مائة كتاب إباضي
مائة كتاب إباضي
حول الكتاب
من تصدير الكتاب:
لكل مذهب من مذاهب الفقه الإسلامي مدوناته الرئيسة، وأعلامه الكبار، ولا يدرس العقل الفقهي بمنهجية علمية إلا بعد القيام بخريطة مسحية تتناول هذه المؤلفات، وتعرض لهؤلاء الأعلام، والفقه الإباضي غني بتراثه المذخور في الأصول والفقه وعلم الكلام والتأريخ وغيرها، وبأعلامه الذين ساهموا في صناعة الحضارة ورفع بناء الفقه، وكانت حواراتهم مع بعضهم البعض، أو مع نظرائهم من علماء المذاهب الإسلامية الأخرى، من أهم العوامل في إغناء الفقه الإباضي وتنوعه وخصوبته. من هنا جاءت فكرة (مائة كتاب إباضي) والتي خضعت للاختيار الدقيق، وفقا لمعايير الأهمية والتأثير، ولتقدم للقارئ المعاصر ذخيرة حية في المجالات الفقهية والأصولية والكلامية والتاريخية؛ بل وفي التراجم والنوازل، فتكون دليلا إرشاديا يعيد التوازن المعرفي للعلم بتراث المذهب واجتهادات علمائه.
إنه جهد نرجو من ورائه إفادة العقل الفقهي المعاصر، وهو يتجه نحو تراثه لإنجاز مدوناته الثقافية، وعلومه التشريعية، في سبيل نهضة مبتغاة، وتفاعل مأمول بين كافة المذاهب، في إطار وحدة الأصول، وتنوع التفاصيل والأنساق الجزئية.
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية سلطنة عمان
المرفق | الحجم |
---|---|
مائة كتاب إباضي ١.pdf | 3.9 ميغابايت |
مئة_كتاب_إباضي_(1).txt | 1.17 ميغابايت |
مائة كتاب إباضي ٢.pdf | 3.41 ميغابايت |
مئة_كتاب_إباضي_(2).txt | 1.15 ميغابايت |
مائة كتاب إباضي ٣.pdf | 3.12 ميغابايت |
مئة_كتاب_إباضي_(3).txt | 1.23 ميغابايت |