشة ما عظم قبحه من الكبائر واللمم الصغائر وليست معلومة عند جمهور اصحابنا لئلا يجترىء عليها لأنها تغفر باجتناب الكبيرةوعد بعضهم منها كشف العورة ليلا وكشفها نهارا حيث. لا ترى والدخول بغير إذن والتبسم غير المباح والهم بالمعصية ونيتها وقيد 7 . ],صم ,: سر؛,سير,: لا أحد.ليلا بحيثالتعريبعضهم قيل: وقول نأف4؛ه قال ابن محبوب:والغمزة والهمزة والنظرة قال والقبلة ‏١ ولعل المراد النظرةانها كبيرةوالحقمقدماتهالزنا منهو دونمماوبحو ذلك :‏: ٢بح: نحا١:‏ نبح: رين‏: ٢تك: لح: بن: نبح: ن::د فكا: تحد: تح ؛ تح ؛ ن:ه ].س ك × كسبر كيرز:مرز:بز × جرار ×كمز لجر الاولى قال بعضهم والدفعة لا بعنف والركدة والكذبة على غير الله ورسوله حيث لا ضربها على احد والرضى بالمعصية والامر بها مالم تفعل قيل واخذ حبة أوز حطبة أو خلال أو نباته من مال الغير ولبس ثوبه وركوب دابته واستعيال خادمة يسيرا أو معارا في غير ما استعير له ووطىعء حرثه وقعوده على سريره أو حصيرة وكتابة من ادواته أو بقلمه أو في قطعة قرطاس له وسقى بدلوه وزجر على دابته وشرب من انائه. وقال اين محبوب الصغيرة كل ما قام بالقلب من ذكر المعصية والهم بها ونيتها وما دان بالتوبة منه ولا ظلم فيه قيل واللطظمة ،إن لم توجب تلف مال أو نفس أو دم وعن المحلي سرقة الشيء القليل صغيرة إلا إذا كان زلان ×كنرز:إميزز: جيرز د بسيرز ! سيرز ! بيرز ج بصيرا:بيرز:بسي: د رحم !: بيز ! سيرز,جس ,: سيرز,بسير ,: بمر] , المسروق منه مسكينا لا غنى به عن ذلك فكبيرة وقال ايضا قذف الصغيرة والمملوكة والحرة المتهتكة كبيرة قال ابن عبد السلام: قذف المحصن في خلوة نحيث لا يسمع أحد إلا الله والحفظة صغبرة قال قوم وشرب مالا يسكر لقلته من الخمر صغيرة وقال بعض اصحابنا لا صغير ولو حمل القول بعدم علمها على هذا القول لصح لان السالبة عند المناطقة تصدق بنفي الموضوع والاستثناء منقطع وقيل الاستثناء متصل واللمم من الكبائر والفواحش أي إلا ان يلم بالفاحشة ويتوب . : 1 5, وعليه ابو هريرة والحسن ومجاهد وعن ابي صالح قلت لابن عباس هي ان يلم بالذنب ولا يعود اليه فقال اعانك عليها ملك كريم أي وان عاد وتاب غفر له وكان صلى الله عليه وسلم يتمثل بقوله لهم تغفر جما وأعيبد لك لا المالغفر اتان وقيل اللمم ما فعلوا في الجاهلية قال زيد بن ثابت وزيد بن اسلم كان_ & المشركون يقولون للمؤمنين انكم بالامس تعملون معنا فنزلت وروي عنه صلى ر :الله عليه وسلم كتب على ابن ادم حظه من الزنا ،فزنا العين النظر وزنا . اللسان النطق والنفس تتمنى وزنا الأذنين السمع وزنا اليد المس وزنا الرجل : ل. : ٣ وقال الكلبي: ويصدقصغائر قال والفرج يكذبان ذلكفقالواالخطا « سزرء: ءسرا «كرز ءجسمز ءجسوجح ء رز ء تمر: ءلنز لءتميز ءإمي ءلتمر ءجينز دهر ×جمر ×جسر عجسرا ءسرا ءبإسمر _ ]١ ان ربك واسع المغفرةمه لمن تاب من الكبائر والفواحش ويغفر الصغيرة باجتناب الكبائر وقال هذا لئلا ييأس صاحب الكبيرة والله لا يخلف وعيده .فهو اعلم بكم باحوالكم منكم وذلك أنهم عالمون بأحوال انفسهم بل ببعضها بعد خلقهم وتمكنهم من العلم والله اعلم منهم وقت الانشاء كيا قال لاذ أنشأكممه تقول زيدا علم في كل وقت منك حال تمكنك من العلم والله أعلم في كل وقت ويجوز كون اذ تعليلية وقيل عالم بمعنى عالم والمعنى اذ خلق اباءكم . من الارضهه فانتم مخلوقون من الارض بواسطة خلق ابيكم منها ويقوى الظرفية قوله «إوإذا انتم اجنة في بطون امهاتكم»ه جمع جنين وهو الصغير في البطن سمي لاستتاره فهو عالم بكم حين ابتدأ خلقكم وحين تصويركم في الارحام وان جعلنا اذ الأولى تعليليه فهذه مفعول لمحذوف أي واذكروا وقت استقراركم في الارحام قيل: إذ الأولى ويبوز ان يريد انشأكم من الارض انشاء غذاءكم منها. لإفلا تزكوا انفسكمه لاتمدحوا انفسكم بزكاء العمل وزيادة الخير لا غيره أي الله .أو بالطهارة عن المعاصي ولو عند انفسكم .هوه اعلم بمن اتقىمه قيل ان يخلقكم وبعده فاتقى بمعنى يتقي أو المراد المضي اخبار بالعلم وقت التقى نزلت في ناس يعملون اعيالا حسنة ثم يقولون صلاتنا وصيامنا وحجنا وقيل لا تقولوا انا خير منك فان الئه هو العالم بالخاتمة والتقاء الطاعة والاخلاص وترك المعاصي وفي الحديث «لا يقولن احدكم اني قائم رمضان كله» والله اعلم . قال ذلك خوف التزكية ام لانه لابد من رقاد وغفلة وقال رجل لاصحاب ابن مسعود لقد قرأت البارحة كذا وكذا سورة فذكروه لابن مسعود فقال اخبروه ان حظه من ذلك الذي تكلم به قال الشيخ هود رضي الله عنه عن .<-><>>>7<---<- ح.تهےحدر2جلحرس".م تحرس"‏"٢حز‏٠حز زكدزي-زم-نسر- لار حل2ر 1كحل17كب2زو7كالزور ح كاط2ر [.©.‏2٠817كمكا.17كار17كا‏ ٠وكان ا_ح<ےحرم ح شكح نم:<46---نحعحخحس.- -حم حم <ح نح -ش»-2<>- روا ٦ م 4 ‏٠5-ز٠ج٨جح ‏٦٨ ٦ ‏٠ ‏- مم ا‏٨٦٨٦٢-ح_ [_ ):‏ ١لملهم فنزللا ذ نوببهم ييمقوولون‏ ١ولاد ها فيصلونا ليهود تمد مكانتبعض كانتالانصاريالحارثبنثابتوعنانفسهم . . . .يركونالذيناللترى اليهود تقول لاولادها صديق فقال صلى الله عليه ويسلم كذبت اليهود ما الخ . . . . .هو اعلم بكم هنسمة مخلقها الله إلا وهو شقي أو سعيذ فنزل وقال الكلبي لا يزك بعض الناس بعضا وهذا في التركية لغير الله اما تزكية مدحبالخير فجائز وليس منوالقدوة مثل احد ليؤتم ره اوليتهم الناسالامام النفس ذكر العمل سرورا به لا رياء وعجبا لان السرور بالطاعة طاعة وليس منه ذكر العمل ليتبع فيه واعرف الناس بربه اشدهم ايقاعا بنفسه واعرفهم بها واشدهم تهمة لها واجهلهم من زكاها واحسن بها ظنه لانها مقبلة على عاجل حظوظها معرضة عن الاستعداد لاخرتها واصل كل معصية الرضى عنها الرضى عنها وكان عثيهان بن عفان كثير الصدقة فقالواصل كل طاعة عدم له اخوه من الرضاع عبد الله بن السرح بن أبي سرح يوشك ان لا يبقى لك شىء فقال عثمان إن لي ذنوبا اطلب بالصدقة العفو عنها فقال عبد الله اعطنى ناقتنك برحلها واتحمل ذنوبك كلها وقيل من يومك الى يوم تموت فاعطاه ل ‏ ١فرأيت الذ يفنزلبعضهأ و عنالعطاءعنوا شهد عليه وا مسك ما كان واجمل . إواكدىهه.قبل ذلكوهو ما كانبز 3قليل: .ئللناسوا غطے الاعطاء كقولك اكدى الحافر اذا بلغ الدية وهمي الصخرة الصلبةقطع فيترك الحفر كيا يقال اجبل الحافر اذ صادف جبلا في الحفر ثم استعير لا وعن الثعلبي اصله.الشعرريستطعالشاعر فقيل اجبل الشاعر أيفحارم من الكدية وهو حجر في البئر يؤيس من الماء. وغيرها وعليه الاكثر نزلت في الوليد بانلمغيرةوقال مجاهد وابن زيد: ووعظها لنبي لقرا ءةوا سلم وقيل سمعمليناللهيتبع رسولكان‏ ١لمخزومي اسلامه وعاتبه رجل من المشركين انك تركتففقرب من ا لاسلام وطمع ل دين آباءك والاشياخ وضللتهم فقال اني خشيت عذاب الئه فقال له ارجع الى فلف 5و5‏٦ 7ہ تج واتخلرخلاخحرش9ححعك©ح؟2,كححعج؟ححجحححجحححمحححجفح- طاج)الجلتجاحكلتاخرج7 ٤]٢٣ ...!:بر ء تمير ! ميز+جزمامل5زه سر ؛ تتج م هدينك واتحمل لك بكل ما تخاف في الآخرة لكن علي ان تعطيني كذا وكذا ء صرا × رز د تزد سب ‏٩فا لتولى‏ ١لبقية.عن‏ ١لقليل وا مسكما وعد ه وهوبعضوا عطاهفرجعلامن .الشرك .الرجوعه تلسهب × ر ‏٣النبي تينة فالعاصي بن وائل السهمي كان يوافقنزلت فوقال السدي %بعض الامور وقبل في ابى جهل قال والله ما يأمرنا محمد إلا بمكارم الاخلاق. سزب اعنده علم الغيب فهو يرى يعلم ما غاب وان صاحبه ل ‏٣يتحمل عنه ذنوبه حقا والجملة قيل مفعول ثان لرأيت بمعنى أ خبرني . د كسبزد كسبر لاكبر × طامي بنل فلم ينبأمهيخبر بما في صحف 4قال الزخشري وقرأ ة لليز × كبر ا : بإسكان الخاء .إموسيكه أي اسفار التوراة وكتبه كلها. لوإبراهيممه أي وصحف ابراهيم وقدم صحف موسى وهي التوراة للد بلا : وايضا اخرموسى لذلكوقدملانها اشهر عندهم أو المراد بالصحف صحفهيا .الوفاءبالتشديد للمبالغة فابراهيم لكال الفاصلة بقوله لوالدي 7 ب :شد يلفانهللتعميما معمولخففا وحذ فوقرى ءوكهلوفر وممأ و لمعنى .ذ بح ١ ‎لولد‎١لنبوة ٥ ‎وصر علىبلغ‎با لنفالةبه وا لاللهكل ما عاهدف١لوفا ء ونار نمرِود وقام بالضيف وخدمته وكما يمشى فرسخا يطلب ضيفا فان وافقه ه. جر ).َ.. .ا و لا يسا ل‎عهد١لسائببن‎وعن عطا ءود لك كل يوم١لصوم١كرمه و ا لا بوى‎ ‏٨مخلوقا ولا قذف في النار قال له جبريل ،قيل:وميكائيل: ألك حاجة؟ فقال: أما إليكما فلاؤ قال ابن عباس وفى عشر الخصال التي في الجسد خمس في & : الرأس وخمس في سائر الجسد. كسبر+تسبر الج ارز+رسرز ء برز+رسيل ع. :وقيل وفي بيا فرض عليه في سهام الاسلام وهو قوله لإوإذ ابتلى ابراهيم ربه بكليات هه وقيل وفى بركعتين قبل الفجر ونفي الحديث وفتى عمله باربع ركعات اول النهار وهي صلاة الضحى وفي الحديث الرباني «يا ابن آدم اركع : ل أربع ركعات أول النهار أكفك آخره» وفي رواية «يا ابن آدم أتعجز ان تصلي لي أربع ركعات من أول نهارك أكفيك آخره وقيل وفى بذبح ولده أي وقيل: كان بينه وبين نوح يؤخذ الرجل 5قام به ورضي ،وقيل بالمناسكؤ، <>--خح٦جح‏ <>7ردج_ج>ح<_ک> ‏--٦٢٣٦٢٨٢٦ لنختا×خخحختاححد. ١‏٨٦ن>.2حن>.٨٦ك__‏٢ حاحخخل:؟حوجع03.‏=“.3٩/خحجبحر وخخ ٠ " ‏٥ بز ‏ ٨سمر !: رمز « سبر لجزر +ابرلاز بعبده.ول من خلفهم إبراهيم وقيل وفى سهام الاسلام وهي ثلاثون عشرة في التوبة التائبون العابدون الخ وعشرة في الاحزاب ان المسلمين الاوروي‏ ١مؤمنون ... .الخا فلحقدفى ا المؤمنينوعشرةوا لمسل| ت . .ا لخ: وامسىا صبحإد ايقولكان6وفىالذيخليله‏ ١للهسمىاخبركمبلا فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون الى حين تظهرن.ش لإألا تزركهة خففة واسمها ضمير الشأن محذوفا وهي مصدرية والمحل: ت لن لسؤالجوابتزرلاهو انأىانه خبر محذوفالرفع علىما أوبدلجرهمر رجاكر لا تصفأي:اخرىوزرل وازرة.محذوفمفعولأو نصبتمحذوف: لم مذنبه بذنب أخرى وينسب إليها أولا تحمل ذنب أخرى فكيف يحمل عن عيان اخوه ذنوبه أو يحمل الرجل ذنوب الوليد وكيف يؤخذ احد بذنب قريبه د إمميز رمز د سيرز .ء رسمرز ء مرز + فيقتل الرجل بابيه واما ماورد من انه من سن سنة قبيحة فله وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامة فمعناه وزر كوزر من عمل بها لانه السبب. لإوأنكه خففة .إليس للانسان إلا ما سعى&ؤه أي عمل وهذا مما بدليل الحقنا بهم ذرياتهم فدخلوا الحنةوابراهيم ونسخموسىف صحف بصلاح الاباء وان امرأة ماتت فقال ابنها «اينفعها5سول االله ان تصدقت عليها قال نعم» .وفي رواية «ان أمي افلتت ولو تكلمت لتصدقت فهل لها بر: بس !: بم «: بحي: ى بسي: ء بي ,: رسرز,رسيرز ء مرز ء ز اجر إن تصدقت عليها قال نعم» وروي ان الله بعل الأبناء في ميزان الآباء: الاب والاب ف الابن قال الله:آباءكم وابناءكم لا تدرونويشفع الابن ف. أيهم أقرب لكم نفعايه .: ء وورد في الاحاديث ان الصدقة والحج والدعاء والقراءة تنفع الميت وادعى الفرضبعضهم الاجماع على نفع الصدقة والدعاء وقضاء الدين وتنفع حجة وكذا حج النافلة عند الشافعي والصحيح نفع الصوم الواجب عليه وفي: الباب الخامس والعشرين من الوصايا من التاج انه لا خلاف في الصدقة على: الميتالجي عنفي عملالجي تنفعه واختلف كصيام وصلاة وطواف فقال الاكثر لا يحوز عنه ولا عن ميت وكان عطاء يقول كتر لسور در: مر »روجر والصدقة عن طكتجتست الليت تنفعه لتحت : , ت ر ؟]_ ‎٥ والمشهور عن الشافعى ان قراءة القرآن لا يصله ثوابها وقال جماعة من اصحابه تصله وهو قول أحمد واما الصلوات وسائر التطوع فلا يصله عند الشافعي والجمهور وقال أحمد يصله ثواب الجميع واما ماروي ان امرأة رفعت صبيا فقالت يا رسول انته:ألهذا حج؟ قال: نعم ولك أجر فلا دليل فيه لأن المراد ان لها اجر قيامها به في الحج وقيل ان الآية غخصوصة بالكفر واما المؤمن فله ماسعى غيره قال القرطبى وكثير من الاحاديث يدل على هذا القول وان المؤمن يصل اليه ثواب العمل الصالح من غيره فالمراد بالانسان الكافر ليس له إلا,ما عمل فيثاب عليه في الدنيا بالرزق والصحة وغيرهما واعطي عبد الله بن أي بن سلول العباس قميصا ألبسه إياه فلما مات ارسل اليه صلى الته عليه وسلم قميصه ليكفن فيه فلم تبق له في الاخرة حسنه وقيل ليس للانسان إلا ما سعى على جهة العدل. اما من باب الفضل فيزيده الته وفي الحديث من مات وعليه صوم صام عنه وليه وقال للذي حج عن غيره حج لنفسك ثم حج عن غيرك وقال يدخل الله الجنة.الموصى والنافذ والحاج وقد اعتكفت عائشة عن اخيها عبد الرحمن واعتقت عنه وقال سعد للنبي يَثةةٍ «إن امي توفيت أفأتصدق عنها قال: نعم 83 قال: أي الصدقة أفضل؟ قال: سقي الماء». وجعلت جدة عمة عبد الله بن ابي بكر على نفسها المشي الى مسجد تبا وماتت فافتى ابن عباس ابنها ان يمشي عنها وقيل الانسان ابو جهل وقيل عقبة بن ابي معيط وقيل الوليد بن المغيرة وقيل اخبار عن شرع من قبلنا ابراهيم وموسى ودل شرعنا ان للانسان ما سعى وما سعى له وقيل الانسان بسعيه في الخير وحسن صحبته وعشرته اكتسب الاصحاب واسدى لهم الخير وتودد اليهم فصار ثواب منهم له بعد موته من سعيه وقيل: الانسان في الاية الجي دون الميت . الحديث ان الصدقةالاضعاف الوارد فمؤمنا مصدقا وكذلكوهو ان يكون والحج عن الليت أو الجي الاضعاف كان سعي غبرها كانه سعي نفسه لكونه تابعا له وقائما بقيامه واما ان سعي غيره لا ينفعه اذا عمله لنفسه ولكن اذا نواه له فهو في حكم الشرع كالنائب والوكيل القائم مقامه قبل والصحيح وعليه الجمهور أن الآية عامة شحصوصة بيا تقدم من الأجوبة وشهر عن مالك ان تواب القراءة لا يصل الميت ونقل عن جماعة من الحنفية وعن أحمد القراءة على القبر بدعة وصحح ابن قطان وصول ثواب القراءة للميت قريبا أو اجنبيا قال كيا ينفعه الصدقة والدعاء والاستغفار بالاجماع وقال القاضي حسين الاستئجار لقراءة القرآن على رأس القبر أي عنده جائز كالاستئجار للاذان |وتعليم القرآن . -وعندنا معشر الاباضية لا يبوز أخذ الأجرة على ذلك ولا ينبغي لمعطيها إلا ان لم يبد احياء ذلك إلا بها وقيل لا ثواب للمستأجر أو ميته وقيل لميته ثواب ان اعقب القراءة بالدعاء للميت فانه يلحقه ثواب الدعاء فقط لان الدعاء بعد القراءة أقرب إجابة واكثر بركة وقيل للميت ثواب القراءة إن جعله القارى ءله بعد القراءة ونفع الميت بالدعاء موقف على الاجابة . واطلق القوم اجابة الدعاء للميت لسعة الرحمة وعن الرافعي والنووي يستوي في الصدقة والدعاء الوارث والاجنبي ولا ينقص من اجر المتصدق والداعى وغيرهما شىء ولو نواه لغيره ومن ذلك توقيف المصحف وغيره والتضحية لغيره وقيل لا بوز التضحية عن الغير إلا باذنه فلا يضحي عن عن النبيالليت إلا ان اوصى وروي ان عليا أو غيره من الصحابة ضحى ية بعد موته وضحى ابن السراج عنه مية سبعين اضحية . واما اهداء القراءة له فانكره جماعة لان الصحابة لم يفعله احدهم وهو انه غني عن ذلك فان له اجر كل منبدعة واستحبه بعضهم وعن بعض عمل من امته من غير ان ينقص من اجره شيء وكذا الشيخ له مثل اجر تلميذه وتلميذ تلميذه وهكذا وكذا كان من علّم أحدا شيئا له اجر الشىع . :ده13 ل ٨ 4 والكافرفيقرحيرىى المؤن عملهأي سوفيرىه؛سوف:إوان سعيه رح ر رص ء بس د ترا د تمن ء تا ءررر م إنما ×إسميز لكرز+بز × ميز البز × سمر ء زسمر] لسمير إ 7 عمله فيحزن فهذه بشارة ووعيد وقيل يراهفي ميزانه والميزان كناية عن التمييز ] ء صير: ء رسيرر ٭رسمبز × وكذلك يبصر الناس عمل العامل .هإثم يجزاه الجزاء الأوفىم الاكمل ` ونائب يجزى ضمير الانسان وهو المفعول الاول والهاء ضمير السعى مفعول ثان والجزاء بعدها .. نون الى ربك المنتهىكمه أي الانتهاء فهو مصدر ميمي لاينتهي الخلق إلا إليه فيجازيهم وذلك مما في صحف موسى وابراهيم وقرىء بالكسر عل , اللهالابتداء وكذا ما بعده فليس اخبار بيا في الصحف والخطاب للنبي صلى } , وعليه وسلم فلا تحزن فان الانتهاء اليه فهذه تسلية وقيل ابتداء المنة واليه ير ٭ تسمررح رسمبز ج مرز ×إسحرز +ررر جإم ء بيز « رسمرز ع إسمرز:رمز ! إممر « سيرز ء تسمن ! رس « رسين:بسم] ! صير ×إما ‏: ٨ انتهاء الامال وفي الحديث ان معناه لا فكرةفي ربك وينتهي في وجوده ووحدانيته فلا يحيط به الفكر أو الخطاب لكل عاقل فيزداد المحسن ويكف المسىعء وحق لعبد يعلم انه منته الى ربه ان يرفض هواه ويزهد في دنياه ويقبل الى مولاه ويقتدي بنبي فضله الله على غيره وارتضاه ويتأمل كيف كان زهده في دنياه واقباله على مولاه وحسبك في اعراضه عنها انه مات ودرعه مرهونة عند .هودي وكان يقول اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا وقالت عائشة «ما شبع ثلاثة ايام تباعا حتى مضى لسبيله» .وروي عنها «ما امتلأ جوفه قط ولم يبث شكوى لاحد والفاقة احب اليه من الغنى وان كان ليضل جايعا يلتوي طول ليلته من الجوع فلا يمنعه من صيام يومه ولو سال ربه جميع كنوز الارضميز ×رمز ‏٤زد « رمز كدب لاربز مرميا مإستنا ‏ ٨رسيرا ×ردا « وثيارها ورغد عيشها ولقد كنت ابكي له رحمة مما ارى به وامسح بيدي على الجوع واقول نفسي لك الفداء لو تبلغت من الدنيا قوتا فيقول: بطنه لما به من يا عائشةمالي وللدنيا اخواني من اولي العزم من الرسل صبروا على ما هو اشد فاجزل الآه ثوابهم فاجدني استحي ان ترفهت في معيشتي ان يقصر ي عدا دونهم وما من شيء احب الي من اللحوق باخواني واخلائي قالت فيا قام إلا شهرا فتوفى صلى ا له عليه وسلم» وعلى الفتح فالخطاب لابراهيم في صحفه وموسى في صحفه أو لكل عاقل أو النبي بالمعنى فانه اذا قال في الصحف ان منتهى الخلق الى ربهم فكأنه قال منتهاك يا محمد الى ربك. رز همرز ء جميرء جوجكء جز ء جم ء محرز ء كنز ء ميز ء مرز ء لتميز وكتر: ءجر: هجت ءجز مجز مجز مجي _ _ ٤٨ ؛تح;: ٢ايح< يح: يح: ية: تح:٦يةرزورتة:‏ يرزح رتح ننجح‏> ج ٩ وأنه هو أضحك: من شاء إ ضحاكه أي إفراحه تإوأبكى 4 ! رصرز ء سي: ء رمز ! ! تا ء برز دجرا ء ج [ = رسمي ء مميزه بيرز برنرز ×رنمبز ×رمرز ؛رسر « رمز دك:رس:سمن: بنجر ×كسر ٭×رسن «كسبر +رسمن ×رمح:رسح ×رمح ءرس ‏٤رس] = من شاء إبكاءه أي إحزانه وهو خالق الضحك والبكاء والفرح يجلب الضحك والحزن يجلب البكاء وعن جابر بن سمرة جالست النبي مية اكثر من مائة مرة ويتناشد اصحابه الشعر واشياء من امر الجاهلية وهو ساكت وربيا تبسم ز رسم,رتر:: تسمر:رسرز:رنمر] ؛ رسيآ رمي:مرح:كمي ج,يرز:مير:رميرإ:رصسيرن ;: سير ,: رسمر,ز ر:رسم: د رير:صير ,: جير,بسير برصر] , معهم اذا ضحكوا. وسئل ابن عمر هل كان اصحاب رسول الله مية يضحكون قال نعم والايمان في قلوبهم اعظم من الجبل وعن انس خطب رسول الله ية خطبة ما سمعت مثلها فقال «لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرايه فغطى اصحابه وجوههم لهم خنين بالخاء المعجمة أي بكاء يخرج معه صوت من الانف وقيل اضحك الارض بالنبات وابكى السيء بالمطر وقيل اضحك اهل الجنة فيها وابكى اهل النار في النار وقيل اضحك المطيع بالرحمة وابكى العاصى بالسخط وقيل اضحك قلوب اوليائه بنور معرفته وابكى قلوب اعدائه بظلمات سخطه وقيل قدر على اباد الضدين في محل واحد وفيه اشارة الى ان كل ما عمل الانسان فبقضائه وقدره حتى الضحك والبكاء . توأنه هو أمات وأحيا امات الخلق واحياهم للبعث ولا يقدر على ذلك سواه والقاتل إنما ينقض البنية والموت يحصل عنده وهو خالق الموت والحياة وهو المميت لا القاتل وقيل: أمات الآباء وأحيا الأبناءث وقيل: أمات قلوب الأعداء بالظلم والكفر وأحيا قلوب الأولياء بالايمان وأانوار المعرفة ويجوز ان يراد بالإحياء إحياء الدنيا. وانه خلق الزوجين الذكر والانثى عمه من كل حيوان وهو ضدان تواردا على نطفة يخلق بعضها ذكرا وبعضها انثى ولا يصل الى ذلك فهم وهوبقدرة لا بطبيعة . من نطفة اذا تمنىيه أي تدفق في الرحم أو يخلق الولد منها أو يقدر منها من مني اذا قدر وعليه الاخفش أو تقطع من الجسد وقد ثبت في الآية وان عليهحذف جواب إذا وشرطها مضارع ووقوع شرطها مضارعا. جه رجه جمرة هرة جمرة دجحر وجسر ءجرن ءجمة «كمين ×جس <جسووجحر.كج بج جز دج: بج بج _ ]٩٦٩ ن: ..]ن أو بمعنى الاحياء والانشاء من نشا &النشأةمه؛ أي الحياة يحيي الخلق إياها: :7المتعدي وقرأ ابن كثير وابو عمر والنشأة بالمد.3 فزالاخرىم؛ وهي البعث ولفظ علىال لناناهس لاببدالكمفناهياة وفباءالامبوااللوعد كللاهم لو وجقويبل &فله فله شيع عليه .وانه هو اغنى الاغنياء .نإواقنىمه اعطى القنية واكسبها قنيت المال أي كسبته وهي المال ث المتخذ اصلا لشرفه ويعزم على أن لا يخرج من اليد وهو بعد الكفاية وافرده: 0 وه بعد العموم لشرفه وقيل أغنى بالذهب والفضة والمساكن وصنوف المال وما & ل واقغانلى اريفنع عحبااجسته موعلمنى يتركاهغنىمحتوااجناتى واقانعىطىزاد ففياضىالغنىوقيلوعنعنه رجالتى يخادقمنع روسنويلل &ا :يدخر بعد الكفاية واقنى بالابل والبقر والغنم والعبيد وقال الحسن اقنى اخدم: :الله يلة انه صلى عليه وسلم كان إذا فرغ من طعامه قال «اللهم لك الحمد: ا على ما انعمت واطعمت وسقيت أو قال انت اطعمت وسقيت واغنيت & 8واقنيت فلك الحمد» .: 8:وأ نه هو رب الشعرى لة يعني الشعرى العبور وهي بيانية اشد: ضوء من الشعرى القميصا وهي شامية سميت القميصا لقلة ضوئها ووصفت أ : بعابلدعهباور امبؤن كبصشفةاتوهوالمبجادلغة املانآهمانهتقبطنعت الوسهيابء ووقتيعلبهاجدطولعابد والانلجموطملب عرلضاماه ووههذيا 8أ 8مخالفة للكواكب في القطع وابو كبشة محالف للعرب في عبادتها وهم يعبدون: &الاوثان كيا خالف رسول الله يلة قريشا بعبادة الله ولذلك سمى ابن ابي كبشةم ل وقيل كبشة اخوه من الرضاع وتبعت خزاعة ابا كبشة وهو اشرفهم في عبادة نا لم الشعرى العبور وهو كوكب يضيء خلف الجوزاء ويسمى كلب الجبار والجبار ف هو الجوزاء وخصت بالذكر لانه صلى الئه عليه وسلم وان وافق ابا كبشة في ؤ :مخالفتهم خالفه في.عبادتها إلى عبادة خالقها. & وأنه أهلك عادا الأولى النعت لبيان الواقع أي القدماء وهم ‏٢ اول الخلق هلاكا غير قوم نوح أو المقدمون في الدنيا شرفا وقيل هم قوم هود & 8اهلكوا بريح صرصر وكان لهم عقب فكا نوا عادا اخرى وقيل الاخرى ارم وقال8 ح.ج.<.>.. 5 >5 الأولى لأن ثم عادا أخرى كانت بمكة مع العالقة وهم بننواوا &:الطبري سميت م القيس بن هزال والاول للجمهور وا ب مضمومة نقلا من الهمزة بعدها ك مشددة ادغاما للتنوين فيها وذلك فراءة نافع واي عمرو وقرىعء بالنقل بلا 53 :تشديد وبعدم النقل واذا لم تشدد فبعض كسر التنوين وبعض سكنه واثبت: 5همزة ال واثبت قراءة الهمزة مكان الواو وساكنة. ف«زوثموديه باعتبار الجمع والأب وقرأ عاصم وحمزة بغير تنوين باعتبار القنيلة: يم وم فيقفان بالاسكان وهم قوم صالح وذلك عطف على (عادا) مفعول ب (أبقى) أ :ولم لصدارة فاء العطف وما النافية قاله القاضي وابن هشام . «إفما ابقى“ قاله القاضي وقيل فيا ابقى منهم احدا وقوم &م لم نوح“ بالفرق عطف على تمُود ويعاد «من قبل“ قبل عاد وثمود ّأ إنهم كانوا هأمظلم وأطغفىهه منيؤذعوناهد وويثضمروبودنه لطموكلذبيلنبث له نووحكثيرفايهمما ك:ثولم خمسين عاما وهمالف سنة7إ.لبت: اسكروه بالضرب حتى لا يتحرك قال ابن عباس يضربونه ويلقونه في لبد لأ :انه قد مات ثم يخرج فيد عوهم وقيل يضربونه ويلقونهبيته فيرونو يلقى ف: :بل:ا في المزبلة كالميت. &وجاءه يوما رجل يتوكأ على عصى فقال يا بني انظر الى هذا الشيخ اياك ان يغرك فقال يا ابت مكني من العصا فاعطاه اياها ثم قال ضعني في الارض & فوضعه ومشى اليه بالعصا فضربه ضربا شديدا فقال نوح الهي قد ترى ما &: 8يفعل بي عبادك فان تكن لك في عبادك حاجة فاهدهم وان يكن غير ذلك: فصبرني إلى ان تحكم بيننا وانت خير الحاكمين فاوحى اليه انه لن يؤمن من & قومك إلا من قد آمن الخ ،وإخبره انه لم يبق في صلب رجل ولا رحم انثى & 8ا لخ وهم اول قوم كذبوا في الارض نبيهممؤمن فدعا ربه انهم عصوني8 8ويعذرون صبيانهم ان يسمعوه.8 والمؤتنفكةه مفعول لاهوي أي والقرى المزتفكة باهلها أي المقلة &: م بهم قلعت عند بعض من سبع ارضين وهي قرى قوم لوط وقرىء والمؤتفكات & :بالجمع بالف وتاء والنصب بالكسر.: احر دد٢!%‏\ [: `` جشرستي ٦ اهموى4ه امر جبريل باهوائها أي باسقاطها من علو بعد رفعها الى ير ج ى ر رر « رسمرز+ر اسفل رفعها بجناحه حتى سمع اهل سيء الدنيا صوت الكلاب والدجاج بز ;: والصبيان . ء إفغفشاها ما غششى&ه أي البسها الله ما البسها وغطاها به وابهم تفخييا مز:مز مرسم د رمز ر كم ×كنإر ×كل دم وتهويلا وفي هود فجعلنا عاليها سافلها وامطرنا عليها حجارة من سجيل فهو ×ر حجارة منضودة مسومة وقيل رمى بها اهل السفر ومن كان خارج القرية ويجوز ان م رم درم × % يكون التشديد للمبالغة فتكون ما فاعلا. إنبأيه متعلق بتتيارى واداة الاستفهام لها الصدر« .إالاءمنعم وقدرته وقيل المراد بالالاء ما يشمل النقم منالدالة على وحدانيتههلربك ثاحيث ان النقم عبر ومواعظ والخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم وقيل لكل احد كلن ع رس عم[ عر 5 وقيل لكل كافر وقيل للوليد بن المغيرة . لإتتمارىه أي تشك وقال ابن عباس تكذب قال مالك الغفاري ان قوله عجز مرز ×كسمرز+مرز إميزز +سيرز « سمر ء سيرا ءرسمرز ء سيرا ‏ ٤مميز « إسرز ع رسمرز « رسيرز ءرسم! + ان لا تزر الى نتيارى في صحف موسى وإبراهيم . سعم ءكمن د ل نذيرلإهذاه النبي عند قتادة وغيره وقيل القرآن واختار بعضهم الاول. من النذرئه النذير وصف واجاز بعضهم كونه مصدرا وهو صحيح فإن ارسال النبي أو القرآن انذار والنذر جمع نذير. الاولىعهه أنث لتأويل الجياعة ويجوز كون الاشارة الى الانذار أي انذار من×سر ك 5ح رسم «كج كنج م رسم: رج عسمح د رر جنس الانذارات الاولى وكذا القرآن من جنس الكتب قبله والنبى من جنس الرسل قبله وقيل انذر محمد كيا انذر الرسل قبله .تإأزنت4إهه أي قربت. إالآزنةه؛ه أي القريبة وهي القيامة أو الساعة التى توصف بالازوف . إليس لها من دون اته كاشفةيه أي ليس لها نفس كاشفة أي مبينه متى تقوم وقيل حال كاشفة وقيل ليس لها نفس كاشفة أي قادرة على كشفها اذا وقعت لكن الله يقدر غير انه لا يكشفها وقيل كاشفة بالتأخير وقيل كاشفة لأهوالها وقيل لر × كاشفة مصدر بمعنى الكشف كالراقبة وقرأ طلحة ليس لما مما تدعون من دون س الله كاشفة وزاد وهي علي الظالمين بئست الكاشفة . « ء جمر ء رممر: ع جسمي كدر عجم ءرمز دبيرز +كمر +جميز+بمبز +بح ويحرركميبزن ليز د لوز جم ل _ ٥٢ لكسي سر ازلازل جتلات ل« مقا اسره ك ز متنه تميزه تميزه يميز: ئ تعزه ك لبئ لئاتطة تمنة تحفل تله تزلتعجره تعد لإأضمن هذا الحديثهه أي القرآن «تعجبونه» إنكارا .إوتضحكوني ميز+مميز ؛ سمبز » تميز ! تميز:مرز ‏ ٤مرز:سيرز ء مرز ء مرز+مرز × مرز:مرز:ميز د مدبر+مبز استهزاء .تولا تبكونثئه خشوعا من وعظه ووعيده ووعده والخشوع عليكم حق ولم ير صلى الله عليه وسلم ضاحكا بعد نزول ذلك وقال «ان هذا القرآن نزل بخوف فإذا قرأتموه فابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا» وقال «لا يلج النار من بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع ولا يجتمع غبار في سبييل الله ودخان جهنم ولا يجتمع الشح والايمان في قلب أبدا وقال: في منخر أبدا ،ويروى في جوف عينان لا تمسهيا النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله» . وقال «اياكم وكثرة الضحك فإنه يميت القلب ويذهب بنور الوجه» . ت جا وقال «صلى الله عليه وسلم من يأخذ عني كليات يعمل بهن ويعلمهن من فجد يعمل بهن فقال ابو هريرة انا يا رسول الله فاخذ بيده فعد خمسا اتق المحارم تكن ت تزد اعبد الناس وارض بيا قسم ا له لك تكن اغنى الناس واحسن الى جارك تكن ق: مؤمنا واحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسليا ولا تكثر الضحك فإن كثرته تميت القلب» وقرىعء باسقاط واو العطف إما الجواز حذفها سعة وإما لان ما بعدها بدل انتقال . تعب: تسبيرا«لحبل تسبر+بز+سير+يز « يز تميز ه عوز « رز « مك وأنتم سامدونئمه قال ابن عباس لاهون لاعبون غافلون عيا يطلب منكم وعنه السمود الغناء بلغة اليمن كانوا إذا سمعوا القرآن تغنوا ولعبوا 5قال تميز+تسمبز ب ميز+مميز ء بعضهم لجخاريته اسمدي لنا أي تغني واصلة من سمد البعير إذا رفع رأسه وجد في السير وقيل متكبرون اشرون بطرون شاخخون وقال مجاهد غضاب معرضون . فاسجدوا ته واعبدوامه أي اسجدوا ايها المؤمنون شكرا على الهداية وقيل سجود التلاوة وقيل سجود الفرض واعبدوا اللله وحذف لفظ الجلالة للعلم مها مرز ل مميز » مرز ء مرر ء: ولاختصاص العبادة به وقيل الخطاب لكل الناس وهو خالقكم ولا تسجدوا للاصنام ولا تعبدوها وقرأ صلى الله عليه وسلم السورة فسجد هو ومن معه الا شيخا قرشيا اخذ كفا من حصباء أو تراب فرفعه الى جبهته وقال يكفيني هذا۔ قال ابن مسعود لقد رأيته قتل كافرا وهو أمية بن خلف. : : ح ٣ 1 ‏٠ حتب)..>. ” ..۔ عح.ه.‏٠.د !..ع٠‏. ‏٢اللهعلى رسولفرا توهده ا ول سوره نزلت فيها ا لسجد ‏ ٥وقا ل ريد بن ثا بت:‏٣ 9.....-ب :صلى الته عليه وسلم لنجم فلم يسجد فيها وهو دليل على انه لاسجود فيها_& ‏٣‏ ١لسجد ة هنا.وا ذبتان سجود ا لتلاوة غر وا جبالشا فعى به علوا ستلد ل: - "7.. ..- , .ر :وا به سسه‏ ١لوجوبلا ‏ ١ل نشا ء وا لصحيح عل م‏ ١لله ل يكتبها عليناوعن عمر ‏ ١ل8 ر٠.٥-٠٠٠‏٠-؟7 :نفسه‏ ١لجمهور ولا سجده عند نا هنا وكا ن مالك يسجد ها ق خاصةوهو مدهمب‏٢ ‏٠,ع. , ..‏٥ ٠٠5 :( مثل‏ ١لحد يباا لتلاوة ويسجودوجوبا لر يوا صحا بسفيا ل‏ ١بىوقول: ...:٠ .١.٠.-‏. .‏ ٣مرات فياذا يبقى من درنه» . :. &00,..,ِ7:._‏"١ 0ا لسورة علينا ‏ ١خزالله عليه وسلم وحق هده١للهم بحى نبيك حمد صلى‏0 د.3..ِ:.. 5 ححمد واآله وصحه وسلم .ر. 7.ْح‏.٥ 7: 0 مر ة" . .:‏"١ :.:0 .‏.٥ ل) ه.( :: :: 5: :ل0 8 ::ر 57:0 :: 5: .‏١ :1 : : ., . 05 ...ا... ز له ت 5 ووعيارر ح _۔۔۔۔۔ س فاحار ! ؤء: ,٦س‎ [ ٦' __ م ه ‏١ ۔ ۔۔ و 7 ح , سورة («اقتربت»6 هه ايا ":2 . گ } -:2۔` وذ‎ ٨ :, زد .٥ ١ - درر : 5. بررصلح` مح ٦٨تح‎ ><تھصے . :5مرتاممع‏٣:ممل85اباك, ر <:::٦٢:٨٢:٦٢٦:٨٢:٢٢لح: ‎نح:٦١ تجنح: نكن نح::::: الزادهيميان« اقتربت»سورة :: ويقال سورة اقتربت الساعة وتسمى القمر واخرج البيهقي عن ابن عباس انها تدعى في التوارة المبيضة تبيض وجه صاحبها يوم تسود الوجوه وقال انه منكر وهي مكية كلها عند الجمهور وقال بعض (سيهزم الجمع) الآية مدنية وقال بعض (إن المتقين) الآيتين مدني والصحيح قول الجمهور وقيل ان (سيهزم) الآية تاخر حكمه عن نزوله نزل بمكة (سيهزم) الآية .فقال عمر بن الخطاب أي جمع فلما كان يوم بدر وانهزمت قريش نظرت الى رسول الله يلة في آثارهم مصلتا سيفه يقول (سيهزم الجمع ويولون الدبر) فكانت ليوم بدر. ا ‏: ٢دي؟! وآيها خمس وخمسون وكلمها ثلاثمائة واثنتان واربعون وحروفها الف واربعيائه وثلاثة وعشرون حرفا وفي الحديث «من قرأ سورة القمر في كل غب بعثه الله يوم القيامة ووجهه كالقمر ليلة البدر» أي يقرأها يوما ويتركها يوما ،قالوا من كتبها تح! تكا؛ وقت صلاة الجمعة وعلقها تحت عيامته كان عند الناس وجيها وسهلت عليه الامور الصعاب . بسم الله الرهن الرحيم واقتربت الساعةمه يوم القيامة وامرها مجهول التحديد وكل ما يروى فى‏٩3٦لتح: تح( تح:تح: ن: ن: محرما: يح:,: : 1آن: عمر الدنيا من التحديد ضعيف وفي الحديث «إنيا مثلي ومثل الساعة كهاتين (لاصبعه الوسطى والسبابة)» وقال «بعثت حين بعث الى صاحب الصور فاهواه الى فيه فقدم رجلا واخر اخرى ينتظر متى يؤمر فينفخ إلا فاتقوا النفخة. ١ن‏ : ١٦١٠١١٦١١٦ وقال «كيف أنعم أي أتلذذ وصاحب الصور قد أحنى جبهته وأصغى سمعه ينتظر الاذنف» ،قال السيوطي:دلت الاحاديث والاثار على ان مدة هذه الامة تزيد على الف سنة ولا تبلغ الزيادة خمسيائة سنة أصلا وإنما تزيد نحو أربعائه سنة تقريبا. تعبز+تميز:( +كرحتب زمز بز مرز+ميز+ميز ء بمر: ء مرز ء سمر: ءبر:: جحر ,: جم ء بم ء مز ء بم ءر بز ٥٦ و ديج ميح تجيد ريح يح ديه يح يح رفوريح دخحديكريح يب ب: حي ى بح ! بسمر ! بيرز م ميز+رسم: برصسيرز محسم: ء سير: ء رسمرز ء ر رر ; يحمر:: ز رز «بس: ى ؤوانشق القمريمه; عطف لاحق على سابق وقيل سابق على لاحق وعن ابن مميز ! سمو +رمز دز ! إسمرز+رمز + انشق القمر شقين حتى رأيت ابا قبيس بينهما يعنى جزأين .وعنهمسعود: رأيت حراء بين فلقي القمر وعنه فلقه فوق الجبل وفلقه دونه ونحن معه صلى فلقة سترها الجبلابن عمر:النه عليه وسلم بمنى وقال «اشهدوا».وعن وفلقة فوقه وعن ابن عباس: انفلق فلقتين فلقة ذهبت وفلقة بقيت وانظر هل ذهابها زوالها انتقالها ثم التأمت مع الاخرى هذا هو المشهور وعن أنس أن الكفار سألوا رسول الله ية انه فانشق القمر مرتين ظاهر الكشاف أنه أراد بمرتين فلقتين . ز ورواية البخاري فأراهم أنشقاق القمر مرتين وكذا مسلم تدل على تعدد ز احر م كس ع سمير لال 7 الانشقاق وهو ظاهر الاول فقال سائلوه وهم قريش من اهل مكة سحر محمد أعيننا فقال بعضهم ما يقدر أن يسحر الناس كلهم فكانوا يتلقون الركبان فيجزنهم بالانشقاق فيكذبونهم وهذا الانشقاق حق الاحاديث السابقة ولظاهر القرآن وأنكره ناس وزعموا انه سينشق يوم القيامة وأن الماضي ؛بمعنى المضارع ويرده الاحاديث وأن الاصل كون الماضى للمضى لا للاستقبال إلا بقرينةولا : وان يروا آيه يعرضوامه عن تأملها والايمان بها وهيقرينة بل قوله بس ,: بحي: د بسير: ى بحي: ى يحز « صم: م بسير: د جمر «: إس: ر جي ,: جر ,: ب) , الانشقاق دليل على الانشقاق فى عصره كأنه قال من عادتها الاعراض عن المعجزات وكل ايه رأوها يعرضون عنها وقد اعرضوا عن الانشقاق ويعرض ر للاستمرار لا للاستقبال وحده والانشقاق معجزة دالة على صدقة ويدل له قراءة حذيفة وقد انشق القمر أي اقتربت وقد حصل من ايات اقترابها انشقاق5سكر » )القمر. يقال أقبل الامير وقد جاء البشير بقدومه وقوله خاطبا بمدين إلا ان الساعة > قد اقتربت وان القمر قد انشق على عهد نبيكم ومع هذا الانكار للعقل فيه [ كيا يفنيه الله ويكوره في اخر امره. 5 وقول المانعين انه لو صح لاشترك اهل الارض برؤيته مردود لان من نظر } } الى السماء حينئذ رأه ومن غفل أو نام او استتر لم يره وكم من ايه في الليل لا يراها إلا "ناظر الى السياء وانا يراه من تأهب لرؤيته من السائلين ومن 3ز إ ك: مرز « حرة ء جمرة موجحو بهز به كرة دوز دسة د حية _ ٥٧ مح.هجو7>- غرر سصجك فو أو ك من مراشي [ بشي فيا القمر وقتئذ لستر الجبل اياه كما يرى ار قوم دون قوم وانشق وهو باق في علوه وان صح نزوله وطوافه بالبيت ودخوله وخروجه ومن كمه صلى الله عليه وسلم فالله قادر على تصغير الحثة العظيمة وتكبير الصغيرة ولما لم يؤمنوا. وقد ترادفتالمعجزات انزل النه وإن يروا اية يعرضوا ويقولوا&ة سحر مستمرمه مطرد دائم وقيل قوي محكم يقال امررته فاستمر أ1 حكمته فاستحكم فهو يعلو كل سحر وقيل مستبشع أي اشتدت مرارته علينا لا نقدر على قبوله وقيل مار ذاهب لا يبقى ويبطل وذلك تمنيه وتعلل والاخرى قول قتادة وقرىء وان يروا بضم الياء بناء للمفعول من أرى الرباعي . إوكذبوامه النبي والقرآن واتبعوا اهواءهم ما زين لهم الشيطان وقيل قولهم سحر القمر قال القاضي ذكرهما بلفظ الماضي لالاشعار باغهم من عادتهم القديمة ينكرون العيان وروى انه لما نزل وانذر عشبرتك ان اللهالاقربين جمع اهله وعشبرته وقام فيهم خطيبا وقال «يا معشر قريش بعثني الى العرب والعجم والحر والعبد والابيض والاسود وانزل علي انذر عشبرتك الاقربين» . فقام ابو جهل لعنه الله تعالى وقال: يا محمد وحق اللات والعزى والصنم الاعلى لئن لم تقطع هذا الكلام ليكونن عليك شأن فقام اليه الصديق رضي لله عنه وقال«: يا عدو الله مالك ومحمد لئن لم تكف لسانك لأعجلن به» فقام ابو جهل وجمع سادات العرب واهل مكة وشيوخ الحرم ورؤوس العرب وانطلقوا الى حبيب بن مالك فاستأذنوا فاذن لهم فدخلوا عليه فوجدوه في قبة من الديباج الاحمر منسوجة بقضبان الذهب والفضة وسلموا عليه وفرح بهم واجلسهم وقال مرحبا بسادات العرب وشرفائهم فيم جئتم وما تريدون . فقال ابو جهل: يا سيدنا وكبيرنا انك تعلم ما لنا عياد غيرك ولا احد البيت الجرام وزمزم والمقام والمشاهد العظامسواك وان بني هاشم اصحاب ونحن عارفون بحقهم وبقدرهم مقرون بفضلهم وقد ظهر فيهم غلام يتيم فزعم انه نبي ارسله الله رب العالمين الى العرب والعجم ونحن قد اتيناك في امره قاصدين وبك مستجارين ونريد ان تسير معنا انت وقومك الى بطاح مكة تبعث الى هذا الغلام وتفضحه على رؤوس الملأ فإذا قطعت حجته اخرجناه من بلادنا وقتلنا كل من كان معه في دينه فاجابهم حبيب بن مالك لما سألوه واقاموا عنده تلك الليلة واكرمهم ورحب بهم. بن مالك قد بلغ عمره مائة واربعين سنة وقد تهود وتنصروكان حبيب وقجس ول يبق له دين إلا ودخل فيه ولا كتاب إلا واطلعه ودرسه فلا طلع الفجر ركب حبيب بن مالك وركب معه عشرون الفا من قومه فلا طلعت عليهم الشمس اشرفوا على مكة وخرجت الموادج والقباب والخيل والرجال وجاء الناس من كل جانب ولا نظر ابو بكر الى حبيب نزل بالبطاح وضربت له قبه عظيمة من الديباج الاحمر وضرب له كرسي من ذهب فجلس عليه فدارت عليه العرب اقبل مسرعا الى النبي صلى الله عليه وسلم واخبره ان الناس تناهضوا من كل واد وشعاب فاطرق عن مغتيا فقالت له خديبة ۔رصي الله عنها۔ مالى أراك يا رسول الله مهموماً مغموماً وهذا مالى اعطيه لك في العرب واعطهم واخلع عليهم وأقاتل من قاتلك حتىالاستطاعة وأستدع يظهر امرك .وقال له ابو بكر: كذلك وإذا بحاجب حبيب قرع الباب قرعا خفيفا فخرج ميتة فقال ما شأنك فجعل الحاجب يقبل يديه ورجليه وقال له يا سيدى اجب دعوة حبيب فقال حبا وكرامة اعلمه اني في اثرك فاعلمه فلبس ثيابا ما لبسها قط لبس قبطية من قباطي مصر وتعمم بعيامة خضراء واسبل ذوائبه حتى وصلت خاصرته وترد برداء عدني وطيبت خديجة رأسه بالمسك والكافور فخرج وبكت حتى بلت ثيابها وكادت يغشى عليه خوفا عليه. ونزل جبريل قيل على صورته بيده حربة غضب لما شعلتان شعلة بالمشرق واخرى بالمغرب فناداه يا محمد السلام عليك ربك يقرؤك السلام ويقول وعزت وجلالى ما ارسلت .نبيا ولا أمة افضل منك ولا اكرم منك ولا من امتك يا محمد انا معك محيط وحارس وموكل وقد بعث اليك ثلاثون الف ملك فرفع رأسه فرآهم صفوفا بأيديهم حراب من نار ولو رآهم أهل الأرض لماتوا فزعا ينادونه السلام عليك يا محمد يا حبيب القلوب ويسيرون بسيره ويقفون بوقوفه [_ ماخ7حعمجماحج>-- -%ہ`"] رس-إكود_]ج_ح< رص]رحلا ارحسلا كررخسحلا رحلا ے( كرمم} کرے لا‏ ٦1مرکہے صممخ-۔ لل-‏ ٠٥مسرل مصر‏٠٥[]لاكن خر٢ج7ہمرا. لاك كزروارخك ل- خ‏٠٥9لاكرا لر 7ز 8 ".٠ترهلبجررجاترهل روزاركز خركحربزحمالرحبل:ترهل بحجزحخحكخنختركجزخارحبلصعتسخر--حد5 ٠ ٠,. فرد عليهم السلام،ولا وصل ل ح _بيب جلسةله عل كرسيه وأتى كرو اخر ٠ 1 ز ‏ ٫مرز ء برز ء مز ‏ ٤مرز:برز « مز ء سرا:رمز « مسميزم +يا ‏ ٤سمير ى ة وجهفباهتبنالاعناق وسكتواالابضار وامتدتوجلس إزاءء فشخصت رسول الله ين . ثم قال حبيب: يا أبا القاسم ان لكل نبي آيه ومعجزة تدل على نبوته ورسالته .نوح وكانت له السفينةش وكانت لسليمان الطير والجن والخاتم وبها اطاعه كل شيء و لأبراهيم برد النار ولوسى العصا تتحول ثعبانا ولعيسى ابراء الأكمه والابرص واحياء الموتى فائت بمعجزة تدل على نبوتك فقال: أي جر معجزة اردت يا حبيب قال هذا وقت الزوال سل ربك ان يرسل ظلمة حتى رر لا يرى انسان صاحبه وتصعد الى ابى قبيس وتنادى القمر وتأمره ان يستدير كاملا من ناحية المشرق ويقف على الكعبة ويطوف ويسجد فتناديه ان ر السلام عليك يا محمد انت رسول حقا ثم يدخل فياليك ويقوليصعد × كمك الايمن ويخرج من الايسر وينشق نصفين فيأخذ لنصف" الى الملشرق رد والنصف الى المغرب ويلتئم في الهوى مستديرا كاملا كأول مرة وصفق ابو البرد إبر: بز ‏ ٤برز م بسهر:: جهل لعنه الله بيديه وقال يا حبيب واللات والعزى والصنم الاعلى لقد كشفت الكروب وفرجت عنا. فقال له صلى الله عليه وسلم:اسكت يا كلب قومه واهبه يا عدو الله زر × الاجر مرز × ; وقال يا حبيب اغير هذا فقال: يا ابا القاسم ان فعلت هذا ففيه عيرة للسائلين: وآيه للمتفكرين ولكن اسأل ربك ان يعلمك بيا في نفسى وما اريد7 ان اسألك عنه فاطرق رسول الله ية رأسه الى الارض ورفع رأسه وقال ان مرز م بحيرز,جيرز ء جحيرز ء بيرز م رمي ء سير,جميرز:رسمرز + الله اوحى الي انك سألت عن بنتك سطيحة بلا يدين ولا رجلين ولا سمع ولا بصر يا حبيب انطلق اليها وكلمها تكلمك فإن ربي رد عليها سمعها × تبرد تعبر تم وبصرها ويديها ورجليها وهو القادر على ما يشاء. فانطلق فوجدها صحيحة فقال هذه آيه ونزل جبرائيل وناداه من الحرام ليز + وقال له: يا محمد ارفع رأسك فإن الله يقول وعزتي وجلالي وارتقاعي في علو عز ×رسمجز × مكاني لو سألتني على اطباق السموات على الارض لفعلت ذلك تعظيا لقدرك المعجزات خلقتها لك قبل آدم باربعة آلاف سنة فاقدم علىواعلم ان هذه :8 } :17 غ لا ظ: :% ث : ل 7 ل | | تجد تره عدتمجد اجج ج ل تل د جره تزر: مزه ,لكالمعجزةة يقرونهذها -م !إد ‏١ا رأووا ونقهم بالعهد والميثاقوعشبرتكقومك يباالنبحوةمد وليلولبااكلربموابيةخلوقتنتادي شماسلاقمر ولواتأمقرمرا ابموالاشئليتلا فإونلها غهيارطايعكففرفحوعزوێتليألاوجولاجلهيه 3 نورا .وقال جبريل: يا محمد لا تخف ولا تخزن فاني معك إلى ان تقوم دلالتك وتظهر للناس معجزتك فرقى هو وابو بكر وحمزة والزبير وطالب بن طالب وعلي وهو ابن اثنتى عشر سنة وكان طالب يعدل بسرجه اربعة آلاف فارس والزبير لا يقوم به احد فقال: إن اتيتكم بالمعجزة فهل تؤمنون يا حبيب؟ فقال: اشهدوا يا معشر العرب إن أتى بها لا يختلف عليه احد وتكن له الرفعة ولقومه الى يوم القيامة وإلا اخرجناه من بلادنا. فرفع رأسه ونادى ربه ودعاه فاوحي اى ملك الظلمة ان يفتح مقدار سم الخياط فاقبلت الظلمة متراكبة برا وبحرا وكادت نفوسهم تذهب فنادوا قد رأينا فادع القمر فدعا ربه ونادى القمر وطلع راكضا ينظرون اليهحسبك ووقف بازاء الكعبة واشار اليه فنزل فطاف وسجد ووقف بين يديه صلى الله عليه وسلم مرتعدا كالورقة قائلا فصيحا السلام عليك يا محمد انت رسول الله حقا حقا اشهد ان لا إله إلا الله وحده لا شريك له وان محمدا عبده ورسوله فدخل من كمه وخرج من: الاخر والناس باهتون . فاشار اليه فانشق نصفين نصف للمغرب وآخر للشرق وطلعا فأجتمعا في كبد السياء وقال مرني يا محمد بيا شئت ودهشوا فقال ابو جهل: حاربكم ا سحر محمد فقال يلة يا حبيب كيف رأيت قدرة الله وما سمع وثب قائما قائلا ‏ .٠يا معشر العرب ومن حضر اعلموا ان محمدا رسول الله حقا مد يدك لا كفر ‏ ٠بعد اليوم ،أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.فقال ابو جهل لعنة الله عليه أيها السيد أخذ سحر محمد سمعك وبصرك وقلبك وما ظنناك هكذا فاسلم هو ومن اشراف قومه سبعون رجلا ومائة فنزل جبريل فقال بالتحية والاكرام ويقولالسلام عليك يا محمد ربك يقرؤك السلام وخصك‏١ ؟ %اقر قال وما اقرأ قال اقرأ اقتربت الساعة وانشقالقمر......الى شي . ولا قرأ قبل يديه ورجليه حمزة والعباس وابو طالب وقد امتلات وجوههم. دد)دد ... 3نورا وقال الناس وحق الكعبة ما رأينا اعظم من هذا.ل واقبل الى منزل خديجة وقالت يا سيدي وحبيبي وقرة عيني قد رأيت القمر ‏٢ه :منزلتك عند الله ولاإ حين انحط وانت على الجبل وانا في عاليه داري رأيت يم خرج من دارها الى حبيب نادتها فاطمة من بطنها حين اشتد خوفها يا اماه & &لا خشي على ابي سيد ولد ادم فإن الله معه فلا اخبرته خديبة بذلك تبسم: &هم وقال انها فاطمة اخبرني بها جبرائيل وهي لا تدري اذكر ما في بطنها ولا انثى :هم ففرح بنو هاشم فرحا شديدا كذا قال اهل القصص». :وقال بعضهم ان طلوع القمر وانشقاقه ليلا بعد العشاء قبل وقت طلوعه 8 م ومنكر الانشقاق جاهل لان الكفار لا يعرضون في الاخرة ولا يقولون سحر إ :ان انشقاقه في الدنيا ولم د ينشق لاحد غير نبينا تة وهو منمستمر فصح: :امهات معجزاته ل يكاد يعدلها شيء من معجزات الانبياء عليهم السلام8 : وذلك انه ظهرت:ملكوت السموا ت خا رجه عن طباع ما في هذا العالم8 المركب من الطبائع فليست مما يطمع فيه بالحيلة وهي متواترة منصوص عليها % : الصحابة .مثلهم من& فيفي القرآن رواها جماعة كثيرة من التابعين عن لأاما انس وابن عباس فلم يحضراها لانها كانت بمكة قبل الهجرةبنحو &خمس سنين وابن عباس لا يولد وانس بالمدينة ابن اربع أو خمس وابنعباس :: رواها ابن مسعود وئي رواية عن ابن عباس انشق فصار قمرين وعن ابن م مسعود انشق ونحن بمنى وهذا لاينافي الرواية عنه انشق ونحن بمكة لانه اراد & :: لسنا في المدينة وممن طلبها الوليد بانلمغيرة وابو جهل والعاصي وائل والاسود :: ابن المطلب والنضر بن الحارث ونظائرهم وقد انكرها جماعة من المبتدعين : 0كجمهور الفلاسفة متمسكين ان الاجرام العلوية لا يتهيأ فيها الانخراق 8م والالتثام وكذا قالوا في فتح ابواب السياء ليلة الاسراء ونحوه. 8والجواب انهم ان كانوا كفار فلينظروا اولا على الإسلام فإذا اسلموا اشتركوا: م معنا في الكلام فتصح بيننا المناظرة ومتى سلم ليسلم بعض ذلك دون بعض & :: لزمه التناقض اعني الموحد المتأاول ولا سبيل إلى إنكار مائبت في القرآن من : م الانخراق والالتئام في القيامة. 8<--- توكل أمره من امور محمد يَيمةستقره غير مستمر أي & غير ذاهب يظهر الى غاية انه حق قاله بعض وقيل كل امر من خير أوشر & نابت لاهله يجازي:أو مستقر باهله في الجنة أو النار وقيل كل شيء إلى & أو 8اظهقر ل بهمتهغاية وان امر محمد يَسيةيظهر انه حق أوباطل أو ع ست /الاخرةفأو سعادةالدنيا وشقاوةأو نصر فخذلانمنغايةامر منته فكل &فان الشىء اذا بلغ غايته ثبت واستقر وقيل ما قدر كان ولامحالة وقرىء بجر ممستقر نعتا لامر وكل على هذا معطوف على الساعة لا مبتدأ وقال ابن هشام: مبتدأ محذوف الخبر أي موجودا وعند الله أو واقع أو هو حكمة بالغة وما بينها أ &اعتراض وقول بعضهم الخبر مستقر وخفضه على الجوار حمل على ما لم يثبت ::فايلعربية وقرأ ابو جعفر بفتح القاف مصدر ميمي على حذف مضاف أي (اسمأوعليهاستقرأىوالايصالالحذفعلىمفعولأسمأواستقراردو ‏٥زمانه .أواستقرارموضعذوأيمضافتقديرعلىزمانأومكان نالاخرةأو اخبارالقروناخبارمن الانباءههالقرآنفولقد جاءهم: &من نحو عذاب الكفار واللطف على المؤمنين أو اخبار الكل فان القرون .السالفة كذبوا رسلهم فاهلكوا دنيا واخرى وكل من كذب رسوله فكذ لك يفعل ‏٨..به . بنما فيه مزدجرمه مفتعل بمتح العين من الزجر مصدر ميمي ابدلت لنالتاء دالا لاجل الزاي وهو مطاوع الزجر آي انتهاء عن شركهم للوعيد للهوالعذاب المخبر به أو اسم مكان أي هو في نفسه موضع ازدجار ومظنة له :وقرىء مزجر بقلب التاء زايا وادغام الزاي فيها. يؤلإحكمة بالغةعه لغايتها أى تامة بدل من ما أو خبر لمحذوف أي هوا والقرآن وقرىء بالنصب حال من ما فانها معرفة ناقصة أو نكرة موصوفة & أو حكمة بالرفع بدل من مز: دجر .إفماهه ناقبة أو استفهامية انك .ارية & / ::تبعا للنطق» .النلذ رهالخطا ليا ء منبحد ف:ط تغنلتغني .معمول :لهمالمنذ رة‏ ١لامورأيوصفهو مصد را أ والذ ينذ يرجمعلا يؤمنعمن 0خالفوها.اذاتغنيلاأيمنهاالمنذرأو ‏٢بحبح ») حإّو حطنا ؛ا؟إزمتميزه يميز جمبز » تميز+مرز+ميز ب مز + زو × رزلز × زد تله ن قللت نإنتول عنهم؛ه لعلمك ان الانذار لا ينفعهم ونسخ بآيه القتال ,صر!: يومه متعلق بيخرجون وقال الرماني مفعول اذكر وعن الحسن فتول عنهم ز ء رز ء رز ء مرز ‏ ٫سيرز « مرز,رز ء مرز ‏ ٫مبيز ء باسقاط الواو من الخط تبعا للنطق« .إالداع“هالى يرم .يدع: اسرافيل أو جبريل والاظهر اسرافيل ينفخ على صخرة بيت المقدس وهو في نسخنا معشر المغاربة بياء منفصلة حمراء وكذا الاتي. إلى شيع نكره فظيع تنكره النفيس لانها لم تعهد مثله وهو هول كره يوم القيامة وقرأ ابن كثير باسكان الكاف وقرى ء نكر بضم النون وكسر الكاف وفتح الراء واثبت ياء الداعي نطقا ووصلا ووقفا البزي واثبتها وصلا ورش وابو عمرو واما الى الداعي فاثبت ياءه ابن كثير مطلقا ونافع وابو عمرو وصلا .تخشعاإمة في قراءة نافع وابن كثير وابن عامر وعاصم لجخواز جمع رن ء مرز تميز ء تحز ه تعجز +بلادي ز الميز+جميز+تسمرز د مرز « ميز ءمحرز ء بز ه بز ء جمودلا الحال والنعت السينين جمع تكسير اذا رفعا جمعا لان جمع التكسير شبه الفعل وهو يجري مجرى المفرد أو على لغة يتعاقبون فيكم ملائكة وقرأ غيرهم خاشعا ديق: وهوحال من واو يخرجون سببية والتذكير لظهور الفاعل مع تأنيثه المجازي وايضا هو جمع تكسير وايضا مضاف لذكر يغني عنه وقرىء خاشعة على الاصل ويجوز كون ابصار بدلا من ضمير في خشعا وقرىء خشع بالرفع على شد نتجت الخبرية وابصار مبتدأ والجملة حال ففيه دليل على جواز تقديم الحال الجملية على العامل. ؤابصارهم مة والخشوع الذل ووصف الابصار به لان ذل الذليل وعزة العزيز تظهران في اعينهيا وكذا ما في نفس الانسان من حياء أو صلب وغيرهما السيره تميز:تميز د ميزه تميز ه يخرجون: وقرىع بالبناء للمفعول من الرباعي تمن الأجداث{“ من كأنهم جراد منتشرإه في الكثرة والانتشار في الامكنة والتموجالقبور لا يدرون اين يذهبون من الخوف والحيرة وقيل شبههم بالجراد يلزم الارض ليلا واذا طلعت الشمس انتشروا الجملة حال من الواو ايضا ميلا الى معنى مشبهين الجراد المنتشر أو مقولا فيهم كأنهم جراد منتشرا وإلا فالجملة انشائية . .تحد ة ؛ حا! تح: ××: ا×ا× اد . ٦١٤ رح لزح ێحدرزح<: رحت:ح: ي+6٢تك‏ ديك نه لايك ‏ ١التح :ه سمر ء رسما ء رسم ء رسا ‏٨ لإمهطعين&كمهة مسرعين مادي اعناتقهم إالى الداعمه أو ناظرين ه مرز ! رز ه حرز ه برز هك بزرز: يز:ز:هز « اليه لا يقلعون عن النظر اليه وهو حال اخرى وقيل معناه فاتحين اذانهم للصوت . الكافرين دونمحايل هوله وعلامات مشقة وفي ذلك اشارة الى انه عسبر على المؤمنين . ]ءإسما ءتسمر +كوز بك كمد « سيرن «كدرة ارز اكسر «كسرة يم × سيرز محرز ليرة ك«ميرا «جسيرة ء .سير ء اسرة ء جسور جر] « ؟ فذكذبوانوحقبل ‏ ١هل مكة:قومأيقبلهم:: كذبت ‏ ١جملفمجمل وهو محتص با لفاءمفصل علىلعطلفعبد نا كهةه نوحا وا لقاء ل لو عقبعلىتكذيياكذبوهأونوحنبوةفكذبواايانانوحقومكذبالمعنىأو لزسهزن بعل ما كذبواكذبوهأومكذبقرناعقبهمكذبقرنكلا خلاأوتكذيب اليسل قبله أو بعد ما انكروا النبوة رأسا. مجنون وازدجرئه زجروه عن التبليغ بانواعإوقالوايمهه هو الاسمية قبلها أو على .مجنون وحده فهي من مقولهم أي قالوا هو مجنون وانه ء كسر معزز ءجسمز ه مز ء جز ه ربه أنى ه أي بأن وقرىعء بالكسرازدجرته الجن ذهبت بعقله فدعا آيس من اييانهم روي انه بلقاء احدهم فيخنقه فيخر مغشيا عليه فيفق وهو يقول اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون .فانتصر لي منهم ،أي انتقم . جوتغلقتمتح‏ ١بوا نللساءفاإنحقيقة:‏١ل‏ ١بوا بت:لنفتحنا :منهاوقيل الماءللجمهورونسبا لسحابالماء:متنها فا به مننزولفوالمجاز لسإاء ولكن السياء السحاب أؤ شبه نزوله منحقيقة وقيل لا ابواب ‏٦السحاب بنزوله من السياءوخيل هما أبوابا وابواب السحاب ما ينزل منه الماء ل. التاء مبالغة وتوكيداً للفتح أو لكثرة الابواب .بتشديدوقرأ ابن عامر ويعقوب حمر !: بحر ,: جحير] , بماء منهمريئهه منصب في كثرة وتتابع لم ينقطع اربعين يوما وقيل ‏١ شديد الانصباب وبعد فالتحقيق انه ليس المراد هنا حقيقة باب وابواب الساء ! و كة جه لله ع ك ك كمية ءكمر « جهز هرة حوز عهة +إسوة+إزا:جحر رس ى رز ‏٣ء . ٦١٥ مطر ولكن المراد البالغة والتمثيل لكثرة الماء النازل من جهة السياء. «وفجرنا الارض عيونا ننبع أي جعلناها كلها عيونا تنبع وتتفجر وقيل كأنها عيون وذلك ابلغ من اصله الذي هو قولك فجرنا عيون الارض الماع&ه ماء السياء وماء الارض فألوقرىء بعدم للتشديد« .فالتقى فيه للجنس وقرىعء الماء ان الاختلاف النوعين وقرأ الحسن ان الماء وان بقلب الهمزة واوا قياسا لانها بدل عن اصل وهوالهاء تقول كساءان وكساوان . لإعلى أمريمه حال لإقتد قدركيمه قضى في الازل فالقدر هنا بمعنى القضاء وقال الكلبي:على حال مقدرة مستوية وهي ان قدر منازل الس كقدر ما خرج من الارض وقيل على امر قدر فياللوح كونه وعرهلاا؛ قوم نوح بالطوفان . إوملناه“ أي نوحا .لإعلى“4؛ سفينة «زذات الواح“؛ اخشاب عريضة لودسرإه جمع دسار ككتاب وهو المسيار من دسره أي دفعه دفعا شديدا لانه يدسر به منفده وهذا قول الجمهور وقال الحسن: دسرها صدرها وقال الكلبي:دسرها عوارضها وقال مجاهد دسرها اضلاعها وقيل الالواح جانبها والدسر اصلها وطرفها . تجريه السفينة «بأعيننا“ه أي بمرأى منا أي محفوظة بحفظنا وقيل بامرنا واعلم ان ذات الواح ودسر من الصفات التي تغني عن ذكر موصوفها ولا يكاد يذكر معها إلا تأكيدا أو دفعا للبس ان وجد وانيا ذكرته انا للبيان لمن قد لا يعلم وذلك من فصبح الكلام وبديعه. ومالإجراء لمن كان كفره وهو نوح فإنه نعمة مكفورة فإن النبي رحمة أرسلناك إلا رحمة .للعالمين يه وقال رجل للرشيد: الحمد لله عليك فقال: ما معنى هذا فقال انت نعمة حمدت الله عليها أو الاصل لمن كان كفر به فهو من الحذف والايصال أو كفر كلامه المرسل به فحذف المضاف وقرأ قتادة بالبناء للفاعل أي جزاء للكافرين وقرأ الحسن بكسر الجيم مصدر جازى -ح ر‏٦- 2رك".--رح-در حح»--نرحتر ‏٢نسرنرنر» _ا‏١- ‏ ٨لله اللا 2‏٦ح هبللاء ز3حم _» ح( .3حزا ف.ز» 2-_- 3ن2ز_(3‏ ٦2حء ز ) -‏ ٦ر‏ 36 ) .٠ح2 3‏ ٨ا2 - 3م- 3ح=‏٠ح ح 85م ؟سح ح وقيل المراد بمن كفر نوح والمؤمنون لانهم مكفرون وجزاء مفعول لاجله لحمل أو فجر أو فتح على التنازع عند مجيز التنازع في المفعول لاجله فيقدر للمهمل ضمير مجرور باللام أو على عدم التنازع فيقدر له ظاهر مجرور أو مفعول لاجله لمحذوف أى فعلنا ذلك جزاء وعلى البناء للفاعل لا يتنازع فيه حمل بل فتح وفجر إلا على معنى حمله ابقاء الكفار أي ابقيناهم غير محمولين جزاء لهم . لإولقد تركنامائمة أي السفينة آيةيإه لمن يعتبر بها اذ شاع خبرها واستمر وقال قتادة ابقى الله سفينة نوح مية ببلدة من أرض الجزيرة تسمى ردي حتى ادركها اوائل هذه الأمة وكم سفينةبعدها صارت رمادا وقيل تركها على الجرى دهرا طويلا حتى نظر اليها أوائل هذه الأمة وقال مكي الضمير للفعلة والقصة . أيمنه الاستفهام للاستبطاء أأوو للتوبيخ أو 7فهل مبتدا خبره محذوف أي فيكم أي معتبرتذكروا ونن صله .إمدكريه متعظ والدال مهملة اصله مذتكربذال معجمة فتاء ابدلت التاء دالا مهملة وابدلت الذال المعجمة ذالا مهملة وادغمت الدال في الدال وقرىء مذتكر على الاصل بلا قلب ولا ادغام وقرىء مذكر بالاعجام أبدلت التاء ذالا معجمة وادغمت فيها المعجمة قال ابو حاتم:والاولى مروية عن النبي يي النبي فردها عليه.الاخيرة علىوقراء ابن مسعود هذه إفكيف“ه استفهام تعظيم ووعيد أو تقرير والمراد حمل المخاطبين على الاقرار بوقوع عذابه بالمكذبين لنوح وكيف سؤال عن الحال وهي خبر كان في قوله كان عذابي ونذريه جمع للنذير الذي هو وصف أو مصدر وكونهالت جمعا للمصدر اولى لوافق عذابي وبه جزم بعض ويكتب نذرى في نسخنا بيا م‏ ٠9يا عخےحعجبح 4حجح۔ -ه--> .ےا كر_2:>->- سنوخ6ذا اكون.٥ 6_: ۔<‏_-ر ا مررزکے 4حلمة‏ 4 ٦٢٦٦واحلم 4 رحرےفبررکہےا> حربك تور رركون 6-(رجكهو» كرم ` ‏ ٠هتر ٭‏٠-بل---ترسحرس۔جے٥٠‏رجلبخجلبرجابخجل-جے٥»٠‏تتركحلتتر سسجه:ر _ ٦٧ جزجانانجوحججاجعلاتد؟مم: ا ر ل × للج يميزه تعره يبه مره تميز سيره ق حومرراءش وفياقءط عاذعانيبي ياءبيا نسذوردياء وذوكلذكا رفوياية الممنوهاضععن الناخفمعس ورووتثيبت غيفريه اعلناصلالحعذنفد: _5ز؛ رز ء مرز د بيز ! ميز ؛ مرز + ز × سله يز: الكر ى لور جوك لجصطلصنص مس تجحكوصطجير كسى كسره تحز ريبر الراء .وصلا واما وقفا فيسكن القرآن للذكرهه للحفظولقد يسرنا سهلنا أو هيأنا. والدرس أو للتذكير لعذوبة الفاظه واختصار ومواعظه وعبره ويروى ان كتب اهل الاديان كالتوارة والانجيل لا يتلوها اهلها إللاا نظر من مدكركيمه حافظ دارس أو متعظ وفي ذلك حث على تعلمفهل ميز ميز+مجز تمجزهبل ج...... القرآن والاشتغال به جعله الله بحيث يسهل حفظه على العرب والعجم والصغير والكبير .كذبت عاده هودا فاهلكوا .فكيف كان عذابي ونذرمه لهم بالعذاب قبل نزوله أو لمن بعدهم في تعذيبهم وبين عذابهم بقوله فإنا ارسلنا عليهم ريحا صرصرامه بارداً شديد الصوت والبوب .احرق اجوافهم وهي الدبور كيا مر. بالاضافة أي شؤم وقرىء بالنعت كقوله أياميوم نحسه4في نحسات .مستمره شومه أي دائم حتى أهلكهم كبيرا وصغبرا أو شديد المرارة وهو يوم اربعاء اخر الشهر وليس شؤم ذلك اليوم الى الان وقيل تحذر تنزع اللاسعهه من الشعب والحفر التيفيه اشياء منها النكاح والسفر. استتروا فيها وتصرعهم على رؤوسهم فتدق رقابهم فتبين الرأس عن الجسد وقيل يصطفون ايضا ويأخذون بعضهم ببعض وتفرقهم وتصرعهم موتى وقيل تنزع ارواحهم . كأنهم أعجاز نخل منقعرعه أي كأنهم والحال ما ذكر اصول ءا وز نخل منقلع ساقط على الارض قيل شبهوا بالنخل لطولها وعن بعض شبهوا لجز بالاعجاز لان الريح اطارت رؤوسهم وطرحت اجسادهم فالتشبيه بنخل ه مميز ء جميز ء مر زر ي مقطوع الرأس وذكر هنا النخل وانثه في الحاقة المفاصلتين في الموضعين روعي في الحافة المعنى للفاصلة وروعي اللفظ هنا للمفاصلة. درس ولقد يسرنابإفكيف كان عذابى ونتذرإة أى كان شديد هائلا. القرآن للذكر فهل من مذكرهجة و كذبت ثمود بالنذريمه جمع نذير بمعنى إنذار ‏٨ أوأو المنذر ره بالفتح أو الرسولالأمر المنذر بالكسرومواعيد أو بمعنزبمواعظ مثله ل يؤمنوا بصالح وما حاء به .وكذا فأو كل ذلكالكتاب ن[فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعهئة؛ أي انتبع بشرا من جنسنا أو من جملتنا لافضل له علينا منفردا لا تبع له أو من أحادهم دون اشرافهم فحذف نتبع ودل عليه المذكور المشغول بضمير البشر أ ي لا نتبعه مفردا ونحن جماعة وقرىء الفعل بالهمزة اليق والاستفهام للانكاراولى لانبالرفع على الابتداء والنصب نعت أووواحداواحدابشر أو منمنحالمنالبشر أونعتانوواحدومنا ضمير الاستقرار وهما حالان .منحالوواحدمنا نعت نزإنا إذأمهة أي إذا اتبعناهم تلفي ضلالئة؛ ذهاب عن الصواب وسعر: جمع سعير عكسوا عليه فرتبوا علي اتباعهم اياه ما رتب الشاعرقالالسعر الجنون يقال ناقة مسعورةاتباعهم له وقيلعلى ترك وقيل السعر العناء .وقيل البعد عن الصواب وقيل شدة العذاب وقال ابن نأألقييه بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وهو قراءتنا وعلامته في كتبنا معشر المغاربة جعل نقطة حمراء مكان الهمزة المسهلة والتسهيل قراءة الهمزة بين الهمزة وبين الحرف المجانس لركتها وادخال الف بينهما على الوجهين وتركه . تؤالذكرئة الكتاب أو الوحى لإعليه من بيننائمةه وفينا من هو أحق منه بذلك انكروا القاء الوحي عليه من بينهم وهو واحد منهم لا أشرف وفيه دليل على أن المراد بقوله أبشرا الخ.. . .كيف نتبع واحدا منا غير أشرفنا . ئ ق 33 : 5 - 5 حمله بطره وتكره على ا لترفع علينا بدعوى النبوة( 3 .سيعلمون غدا اليوم قبله قاله الحسن وقيل:المرادقربه كقرب غد منالقيامة جعلم) هو يوم م بالغد وقت نزول العذاب عليهم في الدنيا وذلك حكاية حالهم قبل نزوله وقرأ ستعلمون بالفوقية ابن عامر وحمزة ورويس على طريق الالتفات اشارة الى أن كفارة مكة مثلهم في الهلاك أو على حكاية ما أجابهم به صالح. من الكذاب الأشرهمه وقرىء بضم الشين كحدث في حدث وحذر الراء ملحقا باسم التفضيل وردددفي حذر وقرأ ابو قلابة بفتح الشين همزته شذوذ لانها اصل مرفوض أي الابلغ في الشرارة وقيل الاشر بالكسر اللعاب والكافر1الدنيا لعاب . إنا مرسلوا الناقةم؛ه» خرجوها اليهم من الهضبة وهي الصخرة المنبسطة على الارض كيا سالوا فتنة لهمهؤه امتحانا وبلاء لإفارتقبهمهه ما يصنعون«إواصطبرئه افتعل من الصبر وطأوه عن تاء اكتسب صبرا شديدا على اذاهم ولا تعجل حتى ياتيك امري« .إونبنهمهه اخبرهم ان الماء قسمةمه أي ذو قمسة أو مقسوم أو أمر الماء قسمة. لبينجمكمه هذا الضمير لهم وهم جانب وللناقة وهي جانب لهم شرب يوم ولها شرب يوم وذكر الضمير تغليبا كل شربه{ه»نصيب من الماء. إمحتضره يحضره صاحبه في نوبته وقيل يحضرون الماء في نوبتهم واللبن والعسل في نوبتها من ضرعها .وليس بمعنى يمنع عنه غير صاحبه لان ضاده غير مشالة كيا يدل له كلام القاضي وداموا على تلك النعمة حتى ملوها وهموا بقتل الناقة احيمر ثمود لقتلها وكانت عشراءقدار بن سالف:ا هفنادوا صاحبهمه“؛ قتلها والتعاطي تناول الشيءنفتعاطى؛ه تناول السيف فعقره م بتكلف وقيل تعاطى بمعنى اجترا على الامر العظيم وهو قتلها وقيل تعاطى تناولها .أيالناقة . بين هذا العذاب بقوله إنا ارسلنا: كان عذابي ونذرإهإفكيف: 8العذابالصيحةجبريل وقيل:صاحهاواحدةيهعليهم صيحة8 ) «نكانواه بها لإكهشيم المحتظرهه الهشيم الشجر اليابس المنكسر & م والمحتظر الذي يتخذ حظيرة لماشيته أي حصنا من الشجر والشوك مانعا من يي ) ا السبع اما ان يتخذها من الشجر اليابس أو من الاخضر ثم ييبس ويتكسر & &وما داسته الماشية بارجلها فهو هشيم أو الهشيم الحشيش اليابس الذي يجمعه: م صاحب الحظيرة لماشيته في الشتاء أو الشجر المتخذ ها وقيل: الهشيم العظام أ 0التراب يتناثر من الحائط.النخرة المحترقةوقيل:م : وقرأ الحسن بفتح الظاء أي كهشيم الشجر الذي اتخذ حظيرة أو8 مكان أي موضع اتخاذ الحظيرة .ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل .من مه مدكر كذبت قوم لوط بالنذر إنا ارسلنا عليهم حاصبامه ريحا يرميهم بالحصباء هم: وهي صغار الحجارة الواحد دون ملء الكف وإنيا رمت من كان خارج المدينة &: مأو مسافرا وخسف بالمدينة ويطلق الحاصب على نعس الحجارة والاية نحتمل.: «إلا آل لوط ابنتيه معه لنجيناهم من العذاب «بسحرك في &ا ثا سحر متعلق بنجيناهم أو بمحذوف حال من الهاء أي كائنين في سحر وهو & ثا اخر الليل بل السدس الاخير وقيل: المراد بالسحر وقت طلوع الفجر وان & &نعمة من عندنايهما السحر سحران وصرف لانه لم يعينه بل ابهمه. &ه مفعول لاجله أي انعاما أو مفعول لمحذوف أي جعلنا ذلك نعمة كذلك :مها نجزي من شكره نعمتنا بالايمان والطاعة . :بطشتنالمه اخنذتنا لهم بالعذابلإولقد انذرهممةلوط: إل ظإفتياروامه تبادلوا أو شكوا أو كذبوا يهدي بعض الى بعض ذلك بتعاطيهم & :عن ضيفهكهة انبالنذر ولقد راودوهئمهه طالبوهالضلال والشبهة.: ::يتركهم له فيلوطون بهم وهم ملائكة جاءوه في صورة بني آدم . &إفطمسنا أعينهممه أعميناها وجعلناها بلا شق كباقي الوجه: 5فدخلواالرسل دعهم يدخلوا إنا رسل ربكالباب ليدخلوا فقالتعالجوا: ٤‏- فصفقهم جبريل بجناحه فتركهم عميا يترددون لا يهتدون الى الباب فاخرجهم ليس طمساوالضحاك: ابن عباسوقالوقتادةابو عبيدةقالهعميالوط حقيقة لكن رأوا الرسل ولما دخلوا الدار لم يروهم فسمي حجبهم عن الرؤية طمسا واشتق منه طمس. (فذوقتوامه أي قلنا لهم بالحال أو بالسنة الملائكة ذوقوا .وعذابي ما انذركم به لوط من العذاب أو ماتضمنه النذر من الوعيدونذر ‏ ١لفجرطلوععندقيل: ‏ ١لصبحوقتبكرة ه:ولقد صبحهم والظروف مؤكدا لعامله وقرأ زيد بن علي بمنع الصرف اخبارا بوقت معين . عذاب مستقره دائم حتى يتصل بعذاب الآخرة إفذوقوا عذابي ونذر ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكركه وفائدة هذا التكرير ان يجددوا عند استماع كل نبي اذكارا واتعاظا وتنبيها واشعارا بأن ربك| تكذبان»آلاء«بأيفوهكذاالعذابلنزولمقتضرسولكلتكذيب حا صرةعبرةلتكونوا لقصص‏ ١ل نبيا عوكذ ‏ ١تكريرللمكذ بين»)و (و يل يومئذ للقلوب فليس ذلك توكيدا لفظيا لأنه لا يكون أكثر من ثلاث مرات بالمؤكد . ولقد جاء آل فرعونية تباعة واكتفى بذكرهم عن ذكره لانه اولى إالنذركةه موسى وهارون وقيل وغيرهما من الانبياء لانهما عرضا عليهم ما يكونانالنذرفويصحالتسعاياتهأوموسىكتبأوالمرسلونبهانذر مصدرا مفردا وكذا فيما سبق كذبوا بآياتنا كلهامهه الضمير لجميع الأمم المذكورة وقيل لآل فرعون والايات الايات التسع .لإفاخذناهمكه بالعذاب تأخذ عزيزه غالب بابيج زير بسير! ء م ‏ ٠سر ,: سے.‏١ العرب .معشرأويا أهل مكة‏٨اكفاركمشىءيعجرهلاؤمقتدري: (خير من اولتكم ه:هالكفار المعدودين قوة وعدة في الدنيا أو أقل كفرا ولوطونوحوصالحهودأقوامهمالذيناولاتكممثلكفاركمأنديعنىوعنادا وفرعون ل شر منهم نزأم لكم براءة من العذاب تفي الزبرعه الكتب [ ++ 0. المتقدمة والاستفهام انكاري تام يقولون نحن جميع“ه جماعة أمرنا مجتمع منتصرون بقوتنا كيا قال. إمنتصره؛ ممتنع لا يرام أو منتصر على الأعداء وحمدا وينصر بعضه بعضا وافراده نظر للفظ جميع وهو نعته فلا حاجة الى ان نقول أفرد لرؤيس الاي أو الى أن نقول أفرد على معنى كل واحد منا منتشر وهذا أولى من الذي قبله قيل ضرب أبو جهل فرسه يوم بدر فقدم في الصف وقال: ننتصر اليوم من محمد وأصحابه فنزل إسيهزم الجمع ويولون الديره وقد مر أن الآية مكية وقول بعض أنها نزلت في يوم بدر ضعيف وال للجنس أي ادبارهم أو لان كل أحد يولى دبره ووقع ذلك يوم بدر وهو من دلائل النبوة وعن أي عمر نكثة الافراد مع الفاصلةوتولون بالفوقية وقيل: ومع ما تقدم الاشارة الى انهم كنفس واحدة في الادبار لم يتخلف واحد وكان صلى النه عليه وسلم يقول يوم بدر اللهم ان تهلك هذه الطائفة فلن احد.يعبد كمم الساعةهه يوم القيامة إموعدهم“؛ زمان وعد الله عذابهمبل اليه وما يحيق بهم في الدنيا فطلائع منه وقيل يهلك كفار آخر الأمة تإوالساعة أدهىك&ه أعظم بلية من كل هزم وقتل واشدد اهبة والداهية الامر العظيم وأمره:هه أشد مرارة7عذاب الدنيا قاللا يهتدي للخلاص منهالذي الحسن: يعذب الله كفار آخر هذه الأمة عذابا ل تعذبه أمة وهو النفخة الأولى وقرأ سينهزم . ان المجرمين في ضلال عن الحق في الدنيا وسعره: نيران في الآخرة وقيل: الضلال عذابهم في الدنيا والسعر عذابهم في الآخرة وقيل: السعر الجنون والأكثرون ان المجرمين هنا المشركون وقيل السعر الشقاء يومه مفعول اذكر أو ظرف للاستقرار باعتبار قوله سعر ان فسر بعذاب الآخرة ونارها أو متعلق بقول مقدر عامل في قوله ذوقوا مَسَس سقر. >><<وج يقال لهم إذوقتوا &«يسحبونه يجبرون «إني النار على وجوههم& & مس سقرإه من سقرته النار أو صقرته حرقته أي ذوقو! ايها المكذبون حر & & النار ولها فإن مسها سبب للتالم أو شبه اصابتها إياهم بالاحراق بمس % م الحيوان إللاخر مسا موجعا «إنا كل شي ء خلقناه بقدر بنصب كل على ف م الاشتغال وهو نص في ان كل شيء هو خلوق لله وانه بقدر فهو أولى من % قراءة الرفع لانها تحتمل ان يكون الخبر هو خلقناه فيكون المعنى كمعنى قراءة ه النصب وهو الصواب ويحتمل ان يكون الخبر بقدر وخلقناه صفة كل أو شيء &م فيوهم ان ثم مخلوقا لغير الله كيا هو مذهب المعتزلة وهو باطل قاله ابن هشام % م وخالد ومذهب المعتزلة ان الافعال الاختيارية والشرية حلوقة لهم والشيء اسم أ :م للموجود أو معقد بالوجود فلا يرد انه لم يخلق جميع الممكنات. :وعن الروداني ان ايهام الوصفية حاصل مع النصب ايضا لجخواز نصب كلم :م بخلقنا محذوفا على غير الاشتغال أي خلقنا كل شيء مخلوق مثل وفعلت م فعلنك التي فعلت ويدفع بان ايهام الوصفية على النصب ضعيف عن يأ :احتمالها عن الرفع والتقدير الترتيب على مقتضى الحكمة أو الكتابة في اللوح: همه5قبل وقوعه أو سبقه في علم الله بلا اول قال سعيد بن جبير: كل شيء بقدر & حتى هذه وضع السبابة على طرف اللسان ثم على طرف ابهام اليسرى وفي ث 5الحديث «لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالله وي وبالبعث والقدر خيره وشره».وعن ث بم علي«: لا يجد عبد طعم الايمان حتى يعلم ان ما اخطاه لم يكن ليصيبه وما & لم اصابه لم يكن ليخطئه» .قال ابن مسعود: ما كفر قوم بعد نبوة إلا كان مفتاح & : م ذلك التكذيب بالقدر. وفي الحديث «بني الاسلام على ثلاثة الجهاد ماض منذ بعثت الى آخر فئة م : 8من المسلمين تقاتل الدجال والكف عيا لا تعلم والايمان بالقدر خيره وشره م وانما اخاف على امتي حيف الائمه والتصديق بالنجوم والتكذيب بالقدر وعن & م بعض نزل أن المجرمين إل بقدر في القدرية منهم أسقفا نجران جاءا ه ثم إليه ية فقالا:يا محمد تزعم أن السيء بقدر والبحار بقدر وهذه & م الامور بقدر ونحن نقول الا المعاصي فنزلت وقيل: اختصمت قريش في القدر & ‏٤تدع))) . %:فنزلت وفي الحديث «كتب الله مقادير الاشياء كلها قبل ان يخلق السموات &العجزوقدر حتىبقضاءشيعكلوقال: سنة»بخمسين ألفوالارض: %والكيس . وقال لكل أمة مجوس ويجوس هذه الامة القدرية لا تشهدوا جنائزهم ولا & &تعودوا مرضا هم وهم شيعة الدجال وحق على الله ان يلحقهم به ولا تابالسوهم: ‏٩ولا للمرجئة في ا لاسلام وينا دي يوممولا تفا تحوهم باالكلام ولا نصيب: &:القيامة بمسمع الاولين والآخرين اين خصياء الرحمن فتقوم القدرية فيأمر بهم &الى النار وذلك انهم يخاصمون كيف يقدر المعصية على العبد ثم يعذبه بها: 8ما قاله ابن الجوزى" 8وعن الحسن:لو صام قدري حتى يكون كالحبل وصلى حتى يكون كالوتد5 &هما وذبح ظليا بين الركن والمقام لكبه الله على وجهه في سقر وقيل له ذق مس &سقر إنا كل شىء خلقناه بقدر والقدر هنا تقدير الاشياء في الازل على صفة. ) مخصوصة وإمكنة وازمنة مخصوصة كالقضاء كيا يطلب القضاء على معنى أأ :الايباد كالقدر ومنه فقضاهن سبع سموات أي خلقهن وزعمت القدري انه : ل يعلم بالاشياء حتى تقع لعنهم الله .& هوقد انقرضت القدرية القائلون بذلك ولميبق عليه احد من اهل القبلة) :وصار متأخروهم يثبتون القدر لكن يقولون ا لشر من غير الله لعنهم الله وقد8 :8موهت القدرية بقولهم السنا بقدرية بل انت لاعتقادكم القدر والجواب ان هم النسبة لادنى مخالطة أو انهم نسبوا الى القدر الذي اثبتوه لانفسهم وسموا يخمجوسا قيل لاضافتهم الخير لله والشر لانفسهم كقول المجوس الخير فعل النور 3والشر فعل الظلمة ونقول الكل لله خلقا وللعباد كسبا وليس القضاء والقدر أ 0:جبرا كيا توهم ومعنى التحديد بخمسين ألف سنة في الحديث تحديد وقت م الكتابة واما علمه فلا أول له والكيس ضد العجز والمراد العجز والكيس في أ يا:كل شيء .وادعى بعض ان المراد في الطاعة قيل: والمراد بالقدرية الجهمية. : إوما أمرنا إلا واحدةهه إلا فعلة واحدة وهي الامجاد بلا معالجة ومعاناة: م أو إلا كلمة واحدة أو قولة واحدة سريعة التكوين وهي .ان يقول كن بلا: وحتوتهطتدطتتهج>حص>>>3 ٧٥ خجتنجت .5إ >... & تكرير أو إلا مرةواحدة وقيل ما امر الساعة إلا مرة واحدة وقيل لا رجفة & إما واحدتة.زكلمح بالبصره في السرعة قال ابن عباس: يريدان قضائي في أ: ::خلقي اسرع من الخطف بالبصر وقال الحسن ما أمرنا بمجيعء السعة ولقد اهلكنا اشياعكم“ اشبامكم في الكذر من قبلكم «فهل من ف :فعلوهمه أي العباد صفة شيء تفي الزبرهةشيمدكرمه متعظ وكل: 8خبر كل أي كتب الحفظة أي ثابت أو مكتوب في كتب الحفظة اليوم الحساب يخ ليروه وإلا فالله لا يحتاج للكتابة وقيل الزبر اللوح المحفوظ سياه بلفظ الجمع 5: لجمعه ما تجمع الكتب أو باعتبار ان كل جهة مكتوب فيها عمل أحد منه خز: :. م فهي كتاب صغير وكبير مستطرمه من الأعمال وغيرها من الخلائق والآجال "هتوكلم ل ونحوما مسطر في اللوح المحفوظ «إن المتقين في جنات“» بساتين: ؟ونهر مفرد كالنهر بالفتح والاسكان والمراد الجنس وقيل: سعة وقيل:. :وقرأ الأعمش خهر بضم النونالنهار وقرىعء بالفتح والاسكانالضياء كضياء: ولاء جمع نهر بفتح النون والهاء كاسد واسد وإنما قيل كضياء البار لانه لا أ ليل عندهم ويشربون من انهارها ما شاءوا من لبن أو خمر أو عسل أو ماء:: :طين الأنهار مسك وضواضها الدر والياقوت وحافاتها الياقوت .: «في مقعده اسم مكان القتمود (صدق أي في مكان مرضي أ :ولا شر ولا رداءة واما مجلس الدنيا فلالا لغو ولا تأثيم ولا كذب ) حسن .حى8 م تخلو من هذه الأشياء والمراد بمقعد الجنس كيا قرىء في مقاعد صدق .أ عند مليك4؛“ه كثير الملك وعظيمه والمراد قرب شرف بمن هو كذلك وهو ث¡{8 ل الئه عز وجل والإبهام للتعظيم وفي مقعد وعند خبر إن بعد خبر أو في مقعد & &{م خبر ثان أو بدل بعض أو بدل غير بعض وعند نعت مقعد أو حال. و«ومقتدرهه لا يعجزه شيء إشارة الى القدرة التامة كل ملك وقدرة تحت أه ) ملكه وقدرته قال المحاسبي:اذا أخذ اهل الجنة منازلهم واطمأنوا فهم في قرب: 0الشرف من مولاهم على قدر منازلهم في العمل والاعتقاد.& >>> و !-ع.ة2.=22.=22.:=.2.=.2.=.2:-=.22=. 22-22-2222 5:و= 2.:.2ووك لل م‏(٨%ا احخ: ز‏ ١السووررةهو بح و ى9سلمعليهالللهصلىعلىناحمدننسہسكبح ة ىا للمبل: 0‏٨ وا هنهم وا كسر شوكتهم وغلبالنصا رى0 0٠)(7.٠٠--٠‏٠ز لا لما للهعا ليهم صلىو لمو تدينلمسلمين )7 ٦‏ِ ٠‏١9 .‏.٠وسلموصحبهوا لهحملزاسلعلى‏١ 0/ 0 )0 ل‎0 1, ننا‎ ,٠0 1 ٠٠ ,٠0 15 2) / %٥ 1٤0 0(/ .40 10 5,٩ 00 : ل :ل ,0 ل.ل2 ٢‏0 :: ٢0:٨ 0 : : 4., 0. 7 )[ 0)٨ .١ب0‎ 1٥ر م‎٨٨. 00. 1٥ ٥١0 ,٩.ا‎,. 1 ١٥١ 0 )٨) ر‎١ 1.5 9 )٨ا‎,. 00 ٩٥١0 ٨. ؟‎0 ٨ :08 %: 1: ١٩١ ,٠) ١90 ٦5 ٨0.٢ 0 ؟‎5 05 ١0 ذ‎٢ ٠× 01 ؟‎0١ 0)٨ ١0 >->->-لل 2.3: >->--رح‎ح ...::. 2>- 8: 22227525 1کہ ۔س'۔۔۔۔۔س : ورجعت: هم. بستنلتننالتن التمن !| _ ٧٩١ هيميان الزادسورة «الرحمن» وتسمى عروس القرآن مكية عند الجمهور وهو الصحيح بدليل قول جابر بن عبد ا له لما قرأ رسول ا له ية على اصحابه سورة الرحمن حتى فرغ قال: منكم ردا» وروي مردودا ما قرات عليهمالجن كان أحسن«ما ل أراكم سكوتا. من مرةلإفبأي آلاء ربكما تكذبانه إلا قالوا لا بشيء من نعمك ربنا نكذب 3فلك الحمد. وقصة الجن بمكة وعن أسياء بنت أبي بكر سمعت رسول الله ية وهو يصلي نحو الركن قبل ان يصدع بيا يؤمر والمشركون يسمعون فباي آلاء ربكيا تكذبان وفي هذا دليل على تقدم نزولها على نزول سورقلقه الحجر وقيل مدنية «إلا يسأله» من الآية وقيل مدنية كلها. وآيها ست وسبعون وقيل ثيان وسبعون وكلمها احدى وخمسون وثلانيائة وحروفها الف وستمائة وستة وثلاثون وفي الحديث «من قرأ سورة الرحمن أدى شكر ما أنعم الله عليه ورحم الله ضعفه ) وان قارىء سورة الرحمن والواقعة والحديد يدعى في ملكوت السموات بساكن الفردوس» وقالوا من علقها على الرمد أزالته وماؤها يزيل مرض الطحال وإذا كتبت على حائط البيت منعت الهوام . الله الرحمن الرحيمبسم الرحمن علم القرآنيه صدر السورة بعد البسملة بالرحمن لانها مقصورة على تعديد النعم الدنيوية والاخروية وقدم من نعم الدين غايتها على خلاصتهاواصلها وهو القرآن وهو أعز الكتب ومنشوء الدين ومشتمل «خيركم من تعلم القرآنمصدق لهما ولنفسه قال صلى الله عليه وسلم: وعلمه» والمفعول الأول لعلم محذوف أي علم من شاءه القرآن قيل لما نزل اسجدوا للرحمن قال كقار مكة و:ما الرحمن انكارا له فنزل الرحمن علم القرا 1١ ,٨ ز ل‎ قلتم لا نعرفه هو الذي علم القرآن وقيل: جواب الهم حن 7أي الذى [( زا‎ ر‎إنما يعلمه بشرف التقدير عند بعض الرحمن علم محمد القرآن ووققييلل التعليم 5 ) هنا التسهيل للقراءة والحفظ والقرآن مخلوق كيا يدل له وصفه بالتنزيل والجعل وغيرهما فبطل قول بعض انه غير خلوق وإنه يدل على ذلك انه ذكر في ز ڵل‎ 0 0 ز ل‎ 5 4, ز ل‎ الكتاب اربعا وخمسين ما فيها موضع صرح فيه بخلقه ولا اشارة اليه وذكر 5 ٨حلقه .علىنصتكلهامدضعاعشرتانيةفالثالثعلىالانسان ١09 0 ,عطفبل ونوثا لثخبر ثان‏ ١لبيا ن .علمةهالانسا نه: خلق ر ل‎ 5 زل‎ 0لمجيئها على نهج التعديد والانسان الجنس واتبع التعليم بخلق الانسان ليعلم انه خلق للدين وليحبط عليا بوحيه وما كان هو الغرض في خلقه وهو القران [( ,٨ ١0 أولى بالتقديم ثم اتبع خلقه بالبيان ليتميز به عن سائر الحيوان وهو الافصاح ‏ ١لعقلوفهم‏ ١لروحنمسهو منوا لكلام‏ ١لحقيتعرف‏ ١لضمبر وبهفعا وقيل: البيان الكتابة والفهم والافهام فيعرف ما يقول وما يقال. شيءوقيل:عرف كل قوم لغتهم ۔ وقيل:الانسان آدم والبيان اسماء كل وقيل: اللغات كان عارفا متكلا بسبعيائة لغة أفضلها العربية وقيل: الانسان بحمد تة والبيان ما كان وما يكون ينبىء عن خبر الاولين والآخرين ويوم الدين وقيل الاحكام والحلال والحرام والحدود. في البروجمعلوميججريان بحساببحسبان4هوالقمر» الشمس منافع علم السنين والحساب والفصول والاوقات وغير ذلكوالمنازل وفى ذلك ذكره الكلبى والحسن وابن عباس وقال مجاهد: الحسبان الفلك تشبيها بحسبان الرحى وهو ما يدور الحجر بدوره وعن الحسن هما والنجوم في مثل الطاحونات وفي مثل فلكة الغزل دون السياء ولو التزقت بالسياء لم تجر وقالوا: السياء كالقبة وتحبري في الفلك دون السياء واقرب الارض للسياء بيت المقدس وابعدها الابلة . رعن مجاهد فيقوله تؤكل في فلك يسبحون؛ه» يدورون كيا يدور فلك المستديرة والصحيح الاول فهو مصدرالفككةالحسبانقتادة: المغزل وعن 7>>-کےرر.2- ]ا ه2-كرر_م_+حرا؟ كلا-ا>--اا7_-حے9 ج؛ہ۔اركامجارك-جرر كر رالا كرر +حل ركزادرلاجتحر لجاارتج(ك-جاال5 .- ( 71كر خلا رل ككر9دلا<جاررتلوكاجماخر ‏`٦لكرجحازرك5ج.ا -كج(‏ -٦كجا 8جمع حساب وإن قلت كيف اتصال:كالحساب وقال ابو عبيدة والضحاك: هذه الجملة والتي بعدها بالى قبلهما قلت لان الحسبان حسبانه والسجود كانه 8: : والقمر بحسبانه .قال الشمس3 ل«والنجمه النبات الذي ينجم من الارض أي يطلع ولا ساق له م ما له ساق ويبقى شتاء «يسجدان“ له أي يخضعان له ‏٨لأ والشجر 0طبعا خضوع المكلفين طوعا شبه عدم امتناعهيا عيا يريده منهيا بسجود & : ا والسلاصجدحي وحقيل: سجودهما سجود ظلهيا وقيل: النجز الكوكب وسجوده طلوعه & الاول لمقابلة بالشجر وعلى الثاني مجاهد وعليه فنسبه النجم وهو & 5اجلنحاسق النجومبمراعاة مانلنظايسرمأاوءهوكناسلبجهمع البشينجر معمننيينالغايررض متلناانسابينقي بظلافهظريهنا يوكفاون الأفييةا &أ 8الشجر لا يناسب الشمسفالنجم بمعنىمعنيان متناسبان غير مقصودين: لا والممر لكن قد يكون لفظ النجم بمعنى الكوكب وهو مناسب فهيا ويسمى & ‏٩إيهام التناسب واما مراعاة النظير فجمع امر وما يناسبه لا بالتضاد مثل قوله: && سبحانه والشمس والقمر بحسبان وإنما عطف الحملتين وما بعدهما وصلا ا لتناسب والتقارب بالعطف لان الشمس والقمر سياويان والنجم والشجر & أرضيان فبين القبيلين تناسب التقابل وان القمر والشمس لا يزالان يذكران % & معا وان جرى الشمس والقمر بحسبان من جنس الانقياد لله فهو مناسب & لسجود النجم والشجر وذلك الاصل واما ترك العطف قبل ذلك فايراد على ك : طريق التعديد تبكيتا لمنكر الرحمن. مرفوعةرفعهاچهه خلقهاوالسماءوالآرّة8 : فانها منشأمحلا ومرتبة أحكامه8 3ومصدر قضاياه ومنزل أ وامره ونواهيه ومسكن ملائكته الذين لا يفتزون 9 : عن العبادة وينزلون بالوحي الى انبيائه وبينها وبين الارض خمس مائة عام : وقيل: كانت على الارض ورفعها وقيل: رفعتها نملة: بقدرته .8 : ألا تطظغواالمييزانههاي العدل أي امربه كا فسره بقولهووضع8 & فيالميزانيه أي لا تجاوزا العدل هذا مذهب الجمهور وقيل قام بالعدل بين & :خلقه واعطى كل ذي حق حقه فانتظم امر العالم قال صلى الله عليه وسلم&: .: -::5.: «بالعدل قامت السموات والارض» وان تفسير ايضا لدالة عدله على النهى عن عدم العدل وقيل: اراد كل ما يوزن به الاشياء ويعرف مقاديرها من ميزان ومكيال ومقياس وغير ذلك خلقه موضوعا على الارض حيث علق احكا م عباده بالعدل في الاخذ والاعطاء . وقرأ عبد الله ابن مسعود وخفض الميزان ويجوز كون ان المصدرية ولا نافية أي لئلا تطغوا وأسقط ابن مسعود ان على إرادة القول أي قال لا تطغوا في الميزان أى لا تظلموا فيه وصف السياء بالرفعة ووصف الارض بيا فيها بلفظ الوضع اظهار للتفاوت ووصفها به أيضا بعد على التحقيق وقرىع برفع السياء على الابتداء . لإوأتيموا الوزن بالقسط4ه بالعدل لولا تحسروا الميزانيه أي لا تنقصوه فإن من حقه التوفية وهي المقصود من وضعه وعن بعض ان الميزان هنا بمعنى الموزون والتكرير مبالغة وحث على التوفية وقرأ بلال بن ابي بردة بفتح التاء وكسر السين وقرىعء بفتح التاء وضم السين وأما قراءة بعضهم بفتحهيا فعلى ان الاصل لا تخسروا في الميزان . والارض وضعهاإه بسطها وأثبتها للأن اممه الانس والجن وقيل كل حيوان الأول للحسن بن علي والثاني لقتادة وابن عباس والشعبي وابن زيد فيها فاكهة؛ه صنوف مما يتفكه به من أنواع الأطعمة والأشربة وقيل أنواع الفواكة . والنخلذات الاكمامهه جمع كم بالكسر قال الكلبي:وهو الطالع لأنه يكم الأثيار أي يسترها وقيل:كل ما يغطي من طلع وليف وسعف وذلك كله ينتفع به وه تمثيل لأن نخيل الجنة ليس خشبا بل ذهب وفضة وجوهر وغيرهم واقتصر على ذكر النخل لأنه أعظم بركة من سائر الشجر وعن الحسن الأكيام الليف . «إوالحخب4هكالحنطة والشغير وغيرهما قيل: آخره ارتقاء للاعلى لان الحب انفع من النخل وأعم وجودا في الاماكن هذو العصفك&4ه قال ابن عباس العصف التبن وقيل:سوق الزرع وعن ابن عباس ورق الزرع الاخر اذا قطعت رؤوسه ويبست وقيل: ورق كل شيء يخرج منه الحب وقيل: ورق النبات اليابس . }والرخحجان4لرزق يقولون خرجت اطلب ريحان الله قال ابنعباس: كل:: : ريحان في القران هو الرزق وقيل ما يشم لرائحته مطلقا وعليه ابن زيد وقتادة وقال & الحسن: رهيوحانكم هذا وقرأ ابن عامر والحب ذا العصف والريحان بنصب الحب &: وذا والريحان أي وخلق الحب ذا العصف والريحان أو امدح أو اخص ويجوز ان يراد &: إ وذا الريحان محذوف المضاف وكذا بنصب الثلاثة في مصاحف اهل الشام و قرأ حمزة & والكسائي بخفض الريحان ورفع الحب وذو وقيل:التقدير وفيها الريحان وفي الاية &: ذكر طعام الناس ومشمومهم وعلف دوابهم ولا علف للدابة بذلك في الجنة لانه &0 ل لا روق فيها على الحقيقة بل نحو ذهب وفضة والريان في علان من الروح قلبت & واوه لتخفيف اصله الريحان وقيل: اصله ريوحان قلبت الواو ياء وادغمت الياء & :::ني الياء وخفف بحذف عين الكلمة . «فبي آلاء ربكما تكنذبان باي متعلق بتكذبان وقدم لان لاي أ :الاستفهامية الصدر والاستفهام تقريري والاء جمع (إل أو أل أو ألو) ومعناه النعم: 9والخطاب للثقلين المدول عليها بالآنام وبقوله أيها الثقلان ولذكر الانسان والجان:: &خم{)ا عقب ذلك ولأن الجن والانس هما العقلاء وأصل الخطاب للعاقل وذكرت احدى وثلاثين مرة تقريراً للنعمة وتأكيدا في التذكير بها كقولك لمتفتقر فاغنيتك أفتنكر % 8هذا ألم تكن عريانا فكسوتك أفتنكر هذا ألم تتككنن ذليلا فعززتك أفتنكر هذا،8 :) وهكذا. . إخلق لانسان4؛ آدم تمن صلصالهه الطين اليابس الذي له ين8 3صلصلة أي صوت اذا نقر من صل وذلك لجودة الطين اشارة الى ماكان من الجودة)&% :في طينه وذلك قول الجمهور وقيل الصلصال المنتن من صل اذا انتن وعليه جاهد 5لكالفخاره ما طبخ من الطين بالنار وهو الخزف أي له صوت كصوت) 3الفخار إذا انكسر.م ) ف وخلق الجان وهو ابليس أبو الجن وقيل الجان الجن على حذف % %& مضاف أي ابا الجن من مارج“» من صاف عن الدخان تمن ناره ) بيان لمارج فإنه ي الأصل للمضطرب من مرج إذا اضطرب والمارج اللهب الصافي: & عن الدخان ويحتمل من نار غخصوصة أو بدل وقيل: مارج المختلط من ألوان شتى ة حجج. ربإفبأي آلاء ربكما تكذبانه: مما أفاض عليكي في اطوار خلقكيا المشرقين مه مشرق الصيف وهو غاية ارتفاع الشمس ومشرق الشتاء وهو غاية انحطاط الشمس تزورب المغربينه؛ه مغرب الصيف ومغرب الشتاء وقيل: مغرب الشمس ومغرب القمر واضافهيا لنفسه تشريفا لها وقيل:المراد ما بينها ورب خبر لمحذوف أي هو رب المشرقين وقرىعء بالجر بدلا من ربكيا. تإفبأي آلاء ربكما تكذبان“؛ مما في ذلك من فوائد لا تحصى كاعتدال الهواء واختلاف الفصول .ومرج البحرين أرسلهيا يقال مرجت الدابة أي أرسلتها لليالح والعذب يلتقيان يتجاوران ويتياسان لا فصل بينبيا في رأي العين بينها برزخيمه حاجز من قدرة الله جل وعلا او قيل: البحران بحر فارس وبحر الروم والفاصل الحاجز بينهما جزائر وقيل:بحر الروم وبحر الهند والحجاز حاجز وقيل:الحاجز الناس وقيل:بحر السياء وبحر الارض يلتقيان في كل عام وزعم بعض الجهال انهي فاطمة وعلي وفيه من نحو هذا أقوال فلا يبغيانهه لا يبغي أحدهما على الآخر بالميازجة وابطال الخاصية والازالة من موضعه أو لا يبغيان على ما بينهما أو ما بجانبهيا فيغرقاه فبأي آلا ربكما تكذبان يخرج منهيا اللؤلؤ والمرجانه وقرأ غير نافع وابي عمر بالبناء للفاعل من الثلاثي وقرأ نخرج بالنون مضمومة وبالراء مكسورة ونصب ما بعده اللؤلؤ كبار الدر والمرجان صغار وقيل:اللؤلؤ الدر الكبير والمرجان الخرز الاحمر وعلى الاول سعيد بن حبير. وقال مجاهد: المرجان ما عظم من اللؤلؤ والأشكال على القول بأن البحرين فايس وبحر الروم والقول بانه بحر الروم وبحر الهند وكذا على قول بعضهم بحر فانا قال منها مع ان اللؤلؤالقلزم وبحر الشام واما على القوم انها المالح والعذب << ح:-حجججك۔==..۔-۔.==... ه..... << _ -ح كتبك<>9و والمرجان من المالح فقط لان المراد من مجموعها الصادق باحدهما وهو المالح أو <% ‏٩ 7 لانهيا لما التقيا صاراكواحد كيا نقول يخرج من البحر ولم يخرج من جميع البحر بل 72 _< من بعضه وتقول خرجت من البلد وانما خرجت من دار ومحلة أو لتقدير مضافه ×<.۔× أي من أحدهما وهو المالح وقيل: لا يخرجان إلا من ملتقى المالح والعذب ومثل ر :العذب الأنهار العذبة والأمطار المنصبة فيه وكل ما اغرق فهو بحر. &ر وقيل من ماء السياء وماء البحر اذا امطرت في نيسان طفاونسبه &على الماء المالح حيتان على صور الحيات فيفتحن افواههن فيا وقعت من قطرةه, في افواههن صار لؤلؤ مرجانا أي لؤلؤاً صغيرا ولؤلؤاً كبيرا بقدر القطرة & هم والقطرات وقال ابو حيان: يخرجان من البحر المالح والبحر العذب وحكاه ثم هم الاخفش عن قوم والمثبت مقدم على الناي ومن زعم ان البحرين فاطمة وعلي خم ,زعم ان اللؤلؤ والمرجان الحسن والحسين وما أكذب هذا واشباهه.م ‏٨ذلإفبأي الاء ربكما تكذبان وله الجوارئه الحسن والواحدةش ‏٨) جارية والرفع مقدر على الياء المحذوفة للساكن وحذفت ني الخط ايضا وقرىء بضم الراء اعرابا على العين كيا ورد الاعراب على نون ثيان بعد حذف يائه & وقرى باثبات الياء مضمومة« .المنشآتهه المرفوعات الشراع وقيل: التي يرفعه خشبها بعضها على بعض وقيل:المحدثات المصنوعة وعلى الأول مجاهد وقرأ حمزةه وأبو بكر بكسر الشين أي الرافعات الشراع أو المحدثات الأمواج أو السير. جمع علم بفتح اللام وهو الجبلكالجباللوفي البحر كالاعلامهه: ل) الطويل فهن في البحر كالجبال عظياً وارتفاعفا ولو تفاوت ما بينا فبأي آلاء هة ربكما تكذبانمه من خلق ما تصنع به السفن وما تحتاج إليه والارشاد إليها وإلى تركيبها وإجرائها.ه توكل من عليها فان4؛ يعني ما على الارض من حيوان وغيره فمن تغليب للعقلاء أو اراد الثقلين ويفنى من في السياء وجميع الخلق والفناء الذهاب فليصرف العقل زمانه اليسير الى الطاعة. >.‏١ 2 :حدذاته والمخلوقات ككللههاا فانية فأيربك“»ويبقى وجه8 ل ذاته وان وجدت والخطاب للنبي ية وللانسان .فذو الجلاله العظمة & والاستغناء المطلق والتنزيه عن التشبه أو القول ما اجله وقيل لا يجوز ما اجله &) :وما اعظمه ونحوه.) والاكراممه للمؤمنين بأنعمه أو للخلق جميعا بالنعم دنيا واخرى &: ولاحظ للكفار في الأخرى أو القول ما أكرمه أو المراد بهيا من عنده الجلال والاكرام &ما ألا للمخلصين وذلك من عظام صفات ا له قال ية:دالظو بياذا الجلال والاكرام ‏&٨ ما أي تمسكوا به ولازموه ومر برجل يصلي ويقول يا ذا الجلال والاكرام فقال: قد 8لا استجيب لك. لإفبأي آلاء ربكما تكذبان4ه النعمة في الفناء وبقاء لله مجبى في 8: 8وقت الجزاء وذو نعت لوحه وقرأ ابن مسعود ذي بالجر نعتا لربك ة يسأً له من: في السموات والارضعه من ملك للمغفرة وانس وجن لما وللارزاق وحوائجهم 8: ولا غنى لمخلوق عنه وان عظم لانه عاجز فهو كامل القدرة والمراد السؤال نطقا &: ثا وحالا ليدخل فيه من لا يسأله كمكره والمجنون فان ذواتهم وصفاتهم محتاجة & ا دالة على العجز وقيل المراد جميع الحيوانات والجيادات والسؤال بالنطق & 8وبالجال .: لكل يومه أي وقت هو في شأنه امر يظهر على وفق ارادته ‏٢ا وتقديره الازلي من أحياء وأماتة وأعزاز وإذلال وإغناء وإعدام وإجابة داع & :و إعطاء سائل وغفران ذنب وتفريج كرب وغير ذلك وتلاها يلة فقيل ما الشأن3 فقال من شأنه ان يغفر ذنبا ويفرج كربا ويرفع قوما ويضع آخرين والدنيا &م 0يوم شأنه فيه ذلك واليوم الآخر وهو يوم القيامة شأنه فيه الجزاء كلها عنده %:ا والآية رد على اليهود إذ قالوا الله لا يقضي يوم السبت شيئا استراحة. وعن ابن عباس:اللوح من درة بيضاء وياقوت احمر قلمه نور وكتابته:: نور ينظر فيه كل يوم ثلاثيائة وستين نظرة أي يصرف منه ذلك العدد انواعا ل وقال الدراني: الشأن الاحسان يتجدد كل وقت للعبد وقيل: هو ان يخرج &: ٣‏>>> <1 ‏١ب ><`ر‏ ٦٧حكرح_ح٦جحر د الولا زكل يوم وليلة عسكر من اصلاب الرجال إلى الأرحام وعسكرا من الأرحام الى الايةالملوك وزيره عنبعضالى القبور وسألالدنيامنالدنيا وعسكرا && فاستمهله الى غد وذهب كئيبا يفكر فقال له أسود يا مولاي أخبرني ما أصابك ه لعل ا له يسهل لك على يدي فاخبره فقال انا افسرها للملك فاعلمه فقال&: أيها الملك شانه انه يولج الليل في النهار والنهار في الليل ويخرج الحي من الميت & &ه والميت من الحي ويشفي ويسقم ويبلي ويعاني ويعز ويذل ويفقر ويغي &فقال: أحسنت واوامر الوزير ان يخلع عليه ثياب الوزارة فقال يا مولاي هذا: :من شأن الله .9 :اشكلت علي ثلاثودعا عبد الته بن طاهر الحسين بن الفضل وقال:,: خآيات فاصبح من النادمين وقد صح ان الندم توبة وكل يوم هو في شأن وقد: &:جف القلم بيا يكون وان ليس للانسان إلا ما سعى اما بال الاضعاف فاجابه الحسين بجواز ان لا يكون الندم توبة في تلك الامة وقيل: ندمه على حمل ه هابيل وقيل لم يأت بشروط التوبة وللانسان ما سعى عدلا والاضعاف الى الف ‏٣ واكثر فضلا وني كل يوم شان يبديه أي يظهر لا شان يبتديه فقام عبد الله ف لا فقبل راسه وسوغ خراجه وكل ظرف لاضافته ليوم متعلق بيا تعلق به في شان .أ فبي آلاء ربكما تكذبان4ه مما يسعف به سوا لكيا وما يخرج لكيا &{8 5لكم ه أي سنوفر عذابكمسنفرغمن ممكن العدم حينا فحينا.: والانتقام منكم ايها المشركون وهذا وعيد وتهديد مستعار من قول الرجل لمن & يهدده سافرغ لك يريد ساتجرد للايقاع بك من كل ما يشغلني وإلا فالله لا & 0يشغله شأن عن شأن وقد يقول الرجل ذلك وما به شغل فيكون استعارة ايضا: ل قاله ابن عباس لكنه لم ييبعل الخطاب للمشركين والفراغ للعذاب فقط بل ؤ الخطاب للخلق والفراغ للحساب وهو حسن ويجوز ان يكون المعنى ستنتهي & &الدنيا وتبلغ اخرها وتنتهي شؤون الخلق فلا يبقى إلا شأن واحد وهوالجحزاء: ل والحساب يوم القيامة ولا يفعل فيه غير الحساب والجزاء فجعل فراغا لهم على & "التمثيل .طريق: يه>فرغ لك >موقيل سنتقصد لكم بعد القول والامهال وقرا حرة والك >سائي سي بالمثناة تحت آي الله وقرىء سافرغ لكم بالهمز وقرىء بالنون مفتوحا ماعلراء وقرىعء بالنون مكسورا مع فتح الراء وقرىء بياء مفتوحة مع الراء ومضمومة مع فتح الراء وقرأ ابى سنفرغ اليكم أي نقصد اليكم . الثقلانئه قيل أراد المشركين منهم فقط وقيل: جمع الانسأيه والجن قال جعفر بن محمد الصادق سموا لنقلهم بالذنوب وقيل: لنقلهم على ‏٢الأرض أحياء وأمواتا ووجه التسمية لا يوحيها وقيل: لرزانة آرا ئهم وقدرهم وكل ‏٦ذي قدر ثقل وفي الحديث «: إني تالاك فيكم النقلين كتاب الله وعترتى» جعلهيا؛ ثقلين اعظاما ههيا وقيل:لثقلهيا بالتكليف . إفبأي ألاء ربكما تكذبان يا معشر الجن والانسه كالترجمة لقوله أيها الثقلان ويكتب ايها هنا ويا ايها السحار في الزخرف وايها المؤمنون في النور باسقاط الآلف المتصل بالهاء في نسختنا معشر أهل المغرب . إن استطعتممه قدرتم لأن تنفنذوامه تخرجوا من اقطظاره أى جوانب السموات والأرضعهه هاربين من الله وقضائه كالأماتة والأمراض والأفقار فانفنوامه اخرجوا. لا تنفذون إلا بسلطان‘ه إلا بقوة وقهر ولا قوة لمخلوق على ذلك وليس ما وراء الاقطار خارجا عن ملك الله اذ لا مالك سواه ولكن تمثيل وكذلك لو صح لهم النفوذ منها لم يفوتوا قضاءه وقدم الجن لانهم اشد نفوذا منا والامر للتعجيز وقال ابن عباس: ان قدرتم ان تنفذوا لتعلموا ما في السموات وما في الارض فانفذوا لكن لا تنفذون ولا تعلمون إلا ببينة نصبها لله فتعرجون إليها بافكاركم . وقال الضحاك: يقال لهم ذلك يوم القيامة وهو الصحيح قال: يفر الناس في أقطار الأرض والجن لما يجدون من هول القيامة فيجدون سبعة صفوف من الملاتكة احاطت بالارض فيرجعون فيقال لهم ذلك وقيل: تنزل الملائكة فتحيط بهم والنار فإذا رأوهم هربوا فلا يأتون وجها إلا وجدوا فيه الملائكة وعن »_کح>-ا>سہزع>و-.۔ نم‎ مم ‎اذ - 26-سس.زع.ح((٦_._ سرالحسر كتررخحهرمس‎ تررخحرالاار كنذ كحراال كخ _كوار كراتحخال خحا سح< لكرر دلارلكا محراما كااماركر وا ووجروجرنواسل< 9رل ملا كر٥خرز_كرحركح[آ2٩ .ترو‎9منرسجتررخ+كنر ك] ( تنترلاو؟ نركدتسخد >-سسلز _+ل_كحوز خرركخ كدتخ ؛ عطاء بن يزيد: ترجف مساكنهم وافئدتهم فيخرجونالى مكانالبحر وقد زال & ‏ ٩ماؤه فيلبثون فيه جميعا ثم تقول الشياطين ما يحبسنا هلموا نلتمس المخرج & & فيخرجون حتى ياتوا الافق من قبل مغرب الشمس فيجدونه مسدودا بالحفظة & ل فييجعون إلى الموضع ثم يقولون هلموا فيأتون المشرق فيجدونه كذلك فة & فيرجعون فبينما هم اذ أشرفت عليهم الساعة ايها الناس أتى أمر الئه فيا المرأة & باشد استياعا لها من الوليد في حجرها لو كان لكن لا تقوم على وليد بل أ :م البالغين. ف«فباي آلاء ربكما تكذبان&ه من التحذير والعفو مع كيال القدرة أو ‏٢) %:ممانصب من المعارج العقلية والنقلية الى ما فوق السموات« .يرسل م&م) عليكما شواظه لهب لا دخان فيه وقيل اللهب مطلقا وعليه ابن عباس 8والأول لابي حيان وعن ابن عباس اذا خرجوا من قبورهم ساقهم شواظ الى ك أالمخشر وقرأ من كثير شواظ بكسر الشين وهو لغة وقيل هما بمعنى الهب :الأخضر المنقطع من النار.: من نار ونحاس 4بالرفع عطفا على شواظ وقرأ ابن كثير وأبو عمرو هم: ا ويعقوب رواية عنه بالجر عطفا على نار وقرىء ونحس بضم النون والحاء جمع" أ : نحاس كرسول ورسل وقرىء يرسل عليكيا شواظاً من نار ونحاسا بالنصب & 5وبناء يرسل للفاعل والنحاس الذخان قال: يضيء كضوء سراج السليط لم & م يبعل لله فيه نحاسا وقيل دخان لا هب فيه وعليه الخليل ونسب للاكثر ونسب & & الاول لابن عباس وقيل: هو الصفر المذاب يرسل عليهيا ونسب اليه ايضا & م وقيل عنه: يذاب ويرسل على رؤوسهيا وقرىء نحاس بكسر النون وقال ابن ف فثا مسعود: النحاس المهل وقيل: يرسل عليها هذ! مرة وهذا مرة قال بعضهيا: 8يرسلان معا من غير امتزاج .: «فلا تنتصران 4لا تمتنعان من الله ولا ناصر لكم وتساقون الى &لأ &بأ المحشر« .فبأي آلاء ربكيا تكذبان 4وانيا قال هذا لان التهديد لطف :: والتمييز بين المطيع وإلعاصي بالجزاء من اعداد الالاء. ٣>>»»>»»>»‏»»» لإفإذا انشقت السإعيمه انفرجت ابوابها لنزول الملائكة جوابها محذوف أي فيا أعظم الول يقدر بعد الدهان .فكانت وردةهه أي حمراء كوردة قال قتادة: السياء اليوم خضراء ويوم القيامة حمراء وقرأ عبيد بن عمير: برفع وردة على ان كان تامة أي فحصلت سيء كوردة وهو من التجريد البديعي كقول قتادة بن مسلمة الحنفي تحوي الغنائم أو يموت كريمبغزوةلأرحلنبقيتفلئن أي إلى أن يموت كريم يعني نفسه انتزع من نفسه كرييا مبالغة في كرمه صفة الوردة أي وردة مذابة كالدهان أو خبر ثان وهو مفردإكالدماني“ اسم بما يدهن به أو جمع دهن وقيل:الأديم الأحمر وقيل: كدهن الزيت كا وعن الحسن كالدهان اذا صب بعضه علىقال: كالمهل وهو دريالزيت بعض رأيت له حمرة وقال مجاهد: كألوان الأدهان تتلون عند إنشقاقها كتلون النوار يحمر ويصفر في الربيع وإذا اشتد الحر اغبر فيذهب وقيل تتلون في الساعة الوانا فى جهاتها وقيل: تكون كالورد ابيض الى الحمرة وقيل الدهان: ادم باليمن وقال ابن جريج:يصلها حر جهنم فتذوب حتى تكون كالدهن وقيل: من شدة الهول وقيل: المراد بانشقاقها اخرابها. فبأي آلاء ربكيا تكذبانمه إفيومئذهه يوم اذا انشقت لا يسأل لايطلب علم ذلك منهم لان الله عالم بذنوممعن ذنبه انس ولا جانه وهي مكتوبة في صحفهم لا ينافي لتسألنهم أجمعين ونحوه لان السؤال سؤا توبيخ والسؤال في الآية هذه سؤال استخبار لعدم علم ولهذا نفاه وقيل ,: يسألون إذا بعثوا للحشر لأنهم معروفون بسيياهم ويسألون في المحشر قال جارالله:يوم طويل يسألون في موطن ولا يسألون في آخر وعن قتادة كانت عهمملتممسالكةذا ثمويخستأملونعلىلم أعفمولاتهمهم ،وتوتنكسلمب اايلدايوهلم لواأبرنجلهعمباسوقيلوما لا قاليهسألجوانر اهللهل لقتادة والانس والجان هنا الفرد في سياق النفي أي واحد من الانس ولا واحد من احن والجان في الاصل ابو الجن اطلق على ولده كيا يقال هاشم لولد هاشم أو هو فاعل للنسبة للجن. ر .5وجتوج .>... وترا الحسن وعمرو بن عبيد جأن بالهمزةمفتوحا فرارا من الساكنين ولو كان فه :لأن المراد وهو متقدمعلى أحدهما لان الأول لين والثاني مدغم والماء ر: :رتبة ولو تأخر لفظا وهاء الجحان محذوفة اولهما لان المعنى لا يسال أحدهما.2 ففباي آلاء ربكمان تكذبانه مما أنعم لله سبحانه وتعالى به على عباده الؤينيين في هذا اليوم .ويصرف المجرمون بسياهم 4بعلامتهم أ ه في الكآبة والحزن وسواد الوجوه وزرقة العيونفيؤخذ بالنواصي“ه نائب خ ) يؤخذ جمع ناصية وهو شعر مقدم الراس والاقدام يجمع بين ناصيته ‏٨ 6وقدمه بسلسلة من خلفه ولا يضطرب ويلقى في النار وقيل يطوي كالحطب ل مفيلقى وقيل: يجعل رؤوسهم على ركبهم ونواصيهم في بنانهم وفي تارة يسحب بالناصية وتارة بالقدم فيلقي فيها وقيل: يؤخذ بعض بالناصية وبعض % 8ه بالقدم. ط«نباي آلاء ربكما تكذبان» حتى لا تحذروا موجب هذا الأخذ & 8:ومن آلائه أخذ اعدائكم المجرمين بالنواصي والاقدام ونجاتكم ويقال لهم . لهذه جهنم التي يكذب با المجرمون يطوفون يسعون ويترددون &له ل وقرىء يطوفون بضم الياء وكسر الواو مشددة مبالغة وقرىء يطوفون بفتح الياء ێ والطاء والواو مشددتين اصله يتطوفون ابدلت التاء طاء وسكنت وادغمت أ :وقرىء يطافون بالبناء للمفعول من أطاف.: :بينها وبين حميمه ماء حار فآنيمه بلغ في الحرارة أناه في غايته: :أو انتهى حره يقال أنى الشيء حضر ثم يلقون فيها وقيل: يقال ذلك وهم: :فيها وذلك توبيخ لهم وقيل: لا يقدر القول وإنا ذلك اخبار بحالهم وعلى: التقدير بالغيبة التفات لأن مقتضى الظاهر يقال لهم هذه جهنم التي تكذبون بها ة :تطوفون الخ . . ولكنه الوصف بالاجراك انه هو السبب ومراعاة لحق حال غائبة اولا التفات:: : بل يقال ذلك في الآخرة بالغيبة صونا عن خطابهم لخستهم وللامر الواحد إن 8 .->>>ووىوو صم22227}_]0. &) اعتبارات وقر ابن مسعود هذه جهنم التي كنتيا بها تكذبان لا تموتان فيها ولا & 8تحييان وهي مقوية للالتفات وذلك الماء يصب عليهم وقيل اذا استغاثوا من8 ) النار جعل غيانهم الحميم الذي كالمهل وعن كعب الأحبار: ة 8ان واديا من أودية جهنم يجتمع فيها صديد أهل النار فينطلق بهم في الاغلال & 8فيغمسون فيه حتى تتخلغ أوصالهم ثم يخرجون منه وقد أحدث الله لهم خلقا ؤ &) جديدا فيردون في النار فذلك الطواف بينهما وبين الحميم الآني وذكر ان شجرة ( ) الزقوم نبتت فيالباب السادس من أبواب جهنم على صخرة من نار تحتها 8 ) عين من الحميم سوداء غليظة فيسلط على احدهم الجوع فينطلق به فيأكل 5 » منها ملأ بطنه فيغلي بطنه كغلي الحميم فيطلب الشراب يبرد به جوفه فينزل يلا ) من الشجرة الى تلك العين التي تخرج من تحت الصخرة من فوقها الزقوم ومن إف متحتها الحميم فتزلق قدماه على الصخرة فيقع بظهره وجنبه فيستوي عليهام خكالسمكة على المقلى وتسحبه الخزنة على وجهه فينحدر على تلك العين ويسقيه8 : الخازن ذ اناء من حديد من نار فإذا ادناه من فيه اشتوى وجهه فإذا وضعه ف :ولسانه من حرة فيأ ضارسهشفتاه وتساقطتعلى شفتيه تقطعت‏٩ يم بطنه اخرج ما فيه من دبره وعن ابن عباس ان في اصل جهنم شجرة لابد رن 1ملأ بطنة مرة بعد اخرى.نهامر ,:ا&م للكافر :ذلك ا7منذ خلق السمو! ت والارض واعراب آن.ا: 51 :على الباء المحذوفة لالتقاء الساكنين كقاض. فبأي آلاء ربكما تكذبان» هو كالذي قبله مع ان ما مر كله أل ) مواعظ وزواجر فهي نعم ولن خاف مقام ربهي أي قيامه بين يدي & ا ربه للحساب فيترك المعصية والاضافة تشريف والمقام مصدرا والموضع الذي أ ‏8 ٢ب& يقوم فيه للحساب فهو اسم مكان أو الزمان ا لذي ب 0ربه اطلاعه عليه فيترأُقال مجاهد: مقام8 :70مكان أو زمان أي يخاف مقامهويصح:7تقسم السن .": :أي حضرته وقيل المراد عظمته وهو كذلك وقيل: خوف مقامه المراقبة لله سرا: :وعلانية بترك المعصية ويخلص الطاعة ويحب السر وقيل:مقامه حفظه ومراقبته >... .٣8 :وقيل: المقام مقحم كقولك أخاف جانب فلان‎. لإجنتانهمه قيل جنةللخائف الانسى وجنةللخائف الجني كأنه قيل& ‎& & ولكل خائف منكيا جنتان جنة للجني وجنة للانسي وقيل الجنتان الواحد جنة ة‎ :خم للطاعة وجنة لترك المعصية وقيل جنة الثواب وجنة المفضل وقيل جنة عدن‎ ::وجنة نعيم وكان شاب ني زمان عمر رضي الله عنه في غاية الجمال والحسن‎ 8:واعجبه وتفرس فيه الخير فاجتاز الفتى بامرأة فاعجب بها وما هم بها نزلت‎ :عليه الخشية وعصمه الله فوقع على وجهه مغشيا عليه فحملته المرأة الى منزله‎5 3وكان له آب شيخ كبير اذا امسى جلس على الباب ينتظره فلما رآه الشيخ‎8 :8غشى عليه ولا افاق ساله عن حاله فقص عليه ثم صاح صيحة فخر ميتا‎ :ودفن. ‎. وقرأ عمر على قبره ولن خاف مقام ربه جنتان فناداه من القبر ان الله مه‎: م اعطانيهما وزادني ثالثة وقيل جنة لعقيدته وجنة لعمله وقيل روحانية وجسيانية أ‎ ٨وكذلك ما جاء مثنى بعد وني الحديث«: من خاف ادلج ومن ادلج بلغ‎: لم المنزل ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة ،ادلج باسكان الدال ث‎ سار أول الليل وبالشد السير آخر والمراد هنا الأول أي بكر للأمر وجد: ‎: وللخائف جنتان وإن زنى وإن سرق وإن زنى وإن سرق وإن زنى وإن سرق٣ ‎ :لم إن تاب وإن مات بلا توبة فليس يخاف‎. «فباي آلاء ربك تكذبان ذواتا أفنان“ه بالتنويع جمع فنن وهي: ‎م الغصون المستقيمة طولا وقيل ظلال الاغصان على الحيطان وقال ابن عباس: ‎:م ألوان الفواكه وقال عطاء: في كل غصن فنون من الفواكه فجمع بين القولين أه‎: م وقيل ذواتا فضل وسعة على ما سواهما وقيل: الافنان انواع الاشجار والثيار لأ‎ م وقيل ان الغصن الفنن بترك الادغام النوع الفن وجمعها افنان وخص الافنان&{ ‎ م من الاشجار على تفسير الاغصان لانها منها يمتد الظل وتجتني الثمار وقيل:: ‎ :لم الافنان انواع النعم ما تشتهي الانفس وتلذ الاعين ،قال‎: هوت به والعيش أخضر ناضر: ‎.ومن كل أفنان اللذاذة والصبا. :وذواتا تثنية ذات بمعنى صاحبة فالواو عن ألف ذات والألف بعدها‎: 0..3 لإفبأي آلاء ربكما تكذبان فيها عينانان تجربان» في الاعالي والأسافل من غير اخدود أحداهما التسنيم والأخرى السلسبيل وتحبريان من جبل مسك وقيل:احداهما الماء والأخرى الخمر. فبأي آلاء ربكيا تكذبان فيها من كل فاكهة زوجان“» صنفان غريب ومعروف وقيل رطب ويابس وعن ابن عباس: ما في الدنيا شجرة حلوة أو مرة إلا وهي في الجنة حتى الحنظل إلا انه حلو. «فبأي آلاء ربكما تكذبان متكئيني منصوب على المدح للخائفين أو حال من لان (من) خاف في معنى الجمع أو حال المحذوف أي يتنعمون على فرشه وقرىء باسكان الراء «بطاننها» ج بطانه أو بطين ديباج هثخين أ ي غليظ وهواستبرقهوهو ما يلي الارض لخفائه من بالفارسية استبره وإذا كانت البطائن من استبرق فيا ظنك بالظهائر. قيل له صلى ا له عليه ويسلم هذه البطائن من استبرق فكيف الظواهر قال من نور يتلألآً وقيل ظهائرها من سندس وهو الديباج الرقيق والمراد بالنور في الحديث نور جامد وقال الحسن البطائن الظواهر وهي التي تلي جلودهم فهي بطائن والصحيح ما مر وقيل انيا بين البطائن ولم يبين الظواهر لانها لا تعرف بشيء في الارض . وجنى الجنتين مه الجنى ما يجنى من الثار فهو الثيار كالنجا بمعنى ما ينجى أي يسلخ وهو الجلد وقد يطلقان مصدرين وقرىعء بكسر الجيم «إدان“؛ه بالتنوين كقاض أي قريب يناله مضطجعا في فراشه أو قائما أو قاعدا أو متكئا لا يرد بهم عنها بعد ولا شوك لعدمهيا وقيل بعيدة وإذا ارادها دنت منه وما جنى عاد فبأي آلاء ربكما تكذبان فيهنه أي الجنات لانه من خاف إجنتانمه فتلك جنتان أوفي الماكر والقصور من الجنتين" 9أ رن ك .اشتملتا عليه من ذلك أو للفرش أو في الآلاء المعدودة من الجنتين والعينين :والفاكهة والفرش والجنى كيا تقول زيد في الدار وليس إلا في موضع واحد منها . وقاصرات الطرفي أي نساء قاصرات ابصارهن على ازاوجهن والطرف؛ : جنس أي حبسن اعينهن عليهم لا ينظرون لغيرهم ثوابا من خاف وقصر طرفه في الدنيا عن الحرام والشبهة واللذات وزينتها تقول الزوجة لزوجها «وعزة ربي ما ارى في الجنة شيئا احسن منك الحمد لله الذي جعلك زوجي وجعلني زوجتك» .& فلم يطمشهن انس قبلهم ولا جان أي لم يطمث الانسيات انس ولال : جان ولا الجنيات جن ولا انس وذلك ان الآدميين قد يتزوجون الجنيات في الدنيا وقد يزنون بهن والجان قد يزنين بالانسيات في الدنيا وفنشى ذلك في الجاهلية وذكروا ان من ل يسم الله عند الجاع جامع الجن معه فنفى الله عن نساء الانس اللاتي: يعطون من الجن وعن نساء الجن كذلك ان يمسسن وقيل ل يمس الانسيات: انس ولا الجنيات جن وفي الآية دليل على ان الجن تجامع كل الانس في الدنيا :وعلى ان لهم ثوابا وهن حور. وزعم بعض ان نساعهم في الجنة منهم وقيل ان تلك القاصرات آدمياتهم للآدميين وجنيات للجن يجعلهن الله ابكارا ومنهن من يموت في الدنيا بكرا وقيل: م الطمث الجياع وقيل دم الفرج أي لم يفضهن انس ولا جان قبلهم في الجنة أي لم :يخرج ذلك الدم وقرأ الكسائي بضم الميم وقيل آدميات وجنيات يخلقهن الله هناك.ي « فبأي آلاء ربكما تكذبان كأنهن الياقوت‘ه صفاء إوالمرجانه“؛هم أي اللؤلؤ بياضا أكوأنهن الياقوت في حمرة الوجه والمرجان في بياض البشرة وصفائها أو المرجان الحجر الاحمر والياقوت أراد به الياقوت من حيث الصفاء وأحسن ألوانه م البياض المشروب بحمرة الياقوت حجرا وادخل فيه سلك لري من خارج للصفاء م ونساء الجنة يرى محهن من وراء سبعين حلة كالشراب الأحمر في الزجاجة البيضاء )):. ::يتمخطن انيتهم الذهب والفضة وأمشاطهن الذهب ورشحهن المسك ولكل : واحد زوجتان و بخورهن العود يسبحون الله بكرة وعشيا وقالت له صلى الله عليه & : ويسلم عمته: ادعوا الله ان يجعلني من نساء الجنة فقال «لاتدخلها عجوز فولت & 8تبكي فقال يا عمتي تدخلها العجوز بكرا» .: فبأي آلاء ربكما تكذبان هله ما لإجزاء الاحسان“4بالعمل &: 0إلا الاحسان4ه بالثواب والمعرفة هنا غير الاولى على خلاف الغالب أو هي & 0عينها باعتبار الحقيقة فانيا هبة الاحسان بالعمل والاحسان بالثواب واحدة والآية & في المؤمنين وعن بعض الاحسان الأول الايمان قال ابن عباس:والحسن لا إله إلا & :الته بعمل صالح ثمن الجنة وقال محمد بن الحنفية وابن المتكدر وابن زيد: الآية: غاية للكافر والمؤمن إن احسن الكافر احسن اليه في الدنيا ويجازى المؤمن على & &احسانه في الدنيا والآخرة أو في الآخرة وقرأها صلى النه عليه وسلم وقال: هل: ا تادنرعومنت معالقيهال بارليتوكحميد عإزلا واجلجلنة قاولوحاض:رة ا لهقدوسريسولبهرحماتعيل»م ولقوال:صح هيهقذوال امللحديجثنه نحمونه &ه ثا لوجب الوقوف عليه ولكن الشان في الصحة بل هو صحيح لكنه مقيد بالعمل & ثلا الصالح واراد التوحيد التام وهو المصاحب بالعمل كل العمل من مقتضيات & :لا التوحيد. ا وقيل: هل جزاء من احسن اليكم بالنعيم إلا ان تحسنوا له العبادة وقيل: أ ) الاية عامة حتى ان من احسن اليك من الخلق يجب عليك ان تحسن اليه ن إنوصححه الفخر وني الآية مائة قول وكذا في «اذكروني أذكركم» وكذا «وإن عدتم) : عدنا .8 فبأي آلاء ربكيا تكذبان ومن دونهمامه أي تينك الجنتين الموعودتين أ8 ) للخائفين المقربين السابقين «جنتانه لمن دونهم من اصحاب اليمين وهم ظ :المقتصدون قيل وهم المحاسبون يسيرا والاولون لا يحاسبون وقال ابو موسى: ) الاشعري:جنتان من ذهب للسابقين وجنتان من فضة للتابعين وقال ابن جرير&: ) جنتان للسابقين فيهما من كل فاكهة زوجان وجنتان لاصحاب اليمين فيهيا فاكهة & &ونخل ورمان وقال الحسن: السابقون اصحاب النبي ينة والتابعون من بعدهم >>"...5: ... م وبعد فالحق ان الجنات الاربع لمن خاف مقام ربه فانصف لكن الاخيرتين دون أ ه& الاوليان في الحسن أو معنى ومن دونهيا امامها وقبلها وقد قال الضحاك: الاوليان 8& من ذهب وفضة والاخيرتان من ياقوت وزبرجد فهيا افضل . فذبأي آلاء ربكما تكذبانه وفي الحديث الجنتان من فضة انبتهما وما &) &! فيهيا وجنتان من ذهب انبتهيا وما فيهما .إمدهامتان عمه خبر محذوف أي هما أو & ) نعت والجملة بينهما معترضة وهو اسم فاعل من قولك ادهام بالألف والتشديد & ي) كاصفار واحمار كذلك واصل هذه المادة للون العارض القريب الزوال واستعملت 8هنا للدوام والاصل مدهامتان بكسر الميم الاولى سكنت وادغمت في الثانية & & وبسطت الكلام على هذه المادة في شرح اللامية والمعنى خضراوان تضربان الىي & ‏٣السواد من شدة الخضرة لشدة الري قال البخاري:سوداوان من الري وانيا5 ) الوصف بانها ناعمتان قال القاضي: وفي الآية اشعار بان الغالب على هاتين & &الجنتين النبات والرياحين المنبسطة على الارض وعلى الأوليين الأشجار والفواكه8 : & ودلالة على ما بين ذلك من التفاوت. «زفبأي آلاء ربكما تكذبان فيهما عينان نضاختانهه فوارتان بالماء لا %& & تنقطعان والنضخ أكثر مانلنضح بالحاء المهملة لأنه الرش فقط أو فوق الرش & ثا بقليل قيل تنبعان من أصل الجنتين ثم تحجريان وأما عينا الاولين فتجريان من & لأصولهيا وذلك من جملة التفات وكذا ما يأتي اقل مما ذكر للأولين . وعن ابن عباس وإلضحاك:النضخان بالخير والبركة على اهل الجنة وقال ابن &أ: إل مسعود: بالمسك والكافور وقال ايس بن مالك: بالمسك والعنبر على دور اهل & فبأي آلاء ربكما تكذبان فيها فاكهة ونخل 5الجنة كطش المطر. :ورمان عطفهيا على فاكهة العامة لا تشريفا ليا وبيانا لفضلهيا حتى انهما & ‏: ٣:لمزيتهيا كانهيا جنسان آخران وقد قال ابو حنيفة: من حلف لا يأكل ك :رمانا أو رطبا لم يحنث وخالفه صاحباه وذلك ان النخل رطبة فاكهة وطعام والرمان: :فاكهة ودواء فلم يخلقان للتفكه قال جار الله:وأراد المزية وإلا فكثر من الفواكه: :: كذلك لكن دونهيا بل أبو حنيفة يراهما غير فاكهة . .,>>> ‏٦ 12-:-. :5 42: - : من &كتلل هجر اشد بيا سعفها حلل ورطبهها ع نخل الجنة ذ وجذو هبلبنو من الزبد قاله الوالاللبن وأحلى من االعسل 8 &عن اين عباس:: جذع نومنم: وشياريخهوااليندار ا بابييضض وسعقها وسعفها احلل إاحمر وكربها زبرجد اخذ : ا نخل الجنة ذهب .ورطبها ا من الفضة وأحلى من العسل م٠‏ الفضا ض ا س 8 ة 4 ض يب ليس في شى ء 9د ش ورطبها عجمأشدطول العذ ق أ الدبدوالين من مرة كالقلة كل: اثنا عشر ذراعا منذ .ت ل ا ه ل ف س ا ل نضود من اعلاه‏ِ ٣ 0١م قطعت عادت: ,٠ 0.‏.0 ! ).هب احمر وعن ابن مسعو:...‏١ وعن بن عا س جدعها زمرد ا . خضر وكريها ذ الكوثر فسلكته حتى ل :با4 الكو ري ر يث الاسراء ثم اعطيتان1 اصلها الى فرعها نمر نضيد بي فى الجنة فإذا الرمانة البعير لمقتب مراده وفي حدهم 8 9 مع قتابه وعن الحسن كالبعير «في كل رمانة حبة من رمان الجنة اح:.قال لا يأكلها المنافق» . :تجرا :: قال ية ن وما فيهيا على مامر ثا ل آ ك مر ثمل.لوإففأباي الاء ربكما تكذبان فنييههرنه؛ أي في الجنتي: %7م‏ ٧وزعم الخازن ان ال .خيرات حسانه؛ه الاصا صل خيرع ب ر خر ا اتتا ل ات ا ن للج ل ل لضمير .ليس ربع .ه الأ7: يجمع بلسم تفضيل لازه لا ع حير لذ ي هو ‏١بالتشديد كا ة عء به وحمف وم :جمى ر فَ ؟َ1 والنون أى فاضلات الاخلاة ق حسان الخلق وسألتهلالف والتاء ولا با إسالته وية امالاخلات ن الوجوه وفى الحديث: 3ولا بالواوبا 0 . »أو غدوة في في الحديث «لروحةخبرات الاخلاق حساسلمة فقال: خيرات هم لو ه و ج: سبيل الله خير من الدنيا وماوما فيها ولقاب قوسس احد احدكم في الجنة أو قيد سوط سوط خدر إن ‏٣ من الدنيا وما فيها ولو اطلعت امرأة منها على الدنيا لملأ تها ضوءا ورضا وخمارها خير ]م : مم .: 8من الدنيا وما فيها.: اللععااممةة ويحار الناظر "%ل س .ان حوروه بيض في تفسير نبأى ي آ آللااءء ربكما تكذب 2ا ر ي س ف تي ف بيض; /8 :ت ي ف ن ه ق ن هن ويرى وجهه في ع ثي ىمسير جاهد ومر غمر ذلك.إمقصورات» لفيم :ولؤلؤت من در مجوفا وا لبيو ويبيوتهن ف1 ه ؛ م ا مستورات وفي الخيت ر ا س و ب ح مم ‏٢7 ء‏'١إ‏٠ ن يا بيوقالل 2ت د مجوف يضفنم: لل:ان للمؤمن خيمةا لابو موسىوربرج ستون ميلا فيها اهلون يطوف عليهم ] سعرير ستوديلا وفى رواية عرضها. رواية عرضها لقي السياء ستون مطولا. 4 ة ‏٩١ 0 لم ولايرى بعضهم بعضا.0 ةم.۔ .ِل لولوةوعن ا لاف مصراع ‏٩ 4لما ‏١ورقفرسحالخيمة لؤلؤةعباسبسرل اربعةجو. 3<ومي>> پ -: من ذهب عل ك مصراع وصيف قائم قيل مقصورات جعلهن الله قاصرات عيوغهن وانفسهن على ازواجهن لا .يبغين بدلا وفي رواية عنه ان للمؤمن خيمة بيضاء من لؤلؤة طولها ثلاثون ميلا. فبأي الاء ربكيا تكذبان لم يطمٹهن انس قبلهم ولا جاني كحور الاولتين والمراد قيل اصحاب الجنتين ان قلنا غير أصحاب الأولتين دل عليهم ذكر الجنتين .فبأي ألاء ربكما تكذبان متكئينمه فيه ما مر على رفرف خضره نوع كالبسط وقيل البسط وقيل:الويسائل والمرافق وقال الحسن: رياض الحنة المخصبة الخصر وقيل:كل توبالمجالس وقيل عن ابن عباس عريض وقيل مجالس خضر فوق الفرش وقيل ما يتدلى من اطراف الثياب من خيوط أو ما يتدلى من الخباء امنلخرقة الهاففة حوله والمفرد رفرفةوالخضر جمع خضراء وقرىء رفارف خضر بضمتين وعن الكسائي ضم ميم يطمثهن . فوعبقري؛؛ المراد به الجنس ولذلك نعته بالجمع في قوله حسانمه وهو الزرابي والطنافس وقيل الطنافس الرقيقة وعن ابن عباس والكلبي: الزرابي وعن ابن زيد: الطنافس وعن مجاهد عن ابن عباس العبقرى والوسائد وعن الحسن الرفرف المجلس والعبقري المرافق قال الخليل والاصمعي: كل خليل نفيس من الرجال وغيرهم عبقري عند العرب قال صلى الله عليه وسلم في عمر رضي الله عنه فلم ار عبقريا يفري فريه فصار مثلا لكل شيء عجيب رفيع وعنهيا ان العرب اذا استجادت شيئا قالت عبقري . وقيل إن العبقري بسط حسان فيها صور تصنع ف عبقر وهو موضع يعمل فيه الوشي والديباج والعربقيل: تسمي كل ثوب موشي عبقرا وقيل: نسب إلى عبقريا بالجن ينسبون إليه كل عجيب لأنهم يعتقدون فيهم كل صفة وأعمال وقرىعء عباقري نسبة إلى عباقر " للبلدث وروى أ,بو حاتم عباقريىعجيبة بمنع الصرف ولا وجه له ولا يخفى أفضلية «ذواتا أفنات» عن «مداهمتان» ووهي يان » عن «نضاختان» وكل فاكهة عن فاكهة وكذا صفات الحور والمتكى ع . تإفبأي آلاء ربكيا تكذبان تبارك اسم ربك ذي الجلال والاكراممه وقرأ ابن 0رمججججبك«عج> .ركعج « ج.2رك «4رججرت«شوح۔ جججمجججججججججحجج ل 8عامر و ذو الحلال:ب‏٣الوا و على أنه نعت للاسم وقد قيل:إن ا لمرا د به ا مسمى8 والمشهور أ;نه زائد قيل:ان المعنى ان ا لاسم في نفسه ذو الجلال وا لاكرام لعظمته ‏٢8 & ودلالته على الاكرام وسببيته للاكرام في الدعاء به وكتابته وغير ذلك ختم آلا .الدنيا & ُ-ِ‏١ , زلنا 8ب «ذو الجلال» والاكرام والاء الآخرة بذي الجلال والاكرام اشارة الى تحميده8 :-علها۔ .‏ ١۔:...و-عجيد ‏ ٥وكا ل.0 &‏ ١للهماانا وقا لا ستعمرسلم من صلا تهالله عليه وسلم إ داصلى8 8ا لاوا لاكرا م ولا يقعد بعل ‏ ١لسلاميا ذا ا لجلالتباركت‏ ١لسلامومنكا لسلامانت‏٣ ١‏0 8مرجووا لاكرا م‏ ١لجلالبيا دداوا لد عا ععا تشهعنرويفےادذلكيقولمامقل ‏ ١ر, .الاجابة.م اللهم يا ذ|ا الجلال والاكرام ببركة سيدنا محمد صلى الل_ه عليه وسلم وببركة &:ه:ا ن.ِے۔_.١ا‘‏إ.۔% :: .وا له وصحبه وسلم .سيد نا حمدالله علىصلى. × زل 8 ([ ,١ ب‏٥ ل ٥‏0١ ‏٠ل ٨‏٥ ه‏0١ لي‏(٨ ×0 ٥‏0 5‏٨ )‏٠٤ ٥‏0١ ١‏٨0 )‏٢ 00 :: ‏٥١ 8: ا,. 0 ‏8١ :81 8 × : :8 :8:0 ٢‏) 0 : 5 ‏..:الا٣ ورجعت5: , بسمنلتشزاتنالحن: . 9 م . 2222255352 ٢ 7 ١.٢٣ 2263 : هيميان الزادسورة «الواتقعة»؛: 08 لالآاخرين» وقوله «فلا ا قسم بموا قعالاولين وثلة منمكية إلا «ثلة من: ؟ النجوم» إلى «تكذبون» وقيل: إلا «أفبهذا الحديث» الآية و«ثلة من الأولين» & الآية وآيها تسع وتسعون وكلمها ثلاثمائة وسبعون وحروفها ألف وسبعيائة وثلاثة &3 أحرف وفي الحديث «من قرأ سورة الواقعة كل ليلة أو عدوة لم تصبه فاقة ابدا &5 وتهون الم المرض والموت والنفاس ومن قرأها طاهرا صباحا ومساء لم يجبع ولم &: ليعطش ول تلحقه شدة ولا خوف ولا فقر» .8 و: : الرحيمبسم الله الرحمن: و: «إذا وقعت الواقعةه قامت القيامة وحدثت وسياها الواقعة لانها تقع أ& لا محالة فكأنه قيل إذا نزلت التي لا بد من نزولها ويقال حدثت الحادثة فا &) وجواب اذا محذوف أي كان كذا وكذا أو اجاز بعض كونها مفعولا به محذوف أأ أي اذكر اخراجا لها عن الصدر والشرط واجاز بعض كون الجواب ليس ويرده &8 : عدم اقترانه بالفاء لكن قد ورد غير مقرون.: وقيل الواقعة النفخة الاخيرة وعن ابن عباس الواقعة اسم من اسياء القيامة:: 8وقال الضحاك الواقعة الصيحة وهي النفخة في الصور.: «ليس لوقعتها كاذبة نفس تكذب بها كيا كذبت بها في الدنيا أ &وقوله «كاذبة» أي كل محبيها صادق وقيل كاذبة مصدر كالعافية أى كذب: :وقيل اسم مصدر أي تكذيب وكل نفس يومئذ مؤمنة فلا رأوا بأسنا قالوا آمنا & 8بالله وحده ولا يزال الذين كفروا في مرية منه حتى تأتيهم الساعة بغتة وقيل: لا تكون حين تقع نفس تكذب على الثه واللام للتوقيت مثل لدلوك الشمس & : وكتبته لليلة مضت من المحرم أو للتعليل أ ي ليس لأجل وقوعها كاذبة أو ‏٨ :لمعنى من قولك كذبت زيدا نفسه في الخطب العظيم إذا شجعته على 8 ‏٣><لاد. وقالت:انك تطيقه واهلكته أي لأنفس حينئذ تحدث صاحبها بيا تحدثه عند عظام الامور من الاحتيال والطاقة لانهم يومئذ اذل والأمر اشد وهم كالفراش المبثوث . لإخافنضةه خبر لمحذوف هي القيامة خافضة لاقوام« .رانفعصة{“ه لآخرين وصفا لها بالشدة تبعا لقوله وقعت الواقعة فان الواقعات العظام يرتفع بها قوم وينخفض آخرون وقال قتادة تخفض اقواماً في النار لا يرتفعون ابدا وترفع اقواماً إلى الجنة فلا ينزلون وقال ابن عباس: ترفع أقواما كانوا في الدنيا منخفضين بالطاعة وتخفض أقواما مرتفعين وقيل تزلزل الاشياء عن مقدارها فتخفض بعضا وترفع بعضا حيث تسقط السياء كسفا وتنثر الكواكب وتكدر وتسير الخبال فتمر في الجو مر السحاب وقرىء بنصب خافضة رافعة على الحال وقيل المعنى مظهرة لخفض اقوام بدخولهم النار ولرفع آخرين بدخولهم الجنة . إذا رجت الارض رجاه4ه حركت تحريكا شديدا حتى ينهدم ما فوقها من بناء وجبل ويتكسر كل ما فيها خوفا من الله إذا اوحى اليها وإذا بدل من الاولى أو متعلق بخافضة أو رافعة ويقدر للآخر وإذا قدرنا جواب الاولى قدرناه بعد منبثا أو جعلنا هذه بدلا منها. وأجيز ان يكون الجخواب «فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة» وقرىعء ببناء رجت وبست للفاعل أي ارتحجت وذهبت. وبست الجبال بساه4ه فبست وكانت كالدقيق:المبسوس وهو المبلول قاله ابن عباس وقيل سيقت كالغنم وقيل صارت كثيبا مهيلا بعد ارتفاعها الاصر .منوقيل قلعت غبارا وعن ابن عباس الهباء ما يتطاير في الهواء منإفكانت هباء الاجزاء الدقيقة ولا يكد يرى إلا فى الشمس إذا دخلت من كوة لإمنبنايهه متفرقا ذاهبا بالمعجمة وقرىعء بالمثناة أي منقطعا. .2ك رخزر ج‏ ر ك>ہ ح-م7 جرحر حب ذ ون اوجمرحرحلجاماوبحرحرجلما ذ> رحكح ‏١و ام ج لا ] اججرعكلحا>جوعرححح »- رہ تاجر ;١ حجكجارکكجاےجججکري كحجكجر جمرككاكيجر كوحكه رب ” ككجرس ح ه2ح.ج۔م>جہ > و. ه-م ج _ ے جكنجم للاصناف التى بعضها مع بعض أوزواجاهمه اصنافا يقال` يذكر بعضها مع بعض ازواج إثلانةيمه اصحاب الميمنة واصحاب المشأمة والسابقون وقيل المؤمن والمنافق والمشرك فالمؤمن شامل لاصحاب الميمنة والسابقين والمنافق والمشرك داخلان في اصحاب المشأمة . إنأصحاب الميمنةه مبتدأ أي اصحاب النزلة الميمنة أي السمية اصحابأو مبتدأ له والجملة خير لا قبله.وما هه خبر لما بعده الميمنة والاستفهه تعجبي وتعظيم ولذلك اقام الظاهر مقام ااضمر والاصل ما هم الأمةهه المنزلة الدنية يقال فلان مني باليمين وفلانواصحاب بالشيال وصفا بالرفعة والضعة لتيمنهم باليمين وتشاؤمهم بالشمال حتى اشتقوا لليمين الاسم من اليمن وسموا الشيال الشؤمى.إما اصحاب المشأمةهه تعجب وتحقير وقيل: أصحاب الميمنة الذين كانوا ميامين على انفسهم بالطاعة أي مباركين فهم اصحاب اليمين أي البركة واصحاب المشأمة اصحاب الشؤوم وهم المشائم على انفسهم بالمعصية وقيل: اصحاب الميمنة من يؤتى صحيفته بيمينه وأصحاب المشأمة من يؤتى بشياله وقال بعض: هم الذين يؤخذ بهم ذات اليمين للجنة والذين يؤخذ بهم ذات الشيال للنار. وعن ابن عباس: الذين كانواعلى يمين آدم حين اخرجت الذرية وقال الله سبحانه وتعالى:هؤلاء الى الجنة ولا أبالي والذين على شياله ،وقال عز وجل: هؤلاء إلى النار ولا ابالي . لإوالسابقونهه الى الايمن والطاعة بعد ظهور الحق من غبر توان أو الى حوز الفضائل والكيالات والانبياء فانهم سابقون لذلك وقال ابن عباس: السابقون الى الهجرة وقيل من صلى للقبلتين وقيل الى الصلوات الخمس وقيل الى الجهاد وقيل المسارعون للتوبة وقيل اهل القرآن وعنه صلى الئه عليه وسلم هم من اذا اعطوا الحق قبلوه وإذا سألوه بذلوه وحكموا للناس بحكمهم لانفسهم وهو مبتدأ وقوله ئالسابقون“؛ خبره أي السابقون هم من عرفت وبلغفك وصفهم كقول ابي النجم:ا حا شعريابو النجم وشعريانا أي شعري ما انتهى اليك وسمعت بفصاحته وقيل السابقون الى الخير هم ¡ السابقون الى الجنة وقيل السابقون نعت للتوكيد وقيل: توكيد لفظي والخبر قرب رحمة ورضى ويقربون قربجملة ئأوللك“4ه هم «إالمقربون“4 العرش قريبون من العرش وقيلدرجة أ ي درجاتهم عالية وهم في ظل الميمنة خبر لمحذوف أي هم اصحابلوف واصحابالاولالسابقون الميمنة واصحاب المشأمة والسابقون فالوقف عليه والسابقون الثانى مبتدأ خبره الجملة ولا بأس به ولو رده بعض. النعيم ؛ وقرىعء «في جنة النعيم» وبالافراد مرادا بهالإني جنات مجموع الجنة آو جنس اجنتهم ولما ذكر الاهوال ذكر المحسن ليزداد احسانا فللسيء لييجع الى الاحسان فالسابق المقرب قيل: هو من ابتكر الخبر في اليمين من ابتكروا الذنوب وغفلوا وماتوامات واصحابودام حتىصغره تائبين واصحاب المشأمة من لم يتوبوا وهو الذي لا فزع عليه. لإئلةغهه جماعة كثيرة لا تحصى .ثمن الأولينه‘ه الامم السابقة من آدم الى نبينا محمد صلى الله وسلم عليها .وقليل من الآخرين&ه من هذه الامة الآخرة والثلة من الثل وهو الكسر كيا ان الامة من الامم وهي الشج كأنها جماعة كسرت من الناس وقطعت منهم وثلة مبتدأ للتقسيم خبره من الاولين وكذا قليل من الآخرين وكل من الثلة والقليل مقربون وقيل: ثلة خبر لمحذوف وقليل معطوف أ ي هم ثلة وقليل وكون الآخرين هم هذه الامة: لايناني قوله ية «: إن أمتي يكثرون سائر الامم لجواز ان يكون سابقو الأمم اكثر من سابقي هذه الأمة وتابعو هذه أكثر من تابع الأمم». وعن الحسن: سابقوهم أكثر مزن مما بقى من الأمة وتابعوهم مثل تابعيهام م وهذا في السابقين فلا ينافي وثلة من الآخرين لانه في اصحاب اليمين وكثرة الفريقين لا تنائي اكثرية احدهما وعن مقاتل ان هذه منسوخة بقوله «وثلة من ان الصحابة حزنوا بقوله «وقليل من الآخرين» فنزل ثلة منالاخرين » .روي الاولين وثلة من الآخرين ويرده ان لا نسخ في الاخبار وروي ان الفرقتين في امتي سابق اول الامة ثلة وسابق سائرها إلى يوم القيامة قليل وقيل الثلث سباق المهاجرين والانصار والقليل الصحابة بعدهم وعن عائشة: كلاهما في امة كل نبي هي في الصدر ثلث وفي آخر الامة قليل قال البهلى آخر من يخرج من النار رجل اسمه جهينة فيقول اهل الجنة تعالوا نسأله هل بقي بعدك في النار احد فيقول لا إله إلا الله ولا خروج عندنا. على سرر موضونةمه منسوجة بقضبان الذهب والجوهر والياقوت الرطبة وعن عكرمة: مشبكة بالدر والياقوت وقيل موضونة موصول بعضها ببعض أي ادنى بعضها لبعض والجار والمجرور خبر للضمير المقدر في قوله «ثلة» وان لم يقدر فخبر لمحذوف أي هم على سرر إمتكئينبيهه حال من ضمير الاستقرار في على سرر. عليها متقابلين؛ لا ينظر بعض في قفا بعض وصفهم بحسن العشرة وزعم بعضهم انهم صاروا ارواحا روحانية ليس لهم أدبار وظهور وعن بعض ان ذلك في الزيارة اذا تزاوروا. إيطظوف عليهمه للخدمة ولدان خلدونه4ه مبقون ابدا مقرطون والخلدةعلى اشكال .الولدان وحد الخدمة قاله ابن كيسان وقيل: القرط وهي الحلقة تعلق في الاذن وعليه الفخر واختار بعضهم الاول لشهرته تقول العرب لمن كبر ولم يشب انه لمخلد قيل هم اولاد الدنيا لم تكن لهم حسنات فيثابوا عليها ولا سيئات فيعاقبوا عليها فقيل اولاد المؤمنين ورد بانهم ملحقون بآبائهم وبأن من المؤمنين من لا ولد له فلو خدمه ولد المؤمن الآخر لكان منقصة لابيه وقيل أولاد الكفار وفي الحديث «أولاد الكفار خدم أهل الجنة وزعم بعض أنأولاد الكفار في النار ونسب لاكثر قومنا وتوقف بعض وعليه أكثرنا وقال بعضنا: في الجنة والصحيح أن الولدان في الآية يخلقون في الجنة كالحور وسموا أولادا مع انهم لم يولدوا لأنهم خلقوا على شكل الاطفال ولادة .الحنةف,انوقيا لبأكواب{؛ جمع كوب اناء لا عروة له ولا خرطوم نواباريق؛ جمع ابريق وهو اناء له عروة أو خرطوم سمي قيل ابريقا لبروق لونه من الصفا يرى باطنه من ظهره .وكأس من معينه اناء شرب الخمر وهي خمر جارية طاهرة لا تنقطع وذلك حال الشرب وغيره. لا يصدعون“ لا يصابون بصداع يصدر لإعنهايمه أو بسببها فعن للمجاوزة أو للمسببة أو المعنى لا يفرقون عنها وقرأ مجاهد بفتح الياء وتشديد الصاد كالدال ادغاما لتاء فيه بعد إسكانها وقلبها صادا أصله لا يتصدعون أي لا يحصل لهم صداع ولا يتفرقون عنها وقرىء يصدعون بضم الياء وفتح الصاد بلا تشديد وكسر الدال مشددة أي لا يفرق بعض بعضا والضمير للخمر المعلومة من الكأس أو للكأس نفي عنها ما يحصل من خمر الدنيا من صداع الرأس والتفريق بسبب. ولا ينزفونه؛ه لا تذهب عقولهم بالبناء للمفعول من انزفه الشراب اذهب عقله وقرأ الكوفيون بفتح الياء وكسر الزاي من نزف عقله ذهب وقيل لا ينفد شرابهم . وفاكهة مما يتخيرون؛» يأخذون خيره وأفضله أي يختارون ولحم طير مما يشتهونيه» يتمنون وقرىء «لخوم» ونفس الجائع تميل الى اللحم إذا حضر مع الفاكهة والشبعان الى الفاكهة واهل الجنة يأكلون تلذذا وتفكها لا جوعا ولذا قدم الفاكهة ووصفها بالتخير وآخر اللحم ووصفه بالاشتهاء والطير كالابل ،وتقول يا ولي الله كل مني فقد رعيت في كذا واكلت كذا فمها اشتهاه منها اضطرب ووقع في مائدته نصفين قديدا وشواء ويأكل منه اربعين سنة كليا شبع القى عليه ألف باب من الشهوة وإذا اشتهى طعاما جاءت طيور خضر ترفع أجنحتها ويأكل من جنوبها ماشاء. وحور عينغهه الحور شديدات سواد العين وبياضها والعين ضخام العيون والعطف على ولدان وقيل مبتدأ أي وفيها حور أو لهم حور وقرأ حمزة لان المعنى ينعمون باكواب وقرى ء .بالنصب أي «ويؤتون حورا» .اكواب كأمثال اللؤلؤ المكنوني المصونه عيا يغيره أو الذي في صدفة لم تمسه اليد ولا الشمس ولا الهواء وإذا ضحكت سطع نور في الجنة وإذا مشت سمع تقديس الخلخل من ساقيها وتمجيد الاسورة من ساعديها ونعلاها من ذهب شواكهيا اللؤلؤ تصران بالتسبيح ويضحك عقد الياقوت من نحرها. إجرزاءمه مفعول لأجله أي جعلنا لهم ذلك للجزاء أو مفعول مطلق أي جزيناهم جزاء . باطلا أوفاىلحنةفيها لغواكهلا يسمعونبيا كانوا يعملون لا يقال لهملإولا تأثيإائه نسبة لفاحشا من الكلام أو قبيحا. أثمتم . إلا قيلأه أي قولا قال ابو حيان: أي في الجنة الظاهر ان الاستثناء منقطع لانه لا يندرج في اللغو والتأئيم وقيل متصل وهو بعيد. مفعول للقيل مأنعمال المصدر المنون أو بدل من قيلا.إسلاماه قيل:أونعته وفيه النعت بالمصدر أو مصدر. إسلاماه تكرير للدلالة على كثرة السلام بينهم وقرىعء برفع السلامين على الحكاية اعنى انه معرب بنصب مقدر على ما مر أو مبتدأ لحذوف أي سلام عليك ووجه بعضهم اتصال الاستثناء بتقدير الاسياع قيل: وعن بعضهم ان السلام من الملائكة وقيل: من الله وزعم بعضهم ان الاخير اخيرا .اللغو والتأثيم سلاماً وقيل:قولهم يسلم عن شجراليمين٨ة‏ هم وفي سدربهاليمين ما أصحابواصحاب النبق عحضوده مقطوع الشوك أي خلوق بلا شوك قاله ابن عباس وقال مجاهد: موقر بثنى اغصانه لكثرة الحمل من خضد الغصن اذا ثناه وهو رطب والثمرة كقلة نظر المسلمون الى وج وهو واد مخصب بالطائف فاعجبهم سدره فقالوا ليت لنا مثله فنزلت الآية قال الفخر: فىالآية إشارة الى ان هذا الخضد " قال الفخ.وقلبسابقين"اليمينمنها اذ اهلللوبازاء اا. بان لي بالدليل ان اصحاب اليمين الناجون الذي اسرفوا وعفا عنهم بأدنى حسنة . وطظلح؟ة؛ شجر الموز عند الاكثر وقيل شجر ام غيلان وله نوار كثيرة ولكنطلح الدنيا الكثير الشوكشجر يشبه:السديالرائحة وقالطيب له ثمر احلى من العسل ولا شوك فيه وفضل شجر الآخرة على شجرة الدنيا كفضل الجنة على الدنيا وروى الاول عن عل وروى عنه أنه قرا «وطلع» بالعين فقيل له إنما هو وطلح فقال: ما للطلح والجنة وقرأ لها طلع نضيد فقيل ‏ ١بنيغير وعنباج ولالا‏ ١ليوم‏ ١مصحف‏ ١نفقا ل‏ ١أر ,حففله أصلحها عباس مثله . إمنضوديه مركب بالثيار من اوله الى آخره ولا غصن ولا ساق ظاهر عن الثيار وليس في الجنة ثمر في غلاف كالباقلا والجوز وباقلاها وجوزها ونحوها بلا غلاف .وظل ممدودهمه منبسط لا ينقبض مثله في الرؤية ظل السحاب العام وظل ما بين طلوع ,الفجر وطلوع الشمس لا شمس معه وسفنية لاالحدييقثطعها«»إن وفايقرأواالجنإةن ششجئرتةم ي«سويرظل المرمادكودب» .للجواد الملضمر في ظلها مائة وعن ابن عباس: فيالظل الممدود انه ظل شجرة على ساق ج اليها اهل الجنة فيتحدثون فايصلها فيشتهي بعضهم لهو الدنيا فييسل الله عليها رمحاً من الحنة فتتحرك تلك الشجرة بكل لهو في الدنيا. وماء مسكوب يسكب حيث شاءوا وكيف شاءوا الى سفل أو علو بلا تعب وقيل دائم الجري لا ينقطع وقيل مصبوب على وجه الارض يجري بغير اخدود شبه حال السابقين في التنعم باعلى ما يتصور لاهل المدن وحال اصحاب اليمين باكمل مايتهنى اهل البادية اشعاراً بالتفايت بين الحالين. قال القاضي لإوناكهة كثيرةيه افرادا وانواعا إلا مقطظلوعةعمهه في زمان كفاكهة الدنيا وقال ابن عباس: لا تنقطع إذا جنيت وفي الحديث لا تقع , رے-<‏٦تكون:تكتررزر‘حرادا.ف وجر وجروبتكرتلرودنروجروجرججر الدنا بالمصايب والجوائح .فاكهةف ولا منوعة&مه بثمن أو بعد ولا بوجه مما تمنع به فاكهة الدنيا ولا يمنع من أراد أخذها وقرىء «فاكهة كثيرة» بالرفع أي وفيها اولهم فاكهة. (وفرش؟ه وقرىء باسكان الراء إمرفوعةهه كيا بين السياء والارض بعضها فوق بعض أوعلى الأسرة أعولوها لعلو منزل صاحبي الذي هي فيه وقيل: النساء يدل له ما بعده وضعهن فضلا وحمالا أو على الاسرة أقوال ولا بعد في ذلك لان الآخرة كلها خرق عادة وفي رواية ارتفاعها قدر مائة عام . لإإنا انشأناهن إنشاءآم“ه أبتدأناهن ابتداءا جديدا من غير ولادة فأما ان يراد اللاتي ابتدأ انشاؤهن وهن الحور العين واللاتي أعيد انشاؤهن . سألت ام سلمة النبيين صلى الله عليه وسلم عن الآية فقال: هن اللاتي قبضن في دار الدنيا عجائز شمطا رمصا جعلهن الله بعد الكبر أتراباً على ميلاد واحد كليا آتاهن ازواجهن وجدنهن أبكار والرمص بالصاد المهملة جمع رمصاء وهي التي يجتمع الوسخ في طرف عينها مما يلي انفها والشمط جمع شمطاء وهي من عليهنخالط سواد شعرها بياض وروي عمشاء والهاء فايلآية للنساءهل انها المضاجع وما يفرشإذا قلناذكر الفرش إنجملناهن ابكارا عرباآ؛ متحببات الى ازواجهن جمع عروب وقرأ عاصم باسكان الراء وكذا نافع في رواية عنهيا وصح الاسكان عن حمزة وقال الحسن:العرب العاشقات لازواجهن والاول عن ابن عباس وعن اسامة حسان الكلام فصيحات وروي ان نساء الدنيا احسن من الحور لصلاتهن . إاترابايه مستويات في السن بنات ثلاث وثلائين وازواجهن كذلك جرد مرد بيض مجعدون مكحلون والجعد هو الذي قص شعر والمراد بالملكحلين انهم سود الاشفار بلا كحل وفي رواية ابناء ثلائين وقيل معنى قوله اترابا امثالا في الخلق والشكل والقد وفي رواية ان اهل الحنة على قدر ابن اربع عشرة في الشباب والنظرة وروي ان طوم ستون ذراعا وعرضهم سبعة كادم . ح<حححرحر حدررردر © :] 4 , جے٨[٢‏<>.ه=‏٥<.ےکے حن : ..٠1٦٢كح_2‏٠حا.2 ل‎ ن‎ ل‎ ا‎ ه‎. ( ] ) ([ ) . "٠١ ١١ (١ ١١ تحج2_ وحج=>كر _ح .غر (- ١ ٠ ٠ ح‏ ١لم<للل<لكةخح7خدة:ح [ 0 0 . 0 7 قاله جار«أنشا نا» أو «جعلنا»"7اليمينههإلأض_حاب ! الله:واجاز القاضى كونه نعتا لانكار أو خبر لمحذوف أى هن أو لثلة بعده واجيز تعليقه ب «أترابا» أي مساويات لازواجهن سنا وقدا. لما نزل ثلة من الأولين وقليللإثلة من الأولين وثلة من الآخرين ينجو منا قليل فنزلتومنعمر فقال آمنا بك وصدقناكبكىالاخرينمن هذه فدعاه فاخبره فقال: رضينا عن ربنا وتصديق نبينا فقال صلى الله عليه وسلم: ثلة من آدم إلينا وثلة مني الى يوم القيامة ولا يستتمها إلا سودان من رعاة الابل ممن قال لا إله إلا الله والثلة الجماعة العظمية وهذه في أصحاب اليمين وتلك في المقربين كيا مر فلا منافاة وقد عرض عليه صلى الله عليه وسلم ليلة الاسراء الامم قال فرأيت النبي ومعه الرهيط والنبي ومعه الرجل والرجلان والنبي ليس معه احد فقيل لي انظر الى الافق اذ رفع الي سواد عظيم فظننتهم امتي فقيل أمة موسى معه ولكن انظر الى الافق فإذا سواد عظيم فقيل انظر للافق الآخر فإذا سواد عظيم فقيل هذه امتك ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب ثم نهض فدخل منزله فخاض الناس في السبعين ألفا ،فقال بعض ولعلهم الذين ولدوا في الاسلام ول يشركوا فخرج عليهم فقال فيم تخوضون فاخبروه فقال هم الذين لا يرقون ولا يسترقون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون فقال عكاشة: أدع الله ان يجعلني منهم فقال: أنت منهم فقام آخر وقال مثله فقال سبقك بها عكاشة والرهيط تصغير رهط وهو ما ردت العشرة سافلا وقيل ما ردت الاربعون وقيل غير ذلك وقال ابن مسعود كنا مع رسول الله يلة في قبا نحوا من اربعين فقال«: أترضون ان تكونوا ثلث اهل الجنة» قلنا: نعم قال«: والذي نفس محمد بيده اني لارجو ان تكونوا نصف اهل الجنة وما انتم في اهل الشرك إلا كالشعرة البيضاء في جلد الثور الاسود أو كالشعرة السوداء في جلد الثور الابيض» وفي رواية «ان امتى ثلثا اهل الجنة والناس يومئذ عشرون ومائة صف وان ا متي من ذلك ثيانون صفا .كذا وجدت» وروي «ا هم عشرون ومائة صف ثمانون من هذه الامة واربعون من سائر الامم؛ وقال ابن العاتية وجاهد وعطاء واالحاج: ثلة من الاولين من أ مبنالنبي وعاينه من فى عصره وثلةوالضحاكنم لم من الآخرين من يأتي بعده مؤمنا الشهور ا الاول وني الحساب الاطفال تكمل العدة باطفالنا واطفالحم .لا « أيسركم ان تكونوا ثلث أهل الجنة» قالواانه ية قال لاصحابه: وروى‏٠ «إن أيسركم أن تكونوا شطر اهل الحنة» قالوا:الذالله ورسوله اعلم قال:: ورسوله اعلم وروي انه قال«: اني لارجو ان تكونوا ربع اهل الجحنة» فكبروا7 وحمدوا الله واستبشروا ثم قال«: إني لأرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة» فكبروا:: أهل الجنة» فكبروا«اني لأرجو ان تكونوا نصفوحمدوا واستبشروا . .ثم قال:نم ان ذلك هو قوله عز وجل «ثلة من الاولينوحمدوا واستبشروا .قال الحسن:لم وثلة من الآخرين؛ .لم ريح حارةالشمال ف سموممهالشمال ما أصحابللإوأصحاب0 المسام أو حر النار ينفد المسام ومر مثله.لوحميم ه ماءمن النار تنفد‏٩ لم متناه في الحرارة وظل من يحعموم»ه دخان شديد السواد وهو يفعول م من الحمة وهي السواد هذا قول ابن عباس والجمهور وقيل: هو سرادق النار المحيط باهل النار فانه يرتفع من كل ناحية حتى يظلهم وفسر بعضهم هذه: ل السرادق بالدخان وقيل اليحموم جبل في النار اسود وقيل اسم من اسياء النار: : : يمي سرداء وكل شيء فيها اسو. إلا بارديمه كغيره من الظلال فلا ينفعهم إذا آووا اليه من احر بل: مم ايلزنايردهومقيلح:را .لا ونالفاع وكذلركي نمفيه لصأفيتي لا الحظسلن وااللظمانهظرر كانسائنرفي الذظللاكل البألنغه ممنن &% :الشإال لاان يقال ظل حار ضار كريه منتن وفيه تهكم بان اصحاب: :يستاهلون الظل البارد الكريم الذي هو لضدهم في الحنة وقرىعء بالرفع ان: :لا هو بارد ولا كريم قيل وهو الظل الذي لا يغني عن اللهب.: ابم كانوا قبل ذلك 4أي فيالدنيا «مترفين“» منعمين %: &:في سرفوغنى ولا يتعبون في الطاعة وهم المشركون.وكانوا يصرون&هه >>> >><% ‏_ ١١٤ الحنثه4هه الذنب أي جنس الذنوب وقيل: الاعتقادأ يقيمون على السيء وهو الشرك .العظيمه وقيل: الحنث العظيم اليمين الغمويس يحلفون انهم لا يبعثون يقال بلغ الغلام الحنث أي الحلم ووقت المؤاخذة بالائم وحنث في يمينه خلاف بر وتحنث تأثم وتحرج أي تبنب الاثم والحرج. لإوكانوا يقولون أئذا متناهمه همزة الانكار وإذا الشرطية وجوابها محذوف أي بعثنا لا انا لمبعوثون لعدم الفاء وكررت الهمزة في قراءة غير الكسائي ونافع في أئنا لمبعوثون وقوله أو ابائنا في قراءة وهي الهمزة قيل الواو العاطفة المفتوحة اصالة تأكيدا لانكار البعث ولا سييا حال كونهم ترابا وعظاما كيا قال. وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثونه بتحقيق همزتي أئذا وهمزتي أئنا وتسهيل الثانية في موضعين وادخال ألف بينهيا على التحقيق والتسهيل .أو آباؤنا الأولونغه نقرأه بأو العاطفة فالهمزة ليست للاستفهام بل بعض ولكن ننقل فتح همزة ابائنا للواو فنحذف هذه الهمزة لتقل حركتها فنمد الواو بالف التي كانت الهمزة المحذوفة ممدودة بها وذلك قراءة ورش واما نافع فقيل عنه انه يسكن الواو والعطف على الضمير المستتر في «مبعوثون» بلا فاصل على القلة أو عد الواو والنون فاصلين ولو كانا من تتمة الاسم لان الاستتار فيما قبلها أو حل اسم ان الذى هو الرفع عند الكوفيين أو مبتدأ محذوف الخبر و المعطوف جملة وقرىء بفتح الواو وأثبات الهمزة بعدها مفتوحة ونسبت هذه لويش في بعض الروايات فالواو عاطفة والهمزة قبلها للاستفهام كيا مر وتكفي فاصلا دخلت للدلالة على ان ذلك اشد انكارا في حقهم لتقادم زماغهم وقر ابن عامر كنافع .: يامحمد لإن الأولين والآخرين لمجموعونيمه وقرىءقتلع4ه& م لمجمعون بالتشديد للتوكيد .تإلى ميقات يوم معلومه هو يوم م القيامة والى على أصلها لانهم ينتهون إليه أو بمعنى في أولام التوقيت والميقات م ما يحد به الشيء والاضافة للبيان أي هو يوم معلوم. لم انكم ا يه اا الشالون» عن ‏ا١لهدي والخطاب لأهل مكة: 7 .: كافر .إالمكذبون4ه بالبعث لإلآكلون من شجر ل من زقوميه من الاولى للابتداء والثانية للبيان قاله ابن هشام وغيره. «نمالئون منها البطونمه الضمير للشجر وانثه باعتبار المعنىش 9لنشاربون عليه؟ الضمير للشجرة وذكره باعتبار اللفظ كذا قال جار ا له:والظاهر عوده للزقوم وقرىء من شجرة فالتذكير للزقوم وقيل لها لتأويلها بالزقوم لانه تفسيرها.: الشاربين علىالحميمه وانا عطفشربتؤمن الحميم نشاربون: ما هو عليهللحميم علىكونهم شا ربنانحيثمنللاختلافالشا ربين: يشربمادذلكعلىلهوشربهما مر عجيبا لامعا ءوقطع‏ ١لحرا رةهتنا هيمن: وجهمنوخحصوصبينها عمومحختلفتا نا يضاً فا لصفتا نا مر عجيبالماء١ليم‏1 0 وقرىءوقرى ء با لفتح كذلكوهو قرا ءةعا صم وحمزةبا لضم مصدروا لشرب. بالكسر على انه بمعنى المشروب فيكون مفعولا به لا مصدرا كالاولين والهيم: الابل التي بها الهيام وهو دواء تشرب فلا تروى ولا تزال تشرب حتى تموت: ث(ما أو تمرض شديدا وهو ماء اصفر في البطن يجتمع في البطن يشبه الاستسقاء الرمة .ذوقالوحمراءكاحمروهيےاءاهيمجمع:: صداها ولا يفضي عليها هيامهافاصبحت كالييماء لا الماء مبرد. والاصل ضم الهاء فايلهيم ولكن كسرت لئلا تقلب الياء واوا وقيل جمعا هييان وهيمى كعطشان وعطشى والمراد العطاش وقيل جمع هايم لان الجملل اذا اصابه ذلك الداء هام على وجهه وقيل جمع هيام بالفتح وهو الرمل الكثير الذي لا يتماسك ولا يروى وقيل الارض ذات الرمل والاول قول ابن عباس" تقطعحتىالتى تشربالابل الطوالالحسن: الكلبي وقالوالثاني قول1 ما اعناقها وروي عن ابن عباس والثوري انها الرمل الكثير الذي لايروى وعلى ما كل حال الاصل ضم الماء. روي انه يسلط عليهم الجوع حتى يضطرهم إلى أكل الزقوم الذي ا هما كالمهل وهو دردي الزيت أو ذائب الفضة و النحاس فإذا: ملأوا بطونهم سلط. مكرس2» م2إسص٦‏ هره_- 52_ .--_ ٩_-2‏, 7 حجربلاعجا٭<> تا ک٭أو ےو ےزكام <ےہ ‏٠رمرب ‏٠.٠ا >-‏.٠‏) 7٨با- 5آ لرمبخ باح بلنکسے ب[اخرواج ١٦ لهذا نزهمه» أي قراهم بكسر القاف وهو ما هيا للضيف تكرمة بل إ تكر له وهو مجاز لانهم لاينفعهم ذلك بل يضرهم وذلك كقوله. تتر ل ترم زن } +لا ما كان خاط عليهم كل زرادنقريبم فمن ميات نقدببا ]_ <- وقوله رخمهل ترم ل ا ]نروا؟]٦<-7٦رُمراحر۔‏ جعلنا القنا والمرهفات له نزلاوكنا اذا الجبار بالجيش ضافنا ا 2 وفني ذلك تهكم مثل «فبشرهم بعذاب أليم» وقرىء باسكان الزاي > د ربلا يوم الاين&ه يوم الجزاء قال الشيخ هود: ۔ رحمه الله ۔ دخل رجل على ‏ ٦مر ا ‏٠ <` رر علي بعدما صلى الصبح فقال: يا أمير المؤمنين ما بلغ عطش أهل النار فغطى 7 خروا نا - ` وجهه يبكي حتى ارتفع النهار ثم كشف وجهه فقال اين السائل عن عطش ا راما ‏٠ اهل النار تعال اخبرك بيا سمعت من رسول الله يلة «ان أهل النار لييكون = بل ا >- تدخلا الدموع في النار زمانا حتى تنفد الدموع ثم يبكون الدم زمانا حتى ينفذ ثم إدخل ترهل >- تقرح العيون فيخرج القيح ولو قذفت السفن في ذلك لجرت فيجتمعون ا_ ت . ركودخ_+ ‏٠ تزرعون لو كنتم في الدنيا اما من أحدويقولون يا معشر الاشقياء نعم ز لا [كرد بزل ر٭ ۔;ہ لا نستغيث به فيقولون ما نعلمه إلا أهل الجنة فإ:نهم أباؤنا وامهاتنا فيصيحون __ دهرا ‏ ٠ح باصوات ملعونة يا أهل الجنة يا أهل الجنة يا معشر الآباء والامهات يا معشر __ ربحا يت القرابة والأنساب ألم نكن في الدنيا نتراحم الم نسأل فنعطي ألم نظلم فنعفواره >- ‏ ٠ر إنا أخرجنا من ‏١٦٦ الدنيا عطاشا وسكنا في القبور عطاشاً وخرجنا من القبور >- تاخر نا عطاشاً ووقفنا طول الموقف عطاشا .ثم سحبنا الى النار على .وجوهنانا عطاف سر ‏٦ >- كالح ‏٦ فقد احرقت القلوب ونضجت الجلود وعميت الابصار وصمت الآذان افيضوا ‏ ٢ه _;ہ رمح نآا علينا من الماء أو ممرازقكم الله فيسكتون مقدار عمر الدنيا منذ خلقها الله ره ‏`٦ - كتردمحا إكرودخح ‏٠ _ إلى يوم القيامة ثم يؤذن لهم في الجواب فيقولون إن الله حرمهيا على الكافرين --.نا _ فينقطع رجائهم وينادون بالويل والثبور والشهيق انتهى . ا س ہے ‏٠ دما _ فلولا تصدقونه4ه بالبعثهننحن خلقناكم مه وقد علمتم ٠ ٨ر محا . فإن من قددر على الابداء قادر على الاعادة أو بالخلق فإنهم ولو صدقوا بهه لكن _ + ا حرا _ ح م‏٢جحسر‏٦سوح .-م سح 2 >: كهلنرنر..-نر جحر9حجم:ججنحدرن <9اوح> وح ‏(١٦ز-ح. والحجرلا.ووو ١١٧ < :متيقنين محققينله فخصصهم بلولا على التصديقا نكرهم البعث تكذيب7 :: للصدق بالاعيال الدالة عليه وللخلق ' وانرأيتم ما تمنونه بضم التاء مبنياً للفاعل والاصل تمنيون باء && الارحا م فالملفعول .ما تقذفونه من النطلف فبعد نون مكسورة أ يمضمومة5 :محذوف أي تمنونه را !ابو السياك تمنون بفتح التاء من مني الثلائي بمعنى ث : تمنى .نطفة إذامنامني وبحتملها|. (ِه. : .د ام نحنسويابشراتجعلونهه أ أذ نتم تخلقونهيمه: : الخالقونه ولا يخفى على عاقل ان تصوير المني الذي يخرج منه أو من: نحن &غير لا عمل فيه لاحد ولا إرادة ولا قدرة والاستفهام تقريرا وانكارا. : قدرنا بينكم الموتكه اثبتنا وقضينا الاجال محتومة وقيل المعنى سوينا: إمبين الخلق في الموت بين أهل الارضين والسموات ر تفسير الضحاك وعن ‏٨ " ابن كثير: قدرنا بتخفيف الدال وفي الهمزتين في انتر:المواضع الاربعة ‏٥ :وا لاخحرى‏١ببن ا ١لمسهلةا لفوا دخالوتسهيلهاالثاز نيةوا بدالمححقققييقق ا المرتينم :5وتركه :وما نحن بمسبوقينهإه لا يسبقنا احد فيهرب من الموت أو يغير وقته% ::أو لايغلبنا أحد من سبقته على .كذا أي غلبته عليه لا يرد ما نريد. : َ &لعلى ان نبدل أمثالكممه حال أو علة لقدرنا وعلى بمعنى لام؟ :التعليل وما نحن بمسبوقين أعتراض وذلك على الاول أما على الثانى فمتعلق: يمبمسبوقين واعني بالاول والثاني تفسيري ما نحن بمسبوقين والامثال جمع مثل بالاسكان أى على تبديلنا منكم ومكانكم اشباهكم من الخلق أو مثلل بالنتح:: 8أى صفة أ ي على تبديل صفتكم فى الخلق والأخلاق التي انتم عليها: | 5خلقن«اكتمشتخنكامزي»ر وإننخلتشكئمنا لخليقمنااكم لاقردتوممنو انلصفامتن وااللآيصةويتاننحو شإنلاى شم ‏٨الوعيد .وعن سعيد بن المسيب فييا لا تعلمون في حواصل طير سود كأنها5 الخطاطيف تكون ببرهوت وهو واد باليمن وفيه بئر تسمى أيضا برهوت لانها أ --6: ا->->--فذفم‏١ذحج-ك-عبےي۔حجكبےیح۔حجک`عسبےی۔حجم>کے مر دكجريحجكجي.ح۔ ك.ح صر . : سطر 7كراح<تروواخ<نوجكروخ اكررخ اكرد لاتحركمحرركا 7‏ ٠ز] کےلرحل]] رحلترهلرحل7رحللسرخس‏٠۔ے‏٠اكك>.-راة« ‏ ٠٠نوم ل رعي,ري كرك >_كد( ف وقت لا يعلمه أحد فلا تتكلوا علىالمعنى 3في ذلك الوادي وقيل إذا بعثتم جوزيتم باعمالكم و إذاطول المدة ولا تغفلوا عن اعداد العدة فإنكم متم لم تستطيعوا عملا أو الانشاء فيما لا يعلمون احضارهم للاخرة بالموت فانهم إذا ماتوا انتقلوا الى دار لايعلمونها. ولقد علمتم النشأة“ أي الانشاءة فهو اسم مصدر بمعنى الخلق أو مصدر الثلاثى على لغة تعدية فإالاولىه“ه وهو الاباد الاول الذي اقروا به ففى ذلك اثبات للنشآت الاخرى فإن من قدر على الخلق اولا يقدر عليه ثانيا واثبات لصحة القياس حيث جهلهم في ترك قياس الاخرى على الاولى والمراد بالاولى خلق الخلق آدم وغيره وقيل خلق آدم وقرىء بفتح الشين. فلولا تذكرونيه حضهم على التذكر ليؤمنوا بالبعث فإن من تذكر الاولى انتبه والاصل تتذكرون أبدل التاء الثانية ذالا وادغمها في الذال. لأفرأينم ما تحرثون“ ما تبذرون حبه لأأنتم تزرعونه تنبتونه أم ز نحن الزارعون» المنبتون المقيمون اياه على ساق أو باسطوه وليس منكم إلا القاء البذر كا يلقون النطفة ويخلقها اللله كيف شاء ذكر الرزق بعد ذكر ابتداء الخلق لأنه آلة البقاء وذكر منه الحب لانه أصل المأكول ثم ذكر المشروب ولم يذكر إلا الماء لأنه أصل المشروب ولا غنى عنه وذكر النار بعد ذلك لأن بها صلاح كثير من الاغذية وكون أأنتم فاعلا لمحذوف دل عليه تزرعونه أولى عندهم من كونه مبتدأ لان همزة الاستفهام بالفعل اليق وفي الحديث لايقولون أحدكم زرعت ولكن يقولن حرثت ثم تلا الراوي وهو ابو هريرة . إلو نشاء لجعلناه حطامأهه نباتا يابساً متفتتا لاحب فيه كالتبن بحيث لا ينتفع به في مطعم ولا غيره وابطل بذلك قول من يقول انه يكون زرعاً بنفسه لابفعلنناا ولا بفعل غيرنا فهل يدفع عنه نفسه أو تدفعون عنه الآفات . ا لاولا للاموكا ن ا لمحذ وفالظاء نقلا من آ للام المحذ وفوقرى ع فظلتم . لانها تدغم وقيل الثانية لأن الثقل حصل عندها. تفكهون&مه تعجبون بيا نزل فيه وقال الحسن: تندمون على تعبكم فيه على المعاصي التى أوجبت ذلك وقيل:تتلاومون وقيل: وانفاقكم عليه وقيل: تحرثون وقيل: تتلهفون على ما فاتكم والاول لابن عباس وقال ابن زيد: حذفتاأنفسكم والا صل تتفكهونعنالفاكهةوقيل:تتطرحونتتقمجعون عنوهي‏ ١لحمة‏ ١لعالم كمثلمثل‏ ١لحديثوئييتفكنونالتائين وقرىءاحدى ماء تستشفى بها المرضى يأتيها البعداء ويتركها القرباء فبينما هم كذلك إذ غار ماؤها فانتفع بها قوم وبقي قوم يتفكنون أي يتندمون. إنا لمغرمونهه أي تقولون إنا لمغرمون أي ملزمون غرامة ما أنفقنا على زرعنا أو مهلكون هلاك رزقنا من الغرام وهو الهلاك قال بعضهم الغرام مولع بنا وقال ابن عباس:خسرنا ما بذرناوقيل معناهالمال بلا عوضذهاب بلا عوض وقيل: الغرام أشد العذاب وقرأ عاصم أئنا بالاستفهام . وقيلوللا بختفيهلنالاحظمن ‏١الرزقمحرومون: ل بل نحن المحروم الذي يبعد عنه الرزق بعد قربه. لإأفرأيتم الماء الذي تشربونم؛ه العذب الصالح للشرب.تإأأنتتم السحابوقيل المزنمزنة مطلقاواحدتهالسحابمن المزن هانزلتموه المنزلونة4ةأم نحنالساء .المزنالحسن: وقالالابيض وماؤه عذب وجملة الاستفهام مفعول ثان للروية ان جعلت علمية. إلو نشاء جعلناه أجاجاه؛ه ملحا لا يمكن شربه وعن ابن من الاجح فإنه حرقعباس:شديد الملوحة وقيل:مر لا يمكن شربه وقيل: للشرطما يتمحضاللام الفاصلةبين جوابلو هذه منالفم وجرد جواب ببسسبقبىق ذكرها أو محتص مالم السامع بمكانه والاكتفاءمعناهوما يتضمن لزيد التأكيد قاله القاضي قال تجأصعبأهم وفقدهويكنلذاتهبقصد- ذ دامفذ»آ_.حكف > ٦‏٦---دامازح الاسلام:: مايتمحض للشرط هو لو وما يتضمن معناه هو «نشاء» والضمير فى مكانه للمحذوف وهو اللام ولو قال بمكانها لكان انسب واراد بسبق ذكرها سبقه في لو نشاء لجحعلناه حطاماً واشار إلى حكمة ذكرها في الاول دون الثاني بقوله ويختص أي بذكرها ما يقصد لذاته وهو المأكول ويكون أهم أي من فا يقصدهالتأكيد أىلمزيدالشربفقدمنأيأصعبوفقدهالشرب لذاته . فلولا تشكرون&يه هذه النعم ومن الشكر الايمان .نإأفرأيتم النار التي تورونئة تخروجون من الشجر الاخضر والعرب تقدح بعودين تحك احدهما على الاخرى ويسمون الاعلى الزند والآخر الزندة شبهوهما بالفحل والطروقة والعودان من المرخ والعفار وقيل المراد جميع شجر النار. لأأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون نحن جعلناها تذكرة؛ الضمير للنار التى يورون أي جعلناها تذكرة لنار جهنم وعلقنا بها اسباب المعاش وغيرها ليكثر خضورها فتتذكرون بها أو جعلناها مثالا يعرف به نار ونار جهنم أعظم وفي الحديث «ناركم هذه جزء من سبعين جزعاً منجهنم حر جهنم قالوا: يارسول الله إن كانت لكافية قال«: فإنها فضلتها بتسعة وستين جزءا ولقد ضرب لها في الماء مرتين» وروي غسلت في سبعة ابحر ونار الحجارة وغيرها كذلك ويجوز كون الضمير لطلق النار فيكون الاستخدام وكون أمر البعث أوفي الظلام وقيل موعظة يتعظ بها المؤمنالتذكرة معناها التبصرة ف لحبها.ونار جهنم سوداء لا يضيع وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يدني أصبعه من النار ويقول يا ابن الخطاب انك لا تصبر على هذه فيا ظنكم عباد الله بعبد جعلت في عنقه سلسلة تحرق ما ظهر من جسده وما بطن ولو ان حلقه منها وقعت على ذروة الرصاص ويطمس وجهه على دبره ويجمع مابين ناصيتهجبل لذاب كا يذوب وقدمه وقرن معه شيطانه مسود الوجه بادي العورة ذليلا كاسفا يائساً من كل خير مستيقنا من كل شر لسحبه الملائكة بالسلاسل في نار تغلي على القطران والقياس التذكير.قياسالقطران صبب على جسده والتذكرة مصد القواء وهينزلوا فالذيإللمقوينهومت اعاهمنفعة الارض قفراء الخالية البعيدة يقال أقوت الدار خلت من ساكنها يعنى المسافرين قاله الحسن وابن عباس وقيل: الذين خلت بطونهم أو مزاودهم ممن الطعام وقيل: الاقوياء لقوتهم على ما يريدون وقيل: هم المستمتعون بها من الظلة المصطلون بها من البرد المنتنفعون بها في الطبخ والخبز وغير ذلك فاحتاج اليه الغني والفقير وأهل الحر والبرد والجائم والشبعان والمقيم والمسافر والحضري والبادي وأهل البادية أحوج أليها يوقدونها ليلا لطرد السباع وليهتدي بها الضال وغير ذلك والقواء بالمد والقصر الارض لاماء فيها ولا نبات . العظيم“؛هباسم ربكلإفسبحهيمه يا محمد والخطاب لكل احد الجار والمجرور زائدان أي نزه ربك عيا لايليق به أو الاسم بمعنى الذكر أي سبح بذكر ربك أويقدر ومضاف أي بذكر أسم ربك والعظيم نعت لربك أواللاسم أن جعل غير زائد والمعنى أنه لما ذكر ما دل على قدرته وانعامه قال فاحدث التسبيح وهو ان يقول سبحان الله تنزيها عيا يقول الظالمون الجاحدون الكافرون لنعمه أو تعجبا من أمرهم في غمط آلائه وأياديه الظاهرة أو شكرا لله على النعم التي عدها ونبه عليها أو الاسم بمعنى الذات والباء زائدة. ولا نزل فسبح باسم ربك العظيم قال يلة «: اجعلوها في ركوعكم» ولا نزل «اجعلوها في سجودكم».فسبح باسم ربك الاعلى قال: فلا أقسمهه لا زائدة للتوكيد أو لام ابتداء دخلت على المضارع واشبعت ويدل له قراءة الحسن فلا أقسم بلام فهمزة فقاف بلا مد وهي ايضا ابتداء دخلت على المضارع ويجوز في قراءته تقدير المبتدأ بعدها أي فلانا: أقسم وكذلك يجوز على القراءة الاولى لكن لما حذف المبتدأ أشبع فتحة اللام أو لانافية أي لا اقسم لوضوح الامر أو ناهية أي لا تكذبوا ماذكر من النعم والآيات . لاولتعظيم الامر كا يقالسحر أو شعر أو كهانةالقرآنانأولا تقولوا تسأل عيا جرى وليس المراد النبي عن السؤال وقيل نافية على تقدير لا صحة ٨٦2:2< , اقسم ولاالقسم لأنه لا يحسن واللهلما يقول الكافر وليست لام جواب لتاكيد قبيحتبريد المضارع الميت المقرون بلام جواب القسم من نون ضعيف ولان لأفعلن في جواب القسم للاستقبال وفعل القسم يجب ان يكون ف لا القسم .للحال ويأق كلام بمواقع النتجوممة بمساقطها أجمع موضع أسم المكان الوقوع أو زمانه وخص المغارب لما في غروبها من زوال اثرها والدلالة على وجود مؤثر لايزول تأثيره أو لان له تعالى افعلا شخصوصة عظيمة عند غروبها أو لان للملائكة عبادات موصوفة قيل:أو لأنه وقت قيام المتهجدين والمبتهلين اليه من عباده الصالحين ونزول الرحمة والرضوان عليهم فلذلك أقسم بمواقعها واستعظم ذلك بقوله وإنه لقسم لو تعلمون عظيم؛ في المقسم به من الدلالة على عظيم القدرة وكيال الحكمة وفرط الرحمة ومن مقتضيات حكمته ان لا يترك عباده مهملين أو أراد بموقعها منازلها وجاريها وله في ذلك من الدليل على عظم القدرة والحكمة ما لا يحيد به الوصف وقيل: مواقع النجوم أوقات وقوع نجوم القرآن أي نزولها وقيل:أراد انتشار نجوم السياء يوم القيامة وقيل: مواقعها في اتباع الشياطين عند الرجم وقيل مواقعها غروبها وطلوعها والجمهور على أن النجوم السياء وان لا نافية وأنه لقسم معترض بين القسم وجوابه ولو تعلمون معترض بين الصفة والموصوف وقال ابن عطية: أعتراض ابنوردهاعتراضوانه لقسم عظيم توكيد لالأنواحد وهو «لو تعلمون» هشام بأن التوكيد والاعتراض لا يتنافيان قيل وهذه الآية تدل على ان النجوم نجوم القرآن . روي عن ابن عباس ان المعنى مواقع نزول الوحي وقرىعء «بموقع» وجواب لو محذوف أي لو كنتم من ذوي العلم لعلمتم عظم هذا القسم وقيل: لو تعلمون عظمته لانتفعتم بذلك وقيل: معنى لتوعلمون اعلموا عظمته. لإنه لقرآن كريمعه أي أن المتلو عليكم معز وكرمه عزته على الله أو حسنه فى جنسه أو كثرة نفعه لاشتياله على أصول العلوم المهمة في اصلاح المعاش والمعادد وقبل:الكرم أسم جامع لما يحمد والقرآن جامع لذلك فالفقيه ح <جحرري كجحركر كخ_+ر ح ررر كككرورخحر صحم كحجرخ ك+سر_ححرك _ررخ+حرا كج-سرےح‏ ٦س>->-حص/ہے , ‏٦2بلاإجلر كعجوح6ربوادة ‏ ٦ررعيا2-رو ‏. ٦؟ .-لرزمرجلبهل كم: رممارر 1 امززوولبمل و ......و......هو......:ع. :يستدل به ويأخذ منه والحكيم يستمد منه ويحتج به والاديب يستفيذ منه & ل ويتقوى به فكل عالم يطلب أصل علمه منه وقيل: كرمه أنه يحفظه الكبير & ل والصغير والذكي والبليد بخلاف غيره من الكتب وقيل:كرمه عزته وأنه بكثرة ف ل التلاوة وكثرة الرد لا يمل ولا يثقل على الالسنة ثقل كراهة بل غض طري % :م والكلام اذا كرر يسأمه السامعون. ففي كتاب مكبونه مصون عند ا له بايدي الملائكة المقربين عما أ8 & يدنسه وعن التدنيس والكتاب واللوح المحفوظ وقيل المصحف وكنه حفظة من & 8) التبديل والتحريف والاول اصح. : إلايمسهه؛ه أي ذلك الكتاب المكنون وهو اللوح المحفوظ ولا نافية: & «زإلا المطهرونهه من ادناس الذنوب وغيرها وهم الملائكة والجملة صفة » م لكتاب وإن جعلته صفة لقرآن والضمير له فالمعنى لا ينبغي أن يمسه إلا من & كا هو على الطهارة من الناس يعني مس المنسوخ من اللوح وكأنه نهي ومنله قوله ه& 8سلم لا يظلمه ولا يسلمه» أ ي لا ينبغيصلى الله عليه وسلم «: ا مسلم أخو5 5له ان يظلمه وان جعل بمعنى النبي أو نهيأً مقدر الجزم لئلا بلتقي ساكنان: &ما قدر القول إذا جعل صفة ويصح جعل ذلك حالا من ضمير كريم أموكنون ثما أو ضمير في كتاب أو خبر اخر على أن المطهرين الملائكة ومن الناس من حمل م &5الاية على القراءة أيضا قال ابن عمر: أحب إلى ان لايقرأه إلا طاهر وعن كا ابن عباس إباحة القراءة للجنب وقيل: المعنى لا يطلبه إلا المطهرون من & كما الكفر وقال الفراء: لايجد طعمه ونفعه إلا من امن به وقيل: لا يقرأه إلا % الموحدون والظاهر المشهور انه لا يجوز مسه إلا للمتطهر من الشرك والجنابة ف : & والحيض . قال ابن عباس في رواية وجميع الاحداث وهو قول انس وابن جبير فاي يز ل العالية وقتادة وابن زيد وكان ابن عباس ينهى ان يمكن للمشرك من قراءة خ : القرآن ومسه قال عطاء وطاووس وسالم والقاسم ومالك والشافعي وأكثر الفقهاء: لا يقرأه ولا يمسه الجنب والحائض والمحدث روي ذلك عنه صلى الله عليه & :سلم وانه كتب لاهل اليمن ان لا يمسه إلا طاهر ونهي ان يسافر به لأرض & ",: وبعضللحا تضبعضهم قرا ءته ومسهحمله بغلافه واجازوا لجا نضللجنب للجنب أيضا والآية تدل على تنزيه القرآن عن هؤلاء كلهم ولو قلنا المطهرون هم الملائكة فإنه إذا كان من شأنه وشرفه بتلك الرتبة الاعلى فحق علينا ان متطهر.موحدلا يتناوله منا إلا وقرىء باسكان الطاء من اطهره بمعنى طهره أي إلا من أطهره الته من الشرك وهم الملائكة والموحدون أو اطهره الماء بعد التوحيد وقرىء بكسر الماء بعد فتح الطاء أي طهروا انفسهم بالتوحيد والماء أو الملائكة طهرت غيرها بالاستغفار والوحي وانفسها وقرىعء المتطهرون والمطهرون بتشديد الطاء والماء بابدال التاء طاء وان قلت كيف قيل الكتاب كتب المسلمين أعنى مصاحفهم ولم تكن يومئذ قلت قال بعضهم ذلك اخبار بالغيب أو المراد انه إذا كتب ما فصونوه .شيعف تنزيله أي منزل من التسمية بالمصدر أو باق على المصدرية مؤول بالمنزل لو بذي تنزيل أو بلا تأويل مبالغة في تنزيله لانه نزل نجوما من بين سائر الكتب وهو نعت القرآن أو خبر آخر لأن أو خبر لمحذوف أي هو وقرىعء بالنصب على المفعولية المطلقة أي نزل تنزيلا أو على الحالية بالتأويل أو عدمه على ما مر. لإمن رب العالمينئه لا شعراً وسحراً وكهانة كيا تقولون تانبهذا الحديثه القرآن متعلق ب«مدهنون» «زأنتميه يا أهل مكة مدهنونه“ متهاونون مكذبون يقال أدهن في الامر أي ألان جانبه ول يتصلب تهاونا به قيل وهو من الدهن للينه وقيل: المدهن الكافر الكذاب والمنافق لآنه جار على خلاف الباطن. نإوتجعلون رزقكمه أي شكر رزقكم انكم تكذبون؛ أي به أي بالرزق وعن رسول الله يلة أنه قرأ انكم تكذبون به أي يجعلون بدل الشكر التكذيب كقوله: .٣1 :يقولون مطرنا بنوء كذا‎فشركما لخيركما الفداء5 م5ا وقيلينسطبلوعن واصنزلاىل ارلسمطورل الاىلله الينةجم اوللاصب يحرونهبالمحدنيبيةفض فلي ااثلره سونيااءء النجم ينوه غاب& ‎ كانت من الليل م‎ 3يعني المطر فاقبل على الناس وقال هل «تدرون ماذا قال ربكم ،قالوا: انته& ‎ 5:ورسوله اعلم قال: قال: اصبح من عبادي مؤمن وكافر فمن قال مطرنا‎ &كما بفضل الله مؤمن بي وكافر بالنجم ومن قال مطرنا بالنجم كذا كافر بي مؤمن‎ &:بالنجم» فنزلت الاية وقال«: ما نزلت نزلة من السياء إلا اصبح بها فريق‎ ) كافرين توون امطرنا نجم كذاء ،وقيل: عطشوا في سفر فتال لهم رسول م‎ «أرأيتم ان دعوت لكم فسقيتم فلعلكم تقولون سقينا هذا المطر م‎الله بينة: ٣ريح‎الأنواء فصلى ركعتين ودعا فهاجتبنوء كذا» نا:ما هذا بحين: &سالت أ ودية وملئوا الاسقية فمر برجل يغترف‎واثارت سحابة فمطروا حتىم } %) بقدح وهو يقول: ستينا بنوء كذا وم يقل من رزق ا له فنزلت الاية‎. وذلك كفر شرك كيا قال الشافعي والجمهور من العلياء وزعم بعض قومنا& ‎ا : انه كفر نعمة ومن قال مطرنا بنوء كذا ولم يعتقد ان الكوكب فاعل مدبر بل& ‎ ثا اعتقد ان الفاعل المدبر الموجد للمطر هو الله بفضله نوء النجم ميقات له& ‎ كما فلا كفر ولكن يكره ذلك كراهة تنزيه لئلا يساء الظن به ولأن ذلك قول& ‎ ظلهام اتلججاعهللويةنظنيكشعمايهمونصويقيبلكمرممن ذاللقكرآن القول وقال الحسن تكذبون بكتاب ا له أي( ‎ &التكذيب به أتوجعلون شكر نعمة القرآن‎ &ظ التكذيب به والرزق بمعنى الشكر لغة ازد شنوة وقرأعلي وابن عباس شكركم‎ &م وزعم بعضهم أن المفسرين اجمعوا ان الآية في الانواء ويدل على ان المحرم‎ 8اعتقاد تأثير النجم وايجاده ما زعم قومنا‎. :عن عمر انه استسقى بالمصلى ونادى العباس كم بقي من نوء الثريا فقال‎: لل العباس: ان العلياءيزعمون أنها تعترض في الافق سبعا بعد وقوعها فوالله& ‎ ::ما مضت تلك السبع حتى غيث الناس وإنيا أرادتم كم بقي من الوقت‎ ثلا الذي جرت العادة بالمطر عند تمامه وقرأ تكذبون بفتح التاء واسكان الكاف: ‎ 8 < 2722-22-22 -222-=227222-22-22 -2223-25-2222;9 لااا .٧٧٣٧ :) أي تكذبون بقولكم القران سحر وشعر والمطر من الانواء‎. « فلولا حرف توبيخ قال ابن هشام تختص بالاضي .وتيل لا٨ ‎ %ا تختص قال هي في الاية مفصولة بإذا وجملة الشرط أي فهلا ترجعون" ‎ :الروح إذا بلغت الحلقوم إن كنتم غير مدينين وحالتكم أنكم شاهدون ذلك: ‎ : ونحن أقرب الى المحتضر منكم بعلمنا أو بالللانكة ولكن لا تشاهدون ولولا م‎ :: الثانية تكرار للأولى ودخلت على المضارع الحكاية الحال بايضاح‎. :فؤالحلقومية مجرى‎الروح أو النفس عند الموتإذا بلغفت“ه: ::الطعام وقيل اعلى الحلق لإوانتم حينئذ“؛ه أي حين إذا بلغت‎ :تنظرون4ة إلى الميت متى تخرج روحه كذا عن ابن عباس وقيل الى‎: م امري وسلطاني لايمكنكم الدفع والخطاب لجياعات المشركين الحاضرات: ‎ :م للموتى وقيل لاهل مكة وقيل لجميع الناس‎. «ونحن أقرب اليه» اي الى المحتضر «منكم 4بالعلم أ‎8 ) والقدرة عبر بالقرب عنهيا لأنهما مسببان عنه وقيل ورسلنا الذي يقبضون أقرب يخ‎ ) باجسا مهم اليه .تؤولكن لا تبصرونهه لا تعلمون كنه ما يجري عليه يه‎ : م وحقيقته وقيل: لا تبصرون الملائكة الحاضرين للقبض. ‎ ا «فلولا ان كنتم غير مدينين» غير مملوكين أذلاء وغير مربوبين% ‎ مقهورين يقال دانه اذله واستعيده وقيل غير مجزيين وقيل غير محاسبين وقيل أ‎ غير مقرين بالبعث .ترجمويها» أي الروح الى مواضعها وهو جواب اذا٢ ‎ 8وجواب اذا محذوف دل عليه ترجعون المذكور المسلط عليه لولا ويقدر مقرونا ؤ‎ :8بلولا والجملة توكيد لحملة اذا وما معها وكذا جواب. ‎ «إن كنتم صادقين أي في اقوالكم وتعطيلكم بتكذيب القرآن٨ ‎لا ا والرسول والبعث وإن ثم قابضا فيا لكم لا ترجعون الروح الى البدن إذا ه‎ :ثا خرجت كلا لا قدرة لكم فاعلموا أن الامر الى غيركم وهو الله‎. فأما إن كانهه المتوفى واما يليها اداة شرط وبعضهم يقدر المبتدأ8 ‎: ٣<ى‎. 71 لمتونى ان كان من المقربينكه أي السابقين في الازياج الثلاثة المذكورة في أول السورة إفروح؟ه:أي فله روح أي استراحة وقرأالحسن يضم الراء وفسره بالرحمة لأنها كالحياة للمرحوم وقيل البقاء وهو خالد مع الرزق : 7وفسر المضموم والمفتوح بعضهم بالرحمة وبعض بالراحة وبعض بالسعة وعن الحسن انه فسر المضموم بالحياة في الجنة والتحقيق ان الجواب لأن وأن وما بعدها جواب لإما وحذفت أحدى الفائين وذلك كيا يتصل بمعمول جواب أما بينها وبين جوابها وقيل الجواب لا ما وجواب ان مقدر وقيل ليا وقيل لا جواب لأن استغناء بجواب أما وقال ابن هشام الجواب لاما لسبقها وجواب أن مقدر لتأخرها ولو حذف جواب أما لحصل احجاف لحذف شرطها .قلت لا احجاف لأن شرطها لم يحذف حذفا بل اقيمت مقام الشرط واداته وقد ذكر جار الله حذف جواب أما في بعض المواضع والاولى ما قدمت وانما حذفت الفاء لئلا تجتمع فاءان والظاهر أن المحذوفة فاء جواب ان لحصول التكرار بها . نإوريجان&ه رزق حسن قاله مجاهد وقال الضحاك الاستراحة وقيل يشم قال أبو العالية: ماتنبسط إليه النفوس وقيل الطيب وقيل الريحان الذي لا يخرج أحد من المقربين من الدنيا حتى يؤتى بغصن من ريحان الجنة وروي بجوزة فيشم ذلك فيموت قال مجاهد: ما من ميت يموت إلا عرض عليه أهل مجلسه إن كان مأنهل الذكر فمن أهل الذكر أو من أهل اللهو فمن أهل اللهو. وجنة نعيمه ذات تنعم وعن ابن بكر الوراق الريحان دار القرار أصحابمنوأما إن كانالنار.منالنعيم والروح النجاةحنةوهذه ‏ ١ليمين: ‏١أصحابمنلكل نسلاُاولاا مذكور ين:‏ ١لمين قيل: فيقال سلام لك من اخوانك أصحاب اليمين أو انك من أصحاب منهميا حمللكوقيل أ لمعنى فسلام‏ ١ليمينا صحابمنا و أنت‏ ١ليمن جملة تقتضي غاية المدح أي لا ترى ني امرهم إلا السلامة أو أنت يا محمد سالم مما تكرهلهم فهم فما تحب لم تحباوز الله عن سيئاتهم وقيل حسناتهم . ل ) "حا المشأمة وصفهمأصحابما إن كان من المكذبين الضالينمه سهبد بالتكذيب والضلال اشعاراً بأن ذلك هو موجب خزيهم وزجراً عنها. لإفنزلمه أي جزاؤهم نزل وقرىء باسكان الزاي وقد مر .من حميم معظم النار ومتراكمها وقيل المراد ما يجد في قبرهجحيم هه ادخالوتصلية من سموم النار ودخانها وقرىعء بالجر عطفا على حميم . إن هذا المذكور في السورة أو في شأن الفرق للهو حق اليقينكهةه أي اليقين الحق أو حق هو اليقين أي لاشك فيه وعن بعض حق الخبر اليقين . إفنسبح باسم ربك العظيمه قد مر أي نزهه من كل سوء وقيل: صل بذكر ربك وأمره وكان صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه «سبحان ربي العظيم»» وفي سجوده «سبحان ربي الاعلى» وما يأت على آية رحمة إلا سأل أو على اية عذاب إلا تعوذ وذلك ني الصلاة وقال صلى الله عليه وسلم لابي ذر: الله وبحمده وقال: كلمتانألا أخبرك باحب الكلام الى الله سبحان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله الله العظيم» .سبحانوبحمده والامر بتسبيح الله العظيم أمر بالاعراض عن الدنيا والاقبال الى الآخرة قال صلى انته عليه وسلم «من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة» وروي شجرة وقال ية «ان مما تذكرون من جلال الله ا لتسبيح والتهليل والتحميد ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل تذكر أما محب اخدكم أن لا يزول له ما يذكر به».بصاحبها ومر صلى الته عليه وسلم بأبي هريرة يغرس فقال«: ألا أدلك على غراس أفضل من هذا سبحان الته والحمد لته ولا إله إلا الته والله أكبر يغرس لك بكل واحدة شجرة في الجنة» ويجوز في الآية والتى سبقت ان يراد بالاسم جنس أسيائه ويبوز أن يكون العظيم صفة للاسم أي الاسم العظيم وان كان لم 22222 <تكجتجا>< ٣2١ "سورة ا. عله:‏& ‏٨.:أا ه لول ا ص ت اه ي ل إ ر ر: /اساء وقدد ي د ح لسورهي ش ي ول ويؤيد هذا موو فيآ سيتات من أأولول سورة سورة الحديد م ولها.ه قي قال ارب.ن ي عباس ا ,.دذ ء ا ل االله عظم& 1من) من أحب لقاء ا له أ احب الله لقاته عليهى .سم . ومن.كر لقاء &( وم‘٠‏ءه م «.ل س وه ي)& وعانهلصل .. :لله تضر عيحب لقاء الاذلآله ويحب الله لقاء.؛ وأن المة ر ا لم اته كهه الته لقاءه. : 5 ءلقاح ا اؤمن إذلله كر وان ل ِقاالءم اله ويكره الله2 : عه . كره&.والكافر فر إذاإذذاا ا اح ا<ت۔<ضر ‏٢- : 8وقرأ «فلولا ثإذا.بلغت » ا ل الخ,خر ا السورة۔ و|]قال يي:ا احتضر المؤمن قيل علان«إذاع. م)ا ر مة «: إذ :ر مغنضب قاتنل &ٹ ب ا وِ ما لنفسه ا خرجي طيبة من جسد طيب يب وابشري بروح -ا٠.‏ روحرياحالن ورب عي 0و ذلك ة ي بروح كس .لها السموات. ت والكافر بعونمتح .ث م } لنفسراحا مرحبالالهاويقا ل روحهم؛ ‏٩ رد ) . لك " )ل --& يمصحلن 8‏ ١رجعى ) & . -لخبيثة ٭ا : صلى الله عليه وسلم علينا يا اللهرة ونبيك محمدز 7 يهم بحو ؛ هذه السو هم ‏١ يا مميت يا أول يا [-اخر بابه ظا ظاهر يا باطن اخزا ي مي ك ح ا ي ز ي ز ع ا ا ي ي ل ا 0 هء... : ‏٦ &ر يا باطن اتايدا ي وغا ي ي ح ما >, .۔ ييم كسر شوكتهم واهنهم غلب الموحدين والمسلم .ين ر و = ٨٥ نه ١للهصلىيهم َمحمد وآله حهنهم وساووص وارى ثم0ا على سي.دنا ‏٩١ ..9 ٠واله % ٩‏: ه٣ ‏& ×:‏: ‏,٨ 5 :1‏1٥ : ‏٨: :) :8 : , 8 ٨ة : 0 1٥١ : ‏١ :زل : )7 ,٠ ‏5 ::0: :(5‏: .0 ": : , بلا لد- ١!5-.. 2.-2< <<تكفا 2حت-2-22<< تخم ومرعہ 2 ح- _>ے اللد. جندحر ‏7 ذ55252 رسے۔ _ > تح:. بس تتالت نالكتمت إ!ح؛۔!إت;}!!,١ے+ه.‏ه2. ت- _-- ‏ ١٣١۔ هيميان الزادسورة «الحديد» وهي مكية وقيل مدنية ونسبه بعضهم للجمهور .قال بعض:ولا خلاف أن فيها مدنيا لكن يشبه صدرها أن يكون مكيا والصحيح الاول وفي مسند البزاز وغيره عن عمر أنه دخل على اخته قبل أن يسلم فإذا صحيفة فيها أول سورة الحديد فقرأها وكان ذلك سبب إسلامه ،قال ابن مسعود وغيره:ل يكن بين اسلامنا وبين نزول هذه الآية يعاتبهم الله بها إلا أربع سنين تولا تكونوا كالذين أوتوا الكتابه من قبل الآية واستثنى آخرها فإنه مدني وآيها تسع وحروفها ألفان وأربعيائة وستةوأربع وأربعونخمسائةوكلمهاوعشرون وسبعون ،قال صلى الله عليه وسلم«: من قرأ سورة الحديد كتب من الذين آمنوا بالله ورسله» وقالوا: من علقها وقاتل لم ينفده الحديد أو لم يصله وتزيل بسم اله الرهن الرحيمالورم. سبح له أصل التسبيح التعدي بنفسه وعدي باللام هنا اشعاراً بأن ايقاع الفعل لاجل الله سبحانه وخالصا له والفعل هو التسبيح أو لتضمنه معنى الخضوع أو تارة بنفسه وأخرى باللام كنصح وشكر وإنما كان اصله التعدي لا معنى سبح نزه وأبعد عن السوء ء من سبح بالتخفيف بمعنى بعد وجاء هنا وفي الحشر والصف بلفظ الماضي وف الجمعة والتغابن بلفظ المضارع اشعاراً بأن من شأن ما أسند اليه التسبيح أ ن يسبح الله في جميع أوقاته لأنه أهل للتسبيح في كل حال فالماضي للاستمرار كالمضارع والظاهر أن الماضي للحال وما قبله والمضارع للاستمرار وجاء في الاسراء بالمصدر اشعارا باستحقاق التسبيح من كل شيء ون كل وقت وذلك لانه مصدر لم يذكر له فاعل ولا يدل على الزمان إلا عموما. ما في السموات والارض؛» من غير عاقل وعاقل حيوان وغيره ان قلنا التسبيح الخضوع والانقياد أو الدلالة على الصانع وتعظيمه وان قلنا تسبيح الحيوان لساني وغيره خضوع ودلالة لزم الجمع بين معنيي كلمه بل :.. حقيقة في اللسان مجاز في غيره عند بعض فيلزم الجمع بين الحقيقة &) التسبيح 88والمجاز زوفي ذلك خلاف وقيل المراد العقلاء. تإوهو العزيز الحكيممه حال مشعرة بيا هو المبدو والتسبيح والعزة: 8 ثا الغلبة وكيال القدرة والحكمة كون الفعل على الصواب ووضع الشيء في & ,:موضعه وروي أن الدعاء بعد سورة الحديد مستجاب. 3والارضيه فإنه الموجد لهما والمتصرف فيها وهوالسمواتملكإله: :ويميت “4استئناف أوالغني عن الخلق وهم المحتاجون اليه .حبي: ا خبلرمحذوف اي هو يحمي أو حال من هاء لوهلمراد احياء النطف والبيض ل :والموتى واماتة الاحياء وقيل احياء النطف والبيض واماتة الاحياء وقيل احياء8 :لأ الموتى واماتة الاحياء. لوهو على كل شيء قدير من الاحياء والاماته وغيرها قدير &ثا 8لهالاولإ“ه سابق الموجودات لانه موجدها ولا ابتداتام القدرة هو: ثا لزوالآخرعه الباقي بعد الفناء وهو حي دائيا والظاهر انه الآخر ببقاء صفاته & لا والخلق تفنى صفاتهم .وقالت المعتزلة: تفنى ذواتهم بالكلية وتمسكوا بالآية & وقيل: الاول تبتدي منه الاسباب والآخر تنتهي إليه المسببات وقيل: الاول & : القدير والآخر الرحيم وقيل: الاول ببره إذ عرفك توحيده والآخر بجوده إذ & %5عرفك طريق التوبة وقال الجنيد الاول بشرح الافئدة والآخر بغفران الذنوب :ما وقيل: الاول خارجا والآخر ذهنا. تزوالظاهرمه ظهر وجوده بكثرة الدلائل نوالباطنه4ه عن ادراك &خم الحواس دنيا واخرى وقال ابن عباس: الظاهر الغالب على كل شيء والباطن أأ إن8العالم بباطن كل شيء وقيل الحكيم والعالم وقيل: الموفق والساتر وقال الجنيد: إن:الظاهر يكشف الكروب والباطن يعلم الغيوب وسأل عمر كعباً عن معنى :علمه بالاول كعلمه بالآخر وعلمه بالظاهر كعلمه بالباطن وعنالآية فقال:) إناالحسن: اجتمعت اربعة املاك فقال الثلاثة لاحدهم: من اين جئت؟ : ) فقال: من السياء السابعة من عند ربي وقالوا للثاني: من أين جئت؟ فقال: : &) من الارض السابعة من عند ربي فقالوا للثالث: من أين جئت؟ فقال: .= 22-.22.=22-.22-.22-.2:-.22-.22-.2-.22-.2-.ص2223-22-22تح ‏. ١٢٢٣ ‏...٣خجتوجت: 2 :المغرب منمنفقال:للرابع:من أين جئت؟الملشرق من عند رىفقالوا‏٩ 8‏ ١عند ربي ثم تلا الية«:: هو الاول والآخر والظاهر والباطن» . ا ف ومو بكل شيء عليم ما ظهر وما خفى ،قال الشيخ هود: خم ا ولا اعلمه إلا رفعه الى النبي ية والواو الاولى للدلالة على أنه الجامع بين & ثما الصفتين الاولية والأخرية والثالثة للدلالة على انه الجامع بين الظهور والخفاء & لوالوسطى للدلالة على أنه الجا مع بين مجموع الصفتين الاوليين ومجموع: ظما الصفتين الاخريين فهو المستقر الوجود في جميع الاوقات الماضية والاتية ظاهر م :باطن في جميعها والداخلة على هو للحال أو للعطف أو للاستئناف.: قال سهيل بن أبي صالح: كان أبو صالح يأمرنا أن نضطجع على الشق &: :الايمن عند ارادة النوم ونقول «اللهم رب السموات والارض رب العرش: مالعظيم ربنا ورب كل شيع فالق الحب والنوى منزل التوراة والانجيل والفرقان: لأعوذ بلك من شر كل شيع انت اخذ بناصيته اللهم أنت الاول لا شيع قبلك: لوالآخر لا شىء بعدك والظاهر لا شىء فوقك والباطن لا شىء دونك اقض: &عنا الدين وإغننا عن الفقرا ورواه عن ابي هريرة 5وبين كل سياء واخرى: خمسيائة سنة وكذا بين كل أرض وأخرى وكذا غلظ كل سياء وكل أرض وبين &: فلا اقلاسيلا:ء لاولسأادبلعيةتم وباحلعبيلش المىالاالايرحضصى السواقبيعلة: لهمباطبتيمن عاللىسياائلليهن أذيكر علمالهنبيوقدريتلةه %أ كل و ::ثم قرأ هو الاول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم . لهو الذي خلق السموات والارض في ستة أيامه أولها الاحد &: إلا وآخرها الجمعة تعليما للتأني بل وعدم العجلة وهو قادر أن يخلقهن في أقل م &ستةفوالارضالسمواتإن الله خلقأمير جاهل وقال:من لحظة وخطب: أشهر فقيل له: في ستة أيام فقال: لقد قلتها وأنا استقلها وقيل اليوم منها &: 8كالف سنة ومن أيامنا.: " ( سوى عل السر استول عله للك بمد خلقه وبل أ سا يلج في كمام ع عن الخلق لماالعرش الكرسي يعلمه آخر: &><>>> >>-- ... & الارضئة كالبذر والمطر والموتى لوما يخرج منهايمكهالزرع وماء العيون & &) والمعادن والموتى توما ينزل من السماءيهة كالمطر والرحمة والسخط والوحي . :: فيها كالاعل الحسنة هتوما يعرج يصعد ويدخل.) 8والسيئة والابخرة.اتزوهو معكم اينيا كنتمإه بالعلم والقدرة والحفظ قيل ه :م بإجماع الامة على هذا التفسير. فوالله بما تعملون بصيرهه عليم فيجازيكم وقدم الخلق على العلم ‏٨ لدلالته عليه .نزله ملك السموات والارض والى الله ترجع الاموريه & لا إلى غيره تإيولجيةه يدخل والليل في النهار ويولج النهار في & 8الليلة فيزيد احدهما وينقص الآخر.م «وهو عليم بذات الصدورهه أي بنفس الصدور كناية عن العلم بيا ‏٨ا & فيها أو بالاشياء صاحبة الصدور أي بالاسرار والمعتقدات .آمنوا بالله & فمعناه دوموا على الايمان وما:: ورسوله به؛ خطاب لقريش وإن قلنا للمؤمنين نزلت الآية ففيى &يقتضيه وفي ذلك أمر بالاعراضن عن الدنيا ،قال الضحاك:: ::غزوة العسرة وهي غزوة تبوك. ا له فيها &مستخلفين“ من الاموال التي جعلكملإوأنفقوا ما جعلكم‏٣ كيا يهون &‏ ٨عليكم الانفا 7ا خلفاء في ا عرف فيا وانما هي لله : الانفاق من مال الغير أو أنتم خلفاء فيها عمن قبلكم حفاظ لها لمن بعدكم 8 :فلا يصعبن عليكم الانفاق والظاهر آن الانفاق هنا تطوع وقيل التطوع وغيره .: :لفالذين آمنوا منكم وانفقوا لهم أجر كبيره اشارة الى عبد الرحمن بنم :عوف ومن في معناه ممن انفق ماله في الته ولم يبطل نفقته وذلك وعد مؤكد لم بالجملة الاسمية واعادة ذكر الايمان والانفاق وبناء الحكم على الضمير وتنكير & 8الاجر ووصفه بالكبير بعد ما سهل لهم انفاق المال بكونه لته في ايديهم بعد: ::كرنه في أيدي غيرهم وسيكون في أيدي غيرهم . & مررجل باعرابي فقال له: لمن هذه الابل؟ فقال: لته عندي فهذا موفق & > ٣<‏>> :و عمله& مصيب إن صحب &انكارما لكم لا تؤمنون بانهمه جملة لاتؤمنون حال والاستفهام3 8ايمانهم مع ظهور الادلة واخذ الميثاق عليهم ودعاء الرسول كياوتعجب"": 8ي قال. :إوالرسول“همه بالرفع على الابتداء والواو للحال من واو تؤمنون فهي: &متداخلة وقرىء وما لكم لا تؤمنون بالله ورسوله بالجر والرسول يدعوكم بالرفع: م «زيدعوكم لتؤمنوا بربكم)؛ وينبهكم ويتلو الكتاب الناطق بالبرهان م ) توقد أخذ ميثاقكم“» حال من كاف يدعوكم أي وقيل ذلك قد أخذ أ ) ميثاقكم بالايمان حيث ركب فيكم العقول ونصب الادلة وازاح العلل أو حين ؤ :& أخرجكم من ظهر آدم ذرا وقرأ أبو عم رو بالبناء للمفعول ورفع ميثاقكم :وميثاق أن يؤمنوا بالله ورسوله. :إن كنتم مؤمنينمه جوابه محذوف أي إن أردتم الايمان فبادروا اليه وإن: &ها كنتم تؤمنون لموجب ماء فإن هذا موجب لا مزيد عليه أو فقد أخذ ميثاقكم :فإن اخذ الميثاق سبب الايمان وملزوم له أو فأنتم مؤمنون بالميثاق. :أيبينات هلآياتتنمحمدعلى عبدهههبهو الذي ينزل: : القرآن ليخرجكم“ أي الله أو عبده بدعوته لمن الظلماتيه ظلمات & 8الكفر «وإلى النور نور الايمان. &{وإن الله بكم لرؤوف رحيمه حيث نبهكم بالرسل والآيات ولم يقتصر: &م على ما نصب لكم من الحجج العقلية وقرىء باسقاط الواو تخفيفا .قوما &{:لكم ألا تنفقوامه أي في أن لا تنفقوا فحذف في وادغم النون في اللام وقيل مأن زائدة ناصبة وهو ضعيف وعليه فالجملة حال .تفي سبيل النه ولله ميراث: السموات والارض ارثهن بيا فيهن فلا يبقى لاحد مال فانفاقه أولى لانه ه &:يعوض أجرأ كبيرا هو الجنة . فزلايستوي منكم من أنفق من قبل الفتح لمكة وبه عز الاسلام وكثر &م م أهله وقلة الحاجة الى القتال وقرىء بإسقاط من ونصب قبل« .وقاتل اولئك 8 8”×تنتصوه ‏(٨٩الفتح وقاتل لقلةبعدانقق منومنأيمحذوفوالمعادلاعظم درجة:: 8 8:الحاجة اليها بعد الفتح وذلك بيان لتفاوت احوال المنفقين المقاتلين من قبل قال %والمنفقين المقاتلين من بعد فالاولون أقوى يقينا وتحريا لحاجات ولذلك: 3اولئك اعظم درجة وهو دليل على المحذوف.: تمن الذين أنفقوا من بعدهه بعد الفتح وقاتلوا وذلك قول: لا الجمهور وقتادة وزيد بأنسلم وجاهد وهو الفتح الذي قال فيه ية «: لا & 5غابر الازمنة منلاية باق فهجرة بعد ا لفتح ولكن جهاد ونية» وحكم باةفي: ا انفق في وقت الحاجة أو قاتل في وقت الشدة كهذا العصر أعظم أجرا ممن & &ا فعل في غيره ذلك فمن قاتل اليوم أعظم ممن قاتل بعد الفتح وقال ابو سعيد لا الخدري والشعبي: هو فتح الحديبية وقال الكلبي: نزلت الآية في ابي بكر & &:رضي الله عنه أول من أسلم وأول من انفق ماله في سبيل الله وأول من .‏ ١لموت .ره علىضر ًَ أ شرفضربالكفا ر وقلخا صمة ‏٨وعن ابن عمر كنت عند رسول الله ية وعنده ابو بكر وعليه عباءة قدم خللها في صدره بخلال فنزل جبريل عليه السلام فقال مالي أرى أبا بكر عليه } ؤم عباءة للة فقال ية «:انفق ماله علي قبل الفتح» قال: فإن الله عز وجل :يقول أقرأ عليه السلام وقل له أراض أت عني ف فقرك هذا أم ساخط فقال8 المهاجرون الايلون الذرن قال فيهم البي صل ال عليه يسلم: هلو النفق أ 0وهؤلاءعلى ربي ؤ إني على ربي راض©ؤ إنى على ربي راض©،& كيف أسخط :احدكم مثل أحد ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه» .. 8المقا تلينا لمنفقينجنة‏ ١لحزة ولكن درجاتو3وكلا وعد الله ا حسنى ه5 ا قبل الفتح اعظم وقرأ ابن عامر برفع كل على الابتداء وحذف الرابط أي وعده & &والله بما تعملون خبريه عن صفوان ابن امية5ليطابق ما عطف عليه. وسهيل بن عمرو ورجلين آخرين قدموا على النبي ية من مكة فقال ما جاء لم &بكم فقالوا: سمعنا انه لا إيمان لمن لم يهاجر فقال صلى الله عليه وسلم:5 5عليكاقسمتثم قال:ولكن جهاد ونية وحسبة»«إن الهجرة قد انقطعت: رهبجعن إلى مكة. تويالأبا دورارجححاج<<< .< .5.2 8 :ذا الذي يقرض الله قرضا حسناهه هو الانفاق في سبيل الله قيلمن3 8هذا في العزو وصدقة التطوع شبهه بالقرض لانه إذا أعطى ماله لوجه الله3 :فكأنه أقرضه إياه ولأنه يعوض عنه الجنة وحسن الانفاق باخلاصه: وتحري أكرم: 5المال وأفضل الجهات وفني الحديث الرباني كل حسنة يعملها ابن آدم بعشر & 8امثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصوم فهو لي وأنا اجازي به ولذلك قال & 8:إفيضاعفه لعهطمهأي يعطيه: أجره مضاعفا أضعافا من فضله. فزوله اجر كريمه زيادة على المضاعفة في مقابلة عمله وهو نفس %& 8الجنة وهو مقترن به رضي وقبولا وهذا معنى الكرم أو معناه العظم وقرأ ابنق ا كثبر فيضعفه بالتشديد ورفعه على القراتين على العطف على يقرض أو على & 5أنه خبر لمحذوف والفاء للاستئناف وقرأ عاصم فيضاعفه وقرأ ابن عامر5 : ويعقوب يضعة بالتشديد بنصبهيا في جواب من الاستفهامية وعن بعضهم لا & ه يكون القرض له حسنا إلا بعشرة أن يكون من حلال وأن يكون من أحد % ثا المال وأن يكون محتاجا لما تقرض ن تصرفه لمن هو أحوج وأن تكتم الصدقة: ما أمكنك وإن لا تتبعها بالاذى أبوالمن وأن تقصد وجه الئه ولا ترائي وأن & ه تستحقر ما تعطي وإن كثر وأن يكون أحب مالك اليك وأن لا ترى عز فة 3نفسك وذل الفقر.5 لمتعلق باستقرار له أو بيُضاعف أو مفعول لاذكر محذوفا تعظيمايوم: &بعينيك يا محمد هالمؤمنين والمؤمنات يسغى نورهملذلك ,اليرم ترى: :بين ايديهم ه أى أمامهم .: فإوبإيمانهمه أي في اييانهم والسعداء يؤتون صحائف أعيالحم من %: يمينهم ومن أمامهم وإلاشقياء من شيالهم وورائهم فيجعل النور في ايمان & &السعداء وامامهم شعاراً لهم وآية ساعيا اماما ويمينا معهم إلى الجنة ويكونم لم أيضاً من فوق وتحت وخلف وشيال ولكن خص الامام واليمين لما مر من كونهما م موضعي أعطاء الصحف هم ولكونهيا افضل جهة أو عبر بالامام واليمين عن ‏٨ : .)<< م ج الميت... قدميه» وعن عبدالله بنحتى إن منهم من ل يضي ءنوره ل مشذ مسعود رضي الله عنه يؤتون نورهم على قدر أعيالهم فمنهم من يؤتى نور كالنخلة الطويلة ومنهم من يؤتى نوره كالرجل القائم وأدناهم نورا من نوره على إبهامه فيطفاً مرة ويوقد اخرى وقيل المعنى ويعطون كتبهم بايمانهم ويطفا ما من عبد إلا وينادى يوم القيامة يا فلان هذا نوركنور المنافق ى قال قتادة: أن هذاالنور هو بقدر نور البصيرة وعن بعضهموهذاويا فلان لانور لك النور يجعل في شيء يحمله المؤمن وكونه غير حامل أولى. واحكام تلك الدار ليست كأحكام هذه وتقول لهم الملائكة الذين يتلقونهم ؤبشراكم اليوم جنات4ه مبتدأ وخبر واليوم متعلق ببشرى وقدرك بعضهم مضافا أي دخول جنات أو بشرى اسم مصدر مضاف لا هو مفعول عامله أي نبشركم بشرى وجنات خبر لمحذوف أي المثوبة جنات وروى القرطبي من المالكة انه ية قال «: يجمع الله الخلائق يوم القيامة فيأذن لامة محمد في السجود فيسجدوا طويلا ثم يقال لهم ارفعوا رؤوسكم فقد جعلنا عدتكم فداء من النار ،وانه قال«: إن هذه الامة امة مرحومة عذابها بأيديها فإذا كان يوم القيامة دفع إلى كل رجل من المسلمين رجل من المشركين فيقال هذا فداؤك من يهوديا أو نصرانيا فيقول هذاالنار وفي صحيح مسلم دفع الله إلى كل 7 تت هذا عند الأصحاب أويأولون المسلم بالسعيد وأما فداؤك من النار وليمثيبثب القوم فالمشرك عندهم فد 7للمسلم فلا يدخلها وفداء لمن يدخلها فيخرج ويبقى المشرك بدله . وتجري من تحتها الانهاز خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم “؛ وقرىء باسقاط هو واشار بذا الى النور والبشرى بالجنات بتأويل المذكور. يوميه بدل يوم يقول المنافقون والمنافقات“؛ه هم من ضيع العمل واتى بالقول عندنا ومن أسر الشرك عند غيرنا. بمقتضى الايمان إانظرونييمه انتظروناتإللذين آمنواهه عم الدنيا اذاالقبس منه يحسبون ز نه كقبسنأخذنورمننقتبس ..الحح م؟کححجم؟ح۔حمج؟ہالحرم لخلركحجارلرحبرا بوممارحل فف_ل 5رمرح۔محم ححجح روجر ح- رركھم ل رركعم ل رركهم ل.إزار جے٠‏ رروجر> رووورروج- < بتخيروبجروم 3 اطفىء جدد وذلك أنه يسرع بهم الى الجنة كالبرق الخاطف أو المراد انظروا الينا ليستقبلوهم بوجوههم فيستضيئون بنورهم لانه بين ايديهم وباييمانهم المؤمنبحيث لا يضيء للمنافقين قيل::تغشى الناس ظلمة عظيمة فيعطى نورا بقدر عمله ويعطى المنافق نورا خديعة كخدعة في الدنيا فيبعث الله ريحاً فتطفىعء نوره ويقول انظرونا وقيل: لا يعطى المنافق نورا بل يستضيعء بنور المؤمن ثم يفوته فيقول انظرونا يطمع المنافقون في شىء من أنوار المؤمنين جهلا لان النور نتيجة الاعمال في الدنيا وهم لم يقدموها. قال الحسن:يلقى من حجر جهنم وكلاليبها وحسكها على الطريق ثم تمضي زمرة نور وجه كل واحد كالقمر ليلة التيام سبعون ألفا لا يحاسبون ثم زمرة كأضواء كوكب ثم كذلك تغشاهم .ظلمة تطفىع نور المنافقين وأولى من ابدال يوم من يوم تعليقه بالفوز أو بالعظيم أو بمحذوف خبر ثان أو حال من الفوز أو من ضمير الوصف أو بمحذوف معرفة نعت للفوز لان ظهور المرء يوم خمول عدوه ابدع وافخم أي يفوز المؤمنون أي ينجون من النار الى الجنة والرضوان والامان يوم يعتري المنافقين ضد ذلك ويجوز تعليقه باذكر محذوفا والقبس الشعلة من النار أو من السراج وقر حمزة انظرونا بقطع الهمزة مفتوحة وكسر الظاء من الانظار وهو التأخير. قيل أي قال المؤمنون وقيل الملائكة والاول لابن عباس ارجعوا وراءكم فالتمسوا نوره طرد لهم وتهكم بهم وتخييب واقناط أي ارجعوا الى الموقف حيث اعطينا النور فالتمسوا النور فيه فمنه يقتبس فيرجعوں ولا يجدون شيئاً فادركتهم خدعة الله أو ارجعوا الى الدنيا فالتمسوا نورا لتحصيل بسببه وهو الايمان أو ارجعوا عنا خائبين فالتمسوا نوراً اخر فلا سبيل لكم الى هذا ووراء متعلق بارجعوا مؤكد وقد يقال لتاوكيد لان الرجوع قد يكون الى غير وراءمثل أ ن يكون إنسان في موضع وينصرف عنه إلى موضع آ خر ثم ينصرف عن الآخر إلى جهة. فانهم ويصح أن يكون وراءكم اسم فعل بمعنى تأخروا وإذا رجعوا حجز بينهم بسورئه أي بين المؤمنين والمنافقين بحائطبينهم كا قال فضرب > .=<».=2=223:=223-=223=223=223=223=223=223:=223=-.22=-3=2ه: هو الاعراف وعليه مجاهد وقيل: جبل أحد قال ينة &: بين الجنة والنار: ونحبه وأنه يمثل يوم القيامة بين الحنة والنار ويحبس عله 8«إن أحدا جبل 7: اقوام يعرفون بسيياهم هم إن شاء الله من أهل الجنة وقيل: أن أصحاب &8 ا الاعراف يميل بهم الصراط مرة الى الجنة ومرة الى النار ثم يصيرون الى الجنةء & :قال ابو أمامة الباهلي إذا رجعوا الى موضع اقتسام النور فلم يجدوا رجعوا الى & 8المؤمنين فيجدون السور مضروبا.: 1‏٨ «زلة باب» يدخله المؤمنون باطنه أي باطن السور أو الباب & وهو مايلي الجنة لفيه الرحمةهه الجنة وظاهره» ما يلي النار فمن أ :قبله»جهتهلوالصذاب« النار والظلمة للمنافقين وعن ابن عمر: ناللسوز هو سور ببيت المقدس الشرقي باطنه فيه المسجد وظاهره من قبله8 ه العذاب واد في جهنم وعن كعب أن الباب هو باب الرحمة في بيت المقدس أ ونائب ضرب هو بينهم على قول من اجاز نيابة الظرف غير المتصرف ويبقى & م على نصبه أو بسور وهو أولى وعدي بالباء لتضمنه معنى الفصل وقال ابو: 5البقاء الباء زائدة وسور نائب وقرىع بالبناء للفاعل فالباء للتعدية لتضمنه 5 5معنى الفصل أو زائدة فايلمفعول.: .: فينادونهم ألم نكن معكم على الطاعة وذلك بحسب ظاهرهم: إنقالوا بلىهكنتم معنا ولكنكم فتنتم أنفسكم ه اهلكتموما: ::بالنفاق «وتربصتمئمه تأخرتم عن التوبة أو تربصتم بالنبي صلى الله عليه5 ‏٢وسلم والمؤمنين الدوائر يقولون يوشك أن يموت فنستريح «وارتبتممه؛ شككتم في الدين نوغرتكم الأمانه الأطماع في امتداد العمر ونزول الدوائر وغير: : م ذلك وطول الأمل وهو غرور لكل أحد. حتى جاء أمر الهمه الميت خيل: القاؤهم في الغار وقيل: الفتح لن:: : بالله الفرورئه الشيطان بان الله عفو كريم لاظهور الاسلام.إوغركم: »يعذيكم ح<يث اقررتم وقيل الغرور الدنيا والتذكير باعتبار الشيء ولان عرورا: م فعول بمعنى فاعل لكن مع مبالغة والواو للعطف أو للحال فيقدر قد عند ل حجج7:<:2ز>.. :ء امر الله وقد غركم بالله وقد قر ء بضم الغين تسميةبعضهم أي: : للشيطان بالمصدر أو للدنيا أو يقدر مضاف أو يأول بالمصدر والمبالغة في الاول & 8وتسويفنفسكفا لايةان تعتبر هذهوحجب عليكصومزيدكا تقول: 8أ توبتك. واعلم أيها الاخ أن الدنيا غرارة للمقبلين عليها فإن أردت النجاة والفوز إما : فازهد فيها واقبل لصلاح دينك قال ابو الدرداء لاصحابه: لئن حلفتم لي 3 كم ععلىى رجل منكم أنه ازمدي كم لاحلفن لكم إنه خيركم وني الحديث يبعث: 5الله تبارك وتعالى يوم القيامة عبدين من عباده كانا على سيرة واحدة احدهما 3 3مقتر عليه والأخر موسع عليه فيقبل المقتر عليه إلى الجنة ولا ينثني عنها حتى: 3) يينيننتهتيهى إلى ابوابها فيقول حجتها اليك اليك فيقول اذن لا ارجع وسيفه في عنقه 3فيقول اعطيت هذا السيف .في الدنيا اجاهد به فلم ازل اجاهد به حتى: قبضت وانا على ذلك فيرمى بسيفه الى الخزنة وينطلق ولا يحبسونه عن الحنة: ) فيدخلها فيمكث فيها دهرا ثم يمر به اخوه الموسع عليه فيقول له يا فلان: م ما حبسك فيقول ماخلى سبيلي إلى الان ولقد حبست ما لو أن ثلانيائة بعير ن8 :اكلت حمصا ووردت على عرقي لصدرن منه ربا. فاليوم لايؤخذ منكم فديةه ما يفتدى به لا يقبل عنكم فداء أ: &) انفسكم من النار باموالكم بل لامال هنالك ولا بالتوبة وقرأ ابن عامر & &) ويعقوب بالمثناة فوق والخطاب للمنافقين والظرف متعلق بيؤخذ ولا صدر للا & :النافية خلافا لبعض مطلقا ولبعض في جواب القسم. النار: لولا من الذين كفروامه اشركرا لإمأواكم“؛ه مصيركمما ثما هي مولاكم وبئس المصيرمه هي ومعنى هي مولاكم هي اولى بكم أو م هي مقربكم أي موضع القرب أي مكانكم منها قريب أو هي ناصركم أو &م 8صديقكم لا ناصر أو صديق لكم سواها والمراد نفي الناصرية أو الصديقية& %كقولهم اصيب فلان بكذا فاستنصر الجزع وقوله تعالى يغاثوا بماء كالمهل وقيل: ) تتولاكم كيا توليتم في الدنيا أعمال أهل النار وقيل المعنى انها التى ملكت & امركم واسلمتم اليها وقيل: تليكم وقيل استعارة لانها تضمهم وتباشرهم: &) ح2كهت‘..تكهطتكهحكهجهجهح<. وألم يئن0نيأن إذا جاء اناه أي وقته وقرىء.يئن من آن يئن ا بالتشديد من أن يئن بمعناه أيضا وأن تخشع فاعل أو الاستفهام للاستبطاء ذل هشام ولا يقال الاستبطاء لحضور خشوعهم لا لعدمه لأنا نقول: الاستيطاء ،وان تعلق بالحضور لكنه عدل الاستفهام عن الاثبات إلى الاستفهام عن النفي إشعارا بأن الراجح من الطرفين هو عدم الحضور فعلق به الاستفهام وفيه من المبالغة ما لا يخفى . للذكر اله وما نزل من الحق4ه اراد بالذكر وما نزل القرآن لانه جامع للذكر والنزول أو المراد أن يذكر الله واراد بمنازل القرآن وقرأ غير نافع وحفص ويعقوب نزل بالتشديد وقرىعء انزل والآية نزلت في شأن الصحابة لما اكثروا المزاح وقيل: نزلت فيهم لما هاجروا واصابوا الرزق والنعمة ففتروا عيا كانوا عليه اعنى عن بعضه وعن ابن مسعود ما كان بين اسلامنا وبين ان عاتبنا الله بالآية اربع سنين وعن ابن عباس أن الله استبطأ قلوب المؤمنين فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة سنة من نزول القرآن وقيل مافتروا وما مزحوا ولكن استزادهم والمشهور انهم مزحوا وفتروا عن بعض ما كانوا عليه. قال الحسن: أما والله لقد استبطاهم وهم يقرأون من القرآن أقل مما يقرأون فانظروا في طول ما قرأتم منه وما ظهر فيكم من الفسق وقرئت الآية عند ابي بكر وعنده قوم من أهل اليمامة فبكوا بكاء شديدا فنظر اليهم فقال هكذا نا ثم قست القلوب وهذه الآية سبب توبة الفضيل وابن المبارك وقيل نزلت ئي المنافقين بعد الهجرة سنة قالوا لسلمان حدثنا عن التوراة فإن فيها العجائب فنزل نحن نقض غليك أحسن القصص فاخبرهم ان القرآن احسن من غيره فكفوا عن سؤال سليان ماشاء الله ثم سالوه فنزلت الآية فالمراد آمنوا بالسنتهم . أأويس بالمثناة الفوقية التفاتا للخطاب والعطف على ` ولا يكونوائه وقر 9 > &كالذين اوتوا الكتاب من قبللم تخشع ويبوز ان يكون نهيا غيبة وخطاب 8بنى اسرائيليعني اليهرد والنصارى وقيل:: تفطال عليهم الأمده؛ الزمان بينهم وبين أنبيائهم وقرىء الآمد أم 5بالمد أى الوقت الاطول وقال مقاتل الأمد الأمل وقيل:أمد انتظار القيامة .. :9| ترفقست قلوبهم وكثير منهم ف.اس.ق.ون؛ خارجون عن دينهم كافرون بن9 يم لابعيسى وموسى ومحمد نهى الله المؤمنين عن مماثلة اهل الكتاب فى قسوة& ‏)٨ل .القلوب بعد تو بيخهم ط ء ا لخشوع وذلك ان ا هل الكتاب كان الحق يحول9 .۔ _ ۔. .-ال!. .. :قلوبهم ولاورقتالتوراة والانجيل خشعوابيغهم وبين شهوا تهم وإذا سمعوا& طالت اعبارهم واما لهم غلبهم الجفاء والقسوة واختلفوا وحرفوا وبعث ابو لهم ) ل-قرؤوا القران فقال .. موسى الاشعري الى قراء البصرة فدخل عليه ثلانمائةرجل: بلم انتم خيار اهل البصرة فاتلوه ولا يطولن عليكم الامد ف..تقسوا ِقلوبكم كيا 0ة ٩ :م‏ 0قست قلوب من كان قبلكم. 00 8ان الله يحيي الارض بعد موتهاه{ تمثيل لأحياء القلوباعلموا: &ا القاسية بالذكر والتلاوة أو لأحياء الموتى ترغيبا في الخشوع وزجراً عن القسوة 8للاياس .واسقاطالاية ترجيةوئيعباسوا لاول د لاين: 0‏,٠ ,٠‏ ١لله.عنلتعقلواأي4:تعقلونلعلكم‏ ١لآبا تلكمبيناقد ‏١٥ 0 .صاداًالتاءابدلواملصردقات4الملصدقتين ا وادغمها في الصاد أي المتصدقين والتصدقات وقرىء بها عل الاصل وترا ابن بيانه أو ليكمل عقولكم و ان: ., لا كثير وابو بكر بفتح الصاد بلا تشديد أي صدقوا الته ورسوله فهي في الايمان & 0َ9. .0 8والاوليان في الصدقة .ها زِ.ى.ءء.ء0 :يوأقرضوا اله قرضا حسنا“؛ه عطفا على المصدقين أو المصند قات: والضمير للكل تغليبا للذكور وانما عطف الفعل عليهيا لانهيا بمنزلة الفعل أي أ )ع.7٠.٠..٠۔ ‏٠/.م :لأ ان الذين تصدقوا واللائى تصدقن . ٨َ‏. :بالتشديد وقرىءيضعفلهم“ة وقرىءقرضهمنإيضاعف؛ه3 0 0 0 0 2 0 6 0 ( ل‎ لل‎ لل‎ 10 ل‎ ل‎ .4 ه‎. [ ا‎ ه‎. ه‎. ه‎. ه‎. ل‎ ل ل‎ 0 ه‎. ه‎. ه‎. ه‎. ل‎ ه‎. لل‎ ١ (1 ل‎ زل‎ ) ٠١ (0 "١ 1 ل‎ "١ ( ]/ ,٥ لا‎ "١ ١ ( ٥ ر 8ر << دانجر‎ يضاعف بالبناء للفاعل سبحانه وانما عطف الاقراض اعلاما بأن الصدقة >- باطلة ما تكن مخلصة وهذا الاضعاف زيادة من فضل الله على اجورهم . > وفم أجر كريم ؛:فالتضعيف يلحقون بالشهداء كا قال ة [والذيز .؟ <١. وب آمنوا بانه ورسله ؛ه وهم المتصدقون والمتصدقات اعادهم بالذين ليصفهم >- حر ٠ بالايمان الذي هو سبب اعيال البر وقيل غيرهم . نإأوللك هم الصديقونيةه الكثيرو الصدق زوالشهداء عند ربهم:4أي بمنزلة الصديقين والشهداء أو هم انفسهم صديقون لتصديقهم بجميع اخبار الته ورسله وشهداء أى قائمون بالشهادة لله ولانفسهم وعلى الامم السالفة قال مجاهد كل منآمن بالله ورسوله فهو صديق وتلا الآيةفقيل اراد انته ابا يكر وعمر وحمزة ونحوهم وعمر ملحق بمن سبق اسلامه ولو تأخر اسلامه لصدقه والصديق بالتشديد مبالغة من الصدق لا من التصديق كيا قيل وفي الحديث «مؤمنوا أمتى شهداء» وقال ابن عباس والضحاك ومسروق: تم الكلام في «الصديقون والشهداء» استئناف فقيل عند ربهم خبر وهم الانبياء يشهدون عن الأمم وروي هذا عن ابن عباس قيل: وهو بعيد عن لفظ الاية وقيل:كل مؤمن من الأمة وقيل:الذين قتلوا في سبيل الله أو الخبر. ونورهم هه أي منل أجرهم ونورهم بلا تضعيفجرهمنشم ليحصل التفاوت والاجر والنور الموعود ان هم على الصراط وقيل النور ثواب عملهم فهو مرادف للاجر وفي الحديث يا نساء المؤمنات لا تحقرن احداكن جارتها ولو كراع شاة حرقا وقال: ردوا السائل ولو بظلف محرق وقال ابن عبد البر: ففي الحديث الحث على قليل الصدقة وكثيرها وفي قوله تعالى من يعمل مثقال ذرة خيرا يرهمه أوضح دليل في هذا الباب ،وقال«: اتقوا النار ولو بشق تمرة ولو بكلمة طيبة» فإذا كان الله يربي الصدقة فيا بالنا نغفل ولقد تصدقت عائشة بحبتين من عنب فنظر إليها بعض أهل بيتها فقالت: لا تعجبن فكم فيها من مثقال ذرة وفي الحديث «الرجل في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس» قال يزيد بن حبيب فكان أبو الخير لما حدثه به عقبة بن عامر الصحابي لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيع ولو ببصلة . =::=. =22=322=:322=:322 32272223: 22=3.-2.-=.2.-22=:322=322=.22=.22 .ركع النار: الجحيم: بآياتنا أولنلذك اصحاب:والذين كفروا وكذبوا: ل لا يقال فايلآية دليل على اختصاص الخلود بالمشركين من حيث الحصر & :الاضافة يكفيبتعريف الطرفين ودلالة الصحبة عرفا على الملازمة لانا ز: أ فيها أدنى ملابسة عرفا وغيره وتطلق لصحبة على غير الملازمة كيا يطلق على & :الملازمة. تإاعلموا انما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم:: لم وتكاثر في الاموال والاولادم؛ لما ذكر حال الفريقين في الآخرة امرهم تأكيدا & م ان يعلموا انحصار أمر الدنيا التي لا يتوصل بها الى الفوز في أمور كالخيال & قليلة النفع سريعة الزوال فمن لعب باطل لا حاصل له كلعب الصبيان ومن & هو أي فرح ساعة ينقضي قريبا يلهون به عن الآخرة ومن منظر يتزينون به &: ا كالمراكب والمنازل والملابس الحسنات ومن تفاخر بالانساب وتكاثر بالاموال & يجمعون م لا: العين والاموال عدد بضمها وقيل:والاولاد فالاولاد عدد بفتح: ا يحل فيتطاولون بالمال والخدم والولد على اولياء الله والدنيا نفس نائمة والأخرة & لا نفس يقظانه فالنجاة من النائمة العلم وثمرتها مخالفة الهوى في اجتناب ‏&٨ كلا المناهي ثم مكابدة النفس على اداء الفرائض والطهارة من الادناس فيورث & ثا السهولة في التعبد والحول في مقامات العابدين فيذيقه ما اذاق أولياءث & 8 . ثما واصفياءه من درجة المذاق. كيا ذكر عن سيدنا ابراهيم خليل الرحمن انه اصابه عطش شديد في يوم &‏٨ ثا شديد الحر في مفازة فنظر الى حبشي يرعى الابل فقال له هل عندك ماء فقال م : يا ابراهيم: أيما أحب إليك الماء أو اللبن؟ قال: الماء فضرب بقدمه على & صخرة فنبع الماء فتعجب ابراهيم عليه السلام فاوحى الله عز وجل يا ابراهيم & لو سألني هذا الحبشي ان ازيل السموات والارض لأزلتهما فقال ولم ذلك يا &: :رب فقال ليس يريد من الدنيا والآخرة غيري ثم ضرب هذه الحياة الدنيا مثال & ) بقوله لإكمشل غيث« مطر اعجب الكفار أي الزراع لانهم ؤ && يكفرون البذر أي يسترونه في الارض لينبت أو لكنار بالله لانهم أشد أعجابا 8‏ ٩بزينة الدنيا ولان المؤمن اذا رأى معجبا انتقل فكره الى قدرة مانعه فاعجب حج<:إ..) وعظم‏ ١لحد وىلوقلةسرعة ‏ ١طفمئا لحطا ماك , .مفتاً متكسراً ودذلك .١لآخرة‎1مر‎٢ نوفي الآخرة عذاب شديده؛ للمنافقين والمشركين ومغفرة من اله ورضوانيه للمؤمنين لايشارهم الآخرة على الدنيا .لوما الحياة الفرورئة يتمتع به الكافر وأما المؤمن فهي له بلاغ إلىالدنيا إلا متاع السابقين فسارعوا مسارعةربكمه؛منإسابقوا إل مغفرةالأخرة . للضيار و ومن ذلك التسارع الى قتال المنافقين والمشركين ولاسيما في هذا الزمان في الكفرة واختل فيه النظام وفي الحديث«: مابين حياة الشهيدالذي انتشرت ‏ ٢لدن وحياته في الآخرة إلا كمضغ تمرة» وفي الحديث«: ان الشهيد لا يجد ألم القتل إلا كا يجد ألم القرصة» ونعم ما روي انه قال لاصحابه «: ما الشهيد عندكم؟؛ قالوا: القتيل في سبيل اللهث فقال«: إن شهداء أمتي إذا لقليل» «القتل في سبيل الله شهادة لكل مسلم والبطن شهادة والطاعوننقمال: شهادة والغرق شهادة وخرق شهادة والنفاس شهاده والسيل شهادة وكل مؤين شهيد وشتان ما بين الشهادة الحربية والايمانية» امرهم بالسبق إلى أسباب اللغفرة من التوبة والأعمال الصالحة في مقابلة مسارعة الكفار إلى أمور الدنيا. وجنة عرضها كمرض السماء والارض&؛ لو وصلت إحداهما بالاخرى فيا ظنك بالطول فإن ماله عرض وطول فإن طوله أبسط وأوسع وهذه ليسارع كل منكم إلى جنة هي كذلك وقيل أن الجنسأيجنة الواحد الشامل للأرضين والسموات أو المراد تمثيل للواسع بيا يعلمه البشر والحقيقة أكثر من ذلك وقد ورد أن سقف الحنة العرش وأن السموات في الكرسى كالدرهم في الفلاة والكرسي في العرش كالدرهم في الفلاة وأن الجنة مائة درجة السموات والأرض .كل درجة عرضها 22:. 22:32:22ح 7223:=223:=223:=223:2223:=223=2:د:: حك :ِ:: اعدت للذين امنوا بالله ورسلهمه وطرحوا الدنيا جيفة واقبلوا الى &ه :الآخرة وترك الدنيا أفضل من الرغبة في حلالا وانفاقه لما فيها من الخطر وقيل & :بالعكس ولا حضرت الوفاة عبد الرحمن بن عوف رضي الته عنه بكى بكاء & .فيهما يكفنيتركوتوفىمنيخيراعميربنمصعبكا نشد يل ‏ ١وقا ل:: ‏٣لا سأحبسمني ولا أحسبنيالدنيا وأ صابتمنأ صبتبعده حتىوبقيت. 8عن اصحابي با فتح الله علي من الدنيا وبكى حتى فارق الدنيا.وأما الاغناء: ‏٣«رووجدك عائلا فأ غنى » فإغناء القلب فرحم الله قوما عملوا با لآرية فكانواف: لنا يتسارعون إلى الصلاة أول وقتها أجابة لدعاء الله وكان رجل من أهل القيروان & ثلا متعبداً اسمه عبد الخالق كثير الخوف والحزن وبالخوف مات رأى فرسانا & 8الناس حتىفتخللحتى لحقه وسبقهالتا لتتسابق ورأى فرساً تقدم وجد5 ثم سقطفظفرتفيك صرتاللهبا ركيقبله و يقولفجعللسا بقوصل ‏ ١ل: 5 8ما مغشيا عليه تذكر سبق الآخرة. فزذلكه الموعود به فضل الهي من غير إيجاب «إيؤتيه من &ما 8يشاعءية وهم المؤمنون ةإوالله ذو الفضل العظيممه فلا يبعد منه التفضلظما &بذلك للوعود به وإن عظم قدره أو فاعل وأ صاب لازم بمعنى حدث زما: : أصابه مفعوله محذوف أي احدا أو شيئا.) ثلا أي ما أحدثها في الأرضئه من جدب وعاهة في الشجر والنبات «زولا & : للوح المحفوظ مكتوبةفيى ا اننسكم » كمرض وموت «;إلا في كتاببه: منخلقها وا لضمبرفيه مشيئة في علم الله عز وجل ن من قبل ان نبر ها 4لا م::‏ ٨للمصية والارض والانفس وقيل للانفس والمصيبة وقال ابن عباس: للمصيبة .للسموا بت:وقيلللارض:وقيلللانفشس:وقيلدذلكلاحد ى:قيلا و:. والارض. لإن ذلك4ه على كثرته وعسره عند الخلق اي اثبات ذلك في اللوح && وتصريفه وقيل خلق ذلك وحفظه تعلى اله يسيرةهين سهل لأنه غني && عن عدة ومدة تإلكيلا تأسواة أي اثبت:وكتبه لكيلا تحزنوا حزناً أ& ‏٣ن حرج 5. 8على ما فاتكم من نعم الدنيا& يخرج عن الرضى بالقدر. ‏٩عع7-ع1٠`‏. /اعطاكم وقرىعء بالقصر اي جاءكم آيبا اتاكم“؛ولا تفرحوا:: ولكيلا تفرحوا فرح بطر فإن معنلم أن ما عنده مفقود لا محالة لم يشتد جزعه .: 3ومن علم ان ,بعض ا ‏١لخير وا صل ا له وانعند فقده لانه وطن نمسه على ذلكل ثما وصوله لا يفوته مجال لم يعظم فرحه عند نيله وأ صذلل الحزن والفرح ضروري & لا لا يخلو منه أحد لكن المراد بالحزن والفرح المنفيين الحزن المذهل صاحبه عن & لا الصبر والتسليم لأمر الله ورجاء ثواب الصابرين والفرح المطغي الملهي عن & : عمرلأبيوهي‏ ١لقصرقرا عةوئي‏ ١لنعمةعن‏ ١لشكربمرحأ سولا١لشكر‏: معادلة لفاتكم وفي الاولى أشعار بأن فواتها يلحقها إذا خليت وطباعها وأما &ها 8يوجد ها ويبقيها.سببالها منبدفلاوبقا ءهاحصولا5 0ل : ليسوعكرمة: عاباسا بنقالمثل هذهبا ا وتيتم وهيمسعودوقرأ ‏ ١بن: : جعفر بنصبرا وا لفرح شكراً وعنا جعلوا ا ا لحزنومحزن لكنيفرحأحداً ا لا: .الفوت ومالكعلى مفقود لا يرده البكتأسفيا ابن آدم مالكمحمد الصادقة 0.:.) قتفرح بموجود لا يتركه في يديك الموت وفي الحديث «ما يصيب المسلم من: ا وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته؛ & ‏٢«ما من مسلم يشاك شوكة فيا فوقها إلا كتبت له فيها د رجةوفي الحديث: ١‏, ‏٢مبلغاً‏ ١لمسلمينمنيعمل سوء حريه بلغتمها خطيئة (( ولا نزل منعنهومحيت: :شديدا فقال رسول الله «سددوا وقاربوا ففي كل ما يصاب به المسلم كفارة & 9ل حتى النكبة ينكبها والشوكة يشاكها». : 8وعن ابن عمر ما أبالي على أي حال رجعت إلى أهلى لئن كانوا على عسرّ: 3اني لانتظر اليسر ولئن كانوا على يسر إني لانتظر العسر وعن حذ يفة رضي الله3 عنه ان اقر ايامي لعيني يوم أرجع إلى أهلي وهم يشكون إلي الحاجة وعن عمر 3: ين الخطاب-رضي الله عنه «: ما أبالي أي حال سبق إلي يسر أم عسر لان &: 8احدهما يتلو صاحبه» قالت كمس امرأة مسروق ما قلت لمسروق قط ما أصبح: : إ!لا لا تبسمبسم ووةقا ل أيم اللهه ليا ليأتىيغهمينهم ‏ ١ل اللهه بر بررزةق . 8لع2يالك اليوم ليوم ر ررزقف ل. 8 >: ‏ ١لنا سبه على::إفخورك؟ة:متكبر با أ وقيحتا لم5كلته لا حب هوا دليل على ان الفرح المذكور هو الموجب للبطر والاختيال الذين يبخلون ‏٨٢ه ويأمرون الناس بالبخله بدل من كل مختال فإن المختال بالمال يضربه ل غالبا فانهم لشدة فرحهم وتعظيمهم له يبخلون به ولا يخرجون منه الحق م »ويأمرون بالخل وقيل خبر محذوف أي هم الذين وقيل نعت لكل لأن كلاه &ولو كانت نكرة لكنه يخصص نوعا ما وهذا على مذهب الاخفش ولا النافية0 لعموم السلب هنا ولو تقدمت على كل وقيل: مبتدأ خبره محذوف أي الذين % ::يبخلون ويأمرون الناس بالبخل الله غنى عنهم دل عليه. فزومن يتولمه يعرض لإفإن اله هو الغنى الحميديه أي ومن &8 ‏ ٩يتول عن الانفاق فالله غنى عنه محمود فىذاته أو الى اوليائه لا يضره الكفر ولا ينفعه الشكر بل الشكر والانفاق مصلحة لهم وقيل: من يتول عن أمر % :) الله ولم ينته عن نواهيه من التاسي على الفائت والفرح بالآتي فإن الله غني عنه &:وقال ابن عباس يتول عن الايمان وقرأ غير ابن عامر ونافع فإن الله هو الغني لم وقيل: الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل هم اليهود كمواصفة رسول يلة & :%وبخلوا ببيان نعته. لقد أرسلنا رسلنا الملائكة إلى الانبياء قيل والانبياء إلى الامم & لبالبينات 4بالحجج والمعجزات وانزلنا معهم الكتاب“» جنس & الكتب وقيل الوحي ليتبين الحق والصواب «ووالميزانمه أي انزل اسبابه وأمر & بامداده ليسوي به الحقوق ويقام به العدل قيل نزل جبرائيل بالميزان إلى نوح & ‏:٤) وقال«: مر قومك يزنوا به» وقال الاكثرون: الميزان العدل. : وؤليقوم الناس بالقسطه العدل لإوانزلنا الحديد فيه بأس && شديدهه فإن آلات الحرب منه «ونانع للناس كل صنعة محتاجة اليه خ لفاراد معادن الحديد قال بعض:أرسل كتناً لشرعه وسلاحاً لمن ل يقبله وعاند5 وقيل: انزاله الهامهم باخراجه من المعادن قيل: نزل آدم من الجنة ومعه خمسة م 5اشياء من حديد السندان والكلبتان والميقعة والمطرقة والابرة .وروي معه المر } : > ...‏>.<:ء٣و. ) والمسحة وفي الحديث«: أنزل أربع بركات من السياء الى الارض الحديد والنار: ::والماء والملح» .ن وليعلم الله مه عطف: : الحربوانزلنا الحديد لينتفع به فعلى محذوف أي ا وليعلم الى اخره أو متعلق بمحذوف أي وانزله ليعلم وترتيب العلم على الانزال & تمثيل باختيار بعض8 5الناس بعضا وإلا فالله عالم بلا انزال ويجوز العطف على ليقوم .: : } لمن ينصرهمة أي دينه «إورسلهه باستعمال الحديد في الكفار &8 بالغيبئة؛ حال من ضمير ي 8نصروا من الماء أي لايشاهدونه فهم ينصرونه ولا يبصرونه وآمنوا به بما ظهر من الايات «إن الله قوي على الاملاك مثا لعزيز غير محتاج لنصرة وجهادهم يرجع ثوابه اليهم لامتثال امه أو قوي هثا . ه ك ل م و ه ت م ق ن ي ف في امره وسلطانه عزيزا 8 ولقد ارسلنا نوحا وابراهيم وجعلنا في ذريتهيا النبوة والكتابه لا: 8 : نوبايلزبوإرلا ومالنفرقناسنلهيفاكانتشريأفوال لكهاتابوالكنتزلاب فيجنالسحلالالكوتالبحراموقيلكت:ابالتومراوةسىوالواقنيجلي:ل ‏٢ & الخط بالقلم يقال كتب كتابا كيا يقال هالكتاب الوحي وعن ابن عباس:: 80كتابة3 .. . ل لإفمنهم“ه من الذرية أو من المرسل اليهم وقد دل عليهم ارسلنا: شم .:وكثبر منهمللتنوينالمحذ وفة‏ ١ليا ء‏ ١لرفع علييقدرم مهتد:: فاسقون“» منافقون ومشركون والمهتدون قليل ولأجل الدلالة بالاشارة الى: 5غلب الضلال وقلة الاهتداء ويلزم عدل عن طريق المقابلة وهو ومنهم فاسقون: وانما قلت بالاشارة لان الكثير لا يلزم ان يكون نصفا أو اكثر ولكن ذكره في:: 8م مقابلة قليل يدل عليها. لزثم قفينا على آثا رهم برسلنامه ارسلنا رسولا بعد رسول ،والهاء لنوح & وابراهيم ومن أرسل إليهيا ومن عاصرهما من الرسل لا للذرية لأن الرسل 5: &%م المقفى بهم من الذرية ،والقففية الاتيان بشيء ي قفى الآخر وبعده. ٢<‏. , ‏٢يا حمدبعدهقبله وادتخر منمر يمبن} وقفينا بعيسى: كواآتينا ه الانجيل كه وقرأ الحسن لفتح همزته وليس بشاذلانه ا عجمي بخلاف: ‏٠ &:البرطيل فيلغة فتح الباء لا في كفة كسرها وهو حجر مستطيل شبه رأس الناقة .هم وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفةيمه وقرىعء رأفة براء فهمزة فألف رحما ععينة‏ ١للهرسول‏ ١صحا بصمةفسبحا نهبيخهم كقولهفےا:ورحمة: وركبانكراكببالضم جمع راهمبرهبانإلكأنه نسبورهبانيةئهبينهم .. وهو البابالغ فبفتحهاوكونهم رهبانا وقرىء بفتبحفتح ا الرا ء نسبا الى رهبانأي من خشي لكثير الخشية والمراد شدة الخوف والمبالغةالخوف من رهب ع والانقطاع عن الناس وترك النساء ترهبوا فيى الجبلالعبادات والرياضةف ظهرواالجبابرةانوذلكانفسهم للعبادةخلصينالدينفالفتنةمنفارين على المؤمنين بعد رفع عيسى وقاتلوهم ثلاث مرات فقتلوا حتى لم يبق منهم علىإلا القليل فخافوا ان يفتنوا في دينهم فاختاروا الرهبانية والنصف عطف رأفة أو رحمة . كتبناهائمه مانعت لهما أو النصب على الاشتغال ماإابتدعوهاه عليهم إلا ابتغاء رضوان اهمه استثناء منقطع أي ولكنهمفرضناها ابتدعوها ابتغاء رضوان الله أو متصل فإن ما كتبناها عليهم بمعنى ما تعبدناهم بها وقيل: مفعول لاجله وهو ظاهر قول مجاهد وهو ضعيف وقرأ ابن احدثوها.فرضها الله عليهم حينمسعود لكن ابتدعوها قال الحسن: حق رعايتهامه كيا يجب علىنفيا رعوهاإه أي فيا راعوا جميعا الناذر رعاية نذره لانه عهد لله لا يحل نكثه بل ضيعوها وقالوا بالتثليث وقصدوا السمعة وكفروا بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم حين ادركوه وكفر بعضهم ا لسلامعليهعيسىعلى دينبعضدين ملكهم وبقىفببععييسسىى ودخل ابتدعوها وعندللذينزيل وغرهابنعندوالواوبه: .النبيوادرك الضحاك للأخلاف الذين جاءوا بعدهم قال ية لبلال بن الحارث «: اعلم» قال: ما أعلم يا رسول الله قال:داعل يا بلال» قال: ما اعلم يا رسول 0 ل ×۔ذ١‏4ر"“. ورحر25 ---ده.. شسغ-. مثل من عمل بها من غير ان ينقص من أجورهم شيئا ومن ابتدع ضلالة «لكلبها لا ينقص من وزرهم شيء».وقال:آثام من عملكان له مثل امة رهبانية ورهبانية أمتى الجهاد». إفآتينا الذين آمنوا منهم .أجرهممه وهم الذين روا حقها من وكثير منهم فاسقونيه خارجون عنالتوحيد والايمان بمحمد وغير ذلك. عهد نبي الله عيسى عليه السلام: المشركون ومنافقون وروي ان الكفار منهم لما غلبوا المسلمين قال المسلمون: تعالوا نتفرق فى الارض إلى ان يبعث الله النبي الذي وعدنا به عيسى يعنون نبينا صلى الله عليهما ويسلم فمنهم تمسك ومنهم من فتر وقال لابن مسعود«: يا ابن أم عبد أتدري ما رهبانية امتي؟» قال: الله ورسوله أعلم قال«: الهجرة والصلاة والجهاد والصوم والحج والعمرة والتكبير على البلاغ». وعن ابن عباس كانت ملوك بعد عيسى بدلوا التوراة والانجيل وفيهم جماعة مؤمنون يقرأون التوراة والانجيل ويدعونهم الى دين الله فقيل لملوكهم: لو جمعتم هؤلاء الذين شقوا عليكم فقتلتموهم أو يدخلوا فيما نحن فيه فجمعهم ملكهم وعرض عليهم القتل أو يتركوا قراءة التوراة والانجيل إلا ما بدلوا منها فقالوا: دعونا نحن نكفيكم انفسنا فقالت طائفة منهم: ابنوا لنا اسطوانا ثم ارفعونا فيه ثم اعطونا شيئا نرفع به طعامنا وشرابنا فلا نرد عليكم وطائفة قالت: دعونا نسيح في الارض ونهيم ونشرب كيا يشرب الوحش وان قدرتم علينا في ارضكم فاقتلونا وقالت طائفة ابنوا لنا دورا في الفيافي ونحتفر الآبار ونحترث البقول ولا نرد عليكم ولا نمر عليكم وليس احد من القبائل إلا وله حميم فيهم ففعلوا هذا ومضوا على منهاج عيسى ولم يبق عليه إلى زمان سياحتهديره وهذ ‏ ١منوهذ ‏ ١منصومعتههذ ‏ ١منجاءبعث11نبينا إلا قليل وامنوا به والاكثر تركوا الوضوء وغسل الحنابة والختان واكلوا الخنزير وشربوا الخمر. 7٣٣ فيا أيها الذين آمنوا من اليهود والنصاري بموسى وعيسى اتقوا أ‎& && اله وآسمنوا بيسوله؟ه محمد صلى النه عليه وسلم إيؤتكم؛؛ يعطكم‎ ا«كنلين؛ تسمين «من رمت& 4كفل لإيانكم بعيسى ولانجي أ‎ : وكفل لاييا نكم بمحمد وا لقران وفي الحديث«: ثلانة يؤتون اجرهم مرتين رجل‎: م من أهل الكتاب أمن بنبيه وآمن بمحمد يي والعبد المملوك الذي أدى حق ؤ‎ :مولاه وحق الته ورجل كانت عنده امة يطأ ها فادبها فاحسن تأديبها وعلمها‎5 لم فاحسن تعليمها ثم عتقها فتزوجها فله أجران» هذا ولا يبعد ان يثابوا على ؤ‎ .:دينهم بعد نسخة ببركة الاسلام ان آمنوا‎. :وقيل:الخطاب للنصارى والذين كانوا في عصره صلى الله عليه ويسلم6 ‎ &8وقالت فرقة:الخطاب للمؤمنين من الامة فمعنى آمنوا دوموا على الايمان يؤتكم‎ &) كفلين بالاضافة الى ما كان قبل يعطونه أو كفلين كأهل الكتاب في قوله يؤتون‎ ف&ه‎& اجرهم مرتين لانكم مثلهم في الايمان لا نفرق بين احد من رسله قال ابو :) موسى: كفلين ضعفين بلغة الحبشة‎. إل‎نزوييعل لكم نورا تمشون به“ في ظليات الصراط كيا مر وقيل: ين‎م الهدى والبيان وقيل: القرآن ويغفر لكمه ذنوبكم واله غفور : المزة وادغام النون في اللام‎بحذفرحيم إ: لمن تاب لئلا يعلم“؛8 ن‎م وبقلب الهمزة ياء ونحن نقرأها بالتسهيل قرىء لئلا بفتح اللام ا لاول على ه‎٩الاصل في ما كان على حرف وهي قراءة الحسن لا زائدة للتوكيد أي ليعلم :[ .إأمل الكتاب4؛وقرأ ابن عباس والجذري:ليعلم وروى ابراهيم التميمي‎8 م عن ابن عباس:كي يعلم وروي عن حطان الرقاشي:لان ملم ر:‎ يعلم بادغام النون في الياء وقرىء ليعلم بقلب الهمزة ياء وادغام النون في: ‎ : الباء وقرىء لكي يعلم وهذه القراءات دلائل على زيادة لا واللام متعلقة ظ&{‎ ::بمحذوف أي اعلمكم بذلك ليعلم أهل الكتاب الذين لم يؤمنوا‎. للامه مخففة «إيقدرون على شيء من فضل اله؛منالكفلين أ‎ :الور وللغفرة لانهم لم يؤمنوا برسول ا له فلم ينفعهم: ‎ لايتمكنون من نيل شيء منه فضلا عن ان يتصرفوا في اعظمه وهو النبوة& ‎ &=-22-22=-23-22-223:۔‎:5--.: -. .-. 5222-22-22 .تتككاتكهتكااكتكهحكرع.2ل >< ...لوان الذ ك اِم فيخصونها بمن ارادوا التهمه في حكمه يؤتيه لوا ويدل له قوله راد 8وة بيدنزوالله ذو الفضل العظم ة.. ., ه لا يقدروا بالنصب انورى2أيعتقد مد:من يشاءمه كمح لر ا لنبي والمؤمنونلئلالا غير زائدة أى :انه لا يقد7وقيل8 ا8لعطنا على:قولههلوان الفضلن ے...فضل.الله لم أ.ان.بلايعلومك.انوا ‏ ٠. فيكونعلى شىء من 1م انه لما نزل الوعد المذ0 للمؤمنين حسدهم هم هل الكتاوروي |ار و كيم 7&0 ينهم ويزعمون انهم رزل لنلا اوأهل رضوانه ففند و: ا ١‏م ل يعظمون ا نفسهم ظ ع ي 3رجعفرحباء الله و ‏ي١ركمو ص"لى ا املل:ه عليه وسلم 8 يعلم أهل مسهم ويهم إ وسلم بعث جعفر رضي ا له &% بعث ا 5عله هفي سبعين راكبا إلى النجاشي يد له عليهم جعفر عليه فدعاه فاستجاب انهلخ و روي. جابة بنجاي يدعوبه همد وهم أربعون رجلا أأييأذأذن لنا ف الوفا در م آ ن م سا عنه همم ربحوں رجلاتابكهل لن أ امن ل:م له فقال س ممن آمن لم نق وقد تهيا لوقعة أحد فليا رأوا أالله عينة قأذنعلى رسول 5 | 8.خصاصة استأ دموا مع جعفر5 مي ما بالمسلمين من عله إنفرجعوال س و هي الله الله صلى -دنوا رسول .أنزل الله «الذين آت هم الكتاب» إلى : ي. ‏٠ ه«ا«لذىين ح اتياناحه مرته" ) فيذا ‏٨٧9لمين فوقدموا بأموال لهم فواسوا ف سوا بها المس 0قدمها ر ا جرهم مرتين» فخروا ا%منم .مم.ن أأهل الكتاب قول[ .ر ممؤن ليع م " (ي,١نازتف.‏قون» فلاا وم ك ب ا ت ك بن م آسمعلا: م [ .رثمر.ا م ين واما من لم يؤمن إيأ و ه ت ه ر جوحتاببحتابحم علينا فشق ذ جره مرت: ن ما م أ: ا و ل ا ق و لمسلمينبلا: 5ين فنزل لئلا لك على المسلم ركم فيا فضلكمبكم فله أجر كأج:بك: :ذ8 8يحوں الا ل.جر الواحد أك غثر منم٠‏ الأجرين .أن يكو " 3 حتهلخ وعن بعض َيعلم إلى ا ::ذ له اجر عمله قبل : :5 بنبينا فهوفهو منمن ام اتمتهه ف مرمن آممنن بنبيناولا حلاهجة بعدإلى فلاهذا يل:.ان 5ؤ::واجر عم يستوي بغيره إلا من عمر كعمر ه وعمل كعمله ومن لم اليهود: يوشك أ اولو عبد عبا د من ع. بندقالت .نويهو- ادة الملائكة وقيل: عبعبد جهنم.يؤمن فجزاؤه 0ِ...كفر ا.والاولو مع الابد, جس ينوا به فنزل لئلالعربمنولما حرج&-ج منا نبهى يقط &ا: لكتاب قيل ا ,.. . و رجل 5-ييحر ‏ ,يعلم ال .خ وبعد فقد ظهر أ( مل ال .مؤمنين من أهل - ٦ شب قيل ان يزنن ع. إ: ):بنبينا ناقص فمي الحديث رواه نافع «إنما م: ومثل اليهود والنصارى قبلكم صف النهار إلى قيراط فعملت 0يملمكرجل استاجر عيالا فقال ر : العصر على قيراط الى ن ن نصف ي ل ل م ع ي اليهود علي دذلك ووققاالل:: من يمعن ال لى مر نصف النهار الى ذلك وقال: ي مني0 رى علىفعملت النصا عصر الى المغرب على: 5 الوقال: من يعمل لي من : 5جححه»عه>- 2 ب امرتين» فغضبقبراطين |الا وأنتم أصحاب.القراين اللاا فلكه ال والنصارى فقالوا ;نحن أكثر عملا وأقل أجرا قال: فظهللمتم من حقكم شيئا قالوا: لقاال:فهو فضلي أوتيه من أشاء . ولليهود ست ساعات وللنصارى اربع ولأمة محمد تينة ساعتان فذلك اثنتا نافع عن ابن عمر عنه تلة «إنافي النهار وعنعشرة ساعة قبلكم كا بين صلاة العصر إلى أن تغقيبتجالكم ف آجال من مضى الشمس» وقال صلى الله عليه وسلم«: انيا بقي من زمانكم فيما مضى كيا النخل وشرفبقي من يومكم فيما مضى منه وقد كانت الشمس على سعف المأسجد» قال ابن عمر: وقفت عشية عرفة مع النبي صلى الله عليه وسلم «انيا بقى من الدنيا فياحتى إذا تدلك الشمس للغروب واصفرت فقال: مضى كيا بقي من الشمس في يومنا» وفي رواية في الحديث السابق انه قاله على المنبر وا ن اليهود استؤجروا للعمل فخدموا الى نصف النهار فعجزوا فاعطوا قيراطا وعمل النصارى من النصف للعصر فعجزوا فاعطوا قيراطا وعملنا الى الغروب من العصر فاعطينا قيراطين. . .الخ . وعن ابي موسى عنه صلى الله عليه وسلم «: مثل المسلمين واليهود والنصارى كمثل رجل استأجر قوما يعملون له الى الليل فعملوا الى نصف النهار فقالوا لا حاجة لنا الى اجرك الذي شرطت لنا وما عملنا باطل فقال لهم اعملوا بقية يومكم وخذوا اجركم كاملا فابوا وتركوا واستأجروا آخرين بعدهم فقالوا لهم: اعملوا بقية يومكم ولكم الذي شرطنا لهم من الاجر فعملوا إلى صلاة العصر فقالوا:ما عملنا باطل ولكم الأجر الذي جعلتم لنا فقالوا أكملوا بقية يومكم فإنما بقي من النهار شي ءيسير فأبوا فاستأجروا قوما بقية اليوم واستكملوا أجر الفريقين . اللهم بحق هذه السورة ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم اخز النصارى .واهنهم واكسر شوكتهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم صلى الله على سيدنا وآله وصحبه وسلم .حمد 5552525522 )فلمن ح بس ملقننالتن اتمن-7 _ يح.۔ لا هس سورة (المجادلة» : | سال: ٠ 7٦٩ه‎77_< ١٥٧ :هيميان الزادسورة د«المجادلة»: ٨ فم‎بفتح الدال مصدر أو بكسرها أ سم فاعل و..ميت في مصحف أ بي «الظهار»؛ وهي مكية وقيل: مدنية وقيل: مكية إلا قوله ما يكون من نجوى ثلاثة الآية& . ‎. &وقيل مدنية إلا هذه الآية وآيها اثنتان وعشرون وقيل احدى وعشرون وكلمها‎هما اربعمائة وثلاث وسبعون وحروفها ألف وسبعيائة وأثنان وتسعون وني الحديث «من& ‎كا قرا سورة المجادلة كتب من حزب الله يوم القيامة ومن قرأها عند مريض نام ويسكن م‎ &:ومن لازم قراءتها في ليله ونهار حفظ من كل طارق وإذا كتبت وطرحت في الحبوب‎ ل‎)& ازالت عنها ما يفسدها بإذن الله تعالى». :: 8بسم الله الرمن الرحيم‎8 : :أو ا لتوقع فهي مشعرة ب ن‎للتحقيقالله4علم وقيل:قدسمع:فد : 8 :الرسول صلى الله عليه وسلم ان المجادلة أو كليه يتوقعان أن الله يسمع مجادلتهيا‎م هم وشكواهما أي يقبلها ويفرج عنها قال ابن هشام:وأنكر بعضهم كونها للتوقع مع إن‎ :4:-.-2ل‎ :الماضي وقال: التوقع انتظار الوقوع والماضي قد وقع. ‎م وقد تبين بيا ذكرنا ان مراد المنبتين لذلك انها تدل على ان الماضي كان قبل ظ‎ه ؤ‎ظما الاخبار متوقعا لا انه الآن متوقع والذي يظهر لي أنها لا تفيد التوقع إلا مع المضارع : لان الظاهر من حال المخبرعن مستقبل انه متوقع له بلا قد ولامع الماضي والاصح& ‎ ظ أن يقال لا حرف استفهام في قولك لا رجل لانه جواب لقول القائل هل من رجل ل‎ ::م وعبارة ابن مالك انها تدخل ماضي متوقع ولم يقل انها تفيد التوقع. ‎ .. ., &وما أجاب به الدماميني غير نافع وابدل حمزة والكسائي وابو عمرو وهشام‎: .٨دالا سينا وادغمها في السين‎. .ِِِ5 &ابن مسعود‎التى نجبادلكه4ه تخاصما ث وتراجعك وفي مصحفتقول: 8عائشة‎١مر زوجها قالتف‎أيزوجهاهفنيتسائلك ءأيتا ورك: ٧.: 2. رضي النه عنها الحمد لله الذي وسع سمعه الاصوات لقد كلمت المجادلة أ &رسول الله ية في جانب البيت وانا عنده لا أسمع وقد سمع لها وعن عمر 8) أنه أي عمر كان اذا دخلت عليه اكرمها وقال:قد سمع اته لها وهي خولة ي) بنت ثعلبة امرأة أيس بنالصامت اخي عبادة بن الصامت الانصاري هذا & ا اسمها عن ابن العربي والفخر وقال ابن عباس وغيره اسمها خولة بن خويلد & :&) وقيل اسمها جميلة وزوجها هو أوس المذكور رآها تصلي وكانت حسنة الجسم فلما سلمت راودها فأبت فغضب وكان له خفة ولم أي شدة حرص على & .:م النكاح وقيل جنون ولكنه لو ظاهر حال الجنون لم يلزمه. © 5عندفهقمال فلرهقاة أنمتؤبدةعلي فقكاظل:هر ماأمي اظثمنك ندمإلا وكاحنرماتلظهمار وفطقلاالقت: الجوااهلللهية مايوذجابك &أ ما طلاق فاتت رسول الله: ية وعائشة تغسل شق رأسه فقالت: يا رسول ا له & :ثا إن زوجي أوس بن الصامت تزوجني وانا شابة مرغوب في فلما خلا سني ونثرت ل) بطني ۔ أي اكثرت الولادة ۔ واكل مالي وكنت ذات مال وأهل وافنى شبابي & أ) وتفرق أهلي جعلني عليه كامهؤ وقد ندم فهل من شيء يجمعني وإياه. 8وروي أنها قالت: ان لى صبية صغاراً ان ضممتهم إليه ضاعوا وان: 8صممتهم إلى جاعوا فقال ية «: حرمت عليه» وروي انه قال«: ما عندي: 8في امرك شى ء» وروي انه لما قال لها حرمت عليه قالت: لا تعجل فإني وحيدة: &:ليس لي أهل سواه وروي انها قالت لما قال حرمت عليه: يا رسول الله والذي :انزل عليك الكتاب ما ذكر الطلاق وإنما هو ابو ولدي واعز الناس علي 0عليه» وكانت تراجعه كلا قال حرمت عليه هتفت«حرمتواحبهم فقال:: بزيها شكت اليه فتارة قالت: اللهم اليك اشكو حالي وانفرادي وفقري اليه ا ثم وتارة قالت: اللهم إن لي صبية صغارا الخ. .مامر ،وتارة قالت: أشكو إلى الله هه لا وحدتي وفاقتي قد طالت له صحبتي وحفظت له بطني وتارة قالت اللهم أشكو ين :إليك اللهم انزل على لسان نبيك فرجي . :فمراجعتها رسول الله يلة هي جدالها وهذا أول ظهار في الاسلام وقالت: &><وح انظر ‏ ٢امري يانبي الله جعلني الله فداك فقالت عائشة ۔ رضي الذه عنها ۔: مثل النعاسأخذهعليه الوحينزلإذاوكانوجههحديثك اما تريناقصري الله ». .«قد سمعادعى لي زوجك فتلا عليه:الوحى قال:فلما قضى القصةالخ .. وعن يوسف بن عبد الله بن سلام انه قال: حدثتني خولة بنت ثعلبة وكانت عن أوس بن الصامت أنه دخل عليها فكلمها فراودته فغضب فظاهر ا لامتناع فشادهاالى نادى قومه ثم رجع فراودها فامتنعت كلمنها فخرج فشاددته فغلبته فقالت له كلا والذى نفس خولة بيده لا تصل الى حتى يحكم الله بينى وبينك بحكمه فأتت رسول الله صلى القه عليه وسلم شاكية قالت: وكرانقطع ولدياذاحتىالصامت أبلى شبابيبنأويسهذاالهيا رسول اتقىوابن .عمكزوجكلها: نقالالبكإني أشكواللهمظاهر ميسنى الوحي ممرنلأنالس|إءالالدعاءترفع رأسها فوكانتصحبتهالله واحسني دعاءها .فأجابالس|ء قال الفخر:هذه الواقعة تدل على ان من انقطع رجاؤه من الخلق ولم يبق له في مهمة إلا الخالق كفا اللله مهمة ولا جاء اخبره بالآية ولم يقدر إلا على الاطعام فاطعم وامسكها وروي انه لا نزلت الآية بمحضرها قرأها وقال: مريه أن يعتق رقبةش فقالت: ما عنده شىء يا رسول الله ،فقال: مريه أن يصوم شهرين ،فقالت شيخ كبير لا يستطيع فقال: فليطعم ستين مسكينا قالت ما عنده ما يطعم يا رسول الله قال: سنعينه بقرق من تمر قالت: وانا يا رسول الله اعينه بآخرڵ قال: قد احسنت اذهبى فاطعمي.عنه ستين مسكينا وارجعي الى ابن عمك وقالت والذي بعثك بالحق ما جئت إلا رحمة له في منافع والفرق يسع ثلاثين صاعاً وقيل خمسة عشرة وعن الكلبي اغها لما الى النبي صلى الله عليه وسلم قال ما عندي في امرك شىء ارجعيشكت إلى بيتك فإن امرني بشيء اعلمتك ولما خرجت رفعت يديها تدعو فنزلت اربع الآنات . 5ك8 :( نشتكي إل اته الرحدة لفافة وصية زوال يسمع ل تحاوركما)مه أي مراجعتكيا الكلام وغلب الخطاب على الغيبة والمضارعة & : لحكاية الحال الماضية .يان اله سميع)إهللاقوال نإبصيرإة بالاحوال & 8اصلهيظاهرونهجهفهو سميع من يناجيه بصير بمن يشكو الذين: : يتظهرون ابدلت التاء ظاء وادغمت في الظاء وقرأ عاصم يظاهرون بضم الياء & 8الماء وقرأ ابن عامر وحمزة والكسائي بفتحوكسرالفوتخفيف الظاء بعدها: 8:الباء والهاء وتشديد الظاء بعدها الف وفي الموضع الثاني كذلك. :ما همنتؤمنكمهة: من للتبغيض زمن نسائهمهة من للابتداء: امهاتهم: الجملة خبر الذين والمراد توبيخ العرب وتهجير عادتهم في الظهار & ه لانه من إيمان جاهليتهم خاصة دون الامم وقرأ عاصم برفع أمهات على لغة & ه تميم من امال ما وقرأ ابن مسعود بأمهاتهم بزيادة الباء في خبر ما الحجازية & :يلم واجاز بعضهم زيادتها في خبر المبتدأ على لغة تميم بعد ما. 8 : والظهار ان يقول الرجل لامرأته انت على كظهر امي ولا يقع بغير الظهر & ولا بغير الام اخذا بظاهر الآية والحق الجمهور غير الظهر والام بهيا قال الشيخ & : العلامة عبد العزيز: الظهار تشبيه المسلم المكلف من تحل أو جزءها بظهر & : محرم أو جزء آخر وان بصهر أو رضاع ولا يصح ظهار المشركين وهو مذهب & 8عند الشافعيفيى الآية للمؤمنين ويصحبأن الخطابواحتجاي حنيفة: :8والخطاب للناس كلهم وعن اي حنيفة لا يكون الظهار إلا بالظهر أو البطن أو الفرج واختلفوا ان قال كامي فقيل ظهار وقيل لا وكان الظهار اشد طلاق & ما الجاهلية في التحريم واثبته الشرع اثباتا وجعل له كفارة وليس تحليله بالكفارة & .نسخا له إلا ان النسخ يدخل الشرائع الجاهلية وهو مأخوذ من الظهر وقيل3 ظ) من الظهر بمعنى العلو لأن امرأة الرجل مركب له يعلوه بدليل قول العرب & نزل عن امرته أي طلقها لأن الظهر ليس بأولى من سائر الأعضاء كالوجه والنديين ‏٢) 8ا والبطن والفرج. 8: 225 .٧٣‏25 ..ب : النبي: ية وممن قال الظهار لا يكون إلا بالامودخل في الامهات نساء5 ‏٣الوالدة الشافعي وقتادة والشعبي قال الشعبي: لن ينسى الله ان يذكر البنات : ) والاخوات والعيات والخالات. لإن امهاتهم إلا اللاني ولدنهمم وفي حكمهن المرضعات & لارضاعهن ونساء النبي لتحريمهن اما الزوجة فليست بأم ولا في حكم الأم & لوانهمالشرعية كيا قالفكان قول المظاهر منكرا نكره الحقيقة والاحكام‏٩ &ليقولون منكرا من القول وزورا؟ ه كذبا باطلا منحرفا عن الحق وقيل: قال& 8منكرا وزوراً لان ا لام تحرم عليه ابدا والزوجة لا تحرم مهذا القول واخذ بعضهم8 لمظاهر ل يعلق لشيء ء يفعلهبظاهر الآية وقال: ان الظهار كبيرة وقيل:عصى8 &أو لا يفعله وان قال كأمه أو مثلها وقال: أردت محبة أو برا أو شفقة أو نحو8 : 8ذلك دين وقيل: تحريم الظهار تحريم المكروهات جدا وكان قنبل وقالون يقرآن : ) اللاء بالهمزة من غير ياء وورش بباء محتلسة الكسرة خلفا من الهمزة وإذا وقف ) صيرها ياء ساكنة والبزي وابو عمرو بياء ساكنة بدلا من الهمزة في الحالين أ م والباقون بالهمزة وياء بعدها في الحالين وحمزة اذا وقف جعل الهمزة بين بين أفا : ) على أصله ومن همز أشبع التمكين للالف في الحالين إلا ورشا فان المد والقصر : جائزان في مذهبه واتفقت المصاحف على كتابة «الثيى» بلام واحدة هنا وفي8 : لم الطلاق والاحزاب. لوان الله لعفو غفوريه للمظاهر بالكفارة ولا سلف منه اذا تاب فة) %والذين:يعفو عن منكر وزور ويحل زوجته ويغفر ذنوب التائب مطلقا ) يظاهمرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا أي إلى ما قالوا وفيما قالوا ف &م؛ واللام على اصلها والمراد يعودون لما حرموه على انفسهم بلفظ الظهار بان & ثم) يمسكوا المرأة وامساكها خلاف مقصود ك الظهار من وصف المرأة بالتحريم فهم & يؤ:يريدون الوطى ء والتلذذ والنظر فنزل القول منزلة للقول فيه كقوله عز وجل خونرثه مايقول وقيل العود تدارك ما قالوا لأن المتدارك للقول عائد اليه يقال: :القول أىوهم يتداركونأى تداركه بالاصلاحعاد الغيث على ما افسد& :اصلاح ما أفسدوا فذلك بالتكفر.0يريدون العود السكوت عن الطلاق بعد الظهار وذلك انه طلق:وقال الشافعي عليه وان لم يطلق فكأنه ندمفقد تم ما شاع فيه من التحريم ولا كفارة فليكفر ويمسكها وقد قال ابن عباس: العود الندم وقال ابو حنيفة: العود استباحة وطئها واستباحة النظر اليه واللمس وقال مالك: العود العزم عإ وطئها وقال الحسن وقتادرة وطاووس والزهري:العود الجياع وقالوا: لا كفارة عليه حتى يطأها والطاهر ان العود الندم ولا يخفى ان ذلك كله مناقض لقول الظاهر وقال مجاهد: العود الاتيان بالظهار في الاسلام بعد قطع امور الجاهلية والكفارة تجب بنفس الظهار وقال ابو العالية والظاهرية:العود تكرير الظهار فيا لم يكرر لاكفارة عليه وقيل: العود توكيد ما قال بالحلف. اللام متعلقة بيعودون وما مصدرية والمصدر مؤول باسمقال ابن هشام: مفعول أي أو موصولة اسمية وقال أهل الظاهر: مصدرية والمصدر غير ما تأول وقال الاخفش: متعلقة بتحرير وما مصدرية أو اسم موصول ويرده ان ما بعد الفاء لا يعمل فيما قبلها إلا فى باب أما وإن المصدر لا يعمل في قبله ولو ظرفاً وان التحرير للقول والعود لا للقول فقط انتهى والجواب عن ذلك ظاهر. رقبةيه أي تخليصها من العبودية والرقبة الانسان اطااقإفتحرير لاسم البعض على الكل والفاء زائدة في خبر الذين لشبهه باسم الشرط وتحرير خبر لمحذوف أي فالواجب تحرير أو كفارته تحريرا أو مبتدأ خبره محذوف أي فعليهم تحرير رقبة واجب عليهم والجملة خبر الذين وخبره هو تحرير على حذف مضاف أي حكم الذين يظاهرون أو لازمهم والمراد الرقبة المؤمنة حملا على رقبة القتل وهو قول الشافعية وقيل: الرقبة مطلقا وقيل: المسلمة أو اليهودية أو النصرانية وتبزي عندنا أم الولد لانها أمه ومن قال حرة لم تبز عنده ويجزي المدبر قبل أجل التدبير وقيل: لا ولا يجري المكاتب لأنه حر عندنا وقيل: يجزي ما لم يؤد شيئا وقيل: ما لم يؤدا الكل وتحجزى كل رقبة صغيرة أو كبيرة وقيل إلا المجنونة و المجذومة والبرصاء والعقلاء ولا فاقدة جارحة وان سنا واحدة ولا شلاء ولا ذات عم ابطل ك جارحة وجازت زائدة اصبع أو سن ان لم يمنع انتفاعاً وذات قرع أو جرح & م أو اثر سوط أو قرح أو كي إن لم يؤد لفقد جارحة ولا جهزي جنين في بطن & && ولو ولد حيا ويصح ذو اربعة اشهر من يوم ولادته وقيل ذو شهرين ولزمت &‏ ٩معتقه نفقته وزعم بعضهم ان الفاء المسببة ومن فوائدها الدلالة على وجوب &) تكرير التحرير بتكرير الظهار يعني كيا انها في جواب الشرط كذلك فليست :زائدة محضة وهو صحيح .8 ): وان فمن قبل ان يتماساه من قبل ان يمس كل منهيا الآخر بالجماع & :جامعها قيل التكفير حرمت عندنا كيا تحرم ان كفر ولم يمسها حتى 8مضت اربعة اشهر وقيل: عليه الاستغفار ولا يعود حتى يكفر بدليل ان: &م خسللخماةلهابن صخر البياضي قال لرسول ا له ية:ظاهرت من امرأتي ثم ابصرت % في 8ليلة قمراء فواقعتها فقال له استغفر ولا تعد حتى تكفر والحلف .ايضا ان كفر كا لا يجزى وتلزمه الكفارة الواحدة عن الأئمة الاربعة.8 :8والجمهور وقيل: كفارتان وكيا يحرم الجياع يحرم جميع الاستمتاع عندنا وعند 58ابي حنيفة والشا فعي وروي عنه انه يحرم ا لجماع فقط وان ظاهر مرارا منها لزمه ما تكفير &واحدة ولو في مواضع عند مالك وقال الشافعي وابو حنيفة:لكل ظهار ) كفارة إلا ان كان في مجلس واحد واراد التاكيد والخلاف في المذهب وعن علي أ %8تلزمه كفارة واحدة في مقعد في شيء وكفارة لكل مقعد ظاهر فيه في شيء واحد ل وان اعتق بعض الرقبة ومس صح لان اعتاق البعض اعتاق للكل ومن زعم أ :8من قومنا غير اعتاق للكل الزمه اعتاق كلها قبل العود. :نلكم؛ه الحكم بالكفارة والتعليم للاحكام .قإتوعظون: :ما بهإهلانه يدل على منع ارتكاب الجحناية الموجبة للغرمة ويردع عنه.‏٢ ا 8والله بما تعملون خبير فمن لم يجد فصياممه أي فالواجب صيام أو غير ذلك8 :مما مر وكذا في الاطعام. نؤشهرين متتابعين وان افطر لغير عذر لزمه الاستئناف وان افطر &3 <.>×- %رمضا نن شد منوليس هذااالشافية نه يبنيوعندعمندنالعذ ر| فا الصحيح, .النية أولا فقيل يعيد ما مضىإلا انه لا يفظر للسفر وان افطر نسيا نا _ و نسي) &النية وانما ينوي ليا اولا وان جا مع نهار! نسياناوا لصحيح أنه يعيد ا ن نسى& هفالخلف وان جامع نهارا عمدا استأنف أو ليلا عمدا استأنف عند اي حنيفةهم و‏ ١لصومولا مجزي‏ ١عتق‏ ١لصوما يسر قيل:تما موا نلنا وللشا فعيةوما لك خلافا: و‏ ١لصوموحجزيل يعلم‏ ١نيعلم به وقيل مجزيوقد نسبه أ و لما يعتقعندهمن. ‏٨%يم من له رقبة يحتاج لخدمتها أ و ثمنها يحتاج لنفقته أو نفقة عياله خلافا لمالك %والاوزاعي وقال ابو حنيفة يجب عليه العتق ان وجد عين الرقبة ولو احتاج لللخدمة . لنم من قبل أ ن يتهاسا فمن ل يستطع4أ ن يصوم إفاطعا م ستين مسكينا من قبل ان يتياسا كذا نقول نحن والحنيفية حملا للمطلق على المقيد وعن ابي لة! حنيفة لم يذكر الفبيلة اشارة الى انه ان وقع الجمع في خلال الاطعام لم أه هان اراد التكفير بالاطعام جاز له الوطى ء قبل الاطعاميستأنف وقال مالك: .ا لجماع حتىلمرض أ و كر وشدة شهوةا لصوممن عجز عنعير مست:طيعويعدل &ف¡ا)كنتصخر البياضي قال:ابنانبيا رويالشافعية مستدلينلا يصير عند لمناصيبانحفتكلا دخل رمضانغيرييصيبمالاالنساءمناصيب ؤامرأتي شيئا تتابع بي والتتابع اللحاج فيالشر حتى أصبح فظاهرت منها حتى : ينسلخ الشهر. لهفبينما هي تخدمني ذات ليلة انكشف لي شيع منها فنزوت أي وثبت عليها ل!للجياع ولا اصبحت خرجت إلى قومي فاخبرتهم فقلت امشوا معي الى رسول هله:أنا صابروقلتفاتيته فاخبرتهفقالوا ا لا والله [الله عليه وسلمصلىالله لحكم الته فاحكم بيا امر الله فقال: حرر رقبة فقلت والذي بعثك بالحق نبياً 8 1شهرينفصمقا ل.: رقبتهيعيرقبتيصفحةوضربتغيرهارقبةا ملكما ‏٣الصيام قال:فأطعماصبت إلا منالذياصبتوهلقلت:متتابعين &%وأسقي من تمر ستين مسكينا قلت: والذي بعثك بالحق بشيرا لقد بتنا موحشين أي جائعين قال: فانطلق إلى صاحب صدقة بني زريق فليدفعها & 2: :ستين مسكينا وسقاأً من تمر وهو ستون صاعاً وكلاليك أى الصذقة فاط3 انت وعيالك بقيتها فرجعت إلى قومي وهم بنو بياضه بطن من زريق فقلت &3 وجدت عندكم الضيق بسوء الرأي وعند النبي صلى الله عليه وسلم .السعة &5 وحسن الرأي وقد أمر لي بصدقتكم وإنما يطعم المظاهر من غالب قوت البلد أو &3 :يكيل لكل مسكين مدا.ذ قال ابو هريرة:مد لكل مسكين في كفارةالظهار وكفارة اليمين وفدية &| :رمضان وقد روي انه صلى الته عليه وسلم اعطى أوس بن الصامت خمسة3 ل عشر صاعا من تمر فقال: تصدق بها على ستين مسكينا وقال ابو حنيفة&: يعطى كل مسكين مدين وروى ابو يزيد المدني أن رجلا ظاهر ولم يستطع ل3 الصوم فأمره صلى له عليه وسلم ان يتصدق بثلاثين صاعاً من شعير على &8 ستينلكنمسأبكاينح.نيفة يرى من غير البر صاعا لكل مسكين والاطعام يكون غداء:: موعشاء وقيل: مرة ولا يجزى اطعام الواحد ستين مرة عندنا وعند الشافعيلأ لا لظاهر الآية ولان ادخال السرور على ستين أولى منه على الواحد ويجزى عند ‏٨ لل ابي حنيفة لحصول دفع الحاجة وه المقصود والمد رطل وثلث وان ظاهر من % : اربع نسوة بكلام واحد لزمه اربع كفارات فيما روي عن عمر بن الخطاب & ثا وواحدة عند ابي عبيدة وعامة اصحابنا وان فرق فاربع وعن ابن عباس من & ثا شاء بأهلته ان النه لم يجعل في الائمة ظهارا وقال الكوفيون لاظهار من الأمة ( إلا إن كانت زوجة وقال أبوعبيدة: الظهار لازم من الأمة سرية أزووجة وإن امتنع &ل المظاهر منالتكفير فلامرأته أن ترافعه ويجبره القاضي ويحبسه ولا كفارة يجبر عليها أما ويحبس إلا هذه لأنه بضرها ترك التكفير والامتناع من الاستمتاع قاله الزخشري.أا :: لإنلك« البيان للاحكام أو ذلك التخفيف في الكفارة وهو مبتدأ محذوف ةأ{: : أو اثبتناهأي فرضنا ذلكمفروض أو ثابت أو مفعول لمحذوفالخبر أي5 م التؤمنوا بالله ورسوله في قبول الشريعة ورفض أمور الجاهلية تإوتلك“ 4أ٨‏ 5الاحكام لحدود الله“؛ لايجوز تعديها وللكافرين؛بها عذاب8 :-.372 22:2 22:2 - 2 2322- 222-2خم 22-22 >>..... ن.: .يعا د ونهيا;-ورسولهأ لته‏ ٥ونعحا‏ ١لذ ينز ‏١3إنكفرهميضره‏ ١ليم ه: ولا ٣‏ُ .حله ودهماا لاخر أ و منا لفونها ا و رض يعونغير حدحلفالمتعاد ينمنكلالان, ؟ :حل ودهما .غيرحل ود ‏١حتا ررناو8 ‏١ "٠.ِ.١--١١ے ۔‎٨ م‎اصله كبدوا أ ىدفعه وقال ابو عبيدة:خزيان يبصر ما يكره ولا يقدر على: ٩٠وابدلتاكبادهمداء فقيأصابهم٣. .اريد كبتهم‎قيل: ضعيفوهوالدال تاء و ليهود يتربصونالمناذ فقينمنقومفنزلتقيل: الخندةفيوم: 5اللهبا لنبي صلى : ثا عليه وسلم والمؤمنين الداوئر ويتمنونها ويتناجون بذلك. &{ . لكما كبت الذين من تبلهم{ ه مانلمنافقين والمشركين من الامم. ‏٨ : «زوتد أنزلنا يات بينات تدل على صدق الرسول يلة وهي القرآن وقيل: م م{إ:فرائلضاآ وأحكاماآلإوللكافرين عذاب مهينمه يذهب عزمهم وتكبرهم /ع٠‏.٠ع٠‏,1 :ليوم يبعثشهم اهمه متعلق بمهين أو بعذاب عند من اجاز مثل هذا أو: : لليوم .تعظيم‏ ١ذكر وئي هذاأيلمحذ وفمفعولأو‏ ١للامرهبا يتعلق: 0.ِ.5 :هشام‏ ١بنححتمعن قيل أو توكيد لها وردهأيالماءمنحالل حجيعا: ل : علىيخبرهم دل بما عملوا هأيبي ذفينبتهم: اتصا له بضمير ا مؤكد.لعد مل :‏ ١لنا ر‏ ١ليتمنوا ‏ ١لمسا رعةبحا لحم حتىوةت: شهراوتخجيلاتوبيخ‏ ١لاشها درؤوسم 8لا وعد دا ل يفته شيءتجمزنه وتفصحفظهلتلهه 4:احصاها‏١ 0٨ :ونس ووه“4هلتهاونهم به أو لكثرته‎.م والله على كل شيء شهيد لا يغيب عنه شيء ألم تر ان الله يعلم خ‎: إما يكون من نجوى.إن‎م ما في السموات وما في الارضغه تفصيلا واجمالا ثلاثئة“؛ه من صلة في أسم الكون وما نافية أو للاستفهام الانكاري والخبر: ‎ ما بعد إلا أو الكون تام وما بعد إلا حال واستغنى في الربط بضمير المضاف ل!‎ م اليه والنجوى مؤنث مجازا ظاهر ولذلك ذكر الفعل وايضا قد فصل أو لان&{ ‎ :الاصل شيء من نجوى فتكون من غير زائدة وقرىء بالمثناة فوق والنجوى& ‎ م التناجي إما أن تكون مضافة لثلاثة أو موصوفة بها على تأويلها بمتناجين أو& ‎ 0. _خ<انر-_ _کكرحرررےحہرا كرو>ز أحرےرا كرخ . حررزکرح عر _ كر‏١ر؟حر آم > واح <حمهبجمم2حح-۔جا > ح> ون »-٠٥9ر ا ے راومر‏ ٠.٠‏1 "< ٠.٥9كر+‏ ٠ر زربل -بع با رربل-‏٠ منتحل ب..-لسركزنحسر۔بل بلجنايآ -‏ ٠رنترجل رر بآل ر‏٠هسکے٩٠١‏_ب٧ب‏ نجوى فيكون ثلاثة نعتا للاهل أجوعلواأهل على تقدير مضاف أى من وعليها فعدم التنوين لالف التأنيث واشتقاقنجوى في انفسهم ت النجوى من النجوة وهي ما ارتفع من الارض فإن السر مرفوع الى الذهن الاطلاع عليه .يعسر إلا هو رابعهمه شاهد عالم بنجواهم أي ما يتناجون في حال من الاحوال إلا والله خبير ولا خمسة إلا هو سادسهمئمه هذا عطف على معمولين وهما ثلاثة وقوله هو رابعهم لعاملين وهما يكون ونجوى وان عطفنا خمسة على نجوى كان كذلك ولكن احد العامين حينئذ هو من وكان العطف حينئذ على معمولي عامل وهو يكون لان من زائدة ولكن لا بد من تقدير مضاف على هذا الاخير ولعل مانع العطف على معمولي عاملين: يقول بهذا الاخير. وقرأ ابن ابي عبلة بنصب ثلانة وخمسة على الحالية باضيار يتناجون للادلة نجوى عليه أو على تأويل نجوى بمتناجين وصاحب الحال الضمير المستتر فى متناجين وخصص العددين الثلانة والخمسة إما لأن قوما من المنافقين تخلفوا للتنناجى مغاءطة للمؤمنين على هذين العددين ثلاثة وخمسة أي ما يتناجى منهم ثلانة ولا أربعة كيا ترونهم إلا وهو يسمعهم كيا يسمع الرابع منهم إذا تناجى ثلاثة والخامس إذا تناجى اربعة فهو كالرابع والخامس وهذا معنى الآية . وقيل: تناجوا ثلاثة وتناجوا اربعة لا غير والرابع والخامس الله وقد روي عن ابن عباس انها نزلت في ربيعة وحبيب ابني عمرو وصفوان بن امية تحدثوا فقال احدهم اترى ان الته يعلم ما نقول فقال الآخر يعلم بعضا وقال الثالث ان علم بعضا علم كلا وقد صدق لان من علم بعضا بلا سبب علم الكل وأما لانه قصد ان يذكر ما جرت به العادة من ان المتخالين للشورى ليسوا بكل احد وانماهم طائفة مجتباه من اولى النهى زالاخلاه واول عددهم الاتنان فصاعدا الى خمسة إلى ستة الى ما اقتضته الحكمة. كيا ترك عمر الامامة شورى بين الستة وقد ذكر الاكثر والاقل بقوله إولا بالعلم وواالقدرة أوادنى ثة أقل تمن ذلك ولا اكثر إلا هو سهم4 خص الثلاثة لانها اقل ما يتم التشاور اثنان كالخصمين ويرجعان لرأي الثالث ولابد لكل مشاورة من واحد يكون حكيا فيها وذكر خمسة لانها اول فرد بعد الثلاثة وقيل: خص الثلاثة والخمسة لان القرد اشرف من الزوج وفي مصحف ابن مسعود إلا الله رابعهم ولا اربعة إلا الله خامسهم ولا خمسة إلا الله سادسهم ولا أقل من ذلك ولا أكثر إلا الله معهم إذا تناجوا. وقرأ يعقوب ولا اكثر بالرفع عطفا على محل نجوى أو عل لا ادنى جعلت لا في أدنى لنفي الجنس وأدنى على رفع اكثر يجوز عطفه جرا ", وكون لا لنفي الجنس ويبوز رفعهيا على الابتداء وفتح اكثر جر وكذا الفتح المقدر في اذني أو نصب اما اكثر فعطف على ادنى واما ادننى فعلى انه اسم لا العاملة عمل ان وهو شبيه بالمضاف أو الفتح في لا اكثر للبناء على ان لا عملت عمل ان وقرىعء اكبر بالباء الموحدة. ظأينيا كانوائه لأن ذاته تقتضى العلم لا بواسطة صياخ أو قرب مكان فضلا عن ان يتفاوت عنده الاضيار والاسرار والجهر واين شرطية متعلقة بجوابها المحذوف .لإثم ينبئهم&ه يوم القيامة وقرىء باسكان النون وتخفيف الباء . بيا عملوا ان اته بكل شيء عليم الم تر الى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه ويتناجونهه وقرأ حمزة قيل ويعقوب ينتجون بفتح الياء واسكان النون بعدها تاء مفتوحة وضم الجيم ليفتعل من النجوى. أي بما هو اثم وعدوانالرسولؤبالانم والعدوان ومعصية للمؤمنين وتواص بمعصية الرسول ية قال ابن عباس نزلت في اليهود عينه إذا رأوا المؤمنين يريدون أن يغيظوهموالمنافقون يتناجون ويتغامزون فحزن المؤمنون لذلك وقالوا ما نراهم إلا وقد بلغهم عن اخواننا الذين غزوا ) قول أو هزيمة ولما طال ذلك وكثرت شكواهم الى رسول الله ية أمرهم ان لا يتناجوا دون المؤمنينفلم ينتهوا وقيل معصية الرسول عودهم للتناجي وقرأ صححجرح جحجحجهصرجعججحوججح_جحجججح 379روروج روجر وروج روجروجاروجروروروروروروروجروجروح ١٦٦١ كحة[ح١٦‏ ]>حرا--- كخقدحمخحر كرختمنسے حرصاحم كوررےخحر_ك»رححصر ےحححمره>-ك>-خا2ج يح-به>-مح>.٥حم> >محج زر..-رخم للح >ور_لرورلرحرزجوي٢‏ کے٠‏ ل-رخ م لومسم رحل‏٣.ربكم آ>1 ..ص‏٥رجمعے. م بحفر کبے.حد رمزور بح٦1١م را‏٠ لحين - ا حتمنيابحقك‏ ١للهم‏ ١لرسولمعصيا تومعصيهوقرى ء‏ ١لعنبكسرحمزة وا للمووا لديولشيخي‏ ١لتناجي ‏ ١غمر لعليهم فغارحتىالامةهذه إذاباليهددخاصاللهجه هذابهبيا ل يحيكحيوكجاءوكلو إذا مروا عليه بنية قالوا «السام عليك» أي الموت دعاء وتمن لموته وكذا يقولون للمؤمنين ويردون عليهم على حد السلام فاتاه جبريل فقال ليسوا يقولون ذلك على وجه التحية فقال لاصحابه إذا سلموا عليكم فقولوا وعليكم أي السام علينا وعليكم أي كل يموت أو عليكم ما قلتم والله يقول وسلام على عباده ويا أيها النبي والظاهر انه لا خصوصيةاصطفى.ويا أيها الرسولالذين لليهود بل هم يقولون ذلك والمنافقون يقولون عم صباحا وعموا صباحا وهو تحية الجاهلية . قالت عائشة:دخل رهط من اليهود على رسول الله ينة فقالوا السام عليك فقلت عليكم السام واللعنة فقال: مهلا يا عائشة ان الله يحب الرفق في الامر كله فقلت: يا رسول النه ألم تسمع ما قالوا قال: قد قلت وعليكم ون رواية السام عليكم ولعنكم الله وغضب عليكم فقال: يا عائشة عليك بالرفق واياك والعنف والفحش قالت: أولم تسمع ما قالوا قال لو لم تسمعي ما قلت رددت عليهم فيستجاب لي فيهم ولا يستجاب لهم في ،وعامة المحدثين يقولون إذا سلم كتابي فقل وعليك بالواو وقال سفيان بن عيينة بغير واو ليرد عليه ما قال دون ان يجمع نفسه معه. تويقولون ف انفسهم لولاه أي هلا ود:١يعذبنا‏ الله بما نقوله؛ه من الطعن فيه وانكار نبوته السام وغير ذلك لو كان نبياً لعذبنا باقوالنا فيه ومعنى في انفسهم في قلوبهم والقول يطلق مجازا على ما في القلب وزعم عنه .خلوااذافها بينها‏ ١لمعنىوقيلحقيقةاز رهبعض حسبهم جهنم فامرهم مؤخر اليها .ليصلونها» يدخلونها تإفبنس المصيريةالمخصوص بالذم مقدر أي جهنم أو هي تيا ايها الذين فلا تتناجوا به .جسمو3إذاامنواة: ا بالستتيم أو بزعمهم وعن يعقوب فلا تتنجوا وعن ابن مسعود اذا تنجيتم فلا تتنجوا وقرىء فلا الرسول ه أو الخطابللمؤمنينومعصيةة [ بالانم والعدوانتناجوا. حقا أي اذا تناجيتم فلا تشبهوا بأولتك فيتناجيهم بالشر نهاهم عن فعل غير النبي صلى الته عليه وسلم وفي الحديثالمنافقين واليهود وذلك عام في اثنان دون صاحبهيا وروي دون الثالث فإن ذلكإذا كنتم.ثلاثا فلا يتناج محزنه وهذا ولو فى الحلال . ( وتناجوا بالبر الخير للمؤمنين «والتقوى» عن المعصية تناجيا لا يفر ل«واتقوا انته الذي اليه تحشرونة تبعثون وتجمعون للجزاء إنا النجوى من الشيطان ه أى النجوى المذكورة مانلاثم والعدوان الشيطان .والملعصية تزيين من ليحزن: هونزالذين أمنوامهه يوهمهم أنها عليهم وقرأ أبو عمرو وغيره بفتح الياء والزاي فالفاعل هو الذين . تووليسم: الشيطان أو التناجي تإبضارهمم شيئاية أي من الشر أو بضارهم ضرا انإلا باذن اتهمه إلا ما اراد الله أو إلا باذنه في الضر بأن يسبق في علمه وإلا ما أراد من القضاء بالموت والغلبة على الغزاة وعن الحسن ان رجلا من المسلمين كان يأتي رسول الله يلة فيستخليه بحاجته فكان الشيطان يوقع في قلوب المؤمنين الحزن بقول ان صاحبكم هذا انما خلا برسول ليبغضكم عنده.الله عن وعلى ا له فليتوكل المؤمنون ويستعيذوا به من الشيطان« .إيا أيها الذين امنوا إذا قيل لكم تفسحوامه توسعوا وقرىء تفاسحوا. لإفي المجالس فافسحوا؛ مجلس رسول ا له كانوا يتضامون فيه للقرب منه صلى القه عليه وسلم والسياع والنظر اليه ويلحق به مجلس غيره أو المراد بللجلس الجنس ويدل له قراءة عاصم في المجالس ولكن يجوز في قراءته أيضا ان يكون المراد جالسه صلى الله عليه وسلم فإنها متعددة ومجالس الناس فإن وقتادة: نزلت الاية بسبب تضايق الناسلكل واحد مجلسا قال زيد بانسلم و ....و .۔-.2.ه.... كمسروجروجروجرو٦‏ 8ن الرجل ل ال قحق والسن والدهم في الاسلام فلامية:ثي مجلس رسول اله : همم بد وقميكلانا ا.نه مية يحب المهاجرين والانصار فجاء ناس منهم يوما وقد سبقوا يخ يخ8الى المجلس فسلموا على النبي مية فرد عليهم وسلمواعلى المؤمنين فردوا عليهم 0ا .ذلك- .٠‏٠ :لنبيعلىںل يوسع لهم فلم يوسعوا فشق د أ٠..‏٠ رجلهم ينتظرون اقا ‏ ٢ر _ مو على : 1ذلكمن أهل بدر فشقييت فقال قم يافلان قم يا فلان بقدر النفر الآتينم :.ّ‏٠ إنب‏ ١لكرا هةعليه وسلماللها لنبي صلعرفمجلسه حتى م وجههم فنزلت الية وقيل نزلت في ثابت بن قيس وقد مر في الحجرات وقيل ‏٨ قا م منعلى من. لم كان ذلك في الصفة من مسجده صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة والمكان ث لم ضيق ونسخت الآية القيام من مكان ليقعد فيه غير القائم منه وفي الحديث &أ{ ×01.٠:72‏1 ل&م و.قام ِاحد في مجلسه صلى الله عليه وسلم لغيره فذهب الغير يجلس فيه فنهاه ثل&{ : نيلة وقيل: إلا للعالم والامام والوالد. وكذا القيام على الارجل اجلالا فقد قال صلى الله عليه وسلم حين اقبل & 89!:: يهم سعد قوموا إلى سيدكم ويجب على المعظم ان لا يحب ذلك لقوله يي «من ‏٨ ل احب ان يتمثل له الناس قياما فليتبوا مقعده من النارا وفي الاحتجاج بقضية: لم سعد قيل نظر لانها اختفت بها قرائن سوغت ذلك منها ان المراد امسوا اليه: م وسلموا عليه وقيل: المجلس مجلس القتال وهي مراكز الغزاة سياها مجالس ولا & م جلوس فيها كقوله مقاعد للقتال وكأنه سمي الثبت بالارجل على الارض & م باسم الثبوت عليها بالمقاعد كأن الرجل يأتي الصف فيقول تفسحوا فيابون & لحرصهم على الشهادة فربما كان شديد البأس والحجة دعاية اليه ويقاس عليه {&% :مجلس العلم والقرآن والذكر ومن تفسح لغير متول كمن قطع عرى الاسلام خم مان خاف فتنة .ا: ومن وسع على عباد ا له انواع الخير ويسع له في الدنيا والآخرة كيا قال &) &» وقيل يفسح لكم في مجالس الجنة والجزم في جوابل < يفسح الله 7 &الامر وقرىء بفتح لام المجلس على انه مصدر ميمي أي نفي الجلوس. , :جحاححعحجححع٧جححعدح‏حكاح ركيح كركلاحكاحك 2حج٨٢‏22‏٦كح 2-وك-.ے _ ۔< صح <(و<وا<لوكااواا للاوكلا وكلا والواولنلاتخلدخلاح×لاخلاخحلخد حلولا إو إذا قي ل انشسزوا» ارتفعوا عانن موضعه لاخوانك وحذفف فاعل: قيل في الموضعين لعدم تعلق الغرض به قاله ابن هشام «فانشزوا» وذلك توكيد لما قبله أو المراد إذا قيل انهضوا عن مجلس رسول الله ية إذا امرتم بالنبوض ولا تضجروه وقال الكلبى:اراد النهوض للصلاة والجهاد وافعال الخير وقيل كانوا يتاقلون في الصلاة في الجماعة إذا نودوا إليها فنزلت الآية والمشهور الاول وفي الحديث «لا يحل للرجل ان يفرق بين اثنين إلا باذنا ولعن الله من قعد وسط الحلقة» وقرأ غير نافع وابنعامر وعاصم في الأية بكسر الشينين. إيرفع؛؛ بالجزم في جواب الامر هالله الذين آمنوا منتكم“ بالطاعة فايلتفسح وغيره درجة في الجنة تإوالذين اوتوا العلم ذرجات“4ه قيل ولذلك امر بالتفسح لهم وعن جمعه كلا الصنفين يرفع درجات وفضل " يعلم من خارج ولذلك جاء ا لتفسح عاماً لهم ولغيرهم وعن ابن مسعود وغبره تم الكلام في منكم وخص العلياء بالدرجات ونصب الذين بمحذوف والمؤمن مطلقا يرفع بالذكر وحسن الثناء والنصر. تإواله بما تعملون)ه من اكتساب العلم والعمل وقرىعء بالمثناة تحت خبيره فيجازيكم والعالم جمعه بين العلم الذي هو سبب العمل ويصححه وبين العمل افضل من العابد في علم قليل حتى ان بعضا اجازوا الاقتداء بالعالم في الفعل كيا يقتدي به في القول وفي الحديث «إن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب وان مثل ما بعثني لله به من العلم والهدى كمثل الغيث الكثير اصاب ارضا فطائفة منها قبلت الماء فاكثرت العشب وطائفة امسكت الماء للناس شربوا وسقوا وزرعوا وطائفة قيعان لم تمسك ولم تنبت». وقرأ ابن مسعود هذه الآية وقال يا أيها الناس افهموا هذه الآية ولترغبنكم أفي العلم وفي الحديث «بين العالم والعابد مائة درجة بين كل درجتين خطو الجواد المضمر سبعين سنة ويشفع يوم القيامة ثلاثة: الانبياء,العليا.ء ثم , فاعظم ببهمرتبة واسطة بين النبوة والشهادة بشهادالشهداع؛ آ 2نا » .-- -ن‏ - ..- ٦7١‏ ٦٢٦ف ن ل لجراح( روان:ر!5ره ‏ ٠دجلا 85وعن ابن عباس: خير..ببن العلم ,اال ولك هفاختار لعل فاعطر المال والملك معه واوحى النه الى ابراهيم يا ابراهيم اني عليم احب كل عليم& . ادرك من فاته العلم واي شيع فات منحكيم:ليت %شعري أي شيوعن 5ادرك العلم وعن الحنة:: كاد العلماء يكونون اربابا وكل عز ل يؤكد بعلم %العلم ذكر فلا يحبه إلا ذكورة الرجال .فإلى ذل ما يصير وعن الزهرى قال ابن مسعود:العالم افضل من المجاهد وعن بعضهم افضل الناس & العلياء والشهداء أما العلماء فاخبروا بما جاءت به الرسل واما الشهداء فاخهم & 8فضلمناحب«فضل العالمبه الرسل وئي الحديث: قاتلوا على ما حاءت .العا لبعضهم:موتالله وخبر دينكم ا لورع » قالمحارمالعا بل لانه ا ورع عن »معلم الخير يستغفراحب الى ابليس من موت الف عابد قال ابن عباس: له كل شيء حتى الحيتان في البحر .وذهب ابي بن كعب ليركب فامسك له م إن الله ©&ابن عباس بالركاب فقال له: مه يا ابن اخى فقال له ابن عباس: 5بالعلماءانه قال امرنا ان نفعلاخيار المسلمين ورويان يعظم حقمحب هكذا وقبل له أي يده وقال: هكذا أمرنا ان نفعل بأهل البيت وذكروا ان & النظر في وجه الفقيه عبادة وعن عيار ثلاثة لا يستخف بهم إلا منافق الامام &_ ل" العدل وذو الشيبة في الاسلام ومعلم الخير والعلماء وورثة الانبياء وفي الحديث & &الدين» .‏«. ٣من يرد الله به خيرا يفقهه ف &وقدم رجل من دمشق الى ابي الدرداء في المدينة فقال: ما اقدمك يا أخيما 8قال: حديث سمعته عنك عن رسول الله يلة قال: ما جئت إلا له قال:: :الله مية يقولرسولف تحبارة قال نعم قال:: فإني سمعتنعم قال ما جئت: «من سلك طريقا يبتغى فيه علما سلك الله له طريقا الى الجنة» وروي «ان % الملائكة لتضع اجنحتها لطالبه» ووضعها كرفع الايدي في الدعاء منا ،ومر: 8 & صلى الته عليه وسلم بمسجد بمجلسين مجلس دعاء ومجلس تعليم فقال % %وفي القنا طر ذلكمعلا»«كلاهما على خير ومجلس ‏ ١لتعليم ‏ ١فضل انا بعثت. ‏٧وويلمرةيعلملالمنويلالدرداءايابنوعنوزيادةتغييرببعصكله8 م لمن يعلم ولا يعمل مرتين وروي سبع مرات وفي الحديث «اشد الناس عذابا & 8يوم القيامة عالم لم ينفعه انته بعلمه» وعن انس أنمن لم يعمل بعلمه في لنار النار من نتنهويتأذى اهل: وفي الحديث يقول الئه للعالم «: ما صنعت فيي اتيتك من العلم فيقولل بينته وعملت به حتى مت فيقول كذبت بل اردت ان يقال فلان عالم فلان وفي الحديث «من تعلم العلماذهبوا به إلى النار؛.وقد قيل ذلكمصل: : ليباهي به العلياء أو يماري به السفهاء أو يصرف به وجوه الناس اليه فله النار ا ومن تعلم ليحدث الناس لم يرح رائحة الجنة» وفي القناطر كثير من ذلك. هيا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدنة»أ : للفقراء قال جار الله:مستعار ممن له يدان والمعنى قيل نجواكم كقول عمر رضي الله عنه من افضل ما أوتيت العرب الشعر يقدمه الرجل امام حاجته: فيستمطر به الكريم ويستنزل به اللئيم أي قبل حاجته وفي ذلك تعظيم: لرسول الله ية ونفع الفقراء والنهي عن الافراط وفي السؤال والتمييز بين ا المخلص والمنافق وحب الآخرة حب الدنيا قاله القاضي وهو مشكل اذا ‏١ بأنه لم ييتفق للاغنياء مناجاة1مدة لقائه فقد قيل:: يتصدق ويسأل وجاب ان ذلك لم يبق إلا ساعة ثم نسخ بالآية بعدها وعليه الكلبي وقيل: بآية: م الزكاة وقيل: بقي عشر ليال وعليه مقاتل والآية وان اتصلت به تلاوة لم تتصل ما به نزولا وقيل الامر في ذلك للندب واتساع الوقت لكن لم يسأله الصحابة ) مراعاة القلوب الفقراء الذين لم يبدوا ما يتصدقون وذلك لم يفرض عليهم الخ . .تحجدوا»للقوله «فإن‏٣ وقد قيل:إن هذه الصدقة لم تكن طاعة فرضا ولا ندبا ولكن تعجيزا5 ) وكف لهم عن كثرة السؤال لما ضخروه لكف الفقير لفقرو قال جار الله:والغني لشحه .اه وهذا الشح غير مضر لانهم امسكوا حيث يبوز الامساك ولو5 نا عرض لاحدهم سؤال لابد منه لتصدق وسأل وعن بعضهم وعليه مقاتل نزلت 5ي الاغنياء يكثرون مناجاته وغلبوا الفقراء ومل رسول الله ية طول جلوسهم ومناجاتهم فامرهم بالصدقة تخفيفاً على نبيه فتركوا وفي هذا الامر ان الشيء ) إذا وجد بمشقة استعظم وإلا استحقر. طالب تصدق بدينار وناجاه وخطب وعن مجاهد:لم يناجه إلا علي بن ى علي بن ابي طالب هفي الكوفة وقال: يا‏ ٠الناس ان في القران سورة فيها آية ما عمل بها احد قبلي ولا معي ولا يعمل بها بعدي فقيل ما هي قال ان رسول النه صلى الله عليه وسلم لما كثرت عليه المسائل كره ذلك خيفة ان يجبعل على امته فرضا ليس عليهم فنزل «يا أيها الذين آمنوا اذا ناجيتم . الآية فامسكوا عن كلامه وسؤاله ولم أكن أملك غير دينار فصرفته بعشرة دراهم ثم جعلت كليا اردت ان أسأل عن مسألة تصدقت بدرهم حتى انقضت الآية بقوله أأشفقتم ان تقدموا . . .الآية .فنسخت قال الكلبى:تصدق به في عشر كليات سألهن وروي انه لما نزلت الاية قالوا: لابد لنا من مناجاتك وان اموالنا لا تطيق ذلك ولما نزلت دعا عليا فقال: كم هذه الصدقة اتراها دينارا قال علي: لا يطيقونهش قال: فنصف دينار قال: لا يطيقونهش قال: فكم؟ قال: شعيرة قال: انك لزهيد والشعيرة وزن حبة شعير من ذهب قال: الفخر قوله انك لزهيد معناه انك لقليل المال فقدرت على حسب حالك وما دعا عليا إلا لعلمه صلى الله عليه وسلم ان ذلك يشق على الناس وعن علي ما عمل بها غيري وانا سبب الرخصة والتخفيف اذ نسخت. وعن ابن عمر كان لعلى ثلاث لو كانت لي واحدة منهن كانت احب إل من حمر النعم تزويجه فاطمة واعطاؤه الراية يوم خيبر وآية النجوىى وزعم جماعة ابنبالعزم عليه وعناستقر حكمهاقبل العمل مها لكنان الآية نسخت واغفالهم كثرت مناجاتهمالمؤمنينشبابقوما مننزولها انسبباوقتادةعباس له صلى الله عليه وسلم في غير حاجة وكان لا يرد احدا فنزلت الآية مشددة أىوذلك هايضاً وسألان غير على تصدقورادعة لم وظاهر بعض التقديمالصدقة ة أو ذلكالمذكور منأو ذلكالكلاموالمفهوم منالتصدق تقديم الصدقة . فنانل تجدوا» فان.تنديبالمال وهذاوحبالريبةمنلنفوسك.ذنوبكما للوجوبدليلا لانشا ءأ لفقير وهذ اهومجدلاوا لذيرحيم 4ألذله غفور: أ على الاغنياء. لإأأشفقتمكمه استفهام توبيخ والمراد الخوف من الفقر «الشيطان يعدكم ادخالوتسهل الثانية معحففتانوالهمزتانأيخلتم:ان"عباس ابقالالفقر»‏١ الثانية ألفاً وهو قراءتنا .وتبدلالاولىوبينألف:بينها. ان تقدموا بين يدي نجواكم صدقات“ قال القاضي جمع لصدقة لجمع المخاطبين أو لكثرة التناجي فإذا لم تفعلوامه ما امرتم به من تقديم الصدقة وشق عليكم اذ هذه مضمنة معنى ان أو إذا وجعل الفاء زائدة واذ على اصلها.لها جواب مقرون بالفاء وقيل: الله عليكم:رجع بكم عنها بنسخها تخفيفا م فاقيموا:وتاب الصلاة واتوا الركوةمهه لا تفرطوا في ادائها إواطيعوا اله ورسوله» في سائر الامر والنهي فان القيام بالطاعة كالجابر للتفزيط في تقديم الصدقة فإن ) اشفاقهم ذنب تجاوز ا له عنه وتاب عليهم كيا يدل عليه فإذا لم تفعلوا وتاب ان المعنى دوموا على ذلك .بعضهمالله عليكم وعن لإوالله خبير بما تعملونيممه ظاهرا وباطنا وقرىعء بالمثناة فوق % .م اللهالى والواو هم المنافقون «إقوماً غضبالذين تولواتارلى هم اليهود نقلوا اليهم اسرار المسلمين ونصحوهم وودوهم.مايم المنافقون.أيهمه.: منكم هه من المؤمنين ولا منهمهه من اليهود مذبذبين ذلك لا إلى هؤلاء ولا الى هؤلاء ويحتمل ان يراد ما القوم المغضوب عليهم منكم ولا من الذين تولوهم وقيل: المغضوب عليهم المشركون مطلقا والاول اظهر كقوله من عليه.م لعنه الله وغضب ويحلفون على الكذب“ وهو الاسلام الذي يدعونه «ومم تقوية في الذمانا مسلمون وذكر ا لاهم كاذبون في قييعلمون ف . 22:22:22۔>.....-22.-22.-22.-22 22-22-2222 يحلفون على شيء ججزموا بخلافه وقيل: لان الكذب ان يكون الخبر لا على &: :وفق المخبر عنه سواء علم المخبر أو لم يعلم قال جار الله:قيل: كان عبد: ل الله بن نبتل المنافق يجالس رسول ا له يلة ثم يرفع حديثه إلى اليهود فبينا ه رسول الله ية في حجرة من حجره اذ قال يدخل عليكم الآن رجل قلبه قلب &: جبار وينظر بعين شيطان فدخل ابن نبتل وكان أزرق فقال ية:علام &: تشتمني انت واصحابك فحلف بالله ما فعل فقال صلى الله عليه وسلم&: ل : فعلت فانطلق فجاء باصحابه فحلفوا بالله ما سبوه فنزلت «إاعد الله همه & ما أي هيا «عذابامه التنكير للتعظيم شديدا انهم ساء ما كانوا & ا يعملون من المعاصي اخبارا باستمرارهم على المعصية أو بيا يقال لهم يوم & 8القيامة .. اتخذوا ايمانهممه التي حلفوا بها جمع يمين وقرىء بالكسر مصدر %& آمن أي توحيدهم بالذي اظهروه وهو قراءة الحسن .لإجنةيه سترا عن ‏٢ دمائهم واموالهم إفصدوا عن سبيل الهمه في خلال سلامتهم يثبطون من يخ 8لقوا عن الدخول في الاسلام ويضعفون امر المسلمين عندهم وقيل صدوا إن 3) المسلمين عن ان يقتلوهم ويسبوهم ويأخذوا اموالهم باظهار الايمان. فلهم عذاب مهين يوقعهم في الهوان في الآخرة والدنيا وهو وعيد:: &ثان وقيل الاول عذاب القبر والثاني عذاب الاخرة .ولن تغني عنهم5 & اموالهم ولا اولادهم من الهمه من عذابه في الآخرة شيئا اولئك ؤ :النار هم فيها خالدون يومه متعلق بلن أو بتغني أو بخالدوناصحاب8 9أو با تعلق بهبه لهم أو مفعول لاذكر.& ط يبعثهم ا له جميعا فيحلفون 4انهم مؤبنون لإله كما يحلفون %) لكمه روي ان رجلا قال لننتصرن يوم القيامة بانفسنا واموالنا واولادنا &: فيحلفون بالله تعالى على انهم مسلمون ويحسبون انبم على شيء“8 4: 8نافع بان يكون دمره حلفهم وقاية من النار كيا كان في الدنيا وقاية عن القتل5 والسلب وفي ذلك اشعار بتوغل في النفاق حتى بعد الموت والبعث لم يعلموا ث& 0الغيوب وقد نطق القرآ ن بكذبهم في الآخرة كهذه الآية وقوله ربناان الله علام& :5حج8 5.- 22:33 22:322=:322=:322=322-3 22-22-2223. ما كنا مشركين وقيل: يحلفون للمؤمنين اقتبسوا من نورهم فيريدون النطق & بكلمفةزألا الشهاادمة هيمختمالكعالذبواننيوهههمأي هم الغاية في الكذب« .استحوذ»: ك م مأاييريتدغلحبتىواستجولعىله ممن رعكيتله جمهنة قفولعكليحهاذم الاحالرشيالطعاانةن أليطاعتاهنمقطعله منفي حكملر:: ل الوحش اذا جمعها وساقها غالبها لها ولفظ واستحوذ ما جاء على الاصل غير % ا تل ب كتيب واستوق وبسطت تلك ى درح لحمة ولتتنزاة ) "م يقال استحاذ بنقل الفتحة للحاء وقلب الواو ألفا لتحركها في الاصل وانفتاح :م ما قبلها في الحال وقد قرأ عمر استحاذ على القاعدة. :فانساهم ذكر الهه أي صدهم عن الايمان والعمل ولا يذكرون الله: :بقلويهم ولا بالسنتهم أي جعلهم غافلين أ ي تسبب في غفلتهم أو جعلهم :ألا إن حزبواتباعهجندهالشيطانههحزبتؤاولتلكتاركين5 :اولئك ف٭ إن الذين يحادون اته ورسولههم الخاسرونالشيطان8 :م الاذلين؛ه في جملة من هو اذل خلق الله لا ترى احدا اذل منه. &«كتب الهم في اللوح أو قضى لأغلبن انا ورسلي» جواب قسم& مقدر أو جواب كتب المضمن معنى القسم وقرأ غير نافع وابن عامر إسكان: ) الياء والغلبة بالحجة أو بالسيف أو بهيا قيل: من بعث بالحرب غالب بالسيف & :ومن لم يؤمر بها غلب فيالحجة. ف«إن ا له قوي“ على نصر رسله «عزيز& لا يغلب فلاتجد % : قوما يؤمنون نعت قوما فبالله واليوم الآخر يوادون» مفعول ثان & م؛ ومعنى يوادون يودون فهو لموافقة المجرد والمودة المحبة أو المراد المفاعلة أي & 8يودون .من حاد الله ورسولهيه ويودهم والمشرك لا يود مسلا إلا لتفريطه5 في الدين ولو تصلب فيه لم يحبه أو يحبه ولو تصلب ليستدرجه للكفر وعن ‏٢ 8الثوري قالوا: نها نزلت فيمن يصحب السلطان روي ان عبد العزيز بن رواد & :لقي المنصور فيالطواف فلا عرفه هرب منه وقرأها وقد وقعت الموادة بين بعض5 ص< .2احراج<<<8 < ق: ل: المسلمين والمشركين وإنما قال: لاتجد على معنا لا تجد على سبيل شرعنا ورضانا ّفمهيا وجدت من ذلك فعلى غير شرعنا ورضينا أو قال ذلك كناية عن3 ل التحريم بالمبالغة فيه حتى خيل ان من المحال ان تجد قوما مؤمنين يوادون & وتتباعدوا عن خالطتهم مل المشركين أي حق ان يمتنع ذلك وتتصلوا في دين الله 5أو ذلك على الحقيقة.بل فان من والى مشركا ومات غير تائب هو غير مؤمن وذلك في غير محبة & كلا الضروة الآنية من قبل النفع وجهته فإن هذه غخبولة ي القلب بل حبته على ه ‏: ١شركه أو اختياره على المسلم أو نحو ذلك كنصحه لمحبة وارادة خير الآخرة & م 5وواألدبننيااءهملهمأو وزاداخ ذولاكهمتأأكويدا عشبقبولرهتهہومل هو الكخا .نوا ب هالمحادون» «زآباءهم %8 وعن الحسن:نزلت في المنافقين يوادون المشركين وعن الكلبي:في امر م ل8ا بلتعة بن حاطب إذ أنذر اهل مكة بالغزو وقيل: تلك المحبة منهى عنها & ا مطلقا ولعلها الي تثبت بعد الواقعة كرها فيه لنفعه قال صل اله عليه وسلم: الأ ا «اللهم لا تجعل لفاجر ولا لفاسق عندي نعمة فإني وجدت فيما أوحيت لا ‏٨ كما تبد قوما الآية بل يجب على المسلمين ان يقصدوا المشركين بالقتال على الايمان & ا وروي ان الآية نزلت في ابي بكر رضي الله عنه حين سب ابوه رسول الله ية & ما وهو ابو قحافة فصكه ابو بكر صكة سقط منها فذكر ذلك للنبي ية فقال: م 8أو فعلت قال: نعم قال: لا تعد قال: والله لو كان السيف قريبا مني لقتلته.5 وقيل:عن ابن مسعود نزلت في ابي عب ايلدبةراز بنوقالالجرلارحسولقتل الله اباهصلىالجرااللحه && ما يوم احد وفي ابي بكر دعا ابنه يوم بدر الى م عليه وسلم: دعني اكن في الدفعة الاولى فقال: متعنا بنفسك يا أبا بكر أما & 8بن عمير قتل اخاه عبيدوفي مصعبوبصريبمنزلة سمعيتعلم انك عندي8 ) بن عمبر يوم احد وفي عمر قتل خاله العاص بن هشام بانلمغيرة يوم بدر & وهو قبل من عشيرته وفي علي وحمزة وابي عبيدة قتلوا عتبة وشيبة بن ربيعة &8 والوليد بن عتبة يوم بدر كل قتل رجلا وعبارة بعض نزلت في ابي عبيدة وقيل &) &ابي بكر وقيل في مصعب وقيل في عمر وقيل فيعلي وحمزة واي عبيدة.: حصاج حجاججاج ...>. الذين لايوادون المشركين بل يوادون المؤمنين .كتبه &«اولئكه) في قوي .الامانه وراسخة فيها حتى اتبعوه بالعمل وقيل&: ) اثبت :: ) معنى كتب حكم لهم بالايمان وانما ذكر القلو .ب لانها موضعه. ِ:: بروح منه“؛ه آي بنصر منه لانه به يحى &نزوآيدهممة قواهما لا أمرهم فهو كالروح له وقيل: بنور القلب ولطف منه حييت به قلوهم وقيل&: : قا بالقران وقيل بجبرائيل وقيل بالرحمة. إويدخلهم جنات تبري من تحتها الانهار خالدين ديافيها ر .ضي ال6له ‏١‏{٨: : ورضوا عنه بقضاء وقيل: بثوابه وإنها ذكر الرضى &ل عنهم»ه بطاعتهم اولئك حزب اهمه جنده &بعد ذكر الادخال لانه اعظم النعم واجل الرتببا 8وانصاره يتبعون امره ويجتنبون نهيه.ثا 0ل فولا إن حزب اله هم المفلحون 4الفائزون بخير الدنيا والاخرة واضافة ثم »..6 معنى ‏ ١ولئلك كتبوقيل: للشيطا ن‏ ١لاضاذ فةعكستعظيم‏ ١لله‏ ١ل١لحزب‏١: م الخ ...كتب في قلوب اوليائه سطوراً الاول التوحيد والثاني المعرفة والثالث % ٨‏5 : التوكلوالسابعالاعتادوالسادسوالخامس الثقةالاستقامةوالرابعالصدق: إم وذلك فعل الله وأما فعل العبد فالاسلام وقيل الكتابة في القلب ما وهب لهم &ؤ للم قيل: ان يخلقهم من الاصلاب ثم ابدى نورا في قلوبهم فكشف عنهم الغطاء & حتى ابصروا وقيل:حياة الروح بالذكر وحياة الذكر بالذاكر وحياة الذاكر:: بالمذكور رضي الله عنهم بالاخلاص ورضوا عنه بجزيل ثوابه اولئك حزب الله & :هم الابدال واربع منهم الصديقون إلا ان حزب الله هم المفلحون الوارثون: :‏'٨%أ: اسسررارار " علومه الامشلمش فروفون( على معانى معاني اباتدباتئهدمائهم إلىإلى اناتهناتئههمائهم و وااللححقق مماا تتققددمم. وهذه السورة اخر نصف القرآن بعد السور وسورة الحديد أول النصف %أإم الثاني اللهم بحق نبيك محمد علينا صلى الله عليه وسلم وحق السورة اخز: م : علىاللهصلىعليهم‏ ١لمسلمينوغلب‏ ١لموحدينمنيوا د همومنالنصا رى- . : وسلم .وصحبهآ وا لهسيل نا ححمد ;‏٣ . ٨‏٢ :: 3=2 22:23:22 22=-223:7223-.22=-ة2222-22-25 5-2-23-22ب ۔<>۔۔۔۔ ١ ونم: ٠ _ ` [_ بره ‎- :لمحات ح‎ ) ‏ ١لحشر»سورة در0٥0‏( . ِز_ مكهمارهمحمص_2<جص.` 5 التل22553‏52 ١1م لحلمع جلججام ل . ١٨٢٣ الحشر قال:: سورة:لابن عباسقلت:جببربنسعيذقالباتفاقمدنية انيظنكأز ره كره تسميتها ىبالحشر لئلاحجر:: ‏ ١بن,بنى االنضير قا لسورةقل وآسها اربع وعشرونالنضربنىوانا المراد ره هنا اخراجالمراد يوم الشام وكلمها أربعيائة وخمس واربعون وحروفها آلف وتسعيائة وثلاثة عشر ،وفي تح الحديث «من قرأ سورة الحشر غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر» . 5 قال الغزالى:من قرأ سورة الحشر أمن في الدنيا والآخرة وقالوا: ان آخرها دواءمن كل داء إلا السأم وان كتبت ام القرآن واربع آيات من آخر هذه البأساذهبالناساللهم ربثلانا وكتبوقل هو الله والمعوذتينالسورة علىوقوتك٠‏ ا نكسقا ولا ألما بحولكلايغادرشفاءحامل كتا بي .هذاواثشف علىوعلقوسلمواآله وصحبهحمدسيذل ناعلىاللهقد ير صلىشي ءكل مريض برىء بإذن الله . وعنه صلى الله عليه وسلم من قرأ حين يمسي ثلاث مرات «أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم وثلاث آيات من آخر السورة هذه وكل الله به سبعين ألف ملك يصلون عليه حتى يصبح وإن مات في تلك الليلة مات شهيدا ومن قالها حين يصبح كان بتلك المنزلة وطبع له بطا بع الشهداء. يسم الله الرحمن والرحيم لإستبح لله ما في السموات وما في الارضكه أي نزه الله وما للعاقل وغيره ومر الكلام على ذلك قيل أتى بيا تغليبا للاكثر على العاقل .وهو المزيزيه في ملكه ونقمته وبعزه ذل كل شيء. نالحكيم“؛ه في صنعه لهو الذي اخرج الذين كفر من أهل الكتاب م .ن ديامم ه روي انه صلى الله عليه وسلم صلح بي لنضير لا له ولا عليه التوراة انه لا ترد له راية ولما هزم المؤمنونث نه المبعوثولا ظهر فى بدر قالوا: فخرج كعب بنالاشرف في اربعين راكباً إلى مكةيوم أحد ارتابوا . فحالفوا قريشا ابا سفيان وغبره عليه عند الكعبة فأمر صلى الله عليه وسلم محمد بن مسلمة الانصاري فقتل ككععبابً غيلة وهو اخوه من الرضاع هنم صبحهم بالكتائب وهو على حمار مخطوم بليف فقال:اخرجوا من المدينة فقالوا: الموت احب الينا من ذلك فتنادوا بالحرب وقيل طلبوا الامهال عشرة أيام ليتجهزوا للخروج فقال عبد الله بن اي المنافق واصحابه لا تخرجوا فإن قاتلوكم فنحن معكم ولئن اخرجتم لنخرجن معكم فدربوا على الازقة وحضرها فحاصرهم احدى وعشرين ليلة فلما قذف النه في قلوبهم الرعب وأيسوا من نصر المنافقين طلبوا الصلح فأبى عليهم إلا الجلاء على ان يحمل كل اهل ثلاثة ابيات على بعير ما شاءوا من متاعهم فخرجوا الى اريحا واذرعات من الشام الا أهل بيتين منهم آل ابي الحقيق وآل حبي بن اخطب فانهم لحقوا بخيبر ولحق طائفة بالحيرة. وروي انهم تحالفوا في استار الكعبة كعب في اربعين وابو سفيان في اربعين واخبر جبريل" النبي صلى الله عليه وسلم فأمر بقتل كعب وقتل واصبح وأمر الناس بالمسير الى بنى النضير بقرية يقال لها زهر فوجدوهم ينوحون على كعب فقالوا: يا حمد واعية على واعية وباكية على باكية قال: نعم قالوا:ذرنا بك ثم‏ ٢افعل فقال: اخرجوا من المد _ينة فقالوا: الميت احب الينا إلى آخر ما مر وروي انهم ارسلوااليه بعد التحصين المذكور ليغدروا وان اخرج ي ثلاثين آمنا ففعلوا وقال يهودي:كيف تقتلونه ومعهف ثلانين فان صدقوكويخرج ثلاثون كل يحب ان يموت قبله لكن ارسلوا اليه كيف نفهم ونحن في ستين ولكن نخرج في ثلائة وتخرج في ثلاثة فخرجوا في ثلاثة من علمائهم معهم الخناجر فارسلت يهودية منهم الى اخ لها مسلم من الانصار بذلك فاخبر النبي ؟ صلى الله عليه وسلم سريعا قبل ان يصل اليهم فرجع وحاصرهم من الغد ) احدى وعشرين ليلة فطلبواا الصلح كيا مر. 0ع ‏٣ جمحہا22 وروي انه صا9عل الجلادءه وفه ما قلت ا لابل إلا السلاح وعن ابن عباس: على ان يحمل اهل كل بيت على بعير ما شاءوا وقيل لكل ثلاثة نفر بعير وسقاء وذلك بعد مرجعه من أحد وأما فتح قريظة فبعد مرجعه من الاحزاب وبينهما سنتان قاله ابن اسحاق وهو في زمان مالك. مسألة: ذكرني هذا الموضع قصة جرت لي في زمان الطلب وهي ان الشيخ اسياعيل ذكر في قناطره مانصه وعن محمد بن كعب القرظي قال سمعت ابن عباس يقول: والله لربما مررت بالآية من كتاب الله عز وجل في جوف الليل فلا اعرف فيمن انزلت فآخذ وي ثم .آي المسجد وأصحاب أجد عندرسول الله مينة وأوقظ الرجل منهم وأسأله فيمن نزلت آية كذا فانن واحد منهم أتيت آخر كذلك حتى أمر عليهم جميعا الخ . . وكتب الكاتب القرطي بالطاء والمثناة التحية وحشى عليه بعض وقال: انه منسوب الى قرطبة بضم القاف والطاء بلد بالمغرب وكتبت على هذه الحاشية ما نصه قوله منسوب الى قرطبة الخ. .هو من خرافات جهال العصر وهو باطل بل القرظي نسب الى بطن من بني كلاب وأما الذي هو نسب الى قرطبة فهو القرطبي صاحب مختار الصحاح وغيره وقرطبة بلد بالاندلس تعلم فيها الشيخ يوسف بن ابراهيم والاندلس لم يفتح إلا بعد زمان ابن عباس. وهذه الحاشية ابطلت بها ادعاء نسبة القرطي بالطاء وبدون الموحدة إلى قرطبة بالطاء والموحدة واوضحت بها ان النسبة الى قرطبة ان يقال القرطبي بالطاء والموحدة هذا مقتضى الحاشية التي اثبت مع ما ذكرت من تاخير فتح الاندلس ولم اتعرض الى صحة نسخة الكاتب ولا لفسادها ولو كانت فاسدة لان الصواب القرظي بالمشالة فالمثناة التحية نسب الى قريظة بالمشالة وهو محمد بن كعب المذكور في القواعد ثم كتب عليها كاتب ما نصه لعله القرظي بالمشالة ثم اني لما علمت ان المحشي هو العلامة الحاج يوسف بن حمو جررت القلم على قولي هو من خرافات جهال العصر فظن من ظن لقلة الفهم ما ظن ان قولي قوم من كلاب تفسير القرطبي بالمشالة . مومن:نو<2 ہة ,يصبهملطوكا نوا منالشا مإلحشرهما لحشر وهذ ‏ ١أ ولأ ولعندأيه يم جلاء قط وهم أول من اخرج من أهل الكتاب من جزيرة العرب إلى الشام & 3وأخر حشرهم اجلاء عمر اياهم من خيبر الى الشام وقيل: اخر حشرهم يوم: ‏٢القيامة لان المحشر بالشام .: :: وعن عكرمة من شك ان الحشر بالشام فليقرا هذه الآية وقيل آخره نار &: &:تحشرهم من المشرق الى المغرب تبيت حيث باتوا وتقيل حيث قالوا وقيل: 0,ِ, 8معناه اخرا جهم من ديارهم لاول ما حشر لقتا لهم لانه أول قتال قاتلهم رسول: : 8ثا الله صلى الله على سيدنا محمد. ‏٨ :5ان حرجروا4معزتهم ومنعتهم اذ هما مها ‏ ١مؤمنون» ما ظننتم 5: 8} وظنوا امم ماز عتهموعدةونخل كثيرة ة وعددوعقارأ هل حصون: :حصونهم من الهمه أي من بأسه وقدم الخبر وهو مانعة1المبتدأ وهو: م:حصون دلالة على فرط وثوقهم بحصانتها ومنها اياهم واكد بأ ن وجعل خبرها 5جملة اسمية دلالة على اعتقا دهم ا نهم ف عزة لا تستطاع وليس ذلك كله ف: ‏٩. : ققلوتلك و هظنأ٠ن‏وا ان .حصونهم حمنعهم وحجور .كون.ما .بعتهم .حبر ان .وحصونهم فا عل": &ما نعتهم وفي الحديث«: لان عشت لاخرجن اليهود إن شاء الله من جزيرة. ..-. -.۔.ح ¡. .ِ3 : ا لعرب حتى لا يبعمى فيها ا لا مسلم ) فمبص قبل ان يفعل وول ‏ ١مر باخرا جهم: 0 : ,ِ لا‏ ٨الناس. أ ف وفآتاهم الهمه أي عذابه وهو الرعب والاضطرار الى الجلاء وقتل رئيسهم لأ : كعب بن الاشرف وذلك مما اضعفهم وسلبهم الامن ،والهمم ان يوافقوا :: المؤمنين في تخريب البيوت وثبط المنافقين وقيل: الضمير للمؤمنين أي اتاهم &%إ:نصر الله وقرىء بالمد أي اتاهم عذابه أو نصره من حيث لم يحتسبوامه :يلا لم يخطر ببالهم لقوةوثوقهم. ٠ِ.....‏0 وقذف في قلوبهم الرعب‘4ه ارسخ فيها الخوف الذي يملأ القلب:: 5ز وقرىء ببخضم العب ل وذلك.بقتل كعب يخربون بيوتهم بأيديهم ر مارا لينقلوا1استحسنوا من خشبها وغيرها وقيل: ينقضون السقف ويثقبون الجدار أو يهدمون ما استطاعوا لئلا يسكنها المؤمنون وقيل: سدوا الازقة بالخشب والحجارة وخربها ايضا بسوء رأي وقرأ ابو عمرو بتشديد الراء للتوكيد والتكبير وعن بعضهم الاخراب لتعطيل أو ترك الشيء خرابا والتخريب الهدم . ح وأيدي المؤمنينيمه معنى تخريبها بايدي المؤمنين انهم عصوا ونكثوا : وكانوا سببا لتخريب المؤمنين إياها فكأنهم مروا المؤمنين بالقريب وكلفوهم إياهم يخربون ظاهرها واليهود باطنها قال ابن عباس: كليا طهر المؤمنون من دار هدموها ليتسع لهم المقاتل ويزول متحصل اليهود و نكاله واليهود يخربون اثرهم وذلك لا اراد الله منبالنفض من دار لدار والمؤمنون فويضربون البلاد.استئصالم مننتلك فاعتبروا اتعظوا بيا دبر الله ويسر من امر اخراجهم من غير قتال وم ينفعهم ما اعتمدوا عليه من غير الله فلا تعتمدوا على غيره جل وعلا. هيا أولي الأبصارهه قال القاضي: واستدل به على ان القياس حجة من حيث انه امر بالمجاوزة من حال الى حال وحملها عليها لما بينها من المشاركة المقتضية له وذلك ان الحق اثبات القياس لاهله. عن‏ ١لخروجه‏ ١لحلل عليهمقضى‏ ١لنه هكتبأنل ولولا أوطانهم لعمنذبهم في الدنيامه بالقتل والسبي كيا فعل بقريضة والجلاء اشق عليهم من القتل والسبي وطهر الله المؤمنين وبلادهم منهم واراحهم وعن بعضهم: ان رسول الله صلى الله عليه وسلم وعد المسلمين ان يرثوا ارضهم ومالهم بلا قتال فكان كذلك قد قضى الله بجلائهم بلا قتال فليعتبروا اولوا الابصار. لاا بل نيدن للالعذ ابمنولو سلموا‏ ١لناريهعذ ‏ ١بت‏ ١لآخرةفل وم لحقهمالذي.ذلكه“؛همستأنفةوالجملةعذابالحلاءيسلموا منه فان فى الدنيا او عذاب النار أو ذلك كله. بأنهم شاقوا الهه خالفوه ورسوله ومن يشاق اله فان النه شديد العقاب ما قطعتم مه موصول وصلته دخلت الفاء في خبره أو نكره موصوفة لينةه أي نخلة وقيل: ما عدا العجوة من اللون فهيكذلك .من ضروب النخل وياؤها عن واو الاصل لونه قلبت الواو ياء للكسر قبلها وقيل ماخلا العجوة والبرنة وهما اجود النخيل وفي الحديث «:: العجوة ةمن الحنة وهي شفاء من السم» ويجمع على الوان ولين بترك التاء فقط ومن قال اللينة النخل عباس وعكرمة وغيرهما.ما عدا العجوة ابن وذكروا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان يقطع ما عدا العجوة وان اهل المدينة يسمون ماعداها الاوان وقيل اللينة النخلة الكريمة اشتقوها لون من النخلمن اللين وجمعها اليان ولين بترك التاء فقط وعن ابن عباس: وقيل: ضرب منه يقال لتمره لون شديد الصفرة يرى نواه من خارج يغيب فيها الضرس وهو من اجود تمرهم ونخله منه كوصيف أو أحب. لأو تركتموهامه ضمير النصب لما وأنثه لوقوع ما على المؤنث وهو اللينة كيا فسر به أو بعض به .هقائمة“؛ وقرىء قوما بضم القاف وتشديد الواو مفتوحة جمع وقرىعء قائما لا فرد والتذكير نظرا الى لفظ ما بعد النظر الى معناه. اصوفهامه وقرىء بعدم الواو واكتفاء بالضمة أو لانه جمع كرهنعلى بالاسكان ورهن بالضم لإفبإذن اهمه أي فقطعها بإذن الله وخيرة من الله يخ زى الفاسقينيه بتني النضير أي وأذن لكم في القطع أو الترك ان شئتم ليخزيهم أي هيغهم ويغيظهم بالاذن في القطع روي انه لما حاصرهم امر بقطع نخلهم واحراقها وترك العجوة وشق عليهم ذلك وقالوا للمؤمنين: انكم تكرهون الفساد وأنتم تفسدون دعوا هذا النخل فإنه لمن غلب©& قالوا: يا محمد زعمت انك تريد الصلاح فمن الصلاح عشر الشجر وقطع النخل وهل انزل اليك الفساد روي أ:غهم قالوا:قطع الشجر المثمر فساد فكان في أنفس المؤمنين من ذلك شيء فقال بعض: نتركها تنفع وقال بعض: نغيظهم سه اا فنزلت الاية قال حسان: .٧٣3 :حريق بالبويرة مستطير‎سراة بني لؤيومان على8 ا |والاوحراابقوي بها ملريبضقوعا للابينفسهاملنضيارلعجووةللنوةالبرناينة كوااننتكانمن منالاكلرواامن الننخخصيلا فلايلكقوطنع ‎أ&‎ 8اشد غيظا على اليهود وروى ان رجلين كان احدهما يقطع العجوة والآخر‎ &؛ اللون فسالهيا رسول الله يلة فقال: الذي يقطع العجوة قطعها غيظا للكفار& ‎ ) وقال: الذي يقطع اللون تركت العجوة لرسول الله يلة واستدل بعضهم بهذا م‎ ) على جواز الاجتهاد وعلى جوازه بحضرته صلى النه عليه وسلم واحتج به كل م‎ &؛ من يقول كل مجتهد مصيب والحق جواز الاجتهاد وان للمجتهد يصيب& ‎ ) ويخطىء وله الاجر ولا وزر واستدل بعضهم بذلك وبالآية على جواز هدم ديار م‎ م الكفار وقطع الاشجار واغراقها والرمي بالمناجيق سواء ما أثمر وما لم يثمر قيل م‎ %جوز ذلك باتفاق وعن ابن مسعود قطعوا منها ما كان موضعا للقتال‎. قوما أفاء رد اله على رسوله منهمه من بني النضير قيل: م‎ظ لا ومن الكفرة من فدك «فيا اوجفتممه اسرعتم ايها المسلمون والجملة م‎ : جواب أو خبر من قيام الملزوم مقام اللازم والسبب مقام المسبب والاصل فهو& ‎ 8:لرسول الله ية لانكم لم تجروا‎. «عليه 4اي عل تحصيله «من 4زائدة في الفصول خيل ولا٨ ‎لا ي ركاب 4ما يركب من الابل غلب فيه كيا غلب الراكب على راكبه ولا م‎ ا قاتلتم ولا تعبتم وما كانت إلا على ميلين من المدينة مشوا اليها بارجلهم& ‎ 8ا وركب رسول الله ية حمارا ولا‎. :ولكن اله يسلط رسله على من يشاء“؛ من اعدائه يقذف الرعب‎: :: فتلك الاموال لرسوله لعدم القتال ولعدم القتال الكبير يضعها حيث يشاء& ‎ وأم خلق للعبادة وخلق لتوصل به اليه فهي له ينفقها كيف يشاء كيا في الاية&{ ‎ لم الثانية وكان الانصار طلبوا قسمها كسائر الغنائم غنائم القتال من غنيمة خبير& ‎ »وغيرها فنزلت الآية فنسبها لنفسه والقرابة واليتامى والمساكين وابن السبيل لكل‎, : منهم خمس الخمس وله الباقي أعطى منه المهاجرين ولم يعط منه انصارياً إلا& ‎ »8: »»‏٦ 9_ <- 2 -ل ال حز 2 للح.‏ ...٥ح ر كر ] “ء ب 7 > -٥ -ح =. ‏- ز > <. ١١١٣2 2وقيل:ثلانة‎حيفها آ با دجا نه وسهل بنفاةفتهم ولشكواهملشدةا ننن8 &الحارث بن الصمت وروي انه ما أخذ‎"ته :وم اطلع على اسم الثالث ثم ي 8سنة. ‎نفقةعيا له وعن بعضهمقوت! لاعن٨ &وروي انه قيل للانصار: إن شئتم أن اقسم لكم وتقربوا المهاجرين معكم‎ا م‎في دياركم أ و اقسم لهم النخل والدور والارض وعزلت فقالوا: اقرهم في ديارنا: "ما واقم لهم النخل والدور والارض فجعلها لهم جميعا‎. ٩ 8 ے‎.. ٧٩.ِ :والله على كل شي ء قديرهه يمتح بقتا ل وعبره وكد ا الا شيا ء بفعلها‎ ٣: ::بواسطة وغيرها .إما افاء الله على رسوله من أهل القرىه&ه قريظة‎ (٨والنضي َر وفدك وخيب: ر وغي -رها كذا قيل هذه الجملة فيَ حكم الاولى ومبسه ها م‎ ٥١ م‎الغنيمة قالهخمسحيث يضعءالفى,ولذا لم تقترن بعاطف امره ان يضعأ عمر2 ‎الغنالفي ء حيث يضع خمسمره ان يضع؛لتمقترنولذا8 ؟‎ : .77 1بن عب:د العزيز‎ مم وسهم فاللهلليهصرف جيفيعهعياريةأمرالكفيعهبة بياوالشماسءاجد.وذكو وللتلنظريسمولهو“ق؛يهل وبيسصدرسف اسلهفميهء هأن‎‎ .,.7"..7بل‎ :اليوم للامام وقيل المساكين والثغور ومصالح المؤمنين والقولان عن الإمام‎: :م الشافعي وبدا بالمقاتلة فالاهم فالاهم وقيل: يخمس خمسه كالغنيمة لانه كان‎ &م يلة يفعل ذلك ويصرف الخمس إلا ربعه كيا يشاء والان على الخلاف وقيل‎ ٢ا لفيى ء لاهله سنة وما بقي للكراع وا لسلاح. ‎ينمق من: ٠ِ..ِ.. «ولني القربى؟ه بني هاشم ذويبني القعرببدى افلكمتطبلب الكيهتب انا ن كجنداة نرعاهنا إخهن‎‎م عامر إلى ابن عباس يسأله عن سهم لم قرابة رسول ابله صلى الله عليه وسلم وفي ذلك علينا قومنا وكذا قال ابو بكر: ‎ %ر. ‎ ::فمر‎ 8نلإواليتاميعمه الاطفال الذين هلكت اباؤهم وهم فقراء‎ خم‎وا ماكين ه ذوي الحاجة من المسلمين «وابن السبيله المنقطع ني8 &امنلمسلمين وان كان غنيا في بلده وقيل: المراد الغازي وعليه الحسن‎70 ل الكترون: لا يخمس الفيءبل فيلهجميع المسلمين حق قرأ عمر الآية& ‎3 ٢`حج٣5 ‎حكحكحكحكككجك محم:الد كترودثاو ‏١.ه ه......حجت عنكه: هو .و. 8إلى «والذين جاءوا من بعدهم» الاية ثم قال: هذه استوعبت المؤمنين وما على وجه الارض مسلم إلا له حق في الفيء إلا ما ملكت اييانكم وقيل المراد && ) بالقرى الصفراء والينبوع ووادي القرى وغيرها مما هناك من قرى العرب & 8ول يعط الانصار شيئا شم ولالمفتوحة بلا قتال وانه اعطى ذلك للمهاجرين& يحبس لنفسه شيئا وقيل ان هذه نسخت الاولى جعلت الخمس لمن كان له &) الفيء فصار ما بقي من الغنيمة لاحل القتال أي لمن خرج وتأهل للقتال . وعن الحسن:ان الفي ء الجزية ولا يجعل الآية منسوخة وعن مالك بن &: أيس أن عمر دعاه إذ جاء حاجبه برفاء فقال: هل لك يا أمير المؤمنين في &: 5عفثليباثن ثموعبدجاء البررجفمانء فبنقال عوهفل ولاكلزبيرفي واسلععدباسيستوأعذلنيون يستقاألذ:ن قناعلم نعفمادخفلاهذمن ‏٣أ فيا فدخلا قال العباس: يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا فقال القوم: م 8أجل يا أمير المؤمنين اقض بينها وارح احدهما من الآخر قال مالك بن أويس&: : تخيل لي أنهم قدموهم. مكذلك قال عمر:انشدكم بالله الذي بأذنه تقوم السموات والارض هل: &ما تركناه صدقة يريد نفسه قالوا:تعلمون ان رسول الله يلة قال: لا نورث& :نعم ثم اقبل على العباس وعلي ثم قال: انشدكيا بالله الذي بأذنه تقوم ه &السموات والارض اتعليان ان رسول الله ية قال: لا نورث ما تركناه صدقةا قالا: نعم قال عمر: ان الله خص رسوله بخاصة لم يخص بها احدا غيره فقال8 : وما افاء الله الخ فقسم بينكم اموال بني النضير فوالله ما استأثرها عليكم &: وبقي هذا المال وكان يأخذ نفقة سنة والباقي يجعله لله وانشدهم الله وانعموا: 8 :4وانشد عليا والعباس فانعما ومات وعمل ابو بكر فيه مثله وهو نفقته ومات كان .3 :ما تركناه:وعملت فيه كعمله ثم جئتيا يا عبا س وعلى فقلت انه قال: لانورث صدقة قلتما ادفعه الينا فدفعت على عهد الته لتفعلان فيه كيا فعل رسول انته ة: : يينة افتلتمسان مني قضاء غير ذلك لا والتهم حتى تقوم الساعة فإن عجزتما) ::فادفعاه لاىكفكيا اياه. 2.:=223:=223:=22<=.2ح2223-23-2252صتج للفقراء بلخةانن بكدن &4النى۔ الذى حقهلا هكى يعيشون به وكى جارة تعليله وان المصدرية مقدرة أو ناصبة مصدرية للاستقبال وحرف التعليل لام مقدرة. يقال دالما يتداوله الاغنياء تبين الاغنياء منكم4دولة4ي المال أو الملك لفلان بمعنى دار اليه وصار له جدا ونصيبا أي كي لا يكون متداولا بين الاغنياء يتكاثرون به أو دولة جاهلية كانت رؤساؤهم يستأثرون بالغنيمة لانهم أهل الرئاسة والغلبة ويقولون من عزيز ومنه قول الحسن في الجورة اتخذوا عباد الله خولا ومال الته دولا وقرىعء بالفتح للدال والمعنى واحد الشىءءللتداول كالغرفة والاكله بالضم بمعنى ماوقيل المضموم اسم بمعنى يغرف وما يؤكل والمفتوح مصدر بمعنى اسم مفعول آي مدولا كمصون ومقول كقولك زيد ممرور عليه لكن هذا بناء على جواز نيابة من اولا يجعل للمصدر نائب أو يفقر مضاف أي ذا تداول أو يكون امساكه أو اخذه متداولا أو بأول اسم الفاعل أي دائلا وقرأ هشام تكون بالتاء الفوقية وروي بالتحتيه وكان يرفع دولة على ان الكون تام . المرباع رثمان الجاهلية اذا غنم اهلها اخذ رئيسهم ال ربع ويسمىوروي يختار ما شاء روي ان قوما منالانصر قالوا ان لنا فى هذه القرى 1 ومافخذوهالرسول:4من االفيث وءغيرها تنكوماسههيا فنزل جاكم عنه فانتهوام؛فرضوا بذلك واطرد معنى الامر والنهي في كل ما امر به صلى الله عليه وسلم الناس أو نهى عنه من واجب أو مندوب أو محرم أو مكروه وبهذا المعنى يحصل التعميم في قوله تعالى هما فرطنا في الكتاب من شيعهه . وقد استنبط ابن مسعود رضى الله عنه لعن الواشمة وغيرها وقيل: لعن الله الواشتمة والمتوشمة والنامصة والمتنمصة والفالجة والمتفلجة والمغيرة خلق الله امرأة من بتي أسد يقال لها ام يعقوب وكانت تقرأ القرآن فاتتهوبلغ ذلك فقالت ما حدث بانني عنك وذكرت ذلك فقال مالى لا العن من لعن رسول " برز العض ,تءحشيته بالانمد والمتوشمه لي ت تطلب ان يفعل بها ذلك ا والنامصة التي تنتف الشعر مانلوجه من الحاجبين اما من خرج لها في موضع اللحية أو غيره فجائز نتفه بل اجاز بعضهم نتف ما يشوه مطلقا وازالة الشوهةما بما كان من قص أو نتف والمتنمصة التي تطلب فعل ذلك والفالجة التي تفلج بين الاسنان والمتفلجة طالبة ذلك وقيل التي تتفلج في مشيها وقد ذكرت اكثر من ذلك في ترتيب لفظ تمناه موسى . ولقي ابن مسعود رجلا محرما بثيابه فقال له: انزع عنك هذا فقال: اقرأ علي في هذا آية فقرأت الآية عليه «وما اتاكم» الخ. .قالت عائشة ۔ رضي امرنا هذا ما ليس منه فهو ردة 6فالله عنها۔ عنه يي «: من أحدث وروي«: من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد» ،وعن ابي رافع:عنه يَي «لألقين احدكم متكئا على اريكته أي ما يتكىء عليه من فراش أو سرير أو غيرهما فيقول لا ادري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه» وقد قال قوم ان الخمر حرمة مهذه الآية . واتقوا امه أي في امر الفيء وغيره نإن اله شديد العقاب“» لمن خالف «وللفقراء“؛ الظاهر انه يدل من الذي قى قوله ولذي القربى وما عطف عليه وإن قلنا ان اغنياء ذوي القربى يعطون فهو بدل من قوله اليتامى والمساكين وابنالسبيل أو الفىءفيء بني النضير قاله القاضي قلت: لو كان بدلا من اليتامى وما بعده لم نقل باللام اللهم إلا ان لوحظت زيادتها } أو روعيت اللام في اليتامى ولا يصح بدلا من الله وما بعده أو من الرسول وما بعده لخروجه عن تعظيم الله ولو قلناالمراد بالله انه لسبيله ولان رسول الله لا يسمى فقيرا وقد أخرجه الله من الفقراء في قوله «وينصرون الله ورسوله» ويجوز تعليقه بمحذوف أي اعجبوا للفقراء . المهاجرين الذين اخرجواإه اخرجهم اهل مكة واخذوا اموالهم من ديارهم واموالمم يبتفون فضلا من الله“»ه ا رزقا يتمكنوا ر الله ه دينهمنه عنهم.لإينصرونورضوانامهالطاعة وقيل ثوابا. ورسولهمه بالمال والنفس ويبتغون حال وذكر اخراجهم وابتغاؤهم ليشقوا عليهم وتفخيا هم وقال قتادة هم المهاجرون الذين تركوامقصدهم الدنيا والمال والعشيرة وخرجوا حبا لله واخراج الكفار اياهم لسبقهم عليهم في الدين واصرارهم عليه حتى خرجوا وترى واحدا عصب حجرا على بطنه للجوع وآخر لباسه حصير في الشتاء ما له سواه. «: فقراء المهاجرين يسبقون الاغنياء يوم القيامة الى الحنةوفي الحديث المهاجرين بالنور التام يوم القيامةابشروا صعاليكوقال:خريفا»باربعين تدخلون الحنة قبل اغنياء الناس بنصف يوم وذلك خمسيائة سنة. هم الصادقون“ه قولا وفعلا واعتقادا روى أن الانصارلإاولنك قالوا: يا رسول الله اقسم بيننا وبين اخواننا المهاجرين الارض نصفين قال: لوالكنكم تكفلونهم المؤونة وتقاسمونهم التمره والارض ا رضكم فقالوا: رضينا بذلك يا رسول الله فنزل تإوالذين تبوأوا الدارة أى توطنوا الدار أو هياوها للمهاجرين وهي المدينة والذين مبتدأ خبر يحبون وقيل معطوف على المهاجرين وفيه ان المهاجرين نعت بل العطف على الفقراء مع انه يلزم من الاعطاء للانصار.العطف والايمان عطف على الدار لتضمن التبوؤ التمكن واللزوم أي لزموا لمدينة والايمان وتمكنوا فيهيا وإلا فالاييان لايتوطن ولم يهيأوه وقد يقال عطف على الدار بلا تأويل أي توطنوا الدار والايمان أو هيأوهما وتوطين الايمان مجاز وتوطين النار حقيقة لكن يلزم الجمع بين الحقيقة والمجاز واما التهيز فقيل انهم هيأوا الايمان قبل الهجرة لانهم بايعوه قبلها وقيل المراد تبوأوا دار الهجرة ‏٠ الايمان قال: في الدار للعهدا عوض عن المضاف اليه وحذف المضاف أو اراد بالايمان بالمدينة تسمية للمحل باسم الحال فانها محل له ولظهوره وقد قيل اهم بنوا المساجد قبل الهجرة بسنتين وقيل الواو واو المعية وقيل الايمان مفعول محذوف أي والفوا الايمان أو اخلصوه أو اعتقدوه واعترض ابن هشام كون توت:حجصسے۔حجبعججججح : ‏ ٠الواو للمعية بعدم الفائدة في تقييد الانصار المعطوفين على المهاجرين 83بمصاحبة الايمان اذ هو امر معلوم' . (من قبلهمه أي من قبل هجرتهم والضمير للمهاجرين وقيل من: ك{5كا قبلهم معناه انهم سبقوهم في تبوؤ الدار دار الهجرة .يحبون من هاجر ولا !%كا اليهميه حتى انزلوهم في منازلهم وقاسموهم أموالهم ولا يستنقلوهم. &يجدون في صدورهممهانفنسهم إحاجةه قال الحسن:حسدا ومنه: &توجد الحزازة وهي حزازة القلب والغيظ وفسره بعض بالحزازة وتطلق الحاجة3 8اج اليه.ت ما حعلى يه و اج الي ت ما حلب يطا على &ما أوتوا أي مما اعطيه المهاجرون من الفىء وغيره: إلا «ويؤثرون“ يختارون المهاجرين وكونهم اشد منهم أثرا أى شدة أي فقرا م : زوجتيهمنزوجةعنوا حدا» على ‏ ١نفسهم » بالمال وغيره حتى انه ينزل: :: أو ازواجه وتتزوج المهاجر وهذا جائز. ولو كان بهم خصاصة4ه عتاج الى ما يؤثرونهم به واصلها فم :انه أهدى رأس شاةالبيت وهي فروجه والجملة حال ورويخصاصة: : ان اخي فلانا يعنى المهاجر وعياله احوج مني فبعث اليه بهلانصاري فقال:: : فبعثها هو لآخر حتى تداولت سبعة بيوت ورجعت إلى الاول فنزلت الاية: :: والايثار شاهد الحب قال الله «: بعزتي وجلالي ما من عبد آثر هواي أي وم رضاي أو حبي على هواه إلا قللت همومه وجمعت عليه ضيعته ونزعت الفقر & : من قلبه وجعلته ا لغنى بين عينيه وا تحبرت له من وراء كل تاجر وعزق وعظمتي: »م ما من عبد اثر هواه على هواي إلا كثرت همومه وفرقت عليه ضيعته ونزعت يمإم الغنى من قلبه وجعلت الفقر بين عينيه ثم لا أبالي في أي واد هلك». : وجاء رجل الى رسول الله ية فقال: اني مجهود فارسل الى بعض نسائه لم فقالت: والذي بعثك بالحق ما عندي إلا الماء فاقبل به الى كل واحدة فقلن & م كذلك فقال: من يضيفه يرحمه الله فقال ابو طلحة الانصاري:انا يا رسول % لم الله فانطلق به فقال: لامرأته اعندك شيء فقالت: لا إلا قيت صبياني قال & م<. اتتلاالجر7؟ حرج رجرخجخ +حجا .2_>-مصمف-فاف>1ح نا ب:مذفاإذدا هوىناونوميهم فاذ‏٥اب: شيء ء أ ايذ يهم5 7 ‏٨٨نأكلره فتردهدخلا بيده ليأكل فقومي الى السياج كي تصلحيه ف طفئيه ففعلت وأكل الضيف & :الله منلقد عجبوباتا جائعين ولا اصبح غدا الى رسول الله يَثة فقال:& 8فعلكيا البارحة أيى عظمه.8 ودعا صلى ا له عليه وسلم الانصار ليقسم بينهم البحرين فقالوا: لا إلا & &:ان تقطع لاخواننا المهاجرين مثلها قال: اما لا فاصبروا حتى تأتوني على ثا الحوض وعنه صلى الله عليه وسلم: ان بدلاء مني لن يدخلوا الجنة كثرة صوم & ا ولا صلاة انيا دخلوها بسلامة الصدر وسخاوة النفس وحسن الخلق والرحمة & لجميع المسلمين والايثار على النفس اكرم خلق قال ابو زيد البسطامي قدم & &%:علينا شاب من بلخ فقال لي: ماحد الزهد عندكم فقلت: اذا وجدنا اكلنا &ه وإذا فقدنا صبرنا فقال: هكذا عندنا كلاب بلخ فقلت: له وما هو عندكم م فقال إذا فقدنا صبرنا وإذا وجدنا آثرنا وقال المهاجرون له ية ما رأينا قوما & 8ابذل لكثير ولا احسن مواساة من قليل من قوم نزلنا بين ا ظهرهم لقد كفونا: && المؤونة واشركونا في الباقى حتى لقد حفنا ان يذهبوا بالاجر كله فقال صلى :«ما دعوتم الله هم واثنيتم عليهم .الله عليه وسلم:: «ومن يوق شح نفسه 4أي يزح عنه الشح ويباعد ويحفظ منه &ا والشح الحرص على المال حتى يمنع حقه ويبغض الانفاق أو لايعطي إلا & 8م خوفا قال الشاعر: %اذا هم بالمعروف قالت له مهلابيايس نفسا بين جنبيه كرهثا :اي منقبضة: واضيف للنفس لانها عزيزة فيه والبخل نفس المنع وقد يترادفان وقيل&: م الشح البخل مع الحرص وعن بعضهم شح النفس كثرة طمعها وضبطها على يم :المال والرغبة فيه وامتداد الامل ويوق مجزوم بحذف الالف على الشرط والنائب & :مستتر وشح مفعول ثان .: «فاولئك هم المفلحون 4الفائزون بعصيان النفس لا غيرهم قال &ي م)><تتوححعحع۔ ٠‏١١٩٦٧ تلج2جججحجججججج-ج.:.فج %اني اخاف أن أكون قد هلكت قال: وما ذاك قال اسمعها رجل لابن مسعود: لهالله يقول ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون وانا رجل شحيح لا يكاد5 &:ه ) ي ‏٨خرج_ من.يدي شيء-قال ليس ذلك بالشح ا٢١ل٦ذي ذكر الل)-ه 4في القرآن ولكن :لشح ان تاكل مال اخيك ظلي ولكن ذلك البخل وبئس الشر البخل% . ..1..ا‏٠إو..إل٬‏لك وعن ابن عمر ليس البخل الحرص الذي يحمل صاحبه على ارتكاب ثه : ) اتقوا ‏ ١لظلم‏ ١لحديثومع ما يحرم منعه وهذ ا ا لشح وفيالحد حراممن١محارم‏: خفإن الظلم ظليات يوم القيامة واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم»: :حملهم على ان سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم وني الحديث «شر ما في أ & الرجل شح هالك» أي شديد الجزع وجين خالع أي يخلع فؤاده لشدة خوفه ث . %وف,ي الحديثش« .:من أدى الزكاة .ال.1مفرو.ض-ة واقرىء ا .لضيف واعطى النائبة فقدم &.بريءع من.الاخلشح ققاالل ااببن ‏١زيد .: من.لم ريأاخحخأذ دشيئاعإ .نهاه الل7ه ولم يمنع 2شيئا امر ش ‏٣ ( ‏٠١۔ ‏: ٩باعطا .ئه ف٠قد وقي شح نفسه وقرىعء بكسر القاف أ ى ومن يوقه الله من اوقى -‏٠. -ھه ين 8م وقرىء بفتح الشين. :«ووااللذديينن ججااءعوواا منمن ,بعد هم هه هم الذ 7: 8: 8وقيل: التابعون بإحسان الى يوم القيامة فالآية عمت المؤمنين والهاء أ ا للمهاجرين الاولين وهو مذهب الجمهور وقال الفراء: اراد الفرقة الثلاثة وهى {أإ 3) من آمن في اخر مدة النبي صلى الله عليه وسلم. > يقتوقللون ‏ ١رب.ن.اعا ‏١اغذغفر لنا ولاولاخو .ا٠ا‏ننا:؟: الدين:ا _لذين سبقونا: 8: ‏٩ بالايمان ولا تجعل في قلوبنا غلامه حقدا أو حسدا أو اعتقادا رديئا &ما ‏٣ وبغضا.. :7.77.(٠‏٠آ. .١‏9 0دعا ء ناعجيب‏ ١نفحقيقرحيم 4رووف‏ ١نكربنا» للذين ‏ ١منوا: ,.۔ !.:× :والذين معطوف على ما مر ويقولون حال أو مبتدأ وخبر والمشهور الاول وعن: ل اي الدرداء وام الدرداء عن النبي يلة «دعوة المسلم لاخيه بظهر الغيب لأ :مستجابة عند رأسه ملك كليا دعا قال آمين» ولك مثله قال مالك من كان %أ{ :له في احد من الصحابة رأي سوء أو بغض فلا حظ له في فيء المسلمين وتلا ة 5رحيم .ر وفإلا للهأفاءماك <> &وح رخجرخجارتخجروجرتداتلاجدوحرجاتجاروج ججدرتقكجا}راجا!راجا! )تلجمر: ‏٠‘-هو ا لنبي صلى الته عليه وسلمثاانيائة من اصحاب:ادركتقال الحسن: ,5 منهم سبعون بد ري كلهم يحدث عنه تة من فارق الجياعة قيد شبر فقد خلع ربقة ا لاسلام من عنقه ولا تسبوا الصحابة ولا تماروا1دين الته ولا تكفروا) احدا من أهل التوحيد بذنب أى لا تشركوه وكذا قال ابو امامة وابو الدرداء وواثلة وانس كل يحدث ذلك عنه ية وعنه «ادعوا الى اصحابي لا تسبوهم5 فإن احدكم لو انفق كل يوم مثل جبل احد ل يبلغ مد احدهم» وعنه علن8 «الله الله ف اصحابي لاتتخذوهم غرضا بعدي فمن احبهم فبحبي احبهم5 آذانى فقد اذىابغضهم ومن آذاهم فقد آذانى ومنابغضهم فببغخضىدمن&) الله أي عصاه ومن اذاه يوشك ان يأخذه». عن الخوض فيه بيا لا يليق وامنواوقال يلة «: إذا ذكر القدر فامسكوا أى يكر ‏ ١واثبتوه لله واذا ذكر اصحابي فامسكوا واذا ذكر النجوم فامسكوا» قالت حجكجسيحجمجكجسححجمكسحج؟مكرسحمكرسححمكجححجمجركجيحجركبيحجمكجيحجكبريحجكجےححک ‏[.. ئشة رضي الله عنها لعروة بانلزبير«: يا ابن اختي امروا ان يستغفروا النبى صلى الله عليه وسلم فسبوهم » قال ابو قلابة لايوب:يا ايوب. احفظ عني ثلانا لا تحبالس اهل البدع ولا تسمع منهم ولا تفسر القرآن برأيك فإنك لست من ذلك في شيع وانظر الى هؤلاء الرهط من اصحاب النبي ية ولا تذكرنهم إلا بخير وقد رتب الله المؤمنين على ثلاث منازل المهاجرين الانصار والتابعين باحسان ومن لم يكن واحدا منهم لاحظ له في الاسلام . وقال الشعبي:يا مالك تفاضلت اليهود والنصاري على الرافضة سئلت وسئلت النصارى من خيرموسىاليهود من خير اهل ملتكم قالوا اصحاب اهل ملتكم قالوا حواري عيسى وسئلت الرافضة من شر اهل ملتكم فقالوا ٢٦..2 اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم امروا ان يستغفروا لهم فسبوهم والسيف مسلول عليهم الى يوم القيامة لاتقوم لهم راية ولا يثبت لهم قدم ولا تجتمع >۔ لهم كلمة كليا اوقدوا نارا للحرب اطفاها الله وقيل لعائشة رضي الله عنها: ص ان ناساً يتناولون اصحاب رسول الله صل الله عليه وسلم حتى ابا بكر وعمر حرصرےر .٣ من هذا انقطع عنهم العمل واحب الله ان لا ينقطعفقالت: متاعجبون سحس عنهم الاجر. ‏7٢7٨٢ 2.29. :ويسمع ابن عباس رجلا بنى لهم فقال أمن المهاجرين انت؟ قال لا قال:: : فمن الانصار؟ قال لا قال: فإنا اشهد انك لست من التابعين لهم باحسان & وقالت اصحابنا بكل ذلك إلا من احدث ولم يتب فإنه لا يترحم له عندهم & :ويتبرأ منه كيا تبرأت عائشة وغيرها.ي فمن احدث وكيف لا توالي من لم يحدث وقد بذلوا جهدهم في الطاعة أ: :ان رجلا من ا مهاجرين قا م ثاانة ايا م صائا لا يجد مايفطر عليه وفطنروي% 8به مسلم اسمه ثابت بن قيس فقال لاهله ان أخا لي لضيف لي فإذا وضعتم ف&أ : طعامكم فليقم احدكم الى السراج كانه يصلحة فليطفه ثم اضربوا بايديكم ف&أ 8كأنكم تأكلون ولا تأكلوا حتى يشبع ففعلوا وانما كان طعامهم خبزة وما اصبح & م غدا الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا ثابت لقد رضي الله فعلكيا البارحة & :يضيفكم ونزل ويؤثرون على انفسهم الخ .8 وقدم: :عبد الرحمن بن عوف عليه ية ووجد معه سعيد بن ربيع &) الانصاري فقال له سعيد اقاسمك مالي نصفين وكان ذا غنى ولي امرأتان ايهما & ) اعجبتك طلقتها فتزوجها فقال له: بارك الله لك في مالك واهلك دلوني على أ ) السوق فيا رجع حتى قضى اقطا كثيراً وسمنا وتمرا فجاء بذلك الى منزلة فمكثا أ ما شاء الله فرآى صل الله عليه وسلم اثر صفرة في صدر فقال: ما هذا قال: أ ) تزوجت امرأة من الانصار قال: ما سقت اليها قال: نواة من ذهب أو ورق ف :أولم ولو بشاة .فقال: ‏٣ وروي انه اعطى يلة من غنائم خيبر الاقرع بن حابس مائة من الابل:: : واعطى عيينة مائة فقال اناس من الانصار: يعطي النبي يلة غنائما رجلا ي :سيوفنا تقطر من دمائهم وسيوفهم تقطر من دمائنا واجتمعت فقال: هل فيكم: : غيركم فقالوا: لا يا رسول الله إلا ابن اخت لنا فقال: اين اخت القوم منهم ة :) فقال: يا معشر الانصار الا ترضون ان يذهب الناس بالدنيا وبالشاة والابل :وتذهبون انتم بمحمد الى دياركم قالوا: بلى قال: لو أخذ الناس واديا وأخذ& 5الأنصار شعبا لسلكت شعب الأنصار الانصار كرشى وعيبتى ولولا الهجرة كأ¡{ : ×-. 2- 2:-.22=-. .لكنت امرا مانلأنصار. 5222-22-22..... 8ظهروا خلاف مماا ابطاانتواالذيظ 3 تر:: آ" ‏٨%الانصار.وهم عبد الله بن ا بي بن سلول وغيره من اصحا به وقوم من مناةفقي: كه:يقولون لاخوانبمهه في الكفر والموالاة إالذين“» نعت اخوان كفروا من اهل الكتاب“» هم قريظة والنضير لثن“» اللام _%الاربعة.موطئة ف: ل«اخرجتم“؛ من المدينة ئلتخرجن معكممه منها تولا نطيع: "م فيكممإه في قتالكم وخذلانكم إاحداإمه من رسول الله والمؤمنين ابدا 8 ب وان قوتلتم“ه أي ولئن قوتلتم فحنذف اللام بدليل :( لننصرنكملنعيننكم واغتروا بما هو كذب كيا قال عز وجل ووالله 0يشهد انهم لكاذبونه4ه لعلمه بانهم لا يفعلون ذلك ولو قالوه كيا قال: لئن اخرجوا لا يخرجون معهم ول قوتلوا لا ينصرونهمكه وكان الامر: كذلك فإن المنافقين ارسلوا اهل الكتاب المذكورين بذلك وإحلفوهم وفيه: وشن تصري» ارم ادبالمر عل لو ولتر |) دليل على صحة النبوة واعجاز القرآن لأنه اخبار بالغيب. كقوله سبحانه لئن اشركت ليحبطن عملك فلا ينافي قوله لا ينصرونهم قال إن !الزتخشري:وغير واحد من الاصحاب كيا يعلم ما يكون يعلم ما لايكون لو كان كيف يكون .فوليولن الأدبار انهزاما مفعول به مطلق ««ثم لا أ ينصرون4ه بل يخذلهم الله والواو المحذوفة في يولن والواو في لاينصرون لثه لليهود أو للمنافقين والظاهر ان الأولى للمنافقين والثانية لليهود والجواب كه : للقسم في كل ذلك كله وجواب ان محذوف كيا بسطته في النحو. :رهبةه‘ه أي مرهوبية مصدر منللأنتنم ه اللام للابتداء أشد ينللبني للمفعول والرهبة الخوف الشديد مع حزن واضطراب نوفي : صدورهمي“ه أي صدور المنافقين وقيل المنافقين واليهود وقيل اليهود. ثمن اهه وذلك دليل النفاق أي يظهرون لكم,العلاقة خوف الله :منه ولولا رهبتهم منم لم يظهر وللرهبة من الله اكاذبةوانتم اشد في صدور تمرورتروجروجارنجرج: +ل ح" .2--.و.=.۔و=.ے۔ه“. ا ‏ ٢غ 0 ا .هنا' :شديدة لهم من الله وفي ارنهبتهم من المؤمنين اشد;: حن ح خ. والمراد ان رهبتهم ف7منكم اشد من رهبتهم من الله التي يظهرونها لكم &: وكانوا يظهرون رهبة شديدة من الله أو ان اليهود يخافونكم في صدورهم اشد && لم من خوفهم من الله لانهم كانوا قوما أولي بأس ونجدة فكانوا يتشجعون لهم أ & من اضر الخوف والكفار ابدا في خوف من المسلمين ما لم يعملوا اعيال أ ي الكفار اجلي ية النضير الى الشام فلم يخرجوا معهم وقاتل قريظة بحكم & سعد بن معاذ فلم يقاتلوا معهم وتقدم ان بين جلاء النضير وقتال قريظة أ: سنتين اقاموا بالمدينة بعد اجلاء النضير فلما سار ابو سفيان بالاحزاب الى 0م ل رسول ا له ية غدروا فلي هزم ا له الاحزاب امره ان يقاتل قريظة فارسل اليهم أ م المنافقون ان اراد اخراجكم من المدينة فلا تخرجوا لئن اخرجتم لنخرجن معكم & لم وإن قوتلتم لننصرنكم فاغتروا فقاتلوا قدر شهرا واقل ولم ينصروهم فنزلوا على إن إنسعد فحكم أ ن يقتل مقاتلهم وتسبى ذريتهم ويقسم مالهم بين المهاجرين: :لم والانصار. وقال عبد الله بن عمر عن سعد بن معاذ: انه صلى الله عليه وسلم ارسل: م ::الى سعد فجاء على حمار فقال: اشرع لي فيهم فقال عسى ان الله امرك فيهم8 : بأمر انت فاعله قال: اشرع لي فيهم قال لو وليت امرهم لقتلت مقاتلهم ث وسبيت ذراريهم ونساءهم ولقسمت اموالهم فقال صلى الله عليه وسلم:والذي & &م نفسي بيده لقد اشرت علي فيهم بالذي امرني الله فيهم وكان محمد بن كعب :م القرظي من لم ينبت شعر عانته فترك. لمن اله نلك؛ الخوف بانهم توم لا يفقهون لايعلمون أ: ) عظمة الله سبحانه حتى يخشوه حق الخشية نفى عنهم فقه الدين وهو اشد خ :ما ينفى فانه لا شيء يعادل العلم وي الحديث لا تقوم الساعة حتى يرفع8 ل العلم قال زياده بن لبيد: يرفع العلم يارسول الله ونحن نقرأ القرآن إيمانا ل&{ 5ولسانا فقال ثكلتك امك يا زياد قد كنت اعدك من فقهاء المدينة أوليس ك&{ :العلم <ذهاب العلاءكتاب الله عند اليهود والنصارى فيا اغنى عنهم ان ذهاب9 وقال: ان الله لا ينزع العلم منكم بعد ان اعطاكموه انتزاعاً ولكن ينزعه ل) ٤<‏...... وعن عمر رضي الته عنه (اصحاب الرأي اعداء السنن اعيتهم الاحاديث ان يحفظوها وتفلتت منهم ان يعوها وسئلوا فقالوا برأيهم فضلوا وأضلوا) وعن وما حدثكالنبي صل الله عليه وسلم به فحدثاصحاب:::ما حدثتكبعص بعضهم:مثل ا لعلاء ء في ا لارض كمثل‏ ١لبحر وعنفا رم ره ف‏ ١لر ياصحا ب الحسن:ركوبتحجبروا.وعنفإذا حميتما بدتمها الناسعهتديالنجوم ما امر به مما ليس واجبا.الامر يعين من تركتركالنبي اشد من ولايقاتلونكم ه أىاليهود والمنافقون وقيل اليهود جميعاهإ4ه مجتمعين أي ومع اجتماعهم لا يقاتلونكم إلا في قرىهجمع قرية 4 بالدروب والخنادق «لإأو من وراء جدرهرعبا منكم لا يظهرون وقرأ ابن كثير وأبو عمر واو من وراء جدار بكسر الجحيم وبألف بعد اسكان الدال واما ابو بفتحجدروقرىءالدالالجيم واسكانبضمجدروقرىعءعمر فتح الدال الجيم وإسكان الدال والمراد الحائط الساتر والمضمومان جمعان. لإبأسهمكؤه ضرهم او حربهم نإبينهم&ه شديد واما معكم فلا يبقى لهم بأس لان الشجاع يجبن والعزيز يذل إذا حارب الله ورسوله وقيل بأسهم شديد بينهم من وراء الحيطان وإذا برزوا اليكم فهم اجبن خلق الله . وقلوبهم شتىهه متفرقةتحسبهم جميعاية مجتمعين ذوي الفة جمع شتيت كقتيل وقتلى الفة للتأنيث يعني ان بينهم حذا وعداوات لا يتعاضدون حق التعاضد ولا يرمون عن قوس واحدة ولا شيء اخزى للقوم من اختلاف قلوبهم فهذا تجسير للمؤمنين وتشجيع لقلوبهم على قتالهم وذلك لاختلاف مقاصدهم وعقائدهم قال قتادة اهل الباطل مختلفة اهوائهم مختلفة اعمالهم مختلفة شهاداتهم وهم مجتمعون في عداوة اهل الحق وقيل اراد ان دين المنافقين وآرائهم تخالف دين اليهود وارائهم انلايعلمونبابانهم قوم لا يعقلونهه ما فيه صلاحهمذلك تشتيت القلوب يوهن واهم« 1 .ىشل الذين من تبلهمهه أي هم الناتج‎5 `٦صراب‎محج4٦٠٠٠ ...٣ كالذين من قبلهم وهم مشركوا مكة «قريبامه ظرف زمان متعلق بيا تعلق& ‎ م به الجار وقيل متعلق بمثل اذا التقدير كوجود مثل وذلك ان المشركين اخزاهم& ‎ م النه في بدر قيل غزوة النضير بقليل وقال ابن عباس: الذين من قبلهم هم& ‎ && بنوا قنيقاع اجلاهم عن المدينة قبل النضير ويجوز ان يراد الامم السالفة‎. ذاقوا وبال أمرهم» سوء عاقبة كفرهم بالعذاب في الدنيا والقتل م‎ا خلا يقال كلا وبيل أي وخيم سيء العاقبة وهم عذاب أليم “4في م‎ )& الآخرة كمثل الشيطانهيمه أي مثل المنافقين فى اغراء اليهود على القتال& ‎ :ا والوعد بالنصر ثم خذلوهم كمثل الشيطان ابليس‎. فإذ قال للانسان اي جهل إاكفره قال له يوم بدر لا غالب لكم& ‎ثا الييم من الناس واني جار لكم .فلما كفر تال إني بريء منك& ‎ ثا اني» وسكن الكرفيون وابن عامر الياء اخاف الله رب العالينه& ‎ لا تبرا منه حافة ان يشاركه في العذاب ولم ينفعه ذلك كذلك لا قاتلوا لم ينصرهم& ‎ &المنافقون وقيل: الانسان الجنس والشيطان ايضا يحتمل الجنسية وقيل‎: & الشيطان الابيض من ولد ابليس اشد مكر من اولاده والانسان برصيصا& ‎ &:الراهب ذكره الشيخ هود رحمه الله والسمرقندي وغيرهما كالقاضي روي عن ابن‎ & 3لا عباس ان برصيصا تعبد في صومعه سبعين سنة لم يعص طرفة عين‎. وأعيا ابليس واعوانه وجمع ابليس مردته ايكم يكفيه قال الابيض انا وهو8 ‎: يلم الذي تصدى للنبي ية وجاءه في صورة جبريل ليوسوسه فلحقه جبريل& ‎ ا فدفعه الى اقصى الهند حلق وسد رأسه كالربان وترى بزيهم ونادى برصيصا أ‎ ه فلم يجبه لانه كان لا ينتقل عن الصلاة إلا بعد عشرة ايام مرة فتعبد الابيض% ‎ ::تحت الصومعة ولا تمت العشرة اطلع منها فراه متعبدا بزي الراهب فندم على‎ عدم اجابته وقال كنت مشتغلا عنك فيا حاجتك قال ان اكون معك فاتادب& ‎ لا بأدبك واتعلم منك وتدعو لي وادعو لك فقال اني في شغل وإن كنت مؤمنا& ‎ &:جعل الله لك نصيبا في دعائي ان استجاب لي ثم اقبل على العبادة وتركه‎. ولا تمت اربعون يوما اطلع عليه فرآه يصلي فقال ما حاجتك قال ان تأذن‎ ,. اربعين يوما مرة وربما بلغ الثمانين فتقاصرت نفس برصيصا لما رأى اجتهاد. ولا حال الحول قال الابيض: اني منطلق ان لي صاحبا غيرك ظننت انك اشد اجتهادا مما رأيت وبلغنا عنك غير الذي رأيت فاشتد ذلك على برصيصا وكره الله مهامفارقته لاجتهاده ولما ودعه الابيض قال:عندي دعوة أعلمكها يشف السقيم المجنون قال برصيصا: كرهت هذه المنزلة ان علم الناس شغلوني عن العبادة قال له انها خير مما انت فيه فيا زال حتى علمه وقال لأبليس قد اهلكته فخنق رجلا ثم ظهر وقال: ان بصاحبكم جنونا افأعالجه قالوا نعم فعالجه فاظهر انه لم يقدر ولكن انطلقوا الى برصيصا فإن عنده الاسم الاعظم فانطلقوا فدعا له فذهب الشيطان وكان الابيض يفعل ذلك ويرشد الى برصيصا . ثم حنث وعذب بنت ملك في بني اسرائيل مات واستخلف عليها اخاه ولها ثلاثة اخوة وظهر وقال اعالجها فقالوا نعم فاظهر انه لم يطق فارشدهم الى برصيصا فقالوا: لا يجيبنا الى ذلك فقال: ابنوا صومعة لجحنبه وضعوها فيها وقولوا هذه أمانتنا فاحتسبها ،فسألوه فقال لا فبنوا لها وقالوا ذلك فيا انتقل عن صلاته حتى عاينها ودخله امر عظيم فجاء الشيطان فخنقها فدعا برصيصا لهما فذهب الشيطان واقبل على صلاته فجاءه الشيطان وقال له واقعها فقال لهله ففعل فحملتوكانت تنكشفلا تجد مثلها وستتوبفإنك الشيطان قد افتضحت هل لك ان تقتلها فإن سألوك فقل ذهب بها شيطانها فقتلها برصيصا ودفنها تحت الجبل فجاء الشيطان وهو يدفنها بالليل فجبد طرف ازارها خارجا. واقبل على صلاته في صومعته فجاء اخوتها يتعاهدونها ويوصونه بها كالعادة قبل ذلك فقالوا ما فعلت اختنا فقال جاء شيطانها وذهب بها فلم اطقه فصدقوه وانصرفوا مكروبين فجاء الشيطان في المنام الى اكبرهم فاخبره بالقصة مانلزنا والقتل والحبل والدفن بموضع كذا فكذب الرؤيا وعاوده مرتين وهو ول يخبرا احدا وفعل ذلك بالاصغر وفييكذبه وفعل ذلك بالاوسط كذلك ل حج ےايحربححجحبےحجكي حجكجككردے+لا ح ررجرج ح ‏٠جك>٠حيحكحي إكجوحجكحجيحجہمس۔ہےجعجع مم٠9ے زوص ‏2٠9 (ا حج‏٦صیزكسرر +حرا ‏ ١حا- صمحا ل محرزيكرر خحز [.٥9<.٥< ‏.٥ل كرو<٠.٥< ‏٠9 2 2 بورا-بخل بخلخركجنختكجزاخركجاخحلركجاسركجزسلركجزاركجزاتركجاحركجازرحخصل بخلب٭ بش تتقتكنل كل :الثالثة قال ذلك لأخر ة فقال ارينا كما رأيت فجاءوا رصيصا فقالوا:: ما فعلت: 1 اختنا فقال اليس قد اعلمتكم وقد اتهمتوني فقالوا لواانصرفوا خجلين فقال &: لم هم الشيطان انها في الموضع وازارها خارج من التراب فجاوا الموضع فوجدوا و ل كيا رأوا في المنام فمشوا هم ومواليهم بالفؤويس والمساحي فهدموا صومعته & وكتفوه الى الملك وهو عمها فأقر لان الشيطان قال له اعترف لئلا يجتمع عليك &: لا قتل ومكابرة وصلبه على خشبة فقال له الابيض: اتعرفني قال لا قال انا الذي ‏٢ ! علمتك الدعوات اما اتقيت الله في امانتك وانك تزعم انك اعبد بني اسرائيل أ 5ولم يزل يعيره ويعنفه حتى قال الم يكفك ما صنعت حتى اقررت وفضحت: نفسك واشباهكم وان مت على هذا فلن تفلح انت ولا اشباهك بعدك قال ه: كيف افعل فقال اسجد لي اخلصك من اعينهم فسجد له فقال له هذا ما ه: 8اريد منك صارت عاقبتك الكفر.: و«إفكان عاقبتهمامه خبر لكان والضمير للانسان والشيطان نأنهما &5 ا في النار اسم كان في التاويل خالدين حال من ضمير الاستقرار & : فيها وقرىء انا برىء منك وقرىعء برفع العاقبة على انه اسم كان وانما & لم في النار خبر في التاويل وقرأ ابن مسعود خالدان بالرفع على انه خبر ثان لان & ثما أو خبر لها وي النار متعلق به وفيها توكيد لقوله في النار ولو جعل اسم كان & 8ضمير شأن وعاقبة مبتدأ لصح.: 8وروى ان ابا تلك المرأة حي حينئذ وانه جاء هو واخوتها وتقدمهم الشيطان: : وقال ان القوم علموا مافعلت بالمرأة فإن سجدت لي رددتهم فسجد له وانه & ‏ ٣دفنها في اصل حائط وبعض يقول اسمه برصيص بدون ألف قال السهيلي ه : وقد ذكر هذه القصة هكذا روى القاضي اسياعيل وغيره من طريق سفيان عن & : عمرو بن دينار عن عروة بنعامر بن عبيد بن رفاعة الزرقي عن النبي صلى & 8عقيدته .الله ليساني اخافلسانالله عيه وسلم وقول5 ف وذلك جزاء الظالمينهه خزي في الدنيا والآخرة وكانت الرهبان بعد فه& ثة) ذلك تمشي بالتقية في بني اسرائيل ورماهم الاشرار بالبهتان حتى جاء جريج 0فأقبل علىواتخذ صومعة يترهمب فجاعءته أمه فنادته فقال يا رب أمي وصلاق8 ترجرج ة:.=3-223=223 2223-23-22 3-22 2222-22-22۔ حتد 2تلتت :آيالزانيات فتذكرالصلاة فقالت:اللهم لاتمته حتى ينظر في وجه المومسات: افتنه لكم فتعرضت: امرأة بغي أي زانيه ان شئتمبنو اسرائيل عبادته فقالت5 ماليها فامكنت نفسها من راع ياوي الى صومعته فوقع عليهاله فلم يلتفت: :فحملت وولدت وقالت من جريج وكان ملك المدينة يبغض الزنا فهدموا & &صومعته وضربوه وجاعوا به وقال ما شأنكم قالوا زنيت قال اين الصبي فجاءوا: به فقال دعوني اصلي فصلى فطن في بطن الصبي وقال يا غلام من ابوك قال هم فلان الراعي فاقبلوا يقبلون جريجا ويتمسحون به فقالوا نبني صومعتك من & 8:ذهب فقال بل من طين كيا كانت. &وروي انهم شهدوا عليه زورا انه ولده فانطق الته الصبي كيا ذكر وقيل: ثا ذهبوا الى شجرة واقعها الراعي تحتها فنطقت كل ورقة انه زنى بها الراعي وعنه & 8ا لصبي منامه وذلكجريج فقيها لاجابالته عليه وسلم:لو كا نصلى: لا صبيان نطقوا قبل ميقات النطق منهم مبارك اليمامة وشاهد يوسف وعيسى & فا وموسى وسيدنا محمد يلة وصبي كان يرضع ومر به راكب جميل فقالت امه & م رب اجعل ابني مثله فترك الندي فاقبل عليه وقال اللهم لا تجعلني مثله ورجع & للندي حكاه ابو هريرة قائلا كأني انظر الى اسبابه صلى انته عليه وسلم & &ما يمصها يحكي ارتضاعه وصبي كان يرضع وكانوا يضربون جارية يقولون زنيت %)ا وسرقت وتقول حسبي اته وقالت امه: اللهم لا تجعل ابني مثلها فترك الرضاع :8وقال: اللهم اجعلني مثلها وذلك انها لم تزن ولم تسرق. . لآ«زياأيها الذين آمنوا اتقوا اهمه أي اتركوا المعاصي إولتنظر ئ ها ‏٨ 5للانفشس النواظر فيا قدمناه زنكر النفس استقلالالغفاما تدمت..‏٣ 8نفس واحدة ف ذلك والغد يوم القيامة ونكره تعظياللآخرة كانه قال فلتنظر: .:_ويحِتمل ان .ي .نكر:% : المعتبرة هي تتمكنا .ل.نفس۔قالكأم.نهأي .ضال للتع.ظيما .ل.نفس .القيا مة غدا تقريبا له.يوموسمىا لنظر فيا قد متمن8 -قال الحسن:لم يزل يَقريه حتى جعله كال .غد وقيل عبر عنه بال .غد لأنك .م‏٨ 8 & لا الدنيا والآخرة نهاران يوم وغد قال مالك بن دينار مكتوب على باب الجنة & & وجدنا ما علمنا وربحنا ما قدمنا وخسرنا ما خلفنا وروي ان من حق ا لحقل ‏٩ الملائكة ما قدم .وقالت واتقوا اهمه في اداء الواجبات وانما قلنا التقوى الاولى في ترك المعاصي وهذه في اداء الواجبات لان الاولى مقرونة بالعمل والثانية مقترنة بالعمل بقوله لإن انه خبير بيا تعملونه الجاري مجرى الوعيد والمراد واحد والجملة الثانية تكرار والأولى تأكيد. ولا تكونوا كالذين نسوا الله أي نسوا حقه وتركوه إفانساهم انفنسهمه جعلهم ناسين لها بالخذلان حتى لم يسعوا لها بيا ينفع وأراهم يوم القيامة من الهول ما ينسيهم انفسهم والمشهور الاول وهو جزاء على الذنب بالذنب قال سيفان: المعنى حظ انفسهم ويعطي لفظ الآية ان من عرف نفسه ولم ينسها عرف ربه تعالى كيا قال علي: اعرف نفسك تعرف ربك وقال من ل يعرف نفسه ل يعرف ربه ويجوز ان يراد نسوا الله عند الذنوب فانساهم الاعتذار وطلب التوبة إذا ما من عبد أذنب ذنبا ولم يتب منه إلا جره ذلك الذنب إلى ذنب اخر وانساه الذنب الاول وما من عبد عمل حسنة إلا جرته تلك الحسنة الى حسنة أخرى وبصره عقله تقصيره في الاولى ليتوب من تقصيره في حسناته الماضية . لأولئك هم الفاسقونهه نفاقا وشركا وال للكمال في الفسق حتى انه لا فاسق إلا بتلك الصفة لا يستوي اصحاب النار واصحاب الجنخةهه لما ارشد المؤمنين بالنظر فيا يقدمون وهدد الكفار بالنسيان والانساء بين الفرق بين الفريقين أي لا يستوي من شمر وطهر فاستحق الحنة ومن تر فاستحق النار ولا يستوي العذاب الدائم والنعيم المقيم وفي الآية اشعار بانهم لشدة غفلتهم عن الاجلة وحرصهم في العاجلة كأنهم لا يعرفون الفرق بين الجنة والنار والبون عظيم بين اصحابها وان الفوز مع اهل الجنة وزاد الجنة هم الفائزون“ كيا تقول لمن يعق اباهايضاحا بقوله اصحاب هو ابوك تجعله بمنزلة من لا يعرفه فتنبهه على حق الابوة بذلك الذي يقتضى البر والتعطف . ‏٠ د_ >< كاجحےب۔ كود ماكرحجم لاحل ٠مم<وك زجحم 2٠كسرح ٠٥9مو ( [] كح ٠٥س ٠٥كوك ٠٥9مكسيح ٠9حم2؟جسےح بس مك 2٠ "٠٥ ‏٠0٥كجےح حرركجححج ك د ح.٥ <-حك ه‏.من! بأمنرواجزخحارحبل رررزكم ؟ ل جارا ن »ان سے باركجزخركجزخسارتجرحخحرحم لمحركخزخحاركجزلختركجزختركحجزخارحل تركر :وفي الآية ايضا اشعار بان المسلم لا يقتل بالمشرك والحقوا الموحد فاعل: &ننصاً فى احاديث واستدل بها الشافعية علىالكبيرة ة بالمسلم وجاء ذلك: الكفار لا يملكون أموال الموحدين بالقهر وهذا عندنا غير ثابت بأن خو: ::ويعاملون فيها لما ورد عنه صلى الته عليه وسلم . إلو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من &م ::خشية اللهمهه توبيخ للانسان على عدم تخشعه بالقرآن لقساوة قلبه وقلة تدبره ه والجبل الذي هو عظيم من حجر صم يخشع ويتصدع أي يتفرق منه لو انزل أ م عليه وذلك حقيقة أو على طريقة العرب في التخييل والتمثيل وعلى انه حقيقة ث ل يخلق له عقل قبل وبدل على انه على طريق التخييل قوله بإوتلك {&% الامشال“ه هذا المثل وغيره إنضربها للناس لعلهم يتفكرون؛ & ل فيعلمون انهم احق بالخشية من الجبل لانه لاعقاب عليه وقرىء مصدعاً & ::بتشديد الصاد ايضا ادغاما للتاء فيه قلبها صادا. لهو اله الذي لا إله إلا هو عالم الغيبه“ ما غاب عن الحس أي : والشهادة ما حضر وقدم الغيب لاختصاص اته به ولتقدمه في الوجود ث م وقيل الغيب المعدوم والشهادة الموجود وقيل الغيب ما اسر العباد والشهادة ما: 5:اعلنوا وقيل الغيب الآخرة والشهادة الدنيا. فهو الرحمن الرحيمه أي كثير الأنعام وعظيمه وقيل الرحمن ابلغ &ل ثا وسبق الكلام على ذلك «هو اله الذي لا إله إلا هو الملك“؛ لكل شيء م ثا المتصرف فيه «إالقدوس؛ه البليغ في النزاهة عيا لا يليق وقيل كثيره البركة » :ومن تسبيح الملائكة سبوح قدوس رب الملائكة والروح وهو صفة :وعظيمها 8ثا تفيد المبالغة وقرىء بفتح القاف وهو لغة. :إالسلامعمه ذوالسلامة من النقائص وهو مصدر وصف به مبالغة أو على: 5:تقدير مضاف أي ذو السالم أو لتأويله بالسلام أو اراد بهذه السلامة اعطائها لا سلمت الخليقة من ظلمه وإن فسرت بالسلامة من النقائص وفسرت & &ا بالقدوسية بالنزاهة البليغة فالفرق ان السلام بمعنى انه لا يلحقه نقص 8والقدويس معناه أنه برىء: .>.. حجر!. المؤمنه بنفسه كقوله شهد الله الاية وقيل المصدق رسله بالمعجزات &: وله وقيل الموفي بالوعد والوعيد وقيل من آمن بمعنى امن بالتشديد أي أمن الناس ك كالميممن ظلمه وأمن من أمن به من عذابه فهو واهب الامن وقرىعء بفتحل :لحوأوصل .المزمن به فحذفالثانية أى: المهيمن أي الامين الرقيب الحفيظ فهو شاهد للاعمال قاله ابن & ل عباس وهو مفيعل من الامن إلا انه قلبت اتممزة هاء وقيل القائم بالرزق وقيل: :المصدق وقيل القاضي وقيل العليم .: الجباريذزالمزيزه القوي الغالب القاهر وقيل الذي لا نظير لهم ن م الذي جبر خلقه على ما اراد أي اجبره وقهره قال الازمري:وجبر هي لغة إ تميم وكثير من الحجازيين يقولون بغير همزة وعليه الشافعي والفراء وقيل: من ؤم جبر حالهم بمعنى اصلحه شفي واغنى وقيل: الذي لا يداني ولا تلحقه رتبة &م وقال ابن عباس: العظيم وهو في صفته مدح وني الخلق ذم وكذا المتكبر لانه ث: :في الخلق الظالم ولمتكبر المدعي ما ليس له من العظمة فهو كذب. ذزالمتكبرهه تكبر وامتنع عن كل ما يوجب حاجة أو نقصا وقيل البليغ: م &الله عماالكبرياء والعظمة وقيل المتكبر عن ظلم خلقه .سبحانم :من الاصنام وغيرها أو عن الشركة في العز والجبروت والكبرياءيشركونم م فمن فعل ذلك فقد نازع الله في صفاته لكن بحكم ليس المشركين& 3 . جؤهو اله الخحالقهه المقدر للاشياء على مقتضى الحكمة وقيل المقلب &: للشيء من حال لحال .لإالباريعهه المنشىء من العدم وقيل المميز بعضا & &المصوره& من بعض بالاشكال المختلفة وقيل الخالق والبارىء بمعنى الذي يوجد الصور وقرأ حاطب بن بلتعة بالنصب وفتح الواو أي الموجد ما &) صوره من الخليقة أو المميز ما صور بتفاوت الهيئات رتب الصفات الاولى وعبر %& م عنها بالخلق والثانية الاباد وهو فرد القدرة والثالثة التصوير والصورة صفة & 5تتأخر عن وجود الذات .& إله الاسماء الحسنى“ه تأنيث الاحسن والحسن دلالتها على &8 =2.-.2:-. .و=2-.22--... 222 -.2-.22-.22-.2 >.. ...2.=== 3=2 <ن.۔. .ت .حقوتسع;عءظ ة وهى0 ‏ ١لحزنة1ىدخلحصا هنمعان شريفة8 :.مرِ و سبب لد .خول ا جنلهجنة مع وجود إ,م ِ3حَ ل .ا لعملوهو١لاحصا ء و فدل تكون‏0 ..,. التقوى فا ههم . إز۔ةبلا ‏)(٨ س ِ ب5م ۔..:.. النقائص كلها وقرأ: 0 ‏٠وا لاربرت‏ ١لسموا فر5 7ا .لع لزتنيزهره عن ماله7ى يز الحكيم» الجامع ي0خ« وهو . الارضرصف-يومامسعوِد::ابن ::م للكمالات. عن.ابي هريرة:سألت بيبى رسول الله صلى ا له عليعليهه وسلم عن اسم ×::0 فا صل الله عدت عليه فاعاد على)‏- ١ 0 كثر قراءته وا:ل: م فقال عليك باخ ا تم الله الاععظليه فاعاد علي و ثلاث مرات اعوذ يث ا ل ثحب ص الحديث «من قال حين ي) واعدت ز )7يصبحا ي وفيلم بالله ا م٠-‏ آ:ت ا ر آث ا ل ث أ ر ق ون ا ط ي ش ل ان م م ي ل ع ل ا ن 0 احر سورو ان ما ن مَ لرجيم1ع ي ته السمابالل٭:. ييصلون.عليه حتى ,ملكالف إرث مات يوانسبعين اليوم ما. .يدا ‏١ومن قالها حيز له ::-. لهوكل . كان بتلك المنزلة» .ذلك :حسيت مات شهيومم 1 ::ببركةِ سيدنا محمد صلى الذ عليه وسلم اسائك ا-لحسنى يا الله ياا لفره ل ل ا ى ل صم ه ل ل ا‏٩ ما وكتهم واهنهم وغلب المسلمينرة اخز النصارى وا ٨ ) الله يايا ال اللذه وبركة السو َ ‏٠ واكسر ش . -م &. الل:ه على سيدنا محمد ر تن . 0 1 وسلم . 1وآله وصحب وصح.صلى ؟ والموحدين عليه.7 0 والهعليهمين, !: . )0 ‏٩ 8:09 : 5 ه9 5:0١5 : ‏9:7 0 ا 5 )٨ 0‏١ ( ٨0 للا ل0 ١‏١ ل : , زل ‏١ 5بل . ا ‏7 ‏١ ٣ ‏٩ :: بلا 22222<حجموحجمر - >حجمكجسحح2حمممكرسحه<؟ ج-ججراجطشوهجركحر حاخستاد حمخ تخسر ( 55 الت عله <م<٨؛‏ بس منلتزالتناكتن حره تلا سورة «الممتحنة» 2222223322 3هنا > ِ72جم ٢١٢ : هيميان الزادسور الممتحنة,© م :قال ابن حجر المشهور في هذه التسمية انها بفتح الحاء صفة للمرأة التي نزلت السورة بسببها قلت أو مصدر ميمي ويؤيده ما في جمال القراء من انها & &8تسمى سورة الامتحان .قال ابن حجر وقد تكسر الحاء هي صفة السورة كيا &م قيل لبراءة الفاضحة قالت فلا تضاف السورة اليه بل يقال الممتحنة اللهم إلا اضافة موصوف لصفته أو عام لخاص وتسمى سور المؤلفين وهي مدنية ¡&% 8باجتماع وايها ثلاث عشرة وكلمها ثلاثمائة وثيان واربعون وحروفها ألف وخمسائة0 :وعشرة وئي الحديث (من قرأ سورة الممتحنة كان له المؤمنون والمؤمنات شفعاء: {&%0يوم القيامة» وقالوا: من شرب ماءها ثلاثة ايام متوالية ازالت عنه مرض : الطحال.: ::| بسم اله الرحمن والرحم0 2, :ث ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي ه بوزن صبور لكنه فيه: :اولياء“ه مفعول ثان وغير كفاركفار قريشوعدوكمهادغام8 قريش داخل بلفظ الاية في النهي ولو كانت الاية في خصوص قريش بل نقول يز :لفظها ومعناها في كل كافر ومن نزلت فيه من الكفار بعض منهم. ‏٨&%لتلقون“؛ حال من واو تتخذوا أو نعت لاولياء مربوط بالهاء في قوله: ::اليهميه جار على غير ما هو له ولم يبرز الضمير بان يقال تلقون انتم لان ابراز شروط في الاسم دون الفعل كذا قيل قلت بل ابراز شرط في الاسم & :والفعل نحو زيد عمر وضربه هو إذا كان الضارب زيدا بل ظهور الواو في %% الفعل بالتاء الخاطبية على انه لو قيل انتم كان توكيدا فالآية كاف مع بداية &للواو لا فاعل اللهم إلا ان يجهل الواو علامة ولا شك انه لا ضمير مستتر ما في الفعل ولم يشترط كثيرا الابراز إذا امن اللبس أو الجملة مستانفة. : (بال _: .المحبة والنصيحة مصدر ميمي والباء وحذفت الباء زائدة &8 8للتوكيد أو سببية والمفعول محذوف أي تلقون اليهم اخبار رسول الله صلى الله8 عليه وسلم بسبب المودة واخبار المسلمين ملحقة باخبار الى الآن والفعل مبني & للفاعل اصله تلقيون بكسر القاف نقلت اليها ضمة الياء وحذفت الياء ؤ 8للساكن ً8 من الحق4؛ الوحي وقرأ الجحدري ما &وقد كفروا:جاءكما جاءكم بلام مكسورة أي .كان ما يجب ان يكون سببا لاييانهم سببا لكفرهم 8: والجملة حال مترادفة من واو تتخذوا أو متداخلة من واو تلقون وان ل تجعل 5ل ::تلقون حالا فلا ترادف ولا تداخل. الرسول وإياكممه من مكة حال من واو كفروا أو: يخرجون:: ثا استئناف كالبيان للكفر وإيا مفعول لمحذوف الاصل ويخرجونكم ولا حذف م : العامل انفصل الضمير وفائدة إعادة العامل تقوية التنبيه والانفصال دليل عليها ‏٨ : وليس إيا معطوفا على الرسول ولو كان ذلك المعنى مرادا لقال يخرحونكم م : والرسول لامكان الاتصال وقد يقال اياكم تحذير أي ويقولون اياكم ان تؤمنوا ‏٨ بالله ربكم أو ضمن يخرجون معنى يقولون وعلى التحذير فاصل العبادة اياكم:: ا ان تؤمنوا بالذي تقولون انه إلهاكم وربكم وهذا ممكن ممن يقول بوجود ا له ‏٨ : على معنى لا توحده بل اشركوا به وما ظهر لي إلا الوجهان وحفظت عن & لةثا المرادي وتباعه ان مسوغ الانفصال كون الضمير مفصولا من عالمه بمتبوع . لأن تؤمنوا مفعول لاجله على حذف مضاف أي كراهة ان تؤمنوا ‏٨: ويقدر حرف التعليل أي لان تؤمنوا أو بان تؤمنوا بلله ربكم واخراجهم ‏٢ هو تضييقهم عليهم حتى خرجوا والخطاب في تؤمنوا وربكم وغيرهما تغليب 8ل للخطاب في قوله أياكم على الغيبة قي قوله الرسول ورب بدل أو بيان أو نعت &: 5 ل فافهم ومقتضى قوله عدوي ان يقول ان تؤمنوا بي وجاء بطريق الالتفات من & © لإن كنتم خرجتم جواب ان محذوف دال عليه لا تتخذيا اي ان أ :5 25.2ك-5د 2د: < 3:=:. -5-2-2>>> 2. : «لإي سبيليلاجلهاوطا نكم.لإجهادايهةمفعول" 9كنتم خرجتم عن وابتفاءمرضاه فلا تتخذوا عدوي وعدوكم اولياء وقيل لاجواب لاداة 8الشرط في مثل ذلك للاستغناء بما قبلها عنه ولو ذكر كان تركزا دون فائدة.& لإتسرون اليهم بالمودة بدل من تلقون أو استئناف أي لا طائل: "؟ لكم في الاسرار وقد علمتم ان الاخفاء والاعلان سيان عندي وانا مطلع ,:2رسولي على ما تسرون. ف«وأنا أعلم بما اخفيتم وما أعلنتم» أي اظهرتم واعلم أ :اسم تفصيل أي اعلم منكم أو فقل مضارع والباء زائدة في معولة والاول اولى: :وما موصول اسمي أي بيا اخفيتموه وما اعلنتموه أو حرفي أي باخفائكم أمواعلانكم والمراد ما اسروا وما اظهروا مانلمودة وغيرها والمراضاة مصدر ميمي ::كالمودة قرنا بالتاء شذوذاً واجاز بعض كون تسرون حالا من واو تلقون وكونه :ل خبا محذوف. فلزومن يفعله أي الاتخاذ أو الاسرار لإفقد ضل سواء ثم ل السبيله مفعول ضل وعداه لتضمنه معنى اخطأ أو تعدى أي فقد اخطأ كم &:معتدل السبل ومستقيمة والسواء في الاصل الوسط وعبارة بعض ان السواء لل الوسط ويجوز كونه ظرفا والسبيل دين ا له هوان يثقفوكم» يجدوكم ويظفروا ث :بكم ويتمكنوا منكم .: ويكونوا لكم اعداء ولا ينفعكم القاء المودة اليهم والاسرار او & ه8تظهر لكم عداوتهم ولا يكونوا لكم اولياء كيا انتم .إويبسطوا اليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء بيا يسوؤكم ويضركم من القتل والضرب ومن & {¡%‏ ٢الشتم واعظم من ذلك انه لا يقنعهم إلا الارتداد عن دينكم يتمنون كفركم لا لعلمهم ان الدين اعز عندكم من كل شيء حتى ارواحكم فانكم تبذلونها & ثة‏ ٨فيه ومن هم العدو ان يقصد اعز شيء عند عدوه فهم يريدون لكم مضرة :: الدنيا والدين كيا قال لوودوا لو تكفرون“؛ أي احبوا كفركم فلو مصدرية :وانما عطف الماضي على المضارع اشعاراً بأن مودة كفركم سابقة عندهم على: مودتهمستمرارفالمرادللاستقبالالشرطجوابقالماضيانمعشىء لكفرهم فمودة مثلهم خطأ عظيم ومغالطة لانفسكم ويجوز كون الواو الميتدأ .أوقدالماضى مها قدرالحالقرنمنعومنللحالأولالاستئناف لإلن تنفعكم أرحامكم4ه قراباتكم ولا أولادكمه الذين توالون المشركين لاجلهم لايردون عنكم عذاب الله دنيا ولا اخرى أو لاينفعونكم ولو اطعتموا المشركين ني الكفر« .إيوم القيامة» متعلق بقوله يفصله يفرق بينكم 4بيا عراكم من الهول ولا تجتمعون كالدنيا بل يفرق بعض من بعض فيا لكم ترفضون حق الله لاجل من يفر عنكم ولا ينفعكم.فموالاتهم خطأ من جهة انهماعدائكم في الدنيا ومن جهة انهم لا ينفعونكم في لانة والنائب ضمير الفصل أو بين على قول الاخفش فهو في محل رفع على النيابة ولو كان لا يتصرف. وقرأ عاصم بالبناء للفاعل وهو لله جل وعلا وقرأ ابن عامر بضم الياء وفتح الصاد مشددة للمبالغة وقر حمزة والكسائى كذلك لكن كسر الصاد وقرىء نفصل بالنون والتخفيف وبهاء مع التشديد وتجمع الفقراء يوم القيامة ويقال اين فقراء هذه الامة ومساكينها فيبرزون فيقال ما عندكم فيقولون يا ربنا ابتلينا فصبرنا وانت اعلم ووليت الاموال والسلطان غيرنا فيقال صدقتم فيدخلون الجنة قبل سائر الناس بزمان وتبقى شدة الحساب على ذوي السلطان والاموال قيل لعمرو بن العاص اين المؤمنون يومئذ قال توضع لهم كراسي من نور يظلل عليهم الغيام ويكون ذلك اليوم اقصر عليهم من ساعة نهار. وانه بما تعملون بصيرئه فيجازيكم به هذا وعيد وتحذير نزل ذلك كله من أول السورة في حاطب بن بلتعة روي ان مولاة لابي عمرو بن صيفي بن هشام بن عبد مناف اتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة وهو يجهر للفتح فقال لهاأمسلمة جئت قالت لا قال فمهاجرة قالت لا قال فيا جاء بك قالت كنتم الاهل والموالي والعشيرة وقد ذهبت الموالي تعني قتلوا يوم بدر واحتجت حاجة شديدة فقدمت لتعطوني وتكسوني وتحملوني فقال لها: واين تت. )): :5::|:ن 0 0 را‎ 09 , زل‎ , ) 1 1 زل‎ ل‎ زنا‎ )][ ٨0 1 زا‎ زل‎ ٨١ [( ١ اا‎ )17 ) ٥٨١ ٢0 )1 9 ٥٨ آ‎ 9 ٨0 ٥٩١ ,٨ ([ ٥٠١ ١9 ٨0 ١9 ١0 ,٨ , , , ] 9 0 ٥ 9 )1 وقعةبعدشىُمنى ١ ‏: ٠ما طلبقاتباب مكة وكانت مغنة نائحةمن 0 : ذ بدر أي ما طلب مني تغنية ولا نواح فحث عليها بني عبد المطلب فكسوها ل وحملوما وزودوها فاتاها حاطب بن بلتعة واعطاها عشرة دنانير وكساها بردا ة{ذ وكتب معها كتابا الى مكة نصه من حاطب بن بلتعة الى اهل مكة اعلموا: ان رسول الله صلى الله عليه وسلم يريدكم فخذوا حذركم وقال الكلبي:أ: كت ان محمدا قد نفر ولا ادري اياكم يريد ام غيركم فعليكم بالحذر وقال ه : وصفوان بن امية وعكرمة ان رسول اللهن ٭7‏ ٢7الى: 7قدي: الناس بالغزو ولا اراه يريد غيركم وقد احببت ان تكون لي عندكم إي": :<: ا ول تفسير يجى بن سلام نص الكتاب اما بعد يا معشر قريش فإن رسول : له صل ا له عليه وسلم جاءكم بجيش عظيم يسير كالسيل فولئة لو جاءكم أ : وحده لنصره ا له وانجز له فانظروا لانفسكم والسلام وفي رواية بجيش كالليل أ ل يسير كالسيل وروي يريد غزوكم في مثل الليل والسيل واقسم بالله لو غزاكم: 8حده لنصر عليكم فكيف وهو في جمع كثير وخرجت سارة ونزل جبرائيل بالخبر: :فبعث يلة عليا وعيارا وطلحة والزبير والمقداد وابا مرثد وكانوا فرسانا فقال: } انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ وهي موضع قريب من المدينة في جهة حمرا & الاسد هذا هو الصحبح وقبل: قرب مكة فإن بها طعينة يمي الرأة المسافة ‏٢ 8الى اهل مكة فخذ وها وخلوها77ملازمتها لودج معها كتاب من خاطب8 ل فإن ابت فاضربوا عنقها فادركوها في الموضع فجحدت وحلفت وهموا بالرجوع أ :ل بعدما فتشوا متاعها. 5ا فقال علي: وا له ما كذبنا ولا كذب رسول اله ية وقيسلل قالا:لسيلفتخرنجقيانل ل&‏{٢ | 8خرجي لكتاب وإلا فوالله لاجردنك ولاضربن عنقك : 5اب او لتلقين الثياب ولما رأت الجد قيل اخذت منهم عهدا لا يردونها إلى & :فاخرجت لكتاب امن عقا صها وهو ! لشعر المضفور وعبارة بعض من": 1 3ص شعرها وي رواية من ذؤابتها وقيل أخرجته من خمارها ويحتمل الجمع & :بانها اخرجته من شعرها تحت خمارها وقيل من حجرتها وقيل لما رأت الجد من & ‏٣.-222-.22=-.22-.22-.22-.225-2.22-22-22 2222225 322.23د -2‏2:2٤:2٦ 252 هر قال لهاقرن رأسها فاخرجته وقيل,فحلتعني فاعرضاعرضِ قالت اخرجي الكتاب أو لأرمين رأسك في التراب فأخرجته وأعطته له فرجعوا وم يتعرضوا ز لها ولا لالا. فارسل ية الى حاطب فاناه فقال: هل تعرف الكتاب قال نعم قال: فيا حملك عليه فقال يا رسول الته ما كفرت منذ أسلمت ولا غششتك منذ نصحتك ولا أحببتهم منذ فارقتهم ولكن كنت امرأ ملصقا في قريش .وروي عزيزا فيهم أي غريبا والملصق الحليف ولم أكن من أنفسها وكل من معك من المهاجرين لهم قرابات بمكة يحمون أهلهم وأ موالهم غيري فخشيت على أهلي افعله ارتداداًفاردت ان اتخذ عندهم يدا إذا فاتني النسب فيحموا اهلي ول عن ديني ولا رضى بالكفر بعد الاسلام وكان كيا قال لميكن ذلك منه نفاقا قال وقد علمت ان الله ينزل ببههمم بأسه ولا يغنى كتابي فصدقه صلى الله عليه وسلم وعذره فقال عمر رضي الله عنه: دعني يا رسول الته اضرب عنق هذا المنافق فقال: وما يدريك يا عمر لعل الله قد اطلع على اهل بدر فقال لهم: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ففاضت عينا عمر فقال الله ورسوله اعلم الله .فنزلت الاية وصدقه وكان بدريا وانما اطلق عمر عليه اسم المنافق مع تصديق النبي صلى الله عليه وسلم له قبل نزول تصديقه وقال صلى الله عليه وسلم «: لاتقولوا لحاطب إلا خيرا» . لقد كانت لكم أسوةه قدوة اسم لما يتأسى به وقرىء بضم الهمزة والخطاب لحاطب والمؤمنين حسنةلفي ابراهيم والذين معه .في ابراهيم نعت ثان لاسوة ولكم خبر كان أو في ابراهيم خبر ولكم متعلق بالكون أو في ابراهيم حال من ضمير حسنة أو متعلق بحسنة لا بأسوة لانها وصفت وهذا بناء على ان الموصوف لا يعمل. إذ قالوامه متعلق بكأن أو بيا يتعلق به الظرف الواقع خبرا إلقومهم إنا برآء منكمهه جمع برىء كظريف وظرفاء وقرىء براء كظراف وبراء >-ح -رجو>-اح7ممو[ >- ح>-جرح( ے->- ٠٥)( /ترحم ‏- ٠ حم >-ه ح۔“[ اشسو -حرجمو-ححم >-ححسحم> ؟رس× 5 22 >-٦٦‏"7٦ه 27-س""-خرس »>-ك » ح خص »¡<د ××:٦ تحركه زحرا =ترحيلر ترحل 8 روزروزنجالبرزن ريبتبرم ل نجارحل‏ . ٠زا >-م رجزح] رم ل رزبر ‏!} ٣.٢ :وي كغراب وبراء كسحاب مصدرا موصوفا به . :ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم ه أي بدينكم أو بمعبودكم أو بكم وبه فلا نعتد بشأنكم والهتكم أي انكرناكم وكذبناكم للإوبدا بيننا: ل؛ وبينكم المدواة والبغضاء ابدا حتى تؤمنوا بالله وحده فتنقلب » & العدواة والبغضاء الفة ومحبة وقرىء بابدال همزة ابداوا وامر حاطبا والمؤمنين ان & : يتبرأوا من قومهم كيا تبرأ ابراهيم ومن آمن معه من قومهم وقال الطبري&: ) الذين معه هم الانبياء المعاصرون له اومن قرب منهم من عصره ورجحه بعض م بأنه لم يروا ان لابراهيم اتباعا مؤمنين في وقت مكافحته نمرود وانه روي انه %: قال لسارة حين رحل بها الى الشام مهاجرا من بلد نمرود ما على الارض من م) ) يعبد الله غيري وغيرك والاقتداء المأمور به هو في البراءة من المشركين وفي حكم & :) البراءة من جمبع احكام الباطل وجميع المنافقين. «إلا قول ابراهيم لأبيه رجاء باسلامه «لاستغفرن لك“& 4ث &لأ استثناء من الاسوة فإن استغفارو لابيه كافرا لا يحسن التأسى به فإنه كان قبل : النهي والموعدة وعدها اياه وانما صح هذا الاستثناء لان المراد بالاسوة القول: &:الذي يقتدون به ولاستغفرن جواب قسم محذوف وجملة القسم وجوابه مفعول %بلا القول وان قلت اذا كان ذلك استثناء من الاسوة فيا بال قوله نوما أملك : لك من الهمه (من) للابتداء أو (للتبعيض) على أن المراد من عذاب اللهممن & 8من زيادة في المفعول قلت اراد استثناء ما ذكر منالاستغفار لابيهشيءه؛: لا وما بعده مبني عليه تابع أو أي أنا استغفر لك وما في طاقتي إلا الاستغفار & :ثا فالمستثنى المجموع ولا يلزم منه استثناء الجميع وقوله. ربنا عليك توكلنا واليك انبناي“ه رجعنا واليك المصيره“؛ه 8: : متصل في المعنى بقوله قد كانت لكم اسوة حسنة الخ . . . .أو مفعول لقول ‏٨ 8لما هو تتميم 1ان يقولوه تعلي| هقولوا ربنا ا لخ. . .ا مرهمأيمحذوف: : وصاهم به من قطع العلائق بينهم وبين الكفار والاقتداء بابراهيم وتنبيهاً على & الانابة الى الله والواضح انه من مقول ابراهيم ومن معه وكذلك ما بعد الى 8: 8.== 223-23-223=223=22-.35-2ححح>>> 8...٧ .الحكيم. ‎. ذوربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا بان تسلطهم علينا فيفتنوننا& ‎لا ننا& ‎ه بعذاب لا نتحمله وقال ابن عباس: لا تسلطهم علينا فيفتنوننا عن دي ما فالفتنة مصدر بمعنى اسم المفعول أي مفتونين وكذا على القول الاول وقيل& ‎ & لا تعذبنا بعذاب منهم أو منك فيقولوا لو كان هؤلاء على الحق ما اصابهم& ‎ 8قيل:وهذا‎فتنة وسبب ضلالةملا تغلبهم علينا فيكونقتادةوقالذلك5 8 .مرجوح لانه دعاء هم قلت يحتمل الكناية بعدم ١ ‎لجعل فتنة عن عدم الغلبة‎.: ل‎.. فواغفر لنا ربنا انك انت العزيز الحكيمهه في ملكه واستعاذوا من& ‎, ل ل فتنة الكفار واستغفروا من الذنوب ومن كان عزيزا حكيما حقيق ان يجيب&0 ‎ ل‎َ..۔٨ 5× ا الداعي ويجير المتوكل وقد توكلوا‎. ٦١لقد كان لكم فيهم أسوة حسنةإمه الضمير لابراهيم ومن معه: ‎هي‎م م وذلك تكرير لمزيد الحث على التاسى بابراهيم عليه الصلاة والسلام ولذلك أ‎ "79ِِِ8 ل‎وا لقسم غاية ١ ‎لتوكيد .وولبا لقسم وا للامصدر. ",٠ لمن كان يرجو ال.ه واليوم الآخرمهبدل من لكم بدل كل ان اريد ب (لكم) يخ‎: م :خطاب من كان يرجو وبدل بعض أن اريد خطاب الناس وقيل اشتيال‎) ×َ.٠١۔. . ‎. .ّ. :ا لعقيد ٥ ‎ولذ ا أ عمبه بقوله ل ومن يتول ه عن دين الله‎بسوءالت سي مؤدلوترك" .م ويعر-ض عنه لإفإن اله هو الغفن َيإه عن الخ,لق لإ ِالحميد1هه لاهل له‎, م الطاعة اكد بالجملة الاسمية مجردة عن ان وبجملة اسمية مقرونة بها واكد أ‎ ,....-٠ 3الحملة‎.طرفي هذه٩ب د وبهم وتعريف : ٩. لوعسىه وعد مقطوع به على عادة لملوك في ترجيتهم أو المراد اطماع ؤ‎ :كفار مكة‎منيجعل بينكم و بين ١ ‎لذين عاديتم منهم ه١: لله ان١مؤمنين. ‎ ثا م‎ ٠طاعة لله. ‎8 :لكم أ وليا ء تخا لطونهم وتناكحونهم با نزلت‎سهل هم فيصبروا8ن:موده ة:5 الكفار تشدد المؤمنون في عداوة اباب:ائهم: ‎النبي عن حبتلك الايات ام :المشركين ولما رأى الله منهم الجد والصبر على الوجد الشديد وطول‎واقاربهم من& نا& ‎و. >>>.>2.٣.٣ التمني للسبب الذي يبيح لهم الموالاة والمواصلة رحمهم فوعدهم تيسير ما تمنوا ا‎: : ولا يسر فتح مكة أظفرهم الله بامنيتهم فاسلم قومهم وتم بينهم من التحاب‎% &والتصافي ما تم وقل من لم يؤمن منهم وقيل: المودة لين عريكة ابى سفيان‎ &لم واسترخاء شكيمته في العداوة لما تزج رسول الله3بنته ام حبيب وكانت : 8قد اسلمت وهاجرت مع زوجها عبد الله بن جحش الى الحبشه فتنصروا رادها صلىعلى النصرا; نية فأ بت وصبرت على دينها ومات زوجها فبعث: : الله عليه م وسلم إلى النجاشي فخطبها اليه وساق عنه اليها اربعمائة دينار وبلغ ذلك أ 3اباها فقال ذلك الفحل لايجدع انفه. «واله تديره على كل شيء من تقليب القلوب وتغيير الاحوال ؤم : ) وتسهيل اسباب المودة وغير ذلك .زواله غفور رحيم&ه لمن أسلم من المشركين وما صدر منكم في موالاتهم من قبل ولا بقي في قلوبكم من ميل الرحم & وعن عبدالله بن الزبير أن قتيلة بنت عبدالعزى قدمت وهي مشركة على بنتها ث ) أساء بنت أبي بكر بهدية فلم تقبلها وم تأذن ها بالدخول قالت لا تدخلين على يخف : 8بيتنا ولا أقبل منك هدية . : وكانت هداياها صنابا وقرصا وسمنا واقطا حتى استأذن رسول الله يك8 : م فسألته فنزل قوله عز وجل «لاينهاكم اله عن الذين لم يقاتلوكم“؛ه من ‏٨م الكفار ثإفي الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهممه بدل اشتيال : تفضوا اليهمإوتقسطوا اليهم“؛لا ينهاكم عن مبرتهم .8من الذين أى م بالقسط أي العدل وناهيك في تاكيد العدل ان الله أمر به واوصى به ان & يستعمل مع المشركين وذلك ترجمان واضح عن ذم موحد يجتري على ظلم الاخ ‏٢٣ أمل المسلم فامرها صلى الله عليه وسلم ان تقبل هداياها وتدخلها وتكرمها. : وكان قدومها في مدة عهد قريش قدمت محتاجة فقيل قالت بنتها يا رسول) الله افاصلها قالت: نعم فنزلت الاية ««إن الله يحجب المقسطينعه العادلين أ : افا دتهم الاية جواز مبرة المشركين الذين ل يحرجوهم ول يقا تلوهم ول يظهروا سؤخ؛ : وقال اابن عباس: أراد الذين لم يقاتلوكم خزاعة وكانوا صالحره صلى الله عليه& & وسلم أن لايقاتلو ولايعينوا عليه أحدا فرخص في برهم وقيل خراعة وقبائل ط&{ :-. 2- 5225-22-22 22=: .5222-22-22 2- 2-.-.. 2- 2-و 7٢٢٢ ٦.٣2 :) منالعرب ظاهروه ينةوأحبوا ظهور وقيل أراد النساء والصبيان من الكفار‎. إنما ينهاكم اله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم& ‎8 وظاهروا مأعانوا; على اخراجكم ه وهم مردة قريش نإن تولوهم مه بدل اشتيال& ‎& :ظ من الذين ومن يتولهم منكم فأولئك مراعاة لمعنى منهم الظالمون. ‎ وعن الحسن:لم يزل رجل يهدي إلى النبي يَيةٍ وقام بهديه فقال له صلى الته& ‎: :عليه وسلم («: هل أسلمت؟ » قال: لا قال«: فإنه لا يجل لنا رفد المشركين». ‎: :تؤيا ايها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجراتيمه التذكير‎: للفصل والتانيث ولو كان اصلا لكن قد تجتمع القراء على مرجوح كالتذكير: ‎8 خ‎في وجمع الشمس أو لان المؤمنات نعت لاسم الجنس أي النساء المؤمناتم :واستدل الكوفيون بالاية وغيرها على جواز اسقاط التاء من فعل جمع المؤنث: ‎ :السالم نحو قام الهندات ،قاله ابن هشام وسياهن مؤمنات لتصديقهن: ‎ ه‎بالسنتهن مع عدم ظهور ما ينافي التصديق ولانهن مشارفات ومقاربات لثباتم &الايمان بالامتحان كيا قال نفامتحنوهن» اختبروهن بالحلف على الايمان‎. وبالنظر في الامارات ليغلب على ظنونكم صدق اييانهن وكان صلى ا له٣ ‎ لم عليه وسلم يقول للممتحنة بالله الذي لا إله إلا هو ما خرجت من بعض إلا‎ لم زوج وعشق رجل ولا رغبة عن أرض الى أرض بالله ما خرجت التماس دنيا طه‎ :بالله ما خرجت إلا حبا لله ورسوله‎.م 3عن بغض زوج ولا‎الامتحان ان تستخلف ما خرجتابن عباسوعن9 م رغبة عن أرض الى أرض ولا لحدث احدثته ولا التماس دنيا وما خرجت إلا& ‎ م حبة في الاسلام وحبا لله ولرسوله هالله اعلم يإيمانهنه منكم لانه المطلع& ‎ 3م على ما في الضمير ولا تكلفون علم الغيب‎. «فإن علمتموهن مؤمناته العلم الذي تبلغه طاقتكم ويمكنكم: ‎ & تخليصه وهو الظن الغالب بالحلف وظهور الامارات وهذا يحجب العمل به! ‎ كالعلم ولذا اسياءه عليا فلا ترجعوهن الى الكفار أزواجهن الكفار: ‎ ؟ بدليل لا هن. 7هه نص في حصول الفرقة قالابن هشام: أخبر: ‎ :قمه4.‎ 0 : ]) 9 , 4, , ل‎ ) )٨ 4 آ‎ [( [( ه‎ )1 زل‎ [( 1 زل‎ 9 زل‎ [( للا‎ 0/ زل‎ )1 ٥١ زل‎ 0 ٨ ([ , ,٨ ١9 ٥١ ١9 )1 ([ 1١ ْ )1 ٨ ١9 1 1 0 ٢ 0 ٨ ٧ 0 0 ٨ ١09 حلا والمصدر إذا نعت به أو اخبرلانه مصدر يقال حبالمحل عن " ث‎ 7صورر أي ذوات حلووصل أو كان حالا ل يثن ول يجمع و يؤنث فيقدر مضاف أو يأول بالوصف أي حلال وقد يقع حلال مصدرا ويجوز كون حلال وصفا انتهى بزيادة . ولا هم يحلون هنه تكرير للمبالغة والمطابقة وانهم حرموا عليهن لإوآتوهم“ه .اعطوهم أي ازواجهن <ماكيا حرمن عليهم وبدليل انفقوامه مانلمهور عليهن نزلت تلك الآية في سبيعة بنت الحارث الهلالية الاسلمية وذلك انه صلى الله عليه وسلم عام الحديبية صالح المشركين على يد سهيل بن عمرو العامرى على ان من جاء منهم رده ومن جاء منه ل يردوه ير من المسلمين ذلك وامسكوا هيبة له يلة وما قفل راجعا لحقته ثكره علكيه و قد جئتك مؤمنة باللهامرأةةمنهم من المشركين فنادته يا محمد يا محمد " ومصدقة بيا جئت به فقبل عنها وا بلغ الروحاء لحقه وفد المشركين مع زوجها كافرا قيل: هو عبد الله بن النباش وقيل مسافر المخزومي وقيل صيفي بن الراهب فقالوا: يا محمد لم يجف طين كتابك حتى غدرت فهم النبي يلة بردها فنزل جبريل وقال اقرأ يا محمد يا ايها الذين آمنوا إذا جاءكم الخ . فقال لهم انيا كان الشرط ني الرجال لا في النساء وعبارة ب ضهعمضهم ان الصلح على من اتى منهم مسليا رده اليهم رجلا أو امرأة فنقض االلهله ملاك في امر النساء وهي رواية الضحاك ويحتمل الجمع بأن معنى كون الشرط في الرجال الشرط الذي اثبته الله ولم ينقضه والظاهر انهم لم يذكروا امرأة فبين ان الشرط في الرجل واما المرأة فلم تذكروها ولا شرطتموها ولا ترد للكافرين لقلة عقلها فترتد وهاجرت ايضا ام كلثوم بنت عقبة بن ابي معيط وهي عاتق فجاء اهلها ونزلت الاية ولم يرددها لحم. وعن عائشة كان يمتحن بهذه الاية يا ايها النبي إذا جاءك المؤمنات الى رحيم ويبايعن بالقول ولم يمس يد امرأة في المبايعة قط ونقض الله شرط الرجال بأوائل براءة أيضا ولما امتحن سبيعة اعطى عمر زوجها ما انفق عليها . قيل في الكلام حذف أي انهم ما انفقوا ان اردتم نكاحهن وقيل يؤ ص<- لناا< ح×حء۔زت<..- 2:هح<. 09:21 زصحح25 ‏٠9و.هر الاو. 5 ‏ ١خمقا لوا فيما والظا زويجهنيدواانفقواا شوهمتولو0 - .. مبمعموه .ة :9 لبي:.تنكحو. . .الاسلام حالجنا لا7 هنيه لانتولا و بن5 0 _- - مانعليكم5 عد تهازواجهر والكحفار و وقيل :7حتى تنقض -ى .وز ‏ ١ذالكاذ فر مؤمنة لله 9 هن“ه أي مهورمن لان ا مر اجرة النكاح ح قال جار جار ا الله: لا من ح ::‏١ نم حخلو م ان ج راور ا يدفع ي اللييهرهن لىد ل لا انلى الماب.رزواجهن فيششةترط فيال اباحة تتزوجهن & هنار-.تمو ‏٢ : ي باحةجهن في ر يدفعهمحيراد م: ر زا , . ‏)(٨‏ ١عطىاق ل ا ا‏ ٩قديم ادائه واما ان يراد ان ذلك على سبيل ,1 ت يبس ناان م ا ازواجهن لا وا مالقرض وابنه لابد من ااصد/:وبه ا ا ابو حنيفة ان & بلواما|:‏ ١لمهر حتج سقا ميقوم ذمة وبقي الآ-حر حربيا . 7.احد ا لز وجين اذا خرج من دار الحرب مسلما‏١ .بو ملا فلا أتتزوج منا ب 8 بلحى صح.ا حنت ا كاا ل بلا عدة إة ق ر ف ل ا ۔ ل وقعت ‏3٧٣ ج أي &تاء والتشديد بمتح الع ن بالتشديد وقرأ ا لبصرياإولا:5: '{{¡0مر عقد ونسب وفرقرىها فره: سكو خ لا لوود به الكوافرهر منالكبعصم :2تو: ٢ &‏٠كاف .رة أي7:7 تقيموا على ززووججااتتكم اللمششررككااتت إ&ن وا لعصم8 مة والكواذ فر جمع3 كةص جعماع ع بم ة فلا يعتد ن بها منن.ة ر ف اةك :0قال اد بن عباس من نت له امرمأرةأ كافرة بمك ه سائه لانلت ن ا ك ‏٩تها منه . قطع عصمر ا د ل اف بل اختلاذ : : .امرأتين ن يقال ‏: ١:‏٣ امراتينكانتا ومدر الجمس ه : 0بمكةهري:لما نزلت ا لاية طلق عمر بن الخطاب ب نا7مية بن المغ فتزوجها معا و ره ببنن ا ابي سفيا: سمت ش جو سفيان وهماة يت ن ب ركتين قريبة ي : -ة ن بش م 8: بنل الخزاعية ذ.‌ شركهيا بمكة وأ م:ثوم بنت حذيفةبنبن جروعمرو بو جهم٠غا . :بن غا‏0 هم 0 ربيعة الحارث بن ‏٨له وبقيت زوجتزة بف ين بت ن ب بقيت زوجته ده ف بنت ربيعة ى و ر أل بن عبداوها . ل ن ن سعيد &يعبد ا731ففرق الاسلا نهيا وتزوجها بع م بي ما وتزوجها بعده ل) ببد المطلب ب: رس 1ول الله عت ام امراة ‏٨ : وكانت زينبن س بن العا بن أمية سموم: .4 ‏٩ 0 ية-ِريب بتعبي: صأ سلم زوجها ذلش ن ا لربيع وهاجرت ثم أ¡م قبل حريم هو وذلك ي الما لهفرد ها ما حرم لميفد رت ابزويج الصمؤنمنة ب للم لشلمرشركك وع ‏.٠ن عا عئ .شة-ر‏١ضى الله ع8م ر عنها ل . ت بلا 9علىَ ربتيعمر ي اللهالتمارلتمريبوق بينهما. 0 ز ٨0 _ شم يم 1 .::: < -جاإاج2طتشجررشجح>>>‎ “ ررتجم “إزشج2رجدر{<7جح تنجر إ ": ج :وعن النخعي:أراد بالكوافر الازواج المرتدات يلحقن بدار الكفر فيكفرن8 5وقيل المراد كافرات العرب إذا ابين الاسلام وليس للعرب كتاب فارقهني &ازواجهن وقيل المراد عابدات الاوثان ومن لا يجوز تزويجه ابتداء وقيل عامة 8:نسخ بها نكاح الكتابية وهو ضعيف. :«واسألوا ما أنفقتمه من مهور نسائكم اللاحقات بالكفار أي اطلبوما &&م؛ «إوليسالوا ما انفقوامه من مهور ازواجهم المهاجرات ودلك بين المسلمين 8وبين من عاهد قال الزهري:لولا لعيد زلامسك ية نساء قريش ولم يرد: 88الصداق وكذلك يصنع بمن جاء من المسليات قبل العهد ولا نزلت الاية اقر &) المؤمنون بحكم الله وادوا ما امروا به من نفقات المشركين عن نسائهم. ذلكم للذكور جيعاً لحكم اله يمكم بينكم» حال من أ: :ل لحكم على حذف الضمير أي يحكمه أو الضمير المستتر عائد للحكم جعل %الكفار انحكيميه وامتنمعليملإوا لهمبالغة أو استئناف: ‏ ٨لوا لا نرض &الكرما انفقوا علا3: : بهذا الحكم ولا نلتزمه ولا ندفع لاحد صداقا فانزل الله عز وجل «وإن م لأ فاتكم سبقكم وإنفلت منكم شيع من ازواجكم الى الكفار اي م ث لحقت زوجة أو زوجتان أو اكثر بالكفار مرتدات وقرأ ابن مسعود وان فاتكم & احد منا ازواجكم وايقاع شيء موقع احد للتحقير والمبالغة في التعميم أو اراد & 9شيء من مهورهن بالذهاب الى الكفار ارتدادا. :لوفعاقبتم؛ه غزوتم فغنمتم فالمعاققبةة اصابتهم بعقاب.فتلا وغنا قاله: لم الزجاج وقيل: معنى عاقبتم ظهرتم وكانت العاقبة لكم وليست هذه المعاقبة م وم بمعنى مجازاة السوء بالسوء وقد فسره بعض بالغنم وفسرها مجاهد بالاصابة م :وروي انه قرأ فاعقبتم وقال: المعنى صنعتم بهم كيا صنعوا بكم وهذه مجازاة: يلم وقيل من العقبة وهي التوبة شبه ما حكم به على المؤمنين والكافرين من أداء & ل هؤلاء مهور نساء اولئك تارة واولئك مهور نساء هؤلاء تارة بأمر يتعاقبون فيه : كيا يتعاقب في الركوب وغيره أي فجاءت عاقبتكم من اداء المهر وقيل اصبتم & )> ٤‏>. ر حعح٦حم‏ -ب(7 2. .. 2 22-- -.. 2- .-..‏ ٩٦دح-مح-ج>ع}حح- ][ -كر<= ‏٥"٠ه-فرنر.- =.=< ‏. "٥رح --ر ][-.خر ح -.فرنر عقبى وهي الغنيمة وقرىء فعقبت بالتشديد وقرىء بالتخفيف بفتح القاف وقرىء بالتخفيف وكسرها وقيل: معنى اعقبتم دخلتم في العقبة ومعنى عقبتم بالتشديد والتخفيف جاء فعلكم بعد فعلهم وفسر الزجاج القراءات غير قراءة الالف بقوله كانت العقبى لكم . إفآتوا الذين ذهبت أزواجهم إلى الكفارلإمشل ما أنفقوا» من مهور المهاجرات ولا تؤتوه زوجها الكافر وانما يؤتونهم من الغنيمة قيل قسمها قاله قتادة: وقال ابن شهاب يعطى من أي وجه الفرع ما امكن والحق بالمشركين من نساء المؤمنين ست ام الحكم بنت ابي سفيان كانت تحت عياض بن شداد الفهري وفاطمة بنت ابي امية كانت تحت عمر بن الخطاب اخت ام سلمة لما اراد الهجرة ابت واردت وبروع بنت عقبة كانت تحت شياس بن عثمان وعبدة بنت عبد العزي بن نضلة كانت تحت عمرو بن عبد وهند بنت أي جهل بن هشام كانت تحت هشام بن العاص بن وائل وأم كلثوم بنت جرول كانت تحت عمرو أيضا ارتددن فأعطى يلة أزواجهن من الغنيمة ما أنفقوا عليهن من المهور. واختلف في رد مهر مناسلمت من النساء من ازواجهن هل واجب أو مندوب مثارة هل وقع الصلح على رد الرجال والنساء أو على الرجال فقط واختلف هل يبب رد المال اليوم أو يندب اذا شرط في معاقدة الكفار فقال قوم:يجب والاية غير منسوخة ويرد عليهم ما انفقوا وقال عطاء ومجاهد وقتادة لا يجب وان الاية منسوخة وصحح فمن جاءت مهاجرة لم يردوا مهرها لزوجها. واتقوا انته الذي انتم به مؤمنون&)؛ فإن الايمان يقتضي التقوى فوائد قال عكرمة كان العبد إذا جاء مسليا ومولاه مشرك كان حرا قال بعضهم هذا إذا كان ميسره معاهد قال جابر بن عبد الله بايع مملوكك النبى صلى زعمبغلامينميسرةثم علم فاشتراه منيعلم انه عبدولوسلمالنه عليه بعض ان سيده معاهد واسلم غيلان بن سلمة على عشرة .نسوة وأسلمن معه فامر يلة ان يختار منهن اربعاً ووجد يوم الفتح عند عتبة بن عمر وخمسا فامره 8,يطلاق واحدة فطلق دجاعة بنت الصلت وتزوجها رجل اسمه عامر فولدت .322>رلعحح_< سإ جم ت+ ح . ا ` ) ز ‏< ٦ > ‏ ٢ ٧٢س له عبد الله ومن أسلم على .اختين اختار واحدة كيا امر صلى الله عليه وسلم مرور الدئلي ومن اسلم على أكثر من أربع فليختر أربعا وقيل: الأربعة الأوائل وقيل:فيمن أسلم على أختين فليختر الأولى يقولون ما لا يصلح نكاحه في الاسلام فهو الذي يفارق . والصحيح ماذكرنا اولا ومن اسلمت قبل زوجها بانت بواحدة فإن اسلم خطبها فتكون عنده على اثنتين وقيل: ان اسلم في عدتها فهو احق بها واسلمت امرأتا سهيل من عمر وعكرمة بن ابي جهل فاقاما على نكاحهيا وإذا اسلمت قبل زوجها فرق بينهما وعن علي هو احق بها ما كان في دار الهجرة وعن عمر انه خير امرأة اسلمت ثمم ااسلم زوجها وقيل: يعرض عليه ا لاسلام فإن اسلم فهي له وإن كانا يهوديين أو نصرانيين واسلم قبلها فهيا على نكاحهيا وان اسلمت قبله فرق بينها والاسلام يعلو. اذا اسلم احدهما فرقالحسن ففاىلمجوسيينوعنوئي المسألة خلاف الاسلام بينهما لا إن اسليا جميعا في وقت واحد وان ارتد الرجل وله زوجة عليه الاسلام فإن تاب فهي له امرأةمسلمة فلا تتزوج ولا تعتد حتي يعرض وإلا قتل واعتدت عدةالمطلقة وان ارتد ولحق بالشرك واعتدت من ذلك الحين .وعن الحسن في نصرانية تسلم قبل ان يدخل بهاالنصراني انه يفرق بينهما ولا شيء لها وقيل إأنبى أينسلم فلها نصف الصداق لان الاباء جاء منه . هيا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعتك“؛ه حال من المؤمنات أي يشرعن في المبايعة أو مريدات لهما والسكون بناء لاجل نون الاناث نزلت الاية يوم الفتح وفيه بايع الرجال وفي اليوم الثاني بايع النساء وقرأ عليهن الآية وكلام انه بايعهن ففيي اليوميوهم نزولها في الثاني وليس كذلك وظاهر بعضبعض الاول بعد مبايعة الرجال فرغ من بيعة الرجال وهو على الصفا فأتته النساء يبايعن وفيهن هند بنت عقبة امرأة ايي سفيان متنقبة متقنعة متنكرة خوفا منه ان لا يشركن باللهينة فبايعهن على اشياء كيا قال جلا وعلا ل لله انك لتأخذ عليناشيئا فرفعت هند رأسها لما تلا هذا وما يأنى وقال- ...... : 8أمر ما أخذته على الرجال ولقد عبدنا الاوثان وذلك انه بايعهم على الاسلام : ) والجهاد ولم يفصل شيئا ولم يزد. 3وعن عطية بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرا علينا ان لا يشركن8 : ا باارليهد شيائنا وانسهاعنداهاعن ولم النييقالحة لافضشريئبات ثممنا امرأة يدها وقالت فلانة اسعدتني وانا & :«ليسرجعت فبايعها وي الحديث: خمان نساءالجيوب ودعا بدعوى الجاهلية » ورويالخدود وشقمنا من ضرب: : قلن اسعدتنا نساء في الجاهلية فنسعدهن فقال الاسعاد في الاسلام وفي & 8الحديث «: تأق النائحة يوم القيامة ان ل تتب وعليها سربال من قطران ودرع: 8ظ من جرب ولعن النائحة والمستمعة». :حولا يسرقن ه لما قرأه عليهن قالت هند ان ابا سفيان رجل شحيح: :وانى اصبت من ماله هنات أي اشياء فلا ادري ايجل لى ام لا فقال ابو سفيان:: &لا ما أصبت في ما مضى وما تصيبين في ما غير حلال ألك فضحك النبي ية لانك هند بنت عتبة قالت:نعم فاعف عما سلف عفا اللهوعرفها فقال:: ٩: ا‏ ٣عنك . «ولا يزنينمه قالت هندا أو تزن الحرة وروي انها قالت ما زنت منهن لأ ::امرأة قط . فولا يقتلن“ وقرىء بالتشديد «اولادهن؛ قالت هند ربيناهم & :8صغارا وقتلناهم كبارا وروي وقتلتموهم كبارا فانتم وهم اعلم وكان ابنها ::حنظلة بأنبي سفيان قتل يوم بدر فضحك عمر رضي الله عنه حتى اسلقى :م وتبسم رسول الله يلة واراد بقتل الاولاد وذم البنات الذي فعلته الجاهلية ثم :م هعوام فيكل نوع من قتل الولد. 8بين فاويلدايهنيأوتايرنجلهانلي“اء» لامقالتالكلهمة والنون ضمير الاناث «ببهتان يفترينه أ ند والله ان البهتان لامر قبيح وما تامرنا إلا إن : بالرشد ومكارم الاخلاق أي بولد تلتقطه وتنسبه للزوج وتقول هذا ولدي منكل 8ومعنى بين ايديهن وارجلهن ان الولد إذا وضعته الام سقط بين يديها ورجليها: عتعتعتعتكعت.عتك؛انتى عنتتىعنته..ت .عت .وتموت .عت ع ميوت وقيل ان بطنها الذي تحمله فيه بين يديها ورجليها وقيل هو بين يديها وإذا: 5 ) وضعته كان بين رجليها فوصف اللقيط بوصف الولد الحقيقي وقيل المراد كل & 8) بهتان ولم يرد الزنا لانه سبق النهي عنه. لولا يعصينك في معروف قالت هند ما جلسنا مجلسنا هذا وفي أ3 خلها انفسنا ان نعصيك في شيع وقيد بالمعروف وهو الشيء الحسن مع انه صلى م الله عليه وسلم لا يأمر الاية تنبيها على انه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق 5: والمراد بالمعروف الفرض والمندوب تركا وفعلا وعنالحسن ترك النياحة ومحاذاة »& الرجال إلا محرما وقيل أن لا ينحن ولا يدعون بالويل ولا يمزقن الثياب ولا & 8يحلقن الشعر ولاينتفنه ولا يخمشن الوجه ولا تحدث المرأة الرجال الاجانب ولا & همم تخلو برجل غير ذي محرم ولا تسافر مع غير ذي محرم ولا ينشرن شعرا. ففبايمهنه إذا بايعنك بضيان الثواب على الوفاء بهذه الاشياء روي ‏٨ لا انه لما ذكر ذلك قلن نبايعك على ذلك وذكرته واحدا واحدا ولا فرغن قال&: فيما استطعتن وأطقتن فقلن الله ورسوله أرحم بنا منا لأنفسنا وفيهن أميمة بنت & ل رقيمة وما كانت المبايعة إلا بالقول واجمعوا انه لم يمس يد امرأة منهن وهن & 8أربعمائة وسبع وخمسون وعن عائشة انه بايع باللسان وقال: إنيا قولي لمائة امرأة: لقولي لامرأة فافهم ،قالت: قال: اذهبن قد بايعتكن .: وروي ان عمر في الصفا تحته ية يبايعهن بامر ية ويبلغهن عنه وذلك ‏٨ : بالقول وقيل: صافحهن يلة بيده وكان على يده ثوب.وروي وعلى يده 3 &م خرقة أو ثوب وقيل دعا بقدح من ماء فغمس فيه يده ثم غمس فيه ايديهن. م قلواستغفر لهن اله إن ا له غفور رحيم روي ان ناسا من نفراء ث لم المسلمين يواصلون اليهود ليصيبوا من ثيارهم قيل يخبرونهم باخبار المسلمين أ م فنزل هيا ايها الذين امنوا لا تتولوا قوما غضب اله عليهم جملة غضب &{ 5الخ......نعت قوما وهم اليهود قاله ابن زيد.: «تد يئسوا من الاخرة يئسوا من ان يكونلهم حظ في الاخرة أخ) لرسول النعوت في التوراة بصفات: .لعنادهم ر وسول الله ية وقدد علم8 .... :"‏ ١صحابظ من‏ ١لبعث‏ ١نكروا‏ ١لذ ين‏ ١لكما رهيئس+كما: : ) القبورئه يئسوا من بعثهم إذا امات لهم حميم قالوا هذا اخر العهد به لا & ,0 ه زن :يبعث ابدا وعن .الكلبي اياس اليهود .زعمهم ا .نه لا أكل هفي الجن.ة | ولا .شرب &م ولا نعيم ومن للابتداء وقيل ان اياس الكفار اياسهم من الجنة إذا بعثوا أو ‏١ابنوعنللبيانفمنوايسوا‏ ١منهابالحنةصدقواماتواإذا2 .وذلكماتواإذام ‏٨عليهم ,في الآية كفار قريش وقيل: عامة الكفا ر8عباس ا لقوم ا رز ى غضب ماللنكرين البعث وعليهما فاعادة الظاهر في قوله كيا يئس الكفا ر وضع للظا هر: "هم موضع الضمير للدلالة على ان الكفر اقنطهم ويحتمل ان يكون الكفار اليهود هه8في الموضعين واياسهم من الجنة للعناد ومن البيان وقيل: نزلت في منافقين :م يوادون المشركين ويسرونهم باخبار النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين. &اللهم بحق السورة ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم علينا وبركتهيا اخزما 8اللهعليهم صلوا لموحدين‏ ١لمسلمينشوكتهم وغلبوا هنهم وا كسرالنصا رى& :على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم . : 9 :: ل1 ٢‏: :8 :. :١٥‏.0 لل 5: : 3 ٢‏. .0 ا:3 : .. .% /. .( : × :م 3 . ,.:: 0 __.-8‏٨ سااللمح بمنلتشساقناجتمنة 1سورة («الصف» آ 1 1 كنه ‏٩ر بل - 9 :ن<_ ٢٢٢ هيميان الزادسورة «الصف» وتسمى سورة الحواريين ،مدنية على الصحيح وعليه الجمهور وابن عباس قال السيوطي:ويدل له ما روي ان عبد الله بن سلام قال قعدنا نفرا من أصحاب رسول الله يلة فتذاكرنا فقلنا لو نعلم أي الاعمال أحب إلى الله لعملناه فأنزل الله سورة الصف فقرأها مية علينا حتى ختمها .وقيل مكية وقيل مكية البعض ويها اربع عشرة وكلمها مائتان واحدى وعشرون وحروفها تسعائة وفي الحديث«: من قرأ سورة الصف كان عيسى مصليا عليه مستغفرا له ما دام في الدنيا وهو يوم القيامة رفيقه ومن لازم قراءتها في سفر رجع سالما بإذن الله تعالى». الله الرجمن والرحيمبسم سبح له ما السموات وما في الارض وهو العزيز الحكيممه روي ان المسلمين قالوا لو علمنا احب الاعيال إلى الله سبحانه لبذلنا فيه اموالنا وانفسنا فدلهم على الجهاد وقيل نزل: إن الله يحب الذين يقاتلون الخ . . . فولوا يوم احد فنزل هيا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لاتفعلون4؛ وقيل لما أخبر الله نبيه يي بثواب أهل بدر قالت الصحابة لئن لقينا قتالا لنفرغن فيه وسعنا ففروا يوم أحد فعيرهم الله بالآية . وقيل: نزلت في شان القتال كان الرجل يقول قاتلت ولم يقاتل وقتلت ول يقتل واطعمت ولم يطعم وضربت ولم يضرب وصبرت ولم يصبر وقيل: نزلت في المنافقين يعدون النصر للمؤمنين وهم كاذبون أي آمنوا بألسنتهم ولم تطابقهم جوارحهم أو لم تطابقهم قلوبهم وعليه الحسن ولعل النداء بالايمان تمكم بهم وباييانهم هذا من افخصح كلام وابلغه وقيل كان رجل مؤذيا للمسلمين فقتله صهيب وادعى رجل انه قتله فقال عمر لصهيب اخبر النبي : ( &3يا رسول ل الله قتلهفقاتلال عمر:إناإنا قتلته ل 1له ورسولهينة انك قتلته فقال: ل: 5صهيب قال كذلك يا ابا يجى قال: نعم فنزلت الاية في مدعي قتله. :وعن قتادة والضحاك:نزلت في جماعة من شباب المسلمين يتحدثون عن أأنفسهم في الغزو بيا لم يفعلوا أو حذفت ألف مالأنها استفهامية جرت بحرف الجر وذلك تخفيف وما والحرف كشىعء واحد وقد تثبت الف وقيل ثبوتها لغة & &وإذا جررتها بالحرف حذفت ألفها ووقفت وزدت هاء السكت وقد يوقف :باسكان الميم وقد تسكن وصلا كالوقف. :إكبر مقتا عند النه أن ةتقولوا ما لا تفعلون» فاعل كبر مستتر يدل عليه مقتا هوأن تقولوا مخصوص بالذم أو فاعله أن تقولوا جمعا بين التمييز والفاعل الظاهر :ولفظ كبر للتعجيب هنا والمبالغة في الذم عظم الله الأمر في قلوب السامعين :لخروجه عن نظائره وأشكاله والمقت أشد البغض ولا شك في ذلك حيث وصفه بالكبر من يحقر كل عظيم دونه قيل لبعض السلف: حدثنا فسكت ثم قيل له ينا :حدثنا فقال: أتأمرني أن أقول ما لا أفعل فاستعجل مقت الله وكل من يقول ما إنم لا يفعل فهو ممقوت ولذلك فكرثير من العليان عن الوعظ والتذكير وآثروا السكوت :قلت: وهذا يعذر صاحبه إن وجد من يكفيه. &ومع هذا فالوعظ والتذكير أولى ويصفي نفسه قال بعض الحكياء: إني :حتى يحكم أمر نمسهإلا يعظ أخاهولو ان احدلأعظكم وإني لكثير الذنوب: :ا لقلوبحياةا لاخوا نمحادثةعن ا المنكر ولكنوا لنهيلامر بباالمعروفلترك, .اناالناس ومااعظلاانىابو حازمقالالنسيانوتذكر منالنفوسوجلاء, :أ صحابكمطرف:عظا لحسنبه نفسي وقالبموضع للوعظ ولكن أ ريد. ينم فقال: أني أخاف أن أقول مالا أفعل فقال: رحمك الله وأينا يفعل ما يقول -: :م ود الشيطان ان يظفر منكم بهذه فلم يأمر أحد منكم بمعروف ولم ينه عن :منكر. &فلا نزلتان الهمه الآية قال عبد الله بن رواحة لا ابرح جيشا في سبيل& &م الله حتى اموت فقتل في سبيل الله وكان من نفر من الانصار قالوا لو علمنا 5جججج >--کے_کے___2.٥0کسےہ_>-5><-”>ح- و.جرهر و ج2ر ..-ه<_ ". 2.0جروبروب وبجر‏2.٥0 -رو . -.. و و[جہ روج»ر وجر حججحجمج ح كنج أ ج كنكج كح جحركصا ك مج رك تاإ تخ تاتخنسكمر ز ‏٠كح إجتججخخحر أي الاعمال أحب الى الله لعملنا به حتى نموت «إيحب“هينصر ويكرم . ٥‏1 الذين يقاتلون في سبيله صفا»ه مصدر بمعنى اسم الفاعلين أي صافين انفسهم أو اسم مفعول الى مصفوفين أو يقدر مضاف أي ذوي صف أي اصطفاف وهو حال من الواو ومن اجاز حرف عامل المصدر المؤكد اجاز كونه مصدر المحذوف أي صافين صفا أو يصفوفون صفا والمحذوف حال. كأنهم بنيان مرصوصهه ملزق بعضه الى بعض من غير فرجة لا يزلون عن أماكنهم وقيل في ذلك دليل على فضل القتال راجلا لأن الفرسان لا يصطفون على هذه الصفة وفي الحديث رصوا صفوفكم وقاربوا بينها وحاذوا وفيبالاعناق والذي نفسى بيده اني لأرى الشيطان يتخلل بينكم كالخدف. التوراة محمد المختار لا فظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة ولكن يغفر ويعفو امته الحامدون يحمدون الله في كل منزلة ويكبرونه على كل نجد مناديهم ينادي في جو السياء ويتوضأون على أطرافهم ويتزورون على اوساطهم لهم بالليل دوي كدوي النحل صفهم في الصلاة والقتال سواء مولده مكة وهجرته طيبة وملكه بالشام وفي الحديث«: من قاتل في سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجحنة» والجملة حال ثانية من الواو مترادفة أو حال من الضمير في (صفا) ان اول بالوصف أو من الضمير المقدر أي يصفون أو صافين أو مصفوفين متداخلة . لوإذگه مفعول لاذكر قال جار الله:أوحين قال لهم ما قال كان كذا وكذا وقال موسى لقومه بني اسرائيل يا قوم لم تؤذونني“؛ه تضرونني بالعصيان والرمي بكونه ادر أي كبير الخصيين وتكذيبه وعبادة البقر وطلب رؤية الله وغير ذلك. لإوقتده للتحقيق لاتعلمون أني رسول اله اليكمية الواو فلماللحال وا ليكم متعلق برسول ومن حقى الرسول ان يعظم ولا يؤذى زاغواه أي قوم موسى أي عدلوا عن الحق نأزاغ الله قلوبهم‘ه عن قبول الحق أو طبعها أو كثر ميلها عن الحق عقوبة عن الذنب بالذنب. ..-. -. -. -.. -... .-...ت[“,حطاحء تح‎ كتصت٩ :ليحذ‎ لا يوفقهم ذكر مقالة موسى ته لا يهدي ا لقوم الفاسقينهه0 سى ر.: ‎ه:: .هؤلاء من العصيان .وقع فهي :منوں8 م يابن .ي اسرائيل لم يقل يا قوم لانه لا أ‎خو إذ تال‎ ل‎ 2ي ر م ن ب ى س ي عه ل ب س ن 5 حا‎الله ا ليكم مصردتا“» ل من رسول أو‎ 8:يهم1إني رسول ): من ضميره ف لما بين دي 7مانلتوراةمه؛ واحكامها‎. ن‎ ن الياء وتحعذف: ‎ بره إما:٤ باسكاياتي من بعدي ه وقرىءا‎شحوم. 7 7 7,: ر وحفص وحمزة والكسائي والفتح اختيار الخلي: ‎ الحالية من الضمر الة ك&{‎قله بن عاموسي: 8َفو اليكم استقراريا حتى تكون ‎ . ه ي ففيه فا: ويس ر‎ة وذكر اول الكتب المشهورة الى8 ‎ :ر ي م ضيه فانه لغو لا: و ١ ‎سمه امد» هو سيدنا محمد ي . ا .الانسا‎ديق" ١ ‎ 7, : التهالى ان دينهاشارةواخر الانبياءِ )٠٭ لنبيون :.لحواريون لعيسى:يا رو ) اله‎: قال اه بالتوراة بما فيها :وكتبهم وايمان ال:نعم امة احمد حكإاء &هل من‎ح7 :الفقه‎كأنهم منمن امة ق ابرار اتقياء0 ٣5رزق ويرضى الله منهم باليسير من العمإ‎ علاء .ناالله با انبياء ير ل ا نمر ي س ي ل ا ب ه ل ا7من 0 ٣. ا الحاشر وأنا الهادي٢ ‎ - 4 ٠ وأ .نا محمد وأنا الملحي وأن "« .: ‎أن.ا أحمدث : .العا : و :, ‎ا وانا الخاتم» معنى الماحي الذي يمحو الله بدينه لكفر ،ومعنى العاقب% ‎ : وم القيامة على عقبه‎] ¡. الذي لا يحشر الناس ي ه .والحاشر الذ والحاشرأنه لا نبى هبعد ي بعد م‎/0٠َ‎ا{١.6١۔‎. م: :د ان محمد ا رسول الله وانه‎ قال ا8 يقول شه 3النا‎ مر أمر ما النانجاا سفييه من الملك وما تحملتش7موسىالذىو ولولابسر به عيسىه:: :: بن سلام مكتوبة في ا تور7 ‎: ب‎محمدراة٥د صمهحتى أ حمل نعليه قال عبد الله و بهيد فن معه ا نتھىتيتهمريم: ٦بنوعيسى5 ) ِة‎موضعالبيتفى1. :وأ حمد‎عليه ١ ‎لسلام ئ قالوا وقد بقى.: ت موصع فر هو فر عيسى ٣ي البيمن‎ :التفضيل من المبني للفاعل أي اكثر‎منقول٣ & حمدا لله من غيره" أ و من رعالبنياوملنلمفاعسومل اي يحمده الناس اكثر من غيه وهذا ل‎ ا مرجوم ويت .٥ ّا‎ ١د به قبله وأما ححمد‎كتبلمته ول يسم احالحمادين:ة لانبيا1 : . .روحج » .... :فقد سمي به ستةرجال حين شاع انه قرب مبعث نبي اسمه محمدا قاله & :عياض في الشفاء وقال ابن خالوية والسهيلى ثلانة قلت بل خمسة عشر محمد م ابن عدي بن ربيعة وحمد بن أحيحة بهمزة مضمومة فحاء مهملة مفتوحة & لأ فياء مثناة تحت ساكنة فحاء مهملة} ومحمد بن اسامة ،ومحمد ابن البراءء & 5ومحمد بن حرماز! ومحمد بن حمران ،ومحمد بن خزاعةومحمد ابن الحارث5 :ومحمد بن خولى ،ومحمد بن سفيان .ومحمد بن اليحمديومحمد بن يحمد5 وحمد بن يزيد .وبحمد بن الاسيدي ،وحمد بن المقيمني ولم يظهر على يد &: واحد منهم ما يشكك الناس ولم يدركوا الاسلام إلا الاول فقيل ادركه والا &5 م الرابع فهو صحابي جزماً وذكر عياض محمد بن مسلمة الانصاري وليس بشيء & ث فإنه ولد بعد النبي ية بازيد من عشرين سنة وعن انس عن النبي ية & ::لاتسموا اولادكم محمدا ثم تلعنونهم رواه الحاكم في المستدرك. ولا جاءهم؟ه جاء أحمد الكفار أو اليهود وقيل: جاءهم عيسى وهو 8: ل اظهر «بالبينات 4بالقرآن أو بالانجيل لإتالوا همذاؤمه الذي جئت & ! به سحري أو الاشارة الى احد الرسولين سموه سحرا مبالغة ويقويه & 8ثم قراءة حمزة والكسائي ساحر بالالف وكسر الحاء. ٠‏0 «مبين ومن اظلم4هه استفهام انكار واظلم بمعنى اشد ظلي: ش أ ممن افترى على الله الكذبه نسبه التشريك والولد اليه ووصف اياته ث لأ بالحر «وهو يدعى الى الاسلام حال من ضمير افترى وقرأ طلحة أ بن مصرف يدعي بتشديد الدال يفتعل من الدعاء وعنه وهو يدعو أي الله: ذ : يدعو.: واله لا يهدي القوم الظالمين لا يرشد الكافرين الذين سبقت لهم ثل الشقوة يريدون ليطفئوامه اللام زائدة للتأكيد والنصب بأن مضمرة خم والمصدر مفعول يريد واللام للتعليل والمفعول محذوف أي يريدون الافتراء 8: :ليطفئوا وقال الخليل يريدون في تأويل الارادة مبتدأ خبره الجار والمجرور.: «نور اله بأنواههم» اطفاءه إذهابه بقولهم في القرآن مثلا هذا سحر & ترجرج<2:>>>>222 مبلغه غايته باظهارهنورهه»هوالله متمأو ححته .أو كتابهوبوره دينه با لاضافة .وحفصوا لكسا نيكثير وحمزة‏ ١بنو ‏١اعلاء ‏ ٥وقر لإولو كره الكافرونه إتمامه إرغاماً لهم لهو الذي ارسل رسوله وقرىء نبيه باه دى 4القرآن أو المعجزة ودين الحق» الملة الحنيفية تإليظهرهعه يعليه ويغلبه «إعلى الدين كلهه ال للأستغراق أي على جميع الاديان وقد كان ذلك مابقي دين إلا تحت الاسلام مقهور وقال مجاهد: إذا نزل عيسى لم يكن في الارض إلا دين الاسلام وقيل لم يقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كان ذلك وفي الحديث لا يبقى أهل بيت مدر وبر إلا دخله الاسلام يعز عزيزا اً ويذل ذليل أي من هو أهل للعز عند الله ومن هو أهل للذل. وعن الحسن صلى الله عليه وسلم نحن الانبياء اخوة لعلات امهاتها شتى وديننا واحد وأنا أولى الناس بعيسى بن مريم ليس بيني وبينه نبي وانه نازل لا محالة فإذا نزل فاعرفوه فإنه مربوع الخلق إلى الحمرة والبياض كأن رأسه يقطر ماء . ولو كره المشركونه اظهار هيا أيها الذين أمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكمه وقرأ ابن عامر بالتشديد من عذاب اليم» كأنهم قالوا تعم فقال: الامربالله گه أي تدومون على الايمان وهو مستأنف بمعنىتؤمنون جوابه ذكره ابن هشام .جزم يغمر فولذلك ورسوله وتجاهدون في سبيل اه بأموالكم وانفسكمه؛ه وذلك بيان للتجارة وهو الجمع بين الايمان والجهاد المؤدي الى الكيال غيرهم والمراد به الامر كيا مر وإنما جيء بلفظ الخبر ايذانا بأن ذلك مما لا يترك وكأنه قد وقع ويدل لذلك قراءة ابن مسعود آمنوا بالله ورسوله وجاهدوا ويدل على الاستئناف ؟) ماروي ا:نهم قالو ل اتعلم ااحب الاعمال الى الله لعملناها فنزلت الاية فمكثيا ‏١ محمصحشحجحح<نوحرنجوحاحو-نن رقجارقجارقكبنارقابجروجارلاجاركج9وار قا ٢٢٩٢٩ ح4...: م ما شاء الله يقولون ليتنا نعلم ما هي قدر لهم الله عليها بقوله تؤمنون وتراخي & ‏٩وا لاة قربيةا لتمكنوتطلع منبعل تشوف" ا" ‏ ٢ا لامر أ لوا رد علىلاذلك: :للقبول وقرأ زيد بن علي تؤمنوا وتجاهدوا بحذف النون تخفيفا أو على أضيار & 5لام الامر كقوله محمد تفد نفسك كل نفس وهو ضعيف والاية اضعف على: 0‏ ١لخطاب .‏ ١لامر معلاملشذوذا لقرا عتلك: ذلكمه المذكور من الايمان الجهاد لخير لكمه من اموالكم ث5 :وانفسكم لانه التجارة المربحة الجنة ورضى الله لإن كنتم تعلمونه انه أ ×إ"..-..١اائ‏..1ل خبر لكم لانهم إذا علموا ذلك احبوا الايمان والجهاد فوق ما يحبون ا نفسهم: 8 أهلم واموالهم وان كنتم من أهل العلم إذ الجاهل لا يعتد بفعله وفي الحديث: 5«هل تريدوں من ربكم ان يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم الجنة قالوا: حسبنا ا م ت ه سل ب ل :م قال فاغزوا فسيبيل الله. وراء ظهره وعن النبي: :اة «: ما جميع أعمال البر فى الجهاد في سبيل الله إلا كنفثة رجل ينفثها في بحر لجي: :إلا وان طال بالعلم اعظم أجرا» أو يحتمل لا ي باعتبشارر تؤمنولنك أي تانريتكفمع)ل أرومزفي جشويابم اعستزفمهام ف مقجدريبأي ديههل تقبلوفن أ| ان لا يكون خير اسم تفضل: نفسه خير ونفع .فان ذلكبل بمعنى : وم ان ادلكم ،يغفر لكم ويبعد جعله جوابا هل أدلكم لان مجرد دلالته لايوجب & : بن‏٨ & المغفرة.لا 77م.م . ‏)١ا ت`.زويد .خلكم جنات نجري من تحتها الانهار ومساكن طيبة ي م :جنات عدن ذلك الفوز العظيمه والاشارة الى ما ذكر من المغفرة وادخال5 0....-7.. .۔.-. ‏١شبر ‏١إلال موصعذلكليس _ ق‏ ١لحزة ينظر مسيره خمسا ئة عا م‏ ١هل١لجنة وا دى‏. : 0 وهو عامر قصور ذهب وفضة وخيام اللؤلؤ والياقوت وروي ان ادناهم من له ه .م 1 :ب‏٣ابوابووصيفمصراعود يا قوتا ود را لكل قصر الفوفذضةدذهباقصورسبعةم ٦وا غلاق .. ‏٦ رزرججرجج ححطتاجا8 ‏٦حررشممج--___ حص حمرمرو___ حشحمر_ حوحرحر ‏٦٦٨٦٦٨٦٦٨٢ حم--حشحش- ؟ -٥او><٥ ٢6‏٥‏ ٥وج و-زع>لجر حنز ‏ ٥وحج9ولج» ح را2 نزح حرا »>-ن->٠‏١ لإواخرىهه أي ولكم ونعمة اخرى أو ويؤتكم نعمة اخرى لإتحعبونهائمهه نعت اخرى وقد قدر بعضهم خصلة اخرى وقال الاخفش: اخرى عطف على تجارة ورد بأن هذه ثمن لا مدلول عليها وفي قوله تحبونها توبيخ وتعريض بانهم يؤثرون العاجل على الاجل وبين الاخرى بقوله نصر . من ائهئه أي هي نصر أو بدل من اخرى أو بيان لجوازو في النكرة على َالكفار.وجميعقريشالصحيح والنصر على لوفتحي“ه فتح مكة وقال الحسن فتح فارس والروم قريبه عاجل وقرىء بنصب نصر وفتح قريب على بدلية نصرا وبيانية من أخرى أن جعلنا نصرا ويفتحتنصرونا عنى أ و المصد رية آي‏ ١لمفعوليه أ يأ وعلىمنصوباأ خرى المؤمنين“؛ه عطف على تؤمنون أو تجباهدون لان المعنى امنواوبشر وجاهدوا أو استئناف أي بشرهم بالنصر ودخول الجنة . تيا أيها الذين آمنوا كونوا انصار الهمه لدين الله ونبيه أي بعض ناصريه وقرأ غير نافع وابن كثير وابي عمرو بالاضافة وقرأ ابن مسعود كونوا انتم انصار بن مريم للحواريين من انصاريه“ه وقرىء بالاسكان .كا قال عيسىالله إلى اه قال الحواريون نحن انصار الهمه والحواريون الاصفياء وهم أول من آمن بعيسى وكانوا اثنى عشر من الحور وهو البياض الخالص وقيل نبيلكل) انالحديث: وفييبيضونهاأيالثيابمحورونقصارينكانوا حوا ري وحواري أ بو بكر وعمر وسعد وعثيان ابن مظعون» ووجه التشبيه ان المراد كونوا انصار الله كيا كان الحواريون انصار عيسى حين قال من انصاري متوجها الى نصرة الله عر وعلاالله من جنديالانصاريمنالله ومعنىالى انصار الله وليس معنا ه من ينصرني مع الله لانهليطا بق جوا بهم وهو قوله نحن الله .انصاربعضهم منوبدليل قراءةلا يطابق الجواب احدنصر الله فالاضافةمعي فمختص بي ويكونمنانصا ريومعنى من اىل مفعوله وقيل ال معنى معا لمجموعالوصفاضافة :الإفآمنت طائفة من بنى اسرائيل وكفرت طائفة7بعيسى عليه الصلاة والسلام من آمن قال انه عبد لله رفعه الى السياء ومن كفر قال هو ابن الله رفعه اليه وبعض من كفر قال هو ارتفع فاقتتلت الطائفتان الكافرتان مع المؤمنة فغلبتاها حتى بعث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم غلبتها المؤمنة كا قال امنوا على عدوهم فاصبحوا ظاهرين هلإنأيدناه قوينا الذين غالبين بغلبة محمد من زاغ منهم وقيل: هذه الغلبة عقب رفع عيسى وقال ‏٨ صلى الله عليهمحمدمن امن ره ظاهرة بتصديقحجةزيد بن علي:اصبحت وسلم ان عيسى روح الته وكلمته وعبده والاصباح الصيروره وقال ابن عباس اللهم بحق السورة ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم علينا وبركتهيا اخز ل النصارى واكسر شوكتهم واهنهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم صلى ا له على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم . ٨٦٦٦٦ ٢٢٢٣ كاد ؟٢ا٢؟إكجلبللتجل ‎الصلا‎ _ ح- ‏> ٦٧7 -.تتسعاتت]""_.......... رحم: ح:تلملم لاككنلانال هيميان الزادسورة «الجمعة» وهي مدنية على الصحيح لما روي أن أبا هريرة قال كنا جلوسا عند النبي صلى الته عليه وسلم فانزلت عليه سورة الجمعة واسلامه بعد الهجرة بمدة وقوله يا ايها الذين هادوامهه خطاب لليهود وكانوا بالمدينة وآخر السورة في انقضاضهم حال الخطبة لما قدمت العير من الشام وهي مدنية كلها وايها احدى عشرة وكلمها مائة وثيانون وحروفها سبعمائة وعشرون وفي الحديث «من قرأ سورة الجمعة اعطي من الاجر عشر حسنات بعدد من أتى الجمعة وبعدد من ل يأتها ف أمصار المسلمين ومن لازم قراءتها أمن من وسوسة الشيطان» . بسم الله الرحمن وا لرحيم الإيسبح لله ما في السموات وما في الارض الملك القدوس العزيز الحكيم“ه فصل بين النعت والمنعوت بالفا عل وقرىء برفع الملك وما بعده على القطع مدحا. . ي هو الذي بعث في الاميينئه أ ي في العرب لان اكثرهم لا يكتبون ولا يقرأ ون وقيل الامي هو الذي على ماخلق عليه كأنه منسوب الى امه وقيل الاميون الذين لا كتاب لهم وهم العرب وقد كانوا يخطون بايديهم . رسولا مبمه؛ من انفسهم وجنسهم يعلمون نسبه وقيل أميا مثلهم وفد قيل ان الاميين نسب الى امة العرب لانهم لا يكتبون ولا يقرأون من بين الامم قيل بدأت الكتابة بالطائف أخذوها من أهل الحيرة وأخذها اهل الحيرة من اهل الانبار وجاء في حديث شعيب اني ابعث اعمى في عميان وأميا في اميين وقد وصف في كتب الانبياء ية بأنه أمي وهو مشاكل لحال قومه وذلك اقرب لصدقه لئلا يتوهم انه يكتب ما يقول عن غيره أو يقرأه من كتاب وقرأ في الامين بحذف ياء النسب. ابين اله وقيل اللا ل والحراماياته4القرآت وفاعليتلو نويركيهمئم يطهرهم من الشرك وخبائث الجاهلية ويعلمهم الكتابكة القرآنتإوالحكمةغإه السنة أو الشريعة إوإنئؤه مخففة بدليل لام الفرق في خبر كان وكانوا من قبل» أي من قبل مجيئه بالكتاب والحكمة لفي ضلال مبينه من الشرك والأعمال والأقوال القبيحة لم يكن فيهم من يعلم الحق إلا ما جاء به صلى الله عليه وسلم غير متقدم الاحتياج الى ارشاد.عليه فهم شديدو معطوف على إلاميين أي بعثه ف الاميين الذين على عهدهوآخرين وي آخرين لإمنبمه من الأميين إما يلحقوا بهم&ه لما يتصلوا بهم وسيلحقون وهم التابعون وقيل كل تابع بإحسان إلى يوم الدين وني ذلك بيان لفضل الصحابة على غيرهم إن قلنا آن السبق في الفضل وكل قرن خير ممن بعده وقيل: لما نزلت قيل من هم يا رسول الله فوضع يده على سليان ثم قال: لو كان الايمان عند الثريا لتناوله رجال من هؤلاء وفي رواية مسلم والبخاري «اخذ بيد سليان وقال: لو كان الدين في الثريا لناله رجال من هؤلاء . وقال ايضاً عن أبي هريرة كنا جلوساً عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ نزلت سورة الجمعة فتلاها وا بلغ وآخرين قال له رجل يا رسول الله من هؤلاء الذين لم يلحقوا بنا ولم يكلمه حتى سأله ثلاثا وقال سليان الفارسي فينا قوضع صلى الله عليه وسلم يده عليه وقال «والذي نفسي بيده لو كان الامان بالثريا لناله رجال من هؤلاء» وقال مجاهد: اراد العجم وحكي عن ابي هريرة اراد فارسا اراد جميع طوائف العرب وغيرهم وإذا لوعن ابن زيد ومجاهد والضحاك يخصص بابناء العرب فالمراد انهم منهم في الايمان سواء كانوا منهم في العربية ا يضاً ام لا يجوز عطف آخرين على الهاء في يعلمهم لان دعوته تينة وتعليمه بعمان الجميع لانهيا إذا تناسقا الى آخر الزمان كأنها مستندان الى اوله فكانه المتولى لكل ما وجد منهيا وقيل لما دالة على قرب اللحوق. وهو العزيز الحمكيمه؛ ف تمكينه من ذلك الامر لعظيه جلا اميا واختياره من بين البشر وقيل الحكيم الذى جعل كل محلوق يشهد بوحدانيته وفي الحديث عن الحسن «أنا سابق العرب وسليمان سابق الفرس وبلال سابق الحبشه وصهيب سابق الروم».. ذلكمه الفضل الذي امتاز محمد به عن اقرانه .لإفضل اته يؤتيه من يشاء»ههم النبي ومن ذكر معه تفضلا وقيل الاشارة الى النبوة فيخص بها الذي تستحقر دونه نعم الدنياالعظيمهالبي ينة تإوالله ذو الفضل والآخرة وهو ارسال محمد صلى الله عليه وسلم . إمشل الذين حملوا التوراةهه علمهم الله اياها وكلفهم العمل بها إثم لم يحملوهاهه لم يعملوا بها ولم ينتفعوا بيا فيها فإن فيها نعت رسول الته ية والبشارة به ولم يؤمنوا به وهم اليهود ولا لم يعملوا بها ساهم غير حاملين أو اراد بالحمل العمل وقرىء حملوا بالتخفيف والبناء للفاعل أي حملوها ثم لم يجملوها أي لم يعملوا بها. كمثل الحمار يحمله حال من الحيار أو نعته لان ال نافيه للجنس قاله ابن هشام .نإاسفارا» كتبا كبارا من العلم يتعب بحملها ولا يدري ما فيها وكل من علم شيئاً7يعمل به مما هوفرض فكأنه ل يعلمه وهذا مثله وبئس مثلا فدخل من يقرأالقرآن ولا يعمل به والمفرد سفر سمي لانه يسفر أي يكتشف عيا فيه من المعنى وقرأ ابن مسعود كمثل حمار ومثل ذلك قول الشاعر: بأويساقه أو راح ما في الغرائرلعمرك ما يدري البعير إذا غدا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات اهمه هم اليهود والملخصوص محذوف مثل الذين وقيل: هوأيمضافالمغل وقيل:هو الذين على حذفذلكأي الفاعل كا لامثل وفاعل بئس محذوف أي بئس المثل ويرده ان فيه حذف يجوز والاولى حينئذ جعله الفاعل مستترا عائدا الى لمثل. ان آو التوراةبإواله لا يبدي القو الظالين؛ الكافرين وا ٣‏: قل يا أيها الذين: لانهم لم يعملوا بها أو كلاهما 5قيل: أراد بالظامين اليهود. ا هادوا هاد يرد إذا تهرد إن زعمتم أنكم أولياء له من دون أ 8:الناسئمه محمد واصحابه. فتمنوا الموت إن كنتم صادقينهه قيل: نزلت بسبب ان يهود:: المدينة لما ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم خاطب يهود خيبر في امره وذكروا &ل ٩ : 0فهم ن.بو ۔ته 0و ۔قالوا ان .رأيتم اِتباعه اطعناكم وان .رأيتم خ.لاف ‏.٠ه خ.الف ا١ن!إ.-اه معكم: : فأجابهم أهل خيبر بانا نحن أبناء ابراهيم خليل الن وأبناء عزيز بن الله & م ومنا الانبياء ومتى كانت النبوةفي العرب فنحن احق بالنبوةمن محمد ولا سبيل & الى اتباعه أي إن كنتم من الله بهذه المنزلة من انكم الاولياء والاحباء فتمنوا:: من الله أن يميتكم وتفارقوا هذه الحياة الخسيسة إلى محل الكرامة والولاء يؤثر الآخرة &: :ومبدأها الموت .: فولا يتمنونه أبدا بماه أي لاجل ما اقدمت أيديهمه من &م الكفر والمعاصي وقد مر انه ينسب الى اليد ما ليس عملا لها وتنسب الاعمال &م :الى يد احد مع انه لا يد له مجاززاولا لاتفيد التأكيد بخلاف لن وقد جعل: الله لنبية ية هنا معجزة واعلمه ان تمنى احدهم الموت في ايام معدودة مات: 3 وفارق الدنيا فقال لهم والذي نفسي بيده لا يقولها احد منكم إلا غص بريقه م: م فلولا انهم موقنون بصدقة لتمنوا ولكن علموا انهم لو تمنوا لماتوا من ساعتهم & 3ولجقهم الوعيد فيا اجترأ احد ان يتمنى فعجز وأحركت واو الجحاعة بالضمة: :لم تبعا لمحلها وهو الرفع وقرىء بكسرها تشبيها بلو استطعنا. :الذي تفرونقل ان الموتوالته عليم بالظامينه“»ه فيجازيهم: منه“ه وتخافون أن تتمنوه بألسنتكم حافة أن يصيبكم فتؤخذوا بأعيالكم: م فإنه ملاقيكمهه لا تفوتونه والجملة خبر وقرنت بالفاء لكون اسم ان &.م موصوفا الموصول حتى كان فرارهم سبب للحوقه بهم وقد قرا زيد بن علي ‏٣ هم باسقاط الفاء ويجوز كون الخبر هو الذي وقرأ ابن مسعود قل ان الموت الذي م :تفرون منه ملاقيكم وإذا كان الموصول خبرا فالفاء عاطفة أو استئنافية .: ٢><>>>>>>>‏٦ <كت.وصتاتتاطتصكاكككك 1والش هادتيمه العلانية الردوثم تردون إلى عالم الفيبه السر: 1إ لبعث يوم القيامة نإفينبئكم بيا كنتم تعملون&إه ومن لازم التنبئة الجزاء. فيا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة أي لاجلها أو اليها وقيل % لام التوقيت أي لوقتها لمن يومه بيان لأداء أو بمعنى في &أ بالجمع ةه؛ سمي لاجتيل الناس فيه للصلاة وكانت العرب تسميه & 8العروبة وقيل سياه كعب بن لؤي لاجتماع الناس فيه اليه وقيل اسياه اهل: ل المدينة قبل المجرة اختارو ليذكروا الله فيه ويصلوا لما رأوا اليهود يجتمعون في & : السبت والنصارى في الاحد وقيل سمي لأن الله جمع فيه بين خلق آدم وقيل 8لانقضاء خلق المخلوقات فيه فاجتمعت في الوجود وقيل: معناه يوم الفرح & : المجموع وقرىء باسكان الميم وفتحها والمراد النداء عند قعود الامام على المنبر & :ل للخطبة. وكان يؤذن بلال عند قعوده يلة على المنبر وما كثر الناس في زمان عثمان أ& :) زاد نداء آخر في الزوراء وهي موضع قرب المسجد عند سوق المدينة قيل كان ‏٨مرتفعا كالمنارة وقيل لما تباعدت المنازل وكثر الناي زاد مؤذن آخر وأما الأذان ) الاول فجعله على دار المسياة بالزوراء فإذا جلس على المنبر اذن الثاني وإذا أ : ) نزل اقام الصلاة ولم يعيبوا ذلك عليه. :وقيل لما اراد كعب المذكور يوما للذكر والصلاة وجعلوه يوم العروبة اجتمعوا: ),الى سعد بن زرارة فصلى بهم ركعتين وذكرهم فسموه يوم الجمعة وهي أول أم أم) جمعة في الاسلام وكان كعب بن مالك اذا سمع النداء يوم الجمعة ترحم للسعد بن زرارة فقال له ابنه عبد الرحمن يوما: لم تترحم له إذا سمعت نداء أ"%الجمعة فقال: لانه أول من جمع بنا في هذا البيت في موضع يسمى نقيع :الله‏ ٩الخصيان فقال له:كم كنتم يومئذ قال:اربعون وأول جمعة جمعها صلى عليه وسلم انه لما نزل قباء مهاجرا على بني عمرو بن عوف واقام بها يور أ لم الاثنين والثلاثاء والاربعاء والخميس واسس مسجدهم خرج يوم الجمعة عامدأ ‏٢ :7المدينة فادركته صلاة الجمعة في بني سالم بن عوف في بطن واد لهم فخطب .-...: 2 -3227:322=322=:322=322=322=:222:=-2.=32:=2 22:22:22: ل وصلى الجمعة ونزوله قباء يوم الاثنين لاثنتى عشرة خلت من ربيع الاول حين & ‏٣امتد الضحى .3 «فاسعوا الى ذكر الهي امضوا اليه مسرعين فإن السعي دون العدو أإم :وفوق المشي والذكر الخطبة عند سعيد بن المسيب وفي الحديث إذا كان يوم: الجمعة كان على باب من ابواب المسجد ملائكة يكتبون للاول فالاول فإذا ل&{ جلس ا لامام طووا الصحف وجاءوا يستمعون الذكر وقيل:3 :الذكر الخطبة كوالصلاة وقيل:الصلاة وهو المشهور.3 قال ابو حنيفة: ان اقتصر الخطيب على مقدار يسمى ذكر ا له كقوله ‏٣ : الحمد لله أو سبحان الله أو الله اكبر جاز لتسمية الله الخطبة ذكرا وصعدم م عثيان المنبر فقال«: الحمد لله» وابسح عليه فقال: إن أبا بكر وعمر كانا يعدان إن فهذا المقام مقالا وانكم إلى إمام فعال أحوج منه إلى إمام قوال وستاتيكم الخطب:: ثم نزل وذلك بحضرة الصحابة ولم ينكر عليه أحد والمشهور أن أقل ما يجزي في: 8 خطبة الجمعة وغيرها الحمد لله رب العالمين والعاقبةللمتقين ولا عدوان إلا على::: : الظالمين وصلى الله على سيدنا محمد واله وصحبه .: وعن أحمد وابي يوسف والشافعي لابد من كلام يسمى خطبة وما كان من فكنا م ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم والثناء عليه وعلى خلفائه الراشدين ين لم والاتقياء والموعظة والذكر في حكم ذكر ا له واما ذكر الظلمة والثناء عليهم إن : م والدعاء لهم فلا يجوز وهو بعيد من ذكر الله. وعن بعض:إن السعي هنا المبادرة وقيل: المراد المشي فقط وقيل: السعي & 3بالنية والعمل من وضوء وغسل ومشى ولبس ثوب كل ذلك سعي قال مالك: 5 إنيا تؤتى الصلاة بالسكينة وفي الحديث في الصلاة «:لا تأتوها وأنتم تسعون وآتوها ا : السكينة» ويدل على أن المراد بالسعي المضي قراءة عمر وعلي وابن مسعودوعليك0 : وابن عمر وابن عباس وابن الزبير وجماعة من التابعين .: ) «فامضوا إلى ذكر اللهوعن ابن مسعود فلو قرأت فاسعوا لاسرعت حتى: ) يقع رداي وسمع عمر قارئا فاسعوا فقال من أقرأك هذا قال ‏ ٢نكعب & .ن-» رتوجروجارتوجاروجرتوجاروج روجر ج ررجس" كججكت تروج روج.5 & فقال لا يزال يقر بالسمع لو كانت فا اي لسعيت حتى يسقط ردائي وسمع فة :يحبهد نفسه.لك به 7 &والخطبة فرض وبها تنعقد الجمعة عند الجمهور وقال داود الظاهريل &مستحبة وعن على اما والله ما هو بالسعي على الاقدام ولكن بالنية والخشوع5 لوالوقار وعنه صلى الله عليه وسلم«: اذا سمعتم الاقامة فامشوا الى الصلاة: ٦ && وعليكم السكينة والوقار ولا تسرعوا فيا ادركتم فصلوا وما فاتكم فاتموا». :5! لج: ودر وا ‏ ١لبيع ه ا تركوه وهو شا مل للشرا ء حقيقة أ و عحا زا وعلى ‏ ١لاول ففيه ‏, :: . يأاستعال اللفظ في معنييه الحقيقيين وعلى الثاني فيه استعمال اللفظ في حقيقته5 ‏ 8٩وجحااززهه ووااللواوذاضح عندي عندي ان ان الاملرامدراد ا البيع بمعنى اتركوا عقده ‏ ٥فهو نهي ايضا عن كف .: يأم الشراء لانه ينعقد بالشراء وأيضا اذا حرم البيم حرم الشراء لانه اعانة على .قعند.وقا ل ا لزهرىالأذ ان ا لثاني وقيل ا لاول وهو ا لواصحالمحرم وحرم إذ ا كان :: ‏٣ يؤ ‏٨ ثبت وعصى 1ه.۔ هم ,۔خروج ‏ ١الامام و ٢قال ا ِلضحاك ىو عن.د ال.زوال والصحيح ا .نه ان وقع ,-71لعنهلا:المتسارعان :ق}ول يقدولاصيحصحت الصولضةوء بااللماغءاصابلمغفيصوبالخلضافا اللمبنصعوضب وقويبللئابن وقاعلصفرسدب واعرالد أؤه ا‏ ١لوا حا.عنالاشتغالعنفيهبل 12يحرملاله لبايعال,1 ٨.1.ِ‏. : ا لبيع لاجتماع الناس الى المصر واغتصاصترك كل03يشغل ولكن خص: 5 ):الاسسووااقق بهم ععنندد د دنهنو الا:لزوواالل وويتككااثر البيع والشغراء اء ووقلقد م م‘نع بع.ضهم الس .فر إ %بعد الزوال حتى يصلي الجمعة واجازه اصحاب الرأي ان كان يفارق البلد : م قبل خروج الوقت وكره ايضا قبل الزوال إلا ان كان لطاعة ومنع بعضهم الله.7ا .نه‏ ١جوا .رواا لصحيح .صلىبل ليليصليهاح حتىالف جرجرطلوع&السفر .بعد0. 5فقا لرآهصلىولا‏ ١لحمعةغزوة يومفروا حةبناللهبعث علعليه وسلم. 5ما ففالحقهم نقال: لو انققتمعكاصلىاناريدان تغز وقالما منعك: :‏ ١لسفرعليه1هبةرجلاعمر رأ ىو !إنفضل غزوتهما ردكتماجميعاًلارض8 :ا خرج فان الجمعة لا محبسيقول لولا آن ا ليوم يوم جمعة لخرجت فقال له عمر:8 >وو عن سقر. ولا يحجب ترك البيع على من لا تجب عليه الجمعة على التحقيق كالمريض والحائض والنفساء والخائف ولا تحجب إذا كانت الارض تزلق وقيل اذا ابتلت وكذا الجماعة في سائر الصلوات كيا في الحديث وقد خطب ابن عباس وامر المؤذن لما بلغ حي على الصلاة ان يقول الصلاة في الرجال فنظر بعض إلى انكروا ذلك فقال كأنكم انكرتم قد فعله من هو خير مني وهو النبيبعض ية ولا تجب على مملوك وامرأة وتجب في الامصار السبعة ولو مع جائر وتجب حيث كان الامام العدل ولا تجب على مسافر وتجب على من سمع النداء وتجب على المكاتب لانه حر عندنا؟ وقد قال بعض من قال انه عبد مابقى عليه درهم انها تجب عليه وقولان عن احمد في العبد بل روايتان عنه ولا جمعة على من لايسمع نداءها إلا إن كان المؤذن غير جهور أو منع الريح أو الاصوات من السياع وعن سعيد بن المسيب تجب على من أواه المبيت. وعن الزهري: تجب على من كان ستة اميال وقال ربيعة: على أربعة أميال وقال مالك والليث: على ثلاثة أميال وقال ابو حنيفة لاجمعة: على أهل نواحي القرية وتنعقد بأربعين فصاعدا إن كانوا أحراراً بالغين عاقلين مقيمين في موضع لا يضعنون عنه شتاء ولا صيفا إلا ضعن حاجة وشرط عمر بن عبد العزيز ان يكون فيهم وال ولم يشترطه الشافعي وتنعقد باربعة عند ابي حنيفة بشرط الوالي وقال الاوزاعي وابو يوسف: تنعقد بثلاثة إذا كان فيهم وال وقال الحسن: تنعقد باثنين كسائر الصلوات وقال ربيعة: تنعقد باثنى عشر رجلا ولا يكمل العدد بمن لا تجب عليه وتصح في موضعين في البلد إذا كثر الناس الجامع عند احمد لا عند الشافعي ومالك وابي يوسف ولا جمعة عندوضاق اي حنيفة إلا في .مصر جامع وهو الذي اقيمت فيه الحدود ونفذت فيه الاحكام ومن شروطها الامام أو من يقوم مقامه وفي الحديث اربع الى الولاة والصدقات والحدود والجماعة وان اجتمع ناس على واحد بلا اذن الامامالفىعء فصلى بهم جاز عند بعض ولا تجب على الاعمى ولا على الشيخ الذي 7ححص>حص>ع>عه>-22> 27 السعي إلى ذكر الله إخير لكمه من المعاملة بالبيع: «ذلكم»ه& والشراء وما يشغل لأن نفع الأخرة خير وأبقى لإن كنتم تعلمونهه الخير 8 &والشر أو كنتم من أهل العلم وعنه يلة «من ترك الجمعة ثلاثا من غير عذر‏٩ ههوعن ابن عباس«: من تركها أربعا من غير عذر طبع الله كتب من النافقين»8 3علل قلبه» قيل: ابطل الله قول اليهود في ثلاث افتخروا انهم اولياء الله8 :واحباؤ فكذبهم بقوله فتمنوا الميت إنكنتم صادقين وافتخروا انهم اهل كتاب ف م والعرب لا كتاب لهم فشبههم الحمار مل اسفارا وافتخروا السبت فشرع ل م ا له فيهم الجمعة. وعنه صلى الله عليه وسلم«: خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه: م :خلق آ دم وفيه ادخل الحنة وفيه اهبط الى ا لارض وفيه تقوم الساعة وهوعند8 : 8الله يوم المزيد» .وقال: اتاني جبرائيل وفي كفه مرآةبيضاء وقال هذه الجمعة : م يعرضها عليك ربك لتكون لك عيدا ولامتك من بعدك وهو سيد الايام عندنا : ونحن ندعوه الى الآخرة يوم المزيد وقال: ان لله ف كل حمعةستيائة الف عتيق8 : من النار وعن كعب:ان الله فضل من البلدان مكة ومن الشهور رمضان ومن8 م الايام الجمعة وقال صلى الله عليه ويسلم «من مات يوم الجمعة كتب الله له يؤ : ‏ ٩اجر شهيد ووقي فتنة القبر» وقال «: إذا كان يوم الجمعة قعدت الملائكة على : الاوليكتبونمن فضة .و قلام من ذهبالمسجد بأيد هم صحفأ بواب8 أ{ه فالاول» وكانت الطرق ني ايام السلف وقت السحر وبعد الفجر مغتصة : م بالمبكرين إلى الجمعة يمشون بالسرج. : وقيل: أول بدعة احدثت ترك البكور الى الجمعة وبكر ابن مسعود فرأى: :: ثلاثة سبقوه فاغتم وعاتب نفسه وقال اراك رابع اربعة وما رابع اربعة بسعيد : 5وقال صلى الله عليه وسلم:يبعث الله الايام على هيئاتها ويبعث الجمعة زهراء لم منيرة اهلها محفون بها كالعريس تهدي الى كريمها تضيء لهم يمشون في خ ‏٨كالمسك يخوضون جبال الكافوربياضاً ور:كالثلج%ضوٹها الواغهم لون الجنة لا يخالطهم إلا لمؤذنون أام التون يطرفون ا: م المحتسبون وقال صلى الله عليه وسلم«: في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد أ 5-.. 2- 22.=:2=-.22-.222=22-.2-.5-2...-... يقللها ووفقيبيذهوأشار‏ ٥إياه»االله شيئا إفهو يسألمسلم وهو يصلي روايات اسقاط قيد الصلاة ذكر ابو هريرة ذلك لكعب فقال كعب ذلك في كل سنة فقال أبو هريرة: في كل جمعة فقرأ كعب التوراة وقال: صدق رسول الله ينة . التقى كعب معه في الطور فهو يحدثه عن التوراة وابو هريرة يحدثه عن به كعبا ما مر انه يقع فيرسول الله صلى الله عليه وسلم وكان مما حدث يوم الجمعة أو وقع وقال ايضاً له انه تيب على آدم فيه وانه مات فيه وما من دابة لا مصخية حين تصبح حتى تطلع الشمس شفقا من الساعة إلا الجن والانس وصدقه كعب ولقي عبد الله بن سلام فحدثه بمجلسه مع كعب وما قالا قال عبدالله قد علمت ساعة الاجابة فيها فقال أخبرني ولا تكن عني آو لاتضن علي قال هي آخر ساعة فقال كيف وقد قال صلى الله عليه وسلم وتلك الساعة لايصلي فيهالا يصادفها عبد مسلم وهو يصلي الخ ...... فقال عبدالله:ألم يقل من جلس مجلسا ينتظر الصلاة فهو في الصلاة حتى يصليها فقال: بلى . وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم «من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة أي كغسلها ثم راح في الساعة الاولى فكانيا قرب بدنه ومن راح في الثانية فكأنما قرب بقرة ومن راح في الثالثة فكأنما قرب كبشا ومن راح في الرابعة فكأنما قرب دجاجة ومن راح في الخامسة فكأنما قرب بيضة)٠‏ وقال صلى الله عليه وسلم «: من توضأ يوم الجمعة فأحسن الوضوء ثم جاء واستمع وأنصت غفر له ما بينها وبين الجمعة الأخرى وزيادة ثلاثة أيام ومن مس الحصى فقد لغا ومن قال انصت فقد لغا ومس الحصى لغو إذا مسه على جهة العبث به ولا يجب لهما الغسل ولكنه أفضل إلا من لزمه لنحو جنابة وقال: من غسل لها غفر له ومن اغبرت قدماه في سبيل الله عفر له» وقال «لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر ما استطاع ويدهن ويمس من طيب بيته ثم يخرج فلم يفرق بين اثنين ثم يصلي ما كتب له ثم ينصت إذا تكلم الامام إلا غفر له ما بينها وبين ٨ الأخرى وقال«: من غسل و اغتسل وبكر ومشى ولم يركب ودنا من الامام ولم يلغ‏7 ) واستمع كان له بكل خطرة أجر عمل سنةصيامها وقيامها قول مكحول معنى % ‏٩غسل واغتسل غسل رأسه وجسده .م : وقال صلى الله عليه وسلم «لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن: م الله على قلوهم ثم ليكونن من الغافلين» والودع الترك وفيه دليل على وجود & م مصدر ل (ودع) وورد عنه أنه هتم أن يأمر من يصلي الجاعة في سائر الأيام ه م والجمعة ويتخلف يحرق بيوت من لا يحضرهما ومسائل الجمعة كثيرة مذكورة في % : يم الايضاح والقناطير وغيرهما. : الصلاة“ه أديت إفانتشروا في الارضيه تفرقوا فيها«إفإذا قضيت8 م ل«وابننوا اطلبوا ««من فضل اللهي من رزته وذلك اطلاق بعد حصر أأ ولا يخفي انه اباحة بعد منع واراد الطلب مع التلبس بذكر الله وليس الانتشار & أو الابتغاء واجبين وان قعد في المسجد فافضل وانما الاية مثل وإذا حللتم & 0فاصطادوا فإنهم إن لم يصطادوا فلا بأس وقوله فكاتبوهم إن علمتم فيه خيرا& : وقوله والمطلقات متاع إلا التي تطلق قبل الدخول فلها المتعة فرضا. وكان بعضهم إذا صلى الجمعة انصرف إلى باب المسجد فقال اللهم أه : أجبت دعوتك وصليت فريضتك وانتشرت كيا امرتني فارزقني من فضلك: 3ما وانت خير الرازقين وعن ابن عباس وانس ابتغاء الفضل عنا عيادة المريض ) وحضور الجنازة وزيارة أخ في ا له وفي" وهذا ينبغي ان يكون المرء بقية يومه ف :وقال الحسن وسعيد بن المسيب ومكحول الفضل المبتغي العلم فينبغي طلبه & 0بعد صلاة الجمعة وقيل صلاة النافلة وكان بعض السلف لا يشغل نفسه بعد8 : ه صلاة الجمعة بشيء من الدنيا عملا بالاية. ثما قوواذكروا ا له كثيرا في جيع احوالكم إلا حال قضاء الحاجة ونحوه % :ولا تخضوا الذكر بالصلاة وذلك ذكر باللسان ولكن لا يعتد به ما لم يحضر & القلب وقيل ذكره طاعته ولا يكون قيل احد ذاكرا للكهثيرا إلا ان ذكره قائما: 3 ما وقاعدا أو مضطجعا وعن معاذ بن جبل واشيء أنجى من عذاب الله من ذكر ل %‏ ٣اك_ . ان أ"تنتفلحون »: تفوزون بخير الدنيا والآخرة ورويللعلكم المدينة أصابهم جوع وغلاء شديد فقدم دحية بن خليفة الكلبي وهو الذى يجيء جبريل على صورته وكان إذ ذاك مشركا هثم أسلم بعد بتجارة من الشام زيت ودقيق وبر وغير ذلك من الطعام والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة وكان إذا جاء ضرب الطبل ايذانا بقدومه فيجيع الناس للبيع منه وذلك في احجار الزيت وهو مكان ونفي سوق المدينة وبه ينزل ولا تبقى عاتق فضلا عن غيرها إلا اتته للاحتياج ولرؤية وجهه ولا رأوه بالبقيع وقيل لما سمعوا الطبل قاموا اليه خشية ان يسبقوا اليه ولم يبق مع النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثمانية فيهم ابو بكر وعمر وقيل احد عشر وقيل اثنى عشر رجلا وامرأة وقيل اربعون فقال مية: والذي نفس محمد بيده لو خرجوا جميعا لضرم الله عليهم الوادي نارا وروي لو تبايعتم لاحاط بكم الوادي نارا وروي لو تتابعتم حتى لايبقى منكم احد لسأل بكم الوادي نارا وقال لولا هؤلاء لسومت لهم الحجارة من السياء وكان فيمن بقي جابر بن عبد الله وعيار ابن ياسر وبلال وابن مسعود وعثيان وعلى وطلحة والزبير وغيرهم فنزل. وإذا رأوا تجارة أو هوا انفضواإه ذهبوا وتفرقوا عنك «إليها» والأصل أو لهو انفضوا إليها وحذف للدلالة إليه فالأصل وإذا رأوا تجارة انفضوا إليها وحذف للدلالة وقرىء انفضوا إليها والأفراد عندي أولى والتجارة غير دحية واللهو الطبل والتصفيق كانوا يتلقون العير بالطبل والتصفيق والصياح والمعازف سرورا عن قتادة فعلوا ذلك ثلاث مرات في كل مقدم عير وقيل: اللهو النظر الى وجهه وقيل كان سودان يلعبون بالمدينة للهوا وقيل: أعاد الضمير للتجارة وحدها لانها اهم وهي كانت سبب للهو وعطف اللهو للدلالة على ان منهم ممنن انفض لمجرد ساع الطبل وروية دحية أو للدلالة على ان انفضاض الى التجارة مع الحاجة اليها إذا كان مذموما كان الانفضاض الى اللهو اقبح. .لوتركوك قائما» على المنبر تخطب للجمعة وفيه دليل على انه ية ابن مسعود اكانيلة يخطب قائما أو قاعدا فقال أو مايخطب قائيا كا .[ جے<<ر.»-نر-م ٦٦٦-‏٨ _ ‏"٥ ‏ .٥ي“-ر ]ج-لك؟ 2:22:27ج.‏٣, ) تقرأون وتركوك قانا وكذلك يجب ان نفعل لكن نفصل بجلسه ولا بأس بتركها: ) وروي انه ية يجملسها رواه ابن عمر وجابر بن سمرة قال: يقرأ القرآن ويذكر & الناس ومن حدثك انه يخطب جالسا فقد كذب ودخل كعب بن عجرة %: ) المسجد وعبد الرحمن بن الحكم يخطب جالسا فقال: انظزوا الى هذا الخبيث & 9& يخطب جالسا وقد قال اللنهوتركوك قائيامه . ولم يشترط ابو حنيفة واحمد القيام ولا القعود وتشترط الطهارة في الخطبة في:: أحد قولي الشافعي واقل الخطبة ان يحمد الله ويصلي على النبى صلى الله &: ما عليه وسلم ويوصي بالتقوى ويجب ان يقرأ قبل ان بلس أيه ويدعو للمؤمنين & بعده وان ترك بعض ذلك لم تتم جمعته عند الشافعي قال جابر بن سمرة كنت &: اصلي مع رسول الله يلة وكانت صلاته قصدا وخطبته قصدا وقال يَية«:كل 8: خطبة ليس فيها تشهد فهي كاليد الجذماء وكل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله &: 8فهو أجذم » وعن جابر بن عبد الله:كان صلى الله عليه وسلم يحمد النه ويثني: ) في الخطبة ثم يعلو صوته واشتد غضبه حتى كأنه منذر بجيش يصبح أ و ل 8يمسي ويقول بعثت انا والساعة كهاتين يفرق بين السبابة والوسطى ويقول3 اما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد وشر الامور &) محدثاتها وكل بدعة ضلالة ثم يقول انا أولى بكل مؤمن من نفسه من ترك:: : مالا فلأهله ومن ترك دينا أو ضياعا فإلي وعلي. 0كان إذا استوى على المنبر استقبلناه بوجوهنا ويسنوعن ابن مسعود:5 :: للأمام إذا صعد المنبر ان يستقبل ا لان ويسلم عليهم عند الشا نعي خلان & لاى حنيفة ومالك فى )ا حعنليفةما ومصالحكح ولغوواإًذا منممقلال وللصامحبهخطابنصتصل مكيانةلسعد منده ساانالا أ ‏٨الخطبة دون الخطيبتمعااتسليم ويحرم ول يشير وحصب ابن عمر أ رجلين يتحدثان والامام يخطب ان اسكتا والحصب الضرب بالحصباء وان ‏٢ ,) مفسرة. وكان صلى الله عليه وسلم «إذا تشهد قال:الحمد لله نستعينه ونستغفره أ :) ونعوذ بالله من شرور انفسنا من يهدي الته فهو المهتدي ومن يضلل فلا هادي ٣<<‏>>> الو بشبرا: الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله ارسله:له واشهد ان لا إله إ ونذيرا بين يدي الساعة من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن يعصهيا فإنه لايضر &: : إلا نفسه ولا يضر الله شيئا .وروي ومن يعصيهيا فقد غوى ونسأل الله ربنا & ل ان جعلنا ممن يطيعه ويطيع رسله ويتبع رضوانه وان يجتنب سخطه إنا نحن & 8به وله .: قال ابن شهاب خروج الامام يقطع الصلاة وكلامه يقطع الكلام وان نفر & :الناس عن الامام فإن بقي وحده او في اقل من ثلاثة فعند ابي حنيفة يستأنف3 وه الظهر اربعا ان نفروا قبل الركوع وقال صاحباه اذا كبر وهم معه مضى فيها & وقال زفر إذ انفروا قبل التشهد بطلت وهي ركعتان يجهر فيهيا بالفاتحة وسورة &3 :وكان ية وأبو هريرة يقرأون الجمعة في الأولى وسورة المنافقين في الثانية وكان: ابو هريرة خليفة في المدينة عن مروان عند سفره إلى مكة وعن النعمان بن بشير &5 <&كان ية يقرأ في العيدين وفي الجمعة بسورة الاعلى والغاشية ووقتها الزوال.: قيل: وكانت الخطبة بعد الصلاة ثم حولت قبلها ووقتها ممتد الى وقت ث&أ{م م العصر فإذا دخل العصر صلوا اربعا ولا يبتدىعء الخطبة قبل تمام العدد وهو &{ 5اربعون عند الشافعي فلو نقص واحد قبل الدخول في الصلاة صلوا اربعاً: : واصح اقوال الشافعي فييا قيل ان الاربعين شرط الى آخر الصلاة ولو نقص: :واحد قبل التسليم صلوا اربعاً وقيل: ان بقي معه اثنان اتموها جمعةوان ادرك: :لم المسبوق أقل من ركعة أتم أربعا وإن أدرك ركعة فإذا سلم الامام أتمها جمعة . وقال المزني: ان انفضوا بعد ما صلى بهم الامام ركعة اتمها جمعة ولو وحده:: : وان كان في الاولى اتمها اربعاً وان نقص من العدد واحد ونسب لابي حنيفة .: لقتل ما عند امه من ثواب الصلاة والثبات مع النبي صلى الله أل ‏٢) عليه وسلم لخير من اللهو ومن التجارقيمه في نفسه وتخليده وتحقيقه ابخلاف اللهو النجاة" واله خير الرازقين“ه كل من ينفق على احد فهو رازق أي منفق من: 8 : ما رزق الله سبحانه والله خير من يرزق فعليه توكلوا ومنه اطلبوا. ص227٣٣‏>> .ثججحج>×حج .. ه‏&2٦؛ زنا ٥ ١ خمسيدنا محمد صلى الته عليه وسلم وبركة السورة اخزي ٠٠---‏٠ك اللهم ببركة نبيك ٠‏- ٦٠٠٠-٨.٠‏٠ . ٥ ٠ ‏١ 1.‏٥١ .ودوا صحا بهوا لهحمد.سدناعا9 :۔ها‏١9 0‏٠ .ك ,(. ة )( 3‏٨ , : ١ ‏: . : 1٥‏٦١9 ‏"١6ن5 ز): , ة‏٠ 5 ٥ ,٨‏,4 :,.. 8%: . . 8: ٩‏:‏5 ا: )٨ ١ : ‏(٨. ×:ز :‏)٨ ‏. ٠8 ز آ , ٨0‏. ١‏٥ ز ل .,,.% ‏. ١0 ‏٠ 2 :.0ه: 8: ( زل ::‏٩ :‏٣ 8: ل ‏٥ ‏(٨٨ 2 .,٠ ‏- ١ »‏٨ ]:5 .,0 80, 1‏٠ ,‏)0٨ 8 1 ل16 ,(5 3 ‏١ ١‏٩ 00, 1: ,52 2حح722-72ححمرصححعو<ححصرحصح۔_رححص اال61 5555552552 ١ :مبنسلتنالتنالحتتز ح ( المنا فقون (سورة 5 نا - ٢٥٨٢ 5.2١8 8هيميان الزاد‎سورة دالمنافقون»8 8|_& : مدنية آيها احدى عشرة وكلمها مائة وثيانون وحروفها ستيائة وسبعون وفي‎)& &) الحديث «من قرأ سور المنافقين بريء من النفاق» وتقرأ على الرمد والأوجاع الباطنة‎ : 8والدماميل تزول بإذن الله تعالى. ‎ م‎: ا‎بسم اله الرجمن والرحيم8 5٩ &«إذا جاءك المنافقون عبد ا له بن أبي بن سلول واصحابه قالوا‎ & نشهد إنك لرسول الهمه بألسنتنا وقلوبنا «زوالله يعلم إنك لرسولهم؛ يؤ‎ 8م حقا «والله يشهده يعلم‎. فإن المنافقين لكاذبون“ لانهم وإن قالوا بالسنتهم انك لرسول ا له& ‎ لم‎م لم يعتقدوارسالتك في قلوبهم والشهادة اخبار عن علم من الشهود وهو الحضور م والاطلاع ولذلك صدق الله المشهود به وكذب الشاهدين في ادعائهم مواطاة ه‎ 85قلويهم لالسنتهم لان القلب إذا خلا عن المواطأة للسان لم تكن شهادة‎ 88الحقيقة فهم كاذبون في تسمية ذلك شهادة وقال والله يعلم انك لرسوله لئلا‎ ::يوهم قوله والله يشهد ان المنافقين لكاذبون ان ادعاء الرسالة كذب وانه يي‎ م‎:غير رسول فإن نفس الرسالة صحيح ونفس إييمائها صحيح والكذب انا جاء 0انهم لكاذبون عند‎ل تواطىء قلوهم السنتهم أو أدوا لله يشهدمن حيث: ::انفسهم لانهم كانوا يعتقدون ان قولهم انك لرسول الله كذب وخبر على‎ ::خلاف ما عليه حال المخبر عنه وقيل:قالوا اذا التقينا المشركين شهدنا عندهم‎ :الله. ‎٣انك رسول والكذب عند الجمهور عدم مطابقة الخبر للواقع ولو طابق الاعتقاد وقال أ‎ م النظام عدم مطابقة الاعتقاد المخبر ولو كان اعتقاده خطاء مستدلا بالآية فإنه& ‎ : سبحانه اطلق عليهم انهم كاذبون في قولهم انك رسول الله مع مطابقته للواقع فا‎ : .:! ==. -2 5:=225=22 22222232222222-22-22 : >>: :8وهو انه رسوله حيث خالف خبرهم معتقدهم الذي هو انه غير رسول الله 8ورد بأن المراد كاذبون في ادعائهم انا نشهد بقلوبنا كالسنتنا انه رسول الله وما & 8راجع اى تشهد وانه خبر غير مطابق للواقع ليس بشىءقيل ان الكذب8 8بالصدق أو الكذب .انشاء والانشاء لا يوصفبخبر9لظهور انه ليس8 إلا ان قلنا انهم قالوا نشهد برسالتك عند المشركين كليا لقبناهم كيا اشار &: اليه الشيخ هودسرحمه الله۔فإنه صح انه خبر ويمكن رد استدلال النظام ايضاً &: ها بأن المراد كاذبون في تسميتها شهادة لعدم مواطأة القلب كيا ذكره جار اته & ه وكيا مر ورده السعد بأن مثل هذا يكون غلطا في إطلاق اللفظ لا كذبا لأن & &:تسمية شيء ليست اخبار أو لو سلم فاشتراط المواطأة في مطلق الشهادة ممنوع 8كا انتهى. قلت لانسلم ان ذلك غلط لانهم قالو قصداً لاسبق لسان ولا نسلم ان & بلا تلك التسمية ليست خبرا بل خبر لأن مضمونها بحسب اللفظ انك رسول م الله في نطقنا واعتقادنا وليست هذه مطلق شهادة حتى لا يشترط فيها مواطأة & ث الاعتقاد بل شهادة عيا في القلب في زعمهم بشهادة ان واللام والجملة & لا الاسمية ويمكن رد استدلال النظام ايضا بأن المراد كاذبون في ادعاء مواطاة & لا قلوبهم وبأن المراد كاذبون في زعمهم انهم لم يقولوا لا تنفقوا على من عند & 8لا رسول الله حتى ينفضوا وابسط ذلك في المعاني. 8أيمانهمهه جمع يمين وهي الحلف واراد أيمانهم الكاذبة إنااتخذوا: لم لم نقل لا تنفقوا وإنا لم نقل لئن رجعنااو اراد قولهم نشهد انك لرسول الله & م فإن الشهادة تحبري مجرى الحلف فييا يراد به من التوكيد كالعزم وبه استشهد & ولم ابو حنيفة على ان اشهد يمين وقر الحسن اييانهم بكسر الهمزةمصدر أمن 3 :أي ما اظهروه بالسنتهم من التصديق ويعضده ذلك با:نهم آمنوا: ثم كفروا.: &إجتةه“ .سترة عن اموالهم ودمائهم إنصدوامه اعرضوا عن: 3سبيل الله ي: أي دينه أو صدوا الناس أي منعوهم عن سبيل الله من الايمان8 &:والطاعة والجهاد لانهم ساءمه مبالغة ذم وتعجيب ما كانوا وان ‏٣ك 85يعملونيهه من نفاق وصد الناس عن السبيل وصدودهم . «ذلك؟ أي قولنا ساء ما كانوا يعملون أو ما ذكر من النفاق لأا ل والكذب والصد والاستحقار بالاييان «بأنهم؟ أي بسبب أنهم فآمنوا ل ا: نطتا لا اعتقادا ثم كفروا» أي ظهر كفرهم بيا اطلع عليه من قولهم ان 8 كان ما يقوله محمد حقا فنحن حمير وقولهم في غزوة تبوك أ يطمع هذا الرجل & :ان تفتح له قصور كسرى وتيصر هيهات أو داموا على كفرهم فقيلويهم أو أ فر عند المشركين أو آمنوا إذا ‏٣ الكآمنوا ظاهرا عند المؤمنين وكفروا أ اىظهروا: لرأوا أية ثم كفروا حيث ما سمعوا من شياطينهم أي المشركين شبهة أاولمراد8 ::مل الية «نطبع؛ ختم ورا زيد بن علي فطبع اله «على قلوبهم“» ‏٨ فهم لا يفقهون؛ حقيقة الايمان وصحته ولا مفاستحكموا في الكفر ل يتدبرون القرآن وإذا رأيتهم تعجبك اجسامهم لجيلها ««وان يقولوا ‏٢ : تسمع“ وقرىعء يسمع بالتحتية والبناء للمفعول والخطاب في الاولى للنبي م لقوم ه لفصاحته فتحسب انه صدق قال ابن عباس وغيره 5ومن يمكن: كلا كان عبد ا له بن ابي بن سلول جسيما جميلا فصيحا وقوم من المنافقين في & ل صفته وهم رؤساء المدينة يحضرون مجلس رسول ا له صلى ا له عليه وسلم ظ ويستندن فيه ولهم جهار المناظر وفصاحة الألسن فكان النبي ية ومن حضر &: جلسه يعجبون بهياكلهم ويسمعون الى كلامهم وكان عبد الله لمذكور ابهى 8: :فلا المنافقين واطولهم ولم يوجد قميص يكسو العباس إلا قميصه. كأنهم هه من عظم اجسامهم وهم مستندون ولوم عن الايمان:: والبحث عنه لإخشب“» وقرأ ابو عمر والكسائي قيل وابن كثير بسكون:: الشين تخفيفا أو جمعه خشبة بضم الخاء وسكون الشين وقرىء خشب بفتح &: 8بكسر فاء فاسكانوقرأ ابن عباسالشين جمع خشبة كذلكالخاء واسكان: :: بالخشب المسندة لانها لا منفعة فيها بخلاف ما لو: شبههممسندة, 3<و 82... ) كانت في سقف أو جدار آو نحوهما وقيل الخشب جمع خشباء كحمراء وحمر & 8وهي التي جلا جوفها شبهوا بها في نفاقهم وفساد باطنهم ويبوز ان يراد 8 ‏ ٨بالخشب المسندة الاصنام المنحوتة منالخشب المسندة إلى الحيطان شبهوا بها 8 ) 8فخيبرحمسحنذوفصورمهسمتأنوفقلة أيجدوهامهمكأنهفهمم الىأجاسلاخم ..ب.لا أواحلحاامل ومانلجملهاةء مقسوتلاهنمف .ة أد 8‏٨ 8: يحسبون كل صيحة؛“؛ كنداء في العسكر وانشاد ضالة وصوت لنفار:: م دابة .لإعليهم“هة؛ مفعول ثاني وبه تم الكلام أي يحسبون كل صيحة واقعة ه م عليهم لجبنهم وخبث افعالهم واقوالهم فضح الله ما اسروه من الخوف وقيل ‏٨ م كانوا يتوقعون ان يؤمر النبي بقتلهم وكانوا على وجل ان ينزل فيهم ما يهتك يا : استارهم ويبيح دماءهم واموالهم فإذا اخبروا بنزول وحي طارت عقولهم حتى وفا 8يعلموا انه في غيرهم .: الكاملون فأىالعدويةالمنافقونأي:هم8 :العدواة لقولك : زيد الرجل قال للكيال لان اعدى الاعداء العود المكاشر والجملة مستأنفة .8 ) ا يتغإررفكاحذرمم» لا تأمنهم وهم عيون لاعدائك ينقلون اليهم احوالك ولا أ 8ظا هرهم ويجوز ان يتعلق عليهم بيحسبون ل" العدو مفعول ثان :والضمير لكل أو لصيحة ولم يقل هو أو هي نظرا للخبر أو يقدر مضاف أو8 :لا أي يحسبون أهل كل صيحة هم العدو لكن قوله فاحذرهم يدل على ان8 :م الضمير في قوله هم العدو للمنانقين لا لاصحاب الصيحة إلا ان يقال م فاحذرهم ترتيب على كونهم يحسبون كل صيحة عليهم لانهم يحسبونها عليهم إن :لكونهم قد عملوا في السر بالعداوة .8 «إقاتلهم الله ذم لهم ولعن على صوة الدعاء أي انهم أهل للخزي ف8 ) والهلاك أو تعليم للمؤمنين أن يدعوا عليهم بذلك ولا يظهرءعندي ان يقال يؤ ::انه طلب من ذاته ان يلعنهم ويخزيهم وقال جار انته والقاضي انه طلب من 0خم ذاته ذلك. :: ><><> 2 ,ا زم جهلهم وضلالتهم ومن كتبمنلها وتعجيبوا بعاداانكا ر الحقيقة ا لصرف وإذارأيتهم الى يؤفكون وعلقها أو قرأها على تراب طاهر لم يطأه أحد ويرش ر رم اذاه.وكفعنهخرصلا يدريىحيثالعدو منفي وجه 2 زم وإذا قيل هم تعالوا يستغفريمه مجزوم في جواب الامر ولكم رسول اله لوامه جواب ,إذا والواو الاولى المفتوحة عين الكلمة ولامها ياء منقلبة الفا محذوفة والواو الثانية الساكنة سكونا حيا وواو الجياعة وشدد غير نافع قيل وغير ‏١ عاصم الواو الاولى للتكثير والمراد الامالة والاعراض عن الاستغفار استكبارا . وهمهرؤوسهم ورأيتهم يصدون»؛ أي يعرضون عن ذلك :-عليهم استغفرتالاعتذار سواءعنمستكبرونيمهمفتوحة باشباع ميم عليهم كميم لهم لان همزة استغفرت همزة قطع ثابتة وهي للاستفهام ني الاصل وهمزة الوصل مكسورة محذوفة واشبع ابو جعفر فتح الهمزة للاظهار والبيان لا لقلب همزة الوصل الفا كقلبها في الله وقرىء بضم الميم بلا اشباع مع حذف همزة الاستفهام لدلالة أم عليها. لأم م تستغفر همه؛ لانهم لا يلتفتون اليه ولا يعتدون به رسوخا في الكفر ولانهم شقات في الازل. لإلن يغفر الله لهم ان الله لا يهدي القوم الفاسقينيه فسق شرك أو فسق نفاق والفاسق الخارج خرجوا عن الحق والمراد العموم أو هؤلاء المنافقون فوضعم ‏ ٠الظاهر موضع الضمير ذما لهم بأسم الفسق زعم بعض هذه الاية ناسخة لقوله ان تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم .روي انه قال لو علمت اني لو زدت على السبعين لغفر لهم لزدت وقيل قال أما والله لاستغفرن لحم مالم انه وقيل قال والله لازيدن على السبعين قيل وفي الحديث دليل على رفض دليل الخطاب والله أعلم . روي أن بني المصطلق اجتمعوا لحربه صلى الله عليه وسلم وقائدهم ‏٨٦ الحارث بن أبي ضرار وهو أبو جويرية زوجة النبي صلى الله عليه وسلم فخرج ‏٨ تتحمرزة اعحمنية قديإدلى الساحل فاقتتلوا %إليهم فلقيهم على ماء لهم يسمى الم نريس :فهزم الله بني المصطلق وقتل منهم ونقل صلى الته عليه 1أبناءهم ونساءهم ي : وأموالهم7رده عليهم فبينما الناس اذ وردت واردة على ذلك الماء فيهم عمر & :فازدحممعه أجبر من غفار يقود فرسه اسمه جهجاه بن سعيدابن الخطاب &:جهجاه وسنان بن وبر الجهني الانصاري حليف بني عوف بن الخزرج فهو ثا حليف لعبد الته بن ابي على الماء فاقتتلا فنادى جهجاه يا للمهاجرين ونادى & ا سنان يا للأنصار وأعان جهجاها رجل من المهاجرين فقير يقال له جعال ولطم & لا سنانا فاشتكى سنان عبد اله أو كان يبصر فقال عبد الته لجعال وانك لهناك ج لا أي انك بهذه المنزلة من ضرب سنان قال ذلك ازدراء به فقال جعال وما & &يمنعتي ان افعل ذلك وشدد لسانه على عبد الله ومع عبد الله رهط من قومه5 :فقال عبد الله غضباناً ما صحبنا محمدا إلا لنلطم وقيل ان جهجاها ضرب: ؤ:سنانا يخشبة على رأسه وقال عبدالله فعلوها وكاثرونا في بلادنا والله 8:ما مثلنا ومثلهم إلا كيا قال القائل سمن كلبك يأكلك اخرجوهم الى عشائرهم &والحقوا محمدا بقريش لايمتلك علينا ونملك علينا رجلا من انفسنا هذا ما& فعلتم بأنفسكم احللتموهم بلادكم وقاسمتموهم اموالكم واما والله لو كه ) امسكتم عن جعال وذويه فضل الطعام لم يركبوا رقا .ولأوشكوا ان يتحولوا فها لف:عنكم فلا تنفقوا عليهم حتي ينفضوا من حول محمد كيا قال عز وجل. فم؛؛ أي عبد الله ومن تبعه فالذين يقولونيه لاصحابهم مننهمه م الانصار نلاتنفقوا على من عند رسول الهمه جهجاه وغيره من فقراء للامر.: م حتى ينفضوا»ه كي يتفرقوا عنه أو حتى للغاية أي فإذا تفرقوا فانفقوا` ث م عليهم وقرىء بضم الياء وكسر ل .وتخفيف الضاد من انفض القوم إذا ‏ ٠ث افنيت ازوادهم جمع زاد وقبح ا له رايهم بقوله وفك لا لغيرك خزائن أ إن:السموات والارضئه فهو الرازق للمهاجرين وغيرهم وهو المانع المعطي ««ولكن المنافقين لا يفقهون ان الامر له يقول للشيءكن فيكون وروي أ ين:انه صلى الله عليه وسلم لما نادى جهجاه للمهاجرين ونادى سنان يا للانتصار :خرج اليهم وقال مابال دعوى الجاهلية فلما اخبروه بالقصة قال: دعوها فانها :>>::: لا %حك منثنة حجر يتولون ئر5 ر رجعنا من غزوة بانيلمصطلق فإلى المدينة..الأعزمه؛ فاعل أنفسهم وبالأذلالأذله مفعول أراودا بالأعزمتعلق بيخرجإمنهامه5 المسلمين وقرىء بفتح الياء وضم الراء فالأذل مفعول مطلق أي خروج الأذل قيل أو حال على زيادة ال وكذا على قراءة البناء للمفعول وقرأ الحسن ابن5 & أبي عبله بنون مضمومة وراء مكسورة ونصب الاعز على المفعولية والاذل على انه مفعول مطلق أي اخراج الاذل أو حال على ما مر ويبوز ان يكون حالام هنا وعلى القراءة الثانية بتقدير مضاف عند بعضهم أي مثل الاذل.م قال ابن هشام وهذا اولى من دعوى زيادة ال واجاز بعضهم تعريف الحال5 وقبح الله قائلى ذلك وازرابهم بقوله لوله العرةمه قدم المجرور للتعظيم ثا ولرسوله وللمؤمنين لا للمشركين والمنافقين يعز ا له دينه ورسوله ثا والمؤمنين وعن بعض الصالحات وكانت في هيئة رثة انها قالت السبق على الاسلام وهو العز الذي لاذل معه والغنى الذي لا فقر معه. _: وعن الحسن: ان رجلا قال له ان الناس قالوا فيك تيه قال لابل عزة وتلا لم الاية وفي الآية القول بالموجب اذ وقعت صفة في كلام الغير كناية عن شي لم اثبت له حكم واثبتها المتكلم لغير ذلك الشيء من غير تعرض لثبوت `ذلك الحكم لذلك الغير أو نفيه عنه فالغير المنافقون والاعزيه صفة وكنوا بالاعز عن: م فريقهم وفريقهم هوالشيء المثبت له حكم والحكم الاخراج والمتكلم الله اثبت العز لغير ذلك الفريق اثبته لنفسه ورسوله والمؤمنين ولم يتعرض لثبوت الاخراج: له ولرسوله والمؤمنين ولا لنفيه .: «ولكن النانقين لا يعلمونهه ذلك ولا قال عبد الله ليخرجن الاعزبم منها الاذل قال زيد بانرقم جزاه الله عن الاسلام خيرا وكان شابا انت والله0 الذليل القليل المبغض في قومه ومحمد في عز من الرحمن وقوة مانلمسلمين: انما كنتاكومحبة ولا أحبك ابدا بعد هذه فقال له عبد الله=لعنه. العب فاخبر زيد رسول الله صلى الله عليه ولم و دعنده عمر.شي الاله عنه0 3:=223=22 3223-22-22 2223-223-2223-222-.22-22- 3522-22-22حجتتتا فقال دعني اضرب عنق هذا المنافق يا رسول الله فقال اذن ترعد انف كثيرة: : بيثزرب قال: فإن كرهت ان يقتله مهما جر فأمر به انصاريا يقتله قال يتحدث: لأ الناس ان محمدا يقتل اصحابه ولكن اذن بالرحيل فارتحلوا وذلك في ساعة & ,, :م يكن ية يرتحل فيها فارسل الى عبد الله فأتاه فقال انت قائل ما بلغني & 8ان لا وكذبوا زيدا فعذرهانزل عليه الكتابهو وقوم منافقون بالذ يفحلف: 8ينة وكذب زيدا.لا ‏,٨ ,هوعملاعملتماقا لماوقا لحلف‏ ١لله 1عبذل‏ ١نورويروا‏ ١رةوفي: , : م من االانصارانورويمعكهذهزوقمنا دخل ره ا لحزةان١رجى‏5 8قالوا يا رسول الله هو شيخنا وكبيرنا لا تصدق عليه كلام غلام لعله وهم وقال: ا صلى الله عليه وسلم لزيد لعلك غضبت عليه قال: لا قال: فلعله شبه & عليك قال لا وفشت الملامة في الانصار لزيد وكذبوه وكان معه عمه وقال له %5 5ما اردت إلا ان كذبك رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس ومفتوك وكان & .,7إ٠١‏!ا,.َ..‏٣ 5وكا لا ل يل بو منهبعل ذلكوا ستحىعليه وسلماللهصلىيسا ير ‏ ١لنبيريل:: 8الله عليه وسلم وقال يارسول الله لقد رحت في ساعة منكرة ما كنت تروح: &فيها فقال اوما بلغك ما قال صاحبك عبد الله بن ابي فقال: وما قال: قالم ه‏ ٣يزعم انه ان رجع الى المدينة اخرج الاعز منها الاذل فقال اسيد انت والله أ& يا رسول النه تخرجه هو والله الذليل وأنت والله العزيز ثم قال يارسول الله: 9‏٥١ &) ارفق به فوالته لقد جاء الله بك وان قومه لينظمون له الخرز ليتوجوه فإنه يرى .و انك سلبته ملكا. 0ا : .ولا بلغ ذلك ابن عبد الله واسمه حباب وسياه صلى الله عليه وسلم عبد ما &م الله بن عبد الله وقال ان حباب اسم شيطان وكان حلصا قال بلغني انك &:تريد قتل ابي مرني احمل اليك رأسه ولقد علمت الخزرج ما كان بها رجل ابر 5.َ.١ -....,.- .‏. ‏٣ما ببوواالديه مني وان قتله غيرى ل تدعني نفسي انظر الى قاتله يمشي على الارض &:فا قتل مسليا بكافر فا دخل النار فقال مية ترفق به ونحسن صحبته ما بقي 5فنزل‏ ١لشمساذد .1حتىليومصد در ا ‏١ وليلته وصيومه2عل‏ ١للهرسولوسا رمعنا‏٣ ررصبروجہ ك .صح وج عمر6 -تجومعح رجوجج)ب رو2جر ربجع حجررن تا جومااج رو مجررمجر ر اوجج ر وا حوج " ج رمو جہر و -رر جل.رو احلك ر رجم ج ب عبد اللهه الكائن بالامس ثم راح: 3فناموا فعل ذلك لشي ي : اسمه نقعاء فهاجت ليلا ريح شديدةبالناس حتى نزل على ماء فريق7ا آذتهم وخافوها وظلت ناقته صلى الله عليه وسلم فقال لا تخافوا انما هبت لموت &) &؛ عظيم من الكفار بالمدينة فقيل: من هو فقال:هو رفاعة بن زيد بانلتابوت &أ & مانليهود وكان كهفا للمنافقين ذا مال وجاه فقال: منافق كيف اذن لا يعلم أ مكان ناقته هلا اخبر بها الذي يأتيه بالوحي فاخبره جبريل بقول المنافق وبان &%أ م ناقته بالعشب تعلق زمامها بشجرة فإذا هي كذلك فجاؤوا بها فامن المنافق ف م 8وح وسمان قداميوياانه.المدينة وجدوا رفاعة قد مات في اليوم الذي قال رسول الله صلى:: لم الله عليه وسلم وما بلغ زيد المدينة جلس في بيته حياء وهما فانزل الله السوة ين ‏٨م في تصديقه وتكذيب عبد الله فبعث الى زيد وضحك في وجهه وقال ان الله م صدقك ورك اذنه فقال وفت أذنك يا غلام وقيل كان ذلك قبل بلوغ المدينة ث : ‏ ٠ 8روي ان تصديقه نزل في السفر حال الرجوع بين مايسير نزل عليه عذر زيد م فتخلل الناس حتى لحقه وعرك اذنه وصدقه ولا اراد عبد الله ان يدخل المدينة » تعرض له ابنه وقال: وراءك والله لا تدخل حتى تقول رسول الله الاعز وانا: فخالاذل ولم يزل حبيسا في يده حتى امو صلى ا له عليه وسلم بتخليته. وروي انه قال له لان ل تتر لله ورسوله بالعزة لاضربن عنقك فقال ويحك 5& افاعل انت قال:نعم فلما رأى منه الجد قال: اشهد ان العزة لله ولرسوله: & وللمؤمنين فقال ية لابنه: جزاك الله عن رسول الله خيرا: ..وقال ايضا لا8 تنقلب الى المدينة حتى تقر أنك الذليل ورسول الله ية العزيز فاقر.و } أ 8وروي ايضاً انه اناخ على مجامع طرق المدينة وجرد سيفه فجاء ابوه فقال8 : له وراءك قال ويلك مالك قال: لا والله لا تدخلها ابدا إلا بأذن رسول الله: : ية وليعلمن ان اليوم من الاعز ومن الاذل فشكاه الى النبي رسول الله ية: : فارسل اليه ان دعه يدخل فقال: اما اذا جاء امر رسول الله ية فنعم ولا) بان كذبه اخزى وقيل له: اذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر:: وقال امرتموي: قال الله سبحانهشداد د فلوى رأسه كنود فيك الك فانه5 ان اؤمن فأمنت وان ازكي مالي فزكيت فيا بقي إلا ان اسجد لمحمد يَية ولبث اياماً قاائاا فاشتكى فات . . وقال جابر بن عبد الله: كان في المهاجرين رجل لعاب .فكسع انصاريا فغضب الانصار وتداعى الانصاري يا للانصار والمهاجر يا للمهاجرين فخرج اليهم صلى الله عليه وسلم من رحله فقال: مابال دعوى الجاهليةئم قال: ما شأنهم فاخبر بكسعة المهاجر للانصاري فقال دعوها فانها خبيثة فقال عبد اله لان رجعنا الى المدينة وما تقدم وقيل: كان ذلك كله في عزوة تبوك لا غيزوة المصطلق. الله ه لاأمها الذين آمنوا لاتلهكم اموالكم ولا أولادكم عن ذكرجيا يشغلكم تدبيرها والاهتمام بها ومحبتها عن العبادة كالصلاة والقرآن وغيرهما نفلا وفرضا ولا بطلب نياءها وايجاد ما ينفع إلا ولا في الحياة والممات قيل توجبه اللهو إلى ذلك مبالغة ولذلك قال ومن يفعل ذلكغه4هاللهو بها والاشتغال لنإفاولئك هم الخاسرونهه في تجارتهم باعوا العظيم الباقي بالحقير الفاني صاروا في النار وخسروا الجنة وقيل ذكر الله القرآن وقيل الصلوات الخمس وقيل الفرائض وعليه الحسن وقال الكلبي:الجهاد ومن عيوب النفس الاشتغال بيا لا يعني والخوض مع اهلها ودواءه ان يعلم ان وقته اعز الاشياء فليشغله باعز الاشياء وهو ذكر الله ومداومة الطاعة والاخلاص من النفس و في الحديث «(من حسن اسلام المرء تركه ما لا يعنيه» وعن الحسين بن منصور عليك بنفسك إن لم تشغلها شغلتك وروي أنها نزلت في المنافقين تلهيهم أموالهم وأولادهم فآمنوا بمعنى أقروا بألسنتهم والصحيح أنها نهي للمؤمنين أن يلهوا كالمنافقين. ن وأنفقوا مما رزقتنا كم:4من للتبعيض والمراد الزكاة قاله ابن عباس ‏ ١لحاج عن نفسه وما ل ينفقهيعني وما كا ن وا جبا كا9يصرفه ا لرجل على من لزمته نفقته وقال جماعة المراد النفقة الواجبة والمندوبة وقيل نفقة الحج. >>> : جؤمن قبل ان يأتي أحدكم الموتكه أي دلائله ويعاين ماسيه معه: &انامله علىممن الامهال ويفوت وقت العمل والقبول فيتحسر على المنع ويعض: :: فقد ما كان متمكنا منه كيا قال الغفور الرحيم تإفيقوله ياإرب 5امهلتنيلولاه حرف تحضيض فو لازائدة واو حرف تمن لأخرتني؟: م واخرت موتي وقرىء باسقاط الياء إلى أجل قريبه زمن قريب قليل % :استدرك فيه الفوت واوسي الجرح وعن ابن عباس: أرادوا بالأجل القريب مثل & ::اجلهم ف الدني وعمر العبد قليل. إم ه إفأاصدقه بالنصب في جواب التحضيض أو التمني واصله اتصدقف م ابدلت التاء صادا وادغمت وقرأ ابي بالاصل إوأكنهه: بالجزم عطفا على م: : المعنى اعني على تقدير اسقاط الفاء من قو فاصدق فيكون مجزوما في جواب: : التحضيض أو التمني فيعطف عليه بالجزم أي ان اخرتنيى اصدق واكن© من: م:الصالحينه بالتدارك ويسمى مثل ذلك العطف في غير القرآن عطف ا توهم قال ابن هشام: قال السيرافي والفارسي: عطف على محل فاصدَق م ليست في محل جزم كيا هي في محله في ومن يضلل ا له فلا هادي له انتهى م 5ومثل قولا.8 قال القاضي: ولعل مراد القاضي ومرادهما ان اصدق في تاويل مصدر خبر لم 8وقرأالتصديقفامريان اخرتنىأىشرط محذوفوالجملة جوابمحذوف8 وانا ‏٨%ثا عمرو واكون بالنصب عطفا على اللفظ وقرأ عبيد بن عمير بالرفع أ 8:اكون فذلك عدة بالصلاح وعن ابن عباس تصدقوا من قبل ان ينزل عليكم ثا سلطان الموت فلا تقبل توبة ولا ينفع عمل وعنه ما يمنع احدكم اذا كان & &له مال ان يزكي واذا اطاق الحج ان يحج من قبل ان يأتيه الموت فيسأل ربه: الكرة فلا يعطاها وعنه نزلت في مانعي الزكاة وقال: والله لو رأى خير لما سأل % ما الرجعة فقيل له: أما تتقي الله يسأل المؤمنون الكرة قال: نعم انا اقرأ عليكم & به قرآنا يعني انها نزلت في اهل القبلة كيا قال عكرمة والحسن القائل ما من % احد لم زك وم يصم ولم يحج الا سأل الرجعة قيل معنى فاصدق فاحج وقيل %: %ان وصية الحقوق الىغير ذلك على حد ما مر في الانفاق والآية تدل على م«... >:22:52:5 8انا هوالتصدقعنالوالعتق فانكالكفارةالثلثفيها منلا حصم 2ارارادوها11تحسرواعلى كل كيفيةيصحاذن لو كانالذلثانياهم اإلا منلفوته »لانه انما يتحسر الانسان عيا فاته ولو كانوا يدركون كل ما اوصوا به ولو فوق 8‏ ١لزكاةة م م-,ن أالا ِيضاح تلويح ب زل لك.ا لتحسر عنهم وفيره وزا للاو صواالنلث [( تإولن يؤخر اله نفسا إذا جاء أجلهايمه لن يمهلها إذا جاء اخر & 1 عمرها نفي التأخير بحذف التوكيد تحضيضا على مبادرة الاعمال حيث كان & 2 الميت يهجم ولا بد ولا تأخير له. لو ردكم الى الدنيا أي او أخركم لما %7والته خبير يما تعملون“4 _ حتم وقيل المعنى ان الله يعلم ما فعل العبد من خير وشر فيجازيه وقرأ ين :ابو بكر بالمثناة تحت ليوافق ماقبله فى الغيبة. = للهم بحق | السورة ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم علينا اخز النصارى م ل "4 واهنهم وا كسر شوكتهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم صلى الله على سي-دنا وسلم .وصحبهالهوعلىحمد 5 5522 2 12323 بمسلتزالتناكتمن _ . . حمه سورة «التغابن» لل‏١ ؛7 تنط؟كنت جللحلم. 225مل |! _٢٧٢٢٣ هيميان الزاد:: سورة «التغابن»:: ن-. .× مدنية كلها وعليه الاكثر وقيل مكية كلها وقيل: مكية إلا يا أيها الذين امنوا اه فم ان من ازواجكم واولادكم الى آخر السورة وقيل الى آخر ثلاث آيات وايها ثيان م عشرة وكلمها مائتان واحدى واربعون وحروفها ألف وسبعون ونفي الحديث«: من 5: فمقرأ سورة التغابن دفع عنه موت الفجأة ومن خاف من شيطان أو خاف من احد: : 0يد: خل عليه هو فلفيقلرقاه,اأها فافاننهه يك يكفےفي ,ششہر.٥‏ة: 0بسم اته الرحمن والرحم: .0 8: 0حقيقة لا لغيرهله: ‏ ١لارضوما و‏ ١لسموا ت» يسبح لله | ما ق& والملك وله مه كذلك «إالحمدعهه لان كل نعمة فمنه ولو جرت على يد) 3منشيء: على كلل وهوتعا للا كحمدهغيره جريا نا يوجب حمدا& 5ذاتيةقدرتهسوا ء لانقدرتهوا لاشيا ء فومنع وغيرهما » قتديرههاعطاه0 : تفتضيها الذات. لهو الذي خلقكم فمنكم كافرئه في الازل فالفاء للترتيب الذكرى `:: 8فيهعلم الله انه شقي ومن سبقفالازل أ ى سبقل ومنكم مؤمن:ف: &:انه سعيد أو الفا ء للترتيب في الحكم على معنى انه يخلقكم ويخبر الملك &بالشقاوة والسعادة عقب الخلق فإن الشقاوة والسعادة من البطن وقبله بقول) &الملك حين تقع النطفة في الرحم يا رب اشقي ام سعيد وما الرزق وما الاجل8 فةم فيمكث وذلك بعد ان يقول أي رب أي يا رب نطفة ثم يقول أي رب علقة 9.مضغةربأيثم يقول8 وفنيمؤمنا وكا فرا ويبعثهم كذ لكبنو آدمخلق:عبا سوعن ابن. ‏٩‏ ١لحديث: «: ان للجنة اهلا في أصلاب آباءهم وللنار اهلا في اصلاب آباعءهم» وقال ابو % سعيد الخدري:منكم كافر حياته مؤمن في العاقبة ومنكم مؤمن حياته كافر && : جارولجالالا الحجج٣.2 : ‏. لمقبل موته وقال عطاء: منكم كافر لله مؤمن بالكواكب ومؤمن بالله كافر بالكوكب وقيل كافر بأن لله خلقه كالدهرية واصحاب الطبائع ومؤمن بأن الله خلقه وقيل مقدر نفره موجه اليه ما يحمله على الكفر ومقدر ايمانه موجه اليه ما يحمله عليه موفق اليه ولا جبر على مصيبة أو طاعة وانته خالق للمطيع والعاصى وافعاليا الحسنة والقبيحة ويجزيهيا على فعلها لاختيارهما واختبارهما ايضا خلوق لنه وما لله إلا الخلق والعبد مؤاخذ ومثاب على تصرفه واعتقاده . وافعال الله كلها حسنة وخلق القبيح ايضا حكمة خفي علينا حسنا هذا مذهبنا معشر الاباضية والمعتزلة واهل السنة وقيل المعنى آت بالكفر وات بالايمان وذلك بعد البلوغ وقيل ذلك تعديد المنعم وبيان للحمد والشكر أي خلقكم انعاما وتفضلا عليكم فالحق ان تعبدوه كلكم شكرا وما فعلتم بل بعضكم كفر هذه النعمة وبعضكم آمن شكرا والفاء على هذه الاقوال كلها للترتيب الذكرى وقدم الكفر لكثرته . واله بيا تعملون بصيرئه يبازيكم به من كفر وإيمان ومقتضياتما خلق السموات والارض بالحقه“ بالحكمة البالغة وهو انه جعلهن مقار للمكلفين ليعملوا فيجازوا وغير ذلك. وصوركم فأحسن صوركم“؛ه جعل صوراتكم احسن صورة وزينكم بصفات علم وتجريب وعقل حتى تصرفتم في جميع المخلوقات وقيل اراد جعلكم عقلاء مدركين والظاهر الموافق لظاهر اللغة تحسين الاجسام فقط وذلك نعم يبب شكرها بالباطن والظاهر كيا قال وإليه المصيرهه يججازيكم فاحسنوا سرائركم وإعمال جوارحكم حتى لا تمسخ ظواهركم بالعقوبة ولا ترى لسانا يتمنى كون صورته على غير صورة الانسان ومن حسن صورته انه خلق منتصبا غير منكب واما ما تراه قبيحا منصور الانسان فهو في نفسه حسن غير قبيح وانيا يتراءى قبحه بالنظر الى الصورة التي هي احسن فإنك ترى صورة تعجبك وإذا رأيت اخرى احسن منها انستك الاولى وقبحتها اليك بعض تقبيح واقللت النظر اليها قالت الحكياء لا غاية للجيال والبيان وقرىء .صوركمفأ حسنفى‏ ١لصا دبكسر يمل .ما فني ‏١السمواتت وواالارض و سلم مماا تسرون وما: 3:: :تعلنونه تظهرون زواله عليم بذات الصدورئمه وحق من لا: بل يخفى عليه شيء من الجزئيات والكليات ان يتقي ولا يجبتريء على شيء مما له يخالف رضاه وعلمه بالاشياء سواء لان علمه ذاتي تقتضيه الذات وقدم القدرة &: عل العلم لان دلالة المخلوقات على قدرته متقدمة ومتحصلة بالذات ودلالتها 5: 8على علمه بيا فيها من الاتقان والاختصاص ببعض الانحاء وتكرير ا لعلم ف: ,٨ ‏٩0ا لحزا ء وكنا يه عنه وكلا ذكره بعل قوله ومنكممعنى تكرير ا لوعيد لانه يستلزم: ::مؤمن في معنى الوعيد على الكفر وانكار لان يعصي الخالق ولا تشكر نعمته. الذين كفروا منللألم يأتكمه يا كفار مكة تإنبأه خبرلم قبله كقوم نوح وهود وصالح فنذاقوامهه عطف على كفروا وبالل لا أمرهم عقوبة كفرهم وضرر في الدنيا واصل الوبال الثقل ومنه الوبيل ا لطعام يثقل على المعدة والوابل الممطر الثقيل القطار ثم اطلق على ما يكر ويسوء.لم أى4%4ههلدذلكموجع‏ ١ليم هل عذا با لاخرةف:ل: 73 المذاب ف الدنياالوابل أوذوقه كذا قيل والظاهر ان المراد ذلك المذكور منل :والعذاب في الاخرة اوبأنه» بسبب ان الشان وكانت تأتيهم رسلهم ل بالبينات» الحجج الظاهرة على الايمان فقالوا أبشر يبدوتنا» متد يلم وخبر والبشر يطلق على الجمع كيا يطلق على الواحد فلا حاجة إلى ان: تقو أ مفردا استعمل في الجنس والاولى ان يكون بشر فاعلا لمحذوف أي مدينا: و ذل عليه المذكور وذلك ان الهمزة يشتد اشتياقها للفعل اذا كان يجبنبها قاله: ابن هشام انكروا ان تكون الرسل بشرا لم ينكروا ان يكون الاله حجرا.: لإنكفروا» بالرسل «وتولوا» عن الاييان والتدبير بالبينات: شيء طاعتهم وايماغهم وغير ذلك كابدال عليهواستغنى الله ه عن كل: حذف المعمول والواو لعطف قصة على اخرى أو للحال اللازمة ومن منع: دخولها على الماضي المتصرف المجرد قدر قد أو المبتدأ أي والاشياء استغنى أوإل .٠٠ ١ننا‎ نرب‎. ‎ جروج مججخ ررومبك-جلافوراوححجروجرو امسح9 اوج [ روابحجروروم رو وروج خح"اح]كحجا][3رممح-حعجح-حمالح روج روج ر _؟2مححج٦؟جح_جكي‎ )كج لجحوجرو٣ >-٦4ر‎ جرجر.2 ت2٩ 2لاا ن - ِ‏٢ 2: : فدرنهألجهم ام,وظهر اس7ء حيث لم, .علىت-يستغناءدو نَاو اراد عنها الالجاء .8 : هذا ث يد فى المع:ا-: .أاو ارادله اسد عنى لقوكأ ت ا وهذن خلقه ج ع « . :) سعىلموالذله نت وال عي 27‏١ .لقه أ وإ.ء ا ل ؤ هاسرح ى الله عن‏٥ ه %م‏٨ جيد ‏٠.: 7حم ك % د ل بعكسعن خ ي والله غ عءمو ستغن" : ا ,خلقه لى خلقهوقيل أي است ِه ¡٠ ‏.ل د افعاله ب ستحمدهحرله كل خلوقححمرود: ف كل َ على:. :لحديث: . ي ‏ ١ستوج: ب عليهم ‏ ١ن يحمدوه توززععممه:يه الالززعم ا عاء ا لعلم وفى ا َ . . 1شيمء كنديةوه ب ذ كمطيةا و م ع ز « عم َوا مط . الكذب زذ كل . ل ك.ال) . لشة ي ية وكنية خمرها بب) وعن ل شريح: زعموا 0 اسمها واء ولين الاكثر اغن اء ان و العلم يتعدى:0 ا ع ولو ‏٣لغنعدى لمفع ولا يت ولكزوزن:ه ا دعاء خ‏٣ 5فى ذم إلا في جويستعملكيا هنالم :: ىمرد بهاورب َالنح بح الكلاوحقفة كذا ة:: يل وبسطته في 4 4: هقائل‏٣ ق . - ‏١ اسم | - وغيرهم تهؤاآنئة ‏٢؛ مخفمفهةأ ل فر امه. م .كة و:: صمير: ك .الشأن أ و ححم برهموإجا وام بع أهللذ يسن /ا 1 :3لن &ن اي انم . كون ضميراواجازإ( لشان أاي انه) ‏:١‏5 قيامة و...ي ا لن . ١١. - ل , ن؟ة يوم ال". ورابىي لتبعثد م - 8 ; وبلىلمه يا مح. مباتإ إ۔ ن لت ‏٠خر ن َ للاثبتأكيدلقسم 7ق ." وما في حيزة ع ‏٠١ ت ملتنبؤن بيا عمل ٭نقوه فا8 .. سيردوتبا ُ ‏ ٠ت ل.م سسبون ذما سم المشركير » وقيل حابيا عملتم0 وتوبيخا . 1 والتانوكاا: &لمشركينيحايليحاسب :ولا ز و ل وزون و.& ة وتانلتبنبئئة فعلى ا . ندتود.لك ‏ ٨4المذكو من البعث ها ا عنهانصيار انث) ميك ‏٩ 1‏٨م ر ا لبعثه‏٣ ‏١ وواالنوركةينه ورسووللههف وهوالتايصرفه5 و د ا بلا ا ال 7 ةس يهتدي به نورا ا لانه ) ضلا ل فهو .ظللرات فو سمي :مضي ِ .ضوء م عليه «7مفعول اذكر كر أأوو ‏‏٣٨ . 50 ِ 8ؤوانته ؤباما وتع ملون ر لما فيخهبي مرنه ا الوفعييدجازكيكمياك قعيللي رهعاة فيوم « د: ملون -ا-١\9 ‏٢ م ومقرتأعلق رعة بتنب وببخخببيير لما فيهما من يد داره بل يعاقبكم يوم 9 4 0 ‏٨ الملاكة والنقلانقالادن ‏٨0» ع ح م م جوقرأ يعقو بب بالنو ‏٠ ل ا م و ل . هيف ع م ج ين.وجموع ب بالنون ن:لو م - 0 ‏ ١لدا والثنيامهبو ن الظرف وا للام يمع : :ن,فى أ ,و للتوقيت. ى في أوبدل مبمعن بدلوا مجرورر٠ :فالتغابن“؛ه«فزذل يغبناليوم‏١0 م تغابن بفتح الباء عن فيه & . لك: 01 خالد ,‏٨ .‏٠ مصا يوم ) ء ي خالد (( ر م اللام للكيال كقوله «همم لقوم كل القيم يا امناس ,ر: البعض 1 ‏٣ .َ:بعضا و 6<>رر <)‏١ <>حلل<<×حن > م فإن التغابن ذلك اليوم هو التغابن العظيم حتى ان غيره من التغابن في امر يم : النارالدنيا ولو عظم كلا تغابن وذلك ان لكل احد منزلا ي االجنة ومنزلا ف. ل فيأخذ اهل الجنة منازلهم في الجنة ومنازل أهل النار فيها ويأخذ أهل النار & ::منازلهم في النار ومنازل أهل الجنة فيها. ‏٨وفي الحديث «ما من عبد يدخل الجنة إلا أرى مقعده مانلنار لو أساء, ليزداد شكرا وما من عبد يدخل النار إلا أري مقعده من الجنة لو أحسن ليزداد & &م حسرة» والتفاعل ليس على بابه فإن أهل الجنة غبنوا أهل النار بدون ان &:يغبنهم أهل النار أو فيه مجاز وفي ذلك تهكم بأهل النار فإن المغبون باق معه ::شيء ينتفع به وأهل النار لانفع لهم وفيه اشارة الى قوله اشتروا الضلالة بالهدى :وقوله هل ادلكم الخ. . . .وقوله ان الله اشترى. وقيل المراد بالغبن كون فريق في الجنة وفريق في السعير وقيل غبن المظلوم ث) خللظالم فإن المظلوم اخذ بظلامه مالا يساوي شيع والظالم يعاقب عليها كذلك ) والاول قول مجاهد وغيره وبين التغابن وفصله بقوله ومن يؤمن بالله ويعمل ف &صالحاه أي عملا صالحا أو حال من ضمير يعمل أي يعمل حال كونه :صالحا فإنه في حال عمل المعصية غير صالح. :لإيكفر عنه سيئاته ويدخله؛ه وقرأ غير نافع.وابن عامر بالياء فيهيا: :جنات تجري بمن تحتها الانهار خالدينيه حال مقدرة فيها ابدا: أذلك“ المذكور من التكفير والادخال والخلود الفيوز العظيمه لان 0المنفعة العظيمة وهي الادخال والخلود ودفع المضرة وهى عقوبةفيه جلب: :السيئات التى هي النار.: قلوالذين كفروا بالواحدانية والقدرة لوكذبوا بآياتتا“4ه ;¡% القرآن أو دلائل البعث «واولئك اصحاب النار خالدين فيها وبئس % المصيرهه النار ما اصاب من مصيبة تقدم بيانه في الحديد وعن % ::بعض ان المراد الرزايا أو جميع الحوادث من خير وشر. :لزإلا بأذن الله بقضائه وقدره وارادته وعلمه كأنه اذن للمصيبة ان :.. >.2:.>2 2 .هي 2لااحللاحجحجرصجطتة22 :قلبه%ه{هيهدبقوله ان المصيبة بأذنهىبانهومن يؤمنتصيبه8 لليقين وقال الضحاك:‏١ان ما يصيبه لا خطأه وما خطأه لا يصيبةوقيل .ل اللطف وزيادة الطاعة وقيل بالصبر على المصيبة والثبات والاسترجاع عندها8 فتهون وقال مجاهد:إن ابتلى صبر أو أعطي شكر أو ظلم غفر.) وي الحديث «قضاء الله خير لكل مسلم ان اعطاه شكر وان بلاه صبر»: وقرأ يهد قلبه بالبناء للمفعول ورفع القلب على النيابة ونصبه تشبيها بالمفعول: ا به أو على نزع الخافض والنائب مستتر كيا قيل في نفسه ان النصب تشبيه أو نزع أو المعنى ان الكافر ضال عن قلبه لعبد منه والمؤمن واجد له وقرىء: بهد قلبه بالنون وقرىء يهد قلبه بتشديد الدال أصله يهتد بالتاء أبدلت دالا ما ونقلت فتحتها مييا وادغمت وقرىء يهدا قلبه بالالف المبدلة عن الهمزة ثما الساكنة للجزم بمعنى يسكن ويطمئن وقرىء بالهمزة الساكنة. فوالله بكل شيء عليم» حتى ما في القلب وحتى القلب الذيا يتأثر فيه الخير والذي لا يتأثر فيه .وأطيعوا اله وأطيعوا الرسول فإن ثا توليتمه عن الايمان والطاعة فلا بأس عليه لإفإنما على رسولنا البلاغ المبينه الواضح أو الموضح وقد بلغ وليس عليه ان يكرههم لا: إكراه في الدين وفي ذلك وعيدلهم وتبرئة له.: «ؤانه لا إله إلا هو وعلى الله فليتوكله؛ التقديم للحصر والفاء زائدةم تؤالمؤمنونئه فإن التوكل مقتضي اييانهم بان كل شيء منه تعالى وفي ذلك: لم تشجيع للنبي صلى الله عليه وسلم في الامر بان يتوكل فينصره الله. فيا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكمميشغلكم عنمه الله يخاصمكم في أمر الدين والدنيا ويضركم ومن للتبعيض قال عطاء بنم ياسر وعطاء بن اي رباح: نزلت في عوف بن مالك الاشجعي وكان ذا اهلم وولد فإذا اراد ان يغزو تعلقوا به وبكوا اليه ورققوه وقالوا الى من تدعنا فيثبطوههم وندم وهم بعقابهم فنزل قوله يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكمم عد و لكمه.ي >-.->-4هح_ح ‏٢١٦ئ‏2 ١٠مج- تبخر رللا2‏٩] کترلو‏ ٠.٠ظ .:ز «زفاحذروهمه؛ أي جميع الازواج والاولاد لأن منهم عدوا ولا يخلونذ &م يمعن منع عن الخير فلا تأمنوا غوائلهم .ثإوإن تعفومه بترك المعاقبة يمه لوتصفحوامه بالاعراض وترك كثرة الملامة لإوتغفروامه تستروا :ل خطاياهم ولا تعاقبوهم. :فإن اته غفور رحيمه يثيبكم ويتفضل عليكم كيا عفوتم: : .وصفحتم وغفرتم وقال الكلبي: ان الرجل إذا اراد الهجرة تعلق به ولده ث%أ{& وزوجته فقالوا له نناشدك الله ان تذهب وتتركنا فنضيع ،فمنهم من يطيع &ل امرهم فيقيم فحذرهم الله أياهم ومنهم من يمضي على الهجرة ويقول اما والله &لان لم تهاجروا معي وابقاكم الله حتى تجتمعوا معي في دار الهجرة لا انفعكم : ‏ ٩بشىء أبدا فلما جمعهم الله أنزل ٭ وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن اله غفور &رحيمه حضا على الاحسان اليهم وقال ابن عباس: أسلم رجال من أهل ثأا\‏ ٩مكة وأرادوا أن يأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأبى أزواجهم وأولادهم ولا .أتوه رأوا الناس قد فقهوا وفهموا بالعتاب فنزل ذلك ..: : اهم قالوا اين تذهبون وتدعون بلدكم وعشيرتكم واموا الكم فغضبوا وروي: :: وقالوا لان ا جمعنا لم ننفعكم وهاجروا وروي انهم قالوا صبرنا على اسلامكم مم:ولا صبر على فراقكم فتركوا الهجرةثم هاجروا فرا 7من سبقهم بالهجرةفقهوا فلم ينفقوا عليهم ولم يصيبوهم بخير لانهم منعوهم منزل ذلك وقال الحسين: ان ث العدو من الازواج والاولاد من لم يؤمن وكانوا يؤذونهم على اسلامهم فأمرهم الله ‏٢ بالعفو وقال مجاهد يحمل الرجل حب ولده وزوجته على قطيعة رحمه ومعصية رسول أ م الله ية وفي الحديث «ليس عدوك الذي ان قتلك ادخلك به الئه الجنة وان قتلته & م كان لك ثواباً ولكن أعدا الاعداء نفسك التي بين جنبيك ثم أعدا الاعداء ولدك % م الذي خرج من صلبك ثم أعدا الاعداء زوجتك التي تضاجعك ثم أعدا الاعداء & م ما ملكت يمينك» قال بعضهم: من حملك من أزواجك وأولادك على جمع الدنيا & &:والركون اليها فهو عدو لك ومن حثك على الانفاق والتوكل والقناعة فليس بعد. : قال الحسن: لا يغرنك من حولك مانلسباع الضارية ابنك وحليلتك: لديرمن السباع الضارية إبنكحراالسن: ا ينزف منقالل . ‏١ 8أما ابنك كمثل الا سد فىالشدة والصولة وينازعك فيا -و-وخا دمكوكاالتلك ابشر: : بة في الهريرة والبصبصة وإما كلالتك فدرهم في &نك ] اليهم من ان تعتق رقبة واما خادمك كالثعل بب فيفي الحي احليل ‏هة٨راث احد طليل و ميدالسرقة .هم احبر ل 0 :َ .آدم ا-تق الل.3ه فلا توقر ظهرك بصلاحهم فإن مالك خطوا ( -١واةاقول لاك ياابن‏٩١‏8 9 3‏٠...,-ا..آ1 للهنالك انصرفوا 2درع ق ذراعين فإذا وضعك . ( ,4نصروة ا ال -لقابل لاربع ا لد فوف وضحكوا نالتيتية7 بالقهقهة وفرحوا حا بيا تركتهم وانتوف ب. 0 وضربوالنيا ت حاسب بيا في ايديهم.وصرفوا) : له عليه وسلم هاا ان اليا خضة حل وان ل أ .۔ بلاء واختبار يوقعكم فى الانم ث لكم واولادكم فتنة أه لال نما أ موا : ومن الحسن عه صل ‏٣ الدنيا خضرة حلوة وان الله يا,عو ناظر كيف تعملون ألا إلا ان :لم مستخلفكم فيها ف . عرزض-ت له امرأت.ه .في شيء فقال2: ما "خشا .أته» م الرجل نكم م دي دنينهه امر اامتره» وعنه ان ش فمك:بي سيءكعمرذاة ب ع ل تمنك نا حاجة عو دنعو;ا ك ولست من الامرا ي ن ات ن! 5ف جه د ي لا ا ن ل ت ن ا ك اذ نيا انت لعبة إام شمر ث سيثِ َ وكف اذ .د يقول:احدكم ا للهممعصية لاجل عدوه وعن ابرم ل ا د يباشر اح &وكاينيف اعوذ بك من الفتنة فإنه ليس م: ن بناحدمسعيورجع الى أهل ومال وولدهم :م إنه ليس منكم- . .ل ل إلا مشتمل على فتنة ولكن ليقل اللهم اني اعوذ بك من مضلات الفتن وفي ‏٨ن : ش م ا ل إ . يم حديث «الولد مجبنة مجلبة»لأ ال . . ٠ث ‏. :.ى المنبر حتى جاء الحسر:وكان صلى الذ. م يخطب ي|وم ال اجمعة عل ‏١‏٢لمنبريعثران ويقومان فنز فنزليحجبراخ لمران هن وساح ي ل ع عليها نهقميصام ‏ ٠والحسين عن ا ‏١ :770 كين و يمو م الاية وقال اني رأيت هذاق 2 -سا م قرأ انها اموالك سهاوصعدوا حدزهما ين صم اصير ري ا,. ‏٥١.م ثم اخذ فىفي خطبته وهذه فتنة الفضلاء. ‏٢: .و. . ل الت‏.٠ھہ ا بتعن .هاللآهر:صي فمؤدية اففتتننةة الجهلاءاما, 2 .الكعبة هم الاخسرون در7ا بي :والهلاك ‏٩ل ل .غمودي هموهو يقولتك٠ن ل 05لكعبةوربحسرووربخسرونا ل .نبيا,. ‏7 ثاسك -تانفا استطعتوهو يقول حاذ|ء=فأ برىشا فما ولم, تَ‏٠ الله هشاءماوتعغتناني ل :ت من هم بابي انت وامى يا رسول الله قال: 9 ر نحرے:صكےركحخسحصر كجحرصےححرحكجحکخےیحركحر تکےتحر ح ححےحركححدركيدح ححرككحد جص>5->--ا-رىمحرہوےح نجص ‏٢صم مک رجحےح ‏٠جمکجیح لتتخكدخحخجترخاجزر تاجر تاجر 9وجحر أجور وجورواجرك9اركاجرراناراجترلكاجنرخابجروبرروصر الأاكثرون مالا إلا من قال هكذا وهكذا وهكذا امامه ويمينه وشياله وقليل ما هم وفي رواية ان الأكثر ..هم الاقلون يوم القيامة إلا من قال بالمال هكذا وهكذا وفي الحديث د١يؤتى‏ برجل يوم القيامة فيقال أكل عياله حسناته» وعن بعض السلف العيال سوس الطاعات وقيل: اذا أمكنكم الجهاد والهجرة فلا يفتننكم الميل الى الاموال والأولاد عنها. «إوالله عنده أجر عظيم مه لمن آثر اللله على الاموال والاولاد إفاتقوا الله ما استطعمتم»ه أي طاقتكم وهي المراد بقوله حق تقاته وقيل هذه ناسخة لقوله حق تقاته وقيل ما كنتم احياء وقيل ما استطعتم فعلا من الافعال وما ظرفية مصدرية أو مصدرية والمصدر على الاول ظرف وعلى الثاني مفعول مطلق أي قدر الاستطاعة أو تقوى الاستطاعة . إواسمعوام:الحق تواطيعوامه» قائله عن ابن عمر عنه صلى الله عليه وسلم على المسلم السمع والطاعة فيما احب وفييا كره مالم يؤمر بمعصية فلا طاعة في معصية الله قال عمر بن الحصين للحكم الغفاري:هل تعلم يوم قال رسول الله يلة «لا طاعة في معصية الله» قال نعم الله اكبر. إوانفقوامه مالكم في وجه الله فرضا ونفلا وقيل المراد الفرض إخريرائمه أي يكن الانفاق خيرا فحذف الكون وفيه ضمير هو اسمه بدون سبق ان اولو الشرطية على القلة أو هو مفعول مطلق أي انفاقاً خيرا أو انفاق خير أو هو مفعول انفقوا أي انفقوا ما يسمى خيراً وهو المال فإن الخير قد يطلق على المال القليل كالكثير أو مفعول لمحذوف أي اتوا خيرا قال ابن هشام في المسائل السفرية خيرا مفعول لمحذوف أي وإثر خيرا وهو محكي عن سيبويه وانما احفظه عنه في انتهوا خيرا لكم أو مذكور وهو انفقوا على ان المراد واما على انه خبر لكانبالخير المال كقوله ان ترك خيرا وقد يبعده قوله لكم. محذوفه أي يكن الانفاق خيرا لكم قاله ابو عبيدة أو على انه نعت لمصدر صضمبر مصدرمنالحالأو علىوالفراءانفاقاً خبرا قاله الكسائيأيححذوف! كتبفمشهورةوهيا قوا لخحسمةفيبعضهمقاله‏ ١لانفاق‏ ١لفعل أ ي بيةقدرالذياناحفظهوالذىمكيكتابمنل ذكرالى منونسبتهاالاعاريب كان الكسائي فلعل له قولين ويتاتى منها في انتهوا خبرا لكم ثلاثة اقوال ما عدا القول بأنه مفعول لفعل مذكور وما عدا الحال فإن الاول لا سبيل اليه ا لاوا مرهذهعلىتاأكد للحث‏ ١لمعنى وهدذاحيثمنبعيلضعيفوا لتاز ف والمكروه .للضرمقابلاسمأوتفضيلوخر اسم متعلق ب(خيرا) أنوعت له أموتعلق ب(أنفقوا) فإن النفقةلأنفسكم على الفقير مثلا نققة عائد على المنفق . نفسه فأولئك هم المفلحون إن تقرضوا اتهكه:ومن يوق شح قرضا حسناهه أي باخلاص وطيب قلبأي تنفقوا في وجهه لإيضاعفه لكمه قال ابو ذر عنه ية كل حسنة يعملها ابن أدم بعشر أمثالها إلى سبعيائة ضعف أي وأكثر وعن ابن المسيب الذكر في سبيل الله يضاعف كيا تضاعف النفقة والدرهم بسبعيائة وقرأ ابن كثير وابن عامر ويعقوب يضعفه بالتشديد. ويغفر لكم واه شكوره يعطي الجزيل بالقليل «حليم&؛ لا يعاجل بالعقوبة مع كثرة ذنوبكم لعالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم.: اللهم بحق نبيك محمد علينا صلى الله عليه وسلم وحق السورة اخز النصارى واهنهم واكسر شوكتهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم وصلى اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم . 2محج "7٦77٦٦٦٨ ٦٦:٦7:٦٢ ن‎ ا بس ملتزاتنابت: -.... ح ح۔ے۔ ً ده سورة «الطللاق» ن .٢٨٥ مدنية وتسمى سورة النساء القصرى كيا سياها ابن مسبعود وانكره الداوودي فقال لا ارى قوله القصرى محفوظا ولا يقال في سور القرآن قصرى ولا صغرى قال ابن حجر وهو رد للاخبار الثابتة بلا مستند والقصر والطول امر نسبي انه قال: طولى الطولتين وأراد سورةوقد اخرج البخارى عن زيد بنثابت الاعراف ؤ وأيها اثنتا عشرة وقيل ‏١احدى عشرة وقيل ثلاث عشرة وكلمها مائتان وتسع وأربعون وحروفها أ لف وستون وفي الحديث «من قرأ سورة الطلاق مات على سنة رسول النه بية وإن رش ماعهها في موضع لم يسكن أبدا أو رش في اثار القتال فيه والفراق فاتق الله» .مسكون بسم الله الرحمن والرحم النداء وعم الخطاببلإيا أيها النبي إذا طلقتم النساءيمه؛خص بالحكم الذى هو الطلاق لانه إمام امته وقدوتهم كيا يقال لرئيس القوم يا فلان افعلو كذا اظهار لتقدمه واعتناء بتصدر ولانه إذا أراد أرادوا فكانه جميعهم الكلام معه والحكم يعمهمفنداؤه كندانهم أاولمراد يا ايها النبي والامة أو لان أو يقدر القول أي قل لامتك اذا طلقتم والمراد اذا اردتم التطليق تنزيلا للامر الذي قرب وقوعه منزلة الواقع كقوله ية «من قتل فله» 0ولأن الارادة سبب للتطليق وملزوم له اي لاوللعدهبنه؛ ا للام للتوقيت ويقدر مضافإفطلقوهن عدتهن أو زمانها وهي الطهر والمراد ان يكون في طهر لم يمسها فيه أو يقدر مستقبلات لعدتهن ويتعين هذا لمن عد العدة بالحيض وعلى كل حال انا يطلق في الطهر وان طلق في الحيض غصى ومضى الطلاق لما روي ان ابن عمر طلق فيه وامره يلة بالمراجعة ولولا مضيه لم يأمره بالمراجعة والنهي قيل: 5.. 1,. ,ا لضدعنا لنہىعلىيل ل‏ ١لامر هلقوا ختلفلاوقيل‏ ١لفسا دعلىبل‏(٨ .]م, زل7هم- لامل ) لزل )‏1١ فتغبظرذ لك‏ ١خرهحمر‏ ١نوروي: :حتى‏٤_يمہثمليرا جعهامرةوقا ل ما تطهر ثم تحيض ثم تطهر فإن بدا له ان يطلقها فليطلقها قبل ان يمسها & فتلك العدة التى امر الله ان يطلق بها وفعل وتلك التطليقة محسوبة وفي رواية &: 8مرة فليراجعها ليطلقها طاهرا أو حاملا وفي رواية ما هكذا امر الله انما السنة & ,ا لطهر استقبا لا وتطلقها لكل قرء تتططلليقةة ونزلت ا لآية تسبب طلاقهتسرةة بااانه 8) فيالحيض. وقال ابن عباس: نزلت في تطليقه صل ا له عليه وسلم زوجته حفصة & لا فقال له: راجعها فإنها صوامة قوامة ومن أزواجك في الجنة وكان صلى الله & عليه وسلم وابن عباس وابن عمر يقرأون في قبل عدتهن وأحسن الطلاق:: :واحله في السنة وابعده من الندم ان يطلقها في طهر لم جامعها فيه ويتركها & لا حتى تنقضى عدتها وكانت الصحابة يستحبون ان لا يطلقوا السنة إلا واحدة & 01-‏(٨ ٨٧ثم لا يطلقوا حتى تنقضي العدة وكان احسن من ان يطلق الرجل ثلاثا فى‎ 05لة اطهار وعن مالك بن انس لا اعرف طلاق السنة إلا واحدة وكان يكره‎ 8ابو حنيفة واصحابه ما زاد على الواحدة في طهرالثلاث مجموعة أو متفرقةة رك: ها ولم يكرهوه في الاطهار لقوله ية لابن عمر وطلقها لكل قرء تطليقة وقال & 8الشافعى: يجوز ارسال الثلاث وقال لا اعرف في عدد الطلاق سنة ول بدعة: ثما وهو مباح وطلق رجل امرأته بين يديه يي ثلاثا فقال اتلعبون بكتاب الله وانا & بين وراظوهيركما.ن ابن عمر قال: يا رسول الله أرأيت ان طلقتها ثلاثا فقال له: % :لا يؤتى برجل طلق ثلاناعمر انه كانوعنا مر تكمنكو با نتاذن عصيت: :وجماعة منبن ا ليبعليه وقال سعيدذلكوأ جازضرباإلا أ وجعه8 :أوثلانا ل يقعالسنة في الطلاق فاوقعه في حيضإن من خالفالتا بعين:& :تشبيها بمن وكل غيره بطلاق السنة فخالف ومن طلق نثلاثا فقد يندم ولات: :لم حين ندم ومن طلق أ قل فله التوسعة وينفعه الندم لأنه إن شاءراجعها قبل الفوت >..ج..وتجويكيجمخجو ا_ ر.ماف ..... ح->بر-کبےحر -کےحججےرں يرم_۔ حرك ‏6٦ےحر )ا_-اے->>-ةر>-جے>امحجو> وإنما أمرنا بالطلاق في الطهر لئلا يطول عليها زمان العدة وذلك في الدخو - بدليل قوله (لعدتهن) وأما غيرها فلا عدةعليها ويطلق قيل:حين شاء ولا تطلق للسنة إلا واحدة ويكره طلاقها بائنا . وأما التى لم تحض والآيسة والحامل فيطلقن للسنة متى شاء الزوج بدليل اغهن غير مستقبلات لطهر واحد لا أكثر وقال أبو حنيفة وأبو يوسف يفرق عليهن الثلاث في الأشهر وقال محمد وزفر: الحامل تطلق للسنة واحدة وقيل: لا يكون طلاقهن بدعيا ولا سنيا قيل والخلع في حيض أو طهر جامع فيه لا يكون بدعيا لانه صلى الله عليه وسلم أذن لثابت بن قيس في مخالعة زوجته قبل ان يعرف حالها قلت يحتمل انه عرفها طاهرا أو اعتمادا على انه قد بلغ الناس ان الطلاق ني الحيض لا يحل ولا يلزمه السؤال نعم قيل: ان الخلع فرقة لا طلاق ومن راجع ي الحيض جاز طلاقه في طهر يليه قبل المسيس مع انه طلق في الحيض. وأما قوله ية في شأن ابن عمر ثم ليمسكها حتى تطهر ثم تحيض ثم تطهر فأمر استحباب ولا يستأذن على المطلقة ولكن يضرب برجله وينحنح للاا جا و ربطن قال بعض ويسلم وتتشوف له وتتصنع ولا يرى لها رأسا ولا وينام معها في البيت لا في فراش واحد وقيل ينام معها ايضا في فراش واحد ومن غاب كتب إليها إذا حاضت ثم تطهرت فاعتدا وإن بان حملها كتب اليها طلاقها ومن طلق ثم طلق اعتدت من الاول وقيل: من الثاني. الإوأحصوا العدةمه احفظوا الاقراء لتراجعوا ان شئتم قيل فراغها وللميراث والنفقة والسكنى . واتقوا الله ربكمه؛ بدل أي احذروا معصيته في كل شيء فلا تطيلوا عدتهن ولا تضروهن ولا تطلقوهن في الحيض أو في طهر جامعتم فيه أو في طهر قبل الغسل. بيوت سكناهن سواء كانت البيوتإلا تخرجوهن من بسوتسن» ا لهن وطلقن فيها أو للزوج أولغيرهما وان كانت لغيرهما فارتجعها صاحبها فعلى 5>: ن البيت له فليتركها فبه وان نبتي فىتها &:الزوج ان يحضر منزلا فلها والظاهر انه ان " ان ينقلها %وطلبت ان تكن ي بيت مله ز: ::بيت له إلى اخر له بالملك والكراء أو غيره جاز لما كاانن الزيج قد يكره: &ننهى ا لازواجذلكأ و غيرللمسكنأو حاجةلغضبمساكنة مطلقتة: (يحرجوهن: ‏5٩2قال جار الته:وقد تريد المطلقة الخروج فنهاها الله وهى زوجها ان يأذن8 8لها في الخروج كيا قال نولا يخرجن؛؛ والسكون بناء والجزم في المحل واذن & 8لزوج لها في ا لخروج لا يحل ا لخروج لها وقد حرمه الله .8 والحق انه ان اذن لها جاز لان لزوم البيت حق له وإذا انقضت العدة: م لم اخرجومن وخرجن ولا يخرجن قبل وان خرجن اثمن إلا لضرورة كخوف هدم أأ م أو غرق أو بيع غزل أو شراء قطن أو نحوهما ان كان العرف كذلك ولم يمنعها ث&{ زوجها ولا تخرج لنحو البيع إلا نهارا وذلك حفظ للنسب وستر للعورة ولو أ :طلقن ثلاثا أو بائنا وان خرجن لحاجة نهارا فلا يأتي الليل عليهن إلا في5 . بيوتهن .9 8 وِقال ابن العباس والحسن ان شاءت خرجت اذا طلقت ثلانا قيل وكذا &: : البائن والموت وان سافرت اعتدت ذاهبة وراجعة والبدوية تعتد في البدو مع: 8 8زوجها أو حيث كانت بأمره وعن فاطمة بنت قيس انها اتت رسول الله ية لأ وقد اباها زوجها فقال: لا سكنى لك ولا نفقة فبلغ قولها عمر فقال: ما كنا أ لنأخذ بقول امرأة لعلها وهمت وسمعته بية يقول للبائنة السكنى والنفقة أي ث :.فلا تخرج .5 ٣.‏: 9سؤالانك تسألاشياء فقال:المسيب عنابنبن مهرانميمونوسال: فهل خالفت في شيء مما سمعت من غيري قلت: لا 3 إلراجلقولكي فميح انلمطلقة البائن انها لا تنتقل فيا بال حديث فاطمة بنت قيس ل: :فقال ويح هذه المرأة كيف أفتت الناس قلت إن كان أفتاها رسول الله مية: الته بأحد فقالت نساؤهم نستوحش في بيوتنا: ت رجال رحمهمفما افتيت 7 :.< ‏...١١١١١لجحرعحجحجرحجججرحجج ٢٨٩٨٩ »} :كان وقت النوم5فاذن فهن صلى الله عليه وسلم يتحدثن عند احداهن وإذا & تاوي كل الى بيتها واذن لخالة جابر بن عبد الله طلقها زوجها ان تخرج لجذاذ & .. .ان منخلها .‏٨ :إلا ان يأتين بفاحشة مبينةه الاستثناء منقطع راجع الى قوله لا3 م تخرجوهن وان مصدرية يأتين فعل مضارع في محل نصب بأن مؤول بالمصدر م ) وفاعل والفاحشة الزنى عند الحسن بأربعة شهود أو اقرار فيخرجن لأقامة الحد & 8ولا ترجع لأبطال حقها .وعن ابن مسعود ترجع والاربعة أو الاقرار هي التبين & : وقيل الفاحشة المبينة النشوز البين وقيل سوء لسانها أو خلقها ويدل له قراءة & ) ابي إلا ان يفحشن عليكم وعليه ابن عباس وقيل المراد نشوزهن حتى يطلقن & فلا حق لهن أو الاستثناء راجع الى قوله ولا يخرجن &) فإذا طلقن على النشوز :مبالغة في النهي دلالة على أن خروجها قبل انقضاء العدة كاحشة: 5ويجوز كون الاستثناء متصلا بأن يقدر المضاف أو يقدر المصدر باسم8 &! الفاعل أو يبقى مبالغة ويكون ذلك حالا من هاء تخرجوهن أو من نون & : يخرجن أي إلا ذوات اتيان أو اتيات والتشديد للمبالغة وقرأ عاصم مبينة بفتح & : الياء فاء لتشديد المتعدية ويجوز ان يكون كذلك على الكسر أي مبينة للامر & 8:كاشفة له. وتل ل 4الاحكام من الطلاق للعدة وإحصائها والتقوى وعدم مم :الاخراج والخروج.0 «حدود الله ومن يتعد حدود الهه يباوزها والاضافة للحقيقة فيصدق &شم :ضرظلمهذلك على من تعدى حدا واحدا والتعدي المجاوزة لفقد0 إنفسه{ 4بان عرضها للعقاب لاتدريه4ه النفي أو انت ايها النبي ث&{0 م أو أيها المطلق أو لا تدري المطلقة وعلى هذا الاخير يرجع ذلك الى قوله لا &{ 8خرجن«.لعل اله تحدث بعد ذلك أمرا هو ان يقلب قلبه من بغضها: . إلى حبها فيندم فيراجعهاا قيل انقضاء العدة ان ..يكن ثلاث تطليقاتأو: .م بائنا فهذا راجع الى قوله احصوا العدة وفيه تأكيد لطلاق السنة فإنه اذا طلقها % _ثلاث فلا يرجعها وقيل يجوز ان يكون المراد بالامر الرغبة في ا الانقضاء أو الاستئناف بعده. وفي الحديث عن ابن عمر «أبغض الحلال الى الله الطلاق» وفي رواية بعض «ما أحل الله شيئا أبغض إليه من الطلاق» وفيه عن ثوبان أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس به حرمت عليها رائحة الجنة ولعل ترجية او توقع للخلق لارجاء من الله أو توقع حاشاه وهي ومعمولاها مفعول ادري فإذا بلغن أجلهن “4أي قاربن آخر عدتهن «فأمسكوهمن» راجعوهن لإبمعروف“مه هو حسن العشرة وأداء الحقوق لاو فارتوهن بمعروفكمة بايفاء الحق واتقاء الضرر ولا يجوز لهم ان يطلقوهن فإذا قرب انقضاء العدة راجعوهن وهكذا الى التطليقة الثالثة اضرارا فتنقضى العدة ‏١تعذيباً لهن .بتسع حيضات نإوأشهدوا ذوي عدل منكم4ه أيها الاحرار عند قتادة وايها المسلمون عند الحسرة عند الرجعة والفرقة وجوبا عنده وندبا عند أبي حنيفة ووجوبا في الرجعة وندبا في الفرقة عند الشافعي والاول عليه ابن عباس وتمنح نفسها منه حتى يشهد على الرجعة وان جامعها قبل الاشهاد حرمت عليه على الصحيح وقال النخعي:جماعها مراجعة ويشهد بعد بالمراجعة ومعنى وجود الاشهاد عندنا على الفرقة انها لا تصح ولا يحكم بها إلا بالاشهاد اما لو طلقها بلا شهادة فقد وقع الطلاق في نفس الامر ولكن لا يحكم به إلا ان اقرت ولم ينكر. وسئل عمران بن حصين عمن طلق وجامع ولم يشهد على طلاقها ولا على رجعتها فقال طلقت بغير سنة وروجعت بغير سنة فليشهد على طلاقها وعلى رجعتها ولا يعود أي الى مثل هذا والصحيح مذهب الشافعي وفائدة الاشهاد عدم التجاحد وان لا يتهم في امساكها والارث ويراجعها ما لم تغتسل من - >>. غيرر ذلك وذو العدل هو منن ظهرقال:ما ل تدخل في الحيضة الثالثة . .ے منه الفاء بدين الله .وعن النخعي هو من لم تظهر منه ريبة وعن بعض دو حقيقة الذي لا يخاف إلا الله .العدل حرس حج اللنهادة له: أدورها صحيحة عند الحاجة إليها.ي حرے۔ح يها الشهود طلبا لرضى الله وقياما بوصيته وإقامة للحق ودفعا للظلم لا لأجل ش. " له أو المشهود عليه ولا لغرض من الاغراض وإذا طلقها مرةأو مرتين وتزوجت غيره ثم طلقت فهي عنده على ما بقي عند أبي بن كعب وعلي وعمران بن حصين وعمر بن الخطاب وغيره وقيل على ثلاث . إنلكم 4المذكور من الحث على الاشهاد والاقامة أو من جميع ما ذكر في الاية . يوعظ به من كان يؤمن بالله واليوم الاخره أما غبره فإنه ولو وعظ به فكأنه غير موعوظ لعدم تأثير الوعظ فيه والذي ي:ينتفع بالوعظ هو المقصود تذكره. يتق اله يجعل له خرجا&هه هذه الجملة والجمل بعدها تبعومن لقوله يوعظ به أو معترضات بين الكلام على الطلاق والعدة مؤكدات لما سبق من اجزاء امر الطلاق على السنة والنهي عن الاضرار بالمعتدة وإخراجها عن المسكن وتعدي حدود الله وكتمان بر الشهادة أي ومن يتق الله في امر الازواج وغيرهن ويؤدي الحق والمهر والنفقة يجعل له مخرجا مما فين شأن الازواج من الغموم فيه والمضائق ومن غير ذلك من كرب الدنيا والاخرة وحرجا اسم مكان وقيل يجعل خرجا من الركوب عيا نهاه عنه ويغفر له ما مضى ان اتقى أي تاب . ومنويرزقه من حيث لا يحتسب4؛ لا يخطر بباله أو لايرجو مسعود هذهابنقالكافيةفهو حسبه4امورهالله مه فعليتوكل :لله سبحانه وسئل صلى النه عله وسلم - حظا على ا لتفويضا لآنّاتياةكثر < مه>..-.حکح .ق`"“= ه._ 72 .ى" ك ‘ -نرربحجدر .-2-4ج‏٢-ا٦نے[]_ ا٦‏--م حوش ]لا ح جبكر]حم‏ -> 6- ٦مح 2تح لجحر(“7خ×<]صكاحجرلخلحخجح<هتملح للحلف--للحخجحر‏٥-و-كج -لملف: ....2ح.».2 : 8عمن طلق ثلاناً أوألفا هل له محرج فتلا «ومن يتق الله» إلى آخره . وسئل ابن عباس عن ذلك فقال لم تتق الله فيجعل لك غرجا بانت عنك مما 0.2 : بثلاث والزيادة اثم في عنقك وقرأها صلى الله عليه وسلم فقال حرجا من: &شبهات الدنيا وسكرات الموت وشدائد يوم القيامة وقال إنلىأعلم آية لو اخذخم ثما الناس بها لكفتهم ومن يتق الله إلى آخر فيا زال يكررها وقال «لو أنكم تتوكلون & ‏٣ثما على اله حق توكله لرزقكم كيا يرزق الطير تغدو خماصاً وتروح بطانا» . 2ل 8الله عز وجل أن يجعل أرزاةق عباده المؤمنين إلا من حيث لا«أ بىوقال:م 0لا يحتسبون» وقال ابن مسعود: لا يكثر همك يا عبدالل _ه ما يقدر يكن وما ترز -ق &/ 8.... ونزل ذلك في عوف ّ يأتك وقال استنزلوا الرزق بالصدقة وقال اكثر المفسرين: ِ3: 8 ابن مالك الاشجعى اسر المشركون ابنا له يسمى مالكا وقيل سالما واتى رسول & ٩١‏٠.777.َت7‏٨ : 5‏ ١لام‏ ١بني وجرعت‏ ١سرالعد ووا ں‏ ١ليه الفاقةعليه وسلم وشكااللهصلىالله: &فما تأمرني به فقال ما امسى عند آل محمد الامد فاتق الله واصبر وآمرك واياها:: ثما ان تستكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم فعاد الى بيته & ثما فامر اهله بذلك ففعلوا وفعل فبينما هو في بيته إذا قرع ابنه الباب ومعه مائة & &من الابل غفل عنها وعنه العدو فاستاقها وفي رواية رجع ومعه غنييات ومتاع: لما عن ابن عباس استاق معه اربعة آلاف شاة فسأل النبي يل ايجل له ما جاء & : ما به ابنه فقال: نعم. .ى,× &وإن الله بالغ امرهئه يبلغ امرا اراده ولا يفوته توكلت أو لم تتوكل فإنيلم :‏٨ ‏٣وسخطك قالهو إ لا تركك ال عجزكوالعركةا لرا حةوتعجلتتوكلت كفاك. ل.۔ عم.ِِِ. ٥ &مسروق وهو من التابعين سرقه سارق وهو ضغير وقرأ حفص بالاضافةة وقرأ بالغ: :امره برفع امر أي نافذ امره فاعل بالغ أو مبتدأه وقرىء بنصب بالغ منوناً على & -.٠.؛ ‏٠ ٠٠‏٠ : الحالية من اسم ان وعليه فخبرها هو قولهإلا : | تد جمل ا له لكل شيء قدرا مصد قدر الثلاثي الذي بمنى ف . التقدير أو اراد مقدارا أو أجلا جعل لكل شيء حدا كرخاء وشدة وفي ذلك .1ذ. : ه :بيان لوجود التوكل وتفويض الامر لانه اذا علم ان كل شيء من الرزق ونحوه: ‏٣حجكحكحكحك>>> لما سبقلللقد ر ووالتوكل ونقدل ااسليما لا بتقل يره وتوقيته م يبقلا يكون وتمهيد ا يأ .الاحصاءالعدة ومنتوقيتمن قا لوا:قلبأنفسهن ثلانة قروء: يتربصنأن أناسا لما نزل:والمطلقاتوروي عرفنا عدة ذوات الاقراء فيا عدة اللاق لا تحضن وقيل قال ابي بن كعب وقيل خلاد بن النعمان بن قيس الانصاري يا رسول الله فيا عدة من لا تحيض والتي م تحض والحبلى فنزل قوله «واللاني قد سبقت كنايته عندنا معثر المغاربة هو يقرا بهمزة وياء وباحداهما في الموضعين لإيئنسنغمةلكبرهن لإمن المحيض&ؤه مصدر ميمي على غير قياس على ما قررته في شرح اللامية ومن للابتداء . ل نسا نكم إن ا رتبتم:شككتم ف عدتهنللتبعيض‏ ٩منيه وجهلتم وقيل: ان ارتبتم في دم البالغات مبلغ اليأس وقد قدرته بستين سنة وبخمس وخمسين وبغير ذلك كيا بينته في شرح النيل أو هو دم حيض أو استحاضته وإذا كان ثلاثة اشهر عدة المرتاب بها فغير المرتاب بها او بالثلاثة . وقال الثعلبي:قيل الارتياب بأمر الحمل إفعدتهن ثلانة أشهره الفاء زائدة في خبر الموصول لشبه اسم الشرط أو التقدير اما وجواب ان محذوف أو الفاء فاء الجواب والجملة جواب ان والمجموع خبر الموصول وهو اولى لعدم الحذف. واللائي لم يحضن“ لصغرهن مبتدأ محذوف الخبر أي كذلك او عدتهن ثلاثة اشهر ويضعف كونه معطوفا على اللائى وعن الحسن اذا كانت المرأة لا تحيض إلا كل سنة اعتدت به اذا علم انه حيضها وقيل تعتد والتى لا يقيم حيضالريبة الاستحاضةمنما كان وعن عكرمهبالحيض تحيض في الشهر مرتين أو مرة فعدتهن ثلاثة اشهر وقالت العامة: ان حيضها إذا كان فى الشهر مرتين اعتدت به ولا تكون الثلاثة دون ذلك وعن ابن اللسيب عنده المستحاضة سنة وعنالحسن وعطاء والحكم بن عيينة أن ٨ ‏٦٦٨٨ححح--حج--حوح٨ر٦د`د۔-‏--حرحر-- الا وارتفع اعتدت تسعة اشهر فإن تبين حملها وإلا اعتدت بعد ذلك ثلاثة اشهر الخطاب .وهذا عند عمر بن وطلق علقمة امرأته فحاضت حيضتين وبقيت ثيانية عشر شهرا وقيل ستة عشر شهرا ثم ماتت فقال عبد الله بن مسعود: حبس الله عليك ميراثها وروي عن عمر ان الشابة التي كانت تحيض فارتفع حيضها وطلقت ولم تحض تتربص تسعة اشهر فإن لم تحض اعتدت بثلاثة اشهر وهو قول مالك وقال الحسن في رواية تتربص سنة فإن لم تحض اعتدت بثلاثة اشهر وقال اكثر اصحابنا وعثمان وعلى وزيد بن ثابت وعبد الله بن مسعود وعطاء والشافعي واصحاب الرأي واكثر العلماء لا تنقضى عدتها إلا ان جاءت بثلاث حيضات أو تبلغ سن اليأس فتعتد بثلائة أشهر وقيل ثلاثة أشهر عدة التى لا تحيض بعد ما كانت تحيض كيا انها عدة كبيرة لم تحض واترابها يحضن واما المتوفى عنها فعدتها أربعة أشهر وعشر ولو كانت تحيض وقيل ان كانت لا تحيض فعدتها ثلاثة اشهر لظاهر الآية وعليه ابن مسعود وابي وابو هريرة وغيرهم . لإوأولاتمهصاحبات فوالاحمال اجلهنهه أي منتهى اجلهن «أن يضعن حملهن&ه وان كن متوفى عنهن وقيل الحامل الموتفى عنها أجلها أبعد الأجلين وهو قول علي وابن عباس ونسب لجابر بن زيد وأبي عبيدة والعامة من فقهائنا والصحيح الاول وعليه ابي وعمر وابن مسعود تتزوج اذا ولدت بعد موت زوجها ولو بيوم أو اقل ولو لم تطهر لكن لايقريها زوجها إلا اذا طهرت واغتسلت لانه روي ان سبيعة الاسلمية بنت الحارث ولدت بعد موت زوجها بليال وهو سعد بن خولة من بني عامر ابن لوي وهو ممن شهد بدرا مات في حجة الوداع ولا تم نفاسها تجملت للخطاب فدخل عليها رجل من بني عبد الدار فقال لها: مالي اراك تجملت للخطاب ما انت والله بناكح حتى يمر عليك اربعة اشهر وعشر فجمعت ثيابها عليها حتى امست فاتت رسول الله يلة فافتاهاان تتزوج حين ولدت ان شاءت. 22٣8 وعن ابن مسعود من شاء لاعنته ان سورة النساء القصرى نزلت بعد التي& ‎3 ني البقرة أي أن هذا اللفظ مطلق في الحوامل ولو توفي عنهن قال القاضي& ‎3 ) والمحافظة على عموم هذه الآية أولى من محافظة عموم (والذين يتوفون منكم& ‎ ويذرون أزواجا) لأن عموم أولات الاحمال بالذات وعموم (أزواجا) بالعرض& ‎ و لحكم معلل هنا بحذفه ثم ولأنه متأخر النزول فتقديمه تخصيص وتقديم5 ‎& الآخر بناء للعام على الخاص وقيل: لما علموا عدة المطلقة قالوا فما عدة من لا& ‎: :) قروء لها صغر أو كبر فنزل (واللائي يئسن) إلى آخره. ‎ ثم قال قائل فيا عدة الحامل (روأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن)& ‎8 لم فائدة مستطردة من قال لزوجته: أن طالق ثلانا طلقت ثلانا وفي كاب& ‎ ظما الحضرمي من أصحابنا انها طلقت واحدة ولا يلحقها قوله ثلاثا وله ان& ‎ يراجعها بنكاح جديد وتكون في تطليقتين انتهى بلفظه وفي الحاشية الصغيرة أ‎ م على النكاح الذي هو تأليف الشيخ يحيى انه طلاق واحد عند غيرنا ويراجعها& ‎ 8أي بلا تجديد ومن طلق زوجته وزادها تطليقة أو تطليقتين قيل انقضاء العدة‎: :.لحق.تاها مع ا .نه ل يراجعها. ‎, : هزومن يتق امه بالوقوف عند احكامه يبعل له من امره ه‎إلا : يسرا ه سهولة في الدنيا والآخرةإذلكيه المذكور من الأحكام أمر ألله: ‎ 5لا أنزله إليكم في القرآن لتعملوا به. ‎ «ومن يتق اللهه بمراعاةالاحكام لإيكفر عنه سيئاته فإن& ‎ 5الحسنات يذهبن السيئات وقرىعء نكفر بالنون. ‎0 م |تمن«ويحعيظثم سلهكناتجمر»ا أييضااسعكفنوهانجو مكااناسكمننوممونضع» ساكيونكاملطلفقمانت ‎أ&‎ أ‎للتبعيض كيا قال قتادة إن لم يكن إلا بيت واحد فاسكنها في بعض جوانبه8 م وهذا الاسكان واجب باجماع إلا المبتوته فيالك يرى لها السكنى حفظا للنسب ة؛‎ م ولا يرى لها النفقة وكذا الشافعي وعلى السكنى اكثر العلماء بانت بالخلع أو أ‎ 5حاملا وعليه‎لها إلا انكانتلا سكنىالثلاث أو اللعان وقال ابن عباس:: &>>>ح> ‎ ×والشافعي واواحمد انه لاوالشيوعن ابن عباس .".سن: لم نفقة لما ايضا وعن ابن مسعود والنخعي والثوري واصحاب الرأي تجب لها ل النفقة وعن ابن المسيب وابن عمر المطلقة ثلاناً وليست حبلى لا السكنى ولا 5نفقة فما وعن الحسن وحماد لا نفقة لها ولا سكنى .ل ؤوكذا كل مبتوته لحديث فاطمة بنت قيس ان زوجها ابت طلاقها فقال يةلأ لأ لا سكنى ولا نفقة لك وقال عمر سمعته يَينة يقول لها السكنى والنفقة واسم لا زوجها ابو عمرو بن حفص روي انه طلقها وهو غائب فارسل وكيله اليها ا شعيرا فسخطته فقال: والله مالك علينا من شيء فاتت النبي مية فقال لانفقة ا لك وإمرها ان تعتد في بيت ام شريك ثم قال: تلك امرأة يغشاها اصحابي &:فاعتدي عند ابن ام مكتوم فانه اعمى تضعين ثيابك وهذا دليل على انه لا لما سكنى وأجيب بأنه امرها بالعدة عند ابن مكتوم لان منزلها وحش يخاف عليها « :‏ ٣فيه كا روي عن عائشة وقال ابن المسيب:نقلت لطول لسانها على أحمائها وقتال يشا إذا حللت فاعلمينى .: فلا حلت قالت ان معاوية ابن ابي سفيان وابا جهم خطباني فقال ابو ؤ&, ؤالسفر واما معاوية فصعلوك لافلا يضع عصاه عن عاتقه أي يلازمجهم:. هم مال له انكحي اسامة بن زيد فكرهته ثم قال: انكحي اسامة بن زيد ؤ) فنكحته فجعل القه فيه خيرا فاغتبطته والمتوفى عنها لها السكنى بدليل أن _اخت أبي سعيد الخدري جاءت رسول الته ميتةتسأله ن ترجع إلى أهلها في بني) له) خدة فإن زوجها خرج في طلب عبيد له ابقوا فلحقهم فقتلوه وقالت انه لم يتركنى في مسكن يملكه ولا نفقة فأذن لها ودخلت في حجرتها وناداها ونوديت ) فجاءت فقال امكثي حتى يبلغ الكتاب اجله فاعتدت في البيت اربعة اشهر وعشرا فنسخ اذنه لها بقوله امكثي وبه قال عمر وابن مسعود وعثمان وعبد الله بن عمر ومالك والثوري واحمد وإسحاق لها السكنى والشافعي في احد قوليه. ردج فقال علي وابن عباس وعائشة والحسن وعطاء وابو حنيفةوالشافعي فى احد‏٨ قوليه لاسكنى لها وان قوله امكثى استحباب واما المعتدة عن وط ء الشبهة) رررممرز: جمر ء ‏٧ لها ولا نفقة وان كانتا نكاح يعيب أو خيار عتق فلا سكنىوالمفسوخة - ر نخر من وجدكمه ما وجدتم على قدر المال وكذا في النفقة وهوبيان وتفسير لقوله من حيث سكنتم بناء على ان الوجد بمعنى الموجود اويقدر مضاف أي امكنة وجدكم وقرىء بضم الواو وكسرها ومعنى قولي انه بيان ان من البيان لا عطف بيان لاختصاصه بالاسياء على الصحيح ولا يكون في الجملة وشبهها. ولا تضاروهن؛ه في السكنى بانزال من لا يوافقهن معهن أو يشغل مكانتهن. لتضيقوا عليهن في المساكن فيخرجن وقيل:المراد ان يراجعها إذا بقي من عدتها يومان ليضيق عليها أمرها وقيل: يلجئها أن تفتدي منه. حتىعليهنأولات حمل فانفقواالمطلقاتأيوإن كنه يضعن حملهنئه فيخرجن من عدتهن وتنفق الحامل المتوفي عنها زوجها من التركة عند ابن مسعود وشريح والشعبي والنخعي والثوري ونسب لعلي وعن ابن عباس وابن الزبير تنفق من نصيبها قيل وبه اخذ اصحابنا ابو عبيدة والعامة من فقهائنا وعن جابر بن عبد الله والحسن وابن المسيب وعطاء لا نفقة لها ونسب لاكثر العلماء ويدل له انه لا ينفق الولى من مال وليه بعد موت صاحب المال وعن علي ايما رجل طلق امرأته فلينفق عليها حتى يتبين اهي حامل ام لا فان كان حمل انفق حتى تضع وإلا فلا نفقة ومن قال كل مطلقة تجب نفقتها قال فائدة الشرط ان مدة الحمل ربيا طالت فيظن ظان ان النفقة تسقط اذا مضى مقدار العدة بالحيض فنفي هذا الوهم وللمرضعة بممه . تإفإن ارضعن لكم؛ه اولادكم منهن أو من غيرهن بعد الفراق : .قاتوهمنللمطلقا بت‏ ١لانا توضمبر‏ ١لنكاحعلاقةوا نقطاع الشا فعيولو ل يبن عندا لارضاع وتؤجر على ولدهاعلىاجورهمن ه أ ي وقال ابو حنيفة لأ اجرة لها إلا بعد ان يبين وفيه دليل على ان اللبن للام ؤواتمروامه: بالالف بعد الواو والاولى في نسخنا وهو امر من ائتمر فالاصل وأتمروا بياء ساكنة سكونا حيا بعد صورة الف كيا يكتبه بعض المشارقة والائتمار قبول الامر. بجميل في الارضاع والاجرة وغيرهما يتراضون علىبينكم بمعروف اجر معلوم بلا اضرار على احدهم ولا يقصر في حقها ولا تقصر في حق الولد والخطاب للآباء والامهات ويجوز ان يكون الائتمار بمعنى التأمر بهمزة قبل الالف كالاشتوا بمعنى التشاور أي وليأمر بعضكم بعضا. وان تعاسرتمة تضايقتم في امر الرضاع بأن امتنع الأب عن الاجرة فيفلا اجرة أو امتنعت ولو مع الاجرة أو شطتوالام عن الارضاع الاجرةتإفسترضع لهي أي للزوجلإاخرىغه ولاتكره على الارضاع إلا إن لم يقبل الولد إلا منها فإنها تجبر على إرضاعه باجرة المثل ومثل الزوج في الغنى والفقر وفي ذلك عتاب للام واظهار غني عنها أي سيرضعه غيرك وانت ملومة قال بعضهم:ذلك في البائن واما الرجعية والباقية على الزوجية فيجب عليها ان يرضعا بلا اجرة إلا ان تكون شريفة وقيل ليا الاجرة ان اردن ولا يجبرن على الرضاع . أي منالمال ومن سعتههم:أي ذو وسع فذو سعةهةهتإلينفق وسعه على قدره واراد النفقة على المطلقات والمرضعات أو السعة بمعنى الطاقة وقرىعء لينفق بالنصب على ان اللام للتعليل أي شرعنا ذلك لينفق لاعلى ان اللام للامر وحذف نون التوكيد الخفيفة لانها تحذف فصيحا للضرورة أو للساكن. ومن قدمه ضيق وقرأ ابن ابي عبلة بالبناء للفاعل ونصب رزقه لإعليه رزقه فلينفقيه على طاقته إمي آتاهيمة اعطاه بالله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاهايمه ما مفعول ثان ليكلف لا يكلف الفقير تطيب لقلب الفقير تسييل عليه كا قالالغني وفي ذلكتكليف»مثل بعد عسرمه فقرلإيسرامه؛ غنى من حيث شاء بالفتوحات وغيرها وكأينع:أي كم لمن قرية عتته أي اعرض اهلها عنادا وافسادا والجملة خبر كأين . بالمناقشةشديداههفحاسبناها حساباربها ورسلهامرإعن وذلك في الدنياوالاستقصاء بالمجازاة في الدنيا واثبات ذنوهم في صحفهم فالماضي على اصله وقيل في الآخرة فمعناه الاستقبال لكن كان ذلك واقع نكراه قاللتحقق وقوى ف الآخرة وكذا في قوه وعنذبناهما عذابا الحسن أي عظيما منكرا بالسيف أوالقحط اوغيرهما أو بالنار في الآخرة وقرىء .بالاسكان للكاف. الترتيب ذكرى أو تحقيقي على تأويل ما قبله بالارادةإفذاقته لوبالمه أي عقوبة تإأمرهامه من كفر ومعاص وكان عاقبة امرها خسرامئمه هلاكا وفوت الجنة. أعد الهه هيا للهم عذابا شديدا» تكرير للوعيد تخويف التقوى المأمور بها فيوبيانا لكونه مترقبا خيث عبر بالاعداد وبيانا لما يوجب قوله فاتقوا الله يا أوليئه اصحاب «إالألبابيةه العقول وان جعلنا عتت نعتاً لقرية أو لكأين لوقوعها عليها كان اعد الله لهم خيرا فلا تكرير. إالذين؛ه نعت لاولي أو بيان أو بدل فآمنوا قد انزل الله اليكم ذكراه جبريل لكثرة ذكره كقولك زيد صوم لكثرة صيامه أو لنزوله بالذكر وهو القرآن أو يقدر مضاف أي ذا ذكر اوصفة مبالغة أو نسب سكنت الكاف من الكمر و لانه مذكور في السموات فجعل ذكرا تكثير أو تقدير المضاف أو نسب أوالذكر ,بمعنى الشرف اطلق عليه على جهة التكثير أو الاضافة أو النسب أو اراد بالذكر محمدا يي على تلك الاوجه كلهاوهو مواظب للذكر والقرآن ومبلغ وعليه فاراد بالانزال الارسال مجازيا بالاستعارة بجامع توجيه شيء الى شيء فقوله إرسولايه تبريد وترشيح لغوي أو مجازا 3222-322=322-322-322=:3-=,2 22-32-3227 .-22<-=22-22 2222-22-26حج0. ::بالايسال فانانزال الوحي سبب لارساله وقيل الذكر القرآن والرسول نبينواية :وهو مفعول لمحذ وف مع عاطف أ ى وارسل رسولا قيل هذا ابين ا لاقوا ل.3 وقيل مفعول لذكرا على ان رسولا نبينا وذكرا تكلم أو تشريف أو بدل من &: 5ذكرا على ان المراد به جبريل لانه وصف بتلاوة الآيات فكان انزاله في معنى: انزال الذكر أي القرآن أو بدل منه على معنى الرسالة وقرىء بالرفع أي هو & ليسود. فيلو عليكم آيات اله مبينات“ بفتح الياء وكسرها والجملة لأ يم نعت رسولا أو حال من فاعل انزل ومعنى الكسر انهن يبينن الحلال والحرام: :الله .اوضحهنقدا لفتح امنوغيرهما ومعنى9 8 ا !لظلمات .منالصالحاتوعملواامنوا . الذين:ليخرج ": ‏ ٣الكفر والمعاصي تالى النورإة الايمان والطاعة فالمراد ليحصل لمن قدر ين ) في علمه عز وجل انه يؤمن ويعمل ما هم عليه لأن من الاييان والعمل وهم إن وقت النزول في الظلمات أوليديمه لهم وهذا بالنظر الى من امن وقت النزول: ) :أو قبله لا يعده أو اراد بالظلمات الجهل وبالنور العلم شبه جهل المؤمنين8 : |}بالظليات ولو كانوا لا يؤاخذون به لانه قبل النزوك. ونتزومن يؤمن باقه ويعمل صالحا يدخله؛ وقرا غير ابن عامرهم م ونافع بالياء إجنات تبري من تحتها الانهار خالدين فيها أبدا قد إن م احسن اله له رزقا تعجيب وتعظيم لما رزق المؤمنون من الثواب في خ إ8الجنة والجملة حال من المستتر في ندخله او من الهاء أو من ضمير خالدين :او ضمير فيها أو مستأنفة وفي ذلك التفات على قراءة النون وقيل اراد بالرزق3 .انه رزقه طاعة في الدنيا وثوابا فى الاخرة.3 االنهي بدل من الله أو خبر لمحذوف أو مبتدأ خبره بعده الذي خلق: هيم سبع سموات وخلق تومن الارضئة أي من الجسم الذي خلقته :ارضا وكأنها خلقت ارضا وفتقت سبعا.8 :سنةارضين خمسائةثنين وبين كلوغلظا بين3منلهن ه عددا8 حصربجج92إ <..2إ حاجا‏٩ و: وت ح: د -و -وتى د -وتاك داك واك دع وودك ودعيي د= وت و ٥٠ 0٠٠لا‎٠على‎ل- - ٠ 4 - ٠ -ك‎٠٠.٠ . ٠ رن‎ م‎رصيں١١ل‎بل‎١ر١لق ١ ‎ل‎ما ق‎:كل لكسے ا ءو١رصوغلط‎٥ سبع إلا هذه وهو مذهب الجمهور ويوافقه قوله صلى الله عليه وسلم «من سرق شبرامن أرض جاره طوقه الله الى سبع ارضين» ونحوه وزعم بعضهم ان الارض واحدة وان مما ثلتها ارتفاع جرمها وان فيها عالما يعبد الله كيا في كل سياء ارتفاع وعالم يعبد الله وقرىء بالرفع على الابتداء والخبر. يتنزل الأمر بينهن؟ه يتنزل امر الله من وحي وقضاء وتصرف بين السياء السابعة والارض السابعة قال مجاهد وقتادة: فى كل سياء وفي كل ارض خلق وامر وقضاء وقيل المراد بالامر ما يدبره من عجائب صنعه وقيل اراد بين السموات السبع والارض وقرىء ينزل بالتشديد ونصب الامر أو بالتخفيف وفتح الياء ورفع الامر وسؤال نافع الازرق ابن عباس هل تحت السابعة خلق او جن.قال نعم ملك إلتعلموامه متعلق بيتنزل أو بخلق وقيل بمحذوف أي اعلمكم بالخلق والتنزل لتعلموا وقرىعء بالمثناة التحتية . لأن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما“؛ تمييز محول عن الفاعلية أي احاط علمه بكل شيء لا تخفى عليه خافيه. اللهم بحق نبيك محمد علينا صلى الله عليه وسلم وحق السورة اخز النصارى واهنهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم واكسر شوكتهم صلى الله وصحبه وسلم .آلهمحمدعلى سيدنا :2505 ٦ للم 7را : بس منلتزالتنالكتمت ح - سورة («التحر يم») ص‘للح < 2د2ح٥91 2٥8‏- 22 ا ٢.٢٣ !.. زل 0. ‏٣هيميان الزادسورة «التحر يم»: 0: :: :وتسمى سورة النبي وسورة لم حرم وهي مدنية قيل باجماع وليس كذلكويه وآيها .العشر والباقي مكيبلل قيل مكية وعن قتادة ان المدنى ممننههاا الى رأس: اثنتا عشرة وكلمها مائتان وسبع واربعون وحروفها الف وستون قال صلى الله %: 8علىقرئنتو !اذانصوحاً )توبةاللهاتاها لتحريم.7قرأ(منعليه وسلم: خملمريض سكن مرضه أو على ا لمصروع افاق وإذا قرأ ها الساهر نومته ومن لازمها:: 8لما ادى الله دينه. : 1 8 . 8اله الرحمن والرحمبسم5 :سمسم: ‏٢5س 8ام ابراهيم في يوم عائشةروي انه ية خلا بيارية وهي جاريته وهي8 &ا وعلمت بذلك حفصة فقال لها: اكتمي علج وقد حرمت مارية على نفسي م & 1 وابشرك ان ابا بكر وعمر يملكان بعد -ى امرا من -ى وذلك بعد ان عاتبته فاخ .برت&0 ل.ما به عائشة وكانتا متصادقتين ولم تر حرجا ف-ي الافشاء اليها وقيل خلا بيارية ف-ي ر& يوم حفصة جاء الى بيت حفصة فوجدها خرجت لزيارة ابيها فدعا بيارية فقال &ما معها فجاءت حفصة وقالت: يا نب حى الله اف-ى بيت=ى وعلى فراش -ى فقال صلى انته &ب& ‏١9 عليه وسلم مرضيا لها ايرضيك ان احرمها قالت: نعم فقال: إني قد حرمتها & &قال ابن عباس: وقال مع ذلك والله لا أطأها أبدا ثم قال لها لا تخبري بها( : احدا ثم ان حفصة قرعت الجدار ا لذي بينها وبين عائشة واخيرتها لتسر بالامر8 ‏٨نسا عهواعتزلحفصةالافشاء اليها حرجاً واستكتمتها فطلقها أ ىم تر ف8 .‏٠ ‏٨مارية .بيتليلة فتسعا وعشرين" وروي ان عمر قال لها لو كان في آل الخطاب خير ما طلقك فنزل جبريل & &عليه السلام فقال راجعها فإنها صوامة قوامة وانها لمن نسائك في الجنة ورويما & )0انه لما كان يوم ح .فصة استأذن.ته ..ي.لة .في زيارة ابيها فاذن لها فلما خرجت ارسل & . [ ‏٨ حجر رسول الله ييت الى جاريته مارية القبطية فادخلها بيت حفصة وخلا بها فلا رجعت حفصة وجدت الباب مغلقا فجلست عند الباب فخرج يَيةٍ ووجهه يقطظر عرقا وحفصة تبكي . كيك قالتيالبماوقال بعض:خرجت مارية ودخلت حفصة عليه فق انما أذنت لى من أجل هذا أدخلت أمتك بيتي ووقعت عليها في يومي وعلى فراشى ما رأيت لي حرمة ولا حقا ما كنت تصنع هذا بامرأة منهن فقال صلى حرامجاريتي أحلها الله لي اسكتي فهي علله عليه وسلم:أليس هي اليس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة ةمنهن ولما خرج ية وقرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة فقالت: ألا أبشرك إن رسول الله مية قد حرم عليه أمته مارية وقد أراحنا الله منها وأخبرتها بما رأت وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر ازواجه يلة فغضبت عائشة رضي الله عنها فلم يزل كانت له ينة أمة يطاهاان لا يقرها وعن انس:رسول الله مكن حتى حلف وحفصة حتى حرمها على نفسه.شه ازلئبه عم ت فل وقيل شرب عسلا في بيت زينب بنت جحش وكان يحبه ويشربه منها في بيتها وكان يحب اللواء فاتفقت عائشة وحفصة ان تقول من دخل عليها منها ان منك ريح مغافير فدخل على احداهما فقالت له ذلك فقال بل شربت عسلا عند زينب ولن اعود فحرم العسل وني رواية ان معهيا في الاتفاق سودة والحلواءكل حلو والمغافير بالمعجمة صمغ العرفط وهو حلو كريه الرائحة وكان يكره الرائحةالخبيثة والعرافط بضم المهملة شجرة بالحجاز قيل له ورق عريض يفرش على الارض له شوكة ‏١وثمر خبيث الرائحة مع انه حلو وقيل: را كرائحة النبيذ وقيل: كل شجر له شوك ولا قال7شربت عسلا قلن " نحلة العرفط ودخل بعد ذلك على زينب فقالت إلا اسقيك من ذلك العسل فقال لاحاجة لى به قالت عائشة: تقول سودة حين بلغنا امتناعه والله لقد .اسكتلها: فقلتحرمناه وروي أنه كان إذا انصرف من العصر دخل على نسائه فيدنو من إحداهن 979حج فدخل على حفصة بنت عمر فاحتبس عندها اكثر مما كان يحتبس فسالت &: إله عائشة عن ذلك فقيل لها اهدت لها امرأة مانهلها عكة فيها عسل فسقت 8 النبي صلى الله عليه وسلم منها شربة فقالت عائشةاما والله لنحتالن لها & فذكرت ذلك لسودة فقالت: إذا دخل عليك فإنه سيدنو منك فقولي له &: أ يارسول الله اكلت مغافير فانه سيقول لا فقولي له جرست نحلة العرفط & أ وسأقول له ذلك وقولي أنت يا صفية ذلك قالت سودة: لما دخل عل كدت وانته & : ك أباديه بالذي قالت وانه لعلى الباب فرقا ونزل في ذلك. 8اليمينلمن كمية لم حرم ما احل اف لكليا أيها النبي: &في شأن مارية أو من العسل وهو الصحيح لاإتبتغي ه بذلك التحريم: 5ازواج كمه تفسير لتحرم7مرضاتيمه مصدر ميمي أي رضي5 ا حال من فاعله أأوستئناف .والله غفور رحيمه قال جار الله القاضي % ه,ا غفر لك هذه الزلة التي هي تحريم ما الله محلله ورحمة لم يؤاخذك بها انتهى . .‏٨% تحريم‏ ١لمرا دا لعبا رة قا لتلكعليها فا لعلاءوشنع‏٣ 0لا‏ ١لانتفاععلى‏ ١متناع : ا تحريم اعتقاد. &نقد فرض اله لكم تحلة“ه مصدر حلل كمصدر المضعف5 &ما كزكى الاصل تحلله باسكان الحاء وكسر اللام الاولى نقلت كسرة اللام للحاء & 8لكم تحليلها بالكقارة المذكورةشرعاللام في اللام وايمانكم»وادغمت: ما في سور المائدة اطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو التحرير وعن الحسن انه & ‏٩ة لم يكفر لانه غفر له ما تقدم وما تأخر وانما ذلك تعليم للناس.: &وعن مقاتل انه اعتق رقبة في تحريم مارية أو المراد بالتحلة الاستثناء حتى م لا يحنث واحتج بذلك على من رأى تحريم المرأة أو التحريم مطلقا يمينا ورده & القاضي بانه لا يلزم من وجوب كفارة اليمين فيه كونه يمينا مع احتيال انه %) ) يلة اتى بلفظ اليمين كيا قيل وعن ابن عباس في الرجل يحرم امرأته ان عليه ه كفارة يمين وتلا لقد كان لكم في رسول الته اسوة حسنة وهو قول كثير من &: اصحابنا وقال الحسن تحريم الامة يمين والحرة طلاق وعن على تحريم المرأة && %ايي حنيفة تحريم الحلالابن مسعود وعثان ظها ر وعنثالاث تطليقات وعن& حرج ‏_ _ ٢.٦ 2.- -322-=22=322 22-32-3222. 2-=32-=322-=22-322-=22-322 0 3يمين فإذا حرم طعاما فقد حلف على اكله أو امة فعلى وطئها أو زوجة فايلاء:9 ذا ان نوى اثنين أو ثلاثة وان قال &ان لم ينو وان نوى الظهار فطلاق بائن: هم نويت غير الطلاق دين فييا بينه وبين الله تعالى ولا يدين في الحكم بابطال % ل الأيلاء وان قال كل حلال عليه حرام فعلى الطعام والشراب إذا لم ينو وإلا & ل فعلى ما نوى ولايراه الشافعي يمينا ولكن سببا في الكفارة في النساء وحدهن & وإن نوى الطلاق فهو رجعي عنده وعند عمر وفي رواية عنه وعند عمر وفي &3 ‏٨:رواية عنه وعن ابن مسعود وابي بكر وابن عباس وزيد ان ا در يمين وعن 8:زيد تحريم المرأة طلاق واحد بائن وكان مسروق لا يراه شيئا. وكذا ا لشعبي محتجا بقوله عز وعلا «ةولا تقولوا لما تصف األسنتكم: 4 . .: : :الله لكمكه؛ قيل ولم يثبت عنه ييالى اخره وقوله إلا تحرموا طيبات ما أحل8 :انه قال لحلال هو حرام علي وإنما امتنع من مارية ليمين تقدمت وهو قوله: م مااه خ للافتأقرهعاليهبعدوكفارليومنحوفيلوحرملهنا لم علتيهم الآمرياضمعنع وقيبلسبان النيومىين الاتيحريامندم طلاعقلا ينأ :فطلاق أو ظهار فظهار وتحريم ذاتها وأطلق فكفارة يمين وإن نوى عتقا جاريته8 لم عتقت أو تحريم ذاتها واطلق فيمين ايضا وقيل عن ابي بكر وعمر وغيرهما من إثنا :: الصحابة والتابعين انه ان حرم طعاما فلا شيء عليه. : ونسب للشافعي وعنه ان لم ينو قولان احدهما انه يمين والآخر انه لغو عن8 م بعضهم انه ان حرم زوجة أو جارية فلا تجب عليه الكفارة ما لم يقربها كما إلا إن8لو حلف انه لا يطأها وان حرم طعاما فلا كفارة حتى يأكل كالحلف عليه م ونسب لابي حنيفة واصحابه وفي رواية عن ابن عباس اذا حرم امرأته فلا شيء يلا :|م عليه. :: طواله مولاكم» وليكم وناصركم متولى اموركم وسيدكم .ؤ الحكيمه؛ فلا متزومو العليم بمصالحكم فيثرعها لكم يأمركم ولا ينهاكم إلا بما توجبه الحكمة وقيل معنى مولاكم اولى بكم من & :م انفسكم فكانت نصيحته انفع لكم من نصائحكم لانفسكم. احرج ممنالالتفاتطر يقعلىحاء"اذكر الإأسرمفعوللوو إذكه لازواجكالخطاب للغيبة تعظيا له باسم النبوة والاصل وإذا اسررت اى بعض : فعبر بالظاهر وهو من قبيل الغيبة عن ضمير المخاطب وان جعل اذكر خطابا ك :لكل من يصلح للذكر أو قدر اذكروا فلا التفات بينه وبين الظاهر. :ماريةهو تحريم:حل يثا:: حفصةازواجهه ‏١ ؛بعض:إلى ةأو العمل أو اانن الفلاة بعده لابي حفصة وهو عمر وابي عائشة وهو ابو بكر ونسب بعضهم الاول للجمهور ذكر لها ذلك فقال: اكتميه فهذا هو الاسرار & بكسر الهمزة والثالث لابن عباس والكلبي واقول الحق ان الحديث جميع ذلك ك&{ بدليل عرف بعضه واعرض عن بعض أو انه تحريم مارية وامر الخلافة كيا ه ظقال به بعض . إنلما نبأت؛ه الضمير للبعض باعتبار معناه لان المراد به حفصة ك{ لهكيا مر أي فلما اخبرت حفصة عائششةة وقرى .انبات بالهمزة قبل النون (بههه أي بالحديث واظهر الله أياظهر الله نبيه واطلعه باسكان 5 الطاء عليهم أي على الحديث.تكلمت به حفصة لعائشة أي أ! أخبره بإفشائها للحديث أو الضمير للتنبئة المفهومة من بنات ولو كانت: . نشة لتأويلها بالمذكر وهو الاخبار أو الضمير للتنبيء بإسكان النون كالتنبئة & لخواز التفعلة والتفعيل في المهموز على ما بسطته في النحو ويجوز كون الضمير & في اظهره للحديث ونفي عليه للنبي يلة فالاظهار منا ظهور والوضوح وعلى كل ثم فالاظهار من للظهور والوضوح وعلى كل حال فالاظهار بواسطة جبريل أو ثم .بالام . &بعضههه المفعول الاول محذوف أي عرف الرسول حفصة} عرف بعض ما تكلمت به أي اخبرها اني عالم به .واعرض عن بعض“ 4لم & يخرها ببعض ما تكلمت به تكرما وحياء وحسن عشرة قال سفيان ما زال & &التغافل منفعال الكرام وعن الحسن ما استقضى كريم قط ويجوز ان يكون &معنى عرف عاقب أي جازاها على بعض بان طلقها اعنى حفصة وتجاوز عن %ويدل مذا قراءة الكسائي بعدم تشديد الراء من قولك لاعرفن ذلكبعض [ حجحشكحواخحر واحر كراحكرح<شحرعواحمسو_-حعوا-ححرمحسححمحے.. حرمواخ - احصماخ ه >2-كحصم- كحككح ح مبكجح ل بو لتتكحزخاركبزإخحارحخبلن٢ن:‏ وتحب ل ب ر ۔ے هسه صرلحخحلراحجاخحلركجلاخركبزخحتكبجزحسرس المبرر تلقي فبه فتال حبيل:أي لجازيتك به وقيل [ يطلقها بانا ي: صوامة قوامة ومن نسائك في الجنة وروي انه قال الم اقل لك اكتمي ‏٧ه قالت والذي بعثك بالحق ما ملكت نفسي فرحاب لكرامة الي خص الثه بها ابي والبعض الذي عرف به حفصة امامة ابيها وأبي عائشة والمعرض عنه حديث مارية وقيل عرفها حديث مارية واعرض عن حديث الخلافة لئلا يشهر) في الناس وإنما حذف المفعول الاول لعرف لعدم تعلق الغرض به بل الغرض& الاعلام بانه صلى الله عليه وسلم لم يوجد منه إلا تعريف البعض.) قال القاضى عرف المشدد من اطلاق المسبب للسبب والمخفف بالعكس& ) ويدل على ان التعريف بمعنى الاعلام والاخبار لابمعنى المجازاة قوله لانه الغرض هنابالبعض ذكر ضمبهاأيبهنبأ هاإفلما& من انبأك هذا“ة أي من اعلمك اياه واخبرك به.قالت&) لقال نبأني العليم“ بيا تكنة الضمائر الخبيره& .كازنه لانه-:وعلى ان ا مرا د بالتعريف اوفق ا لاعلاما لامور وانا دل ذلك‏٣ قيل قام زيد فلا قام قال عمرو ل قمت.. نان تتوباثإة يا حفصة وعائشة التفات من الغيبة الى الخطاب& للمبالغة في العتاب .لإلى الهمه من التعاون على رسول الله ية والايذاء& &ا له تإفنقد صغت قلوبكمايةه سبب ناب عن المسبب الذي هو الجواب ؟ أي فقد أديت الواجب من" التوبة لانه قد صغت قلوبكيا اوالجواب محذوف منكا| ما يوجبفقد وجدأيمال وزاغصغى أ يقبلت توبتكى| يقا ل¡ى)ا التوبة وهو ميلكيا بالقلبين ععن خالصة رسول الله ية من حب ما يحبه وكراهة ما يكرهه وقرأ ابن&)ا مسعود: فقد زاغت والمراد بالقلوب قلبان ولم يعبر بالتثنية ؟) لكراهة الجمع بين مثبتين فيما هو كالكلمة الواحدة ومثل ذلك مقيس ولو كان الدال على الاثنين غير ضمير كيا هو هنا ضمير وبسطت ذلك في حاشيةم القطر وشرحه وعن ابن عباس الم ازل حريصا على ان اسأل عمر عمن) & خوطبت بقوله ان تتوبا حت حج وحججت معه فلما كان ببعض الطريق بالاداوة أ ى الركوة فترز أي اق البراز الفضاء من الارضمعهوعدلتعدل ردج<رس<2اجك لكتالتخوخ×راوكلاوكن×راور . ‏٠ وابدتكدتىدتك دود-.: ؟ وكو و۔ه د -ود؟-.ك د: وتدك وتبعوت دن ل ‏١ا مر ‏ ١مؤمنينفتوضأ وقلت دايليهالماءاتا ني فسكبتثمالجحاحةلتضاء: ه4منالمرأتان من ازواج النبي قلة اللتان قال النه لها ان تتوبا الى الله فقد يم ه &صغت قلوبكيا فقال واعجبا لك يا ابن عباس كانه كره ما سألته عنه قال :هما حفصة وعائشة قال: وكان منزلي في بني امية بن زيد بالعوالي أي اماكن & :النساء .نغلبمعشر قريشالمد ينة وكناا رضعا لية ف. ::فلافلما ققددمم:نا المدينب.ة وحجدن ١ا:ا‏ قةو.مماا-ذ:اتغل.به.م: نسا امؤهم فطف-:ق ‏٠نساؤ |نا يتعلمن من:. &نسائهم وغضبت يوما على امرأتي فاذا هي تراجعني فانكرت ان تراجعني فقالت 8ما تنكر أن أراجعك فوالله ان أزواج النبي ية ليراجعنه وتهجره احداهن من "خماليوم الى اليوم فقلت: قد خاب من فعل ذلك منكن افتأمن ان يغضب اللهه &ل لغضب رسوله فتهلك فتبسم صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله قد 5وهيان كانت جارتك أي ضرتكفقلت لا يضرنكدخلت على حفصة. :‏ ١ليهوا حبكينوا جمل عندها حسنوسم أ يوهي جا رة لها ا يضاعائشة% ::فتبسم اخرى فقلت است نس يا رسول الله قال: نعم فجلست فرفعت رأسي لم في البيت فوالله ما رأيت فيه إلا اهبة ثلاثة أي جلودا وهو متوكىء على سرر & :ما عليه إلا حصر فقلت يا رسول الله ادع الله ان يوسع على امتك فقد وسع. :الله على فارس والروم وهم لا يعبدون الله .% &فاستوى جالسا قائلا اتشك انت يا ابن الخطاب اولئك قوم عجلت لهم: &%م.طيباتهم في الحياة الدنيا فقلت استغفر لي يا رسول الله وكان قد اقسم آن :كا مر من شدةافشته حفصةالذ ىعليهن شهرا لاجل لحد يثلا يد خل% 5بدا بعا شهليلةوعشرونولا مضت تسعاللهعاتبهحتىعضبه‏ ١يموجدته2 &فدخل عليها فقالت مامضى إلا تسع وعشرون ليله!أعدهن وأنت أقسمت &يا رسول الله على شهر فقال ان الشهر تسع وعشرون يعني شهره ذلك وفي: رواية جابر بن زيد عن ابن عباس قلت لعمر من المرأتان اللتان تظاهران ان & ,.‏١ :.:على نساء |النبي صلى الله عليه وسلم فقال حفصه وعائشة وقال عمر يا رسول ‏١ته وملائكالذه معكفإنطلقتهنالنسا ء فان كنتمن شأنالته ما يرةشق عليك: ل وجبريل وميكائيل وانا وابو بكر والمؤمنون معك وقل ما تكلمت واحمد الارجوت إن &{ .٥‏, ...ا. بإوان تظاهرا: ابدلت التاء ظاء وادغمت وقرأ بالتخفيف الكوفيون وقرأ % ‏٨فيهاالظاءأو ادغمتظاءابدلت التاءيفتعلوتشديد الظاءالالفباسقاط ×تعاونتا .وانأي أى على ايذاء النبى تة بما يسوؤه من الافراط في الغيرة &لإعليه4 وغبره بإفإن اته هو مولاهية أي فلن يعدم مظاهرا لان اته مولاء ناصره لفه :بذاته يتولى نصر. افي الملائكة يعد تعظيا لهت وجبريل ه 4وأذفراده مع دحوله وصالح المؤمنين: أي من صلح ممن آمن باته وهم الموفون وقيل: ه لهم الملائكة أ وقيل:خيار المؤمنين وهم الموفون وصا لح مدح ويدل لاأول قول ةسعيد بن جبير من برىء منهم من النفاق وقيل الانبياء وقيل الصحابة وقيل الخلفاء منهمم ذكره بعض المخالفين وقيل ابو بكر وعمر وعليه ابن مسعود وابي ه والمراد بصالح المؤمنين الجنس فيصدق على الواحد فصاعدا أو الاستغراق اوهو أ جمم مذكر سالم حذفت واوه في الخط تبعا لحذفها في النطق كيا كتب يدع م ‏٣الداعي باسقاط الواو الحرفية . ‏٨والمؤمنينالنصر من القله وجبريلذلكث؛مبعدبإوالملانكة (إظهير: الملائكة مبتدأ وظهير خبره وجبريل وصالح معطوفان على ؟ الضمير المستتر في مولاه لانه بمعنى موال وقد فصل بالهاء لا على محل اسم يز كان أو على محل ان واسمها لانه يلزم من العطف على محل اسم ان يقول مواليه بفتح الميم وذلك لانه يقال الزيدون قائمون لاقائم ويجوز كون جبريل مبتدأ » يقدر خبره أو مبتدأ ظهير وما بينما معطوف وعلى كل حال فانا اخبر بظهير هم باىلجياعة لانه بمعنى فري ظهير أو لانه فعيل بمعنى فاعل على صيغة & ‏٢يعاديه.من كواحد عإ بىكصهيل وذميل أو 2. وني الحديث «هم يد على من سواهم» وإذا جعلنا جبريل مبتدأ خبره ظهير » فالاشارةالى نصر الته وانما قال بعد ذلك لان نصرة هؤلاء تابعة لنصرة انته بل أم -منجر -هاح ز> >× 4 <. (ام<”ر× ناو(زوم<ا للملا -ج-رح حاولا<وكو٦كا. و‎ ٢٣٢١١ هي نصرته وقيل فضل نصرة بهم على غيره من وجوه نصره. عليه فقلتا لغيرةالله عليه وسلم فا لنبي صلنساءا جتمععمروعن ربه إنربه ان طلقهن ان يبدله من هو خير منهن فنزل عسىعسى وقرأ غير نافع وابي عمروان يناوله ويعوضهان يبدلههطلقكن بالتخفيف وادعى جار الله ان التشديد للتكثير وعسى ترجية للمخلوق أو قطع بالتبديل لو طلق. من مقاموقلت يا رسول الله لو اتخذنا مقام ابراهيم مصلى فنزل واتخذوا بالحجابالبار والفاجر فلو امرت نساعءكابراهيم مصلى وقلت يدخل عليك تىاباركقلتخلقاً آ خرالالانسا نولقد خلقناوللا نزلا لجا بفنزلت آ ية بيا قلت»اللهلو ختمهابيدهنفسى«والذىلنفقالالخالقين ©احسنالله وقال قائل هذه غيره وقد مر. الإازواجا خيرا منكنهه لا دليل فيه على ان في الارض نساء خيرا من امهات المؤمنين لانهن لو طلقهن لعصيا هن له كان من لا يعصيه من الموصوفات بالصفات المذكورة بعد خيرا منهن ولان المعلق بيا لم يقع لايقع الكل لالان تعليق طلاقوليس في ذلك ما يدل على انه ل يطلق حفصة ينافي تطليق واحدة وعن بعضهم غلب غير المطلقة على المطلقة أو عمم الخطاب بأن يطلقها ثانيا. لله بالطاعة لإمؤمنات4تإمسلماتيمه أى خاضعات ‏٨خلصاتبمعنىومؤمنا تمقرا تبمعنىبا لله وقيل مسللاتمصدقات وفيه تكرير إلاوقيل مطبعاتبالليل وقيل داعياتمصلياتإقانتنتاتهه الدوام على الطاعة .ان اريد العبادة أو4قيل كثيراتعابداتالذنوبعنإتائباته4ه متذللات لأمره ية.إسائحاتي 4أي صائيات يقال للصائم سائح لأن فشبه به ا لصائم لانه7 السائح لا زاد معه ولا يزال ممسكا حنى مجد ما هذهفو:تكن‏١اسلم: بنوقيل مهاجراتوقت ا لافطارالممسك الامة سياحة إلا الهجرة وقيل يسحن معه حيث ساح وني تلك الصفات ولا سييا قانتات تعريض بهن انهن لم يتحقق ذلك فيهن حيث يؤذينه ولم يأت بالعطف لاجتياعهن في الواحدة منهن وعطف في قوله نإثيبات وابكارايه لانه لا تكون الواحدة ثيبا وبكرا أو لانه حكم على المجموع أي مشتملات على الثيبات والابكار فهيا ئي حكم صفة واحدة العذراء وذلك ترجية له وتخويف هن وتوقيف على قدرتهفافهم والثيب ضد وإلا فقد علم انه لايطلقهن وقرىء سيحات بتشديد الياء وهو أبلغ . نيا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم بامتثال ما امرتم به واجتناب ما غهيتم عنه واجعلوا ذلك وقاية لك. بإوأهليكم بالنصح والتأديب والحمل على الخير وي الحديث «رحم ا له رجلا قال يا أهلاه صلاتكم صيامكم زكاتكم مسكينكم يتيمكم جيرانكم لعل الته يجمعهم معكم في الجحنة» وذكر ان أشد الناس عذابا يوم القيامة من جهل أهله .بتشديد الهاء أي أوقعهم في الجهل بان منعهم من التعلم أو لم يعلمهم وقرىء واهلوكم عطفا على واو قوا والوجود الفصل وعليه فالانفس انفس المخاطبين واهلهم والخطاب في انفسكم شامل للاهل تغلبا له على الغيبة . به اتقادأى ما تتقدثان لقو لإورتودهاه؛مفعولتإنارانة غيرها بالحطب وقرىعء وقودها ,بضم الواو على المصدرية بمعنى اسم مفعول أي ذو ود" .أو بتقدير مضاف اصناما وحجارة الكبريت لانهاالتى اخذتوالحجارةيهالناس أشد اتقاداً وحراً وحجارة غير ذلك يعلمها الله . فعلا أو غلاظ الخلقلإعليها ملانكة غلاظيه قولا وإشداده اقوياء على الافعال الشديدة يدفع الواحد منهم سبعين الفا دفعة واحدة في النار ل يخلق الله الرحمة فيهم وهم الزبانية التسعة عشرا واعوانهم اعاذنا الله مانلجميع ببركة بسم الله الرحمن الرحيم وفيهم اقصى الخشونة لاتأخذهم ‏)٢ے/ <حر>-‏ >- ٠0٥م ..حص۔ہ"7فو>-ككبرہة -هت ككر}حرام<[+حججت>بحرخحز كرجخيحرحر كجربرےي ےرر ج ك جكجك ججحححج‏٥9حجحح إأ- ارزع عسكف () بجلكخدجرت 7-‏٠ تر‏٠تر_ ..اا ذ‏٠م ترا ظ ٠‏٠ . ١7سم ص‏٠,‏٠7 ‏٠ز7‏٠ ‏ ٣كم كرا عمر;ر]_سم كملى ملبز‏٠وے>>نے ٢١٢٣ اله ما امرهممه في الماضي اولا يمتنعون عن قبولإلا يعصون ‏ ٠الاوامر والتزامها . ويفعلون ما يؤمرونهه في المستقبل أو يؤدونه ولا يتوانون عنه وفي الحديث «أذن الله لى ان أتحدث عن ملك من الملائكة ان ما بين شحمة اذنه وعاتقه لخفقان الطائر سبعين عاما» وما في الموضعين مصدرية والمصدر في الاول بدل من اسم الجلالة وفي الثاني مفعول يفعلون أو اسم فيهما وحذف والعائد شذوذ أي به وان قدر ما امرهم الله اياه ويؤمرونه على تعدية امر لمفعول ثان مقيد لم يكن شذوذا والنار اعدت للكافرين ولكن خاطب المسلمين بتوقي مساكنة الذين أعدت لهم هذه النار باجتناب الفسق أو أمرهم بالتقوى عن الارتداد والندم على الدخول في الاسلام أو الخطاب للمنافقين فآمنوا بمعنى اقروا ويدل له قوله تعالى نإيا أيا الذين كفروا لا تعتذروا اليوميه يقال ذلك عند دخولهم النار فإنه لا عذر لكم أو لانه لا ينفعكم الاعتذار. فإنا تجزون ما كنتم تعحملون“ه من السيئات هيا ايها الذين آمنوا توبوا الى انه توبة نصوحئمةه صفة مبالغة يستوي فيها المذكر والمؤنث كامرأة صبور وهند غضوب وقرىعء توبا نصوحا والنصح صفة التائب وهي ان ينصح نفسه يأتي بالتوبة على طريقتها متداركة للفرطات ماحية للسيئات واسناده للتوبة مجاز عقلي ويبوز ان يكون نصوح مبالغة في النصاحة وهي الخياطة فيكون شبه فساد الذنب بخرق الثوب واشتق من النصاحة نصوحا على الاستعارة التبعية ويكون التجوز في الاثبات أيضا. وقرأ ابو بكر بضم النون فيكون مصدرا بمعنى النصح كالشكر والشكور أو بمعنى الفصاحة كالثبات والثبوت أي ذات نصوح أو ناصحة فالوصف بالمصدر لتقدير مضاف أو تأويله بالوصف أو للمبالغة أو هو مفعول مطلق م أي ينصحون نصوحا أو مفعول لأجله أي لنصوح انفسكم وتجب التوبة النصوح من كل كبير وصغير وهي | ان لا يعود الى الذنب كيا لا يعود اللي الى الضرع ويعزم ان لا يعود وإن عاد.وان يندم وان يهجر اخوان السوء ويغتم لارتكاب الذنب كيا تلذذ بفعله ويذوق نفسه مرارة الطاعة كيا اذاقها حلاوة المعصية ويذيبها بالطاعة كيا رباها بالمعصية ويعيد الفريضة ان كان ذنبه هو تركها ويرد المظالم ان كان ظليماً أو يجعله صاحبه في حل وان كان قذفا أو غيبة تاب عند من قذف أو اغتاب عنده وان وصل المظلوم فليحالله وإلا كتم وقيل لا بد من اخباره ومحاللته . ولا يكشف نفسه ليحده الامام خلافا لمن اشترط ذلك ولا يشترط الاستغفار باللسان إلا ان حضرها غيره أي شاهد معصيته خلافا للكلبي وغيره وان ناب من ذنب وبقي آخر هل تصح توبته قولان قيل صحت توبته عن الذنب وبقي الآخر وقيل لم تصح وعن ابي بكر الوراق التوبة النصوح هي ان تضيق عليك الارض بيا رحبت كتوبة الذين خلفوا عن شهر ب7ن حوشب ان لا يعود ولو حز بالسيف واحرق بالنار وعن ابن السياك: تنصب الذنب الذي أقللت فيه الحياء ماننته أمام عينيك وتستعد لمنتظرك وعن حذيفة:حسب الرجل من الشر أن يتوب من الذنب ثمم يرجع فيه وعن السدي: لا تصح التوبة إلا بنصيحة النفس والمؤمنين لأن من صحت توبته أحب أن يكون الناس مثله. وروي احب الناس ان يكونوا مثله ويجوز ان يراد توبة تنصح الناس أي تدعوهم الى مثلها لظهور اثرها في صاحبها واستعماله الجد والعزيمة في العمل على مقتضاها وفي الحديث «يا ايها الناس توبوا الى الله فإني اتوب اليه في اليرم مائة مرة» وقال«: إن الته لأفرح بتوبة أحدكم (أشد فرحا) منه إذا ضاع بعيره فى فلاة مع زاده ثم وجده» وقال«: إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار وبالنهار ليتوب مسيع الليل حتى تطلع الشمس من مغربها» وبسط اليد كناية عن طلب التوبة وكل طالب يقبل مطلوبه وتقبل التوبة ما لم يغرر. ربكم ان يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جناتعسى :ق١‎: <رخ_كر _ دهحسوصہ( /ط رر > -ك_رر > -ككخحر_ +حصرصےہ >-كخ < -رك >رر+لا __- >-نر_وح ن فو ٦ا_ح‏ صہ ‏٢فروحكرز-ك _رر _كروصكررخحرزحصكررخ_رلاكركركحركر‏١كررمحرراردحا( -حى.ل لرجلبم.-لبملبمللا رابلا .-ترسملاے٠‏ارحلوب زعريبرجرجزا-جرنترهلبرجر _ ٣٢١٥ > -كرخحرا ح كررخ+ض_طر !صحجح> حرزا جمكدن حزج ححرر رجخ+ حكجرك جركجي ت جخ كخ_راجےح حج كرو > -حام يكجياح>حجحجمك‏٦بےيمك ح ‏٠إح ر: حجاجصحجهتلجهحجروجروجرترجروجارورجنروجروجرتجرر-مست ارتجاج التدرحرععو...خرسه ٨٨الارتي زلازص جري من تحتها الانهارمه قطع وبت منه تعالى على جهة الاطياع والترجي ‏.٥ على عادة الملوك اشعاراً بأن ذلك تفضل منه وأن العبد ينبغي ان يكون خائفا جيا ويدل لذلك قراءة ابن ابي عبلة ويدخلكم بالجزم على معنى توبوا الى ا توبة نصوحا يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم بالجزم في جواب الامر. يوممه متعلق بيدخل الايخزي اله النبي والذين آمنوا معه“» بادخال النار روي انه صلى الله عليه وسلم تضرع الى الله في امر أمته فاوحى جعلت حسابهم اليك فقال: يا رب أنت أرحم بهم فقالئنت شه ا الته الي الله تعالى: اذن لا أخزيك فيهم 1زالا تعريض بمن أخزاهم الله من الكفار والمنافقين واستحاد الى المؤمنين إذ كفر عنهم سيئا: تهم ولم يخزهم . وقيل الذين مبتدأ خبره نورهم يسعى بين ايديهبمئم؛ امامهم لوبأيمانهمإه وذلك اذا خرجوا من قبورهم وفي المحشر وفني ممرهم الى الجنة. يقولونه إذا طفىء نور المنافقين ربنا اتمم لنا نورنايه الى الجنة قاله ابن عباس وانما يقولونه اشفاقا وإلا فقد علموا سعادتهم أو نسيانا واستغفرتقربا اليه كلالله متمه لهم ولكن يدعونوذهولا وعن الحسن لذنبك وقد غفر له أي على هيئة التقرب فإن الدار ليست دار عمل وقيل تتفاوت انوارهم بحسب اعيالهم فيسألون إتمامه تفضلا وقيل يقوله الادنون منزلة وهم الذين يعطون من النور قدر ما يبصرون موضع اقدامهم وقيل بقوله الذين يمشون حبوا وزحفا فإن منهم من هو كذلك ومنهم من كالبرق ومنهم كالريح ومنهم كأجود الخيل ومنهم كأجود البهائم ومنهم من كالساعي والملائكة يقولون رب سلم سلم. . واغفر لنام“ة ذنوبنا وقد علموا بغفرانها ففيه بعض ما ذكرناه ني امم .تانك على كل شيء قدير يا أيها النبي جاهد الكفارئه بالسيف نزوالمنافقين4؛ بالحجة «واغلظ عليهم“ه أي على الكفار والمنافقين أي استعمل معهم الخشونة اذا بلغ الرفق حده وقال قتادة:مجاهدة المنافقين:. ولو كانوا قرابةاقامة الحدود عليهم وعن مجاهد: الوعيد وقيل]: فشاء أسرارهم الله مثلاجهنم3صربا مصيرهجهنم وبئسولوما وا همم امرأة ح ته واسمها والحمة ه[وامرأة لوط &: واسمها والعة مثل 'للذين كفروا حالهم في ان قريهم ليامنعهم من العقاب بحالها. وهذ ‏١ولوطنوحهرصا لحين: عبا دنامنعبد ينتحتو كانتا تعظيم ليا صلى الله وسلم عليهيا لنفسه فخانتاهما» في الدين بفعل ان امرأة نوح كانت تمشى سره وامراةأة لوط اذا نزلابن عباسالكبائر وعن لنها رف‏ ١نها توقد ىبالليل نارراااً وتد خنورويممقومه ليعملواا خيرتضيفبه وقيل: به الجبابرةبه احد اخبرتإذا آمننوح كانتامرأةانورويعلامة كلنقيصه عندففىي االطبعبازره سبحوردا لحسنوهو مذ هبت‏ ١لزنىحايانتھے| قال ابن عباس وابن عبدالكفر فإن الكفار يقولون انه حقاحد بخلاف السلام ما بغت امرأة نبي قط أي ما زنت وقيل:إن خيانتها الشرك كانتا تخفيانه . وروي أن امرأة نوح كانت تقول أنه مجنون. ‏ ١لنبي1زواج‏ ١لله شيئا به ,بحق االزواج فلتحذ رديغنيا عنهما منو:فلم العصيان فانه لا يغنى عنهن فالاية تعريض لهن والتعريض بحفصة ارجح لانها سره .كا افشضشت امرأة نوحافشضشت سره من وقيل ادخلا النار مع الداخلين مع سائر داخليها الذين لا .الانبياءوبمنبيخهملحموصلة الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون هه أسية بنت مزاحموضرب يضركا ل‏ ١مؤمنينلا تضر.بالمؤمنينالكاذ فرينصلةانعنها أ ياللهرصي آمنتفساد فرعون آسية وهو اعدى اعداء الله وعن بعضهم انها عمة موسى فا وتل لها فرعونالافكبتلقف عصاهسمعتحنوا لسلامالصلاةره عليه اربعة اوتاد ليديها ورجليها واستقبل بها الشمس واضجعها على ظهرها ووضع بعضهم با لصخرة وقيل ‏ ١مر أن تلقى عليهاورصدرهاعظيمة عللرحى لا روححسلعلى‏ ١لصخرةفا لقيتبروحهاا لله فرقيفدعتعظيمةصخرة 9. .ع۔ ..ن ‏٨ادا‏ ١خموتتنعم ورو ِر كل‏ ١حزة دهينها رفعت الحسنعنورويل 8,انصرفوا عنها اظلتها الملائكة عن الشمس . &:‏ث٦,.مه -قال القاضي ظرف للمثل المحذوف قالت رب ابن ليلزإذا‏٩ ا عندكم أي في القرب من رحمتك والبعد من عذاب اعدائك أو ارادت & &ارتفاع الدرجة فى الجنة وان تكون جنتها من الجنان التى هى اقرب الى العرش5 ‏١---.ل 80وه -ى جنة الماوى»5ما % بيتا7في الجنة ِهه بيان .لمكان&» _ ..فعبيت عن ا ِلقرب للع يرش ب ۔قولها عندك:0 ‏٨0 ا القرب أو لكون الجنة من الجنان القريب المعرش المعبر عن قربه بالعندية في لل قالت ذلك حال التعذيب فاراها الله بيتها فى الجنة فسهل عليها العذاب وهو {&% :مَع . ا‏ ٨من درهة برضا :8الخبيثة .لإوعملبه&ي“ه أي!ونجني من .فرعونهإه !{ه أي من .نفسه:8 :هم تعذيبه وقال ابن عباس جماعه وقيل شركه ومعاصيه وقيل جميع ذلك. :«زونجي من القوم الظالمينئة القبط التابعين له في الظلم والشركم يهم والمعاصي والدعاء عند المصائب من سير الصالحين وسننالانبياء قيل ان امرأة :‏ ٠ ١تتعللحتىسرااللهتعبلخلصةمؤمنها سرا ئيلبنيمنآ سيةفرعون8 أأم بقضاء حاجتها فتبرز فتصلي خوفاً من فرعون الى ان قتل فرعون امرأةحزقيل إن‏ ٩وهي مطلعة من كوة في قصر فرعون تنظر الى الماشطة امرأةة حزقيل كيف ‏٨م تعذب وتقتل ولما قتلت عاينت آسية الملائكة عرجت بروحها لما اراد الله تعالىي ,٠٠٠.7‏٠ل :عليهااذ دخلكذلك.بها من الخير فازدادت يقينا بالله وتصديقا فبينما هي :هم فرعون فظل يخبرها بيا فعل بالماشطة امرأة حزقيل فقالت له آسية: الويل لك ّاعترىالذياعتراك الحنونما أجرأك على الله فقال لها لعلكيا فرعون- ::صاحبتك فقالت: ما اعتراني الجنون ولكني آمنت بالله ربي وربك ورب :: لن . ال لها إن ابنتك قد اخذها الجنون الذى اخذ ِفدعا فرعون امها&: & الماشطة فاقسم لتذوق الموت أولتكفرن بإله ‏.٩زل !وسألتهافخلت بها مها عكا:.1=-ى<-=۔“.و==.-وق الموتا-: موافقة فرعون فأبت وقالت اما ان اكفر بالته فلا والله ما افعل ذلك ابدا فامر بها فرعون حتى مدت بين اربعة اواد ولم تزل تعذب حتى ماتت فذلك قوله تعالى وفرعون ذي الأوتادمه قاله ابن عباس مر بها موسى تعذب فاشارت اليه باصبعها تشكو فدعا الله أن يخفف عنها فلم تجد للعذاب ألما إلى أن ماتت فرأت بيتا لها في الجنة وقد دعت الله به فرأته من درة بيضاء ففرحت وضحكت فقال فرعون: لعنة الله انظروا اليها تضحك وهي في العذاب لجحنونها . نؤومريميه عطف على امرأة فرعون تإابنة عمران“؛ وفيها تسلية للارامل التي احصنت“ه حفظت «وفرجها»ه عن الرجال وزعم بعضهم من الجمهور على ان الفرج فرج فميصها. تفنفخنا فيه“؛ أي في الفرج أي نفخ جبريل بأمرنا من روحنائة أي من الروح الذي هو خلق وملك لنا واضافته للتشريف والمراد الجنس قيل تناول جبريل جيبها باصبعه فنفخ فيه فسار الى بطنها فحملت . وصدقت بكلمات ربهاإه أي شرائعه وقيل بصحفة المنزلة على ادريس وغيره سياها كلياٹ لقصرها وقيل جميع ما كلم الله به ملائكته وغيرهم وقال الكلبى كلياته عيسى لقول جبرائيل هما:تإانما انا رسول ربك لأهب لك غلاما زكياوتولديؤان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم الخ. . .ويدل له قراءة بعضهم وهو الخدري بكلمة ربها بالافراد لكن يحتمل الافراد الحقيقة أو الجنس الاستغراقيى فتصلح فيه الاقوال وقرىء صدقت بالتخفيف . الكتب أ و الاربعة فالاضافة للجنسوكتبه&مةه هو الانجيل أ و جميع ‏ ١لمنزلةأ و لالاستغرا فق وقد قرا ا بو عمرو وحمص وكتبه با لجمع وقيل ا لمرا د ا لكتب ا للوح وقيل:ا مرا د با لكلاتوقيل:ما كتب فود ا ود وعيسىعلى ‏ ١برا هيم وموسى کحہرحے_مكبم .س(٠0٥9ہ‏- ٠٥9 تتاجر وزوجروج وجر وجروجروجركاجرركنرلرجركانرلكاتنرناراكيزر -2حمحجمك برر _ ,هي س (_ .۔هرحصہ(_ جموح 28ه. 2 اك رم:لاترحمرخم ل‏٦ أو الكلمة التوراة وبالكتاب الجنس واختار آبحواتم قراءة آبي عمرو وحفص واختار أبو عبيدة قراءة الجمهور كتابة بالأفراد. الإوكانت من القانتينمه المطيلين القيام في الصلاة وقيل المطيعين ولم يقل من القانتات لان القنوت صفة للذكر والانثى والذكر اقوى فيها فغلب فجعلت بعضا منهم ويجوز ان يكون لابتداء الغاية على انها ولدت من القانتين موسى .اخيهارونلانها من اعقاب الله المسلمةالنبي ة نة لم سمىوروى ان عائشة رضي الله عنها سالت وهي مريم ولم يسم الكافرتين امرأة نوح وامراة لوط فقال: لم يسمهيا بغضا لها واعترضت هذه الرواية بانها غير صحيحة اذ قد يسمى الله جماعة من الكفار باسيائهم وكناهم ولو كانت التسمية للحب وتركها للبغض لسمى أسية وقد قرن بينها وبين مريم في التمثيل للمؤمنين والحمد لله الذي ابى ان يبعل لغير ما صح علامة توهم الصحة وقد يقال توجيها للصحة بانه لم يذكر الكافرتين باسميهيا بغضا ليا وذكر الكفار بأسيائهم في مواضع لنكتة والنكت لا تتزاحم وفي الحديث عن أنس«: حسبك من نساء العالمين مريم بنت عمزان وخديبة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد واسية امرأة فرعون» وفي الحديث «: كمل من الرجال كثيرا ولم يكمل من النساء إلا أربع آسية وخديجة وفاطمة وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام . اللهم بحق هذه السورة وحق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم علينا اخز النصارى واهنهم واكسر شوكتهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم صلى الله على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم . 522 سو 97 بسمنلتنرالتنال ح"۔الملام" ` .-.وحلا تنا لعم حجل لعزا ٢٢١ 5‏2.١٣حجت :: 8‏ ١لزا ‏٥هيميا ن)) ‏ ١للك ((سورة: زل قال ابن مسعود هذا هو اسمها في التوراة وتسمى المانعة لانها تمنع من &&) ٠ ) عذاب القبر قال: كنا نسميها في عهد رسول الله بنية المانعة وفي الحديث & --..‏١ & عن ابن عباس وانس:( انها المنجية تنجي من عذاب القبر) وتسمى المجادلة & زل-ل هلانها تبادل يوم القيامة عند ربها لقارئها وتسمى الواقية والناعشة تنعش قارئها& ا8أي ترفعه.5 ‏٠ ([ر( 8ا ن بعضا قال انها مدنيةة ق ل وهو قول غريب ل وا ‏٢ثااث 1آيات وذكر ا لسيوطي‏٨ ثلانون وكلمها ثلانيائوةثلاثون وحروفها الف وثلاثمائوةثلاثة عشر وفني الحديث & ١‏٩٠ .َ١۔‏۔%‏".١.سى.ِ1‏٩٠ "القد ر)ا) .ليلةفكا نيا أ حياا لملكسورهقر(من: :..., موى الحديث «وددت ان سورة تبارك الذى بيده الملك فى قلب كل مؤمن»0 7.ِ..َ. ..ح-۔د.ل .-ة56)٨ا‏ بلا وقال «من القران سورة ثلانون اية شفعت لرجل حتى غفر له وهي تبارك الذي خم 1ع..-.ح.‏٩ موإذا قراتبيده الملك» وكان صلى الله عليه وسلم يقرأها عند اخذ مضجعه8 -7‏" لم:على الرمد ثلائة ايام كل يوم ثلاث مرات زال بإ ٢ذن الل-ه وعن ابن عبا س ِصرب ٩: ‏١-.,..ه.-ل بعض اصحاب النبي قة بيته على قبر وهو لا يحسب انه قبر فإذا هو قبر لمبلا ها انسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها فاخبر النبى صلى الله عليه وسلم فقال & .القبر» .المنجية تنجيه من عذابالمانعة هى«هى: ::: . 8:َ : , 8بسم انته ا لرحمن و لرحيم. ‏٨ :: 1. : ‏١0 8 ع ا لتزيد وا لنمو ا ي - ا لبركة وهيا لخلق وقيل من -.1- صفات . عنسره 7 2:تبا رك: 7 : × ‏١0...ل ب.و عظمتبعمهكثرت‏٣٢ 1: 5‏:0 ٣ 8 -322-227:3227:222-=322-=22-322< 2222272272:227 22-22-2223;79 2 غ 2 7:‏ ١لملك ببيده©:الذي ع" ه؛: .؛ ‏٨ الاحاطةعنوذكر اليد كنارةيشاءمرنويذليشاءمنويعزوغيرهالموجود بالاشياء . ومو على كل شيعه: مما يصح تعليق القدرة به قديرة اما ما كان كاتخاذ الصاحبة فلا يقال قادر عليه ولا غير قادر. الموت والحياة اراد موت الانسان وحياته في الدنياخلقالذي وقدم الموت لانه أقرب للقهر والتخويف واقوى داعيا الى العمل لان وراءه الجزاء أو اراد بالموت كون الشىء في حكم الميت كالتراب والنطفة والعلقة فإن هذا ونحوه هو المبدأ ثم خلق الحياة بعده أو اراد الموت في الدنيا والحياة في الآخرة والصحيح الاول أي اعطاكم الحياة التي تقدروا بها علىالعمل وسلط عليكم الموت الذي هدواعيكم الى اختيار العمل الحسن للجزاء والحياة ما الاحساس .بوجودهيصح وقيل ما به يكون الشيء حياً هو الذي يصح منه ان يعلم ويقدر والموت ضد الحياة وقيل عدمها وعليه فخلقه بمعنى تقديره وقيل زوال القوة الحيوانية وهو نعمة لانه يفصل بين حال التكليف في هذهوابانة الروح عن الجسد الدار والمجازاة في الآخرة وكذا الحياة لان بها التلذذ في الدنيا والثواب في الاخرة ويأتي الميت يوم القيامة على صورة كبش ملح على السور بين الجنة والنار فينادي ماذا تعرفون يا أهل الجنة ويا أهل النار هذا فيقولون الموت فيذبح على السور وهم ينظرون ثم يقال يا أهل الجنة ويا أهل النار خلودا لا موت وذلك بعد دخول الجنة والنار وليسوا يعرفونه قبل ذلك على صورة الكبش ولكن يلهمهم الله يومئذ فيعرفونه وذبحه هو ازالة تلك الصورة وافناؤها لان جملتها الموت بقدرة الله لا حيوان حلت فيه الحياة .هى وعن ابن عباس: خلق ا له الموت على صورة كبش ملح لا يمر بشي. فيجد ريحه إلا مات والحياة على صورة فرس أبلق وهو الذي ركب جبريل واخذ السامري قبضة من اثره فالقاها في صورة العجل فخار وحي لا يمر <)--- 8) شيع ميت ويجد ريحه إلا حمي. إليبلوكم: ليعاملكم فيالحياة معاملة المختبر الذي لا يعلم &: لا بالتكليف يجازيكم بعدها وهو سبحانه عالم بالاشياء قبل وجودها وفي الازل & 8ما بلا أول والخطاب للمكلفين. : أيكم أحسن عملا: أصوب عملا واخلص واطوع لته والصواب: : ان يكون على السنة والكتاب والخالص ان يكون لته وعن ابن عمر انه صلى: : الته عليه وسلم قرأها وما وصل هذا قال: ايكم احسن عملا احسن عقلا: واورع عن محارم النه واسرع في طاعته أي أيكم اتم عقلا عن الله وفهيا للمراد &: ::وقيل: أيكم ازهد:الدنيا وهو قول سفيان الثوري وقال السدي:اكثركم ‏٣لا للموت ذكرا واحسن استعدادا له واشد خوفا وحذرا وبته در القائل: للمرء زاجر: للذاتالشغلعنوالقبر والبلا:وفي ذكر هول 7 وشيب فذاك منذر لك.ذاعر &ابعد اقتراب الاربعين تربص دوائر &بوالفيهاماسنهمك فكم في بطون الارض بعد ظهورها مكاثئر محريصفيهالخطابهاث وانت على الدنيا مكب منافس اتدري بياذا لو عقلت تخاطر &ل على خطر تسي وتسبح لاهيا ويذهل عن اخراه لا شك خاسر &ما وان امرا يسعى لدنياه جاهدا لنفسك عمدا وعن الرشد حائر &؟ كأنك مغتر بيا انت سائر وإنت الى دار المنية صائر %فجد ولا تغفل فعيشك زائل وإن نلت منها ثروة لك ضائر %فا ولا تطلب الدنيا فإن طلابها بموقف عدل حين تلي السرائر &ظما وكيف يلذ العيش من هو موقن لعزة ذي العرش الملوك الجبابر: ظما لقد خضعت واستسلمت وتضاءلت .: وجملة (أيكم أحسن عملا) مفعول ثان ليبلو لتضمن معنى العلم وليس &: %من التعليق بالاستفهام لان التعليق ان يوقع بعد العامل جملة سدت مسد: 9:مفعولين وقيل تعليق . تزوهو العزيزة الغائب الذي لايعجز من اساء العمل % 8>>>:>>>.۔.جم 52-23-2722 2٣‏9 .٠.1١‏٢ 2الغفور: لمن تاب»2 بل بع.,-١.:١١١.‏٨ :.بمعنىلسبعحا لاونعتطبا قا 4سےذا وا تسبعخلقو ‏ ١لذ ي: &مطابقات أو ذوات طباق أو مفعول مطلق أي طوبقت طباقا وهو مصدر طابق& 0.۔..ع. ,وقيل جمع طب ۔ق ب:ف۔تح الباء أو طبق۔ة۔ بفتحها أو اسكانها والمراد ان بعضها فوقف &)ا & ل۔!...۔۔ ‏. ١.-..: % من غير مما سه سمعبعض .اعرا بي يدم رجلا و يقول سره طبا ف وخيره غير باى 0..٠١2....الدن.يا م .3‏. .والملكفوفالماءمرن غلبانارتمعوالموج ماالمكفوفالموجنوالسس|ء ز<0 ‏٣جومسس .ا ,‏٣ 8. 8قال الثعالبي:وما ذكروا ان بعض السموات من ذهب وبعضها من فضة: 8رويانهوذ لكيثبت به حديثلضعيفوبحو ذلكيا قوتمنو بعضها: عن كعب الأحبار ان الاولى من موج مكفوف والثانية من زمرد أخضر والثالثة ة&&0 حديد والرابعة نحاس والخامسة فضة والسادسة ذهب والسابعة ياقوته حمراء &8 بل.‏-١ -..ده...ه.. ‏٨و-قيل ال .ث¡ا.نية. -نحاس والثالثة فضة والرابعة ذهب والخامسة ياقوت والسادسة زمرد:. )& والسابعة نور وقيل الاولى زمردة خضراء والثانية فضة والثالثة ياقوت احمر & ٢ ‏: 0والرابعة ِ درة بيضاء والخامسة . .ذهب احمر والسادسة ياقوتة صفراء والسابعة نور: :% ل(&لأ{واسم سم الاولى الاولى رفيقراءقيقاء واولاثلاثنانهية اذلقون و والثالثة قيديومدوم و وقيا,عيناء والوراابلعرهابعة عرداءعرداء5, ل1 ك&{وقيل باعوناء والخامسة دبقاء وقيل سحيقاء والسادسة قناء وقيل عدرباءم .ِِ8 :والسابعة عبراء وقيل سمعواء .0 ..ِ(- ١ .‏: :,في حلقللروا يه وا لخطا بو ما برى:يا ححخحمدذل أ و يا من يصلح8 :تموتوقرا حمزة وا لكسا ئي مناختالاداف وعد م تنا سبمن تفا وت: ١لرحمن‏: ل) <بناتش -ديد الواو مضمومة بدون الف قبلها والمعنى واحد واراد بخلق الرحمن طه ‏١ِ....۔..ِ :مخلوقه وهو السموات وعبر به مع ان مقتضى الظاهر الاضيار بان يقول ماترى خه :هوا لسببوذ لكسلامتهن من التفا وتسبباوا لتنبيه علىلتعظيمهنفيهن‏٢ م كون خالقهن الرحمن وعلى انه يباهر قدرته هو خالق مثل ذلك رحمة وتفضلا & م وانعاما جليلا لايحصى كيا يدل عليه اسم الرحمن وقيل: اراد بخلق الرحمن & ا " حطن-72=-=. .و ۔.“.و=.“..و=“٨..‏=.“.و=“.لإبہے 8‏.2222١ل لجميع المخلوقات فإنها متقنةمحكمة وما استفهامية انكارية ومن بيان لهما أو زائدة3 لالمفعول والجملة مستأنفة أو مقول لقول محذوف نعت أ ي مقولا فيهن ماف: 5ترى الى اخره أو ما نافية ومن زائدة في المفعول والجملة نعت والاول ابلغ .3 فارجع البصره إلى السماء بعد ما نظرت اليها مرارا مرة اخرى &ثا ::متأملا. هل ترى من فطورعه شقوق والرجع مستند على ما قبله ومتسبب:: لم عنه لإثم ارجع البصر كرتينمه أي رجعتين مرتين أي كرة بعد اخرى يه م فهو من التثنية المراد بها اكثر من اثنين ك (لبيك) و (سعديك) بدليل رجوع ثم :البصر حسيرا .: ينقلب: يرجع «زاليك البصر خاسئامه ذليلا لعدم ادارك الخلل:: م الذي يبحث عنه وهو حسرمهه كليل من طول المعاودة وكثرة المراجعة: . ولقد زينا السماء الدنيامه نعت السياء لان السياء مؤنث والألف &) في الدنيا للتأنيث والمذكر الادنى أي السياء لان السياء الدانية للارض أي 3 :) القريبة قربا لم يكن لغيرها من السموات. لزبمصابيحهبكواكب كالمصابيح في الاضاءة ليلا وليست الكواكب %& هف5 8ذه السا|ءء بل في غيرها ومعنى تزينها بها اظهارها وفيها القمر فقطللت ظيمعليها والتنكہ: .فانظره وذلك التزيينوقيل عبر هذا :ِكما والاضاءة فائدتان. واشار الى اخرى بقوله5 :وجعلناها رجوما“ جمع رجم سمي به ومو8 للشياطين: 4مصدر ما يكون به الرجم 8المعادين لكم الذين يخرجونكم من النور الى الظلمات ت5 :رجمهم الملائكة عند استراق السمع فمنهم من يموت ومنهم النا سمزن يحرق فتط أ و يصبر غولا يضل8 8ان بعضا يحترقاويخيل وعن بعض ): اولبرعجمضا بهايقعان فيايلفبصرل فمينصنير غولا وبعضا يقع فايلبحر فيصير تمساحاً ومعنى ه وكب شهاب فبرمى به كيا يقتبس من النا ر وهي ينالك باقية على حال: :ها بدليل ان الكوكب اكبر من الدنيا فيما قيل وان عددها لا <<< رطبا >>2: )& ينقص مع كثرة الرجم قال قتادةخلق النجوم ليهتدى بها وللتزيين والرجم ومن & 8كقوله رحما‏ ١لظن‏ ١لرجم بمعنىله ره أ وبما لاعلمتكلففقدعبر هذاتاأول8 بالغيب أي ظنونا لشياطين الانس وهم المنجمون والكهنة وعن محمد بن كعب &8 8ا لنجوملكها نه و يتخذوننجم ولكنهم يبتغونأ هل ا لارضمنوا لته ما لاحد8 8صلة.& : تز: وأعتدنا لهم عذاب السعيرة بعد الاحراق في الدنيا والسعير &: ه . 8وقيل معدل وما .قليلايتتية‏ ١ابيقيل مبعثا لرجما لموقودة ‏ ٥وكا نالنا ر: 0( :.ا لمرا د:ا لحسنوقا لوا لحنا لانس.برسم: 1كفروا3:9وللذ ين8 ,:وقرى عهي‏ ١مصيرو بتسجهنم‏ ١ب:عذ.‏ ١لمرجومونياطن ١لشسا‏.5 ‏٩مطلقاعا مل وا مرا د بجهم نا ر ا لاخرةمعمولىعلىجهنم عطفاعذا ببنصبت: &والمراد بالتي في الآثار الطبقة العليا امنلنار وهي ل" الموحدين .ل 8: : الحارشهيقاً؛ ه صوتا منكرا كصوتلهاإذا أألقوا فيها سمعوا: ليقال ان لاهلها فيها صوتا منكرا كاقبح ما يكون من صوت الحار وقيل والمراد » ا,.-.--..-. م .0 : حسيسها .م ..:..‏١ 3تزومي تفور تغلي بهم كالمرجل بيافيه قيل: كيا يغلي الماء الكثير ه : 1, م‏0‏ ٥بالحب القليل. 1٥ ‏٨إتكاد تميز & اصله تتميز حذفت احدى التائين أ ي تتقطع نمن: .همالاشتعا لشد يدةةفهياللهاعداءعلىلاجل غيظه1يظ: _١ز‏: شبهها بعاقل مغتاظ لشدة غليانها كأنها تغخضفت أي استرخت اجفانها العليا &) : ) على عينها غضبا وكيرا ويجوز ان يراد غيظ الزبانية. 8 .سؤا 9خزنتهاةه4 2::3سا أمحما عةفوج: ةفيها‏١ألقي:8كلما 8: "توبيخ قيل وظاهر الآية انه لا يلقى فيها احد إل سئل على جهة التوبيخ أي: آ0 :يسأل في جماعة لا وحده والخزنة تسعة عشر ملكا مالك واعوانه .: : 0 8أو - ‏ ١لقول . بمعى . لانه ع ‏ ١لمؤؤل 7. مفعول‏ ١لحملة :‏٠ بذل ذير4؛ را د أتكملم ` م: ل : ,: >> اعتراف با يزيل عللهم قيل:واقرارنذيرهه:تإقالوا بلى قد جاءنا الله منما نزلوقلناباخهم غير مجبرين على ا لاعمال كا قال ل فذكذبنا بمجردبه لانه تعلقا لغرضتعلقلعد معذ وفكذ بومفعول:شىء التكذيب أي فكذبنا والنذير مفرا اريد به الجنس فيصدق على الواحد فصاعدا أو بمعنى الجمع لانه فعيل بمعنى فاعل كظهير في سورة التحريم أو اسم مصدر أي جاءنا انذار والانذار يستلزم المنذر بكسر الذال كالمنذر اهلأيالوجهينعلى هذينمضافالثلانى أو يقدرنذربفتحها أو مصدر للمبالغة .المنذربهسمياسمهأومصدرأوانذار ويدل على ان المراد المنذر وان المراد الجماعة قوله هوإن أنتم“ه أي ما انتم إلا فى ضلال كبيريه بخطاب الجياعة ويجوز ان يراد بالقدير الواحد والخطاب له ولامثاله على التغليب أو خاطب الكل لأن تكذيب الواحد وتضليله تكذيب وتضليل الكل أو ذلك توزيع أي قال الافواج قد جاء الى كل فوج رسول فكذبناهم ويجوز كون الخطاب من الزبانية على ارادة القول فالضلال ما كانوا عليه من المعاصى أو عقاب الآخرة لانه يجىعء قطعا أو ذلك. حساب الرسل هم حكوه للخزنة أي قالوا لنا هذا ولم نقبله. والصحيح الاول وهو ان الخطاب من الكفار المرسل اولهم وللمؤمنين فيكونون مفرطين ومبالغين في التكذيب حتى نفوا الارسال والتنزل اصلا وفي نسبتهم الى الضلال حتى قصورهم عليها وليس كل أهل النار كذبوا بالايسال والانزال ونسبوا الرسل الى الضلال فإن المنافقين لم يفعلوا ذلك إلا من اسر الشرك فكأنه قال بلسانه ان انتم إلا في ضلال مبين واهل الكتاب لم يكذبوا رسلهم إلا من اشرك منهم والذين حضروا بيننا ولم يؤمنوا به مشركون ولكن من كذب نبيا أو كتابا كأنما كذب الانبياء والكتب فاليهود كذبوا الانجيل وعيسى والقرآن ونبينا والنصارى كذبوا القرآن والنبي . نت .=.22:=22-223-22.:7225-22=22:223-22-223-22=-.22-22-.22-.5-2۔ 25:2 :كلام الرسل أي نقبله بمعجزاتهم ناووقالوا لو كنا نسمعه“ه: &نعقلمه نفهم فهم تفكر قال الفخر تبعا بخار الته جمع بين السمع والعقل3 ل لان مدار التكليف على ادلة السمع او العقل قال جار الله ومن بدع التفاسير ل 8ان المراد لو كنا على مذهب اصحاب الحديث أو على مذهب اصحاب الرأي: للا كان هذه الاية نزلت بعد ظهور هذين المذهبين وكان سائر اصحاب المذاهب & : والمجتهدين قد انزل الته وعيدهم وكان من كان من هؤلاء من الناجين لا محالة & &ها وعدة المبشرين من الصحابة عشرة لم يضم حادي عشر وكان من يجوز على لا الصراط لم يسمعوا بهذين الفريقين وهذا منه ازراء لصاحب هذا القول& . لما كنا في أصحاب السعيرمه من جملتهم وفي الآية عندي دليل &ملا 8على ان العقد نوعان غريزي وكسبي فالغريزي في كونهم من اصحاب السعير & : اذ لولا وجود الغريزي لم يكلفوا فضلا عن ان يكونوا من اصحابها والكسبي & فقيولهم أو نعقل فهذا العقل الذي نفوه بلو كسبي ولا بد إذا لو انتفى & 8:الغريزي لم يكونوا من اصحاب النار لكن الكسبي نتيجة الغريزي . إفاعترفوا» اقروا لإبذنبهم&؛ أي كفرهم ولذا افرد واراد &: &معاصيهم فافرد لارادة الجنس وهذا الاعتراض انيا ينفع لو كان في الدنيا أو. 5الافراد لا ارادة معنى المصدر. } ق: وقرأ بضم الحاء الكسائي وكلاهما اسم مصدر هو & الاسحاق أي الابعاد من الرحمة تإلاصحاب السعير متعلق ب & &لها (سحقا) أو غير متعلق لان اللام للتقوية والاصل اسحقهم الله سحقا ولا ثا حذف اسحق جر مفعوله باللام وعلق ب (سحقا) قال القاضي: وفي الآية & &:تغليب للايباز والمبالغة والتعليل قيد بيان التعليل ان الافواج الملقاة في النار &م لما قالوا لو كنا نسمع اونعقل ما كنا في اصحاب السعير جعلوا انفسهم مغايرة ا لاصحاب السعيرققلب السعير عليهم حتى ان درجوا في (فسحتا لاصحاب أ &:السعير) وهذه العبارة أوجز من ان يقال «فسحقا لهم» ولسائر اصحاب السعير &للمبالغة فإن المتبادر من ظاهر هذه العبارة كل من يدخل السعير يكون بعيدا 9من رحمة الله وليس كذلك فإن عصاة الموحدين يخرجون من النار وللتعليل: >>>‏! _٣ :%بعدهم من رحمة الته اختيا رهم المعصية فقد غلبان سببيعمهم منهحيث: خم)ا :"اعتاد لم:الأ الشياطن الذين الثاطہ“& : 1بذنبهم فاللمعة رفنالكافرينالسعير علىعداب اطلاق اسم اصحاب السعير عليهم لان هذا الاسم اطلاق اولا على م3 8السعيرا لسعير وكونهم من اصحابواعتدنا لم عدابالشياطينن ث ضمن5 ١.‏0 ‏٩لاا لعصاة‏ ١نا لا با ضيةمعشرمدذهبنا‏ ١نولا محمى‏ ١لسحقلاستحقاقهمعلة: 2يخرجون من ا .ر.م .!15 إن الذين يخشون ربهم بالغفيبث؟: يذكرونه ويخافونه سرا كيا بين &هم:ا زب ة17: . ..:< 1 قلوهم مب ي غ ل ا ب د ا ر ا و آه و ر ي ملو ه و ف ا خ و م ه ر ب ا و ن م ا و آه ن و ر ف غ ت س ي و ر الناس أو اكثللا ‏٩لانها اخفيت وقال قتادة: الغيب النشر والحشر والجنة والنار.ل) للهم مغفرة واجر كبيره كل لذائذ الدنيا صغيرة دونه نإواسروا &ا رعع-‏,٨ &إنهثلا عند الله فالامر للتسوية لا على ظاهره ثم علل ذلك الاستواء بقوله ٢. ‏١قبل ا لتكلم مها.الصدوريهعليم بذات‏:. 0, .‏١.ا١۔.ع.-.71 :ت وهوخلقلا يعلم منكيفانكا ر ا يخلق:: الا يعلم من. &لم اللطيفه؛ه في علمه نإالخبيريةه فيه والجملة حال أي كيف لا يعلم حال 0...ِ..١٠۔ ١۔‏‏٥ : يعلمظهر وفا علوماما بطناللطيف حببر يتوصل علمهوهوعحلوقا به0 ‏٣لاكيف‏ ١يفا علأ و منخلقهأيححذ وفوا لرا رط‏ ١يمفعولصمر ومن:: :: يعلم السر والجهر من خلق الاشياء فالرابط مستتر روي ان المشركين كانوا لم يتكلمون فييا بينهم بأشياء فيظهر الله رسوله عليها بواسطة جبريل فيقولون & »فنبه الله على جهلهم ولا يقا ل هلا حعلتإ له ححمدقولكم لئلا يسمعه١سروا‏: :المقصود العلم فلا يقدر له مفعول وهلا كان المعنى إلا يكون عالما من هو & &خالق لان الخلق يستلزم العلم لانا نقول قوله وهو اللطيف الخبير يمنع ذلك: ‏٥١ع7..ِ-ِِعي.0 5الا يعلم وهوعا لفلا يقا لآلا يعلم متعمد علبه وا لشىعء لا يووت بنفسهلان0 8‏ ١لخبيروهو ا للطيفجعلنااناإلاشى ءبكلوهو عا ل‏١ألا يعلم كذالكن: 8ما استئنافاً لا حالا فيصح ذلك. .: &‏٦-‏ ٦٦٢حج‏ ٦حجحج -حج -ك‏ ٦خكحك__-‏ ٦ج-صححكبر ,تصهصهتصهتهصتدصهككحكحح تت !... 2:25 صفة مبالغة في الذل أي & زل هو الذي جعل لكم الارض ذلولاإ؛`.لا : 8:.الحسناطراففيههاا ‏٥ومالمناكبها 17: أىف:إ فامشوا ففيها منقادةالمشيسهلة9 7 5وكذا مجاهد وقيل: جبالها وهذا توكيد للذل وتمثيل للغاية فيه فان منكب & أ المير ييمد عن ان يطه الراكب ومر يمشي عل مكبيها لي ذيلة غاية الذلة ا‎١0 أ والامر للاباحة اباحة المئي في هذه الارض التي هي ذلول حتى انه يمشي إ‎0: 8بل ي جبالا‎. ه‎ لوكلوا من رزقه التمسوا من نعمه واليه النشورهه من& ‎ل 8القبور للجزاء قال الغزالي: جعل ا له الارض ذلولا لعباده ليستقروا في مناكبها& ‎ 3بل ليتخذوها منزلا فيتزودوا منها متحرزين من مصائدها ومعاطبها ويتحققون& ‎ : ب: للأر العمر ليسير بهم سير السفين درةنة براكبها ففالا‎لناس ٠سفِر.و.اول منازلهم.المهد ‎ن&‎ ¡¡ -. خم‎١للحد والوطن .الحن.ة ].آو ال اأ‘‎نار والعمر مسافة السفر فسنوه مراحله وشهوره: & ز7 ل‎ : وايامه امياله وانفاسه خطواته واطاعته بضاعته والأوقات رؤوس أمواله‎ فر سحه0 وشهواته اغراضه قطاع طريقه وربحه الفوز بلقاء الله عز وجل في دار السلام م‎ ٨ 1 مقيم وخسرانه ا لبغض من .الله مع الانكال والاغلال‎ : مع الملك ا لكبير و لنعيملا‎ 0 : .انفاسه حتى‎نمس واحدة منالجحيم فالغافل عنا ‎لاليم ف دركات7 م 1 !:وا7لعذاب ينعضي في غير طاعة تقربه الى الله زلفى متعرض في يوم التغابن لغبينة وحسرة ف‎ منتهى ولهذا الخطر العظيم والخطب الهائل شمر الموفقون عن ساق الجد& ‎ &::ودعوا بالكلية ملاذ النفس واغتنموا بقايا العمر بالطاعة بحسب تكرر الاوقات‎ & \0 :انتهى.قال ابو مدين عمرك: نفس واحد فاحرص ان يكون لك لا عليك‎. َ 0.١٠_.١٠)!- ...۔‎ × ؤ‎يأتوأاملمستنمتم ه بابدال الهمزة الثانية الفا عند نافع وابي عمرو ورويسكة. 5 لم وقرىء بتخفيف الهمزتين وبتسهيل الثانية وبادخال الف بينها وبين الاخرى أ‎ 5وتركه وقرأ ابن كثير بقلب الاولى واوا لانضيام ما قبلها‎. 5 .٩. :تمن في السإاءة وهم الملائكة الموكلون على تدبير امر هذا العالم‎) :ملانكته‎السياء امره وقضاؤه فإن السراء مسكر:أو المراد الته على معنى من ف& .. ة ا ‎ياء عرشه وكرسيه وا للوح المحفوظ ومنها ينزل امره ونهيه أوالمراد: ‎ا: والى جهة الس: :<<>> عي...... ه الته بناء على زعم العرب ان اته في السياء والرحمة والعذاب ينزلان منه شبهره & بلَ71 ::: & اشتيال من من لإفإذا هى تمورإه تتحرك الى جهات بعد الخسف أو & المراد بالخسف امر الارض به فالمور بعد الامر وإذا للمفاجآت وقيل: تمور && بام..7-ك.-. .بطنها .قوتعلو عليكم وتكونونبكمتتحركوهقيل: مم-تهوىبمع ‏ن٠ىم‏٢٣ : "عليكمكذلكبل ليرسل ؟ج:ان‏ ١لسےااءفمن[ منتميجز أام‏٢ : &حاصباإة: ريحا ترميكم بالحصباء والريح يذكر ويؤنث والحصباء الحجارة كيا: 8ا لبرد .وقيل ا لحصا صبلوطقومحصت: ث:لا ينفعكم العلمعند الموت ومعاينة العذاب حيث ١‏٣ إفستعلمون؛ل 08:1‏٨ وقرىعء بالمثناة التحية على الالتفات . , لزكيف نذيرإيه أي انذاري لإولقد كذب الذين من تقبلهم فكيف كان فأؤ5م :: نكبر ؛عقابي اياهم أي كان شديدا أو انكاري عليهم تكذيبهم عند هلاكهم &فأ{ »:الته عليه وسلم .وتسلية له صلىتهديد للمشركينوذلكحقان أ مري1‏١ ,.‏٥ع :د فوفهمطا برجمع‏ ١لطرة١: ‏ ١لينظ.روايروا: ز.‏ ١ولمم‏: &) صافاته حال ¡ و نعت عند من اجاز نعت المحلي بال الجنسية بالمنكرة إلا ويبوز كون الحالية من ضمير الاستقرار في فوقهم فإن الظرف متعلق بمحذوف أه ١.َ.‏. 0لانمنطيرا هن‏ ١لجو عحندلقا جنحتهنبا سطاتا لطير ومعنى صافاتمنحال8 :اذا بسطنها جعلن قوادمهن صفا.& %. معنى &فاعل فىاسملان صافاتعلى صافاتةويقبضن4عطف‏٣ 3آ الوصف لا صافات الى الفعل لان ا صل اللل ينالفعل ولكن يرد يقبضن الى& :&) والنعت ان يكونا ‏٢سمين أي صافات لاجنحتهن وقابضات لهن أي ضامات ألمن اذا ضربن بهن جنوبهن وقتا بعد وقت استعانة على الطيران والصف& "0 :بالفعلحالتان للطائر يستريح من احداهما للاخرى وعبر في القبضوالقبض5 0الهواءقلانالاحنحةهو صفالطيراناصلفإنالتجددعلىلدلالته» ....-.<" ح حك حك دكك< 2.2د۔2.و=د 2و۔<.٥:.‏-. 2- 2- 2. تروح ‏3 ٤- - -.. ::.ح < =22<=.23:=.2- .2-.0 الاطراف واما المد‏ ٠كالسباحة في الماء . والاصل فيها بسط : . متجددفطا رىء فيقفن في الهووااع . :حالا رعد و 0َن ا لطيروقيل قبضه حر.ضه كفهن عن ا ‏٨ )(/باوالبسط تإإلا الحرحممنن 4زبما,م .و بقدرته: فايل اقبضهن يمسدك والخوا ؤللم دببررهن :.:حري في الحواء. ادايمن على اففم لقوامن . 8ولا تخفى نفزإنه بكا. علىلى فه قدرتنا ان نفعل بكم ماتقدم:: &, ويدبر العحا ئبء بصشى يخلق ا الغرا: نب ٭7لطار ق عيه منخافية العفثبوتذاب.الضير في هواء يدكم فثبوتعليه خافية‏٣ يدلكم ه:ا وغيره 7 0 . خفلذي؛ نعت أو بيان أ ادولاذ: ,..2لذ,.مدا خبره2أمتة٠‏ كة: ۔٩ ‏٢ ا ز ه: بيتت1 ز هذ ربخ للا نكا ر ه نؤهو جندهه أي أي ااععوواانن «تلكم مبتدل ‏١ بركم ه ز-ج ند:3ينصنعت لج لجند `7لر‏٢ بعت ما بذل & 0آحر لح ل.زد: ‏ ١و حا ل .ر جن .د عا و من صمبر ‏ ١لاستقرا ر ف م1أو .خبر ثان وليست %, ,»1 .ا .خ بعض بل هي منقط ي لهكم :ذلك معادل لقوله ؤ نعم نطحةم ا ل كه م ه وي ا ي ك مع-صاة ة لص ت م ه ذ هذهاه0 35 .نا علىالصنا هي معنى افلم ثما ام ‏)٨ فلم يعلموا قدرت ح امثال هذه× ينظروا فاولم يروا على&) 8العذ اب . ينصركم من وارسال حام بنحو خسفتعذ& ,لكم جندصبده :. أس ا ب ع: ر ا ل ا ق و و لا نا. 7 ‏٣حاسسسه ا ل اه لا ناصر إسو اىلرحمن: ادهن دوں ب. ومن :‏٣ 0٠: ماكهالكافرعذابكم.يانا 707؟ ,يمنعكم من عذابي 8لكا فرول ‏١وں: اردتنيي ‏٦:ينزلل 4 ا لعذ ب] ‏١‏٢الا, 0.,- انن: إ( “ ‏١. منة: ور:- . حمن رزقه؛ مطره وسائر م .7 .ر ع ل. 7سك 4الرحمن ؛إرزقه؛.. ذ. ي آماتم٠‏ن هذا ال ي يرزقكم إن أم : معيشة أو المراد نفس الرزق والجرل ب0 ؟ فمن هذا الذى لا ب ا ب س ا: . ا : :و7 ِ .محذو فف أآي هم اانن يينصروا ويرزقوا &ثان لاعتقادهمتكون الاشارتان ا رتان الى الاوقكم وجوز ان٠١.5 يرز‏: : : ا بركتها. : ‏٣فلكن النفوربوزنو:نه عناد مصدر ( %فنيعماد والجوا؛ ©:©3:بل : : :إذعل .‏ ١سممكا؛ هعن ‏١الحق لثقلهادغام إو0 ‏١سيدنفغورثهه ن مثلة ذ2 غحد\,انا ه ا صبرو 8صار ذا غدة وصاررهو لازم ومع وهكب :ى البعير آيعل: ‏٨0١ان فعل لا رم وفعل متعدمن حيثقالوا: وذلكالماشي ذا كب. : غريبذلكل ‏٣ كبلازما أنوكانكب مطاا ان يقال كبمن اولىوهذا) ..متعدث >7اعده |: كب واكب المتعديلان كون افعل مطاوعا نادر,قيل ممنوع واما.: فهو انكب ومثل ذلك قشع الله السحاب فانقشع واقشعه الله ومعنى مشيه « مكباانه يعثر كل ساعة ويخر على وجهه لوعورة الطريق واختلاف اجزائه ارتفاعا ل وانخفاضا وغير ذلك. اللازم المتضمن معنىاسم تفضيل من هدىعلى وجهه أهمدىه الاهتداء خارج عن بابه إأمّتن يمشي سويأمهه سالما من العثور لاستواء مستقيم“؛ه مستو فهذا مقابل لقوله يمشيصراططريقه كيا قال على مكبا أى مكبا لوعورة الطريق واختلافه ول يذكر فيه الصراط اشعاراً " ما عليه المشرك ليس بأهل ان يسمى طريقا فإن ما لم يستقم من الارض لا يكون طريقا والمراد بالمكب المشرك ومثله المنافق وبالسوي المسلم أو اراد باملكب الاعمى فإنه لا يهتدي الى الطريق فلا يزال ينكب واشار به الى المشرك وبالسوي البصير واشار به الى المؤمن وعن قتادة: الكافر اكب على المعاصى فيحشر على وجهه بخلاف المؤمن فيحشر على قدميه الى الجنة وقال الكلبي المكب ابو جهل والسوي رسول الله يلة وقيل حمزة رضي الله عنه. وجعل لكمقل هو الذي انشأكمه خلقكم السمع “4لتسمعوا المواعظ «إوالأبصارمه لتنظروا صنائعه. والافئدة"؛ أي القلوب لتتفكروا وتعتبروا وتدركوا الحق فضيعتم هذه النعم إذ لم تستعملوها فيما خلقت لاجله كيا قال: وقليلا؛ه مفعول مطلق نعت لمصدر محذوف أي شكرا قليلا أو ظرف زمان أي زمانا قليلا والناصب تشكرون ولعل المراد بالقلة النفي فإن المشركين لا شكر لهم. %ماه حرف زائد لتوكيد القلة أو نكره تامة أو القلة على اصلها اشار بها الى قلة من يؤمن .لإتشكرون 4“4استئناف مع قوله قليلا ما ويجوز كون قليلا حالا من احد المكافين حالا مقدرة وما مصدرية ومصدر تشكرون فاعل قليللاا آي مقدرة قللةة شكركم: .نج ] تقل هو الذي ذرأكم“» خلقكم ني الارض لتعبدوه مإم ون يوم القيامة للجزاء لإويقولون“؛ أي المشركون &توليه ؤمنين والنبي إمتى هذا الوعده وعد القيامة وعذابها اخبرونا &: ., 0م :: %لإن كنتم صادقينه ويحتمل ان يراد بالوعد وعود نزول العذاب.: لتل إنما العلم علم وقته ««عند الله» نقط «وانما انا أ8 : نذير مبينه واضح أو موضح لما انذركم به ومبين له والانذار يكفي فيه ا :م العلم بالشيء مع جهل وتته بل يكفي فيه الظن. تزفلما رأوه أي الوعد أيالموعد حكي حالا مستقبله متحققة الوقوع ‏٢ :وهو القيامة كأنها قد وقعت فهو يخير انهم لمراأوها ساءت وجوههم كذا ظهر & 3لى وان قلنا الوعد وعد بدر فظاهر فانه قد نزل عذابه .بهم أو رأوا منازلهم عند5 :ا الموت. ف«زلفة 4حال أي قربا جعله نفس القرب مبالغة أو يقدر مضاف اي % ذا زلفة أو يأول بالوصف أي زليفا أو مفعول مطلق أي يزلف زلفة ويزلف ‏٨ 8:حال قيل أو زلفة ظرف أي مكانا وعن الحسن زلفة عيانا. هسيئت“ قراءة نافع بالروم في السين ولذا لا يضبط في المصاحف &ثا ا بكسرة بل تجعل نقطة حراء بعد السين وقيل الياء الحمراء وكذا قرا في (وسيء) & ا وعبر بعض بالاشيام والمراد به الروم وهو اخفاء صوت الحركة كيا صرحوا به & :لا والذي عندي انه يقرأ بالاشيام الذي هو خلطه كسرة وضمة. وجو الذين كفروامه ساء العذاب وجوههم بان يأثر عليها الكآبة &: :ال |كث«روقتيل“» أي قالت الزبانية لهذا الذي كنتم به تدعون&ه لقولهم اتينا:: :حتى اسودت ولم يقل سيئت وجوههم ليذكرهم باسم ما اوجب السوء وهو: :بعذاب الله استهزاء وتكذيبا أي تطلبون وتستعجلون فتدعون تفتعلون من: ات :الدعاء اصله تدتعون ابدلت التاء الثانية دالا وادغمت فيها الدال .د ال تدعون انه باطل فهومن الدعوى ويؤيد الاول قراءة بعض باسكان الدال. وقرأها بعض الزهاد في اول الليل في صلاته فبقي يكررها وهو يبكي الى ان نودى لصلاة الفجر. وكان كفار مكة يدعون على رسول الله يلة والمؤمنين بالهالادك فانزل الله اماتني للاله ومنأرأيتم ان املكنيهيا محمدقتله من المؤمنين إاورمناه بتاخير اجلنا على ما هو في الازلمعيه من تأخيرها. نإفنمن يجيرمه يمنع الكافرين من عذاب أليمه4؛ انكار ز ‏٨أي لاينجيهم احد متنا أو حيينا فهم يعذبون في الآخرة والدنيا ولا مانع هم ونحن إما أن نموت كيا تتمنون فننقلب الى الجنة أو نحيا لتقوية الاسلام او ‏٨ المراد إن أهلكنا الله بالموت فمن يمنعكم من النار بعد فوت هداتكم وان رحمنا بالامهال والغلبة فمن يجيركم من القتل أو من عذاب الاخرة فان المقتول بايدينا الى النار أو المراد ان اهلكنا أو بذنوبنا في الاخرة ونحن مسلمون فمن يجير الكافرين وهم اولى بالهلاك لكفرهم وان رحمنا لايياننا فمن يجيركم وانتم غير مؤمنين . قل هو الرحمن“؛ه هو عائد إلى منهم في الذهن اخبر عنه بيا ادعوكمخبر أو المعنى ان الذيهو المراد به أو الرحمن بدل وإآمنا به4هه اليه هو الرحمن أي مولى النعم اما به للعلم. وعليه توكلنام؛ه اخر معمول آمنا وهو به ولم يقدمه فيفيد الحصر لأن الغرض لم يتعلق بالحصر ولا بمن يؤمنون به وهو اته ولو كان هو الذي يؤمنون به بل الغرض الرد على الكفار امنا ولم نكفر كيا كفرتم وقدم معمول توكلنا وهو عليه للحصر أي لمن نتكل على ما اتكلتم بل على الله وحده لأن غيره لا يضر ولا ينفع . مبينمه انتم ونحن ويقدرهم أو نحن على قراءة الكسائي ويعلمون ذلك عند معاينة العذاب أو عند الموت أو يوم القيامة. رأيتم إن أصبح ماؤكمه مطلقا وقيل ماء زمزم قيل وميمونأ‏27٦7 ©9+ .ز غورامة؛ مصدر واطلق على الماء مبالغة أو ذا غورا وغائر أي غائبا في الارض لا تناله الدلاء والايدي . نإفمن يأتيكميه انكار أي لا يأتيكم احد بماء معينمه ظاهر على الارض تناله اليد والدلو وقيل المعين العذب وعليه ابن عباس ذكر هم ما يشتد عليهم فقد وهو الماء العذب فانهم أشد اليه حاجة شربا وغيره وقيل: معين بمعنى كثير كاف وقيل بمعنى جار ونسب لابن عباس وقال الحسن: المعين الذي هو من العين واذا كان لا يقدر احد ان يأتي بماء معين سوى القه كيا تقرون فلم تعبدون سواه وكيف تنكرون ان يبعثكم.وتليت الاية عند جاهل فقال: يأتي به القوس والمعاول فذهب ماء عينه نعوذ بالله من الجرأة على الته وأياته . اللهم ببركة نبيك محمد صلى الته عليه وسلم وبركة هذه السورة اخز النصارى واهنهم واكسر شوكتهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم صلى الله وسلم .واله وصحبهحمدسيد ناعلى ٢٢٣٩ بس منلتشاتنالكتغن` > _ _8 عكتكت. 52522 م.٠‏٨ `.7..> .ج 2 __ ` رح۔۔۔ح 33321جهجحه للملا:تتفو س۔۔۔ . ال كت2 223:22=-3:=223-223-223=223ل 22:22:22 2-2 :: 8هيميان الزادسورة «نون»: : &وتسمى سورة القلم وهي مكية واستثنى منها (إنا بلوناهم) الى (يعلمون) : : &3وقوله (فاصبر) الى (الصالحين) فإنه مدني حكاه السخاوي أيها اثنتان وخمسون :7: : 3سورة القلم اعطاه الله سبحانه وتعالى ثواب الذين حسن الته أخلاقهم». : قالوا:( من قرأها على الأوجاع الدائمة برئت عنه إن شاء الله تعالى مثل:: ٨ } ل& [‏0 ‏٩ : اته الرحمن والرحمبسم: منه من أسيء الحروف ويؤيده قراءته باسكان النون الثانية وكتبها بصورة أ : الحروف وقيل ااسم السورة وغير ذلك من الخلاف في أوائل السور معنى: : الثانية وكسرها على حد مامر في ص “} وقا 7ابن:واعرابا وقرىء بفتح الون ثممن حروف الرحمن وأن هذا الاسم تفرق في أوائل سورة،للم عباس: هو . 8وفي بعضها ن وقيل مفتاح اسمه ناصرففي بعضها الراء وفي بعضها حم: ::ونصير وقال الحسن: الدواة ويؤيده ذكر القلم والظاهر انه وضع لغوي قال القت النون بالدمع السجام !:ر ع ا ش :اذا مااللشوق رحبي اليهم ل ا يأأي الدواة ويشكل عليه أنه إن كان ينكره فاين الاعراب والتنوين او علم م جنس أو شخص فأين الاعراب واء ين التنوين إن صرف نعم قرىعء بفتح النون & :أ و جر مع منع الصرف فيها على ا ": بحرففلعل فتحة اعراب نصب8 : مقدر أو النصب بفعل عذوف وعل التكير يكون الراد دواة مبهل " " ‏ ٠ل :وفي حديث رواه معاوية بن قرة أن ن لوح من نور وقيل:لوح من ذهب8 0وقيل: نهر في الحنة وقيل: حوت“ وفي هذه الاقوال مافي القول بالدواة .: ٣١١١٣٣٣٣ح ‏١ ‏. اسمهلشونالذى ظ...ه ,التوابن عباس:وعن مجاهد فجرى بيا هو كائن ثاملنون وهوقال أول ماخلق الله القالبهموت“، الحوت .وفي عرايس القرآن اسمه لوتيا وكنيته بلهوت ولقبه بهموت وقيل اسمه لفوتان وقيل الارض على ثور اسمه ليوتا وهو على حوت اسمه بهموت . قال ابن الاعرابي: روى الوليد بن مسلم عن مالك عن موسى مولى أبي بكر عن أبي صالح عن أي هريرة قال: سمعت رسول النه ينة يقول؛ أول ماخلق الله القلم ثم خلق النون وهو الدواة وذلك قوله تعالى هن والقلم: صريح بمعنى النون ثم قال له اكتب قال: وما اكتب قال:وفي حديث ماكان وما هو كائن الى يوم أنقيامة ثم ختم فلا يكتب ثم خلق العقل فقال له منا خلقت خلقا أعجب منك وعزي لأكلمنك فيمن أحببت ولأنقضنك فيمن أبغخضت ثم قال يي «أكمل النااس عقلا أطوعهم لله وأعلمهم بطاعته» ليونا.الحوتاسم ذلكوقيل: وعن علي: بلهوت بسط الارض على ظهره فتحرك بها فاثبتها بالجبال فهي تفخر على الارض وقيل: فتق الارض سبعا وأمر ملكا فحملهن واهبط له ثورا من جنة الفردوس له اربعون الف قرن واربعون الف قائمة وجعل قدمه على سنامه ولم يستقر ثأمتىبياقوتة خضراء مأنعلى درجات الفرديس غلظها خمسيائة سنةوجعلت بين سنام الثور وأذنه فاستقرت عليها قدماه وقرون الثور اذا تنفس مدخايجه من أقطار الارض وهو كل يوم يتنفس تنفسا واحدا واذا رد نفسه زجر.البحر وخلق للثور صخره كغلظ سبع سموات وسبع أرضين وضع عليها أقدامه قيل وهي الصخرة التي قال لقمان لابنه فتكن في صخرة وخلق لها الحوت المسمى نونا وهذا الحوت على البحر والبحر على الريح والريح على الظلمة والظلمة على القدرة . الاحبار: أن ابليس بلغ الحوت وقال له: لو نفضت ما علىوعن كعب ظهرك لاسترحت فهم فبعث الله له دابة دخلت منخره فوصلت الى دماغه بشى ءهمنتنظر اليهفهو ينظر ا ليها وهيلها فخرجتف ذنالله‏ ١لفعج لايعلمه"نارمنأرضالسابعةوقيل ترت6كا كانتعادتذلكمرن الا الته وبحر من تحتها نار وأرض من نار وبحر من نار وهكذا الى سبع وتحته حوتصخرة ة وتحتها ماءنا ر وعت ذلكمننا ر وسبعة أ بحرأ رضن مرن التى نحنللارضوقيل:الماسكالله .الاالهواء ولايعلم مابعدهوتحته ظلمة المنطو با لسمو تظهر حوتقا نم علىملككفعليها صخرة خضرا ع ف أشد سوادا من المداد يكتب به وادغم الكساءي واب لن عامر ويعقوبا الثانية في الواو إجراء الواو المنفصل مجرى المتصل فان النون المسكن يدغم في حروف الفم. وقد روى ذلك عن نافم وعاصم في رواية أبي بكر عنه وروى أن ورشا وأبا بكر وابن عامر الكسائي يدغمون ويبقون الغنه . نزوالقنمه: قال الحسن:والذى يكتب به الملائكة الذكر واعيال العباد وقيل الذي كتب به الكتابات في اللوح المحفوظ وهو من نور طوله مابين السا|ء والارض انشق نصفين هيبة لله عز وجل فقال له: اجر بيا هو كائن الى يوم ا قلامنامنه وقيل:: ا القلم جنسعلى أ مر فرعا لخلقجريفا نافجرىا لقيا مة وعصضصدالدنيا والاخرة فانها أخو اللسانفوائدها فانها قوامأقسم سها لكثرةهذه عامة .ونعمةالانسان نإوما يسطرونكه أ ي ما يكتب الملائكة من خير وشر وما تكتبه الحفظة أو ما يكتبون من كتب الته او ما يكتب الناس بأقلامهم نص عليه ابن عباس ويجوز عود الضمير للملائكة والنا س ويجوز عودة القلم تعظييا له كيا قيل آن له جرىالاله واجراءالللفعلوجل واسنادلله عرارجعونربالواو ف العقلاء ويجوز كون ما موصولا اسميا وكونه موصولا حرفيا . إما أنت: {4يا محمدلإبنعمة ربك بمجنونية جواب القسم رد به على القائلين يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون والباء الاولى متعلقة >>><<< 2: .:.ح:>2حج‏2.< .٣.5تنك بحرف النفي أي انتفى الجنون عنك بنعمة الته أو بمحذوف حال من اسم & مواالعامل معنى النفي وقيل: صاحب الحال ضمير مجنون والعامل لفظ & ) مجنون والباء الزائدة لاتمنع من ذلك وقيل: تتعلق بمجنون وفي هذين القولين & ) نفي جنون خاص وهو الذي يكون من نعمة الله وليس في الوجود جنون هو ؤ نعمة ولا المراد نفي جنون خاص والجمهور لا يعلقون بحرف المعنى فيعلقون فة الباء بانتفى محذوفا دل عليه ما وعلى الحالية فالمعنى كيف يكون مجنونا وانت أفا :بحال النبوة والحكمة والفصاحة والعقل الكامل.) وإن لك لأجرا غير ممنون أي غير مقطوع وهو في مقابلة افتاءهم ‏٨ عليك وبيان الشريعة فاصبر واحتسب وقيل: غير ممنون عليك به فان المن &3 بالشيء يكدر ولانه ثواب استحقه عملك وليس يتفضل ابتداء فكيف يمن &: ا وسوئإلتنك عائشلةملعن خخللققه فقعالظت:يم كان تتخحلقمهل املقنرآن قرتيعنكى ماخلقهلتحماملفهي الغقيرلآدن &أ 8به او ليس من مخلوق ويممن عليك به.: 8في هذه الآية وسائليهااو تعني انه عظيم كا وصفمن المعروف: :: ١ِ‏, سعيد بن هشام وقالت: عقب جوابها الت تقرأ القران يوقد أفلح: 0 %بعضهمم المؤمنونئمة روى انها قالت: والقران فيه الدين ،فبذلك فسر بالد0لغ ينة في..ل وا لاجتناب حتى صار كان ال" 8.7: خلق طبيعة فيه وكان لا يجبازى بالسيئة ويتجنب الناس بالقول والفعل والجود 8: خذ العفو: ولايقطع ويطلق الوجه وقيل الخلق العظيم ما أمره الله به في قوله: لم وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وعن الجنيد سمي خلقه عظييا اذ لم & :تكن له همة سوى الله تعالى عاشر الحق بخلقه وزائلهم بقلبه فكان ظاهره & مع الخلق وباطنه مع الحق وفي وصايا بعض الحكياء عليك بالخلق مع الخلق &: 8وبالصدق مع الحق وحسن الخلق خير كله: وفي الحديث أن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة قائم الليل صائم النهار 8: &»»»‏>>>>7٦ <. اللله وحسن الخلق وسئل عن: ينتة ما يدخل الناس الجنة فقال تقوىه وسئل موني الحديث «ما من شيعأكثر ما يدخل الناس النار فقال الفم ا.م ل أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وإن الله ليبغض الفاحش يم محاسن ثموفي الحديث «أن الله بعثني لتمام مكارم الاخلاق وتمامالبذىع»،م, الافعال وإن البر حسن الخلق والاثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع &{ &عليه الناس ،وإن أكمل الناس إيمانا أحسنهم خلقا وألطفهم بخلقه 5وإن: م أحبكم الي وأقربكم الي منازل يوم القيامة أحسانكم أخلاقا الموطئون إن كنا فه :م فالذين يألفون ويؤلفون؛. :وروي انه كان يلة أحسن الناس وجها وخلقا ولم يلبس طويلا ولاقصيرا :اذاويجيبشاءتبه حيثالامة بيده فتنطلقوتأخذولافاحشا ولامتفحشا: :دعي واذا صوفح لا ينزع يده ولايعرض بوجهه حتى يفعل ذلك من صافحه0 م ولم يقدم ركبتيه بين جليس له قط ولم يخير بين أمرين إلا اختيار أيسرهما مالم & :يكن اثيا وإن كان اثيا كان أبعد الناس منه وما انتقم قط الا ان تنتهك حرمة0 النه وما ضرب شيئا بيده الا ان يجاهد في سبيل الله واذا كان في بيته كان & :الصلاة توضأ وخرج وما رؤي أكثر تبسيا منهاهله واذا حضرتفي خدمة0 &5وخدمه أ نس عشر سنين وما قال له اف قط وما قال لم فعلت ولا لما لم تفعل :وما مس حريرا ولا غيره ألين من كفه ولا شم مسكا او عطرا أطيب من عرفه9 &وكان يمشي معه يوما وعليه برد فجراني غليظ الحاشية فأدركه اعرابي فجبده :جبدا شديدا حتى أثرت الحاشية في عنقه وقال يا محمد مرلى من مال الله: :وأمر له بعطاء وكان لأنس أخ يقال لهفالتفت اليه وضحكالذي عندك8 &:ابو عمير يلعب بنفير كان له ومات وهو طائر كالعصفور لكن أحمر المنقار واذا 5النفير.يا ابا عمير ما فعلراه قال له:: :يا محمد وفيه إشارة لامته.إويبصروني“ه أي كفارلإفستبصر“ة: :مكة .نإبأيتكم4جمع أي حذفت نونه للاضافة او لباء زائدة في الخط لاتقرا: :كيا قرىء بايكم بياء واحدة نطقا وكتابة. ::المفتون وذلك نفي يوم القيامة اذا نزل بهم الحساب والعقاب وعند .‏ ٢و: -.22-.22-.22-:. نااا ص. ل و -جم:لة .2--.2معاة8 22-.22.=22.:=22=- :الم الموت وال 7... منصب سدت مسد;حاقبالاستفهام حس ا:(احدعنهالحملة معلق وا 2محلليالعلم. ب. ر والابصار بمعنى-لن :..ويقدر الاخولين ‏١ .:: م ل ‏"١اأغمت مفتوننسيبويه بحرف زاومن المبتدآ المجرورهشامقال اد-5 .يكمرانذ عنل بن هشام: ل لان صيغة مفعول لاتكون أأ 1بحرف لخر ٠ف.٠-تون ا لم ‏ رزانئبدذةهذ منى المصدر فالفتون اسم مفعول وبتل ا واولالاء ٢مف .ايكم.‏٣ ن الصواب أ هم أ: 1 قا7المفتون ع .:عنده ب‏٠١ 7 ر ,-‏١ . المج7: . 8ة وقتادة وقال2تم وال:مفتون ابليس او ‏٥٣.و بو عبيد٠ل .؟ .بالزيادةمحن .2-ان‏80 مصاخبر والمفتون مبتدأف. ٠. فش ‏ ١لباء بمعنى : في & الاخ8 بمحذوف : نى‏ ٩الفتنة كالمعقول والمجلود بمعنى الع فقرل وا جلدوالجلد ويجوز كون الباث بمع يستحن امعسقمول مفعول اي في أي ال:: . الاسم وذلك 8ييهذاو ت ف م ل ومن : يقين ا يهم الشيطان فانه ممتون د بانلمغيرة واضرابهما أوفى ال ن ١ 0 5وى‏ت١عر يض بأبي جهل والولي‏٢ 0انتهى.بزيادة.ل1م 9 ..:ربك‏٠.1 ۔` إن نا ].: وهوسبيله 4‏٨هو اعال :علىعنضلر.1 اعدم. فيجه الكا مليناوه للهلمفتونية وذلكينه:ا لحقيقة. :01با ه‏٣ على ما لمه من .هم .ووعد المهتدين يجازيهمالضا لنوعيد ك ف عبادةعادة"ين. ‏" ٦03 ‏٢0 للااخ اللهةهتهم و مسحها وذلك:بج واغراء علىقباں ) فلا تطع للكذب2م 0َ . :معاصاته.م 7م84 ِ.1 لاهن فيدهنونم؛ه جواب لو محذوف وهي امتناعية ومفعول هتده‘٠‏ مو: ودولو 2 ل8لا ف و ١ ‏ا والادهان لو تده٠‏ فىدهك:ل ود محذوذ لسرهم ذلك ووللررضضوواا عن.كو د و ي آ .ن و هن فيلدهند و ي وف76 أ" هردهكمفعورية ِ يهل٨١ود ول بصب يدهنون في جوابوالمصدر ر ممعولواوللى من ذلك ان لو مصد -‏٠.٠ب -ِِ:‏٩ نلة ما تمنوا او1 يسق مساق ا جزالءجزاء بلبل هو لتمنى لانه :خبر محذوف أيمجم3- . 8فهم الانوين ادهانكؤ أے .هفهم مده.خا ودوا ادهانك اوحاي فهم يدهنوننم ()- هوب ١98ادهانكفيطمعامدهنوں: ‏٩ ..: .. . , :ط1ف على المعنى كانهاو (بح بلحذ وقرىعء.ف-يدههننوونں بحدف النون حخففا-نصبا على الع -‏٠ م )1 :9صدرية بدل لو ال5 (حفاا و ن ه د ي ف ودوا ان تدهنجىعء بان الم سو ارد ق م ل ار د صريه اي8 8عطف المصدر على الم ر 8عل .لو على حد. 1بواسطة 8للجص_>: ..: 2ع>:.ع»:. : و:.جروجروجروج-ر-وح:نركمرو ج 7: ا ؟ ا ج و ل تتخزج؟ بناء على انه يكفى في ذلك المصدر غير الصريح وهو مذهب الدماميني وحكى سيبويه الحذف عن هارون عن بعض المصاحف والادهان الملاينة فيا لاتحل فيه والمدارة الملاينة فيما تحل فيه ويجوز كون الحذف نصا في جواب التمني سوقا لادهانهم مساق الجزاء ى وكانوا قد راودوه على ان يعبد الله مدة والمتهم‏٣ &) مدة ويكنوا عءنه غوابلهم ،وروى انهمقالوا: لو عبدت ألهتنا وعظمتها لعبدنا ) آلهك وعظمناهؤ وروي ا:نهم قالوا ":اعبدها عاما فأبى وقالوا: شهرا فأبى وقالوا: جمعه فأبى وقالوا:ا فأبى وقالوا: ساعة فأبى وقالوا: امسح عليها& بيدك فكأنه هم أن يفعل ليدخلوا في الاسلام فنهاه ا له . والادهان هنا شرك اذا فسر بعبادة آلهتهم والادهان أيضا الخيانة في أمر ) الدين ورسم بانه بذل الدين بالدنيا فانظر كتب الفقه. نزولا تطع كل حلافم؛ حكم على الجميع لا المجموع فذلك منا عموم السب لا سلب العموم والغالب في نحو كل بعد أداة السلب عكس م ذلك والحلاف كثير الحلف في الحق والباطل وكفى بذلك زجرا لمن اعتاد الحلفؤ وقيل المراد كثير الحلف في الباطل وقيل: مكثار في الشر. مهينة حقير الرأي ضعيف في الخبر او المراد الكذاب لانه حقير في8 الناس وعلى الاول مجاهد وعلى الثاني ابن عباس وما يكذب الكاذب الا لحقارة5 : نفسه عنده ومهين اسم مفعول من هان بهين كهان يهون اصله مهيون فعل : فيه ما فعل بمبيعه او من مهن يمهن المتعدي او صفة مشبهة من مهن يمهن اللازم .8 مثاا شندقهيمهازم عياب بذكر عيوب الناس ويطعن فيهم وعن الحسن: يلوي في اقفيه الناس وقيل يهمز بلسانه وعينه وقيل بيده وجوارحه باشارة . & نإمشاءإه اصله بالياء بعد الالف قلبت همزة لتطرفها بعد الالف زائدة . نإبنميميمه أي بالكلام الذي يفسد بين الناس أي كثير السعي به ،قال: ه ابو عمر وابن عبد البر وهو من علياء الاندلس وزهادها في بهجة المجالس قال اللهأعراض المسلمين ,لسانهنكف«انقال النبي خة8 _ ٢٤٦ ح <5جااا حججک<وح مونحوججح.2< وان‏١ .2 كند :2 .-0 ا أذ-.قا‏٠ النا م به عونا مهاعر2 را ركممه‏ ١لقا سشَيوم ل ل‏)٨هل البر العثرابت.۔. .رلاحبة الباعوذز| 2. .7باعون لا.بت رقون بين النميمة با: :) لا ل خل الجنة قتات» اي نمامة-يناوعن حذ يفة عن:. )× لجنةلنبي‏١ : . ََ :خيل لا يؤد ک‌ع٠‏ اهله عديمنع ماله ع -لإمتا0 بيىللا لأي . ؟عنللخيره؛ - و 1ق 7 ن 5الاسلام.النارين وقيل يمنع .| .كثروع لمهلحسن ا ل. ‏٩د- عنس يقول لئنسستريم:0 ثواحدلئن دخلم ا ل س ا ل ا ن ع ه ت ر ب 7 وعش لدهوابن عباس: وعن ‏ ٢يقولداس . . ب - واحد عن الايمان والانفاق ك&{ب:فى ى ديندي .محمد لا انقعه 0 منكم ..-اربل ‏١ وقيل: يمنعف ءبسى رمعه ‏٣ ‏٣ بداد عيال الصالحة . لا8‏٢ : 0مجاورته .ايعتدظلوؤمعتد: الحق ويبابالغ فك9 8اد التوغل في الشرك.لانم ي وععظلىيمه .0 :وقيل: المريمه ا ههة: كثير:اته9 :قوي البنية غليظ الاعضاء قا القلب بعيد الفهاملفهم اكول اكول أأعت 0 ديعببلق اي س ا ق ءل .: وبل جيفة بالليلل حمار حمار ببااللننههاارر ووقيل: غليظ ي تع 85 م ه اذا جبده بعنة صحبه ! ل . ل ت عن مجاف غليظ ‏ ٠-شديد الايل:ي فاح: ل ل ا بة ف ي جب و رم: ش شر تنصو في البا طل وقيل: ق وقيللسى ء ا لخلالوغلظة وقيل: لل‏٩الميزان شمه يزن في‏١ -:-لاحسر :م القوي الشديد لايزل فثي ا لشر ب الة٦ا -شدىد زع .ةوقيل:الاكول0 ‏,٠ الميزان -وب: الكفريد‏7 مالملكل1م يدفع ‏٨ ة وقرأ الحسن برذ 7 َ ه.الفا واحد . اولئك ي ؤ |دفعة برفعه علمر كث0.م قال الزتخشريشرى::وهذوهذه القراءة ٍتقويه لما يدل عليه قوله (بعد ذلك) أي النار قلفا ف َ سبعيں . يه لما يدل -١لذ ‏١ ...ذلك المذكور من الصفات ‏٥٨ى( إنز وهو متعلق بعتل او ببزنيم على معنى ثبتتد ع ب 1 م - اي نقول بعد فلك زم بلمر ز - ل له العتلية او االلززننييممييةة بعد ذلك او لصفات بمحذوف أى نة مردر المدة او الزسة بعد ذلك او بسحذيف زل و: : × ‏١9 9 :ا-١‏‏ .١ ١۔. ۔۔ ول انت العا ل بحر. بعمرو الظريف ا لكريم وتق . وا قول-قول ريد: - &: 7 ت ر ر ميد:‏“١ كا ي 5 سان -حالحلن | قا لدعي) ريم ( 8الفرد الالراكب القدحكيا نيط خلف شموانت 0زنيم نيط9في آل ها:: : كاذنها وحلقها يعرف یں ن الناوهما المتدليتاد: يمالناسبن م ن ا ت يغ ل ا نيب ن ربمني الشاة ا ه ي ت م ن زخود م : 0 الذى له ي هة وقيل: الزنيم۔ ث ل ا ي ف محرر "وهو م ن غ لبدر ب ة ا ش ل ا كيا تعرف0 حم ة الشاة وقيل:ا5 :عرفبيح ا لافعالزنمةكزنم من لاي عر5 لق لمديت قيل:الزنيم نع من مريب >>>‏ ٩ججججےح .[ _. :قال أكثر المفسرين هذه الارصاف ل يرد بها رجل بعينه ولا يناسب هذا التفسير: لم قوله زنيم ان فسر بالدعي فانه ليس كل دعي شريرا او فسر بمن له زنمة & ل نعم النطفة اذا خبثت خبث الناشىء منها غالبا ولذا قال مية«لايدخل الة: 8ولد الزنا ولا ولده» يعني ان خبث النطفة تتسبب في عصيانه فلايدخل الحنة: هم وقيل الزنمة جلدة تعلق في حلق الشاة فهو ملصق بغيره كهذه الجلدة. وقيل: المراد بالزنيم وتلك الصفات الوليد بانلمغيرة ادعاه ابوه بعد ثياني &: ا عشرة سنة من مولده واياه عني حسان بالبيت المذكور قال ابن قتيبة: لانعرف & 8ان الته وصف أحدا ولاذكر من عيوبه مثلا ذكر من عيوب الوليد بانلمغيرة5 :فالحق به عارا لايفارقه دنيا ولا اخرى قيل: بغت امه ولم يعرف حتى نزلت& && هذه الآية وكان جافيا قاسيا فاجترأ على المعاصى وقال السدي:المراد الاخنس ل بن شريق وكان دعيا ايضا اصله من ثقيف والصق في زهرة من قريش وقيل أ &الزنيم الذي في عنقه زنمة وكان الاخنس بهذه الصفة.5عن ابن عباس: وقيل عن ابن عباس: ان المراد ابو جهل وقيل: الاسود بن عبد يغوث % ؤوعليه مجاهد والمشهور أنه المراد الوليد وكان موسرا لعشرة من البنين وكان يقول :-ولقرابته من اسلم منكم منعته رفدي أي عطائي ان كان ذا مال وبنين يه: :بفتح الهمزة على ان حرف مصدر وحرف الجحر مقدر أي لئن كان أي لكونه8 ي8ذا مال وبنين وهو متعلق (يطع) أي لاتطع من هذه صفاته ليساره وكثرة اولاده :او متعلق بكذب محذوفا او متعلقا يقال محذوفا لا بالذي بعد اذا لانه جوابها5 ينه والجواب لايعمل فيي قبل اداة الشرط على الاصح فعلى غير الاصح او على :م اخراج اذا عن الشرط يصح تعليقه به اي يقول حين تلاوة الآيات عليه هي اساطير الاولين لاغترارو بكثرة ماله وبنيه اغترارا عظييا وقراءة حمزة ويعقوب وابو % :‏ ٩بكر أن كان بهمزة الاستفهام وهمزة ان مخحففين . وترا ابن عامر الهمزة الثانية بين الهمزة والالف واللام مقدرة كيا مر اي أ :أتطيعه او أكذب او أقال لان كان ذا مال وروي عن نافع كسر الهمزة بدون :استفهام والمشهور عنه الفتح ومعنى الكسر الشرط واشتراط الغنى والبنين في8 :عنن قتل الاولاد فجاء البي علابي شعن الالطاعةنة كالتعليل ببالفقر فياي: لقرآن لقال أساطر الاولين اأي هيى أساطراذا تتلى عليه بانا الاولين أي ما افترق وكتبوه. لإسنسمه“؛ه أي سنجعل له علامة على الخرطظومم؛ على الانف يعير ما عاش خطم انفه بالسيف يوم بدر أعني الوليد وقيل سنسمه بالكي على وجهه وقد أصابه جراحة يوم بدر بقى اثرها والاول قول ابن عباس وقيل: نسمه في الاخرة بسواد الانف والوجه بسمه يمتاز بها عن سائر الكفار كيا امتاز في الدنيا بعداوة شديدة لرسول الله ينة او سمة يعلمها الله وقيل سنشهره بهذه السمة في الدارين جميعا فلا تخفى كيا لاتخفى السمة على الخرطوم . وقال قتادة وغيره: ذلك عبارة عن ان يذله غاية الاذلال والاهانة لان السمة على الوجه شين ظاهر فكيف بها على اكرم موضع منه وهو الانف وقد وسم العباس رضي الله عنه اباعر في وجهها فقال رسول الله ية «أكرموا الوجوه» فوسموها في جواعرها وقالوا ؤفاىلعزيز الأنف في الأنفة وحمى انفه وفلان شامخ العرنين وفي الذليل جدع أنفه ورغم انفه وفي لفظ الخرطوم استخفاف واستهانة به وعن النضر بن شميل: ان الخرطوم الخمر وان المعنى سنحده على شربها وهو تعسف وقيل للخمر الخرطوم كيا قيل لها السلافة لتسلفها تقدمها من سائر الخمر ولانها تصير ني الخياشيم من الانف. إنا بلوناهممه امتحنا اهل مكة بالقحط والجوع بدعوة رسول الله ية اذ كذبوه.إكما بلونا أصحاب الجنة{4ه أي البستان واصحابه اليمن يقال له صورانالاسلام وكان دون صنعاء بفرسخين فاهلقوم من وكان ابوهم صالحا يأخذ منه قوت سنة ويتصدق بالباقيى وقيل: كان ينادي الفقراء وقت الصرام ويترك لهم ما خطاه المحل وما القته الريح وما بعد من البساط وما يبقى فيه بعد الرفع وما في اسفل الاكدس وكل ما ينتثر وكذا ني لحم كثير ولما مات ترك ثلاثة بنين وهمالعنب وواالزرع وغيرهما فكا ن يجتمع اليومونحنول العيالكثر المالحن نابونا ذ دلكفعلوقالوالحنةاصحاب ج‏...2.٣3 في عيال كثير ومال قليل ويضيق ذلك علينا فحلفوا ليصرمنها وقت الصباح & 8خيفة من المساكين كيا قال الله عنهم.: وقيل كانوا من بني اسرائيل وقالوا ان فعل ابينا كان خطأ ولا سبيل علينا & كما لمسكين وكان ابوهم يعطي منه المساكين وابن السبيل ثزاذ اتسموايمه اذ م & ظرف او للتعليل حلفوا بالله ليصرمنها)؛ ليقطعن ثمر الجنة & 8إمصبحينه حال من الواو المحذوفة للساكن أي حال الاصباح وهو وقت8 ثن يغفل المساكين عن الخروج اليها وقيل كانوا اذ ذاك مشركين وهو تفسير مجاهد م :ثم تابوا .: لموولا يستثنونمه لايقولون ان شاء الله فان الاستثناء لغة مطلق الاخراج& 8بأي لفظ كان فبمعنى قولك لاقطعن إن شاء الله معنى وقولك لاقطعن الا & &إن شاء القه واحد والاستثناء فيها المشيئة وهي خلاف القطع .: وإما في قولك قام القوم إلا زيدا فزيد من القوم بخلاف قاموا إلا حمارا & والذي يظهر لي ان المراد بقوله لايستثنون لايخرجون حصة المساكين كيا كان & ل ابوهم يخرجها ثم رأيت القاضي والحمد له صرح به والجملة مستأنفة او & &لا معطوفة على جواب القسم فتكون من المحلوف عليه لإنظشاف عليها && طائفه جاء عليها بلاء طائف قيل: هو النار أحرقتها ولايكون الطائف ‏٣الا بالليل وقيل: غير النار وقرىء طيف ومن ربك وهم نانمون:4: 8أيكالصريم“؛لإفنأصبحتومن للابتداءالحالواوالواو: كالبستان الذي صرمت يار لم يبق منه شيء فهو فعل بمعنى مفعول ولاثمر %: فيه او كالليل باحتراقها واسودادها فان الليل المظلم يقال له صريم او كالنهار &: لبياضها لذهاب خضرتها .وقال ابن عباس: الصريم الرماد بلغة جذيمة &ها وقيل: صرم منها الخير فليس ينتفع بشىء منها وقيل: كالشىع الذاهب &5 المنقطع الهالك أهلك الله الجنان والحرث وقيل: الصريم الرمل وقيل:كالزرع ؤم اليابس المحصود ومن كتب (سنسمه) الى الصريم في عظمة جمل قديمة من %ؤ&ؤ5 3ما مزبلة قديمة ودفنها في بيت ظالم خرب. .0 = <22× 2- 22:=22:7225:=22.=22‏٣22:22:22وصح تعلىاخرجوا اليه غدوةالامر إاغضدوا“هعلىالمصدريةأندخولجواز حرثكمه؛ه عدى (غدا) بعلى لتضمنه معنى الاقبال والاقبال يتعدى بعلى كيا يتعدى بالى او شبه البكور المصرم ببكور العدو بالعين المهملة. يقال غدا علمهم العدو وغدوا العدو ويتضمن الاستيلاء قيل اراد بالحرث الثيار الزرع والاعناب اطلاق لاسم البعض على العام «إن كنتم صارمينمه مزيد من صرم ثمركم ويحتمل أن يزيد إن كنتم اهل عزم واقدام على رأيكم من قولك سيف صارم فانطلقوا وهم يتخافتونإه يتكلمون كلاما خفيا خوفا ان يشعر بهم المساكين يقال خفى وخفت وخفد أي كتم واسروا من الاخير قولهم الموطوط خفدود هوان لايدخلنها اليوم عليكم مسكينه ان تفسير لتخافتهم أي انهم قالوا سرا لايدخلنها اليوم عليكم مسكين ولانهاية بدليل دخول نون التوكيد لا نافية لشذوذ دخول نون التوكيد بعدها وقرىء باسقاط ان وهي قراءة ابن مسعود وعليها فالجملة محكية بالتخافت لتضمنه معنى القول او بقول محذوف والمراد بالنهي المسكين عن الدخول نهيهم عن تمكينهم المسكين عن الدخول فضلا عن اخذه فهذه مبالغة وكناية كقولك لا ارينك هاهنا تعنى لاتحعضر فضلا عن ان أراك لإوغدوا على حردإمه غضب او نكد او منع او قصد وسرعة متعلق بقوله لإقتادرينه أي ذهبوا غدوة قادرين على نكد او غضب او منع او قصد .التقديم للحصر او القدر بمعنى التضييق او متعلق بمحذوف حال من الواو وقادرين حال ايضا منه او من ضمير الاستقرار وان جعلنا غدا بمعنى صار فهو خبرها وانا قدروا على ذلك في معتقدهم او قصدوا حرمان المساكين فحصلوا على الحرمان والمسكنة ولفظ الجرد قلب وعكس لقولهم ان اغدوا على حرثكم تهكيا بهم لسوء النية اراد والذهاب للحرث وما حصلو الا على الجرد. وقرىعء ببفتحفتح ا الراء اى غضب وقيل حرد علم لتلك الجنة ومثله من ا لاعلام فه ولاسيما ان هذا بمعنى الجنان والبستان اى قادرين ففالمؤنثة 7 -ا.ن١ر‏47 كغ /؟ لا مطر فيها أو لا غلة وجاء السيل يحرد أي يسرع نإفليا رأوها: على عن طريق جنتنا وما هذهغير ما ا علموها إتالوا إنا لضالوننهة بجنتنا ولا تأملوا وتثبتوا علموا انها هي فقالواخإبل نحن حخرومونه4ه: منعنا الله من ثيارها ونفعها لجنايتنا على انفسنا بمنعنا الفقراء وترك الاستثناء ويجوز ان يراد بالضلالة ضلالة الدين قتال أويسطهم ؛ اعدم وافضلهم رأيا وعقلا. فلان من سطة قومه ويقال اعطني م .ن سطات مالك وقيل اوسطهميق ألم أقل لكم لولاه حرف تحضيض لإتسبحون): أي هلا تستثنون بان تقولوا إن شاء القه سياه تسبيحا لان فيه تعظيم انته حيث لاقدرة لأحد الا بمشيئة الله او هلا تستثنون حق المساكين أي تخرجونه فالتسبيح بمعنى التوبة عن تفريطهم في حق المساكين وقيل كان استثناؤهم سبحان الله يقال هلا تسبحون وقيل هلا تذكرون الته وتشكرونه على ما أعطاكم وكان هذا الايسط ذكر لهم ذلك حين اقسموا كيا مر وحذرهم انتقام القه من المجرمين واغراهم الى حسم شر نيتهم قبل حلول النقمة فعصوه وقال الحسن:التسبيح الصلاة كانوا يتوانون في الصلاة وإلا لنهتهم عن الفحشاء والمنكر ولكانت لحم لطفا في ان يستننوا ولا يحرموا الفقراء وذلك كله دليل على انهم مسلمون لامشركون ويدل على ان المراد بالتسبيح ذكر الله والاستغفار او قولهم سبحان الته والتوبة قوله وقالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالينئه بمنع الفقراء حقهم وترك الاستثناء تعالى الله عن الظلم وكل قبيح فاقبل بعضهم على بعض يتلاومونة يلوم بعضهم بعضا فان منهم من زين ومنهم من قبل ومنهم من أمر بالكف وعذر. قيل:ومنهم من عصى الامر ومنهم من سكت وهو راض فعلى هذا فهم ياقومأىنداءتنبيه او حرفيابه حرفوقالوااكثر من ثلانة به أهلاما نكونقد عملناانفسهم ايبالهلاك علىدعاء7إويلنا“؛ة للويل او هو للمنادى نداء تفجع كيا تقول ياوجعاه او تعجب لعظمة او ! زنسس--س: استغاثة ليزل عنهم ولا يلتبس ذلك بالنداء المحض واشار الى موجب الويل &: ١‏19 ‏٨ولا لفقرا عمنعناحيثاللهحىمتجا وز ينطا عين4: يه"وز !انابقوله/ ي‏ ١ىبا لتخفيفوقرى ءيبد لنا: انر بناو عسىاللهنشكر نعم: : ن خيرا منها إنا الى ربنا ٠٠٠٠١ يعوضنا ببركة التوبة والاعتراف بالخطيئة -.٠٠ | ---7.‏٠م 3 7 5‏ ١ل .اخااصال-له م .نهمن حن .ت۔.نا علم . ‏٠خبرا معلين.ايقبل دهتوبت..نا ويرد - ل٠كة 92 عبوں را‏. 09 ووااللصصددقق فأ فا,رد هم جن نةة رتسمى االلححييوواانن فيهافيها ع ع:نب يحمل الاىغلإبغل.منها منها عنقعنوقدوادا م%ب:لا ‏٠واحدا .ل ِِ: قاله ابن مسعود رضي الله عنه ورأى ابو خالد اليماني تلك الحنة التي ابدلها 8: الله لهم ورأى كل عنقود منها كالرجل الاسود القائم وقدرة الله اعظم فلا 8: يستغرب مثل هذا اذا كان الراوي ثقة ونهى رسول الله ينة عن الحصاد ليلا ‏٨ لا وعن الجذاذ ليلا وعن التضحية ليلا قال ولا تصنعوا كيا صنع أهل الجنة & ثلا وكلام ابن مسعود دليل على ان اصحاب تلك الجنة من اهل الجنة وكذا قال & م مجاهد وهو ظاهر شبه ا له اليهم الرغبة اليه والتسبيح والاعتراف بالذنب ولم & ة‏٠١ ث5ماا يياذذهكلره املناربيافقايلب:طل لهقهدذذاا كلمنهمفننهىم توعسباأل تبوعإضكهذملك 4قتادة اىاهممثل منذلاكهل االلعجذانبة امالمذىن (. الحنة ام مرة %مر: اهإقتادة اهمبعضهموسأل 5. مالدنيا اى هكذا عذابالعذاب%فالحنة واهل مكةاصحابعذبناه: ة0 الدنيا او مثل عذاب اهل الجنة عذاب من خالفنا من اهل مكة وغيرهم ؤما ‏٩اكرر لو كانوا يعلمون4عذابها وجواب لواب ا لآخرةو ولعذ: &محذوف أي ما خالفونا او دل عليه ما سبق أي لو كانوا من اهل العلم لتحقق آ ) ع.لل 0.,.._.ان..ل 8ف‏ ١ير بهم .عندللمتقين‏ ١كر:ان‏ ١لاخرةعدا بحنل هم: ها لنعصيم يه ما فيهن الا ا لنعيم الخالص عيا يشوب جنا تالاخرة إجنات& :الدنيا.) لما نزلت هذهزه ا الآية قالت عظياء قريش ان كان ثم جنات نعيم فلنا هنالك: 8: : اكبر الحظ فنزل انكارا عليهم انتجعل المسلمين كالمجرمينئهة && 9وكا نوا ذ ورى حظالله للمؤمنينا لاخرة وما وعداذا سمعوا بحديثا خموروي. 1َ0 محمد 8في الدنيا وحظ المؤمنين فيها قليل قالوا ان صح انا نبعث كيا يزعم: رج.”.<>: , عليهمالدنيا او يساووننا فانكركحالواصحابه لم . 1 1 على المؤمنين والمراد بالمجرمين المشركون ومثلهم7التسوية ولاسيا| المنافقون . علالجنه ينى ا الته عنه ولم يستثن وقال:لا أسةتثحلف اين مسعود رضي الدنيا فولاهلاسلام كمن لاسهم له ولا ولي الله عبد فالته من له سهم ف غيره في الآخرة ولايحب عبد قوما الا كانوا معهم وقال: لو حلفت لايستر الله كيفعلى عبد في الدنيا الا ستر عليه في الآخرة لبرريت اإمالكم تحكمون“»ه هذا الحكم المعوج الفاسد وهذان الاستفهامان للتعجب اي تعجب يامحمد وغيره وللاستبعاد والاشعار بانه صادر من اختلال فكر واعوجاج رأي وجاء ذلك على طريق الالتفاف من الغيبة الى الخطاب زيادة للتعجب والاستبعادثأم لكمه اي بل لكم او الاصل أكان امر الجزاء مفوضا اليكم حتى تحكموا فيه بما شئتم ام لكم إكتابية من السياء «إفيه تدرسون ثة تقرءون ان لكم فيه ه اي في الكتاب«إلمايمه اللام للتأكيد في اسم ان لا زائدة كيا قيل الا ان اريد بالزيادة ماذكرت إتخيرونيه اصله تتخيرون حذفت احدى التائين او تختارون رجعت الالف الى الياء فابدلت التاء ياء وادغمت فيها وتخير الشىء واختياره اخذ غيره والاصل فتح همزة ان فتكون مصدرية والمصدر مفعول تدرس وادخل اللام في اسمها فكسرت فكان المفعول جملة اللام .سبب والمعنى تدرسون فيه ثبوت الاختيار لكم اي ما يدل على هذا الثبوت او كسرت الهمزة ودخلت اللام قبل تسليط الدرس اي تدرسون فيه هذا اللفظ الذي هو قولك ان لكم فيه لما تخيرون ويجوز ان تكون ان استئنافا وتؤيده اللامالاستفهام وقرىء شاذا بفتح الهمزة مع ثبوتالاعرج ان مهمزةقراءة الابتدائية في اسبمها ولعل من قال بالزيادة بنى على هذه القراءة فجعل اللام زائدة لا للابتداء وذكر ابن هشام بعض ذلك . أم لكم أيمان“؛ عهود مؤكدة بالايمان علينا بالغةههمتناهية ني لتوكي .د وعلينا متعلق بيا تعلق به لكم او بمحذوف نعت لايمان من تقدي, صمبر ‏ ١لاستقرا رمنال لبا لغة علىبنصبوقرى ءفردعلىعبر مفردنعت فناصبة لكم او الاستقرار المحذوف او من ضمير الاستقرار في علينافليكم القيامة ».هه متعلقالحسن نة الى يومقراءةوالنصبنعتاجعلانكذلك نحكماليوم الذىعهدتها الايمان لانخرج عناىاو علىبا تعلق ره اللام بها فيه او متعلق بالغة الإن لكم لما تحكمون جواب لا في قوله او القسم كله.لكم ايمان علينا بالغة الى يوم القيامة من قيل: ان اقسمنا لكم مرارا ان لكم لما تحكمون به لانفسكم لم نفعل ذلك ابنقالالله عهدهولا عهد لكم عند الله وللمؤمنين عهد عنده فلن مخلف هشام من أمثلة جواب القسم ما يخفى نحو ام لكم ايمان علينا الى اخره زعيمايهم بلذلكوحملةمتكفل“؛به ا يزعيمبلذلكأ يهم» سلهم لهمن 3مانسي"يحكمونهللحكم الذ ىلسل والاشارةثانمفعول شركاعمه اصنام يتكفلون لهم به او موافقون او شهداء يشهدون بصدق ماادعوا إفليأتوا بشركائهم ان كانوا صادقينيه في دعواهم لهم على ذلك كا انهلامعبود لهم يتكفل ولامساعدا لامر للتعجيز ا يوذلك به منجميع ما ربا تشبثواا لايةولاعهد ولازعيم نفى فذلكلهم فلاكتاب ثقل .اوعقل زعمهمفالشركاءهؤلاءالدنيا‏٢حضروااناستدعاؤهمالمرادوقيل: الذين هم بحال من يضر وينفع ليراهم الناس وفي قوله ام فهم شركاء نفي الشركاء النافعين فانهم لو كانوا لعلمهم الله وما لم يكونوا ساقهم مساق من اصنام يجعلونهم مثل المؤمنينعنه او المعنى ام هم شركاء اىجهل فهو يبحث في الاخرة . قال القاضي: كأنه لما نفى ان تكون التسوية من الله سبحانه نفى بهذا ‏ ١ذكر ا و‏ ١يلمحذ وفمفعل4+:يومأهبتھهى‏ ١لله بهيشركونمماتكون‏ ١ن متعلق بيأتوا او بزعيم او بمحذوف للتهويل اي يكون كذا وكذا يومطر كاعنهولا كشفاثمولاساقوالحسابشدةدة الامر للجزاءى ية عناق [/ ه.‏ ٠٥حي ےه..`ه->-روح (-كروا كر>و-منلنرور ك اح‏`٦م-ح ت ردحا-وامس ‏`٦ر >حلابےحج> رحلا كر-ودمحا باےححجك وخ ركجوححك وخل رجكم كا]ح 7ح؟2كسح( 5خو" تك دحكدخحكاخكدخحكنخحكمخحكدخحكخحسلكاحرلادحررابنرحردحر رنراجح نتكخنخنرتبرح ٣٢ ) تقول كشفت الحرب عن ساقها وشمرت وكيا يقال أبدت العذراء حزامها أ‎ 8والحزام رباط السراويل عند اسفل رجل المرأة وشمرت المخدرات عن سوقهن‎& 8يقال ذلك عند الشدة كأنهن هربن وكشفن عند ذلك السوق والحزام ليتمكنن‎) من الهرب ولو لم يكن هناك عذراء ولا مدرة وكيا تقول لمن لابد له اذا كان& ‎: شحيحا يده مغلولة تمثيلا للبخل وتقول للجواد كثير الرماد ولو لم يكن عنده ل‎ه 8رماد‎.8 والمراد بالساق الاصل اي يكشف عن اصل الامر وحقيقته استعارة تحقيقية% ‎م تصريحية اصلية من ساق الانسان او ساق الشجرة ومن شبه الله بخلقه واثبت% ‎م : له الساق كساق زيد وعمرو فلقلة فهمه لعنه الله وقبحه‎.& قال عاصم بن كليب: رايت ابن عباس غضب غضبا شديدا لم اره ؤ‎ 8غضب مثله قط فقال: انكم تقولون قولا عظيما يعني التشبيه الذي ذكر وانما& ‎ 8اراد يكشف عن الامر الشديد قال عاصم:: كليب عن ابن عباس لو علمت‎: م) من يقول هذا التشبيه لفعلت وفعلت وقال ابن عباس: ذلك الوقت هو اشد ه‎ ) ساعة في القيامة وعن عمرو بن العاص“ؤ يوشك ان ينحل شيطان أوثقه ؤ‎ سلييان عليه السلام في البحر فيعلم الناس التشبيه يزينون احادينهم ف‎ 8باحاديث اهل الكتاب في صفة ربهم وعن ابن مسعود لاتسألوا اهل الكتاب‎م يؤم‎عن شيء فلن يهدوكم وقد ضلوا انما هو كذب يصدقونه او صدق يكذبونه .8 ومن اهل التشبيه مقاتل قال ابو عبيدة: خرج من خراسان رجلان مشبه يلا‎8 ما حتى مثل وهو مقاتل بن سليمان وناف حتى عطل وهو جهم بن صفوان ؤ‎ م ولايعلم مقدار عظم هذا العلم ومنافعه الا من أحس بعظم مضار فقده واما إن‎ ؟) قول ابن مسعود يكشف الرحمن عن ساقه فاما المؤمنون فيخرون سجدا واما إ‎ المنافقون فتكون ظهورهم طبقا طبقا كان فيها السفافيد فمعناه عن هوله يه‎ : الشديد وحقيقة امره او عن ساق اخرته وكذا في الآية يستعار الساق للآخرة‎) وقيل الساق القدرة وعن ابي موسى الاشعري عن النبي ينة الساق نور عظيم٢ ‎ ومعنى الطبق ان تكون فقرة واحدة لاتنثني وكأنها اقيمت بسفود دخل فيها: ‎) : ) وتنكير الساق للدلالة على انه امر مبهم في الشدة منكر خارج عن المألوف‎ ى: ‎.ىأ ةءارقلا ه ذ ه للمفعول وننس.سبت): اابيضاورو يتللفاعل مع ال الىناء ا ه ي و س ا ب عن ب ا له ن ع _الساعة والقيامة س ا ب الاع . ع ن ب ا م عن : اسناداو الحال من ف ش ك ت اا و ب ئ ا ن ل ا و بالثناة الفوقية املضصموامة وواكشسامر الشينالفعل الى زمانه فجاز أو قرىء م واعرق ف ش ك ل ا ي ف ل خ د ا ذ ا ل ج ر ل ا × ):من كشف الصباحواصبح دخل في الشام والعراقدخلم ذه بب الاليهيه الاملمنشبه لانها ساق : ما.قال ج -ار ال تلهه « ومر: ح حىق الساقالساق االن بعرف فتعرف على ): منه رد على المششبسهه ا ا:ز راء اء بر أايهوهى ساق الرحمن وهعذىا4‏٠: ‏٥ده معهومحصوصه ا ت م ا هِ َ حانا لايمانهم .. ) تزويد ]- فانه لو صح تاتي منهم : ن و ع ا السجودذ وتوبيخا وتعنيفا على تركهم السجود في د و جس ل اى ل ا ئي الدنيا مع اعقام اصلابهم ايمد.. -:: )ا جعلها يابسة لا حن - تى ل عا مي د ن ت وي ن ث ن ت فريطهم في ا لتف سر ذ لك والدعاء الىات ق وم و ي ل ا بد ي ر ا::مستطيعين وان 7تطے۔ .نزع لات لاء.ق ت ,ن: ‏ ٦السج: ود لذهابا ها لات حن ‏ ١لسجود:فنلا يس 3 قة ولذهاب.اے .سلامتهم ) وقته ول .7مة م7.ة ق ب طم ه ر ه ظ ن و ك ادناناكمان فى يوم النا القيامة اذن مؤذن لتتبع كل قالواا نكانت تعبد فتتساقط عبدة : عتل لر ويقا_ قالوا نعبدبد عزعزييزز اابن الته فيقالعليه الاصنام في ا له ن دماوبود ما اتخذ الته صاحبة صاحبةووللاا ووللدادا ففايا تتببتتغغوون قالوا عطشن .ا 7 اف ا ن ب ر ا يكذبتم) بعضا وكذاون>لاترد ون‏ ١ليهمذ: مكسر ب‏ ١لنا رال فيسجد091بع ن و ل و ق يم ه ن ا ر ي غ ى: ×) الانلصناصار المسيح ابن الله وِ د ب ع ن-ِ ا .‏ ٣ق7ن ييسس<جد وقع علىالمؤه نه ن5 وكلا اراد ص أ م ج ر ت و ن م ؤ م ل كاو‏7 ٣ رياءيسجدكانمن لاب المنافقين والكفار صتص لكفاو م فماه وروي يسجد كصباص البقر . كصفحة نحاس .: ن و ع ي ط ت س ي الفا د ح ا و ا ي ظ:.ع م ه ر و ه ظ ل ع ج ي و سجو.دا اثبات اللساسقاق للتتهه افتراث ي. رؤية البواما حديث5 اري فكذب موضوع ا 7 افتراء شددانبات:‏٣ ره م ن ه ج ن ت مى ل ع وا نهنه كون كون الصراط جس.رامل هوع 7ا ر ص هوفكلامتمسبر ‏ ١ل-ممنو قطعالااز 0 يمستق م ا طاصحابنا ط7والظاهر انه حق ح لا اجر وورو ىى المخالفون ! : . { ‏- ر >ن -ل رك ٢-ح- ح -نج ح ‏٥٠ " 9 42 تملا ..؟‏٦ ل ل ل ل زل‎ ) 7 ل‎ ‏‘٠ ) ) 2<”× ) ٣0 0 لحور ( ]/ نو ناو م ٣ 0 ٥ ٥ فريقاالنارمرنخرجو ونالامةهذهمرنالموحدينالعصاةان:سعيذايعن والساقالىكذلكالناراحز۔ تهموقدايمانهم وطاعتهمعالى قدرفريقبعل ذرةالله لايظلم مثقال«انان ل تصدقونى _ فاواقل واكثر وانه قالركبة شمع الملائكةاللهو يقولا جرا عظيمالدنهمنيضا عفها ويؤتحسنةوا ن تك وشفع الانبياء وشفع المؤمنون ولم يبق الا ارحم الراحمين فيخرج منها قوما ل الحبة ما يلىكا تنبتفم الجنة فيخرجونيعلموا خيرا قط الى نهر الحياة ف يعرفهمرقابهم ا لخواة نمفيجعل فا لظل ا بيضوما يلا صعر وا خضرا لشمس اهل الجنة بعتقاء الرحمن فيدخلهم الجنة ويقول ما رأيتم فهو لكم فيقولون اعطينا ما لم تعط احدا ياربنا فيقول لكم افضل من ذلك فيقولون ياربنا ما ومعنا ‏٥ولو يستطيعون‏ ١و منوا و يل عونمنحا لاصحا بنا ا حاشعة: إأبصارهمكمه فاعل خاشعة اي لايرفعون ابصارهم لإترهمقهمذليلة المؤمنون يوم القيامة فيرفعونذلة هه اي نوع عظيم من الذل يسجدتغشاهم وا ل فقن‏ ١لكفا روجوهوتسود‏ ١لنورعلاهوقد‏ ١لنلجمنبيا صاا شدوجوههم الصحةحالالدنيا ففووقد كانواه؛هوندامةوحسرةويغفشاهم ذل الصلاةاللسجوديةما قدروانإالىعلىوالاقامةبالنداءيدعونه والله مانزلت هذهالاحباركعبقالقادرونسالون4هالمفروضة نوم يكذبدعنى ومنالاية الا في الذين يتخلفون عن الجماعة فذرنىهه بهذا الحديث“4%ه القرآن والواو للمعية اي كلنى معه فاني اكفيكيه فلا تشتغل به فاني عالم بجزائه فهذه تسلية لرسول الله يك وتهديد للمكذبين نقرهم من العذاب درجة درجة بالامهال وادامة الصحهسنستدرجهم“؛ه حيثالى .زيادة الكفر والمعاصى منبذلكوازدياد النعمة يتدرعون لايعلمون“ه من الجهة التي لايشعرون أنها استدراج وهو الانعام والتصحيح ايحسبونهيا ايثارا وتفضيلا على المؤمنين وذلك هو سبب هلاكهم اعا جلهمفلا‏ ١لموت‏ ١ل‏ ١مهلهميى أالعمر وقيل أ مهلهم ف ,فلهم؟ 1:وأملى انما نملى محم ليزدادوا إثيا والصحة والرزق والمد في العمر احسان وافضال من 72-ر.ح‏٦٢‏٦صحج٦ركحح٦كححجالكححالككل‏٦ا٨؟‘;}٦‏"٦2كاسححح-- - ٨٩٦ .٠٦٨٦ حج خر-=- _ ‎ح _حور 2.26.<:: :8اله يوجب عليكم الشكر والطاعة ولكنهم يجعلونه سببا في الكفر باختيارهم 8المنعم به بالاستدراج وكم من مستدرجفلا تدرجوا به الى الهلاك وصف8 8بالاحسان اليه وكم من مفتون بالثناء عليه وكم من مغرور بالستر.: &وسمى ذلك استدراجا وسياه كيدا لكونه في صورة الكيد بحيث كان سببا3 ما للتورط في الهلكة ووصفه بالمتانة لقوة أثر إحسانه في التسبب للهلاك كيا قال & 8وإن كيدي متين؛ه؛ لايدفع وقد عذبوا يوم بدر بالقتل والاسر وقيل ان3 &الاستدراج انه كليا أذنبوا ذنبا جدد لهم نعمة وانساهم الاستغفار والتوبةما &والموفق اذا تجددت نعمة جدد شكرا واذا أذنب عاجل التوبة والكيد ضرب3 &&ما من الاحتيالنأم تسألهم أجراهإه على تبليغ الرسالة إفهم من ل) مغرم منقلونهه أي فهم مثقلون من غرامة يحملها فرضتها عليهم & ما يعطونكها فيعرضون عنك وثبطهم ذلك عن الايمان فالمغرم مصدر ميمي «أم & &الغيب 4اللوح المحفوظ او الغيبيات إفهم يكتبونه»عندهم: 8لحكمفاصبرمنه ما يحكمون به ويستغنون به عن علمك: 8فيهم وهون على نفسك اذا هم قبل وذلك منسوخ بآية السيفربك4ه: م والحق انه لانسخ في الآية ولكنه هم ية حين حل به ماحل باحد أن يدعو ف ؤ) على الذين انهزموا او حين اراد ان يدعو على ثقيف لولا تكن كصاحب ) الحخوت“في الضجر والعجلة وهو يونس عليه السلاملاذ نادى؛ ربه أ :م في بطن الحوت وهو مكظوم مملوء غيا وغيظا. :يقال كظم السقاء اذا ملاه قال النقاش المكظوم الذي اخذ بكظمه وهو: :جارى القلب اي لايوجد منك ماوجد منه من الضجر فتبتلى كيا ابتلى واذ: :متعلق بمحذوف حال من صاحب او بمحذوف على ان الاصل ولا يكن & فعلك كفعل صاحب الحوت اذ نادى «لولا ان تداركهه أن مصدرية » :8والمصدر مبتدأ محذوف الخبر وجوبا على طريقةالمبتدأ بعد لولا وجرد الفعل من :تاء التانيث لان الفاعل تأنيثه مجازي غير ضمير ولاسيا ان الفاصل: لهرحمة وتاب عليه وقرأ كيا رحمة من ربه وقرىءربههمننعمةموجود) :تداركته بتاء التأنيث واخر الماضي وهي قراءة ابن عباس وابن مسعود وقراءة & ‏٣صحه >>.. >كجكنجرحج:روجدر -- او> نا- ]:و-2ح ج -ز ) الحسن تداركه بضم التاء على ان الفعل مضارع وفعله دارك ويجوز ايضا على % قراءة الجمهور كونه مضارعا لكن فعله خماسى اصله تتداركه وحذفت احدى &) التائين تاء التانيث والمضارعه او تاء الماضي من أوله ويحمل المضارع على: ) حكاية الحال الماضية جعلت حالة نزول الآية كأنها حالة تدارك النعمة لو && : جعلت حالة التدارك كأنها حالة النزول.& فو المعنى لولا ان كان يقال فيه تتداركه لنبذ بالعراعمه لطرح من بطن &) : الجملة حاليةمذ موم هشي ء:وهوالفضاء لايسترها لارضفا لحوت& قيل في& : النبذ الممنوع بلولا فنبذه مذموما ممنوع لتدارك النعمة ونبذه غير مذموم واقع والمذموم المطرود عن الرحمة والكرامة وقيل لعل المراد ترك الافضل فان يهم 3حسنات الابرار سيئات المقربين او لعل هذه الواقعة كانه قبل النبوة يدل عليه8 : اي اختاره واصطفاه إربهيمه قلت الحق ان الانبياءإفاجتباهمه8 م لايعملون الكبيرة قبل النبوة ولابعدها قيل الصحيح ان الصغيرة كذلك وذلك ين لم الترجيان مبنيان على ما يقال من ان قوله وهو مذموم يدل على انه فعل ذنبا ط :: لم‏ 0ومبنيان على الامكا ِن يقطع النظر عن المنع بلفظ لولا. ,٠ وقيل: معنى الآية لولا تدارك النعمة لبقي في بطن الحوت الى يوم القيامة ث ثم نبذ بعراء القيامة اي بقضائها واجتباه ربه جمعه اليه وقربه بالتوبة والنبوة إل ) «نجمله من الصالحين“ قيل: من الانبياء ومن الكاملين في % م االلافصعلالاح وهوبان الحعقصموهعن مانبن فععبلاس م:اتركرهد الالهولى عليقهيل:الو وحفييه ودشلفيعله عفيلى نفخسلهق وقواملهه أ& وعن اسياء بنت عميس:( علمني ية كليات اقولهن عند الكرب او في الكرب & : الته ري لا اشرك به شيئا) وانه حففة من الثقيلة واللام في ب (يزلقونك)0 3الااللام بمعنىان نافيه جعللام الفرق بين النفي والاثبا ت ومن جعل8 & 3تيكا الذين كفروا ليزلقونك “4وقرأ غير نافع بضم الياء.م يقال ازلقه وزلقه حلقه اي يكادون يذهبونك كيا قرىء ليزهقونك اي ك¡؟ & يهلكونك ثزبأ بصارهم» وقال ابن عباس ينفدونك بها وقيل يصيويك ها يصيب العاين بعينه ما ييمجبه فقبل: يصرعونك وقبل ينظرون,يك: بغضب حتى كادوا يزلون قدمك او يرمونك كقولهم نظر إلة يكاد يصرعني او يكاد يأكلني اي لو امكن ان يصرعني بنظره او يأكلني لفعل او نظر الي نظرا 5 يدل على قرب صرعه او اكله اياي وروي ان قريشا ارادت اصابته بعين فنظرت فقالت: مارأينا مثله ولامثل حجة والعين من خصائص بعض النفو. وكانت في بنى اسد اشد ماتكون تمر الناقة او البقرةباحدهم فيعاينها ويقول جاريته خذي الاناء والدرهم فاتينا بلحمها فيا تبرح حتى تقع فتنحر. وكان رجل منهم بمكة يمكث لايأكل يومين او ثلاثة ثم يرفع جانب خبابه فتمر به الابل او غيرها فيقول لم أر اليوم ابلا وغنيا احسن من هذه فيا تذهب الا قليلا حتى تسقط منهم طائفة او ما شاء الله فسأله الكفار ان يصيب رسول الله ية بالعين فعصمه الله وانزل هذه الآية وعن ابن عباس: كل ما في القرآن من كاد فهو مالا يكون يكاد سنا برقه بالابصار ولم يذهبها واكاد اخفيها ولم يفعل قلت لم تصح الرواية عنه فقد قال وما كادوا يفعلون وقد فعلوا وقد يجاب بان محل الكلية مااذا عدمت القرينة وفي الحديث «العين حق» اي شىء صحيح الوقوع لاتزال بالرجل حتى تورده القبر ولا بالجمل حتى تدخله القدر ولا بالنخلة حتى تدخلها التنور وقال رسول الله ية «لو كان شىء سيريز ء بسير+متز رست ر × يسبق القدر لسبقته العين واذا استغسلتم فاغتسلوا» قال ذلك لما قالت اساء ان ولد جعفر تسرع اليهم العين افاستغسلهم وفي ذلك اثبات القدر وابطال قول من قال بان العين غير ثابت ولا تؤثر العين الا بإذن الله قال الحسن: دواء من اصابته العين ان يقرأ هذه الآية. وقيل معنى يزلقونك بابصارهم يصرفونك عن الحق كيا تقول صرعني او ضربني بعينه قيل ويدل له قوله ما سمعوا الذكرهه اي القران قلت لادليل فيه فان سياع الذكر ينهض فيهم بغضا وحسدا وارادة ضر دلو لجر جسر ءجمع ء ن فيحدون النظر اليه حسدا للنبوة ويقولونه حسدا لإنه مجنونه بسبب ماجاء به من الوحي والقرآن حاروا في امره ونفروا عنه الناس بقولهم وقد استيقنت انفسهم انه على الحق وانه اعقلهم نوما هوم: إلا ذكرة وعظ وتبيناو اقرانهاو كلامهاي امراي محمد -وحجميحجعبييبحججے۔ججحجصہحججججججيحججحججحججحججحجيبحججبل تكرر لقجارلجارلاجاج< ٣٢٦١ وللعاللين&ه: الانس والجن يتذكرون به امر الاخرة والجنة والنار او يقدروم مضاف اخر اي وما محمد الا ذو ذكر او بأول ذكر بذاكر او يبقى على ظاهره& مبالغة وقيل الضمير للقران اى وما الذكر وهو القرآن الا وعظ وتذكير للعالمين& م لا يتسبب الجنون عنه بل يزيل الجنون ممن كان هو فيه ولا يتعاطاه الا من هو اكمل الناس عقلا ورأيا.& اللهم بحق هذه السورة وحق نبيك محمد قة علينا اخز النصارى واهنهم) &م) واكسر شوكتهم وغلب المسلمين والموحدين عليهم صلى القه على سيدنا محمد واله وصحبه وسلمما 9 ... ح5 ‏٥ بح ‏١ ‏٥ للعلم لاكن لا ` ‏؟]١ ٢٣٦٢٣ الزادهيميان) اللحاتة (سورة مكية باجماع وأيها اثنتان وخمسون وقيل: احدى وخمسون وكلمها مائتان ويست وخمسون وحروفها الف واربع وثلاثون . وعن رسول الله ية «من قرأ سورة الحاقة حاسبه الله حسابا يسيرا» وتنفع ا لاطفا لفيسلم جما يصيبا لولاد: حا لبه ‏ ١لصبيوما ؤها حكا لجنينلحفظ وتقرأ على زيت يدهن به المولود فيحفظ من الدواب المؤذية والآفات ومن قرأها على زيت ودهن به وجعا برىء ان شاء الله بسم اته الرحمن والرحم اي ثابت لانها تابتةيحق فهو حاقاي القيامة من حقإالحانةيه لوقوع او لان ا لامور تحق فيها فتعرف عن الحقيقة وفيها يحق الجحزاء على " اوحقوالحسابوالجزاءاو لان ما انكروه م نن البعثاي حجبالاعمال لانها الظهرة لذلك وقيل الحاقة النازل التي لاكاذبة لها وقيل التي تحق على خبروهيوتهو ديليةوتفخيميةاستفها مية تعجبيةتتفقمعع بهم,ما هاي‏ ١لقوم وا لحاققةة معرفة وحملةنكرةمالان‏ ١لعكسوهذ ا ا ولى منمبتدأ:ا_اتقةقة ه المبتدأ والخبر خبر الحاقة الاولى والرابط اعادة المبتدأ بلفظه اقامة للظاهر مقام ادرا ا ماالملضمر تفخيا ففي ا لكلام تمخييهان وزاد تفخيا| اخر بقوله ل وما ان فيها اهوالا عظاما لايدرك احد غايتها فمن اين لك درايتهالحاتة؛ه اياها.ومن يعلمك وماالحاقة مبتدأ وخبر في محل نصب سدت مسد المفعول الثاني والثالث هذا اليه بالهمزة وعلقتهو التحقيق والبسط في النحو والاول الكاف تعدت بعضهم كل شى ءثان وعنمفعولالحملةانبالاستفها م وزعم غر واحد في القرآن وما اراك بكذا فقد اعلمه اياه وكل شىء وما يدريك فهو لم يعلمه :ثمود وعاد بالقارعةيه اي بالقيامة عند الكلبى سميتاياه كذبت لانها تتقرع الناس وتضربهم بالافزاع والاجرام بالانفطار والانتثار فانها تفطر ب السياء وتشقها وتدك وتنسف الارض والجبال وتطمس النجوم وتكدرها والاصل ك %ها فوضع الظاهر موضع الضمير زيادة فى التفخيم بعنوان اخر غيركذبت الاول وهو عنوان القرع وفيه تخويف لاهل مكة بيا حل بهؤلاء المكذبين بها. وقال الحسن: القارعة عذاب الدنيا والاخرة فاما نمود فأهملكوا ا بالظلاغية4؛ اي بالواقعة المجاوزة الحد في الشدة وهي الصيحة عند قتادة الذنوب وقال ابن عباسالرجفة وقال مجاهد:واهدتهم وقيل:نقضتهم الفرقة الطاغية وهي التى عقرواوالكلبى:الصاعقة التى اهلكوا بها وقيل: الناقة فاهلكت ثمود بسببهم وقيل: الفعلة الطاغية وقال الحسن وابو عبيدة وابن زيد: الطاغية الطغيان فهو من المصادر الجائية على وزن اسم الفاعل ' قيل: ويقوي هذا القول القول بانها الذنوب والقول بانها الفعلة الطاغية جرطججر كذبت ثمود بطغواها ويرده ان الطغوى في هذه الآية سبب للتكذيب وللاهلاك بل يضعف هذه الاقوال انها لاتطابق قوله لإوأما عاد نأهملكوا بريحهواهلاك الفريقين لتكذيبهم بالقارعة إصرصره؛ ردح شديدةالصوت من الصر بفتح الصاد او شديدة البرد برد يضر بالنبات من . الصر بالكسر وهي تحرق بشدة بردها وكان البرد كرر فيها إعاتية“ه قوية شديدة على عاد مع قوتهم وشدتهم . قال الحسن: شديدة وضم اصابعه وشدها وكذا قال مجاهد: كانها طغت د عليهم فيا قدروا عليها بحيلة من استتار ولا اطاقوها وعن ابن عباس وعلي: انها عتت على الخزنة فخرجت بلا كيل ولا وزن ولم يعرفوا كم خرج منها وذلك بامر الله وعنهيا لم تنزل قطرة ماء ولاخرجت ريح الا بكيل الا ما كان من 5 طوفان نوح وريح عاد وكذا في الحديث سخرما عليهم اي سلطها الله عليهم بقدرته وفيه نفي لما قيل انها من اتصال الكواكب ولين 55 كانت سببا لقد كان مسببا والجملة مستأنفة او صفة او حال إسبع ر< ح‏-ج-ححخ_جح_ ح_ححجحخحخ_حح ۔حخ_ح٦جحخحخ كجحححخح_ححح حخ ر حح جحخحح خ ر حح‏ ٦٢٦٨٢٦٦٦حرد‏_خ ٢٨ححرحح ح ح عوج جرح حح _ك×لااجحح_اح٦م,؛جحك٣لاط_ جح<_ كحجد +تح ح‏ -٥حر ] -- 7غر1ح‏٣1حك-_-ر]-تكر آح آ‏=_٠-9ر ] -ر ] فه]2وج‏ ٠وم2وخف=-٥‏2 في عجز الشتاء وقيللنهاالتي تسميها العرب ايام العجوز قيلوحب هي لان عجوزا من عاد توارت في سرب فانتزعتها الريح في اليوم الثامن فاهلكتها اولها من صبح يوم الاربعاء لثيان ليال بقين من شوال فاول الايام الاربعاء واول ليل ليلة الخميس وآخرها الاربعاء الآخر الى غروبه وآخر ليل ليلته قال ابن زيد جمع حاسم اي قاطع قطعتهم واهلكتهم وقالإحسموماكه متتابعة كاملة ل يفتر فيها العذاب .ابن عباس: وقيل شبهت بفعل الحاسم وتتابعه في عادة الكي على الجرح او غيره مرة الخير عنهم وقيل معناه شوم كقاعدبعد اخرى حتى ينحسم وقيل: حسمت وقعود وشاهد وشهود وساجد وسجود او هو مصدر كقعد قعودا وسجد سجودا اي تحسمهم الريح والايام حسوما او نعت لثيانية اولها ولسبع اي ذات حسم او حاسيات او مبالغة او مفعول لاجله بناء على جواز تخالف فاعله وفاعل عامله فان المسخر هو الله والحاسم الريح او على ان الحاسم الله فيتفق العامل ايىن سخرها ليحسمهم سها . وقرأ السدي بفتح الحاء على انه صفة مبالغة حال او نعت وتبوز الحالية من مفعول سخر واسياه تلك الايام الوبر والصن والمنبر والمؤتمر والامر والمعلل او مطفىء الجمر وقيل: مكفي الظعن فترى القومهه لو حضرتهم نإفيهامه اي في الريح على حذف مضاف اي في مهلها او في الليالي والايام وقيل: ني دارهم صرعى مصروعين موتى جمع صريع وقرىء صرعى الفهبالتننوين على لغة من يصرف ما بيمنع الصرف مطلقا في السعة فان للتانيث كأنهم أعجازه " 7إنخل خاويةيهة ساقطة بالية تضرب الريح احدهم وتقلع راسه بجميع احشاءه فتلقيه خاويا والقتهم بعد ذلك في البحر كيا قال فهل ترى لهم من باقية“؛ه اي فهل ترى لهم نفسا باقية ويحبوز ان يكون المراد هل ترى لهم باقيا فالتاء للمبالغة او هو مصدر على وزن اسم الفاعل اي بقاء او اسم لما بقي كالبقية والاستفهام انكاري أي لاترى لفهم من باقية ولهم حال من باقية ومن زائدة في المفعول من ذلكامنح ا لامم المكذبة للرسل وقرا عا.قبلهچمنومنوجاء فرعون في رواية عنهيا وابو عمر وبكسر القاف وفتح الباء اي ومن معه منلار أتباعه ويؤيدها قراءة ابن مسعود وابي ومن معه وقراءة أبي موسى ومن تلقاه د المؤتفكاتيه اي اهل المؤتفكا ت وهي قرى قوم لوط الثلانة وقيل خمسة وقيل:المراد لاراقم المزتفكات «إبالخاطئة“ه مصدر بمعنى الخطأ او اسم فاعل اي شاة او الافعال الخاطئة طريق الصواب او ذات الخطأ على انه مصدر والمراد الشرك والمعاصى متعلق بجاء . رسول رب٤م‏ هاي رسله فالاضافة للحقيقة وللاستغراقإفعصروا وقيل:المراد عصت كل امة من أرسل اليها وقيل:موسى وقيل: لوط وقيل: ردهمهمم هفاخذلوط وغيرهلتقد.ذكر الامتين جميعا وقيل:كلاهما القبحزائدة فؤي الشدة على غيرها كزيادة اعمالحم فنة رابية:و إأخ الماءمةه شبه كثرة الماء بالتكبروقال ابن عباس شديدة انا لما طغى الشبه الاستعلاء المفرط فاستعار للكثرة الطغيان واشتق منه طغىووجه إحملناكم في الجاريةإهاي لما علا الماء كل شيء من جبل وغيره وجاوز نوح حملنا آباءكم فى الجاريةحده المعتاد وخرج عن الخزنة وذلك في طوفان المضاف كيا ترى او سمى حمل آباؤنا حملا لنا لان نجاتهماى السفينة فحذف سبب لولادتنا وايضا انا في اصلابهم فذلك منة علينا والناس كلهم من سام وحام ويافث اولاد نوح واعقم الله غيرهم ممن حمل فيها ر دز سر إلنتجملهائيمه اي تلك الفعلة التي هي إنجاء المؤمنين وإغراق الكافرين واجاز بعضهم عود الضمير للجارية لإلكم تذكرة عظة وتذكيرا د رسم ء رسميز د رسم تدل على قدرة الصانع وحكمته وكال قهره ورحمته تإوتعيهامه؛ تحفظها وقرأ ابن كثير تعيها بسكون العين تخفيفا كما يخفف كتف وكبد من الاسياء وعلم وشهد من الافعال ونحو ذلك بالاسكان للوسط واما اوعى الرباعي فمعناه سمر كب ب رر ×[ في غير نفسه كان يحفظ شيئا في الكتاب بالكتابة او ف الوعاء والاذنحفظ الواعية التى من شأنها ان تعي ماسمعت منالحق هي اذن المؤمن وهي والمراد صاحبها ولكنوهي العاملة بما سمعتالمراد بقوله جاذذن واعيةهه عبر بها اشعارا بانها المراد وان ما سواها لايبالى به ولو ملأ مابين السموات والارض وأتى بذلك ازراء وتوبيخا بهذه القلة وتعظييا للواعي . وقرأ غير نافع بضم الذال ويحتمل ان المراد مجرد الحفظ ليحيي العلم وآيات الته فيعمل من يعمل فينجو ويترك من يترك فيغرق لما عظم أهوال يوم القيامة لم يقل نفخت لانفاذا نفخه4هوذكر للمكذبين بها شرحها بقوله النائب ولو كان مؤنثا لكن تأنينه مجازي وايضا هو مفصول نفي الصور: القرن إنفخة&ئمه مصدر اسند اليه الفعل وحسن لانه مقيد بالوحدة بالهيئة لتاء اصالة وبقوله إواحدةمهتأكيدا وقرىء بنصبه على المصدرية فالنائب المجرور قبله وهي النفخة الاولى التى عندها فساد العالم وقيل الثانية والقولان عن ابن عباس ولا ينافي الاول قوله يومئذ تعرضون فان العرض ولو كان بعد النفخة الثانية ان قلنا نفختان فقط. لكن لما كان اليوم اسيا لزمان متسع تقع فيه النفختان والصعقة والنشور والحساب ودخول الجنة والنار جعل ظرفا للكل كيا تقول جبته عام كذا انيا هو في وقت من اوقاته وحملته بالتشديد للمبالغة وقر الجمهور بالتخفيف الارض والجبالهمه حملتها الريح القوية او الملائكة او الله بلا واسطة خلوق بل بقدرته إفدكتا دكة واحدتيمه دقت الارض والفريق الآخر وهو الجبال دقة واحدة او ضرب البعض البعض وصارتا هباء او بسطتا التسوية وناقة دكاء لاسنام لها وجمل ادكفصارتا ارضا مستوية والدك سبب وارض دكاء مستوية متسعة لإفيومثذ وقعت الواقتعةكم“ة قامت القيامة والمراد باليوم مطلق الحين وقيل الواقعة العذاب لإوانشقت السماء: لتنزيل الملائكة فهي يومئذ واهيةيه ضعيفة مسترخية لتشققها تإوالمللك4ه المراد الجنس فعلى أرجائهامه جوانبها. وقال الحسن: أبوابها جمع رجى بالقصر وذلك على ظاهره ويموت من يموت من الملائكة بعد ذلك ولعل الانشقاق بعد اجتياع الناس في الحشر أ _ويحتمل ان ذلك تمثيل لخراب البنيان وحول ااهله اطرافه قيل: يكونون عل كفاح`) 2رصء جحر لجرر نومتخلبو »: 2-=22-=322=:3227=:322=:322=:322=:322-3227:5227:322-3227:322222222-322-=22 7 : أرجائها واذا امرهم الله نزلوا واحاطوا باهل الارض واهل كل سيء يحيط يمن & &37:تحته وقال الضحاك وابن جبير الضمير للارض لا للسياء إويحمل ,عرش ربك فوقهمه؛ فوق الملائكة المذكورين في قوله والملك على ارجائها او ه فوق الثمانية فانها في نية التقديم او فوق الخلائق «يومشذ ثمانية ثنية & ::املاك تاييد لحملته لما دمهم من الهول وإما الان فحاملوا العرش اربعة املاك 8:وذلك قول الحسن وقيل ثيانية الاف. وقيل عن الحسن: انه وقف لايدري أثيانية املاك ام ثيانية الاف وعن ¡&% م وم الضحاك ثيانية صفوف لايعلم عدتهم الا الته قيل: هذه الصفوف من ث وم الكروبين وقيل ثيانية انواع من انواع الملائكة ويجوز ان تكون الثمانية خلقا اخر: : غير الملائكة ،قيل ولعل ذلك تمثيل لعظمته بيا يشاهد من احوال السلاطين: : يوم خروجهم على الناس للقضاء العام المشهور انهم ثيانية املاك الا من لما & ::خلق النه العرش قال لهم: احملوهفلم يقدروا فخلق لكل واحد منهم اعوانا ::مثل جنود السموات السبع والارضيينالسبع وما في الارض من الحصى والشرى فلم يقدروا ايضا وقال للثيانية قولوا لاحول ولا قوة الا بالله العلي ‏٨ ا العظيم فقالوا .وحملوه فهم مطرقون مسبحون والعرش فوق رؤوسهم وارجلهم م ::في تخوم الارض السابعة. لمقيل: على متن الريح وقيل: حملوه على كواهلهم وقيل: حملته نملة بعد: &{أ ان قالت لا اله الا الله وعنه ية «أذن لي ان احدث عن ملك من حملة فا العرش رجلاه في الارض السفلى والعرش على قرنه وبين شحمة اذنه الى عاتقه & 5خفقان الطائر سبعمائة سنة يقول سبحانك على حلمك بعد علمك»“© وقيل: 5 فا وعن شهر بن حوشب اربعة منهم يقولون سبحانك اللهم وبحمدك لك & لا الحمد على عفوك بعد قدرتك واربعة يقولون سبحانك اللهم وبحمدك لك م &كما الحمد على حلمك بعد حلمك وقيل بين اطلاقها مسيرة خمسيائة عام وبين &:شحمة اذنها وعاتقها مسيرة سبعيائة عام وبين عقبها واسفل قدمها مسيرة 8خمسيائة عام ورؤوسهم فوق السياء السابعة وقال الغزالي: ثيانية املاك قدم: &الملك مسيرة عشرين الف سنةوقيل: بين الظلف والركبة مسيرة سبعين عاما ححجج٣٣‏% _ _ ٢٣٦٩ وعن ابن مسعود: من خمص الرجل الى الكعب خمسيائة عام ومن الكعب الى الركبة خمسيائة عام ومن ترقوته الى موضع القرط خمسيائة عام قال ابن عمر: وبين الموق الى مؤخر العين خمسيائة عام ،قيل: هم على صفة الناس ؤ وقيل: بعضهم على صورة الانسان وبعض على صورة الاسد وبعض على صورة الثور وبعض على صورة النسر وقال ابن زيد: ثمانية املاك على صورة الوعل وهو الاروى ،وقيل: هم على ارجاء الصخرة التي تحت الارض السابعة ورؤوسهم تحت العرش لكل واحد اربعة اوجه وجه الانسان ووجه الاسد ووجه النور ووجه النسر والمشهور ان بين كل سياء الى اخرى خمسيائة عام وكذا والارض وفي حديث «بين كل سيء الى الاخرى ثلاث وسبعون سنةبين لسياء او احدى وسبعون او اثنتان وسبعون وبين السابعة والعرش كذلك وبين اعلى يعرضكاللحساب:ترضونيومئذواسفله كذلك»العرش العسكر على السلطان ليعرف احوالهم . وروي ان في يوم القيامة ثلاث عرضات اثنتان اعتذار واحتجاج وتوبيخ وفني الثالثة نشر الكتب باخذ الفائز كتابه بيمينه والهالك بشياله ،قال الغزالى في آخر (احيائه) يجب على كل مسلم البدار الى محاسبة نفسه كيا قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه«: حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوها قبل ان توزنوا» وانما حسابه لنفسه ان تتوب من كل معصية قبل الموت توبة نصوحا ويتدارك ما فرط من تقصير في فرائض الله عز وجل ويرد المظالم حبة حبة ويستحل كل من تعرض له بلسانه ويده وسوء ظنه ويطيب قلوبهم حتى يموت وليمبق عليه فريضة ولا مظلمة فهذا يدخل الجنة بغير حساب ان شاء الله تعالى انتهى نإلا تخفى منكم خانية فعلة خافية او خصلة خافية لاتخفى عليه سريرة فضلا عن ان يكون العرض للاطلاع . وانا المراد به افشاء الحال والمبالغة في العدل والحساب والتهديد فالمراد الخافية ما من شأنه الخفاء عن الخلق وقيل: المراد لايغفى عنه ما كان يخفى اعن بعضكم في الدنياا ويحتمل الن يراد اخفى اليوم على الناس بوا : (٨): رررمكررصرنجر امو+5(ا](-«.وخ‏١د+}4خ`٦ زل‎ ٥ ", )[ ٥١ ٥١ ١0 \. , المسيءحتى ان الواحد ليقف للحساب من الذنب الواحد مائة عام ومن للابتداء متعلقة بتخفى او بمحذوف حال من خافية وان قلت كيف يصح التعليق بتخفى قلت على معنى قولك رأيت زيدا من ذلك المرضع وانت في حال الرؤية لست في ذلك الموضع بل فيه زيد او على انمن بمعنى عن اى لايخفى عن بعضكم ذنب وقرأ الكسائي وحمزة لايخفى بالمثناة تحت لظهور الفاعل مع مجازية تأنيثه ومع الفصل بالجار والمجرور فاما من أوتي كتابه بيمينه: تفضيل للعرض وهذ هو السعيد ولا يعذب بالنار وقال هو هذا والذى يدخل النار ويخرج من عصاة الموحدين بناء على الخروجقومنا: وقال بعضهم هذا يعطاها بشاله إفيقول هازم اقرأوا كتابيهةخطاب لجياعة اصحابه فرحا وقيل للناس مطلقا وقيل: لارقابة وهاء اسم فعل بمعنى تعالوا كذا قيل والمشهور انها بمعنى خذوا وفيه لغات بسطتها في النحو اجودها هاء يارجل بفتح الحمزة وهاء للمرأة بكسرها بلا ياء وهاء ما يارجلان او امرأتان بضمها وهاؤم يارجال بضم الهمزة مع اسكان الميم او ضمها وهاؤن بضم الهمزة وتشديد النون يانسوة وقيل: الهمزة بدل من الكاف ورد بان الكاف لاتبدل من الهمزة ولا الهمزة منها الا ان اراد انها تحل محل الكاف في لغة من قال هاك يارجل وهاك ياأمرأة وهاكا وهاكم وهاكز. وقيل هاؤم هاكم ابدلت الكاف واوا فالواو همزة ولعل هذا مراد من قال ابدلت المزة من الكاف انها ابدلت منها بواسطة ابدال الكاف اولا واوا وان فسرنا هاؤم بتعالوا فلا تنازع بينه وبين اقرأوا وان فسر بخذوا تنازعا قاله ابن هشام وعلى التنازع فكتابيه مفعول المفعل وهو اقرأوا او مفعول اسم الفعل وهو هاؤم محذوف وجوبا لانه فضلة عمل فيها المهمل السابق اي هاؤموه ولو اعمل هاؤم في كتابيه لقيل اقرأوه باثبات مفعوله وجوبا لان اقرأوا ثان مهمل الا ضرورة او شذوذا خلافا لبعضهم القائل ان اثبات:7فلا يحذف ه. ر کرومےہرحےحه ]رلجا]رلجال(اجا "شوحكةححممرك7يحجكييححرسےرحجکے<حج ك تتاكد كردر حخ لكمامکإحرخروصرحممرخرروا مكرحح٥مك؟سوح٥ممكجوح_جمكجے!حجمكکج_(ےك ححخ كح ‏٣5ح_٣حن`‏خحخح <> 8فبصعثا لمصحف‏ ١عنىالاما مكتا بتها قفانتبعا للمصحفعليها: :الوقف عليها. وقيل: يجوز ان تصل وتحذفها وقيل: يجوز اثباتها وصلا ووقفا وقد قرأ جماعة &ل باثباتها وصلا ووقفا وقرأ ابن محيصن باثبات الياء ساكنة وإسقاط الاء إني &ل ظننت أني ملاق حسابيههالظن هنا بمعنى العلم وعبر به اشعارا &إل بان الظن المطبوع عليه البشر الذي لا تنفك عنه العلوم النظرية غالبا لا &: ل يقدح في الاعتقاد فان المسلم متيقن وان خطر فتي نفسه ش كيء كرهه اشد &. -, الكراهية والظن الغالب يقوم مقام العلم ولما كان ذلك في كلام العرب اطلق &0 - الظن على اليقين وملاق اسم فاعل لاقي تقدر الضمة على الياء المحذوفة &[5 : &وما ليه وسطا نية مثله علىعلى هاء حسابيةبعدها وهو لتنوين وا لكلامللسا كن: &هاء كتابيه وقفا ووصلا ثبوتا وعدما وقراءة لإفهو فى عيشة لا راضية“ في حياة يرضاها فراضية اسم فاعل بمعنى مفعول او مجاز في م 8 د اسند الرضى الذي هو فعل الفاعل الذي هو السعيد الى المفعولالاسنا: الذي هو عيشة لما بين الفاعل والمفعول من المخالطة او يقدر مضاف اي &: 8يرضاهاعيشةفا مخبر عنه ا ىهو السعيدالصاحبصاحبها وهذاراض: م كل من كانت له او راضية نسب بالصيغة لا بالياء اي ذات رضى اي يرضاها & & صاحبها كالابن اي صاحب لبن وتامر اي صاحب تمر وزارع اي صاحب م :زرع ونابل اي صاحب نبل او ذلك قلب.م تقول اكل الزرع جملا وانما كانت مرضية لكونها صافية عن الشوائب &: لا دائمة مقرونة بالتعظيم لقي الثواب ومن العقاب يدعي الراس ني الخير باسمه & ل واسم ابيه فيجيىء فيخرج له كتاب ابيض بخط ابيض في ظاهره السيئات & & فيشفق ويتغير لونه فاذا بلغ آخره وجد حسناته مضاعفة وسيئاته مغفورة مبدلة ا حسنات فيبيض وجهه ويتوج ويكسى حلتين ويحلى كل مفصل ويطول ستين &: ا ذراعا ويقال انطق لاصحابك وبشرهم ان لكل واحد مالك في ابرشرهمويلفلباس 5خ للنيعظ.جسمهانا فلان والكافر بعكس ذلكفيقوليعرفونه5 القطران وكتابه اسود وخطه اسود ور .بالحسنات فيفرح واذا وصل السيئات && محوتاجاا)2اجإ!)لاا!تجا!ج!ج!جا!د!5 . ٣إح‏:5 جنة عالية“؛: تغير وجهه واسود وازرقت عيناه ويبشر اصحابه في8 مرتفىة لانها فى السياء السابعة او علت درجاتها او بنائها واشجارها 88 .اى يجتنى بسرعة .قطف بضم القاف وهو ما يقطفقطظوفهاهههجهمع: | واما القطف بالفتح فمصدر «إدانيةم قريبةلمن يتناولها ان شاء بيده او:: : فيه قائما او قاعدا او مضجعا او متكئا او راكعا لإكلوا 4يقال لهم كلوا & لا ما شتتم لواشربوا» ما شتتم فحذف المفعول للتعميم [هنيتا؛ إ ثا مصدر مفعول مطلق بتقدير مضاف عحذوف اي اكل هنيء وشرب هني{ & فناصبة احدهما ويقدر للآخر على غير التنازع او على التنازع فيقدر للمهمل &: ضمير او بتقدير منعوت اي اكلا هنيئا وشربا هنيئا فهو لاحدهما ويقدر للاخر &: لا على التنازع لان النعت لايكون ضميرا والنعت بالمصدر مبالغة او بتقدير أ: ا مضاف او تأويل المصدر بالوصف او هنيئا صفة بمعنى اسم فاعل او اسم أه : مفعول ويجوز كونه نعتا لاكل وشرب على المصدرية لصلاحية المصدرية للواحد فة الوصفية اذا قلنا انه بمعنى اسم الفاعل لصلاحيته لذلك لانه: غيره د: :.فعيلبورل5 :او وصفويجوز كونه حالا على المصدرية للمبالغة او للتأويل بمضاف: ) ويجوز ايضا على انه وصف والافراد لكونه مصدرا او وصفا بوزن فعيل ومعناه أ :بطونهم قيلهنئتم هنيئا وا ذا امتالاتايلمحذوففا عل ويجوز كونه مصدرا: :ا سلفتم هه قدمتم منبمالهم هنيئا فرشحون مسكا لابول ولاغائط8 الاعمال الصالحة «في الايامم:ايام الدنيا «الخالية؛الماضية وعبرت أ: بالايام وهي جمع قلة ولم يقل في السنين او الشهور او نحو ذلك اشعار بان && زمان الدنيا قليل قد استوجبتم به هذا النعيم الكثير وعبر بالخالية اشعارا بانهم: 8 استوجبوا الدائم بالمنقطع وعن مجاهد الايام الخالية ايام الصيام اي كلوا:: :واشربوا بدل ما امسكتم عن الاكل والشرب لوجه الله .: } قيل: يقول الله يا اوليائي طالما نظرت اليكم فى الدنيا وقد قلصت &أ ريكم: ا رتمعت وبعدت عن الاشربة وغارت ا عينكم وخمصتشفا اهكم ا ي: وكلوا واشربوا بها اسلفتم فايلايام: لا فكونوا اليوم في ...>>6 ٢٧٢٣ انهالحديثقى وفحاءالبيضوالايامشهر رمضانصوماياماالابيااموقيلعلمه ياربنافيقالالحسابفوالناسويشربونموائد يأكلونيومئذللصواميرصع النااس فى الحساب وهؤلاء يأكلون فيقال لهم طال ما صاموا في الدنيا وانتم 3مفطرون وطالا قاموا وانتم نائمون. والحق ان المراد بالايام ايام الطاعة مطلقة اي طاعة بدليل اية اخرى كلوا :( حاسبواكنتم تعملون ولانه الظاهر وعن عمر بن الخطاب! انفسكم قبل ان تحاسبوا فانه أهون وأيسر لحسابكم وزنوا انفسكم قبل ان () توزنوا وتحبهزوا للعرض الاكبر يومئذ تعرضون لاتخفى منكم خافية) وعن الحساب يومان المؤمن قوام على نفسه يحاسب نفسه لته وانم|ا خفالحسن: القيامة على قوم حاسبوا انفسهم في الدنيا وانما شق الحساب يوم القيامة على) قوم اخذوا هذا الامر: من غير محاسبة لإوأما من أوتي كتابه ) بشملالهمة وهو المشرك والمنافق وعن بعض قومنا ان الموحد يخرج منها وانه يعطى كتابه بشياله فيقول فيقول لما يرى من قبح العمل وسوء العاقبة لزياليتني لم أوت كتابيه مه يا حرف نداء والمنادى محذوف او حرف تنبيه.م ولم أدر ماوكذا في مثله انه يؤته لما حصل له من الخجل والانتضاح& حسابيهه؛ه ل أدر اي شيء حسابي لانه لاطائل ولاحاصل له وانه كله عليه% لا له بإياليتهايمه اي الوتة في الدنيا كانت القاضيةيئة القاطعةه لحياتي بان لا ابعث او المعنى ياليت الموتة التى كانت فايلدنيا انما كانت الان.ج تمنى الموت ولم يكن شيع عنده أبشع وأمر من الموت لا رأى ان حالته هذهم أبشع من حال الموت او المعنى ليت حياة الدنيا كان الموت بدلها ولم اخلقم 0في الدنيا حيا إما أغنى عني ماليه اذ لم اؤد حقوقه ولم اقدمه م امامي مع كثرته ما نافية ومفعول أغنى محذوف اي ما أغنى شيئا من العذاب او ما استفهامية للانكار مفعول مقدم لأغنى وماليه المال مضاف للياء المقرونةم أ غنى او ما اسم موصول وليه جار وتجرور وهاءبهاء السكت وهو فا عل _ قويوانصار هلك عني سلطانيالذي لاالسكتم 6.2<رد وحجتي التي احج بها في الدنيا او ملكي وتسلطي على الناس وبقيت فقير 8: ذليلا ضالا عن حجتي شاهد: علي جوارحي بالشرك وقيل: ينطق بذلك && 8سلاطين الدنيا والظاهر ان سلطان كل احد حاله في الدنيا من عدد وقوة ومال3 : ‏ ٢الاسود بن عبد الاشد وقال ا بن جريح نزلتنزلت الآرةابن عباسوعن: ‏٣ان العضد قالفي ابي جهل وروي: :: ‏٨ملك الاملاك غلاب القديرعضد الدولة وابن ركنها: فلم يفلح بعد ذلك وجن فصار لاينطق لسانه الا بهذه الآية خذوه أأ :اي يقول الله لخزنة جهنم خذوا هذا الذي اعطى كتابه بشياله فاذا قال هذا لأ م ابتدك مائة الف ملك لو أخذ منهم الدنيا بما فيها بقبضة لقدر إننلوه“» أ اجمعوا يديه الى عنقه في الغل وثم الجحيم النار العظمى لانه يتعاظم ي: على الناس مفعول ثان لصلوه وقدم للحصر والمفاضلة والاهتيام بنوع العذاب ‏٢0 :وتعدى لاثنين للتضعيف لإصلوه) ادخلوه واحرتقره بها ثم في يأ سلسلة متعلق باسلكو وقدم للحصر والمفاضلة والاهتمام وهي حلق ي0 حلقة متصلة باخرى ذرعهيئمه اي مقدارها ويطلق بالمعنى المصدري على: 0 :التقدير بالذراع او غيرها إسبعمون ذراعايهه بذراع الملك.م وتوقف بعضهم وهو مذهب الحسن والاول مذهب ابن عباس وقال ابو أ ) نوفل كل ذراع سبعون باعا وكل باع ابعد ما بينك وبين مكة والخطاب في أ ::رحبة الكوفة و قال سفيان كل ذراع سبعون ذراعا وقيل: السبعون كناية عن: الطول فتحتمل الاكثر والاقل فاسلكويئهاي ادخلوه فيها بعد ادخاله في: م الجحيم والفاء زائدة لاعاطفة ولذا لم تمنع من تقديم المعمول ولو كانت عاطفة: ) لاجتمع عاطفان وهو في السلسة لايقدر على الحركة وثم للمهلة او للتفاوت: 8 ما بين ادخال في الجحيم والسلك في السلسلة وهو أشد تدخل من فمه وتخرج: م من دبره فهي التي تسلك فيه لاهو يسلك فيها ففي الكلام قلب كقولك:: ادخلت في القلنسوه رأسي تلوى على جسده ويلتف فيها حتى لايقدر على:: ا حركة ويضيق فيها وينادي صحابه هل تعرفوني فيقولون لا لكن نرى ما بك أ \.- 2.- 2.-9;>222-52-2272‏27-52-٤٤2٤عه ] )17 من الغم فيقول انا فلان ولكل منكم مثل هذا وعليه فلا قلب. ل : وعنه بة لو ايسل حجر مثل القدح من السيء لبلغ الارض قبل الليل & ا وبينها خمسيائة عام ولو ارسل من راس تلك السلسلة لبلغ اسفلها في اربعين م 5:خريفا اي لطولها وهد يقوي ما مر من ان السبعين تمثيل وعن وهب لو جمع .حديد الدنيا ماوزن حلقة منها.م &قال عمر لكعب: يا ابا اسحاق خوفنا قال: يا امير المؤمنين كيف بك8 &اذا جيعء باللوح المحفوظ الذي حفظ اعيال بني آدم وبرزت الجحيم وازلفتف &الجنة وقام الناس لرب العالمين وزفرت جهنم زفرة لايبقى ملك مقرب ولا نبي &مرسل الا جثا على ركبتيه حتى يقول ابراهيم نفسي ولو عملت عمل سبعين &" نبيا لظننت في ذلك اليوم انك غير ناج فيدفع للعادل كتابه بيمينه فلا فرح &كفرحه يومئذ فيقول هاؤم اقرأوا الأية ويعطى للجائر كتابه بيده الشيال تدخل ) في صدر فيأخذ الكتاب من وراء ظهره فلا حزن كحزنه فينتثر لحمه وعظامه & :.وخه فقال عمر حسبي حسبي لانه كان لا يؤمن باله العظيمئة &تعليل جملي مستانف وهو ابلغ من التعليل بالفرد وهو استئناف نحوي وبياني :.كانه قيل ماله يعذب هذا العذاب العظيم الشديد فقيل انه لم يصدق بمن &لام هو عظيم فكفره وجحده واعظم نفسه فولا يجحضر 4لايحث نفسه ولا اهله : عل وىالمرادطموالالهم اعلاملمعلسىكيبذنل طالعطاعمام الامسسكمين ميااوؤكالس.م مصدر اي على اطعامه:: &:اي لايخض على الاطعام فضلا عن ان يطعم وافادت الآية ان الكفار :0خاطبون بفروع الشريعة وهو الصحيح لان ذلك عطف على ما هو موجب &:العذاب وهو عدم الايمان وافادت ان حرمان المسكين عظيم حيث جعل قرينا &:للكفر وافادت ان تارك الحض على طعامه بهذه المنزلة فكيف بتارك الاطعام وهم غاطبون ايضا بترك الصلاة والصوم والزكاة وغيرها على الصحيح كيا ‏٨&% ::علمت ولكنه خص الكفر وعدم الحض على الاطعام في هذه الآية لان اقبح &:العقائد الكفر واشنع الرذائل البخل وقسوة القلب على ان ترك الزكاة داخل ::في ترك الاطعام إ.. يردواان هذه الآية ادركت اقواما يعزمون على اهلهم انوعن .: م سائلا ومعنى ادراكها اياهم انها نزلت في حياتهم وعملوا بها او بلغتهم ولو & %في غير زمان النزول فاثرت فيهم وعن ابي الدرداء انه كان يحض امرأته على: :تكثير المرق لاجل المساكين وكان يقول خلعنا نصف السلسلة بالايمان افلا & 8نخلع نصفها بالاطعام مشيرا للآية وكذا تصدق مالك بن دينار او غيره: 8بنصف رغيف ثم بالنصف الثاني وقال ان احدهما للايمان والآخر لمكان: الاطعام فليس له اليوم هاهنا حميم» قريب يمنعه من العذاب & وينفعه قاله الحسن وقال مجاهد: شفيق وقيل: صديق لطيف المودة والاقوال & :للجمهور وقيل الحميم الماء الساخن فكانه اخبر ان الكافر ليس له ماء ولا: 5شيء مائع لولا طعاممه وتوله نإإلا من غسلين“ راجع الى الحميم & 8والطعام على هذا القول وعلى غيره للطعام .: وانيا يتم هذا القول ان فسر الحميم بالماء الساخن على حد الانتفاع ثم ‏٢ ثا احترس بقوله غسلين فكانه قيل له بدلا من هذا الماء والطعام غسلين وهو & :بوزن فعلين بكسر الفاء واللام واسكان الياء اسكانا ميتا من الغسل فالياء & ثا والنون زائدتان وهو غسالة اهل النار وصديدهم ودمهم وقيل: شجر فيها & :وقيل: ما يخرج من الجرح اذا غسل وهو قريب من الاول لا يأكله الا ل ‏&{٨&) الخحاطئونهه المشركون والمنافقون وهم اصحاب الخطايا وهي الآثام وأخطا ) الرجل أذنب وأخطأ جاوز الحق الى الباطل وتعدى الحد فذلك من الخطا & ؤ) بمعنى الاثم او من الخطا بمعنى التخطي وهو الجواز فوق الشيء وقرىء الخاطئون بابدال الهمزة ياء واثبات الياء ولم تستنقل عليها الضمة لمراعاة ا :الهمزة .وقرىء الخاطون بضم الطاء متصلة بالواو. :والظاهر ان هذه مبنية على قلب الهمزة ياء حذفت الياء للساكن بعد: حذف ضمتها للثقل وقيل: مبنية على حذف الهمزة فلا أقسمهه لوضوح % 8الامر حتى لايحتاج الى قسم فلان فيه او اي اقسم تأكيدا فلا زائدة لتاكيد: ‏٩القسم او لا نافية رد لامر المشركين والوقف عليها اي لايصح ما قال المشركون: 8لاومابما تبصروناكثر من هذاوغبره وتقدمالبعثانكارمن5 ..ج9تجحمعجعح>... :.- ‏١اللاشاملود ذلكهد ونومابا تشاهد ون والماضى والآتي والخالق جل وعلا وقيل: الدنيا والآخرة وقيل: ما على الارض وما في باطنها وقيل: الاجسام والارواح وقيل: الانسان والملائكة ماعلجن& .وقيل: النعم الظاهرة والباطنة وقيل: ما اعلم به خلقا واستأثر بعلمه 3ن4 لقول رسول كريمه اي تلاوة مرسل كريم على الله وهوأي القرآن حمد بلغة يبلغه عن الله لا قول شاعر او كاهن وقيل: جبريل. والصحيح الاول لانه .رد لقولهم هو قول شاعر او كاهن ولم يصفوا جبريل بالشعر والكهانة كذا قيل ولا دليل في ذلك لصحة ان يكون المعنى انه لقول جبريل يتلقاه محمد منه لاشعرا او كهانة يأتي بها محمد والقرآن كلام الله خلوق وما فيه من المعاني علم ا له به بلا اول «وما هو بقول شاعريه كيا يزعمون تارة فانه ليس من ضرب الشعر ولا تركيبه «قليلاإ؛ ايمانا قليلا زائدة او نكرة تامة وكذا في مثلهاو زمانا قليلا على ما مر تفسيره مائه لما ظهر لكم صدقه تصدقونه تصديقا قليلا لفرط عنادكم اوإتؤمنونه القلة نفي كيا مر فالايمان لغوي او شرعي على معنى قلة من يؤمن منكم واجاز بعضهم ان تكون ما نافية وقليلا منصوب بها بعدها بناء على أنها لاصدر لها او بمحذوف ولا بقول كاهنهة كا تزعمون تارة اخرى لانه ليس من جنس الكهانة «إقليلا ما تذكرون؛4هة آمنوا باشياء يسيرة وتذكروها كالصلة والعفاف فلم تغن عنهم ولو تذكروا كثيرا لم يلتبس عليهم الامر. وقرن الايمان بنفي الشاعرية والتذكر نفى الكهانية لان عدم مشابهة القرآن للشعر امر بين لاينكره الا معاند بخلاف مباينته للكهانة فانها تتوقف على ذكر احوال الرسول يي ومعاني القرآن المنافية لطريق الكهنة ومعاني اقوالهم قاله القاضي تنزيل من رب العالمين اي هو تنزيل وقرأ ابن كثير ويعقوب يؤمنون ويذكرون بالمثناة تحت وقرأ بعضهم تنزيل اي ا يتنزل تنزيلا اىلا جبريلان الرسول نبينا ية3: ولو تقول“4؛ الرسول فهذا مما يؤيد مفعول ورع: بعض عل النيابةافتراء وقرىعء بالبناءاايلو تكلف القول لالتحمووبلتحخملوومححخومرححملبتخحتضتد< ترمحم"< - - > - - > ك >_: &الاقاويل4جمع اقوال والاقوال جمع قول قيل: سياهاعلينا بعض: /:‏١٥ جمعقوأحاديثوأعاجيبكأضاحيكفعولهجمعكانهاتحقيراأقاويل9 , / أأفعوله يستعمل فىي االتع ْظيمانواأقوا لبقا لوأ حل ونة كذاوأ عجوبةا صحوكة2 ‏: ١ &في التحقير «لاخنذنا منه باليمينإه لنلنا منه عقابااكثر مما يستعمل: لأ بالقوة والقدرة وقيل قطعنا يده اليمنى وقيل لاخذنا بيده اليمنى على جهة & 8! الوان :8 :كيا يقال لمن يسجن او يعاقب خذوا بيمينه او بيده وهي اشرف اليدين. :قوتهاخذناصلة والمعنىوالباءاخذنامفعولاليمينوقيل: ها للعذ ابجر5 هلم وسلبناها وقيل لانتقمنا منه بالحق وعلى الاول والرابع استعمل اليمين في القوة % وم لان القوة كل شىء في ميامنه وقيل: خص اليمين لان القاتل اذا اراد ان & يوقع الضرب في القفا اخذ بيساره واذا اراد ان يوقعه في عنقه وهو اشد على:: ‏٨المقتول صبره لنظره الى السيف اخذ بيمينه « %ثم لقطعمنا منه: ٣:‏0 10 0م الوتينئم“ة نباط القلب وهو عرق متصل به اذا قطع مات صاحبه وهو حبل & الوريد وقيل حبل القلب الذي في الظهر اذا انقطع مات صاحبه وقيل عرق & .7ِ.,١.‏٨٨٩ 8ا لظهر متصل بالقلب.ف: &وذلك مجرد كناية عن اهلاكه واماتته او عن المنع بواسطة اقامة الحجة بان‏٥ ‏٩.۔...0 &إلا نبعث اليه من يعارضه ويظهر للناس كذبه وعن سلب قوة المتكلم بذلك حتى..00 ل&لايشتبه الحق بالباطل ومنه في الموضعين متعلق بيا 7قبله او بمح .ذو .ف حال مما: :بعده اما ان جعلنا الباء زائدة فظاهر والا فانما يصح على قول من اجاز تقديم & ثلا الحال على صاحبه المجرور بحرف غير زائد وفسر بعض اصحابنا القرآن الىي & ا هذه الآية فخاف التقول فعلق حجرا لما كتبه فالقاه في البحر عصمنا الله من & ‏٩١-۔‏,عا٠...‏٠ه .واحد مبتدأمن زائدةمر ( احدههامها الناسفما منكم هال-تقول:. ‏٣ا لقتل المعبرخبر:عنه ه اى عنالاولى للتبعيض متعلقة بمحذوفومن‏٢ ما عنه بالاخذ باليمين وقطع الوتين او عن قطع الوتين او عيا ذكر من الاخذ & ايا: نا اي لا يم نمنع ما مانعنع م من ذذلفلك لم؟الرسول إحاجزينههاو عنوالقطع3:5 ؟لاحدنعتوحاجزينفكيف يكذ ب ه عقابنامننه لايجبره ا حدوهو عارف. ( 7رحججوكججےححکجےوحجرکبےحجعبےحجصسےہرے -م >-مور تنرسورل9جر وبر لدار وجر ولوج ركاجاركاج<تجج مروج 72>حف. رکے 2 -‏<`٦ ككرور +لارمح لا كرور+ ل _1 ‏٠ عے رلجاركاجا<(كج(جرججعحجور۔ -س<)2 م......- تجصهم۔ -ه ...۔و.=..۔.هجججر شوح>حجمكس » حر % ننفىت اى نتجرتجادرتجاط تق ال1لوقوعه فى ×س . سياالنصمنمر: ا الجحر وعلى معناه من ا لعموم ه على لفظه ,ي- 5 : : َ- اننةتم بجميعكم للاا 7تحجزون عنه العذاب . ل ‏٨‏(٦0 : .ِما دنا نا سمها بعير ‏ ١لخر وعليه.. ناءقيل) ى جوا ر عملها ولو فصلت من-؟وفہبلا ‏٠.عل_ال» .... : %برها وكان الخبر جمعا والاسم مفردا ك. لناضمير .خ . 77 .س .م ‏_٠١ما ه او من & .. حد ومعنى كونها للتبعيض انه لا يحجز عنهن ل ه2‏٩ ن كو حجرين بع: 0حجمعو ‏١الحالةهذها لحكم على‏ ١خركم ولما كانبعضكم لاهذ ‏ ١ولاهذ ‏ ١ولاهذ إ ا ل: .. :فهذا معنى ا عمومالافراد غير حاجزينان هذهلفظ احد فقيلفدفعةل: : ه.8:المذ كور:صج جعلها للبيان على هذه الطريقة وإنه اي: جعلنا الضمير للرسول قدر المضاف اي ذو ف اب الله 8هعقللمتقينمبالمذكر او يبقى على ظاهرة مبالغة ‏ 7 ٤واتذكرة اه رول: 50 ة او يؤولِ: .... هواناه مفيمن .هو يكون منفيا في علم الله.ويزيدينمعهم. او مؤثر 1.:ء . .‏٠ ايا ,.هم . .‏.١اان منكمِ؛ه ٩ا٦ي -ها اللننااسس وقيل:.١‏, لنعلم . .المؤمنيناي منللمؤمنين الخطابوقيل . سيكذب بالقرآن.م . من‏:0 .7للمسافيا منكموروي عن الحسن ان الخطاب فىقوله ×5 بالقرآن ومصدقين فيجازي كلا بيا يليق به «وانه»4ا باي «أكايين 3 7رأوا ثواب المصدقين دبولهة أأ القر لحسة على الكافريسن4يوم القيامة لا :ن ا ر ق ل ا ) : ن لدنيا ذا رأوا و حسرة عليهم في الدنيا اذا راوا دولةحسرة عليهم فيوالحسرة والتندم والحزن قال الفخر او ‏٢كذں“المدلهلللتكذانهم مةوقالالمؤمنة.‏٩ ؤلضمبر فمقا تلمؤمنين وقا ل عليه بمكذبين لكنالمدلول‏٢٣ ,قوله لإوانهيمه اى ي ا لقرا ن .لحق 1ا ِليقييبن اي حق هو يقين ِ او اليق -ين أ%أ ة:‏١ } .۔۔۔۔ تشتيتها زالضائر در الحق يدل على انه للقران واجتماع .بمعىحىو- ولى مر 1, ا ں‏٠ظا و محض :2 عين5 خالعظيمإ“ه اي نزه ربك وباسم &م زائزدائد او او ا ا سلمفعول تموح.فذسو‏6١يف ٠ح هوبسلف"متظ رابكلرب او لفظ ا: لجلالة ايبئا سسبمحح الله: بذكر &ل{ :حى اليكم .اسمه تن تنزيها له عن الرضى بالتقول عليه وشكرا على ما اوم : ., .لما نزلت قال ية «اجعلوها في ركوعكم» اللهم ببركة نبيك محمر أ قيل . 3 كلان-هث.آ٠٩‏. هذه السورة اخز النصارى واهنهم واكسر شوكتهم وغلب المسلمين & .: وبركة ‏٣صلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم ل,و موحد ين عليهم و .و .و.و» = و و .-و: .: . .-د .= -د=» = .د۔> < & ستو: ٢٣٨. 2 الوتلعتلم ج: حه: ام ناحاه‎ - ,٠ بس منلتشالتقنالك:ل‎2٠اه‎“۔ ٥ خ1سورة «ا معارج ( :- ‏. 7 ٣ ِ 2 ا‎ " . ٩ ٣ آ و- س 1۔وسه٨س‎____"- ٢٨١ هيميان الزادسورة ا«المعارج» وتسمى سورة الواقع وسورة سأل سائل وهي مكية قيل: بلا خلاف وفي نسخة من تفسير الشيخ هود انها مدنية كلها وايها اربع واربعون وكلمها مائتان واربع وعشرون وحروفها تسعيائة وتسعة وعشرون وعنه ية «من قرأ سورة سأل سائل اعطاه الله ثواب الذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون ومن قرأها ليلا امن الجنابة والاحلام الردية والمفزعة وحفظ حتى الصبح» إسأل سانلل؛ه إلف فيسال لا المزة عند نافع وابن بمعنى سأل بالهمزة وقريش تقوله بغير همز قال حسان في شأن ذ ح طلبوا رسول ا له ية ان يبيح لهم الزنى: والسؤال الطلب والسائل النضر بن الحارث القائل ان كان هذا هو الحق منعلينا كسفااو ابو جهل فانه قال فاسقطالخ قاله ابن عباسعندكمن السياء سأله استهزاء او رسول الله ية استعجل بعذاب او بمعنى سال الوادي بغير همزة ويؤيده قراءة ابن عباس سال سيل والسيل مصدر بمعنى بهم واهلكهم .فذهبعذاباندفع عليهم وادياسم الفاعل اى والتعبير بالماضي لتحقق الوقوع فان هذا العذاب المندفع عليهم هو قتل بدر او عذاب النار وقرأ غير هؤلاء سأل بالهمز من السؤال اي الطلب وعن في معنى سالسأل سائل عن عذاب الله على من يقع فنزلت وقيل:قتادة: سائل بالالف سال واد في جهنم يسمى (سالا) وعليه زيد بن ثابت أعني انه فهو بالهمزة بعدالالف ويفسر بذلك وكذا عبد الرحمن بن عوف وإما ا اما همزة سال المهموز او بدل من الياء عنها الف سال غبرالالف بلا خلاف !الدعاءيقالمعنىالسؤالاو ضمنالباء بمعنى عنإبعنذابهه الاستعجال وإما على معنى السيلاندعاية يدعون فيها بكل فاكهة ابومعنى متعلقةاو7لعذابنعتانللكافرينواتسعللتعديةفالباء بواقع اي نازل لاجلهم او واقع عليهم. دعا للكا فرينللتعليل ا و لالاستعلاء ويصح تعليقه بس ل أىفعليه فا للام بعذاب وعلى تفسير قتادة تتعلق بمحذوف خبر لمحذوف والجملة جواب السؤال اي هو للكافرين كذا ظهر لي ثم رأيت ان ابيا كتب في مصحفه واقع على الكافرين وهو يؤيد ان اللام بمعنى على متعلقة بواقع لبس له بواقعمتعلقالنه مهمنيطلبوهاو لطلبوهسواءلذلكرادلادافع به الله له من يدفعه عنه لتعلقالله او نعت لدافع اي لايقيضصادر مناي اللمارج؛ المصاعد وهي الدرجات التى يصعد فيها الكلمذيارادته به دار (نوابهمسلوكهم او فالطيب والعمل الصالح او ير قى فيها المؤمنون ف او مراتب الملائكة . الفواضلالسموات فان الملائكة يعرجون فيها وقيل:وقال ابن عباس: والنعم لان الفواضل والنعم مراتب تصل الخلق على مراتب مختلفة وقيل: درج تعرج فيها الارواح اذا رأتها وثبت اليها والمفرد معرج ويجبيز الكوفيون كونه جمع معراج بالالف حذفت في الجمع لم تقلب فيه ياء وذي نعت الله تعرج الملاكة والروحهيه جبريل وهو اعظمهم وافضلهم ولذا خص بالذكر بعد العموم وقرأ يعرج بالمثناة التحتية وذلك قول الجمهور وقال قتادة: الروح ملائكة حفظة للملائكة الحفظة لبني آدم لا يرونهم كيا لا نرى الملائكة وقيل: الى الله ثني يوم كانهو اسم جنس لأرواح الحيوان «واليه»4 الد نيا .سنيمن:سنةالفخمسينرهمقدا فالسابعة لصعدالسابعة من الارضالى الساءانسانلو صعداي خمسين الف سنة والملك يقطع ذلك في يوم اراد في ساعة في اليوم او اقل وقيل الى منتهى العرش من الارض السابعة وبينها وبين اعلى العرش مسيرة خمسين الف سنة بين كل سياء واخرى وارض واخرى وبين السياء السابعة والعرش وغلظ كل واحد خمسيائة عام قيل وحيث قال مقداره الف سنة اراد زمان عروجهم من الارض الى محدب السيء الدنيا وجملة تعرج الى اخره مستأنفة لبيان ارتفاع المعارج على التحقيق لا التمثيل كيا قيل الا العروج اليه فالمراد به العروج الى عرشه وهو في كل مكان بالعلم والقدرة وفي يوم متعلق بتعرج وكان الى آخره نعت يوم وان علقنا في يوم بواقع او يسال على معنى السيلان او بدافع او بيقع محذوفا كان اليوم يوم القيامة أي يقع العذاب بهم في يوم القيامة ومقداره خمسون الف سنة من سني الدنيا على الحقيقة ويجعله الله على المؤمن اخف من صلاة مكتوبة كيا رواه ابو سعيد وروى ابو هريرة اخف من وقت صلاة. فيحتمل الوقت المحدود وورد به التصريح في بعض طرق الحديث ويحتمل قدر ما توقم فيه الصلاة وروي ان في ذلك اليوم خمسين موطنا كل موطن الف سنة وقدر ذلك على المؤمن ما بين الظهر والعصر وعن بعض انه حيث قال مقداره الف سنة فالمراد فى طوائف دون طوائف اخرى قال ابن عبد الحق اعلم رحمك الله ان يوم القيامة ليس طوله كما عهدت من طول الايام بل هو الاف من الاعوام يتصرف فيه هذا الانام على الوجوه والاقدام حتى ينفذ فيهم ما كتب لهم وعليهم من الاحكام وليس خلاصة دفعة واحدة ولا فراغهم ف مرة واحدة بل يتخلصون ويفرغون شيئا بعد شيء لكن طول ذلك خمسون الف سنة فيفرغون بفرغ اليوم فمنهم من يحبس فيه كله ومنهم من يحبس في قدر يوم دنيوي او ساعة او اقل او اكثر ويكون رايحا في ظل كسبه وعرش ربه ومنهم من يدخل الحنة والنار بلا حبس انتهى . ويسمى وقت الحبس والحساب يوما تسمية للبعض باسم الكل وذلك لان يوم القيامة له اول ولا آخر له وعن ابن عباس ان المعنى لو كلفتم القضاء بين العباد لفرغتم في مقدار خمسين الف سنة وفي رواية لم يفرغوا منه في مقدار ذلك وعن عطاء يحاسبهم في نصف يوم دنيوي وروي في طرفة عين وروي وى حساممم الملائكة والثقلان لم يفرغوا في خمسين الف سنةان الله قال ٨ وانا افرغ منه في ساعة والتقدير تمثيل ليتمكنوا من بعض عظمة الله فيتدرجوا إ‎: »١لبعض ا لبعض وذلك يفيد مالا يفيده قولك انه محا سبهم بلا وقت فان‎من‎: الحساب علمه بحالهم وجزائهم وعن بعضهم التقدير بخمسين الف سنة& ‎م 8تمثيل للشدة على الكفار او لكثرة ما فيه من الاهوال والمحاسبات‎. 25لايشوبه‎4حلاصبرا» فا صبر ..فا مراد ممقد ١ ‎ر .0. ا لشد ةقد لك استعجال او اضطراب قلب او جزع على تكذيب المشركين لك وهو منسوخ ث‎لم بآية السبق كذا قيل واقول هو غير منسوخ وانما اراد امره بالصبر على المصائب& ‎: ب‎.-..-.ّسص .آ ٣من تكذيب المشركين وقولهم ساحرا او مجنون والصبر واجب في كل وقت والفاء‎0 للاستئناف والتفريغ او للعطف على سال عطف انشاء على اخبار ووجه& ‎: التفريغ والعطف ان سؤالهم حتى يقع العذاب او على من يقع او دعائهم: ‎م .وا لاستهزا ء وا لتعنت يضصجر انه فا مره با لصير‎.ا ستهزا ء ا و تعنتعنبه كان: للنظوران او كاكنان الاملرامدراد بقسوؤلهال سااللعذاسبائل فوجرهسولالتفار ليهغ يوةالععطنف اانلعذاالبعذاوباستوباطلاضئهر اه‎‎م :لجنس‎خطا بانه لو قيل هذاقربا فا صر لاتستعجل وزعم بعضهمقل. :الانسان في شأن هول ذلك اليوم ما بعد‎هم .: :ابن‎قالمرماعلىالقيامةاو يومالعذاباى:يرونهانهمم٣ : :هشام:المعنى يظنونه قلت بل المعنى يعتقدونه لانهم جازمون بالبعد فحمله‎& :على الظن مشكل الا ان يحمل الظن على ما يشمل الاعتقاد الجازم المخالف‎& ين‎ونراهئمه نعلمهللواقع لإبعيدامة من الامكان غير واقع8 :ف‎وا لقربالانتفاءفا لبعدتستعملممكنا وا قعا وا لعربيبا: » قر2 :الحصول وتستعمل البعد في التعسر والقرب في السهولة‎. فالعذاب والبعث واقعان سهلان في قدرة ا له «إيوم)؛ متعلق ب (قريبا)% ‎ 0. ... ) ن‎ اي يمكن او يقع يوم او بيقع محذوفا او بدل من مجموع الجار والمجرور او& ‎) 0..۔. ‎٩١ من محل المجرور وهو النصب لصحة ظهوره في الفصيح والجار والمجرور هما١ ‎. قوله في يوم وانما يصح الابدال ان علق في يوم بواقع او بسال من السيلان: ‎) 9[( تتابتت‎“72 « 6 !١ك‎ 3 1حذفعلاو 1٤ 7 1الغضةاوالتوهر درديوالسيلاناللون7فكانهأ لسماء : : المذابة او غير ذلك مما مر وذلك انه يزول نورها وتتكدر. ان ابن مسعود اهديت له فضة فامر فاذيبت فقال ادع لى نقرا منوروي اهل الكوفة فدخلوا فقالوا ما رأينا شيئا اشبه بالمهل من هذا وظاهر كلامهم ان المهل صفة تكون عليها السياء وليست بصفة الفضة ولكن اشبهتها وتكون الجبال كالعهن» كالصوف في الخفة والطيران بالريح وقيل كالصوف المصبوغ الوانا لان الجبال مختلفة الالوان احمر وابيض واسود فاذا طيرت بالريح في الجخوزا اشبهت العهن المنفوش اذا طيرته الريح وقيل: العهن الصوف الاحمر وهو اضعف الصوف . وعن مجاهد: الصوف الاحمر المنفوش تصير الجبال اولا رملا مهيلا ثم عهنا منفوشا ثم هباء منثورا ذاهبا ولا يسأل حميم“ه قريب او صديق حمييامه كيف حالك ولا يكلمه لان بكل ما يشغله عن السؤال والكلام وفي الحديث ثلاثة مواطن لايسأل فيها احد احدا اذا وضعت الموازيين حتى يعلم ايثقل ميزانه او يخف واذا تطايرت الكتب حتى يعلم أيأخذ كتابه بيمينه ام بشياله وعند الصراط حتى يعلم ابوز ام لا وقال الحسن لا يسأل قريب قريبه ان يحمل عنه من ذنوبه قلت المشهور وفي الاحاديث ان القريب يسأل قريبه ان يحمل ولعل عدم السؤال بعد اعلامهم انه لايحمل احد ذنب احد او لعل المراد لايسأله سؤالا ينفعه. وقيل:لايسأله نصرة او شفاعة ولا منفعة ولايجدها عنده وعن قتادة:يسأله عن حاله لظهورها واشتغاله بنفسه وقرأ ابن كثير بخلاف يسأل للمفعول قال الثعالبي عنه ببناء المعنى لايسأل حاضره لان كل مجرم له سييا يعرف بها كان ان كل مؤمن له سييا خير يعرف بها وهو تغير غير مفيد لمعنى قراءته وقد ادخل فيه معنى ما بعده وقال القاضي معناها لايطلب من حميم حميم ولا يسأل منه منه لانهما‏ ١لحميم ‏ ١بنل9‏ ١لزخشريوهو واضح قا لحاله 22:=223:=:25=.2.=.2=-223=:ح!٧:‏22:22:22 :الاصدقاء او الاقرباء كلهم لايسألكانه قيفلانه نكرة في " 7 واحد منهم اخر مع انهم مجعولون باصرين اياهم فالمانع من السؤال الشدة & والتشاغل لا الخفاء لعدم الخفاء او المانع منه معرفة كل بسيياء كيا مر من & 8بياض وجه او سواده. وعن ابن عباس: يتعارفون ساعة من النهار ثم لايتعارفون بعد ذلك وعدى 8 الفعل الى اثنين بالتشديد الاول الواو نائبا عن الفاعل والثاني الهاء ويجوز ان & :تكون الجملة مستأنفة وقرىء يبصرونهم بضم الياء واسكان الباء وفتح الصاد بيدلفتدعيل“هان مفاعشولتغ ياودل ايكل يودعامالافتدباءنففلسو مصبدحرثية بهاو اميفعويلتسنيىود محلذووف ل&أ تعدية بالهمزة ئإيود المجرم حال من الواو او من الهاء او استئناف & ولو شرطية اي يود الافتداء لو يفتدى لمن عذاب يومئذ ببنيه & وصاحبته» زوجته «إواخيه“ الى اخر لسره ذلك تمنى ان يفتدي & 8باقرب الناس واعقلهم . ويوم ظرف منصوب معرب او الفتحة للبناء وهو في محل نصب بني لاضافته 8 مبني مع ابهامه متعلق بعذاب لانه بمعنى تعذيب او متعلق بيود وقرىء & 8ليوم مع جر يوم للاعراب ومع فتحه للبناء وبه نقرأعذابباضافة تإوفصيلته)ه اي عشيرته الذين فصل عنهم وقيل قبيلته وقيل اقربائه & الاقربين وقيل عشيرته الادنون التي تؤويهمه تضمه في النسب وعند & الشدائد ومن في الارض جميعا من الثقلين او الخلائق تمنى لو & يمملك هؤلاء فيفتدى بهم إثم ننجيه» الافتداء من العذاب والعطف 8على يفتدي وكان العطف بثم استبعادا للانجاء اي هيهات ان ننجيه 8ارتدع يامجرم عن تمني الانتداء وانه لاينفع ولا ينجيككله الإانهامه اي النار المفهومة من قوله من عذاب يومئذ او الضمير عائد الى ل مبهم يفسره الخبر وهو قوله تؤلظىكه اماله حمزه والكسائي وكذا النويي وتولى & وادعى ,وهود وورش وابو عمرو بين فيهن والباقون اخلصورا الفتح واواالالف عم ا :..< ‏٢م النار منقول من اللظى وهو اللب التظلت النار التهبت وهي قيل الدركة &) الثانية ويجيزان يراد بلظى اللهب إنزاعةمه خبر ثان او نعت لظى بمعنى : ) اللهب او خبر لمحذوف وان جعلنا لظى بدلا من اسم ان او بيانا فنزاعة &م خبرها وان جعلنا الضمير المقصة فلظى نزاعة مبتدأ وخبر والجملة خبر لان. 8وقرأ عاصم ي رواية حفص بنصب نزاعة على الحال المؤكدة اللازمة لحال: 5من ضمير في لظى لتضمن معنى ملتظية مؤكدة لازمة ايضا لا منتقلة كيا قيل& &5فان التظاءها لايزول وان قدرنا موده في وقت ما كانت منتقلة كذا قيل والحق &8النظر الى النزع للشوى فان اعتبرنا النزع بالقوة فالحال لازمة فان تلك اللهب &8ابدا تنزع شوى ما القى فيها وان اعتبرنا النزع بالفعل كانت منتقلة ويجوز &حمل النصب على المفعولية اي اعني نزاعة او عظمت نزاعة نللشوى“؛ الاطراف كاليدين والرجلين والاذنين مما ليس بمقتل قيل: تنزع منها اللحم & والجلد وقيل: اللحم والجلد والعظم وقيل: تنزع العصب وقال الحسن: تنزع % && الرأس وقال مجاهد: تنزع جلود الناس وقيل: الاطراف ومكرم خلقه كلحم : الوجه وقيل: نزاعة لجلد الرأس : وعليه فهو جمع شواة وكل شيء تنزعه اعاده الله واللام لام التقوية8 يلنزاعةاو نعتاو حالاو -خبر آخر لان او لمحذوفتدعو ك4ه استئناف‏٢ ) بناء على جواز نعت الصفة او لظى ان قلنا هو نكرةبمعنى اللهب وانث ف : لمعنى النار ومعنى تدعو تجذب شبه الجذب بالدعاء بجامع الاحضار واستعار إف : للجذب لفظ الدعاء واشتق من لفظ الدعاء بمعنى الجذب تدعو بمعنى اليها معالدعاءاو اسندالمضافاو تدعو زبائنها فحذفتجذب8 0نه فهم ) للملابسة بينها وبينهم وقيل تدعو الكافر و المنافق بلسان فصيح:.الله يم :الي ياكافر الي يا منافق ثم تلتقطهم التقاط الحب. ) وعن ابن عباس وغيره تدعوهم باسيائهم واسيء ابائهم وقيل تدعو بمعنى نأ %ادبر “؛ه اعرض عن5تهلك وتعذب كقولهم دعاك الله اي اهلكك من ا اليان «وتودى» عن الطاعة وقيل ادبر عن الحق وتولى عن الطاعة وقيل ف م ادبر عن الايمان وتول عنن الحق قل ادبر .عن الح وتود عنه -مح 4 ٢٨٨ المال تإفأوعىه اي اوعاه اي جعله في وعاء وامسك فيه حرصا واملا ول يؤد الحق منه حذف مفعول جمع التعميم اي جمع انواع الاموال ايا كان من حل وحرام ومفعول اوعى للمفاصلة . وكان عبد الله بن حكيم لايربط على كيسه ويقول سمعت الله يقول وجمع فاوعى وفي الجمع والايعاء اشارة الى تشاغله به عن الدين والى فتنته وتكبر ان الانسان خلق هلوعاه{ شديد الحرص قليل الصبر وعن ابن عباس: الهلوع الحريص على مالا يحل وقيل: الشحيح البخيل وقيل: الضجور وقيل: الجزوع وقيل: ضيق القلب وقيل: الفزع المضطرب عند الخوف والطمع وقيل: السريع الجزع عند المكروه السريع المنع عند الخير الكثير قيل: عن احمد بن يحي وهو ثعلب قال لي محمد بن عبد الله بن طاهر ما الهلم قلت: قد فسره الله فلا يكون تفسير ابين من تفسيره وهو الذي اذا ناله شر اظهر شدة جزعه واذا ناله خبر بخل به ومنعه الناس وكذا روي في تفسيره عن ابن عباس واشار الى قول إذا مسه الشر جزوعاً وإذا مسه الخير منوعأمه الشر الضر مطلقا وقيل: الفقر والخير المال وقيل: المراد الصحة والمرض اذا صح منع المعروف والحقوق وإذا مرض جزع واخذ يوصي والمراد بالانسان الناس ولذلك استثنى منه المصلين الدائمين والذين في اموالهم حق الخ . والمراد ان الانسان لايثارو الجزع والمنع وتمكنهيا منه ورسوخهيا فيه كأنه مجبول عليهما ولا جبل ولا جبر وإلا لم يذمه الله وقيل المراد بالانسان الكافر وهلوعاً وجزوعاً ومنوع احوال مقدرة لانه في حال البطن والمهد ونحوهما ليس هلوعاً جزوعاً منوعاً او مقارنة على انه مجبول عليها كل احد فلا يؤاخذه الله الأعلى ما زاد على ما جبله الله عليه وإذا الاولى متعلق بجزوع والاخرى متعلق بمنوع وعنه ية شر ما أعطي ابن آدم شح هالع وجبن خالع وتلك الصفات صفات مبالغة . إلا المصلين ههاستثناء للمؤمنين الذين جاهدوا انفسهم وحملوها على ) [) ز ]لا‎ / 72‏.٠-ر )7 ) ا‎ ,٨ ,٨ ‏4٦‏ ٠٥ر 7١0 )1 ل ..ركا4هربجرح ١9 ٨ 9 [( ]ا‎ 0 ك عة من دوام الصلاة واخرج حق المال 2 .. 6: 6 .وغير ذلك شغلهمدانسونج .يواظبون عليها لاعلى ملامهمالذين عنها اول وقتها شاغل وعنه مينة « أفضل العمل أدومه وإن قل» وعن عائشة رضي الله عنها: كان عمله ديمة وعن عقبة بن عامر: الدائم على صلاته هو الذي لا يلتفت يمينا او شيالا او خلفا وهذا اثبات للدوام في كل صلاة . والذين في اموالهم حق معلوم كالزكاة فإنها قدر معلوم وكالصدقة يثبتها الانسان على نفسه يؤديها في اوقات معلومات اشفاقا على الخلق وقال المراد الزكاة وقيل: المراد صدقة التطوع المرتبة وهو الاصح وعليه ابنالحسن: عباس لان السورة مكية والزكاة فرضت بالمدينة وبنيت فيها إلا ان قيل هذه انها مدنية .القولين الاولين يقولونالاية مدنية ثم رأيت ان اصحاب لللسائلمه لطالب المعروف وهو مسكين وقيل مطلقا وقال الحسن: هو المسكين الذي يسأل ثم يكف عن المسألة حتى ينفد مابيده وفي الحديث «الملسكين هو الذي لا يجد غنى يغنيه ولا يسأل الناس إلحافا» . إوالمحروم“ه الذي لا يسأل فيحسب غنيا فيحرم اي يمنع لايعطى شيئا .والذين يصدقون بيوم الدينهه الجزاء تصديقا حقيقا وهم الذين اتعبواانفسهم في الطاعة وصرفوا اموالهم طمعا في الثواب كيا اشار اليه بلفظ الدين بالدال المهملة وهو الجزاء على الاعمال. والذين هم من عذاب ربهم مشفقون&إه خائفون وفي الحديث الرباني «وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أمنين لايخافني في الدنيا إلا أمنته في الآخرة ولا يأمننى في الدنيا إلا أخفته في الآخرة» وقال ية «من خيار& أمتي فييا نبأني الملأ الأعلى في الدرجات العلا قوم يضحكون جهرا من سعة رحمة ربهم ويبكون سرا من خوف شدة عذاب ربهم ويذكرون ربهم بالغداة وورهبا ويسألونه بأيديهم خفضاضوالعشي هفي بيوته.الطرة ويدعونه -.: .أ نفسهم ثقلةخفيفة وعلىإليه بقلوهم مؤونتهم على النا سورفقا ويشتاقون& :يدبون على الارض بأقدامهم دبيب النمل بغير فرح ولا ميل.ه 5ان يفأامننه عواذنابجمع رباهلصمفاتغيرالمذكومرةاس ووالنآتية لاوغييرؤهمان ونفزاولقه افللااولينينبغويالآخلرايحند لكآ والملائكة في العبادة فإنه لا تأ على المكلف ساعة لا يجب فيها الخوف والرجاء؟ :& والجملة معترضة غير تعليلية او معترضة تعليلية. والذين هم لفروجهم حافظون إلا على ازواجهم“ غير شاملة &: ثا للسراري ولذا قال هاو ما ملكت اييانهم» من السراري «فإنبم & ::غير ملومينم؛ه» على نكاحهن . فمن ابتغى وراء ذلك“؛ كنكاح غبر الزوجة والسرية ونكاح أل :الارض والاستمتاع باليد ونحو ذلك.: ف فأولنك هم العادون 4المتجاوزون الحلال او المعادون المحاربون: لنا .والذين هم لأماناتهم“ه وقرأ ابن كثير لامانتهم بالافراد لأمن: اللبس فمعنى الجمع مستفاد من الاضافة فإن اضافته للاستغراق وايضا اصل إم :الامانة مصدر يصلح للقليل والكثير.: :باق على معناه او تغلبت عليهبالافراد لانه مصدرإوعهدهم“؛8 الاسمية ويمكن ان يكون ابن كثير افرد ما قبله الموافقة بينهيا والمراد بالامانة ه : حق الله وبالعهد حق العابد او المراد ما ايتموا عليه من الدين والدنيا والعهد0 م والمأخوذ عنهم في ذلك قيل جمع الامانة لتنوعها في الاموال والاسرار وفيما بين أ العبد وربه من امر ونهي والعهد ما تقلده الانسان من قول او فعل او مودة & 5اذا كانت هذه الاشياء على منهاج الشريعة فهو عهد يجب حفظه.م نزراعونه محافظون والذين هم بشهادتهم» وقرأ يعقوب: & لبشهاداتهم مه بالجمع تصريحا بتعدد الانواع واختلافها واما اذا لم يكن الجمع: ) &فاللفظ لا يدل على انواع دلالة صريحة بل تستفاد من خارج كذا يظهر لي. ٣‏..., ص<كح حمدا‏ححلحكحج٢حلر٦ك_×ل٦ك؟×ل:٦ك×:د>0: مخلاخاكخحلكاكحاكمحخححمح×وحخكحخحمحخححخحخحلامحلاححلانى: 0 لإقائنمونه أي يؤدونها والشهادة من جملة الامانات وخصت بالذكر لانها % .‏.٠.٠م م )] :افضل واعظم وفي اقامتها احياء الحقوق وفي تركها تضييع الحقوق والقيام بالشه,ادة-؟أدا اؤءها عن.د الحاكم م .ثلا وعدم كتيانها او اذا رأوا حقا اندرس وحرمة ع م: ‏.٠ ‏٠٠ برة لين ا تصر مال مل أه عله يسلم متل السل ت ( 0..,إ٠۔‏ &هم انتهكت جاءوا بها لته ولو لم يطلبوا وقيل القيام بها حفظها واتقانها حتى لا ن--.-..ه ثمله وعليهآن لا إله إلا الله وحده لا شريك‏ ٨وقيل:المراد بالشهادة شهادة &ل فالجمع فى قراءة يعقوب مراعاة لشهادة كل انسان بذلك أو لأن هذه الجملة 5مشتملة على معان عديدة فالناطق بها ناطق بتلك المعاني كلها. )‏,٩ ٢‏: &قيل ولكون المراد شهادة ان لا إله إلا الله عطف على الذين قوله: ,....‏. .١لا يميصلونها او الوقت في طهاةثا .: و لذين مم على صلاتهم يحافظون &م ووضوء وستر لعو وترك الوسواس وحضور القلب والخشوع واتمام اركانها %ولفضلالذ نوبا لقبول وترك ما يحبطها منورجاءوا لاخالاصوعد م الالتفات9 مالصلاة كرر ذكرها ذكرها أولا: بعنوان الدوام عليها بان لا تترك وثانيا:8 ثة:بمراعاة ما يصلحها من فرائض وسنن ولم يكرر غيرها لفضلها عليه بدأ &:الاوصاف بها وختمها بها ولأن من تلك الاوصاف لا تنفع بدونها لكنها اي 0الصلاة لا تنفع ايضا بدون الاوصاف المواجبة وجاء بالفعل لدلالته على8 : :التجدد والصلاة تتكرر وتتجدد.2 ٣:ينبغي لك ان تفهم ما تقرأه في صلاتك ولا تغفل في قراءتكال .غزالي:-قال‏:5 &عن امره سبحانه ونهيه ووعده ووعيده ومواعظه واخبار انبيائه وذكر منته: يمل وإحسانه فلكل واحد حق فالرجاء حق الوعيد والعزم حق الامر والبي ا والاتعاظ حق الموعظة والشكر حق ذكر المنة والاعتبار حق ذكر خيار الأنبياء ث %ا لعلم وصفا عوفورا لفهم وا لفهم بحسبتبد رجا تبحسباالمعا نيهذهوتكون0 %وحقا لاذكا روهو حق‏ ١لقرا عةحقوهذ ‏١لاتنحصرذلكود رجا بت١لقلب‏: 7أيسر للتأملذلكفيرتل ولا يسرد فإنالقراءةالحيئة فويراعىالتسبيحات: خ:ويفرق بين نغياته في آيات الرحمة وآيات العذاب والوعد والوعيد والتحميد ر9 ك:222222ح.تهحمتهته ته. 5-2.=2 2د..:. 22.-. 2253-22-22 22-. 2222-22-22 23=2.=22.=22- :والتعظيم . ذ :بمحذ وفأوبا لخير بعل ه‏ ١و متعلقخبر ‏ ١ولهحنات(اولنك في ١ % : ‏2 ,0 .بعل ‏. ٥مرر ا ‏١لخبر ميضم صمنحا ل. 85اي‏ ١لا ءبمعنىوفيا لخصا للتلكوفضلهاللهبثوا ب: [2:مكرمون 7: ‏٢ :يلتفونكا نوا‏ ١لمشركينمنحما عة‏ ١نروريلتعظيموا لتنكيربجنا تمكرمون‏٢ 8حول النبي صلى الله عليه وسلم حلقا وفرقا يستمعون ويكذبون ويقولون ف ٨-‏.١.-5ع :قبلهم .دخلناهامحمد‏ ١لحزة كا يقولهؤلاءدهخل. ان١ستهرز ‏٠ا ء.‏: 9ونحوك وهو ظرفالذين كفروا قبلك“ه جهتكفمالفنزل: يؤمتعلق بيا بعده ما مبتدأ استفهامية واللام حرف جر كتبت منفصلة في كتاب: 3وعلىعليهاوا لكسا يماعلىوقف‏ ١بو عمروخبربمحذ وف.متعلقةعثا ن: 3ا تباعاً للرسم .على ا للاموا لبباةاقونوجها نا للام: تإمهطعين“ حال من الذين اي مسرعين مادين اعناتهم وابصارهم &ا &اليك وروي انه كان يصلى عند الكعبة احيانا ويقرا القرآن فكان كثير منثا ‏٩بعضو يقولقرا ءتهيستمعون‏ ١لهمسرعينعا لسهممنيقومونالكفا ر: 8اصابةوانكارتوبيخوالاستفهاممقتر وغير ذلكأوكاهناوشاعرلبعض‏٢ 8وا سرا عهمبما يسمعونا لانتنفاععل موا لانكار‏ ١لتوبيخومتعلقفعلهم: 2للتكذ يب لا للايےا ن .0 للاىزج 8حال ايضاللإعن اليمين وعن الشعالئةه متعلق بقوله وعزينه: &ما أي مجتمعين حلقا او كائنين فرقا ومعنى المجاوزة انفصالهم عن اليمين والشمال & ظما فإن من كان في يمينك او شيالك بالقرب قد انفصل عنك وكذا ان اتصل & :‏ ٨ب باكك فإنهإنه غيرغير دداخل,اخل فيكيك ااوووا وقاقعمع عل علييكك شاارشار الياهليه الدمام ايلندمىاميني اواو ع عنن بمع بمعنىنى إ%ي ؟) في والعزون جمع عزة بالتخفيف .بوزن فعلة بحذف اللام والاصل عزوة فإن &&0 لم كل ف.ر۔ق۔ة ۔تعتزي أي ,تنتسب الى غير ما تعتزي اليه الاخرى قيل العزة الجمع فو ‏٢ا بن سمرة‏ ١ليسير كأ -هم كانوا ثلاثة ثلاثة او اربعة أربعة وعن أي هريرة ورجاءم خرج علينا رسول ا له ي ونحن مفتقون فقال مالى أراكم عزين وروي ان أأ 00 ‏٥ےےحجعےہےحسم‏ ٠م جروك9ححع29رححم2؟رححمم؟كجيحجحجيحجكعبيحجعے ج-2زجر روجا]رجا تاتا 93:7؟ 9272دستصركد يطمع كل امرىء: احد منهم ان يدخل جنة نعيم بلا ايمان ولا عمل كيا يدخلها المسلمون وكانوا يقولون ان صح ما يقول محمد واصحابه كنا افضل حظا منهم كيا في الدنيا والاستفهام للانكار انكر صحة لكلامه ردع لهم عن طمعهم في الجنة اي ليسوا من اهلها .تزإنا خلقناهم مما يعلمون وهو النطفة القذرة والعلقة والمضغة والجملة تعليل أي لا يدخلونها لانهم خلقوا من قبيح منتن لا يناسب القدس ولم يستكملوا بالايمان والطاعة ولم يتخلقوا باخلاق عالم القدس وهم الملائكة والناس كلهم خلوقون من ذلك غير آدم وحواء وعيسى والتفاضل انيا هو بالايمان والطاعة وانما ابهم لقبح ذلك ولا يقال فلم صرح في غير هذا الموضع لان هذا الموضع موضع ذم فابهم قصد الذم وتعظييا له واشعارا بان ذلك منصب يستحي منه ولا منصب اوضع منه. واما كون المانع لهم من الجنة مجرد كونهم من نطفة فلا وجه له ومن للابتداء او للتبعيض ويجوز ان تكون للتعليل فيكون المعنى خلقناكم لما تعلمون وهو الايمان والعبادة فيهما تكمل النفس ومن لم يستكملها بذلك لم يكن له منزل الكاملين وهو الجنة ويجوز كون الجملة غير تعليلية ومن للابتداء والمراد الاستدلال بالخلق اول مرة على البعث ثانيا ردا عليهم حيث قالوا استهزاء وتكذيبا ان حق ما يقول محمد واصحابه فإنا افضل منهم هنالك كيا فضلنا عليهم في الدنيا واذا انكروا البعث فلا جنة لهم وقيل: المعنى انا خلقناهم من العقل أي معه أي صورناهم عقلاء لا كالبهائم لاعلم لها او خلقناهم ليعلموا و يعقلوا لا كالبهائم وهو قريب من الوجه الثاني وبصق صلى ا له عليه وسلم في كفه ووضع على البصاق اصبعه فقال يقول الله ما يعجزني وقد اذا سويتك وعدلتك ومشيت بين بردين وجمعتخلقتك من مثل هذا حتى ومنعت حتى اذا بلغت التراقي قلت اتصدق وآن أوان الصدقة الله جعلنا الته فداكوقال ية «كلكم يحب الجنة؟ قالوا: نعم يا رسول قال: فاقصروا من الامل وثبتوا آجالكم بين أبصاركم واستحيوا من الله حق ولكنالحياءكذلكليسث.قالمنهيسحتىكلنااللهيارسولقالوا: 1الحياء وما وعى ولا نسواان لا تنسوا المقابر واللا ولا تنسوا الجوفالهالجياء من ومن يشتهي كرامة الآخرة يدع زينة الدنيا هنالك اذأًوما حرىالرأس ولاية الله» .أصابالعبد من الله هنالكاستحى لإفلا أقسم فيه ما مر نإبرب المشارق والمغارب» مشرق كل كل نجم أو ا لشمس أو ا لقمر ومغرمها أو جهات المشرقيوم ومغربه ا و مشرف وجهات المغرب وعن بعضهم ان للشمس ثلانيائة وستين مشرقا وثلاثيائة وستين مها.الاقساماقسم الله مها او نفىمغربا إنا لقادرون على ان نبدل خيرا منهائمه نهلكهم ونأتي بخير منهم او نعطي محمدا بدلا خيراً منهم وهو الانصار. يفوتنا ما اردناعا نريد ا يبمسبوقين4مغلوبيننحنظ وما لنذرمم» اتركهم يخوضوا في باطلهم «ويلعبوا في دنياهم الاييةة قبل‏ ١هذهيوعدودالذي:يلقوايلاقوا 4تحتى تججارارتهم . ليوم بدل يخرجون من الاجداث 4القبور «سراعاً» جمع كابم الى نصبه أي شيءسريع يخرجون مسرعين الى المحشر. النون والصاد وعنها نصب‏١بضمكعلم او راية وقرأ ابن عامر وحمصمنصوب او جمعه وقيل: بضمهاالصاد على انه تخفيف نصبالنون واسكانبضم ا لاية ما عبد من دون الله وقرىء يخرجون بالبناء للمفعول من ا لاخراج7د ف سراعاً .سينفبادغام ثاء الاجداثوقرىعء يونضون» أي يسرعون الى الداعي في بيت المقدس كي كانوا لعنهم} لعلكم تعيدون - ال عبادة الاصنام وكانه استهزاء .م وقيل:يسرعون واوروبا >< ><>< & <::ه-..۔..جوہ کا۔ر موححر جل حجرح ر خب ١ وح ل رج محلحوع ‏١ ح كجج الاصناء بم جبر ك. 1 يكه. : . _ "الاصنام اليوم لتحيكم-: )--: د ليلة ٠ :‏٨هم:: ذلك‏ ١بصا رهم: - ع ز:خا ٦:‏١ تغشا( .دلة: االسدنراف ٭: :يوعدون ه أاونعتهوالذىرےاا كاننولو م ٭ الذىِ ليوم---:‏٠١ ف ا ِي ذلك ا ليوم ه دو الايوصم ..والذين & ) 7 ٠ او بيان او يدل خبر وهو نعت لمحذو بعت ٠- : ‏٥٠ ر 1٥ ا‏: ال ‏١ ١٥ما الموعود. - أأ 4 سلم وبركة السورة اخز النصارى .9- ‏1٥رى نهم واكسر شوكتهم وغلب المسلمير , ‏.٠وا موحد 8 ‏٠ 3.وا0 ‏٠ ليسيدنااللهعليهم صلىله علشمحمد0 : ةوساوصحبهواله ١.و.بهل ة::1 ‏١ :) ة:1: : ‏,٨ ::ة ة : ‏٨ ة ٥:: )/ :<: ‏٦ ة‏: ة:0ة: ::: ٢ :‏: . : ٥:80 :؟:‏:: ,٨ 0 ذ:‏: ,٨:: ة×: ‏5: :: ٣ :ل ‏: 10/ . ؟: ,٠:: :( ١‏.: / :: :5‏< ح<< جص< -- 3كنللالواا < 2<> كو ا تعج‎: بس ملتزنالقن اتمن ١ 255:5 _ . - 4 27 ۔۔۔ 2 ب‎ ٨ 22222 ح تا زم===- _ _ ٢٨٩٧ ٣٣٣‏| م%‏٩ %هيميان الز الا" دسورةة رنوح'ا : 0 ( ....ء۔ ا ...,ا.- 3ِ . , : إمكية اجماعا وايها ثمان وعشرون وكلمها مائتان واربع وعشرون وحروفهال :ليزوعنهوقيل:نسع وعشرونوقيل آيها ثالانونوتسعةتسع_۔ الةبل :.7. ثم«من: .قرأ سورة نوح عليه السلام كان من المؤمنين الذي تدركهم دعوة نوح ومن:: &&. لازم .قراءتها لم يمت حتى يرى م 1قعده من الجنة .وكذ.ا من قرأها وطلب حاجة×: تيسر قضاؤها ومن لازم قراءتها وهو في هم وغم زالا عنه ومن استقبل بها ظالما خملا .٠-٠‏٠:م‏٠ع.-. ‏٣کكعمے _ ا مرها)) .‏٢ ٢7‏٨ ن ل‏0٥ ببسم اه الرحمن والرحيم: ١,0 0 ق ّ0 :إنا ارسلنا نوحا الى قومه ان انذر قومكيمه خوفهم وحذرهم وانلم ::وا لبا عمصدرحروفه ‏ ١و حرف‏ ١لقول تضمينا دونفيه معنىا لارسا لمفسرة لان:: &مقدرة قبلهما اي ارسلناه اليهم بالانذار بناء على جواز دخول المصدرية على5 لأ الامر والاقدار القول اي بان قلنا انذار وقرأ ابن مسعود بترك ان فيقدر القول & ‏٢قلنا .معز١رسلناديضمر ‏( ٠١و‏0 ‏٨ِہ..1‏٥ %جم عذاب الأخرة وقيلالهعذابان يأتيهمقبل,ن: 5وقيلالاخرةبليم4مرجح.. .مز ان يكون المراد كليها. م: الطو:فانسر وهوفب الل.ظاهر ويبو يم8.... وقال٨يا: ١قوم إني لكم ن..ذير مبينه واضح الانذار او موضح‏: ) 57ل .فيهےا ‏ ١و مصدريه2.٠ للن.ذ ير ‏ ١و مبي ٠ن ا ع- م ٠مسرهان‏: ٠ مُ .علىنى للحدثلللشريعة .: : ) تقدير الباء كيا مر. 7ب &%اعبدوا اله واتقويمئمهه وحدو قولا وعبادة وخافوا عقابه.ها 7......% لا تإواطيعون“{4فيما امركم به يغفر لكم من ذنوبكم“؛ه من للتبعيض ه & والمفعول محذوف اي ذنبا من ذنوبكم وهو ما قبل الاسلام فانه الذي يغفر & 0مرتد ‏١اومنافقاصا حبهكثير ولو ماتحنل‏ ١لاخرةفرهيؤا حذولابا لاسلام: ‏(٨ :حرحسرحسرسحسححرسس ك ‏٥١ | 2. : ومن اجاز زيادة من في الاثبات والتنكير جعلها زائدة واعترض بانه يعمر اللفظ: &) ما تقدم وما تأخر والاسلام7يجب ما قبله والجواب انها تغفر جميعا إن ماتوا & : على مقتضى الاسلام قيل: أو من تبعضية لاخراج حقوق العباد قلنا حقوق انته & 8أيضا بعد الاسلام لا تغفر إلا بالتوبة.) إويؤخركم إلى اجل مسمى اجل الموت والتأخير اليه مشروط لا 5: بأييان والطاعة وقضى الله انه يهلكهم على رأس تسعيائة وانهم لا يؤمنون ولا &م م يطيعون واخبر انهم ان أمنوا واطاعوا غفر لهم واخراجا لهم " 0تمام الف سنة && وهذا كيا يقول.سبق في علمه انه شقى ان أطعتني أدخلتك جنتي وفائدته إمكما 5الاشعار بان له من الخير ما لغبره لولا انه اختار موجبات الشر وبانه مجبر.3 كذا ظهر لي ويدل له قوله «إن أجل انه بالاملاك والعذاب إذا & ا جاء لا يؤخره لا يؤخر مؤخر فبادروا وقت الامهال التاخير وقال & : الحسن: الاجل يوم القيامة والاول اولى لأن الاصل ان النكرة اذا اعيدت & :معرفة كانت عين الاولى .: فلو كنتم تعلمون اي لو كنتم من هل لعلم والنظر لملمتم ان: لم علتم ان القيامة "% لا تؤخر او لاسرعتم الى التوبة والاستغفار او لأمنتم اور جا ية فجواب.7و.غير جنس ما قبلها وز ه بناء على ان فا: : يراد ان أجل الله لا تؤخر عندكم اي يظهر لكم عدم تأخيره لو كنتم من: الاجل يوم القيامة فالامر واضح وان قيل;: اهل العلم والنظر اما ان قيل:: :لميت ففي الآية دليل على انهملانجياكهم في حب الحياة كالشاك في الموت.: .م دائما ق االىل الرابيمان انوي الدطاععوةت قاقلومذيلك ليبلعاد وطنوهلاراعمرهاي وادياعسوهتهم منهدمع.اء متصلا: إ فلم يزدهم دعائي إلا فراراه عن الايمان والطاعة الذين زاد الفرار إ8 :هو الله بمعنى انه خالقه وفعلوه باختبار ووسوسة الشيطان والنفس واسند8 : الزيادة الى الدعاء لانه سببها كان اذا دعاهم نهض فيهم العناد واسكن الياء: 4, م ‌ ق ه مضافةالمسبوقوالمصدروما مصدرية اله , .والطاعةالايمانالى؛"%متعلقة ووهي‏٣ :آ د أهخمف‏ ١صا بعهمتجعلواذ( وهم::شمإلتغففر كا يفعل منقولىلئلا يسمعوا‏7": ١سل وا مسا معهملكلام عل .يه قتتل م يكره ساع كلام اشد كراهية وهم كذلك وقيل:ل يجعلوا أصابعهم ف آذانهم كناية .فذلكولصممهسمعه لشدةاليبصرواغطوا رؤوسهم بها لئلاثيا بهم ه» واستغشوا كراهتهم لي لجل دعوت أو لثلا أ عرفهم ف دعوهم او غطوا وجوههم فقط ويقوي كون الاستغشاء لئلاا يعرفهم فيدعوهم قوله إلا انهم يثنون صدورهم ثياياهم وذلك لشدة كرا هتهم من ينصحهمليستخفوا منه الا حين يستغشون ا لامر ورد عليهاما غشاةالان والاستغشاءفى ههذذهه الكالله وقد كثر مثل هذا للطلب وكأنهمواستغشى بثوبه والتاءيقال استغشى ثوبهغشيه ترضاهاو من طلبوا من ثيابهم ان ترد عليهم او تغطيهم فهذه مبالغة او للتصيير اي صيروها غاشية وان قلت لم قال لتغفر فهم وهلا تركه قلت ذكره تقبيحا لهم بانهم الحنة .حفظهم ونفعهم وهو الغفران فعناعرضوا إوأصروا4ه: داموا على الكفر والمعاصي وحبسوا انفسهم فيها واعتقدوا انهم لا يرجعون عيا هم فيه ويقال اصر الحيار على العانة وهي القطيع من بقر الوحش اذا اصر اذيته واقبل عليها يطردها ويضرها شبهوا به . توكيد‏ ١ستكبا را: ووا تبا عيبك‏ ١لايما نعن::وا ستكبروا لاستكبارهم او تنويع اي استكبارا عظييا. إثم اني دعوتهم جهارامه مفعول مطلق مؤكد على ان دعوتهم دعاءاياصلهعلىالدعاءابقاءعلىنوعياوجاهرتهممعنىفمستعمل جهارا فحذف المضاف أو دعاء جهارا فحذف المنعوت أي مجهارا به لفتح الماء ‏١جاهر وهومجاهرا بكسرها او ذا جهار والجهار مصدراىاو حالاو ذا جهار تتككتتتكتكتككت كح0اتت : م مااعلاشءاء ا الللصهو .ت وكذا الاعلان ولكن عطف عليه بثم لانه دعاهم بالجهر مدة أ ‏٨ %وبعد ذلك جمع بينه وبين الاسرار كيا قال إثم إني“ واسكنم إم الكوفيون الياء اعلنت لهم“» الصوت «واسررت هم الكلام & م اس ورنهارا والغحراقصل من مجموع الكلام انه افرغ جهده في دعائهم وتحري ل الوقت فإنه دعاهم ليلا ونهارا مرة بعد اخرى على سبيل &به واستولم ما يتبع : الترقي اشد فاشدوا بعد السهولة بدأ بالسر فلم يقبلوا ثم اجهر فلم يؤثر ثم: يلم جمع بين الاجهار والاسرار فقوله ثم اني دعوتهم جهارا عطف على قوله اني إم إلأ دعوت قومي اي سرا والعطف بثم لتباعد وجه عن آخر في الشدة فإن الاجهار م &اغلظ من الاسرار وهما اعلظ من افراد احدهما او للتباعد في الوجود وكذلكملا : ك ينبغي للامر بالمعروف والنبي عن المنكر. : إفقلت استغفروا ربكم من الشرك والمعاصي بالتوبة انه كان: &غفارامه للمستغفرين التائبين كأنهم قالوا ان لم نكن على الحق فكيف يقبلنا: : فامرهم بالاسلام القاطع للمعاصي الموجب المقبول وخير الآجلة من الجنة: ثوالعاجلة من الماء وغيره ترغيبا في الايمان وتوقيفا على بركته من خير الاخرة كيا: :اشار اليه .: وخير الدنيا كما قال «ييسل السماء الجزم في جواب الامر والسياء أ لم المطر حقيقة لغوية لانه يعلونا ويظلنا او مجاز لانه الى جهة السياء او لانه ينزل ه : أى مطر السياءاو يقدر مضافاو المراد السحابقيل:منها الى السحاب:. ::او مطر السحاب. عليكم مدرارامهه حال من السياء ولو كان لس مؤنثا لان المراد المطر:: :ولان مفعالا لايستوي فيه المؤنث مع المذكر نحو امرأةمعطار وامرأة متفال5 :لهم وامرأة مصبار او مضراب ولمدرار5النزول او التتابع. لويمددكم» يقوكم ويكنركم بأموال وبنين ويجعل لكم &) :جناته بساتين في الدنيا وجعل لكمه{ه فيها نوانجارا»ه جارية & كتتهكتهكتتكجج<م“.:22 .2 -) --ح كه-٦ر ح‏<. " .2 ( . ا‎ ا‎ 4 ر [ سكار ] سك تح سكاوكر ] . ١. ٠٥ ‏٣وذلك كله مما يميل ا لطبع ‏١اليه فقدم ها لوعد7.هو ا وقع }في نفوسهم وقرأ مبادغام لام يجعل في لام لكم فايلموضعين وتركه وروي انه لما طالت دعوته واصرارهم حبس عنهم المطر وأعقمت نساؤهم أربعين سنة وقيل سبعين سنة لي 5وملكت مواشيهم واموالهم فاشتد شوقهم للولادة والمطر فامرهم بالاسلام 0ليتوصلوا الى ذلك فإن الكفر سبب لملاك الدنيا والاخرة . وعنه ية «من لزم الاستغفار وفي رواية من اكثر من الاستغفار جعل الله & له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب» وعن م; بكر بن عبد الله: ان اكثر الناس ذنوبا اقلهم استغفارا واكثرهم استغفارا & أقلهم ذنوبا وشكا رجل إلى الحسن الجدب فقال: استغفر الله } وشكا إليه آخر & الفقر فقال استغفر الله ز وآخر قلة نتاج أرضه فقال: استغفر الله5وآخر قلة & النيل فقال: استغفر الله5فقال له الربيع بن صبح:أتاك رجال يشكون أنواعا & (شمفأمرتهم كلهم بالاستغفار فتلا الحسن «فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا .يرسل» الخ . . . . وخرج عمر بن الخطاب يستسقي فيا زاد على الاستغفار حتى رجع فقيل & له ما رأيناك استسقيت فقال لقد استسقيت بمجاديح المساء التي يستنزل بها & &المطر ثم قرا فقلت استغفروا ربكم الخ. . . .شبه الاستغفار بالانواء التي لا تخطي فإن المجاديح هو الانواء والنوء سقوط نجم في المغرب مع الفجر وطلوع ؤ آحر يقابله في ساعته ويطلق على النجم نفسه خاطبهم بيا تعرف العرب في & 9زعمها من شأن المطر قيل واحد المجاديح الدهران وقيل هي ثلاثة كالاناء . &ما لكم لا ترجون له وقارامه بأن تؤمنوا به ما للاستفهام لتوبيخي مبتدأ ولكم خبر وجملة لا تيجون حال اي لا يأملون ولله حال من & &وقارا أموتعلق ب(ترجون) أو ب (وقارا) إن أجزنا تقديم معمول المصدر مطلقا أو إن &كان ظرفا والوقار التعظيم بمعنى التوقير ولو تأخر لله عن وقارا لصح تعليقه &به وصح ما ذكر ايضا وذكر لبيان من له التوقير وهو الله اي ما لكم لا تأملون له توقيرا فيمن عبده واطاعه وهو نوح كقولك مالك لم تراع حق زيد عليك & %ابنه وفي توقير عابده ومطيعة توقير له او المعنى ما لكم لاضربتحتى وجوزة:نونو >تتوتصم طتو 8على حال فيهافوقعتم فيےا نهاكم او مالكم لاتعتقدون لته عظمة: %تعظيم النه اياكم في دار الثواب. ,:َ‏,٠ ). .م.,.1۔..بهِ. وعن ابن عباس:لاترجون لاترون وقال ابو عبيدة: لا تخافون فهو تهديد لم واما على ابقاء الرجاء على الصله نتحبيب وفنيايلتعبير بالرجاء اشارة الى انه &هم 5ل يظنوا لله وقاراً فضلا عن ان يعتقدوه جزماً.3 :: ‏ ٣و وتد خلقكم ‏ ١طوا را»:‏ ١لحملة حال من ا لله ا و من وا و ترجون: 0 ل) وإطوارا حال من كاف خلقكم اي ذوي صفات واو ال حال مقدرة او اطوارا طا: ي5لمعناه اصنا فا ختلفون لا يشبه بعضكم بعضا حتى لا يفرز بين المتشا هين او ,0للا 5مرةمر ةه وا مضغةمر ةه وا لعلقةمرهة وا لنطفة‏ ١لترا بخلقتارت‏ ١يا طوا را ظرف0 م والعظم مرة واللحم مرة وهذه صفات واحوال ايضا وفيها ما ينبهكم على كيال أ قدرته فيعيدكم كيا بدأكم فيجازيكم بالخير ان عملتم وامنتم وقيل: الوقار & ٨‏5 3حا لالعاقةبة لانها:وا لوقارباس عاأ بنوعنبا لعقاب‏ ١لمعاحلةوترك١لحلم‏/ :استقرار الامور ووقر الامر ثبت واستقر ومفرد الاطوار طور.م ف«زألم تروا كيف خلق ال _له سبع سموات طباقامه نبههم على النظر في 5ي «هم : انفسهم اولا لانها اقرب منظور فيه ثم على النظر في العالم ومعنى طباقا بعضها5 : م فوق بعض. فانه‏ ١لسا ء الد نيا ولكن قالهو 1:وجمل ‏ ١لقمر فيهن نورا ه. 8 السموات لا بين السموات من الملابسات ككونهن طباقا علويات مقابلات &) للارض كيا يقال في المدينة عالم وهو في دار من دورها لانارته فهن كيا ينور % ‏٩.الارضف8 لإوجعل الشمس سراجامه اي كالسراج في محو ظلمة الليل وابصار %م ما يحتاج الى ابصار وليس القمر بهذه المنزلة فعبر بالنور لانه اضعف من الضوء % .نوراوا لقمرضيا ء‏ ١لشمسجعملقولهفىبه‏ ١مصرحىبالسراج‏ ١ليه١مشا ر‏5 & والاستعارة في ذلك لذكر لفظ المشه والمشبه به خلافا لبعضهم ومثل ذلك زيد & 8اسد.م > ..طجحجدرجهجه< .2.٣٣‏5 رى,‏.-22.-22.-.2.-2:2=:.22.“ 22-22-٠222ى رىدو ودى م3وعن ابن عباس وابن عمر وابنالعاص:ان الشمس والقمر وجوههيا مما: لم يلي السياء وظهوهما ‏ ١يايلارض ويؤيد هذا في الشمس لفظ السراج فإن & : اقبال نوره الى فوق ولو كان مضيئاً للجوانب ايضا قال يزيد بن حفص لعبد & &الله بن عمر ما بال الشمس تصلانا احيانا وتبرد احيانا قال اما في الصيفبلا ك فهي في السيء الخامسة واما في الشتاء ففي السابعة قال ما كنا نراها إلا في & السماء الدنيا قال لو كانت فيها لم يقم لها شيء قلت الذي نحفظ انها في &%: .الرابعة وانها فيى الصيف يتوجه اليها بعض وجهها.: قال الحسن: وليسا ملتزقين بالسماء بل يجريان في فلك دون السياء وإلا 8: : م يجريا والفلك هو الدائر بها كالطاحونة وقيل كالسراج في ايدي ملائكة & :وكذلك النجوم .: «والله انبتكم من الارض نبانا»ه اي خلق اياكم منها خلقا او ث: لم خلقه منها خلق لكم شبه الخلق منها بالانبات منها بجامع مجر الايجاد فاستعار ث له لفظ الانبات فاشتق من لفظه لفظ انبت بمعنى خلق والانبات ادل على ث0 : الحدوث من الانشاء ولذلك يقال نجم فلان بأرض كذا اذا جاء بيا لم يعهدوه أ ل والحشوية ثابتة لحدوث مذهبهم في الاسلام من غير تقدم والنبات اسم عين ث : لما ينبت انيب عن لفظ الانبات واستعمل في معناه فهو مفعول مطلق او هو أم 5الانبات لأنكالغسل والاغتسال وا لخروج و لاخراج نائب عنسم مصدر: انبت مشبر الى النبات او هو مصدر لنبت الثلاثي محذوفا اي انبتكم فنبتهم:: :لفظ نبت واختصر بانبت وعلى الاولنبات وإلا نباتا مستلزم لنبات فحذف: &اقتصر ابن هشام والتنكير للتعظيم ويجوز بقاء نبات اسم عين مجازاً فيكون: ا ب ج ع ا ت ا م ك ي ك ل ا ح م ك ج ر خ ل لثم يعيدكم فيهامه يميتكم فتتفتتون وتكونون من جنسها كيا قال كث ا ي ا ة ي ا ت س ا ل ح :القرطبي وقيل:معناه تكونون مقبورين بسبب اماتته اياكم .: طويخرجكم 4منها بالحشر «واخراجا» مصدر مؤكد حقق لاعادة أأ الارض بساطاييمه مبسوطة او: لكمكيا تحقق الابداء تإواله جعل: >...22=22=3.-22.-22.-22 22:32:23 .-=22=322:22=:322 22-32-3222 9 :تشبيه بالبساط وهو الفراش تنقلبون عليه كيا شئتم وظاهر الاية ان الارض & هغير كروية ة ا اللشكل ولا يلح وق عليه فساد البتة واستدل ابن مجاهد على &:0بسسيطة طة : ذلك بياء البحر المحيط فلو كانت كروية ما استقر عليها وقيل: هي كروية ي لم الشكل لكن لا يتبين لنا ذلك لوسعها والآية لاتناني هذا فانها لوسع سطحها م 3كأن كرويتها بساطا لنا كيا يكون أعلى البيضة بساطا لنحو القملة او لعلها & 7اطرافها فتقول:إن وراء المحيط أرضا فاستقر ماؤه كا استقر ماء هذانكورت ق: لبحر وبعد فاعتقاد احد الامرين غير قادح في الشرع بنفسه قيل:اللهم إلا أن 8: 8يتركب على القول ماؤه نظر فاسد.: ل1..َِ‏1٦ "فيها متعلق بتسلكوا ‏ ١و بمحذ وف‏ ١يتطأ وا و مبا: د لتسلكوا: ة 0 حال من (سبلا) وعليه يجوز كون من للتبعيض سبلا فجاجا)؛ أي واسعة & جمع فج .وسبلا مفعول تسكلوا وان فسرناه بالشي فسبلا ظرف وان فسر & 8بتتخذوا فمفعول به ومن للابتداء او للتبعيض .8 فيا ا مرتهم به وما نجيتهم::: .ققاالل: .بوح رب هه يا رب < 11نهم عصو لن ي٭ه: 8 0 0عنه واولاضلمضيمرہ حميع ق,مهقومه خلا من امن .‏٢ 0‏٢ ة .إلاوولدهماله .( ؛٦3وواة تبعوا ه اى السففللةة وال والففقراقءراءء م مانهم لم . ن لم يرده ‏. 3: :ىباولاد هم‏ ١لمغترينب‏٣اموا لهم‏ ١لمبطرينرؤسا: بهممنوكفراطغيا ناحسارا ‏٦٥: :المعاصياستعملوها فبإنالخسارةاموالهم واولادهم سببا لزيادةصارتحتىا 01 يؤ ٨ وجلبوا بها للكفر الفقراء ورسموا لهم عبادة الاصنام ويجوز عود ضائر ا .لجمع& ...- ١٠- .‏٨ ال يزده ماله وولد ‏ ٥إ لا خساراقوله منكفر عيرهم منويستفادللفقرا ء وا لسفلة5 0..1٠ْ٩‏٥ ينالواو واسكان ا للام وهو لغة في المفردثوقرأ غير نا هع وعا صم وابن عا مر بصم‏٣ كالبخل بضم الباء واسكان الخاء والبخل بفتحها والحزن بضم الحاء واسكان 8: ي:نوالحزن: بفتحها لو جمع ويدلد ببمفتتححتتتتبينن كأ ناسد و سد وَفرىعء ولده بكسر لوا والزاء©.م 8واسكان اللام .ل ٨:.. 7.1‏٣‏:: ت زومكرواإمه اي الرؤساء فالعطف على من لم يزده الى اخره والجمع نظر كم ‏٣.1.لذ‏.٠احد اعظياكبا را: » مكرا.للمعنى. الذين كذوبا نوحا واذوه 8حتالوا في:: : .. _ ٤٠٥. متاا تك >.. الناس باذاه وافتروا على الله الكذب وبهتوا اوسن تبعه وصدوا الناس عنه واغروا5 نوحا وقالوا لاتذرن آلهتكم وكبارا صفة مبالغة غير مقيسة او قيل: مقيسة &: وليست محولة عن وزن فاعل كيا هو شأن صفات المبالغة ووزنها فعال بالضم &8 م فتشديد وهو ابلغ من فعال بالفتح والتشديد وهذا ابلغ من فعال لضم وترك & : ابلغ من فعيلابلغ من فعال بالكسر وترك التشديد وهذاالتشديد وهذا& م وقرىع كبارا بضم وبكسر مع ترك التشديد فيهم وقال ابن الانباري: المكسور جمع .أ :كبير ككريم وكرام ونعت (مكرا) الجمع لأنه مصدر واقع على كثير.8 ف«وتالوا» للسفلة لا تذرن الهتكم)؛ أي لا تتركن عبادتها ولا ه& 3تذرن ودامه وقرأ غير نافع بفتح الواو ولا سواعا ولا يغوث ويعوق & &ونسرامه هؤلاء اعظم المتهم ت ا خصت بعد التعميم قال محمد بن كعب:5 &هي اسياء رجال صالحين كانوا بين ادم ونوح صوروهم تبركا بهم ولما طالكا لم الزمان عبدوا من دون الله فعبدتهم قوم نوح وروي ان ابليس قال لاتباعهم & ,لو صورتموهم لكان انشط لكم ف العبادة ففعلوا ولما ماتوا قال ابليس لمن نشأ& :بعدهم ان الذين قبلكم كانوا يعبدونهم فعبدوهم فابتدأ عبادة الاوثان .5 &كان من ذلك الى ان وصلت الى العرب فكان ود لكلب وسواع لهمذان8 3ويغوث لمذحج ويعوق لراد ونسر لحمير وقيل كان ود لكلب دومة الجندل8 : وسواع لهذيل وكان الناس يحجون اليه ويغوث لمراد ثم لبني غطف بالجرف8 : عند سبا. &) ©الصوااملاحينيصوثقم نفقكلاتن ولعجندان ابنونسرعاباسحميدفرنها وكاانلتطوفاانلصثوامرخرفيجهماجالسالشيهلطااءن: أ ::مشركي العرب وكانت للعرب اللات والعزى ومناة واساف ونائلة وهبل كانت8 :&) الثلاثة الاولى لاهل مكة وكانت العرب تسمي عبد ود وعبد يغوث وعبد العزى :& وقيل: كانت الاسياء المذكورة فايلسورة اسياء اولاد لآدم صالحين صوروهم :.8وقيل: كان ود على صورة رجل وسواع على صورة امرأة ويغوث على صورة اسد إخ) ويعوق على صو فيس ونسر على صورة نسر وقيل: كان يعوق رجلا من & صالحي زمانه مات وجزعوا عليه فاتاهم الشيطان في صورة انسان فقال امثله إ ؟×م٦٧٦٧‏ منه.ةهذلكملواكلا صلييهلكم فى مححرراابكم حتو صالحيهم . الامثلة اصناماً يعبدونها وادعىثم تمادى بهم الامر الى ان اتخذوا تلك رجوعلا ضاالاالظا لمنقوله ولاتزدوا نقا لوا للعربا لضمير فانبعضهم العمليةلبقاءفصرفتعربيةاساءانهاوالظاهرقيلكذالهتبعانسرااووود وحدها بلا عجمية ولا تأنيث ولا نسلم ان سواعا رأس ايه نعم ،قرأ الاعمش لنسرا كاوطباقااو سواعالودمتابعةاعنىالمتناسببالصرفويعوقايغوثاولا قرىء وضحاها بالامالة تبعا لما اكتنفه من المالاة وإلا فحقها منع الصرف اما للعلمية ووزن الفعل ان كانا عربيين واما للعلمية والعجمة ان كانا اعجمين. اضلوا كثربرايه بشرا كثيرا واضلوا الناس اضلالا كثيرا والواووقد للرؤساء او الاصنام ونسبة الاضلال اليها مجاز حيث كانت واسطة مثل انهن اضللن كثيرا من الناس وابلغ من ذلك ان يجعل الواو للرؤساء ويجعل المعنى انهم اضلوا كثيرا قبل ان يقولوا لهؤلاء لاتذرن الهمتكم وليس هؤلاء بأول من اضلوهم ويجوز ان تكون الهمزة لغير التعدية بل للدخول او الصيرورة فيكون كثيرا حالا ومفعول مطلق ايى ان الناس وقعوا في الضلال كثيرين او قوعا كثيرا تتفسير الحسن .الواو للاصناموعود تولا تزد الظالمين إلا ضلالاامه؛ عطف على قوله رب انهم عصوني فهو من مقول نوح عليه السلام وقال بعض ان العطف على قد اضلوا فهو ايضا من القول وانما دعا على الظالمين بالضلال لعلمه انهملايؤمنون ان لن ا: الاصنام فينتقميؤمن من قومك إلا من قد آمن دعا ان يزيدهم ضلالا الله منهم وني ذلك شفاء غيظه وغضبه عليهم لله وقد امتلأ غيظا وغضبا او لأذن الله له في الدعاء عليهم لانهم لا يؤمنون وعن بعضهم ان ذلك دعاء دعا ء حسنهذاا لعفر رووقوع ا لاياس منهم وا نعلىلتصميمهمبا لخذلان جميل وانه لا يحسن الدعاء خلافه ويجوز ان يريد بالضلال الضياع والهلاك >>.. 0.بن &دنيا همبطلان مكرهم وفي مصالحفاو الضلالم 0"1ه.0 :للحصر وا لاهتا م بذكرقد م ا لحجار وا مجرور:مما خطيا: تهم ‏ ١اغرقوا:: :الخطيئات لانهن ا لو ت للاغراق ومن للتعليل وعبارة بعضهم المسببية وما: زائدة بين الجار والمجرور لتأكيد كون الاغراق بالخطيئات وكونه اغراقا عظيما & 1.ع. :: وهو الاغراق بالطوفان وقرأ ابو عمر وبما خطاياهم وقرأ ابن مسعود من -.٠٠-‏٠ه وه خط.يئاته ِم ما اغرقوا ِ بتخير ما: ال ‏١ز-ائدة . .وي .جوز كوِن ما ن.كرة وخط.يئاتهم بد !:ل ‏١وءقي۔ل ) 0‏٢&}%% :: من للابتداء اي ابتدأهم الاغراق من خطيئاتهم والظاهر ان المراد بالخطيئات : لشرك وغره من المعا صي وقيل ا لشرك وقيل المعا صي فلا يتكل ا لموحد النا طى ءه 1‏٤وخطيئتهمفيهاا ليا عوا دغا ميا عا همزةبقلبخطا يا-تهموقرى عا سلامهعلى:. ‏٣بالافراد على ارادة الجنس,ارادة شركهم . ه.. ««فاخلوا نارا عوقبوا بها بعد العقاب بالطوفان فهم معذبون في نار & ::جهنم من يومئذ او لان الآخرة لتحققها كأنها متصلة بالاغراق او عذبوا فيها إ) كعذاب القبر او لان المسبب بالميم ولو تأخر عن السبب بلا ميم كأنه متصل &رم به من حيث التسبب وعن الضحاك يغرقون من جانب ويحرقون من جانب 0‏ ١و للتنويع .وا لتنكير للتعظيم: )ه. 0لهم مه اما ان فسرنا الوجود با لعلم فتعديته لضميرين:فلم حجدوا: 0لاحدهماولو تعدىظا هرة وا ن فسرنا ‏ ٥با لقا ء قدر مضافوا حدمسميمتصلين5 :لانفسهم .ايبا للامم ...|,إى.: ::- وتهكم بهم-بعر ,د- يص‏ ١لع ‏١ذ ‏ ١بمنيمنعونهمرا: أ نصا‏ ١لله‏ ٥وں» من0 2اي فلم جدوا الحمة تنصرهم وقد اتخذواانخذوا الهة لا تمنع من العذابحيث0 .۔ .‏٠٠3‏.١٠-۔( .فلم تنفعهم .‏ ٣الهة ظنوا مها ذلك ‏٨»%توتال نوح رب لا تذر على الارض من الكافرين دياراه احد وهو: &::لازم النفي فيقال من الداراري نازل دار او من الدواري احد يدور في الارض %8يجيىعء ويذهب اصله ديوار قلبت الواو ياء وادغمت فيها الياء لافعال ولو كان %فعالا لقيل دوارا فان الدال غير مكسورة فضلا عن قلب الواو ياء ويجوز ان وص>حص>>جو>ج>جه>صح>"ل .... يكون ديار نسبا للدار او الدور. واما من غر الكافرين فقد ترك حماعة المسلمين ل يغرقوا علاهم الماء من جوانبهم كالجبال وناداهم مناد خطوا على ما تنتفعون به من الارض لانفسكم ودوا بكم روي انه لما نزل من السفينة سار في الارض معتبرا فوجد رجلا حوله مضارب كثيرة وخيام وحوله خلق كثير وعندهم جمال وخيل واغنام كثيرة فدنا السلام .منه نوح عليه السلام فسليخم فرد عليه وقال له نوح: انت من الانس او من الجن فقال له الشيخ: لا إله إلا اله وحده لا شريك له نحن من الانس فقال له نوح واينكنت وقت الطوفان فقال له وما الطوفان فقال نوح:سألت الله الطوفان الى الارض فيات جميع من فيها قال الشيخ:وما كان السبب في ذلك قال: عصيانهم قال: من انت قال: انا نوح قال: انت الداعي عليهم قال: نعم قال: كيف دعوت قال: قلت رب لا تذر على الارض من الكافرين ديارا قال: صدقت لم اكن انا وهذا القوم من الكافرين قال اخبرني ما رأيت وقت نزول الماء من السياء قال سمعت مناديا ينادي باسمي ويقول يا فلان اقسم هذه البقعة التي انت فيها اربع قسم وارع بدوابك ودواب اهلك كل عشرة ايام في بقعة ففعلت ذلك وها انا في البقعة الرابعة فقال له نوح كيف رأيت الماء فقال رأيته دائرا حول تلك البقعة كمثل السور قال نوح وما كنت تصنع قبل هذا الزمان من الخير حتى صرف عنك الغرق قال كنت اذا حال الحول آخذ زكاة الاموال من هذا القوم جميعا واقسمه ثلاثة ثلث ادخره وثلث افرقه على الضعفاء وثلث احمله الى فقراء غيرنا فقال نوح سبحان الله ما أكرمه يدفع عن العبد الصالح سبعين نوعا من البلاء ثم اضاف نوحا واكرمه وطلب الدعاء منه قيل وقت الطوفان ثيانية اشهر وقيل ستة وقيل اربعة وقيل اربعين يوما وقيل عشرةايام وما تقدم من قسم البقعة اربع ‏ ١لاربعين .علىايام تدلعشرةلكل قسمةقسم .نوحاباولادهموكا نوا ينطلقونعبا د ك: يضلواتذ 1‏ ١ن‏ ١ 3نك : عي وا حنو:و-و-د-وتوت ح و۔ و .و- كح‏٦حج ووج وج.وجود _ . هذا فانه كذاب وان ابي حذرنيه فيموت الكبير وينشأ الصغير &..-ل 05.‏٠١احذر۔وةامر:يضلون مراو اراد انهم :ويتوذلكن مان كل مولود يولد علىامن وقد علمت. 2منم: 0 ْ لفطرة . النفطه اه × اا ز‏٨كث7ير الك .فر وع .ظيمه لبث .فيهم تسع مائةلا | »:و: لا يلدوا ! لا فا جرا ك: فارا ه‏٩ & عهم 0ں سنة فذا فهم و كلهم اعني انه با لغ ف معرفته بهم 7 7ومسي8 واحوالهم وكانوا كيا مر يحذرون اولادهم منه فعلم انهم لا يلدون مسليا وقيل: أ نو تا امام د سام طس سديم فكي م ل اخبره ا له انهم لا يؤمنون ولايلدون مؤمنا وقيل: انما قال ذلك حين اخرج ا له & 5َ م,ع.٠‏١٤؟م لا-لهخرها صبر حين العذاب وقيل &%؟سنة وقل:بسبعين ولم يكن فيهم 0" ب: ى: :نيان اصاهم عذاب الدنيا معهم ايلاما لاباتهم وامهاتيم كما إ ك,زا 0كان فيهم صبياوغيرها ‏٠مرا ص‏٠يموبوں ا 0 &شتىصلى الله عليه وسلم يهلكون مهلكا واحدا ويصدرون مصادر وةمدسك لله اغهم لو بلغوا لم يؤمنوا . وعنه 9ااوماتهم م .بلاو اقلمي 2ل كان ففييههمم صبيباينان ععللمم الأ : بل:‏. ٠ ورب اغفر لي“» ذنوي: م ... و3ا ‏٠ ل٠ بعصربمسهق و و--دعاانهدعاءهوقيل ذنه. حصہيمهو:وقيلقومهعلى‏٠م .) ,الانتقام9 8 ولوا لد يمه لمك بن متوشلخ وشمخاء بنت انوش وكانا مؤمنين وعن ابن ؤ ."٠- : ..7.ه ط [ ‏٠.ك 2 7: س لم يكفر لنوح أ ب بينه وبين ادم وكان بيغهيا عشرة آباء وقرأ بسكون الياء وقرأ . لنه:أراد ادم وحواء وقرأ الحسن:لوالدي بفتح اللام وترك لأبوي وقيلبي بن كعب: 0الألف وأراد ساما وحاما. 0) ل :. .بيت -ي م ع.ؤم ‏٠نامه اراد حقيقة -داره وكأنه لم يعلم باسلام احد0 ولن دخل ةه-قيل ولا نحتاج اليه .في ادخال من 1امن من: ‏.١ -. , سوى من.آلم.ن من أهل بيته كذا2: 9المسجد وخصهمرهم لانه قد عم بعد هذا وقيل:البيت السفينة وقيل: غي: ‏٨نهم احق وإولى وقيل البيت الدين استعارة كيا يقال فيها قبة الاسلام : ما ثم عم الا الدينوفسطاط: : .. : ملاكمل×امبتمر لا]كللاتحخاحخحا٢‏ } «وللمؤمنين وللؤسنات» اى يوم التامة يمن تدم )كلم)لالالالل- :بخاخات ..‏٠. %م انسا وجنا وهكذ | ءو : نملر 1لا س%.بالغفران.الكاف:ر والمناف‏-:|٠.قيذكر يلبيب ولا دعائه على هذا الترة ينبعي للدا عى ق 9 ۔ . = : 1 )ل1أفاغرقالذي .استجاب لنو عرى وان .ستجيب له ويرحم بدعوته المؤمنين ح 8-َالكفاالارضاهل0 ‏ ١لجدير ي بدعويه خلت:ِر 7 ص ٭ اعليه وسلم وبركة السورة اخز3 ‏٠6 ‏١!ا...رةببركة نبيك محمد صلى الله .َِےِ لايم.<: :ريواه: :1 ‏ ١لوح ين عليهم‏ ١لمسلمنلا نرد هم إلا تبا را وغلب .ِ.وسوبسهموسر ِ21 وسلموصحهو له ×محمدسيل ناعلىللهصلى1٥: ١٥ْ0 ٨0: ١٥: , 0١٥ ه\5%‎0١٥ :( ١٥ )1 ,: 1: 3 5١٥::3 : (٨.. ١٥ ( : :1٥ ٥: / ٨: : , .: 0: .:0 :: : :٥ 3 1 ..٦:, ١٥ : ‘0 ٨1٥ ٥., ,:: ١9:ذ‎ ٦ 5 5 .1:1٥5 ٥: 0 ٣١9 5 ::6 ٥١: 0 ٣١٥ه: ‎ : :1 :1٥ ٣١٥2. : .. :١٥ ٣١ : ؟‎. 0 "0:1٥5 [: × 911٥: 1محج‎ججبجےححجعےہ‎ ج() »- 27جعےيحجصمے'ہ‎ 9: 2٥ولہخحسجترحيل راجح جج ه-< .٥9بوزررركبلن‎ كخنخحتكخن- >.. المحتويات‎٠.٠ ٦ ١6 5 سرور‎م ٨....م. ‎.. .. ..0م .. ...>©٠٥٠٥٠٥٠٥٥ ّ9 ه‎.|.... ....... سور‎مم .0.٠٠٠٥٠٥٠ ِ٢ سور‎هم ه‎.1 .. ...0.0...0.©٠٠٠٠٥٠ .١9 سود‎هف‎م ٠٥.. ...... .م. ‎. .ه..0©٠٥ه‎.....©.©٠ ّ سودا‎ه, ٥٠...... .......©©7٠٠٥٥٠٥٠٠٠٥ سورة‎ن,م -١ ٥.0©©٥٥٠٠٥٠٥٠٠٥٥٠٥٥٥٥٠٥٠٥٥٠٠ سورةلم هم\ ٥٠.........ه‎©©00.©©٥٠٥٥٠٥٠٠٥٠ ‏,٨ .٥ل‎ ه‎...........0©.....©©٠٥٥٠٠ سروره‎٨ 0 -! ٠٨٠...0©....©...0.©©٠٠٥٥٥٠٥٠٥٥٠٥٥ سرورهل , ة‏١09 |٨م‎هه00©©0©©٥٠٠٥٠٥٠٥٠٠٥٥٠٠٠ سرجم ‏٨ ه‎.ه0.00©.0©٥٠٥٠٥٠٥٠٥٥٠٥٠٥٠٥٠٥٠سر: .م. ‏,٨ ِ١ ٠٠٠٠٥٠٠٥٠٠٥٠٠٠.٥٠٠٠ سروره‎. ٨ "\ ‎ه٨..0©٠٠٥٥٠٠٥٠٥٠٠٠٠٠٥٥٠. سروره. ِ0 ٠م‎.ه000©٥٠٥٥٠٠٥٥٥٠٠٥٠٠٠٠ سورهم 1( ل‎٠٠٠ه‎٥ه‎ه٥مه..0©©©©0©9©©٥٠٥٠٥٠٠ سورهم ِ‏(٨ ٠٠٠٠٠٥٥‎ه٥©ه‎ه©.0©© .©0©©©٥٠٥ سورهم .", سورم ٠ هه.0©©©©ه000©000©000©90©©٠٠٠٠٥‏71 ٥٠٠٠٠٠٥٠ه‎0090000©0©©٥٠٥ه‎..0©.00 سرورهم َ‏,٨ سروره. 0 , زل . 5 . , لاا‎ _٥١ ر قم ا لار بلل اع ‏٩١ / ١٢٤ ‏٦٩٨٩٩٩٧٢المطابع الذهبية ت: ‏ ٦٨٩٦رويص.ب